You are on page 1of 60

1

‫األسماك‬

‫األسماك فقاريات لها خصائص تسمح لها بالعيش والتكاثر في الماء‪.‬‬ ‫الفكرة الرئيسية‬

‫الظهري‪ :‬تركيب مرن يشبه العصا‪ ،‬يمتد على طول الجسم‪.‬‬ ‫الحبل‬

‫خصائص الفقاريات‪-:‬‬
‫‪ -1‬العمود الفقري‪ :‬في معظم الفقاريات يحل العمود الفقري – الذي يحيط بالحبل العصبي ويحميه – محل‬
‫الحبل الظهري‪ ،‬ويتكون من الغضروف أو العظم‪.‬‬

‫‪ -2‬العرف العصبي‪ :‬مجموعة من الخاليا تتكون من الحبل العصبي في الفقاريات‪ ،‬وينتج عن هذه الخاليا‪:‬‬
‫أجزاء من الدماغ والجمجمة وبعض أعضاء اإلحساس‪ ،‬وأجزاء من الجيوب البلعومية وعزل األلياف‬
‫العصبي‪ ،‬وخاليا غدد محددة‪.‬‬

‫خصائص األسماك‪-:‬‬
‫‪ -1‬البيئة‪ :‬في معظم البيئات المائية على سطح األرض‪.‬‬

‫‪ -2‬تنوعها‪ :‬تحوي ‪ 24600‬نوع تقريبا‪.‬‬

‫‪ -3‬أحجامها‪ :‬تتراوح بين أسماك قرش الحوت التي يبلغ طولها ‪ 18‬متر‪ ،‬إلى أسماك المشط الصغيرة وهي‬
‫حجم ظفر اإلنسان‪.‬‬

‫فوائد الفكوك في األسماك‪-:‬‬


‫‪ -1‬افتراس المخلوقات الحية‪.‬‬
‫‪ -2‬الدفاع عن نفسها‪.‬‬

‫الزعنفة‪ :‬تركيب يشبه المجداف على جسم السمكة‪ ،‬أو أي حيوان مائي آخر‪.‬‬

‫فوائد الزعانف المزدوجة‪-:‬‬


‫‪ -1‬توازن السمكة في الماء‬
‫‪ -2‬تغيير اتجاه الحركة‬
‫‪ -3‬االندفاع الى األمام‬

‫‪2‬‬
‫القشور‪ :‬تراكيب صغيرة مسطحة تشبه الصفيحة توجد بالقرب من سطح الجلد في معظم األسماك‪.‬‬

‫أنواع القشور‪-:‬‬
‫‪ -1‬القشور المشطية‪.‬‬
‫‪ -2‬القشور القرصية‪.‬‬
‫‪ -3‬القشور الصفائحية‪.‬‬
‫‪ -4‬القشور المعينية الالمعة‪.‬‬

‫تركيبة القشور‪-:‬‬
‫‪ -1‬مينا‪ :‬المادة نفسها التي تغطي األسنان في اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -2‬عظم‪.‬‬

‫طرق التنفس في األسماك‪-:‬‬


‫‪ -1‬الخياشيم‪ ،‬ولبعض األسماك غطاء خيشومي متحرك يغطي الخياشيم ويحميها ويساعد في ضخ الماء القادم من‬
‫الفم عبرها‪.‬‬

‫‪ -2‬الرئات‪ ،‬ولبعض األسماك تراكيب تشبه الرئات‪ ،‬تمكنها من العيش خارج الماء ألوقات قصيرة كسمكة الرئة‪.‬‬

‫‪ -3‬الجلد‪ ،‬التنفس من خالل الجلد الرطب مثل أسماك االنقليس أو ثعبان الماء‪.‬‬

‫خصائص جهاز الدوران‪-:‬‬


‫‪ -1‬دورة دموية مغلقة‪.‬‬
‫‪ -2‬دورة دموية واحدة ( القلب – الخياشيم – الجسم – القلب )‪.‬‬
‫‪ -3‬القلب مكون من حجرتين في أغلب األسماك ( أذين وبطين )‪.‬‬

‫التغذية والهضم‪-:‬‬
‫‪ -1‬أنماط التغذية‪ ،‬تصفية الغذاء من الماء ( الترمم – تطفل – االفتراس )‬
‫‪ -2‬الجهاز الهضمي‪ ،‬يتكون من‪:‬‬
‫الفم – المريء – المعدة – معي أعور في بعض االسماك – األمعاء – فتحة الشرج – الكبد – البنكرياس – الحوصلة‬
‫الصفراوية‬

‫مالحظة‪ :‬ال تستطيع األسماك تصنيع بعض األحماض األمينية‪ ،‬لذا يجب أن تحصل عليها من الغذاء‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫اإلخراج‪ :‬بواسطة الكلى‪.‬‬

‫تسمى الوحدة الوظيفية األساسية للكلية الوحدة األنبوبية الكلوية أو النيفرون وهي وحدة تنقية داخل الكلية‬
‫تساعد على المحافظة على اتزان الماء واألمالح‪.‬‬
‫بعض الفضالت يطرح عن طريق الخياشيم‪.‬‬

‫الدماغ والحواس‪-:‬‬
‫‪ -1‬الجهاز العصبي‪ ،‬يتكون من الحبل الشوكي والدماغ الذي يتكون من المخ والمخيخ‪.‬‬

‫‪ -2‬أعضاء الحس‪-:‬‬

‫‪ -1‬مستقبالت شمية‪.‬‬
‫‪ -2‬عيون لها القدرة على الرؤية الملونة‪.‬‬
‫‪ -3‬جهاز الخط الجانبي‪ ،‬يمكن السمكة من اكتشاف الحركة في الماء‪ ،‬وبقائها معتدلة ومتزنة‪.‬‬

‫التكاثر‪-:‬‬
‫‪ -1‬طريقة التكاثر‪ :‬وضع البيض‬

‫‪ -2‬نوع اإلخصاب‪:‬‬
‫خارجي‪ :‬في معظم األسماك‪ ،‬حيث تطلق األسماك ذكورا وإناثا ألمشاجها بعضها قريبا من بعض‪ ،‬خالل عملية تسمى‬
‫وضع البيض أو التبويض‪.‬‬
‫داخلي‪ ،‬في أسماك القرش‪.‬‬

‫‪ -3‬رعاية الصغار‪ :‬معظم األسماك ال تحمي بيضا وال تعتني بصغارها باستثناء بعض األنواع كذكور أسماك الحارس‬
‫الكبير التي تحرس البيوض المخصبة من المفترسات حتى تفقس الصغار‪.‬‬

‫مقومات الحركة في األسماك‪-:‬‬


‫‪ -1‬العضالت‬
‫‪ -2‬الشكل االنسيابي‬
‫‪ -3‬لمعظمها مخاط يزيت سطح الجسم ويقلل من احتكاك السمكة بالماء‬

‫‪ -4‬الزعانف‬
‫‪ -5‬مثانة العوم‪ :‬كيس مملوء بغاز مثل البالون يوجد في األسماك العظمية‪ ،‬تسمح للسمكة بالتحكم في عمق غوصها‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫طائفة األسماك العظمية‬
‫طائفة األسماك‬
‫شعاعية‬ ‫مجزأة‬ ‫طائفة األسماك الالفكية‬
‫الغضروفية‬
‫الزعانف‬ ‫الزعانف‬
‫موجودة‬ ‫موجودة‬ ‫موجودة‬ ‫غير موجودة‬ ‫الفكوك‬
‫مشطية أو‬
‫قرصية‬
‫موجودة‬ ‫موجودة صفائحية‬ ‫غير موجودة‬ ‫القشور‬
‫الزعانف‬
‫موجودة‬ ‫موجودة‬ ‫موجودة‬ ‫غير موجودة‬
‫المزدوجة‬
‫عظمي‬ ‫عظمي‬ ‫غضروفي‬ ‫لها حبل ظهري يبقى طول حياتها‬ ‫الهيكل الداخلي‬
‫الغطاء‬
‫موجود‬ ‫غير موجود‬ ‫غير موجود‬ ‫غير موجود‬
‫الخيشومي‬
‫موجودة‬ ‫‪--------‬‬ ‫غير موجودة‬ ‫غير موجودة‬ ‫مثانة العوم‬
‫مفترسة يدعمها عضالت‬
‫متنوعة‬ ‫متنوعة‬
‫قوية وأسنان حادة‬
‫بعضها مترممة وبعضها متطفلة‬ ‫التغذية‬
‫السلمون‬ ‫السمكة‬
‫والتونا‬ ‫الرئوية‬
‫القرش والورنك واللخمة‬ ‫الجريث والجلكي‬ ‫أمثلة‬

‫أسباب تناقص أعداد األسماك‪-:‬‬


‫‪ -1‬تغير الموطن‪ ،‬بناء السدود أدى إلى تناقص أعداد أسماك السلمون بسبب منع هجرتها للقيام بعملية التكاثر‪.‬‬

‫‪ -2‬التلوث‪ ،‬تلوث المياه بالمخلفات والفضالت‪ ،‬وترسب النفط الى البحار‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫البرمائيات‬

‫الفكرة الرئيسية‪ :‬لمعظم البرمائيات تكيفات تؤهلها للعيش جزءا من حياتها في الماء والجزء اآلخر على اليابسة‪.‬‬

‫التحول‪ :‬تغيرات نمو متتابعة في شكل المخلوق الحي أو تركيبه‪.‬‬

‫بيئات اليابسة‪:‬‬
‫الغابات المطرية االستوائية‪ ،‬والغابات المعتدلة‪ ،‬واألراضي العشبية‪ ،‬والصحاري‪ ،‬والتيجا‪ ،‬والتندرا‪.‬‬

‫التغذية والهضم‬
‫يرقات السلمندر‬ ‫يرقات الضفادع‬ ‫وجه المقارنة‬
‫آكالت لحوم‬ ‫آكالت أعشاب‬
‫السلمندرات البالغة‬ ‫الضفادع البالغة‬ ‫نمط التغذية‬
‫آكالت لحوم‬ ‫آكالت لحوم‬
‫متخصص يتميز بوجود ألسنة لزجة طويلة في الضفادع والعالجم‪ ،‬وليس لها غدد‬
‫الجهاز‬
‫لعابية‪ ،‬ويوجد في نهاية األمعاء مجرى يسمى المجمع أو المذرق وهو حجرة تستقبل‬
‫فضالت الهضم والبول والبويضة أو الحيوان المنوي قبل مغادرة الجسم‬ ‫الهضمي‬

‫اإلخراج‬
‫بواسطة الكلى‬
‫البرمائيات التي تعيش على‬
‫البرمائيات التي تعيش في الماء‬ ‫وجه المقارنة‬
‫اليابسة‬
‫اليوريا (البولينا)‬ ‫األمونيا‬ ‫المادة اإلخراجية‬

‫التنفس‬
‫البرمائيات البالغة‬ ‫يرقات البرمائيات‬ ‫وجه المقارنة‬
‫الرئتين‬ ‫الخياشيم‬
‫الجلد الرقيق الرطب‬ ‫الجلد الرقيق‬ ‫طرق التنفس‬
‫بطانة الفم‬ ‫‪------------‬‬

‫الدورة الدموية في البرمائيات البالغة‬


‫مزدوجة‬ ‫نوعها‬
‫مكون من ثالث حجرات‪ ،‬أذينان وبطين‬ ‫تركيب القلب‬

‫‪6‬‬
‫الدماغ والحواس‬
‫متخصص‪ ،‬ولقد انعكست الفروق في ظروف الحياة في الماء وعلى اليابسة على الفروق‬
‫الجهاز العصبي‬
‫بين أدمغة أسماك وأدمغة البرمائيات‬
‫حاسة البصر مهمة في أغلب البرمائيات‪ ،‬ويغطي عيون الضفادع أغشية رامشة‪ ،‬والغشاء‬
‫الرامش جفن شفاف يستطيع التحرك فوق العين‪ ،‬لحمايتها تحت الماء‪ ،‬وحمايتها من‬
‫الجفاف على اليابسة‬
‫غشاء الطبلة في الضفادع غشاء رقيق خارجي على جانب الرأس‬
‫اللمس‬ ‫الحواس‬
‫المستقبالت الكيميائية الجلد‬
‫براعم التذوق في اللسان‬
‫حاسة الشم في التجويف األنفي‬
‫وتعد البرمائيات من الحيوانات متغيرة درجة الحرارة‪ ،‬لذا من المهم أن تحس بدرجة حرارة محيطها لتتفاعل معه‬

‫التكاثر‬
‫وضع البيض‪ ،‬وليس للبيض قشور أو أغطية واقية‬
‫تحميها من الجفاف‪ ،‬وهي مغطاة بمادة لزجة تشبه‬ ‫طريقة التكاثر‬
‫الهالم وتساعدها على االلتصاق بالنباتات في الماء‬
‫في معظم البرمائيات خارجي‬
‫نوع اإلخصاب‬
‫داخلي كما في رتبة عديمة األطراف‬
‫ال ترعى البيض وال الصغار بعد الفقس‬ ‫رعاية الصغار‬

‫مقارنة بين يرقة الضفدع والضفدع البالغ‬


‫الضفدع البالغ‬ ‫يرقة الضفدع‬

‫الرئة والجلد الرطب وبطانة الفم‬ ‫الخياشيم والجلد الرطب‬ ‫طريقة التنفس‬

‫آكل لحوم‬ ‫آكل أعشاب‬ ‫نمط التغذية‬

‫رباعي األرجل‬ ‫بالزعانف والذيل‬ ‫الحركة‬


‫مكون من ثالث حجرات ( أذينان وبطين )‬ ‫مكون من حجرتين ( أذين وبطين )‬ ‫القلب‬
‫مزدوجة‬ ‫واحدة‬ ‫الدورة الدموية‬

‫‪7‬‬
‫رتب البرمائيات‬
‫‪ -1‬عديمة الذيل‪.‬‬
‫‪ -2‬الذيليات‪.‬‬
‫‪ -3‬عديمة األطراف‪.‬‬

‫تنوع البرمائيات‬
‫رتبة عديمة األطراف‬ ‫رتبة الذيليات‬ ‫رتبة عديمة الذيل‬ ‫وجه المقارنة‬

‫‪150‬‬ ‫‪400‬‬ ‫‪4200‬‬ ‫عدد األنواع‬

‫في التربة الرطبة في البيئات‬ ‫السلمندرات في األماكن‬


‫االستوائية‬ ‫الرطبة والسمندالت في المياه‬
‫في المناطق الرطبة‬ ‫البيئة‬

‫داخلي‬ ‫خارجي‬ ‫خارجي‬ ‫نوع اإلخصاب‬


‫السيسيليا السوداء‬
‫السيسيليا الهندية‬ ‫السلمندر وسمندل الماء‬ ‫الضفادع والعالجيم‬ ‫مثال‬
‫السيسيليا االستوائية‬

‫أسباب تناقص أعداد البرمائيات‬


‫تجفيف األراضي الرطبة والتوسع العمراني‬
‫عوامل محلية‬
‫إدخال األنواع الدخيلة إلى بيئات البرمائيات‬

‫ارتفاع درجات الحرارة‬

‫تناقص رطوبة التربة‬


‫عوامل عالمية‬
‫ازدياد فترة الفصل الجاف‬

‫التغيرات في كميات المطر المتساقطة‬

‫‪8‬‬
‫الزواحف‬

‫الجنين‪ :‬أول مراحل نمو النباتات والحيوانات بعد إخصاب البويضة‪.‬‬

‫خصائص الزواحف‬
‫البيوض الرهلية (األمنيونية)‬
‫الغشاء الرهلي (األمنيون) هو غشاء يحيط بالجنين مباشرة‪ ،‬مملوء بسائل رهلي يحمي الجنين خالل فترات نموه‬

‫المخلوقات الحية األمنيونية (حيوانات الغشاء الرهلي) تضم طوائف الزواحف والطيور والثدييات‬

‫تركيب البيضة الرهلية (األمنيونية)‬


‫تحمي السوائل الداخلية والجنين‪ ،‬وتحمي البيضة من الجفاف‬ ‫القشرة الجلدية‬
‫يسمح بدخول األكسجين ويحفظ السائل داخل البيضة‬ ‫غشاء الكوريون‬
‫تزويد الجنين بالغذاء الالزم لنموه‬ ‫كيس المح‬
‫يحوي الفضالت التي ينتجها الجنين‬ ‫كيس الممبار‬
‫يحوي سائل يحيط بالجنين يحميه من الجفاف أثناء نموه‬ ‫الغشاء الرهلي‬
‫الجلد الجاف الحرشفي‬
‫يغطي الزواحف جلد جاف حرشفي يمنع فقدان السوائل الداخلية ويحميها من الجفاف‬

‫يعيق الجلد الحرشفي القاسي نمو بعض الزواحف‪ ،‬لذا تقوم بعملية االنسالخ بشكل دوري‬

‫التنفس‬
‫تتنفس الزواحف عن طريق الرئات‬

‫مقارنة بين التنفس في البرمائيات والتنفس في الزواحف‬

‫التنفس في الزواحف‬ ‫التنفس في البرمائيات‬


‫لها القدرة على سحب الهواء إلى رئاتها بانقباض‬
‫تتنفس بالضغط على الحنجرة (الحلق) لمرور الهواء إلى‬
‫عضالت القفص الصدري وجدار الجسم في عملية‬
‫رئاتها‬
‫الشهيق‪ ،‬وانبساطها في عملية الزفير‬
‫مع وجود المزيد من األكسجين يزداد انتاج الطاقة ‪( ATP‬أدينوسين ثالثي الفوسفات) وهو الجزيء الكيميائي الذي‬
‫يزود أجسام المخلوقات الحية بالطاقة الالزمة لنشاطاتها من خالل تفاعالت األيض‬

‫خصائص جهاز الدوران‬


‫الدورة‬
‫مغلقة مزدوجة‬
‫الدموية‬
‫في معظم الزواحف يتكون من أذينان وبطين مفصول بحاجز غير مكتمل‪ ،‬ما عداد التماسيح يكون‬
‫الحاجز مكتمل أي أن القلب فيها مكون من أربع حجرات‬ ‫القلب‬

‫‪9‬‬
‫التغذية والهضم‬
‫لها طرائق تغذية متنوعة‪ ،‬فمعظمها آكالت لحوم وبعضها آكالت أعشاب‪ ،‬وبعضها قارتة‬ ‫أنماط التغذية‬
‫متخصص‬

‫للسالحف والتماسيح ألسنة تساعدها على االبتالع‪ ،‬وبعض السحالي كالحرباء لها ألسنة‬
‫طويلة لزجة لالمساك بالحشرات‬ ‫الجهاز الهضمي‬

‫فكوك األفاعي مرتبطة مع بعضها بأربطة مرنة تمكنه من ابتالع فرائس أكبر من حجمها‬

‫لبعض األفاعي سم يستطيع شل حركة الفريسة وتحليلها ثم هضمها‬

‫اإلخراج‬
‫بواسطة الكلى‬
‫عندما يدخل البول إلى المجمع يتم إعادة امتصاص الماء فيتكون حمض البوليك‪ ،‬وهو فضالت شبه صلبة‪ ،‬وهذا‬
‫يمكن الزواحف من حفظ الماء‪ ،‬وثبات االتزان الداخلي للماء واألمالح في أجسامها‬

‫الدماغ والحواس‬

‫تشبه أدمغة البرمائيات إال أن المخ أكبر حجما‬ ‫الدماغ‬

‫البصر أكثر تعقيدا وهو الحاسة الرئيسة في معظم الزواحف وبعضها لها القدرة على تمييز األلوان‬

‫السمع متنوع في الزواحف‪ ،‬فبعضها له غشاء طبله‪ ،‬وهناك زواحف أخرى كاألفاعي تلتقط‬
‫الذبذبات الصوتية عن طريق عظام فكها‬ ‫الحواس‬

‫الشم أكثر تعقيدا من البرمائيات‪ ،‬فحاسة الشم في األفاعي تتكون من اللسان وأعضاء جاكوبسون‬
‫في سقف حلق فمها‬

‫‪10‬‬
‫تنظيم درجة الحرارة‬
‫الزواحف كالبرمائيات متغيرة درجة الحرارة‬
‫التعرض للشمس في األيام الباردة واالنتقال إلى الظل أو الجحور في‬
‫األيام الحارة‬

‫بعضها تقضي الشتاء مختبئة داخل الجحور أو تدخل في حالة سبات‬


‫(بيات) شتوي‬
‫طرق تنظيم درجة الحرارة‬

‫بعضها تتجمع معا بالمئات ومنها األفاعي‪ ،‬فيغطي بعضها بعضا فتقلل‬
‫فقدان الحرارة‬

‫الحركة‬

‫معظمها لها أطراف وبعضها ال تملك أطراف مثل األفاعي‬

‫األطراف في الزواحف أقوى وتدور بحرية تحت أجسامها وتحمل أوزانا أكبر وتسمح بحركة أسرع كالتماسيح‬

‫لها مخالب في أطرافها تساعدها على الحفر والتسلق والتثبيت على األرض للسحب والجر‬

‫التكاثر‬

‫وضع البيض‬ ‫طريقة التكاثر‬

‫داخلي‬ ‫نوع اإلخصاب‬

‫رتب الزواحف‪-:‬‬
‫‪ -1‬الحرشفيات‪.‬‬
‫‪ -2‬التمساحيات‪.‬‬
‫‪ -3‬السلحفيات‪.‬‬
‫‪ -4‬خطمية الرأس‪.‬‬

‫‪11‬‬
‫السحالي واألفاعي‬
‫األفاعي‬ ‫السحالي‬ ‫وجه المقارنة‬

‫ليس لها أرجل‬ ‫لها أرجل بأصابع ذات مخالب‬ ‫األرجل‬


‫ليس لها جفون‬ ‫متحركة‬ ‫الجفون‬
‫ليس لها أغشية طبلة‬ ‫لها أغشية طبلة في الفتحات األذنية‬ ‫الطبلة‬
‫لها مفاصل في فكوكها تمكنها من ابتالع‬ ‫لها مفاصل في فكوكها تمكنها من ابتالع‬
‫فرائس أكبر من حجمها‬ ‫فرائس أكبر من حجمها‬ ‫الفكوك‬
‫لبعضها سم يشل حركة الفريسة أو يقتلها‬
‫وبعضها عاصرة لفرائسها‬
‫‪--------------------‬‬ ‫السم‬
‫األفاعي المقرنة والبايثون العاصرة‬
‫واألناكوندا والبوا‬
‫اإلجوانا والحرباء والحرذون والضب والورل‬ ‫مثل‬

‫السالحف‬
‫لها درع واقية للدعم والحماية وتنقسم إلى الدرع الظهري (الواقي) والدرع البطني‪ ،‬وتلتحم الفقرات واألضالع مع‬
‫الدرع الظهري في معظمها‬

‫وتنقسم إلى السالحف المائية والسالحف البرية‬

‫ليس لها أسنان وإنما حواف فم حادة وصلبة‬

‫التماسيح والقواطير‬
‫القلب مكون من أربع حجرات‬
‫القواطير‬ ‫التماسيح‬ ‫وجه المقارنة‬
‫لها مقدمة رأس طويلة‬ ‫لها مقدمة رأس طويلة‬ ‫الرأس‬
‫قوية وللفكين العلوي والسفلي‬
‫قوية والفك العلوي أعرض من السفلي‬
‫العرض نفسه‬ ‫الفكوك‬
‫حادة وتظهر بوضوح عند‬
‫حادة وال تظهر عند إغالق التمساح فمه‬
‫إغالق التمساح فمه‬ ‫األسنان‬

‫‪12‬‬
‫التواترا‬
‫يوجد منها نوعان فقط في جزيرة بعيدة عن شاطئ نيوزيالندا‬
‫لها عرف من األشواك يمتد على طول ظهرها‬

‫لها عين ثالثة على قمة الرأس تحس بضوء الشمس‬


‫لها أسنان فريدة‪ ،‬فلها صفان من األسنان في الفك العلوي وصف في الفك السفلي لقص الطعام‬

‫الدينوصورات‬
‫عاشت على األرض ألكثر من ‪ 165‬مليون سنة‬

‫التيرانوسورس ركس كان ارتفاعه ‪ 6‬متر وطوله ‪ 14.5‬متر ووزنه أكثر من ‪ 7‬أطنان وكان مفترسا‬

‫ثالثي القرون كان له قرون ضخمة‪ ،‬وكان آكل أعشاب‬

‫انقرضت في العصر الطباشيري وتركت مكانها للفقاريات األخرى‬

‫تنصف باالعتماد على تراكيب الورك الى‬

‫األورنيشيسكيانات‬ ‫السوريسكيانات‬
‫تخرج عظام الورك من الحوض وتتجه الى الخلف نحو‬ ‫تخرج عظام الورك من مركز منطقة الحوض وتتجه الى‬
‫الذيل‬ ‫األمام‬

‫أسباب تناقص أعداد الزواحف‬


‫تدمير األراضي الرطبة من أجل البناء أدى الى تناقص أعداد بعض القواطير‬
‫والتماسيح‪ ،‬وأصبح القاطور مهددا باالنقراض مع بقاء ‪ 500-1200‬حيوان‬ ‫فقدان الموطن البيئي‬
‫منه‬
‫ادخال النمس الى جامايكا لقتل الجرذان فتغذى على أنواع عديدة من السحالي‬
‫التي يعتقد أنها انقرضت بسبب ذلك‬
‫إدخال أنواع جديدة‬
‫إدخال الضفدع الثور الى بيئة أفعى الغرطر أدى إلى التأثير على أعداد هذه‬ ‫خارجية‬
‫األفاعي‪ ،‬إذ يأكل أفعى الغرطر والضفدع ذا الرجل الحمراء الذي يشكل مصدر‬
‫غذاء ألفعى الغرطر‬

‫‪13‬‬
‫الطيور‬

‫بري‪ :‬يعيش على اليابسة‪ ،‬أو تحت سطحها‪.‬‬


‫َّ‬

‫خصائص الطيور‬
‫ثابتة درجة الحرارة‬
‫الثابتة درجة الحرارة‪ :‬مخلوقات تولد حرارة جسمها داخليا ً عن طريق العمليات األيضية الخاصة بها‪ ،‬وتنتج كميات كبيرة‬
‫من الطاقة (‪ )ATP‬يمكن استعمالها لتوفير طاقة العضالت أو حاجات أخرى‬

‫تبلغ درجة حرارة جسم الطائر ‪ 41‬درجة سيليزية‬

‫الريش‬
‫يغطي جسم الطيور الريش‪ .‬والريش زوائد نمو متخصصة من جلد الطيور مكونة من الكيراتين‪ ،‬وهو بروتين يكون أيضا ً‬
‫الشعر واألظافر والقرون في بعض المخلوقات الحية‬
‫وظائف الريش‬
‫العزل‬ ‫الطيران‬

‫أنواع الريش‬
‫الريش الزغبي يوجد تحت الريش المحيطي‬ ‫الريش المحيطي (الكفافي) يغطي الجسم واألجنحة‬

‫للعديد من الطيور غدة زيتية وهي موجودة قريبا ً من قاعدة الذيل تفرز الزيت الذي يعمل على مقاومة الريش للماء‬

‫العظام خفيفة الوزن‬


‫هياكل الطيور العظيمة خفيفة الوزن ألنها تحتوي على تجاويف هوائية وهذا يالئم عملية الطيران‬

‫عظام الطائر ملتحمة مما يجعل الهيكل أكثر صالبة‬

‫عضالت الصدر كبيرة وتشكل نحو ‪ 30%‬من وزن الطائر الكلي‪ ،‬فتوفر له القوة الالزمة للطيران من خالل ربطها للجناح‬
‫بعظم القص‪ ،‬وهو عظم كبير فيه بروز لربط العضالت بعضها مع بعض‪.‬‬

‫التنفس‬

‫أجهزة التنفس في الطيور متكيفة لتوفير كمية كبيرة من األكسجين‬

‫يتصل بالرئتين أكياس هوائية تزيد من فعالية عملية التنفس وتكسب الطائر وزنا ً خفيفا ً يتالءم مع وظيفة الطيران‬

‫في عملية الشهيق‪ :‬يتحرك الهواء الغني باألكسجين عبر القصبة الهوائية إلى األكياس الهوائية الخلفية – يتحرك الهواء‬
‫من الرئتين إلى األكياس الهوائية األمامية حيث يحدث تبادل الغازات‪.‬‬
‫في عملية الزفير‪ :‬يطرد الهواء غير المؤكسج من األكياس الهوائية األمامية من الجهاز التنفسي ويحل محله الهواء‬
‫المؤكسج الذي يتجه من األكياس الهوائية الخلفية إلى الرئتين‪.‬‬

‫‪14‬‬
‫الدوران‬

‫مغلقة مزدوجة‬ ‫الدورة الدموية‬

‫مكون من أربع حجرات (أذينين وبطينين)‬


‫وجود البطينين يبقي الدم المؤكسج وغير المؤكسج منفصلين‪ ،‬مما يجعل‬ ‫القلب‬
‫توصيل الدم أكثر فاعلية‪ ،‬مما يحافظ على مستويات عالية من الطاقة‪.‬‬

‫التغذية والهضم‬

‫تحتاج الطيور إلى كمية كبيرة من الغذاء للمحافظة على معدل أيض عال‬ ‫التغذية‬

‫للطيور جهاز هضمي متخصص‬

‫يتميز بوجود مناقير ال تحتوي على أسنان‪ ،‬يتالءم شكلها مع نوع الغذاء‬

‫يتميز بوجود الحوصلة لتخزين الغذاء الذي يبتلعه الطائر‬ ‫الهضم‬

‫يتميز بوجود القانصة بعد المعدة وهي كيس عضلي سميك يحوي حجارة‬
‫صغيرة تقوم بطحن الطعام بمساعدة األداء العضلي لجدار القانصة‬

‫تساعد إفرازات الكبد والبنكرياس في هضم الغذاء ثم امتصاصه في‬


‫األمعاء الدقيقة‬

‫اإلخراج‬

‫متخصص‪ ،‬ويتكون من كليتين وال يحوي مثانة بولية‪.‬‬


‫ويحوي مجمع (مذرق) يتم فيه إعادة امتصاص الماء من حمض البوليك‬
‫الجهاز اإلخراجي‬

‫حمض البوليك‬ ‫المادة اإلخراجية‬

‫‪15‬‬
‫الدماغ والحواس‬
‫الدماغ كبير بالمقارنة مع حجم الطائر‬

‫المخ كبير ألنه مركز التكامل األساسي‪ ،‬حيث يتحكم في األكل‬ ‫المخيخ كبير لحاجة‬
‫والتغريد والطيران والسلوك الغريزي‬
‫ومساحة القشرة المخية كبيرة نسبيا ً وهي مسؤولة عن ذكاء‬
‫الطائر لتناسق الحركة‬
‫الطائر‬ ‫والتوازن أثناء الطيران‬

‫الحواس‬

‫حاد ويعتمد موقع العيون في وجه الطائر على بيئته‪ ،‬فالطيور‬


‫المفترسة لها عيون في مقدمة رأسها‪ ،‬وللحمامة عينان على‬ ‫البصر‬
‫جانبي الرأس‬

‫جيد حيث يمكن للبوم أن يسمع أدنى صوت للفأر في الليل‬ ‫السمع‬

‫التكاثر‬
‫وضع البيض‪ ،‬وتتكون البيضة األمنيونية في الطيور من نفس‬
‫مكونات البيضة في الزواحف إال أن القشرة فيها صلبة‬
‫طريقة التكاثر‬

‫داخلي‬ ‫نوع اإلخصاب‬

‫معقدة وتشمل‪ :‬تحديد مناطق التكاثر‪ ،‬وتحديد شريك التزاوج‪،‬‬


‫وسلوك المغازلة‪ ،‬والتزاوج‪ ،‬وبناء األعشاش‪ ،‬وحضن البيض‪،‬‬ ‫النشاطات التكاثرية‬
‫وإطعام الصغار‬

‫تعتني الطيور بالبيض حتى يفقس في عملية تسمى الحضانة‬


‫وتعني إبقاء الظروف مالئمة لفقس الصغار‪ ،‬وترقد الذكور أو‬
‫اإلناث وكليهما على البيض لحضنه‪ .‬كما تطعم الصغار وتعتني‬
‫العناية بالبيض والصغار‬
‫بها بعد الفقس‬

‫‪16‬‬
‫تنوع الطيور‬
‫تضم طائفة الطيور ‪ 27‬رتبة‬
‫أكبر رتبة هي رتبة العصافير وتسمى الطيور الجاثمة أو الطيور المغردة‬

‫وهناك طيور ال تطير ومنها النعامة واأليمو والكيوي‪ ،‬حيث لها أجنحة صغيرة أو ليس لها‬
‫أجنحة‬

‫بعض الطيور تكيفت للسباحة ومنها البطريق واإلوز والبط‬

‫رتب الطيور‬
‫الخصائص‬ ‫أفراد الرتبة‬ ‫الرتبة‬

‫العديد من طيور هذه الرتبة تغرد‬ ‫الغراب‬ ‫العصافير‬

‫لها مناقير مرتبطة مع طريقة تغذيها‪.‬‬ ‫نقار الخشب‬ ‫النقاريات‬

‫لها رقاب طويلة وأرجل طويلة‬ ‫الفالمنجو‬ ‫اللقالق‬

‫البطاريق طيور بحرية تستخدم أجنحتها مجاديف‬


‫البطريق‬ ‫البطريقيات‬
‫للسباحة عبر المياه‬

‫البوم طيور ليلية‪ ،‬لها عيون كبيرة‪ ،‬ومناقير قوية‬


‫البوم‬ ‫البوميات‬
‫معقوفة‪ ،‬مع مخالب قوية‬

‫طيور ال تطير‪ ،‬والنعامة أكبر طائر حي‬ ‫النعام‬ ‫النعاميات‬

‫يعيشون في بيئة مائية‪ ،‬وللعديد منها مناقير دائرية‬


‫اإلوز‪ ،‬البط‪ ،‬البجع‬ ‫األوزيات‬
‫عريضة تستعملها للتغذي على النباتات المائية‬

‫أهمية الطيور‬

‫لها دور مهم في السالئل الغذائية بوصفها مفترسات وفرائس‪ ،‬تنشر البذور‪ ،‬وتلقح األزهار كالطائر الرنان‬

‫أسباب تناقص أعداد الطيور‬


‫تدمير الموطن‬
‫بتأثير المبيدات الحشرية والملوثات الكيميائية والتوسع العمراني‬
‫البيئي‬

‫التجارة غير‬
‫تجارة طيور الزينة غير القانونية‬
‫القانونية‬

‫‪17‬‬
‫الثدييات‬
‫الرئيسية‪ :‬للثدييات خاصيتان مميزتان‪ ،‬وهما‪ :‬الشعر والغدد اللبنية‪.‬‬ ‫الفكرة‬
‫الحرارة‪ :‬مخلوقات تولد حرارة جسمها داخليا ً من خالل العمليات األيضية الخاصة بها‪.‬‬ ‫ثابتة درجة‬
‫خصائص الثدييات‬
‫الشعر والغدد اللبنية‬
‫وظائف الشعر‬
‫للمحافظة على حرارة الجسم ومنع فقدانها‬ ‫العزل‬
‫من خالل االنسجام مع تنوع بيئاتها‬ ‫التخفي‬
‫مثل الفقمة التي تستعمل شواربها لتعقب فرائسها‬ ‫اإلحساس‬
‫الشعر يمنع وصول الماء إلى الجسم وبالتالي يحافظ على درجة حرارته‬ ‫مقاومة الماء‬
‫مثل استخدام الغزالن لذيولها للتواصل فيما بينها من خالل رفعها في حالة الخطر‬ ‫التواصل‬
‫مثل استخدام النيص لشعر متحور على هيئة ابر حادة للدفاع‬ ‫الدفاع‬
‫تركيب الشعر‬
‫يتركب من الكيراتين‬
‫يتكون من نوعين‪ :‬شعر طويل يحمي شعرا ً قصيرا ً كثيفا ً عازالً تحته‬

‫الغدد‬
‫الغدة‪ :‬مجموعة من الخاليا تفرز سائالً يستعمل في مكان آخر من الجسم‬
‫أنواع الغدد‬
‫تفرز العرق لإلخراج والمحافظة على درجة الجسم‬ ‫الغدة العرقية‬
‫تفرز الحليب لتغذية الصغار‪ ،‬ويحتوي على الماء‪ ،‬وسكر الالكتوز والدهون‬
‫والبروتين‪ .‬وتتخلف نسبة هذه المواد من نوع إلى آخر من الحليب‬
‫الغدد اللبنية‬

‫تفرز رائحة لتحديد المناطق وجذب شريك التزاوج‬ ‫غدد الرائحة‬


‫توجد في الجلد وتفرز دهون تحافظ على الجلد وسالمة الشعر‬ ‫الغدد الدهنية‬
‫تنتج هرمونات تنظم العمليات الداخلية‪ ،‬ومنها النمو والتكاثر‬ ‫الغدد الصم‬
‫مخلوقات ثابتة درجة الحرارة‬
‫هي المخلوقات التي تنتج حرارة جسمها داخليا ً من خالل معدل األيض المرتفع‬
‫يتم التحكم في درجة الحرارة من خالل التغذية الراجعة بين الدماغ وأعضاء الحس‬

‫عندما ترتفع درجة الحرارة تنشط غدد العرق في الجلد إلفراز العرق‪ ،‬الذي يسبب تبخره تبريد الجسم‬
‫الثدييات التي ال تنتج العرق تخفض درجة حرارة الجسم من خالل اللهاث بإخراج اللسان مثل الكلب‬
‫التغذي‬
‫تحتاج الثدييات إلى كميات كبيرة من الغذاء للمحافظة على ثبات درجة حرارة الجسم‬

‫‪18‬‬
‫تقسيم الثدييات بحسب طريقة تغذيها‪-:‬‬
‫‪ -1‬آكالت الحشرات ومنها الخلد والفأر ذو األنف الطويل‪ ،‬وهي تأكل الحشرات والالفقاريات الصغيرة‪.‬‬

‫‪ -2‬آكالت األعشاب ومنها األرانب والغزالن‪ ،‬وتتغذى على النباتات‪.‬‬

‫ومنها الثعالب واألسود‪ ،‬وتتغذى غالبا ً على آكالت األعشاب‪.‬‬ ‫‪ -3‬آكالت اللحوم‬
‫وهي آكالت أعشاب ولحوم ومنها الراكون والدب وعظم الرئيسيات‪.‬‬ ‫‪ -4‬القارتة‬

‫األسنان‬
‫أنواع األسنان في الثدييات‬
‫األضراس الخلفية‬ ‫األضراس األمامية‬
‫األنياب‬ ‫القواطع‬
‫(الرحى)‬ ‫(الضواحك)‬
‫قواطع أكالت الحشرات طويلة ومحنية‬
‫قواطع القدس الشبيهة باألزميل متحورة للقرض‬
‫أسنان الثدييات تعكس أنماط تغذيتها‬

‫اإلخراج‬
‫بواسطة الكلى‪.‬‬

‫والكلى تحافظ على اتزان سوائل الجسم في جميع البيئات‪ ،‬حيث تحتفظ بكميات مناسبة من سوائل الجسم‪.‬‬

‫المادة اإلخراجية‪ :‬اليوريا‪.‬‬

‫التنفس‬
‫لها جهاز تنفسي متخصص يوفر األكسجين بمستويات عالية للمحافظة على مستويات أيض‬
‫عالية‪.‬‬
‫تتميز بوجود الحجاب الحاجز وهو طبقة عضلية تقع تحت الرئتين وتفصل بين التجويف الصدري والتجويف البطني‪،‬‬
‫وانقباضها يزيد من حجم التجويف الصدري وحدوث الشهيق‪.‬‬
‫وانبساطها يقلل من حجم التجويف الصدري فيحدث الزفير‪.‬‬

‫خصائص جهاز الدوران‬


‫الدورة الدموية‪ :‬مغلقة مزدوجة‬

‫القلب‪ :‬مكون من ‪ 4‬حجرات‪ ،‬أذينين وبطينين‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫الدماغ والحواس‬
‫معقد جدا ً‬
‫وبخاصة المخ‪ ،‬فقشرة المخ هي طبقة الدماغ والخارجية ذات االنثناءات‬
‫الكثيرة التي تزيد من مساحة السطح لزيادة االتصاالت العصبية‬ ‫الدماغ‬
‫قشرة المخ مسؤولة عن نشاطات الوعي والذاكرة والتعلم‬
‫ويمكن أن تؤدي الثدييات سلوكا ً معقدا ً كالتعلم والتذكر واالحتفاظ بما تعلمت‬

‫المخيخ مسؤول عن االتزان وتنسيق الحركة‬


‫تختلف أهمية الحواس من مجموعة إلى أخرى في الثدييات‬
‫حاسة البصر ضرورية لدى بعض الثدييات ومنها اإلنسان‬
‫الحواس‬
‫حاسة السمع مهمة في الخفاش‬
‫حاسة الشم مهمة في الكالب البوليسية‬

‫الحركة‬
‫يعكس تركيب الجهازين العضلي والهيكلي في الثدييات نوع الحركة التي يستخدمها الحيوان‪.‬‬
‫للثدييات أطراف مختلفة تمكنها من أداء سلوكيات ضرورية‪.‬‬
‫أسرع الثدييات الفهد‪ ،‬فقد تصل سرعته إلى ‪ 110‬كم‪/‬ساعة‪.‬‬
‫بعض الثدييات تقفز كالكنغر‪.‬‬
‫بعض الثدييات تسبح كالدلفين والحوت‪.‬‬
‫الخفاش هو الوحيد الذي يطير من الثدييات‪.‬‬

‫التكاثر‬
‫داخلي‬ ‫نوع اإلخصاب‬

‫معظمها تحمل الجنين في رحم األنثى‪ ،‬والرحم هو عضو عضلي يشبه‬


‫الكيس‪ ،‬ينمو فيه الجنين‬

‫يتغذى الجنين داخل الرحم عن طريق المشيمة‪ ،‬وهو عضو يوفر‬


‫واألكسجين ويخلص الجنين من الفضالت أثناء نموه‬ ‫طريقة التكاثر‬
‫الحمل هو الفترة التي يبقى فيها الجنين داخل الرحم قبل أن يولد‬
‫أقصر فترة حمل لألبوسوم وتبلغ ‪ 12‬يوم‪ ،‬بينما أطول فترة حمل للفيل‬
‫األفريقي حيث تتراوح بين ‪ 760-660‬يوم‬

‫‪20‬‬
‫الكروموسوم‪ :‬تركيب خلوي يحمل المادة الوراثية التي يتم نسخها ونقلها من جيل من الخاليا إلى جيل آخر‪.‬‬

‫تقسم الثدييات بناء على طريقة التكاثر إلى‪:‬‬


‫‪ -1‬الثدييات األولية‪.‬‬

‫‪ -2‬الثدييات الكيسية‪.‬‬

‫‪ -3‬الثدييات المشيمية‪.‬‬

‫الثدييات األولية‬
‫لها شعر‬
‫لها غدد لبنية‬
‫تتكاثر بوضع البيض‬
‫وضع البيض‬
‫تركيب العظم في منطقة الكتف‬
‫درجة حرارة جسمها أقل من الثدييات األخرى‬ ‫لها بعض خصائص الزواحف ومنها‬
‫لها خليط من الكروموسومات التي تشبه الزواحف‬
‫والكروموسومات التي تشبه الثدييات‬

‫مثل‪ :‬حيوان منقار البط وآكل النمل الشوكي‬


‫الثدييات الكيسية‬
‫لها شعر‬
‫لها غدد لبنية‬
‫لها كيس (جراب) يزحف إليه الصغير بعد الوالدة مباشرة ويبقى فيه حتى يكتمل نموه‬
‫لها فترة حمل قصيرة جدا ً‬
‫مثل‪ :‬األبوسوم – الكواال – الولبي – الكنغر‬
‫معظمها تعيش في أستراليا والجزر المجاورة لها‬
‫الثدييات المشيمية‬
‫تشكل النسبة الكبرى من الثدييات‪ ،‬ومنها اإلنسان‬
‫المشيمة هو العضو الذي يوفر الغذاء واألكسجين للجنين‪ ،‬ويخلصه من الفضالت‬
‫تلد صغيرا ً مكتمل النمو ال يحتاج إلى كيس يكمل نموه داخله‬
‫تتوزع في ‪ 18‬رتبة‬
‫تتراوح أوزانها بين ‪ 1.5‬جم للفأر ذو األنف الطويل‪ ،‬و ‪ 100‬ألف كجم لبعض الحيتان‬
‫تتباين أشكالها بين مخلوقات قادرة على السباحة كالحوت والدلفين أو الطيران كالخفاش أو العيش تحت‬
‫األرض كالخلد‬

‫‪21‬‬
‫الغضروف‪ :‬نسيج رابط صلب مرن‪ ،‬يكون هيكل األجنة‪ ،‬ثم يغطي فيما بعد سطح العظام التي يتحرك بعضها‬
‫عكس بعض في المفصل‪.‬‬

‫عدد عظام الهيكل العظمي في اإلنسان البالغ ‪ 206‬بالغ‪.‬‬


‫يتكون الهيكل العظمي عند اإلنسان من جزأين رئيسين هم‪ :‬الهيكل المحوري‪ ،‬والهيكل الطرفي‪.‬‬

‫العظم الكثيف والعظم االسفنجي‬


‫العظم نسيج ضام له عدة أشكال وأحجام‬

‫تصنف العظام إلى‬


‫غير منتظمة‬ ‫مسطحة‬ ‫قصيرة‬ ‫طويلة‬
‫تركيب العظم‬
‫هو عظم مضغوط وقوي‪ ،‬يعطي الجسم القوة والحماية‪ .‬ويمتد على طول‬
‫العظم‬
‫العظم الكثيف تراكيب أنبوبية الشكل‪ ،‬وهي الوحدات البنائية أو أنظمة‬
‫الكثيف‬
‫هافرس‪ ،‬وتسمى الخاليا العظمية‪ ،‬تحوي األعصاب واألوعية الدموية‬
‫أقل كثافة من العظم الكثيف‪ ،‬وفيه عدة تجاويف تحوي نخاعا ً عظمياً‪ ،‬ويوجد‬
‫العظم‬
‫وسط العظام القصيرة والمسطحة‪ ،‬وفي نهاية العظام الطويلة‪ ،‬ويحيط به عظم‬
‫اإلسفنجي‬
‫كثيف ال يوجد فيه أنظمة هافرس‬

‫‪22‬‬
‫أنواع النخاع العظمي‬

‫ينتج خاليا الدم الحمراء والبيضاء والصفائح الدموية‬


‫يوجد في عظام‪ :‬العضد‪ ،‬والفخذ‪ ،‬واألضالع‪ ،‬والعمو الفقري‪،‬‬
‫وعظام الحوض‬
‫النخاع األحمر‬
‫يكون تجاويف عظام الجنين‪ ،‬حيث تحوي عظام األطفال نخاعا ً‬
‫أحمر أكثر من البالغين‬
‫يتكون من دهون مخزنة فقط‬
‫يوجد في عظام أخرى من الجسم غير التي ذكرت في النخاع‬
‫األحمر‬
‫النخاع األصفر‬
‫يستطيع الجسم تحويل النخاع األصفر إلى النخاع األحمر في‬
‫حالة فقدان كميات كبيرة من الدم‪ ،‬وعند اإلصابة بفقر الدم‬

‫تكوين العظم‬
‫يتكون الهيكل العظمي للجنين من الغضاريف‬
‫أثناء نمو الجنين تنمو خاليا في الغضاريف لتكون العظام تسمى الخاليا العظمية البانية‪ ،‬وهي‬
‫مسؤولة عن نمو العظام وتجديدها‬
‫تسمى عملية تكوين العظام بالتعظم‬
‫يتكون الجهاز الهيكلي في اإلنسان البالغ من العظام ما عدا مقدمة األنف‪ ،‬وصيوان األذن‪،‬‬
‫واألقراص بين الفقرات‪ ،‬وما يحيط بالمفاصل المتحركة‬

‫إعادة بناء العظم‬


‫يعاد بناء العظم وتشكيله بانتظام‪ ،‬من خالل إحالل خاليا جديدة مكان الخاليا الهرمة‬
‫تحطم الخاليا العظمية الهادمة الخاليا العظمية الهرمة والتالفة يحل محلها نسيج عظمي جديد‬
‫يتطلب نمو العظام عدة عوامل منها‪ :‬التغذية‪ ،‬والتمارين الجسدية‬

‫‪23‬‬
‫االندروفينات‪ :‬مواد كيميائية تسمى مسكنات األلم الطبيعية في الجسم‪ ،‬تؤدي إلى تخفيف األلم‪.‬‬
‫خطوات إعادة بناء العظم‬
‫‪ -1‬تكوين خثرة دم‬
‫‪ -2‬تكوين النسيج العظمي اللين ( الكالس ) ‪ :‬وهو عظم إسفنجي يحيط بمكان الكسر‪.‬‬
‫‪ -3‬بناء العظم‬
‫ويعتمد بناء العظم على‪:‬‬
‫‪ -1‬عمر اإلنسان‪.‬‬
‫‪ -2‬مكان الكسر‪.‬‬
‫‪ -3‬درجة خطورته‪.‬‬
‫‪ -4‬التغذية والرياضة‪.‬‬

‫المفاصل‬
‫هو مكان التقاء عظمتين أو أكثر‬ ‫المفصل‬
‫أنواع المفاصل‬
‫متحركة‬ ‫ثابتة‬
‫الكروي أو الحقي‬
‫المداري‬
‫الدرزي‬
‫الرزي‬
‫المنزلق‬
‫ترتبط عظام المفاصل معا ً بأربطة‪ ،‬وهي أشرطة صلبة من نسيج ضام يربط بين عظم وآخر‬
‫بعض المفاصل في الجهاز الهيكلي‬
‫الدرزي‬
‫المداري‬ ‫الكروي‬
‫(العديم‬ ‫المنزلق‬ ‫الرزي‬ ‫اسم المفصل‬
‫(المحوري)‬ ‫(الحقي)‬
‫الحركة)‬
‫مفصل‬
‫الرسغ‬ ‫عظما‬
‫المرفق‬ ‫الورك‪،‬‬
‫الجمجمة‬ ‫والعقب‬ ‫الكعبرة‬ ‫مكان تواجده‬
‫والركبة‬ ‫والكتفين‬
‫(الكاحل)‬ ‫والزند‬
‫والفقرات‬

‫‪24‬‬
‫أنواع العضالت‬
‫العضالت الهيكلية‬ ‫العضالت القلبية‬ ‫العضالت الملساء‬
‫عضالت إرادية‬ ‫عضالت ال إرادية‬
‫عضالت مخططة‬ ‫عضالت غير مخططة‬
‫ترتبط مع الهيكل‬
‫توجد في القناة‬
‫العظمي بأوتار مكونة‬
‫الهضمية‪ ،‬واألوعية‬
‫من نسيج ضام صلب‬ ‫توجد في القلب‬
‫الدموية‪ ،‬والمثانة‬
‫تربط بين العضالت‬
‫البولية‪ ،‬والرحم‬
‫والعظام‬

‫انقباض العضلة الهيكلية‬

‫تترتب معظم العضالت الهيكلية في شكل زوجي متضاد‬

‫تتكون الليفة العضلية من وحدات صغيرة تسمى اللييفات العضلية‬

‫اللييفات العضلية تتكون من خيوط بروتينية هي‬

‫الميوسين‬ ‫األكتين‬

‫خيوط سميكة‬ ‫خيوط رفيعة‬


‫وحدة بناء اللييف العضلي هي القطعة العضلية‪ ،‬وهي وحدة الوظيفة والجزء الذي ينقبض‬
‫في العضلة‬

‫‪25‬‬
‫الجهاز العصبي‬

‫الخاليا العصبية‬
‫تتكون الخلية العصبية من ثالثة أجزاء رئيسة هي‬
‫المحور‬ ‫جسم الخلية‬ ‫الزوائد الشجيرية‬
‫تستقبل السياالت من الخاليا‬
‫ينقل السياالت العصبية من‬ ‫العصبية األخرى‪ ،‬وتحوي‬
‫يحوي النواة والكثير من‬
‫جسم الخلية إلى خاليا‬ ‫الخلية العصبية أكثر من‬
‫العضيات‬
‫عصبية أخرى‬ ‫مجموعة من الزوائد‬
‫الشجيرية‬

‫الخاليا العصبية‬
‫أنواع الخاليا العصبية‬
‫الخلية العصبية البينية‬
‫الخلية العصبية الحركية‬ ‫(الموصلة)‬ ‫الخلية العصبية الحسية‬

‫توجد في الدماغ والحبل‬ ‫تنقل اإلشارات العصبية من‬


‫تستقبل اإلشارات العصبية‬
‫الشوكي وتستقبل اإلشارات‬ ‫المستقبالت في الجلد‬
‫من الخاليا العصبية البينية‬
‫وأعضاء الحس إلى الخاليا من الخاليا العصبية الحسية‬
‫وتنقلها إلى الغدد والعضالت‬
‫العصبية البينية في الدماغ وتنقلها إلى الخاليا العصبية‬
‫لتحدث االستجابة المطلوبة‬
‫الحركية‬ ‫والحبل الشوكي‬
‫رد الفعل المنعكس هو مسار عصبي يتكون من خاليا عصبية حسية‪ ،‬وأخرى بينية وثالثة‬
‫حركية‪ ،‬وال يشترك الدماغ في هذا المسار‪ ،‬ويعد رد الفعل المنعكس تركيبا ً رئيسا ً في‬
‫الجهاز العصبي‬

‫السيال العصبي شحنة كهربائية تنتقل على طول الخلية العصبية‪.‬‬


‫ينتج السيال عن مثير كاللمس‪ ،‬أو عن صوت‪ ،‬كصوت المؤذن للصالة‪.‬‬

‫جهد الفعل اسم آخر للسيال العصبي‪.‬‬


‫عتبة التنبيه هي أقل شدة للمنبه تسبب إنتاج جهد الفعل‪.‬‬
‫التشابك العصبي هو الفراغ بين محور خلية عصبية وشجريات خلية عصبية أخرى‬
‫النواقل العصبية مواد كيميائية تنتشر عبر التشابك العصبي‪ ،‬وترتبط بالمستقبالت الموجودة‬
‫على الزوائد الشجيرية لخلية عصبية مجاورة‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫اإلحساس‪ :‬نقل السياالت العصبية من أعضاء الحس إلى المراكز العصبية‬

‫الجهاز العصبي المركزي يتكون غالبا ً من خاليا عصبية موصلة‬


‫وهو يوصل الرسائل ويعالج المعلومات ثم يحلل االستجابات‪.‬‬

‫الدماغ‬
‫يوجد فيه أكثر ‪ 100‬بليون خلية عصبية‬
‫يعتبر مركز السيطرة والتحكم في الجسم‬
‫يتكون من‬
‫جذع الدماغ‬ ‫المخيخ‬ ‫المخ‬
‫يسيطر على‬ ‫يتكون من نصفي الكرة‬
‫يتكون من‬
‫اتزان الجسم‬ ‫المخية‬
‫النخاع المستطيل‬ ‫القنطرة‬

‫يوصل بين الدماغ‬ ‫توصل بين‬ ‫يقوم بوظائف التفكير والتعلم‬


‫والحبل الشوكي‬ ‫المخ والمخيخ‬ ‫ينظم المهارات‬
‫والكالم واللغة والتذكر‬
‫الحركية التلقائية‬
‫واإلدراك والحركات اإلرادية‬
‫تنظيم سرعة التنفس‬
‫تنظيم معدل‬
‫وضربات القلب وضغط‬
‫التنفس‬
‫الدم‬
‫تقع منطقة تحت المهاد بين جذع الدماغ والمخ‪ ،‬وهي ضرورية للحفاظ على االتزان‬
‫الداخلي كتنظيم درجة الحرارة والعطش والشهية للطعام والتوازن المائي والنوم والخوف‬
‫والسلوك الجنسي‬

‫الحبل الشوكي‬
‫عمود عصبي يمتد من الدماغ إلى أسفل الظهر وتحميه الفقرات‬
‫تمتد منه أعصاب الحبل الشوكي إلى أجزاء الجسم فتربطها مع الجهاز العصبي المركزي‬
‫يعالج ردود الفعل المنعكسة‬

‫‪27‬‬
‫الجهاز العصبي الطرفي‬
‫العصب حزمة من المحاور العصبية‬
‫العديد من األعصاب تحوي خاليا عصبية حسية وخاليا عصبية حركية‬
‫هناك ‪ 12‬زوج من األعصاب الدماغية تمتد من الدماغ وإليه‬
‫هناك ‪ 31‬زوج من األعصاب الشوكية وفروعها تخرج من الحبل الشوكي‬
‫يصنف الجهاز العصبي الطرفي إلى‬
‫الجهاز العصبي الذاتي الالإرادي‬ ‫الجهاز العصبي الجسمي اإلرادي‬

‫الجهاز العصبي الجسمي‬


‫يوصل األعصاب الحسية المعلومات من المستقبالت الحسية الخارجية إلى الجهاز العصبي‬
‫المركزي‬
‫توصل األعصاب الحركية المعلومات من الجهاز العصبي المركزي إلى العضالت الهيكلية‬
‫وهذه عملية إرادية‬
‫بعض استجابات الجهاز العصبي المركزي ال إرادية تحدث نتيجة رد الفعل المنعكس والتي‬
‫تعالج في الحبل الشوكي‬

‫الجهاز العصبي الذاتي‬


‫يحمل السيال العصبي من الجهاز العصبي المركزي إلى األعضاء الداخلية كالقلب والرئتين‬
‫والمعدة‬
‫يستجيب الجسم ال إرادياً‪ ،‬وليس تحت سيطرة الوعي‬

‫يعد مهما ً في حالتين مختلفتين يستجيب لهما الجسم استجابة أو الهروب‪ ،‬هما‬

‫الوضع المخيف‬ ‫األحالم المزعجة‬

‫بعد أن يهدأ الجسم ويستريح يقوم بعملية الهضم‬

‫يتكون من جزأين يعمالن معا ً هما‬

‫الجهاز العصبي جار السمبثاوي‬ ‫الجهاز العصبي السمبثاوي‬

‫يعمل في حالة الراحة‬ ‫يعمل في حاالت الطوارئ واإلجهاد‬

‫‪28‬‬
‫عتبة التنبيه‪ :‬أقل شدة يحتاج إليها المنبه ليولد جهد الفعل‬

‫العقاقير‬
‫هي مواد طبيعية أو مصنعة تغير وظيفة الجسم‬
‫تؤثر العقاقير على الجهاز العصبي بعدة طرق هي‬
‫تسبب زيادة إفراز النواقل العصبية إلى منطقة التشابك العصبي‬
‫تعمل على تثبيط المستقبالت على الزوائد الشجيرية‪ ،‬فتمنع النواقل العصبية من االرتباط‬
‫بها‬
‫تمنع النواقل العصبية من مغادرة منطقة التشابك العصبي‬
‫قد تتشابه العقاقير والنواقل العصبي في الشكل‪ ،‬فتحل العقاقير محل النواقل العصبي‬
‫من النواقل العصبية‬
‫األدينوسين‬ ‫الدوبامين‬
‫ينظم حركة الجسم ويشعر اإلنسان بالسعادة‬
‫يبطئ النشاط العصبي ويسبب النعاس‬
‫والراحة‬

‫المنبهات‬
‫هي عقاقير تزيد اليقظة والنشاط الجسمي‬
‫الكافيين‬ ‫النيكوتين‬
‫يرتبط بمستقبالت األدينوسين الموجودة‬
‫يزيد من كمية الدوبامين التي تطلق إلى‬
‫على الخاليا العصبية‪ ،‬فيجعل المستخدم‬
‫التشابك العصبي‬
‫يقظا ً‬
‫يرفع مستوى األدرينالين في الجسم بصورة‬
‫يؤدي إلى تضييق األوعية الدموية ورفع‬
‫مؤقتة فيكسبه زخما ً من الطاقة سرعان ما‬
‫الضغط مما يجعل عمل القلب أكثر صعوبة‬
‫يتالشى‬
‫موجود في القهوة والشاي ومشروبات‬
‫موجود في السيجار والنرجيلة والسجائر‬
‫الطاقة والشوكوالتة‬
‫اإلكثار من مشروبات الطاقة يؤدي إلى‬ ‫يسبب التدخين نحو ‪ 90%‬من حاالت‬
‫الوفاة المباشرة‬ ‫سرطان الرئة‬

‫‪29‬‬
‫المسكنات (المثبطات)‬
‫هي عقاقير تقلل من نشاط الجهاز العصبي المركزي‬
‫تخفض ضغط الدم – تقلل سرعة التنفس – تبطئ نبض القلب – تزيل القلق مؤقتا ً‬
‫المستنشقات‬ ‫الكحول‬
‫يؤثر في أربع نواقل عصبية مختلفة مما‬
‫تثبط الجهاز العصبي‪ ،‬وربما تنتج أثرا ً قصير‬
‫يسبب الشعور بالخمول وعدم التركيز‬
‫األمد من التسمم والغثيان والتقيؤ‪ ،‬وقد‬
‫ويعوق قدرة اإلنسان على التحكم والتنسيق‬
‫تؤدي إلى الموت‬
‫واالهتمام بالوقت لفترات قصيرة‬
‫يسبب استخدام الكحول لفترة طويلة نقصان‬
‫كتلة الدماغ وتلف الكبد والمعدة‪ ،‬وقرحة‬
‫ينتج عن التعرض لها لفترات طويلة فقدان‬ ‫األمعاء وضغط الدم العالي‬
‫الذاكرة والسمع‪ ،‬ومشكالت في الرؤية‪،‬‬
‫استهالك الكحول أثناء الحمل المسبب األول وتلف في الجهاز العصبي الطرفي والدماغ‬
‫لمتالزمة الكحول لدى الجنين‪ ،‬بحيث يلحق‬
‫ضررا ً بجهازه العصبي‬

‫التحمل‪ :‬احتياج الشخص إلى المزيد من العقاقير للحصول على األثر نفسه‪ ،‬مما يضطره إلى‬
‫زيادة الجرعة ألن الجسم أصبح أقل استجابة للعقار‪.‬‬
‫يمكن أن يؤدي التحمل إلى اإلدمان‪.‬‬
‫اإلدمان‪ :‬هو االعتماد النفسي والفسيولوجي على العقار‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫أجهزة الدوران والتنفس واإلخراج‬

‫انقباض العضلة‪ :‬يقصر طول الخاليا العضلية أو األلياف استجابة للمنبه‪.‬‬

‫يتكون جهاز الدوران في الجسم من‬


‫الجهاز الليمفي‬ ‫األوعية الدموية‬ ‫القلب‬ ‫الدم‬

‫وظائف جهاز الدوران‪-:‬‬


‫‪ -1‬نقل الغازات‪.‬‬
‫‪ -2‬نقل الغذاء‪.‬‬
‫‪ -3‬نقل الفضالت‪.‬‬
‫‪ -4‬نقل المواد المناعية‪.‬‬
‫‪ -5‬يحوي بروتينات لتخثر الدم عند حدوث جرح‪.‬‬
‫‪ -6‬تنظيم درجة حرارة الجسم‪.‬‬

‫األوعية الدموية‬
‫أول من اكتشف وجود نوعين من األوعية الدموية هو الطبيب اليوناني براكساجوراس‬
‫تنقسم إلى ثالثة أنواع رئيسة هي‬
‫األوردة‬ ‫الشعيرات الدموية‬ ‫الشرايين‬
‫تفرعات صغيرة تصل بين‬
‫تنقل الدم إلى القلب‬ ‫تنقل الدم من القلب‬
‫الشرايين واألوردة‬
‫جداره أقل سمكا ً من‬
‫جداره سميك ومرن مكون‬
‫الشريان‪ ،‬حيث أن طبقة‬
‫من ثالث طبقات هي‪ :‬الطبقة‬
‫العضالت الملساء الوسطى‬
‫جدرانها تتكون من طبقة‬ ‫الخارجية نسيج ضام‬
‫أقل سمكا ً من الشريان‪.‬‬
‫واحدة من الخاليا الطالئية‬ ‫والطبقة الوسطى عضالت‬
‫واألوردة الكبيرة مزودة‬
‫ملساء‪ ،‬والطبقة الداخلية من‬
‫بصمامات لتمنع رجوع الدم‬
‫الخاليا الطالئية‬
‫في االتجاه المعاكس لجريانه‬
‫ينقل الدم غير المؤكسج إلى‬ ‫يتم عبرها تبادل المواد‬ ‫ينقل الدم المؤكسج من القلب‬
‫القلب باستثناء األوردة‬ ‫والتخلص من الفضالت بين‬ ‫باستثناء الشريان الرئوي‬
‫الرئوية تحمل دما ً مؤكسجا ً‬ ‫الدم وخاليا الجسم‬ ‫فهو يحمل دم غير مؤكسج‬

‫‪31‬‬
‫القلب‬
‫عضو عضلي بحجم قبضة اليد‬
‫يوجد في منتصف الصدر‬
‫يؤدي وظيفتي ضخ في الوقت نفسه‪ :‬األولى ضخ الدم المؤكسج إلى سائر الجسم‪ ،‬والثانية‬
‫ضخ الدم غير المؤكسج إلى الرئتين‬
‫قد ينبض قلب اإلنسان أكثر من بليوني مرة خالل فترة حياته‬

‫تركيب القلب‬
‫يقسم القلب إلى أربع حجرات هي‬
‫البطين األيسر‬ ‫البطين األيمن‬ ‫األذين األيسر‬ ‫األذين األيمن‬
‫يضخ الدم غير‬ ‫يستقبل الدم غير‬
‫يضخ الدم المؤكسج‬ ‫يستقبل الدم غير‬
‫المؤكسج إلى‬ ‫المؤكسج إلى‬
‫إلى الجسم‬ ‫المؤكسج من الجسم‬
‫الرئتين‬ ‫الرئتين‬
‫يوجد في القلب أربع صمامات تحافظ على جريان الدم في اتجاه واحد هي‬
‫الصمام الثنائي‬ ‫الصمام الثالثي‬
‫الصمام األبهري‬ ‫الصمام الرئوي‬
‫الشرفات‬ ‫الشرفات‬
‫يفصل األذين األيسر يفصل البطين األيسر‬ ‫يفصل البطين األيمن‬ ‫يفصل األذين األيمن‬
‫عن البطين األيسر عن الشريان األبهر‬ ‫عن الشريان الرئوي‬ ‫عن البطين األيمن‬

‫تحدث دقات القلب بسبب فتح وغلق صمامات القلب‪.‬‬

‫القلب‬
‫القلب يتكون من عضالت قلبية مخططة ال إرادية‬
‫ينقسم عمل القلب إلى مرحلتين هما‬
‫المرحلة الثانية‬ ‫المرحلة األولى‬
‫ينقبض البطينان‪ ،‬ويضخان الدم خارج القلب‬ ‫يمتلئ األذينان بالدم‪ ،‬وينقبضان بعد ذلك‬
‫إلى الرئتين‪ ،‬وإلى سائر الجسم‬ ‫ليمتلئ البطينان بالدم‬
‫يعمل القلب بانتظام‪ ،‬حيث تقوم مجموعة من الخاليا تسمى منظم النبض أو العقدة الجيبية‬
‫األذينية تقع عند األذين األيمن‪ ،‬تقوم باستقبال منبها ً داخليا ً يتعلق بحاجة الجسم إلى‬
‫األكسجين‪ ،‬فترسل إشارات تجبر عضالت األذينين على االنقباض‪ .‬ثم تنقل هذه اإلشارات‬
‫إلى العقدة األذينية البطينية ومن ثم عبر األلياف التي تسبب انقباض البطينين‪ .‬وهذا‬
‫االنقباض الذي ينقسم إلى مرحلتين يشكل نبضة القلب‬
‫ينبض القلب ‪ 70‬مرة تقريبا ً في الدقيقة – وضغط الدم الطبيعي ‪( 120‬الضغط االنقباضي)‪،‬‬
‫و ‪( 80‬الضغط االنبساطي)‬

‫‪32‬‬
‫تدفق الدم في الجسم‬
‫يتدفق الدم في الجسم في دورتين هما‬
‫إلى الجسم ثم إلى القلب ثانية – الكبرى‬ ‫إلى الرئتين والعودة منها – الصغرى‬

‫مكونات الدم‬
‫الصفائح الدموية‬ ‫خاليا الدم البيضاء‬ ‫خاليا الدم الحمراء‬ ‫البالزما‬
‫قرصية مقعرة‬
‫الوجهين‪ ،‬ال يوجد‬ ‫سائل أصفر‪ ،‬يشكل‬
‫ليس لها شكل محدد‪،‬‬ ‫فيها نوى‪ ،‬تعيش‬ ‫أكثر من ‪ 50%‬من‬
‫وتحوي نوى‪،‬‬ ‫‪ 120‬يوما ً فقط‪.‬‬ ‫الدم‪ .‬يشكل الماء‬
‫أجزاء من خاليا‬
‫وتعيش شهورا ً أو‬ ‫تتكون من‬ ‫منها ‪ 90%‬أما‬
‫سنوات‬ ‫الهيموجلوبين وهو‬ ‫الــ‪ 10%‬الباقية‬
‫مادة بروتينية‬ ‫فمواد ذائبة‬
‫تحتوي على الحديد‬
‫تطلق مواد كيميائية‬
‫تقوم بنقل الغذاء‬
‫لتنتج بروتينا ً يسمى‬ ‫تقوم بنقل األكسجين‬
‫تقوم بابتالع مسببات‬ ‫المهضوم‬
‫فايبرين‪ ،‬أو عامل‬ ‫وجزءا ً من ثاني‬
‫المرض كالبكتيريا‪.‬‬ ‫والفيتامينات‬
‫التخثر‪ ،‬فينسج‬ ‫أكسيد الكربون من‬
‫وتنتج مواد كيميائية‬ ‫واألمالح‬
‫الفايبرين شبكة من‬ ‫خالل االتحادي‬
‫لمقاومة المخلوقات‬ ‫والهرمونات‪ ،‬وتنقل‬
‫األلياف عبر الجرح‬ ‫الكيميائي مع‬
‫الدقيقة‪.‬‬ ‫الفضالت ومواد‬
‫لحجز الدم من‬ ‫الهيموجلوبين‬
‫أخرى‬
‫التدفق‬

‫فصائل الدم‬
‫هناك جزيئات محددة تسمى مولدات الضد – األنتيجين – على الغشاء البالزمي لخاليا الدم‬
‫الحمراء يتم تحديد فصيلة الدم بنا ًء عليها‬
‫فصائل الدم (‪ )ABO‬هي‪ O :‬و ‪ A‬و ‪ B‬و ‪AB‬‬

‫‪33‬‬
‫يوجد عالمة أخرى على سطح خاليا الدم الحمراء وتسمى العامل الريزيسي‬
‫‪ ،Rh‬وينقسم الدم البشري إلى‬
‫‪ Rh‬سالب‬ ‫‪ Rh‬موجب‬
‫ال يحمل مولد الضد‬ ‫يحمل مولد الضد‬
‫نقل دم من شخص موجب إلى شخص سالب العامل الريزيسي يسبب تكتل خاليا الدم‬
‫الحمراء‬

‫اختالالت جهاز الدوران‬


‫من أكثر االختالالت التي تصيب جهاز الدوران تصلب الشرايين وهو انخفاض تدفق الدم‬
‫الغني باألكسجين والغذاء في الشرايين بسبب وجود ترسبات دهنية أو خثرة دم‬
‫تصلب الشرايين‬
‫انسداد الشرايين نتيجة ترسبات دهنية أو خثرة دموية‬ ‫سببه‬
‫ارتفاع الضغط ومستوى الكوليسترول في الجسم‬ ‫أعراضه‬
‫حدوث جلطات وانفجار األوعية الدموية ومن حدوث نزيف داخلي‪ ،‬وقد‬
‫يؤدي إلى موت أجزاء من القلب أو الدماغ‪ ،‬ومن ثم حدوث السكتات‬ ‫آثاره‬
‫القلبية أو السكتات الدماغية‪ ،‬وقد يؤدي إلى الموت إذا لم تتم المعالجة‬

‫‪34‬‬
‫‪ :ATP‬جزيء حيوي يزود خاليا الجسم بالطاقة الكيميائية‪.‬‬

‫أهمية التنفس‬
‫تحتاج خاليا الجسم إلى األكسجين والجلوكوز لتنتج جزيئات ‪ ATP‬الغنية بالطاقة‪.‬‬

‫الحركات التنفسية والتنفس‬


‫وظيفة جهاز التنفس هي استمرار التنفس الخلوي‬
‫يقوم جهاز التنفس بعمليتين‪ ،‬هما‬
‫التنفس‬ ‫الحركات التنفسية‬
‫فيها يتم تبادل الغازات في الجسم وتنقسم‬
‫الى‬
‫التنفس الداخلي‬ ‫التنفس الخارجي‬
‫وهي عمليتي الشهيق والزفير اآلليتان من‬
‫يتم فيه تبادل‬ ‫الرئتين واليهما‬
‫يتم فيه تبادل‬
‫الغازات بين هواء‬
‫الغازات بين الدم‬
‫الغالف الجوي والدم‬
‫وخاليا الجسم‬
‫في الرئتين‬

‫مسار الهواء‬
‫يتكون الجهاز التنفسي من‪ :‬األنف – البلعوم – لسان المزمار – الحنجرة – القصبة‬
‫الهوائية – الرئتين – القصيبات الهوائية – الشعيبات الهوائية – الحويصالت الهوائية –‬
‫الحجاب الحاجز‬
‫يدخل الهواء عن طريق الفم أو األنف‪.‬‬
‫يمر الهواء المرشح عبر البلعوم ويمنع لسان المزمار الذي يغطي الحنجرة جزيئات الطعام‬
‫من دخول مجرى التنفس ويسمح للهواء بالدخول إلى الحنجرة‬
‫يدخل الهواء من الحنجرة إلى القصبة الهوائية‬
‫تتفرع القصبة الهوائية إلى فرعين كل منهما يسمى القصيبة الهوائية‬
‫تؤدي القصيبات الهوائية إلى الرئتين وهما أكبر عضو في الجهاز التنفسي وفيهما يتم‬
‫تبادل الغازات‬
‫تتفرع كل قصيبة هوائية إلى أنابيب أصغر تسمى الشعيبات الهوائية‬
‫تستمر الشعيبات في التفرع إلى حجرات هوائية تسمى الحويصالت الهوائية‪ ،‬ويتكون جدار‬
‫الحويصالت من طبقة واحدة رقيقة من الخاليا‪ ،‬محاطة بشعيرات دموية رفيعة‬

‫‪35‬‬
‫تبادل الغازات في الرئتين‬
‫يصل الهواء إلى كل حويصله‬
‫ينتشر األكسجين عبر جدران طبقة رقيقة من الشعيرات الدموية ثم إلى خاليا الدم الحمراء‬
‫ينتقل األكسجين بعد ذلك إلى خاليا أنسجة الجسم أثناء التنفس الداخلي‬
‫ينتقل ثاني أكسيد الكربون في االتجاه المعاكس نحو الحويصالت الهوائية‬
‫ينتشر ثاني أكسيد الكربون من الدم إلى جدران الشعيرات الدموية إلى فراغ الحويصالت‬
‫الهوائية ثم إلى خارج الجسم خالل التنفس الخارجي‬

‫الحركات التنفسية‬
‫يتحكم الدماغ في معدل التنفس عندما يستجيب إلى منبه داخلي يشير إلى كمية األكسجين‬
‫التي يحتاج إليها الجسم‬
‫عندا يرتفع تركيز ثاني أكسيد الكربون في الدم تزداد سرعة التنفس‪ ،‬بسبب حاجة الجسم‬
‫إلى األكسجين‬
‫الشهيق هو عملية إدخال الهواء إلى الرئتين‪ ،‬ويحدث نتيجة انقباض عضلة الحجاب‬
‫الحاجز مما يؤدي إلى اتساع تجويف الصدر‪ ،‬فيسمح للهواء بالدخول‬
‫الزفير هو عملية إخراج الهواء من الرئتين‪ ،‬ويحدث نتيجة انبساط عضلة الحجاب الحاجز‬
‫وعودتها إلى وضعها الطبيعي‪ ،‬مما يؤدي إلى قلة حجم التجويف الصدري فيندفع الهواء‬
‫اندفاعا ً طبيعيا ً إلى الخارج بسبب الضغط العالي في الرئتين‬

‫أمراض الجهاز التنفسي الشائعة‬


‫الوصف‬ ‫المرض‬
‫تتهيج الممرات الهوائية‪ ،‬مما يؤدي إلى انقباض القصيبات الهوائية وتضييقها‪.‬‬ ‫الربو‬

‫‪36‬‬
‫الرقم الهيدروجيني ‪ :PH‬مقياس درجة حموضة أو قاعدية أي محلول‪.‬‬

‫أجزاء الجهاز اإلخراجي‬


‫يقوم جهاز اإلخراج بالمحافظة على االتزان الداخلي للجسم من خالل قيامه بالوظائف‬
‫التالية‬
‫إخراج الفضالت‬
‫تنظيم كمية السوائل واألمالح في الجسم‬
‫يحافظ على الرقم الهيدروجيني للدم‬
‫يتكون جهاز اإلخراج من‬
‫الكليتين‬ ‫الجلد‬ ‫الرئتين‬
‫عضو اإلخراج الرئيس‬ ‫يقوم بإخراج األمالح والماء‬ ‫تقوم بإخراج ثاني أكسيد‬
‫وتقوم بإخراج البول‬ ‫مع العرق‬ ‫الكربون وبخار الماء‬

‫الكليتان‬
‫تشبه الكلية حبة الفاصوليا في شكلها‪ ،‬وتقوم بترشيح الفضالت والماء واألمالح من الدم‬
‫تتميز الكلية إلى المناطق التالية‬
‫حوض الكلية‬ ‫النخاع‬ ‫القشرة‬
‫يقع وسط الكلية‬ ‫هي طبقة داخلية‬ ‫هي طبقة خارجية‬
‫تصب األنابيب الجامعة التي‬
‫الطبقتان غنيتان باألوعية الدموية ويقع بينهما أجهزة‬
‫تجمع البول من الوحدات‬
‫الترشيح (النفرونات) التي تسمى الوحدات الكلوية‬
‫الكلوية في حوض الكلية‬

‫الترشيح في الوحدة الكلوية‬


‫تحوي كل كلية حوالي مليون وحدة ترشيح‪ ،‬تسمى وحدات كلوية أو نيفرونات‬
‫ينقل الشريان الكلوي الغذاء والفضالت إلى الكبة‪ ،‬ثم يتفرع إلى أوعية دموية أصغر‬
‫فأصغر‪ ،‬إلى أن يصل إلى شبكة من الشعيرات الدموية الصغيرة في الكبة في محفظة بومان‬
‫جدار هذه الشعيرات رقيق جداً‪ ،‬والدم يأتي تحت ضغط كبير‪ ،‬ونتيجة ذلك يندفع الماء‬
‫والمواد الذائبة فيه ومنها الفضالت النيتروجينية التي تسمى يوريا (بولينا) خالل جدار‬
‫الشعيرات الدموية إلى محفظة بومان‬
‫وتبقى الجسيمات األكبر حجما ً ومنها البروتينات وخاليا الدم الحمراء في الدم‬

‫‪37‬‬
‫إعادة االمتصاص وتكوين البول‬
‫يندفع السائل الراشح الذي تجمع في محفظة بومان من خالل األنابيب الكلوية المكونة من‬
‫أنابيب ملتوية إلى التواء هنلي‪ ،‬ثم إلى األنبوب الجامع‬

‫فيعاد امتصاص الكثير من الماء والمواد المفيدة‪ ،‬ومنها الجلوكوز واألمالح المعدنية إلى‬
‫الشعيرات الدموية المحيطة باألنابيب الكلوية‪ ،‬وتسمى هذه العملية إعادة االمتصاص‬
‫تمر السوائل الزائدة والسموم من األنابيب الكلوية إلى األنبوب الجامع‪ ،‬حيث تسمى بالبول‬
‫ينتقل البول من األنابيب الجامعة إلى حوض الكلية ثم إلى الحالب ثم إلى المثانة ليخزن‬
‫فيها‪ ،‬ثم يتم إخراجه من الجسم عبر قناة مجرى البول‬
‫على الرغم من أن الكليتين تشكالن ‪ %1‬من وزن الجسم‪ ،‬إال أنهما تستخدمان ‪25%-20%‬‬
‫من األكسجين الذي يحصل عليه الجسم لسد احتياجها من الطاقة‬
‫تساعد الكلية على الحفاظ على الرقم الهيدروجيني في الدم‪ ،‬وتنظيمه عن طريق حفظ‬
‫توازن الحمض والقاعدة‪ ،‬ليكون عن مستوى بين ‪ 6.5‬إلى ‪7.5‬‬

‫أمراض الجهاز اإلخراجي الشائعة‬


‫الوصف‬ ‫المرض‬
‫تمر الترسبات الصلبة التي تتكون في الكلية عن طريق البول إلى خارج‬
‫الجسم‪ ،‬أما الحصى الكبيرة في الكلى فتسد مجرى البول أو تهيج القناة‬ ‫حصى الكلى‬
‫البولية‪ ،‬مما يسبب العدوى‪.‬‬

‫معالجة الكلية‬
‫قد تفقد الكلى نسبة كبيرة من وظيفتها قبل أن يصبح الفشل الكلوي ظاهراً‪ ،‬وإذا لم تعالج‬
‫الكلى فإن تراكم الفضالت في الجسم يؤدي إلى التشنجات وفقدان الوعي أو الموت‬
‫هناك طريقتان لمعالجة الفشل الكلوي التام‪ ،‬وانخفاض مستوى أداء الكلى‪ ،‬هما‬
‫زرع الكلية‬ ‫غسيل الكلى‬
‫عملية جراحية يتم فيها نقل كلية سليمة من‬ ‫عملية يتم فيها ترشيح الفضالت والسموم‬
‫شخص إلى جسم المريض‬ ‫عن طريق كلية آلية اصطناعية‪.‬‬
‫يحتاج الكثير ممن يزرعون الكلى إلى عالج ارتفاع ضغط الدم ومنع حدوث العدوى‬

‫‪38‬‬
‫المادة المغذية‪ :‬مكون حيوي في الطعام ضروري لتزويد الجسم بالطاقة والمواد الالزمة لنموه‬
‫وأداء وظائفه‪.‬‬

‫وظائف الجهاز الهضمي‪-:‬‬


‫التخلص من المواد التي ال‬ ‫تحليل الطعام إلى مواد مغذية‬
‫تقطيع الطعام وطحنه‪.‬‬
‫يمكن هضمها‪.‬‬ ‫يسهل امتصاصها‪.‬‬

‫الفم‬
‫يحدث فيه‬
‫هضم كيميائي‬ ‫هضم ميكانيكي‬
‫بعد تحويل الطعام إلى قطع صغيرة جدا ً يبدأ‬
‫عمل إنزيم األميليز في اللعاب بتحليل‬
‫الكربوهيدرات إلى سكريات بسيطة يسهل‬ ‫يتضمن مضغ الطعام وتقطيعه باألسنان‬
‫امتصاصها‪.‬‬ ‫وتقليبه باللسان ويتضمن حركة الفك‬
‫اذا ً الهضم الكيميائي نتيجة نشاط اإلنزيمات‬ ‫بواسطة العضالت‬
‫في تحليل جزيئات الغذاء الكبيرة إلى‬
‫جزيئات صغيرة يسهل امتصاصها‪.‬‬

‫المريء‬
‫هو أنبوب عضلي يربط البلعوم بالمعدة‬
‫تنقبض العضالت الملساء المبطنة لجدار المريء بتتابع لتدفع الطعام عبر الجهاز الهضمي‬

‫المعدة‬
‫يمر الطعام عبر المريء إلى المعدة عبر عضلة دائرية عاصرة‪ ،‬تسمى العضلة العاصرة‬
‫الفؤادية‪.‬‬
‫تتكون جدران المعدة من ثالث طبقات متداخلة من العضالت الملساء تقوم بالهضم‬
‫الميكانيكي‬
‫يتحول الطعام في المعدة بفعل الهضم الميكانيكي والكيميائي إلى سائل كثيف يسمى‬
‫الكيموس‬
‫الرقم الهيدروجيني للمعدة (‪ )PH‬شديد الحموضة (‪ )2‬وهو ضروري لعمل أنزيم الببسين‬
‫الذي يبدأ هضم البروتينات‬
‫مادة األسبرين والكحول المحرم يتم امتصاصها في المعدة‬
‫سعة المعدة فارغة ‪ 50ml‬وعندما تمتلئ تتمدد لتسع ‪ 4-2‬لتر‬

‫‪39‬‬
‫تابع المعدة‬
‫يحدث في المعدة‬
‫هضم كيميائي‬ ‫هضم ميكانيكي‬
‫يتحول الطعام إلى سائل كثيف يسمى‬
‫الكيموس‪ ،‬وهو ناتج اختالط إفرازات الغدد‬ ‫بواسطة انقباض جدران المعدة المكونة من‬
‫التي تبطن جدار المعدة والتي فرز الحمض‬ ‫ثالث طبقات متداخلة من العضالت الملساء‬
‫وانزيم الببسين الذي يبدأ هضم البروتينات‬

‫األمعاء الدقيقة‬
‫طولها حوالي ‪ 6‬متر‪ ،‬وقطرها ‪ 2.5‬سم‪ ،‬وهي أطول جزء في القناة الهضمية‬
‫يحدث فيها‬
‫الهضم الكيميائي‬ ‫الهضم الميكانيكي‬
‫يعتمد إتمام الهضم الكيميائي على ثالثة‬ ‫تكمل العضالت الملساء المبطنة لجدار‬
‫أعضاء ملحقة بالجهاز الهضمي هي‪:‬‬ ‫األمعاء عملية الهضم ودفع الطعام بواسطة‬
‫البنكرياس والكبد والحوصلة الصفراوية‬ ‫الحركة الدودية‬
‫بعد عملية الهضم يتم امتصاص معظم المواد المغذية إلى مجرى الدم عبر بروزات إصبعية‬
‫الشكل تسمى الخمالت المعوية‪.‬‬

‫األمعاء الغليظة‬
‫طولها حوالي ‪ 1.5‬متر‪ ،‬وعرضها يصل إلى ‪ 6.5‬سم‬
‫تشمل األمعاء الغليظة ما يلي‬
‫الزائدة الدودية‬ ‫المستقيم‬ ‫القولون‬
‫يمتص الماء من ما تبقى من‬
‫دفع البراز من القولون نحو‬ ‫الكيموس فيصبح صلب‬
‫المستقيم يسبب تمدد‬ ‫القوام‪ ،‬ويسمى البراز‪،‬‬
‫توجد بين األمعاء الدقيقة‬
‫وتستمر الحركة الدودية في جدرانه‪ ،‬مما يكون رد فعل‬
‫واألمعاء الغليظة‪ .‬ويمكن‬ ‫دفع البراز نحو المستقيم‬
‫يؤدي إلى ارتخاء العضلة‬
‫إزالتها جراحيا ً إذا تعرضت‬
‫العاصرة نهاية المستقيم‬ ‫وجود بعض أنواع البكتيريا‬
‫لاللتهاب أو التضخم‬
‫للتخلص من البراز عبر‬ ‫في القولون مهم إلنتاج‬
‫فتحة الشرج‬ ‫فيتامين ‪ K‬وبعض فيتامينات‬
‫‪ B‬الالزمة للجسم‬

‫‪40‬‬
‫الحمض األميني‪ :‬وحدة البناء األساسية في البروتينات‪.‬‬

‫السعرات الحرارية‬
‫التغذية‪ :‬عملية يأخذ بها الشخص الغذاء ويستعمله‬
‫الغذاء يزودنا بالوحدات البنائية األساسية والطاقة للحفاظ على كتلة الجسم‬
‫يجب أن تكون كمية الطاقة التي يحصل عليها اإلنسان مساوية لكمية الطاقة التي يستهلكها‬
‫يوميا ً‬
‫السعر الحراري‪ :‬وحدة لقياس محتوى الغذاء من الطاقة‪ ،‬ويعرف بأنه كمية الحرارة‬
‫الالزمة لرفع درجة حرارة ‪ 1‬مليلتر من الماء درجة سيليزية واحدة‬
‫ليس لجميع األطعمة المحتوى نفسه من الطاقة‪ ،‬كما أن الكتل المتساوية ألنواع مختلفة من‬
‫الغذاء ال تتساوى في عدد السعرات حرارية‬
‫يحوي ‪ 1‬جم من الكربوهيدرات أو البروتينات ‪ 4‬سعرات حرارية‪ ،‬بينما يحوي ‪ 1‬جم من‬
‫الدهون ‪ 9‬سعرات حرارية‬
‫يعد اختيار الغذاء بحكمة أمرا ً مهماً‪ ،‬لمن أراد تقليل الوزن أو زيادته‪.‬‬

‫الكربوهيدرات‬
‫تعد الكربوهيدرات مصدر رئيس للطاقة‬
‫تصنف بناء على عدد الوحدات إلى‬
‫البسيطة‬
‫المعقدة‬
‫الثنائية‬ ‫األحادية‬
‫الجلوكوز – الفركتوز السكروز – الالكتوز –‬
‫النشا – السيليلوز – الجاليكوجين‬
‫المالتوز‬ ‫– الجاالكتوز‬
‫توجد في الخبز واألرز والمكرونة‬
‫وبعض الخضروات‪.‬‬ ‫توجد في الفاكهة‬ ‫توجد في الفاكهة‬
‫والمشروبات الغازية‬ ‫والمشروبات الغازية‬
‫تهضم إلى سكريات بسيطة في الفم‬ ‫والحلويات‬ ‫والحلويات‬
‫واألمعاء الدقيقة‬
‫الوحدة البنائية للكربوهيدرات هي الجلوكوز‬

‫‪41‬‬
‫الدهون‬
‫تعد الدهون أكبر مصدر للطاقة في الجسم – وتعد من الوحدات البنائية – وتوفر الحماية‬
‫لألعضاء الداخلية في الجسم – وتساعد على ثبات االتزان الداخلي‬
‫تصنف تبعا ً لتركيبها الكيميائي إلى‬
‫دهون غير مشبعة‬ ‫دهون مشبعة‬
‫مصدرها الزيوت النباتية‬ ‫مصدرها الشحوم الحيوانية والزبدة‬
‫حالتها سائلة في درجة حرارة الغرفة‬ ‫حالتها صلبة في درجة حرارة الغرفة‬
‫اإلكثار منها يسبب ارتفاع الكوليسترول في‬
‫ال ترتبط بأمراض القلب‪ ،‬ولكن اإلكثار منها‬
‫الدم‪ ،‬والذي قد يؤدي إلى تصلب الشرايين‬
‫يزيد الوزن‬
‫وارتفاع ضغط الدم وحدوث األمراض القلبية‬
‫تهضم في األمعاء الدقيقة فينتج عنها حموض دهنية وجليسرول‪ ،‬وتمتص بواسطة‬
‫الخمالت المعوية إلى الدم‬
‫الوحدة البنائية للدهون هي األحماض الدهنية والجليسرول‬

‫البروتينات‬
‫تعد البروتينات المكونات البنائية األساسية في جميع الخاليا‬
‫تهضم في المعدة واألمعاء الدقيقة ونتج عن هضمها األحماض األمينية التي تنتقل إلى الدم‬
‫من أشكالها في الجسم‪ :‬اإلنزيمات – معظم الهرمونات – النواقل العصبية – المستقبالت‬
‫الغشائية – الهيموجلوبين‬
‫عدد األحماض األمينية ‪ 20‬حمض أميني – يستطيع الجسم بناء ‪ 12‬حمض أميني منها‪،‬‬
‫و‪ 8‬أحماض أمينية يحصل عليها من النظام الغذائي‬
‫مصادر األحماض األمينية‪ :‬اللحوم – األسماك – الدواجن – البيض – منتجات األلبان‬
‫الوحدة البنائية للبروتينات هي األحماض األمينية‬

‫الفيتامينات‬
‫الفيتامينات‪ :‬مركبات عضوية يحتاج إليها الجسم بكميات قليلة إلتمام نشاطاته الحيوية‬
‫يساعد العديد من الفيتامينات االنزيمات على أداء عملها‬
‫بعضها يصنع في الجسم وبعضها يتم الحصول عليه من النظام الغذائي‬
‫تصنف بحسب قابليتها للذوبان إلى‬
‫فيتامينات تذوب في الماء‬ ‫فيتامينات تذوب في الدهون‬
‫مثل ‪B – C‬‬ ‫مثل ‪A – D – K‬‬
‫ال يمكن تخزينها في الجسم‬ ‫يمكن أن تخزن بكميات صغيرة في الكبد‬

‫‪42‬‬
‫األمالح المعدنية‬
‫األمالح المعدنية‪ :‬مركبات غير عضوية يستعملها الجسم بوصفها مواد بنائية‪ ،‬وترتبط‬
‫بوظائف الجسم األيضية‬
‫الحديد مهم لبناء الهيموجلوبين في الدم‬
‫الكالسيوم مكون مهم للعظام‪ ،‬ويرتبط بوظائف العضالت واألعصاب‬
‫تناول كميات كبيرة من الفيتامينات الموجودة في الصيدليات بقدر أكبر من المسموح به قد‬
‫يشكل خطرا ً على الجسم‬

‫‪ 2000‬سعر حراري‪ ،‬أي ما يحتاجه الفرد البالغ تقريبا ً في اليوم الوحد‬

‫الوظائف الرئيسة لبعض الفيتامينات‬


‫الدور الرئيس في الجسم‬ ‫الفيتامين‬
‫الرؤية‬ ‫•‬
‫‪D‬‬
‫صحة الجلد والعظام‬ ‫•‬
‫تكوين خاليا الدم الحمراء‬ ‫•‬
‫تكوين ‪ DNA‬و‪RNA‬‬ ‫•‬ ‫حمض الفوليك‬
‫منع تشوهات الجنين‬ ‫•‬

‫الوظائف الرئيسة لبعض األمالح المعدنية‬


‫الدور الرئيس في الجسم‬ ‫األمالح المعدنية‬
‫• تقوية األسنان والعظام‬
‫‪Ca‬‬
‫• نقل المعلومات العصبية‬
‫( كالسيوم )‬
‫• انقباض العضالت‬
‫‪P‬‬
‫• تقوية األسنان والعظام‬
‫( فسفور )‬
‫‪Fe‬‬
‫• بناء الهيموجلوبين‬
‫( حديد )‬
‫‪Zn‬‬
‫• التئام الجروح‬
‫( زنك‪ ،‬خارصين )‬
‫نقل المعلومات العصبية‬ ‫•‬ ‫‪Na‬‬
‫اتزان الرقم الهيدروجيني ( ‪) pH‬‬ ‫•‬ ‫( صوديوم )‬
‫نقل المعلومات العصبية‬ ‫•‬ ‫‪K‬‬
‫انقباض العضالت‬ ‫•‬ ‫( بوتاسيوم )‬

‫‪43‬‬
‫االتزان الداخلي‪ :‬تنظيم الظروف البيئية الداخلية للمخلوق الحي الستمرار حياته‪.‬‬

‫آلية عمل الهرمونات‬


‫ينتج جهاز الغدد الصم الهرمونات التي تطلق إلى الدم‪ ،‬ويتم توزيعها إلى خاليا الجسم‪.‬‬
‫الهرمون مادة كيميائية تؤثر في خاليا وأنسجة مستهدفة معينة‪ ،‬لتعطي استجابة محددة‬
‫تصنف الهرمونات إلى‬
‫هرمونات األحماض األمينية‬ ‫الهرمونات الستيرويدية (الدهنية)‬
‫مثل هرمون األنسولين وهرمون النمو‬ ‫مثل هرمونات األستروجين والتستوستيرون‬
‫تتكون من أحماض أمينية لذا يتعين " ليها‬ ‫تذوب في الدهون‪ ،‬ولذلك تستطيع االنتشار‬
‫االرتباط مع مستقبالت موجودة على سطح‬ ‫عبر الغشاء البالزمي للخلية الهدف‪،‬‬
‫الغشاء البالزمي للخلية الهدف‪ ،‬بسبب عدم‬ ‫وبمجرد دخولها ترتبط مع المستقبل في‬
‫قدرتها على االنتشار من خالله‪ ،‬وبمجرد‬ ‫الخلية‪ ،‬ليعمل الهرمون مع المستقبل معا ً‬
‫ارتباط الهرمون مع المستقبل يعمل‬ ‫على االرتباط مع المادة الوراثية ‪ DNA‬في‬
‫المستقبل على تنشيط انزيم داخل الغشاء‬ ‫النواة‪ ،‬مما يحفز جينات محددة لبناء‬
‫مما يؤدي إلى بدء مسار كيميائي حيوي‬ ‫بروتينات معينة‪ ،‬ومن ثم حدوث االستجابة‬
‫يؤدي في النهاية إلى االستجابة المرغوبة‬ ‫المرغوبة‬

‫التغذية الراجعة السلبية‬


‫يتم الحفاظ على اتزان الجسم بواسطة آلية التغذية الراجعة السلبية‪ ،‬حيث تعيد النظام إلى نقطة‬
‫البداية (النقطة المرجعية) بمجرد انحرافه عن هذه النقطة‪ ،‬لذلك يتغير النظام ضمن مدى معين‬
‫ويمكن فهم التغذية الراجعة السلبية من خالل عمل بعض األجهزة الكهربائية مثل‪-:‬‬
‫‪ -1‬المكيف الكهربائي‪.‬‬
‫‪ -2‬السخان الكهربائي‪.‬‬
‫‪ -3‬الثالجة الكهربائية‪.‬‬

‫الغدة النخامية‬
‫تقع في قاعدة الدماغ‬ ‫موقعها‬
‫تسمى سيدة الغدد الصم‪.‬‬ ‫أهميتها‬
‫أهم هرموناتها‬
‫الدور‬ ‫الهرمون‬
‫يساعد على تنظيم كتلة الجسم عن طريق تحفيز انقسام خاليا العضالت‬
‫هرمون النمو‬
‫والنسيج العظمي‪ ،‬وينشط خصوصا ً في أثناء الطفولة ومرحلة البلوغ‬

‫‪44‬‬
‫الغدة الدرقية‬
‫في الجزء األمامي من أسفل العنق‬ ‫موقعها‬
‫هرمونيها‬
‫الدور‬ ‫الهرمون‬
‫زيادة معدل األيض في خاليا الجسم‬ ‫الثيروكسين‬
‫يخفض مستوى الكالسيوم في الدم من خالل إرسال إشارات للعظام لتزيد‬
‫الكاليستونين‬
‫من امتصاص الكالسيوم‪ ،‬وإشارة إلى الكليتين إلفراز المزيد منه مع البول‬
‫الغدد جارات الدرقية‬
‫بجوار الغدة الدرقية من الخلف‪ ،‬وهي أربع غدد صغيرة‬ ‫موقعها‬
‫هرمونها‬
‫دوره‬ ‫الهرمون‬
‫يزيد من مستوى الكالسيوم‪ ،‬عن طريق تحفيز العظام على اطالقه‪ ،‬ويحفز‬
‫الهرمون‬
‫الكليتين على إعادة امتصاص كميات أكبر من الكالسيوم‪ ،‬ويزيد من‬
‫الجار درقي‬
‫امتصاص األمعاء للكالسيوم من الغذاء‬

‫البنكرياس‬
‫في أعلى يسار البطن خلف المعدة‬ ‫موقعه‬
‫هو غدة مختلطة قنوية وال قنوية (صماء)‪ ،‬القنوية تنتج اإلنزيمات التي‬
‫تهضم الكربوهيدرات والبروتينات والدهون‪ ،‬والصماء تفرز هرمونين‬ ‫أهميته‬
‫لضبط مستوى سكر الجلوكوز في الدم‬
‫هرمونا البنكرياس‬
‫الدور‬ ‫الهرمون‬
‫يفرز عندما يرتفع مستوى الجلوكوز في الدم‪ ،‬فيرسل إشارات إلى خاليا‬
‫الجسم وخاصة الكبد والعضالت لتسريع عملية تحويل الجلوكوز إلى‬ ‫األنسولين‬
‫جاليكوجين يخزن في الكبد‬
‫يفرز عندما ينخفض مستوى الجلوكوز في الدم‪ ،‬فيرتبط بخاليا الكبد‬
‫الجلوكاجون‬
‫ويرسل لها إشارة ببدء تحويل الجاليكوجين إلى جلوكوز وإطالقه في الدم‬

‫‪45‬‬
‫الغدة الكظرية (فوق الكلوية)‬
‫في أعلى الكليتين‬ ‫موقعه‬
‫تتكون من جزئين هما‪ :‬خارجي يسمى القشرة وداخلي يسمى النخاع‬ ‫تركيبها‬
‫هرمونات القشرة ( خارجي )‬
‫الدور‬ ‫الهرمونات القشرية السكرية‬
‫يؤثر في الكليتين إلعادة امتصاص أيونات الصوديوم‬ ‫األلدوستيرون (ستيرويدي)‬
‫يساعد على زيادة مستوى الجلوكوز في الدم‪ ،‬ويقلل من‬
‫الكورتيزول‬
‫االلتهابات‬
‫هرمونات النخاع ( داخلي )‬
‫الدور‬ ‫الهرمون‬
‫يعمالن معا ً على زيادة معدل نبض القلب‪ ،‬وضغط الدم‪،‬‬ ‫أبينفرين ( أدرينالين )‬
‫ومعدل التنفس ومستوى السكر في الدم; لزيادة نشاط‬
‫خاليا الجسم في أثناء المواقف العصبية‬ ‫نور ابينفرين ( نور أدرينالين )‬

‫الربط مع الجهاز العصبي‬


‫ينظمان نشاطات الجسم‪ ،‬ويحافظان على اتزانه‬ ‫أهمية الجهازين‬
‫من خالل منطقة تحت المهاد في الدماغ‪ ،‬حيث تنتج هرمونين ينتقالن‬
‫عبر المحاور العصبية‪ ،‬ويتم تخزينهما في نهايات المحاور التي تقع‬ ‫ارتباطهما‬
‫في الغدة النخامية‬
‫هرمونا منطقة تحت المهاد‬
‫الدور‬ ‫الهرمون‬
‫يحافظ على اتزان الماء في الجسم‪ ،‬من خالل زيادة إفرازه للتأثير على‬
‫األنابيب الجامعة في الكليتين فيساعد على إعادة امتصاص الماء في‬
‫الكلية لحماية الجسم من الجفاف في أيام الصيف الحارة حيث يكثر‬
‫الهرمون المانع‬
‫التعرق وفقد الماء‪.‬‬
‫إلدرار البول‬
‫أيضا يحفز القيء والغثيان زيادة إفراز الهرمون‬
‫كمان أن فقدان ما نسبته ‪ %20-15‬من الدم أثناء النزف يحفز زيادة‬
‫إفراز الهرمون‬
‫يؤثر في العضالت الملساء في الرحم مما يساعد على زيادة تقلصاتها‬
‫األكسيتوسين‬
‫وحدوث الطلق مما يزيد من سرعة الوالدة‬

‫‪46‬‬
‫التكاثر والنمو في اإلنسان‬
‫منطقة تحت المهاد‪ :‬جزء من الدماغ يربط بين الغدد الصم والجهاز العصبي‪ ،‬ويسيطر على‬
‫الغدة النخامية‪.‬‬

‫الجهاز التناسلي الذكري في اإلنسان‬


‫تحدث عملية التكاثر في االنسان بإخصاب الحيوان المنوي للبويضة‪ ،‬ثم تكوين الجنين‬
‫ونموه‪ ،‬ثم والدته‬
‫يتكون الجهاز التناسلي الذكري في اإلنسان من‪:‬‬
‫الوظيفة‬ ‫المكون‬
‫هي الغدة التناسلية الذكرية وتوجد خارج الجسم في كيس الصفن‪ ،‬في درجة‬
‫حرارة أٌل من درجة حرارة الجسم البالغة ‪ 37‬درجة سيليزية‪.‬‬
‫الخصية‬
‫يتم إنتاج الخاليا المنوية (الحيوانات المنوية) في األنابيب المنوية في‬
‫الخصية‪ ،‬حيث تنتج ما بين ‪ 100-200‬مليون حيوان منوي في اليوم‬
‫يوجد فوق كل خصية وتنتقل إليه الحيوانات المنوية ليتكمل نضجها وتخزن‬
‫البربخ‬
‫فيه‬
‫الوعاء‬
‫قناتان تمر بها الحيوانات المنوية عندما تنطلق من البربخ‬ ‫الناقل‬
‫(األسهر)‬
‫متصلة باألسهر وتفرز نصف السائل المنوي (الذي يتكون من الحيوانات‬
‫المنوية والمواد المغذية والسوائل التي تفرزها الغدد الجنسية الذكرية)‪ .‬إذ‬ ‫الحوصلة‬
‫تفرز السكر الذي يزود الحيوانات المنوية بالطاقة‪ ،‬وتزودها بالمواد المغذية‬ ‫المنوية‬
‫والبروتينات واإلنزيمات‬
‫غدة‬
‫تفرزان محلوالً قلويا ً لمعادلة أي ظروف حمضية قد يواجهها الحيوان‬ ‫البروستات‬
‫المنوي في طريقة إلخصاب البويضة في الجهاز التناسلي األنثوي‬
‫غدة كوبر‬
‫قناة بولية تناسلية مشتركة‬ ‫اإلحليل‬
‫الهرمونات الذكرية‬
‫الهرمونات الذكرية التي ينتجها الجهاز التناسلي الذكري بتحكم من منطقة تحت المهاد في‬
‫الدماغ‬
‫الوظيفة‬ ‫الهرمون‬
‫تحفيز انتاج الحيوانات المنوية‬ ‫المنشط للحويصلة‬
‫تنظيم إنتاج الحيوانات المنوية‬ ‫(‪)FSH‬‬
‫المنشط للجسم األًصفر‬
‫ينشط إفراز الخصية لهرمون التستوستيرون‬
‫(‪)LH‬‬
‫إنتاج الحيوانات المنوية وإظهار الصفات الذكرية‬
‫الثانوية عند البلوغ‪ ،‬مثل نمو الشعر على الوجه‬ ‫التستوستيرون‬
‫والصدر‪ ،‬وزيادة حجم العضالت‪ ،‬وخشونة الصوت‬

‫‪47‬‬
‫الجهاز التناسلي األنثوي في اإلنسان‬
‫يقوم الجهاز التناسلي األنثوي بوظيفتين هما‪:‬‬
‫إنتاج البويضات ‪ -‬ويوفر البيئة المناسبة إلخصاب البويضة ونمو الجنين‬
‫يتكون الجهاز التناسلي األنثوي في اإلنسان من‪:‬‬
‫الوظيفة‬ ‫المكون‬
‫بحجم بذرة اللوز‪ ،‬وينتج الخاليا البيضية األولية غير المكتملة النمو‬
‫عادة ما تنمو خلية بيضية واحدة كل ‪ 28‬يوماً‪ ،‬لتكون بويضة‬ ‫المبيض‬
‫ناضجة تحاط بحوصلة توفر لها الحماية والغذاء‬
‫أنبوب يتصل بالرحم‪ .‬حيث تنتقل إليه البويضة الناضجة من‬ ‫قناة البيض‬
‫المبيض ويتم إخصابها فيه‬ ‫(قناة فالوب)‬
‫بحجم قبضة اليد‪ ،‬وينمو فيه الجنين حتى والدته‪ ،‬ويسمى الجزء‬
‫الرحم‬
‫السفلي منه عنق الرحم‬
‫يتصل بالرحم من جهة ويؤدي إلى خارج الجسم من الجهة األخرى‬ ‫المهبل‬

‫الهرمونات األنثوية‬
‫الهرمونات األنثوية التي ينتجها الجهاز التناسلي األنثوي بتحكم من منطقة تحت المهاد في‬
‫الدماغ‬
‫الوظيفة‬ ‫الهرمون‬
‫المنشط للحويصلة‬
‫يؤثران في مستويات كل من هرموني األستروجين‬ ‫(‪)FSH‬‬
‫والبروجيستيرون بواسطة التغذية الراجعة السلبية‬ ‫المنشط للجسم األصفر‬
‫(‪)LH‬‬
‫زيادة تركيزه في مرحلة البلوغ تسبب نمو الثدي واتساع‬
‫األستروجين‬
‫عظام الحوض‪ ،‬وزيادة تركيز األنسجة الدهنية‬
‫التحكم في كمية إفرازه من خالل هرموني الجزء األمامي‬
‫من الغدة النخامية (‪ )LH()FSH‬ينظم دورة الحيض‪ ،‬كما‬ ‫البروجيستيرون‬
‫ينظم نشاط الجهاز التناسلي األنثوي أثناء الحمل‬

‫‪48‬‬
49
‫الليسوسوم‪ :‬عضية تحوي إنزيمات هاضمة‪.‬‬

‫المراحل األولى لنمو الجنين‬


‫تتحرك البويضة المخصبة (الالقحة) في قناة البيض بفعل انقباضات العضالت الملساء‬
‫واألهداب التي تبطنها‬
‫بعد ‪ 30‬ساعة من االخصاب تدخل البويضة المخصبة سلسلة من االنقسامات المتساوية‬
‫في اليوم الثالث تغادر البويضة المخصبة قناة البيض وتدخل الرحم وعندها تسمى‬
‫التوتة (الموريوال) وهي كرة مصمتة من الخاليا‬
‫تنمو في اليوم الخامس لتصبح كرة مجوفة تسمى الكبسولة البالستولية التي تنغرس في‬
‫جدار الرحم في اليوم السادس‪ ،‬ويكتمل انغراسها في اليوم العاشر‪ .‬وداخل هذه الكبسولة‬
‫تتجمع الخاليا في أحد قطبيها لتكون كتلة خلوية داخلية تكون فيما بعد الجنين‪ ،‬وأحيانا ً‬
‫تنقسم الكتلة الخلوية الداخلية إلى جزأين لتكون توأماً‪.‬‬

‫األغشية الجنينية‬
‫خالل مراحل نمو الجنين األولى داخل الرحم تتكون أربعة أغشية تحيط بالجنين‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫الغشاء الرهلي‬
‫الممبار‬ ‫كيس المح‬ ‫الغشاء الكوريوني‬
‫(األمنيوني)‬
‫يحيط بالجنين‬
‫ويحوي سائالً يسمى‬
‫أول موقع يعمل على يشترك مع الغشاء‬
‫يوجد خارج الغشاء السائل الرهلي يحمي‬
‫الكوريوني في‬ ‫تكوين خاليا الدم‬
‫الجنين من الصدمات‬ ‫الرهلي‬
‫تكوين المشيمة‬ ‫الحمراء للجنين‬
‫ويعزله عن باقي‬
‫أجزاء جسم األم‬

‫‪50‬‬
‫المشيمة‬
‫بعد أسبوعين من اإلخصاب تتكون امتدادات من الغشاء الكوريوني تسمى الخمالت‬
‫الكوريونية‪ ،‬وتبدأ بالنمو في جدار الرحم حيث تبدأ المشيمة بالتكون لتوفر الغذاء‬
‫واألكسجين للجنين وتخلصه من الفضالت‪ ،‬ويكتمل نموها في األسبوع العاشر‬
‫لها سطحان‪ :‬سطح من الجنين واآلخر من األم‪ ،‬وعندما يكتمل نموها يصبح قطرها ‪15-20‬‬
‫سم‪ ،‬وسمكها ‪ 2.5‬سم‪ ،‬وكتلتها ‪ 0.45‬كجم تقريبا ً‬
‫يربط الحبل السري بين الجنين واألم‪ ،‬وهو أنبوب يحوي الكثير من األوعية الدموية‬
‫تنظم المشيمة انتقال المواد من األم إلى الجنين والعكس عن طريق عملية االنتشار‪ .‬وقد‬
‫ينتقل إلى الجنين مواد أخرى كاألدوية والعقاقير وبعض الفيروسات ومنها فيروس نقص‬
‫المناعة المكتسبة‬
‫ال يختلط دم الجنين بدم األم‬

‫التنظيم الهرموني خالل الحمل‬


‫دوره‬ ‫الهرمون‬
‫يحافظ على الجسم األصفر ويمنع تحلله‪ ،‬وبقاء تركيز هذا الهرمون‬ ‫الهرمون الكريوني‬
‫عاليا ً يحافظ على تركيز البروجستيرون عالياً‪ ،‬وكذلك األستروجين‪،‬‬ ‫الموجه للغدة‬
‫ولكن بدرجة أقل‪ ،‬مما يمنع حدوث دورة حيض جديدة‬ ‫التناسلية‬
‫تفرزهما المشيمة بعد شهرين إلى ثالثة أشهر من الحمل لتوفير‬ ‫البروجيسترون‬
‫ظروف مالئمة طيلة فترة الحمل‬ ‫األستروجين‬

‫مرحلة الشهور الثالثة األولى‬


‫يبدأ تكون األنسجة واألعضاء واألجهزة جميعها‬
‫يكون الجنين عرضة للتأثر بمواد مثل العقاقير والمكونات الضارة للدخان والسجائر‬
‫والمخدرات‬
‫نقص بعض المواد الغذائية في األسبوع األول والثاني قد يؤدي إلى تشوهات دائمة للجنين‬
‫في نهاية األسبوع الثامن يبدأ تشكل األجهزة جميعها ويسمى هذا الطور بالجنين‬
‫في نهاية هذه المرحلة يستطيع الجنين أن يحرك ذراعه وأصابع يديه وقدميه‬
‫يمكن مشاهدة بعض التغيرات على الوجه‬
‫ظهور بصمات األصابع‬

‫‪51‬‬
‫مرحلة الشهور الثالثة الثانية‬
‫تسمى هذه المرحلة مرحلة النمو‬
‫يمكن سماع نبض القلب في األسبوع العشرين باستخدام السماعة الطبية‬
‫قادر على مص إصبعه‬
‫يبدأ شعره بالتكون‬
‫تشعر األم بحركة تشبه الركل‬
‫تفتح عين الجنين‬
‫في نهاية المرحلة يتمكن الجنين من العيش خارج الرحم بالتدخل الطبي‪ ،‬وقد تكون فرصة‬
‫بقاءه حيا ً قليلة‪.‬‬
‫مرحلة الشهور الثالثة األخيرة‬

‫ينمو بشكل سريع‬


‫تتراكم الدهون تحت جلده؛ حيث توفر له العزل للحفاظ على درجة حرارة جسمه ثابتة عند‬
‫والدته‬
‫يجب على األم تناول كميات كافية من البروتينات‪ ،‬ألنها ضرورية لنمو الدماغ السريع‬
‫(يتكون خاليا عصبية جديدة بمعدل ‪ 250‬ألف خلية في الدقيقة)‬
‫قد يبدي الجنين بعض االستجابة لألصوات‪ ،‬مثل صوت األم‬

‫تشخيص االختالالت عند الجنين‬


‫كلما كان التشخيص مبكرا ً كانت فرص توفير الرعاية والمعالجة الطبية أكثر فاعلية‬
‫من الطرائق المستخدمة للتشخيص‪:‬‬
‫تحليل السائل الرهلي والخمالت الكوريونية‬ ‫الموجات فوق الصوتية‬

‫‪52‬‬
‫المناعة‬

‫أقسام جهاز المناعة‪-:‬‬


‫‪ -1‬المناعة غير المتخصصة (العامة)‬
‫‪ -2‬المناعة المتخصصة (النوعية)‬

‫خاليا الدم البيضاء‪ :‬خاليا كبيرة تحتوي على نواة‪ ،‬وتلعب دورا ً كبيرا ً في حماية الجسم من‬
‫المواد الغريبة‪ ،‬والمخلوقات الدقيقة‪.‬‬

‫‪53‬‬
‫االستجابة الخاليا البائية ‪B‬‬
‫األجسام المضادة‪ :‬بروتينات تنتجها الخاليا الليمفية (البالزمية) التي تتفاعل بشكل خاص‬
‫مع مولدات الضد الغريبة‬
‫مولد الضد‪ :‬مادة غريبة عن الجسم تؤدي إلى االستجابة المناعية‪ ،‬ويمكنها االرتباط مع‬
‫الجسم المضاد أو الخلية التائية‬
‫توجد الخاليا البالزمية (البائية) في جميع األنسجة الليمفية‪ ،‬ويمكن أن توصف بأنها‬
‫مصانع األجسام المضادة‬
‫عندما تحيط الخلية األكولة الكبيرة بمسبب المرض وتهضمه وتعرض قطعة من مسبب‬
‫المرض تسمى مولد الضد المعالج على غشائها‬
‫أما في النسيج الليمفي – مثل العقد الليمفية – فترتبط الخلية األكولة الكبيرة ومولد الضد‬
‫على سطحها مع نوع من الخاليا الليمفية تسمى الخلية التائية المساعدة مما يؤدي إلى‬
‫تنشيطها‪ .‬وتسمى بالمساعدة ألنها تنشط الخاليا البائية على إنتاج الجسم المضاد‬
‫تتكاثر الخلية التائية المساعدة وترتبط بمولد الضد المعالج والخلية البائية‪ ،‬وتستمر الخاليا‬
‫المساعدة الجديدة بنفس الطريقة‬
‫بمجرد اتحاد خلية تائية مساعدة نشطة مع خلية بائية حاملة لمولد الضد تبدأ الخلية البائية‬
‫في إنتاج األجسام المضادة التي تتحد بشكل خاص مع هذا النوع من مولدات الضد‬
‫تعزز األجسام المضادة االستجابة المناعية باالرتباط مع مسببات المرض‬
‫تصنع الخاليا البائية العديد من مجموعات األجسام المضادة من خالل استعمال المادة‬
‫الوراثية ‪ DNA‬إلنتاج سالسل بروتينية ثقيلة (معقدة)‪ ،‬وخفيفة (بسيطة) متنوعة‪ ،‬لتكون‬
‫االجسام المضادة‬
‫وتستطيع أي سلسلة ثقيلة أن تتحد مع أي سلسلة خفيفة‬

‫‪54‬‬
‫االستجابة الخاليا التائية ‪T‬‬
‫يمكن للخلية التائية المساعدة بعد تنشيطها – نتيجة وجود مولد الضد على سطح الخلية‬
‫األكولة الكبيرة – أن ترتبط مع مجموعة من الخاليا الليفية تسمى الخاليا التائية القاتلة‬
‫وتنشيطها‬
‫تدمر الخاليا القاتلة مسببات المرض‪ ،‬وتطلق مواد كيميائية تسمى المحركات الخلوية‬
‫(السايتوكينات) التي تحفز خاليا الجهاز المناعي على االنقسام‪ ،‬ونقل الخاليا المناعية إلى‬
‫منطقة العدوى‬
‫يمكن لخلية تائية قاتلة واحدة أن تدمر خاليا مستهدفة عديدة‬

‫المناعة السلبية واإليجابية‬


‫تسمى استجابة الجسم األولى ألي غزو من مسببات االمراض باالستجابة األولية للمناعة‬
‫المتخصصة وغير المتخصصة‬
‫من نتائج االستجابة المناعية المتخصصة إنتاج الخاليا الذاكرة التائية والبائية‬
‫الخاليا الذاكرة تعيش فترات طويلة بعد تعرضها لمولد الضد في أثناء االستجابة األولية‬
‫للمناعة‪ ،‬حيث تحمي هذه الخاليا الذاكرة الجسم عن طريق تقليل احتمال تطور المرض إذا‬
‫تعرض لمسبب المرض نفسه مرة أخرى‬
‫المناعة اإليجابية‬ ‫المناعة السلبية‬ ‫وجه المقارنة‬
‫تحدث عند تعرض جهاز المناعة لمولدات‬
‫ضد المرض وإنتاج الخاليا الذاكرة‪،‬‬
‫نقل أجسام مضادة من‬
‫وتحدث نتيجة مرض معد أو تطعيم‬
‫أشخاص أو حيوانات وحقنها‬ ‫المفهوم‬
‫ويسمى التحصين أيضاً‪ ،‬وهو حقن الجسم‬
‫في جسم اإلنسان‬
‫عن قصد بمولد ضد بهدف تطوير‬
‫استجابة أولية وخاليا ذاكرة مناعية‪.‬‬
‫تبقى لفترة طويلة‬ ‫سريعة‬ ‫ميزتها‬
‫تستغرق فترة طويلة حتى تتكون‬ ‫مؤقته‬ ‫عيبها‬
‫عالج االلتهاب الكبدي‬
‫إصابة اإلنسان باألمراض المعدية‪،‬‬ ‫الوبائي ‪ ،A,B‬والتيفوئيد‬
‫كالحصبة وجدري الماء‪ ،‬وكذلك‬ ‫والكلب (السعار)‪ ،‬األجسام‬ ‫مثال‬
‫التطعيمات التي تعطى لألطفال والكبار‬ ‫المضادة إلبطال سم العقرب‬
‫أو األفعى‬

‫‪55‬‬
56
‫أوالً‪ :‬االختيار من متعدد‪ ..‬ظلل دائرة الحرف الذي يسبق اإلجابة الصحيحة فيما يلي‪:‬‬

‫‪ -1‬للبرمائيات غشاء لحماية أعينها من الجفاف‪:‬‬

‫د‪ -‬غشاء خيشومي‬ ‫ب‪ -‬الغشاء الرامش ج‪ -‬الغشاء الخلوي‬ ‫أ‪ -‬غشاء الطبلة‬
‫‪ -2‬يقوم بحفظ سوائل البيضة في الزواحف ويسمح بدخول االكسجين‪:‬‬

‫د‪ -‬القشرة‬ ‫ج‪ -‬كيس المح‬ ‫أ‪ -‬غشاء الكوريون ب‪ -‬كيس الممبار‬
‫‪ -3‬المسؤول عن شم في األفاعي‪:‬‬

‫د‪ -‬الحوصلة‬ ‫ج‪ -‬األمينون‬ ‫أ‪ -‬عضو جاكوبسون ب‪ -‬المذرق‬


‫‪ -4‬أي العبارات التالية تتعلق بالطيور‪:‬‬

‫د‪ -‬لها مثانة بولية‬ ‫عظامها خفيفة الوزن‬ ‫ج‪-‬‬ ‫متغيرة درجة الحرارة‬ ‫أ‪ -‬القلب ‪ 3‬حجرات ب‪-‬‬
‫‪ -5‬عدد العظام في االنسان البالغ‪:‬‬

‫د‪300 -‬‬ ‫ج‪125 -‬‬ ‫ب‪206 -‬‬ ‫أ‪605 -‬‬


‫‪ -6‬يتم انتاج خاليا الدم البيضاء في ‪:‬‬

‫د‪ -‬الغضروف‬ ‫ج‪ -‬النخاع األحمر‬ ‫ب‪ -‬النخاع الشوكي‬ ‫أ‪ -‬النخاع اإلسفنجي‬
‫‪ -7‬مواد كيميائية تسمى مسكنات األلم الطبيعية عند حدوث كسر في العظم ‪:‬‬

‫د‪ -‬ميوجلوبين‬ ‫ج‪ -‬الدوسترون‬ ‫ب‪ -‬االندروفينات‬ ‫أ‪ -‬الكورتيزول‬


‫‪ -8‬تقوم بنقل األوامر العصبية من الدماغ إلى أعضاء الحس الخلية‪:‬‬

‫ج‪ -‬العصبية الحركية د‪ -‬الهيكلية‬ ‫ب‪ -‬العصبية البينية‬ ‫أ‪ -‬العصبية الحسية‬
‫‪ -9‬تزيد اليقظة والنشاط الجسمي‪:‬‬

‫د‪ -‬الكحول‬ ‫ج‪ -‬المنبهات‬ ‫ب‪ -‬المسكنات‬ ‫أ‪ -‬المستنشقات‬


‫‪ -10‬ينبض القلب في الدقيقة‪:‬‬

‫د‪ 70 -‬مرة‬ ‫ج‪ 40 -‬مرة‬ ‫ب‪ 200 -‬مرة‬ ‫أ‪ 100 -‬مرة‬
‫‪ -11‬الشريان األكبر في الجسم ويضخ الدم ‪:‬‬

‫د الشريان األيسر‬ ‫ج‪ -‬الشريان الكلوي‬ ‫ب‪ -‬الرئوي‬ ‫أ‪ -‬األبهر‬

‫‪57‬‬
‫‪ -12‬خاليا مقعرة الوجهين ال تحتوي على نواة وتتكون من الهيموجلوبين ‪:‬‬

‫د‪ -‬الشعيرات الدموية‬ ‫ج‪ -‬الصفائح الدموية‬ ‫أ‪ -‬خاليا الدم الحمراء ب‪ -‬خاليا الدم البيضاء‬
‫‪ -13‬فصيلة الدم ‪ O‬تستقبل من ‪:‬‬

‫د‪AB -‬‬ ‫ج‪O -‬‬ ‫ب‪B -‬‬ ‫أ‪A -‬‬


‫‪ -14‬في الجهاز التنفسي يتم تبادل الغازات في ‪:‬‬

‫د‪ -‬الحويصالت الهوائية‬ ‫ج‪ -‬الشعيبات الهوائية‬ ‫ب‪ -‬الحنجرة‬ ‫أ‪ -‬القصبة الهوائية‬
‫‪ -15‬يتم تحليل البروتينات في ‪:‬‬

‫د‪ -‬المرارة‬ ‫ج‪ -‬الكبد‬ ‫ب‪ -‬الفم‬ ‫أ‪ -‬المعدة‬


‫‪ -16‬بعد إتمام عملية الهضم يتم امتصاص المواد الغذائية في‪:‬‬

‫د‪ -‬الحوصلة الصفراوية‬ ‫ج‪ -‬الخمالت‬ ‫ب‪ -‬البلعوم‬ ‫أ‪ -‬الفم‬


‫‪ -17‬تقوم بتقوية األسنان والعظام ‪:‬‬

‫د‪ -‬الزنك‬ ‫ج‪ -‬اليود‬ ‫ب‪ -‬الكالسيوم‬ ‫أ‪ -‬الحديد‬


‫‪ -18‬هرمون يعمل عند ارتفاع السكر في الدم ‪:‬‬

‫د‪ -‬الكالسيتونين‬ ‫ج‪ -‬االنسولين‬ ‫ب‪ -‬ألدوستيرين‬ ‫أ‪ -‬الجلوكاجون‬


‫‪ -19‬أنبوب متصل بالرحم ويحدث فيه األخصاب ‪:‬‬

‫د‪ -‬الحوصلة‬ ‫ج‪ -‬عنق الرحم‬ ‫ب‪ -‬المهبل‬ ‫أ‪ -‬قناة فالوب‬
‫‪ -20‬أي مما يلي يمثل الترقوة ‪:‬‬

‫د‪4 -‬‬ ‫ج‪3 -‬‬ ‫ب‪2 -‬‬ ‫أ‪1 -‬‬

‫‪58‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬المزاوجة ‪ ..‬ظلل دائرة الفقرة المناسبة من العمود (ب) بما يناسبها من العمود (أ)‪:‬‬

‫العمود ب‬ ‫العمود أ‬
‫أ‪ -‬الدوبامين‬ ‫‪ -1‬تركيب يشبه المجداف على جسم السمكة تستعمل للتوازن‪.‬‬

‫ب‪ -‬تحت المهاد‬ ‫‪ -2‬حجرة تستقبل فضالت الهضم والبول والبويضة قبل مغادرة الجسم‪.‬‬

‫ج‪ -‬االدرينالين‬ ‫‪ -3‬طبقة عضلية تحت الرئتين تفصل التجويف الصدري والبطني‪.‬‬

‫د‪ -‬الزعنفة‬ ‫‪ -4‬تنظم درجة الحرارة في الجسم والعطش والنوم والسلوك الجنسي‪.‬‬

‫هـ‪ -‬حمض الفوليك‬ ‫‪ -5‬لها دور فعال في شعور االنسان بالسعادة والراحة‪.‬‬

‫و‪ -‬السعر الحراري‬ ‫‪ -6‬هرمون يفرز عند التوتر والمواقف الصعبة‪.‬‬

‫ز‪ -‬المجمع‬ ‫‪ -7‬وحدة قياس محتوى الغذاء من الطاقة‪.‬‬

‫ح‪ -‬األكسيتوسين‬ ‫‪ -8‬توفر الغذاء واالكسجين للجنين وسحب الفضالت و‪. CO2‬‬

‫ط‪ -‬المشيمة‬ ‫‪ -9‬نقصها قد تسبب تشوهات في الجنين‪.‬‬

‫ي‪ -‬الحجاب الحاجز‬ ‫‪ -10‬هرمون يؤثر عضالت الرحم ويساعد على الطلق وتسريع الوالدة‪.‬‬

‫ثالثا ً ‪ :‬الصواب والخطأ ‪ ...‬ظلل دائرة الحرف ( ص ) إذا كانت العبارة صحيحة وظلل دائرة‬
‫الحرف ( خ ) إذا كانت العبارة خاطئة فيما يأتي ‪:‬‬
‫) لألفاعي قدرة على ابتالع فريسة أكبر كثيرا ً من حجمها‪.‬‬ ‫‪( -1‬‬

‫) الطيور عديمة األسنان ولها مناقير مختلفة حسب الغذاء‪.‬‬ ‫‪( -2‬‬

‫) تبرد الثدييات اجسامها عند ارتفاع درجة الحرارة باللهاث والتعرق‪.‬‬ ‫‪( -3‬‬

‫) األوتار عبارة عن أشرطة صلبة من نسيج ضام تربط بين عظام وعظام اخر‪.‬‬ ‫‪( -4‬‬

‫) المخيخ هي المسؤولة عن التعلم والتفكير والكالم‪.‬‬ ‫‪( -5‬‬

‫) الحبل الشوكي عمود عصبي يمتد من الدماغ إلى أسفل الظهر وتحميه الفقرات‪.‬‬ ‫‪( -6‬‬

‫) التحمل حاجة الشخص لمزيد من جرعات العقار للحصول على التأثير‪.‬‬ ‫‪( -7‬‬

‫) االوردة تنقل الدم من القلب إلى أجزاء الجسم‪.‬‬ ‫‪( -8‬‬

‫) الجلد خط الدفاع األول في الجسم‪.‬‬ ‫‪( -9‬‬

‫) الكبد أكبر األعضاء الداخلية في الجسم ويعمل على تحليل الدهون‪.‬‬ ‫‪( -10‬‬

‫‪59‬‬
‫أجوبة االختيار من متعدد‬ ‫أجوبة المزاوجة‬
‫رقم السؤال حرف الجواب‬ ‫العمود ب‬ ‫العمود أ‬
‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬
‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫ز‬ ‫‪2‬‬
‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ي‬ ‫‪3‬‬
‫ج‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫‪4‬‬
‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬
‫ج‬ ‫‪6‬‬ ‫ج‬ ‫‪6‬‬
‫ب‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬
‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫ط‬ ‫‪8‬‬
‫ج‬ ‫‪9‬‬ ‫هــ‬ ‫‪9‬‬
‫د‬ ‫‪10‬‬ ‫ح‬ ‫‪10‬‬
‫أ‬ ‫‪11‬‬
‫أ‬ ‫‪12‬‬
‫ج‬ ‫‪13‬‬ ‫أجوبة الصواب والخطأ‬
‫أ‬ ‫‪14‬‬ ‫الجواب‬ ‫رقم السؤال‬
‫أ‬ ‫‪15‬‬ ‫صح‬ ‫‪1‬‬
‫ج‬ ‫‪16‬‬ ‫صح‬ ‫‪2‬‬
‫ب‬ ‫‪17‬‬ ‫صح‬ ‫‪3‬‬
‫ج‬ ‫‪18‬‬ ‫خطأ‬ ‫‪4‬‬
‫أ‬ ‫‪19‬‬ ‫خطأ‬ ‫‪5‬‬
‫ب‬ ‫‪20‬‬ ‫صح‬ ‫‪6‬‬
‫صح‬ ‫‪7‬‬
‫خطأ‬ ‫‪8‬‬
‫صح‬ ‫‪9‬‬
‫صح‬ ‫‪10‬‬

‫‪60‬‬

You might also like