You are on page 1of 16

‫الرتمجة من العربية إىل األملانية‬

‫‪114‬‬
1
-

…………………………………………………………………………………………
-

…………………………………………………………………………………………
-

…………………………………………………………………………………………
…………………………………………………………………………………………
-

………………………………………………………………………………………….
-

………………………………………………………………………………………….
-

………………………………………………………………………………………....
………………………………………………………………………………………….
-

………………………………………………………………………………………….
-

…………………………………………………………………………………………
-

………………………………………………………………………………………….
115
-

…………………………………………………………………………………………….
-

…………………………………………………………………………………………….
-

…………………………………………………………………………………………….
…………………………………………………………………………………………….
-

…………………………………………………………………………………………….
-

…………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………..
-

……………………………………………………………………………………………
……………………………………………………………………………………………
-

……………………………………………………………………………………………

116
2

□ 1

□ 2

□ 3

180 90 □ 4

SIS □ 5

□ 6

21 2

399 2016

117
□ 7

□ 8

□ 9

118
3

2018 06 07

SK 325851
KY1 1202 3044 802

GK553150 1

2017 06 04
2
150,000

119
150,000

150,000
150,000

GK553150

2018 06 07

120
‫‪4‬‬

‫يقدم هذا البرنامج فرصة حقيقية للدارسين للتقدم في مجال الترجمة على الصعيدين‬
‫األكاديمي والمهني تمكنهم من القيام بدور فعال في حقول مختلفة منها اإلعالم واآلداب‬
‫واالقتصاد والقانون واالحتياجات العلمية والمؤسساتية والبحثية‪ .‬فبرنامج الترجمة بجامعة‬
‫سوهاج يطمح إلى االستفادة من التقدم الكبير الحاصل في دراسات وتكنولوجيا الترجمة‬
‫واستثمار هذا التقدم لصياغة خطة تعليمية‪/‬تدريبية تهدف إلى تمكين الدارسين من إنجاز‬
‫عمليات ترجمة ذات مستوى مرموق ‪ ،‬األمر الذي يتناسق مع المشاريع التطويرية ليس فقط‬
‫على مستوى منطقة جنوب الصعيد و لكن على مستوى الوطن بأسره‪ ،‬كما يسهم البرنامج في‬
‫إعداد كوادر مؤهلة و مدربة على نقل العلوم والمهارات والفكر واالستفادة منها بطرق تتالءم‬
‫مع المتطلبات المحلية‪.‬‬

‫ولما كان سوق العمل يحتاج إلى مترجمين أكفاء على قدر كبير من الثقافة اللغوية في‬
‫لغتهم األم واللغة األجنبية التي يدرسونها فقد روعي أن تشمل الخطة الدراسية دراسة اللغة‬
‫العربية دراسة وافية نحوها وصرفها وأدبها وبالغتها مما ينعكس على أداء الطالب اللغوي‬
‫ويجعله قادرا ً على مواجهة الصعاب في عملية الترجمة‪.‬‬

‫‪121‬‬
5

1,5 1

60 2

3 3

2 4

122
6

123
‫‪7‬‬

‫استعالمات القضايا‬
‫نص الحكم‬
‫رقم القضية‪ 111 :‬طعن تجاري‬
‫نوع الحكم ‪:‬حكم قطعي‬

‫يرجى االنتباه أن نص الحكم الوارد هنا ال يمثل الصيغة الرسمية للحكم وهو معرض لألخطاء‬
‫المطبعية والبشرية‬

‫بعد االطالع علي االوراق وسماع تقرير التلخيص الذي اعده وتاله بجلسة المرافعة القاضي‬
‫المقرر ‪/‬احمد محمد‪ ،‬وبعد المداولة‪.‬‬

‫وحيث ان الطعن استوفي اوضاعه الشكلية‪.‬‬

‫وحيث ان الوقائع علي ما يبين من الحكم المطعون فيه وسائر االوراق تتحصل في ان شركة‬
‫التوريد والخدمات الفنية ذ م م ‪ -‬المطعون ضدها‪-‬‬
‫أقامت الدعوى رقم ‪ ...‬لسنة ‪ 2017‬تجاري كلي أمام محكمة دبي االبتدائية اكس ابسلون جي أم‬
‫بي اتش آند كوكي جي – الطاعنة ‪-‬‬

‫للحكم بإلزامها أن تؤدي إليها مبلغ ‪ 60000‬درهما ً والفائدة بواقع ‪ 12 %‬من تاريخ االستحقاق‬
‫وحتى السداد التام تأسيسا على أنه بتاريخ ‪ 2000/2/1‬تعاقدت المدعى عليها مع المدعية على‬
‫أن تقوم األخيرة بالتسويق الحصري آللة اللحام ريب روف التي تم تطويرها من قبل المدعى‬
‫عليها لغايات بناء أسقف العزل المعدنية في دولة االمارات العربية المتحدة ودول الخليج‬
‫والعراق وإيران ومصر وذلك وفقا ً لشروط محددة تم االتفاق عليها‪.‬‬

‫‪124‬‬
‫وبتاريخ ‪ 2015‬أبرم الطرفين ملحقا ً التفاقية الترخيص السابق إبرامها أثبت فيها شكوى‬
‫المدعية من كثرة األعطال لآللة التي استلمتها المدعى عليها كما أثبت الطرفان أيضا ً تخلف‬
‫المدعى عليها عن تسليم آلة تشكيل الرول الجديدة وتعهدت المدعى عليها بتسليمها في أسرع‬
‫وقت ممكن‪ ،‬وبتاريخ ‪ 2016‬قامت المدعى عليها بإنهاء االتفاقية وملحقها وذلك ألسباب غير‬
‫صحيحة ولما كانت المدعية قد نجحت في الحصول على أكثر من ‪ 70,000‬م مربع من‬
‫طلبات الشراء خالل عام ‪ 2015‬إال أنها لم تبدأ في التنفيذ بسبب تأخر المدعى عليها في‬
‫الحصول على موافقة أف ام ‪ ،‬فضالً عن كثرة أعطال اآللة‪ ،‬ولذا فقد اقامت النزاع رقم ‪200‬‬
‫لسنة ‪ 2016‬نزاع تعيين خبرة تجاري أمام مركز التسوية الودية للمنازعات تم ندب خبير فيه‬
‫وأودع تقريره الذي انتهى الى أحقيتها في مبلغ ‪ 60000‬درهما ً وأن المدعى عليها قامت‬
‫بإنهاء االتفاقية بدون سند مشروع ومن ثم فإنها تستحق تعويضا ً عن هذا اإلنهاء القسرى المبلغ‬
‫المطالب به والذي طالبت المدعى عليها بسداده بيد أنها امتنعت مما حدا بها إلقامة الدعوى‬
‫للحكم لها بطلباتها سالفة البيان‪ ،‬دفعت المدعى عليها بعدم اختصاص المحكمة والئيا ً بنظر‬
‫الدعوى على سند من اتفاق الطرفين في االتفاقية على تطبيق القانون االلماني واختصاص‬
‫القضاء األلماني بنظر النزاع وبتاريخ‪ 2017‬حكمت محكمة أول درجة حضوريا ً أوالً ‪-‬‬
‫برفض الدفع بعدم اختصاص المحكمة والئيا ً بنظر الدعوى وبإختصاصها ‪.‬ثانيا ً ‪:-‬وفي‬
‫موضوع الدعوى بإلزام المدعى عليها بأن تؤدي للمدعية مبلغ ‪ 6000‬درهما ً والفائدة القانونية‬
‫بواقع ‪ 9%‬سنويا ً من تاريخ صيرورة هذا الحكم نهائيا ً وحتى تمام السداد ‪.‬لم ترض المدعى‬
‫عليها بهذا الحكم واستأنفته باالستئناف رقم ‪ 800‬لسنة ‪ 2017‬تجاري طالبة إلغاء الحكم‬
‫المستأنف فيما قضى به والقضاء مجددا ً بعدم اختصاص محكمة دبي بنظر الدعوى وعدم‬
‫قبولها وبرفضها لعدم الصحة والثبوت وأضافت في مذكرتها الشارحة ألسباب االستئناف طلب‬
‫بإعادة الدعوى للخبير السابق أو ندب خبير هندسي‪.‬‬

‫وبجلسة ‪ 2017‬قضت محكمة االستئناف برفض االستئناف موضوعا ً وتأييد الحكم المستأنف‬
‫لم تقبل المدعى عليها بهذا الحكم وطعنت عليه بطريق التمييز بالطعن المطروح بموجب‬

‫‪125‬‬
‫صحيفة أودعت مكتب إدارة الدعوى بهذه المحكمة في ‪ 2011‬طالبة نقضه‪ ،‬وقدم محامي‬
‫المطعون ضدها مذكرة بالرد ‪ -‬في الميعاد ‪ -‬التمست في ختامها رفض الطعن‪.‬‬
‫وحيث أنه بعد عرض الطعن على هذه المحكمة في غرفة مشورة رأت أنه جدير بالنظر‬
‫وحددت جلسة لنظره‪.‬‬

‫ومن حيث أن الطعن أقيم على سببين تنعى الطاعنة بأولهما على الحكم المطعون فيه مخالفة‬
‫القانون والخطأ في تطبيقه والقصور في التسبيب إذ أيد الحكم المستأنف في قضائه برفض‬
‫الدفع المبدى منها بعدم االختصاص الوالئي لمحاكم دبي أخذا بأن االتفاق سند الدعوى نفذ في‬
‫إمارة دبي في حين أن الثابت أنه ليس لها موطن معلوم داخل الدولة مما ينحسر معه‬
‫االختصاص لمحاكم الدولة طبقا ً لنص المادة ‪ 20‬من قانون االجراءات المدنية‪ ،‬كما أنه طبقا ً‬
‫للمادة من ذات القانون ال تختص المحكمة بنظر النزاع لعدم وجود موطن أو محل عمل معلوم‬
‫لها داخل الدولة‪ ،‬كما أن ما تساند إليه الحكم في اختصاص المحكمة بنظر الدعوى بأن االتفاق‬
‫المبرم بين الطرفين نفذ في دبي غير صحيح لخلو األوراق من سند يؤيد ذلك بل كان االتفاق‬
‫على دول مجلس التعاون الخليجي وغيرها من دول الشرق االوسط مما يكون معه الدفع بعدم‬
‫اختصاص محاكم الدولة صحيحا ً طبقا ً التفاق الطرفين وهو ما لم يأبه له الحكم األمر الذي‬
‫يعيبه بما يستوجب نقضه‪.‬‬

‫وحيث إن هذا النعي مردود‪ ،‬ذلك أن المقرر وفق ما تقضى به المادة ‪ 21‬من قانون المعامالت‬
‫المدنية أنه يسري على قواعد االختصاص وجميع المسائل االجرائية قانون الدولة التي تقام‬
‫فيها الدعوى أو تباشر فيه االجراءات‪ ،‬مما مؤداه خضوع هذه القواعد لقانون القاضي نفسه‬
‫وذلك باعتبار أن القضاء وظيفة من وظائف الدولة التي يؤديها القاضي وفقا ً للقواعد‬
‫واإلجراءات المقررة في قانونه هو دون القواعد واإلجراءات المعمول بها في أي دولة أخرى‬
‫حتى ولو كان أحد رعاياها طرفا ً في الدعوى باعتبار أن والية القضاء إقليمية ولذلك فإنها‬
‫تسرى على كافة المنازعات المرفوعة أمام‪ ،‬القضاء الوطني سواء كانت وطنية في جميع‬
‫عناصرها أو مشتمله على عنصر أو أكثر من عنصر أجنبي‪ ،‬ومن المقرر وفقا ً لنصوص‬

‫‪126‬‬
‫المواد‪ 20‬و ‪ 24‬من قانون االجراءات المدنية ‪ -‬وعلى ما جرى به قضاء هذه المحكمة – أنه‬
‫فيما عدا الدعاوى العينية العقارية المتعلقة بعقار يقع في الخارج تختص محاكم الدولة بنظر‬
‫الدعاوى التي ترفع على األجنبي الذي له موطن أو محل إقامة في الدولة‪ ،‬كما تختص هذه‬
‫المحاكم بنظر الدعوى على األجنبي الذي ليس له موطن أو محل إقامة في الدولة إذا كانت‬
‫الدعوى متعلقة بالتزام أبرم أو نفذ أو كان متفقا ً على تنفيذه في الدولة‪ ،‬ومن المقرر في قضاء‬
‫هذه المحكمة كذلك ‪ -‬أنه ال يجوز لمحاكم دبي أن تتخلى عن اختصاصها بنظر الدعوى متى‬
‫توافر فيها أحد أسباب اختصاصها ولو كانت هناك محكمة أخرى مختصة بنظرها بحسب اتفاق‬
‫الطرفين‪ ،‬ومن المقرر أيضا ً في قضاء هذه المحكمة أن استخالص دواعي اختصاص محاكم‬
‫دبي بنظر الدعوى وتوافر شروط هذا االختصاص مما يدخل في السلطة التقديرية لمحكمة‬
‫الموضوع بغير معقب عليها في ذلك من محكمة التمييز متى كان استخالصها سائغا ً ومستمدا ً‬
‫مما له أصل ثابت باألوراق‪ ،‬لما كان ذلك‪ ،‬وكان الحكم االبتدائي المؤيد ألسبابه والمكمل‬
‫بالحكم المطعون فيه قد التزم حكم القواعد الواردة في المساق المتقدم وخلص الى رفض الدفع‬
‫المبدى من الطاعنة بعدم اختصاص محاكم دبي بنظر الدعوى أخذا بأن االتفاق سند الدعوى نفذ‬
‫في إمارة دبي وأن حقوق االمتياز الحصري تشمل االمارات ودول الخليج ودول أخرى وأن‬
‫استالم المطعون ضدها لآللة محل االمتياز فيها كان في مايو ‪ 2014‬بحسب ما أثبته الخبير‪،‬‬
‫وإذ كان ما خلص إليه الحكم سائغا ً ومستمدا ً مما له أصل ثابت باألوراق وال مخالفة فيه للقانون‬
‫وكافيا ً لحمل قضائه ويتضمن الرد المسقط لكل حجة مخالفة أثارتها الطاعنة بسبب الطعن ومن‬
‫ثم يكون النعي على غير أساس‪.‬‬

‫ومن حيث أن الطاعنة تنعى بالسبب الثاني من سببي الطعن على الحكم المطعون فيه مخالفة‬
‫القانون والخطأ في تطبيقه والفساد في االستدالل والقصور في التسبيب إذ قضى بإلزامها‬
‫بالتعويض المقضى به أخذا بتقرير الخبير في النزاع رقم ‪ 207‬لسنة ‪ 2016‬نزاع تعيين خبرة‬
‫تجاري في حين ان التعاقد بين الطرفين تم في ‪ 2003‬على تزويد المطعون ضدها بماكينة‬
‫تشكيل رول طراز سبيد ‪ 500‬ينتهي في نهاية عام ‪ 2018‬على اال يقل المنتج سنويا ً عن‬
‫‪50,000‬متر مربع وفي حالة القصور يحدد اجتماع للتوصل التفاق فإن تعسر حق لها فسخ‬

‫‪127‬‬
‫االتفاقية‪ ،‬كما تم االتفاق على تحمل المطعون ضدها تكاليف الصيانة وسداد مقابل استخدام‬
‫الجهاز والترخيص بدفع رسم أساسي شهري إال أن المطعون ضدها لم تحقق رقم‪50,000‬‬
‫متر مربع في عام ‪ 2015‬وبدأت التوترات بينهما‪ ،‬واعتبر الحكم أنها أنهت االتفاقية أخذا من‬
‫خطاب اإلنهاء الثابت به" أرجو اعتبار هذا االشعار بمثابة إخطار بإنهاء االتفاقية ‪ -‬اتفاقية‬
‫الترخيص ‪ -‬وملحقها وفقا ً للمادة ‪ 10‬من الملحق وبناء عليه سوف ينتهي التعاقد بتاريخ ‪000‬‬
‫في إشعار اإلنهاء وجود صعوبة في التعامل مع المطعون ضدها وعدم قدرتها في التعامل مع‬
‫العمالء ووفقا ً للمشورة الفنية المطلوبة‪ ،‬كما ورد باإلشعار ضرورة االجتماع لتسوية المبالغ‬
‫المستحقة على كال الطرفين وتسليم اآللة سبيد ‪ 500‬وممتلكاتها األخرى‪ ،‬باإلضافة الى خطاب‬
‫االشعار فقد تم ارسال بريد الكتروني رفق خطاب االشعار بتاريخ ‪ 00‬من مسئول الطاعنة الى‬
‫‪ ...‬مسئولة المطعون ضدها يحوى ذات اشعار االنهاء يؤكد فيه استعداده إليجاد حل فني‬
‫وتجاري لعمالء ومشروعات المطعون ضدها ولم يتلقى ردا ً من المطعون ضدها ومع ذلك فإن‬
‫الحكم وخالفا ً لما تقدم اعتبر ان االشعار إنهاء لالتفاقية يمثل خطأ في جانبها يرتب مسئوليتها‬
‫عن التعويض للخسائر التي لحقت بالمطعون ضدها‪.‬‬

‫‪128‬‬
‫ترجم!‬
‫يقدم هذا البرنامج فرصة حقيقية للدارسين للتقدم في مجال الترجمة على الصعيدين‬
‫األكاديمي والمهني تمكنهم من القيام بدور فعال في حقول مختلفة منها اإلعالم واآلداب‬
‫واالقتصاد والقانون واالحتياجات العلمية والمؤسساتية والبحثية‪ .‬فبرنامج الترجمة بجامعة‬
‫سوهاج يطمح إلى االستفادة من التقدم الكبير الحاصل في دراسات وتكنولوجيا الترجمة‬
‫واستثمار هذا التقدم لصياغة خطة تعليمية أوتدريبية تهدف إلى تمكين الدارسين من إنجاز‬
‫عمليات ترجمة ذات مستوى مرموق ‪ ،‬األمر الذي يتناسق مع المشاريع التطويرية ليس فقط‬
‫على مستوى منطقة جنوب الصعيد و لكن على مستوى الوطن بأسره‪ ،‬كما يسهم البرنامج في‬
‫إعداد كوادر مؤهلة و مدربة على نقل العلوم والمهارات والفكر واالستفادة منها بطرق تتالءم‬
‫مع المتطلبات المحلية‪.‬‬

‫‪129‬‬

You might also like