‫ولدت‪ 

‬حسيبة‪ ‬بن‪ ‬بوعلي‪ ‬في والية الشلف ‪ ،‬األصنام سابقا يوم ‪ 20‬يناير ‪ 1938‬من عائلة ميسورة‬
‫الحال‪.‬‬
‫بدأت دراستها اإلبتدائية في العاصمة الجزائر‪ ،‬و يشهد من عرفها بأنها كانت فتاة واعية بشكل ملفت فضولية‬
‫و حساسة‪.‬‬

‫بإنضمامها للكشافة‪ ،‬زارت حسيبة مناطق عدة من الجزائر سمحت لها بإكتشاف الواقع المزري و التعيس‬
‫للجزائريين في االرياف ‪.‬مناظر الظلم و التهميش و العنصرية الصارخة أثرت في حسيبة و زرعت في‬
‫نفسها بذور الثورة و التمرد‪ .‬‬

‫ولدت‪ ‬حسيبة‪ ‬بن‪ ‬بوعلي‪ ‬في والية الشلف ‪ ،‬األصنام سابقا يوم ‪ 20‬يناير ‪ 1938‬من عائلة ميسورة الحال‪.‬‬
‫بدأت دراستها اإلبتدائية في العاصمة الجزائر‪ ،‬و يشهد من عرفها بأنها كانت فتاة واعية بشكل ملفت فضولية‬
‫و حساسة‪.‬‬

‫بإنضمامها للكشافة‪ ،‬زارت حسيبة مناطق عدة من الجزائر سمحت لها بإكتشاف الواقع المزري و التعيس‬
‫للجزائريين في االرياف ‪.‬مناظر الظلم و التهميش و العنصرية الصارخة أثرت في حسيبة و زرعت في‬
‫نفسها بذور الثورة و التمرد‪ .‬‬

‫ولدت‪ ‬حسيبة‪ ‬بن‪ ‬بوعلي‪ ‬في والية الشلف ‪ ،‬األصنام سابقا يوم ‪ 20‬يناير ‪ 1938‬من عائلة ميسورة الحال‪.‬‬
‫بدأت دراستها اإلبتدائية في العاصمة الجزائر‪ ،‬و يشهد من عرفها بأنها كانت فتاة واعية بشكل ملفت فضولية‬
‫و حساسة‪.‬‬

‫بإنضمامها للكشافة‪ ،‬زارت حسيبة مناطق عدة من الجزائر سمحت لها بإكتشاف الواقع المزري و التعيس‬
‫للجزائريين في االرياف ‪.‬مناظر الظلم و التهميش و العنصرية الصارخة أثرت في حسيبة و زرعت في‬
‫نفسها بذور الثورة و التمرد‪ .‬‬