Professional Documents
Culture Documents
أذكاضر الصباح
ثل ث ﱠمرات
6
] ُق ْل أَ ُعو ُذ ِب َر ﱢب الْ َفلَ ِق )(1
ش َما َخلَ َق )(2 ِم ْن َ ﱢ
ش َغ ِاس ٍق إِ َذا َو َق َب )(3 َو ِم ْن ﱢَ
ات ِف الْ ُع َق ِد )(4
ش ال ﱠن ﱠفاثَ ِ َو ِم ْن َ ﱢ
ش َح ِاس ٍد إِ َذا َح َس َد )[(5 َو ِم ْن ﱢَ
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
ثل ث ﱠمرات
6
اس )َ (1ملِ ِك ] ُق ْل أَ ُعو ُذ ِب َر ﱢب ال ﱠن ِ
ش اس )ِ (3م ْن َ ﱢ اس ) (2إِلَ ِه ال ﱠن ِ ال ﱠن ِ
اس ) (4الﱠ ِذي اس الْ َخ ﱠن ِ الْ َو ْس َو ِ
اس )ِ (5م ْن ُي َو ْس ِو ُس ِف ُص ُدو ِضر ال ﱠن ِ
اس )[(6 الْ ِج ﱠن ِة َوال ﱠن ِ
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
قال ضرسول اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم
))قل(( قل هو اللﱠه أحد و العوذتي حي
تصبح وحي تس ثل ث مرات
تكفيك من كل شء((
فضله:
من قال حي يصبح أو يس:
) اللﱠ ُه ﱠم إِ ﱢن أَ ْص َب ْح ُت أُشْ ه ُِد َك َوأُشْ ه ُِد…
إلخ(أعتق اللﱠه ُضربعه من الناضر ،فمن قالها
مرتي أعتق اللﱠه نصفه ،ومن قالها ثلثاً
أعتق اللﱠه ثلثة أضرباعه ،ومن قالها أضربعاً
أعتقه اللﱠه من الناضر.
يقرأ ثل ث مرات
)) اللﱠ ُه ﱠم إِ ﱢن أَ ْص َب ْح ُت ِم ْن َك ِف
لنِ ْع َم ٍة َو َعا ِف َي ٍة َو ِس ْ ٍت َ ،فأَ ِت ﱠم َع ﱠَ
نِ ْع َم َت َك َو َعا ِف َي َت َك َو ِس ْ َت َك ِف ﱡ
الدنْ َيا
َوال ِخ َر ِة ((.
فضله :من قرأ الدعاء ثلثاً عند الصباح كمل اللﱠه
عليه نعمه.
)ابن السني ف عمل اليوم و الليلة (55
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
) (5الوصفة النبوية لشكر نعم الله
بالليل و النهاضر
يقرأ مرة واحدة
)) اللﱠ ُه ﱠم َما أَ ْص َب َح ِب ِم ْن نِ ْع َم ٍة ،أَ ْو
ِبأَ َح ٍد ِم ْن َخلْ ِق َكَ ،ف ِم ْن َك َو ْح َد َك لَ
ش ْي َك لَ َك ،فلَ َك الْ َح ْم ُد
َِ
َولَ َك الشﱡكْ ُر ((
فضله :من قال حي يصبح) :اللﱠ ُه ﱠم َما أَ ْص َب َح ِب
ِم ْن نِ ْع َم ٍة ،أَ ْو ِبأَ َح ٍد ِم ْن َخلْ ِق َكَ ،ف ِم ْن َك َو ْح َد َك
ش ْي َك لَ َك ،فلَ َك الْ َح ْم ُد َولَ َك الشﱡ كْ ُر(فقد لَ َ ِ
أدى شكر يومه ،ومن قال مثل ذلك حي يس
فقد أدى شكر ليلته.
)ابو داود 692/2كتاب الدب(
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
مرة واحدة
)) اللﱠ ُه ﱠم إِ ﱢن أَ ْسأَلُ َك ِم ْن ُف َجا َء ِة
الْ َخ ْ ِي َوأَ ُعو ُذ ب َِك ِم ْن ُف َجا َء ِة
الش ((
ﱠﱢ
فضله:
يستحب هذا الدعاء إذا انتظر خباً أو حدو ث
حاد ث ،أ ٍّيا كان .جاء ف الحديث أن ضرسول
اللﱠه صل الله عليه وسلم كان يدعو بهذا
الدعاء صباحاً.
)كتاب الذكاضر ص (104
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
عن شداد بن أوس ضرض اللﱠه عنه قال ،قال ضرسول
اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم
هم أَن َْت َضر ﱢب ل َ
إله )) سيد الستغفاضر أن تقول :اللّ ﱠ
إلّ أَن َْت َ ،خلَ ْق َتني َوأَنا َع ْب ُدك ...إلخ ((
و قال ضرسول اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم ))ومن
قالها من النهاضر موقناً بها فمت من يومه قبل أن
يس فهو من أهل الجنة ؛ ومن قالها من الليل
وهو موقن بها فمت قبل أن
يصبح فهو من أهل الجنة ((.
)صحيح البخاضري(
ملحظة :ف بعض الروايات ) أبوء بذنبي (
وف البخاضري) :أبوء لك بذنبي( وبه
أخذت )الؤلف(. ُ
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
عن ابن عمر ضرض اللﱠه عنه قال :ل يكن
ضرسول اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم َيدع
هؤلء الكلمت حي يس و حي يصبح :
)) اللﱠ ُه ﱠم إِ ﱢن ْأسأَلُ َك ال َع ْف َو َوالعا ِفـي َة ف
الدنْيا َوال ِخ َرة...إلخ (( . ﱡ
)أبو داود ،ابن ماجه(
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
عن أب سعيد الخدضري ضرض الله عنه ؛
قال ضرسول اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم :أفل
أعلمك كلماً إذا قلته أذهب اللﱠه ه ﱠمك،
وقض عنك دينك ؟ …
ُقل إذا أصبحت وإذا أمسيت :
) اللﱠ ُه ﱠم إِ ﱢن أَ ُع ْوذ بِك ِمن ال َهم و ال َح َزن ،و
أَ ُع ْوذ بِك ِمن ال َع ْجز و الك ََسل ...إلخ ((
فضله :
عن طلق ،قال :جاء ضرجل إل أب الدضرداء
ضرض اللﱠه عنه فقال :يا أبا الدضرداء!
احتق بيتك ،قال :ما احتق!! ثم جاء
آخر فقال :مثل ذلك ،فقال :ما احتق!!
ثم جاء آخر فقال :مثل ذلك ،فقال :ما
احتق!! ثم جاء آخر فقال :يا أبا
الدضرداء! انبعثت الناضر حتى انتهت إل
بيتك طفئت ،قال :قد علمت أن اللﱠه
عز وجل ل يكن ليفعل )ذاك(!! قال :يا
أبا الدضرداء ما ندضري أي كلمك أعجب؟
قولك ما احتق ،أو قولك :
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله :
عن ابن عباس ضرض اللﱠه عنهم قال :قال ضرسول
اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم )) :من قال حي
يصبح :فسبحانَ اللﱠه حي تسون وحي
تصبحون ...إلخ .أدضرك مافاته من يومه ذلك؛
ومن قالهن حي يس أدضرك ما فاته ف ليلته.
)أبوداؤد ,الطبان(
وف مسند أحمد :قال ضرسول اللﱠه صل اللﱠه
عليه وسلم)):هل أخبكم لاذا سمى اللﱠه تعال
إبراهيم؛ خليلً و ّفيا؟ لنه كان يقرأ هذه
اليات صباحاً و مسا ًء إل )تظهرون( ((.
)ابن كثي (166/4
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
) (23الوصفة النبوية للوقاية من كل بلء
يقرأ مرة واحدة
اية الكرس وثل ث ايات من أول سوضرة الؤمن)غافر(
]اللﱠ ُه ل إِلَ َه إِلﱠ ُه َو الْ َح ﱡي الْ َق ﱡيو ُم ل
تَأْ ُخ ُذ ُه ِس َن ٌة َول نَ ْو ٌم لَ ُه َما ِف
ات َو َما ِف الَ ْضر ِض َم ْن َذا الﱠ ِذي الس َم َو ِ
ﱠ
َيشْ َف ُع ِع ْن َد ُه إِلﱠ ِبإِ ْذنِ ِه َي ْعلَ ُم َما َب ْ َي
أَ ْي ِديه ِْم َو َما َخلْ َف ُه ْم َول ُي ِحيطُونَ
ِش ٍء ِم ْن ِعلْ ِم ِه إِلﱠ ِبَا َشا َء َو ِس َع بَ ْ
ات َوالَ ْضر َض َول َي ُئو ُد ُه كُ ْر ِس ﱡي ُه ﱠ
الس َم َو ِ
ل الْ َع ِظ ُ
يم ِح ْفظُ ُه َم َو ُه َو الْ َع ﱡِ
) [(255سوضرة البقرة
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله :
عن اب هريرة ضرض اللﱠه عنه قال:قال
ضرسول اللﱠه صل اللﱠه عليه وسلم )):من
قرأ حم الؤمن إل )) اليه الصي (( وآية
الكرس حي يصبح حفظ بهم حتى يس
،ومن قرأهم حي يس حفظ بهم حتى
يصبح((.
)الداضرمي ،التمذي ,مسند بزاضر(
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
يقرأ ثل ث مرات
الس ِمي ِع الْ َعلِ ِيم ِم َن
ﱠ ِ
ه ﱠ ل ِال
ب ُ
ذ و ع
ُ َ ]أ
الشﱠ ْيطَانِ ال ﱠر ِج ِيم[
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
يقرأ مرة واحدة
] ُه َو اللﱠ ُه الﱠ ِذي ل إِلَ َه إِلﱠ ُه َو َعالِ ُم
الْ َغ ْي ِب َوالشﱠ َها َد ِة ُه َو ال ﱠر ْح َم ُن ال ﱠر ِح ُ
يم
)ُ (22ه َو اللﱠ ُه الﱠ ِذي ل إِلَ َه إِلﱠ ُه َو
السل ُم الْ ُم ْؤ ِم ُن
وس ﱠ الْ َملِ ُك الْ ُق ﱡد ُ
الْ ُم َه ْي ِم ُن الْ َع ِزي ُز الْ َج ﱠبا ُضر الْ ُم َتك ﱢ َُب ُس ْب َحانَ
شكُونَ )ُ (23ه َو اللﱠ ُه الْ َخالِ ُق اللﱠ ِه َع ﱠم ُي ْ ِ
الْ َبا ِضر ُئ الْ ُم َص ﱢو ُضر لَ ُه الَ ْس َم ُء الْ ُح ْس َنى
ات َوالَ ْضر ِض َو ُه َو الس َم َو ُِي َس ﱢب ُح لَ ُه َما ِف ﱠ
يم )[(24 الْ َع ِزي ُز الْ َح ِك ُ
سوضرة الحش
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله :
عن معقل بن يساضر ضرض اللﱠه عنه عن
النبي صل اللﱠه عليه وسلم قال )):من
قال حي يصبح ثل ث مرات:
الس ِمي ِع الْ َعلِ ِيم ِم َن
ﱠ ِ
ه ﱠ ل ِال
ب ُ
ذ وعُ َ )أ
الشﱠ ْيطَانِ ال ﱠرجِ ِيم (؛
فقرأ ثل ث آيات من اخر سوضرة الحش
وكﱠل به سبعي ألف ملك يصلون عليه
حتى يس؛ وإن مات ف ذلك اليوم مات
شهيداً؛ ومن قالها حي يس كان بتلك
النزلة((.
)التمذي,الداضرمي(
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
خ ّر شاضر الجن ) عل وجوههم ( الذين
كانوا أتوا ليذاء ضرسول اللﱠه صل اللﱠه
عليه وسلم لا قرأ هذا الدعاء .
)موطأ المام مالك(
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
عن القعقاع أن كعب الحباضر ،قال :لول
كلمت أقولهن لجعلتني يهود حمضراً.
فقيل له :ما هن؟ قال ) :أعو ُذ ِب َوج ِه اللﱠ ِه
ظيم ،الذي لَ ْي َس ش ٌء أَ ْعظَ َم ِم ْن ُه...
ال َع ِ
إلخ(
)ضرواه مالك ف الوطأ(
فمن يقراء هذا الدعاء مرة واحدة صباحاً
يحفظ من السحر )ان شاء اللﱠه(.
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
الخرة
يقرأ مرة واحدة
َح ْسب َِي اللﱠ ُه ِع ْن َد الْ َم ْو ِت
َح ْسب َِي اللﱠ ُه ِع ْن َد الْ َم ْسأَلَ ِة ِف ال َق ْ ِب
َح ْسب َِي اللﱠ ُه ِع ْن َد الْ ِمي َزانِ
الص ِ
اط َح ْسب َِي اللﱠ ُه ِع ْن َد َﱠ
َح ْسب َِي اللﱠ ُه لَ إِلَه إِ ﱠل ُه َو َعل ْي ِه
تَ َوكﱠلْ ُت َوإِلَ ْي ِه أُنيب
فضله :جاء ف حديث مرفوع مروي عن بريدة
ضرض اللﱠه :من قرأ هذه الكلمت العش صباحاً
وجد اللﱠه تعال كافياً له ،ومثيباً عل قراءتها.
)تفسي الدضر النثوضر (103/2
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
مائة مرة
الفضل الصلة البراهيمية التي تقرأ ف الصلة
بعد التشهد؛ ومن أضراد الختصاضر فعليه با
يل:
)) الل ُه ﱠم َص ﱢل َعل ُم َح ﱠم ِد ال ﱠنب ﱠِي
الُ ّمـِ ﱢي ِب َع َد ِد ك ﱢُل َم ْعلُوم لَ َك((.
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
أَ ْي ِديه ِْم َوتَشْ َه ُد أَ ْضر ُجلُ ُه ْم ِبَا كَانُوا َيك ِْس ُبونَ
)َ (65ولَ ْو نَشَ ا ُء لَطَ َم ْس َنا َع َل أَ ْع ُي ِنه ِْم
صونَ )(66 اط َفأَ ﱠن ُي ْب ُِالص َ َف ْاس َت َب ُقوا ﱢ َ
َولَ ْو نَشَ ا ُء لَ َم َس ْخ َنا ُه ْم َع َل َمكَانَ ِته ِْم َف َم
ْاس َتطَا ُعوا ُم ِض ّياً َول َي ْرجِ ُعونَ )َ (67و َم ْن
نُ َع ﱢم ْر ُه نُ َنك ْﱢس ُه ِف الْ َخلْ ِق أَ َفل َي ْع ِقلُونَ
)َ (68و َما َعلﱠ ْم َنا ُه الشﱢ ْع َر َو َما َي ْن َب ِغي لَ ُه إِنْ
ُه َو إِلﱠ ِذكْ ٌر َو ُق ْرآنٌ ُم ِب ٌي ) (69لِ ُي ْن ِذ َضر َم ْن
كَانَ َح ّياً َو َي ِح ﱠق الْ َق ْو ُل َع َل الْكَا ِف ِري َن
) (70أَ َولَ ْم َي َر ْوا أَنﱠا َخلَ ْق َنا لَ ُه ْم ِم ﱠم
أذكاضر الصباح مقاليد السموات و الضرض
فضله:
ومن قالهن حي يس أدضرك ما فاته ف
ليلته.
)أبو داود ،الطبان(
وف مسند أحمد :قال ضرسول اللﱠه صل
اللﱠه عليه وسلم )) :هل أخبكم لاذا
سمى اللﱠه تعال إبراهيم ؛ خليلً وفياً ؟
لنه كان يقرأ هذه اليات صباحاً و مسا ًء
إل )تظهرون( .
)تفسي ابن كثي (166/4
أذكاضر الساء مقاليد السموات و الضرض
الْ َع ِزي ُز الْ َج ﱠبا ُضر الْ ُم َتك ﱢ َُب ُس ْب َحانَ اللﱠ ِه
شكُونَ )ُ (23ه َو اللﱠ ُه َع ﱠم ُي ْ ِ
الْ َخالِ ُق الْ َبا ِضر ُئ الْ ُم َص ﱢو ُضر لَ ُه الَ ْس َم ُء
ات الس َم َو ِ
الْ ُح ْس َنى ُي َس ﱢب ُح لَ ُه َما ِف ﱠ
َوالَ ْضر ِض َو ُه َو الْ َع ِزي ُز
يم ) [ (24سوضرة الحش الْ َح ِك ُ
فضله :عن معقل بن يساضر ضرض اللﱠه عنه عن النبي
صل اللﱠه عليه وسلم قال :من قال حي يصبح ثل ث
مرات ) أعوذ باللﱠه السميع العليم من الشيطان
الرجيم (؛ فقرأ ثل ث آيات من آخر سوضرة الحش وكﱠل
اللﱠه به سبعي ألف ملك يصلون عليه حتى يس ؛
وإن مات ف ذلك اليوم مات شهيداً ؛ ومن قالها
حي يس كان له بتلك النزلة .
)التمذي ،الدضرامي(
أذكاضر الساء مقاليد السموات و الضرض
فضله:
عن ابن مسعود ضرض اللﱠه عنه ،أنه قرأ
ف أذن مصاب )) أفحسبتم (( ..حتى
ختم السوضرة ،فبأ ،فقال ضرسول اللﱠه صل
اللﱠه وسلم )) :والذي نفس بيده لو أن
ضرجلً موقناً قرأ بها عل جبل لزال وقال.
أيضاً :إنك أحرقته بقراءة هذه الي ف
أذن هذأ الصاب ((.
)ابن أب حاتم ،مسند أب يعل ضرقم
،5045ضروح العان (362/9
أذكاضر الساء مقاليد السموات و الضرض
صغير
سيفي ال َّدُعاء ال ّ
صغير المعروفسيفي ال َّدُعاء ال ّ
ِبدُعاء القاموس
ً ً
أكب كببا ،اللهم لك الحمد كثبا ،اللهم إنا
اللهم أنت ر
ً
نسبحك بكرة وأصيال ،اللهم أنت العالم بكل حال،
َ ن نّ
اللهم مبل الكتاب ،مجري السحاب ،هازم األحزاب،
احص السحرة ِ شديد العقاب ،رسي ع الحساب ،اللهم
ً
وأعوانهم عددا.
َ ن نّ
ومجري السحاب هازم األحزاب مبل الكتاب اللهم
احص السحرة ِ شديد العقاب رسي ع الحساب اللهم
ً ً
احص السحرة وأعوانهم عددا، ِ وأعوانهم عددا ،اللهم
ً ً
اللهم واقتلهم بددا ،اللهم وال تغادر منهم أحدا ،اللهم
ن ّ ن ّ
اقتل السحرة وأعوانهم أجمعي ،اللهم إنا نجعلك يف
ّ ر ّ
نحورهم ،اللهم إنا نعوذ بك من رسورهم اللهم إنا
نعوذ بك من أسحارهم وعقدهم وربطهم يا قوي يا
ن
متي.
ّ
اللهم إنا نعوذ بك من أسحارهم وعقدهم وربطهم،
اللهم أنزل عليهم بأسك الشديد ،اللهم أنزل عليهم
بأسك الشديد ،اللهم أنزل عليهم بأسك الشديدالذي
ُ ُ ُ
رد وال ُيصد وال يقدر عىل دفعه أحد. ال ي
ً
اللهم اهلك من تسلطوا بالسحر عىل عبادك عددا،
ً
اللهم اقتلهم بددا فانهم ال يعجزونك ،اللهم عليك
بكل ملك ساحر من الجان بسحره المستمر تسلط،
رسورهم اللهم إنا نجعلك نف نحروهم ونعوذ بك من ر ِّ
ي
إكفناهم بما شئت وكيف شئت ،اللهم اهلك من
ً ّ
تسلطوا بالسحر عىل عبادك عددا ،اللهم واقتلهم
ً ً
بددا ،وال تغادر منهم أحدا ،فإنهم ال يعجزونك.
عاد وثمود ،اللهم اجعل عاليهم
اللهم وأهلكهم هالك ٍ
سافلهم كقوم لوط ،اللهم وأرجمهم بحجارة ،اللهم
وأرجمهم بحجارة ،اللهم وأرجمهم بحجارة ،اللهم
وأرجمهم بحجارة من سجيل منضود مسومة من
ن
الشياطي غب بعيد. عندك من
ً ً
اللهم وأرسل عليهم ريحا رصرصا ،اللهم أرسل عليهم
ً ن ً
نحس مستمر ،اللهم اجعلهم
ٍ ريحا رصرصا يف يوم
نخل منقعر ،اللهم اهلكهم بالطاغية ،اللهم ٍ كأعجاز
ً
ال تجعل لهم من باقية ،اللهم سلط عليهم جندا من
ً
جندك ،ومالئكة من عندك ،اللهم أنزل عليهم رجزك
ً
األليم ،وعذابك الشديد ،اللهم سلط عليهم جندا من
جندك ومالئكة من عندك يسومونهم سوء العذاب،
يضبون وجوههم وأدبارهم ،وأذقهم عذاب الحريق. ن
ً
اللهم أنزل عليهم رجزا من السماء ،اللهم وأغرقهم
وأطبق عليهم كقوم فرعون الماء ،اللهم ارسل عليهم
ً ً ً
أنجما ثاقبة وشهبا حارقة وشهبا حارقة وصواعق
قاتلة مدمرة ،اللهم انزل عليهم بأسك الشديد ،اللهم
ً ً ً ً
اال شديدا ،واكبتهم والعنهم لعنا كببا.
زلزلهم زلز
ً وطغ ن اللهم اقتل من سحر ن
وبغ وكان آلياتك عنيدا،
ً
اللهم ارهقه صعودا ،اللهم اجعل النجوم عليهم
ً ً ّ ً
رجوما ،والزقوم لهم طعاما ،واسقهم حميما ،اللهم
ن ّ ن
ألق يف قلوب هم الرعب ،وفزعهم وحل بينهم وبي ما
ً ّ ً ّ
يشتهون ،اللهم قتلهم تقتيال وحرقهم تحريقا ،اللهم
صب من فوق رؤوسهم الحميم ،اللهم واصهر به ما ّ
ن
يف األرحام والظهور واأليدي واألرجل والعورات
والبطون ،اللهم احرقهم بنار تأتيهم بغتة فتبهتهم ال
يستطيعون ردها عن وجوههم وأجسادهم،
ً
واجعلهم حصيدا خامدين ،اللهم صب عليهم
ً ً ً
تبق منهم أحدا أبدا ،اللهمالعذاب صبا ،اللهم ال ِ
صب عليهم سوط عذاب ،اللهم كن لهم بالمرصاد،
اللهم اجعلهم كهشيم محتظر.
ن
اللهم إجعل يف أعناقهم وأيديهم وأرجلهم سالسل
ً ً
واستكب
ر وأغالال وسعبا ،اللهم عليك بمن أدبر
وعبس للحق وبش وحسد وعقد وربط وسحر ،اللهم
تبق منه وال من جنده وال تذر ،اللهم
ِ واصله سقر وال
ً
واخسف بهم األرض ،وارسل عليهم حاصبا من
السماء ،واقطع عنهم أسباب الحياة ،وأنزلهم من
ّ
صياصيهم ،وأخرجهم من حصونهم وبيوتهم أذلة
صاغرين.
ن
اللهم ابطل كل سحر منثور ،اللهم ابطل كل سحر يف
ن
عطر أو بخور ،اللهم ابطل كل سحر مشموم يف عطر
أو بخور.
ن
اللهم ابطل كل سحر يف كنيسة عقدوه ،اللهم ابطل
ن
كل سحر عىل صورة صنعوه ،اللهم ابطل كل سحر يف
ن
تمثال صنعوه ،اللهم ابطل كل سحر يف تماثل بإبر
ودبابيس صنعوه.
ن
اللهم ابطل كل سحر يف تمثال ،اللهم ابطل كل سحر
ن ن
يف تمثال ربطوه ،اللهم ابطل كل سحر يف تمثال
دفنوه.
ن
اللهم ابطل كل سحر يف خيط عقدوه ،اللهم ابطل كل
ن
سحر يف خيوط عقدوه ،اللهم ابطل كل سحر معقود
مربوط.
اللهم ابطل كل سحر من اجزاء الحيوان صنعوه،
اللهم ابطل كل سحر ن يف شعر عقدوه.
ن
اللهم رد كيدهم يف نحورهم ،اللهم اخرجهم من
األجساد أذلة صاغرين.
اللهم انض عبدك وأمتك ،اللهم انض كتابك ودينك
وسنة نبيك عليه الصالة والسالم.
ً ً
اللهم افتح لعبدك فتحا مبينا ،اللهم اشفه شفاء ال
سقم بعده ،اللهم انزل الشفاء ،اللهم ارفع كل الداء،
اللهم اشفهم بشفاك واحجر عنهم اذاك ،اللهم أنت
ً ن
الشاف ال شفاء إال شفاك ،شفاء ال يغادر سقما.
ي
َ َ ٓ َ ُّ َ َٰ َ َ َّ َ ٓ ُ َ َ َّ َ ٞ
ولِۦ إَِل ٱَّلِين عهدتم براءة مِن ٱّللِ ورس ِ
َ ُ ْ َۡ َ َ ُۡ ۡ
ۡرض سيحوا ِِف ٱۡل ِ ۡشك ِي ١ف ِ مِن ٱلم ِ
ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ْ َ
ۡ َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ ٓ َّ ُ َ َ َ
ج ِزي أربعة أشه ٖر وٱعلموا أنكم غۡي مع ِ
َ
َ َٰ ٞ َ َ ۡ ۡ ُ َ َّ َّ َ َ َّ
َ َٰ
ٱّللِ وأن ٱّلل ُم ِزي ٱلكفِ ِرين ٢وأذن
َ ۡ َ َۡ َّ َ ٓ ُ َ َ َ َّ
اس يوم ٱۡل ِج ولِۦ إَِل ٱنل ِ ِمن ٱّللِ ورس ِ
ۡ
يء ٞم َِن ٱل ُم ۡۡشك ِيَ َّ َّ َ َ ۡ َ ۡ
ّلل بَر ٓ ٱۡلكب أن ٱ َ
ِ ِ ِ
َ َ ُ ُ ُ َ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ َ ۡ ُۡ َّ ٞ
ورسولۥ فإِن تبتم فهو خۡي لكمۖۡ ِإَون
َّ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ َ
َ َ َّ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َّ ُ
ج ِزي ٱّللِه توَّلتم فٱعلموا أنكم غۡي مع ِ
َّ َّ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ
اب أ َِّل ٍم ٣إَِّل ُ
ۡش ٱَّلِين كفروا بِعذ ٍ وب ِ ِ
َ ُ َّ َۡ َّ َ َ َٰ َ ُّ َ ۡ ُ ۡ
ۡشك ِي ثم لم ٱَّلِين عهدتم مِن ٱلم ِ
َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ َٰ ُ ْ َ َ ۡ ُۡ
ينقصوكم شيـا ولم يظ ِهروا عليكم
َ َ ُّ ٓ ۡ ۡ َ ۡ َ ُ ۡ َٰ ُ َّ ۡ َّ َ َ ْ َ َ
أحدا فأت ِموا إَِّل ِهم عهدهم إَِل مدت ِ ِهم إِن
ۡ َ ۡ َ َ َ
ب ٱل ُمتقِي ٤فإذا ٱ ََ َ َّ ۡ ّلل ُُيِ ُّٱ َّ َ
نسلخ ٱۡلش ُهرُ
ِ
َ َۡ ُ ُۡ ُ ُ َ ۡ ُ ُ ْ ۡ ُ ۡ
ۡشك ِي حيث ٱۡلرم فٱقتلوا ٱلم ِ
َ َ ُّ ُ ُ ۡ َ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ ْ
وجدتموهم وخذوهم وٱحُصوهم وٱقعدوا
لصل َٰوةََ ْ
اموا ٱ َّ َ
ُك َم ۡر َصد فَإن تَابُوا ْ َوأقَ ُ َ ُ ۡ ُ َّ
ٖ ٖۚ ِ لهم
خ ُّلوا ْ َسبيلَ ُه ۡم إ َّن ٱ َّّللَ َ َ َ ُ ْ َّ َ َٰ َ َ َ
وءاتوا ٱلزكوة ف
ِ ِ
ۡ
ِإَون أ َح ٞد م َِن ٱل ُم ۡۡشك ِيَ َ ۡ ٞ َّ ٞ َُ
ِ حيم ٥ غفور ر ِ
ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ ُ َ َّ َٰ َ ۡ َ َ َ َ َٰ َ َّ َُّ
جره حَّت يسمع كلم ٱّللِ ثم ٱستجارك فأ ِ
َ َّ
ۡ ۡ ُ َ َ َ ُ َٰ َ َّ ُ ۡ ۡ َ ُ ۡ َ ٞ َ َ َ ۡ َ
أبلِغه مأمنهۥ ذل ِك بِأنهم قوم َّل يعلمون
ِي َع ۡه ٌد ِعندَ ون ل ِۡل ُم ۡۡشك َ ََۡ َ ُ ُ
٦كيف يك
ِ
دت ۡم ِعندَ َّ َ َ َ ُ ٓ َّ َّ َ َ َٰ َ ُّ
ولِۦ إَِّل ٱَّلِين عه ٱّللِ و ِعند رس ِ
ۡ َ َ ِ َ َ ۡ َ َ َٰ ُ ْ َ ُۡ ۡ َۡ
ج ِد ٱۡلرام فما ٱستقموا لكم ٱلمس ِ
َ َّ ُ ۡ ُّ َ ۡ َ ُ ْ َ ُ ۡ َّ َّ َ ُ
فٱست ِقيموا لهم إِن ٱّلل ُيِب ٱلمت ِقي ٧
َ ۡ َ ُ ْ َ َۡ ُ ۡ َ َُُۡ ْ ََۡ
كيف ِإَون يظهروا عليكم َّل يرقبوا
كم بأف َوَٰهِهمۡ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ َ ُ ۡ ُ
ِ ِ فِيكم إَِّل وَّل ذِمة يرضون
َ
َ َ َ َٰ ُ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َٰ ُ َ ُ ۡ
سقون ٨ وتأب قلوبهم وأكَثهم ف ِ
َ َ َ ُّ ْ َّ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ْ ََٰ
ت ٱّللِ ثمنا قلِيٗل فصدوا عن ٱشَتوا أَـِبي ِ
َ ٓ َّ ُ ۡ َ ٓ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َ َ
سبِيلِهِۦ إِنهم ساء ما َكنوا يعملون َّ ٩ل
َ َ َّ َ ْ ٰٓ َ
َ ُ ُۡ َُُۡ َ
يرقبون ِِف مؤم ٍِن إَِّل وَّل ذِمة وأولـئِك
َ َ ُ ْ َََ ُ ْ ُ ُ ُۡ َُۡ َ
هم ٱلمعتدون ١٠فإِن تابوا وأقاموا
َّ َ َٰ َ َ َ َ ُ ْ َّ َ َٰ َ َ ۡ َ َٰ ُ ُۡ
ِين
ِ ل ٱ ِف ِ م ك ن و خ ِ إ ف ةوك لز ٱ ا وات ء و ةو للص ٱ
َۡ ََُۡ َ ََٰ ََُ ُ
ت ل ِقو ٖم يعلمون ِ ١١إَون ونف ِصل ٱٓأۡلي ِ
َۡ َ ۡ ۡ ََ َُ ْ ُ َ َ ۡ َ َّ َ ُ ٓ ْ
نكثوا أيمَٰنهم ِم ۢن بع ِد عه ِدهِم وطعنوا
ُ ۡ َ َ َٰ ُ ٓ ْ َ َّ َ ۡ ُ ۡ َّ ُ ۡ َ ٓ
ِِف دِينِكم فقتِلوا أئِمة ٱلكف ِر إ ِنهم َّل
ُ
ُ َ َٰ َ َ َ ۡ َ َٰ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُ َ َّ َ َ َ
أيمن لهم لعلهم ينتهون ١٢أَّل تقتِلون
َۡ ْ َ ۡ َّ َ ُ ٓ ْ ۡ َ َٰ َ ُ ۡ َ َُّ َ
اج قوما نكثوا أيمنهم وهموا بِإِخر ِ
َ َ ۡ َ َ َ َ
ٱ َّلر ُسول َو ُهم بَ َد ُءوك ۡم أ َّول م َّر ٍة ٖۚ أَتش ۡون ُهمۡ
َ ُ
ِ
َ ُ ُّ ۡ ُ ُ ۡ ۡ َ َ َ ُّ َ َ ُ َ َّ
فٱّلل أحق أن َتشوه إِن كنتم مؤ ِمنِي ١٣
يك ۡم َو ُي ۡخزهِمۡ ُ ّلل بأيدۡ َ ُ َ َٰ ُ ُ ۡ ُ َ ۡ ُ ُ َّ
ِ قتِلوهم يع ِذبهم ٱ ِ ِ
ور قَومۡ ك ۡم َعلَ ۡيه ۡم َوي َ ۡش ِف ُص ُد َ ََ ُ ۡ ُ
وينُص
ٖ ِ
ب َغ ۡي َظ قُلُوبه ۡم َو َي ُتوبُ ي َ ١٤و ُي ۡذهِ ۡ ُّم ۡؤ ِمن ِ َ
ِِ ه
ٌ َ ٌ َ ُ َّ َ ُ ٓ َ َ َ َ
َّ ُ ََٰ
كيم ١٥ ٱّلل لَع من يشاء ه وٱّلل علِيم ح ِ
َّ َ َ
َتكوا َول َّما َي ۡعل ِم ٱ َّ ُ ْ ُ ۡ َ
سبۡ ُت ۡم أن تُ َ َ ۡ َ
ّلل ٱَّلِينَ أم ح ِ
َّ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ َّ ُ ْ َ َٰ َ ُ ْ
ون ٱّللِ خذوا مِن د ِ جهدوا مِنكم ولم يت ِ
جة َوٱ َّّللُ ي َو َِّل َ ولِۦ َو ََّل ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمن ِ َ ُ
وَّل رس ِ َ َ َ
ون َ ١٦ما ََك َن ل ِۡل ُم ۡۡشك ِيَ َ ُۢ َ َ ۡ َ ُ َ
خبِۡي بِما تعمل
ِ
َ َ َٰٓ َ ۡ ُ ُ َ َ َٰ َ َّ ََٰ ْ َ
جد ٱّللِ ش ِه ِدين لَع أن يعمروا مس ِ
ك َحب َطتۡ َ
ُ ۡ ْ ٰٓ َ ُ ۡ ُ َ
ِ س ِهم ب ِٱلكف ِرٖۚ أولـئ ِ أنف ِ
ون ١٧إ َّنماَ َّ ُ ۡ َ َٰ ُ َ َ ۡ ُ ُ َ ۡ َ
ِ أعمَٰلهم و ِِف ٱنلارِ هم خ ِِل
ۡ
سج َد ٱ َّّللِ َم ۡن َء َام َن بٱ َّّللِ َوٱَّلَو ِمۡ َُُۡ َ َ
ِ َٰ
يعمر م ِ
َ َ َ َ َّ َ َٰ َ َ َ َ َّ َ َٰ َ َ َۡ
خ ِر وأقام ٱلصلوة وءاَت ٱلزكوة ولم ٱٓأۡل ِ
َ ۡ َ َّ َّ َ َ َ َ ُ ْ َ ٰٓ َ َ َ ُ ُ ْ
س أولـئِك أن يكونوا َيش إَِّل ٱّللۖۡ فع ٰٓ
َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َۡ ٓ َ َ ۡ ُ ۡ َ
مِن ٱلمهت ِدين ۞ ١٨أجعلتم ِسقاية ٱۡلا ِج
َ َ ِ َ ۡ َ َ َ َّ َ ۡ ۡ َ َ َ َ َۡ
ج ِد ٱۡلرام كمن ءامن ب ِٱّللِ و ِعمارة ٱلمس ِ
َّ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ
يل ٱّللِ َّل ِ ب س ِفِ د ه َٰ ج و ر
ِ خ
ِ ٓأۡل ٱ م ِ وٱَّلو
ِ
ّلل ََّل َي ۡهدي ٱ ۡل َق ۡومَ ُ َ َّ َ َّ
يستوۥن ِعند ٱّللِه وٱ
َۡ َُ َ
ِ
َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َ ُ ْ َ َٰ َّ
ٱلظـل ِ ِمي ١٩ٱَّلِين ءامنوا وهاجروا
سهمۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َّ َ ْ ُ َ َ َ
يل ٱّللِ بِأمول ِ ِهم وأنف ِ َِٰ َٰ
وجهدوا ِِف سب ِ ِ
َ ُ
ۡ َ ُ َ َ َ ً َ َّ َ ْ ٰٓ َ َ
ك ُهمُ
أعظم درجة ِعند ٱّللِ وأولـئ ِ
ۡحة م ِۡنهُ ۡش ُه ۡم َر ُّب ُهم ب َر ۡ َ ُ َ ُ َ ُ ٓ َ ۡ
ِ ٖ ٱلفائِزون ٢٠يب ِ
ٌ ُّ ٞ َ َ ۡ ُ َّ َٰ َّ َ َ َ ۡ َ
ت لهم فِيها ن ِعيم م ِقيم ٢١ َٰ
ورِضو ٖن وجنـ ٖ
َ َ ٓ َ َ ً َّ َّ َ َ ُ ٓ َۡ
َخ َٰ ِِلِين فِيها أبدا إِن ٱّلل ِعندهۥ أجرٌ
َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ٓ ْ ٞ َ
خذوا ع ِظيم ٢٢يـأيها ٱَّلِين ءامنوا َّل تت ِ
ۡ َ َ ُّ ْ َ َ ٓ َ ُ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ َٓ
ءاباءكم ِإَوخوَٰنكم أو َِّلاء إ ِ ِن ٱستحبوا
ُۡ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ َُّ
ٱلكفر لَع ٱ ِۡليم َٰ ِ ٖۚن ومن يتولهم مِنكم
َ َ ۡ ُ َ ْ ٰٓ َ ُ ُ َّ َٰ ُ َ َ ُ
فأولـئِك هم ٱلظـلِمون ٢٣قل إِن َكن
كمۡ َ َ ٓ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ ۡ َ َٰ ُ ُ
ٓ َ
ءاباؤكم وأبناؤكم ِإَوخون
َََۡ ُ ُ ۡ َ َ َُ ُ ۡ ََۡ َ ٌ
شۡيتكم وأموَٰل وأزوَٰجكم وع ِ
ۡ َ َ ۡ ُ ُ َ َ َ َٰ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ٞ
ٱقَتفتموها وت ِجرة َتشون كسادها
َ َ ٓ
َّلكم مِنَ ُ ك ُن تَ ۡر َض ۡو َن َها أحب إ ِ ۡ
َّ َ
ومس ِ
َ َ ََٰ
َ َ َ َّ ُ ْ َ َ َ ُ َ َ َّ
جها ٖد ِِف سبِيلِهِۦ فَتبصوا ولِۦ و ِ ٱّللِ ورس ِ
ۡ َ َ ُ َ َّ ۡ َ ُ َ َّ َٰ َ َ َّۡ
حَّت يأ َِت ٱّلل بِأم ِره ِهۦ وٱّلل َّل يه ِدي
َ َ ۡ َ َ َ ُ ُ َُّ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ََٰ
سقِي ٢٤لقد نُصكم ٱّلل ِِف ٱلقوم ٱلف ِ
َ
َ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ ۡ ۡ َ َ ۡ ُۡ
ي إِذ أعجبتكم موا ِطن كثِۡية ٖ ويوم حن ٍ
َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ۡ َۡ
كَثتكم فلم تغ ِن عنكم شيـا
َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ ُ َ َ ُ َ ۡ َُّ َ
وضاقت عليكم ٱۡلۡرض بِما رحبت ثم
َ
كينتهۥُ َ َ ُ َّ َ َ َّ ُ ۡ ُّ ُ َّ َ
وَّلتم مدب ِ ِرين ٢٥ثم أنزل ٱّلل س ِ َ َ ۡ
ُ ُ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ُ َ َ
ََٰ
َ
ولِۦ ولَع ٱلمؤ ِمنِي وأنزل جنودا لَع رس ِ
َّ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َٰ َ
َّلين كفروا وذل ِك لم تروها وعذب ٱ ِ
ُ َّ ُ ُ َ ُ َج َزا ُء ٱلكَٰفِر َ َ ۡ ٓ
ين ٢٦ث َّم يتوب ٱّلل ِمنۢ ِ
حيمٞ َّ ٞ ُ َ ُ َّ َ ُ ٓ َ َ َ َ
َ ۡ َ َٰ َ ََٰ
بع ِد ذل ِك لَع من يشاء ه وٱّلل غفور ر ِ
َ ُ ۡ
َ َ َ ُ ٓ َّ َ ُ ۡ ْ َّ َ ُّ َ َ
ۡشكون ٢٧يـأيها ٱَّلِين ءامنوا إِنما ٱلم ِ ٰٓ
ام َب ۡعدَ ۡل َر َ َ َ َۡ َ ۡ َ ۡ ْ ُ َ ۡ َ َ َ ٞ
جد ٱ َنس فٗل يقربوا ٱلمس ِ
َ ۡ َ َٰ َ ۡ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ
خفتم عيلة فسوف َع ِم ِهم هذا ِإَون ِ
ّلل مِن فَ ۡضلِهِۦٓ إن َشا ٓ َء إ َّن ٱ َّّللَ يك ُم ٱ َّ ُ ُۡ ُ
يغن ِ
ِ ِ
َ َٰ ُ ْ َّ َ َ ُ ۡ ُ َ ٞ َ ٌ َ
كيم ٢٨قتِلوا ٱَّلِين َّل يؤمِنون علِيم ح ِ
َ
خر َوَّل ُير ُمون ماَ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ
ِ ِ ِ ٓأۡل ٱ مِ ب ِٱّللِ وَّل ب ِٱَّلو
َ َّ َ َّ ُ َ َ ُ ُ ُ َ َ َ ُ َ َ َۡ
حرم ٱّلل ورسولۥ وَّل ي ِدينون دِين ٱۡل ِق
َ َّ َ ُ ُ ْ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ ْ
َّت يعطوا كتَٰب ح َٰ مِن ٱَّلِين أوتوا ٱل ِ
ََ َ ۡ ۡ َ َ َ َ َ ُ ۡ َ َٰ ُ َ
تۡلزية عن ي ٖد وهم صغِرون ٢٩وقال ِ ٱ ِ
َ َٰ َ َّ َ َ َ َّ ُ ۡ ٌ ۡ َ ُ ُ ُ َ ۡ
ت ٱنلصرى ٱَّلهود عزير ٱبن ٱّللِ وقال ِ
َ ۡ َ ُ
يح ٱب ُن ٱّللِۖۡ ذَٰل ِك ق ۡول ُهم بأفوَٰهِهمۖۡۡ َ َ َ َّ ۡ س ُ َ ۡ
ِ ِ ٱل م ِ
َُۡ ُ َ َٰ ُ َ َ ۡ َ َّ َ َ َ ُ ْ
يض ِهـون قول ٱَّلِين كفروا مِن قبل
َّ َ ُ ٓ ْ َ َٰ َ َ ُ ُ َّ ُ َٰ ُ ۡ َ َ
ُ َّ َ
قتلهم ٱّللۖۡ أَّن يؤفكون ٣٠ٱَتذوا
َّ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ
ون ٱّللِ ِ د ِن م ا اب ب ر أ م ه ن َٰ أحبارهم ورهب
َ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ ٓ ُ ُ ٓ ْ َّ َ ۡ ُ ُ ٓ ْ
سيح ٱبن مريم وما أمِروا إَِّل َِّلعبدوا وٱلم ِ
َّ ٓ َ َٰ َ َّ ُ َ ُ ۡ َ َٰ َ ُ ََّ َ ََٰ
حداۖۡ َّل إِله إَِّل هو سبحنهۥ عما إِلها و َٰ ِ
ُ ۡ ُ ُ َ َّ ْ َ ُ ُ َ ُۡ ُ َ
ۡشكون ٣١ي ِريدون أن يطفِـوا نور ٱّللِ ي ِ
َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َّ ُ َّ ٓ َ ُ َّ ُ َ ُ َ َۡ
بِأفوَٰهِ ِهم ويأب ٱّلل إَِّل أن يتِم نورهۥ ولو
ُ َ َّ ٓ َ ۡ َ َ َ ُ َُ َ َ ۡ َ َٰ ُ َ
ك ِره ٱلكفِرون ٣٢هو ٱَّلِي أرسل رسولۥ
َۡ ُ ۡ َ ُ َ َ َ َٰ َ ُ ۡ
ِين
ِين ٱۡل ِق َِّلظ ِهرهۥ لَع ٱل ِ ب ِٱلهدى ود ِ
َ َ ُ
ُكِهِۦ َول ۡو كر َه ٱل ُمۡشكون ۞ ٣٣يَـٰٓأ ُّيهاَ ۡ ۡ َ َ
ِ ِ
َ ۡ َ ۡ َ َّ ْ ُ َ َّ
َ ٓ َ َ
ٱَّلِين ءامنوا إِن كثِۡيا مِن ٱۡلحبارِ
َۡ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ۡ ََ َ ۡ
َٰ
اس ب ِٱلب ِط ِل َّ َٰ
ان َّلأكلون أمول ٱنل ِ ُّ َ
وٱلرهب ِ
َّ
ون َعن َسبيل ٱ َّّللِه َوٱَّلِينَ َ َ ُ ُّ َ
ِ ِ د ص ي و
ونهاَ َ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ۡ َّ َ َ َ ُ ُ َ
يك ِِنون ٱَّلهب وٱل ِفضة وَّل ين ِفق
َّ َ َ ۡ ُ َ َ َ َ
اب أ َِّل ٖم ٣٤ يل ٱّللِ فب ِۡشهم بِعذ ٍ ِِف سب ِ ِ
ى بهاَ َٰ َ ۡ ُ َ َ َّ َ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ
َم عليها ِِف نارِ جهنم فتكو ِ يوم ُي َٰ
ور ُه ۡم َهَٰ َذا ماَ ُ ُ َ ُُ ۡ َ ُُ ُُ ۡ َُ
جباههم وجنوبهم وظه
ۖۡ ِ
ُ
وقوا َما كنت ۡمُ ْ ُ ۡ َ ُ ُ َ
َ َُۡ ۡ ُ
سكم فذ كِنتم ِۡلنف ِ
َ َّ ُ َّ َّ َ ُّ َ ۡ ُ َ
تك ِِنون ٣٥إِن ِعدة ٱلشهورِ ِعند ٱّللِ
ۡش َش ۡهرا ِف ك َِتَٰب ٱ َّّللِ يَ ۡو َم َخلَقَ ٱ ۡث َنا َع َ َ
ِ ِ
َّ َ َٰ َ َٰ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ٌ ُ ُ َ َٰ َ ٞ َ ٓ َ
ت وٱۡلۡرض مِنها أربعة حرم ذل ِك ٱلسمو ِ
كمۡ َّ ُ َ ُ َ ُ َۡ ُ ََ َۡ ُ ْ
لين ٱلقيِم فٗل تظلِموا فِي ِهن أنفس ٱ ِ
َ َ ٓ َّ َ َ ُ َ َٰ ُ َ ُۡ َ َ َٰ ُ ْ ۡ ُ ۡ
ۡشك ِي َكفة كما يقتِلونكم وقتِلوا ٱلم ِ
ََّ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َّ َّ َ ْ ُ َ ۡ َ َّ ٓ َ
َكفة وٱعلموا أن ٱّلل مع ٱلمتقِي ٣٦إِنما ٓ
َّ ُّ
ادة ِ ٞف ٱلكفر يضل بهِ ٱَّلِينَ َ ُ ۡ ُ ۡ َّ ٓ ُ َ َ
ِ ِ ٱلن ِسء زِي ِ
َ ُ َ َ ُ ْ ُ ُّ َ ُ َ َ ُ َ ُ َ
كفروا ُيِلونهۥ َعما ويح ِرمونهۥ َعما
ّلل َف ُيح ُّلوا ْ ماَ ُ َ ُ ْ َّ َ َ َ َّ َ َُّ
َِّلوا ِطـوا ِعدة ما حرم ٱ
ِ
َ َّ َ َّ ُ ُ َ َ ُ ۡ ُ ٓ ُ َ ۡ َ ۡ َ َّ ُ َ
حرم ٱّلل زيِن لهم سوء أعمَٰل ِ ِهمه وٱّلل َّل
َّ َ َ ۡ َ َ ۡ
ين ٣٧يَـٰٓأ ُّي َها ٱَّلِينَ َي ۡه ِدي ٱلق ۡوم ٱلك َٰ ِفر َ
ِ
َ َُ ْ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُ ُ ُ ْ
ءامنوا ما لكم إِذا قِيل لكم ٱن ِفروا ِِف
ۡرض أ َرضيتمُ َ َ ۡ َ ۡ ُ َّ َّ َ ۡ َ
يل ٱّللِ ٱثاقلتم إَِل ٱۡل ِ ٖۚ ِ ِ ِ ب س
ۡل َيوة َِٰ ۡ َ َ
خ َرة ِٖۚ ف َما َمتَٰ ُع ٱ َ َ َ ۡ ُّ َٰ َ َ ۡ
ب ِٱۡليوة ِ ٱلنيا مِن ٱٓأۡل ِ
َّ َ ُ ْ َ َّ َ ٌ َ ُّ ۡ
خرة ِ إَِّل قلِيل ٣٨إَِّل تنفِروا ٱلنيا ِِف ٱٓأۡل ِ
ۡ َ
ك ۡم َع َذابًا أ َِّلما َوي َ ۡستَ ۡب ِدل ق ۡوماً
َ َُ ۡ ُ
يع ِذب
َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َ ُ ُّ ُ َ ۡ َ َّ ُ َ َ َٰ ُ
ُك
غۡيكم وَّل تُضوه شيـاه وٱّلل لَع ِ
َّ َ ُ ُ ُ َ َ ۡ َ َ َ ُ َُّ ٌ َ ۡ َ
َشءٖ ق ِدير ٣٩إَِّل تنُصوه فقد نُصه ٱّلل
ۡ َ ۡ َ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ َ ۡ ۡ
ي إِذ اَّن ٱثن ِ
إِذ أخرجه ٱَّلِين كفروا ث ِ
َ ََۡ ۡ ََٰ َۡ ۡ َُ ُ َ ُ
حبِهِۦ َّل َتزن هما ِِف ٱلغارِ إِذ يقول ل ِص ِ
َّ َّ َ َ َ َ َ َ َ َ َّ ُ َ َ َ ُ َ َۡ
كينتهۥ عليهِ إِن ٱّلل معنا ۖۡ فأنزل ٱّلل س ِ
َّ َّ َ
َوأيَّ َدهُۥ ِِبُ ُنو ٖد ل ۡم تَ َر ۡو َها َو َج َع َل َك ِ َم َة ٱَّلِينَ
َ َ ُ ْ ُّ ۡ َ َ َ َ ُ َّ َ ۡ ُ َۡ
ل وَكِمة ٱّللِ ِِه ٱلعلياه كفروا ٱلسف َٰ
ُ ْ َ ٌ َ ٌ َ ُ َ َّ
خفافا كيم ٤٠ٱنفِروا ِ وٱّلل ع ِزيز ح ِ
ُۡ َ
َ َ َ َ َٰ ُ ْ ۡ َ َٰ ُ ۡ َ ُ َ
سكم ِِف وث ِقاَّل وج ِهدوا بِأمول ِكم وأنف ِ
ك ۡم إن ُكنت ۡمُ َّ َ َٰ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ ٞ َ
ِ يل ٱّللِ ذل ِكم خۡي ل سب ِ ِ
ََ َ َۡ َ َ َ َ َ ََُۡ َ
تعلمون ٤١لو َكن عرضا ق ِريبا وسفرا
َ َ
ك ۢن َبعدت عل ۡيهمُ ۡ َ ُ َ َ َ ُ َ َّ َّ َ
ِ ِ َٰ اصدا ّلتبعوك ول ق ِ
ون بٱ َّّللِ لَو ٱ ۡس َت َط ۡعناَ ُّ َّ ُ َ َ َ ۡ ُ َ
ِ ٱلشقة وسيحلِف ِ
َ
َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ َ ُ ۡ َ َُّ
َلرجنا معكم يهلِكون أنفسهم وٱّلل
نك ل ِمَ َ َ َّ ُ َ َ َ ۡ َ ُ َّ ُ ۡ َ َ َٰ ُ َ
يعلم إِنهم لك ِذبون ٤٢عفا ٱّلل ع
َ َ َ ُ ۡ َ َّ َ َ َ َّ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ
َّت يتبي لك ٱَّلِين صدقوا أذِنت لهم ح َٰ
َّ
َو َت ۡعل َم ٱلك َٰ ِذبي َّ ٤٣ل يستـ ِذنك ٱَّلِينَ
َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ
ِ
َ ُ َ َٰ ُ ْ ۡ َ ۡ َ َّ َ ُ ۡ ُ
خ ِر أن يج ِهدوا يؤمِنون ب ِٱّللِ وٱَّلو ِم ٱٓأۡل ِ
ۡ
يم ۢ بٱل ُم َّتقيَ ّلل علَ ُ ۡ َ َٰ ۡ َ ُ ۡ َ َّ َ َ
ِ ِ ِ ُ س ِهمه وٱ بِأمول ِ ِهم وأنف ِ
َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ َ ُ ۡ ُ َ َّ
٤٤إِنما يستـ ِذنك ٱَّلِين َّل يؤمِنون ب ِٱّللِ
ۡ ُ َ ۡ ُ ُ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ
خ ِر وٱرتابت قلوبهم فهم ِِف وٱَّلو ِم ٱٓأۡل ِ
َل ُروجَ ۡ
ادوا ٱ ُ ْ َ َۡ َ ُ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َّ ُ َ
ريب ِ ِهم يَتددون ۞ ٤٥ولو أر
َ َُّ َ َ َ َّ ُ ُ َ ْ ُّ َ َ َ
كن ك ِره ٱّلل َٰ
ۡلعدوا لۥ عدة ول ِ
ِيل ٱ ۡق ُع ُدوا ْ َمعَ َ َ ُ ۡ َ َ َّ َ ُ ۡ َ َ
ٱۢنبِعاثهم فثبطهم وق
وكمۡ ُ َّ َ ُ ُ َۡ َ َ ُ ْ َ َ ۡ
ٱلقَٰ ِع ِدين ٤٦لو خرجوا فِيكم ما زاد
َٰ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ُُ َ َ ْ ُ َ
َّ َ َ َ َ ۡ َ
خللكم يبغونكم إَِّل خباَّل وۡلوضعوا ِ
َ ُ َّ ُ
ٱلفِتنة َوفِيك ۡم س َّم َٰـعون له ۡمه َوٱّلل عل ِ ُ
يم ۢ َ َ ُ َ ُ َ َ ۡ ۡ
َُۡ ََ ََۡ ُْ ۡ ََۡ َ َٰ َّ
ب ِٱلظـل ِ ِمي ٤٧لق ِد ٱبتغوا ٱلفِتنة مِن قبل
َ ُّ ۡ ٓ َ َّ َ ُ ُ ۡ َ َ ْ َّ َ
ۡلق َوظ َهرَ َّت جا َء ٱ َ َوقلبوا لك ٱۡلمور ح ََٰ ُ
َّ ُ ۡ َ ۡ ُ َّ َ ُ ۡ َ َٰ ُ َ َ
أمر ٱّللِ وهم ك ِرهون ٤٨ومِنهم من
ۡ
ن أَّل ِف ٱلف ۡتنةَِ َ َ ۡ َ ََ َ ۡ ُ ُ َ
يقول ٱئذن َِل وَّل تفت ِ ِ ٖۚ ِ ِ ٓ
ك َٰ ِفرينَ ۡ َ َ ُ َ َ ُ ْ َّ َ َ َّ َ َ
ِ حيطُۢة ب ِٱل سقط هوا ِإَون جهنم لم ِ
ُ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َُ ۡ َُ ٞ
٤٩إِن ت ِصبك حسنة تسؤهمۖۡ ِإَون ت ِصبك
َُۡ َ
ُ َََۡ َ َ َۡ ْ ُ َُ ٞ
ٓ ۡ َ
م ِصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا مِن قبل
ُ َّ ُ َ َ ٓ َّ َ َ َ َ َّ ْ َّ ُ ۡ َ ُ َ
ويتولوا وهم ف ِرحون ٥٠قل لن ي ِصيبنا إَِّل
َ َ َ َ َّ ُ َ َ ُ َ َ ۡ َ َٰ َ َ َ َ َّ
ما كتب ٱّلل نلا هو مولىنا ولَع ٱّللِ
ُ ۡ َ ۡ َ َ َّ ُ َ َ ۡ َ َ َ َّ ۡ ُ ۡ ُ َ
َّك ٱلمؤمِنون ٥١قل هل تربصون فليتو ِ
ُ َّ َ َ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ٓ َّ ٓ َ
ي وَنن نَتبص بِنا إَِّل إِحدى ٱۡلسني ِ
ّلل ب َعذاب مِنۡ َ ك ُم ٱ َّ ُ ُ َ ُ َ ۡ ُ
ِ ٖ بِكم أن ي ِصيب
ْ
ٓ ۡ ۡ َ ۖۡ َ َ َ َّ ُ ٓ َّ َ َ ُ َ َ
ِعن ِده ِۦ أو بِأي ِدينا فَتبصوا إِنا معكم
ُ ۡ َ ُ ْ َ ۡ ً َ ۡ َ ۡ َّ ُّ َ َ ُ َ
مَتبِصون ٥٢قل أن ِفقوا طوَع أو كرها لن
سقيَ ُ ۡ َّ ُ ۡ ُ ُ ۡ َ ۡ ََٰ ُ َ َ َّ َ
يتقبل مِنكم إِنكم كنتم قوما ف ِ ِ
َ َ َ َ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َٰ ُ ُ ۡ َّ ٓ
٥٣وما منعهم أن تقبل مِنهم نفقتهم إَِّل
َ َ ُ َ ۡ َ َّ ْ َّ ُ ۡ َ َ َ
ولِۦ وَّل يأتون ُ َ َ
أنهم كفروا ب ِٱّللِ وبِرس ِ ُ
َّ َ َٰ َ َّ َ ُ ۡ ُ َ َ َٰ َ َ ُ ُ َ َّ
ٱلصلوة إَِّل وهم كساَل وَّل ينفِقون إَِّل
ُ
ون ٥٤فَٗل تعجبك أموَٰل ُهمۡ
َ ۡ َ َ ۡ ۡ ُ َ َ ُ ۡ َ َٰ ُ َ
ِ وهم ك ِره
ّلل َِّلُع ِذ َب ُهم بهاَ َ َّ ُ َّ
َوَّل أ ۡولَٰده ۡم إن َما يُريد ٱ ُ ُ ُ َ َ ٓ َ
ِ ِ ِ
ۡ َ َ َٰ ِ ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ ۡ َ ُۡ َ
ِِف ٱۡليوة ٱلنيا وتزهق أنفسهم وهم
ون بٱ َّّللِ إ َّن ُهمۡ ََ ۡ ُ َ َ َٰ ُ َ
ِ ك ِفرون ٥٥ويحلِف ِ
ك َّن ُه ۡم قَ ۡومٞ ُ ۡ َ ََٰ َ ُ ۡ ََ ُ
ل ِمنكم وما هم مِنكم ول ِ
َ َ َ ۡ َ ً َ َۡ َ ُ َ َ ۡ َ ُ ۡ َ
َٰ
َيدون ملجـا أو مغر َٰ ٍت َ
يفرقون ٥٦لو ِ
َ
َ ۡ ۡ َُ ۡ َۡ ُ َ َ ْ َّ َّ ۡ ُ َّ َ َ
أو مدخٗل لولوا إَِّلهِ وهم َيمحون ٥٧
َّ َ َ َٰ َ ۡ َ ُ ۡ َ َّ ُ ۡ َ
ت فإِن ومِنهم من يل ِمزك ِِف ٱلصدق ِ
َّ ۡ ُ ۡ َ ۡ ْ ۡ َ ٓ َ ُ ۡ ُ ْ َۡ َ ُ ْ
أعطوا مِنها رضوا ِإَون لم يعطوا مِنها إِذا
َ َ ۡ َ َّ ُ ۡ َ ُ ْ َ ٓ ُ ۡ َۡ َ ُ َ
هم يسخطون ٥٨ولو أنهم رضوا ما
َ َ َٰ ُ ُ َّ ُ َ َ ُ ُ ُ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ َ َُّ
ءاتىهم ٱّلل ورسولۥ وقالوا حسبنا ٱّلل
َ َ ُ ُ ُ ٓ َّ ٓ َ َ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َّ
سيؤت ِينا ٱّلل مِن فضلِهِۦ ورسولۥ إِنا إَِل
َّ َ َّ َ َ َٰ ُ ۡ ُ َ َ ٓ َّ َ َٰ ُ َ
ٱّللِ ر ِغبون ۞ ٥٩إِنما ٱلصدقت ل ِلفقراءِ
َ ۡ َ َٰ َ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ َّ َ َ ۡ َ ََٰ
ي وٱلع ِملِي عليها وٱلمؤلفةِ ك ِ وٱلمس ِ
َ َ َ َ ۡ ََٰ َ َ ۡ ُ ُ ُُ
يل
ِ ِ ب س ِفِ و ِي مر
ِ غ ل ٱو ابِ ق لر
ِ ٱ ِف ِ و م ه وب ل ق
يضة م َِن ٱ َّّللِ َوٱ َّّللُ َ َ َّ ۡ َ َّ
ه يل ف ِر ِ ِ ب لس ٱ ن ِ ب ٱ و ِ ّلل ٱ
َ ۡ ُ ُ َّ َ ُ ۡ ُ َ ٞ َ ٌ َ
كيم ٦٠ومِنهم ٱَّلِين يؤذون علِيم ح ِ
ُ ُ
ون ُه َو أذ ٞن قل أذ ُن َخۡيۡ ۡ ُ ُ ُ َّ َّ َ َ ُ ُ َ
ٖ ٱنل ِب ويقول
ك ۡم يُ ۡؤم ُِن بٱ َّّللِ َو ُي ۡؤم ُِن ل ِۡل ُم ۡؤ ِمنِيَ َّ ُ
ل
ِ
َّ
ِين َءامنوا مِنك ۡم َوٱَّلِينَُ ْ ُ َ ۡحة ٞل َِّل َ َّ َو َر ۡ َ
ٞ َ ٌ َ َ ۡ ُ َ َّ َ ُ َ ُۡ ُ َ
يؤذون رسول ٱّللِ لهم عذاب أ َِّلم ٦١
وك ۡم َوٱ َّّللُ َ ۡ ُ َ َّ َ ُ ۡ ُ ۡ ُ ُ
ُيلِفون ب ِٱّللِ لكم ل ِۡيض
ۡ
وه إن َكنوا ُمؤ ِمنِيَ ْ ُ َ ُ
ول ٓۥ أ َحق أن يُ ۡرض ُ َ ُّ َ ُ
َو َر ُس ُ
ِ
٦٢أل ۡم َي ۡعل ُم ٓوا أنَّ ُهۥ َمن ُُيَا ِد ِد ٱ َّّللَ َ ْ َ َ َ
ار َج َه َّن َم َخ َٰ ِِلا فِيهاَ َ َ
ولۥ فأن ُلۥ ن ََّ َ َ َ
َو َر ُس ُ
َ ۡ َ ُ ۡ ُ َ َٰ ُ َ ُ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َٰ َ
ذل ِك ٱَلِزي ٱلع ِظيم ُ ٦٣يذر ٱلمنفِقون
َ ُ ُ ُ َ َّ َ ۡ ۡ ُ َ َ ُ ٞ َ َ َ
أن تِنل علي ِهم سورة تنبِئهم بِما ِِف
ج ماَّ ُمر ٞ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ ٓ ْ َّ َّ َ ُ ۡ
قلوب ِ ِهم ق ِل ٱسته ِزءوا إِن ٱّلل ِ
َ َ َ َ ُ ۡ َ ُ َّ ََّ
ُ َ ۡ َ َۡ َ ُ َ
َتذرون ٦٤ولئِن سأتلهم َّلقولن إِنما
َّ َ َ ََٰ َ ُ َّ َ ُ ُ َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ
كنا َنوض ونلعب قل أب ِٱّللِ وءايتِهِۦ
َ ََۡ ُ ْ ُ ُۡ َۡ َۡ ُ َ ُ َ َ
ولِۦ كنتم تسته ِزءون َّ ٦٥ل تعت ِذروا ورس ِ
َ َّ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َٰ ُ
قد كفرتم بعد إِيمنِكم إِن نعف عن
ُ ۡ ُ َ ۡ َ ٓ َ َ َّ ُ ۡ َ ُ ْ َ ٓ َ
طائِف ٖة مِنكم نع ِذب طائِفَۢة بِأنهم َكنوا
ون َوٱل ۡ ُم َنَٰ ِف َقَٰتُ ۡ ُ َ َٰ ُ َ
ُم ِرمِي ٦٦ٱلمن ِفق َ ُۡ
َ ُُ َ ُ َ ۡ ۡ ۡ َ ُ ُ ۡ َ
ض يأمرون ب ِٱلمنك ِر بعضهم ِمن بع ٖ ٖۚ ۢ
ون أيۡ ِد َيه ۡمُ َ ََۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َََۡ ۡ َ
وف ويقب ِض ُ
وينهون ع ِن ٱلمعر ِ
َ ُ ْ َّ َ َ َ َ ُ ۡ َّ ۡ ُ َ َٰ َ ُُ
سيهم إِن ٱلمنفِقِي هم نسوا ٱّلل فن ِ
ّلل ٱل ۡ ُم َنَٰفقيَ َ َ َ َُّ
سقون ٦٧وعد ٱ
ۡ َ َٰ ُ َ
ٱ لف ِ
ِِ
َ
ار ج َهن َم خ َٰ ِِلِينَ َّ َ َ
ار ن َ َّ
ت َوٱلكف َ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ
وٱلمنفِق ِ َٰ َٰ
ّللۖۡ َول َ ُهمۡ ِه َح ۡس ُب ُه ۡم َولَ َع َن ُه ُم ٱ َّ ُ ِيها ِ َ ف َ
ُۡ َۡ َ َّ َ ٞ ُّ ٞ َ َ
عذاب م ِقيم ٦٨كٱَّلِين مِن قبلِكم
َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ َّ َ َ َ ُْٓ
َكنوا أشد مِنكم قوة وأكَث أموََّٰل َّ
َ َ
َوأ ۡولَٰدا فٱ ۡس َت ۡم َت ُعوا ِبلَٰقه ۡم فٱ ۡس َت ۡم َت ۡعتمُ َ ْ َ َ َ
ِ ِِ
َ َّ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َٰ ُ
ِِبلقِكم كما ٱستمتع ٱَّلِين مِن
َ ُ ْٓ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َّ
قبلِكم ِِبلَٰقِ ِهم وخضتم كٱَّلِي خاضوا
ت أ ۡع َمَٰل ُه ۡم ِف ٱ ُّل ۡنياَ ُ َ ك َحب َط ۡ ْ ٰٓ َ َ ُ
ِ ِ أولـئ ِ
َ َۡ َ َ ْ ٰٓ َ ُ ُ َ َٰ ُ َ ۡ َ ُ َ
خرة ِ وأولـئِك هم ٱلخ ِِسون ٦٩ألم وٱٓأۡل ِ
َ َۡ ۡ َِۡ ُ َّ ُ َ َ ۡ َ ۡ
َ
وح وَع ٖد يأت ِ ِهم نبأ ٱَّلِين مِن قبل ِ ِهم قوم ن ٖ َ
َ ََُ َ
حَٰب َم ۡد َينَ يم َوأ ۡص َ ود َو َق ۡو ِم إبۡ َرَٰهِ َ وثم
ِ ِ
ََ َ ۡ ُ ُ ُ ُ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ
ت فما َٰ َ
ت أتتهم رسلهم ب ِٱۡليِن ِ َٰ
وٱلمؤت ِفك ِ ٖۚ
نف َس ُهمۡ َ ُْٓ َُ َ َ َّ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ ََٰ
كن َكنوا أ َكن ٱّلل َِّلظلِمهم ول ِ
ون َوٱل ۡ ُم ۡؤم َِنَٰتُ َ ُۡ ۡ ُ َ
يظلِمون ٧٠وٱلمؤمِن
َۡ ُ َ
ۡ ۡ َ ُُ َ ۡ ۡ َ ٓ ۡ َ ُ َۡ ُ
وف ُ
ض يأمرون ب ِٱلمعر ِ َ ُ َ ۡ
بعضهم أو َِّلاء بع ٖ ٖۚ
لصلَ َٰوةَ ون ٱ َّ َََۡ ۡ َ َ ُۡ َ َُ ُ َ
وينهون ع ِن ٱلمنك ِر ويقِيم
ولۥٓ َ
ّلل َو َر ُس ُ َّ َ ُ
ون ٱ َّلزك َٰوة َوي ِطيعون ٱ َ ُ َ َ َُُۡ َ
ويؤت
ّلل إ َّن ٱ َّ َ ۡح ُه ُم ٱ َّ ُ ۡي َ ُ ْ ٰٓ َ َ ُ
ّلل َعزيزٌ ك َس َ ۡ
ِ هِ أولـئ ِ
َ ۡ َ َ َ َّ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ُۡ ٞ َ
كيم ٧١وعد ٱّلل ٱلمؤ ِمنِي وٱلمؤمِنَٰ ِ
ت ح ِ
َ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ
َج َّن َٰـت َتري مِن َتت ِ َها ٱۡلنه َٰ ُر خ َٰ ِِلِينَ
َ
ٖ ِ
ۡ َ َٰ َّ َ َ َ َ َٰ َ ََ َ
ت عد ٖ ٖۚن كن طيِبة ِِف جنـ ِ فِيها ومس ِ
ۡ
ب َذَٰل َِك ُه َو ٱل َف ۡوزُ كَُ ۡ َ َ ۡ َ َٰ َّ َ ٞ
ورِضون مِن ٱّللِ أ
َّ ُ ۡ َ َ ُّ َ َ َ ۡ
ب جَٰه ِد ٱلكفارَ ُّ يم ٧٢يـٰٓأيها ٱنلَّ ٱلع ِظ ُ
ِ ِ
ۡ َوٱل ۡ ُم َنَٰفق َ
ي َوٱ ۡغلُ ۡظ َعلَ ۡيه ۡم َو َمأ َوى َٰ ُهمۡ ِِ
ِ
ون بٱ َّّللِ ماَ َۡ ُ َ ُ َ َ َّ ُ َ ۡ َ َۡ
جهنمۖۡ وبِئس ٱلم ِصۡي ُ ٧٣يلِف ِ
ك ۡفر َو َك َف ُروا ْ َب ۡعدَ َ ُ ْ َََ ۡ َ ُ ْ َ ََ ۡ ُ
قالوا ولقد قالوا كِمة ٱل
ِ
ۡ َ َٰ ۡ َ َ ُّ ْ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ُ ٓ ْ َّ ٓ
إِسل ِم ِهم وهموا بِما لم ينالوا وما نقموا إَِّل
َ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ ُ ۡ َ َٰ ُ ُ َّ ۡ َ َ
أن أغنىهم ٱّلل ورسولۥ مِن فضلِهِۦ فإِن
ۡ َ ْ َّ َ
وبوا يَك خۡيا ل ُه ۡمۖۡ ِإَون َيت َول ۡوا ُيع ِذب ُهمُ َّ ۡ َ ُ ْ َي ُت ُ
َ
خ َرة ِٖۚ َو َما ل ُهمۡ َ َ ُّ ۡ َ ً َّ ُ َ َ
ٱّلل عذابا أ َِّلما ِِف ٱلنيا وٱٓأۡل ِ
َ َ َ َ َ ۡ
ۡي ٧٤ ٖ ص ِ ن َّل و ل
ٖ ِ و ِن م ۡرضِ ۡل ٱ ِفِ
َ َ ۡ ُ َّ ۡ َ َٰ َ َ َّ َ َ ۡ َ ََٰ
۞ومِنهم من عهد ٱّلل لئِن ءاتىنا مِن
َ ُ َ
فَ ۡضلِهِۦ نلَصدق َّن َونلَكون َّن مِنَ َ َّ َّ َ
َ ۡ ُ َ َ َّ ٓ َ ََٰ َ َٰ َّ
حي ٧٥فلما ءاتىهم مِن فضلِهِۦ ٱلصـل ِ ِ
َ َ َ َّ ْ َّ ُ ُّ ۡ ُ َ َ ُ ْ
ِبِلوا بِهِۦ وتولوا وهم مع ِرضون ٧٦
ۡ َ ُ
فَأ ۡع َق َب ُه ۡم ن َِفاقا ِف قُلوبه ۡم إ ََٰل يَ ۡو ِم يَل َق ۡونَهۥُ َ
ِِ ِ ِ
َ ٓ َ ۡ َ ُ ْ َّ َ َ َ َ ُ ُ َ َ َ ُ ْ
بِما أخلفوا ٱّلل ما وعدوه وبِما َكنوا
َ َ ۡ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ َّ َ َ ۡ َُ َ ۡ ُ َ
يك ِذبون ٧٧ألم يعلموا أن ٱّلل يعلم
َّ ُ ۡ َ َ ۡ َ َٰ ُ ۡ َ َّ َّ َ َ َٰ ُ ُُ
ۡ َّ َ
وب
ِِسهم وَنوىهم وأن ٱّلل علـم ٱلغي ِ
ي مِنَ ۡ َ
ِين يَلم ُزون ٱل ُم َّطو ِع َ ۡ َ َّ
ِ ِ ٧٨ٱَّل
َّ َ َ َٰ َ َّ َ َ َ ُ َ َ ُۡ ۡ
َيدون ت وٱَّلِين َّل ِ ٱلمؤ ِمنِي ِِف ٱلصدق ِ
خ َر ٱ َّّللُ َ ۡ ُ ۡ َّ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َ
إَِّل جهدهم فيسخرون مِنهم س ِ
ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ۡ َۡ ۡ ُ ۡ َ َُ ۡ َ َ ٌ َ
مِنهم ولهم عذاب أ َِّلم ٧٩ٱستغفِر لهم أو ٌ
ََّل ت َ ۡس َت ۡغف ۡر ل َ ُه ۡم إن ت َ ۡس َت ۡغف ۡر ل َ ُه ۡم َس ۡبعيَ
ِ ِ ِ ِ
َّ َ
ّلل ل ُه ۡم ذَٰل ِك بأن ُهمۡ َ َ َ َم َّرة فَلَن َي ۡغفِ َر ٱ َّ ُ
ِ
ۡ َ َ ُ َّ َ ُ َ َ َّ ْ ُ ََ
ولِهۦ وٱّلل َّل يه ِدي كفروا ب ِٱّللِ ورس ِ
َ َ ۡ ُ َ َّ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ََٰ
س ِقي ٨٠ف ِرح ٱلمخلفون ٱلقوم ٱلف ِ
َّ َ َ ُ ْ َ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َٰ َ
ٓ
خلف رسو ِل ٱّللِ وك ِرهوا أن ب ِمقع ِدهِم ِ
َّ َ ۡ َ
ُ َ َٰ ُ ْ ۡ َ َٰ ۡ َ ُ َ
يل ٱّللِ ِ ِ ب س ِف ِ م ه
ِ س
ِ نف أ و م ه
ِ ِ ل و م أ ِ ب وا د ه
ِ ج ي
ار َج َهن َمَّ َ ۡ
ۡلر ه قل ن ُ ُ ۡ ْ
َو َقالوا َّل تن ِف ُروا ِِف ٱ َ
َ َ ْ ُ
ِ
ََۡ ۡ َ ُ ْ ْ
َ ُّ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ َ َ َّ َ
أشد حرا لو َكنوا يفقهون ٨١فليضحكوا
َ َ ٓ َۢ َ َ ُ ْ ََۡۡ ُ ْ َ َ
قلِيٗل وَّلبكوا كثِۡيا جزاء بِما َكنوا
َ َّ َ َ َ َّ ُ َ َٰ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ
سبون ٨٢فإِن رجعك ٱّلل إَِل طائِف ٖة يك ِ
َ ُ َّ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُُ
وج فقل لن مِنهم فٱستـذنوك ل ِلخر ِ
ُ َ َ ْ ُ َ ُ َ َ َ ْ ُ ۡ َ
ِع عدواًّۖۡ ِع أبَدا َولن تقَٰتِلوا م ِ َ َت ُرجوا م ِ َ
َّ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ ُ َ َّ َ َ َّ َ ۡ ُ ُ ْ
ضيتم ب ِٱلقعو ِد أول مرة ٖ فٱقعدوا إِنكم ر ِ
َ َ ُ َ َ َ ََ َ َ ۡ َ َ
ٰٓ
مع ٱلخل ِ ِفي ٨٣وَّل تص ِل لَع أح ٖد َٰ
لَع قَ ۡبه ِۦٓ إ َّن ُهمۡ َ َ
ۡ ُ َّ َ َ َ َ ُ ۡ ََٰ َ
ِ ۖۡ ِ مِنهم مات أبدا وَّل تقم
ولِۦ َو َماتُوا ْ َو ُهمۡ ُ َ َ
كفروا ب ِٱّللِ ورس ِ
َّ ْ ُ ََ
ُ َ
ك أ ۡم َوَٰل ُهمۡ ََ ُۡ ۡ َ َ َٰ ُ َ
جب سقون ٨٤وَّل تع ِ ف ِ
ّلل أن ُي َع ِذ َب ُهم بهاَ َ يد ٱ َّ ُ َوأ ۡول َٰ ُد ُه ۡم إ َّن َما يُر ُ َ َ
ِ ِ ِ
ُّ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َٰ ُ َ َ
ِِف ٱلنيا وتزهق أنفسهم وهم كفِرون
َّ ْ ُ َ
ۡ ُ ٌَ ۡ َ ُ َٓ
نزلت سورة أن ءامِنوا ب ِٱّللِ َ
ِ ٨٥إَوذا أ ِ
ۡ َۡ ََ َ ُُْ ْ ُ َ َ َ ْ ُ َٰ َ َ
ولِ ٱستـذنك أولوا وج ِهدوا مع رس ِ
لط ۡول م ِۡن ُه ۡم َو َقالُوا ذ ۡرنا نكن معَ
َّ ُ َ َ َ ْ ٱ َّ
ِ
كونُوا َمعَ ْ َ ُ َ َ ُ ْ ۡ ََٰ
ٱلق ِع ِدين ٨٦رضوا بِأن ي َ
َ ُ َ َ َ َٰ ُ ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ َۡ
ٱَلوال ِِف وطبِع لَع قلوب ِ ِهم فهم َّل
َّ ُ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ ََٰ ََُۡ َ
ك ِن ٱلرسول وٱَّلِين ءامنوا يفقهون ٨٧ل ِ
ُ
َ َ ُ َ َٰ َ ُ ْ ۡ َ َٰ ۡ َ ُ ۡ َ ْ ٰٓ َ
َ َ َ
س ِهم وأولـئِك معهۥ جهدوا بِأمول ِ ِهم وأنف ِ
َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َٰ ُ َ ْ ٰٓ َ ُ ُ ُ ۡ ُ َ
ۡ َ ُ
لهم ٱَليرتۖۡ وأولـئِك هم ٱلمفلِحون ٨٨
َتتِهاَ ۡ َ ۡ َ َّ َ ۡ ُ َ ُ َ َّ َّ َ
ت َت ِري مِن َٰ
أعد ٱّلل لهم جنـ ٖ
َ ۡ ُ َ ۡ َ َ ِين ف َ َ َ ۡ َ ۡ
ِيها ذَٰل ِك ٱلف ۡوز ٱلع ِظيمُ ٱۡلنه َٰ ُر خ َٰ ِِل َ
ُ ۡ ََ َ َ ٓ ۡ ُ َ ُ َ َ ۡ َۡ
اب َِّلؤذن َ َ
٨٩وجاء ٱلمع ِذرون مِن ٱۡلعر ِ
َ ُ ۡ َ َ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ َُ
لهم وقعد ٱَّلِين كذبوا ٱّلل ورسولۥ
َ َ
ِين كف ُروا مِن ُه ۡم عذابٌ ۡ ْ َ َ يب ٱَّل َ َّ َس ُي ِص ُ
َ َ َ َ َ ٓ َ َ ُّ َ َ َ ۡ َّ ٞ
أ َِّلم ٩٠ليس لَع ٱلضعفاءِ وَّل لَع
َ
ِين َّل َي ُدون ماَ َ َ َّ
ض َوَّل لَع ٱَّل َ َ َ َ َٰ َ ٱل َمرۡۡ
ِ
ولِۦ ماَ ُ َ َ َّ ْ ُ َ ُ ُ َ َ َ ٌ َ َ
ينفِقون حرج إِذا نصحوا ِّللِ ورس ِ
ُ َ ُ َّ
سنِي مِن سبيل َوٱّلل غفورٞ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ
ِ ٖ ٖۚ لَع ٱلمح ِ
َ
ِين إ َذا َما ٓ أتَ ۡوكَ َّ َ َ َ َّ
يم َ ٩١وَّل لَع ٱَّل َ ح ٞ ر ِ
ِ
َ ۡ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َ ٓ َ ُ َ ٓ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َۡ
جد ما أۡحِلكم عليهِ تلِ ح ِملهم قلت َّل أ ِ
َ َّ ۡ َ َ ً َ َّ َ َ َّ ْ َّ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ُ َ
تولوا وأعينهم تفِيض مِن ٱلم ِع حزنا أَّل
َّ َ َّ ُ َ َ َ ُ ْ َ ُ ُ َ
َيدوا ما ين ِفقون ۞ ٩٢إِنما ٱلسبِيل لَع ِ
َّ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ ْ َ
ُ
ٱَّلِين يستـ ِذنونك وهم أغنِياء رضوا بِأن
َ َ َ َ َّ ُ َ ََٰ َ ُ ُ ْ َ َ َ َۡ
يكونوا مع ٱَلوال ِِف وطبع ٱّلل لَع
ََۡ ُ َ ُُ ۡ َُ ۡ َ ََُۡ َ
قلوب ِ ِهم فهم َّل يعلمون ٩٣يعت ِذرون
َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ ۡ ُ َّ َ ۡ َ ُ ْ
إَِّلكم إِذا رجعتم إَِّل ِهم قل َّل تعت ِذروا
ُ َّ َ َ َّ
لن نؤم َِن لك ۡم قد نبأنا ٱّلل مِنۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ ُّ َ
َّ ُ َ َ َ ُ ۡ َ َ ُ ُُ َ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ
أخبارِكم وسۡيى ٱّلل عملكم ورسولۥ
لش َهَٰدة َِ ُ َّ ُ َ ُّ َ َ َٰ َ َٰ ۡ َ ۡ َ َّ
ب وٱ ثم تردون إَِل عل ِ ِم ٱلغي ِ
ََُ ُ ُ َ ُ ُۡ ََُۡ َ
فينبِئكم بِما كنتم تعملون ٩٤
َّلهمۡ َ َ َ
ون بٱ َّّللِ لكم إِذا ٱنقلبتم إ ِ ۡ
ۡ ُ ۡ َ ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ َ
ِ سيحلِف ِ
َ
تلِ ُ ۡعر ُضوا ْ َع ۡن ُه ۡمۖۡ فَأ ۡعر ُضوا َع ۡن ُه ۡمۖۡ إ َّن ُهمۡ
ْ
ِ ِ ِ
ۡ ْ ُ َ َ ۢ َ ٓ َ َ ُ َّ َ َ ۡ ُ َٰ َ ۡ َ َ ٞ
س ومأوىهم جهنم جزاء بِما َكنوا رِج ۖۡ
َۡ ُ َ َ ُ ۡ َۡ َ ْۡ َ ۡ ُ َ
سبون ُ ٩٥يلِفون لكم ل َِتضوا يك ِ
َ ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ ْ َ ۡ ُ ۡ َ َّ َّ َ َ
عنهمۖۡ فإِن ترضوا عنهم فإِن ٱّلل َّل
ۡ
ي ٩٦ٱۡلع َرابُ َ ۡ سق َ َ ۡ َ َٰ َ ۡ َ ۡ ِ ۡ ََٰ
يرض ع ِن ٱلقوم ٱلف ِ ِ
َ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ُ َ َّ َ ۡ َ ُ ْ
أشد كفرا ون ِفاقا وأجدر أَّل يعلموا
ولِۦ َوٱ َّّللُ ُ َ َ َ ُ َّ َ َ ٓ َ ُ ُ َ
َٰ َ
حدود ما أنزل ٱّلل لَع رس ِ ه
َ َ َّ ُ َ َ ۡ ََۡ ٞ َ َ
خذ اب من يت ِ ٌ
كيم ٩٧ومِن ٱۡلعر ِ علِيم ح ِ
ُ ُ َّ َ َٓ ُ َّ َ َ ُ ُ َ َۡ َََ
ما ين ِفق مغرما ويَتبص بِكم ٱلوائِر
ٞ َ ٌ َ ُ َ َ ۡ ۡ َ ٓ َ ُ َّ ۡ ِ َ َّ
علي ِهم دائِرة ٱلسوء وٱّلل س ِميع علِيم ٩٨
ۡ َّ ۡ ۡ َ ۡ
َوم َِن ٱۡلع َراب َمن يُؤم ُِن بٱّللِ َوٱ َ
َّلو ِمۡ
ِ ِ
َ َّ َٰ َ ُ ُ ُ ُ َ ُ َّ َ َ
ت ِعند ٱّللِ خذ ما ين ِفق قرب ٍ خ ِر ويت ِ ٱٓأۡل ِ
َّ ٞ ُ
ت ٱ َّلر ُسول ٖۚ أَّل إ َّن َها ق ۡر َبة ل ُهمۡ ٓ َ َ َو َصلَو ََٰ
ِ ِ ِ
ُ َ َ َّ
خله ُم ٱّلل ِف َرۡحتِهِۦٓ إن ٱّلل غفورٞ َّ َ ۡ ُ َّ ُ ُ َس ُيدۡ
ِ ِ ِ
َ ُ َ ۡ َ َّ َٰ ُ َ
ون ٱۡل َّولون مِنَ حيم ٩٩وٱلسـبِق ٞ ر ِ َّ
َ َ ۡ َ َ َ َّ َ ُ ُ َّ َ َ ُۡ
ج ِرين وٱۡلنصارِ وٱَّلِين ٱتبعوهم ٱلمه َِٰ
ّلل َع ۡن ُه ۡم َو َر ُضوا ْ َع ۡنهُ ض ٱ َّ ُ سن َّر ِ َ بِإ ِ ۡح َ َٰ
َ ٖ َ
ۡ
َت َت َها ٱۡلنۡ َهَٰرُ ۡ َ ۡ َ َٰ َّ َ ۡ ُ َ َّ َ َ
ت َت ِري وأعد لهم جنـ ٖ
َ ۡ ُ ۡ ۡ
َ َٰ َ َ ٓ َ َ َٰ َ َ َ
ُ
خ ِِلِين فِيها أبدا ذل ِك ٱلفوز ٱلع ِظيم ١٠٠
ُ َ َٰ ُ َ َ ۡ َۡ َ َ َّ ۡ َ ۡ َ ُ
اب من ِفقونۖۡ ومِمن حولكم مِن ٱۡلعر ِ
َ َ َ ۡ َۡ َۡ َ َ َ ُ ْ ََ
اق َّل ومِن أه ِل ٱلم ِدين ِة مردوا لَع ٱنل ِف ِ
َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ُ َ ُ ُ َّ َّ َ ۡ َُّ
ي ثم تعلمهمۖۡ َنن نعلمهم سنع ِذبهم مرت ِ
ََ َ ُ َ َ ُ َ ُّ َ َ َٰ َ َ
يم ١٠١وءاخرون اب ع ِظ ٖ يردون إَِل عذ ٍ
ََٰ ۡ َ َ ُ ْ ُ ُ ۡ َ َ ُ ْ ََ
ٱعَتفوا بِذنوب ِ ِهم خلطوا عمٗل صلِحا
وب َعل ۡيهمۡ َ َ
ّلل أن َي ُت َ اخ َر َسي ًئا َع َس ٱ َّ ُ ََ َ
ِ ِ وء
َ
يم ُ ١٠٢خ ۡذ م ِۡن أ ۡم َو َٰلِهمۡ َّ ٞ َّ َّ َ َ ُ
ح ٌ إِن ٱّلل غفور ر ِ
ِ
َ َ َ َ َ َ َ َُ ُُ ۡ َُ
صدقة تط ِهرهم وتزك ِي ِهم بِها وص ِل
ك ٞن ل َّ ُه ۡم َوٱ َّّللُ َ َ ۡ ۡ َّ َ َ َٰ َ َ َ َ
علي ِهمۖۡ إِن صلوتك س
ه
َ ْ َ َ َ
يم ١٠٣أل ۡم َي ۡعل ُم ٓوا أ َّن ٱ َّ َ
ّلل ُهوَ يع َعل ِ ٌ
َس ِم ٌ
ََ ُ ُ ۡ َ َ ۡ َ ُ َّ ۡ َ َ َ
يقبل ٱتلوبة عن ِعبا ِده ِۦ ويأخذ ۡ
ُ َّ َّ َ َ َٰ َ َّ َّ َ َُ
حيم ١٠٤ ُ َّ
ت وأن ٱّلل هو ٱتلواب ٱلر ِ َّ َ ٱلصدق ِ
َّ ُ َ َ َ ُۡ َ َ َ َُ ۡ َُ ْ َ
وق ِل ٱعملوا فسۡيى ٱّلل عملكم
َ َ ُ ُ ُ َ ۡ ُ ۡ ُ َ َ َ ُ َ ُّ َ َ َٰ ََٰ
ورسولۥ وٱلمؤمِنونۖۡ وسَتدون إَِل عل ِ ِم
كم ب َما ُكنت ۡمُ ۡ َ ۡ َ َّ َ َٰ َ ِ َ ُ َ ُ ُ
ِ ب وٱلشهدة فينبِئ ٱلغي ِ
َ
َ َ َ ُ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ َّ ََُۡ َ
تعملون ١٠٥وءاخرون مرجون ِۡلم ِر ٱّللِ
وب َعلَ ۡيه ۡم َوٱ َّّللُ ِإَوما َي ُت ُ إ َّما ُي َعذ ُب ُه ۡم َّ
ِ
ِ ه ِ
ۡ َ ْ ُ َ َّ َ َّ َ ٞ َ ٌ َ
جدا كيم ١٠٦وٱَّلِين ٱَتذوا مس ِ علِيم ح ِ
ي ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمنِيَ يقۢا بَ ۡ َ َ َُۡ ََۡ َ
ِضارا وكفرا وتف ِر ِ
َ ۡ َ َ َ َّ َ َ َ ُ َُ َ ۡ
ِإَورصادا ل ِمن حارب ٱّلل ورسولۥ مِن
ن َوٱ َّّللُ ۡل ۡس ََٰ ۡ َّ ٓ َ ۡ َ َ ۡ َّ ُ ۡ َ َ ُ ۡ َ
قبل وَّلَحلِفن إِن أردنا إَِّل ٱ ُ
ََ َ َ ُۡ َ ۡ َ ُ َّ ُ ۡ َ َ َٰ ُ َ
يشهد إِنهم لك ِذبون َّ ١٠٧ل تقم فِيهِ أبدا
َ
ى م ِۡن أ َّول يومۡ َ ۡ َ َ
ل َمسجد أ ِس َس لَع ٱ َّ ُ ٌ ۡ َّ
َٰ تلقوَ
ِ ٍ ِ
َ َ َ ُّ ُ ٞ َ َُ َ ُّ َ َ
أحق أن تقوم فِي ٖۚهِ فِيهِ رِجال ُيِبون أن
َ َ ۡ ُ َّ ْ
َي َت َط َّه ُروا َوٱ ُ
ين ١٠٨أف َمنۡ ب ٱل ُم َّطهر َ ّلل ُيِ ُّ
ِ ِ
َّ َ ُ ۡ َ َٰ َ ُ َ َٰ َ ۡ َ َٰ َ َّ َ َ
أسس بنينهۥ لَع تقوى مِن ٱّللِ
َ ۡ َ َ ۡ ٌ َ َّ ۡ َ َّ َ ُ ۡ َ َ ُ َ ََٰ
ورِضو َٰ ٍن خۡي أم من أسس بنيَٰنهۥ لَع
ار بهِۦ ِف نَار َج َه َّنمهَ َش َفا ُج ُر ٍف َهار فَٱ ۡن َه َ
ِ ِ ِ ٖ
َ َ َٰ َّ َ ۡ َ ۡ ۡ َ َ ُ َ َّ
وٱّلل َّل يه ِدي ٱلقوم ٱلظـل ِ ِمي َّ ١٠٩ل
يبة ِف قُلُوبهمۡ يَ َز ُال ُب ۡن َيَٰ ُن ُه ُم ٱ ََّّلِي َب َن ۡوا ْ ر َ
ِِ ِ ِ
َ َ ُ َّ َ ۡ ُ ُ ُ ُ َ َّ َ َ َ ٓ َّ
كيمٌ ٌ
إَِّل أن تقطع قلوبهمه وٱّلل علِيم ح ِ
ى م َِن ٱل ۡ ُم ۡؤ ِمنِيَ َ
۞ ١١٠إِن ٱّلل ٱشَت َٰ َ ۡ َ َّ َّ
ُ
َّ ُ ُ َ َّ َ ُ َ َٰ َ ۡ َ َ ُ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ُ َ
أنفسهم وأموَٰلهم بِأن لهم ٱۡلنة يقتِلون
ونۖۡ َو ۡعداً َّ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ُ ۡ َ ُ َ َ
يل ٱّللِ فيقتلون ويقتل ِِف سب ِ ِ
َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َٰ َ ۡ َّ َ ۡ َ َ
ان
يل وٱلقرء ِ ٖۚ َن ِ عليهِ حقا ِِف ٱتلورىةِ وٱ ِۡل ِ
َ َّ َ ۡ َ ۡ ُ ْ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ
ومن أوِف بِعه ِده ِۦ مِن ٱّللِ فٱستب ِۡشوا َٰ
َ َ َٰ َ َُ ُ ۡ َ َ َّ ُ َۡ ُ
بِبي ِعكم ٱَّلِي بايعتم بِهِۦ وذل ِك هو
َّ ٰٓ ُ َ ۡ َ َٰ ُ َ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ
ٱلفوز ٱلع ِظيم ١١١ٱتلـئِبون ٱلعبِدون
ۡ َ َٰ ُ َ َّ ٰٓ ُ َ َّ ُ َ
كعون ٱلح ِمدون ٱلسـئِحون ٱلرٰـ ِ
ُ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َٰ ُ َ
وف جدون ٱٓأۡلمِرون ب ِٱلمعر ِ ٱلسـ ِ
ُ ُ َ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ َّ َ
وٱنلاهون ع ِن ٱلمنك ِر وٱلحفِظون ِۡلدو ِد َٰ
َّ َ َ َ َ ُۡ ۡ َ َ َّ
ب ِِ ِلن ل ن َك ا م ١١٢ ي ِ ن م ِ ؤ م ل ٱ ۡش
ِ ِ ب و ه ِ ّلل ٱ
ِين َء َام ُن ٓوا ْ أن ي َ ۡس َت ۡغف ُروا ل ِل ُم ۡۡشك ِيَ
ۡ ْ َ َّ َ
ِ َ وٱَّل
ِ
َ َ َّ
َب ِم ۢن َبع ِد ما ت َبي ل ُهمۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ ْ ُ ْ ُ َ ۡ ََ
ولو َكنوا أو ِل قر َٰ ٓ
ََ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َّ َ
حي ِم ١١٣وما َكن ِ َ
ۡل ٱ ب َٰ أنهم أصح
يم ِۡلبيهِ إَّل َعن َّم ۡو ِعدةَ َّ َ َ ۡ ُ َ ۡ ۡ
ٖ َ ٱستِغفار إِبرَٰهِ
ِ ِ
َ َ َ َ ٓ َّ ُ َ َ َّ َ َ َّ َ َ ُ ٓ َّ ُ َ ُ َّ
ٞ َ
وعدها إِياه فلما تبي لۥ أنهۥ عدو ِّللِ
َ َ َ
يم َ ١١٤وماَ يم ۡل َّو ٌٰـه َحل ِ ٞ بأ م ِۡن ُه إ َّن إبۡ َرَٰهِ َ تَ َ َّ
ِ ِ
َّتَّ َ
ضل قوما بعد إِذ هدىَٰهم ح َٰۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ ۢ َ ۡ َ َّ ُ ُ َّ َ َ
َكن ٱّلل َِّل ِ
ۡ َ ُ َ َّ َّ َ ُ َّ َ َّ ُ َ َ َ ُ
يب ِي لهم ما يتقون إِن ٱّلل بِك ِل َش ٍء
َ َ َّ ُ َّ َّ َ َ ُ ُ ۡ ٌ َ
ت َٰ
علِيم ١١٥إِن ٱّلل لۥ ملك ٱلسمو َٰ ِ
ُ َ َ َ ُ ُ َ ۡ ُ َ ۡ َ
حۦ وي ِميت وما لكم مِن ۡرض ي ِ وٱۡل ِ
َّ َ َّ
ُدون ٱ َّّللِ مِن َول َوَّل ن ِصۡي ١١٦لقد تابَ َ َ
ٖ ِٖ ِ
َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ َ ُ َّ
ار نص ۡل ٱو َ
ين ر َٰ َّ
ِ ب وٱلمه ِ ِ
ج ِِ نل ٱ لَع ّلل ٱ
ِسة ِ ِم ۢن َبع ِد ماَۡ وه ِف َساعةِ ٱل ُع ۡ َ ۡ َ ِين ٱت َب ُع ُ َّ ٱَّل َ َّ
ِ
وب فَريق م ِۡن ُه ۡم ُث َّم تَابَ يغ قُلُ ُ َ َ َ ُ
ز ي د َك
ِ ٖ ِ
َ ََ ٞ َّ ٞ ُ َ ۡ ُ َّ ۡ ۡ َ َ
حيم ١١٧ولَع علي ِهم إِنهۥ ب ِ ِهم رءوف ر ِ
َّت إ َذا َضاقَتۡ ِين ُخل ِ ُفوا ْ َح َّٰٓ َّ
ٱثلَّ َل َٰ َثةِ ٱَّل َ
ِ
َ
ت َو َضاقتۡ ۡرض ب َما َر ُح َب ۡ َ َۡ ُ ۡ ُ َ
ِ علي ِهم ٱۡل
َ ۡ َّ َ ْ
نف ُس ُه ۡم َو َظ ُّن ٓوا أن َّل َمل َ َ َۡ ۡ ُ َ
جأ مِنَ علي ِهم أ
َّ َّ ٓ َ ۡ ُ َّ َ َ َ َ ۡ ۡ َ ُ ُ ٓ ْ َّ
ٱّللِ إَِّل إَِّلهِ ثم تاب علي ِهم َِّلتوبوا إِن
َّ َ َّ َ ُ
يم ١١٨يَـٰٓأ ُّي َها ٱَّلِينَ ح ُ َّ
ٱّلل هو ٱتلواب ٱلر ِ ُ َّ َّ َ
َ َٰ َّ َ َ ْ ُ ُ َ َ َّ ْ ُ َّ ْ ُ َ َ
ءامنوا ٱتقوا ٱّلل وكونوا مع ٱلصـ ِدق ِي ١١٩
َ ۡ
َما ََك َن ِۡل ۡهل ٱل َمد َ َ
ينةِ َو َم ۡن َح ۡول ُهم مِنَ ِ ِ
َّ َ َ ُ َّ َ ْ ُ َّ َ َ َ َ ۡ َ ۡ
اب أن يتخلفوا عن رسو ِل ٱّللِ وَّل َ
ٱۡلعر ِ
َ َ
سهِۦ ذَٰل َِك بأ َّن ُهمۡ َ ۡ َ ُ ْ ُ ۡ َ َّ ۡ َ
ِ س ِهم عن نف ِ يرغبوا بِأنف ِ
َ ُ ُُ ۡ َ َٞ َ ََۡ ََ ٞ َ َ ََ ٞ
َّل ي ِصيبهم ظمأ وَّل نصب وَّل ُممصة
َ ُ ۡ َ َ ُ َ َ َ َ َّ َ
يل ٱّللِ وَّل يطـون مو ِطئا يغِيظ ِِف سب ِ ِ
ۡ ُ َّ َ َ َ َ َ ُ َ ۡ َ ُ َّ ۡ ً َّ
ٱلكفار وَّل ينالون مِن عدوٖ نيٗل إَِّل
َ َ َ َ َّ َّ ٌ َٰ َ ٞ ُ َ َُ
كتِب لهم بِهِۦ عمل صلِح إِن ٱّلل َّل
َ ُ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ ُ ُ
سنِي ١٢٠وَّل ين ِفقون ضيع أجر ٱلمح ِ َ ي ِ
َََ َ َ ََ َ َ ََ َۡ َ ُ َ
نفقة ص ِغۡية وَّل كبِۡية وَّل يقطعون
ۡ َ َّ ۡ
ب ل ُه ۡم َِّلَجز َي ُه ُم ٱ ُ َ ُ
َوادِيًا إَّل كت ِ َ َّ
ّلل أح َسنَ
ِ ِ
ََ َ َ ُۡ ۡ ُ َ َ َ ُ ْ ََُۡ َ
ما َكنوا يعملون ۞ ١٢١وما َكن ٱلمؤمِنون
َِّلَنفِ ُروا ْ ََك ٓ َّفة فَلَ ۡو ََّل َن َف َر مِن ُُك ف ِۡر َقةٖ م ِۡن ُهمۡ
ِ
َطآئ َفةَِّ ٞلَ َت َف َّق ُهوا ْ ِف ٱلِين َو َِّلُن ِذ ُروا ْ قَ ۡو َمه ۡمُ
ِ ِ ِ
َ َ َ َّ َ َ ْ
ُّ َ َ
َّله ۡم لعل ُه ۡم ُيذ ُرون ١٢٢يـٰٓأيهاَ ۡ َ إ ِ َذا َر َج ُع ٓوا إ ِ ۡ
ِ
ِين يلونكم مِنَ ُ َ ُ َ َّ ْ ُ
ِين َءامنوا قَٰتِلوا ٱَّل َ َ ْ ُ َ ٱَّل ََّ
ُ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ُ ْٓ ۡ ُ َّ َ ۡ َ ُ ْ
جدوا فِيكم ِغلظة وٱعلموا ٱلكفارِ وَّل ِ
َ
ِإَوذا َما أنزلتُۡ ٓ َ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َّ َّ َ
ِ أن ٱّلل مع ٱلمت ِقي ١٢٣
ادتۡهُ َ
ُ َ َ َ ۡ ُ ُّ ُ ُ َ َّ ُ ۡ َ ٞ
سورة ف ِمنهم من يقول أيكم ز
اد ۡت ُهمۡ ْ
َ َ َُ ََ َ َّ َّ َ َ َٰ ٓ َ َٰ َ
ه ِذه ِۦ إِيمنا فأما ٱَّلِين ءامنوا فز
َّ َّ َ َ َ َٰ َ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ
َ
إِيمنا وهم يستب ِۡشون ١٢٤وأما ٱَّلِين ِِف
سهمۡ اد ۡت ُه ۡم ر ۡج ًسا إ َ ََٰل رجۡ َّ َ َ َ َ ٞ
قلوب ِ ِهم مرض فز
ُُ
ِ ِ ِ ِ ِ
َ
ون ١٢٥أ َوَّل يَ َر ۡو َن أ َّنه ۡمُ َ َ َ َ ُ ْ َ ُ ۡ َ َٰ ُ َ
وماتوا وهم كفِر
ُ َ َّ َّ ً َ ۡ َ َّ َ ۡ ُ َّ َ َُُۡ َ
ي ثم َّل ُك َع ٖم مرة أو مرت ِ يفتنون ِِف ِ
َ َٓ َ ُ ُ َ َ َ ُ ۡ َ َّ َّ ُ َ
يتوبون وَّل هم يذكرون ِ ١٢٦إَوذا ما
َۡ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ ۡ َ َ َ َّ ٞ َ ُ
نزلت سورة نظر بعضهم إَِل بع ٍض هل َٰ
أ ِ
َ ْ َ
َصف ٱ َّّللُ نُص ُفوا َ َ كم م ِۡن أ َح ٖد ُث َّم ٱ َ َ َ َ َٰ ُ
يرى
َ
ون ١٢٧ل َقدۡ َّ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ ٞ َّ َ ُ َ ُُ
قلوبهم بِأنهم قوم َّل يفقه
َ ۡ ُ ُ َ ۡ ٞ ُ َ ۡ ُ ٓ َ
سكم عزيزٌ جاءكم رسول مِن أنف ِ َ
ِ
َ َ ۡ َ َ ُّ ۡ َ ٌ َ َ ۡ ُ
عليهِ ما عنِتم ح ِريص عليكم
َ َ َ َّ ۡ ْ َ ُ ۡ ٞ َّ ٞ ُ َ َ ۡ ُ ۡ
حيم ١٢٨فإِن تولوا فقل ب ِٱلمؤ ِمنِي رءوف ر ِ
ّلل ََّلٓ إ َل َٰ َه إ ََّّل ُه َو َعلَ ۡيهِ تَ َو ََّكۡتُۖۡ ب ٱ َّ ُ َ َحسۡ
ۖۡ ِ ِ ِ
َ ۡ ۡ َ ۡ ُّ َ َ َُ
وهو رب ٱلعر ِش ٱلع ِظي ِم ١٢٩
َ
ٓص َوٱلق ۡر َءان ذهي ٱلهكر ١بل ٱلهينَ
َ ۡ ذ ُ ۡ
ه ه ه ۚٓ
َ ۡ َ ۡ َ َۡ َ َ َ ََُ ْ
اق ٢كم أهلكنا كفروا هِف هعزة ٖ و هشق ٖ
حنيَ ادوا ْ َو ََلتَ ذ َۡ ََ َ ۡ َ
ه مهن قبل ه ههم مهن قر ٖن فن
ۡ ذ ُّ ُ
اص َ ٣و َعج ُب ٓوا أن جا َءهم من هذر ٞمهن ُهمۡ ٓ َ َ ْ َمنَ
ه ٖ
ٌ َ َ ٞ َٰ َ َ َ َ ُ َٰ َ ۡ َ َ َ
حر كذاب ٤ وقال ٱلكفهرون هذا س ه َٰ
َ َ َ َ َ ً َ ٗ َ َ َ َ َ َ َ
َشءٌ حدا إهن هَٰذا ل ۡ َٰ َٰ
أجعل ٱٓأۡلل ههة إهلها و ه
َ َ ََ َۡ َ ُ ُۡ ۡ َ ۡ ُ ْ ٞ َ ُ
عجاب ٥وٱنطلق ٱلمل مهنهم أ هن ٱمشوا
َشءٞ َ َ َ َ
لَع َءال ههتهكم إهن هَٰذا ل ۡ َ ۡ ُ َ َ
ِبوا ٰٓ َ ْ َوٱ ۡص ُ
ه
خرة هَ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َٰ َ َُ ُ
يراد ٦ما س همعنا بههذا هِف ٱل هملةه ٱٓأۡل ه
َ ُ َ َ َ ۡ ذ ُۡ ٌ ۡ َ َٰ َ ٓ َ ۡ ََٰ
نزل عليهه ٱلهكر إهن هذا إهَل ٱختهلق ٧أء ه
َ ۡ ذ َ ذ ۡ ۢ َۡ َ َۡ ُ
ي بل ك مهن ذهك هر ۚ همن بينهنا ۚٓ بل هم هِف ش ٖ
ٓ َ ُ َ ۡ َ َ َ ْ ُ ُ َ
ل َما يَذوقوا عذاب ٨أم هعنده ۡم خ َزائنُ
ه ه
َ ۡ َُ َۡ َ َ ََۡ َذ َ ۡ
اب ٩أم لهم يز ٱلوه ه رۡحةه ربهك ٱلع هز ه
َ ۡ
ۡرض َو َما بَين ُهماَ َ ۡ َ َ َ َ ُ ُّ ۡ
ت وٱۡل ه ملك ٱلسمَٰو َٰ ه
ُ َ َُ َ ٞ َ ۡ َ ۡ َََُۡۡ ْ
ب ١٠جند ما هنال هك َٰ
فلَيتقوا هِف ٱۡلسب ه
َ
ت ق ۡبل ُهمۡ َ َ َ
َم ۡه ُزوم ٞذم َهن ٱۡل ۡح َزاب ١١كذبَ ۡ َ ۡ
ه
َ
َُۡ ُ ٖ َ َ َۡ ۡ ُ ُ َۡ ۡ َ ٞ
قوم نوح وَعد وف هرعون ذو ٱۡلوتا هد ١٢
َ َ ُ ُ َ َ ۡ ُ ُ َ َ ۡ َ َٰ ُ ۡ َ ۡ َ
وط وأصحب لـيكةهۚ وثمود وقوم ل ٖ
َ َ
اب ١٣إن ُك إَل كذبَ َ ٌّ ُ ك ٱۡل ۡح َز ُ َ ۡ ْ ٰٓ َ َ ُ
ه ه أولـئ ه
َ َ َ ُ ُ َ ٰٓ ُ َ ٓ ُّ ُ َ َ َ َ َ
اب ١٤وما ينظر هـؤَلءه ٱلرسل فحق هعق ه
ََ َ َ ۡ َ ٗ َ َ ٗ َ ََ
اق ١٥ ٖ و ف هن م اه ل ا م ة د ح
ه َٰ إهَل صيحة و
َو َقالُوا َربنا عجل َّلَا ق َهطنا قبل يَو همۡ
َ ۡ َ َ َ ذ َ َ َ ْ
ه
ۡ ۡ َ َ َٰ َ َ ُ ُ َ َ ۡ ُۡ َ ۡ
اب ١٦ٱص هِب لَع ما يقولون وٱذكر ٱۡلهس ه
ٌ َ َ ٓ ُ َ ۡ َ ۡ َََۡ َ ُ َ َ
عبدنا داوۥد ذا ٱۡلي هد إهنهۥ أواب ١٧
ۡ َ ۡ َ َ َ َۡ
ۡل َبال َم َع ُهۥ ي ُ َس ذب ه ۡح َن ب هٱل َع هَشذ ه ٱ ا ن ر خ س ا نه إ
ه
َ
ورة ُك ُّلۥٓ ٞ ذ ُ ٗ َي َمش َ ُ ۡ َ لط ۡ َ ۡشاق َ ١٨وٱ َ َوٱۡل َ ۡ ۡ
ه ه
َ
اب َ ١٩و َش َد ۡدنَا ُملك ُهۥ َو َء َات ۡي َنَٰهُ ۡ أ َو ٞ َ
َ َ َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ۡ
اب ۞ ٢٠وهل أتىك ٱۡلهكمة وفصل ٱۡلهط ه
ۡ َ َ ۡ ۡ ْ ُ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ ْ ََُ
نبؤا ٱۡلص هم إهذ تسوروا ٱل همحراب ٢١إهذ
َ َ ُ ْ َ َ َٰ َ ُ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ ُ ْ َ
دخلوا لَع داوۥد فف هزع مهنهم قالوا َل
ۡ َ َٰ َ َ َ ُ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ
ان بَغ بعضنا لَع بع ٖض َٰ َتف خصم ه
َ ۡ ُ َ ۡ َ َ َۡ ذ َ َ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ ٓ
فٱحكم بيننا ب هٱۡل هق وَل تش هطط وٱه هدنا
َُ َ َ ََٓ َ ذ ٓ َ َ
لصر َٰ هط ٢٢إهن هذا أ هِخ ّلۥ َٰ ٱ ه ء ا َ
و س َلَٰ
ه إه
ۡ ٞ َ َٰ َ ٞ َ ۡ َ َ َ ٗ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ٞ
حدة ت هسع وتهسعون نعجة و هِل نعجة و ه
َۡ َ َ َ َ ۡ ۡ َ َ ََ
اب ٢٣ فقال أكفهلنهيها وعز هِن هِف ٱۡلهط ه
َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ ُ َ َ ۡ َ َ ََٰ
قال لقد ظلمك بهسؤا هل نعجتهك إهَل
ۡ َ َ ٓ َ َ ُ ۡ َ ذ ٗ َ َ َ
جههۦ ِإَون كثهَيا همن ٱۡللطاءه َلب هَغ ن هعا ه
َ َ َ َ َُ ْ ۡ َ َ
َ ۡ ُ ُ ۡ ََٰ
بعضهم لَع بع ٍض إهَل ٱلهين ءامنوا
َ ُ
ت َوقلهيل ما ه ۡمۗۡ َوظنَ َ ٞ َ َٰ َ َٰ َ ْ ُ َ َ
وع هملوا ٱلصـلهح ه
َ
َد ُاوۥ ُد أ َن َما َف َت َن َٰـ ُه فَٱ ۡس َت ۡغ َف َر َر َب ُهۥ َو َخرََّۤ
َ َ َ ۡ َ َ ُ َ َٰ َ َ َُ َ َ ََ
ۤاٗعِكاَر وأناب۩ ٢٤فغفرنا ّلۥ ذل هك ِإَون ّلۥ
َ َ َ ۡ ُ َ َ َ َ ُ ۡ ََٰ
اب ٢٥ هعندنا لزلَف وحسن مـ ٖ
َۡ َ َٰ َ ُ ُ َ َ َ ۡ َ َٰ َ َ َ ٗ
ۡرض يداوۥد إهنا جعلنك خلهيفة هِف ٱۡل ه
َۡ ذ َ َ َ َ َ َ َ ۡ ُ َۡ
اس ب هٱۡل هق وَل تتب ه هع فٱحكم بني ٱَّل ه
َ َ َ
ضلك عن سبيل ٱّللۚٓه إن ٱلهينَ َ َ َ َ ُ َ َٰ َ َ ۡ
ه ه ه ٱلهوى في ه
اب َش هديد ُۢ ون َعن َسبيل ٱ َّلل ل َ ُه ۡم َع َذ ٞ َ ُّ َ
ه ه ه ضل ي ه
ۡل ه َساب َ ٢٦و َما َخلَ ۡقناَ َ َُ ْ ََۡ ۡ
ه بهما نسوا يوم ٱ
َ َٰ َ ٗ َ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ ٓ َ َ
َٰ
ٱلسماء وٱۡلۡرض وما بينهما ب هطٗل ۚٓ ذل هك َ
َ ُّ َ َ َ َ ُ ْ َ َ ۡ ٞذ َ َ َ َ ُ ْ
ظن ٱلهين كفر ۚٓوا فويل ل هَّلهين كفروا
َۡ ََُۡ َ َ َ َ ُ ْ َ َ
مهن ٱَّلاره ٢٧أم َنعل ٱلهين ءامنوا
َ َ َ ُ ْ َ َٰ َ َٰ َ ۡ ُ ۡ
س هدين هِف ت كٱلمف ه وع هملوا ٱلصـلهح ه
َ ُ ۡ َ َ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ
ۡرض أم َنعل ٱلمت هقني كٱلفجاره ٢٨ ٱۡل ه
َ ٌ َ ََۡ ُ َۡ َ ُ َ َ ٞذَ َ َُ ْٓ
كهتَٰب أنزلنَٰه إهَلك مبَٰرك هَلدبروا
َ ۡ
َء َايَٰتههۦ َو هَلَ َت َذ َك َر أ ْولوا ٱۡلل َبَٰب َ ٢٩و َو َه ۡبناَ
ۡ ْ ُ ُ
ه ه
ۡ ٌ َ َ ٓ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ۡ َ ۡ َ ُ َ ُ َ
هِلاوۥد سليمنۚٓ ن هعم ٱلعبد إهنهۥ أواب ٣٠إهذ َ َ َٰ
ُ َ َ َ ۡ ۡ َ ذ َ َٰ َ َٰ ُ ۡ َ ُ
ۡلياد َش ٱلصـفهنت ٱ ه ع هرض عليهه ب هٱلع ه ه
ۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ ذ َ ََ
َي عن ذهك هر ٓ
٣١فقال إ ه هّن أحببت حب ٱۡل ه
ُ ُّ َ َ ََ َ َذ َ َ ََ َ ۡ ۡ
اب ٣٢ردوها لَع ه ج ه ۡل ٱ ه ب ت ار و ت َٰ
َّت ر هّب ح
لسوق َوٱ ۡۡل ۡع َناق َ ٣٣ول َقدۡ
َ َ حۢا بٱ ُّ َف َطف َق َم ۡس َ
ه ه ه ه
َ َ َ ُ َ ۡ َ َٰ َ َ َ ۡ َ َ َٰ ۡ ذ َ َ ٗ ُ َ ۡ َ
فتنا سليمن وألقينا لَع كر هسيهههۦ جسدا
ۡ ۡ ََ ۡ ذ َ َ َ َ َُ َ َ
ب ٱغ هفر هَل وهب هَل ثم أناب ٣٤قال ر ه
ك أنتَ َ َ ذ ۢ َۡ ٓ َ َ َ َ َ ُۡٗ َ
ملٗك َل يۢنب هَغ هۡلح ٖد همن بع هدي إهن
َ َ َ ۡ َ َُ ذ َ َۡ ُ َۡ َ
لريح َت هري ٱلوهاب ٣٥فسخرنا ّل ٱ ه
لش َيَٰطنيَ َ َ َ َ َ ُ َ ً َۡ ُ ٓ ۡ َ
ه بهأم هره هۦ رخاء حيث أصاب ٣٦وٱ
َ َ ََ َ َ َُ َ َُ ََٓ َ َ
اص ٣٧وءاخ هرين مقرن هني هِف ُك بناءٖ وغو ٖ
َ َ َ َ ٓ ُ َ َ ۡ ُ ۡ َۡ َ ۡ َ ۡ
ٱۡلصفا هد ٣٨هَٰذا عطاؤنا فٱمن أو
ََ ُ َ َ َ ۡ ۡ ۡ َ َ
اب ِ ٣٩إَون ّلۥ هعندنا حس ٖ َي ه سك بهغ ه أم ه
َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ َٓ َ َ َ ۡ ُ َ َ ُ ۡ ََٰ
اب ٤٠وٱذكر عبدنا لزلَف وحسن مـ ٖ
َ َ َ َ ذ َ ُ َ َ َ ۡ ُّ َ
لش ۡي َطَٰنُ ٓ
أيوب إهذ نادى ربهۥ أ هّن مس هِن ٱ َ َٰ َ
ۡ َ َ َٰ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ ُ
اب ٤١ٱركض ب ه هرجلهك هذا ٍ ذ ع و ب ٖ ص ن ه ب
َ
اب َ ٤٢و َو َه ۡب َنا ُّلۥٓ ۡش ٞ ُم ۡغتَ َس ُ ۢل بَاردَ ٞو َ َ
ه
ۡ ٗ أ ۡهل ُهۥ َوم ۡهثل ُهم َم َع ُه ۡم َر ۡ َ َ َ َ
ۡحة ذم َهنا َوذهك َرىَٰ
َ ُ َ َ ۡٗ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ ُ
ضغثا ب ٤٣وخذ بهي هدك ه َٰ
هۡلو هِل ٱۡللب ه
فَٱ ۡۡضب بذههۦ َوَل تنثۗۡ إنا َوجدنَٰه صابر ۚٓاٗ
َ ُ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ َ
ه ه ه ه
َ ۡ ُ ۡ َ َٰ َ َ ٓ ٞ َ َ ٓ ُ َ ُ ۡ َ ۡ ۡ ذ
نهعم ٱلعبد إهنهۥ أواب ٤٤وٱذكر هعبدنا َ
ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ُ ْ ۡ َۡ
إهبرَٰههيم ِإَوسحَٰق ويعقوب أو هِل ٱۡلي هدي
َ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ ٓ َ َ ۡ َ ۡ َ
َٰ
وٱۡلبص هر ٤٥إهنا أخلصنهم هِبال هص ٖة َٰ
ندنَا ل َ همنَ ِإَون ُه ۡم هع َ َ َ َۡ
ذهكرى ٱِلاره ٤٦
َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َٰ َ َ
ۡ ُ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َۡ
ٱلمصطفني ٱۡلخياره ٤٧وٱذكر إهسم هعيل
َۡ َ ۡ ذ ٞ ذ ُ َ ۡ ۡ َ َ َ َ َ ۡ َ
كف هل وك مهن ٱۡلخياره ٤٨ َ وٱليسع وذا ٱل ه
َ َ َ ۡ ُ َ َ َ ُ ۡ َ ٞ ۡ َ ََٰ
اب ٤٩ هذا ذهكر ۚٓ ِإَون ل هلمتقهني ۡلسن مـ ٖ
ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ ٗ َ َ َ ُّ ۡ َ َ َ
ت عد ٖن مفتحة لهم ٱۡلبوَٰب ٥٠ ُ جنـ ه َٰ
َ
ك َهة كثهَية َٖ َ َ َ ۡ ُ َ َ ََٰ َ ُ
ك هـني فهيها يدعون فهيها بهف ه ٖ مت ه
ۡ َ ُ َ َٰ َ ۡ ُ َ َ َ َ َ
اب ۞ ٥١و هعندهم ق هصرَٰت ٱلطر هف وۡش ٖ
ون هَلَو همۡ َ َٰ َ َ ُ َ ُ َ ٌ ۡ َ
أتراب ٥٢هذا ما توعد َ
َ َ َ َ ۡ ُ َ َ َُ َ ۡ
اب ٥٣إهن هذا ل هرزقنا ما ّلۥ مهن َٰ ٱۡلهس ه
َ َ َ َ َٰ َ َ َ َٰ َ َ َ ََ
اب ٥٥ نفا ٍد ٥٤هذاۚٓ ِإَون ل هلطـ هغني لَش مـ ٖ
َ َٰ َ َ َََ َ ۡ َََۡ َ ۡ َ ۡ َ ُ
جهنم يصلونها فبهئس ٱل همهاد ٥٦هذا
َ َ َُ ََۡ ُ ُ ُ َ ٞ َ َ َ ٞ
فليذوقوه ۡحهيم وغساق ٥٧وءاخر مهن
كمۡ َ َٰ َ َ ۡ ُ َ َ ٞ َ ۡ ُّ ٞ ٌ َ ۡ َ ۡ َ
حم مع شۡكهههۦٓ أزوَٰج ٥٨هذا فوج مقت ه
َ ُ ْ َۡ َ ْ ُ َ ۡ ُ َ ۡ ۢ َ َ ۡ َ َ
َل مرحبا ب ه هه ۚٓم إهنهم صالوا ٱَّلاره ٥٩قالوا بل
ُ ۡ َ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ُ ََ ۢ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ
أنتم َل مرحبا ب هكم أنتم قدمتموه َّلا
َ ُ ْ َ َ َ َ َ َ َ ََ ُ َ ۡ َ ۡ ََ
فبهئس ٱلقرار ٦٠قالوا ربنا من قدم َّلا
ََ ُ ْ َ ۡٗ ٗ َ َٰ َ َ ۡ ُ َ َ
ضعفا هِف ٱَّلاره ٦١وقالوا هذا ف هزده عذابا ه
ُ َ
ى ر َجاَل كنا ن ُع ُّدهم ذمهنَ َ ُ ٗ َما َّلَا َل ن َر َٰ َ َ َ
ه
َ َ
َتذ َنَٰ ُه ۡم هس ۡخر ًّيا أ ۡم َزاغتۡ ۡ َ َ َ ۡ َۡ َ
ه ٱۡلۡشاره ٦٢أ
َ َ ٞ َ َ َ َ ۡ
اصمُ ۡلق َت ُ ذ َع ۡن ُه ُم ٱۡلبص َٰ ُر ٦٣إهن ذَٰل هك َ
َ َ ۡ
ُ ۡ َ َ ٓ َ َ ۠ ُ ََٰ ۡ َ َ ٞ َ ۡ َ
أه هل ٱَّلاره ٦٤قل إهنما أنا من هذر وما مهن إهل ٍه
َ َ َ ُّ َ ُ َ َ ۡ ُ َ ۡ ُ َ َ
ت َٰ َٰ
حد ٱلقهار ٦٥رب ٱلسمو ه إهَل ٱّلل ٱلو َٰ ه
ُۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ
ُ َٰ
ۡرض وما بينهما ٱلع هزيز ٱلغفـر ٦٦قل ُ وٱۡل ه
ُۡ َُۡ ُۡ ُ َ َ َ ْ ٌ َ َُ َ
هو نبؤا ع هظيم ٦٧أنتم عنه مع هرضون ٦٨ ٌ
َ َ َ َ ۡ ۡ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ٰٓ ۡ
ل ٱۡللَع إهذ ما َكن هَل مهن هعل ِۭم ب هٱلم ه
ُ َ ٰٓ َ َ َ ٓ َ َ َ ٓ َ َ ۠ ََۡ ُ َ
َيت هصمون ٦٩إهن يوَح إهَل إهَل أنما أنا
ۡ َ َ َ ُّ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ذ ٌ ُّ ٞ َ
ن هذير مبهني ٧٠إهذ قال ربك ل هلملـئهكةه إ ه هّن
َشا ذ همن هطني ٧١فَإ َذا َس َو ۡي ُتهۥُ َخَٰل ه ُ ۢق ب َ َ ٗ
ه ٖ
سج هدينَ َ ُ َ ْ ُ َ َ ُّ ُ ۡ َ َ َ
َٰ
وَح فقعوا ّلۥ ه ونفخت فهيهه مهن ر ه
َ
َ َ َ َ ۡ َ َ ٰٓ َ ُ ُ ُّ ُ ۡ ۡ َ ُ َ
٧٢فسجد ٱلملـئهكة ُكهم أۡجعون ٧٣
َ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ٓ َ
َٰ
إهَل إهبلهيس ٱستكِب وَكن مهن ٱلك هف هرين ٧٤
َ ُ
يس ما منعك أن تسجد ل هماَ ۡ َ َ َ َ َ َ َ قَال يـٰٓإبل ه ُ
ۡ َ َ
ه
نت مهنَ ت أ ۡم ك َ ُ َ ِب َ ۡ
ت ب َي َد َي أ ۡس َتك َ ۡ َ َخلَ ۡق ُ
ه
َ َ َ َ َۡ ٞذُۡ َ ۡ
َ ۠ َ َ َ ۡ
ٱلعال هني ٧٥قال أنا خَي مهنه خلقت هِن مهن
نَار َو َخلَ ۡق َت ُهۥ مهن هطني ٧٦قَ َال فَٱ ۡخ ُر ۡج م ۡهنهاَ
ٖ ٖ
َّت إ َ ََٰل يَو همۡ ٓ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ٞ َ َ َ َ
جيم ِ ٧٧إَون عليك لعن ه ه فإهنك ر ه
َ َ َ ذ َ ۡ ٓ َٰ َ ۡ ه ُ ۡ َ ُ َ َ َ ذ
ب فأن هظر هِن إهَل يوم يبعثون هين ٧٨قال ر ه ٱِل ه
َ
ين ٨٠إ ََٰل يَو همۡ نظر َ َ َ َ َ َ َ ُۡ َ
ه ٧٩قال فإهنك مهن ٱلم ه
ۡ ُ
وم ٨١قَ َال فَبعه َزت َهك َۡلغو َي َنه ۡمُ َۡۡ َۡ ۡ ُ
ه ه ت ٱلمعل ه ٱلوق ه
َ َ ۡ
َ َ َ ُۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ
أۡجعهني ٨٢إهَل هعبادك مهنهم ٱلمخل هصني ٨٣
َ َ َ
ۡل َق أقول ۡ ٨٤ل ۡمل َن َج َهن َمََ ُ ُ َ َ َ َ ۡ َ ُّ َ َۡ
قال فٱۡلق وٱ
ُۡ َٓ َ َ َ
َ َ َ َ َ َ ُۡ ۡ ۡ
مهنك ومهمن تبهعك مهنهم أۡج هعني ٨٥قل ما
۠ َ ٓ َ
ك ۡم َعل ۡيهه م ۡهن أ ۡجر َو َما أنَا مهنَ َ ۡ َ ُ ُ َ
ٖ لـ س أ
َ ۡ ُ َ َ ۡ ٞذ ۡ َ َٰ َ َ َُۡ َذ
ٱلمتۡك ه هفني ٨٦إهن هو إهَل ذهكر ل هلعل همني ٨٧
َ ۡ َ ُ َ َ َ َ ُ َ ۡ َ َ
ني ٨٨ َ
ح ِۭ وَلعلمن نبأهۥ بعد ه
َ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ َ َ َ َٰ ُ ل ََ َ َ َ
ك ِ لَع و ه و ك ل م ل ٱ ِ ه د ِ ي ِ ب ِي َّل ٱ ك ر َٰ تب
ۡل َي َٰوةَ ۡ َ ۡ
َشءٖ ق ِدير ١ٱَّلِي خلق ٱل َم ۡوت َوٱ َ َ َ َ َ َ ۡ َ
ۡ ُ ا َ ۡ َ ُ َ ُ ُ
ِِلَ ۡبل َوك ۡم أيك ۡم أح َس ُن ع َمٗل ۚ َوه َو ٱلعزيزُ
َ ُّ
ِ
َ ا َ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ُ ُ َ ۡ
ت ِطباقاۖ َٰ َٰ
ٱلغفور ٢ٱَّلِي خلق سبع سمو ٖ
ُ َٰ َ َ َ ۡ َ َٰ َ َ َ
ت
ما ترى ِِف خل ِق ٱلرِنَٰمۡح مِن تفو ٖٖۖ
ُُ َ َ
ج ِع ٱۡلص هل تر َٰ ۡ َ َ َ َ ۡ ۡ َ
ى مِن فطورٖ ٣ فٱر ِ
َۡ َ َ َ َ َۡ َ َ ۡ َۡ َ ۡ َ ُ
ۡي ينقلِب إِِلك ج ِع ٱۡلص كرت ِ ثم ٱر ِ
ص َخاس ائا َو ُه َو َحسريَ ٤ ٞولَ َق ۡد َز َيناَ ُ َ َ ۡ
ِ ِ ٱۡل
يح َو َج َع ۡل َنَٰ َها ُر ُجوماا لس َما ٓ َء ٱ ُّدل ۡن َيا ب َم َصَٰب َ ٱ َ
ِ ِ
َ َ َ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ل
ري
ِ ع
ِ لس ٱ اب ذ ع م ه ل ا ن د ت ع أ و ۡي
ٖۖ ل ِلشي ِ ط
ِ َٰ
اب َج َهن َمَ ُ َ َ ۡ ل َ ْ ُ َ َ َ َ َ
ۖ ٥ول َِّلِين كفروا بِرب ِ ِهم عذ
َٓ ُُۡ ْ َ َ ُ ْ ُ َ ۡ َ َ ۡ
وبِئس ٱلم ِصري ٦إِذا ألقوا فِيها س ِمعوا
ّي مِنَ اد َت َم َ ُ
َ َ ُ ُ ََ َ ا َ َ َُ
لها ش ِهيقا و ِِه تفور ٧تك
َ َ
ج َسأل ُهمۡ ِيها فَ ۡو ٞ ِق ف َ ۡ ُ ٓ َۡۡ َُ
ظ ُكما أل ِ َ َ ٱلغي ِ ٖۖ
َ َََُٓ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ
ٞ
خزنتها ألم يأت ِكم ن ِذير ٨
ك َذ ۡب َنا َو ُق ۡل َنا ماَ َ ُ ْ ََ َۡ َ ََٓ َ َ َ ٞ
َل قد جاءنا ن ِذير ف قالوا ب َٰ
َ ََٰ َ ۡ ۡ َ ُۡ َ ُ َََ َ
نزل ٱّلل مِن َش ٍء إِن أنتم إَِّل ِِف ضل ٖل
َ
َكبري َ ٩و َقالُوا ْ ل َ ۡو ُك َنا ن َ ۡس َم ُع أ ۡو َن ۡعقل ماَ
ُ
ِ ِ ٖ
َ ۡ ََُ ْ َ َ ۡ َ َ ُ
ري ١٠فٱعَتفوا َٰ ٓ
ب ٱلسعِ ِ كنا ِِف أصح ِ
َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ ُ ۡا ل
ري ١١إِن ِ ع
ِ لس ٱ ب َٰ
بِذۢنب ِ ِهم فسحقا ِّلصح ِ
َ َ َۡ َ ۡ َ َ َ ُ ۡ َۡ َُ َ ۡ َ ٞ
ب لهم مغفِرة ٱَّلِين َيشون ربهم ب ِٱلغي ِ
َ َ ُّ ْ َ ۡ َ ُ ۡ َ ٞ َ ٞ ۡ َ َ
وأجر كبِري ١٢وأ ِِسوا قولكم أوِ
ُ ُّ ۡ َ ُ ْ ٓ َ ُ َ ُ ُۢ َ
ات ٱلصدورِ ١٣ ٱجهروا بِهِۖۦ إِنهۥ علِيم بِذ ِ
ۡلبريُ ۡ
يف ٱ َ ُ َ َۡ ُ َ ۡ َ َ َُ َ َ َ َ
َ
أَّل يعلم من خلق وهو ٱلل ِط
ِ
َ َ َ َ ُ ُ ۡ َ َ َُ ا َُ َ
١٤هو ٱَّلِي جعل لكم ٱّلۡرض ذلوَّل
َۡ ۡ ل ْ ُ ُ َ َ َ َ ْ َ ۡ ُ
فٱمشوا ِِف مناكِبِها وُكوا مِن رِزقِهِۖۦ ِإَوِلهِ
َ َٓ َ َ ُ َ ُ ُّ ُ
ٱلنشور ١٥ءأمِنتم من ِِف ٱلسما ِء أن َ
ُ ُ َ َ َ َ َ ۡ ُ َۡ َ
َ
سف بِكم ٱّلۡرض فإِذا ِِه تمور ١٦ ُ َي ِ
ُۡ َ َ ٓ َ َ َ ُ َ ۡ َ
أم أمِنتم من ِِف ٱلسماءِ أن ير ِسل
َ َۡ ُ ۡ َ ا َ َ َۡ َُ َ ََۡ َ
اصباۖ فستعلمون كيف ن ِذ ِ
ير عليكم ح ِ
َۡ ۡ َ ََۡ َ َ َ َََ ۡ َ َ
١٧ولقد كذب ٱَّلِين مِن قبل ِ ِهم فكيف
لط ۡري فَ ۡو َق ُهمۡ َ ْ
كري ١٨أ َول ۡم يَ َر ۡوا إل ٱ َ َ َ َ َ َ
ِ ِ َكن ن ِ ِ
َ ٰٓ َ َٰ َ َ ۡ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ُ َ َ
سكهن إَِّل ت ويقبِضنۚ ما يم ِ صـفـ ٖ
َ
َشء ِۭ بَ ِصري ١٩أ َمنۡ َ ل ُ ُ َ ۡ َ َٰ ُ َ
كل ۡ
ٱلرحمنۚ إِنهۥ ب ِ ِ
ل َُ ُ ُ ُ ُ َ ۡ ُ َ ٞ َ َ َ
هَٰذا ٱَّلِي هو جند لكم ينصكم مِن
ُُ ۡ َ ُ َ َ َ ُ
ور ر غ ِف ِ َّل ِ إ ون ر ف
ِ َٰ ك ل ٱ ن
ِ ِ إ ِنَٰمۡح
ۚ لر ٱ ون ِ د
ٍ
َ
َۡ ُُ ُ ۡ ۡ ۡ َ َ َ َ َ ۡ ََٰ َ
٢٠أمن هذا ٱَّلِي يرزقكم إِن أمسك
ََ َ ۡ َ ُ َ َ ُّ ْ ُ ُ ل َ ُ ُ
ور ٢١أفمن ٍ ف ن و ٖ و ت ع ِف ِ وا َّل ل ب ۥ ۚ ه قز ِ ر
ََ َ ۡ َ ۡ َ َ َ ًّ ُ ۡ َ
ٰٓ
كبا لَع وج ِههِۦ أهدى أمن ٓ َٰ يم ِِش م ِ
ُۡ َ ۡ ُّ َ َٰ َ َ ًّ َ ۡ َ
يم ٢٢قل صر َٰ ٖط مست ِق ٖ يم ِِش سوِيا لَع ِ
ُ َ َ ُ َ َ َ َ
لس ۡمعَ ِي أنشأك ۡم َو َج َعل لك ُم ٱ َ ُه َو ٱَّل ٓ
ُ َ ُ ۡ َ َ ا َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ ۡ َ ۡ َ
وٱّلبصر وٱّلف ِـدة ۚ قلِيٗل ما تشكرون ٢٣ َ َٰ
َۡ َۡ ۡ ََ ُ َ ُۡ َُ َ
ۡرض ِإَوِلهِ قل هو ٱَّلِي ذرأكم ِِف ٱّل ِ
ُ َ َ ُ ُ َ َ َ َٰ َ َٰ َ ۡ َ ۡ ُۡ َ ُ َ
ُتَشون ٢٤ويقولون مَت هذا ٱلوعد إِن
ُۡ ََ ۡ ُۡ َ َ َ ُ ُ ۡ ََٰ
كنتم ص ِدق ِۡي ٢٥قل إِنما ٱلعِلم ِعند ٱّللِ
ََ َ ََُۡ َُۡ ا ٞ ُّ ٞ ۠
ََٓ َ َ َ
ِإَونما أنا ن ِذير مبِۡي ٢٦فلما رأوه زلفة
ٓ َ ۡ ُ ُ ُ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َٰ َ
ِسيـت وجوه ٱَّلِين كفروا وقِيل هذا
ُۡ َ َُۡ ۡ ۡ َ ََ ُ َ ُ ُ َ
ٱَّلِي كنتم بِهِۦ تدعون ٢٧قل أرءيتم إِن
ِح َنا َف َمن ُُيريُ َ
ِع أ ۡو َر ِ َ ّلل َو َمن مَ ِن ٱ َ ُ َ َ ۡ َ
َ َ
ِ ِ أهلك ِ
َ ۡ َ َ َ ۡ ََٰ
اب أ ِِل ٖم ٢٨ ٱلك ِف ِرين مِن عذ ٍ
َ َ َ ۡ َ َ َ َۡ َ َ َ ُ َ ۡ َ َ ُ ۡ ُ
قل هو ٱلرحمَٰن ءامنا بِهِۦ وعليهِ توُكناۖ
ُۡ ُّ َ ََٰ َ َ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ َُ
ۡي ٢٩قل فستعلمون من هو ِِف ضل ٖل مب ِ ٖ
َ َ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ ۡ َ َ َ ٓ ُ ُ ۡ َ ۡ ا ََ
أرءيتم إِن أصبح ماؤكم غورا فمن
َ ٓ ُ ۡ َ
ۡي ٣٠ َ
يأتِيكم بِماءٖ معِ ِۭ
ّٗ ۡ َ َ َّ َ ّٗ َ ٰ َّ ٰٓ َّ َ
ت زجرا ٢ ٰ
جر ِ ت صفا ١فٱلزٰـ ِ وٱلصـفـ ِ
َّ َ ٰ َ ُ ۡ َ َ ٰ ٞ ًۡ َ ٰ َّ َ
حد ت ذِكرا ٣إِن إِلهكم لو ِ ٰ
فٱتلـلِي ِ
َ
ۡرض َوما بين ُهماَۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َّ ُّ َّ
ت وٱۡل ِ ٰ ٰ
٤رب ٱلسمو ِ
َّ َ َّ َّ َّ َ ٓ َ ُّ َۡ َ َ ُّ ۡ َ َٰ
ورب ٱلمش ِر ِق ٥إِنا زينا ٱلسماء ٱدلنيا
ُ َ ۡ ّٗ َ ۡ ََ
كحفظا مِن ِ ِب ٦و ِ ب ِ ِزين ٍة ٱلكواك ِ
َّ َ َّ َّ ُ َ َ ۡ َ َ َّ َ ۡ َ
لِ م ل ٱ َلِ إ ون ع م س ي َّل ٧ د
ٖ شيط ٖ ِ
ار م ن ٰ
َ ُ َ ُ َ ۡ ُ َ َ ۡ َ ۡ
ِب ٨ ن ا ج ك ِ ِن م ون ف ذ ق ي و ۡعٰ ۡل ٱ
ٖ
ب ٩إ ََّّل َمنۡ اص ٌ َ ٞ
دحوراۖ ولهم عذاب و ِ
َ َ ۡ ُ َ َ ّٗ ُ ُ
ِ
ٞ َ ٞ َ ُ َ َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َ
خ ِطف ٱۡلطفة فأتبعهۥ ِشهاب ثاق ِب ١٠
َ ۡ َ ۡ ۡ َ ُ ۡ َ َ ُّ َ ۡ ً َ َّ ۡ َ َ ۡ َ ٓ
فٱستفت ِ ِهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا ۚٓ
َۡ َّ ُ َ ۡ َّ َ َ
ب ١١بل ٖ ِ ِۭ ز َّل ني ط
ِ ِن م م ه ٰ إِنا خلقن
َ ُ ُ َْ َ ۡ َ ََۡ َ ُ َ
جبت ويسخرون ِ ١٢إَوذا ذكِروا َّل ع ِ
َ َ ۡ َ َ ّٗ َ ۡ َ ۡ ُ َ ْ َ َۡ ُُ َ
خرون يذكرون ِ ١٣إَوذا رأوا ءاية يستس ِ
َ َ ٌ ُّ ٞ ۡ َّ َ َ ُْٓ ۡ َٰ َ ٓ
١٤وقالوا إِن هذا إَِّل ِسحر مبِني ١٥أءِذا
َ
ۡ َ َ ُ َّ ُ َ ّٗ َ َ ٰ ً َّ َ ۡ ُ ُ َ َ
مِتنا وكنا ترابا و ِعظما أءِنا لمبعوثون ١٦
َ ۡ ُ
ون ١٧قل َن َع ۡم َوأ ُ
نتمۡ َّ َ ُ َ ۡ ٓ
ََ َ َُ َ
أوءاباؤنا ٱۡلول
َ َّ َ َ َ ۡ َ َ َ ٞ َ ٰ َ ٞ َٰ ُ َ
حدة فإِذا خرون ١٨فإِنما ِِه زجرة و ِ د ِ
ون َ ١٩و َقالُوا ْ َي ٰ َو ۡيلَ َنا َهٰ َذا يَ ۡومُ ُ ۡ َ ُ ُ َ
هم ينظر
ُ ُ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َّ
ِين ٢٠هٰذا يوم ٱلفص ِل ٱَّلِي كنتم بِهِۦ ٱدل ِ
ۡ ُ ُ ْ َّ َ َ َ ُ ْ ُ َ ُ َ
تك ِذبون ۞ ٢١ٱحُشوا ٱَّلِين ظلموا
ُ ْ َ
َ ۡ َٰ َ ُ ۡ َ َ ُ َ ۡ ُ ُ َ َ
ون
وأزوجهم وما َكنوا يعبدون ٢٢مِن د ِ
َۡ َ ٰ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َّ
حي ِم ٢٣ صر ٰ ِط ٱۡل ِ ٱّللِ فٱهدوهم إَِل ِ
َ َ ُ ۡ َ َ ُ ُ ۡ َّ ُ َّ ۡ ُ ُ َ
وق ِفوهمۖ إِنهم مسـولون ٢٤ما لكم َّل
ََ َ ُ َ
تناَصون ٢٥
ََََۡ َۡ ُ ُ ََۡۡ ُ ۡ َ ۡ ُ َ
بل هم ٱۡلوم مستسلِمون ٢٦وأقبل
َ ُْٓ ََ َ َُٓ َ ۡ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َٰ
بعضهم ۡع بع ٖض يتساءلون ٢٧قالوا
َ ُ ْ َۡ َ َ ۡ
َّ ُ ۡ ُ ُ ۡ َ ُ َ
ني ٢٨قالوا إِنكم كنتم تأتوننا ع ِن ٱۡل ِم ِ
َ َ َ َ ََ َ َ َّ ۡ َ ُ ُ ْ ُ ۡ
بل لم تكونوا مؤ ِمنِني ٢٩وما َكن َلا
نت ۡم قَ ۡوماّٗ كم مِن ُس ۡل َطٰن بَ ۡل ُك ُ َ َۡ ُ
علي
ِِۭۭۖ
َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ َ ٓ َّ َ َ
طٰغِني ٣٠فحق علينا قول ربِنا ۖ إِنا
َ َّ ُ َّ ُ َ ۡ ۡ َ َ َ ُ ٓ َ َ
َّلائقون ٣١فأغ َوينٰك ۡم إنا كنا غٰوينَ
ِ ِ ِ
ُ ۡ َ ُ َ َۡ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ
َتكون ٣٣ اب مش ِ ٣٢فإِنهم يومئ ِ ٖذ ِِف ٱلعذ ِ
َ ۡ ُ َّ َ َ َ َ ۡ َ ُ ۡ
إِنا كذٰل ِك نفعل ب ِٱلمج ِرمِني ٣٤
َُّ َّ ُ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َ َ ُ ۡ َ ٓ َ َ َّ
إِنهم َكنوا إِذا قِيل لهم َّل إِلٰه إَِّل ٱّلل
َ َ ُ ُ َ َ َّ َ َ ُ ٓ ْ َۡ َ ۡ ُ َ
يستك ِِبون ٣٥ويقولون أئِنا تلارِكوا
َ ۡ َ ٓ َ َۡ ُ َّ ۡ َ َ َ َ
ءال ِهتِنا ل ِشا ِع ٖر َّمنو ِۭن ٣٦بل جاء ب ِٱۡل ِق
َّ ُ ۡ َ َ ٓ ُ ْ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ َّ َ
وصدق ٱلمرسلِني ٣٧إِنكم َّلائِقوا
َّ
ُت َز ۡو َن إَّل ماَ ُ
ََ ۡ َ ۡ َۡ َ
ِ اب ٱۡل ِۡل ِم ٣٨وما ٱلعذ ِ
َّ َ َ َّ ُ ُۡ ََُۡ َ
كنتم تعملون ٣٩إَِّل ِعباد ٱّللِ
ُ ۡ َّ ٞ ۡ
ٱل ُمخلصني ٤٠أ ْولـٰٓئك ل ُه ۡم رزق معلومٞ َ َ َ ُ َ َ ۡ ۡ
ِ ِ ِ
ٰ َّ َ َ ُ َ ۡ ُّ َ َٰ ُ َ ُ
ت
٤١فوكِه وهم مكرمون ِِ ٤٢ف جنـ ِ
َ َ َ ُّ ُ ُ ٰ َ َ َّ
ٰ
ٱَل ِعي ِم ۡ ٤٣ع ُسرٖ متقبِلِني ٤٤
َّ ۡ َ ۡ َُ ُ ََ
ني ٤٥ يطاف علي ِهم بِكأ ٖس مِن م ِع ِۭ
َ َۡٞ َ َ ٰ َّ َّ َ َ ٓ َۡ َ
بيضاء َّلة ٖ ل ِلشـ ِربِني َّ ٤٦ل فِيها غول
َ َ ُۡ ََ ُ ۡ ََۡ ُ َُ َ
وَّل هم عنها يزنفون ٤٧و ِعندهم
َ َّ ُ َّ َ ۡ ٞ َ ٞ َّ ُ َ َ
ق ٰ ِصرٰت ٱلطر ِف ِعني ٤٨كأنهن بيض ۡ
ۡ َ َ َ ۡ ُ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ٞ ُ ۡ َّ
ٰ
مكنون ٤٩فأقبل بعضهم ۡع بع ٖض
َ َ ۡ ُ ۡ ٞ ٓ َ َ َ ََ َ َُٓ َ
يتساءلون ٥٠قال قائِل مِنهم إ ِ ِّن َكن َِل
َ َ ُ ۡ َ َ ُ ُ ِ َّ َ َ ٞ َ
ق ِرين ٥١يقول أءنك ل ِمن ٱلمص ِدق ِني ٥٢ َ
َ
َ ۡ َ َ َّ ُ َ ّٗ َ َ ٰ ً َّ َ ُ َ َ ُ َ
أ ِءذا مِتنا وكنا ترابا و ِعظما أ ِءنا لم ِدينون
َ
ون ٥٤فَٱ َّطل َع فَ َر َءاهُ َ َ َ ۡ ُ ُّ َّ ُ َ َ
٥٣قال هل أنتم مطلِع
َّ َ َ َ َّ َ َ ٓ َۡ
حي ِم ٥٥قال تٱّللِ إِن كِدت ِِف سواءِ ٱۡل ِ
ُ ُ َ
لَتدِين َ ٥٦ول ۡوَّل ن ِع َمة َرّب لكنت مِنَ ُ ۡ َ َ ۡ ُ َ
ِ ِ
َّ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ
َضين ٥٧أفما َنن بِمي ِتِني ٥٨إَِّل ُ َ
ٱ ل مح ِ
َّ َ َّ َ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ۡ َ َ ََۡ
موتتنا ٱۡلول وما َنن بِمعذبِني ٥٩إِن ُ ٰ
ۡ َٰ َ ُ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ َ َٰ َ
هذا لهو ٱلفوز ٱلع ِظيم ٦٠ل ِ ِمث ِل هذا
َ َ َ َ ۡ َۡ ً ُّ ٞ َ ُ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ
ُ
فليعم ِل ٱلع ٰ ِملون ٦١أذٰل ِك خۡي نزَّل أم
َّ َ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ّٗ َ َ َ ُ َّ ُّ
وم ٦٢إِنا جعلنها ف ِتنة شجرة ٱلزق ِ
َۡ ُ ۡ َ ٞ َ َ َ َّ َ َّ
ٓ ُ
ل ِلظـل ِ ِمني ٦٣إِنها شجرة َترج ِِف أص ِل َ ٰ
َ
ۡلحيم َ ٦٤ط ۡل ُع َها َكأنَّ ُهۥ ُر ُءوسُ َۡ
ٱ ِ ِ
ون م ِۡنهاَ ُ َ ۡ ُ َ َّ ٰ َ َّ
ٓأَلِك
ني ٦٥فإِنهم ِ ٱلشي ِ
ط
ِ
ون ُ ٦٦ث َّم إ َّن ل َ ُهمۡ َ َ ُ َ َۡ ُُۡ َ
ِ فمال ِـون مِنها ٱۡلط
ُ َّ َّ َ َ ۡ َ َ َ ۡ ّٗ ۡ َ
ِيم ٦٧ثم إِن عليها لشوبا مِن َح ٖ
َّ ُ ۡ َ ۡ َ ۡ ْ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َۡ
حي ِم ٦٨إِنهم ألفوا جعهم َِلَل ٱۡل ِ مر ِ
ۡع َءاثٰرهِمَۡ َ َ
َءابَاءهم ضٓال ِني ٦٩فهم ٰٓ
ۡ ُ َ َ َ ۡ ُ َ ٓ
ِ
َ َ َ ۡ َ َّ َ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َُ َُۡ ُ َ
يهرعون ٧٠ولقد ضل قبلهم أكَث
ُّ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ ۡ
ٱۡل َّول ِني َ ٧١ولقد أ ۡر َسلنا فِيهم من ِذرينَ
ِ ِ
َ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ۡ َ َ َ َٰ َُ
٧٢فٱنظر كيف َكن ع ِقبة ٱلمنذرِين ٧٣
َ َ ۡ ُ ۡ َّ َ َ َّ
إَِّل ِعباد ٱّللِ ٱلمخل ِصني ٧٤
َ َ َ ۡ َ َ َٰ ُ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ٞ
جيبون ٧٥ ولقد نادىنا نوح فلنِعم ٱلم ِ
َۡ َ َ َّ ۡ َ ٰ ُ َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َۡ
ب ٱلع ِظي ِم ٧٦ وَنينه وأهلهۥ مِن ٱلكر ِ
ِني َ ٧٧وتَ َر ۡكناَ َو َج َع ۡل َنا ُذر َّي َت ُهۥ ُه ُم ٱ ۡۡلَاق َ
ِ
َ َٰ ٌ َ َٰ ُ َ ۡ َ َ
وح ِِف خ ِرين ٧٨سلم ۡع ن ٖ عليهِ ِِف ٱٓأۡل ِ
سنِنيَ َنزي ٱل ۡ ُمحۡ َّ َ َ ٰ َ َ ۡ َ ۡ ََٰ
ِ ٱلعل ِمني ٧٩إِنا كذل ِك ِ
َُّ َ َّ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ
٨٠إِنهۥ مِن ِعبادِنا ٱلمؤ ِمنِني ٨١ثم
َ َّ َ َ ۡ ۡ َ
أغرقنا ٱٓأۡلخ ِرين ِ۞ ٨٢إَون مِن ِشيعتِهِۦ َ َ
َ ۡ َ ُ َّ َ َ ٓ َ ۡ َ َ ۡ َ
يم ٨٤ ب سل ِ ٍ ٖ ل ق ِ ب ۥه ب ر ء ا ج ذ ِ إ ٨٣ يم ِ ه ٰ َِلبر
َ َ َُُۡ َ ۡ ََ َ ۡ َ َ
إِذ قال ِۡلبِيهِ وقو ِمهِۦ ماذا تعبدون ٨٥
ََ َ َ ُ َ َّ ُ ُ َ ّٗ ً ۡ َ
أئِفًك ءال ِهة دون ٱّللِ ت ِريدون ٨٦فما
َ َ َ َ َ ۡ َ ّٗ َ َ ُّ ُ َ ۡ َ ٰ َ
ب ٱلعل ِمني ٨٧فنظر نظرة ِِف ظنكم بِر ِ
يم َ ٨٩ف َت َول َّ ۡوا ْ َع ۡنهُوم َ ٨٨ف َقال إّن سقِ ٞ
َ َ ُ
ٱَلج ِ ُّ
ِِ
ََ َ َ َ َ ۡ َ َ َ ََ َ ۡ ُ
ٰٓ
مدب ِ ِرين ٩٠فراغ إَِل ءال ِهت ِ ِهم فقال أَّل
ُ ۡ َ ُ َ َ َ َ َ ُ َُ ۡ
تأكلون ٩١ما لكم َّل تن ِطقون ٩٢
ََۡ َ ُ ْٓ َ َ َ َ َ ۡ ۡ َ ۡ َ َۢ َۡ
ني ٩٣فأقبلوا فراغ علي ِهم َضبا ب ِٱۡل ِم ِ
َ َ َُُۡ َ َ َۡ ُ َ َ َ ۡ َ ُّ َ
حتون إِۡلهِ ي ِزفون ٩٤قال أتعبدون ما تن ِ
َ ُ ْ َ َّ ُ َ َ َ ُ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ
٩٥وٱّلل خلقكم وما تعملون ٩٦قالوا
َۡ ُ َ
ۡ ُ ْ َ ُ ُ ۡ َ ٰ ّٗ َ ُ
ۡ
حي ِم ٩٧ ٱبنوا لۥ بنينا فألقوه ِِف ٱۡل ِ
َ َ ۡ
ۡ ّٗ َ َ َ ٰ ُ ُ ۡ َ ۡ َ َ ْ َ َ ُ َ
فأرادوا بِهِۦ كيدا فجعلنهم ٱۡلسفلِني ٩٨
َ ۡ َ َ َ ٰ َ ٌ َ َ َ َ
ب ين ٩٩ر ِ وقال إ ِ ِّن ذاهِب إَِل ر ِّب سيه ِد ِ
َ َ َّ ۡ َ ٰ ُ ُ َٰ َ ٰ َّ َ ۡ َ
حني ١٠٠فبُشنه بِغل ٍم هب َِل مِن ٱلصـل ِ ِ
َنَ ُ
ع قال يٰب َّ َ َ َ ۡ َّ
يم ١٠١فلما بلغ معه ٱلس َ ُ َ َ َ َ َ َّ َ َ حل َِ
ٖ
ََۡ َ ٓ ََُۡ َ َ ُ ۡ َ َ ٰ
ََ
ٓ
إ ِ ِّن أرى ِِف ٱلمنام أ ِّن أذَبك فٱنظر ماذا ِ
ُ َ َ
ت ٱفعل ما تؤم ُر ۖ ستَ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ َ َ َ َ َ َ
جد ِّنٓ ى قال يـأب ِ ٰٓ ٰ
تر ۚٓ َ
ِ
َ َ َّ ٓ َ ۡ ََ َ ٰ َّ َ ُ َّ َ ٓ َ
ِبين ١٠٢فلما أسلما إِن شاء ٱّلل مِن ٱلصـ ِ ِ
َ َوتَ َّل ُهۥ ل ِۡل َ
جبني َ ١٠٣و َنٰ َديۡ َنٰ ُه أن يَـٰٓإبۡ َرٰهِيمُ
ِ ِ ِ
َ ۡ َ َّ ۡ َ ُّ ۡ َ ٓ َّ َ َ ٰ َ َ ۡ
١٠٤قد صدقت ٱلرءيا ۚٓ إِنا كذل ِك َن ِزي
ني ١٠٥إ َّن َهٰ َذا ل َ ُه َو ٱ ۡۡلَلَـٰٓ ُؤا ْ ٱل ۡ ُمبنيُ سن ِ َ ِ
ٱل ۡ ُمحۡ
ِ ِ
َ ١٠٦و َف َديۡ َنٰ ُه ب ِذبۡح َع ِظيم َ ١٠٧وتَ َر ۡك َنا َعلَيهِۡ
ٖ ِ ٍ
َ َ ۡ ٰٓ َ َ ٌ َ َ َ
ٰ
خ ِرين ١٠٨سلم ۡع إِبرهِيم ١٠٩ ٰ ِِف ٱٓأۡل ِ
ُ
سنِني ١١٠إنهۥ مِنَّۡ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َ َ َ
ِ ِ ح م ل ٱ ي ز
ِ َن ِك لٰ كذ
حٰقَ ُش َنٰ ُه بإ ۡس َ َ َ َّۡ َ َ َ ُۡ ۡ
ِِ ِعبادِنا ٱلمؤ ِمنِني ١١١وب
َ َ ٰ َ ۡ َ َ َۡ َ ٰ َّ َ َ ّٗ
حني ١١٢وبركنا عليهِ نبِيا مِن ٱلصـل ِ ِ
َ
س ٞن َوظال ِمٞ ۡ ُ َ َّ ُ َ َ َ ۡ ٰٓ َ َ َ
وۡع إِسحق ۚٓ ومِن ذرِيت ِ ِهما ُم ِ ٰ
َ
ۡع موَسٰ ُ َ َ َّ
سهِۦ مبِني ١١٣ولقد مننا ٰ َ َ ۡ َ َ َ ٞ ُ ۡ َ
َِلف ِ
َ
ون َ ١١٤وَن ۡينٰ ُه َما َوق ۡو َم ُه َما مِنَ َ َّ َ َ َُٰ َ
وهر
َ َ َ ۡ َ ٰ ُ ۡ َ َ ُ ْ ُُ َ ۡ َۡ ۡ
ب ٱلع ِظي ِم ١١٥ونَصنهم فًكنوا هم ٱلكر ِ
ك َتٰبَ ََ ََۡ ُ َ ۡ َ َ ۡ
ٱلغٰلِبِني ١١٦وءاتينٰهما ٱل ِ
ني َ ١١٧و َه َديۡ َنٰ ُه َما ٱلص َرٰطَ ٱل ۡ ُم ۡستَب َ
ِ ِ
خرينَ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ۡ ُ ۡ
ٱلمستقِيم ١١٨وتركنا علي ِهما ِِف ٱٓأۡل ِ ِ
َّ َ َٰ ٌ َ َٰ ُ َ ٰ َ َ ٰ ُ َ
١١٩سلم ۡع موَس وهرون ١٢٠إِنا
َّ
سنِني ١٢١إن ُه َما مِنۡ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َ َ َ
ِ ِ ح م ل ٱ ي ز
ِ َن ِك لٰ كذ
َ ۡ َّ
ِع َبادِنَا ٱل ُمؤ ِمنِني ِ ١٢٢إَون إۡلَاس ل ِمنَ
َ َ ۡ ۡ
ِ
َ َّ ُ َ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ
ٓ
ٱلمرسلِني ١٢٣إِذ قال ل ِقو ِمهِۦ أَّل تتقون ۡ
َ َۡ ُ َ َۡ َََُ َ ّٗ َ
ون أ ۡح َسنَ ١٢٤أتدعون بعٗل وتذر
ُُ َّ َ َ َّ ُ ۡ َ َ َّ َ َ ٓ َ ۡ َٰ
ٱلخل ِ ِقني ١٢٥ٱّلل ربكم ورب ءابائِكم
ُ ُ َّ ُ ۡ ُ ۡ َ ُ َ َ َ َّ َ َ َ َّ َ ۡ
ٱۡلول ِني ١٢٦فكذبوه فإِنهم لمحَضون ١٢٧
ني َ ١٢٨وتَ َر ۡك َنا َعلَيهِۡ اد ٱ َّّللِ ٱل ۡ ُم ۡخلَص َ َّ َ َ
ِ إ َِّل ِعب
َّ َ َ َ َ ٰ ٌ َ َ ٰٓ ۡ َ
خ ِرين ١٢٩سلم ۡع إِل يا ِسني ١٣٠إِنا ِِف ٱٓأۡل ِ
ُ
سنِني ١٣١إنهۥ مِنۡ َّ َ ۡ ُ ۡ ۡ َ َ َ َ
ِ ِ ح م ل ٱ ي ز
ِ َن ِك لٰ كذ
َّ ّٗ ُ َّ
ِع َبادِنَا ٱل ُمؤ ِمنِني ِ ١٣٢إَون لوطا ل ِمنَ َ ۡ ۡ
[سورة الصافات.]1-10