You are on page 1of 1

‫حزب الجاللة‬

‫لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي هللا عنه وقدس روحه‬


‫يم‬‫الر ِح ِ‬
‫من َّ‬‫الرحْ ِ‬ ‫هللا َّ‬
‫س ِم ِ‬ ‫بِ ْ‬
‫س َمعتَ ب ِه ندا َء عَبدكَ‬ ‫س َمع ندَّائي بِما َ‬ ‫اطنُ أ ْ‬‫ظا ِه ُريَا ْ بَ ِ‬ ‫آخريَا َ َّ‬ ‫يَا أ َ َّو ُل يَا ْ ِ‬
‫صرنِي بِكَ لكَ وأيِدنِي بِكَ لَكَ َوإجْ َمع بَيِني َوبِينِكَ َو ُح ْل بَيني وبي َن‬ ‫َزك َِريَّا‪،‬وا ْن ُ‬
‫غيركَ هللاُ هللاُ هللاُ (‪66‬مرة)‬ ‫َ‬
‫ت السر هُ َو أ ْنتَ َوأ ْنتَ ُه ُو‬‫س ِر الذَّات وبذَّا ِ‬ ‫سألكَ ب ِ‬ ‫يم اللَّ ُه َّم نَ ْ‬‫الر ِح ِ‬
‫من َّ‬ ‫الرحْ ِ‬
‫هللا َّ‬‫س ِم ِ‬ ‫ِب ِب ْ‬
‫هلل من عدوى وعدو هللا بمائ ِة‬ ‫عرش هللاِ‪ ،‬وب ُك ِل اس ٍم ِ‬ ‫ِ‬ ‫وبنور‬
‫ِ‬ ‫بنور هللاِ‪،‬‬
‫ِ‬ ‫إحتجبتَ‬
‫شيء‬
‫ٍ‬ ‫اَّلل ختمتُ علَى نفسي وعلي ديني وعلى كل‬ ‫ألف ال َح ْو َل والَ قُ َّوةَ إال ّ ِب َّ ِ‬
‫ي‬‫واألرض‪ ،‬وحسب ّ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬
‫أقطار السموا ِ‬ ‫َ‬ ‫المنيع الذي خت َم ب ِه‬ ‫ْ‬ ‫أعطاني ِه ربي ب َخ ِ‬
‫اتم هللا‬
‫النصير‬
‫ُ‬ ‫هللا ونع َم الوكي ُل نعم المولي ونعم‬

You might also like