You are on page 1of 21

‫مراجعة لالمتحان النهائي‬

‫ملقررعرب ‪101‬‬
‫إعداد‪ :‬أ‪ .‬إبراهيم خالد – أ‪ .‬جعفرعلي‬
‫ّ‬
‫الثانوية للبنين‬ ‫مدرسة الهداية الخليفية‬
‫حياتي‬
‫ّ‬
‫حياتي‬ ‫املوضوع‬ ‫السرية الذاتيّة‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫‪ّ -1‬‬
‫حدد ما يأتي‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌّ‬ ‫ٌ‬
‫األديب عن‬ ‫وقواعده‪ ،‬وفيه يكتب‬ ‫سردي له أصوله‬ ‫أدب‬ ‫تعريف‬
‫َ ُّ‬ ‫ً‬ ‫سيرة ذاتية‬ ‫الجنس األدبي‬
‫اقف‬
‫والعصرالذي عاش فيه‪ ،‬معتمدا على تذكراملو ِ‬ ‫ِ‬ ‫نفس ِه‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫السيرة‬ ‫ّ‬
‫ُّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫سردي يتخلله الوصف‬ ‫النمط الكتابي‬
‫التحول البارزة فيها‪.‬‬ ‫مسار حيا ِت ِه‪ ،‬ونقاط‬
‫ِ‬ ‫املؤثرة في‬
‫ِ‬ ‫الذاتية‬
‫‪ -2‬كيف كانت حال األسرة التي ينتمي إليها الكاتب؟‬
‫ينتمي الكاتب إلى أسرة مستقرة ًّ‬
‫ماديا يسودها الجو الديني‪ ،‬ومتابعة األب ألبنائه في أدائهم للصلوات وغيرها‪.‬‬
‫تبدلت؟ وضح ذلك‪.‬‬ ‫‪ -3‬هل بقيت األسرة على حالها أم ّ‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫صغيرا‪.‬‬ ‫تبدلت حالة األسرة بفعل الزمن‪ ،‬فبدأت تقل سلطة اآلباء‪ ،‬وظهرت سلطة األبناء واألمهات وأصبح البيت برملانا‬
‫‪ -4‬ما املوضوع الذي يعالجه النص ؟‬
‫إبراز إشكالية الصراع بين املاض ي والحاضر‪ ،‬وحزن الكاتب على التحول الذي طرأ على األسرة‪ ،‬فاملاض ي يتمثل في األب القائد‬
‫والقناعة والسعادة واالستقرار‪ ،‬بينما الحاضر يتمثل في تعدد السلطة في األسرة واالستبداد في الرأي وغياب السعادة‪.‬‬
‫‪ّ -5‬‬
‫حدد بنية النص‪.‬‬
‫حدوده‬ ‫ّ‬
‫عنوانه‬ ‫ما يمثله من بنية النص‬ ‫املقطع‬
‫إلى‬ ‫من‬
‫َ‬ ‫ُ ْ ُ ُ ْ َّ ُ‬
‫األس َرة املط َم ِئنة في امل ِ‬
‫اض ي‬ ‫ساطعة زاكية‬ ‫بداية النص‬ ‫وضع البداية‬ ‫املقطع األول‬
‫اهتزاز أركان األسرة‬ ‫ويوازن بين قيمتها‬ ‫وبعد‪ ،‬فما أكثر‬ ‫ّ‬
‫التحول‬ ‫سياق‬ ‫املقطع الثاني‬
‫ُ‬ ‫فتصادمت‪،‬‬
‫انه َي ُار األ ْس َرة‬
‫ِ‬ ‫نهاية النص‬ ‫وضع الختام‬ ‫املقطع الثالث‬
‫وتحاربت‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وضع البداية ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫مستوى الحكاية‬
‫سماتها‬ ‫نوعها‬ ‫الشخصية‬ ‫‪-1‬الشخصيات‬
‫متدين (مدرس‪ /‬إمام مسجد) ‪ /‬البساطة ‪/‬القناعة (محورية في سرد األحداث)‬ ‫ّ‬ ‫بارزة‬ ‫األب‬
‫ِ‬
‫شخصية ثانوية وتابعة لألب‬ ‫بارزة‬ ‫األم‬
‫يتبعون األب ويلتزمون بتعاليمه‬ ‫بارزة‬ ‫األوالد‬
‫شخصية ثانوية بسيطة تخاف من الجديد دائما مثل تبدل العملة‪.‬‬ ‫الناس (الشيوخ) بارزة‬
‫داخلي (شخصية تراقب األحداث‪ ،‬ويتبع شخصية األب)‬ ‫مضمرة‬ ‫الراوي‬
‫داللته وسماته‬ ‫املكان‬ ‫‪ -2‬املكان‬
‫الطابع الديني ‪ /‬بساطة املعيشة ‪ /‬سيطرة سلطة األب وااللتزام بتعاليمه‬ ‫البيت‬
‫الداللة على الحالة لدينية املسيطرة على املجتمع بشكل عام وعلى األسرة‬ ‫املسجد ‪ /‬الجامع ‪ /‬األزهر‬
‫بشكل خاص‬
‫ّ‬
‫الداللة على تدين األب والتزامه بالتعاليم الدينية‬ ‫املقهى‬
‫الداللة على املرحلة الزمنية التي وقعت فيها األحداث (طفولة الكاتب)‬ ‫املدرسة االبتدائية‬
‫الداللة على خوف الناس من كل جديد‬ ‫الصيارف‬
‫طفولة الكاتب (املدرسة االبتدائية)‬ ‫املاض ي البعيد‬ ‫‪ -3‬الزمان‬
‫استخدام الجنيهات الذهبية‬
‫ّ‬
‫املعجمية ‪:‬‬ ‫‪ -4‬أكمل ما يلي من الحقول‬
‫مفرداته‬ ‫الحقل املعجمي‬
‫ذهبا – عملة الورق – جنيهات الورق – اثني عشرجنيها‬ ‫يتقاض ى – ّيدخر – الصيارف – ّ‬
‫فيغيروها ً‬ ‫االقتصادي(العملة)‬
‫محدودة – بسيطة – من بيته إلى عمله – مالبسنا نظيفة – مأكلنا معتدل – ال أكل اللحم كل يوم‪.‬‬ ‫املعيش ي‬
‫الشعور الديني – يصومه – رمضان – ّ‬
‫الحج – الزكاة – الصالحين – الحديث – التفسير ‪ -‬الصلوات‬ ‫السلوك الديني‬
‫ّ‬
‫‪ . 5‬جاءت األفعال املاضية لتؤدي وظيفة السرد‪ ،‬مثل لذلك‪.‬‬
‫تندرت‪ّ .‬‬
‫وحتى األفعال املضارعة ّ‬
‫تحول معناها للماض ي حيث‬ ‫اعتمد السرد على األفعال املاضية والناقصة مثل‪ :‬كان‪ ،‬خاف‪ ،‬ظهرت‪ّ ،‬‬
‫ُسب َق ْت بما ّ‬
‫حول داللتها (كان‪/‬لم)‪.‬‬ ‫ِ‬
‫موصوف صفاته‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫‪ . 6‬ظهرت املوصوفات بشكل بارز‪ ،‬عينها مر ِجعا لكل‬
‫الصفة‬ ‫املوصوف‬
‫ّ‬
‫يمثل السلطة الوحيدة في األسرة‪ ،‬ويتبعه الجميع‪.‬‬ ‫األب‬
‫يمثل ّ‬ ‫ّ‬
‫التدين وااللتزام‪.‬‬ ‫املنزل‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫‪ . 7‬تتوزع جمل املقطع بين االسمية والفعلية‪ ،‬مثل لذلك‪ ،‬متوقفا على داللتها الوظيفية‪.‬‬
‫جزءا منها(لم نكن نعرف – أبي يؤدي الصلوات)‪ ،‬والجمل االسمية تدل على‬‫تكاملت الجمل الفعلية مع الجمل االسمية فصارت ً‬
‫الثبات ألنها ال تبدأ بفعل دال على حدث‪ ،‬فهي قد حصلت وثبتت في املاض ي‪ ،‬واألفعال الناقصة هي التي خصصت ثبات الجمل‬
‫االسمية في املاض ي‪.‬‬
‫علل ّقلة الصور ّ‬
‫الفنية في النص‪ّ.‬‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫"شممت رائحة الدين"‪ ،‬اشرح الصورة السابقة مبينا وظيفتها في الداللة‪.9 .‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.8‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٌَ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬
‫ً‬
‫أحداثا و ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الدين بال ِعط ِر الذي له را ِئحة ز ِاكية‪.‬‬ ‫شبه الكاتب ِ‬
‫اقعية‪.‬‬ ‫مرجعية‪ ،‬وينقل‬ ‫ألن النص ذو وظيفة‬ ‫وظيفتها‪ :‬بيان حالة ُّ‬
‫تدين األسرة والتزامها بالتعاليم الدينية‪.‬‬
‫وضحها‪.‬‬ ‫‪ -10‬ما الضمائر السائدة في املقطع؟ ّ‬

‫ضمير املخاطب‬ ‫ضمير املتكلم‬ ‫ضمير الغائب‬ ‫نوع الضمير‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫نعرف(نحن)‪ /‬مالبسنا(نحن)‪/‬‬ ‫يتقاض ى(هو)‪ /‬بيته‪ /‬عمله‪/‬‬


‫فتحت(أنت)‪ /‬شممت(أنت)‬ ‫مثال‬
‫مأكلنا(نحن)‬ ‫مسجده‪ /‬هو يربي أوالده‬
‫ليقطع رتابة السرد‪ ،‬ويشارك القارئ في‬ ‫يعطي السرد مصداقية‬
‫إظهارصفة ّ‬ ‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫ألنه‬ ‫كثافة‬ ‫السرد‬ ‫يعطي‬ ‫وظيفته‬
‫التدين لألسرة‪.‬‬ ‫وشفافية‬
‫ّ‬
‫التحول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ سياق‬
‫وبين داللة ذلك‪.‬‬ ‫شخصية األب‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫وضح التطور الحاصل في‬ ‫‪ّ -1‬‬
‫التطور الحاصل تراجعت شخصية األب‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫توزع سلطة األب على أفراد األسرة‪.‬‬ ‫الداللة‬
‫غير املعادلة في مجرى األحداث ؟ ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ -2‬ما العامل املؤثرالوحيد الذي ّ‬
‫وضحه‪.‬‬
‫العامل املؤثر الزمن‬
‫انتقل السرد من زمن طفولة الكاتب(املاض ي السعيد) إلى زمن الحاضر املؤلم‪.‬‬ ‫التوضيح‬
‫ّ‬
‫وضح املكان في املقطع الثاني ‪ ،‬وبين صفاته‪.‬‬‫‪ّ -3‬‬
‫ّ‬
‫ظل املكان كما هو (البيت)‪.‬‬ ‫املكان‬
‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫صفاته سابقا والحقا كانت تشيع فيه أجواء الطمأنينة في املقطع السابق ثم تحول إلى فوض ى في هذا املقطع‪.‬‬
‫‪ -4‬ما غرض الوصف في املقطع الثاني ؟ وماذا يخدم ؟‬
‫ً‬
‫(بدأت سلطة اآلباء تنهار‪ -‬أصبح البيت برملانا غير منظم)‪ ،‬وهذا الوصف يبرز املفارقة والصراع بين املاض ي والحاضر‪.‬‬
‫‪ -5‬حدد الحقل املعجمي املسيطر‪ً ،‬‬
‫مبينا مفرداته وداللته‪.‬‬
‫ّ ّ‬
‫تحل محلها سلطة األمهات – تتحكم فيه األغلبية‬ ‫سلطة اآلباء تنهار –‬
‫ّ‬ ‫– ّ‬ ‫مفرداته‬ ‫السلطة‬ ‫الحقل املعجمي‬
‫يستبد االبن – االستبداد – برملان صغير‬ ‫تستبد البنت –‬
‫عدم استقرار األسرة والحسرة في نفس الكاتب‪.‬‬ ‫داللته‬
‫وعالم ّ‬
‫يدل ؟‬ ‫ّ‬ ‫‪ -6‬ما الفعل الناقص البارز في املقطع الثاني ؟‬
‫تبدل الحال‬ ‫يدل على ّ‬ ‫ّ‬ ‫داللته‬ ‫أصبح‬ ‫الفعل الناقص‬
‫‪ -7‬ما الجمل املسيطرة في املقطع الثاني؟ وما داللتها ؟‬
‫ّ‬
‫والتبدل‪.‬‬ ‫تدل على الحركة‬ ‫الفعلية التي ّ‬ ‫ّ‬ ‫نالحظ سيطرة الجمل‬
‫‪ -8‬هل سيطر األسلوب اإلنشائي أم الخبري على املقطع؟ وملاذا؟‬
‫سيطراألسلوب الخبري‪ ،‬وذلك ألن النص سردي ويحتاج لإلخبار بدل اإلنشاء‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -9‬ما داللة التشبيه ‪ ( :‬وأصبح البيت برملانا صغيرا ) ؟‬
‫إلبراز مدى الفوض ى والصراع وتنازع السلطة‪.‬‬ ‫الداللة‬ ‫شبه الكاتب البيت بالبرملان‬ ‫ّ‬ ‫التوضيح‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وضع الختام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫للشخصيات في املقطع الثالث ؟ وما الداللة املستوحاة من ذلك؟‬ ‫ّ‬ ‫‪ -1‬ماذا حدث‬
‫الراوي‪ .‬فكان تطورها تطو ًرا ًّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫كل الشخصيات عن املقطع‪ ،‬حتى شخصية ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ماذا حدث ؟ ‪ :‬غياب ّ‬
‫سلبيا‪..‬‬
‫للس ْيطرة على ِزمام األمور‪.‬‬ ‫يدل على فقدان الجميع ّ‬ ‫الداللة‪ُّ :‬‬
‫إالم تشير‪.‬‬ ‫وبين َ‬‫‪ -2‬وردت ثالثة أفعال ماضية مسندة بضمير الغائب‪ ،‬اذكرها ّ‬

‫مسندة إلى ضمير الغائب املؤنث‬ ‫إالم أسندت ؟‬ ‫َ‬ ‫تصادمت – تحاربت – تخاصمت‬ ‫األفعال‬
‫يشير إلى مطالب كل فرد في األسرة‬ ‫َ‬
‫إالم تشير ؟‬
‫ّ‬
‫يدل على التحول السلبي في قيم العائلة‬ ‫علة كونها غائبة‬
‫مبي ًنا مفرداته وداللته‪.‬‬
‫حدد املعجم املسيطر ّ‬
‫‪ّ -3‬‬
‫تصادمت – تحاربت – تخاصمت‬ ‫مفرداته‬ ‫التنافر‬ ‫املعجم‬
‫ّ‬
‫يدل على فداحة الخسارة وغياب السعادة وانهيار األسرة‬ ‫داللته‬
‫ّ‬
‫الفعلية ؟‬ ‫تدل الجمل‬ ‫تدل الجملة االسمية‪ ،‬وعالم ّ‬ ‫‪ -4‬عالم ّ‬
‫استمرار االنهيار وثباته‬ ‫داللة الجمل االسمية‬
‫ّ‬
‫والتبدل السلبي‬ ‫الحركة‬ ‫ّ‬
‫الفعلية‬ ‫داللة الجمل‬
‫حدد النمط الغالب على النص ومؤشراته ؟‬ ‫‪ّ -5‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َُ‬ ‫ّ ّ َّ ُ ّ ّ‬ ‫َ‬
‫الزمانية‬ ‫البنية‬
‫غلب على النص النمط السردي‪ ،‬وذلك لسيطرة الجمل الخبرية‪ ،‬ولتواتر األفعال املاضية والناقصة‪ ،‬ولوجود ِ‬
‫السرد‪ ،‬من خالل النعوت املُباشرة‪ ،‬أو ّ‬ ‫مع َّ‬ ‫ً‬
‫متداخال َ‬ ‫ُ‬ ‫ََ‬ ‫والش ّ‬‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الصفات غير املباشرة‪ ،‬ومن خالل‬ ‫برز الوصف‬ ‫خصيات‪ .‬كما‬ ‫واملكانية‬
‫ُ‬
‫األفعال املضارعة‪.‬‬

‫مثال من النص‬ ‫ّ‬


‫الوصفي‬ ‫مؤشرا ت النمط‬ ‫مثال من النص‬ ‫ّ‬
‫السردي‬ ‫مؤشرا ت النمط‬
‫ّ‬
‫يصوم – يحكي – يجلس ‪ -‬يدخن‬ ‫األفعال املضارعة‬ ‫شممت – صلوا – فتحت ‪ -‬تصادمت‬ ‫األفعال املاضية‬ ‫‪1‬‬
‫ّ‬
‫االبتدائية‬ ‫وأنا في املدرسة‬ ‫الجمل االسمية‬ ‫كان – كانت ‪ -‬أصبح‬ ‫األفعال الناقصة‬ ‫‪2‬‬
‫بسيطة – نظيفة ‪ -‬الديني‬ ‫النعوت والصفات‬ ‫الراوي – الوالدين ‪ -‬األوالد‬ ‫الشخصيات‬ ‫‪3‬‬
‫رائحة الدين ساطعة‬ ‫الصور ّ‬
‫الفنية‬ ‫املاض ي‬ ‫الزمان‬ ‫‪4‬‬
‫البيت‬ ‫املكان‬ ‫‪5‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عناصر البنية الحدثية وضع البداية – سياق التحول ‪ -‬وضع الختام‬ ‫‪6‬‬
‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬
‫يرون ما ال يرى‬
‫ّ‬
‫يرون ما ال يرى‬ ‫املوضوع‬ ‫السرية الذاتيّة‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫‪ّ -1‬‬
‫حدد ما يأتي‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌّ‬ ‫ٌ‬
‫األديب عن‬ ‫وقواعده‪ ،‬وفيه يكتب‬ ‫سردي له أصوله‬ ‫أدب‬ ‫تعريف‬
‫َ ُّ‬ ‫ً‬ ‫سيرة ذاتية‬ ‫الجنس األدبي‬
‫اقف‬
‫والعصرالذي عاش فيه‪ ،‬معتمدا على تذكراملو ِ‬ ‫ِ‬ ‫نفس ِه‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫السيرة‬ ‫ّ‬
‫ُّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫سردي يتخلله الوصف‬ ‫النمط الكتابي‬
‫مسار حيا ِت ِه‪ ،‬ونقاط التحول البارزة فيها‪.‬‬
‫ِ‬ ‫املؤثرة في‬
‫ِ‬ ‫الذاتية‬
‫للنص؟‬ ‫ّ‬ ‫العامة‬ ‫ّ‬ ‫‪ -2‬ما الفكرة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عالقة الطفل الكفيف في نطاق أسرته‪ ،‬و انعكاس حادثة املائدة على حياته الشخصية‪.‬‬
‫‪ -3‬إلى من يشير ضمير الغائب املفرد املسيطر في النص؟‬
‫یشير ضمير الغائب املفرد املسیطر على النص إلى الكاتب (طه حسين)‪.‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫‪ -4‬علل‪ :‬استعمل الكاتب ضمير الغائب في حديثه عن طفولته بدال من ضمير املتكلم‪.‬‬
‫ليكون أكثر و اقعية؛ ویتحدث عن مو اقف ربما یتحرج من ذكرھا باستخدام ضمير املتكلم‪.‬‬
‫حدد بنية النص‪.‬‬ ‫‪ّ -5‬‬
‫حدوده‬ ‫ّ‬
‫عنوانه‬ ‫ما يمثله من بنية النص‬ ‫املقطع‬
‫إلى‬ ‫من‬
‫الطفل َ‬ ‫ُ ّ‬
‫بين العائلة‬ ‫ِ‬ ‫حال‬ ‫األلم والعناء‬ ‫بداية النص‬ ‫وضع البداية‬ ‫املقطع األول‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املائدة‬
‫ِ‬ ‫حادثة‬ ‫قض ى ليلته‬ ‫ولكن حادثة‬ ‫التحول‬ ‫سياق‬ ‫املقطع الثاني‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُ َ‬
‫أثر حادث ِة املا ِئد ِة على حيا ِت ِه‬ ‫نهاية النص‬ ‫من ذاك الوقت‬ ‫وضع الختام‬ ‫املقطع الثالث‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وضع البداية ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫وحدد صفاتها‪.‬‬ ‫الشخصيات الواردة في هذا املقطع‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫عين‬ ‫مستوى الحكاية ‪ّ -1‬‬
‫سماتها‬ ‫الشخصية‬ ‫الرقم‬
‫ّ‬
‫حب االستكشاف رغم العناء واأللم‪ ،‬مع اإلرادة القوية والعزيمة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الكاتب‬ ‫‪1‬‬
‫ّ‬ ‫ُّ‬ ‫ّ‬
‫التردد بين اإلهمال والرأفة‪ ،‬وبين الرقة والغلظة‪.‬‬ ‫الوالدان‬ ‫‪2‬‬
‫السخرية‪.‬‬ ‫ممزوجا بنوع من ّ‬ ‫ً‬ ‫اإلشفاق‪،‬‬ ‫اإلخوة‬ ‫‪3‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫وضح إجابتك‪.‬‬ ‫رسل في هذا املقطع؟ هل هو نفسه الشخصية الرئيسة؟ ِ‬ ‫‪ -2‬من امل ِ‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املرسل في املقطع هو الراوي‪ ،‬وهو الشخصية الرئيسة‪ ،‬وقد استعمل السارد ضمير الغائب(هو) لإلشارة إلى نفسه؛ ألنه س ْرد سيرة ذاتية‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ -3‬اشرح العالقة القائمة بين الشخصية الرئيسية والشخصيات الثانوية‪.‬‬ ‫ّ‬
‫بالنقص من خالل ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّّ‬
‫فاتهم‪.‬‬ ‫تصر ِ‬ ‫تقوم العالقة بينهم على نوع من التناقض في تعاملهم معه‪ ،‬إذ كان يشعر‬
‫َ َ‬
‫السرد‪.‬‬ ‫الزمنية في سياق ّ‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬تواتر الفعل ((كان)) في املقطع األول‪ِّ ،‬بين داللته‬
‫تواتر الفعل (كان) الناقص‪ ،‬یدل على السرد في الزمن املاض ي حیث كانت طفولة الكاتب‪.‬‬
‫َ َ َّ‬
‫التحول؟ ِّبي ْن ذلك‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫لسياق‬ ‫ً‬
‫‪ -5‬هل شك َل املقطع األول تمهيدا ِ‬
‫شعورا باألس ى والحزن ولم يستطع تفسير االختالف في معاملة األسرة له فانطوى على‬ ‫ً‬ ‫كونت لديه‬ ‫نعم؛ ألن معاملة األسرة للكاتب ّ‬
‫ممهدا لحادثة املائدة والتي تركت ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫وأحس ّ‬ ‫ّ‬
‫أثرا عميقا في نفسية الكاتب‪.‬‬ ‫أن ذلك كله يكلفه كثيرا من األلم والعناء وكان ذلك‬ ‫نفسه‪،‬‬
‫حدد الزمان واملكان ووظيفتهما‪.‬‬ ‫‪ّ -6‬‬
‫ّ‬ ‫ّ ّ‬
‫شخصيته‬ ‫محل التأثير في‬ ‫ُلي ِّبين‬ ‫وظيفته‬ ‫بيت األسرة‬ ‫املكان‬
‫َّ‬
‫ليبين أثر الحادثة الكبير على شخصي ِته‬ ‫ّ‬ ‫وظيفته‬ ‫ماض بعيد‬ ‫ُ‬
‫ِ‬ ‫يشير إلى ٍ‬ ‫الزمان‬
‫ّ‬
‫مستوى الخطاب ‪ -7‬هل الراوي داخلي أم خارجي ؟ وما أهمية ذلك ؟‬
‫ّ‬
‫داخلي‬ ‫الراوي‬ ‫ّ‬ ‫نوع الراوي‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إلعطاء املصداقية واملوضوعية لسيرته الذاتية‪.‬‬ ‫أهمية ذلك‬
‫َ‬ ‫َّ‬
‫رج ًعا إلى ك َّل موصوف صفاته‪.‬‬ ‫ُ‬
‫‪ -8‬ص ِنف الصفات الواردة في املقطع‪ ،‬م ِ‬
‫اللين والرفق مع ش يء من اإلهمال أحيانا‪.‬‬ ‫صفات ّ‬
‫األب‬
‫الرحمة والرأفة مع ش يء من اإلهمال والغلظة في أوقات أخرى‪.‬‬ ‫صفات ّ‬
‫األم‬
‫صفات اإلخوة االحتياط في حديثهم مع طه حسين ومعاملتهم له مما جعل هذا االحتياط يؤذيه وكان يجد فيه إشفاقا مختلطا باحتقار‪.‬‬
‫محبا لالكتشاف‪ّ ،‬مي اال إلى الحزن والصمت‪.‬‬ ‫صفات الراو ّي فقد كان ًّ‬
‫‪َ -9‬ح ِّد ْد أنواع الصفات الواردة في هذا املقطع (النعوت‪ ،‬األحوال ‪ ...‬إلخ)‪.‬‬
‫من النعوت املباشرة‪( :‬العدد الضخم ‪ -‬مكانا خاصا يمتاز ‪ -‬حكما صادقا ‪ -‬حزن صامت عميق)‬
‫ومن النعوت غير املباشرة‪ :‬الحال مثل (مشوبا ‪ -‬ال يتبين ذلك إال في غموض)‬
‫(العدد الضخم ‪ -‬مكانا خاصا يمتاز ‪ -‬حكما صادقا ‪ -‬حزن صامت عميق)‬ ‫النعوت املباشرة‪:‬‬
‫(مشوبا ‪ -‬ال يتبين ذلك إال في غموض)‬ ‫ومن النعوت غير املباشرة (الحال)‬
‫ْ ّ ً‬ ‫ََ‬
‫أحب مع ِلال‪.‬‬ ‫الخارجي؟ ِ‬ ‫ّ‬ ‫الداخلي أم الوصف‬ ‫ّ‬ ‫‪َ -10‬ه ْل غل َب الوصف‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الس ّن‪ُ ،‬لي ّبين لنا أثرتربيته على شخصيته وتكوينها‪.‬‬ ‫اتية وهو صغير ّ‬ ‫الذ ّ‬ ‫الداخلي‪ ،‬أل ّن الكاتب ينقل لنا سيرته‬ ‫ّ‬ ‫ركزالكاتب على الوصف‬
‫معجميان‪ ،‬بين مفرداتهما ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -11‬سيطرعلى املقطع األول حقالن‬
‫رحمة‪ ،‬ر أفة‪ ،‬لين‪ ،‬رفق‪ ،‬إشفاق‬ ‫حقل العناية‬
‫يحفظه‪ ،‬تحظرها‬ ‫االزورار‪ ،‬يؤذيه‪ ،‬ازدراء‪ِ ،‬‬ ‫حقل اإلهمال‬
‫وظيفة التناقض بينهما بيان وقوعه في الحيرة واالرتباك من تصرفاتهم‪ ،‬مما يؤدي إلى حزنه وضجره وصمته العميق‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫سرته‪.‬‬ ‫شخصية الراوي ُوأ َ‬ ‫ّ‬ ‫ظهر التباين َب ْي َن‬ ‫َْ ُ‬ ‫شاه ًدا على ّ‬ ‫تتوزع ُج َمل املقطع َب ْي َن ُم َثبتة ومنف ّية‪ْ ّ ،‬‬ ‫ّ‬
‫كل من النوعين ي ِ‬ ‫ِ‬ ‫قدم ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪-12‬‬
‫ّ‬
‫الجمل املثبتة واملنفية (يرون ما ال يرى ‪ -‬يستطيعون ما ال يستطيع ‪ -‬ينهضون من األمر ملا ال ينهض له) وتوزع الجمل بين النفي‬
‫واإلثبات يظهر االختالف بين شخصية الراوي وأسرته‪.‬‬
‫الداللية لهذه الصورة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫أبرز الوظيفة‬ ‫ّ‬ ‫ّ ْ‬ ‫ُّ‬
‫صامت عميق))‪ ،‬ح ِلل هذه الصورة إلى عناصرها األصلية‪ .‬و ِ‬ ‫‪(( -13‬ح ِزن ِ‬
‫شبه الكاتب الحزن باإلنسان الصامت‪ ،‬الداللة‪ :‬تدل على عدم قدرته على التصریح بمشاعره‪.‬‬ ‫ّ‬

‫التحول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ّ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ سياق‬


‫ُّ‬ ‫َ‬
‫كل من‪ :‬اإلخوة‪ ،‬األم‪ ،‬األب‪ ،‬الراوي‪.‬‬ ‫شخصية ّ‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫مستوى الحكاية ‪َ -1‬ب ِّي ْن أث َر الحادثة في‬
‫سماتها‬ ‫الشخصية‬ ‫الرقم‬
‫ّ ّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ً‬
‫يعرف كيف قض ى ليلته‪.‬‬ ‫حب التجر ِبة ‪ -‬لم ِ‬ ‫مألت قلبه حياء – قللت من ِ‬ ‫الكاتب‬ ‫‪1‬‬
‫األم‪ :‬أجهشت بالبكاء – األب‪ :‬العتاب الحزين‪.‬‬ ‫الوالدان‬ ‫‪2‬‬
‫حك بسخرّية واستهزاء‪.‬‬ ‫َّ‬
‫اإلغراق في الض ِ‬ ‫اإلخوة‬ ‫‪3‬‬
‫تمنى تحقيقها‪ّ .‬بيتها‪.‬‬ ‫أفص َح الراوي عن رغبة ّ‬ ‫‪َ -2‬‬
‫ٍ‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫يديه بدال من ٍيد واحدة‪.‬‬ ‫أن يأخذ اللقمة بكلتا ِ‬
‫َ َ‬
‫حال ُدون تحقيق الهدف من هذه الرغبة؟‬ ‫‪ -3‬ما الدافع في َس ْع ِي الراوي إلى تحقيق رغبته؟ وما العائق الذي‬
‫ّ‬ ‫الدافع‪ّ :‬‬
‫حب االستكشاف والتجربة الجديدة‪ .‬العائق‪ :‬إصابته بالعمى‪ ،‬وخوفه من ردود األفعال من عائلته مرة أخرى‪.‬‬
‫تفكه اإلخوة‪ِ .‬ا ُ‬ ‫َ ْ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫َََ ٌ‬
‫شرح ذلك‪.‬‬ ‫األب واأل ّم‪ ،‬واستدعت‬ ‫ٌّ‬
‫‪ -4‬تركت هذه الرغبة أثرا سلبيا في نفس الراوي‪ ،‬وكل من ِ‬
‫ًّ‬ ‫ً‬
‫والضحك من أخوته‪ ،‬في حين ّأنها كان ُم ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫قاسيا ّ‬ ‫ّ‬
‫سب ًبا لشفقة‬ ‫عرضته إلى االستهزاء‬ ‫(الطفل)‪ ،‬كما ّ‬ ‫الراوي‬ ‫شخصية ّ‬ ‫غير في‬ ‫ً‬ ‫أثرا‬‫خلفت ً‬
‫بصمت حزين‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫والديه من خالل بكاء ّأمه‪ ،‬وعتاب والده له‬
‫الختام‪ِّ .‬بي ْن ذلك‪.‬‬ ‫مهدت هذه الحادثة لوض ِع ِ‬
‫َ ْ‬ ‫‪ْ َ َّ -5‬‬
‫حیث جعلت الكاتب یتحلى بصفات الزمته مدة من الزمن‪.‬‬
‫وبين وظيفتها‪.‬‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫مستوى الخطاب‪-6‬في ِسياق َس ْر ِد األحداث في املاض ي‪ ،‬عبارة تدل على استمرار حد ٍث ما إلى الزمن‬ ‫ُّ‬
‫الحاضر‪.‬حددها ِ‬ ‫ِ‬
‫حتى اآلن‪.‬‬ ‫العبارة‪ :‬ولم ُيفار ْق ُه َّ‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫وتحدد تصرفا ِته‪.‬‬ ‫تقيد حركا ِته‪ِ ،‬‬ ‫وظيفتها‪ :‬بيان عمق التأثير للحادثة على شخصية الكاتب‪ ،‬واستمر ِار ِه معه‪ ،‬حتى صارت ِ‬
‫ّ ٌ‬
‫عي ًنا موصوفاتها‪.‬‬ ‫وم ّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ًّ‬
‫‪ -7‬عمد الراوي إلى استعمال األفعال‪ ،‬ماضية ومضارعة‪ ،‬في سبيل الوصف‪ .‬ص ِنف هذه األفعال مبينا وظائفها‪ِ ،‬‬
‫َََ‬
‫حدت ‪ -‬أجهشت – أغرقوا ‪ -‬رفعها‬ ‫مألت – ّ‬ ‫األفعال املاضية‬
‫ُ‬
‫يفارقه – يأخذها – تؤخذ – لم يعرف ‪ -‬تشرف‬ ‫األفعال املضارعة‬
‫كان لها ٌ‬ ‫التكامل بينهما إبراز تفاصيل األحداث التي َ‬ ‫ّ‬
‫دور في تبديل سياق األحداث‪ ،‬ومالزمتها له طيلة حيا ِته‪.‬‬ ‫وظيفة‬
‫أظه ْر ُهما‪.‬‬ ‫‪ -8‬في املقطع نوعان من الحوار‪ِ .‬‬
‫وظيفة الحوار‬ ‫مثاله من النص‬ ‫نوع الحوار‬
‫وتصور‬ ‫ّ‬ ‫تلقي في األحداث‪،‬‬ ‫إشراك املُ ّ‬ ‫ما الذي يمنعه‪ ...‬ال ش يء!"‬ ‫داخلي‬
‫"ما هكذا تؤخذ اللقمة يا ّ‬ ‫ّ‬
‫الحادثة‪.‬‬ ‫بني‪"..‬‬ ‫خارجي‬
‫واشر ٌح وظيفته في ّ‬ ‫َ‬ ‫حد ْده‬‫التحول‪ّ .‬‬ ‫َّ‬ ‫َ َ‬
‫السياق‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫بالغة على لحظة‬ ‫‪ -9‬في وس ِط املقطع َر ِابط ذو داللة ِ‬
‫الرابط‪ :‬ولكن ألمر ما خطرله خاطرغريب‪ ..‬الوظيفة‪ :‬للداللة على مخالفة حكم ما بعدها لحكم ما قبلها(االستدراك)‪.‬‬
‫ثم‪.‬‬ ‫كل من الروابط‪َ :‬إذ ْن‪َ ،‬ف َق ْد‪ّ ،‬‬ ‫حد ْد وظيفة ّ‬ ‫‪ّ -10‬‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫الوظيفة‬ ‫الرابط‬
‫االستنتاج‬ ‫إذن‬
‫التأكيد‬ ‫فقد‬
‫الترتيب والتراخي‬ ‫ّ‬
‫ثم‬
‫ًّ‬ ‫َ‬ ‫ست ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الفعلية َو َر َدت َ‬ ‫‪ -11‬كثير من ُ‬
‫ماذج منها ُمتو ِقفا عند داللتها‪.‬‬ ‫خرج ثالثة ن ِ‬ ‫ِ‬ ‫اسمية مركبة‪ِ .‬ا‬ ‫متض ّمنة في ُج َمل‬ ‫ّ‬ ‫الج َمل‬
‫الوظيفة‬ ‫الجمل‬
‫ّ‬
‫جمل اسمية مركبة‪ ،‬حيث جاء خبر املبتدأ في هذه الجمل جملة‬ ‫كن يشاركن‬ ‫ولكن حادثة حدت‬
‫تدل على حركية الجمل االسمية التي تفيد الثبات‪.‬‬ ‫فعلية‪ ،‬وهي ّ‬ ‫وكان يأكل‬ ‫كانت أمه تشرف‬
‫ّ‬ ‫شر َحها ُمبر ًزا ِق َ‬ ‫باشرة‪ِ .‬ا َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٌ‬
‫نفسية الراوي‪.‬‬ ‫يمة هذا التعبير وداللته على‬ ‫ِ‬ ‫عان غير ُم ِ‬ ‫عرف كيف قض ى ليلته))‪ .‬في هذه العبارة م ٍ‬ ‫‪(( -12‬لم ي ِ‬
‫أسيرا لذلك املوقف‪ ،‬وما ترتب عليه من شعوره َ‬ ‫ّ‬ ‫الشرح‪ :‬بيان عدم شعوره بالوقت في ذلك ّ‬
‫بالح َرج‪.‬‬ ‫الزمن‪ ،‬ألنه كان ً‬
‫شدة تأثير الحادثة ّ‬ ‫يؤكد ّ‬ ‫ّ‬
‫وردة فعل عائلته عليه‪.‬‬ ‫الداللة‪:‬‬
‫حياء ) ‪ ،‬وضح التصوير في العبارة السابقة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ ( -13‬مألت قلبه ً‬
‫جسما أي مادة كاملاء‪.‬‬ ‫ً‬ ‫جسم الحياء فجعل له‬ ‫شبه قلبه بالوعاء الذي ُيمأل باملاء‪ ،‬كما شبه الحياء باملاء حيث ّ‬ ‫ّ‬
‫وتصرفاته‪.‬‬ ‫وقيد حركاته ّ‬ ‫ليبين مدى إحساس الكاتب بالحياء‪ ،‬والحرج الذي أصابه‪ ،‬والزمه حتى شغل تفكيره ّ‬ ‫الداللة‪ّ :‬‬
‫مبينا غرضهما‪.‬‬ ‫‪ -14‬وردت في هذا املقطع أساليب إنشائية‪ ،‬اذكر اثنين منها ّ‬
‫الغرض‬ ‫نوعه‬ ‫األسلوب اإلنشائي‬
‫َ‬
‫النفي‬ ‫استفهام‬ ‫ما الذي يقع لو ّأنه أخذ اللقمة بكلتا يديه؟»‬
‫لفت النظر مع اإلشفاق‬ ‫النداء‬ ‫يا ّ‬
‫بني‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ وضع الختام ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫ّ‬ ‫ََ‬
‫صها‪.‬‬ ‫لخ ْ‬
‫كثيرا من الرغبات‪ِ .‬‬ ‫شخصية الراوي ً‬ ‫ّ‬ ‫مستوى الحكاية ‪ -1‬فق َد ْت‬
‫ً‬ ‫وتقيدت حركاته وصار عنده إرداة قوية حيث ّ‬ ‫اكتسب اإلشفاق والحياء‪ّ ،‬‬
‫حرم على نفسه ألوانا من الطعام لسنوات طويلة‪.‬‬
‫ص ٌل ذلك‪.‬‬ ‫‪ -2‬الراوي نفسه في املَقاطع الثالثة‪ ،‬غير ّأنه في املقطع األخير ذو سمات جديدة‪َ .‬ف ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّ‬
‫صار َح ِذ ًرا‪ ،‬يراقب حركاته وتصرفاته‪ .‬وظهر بإرادة قوية ليبعد نفسه عن السخرية والشفقة وضحك اآلخرين‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الختام؟ علل رأيك‪.‬‬ ‫ضع ِ‬ ‫‪ -3‬ما داللة حضور شخصية الراوي وحده وغياب بقية الشخصيات عن و ِ‬
‫دال على انكفائه على نفسه وشعوره بالوحدة‪.‬‬ ‫وحيدا في املقطع ٌ‬ ‫ً‬ ‫ظهور الراوي‬
‫تبدل الزمان في املقطع األخير‪ِّ .‬بين ذلك‪.‬‬ ‫‪َّ -4‬‬
‫بعيد‪ ،‬حيث توحي ُببعد وقت الحادثة التي‬ ‫وإن كان في املاض ي – ّإال َّأنه ٌ‬ ‫الزمان – ْ‬ ‫من خالل تكرار عبارة (من ذاك الوقت) تشير إلى ّ‬
‫الت ّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬
‫حول في حياته‪.‬‬ ‫بسببها تشكلت نقطة‬
‫ّ‬
‫الفقرة األخيرة؟‬ ‫مستوى الخطاب ‪ -5‬ما داللة تكرار ((من ذلك الوقت)) في ِ‬
‫ّ‬
‫الصبي‪.‬‬ ‫أهمية تلك الحادثة التي ال تنس ى‪ ،‬وأثرها الكبير في‬ ‫يدل على ّ‬ ‫هذا التعبير ّ‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫الزم الراوي منذ طفولته َب ْع َد حادثة املائدة‪.‬‬ ‫ًّ‬
‫‪ -6‬صنف حقال معجميا للصفات التي باتت ت ِ‬
‫حرم – كان يعرف – يكره ‪ -‬الرزانة‬ ‫إرادة قوية – ّ‬ ‫حقل الصفات املالزمة للكاتب‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫تحوال ً‬ ‫ّ‬
‫أن حادثة املائدة شكلت ّ‬ ‫يدل على ّ‬ ‫ّ‬
‫شخصية طه حسين‪ ،‬حيث اعتمد على‬ ‫بارزا في‬
‫ّ‬ ‫داللته‬
‫نفسه‪ ،‬وتمكن من االنطالق في املستقبل بإرادته‪.‬‬
‫ّ‬
‫النص‪.‬‬ ‫الفعلية الطاغية في ِختام‬ ‫ّ‬ ‫تحد ْث عن وظيفة ُ‬
‫الج َمل‬ ‫‪َّ -7‬‬
‫(تقيدت حركاته ‪ -‬عرف لنفسه إرادة ‪ -‬حرم على نفسه)‪ ،‬وظيفتها‪ :‬الداللة على تتابع وتالحق الصفات‬ ‫الجمل الفعلية في ختام املقطع ّ‬
‫التي اكتسبها الكاتب بعد حادثة املائدة والتي تركت بصمة في حياته‪.‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ ُ َّ‬
‫خرجها واشرحها‪.‬‬ ‫‪ -8‬في هذا املقطع األخير جملة اسمية مركبة وظيفتها التعليل‪ِ .‬است ِ‬
‫(ألنه كان يعرف أنه ال يحسن اصطناع امللعقة) جملة اسمية مركبة تعلل سبب تحريم الراوي الحساء واألرز وكل ما يؤكل باملالعق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫األدبي إلى التصوير ّ‬ ‫ُ‬
‫الفن ّي؟ ع ِلل إجابتك‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النص‬ ‫تعرف َس َب َب اف ِتقار هذا‬ ‫َ‬
‫‪ - 9‬هل ِ‬
‫ً‬
‫أحداثا و ّ‬
‫اقعية‬
‫َّ‬
‫الفنية في املقطع‪ ،‬ألنه ينقل‬‫الصور ّ‬ ‫َق ّلت ّ‬

‫مثال من النص‬ ‫مؤشرا ت الوصف‬ ‫مثال من النص‬ ‫مؤشرا ت السرد‬


‫ُ‬
‫يرضيه‪/‬يفارقه‪/‬يأكل‪/‬يحسن‬ ‫يشعر‪/‬‬ ‫األفعال املضارعة‬ ‫ّ‬
‫ت‪/‬مألت‪/‬تقيدت‬ ‫ّ‬
‫م‪/‬حد‬ ‫ّ‬
‫أحس‪/‬سمع‪/‬ع ِل‬ ‫األفعال املاضية‬ ‫‪1‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫لكن حادثة حدت‪ /‬كانت أمه تشرف‬ ‫ّ‬ ‫الجمل االسمية‬ ‫كان يشعر‪ /‬كانت ّأمه‪ /‬كان يأكل‬ ‫األفعال الناقصة‬ ‫‪2‬‬
‫ً‬ ‫ّ‬ ‫الراوي‬
‫الضخم‪ /‬صادقا‪ /‬رحمة‪ /‬هادئ وحزين‪ /‬الرزانة‬ ‫النعوت والصفات‬ ‫‪/‬األب‪/‬األم‪/‬اإلخوة‪ /‬األخوات‬ ‫الشخصيات‬ ‫‪3‬‬
‫حزن صامت‪ /‬مألت قلبه حياء‪/‬‬ ‫الصور ّ‬
‫الفنية‬ ‫املاض ي ‪ -‬البيت‬ ‫الزمان واملكان‬ ‫‪4‬‬
‫أكان هذا املكان يرضيه؟‪/‬ما الذي يقع؟‪/‬يابنيّ‬ ‫ّ‬
‫اإلنشائية‬ ‫الجمل‬ ‫يرون ما ال يرى‪/‬مألت قلبه حياء‬ ‫ّ‬
‫الخبرية‬ ‫الجمل‬ ‫‪5‬‬
‫ّ‬
‫التحول‪ -‬وضع الختام‬ ‫وضع البداية ‪-‬سياق‬ ‫ّ‬
‫الحدثية‬ ‫عناصر البنية‬ ‫‪6‬‬
‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬
‫فخر واعتزاز‬
‫ّ‬
‫فخر واعتزاز‬ ‫املوضوع‬ ‫الشعر اجلاهليّ‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫‪ّ -1‬‬
‫حدد ما يأتي‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫الجاهلية وأطولها‪ ،‬واختلف في عددها‬ ‫هي أجمل القصائد‬ ‫ّ‬
‫ّ‬ ‫قة‬ ‫معل‬ ‫الجنس األدبي‬
‫تعريف (‪ 7‬أو ‪ 10‬معلقات)‪ ،‬وقد قيل في سبب تسميتها باملعلقات‪،‬‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املعلقة ّأنها ُعلقت على أستارالكعبة أوكتبت بماء الذهب‪ ،‬أو ّأنها‬ ‫سردي مغتنى بالوصف‬ ‫النمط الكتابي‬
‫كاألعالق النفيسة‪.‬‬
‫ّ‬
‫تعددت األغراض الشعرّية في القصيدة‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬ ‫‪ّ -2‬‬
‫ّ‬
‫معي ًنا كان هو الشائع‬
‫تيبا ّ‬ ‫معلقة طرف ـ ـ ــة التي ندرسها)‪ ،‬وه ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــذا ّ‬
‫التعدد اقتض ى تر ً‬ ‫ّ‬
‫الجاهلية (ومنها‬ ‫‪ّ -‬‬
‫تتعدد األغـ ـ ـ ـ ـراض في القصيدة‬
‫الطللية (الوقوف على األطالل) ‪.2 -‬الغزل ‪. 3 -‬وصف الراحلة (الناقة أو‬ ‫ّ‬ ‫في أغلب القصائد على النحو اآلتي‪. 1 :‬البدء باملقدمة‬
‫ّ ُ‬
‫‪.‬ثم تختتم بالحكمة‪.‬‬ ‫الفرس) ‪. 4 -‬موضوع القصيدة ‪5 -‬‬
‫حدد بنية النص‪.‬‬ ‫‪ّ -3‬‬
‫ئيسية‪( :‬الوقوف على األطالل)‪.‬‬ ‫األول‪ ،‬األبيات‪ ،) 2-1( :‬الفكرة الر ّ‬ ‫املقطع ّ‬
‫ئيسية‪( :‬وصف الناقة)‪.‬‬ ‫املقطع الثاني‪ ،‬األبيات‪ ،)4-3( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ّ‬
‫الذاتي)‪.‬‬ ‫املقطع الثالث‪ ،‬األبيات‪ ،)6-5( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ئيسية‪( :‬الفخر‬
‫ئيسية‪( :‬الشكوى)‪.‬‬ ‫املقطع الرابع‪ ،‬األبيات‪ ،)8-7( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ئيسية (موقف الشاعر من الحياة واملوت)‪.‬‬ ‫املقطع الخامس‪ ،‬األبيات‪ ،) 11-9( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع األول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫األول مع التمثيل عليها من‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع ّ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫(اليد‪ ،‬تجل ِد)‬ ‫الروي والقافية ‪ ،‬املثال‪ :‬الدال املكسورة ِ‬ ‫‪ -‬وحدة الوزن (البحر) الشعري ‪ ،‬املثال‪ :‬البحر الطويل ‪- /‬وحدة حرف‬
‫اليد)‪.‬‬ ‫(ثهمد‪ِ ،‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬التصريع‪ ،‬املثال‪:‬‬
‫ّ‬
‫املعجمي‪.‬‬ ‫املعجمي ‪ -2‬حدد الكلمة املفتاحية‪ ،‬ومفردات الحقل‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ ُ ّ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬
‫مثل‬ ‫الكلمة املفتاحية ‪ :‬األطالل‪ ،‬مفرداتها‪ :‬تلوح ‪ /‬وقوفا ‪ /‬باقي الوشم ‪ /‬ظاهراليد‪ .‬والشاعر يلجأ إلى االطالل في تذكره للحبيبة ألنها ت ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬
‫تلوح في إصر ٍار على مواجهة الفناء التي حل ْت باملكان بعد أن غادروا‪.‬‬ ‫الشاعر‪ ،‬فهي ُ‬
‫ِ‬ ‫بيبة في نفس‬ ‫ذاكرة لصورة الح ِ‬
‫َ‬
‫َّ‬
‫املكان‪ ،‬لذلك فهو يحتاج‬ ‫ِ‬ ‫بسبب فقدا ِن ِه للحبيبة‪ ،‬وارتحالها عن‬ ‫ِ‬ ‫والشاعر يستدعي الصحب معه في وقوفه على االطالل‪ ،‬ألنه ُيعاني‬
‫زن واألس ى‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫َْ َ‬
‫ِملن يقف معه في مواجهة الح ِ‬
‫مبي ًنا داللة كل جملة‪.‬‬ ‫فعلية‪ّ ،‬‬ ‫اسمية وأخرى ّ‬ ‫ّ‬ ‫لتركيبي ‪ -3‬استخرج جملة‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫داللتها‬ ‫الجملة‬
‫ثبات معاناة الشاعر وعمقها‬ ‫لخولة أطالل‬ ‫الجملة االسمية‬
‫ّ‬
‫إبراز اتجاه حركة األطالل‬ ‫تلوح كباقي الوشم‬
‫الصحب ملواساة الشاعرفي مواجهة ُ‬ ‫َّ‬ ‫وجود َّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫الجملة الفعلية‬
‫الحزن واألس ى‬ ‫يقولون ‪ -‬ال تهلك – تجلد ‪ -‬وقوفا‬
‫مبرزا داللته‪.‬‬ ‫‪"-4‬تلوح كباقي الوشم في ظاهراليد"‪ ،‬هناك تقديم وتأخير في الجملة‪ّ ،‬بينه ً‬
‫قدم صفة البقاء‬ ‫تلوح في ظاهراليد كباقي الوشم) الداللة‪ :‬الشاعر ّ‬ ‫التوضيح‪ :‬أصل التركيب من دون التقديم والتأخير ( ُ‬
‫التعرف على األطالل‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫بالداللة على قوة حركة الحياة في مواجهتها للفناء ‪ ،‬وصعوبة‬ ‫الرتباطها ّ‬
‫‪ -5‬استخدم الشاعر اإلفراد لذاته وذات محبوبته‪ ،‬فما الجمع الذي قابلهما وما داللته؟‬
‫ُ‬ ‫َن ْ‬
‫فهم يطلبو ِمنه الصبر‪ .‬وفي ذلك تعظيم‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫مواساة أصحاب ِه له‪ ،‬ولذلك ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫استدع ْت‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬الشاعر(مفرد) يقابله الصحب (جمع)‪ ،‬وقد‬
‫َّ‬
‫لذات الشاعر ومعاناتها‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ ُ‬
‫بحضورها املعنوي‪ ،‬ملواجهة الفناء‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬خولة(مفرد) يقابلها األطالل (جمع)‪،‬فكأنها تعين الشاعر‬
‫وبين داللتها‪.‬‬ ‫الفنية (تلوح كباقي الوشم في ظاهراليد)‪ّ ،‬‬ ‫البالغي ‪ -6‬اشرح الصورة ّ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫للداللة على أثر َّ‬ ‫مالمح ُه‪ .‬الداللة‪ّ :‬‬ ‫ُ‬ ‫حيث ال تكاد ُ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫التوضيح‪َّ :‬‬
‫الزمن في‬ ‫تمتاز‬ ‫الوشم الذي يكون في اليد‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫زوالها‪ ،‬بباقي‬ ‫األطالل وشدة ِ‬ ‫شبه‬
‫تغييرها وتبديل معاملها‪.‬‬
‫الثاني ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ّ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الثاني مع التمثيل عليها من‬ ‫ّ‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫معبد)‬ ‫والقافية ‪ ،‬املثال‪ :‬الدال املكسورة (تغتدي‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الروي‬ ‫‪ -‬وحدة الوزن (البحر) الشعري ‪ ،‬املثال‪ :‬البحر الطويل ‪- /‬وحدة حرف‬
‫ً‬
‫‪ -‬التكرار‪ ،‬املثال‪( :‬وظيفا)‪.‬‬
‫ّ‬
‫املعجمي‪.‬‬ ‫املعجمي ‪ -2‬حدد الكلمة املفتاحية‪ ،‬ومفردات الحقل‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫الكلمة املفتاحية‪ :‬الناقة‪ ،‬مفرداتها‪ :‬ناجيات ‪ /‬عوجاء ‪ /‬مرقال ‪ /‬عتاق ‪ /‬تروح ‪ /‬تغتدي‪ .‬والناقة لم تذكر بلفظها‪ ،‬ب ْل بصفاتها‪،‬‬
‫َّ‬ ‫والحزن واألس ى‪َّ ،‬‬ ‫الهم ُ‬ ‫رمزا لألمل ومجابهة ّ‬ ‫لتعظيم شأنها باعتبارها ً‬
‫مما يعكس تعظيم صاحبها (الشاعر)‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ّ‬ ‫مثل الناقة ً‬ ‫ُ ّ‬
‫جزءا من عالقة الشاعر ببيئته في األبيات السابقة‪ .‬وضح مالمح هذه العالقة‪.‬‬ ‫‪ -3‬ت‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ًّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫تتمثل هذه العالقة في اتخاذ الشاعر ناقته صديقا وفيا في مواجهة الهم‪ ،‬وهي مناط للفخر؛ فهي تنافس النوق القوية‪ ،‬وهي سريعة‬
‫خفيفة الحركة‪ ،‬وتعكس صورتها طبيعة الحياة والبيئة في ذلك العصر‪.‬‬
‫مبي ًنا داللة كل جملة‪.‬‬ ‫فعلية‪ّ ،‬‬
‫اسمية وأخرى ّ‬ ‫ّ‬ ‫لتركيبي ‪ -4‬استخرج جملة‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫داللتها‬ ‫الجملة‬
‫جاب َه ِته‪.‬‬ ‫ورؤية الشاعر في ُم َ‬ ‫ّ‬ ‫اله َّم‪ّ ،‬‬ ‫رسخ ثبات َ‬ ‫ت ّ‬
‫ِ‬
‫ُ‬ ‫وإني ُألمض ي َّ‬
‫الهم‬
‫ّ‬
‫ِ‬ ‫الجملة االسمية‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ّ‬
‫تباطها ِبه‪.‬‬ ‫ت ِبين حركة املجابهة من خالل الناقة الر ِ‬ ‫تروح وتغتدي – أتبعت ‪ -‬تباري‬ ‫الجملة الفعلية‬
‫ّ‬
‫‪ -5‬علل‪ :‬االستغناء عن ذكر املنعوت (الناقة)‪ ،‬واالكتفاء بذكر نعوتها‪.‬‬
‫َّ‬ ‫النجاة من َّ‬ ‫ووسيلة َّ‬ ‫َ‬ ‫مثل َ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ َّ‬
‫والصحراء‪.‬‬ ‫الهم‬ ‫رمز األمل‪،‬‬ ‫ات‪ ،‬من خالل تعظيم الناقة‪ ،‬التي ت ِ‬ ‫تعظيم للذ ِ‬ ‫وفي ذلك‬
‫‪ -6‬كلمة "ناجيات" جمع مؤنث سالم للعاقل‪ ،‬فما داللة استعمالها نعتا لإلبل في البيت الرابع؟‬ ‫ً‬
‫الوفي في‬ ‫ّ‬ ‫الهم؛ فهي مثل الصديق‬ ‫الوظيفية بوصفها األمل املنشود في مجابهة ّ‬ ‫ّ‬ ‫يأتي هذا االستعمال تعز ًيزا لصورة الناقة‪ ،‬وداللتها‬
‫الشدة‪ ،‬وتعزيزصورة الناقة وتعظيمها تعزيز للذات في محاولتها النجاة من الهموم‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫أوقات‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫‪ - 7‬حدد حروف التوكيد في البيت الثالث‪ ،‬مبينا داللتها‪.‬‬ ‫ّ‬
‫الهم بناقته‪.‬‬ ‫إن ‪ +‬الم التوكيد)‪ ،‬وقد استعملها الشاعرللتأكيد على مواجهة ّ‬ ‫حروف التوكيد في البيت الثالث هي ( ّ‬

‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع الثالث ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع الثالث مع التمثيل عليها من‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الروي والقافية ‪ ،‬املثال‪ :‬الدال املكسورة (أتبلد ‪ -‬أرفد)‬ ‫‪ -‬وحدة الوزن (البحر) الشعري ‪ ،‬املثال‪ :‬البحر الطويل ‪- /‬وحدة حرف‬
‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫(خلت – ُع ُ‬‫ُ‬
‫لتلبية‬
‫ِ‬ ‫نيت)‪ ،‬وتساعد هذه الظاهرة على إبراز الذات واستعدادها‬ ‫‪ -‬التكرار‪ ،‬املثال‪( :‬أرفد – يسترفد) (لم) ‪- /‬الصدى‪:‬‬
‫ّ‬ ‫نداء َّ‬
‫النجدة‪ ،‬وهذا ما ُيسهم في تعظيم ذات الشاعر وتعزيز مكانتها‪.‬‬
‫مبي ًنا الداللة‪.‬‬ ‫حدد مفرداتهما ّ‬ ‫املعجمي ‪ -2‬سيطر على املقطع الثالث معجمان‪( :‬العطاء) و (األخذ)‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫عنيت‪ ،‬لم أكسل‪ ،‬لم أتبلد‬ ‫ويمثله الشاعر ‪ ،‬ومفرداته‪:‬‬ ‫معجم العطاء‬
‫ّ‬
‫ويمثله القبيلة‪ ،‬ومفرداته‪ :‬القوم‪ ،‬قالوا (دالة على الجماعة)‪ ،‬يسترفد)‪.‬‬ ‫معجم األخذ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬
‫القبلي عند الشاعر من خالل تلبية نداء القوم‪.‬‬ ‫وقد أسهم التعارض بين الحقلين في بيان مدى االنتماء‬ ‫الداللة‬
‫ً‬ ‫ّ‬
‫لتركيبي ‪ -3‬وردت في املقطع أساليب وصيغ مختلفة‪ ،‬وضحها مبرزا داللتها‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫مثالهما من املقطع‬ ‫األسلوب أو الصيغة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫أفادت (إذا) ّ‬
‫بأن فعلها واجب التحقق؛ فكأن الشاعر‬ ‫‪ -‬إذا القوم قالوا من فتى خلت أنني عنيت‬
‫ّ‬
‫وبأنه ّ‬ ‫ّ‬
‫متيقن من ّ‬
‫سيلبي النداء‬ ‫أن القوم سيطلبون عونه‪،‬‬ ‫‪ -‬متى يسترفد القوم أرفد‬ ‫أسلوب الشرط‬
‫من دون أدنى ّ‬
‫تردد‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النص‪ ،‬وإبراز‬ ‫وقد أسهمت هذه األساليب في تفعيل حركة‬ ‫لم أكسل – لم أتبلد – لست بحالل التالع‬ ‫النفي‬
‫ّ‬
‫املواءمة بين مطالب القبيلة ومطالب الذات الفردية‪.‬‬ ‫ْ‬
‫لكن‬ ‫االستدراك‬
‫ُ‬ ‫أسهمت في الداللة على ُّ‬ ‫ّ‬
‫تفرد تلك الذات‪ ،‬التي تكثر من‬ ‫حالل‬
‫ً‬
‫بحثا عن ّ‬ ‫صيغة املبالغة‬
‫تفردها‪.‬‬ ‫الحلول في املرتفعات؛‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع الرابع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع الرابع مع التمثيل عليها من‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫املعبد)‬ ‫(متلدي ‪ّ -‬‬ ‫والقافية ‪ ،‬املثال‪ :‬الدال املكسورة ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الروي‬ ‫‪ -‬وحدة الوزن (البحر) الشعري ‪ ،‬املثال‪ :‬البحر الطويل ‪- /‬وحدة حرف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ات و ِق َيم القبيلة‪ ،‬وذلك ً‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫‪ -‬التكرار اللفظي (أفردت إفراد) ُي ّبين َّ‬
‫الخالف ونتيج ِته‪.‬‬ ‫بناء على سب ِب ِ‬ ‫قابل بين ِق َيم الذ ِ‬ ‫الت ُ‬
‫ِ‬
‫تكلم (وما زال – تشرابي – ولذتي – وبيعي – و إنفاقي – طريفي ‪ -‬ومتلدي)‪ ،‬وقدْ‬ ‫ُ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ضمير امل‬ ‫ِ‬ ‫وتواليه مع‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬تكرار الحروف‪ ،‬حرف العطف‬
‫َّ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫دل ذلك على َّ‬ ‫َّ‬
‫ات‪.‬‬ ‫السعي الحثيث للذات (الشاعر) إلى اإلسراف املبالغ في طل ِب امللذ ِ‬
‫توزع معجم الشكوى بين السبب والنتيجة التي آلت إليها حال الشاعر‪ّ .‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫املعجمي ‪-2‬‬
‫ّ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫السبب مفرداته‪ :‬تشرابي ‪ /‬لذتي ‪ /‬إنفاقي‬
‫الداللة بيان مدى غضب القبيلة واستيائهم من إسرا ِف ِه في امللذات واللهو‪.‬‬ ‫ّ ُ‬
‫النتيجة مفرداته‪ :‬تحامتني‪ ..‬كلها ‪ /‬أفردت‬
‫لتركيبي ‪ّ -3‬بين الصيغ واألساليب املستعملة في املقطع الرابع وفق الجدول التالي‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫مثالهما من املقطع‬ ‫األسلوب أو الصيغة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إلبعاده‬‫ِ‬ ‫تعبيرا عن الشكوى َّأدت‬ ‫اعتمدها الشاعر ً‬ ‫تشرابي‬ ‫صيغة املبالغة‬
‫ّ‬
‫عن القبيلة‪.‬‬ ‫كلها‬ ‫التوكيد املعنوي‬
‫إفراد‬ ‫املفعول املطلق‬
‫ّ‬ ‫ّ ُ‬ ‫ّ‬
‫البالغي ‪ -4‬اشرح الصورة الفنية (أفردت إفراد البعير)‪ ،‬وبين داللتها‪.‬‬ ‫املستوى‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫القطيع ويطلى بالق ِطران‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫بالبعير األجرب الذي يعزل عن باقي‬ ‫ِ‬ ‫القبيلة‬
‫ِ‬ ‫التوضيح‪ :‬ش َّبه الشاعر نفسه وهو منبوذ ُمبعد عن‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫السلبية إلسرافه في امللذات)‪.‬‬ ‫ليوضح قساوة عزلته‪ ،‬وإحساس ذا ِت ِه بمرارة إقصا ِئ ِه من القبيلة‪( .‬النتيجة‬ ‫الداللة‪:‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع الخامس ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع الخامس مع التمثيل عليها من‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬
‫خلدي‪/‬يدي‪/‬الصدي)‬ ‫ُ‬
‫املكسورة(م‬ ‫والقافية‪ ،‬املثال‪:‬الدال‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الروي‬ ‫‪-‬وحدة الوزن(البحر)الشعري‪ ،‬املثال‪:‬البحر الطويل‪-/‬وحدة حرف‬
‫حددهما‪ ،‬ومثل على ّ‬ ‫ّ‬ ‫املعجمي ‪ -2‬يقوم البيت التاسع على التقابل بين موقفين متناقضين ّ‬ ‫ّ‬
‫كل موقف منهما بمثال‪.‬‬ ‫املستوى‬
‫َ‬
‫األول‪ :‬موقف الجد‪ .‬املثال‪ :‬أحضر الوغى‪ / .‬املوقف الثاني‪ :‬موقف اللهو‪ .‬املثال‪ :‬أن أشهد اللذات‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫املوقف ّ‬
‫مبرزا داللتهما‪.‬‬ ‫وضح مفرداتهما ً‬ ‫‪ -3‬سيطرعلى املقطع معجمان ‪ :‬معجم الحياة ومعجم املوت‪ّ .‬‬
‫الداللة‬ ‫مفرداته‬ ‫املعجم‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫اللذات‪ /‬مخلدي‪ /‬أبادرها‪ /‬ملكت يدي‪ّ /‬‬
‫أسهم في الداللة على محاولة الشاعر الدائمة‬ ‫يروي‪ /‬حياته‬ ‫معجم الحياة‬
‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫الوغى ‪ /‬التسطيع‪ّ /‬‬
‫إلمتاع النفس بامللذات وإصر ِاره الدائم عليها‪.‬‬ ‫الصدي‬ ‫منيتي‪/‬‬ ‫معجم املوت‬
‫لتركيبي ‪ -4‬ما داللة اآلتي‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫تدل على مناخ االنفعال املرتبط بإطار ّ‬ ‫‪ -‬غلبة الجمل الفعلية‪ّ :‬‬
‫السرد‪ ،‬وهو ما يؤكد و اقع النفس التي تعاني القسوة والعزلة‪.‬‬
‫يروي نفسه")‪ :‬ترتبط بالنزوع نحو ذلك املناخ‪.‬‬ ‫‪ -‬قلة الجمل االسمية(وردت جملة اسمية وحيدة "كريم ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ -5‬علل كثرة استعمال ضمير املتكلم في أبيات املقطع الثالثة؟ استعمال الشاعرضمير املتكلم بكثرة في املقطع ( الزاجري‪ ،‬أحضر‪،‬‬
‫الفردية في مقابل إرادة القبيلة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫أشهد‪ ،‬مخلدي‪ ،‬منيتي‪ ،‬دعني‪ ،‬أبادرها‪ )..‬يعكس رغبته في إبراز ذاته‬
‫ّ‬
‫لكل أسلوب بعبارة من األبيات‪ ،‬مبينا داللة كل أسلوب‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫وظف الشاعر أساليب النداء واالستفهام والشرط‪ّ .‬مثل ّ‬ ‫ّ‬
‫‪-6‬‬
‫الداللة‬ ‫املثال‬ ‫األسلوب‬
‫ّ‬ ‫أيهذا الز ّ‬
‫تنبيه الزاجر والالئم إلى ضرورة الكف عن زجره‪.‬‬ ‫اجري‬ ‫النداء‬
‫النفي؛ إذ ينفي قدرة الزاجر على تخليده أو إطالة أجله‬ ‫هل أنت مخلدي؟‬ ‫االستفهام‬
‫إظهار عجز الالئم عن دفع املوت أو إيقافه‬ ‫فإن كنت ال تسطيع دفع منيتي فدعني‬ ‫الشرط‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اإلنشائي في البيتين التاسع والعاشر‪ ،‬بينما هيمن األسلوب الخبري في البيت األخير‪ ،‬فما داللة ذلك؟‬ ‫ّ‬
‫البالغي ‪-7‬هيمن األسلوب‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫هيمنة اإلنشاء على الخبر في البيتين التاسع والعاشر يتناسب مع املوقف االنفعالي‪ ،‬وهو مؤشر من مؤشرات الوصف‪ ،‬مثل‬
‫النداء(أيهذا الزاجري) واالستفهام (هل أنت مخلدي) واألمر (فدعني)‪.‬‬
‫أما هيمنة الخبر في البيت األخير فيناسب سياق السرد الذي يستدعي ذكر ّ‬
‫تطوراألحداث‪.‬‬
‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات الوصف‬ ‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات السرد‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وتغتدي‪/‬تباري‪/‬تسطيع‪/‬يروي‬ ‫يقولون‪/‬تلوح‪/‬تروح‬ ‫األفعال املضارعة‬ ‫فردت‪/‬متنا‬‫أتبعت‪/‬قالوا‪/‬تحامتني‪/‬أ‬ ‫األفعال املاضية‬
‫يم ّ‬
‫الهم)‪(/‬كر ٌ‬ ‫ّ‬
‫)‪(/‬وإني ألمض ي ّ‬ ‫ٌ‬
‫يروي)‬ ‫أطالل‬ ‫(لخولة‬ ‫الجمل االسمية‬ ‫وما زال تشر ابي‪ /‬فإن كنت ال تسطيع‬ ‫األفعال الناقصة (كان وأخواتها)‬
‫ّ‬
‫د‪/‬املعبد‬ ‫ّ‬
‫مرقال‪/‬ناجيات‪/‬معب‬ ‫النعوت والصفات‬ ‫الشاعر‪ /‬خولة ‪ /‬الصحب‬ ‫الشخصيات‬
‫ُ‬ ‫الصور ّ‬
‫(تلوح كباقي الوشم)‪(/‬أفردت إفراد البعير)‬ ‫الفنية‬ ‫املاض ي ‪ /‬األطالل‬ ‫الزمان واملكان‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬
‫الزاجري)‬ ‫األمر(وقوفا‪/‬تجلد‪/‬دعني) النداء(أيهذا‬
‫الجمل اإلنشائية‬ ‫األبيات رقم (‪)11 – 8 – 6 – 4 – 3 – 1‬‬ ‫الجمل الخبر ّية‬
‫االستفهام(هل أنت مخلدي؟)‬
‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬

‫أبيات الحفظ (‪)11-5‬‬


‫أشجان شاعر‬
‫ّ‬
‫أشجان شاعر‬ ‫املوضوع‬ ‫الشعر اجلاهليّ‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫‪ّ -1‬‬
‫حدد ما يأتي‪:‬‬
‫ّ‬
‫معلقة‬ ‫الجنس األدبي‬
‫وصفي مغتنى بالسرد‬ ‫النمط الكتابي‬
‫عبر الشاعر عنه؟‬ ‫الجاهلية‪ ،‬فكيف َّ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬
‫‪ -2‬الوقوف على األطالل يكاد يكون مبدأ ثابتا في ِبناء القصيدة‬
‫لقد وقف الشاعر على األطالل ومنازل املحبوبة وطلب من صاحبيه الوقوف معه ومساعدته على البكاء‪.‬‬
‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬
‫النص؛ ِول َم؟‬ ‫الجاهلية‪ ،‬فكيف ظ َه َرذلك من خالل هذا‬ ‫المح القصيدة‬ ‫‪ -3‬االنتقال من موضوع إلى آخر م َلمح أساس ّي من م ِ‬
‫ً‬
‫تنقلت موضوعات القصيدة من غرض آلخرفكان الغزل وبكاء األطالل ثم انتقل إلى وصف الليل وأخيرا وصف فرسه وفروسيته‪.‬‬
‫وض ْح ذلك‪.‬‬ ‫النص‪ّ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫خيم َج ُّو الحزن على‬ ‫‪ُ -4‬ي ُّ‬
‫ِ‬
‫وأخيرا الليل الطويل املثقل بالهموم واألحزان‪.‬‬ ‫ً‬ ‫حبه قاتل للشاعر‪،‬‬ ‫من خالل املقدمة التي بدأت بالبكاء واالستبكاء ثم الحبيب الذي ّ‬
‫كل مقطع‪.‬‬ ‫سو ْغ هذا التقسيم ُمست ِن َدا إلى األفكار الواردة في ّ‬ ‫ئيسية‪َّ .‬‬ ‫النص ثالثة َمقاطع ر ّ‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫‪ -5‬بنية النص‪ :‬يقسم‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫قدمة الطللية والغزلية)‪.‬‬ ‫املقطع األول‪ ،‬األبيات‪ ،)7-1( :‬الفكرة الرئيسية‪( :‬امل ِ‬
‫ّ‬ ‫املقطع الثاني‪ ،‬األبيات‪ ،)11-8( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ئيسية‪( :‬وصف الليل)‪.‬‬
‫الفروسية)‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ئيسية‪( :‬الفخر القائم على‬ ‫املقطع الثالث‪ ،‬األبيات‪ ،)13,12( :‬الفكرة الر ّ‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع األول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫األول مع التمثيل عليها من‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬حدد الظواهر اإليقاعية املوجودة في املقطع ّ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫شمأل)‬ ‫(فحومل‪،‬‬ ‫الروي والقافية ‪ ،‬املثال‪ :‬الالم املكسورة‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -‬وحدة الوزن (البحر) الشعري ‪ ،‬املثال‪ :‬البحر الطويل ‪- /‬وحدة حرف‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ّ‬
‫أجملي)‬ ‫فحومل) ‪ /‬التقفية (التدل ِل‪ِ ،‬‬ ‫ِ‬ ‫(منزل‪،‬‬ ‫‪ -‬التصريع ‪ ،‬املثال‪ِ :‬‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َْ َ ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫يولد طمأنينة لصاحبه؛ ِبين ذلك من خالل دراسة‬ ‫طاغ على هذا املقطع؛ بيد أنه الحزن الذي ِ‬ ‫املستوى املعجمي ‪ -2‬مناخ الحزن ٍ‬
‫املعجمي لهذا املقطع‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الحقل‬
‫َ‬
‫بل ‪ /‬ذكرى ‪ /‬أس ى ‪ /‬دموع ‪ /‬دمع ‪ /‬عبرة)‬ ‫(نبك ‪ /‬فاضت ‪ّ /‬‬ ‫معجم الحزن‬
‫ِ‬
‫(ال تهلك ‪ /‬تجم ل ‪ /‬شفاء ‪ /‬لم يعف)‬ ‫ّ‬ ‫تصبر‬ ‫معجم ال ّ‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫البيتين (‪ 4‬و‪.)5‬‬ ‫والتجمل‪ ،‬فل ْم يستطع‪ِ .‬دل ٌل على ذلك بدراسة معجم‬ ‫ُّ‬ ‫التصبر‬‫ُّ‬ ‫الشاعر إلى‬ ‫َ‬ ‫الص ْح ُب‬ ‫‪ -3‬دعا َّ‬
‫هذا الحقل يظهر الحزن الطاغي الذي أصاب الشاعرويظهر من خالل األفعال واألسماء ثم يظهر مناخ التصبر والطمأنينة‪ ،‬وفيه‬
‫انتقال من الحزن إلى االرتياح والطمأنينة واألمل‪ ،‬حتى الدمعة أصبحت شفاء للنفس من الضيق الذي كاد أن يهلكها‪.‬‬
‫معول‪ّ /‬‬ ‫صبابة‪ّ /‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫بل دمعي)‬ ‫( شفائي‪ /‬عبرة مهراقة‪ /‬فاضت‪ /‬دموع‪/‬‬ ‫التصبر‬ ‫الكلمات الدالة على عدم قدرة الشاعر على‬
‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ ّ ّ‬ ‫هذه َّ‬
‫وبخاصة‬ ‫وكبريائها‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫جمل إنما قد كانت للحفاظ على الذات‬ ‫الدعوة للت‬ ‫التوضيح‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫مجتمع ال يسمح للرجل أن يبدي ضعفه أمام الناس‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫في‬
‫ّ‬ ‫َ َ َّ ْ ُ‬
‫الصاحب ْين‬ ‫َ‬ ‫شاركة‬ ‫وم َ‬ ‫األول في التعبير عن ُمعاناة الذات ُ‬ ‫ط القائم على الطلب في البيت ْ‬ ‫لتركيبي‪ -4‬كيف أسهم الشر‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫التماسا ملساندتهم‪َّ ،‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫َ‬
‫وكأن املشهد ال يكتمل إال بوجود األصحاب‪ .‬وهذا‬ ‫أصحاب ِه‬
‫ِ‬ ‫لها؟ ار َتبط الوقوف بالبكاء‪ ،‬وهو هنا إنما يطلب من‬
‫ّ‬
‫ما يوحي باحتياج الذات ملن يقاسمها الهموم‪ ،‬ويشاركها الحزن‪.‬‬
‫ف جدو ًال ٌّ‬ ‫ّ ٌ‬
‫ثم ِّبي ْن داللتها‬ ‫والج ْمع؛ ّ‬ ‫لكل من ص َيغ اإلفراد والتثن َية َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫‪ -5‬ص ِن‬
‫الداللة‬ ‫الصيغ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫تدل على معاناة الذات من فقد الحبيبة‪ ،‬فتستذكرها في املنزل‪ ،‬وتكون‬ ‫اإلفراد ذكرى – حبيب – محمل – دمعة – القلب – أفاطم –‬
‫شفاء‪.‬‬ ‫ً‬ ‫الدموع‬ ‫ّ‬ ‫تأمري – منزل – القلب – العين‬
‫ّ‬ ‫ُّ‬ ‫للص ْ‬ ‫قفا (تعود َّ‬
‫يدل على مساندة للذات بمشاركتها حزنها‪.‬‬ ‫وشمأل‬ ‫ِ‬ ‫جنوب‬
‫ٍ‬ ‫احبين) –‬ ‫ِ‬ ‫التثنية‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ن ْب ِك – األطالل – صحبي – دموع ‪َّ -‬‬ ‫َ‬
‫تحتاجه ذات الشاعر في مواجهة الحزن‪.‬‬ ‫عامل طمأنينة ومساندة‬ ‫تمثل‬ ‫مطيهم‬ ‫الجمع‬
‫لبالغي ‪ -6‬ما َد ْو ُر األسلوب التقر ّ‬
‫يري في تصوير األطالل في هذا املقطع؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫ّ‬
‫البالغية‪.‬‬ ‫يجعل القارئ يتمثل مسرح األحداث كأنه يراها من خالل الصور‬
‫الداللة‬ ‫الشرح‬ ‫الصور ّ‬
‫الفنية‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫شبه الرياح باإلنسان الذي ينسج التربة ً‬ ‫ّ‬
‫يدل على تعاقب األحوال واختالفها على الطلل‪.‬‬ ‫ثوبا‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬
‫يدل على شدة العشق‪،‬حتى بللت تلك الدموع حمائل سيفه‪.‬‬ ‫يمتلئ حتى يفيض‪.‬‬
‫شبه دموع العين باإلناء الذي ِ‬ ‫البيت الخامس‬
‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫البيت السابع صور القلب باإلنسان الذي يتلقى األوامر وينفذها ًّ‬
‫يدل على استبداد هذا العشق بالفارس‪.‬‬ ‫حبا وتذلال‪.‬‬
‫ّ‬
‫الثاني ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫َ ُ َْ َ‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫اإليقاعي ‪ -1‬في البيت األول من هذا املقطع تناغ ٌم بين الفكرة واإليقاع‪ِ ،‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫من خالل استخدام اإليقاع التصويري‪( :‬ليل كموج البحر)‪ ...‬تدل على تصور املعنى من خالل أصوات الحروف في الكلمة‪ ،‬وكأن‬
‫أمواج البحر املتالطمة تسبب الدوار لذات الشاعر املنهكة‪.‬‬
‫َ‬ ‫ّ َ َ‬
‫النفسية‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫مبي ًنا داللتها على حالته‬ ‫تناغم مع ذات الشاعر؛ استخر ٌج هذه الظواهر ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -2‬في البيت العاشر ظواهر إيقاعية ت‬
‫تدل على إظهار الضيق بسبب طغيان الليل ويظهر ذلك في تكرار الالم‪.‬‬ ‫التقفية (انجل‪ ،‬أمثل) ‪ /‬التكرار (أال‪ ،‬أال) ‪ ،‬الداللة‪ّ :‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ْ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫الهموم وفسحة األمل)) ِ‬ ‫ِ‬ ‫املستوى املعجمي ‪ -3‬الليل هو الكلمة املفتاح‪ ،‬لحقل معجمي هو (( ِثقل‬
‫انجل‪ /‬الهموم‪ /‬نجومه‪ /‬وليل‪ /‬كموج البحر‪ /‬أرخى سدوله‪.‬‬ ‫الكلمة املفتاحية‪ :‬الليل‪ ،‬مفرداتها‪ :‬نجومه‪ /‬يبتلي‪ /‬همومه‪ /‬أال ِ‬
‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ات من شدة الهموم فيه‪.‬‬ ‫يل على صدر الشاعر‪ ،‬ويوضح معاناة الذ ِ‬ ‫داللتها‪ :‬وهذا املعجم يكشف ثقل الل ِ‬
‫والفعلية في التعبير عن صورة الذات في هذا املقطع؟‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫االسمية‬ ‫الج َمل‬ ‫التكامل َب ْي َن ُ‬ ‫ُ‬ ‫التركيبي ‪ -4‬كيف يبدو لك‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الجمل االسمية تعرض لهيئة الحدث‪ ،‬فتأتي الجمل الفعلية لتجسد حركته‪.‬‬
‫الداللة‬ ‫مثال‬ ‫النوع‬
‫للداللة على الديمومة والثبات‪.‬‬
‫وليل كموج البحر‬ ‫الجمل االسمية‬
‫ّ‬
‫والتبدل‪.‬‬ ‫ّ‬
‫الحركية‬ ‫للداللة على‬
‫فقلت له‬ ‫الجمل الفعلية‬
‫النص‪ّ ،‬‬ ‫َ‬
‫وض ْح ذلك‪.‬‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫رمز إلى ُمناخ رومنس ّي لطيف تأنس إليه الذات‪ ،‬بخالف صورة الليل في هذا‬ ‫بالغي ‪ -5‬الليل‪ ،‬عادة‪َ ،‬ي ُ‬ ‫املستوى ال ّ‬
‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫ٌّ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫الليل هنا مليء بالهموم‪ٌ ،‬‬
‫وطأة الليل‪ ،‬وثق ِل ِه على ذات الشاعر‪.‬‬
‫الحركة‪ ،‬ال يريد أن ينجلي‪ ،‬والصور في مجمو ِعها دالة على ِ‬ ‫ِ‬ ‫بطيء‬ ‫ثقيل‪،‬‬
‫ُ ٌ‬ ‫‪ -6‬كيف ترى َت َّ‬
‫بصورة الذات‪.‬‬‫ِ‬ ‫واإلنشاء في هذا املقطع؟ أرُبط داللته‬ ‫ِ‬ ‫الخبر‬
‫ِ‬ ‫وز َع‬
‫الداللة‬ ‫مثال‬ ‫النوع‬
‫ت ّبين حركة الليل البطيئة ً‬ ‫ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫الجمل الخبرية البيتان ‪8‬و‪ 9‬مثال‪ :‬أرخى سدوله ‪ -‬تمطى ُ‬
‫رمزا للهموم الثقيلة‬ ‫ِ‬ ‫أعجازا‬ ‫بص ِلب ِه ‪ -‬أردف‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الليل (نداء) – ْ‬ ‫ُّ ّ‬ ‫ّ‬
‫إظهار انفعال الشاعر‪ ،‬واضطراباته إزاء تباطؤ الليل‬ ‫انج ِل (أمر)‬ ‫البيتان‪10‬و‪ 11‬مثال‪ :‬أيها‬ ‫اإلنشائية‬ ‫الجمل‬
‫وبين داللتها‪.‬‬ ‫الفنية الواردة في األبيات التالية‪ّ ،‬‬ ‫‪- 7‬اشرح الصور ّ‬

‫الداللة‬ ‫الشرح‬ ‫الصور ّ‬


‫الفنية‬
‫ّ‬ ‫هذه الصور ّ‬ ‫حاصر ُه من ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬
‫تدل على ثقل الليل‬ ‫كل مكان‪.‬‬‫ِ‬ ‫حر الذي‬
‫بموج الب ِ‬ ‫شبه حركة الليل البطيء ِ‬ ‫البيت ‪8‬‬
‫على ذات الشاعر‪ّ ،‬‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫وشدة معاناته‬ ‫حتى يخنق ُه ويثقله‪.‬‬ ‫ويمتد ّ‬‫ُّ‬ ‫صدر ِه‪،‬‬ ‫ً‬
‫خم الذي يرزح جاثما على ِ‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬
‫شبه الليل بالجمل الض ِ‬
‫ّ‬ ‫البيت ‪9‬‬
‫من طوله وثباته وظلمته‪.‬‬ ‫هم الشاعر بسبب ثبات الليل‪.‬‬ ‫صور النجوم وقد ُربطت بحبل في جبل يذبل‪ ،‬مما يؤكد ّ‬ ‫ّ‬ ‫البيت ‪11‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع الثالث ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫جس َدت؟‬ ‫الصلة؟ وكيف َت َّ‬ ‫اإليقاعي في البيت الثاني صلة وثيقة بمضمون البيت األول؛ ما هذه ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫للبعد‬ ‫اإليقاعي ‪ُ -1‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫إيقاعية في هذا املقطع مثل ظاهرة التناغم الصوتي من خالل تكرار امليم والراء والباء‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬توجد ظواهر‬
‫ّ‬
‫مفر)(مقبل‪-‬مدبر)‪ ،‬الداللة‪ :‬تكشف عن صورة الحصان وقوته‪ ،‬حيث يندمج مع ذات الشاعر ّ‬ ‫ّ‬ ‫(مكر‪ّ -‬‬ ‫ّ‬
‫ويقويها‪.‬‬ ‫‪-‬وظاهرة التضاد‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫َُ‬ ‫َُ‬ ‫َ ُ ُ َ َْ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫بصورة الذات؟‬ ‫ِ‬ ‫املعجمي الذي يدور حوله هذا املقطع‪ ،‬ما أبرزعناصره؛ وما ِصلته‬ ‫املعجمي ‪ -2‬الفروسية هي الحقل‬
‫مكر– ّ‬
‫مفر – مقبل ‪ -‬مدبر‬ ‫وقد أغتدي – بمنجرد ‪-‬قيد األوابد – هيكل – ّ‬ ‫ّ‬
‫فروسية‬ ‫معجم ال‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يعظم الشاعر من ذاته من خالل إظهار قدرته وفروسيته‪ ،‬حيث أنه ٌ‬
‫قادر على ترويض هذا الفرس الضخم القوي السريع‪.‬‬ ‫الداللة‬
‫َ‬ ‫َّ ْ‬ ‫ْ‬
‫بادية في هذا املقطع؛ ما ِصل ُتها بالكالم على الذات‬
‫لتركيبي ‪ -3‬االستغناء عن ِذك ِراملنعوت واإلبقاء على النعت‪ ،‬ظاهرة ِ‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫ّ‬
‫يعد رمز األمل واملجابهة‪ ،‬وهذا ما يزيد من تعظيم الشاعر‪ ،‬وهذا األمر ما يوحي ّ‬ ‫وأحوالها؟ زيادة تعظيم الحصان الذي ّ‬
‫بقوة صلة‬
‫ّ ّ‬ ‫تعبيرا عن ّ‬
‫الفارس بالفرس‪ ،‬التي جاءت ً‬
‫القوة واملراس والتمكن‪.‬‬
‫وض ًحا صلتها ُ‬‫تحركة؛ ّبي ْن عناصر هذه الصورة ُم ّ‬ ‫ُ ّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫بعنفوان الذات‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫املستوى البالغي ‪ -4‬هذا املقطع يقوم أساسا على صورة م ِ‬
‫ّ‬
‫بصخرة‬
‫ٍ‬ ‫شب ُهه‬ ‫شدة سرعته‪ّ ،‬‬
‫حتى َّ‬ ‫ويفر‪ُ ،‬ويقبل ويدبر في آن واحد‪ ،‬وهذا داللة على ّ‬
‫ٍ‬ ‫يكر ّ‬‫فرس ِه القو ّي فهو ّ‬ ‫ّ ُ َ‬
‫ألقى الشاعرعدة صو ٍر على ِ‬
‫ّ‬ ‫تكاد تراها ّ‬ ‫عظيمة تسقط من مكان عال فال ُ‬
‫لشدة سرعتها‪ .‬ومن هنا تبرز صورة اندماج الذات (الفارس) مع الفرس في مجابهة‬ ‫ٍ ٍ‬
‫ّ‬
‫الذات ّ‬
‫قوية صلبة في احتمالها الهموم واأللم‪.‬‬ ‫الفناء‪ ،‬وإبقاء‬
‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات الوصف‬ ‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات السرد‬
‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫‪/‬أرخى‪/‬قلت ّ‬ ‫ّ‬
‫نبك‪/‬يعف‪ /‬يقولون‪/‬تأمري‪ /‬يفعل‪/‬يبتلي‪/‬أغتدي‬ ‫ِ‬ ‫األفعال املضارعة‬ ‫‪/‬شدت‪/‬حطه‬ ‫نسجتها‪/‬فاضت‪/‬بل‬ ‫األفعال املاضية‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وإن شفائي عبرة‪ /‬وليل كموج البحر‪/‬كأن نجومه‬ ‫الجمل االسمية‬ ‫كنت أزمعت‬
‫وإن ِ‬ ‫األفعال الناقصة‬
‫ً‬
‫النعوت والصفات حبيب‪/‬مهر اقة‪/‬أس ى‪/‬صبابة‪/‬الهموم‪/‬الطويل‪/‬منجرد‪/‬هيكل‬ ‫الشاعر ‪ /‬فاطم‪/‬الصحب‬ ‫الشخصيات‬
‫(نسجتها‪()..‬البيت‪ّ 5‬‬
‫)(حبك قاتلي)(وليل كموج‬ ‫املاض ي (ليل‪/‬صبح‪/‬أغتدي) – املنزل‪/‬الدخول‪ /‬حومل ‪/‬‬
‫الصور ّ‬
‫الفنية‬ ‫الزمان واملكان‬
‫البحر)(البيت‪( )9‬البيت‪( )11‬كجلمود صخر)‬ ‫سقط اللوى ‪ /‬توضح ‪ /‬املقراة‬
‫األمر(قفا‪/‬أجملي‪/‬انجل) النهي(ال تهلك) االستفهام(هل عند‬
‫ِ‬ ‫ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الجمل اإلنشائية‬ ‫األبيات رقم (‪)12 – 9- 8 - 5–3‬‬ ‫الخبرية‬ ‫الجمل‬
‫ك‪..‬؟)النداء(أفاطم‪/‬أيها الليل‪/‬فيا لك)‬‫دارس؟‪/‬أغر‬ ‫رسم‬
‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬

‫أبيات الحفظ (‪)11-6‬‬


‫في وداع السيدة الخضراء‬
‫ّ‬
‫يف وداع السيّدة اخلضراء‬ ‫املوضوع‬ ‫عالقة الذات باملكان‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫‪ّ -1‬‬
‫حدد ما يأتي‪:‬‬
‫تعريف ال يعتمد البيت وحدة في بناء القصيدة بل يعتمد على‬ ‫شعر التفعيلة ‪ /‬شعر ّ‬
‫حر‪ /‬شعرحديث‬ ‫الجنس األدبي‬
‫شعر نظام السطر الشعري الذي تتكررفيه تفعيلة أو‬
‫التفعيلة تفعيلتان من بحرما غيرملتزم بعدد محدد من التفاعيل‪،‬‬ ‫وصفي حواري‬ ‫النمط الكتابي‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫فكرة محورّية‪ ،‬فما هي؟‬ ‫ّ‬
‫‪ -2‬يشير عنوان النص إلى ٍ‬
‫ّ‬ ‫تباطها بتاريخ املجتمع البحر ّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ّ ّ‬
‫العمرانية على‬ ‫يني‪ ،‬وترا ِثه‪ ،‬وشعوره بخطر الحركة‬ ‫يدور النص حول العالقة بين النخلة في ِ‬
‫موطنها وار ِ‬
‫النخلة ّ‬ ‫ّ‬
‫القيمة‪.‬‬ ‫مكانة‬
‫بم توصف البحرين‪ ،‬فيما يخص عدد النخيل فيها؟‬ ‫‪َ -3‬‬
‫توصف البحرين فيما مض ى بأنها بلد املليون نخلة‪.‬‬
‫ّ‬
‫تمتد إليها يد املدنية الحديثة بعد؟‬ ‫‪ -4‬ملاذا يخاطب الشاعر النخلة التي لم ّ‬
‫خشية أن يصيبها ما أصاب أخواتها من فناء ودمار‪.‬‬
‫‪ -5‬ما عالقة النخلة بالبحر في وجدان البحريني؟‬
‫طيبات البحر وتمور النخيل‪ ،‬فصار عند البحريني عالقة ّ‬ ‫حالال من ّ‬ ‫ً ً‬
‫محبة معهما‪.‬‬ ‫كالهما يمنح اإلنسان رزقا‬
‫النص‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫حدد بنية‬ ‫‪ّ -6‬‬
‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫املقطع ّ‬
‫الوجدان)‪.‬‬ ‫الحاضرة)‪ ،‬الفكرة الرئيسية‪( :‬غياب النخلة و اقعا ولكنها حاضرة في ِ‬ ‫ِ‬ ‫األول‪ ،‬العنوان‪( :‬النخلة الغائبة‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫رشها‪،‬‬ ‫حضور النخلة في الطبيعة)‪ ،‬الفكرة الرئيسية‪( :‬النخلة في هذا املقطع مليكة جالسة على ع ِ‬ ‫ِ‬ ‫املقطع الثاني‪ ،‬العنوان‪( :‬قؤة‬
‫والحنان)‪.‬‬ ‫إملح ّبة َ‬ ‫قدم إليها فروض َ‬ ‫ُت َّ‬
‫جرى للبيئة)‪.‬‬ ‫حد تعبيره‪ ،‬عن إيضاح ما َ‬ ‫ئيسية‪َ ( :‬يعجز لسان الشاعر‪ ،‬على ّ‬ ‫ستقب ٌل بال نخيل)‪ ،‬الفكرة الر ّ‬ ‫املقطع الثالث‪ ،‬العنوان‪ُ ( :‬م َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع األول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫اإليقاعي ‪ -1‬ما التفعيلة األساسية التي بني عليها املقطع؟ وما داللتها؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬
‫‪ -‬التفعيلة األساسية هي (فاعالتن) وردت ‪ 20‬مرة‪ ،‬وتمثل اإليقاع البطيء ‪ .‬داللتها‪ :‬تعكس حزن الشاعر لغياب النخلة‪.‬‬
‫تعبر عن فرح الشاعر بحضور النخلة‪.‬‬ ‫‪ -‬ووردت تفعيلة (فعالتن) ‪ 11‬مرة‪ ،‬وتمثل اإليقاع السريع‪ .‬داللتها‪ّ :‬‬
‫يعبر عن اضطراب الشاعر وقلقه من زوال النخلة‪.‬‬ ‫‪ -‬وتكرارتفعيلتين مختلفتين ّ‬
‫ملعجمي ‪ -2‬ما املعجم املسيطر على املقطع؟ وما داللته؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫مفرداته‬ ‫املعجم‬
‫وتفوق الغياب على الحضور‪.‬‬ ‫الغياب يغرقك – يمحو – ذكرى – كنت كثرة مفردات معجم الغياب تدل على قوة هذا املعجم‪ّ ،‬‬
‫مفردة واحدة فقط في معجم الحضور‪ ،‬تدل على ضعف حضور النخلة‪.‬‬ ‫تبقين‬ ‫الحضور‬
‫يبين عالقة العشق بين البحر والنخلة وارتباطهما باإلنسان البحريني وكأنه ابن لهما‬ ‫حبا –‬ ‫يذوب‪ -‬يجثو كليما – ًّ‬
‫البحر‬
‫يصعب عليه فراق أحدهما‪.‬‬ ‫يغسل ‪ -‬يرحل‬
‫لتركيبي ‪ -3‬استخدم الشاعر ظواهرتركيبية مختلفة كأداة الشرط الظرفية والفعل الناقص‪ ،‬فما داللة ذلك؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫ّ‬
‫التركيبية‬ ‫الظاهرة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يدل على أن الغياب أقوى على النخلة‬ ‫استخدم الشاعرأداة الشرط الظرفية (عندما) متبوعة بأفعال مضارعة‪ ،‬حيث ارتبطت‬
‫ضارعين ّدال على الغياب(يغرق‪ ،‬ويمحو)‪ ،‬وفعل ثالث ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫من حضورها‪ ،‬وبقاؤها ضعيف‪.‬‬ ‫دل على الحضور(تبقين)‪.‬‬ ‫بفعل ْين ُم‬
‫يدل على زوال األفعال التي ارتبطت بها‪،‬‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫وترمز إلى ماض ي النخلة العريق والجميل‬ ‫الناقص(كنت) متبوع بأفعال مضارعة مثل (يذوب‪-‬يغسل‪-‬يرحل)‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫الفعل‬
‫الوقت نفسه حيث كانت كاألم للبحر‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫في‬
‫وبين وظيفته في إبراز املعنى‪.‬‬ ‫املستوى البالغ ّي ‪ -4‬استخدم الشاعر التضاد في هذا املقطع‪ ،‬استخرجه ّ‬
‫التضاد‪( :‬يمحو‪x‬تبقين)‪ .‬وظيفته‪ :‬إبراز املعنى وتوضيحه‪ ،‬وهو التحول السلبي الذي حدث للنخلة وحزن الشاعر بذلك‪.‬‬
‫تعددت الصور الخيالية في النص‪ ،‬وهي من سمات الشعر الحر‪ ،‬استخرجها مع بيان الداللة‪.‬‬ ‫‪ّ -5‬‬

‫الداللة‬ ‫توضيح الصورة‬ ‫الخيالية على نوعين‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫الصورة‬


‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫والتصويران يدالن على‬ ‫شبه النخلة بالعرق الضعيف في التراب‪ُ ،‬لي ِبين أثرالغياب‬ ‫(تبقين عرقا واهنا ‪ّ -‬‬
‫للزوال واملوت‪ .‬إحساس اإلنسان البحر ّ‬ ‫بالذكرى الباقية‪ُ ،‬لي ّبين مقاومتها ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪ّ -‬‬
‫يني‬ ‫ِ‬ ‫شبه النخلة‬ ‫ذكرى حياة)‬ ‫(‪)1‬‬
‫ّ‬ ‫ُ ّ‬ ‫ّ‬
‫بخسارته لبيئته ومكانه األصيل‬ ‫‪ -‬شبه النخلة باألم التي تمثل ربة البيت‪ ،‬وهذا ما يوحي‬ ‫(كنت امرأة‬ ‫ِ‬ ‫التصوير‬
‫ّ‬
‫العمراني‪.‬‬ ‫ّ‬
‫أمام هذا املد‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬
‫بترابط النخلة والبحر‪ ،‬حيث يجعلهما كاألبوين للبيئة‪.‬‬ ‫البحر)‬
‫ًّ ّ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫وهذا ما يوحي ضمنيا بالتعبير‬ ‫صاحب الذكرى‪ ،‬التي‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬جعل النخلة كاإلنسان املخاطب‬ ‫(يمحو ذكرك‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يمحوها ويزيلها (األسفلت) وهذا تشخيص للنخلة ولألسفلت‪ .‬عن مدى التغير والزوال الذي‬ ‫األسفلت)‬ ‫(‪)2‬‬
‫طرأ على بيئة البحرين‬ ‫‪ -‬تشخيص البحر باإلنسان العاشق الذي يعاني من غياب‬ ‫(يذوب‪-‬يجثو‪-‬‬ ‫التشخيص‬
‫النخلة وتالشيها‪ ،‬وهي التي كانت تعطف عليه وهذا ما يعكس والعالقة الجميلة في أجزائها‪.‬‬ ‫ّ‬
‫يغسل‪-‬يرحل‬
‫عمق االرتباط البيئي بينهما‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫البحر)‬
‫الثاني ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬‫ّ‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع‬
‫اإليقاعي ‪ -1‬ما التفعيلة األساسية التي بني عليها املقطع؟ وما داللة ذلك؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬
‫‪ -‬التفعيلة األساسية هي (فاعالتن) وتمثل اإليقاع البطيء‪ .‬داللتها‪ :‬تعكس حزن الشاعر لغياب النخلة‪.‬‬
‫تعبر عن فرح الشاعر بحضور النخلة‪.‬‬ ‫‪ -‬تفعيلة (فعالتن) تمثل اإليقاع السريع‪ .‬داللتها‪ّ :‬‬
‫تطورالفت في هذا املقطع حيث تساوى حضور التفعيلتين يعني تساوي الفرح والحزن‪ ،‬حيث جاءت كل منهما خمس مرات‪،‬‬ ‫حدث ّ‬
‫تغزل الشاعربالنخلة وحبه لها‪.‬‬ ‫يدل على حضور النخلة القوي في الصحراء رغم املصاعب‪ ،‬وهذا بمثابة ّ‬ ‫وهذا ّ‬
‫املعجمي ‪ -2‬ما املعجم الغالب على املقطع؟ وما داللته؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫املعجم الغالب هو معجم الحضور‪ ،‬وألفاظه ( فرعاء ‪ -‬ثابت)‪.‬‬
‫بعيدا عن املدنية واألسفلت وكأن الشاعريريد الهرب بالنخلة من هذا العالم‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫الداللة‪ :‬يدل على قوة حضور النخلة في الطبيعة ً‬
‫لتركيبي ‪ -3‬استخدم الشاعر ظواهر تركيبية مختلفة كالظرف املكاني (حيثما) وتنكير االسم (فالة) ‪ ،‬فما داللة ذلك؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫أي صحراء على وجه األرض‪.‬‬ ‫ليبين امتداد النخلة في ّ‬ ‫‪ -‬استخدم الشاعرظرف املكان (حيثما) ّ‬
‫املكان اآلمن ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪ -‬وردت (فالة) نكرة للتعميم واإلشارة إلى مكانة َّ‬
‫بعيدا عن‬ ‫النخلة بحضورها القو ّي في مكانها‪ .‬حيث تمثل "الفالة"‬ ‫ِ‬
‫ّ‬
‫العمراني‪.‬‬ ‫املدينة وزحف ّ‬
‫املد‬
‫املستوى البالغ ّي ‪ -4‬ظهر التشخيص في املقطع من خالل الصور البالغية‪ ،‬استخرجها مع بيان الداللة‪.‬‬
‫الداللة‬ ‫توضيح الصورة‬ ‫الفنية‬ ‫الصور ّ‬
‫َ‬ ‫َُ‬
‫ُلي ِّبين أصالتها وعمق تاريخها‪.‬‬ ‫خاطبت ُه ِبه‪.‬‬ ‫أصل ُيمكن ُم‬ ‫ٌ‬ ‫باإلنسان الذي ُله‬‫ِ‬ ‫شبه النخلة‬ ‫ّ‬ ‫ثابت أصلك فرعاء‬
‫ّ‬ ‫تشخيص لجملة من عناصر الطبيعة‪ ،‬حيث يرسل البحر ّ‬ ‫ّ‬
‫ليدل على قداستها ومكانتها‬ ‫والنهر‬ ‫سالم البحر والنهر‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬
‫املهمة في الطبيعة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫وتحي َيتهم من خالل رذاذ الغيم رسوال للنخلة‪.‬‬ ‫والكواكب سالمهم ّ‬
‫ِ‬ ‫وأجرام السماء‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ املقطع الثالث ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‬
‫اإليقاعي ‪ -1‬ما التفعيلة التي بنى عليها الشاعر هذا املقطع؟ وما داللتها؟‬ ‫ّ‬ ‫املستوى‬
‫ّ‬
‫‪ -‬جاءت تفعيلة (فاعالتن) ‪ 23‬مرة‪ ،‬وتمثل اإليقاع البطيء‪ .‬داللتها‪ :‬تعكس حزن الشاعرلغياب النخلة‪.‬‬
‫تعبر عن فرح الشاعر بحضور النخلة‪.‬‬ ‫‪ -‬ووردت تفعيلة (فعالتن) ‪12‬مرة‪ ،‬وتمثل اإليقاع السريع‪ .‬داللتها‪ّ :‬‬
‫ميزة‪ ،‬وبذلك َ‬ ‫حيث كان حضورها في مواضع ُم ّ‬ ‫ُ‬ ‫ومقاومة شديدة للغياب ُ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ ُ ّ‬
‫بان خوف‬ ‫والحزن‪.‬‬ ‫ؤكد أمل الشاعرفي املستقبل‪،‬‬ ‫‪ -‬مما ي ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الشاعر وقلقه من خلو املستقبل من النخيل‪.‬‬
‫متضادان‪ ،‬ما هما؟ وما داللتهما؟‬ ‫ّ‬ ‫ملعجمي ‪ -2‬يسيطر على املقطع معجمان‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫مفرداته‬ ‫املعجم‬
‫ّ‬ ‫ت ّ‬ ‫ُ‬
‫عبر عن حنين الشاعر إلى املاض ي‪.‬‬ ‫الحقول – الدنيا – األرض – عرس البذار‪ -‬لونها األخضر‬ ‫النماء البيئي‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يكشف عن قلق الشاعر وح ِزنه من فقدان النخلة‬
‫ظال – بقاياك – أطراف – أسمنت ‪ -‬أسفلت‬ ‫الدمار البيئي‬
‫وضياعها‪.‬‬
‫لتركيبي ‪ -3‬انتشرت في املقطع ظاهرة الحذف التركيبي‪ّ ،‬بين مواضع الحذف وداللتها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫ّ‬ ‫حذف ْ‬ ‫ّ‬
‫يجعل الحذف الشاعر ينتقل من املستقبل إلى الحاضر‪،‬‬ ‫داللته‬ ‫(أن) قبل الفعل‬ ‫ما الذي يمكن للطفل الذي‬
‫ّ‬ ‫(أقول) األصل‪ْ :‬‬
‫لخوفه على ضياع النخيل‪ ،‬وقلقه في الوقت نفسه يبدو‬ ‫"أن أقول"‬ ‫يغفو على حضني أقول‬
‫حر ًجا من ذلك أمام الجيل القادم‪.‬‬
‫ِ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫حذف ْ‬ ‫ما الذي يمكن يا ّ‬
‫يدل على عجزالشاعر عن القول والفعل أمام الجيل‬ ‫داللته‬ ‫"أن أقول" بعد إدراج‬ ‫سيدتي‬
‫ً‬
‫منحرجا أمامهم لعدم قدرته على‬ ‫القادم حيث يبدو‬ ‫الفعل (يمكن) ‪ .‬والتقدير‪ :‬ما‬ ‫الخضراء‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الدفاع عن النخلة‪.‬‬ ‫الذي يمكن أن أقول‪.‬‬
‫ّ‬
‫الشاعر على ّ‬ ‫قالت ّ‬
‫الدفاع عن‬ ‫يظهر اليأس والعجز في ذات‬ ‫داللته‬ ‫حذف املفعول به بعد الفعل‬ ‫للرجال الجوف‪:‬‬
‫ّ‬
‫النخلة‪ ،‬حيث ال يستطيع أن يفعل ً‬ ‫ُ‬
‫شيئا إزاء تالشيها‪.‬‬ ‫املتعدي (هاتوا)‪.‬‬ ‫هاتوا‬
‫لبالغي ‪ -4‬في هذا املقطع وردت أساليب إنشائية استفهامية يتلوها مشاهد مختلفة‪ّ ،‬‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫املستوى ا‬
‫الداللة‬ ‫املشاهد التي تليه‬ ‫أسلوب االستفهام‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫َيحمل داللة على زوال النخيل‪ ،‬واندثارها‪،‬‬ ‫‪ -1‬مشهد الطفل الذي يغفو في حضن الشاعر‪.‬‬ ‫ما الذي يمكن للطفل‬
‫فلن يبقى منها الكثير ُ‬
‫لتراه األجيال القادمة‬ ‫ًّ‬
‫مقو ًما للبيئة البحر ّ‬
‫بعد زوالها باعتبارها ّ‬ ‫‪ -2‬مشهد الطفل الذي يلمح ظال لبقايا النخيل بأطراف الحقول‪.‬‬
‫ينية‪.‬‬
‫‪ -3‬مشهد الطفل الذي ّ‬
‫يغني عن جنون الدنيا في ظل غياب النخلة‪.‬‬
‫ّ‬
‫الشاعرواإلنسان البحر ّ‬
‫يني على فقدان‬ ‫قلق‬ ‫‪ -1‬مشهد الدنيا تخلع ثوبها األخضر وتلبس ثوب األسفلت‪.‬‬ ‫ما الذي يمكن يا‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫البيئي‬ ‫الطبيعة بسبب املدينة وتبدل الوجه‬ ‫‪ -2‬مشهد األرض وقد ّ‬ ‫سيدتي الخضراء‬
‫تحولت من معطاءة إلى يابسة‪.‬‬
‫للمنطقة‪.‬‬

‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات الوصف‬ ‫ّ‬
‫النص‬ ‫املثال من‬ ‫مؤشرات الحوار‬
‫ّ‬
‫غرقك‪/‬يمحو‪/‬يذوب‪/‬يجثو‪/‬يغسل‪/‬يقريك‪/‬يغفو‪/‬يلمح‪/‬يغني‬‫ُي‬ ‫األفعال املضارعة‬ ‫يك‪/‬يا ّ‬
‫سيدتي‪/‬‬ ‫أصلك‪/‬يقر ِ‬
‫ِ‬ ‫بت‪/‬ثابت‬
‫تبقين‪ /‬شر ِ‬ ‫وجود حوار‬
‫ثابت أصلك‪ /‬الدنيا تغادر‬ ‫الجمل االسمية‬
‫واهنا ‪ /‬البواسق‪ /‬املعطي‪ً /‬‬
‫وجدا ‪ًّ /‬‬ ‫السمراء‪ً /‬‬
‫حبا ‪ /‬املالح‪/‬‬
‫النعوت والصفات‬
‫املتعب املضنى‪ /‬ثابت‪ /‬فرعاء‪ /‬الخضراء‪/‬األخضر‪/‬الجوف‬ ‫كنت‪/‬‬
‫ذكرك‪ِ /‬‬
‫ِ‬ ‫يغرقك‪/‬‬
‫ِ‬ ‫ضمير املخاطب‪:‬‬ ‫كثرة استعمال الضمائر‬
‫ّ‬
‫(تبقين عرقا واهنا‪/‬ذكرى حياة) (يمحو ذكرك األسفلت) (يذوب‬ ‫بقاياك‬
‫ِ‬ ‫يقريك‪/‬‬
‫ِ‬ ‫أصلك‪/‬‬
‫ِ‬ ‫بت‪/‬‬
‫شر ِ‬ ‫(املخاطب‪/‬املتكلم)‬
‫الصور ّ‬ ‫ّ‬
‫البحريجثو يغسل) (كنت امرأة البحر) (سالم النهر والبحر)‬ ‫الفنية‬ ‫ضمير املتكلم‪ :‬أقول‪ /‬أملح‪ /‬سيدتي‪.‬‬
‫(الدنيا تغادر لونها األخضر)‬
‫سيدتي الخضراء) األمر (هاتوا)‬ ‫االستفهام(ما الذي؟) النداء (يا ّ‬ ‫الجمل اإلنشائية‬

‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬
‫ّ‬
‫من النصّ إىل اجلملة‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الدرس‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫ا ّ‬
‫لنص مجموعة من الجمل‪.‬‬
‫ال تكون املجموعة من الجمل ًّ‬ ‫الخالصة‬
‫نصا إال إذا تو افر فيها شرط التناسق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫لقد ّ‬
‫العرقية واملفاضلة باألحساب واألنساب بينهم‪ #‬وجعل الفضل لصاحب الفضل‬ ‫سوى اإلسالم بين الناس كافة‪ #،‬وقض ى على‬
‫إن لإلنسان مكانته الكريمة‪ ،‬السامية‪ ،‬السمحة‪#.‬‬ ‫ًّأيا كان نسبه أو عرقه أو لونه‪ّ #‬‬

‫ّ‬
‫الروابط اللفظيّة والروابط املعنويّة‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الدرس‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫ّ‬ ‫ً‬
‫اللفظية‪ :‬هي حروف تربط الجمل ببعضها‪.‬‬ ‫❖ ّأوال‪ :‬الروابط‬
‫املثال‬ ‫الداللة ‪ /‬الوظيفة‬ ‫الرابط‬
‫أستغفر هللا وأتوب إليه‪.‬‬ ‫عطف يفيد الجمع واملشاركة‪.‬‬ ‫و‬
‫انتهزنا فرصة اإلجازة فـسافرنا‪.‬‬ ‫عطف يفيد الترتيب والتعقيب‪.‬‬ ‫ف‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫" أنا صببنا املاء صبا‪ ،‬ثم شققنا األرض شقا‪".‬‬ ‫عطف يفيد الترتيب والتراخي‪.‬‬ ‫ثم‬
‫إذن تجاوز النهر املعدل الطبيعي‪.‬‬ ‫إذن االستنتاج‪.‬‬
‫"أما اليتيم فال تقهر‪ .‬وأما السائل فال تنهر‪".‬‬ ‫أما التفصيل‪.‬‬
‫ً‬
‫تدرب الفريق كثيرا لكن لم يفز‪.‬‬ ‫لكن االستدراك‪.‬‬
‫ليس اختبار الكيمياء بل الفيزياء‪.‬‬ ‫اإلضراب ( نفي ما قبلها وإثبات ما بعدها)‬ ‫بل‬
‫التحقيق والتوكيد ( عند دخولها على الفعل املاض ي ) قد فاز املؤمن‪.‬‬ ‫قد‬
‫ّ‬
‫املعنوية‪:‬‬ ‫ّ‬
‫املعنوية‪ :‬من أمثلة الروابط‬ ‫❖ ً‬
‫ثانيا ‪ :‬الروابط‬
‫وما الذي يمنعه من هذه التجربة؟! ال ش يء‪.‬‬ ‫جملة السؤال مع إجابته‬
‫لكن ألمر مــا خطر لــه خــاطر غريــب! مــا الــذي يحــدث لو أنــه أخــذ اللقمــة بكلتــا يــدي ــه‬ ‫ّ‬
‫املفسرة‬ ‫الجملة‬
‫بدل أن يأخذها بيد واحدة؟!‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اجلملة البسيطة واجلملة املركّبة‬ ‫اجلزئية‬ ‫القضايا النحويّة‬ ‫الدرس‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫ً‬
‫❖ ّأوال‪ :‬الجملة البسيطة‪ :‬هي التي تحوي نواة إسنادية واحدة فقط‪.‬‬
‫مثال‪ :‬اإلسالم خاتم األديان‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املسند خاتم‪.‬‬ ‫اإلسنادية (‪ )1‬املسند إليه اإلسالم‪.‬‬ ‫النواة‬
‫يغوص الباحث في أعماق الكتب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املسند يغوص‪.‬‬ ‫اإلسنادية (‪ )1‬املسند إليه الباحث‪.‬‬ ‫النواة‬
‫ّ‬
‫إسنادي ٍة واحدة‪.‬‬ ‫نواة‬
‫الجملتان السابقتان بسيطتان ألنهما تحتويان على ٍ‬
‫ثانيا‪ :‬الجملة املركبة‪ :‬هي التي تحوي أكثر من نواة إسنادية‪.‬‬ ‫❖ ً‬
‫مثال‪ :‬دخل الالعبون امللعب يحيون الجماهير‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫املسند دخل‪.‬‬ ‫اإلسنادية (‪ )1‬املسند إليه الالعبون‪.‬‬ ‫النواة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫يحيي‪.‬‬ ‫املسند‬ ‫اإلسنادية (‪ )2‬املسند إليه واو الجماعة‪.‬‬ ‫النواة‬
‫الجملة مركبة ألن بها أكثر من نواة إسنادية‪.‬‬
‫املسند إليه‬ ‫املسند‬ ‫الجملة‬
‫الفاعل _ نائب الفاعل‬ ‫الفعل‬ ‫الفعلية‬
‫املبتدأ‪-‬اسم إن – اسم كان(وأخواتهما)‬ ‫الخبر‪-‬خبر إن – خبر كان(وأخواتهما)‬ ‫االسمية‬
‫ّ‬
‫الفعل الالزم والفعل املتعدّي‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الدرس‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬
‫وفعل ُم ّ‬
‫تعد‪.‬‬ ‫ٌ‬ ‫تنقس ُم قسمين‪ٌ :‬‬
‫فعل الزم‪،‬‬
‫ٍ‬ ‫‪ -‬األفعال ِ‬
‫وهو الذي يكتفي بالفاعل لتتم به الجمل وال يحتاج إلى مفعول به‬ ‫التعريف‬
‫ٌ‬ ‫الفعل الالزم‬
‫محمد‪ ( .‬عاد‪ ،‬جلس‪ ،‬رجع‪ ،‬مش ى‪ ،‬قام‪ ،‬يقعد‪ ،‬انتشر‪ ،‬مرض‪)... ،‬‬ ‫نام‬ ‫أمثلة‬
‫ّ‬
‫هو الذي ال يكتفي بالفاعل وإنما يتعدى إلى مفعول به‪.‬‬ ‫التعريف‬ ‫الفعل املُ ّ‬
‫تعدي‬
‫شاهد الجمهور املباراة‪ ( .‬قرأ‪ ،‬أخذ‪ ،‬أكل ‪ ،‬يختار‪ ،‬يستعرض‪ ،‬يتناول ‪)...‬‬ ‫أمثلة‬
‫ّ‬ ‫س‪ -‬كيف ّ‬
‫أحول الفعل الالزم إلى فعل ٍ‬
‫متعد؟‬
‫َ‬
‫الطفل‬ ‫األب‬ ‫‪ّ -‬‬
‫نوم ُ‬ ‫الطفل التحويل إلى ّ‬
‫متعد‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬نام‬ ‫مثال الفعل الالزم‬ ‫عين‬‫بـتضعيف ْ‬ ‫الطريقة‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪ّ -‬‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫التضعيف‬
‫الجمهور‬ ‫فرح الفريق‬ ‫‪ -‬فرح الفريق‬ ‫الفعل (الشدة)‬ ‫األولى‬
‫َ‬
‫الطفل‬ ‫‪ -‬أنام ُ‬
‫األب‬ ‫ّ‬
‫الطفل التحويل إلى متعد‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬نام‬ ‫مثال الفعل الالزم‬ ‫زيادة الهمزة في‬ ‫الهمزة‬ ‫الطريقة‬
‫َ‬
‫الجمهور‬ ‫أفرح الفر ُ‬
‫يق‬ ‫‪َ -‬‬ ‫يق‬‫‪ -‬فرح الفر ُ‬ ‫ّ‬
‫أول الفعل‬ ‫الثانية‬
‫تم ُ‬
‫األقل‪ ،‬وقد يحتاج ألكثر من مفعول‪ُ ،‬لي َّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫الجملة‪.‬‬ ‫مالحظة‪ - :‬الفعل املتعدي يحتاج ملفعو ٍل به واحد على‬
‫‪ -‬بعض األحيا ن يحتاج الفعل ملفعولين على األقل إلتمام معنى الجملة‪ ،‬وبعض األحيان يحتاج لثالثة مفاعيل إلتمام معنى الجملة‪.‬‬
‫ّ‬
‫األفعال املتعديّة ملفعولني أو ثالثة‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الدرس‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫مفعولين على ْ‬ ‫ْ‬ ‫املتعدية ملفعولين‪ :‬األفعال املُ ّ‬


‫ّ‬ ‫ً‬
‫نوعين‪:‬‬ ‫تعدية التي تنصب‬ ‫أوال‪ :‬األفعال‬
‫ْ‬
‫مفعولين أصلهما املبتدأ والخبر‬ ‫ينصب‬‫ُ‬ ‫مفعولين ليس أصلهما املبتدأ والخبر ‪ . 2 /‬ما‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ينصب‬ ‫‪ . 1‬ما‬
‫مثال‬ ‫األفعال‬ ‫االسم‬ ‫النوع‪:‬‬
‫الفقير ثوباً‬
‫َ‬ ‫ألبس ُّ‬
‫الغني‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫سأل ‪ /‬منح ‪ /‬أعطى ‪ /‬منع ‪/‬‬‫كسا ‪َ /‬‬ ‫األفعال التي تنصب مفعولين‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ّ‬ ‫أفعال املنح والعطاء‬
‫‪ -‬منح املعلم الطالب جائزة‬ ‫ألبس ‪ /‬وهب‬ ‫ليس أصلهما املبتدأ والخبر‬
‫َ‬
‫االمتحان صعباً‬ ‫ظن الطالبُ‬ ‫‪ّ -‬‬ ‫حسب‪ ،‬خال‪ ،‬زعم‪.‬‬ ‫ّ‬
‫ظن‪ِ ،‬‬ ‫أفعال الظن والرجحان‬
‫َ ً‬ ‫ُ‬ ‫األفعال التي تنصب مفعولين‬
‫‪ -‬وجدت العلم سهال‬ ‫وجد‪ ،‬ع ِلم‪ ،‬رأى‪،‬ألفى‪ ،‬اعتقد‪ ،‬درى‬ ‫أفعال اليقين‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫الن ُ‬ ‫ّ ّ‬ ‫صير‪ّ ،‬رد‪ ،‬ترك‪ ،‬اتخذ‪ّ ،‬‬ ‫جعل‪ّ ،‬‬ ‫أصلهما املبتدأ والخبر‬
‫الخشب طاولة‬ ‫جار‬ ‫‪ -‬صير‬ ‫حول‬ ‫أفعال التحويل‬
‫توضيح‪:‬‬
‫املفعول به الثاني‬ ‫ّ‬
‫املفعول به األول‬ ‫الفاعل‬ ‫الفعل‬
‫صعب)‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫(االمتحان‬ ‫أصلهما املبتدأ والخبر‪:‬‬
‫صعبا‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫االمتحان‬ ‫ُ‬
‫الطالب‬ ‫ظن‬ ‫ّ‬

‫املفعول به الثاني‬ ‫املفعول به ّ‬


‫األول‬ ‫الفاعل‬ ‫الفعل‬
‫عقل)‬ ‫ُ‬
‫(اإلنسان ٌ‬ ‫ليس أصلهما املبتدأ والخبر‪:‬‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫عقال‬ ‫اإلنسان‬ ‫هللا‬ ‫منح‬

‫ّ‬
‫املتعدية لثالثة مفاعيل‪:‬‬ ‫ً‬
‫ثانيا‪ :‬األفعال‬
‫ّ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫أعلم‪ ،‬أنبأ‪ ،‬أخبر ‪ّ ،‬نبأ‪ّ ،‬‬
‫مفصلة‬ ‫الطالب سيرة الكاتب‬ ‫أعلمت‬ ‫مثال‬ ‫خبر‪.‬‬ ‫األفعال‬
‫توضيح‪:‬‬
‫املفعول به الثالث‬ ‫املفعول به الثاني‬ ‫املفعول به ّ‬
‫األول‬ ‫الفاعل‬ ‫الفعل‬
‫ّ ً‬
‫مفصلة‬ ‫سيرة‬ ‫الطالب‬ ‫(ت) تاء الفاعل‬ ‫أعلم‬
‫ّ‬
‫الفِعْلُ املَبْنِيُّ لِلْمَعْلُوْمِ والفِعْلُ املَبْنِيُّ لِلْمَجْهُوْلِ‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬

‫ٌ‬
‫وفعل مبني للمجهول‪.‬‬ ‫تنقس ُم قسمين‪ٌ :‬‬
‫فعل مبني للمعلوم‪،‬‬ ‫‪ -‬األفعال ِ‬
‫وهو الفعل الذي يرفع فاعال (الفاعل معلوم)‬ ‫التعريف‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ُ‬
‫ض‪َ ،‬يتن َاو ُل ‪)...‬‬ ‫(أك َل‪ ،‬كت َب‪ ،‬ك َس َر‪ ،‬شاهد‪ ،‬ق َرأ‪ ،‬أخذ‪َ ،‬يخت ُار‪ ،‬ي ْست ْعر ُ‬
‫ِ‬ ‫الف ْع ُل امل ْب ِن ُّي ِلل َم ْعل ْو ِم‬
‫ِ‬
‫َ َ ََ ُُْ ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫أمثلة‬
‫الطالب النافذة ‪ /‬شاهد الجمهور املباراة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الدرس ‪ /‬ك َس َر‬ ‫َ‬ ‫الطعام ‪ /‬كت َب محمد‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الطالب‬ ‫أك َل‬
‫وهو الفعل الذي يرفع املفعول به نائبا عن الفاعل‪( .‬الفاعل مجهول)‬ ‫التعريف‬ ‫َ ْ‬
‫ُ ُ ْ َ ْ َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ا ِلف ْع ُل امل ْب ِن ُّي ِلل َم ْج ُه ْو ِل‬
‫أ ِكل الطعام ‪ /‬ك ِتب الدرس ‪ /‬ك ِسرت النافذة‪ /‬شو ِهدت املباراة‪.‬‬ ‫أمثلة‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫استف ْيد ‪ /‬أ َج َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ‬
‫اب –أ ِج ْي َب‪/‬‬ ‫بناء الفعل للمجهول‪ :‬ح ِفظ ‪ -‬ح ِفظ ‪ /‬قض ى ‪ -‬ق ِض َي ‪ /‬لجأ ‪ -‬لجئ ‪ /‬كافأ – كوفئ‪ /‬أعان ‪ -‬أ ِعين ‪ /‬استفاد ‪ِ -‬‬
‫َ‬ ‫َْ ُ‬ ‫تح ‪َ /‬ي ْف َه ُم ‪ُ -‬ي َ‬ ‫َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ُ ْ َ َ َ َ ُ ْ َ ْ ََ َ ُ ُ َ ْ َ َ َ ُ ُ‬
‫فهم ‪َ /‬يكت ِشف ‪ُ -‬يكتشف‬ ‫فت َ‬ ‫ناقش – نو ِقش ‪ /‬عامل – عو ِمل ‪ /‬جاهد – جو ِهد‪ /‬انطلق‪ -‬انط ِلق‪ /‬افتتح – ا‬
‫ْ ُ َ ْ ُّ ْ َ ْ ُْ‬ ‫أحول الف ْع ُل املَ ْبن ُّي ل ْل َم ْع ُل ْوم إلى الف ْع ُل املَ ْبن ُّي ل ْل َم ْج ُه ْول‪ْ ْ ْ ْ َ ْ /‬‬ ‫س‪ -‬كيف ّ‬
‫الفعل املب ِني ِللمعلو ِم؟‬ ‫الفع ُل املب ِن ُّي ِلل َمج ُهو ِل إلى ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫‪ِ -‬ب ْي َع ْت البضاعة‬ ‫‪ -‬باع الرجل البضاعة‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫مثال‬ ‫املعلوم > مجهول‬
‫‪ -‬أ ِص ْي َب الهدف‬ ‫‪ -‬أصاب املجتهد هدفه‬
‫َ‬ ‫التحويل‬ ‫ُ‬
‫املدير املتفوقين‬ ‫ُ‬ ‫‪ -‬ك َّرم‬ ‫‪ -‬ك ّ ِر َم املتفوقون‬
‫الغو ُ‬ ‫‪َ -‬يستخرج َّ‬ ‫مثال‬ ‫املجهول > معلوم‬
‫اص اللؤلؤ من البحر‬ ‫‪ُ -‬يستخرج اللؤلؤ من البحر‬
‫ّ‬
‫التقديم والتأخري يف اجلملة االمسية والفعلية‬ ‫املوضوع‬ ‫القضايا النحوية‬ ‫الوحدة‬ ‫عرب ‪101‬‬ ‫املقرر‬
‫ً‬
‫أوال‪ :‬التقديم والتأخير في الجملة االسمية‪ :‬األصل (مبتدأ خبر) التقديم والتأخير (خبر املبتدأ)‪:‬‬
‫مثال‬ ‫الحالة‬ ‫الحكم‬
‫الطالب في الصف ‪ -‬في الصف الطالب ‪ /‬الكتاب فوق الطاولة ‪ -‬فوق الطاولة الكتاب‬ ‫املبتدأ معرفة والخبر شبه جملة‬ ‫جواز‬
‫ٌ‬
‫مثمرة ‪ /‬في يدها ُ‬ ‫ٌ‬ ‫املبتدأ نكرة موصوفة أو مخصوصة‪،‬‬ ‫جواز‬
‫خاتم ذهب‬ ‫أشجار‬ ‫في البساتين‬
‫والخبر شبه جملة‬
‫ٌ‬
‫عسل‬ ‫في الصف طالب ‪ /‬فوق الطاولة كتاب‪ /‬في الجرة‬ ‫وجوب‬ ‫املبتدأ نكرة والخبر شبه جملة‬
‫ٌ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عسل‬ ‫إنما في الصف طالب ‪ /‬إنما فوق الطاولة كتاب‪ /‬إنما في الجرة‬ ‫املبتدأ نكرة والخبر شبه جملة مسبوقة‬
‫ٌ‬ ‫وجوب‬
‫عسل‬ ‫ما في الصف إال طالب ‪ /‬ما فوق الطاولة إال كتاب‪ /‬ما في الجرة إال‬ ‫بحصر‬
‫متى السفر؟ أين الكتاب؟ كيف حالك؟‬ ‫وجوب‬ ‫الخبر من األسماء التي لها الصدارة‬
‫على الكتاب عنوانه‪ /‬أمام البيت صاحبه‪ /‬على السفينة ربانها‬ ‫اشتمال املبتدأ على ضمير يعود على الخبر وجوب‬
‫ً‬
‫ثانيا‪ :‬التقديم والتأخير في الجملة الفعلية‪:‬األصل (فعل فاعل مفعول به)ا لتقديم والتأخير حالتين‪:‬‬
‫مثال‬ ‫الحكم‬ ‫الحالة األولى‪( :‬فعل ‪/‬مفعول به‪ /‬فاعل)‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫العامل‪.‬‬ ‫الذهب‬ ‫يستخرج‬ ‫محمد ‪/‬‬ ‫الطالب‪ /‬كسر النافذة‬ ‫الطعام‬ ‫أكل‬ ‫جواز‬ ‫املفعول به اسم ظاهروالفاعل اسم ظاهر‬
‫ض َرَب ُه ُم َح َّم ٌد‬
‫ض َرَب َها ُم َح َّم ٌد‪َ /‬‬
‫ض َرَبن ْي ُم َح َّم ٌد ‪َ /‬‬
‫ِ‬
‫حم ٌد‪َ /‬‬
‫ض َرَب َك ُم َّ‬
‫َ‬ ‫وجوب‬ ‫ّ‬
‫جل‪ /‬ساعد ُه ّ‬
‫الر ُ‬ ‫جل ‪ /‬ساعد َها ّ‬
‫الر ُ‬ ‫الر ُ‬ ‫جل‪ /‬ساعد ِن ْي ّ‬ ‫ساعد َك ّ‬
‫الر ُ‬ ‫املفعول ضمير متصل والفاعل اسم ظاهر‬
‫جل‬
‫ٌ‬
‫طالب‬ ‫َ‬
‫الدرس إال‬ ‫محمد ‪ /‬ما حضر‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫الطعام إال‬ ‫محمد ‪ /‬ما أكل‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫الطعام‬ ‫إنما أكل‬ ‫وجوب‬ ‫الفعل محصور في الفاعل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الوطن رجاله‬ ‫الطالب أصدقاؤه ‪ /‬يحمي‬ ‫نصح‬ ‫وجوب‬ ‫إذا اتصل الفاعل بضمير يعود على املفعول به‬

‫مثال‬ ‫الحكم‬ ‫الحالة الثانية‪( :‬مفعول به ‪/‬فعل‪ /‬فاعل)‬


‫نعبد‪َ /‬إياكم أنصح يا أبنائي‪َ /‬إياها نساعد‪َ /‬إياي فارهبون‬ ‫َإياك ُ‬ ‫وجوب‬ ‫املفعول ضمير نصب منفصل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫افقت؟ ‪ /‬كم ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صاحبت‬ ‫صديق‬
‫ٍ‬ ‫كتابا قرأت؟ ‪ /‬كم‬ ‫ماذا سمعت؟ ‪ /‬من ر‬ ‫وجوب‬ ‫املفعول من األسماء التي لها الصدارة‬
‫َ‬ ‫ثياب َك ّ‬
‫فكبر‪َ /‬‬‫رَّبك ّ‬
‫فطهر‪ /‬لسانك فاحفظ‬ ‫ِ‬ ‫وجوب‬ ‫عامل املفعول به فعل أمر مقترن بالفاء‬
‫ّ ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َّ ّ‬
‫الش َّ‬
‫توسخ‬‫اليتيم فال تقهر‪ /‬وأما السائل فال تنهر‪ /‬أما املنزل فال ِ‬ ‫فأما‬ ‫وجوب‬ ‫رطية‬ ‫عامل املفعول به فعل جواب أما‬
‫الكتاب هو املصدراألساس ّي للمقرر‪ ،‬ويمكنك االستفادة من الدروس املرفوعة في البوابة التعليمية ‪ ،‬ودروس املحتوى الرقمي‪.‬‬

You might also like