You are on page 1of 1

‫‪‬‬ ‫النابض دوت كوم‬ ‫‪‬‬

‫تسجيل الدخول‬

‫اطرح سؤا‪ًF‬‬

‫مقالة جدلية هل تتأسس‬


‫العدالة على أسبقية‬
‫الحق على الواجب أم‬
‫الواجب على الحق‬

‫‪0‬‬
‫تصويتات‬

‫سئل أبريل ‪ 10‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة ‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬
‫ُ‬

‫مقالة حو موضوع الحقوق والواجبات بطريقة الجدليّة‬

‫‪#‬هل تتأسس العدالة على أسبقية الحق على الواجب أم‬


‫الواجب على الحق؟‬

‫أه‪ ًT‬بكم ط‪T‬ب وطالبات في موقع النابض ‪alnabth‬‬


‫بمعلوماته الصحيحة نقدم لكم أفضل ا‪a‬سئله بإجابتها‬
‫الصحيحه كما نقدم لكم ا‪a‬ن أعزائي ط‪T‬ب وطالبات‬
‫البكالوريا ‪ 2023 2022‬من أسئلة ا‪F‬ختبارات والواجب‬
‫ا}درسي إجابة السؤال القائل __هل تتأسس العدالة على‬
‫أسبقية الحق على الواجب أم الواجب على الحق؟‬

‫_وتكون اجابتة الصحية‬


‫هل تتأسس العدالة على أسبقية الحق على الواجب‬
‫أم الواجب على الحق؟‬
‫‪#‬طرح ا}شكلة‪:‬‬

‫ا^نسان بطبعه كائن إجتماعي ‪ ،‬فهو ينزع نحو حياة‬


‫الجماعة محاو‪ F‬التواصل مع بقية أفراد جنسه ‪ ،‬و‪ F‬يتم هذا‬
‫إ‪ F‬عن طريق مجموعة من القوان• والقيم التي تضبطه‬
‫وتنظمه ‪ ،‬بحيث تحدد ما على الفرد أن يلتزم به من سلوكيات‬
‫تمثل واجباته بمقابل ما يحق له أن يطالب به من إمتيازات‬
‫تشكل جملة حقوقه ‪ ،‬ومن هنا تتبدى ثنائية الحق والواجب‬
‫كعماد للقانون ا^جتماعي وا}دني ‪ ،‬وقد شكلت هذه الثنائية‬
‫من حيث ا‪a‬سبقية ا‪F‬نطولوجية جد‪ F‬واسعا واسعا ب•‬
‫الف‪T‬سفة‬

‫وا}فكرين وعلماء السياسة ‪ ،‬حيث يرى البعض أنه يجب‬


‫تقديم الحقوق قبل ا}طالبة بالواجبات ‪ ،‬بينما يرى البعض أنه‬
‫‪F‬بد من أداء الواجبات ثم علينا ا}طالبة بالحقوق ‪ ،‬وأمام هذا‬
‫الجدل وجب طرح التساؤل التالي ‪ :‬هل تجسيد العدالة مبني‬
‫على تقديم الحق على الواجب أم على أسبقية الواجب على‬
‫الحق ؟‬

‫‪#‬محاولة حل ا}شكلة ‪:‬‬

‫‪#‬ا}وقف ا‪a‬ول ‪:‬‬

‫يرى العديد من الف‪T‬سفة وا}فكرين وعلى رأسهم " سقراط ‪،‬‬


‫ف‪T‬سفة القانون الطبيعي ) وولف ( ‪ ،‬وف‪T‬سفة العقد‬
‫ا^جتماعي ) جون لوك ‪ ،‬جون جاك روسو ( " أن العدالة‬
‫تستلزم في كينونتها ووجودها أسبقية الحق على الواجب ‪،‬‬
‫حيث أن العدالة حسب " سقراط " ‪ F‬تتأسس من الناحية‬
‫ا‪a‬نطولوجية إ‪ F‬با‪F‬عتراف الضروري لكل حقوق الذات‬
‫ا^نسانية ‪ ،‬حيث يعرف لنا العدالة بأنها ‪ } :‬إعطاء لكل ذي‬
‫حق حقه { ‪ ،‬بينما ذهب ف‪T‬سفة القانون الطبيعي وعلى‬
‫رأسهم " وولف " أن الحقوق الطييعية يمثل مجموعة الحقوق‬
‫ا}‪T‬زمة ل‪Œ‬نسان ‪ ،‬فهي تتعلق به بمجرد و‪F‬دته وقذفه إلى‬
‫العالم ووجوده في الحياة كالحق في الحياة والحق في‬
‫ا}عتقد وحرية التفكير ‪ ،‬فهي مرتبطة با^نسان في مجتمعه‬
‫الطبيعي ‪ ،‬بينما القوان• الوضعية هي التي تفرض على‬
‫الفرد واجبات متعلقة لنشأة الدولة وا}جتمع ا}دني ‪ ،‬فالفرد‬
‫إذن بهذا با}عنى سابق لوجود الدولة ‪ ،‬وبالتالي فالحقوق‬
‫الطبيعية أسبق من القوان• الوضعية ا}قررة للواجب ‪ ،‬ومن‬
‫هنا لزم أن يكون الحق أسبق من الواجب ‪ ،‬وهو ما يعني أن‬
‫ا^نسان يكتسب أو‪ F‬حقوقه كمعطيات طبيعية وكرأسمال‬
‫أولي ثم يلتزم بعدها بأداء واجبه ‪ ،‬وفي هذا ا}نوال يقول "‬
‫وولف " ‪ } :‬كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي ‪ F‬يعني مطلقا‬
‫قانونا طبيعيا بل با‪a‬حرى الحق الذي يتمتع به ا^نسان‬
‫بفضل ذلك القانون { ‪ ،‬بينما ذهب ف‪T‬سفة العقد ا^جتماعي‬
‫وعلى رأسهم جون لوك أعطى لنا حجة تاريخية أنطولوجية‬
‫قوامها أنه }ا كانت الحقوق الطبيعية ترتبط إرتباطا ً وثيقا‬
‫بالقوان• الطبيعية ‪ ،‬و}ا كانت الواجبات م‪T‬زمة للقوان•‬
‫الوضعية ‪ ،‬هنا أمكننا القول أن الحق سابق للواجب من‬
‫الناحية ا‪a‬نطولوجية ‪ ،‬وذلك من منطلق أن أن القوان•‬
‫الطبيعية سابقة عن القوان• الوضعية ‪ ،‬وهذا لكون ا}جتمع‬
‫الطبيعي سابق عن ا}جتمع السياسي و ا}دني ‪ ،‬فالحقوق‬
‫الطبيعية بمثابة حاجيات بيولوجية يتوقف عليها الوجود‬
‫ا^نساني كالحق في الحرية والحياة وا}لكية ‪ ،‬ذلك أن جميع‬
‫الواجبات ستسقط إذا ضاع حق الفرد في الحياة ‪ ،‬يقول "‬
‫جون لوك " ‪} } :‬ا كانت الحقوق الطبيعية حقوقا م‪T‬زمة‬
‫للكينونة ا^نسانية ‪ ،‬فهي بحكم طبيعتها هذه سابقة لكل‬
‫واجب { ‪ ،‬فإنضمام الفرد للجماعة حسب لوك وإنشاء العقد‬
‫ا^جتماعي لم يكون إ‪ F‬لضمان الحقوق ‪ ،‬فالحق الطبيعي‬
‫ليس له حدود سوى حدود ذلك الشخص الذي يمارس ذلك‬
‫الحق ‪ ،‬أما الفيلسوف " جون جاك روسو " إعتبر أن حالة‬
‫التمدن تجعل ا^نسان يضمن ما هو أعظم وهي الحرية‬
‫ا‪a‬خ‪T‬قية وأعراف الجماعة ‪ ،‬وبالتالي يكون ا^نتقال من حالة‬
‫ا}جتمع الطبيعي إلى ا}جتمع ا}دني هو إنتقال من حق‬
‫القوة إلى قوة الحق ‪ ،‬أي من ا^حتكام إلى القوة الطبيعية‬
‫الفيزيائية إلى القوة القانونية التشريعية وا‪a‬خ‪T‬قية ‪ ،‬والقوة‬
‫ا}شروعة في نظر روسو هي قوة الحق ‪a ،‬ن حالة التمدن‬
‫التي يتحدث عنها تضمن ل‪Œ‬نسان نفس الحقوق ا^نسانية‬
‫فيتم إقرار العدالة عن طريق عقد القوان• وا^تفاقات ‪،‬‬
‫بالتالي فالعدالة عند روسو تقتضي تقديم الحق الطبيعي‬
‫على الواجب ا}دني ‪a ،‬ن الحقوق م‪T‬زمة للطبيعة ا^نسانية‬
‫‪ F‬الطبيعة ا}دنية ‪ ،‬وما يؤكد ذلك الثورات العربية الخالية‬
‫والحراك الشعبي الجزائري الذي قام على ا}طالبة بالحقوق‬
‫الطبيعية وأهمها الحق في الحرية والحياة ‪ ،‬كما نجد‬
‫ا}نظمات الدولية وا^ع‪T‬ن العا}ي لحقوق ا^نسان الذي‬
‫يعتبر الحق قضية مقدسة ورمز القداسة ‪F‬يجب ا}ساس به ‪،‬‬
‫ويظهر ذلك في ا^ع‪T‬ن العا}ي لحقوق ا^نسان في ا}ادة‬
‫‪ } : 18‬لكل شخص الحق في حرية التفكير والدين ‪...‬يولد‬
‫الناس أحرارا متساوين في الكرامة والحقوق وعليهم أن‬
‫يعاملوا بعضهم بروح ا^خاء بدون أي تمييز {‬

‫‪#‬نقد ‪:‬‬

‫صحيح من الناحية ا}نطقية ‪F‬بد للفرد من التمتع بحقوقه‬


‫الضرورية حتى يستطيع أداء واجبه ‪ ،‬لكن أنصار هذا‬
‫ا^تجاه بالغو في تقديس الحقوق وأهملوا الواجبات ‪a ،‬ن‬
‫هذا يؤدي إلى ا^خ‪T‬ل بتوازن الحياة ا^جتماعية وبالتالي‬
‫غياب العدالة ‪ ،‬فطغيان الحقوق على الواجبات في مجتمع ما‬
‫يؤدي إلى إحتدام الصراع وتضارب ا}صالح فينعكس ذلك‬
‫سلبا على وظائف الدولة السياسية وا^قتصادية ‪ ،‬فأهواء‬
‫الناس وميو‪F‬تهم ا}تناقضة وا}تضاربة من شأنها أن تؤدي‬
‫با}جتمع ا^نساني إلى العودة لحالة الفوضى التي كانت‬
‫سائدة في حالة الطبيعة ‪ ،‬كما أن إقرار هؤ‪F‬ء بحقوق مقدسة‬
‫للفرد يجعلهم يدافعون بقصد أو غير قصد عن حقوق ا‪a‬قوياء‬
‫بدل حقوق الضعفاء ‪.‬‬

‫‪#‬ا}وقف الثاني ‪:‬‬

‫من جهة أخرى يرى العديد من الف‪T‬سفة وا}فكرين وعلى‬


‫رأسهم " أف‪T‬طون ‪ ،‬إيمانويل كانط ‪ ،‬أوغيست كونت " أن‬
‫العدالة تتأسس من الناحية ا‪a‬نطولوجية على فكرة الواجب ‪،‬‬
‫حيث ذهب الفيلسوف اليوناني‬

‫" أف‪T‬طون " إلى إعتبار أن العدالة تتحقق إنط‪T‬قا من أداء‬


‫الذات لواجبها ‪ ،‬فالواجب حسبه معطى عقلي وضرورة‬
‫واقعية تتجاوز منطق الذاتية وا}صالح الفردية الضيقة ‪،‬‬
‫فواجب طبقة الحكام ) الف‪T‬سفة ( هو حكم الدولة ‪ ،‬وواجب‬
‫طبقة الجنود هو حماية الدولة ‪ ،‬أما واجب طبقة العمال أو‬
‫العبيد هو فقط القيام بخدمة ا‪a‬رض وكذا ا‪a‬عمال اليدوية ‪،‬‬
‫ومن هنا يعرف أف‪T‬طون العدالة على أنها ‪ } :‬أداء الفرد‬
‫بواجبه وإمت‪T‬كه }ا يخصه { ‪ .‬أما " إيمانويل كانط "‪ .‬يرى‬
‫أن العدالة تتأسس إنط‪T‬قا من فكرة الواجب لذاته ‪ ،‬أي‬
‫الواجب من أجل الواجب ‪ ،‬فالواجب أمر مطلق ومنزه من كل‬
‫غرض مادي ‪ ،‬بل هو غاية وليس وسيلة لنيل مصلحة ما ‪،‬‬
‫فالواجب يستند على سلطة الضمير وأحكام العقل الثابتة ‪،‬‬
‫وبالتالي تكون العدالة منظمة عن كل غرض ذاتي أو منفعة‬
‫عملية ‪ ،‬ولهذا فالواجب الكانطي يستمد قيمته من ذاته ‪ F‬من‬
‫غيره ‪ ،‬ولهذا يقول كانط ‪ } :‬الواجب هو ضرورة القيام بفعل‬
‫ما إحتراما ً للقانون { فعندما أساعد ضعيفا أو أساعد عاجزا‬
‫على اجتياز الطريق ‪ ،‬أرى أن ذلك من واجبي لكنني ‪ F‬أشعر‬
‫أن ذلك حق له ‪ ،‬كما أنني ‪ F‬أنتظر مقاب‪ T‬من هذا العمل ‪،‬‬
‫مما يعني أنه واجب منزه من كل حق أو مصلحة شخصية ‪،‬‬
‫وفي نفس الطرح يرى الفيلسوف الوضعي " أوغيست كونت‬
‫" أنه لو أدى كل فرد واجبه امال الجميع حقوقهم ‪a ،‬ن حق‬
‫الفرد هو نتيجة لواجبات ا•خرين نحوه ‪ ،‬فقيام الجميع‬
‫بواجباتهم يؤدي إلى رضاهم وتلبية حقوقهم ‪ ،‬ولهذا كان من‬
‫الضروري من إستبعاد مصطلح الحق من التشريعات‬
‫الوضعية ‪ ،‬وفي هذا الصدد يقول ‪ } :‬ينبغي أن نحذف‬
‫مصطلح الحق من القاموس السياسي ونبقي على الواجب {‬
‫‪ ،‬وهذا يعني أن تحديد الواجب سابق عن إقرار الحق ‪ ،‬مثال‬
‫ذلك أداء ا‪a‬ستاذ لواجبه التعليمي والبيداغوجي وأداء‬
‫التلميذ لواجبه الدراسي ‪ ،‬ومن هذا ا}عادلة تتحقق العدالة‬
‫التربوية ‪ ،‬إذ ليس للفرد حق با}عنى ا‪a‬نطولوجي ‪a‬ن مجرد‬
‫مطالبة الفرد بحق حسب " كونت " يعد فكرة منافية ل–خ‪T‬ق‬
‫‪a ،‬نها تفترض مبدأ الفردية ‪ ،‬يقول " أوغيست كونت " ‪ } :‬إن‬
‫تقر‬
‫تقر حقا آخر غير حق القيام بالواجب و‪ّ F‬‬ ‫الوضعية ‪ّ F‬‬
‫واجبا غير واجبات الكل تجاه الكل ‪a ،‬نها تنطلق دائما من‬
‫وجهة نظر إجتماعية و‪ F‬يمكن أن تقبل بمفهوم الحق الفردي ‪،‬‬
‫فكل حق فردي هو عبثي بقدر ما هو أخ‪T‬قي { ‪ ،‬كما يقترن‬
‫مفهوم الواجب حسب‬

‫" كونت " بالتضحية وا^يثار أي تفضيل الغير على ا‪a‬نا ‪،‬‬
‫فالواجب يفرضه الضمير وليس ا}صلحة والحق على عكس‬
‫ذلك يرتبط بالذاتية وا‪a‬نانية وحب الذات وتفضيلها على الغير‬
‫‪ ،‬فالعدالة ذات طابع موضوعي بعيد عن ميول ا‪a‬فراد‬
‫ورغباتهم ‪ ،‬لهذا يعتبر مفهوم الواجب أوسع من مفهوم الحق‬
‫من الناحية ا^يتيقية وا‪a‬خ‪T‬قية ‪ ،‬فالقرض واجب إنساني‬
‫وأخ‪T‬قي ولكن ليس من حق ا}فترض إجبار وإلزام ا}قترض‬
‫على ذلك ‪.‬‬

‫‪#‬نقد ‪:‬‬

‫صحيح أن أداء الواجب أمر ضروري للحصول على بعض‬


‫الحقوق ‪ ،‬لكن الطرح الذي قدمته الفلسفة الكانطية والوضعية‬
‫يهدم العدالة من أساسها ‪ ،‬كونهم يبترانها من مقوم أساسي‬
‫تقوم عليه أ‪ F‬وهو الحق ‪ ،‬فكيف يمكن واقعيا تقبل عدالة تغيب‬
‫فيها حقوق الناس ؟! كما أن تاريخ التشريعات الوضعية‬
‫التي يدافع عنها أوغيست كونت تبطل ما ذهب إليه ‪ ،‬ف‪T‬‬
‫يوجد قانون وضعي يفرض الواجبات على ا‪a‬فراد دون أن‬
‫يقر لهم حقوقا ‪ ،‬وبالتالي تصبح العدالة ناقصة تسيء إلى‬
‫الحياة ا^جتماعية و توازنها ‪ ،‬كما أن الواجب قد يصلح‬
‫ذريعة لتبرير الظلم وا^ستغ‪T‬ل ‪.‬‬

‫‪#‬التركيب ‪:‬‬

‫إن العدالة الحقيقية ‪ F‬تبنى على الحقوق لوحدها و‪ F‬على‬


‫أساس الواجبات لوحدها بل إنها تقوم على فكرة التوازن ب•‬
‫الحق والواجب ‪ ،‬فعدم قيام الفرد بواجبه ‪ F‬يتيح له ا}طالبة‬
‫بحقوقه ومنه ف‪ T‬يسمح }ن ‪ F‬يؤدي بواجباته أن يحصل على‬
‫حقوقه كما أنه من ‪ ،‬جهة أخرى ‪ F‬يمكن مطالبة أي كان‬
‫بواجباته إذا لم تمنح له حقوقه ‪ ،‬ومن هنا يبدو ا‪F‬رتباط‬
‫والت‪T‬زم ب• فكرتي الحق والواجب ‪ ،‬فالعبرة ليست بأسبقية‬
‫أحدهما على ا‪a‬خر و انما باحداث اتزان وتوازن بينهما ‪،‬‬
‫فبقدر ما يقوم الفرد بواجبات بقدر ما ينال حقوقا ‪.‬‬

‫‪#‬حل ا}شكلة ‪:‬‬

‫نخلص إلى أن العبرة في العدالة ليست بأسبقية الحق‬

‫أو العكس و إنما باحداث نوع من ا‪F‬تزان ا}عقول ب• ما‬


‫يقوم به الفرد من واجبات و ب• ما يتمتع به من حقوق ‪،‬‬
‫سواءا حدد الحق قبل الواجب أم حدد‬

‫الواجب أو‪ F‬ثم في مقابله حدد الحق ‪ ،‬فالعبرة في إحداث‬


‫نوع من ا}ساواة دون تغليب أحدهما على ا•خر‬

‫أم‬ ‫الواجب‬ ‫الحق‬ ‫أسبقية‬ ‫على‬ ‫العدالة‬ ‫تتأسس‬ ‫هل‬

‫الحق؟‬

‫‪  ‬‬

‫إجابة‬

‫‪ 1‬إجابة واحدة‬

‫‪0‬‬
‫تصويتات‬

‫تم الرد عليه أبريل ‪ 10‬بواسطة ‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬

‫هل تتأسس العدالة على أسبقية الحق على الواجب أم‬


‫الواجب على الحق؟‬

‫علق‬

‫تم التعليق عليه يوليو ‪ 23‬بواسطة مجهول‬

‫الحقوق على واجبات‬

‫اسئلة متعلقة‬

‫مخطط مقا‪/‬ت العدالة حول‬


‫‪0‬‬
‫أسبقية الحق على الواجب أم‬ ‫تصويتات‬
‫الواجب على الحق أقوال‬
‫الف‪E‬سفة عن الحق والعدالة‬ ‫‪1‬‬
‫والواجب‬ ‫إجابة‬

‫سئل أبريل ‪ 10‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة‬


‫ُ‬
‫‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬

‫أسبقية‬ ‫حول‬ ‫العدالة‬ ‫مقا‪F‬ت‬ ‫مخطط‬

‫أقوال‬ ‫أم‬ ‫الواجب‬ ‫على‬ ‫الحق‬

‫والواجب‬ ‫والعدالة‬ ‫عن‬ ‫الف‪T‬سفة‬

‫مقالة إسقصاء بالوضع أسبقية‬


‫‪0‬‬
‫الحق على الواجب سنة ‪ 3‬آداب‬ ‫تصويتات‬
‫وفلسفة‬
‫سئل أبريل ‪ 10‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة‬
‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬ ‫إجابة‬
‫الحق‬ ‫أسبقية‬ ‫بالوضع‬ ‫إسقصاء‬ ‫مقالة‬

‫وفلسفة‬ ‫آداب‬ ‫‪3‬‬ ‫سنة‬ ‫الواجب‬ ‫على‬

‫العدالة ا‪V‬جتماعية تتأسس على‬


‫‪0‬‬
‫مبدأ التفاوت دافع عن هذه‬ ‫تصويتات‬
‫ا[طروحة‬
‫سئل فبراير ‪ 26‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة‬
‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬ ‫إجابة‬
‫مبدأ‬ ‫على‬ ‫تتأسس‬ ‫ا^جتماعية‬ ‫العدالة‬

‫ا‪a‬طروحة‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫دافع‬ ‫التفاوت‬

‫دافع عن صحة ا[طروحة القائلة‬


‫‪0‬‬
‫أن الواجب اسبق من الحق‬ ‫تصويتات‬
‫سئل أبريل ‪ 10‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة‬
‫ُ‬
‫‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬
‫‪1‬‬
‫أن‬ ‫القائلة‬ ‫ا‪a‬طروحة‬ ‫صحة‬ ‫عن‬ ‫دافع‬
‫إجابة‬
‫الحق‬ ‫من‬ ‫اسبق‬ ‫الواجب‬

‫هل أساس الحياة النفسية قائم‬


‫‪0‬‬
‫على الشعور أم ال‪E‬شعور‬ ‫تصويتات‬
‫سئل أكتوبر ‪ 24‬في تصنيف مناهج دراسية بواسطة‬
‫ُ‬
‫‪471) alnabth‬ألف نقاط(‬
‫‪1‬‬
‫قائم‬ ‫النفسية‬ ‫الحياة‬ ‫أساس‬ ‫هل‬
‫إجابة‬
‫ال‪T‬شعور‬ ‫أم‬ ‫الشعور‬ ‫على‬

‫من نحن‬ ‫سياسة الخصوصية‬ ‫‪XML Sitemap‬‬ ‫اتصل بنا‬


‫‪Snow Theme by Q2A Market‬‬
‫‪Powered by Question2Answer‬‬ ‫‪‬‬

You might also like