You are on page 1of 10

‫مراجعة مادة التربية االسالمية‬

‫للصف الراب ع‬

‫( املنهج املتكامل يف اللغة العربية‬


‫والثقافة واألخالق )‬
‫الفصل الدراسي الثاين‬
‫‪2022 - 2021‬‬

‫مبادرة تعليم‬

‫املعلمة ‪ :‬مسيه خدوم‬


‫مدرسة عبدالرمحن الناصر ‪ -‬احللقة األوىل‬
‫اقرأ األيات ثم أجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬

‫سق ِِ َذا‬ ‫ق (‪َ )2‬و ِم ْن ش َِر َ‬


‫َا ِ‬ ‫ق (‪ِ )1‬م ْن ش َِر َما َخلَ َ‬ ‫قُ ْل أَعُوذُ ِب َر ِ‬
‫ب ا ْلفَلَ ِ‬
‫س َد (‪)5‬‬ ‫سد ِِ َذا َح َ‬
‫ت فِي ا ْلعُقَ ِد (‪َ )4‬و ِم ْن ش َِر َحا ِ‬ ‫ب (‪َ )3‬و ِم ْن ش َِر النَّفَّاثَا ِ‬ ‫َوقَ َ‬

‫ق )‪-:‬‬ ‫ق ) فِي قَ ْو ِله تَعالى (قُ ْل أَعُوذُ ِب َر ِ‬


‫ب ا ْلفَلَ ِ‬ ‫‪َ -1‬معنى َك ِل َمة ( الفَلَ ِ‬
‫ظ ْل َمةُ‬
‫ال ُّ‬ ‫أ‪-‬‬

‫ص ْب ُح‬
‫ال ُّ‬ ‫ب‪-‬‬

‫ق‬ ‫الغَ َ‬
‫س ُ‬ ‫ت‪-‬‬

‫سق ِِ َذا َوقَ َ‬


‫ب ) ‪-:‬‬ ‫ب ) ِفي قَ ْو ِله تَعالى ( َو ِم ْن َ‬
‫ش ِر َ‬
‫َا ِ‬ ‫‪َ -2‬م ْعنى َك ِل َم ِة ( َوقَ َ‬

‫زا َل‬ ‫أ‪-‬‬

‫َد َخ َل‬ ‫ب‪-‬‬

‫بَعُ َد‬ ‫ت‪-‬‬

‫س ِل َم ِليَ ْغ ِف َر هللا َخطاياهُ َوِِ ْن كانَتْ ِمثْ َل َزبَ ِد ا ْلبِ َح ِر ‪-:‬‬


‫الذ ْك ُر الَّذي يَقولُهُ ال ُم ْ‬
‫‪ِ -3‬‬

‫علَ ْي ِه ت َ َو َّك ْلتُ ‪َ ،‬و ُهو َر ُّ‬


‫ب العَ ْر ِ ِ العَ ِظيْم‪.‬‬ ‫َّللا ال ِِلَهَ ِِال ُه َو َ‬
‫ي َّ‬‫س ِب َ‬
‫َح ْ‬ ‫أ‪-‬‬

‫هللا وبحمد ِه في يوم مائةُ َّ‬


‫مرة ‪.‬‬ ‫َ‬
‫سبحان ِ‬ ‫ب‪-‬‬

‫صبَ َح ِبي ِم ْن نِ ْع َمة أ َ ْو ِبأ َ َحد ِم ْن َخ ْل ِقكَ فَ ِم ْنكَ َوحْ دَكَ ال ش َِريكَ لَكَ فَ َلكَ ا ْل َح ْم ُد‬
‫ت‪ -‬اللَّ ُهم َما أ َ ْ‬
‫َولَكَ ال ُّ‬
‫ش ْك ُر ‪.‬‬
‫كار في َحيا ِة ال ُمس ِل ِم ‪-:‬‬ ‫‪ِ -4‬م ْن فَوائِ ِد ْ‬
‫األذ ِ‬

‫تَحمينا من الشُّرور واألخطار ‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫ِزيادةُ الذنوب ومسح الحسنات ‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫ساس بضيق في القلب ‪.‬‬


‫ُ‬ ‫االحْ‬ ‫ت‪-‬‬

‫سور ِة الفَلَ ِ‬
‫ق ُم َو َّجهٌ ِلى ‪-:‬‬ ‫الوار ُد في ُ‬
‫ِ‬ ‫األم ُر‬
‫ْ‬ ‫‪-5‬‬

‫س ِد ِمن أ َ َحد‬ ‫َمن تَعرضوا ِ‬


‫للسحْ ِر أو ال َح َ‬ ‫أ‪-‬‬

‫تادين على ال ُخروجِ لَي اًْل ِب ُم ْف َردْهم‬


‫َ‬ ‫ال ُم ْع‬ ‫ب‪-‬‬

‫ت‪ -‬نَ ِبينا ُم َحمد و ِلل ُم ْؤ ِم َ‬


‫نين ِم ْن بَ ْع ِد ِه َجميعاا‬

‫عو َذتَ ْي ِن " فَ َما تَ َّ‬


‫عو َذ ُمتَعَ َّوذٌ ِب ِمثْ ِل ِهما " عَلى‬ ‫‪ِ -6‬ي ُّد ُّل قَ ْو ُل َرسو ِل هللا ˜ ع َْن ال ُم ِ‬

‫أَنَّ ُهما‪-:‬‬

‫ب‪.‬‬
‫من ال ُهبو ِ‬ ‫ْأق ُ‬
‫صر َطريق ِل َم ْن ِع ِ‬
‫الريح ِالشَّديد ِة َ‬ ‫أ‪-‬‬

‫ميع‪.‬‬
‫س ِ‬ ‫تين في ا ْل ِح ْف ِظ والت َّ ْف ِ‬
‫سير والت َّ ْ‬ ‫سور ِ‬
‫َ‬ ‫أْسر ُ‬
‫ع‬ ‫ب‪-‬‬

‫واجهُ َما يَخافُهُ ‪.‬‬ ‫ْأف َ‬


‫ض ُل َما يَ ْق َر ُؤ ُه ا ْل ُم ْ‬
‫س ِل ُم ِع ْندَما يُ ِ‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -7‬يُ َوج ُهنا هللا – سبحانه وتعالى ‪ -‬في سور ِة الفَلَ ِ‬


‫ق ِلى ‪-:‬‬

‫االستعاذة به واللجوء ِليه لحمايتنا من شرور المخلوقات جميعها ‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬

‫االبتعاد عن طريق السحرة والحاسدين الذين يؤذون الناس دائما ‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫ت‪ -‬التركيز على الخروج صباحا فقط وتجنب الخروج في وقت الليل‪.‬‬
‫‪ -8‬الغرض من قراءة اإلخًلص والمعوذتين عقب كل صًلة ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬حثنا على حفظ األذكار وااللتزام بقراءتها ‪.‬‬

‫ب‪ -‬تدريبنا على قراءة السور ‪.‬‬

‫ت‪ -‬للمحافظة على صًلتي الفجر والمغرب ‪.‬‬

‫المرء ِثْ اما ْ‬


‫أن يُ َحدِث‬ ‫ِ‬ ‫الرسول ˜ كَفى ِب‬
‫ث َّ‬‫‪ -9‬المقصود بكلمة ( ِثْ اما ) في حدي ِ‬

‫س ِم َع ‪-:‬‬
‫بِك ُِل َما َ‬

‫ذ ْنبا ا‬ ‫أ‪-‬‬

‫َهما ا‬ ‫ب‪-‬‬

‫ع ْفوا ا‬
‫ت‪َ -‬‬

‫دون التَّثَّبُ ِ‬
‫ت ‪-:‬‬ ‫َ‬ ‫رار نَ ْق ِل الك ِ‬
‫ًَلم‬ ‫ض ِ‬ ‫‪ِ -10‬م ْن أَ ْ‬

‫ُّعور ِبالنَّد َِم‪.‬‬


‫الش ُ‬ ‫أ‪-‬‬

‫الرا َح ِة‪.‬‬
‫ساس ِب َّ‬
‫ُ‬ ‫اإلحْ‬ ‫ب‪-‬‬

‫سعا ُد النَّ ِ‬
‫اس‪.‬‬ ‫ِِ ْ‬ ‫ت‪-‬‬

‫‪ -11‬حرصك على عدم ِشاعة أي خبر حتى وِن تأكدت من صحته يدل على ‪:‬‬

‫حسن ظنك باآلخرين واجتنابك ِثم الوقع في الغيبة‬ ‫أ‪-‬‬

‫فضولك لمعرفة األخبار المثيرة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫ثقتك بمن سيتولون مهمة نقل األخبار الصحيحة‬ ‫ت‪-‬‬


‫س ِم َع ِم َن ‪:‬‬ ‫المرء ِثْ اما ْ‬
‫أن يُ َحدِث ِبك ُِل َما َ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -12‬يحذرنا الرسول ˜في حديث كَفى ِب‬

‫أ‪ -‬الكاذبين الذين يكرهون الخير لغيرهم من الزمًلء ‪.‬‬

‫ب‪ -‬مصادقة الذين يسارعون بنقل االخبار دون تثبت ‪.‬‬

‫ت‪ -‬كثرة الكًلم التي تؤدي ِلى الوقع في المحذورات ‪.‬‬

‫س ِم َع هو ‪:‬‬ ‫المرء ِثْ اما ْ‬


‫أن يُ َحدِث ِبك ُِل َما َ‬ ‫ِ‬ ‫‪ -13‬الغرض األساسي من حديث كَفى ِب‬
‫بار الصا ِدقَ ِة فَقَ ْط ‪.‬‬ ‫جوب نَ ْق ِل ْ‬
‫األخ ِ‬ ‫ُ‬ ‫أ‪ُ -‬و‬

‫س َمعُهُ ‪.‬‬ ‫طورةُ نَ ْق ِل الش َّْخ ِ‬


‫ص ُك َّل ما َي ْ‬ ‫ب‪ُ -‬خ َ‬
‫س َمعُها ‪ ،‬كا ِذبَةٌ َو ُم َ‬
‫ض ِللَةُ ‪.‬‬ ‫ت‪ -‬األ َ ْخ ُ‬
‫بار الَّتي نَ ْ‬
‫‪ِ -‬قرأ النص التالي وأجب عن األسئلة التي تليها ‪-:‬‬
‫بعث رسول هللا الوليد بن عقبة بن أبي معيط ألخذ الصدقات من بني المصطلق‪ ،‬كانوا قد أسلموا‬
‫وبنوا المساجد وكان بينهم وبين الوليد عداوة في الجاهلية‪ِ ،‬ال أنهم لما سمعوا بمجيء الوليد ألخذ‬
‫الصدقات‪ ،‬خرج منهم عشرون رجًل باإلبل والغنم يؤدونها عن زكاتهم فرحا به وتعظيما هلل‬
‫ولرسوله فظن أنهم يريدون قتله لرؤية السًلح معهم مع أنهم ِنما خرجوا بالسًلح تجمًل فرجع من‬
‫الطريق قبل أن يصلوا ِليه‪ ،‬فذهب ِلى المدينة وأخبر النبي ﷺ أنهم ارتدوا ولقوه بالسًلح يحولون‬
‫بينه وبين الصدقة‪ ،‬فهم رسول هللا أن يبعث ِليهم من يغزوهم وبلغ ذلك القوم فقدم عليه الركب‬
‫الذين لقوا الوليد فأخبروا النبي الخبر على حقيقته فنزلت هذه اآلية‪{ :‬يأَيُّ َها الَّذ َ‬
‫ِين ءا َمنُواْ ِِن َجآء ُك ْم‬
‫ق ِبنَبَإ فَتَبَيَّنُواْ أَن ت ُ ِصيببُواْ قَ ْو َما ِب َج َهالَة} (الحجرات‪.)6 :‬‬ ‫فَا ِ‬
‫س ُ‬
‫ق ِبنَبَإ فَتَبَيَّنُواْ أَن ت ُ ِصيببُواْ‬ ‫‪ -14‬نزلت هذه اآلية ‪{ :‬يأَيُّ َها الَّذ َ‬
‫ِين ءا َمنُواْ ِِن َجآء ُك ْم فَا ِ‬
‫س ُ‬
‫قَ ْو َما ِب َج َهالَة} لتبين أن على األنسان ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬األسراع ِلى اصدار الحكم على األشخاص ‪.‬‬
‫ب‪ -‬التثبت من الخبر ‪.‬‬

‫ت‪ -‬التحري عن األخبار المثيرة ‪.‬‬


‫‪ -15‬خطوات التعامل مع األخبار والمعلومات التي تصلنا ‪:‬‬

‫أ‪ -‬التأني واالسراع في نقل المعلومة‪.‬‬

‫ب‪ -‬عدم الثقة باآلخرين والتعجبل في اصدار األحكام‪.‬‬

‫ت‪ -‬التأني وحسن الظن باآلخرين والتثبت من المعلومة‪.‬‬

‫‪ -16‬عقوبة نقل الكًلم ونشر الشائعات ‪:‬‬

‫أ‪ -‬الندم والوقوع في الكذب‪.‬‬

‫ب‪ -‬الفوز برضا هللا ‪.‬‬

‫ت‪ -‬محبة الناس ‪.‬‬

‫‪ -17‬من فوائد التواضع ‪:‬‬

‫أ‪ -‬محبة الناس واحترامهم‪.‬‬

‫ب‪ -‬تفكك المجتمع‬

‫ت‪ -‬انتشار الحقد‬

‫‪ -18‬التواضع هو ‪:‬‬

‫أ‪ -‬عدم التعاون مع الناس الختًلف طبقاتهم‪.‬‬

‫ب‪-‬عدم التعالي على الناس ومساعدتهم‪.‬‬

‫ت‪-‬عدم التعامل مع الناس باحترام ‪.‬‬


‫‪ِ -19‬ض ُّد الت َّ ِ‬
‫واض ُع‪:‬‬
‫أ‪ -‬الغُرور‪.‬‬
‫ب‪ -‬الرح َمة‪.‬‬
‫س ِوة ‪.‬‬
‫ت‪ -‬الق ْ‬
‫واض ُع َي ُ‬
‫كون َم َع ‪:‬‬ ‫‪ - 20‬الت ِ‬
‫أ‪ -‬ال َخدَم‪.‬‬
‫ب‪ -‬ال ِكبار والش ْخصيات ال ُم ِهمة‪.‬‬
‫ت‪َ -‬جمي ُع الناس‪.‬‬

‫اقرأ النص التالي وأجب ‪-:‬‬


‫أبو راشد‬
‫في قرية وادعة جميلة ‪ ،‬عاشت أسرة عريقة عرفت بثرائها وكثرة أموالها وكان أبو‬
‫راشد هو عميد هذه األسرة وكبيرها ‪.‬كان أبو راشد يفتح مجلسه للناس ‪ ،‬يستمع ِلى‬
‫مشكًلتهم ‪ ،‬ويساعدهم في تجاوزها وحلها ‪ ،‬وعندما يحين موعد الطعام تبسط الموائد‬
‫ليأكل منها الغني والفقير والكبير والصغير ‪ ،‬جنبا ا ِلى جنب مع أبي راشد وأبنائه‬
‫وِخوته ‪ ..‬وهكذا كانت القرية تعي ِ في كنف أبي راشد وأمثاله‬
‫‪ -21‬الدليل على كرم أبو راشد أنه ‪:‬‬
‫أ‪ -‬يشارك األَنياء والفقراء والكبار والصغار طعامهم ‪.‬‬
‫ب‪-‬يبسط الموائد ليأكل منها الغني والفقير والكبير والصغير‪.‬‬

‫ت‪ -‬يعي ِ في أسرة عريقة عرفت بثرائها وكثرة أموالها ‪.‬‬


‫‪ -22‬كان أبو راشد يفتح مجلسه للناس كي ‪:‬‬
‫أ‪-‬يستمع ِلى مشكًلتهم ويساعدهم في حلها‬
‫ب‪ -‬يعرض عليهم مساعدته في بناء بيوتهم ‪.‬‬
‫ت‪ -‬يختاروه ليكون واليا عليهم‪.‬‬
‫‪ -23‬الركن الثالث من أركان اإليمان هو ‪:‬‬
‫أ‪ -‬االيمان باهلل‪.‬‬
‫ب‪ -‬اإليمان بالكتب السماوية‪.‬‬

‫ت‪ -‬اإليمان باليوم اآلخر ‪.‬‬

‫‪ - 24‬آخر الكتب السماوية هو ‪:‬‬


‫أ‪ -‬الزبور‪.‬‬
‫ب‪ -‬القرآن الكريم‪.‬‬

‫ت‪ -‬الصحف ‪.‬‬

‫‪ -25‬الشيء المشترك بين الكتب السماوية جميعها أنها ‪:‬‬

‫أ‪ -‬تأمرنا بتوحيد هللا وبحسن عبادته‪.‬‬

‫ب‪ -‬تذكرنا بواجبنا نحو تًلوتها وحفظها‪.‬‬

‫ت‪ -‬تدعونا ِلى تعرف أنبياء هللا ورسله والكتب التي أنزلت عليهم‪.‬‬

‫‪ -26‬الذي يميز القرآن الكريم عن َيره من الكتب السماوية‪:‬‬


‫أ‪ِ -‬نه يأمر بالصًلة والزكاة ‪.‬‬
‫ب‪ِ -‬نه سهل الحفظ والتفسير‪.‬‬

‫ت‪ِ -‬نه أنزل للناس كافة‪.‬‬


‫س ْلن َ‬
‫َاك ِإال َكافَّةً ِللنَّ ِ‬
‫اس‬ ‫‪ -27‬ما الحقيقة التي تؤكدها اآلية الكريمة اآلتية ‪َ ( :‬و َما أَ ْر َ‬
‫ِيرا )‬
‫يرا َونَذ ً‬
‫َب ِش ً‬
‫أ‪ِ -‬ن محمدا صلى هللا عليه وسلم أرسل للناس جميعهم‪.‬‬
‫ب‪ِ -‬ن محمدا صلى هللا عليه وسلم مسؤول عن هداية الناس‪.‬‬
‫ت‪ِ -‬ن الناس جميعهم يؤمنون بمحمد صلى هللا عليه وسلم ‪.‬‬

‫‪ - 28‬الكتاب السماوي الذي أنزله هللا على سيدنا ابراهيم عليه السًلم‬
‫أ‪ -‬الزبور‪.‬‬
‫ب‪ -‬الصحف‬

‫ت‪ -‬الت ْوراة ‪.‬‬

‫‪ -29‬يجب علينا اإليمان بالكتب السماوية جميعها ألن ‪:‬‬

‫أ‪ -‬اإليمان بالكتب السماوية ركن من أركان اإليمان‬

‫ب‪ -‬ألننا نستطيع حفظ ما جاء في الكتب السماوية‪.‬‬

‫ت‪ -‬ألننا نحب الرسل الذين أنزلت عليهم الكتب السماوية‪.‬‬

‫‪ -30‬الفرق بين الكتب السماوية السابقة والقرآن الكريم‪:‬‬

‫أ‪ -‬أنها كانت لجميع الناس‪.‬‬

‫ب‪ -‬أنها كانت ألقوم معينة‬

‫ت‪ -‬اشتملت على بعض األحكام‬


‫سما ِويَّةَ ‪:‬‬ ‫ي ِم ْن ِ ْنزا ِل هللا –سبحانه وتعالى – ال ُكت ُ َ‬
‫ب ال َّ‬ ‫‪ -31‬الغَ َر ُ‬
‫ض األساس ُّ‬
‫ست َ ِ‬
‫قيم‪.‬‬ ‫ريق ال ُم ْ‬
‫ط ِ‬ ‫أ‪ِ -‬هدايةُ النَ ِ‬
‫اس ِلى ال َّ‬
‫والصيام‪.‬‬
‫ِ‬ ‫اس بِأَحْ ِ‬
‫كام الصًلة‬ ‫ريف النَّ ِ‬
‫ب‪ -‬ت َ ْع ُ‬
‫س ِل‪.‬‬
‫الر ِ‬
‫ت ُّ‬ ‫ت‪ْ ِِ -‬لزا ُم النَّ ِ‬
‫اس بِاتِباعِ ت َ ْوجيها ِ‬

‫وحي ِِلَ ْي ِه‬ ‫َو َما أ َ ْر َ‬


‫س ْلنَا ِمن قَ ْب ِلكَ ِمن َّر ُ‬
‫سول ِِ َّال نُ ِ‬ ‫ت اآليَةُ اآلتِيَةُ؟(‬
‫‪ – 32‬على أي ِ ِرسول أ ُ ْن ِزلَ ِ‬
‫َٰ‬
‫أَنَّهُ َال ِِلَهَ ِِ َّال أَنَا فَا ْعبُد ِ‬
‫ُون )‬

‫أ‪ -‬على سيِدِنا ُم َح َّمد صلى هللا عليه وسلم ‪.‬‬


‫سيِدِنا عيسى عليه السًلم ‪.‬‬
‫ب‪ -‬عَلى َ‬

‫سيِدِنا داوو َد عليه السًلم ‪.‬‬


‫ت‪ -‬عَلى َ‬

‫ظ َ‬
‫ون ‪:‬‬ ‫( ِِنَّا نَحْ ُن نَ َّز ْلنَا ِ‬
‫الذ ْك َر َو ِِنَّا لَهُ لَ َحا ِف ُ‬ ‫‪ -33‬ما الحقيقة التي تؤكدها اآلية الكريمة اآلتية ‪:‬‬

‫ريف ‪.‬‬ ‫سبْحانه وتَعالى – ت َ َكفَّ َل بِ ِح ْف ِظ القُ ْر ِ‬


‫آن ‪َ ،‬و ِحمايَتِ ِه ِم َن التَّحْ ِ‬ ‫أ‪َّ -‬‬
‫ِن هللا – ُ‬

‫َريم ‪.‬‬ ‫ب‪َّ ِِ -‬ن ُم َحمدا ا – صلى هللا عليه وسلم – قاد ٌِر على ِح ْف ِظ القُ ْر ِ‬
‫آن الك ِ‬

‫س ِل َ‬
‫مين َجمي ِع ِه ْم‪.‬‬ ‫سه َل على ال ُم ْ‬
‫َريم َ‬ ‫ت‪َّ ِِ -‬ن ِح ْف ِظ القُ ْر ِ‬
‫آن الك ِ‬

‫‪ -34‬جميع الكتب السماوية تدعو ِلى ‪:‬‬

‫أ‪ِ -‬عبا َدةُ األَص ِ‬


‫ْنام ‪.‬‬

‫ب‪ -‬الش ُّْر ِك بِاهلل ‪.‬‬

‫شريكَ لَهُ ‪.‬‬ ‫ت‪ِ -‬عبا َدةُ ِ‬


‫هللا َوحْ َدهُ ال ِ‬

You might also like