Professional Documents
Culture Documents
هدايات القرآن الكريم
هدايات القرآن الكريم
1 pJUiDا1دو |
rr
نما
هداية لأمين
هِركِ1ئ وددكةِمحبم
ا'صبمكأثمحتىِ
مصحشا اكدئ
بماذ
ظ4ثةطتممة
^^،كمتيى
ءغنالنبمرمرروأَثم
رع)شركة معالم التدبر للتعليم ١ ٤ ٤ ٠ ،ه
قهرئ محممة سمك فهدالوطنية /ىم ممشر
ردمك:
رقمالإيداع :م\بمبمإ./إ؛ا
. ٩١٢٠١ .ما.'،،حب؟ ردث:
الإخراج الفني
التميميم الغ .احلي؛ هدؤوان بن حسن العوضي
تصميم الغلاف :عوض الرصي محمد نور
الطبعة الأولى
جميع الحقوق محفوظة
ذ
هحاّ الالدلإ
ي ا لرياض حي الغرزات
• ١١٤٠٤٤٧٦٣ ٠ ٠١
malem@tdal)bor.com .
• ٥٥٧٢٦١٩٩٩ ى
ص
ه;أقم دئِ
ِ َ
ءووآو
مقدمه
الحمد لله نب العالين ،وئ المؤمّنين الصادمحقن ،الذي أنزل القران هدى للمّممين ،ؤأمؤهم بتدبر كتابه المبئن،
والصلاة والسلام ض إمام المتدبرين ،ؤحير حلق الله أحمعلن ،ؤعل آله ؤصحبه الفرالميامئن' ومن تبعهم بإحسان إل
يوم الئين•
أما بعد:
فقد بدل علماء الأمة ،٣مدار العصور حهؤدا عظمة مشكورة ق تقريب معاق القران الكريم وبيان مقاصده
عصرلغئه ؤأساليبه ،ولؤ حقبة من الرمان للخاصة والعامة ،فجراهم اش عقا ؤعن السلمين حيزالحراء .ولماكان
عصر يضمنون تفاسينهم ما يمهنون به عل عثلمة القران الكريم ق بيان حديدها ونوازلها ،لكن المفسرون ق
القبيل الأمثل ق التعامل مع ذاك الحديد.
وما يزال اكاصحون يتنادون للاقبال ِض القرآن الآكريم ،تلاوة ،ؤحفينا ،وفهما ،وتدبرا؛ ليل أجؤه وتحصيل
بر؟ته .ووغأ ق تقريب تحربة العينثى لع القران الكريم ،والقهل من معينه ،وانتلهام نوؤ؟ ،لكنت فكرة إحراج عمل
تدبرتي ،يقوم خمر استخلاص الهرايات من الأيات القرآنية.
انطلق فريق العمل من روية واصحة لمفهوم الدبر ،وهو١لظزفيآيات ۵^٠١١الvكريم ،و١لخصيرفي معانيها؛ بقصد
اقعاظ القلب ،وامتثال الجواؤح' فاستخلص من بهلون أمات كتب الخميرما يصلح أن يؤتكول بصائر ندبريه وفى
هذا المفهوم ،ونتح ما نسى له مثا كتبه العاصرون من سايات وتاملأت ،كائ ممحلمه الصيغ باسلود_ا محتتقم يسم
بالاحتصاروالدمحة والؤصؤح' مع العناية يابرازحان_ ،الهنكية ق الهداية والحث- ،ض العمل بمقتضاها.
ومن ٢لكنت ،طْ الهدايات ،مستفادة محن تل .برات الثلف ،والخلف ،مصؤغه ق قاف هداياُت ،إيمانية ويجداسة،
علمته ؤعملممة ،باسلؤي ،معاصر.
مى حما علينا أن يشيد كريم الإشادة بمتنكن من أسهم ق إحراج هذا العمل ض هذا النحو من ٠^^١و\ذثمثن،
ونحص منهم؛
موسمة محمد قبمد اش إبجاهيم تسئ الخيرية لدعمها اكبيرلهذا الكتاب مذ لكن فكرة وليدة ،إل أن
أصتى بينا يدي ^^ ١٠٠١١متلبؤكا ومنشورا .تقبل الله عحلاءهم ،وزادهم من واسع فضله سخاء ي الخيرات،
وزذ١فيند١رج١لنكزuت
فربى العمل ي الهيئة العلمية الذين بذلوا جهدا كبيزا ؤ) الخنع والانتقاء والصياغة ؤإكدقيق)' ونحري
الدقة والسلامة لخناب القرآن الكريم ،يراجعوا مئاتا الصثحات ي الراجع واكادر ،ؤأعادوا القظر ي
الحتوى) المرة يعد المرة' بدأب لا يمل ،ؤعرم لا يعكق ،شكر الله لهم ؤحراهم حيرا كشرا.
أصحاب ،الفضيلة المشايخ والأساتذة المهتمين بالتيبر الذين تتلؤعوا مثكورين بالإسهام ق كتابة
هدايات ،واقراح تدبران ،،وإبداء ملحوظات ،أفاد منها فريى العمل ،شكر انثه صنيعهم ،ض احتلاف،
١درهم وتفاؤت ،جهدهم ،وم' الإستاد الدكتور خمد بن عبد العريرالنواثي ،والإستاد الدكتور يؤسف ،بن
عيد الله العليؤي ،والأستاذة الدكتورة ابتسام بنت ،بدرالخابري ،والدكتور مشعل بن عبد ١لحريز١كلأهم،
والدكتور عبد اثله بن بلقاسم السهري ،والدكتورة فورية بنبمتا صالح والدكتور عقيل بن سالم
الخلميي ،والدكتورمحمد بن عيد انله ١لقحهلاق ،والدكتور عيد النحمن بن حسن قائد ،والأستاذ عبد العزيز
ابن محمد اليحي.
الزملاء الدين لكن لهم جهد ؤ ،متابعة هذا المشرؤع والإشراف عليه إداريا وفنيا ،وهم؛ الشخ فهد بن
إبراهيم السيف ،،والأستاذ عبد اثثه بن "هماد الحماد ،والأستاذ جلال بن خمآ سنان ،والأستاذ عيد الإله بن
محمد ١لفرحان ،كتب ،انثه أجنهم وتقثل عملهم.
ؤلحر دعوانا أن الحمد لله نبا العالمين.
معالم التدبر
i
اسه
الأستاذ عيد الله بن عيده العواصي الدكتور عبد النهمن بن نصوان حردس
الأستاذ أيمن بن أحمد ذوالعى
الراجعة العقدية
الأستاذ محمد بن عمر الزبي دي الأستاذ عيد الله بن محمد النهراق
١لراجعة اللغوية
اكحريرالهاي
الأستاذ أيمن بن أحمد ذو العق
مأ؛ا ج ٠
آثءحءءَ_-
ء؛صيأصتً
كثف أرقه
،٤٥١تزق ِبمى ص
همحأ|لآك،
وص] ٢٩ :
ج
ؤحنو؛ءٌ
ؤ "4-؛- ،ثي آلبمج 0ه (أعوذ بالله من الشيطان الرحيم)
ممحآلتي-خ• يوم الجزاءوالحابا.
٠نائل كيفا أم؛■ يوم ابناء
٠ا لاستعاذة النجاة إل اش القوي ،واتقاة هاهنا بالدكر تعفليثا له؛ فان ؤ
نللئا ي ال-ذيا إل زوال ،ويبش ضوراصإا 0الئوي{،فإذا قرأث القرآث
وحدْ يومئذ متفئدا بالللئ ،الذي فاستعد بانثه س السيطان الئ-جيم} •
لا يزول ،رم ايلظ اليوم ممه
الواحد القثارأ.
بمِإشآوءقي
^^■ِتيرتّنجيث© ٠ل تهلم؟ئ قلبج ،إل ،أن الجزاء
آوشيس©يجمح خم) الأرض) ليم ،هو الجزاء 0ه
ائاقممراثاقص©س
آكقيىخظٌاسلإثا الأحئر' ولتوقل أن عنزك مهما
ءث؛نمآنمئربيز ^ حم دؤدا فهناك حياة أحرى
دسمأق■ أي' أبثيى قراءق معسعسا باسم اننله•
تنتثلؤك ئستحى ان تحاهد لها، آؤتى :الذي ؤسعت زخمته حمع اقلق.
ؤسوق فيها أحزك غيزئقؤص. آمبمي ' الذي يحّتحم المؤّْيين"
وع
٠أنعم به من استهلاي يفتح به ادسانأ
إ؛ك ثشد :نحصك ؤحدك بالعبادة. تلاوته لكلام ربه؛ امتثالا لأمره ي أول ما
:لا لمهعقن ي وإءذ أنزل ز نبثه :راقزأ باسم ربك ادي حلق}.
ق*-ءء
٠كيف لا يتمعكن من الهدى وشت، والضعفاء انهم يعيشون بتيا قلوب ونفؤص، بين ،يديه ولا من حلفه.
عليه وؤستعل فيه من جع صلاخ الباطن لا بين أنياب و-محالّاإ
٠إ نه الكتاب الؤجيد الذي تقرؤه ؤأنت
بالإيمان ،وصتلاخ ١لاثلاهربلزوم الصالحات؟ ٠أ يها االؤس ،لا يعللما انله تعال متك أن
مهلمأف تمام الاحلمئتان ،وموقرا كمال،
تنمق ؤ ،الصدقات ؤ ما رزقك ،ل يدعوك
٠لا يبلغ الإذس-ارا رتبة الفلاح ،حق يعهلم التقينا ،بصدق ،ؤر حؤف فيه .فاجعله إل أن تنفق مما وهبك ،فلا تبخل بالإنفاق
حفه من الإيمان والصلاح. ق حم اب نن أعطاك. صاحبك ؤ ،ليلك ونهارك.
• ع يؤدئتك اثمف آؤصافك ،وقد آثر نبيك والخماعة المخذولة. تحدينا من الزيغ فيه؛ ليستيقن الومنون،
.ا لعبؤديه لله تعال عل الئلمك العظيم، ^صأنمُألىمه ويقعظ المخدؤعون ،ويرتدع الخالقون.
فاصافه الله إله؛ يثريئا لقدر ،0ورفعا ؛نتلممس04 ٠ا قرارالنافق باللسان ،دون الممد يق بالختان،
٠الأمر بإفراد انثه وتؤحيده بالعبادة هو إنما هو ك١لأستضاءة بنور مم تعار ،لا يلبث أن
أول أوامر القرآن للناس ك١دة ،قلميكن هذا يذهب فإذا بصاحبه يتحبط ي الظلام!
الأمر رأس ،أعمالك ،ؤأهم وظائفك ،وأول ؤ ي أم ستزأ رل معي هأقزأ ألن\ر \ف
وءودهاأقاسوالحجايه أبمئلآنجأئ.ف أولوياتك ؤ) حياتك. ٠أ ث ا لخى فطريق واحل .منير ،فاسلكه ؤاستقم
• ا لقيان حجه قائمة باقية ،لا يرداد الإعجاز
فيه ،وأئاالثاتلل فهلرق متشعبة ماأكرها ،وما
٠يا نن تروم التري ي درجات التقوى، أشد قللامها! فاط J٠١وابتعد عها.
فيه ْع الأيام إلا ظهورا ،فثن صدق به فقد تحمقر بالبؤدية الصادقة؛ فما تقئب عيد إل
جعل بيته وبين عذاب الله ستورا ،ومن رثه بمثل عبادته وإخلاص ،^■^١١له• ٠م ثل من عرف الخى تم أنمكرْ ،كمثل قوم
يستضيئون بناري حلكة الليل ،فاذهب
جحد به فقئ جعل من نفسه للنار وقؤدا! وى بمد م ألازض م ؛}
اللص ما فيها من نور ،فهم يمدون ي قللمايأ
وآنزديى ظيةةنيهصامح؛ت ^ ٥١لغ' ٠أ عظم بها من نار توقد باجساد المزقة بعصها فوق بعض.
الفاجرين ،وبججارة الأصنام الق كانوا
عليها عاكفيزأ إنه مصير العابد والمعبؤد أند\دا :ئعلراء وأمثالا. ؤئممصمصة 40
بالباطل؛ {إليتكم وما تعبدوذ من دون الله ٠منط اش الأرض وذللها لمكون لما ٠إنما حلقت الحواس ليستعان بها ِخمغ
حصب جهنم أنتم لها وائدون}. كالفرا'ما؛ سكئا مرينا ،وموئلأ كريما ،فما معرفة الحي ،فمن أعمض عن سماع الوك
احرانا ممما مسينا ق مناكبها ،ومصينا ؤخ
والقول بمؤجبه والاهتداء بنون؟ ،^ ١٤'،ك١لأصم
حلرقها ،أن نلمهج بجمي ربنا وقشكن له. الأبعفم الآ■ص ،فاق حيرنرم منه؟ا
٠ش مول علمه سبحانه كشمول تدبير،٥ ٠إ ن أمر الكمار لعجب ،،كيف ،يجحدون محن كلام رثه وأذ$ام ٠من سال عن
إنه لتحفز إل الإيمان به وحدْ ،والإقرار
شؤعه ،فلميحدر سؤال ،الحجوبين ،عن ،نور بالله ؤأدله عفلمته وقدرته ق أنفسهم وما
اش وحكمته ،المقلوعين عن سنة الله يحيط بهم كثيره ًلاُرة؟ا (وي ؤ شء له
بعضماله ،وإفراده بالعبادة واله؛اعة. وتدبيره ،من لا يرم_ن لفه وقارا.
آيه /تدلِ ،ش أنه واحاّ)،
ؤ ؤقا يقادم ^١؛ ،أتت ورثيق أثه ؤثلأ ١^٥ ؤ وعلم ءادم آ'لآسمآء "هها
دغدا حيث ثيتما ؤك مرد ١هتنهِألأ-مآ قال
محايِملآءانلإ
ةو ي أتح ل اطفي١ ج
صبماششنبماثهفل0لإصص I
إيى ي ذ ؛ ئ
ثبمدا :تمتعا هنيئا واسعا. سلقهلأمة0زء و ثيِمح0لكلأيئشلأ
٠ي إسك١ن ادم الحثه إشعارله ولدريته بداؤه ظآمموإًًقهقال ك عم دآ إلاماعلمنتآ إدك أنث
بعد استخلافه ،إنه ١لتشاوتي الأعقلم إل أمملمامحن0ه @هالأسمحئق
هن\ث عثو إهء ئق قإ 0قلبك محل نفلؤه سبحانه ،فلا تحعله ؤ قلق ؛ادم بى متميهالشيءمئاقد حلمق لك.
أهول الثاؤلرين إليك ،ومن أصلح باطنه الوبأفيبم0ه ٠ق د رض اطه لميده أن بمالوْ عن حكمته
أصلح الله ظاهته. ي صنعه ،وما يخى عليهم من أمحبرار حلقه،
٠م ا أسمغ ما همع الله للمختكن باب فلا حناخ أن سال عثاغاب عنا من حيتكم
ص\\هِ التوبة ،ومجا أكرم ما تئر لهم ولوج ذلك ؤ نإذ ئشريعه ،ع الدعاء بان يفيص علينا سبحانه
ءاقيس أق ؤآنئكز قال ين ألكفؤك.ه الباب! فاياضم والقنوئل من نهمة انثه ،فال من حزائن علمه.
حير ١لخهلادين التوابون.
٠إ نما جعلت ،الخلافة ق الأيض لنعبد ادثه ٠أ مرانله اللأنمكة بالسجؤد لائم؛ طاعه له
ؤحده ،ويثق عليه بما هو أهله ،ويو_رة عن سبحانه وتعقليما ،وقشرئا لأبينا وتكريما ٠ ،ع لمه كيف يتؤب ،ثم وثممه للتوبة وقبلها
ؤ م ا لا يليق بجلاله وكماله ،فاين الحاملون فنن طلب الرفعه بغير طاعة الله واقياع منه ،ألا ما أؤيخ رحمثه ،وُا أبح عفؤه! إنه
١ثإهالتؤاب الرحيم. للأمانة بجمها؟
أمره ذل وهان.
٠إ ذا ك١ن من أسرار اثئه تعال ؤحكمه ما
٠ج عل هبوظ عيده سببا ق ارتفاعه ،وبعده
• ل م يفد إبلمش علمه ولم تنفعه سابق طاعته، يخى ر الملأيتتكة الكرام ،فالاق ان أول
سبيا ي قربه ،جل من تواب كريم سيقت
لما أن الحق واستكر ،ولتا ق مصأيره عيرة. بان يخى عليه من ذللئ،؛ زوما أوتيتم من
رحمته عضته! العلم إلا قليلا}.
^؛؛٦٠
هتا آنثزأ يم يق يءا يأتيم ني
و هدى مش ئ ئداى ئلأ" -مئ 'ه وث■ ٥؛!
أوجأممع
يت اتج!اقاممون® ٩ ٢ الرص ،وإثا سبل عدوك
بمنزل0ه
٠ل يس قمة طريى ثالث؛ إما سبيل
خالقك
و ل/شتمخلظالحقهيهٌ ء
اشبلأْ ،بافميهخ ف تيضؤظمحمح©سس j الشيهلان ،فيا أيها ايتحنف ي هذه
سولثتَسظه 1 ٣٠١وهواْ؛إنهاّيرةاللأ ] الأنض أي الطرشن محتار؟
1 ؤ ذ\إذتيَكمؤإوكدبجأ يثائيآ لوكف أمحب ٢م '،محبم.خاب ٠٢اي ء
^^إإلإلوآن؛ائأيزة % م وص ٢٠٢١ -،٥^ ٥١نلأو 00ه
محرمحيتثآقاستفي و ؤوؤيأ!و\' ألملو؛ وءاؤأ ألرئوْ ^،.١ ؤشقاء، ٠صحبة المار ي صحبة
ؤهوان ؤعناء ،نعؤذ باثثه تعال منها ومثا دأبموأحأهاق©ه
٠مدمت ،الصلاة؛ لأنها أفضل قنب إلتها ٌن قول أو همل•
؛_، المادات ذأدمحا'تي،آفيأمحلإمح
وش أفضل م "©؟ 4وقرنت وأوق/يجأوفئأ ول.تى
Iيآكفي؛أا©وأمإئالامحي م،شي،ئا انمادات اس ،فلا طها. ت ف خاقون.
• ه و ؤحده سبحانه المستحق أن يقي؛ ؤأق،ث تثلوف أم ثثمأ رغم وأم إدو
٠م ن أيقن أنه لا استد.راك بعد المؤن ،ولا
داخ لعان.اب الله؛ هانت الدنيا ي عينيه، والاستلام لحكمه ،فعلوق لمن باثياع
أحلص لربه العناعق والمعثليم ،ولم بجس إلا ةجمحا©ه
ؤأقبل ز حلاعة ربه ق ليله ونهاره. يظئؤن :يوقنون.
الله العزيرانمليم.
٠ ٧ م؛؛ا
ّ
٠حئن مدق قوم موّوا و ق التوبة ْع ٠روية العدو الخائر الباز •ثوت\\{تت{ ئه الخت؛الآند
ؤهو ينال حراءء أحليئا لقلب مشئتها العثليمة ض الشى تقبل الله منهم،
المفللوم ؤأشى لصدره ،فاللهم فما احرانا معشر الم لمين ان نبادر إل
أرنا ي أعدامحا وأعدائك
دثءقمتلأة' ئد تزف
الخوبة وطل با المغفرة من المواب الحيم! ^قالآطئآمحئئ؛ؤ
عجاب قدرتك!
٠إ ن وئقلث ،ربنخ) للتوبة فدللث ،إيدائ ،منه محمحءول©ئذثسةيئ
بمبولها ،فما دعاك إليه إلا لمتجستا للث،، زئ أدبم؛ث بله ؤ وإد ىبيلٌنءْءلأتيءلأرث
وْاقزبلئ،منهإلأ ليهمللئ.،
لإ\ئتلم'\تحئيو\لإ• هكقخهمشةئة©
فلضث0ه 'عف£1و@ِ0 لأي
٠ه كذا م القوس الق ؤ وإد هلثم تموتي لن محس دق ■ًق ئغا أس
وأثممسوه أثرب الضلال ،مما لأخت، طمةظإاس1ؤديطز
آيصنعمد ؛ نارس الثماء. لها مصه للنكؤص انتهرتها، همطزقابؤئقنوزو\ث
٠ععلم العقوبة الق أصابتهم ،ؤثدة هولها كئفيأوحالس محمحء،ومحقظامحه
٠أ ي فللم أعثلم من أن نقاتل علميهم ،جراء مناسثا لعتليم ذنبهم ،وقبيح لآههِءُذ@،مصؤ
مهلر انثه ١لخليالة المتتابعة جرمهم ،وهو سوء أدبهم ْع ربهم• ^^ا@ؤل1ئثاشطر ين بمني
بالخكفر والعصيان؟! نمد بالله
٠ب عض ،^١١١^١لا يريد بها أصحابها إلا
من العواية والخذلان. ختئائون@
التعجيز والعناد ،كهؤلاء الذين اشرطوا
رويه الله ليؤمنوا به ،فاحدهم بعقابه، ^ ١^ ٢ع،تمحآ نن بمد دلملث و
ؤدمؤهم بعدابه. َمءونض قثطم تذ م فنعوف يثلالإ
بث بمد نوذقم لظًفم ^سؤزجأ ٠أ لا تراهم "هما أحدثوا حهليئه تدانكهم
من الله عفو ؤصفح؛ عساهم يسمدون ^ ٢^^^٠مح)ُ 40
.ه فيشكرون؟ ولطالما سامح معك ؤعفا عنك، موثوم :ئذبموتحتفم.
٠أ عظم بها من معجنة جعل الله لما فيها فهل تنثهث إل مراد 0منك؟
عقله وممبرة ،فما أحل الغايه الق أرادها مجنا، ثاة'.^١ :
ظؤ ٠تتكم لغ اس عنك من البلاء ق سابق ؤ وإل ءائثثا نوش أونب
وما أسنها علينا لو أردنا! َص 40
دهرك! فتيمسه علميك ،واءك فضله؛
ي ؤ ^ ١^٥ءيًفلم ألتام وأرلت ١عوؤم أثن
وألمن،ن :الذي تفصل م ،الحق ،و ٌ
ن١لثلنئ من ك ثا 5i_5؛ ^3ثثا ؤتمحو القوراة.
عمى أن يوئمك ي مستقبلك ،وبجسس
عاقبثك ؤختامك*
٠ضم ضب الله من آيات ،وأؤبمح من ظلم1وداوقىَ،ةاوأ أسهمىموفهه
ثئلتا:بملابمْن<اس ٠ا لشدة امتحاق من الله يدك به إليه ،بينان؛ ليهدي الناس إل أقوم الطرقات!
فان قادك سلاسل البلاء فاعلم أنه يريد فما بائم سادرين ي ظلام الصلألأت؟! إنما
أوتا; :الئحات هداك إليه ،لتصل صادقا عليه. لك الخيروالنجاة ،فانقد إليه بصدق اكوبة،
اثن:تجا,يايكاشل. وظهرالأوبة•
بجيلُ ؛د زشم ،شهء ثم؛ي اجأ ثللنئم
نآلثلنمح: ،ظيزوياثمانى. أئس؛ًظم إِعئاي م آفييل ،ممحزأءاك ^؛٤١٢ ؤ وإد رثا دغم ألبمر ئأبجنحقم
هئإلإآ' \كعلم' د • ^3غيث ^3؛ عند؛^١؛ ص
٠يعم اثله تتنرل -ش عباده ،وتحيط بهم من أال،فن،ءوفوآمحءونويم
ؤ صؤلجا؛ ليشكروه تعال ولا ييتكفروا به، م_ئ:شلما.
ثارتمحب:خاككم.
ولقيلوا عله ولا يد برؤا عنه.
• أ يها الداعيه ،تلقك ي صحك الناس، ٠أ ذل الله الطغاة ؤأعر الضعفاء ي ساعة
٠إ نلئ ،لا تحي بعصيانلتم ،إلا ض نق لتم،، واحدة ،ويجندتي واحد من جنودْ ؤلمحو وإشمؤ ،علميهم؛ فدلك أدهم ،لقبول
فازهمها من ٠لل٠لثا ،ؤأعتقها من خورك، الحر ،فلنعلق قلوبنا بمن بيده مقاليد ّؤ دعوتك ،،إنما هم قومك ،ؤعشيرتك ،أنهت،
كحثلى بعفوربلتما. منهم ؤهم منكا. شء وم١كوي العزيز•
ءد؛رءء؛ق ^؛؛٨٠
ؤ ٠ا لعلماء والدعاة والقادة هم ن|ئ ى |ُ*.مأ يهةسأبجابج
عفا عنهم بعد أن انتكسوا ؤعيدوا العجل؟ وواد علئ< بننؤبج) د قتي عق
^^^اإئاتي،آقحدتئ،
لإأدهسامحوأؤظاؤابمئلأ@ حلكاك ث!جدةغتاهق يبيغ • ا لإحسان سبيل ليل فضل اثئه تعال
Jابماتنقسمذيجا ورخمته ،وإن الله ليزيد ق إنعامه ير عبده،
وتئأيها رميها رعديجا ربمه ما زاد العيد ق إحسانه.
٠لا يزال بعض العباد كذلك ي ء زمان
ومكان ،يوثرون الأدق وي تبدلونه باليي هو ٢دنيى هوأدق أككذ ،ئ ثمأ ٠٧عتأقكِذتيل ؤ نيئ
حير ،نم— ،من طول الأمل ،والغفلة عن ؛ن ثبمكم ثا حذبإ هن jrtLآفعلؤأ لهتر هازلنا هد آمحن ظتح[ ييئا تن أوثّما.؛
مرب الأجل• ل1ثاَكاؤأ تسئ وه
ئ أش دألك أئهنن'ثامإ تكهمك<ثاتتأق
رح-زإ :عدابا.
٠ا لإصراري الخكفروالمادي ق الفسوق عثوأ وبمئفيث آفمحر محير ائؤ
حزاؤه الذلة والمكنة ،ومن أراد الخرؤخ من ٠ا وامر الله تعال لعباده سهلة لسيرة ،وْقامأتثنوث.ه
خيمة الذل الق ضبها بن.ذوبه فشلح حاله ولخكي دأب أهل الضلال والريبة اللاعب
'بجا :الطول وامحركالنماع. بها ،وتغييرأسمائها ،وردهلا بشي الخيل.
مع رنه.
نئقابما :الحار أمر إلمإ هنالك طائفه تمتثل ٠مع
٠س ييش اليهؤد ق حمح الأزمنة أذل الأمم،
ؤأكثزهم صغازا ،مهما حمعوا من المال وبلغوا رميها :الحنطة ،والجوب الق لها• فت لم وتنجو ،ؤطائفه ناي وتتمثد وتبدل
من ال-ذيا• يصحا :تلدا.
وتحئف؛ استخفائا بما حئه العثليم ،فاق
لها القجاة محن سحط اتله وعدابه؟أ
٠ه كذا ش الذنؤث بجز بعصها بعصا حق رآلتت_بمكند :فقز النقص.
٠لم يميلوا بالخير الذي جاءهم من السماء،
بمئ محاحثها ق أؤحال الخكفران ،وهل ثءُ<إبمول فزل عليهم العياب منها ،فلنعتبر يمصخر
حمل اليهؤد عل قتل أنبيائهم إلا تماديهم ي الذلالدن ،ولحدر سبيل الف.اسقين.
العصيان ،ومضتهم ي ٍلرق المن والءلغيان؟ا وبعض الناس ٠ل لمية ثمن ،وللعرة
لا يريد أن يضنيا تسيء لينال حريته ؤعرته، ؤ ه يإذآنسق يثن لثوي ممدا آني،
٠ه لا اعتمتا بحال من لم يؤص بقضاء اش ولوبملق .مالؤف من مأزفات حياته الئتيبة! ث^مبمالئ ٠^٠٢٠٠ ^٢تآحجرخ يته آئئئا عشنه
ولم دس،كره عل ئعماثه ،ولم يصير عل بلوائه، يثا ثن عني حفل أنامن تئثثهتر حئارأ
٠ئ فلر العبي .محاصّر ،و١حتيار ٥مهما قوي
كيف ألبته الثه حث ،الدنيا ،ؤأهبهله من ؤآثنبجإ ين ^ ٠أق رث" ئعئنأ ؤب 'الاض
ضعيف ،ولو عزفا ايثة حى معرفته لعلم
الدرجة العليا؟ شيّنومح
أن خيرة الله له خرمن خيرته لقسه ،لكنه
ظلوم جهول• :ولا ثسعوا.
ثئ بمز دلؤث يى ؤا زأ آيع لتا غث محن ئآ • Cحا إن آلمن ثثنيه ؤ ثم ئثئ،
ّةلجارم أو أشد ثوة وإد من عث-ثاوإقآإن سمحصثدوفوأه
و إن ٠إ قا لتتضجر من مراحعة بشر مثلنا;^^^^^ ،ممثثِظمححثان
^يوئلٍاأتيققكه لأختةف؛هاقاؤأ و وئضيق بهم لو أ-قوا علينا' وريا جل ي ملإا0ثققوغنثطزلأ f
وتادادوأبمعنيذو)وإد و علاه بجيب عن اسقلتهم التعقتة ثلاث يمالتايبْل• بن حشثؤ أممه وماأممه ؤ
ثنلصاع«اول.ب منان .ما أحلمه سبحانه أ
f
^^لإفوأئآمقاقي؛ؤ وِ ٠ي تعرض الحديث عن
(؛؛)وقث ةلوب\ؤئ(ني يمحق ،و ء العيؤب الظاه ْر دكؤت ق اوة تبمأئاو٦صثق
ئإز^حقاإج١رؤ كدزأئنىكارؤثامحل إو ٠؛
القلب؛ تنبيها .ض أنها من آلح|أ قJيها وما ١^ ١۶ساوويثث.ه
بمآسنةايصكصئن m
^شلئاسؤدث ق العيوب' ل إن من أقح الغيب' لأذنت :غيزنذلاه للتل ي الحرص
ما صد عن عالم العيب.،
قوألقرومطانمهمه< و مه مثلته ت حاله س العيؤب.
^^^؛دءكثرمحبمحرءوذ.هُسض؛م١عقاوهو۶ن ٠ه ده الحجارة ّش ق ارتها ،ظ لاشية * ليمس فيها غلامه من لون
^^^داءأآقث.ءاصأداؤأءاقائدا M ه تتصدع فينبثى منها الماء، محالف لوئها.
^^زإقضئاوٌئثمبماعه و K وتمهل من ،أعال الحبال حشثه
دهءبمدهفرسآسؤيث @-م يله ،أقا القلوب الغلق ،فلا ء ٠ح نن تضيق بالفلالم الحجج يلجا إل
تتام بعكلأم اش ولا ير؛ى
اكتريض بالآ-مين والعلعن فيهم ،ألا تراهم
يمولون؛ {١لآ ،Jجئت بالحي}؟ وكان ملآّى
•ليس المانع للاشازمزاوسازهوالحبمل منها حير' فيئس من ،لكن
عليه السلام لم يًقن جاءهم من قل بالحي؛
به فحسب ،ولعكن قد يمنعه منه العناد الجماد أشد اساتجايه لله منه.
ؤغلمية الشهوة ،فمن هاهنا ك١ن العالم المحاند ٠د يذن الكئبين الئواف عن الاستجابة لأمر
٠ت نبه إل شدة الهد.يد .والؤعيد ي هده اش ،والتقاعش عن الامتثال له ،فلخقن
أبعت عن اوقد من الجاهل. الكلمات ،فإذا كان ادر 4عز ؤحل عالتا بما من الثابقين ق الخيرات لا المآرددنين.
٠م ا أسوأ حال ،من يعلم الحل ،دمِدما إل يعمله العصاة ،مقلعا عليه ،لكن لمجازاتهم
تحريفه بصرفه إل غيرمعناه؛ ليضل به غينه، فج وأممه نحرج ثا ؤ زإد مننثن دمثا
بالمرصاد ،إن منر تغفل عته لا يغفل عتلئ!،
بعد أن ضل هوعنه!
ؤهآ؛قلثثرل أن ،بجمنوأ ثم وق .ف ئرببم) ة د رآثم :ئتازعتم ،وئداستم ئهمه الفتل.
ؤ وإدا لموأ قأ ٢١٠ئاو ءامثا ^ ١حلا
بمهم اك تني ،قاوأ أعئن-م_"ام يما فتح منهم مععوف يتقثم أم ثم بممبحثئ' بن
آئه قلإآب لبم-صقر يهء عث وؤآإلإ أثلا ٠ل م ينفع بي إسرائيل تنازعهم ي قتل تلك بمي ١::.عمزي بملثوث لرو؟ه
الص ،و0لافئهم التهمة ،فان الله مفلهر
٠ه كدا هو الم لم ،شغؤف ،.بهه.اية المائي شلون 40 ما حلل• فلنت،يهد سرائرنا ثض\ؤوث فانه
٠لا تغر بثتاهر الأعداء ،وتيمفل لما يدور إل ًلريق الإيمان ،تلماْع ي نحاتهم ،حريص سبحانه لا يخى عليه منها ثيء.
ؤ ،الخفاء؛ فما أكرايافقين؛ الحاقدين الدين • ،٢تحقيق الخئرلهم■
يثلهرون ما لا ييعلنون ،وبالم لم،ثن؛ يمكرون
ؤ ئملنا أئرؤث تنضج َكئلأث ،يم ،أق أتوق
هالفوس السمحة الهثنة هم؛ الق يرهم؛ ويميبمكم ء١تنتهء ثئغ* مقئون أو؟ ه
وبمقيدون•
إيمانها ؤصلاحها ،لما فيها من نداؤة ؤصفاء، ٠إ ن من قذر س احياء نضر واحدة قادر
•يبكتم بعض الماس الخى لملأ يعكون؛
ر إ حياء الأنمس "هها ،فاعج_ ،لن ينكر واستقامة وتقوى؛ تمنعها أن تحئف كلام
وؤ ،هدا تشبه بالببهؤد حجه عليه إذا
اننه من بعد أن عملته وأدركت عفلمئه. البعث والحياة بعد المؤن؛
ثم ،كتمانهم ما ثم ،كتبهم م<ا صفة التي ،ه'
ولا ينفعهم ^.١ ٠هع أن ١لمحزفين لكلام الله هم فريى ٠م شاهد العبرة محال نحب للانتفاع
من اليهؤد ،إلا أن العقوية الشديدة عمتهم ٠م يزان العقل؛ عند أهل البايلل مصالحهم والأدك١ر ،ولعكن لا يستفيد منها إلا من
حمعا؛ فتن رتقي بالمنكر فهو وفاعله ي راهواوهم ،حق وإن ^• ١لهم الحل) أبلج مثن؛ أعمل عقله ي قراءتها ،وقلبه ي تاملها.
ئنق الصبح! الوزر سواء.
٠ا لحنة ،ما الحنة؟ إنها دار المؤمنين التئبن ،غ ميت :هلاق .ودمار.
العاملين ي نصا رب العالمين ،يخلدون فيها
٠ض رالأئ جهله لئا لم يقف كثوت\بمذبث@
بسلام ،ويتقلمبون ي قعماها بامان. i
عنده ،وصر الكاتب علمه حين ششآكثتالآكلآئذي
لم يعمل به ،ؤشأن الثاق أشد ،ؤ وإد أثديأ محثق يؤآ إت<بجق ي _^J؛، مح>ثآلهثشئمز
^١أس ثأوِتثن اثثث1نا زذى القزق ولهذا تؤعده الئه بالويل ثلاث همصةأبمئ1ي؟ُ
ثألثسن َوموأ لإقا؛بم ت مرات ،مرتين منها ِش ما منحه مهظئلميتائؤستوة ه
و«اتحأأتيكوء محأةوكت ِن وآنثوأ من نعمة الكتابة. ^^ثااقازإلآقاثاةٌئوثأدل
إلأفيةُينهظأ وأقرمحمحى.ه يثاشحشآسعه_تثمو
٠م هما حمع القاري ز انله مجن
مشق١ :لأنهتاpكد.
أموال الدنيا ومناصبها ؤحاهها؛ ثوث©ئىثث ثيثه m
إلئا باطلا.
ذ ح ايل\قئامحقرل ٠ W
ورةما مقتظئ ىَتيأئئمة ٠ JSكل الل 4ع1يك رذدر ؤوألأ ^؛١ ؛1
Iءلأيكله،ومااظركلاش أليؤئنذوأ مآءائيشمفم بقدمؤآنثعوأ غ
غآسرشآمحبمئ ه بمثلحموديه.ظصادارعونإل ق-الوأ ّوئنا ؤعصيثا وأنرتوأ ؤ ،ئأييهم م
ئهمهءهرسوثو)ئد Aإحلاص الطاعة ض' ثجعل هواهم آنمجز داٍظارب مديدثقابميطم ِم
مًلحمإعقؤمث0ه و؛طهمأمرخنط .ي درْ واقتاع متمه؟ ؤء
وأث-رءلأ ف ،ئلويهم أيجل :امرغ ^^ثابمييثا ظ
٠لا تعمض عق ربك ي فضله
بملوبمم حب عبادة العجل.
محدبشتا ؛ء
الذي نوتيه من يشاء من حلقه، حم إنطشرمحفثت® م
٠ا لأحد بقؤإ لا يعكون إلا بصدق الامتثال واقتل الحىولو'ةان مثن تدقرْ
والخرم' ورباًلة الخاس والإقدام بعزم' رلن زخ نمه الله علمه.
^^؛!^ Jb^al ١كنتب تى عند أقي مصثنيى نما
للدين ثنيان ،ولا للجهاد رايه إلا بدلك الأخن.
عز ؤازأ ين ثل متنمثوى عق أإو& ٠ت لك م عاقبة الق والحسد ،لا سال
٠إ ذا أظلمتا القلمؤث ؤعميت المار لم
َآئموا ئينآ حثآءئم ما عنؤأ يقروا سيء أهله حيرا' بل يعودون بأوزارهم ■مامحن'
يجد معها مغيما ،ولم يور فيها ترهيهّّا، سه أش عق اوكنجيئ .ه
ئعؤذ باث،له من عى الشلما وانعلماس الّصيرة.
■تخزيئن• أعقابهم ز وبنكصون
دتمتم<ك^ <.ت مثنصرؤن به المشرقين.
٠ح ذ.ارأن لشرب قلبك سوى ط الله عز ؤ وإدائ-زليثأ آاصوأدثا'أرل أئ وازأهمن
٠إ ذا انطؤت القلؤث عل الباطل لم تنتفع
ؤجل ،ؤإن عرصّتا للق ،الشهوة أو الشبهة يتآ أيزل ءث_نا ووذإوزث<ك دث . ٦٠٥^ 1ثئو
بالخى ولم ثغن عنها شيئا.
فادفعها قيل أن صه=فرإ منلئا وتؤدي بلق ،ي ظمق١تاثيإمحظمصي
عن أم ص مدإزلئم محنيى 0؟ ه
دتكات الردى.
٠؛ان ًًقمرهم لجثد العناد الناتج
الختد لا الجهل ،وإن الخد أبلغ ق الذم عن
حلما الله ي قلما ٠ؤ من فرق الحي فامن ببعضه وكفر ٠ه يهايثا أن الخهل؛ لأن الخاهل قد تعير يجهله.
٠أ قبح به من مص؛رتؤإ حم تكؤرمعاندإ إنه ببعضه ،فإنه لا ينفعه إيماثه بماآمن به حق امازج بجنا من يبغض النه ومجاله ،حق
يهلهروطٍ؛ ،فان التنقية قسق التحلمية. يؤمن بالحي حميعا. الهلرد والإبعاد عن زحمة الله' فال أين يسخر
٠ا لإيمان الصحيح لا امرإلأ بالاعممادات الملعون ،ؤإل أي عاقبة ينتش؟!
٠ع لامة الصدق ي اثماع الهي المساؤعه إل
الحئة والأقوال العليبة والأعمال الصالة .فتن
٠م ا أكرنن يدش اتياغ المؤ ه ونصرئه؛ قبوله والأحد به ،فان الحكمة صالة الومن
ؤأيقه ض حلان ،هدا فاعلم أن إيمانه سخولا وما إن بجالف هديه هواه حق ترا 0قد انقلب
أيتما ؤحدها انتفع بها.
٠مل س الإيمان معف باؤدا ي التمس ،ولكثه ض ع قتيه ؤكان أوو
• إ نهم أنبياء الله العليم الحكيم ،أيسلمهم ^؛ ،Sيدخ إؤا العمل ،يامحر بالخير والفضيلة، ؤإحكئ\ اق روأ يون آنسهم آن يبمكموأ
وبنش عن الشنوالرذيلة. هدى ونهمه للعالمين ،ؤحسبهم هدا من يما تزد آئة بمئثا أف يهيث آق ،من ءصّإُء عر
تشريفا لهم وتًكريم' ومن "؛ان كذلك تشي عك ئثب ثن يثاء بن ءبادهء
فحمه أن يعهلم وينصر ،لا أن يهان ويقتل! ومحهثابمحض0مح
ئ •جاهرت يهود ببغض جريل سلمالداث ا'لآحنآ
تحال، الله ملاثمتكة سد <ثاإصثته خق دون آلثامحى هثسوأ ألمؤث إن
ْبمدأقحابجةإن
ئخاضَمح محز
محثإنطسرعمح©دق وؤسوله إل الأنبياء و١لمرسلين، ًقممحمحو4
ء ٠ا دعاءاتك معئتنة للاحتبار ،فلا تدع ما وهل يءقرء الروخ الأمتن إلا
مذموم محدحور؟! ليس لك ،ئبمع نفك مؤضغها الصحيح،
جمةوصآكافت|ا
1 تؤداحدصروجئآك تثني رنانيئقنيءءمح ٠ل ن ينتفغ أحد بالقرآن حق واعلم أن ؤ قول لا شه عليه باطل ال
؛؛١
يسمعه قلمه ،فانما نزل ١لمران يعول عليه.
لإابمتنيث@هلش
نيلأُهقاقكدب ًكان عدؤإنجتيل نز الشلؤب لثصلحها ،لا عل ؤود يثننوء أش أ يما _*-؛ ،أيدعم؛ ^٢علم
آفه ممآّدقالمالأتستتنمح وهدىوشغاةتيّذئ الأذان لنطرتها. ألظبين.ه
ثهءثشيءسمثث ٠ا لقرآن الكريم هو حجة ٠ه يهات أن يطمأق المكدبون إل أنهم َش
شيكم@قتدمحوآ أ- الله ا liajهرة ض ٧مدق كتب حى قويم ،ؤسيفللون ي ثلث ،وريب عميم،
ظدزإأإلأ'أكمث® ٦ الأنبياء من قبله ،ولن بملح ءا ولوأحسنوا ما قدموا
تياأي;لإه:زأيي أ أتباعهم "الموم '^٠بإقامةب ' "١٠
الحجة أ" 'ث ؤ ولحن م لإك أقاثمح ،يمد جموم لص
يبم،دأشمحييى ز القاحلعة ض صدقها إلا من
و سؤ\\ةح طريقه.
هزوثؤئلإؤ،ء ين'ألتئاد_ ،أى بمتن ؤأئه بص؛؛و
هملأّءت© و ؤ تن َكان عدوا نم ومكهتفتدء دعابمثلوى'.ه
ئإزى ووه ؤبجد بسمحميْ.4ممت يميعده •
أةتعئ.وثتق؛غبم.ب
٠أ هل الكتاب وإن كانوا متمزقين فيه فنقا، ٠أ حرءس الماس عل الدنيا وحلول القاء فيها
٠إ ن قوما عادوا ملاقتكه الماء الدين
فالفريق الأكر منهم هم المابدون لكتاب هم من لم يعملوا للاحرْ ولم يفكروا فيها،
الله وراء ظهورهم ،فإياك واقباع سنتهم. ي ما ويستغفرون ربهم بجمل بميحون
ومن جعل الدنيا همه جعل الله فقنه بين
1درى ألا ينتقلز منهم السلمون عّشه وفرق عله سمله ولم ياته ُن امانا
ؤ ولثا؛ ^٤٤رثوت تى عندأم ثثتدة إلا الحقد والغض.
إلامايذرله.
٠لا نحش من عداوة نن كان انثه عدؤ ،٥إذ لثا تتهم تث زير تن أق؛ث أوؤإ ألكثب
لن تنفعه من دونه قوه ولا كرة■ ولا تطمع يكتب آش وثآء هلهولآ-م كأيهم ي ٠لا تتمن حلول العمر ما لم يقترن بصلاح
من دون اش وو تص04 العمل ،ؤكن عل ما بعد عمؤك آ-مص منك
ي م والاته؛ فانه ليس
٠ضفرأهل الكتاب بمحئد ه هوضفز تل حلول عمؤك •
ولا نصير•
منهم بكتبهم ،ونقص لدينهم وشرائعهم، ٠جدد إيمانك ،واستنهض همتك ،وأقدم
ض منازلة عدوك ،وأبمر بالخصر؛ فالدين ؤ ولمي أزثآ انك ءاتت ثيثؤ وثا يكر وتكديثا لأنبيائهم ورسلهّم ،من حيث ال
يشعرون•
^١؛^^ أوأه يعيشون للدنيا أجف من أن يقفوا ي وجوْ
• عل تباعد الأمصار ،وتعاقب الأيام أصحاب العقائد السلمة.
*قد ععلم انئه نبد العمل بالقرآن تعفليتا، والأعصار ،نحد المارقين من هدي الله
فما با ^Jقوم منا قستعفلمون إلقاء ورق ٠إ ن الله بصير بما يعمل العباد ،محيعو
يتعامون عن الأيات الظاهرات ،ويردون
المصحف بفثلؤهم ،ويستسهلون نبد احكامه ألا فلنحدر الخائ بصغير عملهم
الحجج الواضحات ،استاكيارا ؤعنادا. عن أمره بتديراظلاعه علينا.
•من تمام الإنصاف اجتناب تعميم الأحك١م ؤ هل تزكآث عدوا بجري ؤعث رلمح< عق ؤآوحفدث ١عنهدرأ ءيدائدْ' هميل محثهم
عل الأنام؛ لملأ يؤخد أحد بجريرة أحد ،إن أش مصنئا لما بيى ثديي ؤيمدى بلأكرهم)لأبجشوى أ0ه
لم يضن الخللما صادرا منهم حميعا. بدم :ظننه.
ودصَكس04
٠مثل الدين يتخذون كتاب انثه وراءهم ٠ص ورة معرة نحلوطييعه المهؤد ؤخلائقهم؛ ٠لم يرك اليهود ولئا دله ذا شان إلا عاذوْ
ظهريا كمثل من نلش بثي ء استخفاى تحسبهم ي عدائهم للحى حميعا وقلوبهم وأدوْ ،حق ملأتحنكه الله ،جعلوا حينهم
شى ،فهم لا يجتمعون مل رأي ،ولا يثبتون واحتقارا ،فما أقخ فعلهم وما عدوا لهم!
عل عهد ،ولا يستسسكون يعروه.
٠ ١٥ حة قس
٣
ؤ ؤأبما أب!رك\ ءائوأ لا ئزرأ لاعثتا لا نمن الشاطئ إلا ٠
آظنيا ؤأسمعؤأ الأشران الدين ض ش١ككهم؛ ومأوأ
ئق نثمن ئيمٍضث
كداب فث أوه قولا وفيلا واعتقادا ،فاحن .ر ^^^؛طهمؤإقلنوثاقاس
كان اليهود يقولونها للني ه أن نحسن الظؤي بساحر ،زعقتا : هذ؛ش<قوتية
بة^<دأ السب ،ولسبه إل ١لإعونة٠ واستعن بالثه ؤحده. ^لآإساتي^غثثهمح
ُ ا :افلرإلا،وظدنا. ٠ك ثيرا ما يروج أهل الضلالة
٠إ ن ا؛غ مما لا باس به حشيه أن ؤشتبه والفساد باطثهم بنسبته إل طي\ود\لأتيلإ
بعفن الصالحين ؤهم منه بما به باس مسالك شري ،ؤإن يعاية الأدب ضعيزهدثينؤأم
براء ،فلا تغو بقولهم فان ي ا لألفاظ مجن هدي ،٥^٥١١فدع ما تريبك مكيزئتُذبى آسؤينه
إلُالأتريثك. الحق أبلج ،ؤصياء الشمس ال مأئنيث@غأهم؛امأؤمأ
• إ ىك أن بجزك أهل الضلالة إل الانسياق محصا يوؤطامآضؤيث© يؤبه
وراء الألفاظ المشتبهة؛ أنت تريد بها العق ظؤ[ظنإ؛آ
٠ا لمفتون لا ينتغ بمؤعظه
الحس الصحيح ،وهم يريدون بها العق ^ئمؤثساشوث@ مائ
ولا نصيحة ،فأراه ءسارعا إل
الفاسد القبيح .ومن ايى الشبهات كقثب ولأآكسردضرا
الموبقات ،مبادرا إل المنكرات،
استمأ لد<ينه وعرص.ه• آن:ظسِسجمسثإكمح
غوس بتحذير ولا ذًقهم■ خئثتيءششآءئق ذوألئءنلأمم؛وِ©
• أ حسن الاستماع للموي بإحضار قليك
٠د ذذ أهل اياطل ي
وتفربمه من الشواغل ،ؤإذا سمعت فانصّت
إنصات قبول وطاعة. ؤ زمان وخن الئ إل تاتنوأ أفتطس و ثلك نثتنن
ونا ينقمن نلتمس وثغ؟ آلشثطمنث> نقنقن الروابط الأسرية والاجتماعثة ،فما
٠ا لانتقاص والطعن ي يسول الله ه ينكفئ أحرانا أن يشيها ؤمحكمها ونسي ما نجل
يؤحب لفاعله العياب الألم' ولو"لكن نؤ َةثروأ بملنون اقاس ألم ومآ يزل ء
بها أوينقصه.ا!
سبيل النزاح والدعابةا وما هدلمناي آلشًقأن تاي هنثوث
•إذا علمث أن الئحر لا يضز إلا بإذن
اش ،كما أحر اش ،أفلا ئستعصم جمآ ؤما يثد أدمى َةمزوأ من أنل آلكش_،
متعلثول منهثأ ،؛ Iبذإيمن(ك دء تى آم
ولا آثئرؤن أن يرد عثبمفم من ثم من وييحزأ وما هم يصثارى يدء من تصد إلا انله ،لأحفظ بإذن اش؟ا
ئمحلمتته ،من ثثسلأ رنآءك.لم ثأئه
•لا صله للثحرباطام المعاش ولا المعاد ،وآقه ذو ألمصسل آتطيو .ه ه\ؤتصَ
٠لا محدغئك المظاهر وممثك اعات،
فال بمتتقون فيه •حترأوسم؟إ ءئه تحذيربلخ ولثد •ثلنوأ نش أسميته ما لئ< ق ألأين{
فشصس الفلئ بمن بجاد انئه ورسولخ ،قد
من تعاتليه ،ولولفلمثا سحراحر؛ فإن الداء ال ثض ثلؤ وحن ثا كتروأ يوء آنقثيم
يعكون هو١لاواء. لؤءقا<وأ بممبك؛؛©؟ه
كشف الله لك ما ي نفؤسهم فاحدنهم •
•لا يقدم عل الثحرمن له أدق علم ،بل ثقئوأ :محدث ،وققزأ.
• ها قد علمنا مجا يعكنه الكمار للمؤمنين
إن الحهل حير من العلم الذي يجزئ عل
وبغضاء ،ألا فلمنحتهد ي من ^١٧ تعاز الئحر. تاإق :أرضباضاق.
محالفتهم ،وترك التشئه بهم ،فما أفلح من
احتلم.ى حدوأعدائه ،ولوي أكله وقربه. هنروث وشق؛ اسما منكق أنزلهما ادلق ؤ ثؤ آئبنّ ءانوأ ؤآقموأ تبهم تن عند
• ف يه تنبيه ، ٠٣ما أنعم الله به خمي المؤمنين
أقءحع لوكازأ تلمحك .ه ابتلاء منه؛ [ ^،LJ-الئحرواكحذضت.
من الهمع اكام الدي شزعه لهم ،وتدكيز ٠ئ ن ترك شيئا لله عزضه اش حيزا منه أسمينه ١ :حتار.٠
أن يعكون زاجرا لهم؛ للحاسدين بما ؤأئابه ،ؤهده المثوبة عامه لخيرات الدنيا ظني :صيب.
لأنه سبحانه هو المنفصل ٠٣؛ عباده ،فلا والاحرة.
٠ب ئس من استبدل بعكتاب الئه تعال كتب
ينيهم؛ لأحد أن بجسد أحدا خم؛ حير أعهلا٠ ٠ق ليل من ثواب اللة تعال ق الاح ْر الداهمة السحر والسعوذةأ ؤإق من \عرض عن الحق
اللهمحْ. حير من ئوانم ،كثيري الدنيا الفانية ،فكيف اشتغل
غ وثواب الله تعال كثيردائم؟!
ههءأئ؟أا ٠ ١٦ ح؛؛
'ثوت؛اونتق ؤ ما ننسج عن ءايؤ أو نضها ب بمنير ؤ ود حقيث تث أمفي ه لذ
س؛آأوينجآأثممآقآقولإ ئيء آلكث<ِا أو ردوئت<قم تى ثني
يح-بمآمحل،أ ه 4محثمثاًداظا تذس ■ (^ :٠هنائسخصس مدرؤأ
طإ)تيءقير©آثِئهمو و جخ
آذسه< مى بمد نا قيط لمهم ثننتخ :نزل ،وئرقع •
^^تقلأئوتالخفم.نحدي أل<زث وأ.فث\ قأئقمأ ثئ ُء
هينئاثلأتير©وريدون ئ ققمإمحقفم أ ،^tjأئم ^٠٨إن أقن عل ًٍفز
نمها :ئمحها من القلوب.
ه
في3زشبمثلاستالإش ٠لكن ز شي بأن ش تعال ي ؤ ما
ئيىوش.رسم
ويمضه حآكثا ومصالح ،فآمن به،
^^رلأيىإضطزطئاد؛حِدا ٠ا لحسد داة تفري قلوب،
ونعو علميه' وفوض الأمرإليه•
4 ^همسةندتائىسآمحىةع أصّحابه من اليهؤد والممارى
ؤ ألم ثؤ أئ أق لهء ثإلو>
^محإقآسعطإأسما؛ قريا؛ ليقينهم أن الم لمين ٣؛
الحي القويم ،فهراهم لا يفتوون ُألأمحا دما يًقم بن دوت اق؛ ثن وك
ددير@جِنوأآئؤة وءاؤإآؤ=قؤأةامدمأ ولاثبمير.ه
^مح\^بمدآشإقآسصّاةتماول عن صدهم عل يعملون
الإيمان ،ويدهم إل المسوق ٠ي ا له من تقرير لقدرة انثه تعال وكمال
وهالأقيدلإ'ألئةإلأسئافبا
تصزفه ،وبيان لحلال ملكه ؤعغليم سلهل١نه!
شهائيرهننآطمإنث< واككفرانء
لا يمللث ،معه المومى إلا الإقران والتسليم،
شبجومحسرأمحر ٠؛ؤ ذي نعمه محسحد ،ؤأعقلم و١لهلاعه والقبول.
هوطنيزولأمحمح؛وة ® نعمة ءي الإسلام ،فا الغلن
٠ككن ز يكر دونا أنه ليس يا من باعداء الإسلام أن يفعلوا
دون الله وق معين' ولا نصير يمنح من
ؤ ويازأ لن دّحل أنجته إي ثنَكان ١^٥ اُله؟ا
عذ.ابه ،أويدغ من عقابه ،فلنقصده وحدْ،
٠مع ١ن١ءىشاف غل اليهؤد ؤحقدهم ،يدعو آوثءٌنرئء جقك أمانئئ-لم مز ^١^١ وللن .هابه.
• أ حد بك ربك من إثهادك ملكه إل القؤآن الومجنين إل الارتفاع عن مقابلة زسطلم إن يتقنتم صندقيى.ه
إشهادك افتقازلئ .إليه ،فا أحرالئ أن تتحقى الحقد بالحقد ،ويدعؤهم إل العفو والصفح ٠ ،ح ق أمائ اليهؤد خبيثة ،إنهم لا يحبون
بؤصف الأفتقارإليه ي ؤ لحثلة ،وما أسرغ ولعكن إل أحل؛ فإن بعض العفو عن الخير .، Jb^،jjؤهكدا ثان التفؤس المعجبة
بتاريخها ،النيلة بعملها ،نفيس مريضة ما الكمارلأ يصلح أبدا. مماك إن حمشت ،؛!،^j
٠ق الأمجربالعفودون الأمربالصبرخمغ أذى أحولحها إل العلاج! ؤ آم تيدوث آن تئوا تئوثم )S
ثجل موّمح ،ثن وث دش به؛ئ 4ألًءهر الكمار إيداق بان الله سيمطن للمؤصن ٠ ،ؤ نن يد•ى أنه ز الحي فانفلرإل ما
يةد,مه من المهان ،لتعلم أصائل ،هو ي ومهيب للكافرين إل أن ياق أمر١لله. إلإئن ممد ضل ،سوأء ألتسل ُأوهه
نيآء آلتتخيل :ونظ اميق ،وهواقراظ لتقم .ؤ ؤمثؤأ ألمثلوه وءام ١آلزمحؤ وما مدمإ دعواه أم كاذب.
• إن محثد إرادة سؤال الأنيياء تعنتا لهو لأثتؤ تذ حم محدوه بمد أم إة آقا-دثا ؤ ثإبسآنل؛؛ وجهه ,ق وهو محسن ه ئمْ,
عند رن ،وك-مف عثهم ولائم؛. 4^4ب مؤحممح إنعكار ؤذم ،فكيف بالسؤال ئةسه؟ا سأوثنجة0ه
٠إ ذا أسلمث ،ؤحهلئ ،لله بالإخلاص، ٠ك ما أمر اثله المؤمنين بالإعراض عن وي ذلك أبغ زيغ للمؤهمن عن التشبه
باليهؤد ي هذا.
الكافرين؛ أمرهم بالإقبال تق القس ؤأحسنث ،ي عملك ،متبعا ؤمول انئه ه^،
فابشر بالحناء الوافر والحياةالثية. لإصلاحها بالصلاة ،وبالإقيال عق الناس • لا سلك حلريما أؤصل سالكيه إل غايات
العثلب ،ومواحلن الشؤم والغصب ،بل هتكن
بالإحسان إليهم بالمكاة ،إنها شعائر عفليمه • ا لأحر المضمون لا يضيع عند انثه ،والأمن
الموفور لا يساوره حؤف ،،والرورالفائض ال
من ذلك الطريق حذرا ،ولغيرك منه محيرا .تعين ،٣التوائّجا ،وتدش أسباب النصر.
يمسه حزن؟ تللئ ،ش القاعدة العامة الق ٠م ثل الذين يطعنون ي شرع الله باسئلة ٠إ نها ليشاره دؤ العاملين والجاها-ين
ي س احات ،الحياة ،أن ائنه مئللع عل'ؤ ما التشكيك والتعجيز والتحدي مثل نن
يستوي فيها الناس حميعا ،فلا محوبثه
اسسدل بإيمانه هتكفزا .أعاذنا الله من
عنده سبحانه ولا محاباة. يقدمونه؛ ليعظم( ١٣^١^،ق الثواب ،وتهون
عليهم الشاي والصعاب.
الضلال ،ومن؛ب مسلك يؤدي إليه.
٠م الخلائق مملمؤكون لله تعال ،خاضعون ٠م ن أشنع الظلم صد الكمار
االوْنين عن المجد الحرام ،لقضائه طوعا أوكرها ،لا يقدرون ض دفاع،
ولا يقوون عل امتناع. الكنائس، اليهؤد ونحري—، ش،أكئبثدمح
بيت التصايى وتمويص
وإداةئغآم،الإثا ؤ تييع ألثموت
ومقته* فعلهم محلمحمحلإمحن 40
القدس' وؤ ض فعل
شمله الله بغضبه
^^ث@لآئأومح
^زذهاآظلء|فيعبجا
بديع :الحالق خمر عير مثال سائق.
٠لا يقل محريب الساجد محشتلقءرفي أؤكاق
معنويا؛ بمخ العبادة فيها ٠ ،إذا أعجبك صغ الألمان فانظر إل بديع ومح؛مو؛محآمحيى
حلق الله ي سماواته ؤأنصه ،بجلق سبحانه خطرا ؤسناعة عن تخريبها ئهآسإنآلأئئؤمِ@
ما يقها ء بعكلمة ا'لتكن". ماديا؛ بهدم ،١^٤١^١وتحطيملأسمق7تلوتاتص
جدرانها ،فويل للصادين عنها^خأقتؤتؤلأئ
^^ ^١لابمتة ^^^ ١أه أز
ثل،آفيكىمحويم دأتدتآءابه ظولمحخوؤث@زئاو و ^ٌ ،^٧ذ•
للمؤمنين، إنها ليشرى ^^وثؤلأبمققتا^ق ؤثايينأءائ
إبجيِ بجيزث4. م ووعيد للمعتدين عل المساحد ض<ةئلفيبخصق
٠إ ن امتناع بعض الكمار عن الإيمان
المثلين لها؛ أنهم لن يدخلوه ا كقق
• رتبة الصلاح من أفخم الرتب ،ولجذ.ا ٠احق التايس دشفقتكت ذريتك، ثؤؤآاتبيت ايتي'الآزن
جعل الله إبراهيت؛ الخلّل من المتصفين بها. فامنحها مزيد ؤعايتك ،واجعل
^ئكئثِلرثاقثل ظ
ه ق\ن ثث نثق 7أنلإ قاد أنثت يي لها نصيثا صالحا من دعائك، قعقاضلأتي ء
فش من حيرما تقدمه لأمتك .آكاوين.ه ^ام\عئاج،ظن1 ع
٠ا لتعليم باروية والفلر أبلغ ٠أيي أمر ربك ،ؤأذعن لأحك١مه ،واستقم مميهرنحببمهتَ .ءاةقدثأؤإثأربمر@
وأنجع ،ولهدا سال الخليل -مع واثيت ص دينه ،وكن كابيك إبراهيم ،فما ظ تثؤأسزءاثتلف ^^قهثأ فيكتب وآلح؛ةتة
كمال عقله وحسن يصؤيه -إن قال له رثه{ :أسلم} حق امتثل وأطاع. ك آمنحآلبجهم@د؛ىنجبم4حمف ع
بيخ وسوببمبمإن أن يريهما ائله المناسك ،ؤؤ ؤ ظقبم؛هؤ)آلآثا لإء
اضلمين أن يعثوا بهيا الخانب ^٣١^٢^١فلأئزس الأ وآثر ^^ن@إد &إإ ؤاى
مسيئون.ه ي ت عليمهم. ^ث@ومحخابرمحي ه ٥؟،
٠ا لدعوة إل الدين أحرى من يتعاهد بها ٠م هما اجتهد الخبد ي طاعة ربه ئنآٌب؛هم'-يحم؛لإ ئلاقثيل ء
الأقربون ،كما فعل الأنبياء والمرس.لون. فإنه لا ينفق عن التقصير غفلمه صثتَمحثةإذجمرسي> ؛ء
ثأميوتءنءىةؤأسو ء
٠أ نفس ما اصعنيي هو الدين ،وقد اصعلفاه أو سهوا' فلا تدع دبرؤ عمل سملئذؤ^إثه^ ؤء
الله لخيره عياله ،فهل اسّاوشعرت نعمة الله صالح أن تدعو الله أن يتقبله
منك ويتجاوز عن تمصيرك.
ظ شُّثبق ع
عليك باف.اية إوه؟ا
٠ا عرف قدر الدين ،واعلم أن الأعمال ؤ رما وأبمغ مهم تثة ميم
بموأ قي ي زمميئ بالخؤإتم ،فسل الله الثبات ّؤ حين ،واحذر
أيكنت ثادئ َوصجإئى ؤدإُ ء^تب.أنوةن أمحٌتسممحد
إرحمم ق؛دمحإدحصزتموب أل1زئ
٠من فمه المرق الناجح أن بمرق أبناءه وزيم :يثلهزهم من الشرك ؤسوء الأحلاق{ .ذ هاز فيه ما يديدوئ! من تندى قالؤأ
وطلابه ونن يقوم عل تربيتهم ق مشاريعه
محت ،الهلث وإله ■ ^ ١٠إقيثم وإسثعيل
الصالحة ،وذلك أعون له وأعود عل من يربيه ٠م ا أعظنر منه إبراهيم علميه الملام عل
الاس عامة ،وِؤ هده الأمة حاصة! يدعو بالخيرات.
لهم وبمحولهم الخير ؤهم ي أصلابآبائهم؛ ٠إ نها الخقيدة؛ همر القركة والدحر ،وش
٠م هما عقم عملك فانه مفتقزال القبول
القضية الكبرى والحقيقة العقلي ،وش الأمر
٠م ن عره العزيزسجانه أنه لا لمع من فعل الخلل الدى لا يشغل عنه سكرات الموت.
من الله ليكون نافعا ،فدع عنك العجب،
والحا إل ربك ،وتحمق بأسباب الميول ما يريد' ولا بغاله ثيء ،ومن حكمة الحكيم
٠إ نها لإجابه ك١فية وافية لا دسثسمها وانصا.
سبحانه أن بعث للناس الممل هداه مهدتمن .إلا أبناء من ربوا فأحسنوا الآربية ،فازرع
٠إ ن مثا يقوي انحناء ي الإجابة معرفه ؤ وش تقش ص نلإأمحج إي تزثفن الخقيدة ي قلؤب أبنائك تحصد يوما ئماؤها.
يمنهء ولمد أصثلمثه ي ألديا وئدا؛*ل ة أؤزلأ
انمبد ان ام^ سبحانه سمح للدعاء ،علم
ؤ تلق أمه ئو حانت ثها تأَةسوصإما بما وراءه من الئات والقاصدأ
صص/تلون 40 ألمنلحتن أوأه
ؤ ت ما وأجثتا ^•؛A؛ قث نبمن دريتثآ أمه
٠أقبل ض ما ينفعك ،واشتغل بما يعنيك، بمرص ويشرف إقك آنق منيمه يك وأيثا مثاس1ةا ؤس
واجتهد ي دائرة تأدذرك ،ولا تتحف ما ليس ت1ذهسهلم سفيه جاهل. ألواثي0ه
من سانك.
٠قيمة رؤجك بمقدارمحيدك ،ؤأبلغ إساءة وأييا مناساقأ :بصرنا بمعالم عبادتنا لك.
٠ي الأية تحدين مئا استحؤتكم ي العلياع للنفس هو إصعاف ١لخبويية فيها ،ؤإن
مجن الافتخار بالأباء والاهتتكال عليهم، ٠خ ليل الرحمن وابنه إسماعيل عليهما
المفيه حما هومن يعب عن ملمة التؤحيد. الملام اولأ 0ربهما الثبات ■ي الإسلام،
وتقرير أن الله تعال نجازي الخيائ -ز
فنن يامن بعدهما؟! يا ول الإسلام ؤأهلمه • ،م ن لرم المحيي فقد لزم طريى المصثلمثن أعمالهم لا أع٠الآبائهم.
الأخيار. ثبتتا عليه حق نلقاك.
٠أمر ايثه نبئه ه باكوئه شطن اذكعبة ،أؤ ٠ز عاتق هد ،الأمة مهثه ثرنْاوئرئ اةئ؛افاذ
نج عفليمة حليلة ،هم) الشهادة ئم أتبعه بامر السلمثن كائه بدلك حيّثا
دتيمحىسميثاءءكخز محي ض ا لأمم؛ تحكليقا من الله ك١نو ،١ؤهدا من كمال التعليم والتؤحيه؛ دفعا
ئشثقام@ يقديق :حعلقطنِمح وتك؛\ةؤ<{[ وُ وقشريما ،فما أحراها أن تيكول
للأيهام،ومئالورود الاحتمال.
أهلا لها! ملتيطزضّثاوأ .
ئبمىآالأمحث5زل ٠ Jiي الشهادة خمي الأمم إثارة ٠ش قبله واحدة تحمع هده الأمة من
أقصاها إل أدناها ،وتؤحد بينها ض
طممهث?إلأءاك ع إل تحذير الؤمنئن من أن
احلأفا اعزقها واحناسها ،فتجمس انها ^افاسلسمغإبقًطمإثأس و تزيغوا بعد الهدى ،كما زاغ
حم واحد ،تقجه إل هت-ف واحي ،.وتهم @هوعامكيجققأئ ه الذين من شلهم' فتقوم عليهم
لتحقيق منهج واحد. يثهأئأ^هاقئلأنآكجي ع الخجة كما قامتا ز أولئك.
٠س يكون الؤيسول .علينا
تيؤفيجمذأًقزظئبئل ص
٠تؤحه إل اثله بؤحهلئا ،وأقبل عليه
او
ظسئلة@تياامحقأؤلأرؤإأكؤسث إوز شهيدا أمام الله تعال ،ؤأمام باظثتكا ،ولا تلتفت ،عه ل صلاتك)
^^قإجقئته،ر ع الخلائق أحمعئن ،أقرانا أعددنا وعّادتكا ،ولا تنشغل محه تثيء من أمؤلف. د^ءقلء١يؤ
لهدا اليوم غدته؟ا
٠ا ستشعر تحثليتلئ ،للمسج،د الحرام وأنت، نيأوفيآنجتممحشئ إو
سآنزاسلخاظس® ٠ 1م ن حكمة تغيير الأذكام
مجه إليه من بعيي وكانك نتوجه إل عها ابتلاء صدق الإيمان ،فعل
الكعبة من قربيا ،وليني ،عقلمه ق نفسك العبد أن ييكوذ عبدا ش
ؤصما الله إياه بالحرام. حما أينما يؤحهه تؤحه ،ومن ؤ ه تمإ ،ألثعهاء بث أقابج ،تا ولثم ش
ث؛ثآم " ،^١؛؛ iyعقهأ ش ين ألنئيق وألتزب
هداه الله عنف حكمه ذلك ،ؤأدنليه فضل ٠ض اعرض ز من يعلم أن الخى معه، ؛^; ،٤نن؟ ^٥ممظ ستقيم وآه
فلا مبالاة بقوله ،ولا أسّم ،ض مقولته، • الين، خ ال ف، التشريع
٠ا لعقول السفيهة ق ؤ زمان لا تفتا
وأمرْ إل الله الدى ،يجازيه ِش سؤء عمله. لها تعثليما إيماثا الصلاة تسمية ق ن إ ٠ تعرض ؛ؤ شريعة اش ،وتورد الأسئله تؤ
وإيذايا برتبتها العالية من الإيمان. احك؛مها؛ غمرا مجتها وانتقاصا.
ؤ وينرأنيق أل؛؛ اووأ ألكست ،بالمن ءايةثا
٠إ ذا رزقلئ ،اش تعال مليئا لأحك١م ٠لا تقلق ،فانه لا يضح عد ربلئ ،من
شريعته ،فتلك يعص أنوار الها_اية الق عمللثا ّثياء ،كيف ،ؤهوالؤوؤؤ ،-الرحيم؟إ ثتعوأ بمتلأ دمآ أش<ثإج؛؛ ٣وما بمصهم
٠إ ذا؛ان الابتلاء متلهز حكمته ،فان ثاج قتله سبأ وث-إزا آقمى آهمآءهم غمزك اش بها.
يُا تمد م• ١جتآءق بثآلبلم إدكإدائن اجتيازالبلاء فضل وهمته،
\لقكديرى.ه ؤوقئ'هئ ،ئقم أقه ذك ممظوؤإ
ئثدآء ؤ ألقابج ،وظ؛؟ أنسود ءومحأ ؤ ق iSjيثك ثجهك ؤ)آلثثي،؛^^2
سئز أنمتحد ٠ل يتفقن الم لم إل سسثا مخالفة الماس سه-يدا وءا -بملل أكلا آو'محت ءق؛ا ^ ^١هئد مبمتها جوة
لدعوته ،حق لا يجهد نفّسه ي طريق غير آدمإبإ يتث ماَقئتِضؤأ و-مذم سقت أ وإ0 لتقم ش بجع ٢وسرد
محيية ،وليقايل كلأ بما يستحق. ممنْ-إلأءأقي ثتيىأقبوما oYj
َ؛ا^^ 0عإثمإىمحأكا؛ىؤئوق ^ ١٧كذ.ل ءثا تسلوة وآه
٠أ نعم به من أدب ْع اللص من صاحِا ٠يتؤجه الؤعيد إل أهل العلم أكر من قبمهما0؟مح
غمهم ،فاقة العالم غالثا ماتعكون من جهة ا"قلوا العفليم ه' فإنه لم بمال ربه تحويل يشب عق عسه؛ يرثد عن دينه.
الهوى ،والافياق إليه ناهلا أوتاؤب. ٠من تحقق بالإسلام تحقق بالخيرية المقسمة القبلة إل امعبةْ ،ع تثّؤفه إل ذللئ ،ؤشدة
بالونطثة والاعتدال ،فلا غلمؤ فيها ولا ^_ ،،،واكتى بالأنتقتار.
اقثه ٠أ عظم بالعلم شريا ومرتبة أن
جفاء' ومن حى من ن4ا من هذين أن ٠إ ن اللص لقلع عل رغبة عبد ،وصدقه ق تعال أمر ١ليؤادتا والدلائل و١لءجز١دتا باسم
يمحكؤن متبؤعا ،وأن يجعل مقياسا ؤشاهدا .أمرمن أمور الخير ،فيفتح له أبوابا واسحه إل
غ اب ذللثا الخير ،وبجمق له ما ^. ١٠^،
٠ا لقران مسكا 0أنوار ١لعباد ،ومشرق مِخنآ•' زائ ق الفدية بدل
الxا١ية والثشاد ،فما احمل سطؤعه عل الصيام.
الأنام ،ق شهر الهيام و١لصيامأ هثحقهئِممآإفي دى-ثادمحبياجما
٠أ يام العبادات قليله معدؤدة، ةأجآ\ؤقآاملى
ؤأزمانها قصقره محدؤدة ،ال ٠حص الله رمضان بنزول القرآن الكريم ^1زطتآةتثؤالخثمح ثلأًمح
ئستغرى من وقتك إلا القليل ،فيه ،ومحن توفيق الله لك أن ئقبل ّش القرآن ^^<@محاث1ماوثةؤصئاث
ق هدا الشهر الباه؛ تلاوم وتدبرا ،ؤنجتهل ولا تحطفك محن الخهد إلا ه
فيه ما لا محهد ق غيره. اليسخر ،فايهتض بهمة ؤعريمة آتيِ؛بمليموئذل
٠إ نها القاعدة الكمي ي تعكاليف هدا لاغتنامحها؛ فان الفرصة إذا ^^مإنططرئ؛ويا
الدين ،فهو ميثر لا حنج فيه ،وتعالمه ٩م فت لا تعيد. ^^ا\0ؤىلهيىايىالسىممةاص
بجعل المؤمن سمحا ي شى شؤون الحياة، ئتيمحأل4ئظقصةتيص قهثمه=قر أؤ ٠تتجق عظمة التشرع ق
وتملح نفنه بقناغ لا تحتكلف فيه ولا حكانشصاؤظبسث٧ه
تعقيد. َسمصيمحُجصتحس 1ثُ طثسظسم
ِ ٠ا ا ر ٠٠ m ^^قآآسع-ق \ِ:ما
آآَ،ايسثتُْ\محزن ا\ُ:ء َلأسئ.لأ\ل
٠حؤي بتكل مسلم ان يستشعر قممه ملأ محنك \م
تثآإنف
الهدى الدي يثره انثه له ي رمضان ،إذ إل غير بدل.
وهمه للاجتهاد ق العناعات ،والتباعد عن
ثديأمإد\دشاف
٠م ن عجر عن الصيام ؤؤمحبمثمحإ ك
وفاته استشعار حال الفقراء المعاصي والنكرات ،فليكر انثه وليشكرْ
والمساكين ،فلا يأركن مواساتهم خمر تلك اليغ الحليلة.
عثثادى عؤ ؤلأأ نريب ذ وإدا بالإطعام؛ توئيما لنرى الصلة ^^ )!٢حاف ين نوص جثما آوإقث ١آصبملح
أجيب يعوم أليلع إذا يعان هليستجمموأ ل والرهمة بتن اجلوهمنتن•
جثما ت ميلا عن الخى ■^ Uؤجهلأ.
٠طاعة العبد حر يقدمه لقسه ،فالمومحق
ففستاصثوأ ل :هلّطعوق. ٠لا تنتظر المشكلة حق تقع ،ولهتكن بادر من لم يدل بعمله ،بل بجمي الئه تعال أن
بامايها عند ظهور علامحاتها؛ فان الدغ يئره له ،وشنع باب الأسأرادة بالوافل
تقدوث :ي،ذد'و■0 والقربان ،وؤعد س ذلك يجريل الخيرات. اسهد همن الرفع ،فإذا وقع المحيور فاجتهد
٠ع جبا لعبد يعلم مب ربه منه ،وؤعده ي إ صلاحه بما استطعت.
• ل لصوم ض سائر الطاعات منيه ي الحراء،
ؤ تآبما ٧١؛ ' ١٢٠١قب جظز \يأك) وق الحديث القدسؤ( :م عمل ابن آدم له إياه باجابة مسألته ،ئم يممر عن الدعاء،
طإتثلم'ظث.0ه إلا الصيام فانه ل ؤأنا أجري به) ،إنه إن ويفئحل ي السؤال! ^؛^۶،
٠ل م يفزض الصيام علهضم ؤحدمحكم أيها تحتكمل بالحناء كريم أجرل العتناء ،فما ٠لا تحتاج ي دعاء ربك إل واسهلة تصلك
به ،ؤشافج يؤصلك إل بابه ،ولعكنر ادعه السلمون ،ولعكن الله مصه ض السابقين ،الفلز بمالك الأيض والسماء؟أ
بجبك ،ؤتلمه يعطك ،فما أعقلتها من نعمة هشمروا عن ساعد الهناعت ،واستجيبوا لأمر • م ن الحيرالدي يناله ١لصائلم بصيامه الركه
قسّتحى عفلم الشكر! ق ج سمه ؤصحته ورزقه ،ومحا يو-خر 0ادره له الله كما استجاب الصالحون قبلمعكم.
٠ا لدعاء هوالعبادة ،وما أشرفها محن عيادة، • ا لصوم يعكسر الشهوة ،ويقنع الؤى ،ق ا لآحرْ أجل وأعثلم.
وما أسعد المتقربين إل الله بها! وير؛"ع عن مشارفة السؤء ،فتن لم يئق الله ؤ ثمر رسمنسان آلذى أنزل مه آلفننءان
^تنجثالإتئوُثائ صائما فمق؟ا ومن لم يمحمق حكمه الصوم
• ا ستجابة انله تعال للعيال مرحو 1حين
فمن شهد محنكم ألثمر قليصمه ومن حكان فلأي ُثيء حؤع نفثه؟أ
يستجيبون لأمؤه ،ؤيممميمون ّخمر شرعه،
أوءق مخبم -اأو عك تنمرهميه تن أُكثامح -أحر ؤ أثاثا ثمدودئ ئن'؛اى ^؛٤؛
فيمن عليهم بالنقد والهدى ،والصلاح
ممفوق
والنش ،ؤهوالغي ولتهئملوأ ألبده وكءقب_وأ أقء عفيسح ما
ثاأِظقنجلإإع خن ال
نديم ولتلطلم يشغزوث.ه ^فرإُنثثتون.ه وأن
٠م نر حسرإ التشريع آن الله تعال لم مجدد سةْاتمرؤ اإه؛أ عنصتر■ لمحعم ■ لإتز؛اقاف
بحفؤها؛ لئلا يستخم ،بها المجل فيعللمها وهمايه للمجتمع ،ؤدؤءا لؤ ما يثدمئ يتم ثيدردة أرء؛ثثربمن
بعد العقد عليها. بجالغ ،نذلافة الشعور ،وهلهارة الضمير. ^ ١بلعن آقهى يأسهن أرته أثير
٠يقين الومن باهلاع اش ز ما بجول ي ٠أ قنب الناس للتقؤى الغ• ي يعفو ويصفح؛ عوؤ متا هتاى غآ آنضهن
نفسه ،وما بجؤلئ ي صدئه ،من أعفلم العون لأن من سمح بتمك حعه ك١ن خسسا،
والإحسان عنوان التقؤى. له ز امتثال آمرء ،ومن هنا؛ان الأقةرار^ ٠ق قشريح عدة الراة المتوق عنها زؤحها
٠ا لسماحة والعفو ي العقؤد والمعاملات بين التشريع ؤحشية الله العليم بالمراير. حقق لحى الرابهلة الزؤحثة الق تستحق هذا
مما يقئب إل محقيق تقؤى اش سبحانه؛ لآ ٠لولا مغفرء الله ؤحلئه لأصابنا من العنت الوفاء الكبير.
٠حفظ الإسلام للأزواج -حقوقهما كاملة؛ ما أصابتا؛ فانه سبحانه عليم باعمالما وما فيهمامن تربمه للنفّسرإخمر التواصع ،ؤالمهد
فلا الرؤح حانه أحد لثا نحل ،ولا الزؤحة تحتكنه صدورنا ،فان زللنا أو عرنا فلتبادر ي ا لدنيا ،ؤإيثار الاحرة.
إل استغفارء ،فانه الغفورالحليم.
{ ٠ولا نسوا الفضل بينعفم} عنوان كبير حرمتا من غيره بعدما أقل.
٠كثيرا ما يذكراش عروحل عباد ،ي ١٢^١١١ؤ ال يثاح عوؤ إن هم أوتكمالم تتوهن أو يندرج محته من كريم الشمائل ،ومحبل
_،J؛ وعل الخلال ما يستطاب به الحياة ،وتعم الثكيتة يثوأ لذت
الي يؤغل شيئامنهاإل أمانتهم ،يد'ؤم بعلمه
المحيتل بيكل ثيء ،فان ق ذكر ذلك ناجزا
٠ل تدير الرؤحان عند فشؤب الخلاف، همئوأ :محئواّ لهم عن الخيانة وداقئا إل الوفاء.
ؤهبؤب عاصفة اJشاجار والخصام ،ما كان مبمه :مهنا■
ؤ ولاثناخ هلإ' ضثاءؤصِئهم م^ ،ين حننت
بينهما من سابق الفضل والإحسان ،فان
وممم)ت أعظوس قيئا مذ المال؛ جبرا لهى• ؤب' اممه آئكأ اوءآزأيقثنقن قآ
ذلك أدم إل الثماحة والعفو.
٠تديد.ى ي شريعة اش اليحيم مراعاة يئل إلا ثثنّهمين وقيمت لا
التفؤس البشرية حير مراعاة ،فنيي تمتع ٠حم ئا يعينك عل التفئل والإحسان أن أن يئرزأ مث" منئأ دلا تزرا ممده
الزة المعللقة جير لكسرها ،وتعلييب يست؟ممز اقلاغ الصغر الكريم واسع س\%
الفضل عليك ،فتلتسس بدلك فضله لحاحلمها ،وتسكين لقلبها ،وتعويص لها عن أه بملمم ماؤآأشم آندروء وآءئ1تاآن أق
وإحسانه. بعض ما لحقها من ،صر. ممورثلميِ.مح
ص ٠من أم الظلم أن تقام الخجت ٠ا لمسجد الحرام منح الإيمان ،ومؤحلن امح'اوئ طهصه
١كي الأس والأمان ،للبشر والبات والحتوان، لنتآلأأوؤسبجذسمآ ءل أءي س
ةذييهسِمئانخني ص ،ي3من دء ،م لا^ _،
فهنيئا لتن تعلق قليه بدلك الكان.
ائءهتامحمسسمممحدلأق ٌ يظ؛تفياساسمجم ٠ق دم ذكر اسم اثله عر ؤحل؛ تلبيها عل
رق ،،أو تعثليم شّرعه ؤحرمة بيته ،ومحويما من ع ^ ،< ،^^ ١
التقصير ي حمه ؤأداء واجبه ،فلنتبصر. جب زفهاكوافقهواْ. 1
٠س بحانه من غفورحليم؛ لا يعتمد انماة رؤ ومنه إل خلافا ما يليق يعكما له امح'اوئ M
ولا يعجل عليهم بالعقوبة ،مق علم من
نمؤسهم التتعتع إليه ،والإقبال عليه.
ؤحلاله ،وذلك من علامات
المماق ؤحصال
I
كهئِبملئثآقهم ء
^^لأصؤلأصها©قهأ
ؤ الحقيقة. بعصهم عل بعض ،وترئقا بعصهم ببعض،
مهما تمزقوا ي ١لأقهلار ،ونات بهم الديار.
عخؤنءاشمينهزيث1اةدمأ • م ن قصر ق أداء واجبه ،ف
فكيم ،يطلب؛ التوثع ق إ ٠ع لاقة الرؤجية من أويق العلاقات ،وبين
محجوةنةل الزوح؛ترا قشبا وايصال ما أشده! او لسسّثا
صْنمحلسادلداد
' f
ء
اداح؟ا
ط
حداء حلقت من كبحآدم؟ والفرع مجل إل
ئأشحسيثارت)3 ا لعدل ق مناك الحياة ء ٠ أصله ،والأمل بحنو عل قزعه.
الخلقة م ٍ عماد ص
الإسلأئ ،وهدو-ا رئيس من ٠سح بالمر؛ء أن يظهرالتعثلمم دله تعال حق
٠لا مجعل حياقك وفما ض الاسكثار من أهدافه؛ لتحقيق المجاه والسلامة بحصل مراده ،فإذا أمره ونهاه ص غافلا عق
المال طيبه ؤخبيثه؛ فإنك محاسب عليه ،ولا مراد الله ْنه ،تلك عباده جار ،لا عباده
في١لعاجلوالآجل■
تهمل شان المال وتهضم قدره؛ فإن معاشك أبرار•
٣ع ليه. ؤ و؛امأ ألن1تاء صدقين ط؛ن طهت لغأ عن
٠قرن ائله بين ،شريفا حمه ،ؤحقوق أيحام
٠ا لمال الحلال ثمين ،ؤعل رب الأمره عباده وأقربيهم ،ض ،ذا الذي دسهحا بجل،
إم ائه عمن لا بح نون الصنق فيه. ،ض صثمبجنتنهورس• قرئه الله بجمه ،ويغمل عنر أمر ععلمه انئه
ألا يبخل عليهم فيما بحتاجون إليه من نفقة محلة Iقريضه عن طيب نفس • بجعله ْع أمره؟
مشرؤممة.
خلالا طثتا. ٠إ ن الرقيّ،با عليلئا هو الله تعال) ،الخالق
^"^ ١قمحأ أؤ؛ح لإن ءائتم الذي يعلم من خلق ،العليم الخبير الذي ال
٠م هرالزوجة حى يودى إليها برصا وف
خاطر ،فالكريم من الأزواج من أعهلاْ محق عليه حافية ،لا ق حلواهر الأفعال ولا
وش دازئا هوثث؛وفما وش ^^ ١آن خفايا القلورا٠
بمخاو؛ ض ،من غئر س ولا تحيل ي ؟ن صما ةكاّءو أبمثإّفج ^دا دقهم إثس
آمو؛قم هأئيدوامإ يخأق-ثستا هءه الوفاء به. ^^لأئئثزأهثعبج
يبمدا ' حسن تصنف ق الأموال• ٠ححا تحكون الععلثة عن طيبا نفسي
يهنا بها القلبا ،وينشرح لها الصدر ،أما ٠إذا كان بلوغ ط اللكح نظنه اوشد زثا :إذا.
٠حى اليناى من أصعق ،الحقوق أداء؛ ما يتقف ،ثمكلمما فإن النفس تعص به ،واكلّ.بير ،فان ص المرق الناجح مراعاة
تاهيل الخيل ق هدا الحمر لإدارة شؤونهم* وتتكدرمته. ؤلدللث ،ك١نو ١من أوق الناس باليعاية
٠حسن التصنزا ق المال معيار يمار به والعناية ،فمي بالؤمن ألا يضيع حقهم ،ؤثلأتؤؤأصأآظُهم -ثثلاشُتؤ تث
الرشين العاقل ،من القفيه الخاهل. محقا فان انله قد ذكؤه ي أوائل الحقوق.
٠ا لمال أمانه عفليمة ،فإذا استودع الإنسان ماد ٠ا نما يهلس.ا المال أو بجيثا من طريق ألقعهأء :من لا بحسؤن الممزق ي المال.
يمحإ أو سفيه فليحسنر تصثافه فيه ،فلا يمغ كسبه وأخيه ،ومن أحيبمثآ المال مال ٠عل الوئ أن بحفظ مال السفيه ويصلحه؛
حما منه ،ولا ينفقه فيما لا يرص الله تعال. فلا ياكله هوفيغللمنه ،ولا يدفعه إليه فسلمه. اليييم العتصابمّح• ،
٠ا لمشرك سانع اطة جل شانه ق الوهيته ٠ا نعدام الأدب يع نسول
اثله ه صفه يهؤدية؛ فاليهؤد حثن يجعل له ندا ،فاي ذنبا أعظم من هدا، ^ثايقىآشمضرا@
أساورا الأدب معه ي ؤحهه ،وأي عمل يفع معه إن غادرالدنيا علميه؟' ^^نأكيمماسءلإألأ
وتيظنآبملمشأشُلآؤش ؤأشباشم أساورا الأدب مع
تجمحاق!اأفيثمحز
سقته؛ إنعكارا لها أو استهزاء ئممثلأق1ثون^0-يم
لما حاءت له.
يرؤ0أذفثيمث يثئون عق أنسهم وأعمالهم• ^أمحموزةنمح>ن <٠
وثزؤْاوثاي ٌثيالآممأشُشءثمم ٠لا يستهن بجرم يعاقب ،انئه محل للثئءلئايس ظ أ
محم\ت
^وصزآئلآنهمآئشهتلأُبو) f ٌةاسم ِامح م عدهطب
٠إ ن يحم الله تعال أحدا فلا راد لرحمته ،الإحساس تحئدتا؛ ليتجدذ
لأّوونأقاماشرل©آم وإن لعن شيقا فلا ماغ من لعنته ،فاحذر الألم وبيوم العذاب.
آءاش4ءأثينئهءقدءاوآ
أن ممتكول مستؤحب يحتله؛ لأنه لا نصين ٠ب عرته تعال غلب ،أهل معصيته
كهلآاممAرممةظيما® سصرخمر النه.
فادحلمهم نأره ،وبجكمته عيبهم
ظّ،يثالأمماس،£
غلبه،تولاانه لابجني ة غf
و,زااو-تت^١أ ،ت ٠إ ن اممه موحنْ الوئ ازصر ،لا الأفرائ
ولا الماعات ولا الدول ،وهو حل حلاله ال
هاكدطلهئ١بإةمن ■غ سؤءا إلأ كان أهلا له" . ينصرإلأ من ينصرم ،فكيف بنن استحق أن
ج°ظأأمحتدظم ألِ،تيى ؤ \ٌَ ِ،ا;؛وأ يلعثه ويدلرذْ؟ا
٣ ^ لثم شيب نى آلث،؛ ،ي لا دؤاؤن أاناس كدةمحمك،تييألآء ٣
جأعةشلأ©ما0أستامب حإدنذ؛أتدا ^^^^٤ممهلء اض نتيأأ0؟ه
ِسأنصأقاسصمحأقا
::بأ\أا:1 .., ا\باأات'اَ.ه'-:ع'ث. k •'■.ا'نأ'لأ;ار>.آن،ممح
يتها ت شدر النقرة ،وش الخفرة ي حلهرالئواة.
^^ئِدهمانئانضعا ٠إن المؤمنين ق الحنة مع مجا هم '■ ٠أ ي بجل هذا الذي استول عليهم؛ حق
^ًىوأمحتيلوأآملهفي فيه من التكريم يشون بقلل ؤ إنهم لو ثكوا ^ ١عظث لم فق\ ١^١
محإئاأشقمح4اهّ ؛لليل،بائكريم،وإنالكافربن
ممرا ولا قليلا؟!
٨٧
ئأثه:نص آلإ ين ؤ آم بحثدون أقاس عق تآ
،:>١^١۵٥فقد ءاتيتا 'ءالإلأِم ألكنتب وا-وقمة
سم١لقاروسملهائلا•
٠لو استحقر الوقمن نفلر الموئين ي الدي ٠م ا أكئز نعيتر الخنالتا؛ إلا أنه اقتصر هنا
يفعله بؤديعته؛ لما حانه ،فكيفا إن استحتقّر نؤ بعض المقّدم لدي الإنسان من اللدات،، ٠ع لام بجند المؤء غار 0خمر نعمؤ لم يعكن
أن الله يرقبه فيها ،سع ما يقوله ،ويبصر ومنه بهجه المنفلر ،ؤأتس الرؤجات! له فيها يد ،ؤهويعلم أنه ما حانها إلا بفضل
ما يفعله؟ من انثه وحد0؟أ
٠م ا ق الحنة من نعيم فهوأحسئه ؤأكملمه،
ؤ تآو ألإ:اتزأ مزأ أقَ ي ألإوث ولا يشوبه ُثيء من الكذرالحسى ولا المعنوي، • ا لخاسر كو 0لفعل الله ق حلقه ،غين
ؤبت؛نممحأ فا ئيىئ ^؛؟ ^٠-أش مريد الخير للناس ،موير نفسه بالباحلل ض فالفلل مصل معتدل خمر أحمل أحواله.
وافيؤي إزكم فينوف؛ق واتويّأ'لآم؛٤٠^١ الاحرين ١٥^ ،بذلك عاصتاآئئا.
آهله\ ؤ ه إنأئت؟نثمحأ آن توآوأ
٠ق دم اممه شرف الكتاب والعلم؛ إذ ال وإدا حآقتمِ بين ألناير^ آن ممدكموأ إلددفيإ 0أس -غتُدكئمبلأ 40
٠لا يستقيم سياسة الماس ؤحكمهم إلا ّص بماي ذلك المق ملق ولا سلهلان ،ولو شياسئتؤقإنمحك١ن محعائصة؛.ه
قاعدة العدل والأمانة ،فان كان-ثا راسخه كان ئلة جليلا عثليئا.
٠ا لأمانة تعامل حسن مع الله؛ استجالأ رسحِ الحعكم واستقاممنا السماسة ،وق
لأمره ،وحلمعا ق ثوابه ،قبل ان تعكوذ سبيلا القران ما يدعو إل ذلك ،وبجير من اقباع وؤم ثذ ءاس إي' ويم ثن صد ظ قق
لصا الماس ونيل الصالح منهم. بمةألمنييإ0ه
غمنه•
به ٠ ،أول الماس باداء الأمانة ض ولاهم انله ٠ ٠ل١عة ول الأمر المسلم واجبة هؤدة،نب
• ا لناس مع الحي فريقان؛ مؤمنون
ؤصادون عنه أنفسهم وغثر؛ُم ،وهذْ
مسوولثات هذه الأمة ،ؤحآكمهم ي سوونها ،ولكنها تابعه لعلاعة الله وؤسولص ،وليست،
مستقلة عنهما ،ولا ؤئاعق لمخلوق ق وإنه سائلهم عنها يوم القيامة. جنت عير الّاييخ ،فلا حنن إذا لم ياخذ س
محصية الخالق. ٠ض الملم أن تشمل عدلك حميغ الخلائق، الماس بجق هوأؤحئح من الشمس •
٠ا لكتاب والمنة يدعوان الأئة إل فلا بجتص به إحوائه؛ فان الإفسانثة دو=كره ٠م ن صد الناس عن الحق فأوردهم موارد
العللمم بفتلرتها ،والإيماذ يوافقها. اللكة ،فمد قدم لنفسه الخزاء الدي ينتقلئء،
من ويعمسانها والاققّاق، الاجضاع
٠من الواعظ الق أثق الله علميها :العفله قبس الوارد والورود•
الاختلاف والافتراق.
٠مب ذق الإيمان الرئ إل الكتاب والمنة ؤ إ ة أكتيَقئروأ ؤ ،قينا ثوذ يئنهزبب بثآ بالأمانة والعدل ،ؤهما من أعثلم الأخلاق
ومحتمانه.إلا بها ،فتن عند الزاع ،وبمكدبه تقدم الأراء والأهواء.
بجن ،يأودئم بدئهم •يأويا وها ثذومأ الق لا يستقيم أمون الماس
اداهما فقد نفع نمنه أتدابإ١ى أس■ َلكلءلحئا-ك؛ثا
طس ٠الهداية بيد الله ؤحده ،وما -حهتد،صدورم :صاقت ،ؤكرهت ،مقاتاغكم ٧٤^١٥٤٣ س لاإمْلقآش
مح'محخم
٠يمهل الإسلام المرددين ١كيذا محلج ي,بلأب' فاجعل إلا
لأساققصصظ م أثئ!
ي ه د ونهم مشاعل متناقمة ،ومرايا^٠١ ويثمنقصاشمخكاو؛ءثمحايكمفيأبمفقين الخلي ِ لا تنتظر إلتإءر ءنق
خالصا شء عملك
شى ،فهؤلاء يؤحدون باللعلف؛ عسى نهمة ًئءئؤأولملأقهئإس
قثملهم فيغلسا ^^ ١٠٥شثهم. ١لخثهوئعشاكرة" . ؤئقرشف@لآإؤءق
٠ا ختيار الإسلام للئلم حيثما زحن ال ؤمحأأ3قكزونَقا كووأ ممدطعتِأوكا؛ع)
قمح؛ون سواء قلا ثتخذؤأ منئم يتعارص ْع منهجه الأسامؤ ،فمي اءتدُت،
إليه يد صادقة تريد الأمان غيز متلمعة أنوء"ثق>بم:آردأ ف ،سيل أم ي ^هرزقايشت©إلأاقية
َؤوفثئوم;آقثهممح جق
باثمر فانه يصافحها ،وثوي عهده لها.
قلا شثُأ نم ^^^)محآءبيجمت
٠ا لأمر " ٥٤بيد اش ،بحكم بما شاء ،ي ولثاولأمحتإ4.
^زإو4ؤهقاءمح
ا<ام والحلال ،وما عل المد إلا الامتثال ^^زهمحفيقزؤقت،و
٠إذا ك؛ ن ما تودْ القلوب بملاائويجثجزشلآث@ أُ
دون تردد ،فمي أمزْ بالحهاد فعل ،أو
بالكم. ٠٠٣١ ، بمونفيلأعوتامإوه؛لأأ ي يملحم عنه بالأفعال ،فما الخ-ى
أ يفسر ما نراه من ضر الؤذيلة
ثام؛ن زيئو 0آن يأتوهم وأميأ ؟ والانحلال ،والإلحاد والكفر t
صسومحصمحتي Iوأنواع الضلال؟! ء
^٣.ثتلوأِلوؤ<ألثأث| زئوآ آهدتشر بمفلظناسا®
٠م ما يعزف به القرى بين
جث ممضوم
المزمن والءافرغايازؤ منهما ،وأؤلإ؛ثآق(نا ٣٤٣سلهكن ١مينا وه ؤأسَلآإثنِإلأ
فغاية الموهن ضرالهى وظهوره،
أم :الاثلأم والانقياد. وغاية الكافر ث اياطل وذيوعه. لأريب ضمحوسمحقمحأسلجك.ه
٠ي ا له من تهويل؛ بدأ باسمه العفليم ٠ ،م والاة ١^١فرين ،والنأي عن نصرة أكثوأمحبا ■' وقعوا ي أسوأ حال.
وتؤحيده الليل ،وقسمه المؤيد؛ ليذمر^ يوم المؤمنين ،لثوس يرت.،يه المنافقون فيشي مئتموم ت ذمندئوم.
٠ا لمنافقون ليسوا صنعا واحدا ،ؤجم ْع
عما تحته من قح الكفر ،ؤؤ من التحما الحمع ،حيث شاق إل الحساب سوقاأ
٠ا لتدكثر الدائم بيوم القيامة ،ؤحقيقه به كان عاريا عن الإيمان.
ايفاقهم نش َير 0الإسلام ومعاداته بجتلمفون
وقوممه ،ؤععلم ما بجمل فيه ،يعظ القلوب ٠لا ولأيه بين ،مزمن ^^١؛ لأن الولاية ي ١لأحكام ١لثرءية الدنيوية ،حيث حمت،
الشريعة م ،فرب3ا منهم بجلكم■ تمتمي النصرة والمحثة ،ؤحسن الؤاي ويوقظ من سنة الغفلة ،ويعين ي السارءة
والتماس الأعذار. إل مضامير الخيرات
٠م ن رام الحمح بلن عهد المسلمين ومناصره
٠إ ذا ندو السلمكلام رثه ازدائ يقينا بعظم ٠مك موالاة الكمار واستتما^م يعد من عدؤهم فقد رام الحمع بين العهل والنكث،،
لكزتن اعتزلشم. صدقه؛ لأنه لا كلام أكرمهنابقة للواقع من غرتم) الإيمان الوثيقة ،ومن براهين الأفهام
كلامه ،ولا خطاثمن أبغ صدقا من حهئابه .الصحيحة العميقة؛ لأن ادو 4تعال نش عن
٠إ نسان غيرمادق) الإيمان لا يليث ،أن
موالاتهم ،وطلِا النصرة منهم.
يتقلن ،ي الفم ،من حال ّيع إل أّوأ منه، ^^ثفتمو١قثأوم ؤ
ومن رزق عاصتي التوفيق أم لئ ،حماخ نفسه ٠إ نما تكون الولأيه والنصرة حيث يرتيى
دماَةثّوا أزبدوف آن قهدوأ ءى٦صلمحوش
عن موانئ الفتنة. النفع ،فما الذي ترنحيه مثن يضمر للث،
انمءاوة ،ويؤد لكآ أشد أنواع الصرر؟! تجه أه؛ّيكوأ'ه
٠ل يس المزمن بالحث ،ولا يدغ الحئ ،بجد عه،
ؤإلأ آق!ث بمبجلوش١ل ومحن وبيم يفق آو بل هو الحذر القطن ،ولا سئما ق تعامله ْع آرتبمم إ أوقعهم وردهم-
^ويأأنشلوا ٌن يص فيهم الحث والمكر- ٠ا لعمل ولؤد؛ فالعمل الصالح يلد مثله،
والعمل اليع ينتج مثنه ،فمن ثواب وتهم وأو ثآء آممه لسئلهلم عوؤ ظكلوهأ ٠سلؤك المؤمن مريظ داحك١م انفه ويشربمه،
فلا سلطال ليعجه ولا شهوة ولا ئنغة أمام
الحسئة الحسنة بعدها ،ومن عقوبة السثئه لإتياقآروقلمُظؤأ ثأ'محأإوةأ ٥٣١
سلهلانه سبحانه. جثدمممح-بي)يك لوأه السثئه يعدها.
٠رزقك يسمى إليك كما نسى إليه ،فلا مواجهة ١^١ليف. طهُلإبمملأسيؤ@ ثآوثققؤق-ئ
دسولرإ لك الشيعنان أو تؤهمثك وم.سّ،ك ^ظئ@ءلوش 'اه ؤإنأ|;بم<ئيلماصت ^^ ١٤
أنه منْؤن باؤض ،أومقيد ■بحال ،أومرتبط ٥ ٧١٥؛^■َِبُ-قم ث<_,أ ,4ت
آ••أسمم' ؛" ؛ ^ئ|ةازطون ٠
بئلأيسات لا تفلق عشه. 'ظ سمعضث ؤ آلامحأ ١٧ ،،أك جمحءباخا؛ائاسقهؤبمعئٌصت
آلإس أئي ءتسده ثئ؛؛اأررأ ذ؛ائأويئ ٠للي طم تنفع التيه صاحبها إذا نؤى الخير، عألهثا©ئإداصففي
وبدل ما يستعليع من البسائل للؤصول إليه، تصيإ.ي تأنبجم جهم محأمحأقؤأإلبم<
٠ا لعبرة بالخواتيم ،وإن الخاتمة فمق صدقت تيه وقع أجره ،سواء ؤصل إل محةكؤأوئقإسم®١
غايته أوحالت لومه الحوامل. م آحز محهلات الحياة وأحومحها؛ ٩٤
لأنها مم بعص ملامح المستقيل
الأخروي ،فسل انلة تعال حسن ٠أ رأيت ما عند الله تعال من المغفرة
والرحمة؟ إن الأجر لأقرب إل العبد وألصؤ الخاتمة ،والوفاة ض الإيمان؛ وألجنهدوث ي سفيآش أتولهن وآشمم ثقل
به من العمل الدى يستؤحيه ذلك الأحر، أص ألجغدذ أتو؛لهم وآشإتإلكأٌبم دثثه
وككن إذا صمت تيه ،ؤحلصت سريريه. ٠من قعد به عن الهجرة إل دار الإسلام
حوقه تق دنياه ،فقد ظلم نفثه بحرمانه عل ذو وعد أممم أئتئ
دقس هوغد ؤ ^؛ ١ئممحآ فا إثاها الحياة الكريمة ي دار المسلمين، ^لقعيههمإظيثا (جآه
وإرامه لها حياة الذل بين فلهراق الكافرين. ٠ا لحنة دؤحات بعصها فوق بعض ،يرتق
٠ا لاعتذار بالضعف مع بحؤد المحتج يؤأساقفا 40 الم لم فيها بحسب ما يبذله من نفسه وماله
ي س بيل الله ،ومن قدر عليه رزقه أوقعت .به والأستهلاعة ذفب عقلم ،بحاب عله ^^ :١$تعتدي غليعفم.
• ا لصلاة صله بين العيد وربه ،لا مقبل
صاحبه ،ويلأم عليه فاعلمه. سعمه ،فيحسبا نيته ؤشوق طويته.
القطع إلا بدهاب مؤحبها ؤهوالعقل ،وإن وإلئ،ثلء وأبيايب ؤ إ لا آلمسثقعغابم
يدون شي.ه ^ظيثوف ٠لا يمغ أجر الحهاد عمن نواه صادقا
العيد لأحؤج ما يعكون إل تلك الصلة فاقعده عنه صرؤه ،ؤحبسه عدنه ،قال يسول
ي مؤطن هو مظنه فراق الدنيا ،والإقبال اطه( :إذا مؤص العين أو سافر محب له ٠ا لإسلام دين واقؤ ثرام أحوال الاس
ر ا لآحرْ• فلا يؤتكلمف نفتا إلا ؤسعها.
من العمل محا لكن يعمل صحيحا مقيتا).
٠لو كانت الصلاة قسقط عن اطف ل ٠ق د يفعل اثنان فعلا واحدا ،ولخكن
حال من الأحوال لسقثلت عن المجاهد ق ٠أ كرم الله المجاهدين ي سبيله بغضلين :اخضم عليهما بجتلف بمعرفة الأساب
ساحة حربه ،ؤعن السافر ق عناء سمؤه. فضل الدنيا بالغنيمة والعلقروالدكرالحميل ،والواغ ،فيعير ذوو العجر عن الهجرة ،ولا
يعدر القادرون عليها. وفضل الأحر؛ بالا-رحات العالية والمنازل
٠لا تصدى السنة الكافرين المحاربين ،وقد
كثفا عن قلوبهم ؤب العالمين ،فمعسول ؤأولفيك عسى آئدآن يعفو ■عنيم ؤكاى \ش عمآ السامية ،فما اعقلمه من فضل أ
كلامهم لا ينسخ حيز حالمهم سبحانه. ٠ا لتفضيل لا يعي ازدراء المفصل عليه،
ولكثه يعي فلهور الزيادة لدى الفصل؛ ٠سى الله نفته رالعفوا فومح عفو 0فئاما
لأنهما قد يقفقان ق الهاية ،وإن تفاوتا من اليجال والساء والولدان غلبهم الضعف
وقلة الحيلة ،فسبحائه من عفؤ غفورا ؤ ،المنزلة.
مما ; قليلا؛ كالنقرة وش أن ثكمهن لألمنثفثن متى ؤوآكنمت< ءاننوأ وعيأوأ الكنلخب
وآنِ ١^^ -إث_تثنئ أكنطأ وما معلوأ من قلهرالنواة. ق الحفرة جرى بن محتها آلأيهنث سثق
ميخآ فآ؛آ آدا وعدأق -ءمi١ونن آميق يى ٠علم الله أن عباده )^ ٥٢^١لن يتليقوا عمل حز قةأهكا 0يه؛ ،عيبثا ؤآه
المالحان ممها؛ فقال؛ رمن الصالحات؛ ٠ ،إ نه تحتثريم من الله تعال لأمة الإسلام؛ أو محلا.ه
فهو بجاطبها بياته ،ويزعاها بعينه ،ويفتيها ٠م ا أحمله محن مرب) لم ئبنه أيدي البشر! وؤعدهم الح1ة عليها ،فضلا منه وكرما.
نعئه سحانه لعباده بأبدع العون ،وأ<-مهم •إنالخئةمنالّاٍملأيالباهم،بلبمل فيما تستقي فيه؛ لإصلاح حياتها مجعه ،وهع
حلقه.
المالحان ،فمن جد للعمل ؤجيب لعمله ثوابا. أن ساكنه ينعم فيه أبدا ،فأي عر؟ءرا أعظم
٠يسال الناس عن بعض أمور النساء، م) هدا؟ وأين المشئرون؟
٠إ نما مقل الأعمال دون إيمان كاغمان
٠لو أوقفث ،محومئا صادق) الإيمان ض ثجؤة قطع أصلها ،فهل محيا شجره لا جدز فيجيب عن سؤالهم حالق الأؤض والسماء،
فاي تحقربم لهي)' وأي تعظثم لخقوقهي)؟ المعدين ،فهل ّيفآدر لحفله أي) الؤعؤد لها ولا ساق؟
أصد3ا؟ أؤممد اثله لأوليائه ،أم ؤعد إبلينل ٠إ ن الله عزل لا يفللم عباده ،فلا يخافق ٠أ رأيت ،كتاثأ يعق بالنساء ،ولا سئما
لقرنائه؟
عامي من زيادة سيئة لم يفعلها ،ولا يقنعن اليتأمحا منهي ،اللواؤا اجتمع فيهق صعقا
الأنوثة وهمد العائل؛ كالذ.ي تراه ي كتابا طائع من نقمان حسنة فعلها. ؤ م إآنلسمحإ وؤتد\وأ ^١١
الله تعال؟! س بمثل سوءابجره ولا محيك ين دون
ؤ وثن لصي دنثا يمي) آنلمم وجهه• نؤ أودؤاولامحيرا.ه
وهدمحسس وأقبمحيلألآبيِييئا وأ،ئد أق ٠ج عل الله المهن حما مفرؤصا للمرأة ،فان
نقص وليها من حقها فقد ظلمها ،وما إغفاله ٠ا لإيمان قول وعمل ،ولو كانت ،الأمحائ لوه_ثىه.ه
أومتعه ق بعض الأعراف ،العاصرة إلا عودة تؤمل أهلها إل غاياتهم لما عمل العاملون،
إل نهن الحاهلثة الغاشمة.
واسثسدإ. ادقاد لتلم: مضز لأهدافهم الغحون.
٠ص نائع المعرؤناأياك١ن نؤئها؛ مع الضعفاء ثنيعا؛ مائلا عن الشرك إل التؤحيد.
٠ا لؤعيد بجراء السيئة يدعو العاقل إل
من الولءان واليتاى والنساء ،م تحنة ي ٠تؤحه إل الله بعفليتك ،واجعل له وحد0 البائرة باكوبة قبل تبق الواحدْ ،فهل من
القمع وءرع_ ،فيها. عبادقك ،ؤأحسن ق عبادته ،ؤأحسن إل عاقل بممع ١لوءيد ؤيمتمر فيما لسوقه إليه؟
غ عباده ،تعكن أحسن الناس ليقا.
تر؛أاكاء جلإ ٠ص١حب الهوى إذا أم بجد ما ٠أ عثلم الحرمان حرمان الهداية والعفران هر لو؛لمح
م يدغبهابتيال4ةسإل فمن حرمهما فقد حرم الخير ؤه ،ومن ]
صإنئنمحياّ و تحربمهاأوأضضب،ظنلم اعتلتهما فقد اعتلي الخر'ممه. م
تدر به الخلق فليتدكر أن اممه ؤء قأ؛لئ ؤكدهتالأسعرأأتحق ،وةتهوئنئلإ5أ
أن م قابالأيثاو؟ه ؤ
تعال يعلم ما كتنه من الهى ^^دايرا@ةجتا
٠يا له من تهعقم مؤ استحقه المنافق بشنيع مهماأحفاه عن الماس.
فعله؛ حنن أظهر الاستقامة والإيمان ،ؤهو ^ىةِاآقىلإفي
يخش الخحؤذ والعصيان! وله ي الأحرة ما هو
أ ري ت١موأ ثامنيأ أش ؤ
ورثؤتهءوالكقِاأدى _^،j؛ هإاءءؤّأمبمنظ أش
أشد وأدم.
رسولي ء وألأءتكقّا ٥^٢آري ه
٠لا ينتظز تن ؛اد للإسلام إلا عداب منوإ'،وُنوفزأس ومحلي٤تهه محمبملأمبمِ
القوي المنتقم ،وفضحه لص مهما بالغ ي ومحهء ورقيدء وأثوءّآ'لآم سن
احفاء حقيقته ،ؤإنه وإن لم يفصحه باسمه، ص.لظسوا.ه
<٠
ألمومبن ،آيانغورّن< .,توم أJعز ٥ؤة أيرآ _ش والميات عليه؛ حق يزداد به
ظمانينه ويقينا ،وإن ق الأمر به يرقفيجه-ؤجمعا©
٠لا يرى المنافي أبعد من أرنبة أنفه ،فلا لتدكئرا بالخوف عليه؛ في ظلام
هو نقلر إل الحقائق فاقتنع ،ولا إل ءالأت ،٥١١؛^ مد تحيوبعص أنوارالإيمان.
ؤ .ه أكن ١^ ١^١:ي ص
عئه فامتنع. ئيدآء أو واو عق آئيأ؛ق أؤ ألر؛إون ٠أ لا ترى كيف يامر الله بالإيمان يجمح
وألإأرين إن وؤز بآ آو دقيُإ هأس آثق اليبمل والكتب المزلمة علميهم' وكثير من ٠إ ذاأردت ،العره فاطلبهامن العزيزالن.ي ال
يغالب' وؤلربى نيل مطيلث ،الإقال ،عل رب اليهؤي والمحانى بعد مبعث ؤسولما محمد بمما ْلأ ثيمأ ألوى آن ثدلوا ورن دلو7أ أو
العالمين ،والأنتثنام ق حملة عباده المؤمتإنّ ه ك دبوا به؟ا ذللث ،أن الخى لا سليه ردود ^كانثتأوةمحا.ه
ّ ُ ت
• ٠ ١٠ مء!
ءووء
٠س ؤال السائل قد يعكون للأستعلأم م ؤ ءة قك ذكمثون أقو |ثويأاوناء يوص M
والاستفادة ،ؤحللمب المعرفة والدراية ،وقد
يعكون للمتعجيز والاختبار ،وللسخرية
^وإلأو؟ِن ج;^ ,ؤنؤتيتِيج ّ.فير ئ \,آُآ ■؛
والاستهزاء .أما الأول فهو ما يئباى أن يسال محق ينه ،وتحكمث ينمن
ورربا-ون آن يتخذوأ بأذا يلف ^همحلآأكثثكمُق
طالب الحق ،وائا الثاف فلص س أدب سسلأ و؟ !١؛؛^ ،م أويف بيبميؤأصأشئنإبءهؤث
التعلم ولا صدق الديانة. كمآ وأ-مدك ^؛^,٥؛^ عدا، ء
• م ن لئ س الدعاة عنادا س مدعويه، ئهث .ب
ؤإعراصا عن الحق الذي يدعؤهم إليه، ٠ي نل الله عليهم السلام مخ@قكءاماآشورلإض
فلميتاس بالينل الكرام؛ كموسى علميه أنوار بنعت من مشك١ة واحدة، بمههمّقعئمحبم
الصلاة والسلام؛ فمد لئ س تعنت بي وشرائعهم ترجح إل أصل
إسرائيل ما لش! واحد ،فالواجب الإيمان بهم تألأم؛ءآك؛ن
حمعا. جمر؟هثمحأتيئهمظخ
٠ص لال الإنسان بعد حصول العلم لديه،
ظجآءمحابيثث،ئوئا
ورويته يات الاهتداء إل الحق؛ يدل ير ٠ا لممربق ي الإيمان بين
١لشارع ؤحملة شرعه تفريق سا@ئقنناؤههم ظ
ؤسؤخ الانحراف ق نفسه ،إذ لم نحد أنوار
باطل لا يصح معه الإبان، مسئظإأد\بداعا F
البراهئن طريقا إل قلبه لتستمرفه.
فهل يستقيم إيمان باش مع م ض£أ\يل\® r
مركب الهوى ال ٠س لوك طريق الحق ت<ءكذي_ ،ؤسله؟! وأق يصدق
يؤصل إل المجاة ،فالعناد والتعنت والاختيار ي ا تياع رسول اش .
ي ١لتكليف دون قسليم وانقياد سر علامات ؤءه لا بجب أق ألجهر إلثوء يق أع إلا
الهناعون ق صحابته حملة رسالته؟!
الهؤى ،وُي عميات تؤحر المسير أو تخرذ
س ئير ^^0^3سميئا عيق أؤج؛اه
به عن الصراط المستقيم.
٠إ ن ث لا ؛ث اش من الكلام ما يششز ٠من استهان بدين اش تعال فئد باع نفته
لهوان الأخرة وذق الأبد.
الكراهيه بين العباد ،من منؤف الئباب،
٠ئستيحن القلمؤب بالشراع الق نسها
ءاثوأ أؤ ورثيدء وثن يفزمأ jCj؛ والاتهام الباطل ،وربمابدأذللث ،الكروم القوؤ
البئر ،فلا سماد لها إلا تحت عين الرقيب
م يتيم أيهك ثوئ ،يؤتيهم أ-مرئم أؤاد، بين الأفراد حق يشيغ ي المجنح برمته.
ؤسوط الحلاد ،أما شريعه انيه فسلدلال عل أأقءدورإبييثا أو،؛ايم
القلؤب محضع له ،ولها ي النفس مهابة. ٠إ ن الإسلام لتجمي نمعة الناس ما لم
تذإلمو ،١فإن طلمموا لم يتحموا هده الحماية ٠ ،أ ولئك المؤمنون باش ونسله ،ما أس
وتنط ثم آدثوأ ؤ ئرقتأ زجأ أمر
محمحمح,ة وقد أذن للممخللموم أن يجهزبعكلممة الثؤء ق
٠لولا مغفرة الله ورحًش ،لما نال الموس أجنه ممم يثة يى ؤ؟ ه قناله؛ انتصارا للحى وانممائا.
ِش ما عمل س الصالحات ،فلا يغول عامل أمث:ذلاثورضاة. ٠ق بل أن ينطى المفللوم يشكوا ،عليه أن
بعمله مهما كان عفليما.
يستشعر أن الله سامعه ؤعالم بقللامته،
لأشدوأ:لأتعثئوا. فليقل الحي ي ءiاله دون أن يتمادى فيقع
٠م ا الذي برتأى من قوم ًتكفروا بعد أن ؤ مثلك آهز Jl؛_ ،آن ترد مثلهفياكللم.
صمظؤأمحأومنهق١و١
شاهدوا الأهوال ،ؤأمروا بالأمر الهيني ،ونهوا ثدوأ -ه؛رإ آؤ عنس ،آؤ تئوأعن سوو؛٤
ردا جهر؟ هلخدق—م آكنعمه يغشهز قث
أنحدوأ ألعجل ئ بتي ما ظءلإئأكس يعئزثأ عن اليسير من الأفعال ،ثم أخذ الحثار عم؛ ئ. ،اه
عليهم مواثيق غلاظا ،فما كانوا لها حماظا؟! عن دإلك وءائئثا موش ثاعكا يثا .ه ٠بين إبداء الخيرأوإحفائه ،وبلن العفوعن
٠ئستدل باحلاق سلف الأمم والقبائل ض الئؤء أوإحلهانه ،بجتار المؤمن الأقرد1ا منهما
أحوال الخلف صنهم ،ألا تراه يدم الأباة إل عفو ربه يعفرانه ،ألا تراه سبحانه قد
تارج الأباء ،وما الذي صنعوه بالأنبياء؟ اصم ،بالعفومع كمال الأقتد.ار؟
٠١٠٣ م؛؛
'محونص
ص ٠محل الأمان عثا يأمر به ٠م ن سلك سبل الشريعة سلو s١صحمحا و
^ ل قثه الخسن أو ؤصمه الحميل فقئ .سلم سلامه مطلقة ق عقيدته ؤحياته
ؤحرائه؛ لأن هدا المسلك سيؤدي به إل دار ؤصمة يشينه؛ فأهل الكتاب
٠٥ما ك١ن أحراهم بالعمل به١ ،لملأماني يدعواه تعال إليها.
ق ومراعاة ١^١مه ،والقيام بما ٠ا لحاهلية بجز من الفللهات المأتراكمة،
فها تتلاطم امؤاج الشبهات والشهوات، و ف يه حى القيام!
ك تيللخقرءكبجا^ا خ
والأساطير والمترافات ،والخيرة ؤنديء
التصورات.
Iضمحنمح\سفسخِ !و ٠لا ينقطع وهغ دين ١دله
.جل حلاله ،زلا انؤاز بيانه، محؤرقءكثثاىر؟ذ0 ؛
٠كانت يسالة نبئنا .سقينه النجاة الق العباد غفله إ ف ان
خضبمُضقأقني ١ومعاصيهم بعص آفاقه قثض أنقذ.ت العالم الغارق ق أؤحال الحاهلية،
ء
ء
^ئثآثمحا1قأهمطدمحء ٥١ Iلناس ض ميد إل تلك فمن استمر عليها إل شاطى الأحرة رخ
السلامة الدائمة. ير الأفاق ضياءها ؤثناءط قتًًقهت
ؤأإرل\س صأبي_حآرلونر
٠يني افه من المهالك ،ويؤمحغ أبلن ز ٠كتمان الحي محقه ذم ي أهل
الممالك ،ويصيف المحدور ،ومجصل أنحب
الأمور ،ويش الضلالة ،ويمشي إل أقوم
لأ إ بم<كا ابم
حالة ،فمن يغب ي هده ١لعهلايا الحزيلمة
فليطلبها ي ۵^٢^١العظيم ،ؤننة الني
اةسى,' ،ت أ ش
أِنابممحا.
1 .ء ضتاوتيةسا^زتواص
ء جب ليمايثآءوأثقظًئفيم.ا؛
٠إ بداء ضلألأت اللكفرين
وا.لنافقين وإعلاثها يغبى أن ؤ نمد حقمت آؤ؛ى ،^١^ ١^ ١٥أق هت ؤ وينك آق!يتك؛' ١۶إنا ش؛كرئ آكديا
قرام فيه الحكمة والمصري الآلات ،فان ألسيخ آبق همءثم هزئتن ينهل من ثمنا ١١٥٥ .ينا ديتفى يهء
،يقمهن
هأءإ،نا ينهم أنمي ٧١والعهتر،اء إك دوهمِ أغي القليل عن الكثيرفقد م به البيان .آئي قيئاإث أرآد أن ثهؤك آييسخ
وآمهء وس ي أهم، ض آكبمنمي وموكل ثحهئو أئئّ يما يكافوأ
٠نورالهداية بالقرآن وباؤسال حائم انسل حيما وِم مإلئ_ا أنمموي fj^s؛، j بمتمحت أوآه
فضل من الله تعال ،فما أعقلته من نورعأ وماتتهمأ بمنة ت قث-أء دأقٌ ءثَ،لإ^ ، فاغخنا ت فهيجتا ،ؤألمينا-
فئ{ج؟ي الثملين ،وملأ اقافقين!
٠ا لأسماء قد لا يصدق عل المثيات؛
• ؤصفا اكارى بالخكفر خ=كلم شرئ ٠ن ور القران نور حالي لا بجتجب ،ؤصبمياء فالنصاؤى ادعوا نصرة انثه بهذا الاسم،
قضى به الله تعال ،فلا سبيل للأستخه.اء به، وككن أعمالهم كدبت استهم ،فلا ساطع لا يأمل ،فهتكم أنار الله به من بصائز
وليس هوبالثبة ،بل هوؤصم ،صادق لمن فازت به طريق الحي من مربى الاطلأ عاقل بالأسماء والسعارات،
ؤ يهدى .يد أقي مِيح أقنع رضنظ سب ايلة اعثلم مسبة. ولينظرإل حقيقة تلك السميات.
٠م عشر المسلمين ،أقبلوا ّض دJتاعكم يصلج سيل ألثانمّ ويحميهم يث ألظمحبم ٠ ،لا أحد يدفع إرادة اممه؛ لأنه المالك لأمر
الؤحؤيّ .ئه ،ولا ي تطح أن يصرفه *عن عمل الله ما بينعقم ،ويلق سضإ الرئة ،ولا ئعرصوا إل آلأور يإدبؤء ويهديهن إل بميي
يريده ،أو بجمله ض أمر لا يريا-ه ،أو يستقل متثنيهِصمح عن انثه فيبدلخكم بها عداوه ويرقه وبغضاء.
بعمل دونه. سزآثلنو :ثلزى الأمن والسلامة. ٠ا لتهديد بالعقاب لض قاؤق ما يستؤجبه،
عداب نسى معجل ،أفما ؛^١؛ اجتناب
٠إ ن كنت تعلم أنه لا يملك منع مراد الله ٠ا لهران كتاب هداية ،ؤسييل سلامه من الخعليئة أهنا للنفس من عاجل العياب
تعال أحئ ْن ا1لق نزا ،أسوق دك آن العياب ،ول=كرإ ذلك لا دا==كون إلا لمن
محبمه؟
تتؤحة إل غيره ،مثن لا يملك لقسه نفعا سلك يؤب يحنموان الثه بالإيمان والعمل
ولا ضنا؟ u١لح٠ ئد ■محاءءتسم ؤ وتآثل آلخؤكب
٠ي اقباع ^^١؛ ،سلام مع الحياة والكون ٠ ،لا يعألتش ض مالك المهماوات والأرءس، ين ألخهتف وبموأ شح
سلام لا محر 0البشرف إلا ق هدا الدين الحالق لؤ ثيء ،والقادرعل ؤ تيء ،إلا ًًقييم ٌت جّا*ًًُكم ينكح أقي نور
ذاهب اللب ،وإن لم ينتظم ق قافلة المجانين. ؤمحتمعه القائم ٠٣؛ عقيدته وشريعته.
يتهآشهؤ؛ادجمليؤمحلءقحعثًثري يلم:بكونأ<كمبعدأن ء| ٠ا لييسا لا يعيبا •محيوته إلا إذا استحى
ظ.إنو)تموإِآدظأ كتئم مملؤكئؤ) ضغو(؛ وقومه .م تعديته؛ باتاعه عن القيام إل ما ت
ظأفيءذثت)اسةطمئ؟ودئ وإسراعه ا-كلاإل<صم
٠إ ن؛ان للمتكر قلث ،وألش ؛1
بجمبم©ةؤإيجمحإث ق افلق سواء ،الثمغ ؤهو حاضز الدهن ا ٠ؤ البشر عند ادله
دقعاعبم<؛ميخاؤن ولا أوتنانهم ولا فسيوقظه من رقدته تدينه ز لا يتفاضلون بصورهم
^اودائه@ةدئلأتيىأؤبمبجامن محثه اتثه له لب_ ،يعم الله الق يتئل ،فيها ،فان 1، أعراقهم ،فلا يدعم أحد
عظهزأي\ت،ؤدادظئئوْؤء تفاضل عنده إلا تدم الشيى انكريمة للتع.ة ه من تللتم ،الأسبابا ،فلا
^^نْطشرمحءإن® ؛P ١لع٠ي٠ةيقودهاإلأإJداية. بالتقوى.
٠لا بمال الغفران أصحاثه ،ولا العياب ٠ل ثا؛ان أجز الممم نعمه
الهذ.اية الق حاء بها الأنبياء، ممتحقؤم ،إلا يمشيئه انثه وبأسبابهما،
٠ا لرقيات لا ينال إلا بتضحيات ،فتن؛ فاعمل باسياب ؤضاه تثل غفرانه.
وكن الؤ إليها سعتا إل أعفلم غاية ،ال
٠م الخلق صائرون إل خالقهم؛ نن أقبل حرمكان ناملوهامزأعظم ١لئنموالآلأء .ظن أنه سيقتحم العقبات من غير مشمات
منهم عليه ومن أدبرعنه ،ولعكن ما أحمل ؤثميأد-غزأ ألا،و آلثثدثه أفيَقئتا أس فمشكولئ ي عمله ،ومجا نصز الحي إلا غايه
عليا لا يوصل إليها إلا )Jpجسور من هسيأنين0ه حروق (إل اش اكير) فيآذا 0المحلن،
الإعياء والقعب. وما اشد وقعها عل مسالح المديرين!
ولاربموأءلآآذب١دق :ولا ئرجئوا عن قتالهم-
رتلاي ،؛ى أل؛زث بعافوث■ آدمم أثد ؤ ؤلإ"<،ألص قوم محتانيئ أم'
٠لا يزيل قدسيه أرمح■ ،تحكم جبار عليها' ئكإ-ما آدئأوأ عق،م اتادتث .؛يا ئ يثير عق ئرؤ ينألمم ،آن ئأولوأ،؛t
عند ولا انتشار الفساد فها ،وكلما
؛م علونن ثو آئي ئثو1ثا' ءانَقتر الحرأة بمعصية الله فيها الله أقدس ^o-C
ئؤِمن_تيأ0ي أفحش. ثيىممي-تحأ40
٠م ن نعمة الله عليك أن شعب الناس • إن زمنا طال خمر الناس فيه العهد بلا
• طلب السلامة ي المخالمة هلاك ،والرغبه
بالحق وإن رغبوا عنه' وتدعوهم إليه وإن أنساء لزس قتور■ ألا إن الدين بجتاج إل
ي رلح الحياة تحت ظلال العصية خسارة. ذؤي همم ،ينقضون الفتور ،وينهضون لعال
نفروا منه ،وتشجعهم عليه وإن زهد.وا فيه.
ؤإة ق إة ميا ؤا ؤ ص' الأمور.
٠إ نها لقاعدة ي علم القلؤب ؤعلم ٠م اء الوي العيب ،ما زال يرقرق أمام ^ ١^-حئ تئرجوأ.بجا؛ين عئر-مأ يثبما
الحرؤب ،اقدموا واقتحموا ،فمق دخلتم الثلامئئن ،غيز أن تقادم عهد الرسالة ،لإداذأ:غلوث .ه
ض ا لقوم دارهم اناكسرت قلوبهم بمدرما ٠ليعفن يقينك بالخير فيما يطلبه ٤^٢^١ والعد عن خير القرون ،جعل بعص الماس
تقوى قلويكم. منك فوق ما تثلنه أنت من سداد رأيك، ياوون إل فياي القتور القاحلة ،فمن بجمل
٠ا لومن حما يوقن بان انله منجروعد ،0ال ؤأق للئهوم البشرية أن تبلغ مر الحكمة من لأوليك انمناش ماء الوم المر؟
نجامؤه ي ذلك أدق ريب ،يستؤى ي الثقة الأوامرالإلهية؟ ٠ق د زنع التقصاذ ي طباع الإف ان،
عنده ما يراه ي الشهادة ،وما يؤمن به من ٠ع جيب أمز أولتك العامة من يهيئ، فهو بتن يغبغ يشوقه ،ويلبه يسوقه ،ييسر
عالم الغيب. فثهزع ،ومجدر فتفزع ،فان حاءْ يشر ندين هابوا الخبابرة فئكصوا عن مواجهتهم ،ؤهم
موعودون بالعلبة عليهم ،ولم يوقروا نسهم، اعتدل حاله.
ولم ينقادوا لامؤه ،ولم يثقوا بؤعده!
٠ه ابيل 'ذان أول مثال عل الونع ي الدماء؛ ؤ هال قإنحا محرمة عثيم آرسن
حين خاف من عقاب الله إن قتل اخاه ؤهو
يدفع عن نفسه ،فكيفا بمن يقتل الناس
٠^٥ سك يهوى ؤ،
سلكالمنباقيذيرىأع؟ه كام\ئامإضاإدبي
عدواثا بغيرحى؟! .ؤيهويى ■ ستروذ صالعاق
^^١-شدلأ®قادمحإيى ا ئ3وو0؛ق
تححثرين• ^ ف.سناممةثص م
٠أ يأيت كيف ديرأخاه بإحسان الله تعال
٠ا لخيل الذي ترف ي إليه ،فهومن حلقه ورباه ،فعساه يرتدغ عن ^^ٌتعيممح؛و،س-ه ؤ
الإساءة إل مولاه. الأستعياد والفسماد لمس حليما ُيذو3
س وهؤ ِ غ
أءنج> ِدل1ش يؤ ين
^سمءاممحادش؛لإين م بأن يعقون جير ^١؛ ؤقد
همةللآئأئنش ك ييقون من ا-قة أنU،؛)؛ ؤ " 41لدإن
K
جروأ آلهلنبيزوأه
لينشا بعده جيل لطع الدلاعة I
واتعره ،ليولد ص يخ-يه الخصر .أنبمحآطنج،ث أن قرجغ بإثم قتل• هِلأئىاوممفأس
الرحمة ؤإ|ك :ودنبك النى عليك قبل ذلك. ٠لا تهرق دموع ٍبإشئسلققتءدن<
لهلاك ٠ا نتتصار المسلم لشسه بقتل أخيه المسلم وتئقدات َ الأحزان صم؛ق©قلؤبمش
فبموتهم قد ئساءكن أجيج غصبه ماعه فعلمه ،لكنه عصاه الله ولاّسوك؛ محئهرقجينالّق@
والشجن سينقلب عليه بجرن الددي ١والاخرة ،ما لم سزأح البلاد والعباد، محفيأمحلقيهي'-لأرى
يتب إل الله ،فلو تفكر ق عواقب ،عمله هحزتقكغونمخلظا
لأستبمشغ الإقدام عل قتله.
تجْتحهجسأهميخاث®
هأصب^ ؤ فطوعت ليد يقسمه ر قتل أخيه وأن إل هما ؤبادا تنسل ين
^إحةلصة1دإئ 1؛تيامحت04
.ي ؤجث\ ثثوثن إة ق نوئتهتآ آة ثآ ت\ع\'
فئلوعت؛ فرثست•،
فيها ^ ، ٥٠٢آنت ورتلش فمنتلأإئا هثهتا
٠حقن تعدل النفس عن الصراط المستقيم أبى ءادم؛ قابيل وهابيل•
قد لا تقف عئن .حرمة ،حق إنها لئسهل • ا لقحمن القرآئة سد قؤ مملؤء بالعفلات
٠م ا أجهل العبذ الدي يظى أنه سيضز ربه
لصاحبها إذاقه أخيه ^ الموت ،مع أنهما من ؤالعير ،فالأستقاء ُن معينها لبث الؤعثلة
حثن يعصيه ،أرما علم هذا الحاهل أنه إنما
أصل واحد. الحسنة يثن الناس من ؤمائل الدعوة إل الحي- شيئا؟ا يضزصنه ،ولا
أقه عإ؛با بمثئ ،ل آُلآرني ِليريثهء • ١هسن إذا لم يطفئ نارحسده بجؤف الله ٠م ن أمارات التفسرغ اللئيمة يسمان
َينا دوأرر\ سوءة آِيِ ثاث ،يوئئ' آعجزت وانصا بقسمه ،فلربما ١سنتعردا به ناره ،حؤط
الإحسان اليها ،حق ولوك؛ ن هذا الإحسائ
أن أم ،ئل هنذا ألدزب ^^٦٥موءه أيق يعدوتؤر المحسؤد لثهلكه.
محن الله تعال ،أجاريا الله من اللوم والخحؤد.
.ه ٠ل يس مجعيارقيول الأعمال القيام بها ،ؤإنما ٠ا لقعؤي عن مواطن الخد مق ما يدب إليها
سوءة ت ما دسوء رويته ،ؤهو جيفة أخيه. إتقائها ؤخلؤص النية فيها ،ونحاء الله عليها،
صعما أو خيانة ،فإذا افتخر ثحزضؤده
٠ه ل هان نز قابيل قتل أخيه ،ونز عليه فقد تتفق الأعمال فيقبل بعص وشأآخر. ذلك فقد بلغ من الضعف أوالخيانة الغاية.
٠روي عن و رذي الله عنه ^( ^"4كونوا أن يمكه من غيرأن دسةر0؟أ أم هو ندمه ض لا^{^ ^1سى وم،تذ ؤ قال
لقبول العمل أشد اهتماما منهتثم بالحمل ،تهورْ يواّي نفته بما نحيل عل أحيه ٌن لقتاونمقأوي ١لقسقيرا ااج؟ب
التراب؟ ألم يسمعوا الله عر ؤجل يقولت زإيما يتقبل
انلهءن١كين}؟). ءآفرق :فاحلتكم.
٠ن سالة دؤ منكم بعلمه وقدراته :قد يمحي
العالم من العلم ايحتاج إليه ،عد ض ال ٠ق ال ابن عمرر؟ني الله عنهمات رلوعلمت ٠إ ذا قل الئعيق والنصير فتث شكواك إل
وزل ،له لديه ،غثرآن العاقل من استفاد الخير أن الله تقبل مى سجده واحدة ،أو صن .قه القؤى القدير ،فانه ؤحذه مغيئك ونصثرك،
حيث ص. درهم ،لم يلكن غائب أحب إؤ من الوت: فلا مج إلا إياه ،ولا نتعلق باحد سواه.
٠ا لخريمة ولؤد للمكدرات ،لا تؤنث {إنما يتقبل الله من المحن})■ ٠ي حومة المعامع ؤمحاذل الناس عن يصره
اثتانينه ولا الراحة ،بل المدامه والهرة. م 1أدأ ئتاسب الحي ،عل المؤمن ان ييرأ إل اش من محاذل ؤ يفأ ئتطّتا ^ يرك
-آ غاى أقن رب أن يفصل بينه وبينهم دى إوى لآقئلكإإا المتخاذلن،
آل»تشتي.ب ربه. إل معذره ذلك ليكون
٠عل داش الحي آن بحرض عل تبليغه ،ولا ٠إ ن اش عنبر لا يبال باحي
بجرن عل من لم يستجت ،له ،فما عله سؤى) حالف أمته ،ؤأقامت عليه
الشريعة حده ،حكير يضع التيلخ ،اما الاستجابة فيد الله ؤحده. ىبمؤىيؤiةمحوإ ?
الأمور مواضعها ،فلو حولقت،
٠ا لكفار لا يتنافسون ي الم انممة إل أحك١مه لاحتل أمز حلقه، ألمثحامح.تي r
الخكفر ،فهم متؤعلون فيه ومتلبون به، وتيدد شمل صلاحهم. ضهم@صرائابئ بمدءلؤهثلأصج جوئة0ت ؤ
ولكثهم يتنافسون ي المسارءة إل هبؤحل ث امحثمئنجح©أؤئزةأس إ
درك١ته حق يبلغوا محعته.
ؤ ئى ئاب من بمد يئنهء
؛محك .أق موب< ظه ة
٠أ قوال اللسان لا تعزداظا عما ي الفزاد أّءٌءلجماه4 ه ؤاطلب؛ِفيم©؛ةقآبجا إله ع
٠باب التوبة مفتوح ،فتن مما عليه ميال الأحلكم ،فان الإيمان ال ^ونفياّئيةن ه
يعكون حما إلا إذا أقن به الختان ،ؤمدقته أصلح بعد المسال ،وكما يد0 ^^^ؤمجِنؤمحأ4ٌ،ءِمحق ظ
الأعمال. عن حقوق العباد ،ومدها إل انثه ^ دإسمتمنيىضيب ،سمنئورنههِ R
٠م ن استطاب ،نفاغ الباطل عنّر فطامه، مستغفرا منيبا ،فقد ولإ رؤحئبمة
فان حاءه الحق نده أو حنقه عن مواضعه؛ رحمة الله ؤعفرانه ،ولثبشرهناك و.تأو{ت\ئ وبمئئِئامحثوة ثءرؤومحْ
لأنه لم يدق لذاته ،ولا ؤحد فيه قضاء بعطاء المللشر الكريم. ^هبمئئهُشما؛شلأُمحمح ظ
شهواته. ٠م غفرة اش تعال يزيل عن ء ق ط ^^^١^١يجهنبمزم
• ^Uالألفاظ إنا تراد لمعان معلومة، الأتسان مجك^سوه الدمب ،،وؤهمته همؤ،آمحزقسائ،ظيئ® .ء
؛ ١٥تحريفها بتتاويل معانيها عل غير مراد جل قاله توصل إليه ؤ ،خثر ١١،
ومحيؤب ،فهنيئا لمن استجمهما،
الله منها صنوتحريفها بتغيير ألفاظها الق
انرلت ،علها.
وحاد افن عليه بهما.آئ بمبجأِمح أفاي وماهم
ذآذ مي آن أئه ,ؤ ميل ألكثن؛ب ؛ ١^^^٠دلهمعدابتحبم.ه
ىسئشوهسمرةندئلأومم ٠خ علر الحرفين للتصؤص أشد من خعلر ٠ؤستءيع المؤء -محثب أسباب يحول النارإن
مكدبيها؛ لأن المكيب واصح الضلال ،أما متامل؟ صل نكفر فلن ،:مج وً=فإ،ثيىؤقيير وأي اهتدى واستقام ،فان
الحئمحّا فقن .كسا صلاآه بلياس حق لك منها ،فهل من
٠لله تعال أن يشزغ ما يشاء من العقاب،،
٠ي ا له من مشهد مهول من مشاهد يوم
القيامة ،ألوان الع،ذ.اب ،تحيط باهل الآو ويذيى من يشاء ألثم العذاب ،ويقبل توبة
من ر-يع إليه وتاب ،ولا عجنا ي ذللها؛ فان ٠حين يغلب ،ظلام الهوى نوز البصيرة
من م جان نا ،وهم يتؤحعون ريستغيثون،
يصح الحق هو ما وافق الهوى ،والباطل ما ولعكن هيهات ،فلا تحرج منها ولا مغيث،ا فه نلك ازوات ،والأرض.
خالفه.
٠لولم يعكن لل؛كفارءن العياب ،إلا لحول ٠ك مل مللئ ،رثنا وكنّ،وت ،فيرثه ،فهمض
النار لكي ذللث ،لهم إيلاما وتعدينا0 ،كيف ،الفرائض ؤحد الخدؤد ،وليس للحبال إلا ٠كيف لك أن تهدي من لا يميل من الى
لأنهم إلا ما يعجبه ،ولا يمحلس إلا حيث يسح ما بدخول لا حروج بعده ،وأمد لا انقضاء له؟! الأستجابه دكمه ،والانقياد لمعه؛
محإسأآيةت١بم مللثا من ملآكه ،ؤهو قادرس مؤاخيه من يوافق هواه ،فإن ^^ ١٤؛ الحي بجالمه كان؛ ابعد
حاذ عن نهجه الذي شنع.
الماس عتاه؟أ محمممحمحدأسئمح04
٠ع نوان طهارة القلب إقباله نز كلام ٠ما أعظم تشرخ الإسلام! شنع قطع ؤسلة ؤ ه يتأدها أؤول ،لإ ٠^^٤
الشرع إقبال الظامئ ر تورد الماء اولأل، لكوأ؛١^١ السرقة الق يساوي نصف دية صاحبها؛ يسمءول ف ،آلمح ين ;^١؛^
ح0ق\ لأْوآل الناس ،فإذا علم بام الحرام إأم؛ههن دذ محن ءزدهم وبث أؤ1بم وإصغاؤ 0لحديثه بعكل توقيروإحلال.
هادوأ سثعوكب ^؛؛^؛، jj بهذا الصيركمسا يده عن العدوان.
٠إ ذا أؤدت طهارة قوادك فقف بباب إلهك آلكن ين بم ٠قشريع الحدؤد حكمه من الثه العزيز إثومب ءا-من دَ؟ثمك
متضئعا؛ فهوالمعلهرللمملوب ،الغافزللذنؤب. نثاس:قولونائ ك سائدوث
وإن لتِ هؤؤ ،كنوووأ ومن يود أقم فتاوثهُ ئش الحكيم ،فهم،؛ حمايه للمجشع ،وتاديب
ثإمحهتأش شي أهاك sjiؤ ٠ما أسؤأ عواقب الذنوب ،ؤأفظع نهايه ؤيدغ عن تيكرارذنبه. للمعاب
الدنيا فإن فضيحة المصريزإ المد_،j
٠ا لعقوبة خمر قدر الذنب عدل ،ونهمه برد أق أن بملهز هئوبه_نقآأ ي^فيا حزى
مشفؤعه بعذاب الآ"خرْ ،فنا ويل همن محبمل المعتدي باسقاحل عقوبته حور ،ولا تصلح
ولهم ق أ دحزق عد!د عظيلؤ .ه
إل هذه الحال! حياه الناس إلا بالعدل والإنصاف.
معا ٠١١٧
مء.
بممحئئآةِممحف\ى 1حائتاءناكماطالسما.
ص
ّفاناطهوتهديهمولأ يوفقهم ٠ا لإيمان والعمل الصالح هما ئل نثلراممه ٠م ا أعثلم العمل يقمع الله تعال! إنه يضمن إلا
، ١٥^٧فمن امن كما بجب الئه ،ؤعمل بما للخثر؛ لإصرارهم ز المكفر ؤعنادهم. الصلاح والفلاح لدين الماس ودنياهم،
ؤ ء ،يآنل أثكف ننم و ثئ هموأ يرضا ،0فقد أفلح ؤاجح. ويدحر فيعجل عهتاءات ز
أمحنه والإيبث وتآ مل إوم يزرأقم ٠أ علمتم ما حصن الخائفثن ،وملاد للمؤمن ي الأجرة ما محوْ من الخبرات.
الستؤحشتن؟ إنهما الإيمان والحمل الصالح، ميم ة همل إتف من رتق
٠س لوك منهج العدل عند الاختلاف هو
وإن الأتلمئنان ي هدا الحصن الأمتن بمدر
الإيمان والعمل. ٠ا لتدين الصحيح هو القائم خمر الانقياد منهج القرآن افن ،فتن عدل من المسلمين
لتصؤص الدين والعمل بها ،وبيانها بلا ي أ -صةامه عل الأجرين ،ولم :بحمله الخلاق
٠أ بجرن المؤمن العامل خمر ثيء فاته ،وهو
^كءنالإي٠انuلوؤئرالمنياللأها مداهنة ولا مصانعة ،وإلا فهو دعوى بلا معهم عل قللمهم كان حكتاب الله من
فحؤى. العاماين.
أفرالخا؟!
بؤآإتr٢بجيت و_أرّّلمثا ؤ أمد أحدنا ٠ا لتسلم ١لك١ءل لتصو؛ممرإ الحي يقتتممى ٠ل لذنوب شوم عل العباد ما أقبحه! إن
إقم رئلأ طدآ -؟ ٤هم بنول ،يا لاثهوئ االجسع لكون فيه الصالحون ،فلا بجول الأستجاب لها ؤإن حالفت الاراء ،ولم تحقق
متئالب الأهواء ،فالحسد والقِ إن وقفا
آنمثيم ءي<بما =كديأ ^? ١١بمثلوث "؛©؟ ه عايقثن عن قبول الحقيقة فقد دلا خمر أن
ذلك دون عذاب اممه إن كر ي الماس
٠م ن اشد الّاٌس غدرا ؤخيانة قوم اخذ الله تدين صاحبهما مثلهر لا مخبر. الخنث.
٠م ا؛اض الكرة ؤحدها يوما معيارا للحى • ،م ن أعرءش عنر الهوى وقد حاءه ،وحزب عليهم اليثاقا وأيثل إليهم النل نهمه بهم،
فكدبؤهم وقتلؤهم .أي قلمؤت بجملها هؤلاء
ولا مقياسا له ،فامف الحي والنم أه1ه ولو داعيه وناؤأه ،فلميسرا حقيما بالحزن عليه ،ؤهدا صنيعهم بميثاق الله وأديياده؟ا
والأسف—٠٣ ،؛ سؤء المصير الدى يؤول إليه. ك١ذو ١قلمة.
حو؛أ ٠ ١٢٠
٠ق د لا سلب الداعيه مجن أذى مجدعريهُ ،ؤ أنريأاقاقْ فو آدًكنه ت ض ولد أعي. دإتفيُاقئ
حق ولو حاءهم بءكل آية تبرس عل ء؛ينمبجعمحآولبجنن\دآبيئهمةلألآيه ص ٠إذا ما أنعم اممئ عق ؤإلديلئا
صدقه ،فنن حصل له ذلك فلا متغرب بنعمة قاشكرها؛ فإنها من يعم ^^ادةال\ئضيش\نًهم ء
هدا الملوك. اش عليك ،ولييكن ثاكزك ظر5لتهاإدابمدمحدتيج ء
٠ا لرئ بالسحر همصف بهت ساقلته قولا وفعلا واعتقادا. ^شفي\شيئلآئدئلق I
الستة الكدبين للؤسل ،ؤذلك حين نعمه الله نؤ العبد قد ٠
محقون بالأصالة ،وقد تحقون عجزوا عن الإتيان بما يدحص الحجج
اش ض أحد الير جاء بها الأنبياء ،وهكذا ئ مجيهلل بالي ،فما ٌألآنمةلآلأمح،طديىظدسم
حين لا لسعفه حجة. نعمه يصلك من تلك العمة
ثيء فش نصه عليك بالقح بموأمن4م؛انسآ
ؤ ؤإد آوجقإئ آدماد٠يث sآن ءايزأ يستحق الشكر ايضا •
ن ويبمول ١^٠١٠ ١^ ١٥وآقيت بأسا
٠إ ذا رصا الثه تعال عن البد سيثوة.ه ^^اضنؤث© إاوبر؛ئوفى
انعم عليه بالمايمد والحماية، ^ىآنومح^خيش
ومد اليه ة الإكرام والرعاية ٠ .إن ؤبمع الئه تعال لقولك القبول بين ي؛ي0ائفيةثاءامانمح
الماس فاحمده ؤ ذلك؛ قانها نعمه مجا أجلها! ئاننكليح١جقنتيتيآ
٠ا لدعوة إل الله ؤهداية الخلق
إليه من أعفلم الئعم *ر العبد ٠ ،الحم الثه الحواريين ،فقد استجابوا لدعوة ^ؤنقهاساقهدين@
فمن؛ان داعيه ق صغره ؤكبره فقد الحق باهلئا وحلاهزا ،فاعلنوا بإيمان قلوبهم،
واسثشهدوا عيسى عليه السلام عل نال من هده العمة ■<ق\ وافزا.
إسلامهم باعمال جوانحهم. هفأوبحيخقو\ئئ آنتظءِألإني ?وه
٠ي ا نن امؤ النه عليه بالعلم بدينه ،قد
٠إ نه موقئ عظيم ،ومشهد نهول ،فإذا كث حصك سبحانه بمي ء مئا جاد به ض ؤ إ ي ئال ^^١^٢بجيش أث ترنتّ هل
اننل يوم القيامة سئسألت بماذا أجيبت؟ فما أنبيائه ،فاسكر ٠ض شذ 0العمة ،سائلا إياه قسطيع رتلّنبح أن عثنا تآين.؟ من آكمز
قال أققوأ أئثإن حمحّتملإم؛ن رو؟ ه أن يعلمك أسرار التشريح والحكمة. موقف الماس حنن ئسال؛ بماذا أجابت؟
٠لله أدب انسل وأخلأدهمإ فهم ينفون ٠إ ذا ما أتقنت صناعه أوفنا نافعا فاشكر ٠إ ذا دل سواو ازئل ص صعق الإيمان
الله سبحانه عليه بسخاره ي حلمة الحي. عن أنمس،هم العلم بالغيب من دون الله ،ولا
ي قلبه فيحنن ؤممعله بالتقوى؛ حق يسال
الزال الدي يليق باهل الإيمان.تبحكمون ض ما ق ضمائر الماس ،ويآريعون ٠لؤ قوم لغه من الراهتن يقتنعون بها،
عن تصفيه الحسابات ْع الأتباع الكدبقن .والحكيم
المخاظبين.ض احتارأمب الم_اهمح) إل ،قلوب ٠م ا أعفلم التقوى زاجرا عن ّؤ ما ال
يليق ،وداعيا إل فعل ؤ ما هو حقيق إ فيا ٠ق مواقف الهيبة قد نحرس الألسنة ،ولا
رخ المتقين بين حميع المخلوقثن. ٠ل يت الغلاة ي عسى عليه السلام ثنيسى الأفواه بينت ثقة ،فكيف بموقف
يدركون أن معجزاته ما ك١ن لها أن ثمكؤن الهمض الأكثر ،أمام الرب الحقليم؟أ
لولا اذل الله جل جلاله ،أفبعد هدا يعكون ؤ قالوا زبد ئ ثآيكل منيا وعنيخآ مزقا
ولعلم أن قد صد.هتّنا و٠كون علتهأ من ؤإد ثال أئث سش أثر'برم أدحكن سي
إلها يعبدونه ،أو ربا يمحضعون له؟ا عتق ،وهئر{[ال،لن إد أثدهك -بثيج
آلأنهدئ.ه
ءث ألثاتزا ؤ ،أمي <وطقلآ وإل عئسك ٠ .كل شز الأعداء من أعفلم القعماء،
٠قد تحاج بعص القلؤب إل شء من ويسشلهم خمي الإشسان من غير حماية من وألورفه وألإءمل وإد آلًهثب
براُين الحق قراها عيائا ي عالم الشهادة، اللهسأعظم الملأء. محلق ين آبليرام-تتق ألظيف يائي ،ئتنفح فها
حق يقوى إيمائها بعالم الغيب ،فتاق 'أي؛ ^ Liوثأرئ أمححفنّه وا'لآآمى
٠طريق الدعوة إل الحق معثده بالعناء
المعجزه ؤ يد الأنبياء والربل؛تن ،والكرامة طدلإأ وإذ ءدوجآJوئطديى وإذءكسئ تغآ والمصب ،والشقة والنحب ،فاي داع
ض يد الأولياء والصالحين. للحى لم يؤثلن نفسه ض هده السنة ثناثأ أؤ؛و؛ إسرءيل عننف إذ حتتهر
الحارية سقظ عند اول هيؤب الريح ض آقتأبم؛إئسآإلأ بحميث0،ه
تلك الطريق الحقليمة. د-ئوجآمحمو ،ت جبرل عليه السلام.
?^٠٥٥٢ م؟؛ ٠ ١٢٦
٠.
ثءتْالآقتاهم ٠ا لإيمان والعمل المالح س لوز؛الثا إ ثقؤ^ دابر آثمور آئن؛ن ظلمؤأ ؤآئمد ِش رب
يؤدعان ماحتهما ي حصن
الأمان والمعادة ،فلا حؤق داير١كور ; آجزهم.
إلا من اش ،ولا حزن إلا عل
ءْ=كشمؤ،آلأب، سءاقه التقصيري حقه.
٠إ هلاك الظالين غيث نخمة أزاح كدز
الظلم والظلام ،فاصح اُلإ بزاق اكاد1
٠إ صلاح الإف ان نفته مشرى الحوانب ،وتلك نعمه ئستحى حمد
ئقخالأامحزايجوث0وا بالإيمان وانمل ،وإصلاح
تيءاسهج والإرشاد، بالم،.يأحة غيؤه
يجعلانه ق اهلمئنان ؤأمان،
دبأثلزءقبما
ء
ي
لهئئ'ويشخمؤموث إلا بذب؛ عدلا ْنه تعال، ٠ا لإمداد بنعم السمع والصر والقلب،
وللتكذيب آيات الله ذنب عفليم، والإفضال يسلأما ،نعمه عظيمة تؤحب
^هءَمحمحءةامحجمالآا يمحى أهله المذاب الألم. ز ا لغم عليه سحثرها فتما يرض واهبها
سبحانه ،ؤجعلها قنوات مفتؤحه لاستقبال الحق.
^^ُدتمحأمحلمث® ؤئللأأمحئنبميى-ثجث
٠٩ ١٣٣ محأممح;لأأملءف ٠نؤغ الله براهين) الإيمان ؤآيايه؛ رحم.ه
عل إذ ي إلا تا.؛ومهءى ئق هل بعبادْ لعلهم يؤمنون ،فتن لم فضح له آيه
٠من حاف بيه لم يتعلق دسوا ،0لا طالبا ^0 متوى الأس آس باحرى ،غيرأن كثثرا منهم امصوا ولم
ذصرْ ،ولا سائلا شفاعثه ،بل ^^١إؤ ،ربه مس<احميوا •
ؤحده ،متؤكلأ علّه ،فهوالساغ والماصر. ٠عل داعية الحق أن يعكول واضحا ق دعوته،
معلنا بصا»ق منهجه وواقعثته ،فلا نمني ش ئئاب أش بمته آو ؤ يل
٠لا يعكى المرء أن يخاف ،بل لا بد له من الأتباع بمطاْع مجنعومة ،ولا يغري المتجيبين اسوى.ه لا
العلم بما منجيه؛ ليكول حوئه -ؤ بصخرة، بوعؤد موهومة؛ فان الحق غئ عن م هذا.
٠ي غر الظالم بإمهال الثه له ،وينسى أن
يمق معه ما ياؤ) وما يدر. ذخرق ،فمن ٠ا لعشدة مممتغنية عن العقوبة آتية لا محالة ،فمد تاتيه فجاه بلا
أرادها لذاتها فهم) أكير س م قيمة ،ؤأعفلم ؤ ولأقري ٧٢ثنءون ربهدالثدوؤ وآلستي مقدمجات فتفجعه ،وقد تاتيه بعد مقدمات
من م ،غنيمة ،ومن ارادها سلعة فهولم يد.رلث■ _ ،Jوتقهره ،فلا يفلت من تلك العاقبة
ثردوف ونهق ما ت4كِئ جنحابمآ
ءلبيعثها ،وش لن ثغنيه بهده التثة الدنثة. النتقلرة مهما امتد به زس الإمهال.
وتا من ح1تثادك عثهمّ تن ميىءِ مقرئهم ئةُن
٠ا لعمل بغير الومب كحيعل الأعى ،وهو منألفستث0ه ٠ا لومن التمثا هو الإيمان السعيد ،سواء
أكان ق اكلأء أم ي الألأء ،والفاسق
هو الإذساوا الشئ كيف دانت قضثئه عمل الأدعياء .والعمل بمقتضى الوّوأا • يشريمت س الله لأهل طاعته المحلصين)،
كسير البصثر ،ؤهو عمل الأنبياء .فلشيز
وًلالي علم الدين القويم؛ بأن أوص عل منهاجهم• واختلفت أحوالك.
بتقرسهم ،وصرف النثلر إليهم بالإكرام
والاعتناء والاهتمام. ٠أ نر تفكتنك بأنوار الومب؛ حق ترى ثن ؤوٌا نيئ أمحّبإبم إلا ب؛مبم
الأمور نؤ حقيقتها؛ لأن الفلز إليها بغير
صياء السماء عش يمنع س روية الصورة ٠ح ساب الخلق عل الخالق ،وليس خم،
٠إنما نصي النفيس باجتماع المثارة
أحي من الخلائق ،والحكم ي قيان الناس ؤالئذارة ،ؤهذه مهمه الأنبياء ،يعالخون بها الصحيحة للأشياء.
وقلوبهم هو لرب الناس ،فاذ^ا نج ذلك عن
الأنبياء فنن دونهم من باب اول■
ف وأندريه ٧٢عئامث آن ^ ٤٤٠٠٩رنه-ئلإيى والأدواء.
٠حب نن باكحدث عن أحك؛ م الخلال لممصمحزلآديشحصاظون0ب
والهرام ان شعها بالحديث عن حكمها ٠ا لقرآنألإازاطفيالإننار،وأمحزنن ٠ا لفللم غين محصور ي أخذ حقوق الماس
به من بجاف الحشرإل ربه ،فما أحسس الهثئة أومنعها ،بل يتعدى إل منعهم حقوقهم ؤأسمراؤها؛ فان ذلك يؤعب بحلالها ،وينمر
أن يضو(؛ ؤسيلة الإندارالأوؤ) ل-ى) الداعية! المنوية؟ كمغ المئّروحين الاستقبال. من حرامها.
٠ننقم من آيات عثلمة الله تنجل ق إزال ِو ٠تفصل اش ءق عائم ظصم اامح'اقئ ص
الأطار ،وإئبات الررؤع والأشجار ،وإخراج
الغمارالمدهشة فآ مكيبها ومحنثلرها! محمقغ م ط؟آآتآادثأل-عمح_غ\ ئ|
محءلإ 40 يثا ته ^١ يد أنزل ،^^١ م ث ؤ
^،٤أأمّمح وجبل آيل تئ محأفنس
ؤآلممت -صثاث 1؛ ،^.١عي-بيآيز آمم،ر و؟ه دء ءثالإ سء ئًزثثا ينسه حممإ محمج ٠كمل غناه فاستغق عن الصاحبة والأولاد،
يثه لحنا ثم-اًجكثا ثين أفًفي ثن طلها واستقام ملمكه فلم يعكن له فيه ثمك١ء ولا حسبانا ت يجسالسا مقدر.
أنداد ،فلا صاحبه له ولا شريك ،ولا معيؤد توان دلية ئثقت تذ أعناب ثأؤيئ ؟ ١٥ف
معه ولا مليك.
٠ل قد احتار لك رقك وقت عملك ووس ممث١نومحأمحأ اقشاذآ أثل
وسهةٍإ0ؤ ،كجأَلأكبموبقبج. 0ه راحتك ،فالتهار للجد والعمل ،والليل
• حلهورحكه ابريع محن آثار علمه الؤسيع، للراحة والأستجمام ،فاحسن تنظيم وقتك.
فما يراه الإنماف من إبداع الله تعال ي
طنها :ما قنثأ فيه عدوى (عناقيد) الثحلب.
يواز داته :عدوى (عناقيد) قريبه التناؤل. ٠س بحان تن محكسو يعنه عيائ 0ليل نهار،
حلقه دليل عقئ عل سعة علمه جل جلاله.
ؤسحر الكون بقهرء ؤمملمه للادكار ،ولعكن
٤ وسبهءت وئضجه.
القليل منهم من ينثلرإل ذلك بعين الاعتبار!
ههء؛أ •-؛٠ ١ مها
مم
٠أ حطا من احتار خشن ٠لا صلاح لأمة حادُت ،عن كتاب ،ربها.
واتحرفت ،عن سبيل هداياتها ،فكيف ،تصل اللباص ر حمّله ،ومالا متلد
إل غايتها ،بغيرالؤسبلة الق جعلتن ،لها؟ من العلعام ر شهيه؛ ظنا منه
كهت0مسم؛نزتهآش م أنه لا يوافق الضغ إلا بدللئ.، ء
٠م ن عل فراش الموت يبدأ ^ ،^١.المشرك، ٠إ ًللاق الإذن ي النباح لا يعي استعماك ولا يقدم لأمائ أعاديهم ،بل انثئ يقدنها
فيصف سمعه تقريع ملك الموت بالسؤال عن بعلمه ،ويقضى فيها بجكمته ومشيئته.
بلا قيؤد ،بل للثباحايت ،ي الهمع ضوابئل
إشراكه ،فيا ويله يوم المال بعد هدا السؤال؛ تادمإثاأذقغ رنو _؛؛؛ بموف عقؤ ؤحدؤد.
تن زلإ زيه أم آه نج لصاوي ،ءاثؤه دمي آقق وثتيأ ءلأُ حوف عقم وه هم ٠م ا أصيع عبادا لا تهتدي إليهم ١لهتهم ،ولا
قسعمهم ق مثل هده اللحفلةا ومجا أحمّزآئ ال رأسثت،لأأؤزينلبمؤتي «اموأفيأوثوإ ؟؛40■ ٥^:
تهتدي إل عبادها ي مثل هدا الأوان الشديد؛ شبجأ*لآثتي ٠إذالكن الذيزمن القوم لكن أئرب ،لؤدتهم،
وأبعت■ عن تهمتهم' وأحرض نز مصلحتهم. إئدمبممحن.يج
نفسه عن سب له ،ولا مع غينه ٠ا ؤغ حى المستضعفثن من المومنئن ،فإنهم محمح4أيمإفيبمابمؤغثم ء
أهل العره والكرامة عند رب العالين. محن سلوكه ،بل لدفعه إيمايه إل
٠ظ ئوا أن علمؤهم بالباطل سيبى لهم ق اليوم صراط ائنه ونهجه. محامحبم|آئظامح
الآحر ،فتعجبوا من ارتفاع من حقروشأ ي ^لإؤن@وادىمححثآقاهتي
الدنيا عليهم. يممنَةلآ يستبثم وثادنأ محئب أإنقمحفيتوإؤاسآئ ويتاررقئزآئى\لإ
٠كيف يخاف يوم القيامة من كتب اللن له مح©اؤنامحددأمغلآؤإ
الأمان؟ ؤبملأم مجرف نؤ ما فات والدنيا ما طظإ]ئ؛و\ ء
لا تقارن بما يراه من نعيم الحنان؟ ساوماذامأبماةين\بج؛ندوض@ ء
آبماب■ حاجر ،وغُو سور بينهما،
٠ح اف ٠٢^١؛ ،رثه ي الدنيا فائنه ق ١لآحر،٥ بمال له :الأعراف.
ؤحئن صرق همه إل ربه ،صمف ربه عنه ^؟^ ٥هننحخ يثك أثثث ازر آن ق وث؛؛ تا
تثلمعون :يرجوخ دحوئا.
الحرف _ ما فاقه بماآتاه. وعيدانثاظانهلكدرثاوعد '٣فاثازأئ
ثآدذ نودئ تتم آت قننه أف قد أفكي .ه ٠ا لمخاطبة لا تقتض اكاربة؛ فقد صمب بين ؤ وئادئ لتحب آ!نارأنتحب -آ غصت أن آمحبموأ
٠يتوال المقريغ عل أهل المار من"ؤ جهة' أهل الحقة وأهل التارحجاب يمع أهل الحنة عقنايق آلء أوبثا ررتحظم آقّ داأوأءإُى
من بعضهم لبعض ،ومن الله وملاتحتكته حز النار ،وبجول بلن أهل الخار ونعيم الحنة .مح-رتهناءوأمت وه
وأولاده أهل جنته .أما كان مع أولغك ٠لا سبيل للعباد إل المجاة والمعيم ،إلا ٠ت فغر ق ^ ٥الحقيقة؛ الدين يلقون
بفضل الله الحواد الكريم ،مهما بلعت اليوم ِضي ٣٥^١أذى السخرية والملامحة، محالإمازولسانر؟!
أعمالهم الصالحة ،فهل يلمع ٠^٧سبحانه؟! سيخضعون لهم فيستغيثون بهم يوم القيامة
بتدلل ومهانة! ٠أيعجر من علم عباده ي الدنيا تعكلم
بعضهم بعصا بؤسائل حديثه محن مسافات ؤ ه وإدا صرئئ ١؛^؛؛ ذلم1أأصنيأهمئلأجا
ؤ أ دمى أقكدوأ ليقم ثنؤأ ونث
وئزئهم آأكثوْ أذتأ نأثوم ثستهئِ فينادي بعيدة أن يجعلهم يتناذون ق
٠حم نفلر أهل الثار مهول ،لا ينفلز أصحاب أهل م علئن أهل أسفل سافلين؟ا
لكثا مزأ لماء يرمهثِ ثنيا وما يكالوأ
الأعراف إليهم ؤغية ،بل يصنف أبصانهم
يثاثثأعبمدوى.ه
٠ي ا له من محوقفا عفليم محشهؤدأ إنه يوم إليهم صرئا؛ فنقا من مال السوء ،ي نفقة
٠ي ا حييه أولئك الدين دانوا باللهوواللعب، الذلالين من أرباده. الأذان ،الدي ينادى فيه
ولم يدينوا بدين انله الحي! استهواهم ذلك عن نهمة اثله ،أجارنا اثله أن تطو(؛ منهم.
العمل للاخرْ الق لأجلها ؤجدوا ،فكيف ٠رققاء اليوم هم رفقاء الغد؛ فلا تعكن
بتن يجعل الشعائر محلا للعب واللهو؟! ؤ •^ ٢؛ ؛ ،بمذئ عن سل آآؤ وسدعوأ؛ا عوحا وهم
حلمنف الفللممة ق الدنيا؛ حق لا تعكوث
٠لا ينسى عيد رثه إلا عامله انثه يوم معهم ق الاحرق. أمحر؛لإوة .ه
٠م ا أشش أولك الذين انحرفوا م ،الحي' ٠حم ا أحسس هده الدعوة! إذا دعا بها المسلم القيامة محعاءاله النامي ،فماذا ينتقلن بعد
ذلك من الأمل ،والخناق من جنس السل؟! فتحمقت له ي الدنيا والأحرة؛ زربنا ال ؤصدوا غيرهم عن سلوك ولريقهأ كد لقوا
ربهم بفللم عثليم ،فنالوا بدلك العياب الأليم .نحنلتامع١لأوم١كلامحآا
٠أهل) الاطزا سلون متكم_بذٌ ،همدرمح، ؤ هاو أتلأ ثن زي ^٤؛؛، >ئزز1الأملفي Jولإ١قايع
حلن يرون النصربما سلكون من الأسباب إى سالشرظم ؤ؟ ^
^شإلألإقبمغءق|سثو ع
المادثة ،وئئوا القؤ؛ الرثانية الق تقف ،ي ٠نائل كيف جعلوا آيات
لإقسل©ةبيالكق و
جانب الحي. الأنبياء من جنس السحر؛
قعدا لصد التاُس عن الأسان
^^^ا؛نأق؛دغو ® ،ئأش و
ظؤأآنيت<أقاين نفيى©قغتهُ|دصجمآء .بمؤسى ،أو د١ءىنيبا به وبما ؤ
وأنرهيِم وجاءو بمم ء?يم ؤأه لآوثإنساصر M
ووه
'* ■
٠ليت الأمه تثق بربها ثقه أنبيائها به ،وتعللم ءسبيطثتاد١لأتيف و عيهم@بيئ
أنه ما من حى إلا وله تأييد من الله تعال،
فلا باطل يهزمه. يأًفإ،محدعبي@ ةةأ؛أدخت؛.ءتف؛١٠ 0
يّث@ةثمقإقذن ع ٠يشويه الخى من قبل أعدائه،
٠ا لباطل ما إن ينشش حق يدمغه الحي، مبىام\رشقئه ه واقهام خملته بالخيانة الوطنثة
ؤبمندئذ تحكون زلرلئه ق نمؤص الناس شنشنه جرى بها الرمان الغابر، ^ثأمدئثآصأممئ و
أوقع. وورمحا عنه الرمان الحاصر، ^^-ءِئءّخءش@ ٩
٠ا لباطل تس،أحرالعمون ،ودسارهب الملود؟ا، محا1ةدمحئةتية ؛ُه ٠ا ستفزاز القوم بالخمثة إل
حق إذا واجه الحي الواثق انهلفا كشعلة بمتفيث@ىيأ س الأرض) يدل ض أن من أقوى
^؛قآقمْشدين@ و الدواهم) إل ترك الدين الحاففله الهشيم ،وإذا الحي راجح ظاهؤ للعيان.
والخام والمال ا لرياسة ص
ؤالغانم الق تحنقون بالأوطان ؤ .وأو-صثآإق) مّئ أن ؟١^۵٥ ،^1؛؟ ^١
محاقس ثاأمحث 40 قالوأ أتيه ولماه وآرسل ؤ ،آثمداين صمن
عق آن لا أول ءئ أش إلا ألص
٠يا صاحب الحق ثق أنك لا ينصر ق آّثًُبم؛؛يِم بن رأؤم هيل تمح ،بؤآ
مواجهة الباطل إلا بتاييد ربك ،فاحسن
تنمحك عليه. ٠لا يمعكنطمسن١لين١لتإبتاحيرالواجهة،
ولا بتدبير ١^١يد ،فتللئ ،جيله لأهل الِاتلل
ي,ةث,.بمس,س
أغراحش دنيوية ،فمنيج الأنبياء هو الحق
٠سبحان من أظهر حجه نبثه بعصا ،ؤأبعلل و<ن ،0من عيرمصلحة شخصثة اوقومثة .ضعيفة ،يقيمون أنفسهم بها ا لهجة.
سحن معون بعصا ،ؤسش قومه بضربة
شتر ض.ه ٠ي سول من نث العالمثن ،جاء من عنده ؤ
عصا ،ونءوٍا مؤسى وقومه بعصا! فهويفعل
ببينة كمتن اليقثن ،فأي عذر يمغ من ٠ا لحي غالت ،بقوة الله ،فلن تغلبه قؤى الدنيا ما يريد ،وبجعل من الأسباب ق نصرأوليائه
فتمحنه مهمّا اجتمعتا ،فكف ،بالأبامحلل؟ تصديقه؟أ
^ةألإ،وبمدماماما سثوق.ه ؤ ةالإنكتت جثت يثايز فأن ما ازكنمثا ؤ؛؛■؛ ٦٠آلثّ،رْ ؤءوف،ي' إزنث لث١
إنطناصاصن.ب ير،ألشيتيبم.ه
٠ئ د يلتقون غرص أهل الباتلل ق مواجهة ٠إ ذا ثبت الحق وارتفع ،سقظ الباطل ٠ح سن منافنرتك ،وقوة حجتك ،نحعل
وائشثع؛ إذ هما نقيضان لا يجتمعان* الخالق ،لك بجري معلئ ،حسثا < ٧١؛.،
الخؤ ليس بيان المبطل من النحى ،ولعكن
ثأظوأ ٌنين .ه ؤ ث ثيوأ الؤصول إل فلهور الغلبة ونيل المال والخام. ؤ هألقثثا،خداؤسانبم.ه
٠ج رم السحرة بقدرتهم نؤ الانتصار، • م ا أبعدآيات الأنبياء عن السحر وامجلا ود تم وإ؛قةأدر)آلثممحا أوأه
فلما واجهوا الحق المؤيد من السماء انقلبوا ٠ا لملف للكبراء ،ؤحب التقؤب منهم وما أبينها عن أن ضتبة فيها عاقل!
بالصغار. ليس باقل من شهوة ا لهرص عل المال ،بل ؤ وئ يد.،لإداهم آثثلأإلنين.ه
قد يعكون أشد؛ ولدا يبذل له يعص الناس ؤ وأفي)ألشر؛ سين .ه ٠إ ن البرهان الواحد ^؛ ،3ي هداية ظلأب
جهدهمف ،الخؤ ،وال؛اطزا•
٠ق د يعكون بئن المؤم وربه سجدة تغض الحقيقة ،ولعكن ترادف ،الايات وكرة
حالك ،ونصحح م ا نم. ؤ ١٠لوا ينموّئ إة أف ئلتج ،وإمآ أن تؤ0 ١ملأدل والبينات يؤجب ،تمام الإيهان ،وقوة
ي\ئقين.ه الأفنان.
۶٥٥٠
٠ض المؤمن ألا يامجى الثللمه والمستكيرين ؤ وئازأ نهتا ئو دء ين
مهما بدوا مجستكينقن ذليلمثن ،فما اّّرغ مجا
ينكثون ،وما أقل ما يتوؤعون عن الإخلاف،
ها ئثا محن للثا ءاي،ت
ككءئنبيهثسشه
• إ ذا لم بجد المبهلل حجه
لإنمحهتمت\مئتإبمتهم
ولوعاهدوا الله ورسولها
يقاؤع بها الحي فقد يتششق
جم واهية قد غؤف بطلأيها؛ ؤ ةننسانبلم حهز فيأيأيلمكدؤأ سؤهتيل©آص
فمكدبو مؤبى ق -شاهدوا ثاثتنثا رتكامأ عما عنقيئ ا/جأإه ئتفأو%أ $
بعللأن التهمة بالشحر بإقرار ٠ه ناك أعضاء لا ين؟ح فيها الدواء ،ؤإنما يفاؤأؤثاتج-رهمث, ءاتت
ارباب القي من الثحرة.
ينجح معها الاستئصال والبتر.
• ل يدنك الدعاة أنه ليس ؤ؛ هئآورٌرق-ك
مدعؤ يفتقر إل الحجة لئدعن؛ ٠أ غض.ب ال فرعون ربهم الحلم سبحانه ل@ هاحقثينامحهر
الذي أمهل ؤعفا ،ؤأدب ؤهدد ،فغثهم فهنالك قلوب معرضة مستكم،0 محهمعؤن©ةس
حق حلمه ،ومجا شمتهم عقوبته ،فراد غرمستعدة لقبول الحق. حآئبم\ظتاوةإءنها
نرل بهم عذابه ،ؤحى فيهم انتقامجه. ؤ ّإلّلج عيم أثلوهاف ولواد قًئثلإاتزة
٠لا ناس ض عاقبة مجن لا يفتح عينيه نألنحثئ ن١لث _ c f ح ٢■..
٠ا لمؤمن صعب الشاي لوساومرٍإ الشّ،هلان، ٠إ ن استحقاق الأصنام للعبادة .مي_;الأبيفي لو؛اقايإ
فان مثه يميء تدثر رثه ،فنجا من مئه. حيال لا حقيقة له ،نشبه نقلز
ثاوهوبمثل،آمحلخن 1
تلك الأصنام بعيونها لعابديها ؤ رل-م؛دهم نمدوتآم ؤ ،آلي ثق أل دويهء لاثظيمن قتيئر •إ @ ثآقف
من غير بصر ،فكما ان نقلنها
يمحزون؛
حيال فعبادتها حيال كيلك.
٠ي غزو الشيaلان قلؤلت ،الكافرين والخاهلين؛
لملأسة قيادهم ،فيغريهم بيتكل ضلال
ؤ-محآدت نأم ^^ 4،ومض @ئث\ثرءةلق
ويغويهم ،ويزيدهم من الحي ثعدا. ٠ا لكبار يهلثون من سرقات غ منآلسطتنذرغ فاشعدبائته إذهدسمت^طبرو) إن
م، ؤو.إدالمئمحمؤابج ئاوأ أولا سمئهم بالسماحة والمسامحة،
والتواضع والععلف ،والإغضاء ٩أؤح،عؤ إل ين ري هندابمإر ثن ^^ن©ظومحبمصفيآمط
والسهوله •
رؤطموسىوئهمفضن .ه
رياضة التفؤس تقتفى ٠ مسإقينمئظقنيطر I
٠م ا كا0ت ،الآيا<ئ ،لتترل وفق الأهواء هوث©ئدائاآمءلآ أ
بالميل والاقراحات؛ لأن من يهرلها عالإ بالهدى أحدها ي أول اللريق
من ٠٧^١^١؛ حق سلمش ء ةتمشمإلأوومء\قهتتتئميملأ®قدئئ،ث
قيادها ونعتاي النهؤتش بما فوق وبما يصلح العباد ،فما حالفها طحا إلا ظرنتير؛نأءلأكو ج
باين ذلك الهدى• ذلك ي نر. ممآصو@،اناؤتيبمربم ء
^يمئئُهئنص ©،تبمُ ٠كريم الناس ^ ٠ي\رى ً ٠كم ي الة-رآن من بصائر ينير الأحلام،
ال،مهاء ق سفههم ،ولا ويصيح الاعتقادات ،وتهدي لأحسن ١٧٦
يؤكافئهم بمثل غثا؛ أقوالهم ،المعاملات ،وئدل نز الخير ،ومحدرمن الشر! ^ ١٤زلإ أشُ أرى نزل ألكشث ثض؛زق
مٍءقا ألمنءائ آسثعإ يه ,نآنيّخأ بل نجلم ويعرض' وبرمع ويئص• آلقسك.مح
٠إن سكت عن جاهل لديه بقيه حلق ؤح قتئ؛؛نوق©4 نلئف :ناصري ،وحافظي من م سوء.
عن سفهه ،فان عدم ذلك فمبرت عليه
٠إ ذا استمنت الشش لقراءة القرآن ٠ل ثا نجل الصالحون ربهم باحلاص الإيمان
\عةوق الناس وعزفوا علؤ قدرك.
يانصات رض لها التائربما فيه من العثلمات، له ،تولاهم الله ي حيوانهم؛ بإ'ؤذتهم عل
الخير ،وصرفهم عن القز ،ونولاهم بعد ؤ بزما درغثلش 4ثن آلثنتطثن ننغ فاستعد فكانت أمث لقيل نهمة الدنيا والأحرة.
أقيإناثث«غىيثوه مماتهم بحفغل ذرئاتهم ،وقشر محاسنهم.
ؤآ ئمسك تحتعا ؤحثة ردؤن ؤ
٠ا لاستعاذة بالله تعال جص من الغوائل، ٠م ن أنزل القبآث لا رين ،سيحفئله،كما أنه
آنجهي سآمو أتدؤ وأُلآءثافيولأ سيويد من يبلغه ويعمل به ،فتن أراد ولأيه
ومحلص من شرورالنوازل.
أ'كإتي0ه ائئه فليتمسك ،بمحكتابه ،ولتيشربؤعده.
٠س بحان من يسح استعاذقك فيءصهسا،
٠نائل معاق الدم الذي تلهج به ،،^u
٠تول اثئه لأحبابه سة إلهية ،فمن تول وبملم ما يصيح أمتك فيسن لك التدبيرأ
واستبمصرحلأل من ندي ي قليك ،واذره نبثه ونمنه فسؤمحا يتول اتباعه الصادقين،
ؤإ<نث آلأءتث أقسا ^ ١منيم ثكمء تى
ي م حنن؛ لئلا تحضب من الغافلين• وينصنهم كدللئ ،،نهمه منه وفضلا.
دًًقروأ^داهم ثمحرئ.ه
ءنعتادي، ؤيانآقي0بمترحك لأ ؤوآؤ؛ح؛ ^■٤؛ ثن دومحء لأ لسثيت*اذنثلأ
^يثدُوهسدوث ه .ه ؤسؤسة ُن 'ءارم_، ' الثنطنن من طهمه .ه
الشيطان.
٠سلامة القلب من الكبر تحمل صاحتها ٠م ا أبعد ما بلن حال أولياء الرحمن ،ؤحال
٠إ ذا ما حعلري بالك من الشيطان حاطر، أولياء ١لثيعلانا
عل الخضؤع لربه ،وتهريهه عما لا يلق به،
قسايع إل ربك؛ فان الخواطر إذا أمهلت ؤزن ق'-ؤم' إل آئدى لأمممأ ثمبرم
والانقياد لأمره ،والابتعاد عن نهيه ونحرء. استحكمهت ،يم تصير عزما يم عملا. يظرونإهولإيبجرط.ه
٠م س الشيهنان فللمات بعصها فوق بعض، ٠م ن لا يسيع إذا ناديته بّني باب أول الأ
وتدم اثله وتقواه نور يبدئ تلك الظلمات يستجيب ،فكيف ييتكون أهلا لأن يهدي،
الداجية. أوأهلألأنبمش؟أ
مء؛ ١٧٧وةبم
٠
(?-؛؛) ٠١٧٩
كأوس؛
ؤسيله يرون أنها يرهق الحي وتضزأطه إلا ومن صرره أن معميه العالم
اJيعوها. أقبح من معمية الخاهل. ق؛طمهئبمنيءزققئ
٠إ ة مكن الكافرين يشتل ؤ ما يمت إل ؤنّ' آق؛" ^٦ يؤتِ\ظ\
الإيمان بصلة ،فهم يمكرون برسول الإيمان، بممح؛يث1تمحمحبم
وبما جاء به ،وبمن اييعه ؤسارض هديه. يرعؤيث.ه كيكقمووئ'طمفئنئ دك-أح
هئنة ت اختبار وابتلاء؛ أثتليعوئه لامءظِهم@ةأيآلخث ءائلإ,إءتسمأ
وئثكروئه ،أم Jسعإور^ بها عنه؟ ٠مهما بلغ مكرأهل الباطل فلن تستهليعوا
محاصرة الحق أوإطفاء جدوته ،فال مجكن الله ^^ذتءنءءثآلآطئِ
٠تهعر فيما ؤهبك اثلة من من ورائهم ،وهومحيئل بهم. ^أقزفيٌمحبيقءئديذيق
مال وولد ،وانظر كيف يتعامل محمحلآةذمح-ف محًظةإةثمءق
ه؛ وأ ق مسمعثا ؤ معهما ،ممحتا ي ذلك طاعه ؤ نإدا نتل ءقّهتر
ينز ساإث هتدآإلأ أثط؛ر ئنة ءأكًمحق©ئداماني<
اثنه تعال.
الآهءث©4 محاةلس؛نه
٠ج ل من غبمد عباده إل أن ^نحئو)ئد،فيًآهمإنط\0سا
٠د عأؤى أهل الماطل عريضة ،فلا تغآربها؛ بعص مواهبه ابتلاء ،ليتعثدهم يعيناجماةمح^آكج مأدةل؛نءنيق
فان حائم ِز حلاف ذلك. بالشكر والصير ،فسفلر كيف)
بها يعملون.
أيآيفبي©ثةئانصمحك
٠م ا يزال أهل؛ ).^Uالنوم بجرون قهم ىجِشثتييبم© نيهحّوماءًكا0اش
أسلافهم لأهل الحق ،فيرمون الصلحين ٠ل يست الفتنة خصوره ق
١٨٠
بعبارات التشويه والتنفير من اليجمة الحرمان والنقمة ،بل منها ما
والأصولية ،والقراءة من أوراق بالية. يعكون ق الإعهناء والنعمة.
٠إذا تدم العبد ما عند اثنه محن الثواب ؤ ز اد ئالوأ ألتينإنَكاى ساهمأوثق
ش؛اجثثارءتنآثءو العفليم هاذ عليه يمل الابتلاء ،ولم يفتهن دةمحون0ه
بمتاع الدنيا الزائل. ٠إ ذا نشلك اثنه من شدة إل يخاء ،ومن بلاء
.ه إل ئعماء ،نمكن له حامدا شاكزا.
٠ا لتفؤس عندما تنقاد للأهواء وتاحدها ؤ كآقأ أإلخ> ،ع إن ذقو\ ه كثل
العزة بالإئم ترى ،^ ٧١طا ،ونخ\[ط\تي
٠ا لإيواء والخره والإخاء بثن ا،لومنين نعأ
عل الحضؤع للمحق.
لم وآممه ذوأكنز'ألثلأ؛بهمهإه
م/ أَأَّاآُي ،آب :ا اأَ.ا تهوق ي ثناياها البلاء بعداوة الكافرين.
٠تفلل التلرى متشابحكه ي المفلر والفكر، ٠ا نمش بمأ النه عليك ض جدار ذاكرتك،
٠من" ٤١۵حادا ق البحث ،عن الحقيقة عند فانك لن ترال شاكرا ،ما دمث ثنه ولنعمه
ويبش الباطل محتلئئا بالحي ،حق ياق نور
غيابها أواشتباهها فسيقول إن ك١ن هذا هو التقوى فيرخ ظلمات الالتباس فيتضخ ذاكرا.
الهى من عندك فاهيذا اللهم إليه. الطريق• ؤ كآإيا أوبث ءامزأ لا هميوأ أق محالقثود
• ا ستقامتك عل أمر اثنه ،واجتنابك مجا ؤ زناء=قاى أق ،لعيبهم نأق فهإونا نمواثلآة؛؛أتمصة0ه
.ب '؛دنت>أئ4ممبهلم نهاك عنه ،يعكمزعنك ذنوبك ،وكي بذلك
٠كيف بجون الثئ من يعلم أنه سبحانه
منفعة.
٠م ن كرامة اليّول الكريم ه عند ربه لا نحى عله حائنه الأعئن وما نحميه
٠م ا أحس موقع الفضل من قلب الإفسان! سبحانه أن مغ العياب عن الأمة لكونه الصدور؟ وكيف يخون العبد ؤسولأ قد
فيهم* فكيف بفضل واهبه الله الكريم ،وؤصمه أؤسله اثنه لهدايته؟
بانه جليل عظيم؟أ
٠أ شد أنواع الخيانات خيانه ١لتك١ليفا
٠ع ن ابن عثاس رمحي الله عنهما قال( :إن
هزك آن ايثه جعل ي هده الأمة أمائثن؛ لا يزالون المعية ،ئم قعمبها ي القبح بقثة الخيانات .ؤ الذيم
أو ءنر-محق ويذوون رنم أس رمح؛■ معصومين من قوايع الخاب مجا داما بين ٠يعظم خعلر الحالمة مع العلم بها ،فان
أظهرهم ،فامجان قيصه الله تعال إله ،وأمان صاحبها يمض نفشه لتبعتها ق الدنيا- ،ؤو\تسمو.لأ أ0اه
لنمتؤك ت كحبسوك. ؤعاقيتها ي الاخرت.
ة ^^ ١٠لهز ألا ثئدبم \ة ^ ٢بمدوث • أ هل الباحلل لا ينامون عن معاداة الحي ٠ا لعلم إن لم ينفع يفر ،فمن نفعه أنه
٥٧٥٥٢ ٠ ١٨٠ مء
٠لولا أن الفطن ^١ال ^^^أثثثاوأؤهب
ؤكأأ؛ا ءنمث ءَانءأ ال ٠ب رهن عل إيمانك بتئديم ما بج 4الشرع ،م
ض م ا مستحبه العلح. \ز.ؤ/عؤ' ثقخدتأ إص؛'
ألطفن آزتآ؛ ١؛،
٠ننقم بجي الفسق عل أهله ا وكم بجرمهم جيينبماكوانمحبمةُمحؤ ء
إذغ' من خير ^^ ١،فتح الهداية من أعثلم .ى
ح،آلإيثءا وشأثقمحَ
^ju؛ ،هJلمألذكلثوى
الحرمان.
ص ّسمص I
٠م ن نقض الإيمان ؤ أثل بثوتحلإ أم ق مياؤل تتتقثيرم ومم هئمحآٌوث©قلإن L
آءئثطلمىنئلم وقي المفاصلة ٠٣؛ أساس العقيدة،
ئم؛نجئنهةؤ I
وتقا-نها ٠٣؛ أواصرالقرابة .عن،ت؛ظم سقا وصئاظ عفيتظإ
^^اوبمنر؛ٍث م
• الزلأية ش م ١٣^١ ^ؤئهآ١تحإكقمين٢س ؤ
نجع البشرأ سها ،فلا مدم وما ءنا=ظم :فلم ئضتتكم. ه<احئبمقأمح ؤ قئهبجثايفي
عليها اصرة مسس ،ولا قرابة ولا
فررئم منهنمثن• وكتم عيرهم.١
يبلاقسشتل©لمتممجي إ
٠ع ناية اثئه تعال وتاييده لئسوله ه ط؛رؤئوممحسادههكبطن f
وللمؤمنين بمعيته؛ أعقلم شاقا ؤأدق إل ٠إ ن؛ان الأباق والإخوان ^ ضآفJيآهطث ء
الكمار لا ولأيه لهم ،فتن هم السرمن قوة أعدائهم المائية ،فتن نال ذلك ^لأمم.مح©ئملأمح إ
فقد رمق الثلمزّز رايته. دونهم آول.
كثوى^يا ء
٠ا لتجؤد نله تعال ،والصلمه به سبحانه ٠ح اذ عن الحادة وحللم؛ من؛ ^هؤآءآءرتي@ ء
ش عدة الصر الق لا محيل المؤمنين ؤإن محبمع الؤنديه همؤبمع اليراءة،
قل منهم العدد والعتاد ،أو حيلهم المال والمؤدة -محلي العداوة.
والإخوان والأولاد- ربهر يحمم ينه Q'yyyj وبسمبمم
ؤ دل إن َقاق ءاباوم وبتآوًظم وإ-حثةم وجئت قم فبماشةنقي إأ0؟ه
٠ق د تعؤ الكرة أصحابها ،فيتهاونون ق \كإةئثئ\ واووآُ' وعثيرة|
توئيق صلة الاستنصار باتله ،وقشعلهم عن نظمحرذزي1 ٠ا ش مارك وتعال م الماللمق المرق لعباده ،ئءص،
سرالصر ي هده الحياة ،فيهزمجون. الا-برلشوولها بجكمته ،ذو١لبشرى بما مز
لأوليائه ،لا ينقطع عن حلقه يزه ،ولا يزال أحثإفيًظا يكن أش لرنرمحءوبجاؤفي
٠ي رق انله عياله المؤمنين ببعتض الحراح ،ليسلم ال س،ييهء هربموأ حق نأؤ1ت؛>
حسد الإيمان ،فالأحام قد ئصح بالعلل. بم،وىألمم ألثسئ\رى ؤآه دصلإتجحْ•
ؤ م أرن أة ذكمث ؤأ رثوكء وعز آئزئت.وها اكتسبتموه\. ٠ث لاث بشارات كوي الأعمال الصالحات:
اقومبجك\ وآنزئ جود.ا ؤ روكتأ وعدب الرحمه ،وانضوان ،والخئات الق محتضن
أؤسوأنؤضمحآلممين 0بم كسادها :عدأ رواحها. النعيم المقيم ،فما أعقلتها من ثلأثأ
٠هلستجشر المؤمنون برهمه من اثله مقابلي ما ٠م صلحة الدين لا يقدم عليها أي مصلحة ٠ربما أنزل الثه من عنده سكيته ض عبده ،بلا
لموا محي الأذى والعناء ق سبيله ،ويرصو١ذه دنيوية عند التعانض ،وبدلك يعنف طالن ،أسبايا ولا مقدمات ،بل نحض تقديره وفضله.
الدنيا من ٍلالبالآضة. مقابلي ما لموا مني سحعل الناس ي مرصاته،
٠إ ذا امتحن ادئه عباده بالهزيمة ،فخضعوا
له ،استؤحيوا منه العر؛ فان حلعه انمرإنما ٠إ ذا نحير حب اثله ونسوله ي ١لملسا لم وبجثات الحك مقابل مفارقتهم لأوطانهم
تحنكون مع ولاية الذل لله وح ّدْ ومنازلهم؛ دعوه أوجهادا أوهجره ق سبيله.
بميم صاحئه ر ذللثا حئ ،ثيء ي الؤحؤد.
أق عندي أثز ٠ي شعور الحئا :بحصل الأبتثلأء ،قنيى ٠ي لحنين هزم ١لك١فرون بعد أن لأخ ؤ خنإ،وث يا
به قدرالحبؤنم ،ي قلس ،المحب؛ بذكره له ،نم بريؤ انمر ،ومن أشد ما يعكون عل ئلاص
• ا لدنيا إل زوال ،ؤساكنها إل انظال ،فاعمل وافشغاله به؛ وتؤجهه إليه ،واضرامح-ا انقياده المس وقعا :حصول الهزيمة بعد الأمل
العريض بانمر؟ لما يريد. لدارلازوال لها،ومناززلأاذتثقال منها.
٠ج زاء الك١فرين وخيم؛ فليس عذابهم ٠يا له منر أحرلأ بجيتل به عقلي كنته ،ولا ٠ل يس معللونا من المسلم أن ينقطع عنر
مقصونا ض الاحرة فحسب ،ولكنهم خيوبات الدنيا الحسية والمعنوية المباحة،
يعدبون قيل ذلك ي الدنيا بانواع العياب، تعلم نمسإ مقدار عفلمته ،كيف لا وواهبه
وإنما المعللؤنا ألا يقدنها ض الهئ ،الأص؛ الربالكربم؟أ
غ منها الهزيمه والقتل. حبمثا الله وؤسوله.
• إ ن الذين امتلأت قلوبهم بجب الله تعال ،مبمبممأِش ت أحلصوا نفي ،ولم يثبهلوا ،ؤعلم ٠شاذ بتن من ط فمذ رواحو تحل فيها
إل المؤبن ،ومن يب-ؤ فمد لعاعة من الدنيا فادروْ خمي ؛ب ما ي الؤجؤي ،ونصوا بالمشقة انلة من قلوبهم أنهم لولا العذزلخاهدوا.
ق س بيله مجهما اشتدت؛ حازؤا منازل الرفعة ٠ .ق ال ابن عباس نجي انفه عنهما( :لما نأى ذهيت عته ،أو بجثي عليها الفؤت.
■أك انفق حوضم عل محبته ومحبة يسوله ،أنزل ؤ .أه أمل جء • ا لحهاد مفتاح الخيرات ،ؤنلمم الدنحات
ثثثذ<وظى وثم آم—آء رصإ إن ؟؛ومحأ عدنهم ي كتابه). العاليات ،ومدزج العواقب الحميدة الق
يظح أنة عق يم ثهن ي ٠م ن أحسي فيما يقدر علميه من النصح مع تنعب المتخلفين عن هده السبيل المسيدة •
بمون0ه سقظ عنه ما لا يقدرعلميه من الحهاد. ؤ أتي أس ثم لحقت محمى من يا آلانثل
٠ل لمغفرة والرحمة أهلون من الناس ،ليس ٢١؛ ام واللوم. ألعظم.ه
• للمجاهدين المخلصين تهيات الحنان ،أهل الكذب الذين لا يبالون؛ ،^^lوإنما هم ٠؛ان العتاب لن ترق واجب الغرو مع
ؤأعدت بعكل صتؤف العلثيات ،فما احسرإ الناصحون إن عجزوا ،والح نون إن قصروا .قدرته ،وليس لن تنكه مع عجزه ،ؤهدا من
و و ادمي اذَا آ وث ِضلأئ رحمة القه بعبادء.
العطاء،وطنمالحراءأ
ص لا بث آ مس؛ ءهِ ززأ ٠عم محتلمقو الأعذار كرك الواجب قمدا
٠إ ن ئيل ما أعده الله لعياله الصالحين من وأئبمثهن بنص ثى الئ؛ع حريا ألايدوا أوريهم طبع الهي ،،ومحمث ،الثبم" وفمي
التشريف برك القيام باانكليم.، ماينغمن.ى الخيرات وانمناظ هوالفوزالحقيئ الذي ال
حارة بعده.
٠تأمل ي عظمة هدا القرآن ٠إ ن كان شان المعبؤد أن يهدي عباده إل ما
٠لا إصلاخ إلا بالقرآن ،عتا وعملا ،تن الذي محيى به الله الفصحاء فيه صلاح أمؤهم ،فكيفا يقع ناس من ال
حاد صه فقد سللث ،سبيل الإفساد. والبلغاء ،ولو ك١نوا يقدرون خمي معاؤصته ينهماعنء،،ولأ يهدي إل سبيل؟أ
ؤوإنَكئؤق يثة ؤ ءظ عهم آم ٠ا لوّى هداية ؤإنشاد ،فن اقيعه نحا ؤسلم،
ثاآظآئأشئث/قاظنه ومن لم شه ضل وندم ،و ْظ ق أودية
َسلفاَاكدب أق;ن ين ئلهر^٥١؛^' ،؛اى الضلال.
٠لوأدؤك المتعجلون والتنازلون واليائسون
دلاله آيائت ،الراءه من الك١فردن ،ما ذهيت،
٠من يدعو إل الحق ؤبمهما عن الباطل هو ءؤثهآثستتث.-ه
المعاندين ،ولألحكوا من يقع' وليس من يمللق المال أو الخام أو رلثايأتإ.لملأولأ ;,ولم ياتهم بعد حقيقه ما ايمبخ هم حسمات
أن مهئتهم لا نتعدى مهئه نبتهم ه، توعدهم اش ،به ي احتاب. اولْلان.
وش البلاغ. ٠أساء المشمكون تصور الحقيقة فكدبوا بها إلا قجإنأفلنلأنيبما أو
٠ا لثوابت ،الئمعثه لا سبيل إل المفاؤضة ووقفوا ي ًلريقها ،ومن جهل شيئا عاداه. .ه ئبمأإ0
٠ت منيه الشص بالأؤ؛تحام والفلون الي ال ٠ويل للممكدبثن إذا نزل بهم ما كدبوا به ،فيها ،والمثط مع الخصوم حولها ،قاما
تصديق بها وإذعا 0لها ،وإما مفاصله فهو العقاب الذاي نبهتهم ،والقك١ل الذي ئبى نؤ العلوم؛ لا تفغ ولا نفيد ،ولا ش
ومتازكة عليها. تفثهم• ْبنالأمرالثشيد.
آءآنتح ئثيع ٣١يؤ ٠ا لنكديب للحى نؤع من أنواع الفللمم ،ؤهوسبب ؤ ثتم ش ٠ل لعاقل أن يقف متعجثا من أناسي كثيرين
ما بميبا العباد ْن ّوء العواقب ،والمكدبون
سممألأثع04 داخلون ي رمره القنالين جرما وؤعيدا. يدعون المائي والشن واليراهئن ،ويسعون
٠ف ،إضاض> اكركثن ،عن محال ،ؤسول اش الثلنون والأؤهام والتخمين أ
— .ؤهوأرق بيان— يسليه نمعاة الخى حين ^مم،لأيمحثحة
وربق ،آءلءِأشدي أواب ٠ا خازاطه تعال بعلمه المحيط بالأفعال
لا يستجاب لهم ،فالمانع قد ييكون محي بجعل العاقل يراقب أفعال ،حق لا يعكون
ط١لقرآنب١ت ١وهادئا ماك١ن الأمان التلقين ،فلا سبيل محي ذللق) لهدايتهم. قها ما يسخط مولاه الذي سحاسه عيها،
ق ا لأرض' ولا يزال هنالك من يومذ به إلإ بناء ،٣علمه الؤاسع بها.
وبجيل به إيمائه حق ي حالكان الأيام.
^؛،؛٣١٢٠ .هم
م
ج ٠٩٢٠٠
ّ،؛
٠أ هل الذكر هم أحدز الناس بالاعتبار ؤ هأسنقم كآ يزق رنن تاب اثوقْهود محي٠٠ :
والانعاظ بما ؤر القرآن الكريم. نعك ولاقمأءاقق يماسلؤرى
I
محت4.
ؤنآتيؤنأشَي ثيِغآيأصن ظقامحمحص4تمحشف
٠م ن لوازم الأستمائ أن
تحتكوذ وفق ما أمرث به ،وإن
لم يلكن ،ز تحوما ترغي ،فيه ٠ .م ا أر مغزله الدكر! وما أعثلنإ مقام قتحئبئي؛ِئلمهمتي سوينة يؤ ___
الصبر؛ إنهما لثرفعازإ صاحتهما إل دؤحة ٠ا لطلؤن ،مير الأمة حمعاء ^تلآنئ\بتلىلأقلمأ
الاستقامة الهم ،لا بمازلحها الإحسان ،وأكرم بها منر رتبة!
عوج' فمنر أراد قدوم ؤر ذللث ٠ ،أ بشر أيها الحستر بالخير العقليم ،مهما قجثون\شقُش دوزآقي بن أزلثآء ئر
؛ان إحسانلئ ،قليلا أو كثثزا ،لأنتا أو فليتفلر إؤ؛ استقامة نسول الله،
هآئJةظاصيوكمح
فانه \عظأ ازمر امتثالا م متعديا؛ فان اللة لن ،يضح أجزك ،ولن، إ أ كلي1ن الخثشىوهبثآي 0يمحق ذً=ةرتى
يذهب إحسائك. ربه•
ح? مآ؛ص<ةبم
ص
• م هما عاند اثمصون ،ووقف نؤ قآء ثيك ثني آلئاس أقه و-1ءنه وث"
ةئْلأقآؤنإممبم
طله لإلى
ي ا لطريق الصادون ،فلا بحيث
ذلك ل عزيمة امحُن مرا، ٠ث اة اش تعال أن تتزغ استعداداث العبد
ولا ق عمله نمورا ،بل يدفنه واتحاهاثه ،ؤآن يوهب القدرة نز حرية
للعمل لدينه ،وبجاوز العفيات الاتحاْ ،وبجتارتلريمه ،وبحمل ئعه ذلك.
محيؤإثلآتثآقفيمح ي ط ريقه. وتلك
^؛ن@ومِؤنحثلأِلإه)
^^ا@زئثوأإناشثؤئئ ؤ وإظثوأإوامميث.ه ^^لإجهث<محأبمق ؤأتاين محس وإه
٠ينتظر المؤمن مواعيد ربه
٠ق ال قتادة رحمه انئه( :أهل رحمة الثي أهز
ه ئةتاومحسليصاسؤ@ 0 ق ش أن دينه بإيمان ويقين،
ابماعة ،وإن تفزقت دياؤهم ؤأبدائهم،
ؤأهز معصيته أهل لرقة ،وإن اجتمعت
بربب الك١فرون ويمظرغُا
وتمحكديب ،فما أبعد الفرق!
ديازهم وأبدانهم).
يت.هأقآمحٌر ٠ل يس من الرحمة الاختلاق ايئ ض
آزنهق ءاتث ألخكسآف 00إةوة متء١ئ١ ؤ ؤش غثب آلسمنوإت ؤإلانصن اكٍلل.
كمحصرنحمحصكن آءثدْ
آشجر ابمآؤمحآإقلىطاأٌان ئنقثثنقمم؛بم ومًكل عثه ؤما ريك .خبي
٠إ نما أقام الله التكليف والابتلاء ،ؤحعل
m
ؤءد ماد يوثق ضي كأيت اؤ تأتت أثد ٠إ ذا مرنت بقصص الأنبياء فلا نحعلها من
ل سنجدمت عشرؤ،ئا وألثمسإلأمر نصيب عينيك فحسب ،بل اجعل معاسها
نتغلغل ي قلبك؛ ؤ تئثئه عق منهاج ؤار;ه،ثابمأيجيهه
القياد ،فجث حواؤحك مها.
٠تائب مع أبيك محاطثا له ومحديا عته، صدمحا اته ي ا ب و ا، ئ ا ي ب القرآن ان ي بب عظم أ ٠
ؤصعه ق مزلة اكلقف ،ورتبة المهابة؛
٠لا ينتفع بالوعْلة حق الانتفاع إلا الزمن وبرهاقا! فقد بض للناس ما يجهلون ،معرفهم
من نمص الأنبياء ما لا يعرفون. ذو القلب الطج ،،الذي ياتيه وائد الؤعفلة
فدلك دأب الأنبياء مع آبائهم.
٠ا لرؤيا ١لصالحه بثمى للصالخين ،ظما
حلت صائقه بالي الكريم ابن الكريم
^ ^ ١٥زج صثا ثلم ثقلوى
١ زرإ ؤ لأسف آعثلؤأ عل ققاقيأ إنا
عليه الملام تدير مجا محتفى من مبشرات ٠حنن لا بجدي أدله الخى ق نميس ٠م ن إنعام اش تعال ر عباده أن نزل
الرؤيا ،قاطماقت نمسه إل طيب عاقبته.
المبطلين ،ؤيسيهلر الاختلاف بينهم وبين المران الكريم بلسان عرئ مئين؛ لأن
اللسان العرئ أكل الألسنة ،ؤأحسنها بيائا المحمئن؛ ياق منهج المتاركة وانتذلارالعاقية.
للعال.
٠لا يثق بمن يدعو لعحسة ،وإن آطهز لك ؤ وكد هنثذج ٣ب؛تا ؟"jlS
الحسا ،فانه لا يلبثا أن :بخيل صاحبه عند رتدء د=كئإق، أن يءا
يجامسهءهي،ألأفيب
أول اختيار؛ ألا ترى امرأْ العزيز استث١ردتا لعترن عتم أيكتآ وألث<ئلآإكت
ما تقدر عليه من غضسا زؤحها ؤخمثته؟ ثى بمادثايئشميثح.ه
ؤ قاث ،خى زودلي عن ممى وثهثدشاهد من هنتِديء :مالت نمنها إله، تيءظثههه،عنئأي ولاك
رعزنت نز غعل الفاحشة معه .سه-اإندارك شمتهءمد من ع خثوئذ بمادةآكئبيش©قخئا
و؛ولمبما :ؤحهلزبقلثه إجابتها .وهوين اءني0ه
٠ق د ةسكئ اليجل عن حقه فلا تفضح من ١٥ثق تاجوتن ؤاديمحلك ئإألألإانمءثنس\ئ
بجنزره :حجه من اتثي آذاه؛ إلا أن هز ق عرضه ،فلا بد عند ذلك
من أن تدب عن نفسه. نحزته عن ذلك الخاطر.
ظ0شئهولأمحمصومحونين
ألثثثه.يرتثث :.الذين ١حلصو ٠ ١تأمل لعلما ابه بيؤسف عليه السلام حين هنسضمحُميندمدئتقم
بها ق ع بادة انئه ،فاخلصهم شهد قريب ايأْ شهادقه العادلة، مح©قالإاسثهرسىهمءآنهو
ساحة نى الله ،ؤشهادة القريب ق مثل هد0 واختصهم برحمتهّ
الخال أول مجن العيد. هعظ؛ؤ©وشوأنين
٠لولا عون الله ؤحفهله لعيده كيبىققلج\،و؛
ؤ و ١نةن يميصهء ئل ثن دٍارققدبمتا همهو من
^بم.محؤئلإاقثششهندم يوْفيأمحمحأهآنيمحبمقها م الومن لزلت قدمه عن الثبات،
ةسإأوئئام.ؤ ق .وماك نمه إل الشهوات دال،-ءدث
اد<ْات
فيهن، ٠لا لغلب النساء ١لرحالا بقؤة
ولعكن بلهك كيدهن' وخفا؛ جيلهنا- ٠لا يفرح عبد انفتحت له ؤوزُديه الي هوق يتها عن سهءوعشت
ؤ يوسفآعيم ص ١^^٥ؤأنثعفيى ^،^٢ أبواب معصية ،أو تسرُت ،له أسبابها ،فتلك زثآ آلأذوب.وءاكمث لزكئقاد
علامه من علامات هوان العبد ض ائله إننالضنا ين أثامحذ.ه كفءىإمملأصأمحوى
تعال.
آئاتي^بمةت الآدم؛تن■ دئُئثهت ودعته إل نفيها م_فق ولئن•
ؤوأسّتثا آتاب رقدت ممه ,من م ٠ي حياة المرمن التمييز عن لب
ثأذتاتتئا لدا اثابمحتاجزآءُسمح العاقن صفحات ملقلخه بصعف الئيرة، هيت لتك ^ :إل ،وأقبل زّ
وقلة الأنفة عند فساد الأعراض ،ؤإراقة ماء إآهإإئ،لإاإلأ أنبم؛ن معادأش :أعصر بالله.
العفاف ،ألا مى برؤد العرين العجيب ق
وآسثثاأتاب :وتسابقا إل الاُ_ا مسرعين؛
مجوقم ،تثور له الدمجاء؟أ محلإ ت سيدي•
هو يريد الخروج وءي سنه.
ذ ه رئادتييه في٦مءآممح١له ورد تثؤاى :منزل ونقاي.
فننها عن يقسه ءقدشغفهاحباإئا لتريتهآ ق وقدت :وشمحّ
صثفيبي0،يم ٠من حاصزته الفتتة ،واجتمعت عليه
ؤآيئيا :وؤحدا.
ثعمهامحا ؛ بخ حبها له فغامحا قلتها ،ؤهو جيوش الهوى ،وراؤدته الفاحشة ،فليعتصم
سندها :زؤجها.
غلأيه. باقو 4كما اعتصم يؤسف عليه اللام ،وما
ش إ لا لحفتات '؛^ ٤^١ ،حق يتتسدغ ذلك ٠م هما بلغت منزله المء من العلم ٠جمن حلباع الناس أنهم بميلون لسماع
والتقوى' ؤإلدين والد_وع' فلا ينخم ،أن أحبار أول الأحهنار ،فما يتعلق بهم يطون الخ٠عالشيءلافي.
أكرشيوعا ،وأسمغ ذيؤئا ،فك١ن الحرض ض يمص نفته للفأى ،فان •مضت ،له فلا
سرالأحوال أول بهم من بقية الناس• يتوان ي الفرارمتها• ٠ط وق لعبد حفظ إحسان مولاه إليه ،ولم
٠ح ئن يتمؤش الصالحون لتثسويه السمعة ٠ض م اجتهدت امرأه العزيز ق إخفاء ينس فضله القديم عليه.
يالأفأتراءات ،وإلصاق القهم بالإشاعات؛ ما معصيتها ،وسد م طريق تفضحها! لضن • ا لمعتدي ض أعراض الاس ظالم يفارقه
ادئه أق بمثدها إل بابها ،وطفقت أل نه تلبث براءتهم أن تثلهز للناس كالشمدس
ساطعه ،ويتقشع عنهم ضباب القرين. الفلاح ،ويباينه عند ادله الجاح.
النساء تتناقلها.
^٥٥٢؟ ^(;،؛٨٣٢٠
نو)بم■
'ّؤيأ.بجتم امحُائمح ٠يضل الحب الباطل أصحاته، أرسثتاإين وهن< >1ئى ؛ ٥٥سمعق
ونجش الشطان نللاته ،ثلأ 1 ■ ٦ثئئن:اتغلآ ث.ءنةبج؟يمانةكص
هاش؟لأمحدقمحةئثا
تئاجاكآحجهىمح١ه تلك ء نثش غليل من
الحبه إذا لم :بحمق له محبوبه ؤ س ي سانئثإإ 0ساإلأ تلقوي أجآه
r ؤغبثه إلا أن يؤذيهأ ؤأعتدئ :وهث1ت.
^^يرفيؤسلآآاقزُْبمثس ٠ذ و الفاحشة إذا لم تنتصر أ ^^ ١ت ما يتكئن عليه من
شهوته انتصر لها غضبه ز
وانتقامه ،غثر مبال بجرؤد بمؤ زمحقنث:ومم.
نخمحمحئ)ئبلأإهمأثيخ تمنعه من إحابه تلكًا^بات أ ٠م ن الناس نن يتوصل بنيه الخبيثة من
t الخامحة. الإكرام إل غنض فاسد ،بحمق به ما يريده
جو)ؤثثلظآكئنقانهالكئمق ؤ قاد ثن ألتجق بحب إق إ من اليغبات والعاصي.
آمحنلآلهكلو،مح ٠ا لسامع بالفتنة غين الشاهد لها ،فالنكز من١ثءتي f ،٢^٥^١
بغابه قد يمثن دشهودْ ،فنسصوة المدينة لمذ ء'4ةدمح محث,إلإن ءأمح)ثن إ
صمحصلأظها ء صن ص العزيز غائبات ،ومنهن وافقنها
ظكت١ةاقفيهء١يىوا ٠رءفّا يؤسف بالسجن دون بالأفتتان بيؤسف حاضرات.
شإٌتئبيطقثي©0 ٠س تلره الأشغال ض القلب بدهول أو فعل الفاحشة أعطى ظالميه
دنسا ق العفة والإباء ،ؤدنسا
همح ،أو تفكثر أو تنح ،بمي المرء آلام
ي ا لكرم وحسن رد الخميل، جسده ،ومصالخه ؤحاجاته.
ؤ ويقدتنه أكنن ءسان هاد أنو همآ إؤا ؤدنتا ق قوة النفس الي لم
^إوهادآلآء1لآضايل تغلبها الهؤى ؤالؤعيد. ٠ل قد هتنت النسوة بالطر إل يؤسف،
مد)تأمى L؟j؛ أهر يته ثئن١إثأردإنج^ إما وقتنت ٠^٠١العزيز بدلك ،وبالخلوة به
الخلوة ٠ ،يؤشك من يعكر التمصن للفأى أن كيلك ،غير أن يؤسف لم
يالمها ،يم ما يلبث ان يسشسهل الوقؤغ فيها .مذمحينأتبث.ه
أعصرحمل ١عصر عنيا ل<صاار ُهمرا٠
فسيحان من أمربغض البمرء ؤتحرم الخلوة
٠م ا أجهل من يوئرلده قليلة منعصة ،ض بين الأنق والذكر؛ حق لا سهلزالفتنة ض
٠ا لمحسن ق أعماله وأفعاله ،حري باكوفيق لدات كثيرات تامان ،ي رؤصات الخنان! القلؤب ،فثجمخ الخواؤح.
ي أ قواله ؤأحواله. • لا ئثق بعلمك وتقواك ق ميد.ان فآن ٠ل قد نعيت امؤأه العزيز بقول النسوة
أثما سعادة؛ إذ دعاها ذلك إل الإصرار ض الشهوات ،فقد يزل فيها العاللم والعابد ،ؤةاللأ
ممذه١ثانينلآ المعصية والؤح بها ،فما أصئكجيغ العصاة ولعكن ليعكن مع علمك وتقواك ،استعانه يموه
صادقة بانله مولاك ،فهوالدي ينجيك وحد .0إؤ رقت تلا مم لا يمحبملأ لأم يبمم أُيرق نحت أي اسم كان؛
ممرمصتئائدممسبم ئر ؤ ١٥يق ثنآ,لءة أرى لس،افيه ؤثثد دوديدء عن
•ا ند أداه عن لا ض اكي مسؤء آسسم وؤ 0لإ يئعل ثآ ١۶عزهل ثتجنن الشيخ ا'تي0ه
لنفسك ،فما أرتيثه ليس بفضل قهم متك، ٠م ن صدى ق توكله واستعانته بربه ق
ولا بزيادة عقل فيك ،وإنما هو تفصل من مجعنكة الشهوات ،كتب انئه له الغلبه ٠ل ما أحلهرت امرأة العزيز للنساء حمال
ايثه عليك؛ لوساء سلبه منك. يؤسف الذلاهر الدى لمثها علّه ،أتبعته بما والفؤح من شدته ،فهو سيحاثه لسع دعاء
نن يدعوْ ،ويعلم صدقا ض يرجوْ• خفآ عليهن من حمال باحلنه ،من عمة ونقاء
٠ت رك الشرك الذي هو مسللف الجاهلين،
والباع اكؤحيد الذي هو سبيل أهل العلم ؤأديبا ؤحياء.
من الأنبياء والصالحين ،سبب لإكرام الله • لا بد من محاهده المؤع لنفسه ،وركوب
لعبده وفضله عليه. ٠روية الايات والخجج لا يستلزم ايياغ المشقة ق ترك معصية رثه ،ولا سقما معصيه
الحي وتؤك الباطل؛ فقد تقف ي النفس د مب يل إليها الإماف بطبعه.
عوايى لمع من ذلك.
م؛؛ ٠ ٢٣٩ اصءآه؛بم
۴
٠ي مضى الداع،ة ق دعوته ،ولا يقعده عنها ٠ل قد بدا إحسان يوسمّا ئوئْ.ممم
معرفته بان أكر الناس لا يعلمون ،أو ال للسائلثن ي التؤدد إليهما ^^ئئقجتميا تاًكاة غ
يعقلون ،أو لا يشكرون. بالداء ،ؤذكر ما بينه وبينهما قآس يئأشينتيودبمينمحفيهئاظ
من الصحبة ،وهدا من أحمل ما ؤ يتصّتحى آلنِني أمآ لحدكما فسق ؤيدر أمو0؛دقؤأم لآشطثو©0شءق
بجبب ٤^١إل محاحليه ،ويغرس سو\ش'ى\سو
رأس،هثقهنىآلأمرآكى فيهدسنئتيانج^؟ه حثه ي نفس محاليله. كءشمهآم
٠م ن الإحسان الذي تقينه ايو الا< ٠ا لدعوة ءل المحيد خم؛ رأس هنيىكأوإلأِش
المؤمن ق قائمة اهتمامات
للناس :تحبيره لرواهم؛ تنغيبا لهم ي الخير،
وتحدينا لهم من الشر. أي مكان نزل فيه ،فلا نشعل نيىاكيوآكطت1
عنها م ولا ^ ،ولا حللأم ولا ^J^j؛ ها ١محزمحك ثأًكزأصئ
٠لا بد للممق أن يكون وائما مما يصدره ؤحسمه. ينرأسهممنياألأيأزىس شمبمثان©جال
مزالأحلكم" . ين4ت\أدبخيىبمتجلألآظ
٠ا لحاججه العقلثة أسلؤب
من أحسن الأسالمب للاقناع ؤوهالإؤى ئق أقئ ؤج ينهما آدء=ئرفي ممتع بث
بتؤحيد اثله تعال ،وقد سلكه هند رإلك ذأفهآشنهثنن ذحتكر رؤي، تع تئرت يّثاتيتككءى ®وقاو
ه الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ثلث قاآلّلجن يعي سنثن ^قلةريكتي؟وا م،عبمجاف
نمح:لمدلئ الملك. ق د عوة أقوامهم الشمكثن• ئممحياةم؛نحذا® آلتاياثنيذق
٠ا ستعلاء الومن بدينه ال ٠لا حقلر-خمي السلم أن دسّتءين بالبشرفيما
يقدرون عليه ،مع تعلق قلبه بربه ،ولكن يمنعه سجى ولا استرقاق ،ولا ثة ءابآ؛ءا إؤمم وإسحى
الله ق ..بجتتش يعمي عباده المؤمنين بجلامن
وممبئ ثاِةاثكا أن 1؛^^ أئي ين سئ
ظلم ولا قهر•
محن شدائدهم دون أن تكون للبشر يد ي يهف ين كنز أش ي قد آلثاتن وليث
٠ت دنج ي محاحجة الخاهل ،وانئلمه قنا دقر؛أفسوئؤأس 0وأه
ذلك.
متئدة من دلجإ إل ديجة' حق بمل إل
• ق د يتسلثل اكيعلار ،خم؛ الإلمان بإلهائه الحق. ٠ل يس من الكير أن يدير ١٤٠ ٠٥١ ^١نته
العلميه لمن يجهلها؛ حق يزلوا قوك من
بأمور تحسه بعص النهمات ،والعصمه 1ت_ثآء ؤ تأسدوث ين
أن يطر \ ji\.من التحرز مجن اكيهيان القبول. ضسهم همنزله
أنتن وءاتافيطم.آ أردأق ،قا ين ثللى إن
بالهلاعات ،ؤالأستعاذة من شر هدا العدو ثثدثأإلأكاثاأذبم،ادن ابمانيساللأخم
المحا* التؤحيد عن السمابق ،فتكون ذرية بعضها
من بعض ،ؤسللأ ؤلهر تتوارث الحي عير
آلعا سغ بثزت سماي، ؤ ؤ بمالرآل٠لائا آه ثلمهم :حجة وبرهان.
^١
٠ق ال قتادة نحمه انئه تعال( :إن الومى ٠جم ن فقه المعلم أن ينتهربة إقبال المائل رلخر قينكب يتؤا أتلأ أنؤفا ؤا ر-ونوآأ0
ليشكر ما به من نعمة انله ،ؤيشكر ما ي عليه بمساكه ،وييلعه ما يشتد حاجته إليهَ ،ئئن لأرءيامحث.ه
ؤإن لم لماله عنه. الناس من نعم اش).
عجاف :ضعيفات مهازيل.
ً ٠كم من الناس نن يغفل عن شكر اش ٠ا لحتتكم بما أنزل الله مرتبعل بتؤحيد انله،
ث؛اةيتتJ :مئرونا
مولاه ،ض ما أعهتاه من يعم ق دينه ،وش فمن ؤحد انثة حما ي عيادته فسيؤحده ق
٠ا عتقد اللك العاقل أن الرؤيا لها أهنها الحكم بما أنزله ض عياله.
أجلْاأولأْإ
الختصون ،فما بالكئيرمن الناس تمضون ؤ ^^؛ىآتج<أ) ءآتاب تتمهيكح حير أيَ ٠ش ان الومنقن المخلصثن أنهم لا دفقن.ون
رواهم عل ؤ غاد وراح؟ا صفاء دينهم إن فقدوا صفاء دنياهم ،بل ال أقئ آلؤنيدآمحار.ه
٠تأويل الرؤى إفتاء ،والفتوى لا تحوز بغير يزالون يدكرون بالله ،ويبصرون عياله بما
علم. ءآرJ١ب ^نمرنث\ :أعباده آلهة شى.
لربهم علميهم-
ءوهءو .أ؟ ٠ ٠
ّ
٠ا لدين ليس شعائز تعبديه ذاتيه فحسب المكافاءي يذل ٠ •ثووذيحئ لإز؟اإةلإتبمثز
بل هوشريعه وأحكام ،ومعاملمه مع الأنام ،ال واّصائعا،بأو مصغ لهرد ^^١ يءصَفيتصك
بجون تبدلها ولا تحريمهأ• عل الإئسان هلإنسِمضؤث ِ ثآلأ
معرويا.
• نل انلة تعال أن يدبز لك أمونك ،فانه وقثزأظهمماداممشولأ@ةوسئ^غأمم، h
هومن نجسن التدبير؛ ألا تراه كيف لقلق دأش كد علتئر ما ؤ ط،محهفيءمح،م© ثاوتاش
بيؤسف عليه السلام حيث كاد له؟ حثنا لشد ؤ ،أ!تيما وما َقا ^^أوعامح4ين قد
٠ك ما رخ انلة تعال دؤحه يؤسف عليه لأنئزئنذ@ىالأحئو
٠ا قهام من لا تبدو عليه مخايز السلام بالعلم ،كيلك يرخ سبحانه ديحات
محن شاء من عباده.
الإجرام ثيدعوإل انمئب
٠إ ذا ك؛ ن الناس يتفاوتون بينهم ف ،مراتب بيتثآةنظخدلخاإ م ى . ١١ .اا.ةلأئ آة ّ.١ U ،
العلم ،فيزيد بعصهم عل بعض ،فيؤذئ ذلك ٩
ؤ
بان علم من علمهم لا ينحصر ،فؤجب لدلك وؤئ^،ذىطلجر©؛ءىاؤأإتيس-يق ه
٠ا لمرقة نؤغ من أنواع الفساد التسليلم لحكمه عرؤحل. ةتسؤمم يمدعوايخ
ي ا لأيض ،والشرائع السماويه
جاءت لتكق عن الجتمع ؤ ه ثاو إن مرٍفي ئئد ثنى لح ك
ين مثل~هايرها م؛سف ؤا مسم؛ ؤإم يلمدها أيدي المضمدين.
َلأةادآصء ساذا ثأئئ أء ياقارهصاكسنهق@ ئحد
إن َةتن ؤ ءازأ منا ٢٤٤
٠ل م يلتمسوا لأخيهم العير ويبحثوا له عن ًكنذد؛؟اوأمح ؤنل؛؛آ جهرهم ؛ثهازبم حثي ألنيايه ؤا
٠م ن الخلل ؤحن التربية أن محكتر الراءْ؛ إذ قد يعكون مغلونا نؤ أمره ،بل ع أ يه لإ أَدث تؤدة أتتهاأفرإدم
المخعلئ ي ذنبه ،ما لم محالف ق ذلك القمعّ رموْ بالتهمة من غير مر١جعةا وهد.ه زلة هممن>0
للمؤمنين التمه منها. أحؤى لهم
ؤ ثاوجروه' ش ثْد ،4؛؛ '،ئئو جروة ألنعايه :الإناء الذي يتكال به العلعام.
٠ي عنق الكريم الكبير القي ،ر بصمه عل ؟ ، uUiنحزى ألغسيك.ه
أذى من يقدرض عقابه وتأديبه. و؛حب ث نتاع-
فهو جزؤه ر ت يعكون السارق عبدا للممسروق
٠س بحان العليم الخبير الذي علم ما ق منه.
أنمر :القافله فيها الأحمال.
نفس يؤسقا عليه السلام من القول ،حق •قيلا يصل الإفان إل أمر محبوب لديه
٠عل المسلم أن يعمق بالذي عليه ولا أخبربه ؤأطخ عليه!
إلا عل ًلربق مكروه لع ،فثنيامف لم تظقر يعكئمه ،وف ص فيه مضثئه ،فالمسلم يقول
^ إة د /و ^١ ما له وما عليه. بالبقاء عند أحيه يؤسف إلا بعد مهمته.
,إثا رش من َميرا ئئي .تمدد\
٠ا لسارق ظالم وممسن• ،ؤحق ؤ ئانأ ؤآثؤأ ثقهم ضإب دمقئءُى أنجاه
٠تل المرء أن بمارغ ق إبعاد التهمة عن المجتمع لا بد أن يتعاق من هذا الوباء ٠ ،ا لدنيا لا تدوم ض حال ،فاقوياء الأمس
يبدون اليوم صعقهم أمام من ظلموه نقتا نف ه ي أول أممها ،ولا يسكت عنها حق باقرايع علميه نؤعا من الحراء.
ؤ تدأ .أثبميهن تل يعاء أنو م عنهم من حيث لا يعلمون ،أعاذنا الئه أن يعقب خطنها.
نعكون من الظالين. ؤبماؤ لمحيه َكثِللك ,كئ1ا امحنحمجها ين
ؤ ،زأ محي صنع ألثلمبمى زلتن ئآت يه،
٠تهون ، ٠٣النبيل نفسه ي مبل الوفاء يأوسما ثا َ؛اث تآحد أثاُ ف ،ينح؛ أملي ظ>نموأتأدءرصث.ه
بعهده ،ؤحفاظه ض مشاعر والده ،وحرصه رمق ئثآ؛ أثه ثنؤح دؤخو
ص إ خوته ،وفدائه إياهم بنفسه. صّنع :، 4^fصاعه ومكياله الن.ى ًقؤ ذى عنيِعي_ةو.ه
٠آ ثار الإحسان تبدو ض صاحبه ،حق ال بمضل به■
ينح؛آلمإلي :شريعته وقضائه؛ لأنه ليس فيها
تحكاد العين محلئه. استعباد السارق. ئسث:ضاسم وكفيل•
?٧٥٥٢ مأ؛ااأ؟<ةبم
؛ن?)ءُ
نحنق
،ل تمال أثو أن ياحد ^ ١لا من و-جدثا تثعنا
|ءبمءععمحت إنا
؛محءأ نمندضت< An/أ؟ءمح
عند٠أإJا إدا لللثؤث أج؟ ب
معاد الله ت نعتصم بانثه وذستجقر به.
ُئنوآؤراطمةتكؤآر ٠عل اشء إذا لكن ،٣حى' ؤ • ا لومن يعتصم باش من الوقئ ق
ؤحثئ أن يثلن به حلاف آ الشهؤات ،اوالضلأل ي التتصونات ،فيؤسف
^أشمحنكلتايثهم4وهمحللإ ذلك ان يرفع التهمه عن نفه ،؛ عليه الملام قاوت (معاد اش) مرتثن؛ من
مموؤأتتآتاة^ثص ،ستخ
وبمثخ بالى الذي هوعليه .ؤ الوقؤع ق الفاحشة ،والوقئ ق الظلم.
^بانمثاوماطناقشاجمظإث ٠ط ن لقيما ق اختيار عباراتك ،فلا قلق
ٌمشئنتياقفيتأفيمحثايلآ ؤصما ّخمي إلمان لمس فيه ،فيؤسف عليه فصّاربحمسلعسىأئهأفيأتيى ق
ظثادفتِأممشءلأأي ئزآلتلمذ إ هر الملام لم يمل■ إن أخاه سرق•
قنمثقيججمكاإةُةو f ينه محآهثؤإ بما ؛اب ؤ قثا
^^َوئاوتآعنء، أم ث1ثوأ آى أتم ث أثد ٠لا ملاد للعبد محي استحك١م م
الأزمات سؤى الصبر الخميل، عوم ^^ِ ١ث أم نين فيد؛ ئيلثم ،1
محآلخمحظنطفحهم يثما ي أبج أمحس •حق يأدن يآ بآ آو
فهو الذي نجبس المس عن
ئ و)هالإئكئرأتي غ الخزع ،ونمن عل صواب الثلر
تحسن اكدبير■
٠ا لعاقل ،< ١٤١١لا قسطز علمه انماطفة
rص ئمحمحاذأستالآمحش@ الق قد نقنت عليه اكالح الكبرى ،فان
يوسمسا علّه الملام لم يستجب لتؤسلأت ٠إ ذا ج الرجاق ي اطه ي
قلب المؤمن ،صارعنده اصدي إخوته؛ حرصّا ض مصلحة الؤصول إل ابيه،
٠حمكم لشاعر النفس واحاسيسّها من من اليإيع الحسؤس الدي شمل الأسرة • ؤإعلامه بجياته،
آثار ض الحسد وبنيانه ،وحوارحه ^!^١، تلثنه الأيدي وتراه الأبصار.
٠م ن الحكمة أن يناقش قضايا الأسرة
داخلها ،من غم إطلاع العيدش عليها ٠ ،من أدب العيد ؤدء الأمن إل علم انله فالحبة والشوق والحزن والأسف يل الؤء،
طنا لحج الكلمة ،وإبعاد الحنماد والك١رهتن .الواسع ؤحكمته البالغة ،فلعله سبحانه ينثلز وقد يهلكه.
القرار ،ؤحمع إخوته مقدار صر العبد لنفيص عليه مجن الأحر ٠لا يشعر الخئ بما يشعر به الشئ ،ولا
َ
٠ز الأج
يدري باؤحاج الملتاع من لم :بحسق بتلك
بقدر.0
ض صاغ الؤأي الدي فيه نصا الوالدين
الأؤجاع ،فيكم عاذل ولائم لو ذاى تلك ؤ زتزكءنمزه١د ئتأَشؤؤنخاتآبمق ؤاسعالهما •
المرارةْالأمولأعدل. ٠لا ينفقا ؤخر الضمير يدم صاحته دسوء تياْ بى ألئرن دثوَكدث وآه
وهوصابز ؤئادطإقتأ \كؤ\ءنعم\ذ أش نأئأ فعلته ،مجا لم يتلهرمنّه منها ،ؤداك من قوم ٠أيها الكلوم ،لك عراء ق ني من أنبياء اممه
العصية نز صاحبها.
امرام ،اشتد حزنه ،ؤذهب بصنم،
يرنث\ آئه محا لا تئويى أوإ ب ٠مبكبز عل كئم النفس ألا يم بعهرْ ،محتسب ،لا يؤحو سؤى نهمه ربه.
ؤأما لثينهل فإنه لا يبال بجلفه ،رلو لائق ٠ل م نمى الصائن ،التواليه مصاب الأب ٠إن استبد بك الألم فلم فتخ كتمائه،
ولوصارت المن من لفحه فتانة؛ فلا تبثه بابنه الأول ،بر حزكتط الأحزائ الحديدة ما
إلا إل ربك سبحانه؛ فإنه ١لعاللم باؤحاعك، كان محيه من حزن دفمح ،،ولا غرو ،فالثني ؤ آرح*واإك بثبم قدلوأ ئتآتا؟إى أنتق
آلا ن 1طثا زنأ ًقئا قؤ زتا
١لشافيلأدوائك. يبعهس ا الس،وإ.
العيب "ح-يءإيراجمحأأه
مجا ٠ا لشهادة مرتبعله بالعلم عقلا ث حو ش فلا ٠لا ميعلر عل المؤمن الأحزان ،فممللمق • حكم ئسكب معرفه اش تعال
لمهانه بما لا يرض الرءّن' بل بمزم حد عنده ق قلب الزمن من الئلتانينة ،وقنبت سع إلا ممن علم ،ولا مبل إلا منه.
الأدب والتسليم والإذعان.
فيه من أنهارالثكمنة ،فمهما هرته الصائب ٠م ا أبرث عقدا واجتهدت ي حفثله قدر
وؤآ تأس متوأ نو حقن يثث ،ثئ والأحزان ،يبق صابزا ثابت الأرة١ن. استهلاعتك ،فلا ملامه علملث ،إن انفرظ من
آو ذمحاثرى آلهنلك!ننث- ذءلد غريضالئ بدلك.
• ا لهداية بيد الله تعال ،فلو محإ آلنمك^ا ءامتؤأ وعّملوأ الصثيمحت طوؤث1
ٌمؤمحنم® شاء أن يهدي ^ ١لهداه ،ظ صبمقم©4
٠ا لعمل الصالح هوقوام الإيمان ،فلا بد من ولولم ينصحه أحد ،فالأمجزله م
سحانه يفعل مجايشاء ،وبجكم إ الإذعان للحق ،ثم العمل به ،ئم السير عل
مقتفى الإيمان ق الخياة *قها •
صلأصؤمظِ4قاي©غأنواة
نةَدئ،مياذ أنجدى بقال-للعشد ،ولذاكا Pر ل يذ ح ٠
ينقغ المهال) ،فلا
٠ما أنعم حيإْ ا<إلومن الدنيوية والأحروهأ
بلقءألاممحة ءtش٢وتىآاعأأنؤقاء فدنياه محفوفه بقليب العيس المطمهن،
من شدة تصيب ،أو قارعة جلإ ؤآحرل مجعموره بيكل ما تمؤ به الأعين.
أؤبممحلمحبهُ
يزلزل؛ جراء للمعاندين ،ؤعيرة ذ
أ3ءئلمبمامح دادءيًقاقةد محتا ؤ'ّةيإك أؤسقك لإ أمد ف Jc^ -من دلها أمم
k م ،يعمر•
قتؤأ عمم وئ أو؛صآإكك نئم ةكمثرِذا
^تيإز4ئمحِقبمقةاث ٠ا لم<كون هم أؤق ا.قلق أ ^٤^٥فيقلق
با-إتومحا؛ لعثلم ذنبهم ،ؤشناعة ج نإقيثاب0ه
ظئئوهةئُبمايبجفيأمح،ك جرمهم' فلا أمؤ) لهم ولا ء
ئلثانينة ،بل هم مهددون بشنيع ق ٠ت لاوة ؤسول ائله القران نش أمته محن
ء النقمات ،ي مع الأوقات. مقاصد نسالته ،فمن لم بجعل هدى القرأن
ّلآمحثامحمنثمح©محقابجأتي أصلا من أصول دعوته ،فما أبعده عن
^ظ،وتامقناسثنوإفى® هآمحئِئثل ين ءث ،ء كتاب ربه ؤهدي ؤسوله الكريم!
مح<لؤبمص * ^۶٥ع
ُنن ءفا 0ععاي ،؛M؟ ه ٠س بحان ربنا الحليم عل من عصاه! إنهم
٠لا يزيدن امرؤ ض دين الله محا ليس منه، ٠ئ ستدنج الفلا،لون إل العذاب بالإملاء لتتكفرون به ،ويقابلون إحسائه إليهم
لهم ،ؤهم يثلنون ذللث ،حثا فيهم واهانه إلا إن فلن أنه ئستدرلؤ عليه ما لم بجط به، بالإساءة ،ؤهوهع ذلك يرحمهم ويمهلهم!
ؤحاشاه ،وليس ذلك فعل المؤمنين• • ص ل انثه ؤسلم نؤ من أقؤ بالتؤحيد لربه ،لمهم ا ألا ساء ما يثلنود،ا
٠إ ذا فشدت الفظن ،وأوغلت العقوو ق ٠ؤ ،إمهان ،المستهزئين ،بالؤسل عيره يسم ؤ) إبطال ،يممرالخاحد وشركه ،وبين،
١نتكاسها ،حسنت القسخ وقبحت الحسن، للمستعجلين عقوبه ١لفلالين ،فالأستهراء أي ،الخوم ق ز اش ،وأي ،الهاب إليه لا ، ji
فيثخت أقدامها ق أرض الماحلل. بالمسل ذنبا عفليم ،ومع ذللئا لم يعاجل أحد سواءآلنسول
٠نل انثة تعال أن يجعلك أهلا لهدايته أهله بالعقوبة من أول الأمر. ؤثؤ آن محا؟ ثؤيق دأل<ثاد و بمعت ه
ويوقمك إليها ،فضم ممن علم الله فساد { ٠فكف ،كان ،عقاب؟} سؤال ،لا يحتاج إل أده آو ٤هأٍئثل محآلآر يق
ؤلويته ،فةر5ه يتمادى ق الضلالة! جواب' بل هو ■تحد-ير للسايرين ،عل ،بنوال م دأشراأؤ-بم< ٢٣٠١٠آن ؤ دثةأئث لهديى
أس ؤ ئاظبفيصJو١قتا المعاقبطر. نجّبأمثا ألئاس
وما دمسيجبمط ُجعؤأ.؛مح صنعإ مد ؤ هملمبم١ين؛■^ ٠٢٠٠^١؛) يآؤط وعد ؤ
آم ئوء ق ،نترثم آم تقرهن بما لا م أقوإنهلأبجث،ألأاد.ه
• س يدرك من احتار الضلال -ر الهدى أنه ^أمحل؛لئؤهئثإ شلإئلموطرل ٠ل قد صغ القرآن ي النفؤس الق تلمته
احتار عداب الدنيا ،وأن عدابا ي الأحرة نيآشلآوم،بجأممثامحمحهاب. عجائب ما أبعد آثاؤها ي أقدار الحياة!
أشي ينتثلره بعد انقضاء حياته. فكم "^٤ؤجة الأؤض ؤصفحه التاريخ!
• ا ستحضر أن ،اتله تعال قام ِش مساث،؛
٠لو يوقن الضازن بالعياب الشاي الذي ينكاها وياضلؤها ،ويراقبها وينفلز إليها، • ا لقرآن أصل الهداية ،فمن لم يهده القرآن
نم مجاسبها سمٍي ما فعلت ،يم انعللق بعد ينطرهم ي الأحرة ما تماذوا ق ضلالهم. الذي لو ئرل •ؤ حبل لتصدع من حشية
٠س بحان من لا مجاله أحد إلا قهره ؤعلبه، استحضاؤه هدا إل العمل- اش ،فما الذي سيهديه إذن؟إ
ولا لشفع عنده أحد إلا بإذنه ،وليس يادن ٠حى من قام عليك بالرزق والتدبير ٠ل يس لأهواء الماص مكان أهمام أهمر الله
بالشفاعة لتن ضفربه فمات ض ضفره! تعال ؤحكمه ،فانه العليم بما يؤذ من واليكاية أن تقوم له بالشكر والعبؤدية،
ؤكمال التعظيم والحب. الأيات ،وما ي إنزالها من المكان.
مآ؛ا ٠ ٢٥٣
٠ا لشكؤك قد تحكون لر؛قرا صاحبها ٠م ن شكر انئه عل نعمته أن
وعناده ،لا لصعق الأدلة المعروصة عليه؛ يراب العبد رثه فيها ،فلا
فقد حاء المسل اقوامهم بلسانهم الذي شظر بها' بل يندفع لأعمل
و1دوهم باليتان الق لا ينكئما الصالح حق ييبمي افة تعال ^^ئ؛وثةتاءطروفي
عاقل منصف. عنه فينئيها له ،وبدلك بجثه لآءمح)لإطتبج؛م©ئد ئأدن نقطن
ؤ ه ئالن رثلهر ٌ أئو قش هاطم_ الناس ويعيتونه. محوفيئهمؤ1نه تجن
•عفكبادلالباس الق آلقتزت وأ'لأمحا ؟^٤؛ بمر لطم من
اك م قثئ ^١ لا قال إلا بْلاءة انثه ،فان \ذذ دمى ^محّاتيد©أزثأثؤتجوأ
ردوق أن ثت,دوئا ءثا'؛ث سبحانه قض ألا ينال ما عنده إذأئنن إلا آقنمحٌطمفيلج وبماؤئ-مودقؤث
ءثأومممح0بم إلا بئاكته ،ونن كان ممه كما ^ههمءلأسظمحرذةُ
،د■' حالق ويبع• يريد ،؛ان الله له فوق ما يريد. هِؤ،مهمو|اوإجطهمثا
دث-لطني :بججة ودليل-
٠ا لغهلرة ال ليمه لا قثلئ ،ي ؤحود اتله : ifj^ jمحثا؛ى أئن قئ
تعال ،فلا ينكر وحودْ ؤيتنكر عبادته إلا -مد .ه
محذُنيظمةعر1أةص
جاحد مكدب ،ؤضال م تكير. لأبمً؛أئابلأق صدؤخ
٠سبحاث من لا ئريد طاعات ىاضأظتيييى©
عباده ي ملكه شيقا ،ولا ً ٠كم من دليل ناتلق بوحود الله ووحدانيته،
ئتمص معاصيهم منه شيقا ،مع أنه تعال أظهر من أن نسدل عليه؛ إذ ٢٢٥٦
٠ا لمشرك لا أمان له؛ فإنه وإن أثى ي ال'ذءا ٠حق عل محن بجاف عل نفسه وِؤي أبنائه
٠حم ا أحل لده الثلمر بالأحة بعد انقطاع
قللا ،فإنه ييرإل فنع كبير ؤهول عظيم. ؤالتوفيق •إل الله الأمل منها! فكيف إن ك١ن حصوفا لم يجر
التقصير ي تحقيق التؤحيد أن بجار
تعال صانعا يطلب الخماية
fe به عادة؟
٠بسى العيد الدى يأتمبرق مع ستلأنها ق مصالح العباد ،ؤحعل بين
محمح4رقطتْبج ي ذلك ظرمحا يهتدون بها إل ما ينفعهم ،فالحمد عن عيادة الئ الصوم الدي ال
محآمحبملمٌامحمحاه يمؤت إل عبادة من هودساا؛لان نائه ، ٠٣تيس،يرع •
ق محألسى©نإذاملهم المؤن مقهور ،وإل عنصات
وكطيآلوتيق ®يمحو القيامة محشور.
كثؤئنوجلؤنتحهم ومعالم ئسئيرن بها تؤ العلربق
ؤإلةئإكُ محي ي ؟ نهازا-
بميهرالاظ ^مح©قكطققذثنمحن
ةدئقهئِآمحل .ب ٠س بحان حالق الأنجس والسماء والسحر نهم
كصمحلأشمولش@ ما فيهما -قلقه أ في الأرض مع١للم قهرى ٠لا ينفلق الإيمان باش تعال
عن الإيمان بالبعث والحناء، السالكين ،وي السماء متارات قهدي
ؤ ينموا أوراديمكنايخ نجم آوثنه ويئ فهناك تتجل حكمته ،ويتلهل الحاشن•
عدله ،سبحانه وتعال.
يضويهص تيرعزألأ تثتاء تا وظ ؤ أقن ثئأى َكنن لا بملأ 1ذلأ
٠إن الموس بالأنمرة له قلب مهلمق .رروث. تثًمحش 40
بؤحدانية الله ،يطلب الدلائل ولا ينكر
٠م ا أثمل الأوزار حلن بجملها صاحتها ٠بعد الدلائل الباهرة خم ،كمال القدرة اليارهان ،ويفضح للحى ولا يستكيرعنه.
يخل؛ غين منقؤصة! فكيف بمن يزيد ض الإلهية فانه ما ئمه إلا حالق واحد ،فكما أنه
ذلك ومحل من أوزار غيرْ؟ا واحد ي حلقه وتد؛^ ،٠فانه واحد ق إلهيته ،ؤ لأ ■؛;-؛؛ ك أئذ تلا تا خه زثا
هإمتث.ه قمحئهُ فعلام يعبد غذره؟أ
٠م اأسوأ حال دام الضلال يوم الآل! فقد
لأمحتم :حما.
صل وأصل' فصل إم نمه' وإم نن صل ؤ وإن ثعدؤأ نممة أقع لاقممبمؤهاانى ألهت
بإضلاله. ٠ل ن :بحظى متكر بمحبة انئة ،فان اثنه ال لثمرجم.ه
بجب إلا المتواضعين الخاضعين لحلاله.
٠ل فقد العلم المافع ضرركبير ،يؤدي إل ٠إذا كنا لا نمليع حمر نعم اش عدا،
الضلال والإضلال ،ؤهمل السيئات والأوزار. ٠مر الحبث بق خمآ يبمي الله عنهما خمر
فإنا غير قادرين عل ■^ ١٠٥ ^١،شكنا ،ولعكن مساكين يأكلون ،قدعؤه فأجابهم وأكل
من ديهن ثأف أئه حنتا ألا تزال ألشا بالشم رطة ،معهم ،وتلأت زإنه لا بجب المتكريزآ ،ثم ؤ ث ْهءقز
دننهم نكث آلماعد فحز عيم التّئئ، دعاهم إل منرله ،فاحلعمهم ؤأكرمهم. لتؤدي بعتممن الحق علنا•
ين ثوئهتِ وآتّيل ألمداب ثل ثتئ ال ٠س بحان نن يغفر لعياله تقصثنهم ق
الشكر ،ؤيشملهم برحمته ،لججوؤا نعمه ^ ^ ^٥١لثم ئادأ أنزل ر3ةأ هاوا هؤلث ثثقث.يم
امح©4
عليهم ف) م لثلث ونمص وحنكةْ ،ع أن ثظيرالأؤلذن :أحبار السابقين الباحلله ٠عاقبة الدين يدبرون امحووا يضلون بها
الأنبياء ؤدعواتهم وهملثها أن يمد كيدهم المكدوبة. أكرهم ظلوم كمار!
عليهم حقر يهلكهم انثه به.
٠جم ن أهل الباطل من لا بجدون ي الوحما ^محرُايثمِنثهه
ولا فيتن أنزله أي نطنن ،فيجعلون حربهم ٠م ن العياب ما لو حاء تدريجيا لخما
٠تؤحه بملك ؤعقلك إل ئن يعلم
ق إ نعكار محيئه من عند اش ،وق ؤصفه خم؛ الصرا ،لكثه حنن ياق فجاه فانه أشد سريرتك ؤعلأنيتك ،وليس كذلك إلا اتنئ.
نعكايه وأعفللم وقعا. باؤبماف كاذبة تنمر الماس عنه.
م؛؛ ٠ ٢٧١
س
ؤ ^ ١يمأت المّءان جعنا هأث ،وبمى ٧^١ال ؤه ٠لا يستهن عبد ق ' 4-JSيقولها
و ي حى انله تعال وتؤحيده ،فقد قمحف ألاخرم ججابأ ثنيك و ه
^ئصآهإهتيئلحآقإتحا
ئدمري©ةمم0ؤؤر Mحتكون عظيمه ق قناعها ٠أ بعن ام عن الانتفاع بالقران نن ال
يؤمن بالأحرة ،فمن لا يؤمن بالحساب ،ال
ق ؤ حرأها ،ؤضخائ الاقتراع
و ف يها ،وخروجها عن اكصؤر
يبال بالصواب.
^ؤيإوتيدنيإلأظد!أ® لإ والتصديق•
ؤ وبمتا ؤ قلؤجئم إج أن يممهوه وؤآ ء\داتإم هلإءإإقذىآٌاسة محآ ^? ^،1صثت؛ ي١^٥ ،
ا؛0أه ؤتر ١^٢دكيت ،ر؛ئ ؤ ،الذرءان ؤحدءء ؤمحأ ق و
وثري صنم
و ً* ٠كم ق كتاب انثه تعال من
و د لائل تؤ التيحيدإ فمد أمر به ٠ا لهرمان؛؛ الحرمان أن محرم القلوب ^^<هةنءتاصأ©ئدائث
لدة المعرفة بًكتاب الله وأذس القرب منه، قب ؤدعا إليه ،ويعب فيه واحتج له مقووأأوخن|ذج
صنجللأهوهظاءلأيِ و ودلل علمه ،فلم يدع ل القس فاستعن باش أن بجم نز قلبك.
بّ منه سك؛ ولا ريبة ،يم تحد
٠ز السلم أن يجلزمحرآْ قلبه من ؤ قر، فز بعص الخلق ينفر منه
لتبدودلائل الأيات عليها واضحة ،فنحصل يشدنه اJاطلة. ١
له الفهم والاعتبار. ^كملآ@ظو ٠
٠ن ن صد عن الخى فلضى ظئؤسلآ!@
٠إ ذا أرد.ت اختيار إيمانك فانفلر كيف فيه ،ولا يعيب الحي ولا الدعاه
صثةاا€مح0سثآ®
قلثلئ ،عند تلو الآيا<ت ،والحديث ،ممها، الصادقين إليه إعراحض
أمحي شويا لسماعها أم نقونا؟ عنه؛ إذ لوهلهرت القلوب وركي
التفؤس لأقبلت عليه. أوّئإقاث رو يىآدك1ة ولامحعل
ؤ ثشلءلُ بمايمعؤن بهء إذ بمتيمن إلتلث ،وإذ
م ؤمى إذ يقؤل الهلتيؤف إن نسعورا إلا يحلا أسإمءومحفيءموئتلإل.ب ؤةللزكنتثثُتلآثا
شمع.ه ٠شريعة الله أوامره ١ونواهمها مبنية س ذىأويه.ه
٠س بحان من تتره أن يبمتكون معه ق عيادته الحكمة ،فما أعثلمها من شريعة أ
٠م ا لم حكن السماع لعللب الحي ،فهو
شريك ينانعه ،أو ند يقاسمه حمه الذي ٠ا لتوحيد رأس؛؛ حكت وملاكها ،ومن
سماع لا ينفع ،بل تقوم تؤ صاحبه به انفؤد به سبحانه وتعال.
الحجة.
عدمه لم تنفعه حكمه ولا علومه ،ؤإن بد
٠ا تثه سبحانه هو ذو المش الجيد ،الذي فيها الحكماء ،ؤحلث ،براسه السماء ،رما
٠لولا أن المشِكئن ؤحدوا ي اكر1ن ما يجب التؤحه إله ؤعيادته ؤحده دون من أعنت عن الفلاسفة أسفار الحيقم ،إن
ليس لبشرأن ياق يمثله ما فسيؤا قائله إل سواه ،ؤإن التفكر ي عفلمة عمشه داع إل كانوا عن دين الله أصل من القعم-
السحر ،وو^؛هم ادنكؤا يمينه ويفو^. تؤحيده.
٠م ن تحشر ض دين الله تعال سنلش ي
^َ ^١ةن ثزؤأ ك أُلآنثاو محلوأ ئلأ جهنم إلقاء الحطب ي اللهب ،لا قيمه له ولا
٠تبارك انثه ذو الأسماء الهسق والصفات لمطيعوين،بيلأأج^ا'ه كرامة.
٠ا صعنب الشنكون فيما حاء به الؤسول العلا ،الذي نؤْ نفسه أن يمايله أحد من • أ لا مجا أشد ما يلش المشرق يوم القيامةأ
حلقه ي ذلك.
ه ،قسانعوا إل انهامجه با=تقل ؤسيلمة ،ولكما إنه يرى ق جهنم والملامه تعيبه ،والخلؤد ي
ظهر عوار واحدة سلكوا أخؤى حق ايتهم، محئاوشئي1ني، الححيم ينتقلؤه.
م1غهزإنثُ ءا لديهم ،وزاد أم رسول اذده ه ظهورا. ى؛ ■^١مج بجآيء وأعند مى ؤ بإجأ1ؤ رتمتتقم
'كاف لحيتا•تمميأوآه
ؤوهاوأايداَكا ^تا وه ^؛ ١شؤون حJقا وأ ه دمفيث
ساصمح
٠ا فاق السماء وفجاج الأرحض ئسبح بجمي
ربها؛ فلم لا ندخل ي بلك المسئحثن ٠ع جيب ان ييمسب اهمرو لربه ما هومهئْ
٠كد جهل أشد الخهل من قاز قدرة كما يسح الكون هه؟ ألا ما أعفلتإ حلمته عته ،ؤهو ذو الربوبية والكمال ،والغي
المخلوق الضعيف العاجز عل قدرة الاوق سبحانه عن قول المفتريزإ وما ١^^١مغفرئه والخلال! فكيف يسب العبد لخالقه ما
غ اكادر ،قاي عاقل يكرأظهزالأشياء؟! للعباد القصرين! ياءكرهههولفسه؟ا
ج ^؛٦٨٢٠
م
ا.لكارْ' ولا تأمن ض نفك ،ؤ ف إذا نيخ ؤ)آئنحور ثلأ قابينهز ؤميذ
بأمملح عملك؛ لأنك لا تدري َلأبممح04 ^^تيلقغمألآئ1منو)ص
٠الأذسابا طها يوم القيامة منقطعة ،إلا من أمحئلتكأمزئس
؛ان بجفلى بولاء صحح إل ١لعبوداJة ،فذ.اك ^ْ ٧٤ق آن راق ثا مدهم ئتا،من©
امرؤ ص نحاته وينفعه ولاوه ،وليس من _04
افتحربمن ولده أومن ولد منه. ٠ل و شاء الله تعال لأرى نبيه
بعينه مسيرة الصراع بينه وبين ؤء،أَبثهمأمح ،وإمحِصبعن0ه
المشنكثن حتلوة حعلوة حى يأيء نصر الله
أقن والقح؛ فان مصارءهم عنده حاصرة؛ إلا أنه .ؤمن حمئ ،موقئةُ ٠م ن حاء بالخق من عند الله تعال فهوالحق
الصادق ،ولا يعكدبه إلا مكابرمادق ،مفأر-ش
عأأيلمفيملإوق.ه كتب لها آجالا موقوتة.
الله العفليم ،ينسوله الكريم ،ؤدينه القويم•
آؤ ،۶أثن آكثه ص أعلم يثا ٠يا من بي الفلاح اسع تحؤه جاهدا ؤتاا1نبأسمنء تثائائسُتيإلإ
دتثقيزا مؤازين حسناتلئ،؛ فان الخسارة صمحبم.ي لآاثمَثم
٠مما يعينك ّش أن تلغ بالي همة أحسن الكبركا ان يعلمش مينان الميئايتط بميزان اتحىّامئنويك^
علئك بان اثله تعال عالإ ومئللع عل الحسنان ،،فهلا تفكنتا ي هد.ه الحقيقة أ ؤلثلأ :لغالب وحليب العلو.
عمللق ،،ؤأنه لا يدع أولتاءْ نهبة لأص١ئه.
٠م ا الدى يتبى لإفان قن ■.حسر نفسه الق والولد. عنايمفؤيى :عن ؤصفهم إياه
بلن جنبيه ،وفقد أعرما لديه ،ي وقتا ال عنمآيطين.ه
همئت الثينهل؛ن ; ؤساؤسهم وثنغايجم.
ضتق همثا ؤعتيأأ آلتي،
يمكنه تعويتض ما حسر ،ولا السأ الوعما ضيع.
همءق0ي
شبجأنبجتحي.ه ٠س بحان من دةرْ عن الصّاحبة والأولاد،
٠ا لشيطان مسيء أيخ١؛ فحضوره هلكةَ ،كدحوبم■ ت عايسون قلصحث ،شفاههم ،وونذ'ت وتعال عن الأمثال والأنداد ،لكمال
العدو أسناده.م ■ وبعده عن المسذإ بركة؛ لأن ذللثا
ميلبؤع إز الفساد ،فلا تفيد معه المداراة
وحف.ادايته ،ؤعناه وقيوميته!
مءا'ام<ةم 1هص
ألإالإ االعلاج المافع -وإن آن ٠ئد ثهادة القاذف قطع معنوي للسان؛ ُؤ ه| ٠
لكونه قدها ،كمش اليد حقيقة ي السرقة ^^^^ ١شل|ردا -أ يز ؤأحما من ألإ مأقآوًقص لآِ
لأنها سثرقت ،فالألة الخائنة أحي بالقطع ١١ن
ارض م ٩
حقيقة أوحكما. ست:شلأ|محوة م
٠س بحان همن همع الحدؤد ^!^١
٠م ا أعظم ذنب قذف المحصنات بينة ذنهمب هنيدلآهتاةجiتهأع د .للمحدلآ■ ،ونجرا لأصحاب
المسق! فكانه هو المسق عينه ،ؤأهلمه هم ١لشهو١دتا من اقآزاف ،الفواحس؛! محاآشهآمحو؛ن.
الأحعاء بهذا الؤصف لا غيرهم. ص©أضصإبيؤي Mوبدلك يصلح الفرد والجتمع.
ؤ إلا آلإبن ثابجإ ئ بمد دؤث يثمأ ؤ 0أق عمر ٠ 1ربما زين الشيهل،ان للناس
نبج04 و التهاون ي معاقبة المحدؤد؛ و)ؤّمحنحنآمحضئنيؤؤوت\ئب\ئزؤ قهدآء
٠توبة القاذف ،من تهمته مشروطة بإصلاح ؤأفة به ،يتكئ الإيمان بالله إه ^هظأمعتْأقألأبيق
و واليوم الأحر يقتتفي معاقبته عمله؛ فان المغفرة والرحمة للممصلحين. لأكتية.مأئمحيجهةمإلإة
محن نهمة به؛ حق لا تنعدم العيرة قكينقملأكمحهئنمح
إلا بجه لإث؛لإ ثؤ بج، ورفسرد الجسمع•
و ئانحلإإءتتأمهُفين
إسألإ فشهنرة أيبمإ؛؛نيات اي إي لمن
ألفبمتدقبمكآ ألآ^أإوألشسة ألت لمنت أش عليه إن هو الشرع تهلبيق ق الحزم ن إ ٠ و آدةثيقن©ؤهته أنقتثآقه•هإةانىآهؤق
عين الرحمة؛ فحمّ،انة الإشسان
يتأجءث1جاأمحه5في؛؛ ع عن آثام الخرائم ،ؤحفثل
المجتمع منها وهمن اثانها هو ٠مس الشرغ الحكيم امحبما ٌن الطم)
حراسة شديدة؛ لأن بجن .شه طاطاه رؤوس العزة ^ ^-^١وبالأمة. نهمة ^^حمتنرلأنمحؤب-كمو)
والثمف ،فلا تقبل فيه تهمة متهم إلا بشهؤي
٠ق حضور المومنذن عذاب ~ ٣٥٠
أربعة ،أوشهادة زؤج ض زؤجه بالملاعنة.
واعتبار، عقلة المحدودين س حكسصصص1،ممصسة؛سص_ _.
عن الحادة فان المروس يعشش ي قليه ،فلا س ٠حين بمحاتتقم الماس إل نرئ؛ش
يتدوق حلاوة الإيمان ،ولا يسير ٠٣؛ نهجه شريعة الله ،فإنما يتحاكمون
القويم. إل شريعة مبيتة واضحة يق4ت،محألأقمحاعنفييج يأخلآفيآلأبماثر0
مضبؤطة ،لا ثبهه فيها ولا ^رسممحبىءمحءلأهما
٠ا لاعتقاد الدي لم يثن ز يقمحا محتكم
يتملكه الارتياب' وبمّرف عن الئسؤخ ي إبهام ،ولا المباني ولا غموض. ^4رشممبىؤالإبملقمح مادقاء
الصواب. ٠ج عل الله للهدى طريقا، ؛فيط@كاووأءصمحقؤ
من اتصل به اؤبمله بمشيئة محش؛م0ظؤث
٠إ ذا أعرض الرق عن شريعة القه تعال
ونسوله حشية الأ تعدل ي أحك١مها فمه فقد الله ،ومن حاد عنه فقد ولج ي محامحظلأثتههممامح
أساء الفلز بربه ،ؤأ-مح مرض قليه ،وظلم الضلال ،ؤذللثا حب مشيئته ©ئدادمإإئُوئبمومحء
نفسه.
تعال ي الهدى والضلال. ^هممصلأ©ظظصألإ
ه; ١^١إف زوزل
^^طغبيث،هم سمفيضلو١ ^ولآُؤءقنيآمموفىإقا
ةمحلئإمحتبمو'ه ألمممث.ه ^^إلآققممحءئؤجثتِك
٠لا يتفلث ،المنافقون يعاؤدون محأممأنيئ@ون
٠ا لومن يثق بعدل الله ي حكمه ،وبصواب
محا حاء ي تشريعه ،فيقبل عليه ،ويتحاطم ويجيئونه، الكدبا؛ صحكهةتيلقتيآلإىة
إليه ،قضى له أوقتثى عليه. يمفي!اصزكلآقم رق ودتمؤون ذه ودستمرئوئه.
ق ٠ليس الإيمان متاعا ياحدْ
يدعه ٠ ،أفلح من يدبر القه له أمره بجكمته ؤعلمه المم مق يشاء يم
وؤحمته ،فيؤغى بدلك ودسلم ،ويعلمش إل
عدالة حكمه القويم ،ومنهجه السالك ؤإنما هو تو=كثفا ق القس،
المليم ،لا يمزقه الهوى ولا تقوده الشهوات؟ أس ^٢وألأتاذإن ل دللك ليت؟ أنؤلي وانعلباغ ي القلب ،ؤعمل ي الواقع.
_؛؛؛ إداءئى ؤ نش أي س ؤتيثه؛ ؤ ن ايا
٠تقليب الليل والهار؛ بمءيء أحدهما بعد
هأزبجق،هماكةة 4أوه تتأممحبمون.ه الأحر ،واختلافهما محلولا وقتثرا من دلائل
قدرة انثه سبحانه وتعال ،فهل تأملنا ذلك؟ ٠ا لؤصا بجعكم اثإه وؤسولأ من أدلة الإيمان
واثمقؤى، ٠ا لوٌن يأؤدد بين الحشة
فيخشى الله ٠٣؛ ما مضى محن ذنوبه ،ويتقيه الحق ،وهو المفلهر الذي ينبئ عن استقرار
٠م ا من ذي بصيرة مشرقة إلا ؤهويعتر
الإيمان ي القلب.
بفعل الخثرمن أحله ،وتحسا ما نش عنه من بما يراه من مذإاهر القدرة الإلهثة ،ويشهد
معصيته ،ؤذلك حلريقه إل الفوز مصا رثه، ٠ا لئريب يتهثب من الحي إذا لي إليه' ليدعها سبحانه وتعال بالقدرة الخامة
ؤدحول جئته. والعلم ١لكامل ،وأنه الإك الواحد لا شريك
ويجتهد ق الفرار منه هما عرض عليه،
حشية أن يفضح نيته.
ثنمحن.ه ؤدأس-ةىلإ ،دآبجي،ثآءمحسمبج> ؤ ؤ
يثأئون.يم ٠لا بجد الحق قبولا لدى النافقين حين محء بجءُ؛ءبج' آ ؟ي ُئنم ثُا ي؛ثى
٠م ن الماس نن يدي العلولة ي الرحاء ْهكإبمسأقهءثاء ^ آسءل،ءقلئىو الأحتك١م إليه إلا إذا وافق أهواءهم ،ونهض
وقيل المواجهة ،فإذا حد الحد؛ان من أحنن تهم. بمصالحهم ،وؤصلوا به إل
الماس ،وأمصهم ،٣حياة' فلا يؤتفن ذلك ٠ه نالك من يبحث ي الصؤص الشyعية ^ ٠ا الماء قد جعله انفه تعال أصل ؤجؤدك،
حال من؛ محوانفه والفوزبنعيمه.
ومنه ما هوسبثا لدوام حياتك ،فهلا حمدت عن براهين قناعاته السابقة ،فهو يعتقد
٠لا قيمه للسم إذا كان عمل صاحبه أولا ،ثم يبحث عما يثبت به ذلك المعتقد، الله تحال ض نعمة وحود0؟
بجالفه ويعكدبه ،فعقم اليمين ،واعمل • دشةرك الحيوانات حميعها ق مائة تعكوينها ،لعكن المنتفع بالوي حما هومن بجثي للحى
أعمال المؤمنين. وضتلف ي أسك١لها ؤأفعالها وأسلوب حياتها،
٠ل هن راج الخلف ،خم؛ المخلوق إنه لا يخى و أةاج'آمبمامح>دمحشأس وهها لله تعال مهليعة منقادة إل ما حلقها ؤ
كيلنا صاحبه خم؛ الخالق العليم الخبيرالدى ^^ث،محأقايىؤمح
ئ،رلع/شازس،ما له ،فسيحان الخالق !٢^^١
يعلم المزوأحهم.، ٠ح نتن محتل الفهلرة عند اهميئ وبلمببا ؤ لتيآننلثا ءايثت تبيثت ،ؤآش قدي من دثّاء
إق مامءفيثسسم وأه
?٥٥٠ مآ؛ا"هّ؟ثةبم
٣
ءعه|
أسستاظ ت متفرقين.
• ا لرحمة بالضعفاء ،ومراعاة أحوال ذوي
الأعذارمما عنيت به الشريعة الإسلامية.
ينه وا0بمسرح خم لهت
٠إ ذا تعثق التآلف انتفت الئرقة والتنافر، ثإئثضغيث0ه
وصآحيجتا المسامحة والتغاض ،فلا يتآمج مما ؤ ^؛ ١ثج "لأطنل يم الناذ فكثثذؤأ
ؤألوعد :العجالإ من النساء
به العادة ي الأم وتحؤه. تصتيزى؛م تعث
اللاق قعدن عن الحيض والولي والاستمتاع
• ع ن جعفر الصادق زحمه الله قال( :مجن لكرهن• ^^^ا ١٠شهثأسدؤكءكيLث.ه
عطم حرمة الصديق ،أؤ ،جعله الله من
ستتحس :مجفلهرات للزينة الخفية. •إنما يؤمر الطفل بالاستئذان ي بعض
الأنس والثقة والانبساط وطؤح الحشمة
الأوقات حق يبغ ،فإذا بغر أمجربان دستأذن ٠إ ذا 'ك١ن انله تعال قد تحص للقواعد ق ؤحثح
ي مح ح الأوقات كالكبار ،وتلك آية يغمل بعض ثيابهن يء وتحوه ،ويا أن لبسهن ٠ل قد جاء الإسلام لترفع عن ،الناس الحرج،
تعقما أفضل من الؤضع ،فغف بالنساء اللاق ويفتح لهم من المضايق ابواب اليسروالثعة، عنهاكثيرمن الناس.
فض يعاف الأممنهمداكالكن اص الأؤطار؟ اء ض وق ال ج الي همطمع هن
٠جم ا أحمل شريمنا الق تامجر بآداب تحافظ
ض حلق الحياء وتنمم؛ ليفلل ماؤه ساريا ٠ب ينا المرج والفتنة صلة كمي ،،وبين قبل الإسلام فليس عليه مج أن يأكل
بعده ؤحده؛ إذ ليست م الأوقات صالحه الحجاب والعفاف عروه وش ،ؤحثر سبيل
للاجتماع. ق كياننا ،تتغدى منه مشاعرنا ،وتسمو به
للعثة هوتقليل مص العواية ،والحيلولة بين
إثسا نيتنا؛
٠ا لمؤمنون كنفس واحدة ،لما بينهم من قرابة الثيران والفوس الواقة،
الإيمان الق تحمعهم كانهم بها جسد واحد. ٠إ ذا كان الحجاب للقواعد من الناء ٠إن )Jpالجايغ أن يترقع عن مشابهة
من ؤحممح الثياب ،فتللثا إشارة ٠ه ذا السلام الذي ئلقيه ر أحيك المسلم الأطفال فقد جاونهم ،وليجعل له من
هو مجن عند الله تعال ،علمه يسوك . إل أن الشاثات بدللث ،أول ،وهو عليهن الكبار قدوة فقد صار منهم ،فلياخذ
يالوم؛ا ،فبلغه يسول الله أمته ،فكم فيه من أؤحب واكد. بأدبهم وليقعض-
والحسنات! ٤١٥^١
٠جم ا أجلها من آيات حسمت مجادة شز • نش المؤآة أن تراقن ،الله ق حجابها؛ فانه
وأغلقت باب فتنة ،وفطمت مؤنا عما لسمع ما تحدث به نفتها من انصا أو •معرفه أحكام الله تعال الشرعية ش ؤحهها
الكراهية لما شنع ربها ،ويعلم ؤصثها ثيابها يريد فة العقل؛ لكون معانيها أجل المعاق،
وتبؤجها ق حصّنها أو سفيها ،ؤا حضور وادابها أجل الأداب ،ومن استعمل عمله
ألفت ،وأضحت الكلام ي ^ الحلال
للفهم عن ربه ناده فهما ؤعقلأ. الرقعب عليها أوؤا غيابه. والحرام ،ي غاية من التهديب واليان!
٠لا بد من امتلاء القلوب محق للواقاهز ئإث 11آتؤهنؤى أقه ١٢٠٠١٠أقه مؤكء وإدا
بالتوقير نيمول الله ،.حي ًقامأ ش ه م بك ؤ بدمإ <-ئنمتءاوئ
يستشعر كلة ي ندأاده ،و؛؛ إة أق؛ن دتذمثلث آمحبجلى أقه جبجتى أش
ىث\كةيممص، صيت ي مناداته. قثلأ لإدا أسئل مش بممن كبيم ثأذن
٠كما كان الصحابة بجامحليون نسول
تمن شسى< نهم ؤآنثعمر مم آقإى-.آاقت
ة4تِقسئفتهر الله ٠ق حضرته بعكل أدب
محازأدئ١هي وتوقير ،وتشريف وتعفليم ،كدا أمر مهئ من نمالم الس1بين
و
صاقبملمم١مح١قبجى بينءحتكدط يجب أن يعكول الأمر بمر 0عند محنواك.
ةقبجامحثص يكز ي عيبته.
٠إ ذا تحمق الإيمان بالله ويسوك ي قلب
• م ن الماس نن يتسللون مجن عبد لم تنقللق جواؤحه ق محالفة هدى
بمرماقتلحههصت أوامر رسول اش ء وزواحرْ، يسول انله ،فان تلك المخالمة لمسنى من
^^ةايوقمحبجمحي® مسشحفين بتأويلات بعيدة إذنه ولا نصاه.
ه
حق لا ينكشموا فيفثضغ
يقآوصَ م ٠ا لألرام ^ ٧٩رسول اش و ملم الأئه ٢^١م اسن•
١لثلام والاجتماع ،ويبعد عنها الفؤصوية
ص ٠ف ليحذر العقاب نن ؛فالق ه
والممزق.
امرالي عليه الصلاة والملأم زقا
أن بمتقوف الناس ْع أشهم سخاك؛الواجبسمنم،أو Ifةُهمةسئإقخمحءئىةيةل© ٠
تؤك ما امر به ،واقتراف ما نش ومشدسمم ي الدين والعلم؛ دذلاهرونهم ي
٦٥٩
عته. الحق ولا محدلونهم ي نازلة من النوازل ،ولا
٠القرآن العزيز يفزق بين الحق وا لماحلل، ؤ ألأ',إكقمافيآصثت محأ*محب ،ثتبملم يتفرقون عنهم ،حق لا يقعوا ق فمحبمى•
والهدى والضلال ،ومناهج البشر ^هؤدهم، محبجئهم بثا ٠إ نما ينتفع بايات الله نن سلم نفسه ى إل مي مر
فما أهدى من ايح هدا الكتاب العثليم ،ي لصاحب الشريعة ه ،فهو لا نججم ولا
٠لوعنف المخالف لأمر الله تعال قدرته هذا اكمتيزاكويم! يقدم دون إشارته ومعرفة موافقة أمؤه.
٠م ن حق المآ الكريم لزومه ق المهمان ،تعال عليه ؤتل حمج مجا ق الكون ،ؤعلمه ؤ آري أيد *لمفا آلث٠نوتي ؤآلأيصن ؤؤ نقحي
وحوحفأ،سئ لأنزحر.يفعل ،ؤأل وراء ^^^^١
همأي استئذان منه عندها فهو مرتهن سبحانه وتعال بعكل ما
ذلك حسابا ؤحزاء؛
V / َء
فذدرهأمييللإ يمشيثته ،^.ومسّتدع لأستغفار ،٠فكعفى
٠إ ن الضمان الأححر ،والحايس الأمين بالدهاب دون إذن؟
همددءُ :فسزاه نؤ ما يناسب من اِلئلق . ٠ا نفلر إل زحمة الله بالمؤمنين كاّفا ؤئ^ للأوامر والمواش والأخلاق والأداب الق
٠س بحان من محلك المماوات والأنش، لهم بالاستئذان من ؤسوله عند حصول عدر مضها القه ي هذه المورم ،هوتعليى القلؤب
والأبصّارباثثه ،وتذكثؤها بجشيته وتقواه.
وانفرد ي تدبيرهما وتصرف شوون همن لهم ي حال نازلة همن الوازل الق لتطلب
فيهما! أفيستحق بعد هدا أن يعبد 'غيره؟أ اجتماعهم ،وتفصل عليهم بأمر نسوله
ثسة
٠كيف يعكون له ولد أوشريك ؤهوالمالك
وحمب مملؤك ،ؤهوالقاهر ^^ ٠مقهور ،ؤهو ؤ ثاف ^٢؛^ ،نرق آلفرقان عي عياي٥ع يبحن محممم,سء
الغي وؤ ما سواه مقتص إله؟أ فتن كان هيكأ فآ تتّتاتمأش قى يثبل1ورى
يكز لؤآذا فيحدر أرمث قثالفؤن عى أمِ،هء أن ٠م ا أعثلزباته سبحانه وتعال ،وما أؤبيها كيلك لم تنحزأن بجعل له ند ،ولا معه معبؤد.
وأكملها وأكةرهاأ وما أسعد من يتدبركتابه تحيبم نئنة أرنيتبلم عياب .٧ب
٠ت دبر ما تراه ي حلق الله تعال بجد كل
بها ،ؤأقربه ءتهاأ دئأئأفيولت نداءيتكم له بان تقولوا :يا
محلوق قد أعهلئ ما يليق به ويناسبه مجن
٠إ ذا أنين أن تعؤف عفلمة القرآن الكريم محمدأ ولعكن قولوا :يا يسول الله!
الخلق ،مما يدل ٠٣؛ علمه تعال وقا.،رته،
ومسحتته ؤحكممه. وبركته وقدرْ ؤحلاله فاعبق عثلمة قائله يتثوضظإ :بجيجون حقيه بغير إذن.
ومنزله ؤحاففله سبحانه وتعال.
^ :١بمئير بعضهم ببعض ي الخروج•
ولا ئستكر خم؛ اتثه ولا خمر من شانك، إليه محيون هما ومغفرته
إذ يبدلهم وبؤحدونه ؤرأق،ا لا دتمذك ج أممي إلها ءالحر ه
فان عباد الرهمن لم ؤسدالوه ان جثعلمهم ائمة
لعموم المعسلمين فحمسب ،بل ائمه للمممين• بالعمل السيئ عملا صالخا ،والشرك إخلاصا، مئأؤن أقسى آؤ نثم ١ثثإلأ لألإأ وي
وبالفجورإحصائا ،وباككفرإسلأماأ دبم ،ت1ىأئاما وآب
هميثه نما تثثجأ
|يه وتى-.كنيدت ؤ وُنداث وئبل،ثلحا؛ف يكثءئ أش آئاثآ:عئاتا.
فيهأ تئن حقزأوج ،؛0؟^ ٠تؤحيد الله تعال هو أساس هذه العقيدة،
ومفرق الطريق بين الؤصؤح والاستقامة ي ٠ا لعمل الصالح وايئابرة عليه قولا وفعلا ٠إ ن العزم عل فعل الأوامر وترك الواش
شرحل ق التوبة الكاملة ،فلا اعتدائ بتوبة ليحتاج إل صبر عل شهوات النفس الاعتقاد ،وبين الغمؤحض والألتؤاء والتعقيد
ينقصها العمل؛ إذ ليسمذ 0التوبة استغفارا أو ؤأهوائها ،ومغريات الحياة وملهياتها ،وتلك
استقامة لا يقدرعليها إلا الصابرون • الذي لا يقوم ض أساسه نذلام صالح للحياة.
محفعا بلا إقلاع ؤبمل صاي درصيار) اش!
٠ا لحمد دله أن بينآ لعياله المؤمنين ما بجب ٠حمحا يعكون هتاللئا تحرج من قتل النمس
بغير حق ،تغدو الحياة أمنه معلمئنة ،إذ محرم ٠إن توبه تحققت ق ماضي حياة العبد مع
إخلاصه فيها لمبئرة بان يومحى صاحبها من الأؤصاف وما بجمعها ،ؤيبمهم ي
فيها الحياة الإمانية ،ولا تعكون كحياة للتوبة ى مستقيل أيامه بمشيئة ادئه تعال .أحوؤها؛ ليسعوا إل اليحل بتلك الفصائل،
وينالوا ما وعد*هم عليها من الثواب • الغابات الق لا اطمئنان فيها ولا أuن.
ممد ؤ وأقمىلأبجثوك> ألرق ولآاُمحإإلهم ؤ مزمآ يثنؤأخ رق زلا ً ٠كم ي جريمة الزق من بعد عن الرحمة
كدتقز نثُأًكثإثا.ه
:لا يشهدون بالكدب ،ولا الي تقوم علميها المجتمعات الم لمة ،إذ
٠يا من محو معية ربك ؤعتايته وقربه حكم فثل بسبيها من لقيهل ،ووتد من
ومحبته؛ اعيده كما بجب ،ؤادعه بما تحب تحضرون محالمس الكدب.
إنسان ،وتهدمن ،من بيؤيت،؛
س ا لخير ،تنل ما مجوه ،وتاس مجئا محاقه • ٠لئا ؤصفهم سبحانه بالصفات التقدمة
٠محع الله ي هدْ ،١١؟^ أصول ايحزمات؛ الدالة ض كمال أحلاقهم واستقامة أعمالهم ٠تش المكدبين بالوس أن ينتفلروا آثار
ؤعيد الله تعال لهم ي الدنيا والاخرة، فالشرك يفسد الأديان ،وقتل النفس بغير ي ءلواهرهم وبواؤلنهم؛ ؤصثهم هنا ببعدهم
فسيرون ما ؤسحءهم من الوان الذ»ل والهوان، حى يمسد الأبدان ،والزنا يفسد الأعراض عن الياحلل ومشاهده ،ومحانبتهم لأهله،
والعذاب والعناء. فاجتمع لهم التعثد بالفعل وبامك. والأنساب.
ءدهء ^؛؛؟؛٦٦٣٠
٠
مأ؛ا ٠ ٣٧١
۴
٠ا ستعن يمولأك حل جلاله ليوفقك إل ٠حتدث بنعم الله سبحانه وتعال
عليك شاكزا له عليها ،معرقا عمل صاغ يرضا ،0فانه إن دئرْ لك فقد
أعظم نعمته عليك. له بالفضل فيها ،لا مباهيا ولا
^^لثاج،ؤإظنتس
ئتمزه K
٠لا يعكتش المؤمن بجمي اللسان ،بل يعمل متكبرا ّؤ الخلق نسيبها.
ء
يلإًْير>بي ف "همد ربه ُا أنٌم به عليه من الخواؤح ^ةليتأفاق\شمحاظيى K
ثألإنيةهمم بجثميرثأ3أه واص•
ىب 1ةئلأنأنخلأيى؛® K
٠ا لمؤمن دائم الخؤف من أن يقصر به عمله نبجر• خمع• ^محدُْمحأبيقلإمحومحبم إء
بجقزف :يرد أول م جسي عل ؤشكره ،فسليمان يضنع إل ربه بدعائه ،مع ك ليقاكص'يثأقا م
احؤضآ ليقفوا حميعا منتفلمن .محا أنعم به عليه من النعم الغزيرة ،غرآمحن
من مكمه حق وإن ص لأسؤمحبجوئْ7بج f
،^ ١٤" ٠جنؤأ سليمان تحتح ين ^^صاهمحمحبةاددتيّا غ
أشر_ Jتاإتثت-لآ أيي ألهد.ئد آم يديه ،لا تفثق فيها ولا ممردم أ0ظصمأسءنءفيلآفلأنأع إ
بينها ،وإنما ش أشيه ما محكون ُكاةهآهقخثى وه جافيبمادقأجتييوأ إ
بحشد عسكرتي ذي ترتيب ٠عل من ولاه انثه أمجر عباده أن يتفقد ^لألآكآلأسوحقان ء
أحوال ؤعيته ؤعماله باستمرار ليصلح ما محتتقم وتنظيم مهيب ،فما
L
ؤحد من الفسماد ،ويعلمس إل كسوعدل بهز ملكه ،وأحا=كتإ إداريه له!
العباد.
ي ©ئثوسئل أ
• ا لرتيب والتنظيم من ء ثإشت® ۴
السياسات الحكيمة ي تدبر • حم ن ثمرات تفقد الولاة والعمال أن يمف
أمر الملك ،والفؤمحى ؤسؤء الإمام حاصرهم من غائبهم ي الأمور ٣٣٧٨٢
الحامحعة ،ويعلم قيامهم بأعمالهم من غيابهم الإدارةمئا0افيذلك. ؤوح0ءدوأ يما ؤآسثنمنثها أشمم ظدا ؤعلؤإ
عنها.
قي هاك ظ قاثه؛ا ؤحمحآ.إدآ فسمحِ سآبيي0ه
٠س مة القائد ايحنك اليقظه والدقة ،والحرم ٠ا صرمن أعظم أساب جخد الحق وإن
والمتابعة ،فلا يعمل عن عيية حندق من ^ ___Jي رائعة النهار ظاهتا ،فما سنمحلأ.ء04
جنده.
• إذا ك؛ فت نملة قد حملت هر أمتها فانقذتها أعظتأ فساد المنكر ،وما أسوأ ع١قبتهأ
آز ٠إذا ^ 0المكدبون بمؤبى عليه السلام من حطر'ةاد يهلكها ،فذكرها اش ق كتابه؛ ؤ ^ c؛ _.3عداثا كثديدا أو
40 أفلا يشحذ ذلك همة العقلاء فيعملوا ض
يمنمايآ ت حجة ظاهرة. قد اسحقوا العذاب ،فكيف بمن كدب دفع ١لآحهلارالمحدقة بامتهم؟
بمحمد ُ .وما جاء به ،ؤهوأشنف الخلق،
٠ا aءقم العادل لا ياحذ احذا مجن رعثته ال بانهم سليمان لخني النملة عتتذنت ا ٠ وأين من مؤسى حجه ،وأكربرهائا؟
أو ولاته بمجثد الظنون ،ولخكن بالذنب الهلاك من ا ه يصيب أن تتوقع ما مع يشعرون،
المتممن الذي تقوم علمه بيئة ،ولمس ؤ ثبمد؛ ١^١داودد ئثن طثا ؤقالاثثتدهي مع قومها ،افلأ نتلمس تحن المعاذير لمن نثق
لصاحبه عذرصحيح فيه. بانهممنأهل الفضل؟
أن ؤ يمكث عثرسي L
_ Jثحطث لما م نحط ٠ل قد آق اثئه داؤذ ؤسليمان من النعم ما ال ة تيثن ص-اجةا ؤن ملها ^١١؛ ،يثن،
ّءمهؤتيا.ي يهء ينحصر ،ولكنه خص العلم من بينها بالذكر أقُ سنكمحسمحممبم
قليحض ؤلاخلى منمتلف< ؤآ ؤأن أتل أنه أعظم فضل.
٠ق د تهب الله تعال بعص ضعاف حلقه ٠عنوان سعادة العبد أن يهتكون شاكزا نله ءبادك'أعظحيرى أوآه
ما لم يهبه لمن آتاهم محلكا ععلمثا ،وق ^ا
خمر نعمه الدينية والدنيوية ،ؤأن يؤى حمح ٠ح ال الأنيياء فيما يمض لهم من الواقف عرة لأهل العلم بالأ يتيهوا بما عندهم من
النعم من ربه ،فلا يفخر بها ولا يعجب ،بل المعجبة حمال حلق وحسن أدب ،دون حفة المعرفة ،ويسّممفعروا من هو أقل منهم شايا،
فشلء يا=كون عنده ما لمس عندهم. ■مجهم عما لا يليق بقدرهم. يؤى انها يستحق منه شكرا كثيرا.
•إيصال الحر إل الولاة محاج إل تحث ٠ا لولاة الصالحون حينما يرون اقساغ مطلكهم ؤوي نثنن دود محمال كتوها آتاش ممتا
شديد؛ لأن للخير الذي يصل إليهم سعات، والائار الحسنة ل لعنانهم ،يندادون تواضعا هسعإلساوامحز نطيألم
ؤآثارا عفليمات. وتضرعا إل الله ،ويتروون من حولهم وقوتهم،
وينسبون تلك النعم إل الله تعال وحد.0
مآ؛ص<ةبم
.ولأ
سبحانه الواحد ،فيا عجبا كيفا نمى، حمد اثله تعال. أ: لئثآمحجاح\طوئ'عأس
وكيف تدم غيره؟ا
٠ iما أحسن ما أخذ به الخطباء شش@أشيثآبيظثإدا
حم ثب٢ليءثر ؤادعاُجغيفأمق
صأمح'هسئص Iواةقابسالأبمداءصاطه ؤ
ئ كهمع\قء فيلا ماةدحًقرؤيش(ق)أشبميلآءقمفي ق تعال ،ؤالصلأة عل نسوك و بمًم ح وه أءلة ئ؛ ص
بم0محناص بمئرإم؛-يتى ■١بتن يدي ؤ علم ،وق ئفثتم فيلا مةيى.ه
٠ق لحظات الكربة والضيق لا تيجد المضعلر آمحثقينيفوث@ Iء س
له ملجا أمينا إلا الله ،يدعوه ليكشف عنه
التوزوالمّوءا
ز ٠أي عاقل يزيرما لا يشيه ولا
يضره ض من أمرْ ^؛^ ٠ونفعه
• أ يها الكروب ،يا من أحاطت به ى سديه؟ ؤءؤ ما حقادى جيإب مئوً إلا أن
د-غأوأ لنيأ ءاد أمحط نن همبجمإئهم أتاس ؤأس توثث أقتمح ،وإلاه نأزو لفم المكرؤهات؛ انفلر إل السماء ،وارفع يديك
بصا.اق ؤكمال يؤجه ،ولم سعى قليلثا عل بملهنحف"0؟ه
يى آلثماو ماء" هأنثئثا يهء حدائق ذاك^<
الله تعال وحذ.ه ،واقطع آمالك بسواه ،ؤسارى به*ٍؤ ثا محتكارى ذي أن تنيتإ ثجمها ٠ع ندما هثرب القلؤب حب ^١^ ٧١
ماذا بجدث يعد ذلك.
بين أيقهعآ؛ليلتإمأشئت أجأه والف ال ،وتقيم عليهاالحوانح بلا حياء
العباد ،تصح الفضيلة تهمة ،والطهارة عازا!
٠ك م ق سجل الحياة الثرية من قصص
ق أناس ' ١^ ١٤ي حاجة وفقرواضطرار ،ثم غش ٠كلما تاملت ق حمال العلبيعة فيعشّى
٠أ هل ١لرذيلة لا بجبون أن ييقونوا ؤحدهم
فيها ،ل يسعون لتتعميم الفاحشة ي محنمعهم ،قلبك الفرح وآلهجة فتدكر أنها إبداع الله تعال من أحوالهم حق بلغهم مهزلة
مولاك الخلاق حل حلاله ،واشكر 0ملء اصحالب المك\ن! ريستاوون ٌن وجود الطاهرين م أظهرهم•
نمسك الق استمتعت بذلك الخمال الأنيق.
٠نائل كيف حمع الله تعال بين إجابة ؤ قآثننه وأنلئ 3إلا أنرلت_هر ةJدثها من
٠إ ذا نفلر الومن إل أسباب ؤحؤد الأشياء المضهلر ،وكشفا الصر ،ؤخلأفة الأنض ي
ي هذه الحياة فإنها لا قصرفه عن مسبيها آية واحدة ،فهل بعد هذا ييئس مضعلؤ أو
مذنيج ،.-تاشّ_ا؟ حل ؤعلأ ،فالشجر ينبت بالماء ،والله حلق ٠إ ن ؤجؤي اكملح ق محتمع الفساد قد
يقحل العقوبة لأهله ،هاذا تمحص الجتمع
السبب والمسبب ^؛ ،١^٠ؤجعل للسبب ٠ل وتذكرالإفان وتدبر ،^-٧١الحقائى لّتي للممف دين ،ؤمحلأ من المهتدين الصلحثن
مؤصولأ بالله تعال صله الفقلرة الأول ،ولما تاثيرا يمشيتته ؤحده. جاءت العقوبة العامة مق شاء الله.
كان عنه غافلا ،ولا به مشنقا. ٠ا لله هو الخالق لأصول العم وفرؤعها، ٠ا عمل لمسك ،وإياك والوقوف ق تحاتلثا
بلمفيظلبُؤممح ؤ فكيف محنن عبادة ما لا مشية منه البتة عل غيرلث■ ،فليمت القرابة من المالحين
تق الحقيقة؟ بنتجية صاحبها إن ك١ن من العنالحين.
٠ئ ثه أقوام لا يقلعون عن شوقهم ،ولا ةدلأمحعشطط>> أؤآه
ظع'ماءعوأدئمحنوب
٠من للأنمان إذا تاه ي محاهل البر أو ق يرعوون عن تسويتهم حالق العالين بما ٠أ نذروا وخنفوا فلم يرحروا ولم يرتد عوا،
ظلمات البحر ولا دليل له يهديه ،ولا معلم سواه من الخلومن ،ؤإن تتالت عليهم قاحل انته بهم عقابه الشديد ،فيئس الطز
له يرسذ.ه سؤى ربه بم.ا رثب فمه من إدراك، ١كلأJل والبراهين. وبئس العذاب عذابهم أ
وجعل من تحوم وأعلام؟
ههء؛ة مآ؛ص<ةبم
الناس إل ء ٠جب جه يم مدم وتن جؤ تى ض ج مدوأ
الحث عن المان الهلردة ،إ ثماوسلإإن الثثآي
1
وتدبر حعلواتها ؤحلمقاتها ،م َقثم صتندتيآى.ه
عإنطنؤضجنو)ش أ ليعيشؤا حياة متصلة الأؤشاج إ
آتيإلأائونايث،ميق و ٠د لائل ؤحؤد اش تعال وؤحداتجه تنطق
متسعة ١لآفاق ،غير غاغلة عن ي مشاهد الإحياء والإمداد ،ؤحمائق الخلق
^^هشلأِفيآلأجمأبلمحفي ء عواقب المجرمين ،ولا لاهية
والرزق الق يتكررأثرها ي الؤحود والناس
مق©رءادأؤئجةدا ٠٥ ء
بال-نيا عن حقائق الدين.
عتها غافلون.
يوث@قدبيد.داه و ٠لا ينبئ للأسان العاقل أن ة
^ز1نسآإلإاممحألآمح ®Vو ٠م ن يتممف ي هدا الكون ويدبر شؤونه ،ينظر ي أحبار الأمم وماقيها ،غ
^تقاةانههأمحءه؛ن ■٠٠ انقضت ،ؤ سير ئد وكانها ويثفرد برزق أهله ،وبدء الخلق ؤإعادته؛ هو
الدى لا يستحق غبره عبادة معه.
ينهايات لا تتكرر' بل مليه خ
حِهخلو)شمئي ققر ٠أ حلهرانله لخلخه أفعال ربوبيته الق يقرون أن يعتيرباحدائها ،ويتعظ بايام آ
خن@وإنؤق بها ليفر؛*و؟ ق ألوهسه الق يثمكون بها ،فلو انله فيها ،مهما تباعد زمانها ج
L وم.كانها. صدقوا الله ^ ١٥حيرا لهم.
® ٥٤او
ىبملون©ةامحي 3أ. إمحبيااو1اإلأالأ ؤهمحئجهملأءق،مح ،أ
I .ه وتزعآ
همإلأفييج،ني@إةساأمحائ M
٠يوم البعث حقيقة لا شك فيها ،ولا يعلم ٠ننآدراكلألةلأستحىأن ؤء
يحرن عليه ،وإن مكنباولياء مظ
الله فلا حؤف من مكؤه ،فان
وقت محيثها إلا عالم الغيب ؤحده ،وليس
ممامحعهارثا.محبم.ب الله مبهلل مكنه وناصثِضوه. للمعيؤدات الباطلة ولا لعابديها علم بوقت
بعثهم وقيامهم من قيورهمأ•
٠من علم اليات والدواغ الباطنة ،فانه ال ٠ا نذلركيفِا مل الثه ؤسوله ،ويسيل عليه
قش عليه أعمال اهلها العلمنة ،وذلك هو ثوب الاطمئنان ،قيزيل عنه الحرن والخؤف نزنم ؤ) قه ؤ ثلأدايق علتهم ق،-
الرب العليم حل حلاله ،الدي هوأهل لأن لئلا تتكدرنفسه وسشغل باله. تماثلئمبجاغن.ه
يعبد ونجثى ،ويراقب ق الباحلن والذلاهر. عمؤن ت عميت ^^ ٢^٥^١عنها.
صندةن.ه
خم لإتؤ ذ الثء ةمح،للأ ِقكي ٠ا لمؤمنون مشفقون من ١لآحرة؛ حؤف
التقصير ق الأعمال ؤالمواحدة عليها،
٠ح ينما جثم ظلام الخممرِز قلوبهم محا
عن بصائرهم روية دلائل الخيامة ،فصاروا
٠حل الله تعال الذي أحاط بيثل ثيء علمتا ؤالكدبون بها الدين لم يعملوا لها بها شامين ،وليراهسها مكيلين •
ق س مائه وأرمه ،وأثبت ذلك؛له ق 'نحابه، مسامثلوض^ مح^<دا ومسكمكا ،وساحريه
وما كتابة أعمال عباده ي ذلك امحاب إلا واستهزاء ،فشتان ما بثن الفريقينأ
مثق ؤ
مقلهرمن مقلاهر عدله سبحانه وتعال. لثممحث04
ؤ قنر عسئ أف هبن ردئ لكم بمص أرى
ؤإىهنداآلسايى بمش ءكتؤ،إتجيل آءكر ٠عجبا من ابن آدم اللي مي أن أصله سحلوى.ه
^نجهبجلمح.ه من تراب ،وأنمكر أن يعؤد حثا بعد موته،
اقرب لكم. فانعكر النهاية وتناسى اليداءو!
٠إ ن العاقل لحدر الأمر النحؤف مجهما ٠ما أعظثأ النعمه بالخرآزأ فانه يكشف
الحقائى ويبهن الصواب فيما احتلفا فه ؤ كدوعدئا ضاصوء١باةاينثئإئ هندآ
أي ق ابه ر أت ق ا من ويفثى زمانه، تباعد
الناس ،ليهديهم إل الهلريق السديا ،-وهلهم
ساعة ،فيستعد له بما ينجيه مجن مخاوفه،
إلآضثبي0ه
نؤ النهج انشيد. ٠س بحان الله كيف صارأمرالّعث اليقين
ويؤمنه الوقؤع ق متالفه.
من أهل الكتاب ق لمؤب • أساحلير الأولهن ق نظر المكذبين؛ مع أنه
صو\ من أكر الناس قبولا للقرآن؛ فقد أق ةبمرلهقآف؛مالأ
الخبر الصادق المتواتر الدى ؤعدت به انسل
ؤ ا ختلافات أسلافهم ،فبين الحي فيها من عليهم السلام أم٠هاأ
اناطل• ٠تاحير العقوبة -ز العاص فضل من الله -نؤ
عباده ،اقتضته زحمته ؤثعة حلمه ،ولع ذلك ةذهلئ طكآ َكان ؤءج يهأ ي
فقليل منهم من بمكر ،وكثيرهم بجحد ويلكفر. ة
مءاسهبم ص
قأبو؟ءُ
قلأد)محنىهشهءىئاىسنج أ
ا ٠ي ا نن انعم الله عليه بنعمة؛ ؤأنثؤئ :ومحكاز عقله.
كنعمة سلطان أو وظيفة أو مال ظ
شٌلأؤفيهوظونحل مؤمئ ؤأيه أو قوة أو ذكاء؛ لا جعل لأهل إ ٠لا يستتم علم الؤء ،ولا ؤستئ
ونحكم ومخ الأمور مواصعها إلا إذا بلغ
محتمىسزلسيلهوهو ؛ الإجرام منها نصيبا يستعينون
ظ ء اشد0؛ ولهدا قالول يأفا الشح حير من
به ض معصيتهم ،ونائب ْع Fمآلئميأقيز® قادتذهفث،ومحدفوئ
هحفيأبيثؤماغمت،ؤدا مشهد الغلام ،فعل صغار المن اليمع إل النعم جل جلاله ،فاحلعه فيها ظ
ولا تعصه ،وأؤصل لخلقه غ ذؤى الأسان.
^^حهوو\زكومةحإءىمي
شكطشأقتم،يئّؤيىاق\د ٤ ^^ئ ،إبعد عنهم شثك؟ ٠ب مقدار إحسان العبد ق عبادة ربه ،وي
بخاه،صئاألآمحاإنبم ؤ هأصيح ق آلمدJتة حائما م معاملة حلقه ،بجريه الله تعال علما ؤحكما.
4 يل،محنحآكمحا يظا ^ ١أدى آسثمتء'ُ إلأئس إؤ ؤ و دِغلآلمدينة ءا"ءإآن غملة من أهلها محي
ه
؛■
شةدبج؛ئإةآكلآ يسنممحدء هال كء مؤمئ إيلى قنؤئ ؤ يثتنلأن هندا من سعنيء ؤهنذا من بها
I.تأشئونةكئتيج ةحجإفي،للقمحآمححثن © ية©مح عدؤمحب ٠استعنمم اليى من سيمهء عل آهوى من
^ن،ةلوبهمىأًآصإوأ@ عد نوء وزْءمتيئ قني عثب ءال هدا ين عءز يمهمب :يتوقع الآكرؤه.
المصر. مممحكءت ددللِا منه
.ه
٩ثثة تذ آئ ي تئ فال ثثونئ ءأتئثثد :فطلب العوذ والنصزمن مؤسى.
لمئ -كثثرالعواية ،صال عن الثشد.
إذىألتنلأ إدعررِبمف،بمنؤإث -ة ءغإيلمح، ؛ jCمجي من قوم مؤبى عليه الملام ،ؤهم
٠ق تل المفس الق لا تستؤحب القتل ال ين آلقبمحثينى إثولخة نيا حايفا يمم، بموإمإمحل•
يجعل صاحبه ي مامن؛ فالخؤق يلاحق
محنج،ثنيُمح-أمحمحبم.ب الفاعل ولوكان ي موصع أمن وقرار• ؤنهءت صرته بجمع كمه،
ت آجر .^^^١ ٠ن مرة المظلوم دين أؤبمه الله تعال عل م ٠ل يس من القوة والشجاعة ق ّثيء أن
يخيما ^١حومة الواجهة وليس لديه إلا نجروأ :يتشاورون ق شانك. الأمم ،ومضه ق حمح الشراع.
استنصار الأحرين ،فدلك منه حمق ؤعواية، ٠ا لأصل ي القس الإمانثة هو الخير،
٠ا لداعمة المومحق لا يصئ بالمصمحة الق
وتلك ،م ١لفءلرة الق فهلر انله الاس بل قد يوقع غيره ق تحمل آثارها ونتانحها.
تدفع عرا التاما اكرر ،وتتجيهم هممحا نزول ؤ ص ١ةأنيخألءاضئjلأثائاد عليها ،فتن انحرف ،ممها فذاك من ئنغ
الخهلر ،ولو تحمل ق ذللثا بعض العناء،
تنيى أرئ آن ستنيكتا قلت ،ساامحى إن الشيعتان ي نفسه.
ؤخاف عل نفسه حصول شيء من الملأء. /يئ.إلأ ومنجماكفيأ'نيِأئالإدةؤي، ؤءال،دثن،إؤ ،ظتئسيىظممز
٠إ ذا نزلتا بلث١ ،لمخ١وئا من الظالمين، ئراتمحي04
فاستعن عل دفعها بد.عاء ^-؛ ٠١العالين ،فانه ا لمخالف ي الدين لازمة ،وش ٠
ننجاك الدي لا خوف ق ظله. ٠لقد عرف موس المحرج فاعترف بظلمه أعظم من العداوات الماشئة عن الخصومات؛
واستغفر ،ولم يلق ذنبه ّش ربه.
فلهيا أثبتا عا-اووه لمؤسؤ) مع أن الخصومة بتن
٠ل م يدع الله تعال نبيه مؤبؤا عليه السلام الإّرائيئ والقبتلن ،ولمستا بين مؤسى والقيهلى. • ا علم أن اثله جل وعلا حمل الثتر ،عفليم
ؤهو يتر|ا بلن جنيات القصر ،أفلا يرعا0 التجاوز ،كثير الإحسان؛ فلا بجعل اكدب
٠ا لومن القوي العاقل يستعمل منه ق
وبجميه ؤهوؤحيد مطاند؟ مهما عقم بابا للياس والوقؤف ،ولتكن الصلاح والإصلاح ،وليس من عادته أن
يستعملها ق ١لخيرولتا والإقعاد ،ؤهذا هو اجعله بحسن الوبة مفتاحا لمملهير القس
الذي يرحوْ عقلاء الماس منه. والحذرمحن الافسّياق حلف أهوائها ،وحلريما
للارتقاء بها إل عليائها.
مآأاسهبم جلآُهبم
٠لا نحرج النساء إل موضع ٠ا لإبجازي الكلام مع النساء هو أسلوب
تندحم فيه أقدام الحال إلا الكرام ،والإحلناب ي الحديث هع اليجال
هو الخالة إن اقتض ذلك المقام؛ فمؤسى ما أن يعكوذ ئثة حاجة ،ؤإلأ
يثر معهما ئؤب الكلام ،ولا زاد خم؛ قوله; آييلي©هاوودهمدكجده أئهمن
فالأصل ايع من ذلك ،حق
{ما حعلبكنا}؟ هكد'ا يصخ ١لمخلصون، إن موّبى عليه اللام استقر
^^ئ^ندضمآممحدطكه١د
حافثلون لعورات المسل٠ين.
عن وحولهما ب؛ن حمع الرجال
ختجمئ إيك لجري ؤ هالغءإث-ى؛
.ه ؤ ءسمح لثما نر ملأإن ،أثي وسؤ@تيئهإظها
همال ،تي،إد ،ل1آ أرلت،إد يى م١ثؤتدملثيخخش
٠يعم الفتاة الق تتادب ي حديثها ْع
ث؛رئنيّ'سم ئاىءْووةشوهآمحص،و
الحال كما تتادب ي الحديث عنهم ،فش
٠ل م يمنع تعت ،المهتاردة والؤغيه تحكي وتوري ،ويئح ولا تصرح ،فإنها لم ^،يثأءءأصمت @ 0هالغإ-نتهثا
تقل :إن موس قوي امثن! ي ا لأساراحة مؤثى عليه السلام هتيعس؛حق0
٠ا لقوة والأمانة أج صفات العمال ق نحاح من أن يقدامرأتين من موقف ،ال ^^إهآتىمح،عأق
الأعمال ،وقد ؤصف الغه بهما سادات الخلق يرتضيه أصحابا المرؤءة. كث،عزصبميق
نم١لأع٠الو١لوحلاءف. ^^ئسبمنجإ0سآءأئيث
٠م ا أحسن الدعاء إذا قدم
بثن يديه عمل صالح يعكون ؤهال،ءإفي ^^ئ'أ0صمحإثى آتى نثي
كالشفح لدى الشكورسبحانه! ه أن ثاجمؤا نيذ ججمو هث آصت لأقمح^وؤئؤثاصن ودضث@
عنيمل فسمن عندك ؤما أؤييد أن أسى
أش يىآقاثتلخ؛ن تثتجدفيت<إن
٠م ،بيم الكرام أنهم ال ؤربم ١مئص ظئاء 'يتقن ءال ،ءش تيتح أن
٠د أب عقلاء الرجال أن بجتاروا أزواجا تعال، الله إل ا ل إ ؤحاحتهم تللبهم يؤحهون ثهدييىتثإ;آص ا0؟ه
حق ي وقت الحاجة الشديدة ،فهم أفقزما أ'كفاء صالحين لبناتهم ،وليس ق مثل هدا
العللب وإبداء الؤغية منقصة لهم ،ل فيه قمآء تنهكي :جهتها.
يعكونون إليه ،وهو الغي الكريم ،الخواد
سموالنكاية ؤحسن التدبير.
اليحيم* ّحآآكز ،ت الهلريى الأحسى إل ندين•
٠لا تستكر ز العمة غلاء المهور وأنت فادع ؤِتجاءثمإحدرتهما تمثى عئ اسبصاو ؤالئ ٠إ ن ؟^■^ ١شيقا حال ؤعبك أو
قادر ،فان مهرمؤبى لبنت شيخ مدين ^٤١۵ اش تعال ،ولتكن لا تن'ع العمل لما محو
عمل عدة سنين! أيرماثقئ ءرك ؤ
^سىيأكتمى ثادلامحنا
احكالأ ِش الدعاء فحسب ،بل ^.١بين
٠م ن صفات المسناجر الصالح الأ ئشى خم؛ وآه العمل والدعاء ،فذاك هو منهج الأنبياء.
الأجراء والحمال والموحلفين ،بل المسامحة والتسهيل عليك الأمور ،والتبست ق ٠جم ق
عينك الؤحهات ،فاس-تهد ربك ي أن تبجتار ٠سن الشاي الشهم المخلص إل جزاء والإعانة هو الخلق السابغ لتعامله معهم.
لك ويلهنك الصواب ،فانه لا ئفثب عبدا معروفه ،فقد تأتيه ءك١فاته إل ^ ،> ١٧كما • م ن أدب الصالحين مع انثه تعال أنهم
لا يعدون بما يريدون أن يعتكوذ منهم ق أتت ميسي إل حلله. استهدا ،0ؤكان من أهل ؤضاه.
٠ل م يغفل القرآن الكريم كيفية مشية المرأْ المستقبل إلا علقوا تيسيزذلك بمشيئة انثه.
ؤ حمنثا ئ مآء تدمى ثثد عؤه أمه بمي
وكةو٦لآجموغ دتنت ألكاثي ينحى ملآّت ين لليهم آثنأتها الحيية ،فعنكم فيها مجن دلالات عل عفتها ،ؤ
ظقا لأتشغ بمدر ؤشخصيتها واستقامتها!
٠أ حمل مركب تمشى عليه النساء ق ١لشوارع ٠م ا أحسس أن تعكون عقؤد العمل واصحه
الشرؤحل■ ،سالمة من العدوان ،بعدة عن
والأمامحكن العامة ،وأهيبه وأكره حفتنا تذؤدان؛ تحبسان غنمهما عن الماء.
الغمؤض ،قائمه عل صدق الوفاء من حميح
الأ<اف! لخرمتهث ،وقدرس :مكن ،الحياء. ثاثلققتا :ما شاتحضا؟
٠ي ا من يشهد اثلة تعال نؤ قولك ،لقد ٠م ن بدل لك محروقا وكنت ش ئد حميله ٠تقديم الصعقة والنساء ،وتحية المحتاجين
ومت عهدك بوثاق غليفل ،فاحدر من أن بالفعل مستعليعا ،فلا تعكتفب بالدعاء له، واليؤساء ،من شيم اليحال الكرماء ،ئم يل
٤ تنقص عهد انلمه وميثاقه. ل كافئه بما يولف القلمؤب ويدغ المهن. أولئك الصعقة الرحاز) القادرون.
هه.أاأ■ حى ٠٣٨٨
■ًءأرء.آ
٥^ ١٧٢؛ طظسفههظسً ■مئُ-القتص ٠ ٠٠ ٠ما ٢ ٢^١؛—؛ الكتائ حنن ؤ ؤبما ثي أئتدكت) معق ،سمظن ،من أربمن 1أولم 'مغ
ثعكئن،ي,محمحوئي ئ ٢
تمث ا!جأي ئا ُن W
.رلقزئكمح؛سصم ى بممءوماٍُ.بماس
وتقل يدْ لقومه ،ثم يقبل نش
ءا \ '- ٠ .د, ١؛ . 1 .؟؛ •، ؛
بهممفيؤثو)ئةتق
®يعلم أهل الضلال أن ما يدعون إليه هو الإسلام منقائاخث\!
الهدى ،لكنهم يوبرون العي،،ش ق الغواية لإ)ىلإآلقائئاسخمء
٠ع لت مؤمهم حق صؤت
حويا من فوات مصالح الدنيا ،أو وقلع
الضرر عليها،فما أجهلهمأ شي الأذى ،وتحملت ق سبيل تيوذو)ظداسممل
التمسك بالحي صنؤمح ،البلوى،
٠إ ذا أيقن الإفسان بان الرزق من عند انله ^^\وع\ء؛شظنظث آلينومحبجؤإعنه
فدفعتا اليته بالهمؤي.
ؤحده ،لم بجما أحدا أويمنه ق رزقه ،فيبق ^محث©0إمحلأمحمحىسممحئ،
قلبه متعلما بربه ؤحده ،ؤذللئا يؤما كمال ٠حإن يستعل المؤق ص شهوات ^أوئوأءلمأكهثيين@
النفس ،ويعر بقيمة ش أكبر الإيمان ،والإعراض عن غيراش تعال. ؤهافيأين قيع١لهتئتئلش نئحةمِاين أنتيتاق
٠م ا أؤليب الرزق الحسن ي ظلال
مني قيآ الأؤض ،فائه يعئث بدللث، ^إمحمحتمطفيمحه
نف ه أن تعقون سمحه بالمال الاطمئنان والأمزا إذ لا لده ق رزق مهما ^ون@قممطناى
جانيا. حسن ،والخؤمحما مجيعل به من كما كانت ،سمحة بالإحان.
قصي تتكنهيِؤنحئنئ ؤئغ
٠لو يعلم الا'سا علم اليقتن بان الرزقؤ ؤ إدا مسممأ أللمعو آمصؤإ ^رهة@وأةثتبلق
عنه و،ؤإ لآ ضة) نوئز الحسن والأمن التام إنما هو باتباع مع
أئو g:ج' لأ تش الله؛ ما خافوا عل أنفسهم ؤارزاقهم من ^^ئإلأتيلهامحوة@
العمل به. أكهلتث4.
يظنن ثعثثهسا ؤ وقم أثلؤكنا ين أن ينشغل ٠أق ّ
^^ثبببمهمؤقق،بجبمبمحّءلأ فيلا دثثمبممحش.ب بجديث ،فاؤخ لا يضيف ،إل قليه ولا عمله وقذ وصلنا
ء^كاصأورمح^ وه زادا جديدا ،ولا معرفه مفيدة ،وهو المشغول ٠نائل حلريقه القرآن الكريم ي مدْ
ليفا الإيمان؟ المرتفع باثواقه ،المملهر ٠إ ن أمه بطر،ت ،ؤ) زمان عيشها الرز، والهمامحا، الزواحز والمواعظ ^!١٢^١
ؤحاوزلت ،اظ ؤ ،محيا ومرحها ،وكفرت) بانوارْ؟ بحيث يقبل عليها النفيس بشغف فلا تملها
٠لو ّمع اهلر الحؤ ذ؛ أهل) الباطل) لهم النعمة ولم دسكرها؛ لهم) امة تهماض ما ولا ئسام منها•
أوتيته للهلاك. وافشغلوا به لضثعوا بد.لك) أوقاثهم ،وصرفؤها
٠لا يدغ الإيمان بالقرآن من ،أهني الديانايت ،فيما لا ينفعهم ،ولكنهم عكفوا ،٣أعمال ٠تامل ،معير الحارين الذين ،خلت ،دورهم،
وعهللتت ،قصونهم ،قد أفنتهم والله كوؤم، الأخرى إلا من بجهل ما أصابها من تحريما الخير والملاح ،وتركوا اللاغين) ولغوهم.
الأيام' فيا وبح ْز، الحمام' وأذلتهم
٠قال الحسن( :ئ "اللام علميعكم" لم يعتبربايامهم ،ولم يندحرعن ،مئز،آئامهم! أومن كان صاحت ،هوى
تحيه بين الومنين) ،ؤعلامه الاحتمال من، لداةلملمءاوأء١ئامإد
٠إ نما ياح )3الحؤفا من لم يتح الهدى ،ؤأما
من ،اتبعه فله الأءز^ والعاقبة ا لهسئة من ،اللص.
الخاهلمح■)، َقا ينش،ءض؛ى.يم
٠لا محنن،مراحعة الحاهز ،الثماجنر ،وإنما
ؤ وما؛ان ر،ةلث،مهؤث،آللإكا *ئئبٌث؛ فآلتها ٠إ ن القرآن من الوضوح بجيث ،لا مجتاج إل
له الق ،فان لج ؤ) عوايته لزم الإعراض عنه. آكترمن الإصغاء إليه' صرق الذين عرفوا
تئلوأعثهم ءاتنيناؤما حكنامهلك،
ؤ إ ةائ،لأميىنيآمبك.ؤون أسثهدمح،س آلث-ركِ,0الأمحبمهاًلتإممحى وه الحي من ،قبل ،أنه من ذلك التعن الصادق
٠ب زؤغ نور الدعوة المستقيمة ؤا المدن ينآء وهواظم ألثه-ثيمى وه والصدر الواحد الذ.ي لا يعقدليا.
٠ه داية القلؤيا بيد الله' والحؤمآ ر ئشع نونه إل بواديها؛ لأنها نج لها ،والمدن ٠ا لذين عمروا قلوبهم بالانقياد نثه
هداية اْسمئ لا ين-حل الإيمان ي قليه ،فقد مرحعها ،فما أحمن ،أن يعج ،بالأصل ،كصشأ رب ،العالن من أهل الكتاب ،نرءار^ ما
آمن ،يسول الله بعداء' ولم يومن به أقرباء! به القمع! ؤستجييون لتور الإسلام إذا لاحتا لعيونهم
٠إ ذا عأ الثللمم من ،العباد ،وفشا بينهم ٠أ كرمن سؤال الله الهداية فإنها بيده لا بيد همارْسمغمردد
الإعرام ،والفساد ،نزل بهم ١لءد١با العام؛ ^^٠؟' ؤهوأعلم بمن) لتحقها ممن لا دستآحوإ. يُبجق مبمم مس يتا صمحإ و؟-رءُث
غ حزاء مذلالهم. ههمسويى وآه
ءوهءص
في?)بم
٠ث مه من بماير التيار الغالب ،جف 4ونادشثيذ ،ظ قإلأي ،ءامنإ ؤبمئؤأ آلص!يى<ب كؤزتأّ عنهثِ
إ من يعاؤضه من وسمه ئمإيثلو0ه؟ه
^ظن©ترئاآلإس
المؤمنين ،حق إذا حاء نصر١لله و ا لمؤمنون العاملون إل حسن ٠
تعال والفتح ،حاول أن يتصد.ر ق جزائهم ،وليصبروا ض تعكاليف دعوتهم،
غ؛إتممحمنا
I المشهد الحديد ،مؤكدا كدبا وليثيتوا عل ابتلائهم ،فثمة أمل مشرق
؛ ولأءء لاحق إهله. تتعلمقل أنوانه مجن حلال التكاليف والمشاى
سصتقدصاس
٠جم ومجنو اليخاء والثعة م لا يراء إلا ذووالصاراكاترو0
أمحؤدآأوفقفيمحجمل
ًنزهكأوقة يضحون أيام الشدة والانهزام حننا وك حنهد١لئ ؤ ؤقصتا'ألاذس
ينكفئون حيث ؤالضيق، لأئيك ٩تاثل ئك يهءعم ئلأ
صت.ولمحيرة
إل الباطل المنتصر ،فإذا صا ^^ؤبمنملون0ه
محيقتن اصمحل لاجعوا إل المؤمنين
٠أ نحم بك من نفسك من أؤصى بك ولدك ،وقالوات ألم نعكن مجعتكم؟!
وؤص والدك بك ،مع ما جعل ق الميلرة من
٠ا لأعشار بما ق القلب ،فالمتافق
قص1نكاسلأقايغ حب الأسان لابنه ولأبيه.
الذي يقلهر الإيمان ويضمر
العكمر هو ' ،^٤١والمؤمن المكزه ٠م ا لا يعلم المؤم صحته فلا بجوزله اثياعه،
^^خاقق،هءقثنخاهمأك سسنه إ فكيف بما يعلم بهللأنه؟
الذي يفلهر الخكمر ويضمر
^ليمن® أ الإيمان هومزمن.
٠ما دام الابن يعلم بان ءردْ إل محن هو
أثث أوتى ءامؤأ ؤ ناحلئ إليه ،ومحممن عمله عليه ،فانه لا يالو
٠ق ال ي سول ( ^١من سن ي الإسلام سنة جهدا ي خدمة والديه بالعرؤف؛ طاعه لمن
سيئة فعليه وزرها ووزرمن عمل بها من ٠ي علم الله تعال بما ق قلب المؤمن إليه الماب ،ؤعليه الخمساب.
ؤعد حسن له ،وي علمه بما ي قلب ١^١فر بعدم ،من غيرأن يشن من أوزارهم ثيء). ق رعيلؤإ ألصنلمحت
ؤالمنافق ؤعيد شديد لهما ،محم الله ٠ ١^^ ٠١بسّت عاقبة أولئك الذين يزينون للناسن آلصنلجس أو؟ه
طريق الغواية ،ودءكذبون عليهم حثن أصلح باطنه.
دعوتهم إليه ،فهم بمّا فعلوا ا شون ،حاملون ٠سل اثله تعال أن يدحلك ي عبادء
ؤ وهاد أقن حكمثيأ للمك> ءامنإ آقعإ أوزار من يضلون ،مواحدون بما كانوا الصالحين؛ فإنها مهزله ي الكمال عالية ،قد
يمترون* سال الأنيياء ربهم أن يبلعهم إياها.
٠يا ويل لعام الضلال من سؤال يوم ١لمياءةإ
حْكثنهم ثن سم)إلثةن ذمحائك .ه ؤ ؤيزأتاى سطا ءاكاآش
فان سؤالهم اك،أاأأ ،والعدايبا من بعاأأه سدس، بيانات ديئنا. جملفئ.نةآدائكذ.اب آللٌ لبجا جاء محبمر من
فهل أعدوا له الحواب الذي ينجيهم؟
ممالإؤة6ييأقايإ ؤأيتثو ؤ إدا حنقنا معم أوقس اثه رهك
ؤ ولثن يلت١ىاإث محؤءةوثم؟.تإأق تيقيى؛وه عث! iIjي صدورآمميق وه
وم سوإلأ خمببم -عامنا
٠يمض الإسلام فساد تصور الكمار فكلثون.ه فننمح^قام :ءد.اب القاص له وأذاهم.
للتبعيه والحزاء ،ويمرر حعكم الله تعال فيه
٠م ن أكر الفال الق تمض كرعاو طول ًُ ٠كن صابرا عل إيمانك ،ئابتا ض دينك،
بما بجقق العدل ي أجل مثلاهره. ولا يرعرعك عن ذلك أذى المؤذين ،ضخشى
الطريق ،فاذا ما شعز الداعيه بالململ من
طول العلريق ،فليتغكر ما فعله الأنبياء ٠ق د ترى مجن الناص من يقول لصاحبه ضرنهم كما نحشى عداب الله ،بل اجعل
مشجعا إياه نش فعل الميادحث افعل هدا والصالحون من أتباعهم؛ فان له بهم أسوة، حشيتك لله ؤحده.
ؤإيمه ق عنش! قيعسى الضمان ،وبسست وليتماءل حين يئفلرإل لعلما الله يوم أشي ٠ع ند الابتلاء تقلهرقوة الإيمان من صعقه،
المؤمنين ،واهلك الذلالمدن ،وليعكن عل يقذن الاستجابة.
فتن ثبت فدلك المؤمن حما ،ومن حشى
الأوزاريشى ز المرء ئقلها ،حق بان الله ناصر أولياءه ،ؤهازم أعا-اءه ،مهما • إ ذا
أذى الناص قساينهم ي ضلالهم ،ونضح ما يعكاد يعليق حملها ،فكيف بنن سيحمل طالت الأياموالشون.
م ألمجانئهم فدلك الذي سمى ^١ؤذم.
أدماله وأثة.ال مجن أغواه وأصله؟
■أ!.لآههم
سٌ
للوالئنحق شما ينقاكك جنإب ممدة أن ٧،أهتأؤه ؤ ه ثاتى لإ .فيد وفذ إؤ
مإبهية1لآيىهالأآمحئؤحءإء
أو ملؤه قأفنق أقد يهمى ألثائ إة ق دلك
I أص04 لأ-نيبمنحيدث.ه
إ ٠حينما يقابل أهل الباطل حجج أهل الخق ٠م ا أعفلمهامن ثمرة لدعوة
^صمحأشكثامده.يقز I بالقهر والتنكل ،فكانهم أقروا ق أنفسهم إبراممأنؤسبهالإهلص
ميمِأكثؤةطعريخآر م الملام الذ.ى أصيح نبيا رّ4.ول أ
^لهإئاةتاق1طزأكاز بتلك الحجج ،ولكنهم عجزوا عن الختواب
٠إ نها هجرة إل اش بالقلب عنها ،فانتقموا من أهلها.
ولآنِقوتس ي وة;
لألهأ-س؛م® ;ج عآ س هجرة! متمسةا بالحق ،معتصما ؛،^<٧ ٠من
ر٧لأمنث١فيذتي٠ه الخلق ،فك١ده المطلون بعكيد ،فان الله
٠إذا أيقن الأمان بانه لا بجي
آلثنؤأبآككتت ؤءائيقه ثبمتُْفيأئتائه من شرور الخلائق إلا الخالق، سيحعل له من كيدهم سبيل نحاة ،وأماقا مثا
محتث©ئاإدءاومحية ولا يقضى اش بقضاء إلا وله فيه بجافهوبجشاْ.
إدبم=قمئضقآةتمحثّة ماس-؛قىهاين لثب حكمة؛ عمل باوامر ربه مهلمئقا • م هما ك١نت العجزة حلاهر ٥فائها لا تهدي
يزأكنيث بمطزكؤث ١لإالهلنلأ، إل قدرته ،واثقا بحكمته. الأننكانمستعئا للأيمان.
ميكم١ننمئتقاك١نمإي، ٠ل م يلقن ي انحاء إبراهيتا من التارآيه ؤ رؤثنا لي اتخؤ وبمفيب
^^إعدل١شإنحقنتئ^
تيفىؤٍ'اكبمد؛ي© واحدة ،بل آيات متعددة ،ؤذلك يدل خمر وءاينته ؟يمنهء ؤ) ألدتثا ؤإش ل
٣٩٩٦
قدرة اشله ،وكرامة خليله ،وتصديق ؤعده ،ألآحرةلّنأشلخ؛ل لو؟ه
واهانه عدئه.
٠ع وض اش إتر١هيم عليه
٠ظهور فاحشه ق مح،م^ ما يؤدي إل ؤ ؤهاد إثما أثميؤ ين يئن أقد أنبما الملام عن أبيه وؤطنه ذريه نمقي فيها
استمرائها من غير فرق ل ى أهلها من أن رسالة اش إل أن برث اش الأرص ونز عم' ي ٥١ ٠^١ئث ؤ;ز
محقون ق ال زأوق العلن. عليها ،فا كرم به من عومزإ آلقتؤ تكمنبمتقهتجم دث؛ني ؤععث
• لا يشم أن يتعاشر الماس ض المنكر ،ولا نعصهتظم بمعثا وة\وئؤإ ألئاررنا ؤ ربيلاءاد هال،لممهءإيفم لتأمؤألش<سثد
يجتمعوا عل الهنء والملمأي ،وإنما يجتمعون إي من آني مح"ثشكت. مثا
ز م ا قثيا إل اش ،وباعد من تحطه. مم ء اؤاد زنتي ي
٠لا تثي الداعيه عن بيان الحي اشتداد وئأؤنح ق بثاييم أكتتقز تا َأكث
٠إ ذا قابل العامي ناصحه الأمين بالحدي جوإ'-ثممميؤءإلأ آن ١^٥بي'أتيناع.داد،آشإن الثللم ،بل يش رابظ الخاش' قويا ق الحق،
ؤالأستكبار وقلة المبالاة بعواقب عصانه، عفليم الثقة باش جل وعلا؛ فابراُيلم عاد إل ًظنث،محأهي.قبم©' ،أه
فانه ر شفا هلكة ،فليراجع نفته قبل أن محادلة اتكماربعدما ألي ي النار.
يقع فيها.
٠ا جتماع حمج أفراد العالمين ز بحاثي
٠م ا من عاقل يؤمن بان منتا يضز أو فاحشه م.ا دليل ،٣أن من يأتيها شديد
ؤئاد ري أذم؛.زفي عر ألمهممي الضلال بها ،شديد العناد علميها ،فكيف إذا ينفعء لكنها النقالين .الوروثة ،والروابط
ألشين ©اه اجتمع علميها قوم؟ الاجتماعية ،٧^^١تبغ ببعص الماس أن
٠ح ين يتمعكن الفساد من قوم رمتطيلمون ٠م ا أقح أن بجلث امرؤ معصيه يقتدي به يقدمها نش اقياع الق.
به ر العيال ،لا يبش أمام الصلّحلن سوى فيها' فينال بذللئا وزرها ووزر من عمل بها
إل يوم القيامة!
٠ل ن ينتفع امرؤ بمؤدة اقامجها ض محالفة
أن يمتنصروا باش تعال عليهم لإراحة الشريعة ،بل ستنقلب يوم القيامة تلاعثا
٠إ ن ماأق به قوم لوط من الفاحشة إسراف ،المسلمين من شرورهمم• ؤعداوة ،ولا يبق من العلاقات يومجئد إلا ما
ي تصريف ،الثجوة ي غيرمؤحثعها ،شي نمهل
٠ا لمفسدون ي الألم ،إن لم يتوبوا إل كان فه وي الله.
لا ئتمؤ به حياة ،ولا محصل به مصلحة.
ربهم متوعد.ون بالهلاك؛ لأن شثهم لم يعي. ٠ض ر اش تعال خليله إبراهيم همن نار ي
مقمورا عليهم ،بل حملوا الماس عليه، ٠لا يغفل الماعية قضثه من القضايا الق
ودرءوُم إليه. الدنيا أصرمها بعص العباد ،فهل سينصر بحتاج إليها المجتمع ر حساب أخرى ،بل
يم ي إصلاج شامل لمايقع فيه الماس من هؤلاء العبيد من أحد حين يامر الله تعال
العامي والأطاء. ملأتحيته بان يلقوى ق نارالاجرة؟
^؛٩٩٣٠
ةأبو؛ءٌ
@شيلوةلقألداب
الثهمح '،وقوم بمي ملكهم ء ٠لا تعجب إذا قوبلت دعويك الصادقة
سبحانه ي نعيمهم ،وبجعله L بالتحدي والتكذيب ،والاستهزاء والسخرية،
بم<ئئادا بفضله اجرا •خمي عملهم. فقد لاق الأنبياء من ذللئ ،ما لاقوا ،لكهم
٠فق العقلاء الخمول صيروا ولم بجنعوا.
محاثسمهلإمحآع4نني
والفتور ،ؤرك؛وا ، iiأجر ربهم
صهوات؛ العمل والحد ،راجين
أِونءلزبم ،ألعاثادأا وزة جهم لثمحظة
الخلؤد ق المعيم القيم ،والجاه
هتيبمابميثأّإن @آلين ٠متعجل ^١^١عداب ،اش ممال ،ولا من انمداب الألم.
^هن@بمقئسىدمحلأمحل يدري أن ،جهنم تحيهل به ،فلا يد من
ؤ آفي؛بم ثمحأ نءك تيم عذابها حلاصا ،ولا من ورؤدها مناصا.
^ؤثفزأيغآله@وفي I :ؤةوة0ه
^ ؤلأيحهمأفتشؤكر م ؤ جبم بمئحهم أندابا ين ،مفهم ثين محتا
ممثسنقزألإق بمن نجلاي ٠م ا تلقاه اليوم من الصر أهلهمثمن
فاصير عليه تنل اجؤه ،وما
بماقو'ةئيهإنأمحممحإ عيم@وفي،ظيرَ نحشاه غدا فتؤكل عل اناله فيه • أ هل جهنم بثن عذاب حئي Ju؛؛ ^Lمن
ئنحق'محابجآلأمحئمحها يعكيك أمؤه. ■حميع جوانبهم ،ؤعذاب معنؤق بما ؤسمعون
ق؛ ، yjUتقرع وتهديد وتوبيخ يولهم•
يتجدد بتجدد ٠تخلر ٠۶٥^١
الأمِِال ،يسسمرون علأه ق ؤ تتعتادى آقن ءامنوأ إن ^؟^ ،و؛محعة
ؤ ولون تآقيم ئى -ثو أبثعؤت وذؤؤوأ نثر مدافعة الآلأموبلوغالآُال. ةم-درقوه
نأب وولإأسءأشئءث.ه ٠من ضاقت ،عليه أيصه عن عبادة ربه فان ٠ا لصخر والنعل حهل من عزف ،كال الئ،4
٠ا لإقرار لثه بافعال الربوبية لا يعكى أيض اثئه الوامعه لن تضيى به ،فليؤحل إل فمن علم أن مجا سؤي ربه زائل هان صبيآ
حيث يعبد انثه ؤحده ،ويمام دينه وشنممه ،عل فقده ،ومن علم أن الله تعال هو الؤ صاحبه للنجاة حق يقوم بأفعال الخبؤدية.
الافي أحسن تؤكله عليه. فالله مقصده ،ويصاء مطلبه.
ؤ ٥٤١سء ألنرق لش نئآء مئ) همادوء ونمير
ؤ و؟قؤا ين دآئؤ لا ثث يلدها أثد تنقها همأيمإواومث أوأب
لقإقأقءاتىههموآ'ه
٠إذا قدر المؤمن الذي أوذي ي ديته أنه وإبام ُمحآلثثغأُيم
٠س بحان من يعلم ما يصلح العيال ومجا
ميت ،سهلت ،عليه الهجرة عن أؤصه ،فانه ٠مما يعتن العبد ) ٠٠٣الّوؤل أن
خالقها مينظر يومق يمسدهم ،فيععلي بجسسا ذللثا أويمنع ،وكم إن لم يفارق بعص مالوفه بها فارق ؤ حال الدواب الق يرزقها
رام بعص الأقوياء اغناء فقير وافقار غي، رزيا جديدا. مالوفه بالؤت.
فما استتئاعوا ،وما شاء الله كان!
٠ا لرزق لا يعكون بقوة ولا بدك١ء ،فالبشر ٠ل يست الدنيا دار بقاء ،بل هم) منتقلة
آء ه1حتا ؤ جن ثأتهر ش لإل يى مهما بلغت قوتهم ،وبقية المخلوقات بالمؤت إل دار الحزاء ،فم نفس ستذوق
المولتا وتقارن ،الحياة لترؤع إل ،ربها' فتن مهما بلغ صعقها؛ بمتوون ف ،اصل الرزق ود أكفيس ئ بمد تنئهاقمؤأن ٥٤١ئو المحني
لقثلأطمحتلأسأو. 0ه ومصا..ره ،ؤهو الله ؤحده ،اليتم ،بيده أسباب كانت ،هذه حاله فلستعد براد التمؤيمي.
رزقهم أسمن.، ؤ ءإلإن ءاثتمأ يبميبإ ألُنِءب لإؤئقهم
٠إ ذا ؛ان الله تعال ،قادرا ي أن مجي
٠ا ش جث ،وعلا لا ينسى هوام الأرض من ،الأنض بعد جفافها ،فلن يعجنه سبحانه أن بزآُثؤ مءأ محي؛ بنمحبثاآلأُ-هتر
يبعث الخلائق من بعد موتها. الرزق ،فكيفا ينساك ي 1مجن تعليعه وتؤحده، ينم يرأثعمحبم.،ه
ونحاهد شسلثا مجن أجله؟ا
٠يا من يقؤ بعقله أنه لا حالؤ إلا انله ،ولا ٠ش ئان بين من بجيط به العذ.اب الأليم،
٠م ن أسباب الرزق صدؤ ،ال-عاء ؤحسن ومن بجيط به التعيم القيم ،فعذاب ١لك١فرين
مبدئ ولا معيد إلا هو؛ أفلا تتؤجه إله ،٠٠^١فاطق الله تعال ي دعاJلثا له
عليه وتحلص العيادة له؟
يحيط بهم من ،فوقهم وس تحت أرجلهم،
ونعيم المومتئن يغشاهم ق غرنا عالية ،وق وتوكللثا عليه؛ فائه سميع لدعائلث ،،عليم
بتؤكللث.، أنهارمن -تحتهم جارية•
■هم
كم
ثثتأ نإن أق ٠ألا تعجب من بعض من ؤ ثأويث -بملأيإ ٩ ثويلماكٍتي ط محسىَس
ينتسب إل الإسلام إدا دهمته جألشهت.ه
محتآإلأيؤشائ0أقلآصمح
٠حم اهدة النقص الق يعئن الله صاحتها سامحه ونزلما الخطوب، يا@ةداغزأفيآقلهدءأه
علميها ش ما كانت فيه وي مراضيه. الكروب ،كيفا يلجا إل غير © م،ئبييرةةةٌ
ربه سبحانه من الأموات أو ٠م ن أفرض الخهاد جهاد القس والهوى، بمانيثت @
الأحياء ،وهؤلاء المشركون والشيطان و١كذيا' فمن جاهدها قها ي الق هقةئ،آقاشى
هداء سبحانه سل نصاه الؤصله إل جئته ،ؤإلأ يؤحدون اش ي اكزاء؟أ وبمئمحِهتحق@
فاته من الهدى بجسِا ما عثلل من الخيال. ٠قد تعتري بعص السلممين نخوأسؤةوJبألإقاقمح
٠ن ن أراد معية الله تعال وتوفيقه ،ؤهمايته الحاجه فيفنعون إل الله تعال، بجوهبمسن@ققذ-جمدإ
ومزيإْ ،فلبتتكن من الحسذين ق عبادة فإذا قضاها لهم فؤحوا بالعافية، مح'كإاسس®
الله ،الحنين إل عيال الله. وسوا واجب الشكر!
ٌ شش©فيبمعس\نهألأم
و • سوفبمرىاسساش ؤامح0هتاللإ 0فآأُفأمح
mءاقةجمدْوشءنىشكر وهم0سشنعيى 0ه
رثه مهما تمع وامتد به العمر.
٠ا لأيام دوئ بين الناس ،لا تدوم لأهلها
حال فيها؛ فمن ذل إل عز ،ومن ارتفاع إل ^^ ١ض ألإيأ ١١؛ ؛ الا قو ؤلمب ريكن ألداز
انحفاض ،ومن غلبة إل هزيمة ،ومن هزيمة وقظق،آتاش بذثولهإ ؤأؤبي,محزث ويسو ؤًكامأبمثطن>ؤ^ب
إل نصر ادمائ :الخياة الخقيقثه الك١مله ١لئ١ئ٠ئ.
٠أ حبار ٦٥^٢٥١١الستقبلثه صادقة لا حقتا حمتاءامنا :ش نكة.
٠يا غارقا ي بج الدنيا كفاك لهوا ولعتا،
فيها ولا كدب ،وش للمؤمنين نشارات، أفق من موت؛ الغفلة ،واعمل بمد للحياة ويث،حظفاآتاس •' ونمثلبؤن ينممة قتلا وأرا.
وللك١فرين حسرات ،فغلبة الروم للفرس الحقيقثة ،فانيا ثقل السلامة ،و١لفوز١لتكبير.
٠لو نائل العبد كيف أنعم الله عليه حيرمحمق كما أحبربه ٥^٢^١الكريم، ٠لا حياة ' ١٤مله سؤى حياة الانرة؛ فهنالك
بانسالة اليوية ،فنجاه بها من حللمات
ألآ 0مح،مل،ديئ م يئج الخكفر والجهل والعاصي ،لشكرْ شكر تدقتمل اللدات وتزول المتعصات ،وتتمقع
صومحذبمج ألهنومح0ه من ينجيه بنعمته من محاطر البحر ومهالك الأبدان بما لا عيق رأت ،ولا أذق سمعت،،
٠ق د يهلول أمد نهو المثمكثن أو يقصر، الصحراء. ولا خطأّخم قلما بمر-
ؤ ن تئ أظلم بثن أءمنح ،ض أثه حفذك أز ولخكن حدلأنهمآت لا محالة. ؤ ^ ١يكؤأ ؤ ،ألثفيئ ،دمإ أس محلصن ثه
٠لا يعكش ؤجؤد أسباب الصر والهزيمة، صذ ظثا ٣٤أذ أ'و 4؛هت!ممغى وه كدب الثي لما ١٠٠،؛ أثل ف ،جهم مثنى
بل لا بد من موافقة قضاء الله تعال وقدره، هظفئف وه \ةص) ١ :لئمن.
فاق لكر حادث ؤحالة وفشاة ؤعاقبة ونصر مؤى ت مسأظري ومستقر. ٠ق د فعلرالله تعال الاس عل المحيد ،فإذا
ؤهزيمة محكومه بالقضاء والقدر. ما غئلوا عن هدء الفهلرة ق الثراء أفنعتيم
٠ا لعاقل إن حاء 0حرتدثره وتأمله قبل أن
إليها حاله الضراء ،فلا تراهم يلجوون إلأ ينده أو يقبله ،فتن رده من أول وهلة فدلك ؤونص-ر آثإمعبر مض ،ثكاُ ؤهوآلمتتيز
إل الله وحد 0إذا ما دهمهم اليلأء.
ألنجث 0ه دليل تش الوق والخمة ي عقله.
٠ا نثلر إل ؤحمة الله تعال بنن أشرك به
٠م ن اجأ/أ ِش انثه تعال بافأراء الكذ.ب ٠إ نما الصر بيد الثه ،فتن شاء نممه ،ومن شاء دهرا طويلا كيفا نقاه من كربه حين
علميه ،وفسة الياطل إليه ،ؤحكديب آياته حيله؛ قويا ك١ن أوصعيما ،فالخلق خلقه والأمر
وحدْ' فكيفا لا يرجوْ ل كزباته عبدء
ويسلمه فنارجهنم مثواه ،و؛■١ر؟ الؤب إليها مأواه .أمؤه ،ولا سال عما يفعل سبحانه وتعال. الدي يؤحاء ق حمح أحؤاله؟
غ
■٠٠٥٥, أ"ا <>5؛-، مآ؛
ءوأو,ص
م ٠مجا ي حلق السماوات والاؤض هودعوة ي ؤ حم ٤^١٠ ،آذ "مقْاووم محرمح'هيىلأدئئف مضة
إل تدبر هده الأيات الكونثة الشاهدة نز مممحك وب
جلال اش وكماله ،وحماله ؤعلمه ؤإتقانه، ٠ي ا لها من تحلة صضة س
ؤعموم زحمته وفضله.
ًءءنآهج،كون ؤ
صورة ترايا ساحكن نهيي، هأكدفيأكؤتةمحُا م
٠ا ختلاف الماس ق أصواتهم وأسكالهم إل صورة إنسان متحئك جليل ألة©يأواينأنيمحج ؤ
ايه عظّمة ،ومئة ٠٣؛ الخلق جسممة؛ إذ لو القد.رأ تثثر المائل ي صخ حمستتعهاههةفبجة خ
لكنوا مهم مممم الألوان والأصوات فكيف الله ،وستحيشن الضمير لحما|.ه ٧بمإدآكرشر ه
ستكون الحياة؟ ويسبيحه وتمجيده.
٠من؛ لم يؤسله علمه بالخلق إل معرفة قدرة ٠ق ل م محكم فوق التراب:
الخالق ومشيئته وؤحدانيته ؤحكمته ؤكمال انظر إل التراب الذي نسير ^^ثنو)نمئءايعمم
علمه وؤاسع فضله فليعس بعالم ؤإن اشر عليه فانه أصلك قبل ؤحؤدك، ئقأ^تؤلأفيهؤ
إله بالتنان.
ومزلك بعد موتك ،فعلام يكبيإث@نم؛؛ءانمءتاع إزق
ؤ ثينءاثني ،ثات؛ؤآقفي نالمتار الغروز عل حلق اممه؟! لآفيغإتح^2إنفيدءق
ينب للوم بن محلمهءءُكث" ؤ ،دلملكى ^^ش©ئنتاخمبيطزأقثيى
سييى أج؛اه ؤ jC{،ءاثيهء آى حآى ذؤ
يون;اص؛'ربجا
نبمل لينءءتكام ئيد؛ همنينه إة وأي>ثآوناينمحلمحق :ئللمبمٍفم للرزق ي َلآضةرمحبمفزث @
.ه النهار•
٠ا لمرأة ش السعكن ١لآمن ٠٣ ٠؛ العبد ألا يؤى لمسه فضلا فمما يناله ؤؤإئا ألخماكم،أ وئدبجإ يثامتئا ؤكآكا أإيو\
مجن رزق ،فلولا فضل الله عليه ما ؤصل إله. يأركش ي اتداب محثتحة.ى
المحيب لرؤجها ؤأسرتها ،وهدا محقصد سام
٠ا لومن يتفكر ي آيات اش تعال ي من مقاصد العلاقة بذن الزؤجهن ق الإسلام، محثميتة :مقيمول.
منامه وارتياحه ،ويقفلته وعمله ،ؤسائر ٠م ا أصعق أهل المار وْا أذلهم أ يوم وهدق نبيل لبناء الأنرعند الأنام.
أممه ،ؤيستحيب لما تدعوإلمه تلك الأنات، يساقون إلمها سوقا ،وبجمؤرون إلمها قستا،
دون أن يملكوا للقوة الق تقؤدهم إل ٠ليس لفاحر وبلإ كرامه المؤدة والرحمة ويصم لما فيها من عيروعظات.
الق يعم انثه بها عل الزوج والزوجة اللذين عذابها دفعا.
ؤ رين ءاثنهء نيهظم أل؛ريى -ثوئا رءسا ؤ فبحنن ألتي *حثن يصسؤيك^■■ محجتن تحبميا أقاما العلاقة بينهما وقق شمع الله تعال.
ويرد ينألسما؛ *آء نش؛• يب أمحمحث\ تنئ
وأب '{ه-بح 4 ٠م ق ما اصقلربت بثن ١لروحين أعمدة والآ;ض ؤهمثئأ أ0؟ولد الثني
الؤدة والرحمة ،فاعلم ان ما ق البهمت من زءبميين.ب
٠ا لرق آية مجن آيات الله تعال ،محل ي
لمعانه لقوم بشرى بقؤب نزول الغيث ،ولقوم سعكن ^أ يتدام ،وقي .يؤول إل الانهيار. ثظهثؤق :ئدحلول وقث اههيرة.
آخرين خوئا من حصول صواعق محرقة. ٠نائل كيف يرتبط التسمح والحمد ٠تفؤ ي حكمة الله سبحانه ي حلقه كلأ
بالأوقات ،وبافاق الأرض والسماوات؛ حق الحنسين موافما للاحر ،ملبيا لحاجته الفطرية • ،لا يملك العيد الضعيف أمام أفعال الله
يقلل القلب متصلا باش ي ؤ زمان ومكان .من نفسثة ؤحسدية ،بحيث يجد كل شريك هع جل جلاله سؤى الخؤف أوالطع.
• سبحان نن *حمع لمفسه الحمد "ممه ق شرثهتكه الراحة والحلماسنة والاستقرار.
٠ا لعث من أعظم ما يبق أن يعقله المرء، الزمان والك١ن ،مثنتا بد.لك عل نفسه،
وق الغيث الذي يتكزر خم ،الماس ما يدل ؤ نين ءاثندء تؤأ ٠^٣^٢يإ'لآره، ومعلما عبادء كيف يثنون عليه!
عليه. إة ف يتلك وأ-ئننئا أنتيًئم
أوه محأدينمح"تةآم،
بايات ربه الق بثها بقز خلقه إلا ٠لا
امروأعمل عقله فيها مجتاملأ متفأكزا ،فاهتدى ٠ت بايك من حلق الشيء وصدْ ،وبرأ الأمر أنشتظلم :لغاتعكم-
منها إل تعفليم خالقه وزيادة إيمانه به.
وما يقابله؛ إيذايا بنضال دد.رته ق حلقه ،هنيخؤأ ؛ حمع عالم ،ؤغم ذووالعلم والثصقرة.
وتمام قوته ق صنعه.
ج ٠٧٦٠٠
r؛(t،؛s
وفمتشإهُفي-•،؛؛Cآن آثهكز ل
و ^ؤاكزآهته
الله ،فكف بما هوأقؤى منه ق القلهور ،أو
أدق من التناول؟ محتي-صئو)ئدق\ل م ُإولديفإثا آتنيير.ه
قنىيقهأشإنآلإه ؤ أ
٠ت ربية الأولاد ض مراقبة انله تعال ٠أ لا تستحق أمك منك مزيد ذ1وئ قته ه Iأقمحبجي®
ؤإحاحلة علمه بيكل ُثيء مما ،^LjJkJأن اهتمام ؤبماية ،واعتتاء ورعاية، ^فيعامحفيآئطتإ)هه و I
به الأباء؛ لأن ذلك م الحارس الدائم وقد عات من الشقة ق يبر©ظنهاقوآنيايىتام 1 إ
ق ا لمز والعلن. ولادتها إثاكوتربيته1لكُا ال ^اظتازآلآتأتنجة I ء
٠م ن تفكر ي لعلف اثنه تعال ي علمه صبرءلضسوىالآم؟ تمَإقيبيس ك
٠ا نثلركمف اقترن شاكر الله ؤخيرته ،واقللاعه س الواحلن والأسّرار، ^^ا©ظىإغاإنمحةالؤممح،
ؤحفايا القفار والمحار؛ ألمسه ذلك ئؤب بشكر الوالدين؛ لأن شاكر انثه ■مدفيُقثمفيتيمأ ؤذاأءتيلهألأني؟ر
التعقليم والخشية ،والطاعة والاستجابة. من أعثلم واجباُتا العيد أمام يئ©ةنىفآئوأه
ربه ،ؤشكر الوالدين من أعقلم ^^قآضقءقمآفياوإةه
رآنه عير نألإ ؤ نبئ أقر واجبات العبد مجاه بق جنه. ٍحئقةةاصفمحقآمح
ؤإصز عق ة اصِابقإن دللك من عنع هلخافيش@قيفيشلق
آلأمحِ0ه ٠ل يذكر من بجاك ؤصايا الله
ويعصيه أنه راج إليه ،ووامحما ^^يانأعلأٍتبيياصي®
٠إن أول ما ينبئ عل المرق أن ياخد به ijyيديه-
٤١٢
له والتنواصع لخنابه لئ؛ لا يعرفها ٠ل م متوالمؤمن و١لكافر ي الدنيا ب١لعلاعة
والعبادة ،فكيف متوون ي الاحرْ بالثواب دآمحإ رءوثمم
البارون ولا التكرون. بؤ ئة^٤.
عند ^٩٢رج لصأ بيعنا دأنيعثا ثمل
ؤ 'قجاى جِمحيهم عزآدصاج بممة رنم والكرامة؟!
ن4ثاإنامحى0بم
• ١لعلاعة والمعصية هما أساس رفعة أكثنإ رءوبم؛لم :قد حقصوها ؤأًلرقوا جزيا -ميا نثلمثاوبثادئدثهمتسدن.ه
الإيمان أو صنته ف) مثزان الش/ع ،فلا سواء قجاى :ترقغ وثثثش للعبادة.
بثن مؤمن وفاسق ،ومسلم ?؛ ١٤فر•
٠إ ذا أؤدت التجاة من حزى يوم القيامة آدقاجتمرصامf
ؤ أم؛ أري ءايإ ؤييأ أهثيتت ضز فبادر بالعمل الصالح ،وثب إل ربك من
٠ي نتتلر المحب ساعات الليل لحلو عن
العمل .^١
٠أ يها المؤمن ،أنت ي هده الدنيا صيف ق
للأفس ويتفئغ بربه، ئها ا ي الدن شواغل
دار غربة ،ؤأما ماواك ومستقثك فى الخثة، ٠ع ن قتادة نهمه انله قال( :أبتثروا حئن به ،وتذوق حلاوة مناجاته والتنعم بقربه،
مغتنثا سعاله لا يعرفها إلا من هجر فراشص لم ينفعهم البصر ،ؤسمعوا حين لم ينفعهم
قرود من الخثر ي دار غربتك ،إل دار السس^ا •
إقامتك. لعبادة خالقه.
م؟ أن فاعتنمهأو ٠م هما أ-مت المضاح قوما بالرقؤد والراحة ً ٠لونى لعبد ابصر الحي ؤسمعه،
واقبعه ،قبل أن بجانب عليه :هل أحده
ولديد المنام ،فان قوتا آخرين يقاومون تلك ثويإتآ بيدإ فها ومل ^1؛ ئرمأ عياب صثعه؟
الإغراءات حلمعا بما هوخيرلهم ؤأحليب١ ^٢ .ليىمحر يدء دكنمحك ه ه
٠لكم من تقصثرللعبد يؤحب عليه الخؤف ٠تنتظر النار أهلها لتكؤن لهم ماوى، أكنن؛ق لأتلأة نهئم بدثث-آلأق ءأهم
من عواقبه ،ويدعوه إل تلمس الفضل من ولكثه ماؤى لا نعيم فّه ولا هناء ،فثن أجمبمك>0ه
حاول الفرار من ماواه أعيد إليه؛ إذ ليعس الثه تعال والعلمع بما عنده!
له ماؤى سواه. مو)أةؤئ■' ئتت وقئمى وؤحب.
٠ل م يغتروا بعملهم وتنتموا إل ركعاتهم انيثة :الخئ.
والناس ي سباتهم ،بل حمعوا إل العمل • ض م يقاسي أهل النارمن ألوان العياب،
٠ن ل اش تعال أن بجعلك من الهند ين' العثليم الخؤنما من الثه ؤعقابه ،و١لرحاء ي فليس عذابهم ما تلقاه ابدانهم ؤحواسهم
فحسب ،بل لخفؤسهم حقلها كذ.لك من ؤأن دعيدك من عداب حهئم ،فان السعيد قبوله وفضله.
التعذيب بما تناله من التقريع والتوبيخ. من هداه ،ومن عذابه أنحاه.
م؛؛ ٠ ٤١٦
٣
تلاظل ْوألإ يتفق أش ٠لهن ألق الإسلام اكبي إنه أقام مقامه
رابطة أدبية شعورية ،لا تأتريب علّها سؤى ' ٣^٣زم
الخزاماث الأحؤة ومؤحياتها. لآ*|, :سممهمخمبوءلأ
٠جل من إذا أحعلا عيده غين متعئد آ غناه عن غيره ،متن يرغب . نظتاسثاٌ0سإىش
للمخالفة جاد عليه تفصلا وكرما بمغفّرته ثمؤثي؛ثل ©ؤقا ك ف يماعنده ،أوبجشى مثالديه،
ونخمته ،فلوآحد انله العيال ز مجا أحطووا ق فان اشله سبحانه هو ٌن يّاغ
لهلكوا ،ولكنه بعفؤع ورحمته لم يواحدهم ه ع بدْ ،محهومن يدخ عنه صئه. محمحءزظظمحطمهممحُرق
ز م ا لم يتعمدؤْ أويقصدؤه. ؤ ؤ ما-ثثلأهئثفي تنءلء0يى ةأمحسسسؤتئ
يذ ^ ٣١ءأمهُ ؤ أ لبق أمحق ؟ جوفن رثا لحد أذم م ىأمحوهئهمحىايل0
وماجعد ٠ص ثئ حإ
ق يكنف آلؤ يرن اصيتلى محإلثهتجه محئؤيث؛حذتآ I
إلا أنثئعوإق أووانج٢ممح.روهأءئاى ضماستتٌ؛ؤيكاةأه *1قلإةلأسمحم
دلك ؤ ،آلختتكشب متطؤى أو؟ه بهديىألكه-ل لأأمحظثمحمحبمٌ
أدعياءكم ت من تيئيتمؤْ من ٌتحمحمحمحقخا
مثل أمهاتهم ي تحريم ^^مبمإلآفيسوأأق
يدكاحهئ وئعمحأ حقهئ• أولاد
يجقفيآيكثواظلغز0
٠مهغ الله تعال وفهلرة الخلق يكش ،أق ت خًًكم افثه وقرعه.
تفرق بين حرمة الأم ؤحئها،
مع-روها ت يرا ؤصله وإحسانا ،فليس لهم حق وحل الروحة وشكانها ،ونن
ق ا لميراث.
جعل هذه كهذه فقد ناقض حضم الشمع
آلختكثك ،ت اللوج النحموظ. والفعلرة. ؤ كأع إي أي ه Vjيج آثكغهر
ظع:ئئئنامثا. • لا يعكون للافسان مجن النسب أمان ولا ء:فارك عليما ؤآلمقفشاى إرضن■ آممه
ثتمثاس
٠أ لا ييكون رسول اش .أول بما من أبوان ،ولوكان ذلك لضاعت الأساب ،وم
أنف نا ،ؤأحب إلينا منها ،وحكه أنفذ، ٠د م س تقوى الله ولو بلغث من العمل الارتياب ،وانفح باب إل الفساد.
ؤحمه آثر ،ؤأحى بان تفديه أموالنا ؤأولادنا الصالح منتهاه ،فإن انيء ما يزال نؤ حيرما • إ ن أقوال اكس لا نغز الحقائق الق
دام محتقيا رثه.
ونفوسنا؟أ شنكها الله سبحانه وتعال لعباده ،ولا يسؤغ
١لأحعلاء الق يرتعكيونها. ٠لا ترى كلإ؛\ ولا محنافما ينصح مومئ\ .بجير،
٠ما أشرفهن مجن فاء وهتهن اذثه من
الكمالأت اللائقة ما جعلهن أهلا لخن
فلا نتع أهواء ؛^؛_^ ،واحذر لخن القول
٠ا لله سبحانه وتعال وحا-ه هو الهادى إل من١دافقين.
رؤحات لأحب الخلق إله ،وامهات للمؤمنين سواء السبيل ،ومن بجالمه من أهل الأهواء
به! فلا يمتاهلن محنا إلا اكوقير والإعظام، فاتياعه صلأل يؤصل إل سؤء الآل ،فلا ٠إ ل نصح الله تعال فاستمع ،وبما أمرك به
والمبرة والاحترام. قالع' فهوالعليم بعواقب الأمورومصالحها
عيرة بقوله.
من مفاسدها ،وبما بجعلطه الأعداء ،ؤهو
٠للقرابة المسلمة حقوى لازمة مقدمة هوأئظ عنر ألإ ؤ 0ك الحكيم فلا يامرعباده إلا بما فيه صلاحهم .ؤ ءحب
معقمة؛ ألا مى كيف جعل أحوه النسب -إل نوقيم ؤ أليي ثثثؤأ
ق ا لميراث أول من أجنة الهجرة؟ ؤ ثآقغ تا يؤبجأ إيلكث من 0ثلىآشك 0ؤوهءظلمث؛اح مآ ثئطآت،هم هءوؤخائا
• ا لنعل يدك إل ذويك بالعرلأّ ا؛ بصدقة أو تثرن ^تؤأوطان^مح عصل نجئ ^٥
٠وخ الخبثر سبحانه أول بالعبد أن يقع
مواساة أوهدية أوؤصية ،فدلك من شريعه ٠يقيم الثلام الربائ الأسرة والحتمع تش ما فيه؛ ■مصا عل مصلحته ،وان بجدر
ائله تعال الق كتبها ،ولعياله قّ نصّيها. محالفته؛ حشيه ممن يعلم حفايا الثفؤس ،أساس ثابت فهلرى ،وش نفنام يتجاهل ذلك
فهونثلام صعيم؛ لا يمحكن له أن يعيش. ؤدواغ أعمالها.
٠٥٥٢ م؛أا ا/ال«بم-
٠الرآْ بحجابها الساتر نمق ،نفسها إل
محتمعها بائها الومنة الطاهرة العفيفة،
المتميزة بالممروالصمانة ،فلا تتمحض لكرؤه
أوأذى•
جهقءقق|أ-ئ
بز واكسلمإ ،كا أمر اش تعال
لآإ0سثءطفيمحييا
إ ب ذلك.
٠لا ئشم؟ امرأة قصمت ق حجابها من
مغفرة اش لها وزحمته بها ،فلتقبل س ربها
بتوبتها ،وتلبس حجابها ،وتبشر بمغفرة الله
وزحمته.
قةةمحأ|هيةق
، ٦ةأقهي©4
ف ،محيهم سمس\د\ب}@ ٠ Mس وانم ^(!١باس ٣ؤ ه في ،ؤ دنهألمثثغموث ء
منها؛ لأن إصلاحه يكسس ،الأمة فردا بهنئا :أفحس <^ ٥١؟ ،والرورّ ولآِ3ءئ ولأ ج جنح جى ف،
صالحا أوطاثفة صالحة ننتفع الأمة بها. ٠إ يذاء المؤمنين والمؤمنات قد ييكون ءلآبم-محأيط ة إمحن ءلأ
نثقؤإ ه ما ملكث أيممى رإتحُا أث ،بباطل ،وقئ بمتكون بحق' أما إيذاء الله تعال ٠م ا ألصق صفه الإنحاف بالنافقين الذين
شمعون إل نمعة الئوابت !،ؤذلك بنشر ونسوله الكريم فلا يعتكون إلا بباطل أبدا. إىامحَ؛اى ،^،^۶سوشهيداأجأه
الإشاعات والأكاذيب والأباطيل الق تهدد ٠ا لحجاب صيانه للممأْ ؤحفاحل عليها ٠ ،إ ن العقاب الشديد ينتقلر أولئك الن.ين
استقرار ادجتا،ع المسلم. وأُمص الناس ز حفثلها أقربوها ،فلا يؤذون المؤمنين ق فلق أو حلق ،أوحسب
٠ا لمعصية إذا فحش أمرها سلط اش عل ءئم عليها إذن ي عدم الاحتجاب من هؤلاء أو فتب ،أو غير ذلك ،فليحفظ العاقل
لسانه قيل أن يؤيّد ٠موانب الهلّكة.
المذكورين؛ لأنهم مأمونون عليها.
أهلها همن يذلهم ويديقهم ما يقهرهم؛ جراء ٠ض المؤاة أن تتي اش ق حجابها ،فتعلم
٠ا لمؤمن عند اتله كريم ،فالحذرالحذرمن
ٌق بجب أن تحتجب ومق لا بجب ،ؤأن
إيذ.ائه ،أو انتقاصه وازد.رائه.
ؤ ثمنيغ آتتا مفنأ لدؤأ وهتأؤإ نجز ربها م الرقيب علميها' راشيا وؤ
قشة م ^،؛^٦؛ آلثئ ش لارؤحنى ؤتتايش ومِ ا,ء امؤها اولم يراقبها.
ءيخ بن بجنيهن تخن< إلمحيتث ٠م ن استحقر اسم اس تعال الشهيد،
٠م ا أسوأ حال من تطاندء لعنة اش تعال أق عصإ وتيقن يرام مراقبته لأعمال العبيإ؛ اجتهد أية ثن ،بمم تلا يقدن
فهو حيثما حل ،وتلحقه إل أة ييثا .ه ي أ لا يرام ّش غير طاعته.
دائم الخؤف والقلق أن يؤحد دسبب ،حكفرْ،
فيتثلاهربالإيمان ؤهوأبعد ما يعكون عنه.
٠مه ن ^ ،!١آمرا بالمعرؤف فليبدأ بأهله ؤ إةه رميءقثث<بملحث هزآئ كآبمأ
ؤأقاريه ،فائهم أول الناس بعنايته ،واهتمامه
ؤ ث نه ائود أدهى ثو؛< ،ئذ ود ونصحه. ٠ييتكفيك شرقا ي صلاتك عل ؤسولك
هىرلث_نهأشممة ص ى .أن الله تعال وملاتحتكته الكرام يملون
٠عجبا لمن دشازِى لتفمسه الأذية ،ؤيسطى
٠إ ن اثله ناصر ديته ،ومحفلهر سمة ؤسوله، إل بابها م؛ ،ثمنها ،فإذا حائها ولول ؤأ-مل! عليك.
ولوي ١دة١فرون والمنافقون ،وهمن أراد أن تلك ش المراة الئانعة حجابها ،أوالعابثة به ٠عل المؤمن أن تتجدد صلاته وسليمه
يغالنا دش انله فان دينه هو الغالب.، خارج بيتها• ويتكررا عل بول ائئه ،كما تتجدد وتتكئر
fe صلاة الله وئسليمه عليه،
١٠٥٥٢ ^؛ ٠٤٢٦
■حوم
٠ ٩يستحى الحمد ممه من له ٠لا تعجب إن رأيت مسيئا يمع بلدات تؤيآمحتإ .مح'اقاِيىس
إ ا لدنيا والأنمرة ،ويدبر أمر الدنيا ،ومحسئا يعيش ي ١لامها ،فمن حكمة
ؤ ا لؤمب ئ يكة ،ويعلم ؤ الله تعال أن جعل الأحرة م دار الحراء،
لآِ___امحامحٌ—-ج
ؤأما الدنيا فإنها دارابتلأء. ق ش ء فيه عن إحاطة.
صوتافي^لآنمودمح
٠ل لعبد عند بارئه مغفرة بجؤد بها عليه ^تي©هتاؤجقآهإاةا ق ؤ بملم نائ ف ،آلآخ 0رنابمج
لحن إيمانه ،ورزؤ كريم يتصدق به عليه أ ة ابحنتآئآءزتاثج
لصالح عمله ،ؤحاشا لله أن يضخ أجر من ٩ذ؛أوهوآنجثمر أو؟ه
احسن عملا.
وقكأسمحلإلأيةال
ؤ ؤإدمث سعو ؤآ ءايثا عثمحؤن ؤهق قم
عداثتننلح-زأبم أوه
أثأ<صءنا |؛ءو
ى ؤ قفؤإ حياتهم قها يتسعون بيي0بمزءتأك
دلك
ئاتزإبجؤأأٌةه أتيلقمشت؛شه ١ونجصون ما ع ي لحظة واحدة تعبمتيى :مشايى الله مغابيق أمزء.
لأعجزهم ءثاب ثن نئزأيي :أسزأ العذاد_ ،وأشدة تةوف،ءاةي-امحتيث همك ١مم ا ئشير ،٧١
يجزلأ©وئىأكث محنحأأمح-ف بجب تتثعه ؤإحصاؤه عن يقلن.
. ٥١
سْص ه ٠إ ن الدنيا بعقل ما فيها لا وتا حكا آلتك ؤأمحكس وتا يمما ثطلأ دالأى
غ قعدل عند الله حناح بعيصة، ين ألنار.ه
محضزءثيثا,هسآقتي
فاحذر أن يثعللق مغريائها ه ٠ئ ن أساء ^١؛؛ بربه ولحكمال ؤحكمته
صاهم©ملإلاأكتيآاظاظأ فلا يلوس إلا نمنه؛ {ؤذلخفم ظتم=تكلم الفانية ،عن العمل لحياتك ظ
نحقبمئل١كن٢صار الدي ظننتم بربعكم أرداء=فم طبحتم من الباقية؛ ريل يوثرون الحياة ء
© %غةيآه؛امحت الدنيا،والآ<ةخئوأبنى}. الخاسربزآ
قدظمىبمنأبيدهتٌئ ٠م ن تمام العقل والحكمة ألا ؤ
^ممأؤاد©ظ\نإوكث، تقدم الأدق ،عل ما هو أى خ
صئ،أتي\ى©زدؤاؤ فيأ/أنج،
r وأوق.
^ثافي©جدقن\ظئن ٠ا لعقل المليم يوم أنه لا بث من معاد
٠فر من النلهيات براولئ من ز
ؤحراء ،سيب الله فعه الومنثن الآدمّاء ،الأسد ،فا رأيته بمدك عن م
ئ؛اؤن\ب@ةاللأناخقمحا
الجر وئثنلك عن الدكر Iفيظكسِصشجمحاؤئاث© ويعاقب السدين الأشقياء.
هدلجوثلإاءجمقلجاب©للممين فاحيص ض اجتنابه والتجاي ؤِكةث أردثئ إقلث ٠؛?^ ثئئئأ ءص
^ؤني©واءذعلقآريقأد@سا عته ما ١ستهنمتا.
^^إتيتاى@ئنمحبمداه5بمى ٠من اقصز من امآن ز تلاوة كJاته ،غ وقت قدا ثبتن ؤأؤ ،ؤ
لآ،محتبمئهلأتيآلص؛ئ متء -؛ثدا م أةث.ئ دون الإبحار ي فهم آياته ،والغوص ي حكمه
ئً5أالآمحلآا© ٠إ ذا أحب انثه تعال عيدا ؤدلألاته ،فقد ضح خمي نف ه الكشرمن بنكاته.
ابتلاه ،فان صر اجتباه ٠ع لامة صحة العقل ونشده النير
واصطفاه ،فعلول لعيد لم محمع
بالقرآن ،ومن لم يتيم لأ فليس بذي عقل
٠ح ق الشياش؛؛ سحرها الله لنبيه ،ؤحعلها
طؤغ أميه ،ما ك١ن منها صاعدا ي جو ا ه ب تبخ مطية التجئ محن وامحد البحن، عند ولو حصل أعل الشهادات ،وارتى أؤغ
الماء ،أو نازلا ي أعماق الماء ،إنه لا يعجزه غايه الأمل. الدنحات.
ّثياء ،فتمسك بحبال ودْ* ^بفيممكالأبجنم)ينيئ
^^٩اأ©إه
خ وهمة؛ثا لJاويد ثثتن فم آلتي إقه7
٠قيد سليّْان هواه بهؤى مولاه ،ولم بجرج ٠لا تزال الذنؤب ترامحكم ض القلب ٠ل قد من الله س داؤد بان جعل ولده من
عن طؤع نصاه ،فاطلق الله يده ي ملكه حق نمنه ،فتن رام سؤال ربه من حيراته
يتصثف به كيف يشاء ،ق الإمساك والإعطاء. يرثه ي العلم والنبوة ،وببطون امتدادا العظام ،فلتبادر أولا إل تعلهير جنانه مجن
لمضله ؤمراته ،وتلك هبة مجن أعفلم سوادالأئام.
ؤثأةمح بمءَمحوسمءد0،ه الهبات ،وش الق سالها ركريا عليه الملام
( ٠إذا عاُرث ي قه تروم /فلا تقنع بما {فهب ل من لدنك وليا' ترقي
دون المجوم) وهل أشرق من سؤال الرب ٠غاية ميلح الصالحثن ،الفوز بؤتضا الله
العفليم؟ فإذا ساكْوه فاسالوه الفردوس ؤجثات الّهمم ،ومن جعل الأحرة هثه نوله ويرث س آل سوبآ
الله مناه ،ؤأتته الدنيا وش راغمة.
٠يعم العبد عيد لم تقئهله العصمة ،ولم الأّش ،فانه سبحانه جواد كريم.
ؤهسحري ١لد أتيح ثمعا ^ ^?٠٢٠٦ئثأء حث ؤ ثآدَمح تدآ يدث إل ثادئ ذه أؤ مثي سه الزلة؛ فمما كيا جواده نهص بعزم
آلشتملر؛لأسؤ ؤعدف أو؟ ه حديد للتوبة والاستغفار ،والندم والادكار.
أصاب.ه
٠ا للجوء إل الله تعال عند الممض والعموم
،بماء ت لثنه حليعه.
ؤ إلعبم ،عقوأل<سياهفثث لثاد.ه
هوالعلريى الوصل إل زوال الألم ،وبلؤغ القثق :النول الواقفة عق ثلاث ٣
٠جم ن نمك شيئا لله عؤصه الله حيرا منه،
وهدا سليمان لثا عقر الخيل الق ألهته عن وقرقع الئايعة لنجابتها ؤخمتها.
طاعة ربه ،أبدله الله خثرا منها ،وحعل ارج اإثا :1ا-قيول الأصله اميُ،ة.
٠ما استحمحكم عر إلا اعقبه السبمر،
فلمنميّن الفلز بربنا ،ولئلح بسؤاله؛ فان
فرج الله قريب من المحسين.
^0وماي .وءامين ث ثبجث
إ ثفيآمحم١دألنونح بمن و دإو آجمت مح ،أوش
مأة أنجاب ''ج؟ددوثا قل ءئفى سحا
0مح ه
وئم -جو؛ا ْْا س
ؤ هتذ.ا ١^٠معع.ودا ليرأيتاب أو غ إة تئكتم بجالهنة ذحتقثى
٠م ا أقرب النعيم القيم لأهل الصلاح
والدين ،فلتمروا عينا ،وليهلمبوا نفسا بؤعد •شزاض ،ما الحياة الدب إلا
الله الحق ،فإذا كان هذا جزاءهم فما أمز دار فتاء ،فاصبح منها بمقدار
حسابهم! إقامتك فيها ،واجعل همك
1،
دوما ق إصلاح دارك القيقثة،
ؤإةظرزقانامحينس.ه دارالخلودواكقاء.
٠إ ن الله يرزق الر والفاجر ق الدنيا ،فما نن آل1نثلعتي ذنإم
الظن برزقه لأهل طاعته ي دارالحراء؟ إنه ص0؟مح
عهئاء دائم غقرمقعلؤع ولا متقؤص.
^^بو)ييختمحي؛ئ :عق ٠إ ن ؤغستا باصتلفاء اليه للئا،
أو؟ ه فاسلك سبيل عياله الأخيار ؤ
٠ل يس لعيد عذر ،فقد بيني الله يواب المققين وإخلاصا عملا الصحلمين؛
الصادقين ،وعقابا الطاعثن المفسدين ،إقامه لهذا الدين؛ ؤبمرا ز اللأء
للحجة ،وتؤعيتا وترهيثا. بصدق اليقين.
ج ^؛؛٦٢٠
.وهُ
الانقياد للحى والاستجابة لداء الفعلرة، ئمحمحؤدامحئمتْلررث و ثإلقيدآء :من ئشهدوذ عؤر 1لأششآ
ولن تحد نن يرقص الحي وغحجه ويتعاى
أ ا لأنم. ثحآيء
عن نوثع ؤصيام ،إلا والكبر راّح ق نقمه
مثقل لكاهله ،أعاذا الله منه ومن سؤء
و ن شى ت حلكم- ^^،صرإلإبجهميق٨مئ
وميذمبمابمؤرئ0
مصيره.
^مإحقإدائُؤا ٠ ١يوق الصالحون يوم القيامة
ه م ن كل هر قث؛ ضة
^^آأؤقفتِفيق5متؤ محر للنثلر إل نور 0سبحانه ،ذلك ؤ وسق أقّتك أقمؤأ رمم إث آلجثق
رمتا حئ إدا حاءؤها ومحق أفيبها وهأد ؤصنمشأمقاآيرع
ثن <ئإا ٣محب ين فائخو،ثا النور الذي لو كشفه
إ ألحرقت سبحان ؤحهه ما كإب;بم 0ه
و ا نتش إليه بصره من حلمه.
٠حق المؤمنون المصثلمون يدخلون الحئة حميىأؤىآدؤأمح4م؛ئ الختنف ء
رمرا متفاوتة بتفاؤثّى أعمالهم ومراتبهم ي ٠قال بعص الملف: ^آإدهُةاوفيحمٌ ،£هاوةادمحعها .
بالتقؤى ،فهنيئا لمن ك١ن ى زمرة المحمسنين محةدجمؤهاميم@جالأ ق ( صحائف الأعمال ؤصعت Bra
المابقين بالخيرات. ق بائيي العمال) فاصيح عرسك، ئوثْوهقتاأّو ء آ لحئئِسأدى
٠م واكب الإيمان تئعللق إل ربها حماعات ^ءسئيلهأكؤإن@ وي وأحسن سمتك ،كطيب ئمزك ج
حماعات والسوق تجدؤما ،والمرور يغمؤها، و ونجلوجنيك.
ؤأبواب الحئة تتفقح لها ،وملأنمكة الرحمن
صىمالمثقم ض ت لك الأبواب فتقبلها ،قائله تلك >1ألمحور صعي ش ،1آلثتوت وثن
الحمله العثليمة لأهلها :سلام علبيكم إلا س ثآء أش ئم نبح قيئ آمحئ ^دا ^تاقعاوبم.ه
٠إن اش محيعل بعملمنا دقيقه ؤحليله؛ من ؤ آفة ،هلابت احوالخكم ،فادخلوا هم مام؛محلأ.ه
الحنة حاليين فيها ،فما أعفلنها من لحفنات
وييح ت أي الئفخه الأول الي يمؤت بها حق اللفتة والنظرة والهمزة والغمرة ،ألا
وأكرمه من لقاءإ
فلنحاسب أنفثنا قبل أن بجاسننا رننا. الخلي ،وش ثفخه الصعق.
ؤثإ~الوأ آلكنيؤ ق ءى صدهثا ألصؤر ت المرن الذي ينمح فيه إسراطي عليه
نثثأ أؤ;بم <==قمثواإل جهم رمة ئمحآ
الملام للصعق والبعث.
ثي <مآ و؛أيألشابم 40 إذا ص فبمغ
٠يعجز لسان الومن عن الّّمخر عن الهمصا الم ثوم رست ٣تبة ■؛قم ءاثت رذؤم دصعى:مات.
يجزاء الله يوم القيامة ،فيتعلق القلب منه -م نبح :أي القفحه الثانية ،ئفخه البعث الق ؤيذرم لمائ يويم هتدأ قازأ؛ق وع
بجمي الله والثناء عليه صادقا محلصا. حمتكنه ١لدداس ،عدألكغؤق.ه نجيا بها الخلق.
٠صدقوا الله ي الدنيا إيهاما ويقينا واستقامة زء: ٠إ نها قوة اش تعال الق لا يقف أمامها
ّش الحي ،فصدقهم الثه ي الاحرة وعد0؛ ُثيء؛ نفخة واحدة يصعى بها؛؛ ثيء إلا
٠ا حد\ ١فه ,المهء؛ فانه احد سد صاحّه
فأكرمهم وشهم. من شاء ايئه ،فما أصعق المخلوق ،ؤأقؤى
إلزمرةالأثقياء.
٠ا نطلقوا أنما اiكئمون ي جثات الخلود الخالق!
٠ل عل من أشد صنؤف العياب إيلأتا حيث شئتم ،واريعوا أل رغيتم ،فعلالا
ؤ ومحه الأوؤ يور ربا ؤمحع أوث اكقرخ الؤجع ،حينٍ يلام الألمان ي اجتهدقم ق اجتناب ّْواًلن الحرام والشبهة
روا'ىآ الثؤئن \ن ذثتوق وشى ثثثبم أدؤء
تفرطه فيما ك١ن سهلا قريبا ،ي وقت ال
٠ا نه أجز جزيل كثير ،وعطاة عظيم وفير بمي فيه عمل ،ولا يطع ندم.
٠نقمي مواععل الشبمل وندهم قبل أن تقف لمن حللب لصا الله وايبع هداه ،ؤأنيم به من ؤييهت •' ؤأصاءت.
أجرؤحزاء ،فكمص ان نعكول له أهلا. يور ربيات عندما يتجئر وينزل سبحانه
هدا الموقف العظيم المهيب؛ {توم يناديهم
كَم أ للفصل بينهم.
قيموو ماذا أجبثم النؤسلين}؟
?^٥٥٢ ^؛٦٦٤٠
)?.ءُ
ه نمح؛ئام
آ1؛وممح،؛،مو ^اثاءقتيثابهل]م
ؤوآخُ يمضى دأوص
ين دومح ،لأبمتوئبخ،أ وآه
شبمبماًظثتقيمحأئءة و ٠؛ؤ إخسان مرهوق بعمله يوم القيامة؛ إن إنأش'مألثيخمح0ه
^يإنىهمٍهشج و خثزا فخير ،وإن ثزا فشر ،لا تقص من يقضى الص : :تجطإ بالعدل.
محفيواني)أمحنف©وه و ٠إ ن الذي يسمعك ويراك، حسناته ذرة ،ولا يتحمل وزر •شره• الأ
مح،تنيتنمحدرهلأمحوث |و فليستعث العاقل لذلك اليوم بما ينجيه.
لإ*آزببنمحلفي وِ حو ،وؤعدْ صوقُ،فإنك أن ;م: ٠إ ن انله ايحيط بعكل ُثيء علثا وصزقا
هنمحدأقهمحٌم و ط لموااْ.
تتوئهب*مإإلسْ
تتؤحه بعمل
سريع الحساب ،فلا يثللم مسيء ولا محسن
هِؤئائائفيأهمنىقلإئ .
كنميناسءنواق©دمحقمج ع
٠ا لاستقامة عل الإخلاص، بطؤت ١لأنظار.
والبراءة مجن ^^-١٤١١والرياء،
لخإهمأينيوهمؤأه.دمص و من حقائق الدعوة الكمي الق
و آلازهؤ إذ ألئفيب أدى ألئام ؤ
كثام؛ئبماتينا و
_ ^Lالاهتمام بها ،ؤتؤر الدوام
ملنيتهنيعة1إغ.ه َةظمين
٠ وشص خذيي ١ستحضالآثماا :يوم القيامة امث.
ئاب©قثاجماءهميسمئ ق
^^ئنءاءإةئهُلأسمةيأ ؤآ لدى الخناج^^ • يلوبهم عند حلولهم من سذة ؤ .أزم مهئ ؤ ،آلارم
ِدزتاجاّص\رقم® أ ئظثيأي،كا0 الكزب.
َكازأ منثيؤئِمازأ <ج'لأذ' ُحمثسم ت قريمتا ؤصاحب.
ف ،اص ِم هزآ
ؤوق؛و أؤسلتا منئ إث١يثتث ١وتئم ٠م أمر نؤ عالآ ؤداعية أن ثدقزالاس هأ-غدمأأمحثزتي وتاَةا 0ثهم
بتب 0؟ إث ،محميث وهتنن زقثوكن سأشمح،مإ،3وه بالآحر ٠وبجوقهم من أهوالها ؤعذابها ،نحاء
ئتازاضرًقذج 40
أن نجدئوا توبه قبل الخؤف الذي يصعر ثازداج■
وس-لطني سمت ■ ؤحجؤ بيته ش صدقه. بالشلؤب ،والكنب الذي حيم النفيس.
٠ط وق لنن اتمظ بمصير اظالثن الشوكين
٠إ ن عذاب انثه إذا نزل بالفلالين لم بملخوا من السابقين الأولين ،وما حل بهم ي الدنيا • أ رأيت أعفإ،ثإ هن هدا العناد؟ إن الله تيارك
وتقدس يصيلى من حلمه نسولأ ،ويبعثه
منه ،ولم يدفعه عنهم قريب ولا شفيع ،فلا من هلاك وفناء.
باياته وبيناته ،ثم يقال له :ساحركداب! ممرأيها العبد بقوة ،ولا بقرابة ؤحلمة!
٠ل م تق ١لقلالدن قؤيهم ^١؛ بم ذكزها ،ولا
٠إ ذا اجتمعت الملعله مع المال نز الخكفر
آلاعثن وما محق أيقدؤر آنايهم الق ما نالت ،من بعدهم ،فلا واق إلا ؤ عتم
ونصرة الباطل فلا ئسل عن الفساد الدى
الإيمال والعملر الصالح ،وئصرة الحق ؤاهله.
ثأةآلألإنْ :ا نحتينة ^١من م
١٤ ^٥٥هتغدهم أش إدضُ ين شديد آلعماب إلْالأبجل•
٥^ ١٤٥تاعتق,ثأصأ ٣٤٥
^قتد.آثضنإلأيىثفي.ه ٠ح ق التثلرة محنلسها العين اختلاسا
٠إ ن السكيرين لا ينفآكون للرسالأتتا يعلمها ايثه ؤبحصيها ،فسيحان الله العفليم
صقل :هلاك ودهاب.
الذي رلأ تدبكه الأبصازوهوئدرلئ الأبماز جاحدين ،ولرنل ربهم معاندين ،وإن انله م
٠م نطي العلغيان الغليظ يقوم عل البطش يرل بقوته وبعلشه لهم بالصاد. ؤفواللطيف الخب؛همآ•
والقهر ،قما أعوزئه الحجة ،ؤخدله المهان،
٠م ا أبلغه من درير ٠للدعاة اليوم؛ إنعكم
ؤخاف أن يستعل الخى بضيائه ،ولخكن ال ٠ا لعلن ١لأئنة نحتهد ق إخفاء خيانتها،
مهما أتيتم من حجج ،ومهما دحضتم من
ولخكن هيهات أن قش عن اش ،والمز شبه ،سيبش ظغام من أهل الباطل حاقدين يصخ أخثرا إلا الصحح.
المستور ■محفيه الصدور ،ولكمه لعلم الثه
معاندين ،فاصبروا ؤصابروا.
مكعسؤفا ممسهور.
م ٦٩ )Sاثةبم
;٠٢
'ة١لقءليع ،حق تيدوا معا موانئ العقاب، مكرهم من إرادة إهلاكي. إه ثقسي ما ف ،أدءوً=فم إل أقمة
ويتجؤعوا مرارة العذاب. ؤحاق :ئرل ؤأحاظ. وكن'ؤٌ\ذ آتار ?0
٠ح ال اكنحلن الناصحين لع أقوامهم ٠ما من أحي إلا ؤسيدكزيوم القيامة ما كان ٠أ رأيتم إل العتاة ق الأيض كيم ،يضلون
١لشارجين يبح فيها قول القائل• (أريد سمنه ي دئياه من ضج ؤدعوة ،فويل حينئذ الخلق ويوؤدونهم الهاللئ،؟ ئم ما أمغ أن
لمن تدثر إعراصه وإحجامه ،ولم يذكر يتيرووا منهم ويذروهم ي العذاب الئه؛زا حياته ويريد قتل) ،فما أبعت البون بتن
إقباله وإي٠ادهأ الغريقين!
ثئيرJأإقاوطآإدى ؤ
٠لأ الناس يتدكرون ق يوم الحساب ما أفءهدقة٢ةىآكاد أنوه ألحقمر بآلثي محأثة بؤ ء نا ؤ
قدموا ي دنياهم من قول وعمل ،فاتزك
٠أ ي عبرة لأئئة الضلال ق هذه الآية؟ا لآتيظمإثأّو ون،
من الدكريات ما فيه سعادة ،)^ J،iوبهجه
فهلا ارءوو ١عن إفسادهم وإضلالهم ،قبل
آقهم0ه
نفسك.
٠ش قان بين دعؤة تدعو إل الاشماك باقله ٠ل م يبصّر المكر الذي مكروْ ،ولم يعلم أن بجئوا عل أنف هم ؤعل أتياعهم؟ا
تعال ،ؤجعل أنداد معه فيما يستحقه ،ؤدعؤإ بالكيد الذي دبروه ،ولكنه فؤض أم ْر للمعلميم ٠ا لأن يدؤك المستكبرون أنهم بمنرلة
تهدي إل تؤحيده سبحانه ،ؤإؤشاد الناس إل البصير ،فوقاه شثهم ،ؤإل أسؤأ مصيرإهم .الستضنفين؛ لا يقفلونهم سوى بالعذاب،
وعشئا ؤيم ويدركون أن الخعكم لله وحدْ ،فاستيمنوا طاعته' وفعل هما يربدْ عروجل■
ؤ آ لنار تمبمؤذتت c؛؛؛؛l
ؤ ال جر أثا ءه ٥٥١،وق ثم دءثُْ ق ئمم التاعع أدجأوإ ءاد فتبمؤبى أسد الحق ي أنفيّهم واستيقنؤه ق حالقهم.
ؤثءادأؤبمِو،اقارلخزمم مظ\ ١دثاب 0مح ألثتثا وث"فيأ'لأذوة ؤأن مندداإق أش نأى
^ممحقمامح1يرثاتنأتداد. ،ه عدؤ؛وعشي) :أول النهارؤأحزه. ألمقن !^٥آصحث . ^١ه
٠ه م ما بثن {سؤء العياب} الذي حاى بهم ١نقلروا إل غاية آمال الفلالمين لأنفسهم؛ من ي نقا.
الكبراء التبؤعثن ،،ومن الصعفاء التايحقن، ق ا لدنيا بالإغراق ،و{أشئ العياب} الذي لا بمثحى الدعوة إل عبادتي، وق
فلو وقوا أنفتهم العياب ،بتقوى انثه ق ينتظرهم ق الآحرة بالإحراق؛ ق عذاب ولأبمئاإوههمْ.
الدنيا لنجوا حميعا ي الأحرة. مستمر يصحون عليه ويم ممون.
هردج :مؤحننا ومصيرنا.
ءدهءو مة؟لأااءبم
ءوو.
صاحبها إل الغرور والاستكبار ،متجاورا عنيا حاجه ل صدؤيبمكم وعايها ينهر تن وثلثا رثه تن
بنفسه قدنها ؤحقيقتها ،غافلا عن الأمجاد قعنأ عثك ؤينهم ئن م ئمصص؛!؛ ^iظآصق،نحثأوى وه
البعيدة الي يجهلها. الر؛ نحيل وناَةف ,لئثوو لن ايتت قاتتإلأإإدن آس ّ ٠بحان نن جعل الإبل سس
لأس' أنث أش شئ أونشت ئثالأف
عبادء ،وسقل أمتعتهم ،وتقضي -حو١ءنهم ٠ ،ا حدر أن يعكوث العلم حجه عليك ال
كما جعل لهم ي الحرسفنا وقواربأ آيبطأنيثت وآه
للثا ،بان يهؤي بك ق حضيتض الاستكبار
والغرور ،والنعال عل الخلق ،والاستهزاء ؤنى/حؤ؛'■' حدكم بالعدل بئن الرنل ٠ل قد علم الله الحوائج الي ي صدورعباده،
من طلب الؤصول إل أقطاربعيدة ومسافات بهم؛ فان ذلك باب للهلاك. ونكد سهم.
٠أ يبمل اش من الينل حما عفيرا؛ أمروا ممتدة ،فيشرلهم بلؤغها ،ؤاعانهم عل الؤصول ^^ ١تأؤإ يأسا ٦٠ ،تامنا اقه ءم
إليها ،فالحمي .لله ض لطمه ؤعثليم جيده.
ود=تقهمئا دماَتما يهء م£تكتي ?وإ ^٥يك بالمعروف ونهوا عن المنكر' وصثروا ض
هو تيكذيب أقوامهم وإيذائهم ،وما أحسي أن ؤ ويردح^م ء١ينتهمم فأي ءاينمتا التهّ لنفعهم إيمتمم ثما تأيأ بأسثا سئت ع
تاهأهُو0 نكثوث يقتدق بممهم الصلحون الخلصون؛
تاسا:عدابماا ٠ترى آيات الله ي حلقك وإحيائك ،وق ٠ا لمثل عليهم الملأ ٠والسلام يدعون إل
وق كسبك ومعاشك ،وق حلمك ربهم ،ويبلغون مسالته كما أراد صنهم ،ؤهو
لتلك ونهانك ،فاق لك أن دتكزهّا أو ثغمل ؤحده الدي يؤيدهم با.لعجرادتا ،و١لآيات
ثئتزأش :ظرتقئه ي عدم قبول ثوبه محن عنها؟
الباهران ،الؤب ياتون بها أقوامهم ،وليس
عاين العياب. ي ؤمع يسول منهم أن ياق بمعجنة أرائها ٠آ يات انثه حناهرْ للعيان ،تنطق بعقلمة الله
خالتا؛تمضننا. ذي السلتلمان( ،وق ؤ ثيء لهآية /تدل خمر قومه منه؛ إلا بإذن الله تعال
أنهالواحن).
٠آ لاذ يقرون بالحق ،وتتبروون مما كنتم ٠لا بث من لحثلة فارقة بممى فيها بالحي؛
عليه من صلأل؟ا إن سثة انثه جنت ألا ٠ع جثا لئن بجحد آيات الله الدالة ض فيعر أهل التقوى والإيمان' ويدل أهل
الشمك والعصيان ،أعاذنا الله من الخنى ؤحدانيته ،وكمال قدرته ،وؤ ما بجيعل به يقبل توبه المنع؛ لأنها توبة فات زمانها.
٤ يشهد لها ويقطع بها! وا-لسران.
مءا ا"ماا<ةبم
س
٠إ ن معصية الله ؤعدم امتثال امر 0سبب ٠م ن فضل الله عل الخلق أن
ارنلنيا اس واللام م المحس والسوم والنكد ،واللأء والشقاء،
تتقطع قبل محئد ه ،بل تتابعت فما أسعد الط-ائعثزا وما أشش العاصثزا
سماهلفيلإ،ظٌا ء
يتخئئاهةثيؤأبيي ء
مإأصكممظ من قبل هزلأء الأقوام المهلكتن ع ^صلآؤصنمهةؤئلمنمهؤ ج
ومن بعدهم ،وؤ ر؛سول منهم هأخدمم صتعمة آلعد١ب ألؤن ^ ^ ١٤٦٠كقسّون ط جآئمحأصئمح،لمجمح ه
يدعو إل تؤحيد الله ،فويل لمن
٠أ بان الله لعباده سبيل اليشاد ،ؤحلريى أشرك بعد ذلك كب. يتك0لأثأظدلآه؛ئفي ء
الهداية والسداد ،فمن أ'ءمذرإ عيشه عن ٠س م ه ١لمكرين ١للحاج،
ؤعادتهم العناد ،ولو أرادوا الحق الحي ؤأنوايه ،أهانه الله ؤأصلاه بنايم. ئازأقيج\غحدئ ؤ
٠كتب ١لله العرة لمن أطاعه وتولاه ،وكتب لتللبوْ ،ولو صدقوا ما ضثعوه، خ
الذل لنن حالف أمنه ؤعصاه .محال الحسن فاة الحي أحي أن بقع• Iظبمحفيمحمحصكمحه<ةبج
(زق الله إلا أنثدلتن عصاه). ؤ ثأثآءادُةنكأئجأؤرأئؤض سممأأم؛ي إ أل تصثون©ؤامئ
ظ أمحف١يىيخ١ظءتون ء
ي ل وةالُأ;ثأثثثقأ ؤمحناآقي،ءاءأقامأظث وه
أق ^^^ ٢٥١ ^١ سثكةمح ا|
٠ق التقوى نحاة ق ال-ذيا رفلاح ق الاحرْ؛ ^ق©وةةئكوهايظهز ع
هو أشد منهم مأ ؤامأ دثأتتثا زوبقم الله الدين اققوا بمفازتهم لا يمئهم
السوء ولا هم بجزئون}■ ء^»س^^^^س^سئسثسس^ثس^سس_
آثاءُاشائأهمم ٠وبز لض ازع اممة ي ؤ
صفات عفلمته ؤحلاله ،وقل ئمحئ 40 ؤءشيمق مج ستوإُتي ذ؛_ ،jMرآنئ ؤرمر
مبب-اأكمآء الثيا و«متنديح
قال سحانه عل لسان رسوم (العفلمه محعة ث يرد أولهم عل آخرهم• ئ'لأث،سيأمزآتييواه
إزاري' والكيرياء رداق' فمن خمض واحدا
٠م وقى تنخلع له القلؤب ،وفل فيها عنده منهما عددتها•
ئصهق :فحلمهن وأبدعهن.
الكرؤب ،يوم يجمع اثئه أعد.اءه إل نارحهثم، يسبمتحيح :بنجوم مضيئة.
وتحسهم زبانيتها فلا تستعليعون عند ذلك • ه دا أقصى ما يصل إليه الهلغاة من
الخرؤخ منها ،فاللهم قنا عدابك يوم تبعث شعوري خضم طغيانهم ويجرهم؛ يجهلون ؤحئقا :ؤحنئا من الشيالهن.
عيالك. حقيقتهم ،وينسون خالمهم. ٠ا نظر إل النجوم ي السماء ناشرة أدوارها،
مزيته ما حولها ،قد جملها الله حفلنا لها من
٠أ عداء اش تز اختلاف العصور ،وتقلب • إ ذا عاين المد دلائل محيرة الله أيقن أنه ال شياطين الخن الدين يسرقون السمع ،فما
طاقه له بالتعثض سابه ؤعقابه ،فاق المم الأزمان والدهور ،اجتمعت كلمتهم ي ) -lap؛ تلك الجوم من آية!
بقوة الله بمع صاحته من التمض لمحط الله .الضلال والإفساد ،فجمعوا ي النار محمهم
الهانة ،وتغشاهم الكآبة والاّامة. ؤ مإن مصإممل قإدتك صبمعمة تثل صنعفت
ؤ هأرثأنا مب يبجا صنهء فآ أيام محثات ^^ ١٠؛ وآه
ؤ <ئإدا تا.ثأءرها قيد ءية تنئهز وأبمِ؛رئم
ظأوثئمبحؤأتأون0يم آمحق| :ئثفتحفم.
أوه •'^١؛^ لمئ ءتسه :ءنااتا هائلا.
٠جم ا أشد ذلك اشقف! وما أعقلتها من
صمصملت سدلدة الرؤية ،عاله الصؤيا.
فضبحة! حقن يعكون الشاهد عل المؤء ٠إ نما ذكر اش عز ؤجل عادا وئموذ دون
بضعة منه ،فلا محال لتكديبه ،ولا سبل إل محسات ■' مسوومان- غيرهما من الأمم المهلكة لعلم قريثن
رد شهادته. بهما' فتكون ذلك أبلغ ي اكذكثر' وأدش
٠ل م يخئلر ببال المكدبئن أن بجول الله
٠ؤ ما محفيه فان الله يبديه يوم ينطق عاصفة، السّمة الهادئة ،إل ريح هؤجاء
جواؤح البشر الق ١^٢بها يتلدذون ،لتدل تدئر بيوتهم ،ونزع أرواحهم؛ {وما يعلم وةافيأؤئمح;قالآتل
يسهادتها طايعه مجسسسيلمه • جنود ربك إلا هثمآ• ماككملإد1سا نيٍلمومىرب. 0أ ه
۶٥٥. مآ؛'ىأةبم
•ءو؛وا
يشأوءص .ا
" ٠^١١٧٢ أوحح'إقاى صك تى أتميأتأكث درى تآ ؤ ا نا ثقثت <ؤنا ثنقا
قلآثمصث04 لآكاح»آثنىمسمء سد؛اء
كغنحثاصيصئ/مح،ناآمحا 1 ٠لنا أقبل العرب ،تؤ هدا وإئك ليدمحآإق صمتط تنتقيو ؤأي يى
لأةلمحيىبمم،كةُصهقة نحئ :زآنا ،نز الةرآن زوئا لأنه حياة ١صب ادوي نزل بلسانهم إ
هرزطأاقمح١لإىثصو انمملؤا ْن ري الغنم ،إل إ الئلوب.
محصأسمحامح@ سيادة الأمم ،ؤعؤدة بجدهم ؤ
النوم تقتفي عودتهم إل ما ؤ صمثءفيمت£قيم :هوالإسلام.
ك١ذوا عليه من ،الإقبال ٠٣هد-ا •غ ٠ا لقرآن زوح من أمراش يحي به القلوب' وور
حم0ؤكشآبيا 0إقا-ةتتنهمرء،ئاعتإثا ء اصبّ يفيء به الأرواح والدرؤب ،فهنيئا لض غم
٠لا ييًكون الن ذا عقل ،ها ؤ قلًطزممؤث ©ئقُُفيؤأنءككه،قتا قواده بالقران ،واستغل عمته بهدي الفرقان.
٠ا ،لتع لمحاب والسثة تراه قد كئ من لم يمنعه عمله منر ارمحقاب ء لعإ؛-ىكائ© هيبيعناءفءِآؤمحصمئا
ء الحغلور ،وبججزه عن الوئ
^غاتا©-مولثاءنيف، الثرج والنور ،ومن الخلال والوقارما حرمه
ي ا لإنم ،فنن كان ك،ز.لكP ،
ؤه استحؤ ،أن يئعّتا بالعقّزإ. ض أن نعكؤن منهم. غثن؟'
سهم,ظثاوم،ظألآس
آقكثمح،وأؤوصوه ء الفعلرة ؤ وإس ؤ) ؤ ألكق_، ٠ق د تزل القدم بعن .وبوته.ا ،ويعري
الزيغ والضلال ،فلا بد لها من موح؛ ناصح،
■ ¥ءقهنرأكرأبيِ 0اؤى-جثزالآءفنِآلآرئق ءقمحه4 وليس ككلام انثه ؤسئة رسّوله مهمشد هاد.
ظأقلخئبمثئلأ© ء ؤألخف :الأوجالخموظ.
٠لا ئغي الخن ،عن الئنل و١لاعا ٥إليها،
ء دلأ :،لزفيغالئانا المرين بهإيها والناشرين لعلمها ،فجزي
س خلى ألثكزت ،وألاتش ؤ وي الله عثا نبئتا ^ u>i . . ١حزى نبئا ّعئِ :بجعكم ؤدو حكمة
وولإصصص04 يا لغة. عن أمته.
• معرفة أن الله هو الخالؤ والرازق ال ٠أ رأيث ،الشمس ق تنائها؟ لا يمعقن، ؤصازؤ^شأؤىمح ت؛فيآاثثوبؤتافي
تنف^ صاحبها شيئا ما لم تثمر هده المعرفة لأحد حجبا أنواؤها ،وكدا القرآل مهما ٦لأننيألأfئأش٧محر 40
حاول الشككون ءلمس أذوإر؟ سيئتهما
ق حياته العبودثة الحقة الق أرادها اش مّؤ :مجغ إليه ،يجازيؤئم عليها.
عملهم إل بوار ،ومكرهم إل إحقاق.
سبحانه وتعال.
٠كحعكم ق أمرك من بجعكم من قضاة ؤ أنضنجش عدم ألونكن صقغا أل
٠ع زة اثثه وعلمه صفتان تبددان حجج الأيض ،أما ي الساء فليس من قاض إلا دكئنِوامنيفب ه 4
وثمع الأنام ،ذواليرة والملعنان ،فاحرص عل أئضمب عدمألدعفز صقحا :أفنعيص اكوين ي جعل الأصنام أندادا طه ،فتلك
الأصنام ض حلاف ذلك؛ إذ إنها عاجنه عن عنكم وئرق تذكيزقم بالقرآن؟! نصاه ،ولا تقدم عليه أحدا غيؤه.
فعل 'ثيء ،جاهلة بما يدور حولها. ٠ق ال قتاده رحمه الله( :والله لو أن هدا
الهمان رغ حقن ؤدته أوائل هذه الأمة ؤ أرى جّد لأًم ٧٥١تهدا محبمد
لهلكوا ،ولعكن ،الله عاد بعائدته وزحمته،
فكزره عليهم ودعاهم إليه). 4حم هثإمحِاأله 40
• يثر اطه لعباده سنل الراحة خمر هده
٠إن ي إقسام اثئه بالكتاب إحلهارا لشرف
ؤمملو مهزلته ،فهو أول ما صرفت فيه ؤءأ آزظنا ؛< ،قي ف ،آ'لآئمحا ه الأنس بما أنزل لهم ؤآحؤج ،ؤذلك التيسّير
حجة -ش المشرين ،وبيارا لضلالهم البعيد؛ وما ؤيهم تن قئ إلا ه ما هء
قي .نبم بملئا رممى مثل، 0 الأوقات ،وأحي ما تدبؤه المهمء من آيات.
أنهم تيظفوا ي شركهم بجعل واسقلة بينهم أ'لآصص ٠هذا التحاب الفصل قد أبان للناس
وبثن اطه ،وقي ،يسر لهم مجا لسر.
الشراع والسهن ،وك١دبمت لهم فيه العصمة مجن ٠إ ن الرنل حرام حماهم' فنن حام حولي أو
الشرور و١لفآن ،فما عليهم إلا السليلم له؛ يمولتا له نمنه آن يرغ فيه وينتتهلثا حرمتته ٠قد أقيم-ت الدلائل لتنر أراد الهداية ،وليس
دون اشك ؤإدراكها إلا أن يعمل فكؤ؟ متدبرا باستهزاء وتتقيم ،،أحده الله بعذال ،ثدين؟ لأنه بإبايته يئمان عفليم للمهتدش ،ؤحجة
آيات اطه ق أيجاء ^ا الكون المسح. بئيى• ك جر؛ ز الممبمخن• A
مءاا''راأةء- صة؛م
٠لا يدري امرؤ أين بمتكون الخير ،أي لمحلسسمصهم تذص ص بدرُوؤبم/لإي
الولد أم المن ،،ولئئ ،جارية حير لأهلها
من غلام ،وما يمللئ ،ايء أمام القدر سوى
قأياإج-ك
ريميإ تجن آنذى سخر ة »
^نأمحمؤأا.ئ؟ و ء 'ةةهئاءبجث @ؤآقىتيمحئجءظائثل
الأيمان والاستلام
ء لمحٌلآمحةونحأءص ق إقثثادمحث.مح
ؤأوت< ،ثينوأ ك آيين وهو ؤ ،لهمثا؛ِ غين لآأسمت-هميمحقمحك بجي ئ ٠من حملة 0طريم الله قإ
ل بي آدم أن سحرلم ما ي يبمو)ئمقجآ آ ه
ا لأرض حميئا ،ؤدش لهم هده ٠كنف تحرروا ض ربهم ي سبة من يزق محمحبمادْءمحلا0ألإس ؤ ُء
ا لأنعام لتكون شمغ قيادهم ،ق ا لزينة لإكمال ،نقصه ،ؤهوي الخيال ،غير حم ط\ظا.ثاتهثثكِ و ء
مبثن ،لخجته؟ا مستسلمة لأميهم ومرادهم. حي صربممحًخمئ؛ و ء
ممر©محئشؤلفي غ
محر0بجؤأآئيةة وٌ • تلك القلوب الحية ٠^١؛ ؤ ثبمتبأ ألثلشكه آؤ;بم م بمد ^£٢^١١ أيثؤ ومق إ
ئ \يلأظهذتئمح ،ق تعلقت برب البرية ،يدقرها إئنثا أمدإ ء
^^ن@وةلأؤهأوثنئهمنهم و ؤ حدث برئها ،ولا يشعلها نبمئون.ه
ق ا لنعم عنه سبحانه ،يل تدفعها
محهنتم1لأ;مون©مءاةثني ٩للأكثار من التسيح الذي ٠من علتر أن شهادته وأعماله محام عليه،
مكتوبة ي صحائف ،حرض ،٣لزوم الخى' ^^ؤن©ثلئافيأإثا ق يتضمن التعفليم والته-ددسرإ.
وجان ،الزوزواس من الأقوال ،والأسال،، ثحديآء
اش فمااصل من ،لم يشهد أمرا وافهؤى فه و ٠انمد دائم الحاجة إل
ي أ مره صعر أم ععلم ،وبهيا
الاحتياج يتذمر المرء نقصه ؤ وهاؤأ ؤ ثآ؛ أوس نا متُةم ثا م ؤ ؤ آهءى رل يركآ ^<٠^٢نآء يقدر ةشرئ 1ئدء
ؤعجنه ؤصعمه وفقؤه أمام عقلمة ربه محصلإلد،دإإلأمثوث0ه ءهمحمح4. ْءّ
وقدرته ؤتنمناه. بمدر ت بمقدار ووزن معلوم.
٠لا حجة لمن ١عأمرفن ٠٣؛ فعل السّيثات
بالمشيئة السابقة ،فقد أظهر انله الهدى ٠يلمس السلم ي دعاء المكؤب ذلك لأذثرد :1أحتينا.
والور ؤدعا إليهما ،وتؤك للمح .حرية السليم لله تعال ق مع محهلات الحياة، ثتا :مقفره من القيان.
الاختيار بين الهدى والضلال. وي خضم العم يتدير الومجن تلك انحعه
إل مولاه. • سحايحأ؛؛ ّثيء عند 0بمشدار ،ومن نحمته
ؤ ؤ ءاوم ء#ثجا مح0 ،؛ ،يهم هء أن أنرال هدا الماء بقدر ،فلوناي عن يىل.ره لغرق
مستنسكن أئلآ^أاه الخهثو يؤحب الدنيوي السير ص ذا إ ٠ الناس ،ولوقل عن ذلك لطشوا وهلكوا.
والاستعداد ،قان أول منه بدلك أن يتهيأ
٠ج عل الثه الماء سبيا للحماة واستمرالأا،
٠م ن ،لم دث ،3دينه من ،كتاب ربه ٣؛ ،يصل، العبد لسفر الدار الأحرة ولماء انئه تعال.
وجعل وجوده دليلا ض وجودها ،فبغير
ؤ ؤثثوا ك بق بمادق ،يأأإة آلإلمئ إل الور ،بل سيصبح تابعا لؤ؛ ناعق ،مائلا مصالث وحءده تقف هده الحاة،
لهمت ين وه
ؤ و٢كيى حلف آلأقح َةها ويعل دؤ تن ٠عجمتا قولهم ،فما لكن ش أن يتخذ من ولد ؤ بل ياوإذا نثد.نآئاذمحثا ءق1ثتنإناعق
ؤالحلى مهم عبيده ،تعال عما يفسون ،فان ؛ ٠٢^١متدئ وه محصس04
٠ل م يمحصوا ما ؤحدوا عليه آباءهم منر الوك مبح،له محتنة. ٠الزؤحية ش قاعدة الحياة ،وش الأساس
الدين أكان حما أم باطلا ،ولو ظهر لأحدهم ؤ رِآءث بثا بمي؛ء ت وأنث\1؛لإ أكنه، الدى لسيرعله؛ لما فها من يشاؤك وتعاون
خلل؛ عني .أبمه ق أمر دنيؤى لده علمه وتارر ،ؤهكذا ينيم للحياة الرؤحية أن .ثإدا بثز
تعكون.
ولحايبه! طله ،ثبمههُ سودا ُئوهلهي وه
٠ل ثا كنت الأنعام ؤّائل التنمل عل ٠يصفون الله بما لا يليق به ،ويغسبون له سبحانه ٠ا لإسلام بجزر أتباعه من اكقليد الأعى
الأيض ،وش عاجز؛ عن أن ئمحر عياب
الحار ،جعل انثه ق مقابلها الملك الق ما تان نفؤسهم فسبثه إليهم ،لقد بلغوا من العناد للاباء والأجداد ،ويغرس ق نفؤسهم البحث
عن ،الدليل ،،وتحني الحي واقباعه. والضلال مبلعا استحئوا به العذ.اب والهلاك.
جؤى نش الماء نهمه بعباده ورأفة.
ءههء؛ق ٠ ^ ٩٠ مء
ص
ؤ ١!^ ٠خمل أن متيئ مثلا ^^ ١متلكث-جه وتهء ه1طامأإيم َقاما ؤتآ من ١٥١^٥،ي؛؛ا ؤ
^ ^<٢٤ؤ ،مهوء قال.ثن)-ؤب
ثمح ،مصت وهندمألأدهتز ي،
نجذوث 0ثئاأثاَ،آلثثتا لحث و ئثنا شنتق وه ئيثوئ وأب
٠د ائنا ما يلجا العلغاْ إل التغرير بعوام ةستخم> فؤمهء :فاسشحل بعمويم.
٠لا يمؤحن المبطلون بالشنهات الواهية الناس باحلهار ما عندهم من ذخوق الدنيا،
لخكن هذا التغرير لا ينطل عل عبي مؤمن ٠ا لثبات ٣المبادئ من أوصاف الومن الخى،
الق دورد.ونها عل الحي ،فإنما يضلون بها لأن المؤمن وصعِا حداعه والاستخفاف به، امتلأ قلبه يقينا بما عند اش.
أنسهم ،ولا يهتدون بها إل سبيل نحاة• فهومستمم لمثا بما راه من حى.
٠قمة الححؤد والكران؛ أن سا الممع
ئ اث1وثا آندء تهن ؤ لفمه ما لم يبمتكن له يد ي إيجادء؛ فما
إسكعيز أروإؤإوثناءلحلنامكر أمم0مح يتقلما فيه محن نعم يخيران إنما ش عطايا
® شانة,0ئيتتي ؤإد؛ylأود ء
و
ربهم ،لا نجيدون عنه لمعرفتهم
به ،فما أسعد من اقتدى آءققس
لإتيلآلأمري،امحا |و ٠ت عال الله وتقدس أن يفللمم عبدا من
^وإؤظما.ؤسم< ه . عباد٠ا بل العبد هومن يظلم نفسه حينما
ؤ تيمن رب أيقتوت وألآتيد_ ا يوبقها ق الخطايا الق توؤدها دارالتوار.
^مح\بي@زتانقأمحىلأُمحأءت و ع أأو؟ه ع1امفوبم رن،آفمتو)
^٥١؛^ ثثإاث» ،J_jعؤك تممي ئادإ3ةر
و اتئهماتيدْوخاقاءيئقمحئتجمذا إو ٠ما من ُثيء ي السماوات أو إ قمحكث 40
٠ يتإلقاك.تضلممح ٠يتمى أهل النار أن يجابوا لطلبهم بان ي ا لأرض إلا وفه عليه فضل ء
^^؛®وقنسأمحُسهم محن إ العالم ومنة ،فهو رب يقضى عليهم فيموتوا ،لكنهم لا يجابون إلا
حممن@سهمشت،يججمح و بما يمحكدر عليهم حالهم ،ويريد شقاءهم ،باحوال عياله ،النمد لجم بانواع غ
^^وشظؤمي،بممؤ©^أ ء العطايا والخيرات ،فما أشم من فهم ي عذابهم ماكثون•
عصاه ،وتعرلففسله ؤآلأيه! آكم ؛٠^٠ يئي ؤ أثن
ؤ ولا ئنلأ ،قك دءوكن ين ؤئئ:ئلم بجقإ ئقمحأ ؤ مئون.ه
إلا من ،قيد ألمح ،وهم بمتمحت.ه
بقؤأبجثم ألءائوثثلأأج؟ه ٠ا لمؤمن لا يعكره حما ولا يئده ،ولا يقف
٠لا تعكون الشهادة إلا عن علم ،ذؤ شهادة ق ط ريقه أو يصادمه ،فلا يضره الحي إلا
يستند إل باطل تنxارج نحت ،سهاده الزور. ٠م ن لها عن طاعة ربه ،ؤعاش حياته حلربا
نزفللم واقع هواه.
تق يأن مذ ؤ وي، بمعصيته ،قيحا بما نكب من المخالفات،
٠ك راهة ^١للحى حنن يخالف هواه من
فعما قريب ينتش طربه ،ويذهب عنه لهؤه
أعظم أسباب الشقاوة والضلال؛ فان الهدى
٠ا لذي عنف ،حالقه حى المعرفة ،وأساّم وفرحه ،وذلك حنحا ينتقل من دار العمل إل والهوى لا يجتمعان ق قلب امؤئ أبدا.
نفسه إليه ،لا بجالف ١و١ءره ،ولا يتجثأ عل دارالحاب.
انتهاك حدوده ،فضلا عن انحاذ آلهة من ؤ آمآ؛رموأ آء ؛يا لإرمحة.ه
دونه.
ُئو إثه وف،ألآمح،- ؤوئوأفمح،فيأمحاءله • أ ين كيد هؤلاء الضعفاء الباسن أمام
كيد الله القوي العزيز الذي يعلم الخيايا ،آأكثاممئ0ه
ترد،إى ثتوو وم ث'إؤينزن.ه ؤ
ويقللع عل الخفايا؟ وأين تدبثرهم من تدبثرْ ٠ي امن أؤصدت ي ؤحهه الأبواب٥^ ،؛^،
٠ي ترأ المؤمن مثن عادى اللة ؤحارب ديته، حل حلاله؟ فانهم حاسرون بلا ريب.
عدْ الكربان ،افزع إل إل الأرض فينصمف عنهم بعد أن بدل ؤسعه ،ؤأدى ما
عليه ي سبيل إيضاح الحي لهم. ؤأم:ءتتوةأقالأ تخطئلمصثث وال ماوات؛ لا تتو 4إلا إليه ،ولا تنوم إلا
ظ مزقبمزن .ه ؤ عليه. ثذنث،
٠م ا أفخ من دستحني من نفلر الناس ،ؤ ن)2تإت\وىإئ ءئ،ألثءوت ُألآرموثاتهثا • ا لصئح هو العدة الي لا بد أن بجملها
الدعاة إل الله ،فاتهم سيؤاحهون ق هدا وييارز ربه ق حلوته بايمحاصي والمنكرات! ؤعندءد علم الثاعؤ رلل؛مح رتجمأىأو؟ه
الطريق ما دضّيق به صدويم' استهان بنفلراقئه له فهان نش انله تعال.
٠من فغر بأنه راج إل مالك السماوات
٠إ ذا علم المرء إحاطه علم اش باقواله والأرض ،واقعا بئن يدي العليم بعقل ّيء • ،ي هدا وعيد لس ساقب طريق الحي ،فانه
سنعاين الحقائى يوم القيامة ،لكنه يومئذ لن ؤأفعاله ،وشهودْ حميخ أحواله ،فلن يقدم ض
ينتخ بمعرفة علم أوإدراك حقيقة. الدي سيحاسيه ّض الدقيق والخليل؛ استعد أءردسوءه ي مآله.
لذاك الوقف ،وتهيأ لذلك النوم العثليم. I
'هةأاْبما<ةء-
٠
ثْاءللمملأمحبمة' ٠يا ويخهم إذ أضاعحا نعم انثه م • لا تزال الدنؤث بالعبد حى نملؤ قلبه عن
صهءيجمآمحآمث©أثا ي م عصيته ،فاهدروا العم ،ج هداية ،فلا ينمم^ بما دسي^ ،ولا يتتاثربما
وثمئرؤما وتفئتت ،منهم الأوقايت ،،حق ع يبصّر ،فقد راث عل القلب ما كثبمت^ يداه.
محل0ودأشخملآقاظلأقثغها
فجاهم المودئ ،لنقلهم من دار م
جؤ تاه إلا تائناأذتأ ئثوق ثءتاونا العمل إل دار الحساب. ؤ
لأمحنناض<محخبجإئ ^إلأ ؤورئَلإا ائونليه مو قو نكت إل غ ه ا
بميمحن®
ظؤن{جأه
َفآا أثلإةزوةُم شلود?0أي
والتوفيق بالاحتباء ف از الصالحون ٠
٠إ نه لوقما عغليم يوم يجثو الخلي عل
٠حسبوا أن الحياة ألحام تدفع ؤأرض يبلح'
فجعلوا الدنيا همهم ،عليها يقتتلون ،وفيها ركبهم ق عنصات القيامة ،متتقلرين ما للءلاعاُتا ي الدنيا' وبتاثد فوزهم وبظهر
يقضى فيهم ،حق يعثلوا مح ،أعمالهم مبينا يوم القيامة بما ينالونه من حمالت، يتنافسون ،ولها يسعون ،ؤحلفها ينكضون-
وكرامايث ،ؤحيرايت.، الق ظلوا ينتظرونها ،هل ياحدونها باJمين ٠ص الئ ٠عن ب الدهر فقال:
أنف لغن ءايه ،مق ثوؤ ؤ رأما فيفوزوا ،أو يتناولونها بالشمال فيهلكواآ
(قال اش عر وجذ■' يزذبي ابق آدم ثب
تّؤؤاؤأخ أJؤإدآؤا ننثييمخ محتملإوأمحبم0ه الدهن وأنا الدهر ،بيدي الأمر ،أقلب الليل ؤ
٠دةّزع أسماغ الكافرين بذللئ ،الموال، والتهارا ،فالدهرلأ يتممبمخ سيقا ،بل هوحلرمحا ماققِ سوف.ه
فمداي قلوبهم غمه وحسره ،وتتكامل ٠ذ لك اوكتاب الذي هد فيه المرء ما قدم نمى ثممغ فه الله ما لسماء سبهحانه •
حسرتهم يوم ينون المؤمنين فازوا بالحنان، من حير او فر ،قد دونتا فيه أعماله،
ؤهم حاليون ي العياب والهوان. ٠م ن علق مصثرْ عل الفلق' ولج ق
وكتجتا فيه أفعاله وأقواله.
غياباته ،فلن يجئ سحي الحمرة والندامة،
٠إ ن الكير هو أول معصية عمي الله بها، ٠دستكتّءا الحقثله أعمال الخلق فتثبتها ق عندما يفاجأ بنقيض ما كان يقلنه.
الكتب وتيقتيها ،فيعاين العصاْ أعمالهم ؤهو سبيل الحذ.لأن والحران ،فانه يمتع
ماحلمه من الباع الحي ،وبصده عن طربق يوم القيامة عل حالتهم الق عملؤها ي ؤ ثإدا^؛ 1علإ)م ءايقا تثن ثاَقق طهأم ءئآ
الهدى والشاي. دنياهم ،فما أسوأ حال العاقل يوم يعمل
السيئاهتا ،ؤهو غير مبال! بل هوك١لدي يمل ٠د ائتا يجح ^^١^١إل الحجج الي ئظهر
ؤ وإذا يل إن ؤلهد الله حق ؤأكاعة لا لما نبا الحجة ز نف ه من غيرأن يفثلى لدللث.،
م ثانده1ما أقاءهإن ئظى ^ ظنا وما ص بمأتهم نش الله تعال ،فإنهم يعلمون أن الله
ثدتنأأقم'مح هو الذ-ي حلقهم ،ومن حلق قادر أن يعيد
مثأ أحرى.
٠ل ئا أنعكر الكافرون قيام الماعة لم يأت
٠ي ريد ١^١فرون أن ييلمسموا أنوار ا لهى ٠حلى للمؤمنين أن يقدموا إكراما لهم ،ي حياتهم العمل لما بعد المؤن ،فركنوا إل
إنحجج متقهلعة واهية ،ش أضعفا من أن وسشيرايجرائهم ،وتعجيلالمئتهم ،وتطميقا الدنيا ،واطماقوا بها ،فمرقوا دينهم ،ؤخسروا
أخرنهم. لقلوبهم ،وإغاظه للكافرين من ١عدائهم. ير تقوم أمام قؤة الحي وءلؤ 0وءلهورْ.
٣أا١ظلتي كالإ؛ُالثأيسثإمحأ
محني ةي4أق رإك;زا سنُ آثدآئ
و د؛تآئيس ريأهلم \Xjشنئا تمث ثنلأ نى
،٤^^٢^٥قم م
أشو;بموى سماهم ق و؟ءهؤهمتيرأيود ؤ ثأ؛-يا أدنمث ءامنإ لأ نثدمأ بنن
دىآثي ودبموإمحع ^ ٢٣أقث إة أثن ؤممثء)فيأمحرصص
^ييجظمفيأس1وتقمحمفي و عق قئج رسظثهُ قاؤهمهء ثآسثعأم
ئقئُقائوهأسلئأتبيا إو ٠^٣قنحب ألجع لسل ; |،jأل<قارنعدأثث
ج؛ظبحأصاريممحأك ه ٠ي نا3للق الااء لا.م.ومنين ق
اؤ؛ن ءامنإهمعملؤأأضتلثتت بيم ثعفأ همليمل
^^لأصحنيمنهرسنْ ؤئمإءظيتا@ و مسالك هده السورة ،لفي*تي
قواعد التعامل ي الجتمع
م لآّ؛أقأاجأجبم السّلم ،وينسم صوره المؤمنين ظهم:صقئ4إ.
اداصةالقش<،آمصزا ه :همحآبلآستيهظهأ ثطثهءت ساقه ومعه.
عليها.
قارئهُ :فقوى ذلك الشط ء الزؤغ.
٠مب تفي الإيمان ألا بميم
صأظ|هلأصن©امح ٠حط انله ذكرالصحاة ورفع شانهم؛ لأنهم صاحثه ثؤ قول الله وقول
^ولاشّقآق،ث.محن رسوله رأتا ولا عرها ولا همى ناصروا دينه ،ؤآزروا نبثه ،.فحمت لهم
^تْتيرءظي©ءلآٌ يعامضهمأ■
الرفعة ،وؤجب لهم الثناء.
^^د،كرمحِلأثقبيت® ٠ا لمنيج المستقيم ي الولاء والماء يتمثل
٠ي علم الومن آن الله م.ظلع
٥١٥
بالفدة عل الكافرين ،والرهمة باطلومنتن ،فمن عليه ،سمح قوله ،عليم
عكش القضثة فقد حالف ما ؛ ١۵عليه
• قد يستهين المؤء بامر لا يقلق أن يبلغ ما يريريه ،فأجن ثا لذ.للئاّمإ ما
الئسول ؤأصحابه.
بغ ،تعكون هلكته فيه ،فاللأمة أن يبتعد دسوءه عتي .ربه ،أو بجريه عند ملاقاته.
العبد عن م ما يغضب الله حل حلاله. مد).ثزت ٠مجع انانه لهؤلاء الومنين بئن الشدة ؤ
والرحمة؛ إيماء إل أصالة آرائهم ؤحكمة
أيُلأ محهثيأأث أملَةحهرثتي=ظم ^^1؛؛ آفية يثئهمئ يرثهم عند ئسوو اثه
^آملأثلإ،وث0بم أؤأتك 'ألإمن اشي-ن آثه هلوت؛م ل1نموئ ثهر عقولهم ،ؤأنهم يتصرفون ق أحلاقهم
ؤأعمالهم تصنق الحكمة والتشد ،فلا تغلب
ض ن فؤسهم محمية دون أحرى ،ولا يندفعون ٠إ ن رفع الصوت فيما لا فائدة فيه من
• ل قد أحللت الصحابه حلاله هيبة يسول مساوي الآحلأق ،وك 0من ؤصئة لقماث
الله ويوقين؟ ،ؤعشيتهم سحاشب تعفليمه
إل العمل بالحيلة ؤعدم الروية.
لابنه{ :واغصص من صوتك} ،فكيف إذا
وتقديره ،فك؛ نوا ي حضرة الّي ه ز ٠م ن انقطع إل افه ؤصلمه اثنه ،ومن أراد كان رفع الصوت فوق صوت الني ه؟
كمال الأدب وغتس الصؤت. صله بمولاه فليلزم الصلاة ،فش مفتاح
٠ل قد وعظ الله الومنين بهده الأية تشريقا خثر ،ؤأصل؛أ سعادة.
• ا علم أن التقوى لا محل القلوب الخربة،
لنبيه ،وبيانا لمد ن الرفع الدى يهممو عل
٠ل م يلكن لشعلهم عن ربهم بهرغ هذْ ؤ إنسان؛ لثعلمتهم أن الخهلاد_ ،معه ليس فلا يضع ؤحالها إلا ي قلؤببا احتاؤها الثه،
فتهثات لاستقبال هده النعمة الكمي. الدنيا ،ولم يعكونوا يسعون لتحصيل
كالخهناب مع غيرْ.
^ ٠^١٥عن ؤثمإء آثثرت ذإة أنيرق نخارفها ،بل أس غاياتهم يصوان ربهم•
١ظهموتتلوى و الله رسول عند الموت رفع ؛ان ا ذ إ ٠
٠ق ال الإمام مالك؛ (من أصبح ق قلبه عيعل محبهنا للأعمال ،ومؤذيا بغض ،انله الكبير
خمر أحد من أصحاب ؤسول الله ه فقد الممال ،فكيف بالإعراض عن هديه ٠ ،ا لمسلم العاقل بمتعمل ُع ؤسول الله .٠رفيع
الأدب وحسن المعاملمة ،حال حياته مع ذاته، وقنغيا حلريقه ؤسثته؟ أصابته الأية).
وبعد مجونه هع نئته ،عليه الصلاة والسلام.
٠ل ش سبق السابقون بنصرة الشى ؤالوقؤف
٠إ ن حطاب الناس ومجناداتهم يمف منه ٠قما داوم ٠٣ ٠^١؛ الذ.نجا واستمّرأه ،ألمه معه ،إن للاحقين باتا يدركونهم محنه إذا
واعتاده ،فلا يشعر يندم إذا قارفه ،ولا ؤجل
مبخ عقل الإئسان ؤأدبه ،فدوالعقل نجسن أحبؤهم وقاموا بما قاموا به ،والمع مع من
الختناب والنداء ،وشره يسيء ق ذلك. إذا واقعه.
أحث.
معا ٠ ٥١٥
٠ل م يهنع يداء الإيمان عن قينك ١لهلائفتإن
^حألأفلإبجؤس نءئْ-الأتلتي
٠ق ال الإمام مالك( :،أدركئ ،بهده البلدة الصواب فليرده إليه؛ فانه إذا يكر تذمر.
٠حنن ي هدا العصرأحوج مثن قبلنا إل
اكئت ،ي سماع الأحبار؛ لكرة الكذب ٠ ،ا لصلح بين التخاصمين عبادأ عظيمة~ ،دعني الدينه -أقواما لم يعكن لهم عيؤب،
وظهور الفجور ي الخصومة ،وكرة ؤحصلة كريمة ،ولها عوائد حرة كثيرة؛ فعابوا الاس نما^ ،1لم عيود؟ا ،ؤأدنكت
بهده البلدة أقواما لكنت ،قم عيوب ،فسكتوا الاختلاف ،وثئةءالأعداء.
٤١ عن عيوب الاس ،فنسيت ،عيوبهم^. فلذلك أمر انثن به ،ؤحث ،عليه ؤسوله.
٥١٧أهء- مء
ص
لمح'القاإ؛وص
٠من حؤج عن أمر الله حل به الهلاك أيا
كان ،ولن تحن لمئة الله تحويلا ،ؤكى بقوم ميتس©مح ٠ صة©ةو1ءكاقممح
ظَقنض@نحؤتهءتتلأة
ضكِإرقيءت أعزص فرعوذ؛
ؤ ُإقءتحهاإمقةمطة .ب مغرا بموته ؤجانبه.
?^ ٠٥٥٢
مم
ؤءقث< ثدي ألوذ ه ذو محزم ٠م ن كال الأدب ي حضرة الكبار ألا
مح0هس0مح تتلمث يمتة وئمره وتحيل بصنكه ههئا ؤهناك.
^وتأوا©قاظرآن و ،ثدثآ1قوئت ملك شديد القوة؛ ٠ل زوم الأدب ورباطه الحاش ق مقام الدهشة
kئ /يقاوصُت؛ آ*َ
والذهول لا قهليقه إلا القوس الكبيرة؟ وم جبريل ه
مح©إنمإسمح©،لأُضئأٌ© m
ؤ ك-آهخ،ءكرنجآصةت .ه ذومثؤ :صاحب قوة ،ومنقلرحمن.
عا©وهوآلآفيأ^ا©مدةصق® ٠
•آيات الله أكبر من تأ=كذ.يب الكدبيذ، ق©مح)إقحمْءمآمح© ع ٠عل قدر أهل العرم تاق
ؤححد الجاحدين ،وش أظهزمن أن تحهلئها ،١^١^١فلا ترض إلا أن
العيون البصرة ،والقلمؤب المتبصرة ،ولعكن
ه©محرأيهُؤمى©هئاْ و
ئص©بمده\جنئأكى® 1و تحكوف قويا ي ديتك ،أمينا ق وة
ما الحيلمه ي من عمى فواده؟أ دعوتك ،ذا عزيمة وهئة.
جب؛آقاكه"يرة وؤ م©تاوعأٍيثاء@كثه إو ؤ م دئا ئدل لجأةا!١، 0؛ ،ؤي آو ؤ
كوأمحرءا©وثتؤأ ه
محهمحإلمحآأمح0أب ٠ي ا لها من عقول طائشة تلك الق سمرف عن
ؤب البئر ،لتخضع وتدل لما يمئع من حجز! يق@هاذابمثة ٠
ثابمٌان* ^ ،3دنث؛ مقدارمبن. M
٠لا تشغل نفتك بالرأ عل فروع الضلالات ٠لا تتحقق رفعه العبد إلا
والشبهات' وؤحه همتك إل نقض الأصول والخان. مأ0تّإلأآصومٌ1آلآمح .
بعكمال عبؤديته لربه.دصلإههمصة@لملإمثاةئ@ه •٦
^^لأمح0بم>إدالأج-ئ0ي ضإمحٍفيادوتيبي ذم ٠مهما ارتقيت ي نلم النحاخ،
ضيتئ :حائرة.
لاين بمد ئن تاذن'أئلهإمن لفاء قمحش © ٌ; وترقيت ي مراتب الفلاح؛
٠لوعنف المفهرون رسم كما ينئي لقدرؤه فتدترانك لا تزال فه عبدا.
ولكثهم ضلوا عن حلأله ثكماله، حق
فافووا عليه أشخ الأقةراءا ؤهدبآلأواد،دآئ .ه
ؤاسك ،ؤ إن تج،إلإأءاء ّثئثوةأ؛ ٣وءاباوؤثآأ'غ، ٠تامل َؤ ما حولك بعيي قليك لا
فإذا ما واطأ القلب ١لعين بنمث مرتبة
آس لجا ثن نلي؛ إن تيعون إلأ الكن وما ئهوتم، اليقين ،ويا لها من مرتبة!
بن ريم ائدة.ه ألأنقى ولمي ؤثأمحبمضئ 40
ئ0يخةاملأمحئ 40
لمئ ت مرة أخرى ،أي• ي صورته ٠م ن أسلم نمنه لشبهات ٣١؛ ،وانقاد لهوى ٠حق الجوم المرسه تهوي وئشو،
القس ،ضل السبيل ولم يهتد إل؛ حق ظ. الخقيقثة الق حلق عليها.
وتذهب وتضمحل ،ويبش ؤحه ربك ذو
٠لا سلطاذ يصلوس سلتل1ن الخجة والدليل، ٠ليس بعد شهادة الله لبيه ه بالصسل.اق
فمن؛ يسلح بهما اهتدى ،وأصاب الميتش. شهادة ،ؤكض به سبحانه شهمجدا. ؤ ناصلٌاهوتاءدئ0ه
محندآلآدث40 ، أقص .ه •إن اش ندافع عن أوليائه وأهل طاعته ،ؤ
•أيها الإفمان ،إنك أعجز من أن تحمى السماء السابعة، فائت أيها المسلم ز الخى وامض ي سدرق^لمنئؤي ت شجرة سد،ر ق
ينتش إليها ما يعزج به مذ الأرض' وما أمانيك يجهدك ودأبك' ما لم يلنكن لك من دعوتك ،ولا نحش ق اثله لومه لائم.
اتله عون وتدبير. ئهتئل به من فوقها.
٠تشابه الأسماء لا يعقب ئثابة الحقائق ،حكم ؤ ومثمحءنأوة 0ه
• نله الاحرْ والأول' فشتال ما بين من يجعل
الأحره همه فيعمل لها' ومن بجيا لل-نيا؛ ال ٠إ ذا ما جاهد المسلمآ نفسه ،ؤأحضع للحق بئن سدرة ال ماء ؤسزرة الأرحض؟أ
تتجاوز أمانيه حدؤذ متعهاأ .ه قلبه ،لم يصدري ُثيء من أقواله وأفعاله إلا ؤ ه تها
عما بجبه الول ويرض•
ؤ جِ من ملك ،ل ألث«وت لأ مي ثثتمم ثتئا ٠أي شوق تهج ي الفوس الصادقة حينما
إلأيى بمد أن تألف أس لص ،؛؛ ٢٠ومءئ ا©أه •_ ^١هواة ،أصاغ هداة ،فائا اتياغ ئوقن أن الحنة ماوى الصالحين ا،لتقينا
• لا ينال الإذن بالشفاعة عند افه ،إلا من ٠تنداد أسواق افلومنين ّلأما استحضروا ما أعد0 الهدى ،وإما المقوحل ي الثدي.
عته ،فهنيئا لن قاربها. أحبه الله افه ي حنة !١؟^ ،للمتقين ،من نعيم مقيم.
•إن اللامحقة الق لا تعمى اممه أذا ،ولا كرْ مابمى .نانلأأًونابجاوب •ما القرآن والمنة إلا ومت الماء لأهل
نقار عن عيادته* ،لا تنج شفاعتها إلا أن الأرض؛ فيا لضلال ض حاذ عنهما؛ اغترارا ٠ط ما اقترب العبد من رثه بهناعيه ،ناله من
fe يشاء ادثه ،فلا تغربنفسك وعسلك!، ا فضله ،٥^٤^٧وهل أعقلم من فضل انله وعهإاده؟ بعقله ؤهؤى نفسه أ
س ٠٥٣٦
٠
ولأ سصية ٠يستقر ق صمير السلم السعور بعلم انله م ؤ؛ بو
والستور ،فتستيقظ مراقبه هدا نقترفها إنما هو إلقاء لأنفنا
الضمير فه ي المز والعلانية ،فلا يغفل ق غمرات الصياع والنسيان.
بعده قلب ولا ينام.
^^لبماةنملوي^®
٠جبيا الموس دوما ي حلمانينة وراحة نفس؛ إذ آلجثؤ لثحتب ألجسنق ^.٥
يتعادل لديه الخؤمحا واليياء ،خؤمحّا ص علم ربه ألثمحرن0ه ^حت طآم،هون ®لابمخمئ
ثيء. الحيط به ،وؤحتاء لرحمته الق ؤسعت ^قآس©ؤأؤاسا
٠ا لموس والك١فر قسثران ي
ؤهمأسُأويىلآإلث الأهمأ'نقمحش طريقين متباشن لا يلتقيان ^غآظة{
أثاتز ي القض آميث أدبجاث ^ ،١أئا ^١فنمى إل ^كصث
رصوان اش ،وأثا الأفز فإل ألأقآءقر شثى أهو ثثانيظورى.ب سئ\يطص
٠لو عمق الناس كمان ربهم باسمائه مقت انله ؤغضيه؛ محوهإّمم
ؤصفاته علم اليقين لما اتحدوا من دونه إلها
يعظمونه ويقدسونه! ئاديتتقؤيك ©مآنثق
٠كما أن شؤون البلاد لا تصلح إلا بجضؤع آس وتئيف آلاممز ص-رما إلنا؛،ى
الماس لملك واحد لا ينايممه ي ئلكه أحد، َصص0ي ضينيئئون@
٠لوأنرل افه القرآن عل جيل كيلك لا تقيل الفقلرة الموية إلا أن تحضع
ق عبؤديتها لملك واحد لا شريك له. ؤأمؤا بما أمرنا ،ؤحوفه باليي
• م ن علم أن ربه هوالملأم ،لم يجد ق حياته ^ ، SLJلخثع وتصدع من حؤمحا ؤ\£ي ; ٥٦انزأ \ع\ أق َركمثئ ث!
سوى القنانينة والوئام؛ إذ يشع هذا الاسب ي اتله ،أولسنا أحق بالخؤف والخشية منه؟ تِئأءأالآإلأق -شوتاسإرزوب
فواد العيد بسناه ،ويغمؤه بفيؤحممن جناه. • إ ذا كانت الحبال الضخمة الصلبة تتزلزل ٠ا لتقوى حاله من الحضور نحعل القلب
٠إ ن افه قسلمم أهل ؤده ي الدنيا ص وتتصدع س حشية ما ي ١لقرآن من مواععل يقظا شاعزا بالئه دوما ،ونجلا مستحثا أن
^لها قلوب امحق ُن ام؟ يقليع منه خم؛ ما يعكره.
الشرور والأحزاث ،ويسلمهم ق الأحرة من
العياب والخسبمرال ،ويقول لهم بؤد غامرت ٠ت نبه أيها الومى ،فقد طالت غفلتك! ٠إة أمر القرآن لعفليم ،وإن قدرْ لرفع،
ادمحوا الحنة بسلام. وتدبر ما قدمت من عمل ،واستعد ليوم ؤحري بتا أن تحشع له قلوبنا ،وتد عيوئنا؛
لما فيه من الؤعد الحق والؤعيد الأكيغ.. المعاد ،فانه يوم يجازى فيه البمصس عن
٠أين السلمون اليوم من تؤحيه ابن مجسعؤد.ة إحسانه ،والمسيء عن إساءته ويفراط.
حقن قال :راق الملام اسم من أسماء اطه تعال ٠ع ن مالك بن دينارقال( :أقسم لعكم ،ال
ؤصعه ق الأنقى ،فافشوا الملام بينعكم)؟ يؤمن عيد بهيا القرآن إلا صدع قلمته).
خمي ما حسن منها ،ؤإل التوبة عما قح منها • .س لحلق الله تعال بعياله افلمين ورأفته
٠م ن رام النجاة ق الاحرة فل،ائ بمشاعر بهم أنه يضرب لهم الأمثال تبصيرا ،^٠٣١
^^ؤرهمأمرأممر.ب ؤإيقاظا لقلوبهم؛ فمن ^ ٥٠١^-حسن فكئه، المترقب المنتقلرنمده القريب.
ا لوص أق افه هو المانئ اكصور، ٠ واستنايم) بصيرته. 'ألأ-ما يسؤأآقت ٠٣^٦٥أمسمم ف ولا
يمنعه من الاعتراض ض حلقه ،أوالثخرية
لآإقه إلا هو عنبر أثثتب ؤؤج أوأه
بمن ابتلاهم بدمامه أوعيب بمآ. ?0؛ 4 ٠أقح النمسيان ان ينسى العبد ربه ،وشر
الغفلة غفلته عن مولاه ،ولئا؛ان الحراء من ٠ا لقرأن تحظأ الكب ذلاله نز اش تعال ٠ ،نائل كيف ؤصف الله أسماءه بانها
حسق؛ للدلالة عل أنها بلعت الغايه ق وبيائا لحلاله وكماله ،فمن أراد مجعرفه رثه حنسى العمل عوقب العبد بسسان نفسه،
الحسن ،ؤأنه لا نقص فيها بؤحه س الوحوْ. والغفلة عما فيه صلاحها وفلاحها.
فعليه بهيا الكتاب.
٠أ سماء افه توس بالحسن للقلؤب لصؤغ • ألسماء الله الحسي أثر عميق ي قلب الومن ٠أ ي ظمر يبلعه من نسه ربه ومحل عنه؟ا
الوص نفثه وفق معانيها ،فيتحمق باؤصاف علينا حمعا أن ئعق ■بحففلها ؤسلوكه، فاحدر أن نسى مولاك وتغفل عن عيادته
وتدبرمعانيها ،والدعاع بها وامتثال دلالاتها.
وذكؤه ،فلا صلاخ لحالك ونفسك إلا
ظ ربه الليل ويترق ق معاليها.
بإصلاح الصلة برئك.
ءءهءص م؛؛ ٠ OLA
كم
.رِإدانل ثمماوبمتثيرلغرنوئأثبويأ
وحكي ألمثْ وزه
مثوضو)ءآءظهم
^تياىلأممJثوه ه
^^ن©،ئاآكضبجؤن ٠م ا اكر ما يخْلى المنافقون لإوإم،وسم; عثلفؤها إعراصا واستهزاء.
ي ت قدير حجمهم وقوتهم ف ٠لا يزال المنافي ماضيا ي نفاقه حق يدي؛
م،مححقبمثوأتخ محتمعات المسلمينأ ئم إذا جد
ّ-تنلأس4وذا ي ا لخكفر ؤسؤخ الخبال ،فيحرمه الله
الخد أحراهم الله إيلهر صآله اللطف والعنايه والهداية.
^تآإثاآمحبصمح٩ن٢محر حجمهم ؤضعقا شؤكتهم.
٠م ن علامات النافقإن أنهم يوئرون الظلام
س©هامحءَامحألأيجؤ عل النور ،ويأبون إلا الخبظ ي متاهات ٠أ ق للمنافقين أن يدركوا العرة
أiؤلiنولآأؤدطزض ذًفيأقمحبمعنا الصلأل ،بملء إرادتهم' ومحص اختيارهم ،الحقيقئة وهم لم يتدوقوا لها ًلعما
ولم يقصلوا يمصدؤها الأصيل؟! فاق لهم التوفيق للهواية؟ا
لجيثث©آبخإمح،مائقئ للملة
فلا عئ؛ إلا باممه القوي العزيز.
غأّتمظلزتؤلآئٍا ٠ؤ معصية يرتحتكبها العبن وؤ ذنب
ىآصين©ؤن يدنيه ،يفقد معه قدرا من الهداية ،دستا-ركه ٠ل ثهنعكم العره أيها المؤمنون،
فهل من شرفا ومحي \عظإ من بالتوبة والاستغفار.
أن يضئتقم الله إليه وإل
٠ا لأغران بالض والاثازعل الخلق نسوله؟ إنه ييكريم الكريم،
داء عياء ،يفتلث ،بصاحبه ويؤدي به ي وعطاء الرب ،الحي.
٠إ نما ْنحلئ ،اممه الأموال والأولاد لنم؛نلئ، مفازات الهلاك.
ؤكآهأقّبمَ،ام؟لأو
نل الخلافة ي الأرض ،لا لئلهنلث ،عن ذكر زلا 1ولندءم ءن ذ<ءقيص ئس ٠م ا ك؛ ن الله ليغفز للمنافقين المتشتحن
انثه وعبادته ،فإنها لا تلش إلا غافل القلب،، ^يث،ئلماك.ثونق' ه باليكفر ،والحثين ض محاربة الله وثرممه،
لم يدنك غايه وحوثنْ. والمناصرين را لأعدائه ،فاياننقم وإياهم،
• ا علم أنه ليس من عن .وللث ،أعدتم ،ممن ولأتظثوابهمإلأ<اا
ؤ وأُ؛محأبم؛ه
،^^١إق م ،فيب يصرئلثا عن عبودية الله وذكر0؛ إذ دوام ذكره آدؤئ ئموو> يبت،
^^بمهوشغحم.أس سي ج ،ق دوام محبته ونضاه عتلئ.، ؤئم;■^٢؛،؛^٥؛ لا مم-ةوأقق س عنذ
تحاثأمحيثثاظن0ه رثولٍيآثه حق ثثقوأوهي-مآإنألثمؤ<ي ٠ ،حيلت ،النفؤس عل حي ،المال والأولاد،
فجاهدها عل ألا تقدم ز حلما الله ويسوله ٠ق ال ابن عثاس ه( :تصدقوا قبل أل، ^صقمح،كسئوقه ه
يرل علييكم سلءل١ذ الموت فلا نقبل توبه • لا تهليب ،نفّس النافق بالنداء ل-ين الله شيئا أيا؛. ١۵
ؤإهل الحي بنفسه ،حق يستعدي عليهم ٠ؤ ما شغللث ،عن الله وعبادته وذكره ولا ينفع عمل)•
من مال أو ولد ،فهو علميلثا ثوم ؤحسار ٠أدم ذكز هاذم اللدات ،فانه أحرك ،أن غره وبحثهم عل إيذائهم.
٠لا ئبال أيها الومى بارحاذ ،المنافقين؛ فان ف؛ العاجل والأجل ،فاحذر أن يلهيك حق _i*4؛ ،ز الإنفاق تم ،سبيل اممه تعال؛ إذ
ليس للامان إلا ما ترك من صالحات. لئه حراس السماوات والأنض يوق الرزق سلم للث ،قلنلث.،
٠إ ن الله عزوجل أكرم من أن يبتل قلبا ٠لولا جظأ الصدقة وممنثها عد اللص لما من يساء ،ويمنعه من تساء •
ذاكزا بالشاق ،وإنما ذللئ ،لقلوي ،غقئت ،عن كان أول ،ما ^ ■^* ١١۴لوأتيح له اليجعه إل
الدنيا أن يتصد-ق. ٠ذ ينئ المنافقين) الخص ي منع الإنفاق ي
ذكرافه تعال. وجوه الخير والر؛ لما يعلمون من أهمثة المال
واين ق انتشار الدعوة الق تبغضها قلوبهم \ ٠ ،ج الحارة أن وئز الصئيل القليل ٠كل ،يوم ممرق عليلث ،فيه الث،مس وأذّت،
فئ هومنحه حديدة للئ ،لاستدراك ما فايلث،،
الفاق ،عل الحثليم الثمين الباق. ^مهزمنهاظي،هم,
والتوبة عثااجرحتايداك ،فهل من معتبر؟!
٠م ن ذا الذ-ي يعلم يقيئا ماذا بئ له من عمر ٠ا لراح من حاف ،الله ي أولاده ولم بجعهم • تضاءلت فهوم ١لمنافقين فانحصزت ق
ؤعمل؟ فلا تقعد مهما تقدمت ،بلث ،المس أو الله محملهم ولم يؤضهم ي ا لله، الحياة الد-نيا ،حلادينا لقمه العيس ش
غلبلي ،الضءما والمرض عن عمل صالح ثسحعل الله ،وراقنا الله فيهم ولم يراقبهم شء ،فتواصوا بينهم بتجوع المؤمنين
ثلاق به مولاك. تم ،اللص ،ؤآئزالله عليهم ولم يوئرهم تؤ الله. الصالحين) ،خمر احتلاف الرمان والمكان •
م؛ء ٠ ٠٥٥
٠أ حسي الله صورتك ؤحعلك ٠أيها السللم ،إن الله غؤ عنك وعن
ي خ ثر تقويم ،فان لم نشكن عبادتك ،ولًس من تمام فضله انه مجمذ
'ض؛ مر
فال أي أنض تفر وباي سماء لعباده إحسائهم ويعكافئهم عنه باحسن منه.
سظل ،والأؤض والسماوات ؤئءمأؤ؛امقأ اد،قابممح!هلث،قؤ،محسم
وما بينهما م حاصع لأمره؟
0عأد؛ؤتؤأمحإ
٠أ يها المؤمن ،إن البعث حقيقه كادتة ال • اعلم أن اكر والآل إل افه
محالة ،وما من أحد إلا ؤسيممه الله ليمس تعال ،فقدم بين يدي لقائه ما ينجيك ^رقلأجم5صجإمحأنمتز© بمام
من عذابه ،ويباغك رضوانه ؤحثته.
ءم\فيؤونئىئ ثآلثن
بينه وبينه درءان ،قاعد لهذا الثّهد عملا
تزلفك من يصا مولاك.
^ىمبمائبي©دهأهيج0ؤه
٠كيف لا يعكون البعث عل الله هينا يسقرا، وثاقلون محأقّيبملإاتيسورهب ٍبمئئاءوإظإيتني
وقد حلق الكوذ قه ّز عقلمته من عدم، ٠ق د يخق بعص الناس سؤء طويته
عن ذبد=رينإ فيخدفهم ويعفهم ،أفثعجزه بعث البئرحلما حديدا من رم-لم؟أ
لأوإيعوآشأكئ ^0ئهثهوأشسئ®
وككن هيهات أن يخدع بدلك
قأونئة 40 ^أؤق،بماساوئىر
مزيعلم المروض•
٠ز العاقل اللبيب أن بجرض ز حفظ ٠ش دعوه من النه باقية ،ازدادوا أيها الناس ^لإهبجءآقئاتيوٌنمحاأش
باطنه من الأخلاق الرذيله ٥١٠٥^' ،ض إيمانا ويقيئا ،وايياعا للمسول وناسيا ،واستيصارا ممحءوبمظيقتيمبمث0
بالوحم واهتداء ،تفلحوا ق الدنيا والأحرة. تحسين ظامه بالفعال الخميله.
٠إ ة حاجتك إل نور يفيء لك طريقك إل الأخرة ٠راقب نيتك أيها العبد ي
أشد من حاجتك إل ضياء يبتثرك ق ظلام دنياك.
ما تاق من عمل وتدر ،فان الله
شامحمالاسخمظاهرصلك• ٠ل تعكن ض يقتن أن الله لا يخض عليه
ُثيء من أقوالنا ؤأعمالتا ،ؤأنه لا بد محازيتا،
منثدقاؤأزءد أفلا نحاهه ونراقثه ي سزنا وعلأستنا؟ا نؤ ؤ
أتيمظئمحأ 40 ُهقثنمءئمحمحئ©ي
٠لو عرفث أيها العين رثك حق المعرفة ،وأث،أمرغمت سؤء عاقبة طفيم.
"ef جقت قرى ئن ؤأدركث عظيم محلمكه ،لخشغت منك م ٠م ن لم يمثرباحبارمن مض ٌن الأنم ،وبما
ص جءر'محمحأ خلمية ،ولميض قلتك بتمجيده ،وانطلق حل بها من العياب والممم ،يؤشك أن يصيبه
لساقك بتسييجه.
ما أصابهم ،ويبيث لغثره عقله يجري بها الق.لملم< .ن=كدبوأ قاثذا أوكك آمحنبآثار
إكرام ٠م ن تمادى ي الاستكبار ولم يعبا بالنذر■ ،قإينياوقلأتنير ١٥ه ٠أجل' ك اش ي ؤ ثيء قدير' قدير■ز
أهل الدكروالشكز ،وقدإض إذلال أهل الخحود
أذاقه الله من العقاب ي الدنيا ما يبمتكول به ؤنيِأإخ :ليوم القيامة. والخففز ،فيا خيبه من 'لكن ي الفريق اكافيا
ثومأفثا.ماإ يوم ظهور عبن ^^١ؤحاريه ومزيد. مزيد الأحرة ي وله عبرة، لغص
يثاسؤدز؛نيره ■ئلأأد؛وني رأ*لأربماآلإ ٠إ ذا كانت النفس ئحاف طعم الفقر المز بركه الإيماذ ،وعبن الومن ؤف اريه
وأدرْ الكريه ق الفم ،فان الكمارلتمعون بتقصير 0ق الإحسال-
هآسمومحرإمح١دبئهب
٠قال رسول اش :ررلأ يدخل القال أحد ٠م ا أكر يعم انله علينا وما أؤسع فضنه من صنؤف العذاب المزأصعايا ؤأصعامحا.
إلا أيي مقعده من الخئة لو أحسن؛ ليكول ي تثبو\يج ^ ١^١أثن سبحانهأ ومن أولاها بالثناء والسكر نعمه
عليه حسرءا) ،فهل من عبن أييق من هدا؟ا اظتلق ونعمه الإيمان ونعمه الهداية.
٠م هما حئقث ي الدنيا من فوزونحاح ،فان ٠ل ثا؛انت المساله السماوية منهجا إلهثا للبشر، ٠إن اثنه بصر بك وبعملك ،وبصر بثلاهمك
؛ان لا بد أن تتمثل واقعيا ي مد منهم ،يعكون الفؤزالأبلغ هوأن؛{ ©^٣عن التار بمغفرة وباحلنك ،وبصربما يجول بفكرلث ،٠وما دوسوس
ذنوبك ،وتدخل الحثه بفضل انفه ؤؤحمته• بشخصه ئرمحائا لمموها ،وأسوة للاحرين. يه نمنك ،فلا ئررثك منك ما
• ي ا خسارة أهل العكفر والمبملأل؛ بجرون ٠آفه الأفات الكير ،فانه يصد صاحبه عن ٠م نح الله حلفه إرادة حرة ،ؤعؤفهم طريق
الجاه ابتداء ،ويغتنون ما كان يمعكن أن الهداية ونعيهم فيها ،وطريي الصلألة ؤحدؤهم الإذعان للحى واليئاث ،ويعميه عن إبصارالخجج
يفوزوا به؛ بد.هابه إل ا.لومنذن الصادقين انتهاء. الواضحات ،ويهوي به ق الخحيم اسفل الثرلكت٠ منها ،ؤهوبصيربهم وبما يختارون ويعملون.
مُلإلأمجمصنظني ^^أم؛إقئ؛ثاتأهو.ب
• لثا ' )Sjانله عليثا بدخائل الثفؤس
نمشى
يممثاتأهثني©ألأ وءقساراكلوبم فإنه لا ريب عليم بالظاهر يلإ>محممحتر4 0
بجآشلاتي©مأقىجمثمس من أقوال حلقه ؤأفعالهم ،فاق للعبد التخو ٠يقم من ءأادر رأيته بجلق فوقك
ياةزأص3ذءهعظخمآمحور® عاليا ،هلا سالت نفتك :من من ،٧^١بسزأونثة.
الذي هداء للعليران ؤعئمه ،ومن • لا ينهص الرء بجمل أمانة العقيدة وميراث
شؤث\صاصلئون الذي امسكه عن النقؤحل ؤسلمه! النبوة حق يستيقن قلته أق ما يؤكمن فيه
^بأقئصشتِعئحاقم® • س بحان من حضع لخيروته من إرادة ونية إنما هوي علم انئه واجلاعه.
ؤ ق يء ،حق.مكات جناح ؤ ألاثم س ث؛يىوئوأششآي.يم
تيءبير©أسكداألخىمغئ.و الهل،ائرؤا علوالماء هما باءرء> ٠إ ذا ^ الصاغ خبيرا بما بمع ،بصقنا
ؤهديه ،وتحت سمعه وبصمْ. به ،عالما بأحواله ،فما فلنضم يربكم الذي
كقبممحة!،بجإفيمخهم@مح حلشضم ؤذرأكم ،هل يخش عليه منضم ثيء؟ ٠إ ن اش بمخر بًكل ثيء؛ يراه
٠ا لئه أعلم بجالك محنك ،وأدرى بك من ويمملفا به وير؟اْ رعاده الخبير
وئثزم\قحؤو؛ر والذيلف ،ومن أمب الناس إللثا ،وهولعليى الحكيم العالم بما هوأصلح لعباده،
^\^ين©ممآؤىدرألجفي بجلئه خبيربمباده ،فطب نفثا وكن به موقنا .أفلا يمحى أن سقينإ تل أمره؟
ذهوأرى جمد دؤأ آلإءس دله أتشوأ ؤآ روظأؤيىئنطJؤبج
ٌقكثااؤبمءنمح تيجا همحرربموأمحآمح أجأه
^ويلنآصنإلأإ>ءرور
لخبمصئقآق١ممئبيرا @ ٠إذا اسشرتم أيها الناس ي نواز الأرض
0ممامحقؤإذص
هثه.بلليأفيسمتي ب وأطرافها حللبا للرزق ،فلا يغيهق عنضم
ؤ و ْق؛^؛ ،1أنثآث و-ثعإا ل-؛م آلثؤع ُالأبمش لفله أن الرازق هو الله ؤحده ،فلا تهللبوا ٠ن ن فلن أن له ناصرا من
تيلأئاصقثون0ضمأكك،ذنأمفي دون اش ذى اممه إل يلنه ،حق إذا جد الخد
أدرك أن لا <uله إلا اممه ،فندم ونحم .أهمنإمحٍون .ه خ i lقل ارزق بالخئ وانمل ،ال
بالأمائ والكسل.
واكيز إل اثاو ،4وما ٠أصل الناس من تمادى ؤغ محادة الله دُأمتأئبمًًكم• ٠ا لرزق رزق
٠لوأن أحدنا عاش الحمرأعمارا متطاولة أن علم وما وماله، اعه ي ات ب ا ي مستقو وشمتممه، من الأحرة؛ ي عنه شال ا ي كشث ي الدن
تشكر الله فيها ز نعمة واحدة مجن نعمه ما ذلك من صخ الله وفضله. أين اكت يثه ،وفيم أنفقثه؟
وقاه قليلا من حمه ،أفلا فستآي من تقصثرنا؟! ٠ع جبا لمن هوعاجز عن رزق نفسه قيل ٠ا نعم به من دين يرام التوازن بئن
عمع ،وتراه سادنا ؤ؛ ضلاله وعيه ،ألا يخضع ٠م ا شكر الله حى الشكر من لم تسح متهلئات ال-نيا والأحرة.
مواعثل الله تعال ،وينقلر آثار عفلمته للرازق التفصل ،ويفمده بالتعقليم والطاعة؟
ؤءفيم ثن ؤ)أثء أن بميش دمألاوز؛يا
٠ؤ ما تتقلب فيه أيها العبد من صتؤف وقدرته ،ويتمغر بآياته وآلائه. ت ئزرأوأآم أينم ثن ؤ ،ألثء آن شذ
القعم إنما همة من رزق الله الواسع ،فقل ل ٠حلق الله الخلؤ وبقهم ي الأيفن لتعنروها ئمحر :قضثلرب وئرج-
بالحي والعدل ،وإنه لخامعهم مره أ-خؤى ؤسائلهم بربك :أق لك بها إن حرمك الله منها؟! .مايبا•' ربجا عاصفة تري بالخصياء رالخجارة).
عثا استخلفوا فيه؛ أقاموه بجئه أم ضثعوء. ٠اسال بين شعور بامان يفضى إل الغفلة عن
ؤ أدنبج ،ئاءك ُييخقآسة أش بممحّخ
ش مئ هند.اأثؤؤب .إزكم صني.من الله ؤعفليم قدرته ،ؤشعور بامحان مصحؤب
ؤآأدأفيينو؟ه بإيمان ينتهم؛ إل الثلتانينة باثله وحميل نحمته.
٠م ن تحثط ي التل عل غوم لم يبلخ
٠ل يس بعد الندرإلأ الانتقام ،ؤشدة العياب عايثه مهما بذل ،ومن سار نز بصيرة من • ا حتص الله ذاقه العلثه بعلم الساعة،
وإن إيمان العيد بدلك يريحه من متاهات والإيلام ،فلنحدرما حدرنا منه ربنا ،ولنعتير
ربه ونوربلغ الغايه ولوطال الأجل• بتصثرمن سبقنا ،قيل فوات الأوان.
الفلنون ،فلا يصدق من يدي العلثا بنهاية
العالم ،وي،واإث ،أنه كداب أش-ر! ٠ح ماة الأثمان فها الهمحبمد والأستمامة
واليسر ،ؤحياة الكفر فيها التعر والصلأل
والعسل ،والعجب ؤ العجب ممن يختار ٠لوثاء الثه أن مملعنا عل مؤعد القيامة
٠أ رأيتم إنعكار اف عل من سبى من الأمم
لأطلعنا ،ولكنه غثيه عنا لبق دائئا ض
ال*اتية؟ا لقد أهلكهم شزإهلأك ،وإنه لتهلك
أهبة الاستعداد لذلك الوم العثليم. الضفزتؤ الإيمان! من سارّش نتنهم ،فاعتبروا يا أول الأبصار.
م؛وس؛
ؤعمق أثرهما ي نهضة الأمم ورقيها ،والنميمة ،فإنهما مفسدان للقلب ،قيل قطع حبال وبل ؤهلثارأوْ رلمه سبمف
وهل من نهضة بلا علم ومعرفة؟!
الؤد ،وإفساد الصلات بين الإخوة والأصحاب. ه
٠ق ال قتادة( :القلم نعمه من الله عفليمة؛
لولا ١لقللم مجا قام دين ولم يصلح عيش ،وانثه رأوه زلمه :راوا عذاب انئك قريثا.
عتل :فاحسى لشم علفل.. نمبما نملح مه). ٠ح ينما :بجفق ١ارء ق اختيارات الدنيا
رنير :دعع مجنسؤب إل غراسه. يغشى ؤحهه الكابه والخني ،فما بالعكم
٠م ن جيلان الله نعبده أن يستعمل ما آتاه من غقرمنموص ولا منقطع. بإخفاق ارء ي امحيار اص الذي ال
٠ح سب الّي .منزله علثة؛ أن الله سبحانه تول قئة ؤحاه ي الصد عن دينه ،ومعاداة أوليائه. استدرالئ له ولا ؤحؤغ عنه؟!
٠م هما ظنث أن يوم القيامة منك بعيد ،الذب عن عرضه الشريف ،ولفح افآزاء ايطلتن عنه ٠ .فهلرالله الناس ُؤ حب الهدب التواحثح الحسن
فإنه منك لقرث قريب ،فاستشعر دوما ٠ف ليمل المكدبون فيك ~ أيها الني -ما اقلق ،ور بغض اللئيم الغليظ الق الحلق،
دنوه؛ لئلا تيكؤن فيه من الخاسرش الخامحن• شاءت لهم أهواؤهم ؤأحقادهم ،ألا يرضيل }2فا حرص ر كسب ؤد الناس واحدرنفورهما
^عىاسرشجمأَوبمثاش أن الله ؤصلك برص١ه ،وباجردائم من علاه؟ ؤ آن'كاق ئ؛ مرب؛وأإداءهتاثقا ؤ
٠س ئلت أم المؤمنين عائشة .عن خلق ؤسول محص"لأك04 نجر'آل؛لهنتيظابلبي .ب
٠إذا نحاوزالال اك ليستمفي القلب أورث، ٠لا نمئ لما من اش إلا بالتوبة اله
الله ه ،فقالت :رك١ن غلقه المآن) أي :بما
صانه الكر والمج؟ ،،فلا بجدعثلئ، والإنابة ،ؤالمجؤع إل دينه والعمل لشريعته،
تضمنه من حث ■ؤ المحاسن وتنفيرمن المساوي.
والحاه والولد عن صعقك ؤحقيقة فهرك. فايزنحزمزوهذا؟
٠؛ان نبينا ه مهتديا بهدي الله تعال؛
^^ئكيارواسديفيالأ<اربالحاْوالأولأد بمنيه علمه عن الخهل' وجود ،عن الخل' ه ولإ4
يودي بصاحبه إل رفض الحي وؤصمه بالباطل؛ بعدله عن العللمم ،ؤحلممه عن العليسرإ ،وما سمضفيممح04
تنفثرا منه ومن أهله ،وأقبح به من صفة! أحرانا أن نهتدي بهديه. ٠إن أمه أمدت الرحمي بالعبادة ،لحري بأبنائها
ؤّثثث'<،ممح 0ه أن يتراحموا فيما بيتهم ويتالفوا ،ويتمئلوا ق
أتيفيي :الأذف_ا. دك<لإآتمني :ي أي الثريهي الفتنه والجون؟ حالهم ومقالهم الرحمه بارى صونها.
٠من نانع الله ي كيريائه ؤعقلمته أذلي انله ٠م هما افهؤى الفارون ،وانحف ا المحقون، ٠ا لنعل نؤ اتله ؤحده منجاة مزؤ هلمكه،
ذلا لا بجي ،وأهانه إهانه لا نمى ،فاياك فان المائة لا رن ،للمتقين؛ إذ لا بحق ق ومحلبه لؤ بركه ،وقد خاب من جعل ءى
والكثرياء بض حق• الهاية إلا الحي ولا يصح إلا الصحيح. عق الؤحال ،أوالحاه والأموال.
ءءهأص1 مآ؛اأا"ْقء>ء-
أل1لأي أج؟ وق يقون رس ميث
رقمبمتجندئ.ه فعمؤأ رسول رمم،ضم تغد؛ رابق ١؛^؟ ه
٠ص يوم عفليم مشهد ؤألثوئغكئ :والنكدبول بالؤنل.
ط^قائائأه|فيأمحِ و عفليم؛ فانثلر إل السماء ض • ا لخراء من جنس العمل؛ فلمثا قلب قوم
لآنىئو)ؤدمحفيآتيي و سعتها وتياعغ• انحائها ينتشر لوحل الأوضاع ونضوا الفطرة بإتثان
تيأويىؤؤانسم؛ستيد؟© ه التكور دون الإناث ،قلب اش بهم الأرض الملايكه الكرام ي أحلرافها؛
سه@ؤهأئيجبجنذدبم Jm استعاوادا ليوم الفصل•
فجعل عالتها سافلها •
هأمحنمح)هقةبجبمأنييه او بجممذلأصةلخابم0ي
٠م ا أقساها من فضيحة ئعزض ٠س من كدب أمر يبول اش ه سيلي
^سّةتذو ٠ مصيزالكديتن قيئتا ،وهومصيزؤ مكيب ض رؤوس الأشهاد ،وما أخراها
تل أش الخممع القفقنه ،فلا لر؟دل ائله خم؛ ما،أار العصور؛ إهلأ'ثا وتعذيبا•
محدعك ستورالألأس؛ فإف عين ٠م ن أفحش ق العصياث ،وزاد ق القغياث،
انته بعكل ثيء بصيرْ. أخذه اش أخذة بالغة الشدة والخذلاث ،روما
هن@غتةابماة و ^شلأفىالأرداءه: شاوكنك١نوائLأ القالمن}.
ٌؤمالآ@هوهتت. أؤصق ،فقال( :تدكريوما تصر
المريرة فيه علانية)• ويا لها من هُظفيآقيمح ً0لجءا
^^؛®ؤفيلجلةِدجها م ؤصية يرتحف لجا القواد الآئ؛
طؤْ@هُةنلأمحثآشآمحي® ع ؤ ثا ثا س آومحكن كثه< سِمسنهء -آ ثايابجت الثفينه الق صثعها نوح ■ ،.محري
قودةوأأهمآيجَ0ه ق١لماء.
٠ي بلغ الموس من السعادة ٠م ن أبلغ الدروس الق سق الإفادة منها
ؤ وأط محن أوياكتلء ؛—•,،ليع بملر -لإّءا ز أأبمكّأيٌ والبهجة الغايه حزن يتسلم ي قصة غرق قوم نؤح ،معرفة عفليم قدرة
كتاب اعماله سمعنه ،ويلسرلث■ انه من
.ب الاجيرا ،بل س المكزمتن الفائرين ،جعلتا
الله ونفاذ مشيثته ،ؤسدة قهرْ ؤسهلوته•
٠م وقف ،عصبب يقمس ،له السعر ،رممي
الله منهم. •ماأمحز١سزوالمذمرات القأرسلها اش
القشعريرة من هوله ق خلايا الخندا فاحن .ر ٠حمكم نافس ■ج؛وا تقف ي الدنيا ض كلمة طيبة إلينا ،ولتتكن أين القلؤث الغفلة الواعية
خظتها يمينك ،ؤؤ عمل صاغ طوته الأيام عن أن تميثه ،هادام فيلئ ،عمل يي ونمريردد؛ الق تتدقر وتتعفل؟أ
ذاكرتك ،فكيف سكون أفنك بها يوم القيامة؟! ٠ق ال قتادة :تمنوا ا،لوث والهلاك ،ولم يعكن تخث وطةو؟ظكآمح
ثيء ق الذ<نيا آكؤة عندهم من ا،لهمت • ه ظثت آؤ تنق ثتن ٥ه ةئاتسم)ذةةنج1ة.ه
^قخمنلآ.ك،لإممته .ه ظثت ت أيقنت•
٠ل يس صاحب الّلءلان من ؛ان ذا ملك • أ ين المستكرون ي الأؤض المتعالون ض
٠ا ستحضارارم الآ.ممن أهأ أسباب الجاة؛ افلق؟! إن نفخه واحدة بالصور كفيله
لأنه باعث عل دو\ا مراقبة اش ممال ْع نحاء وجاْ ؤععلمة فحسب ،ولعكن س س أوي
عقلا نمير به ،وقدره بجتار بها ،فهو ذو بهلاكهم ؤهلأك خميح ١لكائنات•
سلطان ٠٣؛ نفسه ومحاسب عن اختياؤه •
محهث0يف،بج
٢٣امئو١ ٣٢٠الاس من ٠م شاهد القيامة محفة مهولة؛ لا سلهلان فيها
إلا فه ،ولا مشيئه لأحد سواه ،فتن رام الأماذ
كتانئ إز قلئث أق نلاق جاث} فانه
ثئئون؛ ٠١،ظنا0ؤْ زوأ إئع؛؛ةلأجينآش قي■ ظن ظنا يقينا فنفعه الله يقلنه • يومئذ فليلذ يجنابه ،فلا منأى محنه إلا إليه•
أنتك دئ ؤُإوفيث رامز 4 .جكغ ة نز.قولهادائه آييظيم أو؟ ولابمص عق حي أبتبجاأ.؟ ه وإ وثت
بمآأقنفينقصِ 0ب ٠كان أبو الدؤداء .بجص امرأثه خم، ,مذزرابمه 0ه
٠ع ن قتادة قال :أيامعكم هذْ أيام خالية فانية ،تعكثير الرق لأحل اياكئن ،،ويقول■'
٠م ا تحتكرار {يومشذ} ي الأية إلا منبهة تنئي إل أثام باقية دائمة ،فاعملوا ق هذه الأيام ،ظعناضق،اساةباوساذ،،أفلأب
نصفها الآخزدالإحسار)؟). وقدموا خرا إن استطعتم ،ولا قوة إلا باللة• ض ص رورة استحضار ذلك اليوم العظيم
٠أ ؤذل الأخلاق ؤأثنع الخصال :العكفز ٠كيف لا تعقون الخئه ترضج وقد أمن فيها ي وحدان م سلم عل الأوام ،فاين
بالله تمال ؤححؤي .نممه ،والمخل عل الماس ١لسuللم س العقاب ،ؤحازالئضا والثواب؟! المستحقرون المتنكرون؟
وقبتض اليد عن مساعدتهم• ٠حق ئماز الخثة أدناها الئه س عباده ٠س بحان القؤي ،المتعال ،فها هما ذي السماء
٠م ا•١ر سعادة الإفان ومادتها اهمان: المجسنين ،الذين كانوا ق أهلهم مشفقين، الق رفعها ،ؤجعلمها بناء قويا سامحا ،ؤسقما
الإخلاص قله تمال وهو تمام الإيمان، محفوةلا متما ،(^uLقد باتت مجنفهلره واهية ،فاي إكرام أحل من هذا الإكرام ،وأي
واJدل ،إل افلق بوجوه الإحسان• إءذلاٍمبملهنا الإعظام؟ بقوته ؤعثليم ق.رته!
م؛؛ ٠٥٦٧
ؤثأث 1إت 1ألتا; مبمنيا يثث ثتثا
ثدييا وشيج ،أوأ رأداَقةا دمعي ث ،مثجي■ والؤ مغم''إلخ"ولح
الطغيان اعى عيوي) الفهرش فما
تتن1ألتاء :طلبنا بلؤغ الئماء؛ لأمزاق ١لئمع. بمجآمحاومحٌ؛َ
۶٥٥٥ ِهو؛اام\0وةبم
رسع نزألأى نعك وه ثدو ،^١وألئإارء1نأد| ل
نحثوء تاب ءكؤظمُ،وا ،بثر يذأ'لخنان !٥؛؛ أن
أقخ أن بجاظ المء عق نظاقت بتئُمحئ وءاضئ ثيبجدف ،أمحا يبمون
ثيابه ؤأناقة معلهيء ،وقالبه نرب ين شو آئي وءاحرول بميلون ؤ ،سل آلي ظم٠وأ U
بالعاهي،أسوئ بالأم بثزينه ؤأنموا ألءثأزْ ؤءامأ ألجوء وأمبمإ ألةّ يا
٠ع موم الأمر بتطهير الثياب مممأ حك تذ ش بجدوء ءثأقهم-ضإ
ؤ
يرثئاملينإلتركالأسال؛ محإ0أس عمت نجم ه ي وأئظز
لي؛محصّوه :لن يطيموء وققدروا عليه.
محإنمممئنج؛م© إذغالتامايلحى ثيابهم ثيءمن
٠م عرفة غزض الذمميف يعيق عل القيام به والصر القدر ،وما أحمل ؤصيه الماروق
ز م شئته ،فاعلم أن الغرض من الندب إل قيام
ه دنبمآشآلجٌ<ِ .بماس(الحإزاوك؛ اللمل تربيه النفس وإعدادها لخلائل الأمور.
فانه أنق لثوبلق ،،ؤأتى لربلق.)،
^ممي©ؤةهز©ئفمج©وتاشقلهز© ق ؤثألرهممحأ0أ4
٠ق ليل يدوم خؤ من كثير يشطع؛ فها
®هصئلإإ©ي،محن©ةداير و ك١نت حالك ،ؤأيا ؛ان عذرك فاحرص وآؤز :الأصنام ،وقيل :الإثم والدب
Ml ٠إ ن رمث ؤصال الحي فاهجر
عل القيام ،ور بصلاة ركعتين ترقل فيهما
الأكين الرج{ :فاقزئوا ما الباطل ،فلا اتصال محل انئه ؤ اكرآثفيسأة الليل.
ئىكلأُ.الأسدكا@قن و ٠كاثل هذا
هييدا©صثحانتيدوأكلإثم /و تعال ،ولا أفش بطاعته إلا بقطع ؛ تيثزمنه} ،ولتتائل حالتا ؤأين نحن منه!
أ I حيالالودعنالمُاصوالآئام. ٠قلما بجلوامرؤ ي عمله ؤعبادته من تفريط،
ء يعط ولأ فلنلزم الأستغفاري حمع أحوالنا؛ حرا لما بدر
مثا من تقصير ،فال اثله غفورؤحيم.
ؤ ل نف وتن •غلئق و-صدا .ه العطثه طامعا باكرمنها.
٠فضل الله واسع عفليم ،ؤحؤده وافرعميم،
وما عليك إلا ان ةساى ي مناكب الأؤض ٠أ عثلم السران أن بملي اب العتناء ٠ي دعوه للثى ،٠وللدعاة ق ؤ ءدم
ثم يمج بعمله تق الخلق <بى ئسخظ
ومص*ر؛ ألا ينشغلوا عن الد.عوة بمواجهة تجش من رزقه الخلال.
عليه الخالق؛ زيا أقها الدين آمنوا لا تبطلوا
الحاحدين العانيين ،فإل اطه تحظل
٠ه ل بعد هذا الإغراء من إغراء؟ ما مدم من صدقاييتكم بالمئ والأذى}■
٠م هما بدلث لدينك ولأمتلث ،فاقه قليل عمل صالح أشبل بفؤض مضمون الأداء ،مع زيادة
مضاعفة اصعافا كثيرة ،فهلم تستبق إل اخيرات.
بجي رثك عليك ،فاثاك أن ئستكربعملك،
وتئن -ش ربك ،فحسنك أنه وقتك إليه.
٠ي عم اطه خمي عباده كثثر ٥وافرة؛ من مال ؤوثبمي04
وولد ؤصغه ؤحاه ،والأحمق حما من اغوبها • من صر عل مشاى الدنيا فه ،وهافت
قحمالته ض الخكفر والحءحؤد.
٠ج عل افه المال والبهن زينه الحياة الدنيا،
عليه ،هون افه عليه الاحره بمشاهدها
النفنممة ،ؤاهوالها الفظيعة. قدرأهل،
ؤحسديةتهئبحادة ،إعدوؤاد ١كبثزا
' ٠وتهيئهاجنفسثهألخليمة ت
فكيف ،بهم إذا صاروا تنجالأ أشداء ملازمين ٠ا لصر زاد الومن النقص ق طريقه إل
العزم تاق العزائم.
والحق.التمس ؤأهوائها ،وق لأبيهم معينثن ،إنها لنعمة دسءتوجأس ،القّكران،
اطه ،ق معالخة شهوات
صد اعداء الدين بها المتلبس الخالة بحسب ؤمحاطبته ٠ق نداء الؤع
فيا حيبه من جنح عنها إل الخففرال. تلقس وتحبب ،فما احسق أن نتظف هع أهلينا،
محييا 0ه <،آممنحنوض 0ه بما نمزهم من،طاب!
سد؟إنمإلأمحسمسض ذذرفيآل-امو• يبح ق الصور محعث والنشور.
٠إداَ'نث أيها المك أن هده ؛لأيه ٠ا ستحصار الأجرة نش الدوام من أكر ما ولؤم القلع؛ لأنه ميل عن الحادة وانحراف عن
من أول ُا نزل من القران ،أدركش أهميه يعين الم لم •خم؛ اجتياز عقيات الطريق ،الفلرة ،وهومنفر إل إنمتكارالخى مع القثن به؛
ؤثآزشمدا0ب والثبات ص الحي ،وتمام العبؤدب فه. الدعوة إل ادثه ،فهلا شرت عن ساعد
محثئوئا:س عدابمشائالأئطيقه. ٠حين نزلت الأيه قال رسول افه :٠ الدأب ق الدعوة بجالك ومقالك!
٠ل ثا انحرف ثرعن طريق الإيمان الئهل راكيف أنعلم ؤصاص ،.الصورقد النقم القرن ؤوربممح0ي
منقاد لخروته، اصغ ح ه ث ٠س ما سوى ال
لسلتنايه ،فإذا ما عئلمث ربك حؤ التعثليم لم ؤحى حيهثه يستح محق يومر؟أاا قالوات كيم ،الميسر ،اضهلثْ افه إل أؤعر السبل ؤأضيقها،
نقول يا رسول اطه؟ قال :١^^١( :حسيا افه
ؤحعل صدر 0ضيما حتحا كانما يصعد ق السماء.
ق نحف احدا من البشرمهما بلغ ي الثتلوة والقوة .ا ونعم الؤكيل ،ض ،٠٠٧١تنكلتا)).
مآ؛ا ٠ ٠٧٥ صآهم
٠لا وقمحنا بحال ،من الأحوال ،قاما أن محكون س
سثاةءةصمهسف نوئ؛الئتح
مع التق-دمثزا ؤ) الصلاح والتقوى ،وإثا مع تثن أوي و آ.مآكآ ثبمصمحت-آَثمآ ؛<؛
^ تبي:ابأإةأبجمم المتقهقرين التاكصين ،فاخرلتمسك. ^سئقن©بج©ممحور M
1
سز@وآأدئقماسز@ و ظومم زض إءوذنادآود ١^١٥مثلا ؤَ؛وسيىه؛ئ رث.إلأأمحأبيوأه
^همحتو)ئظثا
مؤمن طنيىستثاأوتاةلإ ٠م ا أحمسثه من استثناء يشمل ٠١
ء
مآ؛ا ٠ ٥٧٦
ي؛اكثمثتثلأإ0 س
قنأق خشةه،وفيابنالعاة أ منتطينإ :منتثرا قاسا.
W- حزونه ،فمن صبر كافاْ الله
لأياث|لأهقؤأل ٠حماْع الطاعات ي أمرين :تعظيم أمر الله بلثن العيثن وناعم اليثاب -إ
^متنضنإئابكاث ؤ تعال؛ ومنه؛ إيوقو(؛ بالقدرا ،والفمقة ض
تيهأ0مأهأبنتيثمحاشةإ غ حلق الله؛ ومنه{ :ويهلعمول الهلعام}.
^^آاسثاهقهؤإ© ٠ا لخؤف ي الدنيا أماة ي الآخرْ ،فالد.ين 0نمحملإأصثخابخازو ?
^^ائهبيتاق@0ئافمحإبمائه ؤ {:تفاموذ يوما تتقئن ،فيه القلوب والأبصار} أوأءةاِخائ<)ظشلأ.ب
®ٌلسبمقمصاةدةل® جزارهم؛ {إ،جزقنإ ادئه أحن ما عملوا ٠ا متثل المؤمنون ي الدنيا إ
^^ؤآلإ؛لأ©ئبجاٍبي اجتناب التلر وآنية الذهب P من قمله}•
^ظنسموؤؤا^دل و والقصة ،فكوفئوا يوم ١لخناء بان أه ٠ه ل تبحث عن بايا من أبواب العمل الخالص
^^,؛رإ©يءزثافشدبم و تله؟ إنه محقة الساكتن والإصان إليهم؛ لأن يتلعموا ونسقوا بصحانا وأكواما ;:ظا
من فاحرالذها والقمة.
عثثنهمصّعا . ءإ نفعهم ي الدنيا لا ير"؛ى غالتا ،فعليك به.
طاؤصؤدإ@إقا ه ٠قال قتادة( :لقد أمر ايئه بالأسارى أن ٠لا يلش المؤمنون ي منازل ج
سؤ@لآتجلحةرههلإأ و بجسي إليهم ،ؤانهم يومئد لمشركون ،فوانله التكريم إلا مانثتهيه الأنفتر ع
وتلد الأعنز ،حق ما يعقون
^دللمأئلمعليكبوLا).
فيه من أكوام ،لها صفاء
الزجاج وبريق القصة. سمصلأرس;،لأقئإ0
٠هل بعد هدء الكرامة من كرام ة؛ أن لآماشمحدثايرتاصثامر؟0ه
ؤ وظوث ،ءي بوة محثونإد ١ثأتتم نثم
تسند الله عر ؤجل سؤآ المؤمنين إل نفسه محتهلهإت شديد العبؤيس.
الخليلة؛ إظهارا لآكرامتهم ،ورفعا لشأنهم؟
فعلوق لمن بلغ هده الرتبة. ٠ج بلت التمؤس ض حب الحزاء والثناء ٠ ،ل يس ي التشبيه أحسن من هدا وأبدع؛
فمن جاهد نفثه خمي العيتاء ،بلا ترقب
صؤنظشؤثإ0ه لأن اللولومن يعكون منثورا ييخ الغايه ي شكرولا إحلراء ،بغ رنيه الأنقياء الأتقياء.
٠ق هدا دردس لتا 'حممعا؛ مق شاهدنا بهاء المنثلر؛ لومع فعاع بعضه ص بعص.
إحسايا من أحد أن نشكنه ونعكافثه بما هو • حمن طلب من الفقراء الدعاء أوالثناء فقد
٠ه دا ؤصف الخدم ،فما ظنك بالمخدومن؟أ أ-مح نمنه مجن شرف هده الأية وما فيها
أهله ،فاق ذلك أد-ى لدوام الإحسان ،وإن لم لا شف أن حالهم أجل وأعظم.
ينتظرشكنا أوثناء. من شرف الخلق ؤحليل الشمائل.
٠من تمام فضل الله عل عياله أنه بجمع ٠ل ثا استحصروا ي أنفسهم الأحرة والخؤف
ق مطالبهم ض حفلوظ ٠أ ل تلمت ي الخنان أبتثرث من صنؤف لهم بين السكر والثواب ،فهو يشكر لهم من أهوالها،
الدنيا؛ راغبين فيما عند الله فهوخثريأش■ النعيم ،ومن ألوان التكربم ،ما لا عتئ إن إحسانهم ،وييكافثهم عنه أضعاها كثيرة،
ْع أنه هو الدي ويقهم لدلك ،فما أكرمه ولا اذن سهمعت ،فهلا شثر؛خا عن ساعد ^<)صومحئله
ؤاجؤده تعال! نبج؛4اينامحمحأ جنه ومهأ .تمحن بجاءد الخئكلكالفوزاساا
^^؛؛ ١نحن يزل؛ عثك آلهم٠ا uئتيلأ .؟صر ؤء-اإتهمياب سنيثبا <-ضررلسأتهمقا ؤحلوأ أساور
بجاءا؛ماوعوا .ه ثزيقزوشتم ريم ّرابامحا4 . يحادَُكمحيثّة4 0
٠إ ن الله أكرمؤتكم سوزافلم,ين بالقرآن ٠م ن حاف الله ق الدنيا ؤأحد أهبته من
العفليم منهجا ؤدستورا ،فاصبروا ؤصابروا ثش،إ حرير رقي '،3وهو باين الئاب• طاعتته ،آمنه من أهوال يوم القيامة ،ووقا0
عل ما تلقونه باستعصاههكم به سبحانه، واسترق :حرمعليءل ،ؤهوظاهز الثياب.
٠إ ذا سئ القلب استنار افحه ،وقد ابله ٠جع افه لأهل طاعته ؤ صروب النعيم؛ ي فانه وكتكلم ،ؤهولأ شظ ناصزطم.
لأوليائه بين نعيم ١إفلاهر ونعيم الباطن؛ بان المأكل والمشنب والملبس والزينة ،فضلا منه ٠ق الأثر( :المرئ ز دين لخليله) ،فيحدرمن
سبحانه ؤكرما ،وق ذلك فليتنافس المتنافسون .رفقة السوء؛ فان طاعثهم حران ومهلمكة. ق نصرؤمههم ،ؤأسعد قلوبهم•
معا ٠٥٧٩ ا.1لآهبم
س
'هو؛ا/اا'ْاثةبم- صس
هءٌ
إ 0أكيا'كثثوأ ين أهو ^أكثف رأتئتك؛راق ؤ ٠إ نه تصوير دقيق بديع لحال
الشر يوم تهطنا الأيض
^ظألإيؤ©إ0آلخثءاع أ ٠ا علم أن ؤعيد علماء السؤء أعظم من وترتج بعنف؛ م بمحمخ فنقا
مدهؤئا :ما لها ،ما لها؟ وياق ؤعيد وأحد؛ لأف الخحؤد وامترمع العلم
وءتماؤأأّكتّقممح1لإ4ؤ©ئآمحِ إل الجواب بمزبي من الري
يجعله تقفز عناد ،فيكون آقخ ؤآشنع،
واذني :إن ائثه قد أوى لها؛ ^ ا لضلال عل علم.
أن محدث عئا فعله الناس ز ؤ إُىآكر^• ١٠• 1؛ وٌلوأ ^اصتانت أوأتك ر
فلهرها من حئروشر• ءألثمثن,ص
يّبمأقأمحٌ؛ر ٠ب اب الخيريه مفتؤح عل ممراعيه ،فأين
ؤ ي تثئ ^لثاش آئ^انا الوالخون؟ هلا حمت إل صدق إيمانك ،وثبات
لألفيا0لأءمح،امحأقاوا@ئةت
همدصثك١جا© أد ه ,محنأسما 40 يقينك ،حس القول والعمل ،لتكؤن ! ٢٣
^^محلٌهم©مبمتل ٠مهما كتمت من معاصيك، ٠ا لإيمان يرفع صاحته إل أنز دؤحات
بموهلدىعيتُْى ومهما اسرؤث من الناذوب والأيام، الحز والمجد ،وهو المعيار الحميئ كنيض
فيؤشك أن راها رأي العين جهارا الناس بين هالج وًنالح ،ومحسن ومسيء.
نهارا منشوره َش رؤوس الأشهاد، بمد ر؛؛م تننث ،ءت.ن ءمبم> بن محاألأيّ
شِ_يأقأمحٌِجد
لا بجش منها حافية! -ثيدن يآ آبدا يى اثث عمم ؤثمبموأ _ لليك لس
بحص1حا©ةصإ؛؛ت
•احدرأيها٣ألأاقuلأ ■ثثىره'هإب
ئاهءقعا©هئلنلأءمحئا® عدن :إقامة واستقرار■
يرض ربك؛ قاف عملك إما أن ٠لولا الخشية لم يترك العبد التام
يمض بك إل بهجة النعيم ،وإما والمعاصي ،ولا اسعد ليو؛ا يؤحد قيه
بالنواصي ،فش محلألئ السعادة الأبدية ،وقوام أن يهوي بك ق أعماق الخحيلم.
صتثاهظمرثت ثُثاائ0أإشثت ٠ؤحه عنايثك إل ما ستراه ي .^^٥؛^.؛ ،رائق الفوز بالرتب اتجة.
٠إذا أنين أن تغمز ممنك القلماسة فانحش عن أن مى فيها ما تشح عنه بؤجهظ ،فشئاذ ض0ناٍلأظ0جمه0بم
؟؟__ سثا :تإ بالخيل الجارية ق نبيل مجا بين مسرور بعكتابه ،ومن :يجعله وراء طهؤه. قدرالله فيها ،ؤعن إنعامه عليها ،فكيف تتجاسر
انله ،حثن يفلهزصوئها من معة غدؤها. بطلب الزصا عنك ،وأث لا مض عه؟ا
ظ(زخت هولخا :فالثوقدات •بحوافرها الناز من ؤ ثمن ينمل ثثمثاد درة ئثأ برم ه ٠ي صوا عن ربهم فيما قنع لهم وقض،
شدة عدوها. وش يمثل ثئمثات درز' ١٣بمنأ'هه لأميه ،مسلمان لقضائه ،فقبو منهم ورض
٠ق ال بعص الئلف :من عد كلامه من أإعير؛ت ص1أثا :فا-قِل الق نمن غث الع.1ؤصباحا. عنهم ،وبواهم مقاعد الخلمؤد ي جثات النعيم•
؛ ف ثؤثيلذ بركتاتيئ 'همؤغ الأعد<اء. عمله الذي سيراه يوم الحساب ،قل كلامه _ صصكمحكحصئئعتسةئاةءد
ء الفهرس
رق؛ الصفص؛ ا عددالآدات اد"ص .و ة ، الحزء اسم المورة دذأمرأ
٧ عثة الخزء الأول الفاتحة ١
ة
ءه؛(آ.؟ا، -ءهءا"-ا"رهبم■
رقم الصمحه ؛ عدد الأيات اا".م .؛ > ٠. الحزء اسم السورة رقم السورة
٢٦٢ ٩٩ مكثة الجزء الرابع عشر الحجر ١٥
٣١٢ ١٣٥
مدنية الخنء الساديس عشر طه •٢
ء
!٢٨ اه
مدنية الجير الثاق والعشرون سبا !٣
ق
•U؛■ ٠ مء
ءوأو,
٥٢٨ ٠٥
مكثة الخنء الساع والعشرون القمر
عري الأيات ١١؛•^ .أ .ة ء الحرء اسم السورة نقم السورة
!٠٣ ٩٦ مكثة الخزء الماع والعشرون الواقعة ٥٦
'هم
ءووأ