Professional Documents
Culture Documents
المسار الثاني-الأسبوع الأول
المسار الثاني-الأسبوع الأول
1 pJUiDا1دو |
rr
نما
هداية لأمين
هِركِ1ئ وددكةِمحبم
ا'صبمكأثمحتىِ
مصحشا اكدئ
بماذ
ظ4ثةطتممة
^^،كمتيى
ءغنالنبمرمرروأَثم
رع)شركة معالم التدبر للتعليم ١ ٤ ٤ ٠ ،ه
قهرئ محممة سمك فهدالوطنية /ىم ممشر
ردمك:
رقمالإيداع :م\بمبمإ./إ؛ا
. ٩١٢٠١ .ما.'،،حب؟ ردث:
الإخراج الفني
التميميم الغ .احلي؛ هدؤوان بن حسن العوضي
تصميم الغلاف :عوض الرصي محمد نور
الطبعة الأولى
جميع الحقوق محفوظة
ذ
هحاّ الالدلإ
ي ا لرياض حي الغرزات
• ١١٤٠٤٤٧٦٣ ٠ ٠١
malem@tdal)bor.com .
• ٥٥٧٢٦١٩٩٩ ى
ص
ه;أقم دئِ
ِ َ
ءووآو
مقدمه
الحمد لله نب العالين ،وئ المؤمّنين الصادمحقن ،الذي أنزل القران هدى للمّممين ،ؤأمؤهم بتدبر كتابه المبئن،
والصلاة والسلام ض إمام المتدبرين ،ؤحير حلق الله أحمعلن ،ؤعل آله ؤصحبه الفرالميامئن' ومن تبعهم بإحسان إل
يوم الئين•
أما بعد:
فقد بدل علماء الأمة ،٣مدار العصور حهؤدا عظمة مشكورة ق تقريب معاق القران الكريم وبيان مقاصده
عصرلغئه ؤأساليبه ،ولؤ حقبة من الرمان للخاصة والعامة ،فجراهم اش عقا ؤعن السلمين حيزالحراء .ولماكان
عصر يضمنون تفاسينهم ما يمهنون به عل عثلمة القران الكريم ق بيان حديدها ونوازلها ،لكن المفسرون ق
القبيل الأمثل ق التعامل مع ذاك الحديد.
وما يزال اكاصحون يتنادون للاقبال ِض القرآن الآكريم ،تلاوة ،ؤحفينا ،وفهما ،وتدبرا؛ ليل أجؤه وتحصيل
بر؟ته .ووغأ ق تقريب تحربة العينثى لع القران الكريم ،والقهل من معينه ،وانتلهام نوؤ؟ ،لكنت فكرة إحراج عمل
تدبرتي ،يقوم خمر استخلاص الهرايات من الأيات القرآنية.
انطلق فريق العمل من روية واصحة لمفهوم الدبر ،وهو١لظزفيآيات ۵^٠١١الvكريم ،و١لخصيرفي معانيها؛ بقصد
اقعاظ القلب ،وامتثال الجواؤح' فاستخلص من بهلون أمات كتب الخميرما يصلح أن يؤتكول بصائر ندبريه وفى
هذا المفهوم ،ونتح ما نسى له مثا كتبه العاصرون من سايات وتاملأت ،كائ ممحلمه الصيغ باسلود_ا محتتقم يسم
بالاحتصاروالدمحة والؤصؤح' مع العناية يابرازحان_ ،الهنكية ق الهداية والحث- ،ض العمل بمقتضاها.
ومن ٢لكنت ،طْ الهدايات ،مستفادة محن تل .برات الثلف ،والخلف ،مصؤغه ق قاف هداياُت ،إيمانية ويجداسة،
علمته ؤعملممة ،باسلؤي ،معاصر.
مى حما علينا أن يشيد كريم الإشادة بمتنكن من أسهم ق إحراج هذا العمل ض هذا النحو من ٠^^١و\ذثمثن،
ونحص منهم؛
موسمة محمد قبمد اش إبجاهيم تسئ الخيرية لدعمها اكبيرلهذا الكتاب مذ لكن فكرة وليدة ،إل أن
أصتى بينا يدي ^^ ١٠٠١١متلبؤكا ومنشورا .تقبل الله عحلاءهم ،وزادهم من واسع فضله سخاء ي الخيرات،
وزذ١فيند١رج١لنكزuت
فربى العمل ي الهيئة العلمية الذين بذلوا جهدا كبيزا ؤ) الخنع والانتقاء والصياغة ؤإكدقيق)' ونحري
الدقة والسلامة لخناب القرآن الكريم ،يراجعوا مئاتا الصثحات ي الراجع واكادر ،ؤأعادوا القظر ي
الحتوى) المرة يعد المرة' بدأب لا يمل ،ؤعرم لا يعكق ،شكر الله لهم ؤحراهم حيرا كشرا.
أصحاب ،الفضيلة المشايخ والأساتذة المهتمين بالتيبر الذين تتلؤعوا مثكورين بالإسهام ق كتابة
هدايات ،واقراح تدبران ،،وإبداء ملحوظات ،أفاد منها فريى العمل ،شكر انثه صنيعهم ،ض احتلاف،
١درهم وتفاؤت ،جهدهم ،وم' الإستاد الدكتور خمد بن عبد العريرالنواثي ،والإستاد الدكتور يؤسف ،بن
عيد الله العليؤي ،والأستاذة الدكتورة ابتسام بنت ،بدرالخابري ،والدكتور مشعل بن عبد ١لحريز١كلأهم،
والدكتور عبد اثله بن بلقاسم السهري ،والدكتورة فورية بنبمتا صالح والدكتور عقيل بن سالم
الخلميي ،والدكتورمحمد بن عيد انله ١لقحهلاق ،والدكتور عيد النحمن بن حسن قائد ،والأستاذ عبد العزيز
ابن محمد اليحي.
الزملاء الدين لكن لهم جهد ؤ ،متابعة هذا المشرؤع والإشراف عليه إداريا وفنيا ،وهم؛ الشخ فهد بن
إبراهيم السيف ،،والأستاذ عبد اثثه بن "هماد الحماد ،والأستاذ جلال بن خمآ سنان ،والأستاذ عيد الإله بن
محمد ١لفرحان ،كتب ،انثه أجنهم وتقثل عملهم.
ؤلحر دعوانا أن الحمد لله نبا العالمين.
معالم التدبر
i
اسه
الأستاذ عيد الله بن عيده العواصي الدكتور عبد النهمن بن نصوان حردس
الأستاذ أيمن بن أحمد ذوالعى
الراجعة العقدية
الأستاذ محمد بن عمر الزبي دي الأستاذ عيد الله بن محمد النهراق
١لراجعة اللغوية
اكحريرالهاي
الأستاذ أيمن بن أحمد ذو العق
مأ؛ا ج ٠
آثءحءءَ_-
ء؛صيأصتً
كثف أرقه
،٤٥١تزق ِبمى ص
همحأ|لآك،
وص] ٢٩ :
ج
ؤحنو؛ءٌ
ؤ "4-؛- ،ثي آلبمج 0ه (أعوذ بالله من الشيطان الرحيم)
ممحآلتي-خ• يوم الجزاءوالحابا.
٠نائل كيفا أم؛■ يوم ابناء
٠ا لاستعاذة النجاة إل اش القوي ،واتقاة هاهنا بالدكر تعفليثا له؛ فان ؤ
نللئا ي ال-ذيا إل زوال ،ويبش ضوراصإا 0الئوي{،فإذا قرأث القرآث
وحدْ يومئذ متفئدا بالللئ ،الذي فاستعد بانثه س السيطان الئ-جيم} •
لا يزول ،رم ايلظ اليوم ممه
الواحد القثارأ.
بمِإشآوءقي
^^■ِتيرتّنجيث© ٠ل تهلم؟ئ قلبج ،إل ،أن الجزاء
آوشيس©يجمح خم) الأرض) ليم ،هو الجزاء 0ه
ائاقممراثاقص©س
آكقيىخظٌاسلإثا الأحئر' ولتوقل أن عنزك مهما
ءث؛نمآنمئربيز ^ حم دؤدا فهناك حياة أحرى
دسمأق■ أي' أبثيى قراءق معسعسا باسم اننله•
تنتثلؤك ئستحى ان تحاهد لها، آؤتى :الذي ؤسعت زخمته حمع اقلق.
ؤسوق فيها أحزك غيزئقؤص. آمبمي ' الذي يحّتحم المؤّْيين"
وع
٠أنعم به من استهلاي يفتح به ادسانأ
إ؛ك ثشد :نحصك ؤحدك بالعبادة. تلاوته لكلام ربه؛ امتثالا لأمره ي أول ما
:لا لمهعقن ي وإءذ أنزل ز نبثه :راقزأ باسم ربك ادي حلق}.
ق*-ءء
٠كيف لا يتمعكن من الهدى وشت، والضعفاء انهم يعيشون بتيا قلوب ونفؤص، بين ،يديه ولا من حلفه.
عليه وؤستعل فيه من جع صلاخ الباطن لا بين أنياب و-محالّاإ
٠إ نه الكتاب الؤجيد الذي تقرؤه ؤأنت
بالإيمان ،وصتلاخ ١لاثلاهربلزوم الصالحات؟ ٠أ يها االؤس ،لا يعللما انله تعال متك أن
مهلمأف تمام الاحلمئتان ،وموقرا كمال،
تنمق ؤ ،الصدقات ؤ ما رزقك ،ل يدعوك
٠لا يبلغ الإذس-ارا رتبة الفلاح ،حق يعهلم التقينا ،بصدق ،ؤر حؤف فيه .فاجعله إل أن تنفق مما وهبك ،فلا تبخل بالإنفاق
حفه من الإيمان والصلاح. ق حم اب نن أعطاك. صاحبك ؤ ،ليلك ونهارك.
• ع يؤدئتك اثمف آؤصافك ،وقد آثر نبيك والخماعة المخذولة. تحدينا من الزيغ فيه؛ ليستيقن الومنون،
.ا لعبؤديه لله تعال عل الئلمك العظيم، ^صأنمُألىمه ويقعظ المخدؤعون ،ويرتدع الخالقون.
فاصافه الله إله؛ يثريئا لقدر ،0ورفعا ؛نتلممس04 ٠ا قرارالنافق باللسان ،دون الممد يق بالختان،
٠الأمر بإفراد انثه وتؤحيده بالعبادة هو إنما هو ك١لأستضاءة بنور مم تعار ،لا يلبث أن
أول أوامر القرآن للناس ك١دة ،قلميكن هذا يذهب فإذا بصاحبه يتحبط ي الظلام!
الأمر رأس ،أعمالك ،ؤأهم وظائفك ،وأول ؤ ي أم ستزأ رل معي هأقزأ ألن\ر \ف
وءودهاأقاسوالحجايه أبمئلآنجأئ.ف أولوياتك ؤ) حياتك. ٠أ ث ا لخى فطريق واحل .منير ،فاسلكه ؤاستقم
• ا لقيان حجه قائمة باقية ،لا يرداد الإعجاز
فيه ،وأئاالثاتلل فهلرق متشعبة ماأكرها ،وما
٠يا نن تروم التري ي درجات التقوى، أشد قللامها! فاط J٠١وابتعد عها.
فيه ْع الأيام إلا ظهورا ،فثن صدق به فقد تحمقر بالبؤدية الصادقة؛ فما تقئب عيد إل
جعل بيته وبين عذاب الله ستورا ،ومن رثه بمثل عبادته وإخلاص ،^■^١١له• ٠م ثل من عرف الخى تم أنمكرْ ،كمثل قوم
يستضيئون بناري حلكة الليل ،فاذهب
جحد به فقئ جعل من نفسه للنار وقؤدا! وى بمد م ألازض م ؛}
اللص ما فيها من نور ،فهم يمدون ي قللمايأ
وآنزديى ظيةةنيهصامح؛ت ^ ٥١لغ' ٠أ عظم بها من نار توقد باجساد المزقة بعصها فوق بعض.
الفاجرين ،وبججارة الأصنام الق كانوا
عليها عاكفيزأ إنه مصير العابد والمعبؤد أند\دا :ئعلراء وأمثالا. ؤئممصمصة 40
بالباطل؛ {إليتكم وما تعبدوذ من دون الله ٠منط اش الأرض وذللها لمكون لما ٠إنما حلقت الحواس ليستعان بها ِخمغ
حصب جهنم أنتم لها وائدون}. كالفرا'ما؛ سكئا مرينا ،وموئلأ كريما ،فما معرفة الحي ،فمن أعمض عن سماع الوك
احرانا ممما مسينا ق مناكبها ،ومصينا ؤخ
والقول بمؤجبه والاهتداء بنون؟ ،^ ١٤'،ك١لأصم
حلرقها ،أن نلمهج بجمي ربنا وقشكن له. الأبعفم الآ■ص ،فاق حيرنرم منه؟ا
٠ش مول علمه سبحانه كشمول تدبير،٥ ٠إ ن أمر الكمار لعجب ،،كيف ،يجحدون محن كلام رثه وأذ$ام ٠من سال عن
إنه لتحفز إل الإيمان به وحدْ ،والإقرار
شؤعه ،فلميحدر سؤال ،الحجوبين ،عن ،نور بالله ؤأدله عفلمته وقدرته ق أنفسهم وما
اش وحكمته ،المقلوعين عن سنة الله يحيط بهم كثيره ًلاُرة؟ا (وي ؤ شء له
بعضماله ،وإفراده بالعبادة واله؛اعة. وتدبيره ،من لا يرم_ن لفه وقارا.
آيه /تدلِ ،ش أنه واحاّ)،
ؤ ؤقا يقادم ^١؛ ،أتت ورثيق أثه ؤثلأ ١^٥ ؤ وعلم ءادم آ'لآسمآء "هها
دغدا حيث ثيتما ؤك مرد ١هتنهِألأ-مآ قال
محايِملآءانلإ
ةو ي أتح ل اطفي١ ج
صبماششنبماثهفل0لإصص I
إيى ي ذ ؛ ئ
ثبمدا :تمتعا هنيئا واسعا. سلقهلأمة0زء و ثيِمح0لكلأيئشلأ
٠ي إسك١ن ادم الحثه إشعارله ولدريته بداؤه ظآمموإًًقهقال ك عم دآ إلاماعلمنتآ إدك أنث
بعد استخلافه ،إنه ١لتشاوتي الأعقلم إل أمملمامحن0ه @هالأسمحئق
هن\ث عثو إهء ئق قإ 0قلبك محل نفلؤه سبحانه ،فلا تحعله ؤ قلق ؛ادم بى متميهالشيءمئاقد حلمق لك.
أهول الثاؤلرين إليك ،ومن أصلح باطنه الوبأفيبم0ه ٠ق د رض اطه لميده أن بمالوْ عن حكمته
أصلح الله ظاهته. ي صنعه ،وما يخى عليهم من أمحبرار حلقه،
٠م ا أسمغ ما همع الله للمختكن باب فلا حناخ أن سال عثاغاب عنا من حيتكم
ص\\هِ التوبة ،ومجا أكرم ما تئر لهم ولوج ذلك ؤ نإذ ئشريعه ،ع الدعاء بان يفيص علينا سبحانه
ءاقيس أق ؤآنئكز قال ين ألكفؤك.ه الباب! فاياضم والقنوئل من نهمة انثه ،فال من حزائن علمه.
حير ١لخهلادين التوابون.
٠إ نما جعلت ،الخلافة ق الأيض لنعبد ادثه ٠أ مرانله اللأنمكة بالسجؤد لائم؛ طاعه له
ؤحده ،ويثق عليه بما هو أهله ،ويو_رة عن سبحانه وتعقليما ،وقشرئا لأبينا وتكريما ٠ ،ع لمه كيف يتؤب ،ثم وثممه للتوبة وقبلها
ؤ م ا لا يليق بجلاله وكماله ،فاين الحاملون فنن طلب الرفعه بغير طاعة الله واقياع منه ،ألا ما أؤيخ رحمثه ،وُا أبح عفؤه! إنه
١ثإهالتؤاب الرحيم. للأمانة بجمها؟
أمره ذل وهان.
٠إ ذا ك١ن من أسرار اثئه تعال ؤحكمه ما
٠ج عل هبوظ عيده سببا ق ارتفاعه ،وبعده
• ل م يفد إبلمش علمه ولم تنفعه سابق طاعته، يخى ر الملأيتتكة الكرام ،فالاق ان أول
سبيا ي قربه ،جل من تواب كريم سيقت
لما أن الحق واستكر ،ولتا ق مصأيره عيرة. بان يخى عليه من ذللئ،؛ زوما أوتيتم من
رحمته عضته! العلم إلا قليلا}.
^؛؛٦٠
هتا آنثزأ يم يق يءا يأتيم ني
و هدى مش ئ ئداى ئلأ" -مئ 'ه وث■ ٥؛!
أوجأممع
يت اتج!اقاممون® ٩ ٢ الرص ،وإثا سبل عدوك
بمنزل0ه
٠ل يس قمة طريى ثالث؛ إما سبيل
خالقك
و ل/شتمخلظالحقهيهٌ ء
اشبلأْ ،بافميهخ ف تيضؤظمحمح©سس j الشيهلان ،فيا أيها ايتحنف ي هذه
سولثتَسظه 1 ٣٠١وهواْ؛إنهاّيرةاللأ ] الأنض أي الطرشن محتار؟
1 ؤ ذ\إذتيَكمؤإوكدبجأ يثائيآ لوكف أمحب ٢م '،محبم.خاب ٠٢اي ء
^^إإلإلوآن؛ائأيزة % م وص ٢٠٢١ -،٥^ ٥١نلأو 00ه
محرمحيتثآقاستفي و ؤوؤيأ!و\' ألملو؛ وءاؤأ ألرئوْ ^،.١ ؤشقاء، ٠صحبة المار ي صحبة
ؤهوان ؤعناء ،نعؤذ باثثه تعال منها ومثا دأبموأحأهاق©ه
٠مدمت ،الصلاة؛ لأنها أفضل قنب إلتها ٌن قول أو همل•
؛_، المادات ذأدمحا'تي،آفيأمحلإمح
وش أفضل م "©؟ 4وقرنت وأوق/يجأوفئأ ول.تى
Iيآكفي؛أا©وأمإئالامحي م،شي،ئا انمادات اس ،فلا طها. ت ف خاقون.
• ه و ؤحده سبحانه المستحق أن يقي؛ ؤأق،ث تثلوف أم ثثمأ رغم وأم إدو
٠م ن أيقن أنه لا استد.راك بعد المؤن ،ولا
داخ لعان.اب الله؛ هانت الدنيا ي عينيه، والاستلام لحكمه ،فعلوق لمن باثياع
أحلص لربه العناعق والمعثليم ،ولم بجس إلا ةجمحا©ه
ؤأقبل ز حلاعة ربه ق ليله ونهاره. يظئؤن :يوقنون.
الله العزيرانمليم.
٠ ٧ م؛؛ا
ّ
٠حئن مدق قوم موّوا و ق التوبة ْع ٠روية العدو الخائر الباز •ثوت\\{تت{ ئه الخت؛الآند
ؤهو ينال حراءء أحليئا لقلب مشئتها العثليمة ض الشى تقبل الله منهم،
المفللوم ؤأشى لصدره ،فاللهم فما احرانا معشر الم لمين ان نبادر إل
أرنا ي أعدامحا وأعدائك
دثءقمتلأة' ئد تزف
الخوبة وطل با المغفرة من المواب الحيم! ^قالآطئآمحئئ؛ؤ
عجاب قدرتك!
٠إ ن وئقلث ،ربنخ) للتوبة فدللث ،إيدائ ،منه محمحءول©ئذثسةيئ
بمبولها ،فما دعاك إليه إلا لمتجستا للث،، زئ أدبم؛ث بله ؤ وإد ىبيلٌنءْءلأتيءلأرث
وْاقزبلئ،منهإلأ ليهمللئ.،
لإ\ئتلم'\تحئيو\لإ• هكقخهمشةئة©
فلضث0ه 'عف£1و@ِ0 لأي
٠ه كذا م القوس الق ؤ وإد هلثم تموتي لن محس دق ■ًق ئغا أس
وأثممسوه أثرب الضلال ،مما لأخت، طمةظإاس1ؤديطز
آيصنعمد ؛ نارس الثماء. لها مصه للنكؤص انتهرتها، همطزقابؤئقنوزو\ث
٠ععلم العقوبة الق أصابتهم ،ؤثدة هولها كئفيأوحالس محمحء،ومحقظامحه
٠أ ي فللم أعثلم من أن نقاتل علميهم ،جراء مناسثا لعتليم ذنبهم ،وقبيح لآههِءُذ@،مصؤ
مهلر انثه ١لخليالة المتتابعة جرمهم ،وهو سوء أدبهم ْع ربهم• ^^ا@ؤل1ئثاشطر ين بمني
بالخكفر والعصيان؟! نمد بالله
٠ب عض ،^١١١^١لا يريد بها أصحابها إلا
من العواية والخذلان. ختئائون@
التعجيز والعناد ،كهؤلاء الذين اشرطوا
رويه الله ليؤمنوا به ،فاحدهم بعقابه، ^ ١^ ٢ع،تمحآ نن بمد دلملث و
ؤدمؤهم بعدابه. َمءونض قثطم تذ م فنعوف يثلالإ
بث بمد نوذقم لظًفم ^سؤزجأ ٠أ لا تراهم "هما أحدثوا حهليئه تدانكهم
من الله عفو ؤصفح؛ عساهم يسمدون ^ ٢^^^٠مح)ُ 40
.ه فيشكرون؟ ولطالما سامح معك ؤعفا عنك، موثوم :ئذبموتحتفم.
٠أ عظم بها من معجنة جعل الله لما فيها فهل تنثهث إل مراد 0منك؟
عقله وممبرة ،فما أحل الغايه الق أرادها مجنا، ثاة'.^١ :
ظؤ ٠تتكم لغ اس عنك من البلاء ق سابق ؤ وإل ءائثثا نوش أونب
وما أسنها علينا لو أردنا! َص 40
دهرك! فتيمسه علميك ،واءك فضله؛
ي ؤ ^ ١^٥ءيًفلم ألتام وأرلت ١عوؤم أثن
وألمن،ن :الذي تفصل م ،الحق ،و ٌ
ن١لثلنئ من ك ثا 5i_5؛ ^3ثثا ؤتمحو القوراة.
عمى أن يوئمك ي مستقبلك ،وبجسس
عاقبثك ؤختامك*
٠ضم ضب الله من آيات ،وأؤبمح من ظلم1وداوقىَ،ةاوأ أسهمىموفهه
ثئلتا:بملابمْن<اس ٠ا لشدة امتحاق من الله يدك به إليه ،بينان؛ ليهدي الناس إل أقوم الطرقات!
فان قادك سلاسل البلاء فاعلم أنه يريد فما بائم سادرين ي ظلام الصلألأت؟! إنما
أوتا; :الئحات هداك إليه ،لتصل صادقا عليه. لك الخيروالنجاة ،فانقد إليه بصدق اكوبة،
اثن:تجا,يايكاشل. وظهرالأوبة•
بجيلُ ؛د زشم ،شهء ثم؛ي اجأ ثللنئم
نآلثلنمح: ،ظيزوياثمانى. أئس؛ًظم إِعئاي م آفييل ،ممحزأءاك ^؛٤١٢ ؤ وإد رثا دغم ألبمر ئأبجنحقم
هئإلإآ' \كعلم' د • ^3غيث ^3؛ عند؛^١؛ ص
٠يعم اثله تتنرل -ش عباده ،وتحيط بهم من أال،فن،ءوفوآمحءونويم
ؤ صؤلجا؛ ليشكروه تعال ولا ييتكفروا به، م_ئ:شلما.
ثارتمحب:خاككم.
ولقيلوا عله ولا يد برؤا عنه.
• أ يها الداعيه ،تلقك ي صحك الناس، ٠أ ذل الله الطغاة ؤأعر الضعفاء ي ساعة
٠إ نلئ ،لا تحي بعصيانلتم ،إلا ض نق لتم،، واحدة ،ويجندتي واحد من جنودْ ؤلمحو وإشمؤ ،علميهم؛ فدلك أدهم ،لقبول
فازهمها من ٠لل٠لثا ،ؤأعتقها من خورك، الحر ،فلنعلق قلوبنا بمن بيده مقاليد ّؤ دعوتك ،،إنما هم قومك ،ؤعشيرتك ،أنهت،
كحثلى بعفوربلتما. منهم ؤهم منكا. شء وم١كوي العزيز•
ءد؛رءء؛ق ^؛؛٨٠
ؤ ٠ا لعلماء والدعاة والقادة هم ن|ئ ى |ُ*.مأ يهةسأبجابج
عفا عنهم بعد أن انتكسوا ؤعيدوا العجل؟ وواد علئ< بننؤبج) د قتي عق
^^^اإئاتي،آقحدتئ،
لإأدهسامحوأؤظاؤابمئلأ@ حلكاك ث!جدةغتاهق يبيغ • ا لإحسان سبيل ليل فضل اثئه تعال
Jابماتنقسمذيجا ورخمته ،وإن الله ليزيد ق إنعامه ير عبده،
وتئأيها رميها رعديجا ربمه ما زاد العيد ق إحسانه.
٠لا يزال بعض العباد كذلك ي ء زمان
ومكان ،يوثرون الأدق وي تبدلونه باليي هو ٢دنيى هوأدق أككذ ،ئ ثمأ ٠٧عتأقكِذتيل ؤ نيئ
حير ،نم— ،من طول الأمل ،والغفلة عن ؛ن ثبمكم ثا حذبإ هن jrtLآفعلؤأ لهتر هازلنا هد آمحن ظتح[ ييئا تن أوثّما.؛
مرب الأجل• ل1ثاَكاؤأ تسئ وه
ئ أش دألك أئهنن'ثامإ تكهمك<ثاتتأق
رح-زإ :عدابا.
٠ا لإصراري الخكفروالمادي ق الفسوق عثوأ وبمئفيث آفمحر محير ائؤ
حزاؤه الذلة والمكنة ،ومن أراد الخرؤخ من ٠ا وامر الله تعال لعباده سهلة لسيرة ،وْقامأتثنوث.ه
خيمة الذل الق ضبها بن.ذوبه فشلح حاله ولخكي دأب أهل الضلال والريبة اللاعب
'بجا :الطول وامحركالنماع. بها ،وتغييرأسمائها ،وردهلا بشي الخيل.
مع رنه.
نئقابما :الحار أمر إلمإ هنالك طائفه تمتثل ٠مع
٠س ييش اليهؤد ق حمح الأزمنة أذل الأمم،
ؤأكثزهم صغازا ،مهما حمعوا من المال وبلغوا رميها :الحنطة ،والجوب الق لها• فت لم وتنجو ،ؤطائفه ناي وتتمثد وتبدل
من ال-ذيا• يصحا :تلدا.
وتحئف؛ استخفائا بما حئه العثليم ،فاق
لها القجاة محن سحط اتله وعدابه؟أ
٠ه كذا ش الذنؤث بجز بعصها بعصا حق رآلتت_بمكند :فقز النقص.
٠لم يميلوا بالخير الذي جاءهم من السماء،
بمئ محاحثها ق أؤحال الخكفران ،وهل ثءُ<إبمول فزل عليهم العياب منها ،فلنعتبر يمصخر
حمل اليهؤد عل قتل أنبيائهم إلا تماديهم ي الذلالدن ،ولحدر سبيل الف.اسقين.
العصيان ،ومضتهم ي ٍلرق المن والءلغيان؟ا وبعض الناس ٠ل لمية ثمن ،وللعرة
لا يريد أن يضنيا تسيء لينال حريته ؤعرته، ؤ ه يإذآنسق يثن لثوي ممدا آني،
٠ه لا اعتمتا بحال من لم يؤص بقضاء اش ولوبملق .مالؤف من مأزفات حياته الئتيبة! ث^مبمالئ ٠^٠٢٠٠ ^٢تآحجرخ يته آئئئا عشنه
ولم دس،كره عل ئعماثه ،ولم يصير عل بلوائه، يثا ثن عني حفل أنامن تئثثهتر حئارأ
٠ئ فلر العبي .محاصّر ،و١حتيار ٥مهما قوي
كيف ألبته الثه حث ،الدنيا ،ؤأهبهله من ؤآثنبجإ ين ^ ٠أق رث" ئعئنأ ؤب 'الاض
ضعيف ،ولو عزفا ايثة حى معرفته لعلم
الدرجة العليا؟ شيّنومح
أن خيرة الله له خرمن خيرته لقسه ،لكنه
ظلوم جهول• :ولا ثسعوا.
ثئ بمز دلؤث يى ؤا زأ آيع لتا غث محن ئآ • Cحا إن آلمن ثثنيه ؤ ثم ئثئ،
ّةلجارم أو أشد ثوة وإد من عث-ثاوإقآإن سمحصثدوفوأه
و إن ٠إ قا لتتضجر من مراحعة بشر مثلنا;^^^^^ ،ممثثِظمححثان
^يوئلٍاأتيققكه لأختةف؛هاقاؤأ و وئضيق بهم لو أ-قوا علينا' وريا جل ي ملإا0ثققوغنثطزلأ f
وتادادوأبمعنيذو)وإد و علاه بجيب عن اسقلتهم التعقتة ثلاث يمالتايبْل• بن حشثؤ أممه وماأممه ؤ
ثنلصاع«اول.ب منان .ما أحلمه سبحانه أ
f
^^لإفوأئآمقاقي؛ؤ وِ ٠ي تعرض الحديث عن
(؛؛)وقث ةلوب\ؤئ(ني يمحق ،و ء العيؤب الظاه ْر دكؤت ق اوة تبمأئاو٦صثق
ئإز^حقاإج١رؤ كدزأئنىكارؤثامحل إو ٠؛
القلب؛ تنبيها .ض أنها من آلح|أ قJيها وما ١^ ١۶ساوويثث.ه
بمآسنةايصكصئن m
^شلئاسؤدث ق العيوب' ل إن من أقح الغيب' لأذنت :غيزنذلاه للتل ي الحرص
ما صد عن عالم العيب.،
قوألقرومطانمهمه< و مه مثلته ت حاله س العيؤب.
^^^؛دءكثرمحبمحرءوذ.هُسض؛م١عقاوهو۶ن ٠ه ده الحجارة ّش ق ارتها ،ظ لاشية * ليمس فيها غلامه من لون
^^^داءأآقث.ءاصأداؤأءاقائدا M ه تتصدع فينبثى منها الماء، محالف لوئها.
^^زإقضئاوٌئثمبماعه و K وتمهل من ،أعال الحبال حشثه
دهءبمدهفرسآسؤيث @-م يله ،أقا القلوب الغلق ،فلا ء ٠ح نن تضيق بالفلالم الحجج يلجا إل
تتام بعكلأم اش ولا ير؛ى
اكتريض بالآ-مين والعلعن فيهم ،ألا تراهم
يمولون؛ {١لآ ،Jجئت بالحي}؟ وكان ملآّى
•ليس المانع للاشازمزاوسازهوالحبمل منها حير' فيئس من ،لكن
عليه السلام لم يًقن جاءهم من قل بالحي؛
به فحسب ،ولعكن قد يمنعه منه العناد الجماد أشد اساتجايه لله منه.
ؤغلمية الشهوة ،فمن هاهنا ك١ن العالم المحاند ٠د يذن الكئبين الئواف عن الاستجابة لأمر
٠ت نبه إل شدة الهد.يد .والؤعيد ي هده اش ،والتقاعش عن الامتثال له ،فلخقن
أبعت عن اوقد من الجاهل. الكلمات ،فإذا كان ادر 4عز ؤحل عالتا بما من الثابقين ق الخيرات لا المآرددنين.
٠م ا أسوأ حال ،من يعلم الحل ،دمِدما إل يعمله العصاة ،مقلعا عليه ،لكن لمجازاتهم
تحريفه بصرفه إل غيرمعناه؛ ليضل به غينه، فج وأممه نحرج ثا ؤ زإد مننثن دمثا
بالمرصاد ،إن منر تغفل عته لا يغفل عتلئ!،
بعد أن ضل هوعنه!
ؤهآ؛قلثثرل أن ،بجمنوأ ثم وق .ف ئرببم) ة د رآثم :ئتازعتم ،وئداستم ئهمه الفتل.
ؤ وإدا لموأ قأ ٢١٠ئاو ءامثا ^ ١حلا
بمهم اك تني ،قاوأ أعئن-م_"ام يما فتح منهم مععوف يتقثم أم ثم بممبحثئ' بن
آئه قلإآب لبم-صقر يهء عث وؤآإلإ أثلا ٠ل م ينفع بي إسرائيل تنازعهم ي قتل تلك بمي ١::.عمزي بملثوث لرو؟ه
الص ،و0لافئهم التهمة ،فان الله مفلهر
٠ه كدا هو الم لم ،شغؤف ،.بهه.اية المائي شلون 40 ما حلل• فلنت،يهد سرائرنا ثض\ؤوث فانه
٠لا تغر بثتاهر الأعداء ،وتيمفل لما يدور إل ًلريق الإيمان ،تلماْع ي نحاتهم ،حريص سبحانه لا يخى عليه منها ثيء.
ؤ ،الخفاء؛ فما أكرايافقين؛ الحاقدين الدين • ،٢تحقيق الخئرلهم■
يثلهرون ما لا ييعلنون ،وبالم لم،ثن؛ يمكرون
ؤ ئملنا أئرؤث تنضج َكئلأث ،يم ،أق أتوق
هالفوس السمحة الهثنة هم؛ الق يرهم؛ ويميبمكم ء١تنتهء ثئغ* مقئون أو؟ ه
وبمقيدون•
إيمانها ؤصلاحها ،لما فيها من نداؤة ؤصفاء، ٠إ ن من قذر س احياء نضر واحدة قادر
•يبكتم بعض الماس الخى لملأ يعكون؛
ر إ حياء الأنمس "هها ،فاعج_ ،لن ينكر واستقامة وتقوى؛ تمنعها أن تحئف كلام
وؤ ،هدا تشبه بالببهؤد حجه عليه إذا
اننه من بعد أن عملته وأدركت عفلمئه. البعث والحياة بعد المؤن؛
ثم ،كتمانهم ما ثم ،كتبهم م<ا صفة التي ،ه'
ولا ينفعهم ^.١ ٠هع أن ١لمحزفين لكلام الله هم فريى ٠م شاهد العبرة محال نحب للانتفاع
من اليهؤد ،إلا أن العقوية الشديدة عمتهم ٠م يزان العقل؛ عند أهل البايلل مصالحهم والأدك١ر ،ولعكن لا يستفيد منها إلا من
حمعا؛ فتن رتقي بالمنكر فهو وفاعله ي راهواوهم ،حق وإن ^• ١لهم الحل) أبلج مثن؛ أعمل عقله ي قراءتها ،وقلبه ي تاملها.
ئنق الصبح! الوزر سواء.
٠ا لحنة ،ما الحنة؟ إنها دار المؤمنين التئبن ،غ ميت :هلاق .ودمار.
العاملين ي نصا رب العالمين ،يخلدون فيها
٠ض رالأئ جهله لئا لم يقف كثوت\بمذبث@
بسلام ،ويتقلمبون ي قعماها بامان. i
عنده ،وصر الكاتب علمه حين ششآكثتالآكلآئذي
لم يعمل به ،ؤشأن الثاق أشد ،ؤ وإد أثديأ محثق يؤآ إت<بجق ي _^J؛، مح>ثآلهثشئمز
^١أس ثأوِتثن اثثث1نا زذى القزق ولهذا تؤعده الئه بالويل ثلاث همصةأبمئ1ي؟ُ
ثألثسن َوموأ لإقا؛بم ت مرات ،مرتين منها ِش ما منحه مهظئلميتائؤستوة ه
و«اتحأأتيكوء محأةوكت ِن وآنثوأ من نعمة الكتابة. ^^ثااقازإلآقاثاةٌئوثأدل
إلأفيةُينهظأ وأقرمحمحى.ه يثاشحشآسعه_تثمو
٠م هما حمع القاري ز انله مجن
مشق١ :لأنهتاpكد.
أموال الدنيا ومناصبها ؤحاهها؛ ثوث©ئىثث ثيثه m
إلئا باطلا.
ذ ح ايل\قئامحقرل ٠ W
ورةما مقتظئ ىَتيأئئمة ٠ JSكل الل 4ع1يك رذدر ؤوألأ ^؛١ ؛1
Iءلأيكله،ومااظركلاش أليؤئنذوأ مآءائيشمفم بقدمؤآنثعوأ غ
غآسرشآمحبمئ ه بمثلحموديه.ظصادارعونإل ق-الوأ ّوئنا ؤعصيثا وأنرتوأ ؤ ،ئأييهم م
ئهمهءهرسوثو)ئد Aإحلاص الطاعة ض' ثجعل هواهم آنمجز داٍظارب مديدثقابميطم ِم
مًلحمإعقؤمث0ه و؛طهمأمرخنط .ي درْ واقتاع متمه؟ ؤء
وأث-رءلأ ف ،ئلويهم أيجل :امرغ ^^ثابمييثا ظ
٠لا تعمض عق ربك ي فضله
بملوبمم حب عبادة العجل.
محدبشتا ؛ء
الذي نوتيه من يشاء من حلقه، حم إنطشرمحفثت® م
٠ا لأحد بقؤإ لا يعكون إلا بصدق الامتثال واقتل الحىولو'ةان مثن تدقرْ
والخرم' ورباًلة الخاس والإقدام بعزم' رلن زخ نمه الله علمه.
^^؛!^ Jb^al ١كنتب تى عند أقي مصثنيى نما
للدين ثنيان ،ولا للجهاد رايه إلا بدلك الأخن.
عز ؤازأ ين ثل متنمثوى عق أإو& ٠ت لك م عاقبة الق والحسد ،لا سال
٠إ ذا أظلمتا القلمؤث ؤعميت المار لم
َآئموا ئينآ حثآءئم ما عنؤأ يقروا سيء أهله حيرا' بل يعودون بأوزارهم ■مامحن'
يجد معها مغيما ،ولم يور فيها ترهيهّّا، سه أش عق اوكنجيئ .ه
ئعؤذ باث،له من عى الشلما وانعلماس الّصيرة.
■تخزيئن• أعقابهم ز وبنكصون
دتمتم<ك^ <.ت مثنصرؤن به المشرقين.
٠ح ذ.ارأن لشرب قلبك سوى ط الله عز ؤ وإدائ-زليثأ آاصوأدثا'أرل أئ وازأهمن
٠إ ذا انطؤت القلؤث عل الباطل لم تنتفع
ؤجل ،ؤإن عرصّتا للق ،الشهوة أو الشبهة يتآ أيزل ءث_نا ووذإوزث<ك دث . ٦٠٥^ 1ثئو
بالخى ولم ثغن عنها شيئا.
فادفعها قيل أن صه=فرإ منلئا وتؤدي بلق ،ي ظمق١تاثيإمحظمصي
عن أم ص مدإزلئم محنيى 0؟ ه
دتكات الردى.
٠؛ان ًًقمرهم لجثد العناد الناتج
الختد لا الجهل ،وإن الخد أبلغ ق الذم عن
حلما الله ي قلما ٠ؤ من فرق الحي فامن ببعضه وكفر ٠ه يهايثا أن الخهل؛ لأن الخاهل قد تعير يجهله.
٠أ قبح به من مص؛رتؤإ حم تكؤرمعاندإ إنه ببعضه ،فإنه لا ينفعه إيماثه بماآمن به حق امازج بجنا من يبغض النه ومجاله ،حق
يهلهروطٍ؛ ،فان التنقية قسق التحلمية. يؤمن بالحي حميعا. الهلرد والإبعاد عن زحمة الله' فال أين يسخر
٠ا لإيمان الصحيح لا امرإلأ بالاعممادات الملعون ،ؤإل أي عاقبة ينتش؟!
٠ع لامة الصدق ي اثماع الهي المساؤعه إل
الحئة والأقوال العليبة والأعمال الصالة .فتن
٠م ا أكرنن يدش اتياغ المؤ ه ونصرئه؛ قبوله والأحد به ،فان الحكمة صالة الومن
ؤأيقه ض حلان ،هدا فاعلم أن إيمانه سخولا وما إن بجالف هديه هواه حق ترا 0قد انقلب
أيتما ؤحدها انتفع بها.
٠مل س الإيمان معف باؤدا ي التمس ،ولكثه ض ع قتيه ؤكان أوو
• إ نهم أنبياء الله العليم الحكيم ،أيسلمهم ^؛ ،Sيدخ إؤا العمل ،يامحر بالخير والفضيلة، ؤإحكئ\ اق روأ يون آنسهم آن يبمكموأ
وبنش عن الشنوالرذيلة. هدى ونهمه للعالمين ،ؤحسبهم هدا من يما تزد آئة بمئثا أف يهيث آق ،من ءصّإُء عر
تشريفا لهم وتًكريم' ومن "؛ان كذلك تشي عك ئثب ثن يثاء بن ءبادهء
فحمه أن يعهلم وينصر ،لا أن يهان ويقتل! ومحهثابمحض0مح
ئ •جاهرت يهود ببغض جريل سلمالداث ا'لآحنآ
تحال، الله ملاثمتكة سد <ثاإصثته خق دون آلثامحى هثسوأ ألمؤث إن
ْبمدأقحابجةإن
ئخاضَمح محز
محثإنطسرعمح©دق وؤسوله إل الأنبياء و١لمرسلين، ًقممحمحو4
ء ٠ا دعاءاتك معئتنة للاحتبار ،فلا تدع ما وهل يءقرء الروخ الأمتن إلا
مذموم محدحور؟! ليس لك ،ئبمع نفك مؤضغها الصحيح،
جمةوصآكافت|ا
1 تؤداحدصروجئآك تثني رنانيئقنيءءمح ٠ل ن ينتفغ أحد بالقرآن حق واعلم أن ؤ قول لا شه عليه باطل ال
؛؛١
يسمعه قلمه ،فانما نزل ١لمران يعول عليه.
لإابمتنيث@هلش
نيلأُهقاقكدب ًكان عدؤإنجتيل نز الشلؤب لثصلحها ،لا عل ؤود يثننوء أش أ يما _*-؛ ،أيدعم؛ ^٢علم
آفه ممآّدقالمالأتستتنمح وهدىوشغاةتيّذئ الأذان لنطرتها. ألظبين.ه
ثهءثشيءسمثث ٠ا لقرآن الكريم هو حجة ٠ه يهات أن يطمأق المكدبون إل أنهم َش
شيكم@قتدمحوآ أ- الله ا liajهرة ض ٧مدق كتب حى قويم ،ؤسيفللون ي ثلث ،وريب عميم،
ظدزإأإلأ'أكمث® ٦ الأنبياء من قبله ،ولن بملح ءا ولوأحسنوا ما قدموا
تياأي;لإه:زأيي أ أتباعهم "الموم '^٠بإقامةب ' "١٠
الحجة أ" 'ث ؤ ولحن م لإك أقاثمح ،يمد جموم لص
يبم،دأشمحييى ز القاحلعة ض صدقها إلا من
و سؤ\\ةح طريقه.
هزوثؤئلإؤ،ء ين'ألتئاد_ ،أى بمتن ؤأئه بص؛؛و
هملأّءت© و ؤ تن َكان عدوا نم ومكهتفتدء دعابمثلوى'.ه
ئإزى ووه ؤبجد بسمحميْ.4ممت يميعده •
أةتعئ.وثتق؛غبم.ب
٠أ هل الكتاب وإن كانوا متمزقين فيه فنقا، ٠أ حرءس الماس عل الدنيا وحلول القاء فيها
٠إ ن قوما عادوا ملاقتكه الماء الدين
فالفريق الأكر منهم هم المابدون لكتاب هم من لم يعملوا للاحرْ ولم يفكروا فيها،
الله وراء ظهورهم ،فإياك واقباع سنتهم. ي ما ويستغفرون ربهم بجمل بميحون
ومن جعل الدنيا همه جعل الله فقنه بين
1درى ألا ينتقلز منهم السلمون عّشه وفرق عله سمله ولم ياته ُن امانا
ؤ ولثا؛ ^٤٤رثوت تى عندأم ثثتدة إلا الحقد والغض.
إلامايذرله.
٠لا نحش من عداوة نن كان انثه عدؤ ،٥إذ لثا تتهم تث زير تن أق؛ث أوؤإ ألكثب
لن تنفعه من دونه قوه ولا كرة■ ولا تطمع يكتب آش وثآء هلهولآ-م كأيهم ي ٠لا تتمن حلول العمر ما لم يقترن بصلاح
من دون اش وو تص04 العمل ،ؤكن عل ما بعد عمؤك آ-مص منك
ي م والاته؛ فانه ليس
٠ضفرأهل الكتاب بمحئد ه هوضفز تل حلول عمؤك •
ولا نصير•
منهم بكتبهم ،ونقص لدينهم وشرائعهم، ٠جدد إيمانك ،واستنهض همتك ،وأقدم
ض منازلة عدوك ،وأبمر بالخصر؛ فالدين ؤ ولمي أزثآ انك ءاتت ثيثؤ وثا يكر وتكديثا لأنبيائهم ورسلهّم ،من حيث ال
يشعرون•
^١؛^^ أوأه يعيشون للدنيا أجف من أن يقفوا ي وجوْ
• عل تباعد الأمصار ،وتعاقب الأيام أصحاب العقائد السلمة.
*قد ععلم انئه نبد العمل بالقرآن تعفليتا، والأعصار ،نحد المارقين من هدي الله
فما با ^Jقوم منا قستعفلمون إلقاء ورق ٠إ ن الله بصير بما يعمل العباد ،محيعو
يتعامون عن الأيات الظاهرات ،ويردون
المصحف بفثلؤهم ،ويستسهلون نبد احكامه ألا فلنحدر الخائ بصغير عملهم
الحجج الواضحات ،استاكيارا ؤعنادا. عن أمره بتديراظلاعه علينا.
•من تمام الإنصاف اجتناب تعميم الأحك١م ؤ هل تزكآث عدوا بجري ؤعث رلمح< عق ؤآوحفدث ١عنهدرأ ءيدائدْ' هميل محثهم
عل الأنام؛ لملأ يؤخد أحد بجريرة أحد ،إن أش مصنئا لما بيى ثديي ؤيمدى بلأكرهم)لأبجشوى أ0ه
لم يضن الخللما صادرا منهم حميعا. بدم :ظننه.
ودصَكس04
٠مثل الدين يتخذون كتاب انثه وراءهم ٠ص ورة معرة نحلوطييعه المهؤد ؤخلائقهم؛ ٠لم يرك اليهود ولئا دله ذا شان إلا عاذوْ
ظهريا كمثل من نلش بثي ء استخفاى تحسبهم ي عدائهم للحى حميعا وقلوبهم وأدوْ ،حق ملأتحنكه الله ،جعلوا حينهم
شى ،فهم لا يجتمعون مل رأي ،ولا يثبتون واحتقارا ،فما أقخ فعلهم وما عدوا لهم!
عل عهد ،ولا يستسسكون يعروه.
٠ ١٥ حة قس
٣
ؤ ؤأبما أب!رك\ ءائوأ لا ئزرأ لاعثتا لا نمن الشاطئ إلا ٠
آظنيا ؤأسمعؤأ الأشران الدين ض ش١ككهم؛ ومأوأ
ئق نثمن ئيمٍضث
كداب فث أوه قولا وفيلا واعتقادا ،فاحن .ر ^^^؛طهمؤإقلنوثاقاس
كان اليهود يقولونها للني ه أن نحسن الظؤي بساحر ،زعقتا : هذ؛ش<قوتية
بة^<دأ السب ،ولسبه إل ١لإعونة٠ واستعن بالثه ؤحده. ^لآإساتي^غثثهمح
ُ ا :افلرإلا،وظدنا. ٠ك ثيرا ما يروج أهل الضلالة
٠إ ن ا؛غ مما لا باس به حشيه أن ؤشتبه والفساد باطثهم بنسبته إل طي\ود\لأتيلإ
بعفن الصالحين ؤهم منه بما به باس مسالك شري ،ؤإن يعاية الأدب ضعيزهدثينؤأم
براء ،فلا تغو بقولهم فان ي ا لألفاظ مجن هدي ،٥^٥١١فدع ما تريبك مكيزئتُذبى آسؤينه
إلُالأتريثك. الحق أبلج ،ؤصياء الشمس ال مأئنيث@غأهم؛امأؤمأ
• إ ىك أن بجزك أهل الضلالة إل الانسياق محصا يوؤطامآضؤيث© يؤبه
وراء الألفاظ المشتبهة؛ أنت تريد بها العق ظؤ[ظنإ؛آ
٠ا لمفتون لا ينتغ بمؤعظه
الحس الصحيح ،وهم يريدون بها العق ^ئمؤثساشوث@ مائ
ولا نصيحة ،فأراه ءسارعا إل
الفاسد القبيح .ومن ايى الشبهات كقثب ولأآكسردضرا
الموبقات ،مبادرا إل المنكرات،
استمأ لد<ينه وعرص.ه• آن:ظسِسجمسثإكمح
غوس بتحذير ولا ذًقهم■ خئثتيءششآءئق ذوألئءنلأمم؛وِ©
• أ حسن الاستماع للموي بإحضار قليك
٠د ذذ أهل اياطل ي
وتفربمه من الشواغل ،ؤإذا سمعت فانصّت
إنصات قبول وطاعة. ؤ زمان وخن الئ إل تاتنوأ أفتطس و ثلك نثتنن
ونا ينقمن نلتمس وثغ؟ آلشثطمنث> نقنقن الروابط الأسرية والاجتماعثة ،فما
٠ا لانتقاص والطعن ي يسول الله ه ينكفئ أحرانا أن يشيها ؤمحكمها ونسي ما نجل
يؤحب لفاعله العياب الألم' ولو"لكن نؤ َةثروأ بملنون اقاس ألم ومآ يزل ء
بها أوينقصه.ا!
سبيل النزاح والدعابةا وما هدلمناي آلشًقأن تاي هنثوث
•إذا علمث أن الئحر لا يضز إلا بإذن
اش ،كما أحر اش ،أفلا ئستعصم جمآ ؤما يثد أدمى َةمزوأ من أنل آلكش_،
متعلثول منهثأ ،؛ Iبذإيمن(ك دء تى آم
ولا آثئرؤن أن يرد عثبمفم من ثم من وييحزأ وما هم يصثارى يدء من تصد إلا انله ،لأحفظ بإذن اش؟ا
ئمحلمتته ،من ثثسلأ رنآءك.لم ثأئه
•لا صله للثحرباطام المعاش ولا المعاد ،وآقه ذو ألمصسل آتطيو .ه ه\ؤتصَ
٠لا محدغئك المظاهر وممثك اعات،
فال بمتتقون فيه •حترأوسم؟إ ءئه تحذيربلخ ولثد •ثلنوأ نش أسميته ما لئ< ق ألأين{
فشصس الفلئ بمن بجاد انئه ورسولخ ،قد
من تعاتليه ،ولولفلمثا سحراحر؛ فإن الداء ال ثض ثلؤ وحن ثا كتروأ يوء آنقثيم
يعكون هو١لاواء. لؤءقا<وأ بممبك؛؛©؟ه
كشف الله لك ما ي نفؤسهم فاحدنهم •
•لا يقدم عل الثحرمن له أدق علم ،بل ثقئوأ :محدث ،وققزأ.
• ها قد علمنا مجا يعكنه الكمار للمؤمنين
إن الحهل حير من العلم الذي يجزئ عل
وبغضاء ،ألا فلمنحتهد ي من ^١٧ تعاز الئحر. تاإق :أرضباضاق.
محالفتهم ،وترك التشئه بهم ،فما أفلح من
احتلم.ى حدوأعدائه ،ولوي أكله وقربه. هنروث وشق؛ اسما منكق أنزلهما ادلق ؤ ثؤ آئبنّ ءانوأ ؤآقموأ تبهم تن عند
• ف يه تنبيه ، ٠٣ما أنعم الله به خمي المؤمنين
أقءحع لوكازأ تلمحك .ه ابتلاء منه؛ [ ^،LJ-الئحرواكحذضت.
من الهمع اكام الدي شزعه لهم ،وتدكيز ٠ئ ن ترك شيئا لله عزضه اش حيزا منه أسمينه ١ :حتار.٠
أن يعكون زاجرا لهم؛ للحاسدين بما ؤأئابه ،ؤهده المثوبة عامه لخيرات الدنيا ظني :صيب.
لأنه سبحانه هو المنفصل ٠٣؛ عباده ،فلا والاحرة.
٠ب ئس من استبدل بعكتاب الئه تعال كتب
ينيهم؛ لأحد أن بجسد أحدا خم؛ حير أعهلا٠ ٠ق ليل من ثواب اللة تعال ق الاح ْر الداهمة السحر والسعوذةأ ؤإق من \عرض عن الحق
اللهمحْ. حير من ئوانم ،كثيري الدنيا الفانية ،فكيف اشتغل
غ وثواب الله تعال كثيردائم؟!
ههءأئ؟أا ٠ ١٦ ح؛؛
'ثوت؛اونتق ؤ ما ننسج عن ءايؤ أو نضها ب بمنير ؤ ود حقيث تث أمفي ه لذ
س؛آأوينجآأثممآقآقولإ ئيء آلكث<ِا أو ردوئت<قم تى ثني
يح-بمآمحل،أ ه 4محثمثاًداظا تذس ■ (^ :٠هنائسخصس مدرؤأ
طإ)تيءقير©آثِئهمو و جخ
آذسه< مى بمد نا قيط لمهم ثننتخ :نزل ،وئرقع •
^^تقلأئوتالخفم.نحدي أل<زث وأ.فث\ قأئقمأ ثئ ُء
هينئاثلأتير©وريدون ئ ققمإمحقفم أ ،^tjأئم ^٠٨إن أقن عل ًٍفز
نمها :ئمحها من القلوب.
ه
في3زشبمثلاستالإش ٠لكن ز شي بأن ش تعال ي ؤ ما
ئيىوش.رسم
ويمضه حآكثا ومصالح ،فآمن به،
^^رلأيىإضطزطئاد؛حِدا ٠ا لحسد داة تفري قلوب،
ونعو علميه' وفوض الأمرإليه•
4 ^همسةندتائىسآمحىةع أصّحابه من اليهؤد والممارى
ؤ ألم ثؤ أئ أق لهء ثإلو>
^محإقآسعطإأسما؛ قريا؛ ليقينهم أن الم لمين ٣؛
الحي القويم ،فهراهم لا يفتوون ُألأمحا دما يًقم بن دوت اق؛ ثن وك
ددير@جِنوأآئؤة وءاؤإآؤ=قؤأةامدمأ ولاثبمير.ه
^مح\^بمدآشإقآسصّاةتماول عن صدهم عل يعملون
الإيمان ،ويدهم إل المسوق ٠ي ا له من تقرير لقدرة انثه تعال وكمال
وهالأقيدلإ'ألئةإلأسئافبا
تصزفه ،وبيان لحلال ملكه ؤعغليم سلهل١نه!
شهائيرهننآطمإنث< واككفرانء
لا يمللث ،معه المومى إلا الإقران والتسليم،
شبجومحسرأمحر ٠؛ؤ ذي نعمه محسحد ،ؤأعقلم و١لهلاعه والقبول.
هوطنيزولأمحمح؛وة ® نعمة ءي الإسلام ،فا الغلن
٠ككن ز يكر دونا أنه ليس يا من باعداء الإسلام أن يفعلوا
دون الله وق معين' ولا نصير يمنح من
ؤ ويازأ لن دّحل أنجته إي ثنَكان ١^٥ اُله؟ا
عذ.ابه ،أويدغ من عقابه ،فلنقصده وحدْ،
٠مع ١ن١ءىشاف غل اليهؤد ؤحقدهم ،يدعو آوثءٌنرئء جقك أمانئئ-لم مز ^١^١ وللن .هابه.
• أ حد بك ربك من إثهادك ملكه إل القؤآن الومجنين إل الارتفاع عن مقابلة زسطلم إن يتقنتم صندقيى.ه
إشهادك افتقازلئ .إليه ،فا أحرالئ أن تتحقى الحقد بالحقد ،ويدعؤهم إل العفو والصفح ٠ ،ح ق أمائ اليهؤد خبيثة ،إنهم لا يحبون
بؤصف الأفتقارإليه ي ؤ لحثلة ،وما أسرغ ولعكن إل أحل؛ فإن بعض العفو عن الخير .، Jb^،jjؤهكدا ثان التفؤس المعجبة
بتاريخها ،النيلة بعملها ،نفيس مريضة ما الكمارلأ يصلح أبدا. مماك إن حمشت ،؛!،^j
٠ق الأمجربالعفودون الأمربالصبرخمغ أذى أحولحها إل العلاج! ؤ آم تيدوث آن تئوا تئوثم )S
ثجل موّمح ،ثن وث دش به؛ئ 4ألًءهر الكمار إيداق بان الله سيمطن للمؤصن ٠ ،ؤ نن يد•ى أنه ز الحي فانفلرإل ما
يةد,مه من المهان ،لتعلم أصائل ،هو ي ومهيب للكافرين إل أن ياق أمر١لله. إلإئن ممد ضل ،سوأء ألتسل ُأوهه
نيآء آلتتخيل :ونظ اميق ،وهواقراظ لتقم .ؤ ؤمثؤأ ألمثلوه وءام ١آلزمحؤ وما مدمإ دعواه أم كاذب.
• إن محثد إرادة سؤال الأنيياء تعنتا لهو لأثتؤ تذ حم محدوه بمد أم إة آقا-دثا ؤ ثإبسآنل؛؛ وجهه ,ق وهو محسن ه ئمْ,
عند رن ،وك-مف عثهم ولائم؛. 4^4ب مؤحممح إنعكار ؤذم ،فكيف بالسؤال ئةسه؟ا سأوثنجة0ه
٠إ ذا أسلمث ،ؤحهلئ ،لله بالإخلاص، ٠ك ما أمر اثله المؤمنين بالإعراض عن وي ذلك أبغ زيغ للمؤهمن عن التشبه
باليهؤد ي هذا.
الكافرين؛ أمرهم بالإقبال تق القس ؤأحسنث ،ي عملك ،متبعا ؤمول انئه ه^،
فابشر بالحناء الوافر والحياةالثية. لإصلاحها بالصلاة ،وبالإقيال عق الناس • لا سلك حلريما أؤصل سالكيه إل غايات
العثلب ،ومواحلن الشؤم والغصب ،بل هتكن
بالإحسان إليهم بالمكاة ،إنها شعائر عفليمه • ا لأحر المضمون لا يضيع عند انثه ،والأمن
الموفور لا يساوره حؤف ،،والرورالفائض ال
من ذلك الطريق حذرا ،ولغيرك منه محيرا .تعين ،٣التوائّجا ،وتدش أسباب النصر.
يمسه حزن؟ تللئ ،ش القاعدة العامة الق ٠م ثل الذين يطعنون ي شرع الله باسئلة ٠إ نها ليشاره دؤ العاملين والجاها-ين
ي س احات ،الحياة ،أن ائنه مئللع عل'ؤ ما التشكيك والتعجيز والتحدي مثل نن
يستوي فيها الناس حميعا ،فلا محوبثه
اسسدل بإيمانه هتكفزا .أعاذنا الله من
عنده سبحانه ولا محاباة. يقدمونه؛ ليعظم( ١٣^١^،ق الثواب ،وتهون
عليهم الشاي والصعاب.
الضلال ،ومن؛ب مسلك يؤدي إليه.
٠م الخلائق مملمؤكون لله تعال ،خاضعون ٠م ن أشنع الظلم صد الكمار
االوْنين عن المجد الحرام ،لقضائه طوعا أوكرها ،لا يقدرون ض دفاع،
ولا يقوون عل امتناع. الكنائس، اليهؤد ونحري—، ش،أكئبثدمح
بيت التصايى وتمويص
وإداةئغآم،الإثا ؤ تييع ألثموت
ومقته* فعلهم محلمحمحلإمحن 40
القدس' وؤ ض فعل
شمله الله بغضبه
^^ث@لآئأومح
^زذهاآظلء|فيعبجا
بديع :الحالق خمر عير مثال سائق.
٠لا يقل محريب الساجد محشتلقءرفي أؤكاق
معنويا؛ بمخ العبادة فيها ٠ ،إذا أعجبك صغ الألمان فانظر إل بديع ومح؛مو؛محآمحيى
حلق الله ي سماواته ؤأنصه ،بجلق سبحانه خطرا ؤسناعة عن تخريبها ئهآسإنآلأئئؤمِ@
ما يقها ء بعكلمة ا'لتكن". ماديا؛ بهدم ،١^٤١^١وتحطيملأسمق7تلوتاتص
جدرانها ،فويل للصادين عنها^خأقتؤتؤلأئ
^^ ^١لابمتة ^^^ ١أه أز
ثل،آفيكىمحويم دأتدتآءابه ظولمحخوؤث@زئاو و ^ٌ ،^٧ذ•
للمؤمنين، إنها ليشرى ^^وثؤلأبمققتا^ق ؤثايينأءائ
إبجيِ بجيزث4. م ووعيد للمعتدين عل المساحد ض<ةئلفيبخصق
٠إ ن امتناع بعض الكمار عن الإيمان
المثلين لها؛ أنهم لن يدخلوه ا كقق
• رتبة الصلاح من أفخم الرتب ،ولجذ.ا ٠احق التايس دشفقتكت ذريتك، ثؤؤآاتبيت ايتي'الآزن
جعل الله إبراهيت؛ الخلّل من المتصفين بها. فامنحها مزيد ؤعايتك ،واجعل
^ئكئثِلرثاقثل ظ
ه ق\ن ثث نثق 7أنلإ قاد أنثت يي لها نصيثا صالحا من دعائك، قعقاضلأتي ء
فش من حيرما تقدمه لأمتك .آكاوين.ه ^ام\عئاج،ظن1 ع
٠ا لتعليم باروية والفلر أبلغ ٠أيي أمر ربك ،ؤأذعن لأحك١مه ،واستقم مميهرنحببمهتَ .ءاةقدثأؤإثأربمر@
وأنجع ،ولهدا سال الخليل -مع واثيت ص دينه ،وكن كابيك إبراهيم ،فما ظ تثؤأسزءاثتلف ^^قهثأ فيكتب وآلح؛ةتة
كمال عقله وحسن يصؤيه -إن قال له رثه{ :أسلم} حق امتثل وأطاع. ك آمنحآلبجهم@د؛ىنجبم4حمف ع
بيخ وسوببمبمإن أن يريهما ائله المناسك ،ؤؤ ؤ ظقبم؛هؤ)آلآثا لإء
اضلمين أن يعثوا بهيا الخانب ^٣١^٢^١فلأئزس الأ وآثر ^^ن@إد &إإ ؤاى
مسيئون.ه ي ت عليمهم. ^ث@ومحخابرمحي ه ٥؟،
٠ا لدعوة إل الدين أحرى من يتعاهد بها ٠م هما اجتهد الخبد ي طاعة ربه ئنآٌب؛هم'-يحم؛لإ ئلاقثيل ء
الأقربون ،كما فعل الأنبياء والمرس.لون. فإنه لا ينفق عن التقصير غفلمه صثتَمحثةإذجمرسي> ؛ء
ثأميوتءنءىةؤأسو ء
٠أ نفس ما اصعنيي هو الدين ،وقد اصعلفاه أو سهوا' فلا تدع دبرؤ عمل سملئذؤ^إثه^ ؤء
الله لخيره عياله ،فهل اسّاوشعرت نعمة الله صالح أن تدعو الله أن يتقبله
منك ويتجاوز عن تمصيرك.
ظ شُّثبق ع
عليك باف.اية إوه؟ا
٠ا عرف قدر الدين ،واعلم أن الأعمال ؤ رما وأبمغ مهم تثة ميم
بموأ قي ي زمميئ بالخؤإتم ،فسل الله الثبات ّؤ حين ،واحذر
أيكنت ثادئ َوصجإئى ؤدإُ ء^تب.أنوةن أمحٌتسممحد
إرحمم ق؛دمحإدحصزتموب أل1زئ
٠من فمه المرق الناجح أن بمرق أبناءه وزيم :يثلهزهم من الشرك ؤسوء الأحلاق{ .ذ هاز فيه ما يديدوئ! من تندى قالؤأ
وطلابه ونن يقوم عل تربيتهم ق مشاريعه
محت ،الهلث وإله ■ ^ ١٠إقيثم وإسثعيل
الصالحة ،وذلك أعون له وأعود عل من يربيه ٠م ا أعظنر منه إبراهيم علميه الملام عل
الاس عامة ،وِؤ هده الأمة حاصة! يدعو بالخيرات.
لهم وبمحولهم الخير ؤهم ي أصلابآبائهم؛ ٠إ نها الخقيدة؛ همر القركة والدحر ،وش
٠م هما عقم عملك فانه مفتقزال القبول
القضية الكبرى والحقيقة العقلي ،وش الأمر
٠م ن عره العزيزسجانه أنه لا لمع من فعل الخلل الدى لا يشغل عنه سكرات الموت.
من الله ليكون نافعا ،فدع عنك العجب،
والحا إل ربك ،وتحمق بأسباب الميول ما يريد' ولا بغاله ثيء ،ومن حكمة الحكيم
٠إ نها لإجابه ك١فية وافية لا دسثسمها وانصا.
سبحانه أن بعث للناس الممل هداه مهدتمن .إلا أبناء من ربوا فأحسنوا الآربية ،فازرع
٠إ ن مثا يقوي انحناء ي الإجابة معرفه ؤ وش تقش ص نلإأمحج إي تزثفن الخقيدة ي قلؤب أبنائك تحصد يوما ئماؤها.
يمنهء ولمد أصثلمثه ي ألديا وئدا؛*ل ة أؤزلأ
انمبد ان ام^ سبحانه سمح للدعاء ،علم
ؤ تلق أمه ئو حانت ثها تأَةسوصإما بما وراءه من الئات والقاصدأ
صص/تلون 40 ألمنلحتن أوأه
ؤ ت ما وأجثتا ^•؛A؛ قث نبمن دريتثآ أمه
٠أقبل ض ما ينفعك ،واشتغل بما يعنيك، بمرص ويشرف إقك آنق منيمه يك وأيثا مثاس1ةا ؤس
واجتهد ي دائرة تأدذرك ،ولا تتحف ما ليس ت1ذهسهلم سفيه جاهل. ألواثي0ه
من سانك.
٠قيمة رؤجك بمقدارمحيدك ،ؤأبلغ إساءة وأييا مناساقأ :بصرنا بمعالم عبادتنا لك.
٠ي الأية تحدين مئا استحؤتكم ي العلياع للنفس هو إصعاف ١لخبويية فيها ،ؤإن
مجن الافتخار بالأباء والاهتتكال عليهم، ٠خ ليل الرحمن وابنه إسماعيل عليهما
المفيه حما هومن يعب عن ملمة التؤحيد. الملام اولأ 0ربهما الثبات ■ي الإسلام،
وتقرير أن الله تعال نجازي الخيائ -ز
فنن يامن بعدهما؟! يا ول الإسلام ؤأهلمه • ،م ن لرم المحيي فقد لزم طريى المصثلمثن أعمالهم لا أع٠الآبائهم.
الأخيار. ثبتتا عليه حق نلقاك.
٠أمر ايثه نبئه ه باكوئه شطن اذكعبة ،أؤ ٠ز عاتق هد ،الأمة مهثه ثرنْاوئرئ اةئ؛افاذ
نج عفليمة حليلة ،هم) الشهادة ئم أتبعه بامر السلمثن كائه بدلك حيّثا
دتيمحىسميثاءءكخز محي ض ا لأمم؛ تحكليقا من الله ك١نو ،١ؤهدا من كمال التعليم والتؤحيه؛ دفعا
ئشثقام@ يقديق :حعلقطنِمح وتك؛\ةؤ<{[ وُ وقشريما ،فما أحراها أن تيكول
للأيهام،ومئالورود الاحتمال.
أهلا لها! ملتيطزضّثاوأ .
ئبمىآالأمحث5زل ٠ Jiي الشهادة خمي الأمم إثارة ٠ش قبله واحدة تحمع هده الأمة من
أقصاها إل أدناها ،وتؤحد بينها ض
طممهث?إلأءاك ع إل تحذير الؤمنئن من أن
احلأفا اعزقها واحناسها ،فتجمس انها ^افاسلسمغإبقًطمإثأس و تزيغوا بعد الهدى ،كما زاغ
حم واحد ،تقجه إل هت-ف واحي ،.وتهم @هوعامكيجققأئ ه الذين من شلهم' فتقوم عليهم
لتحقيق منهج واحد. يثهأئأ^هاقئلأنآكجي ع الخجة كما قامتا ز أولئك.
٠س يكون الؤيسول .علينا
تيؤفيجمذأًقزظئبئل ص
٠تؤحه إل اثله بؤحهلئا ،وأقبل عليه
او
ظسئلة@تياامحقأؤلأرؤإأكؤسث إوز شهيدا أمام الله تعال ،ؤأمام باظثتكا ،ولا تلتفت ،عه ل صلاتك)
^^قإجقئته،ر ع الخلائق أحمعئن ،أقرانا أعددنا وعّادتكا ،ولا تنشغل محه تثيء من أمؤلف. د^ءقلء١يؤ
لهدا اليوم غدته؟ا
٠ا ستشعر تحثليتلئ ،للمسج،د الحرام وأنت، نيأوفيآنجتممحشئ إو
سآنزاسلخاظس® ٠ 1م ن حكمة تغيير الأذكام
مجه إليه من بعيي وكانك نتوجه إل عها ابتلاء صدق الإيمان ،فعل
الكعبة من قربيا ،وليني ،عقلمه ق نفسك العبد أن ييكوذ عبدا ش
ؤصما الله إياه بالحرام. حما أينما يؤحهه تؤحه ،ومن ؤ ه تمإ ،ألثعهاء بث أقابج ،تا ولثم ش
ث؛ثآم " ،^١؛؛ iyعقهأ ش ين ألنئيق وألتزب
هداه الله عنف حكمه ذلك ،ؤأدنليه فضل ٠ض اعرض ز من يعلم أن الخى معه، ؛^; ،٤نن؟ ^٥ممظ ستقيم وآه
فلا مبالاة بقوله ،ولا أسّم ،ض مقولته، • الين، خ ال ف، التشريع
٠ا لعقول السفيهة ق ؤ زمان لا تفتا
وأمرْ إل الله الدى ،يجازيه ِش سؤء عمله. لها تعثليما إيماثا الصلاة تسمية ق ن إ ٠ تعرض ؛ؤ شريعة اش ،وتورد الأسئله تؤ
وإيذايا برتبتها العالية من الإيمان. احك؛مها؛ غمرا مجتها وانتقاصا.
ؤ وينرأنيق أل؛؛ اووأ ألكست ،بالمن ءايةثا
٠إ ذا رزقلئ ،اش تعال مليئا لأحك١م ٠لا تقلق ،فانه لا يضح عد ربلئ ،من
شريعته ،فتلك يعص أنوار الها_اية الق عمللثا ّثياء ،كيف ،ؤهوالؤوؤؤ ،-الرحيم؟إ ثتعوأ بمتلأ دمآ أش<ثإج؛؛ ٣وما بمصهم
٠إ ذا؛ان الابتلاء متلهز حكمته ،فان ثاج قتله سبأ وث-إزا آقمى آهمآءهم غمزك اش بها.
يُا تمد م• ١جتآءق بثآلبلم إدكإدائن اجتيازالبلاء فضل وهمته،
\لقكديرى.ه ؤوقئ'هئ ،ئقم أقه ذك ممظوؤإ
ئثدآء ؤ ألقابج ،وظ؛؟ أنسود ءومحأ ؤ ق iSjيثك ثجهك ؤ)آلثثي،؛^^2
سئز أنمتحد ٠ل يتفقن الم لم إل سسثا مخالفة الماس سه-يدا وءا -بملل أكلا آو'محت ءق؛ا ^ ^١هئد مبمتها جوة
لدعوته ،حق لا يجهد نفّسه ي طريق غير آدمإبإ يتث ماَقئتِضؤأ و-مذم سقت أ وإ0 لتقم ش بجع ٢وسرد
محيية ،وليقايل كلأ بما يستحق. ممنْ-إلأءأقي ثتيىأقبوما oYj
َ؛ا^^ 0عإثمإىمحأكا؛ىؤئوق ^ ١٧كذ.ل ءثا تسلوة وآه
٠أ نعم به من أدب ْع اللص من صاحِا ٠يتؤجه الؤعيد إل أهل العلم أكر من قبمهما0؟مح
غمهم ،فاقة العالم غالثا ماتعكون من جهة ا"قلوا العفليم ه' فإنه لم بمال ربه تحويل يشب عق عسه؛ يرثد عن دينه.
الهوى ،والافياق إليه ناهلا أوتاؤب. ٠من تحقق بالإسلام تحقق بالخيرية المقسمة القبلة إل امعبةْ ،ع تثّؤفه إل ذللئ ،ؤشدة
بالونطثة والاعتدال ،فلا غلمؤ فيها ولا ^_ ،،،واكتى بالأنتقتار.
اقثه ٠أ عظم بالعلم شريا ومرتبة أن
جفاء' ومن حى من ن4ا من هذين أن ٠إ ن اللص لقلع عل رغبة عبد ،وصدقه ق تعال أمر ١ليؤادتا والدلائل و١لءجز١دتا باسم
يمحكؤن متبؤعا ،وأن يجعل مقياسا ؤشاهدا .أمرمن أمور الخير ،فيفتح له أبوابا واسحه إل
غ اب ذللثا الخير ،وبجمق له ما ^. ١٠^،
٠ا لقران مسكا 0أنوار ١لعباد ،ومشرق مِخنآ•' زائ ق الفدية بدل
الxا١ية والثشاد ،فما احمل سطؤعه عل الصيام.
الأنام ،ق شهر الهيام و١لصيامأ هثحقهئِممآإفي دى-ثادمحبياجما
٠أ يام العبادات قليله معدؤدة، ةأجآ\ؤقآاملى
ؤأزمانها قصقره محدؤدة ،ال ٠حص الله رمضان بنزول القرآن الكريم ^1زطتآةتثؤالخثمح ثلأًمح
ئستغرى من وقتك إلا القليل ،فيه ،ومحن توفيق الله لك أن ئقبل ّش القرآن ^^<@محاث1ماوثةؤصئاث
ق هدا الشهر الباه؛ تلاوم وتدبرا ،ؤنجتهل ولا تحطفك محن الخهد إلا ه
فيه ما لا محهد ق غيره. اليسخر ،فايهتض بهمة ؤعريمة آتيِ؛بمليموئذل
٠إ نها القاعدة الكمي ي تعكاليف هدا لاغتنامحها؛ فان الفرصة إذا ^^مإنططرئ؛ويا
الدين ،فهو ميثر لا حنج فيه ،وتعالمه ٩م فت لا تعيد. ^^ا\0ؤىلهيىايىالسىممةاص
بجعل المؤمن سمحا ي شى شؤون الحياة، ئتيمحأل4ئظقصةتيص قهثمه=قر أؤ ٠تتجق عظمة التشرع ق
وتملح نفنه بقناغ لا تحتكلف فيه ولا حكانشصاؤظبسث٧ه
تعقيد. َسمصيمحُجصتحس 1ثُ طثسظسم
ِ ٠ا ا ر ٠٠ m ^^قآآسع-ق \ِ:ما
آآَ،ايسثتُْ\محزن ا\ُ:ء َلأسئ.لأ\ل
٠حؤي بتكل مسلم ان يستشعر قممه ملأ محنك \م
تثآإنف
الهدى الدي يثره انثه له ي رمضان ،إذ إل غير بدل.
وهمه للاجتهاد ق العناعات ،والتباعد عن
ثديأمإد\دشاف
٠م ن عجر عن الصيام ؤؤمحبمثمحإ ك
وفاته استشعار حال الفقراء المعاصي والنكرات ،فليكر انثه وليشكرْ
والمساكين ،فلا يأركن مواساتهم خمر تلك اليغ الحليلة.
عثثادى عؤ ؤلأأ نريب ذ وإدا بالإطعام؛ توئيما لنرى الصلة ^^ )!٢حاف ين نوص جثما آوإقث ١آصبملح
أجيب يعوم أليلع إذا يعان هليستجمموأ ل والرهمة بتن اجلوهمنتن•
جثما ت ميلا عن الخى ■^ Uؤجهلأ.
٠طاعة العبد حر يقدمه لقسه ،فالمومحق
ففستاصثوأ ل :هلّطعوق. ٠لا تنتظر المشكلة حق تقع ،ولهتكن بادر من لم يدل بعمله ،بل بجمي الئه تعال أن
بامايها عند ظهور علامحاتها؛ فان الدغ يئره له ،وشنع باب الأسأرادة بالوافل
تقدوث :ي،ذد'و■0 والقربان ،وؤعد س ذلك يجريل الخيرات. اسهد همن الرفع ،فإذا وقع المحيور فاجتهد
٠ع جبا لعبد يعلم مب ربه منه ،وؤعده ي إ صلاحه بما استطعت.
• ل لصوم ض سائر الطاعات منيه ي الحراء،
ؤ تآبما ٧١؛ ' ١٢٠١قب جظز \يأك) وق الحديث القدسؤ( :م عمل ابن آدم له إياه باجابة مسألته ،ئم يممر عن الدعاء،
طإتثلم'ظث.0ه إلا الصيام فانه ل ؤأنا أجري به) ،إنه إن ويفئحل ي السؤال! ^؛^۶،
٠ل م يفزض الصيام علهضم ؤحدمحكم أيها تحتكمل بالحناء كريم أجرل العتناء ،فما ٠لا تحتاج ي دعاء ربك إل واسهلة تصلك
به ،ؤشافج يؤصلك إل بابه ،ولعكنر ادعه السلمون ،ولعكن الله مصه ض السابقين ،الفلز بمالك الأيض والسماء؟أ
بجبك ،ؤتلمه يعطك ،فما أعقلتها من نعمة هشمروا عن ساعد الهناعت ،واستجيبوا لأمر • م ن الحيرالدي يناله ١لصائلم بصيامه الركه
قسّتحى عفلم الشكر! ق ج سمه ؤصحته ورزقه ،ومحا يو-خر 0ادره له الله كما استجاب الصالحون قبلمعكم.
٠ا لدعاء هوالعبادة ،وما أشرفها محن عيادة، • ا لصوم يعكسر الشهوة ،ويقنع الؤى ،ق ا لآحرْ أجل وأعثلم.
وما أسعد المتقربين إل الله بها! وير؛"ع عن مشارفة السؤء ،فتن لم يئق الله ؤ ثمر رسمنسان آلذى أنزل مه آلفننءان
^تنجثالإتئوُثائ صائما فمق؟ا ومن لم يمحمق حكمه الصوم
• ا ستجابة انله تعال للعيال مرحو 1حين
فمن شهد محنكم ألثمر قليصمه ومن حكان فلأي ُثيء حؤع نفثه؟أ
يستجيبون لأمؤه ،ؤيممميمون ّخمر شرعه،
أوءق مخبم -اأو عك تنمرهميه تن أُكثامح -أحر ؤ أثاثا ثمدودئ ئن'؛اى ^؛٤؛
فيمن عليهم بالنقد والهدى ،والصلاح
ممفوق
والنش ،ؤهوالغي ولتهئملوأ ألبده وكءقب_وأ أقء عفيسح ما
ثاأِظقنجلإإع خن ال
نديم ولتلطلم يشغزوث.ه ^فرإُنثثتون.ه وأن
٠م نر حسرإ التشريع آن الله تعال لم مجدد سةْاتمرؤ اإه؛أ عنصتر■ لمحعم ■ لإتز؛اقاف
بحفؤها؛ لئلا يستخم ،بها المجل فيعللمها وهمايه للمجتمع ،ؤدؤءا لؤ ما يثدمئ يتم ثيدردة أرء؛ثثربمن
بعد العقد عليها. بجالغ ،نذلافة الشعور ،وهلهارة الضمير. ^ ١بلعن آقهى يأسهن أرته أثير
٠يقين الومن باهلاع اش ز ما بجول ي ٠أ قنب الناس للتقؤى الغ• ي يعفو ويصفح؛ عوؤ متا هتاى غآ آنضهن
نفسه ،وما بجؤلئ ي صدئه ،من أعفلم العون لأن من سمح بتمك حعه ك١ن خسسا،
والإحسان عنوان التقؤى. له ز امتثال آمرء ،ومن هنا؛ان الأقةرار^ ٠ق قشريح عدة الراة المتوق عنها زؤحها
٠ا لسماحة والعفو ي العقؤد والمعاملات بين التشريع ؤحشية الله العليم بالمراير. حقق لحى الرابهلة الزؤحثة الق تستحق هذا
مما يقئب إل محقيق تقؤى اش سبحانه؛ لآ ٠لولا مغفرء الله ؤحلئه لأصابنا من العنت الوفاء الكبير.
٠حفظ الإسلام للأزواج -حقوقهما كاملة؛ ما أصابتا؛ فانه سبحانه عليم باعمالما وما فيهمامن تربمه للنفّسرإخمر التواصع ،ؤالمهد
فلا الرؤح حانه أحد لثا نحل ،ولا الزؤحة تحتكنه صدورنا ،فان زللنا أو عرنا فلتبادر ي ا لدنيا ،ؤإيثار الاحرة.
إل استغفارء ،فانه الغفورالحليم.
{ ٠ولا نسوا الفضل بينعفم} عنوان كبير حرمتا من غيره بعدما أقل.
٠كثيرا ما يذكراش عروحل عباد ،ي ١٢^١١١ؤ ال يثاح عوؤ إن هم أوتكمالم تتوهن أو يندرج محته من كريم الشمائل ،ومحبل
_،J؛ وعل الخلال ما يستطاب به الحياة ،وتعم الثكيتة يثوأ لذت
الي يؤغل شيئامنهاإل أمانتهم ،يد'ؤم بعلمه
المحيتل بيكل ثيء ،فان ق ذكر ذلك ناجزا
٠ل تدير الرؤحان عند فشؤب الخلاف، همئوأ :محئواّ لهم عن الخيانة وداقئا إل الوفاء.
ؤهبؤب عاصفة اJشاجار والخصام ،ما كان مبمه :مهنا■
ؤ ولاثناخ هلإ' ضثاءؤصِئهم م^ ،ين حننت
بينهما من سابق الفضل والإحسان ،فان
وممم)ت أعظوس قيئا مذ المال؛ جبرا لهى• ؤب' اممه آئكأ اوءآزأيقثنقن قآ
ذلك أدم إل الثماحة والعفو.
٠تديد.ى ي شريعة اش اليحيم مراعاة يئل إلا ثثنّهمين وقيمت لا
التفؤس البشرية حير مراعاة ،فنيي تمتع ٠حم ئا يعينك عل التفئل والإحسان أن أن يئرزأ مث" منئأ دلا تزرا ممده
الزة المعللقة جير لكسرها ،وتعلييب يست؟ممز اقلاغ الصغر الكريم واسع س\%
الفضل عليك ،فتلتسس بدلك فضله لحاحلمها ،وتسكين لقلبها ،وتعويص لها عن أه بملمم ماؤآأشم آندروء وآءئ1تاآن أق
وإحسانه. بعض ما لحقها من ،صر. ممورثلميِ.مح
ص ٠من أم الظلم أن تقام الخجت ٠ا لمسجد الحرام منح الإيمان ،ومؤحلن امح'اوئ طهصه
١كي الأس والأمان ،للبشر والبات والحتوان، لنتآلأأوؤسبجذسمآ ءل أءي س
ةذييهسِمئانخني ص ،ي3من دء ،م لا^ _،
فهنيئا لتن تعلق قليه بدلك الكان.
ائءهتامحمسسمممحدلأق ٌ يظ؛تفياساسمجم ٠ق دم ذكر اسم اثله عر ؤحل؛ تلبيها عل
رق ،،أو تعثليم شّرعه ؤحرمة بيته ،ومحويما من ع ^ ،< ،^^ ١
التقصير ي حمه ؤأداء واجبه ،فلنتبصر. جب زفهاكوافقهواْ. 1
٠س بحانه من غفورحليم؛ لا يعتمد انماة رؤ ومنه إل خلافا ما يليق يعكما له امح'اوئ M
ولا يعجل عليهم بالعقوبة ،مق علم من
نمؤسهم التتعتع إليه ،والإقبال عليه.
ؤحلاله ،وذلك من علامات
المماق ؤحصال
I
كهئِبملئثآقهم ء
^^لأصؤلأصها©قهأ
ؤ الحقيقة. بعصهم عل بعض ،وترئقا بعصهم ببعض،
مهما تمزقوا ي ١لأقهلار ،ونات بهم الديار.
عخؤنءاشمينهزيث1اةدمأ • م ن قصر ق أداء واجبه ،ف
فكيم ،يطلب؛ التوثع ق إ ٠ع لاقة الرؤجية من أويق العلاقات ،وبين
محجوةنةل الزوح؛ترا قشبا وايصال ما أشده! او لسسّثا
صْنمحلسادلداد
' f
ء
اداح؟ا
ط
حداء حلقت من كبحآدم؟ والفرع مجل إل
ئأشحسيثارت)3 ا لعدل ق مناك الحياة ء ٠ أصله ،والأمل بحنو عل قزعه.
الخلقة م ٍ عماد ص
الإسلأئ ،وهدو-ا رئيس من ٠سح بالمر؛ء أن يظهرالتعثلمم دله تعال حق
٠لا مجعل حياقك وفما ض الاسكثار من أهدافه؛ لتحقيق المجاه والسلامة بحصل مراده ،فإذا أمره ونهاه ص غافلا عق
المال طيبه ؤخبيثه؛ فإنك محاسب عليه ،ولا مراد الله ْنه ،تلك عباده جار ،لا عباده
في١لعاجلوالآجل■
تهمل شان المال وتهضم قدره؛ فإن معاشك أبرار•
٣ع ليه. ؤ و؛امأ ألن1تاء صدقين ط؛ن طهت لغأ عن
٠قرن ائله بين ،شريفا حمه ،ؤحقوق أيحام
٠ا لمال الحلال ثمين ،ؤعل رب الأمره عباده وأقربيهم ،ض ،ذا الذي دسهحا بجل،
إم ائه عمن لا بح نون الصنق فيه. ،ض صثمبجنتنهورس• قرئه الله بجمه ،ويغمل عنر أمر ععلمه انئه
ألا يبخل عليهم فيما بحتاجون إليه من نفقة محلة Iقريضه عن طيب نفس • بجعله ْع أمره؟
مشرؤممة.
خلالا طثتا. ٠إ ن الرقيّ،با عليلئا هو الله تعال) ،الخالق
^"^ ١قمحأ أؤ؛ح لإن ءائتم الذي يعلم من خلق ،العليم الخبير الذي ال
٠م هرالزوجة حى يودى إليها برصا وف
خاطر ،فالكريم من الأزواج من أعهلاْ محق عليه حافية ،لا ق حلواهر الأفعال ولا
وش دازئا هوثث؛وفما وش ^^ ١آن خفايا القلورا٠
بمخاو؛ ض ،من غئر س ولا تحيل ي ؟ن صما ةكاّءو أبمثإّفج ^دا دقهم إثس
آمو؛قم هأئيدوامإ يخأق-ثستا هءه الوفاء به. ^^لأئئثزأهثعبج
يبمدا ' حسن تصنف ق الأموال• ٠ححا تحكون الععلثة عن طيبا نفسي
يهنا بها القلبا ،وينشرح لها الصدر ،أما ٠إذا كان بلوغ ط اللكح نظنه اوشد زثا :إذا.
٠حى اليناى من أصعق ،الحقوق أداء؛ ما يتقف ،ثمكلمما فإن النفس تعص به ،واكلّ.بير ،فان ص المرق الناجح مراعاة
تاهيل الخيل ق هدا الحمر لإدارة شؤونهم* وتتكدرمته. ؤلدللث ،ك١نو ١من أوق الناس باليعاية
٠حسن التصنزا ق المال معيار يمار به والعناية ،فمي بالؤمن ألا يضيع حقهم ،ؤثلأتؤؤأصأآظُهم -ثثلاشُتؤ تث
الرشين العاقل ،من القفيه الخاهل. محقا فان انله قد ذكؤه ي أوائل الحقوق.
٠ا لمال أمانه عفليمة ،فإذا استودع الإنسان ماد ٠ا نما يهلس.ا المال أو بجيثا من طريق ألقعهأء :من لا بحسؤن الممزق ي المال.
يمحإ أو سفيه فليحسنر تصثافه فيه ،فلا يمغ كسبه وأخيه ،ومن أحيبمثآ المال مال ٠عل الوئ أن بحفظ مال السفيه ويصلحه؛
حما منه ،ولا ينفقه فيما لا يرص الله تعال. فلا ياكله هوفيغللمنه ،ولا يدفعه إليه فسلمه. اليييم العتصابمّح• ،
٠ا لمشرك سانع اطة جل شانه ق الوهيته ٠ا نعدام الأدب يع نسول
اثله ه صفه يهؤدية؛ فاليهؤد حثن يجعل له ندا ،فاي ذنبا أعظم من هدا، ^ثايقىآشمضرا@
أساورا الأدب معه ي ؤحهه ،وأي عمل يفع معه إن غادرالدنيا علميه؟' ^^نأكيمماسءلإألأ
وتيظنآبملمشأشُلآؤش ؤأشباشم أساورا الأدب مع
تجمحاق!اأفيثمحز
سقته؛ إنعكارا لها أو استهزاء ئممثلأق1ثون^0-يم
لما حاءت له.
يرؤ0أذفثيمث يثئون عق أنسهم وأعمالهم• ^أمحموزةنمح>ن <٠
وثزؤْاوثاي ٌثيالآممأشُشءثمم ٠لا يستهن بجرم يعاقب ،انئه محل للثئءلئايس ظ أ
محم\ت
^وصزآئلآنهمآئشهتلأُبو) f ٌةاسم ِامح م عدهطب
٠إ ن يحم الله تعال أحدا فلا راد لرحمته ،الإحساس تحئدتا؛ ليتجدذ
لأّوونأقاماشرل©آم وإن لعن شيقا فلا ماغ من لعنته ،فاحذر الألم وبيوم العذاب.
آءاش4ءأثينئهءقدءاوآ
أن ممتكول مستؤحب يحتله؛ لأنه لا نصين ٠ب عرته تعال غلب ،أهل معصيته
كهلآاممAرممةظيما® سصرخمر النه.
فادحلمهم نأره ،وبجكمته عيبهم
ظّ،يثالأمماس،£
غلبه،تولاانه لابجني ة غf
و,زااو-تت^١أ ،ت ٠إ ن اممه موحنْ الوئ ازصر ،لا الأفرائ
ولا الماعات ولا الدول ،وهو حل حلاله ال
هاكدطلهئ١بإةمن ■غ سؤءا إلأ كان أهلا له" . ينصرإلأ من ينصرم ،فكيف بنن استحق أن
ج°ظأأمحتدظم ألِ،تيى ؤ \ٌَ ِ،ا;؛وأ يلعثه ويدلرذْ؟ا
٣ ^ لثم شيب نى آلث،؛ ،ي لا دؤاؤن أاناس كدةمحمك،تييألآء ٣
جأعةشلأ©ما0أستامب حإدنذ؛أتدا ^^^^٤ممهلء اض نتيأأ0؟ه
ِسأنصأقاسصمحأقا
::بأ\أا:1 .., ا\باأات'اَ.ه'-:ع'ث. k •'■.ا'نأ'لأ;ار>.آن،ممح
يتها ت شدر النقرة ،وش الخفرة ي حلهرالئواة.
^^ئِدهمانئانضعا ٠إن المؤمنين ق الحنة مع مجا هم '■ ٠أ ي بجل هذا الذي استول عليهم؛ حق
^ًىوأمحتيلوأآملهفي فيه من التكريم يشون بقلل ؤ إنهم لو ثكوا ^ ١عظث لم فق\ ١^١
محإئاأشقمح4اهّ ؛لليل،بائكريم،وإنالكافربن
ممرا ولا قليلا؟!
٨٧
ئأثه:نص آلإ ين ؤ آم بحثدون أقاس عق تآ
،:>١^١۵٥فقد ءاتيتا 'ءالإلأِم ألكنتب وا-وقمة
سم١لقاروسملهائلا•
٠لو استحقر الوقمن نفلر الموئين ي الدي ٠م ا أكئز نعيتر الخنالتا؛ إلا أنه اقتصر هنا
يفعله بؤديعته؛ لما حانه ،فكيفا إن استحتقّر نؤ بعض المقّدم لدي الإنسان من اللدات،، ٠ع لام بجند المؤء غار 0خمر نعمؤ لم يعكن
أن الله يرقبه فيها ،سع ما يقوله ،ويبصر ومنه بهجه المنفلر ،ؤأتس الرؤجات! له فيها يد ،ؤهويعلم أنه ما حانها إلا بفضل
ما يفعله؟ من انثه وحد0؟أ
٠م ا ق الحنة من نعيم فهوأحسئه ؤأكملمه،
ؤ تآو ألإ:اتزأ مزأ أقَ ي ألإوث ولا يشوبه ُثيء من الكذرالحسى ولا المعنوي، • ا لخاسر كو 0لفعل الله ق حلقه ،غين
ؤبت؛نممحأ فا ئيىئ ^؛؟ ^٠-أش مريد الخير للناس ،موير نفسه بالباحلل ض فالفلل مصل معتدل خمر أحمل أحواله.
وافيؤي إزكم فينوف؛ق واتويّأ'لآم؛٤٠^١ الاحرين ١٥^ ،بذلك عاصتاآئئا.
آهله\ ؤ ه إنأئت؟نثمحأ آن توآوأ
٠ق دم اممه شرف الكتاب والعلم؛ إذ ال وإدا حآقتمِ بين ألناير^ آن ممدكموأ إلددفيإ 0أس -غتُدكئمبلأ 40
٠لا يستقيم سياسة الماس ؤحكمهم إلا ّص بماي ذلك المق ملق ولا سلهلان ،ولو شياسئتؤقإنمحك١ن محعائصة؛.ه
قاعدة العدل والأمانة ،فان كان-ثا راسخه كان ئلة جليلا عثليئا.
٠ا لأمانة تعامل حسن مع الله؛ استجالأ رسحِ الحعكم واستقاممنا السماسة ،وق
لأمره ،وحلمعا ق ثوابه ،قبل ان تعكوذ سبيلا القران ما يدعو إل ذلك ،وبجير من اقباع وؤم ثذ ءاس إي' ويم ثن صد ظ قق
لصا الماس ونيل الصالح منهم. بمةألمنييإ0ه
غمنه•
به ٠ ،أول الماس باداء الأمانة ض ولاهم انله ٠ ٠ل١عة ول الأمر المسلم واجبة هؤدة،نب
• ا لناس مع الحي فريقان؛ مؤمنون
ؤصادون عنه أنفسهم وغثر؛ُم ،وهذْ
مسوولثات هذه الأمة ،ؤحآكمهم ي سوونها ،ولكنها تابعه لعلاعة الله وؤسولص ،وليست،
مستقلة عنهما ،ولا ؤئاعق لمخلوق ق وإنه سائلهم عنها يوم القيامة. جنت عير الّاييخ ،فلا حنن إذا لم ياخذ س
محصية الخالق. ٠ض الملم أن تشمل عدلك حميغ الخلائق، الماس بجق هوأؤحئح من الشمس •
٠ا لكتاب والمنة يدعوان الأئة إل فلا بجتص به إحوائه؛ فان الإفسانثة دو=كره ٠م ن صد الناس عن الحق فأوردهم موارد
العللمم بفتلرتها ،والإيماذ يوافقها. اللكة ،فمد قدم لنفسه الخزاء الدي ينتقلئء،
من ويعمسانها والاققّاق، الاجضاع
٠من الواعظ الق أثق الله علميها :العفله قبس الوارد والورود•
الاختلاف والافتراق.
٠مب ذق الإيمان الرئ إل الكتاب والمنة ؤ إ ة أكتيَقئروأ ؤ ،قينا ثوذ يئنهزبب بثآ بالأمانة والعدل ،ؤهما من أعثلم الأخلاق
ومحتمانه.إلا بها ،فتن عند الزاع ،وبمكدبه تقدم الأراء والأهواء.
بجن ،يأودئم بدئهم •يأويا وها ثذومأ الق لا يستقيم أمون الماس
اداهما فقد نفع نمنه أتدابإ١ى أس■ َلكلءلحئا-ك؛ثا
طس ٠الهداية بيد الله ؤحده ،وما -حهتد،صدورم :صاقت ،ؤكرهت ،مقاتاغكم ٧٤^١٥٤٣ س لاإمْلقآش
مح'محخم
٠يمهل الإسلام المرددين ١كيذا محلج ي,بلأب' فاجعل إلا
لأساققصصظ م أثئ!
ي ه د ونهم مشاعل متناقمة ،ومرايا^٠١ ويثمنقصاشمخكاو؛ءثمحايكمفيأبمفقين الخلي ِ لا تنتظر إلتإءر ءنق
خالصا شء عملك
شى ،فهؤلاء يؤحدون باللعلف؛ عسى نهمة ًئءئؤأولملأقهئإس
قثملهم فيغلسا ^^ ١٠٥شثهم. ١لخثهوئعشاكرة" . ؤئقرشف@لآإؤءق
٠ا ختيار الإسلام للئلم حيثما زحن ال ؤمحأأ3قكزونَقا كووأ ممدطعتِأوكا؛ع)
قمح؛ون سواء قلا ثتخذؤأ منئم يتعارص ْع منهجه الأسامؤ ،فمي اءتدُت،
إليه يد صادقة تريد الأمان غيز متلمعة أنوء"ثق>بم:آردأ ف ،سيل أم ي ^هرزقايشت©إلأاقية
َؤوفثئوم;آقثهممح جق
باثمر فانه يصافحها ،وثوي عهده لها.
قلا شثُأ نم ^^^)محآءبيجمت
٠ا لأمر " ٥٤بيد اش ،بحكم بما شاء ،ي ولثاولأمحتإ4.
^زإو4ؤهقاءمح
ا<ام والحلال ،وما عل المد إلا الامتثال ^^زهمحفيقزؤقت،و
٠إذا ك؛ ن ما تودْ القلوب بملاائويجثجزشلآث@ أُ
دون تردد ،فمي أمزْ بالحهاد فعل ،أو
بالكم. ٠٠٣١ ، بمونفيلأعوتامإوه؛لأأ ي يملحم عنه بالأفعال ،فما الخ-ى
أ يفسر ما نراه من ضر الؤذيلة
ثام؛ن زيئو 0آن يأتوهم وأميأ ؟ والانحلال ،والإلحاد والكفر t
صسومحصمحتي Iوأنواع الضلال؟! ء
^٣.ثتلوأِلوؤ<ألثأث| زئوآ آهدتشر بمفلظناسا®
٠م ما يعزف به القرى بين
جث ممضوم
المزمن والءافرغايازؤ منهما ،وأؤلإ؛ثآق(نا ٣٤٣سلهكن ١مينا وه ؤأسَلآإثنِإلأ
فغاية الموهن ضرالهى وظهوره،
أم :الاثلأم والانقياد. وغاية الكافر ث اياطل وذيوعه. لأريب ضمحوسمحقمحأسلجك.ه
٠ي ا له من تهويل؛ بدأ باسمه العفليم ٠ ،م والاة ١^١فرين ،والنأي عن نصرة أكثوأمحبا ■' وقعوا ي أسوأ حال.
وتؤحيده الليل ،وقسمه المؤيد؛ ليذمر^ يوم المؤمنين ،لثوس يرت.،يه المنافقون فيشي مئتموم ت ذمندئوم.
٠ا لمنافقون ليسوا صنعا واحدا ،ؤجم ْع
عما تحته من قح الكفر ،ؤؤ من التحما الحمع ،حيث شاق إل الحساب سوقاأ
٠ا لتدكثر الدائم بيوم القيامة ،ؤحقيقه به كان عاريا عن الإيمان.
ايفاقهم نش َير 0الإسلام ومعاداته بجتلمفون
وقوممه ،ؤععلم ما بجمل فيه ،يعظ القلوب ٠لا ولأيه بين ،مزمن ^^١؛ لأن الولاية ي ١لأحكام ١لثرءية الدنيوية ،حيث حمت،
الشريعة م ،فرب3ا منهم بجلكم■ تمتمي النصرة والمحثة ،ؤحسن الؤاي ويوقظ من سنة الغفلة ،ويعين ي السارءة
والتماس الأعذار. إل مضامير الخيرات
٠م ن رام الحمح بلن عهد المسلمين ومناصره
٠إ ذا ندو السلمكلام رثه ازدائ يقينا بعظم ٠مك موالاة الكمار واستتما^م يعد من عدؤهم فقد رام الحمع بين العهل والنكث،،
لكزتن اعتزلشم. صدقه؛ لأنه لا كلام أكرمهنابقة للواقع من غرتم) الإيمان الوثيقة ،ومن براهين الأفهام
كلامه ،ولا خطاثمن أبغ صدقا من حهئابه .الصحيحة العميقة؛ لأن ادو 4تعال نش عن
٠إ نسان غيرمادق) الإيمان لا يليث ،أن
موالاتهم ،وطلِا النصرة منهم.
يتقلن ،ي الفم ،من حال ّيع إل أّوأ منه، ^^ثفتمو١قثأوم ؤ
ومن رزق عاصتي التوفيق أم لئ ،حماخ نفسه ٠إ نما تكون الولأيه والنصرة حيث يرتيى
دماَةثّوا أزبدوف آن قهدوأ ءى٦صلمحوش
عن موانئ الفتنة. النفع ،فما الذي ترنحيه مثن يضمر للث،
انمءاوة ،ويؤد لكآ أشد أنواع الصرر؟! تجه أه؛ّيكوأ'ه
٠ل يس المزمن بالحث ،ولا يدغ الحئ ،بجد عه،
ؤإلأ آق!ث بمبجلوش١ل ومحن وبيم يفق آو بل هو الحذر القطن ،ولا سئما ق تعامله ْع آرتبمم إ أوقعهم وردهم-
^ويأأنشلوا ٌن يص فيهم الحث والمكر- ٠ا لعمل ولؤد؛ فالعمل الصالح يلد مثله،
والعمل اليع ينتج مثنه ،فمن ثواب وتهم وأو ثآء آممه لسئلهلم عوؤ ظكلوهأ ٠سلؤك المؤمن مريظ داحك١م انفه ويشربمه،
فلا سلطال ليعجه ولا شهوة ولا ئنغة أمام
الحسئة الحسنة بعدها ،ومن عقوبة السثئه لإتياقآروقلمُظؤأ ثأ'محأإوةأ ٥٣١
سلهلانه سبحانه. جثدمممح-بي)يك لوأه السثئه يعدها.
٠رزقك يسمى إليك كما نسى إليه ،فلا مواجهة ١^١ليف. طهُلإبمملأسيؤ@ ثآوثققؤق-ئ
دسولرإ لك الشيعنان أو تؤهمثك وم.سّ،ك ^ظئ@ءلوش 'اه ؤإنأ|;بم<ئيلماصت ^^ ١٤
أنه منْؤن باؤض ،أومقيد ■بحال ،أومرتبط ٥ ٧١٥؛^■َِبُ-قم ث<_,أ ,4ت
آ••أسمم' ؛" ؛ ^ئ|ةازطون ٠
بئلأيسات لا تفلق عشه. 'ظ سمعضث ؤ آلامحأ ١٧ ،،أك جمحءباخا؛ائاسقهؤبمعئٌصت
آلإس أئي ءتسده ثئ؛؛اأررأ ذ؛ائأويئ ٠للي طم تنفع التيه صاحبها إذا نؤى الخير، عألهثا©ئإداصففي
وبدل ما يستعليع من البسائل للؤصول إليه، تصيإ.ي تأنبجم جهم محأمحأقؤأإلبم<
٠ا لعبرة بالخواتيم ،وإن الخاتمة فمق صدقت تيه وقع أجره ،سواء ؤصل إل محةكؤأوئقإسم®١
غايته أوحالت لومه الحوامل. م آحز محهلات الحياة وأحومحها؛ ٩٤
لأنها مم بعص ملامح المستقيل
الأخروي ،فسل انلة تعال حسن ٠أ رأيت ما عند الله تعال من المغفرة
والرحمة؟ إن الأجر لأقرب إل العبد وألصؤ الخاتمة ،والوفاة ض الإيمان؛ وألجنهدوث ي سفيآش أتولهن وآشمم ثقل
به من العمل الدى يستؤحيه ذلك الأحر، أص ألجغدذ أتو؛لهم وآشإتإلكأٌبم دثثه
وككن إذا صمت تيه ،ؤحلصت سريريه. ٠من قعد به عن الهجرة إل دار الإسلام
حوقه تق دنياه ،فقد ظلم نفثه بحرمانه عل ذو وعد أممم أئتئ
دقس هوغد ؤ ^؛ ١ئممحآ فا إثاها الحياة الكريمة ي دار المسلمين، ^لقعيههمإظيثا (جآه
وإرامه لها حياة الذل بين فلهراق الكافرين. ٠ا لحنة دؤحات بعصها فوق بعض ،يرتق
٠ا لاعتذار بالضعف مع بحؤد المحتج يؤأساقفا 40 الم لم فيها بحسب ما يبذله من نفسه وماله
ي س بيل الله ،ومن قدر عليه رزقه أوقعت .به والأستهلاعة ذفب عقلم ،بحاب عله ^^ :١$تعتدي غليعفم.
• ا لصلاة صله بين العيد وربه ،لا مقبل
صاحبه ،ويلأم عليه فاعلمه. سعمه ،فيحسبا نيته ؤشوق طويته.
القطع إلا بدهاب مؤحبها ؤهوالعقل ،وإن وإلئ،ثلء وأبيايب ؤ إ لا آلمسثقعغابم
يدون شي.ه ^ظيثوف ٠لا يمغ أجر الحهاد عمن نواه صادقا
العيد لأحؤج ما يعكون إل تلك الصلة فاقعده عنه صرؤه ،ؤحبسه عدنه ،قال يسول
ي مؤطن هو مظنه فراق الدنيا ،والإقبال اطه( :إذا مؤص العين أو سافر محب له ٠ا لإسلام دين واقؤ ثرام أحوال الاس
ر ا لآحرْ• فلا يؤتكلمف نفتا إلا ؤسعها.
من العمل محا لكن يعمل صحيحا مقيتا).
٠لو كانت الصلاة قسقط عن اطف ل ٠ق د يفعل اثنان فعلا واحدا ،ولخكن
حال من الأحوال لسقثلت عن المجاهد ق ٠أ كرم الله المجاهدين ي سبيله بغضلين :اخضم عليهما بجتلف بمعرفة الأساب
ساحة حربه ،ؤعن السافر ق عناء سمؤه. فضل الدنيا بالغنيمة والعلقروالدكرالحميل ،والواغ ،فيعير ذوو العجر عن الهجرة ،ولا
يعدر القادرون عليها. وفضل الأحر؛ بالا-رحات العالية والمنازل
٠لا تصدى السنة الكافرين المحاربين ،وقد
كثفا عن قلوبهم ؤب العالمين ،فمعسول ؤأولفيك عسى آئدآن يعفو ■عنيم ؤكاى \ش عمآ السامية ،فما اعقلمه من فضل أ
كلامهم لا ينسخ حيز حالمهم سبحانه. ٠ا لتفضيل لا يعي ازدراء المفصل عليه،
ولكثه يعي فلهور الزيادة لدى الفصل؛ ٠سى الله نفته رالعفوا فومح عفو 0فئاما
لأنهما قد يقفقان ق الهاية ،وإن تفاوتا من اليجال والساء والولدان غلبهم الضعف
وقلة الحيلة ،فسبحائه من عفؤ غفورا ؤ ،المنزلة.
مما ; قليلا؛ كالنقرة وش أن ثكمهن لألمنثفثن متى ؤوآكنمت< ءاننوأ وعيأوأ الكنلخب
وآنِ ١^^ -إث_تثنئ أكنطأ وما معلوأ من قلهرالنواة. ق الحفرة جرى بن محتها آلأيهنث سثق
ميخآ فآ؛آ آدا وعدأق -ءمi١ونن آميق يى ٠علم الله أن عباده )^ ٥٢^١لن يتليقوا عمل حز قةأهكا 0يه؛ ،عيبثا ؤآه
المالحان ممها؛ فقال؛ رمن الصالحات؛ ٠ ،إ نه تحتثريم من الله تعال لأمة الإسلام؛ أو محلا.ه
فهو بجاطبها بياته ،ويزعاها بعينه ،ويفتيها ٠م ا أحمله محن مرب) لم ئبنه أيدي البشر! وؤعدهم الح1ة عليها ،فضلا منه وكرما.
نعئه سحانه لعباده بأبدع العون ،وأ<-مهم •إنالخئةمنالّاٍملأيالباهم،بلبمل فيما تستقي فيه؛ لإصلاح حياتها مجعه ،وهع
حلقه.
المالحان ،فمن جد للعمل ؤجيب لعمله ثوابا. أن ساكنه ينعم فيه أبدا ،فأي عر؟ءرا أعظم
٠يسال الناس عن بعض أمور النساء، م) هدا؟ وأين المشئرون؟
٠إ نما مقل الأعمال دون إيمان كاغمان
٠لو أوقفث ،محومئا صادق) الإيمان ض ثجؤة قطع أصلها ،فهل محيا شجره لا جدز فيجيب عن سؤالهم حالق الأؤض والسماء،
فاي تحقربم لهي)' وأي تعظثم لخقوقهي)؟ المعدين ،فهل ّيفآدر لحفله أي) الؤعؤد لها ولا ساق؟
أصد3ا؟ أؤممد اثله لأوليائه ،أم ؤعد إبلينل ٠إ ن الله عزل لا يفللم عباده ،فلا يخافق ٠أ رأيت ،كتاثأ يعق بالنساء ،ولا سئما
لقرنائه؟
عامي من زيادة سيئة لم يفعلها ،ولا يقنعن اليتأمحا منهي ،اللواؤا اجتمع فيهق صعقا
الأنوثة وهمد العائل؛ كالذ.ي تراه ي كتابا طائع من نقمان حسنة فعلها. ؤ م إآنلسمحإ وؤتد\وأ ^١١
الله تعال؟! س بمثل سوءابجره ولا محيك ين دون
ؤ وثن لصي دنثا يمي) آنلمم وجهه• نؤ أودؤاولامحيرا.ه
وهدمحسس وأقبمحيلألآبيِييئا وأ،ئد أق ٠ج عل الله المهن حما مفرؤصا للمرأة ،فان
نقص وليها من حقها فقد ظلمها ،وما إغفاله ٠ا لإيمان قول وعمل ،ولو كانت ،الأمحائ لوه_ثىه.ه
أومتعه ق بعض الأعراف ،العاصرة إلا عودة تؤمل أهلها إل غاياتهم لما عمل العاملون،
إل نهن الحاهلثة الغاشمة.
واسثسدإ. ادقاد لتلم: مضز لأهدافهم الغحون.
٠ص نائع المعرؤناأياك١ن نؤئها؛ مع الضعفاء ثنيعا؛ مائلا عن الشرك إل التؤحيد.
٠ا لؤعيد بجراء السيئة يدعو العاقل إل
من الولءان واليتاى والنساء ،م تحنة ي ٠تؤحه إل الله بعفليتك ،واجعل له وحد0 البائرة باكوبة قبل تبق الواحدْ ،فهل من
القمع وءرع_ ،فيها. عبادقك ،ؤأحسن ق عبادته ،ؤأحسن إل عاقل بممع ١لوءيد ؤيمتمر فيما لسوقه إليه؟
غ عباده ،تعكن أحسن الناس ليقا.
تر؛أاكاء جلإ ٠ص١حب الهوى إذا أم بجد ما ٠أ عثلم الحرمان حرمان الهداية والعفران هر لو؛لمح
م يدغبهابتيال4ةسإل فمن حرمهما فقد حرم الخير ؤه ،ومن ]
صإنئنمحياّ و تحربمهاأوأضضب،ظنلم اعتلتهما فقد اعتلي الخر'ممه. م
تدر به الخلق فليتدكر أن اممه ؤء قأ؛لئ ؤكدهتالأسعرأأتحق ،وةتهوئنئلإ5أ
أن م قابالأيثاو؟ه ؤ
تعال يعلم ما كتنه من الهى ^^دايرا@ةجتا
٠يا له من تهعقم مؤ استحقه المنافق بشنيع مهماأحفاه عن الماس.
فعله؛ حنن أظهر الاستقامة والإيمان ،ؤهو ^ىةِاآقىلإفي
يخش الخحؤذ والعصيان! وله ي الأحرة ما هو
أ ري ت١موأ ثامنيأ أش ؤ
ورثؤتهءوالكقِاأدى _^،j؛ هإاءءؤّأمبمنظ أش
أشد وأدم.
رسولي ء وألأءتكقّا ٥^٢آري ه
٠لا ينتظز تن ؛اد للإسلام إلا عداب منوإ'،وُنوفزأس ومحلي٤تهه محمبملأمبمِ
القوي المنتقم ،وفضحه لص مهما بالغ ي ومحهء ورقيدء وأثوءّآ'لآم سن
احفاء حقيقته ،ؤإنه وإن لم يفصحه باسمه، ص.لظسوا.ه
<٠
ألمومبن ،آيانغورّن< .,توم أJعز ٥ؤة أيرآ _ش والميات عليه؛ حق يزداد به
ظمانينه ويقينا ،وإن ق الأمر به يرقفيجه-ؤجمعا©
٠لا يرى المنافي أبعد من أرنبة أنفه ،فلا لتدكئرا بالخوف عليه؛ في ظلام
هو نقلر إل الحقائق فاقتنع ،ولا إل ءالأت ،٥١١؛^ مد تحيوبعص أنوارالإيمان.
ؤ .ه أكن ١^ ١^١:ي ص
عئه فامتنع. ئيدآء أو واو عق آئيأ؛ق أؤ ألر؛إون ٠أ لا ترى كيف يامر الله بالإيمان يجمح
وألإأرين إن وؤز بآ آو دقيُإ هأس آثق اليبمل والكتب المزلمة علميهم' وكثير من ٠إ ذاأردت ،العره فاطلبهامن العزيزالن.ي ال
يغالب' وؤلربى نيل مطيلث ،الإقال ،عل رب اليهؤي والمحانى بعد مبعث ؤسولما محمد بمما ْلأ ثيمأ ألوى آن ثدلوا ورن دلو7أ أو
العالمين ،والأنتثنام ق حملة عباده المؤمتإنّ ه ك دبوا به؟ا ذللث ،أن الخى لا سليه ردود ^كانثتأوةمحا.ه
ّ ُ ت
• ٠ ١٠ مء!
ءووء
٠س ؤال السائل قد يعكون للأستعلأم م ؤ ءة قك ذكمثون أقو |ثويأاوناء يوص M
والاستفادة ،ؤحللمب المعرفة والدراية ،وقد
يعكون للمتعجيز والاختبار ،وللسخرية
^وإلأو؟ِن ج;^ ,ؤنؤتيتِيج ّ.فير ئ \,آُآ ■؛
والاستهزاء .أما الأول فهو ما يئباى أن يسال محق ينه ،وتحكمث ينمن
ورربا-ون آن يتخذوأ بأذا يلف ^همحلآأكثثكمُق
طالب الحق ،وائا الثاف فلص س أدب سسلأ و؟ !١؛؛^ ،م أويف بيبميؤأصأشئنإبءهؤث
التعلم ولا صدق الديانة. كمآ وأ-مدك ^؛^,٥؛^ عدا، ء
• م ن لئ س الدعاة عنادا س مدعويه، ئهث .ب
ؤإعراصا عن الحق الذي يدعؤهم إليه، ٠ي نل الله عليهم السلام مخ@قكءاماآشورلإض
فلميتاس بالينل الكرام؛ كموسى علميه أنوار بنعت من مشك١ة واحدة، بمههمّقعئمحبم
الصلاة والسلام؛ فمد لئ س تعنت بي وشرائعهم ترجح إل أصل
إسرائيل ما لش! واحد ،فالواجب الإيمان بهم تألأم؛ءآك؛ن
حمعا. جمر؟هثمحأتيئهمظخ
٠ص لال الإنسان بعد حصول العلم لديه،
ظجآءمحابيثث،ئوئا
ورويته يات الاهتداء إل الحق؛ يدل ير ٠ا لممربق ي الإيمان بين
١لشارع ؤحملة شرعه تفريق سا@ئقنناؤههم ظ
ؤسؤخ الانحراف ق نفسه ،إذ لم نحد أنوار
باطل لا يصح معه الإبان، مسئظإأد\بداعا F
البراهئن طريقا إل قلبه لتستمرفه.
فهل يستقيم إيمان باش مع م ض£أ\يل\® r
مركب الهوى ال ٠س لوك طريق الحق ت<ءكذي_ ،ؤسله؟! وأق يصدق
يؤصل إل المجاة ،فالعناد والتعنت والاختيار ي ا تياع رسول اش .
ي ١لتكليف دون قسليم وانقياد سر علامات ؤءه لا بجب أق ألجهر إلثوء يق أع إلا
الهناعون ق صحابته حملة رسالته؟!
الهؤى ،وُي عميات تؤحر المسير أو تخرذ
س ئير ^^0^3سميئا عيق أؤج؛اه
به عن الصراط المستقيم.
٠إ ن ث لا ؛ث اش من الكلام ما يششز ٠من استهان بدين اش تعال فئد باع نفته
لهوان الأخرة وذق الأبد.
الكراهيه بين العباد ،من منؤف الئباب،
٠ئستيحن القلمؤب بالشراع الق نسها
ءاثوأ أؤ ورثيدء وثن يفزمأ jCj؛ والاتهام الباطل ،وربمابدأذللث ،الكروم القوؤ
البئر ،فلا سماد لها إلا تحت عين الرقيب
م يتيم أيهك ثوئ ،يؤتيهم أ-مرئم أؤاد، بين الأفراد حق يشيغ ي المجنح برمته.
ؤسوط الحلاد ،أما شريعه انيه فسلدلال عل أأقءدورإبييثا أو،؛ايم
القلؤب محضع له ،ولها ي النفس مهابة. ٠إ ن الإسلام لتجمي نمعة الناس ما لم
تذإلمو ،١فإن طلمموا لم يتحموا هده الحماية ٠ ،أ ولئك المؤمنون باش ونسله ،ما أس
وتنط ثم آدثوأ ؤ ئرقتأ زجأ أمر
محمحمح,ة وقد أذن للممخللموم أن يجهزبعكلممة الثؤء ق
٠لولا مغفرة الله ورحًش ،لما نال الموس أجنه ممم يثة يى ؤ؟ ه قناله؛ انتصارا للحى وانممائا.
ِش ما عمل س الصالحات ،فلا يغول عامل أمث:ذلاثورضاة. ٠ق بل أن ينطى المفللوم يشكوا ،عليه أن
بعمله مهما كان عفليما.
يستشعر أن الله سامعه ؤعالم بقللامته،
لأشدوأ:لأتعثئوا. فليقل الحي ي ءiاله دون أن يتمادى فيقع
٠م ا الذي برتأى من قوم ًتكفروا بعد أن ؤ مثلك آهز Jl؛_ ،آن ترد مثلهفياكللم.
صمظؤأمحأومنهق١و١
شاهدوا الأهوال ،ؤأمروا بالأمر الهيني ،ونهوا ثدوأ -ه؛رإ آؤ عنس ،آؤ تئوأعن سوو؛٤
ردا جهر؟ هلخدق—م آكنعمه يغشهز قث
أنحدوأ ألعجل ئ بتي ما ظءلإئأكس يعئزثأ عن اليسير من الأفعال ،ثم أخذ الحثار عم؛ ئ. ،اه
عليهم مواثيق غلاظا ،فما كانوا لها حماظا؟! عن دإلك وءائئثا موش ثاعكا يثا .ه ٠بين إبداء الخيرأوإحفائه ،وبلن العفوعن
٠ئستدل باحلاق سلف الأمم والقبائل ض الئؤء أوإحلهانه ،بجتار المؤمن الأقرد1ا منهما
أحوال الخلف صنهم ،ألا تراه يدم الأباة إل عفو ربه يعفرانه ،ألا تراه سبحانه قد
تارج الأباء ،وما الذي صنعوه بالأنبياء؟ اصم ،بالعفومع كمال الأقتد.ار؟
٠١٠٣ م؛؛
'محونص
ص ٠محل الأمان عثا يأمر به ٠م ن سلك سبل الشريعة سلو s١صحمحا و
^ ل قثه الخسن أو ؤصمه الحميل فقئ .سلم سلامه مطلقة ق عقيدته ؤحياته
ؤحرائه؛ لأن هدا المسلك سيؤدي به إل دار ؤصمة يشينه؛ فأهل الكتاب
٠٥ما ك١ن أحراهم بالعمل به١ ،لملأماني يدعواه تعال إليها.
ق ومراعاة ١^١مه ،والقيام بما ٠ا لحاهلية بجز من الفللهات المأتراكمة،
فها تتلاطم امؤاج الشبهات والشهوات، و ف يه حى القيام!
ك تيللخقرءكبجا^ا خ
والأساطير والمترافات ،والخيرة ؤنديء
التصورات.
Iضمحنمح\سفسخِ !و ٠لا ينقطع وهغ دين ١دله
.جل حلاله ،زلا انؤاز بيانه، محؤرقءكثثاىر؟ذ0 ؛
٠كانت يسالة نبئنا .سقينه النجاة الق العباد غفله إ ف ان
خضبمُضقأقني ١ومعاصيهم بعص آفاقه قثض أنقذ.ت العالم الغارق ق أؤحال الحاهلية،
ء
ء
^ئثآثمحا1قأهمطدمحء ٥١ Iلناس ض ميد إل تلك فمن استمر عليها إل شاطى الأحرة رخ
السلامة الدائمة. ير الأفاق ضياءها ؤثناءط قتًًقهت
ؤأإرل\س صأبي_حآرلونر
٠يني افه من المهالك ،ويؤمحغ أبلن ز ٠كتمان الحي محقه ذم ي أهل
الممالك ،ويصيف المحدور ،ومجصل أنحب
الأمور ،ويش الضلالة ،ويمشي إل أقوم
لأ إ بم<كا ابم
حالة ،فمن يغب ي هده ١لعهلايا الحزيلمة
فليطلبها ي ۵^٢^١العظيم ،ؤننة الني
اةسى,' ،ت أ ش
أِنابممحا.
1 .ء ضتاوتيةسا^زتواص
ء جب ليمايثآءوأثقظًئفيم.ا؛
٠إ بداء ضلألأت اللكفرين
وا.لنافقين وإعلاثها يغبى أن ؤ نمد حقمت آؤ؛ى ،^١^ ١^ ١٥أق هت ؤ وينك آق!يتك؛' ١۶إنا ش؛كرئ آكديا
قرام فيه الحكمة والمصري الآلات ،فان ألسيخ آبق همءثم هزئتن ينهل من ثمنا ١١٥٥ .ينا ديتفى يهء
،يقمهن
هأءإ،نا ينهم أنمي ٧١والعهتر،اء إك دوهمِ أغي القليل عن الكثيرفقد م به البيان .آئي قيئاإث أرآد أن ثهؤك آييسخ
وآمهء وس ي أهم، ض آكبمنمي وموكل ثحهئو أئئّ يما يكافوأ
٠نورالهداية بالقرآن وباؤسال حائم انسل حيما وِم مإلئ_ا أنمموي fj^s؛، j بمتمحت أوآه
فضل من الله تعال ،فما أعقلته من نورعأ وماتتهمأ بمنة ت قث-أء دأقٌ ءثَ،لإ^ ، فاغخنا ت فهيجتا ،ؤألمينا-
فئ{ج؟ي الثملين ،وملأ اقافقين!
٠ا لأسماء قد لا يصدق عل المثيات؛
• ؤصفا اكارى بالخكفر خ=كلم شرئ ٠ن ور القران نور حالي لا بجتجب ،ؤصبمياء فالنصاؤى ادعوا نصرة انثه بهذا الاسم،
قضى به الله تعال ،فلا سبيل للأستخه.اء به، وككن أعمالهم كدبت استهم ،فلا ساطع لا يأمل ،فهتكم أنار الله به من بصائز
وليس هوبالثبة ،بل هوؤصم ،صادق لمن فازت به طريق الحي من مربى الاطلأ عاقل بالأسماء والسعارات،
ؤ يهدى .يد أقي مِيح أقنع رضنظ سب ايلة اعثلم مسبة. ولينظرإل حقيقة تلك السميات.
٠م عشر المسلمين ،أقبلوا ّض دJتاعكم يصلج سيل ألثانمّ ويحميهم يث ألظمحبم ٠ ،لا أحد يدفع إرادة اممه؛ لأنه المالك لأمر
الؤحؤيّ .ئه ،ولا ي تطح أن يصرفه *عن عمل الله ما بينعقم ،ويلق سضإ الرئة ،ولا ئعرصوا إل آلأور يإدبؤء ويهديهن إل بميي
يريده ،أو بجمله ض أمر لا يريا-ه ،أو يستقل متثنيهِصمح عن انثه فيبدلخكم بها عداوه ويرقه وبغضاء.
بعمل دونه. سزآثلنو :ثلزى الأمن والسلامة. ٠ا لتهديد بالعقاب لض قاؤق ما يستؤجبه،
عداب نسى معجل ،أفما ؛^١؛ اجتناب
٠إ ن كنت تعلم أنه لا يملك منع مراد الله ٠ا لهران كتاب هداية ،ؤسييل سلامه من الخعليئة أهنا للنفس من عاجل العياب
تعال أحئ ْن ا1لق نزا ،أسوق دك آن العياب ،ول=كرإ ذلك لا دا==كون إلا لمن
محبمه؟
تتؤحة إل غيره ،مثن لا يملك لقسه نفعا سلك يؤب يحنموان الثه بالإيمان والعمل
ولا ضنا؟ u١لح٠ ئد ■محاءءتسم ؤ وتآثل آلخؤكب
٠ي اقباع ^^١؛ ،سلام مع الحياة والكون ٠ ،لا يعألتش ض مالك المهماوات والأرءس، ين ألخهتف وبموأ شح
سلام لا محر 0البشرف إلا ق هدا الدين الحالق لؤ ثيء ،والقادرعل ؤ تيء ،إلا ًًقييم ٌت جّا*ًًُكم ينكح أقي نور
ذاهب اللب ،وإن لم ينتظم ق قافلة المجانين. ؤمحتمعه القائم ٠٣؛ عقيدته وشريعته.
يتهآشهؤ؛ادجمليؤمحلءقحعثًثري يلم:بكونأ<كمبعدأن ء| ٠ا لييسا لا يعيبا •محيوته إلا إذا استحى
ظ.إنو)تموإِآدظأ كتئم مملؤكئؤ) ضغو(؛ وقومه .م تعديته؛ باتاعه عن القيام إل ما ت
ظأفيءذثت)اسةطمئ؟ودئ وإسراعه ا-كلاإل<صم
٠إ ن؛ان للمتكر قلث ،وألش ؛1
بجمبم©ةؤإيجمحإث ق افلق سواء ،الثمغ ؤهو حاضز الدهن ا ٠ؤ البشر عند ادله
دقعاعبم<؛ميخاؤن ولا أوتنانهم ولا فسيوقظه من رقدته تدينه ز لا يتفاضلون بصورهم
^اودائه@ةدئلأتيىأؤبمبجامن محثه اتثه له لب_ ،يعم الله الق يتئل ،فيها ،فان 1، أعراقهم ،فلا يدعم أحد
عظهزأي\ت،ؤدادظئئوْؤء تفاضل عنده إلا تدم الشيى انكريمة للتع.ة ه من تللتم ،الأسبابا ،فلا
^^نْطشرمحءإن® ؛P ١لع٠ي٠ةيقودهاإلأإJداية. بالتقوى.
٠لا بمال الغفران أصحاثه ،ولا العياب ٠ل ثا؛ان أجز الممم نعمه
الهذ.اية الق حاء بها الأنبياء، ممتحقؤم ،إلا يمشيئه انثه وبأسبابهما،
٠ا لرقيات لا ينال إلا بتضحيات ،فتن؛ فاعمل باسياب ؤضاه تثل غفرانه.
وكن الؤ إليها سعتا إل أعفلم غاية ،ال
٠م الخلق صائرون إل خالقهم؛ نن أقبل حرمكان ناملوهامزأعظم ١لئنموالآلأء .ظن أنه سيقتحم العقبات من غير مشمات
منهم عليه ومن أدبرعنه ،ولعكن ما أحمل ؤثميأد-غزأ ألا،و آلثثدثه أفيَقئتا أس فمشكولئ ي عمله ،ومجا نصز الحي إلا غايه
عليا لا يوصل إليها إلا )Jpجسور من هسيأنين0ه حروق (إل اش اكير) فيآذا 0المحلن،
الإعياء والقعب. وما اشد وقعها عل مسالح المديرين!
ولاربموأءلآآذب١دق :ولا ئرجئوا عن قتالهم-
رتلاي ،؛ى أل؛زث بعافوث■ آدمم أثد ؤ ؤلإ"<،ألص قوم محتانيئ أم'
٠لا يزيل قدسيه أرمح■ ،تحكم جبار عليها' ئكإ-ما آدئأوأ عق،م اتادتث .؛يا ئ يثير عق ئرؤ ينألمم ،آن ئأولوأ،؛t
عند ولا انتشار الفساد فها ،وكلما
؛م علونن ثو آئي ئثو1ثا' ءانَقتر الحرأة بمعصية الله فيها الله أقدس ^o-C
ئؤِمن_تيأ0ي أفحش. ثيىممي-تحأ40
٠م ن نعمة الله عليك أن شعب الناس • إن زمنا طال خمر الناس فيه العهد بلا
• طلب السلامة ي المخالمة هلاك ،والرغبه
بالحق وإن رغبوا عنه' وتدعوهم إليه وإن أنساء لزس قتور■ ألا إن الدين بجتاج إل
ي رلح الحياة تحت ظلال العصية خسارة. ذؤي همم ،ينقضون الفتور ،وينهضون لعال
نفروا منه ،وتشجعهم عليه وإن زهد.وا فيه.
ؤإة ق إة ميا ؤا ؤ ص' الأمور.
٠إ نها لقاعدة ي علم القلؤب ؤعلم ٠م اء الوي العيب ،ما زال يرقرق أمام ^ ١^-حئ تئرجوأ.بجا؛ين عئر-مأ يثبما
الحرؤب ،اقدموا واقتحموا ،فمق دخلتم الثلامئئن ،غيز أن تقادم عهد الرسالة ،لإداذأ:غلوث .ه
ض ا لقوم دارهم اناكسرت قلوبهم بمدرما ٠ليعفن يقينك بالخير فيما يطلبه ٤^٢^١ والعد عن خير القرون ،جعل بعص الماس
تقوى قلويكم. منك فوق ما تثلنه أنت من سداد رأيك، ياوون إل فياي القتور القاحلة ،فمن بجمل
٠ا لومن حما يوقن بان انله منجروعد ،0ال ؤأق للئهوم البشرية أن تبلغ مر الحكمة من لأوليك انمناش ماء الوم المر؟
نجامؤه ي ذلك أدق ريب ،يستؤى ي الثقة الأوامرالإلهية؟ ٠ق د زنع التقصاذ ي طباع الإف ان،
عنده ما يراه ي الشهادة ،وما يؤمن به من ٠ع جيب أمز أولتك العامة من يهيئ، فهو بتن يغبغ يشوقه ،ويلبه يسوقه ،ييسر
عالم الغيب. فثهزع ،ومجدر فتفزع ،فان حاءْ يشر ندين هابوا الخبابرة فئكصوا عن مواجهتهم ،ؤهم
موعودون بالعلبة عليهم ،ولم يوقروا نسهم، اعتدل حاله.
ولم ينقادوا لامؤه ،ولم يثقوا بؤعده!
٠ه ابيل 'ذان أول مثال عل الونع ي الدماء؛ ؤ هال قإنحا محرمة عثيم آرسن
حين خاف من عقاب الله إن قتل اخاه ؤهو
يدفع عن نفسه ،فكيفا بمن يقتل الناس
٠^٥ سك يهوى ؤ،
سلكالمنباقيذيرىأع؟ه كام\ئامإضاإدبي
عدواثا بغيرحى؟! .ؤيهويى ■ ستروذ صالعاق
^^١-شدلأ®قادمحإيى ا ئ3وو0؛ق
تححثرين• ^ ف.سناممةثص م
٠أ يأيت كيف ديرأخاه بإحسان الله تعال
٠ا لخيل الذي ترف ي إليه ،فهومن حلقه ورباه ،فعساه يرتدغ عن ^^ٌتعيممح؛و،س-ه ؤ
الإساءة إل مولاه. الأستعياد والفسماد لمس حليما ُيذو3
س وهؤ ِ غ
أءنج> ِدل1ش يؤ ين
^سمءاممحادش؛لإين م بأن يعقون جير ^١؛ ؤقد
همةللآئأئنش ك ييقون من ا-قة أنU،؛)؛ ؤ " 41لدإن
K
جروأ آلهلنبيزوأه
لينشا بعده جيل لطع الدلاعة I
واتعره ،ليولد ص يخ-يه الخصر .أنبمحآطنج،ث أن قرجغ بإثم قتل• هِلأئىاوممفأس
الرحمة ؤإ|ك :ودنبك النى عليك قبل ذلك. ٠لا تهرق دموع ٍبإشئسلققتءدن<
لهلاك ٠ا نتتصار المسلم لشسه بقتل أخيه المسلم وتئقدات َ الأحزان صم؛ق©قلؤبمش
فبموتهم قد ئساءكن أجيج غصبه ماعه فعلمه ،لكنه عصاه الله ولاّسوك؛ محئهرقجينالّق@
والشجن سينقلب عليه بجرن الددي ١والاخرة ،ما لم سزأح البلاد والعباد، محفيأمحلقيهي'-لأرى
يتب إل الله ،فلو تفكر ق عواقب ،عمله هحزتقكغونمخلظا
لأستبمشغ الإقدام عل قتله.
تجْتحهجسأهميخاث®
هأصب^ ؤ فطوعت ليد يقسمه ر قتل أخيه وأن إل هما ؤبادا تنسل ين
^إحةلصة1دإئ 1؛تيامحت04
.ي ؤجث\ ثثوثن إة ق نوئتهتآ آة ثآ ت\ع\'
فئلوعت؛ فرثست•،
فيها ^ ، ٥٠٢آنت ورتلش فمنتلأإئا هثهتا
٠حقن تعدل النفس عن الصراط المستقيم أبى ءادم؛ قابيل وهابيل•
قد لا تقف عئن .حرمة ،حق إنها لئسهل • ا لقحمن القرآئة سد قؤ مملؤء بالعفلات
٠م ا أجهل العبذ الدي يظى أنه سيضز ربه
لصاحبها إذاقه أخيه ^ الموت ،مع أنهما من ؤالعير ،فالأستقاء ُن معينها لبث الؤعثلة
حثن يعصيه ،أرما علم هذا الحاهل أنه إنما
أصل واحد. الحسنة يثن الناس من ؤمائل الدعوة إل الحي- شيئا؟ا يضزصنه ،ولا
أقه عإ؛با بمثئ ،ل آُلآرني ِليريثهء • ١هسن إذا لم يطفئ نارحسده بجؤف الله ٠م ن أمارات التفسرغ اللئيمة يسمان
َينا دوأرر\ سوءة آِيِ ثاث ،يوئئ' آعجزت وانصا بقسمه ،فلربما ١سنتعردا به ناره ،حؤط
الإحسان اليها ،حق ولوك؛ ن هذا الإحسائ
أن أم ،ئل هنذا ألدزب ^^٦٥موءه أيق يعدوتؤر المحسؤد لثهلكه.
محن الله تعال ،أجاريا الله من اللوم والخحؤد.
.ه ٠ل يس مجعيارقيول الأعمال القيام بها ،ؤإنما ٠ا لقعؤي عن مواطن الخد مق ما يدب إليها
سوءة ت ما دسوء رويته ،ؤهو جيفة أخيه. إتقائها ؤخلؤص النية فيها ،ونحاء الله عليها،
صعما أو خيانة ،فإذا افتخر ثحزضؤده
٠ه ل هان نز قابيل قتل أخيه ،ونز عليه فقد تتفق الأعمال فيقبل بعص وشأآخر. ذلك فقد بلغ من الضعف أوالخيانة الغاية.
٠روي عن و رذي الله عنه ^( ^"4كونوا أن يمكه من غيرأن دسةر0؟أ أم هو ندمه ض لا^{^ ^1سى وم،تذ ؤ قال
لقبول العمل أشد اهتماما منهتثم بالحمل ،تهورْ يواّي نفته بما نحيل عل أحيه ٌن لقتاونمقأوي ١لقسقيرا ااج؟ب
التراب؟ ألم يسمعوا الله عر ؤجل يقولت زإيما يتقبل
انلهءن١كين}؟). ءآفرق :فاحلتكم.
٠ن سالة دؤ منكم بعلمه وقدراته :قد يمحي
العالم من العلم ايحتاج إليه ،عد ض ال ٠ق ال ابن عمرر؟ني الله عنهمات رلوعلمت ٠إ ذا قل الئعيق والنصير فتث شكواك إل
وزل ،له لديه ،غثرآن العاقل من استفاد الخير أن الله تقبل مى سجده واحدة ،أو صن .قه القؤى القدير ،فانه ؤحذه مغيئك ونصثرك،
حيث ص. درهم ،لم يلكن غائب أحب إؤ من الوت: فلا مج إلا إياه ،ولا نتعلق باحد سواه.
٠ا لخريمة ولؤد للمكدرات ،لا تؤنث {إنما يتقبل الله من المحن})■ ٠ي حومة المعامع ؤمحاذل الناس عن يصره
اثتانينه ولا الراحة ،بل المدامه والهرة. م 1أدأ ئتاسب الحي ،عل المؤمن ان ييرأ إل اش من محاذل ؤ يفأ ئتطّتا ^ يرك
-آ غاى أقن رب أن يفصل بينه وبينهم دى إوى لآقئلكإإا المتخاذلن،
آل»تشتي.ب ربه. إل معذره ذلك ليكون
٠عل داش الحي آن بحرض عل تبليغه ،ولا ٠إ ن اش عنبر لا يبال باحي
بجرن عل من لم يستجت ،له ،فما عله سؤى) حالف أمته ،ؤأقامت عليه
الشريعة حده ،حكير يضع التيلخ ،اما الاستجابة فيد الله ؤحده. ىبمؤىيؤiةمحوإ ?
الأمور مواضعها ،فلو حولقت،
٠ا لكفار لا يتنافسون ي الم انممة إل أحك١مه لاحتل أمز حلقه، ألمثحامح.تي r
الخكفر ،فهم متؤعلون فيه ومتلبون به، وتيدد شمل صلاحهم. ضهم@صرائابئ بمدءلؤهثلأصج جوئة0ت ؤ
ولكثهم يتنافسون ي المسارءة إل هبؤحل ث امحثمئنجح©أؤئزةأس إ
درك١ته حق يبلغوا محعته.
ؤ ئى ئاب من بمد يئنهء
؛محك .أق موب< ظه ة
٠أ قوال اللسان لا تعزداظا عما ي الفزاد أّءٌءلجماه4 ه ؤاطلب؛ِفيم©؛ةقآبجا إله ع
٠باب التوبة مفتوح ،فتن مما عليه ميال الأحلكم ،فان الإيمان ال ^ونفياّئيةن ه
يعكون حما إلا إذا أقن به الختان ،ؤمدقته أصلح بعد المسال ،وكما يد0 ^^^ؤمجِنؤمحأ4ٌ،ءِمحق ظ
الأعمال. عن حقوق العباد ،ومدها إل انثه ^ دإسمتمنيىضيب ،سمنئورنههِ R
٠م ن استطاب ،نفاغ الباطل عنّر فطامه، مستغفرا منيبا ،فقد ولإ رؤحئبمة
فان حاءه الحق نده أو حنقه عن مواضعه؛ رحمة الله ؤعفرانه ،ولثبشرهناك و.تأو{ت\ئ وبمئئِئامحثوة ثءرؤومحْ
لأنه لم يدق لذاته ،ولا ؤحد فيه قضاء بعطاء المللشر الكريم. ^هبمئئهُشما؛شلأُمحمح ظ
شهواته. ٠م غفرة اش تعال يزيل عن ء ق ط ^^^١^١يجهنبمزم
• ^Uالألفاظ إنا تراد لمعان معلومة، الأتسان مجك^سوه الدمب ،،وؤهمته همؤ،آمحزقسائ،ظيئ® .ء
؛ ١٥تحريفها بتتاويل معانيها عل غير مراد جل قاله توصل إليه ؤ ،خثر ١١،
ومحيؤب ،فهنيئا لمن استجمهما،
الله منها صنوتحريفها بتغيير ألفاظها الق
انرلت ،علها.
وحاد افن عليه بهما.آئ بمبجأِمح أفاي وماهم
ذآذ مي آن أئه ,ؤ ميل ألكثن؛ب ؛ ١^^^٠دلهمعدابتحبم.ه
ىسئشوهسمرةندئلأومم ٠خ علر الحرفين للتصؤص أشد من خعلر ٠ؤستءيع المؤء -محثب أسباب يحول النارإن
مكدبيها؛ لأن المكيب واصح الضلال ،أما متامل؟ صل نكفر فلن ،:مج وً=فإ،ثيىؤقيير وأي اهتدى واستقام ،فان
الحئمحّا فقن .كسا صلاآه بلياس حق لك منها ،فهل من
٠لله تعال أن يشزغ ما يشاء من العقاب،،
٠ي ا له من مشهد مهول من مشاهد يوم
القيامة ،ألوان الع،ذ.اب ،تحيط باهل الآو ويذيى من يشاء ألثم العذاب ،ويقبل توبة
من ر-يع إليه وتاب ،ولا عجنا ي ذللها؛ فان ٠حين يغلب ،ظلام الهوى نوز البصيرة
من م جان نا ،وهم يتؤحعون ريستغيثون،
يصح الحق هو ما وافق الهوى ،والباطل ما ولعكن هيهات ،فلا تحرج منها ولا مغيث،ا فه نلك ازوات ،والأرض.
خالفه.
٠لولم يعكن لل؛كفارءن العياب ،إلا لحول ٠ك مل مللئ ،رثنا وكنّ،وت ،فيرثه ،فهمض
النار لكي ذللث ،لهم إيلاما وتعدينا0 ،كيف ،الفرائض ؤحد الخدؤد ،وليس للحبال إلا ٠كيف لك أن تهدي من لا يميل من الى
لأنهم إلا ما يعجبه ،ولا يمحلس إلا حيث يسح ما بدخول لا حروج بعده ،وأمد لا انقضاء له؟! الأستجابه دكمه ،والانقياد لمعه؛
محإسأآيةت١بم مللثا من ملآكه ،ؤهو قادرس مؤاخيه من يوافق هواه ،فإن ^^ ١٤؛ الحي بجالمه كان؛ ابعد
حاذ عن نهجه الذي شنع.
الماس عتاه؟أ محمممحمحدأسئمح04
٠ع نوان طهارة القلب إقباله نز كلام ٠ما أعظم تشرخ الإسلام! شنع قطع ؤسلة ؤ ه يتأدها أؤول ،لإ ٠^^٤
الشرع إقبال الظامئ ر تورد الماء اولأل، لكوأ؛١^١ السرقة الق يساوي نصف دية صاحبها؛ يسمءول ف ،آلمح ين ;^١؛^
ح0ق\ لأْوآل الناس ،فإذا علم بام الحرام إأم؛ههن دذ محن ءزدهم وبث أؤ1بم وإصغاؤ 0لحديثه بعكل توقيروإحلال.
هادوأ سثعوكب ^؛؛^؛، jj بهذا الصيركمسا يده عن العدوان.
٠إ ذا أؤدت طهارة قوادك فقف بباب إلهك آلكن ين بم ٠قشريع الحدؤد حكمه من الثه العزيز إثومب ءا-من دَ؟ثمك
متضئعا؛ فهوالمعلهرللمملوب ،الغافزللذنؤب. نثاس:قولونائ ك سائدوث
وإن لتِ هؤؤ ،كنوووأ ومن يود أقم فتاوثهُ ئش الحكيم ،فهم،؛ حمايه للمجشع ،وتاديب
ثإمحهتأش شي أهاك sjiؤ ٠ما أسؤأ عواقب الذنوب ،ؤأفظع نهايه ؤيدغ عن تيكرارذنبه. للمعاب
الدنيا فإن فضيحة المصريزإ المد_،j
٠ا لعقوبة خمر قدر الذنب عدل ،ونهمه برد أق أن بملهز هئوبه_نقآأ ي^فيا حزى
مشفؤعه بعذاب الآ"خرْ ،فنا ويل همن محبمل المعتدي باسقاحل عقوبته حور ،ولا تصلح
ولهم ق أ دحزق عد!د عظيلؤ .ه
إل هذه الحال! حياه الناس إلا بالعدل والإنصاف.
معا ٠١١٧
مء.
بممحئئآةِممحف\ى 1حائتاءناكماطالسما.
ص
ّفاناطهوتهديهمولأ يوفقهم ٠ا لإيمان والعمل الصالح هما ئل نثلراممه ٠م ا أعثلم العمل يقمع الله تعال! إنه يضمن إلا
، ١٥^٧فمن امن كما بجب الئه ،ؤعمل بما للخثر؛ لإصرارهم ز المكفر ؤعنادهم. الصلاح والفلاح لدين الماس ودنياهم،
ؤ ء ،يآنل أثكف ننم و ثئ هموأ يرضا ،0فقد أفلح ؤاجح. ويدحر فيعجل عهتاءات ز
أمحنه والإيبث وتآ مل إوم يزرأقم ٠أ علمتم ما حصن الخائفثن ،وملاد للمؤمن ي الأجرة ما محوْ من الخبرات.
الستؤحشتن؟ إنهما الإيمان والحمل الصالح، ميم ة همل إتف من رتق
٠س لوك منهج العدل عند الاختلاف هو
وإن الأتلمئنان ي هدا الحصن الأمتن بمدر
الإيمان والعمل. ٠ا لتدين الصحيح هو القائم خمر الانقياد منهج القرآن افن ،فتن عدل من المسلمين
لتصؤص الدين والعمل بها ،وبيانها بلا ي أ -صةامه عل الأجرين ،ولم :بحمله الخلاق
٠أ بجرن المؤمن العامل خمر ثيء فاته ،وهو
^كءنالإي٠انuلوؤئرالمنياللأها مداهنة ولا مصانعة ،وإلا فهو دعوى بلا معهم عل قللمهم كان حكتاب الله من
فحؤى. العاماين.
أفرالخا؟!
بؤآإتr٢بجيت و_أرّّلمثا ؤ أمد أحدنا ٠ا لتسلم ١لك١ءل لتصو؛ممرإ الحي يقتتممى ٠ل لذنوب شوم عل العباد ما أقبحه! إن
إقم رئلأ طدآ -؟ ٤هم بنول ،يا لاثهوئ االجسع لكون فيه الصالحون ،فلا بجول الأستجاب لها ؤإن حالفت الاراء ،ولم تحقق
متئالب الأهواء ،فالحسد والقِ إن وقفا
آنمثيم ءي<بما =كديأ ^? ١١بمثلوث "؛©؟ ه عايقثن عن قبول الحقيقة فقد دلا خمر أن
ذلك دون عذاب اممه إن كر ي الماس
٠م ن اشد الّاٌس غدرا ؤخيانة قوم اخذ الله تدين صاحبهما مثلهر لا مخبر. الخنث.
٠م ا؛اض الكرة ؤحدها يوما معيارا للحى • ،م ن أعرءش عنر الهوى وقد حاءه ،وحزب عليهم اليثاقا وأيثل إليهم النل نهمه بهم،
فكدبؤهم وقتلؤهم .أي قلمؤت بجملها هؤلاء
ولا مقياسا له ،فامف الحي والنم أه1ه ولو داعيه وناؤأه ،فلميسرا حقيما بالحزن عليه ،ؤهدا صنيعهم بميثاق الله وأديياده؟ا
والأسف—٠٣ ،؛ سؤء المصير الدى يؤول إليه. ك١ذو ١قلمة.
حو؛أ ٠ ١٢٠
٠ق د لا سلب الداعيه مجن أذى مجدعريهُ ،ؤ أنريأاقاقْ فو آدًكنه ت ض ولد أعي. دإتفيُاقئ
حق ولو حاءهم بءكل آية تبرس عل ء؛ينمبجعمحآولبجنن\دآبيئهمةلألآيه ص ٠إذا ما أنعم اممئ عق ؤإلديلئا
صدقه ،فنن حصل له ذلك فلا متغرب بنعمة قاشكرها؛ فإنها من يعم ^^ادةال\ئضيش\نًهم ء
هدا الملوك. اش عليك ،ولييكن ثاكزك ظر5لتهاإدابمدمحدتيج ء
٠ا لرئ بالسحر همصف بهت ساقلته قولا وفعلا واعتقادا. ^شفي\شيئلآئدئلق I
الستة الكدبين للؤسل ،ؤذلك حين نعمه الله نؤ العبد قد ٠
محقون بالأصالة ،وقد تحقون عجزوا عن الإتيان بما يدحص الحجج
اش ض أحد الير جاء بها الأنبياء ،وهكذا ئ مجيهلل بالي ،فما ٌألآنمةلآلأمح،طديىظدسم
حين لا لسعفه حجة. نعمه يصلك من تلك العمة
ثيء فش نصه عليك بالقح بموأمن4م؛انسآ
ؤ ؤإد آوجقإئ آدماد٠يث sآن ءايزأ يستحق الشكر ايضا •
ن ويبمول ١^٠١٠ ١^ ١٥وآقيت بأسا
٠إ ذا رصا الثه تعال عن البد سيثوة.ه ^^اضنؤث© إاوبر؛ئوفى
انعم عليه بالمايمد والحماية، ^ىآنومح^خيش
ومد اليه ة الإكرام والرعاية ٠ .إن ؤبمع الئه تعال لقولك القبول بين ي؛ي0ائفيةثاءامانمح
الماس فاحمده ؤ ذلك؛ قانها نعمه مجا أجلها! ئاننكليح١جقنتيتيآ
٠ا لدعوة إل الله ؤهداية الخلق
إليه من أعفلم الئعم *ر العبد ٠ ،الحم الثه الحواريين ،فقد استجابوا لدعوة ^ؤنقهاساقهدين@
فمن؛ان داعيه ق صغره ؤكبره فقد الحق باهلئا وحلاهزا ،فاعلنوا بإيمان قلوبهم،
واسثشهدوا عيسى عليه السلام عل نال من هده العمة ■<ق\ وافزا.
إسلامهم باعمال جوانحهم. هفأوبحيخقو\ئئ آنتظءِألإني ?وه
٠ي ا نن امؤ النه عليه بالعلم بدينه ،قد
٠إ نه موقئ عظيم ،ومشهد نهول ،فإذا كث حصك سبحانه بمي ء مئا جاد به ض ؤ إ ي ئال ^^١^٢بجيش أث ترنتّ هل
اننل يوم القيامة سئسألت بماذا أجيبت؟ فما أنبيائه ،فاسكر ٠ض شذ 0العمة ،سائلا إياه قسطيع رتلّنبح أن عثنا تآين.؟ من آكمز
قال أققوأ أئثإن حمحّتملإم؛ن رو؟ ه أن يعلمك أسرار التشريح والحكمة. موقف الماس حنن ئسال؛ بماذا أجابت؟
٠لله أدب انسل وأخلأدهمإ فهم ينفون ٠إ ذا ما أتقنت صناعه أوفنا نافعا فاشكر ٠إ ذا دل سواو ازئل ص صعق الإيمان
الله سبحانه عليه بسخاره ي حلمة الحي. عن أنمس،هم العلم بالغيب من دون الله ،ولا
ي قلبه فيحنن ؤممعله بالتقوى؛ حق يسال
الزال الدي يليق باهل الإيمان.تبحكمون ض ما ق ضمائر الماس ،ويآريعون ٠لؤ قوم لغه من الراهتن يقتنعون بها،
عن تصفيه الحسابات ْع الأتباع الكدبقن .والحكيم
المخاظبين.ض احتارأمب الم_اهمح) إل ،قلوب ٠م ا أعفلم التقوى زاجرا عن ّؤ ما ال
يليق ،وداعيا إل فعل ؤ ما هو حقيق إ فيا ٠ق مواقف الهيبة قد نحرس الألسنة ،ولا
رخ المتقين بين حميع المخلوقثن. ٠ل يت الغلاة ي عسى عليه السلام ثنيسى الأفواه بينت ثقة ،فكيف بموقف
يدركون أن معجزاته ما ك١ن لها أن ثمكؤن الهمض الأكثر ،أمام الرب الحقليم؟أ
لولا اذل الله جل جلاله ،أفبعد هدا يعكون ؤ قالوا زبد ئ ثآيكل منيا وعنيخآ مزقا
ولعلم أن قد صد.هتّنا و٠كون علتهأ من ؤإد ثال أئث سش أثر'برم أدحكن سي
إلها يعبدونه ،أو ربا يمحضعون له؟ا عتق ،وهئر{[ال،لن إد أثدهك -بثيج
آلأنهدئ.ه
ءث ألثاتزا ؤ ،أمي <وطقلآ وإل عئسك ٠ .كل شز الأعداء من أعفلم القعماء،
٠قد تحاج بعص القلؤب إل شء من ويسشلهم خمي الإشسان من غير حماية من وألورفه وألإءمل وإد آلًهثب
براُين الحق قراها عيائا ي عالم الشهادة، اللهسأعظم الملأء. محلق ين آبليرام-تتق ألظيف يائي ،ئتنفح فها
حق يقوى إيمائها بعالم الغيب ،فتاق 'أي؛ ^ Liوثأرئ أمححفنّه وا'لآآمى
٠طريق الدعوة إل الحق معثده بالعناء
المعجزه ؤ يد الأنبياء والربل؛تن ،والكرامة طدلإأ وإذ ءدوجآJوئطديى وإذءكسئ تغآ والمصب ،والشقة والنحب ،فاي داع
ض يد الأولياء والصالحين. للحى لم يؤثلن نفسه ض هده السنة ثناثأ أؤ؛و؛ إسرءيل عننف إذ حتتهر
الحارية سقظ عند اول هيؤب الريح ض آقتأبم؛إئسآإلأ بحميث0،ه
تلك الطريق الحقليمة. د-ئوجآمحمو ،ت جبرل عليه السلام.
?^٠٥٥٢ م؟؛ ٠ ١٢٦
٠.
ثءتْالآقتاهم ٠ا لإيمان والعمل المالح س لوز؛الثا إ ثقؤ^ دابر آثمور آئن؛ن ظلمؤأ ؤآئمد ِش رب
يؤدعان ماحتهما ي حصن
الأمان والمعادة ،فلا حؤق داير١كور ; آجزهم.
إلا من اش ،ولا حزن إلا عل
ءْ=كشمؤ،آلأب، سءاقه التقصيري حقه.
٠إ هلاك الظالين غيث نخمة أزاح كدز
الظلم والظلام ،فاصح اُلإ بزاق اكاد1
٠إ صلاح الإف ان نفته مشرى الحوانب ،وتلك نعمه ئستحى حمد
ئقخالأامحزايجوث0وا بالإيمان وانمل ،وإصلاح
تيءاسهج والإرشاد، بالم،.يأحة غيؤه
يجعلانه ق اهلمئنان ؤأمان،
دبأثلزءقبما
ء
ي
لهئئ'ويشخمؤموث إلا بذب؛ عدلا ْنه تعال، ٠ا لإمداد بنعم السمع والصر والقلب،
وللتكذيب آيات الله ذنب عفليم، والإفضال يسلأما ،نعمه عظيمة تؤحب
^هءَمحمحءةامحجمالآا يمحى أهله المذاب الألم. ز ا لغم عليه سحثرها فتما يرض واهبها
سبحانه ،ؤجعلها قنوات مفتؤحه لاستقبال الحق.
^^ُدتمحأمحلمث® ؤئللأأمحئنبميى-ثجث
٠٩ ١٣٣ محأممح;لأأملءف ٠نؤغ الله براهين) الإيمان ؤآيايه؛ رحم.ه
عل إذ ي إلا تا.؛ومهءى ئق هل بعبادْ لعلهم يؤمنون ،فتن لم فضح له آيه
٠من حاف بيه لم يتعلق دسوا ،0لا طالبا ^0 متوى الأس آس باحرى ،غيرأن كثثرا منهم امصوا ولم
ذصرْ ،ولا سائلا شفاعثه ،بل ^^١إؤ ،ربه مس<احميوا •
ؤحده ،متؤكلأ علّه ،فهوالساغ والماصر. ٠عل داعية الحق أن يعكول واضحا ق دعوته،
معلنا بصا»ق منهجه وواقعثته ،فلا نمني ش ئئاب أش بمته آو ؤ يل
٠لا يعكى المرء أن يخاف ،بل لا بد له من الأتباع بمطاْع مجنعومة ،ولا يغري المتجيبين اسوى.ه لا
العلم بما منجيه؛ ليكول حوئه -ؤ بصخرة، بوعؤد موهومة؛ فان الحق غئ عن م هذا.
٠ي غر الظالم بإمهال الثه له ،وينسى أن
يمق معه ما ياؤ) وما يدر. ذخرق ،فمن ٠ا لعشدة مممتغنية عن العقوبة آتية لا محالة ،فمد تاتيه فجاه بلا
أرادها لذاتها فهم) أكير س م قيمة ،ؤأعفلم ؤ ولأقري ٧٢ثنءون ربهدالثدوؤ وآلستي مقدمجات فتفجعه ،وقد تاتيه بعد مقدمات
من م ،غنيمة ،ومن ارادها سلعة فهولم يد.رلث■ _ ،Jوتقهره ،فلا يفلت من تلك العاقبة
ثردوف ونهق ما ت4كِئ جنحابمآ
ءلبيعثها ،وش لن ثغنيه بهده التثة الدنثة. النتقلرة مهما امتد به زس الإمهال.
وتا من ح1تثادك عثهمّ تن ميىءِ مقرئهم ئةُن
٠ا لعمل بغير الومب كحيعل الأعى ،وهو منألفستث0ه ٠ا لومن التمثا هو الإيمان السعيد ،سواء
أكان ق اكلأء أم ي الألأء ،والفاسق
هو الإذساوا الشئ كيف دانت قضثئه عمل الأدعياء .والعمل بمقتضى الوّوأا • يشريمت س الله لأهل طاعته المحلصين)،
كسير البصثر ،ؤهو عمل الأنبياء .فلشيز
وًلالي علم الدين القويم؛ بأن أوص عل منهاجهم• واختلفت أحوالك.
بتقرسهم ،وصرف النثلر إليهم بالإكرام
والاعتناء والاهتمام. ٠أ نر تفكتنك بأنوار الومب؛ حق ترى ثن ؤوٌا نيئ أمحّبإبم إلا ب؛مبم
الأمور نؤ حقيقتها؛ لأن الفلز إليها بغير
صياء السماء عش يمنع س روية الصورة ٠ح ساب الخلق عل الخالق ،وليس خم،
٠إنما نصي النفيس باجتماع المثارة
أحي من الخلائق ،والحكم ي قيان الناس ؤالئذارة ،ؤهذه مهمه الأنبياء ،يعالخون بها الصحيحة للأشياء.
وقلوبهم هو لرب الناس ،فاذ^ا نج ذلك عن
الأنبياء فنن دونهم من باب اول■
ف وأندريه ٧٢عئامث آن ^ ٤٤٠٠٩رنه-ئلإيى والأدواء.
٠حب نن باكحدث عن أحك؛ م الخلال لممصمحزلآديشحصاظون0ب
والهرام ان شعها بالحديث عن حكمها ٠ا لقرآنألإازاطفيالإننار،وأمحزنن ٠ا لفللم غين محصور ي أخذ حقوق الماس
به من بجاف الحشرإل ربه ،فما أحسس الهثئة أومنعها ،بل يتعدى إل منعهم حقوقهم ؤأسمراؤها؛ فان ذلك يؤعب بحلالها ،وينمر
أن يضو(؛ ؤسيلة الإندارالأوؤ) ل-ى) الداعية! المنوية؟ كمغ المئّروحين الاستقبال. من حرامها.
٠ننقم من آيات عثلمة الله تنجل ق إزال ِو ٠تفصل اش ءق عائم ظصم اامح'اقئ ص
الأطار ،وإئبات الررؤع والأشجار ،وإخراج
الغمارالمدهشة فآ مكيبها ومحنثلرها! محمقغ م ط؟آآتآادثأل-عمح_غ\ ئ|
محءلإ 40 يثا ته ^١ يد أنزل ،^^١ م ث ؤ
^،٤أأمّمح وجبل آيل تئ محأفنس
ؤآلممت -صثاث 1؛ ،^.١عي-بيآيز آمم،ر و؟ه دء ءثالإ سء ئًزثثا ينسه حممإ محمج ٠كمل غناه فاستغق عن الصاحبة والأولاد،
يثه لحنا ثم-اًجكثا ثين أفًفي ثن طلها واستقام ملمكه فلم يعكن له فيه ثمك١ء ولا حسبانا ت يجسالسا مقدر.
أنداد ،فلا صاحبه له ولا شريك ،ولا معيؤد توان دلية ئثقت تذ أعناب ثأؤيئ ؟ ١٥ف
معه ولا مليك.
٠ل قد احتار لك رقك وقت عملك ووس ممث١نومحأمحأ اقشاذآ أثل
وسهةٍإ0ؤ ،كجأَلأكبموبقبج. 0ه راحتك ،فالتهار للجد والعمل ،والليل
• حلهورحكه ابريع محن آثار علمه الؤسيع، للراحة والأستجمام ،فاحسن تنظيم وقتك.
فما يراه الإنماف من إبداع الله تعال ي
طنها :ما قنثأ فيه عدوى (عناقيد) الثحلب.
يواز داته :عدوى (عناقيد) قريبه التناؤل. ٠س بحان تن محكسو يعنه عيائ 0ليل نهار،
حلقه دليل عقئ عل سعة علمه جل جلاله.
ؤسحر الكون بقهرء ؤمملمه للادكار ،ولعكن
٤ وسبهءت وئضجه.
القليل منهم من ينثلرإل ذلك بعين الاعتبار!
ههء؛أ •-؛٠ ١ مها