You are on page 1of 46

‫مار‬

‫معلمنــــا مار‬
‫إنجيــل معلمنــــا‬
‫يقــول إنجيــل‬
‫يقــول‬
‫تلميـــــذي‬
‫عن تلميـــــذي‬‫يوحنا عن‬
‫يوحنا‬
‫المعمـدان‬
‫يوحنـا المعمـدان‬
‫القديــس يوحنـا‬
‫القديــس‬
‫يســـوع‬
‫رأيــا يســـوع‬
‫لما رأيــا‬
‫‪ ::‬لما‬
‫ذلـك””‬
‫عنــده ذلـك‬
‫مكثــا عنــده‬
‫وو مكثــا‬
‫‪“.‬اليـــوم‬
‫‪“.‬اليـــوم‬
‫‪39‬‬
‫يـو ‪39 :: 11‬‬ ‫يـو‬
‫”كيـف نقضـي يـوم‬
‫مـع يسـوع؟“‬
‫منـشتدمرـيـعـب‬ ‫كياي لـفـه نعـي‬
‫في يو ـوـاقـمعنـاـي‬
‫جميـحـل و‬
‫المس‬
‫العـادي؟‬
‫و لنبدأ األن هذه‬
‫الرحلة الشيقة التي‬
‫ما أن نبدأها لن‬
‫ننهيها أبدا مهما حيينا‬
‫فعلينا أن نسبح اسمه‬
‫القدوس في بداية يومنا و‬
‫نشكره على هذا اليوم‬
‫الجديد الذى وهبنا اياه‬
‫لنحياه معه‪...‬‬

‫فـــي الصبــــــاح‬
‫فــــي بــدايـــــة يومنـــــــــا‬
‫علينـــــا أن نتذكــــر أنــــــه‬
‫” فــي البــــدء كــــان الـكلمــــــة“‬
‫المــــاء يعطـــي‬
‫إحســـاس التجديـــد‬
‫تذكـر قـول‬
‫المـزمـور‬
‫الثلـج“‬ ‫أكثـر مـن‬
‫فأطهـر“‬ ‫فأبيـضبزوفـاك‬ ‫”تغسلنـي‬
‫أنضـح علـى‬ ‫”‬
‫قــال الــرب لبطــــــرس ‪”:‬إن كنــت ال أغسلــك فليــس لك معــى نصيــــــب“‬
‫( يـو ‪) 8 : 13‬‬
‫قـل لـه و أنـت تغسـل‬
‫وجهـك‪:‬‬
‫” إغسلنـي كي يكـون لي‬
‫نصيـب معـك‪ ...‬أنا يا اهلل‬
‫في كثيـر من الشوائـب و‬
‫الخطايـا فإغسلنـي يا رب‬
‫منهـا كي يكـون لي‬
‫نصيـب معـك“‬
‫” كيـف نتذكـر المعموديـة‬
‫و نحـن نغسـل وجوهنـا‬
‫كـل صـبـاح؟“‬
‫أمـــام المــــاء تذكــــر‬
‫” إنـــك ابـن المـــاء و الــروح“‬
‫األنبــــــــا‬
‫أنطـونيـــــــوس‬
‫يا أوالدي‬
‫جـــــددوا كل‬
‫كــــــان يقــــول‬
‫يــــوم عهـــد‬
‫معموديتكـــــم‬

‫ألوالده‬
‫كــل‬
‫كأننــــــا كــل‬
‫أي وو كأننــــــا‬
‫أي‬
‫نجــــدد‬
‫صبـــــــاح نجــــدد‬
‫صبـــــــاح‬
‫معمـــــوديتنــــــــا‬
‫معمـــــوديتنــــــــا‬
‫إزـاي‬
‫دي أجمــل حقيقـــة‬
‫و واقــع في حيـــاة‬
‫البشـــرـ كلهـــم‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫ت‬
‫ـ‬
‫إ ـو‬‫ـ‬
‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫ـ‬‫ي‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ه‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬‫ـ‬
‫ا‬ ‫ـ‬‫ـ‬ ‫ل‬‫ا‬
‫ش‬‫ن‬ ‫ك‬ ‫ح‬
‫ايـــة ـــ‬
‫طيـبو إيـه هي‬
‫ف بيــن‬
‫العالقـة‬ ‫دطيــب‬
‫العــالقــة‬
‫ي‬
‫غسيـل و‬
‫بيـنيســـوع‬
‫رـبنــا‬
‫الوجه و‬
‫إرتـــداء‬ ‫حكايـة‬
‫المعموديـة و‬
‫دي!!!‬ ‫المــــــالبـس‬
‫فهمنـاهـا‬
‫تذكـر و أنـت‬
‫ترتـدى‬
‫مالبسـك عـري‬
‫الخطيـة و هللا‬
‫هو الذي‬
‫سترتنـا‬
‫تذكـر !!!‬
‫عري الخطية‬
‫و لكن محاولة آدم كما هي محاولتنا‬
‫لنستر أنفسنا هي غير مفيدة أو مجدية‬

‫حاول آدم أن يسترـ عريه فخاط‬


‫لنفسه أقمصة من ورق التين‪.‬‬
‫أمـا اهلل‬
‫ملـك الملـوك و رب األربـاب‬
‫فقـد أعـد ما هو أعظـم و أفضـل لإلنســـان‬
‫أكثـر بكثيـر مما أختـاره اإلنسـان لنفسـه‬
‫يوجـد‬
‫تنمـو‪.‬‬ ‫السيـــد‬
‫الـذي‬
‫كيـف‬‫العشـب‬‫قـول‬‫تذكــركـان‬
‫الزنابـق‬ ‫”فـإن‬
‫”تأملـوا‬
‫غــدا‬
‫يطـرحأقــول‬ ‫تغـزل‪.‬و‬
‫فـيوالالحقـل‬
‫لتـالميـذه‪...‬‬
‫ولكـن‬ ‫الاليـوم‬
‫المسيـح‬
‫تتعـب‬
‫هكـذاكـلفكـم‬ ‫يلبســه هللا‬
‫سليمـان في‬ ‫التنـوروال‬
‫فـيلكـم إنـه‬
‫قلقلـي‬ ‫أنتـم يا‬
‫كواحـدة‬ ‫يلبـس‬‫يلبسكـم‬
‫بالحـرى كـان‬
‫مجـده‬
‫اإليمــــان‪“.‬‬
‫منهـا‪“.‬‬

‫إنه ليـس من الممكـن لمن كسـى وجـه األرض‬


‫أال يستطيـع أن يستـر اإلنسـان الـذي خلقـه على‬
‫صورتـه و مثالـه و الذي قد عرتـه الخطيـة‬

‫لو ‪28 - 27 : 12‬‬


‫أرسـل ابنـه‬
‫وحيـده حبيبـه‬
‫لكـي يحمـل‬
‫خطايانـا‬
‫الذى أحبـه‬
‫إلى الحـد الذي‬ ‫تعـــرى هـــو‬
‫مات فيـه ألجـل‬ ‫ألجــــل أن‬
‫أن يحـي من‬ ‫يستــر اإلنســان‬
‫أوجـده من العـدم‬
‫تذكـــر‬

‫” أخرجـوا الحلـة األولـى“‬


‫و ما هي الحلـة األولـى إال المسيـح‬
‫( لـو ‪) 22 : 15‬‬
‫يقـول أشعيــــاء النبـــي ‪:‬‬

‫كســـانـــي‬
‫رداء البـــــــر‬
‫أش ‪10 : 61‬‬
‫المسيـــح ال يريـد أن يعيــدنـي لمـا كنـت‬
‫األعظـــم‬ ‫يعطينـــي‬ ‫بل يريـد أن‬
‫يعطينـــــــيعليــــه‬
‫نفســــــــه‬
‫ا‬‫ـ‬‫ن‬‫ث‬ ‫أ‬
‫ل‬‫ا‬ ‫ء‬
‫ـ‬ ‫ـ‬‫ي‬ ‫س‬
‫ف‬ ‫ر‬
‫ال‬ ‫ي‬
‫ي‬‫ر‬‫ط‬
‫ــق‬
‫السيــــد المسيـــح كان يجــول في بـالد كثيـرة‬

‫فقـد قيـل عنـه أنـه ‪” :‬كان يجـول يصنـع خيـرا“‬

‫و أنا في الطريـق أتذكـر أن المسيـح له المجـد‬


‫كان يمشـي على هذه األرض فقدسهـا‬
‫يا رب لقد علمت اآلن‬
‫و الذيـن‬
‫يسوع‬ ‫يوجديا ربي‬
‫إنسان يخلو‬ ‫فعلمني‬
‫أنه ال‬ ‫ديانتهم‬ ‫أخالقهم و‬
‫أنهم عمل‬
‫هذه‬ ‫تنظرعلى‬
‫لهم‬ ‫كانتلهم‬ ‫مهما‬
‫أنظر‬
‫ال‬ ‫بل‬
‫نراهم في‬
‫في كل‬
‫ـاك أو‬
‫المسيح أن أر‬
‫حضورك‬ ‫من‬ ‫يديه هو‬ ‫صنعةـة‬
‫مخلوقاته و‬
‫النظر‬ ‫فهم‬
‫يديه و‬
‫الطريق هل‬
‫صورتكإنسان‬
‫مهما كان‬ ‫ممجد فيهم‬
‫هم أشرار؟‬
‫يجـب أن ألمـس حضـور المسيـح في‬
‫اآلخـر ‪ ،‬فأقبلـه و أرى هللا فيـه‬

‫‪Jesus‬‬

‫وأنا في الطريـق أراه في كل كائـن‬


‫وأيضـا يجـب أن أنقل حضـوره‬
‫لكـل كائـن‬
‫الكـل سبيـل‬
‫ضابطعابـر‬
‫المسيـح وهللاإن كان‬ ‫نقبـليسـوع‬
‫اآلخر حتـى‬ ‫قبلنـاأنربنـا‬
‫فكمـاـوض‬
‫فمن المفـر‬
‫لوصايـاه فيـه فنحتـرمه‬ ‫مخالفيـن‬
‫إجابـيأن هللا‬
‫بإحسـاس‬ ‫فيـهو‬
‫إليـهشيء‬‫خطـاه‬
‫نحننرـي‬
‫نتحـدث‬ ‫و حيـن نتكلـم و‬
‫معـهو‬
‫قال الرب‬
‫يكـونعن‬
‫مفتوح‬
‫إبراهيـم‬ ‫عندمـا‬
‫قلبه‬ ‫إنسان‬
‫ميخائيـل‬
‫يبحـث‬ ‫الذي‬ ‫ده أبونا‬ ‫يسوع لتالميذه‪:‬‬
‫العصفـور‬ ‫في‬
‫لكل‬
‫معـه‬ ‫غائـب‬
‫بالبركة‬
‫يعيـش‬
‫الزروع إنسان‬ ‫و‬‫المسيـح‬
‫يدعـو‬ ‫كان‬
‫يسـوع‬
‫يرى وهللا في كل‬ ‫المتنيح‬ ‫”اكرزوا‬
‫حولـهحتى‬
‫الطريق‬ ‫يراهفي‬
‫فيمـن‬ ‫إنسـان يقابله‬ ‫باإلنجيل‬
‫أبـدا‬
‫كل‬ ‫عنيبلالوأراه‬
‫في‬
‫البشــر‬
‫األم التي‬ ‫البائع و‬
‫المتجول و‬ ‫للخليقة كلها“‬
‫يكن يفرق‬ ‫الخليقة‬
‫تحمل طفلها و لم‬
‫عندما يكون‬ ‫لكنه‬
‫بين البشر‬ ‫و‬ ‫مر‪15 : 16‬‬
‫حاضرـ في أراه في كل‬
‫لحظة و أشعرـ بمن حولي‬
‫و بآالمهم‬
‫الكنيســـــة‬
‫و ليــس بلســـان‬ ‫لذلك‬
‫تسبــــــح بلســـــــــــان‬
‫الخليقــــــة فقـــط‬
‫كلهـــــا‬ ‫البشـــر‬
‫إلهيو ال‬
‫ألنك‬ ‫تتركني‬
‫يا‬ ‫و ال‬
‫أشكرك‬
‫هذا ألني أحببتك فأنت‬ ‫تحفظني و ال تنساني‬
‫أني‬
‫كل‬ ‫أجل‬
‫معي‬
‫في‬ ‫من‬
‫دوما‬
‫معاكم‬ ‫ـذلني‬
‫أنا‬
‫ربي‬ ‫إنر‬
‫كالمييا ت‬
‫و معنىممكـن‬
‫جبلتي و صنعة يدي‬ ‫أبدا أنا الخاطي‬
‫حتـى‬
‫حياة من‬‫يعمـل‬
‫ضعيف‬
‫أنــا‬‫في‬‫أبيإن‬
‫أعمل‬
‫معـانا‬ ‫قلتوإن‬
‫عدتكـم‬
‫تكــون‬ ‫كمان‬ ‫و‬
‫أنـا و‬
‫حياتكم‬ ‫أمورـ‬
‫يســوع‬
‫أعمـل ألدخل‬
‫يفتح لى‬ ‫أكيـد‬
‫أيضـا‬
‫و‬ ‫أمـر‬
‫بابأنا‬
‫عملنـــاو‬
‫قلبه‬ ‫أقرع علىده‬
‫وقـــتو‬
‫اآلن‬
‫معكـــم كل األيـام‬
‫أتمم فرحه‪.‬‬
‫فيـــه؟؟؟‬ ‫تشــار و‬
‫ـكنـــا‬

‫حضـور الرب يســـوع‬


‫أثنـــاء االستـــذكـار و العمـــل‬
‫يقـول الكتـاب المقـدس‬ ‫إذا بتحصيلـي للمعلومـات و‬
‫عن‬ ‫االستذكــار‬ ‫في‬ ‫االجتهـاد‬
‫رـبنـا يسـوع له المجـد‬ ‫المسيــح‬ ‫مـع‬ ‫أشتـرك‬
‫”و أمـا يسـوع‬
‫فكـان يتقـدم في‬
‫الحكمـة و القامـة“‬ ‫إذا فالمذاكـرة وزنـه‬
‫(لو‪)52 : 2‬‬ ‫يطلبهـا هللا مني بأمانـة‬
‫(لو ‪)16 : 4‬‬ ‫حفظـهليقـرـأ“‬
‫كإنسـان‪.‬‬ ‫النامـوس” قـام‬
‫الكتـاب عنـه ‪:‬‬ ‫أيضـاـة‬
‫عندمـامن‬
‫حفـظ‬ ‫يقـولو‬
‫المذاكـر‬ ‫أي أن‬
‫الكتابـة‪.‬‬
‫الشيـوخ‬ ‫القـراءة و‬
‫الكتبـة و‬ ‫كإنسـان تعلـم‬
‫مجادالت مع‬ ‫دخـل في‬‫يسـوع‬
‫هلل‪.‬‬ ‫امانتـي‬
‫ضمـنو عندمـا‬
‫بالتعليـم‪)22 .‬‬ ‫بالفطـرة بل‬
‫تعاليمـه‪( .‬مرـ ‪: 1‬‬ ‫ليـس من‬
‫في الهيكـل بهتـوا‬
‫إذا العمـل اشتــراك‬
‫فـي تعـــب‬
‫يســوع‬

‫إن الوقـت الـذي عمـل فيـه‬


‫أجتهـد‬
‫كـرز‬ ‫عمـل و‬
‫الـذي‬ ‫الوقـت‬
‫التعــب‬ ‫المجـد‬ ‫المسيـح له‬
‫أكثـر من‬
‫العمــل و‬ ‫قــدس‬ ‫السيــدالسيـد‬
‫المسيــح‬ ‫أن‬ ‫و اآلبـاء حيـث‬
‫يقولون‬
‫فيـه‪.‬‬
‫(مت ‪) 40 : 26‬‬
‫”أمـا قـدرتـم أن‬
‫أن‬
‫ـاحـة‬ ‫يجـبالـر‬
‫ال ال أحـب‬
‫إذاأنـى‬‫يا أحبــائـي‬ ‫تسهـروا معـي‬
‫لهـم‪:‬‬ ‫دخـول قلـت‬
‫وقتهـا‬
‫بستـان‬ ‫حـزنوا‬
‫في‬ ‫ليســت‬‫التـي لمـا‬
‫فقبـل‬ ‫و‬ ‫سـاعـة واحـدة“‬
‫لهـمو أمـا‬ ‫تطلبـوا‬
‫فنشيـطو‬
‫الـروحعــدت‬
‫أثنـــاء حين‬
‫الـــراحــــة‬
‫المنــاســب‬
‫قلـت‬
‫” أمـاو‬
‫جسثمـاني‬
‫نيـام‬
‫ـاحــة‬ ‫وجـدتهـمالـر‬
‫فضعيـف“‬ ‫أقـدس‬
‫الجسـد‬‫بـل‬
‫وقـت‬
‫قائـال‪:‬‬ ‫الـراحـة‬
‫اإلنسـان‬
‫بلطـف‬
‫وقتهــا‬
‫أن ابـن‬
‫وبختهـم‬
‫التــي في‬
‫سيسلـم و ذهبـت‬
‫التعـب‪.‬‬
‫المنـاســب‬
‫ألصلـي‬

‫مرـ ( ‪) 38 : 14‬‬
‫جيـد أن تشعـرـ أنه يحتاجـك جانبـه فتسهـر معـه‬
‫بعــــد‪:‬‬
‫المجــد‬‫لهــــم‬ ‫ذلـك‬ ‫يريــــد‬
‫كــــان‬
‫كـراحــــــة‬
‫المسيـــح له‬
‫يقـــل‬ ‫السيـــدلــم‬ ‫إلنســـان‬
‫معنـاهـــا وو‬ ‫عجبــــا‬
‫ستفقــــد‬ ‫فالـراحـة‬
‫عـــودتهـــمبعــد‬
‫مـــن‬ ‫الــراحــة‬
‫كترفيــــه‬ ‫إذا‬
‫معنــاهــــا‬ ‫تفقـــــد‬ ‫ـهــــة‬
‫النـــز‬ ‫هللا أخـذ و‬
‫واحـــدة‬
‫طويـل“‬ ‫مــرة‬
‫وقـت‬
‫الخليقـة‪.‬‬ ‫في‬ ‫حسـن‬ ‫راحــــة‬
‫لتـالميــذه‬
‫”استريحــوا‬
‫إتمــام العمـــل‬
‫وقتـــــهكل قــال‬
‫شـيء‬ ‫أن‬ ‫وجـد‬ ‫كل‬
‫عنـدما‬ ‫راحـة‬
‫اإلرســــاليـــــة‬
‫قليـــال‪.‬‬
‫”قليـــــال“‬
‫استريحـــــوا )‬
‫بـــل‪31 :‬‬
‫( تك ‪1‬‬
‫فلقـدو‬
‫هيتعال‬
‫االشتـراك‬
‫المسيـح‬ ‫بني‬ ‫ر يا‬
‫ـاحتـك في‬
‫لذا‬ ‫الراحـة‬
‫في‬
‫وراحتـي‬
‫ـاحـة‬ ‫استريحالر‬
‫راحتـي‪.‬‬
‫الفـراغ‬
‫ـاحتــــك‬ ‫ر‬ ‫فيغيـر‬
‫فأنا‬
‫جعلـت‬
‫كلهـــــا‬
‫الفــــراغ‬ ‫حياتنــــا‬
‫أمـا‬ ‫إذا‬
‫العمــل‪.‬‬
‫العمـل‪.‬‬ ‫بعــد‬
‫كما‬ ‫‪:‬‬ ‫هي‬
‫يقــول‬ ‫فهــو‬
‫في‬ ‫فالراحـة‬
‫أسمــاهـــــــا‬
‫تعـــب إلى أن‬ ‫األبـديـــة‬
‫ندخــل‬
‫المسيـح‬‫أنفيــــه‬
‫حضـور‬‫”فلنجتهـــد‬
‫ـيـــح‬‫نستـر‬
‫راحــــة‬ ‫المسيـح‬
‫مـذاق‬ ‫فهــو‬
‫الراحــة“‬ ‫السيـد‬
‫تلـك لها‬
‫‪) 11‬‬ ‫عب ‪: 4‬‬
‫خـاص‪.....‬في‬
‫”فأقسمـت‬ ‫ر (‬
‫ـاحـــــــة‬
‫المسيـــح‪.....‬‬
‫يدخلـــون‬ ‫بـــدون حضـــورـ‬
‫غضبـــيإذاالإن لـم‬
‫نستريـــح‬
‫راحتــــي“‬
‫كيـــــف‬
‫اتعابهــم‪.‬‬ ‫ففيـــهمن‬
‫أعـرف‬ ‫”لكي يستريحـــوا‬
‫وقــت‬
‫أقضــى ‪11 :‬‬
‫تتبعهــــم“‬ ‫‪95‬‬ ‫مزـ‬
‫أعمــالهــــم‬ ‫و‬
‫رـاحتــي سأمنــع‬
‫معـك‬
‫راحتـــه )‬
‫‪13‬‬
‫استهانـوا‬ ‫‪: 14‬‬ ‫ـاحتـي‬
‫ذلك(ررـؤمـن‬
‫ألنهـم‬ ‫أجعـل‬
‫تعـال يا هللا و أعـن ضعفـي و و‬
‫األبديـــة‪.....‬‬
‫براحتـه‪.....‬‬‫حتـى أنـال الراحــة األبديـــة‪....‬‬
‫خمرـ‪25‬‬
‫الماء‪:‬إلى‪-22‬‬
‫حول‪12‬‬‫عالقــةالسيد المسيح على األرـض لو‬
‫و حين كان‬
‫ما‬
‫الجليل‪30-27 ،26 : 12‬‬ ‫يسـوع‬
‫خبزات و السمكتين و أشبع الخمسـة آالف‬
‫في عرس قانا لو‬ ‫الـرب‬
‫الخمس‬ ‫قـول‬
‫على‬ ‫تــذكــر‬
‫بارك‬
‫الطعـام‬ ‫كما‬

‫اللـه‬ ‫عــالقـة‬ ‫عن‬ ‫نتســــآل‬ ‫فكيـف‬


‫هــيول‬
‫عالقــــة‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ن‬
‫أبعـــد كـل هــــذا نتســــآل مـا‬
‫ت‬ ‫ء‬
‫تـراب‬ ‫من‬
‫بالطعــــام!!!!!‬
‫على الاألصغر‬ ‫آدم‬ ‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬‫ـ‬‫ـ‬
‫جبــل‬
‫المسيــــح‬
‫تقدرونال و ال‬ ‫ن‬‫ث‬ ‫أ‬ ‫الـذي‬
‫السيـــــد‬
‫”فإن كنتم ال‬
‫تحصــد‬
‫بــه‪.....‬‬
‫تأكلـون‬
‫‪.‬‬‫و‬‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تــزرع‬
‫م‬
‫بالبواقي‪......‬فال بمـا‬
‫تطلبوا‬ ‫لحياتكــم‬
‫إنهـا‬
‫تهتمــواعـــا‬
‫تهتمونو الط‬
‫العنايــــة‬
‫الغربــان‪.‬‬
‫بإطعــامــه‬
‫لكــم ال‬
‫تأملــوا‬
‫”‪...‬أقـول‬
‫فلماذا‬
‫هللا اليقيتهــا‪.‬‬ ‫و‬ ‫مخــزن‬
‫بمـا تشربون و‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫مخـدع‬
‫للجســد و ما‬ ‫لهـا‬
‫أنتم الما تأكلون‬‫ليـس‬ ‫و‬
‫تلبســون‪.‬‬ ‫و‬
‫العالم‪.‬بالسيـد‬ ‫أمم‬
‫الطيــــور‪.‬‬ ‫تطلبها‬
‫الطعــام‬
‫مـن‬ ‫من‬ ‫كلها‬
‫أفضــل‬
‫أفضـل‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫تقلقوا‪.‬‬
‫الحيــاة‬
‫بالحـري‬ ‫أنتــم‬ ‫” و غرس كـم‬
‫الرب اإلله جنة في عدن شرقا‪ .‬ووضع هناك آدم الذي جبله‪.‬‬
‫؟؟؟‬
‫المسيـحلألكل“‬
‫تحتاجـون جيدة‬
‫اللبــاس‪“.‬‬
‫شهية للنظر و‬ ‫منأنكم‬
‫يعلم‬
‫شجرة‬ ‫فأبوكم‬
‫أفضــل‬ ‫أنتمر‬
‫اإللهأمامن األ‬
‫الجســدـض كل‬ ‫وأنبت الرب و‬
‫و‬
‫على قامته زراعا واحدة‪.‬‬ ‫يزيـد‬ ‫أن‬ ‫يقـدر‬ ‫أهتم‬ ‫إذا‬ ‫منكم‬ ‫ومن‬
‫إلى هذه‪ ( “.‬تك ‪) 9-8 : 2‬‬
‫أنـا‬
‫قـال‪:‬‬
‫هللا قـدس الطعـام حتى أنه أنــا‬
‫حيـاتكـم إذا تناول طعامك في وجوده ألنه‬
‫أساس حياتنا ‪.....‬طعـامكـــم‬
‫أنـا هو خبـز الحيـوة“‬ ‫”‬
‫و جيد هو اإلنسان الروحي ألنه‬
‫(يو ‪) 48 : 6‬‬
‫يقــول‬ ‫أنه‬ ‫أي‬
‫يأكل بعفة و يتذكر أخوته‬
‫المساكين و يأكل و يشكر و يشعر‬
‫نفسـه‪...‬و‬
‫المسيـحالوجـود‬
‫يسـاعـد على‬
‫الطعـاميأكل من يد‬
‫و أنه‬
‫أنـا‬ ‫الحيـاة‪....‬‬
‫وجـودكـم‬
‫لذلك نصر على أن نصلى قبل الطعام حتى‬
‫نعمــــة‬ ‫طهــــر و‬
‫نقــول‪:‬‬ ‫‪...‬و‬ ‫خــالص و‬
‫هللا‬ ‫يد‬ ‫من‬ ‫الطعـــام‬
‫نأكل‬ ‫أننا‬ ‫أصبـــح‬
‫نتذكر‬
‫كان آدم ياكل من يد هللا‪...‬‬
‫حداثتنا‬ ‫منذ‬ ‫ألنــه‬
‫” تباركت يا رب يا من و عندما رفض يد هللا‬
‫و‬ ‫تعولنا‬
‫ألن‬
‫للجميع‪.‬هللا‪:‬‬
‫تهبنا خيراتك‪ .‬و تهيئ الغذاءو قال له‬
‫يده هو‬
‫منفي‬ ‫أن يأكل‬
‫طعامهم‬ ‫أعين الكل تترجاك و أنتو أراد‬
‫تعطيهم‬
‫وجهـك‬
‫رضى‪.....‬‬
‫هللا‬
‫”بعــرق‬
‫سقــــط‪.....‬‬
‫خبــزا“‬
‫حينه‪ .‬تفتح يدك فتشبع كل حي‬
‫تأكل‬ ‫يــــد‬ ‫من‬
‫إجعله شفاء و قوة لحياتنا الجسدية‪ .‬إمنح‬
‫كلــــــــوا“‬ ‫”خــــــذوا‬
‫خالصا و نعمة و بركة و طهرا لكل المتناولين‬
‫الطعـــام‬
‫طعامنا‬
‫الخبز)‬ ‫لطلب‬
‫رشومات‬ ‫أصبــــح‬
‫حين‬
‫(من‬ ‫منه‪ .‬إرفع عقولنا إليك كل‬
‫لذلك لما أراد هللا أن يصلح خطأ آدم‬
‫تك ‪19 : 3‬‬ ‫تسبحـــــه‬
‫البائد‪“...‬‬ ‫غير‬ ‫الروحي‬
‫عاد يؤكله من يده‪ ....‬و قـال‬
‫هــذا مـــــا يفعلـه‬
‫يا رب اجعل‬ ‫أنت‬ ‫القل له‬
‫ترفـض‬
‫الروحــــي‬
‫تفكـر في‬ ‫اإلنســـان‬
‫عقــولنا‬ ‫الخمس‬
‫جعلتنوع‬
‫أي‬
‫الوليمــة‬ ‫أنواعو‬
‫منخبزات‬
‫السمائيــــة‬ ‫الطعام تشبع‬
‫السمكتين‬
‫اآلالف ألنها من‬
‫و مــن‬ ‫يدك‬
‫فهــذا‬
‫يـــــدك‬
‫معنــــاه‬
‫الطعــام‬
‫حلـــــــــــو‬
‫رفــــض‬
‫هللا )‬
‫لعطــايا ‪9 :‬‬
‫( مت ‪16‬‬
‫أن تصلي و تذكر‬ ‫دون‬ ‫لتنام‬ ‫تذهـب‬
‫عنـد نهايـة اليـوم‬ ‫ال‬
‫قول المزمور‪...‬‬
‫يقـول اآلبــاء‬

‫”ال أصعـد على سريـر فراشـي و ال‬


‫أعطي نوما لعيني و ال نعاسا‬
‫ألجفاني و ال راحة لصدغي إال أن‬
‫اسمـك القـدوس‬
‫موضعاو للرب“‬
‫لمـن نـام‬
‫طـوبى أجد‬
‫على شفتيـــه‬
‫و أثنـــاء النــــوم‬
‫مزمور ‪ – 131‬صالة النوم‬
‫جيـد أن تشعـر أنك نائـم في حضنـه‬
‫حيـن كان ربنا يسـوع المسيـح متجسـدا ‪...‬‬
‫آخـر‪...‬نومـك مقـدس‬
‫إنسـان فيكـون‬
‫كأى‪.......‬‬
‫نـاممعـه‬
‫و‬

‫إذا النـــوم‬ ‫قــل لــه‬


‫لقـد نـام حيـن كان في السفينـة‪...‬‬
‫عمــــل‬
‫هللا قـد ملكـت على‬ ‫أتتــــذكـــــر!!!‬
‫يا‬ ‫أنك‬ ‫أشعـر‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫أنـام‬ ‫لن‬
‫مقـــــــدس‬
‫عقلي الباطـن ألجـدك في أحـالمي و أستتودع‬
‫نفسـي فيـك ألسمـع حتى و أنا نائـم‪..‬‬
‫”أن العريــس قــادم“‬
‫مـت ‪6 : 25‬‬
‫صنـع هللا توازن بأن جعل من الليل تسبيح و‬
‫فصلــوات الليـل أكثـر استجــابــة‬
‫السيـد‬
‫مقـــدس‪...‬‬
‫لذلك كان‬
‫الليـــل‬
‫مقبولة‪...‬‬ ‫صلوات‬
‫مبـاركيستعمـل عـدو الخيـر الليـل في‬
‫يمضـيفكمـا‬
‫النـوم وقـت‬ ‫إن‬
‫المسيـح‬
‫الليـل ‪...‬‬ ‫أعمـالنصـف‬
‫الظلمـة‪...‬‬ ‫فحيـنفيتقـف لتصلـي صـالة‬ ‫الليــل‬
‫الصـالة‪...‬‬
‫خـاص‬ ‫مـذاق ‪...‬‬
‫وقـت ميـت‬
‫ليـسأن لهـا‬
‫تشعـر‬ ‫و‬
‫لـو ‪ 12 : 6‬ألن الليـل له نعمـة خاصـة‬
‫بل وقـت حيـاة لإلنسـان الذي ينبـض‬
‫أنت مستيقــظ‬ ‫بينمـا النـاس نيـام ‪...‬‬
‫قلبـه بحـب هللا‬
‫أنت تسهر لتصلي‬ ‫بينما لك الحق أن تريح جسدك‪...‬‬
‫جيـد أن تجعـل‬
‫ليلـك مقـدس‬
‫له الحـق القديـس األنبـا‬
‫فلنتمثلو أبـونا يعقـوب رأى سلـم السمـاء‬
‫ليـال‪ .....‬حلـم‬ ‫تحـدث‬ ‫إلهيـةيربـط‬
‫كثيـرة‬ ‫إعـالنـات كان‬
‫بيشـوي الذي‬
‫و هـو نائـم‬ ‫بالعذارى‬
‫شعـر رأسـه حتى ال ينـام‪...‬‬
‫يوسـف‬ ‫عمـل‬‫الحكيمات‬
‫و إن كان النـوم‬
‫(تك ‪)12 : 28‬‬
‫مقـدس واحتـاج اإلنسـان‬
‫الكتـاب المقـدس كثيـرة‬
‫حبـه هلل‬‫رؤى‬
‫في‬ ‫فاألحـالم‬
‫شـدة‬ ‫له إال أنه من‬
‫ال يريـد هذا االحتيـاج‪...‬‬
‫و‬ ‫و إن نـام ‪ ...‬ينـام‬
‫حلـم‬
‫أحــالم‬
‫دانيـالحضـــور هللا‬
‫في‬
‫حياتـك‪...‬‬
‫بعـد أنإلــى‬ ‫في‬ ‫هللا‬ ‫الصالح‬
‫بحضـور‬ ‫الراعي‬
‫تشعـر‬ ‫أن‬ ‫هو‬
‫لن‬
‫هو‬ ‫أنا‬
‫و‬
‫جيــد‬
‫أنــا‬
‫فلنتبعـه‬
‫اآلب‬ ‫صوتي‬ ‫تعرف‬
‫أميـن‬ ‫يأتـــي‬
‫خرافي‬
‫األلـــف‬
‫فهـو‬
‫مكثــــوا‬
‫في‬ ‫تشعــــــر‬ ‫هنـــا‬ ‫مــن‬ ‫و‬
‫أحـــــد في‬
‫زاد‬ ‫اليــوم‬ ‫هــذا‬ ‫تتبعنــي‬
‫عــــادل‬ ‫ووو‬
‫أحزانـكإال بــي‬ ‫مشاكلـك‬
‫عنــــده‬ ‫اليــــاء‬
‫اشتيــاقهـــم أن‬
‫يـــــوم‬ ‫أن‬
‫ادخلـه في حياتـك‬
‫يعيشــوا معــه‬
‫باقـــيفيعمــرهــم‬ ‫في‬
‫احتياجاتـكعنــك‬
‫حياتـه ليسـت ببعيدة‬ ‫أفراحـك‬
‫ربنـــا يسنـــد كل ضعــف فينـا بنعمتــه‬

‫و لربنـا يسوع المسيح كل مجد و إكرام و سجـود‬

‫مع ابيه الصالح و الروح القدس‬


‫اآلن و كل أوان و إلى‬
‫أبد اآلباد آمين‬

‫أضغط هنا إلنهاء العرض‬

You might also like