You are on page 1of 64

‫أل‬

‫ا اكدميية امللكية محلاية الطبيعة‬


‫تقدمي الطالب‪ :‬مصطفى الباكري – مازن احلريري‬
‫مبعاونة املعامري ‪ :‬أكمث الباكري‬
‫ارشاف املهندسة‪ :‬آالء خادل‬
‫التعريف ابملرشوع‬

‫‪ ‬األاكدميية امللكية محلاية الطبيعة‬


‫‪ ‬البدل‪ :‬األردن – جعلون‬
‫‪ ‬املساحة‪ 3500 :‬مرت مربع‬
‫‪ ‬السنة‪2013 :‬م‬
‫‪ ‬املعامري‪ :‬عامر خامش‬
‫عامر خامش‬
‫‪ ‬رسام تشكييل أردين ‪ /‬فلسطيين‬
‫وهو مصمم معامري يسعى يف‬
‫معظم تصامميه لرتسمي عامرة تندمج‬
‫يف املاكن والبيئة وختدمه‪.‬‬
‫احلياة املهنية‬
‫‪ ‬خامش يعمل بفروع أخرى من املعرفة والفنون‪:‬‬
‫فهو ابرز يف الرمس‪ ،‬وعمل احلفرايت (األركيولوجيا)‪ ،‬والتصوير الفوتوغراّيف‪ ،‬وتصممي اجملوهرات‪ ،‬عالوة عىل‬
‫أنه انشط متحمس يف جمال احلفاظ عىل البيئة إ نه حيتفي عىل حنو اثبت بتقاليد الطراز املعامرّي األردين‬
‫وحييهيا‪ّ ،‬مث يضفي علهيا التصممي احلداّيث أصبح خامش‪ ،‬وهو اكتب أيضًا‪ ،‬قوة مؤثرة يف سياق مطلب األردن‬
‫بأن يكون موطنًا ثقافيًا لأل ردنيني وماكًان يستقطب السياح والرحاةل‪.‬‬
‫‪ ‬هل عدة مشاراكت يف معارض فنية خمتلفة يعترب عامر خامش همندسًا معامرًاي مرموق السمعة عىل‬
‫املستوى العاملّي ‪ .‬وهو الرجل اذلي يقف وراء بعض التصماميت الرفيعة يف املنطقة من بيهنا تصمميه‬
‫احلاصل عىل جائزة ملسجد النارصة‪ ،‬وهو معل أحدث خصبًا وجداًال صاخبني لقربه من كنيسة البشارة‪.‬‬
‫‪ ...‬أمه أعامهل‬

‫‪‬مركز البيئة الاردين – البحر امليت‬


‫‪‬املركز الثقايف البدوي – يف حصراى الاردن اجلنوبية‬
‫‪‬مؤسسة هنر الاردن – عامن‬
‫‪‬مسجد النارصة ‪ -‬فلسطني‬
‫نزل وادي فنان‬
‫كنيسة الرسل ‪ -‬مأداب‬
‫مركز برية األردن‬
‫الفكر املعامري اخلاص به‬
‫‪ ‬معظم أعامهل يستوحهيا من األرض وتضاريسها ومن خالل زايرته العديد من األماكن يف األردن‬
‫مثل الوداين والقرى واملقاطع الصخرية وأي ماكن يتجىل فيه ظالل وبنيه معامرية‪ .‬كام ٌتربز أعامهل‬
‫أيضًا حساسية عالية أللوان الرتاب و احلجر اجلريي والطبشوري اذلي يغلب عىل مشهد‬
‫الطبيعة ابألردن‪ .‬وجد خامش عالقة وطيدة وقوية بني الفن والعامرة برمغ الاختالف حيث أن‬
‫العامرة جحمها كبري وفهيا مسؤولية قانونية ومالية وجاذبية أرضية بيامن يرى أن العمل الفين فيه‬
‫حرية أكرث‪ .‬يف معظم التصاممي اخلاصة به اكن هناك حتدي كيف يتعامل مع الارض الطبيعية‬
‫دون التأثري علهيا‪.‬‬
‫لط‬ ‫أل‬
‫ا اكدميية امللكية محلاية ا بيعة‬
‫الفكرة التصمميية‬
‫‪ ‬قررت احلكومة األردنية إ يقاف تشغيل العديد من احملاجر ألسباب بيئية خمتلفة‪ .‬ظلت احملاجر‬
‫املهجورة عىل أهنا غزو غري معاجل وجروح همجورة يف املناظر الطبيعية‪.‬‬
‫‪ ‬يف هذا املرشوع‪ ،‬قرروا الاحتفال ابحملجر بدًال من حموه‪ ،‬ابستخدام هذا املنحدر املكشوف‬
‫من صنع اإل نسان لصاحل املرشوع‪ .‬حتول هذا املقطع املشوه إ ىل التحدي احلقيقي املثري للموقع‪.‬‬
‫‪ ‬اعمتد تصممي املبىن عىل خط القطع املنحدر اذلي رمسه سائق اجلرافة إ ىل األرض منذ حوايل‬
‫عرشين عاًم ا ‪ ،‬ومل يكن يعمل أبًد ا أن هذا اخلط سيكون أساس ارتفاع املبىن‬
‫جعلون‬ ‫املوقع‬

‫جعلون‬
‫موقع املرشوع‬

‫يقع املرشوع يف غاابت جعلون يف منطقة ريفية سياحية مليئة ابألجشار حيث هيدف‬
‫املرشوع للرتفيه والبحث والتعلمي‬
‫الوصولية‬

‫يستغرق الوصول إىل املرشوع من مطار امللكة علياء ادلويل‬ ‫يستغرق الوصول إىل املرشوع من مطار امللكة علياء‬
‫ابلسيارة ساعة و ‪ 56‬دقيقة‬ ‫ادلويل ساعة و ‪ 31‬دقيقة‬
‫اجملاورات‬ ‫مطعم البلوط‬

‫اسرتاحة‬
‫ومقهى‬
‫متجر مأكوالت حصية‬
‫حتليل املوقع العام‬

‫رايح شاملية ابردة‬

‫‪35%‬‬ ‫‪40%‬‬

‫‪25%‬‬

‫مساحات خرضاء‬ ‫مساحة بناء‬ ‫منطقة خصرية‬

‫حركة الشمس‬ ‫الرايح‬


‫الرشقية ابردة‬
‫رايح امخلاسني رايح جنوبية‬ ‫وجافة‬
‫غربية‬
‫املوقع‬
‫حركة املرور‬
‫حركة الزوار‬
‫ممر اخلدمات‬

‫موقف السيارات‬
‫مقهى واسرتاحة‬
‫مطعم البلوط‬
‫املدخل الرئييس‬
‫املدخل الفرعي‬
‫خمطط الطابق السفيل‬

‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪7‬‬
‫‪12‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪16 13‬‬
‫‪11‬‬

‫‪14‬‬

‫غرفة حراسة‬ ‫‪11‬‬

‫غرفة املضخة‬ ‫‪12‬‬ ‫غرفة مقابةل‬ ‫‪6‬‬


‫مكتبة‬ ‫‪1‬‬
‫خزان ملياه األمطار‬ ‫‪13‬‬
‫منطقة انتظار‬ ‫‪7‬‬
‫مكتب‬ ‫‪2‬‬
‫‪15‬‬
‫حاممات‬ ‫‪14‬‬ ‫غرفة بياانت‬ ‫‪8‬‬ ‫موظفني‬ ‫‪3‬‬
‫خزان مياه للمطبخ‬ ‫‪15‬‬ ‫مصىل‬ ‫‪9‬‬ ‫عيادة طبية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪10‬‬

‫متجر‬ ‫‪16‬‬ ‫غرفة اجامتعات‬ ‫‪10‬‬ ‫غرفة مقابةل‬ ‫‪5‬‬


‫خمطط الطابق السفيل‬

‫احلركة الرأسية‬ ‫احلركة األفقية‬


‫أدراج‬ ‫احلركة العامة‬

‫مصاعد‬ ‫احلركة شبه اخلاصة‬


‫احلركة اخلاصة‬
‫اخملطط الوظيفي للطابق السفيل‬

‫‪25%‬‬ ‫‪40‬‬
‫‪%‬‬
‫ثقايف‬
‫‪35%‬‬
‫اإلداري‬ ‫الثقايف‬ ‫اإلداري‬ ‫اخلديم‬

‫اخلديم‬
‫‪%‬احلركة ‪25‬‬
‫خمطط الطابق األريض‬
‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪1‬‬
‫‪5‬‬ ‫فناء املدخل‬
‫‪4 3 3‬‬
‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫برية األردن‬ ‫‪2‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪12‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مكتب‬ ‫‪3‬‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫مركز األعامل‬ ‫‪4‬‬


‫‪15‬‬
‫‪16‬‬ ‫منطقة تدريب‬ ‫‪5‬‬
‫موظفني‬ ‫‪16‬‬ ‫مطبخ‬ ‫‪12‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪18‬‬
‫متجر‬ ‫‪7 6‬‬
‫مغاسل‬ ‫‪17‬‬ ‫غرفة تربيد‬ ‫‪13‬‬
‫متجر الطبيعة‬ ‫‪8‬‬
‫ساحة تسلمي‬ ‫خمزن‬ ‫‪16‬‬
‫‪18‬‬ ‫‪14‬‬
‫حاممات‬ ‫‪9‬‬
‫غرفة التحمك‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬
‫‪3‬‬
‫قاعة مؤمترات‬ ‫‪10‬‬

‫غرفة املدير‬ ‫‪11‬‬


‫خمطط الطابق األريض‬

‫احلركة الرأسية‬ ‫احلركة األفقية‬


‫أدراج‬ ‫احلركة العامة‬
‫مصاعد‬ ‫احلركة شبه اخلاصة‬
‫احلركة اخلاصة‬
‫اخملطط الوظيفي للطابق األريض‬

‫املدخل‬
‫برية األردن‬
‫مكتب‬
‫مركز األعامل‬
‫منطقة تدريب‬
‫متجر‬
‫غسيل مالبس‬ ‫حاممات‬
‫قاعة مؤمترات‬ ‫مطبخ‬
‫غرفة املدير‬ ‫خمزن‬
‫موظفني‬
‫‪2‬‬
‫الواهجة الغربية‬ ‫مت استخراج احلجر املستخدم يف الكسوة من نفس املوقع ‪ ،‬ذلكل اكنت‬ ‫‪Void0‬‬
‫‪%‬‬
‫نسبته عالية جًد ا يف هذه الواهجة ‪ ،‬حبيث بدا املبىن جزًء ا من اجلبل‬
‫‪Solid8‬‬
‫‪.‬اذلي بين عليه‬ ‫‪0‬‬
‫‪%‬‬

‫‪%‬جحر ‪80‬‬ ‫‪%‬زجاج ‪20‬‬


‫الواهجة الرشقية‬ ‫اكنت نسبة الزجاج أعىل يف هذا الارتفاع ألهنا تمتتع مبنظر رائع‬ ‫‪Void‬‬
‫‪40‬‬ ‫‪60‬‬
‫أيضا‪ ،‬هذا املبىن يستخدم أكرث يف ساعات الصباح‪ ،‬ذلكل فهو حيتاج إىل‬ ‫‪%‬‬ ‫‪%‬‬
‫‪Solid‬‬
‫ضوء مشس الصباح اذلي يأيت من اجلانب الرشيق‬

‫‪%‬جحر ‪54‬‬ ‫خرسانة مسلحة‬


‫‪%‬زجاج ‪35‬‬ ‫‪11%‬‬
‫املقطع أ ‪ -‬أ‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬

‫خزان ملياه األمطار‬ ‫‪7‬‬ ‫غرفة اجامتعات‬ ‫‪4‬‬ ‫مطعم‬ ‫‪1‬‬

‫خزان للمطبخ‬ ‫‪8‬‬ ‫مصىل‬ ‫‪5‬‬ ‫مطبخ‬ ‫‪2‬‬

‫ممر‬ ‫غرفة املضخة‬ ‫‪6‬‬ ‫منطقة انتظار‬ ‫‪3‬‬


‫املقطع أ ‪ -‬أ‬ ‫ضوء طبيعي‬

‫رايح سائدة‬
‫املقطع ب ‪ -‬ب‬ ‫‪1‬‬ ‫مطعم‬
‫‪2‬‬ ‫حاممات‬
‫‪3‬‬ ‫مصىل‬

‫‪2‬‬
‫‪1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬
‫مراعاة احلجم البرشي‬
‫الانسجام والامتيش مع الارض‬
‫التاكيد عىل طبوغرافية الارض‬

‫توحيد ارتفاع املبىن‬


‫خط األفق للمنطقة‬
‫النظام اإلنشايئ‬ ‫‪ ‬مت استخدام نظام األمعدة والعوارض يف‬
‫هيلك املبىن‬
‫‪ ‬مت استخدام لوح مائل لعمل نئت يف‬
‫الارتفاع الشاميل‬
‫النظام اإلنشايئ‬

‫‪ ‬يتكون الارتفاع اجلنويب الهائل‪ ،‬وهو األكرث‬


‫دراماتيكية عىل اإلطالق‪ ،‬من نوافذ صغرية‬
‫جًد ا هبا شقوق جحرية معالقة تشبه النصل‬
‫تقطع إ ىل الصفر‪.‬‬
‫‪ ‬يتقلص أمسنت القص يف اجلدران إ ىل‬
‫الصفر يف العرض‪ ،‬مما يتسبب يف تشقق‬
‫حواف السكني والعمل عىل طابعها املادي‪.‬‬
‫النظام اإلنشايئ‬ ‫اجلرس املؤدي إ ىل هذا املبىن هل بناء بسيط للغاية‪ .‬مت توضيح للمقاول والعامل كيف ميكن‬
‫للطبيعة املوجودة واجلرحية القيام مبعظم العمل‪ .‬حيمل احملجر القدمي القوس بني فكيه العمالقني‪،‬‬
‫أنتج هذا هناايت حادة النصل تعطي‬ ‫ومتتص قوته الالهنائية ادلفع اجلانيب لقوس البناء‪ .‬مت إنشاء ممر املشاة فوق القوس ابستخدام‬
‫اخلرسانة املسلحة تعبًري ا عن رقة الورق‪،‬‬ ‫أبسط طرق اإلغالق األساسية املستخدمة لبناء مجيع املنازل يف األجزاء األقل ثراًء من‬
‫وتقبل احلواف املتساقطة اليت قد تبدو‪ ،‬يف‬ ‫‪.‬الريف األردين‬
‫‪.‬الوقت املناسب‪ ،‬وأكهنا ورقة ممزقة وممزقة‬

‫‪B‬‬ ‫‪A‬‬

‫‪B‬‬ ‫‪A‬‬
‫النظام اإلنشايئ‬
‫املقطع أ ‪ -‬أ‬

‫املقطع ب ‪ -‬ب‬
‫اإلانرة الطبيعية‬ ‫املمرات حتدها صدع يف‬
‫السقف يسمح بدخول ضوء‬
‫الشمس الطبيعي ويوجه‬
‫الزائر إ ىل ابيق األاكدميية‬
‫مراكز تسوق‬
‫بيت الصابون‬

‫بيت الصابون هو واحد من املشاريع القامئة عىل متويل املبىن و لكن من السليب ان يكون يف اغلب الوقت‬
‫مغلقًا للزوار‬
‫مراكز تسوق‬ ‫داكن الطبيعة‬
‫ميثل داكن الطبيعة‬
‫متجر التذاكرات للمبىن‬
‫و فيه العديد من‬
‫التحف امجليةل و اليت‬
‫حتمل بصمة اردنية و‬
‫هو احد املشاريع اليت‬
‫متّو ل املبىن‬
‫مراكز تسوق‬ ‫بيت البسكويت‬

‫يمت حتضري البسكويت واحللوايت املعّد ة يدوًاي بوصفات أردنية تقليدية‬


‫ومكوانت حملية بطريقة معارصة من قبل سيدات اجملمتع احمليل‪ .‬وهو ايضًا من‬
‫املشاريع اليت متول املبىن‬
‫منطقة ترفهيية‬ ‫ميدان املغامرة‬ ‫متت إ ضافة نشاطات‬
‫ترفهيية للسياح جبوار‬
‫املبىن و لكن اثر عىل‬
‫املبىن و شلكه‬
‫اخلاريج بشلك‬
‫ملحوظ و ميكن‬
‫مالحظة الامعدة و‬
‫الهيالك املعدنية اليت ال‬
‫تعكس وظيفة املبىن‬
‫الاساسية و يه‬
‫حامية الطبيعة‬
‫نقد املدارس املعامرية‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫حسب املدرسة البنيوية‪ :‬وجود منطية شلكية غريوضيفية اخذت من البيئة احمليطة ابملبىن ومت التعبري عهنا‬
‫من خالل تعامل املعامري مع املوقع واستخدام احلجر كامدة اساسية يف البناء‬
‫أعطى انطباع عام وصورة مشولية من شاهنا ان تعكس الصفات الشلكية العامة للمبىن‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫حسب املدرسة الظاهراتية والوجودية ‪ :‬اخذ الطبيعة بعني الاعتبار يف العملية التصمميية من خالل الابقاء‬
‫عىل الغطاء النبايت‬
‫حافط عىل خط السامء من خالل عدم املبالغة يف ارتفاع املبىن ودمج املبىن مع احمليط العطاء تناسق بني‬
‫الشلك والوضيفة واحملافظة عىل روح املاكن‬
‫نقد املدارس املعامرية‬
‫حسب مدرسة التحليل النفيس ‪:‬‬
‫ادخال الاضائة الطبيعية من خالل‬
‫الفتحات يف الاسقف والتاكيد عىل‬
‫الصفة اللكية للمرشوع من خالل‬
‫دور الطبيعة يف ادخال الاانرة‬
‫الطبيعية اىل وسط املرشوع‬

‫اعلطاء الاحساس ابلصالبة من‬


‫خالل استخدام احلجارة ويويح‬
‫ابلرتابط بني مفرداته املعامرية من‬
‫خالل طريقة تركيب احلجارة يف‬
‫الواهجات‬
‫ادراك الفضاء بشلك مريئ وملموس‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫حسب املدرسة الوجودية ‪ :‬قام املعامري ابستخالص املعاين املرتبطة ابلطبيعة ويه الاجشار وقام ابستخدام‬
‫معاجلات خلدمة الانسان اكملظالت ومت ترمجهتم اىل بيئة منسجمة مع سلوك الانسان وانسيابية مع الطبيعة‬
‫نقد املدارس املعامرية‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫شعور الانسان بوظيفة العمل املعامري من خالل تواجده يف املاكن‬


‫نقد املدارس املعامرية‬

‫استعامل الالوان احمليطة ابلبناء‬


‫املسمتدة من الطبيعة يف البناء نفسه‬
‫انفتاح املرشوع من ادلاخل عىل‬
‫اخلارج‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫عند الوصول إ ىل املبىن بعد عبور‬


‫جرس ميتد ملسافة ‪ 30‬مرتًا فوق‬
‫جفوة احملجر (أطول قوس جحري يف‬
‫األردن ورمبا املنطقة ويساوي قطر‬
‫قبة آاي صوفيا)‬

‫استعامل رموز مثل القوس احلجري‬


‫كرمز للتواصل مع املرشوع‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫يمت استخدام كتةل خرسانية‬


‫بسيطة للتخزين الصويت والعزل‬
‫ابإلضافة إ ىل القش يف أقسام‬
‫اجلدار‬

‫استخدام الاضاءة الطبيعية‬


‫نقد املدارس املعامرية‬

‫اضافة العنارص‬
‫ادلخيةل اليت‬
‫تامتىش مع‬
‫الطبيعه ومنط‬
‫املرشوع مثل‬
‫اخلرسانة‬
‫املسلحة‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫من السلبيات عدم استغالل املياه املوجودة واخذها يف عني الاعتباريف التصممي‬
‫اعطاء اجلرس صورة عىل انه عنرص مضاف بطريقه غري مدروسة‬
‫البناء يعطي احياء ابالتزان وامجلود املبالغ فيه ونوع من الصالبه‬
‫نقد املدارس املعامرية‬ ‫يمت تعريف املمرات من خالل‬
‫صدع يف السقف يسمح ألشعة‬
‫الشمس الطبيعية ابلوصول اىل‬
‫داخل املرشوع وتوجيه الزائر لبقية‬
‫األاكدميية‪ .‬حيتوي املبىن عىل‬
‫معاجلة أساسية جًد ا للمواد‬

‫الفضاء ادلاخليه يوجد فيه نوع من‬


‫الاسمتراريه يف توجيه الزائر تكون‬
‫مقصوده وليست بشلك عفوي ال‬
‫يعطي شعور ابحلرية‬

‫اجلدران اخلارجية مصنوعة من‬


‫جحر اجلريوين العجلوين من حمجر‬
‫املوقع‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫ضعف يف التواصل البرصي بني‬


‫ادلاخل و اخلارج والعكس حبيث‬
‫انه ال يعرب عن الغرض من البناء‬

‫يف سياق املرشوع مت استخدام‬


‫العزل اجليد يف اجلدران والزجاج‬
‫من اجل التوفري يف استخدام‬
‫الطاقة صيفا و شتاء‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫عىل جانب املبىن املواجه للغابة اليت‬


‫مل تتأثر بنشاطات احملاجر حيوم‬
‫املبىن فوق الغابة وال ميسها ابلاكد‬

‫ميل أمعدة التأسيس إ ىل ‪ 45‬درجة‬


‫فوق أرضية الغابة ‪ ،‬بيامن تطفو‬
‫الرتاسات املشذبة مع حواف تشبه‬
‫الشفرات ‪ ،‬مثل أجشار الورقة فوق‬
‫‪.‬األجشار‬
‫نقد املدارس املعامرية‬

‫‪ ‬حتديد املسار احلركة من‬


‫خالل املمرات الضيقة‬
‫احملددة اليت تعمل عىل‬
‫ربط الغرف مع بعضها‬
‫البعض‬
‫‪ ‬ال يوجد مساحات‬
‫مفتوحة‬
‫‪ ‬استخدام الاضاءة‬
‫إ جيابيات‬

‫‪‬مت توفري احلجر املستخدم يف البناء من نفس موقع املبىن حيث اكن قدميًا مقلع‬
‫جحارة‪.‬‬
‫‪‬شلك املبىن و اطرافه يالمس الغاابت اجملاورة حبيث يعطي انطباعًا بأن املبىن‬
‫جزء من الطبيعة‪.‬‬
‫‪‬اصبح املبىن معلًام سياحيًا مجلال موقعه و اطالالته اخلالبة املطةل عىل الغاابت‬
‫اخلرضاء‪.‬‬
‫إ جيابيات‬
‫سلبيات‬

‫‪‬مل تمت هتيئة املبىن لاكمل التجهزيات مثل‪:‬‬


‫الاكبالت الكهرابئية وبعض المتديدات الصحية حبيث مت وضعها بعد اكامتل البناء مما أثر عىل الشلك‬
‫اخلاريج للمبىن و ظهور الاسالك و بعض المتديدات الصحية ابخلارج و جبوار املبىن و ال يوجد اهامتم‬
‫سوى ابملنطقة اليت يتواجد فهيا السياح‬
‫‪ ‬عدم الاهامتم مبناطق اجللوس اخلارجية حبيث أصبحت ماكان لتجمع النفاايت‪.‬‬
‫‪ ‬وجود مكية كبرية من احلطب جبانب املبىن واألجشار احمليطة ابملبىن بشلك عشوايئ وهو ما يسبب‬
‫اندالع حرائق يف حال سوء ترصف أحد األشخاص‪.‬‬
‫سلبيات‬
‫آراء الزائرين حول املبىن‬
‫املدخل الرئييس‪:‬‬
‫‪ ‬عدم وجود مساحات خرضاء أمام املبىن‬
‫بعكس ما هو احلال من اجلهة األخرى من‬
‫املبىن‪.‬‬
‫‪ ‬مواقف السيارات قليةل جدا وغري مرتبة‬
‫بطريقة منتظمة‪.‬‬
‫آراء الزائرين حول املبىن‬
‫املنطقة الرتفهيية‪:‬‬ ‫املطعم (مطعم البلوط)‪:‬‬
‫‪ ‬عدم وضوح منطقة الفعاليات بسبب بنيهتا‬ ‫‪ ‬املدخل غري واحض وال يوجد موقف‬
‫من اخلرسانة املسلحة والاسالك‪.‬‬ ‫للسيارات‪.‬‬
‫‪ ‬عدم استخدام األلوان يف أهجزة اللعب‪.‬‬ ‫‪ ‬وجود حاوايت القاممة عىل جانب مدخل‬
‫‪ ‬تشييد منطقة األلعاب بشبك معدين واذلي‬ ‫املطعم‪.‬‬
‫يظهر وأكن املنطقة يه منطقة لتوليد‬ ‫‪ ‬وجود ماكن الشواء بوسط املطعم وهذا ما‬
‫الكهرابء‪.‬‬ ‫قد يتسبب يف ظهور حاةل ازعاج دلى‬
‫‪ ‬طريق ترايب للوصول للمنطقة وال يوجد‬ ‫الزائرين‪.‬‬
‫طريق من داخل املبىن الهيا‪.‬‬
‫آراء الزائرين حول املبىن‬
‫الواهجات‪:‬‬ ‫عنارص الطبيعة‪:‬‬
‫‪ ‬عدم استغالل الواهجة اجلنوبية من املبىن‬ ‫‪ ‬غياب العنرص املايئ يف املبىن وخارج املبىن‪.‬‬
‫إلضفاء إ طالةل من داخل الغرف وهو ما مت‬ ‫‪ ‬غياب العنرص احليواين يف املنطقة‪.‬‬
‫التعامل معه من خالل الفتحات الضيقة من‬
‫مجيع الاجتاهات‪.‬‬ ‫احلركة‪:‬‬
‫‪ ‬عنرص احلركة داخل املبىن غري واحض‬
‫وضيق‪.‬‬
‫‪ ‬عدم اهامتم ابملناطق اخلارجية للمبىن بشلك‬
‫‪ ‬عدم توفر فريق إ رشادي داخل املبىن يف‬
‫ملحوظ‬
‫معظم األوقات وهو ما يتسبب يف إ غالق‬
‫بعض األماكن داخل املبىن‪.‬‬
‫الاستنتاجات‬

‫‪‬جنح وبشلك كبري يف ربط الطبيعة والانسان والعمل املعامري‬


‫‪‬جنح ابلتالعب حبواس الانسان وانعكس ذكل عىل راحة الشخص داخل املبىن‬
‫‪‬استخدام اضائة وهتوية مناسبتني ابالضافة اىل الارتفاعات احلقيقية لالنسان‬
‫‪‬اهمت يف توظيف املوروث املعامري يف اعامهل الابداعية‬

You might also like