Professional Documents
Culture Documents
.أبصحيـ ـسيبكسم تصمحـيرةة إمسسلصمميرةة ً,تـ صمحيرةة بمصباَصرصكـــةة ممسن معسنمد ا ً,صتـمحيرةص سالببخـرومةَ ،الرسلصبم عليكم ورحمْة ا وبركاَته
ت اسلصمْسو ب
ضوسع :بر الوالدين ت صسأ بسلمقي لصصدسيبكسم اسلبمْصحاَ ص
ضصرةَص تصسح ص مفي هصصذا سالصوسق م
ماَ هو بر الوالدين؟
بر الوالدين هو الحساَن إليهمْاَ ،وطاَعتْهمْاَ ،وفعل الخَيرات لهمْاَ ،وقد جعل ا للوالدين منزلة عظيمْة ل تعدلهاَ منزلة ،فجعل برهمْاَ والحساَن
إليهمْاَ والعم على رضاَهمْاَ فرض عظيم ،وذكره بعد المر بعباَدته ،فقاَل جرل شأنه} :وقضى ربك أل تعبدوا إل إياَه وباَلوالدين إحساَةناَ{ وقاَل
{تعاَلى} :واعبدوا ا ول تشركوا به شيةئاَ وباَلوالدين إحساَناَة
إعلم أن بر الوالدين له فضل عظيم ،وأجر كبير عند ا -سبحاَنه ،-فقد جعل ا بر الوالدين من أعظم العمْاَل وأحبهاَ إليه ،فقد سئل النبي
صلى ا عليه وسلم :أيِ العمْل أحب إلى ا؟ قاَل) :الصلةَ على وقتْهاَ قاَل :ثم أيِ؟ قاَل :ثم بر الوالدين قاَل :ثم أيِ؟ قاَل :الجهاَد في سبيل ا(هلل
هياَ بناَ ننظر إلى طاَعة إسمْاَعيل -عليه السلم -كاَن غلةماَ صغيةرا ،يحب والديه ويطيعهمْاَ ويبرهمْاَ .وفي يوم من الياَم جاَءه أبوه إبراهيم
-عليه السلم -وطلب منه طلةباَ عجيةباَ وصعةباَ؛ حيث قاَل له} :ياَ بني إني أرى في المْناَم أني أذبحك فاَنظر ماَذا ترى فرد عليه إسمْاَعيل في ثقة
{المْؤمن برحمْة ا ،والراضي بقضاَئه} :قاَل ياَ أبت افعل ماَ تؤمر ستْجدني إن شاَء ا من الصاَبرين
وهكذا كاَن إسمْاَعيل باَ رةرا بأبيه ،مطيةعاَ له فيمْاَ أمره ا به ،فلمْاَ أمسك إبراهيم السكين ،وأراد أن يذبح ولده كمْاَ أمره ا ،جاَء الفرج من ا
-سبحاَنه -فأنزل ا ملةكاَ من السمْاَء ،ومعه كبش عظيم فداةء لسمْاَعيل ،قاَل تعاَلى} :وفديناَه بذبح عظيم{
.فاَلمْسلم الصاَلح يبر والديه في حياَتهمْاَ ،ويبرهمْاَ بعد موتهمْاَ؛ بأن يدعو لهمْاَ باَلرحمْة والمْغفرةَ ،وينصفـصذ عهدهمْاَ ،ويكرصم أصدقاَءهمْاَ
وح ر
ث ا كرل مسلم على الكثاَر من الدعاَء لوالديه في معظم الوقاَت ،فقاَل ربناَ اغفر لي ولوالديِ وللمْؤمنين يوم يقوم الحساَب .وقاَل:رب
ة
اغفر لي ولوالديِ ولمْن دخل بيتْي مؤمناَ وللمْؤمنين والمْؤمناَت
أيهاَ الحاَضرون الكرام......أكتْفي بهذا ً,وفي الخَتْاَم أستْعفي منكم أيهاَ الساَدةَ الكرام ومعاَشر الخوان ً,إنه ل صغسرصو لناَ من كل الزرلت
:والخطاَءً,فأقول
ثم السلم عليكم ورحمْة ا وبركاَته
Muh.