‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫‪1438‬‬

‫مهارات النشر العلمي‬

‫أ‪.‬د‪ /‬وائل محمد أبو املكارم الديب‬

‫أستاذ االمراض الباطنة والتشخيص االكلينيكي واملعملي‬
‫كلية الطب البيطري‬
‫جامعة امللك فيصل‬
 ‫عنوان‬
‫مهارات النشر العلمي‬

‫إعداد‬

‫أ‪.‬د‪ /‬وائل محمد أبو املكارم الديب‬

‫أستاذ االمراض الباطنة والتشخيص االكلينيكي واملعملي‬
‫كلية الطب البيطري‬
‫جامعة امللك فيصل‬

‫تاريخه‪2016/12/4 :‬‬

‫‪1‬‬
 ‫مفهوم البحث العلمي‬
‫البحث العلمي هو نشاط إنساني يتسم بإتباع قواعد واضحة ومنظمة ويهدف إلى حل مشكلة أو استقصاء‬
‫عن وضع معين أو تصحيح فرضية أو التحقق من صحة نتائج توصلت إليها دراسة سابقة‪ ،‬واالستفادة من‬
‫الدراسات السابقة‪ ،‬على اعتبار أن املعرفة متراكمة‪ ،‬وأن يبدأ من حيث انتهى إليه اآلخرون‪.‬‬

‫أهمية النشر العلمي‬

‫‪ ‬يعددد نشد د د ددر البحوث العلميددة أحددد أهم طرق وآليددات مش د د د ددار ددة وإثراء املعرفددة العلميددة وتحقي‬

‫متطلبات التبادل املعرفي‪.‬‬

‫‪ ‬معيار أساس ي في تصنيف الجامعات عامليا‪.‬‬

‫‪ ‬الترقية األكاديمية والوظيفية‪.‬‬

‫‪ ‬الحصول على سيرة علمية مميزة‬

‫‪ ‬قال رسول هللا(ص) من سئل عن علم يعلمه فكتمه ألجم يوم القامه بلجام من نار‪.‬‬
‫الخصائص األساسية للبحث العلمي‬
‫• هادف‬
‫• الق ددوة‪:‬‬
‫• امكانيه االختبار‬
‫• الدقة والثقة‬
‫• املوضوعية‬
‫• قابليه التعميم‬
‫• البساطة واالقتصاد‬
‫أنواع النشر العلمي‬
‫• ورقه بحثيه ‪Research paper‬‬
‫• ورقه مرجعيه ‪Review article‬‬
‫• تقرير فني ‪Technical report‬‬
‫• مقاله علميه ‪Editorial‬‬

‫أجزاء البحث األساسية‬

‫العنوان ‪Research title‬‬

‫الخالصة ‪Abstract‬‬
‫املقدمة ‪Introduction‬‬
‫اهداف البحث ‪Research Objectives‬‬

‫‪2‬‬
 ‫اشكاليه البحث ‪Problem statement‬‬
‫منهجيه وطرق البحث ‪Materials and Methods‬‬
‫النتائج واملناقشة ‪R & D‬‬
‫املراجع ‪References‬‬

‫معايير أساسية لنشر مقال علمي في مجالت علمية متميزة‬

‫‪Criteria for Publishing Scientific Paper in a “High-Impact” Journal.‬‬
‫‪ ‬املوضوع والنتائج‬
‫‪The Subject and the Results‬‬
‫‪ ‬تابة وصياغة البحث (تجهيزه)‬
‫‪Preparation of Manuscript‬‬
‫‪ ‬املجلة املناسبة ملوضوع البحث‬
‫‪Selection of Journal that best suits a research paper.‬‬
‫العنوان واهم ما يميزه‬
‫يجب أن يختار الباحث بعناية عنوانا لبحثه بحيث يعكس املحتوى املوضوعي للبحث ومجاله واملنهج‬

‫املتبع لدراسة املشكلة‪ .‬على الباحث أن يدرك أن اختيار العنوان املالئم يعد بمثابة نصف البحث‪ .‬من هنا‬

‫ينبغي أن يكون العنوان مختصرا بقدر اإلمكان وخاليا من الغموض في آن معا‪ ،‬وأن يعبر بدقة عن موضوع‬

‫البحث‪ ،‬ويشمل كلمات واضحة سهلة منقحة ال تشوبها األخطاء اللغوية واإلمالئية‪ .‬من املفيد أن يستذكر‬

‫الباحث وهو يختار عنوان بحثه بأن ذلك العنوان يمثل املفتاح الذي تعتمد عليه املكتبات ومراكز املعلومات‬

‫وقواعد البيانات واألدلة واملحركات لتصنيف البحث بحيث يسهل على القراء الرجوع إليه‪.‬‬

‫خصائص العنوان املتميز‬

‫• الوضوح‬
‫• الشمول‬
‫• التجديد‬
‫• ال يحوي نتائج‬
‫• االيجاز‬
‫• ال يحوي اختصارات‬
‫مع االخذ في االعتبار ان قواعد البحث العاملية واملصادر املعلوماتية‬
‫‪ Search engines/indexing databases‬تعتمد على دقه العنوان لتحديد حداثه املوضوع‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫الخالصة (امللخص) ‪Abstract‬‬
‫‪ 200 ‬كلمه‬
‫‪ ‬يحوي تعريف باملشكلة‪ +‬واهم النتائج‬
‫‪ ‬جاذب للقارئ ‪ +‬مختصر‪ +‬يوضح أسباب ون بحثك جديد ومميز‬
‫‪See: The Structured Abstract: An Essential Tool for Research‬‬
‫‪http://research.mlanet.org/structured_abstract.html‬‬

‫الكلمات الدالة علي البحث ‪Key words‬‬

‫تتعل بموضوع البحث بشكل بير‬

‫ليست من عنوان البحث‬
‫منتقاة بشكل جيد‬
‫ال تتجاوز ‪ 6-5‬كلمات‬

‫املقدمة ‪Introduction‬‬
‫تشمل جميع املواد التي تحتوي على معلومات حول موضوع البحث‪ ،‬والتي يمكن للباحث الرجوع إليها لتكوين‬

‫الخلفية العلمية املوضوعية عن موضوع البحث‪ .‬يمكن أن تتوفر هذه املواد في أشكال عديدة منها الكتب‬

‫واألدلة‪ ،‬ومختلف اإلصدارات التي تعدها مؤسسات مسئولة‪ ،‬والتي تتضمن معلومات قد ال تتوفر في مصادر‬

‫أخرى‪ .‬لذلك ينبغي على الباحث أن يحصل على تلك املواد عن طريق االتصال الشخص ي‪ ،‬أو الرجوع إلى‬

‫األقسام املختصة في املكتبات أو مراكز املعلومات‪ ،‬أو محركات البحث‪ .‬كما ينبغي الحذر عند مراجعة تلك‬

‫املواد‪ ،‬وأن يتحقق من مصداقية املعلومات الواردة فيها قبل أن يتخذ قراره باالستفادة منها في كتابة بحثه‪.‬‬

‫كما أن عليه أن يستثني املقاالت الصحفية االنطباعية‪ ،‬أو اآلراء والتعليقات التي تزخر بها املنتديات املنتشرة‬

‫على اإلنترنت‪ ،‬ألنها تعبر عن وجهات آراء متفاوتة‪ ،‬وال تستند على قواعد علمية‪ ،‬بمعنى عدم خضوعها ملنهج‬

‫بحث علمي في جمع املعلومات‪ ،‬والتوصل إلى حقائق‪.‬‬

‫يشمل هذا الجزء استعراض الدراسات العلمية ذات الصلة بموضوع البحث التي تنشرها الدوريات‬

‫العلمية املحكمة‪ ،‬والتي تتضمنها أعمال املؤتمرات املتخصصة‪ ،‬وغير ذلك‪ .‬الهدف من استعراض الدراسات‬

‫السابقة هو توسيع مدارك الباحث‪ ،‬وزيادة حصيلته من املعرفة عن املوضوع‪ ،‬والتعرف على تجارب اآلخرين‬

‫‪4‬‬
‫واإلملام بجهودهم واالستفادة من النتائج التي توصلت إليها تلك الدراسات‪ .‬ينبغي أن يورد الباحث البيانات‬

‫الببليوجرافية عن تلك الدراسات كاملة‪ ،‬بحيث يمكن ملن يريد االستزادة حول موضوع معين الرجوع إلى تلك‬

‫الدراسات‪.‬‬

‫يستخدم الباحث أدوات متعددة‪ ،‬ومن ذلك محركات البحث‪ ،‬واألدلة والفهارس والكشافات وغيرها‬

‫للوصول إلى املادة العلمية املتعلقة بموضوع البحث فيتولى قراءتها قراءة متأنية فاحصة‪ ،‬ويستخلص منها‬

‫التجارب واملؤشرات التي يمكن أن تقيده فيقوم بربطها ببحثه‪.‬‬

‫عادة ما يشمل هذا الجزء ملخصا بأهم النتائج التي توصلت إليها الدراسات السابقة‪ ،‬وكذلك فقرة ربط‬

‫توضح عالقة تلك الدراسات بالبحث الذي يقوم به الباحث‪ ،‬وأوجه التشابه واالختالف بين بحثه والبحوث‬

‫والدراسات األخرى‪.‬‬

‫وفيما يلي ملخص الهم النقاط الواجب توافرها في املقدمة‬

‫‪ ‬االستفتاح املناسب للموضوع وتوضيح كل التفاصيل ذات العالقة بموضوع البحث‪.‬‬
‫(‪)briefly‬‬
‫‪ ‬اهميه املوضوع (ملاذا نبحث هذا املوضوع والفائدة املتوقعة من هذا البحث او ما هي املشكلة‬
‫التي ينوي الباحث معالجتها)‪.‬‬
‫‪ ‬الدراسات السابقة للموضوع وهي مهمه جدا‪.‬‬

‫اشكاليه البحث ‪Problem statement‬‬

‫وهي عباره عن سؤال جامع تكون اجابته موضوع البحث كامال وقد يتفرع من هذا السؤال عدة أسئلة‬
‫تفصيليه‪ .‬ومكانها املناسب نهاية املقدمة‪.‬‬
‫او هي األسئلة العامة التي تبرز مشكلة البحث والنتائج التي يسعى البحث إلى التوصل إليها‪ ،‬وتشكل‬
‫القاعدة التي يبدأ منها الباحث في رسم اإلطارين العملي والنظري لبحثه‬

‫‪State the questions you’re answering and explain any findings of others that you’re‬‬
‫‪challenging or furthering.‬‬

‫‪5‬‬
 ‫منهجيه البحث ‪Materials and methods‬‬
‫‪ ‬طرق تجميع العينات‬
‫‪ ‬طرق التحاليل املختلفة‬
‫‪ ‬يف عمل الباحث‬

‫النتائج ‪Results‬‬
‫تبرز نقاط القوة‬
‫تجعل القارئ يفهم بشكل جلي ما قام به الباحث‬
‫عدم ترك األمور مبهمة‬
‫التنسي والتسلسل بما يساعد القارئ علي املتابعة‬
‫الصور والجداول‬

‫املناقشة ‪Discussion‬‬
‫يتم توضيح نقاط القوة بالبحث واملساهمات التي قدمها البحث‪.‬‬ ‫•‬
‫بماذا تميز البحث عن البحوث األخرى املشابهة‪.‬‬ ‫•‬
‫مناقشه كافة النتائج التي تم التوصل اليها وماذا تعني سلبا او ايجابا ويفضل املقارنة مع‬ ‫•‬
‫البحوث األخرى‪.‬‬
‫إذا كان هناك انحرافات بالنتائج فاملفروض بالباحث ان يوضح اسبابها‬ ‫•‬
‫مختصره ومر زه‬ ‫•‬

‫املراجع ‪References‬‬
‫تأتي أهمية توثيق املصادر من منطلق أن البحث العلمي يقتض ي االطالع على البحوث السابقة واإلحاطة‬

‫باااألعمااال التي قااام بهااا اآلخرون‪ ،‬واالس ا ا ا ااتفااادة منهااا‪ ،‬على اعتبااار أن البحااث العلمي عبااارة عن جهود إنس ا ا ا ااانيااة‬

‫متراكمة ومتصاالة‪ ،‬ألن الباحث غالبا ما يبدأ من النقطة التي انتهى إليها اآلخرون‪ .‬والبحث العلمي في األساااس‬

‫عملية بناء متتابعة من الباحثين يضا ا ا اام كل واحد منهم إلى العلم واملعرفة ما يتوص ا ا ا اال إليه فكره‪ ،‬فكل منهم‬

‫يض ااع لبنة في بناء املعرفة اإلنس ااانية وتكوينها‪ ،‬وبذلك تبني األمم حض ااارتها‪ ،‬فيكمل الخلف ما أنجزه الس االف‪.‬‬

‫يعني ذلك أن الباحث يس ا ااتفيد من جهود من س ا اابقوه ف ش ا ااير إلى أعمالهم بالنقد والتحليل إما بهدف تدعيم‬

‫آرائه وحججه‪ ،‬أو لدحض فكرة أو نتيجة توصلت إليها دراسات سابقة‪ ،‬أو إلظهار وجهة نظر مختلفة‪ ،‬كما أنه‬

‫يمكن أن يسا ا ااتفيد من نتائج البحوث السا ا ااابقة فيبني عليها أو يكملها وما إلى ذلك‪ .‬هذا إلى جانب أن الباحث‬

‫‪6‬‬
‫ينبغي عليه أن يسا ا ا اااعد اآلخرين ويس ا ا ا ااهل مهم هم لالس ا ا ا ااتفادة من البحث الذي يعده‪ ،‬ليطلع اآلخرون على ما‬

‫بذله من جهود‪ ،‬وما توص ا ا ا اال إليه من نتائج‪ .‬تلك الجهود املتواص ا ا ا االة الحث ثة التي يبذلها الباحثون تؤدي إلى‬

‫تراكم املعرفة ونموها وتكاثرها وانتشااارها‪ ،‬حيث ينشاار البحث أو يشااارك به الباحث في مؤتمر علمي‪ ،‬فيتحقق‬

‫التواص ا ا اال بين العلماء والباحثين وطلبة العلم‪ ،‬والتوثيق يعزز ويقوي التواص ا ا اال وي ري املعرفة ويس ا ا اااعد على‬

‫تالقح األفكار‪ ،‬وتبادل الخبرات والتجارب‪ ،‬ويحقق الترابط بين البحوث والجهود‪ ،‬ويعيد الفض ا ا ا اال ألص ا ا ا ااحابه‬

‫من خالل االعتراف بريادتهم وجهدهم‪ .‬كل ذلك يتطلب اإلش ا ا ااارة إلى تلك املصا ا ااادر‪ ،‬حيث إن من مقتض ا ا اايات‬

‫األمانة العلمية وأخالقيات البحث أن ينس ا ا ااب الباحث كل عمل إلى ص ا ا اااحبه وبذلك يعترف بحقوق اآلخرين‪.‬‬

‫الوسا ا ا اايل ااة الوحي اادة إلثب ااات ذل ااك هو التوثيق‪ .‬من ه ااذا املنطلق ف ااإن ااه ينبغي على الب اااح ااث أن يهتم ب ااالتوثيق‬

‫اهتماما خاصا‪ ،‬أخذا في االعتبار أن التوثيق يدل على‪:‬‬

‫‪ ‬التعريف باملصادر التي استفاد منها البحث واقتبس منها‪ ،‬ونسب ها إلى أصحابها‪.‬‬

‫‪ ‬إرشاد القارئ إلى املصدر األساس الذي تم االقتباس منه‪ ،‬حتى يتمكن من الرجوع إلى النص‬

‫الكامل متى رغب في ذلك‪.‬‬

‫‪ ‬تأكيد أمانة الباحث‪.‬‬

‫‪ ‬تأكيد دقة املعلومات وصح ها‪.‬‬

‫‪ ‬داللة على فهم الباحث ومعرفته‪.‬‬

‫‪ ‬دعم آراء وحجج الب اااح ااث‪ ،‬أو إثب ااات وجه ااة نظر مخ ااالف ااة‪ ،‬أو نقض نتيج ااة توصا ا ا ا ال اات إليه ااا البحوث‬

‫السابقة‪.‬‬

‫‪ ‬مدى الجهد الذي بذله الباحث في البحث عن مصادر املعلومات املختلفة وقراءتها وتصفحها‪.‬‬

‫‪ ‬التعرف على مدى حداثة املص ا ا ااادر التي رجع إليها‪ ،‬وبالتالي مدى حداثة املعلومات التي تم اقتباس ا ا اها‬

‫واالستفادة منها في إعداد البحث‪.‬‬

‫‪ ‬مدى سا ا ااعة إطالع الباحث من خالل عدد املصا ا ااادر التي رجع إليها‪ ،‬فل س من رجع إلى ‪ )10‬مصا ا ااادر‬

‫كمن رجع إلى ‪ ،)50‬وهكذا‪.‬‬

‫‪7‬‬
 ‫إمكانية التحقق من أمانة الباحث من خالل الرجوع إلى املصادر‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫إثبات حق املؤلف‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫إخالء املس اائولية تجاه املعلومات التي اقتبس ااها‪ ،‬على اعتبار أن املؤلف األص االي يتحمل مس اائولية‬ ‫‪‬‬
‫صحة املعلومات التي يتضمنها املصدر‪ ،‬وإغفال ذكر املصدر ّ‬
‫يحمل الباحث مسئولية أي خطأ يرد فيها‪.‬‬

‫وفيما يلي اهم مميزات املراجع املستخدمة في البحوث املتميزة‬

‫التأ د من اصالتها‬
‫جهة النشر وسنه النشر‬
‫الحداثة والشمولية‬
‫االلتزام بنس املجلة‬
‫املطابقة (املتن والقائمة)‬
‫نوعيه املرجع‬
‫‪Harvard Reference Style‬‬
‫‪Uses the author's name and date of publication in the body of the text, and the bibliography is‬‬
‫‪given alphabetically by author‬‬
‫‪Vancouver Reference Style‬‬
‫‪Uses a number series to indicate references; bibliographies list these in numerical order as they‬‬
‫‪appear in the text‬‬
‫إجراءات يجب اتخاذها قبل ارسال البحث الي املجلة‬
‫اسأل نفسك؟‬ ‫√ ‪Checklist‬‬
‫‪ ‬هل البحث ضمن موضوع املجلة الرئيس‬
‫‪ ‬هل البحث اصيل وغير مقتبس؟‬
‫‪ ‬هل يحتوي البحث على أخطاء لغويه او فنيه؟‬
‫‪ ‬هل البحث واضح من حيث القراءة والفهم؟‬
‫‪ ‬هل الجداول والرسومات واضحة؟‬
‫‪ ‬هل طول البحث مناسب‬
‫‪ ‬التأ د من أن املجلة مدرجة (ضمن مجالت ‪)ISI‬‬
‫‪ ‬مراعاة الفورمات العامة للمجلة (خط وحجم الخط‪ ،‬ونوع الخط‪ ،‬اللغة ‪)....،‬‬

‫‪8‬‬
 ‫خصائص املجالت العلمية الرصينة‬

‫مجله لها تاريخ طويل في النشر دون انقطاع‬

‫لها قاعدة واسعه من املشتر ين ضمن االختصاص الدقي سواء من الباحثين او املؤسسات‬
‫العلمية‬
‫نسبه قبول البحوث بها قليله ال تتعدي ‪%40-30‬‬
‫رئيس تحرير املجلة وهيئه تحريرها او مستشاريها من املعروفين عامليا في الوسط العلمي‬
‫واألكاديمي‪.‬‬
‫للمجلة عامل تأثير مرتفع صادر من مؤسسه تومسون رويترز او لها ‪ SJR‬او ‪.SCIMago‬‬
‫تعتمد املجلة علي برمجيات رصينة لكشف االقتباس ‪Turnitin or iThenticate‬‬
‫املجلة محكمه وتعتمد علي عمليه تقييم البحوث من قبل مقيمين اثنين او ثالثة من ذوي‬
‫االختصاص‪.‬‬
‫تنشر املجلة البحوث ضمن الوقت املحدد وتتابع عمليات التقييم اول بأول‪.‬‬
‫قد تكون املجلة مطبوعة او متوفرة علي شبكه االنترنت‪.‬‬
‫توضح املجلة حقوق النشر وهل ستعود لها ام للباحث‪.‬‬
‫مالك املجلة او ناشرها جهة معروفه بجديتها ورصانتها‪.‬‬
‫إيضاح أجور النشر‪.‬‬
‫ممارسات غريبة تقوم بها املجالت غير الرصينة‬
‫‪ ‬إعادة نشر بحوث قد نشرت سابقا دون ذكر الجهة األولى التي قامت بالنشر‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام عبارات مثل" الناشر األول "في مجال التخصص أو الناشر في مقدمة الناشرين"‪ ،‬وغيرها‬
‫من العبارات‪.‬‬
‫‪ ‬عدم تصحيح البحوث املقدمة للنشر‪.‬‬
‫‪ ‬دعوة الناشر الزائف للباحثين لكي يصبحوا اعضاء في هيئة تحرير املجلة بحيث تتضمن القائمة‬
‫عدد هائل من األعضاء‪.‬‬
‫‪ ‬نشر مقاالت أو بحوث غير متكاملة وهي غير رص نة‪ ،‬وال تتمتع بالتأهيل األكاديمي‪.‬‬
‫‪ ‬عدم ذكر العنوان الصريح للناشر وجهة االنتساب‪.‬‬
‫‪ ‬استنساخ تعليمات النشر من مجالت علمية أخرى نصا أو بتعديالت قليلة‪.‬‬
‫‪ ‬نشر مجالت بعناوين عامة غير متخصصة على سبيل املثال مثل املجلة العاملية او االمريكية او‬
‫البريطانية‪.‬‬
‫‪ ‬جمع العنوان ألك ر من تخصص ال عالقة فيما بينها‪.‬‬
‫‪ ‬عدم مهنية موقع املجلة في شبكة املعلومات الدولية‪ ،‬وكونه غير محدث ويحوي معلومات ناقصة‪.‬‬
‫‪ ‬وجود أخطاء لغوية كثيرة في األجزاء التعريفية للمجلة‪ ،‬مع استخدام صور وأشكال غير مرخص بها‬
‫من مصادرها األصلية‪.‬‬
‫‪ ‬إرسال دعوات مكثفة للباحثين ودعوتهم لنشر بحوثهم بشكل سريع‪.‬‬

‫‪9‬‬
 ‫‪ ‬استخدام عناوين بريد عامة مثل ‪ Yahoo‬و ‪ Gmail‬أو ‪ NetZero‬أو لجامعة معروفة دون استخدام‬
‫البريد اإللكتروني لدار النشر‪.‬‬
‫‪ ‬عدم وضوح رؤية املجلة ضمن مجال االتاحة املفتوحة‪.‬‬
‫‪ ‬عدم وجود سياسة خاصة ومعلنة للمجلة حول سحب البحوث الخاطئة أو تلك التي يثبت فيها‬
‫السرقة العلمية‪ ،‬فضال عن عدم نشر التصويبات‪.‬‬
‫عدم وجود الرقم الدولي الخاص باملجلة املنشورة طباعيا )‪ISSN (print‬أو تلك التي نشرت ألكترونيا‬
‫)‪ISSN(online‬‬
‫‪ ‬استخدام ا ربط رقمي ‪ DOI‬غير صحيح وال يعمل‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام اسماء رنانة لدار النشر ال تعكس الواقع‪.‬‬
‫‪ ‬استخدام اعالنات كثيرة في املوقع والتي تتداخل مع تصفح املجلة‪.‬‬
‫‪ ‬ل س للناشر أية عضوية في جمعيات خاصة بالنشر‪.‬‬
‫‪ ‬روابط إلكترونية ملؤتمرات عاملية علمية وهي ل ست بذات عالقة بالناشر أو املجلة‪.‬‬
‫‪ ‬الدعاية بالنشر السريع بعد اجراءات تقييم سريعة قد تكون وهمية‪.‬‬
‫‪ ‬عدم تقديم خدمات للقارئ‪ ،‬وأنما التركيز على الباحث لجلب بحثه للنشر‪.‬‬
‫‪ ‬إدارة املجالت من طرف شخص واحد فقط‪.‬‬
‫‪ ‬عدم ادراج املجلة في الكشافات وقواعد البيانات الدولية املعروفة‪.‬‬
‫‪ ‬تشابه عناوين املجالت مع عناوين أخرى ملجالت عاملية معروفة مع تغيير بسيط للغاية‪.‬‬

‫عامل التأثير ‪Impact Factor‬‬

‫عامل التأثير هو مؤشر مبني على تكرار استخدام بحوث مجلة ما في منشورات علمية اخرى‪ ،‬وهو‬

‫قد يعكس جودة هذه املجلة ‪.‬وقد أجرى عدد الباحثين دراسة عن مدى كون هذا العامل مقياس‬

‫صادق على جودة املجلة )‪ (Saha et al., 2003‬هدفت هذه الد راسة إلى فحص االقتران بين جودة‬

‫املجلة كما تقدر من قبل باحثين وممارسين سريريين وعامل التأثير ‪.‬وقد أظهرت النتائج أن هناك‬

‫ارتباط دال وايجابي بين تقديرات الباحثين وعامل التأثير‪ .‬وهذا يؤشر أهمية هذا العامل في تقييم‬

‫رصانة املجلة ‪.‬ومع ذلك ال ينبغي تجاهل العوامل األخرى في تقييم رصانة املجالت العلمية ‪.‬هذا‬

‫العامل ينبغي حسابه بناء على املجالت املسجلة ضمن قاعدة بيانات ‪ Thomson Reuters‬وبناء‬

‫على تقارير ‪ Journal Citation Reports‬لهذه القاعدة‪.‬‬

‫‪10‬‬
 ‫ويتم حساب عامل التأثير للمجلة كما يأتي‪:‬‬

‫لتقدير عامل تأثير مجلة معينة لعام ‪ 2015‬على سبيل املثال يتم بحساب عدد املرات التي‬
‫استخدمت فيها البحوث املنشورة في املجلة للعامين ‪ 2014‬و ‪ 2013‬والتي استخدمت في بحوث‬
‫نشرت في مجالت مؤشرة ضمن قاعدة بيانات تومسون رويترز في العام ‪ 0 2015‬ثم يتم تقسيم‬
‫هذا العدد على مجموع البحوث املنشورة في املجلة للعامين ‪2013 & 2014‬‬
‫‪ ‬هو مؤشر مبني على استخدام بحوث مجلة ما في منشورات علمية اخرى‪ ،‬وهو قد يعكس جودة‬
‫هذه املجلة‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ ‬في عام ‪ 2007‬أصدرت الجمعية األوروبية للمحررين العلميين ‪EASE‬بيانا تنصح فيه باستخدام‬
‫معامل التأثير (وبحذر) لقياس ومقارنة املجالت العلمية املحكمة فقط‪ ،‬وليس لتقييم أبحاث أو‬
‫باحثين معينين‪.‬‬

‫مؤشر‪h –Index‬‬
‫هو مؤشر على جودة النتاج العلمي لباحث معين ‪.‬وهو يتضمن تقييم للكم )عدد البحوث( والجودة )استخدام‬

‫هذه البحوث في بحوث اخرى ‪ "Citations" (.‬ويعتمد حساب هذا العامل على عدد البحوث املنشورة للباحث‬

‫وعدد املرات التي استخدم فيها كل بحث في بحوث اخرى ‪.‬‬

‫لهذا العامل عدد من الفوائد منها ‪:‬إنه مقياس حقيقي لجودة النتاج البحثي للباحث ول س للمجلة‪ ،‬ويمكننا بهذا‬

‫املؤشر معرفةالباحثين الجيدين في تخصص معين‪.‬‬

‫ارسال البحث الي املجلة ‪Article Submission‬‬

‫‪Select your journal carefully‬‬ ‫‪ ‬اختر املجلة بعناية‬
‫‪ ‬اقرأ اهداف ورؤية املجلة جيدا ‪Read the aims and scope‬‬
‫‪ ‬اتبع طريقه املجلة في ارسال البحث‪Author guide lines‬‬
‫‪ ‬ال ترسل بحثك ألك ر من مجله في وقت واحد ‪Articles should not be submitted to more than‬‬
‫‪one journal at a time‬‬

‫‪See: Instructions to Authors in Health Sciences‬‬

‫‪http://mulford.mco.edu/instr/‬‬

‫‪11‬‬
 ‫‪Response to Review Comment‬‬
‫الرد على مالحظات املحكمين‬
‫توجيه الشكر للمحكمين ‪Acknowledgements to reviewers‬‬
‫اجب على كل نقطه على حدة ‪Respond to each comment‬‬
‫‪Be respectful‬‬ ‫اجعل ردودك مهذب‬
‫‪Respond fully‬‬ ‫رد على كل النقاط‬
‫‪Explain in detail‬‬ ‫اجعل ردودك مفصله‬
‫عدم التعامل بشكل انفعالي مع املالحظات التي تقدم بخصوص البحث وحمل املوضوع محمال‬
‫شخصيا‪.‬‬

‫اهم معوقات النشر العلمي‪ /‬اهم التحديات‬

‫‪ ‬ضعف التشجيع من قبل املؤسسات والكليات والجامعات‪.‬‬

‫‪ ‬نقص التمويل‬
‫‪ ‬الدافعية لإلنتاج وانتظار الترقية للقيام بالبحث فيقدم قبل الترقية بوقت قصير مما يؤدي إلى‬
‫الخلل والقصور في البحث‪.‬‬

‫تحديد السرقة العلمية واالنتحال ونسب التشابه‬

‫‪ ‬هناك العديد من البرامج ومواقع االنترنت بعضها مجانية‬
‫‪ ‬أخرى مدفوعة الثمن يمكن استخدامها لغرض تدقي البحث من ناحية وجود حاالت انتحال‬
‫من عدمه‪.‬‬
‫‪ ‬ويفضل أن تكون هذه البرامج مدفوعة الثمن إذ تكون أدق وذات موثوقية و اعتمادية أعلى‬
‫من املجانية‪.‬‬
‫‪The most important programs for plagiarism detection‬‬
‫‪ Turnitin‬‬
‫‪ iThenticate: Plagiarism Detection Software‬‬
‫‪ PlagiarismChecker.com‬‬
‫‪ Plagiarism Detect‬‬
‫‪ Grammarly.com‬‬
‫‪ Plagiarisma.net‬‬

‫‪12‬‬
 ‫األخطاء الشائعة عند تابه البحث العلمي‬
‫يواجه الباحث العلمي مسؤولية كبيرة في سبيل نشر بحثه في املجالت العلمية ذات التخصصات‬
‫املختلفة كي يسهل األمر لزمالئه ضمن التخصص نفسه‪ ،‬أو في التخصصات القريبة ويساعدهم‬
‫على فهم البحث واالستفادة منه‪ ،‬فضال عن الوصف الوافي لتمكين الباحثين اآلخرين من إعادة‬
‫بعض التجارب‬
‫‪.‬وتتطلب كتابة البحث العلمي د راية جيدة بأساليبها إلخراج البحث بشكله النهائي ونشره في‬
‫املجالت العلمية املختصة ‪.‬وتبدأ خطة الكتابة بتقسيم البحث املراد كتابته على أجزاء قياسية‬
‫يجب التقيد بأطرها األساسية آخذين بنظر االعتبار تعليمات الكتابة والنشر الخاصة باملجلة‬
‫العلمية التي وقع االختيار عليها لنشر البحث ‪.‬وفيما يلي امثله علي اشهر األخطاء التي لوحظت من‬
‫قبل الباحثين‪:‬‬
‫عنوان البحث ‪Title‬‬
‫العنوان أطول أو أقصر من املطلوب عشر كلمات كحد أقص ى أو أك ر وال يفي بالغرض منه)‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ال يحوي العنوان على كلمات مفتاحية تشد الباحثين اآلخرين أو تجلب انتباه الكشافات والفهارس‬ ‫‪‬‬
‫العلمية العاملية‪.‬‬
‫العنوان مكتوب بصيغة تشبه جملة طويلة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫العنوان غير واضح‪ ،‬وعدم مالئمته ملحتوى البحث وتصميمه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫استعمال اختصارات في العنوان‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫املؤلفون ‪Authors‬‬
‫‪ ‬عدم االشارة الى اسم املؤلف املسؤول عن املراسلة‪.‬‬
‫‪ ‬إغفال ذكر اسم أو أك ر من أسماء املؤلفين املشاركين في البحث‪ ،‬ومن ثم مفاتحة املجلة حول‬
‫االضافة‪.‬‬
‫‪ ‬حذف اسم أو أك ر من أسماء املؤلفين املشاركين في البحث بعد إرساله إلى املجلة‪.‬‬
‫‪ ‬عدم وضوح االسم األخير للمؤلف والذي ي ستخدم في الفهرسة‪.‬‬
‫‪ ‬عدم ذكر عنوان الباحث ومحل العمل الذي تم اجراء البحث فيه‪.‬‬

‫امللخص ‪Abstract‬‬

‫‪ ‬يكون مطوال أك ر من اللزوم أك ر مما حددته املجلة)‬

‫‪ ‬الهدف من الدراسة غير مذكور أو غير واضح‪.‬‬
‫‪ ‬ال توجد مشكلة مطروحة لغرض اجراء البحث‪ ،‬وقد يكون عرض املشكلة غير واضح وال يقدم‬
‫البحث أي سؤال محدد‪.‬‬

‫‪13‬‬
 ‫‪ ‬تحوي مواد ال تمت بصلة للبحث‪.‬‬
‫‪ ‬تحوي مواد تعود إلى أجزاء أخرى من البحث‪.‬‬

‫املقدمة او الدراسات السابقة ‪Introduction‬‬

‫الحظ أحيان ا أن األدبيات السابقة التي يتم استعراضها في البحث قد ال تكون ذات صله بالبحث‬ ‫‪‬‬
‫أو أن الباحث ال يعرض كيف استفاد من تلك األدبيات‬
‫أن تكون قديمة نسبة البحوث الحديثة بأك ر من ‪ % 70‬من عدد البحوث املشار اليها)‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫لم تحدد الفجوة في املعرفة السابقة والتي بحاجة لدراس ها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪http://www.sagepub.com/upm‬‬ ‫‪‬‬

‫النتائج ‪Results‬‬

‫تكرار نتائج الجداول أو األشكال في نص البحث بتفصيل ال داع له‪.‬‬

‫اإلشارة إلى مصادر لبحوث سابقة‪.‬‬
‫النتائج املوجودة في الجداول بصيغة أشكال أو بالعكس‪.‬‬
‫مناقشة النتائج أو طرائق البحث‪.‬‬
‫التأشيرات اإلحصائية في الجداول أو األشكال غير واضحة أو غير مذكورة باملرة‪.‬‬
‫النتائج مكتوبة بصيغة الفعل الحاضر‪ ،‬في حين يجب أن تكون بصيغة الفعل املاض ي‪.‬‬
‫عنوان الجدول أو الشكل غير ٍ‬
‫واف‪.‬‬
‫عدم ترقيم األشكال والجداول‪.‬‬
‫عدم االشارة إلى الجداول أو األشكال في متن البحث‪.‬‬
‫ال توجد وحدات القياس في األشكال والجداول‪.‬‬

‫املناقشة ‪Discussion‬‬

‫‪ ‬تكرار ذكر النتائج بالتفصيل وكونها تتفق أو ال تتفق مع دراسات سابقة دون الدخول في أسباب‬
‫هذه النتائج أو املغزى منها‪.‬‬
‫‪ ‬انحياز الباحث إلى نتائجه واهمال نتائج دراسات أخرى وبخاصة تلك التي ال تتفق مع توجهاته‪.‬‬
‫‪ ‬لم يبين الباحث نقاط القصور في بحثه‪.‬‬
‫‪ ‬االفتراضات كثيرة واملناقشة غير وافية وتعيد عرض النتائج‪.‬‬
‫‪ ‬احتواء املناقشة على معلومات عبارة عن استعراض مراجع ال تتعلق مباشرة بالبحث‪.‬‬
‫‪ ‬عدم وجود تسلسل منطقي في عرض النتائج ومناقش ها‪.‬‬
‫‪ ‬عدم وضوح الحجج ومغزى النتائج أو الفائدة املتوخاة منها‬
‫‪ ‬عدم اقتراح دراسات مستقبلية اعتمادا على نتائج البحث‬
‫‪14‬‬
 ‫‪ ‬تتجاوز املناقشة النتائج واملغزى منها وتقدم استنتاجات غير مدعومة بالنتائج‪.‬‬
‫االستنتاجات‬
‫‪ ‬تكرار ذكر النتائج أو معلومات من أجزاء أخرى من البحث‪.‬‬
‫‪ ‬التوصل إلى استنتاج غير مدعوم بالنتائج‪.‬‬
‫‪ ‬املغزى الرئ س من النتائج غير واضح بناء على مدخالت املقدمة‪.‬‬

‫اإلشادة والتقدير‬
‫‪Acknowledgment‬‬

‫‪ ‬ذ ر أشخاص بأعداد غير معقولة لغرض الشكر والتقدير‪.‬‬

‫‪ ‬املبالغة في الشكر وبخاصة للمسؤولين االداريين في مؤسسة الباحث‪.‬‬
‫‪ ‬إغفال ذ ر الجهة املمولة للبحث‪.‬‬

‫املصادر‪References‬‬

‫‪ ‬قدم املصادر‪.‬‬
‫‪ ‬عدم تنسي املصادر على نس واحد وحسب تعليمات املجلة‪.‬‬
‫‪ ‬أخطاء في أسماء الباحثين وأعداد املجلدات وأرقام صفحات البحوث املشار إليها في‬
‫قائمة املصادر‪.‬‬
‫‪ ‬بعض املصادر زائده عن الحاجة أو لم يشر إليها في نص البحث‪.‬‬
‫‪ ‬عدم ذ ر مصادر تمت اإلشارة إليها في نص البحث‪.‬‬
‫‪ ‬املصادر غير متسلسلة‪.‬‬
‫‪ ‬االشارة ملصادر ال عالقة لها بالبحث‪.‬‬
‫‪ ‬بادر باستخدام برنامج ادارة املصادر ‪RefWork & Endnote‬‬

‫‪15‬‬
 ‫الخطوات التي تيهئ الباحث للكتابة املميزة والتي تزيد فرصة قبول بحثه للنشر في مجالت‬
‫عاملية عالية التصنيف‬
:‫ التعرف والتأقلم مع املقاالت العلمية‬. 
Familiarize yourself with potential publications
‫ اختيار توجه املجالت املناسبة لبحثك العلمي‬
Selection of the most suitable journal
ً
‫ تجهيز املقال وفقا للمجلة املختارة‬
Manuscript preparation according to journal style
:‫ قراءة املقال من قبل آخرين‬
Fresh eye readers
‫ املراجعة األخيرة للمقال‬
Specialized Proof editing companies

‫يف تختار املجلة املناسبة لبحثك‬

‫وللعثور على مجالت علمية مناسبة للبحث العلمي املراد نشره تقدم مواقع معينة‬
‫ وتقترح املجلة املناسبة للبحث بعد إدخال عنوان البحث‬،‫خدماتها للباحثين‬
ً
:‫ وفيما يأتي بعضا من أهم هذه املواقع‬.‫والخالصة والكلمات الدالة‬
 Edanz Journal Selector
=http://www.edanzediting.com/journal_selector
 Elsevier Journal Finder
= http://journalfinder.elsevier.com/
 Journal Article Name Estimator (Jane)
=http://www.biosemantics.org/jane/
 http://www.editage.com/puma
 American journals Experts: http://www.aje.com
 Mehr Publishing group:
http://www.mehrpublishing.com

16
‫وعلى الباحث أال يتوقع أن يقوم املوقع باالختيار املناسب ‪ %100‬ويبقى القرار النهائي عليه في‬
‫اختيار املجلة املناسبة لنشر البحث العلمي بعد االطالع على تخصص وطبيعة البحوث املنشورة‬
‫فيها‪.‬‬

‫‪17‬‬