Professional Documents
Culture Documents
صندوق داروين الأسود - مايكل بيهي
صندوق داروين الأسود - مايكل بيهي
لنر
أللام!ها 315 !ره! كاع!ا! داروين الأسود صندوق ا
عه أ! ء33 ي ء!+ءا ا!!3أ ا!ع أ9+ اليه! ء الحيوية تحدي
ول أ !أ ول 19 01 ءياء! بيهر مايكل . د
ترجمة:
د .زيد الهبري وآخرون د .ألعامة إبراهم - - د .مؤمن الحسن
) أو (مركز براهين) (دار ال!تب نظر وجهة عن لا تعبر بالغرورة ال!ب هذا في الواردة الآراء
و ا باية وسيلة دمويرية أو إلكتروية اي جزء من هذا ال!ب او اشعمال يمنع نخ
المعلومات حفظ أي وسيلة نشر أخرى ،بما فى ذلك او اشخدام مضفوطة
! ،م ه ؟ ع ، لا + لا! ة 3ء! ،لم + 5 1 ،1 أ 0 7 ع 5 ! أملأه 3 كا 1 02 14 01 / ه ! !-م ا ك! ! ؟ ح 5
ه ! 715؟لي !ا! ع كا *:ه ! "2 ء ! أ ه ح 3 ء + أ ع ! ا ع 3 ، ا ا ع + ء! 35 !75 ا ألا أ +ه
2 3 أ 5 ع 4لم أ أ 0 7 بم م ؟5 ه لا 0 53.1 ع 4 7 ! م ع " 02/ فى 899.
ا" ا .!315م ء3ء2 4.ءل! "3لا" ه ألم 4ء5 ا !+5م أ!ا أ + 3ه +هم ء"أ ا!!7 أ لا!! 7ا 53 ع ع!ة 4 أأ؟ +ه
كالاه ا أ 334 لأكاه 5 أ +ه + " 5 ع 3 لا 3 ءأ .م " ع 5 ه +ه 5. ؟كا ا ا
أ لأ هلم 2 أ ثا ع ء ع ع لا !م لأح 51 ا حيا أ !م + 5 !-ا
أ أ 0 7 م ع 5 ؟ 5 5 0 حا لأا ،ل! أ 3 5 ! "-لم ا ك! ة ، ع " م 5 ! آ لا 5 ا أ 5 3 أ 7 ! ! + 4 أ 5 + ) ؟ه 3 م ء ع 3 0 0 + 5 . 0 أ ا ؟ 17
! 3ه ؟ +70 8 5 ع يا لا 3 ا ع .م 5لأ ه ة 13م ه + ؟ 5 ه ه كاه +!7 !م 95 آه 40 لا 4ءع . + ! لأ+ ه! +م . ،3 -لد
ألاه أ عي آ" "أ ع 7 " ع أ+لم 55 أ ! 13ه 70 ع ه أم ا!+أك! ع لم؟!أم 557 1403 .مع
تأليف
ترجمة
-د .زيد اللأمبلي اهيم إبل -د .أسا مه د .مق منا الحسن
وتقديم مراجعة
؟النو زي !
. للنشل دال ال!اتب
ح 1 )
1 ! كاعأ هأ ، 5 كالا ا أ 7؟ي 5 ! ع 7 4 0 أ 5 1 م . ! لا أ ؟ 0 7
ملكل هو النواؤلى العقديه الإل!اد ؟معالجه (،ملكل بلاثعيلأ" لدلىاسه
على شبتى مفا خلال موقعه لسصي يشعل يعمل 6 مستقل بحثي
البحثي الأكاديصي لتوفب المجالى بالعمل في ؟نججنى فقط الإنتلنت
قدي! -مصطفى -أحمد يحيى ثميث! طلعت د. : اللجنه العلميه
ة ال!دال ؟التو زي!) ملأما! للنشل ادالىة (دال الحاتب تتولى : التنفيذيه ال!دالىة
للملكل. التنفيذية
ل!يالم! . ةم " 7ء 3 9 . ع 5 + : سصي لل ا المو ق!
أ 7 م 5 ! كا م ة ي ? 30 ع 5 + : ستفسالات ال ؟ للتو ص
ا
) . كا !آ ي ? 7. صا 5 + : تو يتل
لأ . كا !م اا 7.ع ع ح ه + : لا يو تيو
تمهيلى
الذي بين أيديكم أن نتجاوز التعريف بمؤلفه (مايكل التعريف بال!ب يسعنا في مستهل لا
في تخصص الدكتوراه على والحاكل بنسلفانيا، بيهى) )شاذ العلوم اليولوجية بجامعة ليهاي في
فى مجال متخصصة علمية محكمة بالإفافة إلى نشره ما يناهز الأربعين مقالة فى مجلات
لبعض !4 اةأمه؟أ الرئيسية 5ءآدا؟!ع 3 المقالات من مجموعة بيهي ،حرر الحيوية ء الكي!
هـ. 70510 "79 أ 9 اللا !+9 أم ع + 5ة ! ه ل! ،مه !،؟ع 9 دلا 75 !ام آ أ مثل + 59 : لدوريا ت ا
جدلأ أثار أم ،حيث داروين الأسود) عام 699 (مندوق الطبعة الأولى من !ب ظهرت
قدرة حول إشكاليات من طرحه لط الوقت ؟ وذلك ذلك العلمية في الأواسط وال!غا في
صعيد علي صورها أبسط النظم البيولوجية في كيفية نضوء تفسير الداروينية الحديثة على
الكي!ء التصميم فى النظم الحيوية على مشوى في إعادة مياغة حجة الكظب ساهم كط
اكاأشادكا!مما 9 اختزاله لا يمكن الذي التعقيد لفكرة طرحه خلال الدقيقة ،من والبيولوجيا الحيوية
امهللا 4 ( و ا! 70أ)!)، "79 (دلاءأ مجلتي قبل من ) داروين (صندوق كتاب فئغ
مؤلف ديفيد بيرلنكي في القرن الع!ثرين ،ويمف من أهم مائة ىب كواحد +9أ !!!2ول)
غير مسبوق * ،ويعده *فربة ساحقة *عمل بأنه بيهي لاهآ ") !ب 2 95333 ( 5لماالماعا!ع يهاب
الكي! ء الحيوية بالظميل والرشاقة وقوة الثظفة.+ داروين علي مستوى فد
الذي ددج استعماله الأسود) إلى الاعطلاح عنوان كتابه (الصندوق يرمي بيهي من خلال
الخلية لدارون ومعاصريه مندوفا كيفية عملها ،وقد مثلت التي يجهل الآلة النظم أو في وعف
بقعة مظلمة ذات هلامية ككرة المجهر تحت آنذاك تبدو التي كانت بالفعل ،فالخلية أسوذا
الجزيئية المتعافدة الآلات من ،إنها مدينة كاملة للغاية معقد الآن كنظام ابواة ،تعرف تمثل
زحفها التظفها أو اهتزازها أو فمع اكنوية، التقانات علماء عليها التي يحدها المتكاملة
بنقل جينية ،وتقوم جزيئات وتنسخ الآلات ،وتلصق هذه الخلية ،تقطع أرجاء في المتواصل
،وتنقل الخلوية الأغشية وتبني أو تصلح إلى ولقة، أو تحوللا إلى آخر، م!ن من المغذيات
بها بها ويقوم يختص ايي له وظيفته جزيء ،وكل والكهربائية واليه!ئية المي!نيكية الرس!ائل
وتعقيدمعجز. بكظءة
): الأنواع كتابه (أصل في قال حين بنفسه وفعه الذي اختبار داروين يتحدى التعقيد وهذا
طريق العديد من عن قد تشكل أنه معقد لا ئرخح من الممكن إثبات وجود أي عفو !ن +إذا
فكرته فى هذا ال!ب. أساس دارون كان يقول بيهي فإن هذا الاختبار الذي وفعه وكط
ا على مم 49 أسأدا ءاه +ه!ا ،7أ*ءاه الظبلة للاختزال كير النظم تلك ،يستعرض لذلك واستجابة
مغا لإنجاز تعمل المختلفة ؟ حيث بين مكوناتها اكم مبدأ ايعافد والتي تقوم علي ومفه، حد
تحديا ما يمثل العمل ،وهو عن النظم توقف سوف المكونات هذه فلو قمنا لإزالة أحد
سلحلة عر النظم الحيوية تمر أئناء رحلة تطورها أن هذه التى تفترض الدارونية للعملإت أساسئا
تدريجئا، تكيفها بصياغة الطبيعي الانتقاء ،يقوم خلاللا لية الطفيفة والمط الوسيطة المراحل من
.وهنا أو أقل تكيظ مالح غير ما هو ،وتدمير والوظيفية الممدة المرحلة تغيرات على بالحظ ظ
مكتملة، إلا بوجودها بوظيفتها تقوم )ن لا تستطيع الأعفاء المحورية ،فهذه المعضلة تكمن
للا يأ ليس تطوره أثناء رحلة بها العضو ان يمر المفترض التي من المظلية الوسيطة نات وال!
المعهودة برلثاقة أسلوبه بيهي ،يتنقل حجته لثرح سبيل ،وفي داروين دعوة منطلق من
شيقة مجهرية رحلة نظرية التطور ،فى النظم الحيوية التي تتحدى المثيرة بين العديد من وأمثلته
يحى أحمد
ع ()، 3 ة آ ا ع 5 أ*! 2ه ! 1 113 يا ع 5 أ، أ! 7 5مه ه ع ع أ ع 5 اا " !اا م !7 م 4 لا 7 أ 97 م 5 لأ)أ " 559م ! ي!،69 . 0 948.
! الحقاب؟ لماذا هذا
اما بعد.. آله وعحبه، وعلى الله رسول على والسلام والصلاة دته والحمد الله بسم
المهتمين الىحثين بين أيدي المادة العلمية ال!سبة توفر لأهمة براهين مركز من فمادراكا
لثيئا من ليسد بيهي لمايكل الأسود) داروين (عندوق بنقد أو تقييم نظرية التطور ،يأتي يهاب
.وككتاب الدارويني لنظرية التطور الخبراء ال!هضة إلى قافلة أطروحات ولينفم الطجة، هذه
دليلأ قوبا لم لتعفيدها ويبتكر الذكى(،)1 مقالة ايصميم الكتاب يتبنى هذا الإة)، (تمميم
دحضه؟ عن فيه ،فضلأ للقدح الأدلة ما ينهض من أن تقدم ضده كمافة النقود الموجهة تشطع
اكاأع!4ءممأ 9 منه ( لا أبسط الذي التعمد أو للاختزال الظبل غير ايعقيد دليل ألا وهو
يأيهر ظاهرة بيولوجية -كط هي من حيث لأ،أ*ءاه 5،سأ) .وفكرة التعقد غير القابل للاختزال
باهتمام ولكنها لم تحظ العلطء، من قبل واشار إليط بعض قد زصدت بيهي في هذا ال!ب-
الجوية ء الكي! عالم يدي إلا على المتأخرة التطور أدبيات في مهفا موقغا بارز وتحتل
دلالته ،وتفصيل إليه التعقيد المشار اهمية تاكيد على مجمله فى يدور وان كان وال!ب
نظرية التطور الدارويني وهاء على أدلة اخرى بذكر عني التصميم ( ،)2إلا أنه قد الظاهرة على
وعمل الطفيفة للتغيرات العشوائي التراكم التدريجي على بالاعتماد الحياة لأع!ل كتفسير
+أن الأنظمة لبنب من هذا ال!ب ا!بع بيهي الفصل الانتخاب الطبيعى عليها .فقد جعل
بعد ذلك )3(.+3ليمل التد الوحيدة لفكرة المثكلة هي للاختزال يت القابلة غير المعقدة
-كما ،ألا وهى الدارويني نقد التطور أدبيات مرة تلو مرة فى زخفا تكتسب إلى نتيجة ما فتئت
لا مقابل الجزيئية للبة، الأشس تفحيير النظرية الداروينية عن " :عخز ثبوت بيهي- يقول
من يمكن لأفي نموذج مفمل التام الغياب ،بل ب!بب التحليل المقدم في هذا الكتاب فحسب
الاخصامية)"(.+ العلمية الأدبيات الحديثة فى البيوكيمائية الأتظمة نثوء خلاله تفسير
الذكى ايميم لمفهوم من مدا ال!! الفمل اكص يهي ألرد 111
راى مخمرا فى تعير "ايميم الدكي". حيث كت ، !رامن من إعدارات )، الحياة (تممم ى! تقدمة ئظر
أن امثلة هذا المفهوم في مظهر مهمة وهي إلى ملاحظة الانتباه بيهي وحيد .فقد لفت حيوي
به بيهي: يقول ذلك وفي جدا. كثيرة الجزيى، المستوى على المختلفة ،وتحديذا البة
الدنا، تضاعف مناحي بعض وتتضمن وفيرة ، للاختزال القابل التعقيد غير +فالأمثلة على
المعنى الذي على الطتع ان نتعرف هذا ال!ب المهم قبل السير قذفا في فمول من
والمظهيم الحجج !فة فهم على يعين مما هذا الأيهي* ،فإن *التصميم بعبارة بيهى يقصده
بعنوان (ما مقال فى البرة مراده بهذه على بيهى نمن وقد عنها. يتحدث المرتبطة بها وهو
: يقول وفيه م، 2 5 0 1 ) عام والفلسفة (البيولوجيا مجلة نشرته الدقة ؟)، وجه على الذكي ايصميم
المعقدة لإنتاج الحياة والأنظمة مصممة نفسها قوانين الطيعة الأيهي أن بالتصميم ئقصد "قد
المعى بأثة ليس لكم أقوذ فقط الرأي ،دعونى هذا تبعات تعليق على دون من تدعمها. ايى
قوانين الطبيعة ؟ أفي هل غير تمميم افتراض الذكى) بال(التصميم قصدت للإرة . حددته الذي
للا المكونة بان الحياة والأنظمة هي- قوانين الطبيعة"كط للاستنتاج -بأخذ أخرى أث أسباب هنا
فئران قد غير قوانين الطبيعة للاستنتاج بأن مصيدة ألعبائا ان هاك مقصود،كما بثكل قد رتبت
هذا العكس - على -ما لم أنص أقصد فأنا الأير فعدما أشير إلى ايصميم تم تمميمها؟
فتغنتاين لودفيج قرره الفيلسوف الذي بالأعل الفارق المهم التمييز ليأيهرنا بهذا إن بيهى
ما على شيء الطلم كل داخل "في ،+وأن العالم العالم لا بد أن يقع خارج ان *معنى صزح حين
بلا قيمة ")5(. فستكون وجدت قيمة ،وإن لا يوجد داخله *في وأن يقع"، ويقع كما علإ، هو
كونها قوانين متمية لهذا من حيث القوانين متفقان على أن وفتغنشاتين من جهة أن يهي وذلك
ن أ أر*نا وأتا إذا ما تلقاء نفها، لها ولاقوة من ،لاحول إلا وقائع مجردة ليست العالم فقط
كل -أصل ،فإنه يتعئن علينا أن نبحص ذا مغزى معنى البعض علاقاتها ببعضها مجموع على نبئ
للا (؟) أ ء!أ) 7 )5 ع ؟ 7 . ،. )94 (6 0 م3 ة ؟ !)ع لا 5 ،0 ! أ ع 5 - ! 3 . 01 05 " يا ؟ س! لا 51 " 5 )لا 1 ء! 49 "9 !ك! 7 .
، ه + 4 0 7 1 0 . ، 8 3
من ما قلى يصادفه على ،متجئذا الكتاب هذا فصول فى يبحر كى للظرئ نترك الآن المإل
وإنما دروشا فححب، لجفه لا فوائلى علمية العلم ،ناهلأ من يعرفها خبراء هذا خاصة اصطلاحات
على إفاءات كله ذلك دينية مهمة ،وفوق فلفية ،ولفتات نافعة شخصية وخبرات راثعة، حياتية
أيفئا في وإنما ال!منة فقط البادية للعين المجردة الخلق مظهر " ،لا في المتقن +المئنع آيات
ائخبيز*!و. الفطي! ؤفؤ خقق الحياة م!ألا يغقغ قن تفاميل أدق
إتمام لهذا العمل. إليه من ما وفق وحلى ،على دئه الطلص ء ،الشكر البلى في كط ال!م في
زمنية ظروف فى جهلى كير ما بذله من على والتنسيق لفريق الترجمة المط دق ثم أتوجه بالثكر
هذا لإخراج التحلىيات تلك مواجهة - الله من -بعون استطع لم تؤازره كثيرا ،ولكنه ومادية
و أ التصحيح وجلى ما يستحق في حال اكصح قياسى .بقي أن نذكر الظرئ العمل فى وقت
الشكر يتوئى ثوابه أولا ،وله مثا حق والله ، أو نقلى هادف بتوجيه منصف عليا ألآ يخل التحسين
كبيرة فى خطواب لقد بات من المألوف ،بل من المبتذل تقريا ،أن نقوذ :إن العلغ قذ قطغ
بال!فر الففاء لمطبير تسمح إلى درجة وع!ل أن فهمنا لقوانين الفيزياء قد الطبيعة .كما فهم
والهوات! الأميال .أما الحواسيب مليارات الأرض بعيدة عن عوالم لتصور طريقها أن تف!ك دون
لقوى العلم والتكنولوجيا تسخير على شاهدة الأمثلة فتقف من الكهربائية وغيزها والأفواغ
للبشرية 9 القديمين العدوين أوقفت فقد الإنتاج وفيرة والمحاميل اللظحات وأما الطبيعة .
من البيولوجيا الجزيئية تعزز الأمل بالشظء في اكثفات أسبوع تقرئا عن ويعلن كل
إذ يمكننا على . معرفة من أين جاءت يفئ لا الأشياء فإن ففغ كيفية عمل ذلك ومع كل
النظام أصل يبقى بالغة ولكن بدقة النظام الشمسي في الكواكب حركة المثال توقع سبيل
واقمارها منذ والكواكب الشمس كيفية تشكل عن "أفي السؤال جدل موضع الشمسي
الشيء قائمة لأن فهم أعل ال!لة العلم الأحجية فى نهاية الأمر ،ولكن ابداية" )1(،قد يحل
الواقع يجب (وفي العلغ أيفئا يمكنه أن الكثيرين لافتراض الطبيعة دفع العلم على سيطرة
التنوم على يعمل الذي الطبيعى بالاصطظء البة تفسير إم!نية من داروين إن ما افترضه
الأساسية الآيىت أن رغم قرن، من المثقفة لأكثر الأوساط في قبولا واسغا لقي قد الحيوي
من الأحياء مكونة جزيئية :أفي أن كك ظاهرة النهاية أن الحإة في العلم الحديث واكتشف
و"الإطاحة الأعداء هؤلاء +مواحهة+ الإلان على وان +اعداء" أنها بالإلاد على ايي تزل الطية أو الأفرار ابظر للكوارث "11
على ايعالى نى جامحة لالاسقلال وركة شعور تفخم لوجه خاء!؟ وهو نظر في عن الغرلي الإناد تطور دى وعى نظر هو ، لهم
مذه تجيات مخلف وعف (لهاية اياراث) في فوكوياما وقد اختمر الطلم من الإناد دي موشص الفعف القه!ا جواف كا!
(الةـسي) ؟. لم 7+50 ايمو!-ا اكيموس ممهوم لى النفانلة الرحه لة الط
يدر!! ء الحيوية الذي الكي! فعلم الحيوية ،لذلك الجزيئات مجال في تكمن الن! ئية للبة
الألماس الجزيئى العميق للبة. على عاتقه مهمة است!ف وفع هذه الجزيات
على البة علم تفحير عبء الخمشبت الحيوية منذ متصف الكي! ء ط تولى علم
الاختلافات بين الأنواع (رغم أنها من سبب دارون قد جهل ولئن كان الجزيى. المحتوى
علم .ومقابل عجز لينع الجزيئي الأل!اس على تعزف الجوية الكي!ء نظريته ) فإن علغ مطالب
ء الحيوية الحديثة أن الكي! نجد أو الحركة معرفة آلية الرؤية أو ال!عة عن القرن التاسع ع!ثر
من أداء هذه الوظائف وغيرها. الجزيئات التي تمكن قد عرفت
ذ إ بالخيبة ، فنيت توقعات ولكنط جدا بسيطا البة أساس يكون أن الطفى توقعوا فى
التلظز كاميرات من تعقيذا أقك لي!ست أئها الوظائف من والرؤية وغيرها الحركة أثبتت
وقفوا ولكن البة، كي!ء عمل يهفية فهم في كبيزا العلم تقدفا أحرز .لقد والسيارات
تحدث .ولم الجزئي المستوى على الحيوية الأنظمة أناقة وتعمد أصل أمام تفير عاجزين
في أقي تقدم وجود عن معينة ففلأ جزيئية معقدة حيوية أنظمة نشوء لتفسير أئة محاولة عملئا
متاحة عاجلأ أو ستكون بسهولة ماحة العلماء بقوة أن التفسيرات العديد من .أكد المجال هذا
العلمية الاحترافية، المنشورات في حقيقئ التوكيدات بسند هذه لم تحظ أو آجلأ .ولكن
الأنظمة الحيوية نفسها +تدفعنا بنية ذاتها +اكمادا على تفرض أسباب توجد والأهم من ذلك
دمااء). 5 أ تفسيرأ مراوغا (ء7 سيظل البة داروينى لآيات تفسير للاعتقاد بان اي
عبر الزمن !لتغير بمعنى بسيط شخص يستخدمها مرنة 2قد التطور كلمة ممطلح
مشترك دون تحديد آليات الكيير. من سلف الحياة ويستخدمها آخر بمعنى تحدر كل أش!ل
فيها الحياة من -أفي من وجهة نظر بيولوجية -يعتبر التطور عملية ظهرت وفى معناه الكامل
تطور داروين لكلمة اعتمده المعنى الذي هو وهذا كلئا بوسيلة طيعية، ماد؟ كيير حيه ثم تطورت
كله. الكتاب هذا خلال ما سنستخدمه وهو العلمي الوسط في تطور ما تعنيه كلمة وهو
-14-
اعقذاو عن التفاصيل
ثلاثية بلاستيكية دراجة الأكبر: لولدي هدية سنوات عدة (بابا نويل ) قبل كلوز لم!انتا قدم
لديه لم يكن نويل بابا مثاغل كثرة بسبب الحظ لسوء الميلاد ،ولكن عيد بفاسبة العجلات
الوالد، إلى المهمة هذه تحويل تم يرحل .وهكذا أن العلبة ويركبلا قبل من ليخرجها الوقت
إذ كانت6 التركيب وتنهدت ورقة تعليمات علبتها و!حت الدراجة من قطع فأخرجث
جنئا إلى ،وضفها المخلفة البراغي أنواع من ا! 8 أخرج المفملة: التعليطت من عفحات
عبر القصبة الدراجة ،أديخل قصبة فى المسكة عبر إنش 501 قيال! من بركيين أدخل جنب
رغبتي ولكني فد كانت أن قراءة التعليمات ركم الدراجة وهكذا، الفتحة المربعة فى جسم
تكمن كلط فالغاية أفعل بمحيفة، الزبدة كط قراءتها بسرعة واستخلاص لا يمكن أثة أعرف
للعمل ،وبعد عدة وجلست زجاجة مرطبات وفتحت ساعدي عن شمرت في التظصيل .وهكذا
في ذهي ثبت تعليمة أكثر من مرة حتى العملية قرأت كل ،وخلال الدراجة تم تجميع ساعات
مسجل تمتلك الأسر معظغ أن الرغم من منتشرة ،فعلى ظهرة للتعليمات يبدو ان بغفى
أرفق معها قد ايقية العجائب أن هذه برمجته .ورغم لا يمكنهم فيديو إلا أن معظمهم أشرطة
الناس معظم جملة من الدليل تجعل أن فكرة الدراسة المملة لكل إلا !ملة، تعليمات تشيل
عمره . العاشرة من ولد فى لأقرب هذا العمل يدفعون
التشابه ووجه التعليطت، دليك ء الحيوية يشبه الكي! علم فى ما يوجد معظم الحظ لسوء
الكي! ء الجوية !ب الكي! ء الحيوية الذي يتصفح فطالب فى التفاميل. أن الأهمية تكمن
قاعة الاقحان وجينه يتصبب محدفا فى سقف شك بلا في الامتحان اكلى بسرعة سيجلس
عرقا.
بالتفصيل الطالب لأسئلة من نوع "وضح لا تؤهل الكيمياء الحيوية بسرعة كتاب فتصفح
الحالة ارتباط طقة بدور خاع!ا مولئا اهتمافا بأنزيم التريب!ين الببتيد رابط آلية حلمهة()2
على ايإنسان التى تساعلى الحيوية العامة للكي!ء المبادئ يلى من العلى وجود ركم ا"، الانتقالية
المرحلة. هذه أبعلى من لا تأخذك الطمة الطدئ ولكن العامة لكيمياء البة، الصورة فهم
فاركل! ل! احمد العلآمة اللغوي قال بالطء. ايحيا! أي +الطء!+ . واكيخة ئحيل"، . الأولى ، من كلمين محوت !حلمهة ممطلح ("2
اثيه الهر؟ .)2وس 0 (الظر الصاحى9!! ، الاخمار+ ص وهو !- ، واحدة كلمة كلمتين ص !) +العر! تحت (593
-15-
الدراجة ثلالية تعليمات كتاب متابعة عن لا يغنيك هذا فإن الهندسة إجازة في فلو حملت
ولسوء الحظ الفيلىيو. مباشرة في برمجة جهاز ت!جيل أن تساعدك لثطدتك العجل ولا يمكن
المنجلى الدم فقر من يعانون فالذين الحيوية ؟ للكيمياء الحرجة الانتقائية الكثيرون يدرك
فير الذي الصفير التفصيل أهمية ،يعلمون المرض أمدها التي قمتر حياتهم الألم في وبتحملون
البروتينات الموجودة في أجامهم. آلاف في واحد من عثرات أمينتا واحذا من 1 46حمفا
و أ الكيسي أو التليف 5؟ع!-5لأ!آ) (التايح!اكس ماتوا بسبب الذين آباء الأطفال ومثلهم
الكي!ء فى أهمية التفاصيل تمافا ما هي يعلمون أو اباعور ال!كري ين يعانون من اللى المرضى
الحيوية.
لا يحبون اكل! أن ،وهي معضلة كتابي ،تواجهني النماس ليقرأ أسعى فانا كمؤلف وهكذا
كلط نظرية التطور تعتمد ء الحيوية على الكي! تأثير علم قصة وبالمقابل فإن قراءة ايفاع!يل
الناس قراءته لا يحب الذي الكتب نوغا من أن أكتب علي يجب ولذلك التظميل. على
تقدير قيقه، التعقيد قبل على التعرف لا بد من .ولكن لل!بة التى دفعتني بالأف!ر لأقنعهم
هذا في التظعيل من الكثير فهناك الصبر منه واطلب الكريم لظرئى أعتذر فإئنى ولذلك
ال!ب.
المستوى على التطور مناقثة يجب لطذا ويبين للموفوع عامة نظرة الأول :يقدم القسم
التقنية إلأ التفاميل من كبير بثكل القسم هذا الحيوية ،+ويخلو اليه!ء علم !مجال الجزيئي
الفنية. التعقيدات معظم توجد " حيث الأمثلة *فصول يحوي : اكني القسم
ئية الحيوية. الكي! الاكتفات لمضامين غير تقية :مناقشة اك لث القسم
-16-
الظس فيه بحرية التخدمت ولكن غالئا، اكني القسم على المعبة الطدة وجود إذأ يقتصر
القسم هذا في للقراء .وقللث الفكرة 0 لأوعل اليومية البة مواضيع الأمور المألوفة من على
التي تحوي الفقرات ابعدت الحيوية المعقدة .وقد الكيمإئية الأنظمة وعف تفاعيل أيفتا من
العادي النص التقنية المؤذية للعين +خارج بالمصطلطت *المتخمة التظعيل الأكبر من الكم
،بينما يتمنى الثاني الفصل وبعمق يتابع مباشرة القراء قد فبعض الظرئ. لأشجع بالتزيين
الفقرات ثم يعودون لها عندما يأهبون لتقبل المزيد. بعض بسرعة او تخطي تصفحه آخرون
موافغ بعض ملحفا يختصر الحيوية وضت بالنسبة لأولئك الذين يريدون فهمأ أعمق للكي!ء
عن كتابا تمهيدئا يستيروا أن التفاعل كل يريدون الذين ،واشجع العامة ء الحيوية الكي!
-17-
الأول القسم
الصندوق فتح
الفصل الأول
اكثفات حلىودها مع أقصى التي وع!لت ارويئ اللى التطور فكرة حؤذ ال!بئ هذا
التى تشكل :الجزيئات للبة المطلقة بلىراسة الأسس الحيوية تغنى الحيوية .الكي!ء الكي!ء
أخرى . وأمولي الضوئي والظعة والاص!ع للهضم الكيئية الخلايا والنسج وتحفز التظعلات
هائلة تعئز إلا رحلة الخمسينيات الحيوية منذ منتصف أنجزتة الكيمإغ وما التقدئم الهائك الذي
لهذه والزراعة ؟ ولكن الطب في الفوائلى العملية يذ من العلى الطلم .فأثمرلت فهم قؤة العفبم في عن
لففيم القلىيمة الطرق علينا التخئي عن الأشير وجب سداده فمع اكتف المعرفة ثمن يستحق
لنظرية ما سيحدث هذا الطبيعة .فهل من محدود جزء في أؤ حصرها بعفق الطلم أؤ مراجعتها
وجود لاحظ فعندما أيق، نحو على بسيطة داروين ،فكرة العظيمة الأف!ر من ككثير
في أخ! وبعفئها بعفئها أشرغ أصغر، وبعفئها أكبز الأفراد الأنواع :بعفن في كل الاختلاف
توللى، ايي الكائنات تلىعتم كك أن لا يمكنط الطعام بأن مخزونات هذا ففسر اللون وهكذا.
إلى البقاء على تميل البة أجل من الصراع ميزة في تصادفي يوفر للا اختلافث ايي فال!ئنات
قابلأ للتوريث الاختلادث هذا إذاكان الأقل تفضيلا. ال!ئنات متفوقة على والت!ثر، قيد البة
طويلل! من فتراب هائلة عبر تغيرات تحمئك وقذ الزمن النوع قلى تتغئز عئز ميزالت هذا فإن
الزمن.
الأقل كل على افترافتا -أؤ الحياة نتجت العلطء ولأكثر من قرن بأن كك اعتقذ معظغ
العثوائي. الاختلاف الطبيعى على الاصطفاء عمل طريق عن - للاهتمام ميزاتها المثيرة
الخادمة ولؤن الفراشة والحشرات مقار العصفور وحافر الحصن داروين لرح ف!ة اشعملت
ابظرية استعماذ العلطء بعفن وستغ وقد العصور. وعبر العالم الحياة حول وتوزع (!597ا ،)5
من أفضل اختبارات الذ!ء بشكل فى المجموعات البشر :لماذا تنجز بعض سلوك يفسر
شيغ .لم يبق الأطظل الزوابخ وانجاب التبشيرية عن البظث ولماذا تعزف أخرى مجموعات
ايطوري. للفكر لم يخفخ أو فكرة - أو فكرة ،لا منطق -لا عضو مطلظ
بيولوجية التطؤر بقوة فى تعليل داروين لنظريته نجحت طرح من وبعد قرابة قرن ونمف
عمل لا يجري انتصارها تاتم ،لكن أن للكثيرين بالشبة الحياة التي نراها حؤتنا .ويظهر أذ،ط
-21-
الكمائنات الأكثر أهمية من .فالأجزاء ال!مل أؤ العضو الحيوان مستوى على الحقيقي البة
ما يقوذ هى والجزيئالث التظصيل، في البة أن ئرى إذ تكفن من ألثياغ أصغز الحية هي
ألعالن الحياة ؟ تشرخ هل ،لكن الحصن حوافز داروين فكرة .قد تشرخ البة تفاصيك
وخصائص ألث!ل تحديذ كدها إلى النقطة التى أفكن بداية الخمسينيات تقذتم العفغ في
الجزيئات ببطء وبدقه بنى مزيد من ؤضحت كذلك . الحية الكائنات تؤلف جزيئات عدة
بوفوح التراكمية الظئبئ وأظهرت جدا. الكثيرة ايإرب من كيفية عملها البيولوجية ،واسئنتجت
من الجزيئية الحمولة الآلات .تقود جزيئات من مصنوعه آلالت على تعتمذ البة دقيتي أن
في حين تعمل جزيئات ، من جزيئات أخرى سريعة ) مشكقه (طرق إلى آخر في الخلية عر م!ن
الآلات مفاتخا خلوية وتطفها تشغل . الخلية على شكل للحظ ظ وحبال وبكرات أخرى ككوابل
الشمس من طقتها تأخذ وآلاث نموها. استمرار إلى أحيائا أؤ تؤدي الخلية تقتل جزئيات
لييار بالجريان عئز الكهربائية الآلاث تسمخ . موادكيميائية فى وتخزنها الفوتونات طقة فتقبض
الخلية تسبح نفسها. إلى تصنيع بالإفافة جزيئية أخرى آلات ئصتع آلات .هناك الأعصاب
جزيئية آلات تتحكئم الططتم بآلات .باختصار وتفضغ بآلات نفشها وتئسخ الآلات باستعمال
دقيتي وآلة الحياة الحياة معايرة بثكل تفاميك فإن خلوية ،وباك لي عملية عالية التعقيد بكك
بين العاقة الفمئك على ؟ يصعب لداروين نظرية التطور مع الحياة أن تتناست لكك يفكن هل
مثيؤ ولأن بعفن العلطء قصمبى نشز الإعلام الشعبية تدث الحقيقة والتخمين لأن وسائك
ن أ بعبدا .لمعرفة الدليل الحقيقئ يجبئ ان تمفى لاكتشافاتهم يمكن يستمتع بافتراض كيف
المنشوراث العلمي نفسه .تسجل قبل المجتمع المنشورة من والكتب المجلات تتعمق في
التخيلات من التظربز خالية عموفا مبالثرة ،وهذه الأول المصدر من مشقاة التإربئ العلمة
المنشورات عن إن بحثت لاحفا شلاحظ ها .فكما بعلى التالية التقارير فى التي تظهر الإمحة
أسر الآلات الجزيئية - تطور السؤال عن كيمة على بحثك التطور وركزت العلمية عن
الحياة محاولة العلم لتفشرها، ومريبا .فقد لثك تعقيذ أساس !ملأ صقا فجد البة-
لمأدرس السبب .لمعرفة الطلمية الداروينية امتداد أمام منيفا حاجزا ترفع الجزيئية الآلات مازالت
بالاعطظء قط إن فسرت أساذ ئئم الآلات الجزيئية المدهثة، العديد من هذا ال!ب في
- 22 -
بداية ال!ب. في أسئلبما أساسيه عذة توجية الفروري ،فمن مثيز للجدل التطوز موفوغ
الخلقية- اعتناق على الطكيد الدارويني يراددث التطور في التثكيلث بان الكثيرون يعتقد
الاعتقاد بان أرفئا تتفمن الاعتقاد بأدأ الخلقية اثئع ومن الكون ،- خلق الله الاعتقاد ؟ن
ولئعلم أنه منتثرا. للتوراة مازال حرفى تفسيز وهو فقط سنه آلاف 01 منذ حوالى تثكلت
.بك إئني الفيزيائيون قال ألثك في أن الكؤن عفزة بلايين السنين كط يجعبي لدي سبب ليس
مقبولي وليس مقنعة بشكل مثترك- سلف ذات ال!ئنات المشترك -كل الشت! . فكرة أجذ
وسلوكلا زملائي الذين درسوا تطؤز ال!ئنات فيها .أحترم جذا عمك لد!ن سب!ث معئن للشك
ففمنا في واسع بشكل ألمئهموا قد البيولوجية ايطورية بأن علماء وأعتقذ إطالي تطورفي، فمن
العديذ قد تثئرخ - الاختلاف على المعتمد الطبيعي -الاصطظء الآلية الداروينية أن رغم . للعالم
المفاجئ أيفئا أئة من اتيي لا اعتقد الجزينية،كط اثها تف!تز البة لا أعمذ الألثاء ،لكن من
بها إلى الأشياء الأقك الطريقة التي ننظز سيغير جذا بالأشياء الصغيرة الظعن أن العلتم الجديذ
صغرا.
الذي إلى الاعتقاد بأن المجتمغ حياتنا ،يميك معظ! فى الأموز بسلاسه عندما تمفى
عالق أنالن تصؤز كيف بديهيا .ومن الصعب عحيحة العالم نعيثن فيه طبيعى وبأن أفكازنا حؤل
التي الأشياغ اكقدوا أو كيف المخلفة اماكن وأزمنة مختلفة بطريقة عشهم في آخرون
بأتة يبدو ،قد المحكمة بالحظ ئق يتم التضكيك عندما الاضطراب أثناء فترات لكن اعتقدوها.
بأن البحت الأوقات أن يذكزنا أثناء هذه لكريخ معنى .يمكن وذو العالم مطقي فى لا لثيء
رشيم عور؟كامله .ولقية نهاية إلى بغذ لئم تصك صعبة وعملية طويل طريق معرفة موثوقه عن
القليلة اكلية المفطت عئز موجنر جذا بشكل رؤية التطور الدارويني عئرها سألخمن تمكئنا من
فتخنا أحذها السوداء كقط المظديق من سلسلة التاريغ هذا !ن ما بطريقة تاريخ اليولوجية.
الأعماذ الداخلية خفية -أحيائا لأن لثيا؟ لكن لجهافي يعمل الأسود مصطلح الصندوق
مثالا جيذا تعطي والحواسيب .- للإدراك قابلة غير وأحيائا لأئها فقط رؤتها، لا يمكن الأعماذ
عن كيفية عملها، هذه الآلات البديعة دون أدنى فكؤ يستعمل الأسود فمعظ! المندوق عن
- 23 -
تخت ما يحدث جاهلين الألطب اؤ لعب أؤ رلفيم المخططات فنقوم بمعالجة الكلطت
فى القطع )ذغال )ن يميز شيئئا في إذا أزلنا المط ء فإن قفة منا يمكن خى الظرجى. الصندوق
والأشياء الطسوب إدراكة بين اجزاء او يمكن ملاحظئة يمكن بسيما رابط الداخل .فلا يوجد
التي ينجزها.
آرثر .كيف الملك إلى قصر النين الزمن آلاف نثك عبر ذا بطا!به مديدة ان حاسوئا تصور
ربما يريذ لكن سينتابهم الفغ، يعمل ؟ معظمهم حاسوب مع انالن اولئك العصر سيتفاعل
عندما الظلثة على تطقز ما بان احرفا شخمن يلاحط قد الثيء. هذا يفهغ ما أن لثخمن
تتفير الظلثة تجعل قد لأوامر حاسوية- -الموافقة الأحرف توليظت .بعض المظتيح يلمس
بأئهم قد فكوا قد يعتقدون الوسطى العصور من الأوامر .اجداذنا العديد من بعد وهلة ،ستتفح
من يغمك الذي إلى الطسوب ما الغطاء وينظر دثخمن النهاية سيزيك في .لكن الحاسوب سز
للفاية .الصندوق لماذجة ) كانت الحاسوب يعمل (كيف نظرية أن نكتش! الداخل .وفجأة
عن عندوقي اسود آخر. سيتكشص شفرنة ببط الأسوذ الذي قكت
المشوى حتى يفهخ أحذ لئم لأئه البيولوجية صندوفا أسوذ كل فى العصور القديمة !نت
وتساءلواكيف أو الحيوان الحية .فالقدماء الذين نظروا إلى البت ال!ننات الأولي لكيفية عمل
. الظلام فى حفا تقنية متخلفة ،لقدكانوا ظل الأشياء فر تعمل
العين المجردة .فوصفت وهي فقط الأوائك بالطريقة التي لديهم اليولوجون بدا ابىحثون
بعض أعراة! - ابو الطب لأبقراط الميلاد -المنسوبة قبل 45 5 حوالي منذ اليهب من عدد
الآلهة. عمل ،بدلا من فيزيائية أخرى )لعباب إلى الغذاء وإلى المرض ونسب الثئعة ا!امراض
تركيب ال!ئنات ان القدماء ظلوا فائعين بخصوص إلا بداية مجرد كانت رغم أن هذه ال!بات
واعتقدوا والطء. والهواء واكر التراب أربعة عناع!ر: من المادة مكونة أن كك الحية .فاعتقدوا
والمرة ال!وداء- الدم والبلغم والمرة الصفراء - أربعة أخلاط من الحية مكونة بأن الأجسام
وأبقراط ولد ارسطو :ارسطو. فلاسفتهم أيضآ أعظم اليونانيين هو البيولوست أعظم لقدكان
رعئذا الطبيعة تتطلث بأن معرفة قبله تقريبا- من كك -بخلاف أرسطو واعتقد حثا، ما زال
العالم الحى ،وتعد هذه فمن ايرتيب من مذهلة الدقيق كمية الفحص عبر ميز أرسطو منهجيا.
-24-
الدم ، ذوات -الحيوانات عامتين فئتين فمن الحيوانات أرسطو هامة .جمع اولى خطوة
ولافقا!بات. إلى فقاريات الحديث التصنيف قريب ب!ثكل ما يوافق وهو بلا دم- والحيوانات
في البرمائيات والزواحف وضع ،كط والأسماك والطيور الثدييات ريات ميز أعاف الفظ فمن
مؤيدة بالأدوات ،ظل لم تكن منفصل .ركم أن مشاهداته واحدة والأفاعي في صنف مجموعة
لموته. التالة الشين آلاف كثير من تفكير ارسطو سليما بالرغم من المعرفة المكتسبة خلال
(جالينوس) أحدهم ،طبيب اكلية لأرسطو! .ن الألفية عدة باحثين بيولوجيين فقط في وجد
الحيوانات الدقيقة لظرج جالينوس ان المظهدة في القرن اكني بعد الميلاد في روما .لاحظ
حاول البيولوجيا. لفهم إلأ اثة كيز كافي ائة ضرور!ث، التشريح ) ،ركم (عبر وداخلها والظتات
الدم إلأ اتة لم بأن القل!ت يضخ أئة عرف الحيوانية ،ورغم الأعضاء وظيفة ففغ ثلأ جالينوس
النظر فقط. بمجرد ويعود إلى القلب ان يخبرنا أن الدم يدور ي!تطغ
مستمر بثكل يصغ الدتم الجديذ ،وان الأنسجة لتروية أن الدم يضخ خطأ اعتقد جالينوس
سنة. قرابة 015 0 تعليم فكرول به ،واستمر ويعاد تزويد القلب
(ويليام عشر القرن ا!بع إنجليزي في إلى أن قام رجك الاعتقاد الظفى استمر ذلك
وسود دائرة كاملة عانغا اثجاه واحد باستمرار فى ان الدتم تدفق على نظرية تنمن بطرح هارفى)
اونصين من الدم بالضربة فإتة القلب فقط إذا ضخ بأئه هارفي وحسب إلى القلب من جديدا.
الإنسان ، وزن الد!م ثلث باوند من 54 0 واحدة ساعة بالدقيقة ) في فربة (72 بمعدل سيضخ
ن أ يجب الذتم فإن الاستحاله، جدا وافح قصير هذ" الكمية من الدم فى وقت بما أن صنغ
جديدة مازالت العرية ايى الأرقام -بمساعدة الفطقي هارفي تفكير لقد كان يعاذ أستعماله.
بهذا شيئأ غير مسبوق ،إذ مهد غير مشاهد لحييد فشاط في سهلا- الحساب والتي جعلت
تبعه عدد أرسطو المأيهور عن .والم!ل الوسطى العصور في العلمى البحث سرعة ازدادلت
النبات علماء قبل من الظتات من العديد وصفت أ!.)+ ا!مدا أ (5؟3 الطبيجين من مزايد
(رونديليت) تطور التصوير العلمي عندما رسم وفاليري وسكوردوس). (برونفيلص وبوك وفوشس!
كك تلخمن فخمة أجزذ الموسوعيون مثلى (كونراد جسنر) الحيوانية بالتفصيل .نضر البة
(الثيري) . أتيقه :لم ، المعروف لاس المى الدير، علاء الحن لألي ا!ثف هذا لعض -الممادر لق تى
مجموعات فاخترع هائل بشكل التصنيف في (أرسطو) عمل الينوس) .ولتغ البيولوجية المعرفة
ين الثبهات العديد من البيولوجية المظرنة دراسات والنوع .أظهرت والرتة والجنس الصنف
وهارفي العلماء أمثلة أرسطو بدمج والثامن عثر عشر القرنين السابع ف! البيولوجيا تقدمت
نحو اخذك عن قاعرين استدلال الانتباه وأقوى ما زال أشد الذكي .لكن والاستدلال للمثطهدة
الأشياغ الصغيرة تميز أن العين البثرية يمكئط أن المرئية .رغم وغير المهمة الأجزاة تلك
متناه في مستوى على تحصل البة الأفعال في الميلي متر ،ف!ن الكثيز من بمقدار عثر
-البنية واحد أسود صندوق (مرحلة م!تقرة)ة فتح إلى هضبة فالبيولوجيا وصلت الصغر.
ن أ .من أجل الحياة من ادق لمستويات أسود آخر مندوق عن ليكشف لل!ئن - الضخمة
الأول الاكتف وكان ، التكنولوجية الكشوفات من سلسلة تتقدتم البيولوجيا فمائها تحتابخ
المجهر.
في كيرفت استعماق عشر القرن الظمس ،وبحلول القديمة العصور في العدسات عرفت
مقعرة مغا فى أنبوب لتشكيل محدبة وعدسة عدسة وضعت النظرات .وفي القرن الطبع عشر
العيون المركبة اكتشاف أدواته الأولى وأدهشه كاليليو إحدى الأولي الأول .واستعمل المجهر
وقرون وعيونها ول!انها الفاكهة وسولعة النحل عيون إلى اع)5، ولا 4 أ (ستيلوتي .نظر للحشرات
التطور المبكر ووصف الثعريات الدم عبر دوران (مالبيكى) .أكد الأخرى والأجزاء استشعارها
)5 (سوامينيام !+أ+ع!++دلا شرح الظتات. (نحميا) غرو الدجاج الجنيني .فحص لقلب
(روبرت 33عدلالماعع )،أوذ من نظر إلى خلية جرثومية ووصف !اعه اليوفينهوك مايو ،و!ن ذبابة
ال!ئنات ماهية عن الراسخة الأف!ر متوقع ،وقلب جأ ا يخر عالبم صغيبر بدأ اكتف
الحية اللأثهائي للكائات التعمد ائه +هكذاكان للعلم - -مؤرخ سينجر) (تشارلز الحية .لاحظ
(جاليليو) للجيل ا!بق، ترتيب العالم الفضائي الذي كشفه عظمة !نت فلسفئاكط مزعخا
مقتضياته إلى العقول البثرية* .بمعنى آخر يتطلب أطوذ لكي تدخل وقئا لكن هذا ايعقيد أخذ
قد وفي مثل هذه الطلات ا!بقة. نظرياتنا الجديدة أن نراجغ كل المظديق بعض اكتشاف
- 26-
عمل القرن التاسع عثر. شفان ) النظرية الخلوية للحياة في وثيودور شلايدن (ماتياس طرح
-النواة- المركزية لبقعة داكنة الأهمية وناقش النباتى، ابسيج على ألعادى بشكل لثلايدن
رؤية الخلايا فيه والذي !نت الحيواني النسيج الخلايا .ركز لثفان على كل موجودة فمن
لثفان .استنتج الخلوية بنيتها في للظتات مشابهة !نت الحيوانات إلى أن ؟ لكتة فطن أصعب
الخلايا بطريقه ،وأن والظتات الكلية للحيوانات الأجسام الخلايا تؤلف دان الخلايا أؤ مفرزات
للأجسام ماهية القوة الأساسية عن بأن +السؤال بها .كتب فردية للا حيائها الخاعئة ما وحدالث
ما هو الأسالمي: +فالسؤال شلايدن أضاف بأن جوابه :الخلايا الفردية ،+كط توضح المنظمة
داروين و!بة رحلات -زمن إلى وسطه عشر (شلايدن وشفان) في أوائل القرن اكسع عمل
الوقت، فى ذلك آخر عايبم لكل !نت الخلية بالنسبة لداروين إذأكط )!-نت الأنواع (أصل
أن البة الخلية .فكرة مستوى فوق البيولوجيا الكثير من اشنباط لكئة استطع أسودا؟ صندوفا
أبهر منهجية ،وكانت نظرية كيفية عمل مبتكرة من داروين لكئة ناقضها بشكل يست تطؤزت
-من ابتكماره. الاختلاف الطبيعي العامل على الاصطظء خلال ايطور -من
على قدم وساق . الأسود الخلوي يجري الصندوق العمل على اكتظ ف !ن الأثناء في هذه
فيزيائي المحدودة بطول موجة الضوء .لسبب حدوده في الخلية دفع المجهر إلى أقصى البحث
موجة الفوء الذي يفيئهما. طول من نصف لمجهبر ان يميز نقطتين أقردت لبعضهط يمكن لا
رؤية العديد بالإم!ن يكن لئم تقريبا، جرثومية خلية طول المرئي عضر الضوء موجة بما ان طوذ
المدوق فتح بالام!ن لم يكن مجهرى، بفوء الخلية واللامة لبية الصفيرة التظميل من
تومسون ) ج. (ج. تقدم الفيزياء ال!عريع ،اكتشف ومع عشر أواخر القرن اكسع في
من أقصز الالكترون موجة طوذ ولأن عقود. بعد عدة ايإلكتروني الإلكترون تبعه اختراع المجهر
للمجهر بالإلكترونات. إذا أفيئت بكثير أصغز تمييز أشيا؟ المرئي يفيهن موتجة الطول طول
تئم .لكن العينة إلى حرق ايإلكترونية الحزمة العملية ،أقلها ميل الصعوبات من الإليهروني عدذ
الظنية .اكئشفت العالمية بعد الحرب الإلكتروني المجهر واخترع ال!كل لتخطى إيجاذ طرقي
المف!اعفة والأكشية الواة، فى ال!هدة :الثقوب جديدة عهدا )5 9 ا ا (آ!الا خلوية دون ئنى
- 27 -
الخلية التي بدلت بسيطة جذا تحت .-نفس الخلية طقة -مصانع الميتوكوندريا المكتشفة حول
المفصلة البنية رؤية عد الذي ظهر افؤل نفس الآن مختلفة جدا. ظهرت ضوئئ مجهر
شاهدوا تعقيدات الخلية. للحثثرات ظهر أيفا لعلطء القرن العشرين عدما
أسود .السؤال لبيولوجيين بالوعول إلى أغظيم عندوق من الاكتشاف هذا المستوى سمخ
بأن العيون عرفوا فقد الإجابة عنه. ولا معاصريه داروين يقدز لئم الذي البة عمل كيفية عن
؟ البنى المرض الجسم يحارب الدم ؟كيف يتخثر تتئم الرؤية بها بالفبط؟كيف للرؤية ؟ لكنكيص
هي هذه ما اعغر. نفسها مكونة من مكونات بالمجهر الإلكتروني كانت كشفط تم التى المعقدة
وإلى البيولوجية تعمل ؟ لعتأخذنا الإجابة عن هذه الأسئلة إلى عالم تبدو؟كيف ؟كيف المكونات
عالم الحيميا،
تتصزفث الحية .فهي الأشياء غير عن مختلفة الحئا الأشياغ تظهز اكن لثخمبى يرى كما
بسهولة عن أيضا :فئ!ئكن نمييز الجلد والعر مختلف تبدو بشكل ،كط مختلف بشكلى
مصنوعة بأن البة اعتقدوا ببساطة القرن التاسع عشر حتى الأشخاص .معظم والرمال الصخور
.لكن في عام الحية المواد غير الطدة ايي تشكل عن من الطدة ،نوع مختلف خاص من نع
وهو -النشادر- اليو!با بت!ثكل الأمونيوم ودهش (فريد!بك فوهلر) شانات ام سخن 828
الحياة ين التمييز السهل مادة غير حئة حطم من اليبرريا بيولوجي .اصطأع منتج لضلات
ة ؤ
أ الب درال!ة يه!ء ليبيغ) فون (جاسش اللاعضوية عالم الكي!ء ،وبدأ بعد ذلك واللاحياة
وليس الططم حرق ينتج عن الجوانات جسم حمارة ليبيغ بأن مصدز .اثبت الحيوية الكيمإء
المواد عبر ويحطم يبنى الجسم من نجاحه فكرة الاستقلاب حيث صاغ اساسية للبة. لظصة
واثبت الدم -لهيموغلوبين- من الحمراء الطدة سايلر) هوبي .بلور (إرنست كيميائية عمليات
بأن الصنفت فيشر) (الميل .أثبت الجسم عبر الأخير حمل اجل من بالأكسجين أئها ترتبط
أخمافئا من اللبنات -تدعى الأكبر من المواد المدعوة بروتينات تتركب من ع!ثرين نوغا فقط
إلأ الأمينية من الأحماض مصنوعة بأثها رغم أن (إيميل !يشر) أثبت تبدو البروينات؟ كيف
المجهر إليها أدنى من أن يصك فى وفع ان تفاصيك بئيتهاكانت مجهولة .فقد جعلها حخفها
- 28 -
ايى تحفز وهي للبة، الآلات الأساسية كانت البروتينات أن واضخا ايإلكتروني ،لكن أعبخ
بنية البروتين. لدراسة إيجاد تقنية جديدة المطلوب من كيمياء الخلية وتبني بنيها .فصار
لأ!م*- ا السيية بالأشعة البلوري التصوير العثرين القرن بداية في القعمل
من حزمة توجيه البلوري التصوير مغيرة .تضمن جزيئات بنى لتحديد لأيا"!م!!115أ +3ع)
الأشعة .إذا وفع ان!ر بعملية تلىعى تتبعثر الأشعة كي!ئية، ال!ينية إلى بلورة لطدة الألثعة
الفلم الذي بفحص المتبعثرة الأشعة السينية عنلىها تحري فيمكن البلورة خلف فلم تصويري
ذرة ريافية صعبة -على مكان توضع كل -بعد تطبيق عمليات التبعثر قد يدل نمط للا، تعرض
بيتها، ك البروتينات سيظهر مع السيية بالألثعة البلوري تقنية التصوير الجزيئة .استخدام في
العملإت معوبة ما ازدادت جزيئة فى أكثر الذرات !نت كبيرة :كلما مشكلة هناك لكن
البروتينات تحتوي لأن ،ونظرأ البداية في أصعب الكيطئية بلورة الطدة مهمة الريافية وكانت
زاد ،فقد البلوري بالتصوير نموذخا المفحوصة الجزيئات من المرات أكئر بعشرات ذراب على
للىيهم مابرة أكثر من كان الأشخاص بعض المرات ؟ لكن في صعوبة المثكلة عشرات ذلك
بنية بروتين الميوغلوبين س.كيندرو) (ج. العمل حدد ام وبعد عقود من في عام 589
من لواحدة البنية التفميلية با تقية أخيرأ أظهرت السيية، البلو!بات بالأشعة علم باستعمال
بنية الميوكلوبين تحديد قبل تعقيذا أكبر. للحياة .وماذا رأوا؟ مرة أخرى الأساسية المكونات
عند الملح ،لكن بلورات مثل ومنتظمة بنية بسيطة ذات بأن البروتينات ستكون يعتقد كان
يمكن +هل بيروتز) (مثس تذمر بالكرة للميوغلوبين الشبيهة البنية الملفوفة والمعقدة مثاهدة
الأحثاء؟+ جا ا ويشه فظيع شيء حقا عن يكثف النلائية الحقيقة عن البحن أن يكون
.جعلت البروتينية البنية تعقيدات حث الحين على وترعرع الكي! ئيون الحيويون منذ ذلك
عليه مما!ن اليوم الأخرى علم البلوريات اكثز سهولة والمعدات في الحواسيب التحسب ت
وكريك ) -الأكثر (واطسون البروتينات وعمل الأشعة السينية لكندرو على بنتيجة عمل
الجزيئات التي كانوا الكيمائيون الحيويون لأول مرة فعلتا شكك الدنا ،عرف على فهرة-
منذ كبرة بسرعة تقدمت -والتي ء الحيوية الحديثة بداية الكي! )ن تؤرخ بعملون عليها .يمكن
الأشياء الحية، جزيئات كل بنية البلوريات بالأشعة السينية يفكنما نظرثا تحديد رغتم أن عفغ
النووية، والأحماكل! البروتيات من استعماله لعدد صغيبر نبئا من العملية حدت لكن المشاكل
اللامة التقبت إحدى ودعمه .تدعى البلوريات علم يكميل تقنيات جديدة أدخلت لكن
جزيئة حين أن تدرس النووي (! 7لأ) .مع ا!(! 7لأ) يمكن الطين المظطيسي البنية لتحديد
البلوريات بالأشعة ال!ينية يمكن علم بصعوبة .مثل بلورتها أن يتم ولا يجب محلول في تكون
البلوريات، علم مثل .كذلك النووية والأحماض للبروتينات لأ البنية الدقيقة !7 تحدد أن
علمى لكن ؟ المعروفة البروتينات من جزء مع فقط مفيدة التي تجعلها قيودها للى(!وللأ)
العلماء بنى بروتينات كافية لإعطاء إيجاد لأ) كانا قادرين على البلوريات بالأشعة الحينية وا!("7
ألهم صغير، بركوث على جذا صغيتر لرؤية عث! مجهزا 9073ءدلادءع)، (كا استعمل عندما
الأصغر الحشرات تتنبأ بقافلة لانهائية من قصيؤ قصيده ل!بة ) سويفت (جوناثان ذلك
البراغيث عليه ،وهذه تقتات أصغر الطبيعة برغوثا لديه براكيث عالم لاحظ !وهكذا والأصغر:
*. اللانهاية باتجاه نكمل وهكذا تعضها، أصغر أيفئا لديها حشرات
فى طوفان من يستمر للأبد .فى اواخر القرن العشرين نحن لا الإكمال كان مخأ؟ سويفت
الخلية، كان القبقي الأخير الأسود .الصندوق الرؤية مجال الحياة والهاية ف! عن الأبحاث
بل الذهاب أسفل من ذلك. -ولا يمكظ الطبيعة أساس الجزيئات -احجار والذي فتح لكثف
عند ال!دئ وفح النووية والبروتيات الأخرى والأحماض الإنزيمات على تئم إن العمل الذي
وبالتأكيد بمت للملء، بحاجة التفاميل العديد من للحياة .بقيت الأساسى المستوى في العمل
خية أو قلب أو سمكة إلى نظروا الذين الأوائل العلماء بعكس ؟ لكن المفاجئات بعفن
تأثيرات أن عن رافين المط عرين العلطغ تعمل ،فإن يجعلها الذي وما ما هى وتساءلوا
الكيمياء إلى ارلمطو الحياة .من لأسس !فيه تفسيرات تعا الأخرى والجزيئات البروتينات
داروين الأسود). الخلية (صندوق فتخ تتم حتى بعد الأخرى شريحه تقضيز تئم ، الحديثة الحيوية
قفزات صغيرة قفزات حبيرة
إلى الأفق الخندق هذا ،يشمر الخلفية حديقتك أقدام فى 4 افترفن خندفا بعرض
كيف وسأيه حديقتك به يوفا ما فى .إذا التقيت جارك ملكية عن ملكيتك فاصلأ بالاتجاهين
الخندق " .إذاكان الخندق بعرءت "قفزلث فؤق بجواب هنا ،لن يكون لديك سببئ لتضك ومل
مجدذا يقز أن وتساله الرياضية بقدرته مدهولثا ،ستكون الجواب نفس ك وأعط أقدام 8
إن كان ما واثفا لن تكون لكنك شكوك لديك ركبته سيكون التواء بدعوى رفض إذا لتظهده.
في للحظة تتردد ولو فلن قدم 01 0 +وادئا بعرض الخندق إذا !ن فبركة .لكن يقوله مجرد
،وقال أنه لم يعبر بقفزة ادعاءاته صدق )بت ذكي- -شخص أن جارك لنفترض لكن
تتعدى المسافة بين لا يوجد عدد من التلال المنتثرة عبر الأخدود، يصف- واحدة ،بل -كط
في ليصل الأخرى عن تلة بالكاد متباعدة من أنه قفز أقدام ،بمعنى 15 والأخرى الواحدة
! مجرد اية تلال لا ترى أنك جارك ،تخبر الخندق هذا تجاه عابرة .وبنظرة جانبك النلاية إلى
منه بان الأمر استغرق الرأي ولبهه يخبرك يوافقك بيته . عن بك الفناء الخاص تفصل هوة واسة
الهوة في القئته والأخزى التلال .تين برزت الفترة تلك يفعله .خلال حتى وسنوات سنوات
وتتهاوى بهرة وتتاحمل بسرعة ،تنجرف للتلة تركه وحال بينما تظهر. قدما أن يمضي واستطع
من لي! الأمر برمه ،لكن صحة حول تحوم الأخدود .ورغم أن الشكوك تمافا إلي أسفل
. البشول عن وتحدثه ما يقول ،لذا؟ تغير الموفوع خط أن تثبت السهل
لكيفية تفسيزا *قفزةا" قدمت هامة ،أولا :أن كلمة دروس تخبرنا عدة القميرة القمة تلك
كاف، غير إلى كونه كامل ب!ثكل مقنع كونه من قد يتراوح التفسير لكن المرء الحاجز، عبور
أن تلق الرحلات يمكن ثانئا: الطجز.- اتساع نطق مدى التفاميل -كفل اعتمادا علي
وثبة واحدة بدلا عن الاقصر القفزات من انها سلسلة علي إذا تم ايف!احها الطويلة قبولا أكبر
و أ صحة إثبات جذا يصعب الصفيرة، القفزات هذه مل على الأدلة غياب في كبيرة .أما ثاك:
الزمن. بمرور موجودة في الطضي واختفت !نت الموطوءة أن الصخور يؤكد شخص خط
(نظرية تطبيقها بالطبع على يمكن الفيقة مقابل الأخاديد، عبر الضدق رمزية ال!زات
عن الحية فضلا الكائات قيقة فى اللى التيرات لتفسير (التطور) مصطلح التطور) .لقلى ؤطفت
-31-
التطور يصف عام، .بشكل منفصلة مصميات لكليهط وكالبا ما تعطى الكب!يرة. التغيرات
قفزات قفزة أو عدة خلال أن تحدث ايغيرات التي يمكن )7 معأ 7595 أ؟دماا (70 المغروي
كبيرة . قفزات التي تتطلب !ول ) ايجرات ع 75عهم أأدا (+ه التطور الكبروي ،بينما يصف قليلة
تقدما الطبيعة في ايضا أن تحدث نسبيا يمكنها الصغيرة التيرات ان اقتراح داروين كان
حدسه .فقد بشأن صحة التغيرات تأكيدا يثلج الصدر مئل تلك مفاهيميا كبيرا؟ وكان رصد
-من طيور الشرالثير على جزر جالاباغوس متطابقة يت داروين انواع مت!ثابهة -لكن لاحظ
مثزك. تنحدر من سلف الأنواع وقدم تفسيزا نظرئا مفاد ،ان تلك (!!45ا !"!!5150اةشأ)
طير منقار اسراب حجم جامعة برنسئن ()70عسا+أ )!2أن متوسط مؤخرأ علماء من لاحظ
أعداد العث دابهة سابق تبين أن مجمو3 3.وفي وقت قليلة سنوات مدى الشرلثور يتغير على
إلي النظيفة. السظمية تغير البيئة من بفعل تغيرت اللون قد فاتحة العث مع اللون بالمظرنة
المستوطنين قبل الثمالية من لأمري! الطيور التي تم إدخاللا تعددت مماثل ،فقد نحو وعلى
أدلة إدراك الممكن من العقود الأخيرة ،اعبح متمايزة .وفي مجموعات عدة الأوروبيين إلى
تقوم الإيدز مرض التى تسبب الفيرولعات الجزيئى .فمثلا ،تلك المستوى على للتطور الصغروي
المسببة البكتيريا تمكنت كذلك للإن!ان. المناعي الجلاز من بفية الافلات معاطفط بتحوير
الحيوية .وفى المضدات مقاومة قدرتها على من طورت هيئة سلالات العودة على من للأمراض
الأوروبيين المستوطنين طريق لية عن الشط أمريكا إلى التي )دخلت الطيوز فان وبالمثل
على العقود الأخيرة الحصوذ في بالامكالب المختلفة ،أعبح المجموعات إلى العديد من تؤكت
-كالفيروسات المثال تغتر الفيرولمات سبيل الجزيئي ،على الصيد على أدلة للتطور المجهري
المسببة فالبكتيريا البشري ، المناعئ تم النظ تتجنت لكي كلافها من الإيدز- مرض التى تسبب
الحيوية وبالإمكمان فيكز للصدات قدرئها المضدة جديدة تطورت للإمراض تعوذ إلب بسلالاب
ئؤكذ ن
أ ريافي لاعب قثلها الآن كمثل ولكن نطاقي فق؟ نظرية داروين على نجحت
القفزات - الكبيرة التطورات مستوى أربعة اقدام ؟ أما على بطول حفره أن يقفز فؤق بمقدوره
تقيم إمكاية افتراض في اكس من .اتبع داروين كثيز تثيز الثك النظرية فإن هذ، الكبيرة -
ن أ فلا يبدو ذلك الزمن .مع من طويلة فترات معقولة عبر صفيرة التغيرأت الكبيرة إلى خطوات
بالنسبة لقصة وكما هو الطل رغم ذلك قريئا. سيظهز الدليك المقنغ الذي يذعم هذا الموق!
هذه الخطواث فيما اذاكانت الآن تخمن حتى متلالثية ،فائة من الصعب هضبات الجار عن
الحياة . مستويات اصغر النظز إلى مقدورنا في أصبح الحديثة قيام الكيمياء الحيوبة مع
والفرورية المزعومة الصغيرة الخطواث هذه ما إذا كمانت حؤذ تقييبم مطل! الآن عمك يمكظ
ن أ في هذا الكتاب سترى صغيرة حفا في أي وقت. أن تكون لإنشاء تغيراب تطوريه يمكن
الأنظمة البيولوجية الأودية التي تفصل الحماة اليوئة للا نظائزها من أثكاذ الأودية التي تفميك
تتكرز بالنسبة للأنماط الكسرية في الرياضيات حيث هو الطذ كط . الصعيد المجهري على
رذئها التي لا يفيهن الفجوات فإن فأصغر، )صفز ننظز إلى مقايشن عندما الفكرة الرئيسية حتى
الأسود المندوق بمغ ذلك وتئم حدودها الكيمإغ الحيوية بنظرية التطور إلى أقصى دفعت
للئتى المذهك إئة التعمذ البة. عمل بإدراك طريقة لنا الخلئة ،والتى سمخت )لا وهو الأعظم
لكك هذا أن يتطور؟ ولكي أثكن السوال :كيف الخلوية الدي يجبرنا على طرح العفوية تحت
الأنظمة عن الأمثلة عنا ،دعونا ننظز إلى إحدى مخبأ لثيئأ مما هو ونتذوق بوطأة ال!ؤال نشعر
تقذم دعونا نرى يهفت للعلم المط عر. لهذا المنشأ مواك! التفسيز لا بذ أن يكون ابيوكيميائية.
لذلك كيف فلنساق وبعدها ع!ثر ،منذ القرن الظسع الرؤية العلم لوظيفة واحدة ،ألا وهى تفسيز
أن بؤبؤ العين العلطغ عرفت " حيث بتفاصيله تركيبئ العيئ معروفا عشركان القرن اكلمع فى
ابىهرة أو ظلمة ألثعة الشمص وجود أثناء للرؤية الضوء ال!فى بدخول يشقخ يعمك كمفراع
وافحة، صورة العين يشكيل شبكتة وتركزة على الضوء العين هذا عدسة تجمع . الليل الحالكة
الضوء من المختلفة الألوان تتسبث قد بسرعة ، التحرك إمكانية العين عضلاث وتعطيط
سطحها العين تفيز من بهافة عدلمة إلأ أن وافحة غير صورة في المختلفة الموجية والأطوال
كما بها. دراية على شخمي كك المعقد!ة هذه الوسائك هذا الانحراف اللونى .أئقزت لتصحح
العديدة العين سمات إحدى ما إلى أئة إذا افتقز شخمن عثر اكلمع القرن علماء علم
- 33 -
ان الجن استئتخوا .وقد التام الرؤية أو العمى في فادخة خسارة النتيجة ستكون فإن المت!ملة
العديد من الأثواع) مع ()مئل !به في تعامل اليني أيفئا وقد بشأئب ت!ثارلز داروين علم
فقرة في العين في مضكلة الطبيعي .وناقش بوالمطة الانتخاب نظرية ايطور حؤذ الاعترافات
،التطوز لا داروين رأي متقنة جا ا ومعقدة ) .في بعنوان (أعضاء مناب معنونة بشكل ىبه
قد كالعين جذرتة .فابت!راث خطوات بفئع أؤ واحد؟ خطو؟ معقل! في بناغ عفئي يستطيغ
عملية فى ببطء اكفعة التغييرات لتجمع ( 3+5أ!!+مه) المتعفبت أجيالا من تتطلث
تديلجية.
واحد فإن فجأة في جيل أن يتشكك لعفئي واحد معفد!لعين أدرك داروين أئه إذا افكن
مستحيك ابثرية للعين التدريجئ التطؤز أن تبين حظه بمثاتة المعجزة .ولسوء سيكون هذا
.ولكئ بعفمها البعض على غيز معتمده التي بذت المعقذة المظهر العديد من بطريقه ما لوجود
ن أ يفيهن المعفذة بان الأعفاغ الطفة أن ئقنغ داروين على نظرية التطؤلي بطريقه ماكان ئمتذق
ن أ الممكن من طريفا حممئا يكتث! أن لم يحاوذ فه ببراعة .وبذكاء داروين لقد نجح
انواع الأعين للحيوانات أشاز إلى مخلف العكس عينا بل على ليثكك التطوز قد ستكة يكون
استدعت الطلية -المتراوحة من بسيطة إلى معقدة -واقترخ بأن تطؤز عئنن الإنسان قد تكون
الحيوانات العديذ من إلا أن ال!ميرا تشبة اغئئا معفذة يفيكون البشز ان الزكيم من على
بسيطة من مجموعة فقط بعفن الكائنات الدقيقة تمتلث تتدئز أموزها بما هو أقل من ذلك.
يامكانه الرؤية إلا أن يفنخ ان يفيهئة البسيط الفكؤن هذا ن القوذ: يمكت بالكاد
للفوء الحسالمة الأعضاغ .تكون ال!ئن احتياجات تلائئم والعتمة ،وهي بالفوء الإح!اش
انحناغ هذا وبما أن منخفضة منطقة ما .فأعينها واقعة في بطريقة معقدة البحر نجوم لبعض
الجهة التي يأتي الحيوان أن يشثثز فيشطيغ الجطت، الف!ؤغ من بعض يحجث الانخفاض
- 34 -
إلأ اكثز وأكثز الانخاء درجة ازداذت كلط العينن بالاتجاه يتح!تن ان إحساين منها الضوء ،كط
وبالتالى تنخففن العين إلى يذخك الذي الضؤ؟ كمئة من تقفك الانحناء زياذة درجة أن
وبعفن كعدسة يعمك التجويف ماذة هلامية في يفيهن وفغ ولزيادة الحساسية حساسيها،
ا!ننإي لم!طلمثبنبرأأالمأ
البصري ال!ب
العدسة -
) في اليار بقغة بسيطة من الخلايا المستقبلة للضوءكالتي توجذ الأعين سلسلة أ-ا (الشكل
ذاث عين الأسفل البحري ،في البطلينوس فى مقغزة موجودة اليمين عين قناديل البحر ،في فى
متطلبات لتلائتم مورة اكثز وفوخا مع التحسين التدريجع يمئبخ يامكان العدسة ان ئغطى
من أفي طريتي تطؤرممب يفيهئة أن يؤدي إقناغ قرائه أن الئتطاغ داروين منطتي كهذا باشتخدايم
كيف السؤاذ حؤل إنسان معقدة ت!ثبه الكاميرا؟ لكن إلى عين للفوء بقعة حساسه أبسط
-35-
تدريجئا تطؤزث الطلم أن العين الطلئة الكثيز من داروين مبهفا آنذاك .أقغ الرؤية بقي حدثت
البقعة أمل هو بدايته -ما ئقطة أتت أين من يشرخ أن لم يحاوذ لكتة بخية أب!ط؟ من
هذا السؤال حول داروين الأنظز عن صرفت ذلك من العكس بل على للغوء-؟ الحساسة
أكثز للفوء حالئا أن ئمئتخ لغمتب معرفة كيف أن تكون الصعب الأولي للعين + :من المن!ثا
جمئغ القرن التالمح يفوق !ن السؤاذ هذا السؤال :لأن هذا لرفض مقنغ لديه سبث كان
-؟ العين بشبكية فوتون فوئى عندما يصطدم ماذا يحدث اي العين - تعمك كيف عثر.
لئم يكن الحقيقة .في الوقت ذلك في السؤال هذا الإجابة على بالإم!ن لم يكن ببساطه
يمكن كيف . الوقت في ذلك الأساسية للبة الآ؟ت حؤذ افي سؤال بالإمكمان الإجابة عن
الطقة من تصتخرج يعمل التركيب الضوئى؟كيف ؟ يهف الحركة الحيوان ان تحبت لعضلات
والمتراكم لجهود أسود؟ لكن بغذ العمل اكق صندوق بمثابة الرؤبة بالنسبة لداروين !نت
ستزودك ابصر، حاسة سؤال اجوبة من الحيوية ف!ئنا الآن نقترلث ء الكي! علماء الكثير من
ايقنية :الفقرات العين .ملاحظة عملية طريقة عن حيوفي التالية برسبم كي!ئي الخمسن الفقرات
فهي للمكونات الغريبة الأسماء بسبب لا تحبط !قرة بداية ونهاية كل *+عند بى إليها مشار
أو بأكثر غرابة من دليل استعمال من المكربن -لكاربرتور- إبهائا أكثز ليست مجرد مسميات
إيجاذ الكثير من التفاصيل بام!نهم بالمزيد من بالنسبة للقراء الذين لديهم ثلص
ن أ او التقدم بسرعة فرئما يودون ،أفا الآخرون الدراسية ء الحيوبة الكي! في كتب المعلومات
أ)ءم 5-أع) الذي 1أ-اة7 ( يدعى جزيء مع فوتون يتفاعل بالثبيهة الضوغ أ -عندما يصطدئم
الذي تقريئا الوقت ثانية هي -البيكو اثانية إلى اة 7أ)ء)2!75-2 بيكوات بعض يعاذ ترتيبه خلال
- 36 -
أن ئغتز م) على 500403 أ 7 بروتين (الرودوبسين يجبر الشكى الجزيء شكل إن ايغئز في
من للبروتين يجز البنيوفي التحوذ العين .إن بضبكئة ويتن ارتا؟ على يكون والذي شكتة
البروتين يروتين هذا يلتمق 50040؟)!2ء،)+ +أ 11 إثنين الآن (ميتارودوبسين سلوكه .تذعة
"500م!أء)+ أ 7 (11 البروتين إلى انقلابه تجل !754مأ)، أساد (!7 يدعى آخر
( 55قأ) ولكن عندما يتفاعل هذان البروتينان يدعى على ارتباط وثيق بجزيء ار(!+أسأد !+54م؟)
35قأ !354م؟)-جزيء ول ( 35قا) ببروتين (!+أع تدعى جزيئة أخرى تزاذ جزيئة ال!ه ه شأ) وترقي
- 37 -
!ر---ص
--.1،6
إ! 1ص.- ا
./1/13ص----*-
-6*.-- ض!. ص ة لأ!) (5 - - - - ا- !
!ل! ئث،ث!صا "5.5، ،-ءم!6 - -ص ---- ؟ * *نر
أآ
-- ء67
لإ
ع!) (س! القرص حمع!) !،احطح د (3ع اط فطا
) 5 لا ؟ *ء ! كاح! - ول ء بهط ( طار ا ء لغمثا ا (س!س!!هممع!) إلمحور! إفي
" .ي 23 40 00 3 أ ة7 " 3 .ك! 23 40 " 0 5 أ + ك! أ ! + ة95 "! ة م أ؟5ء2 ة+ ح 5 . لا! ! 7 لأ ا ! ء) 7س! ع ا ة ة95 03
!م) 754 لا ع أ 7 ه ه ز "ع أ50"40؟ه س! ء2!5ء5، .
يدعى ببروتين آقأ ) !-،2، 7 ع 4 دما ع أ +- + 4،! 23 40 0 "5 أ 3 1 1 ( لمكون ا ن لآ ا يرتبط
البروتين هذا يرتبط ،وعندما للخلية الداخلي الغشاء في المتموضع 50يا") ياه 40 أ (54ةآء؟39
يدعى ئئة لقمئل! جزيء القدرة الكي! ف!ئه يكت!يسث ومكملانه م!))+9 500403 أ 7 (11 بروتين مع
هناك العديذ من جزيئات البداية في للجزيئين ! 3قأ و .-005 قريبئ كي!ئي ع) -وهو (!57
شذبئ ئئقمن كط تركيزها، من يئقمن أ)"4030503 الى(ء!5مع39، الخلية ،لكن فى ا!( 5ولقأشا)
- 38 -
القناة الشاردية ،والتي تعمك كبوابه منظمل! قأع) يدعى يرتبط ب(75 آخر بروتين غضائن هنالك
إلى داخل الصوديوم شوراد تدفق ال!ة هذه ما تشمخ الخلية .عادة في الصوديوم لعدد شوارد
العمك بالقوة .يئقي الخلية مزة أخرى إلى خال! بضخها يقوم بروتين آخر المظبل الخلية وفي
عندما ضيق. نطق ش!وارد الصوديوم فى الخية ضمن مستوى والمفخة الأيونية الظئي للظة
)40305030 عأ كا!ع؟5 او(ء5 ببواسطة ائشطار محدث حصول كمية ا!( 75قأع) بسبب تنقص
لضوراد الصوديوم ذات التركيز الخلوي نقمئا في تغلق مما يسئث الصة اثردية فإن هذه
في ابهاية الخلية والذي يسبب عبر غشاء الشحنة الموجبة مسببة اختلالا في توازن ال!ثضت
ما نلىعوه اليجة الاشارة تكون الفخ ماغ ،وعنلىما ئقسئز اللى إلى البصري ئنقك عبر العصب تيازا
بالإبصار.
هذا التظعك المأيهوز في الأعلى فقما هو الوحيد الذي يعمك في الخلية لاستنفذت لو!ن
ما يجبئ بسرعة ،فشي! م 5-أع) أ)9 ) وا! ( 1ا-ا!3 وال!ه!+ع لثوارد الموديوم من ذخيرتها
بفع الوظيفة بهذه الطبيعية وتقوم حالتها إلى الخلئة ويعيذ يغقك عليه إيقالث البروتين الذي
: آليات
لل!لسيوم بالسطح الصوديوم - إلى شوارد -بالإفافة الظردية الظلام تقوئم الظة أولا :في
تركينر ثابب على مما يحافأ بروتين آخر بواسطة خارخا يفئخ تئم الخلية ومن بالتدفق إلى داخل
تركيز شئخمفن الشاردية، القناة بذلك مغلقة ا! "ولقأع مستويات تهبط للكالسيوم ،عندما
الا!ول قاع) عند يخزبئ الذي )40303030 أ 59 أنزيم ا!(ء!5مءأ ويتباطأ أيفئا. الكالسيوم شوارد
عندما قاع) ول ال(5 اع!طناج بإعادة يقوئم ء!،الأ!+لما!) (ء!5اعلأع يدعى بروتين ثانئا :يقوئم
كيميائئا بواسطة عذل قد يم!))+9 040"3 أ 7 ا الاا بروتين يكون ذلك ثالظ :فيما يتم كل
يدعى ببروتين آخر المعذذ الردوبسين تئم يزتبط ومن م)، 500403 أ 7 أ!ا (7!95 يدعى أنظيم
إذا فالخلية .)3 !754م أعدا الا!7 المزيد من تنشيط من الرودوبسين يفتغ والذي ( 7أأ 59مم!)،
ايي بدأت بفوتون واحد. على آيىتي تحذ من الإشارة المضخمة تخوي
- 93 -
إعادة تحويله إلى ( 1ا 3--أع الرودوبسين ويجب (ا! 7أ؟ 2!+3-92آ) عن ينفصل النهاية في
بصرية دورة اجل من البداية نقطة إلى يعوذ لكي بالرودودبسين اخرى مزة وربطه اة 3أ،ءم)
(،73-مأ يدعى انظيم بواسطة يه!ئيا ا! ا!+أ،ءم32!75- اولا يعدل ذلك .ولإنجاز اخرى
ئئم يقوئم إئزيثم آخر إفافيتين، هيدروجين ذرتن على يحتوي شكل! عبارة عن وهو ) 35أ؟ء)2
الهيدروجين ذرتي بنغ إنزيثم ثالث النط ية يقوم أع .فى أ،ء5-2 3 ا ا-اه إلى الجزيء بتحويل
نهاية ،ففي للرؤية الحيويه للكي!ء سطحئه عائه نطتر مجرذ إئما هو السابق الثئرخ إن
بعئم الأحياء أن يشعى التفسيير اللىي يخذز هذا هو مستوى الرغم من ذلك، وعلى المط ف
. نحوه
بالعملية فهمأ جيذا .إن الخطوات صله ذات خطوه ففغ كك عملئه جيذا يجبئ ائة لففم
يجبئ على .ل!ا الصعيد الجزيئي على المط ف نهاية في الملة في العمفة الحيوتة تحدث ذات
الجزيئي. تفسيزها أو المناعة أن تتضمن والهفئيم كالإبصار الحيويه للظواهير التفاسير المرفية
القؤة (قوة لتلك التطوري للتفسير للرؤية لم يعذكافئا الأسوذ الصندون فبخ الآن وقد
القرن في داروين فعك الاعتبار،كط العين فى لكامل البنى الت!ثريحئة فقط أن تؤخذ الإبصار)
التشريحية الخطوات ان كك .- اليوم ايطؤلي بعملهم حتى فرؤجو يستمر -وكط عشر اكسع
بشكل معقدة بيوكيميائية الواقع عمليالب في تتفمن أئها بسيطة داروين التي اعتقد والبنيوية
إلأ ما هى الطلات العديد من فى تفه لأخرى من المإزية داروين لقد تبثن الآن أن قفزات
استخدام حؤامة هيلوكبز لكى دقطغ تتطلب -مسافات بعناية مصممه هائلة بين آلاب قفزاث
منها أبسط الشريح علغ أن كط . لداروين تاففا تحائا الحيوية تشكك الكيمإغ ولذا فان
الجزيئى. المستوى على التطوز قذ حصك السؤال فيما إذاكان عن النظير بغفى بكثير وذلك
في كيرة فجواث هناك بعد الآن فيما إذا!ن يغل! الأمز مهفا لئم سجلأ. الأحفوراث تمثك فهل
المتحدة .وإذا ما رؤلعاء الولايات متعاقئا كتعاقب السجك أو فيما إؤا !ن الأحفوري السجل
قابل للتصديق 6.فليس بشكل بالإم!ن شزحها فلا يفغ الأمز إذا ماكان هناك فجواث !ن
(الرودوبشن مع ا) الثبكي أع-ا (3 تفاعك كان إذا يخبرنا به فيما شيغ الأحفورئ ال!جك لدى
ان يتطوز يمكن 050يه) ي إستراز ء!5م 3)9ءأ 40 ترانسديسين) و(الفوسفودي ! 7أعد 754ةمأ
ولا البيولوجيا السكاية ولا تلك ذلك تفعك البيولوجية المهمة .لا اقذج بخطوة خطوة
لا الأنواع .ونحن البدائة أو غياب الأعضاء نظرية التطور حؤذ من المقدمة التقليديا التفسيرالث
شرح في فشلت قد الداروينية أو أن إلا أسطورة ما هي أن الطفراتي ثا ئفقغ بهذا لكئ نقوذ
أو أن الظواهز واسعة النطق كعئيم جميل! جدا،- التطؤز الصغيز بثكل تشرخ أفي لفعيء -فهي
البيولوجيا علماغ أن فترة قريبة ومع بها ،فحتى معيون لا فنحن لا تهمنا. الس!نن الجبت
فقد قليلة جدا حؤللا الجزينيه للحياة لأن المعلومالت معنيين بالتفاميل لا يكونون قد التطورين
اليوم نق! الفغير الذي متناهي الطليم هذا وعلئنا شرخ للخلتة الأسود الصندوقي تئم الآن فتخ
امامه.
ن أ فإئها تتحتك العقل قيذ اسوذ صندوفا ئئصز عندما الب!ثرفي العقل خصائمن ان يبدو
!17ع أ 7 !+4 المصورة القمص أغمذة فى رؤية مثالي جميل بسيطة .يمكظ محتويايه ستكون
فى ويسافران ع! هه 3 5 ذئية النمر خاصته مع مندوقي !!17أ) في أ (3 دائما ما يقفز عكااه". 5
مضاعقبما حيوانيه ،أو يشتخدفهاكئئخه إلى أش!لي !2ه2!75+؟ ألأأ !3 شكقة الزمن ،أو يحؤذ
الطيران يفكئة الصندودق أن بهوله يتخثك !17ع أ 7 مثك صغيزا فئى نفسه .إن أو استئساخ
الطائرة . تغقك لا يعلغ كيف !17ع أ 7 لأن ما- شي؟ -أو كطئرة
!!17أ. أ 7 المغير الطفل إلى الأماني مثلما مال الراشدون العلطء يميل الطلات بعض في
وباقى الحيوانات هناك اعتقاد ساند ان الحثرات !ن ال!ل ،مئذ قروني مضت شيل على
تؤمن أن بمكان السهوله من وقدكان الفاسد. بقايا الطعام مبالثبر من بثكل تظهز الصغيرة
علماغ الطبيعة قبل البسي! جذا (طن ايركيب ذاث الكائناث تلك الاعتقاد السائد حؤذ بذلك
قامت البيولوحيا تقذيم علم مع ) .ولكن داخلية أعضاغ لا تمتيك اختراع المخقير أن الحشرات
صلد . ان الحياة . فروب فيه تت!ثز لا المحمي الططتم أن بماظلار الدقيقة التجاربئ
ها. يحمل العلغ فغلأ بشأل! ماكان قذ يكضفه بعيده عفا الأمز إلى حدود هذا ازتجغت العفوي
،البوا!) فى البيرة ، (الحليب نضع الخلية .عندما بهذا هو المقصوذ كان عشر القرن اكسع في
ش!بئ فيها. دائفا بمؤ منها ستعكر المغلقة ب!حكام ،فحتى أيام مغلقه لعةة عبواب
-41-
حية خلايا عغيزا جدا ،وهي !ن الئمؤ اكسع عثر واكمن عثر أن القرن )ظهرت مجاهز
عفوفي من السوائل. الظهوز بشكل بسيطة يمكنط !ئناب أن من المعقول تجذا كما يبدو ،ولذا
المدافعين أحذ إن أنها *بسيطة.+ على الخلية توعيف هو إقناع الناس مفتاخ لقد كان
؟ 75م!) !4اا (!1مم!ع كان عث!ر القزن التاسع منتصف في العفوي التوالد نظرئة الألماسيين عن
النظرة المحدودة من )ع!!ا!!3 آمن نظرية التطور. لنثر والفتلف! الكبير بداروين المعجب
من الكاربون بسيطه عجؤ +تكتك مزيج قطع بأن الخلية كانت للخلايا ايي يوفرها المجهر
بذا لقد المجهرية . الجيلاتين حلوى قطع عن كثيزا بمخلفة ليست والتي الألبوميي*7
أن يئتبئ في داخله ويفكن مكوناب يخيئ لا الب!يط من البة !9لأ) أن هذا الثكك ك!ع 9 ل(ا
ذلك. الآن نعرفث اكثز من بالطئع نحن مواد غيير حية. عن ببساطه
عن ع!عع!)3 (1 بالنسبة لففمنا هو كفهيم الإبصار عن داروين صفيرة :إن تصوز محا!ة هذه
أن يشزخا عشر البة .فى كلا الطلتين حاؤذ كلا العالمين الث!هيرئن من القرن اكسع أعل
بأن ما داخك الافتراض خلال من قام بذلك وكلاهما عنهما، مخفئة الدقيقة التي كانت البيولوجيا
فيما تتواصك البيولوجيا فروع العديذ من تكنن لئم عشر القرن التاسع الأؤلي من النمف في
التشريح (علم الجب ت ،الأجهزة ،المستحاثات، من فقد طؤز كل لذلك بينها 8.كنتيجة
لا ققز منه بدأت نحو التطور .وعلى معنى نظره حؤذ وجهة ) وعلوبم أخرى الجنين ،علم المقارن
النظرة المتطسكة ثئم بدأت المختلفة ،ومن للمبادئ طئط معاني مختلف! بأخد التطؤلي نظرية
عذه زؤاذ مجالاب العشرين ،نطغ القرن منتصف وفي ذلك، مع الدارويني بالغياع. للتطور
نظرئه متماسكه في نظرهم يوخدوا وجهات لكئ الاختصاصات مختلف لقاءاقي من سل!لة
بها خرجوا التى التيجة على أطلقوا وقد الداروينى. التطور مبادفي على مؤسسة
الجديدة الداروينية الجديدة ) .وئغذ (الداروينية بى النظرية التطوري ) ،2وسميت (التركيب/الظليف
قد ائه لم يكن وجيه ،وهو ولسبب لهذا اللظء، العلوم لئم ئدع من واحذ فزغ إلا أن هناك
بشكل الجديدة الداروينية انطلاق بغذ جاءت الحديثة الحيوية بداية الكيمياء إن بعد. ؤجذ
لي وأملأ بعض، نفملها عن !نت التى الفحوات ردم فى طمط الطفة ايطورية من اقذج أو مربهة مؤلفة الحديد الطرية ان أى 2
الكيمياء في الئقذيم الحاصل ضؤ2 الداروينية الجديدة في إعادة الئطير في يجب فكذلك
غير جزيئية. التطوري التركيب طزح من جزغا ايي كانت العلمي العمل قواعد الحيوية .إن جميغ
إلى البثية الجزيئية للحياة . فعليها ان تستنذ التطولي عحيحة حؤذ نظرية داروين تكون لكي لكن
ذلك. على أن ئطالز عذتم اعتمادها هو هذا الكتاب هددث
- 43-
الفصل الثاني
والبراغي العزقات
قلقون المعليون السحان
جامعة الأحياء فى علم 37لأ )،أستاذة جامعية شهيرة في ال!!2ول أ (5 لين مارجولش!
واسع ب!ثكل نظريتها المحتحسنة بهيزا عن احترافا تتلقى 95لأياع!)7!55 ول 5 (ماساثوستس
فيما كانت الطاقة لخلايا النباتات والحيوانات والتى تقول :إن الفتقازات(الميتوكوندريا)مصدز
النهاية على في التاريخ سيحكغ + :إن لين مارجوليس تقول كما . م!تقلة خلايا جرثومية مضى
الديني المعتقد ففن الع!ثرين القرن دينية ثانوية في بأئه طئفة الحديثة الداروينية مذهب
العديدة من الطمة مناقشاتها إحدى في * )1(.لقد طلبت لعلم الأحياء الأنجلوساكسوني المنتشر
تكوين لا ائظلمن فيه عن مثالا واحذا أن يسقوا بين الحضور الأحياء الجزيئية الموجودين علماء
أنصاز :إن مارجوليس تقول تحذيها. تئبية يتغ لئم ،ولكن الطفرات تراكيم بوساطة جديد؟ أنواع
،الظفسية الرأسمالية التكلفة ، المنفعة مقابل - دارون تف!يرات في القياسية +فتخئطون النظرية
التراكم البطىء على تصز فهمه .+إن الدارويية الحديثة ،واقى في ومخطنون - الحيوان علم في
مدار الداروينية .فعلى مذ ؤق! من وخذها (مارجولش!) ،وليست ثرية إئها اقتباسالث
ثابث تياز ظهر في وخهها بإح!م- -ركم كؤيها محصنة الداروينية عافا المنصرمة من 13 ه او
سواء .فى الأربعينيات من القرن حد المجتمع العئمى وخارجه على من داخل من المعارضات
وفيم من متحرزا أ!) ضأ 1450قأ 3!24 ع ؟ 4أ3+ جولدلثميت عالئم الوراثة ا!بتشارد اصبح العشرين
المفعم اقتراح نظرية (الوحث! أقتيذ إلى حيث البنى الجديدة أصول عن الداروينية التفسيرات
بان جولدشميت اعتقد ) الهامش بالنظرية في تعريف (يحتاج .)3 المءهه بالأمل 29؟!5ه+
أن يفتغ الففكنن حن عن طريتي الفص ذقة وحشب التغيرات الكبيرة العرضية ففيهن أن تخذث
منها طئر. يقول -ويفقن مؤ -كما بيضة ذات حيوان زاحص
لسجك الداروينية التفسيرات الاستياغ من بالأمل ؟ ولكن المفعم الوخثن نظرية لنم تتتشز
5ءا ألأ (نايلز ايلريدج عالم المصتحاثات يصف . الزمن من بغذ جمذة عقود قد طقز المستحاثات
تخئبوا نظرية التطور لفتؤ قد المستحاثات ان علماغ الم!ثكلة()2قائلا" :لا كخبئ عم )!14 ء!4
التاريخ في التي حدثت اللائلة التغثرات تفسير أجل ومن مطلقا. أئها خذتمت فلا يئدو طويلة
طفيفة، -تذبذبات ئج النظ تفاوئا في المنحدرات على المحتحاثات المنقسث عن يواجة التطوري
-45-
بطى؟ جدا .عندما طوال ملايين السنين فى معدلي للتغيرات العرفية الضئيلة جدأ- وتراكطت
تطقز عادة كائفجالي كبيو وغالئا من دون دليلى فإثها تطورفي مشتخذ نرى بالمغل مقدمة حذث
إلى الأتل! مستمزا للتطور أن يئقى إنه لا ئفيهن آخر، م!دب في المستطثات تطوز ئئبث راسني
البائسين المستطثات علماء من الأحفورممن العديذ الآن يمئدئم السجل ما .وحتى مكالب وفي
ع وستيفن جاي 14 م 49!9 (إيلد!بدج من القأزق ،اقترخ كل من حجم وفى محاوله للتخفيف
(التوازن القرن العشرين ئذقي من السبعبت نظرية في مطلع )5)04 7ءيا لهقأ لأ!ا 14 جولد
الأنواع معظغ ائنين :أن النظرية أمرين تفترفن حيث 49؟!د)ع+ده)()3 9ء آ!أ ا
أدما +دأ النقطي
بالفعل فإن التيز يكون ذلك ؟ وعندما يخذث طويلة ولفذ؟ ملحوظه لتغيراب صغيؤ خضعت
إيجاذ المثغب من سيكون ذلك حدث ،إن معزولة عفيؤ جمهراب سريغا ومركزا في
الط! هو )كط النظرية نص فقرة مستقلة عن فى فلابد أن يكون هنا م!تأنف (الكلام
المثترك ولكن بالشت! أيفئا و جولد) يؤمنان (إيلدريدج فإن كلأ من بالنبة !(جولدشمت)،
الئطق. التغيرات السريعة واسعة لتفسر كيير الانتقا؟ الطبيعئ آليه أخرى وجود بضرورة يغتقدان
!7أمكا!!صا الكامبري ( :الائفجاز فاتته أخرى ظاهؤ حؤذ المناقضات يتمدر جولد كان
المخلوقات مستحاثات عن سطحثة معرفة الدقيقة ؟ مجرد الئخوث أئدث حيث ،)9*")50 أ 70
لثوهذت فقذ ذلك سنة .ومع مليون 06 0 لأكثير من تعوذ صخولي في الخلايا الموجودة متعددة
أئما؟ من مكؤفي حثئل! بقليل ،مع سنا الأمئغير الصخور في الحيوانات مشحاثات فى وفزة
1 0 إلى هبوطا سنة مليون 05 من الانفجار المقذلي لحدوب الوقمت تتم تصحيخ مؤخزا
التقديز هذا وقاذ الجيولوجية .- المصطلحات في العين طرفة ما يثبه -وهو سنة ملايين
أففتئها وكان فيها، مبالني رئيسيبما عناوين يهابة إلى الرئيسية العناوين كاتبى للزمن الأقمتز
). ! أ اه ا!ح أ!ه !أ! !!!3 لكبير ا البيولوجي (الانفجار
يتطثث الحياتية الجديدة الأشئ!لي لظهور السريغ ان المعدذ على أن ئبزهن (جولد) حاوذ
اعتقذ علماغ .حيث للأرض الغفز المقذز هى الكئرى الصعوبة داروين نظريتة للمزة الأولى !نت
أن غفز الأرض هو حوالي مئة مليون عافا فقط ،وعلى الرغم من عشر فى القرن اكسع الفيزياء
ببهيبر لئئيبئ حياة . وقئا أكتز يتطئث داروين أن الانتقاغ الطبيعئ سؤفت اكقذ فقذ ذلك
ناحيه الآن أن الأرفن أقذئم بكثير .ومن المعروف ومن عواب؟ على !ن أئة البداية أئتت في
إلى البساطة من الزمنية لائتقالي البة الكبير فمان اكفذة الانفجار البيولوجي اكتف مع أخرى
عشر. تقديزة فى القرن اكسع تئم بكثير من عمر الأرض الذي فئصت التعقيد
يبحثون عن عظ، عن علما؟ مشحاثات عبارة لشن من كك المسظئن فإن الموضغ بالزغم
من كاملة مجموعاب الأحياء التطورية يتفحصون علماء كبيرة من فمجموعة وحشب.
معأءه بيتر سوندرز و لأ !7ول-ءةول 5 هو وان (ماي الأحياء البريطنئان عالط يثئتكي
للتطور صياغة الاصطناع الحديث قزني فئذ أن تفت الآن حواتئ يمئ! خى لقد مضى
تقوئم الذي الحرفئ النموذج ؤفق الأبحاب من مجموعإكبيرة تئم إجراغ .حيث الدارويني
في التكثفي التغي!ر -مثل بالتطؤلي الصغير محصورة النظرية فمان نجاحات ذلك بتعريفه .ورغم
الت! ؤلات القليل لتقوله عن ملحوفي ليسن لديها سوى وبثكل بينما التلؤن عند العث -؟
تكؤن الدث من الألماس ؟()5 سبيل المظل-كيف بشكل! أكبر -على ئيئر اهتماقنا التي
إلى الئغز اك لي (جورجيا) جامعة +ياه ا) فى 7 ع ا700، 4 ماكدونالد أشاز عالئم الوراثة (جون
قائلا:
الوراثيه إلى التناقض التكئف أشير فى عافا المنصرمة العثرين نتائبئ أبحاب "لقد اؤعتقتا
الطيعية الجمهرات صيفن ب!ثتكلى واضح تتباين الداروني الأعظم .لا يبدو أن هذه(الجبت)والتي
فى الجيناث التكيفية الرئيسية ،بيشما هذ، للتغيرات الظعدكب المستوى على تكدبئ سوف
الطيعية والتي يبدو أئها ئثتكك أشن الجمهرات يبدو جليا فمن كط متباينة الحقيقة ليست
الأعل)". النبرة فى التغيرات التكتفية الرئيسية (()6كط معظم - يكن لئم العديد -إن
-مثل المسفطت من حفنة إذا ما أعطيت التطور؟ في النظرية الشاملة *بماذا تتنئا إذا هذه
قز بالتغيرات في تكراربة (الجينات) على تتنبا الانتقاء -فسوف عشوانية ومعدلات طفرات
التطور؟*)7(. في اثملة النظرية عليه أن تكون ما ئفتزفن الزمن .اهذا هو
إلى وايطور في جامعة (شي!غو) جمئيم البيئة من قئيم ء+لأهع 2+ءا) توصئك (جيري كوين
الحديثة ضعيفة الداروينية نظير لوخقة الداعمة الأدلة أن غيير متوقع - ذمئتئتبئ -بشكل *نحن
)8(. ضعيفة التي تذكفها التجريبية والأدلة النظرية جا ا :إن أشها
)15مليا في كيمئة ظهولي 3ي ايندليرم 9741ع (جون كاليفورنيا جامعة عالئم الوراثة في تقكر وقد
المود) مزتبما بايطور (عدون ما يزاذ هنالك الطفرات الكثيير عن مغرقة الزغيم من "على
ن أ التطور،كط مألوفه في غيز ئية الحيوية الجديدة الكي! يبدو أن الوظائ! . الأحيان اكقب في
مع جفغها لا ئفيهن الداروينية النظرئة أرقاتم أن الرياضيالب من يتذفر علماخ مر السنين وعلى
بان "9+دما") !9اع 75 لأ يوك! (هابيرت المعلومات نظرية وافغ جادذ وقد البعفى، بعفها
طريق الممادفة -واقترخ قذ تطؤزلت عن لبذء حياه لا ئفيهن أن تكون المعلومات الم!جة
) 01(. والطقة الطدة ئغتتز شيئا موهوبا مثل أن الحإة
عن التطورمميئ الرياضيات وعئيم الأحياء من علماخ رائدون في كك ام ،فغ في عام 669
(مارتين المنطغ لأن (فيلادلما) أ) 175م!) 5أول) فى أولأ (9 وشتار معهد في تذؤه في الضركة
رياضيات ما بين اربع علماء غريئا إلى حذ نقالئئا مصادفة ستقغ قد أ)7!+ 7 +ء)5ةك! كابلان
الطزقئنن في أحذ التطور!)11(.ن بالنظرئة الداروينة عن الرياضية لمحما يتعفق الثئكوك حول
الطفرات عذذ بأن عالئم ريافيات اذعى ، يجري لط فاهبم غيز رافبى والآخز كيز الئذؤة
الفرض فاختزة علماغ لذلك الوقت ال!فئ تفتيك لنم عيئا لكئ تشكل ب!ثكلى وافح المضجة
- 48-
الريافيات يقتبغ علماغ لئم ذلك ركم خاطنا. أن يكون لابذ من الأحياء بان العذذ الذكط يذعيه
بأن هذه التطور ونغتقذ عن الحدثة الداروينية النظرية بالاغتبالي في جديرة فجوة +هنالك
القغرفة الحالية ليئم الأحياء)29(.+ لا ئفيهن أن تلتقي مع طبعه من الفجوة
ءي؟ !)7ء5 ( 93 في يعانتا معهد من +ة"؟)5 ++!3ولة" اشاز (ستيوارت كوفمان
ن أ إلى بباطة أ +أ*ءا"+هع) التعقيد +هءيا !(نظرية المويدين قادة من 4؟دما)أ) )175وهو
لدى الذاتي -لقيل للئثظييم نتيجة الحتة إئما هي الأنظمة مقهر بأن العديذ من تقترخ النظرية
الطبيعي: الانتقاء في انماط -ولي!ن عئز انف!ي!ها الأنظمة المعقدة إلى ترتب
هذا هل ولكن العلماء الخلقيين، بقفققة آبهين امامنا غيز والتطؤز يقفان داروين +ها هما
بكؤد! داروين أعتقد ذلك .ليس الموضغ لا بل هل ذلك كاف؟ طفضل- المشقذ محيح
من الحقيقة )13(. بخزبم واحد فقط ولكن بكؤيه قذ افشك مخأ
اختذتجت الأتباع ولكئط الآن بعفن حتى أ*+"91هع) 17 (نظرية التعقيد )593+ جذبت
أقاتم -والذي )1533 م!77ة7 4 )3أ5+ مينارد سميث )كبر .اتهم (جون الئقذ بثكل
مملبما وغيز بخة النظرية ريافئة ان إشرايخيما- العل! تخت دراساته 3+!+مول!ك!) (كوفمان
لئم يقذنم حلأ سميث إلا ان قخئه الائهاتم فى ان من الزغم الواقعية )14(.على البة بكي!؟
لأسباب فيه لش! ئ!ثزت الذي الوقت معازضتة فئذ وثذت قذ فإن نظرية داروين الجملة في
)51.أحذ نفاد داروين في ميفارت 7!+أول ح!مهحقأ جورج (سانت .فقد عذذ لاهوتية فحشب
التي للاعترافات العديذ منها مثابة أن الفذهثيى النظرية ،ومن على اعترافاته أم، 871 عام
معتمل! عليه وكيز ) عاجز الطبيعي (الانتقاء بما يلى :أن الداروينية عذ ما ئطرح +يفيهن تجفغ
لبنى المثزك العيئ!ثيى مع يتناغئم لا فهذا . المفيدة لئتى الائتدائية المراحك ظهولي لتفسير
معينة ممكن للاعتقاد بأن اختلافالب دوافغ .إن هنالك المتنوعة الأصول ذوات بثذه القثطبهة
لديها الأنواغ إن الاعتقاذ بأن تدربجيا. قذ تطؤزت )ن تكون بذلأ من فخآة قذ تطؤزت أن تكون
ن أ الزكيم من يبقى اعتقاذا قابلأ للدعم .على ا جأ مختلفة ذلك ومع لقابلية التغتر وافحة حدوذ
الزكيم من على والتى زئما تئم التنبؤ بوجودها. مفقودة لا تزاذ محددة اتقالية أحفورية أشكالا
الطيع) (الانتقاغ فلا نجد الألثئ!لي المتعضتة في بالملاحظة الجديره الظواهر العديل! من وجوب
الزمن .تذغا من قزد! من لأكثير من حل دون ذلك بعد استمز ذاتة قد الجداذ أن يبدو
جئذو محترمون علماغ دؤفا هنالك الا!2ةول)، أ 5 (مارجولش! إلى )م! 7أول) وصولأ (ميفارت
ميفارت أثارها التي الأسئلة فإن يبدو وافية .كط كيز الداروينية أن وجدوا والذين الاطلاع
الذين تلقوها. اكس بعفن ئزفي لئم أئها أجوبه أؤ أول للمرة الأولى تجقيت دون 7!+
العلطء بين جميع باقراع القيائم تئم :إن واضح إلى ما هو أن نشيز فذئا يج!ث الضمئ قئك
ولكن العلطغ عحيحة؟ الداروينية تقول بائهم يعتقدون أن الظلبية الفطقى سؤدت في الطلم قن
الآخرين ،بالنسبة كلام على آرائهم فغطتم ئ!تئدون آخز لثخمبى بالنسبة لأئ الحال هو كما
بالفعل قاموا جميعهم -قذ هذا لش -ومع معطقهم فمان الداروينية للظلبية العظمى الذين يقبلون
قتل الئقد من الظير عن ما يتغ عزدث فغالئا أيفئا الحظ .ولسوء الثقة على آرائهم بتشييد
الئقذ أن ئوفغ ساخز بنظرية الخلق .إئه لشيغ للمؤمنين ذخيرة إعطاء من العلماء خوفا مجتمع
العلم. اشيم حمايه الانتقاء الطبيعي جانئا تخت اللأذغ حؤل العلمى
العلاقات العامة. مشاكل والئغافي عن الغقنن على ميدالب ال!ظرة الوقث لوضع لقد حان
الحل أؤ أساليى عئيم الأحياء وأمئتخ وصتفنا إلى عفتن وأخيزا قذ لأتنا الآن المناظرة هو إن وقث
ممكأ.
عالفا معقذا يغتر - للخلية الكيمإنية علم الأحياء -البة افغير مضتويات على اكتثط
على سبيل الداروبنية. ؤفقها في ال!ظرة النزاع علئنا خؤفن جذرفي الألش!ن ايي يجصب بشكل
حؤل الداروينيون مناظرة المؤمنين بنظرية الخلق ا الحيوية في تطير اليهمإئية المثال مراعاة وخقة
المدفعية. الخنفساء
قنابل الخنفساء
الواحذ ونفف طوق ئقاربئ ذالت مطقو بسي! عن حشؤ عبارة هى المذقعئة الخنفطغ
نف!يها وهي فإن للخنفط 2طريقة خامئة للدفاع عن أخرى بوعة .عندما ئهذد من قتل حشره
يحرق القسم الخلفي للخنفساء)16(، موجود في مفلئ على العذؤ من ئقب ساخن محلول رش
ئحاك لكن كيف المعذة للصء؟ الحشزة المستهدفة مقا يغئز عادة من الخطط الطئك ا!خن
هذه الحيلة؟
ئذعى متخمصة ئتى المعركة تمئتغ فقئك الكيمياء. تستخدئم المدفعية الخنفطء تبئن أن
الهيدروجين (بيركسيد هما كي!ئئتين ماذتين من جدا مركزا مزيخا ) الإفرازية (الفصوص
لثراغها نئتطيغ ايي فهـائها الطدة هو الهيدروجين بيركسيد -2ا). (ال!ثكل والهيدركينون)
المزيبئ إلى حجرة يرسل الفوتوكرافي. التحميض في فيستخدئم أفا الهيدركينون الميدلية من
عنها معزولة ثانية ولكنلا بحجرة الإمعة الحويصلة .تتصل الإمعة الحويصلة تدعى تخزين
التفجير .تبقى الحجرتان منفصلتان عن بعضيهما بواسطة قناه القذف ) حجرة عادة ئدعى (حجرة
وتئميك الحصر. عليها البضز فى التى يغمذ الطصرة لثيهة بالعضلات عامرة عضلة ذات
،والتى تفرز الظاهرية الأدمية الغدد ئدعى -الكنب- الغقل! الصغيرة التفجير العديذ من بحجرة
المحيطة العضلالت بالتهديد فإتها تغتصر الخنفساغ تشغز التفجير.عندما إلى حجرة إنزيفا محفزا
بيركسيد مما ئخبز محلوذ العضلة الطصرة. ترخي مزامن التخزين بينما وبشكل بحجرة
الأنزيم مع المحلوذ يمتزم التفجير ،حيث حجرة دخول الهيدروجين والهيدركينون على
بيركسيد الكي! ئية .يتفكك اكحية للاهتمام من الأموز الآن ضيرة ستصبح المحفز.
تمافا بالنسبة لزجاجة الطل هو كط لعريع إلى ماأ عادكب واكسجين الهيدروجين بشكل
مع مرور الوقت إذا ئركت تتفكك والتى سوف الظجر الهيدروجين ايي ئاع في بيركسيد
إلى مادة كيميائية بالإفافة الطء المزيذ من مانخا الهيدريهنون مع الأكسجين يتفاعل مموحة.
ثئم تزتفغ درجة الحرارة ومن من كبيرة كمية التفاعلات هذه كينون .ئحرر ئدعى بثدة مهجة
من كل بخار ،يفرض شكل حرارة المحلول إلى نقطة الغليان وفي الواقع يتطايز جزء منه على
الآن وجمئذ إغلاقي العفملة التفجير. حجرة جدران كبيزا على فغط البخار وغاز الأكسجين
تسمح للمزيج الظلي بالخرد .كط الخنفطء وحيدة مؤدية إلى خال! جسم قناة تسئمخ العاع!رة
هى النلائية النتيجة الخطر .وتكون مصدر بالصة بتوجيه نافورة البخار على محيطة عضلاث
الكينون . ا!مة ئية بوساطة محلولي بخارفي من المادة الكي! إحران عذؤ الخنصء
-51-
تفاعلأ والكينون الهيدروجين بيركسيد مزيبئ يتفاعك لم لطذا تت!اغذ الففيهنن أن من
اليهمإئية التفاعلات إلى أن الكثيز من الجامعة .يعوذ السبث الحويصلة في تفجيرثا عندماكانا
وإلأ الذري المتوى لتلتقي على للجزيات سهلة طريقة هنالك إذا لم يكن شديل! ببطأ تخذلث
كمحاكاه الهواء. الموجود فى الأك!جين لتفاعله مع مخرفا لشتيئ فإن هذا الكتابئ !ن
فتيان وفتيات خلنقل: لالتظء اكلر طريقه سفله عديم وجوب مغلق مع باب افترفن وجوذ
ن إ اللظء؟ لكن وإن !نوا يرغبون بسرولي ذلك المتظبلين حتى الىب مراهقون -من على جافي
زدث بينهم التط يتئم ان وباك لي يفكن بالإم!ن فتخ ابىب فسيصبخ ما المظخ امتلك شخمن
الهيدروجين لبيركسيد المفتاح لمامخا دوز -ال!تالاز- الانزيئم المحفز .يلعب بطريقبما مناسبة
-52-
للأطظل قصصى المؤمنين بنظرية الخلق .تئم نشز!بئ لدى المدفعية مفضلة إن الخنفطغ
المعهد قبل من رو عدا" لأ!ول اء!2اا ماي ) للكاتبة هازل المدفعية الخنفساء الأ! +هكا! اسمه
ع 152ع؟لى؟أ؟ )175سخروا من المؤمنين بمذهب أأ!ءم ع" 70 5 مآ!ع 3 الخليقة التعليمى لأبحاث
يمكن إليهم الدعوة ليفرواكيف موجهين التطور عن طريق النظم الدفاقي اللافت للخنفطء،
جامعة الحيوان في علم أستاذ فى وهو م! 3عأ") 4 +5أك!ل!!ه تبنى (ريتشارد دكينز
للنظرية الداروينية معاعبر داعيه 75أك!للا!ه أفضك دكينز .ويعذ التحدي ذلك (اكسفورد)
القبول لدى الأعمى ) المليء بالنقد- ا!عات (عانع ىب ففها والذي تلقى كتبه -ومن
ن ؟ بعاطفة لأئة يومن دكينز يكتب بها -كلط.- أن يطخ جذا المسلى ومن العلطنيين،
لموف العالتم وبأن الداروينية من منطقي استنتافي أيفئا بأن الالحاذ هو ويؤمن صحيحة الداروينية
الناس . الرأقي مزيذ من ذلك إن شاركة حالي أففك فى يكون
المدفعية فشتثهذا الأعمى ) بايجاز إلى الخنصء في (عانع ا!عات انتباقة ديهز يحؤل
هيتشينغ (فرانسيس علوم يدعى لكاتب ) وهو !بئ الزرافة (رقبة من كتاب بداية من مقطع
عيذ مناظؤ من المدفعية كجزء الدفاعن للخنفطء النظاتم والذي يفغ )22!7 أ!ا 5 ! 7أ؟ح؟أ"
الدراويية قائلا:
وخيما على الهيدروجين وبيركسيد الهيدركيون مميتا من المدفعثة سائلأ الخنفطغ *ترلق
لذا ولكيئ حرفيا. البعفى تئفجران بعضهما مع ئيان عندما تفتزبخ هاتان الماذتان الكي! عدؤها،
يخز لجغيهما مثبطه ماذه كيميائيه بتطوير المدفعية الخنفساغ قامث جسمها داخك تخزتهما
ماذة مفادة ئضاف ذييها إلى الطدج من السائك ترذ فيها الخنفساغ ايى اللحظة وفي مؤذيين
قد الففيهني أن تكون التي من الأحداث سلسلة .إن مرة أخرى ممجزا المزيبئ لجعل للمثثط
الجوية التفسيرات نطق تتجاوز والبراعة -التناسق- التعقيد مثل هذا فى إلى تطؤلي عمية أذت
عنه سيئتبئ التوازن الكيميائى تبذلي في اقك البسيط .إن فخطوة ألعاير الخطوة المنية ؤفق
-53-
ردود دوحينز
من الهيدروجين وما يكفى بيركسيد بالكيماء الحيوية بزجاجة فختمن زميك زودني
وففا معا. الائنين أفزم ان وشلث على أنا مدفعية ). خنفساء !(05 الهيدركينون
الهيدوجين بيركسيد هنا لمكئث مازلث .فلنبدأ حسئا وجهي في ينفجران !(هيثينعف!وف
(تنفجز بالحرارة .إن البرة حتى الإطلاق ،لم أشعز على شيغ ولئم يخذث الهيدركينون على -
أئها الزغم من تامه على ببساطه معا) خاطئة مزجهما عندما الكيميائيتان حرفثا الطدتان هاتان
تجاة ففوذ لديك المؤمنين بنظرية الخلق .وبالمناسبة إن كان ىبات مدى تتكرز عادة على
س!اخئا حارفا مزيخا أئها ترش الصحيح من يلى. فعلتا هوكما المدفعئة فإن ما يحدث الخنف!ء
الهدروجين بيركسيد لا يتفاعك أعدائها؟ ولكن على والهيدركينون الهيدروجين يركسيد من
المدفعية. ما تفغفة الخنفطغ هو وهذا محفز إلا إذا أضي! بعنف بعضهما مع والهيدركينون
الهيدروجين وأنواع مختلفة من الكينونات النظام التطوري فإن كلأ من بيركسيد بالنسبة لشلف
المدفية جبساطة- الخنفطء أسلافث ! .ن الجم فى كيمإء أخرى لأغراض ئستخدم
الحين وهكذا ذلك أتها متواجدة فى مختلفة والتي مودفت مواذا كيمائية مساعدة يضخون
التطؤر)18(. يغقك
ولا ئقذئم لا هو لئم إلأ أتة المظيضة تلك في الأفضل على حصك قد أن دكينز بالزغم من
أن عناصز حقيقة النظام على لتطولي دكينز تفسيز مقنعة .يستد حخة بنظرية الخلق المؤمنون
التطور؟ ولكئة لم حصوذ الففكنن هناك وفي ذاك الحين وباك لى من ان وجدت تصادف النظام
عاليه جذا إلى بتراكيز يفرزان مغا الهيدروجين والكينونات من بيركيد أصبخ كل يفشز كيف
إنزيمات فرورية على تحتوي ثانيه بحجؤ قناه عاصؤ خلال من واحد؟ والتي تتمك حجؤ
بثكلى معفذه حيويه كيميائيه يتثم إنتابخ انظمه أن يمكن كيف هو: الرئيسئ السؤاذ إن
الآخر، أحدهما بمحاذاة يتكلمان أدأيهلآ الطرفين الفناطزة ال!ابقة هي مع ؟ المشكلة تدريجي
واجبط ولكن الحقائق فحشب؟ والطردث الآخز يمتخخ خاطئة الطرفين حقائق أحد لدى
بكل بالفئئ! الخفطء تطؤر مراحك :اولأ ما هي اثنين لمؤالين الإجابة عن الداروينيين هو
مزحلبما إلى التى تليها؟ من تئقبا الداروئة المراحل كيف معرفة هذه ثايا عد المعقد؟ مخلإها
-54-
المدفعية .ولكي للخنفطء الدفاعي الجطز تطور كيفية حؤذ أية تفاصيل دكينز لم ئغ!
أففتل! لظء الخنفطء تشريح ما نعرفة عن مناظرته ففنشتخدتم في الانتباة إلى الإشكالية نفمت
الدفاعن الجطز بداية إلى أن وظيفة أن نشيز .يجب المدفعية الخنفطء تطؤر عن ممكنه قضيه
الهيدروجين بيركسيد ()1 النظام هى مكوناث المط جمين. طزذ المدفعية هى للخنفطء
ئمغ والتي الانزيمالث المحفزة )2( ، الإفرازية الفصوص ئنتبئ بولماطة والتي والهيدركينون
حجرة ()5 الطصرة، العضلة )4( ، الجامعة الحويصلة )3( ، الظاهرية الأديمية بولماطة الغدد
.الهيدركيون م النظ لوظيفة ضرورية جميغها فليست .رغتم ذلك قناة التصريف ()6 التفجير،
الكينونالت والتى لا تفرز أنواع ال!فس من عدذكبيز المفترسة .ئصتغ ذاته مؤفي للحيوانات بحذ
ولكن تثم ئبصق؟ ومن أفراد الخنافس عذبر من مفئغ يتئم البذء في طعبم سيء. ولكئلا ذاث حتى
تئتمغ الأنواغ ككك فإن وهكذا المستقبل نظائزها المؤذية في المفترلن أن يتجتبئ يتعلغ الحيوان
يفكن هل بأكمله ؟ لكن النظم إلى تعزى دفاعثة إذا وظيفة لؤخلإه الهيدركينون يفتلك
الوظيفة تتطؤز ما بحين بطريقه المدفعية الخنفطء نظم إلى ئفافت )ن الأخرى للمكونات
تئتفغ من تركيز أن الخنفحاغ سؤدت يمكئنا تصوز ذلك. أن باستطاغتها سيبدو محتمر؟ بشكل
بمئئع كميه للخنفطء مثل الحويصلة الجامعة مفا سيشقخ حاجتر الهيدركينون في مساحه
الئشئب دون للظية من مستساغه غيز ئية المؤذية ،وبهذا الفعل ستصبخ الكي! الطدة من كبيؤ
فإن الظر! قنا؟ إلى ما تطوير بشكل الجامعة الحويصلة قامت داخلية .إن بأئة مشاكك
الخفطء. أن يقوموا فعلئا باكل قئك الملاجمين ورئما يطزذ أن يتسزبئ سي!ئطيغ الهيدركينون
الأساسئة الية والتي تمتلك الذيلئة) (الغذذ ئدعى دفاعية أجهزة الخنافس العديذ من تقلك
على لل!عدة غالئا بعضلة محاطه إلى الخار! قنا؟ تؤدي مع بسيطة حاجنرة مساحة اكلية:
تفتغ عاصره طريق تطوير عضلة عن ذلك .ويفيهن أن يح!تن المساحة هذه نف!ث محتويات
أن تكون للخنف!ء الففكني فمن مهتبئ أيفئا ولذلك الهيدروجين أن بيركسيد المؤكد من
فى درجات الهيدروجين حتى كلأ من الهيدركينون وبيركسيد تفرز أن إن استطاعت أفئا أكتز
الخلايا تقريئا إنزيفا ئدعى جميغ تحمل الظثير المهثج. من تزيذ لكي المنخفضة الحرارة
الحرارة .إن قامت إطلاق مع إلى ماأ وأكسجين الهيدروجين بيركسيد ئقكك (كاتالاز) والذي
-55-
بضن يتض فسط! ال!قلألاز من القليل !ا الخلايا المبطنة للسبيل المؤدي إلى ال!إفييز
إياة أكثز تهحجا. وباك لي جاعلآ المحلول حرارة راففا درجة أثناغ القذف الهيدروجين بيركسيد
تتراوخ بدرجة وبابو غينيا الجديدة ( )02محاليلأ استرايى()91 من المدفعية ترذ أنواغ الخنفطء
الخلايا المزيذ من أطلقت إن الفلإن. بدرجة ليست ولكن الطرة؟ الدافئة إلى من حرارتها
يتم الوعوذ إلى ما هو سوف الأفير في آخر اكثز سخونة يصبخ المحلوذ سوف فمان ال!تالاز
لارتفاع أن ئمئتخ اكثز متانة واكثز تمدذا لتسمخ ايصريف لصة مع مرور الوقت يمكن
إلى البيركسيداز .الافراز التالي لإنزيمات المحلول غليان درجة إلى الحرارة بالوصول درجة
-2ا). المصؤر فى (الشكل من الجهاز مطبقا تمافا لذلك المزيج التحفيزي سيخغك
الدفاعي الجلاز تطور تفسيز تئم حقا هل التطورية ؟ ولكن لدينا الآن سيناربو ملاثثم للأدبيات
القرن رواية داروين في من تفصيلأ أكثز التفسيز هنا يسن فإن الحأ ؟ لسوء المدفعية للخنف!ء
لكن نظافا متغئزا باستمرار وكأئنا نفتيك أئنا نبدو من الزغم العين .على عن عشر التاسع
فان الحويصلة الإمعة عبارة عن معروفة .على سبيل ال!ل المكونات الثي تفئبط عمليتة ليست
تئتمغ *سوف بها؟ إن قؤذ: خام!ا شكلأ ،لماذا تمتلك الخلايا .ماذا تحتوي متعددة بئي! معقد؟
تركيز من *ينتفع المجتمغ قول: حاجزة * يشبه مساحل! في تركيز الهيدركينون من الخنفطغ
لي!ا التركينر والوعاء الحاجز تق! من فان كلأ الحالتين مركزية " في كلا حكوعة في السلطة
التظميل .إن كلأ من الحويصلة الإمعة بحذه على من كلئهط تغنمذ ال!فغ مف!ئزين وسوف
الكثبر من ذاتها مع بحذ ئنئ معقذة التفجير ومنف! التصريف وحجرة الطمرة والعضلة
تطور المقدرة الفعلية المسؤولة عن فإن العملإت ذلك غير المعزفة .علاوة على المكونات
يتئم إطراخ ان اؤ جامع! حويصلة تطور من كك في يتسب!ب معروفة :ما الذي التفجيرية غير
.إن اشتطأ الدارويني التطور إمكالتة حدوث المرحلة هو هذه في أن نئتئتخة ما يميهن كل
هذه جميغ أن نفئز استطط بروتين وإنزيبم وإن آخر حتى البنيوئة للخنفساء التفاعيك أن ئخقك
ائم صتبات- مفردة طفرالث هي المفترفي لتظلينا التطورفي فخطو؟ الخطوة ازبياداث كانت
التحالي ومتباعدة . منعزلل! شديد؟ بين هفبات هليكوتر بطئرة رحلاث
المشاهلىة خير برهان
التقليدفي المعفد. العضي هذا أيفئا عند و هيتثينج إلى العينن البضرية يتعارك دكينز فلنرجع
الأشياء في أضفز فثتقت حال جا ا بأئة في الوافح ) ائة من الزرافة (رقبة فى هيتشينج عزخ
العدلمة معتمة أمجث إذا الحدقا في التماب أؤ فشلت إذا فبابئة أؤ القرنية المط ر-لوكانت
قابله للتميز. عور؟ تثتكك يتئم فلن التعديك البؤري - أؤ إذا فشل
طريق إذا أن تطوزلت عن حدث الاطلاق .فكيف على أؤ لا تعمك العئن ككل تغقك
المعقول حقا ان آلادت من الصفر؟ هل متناهية في داروينية صغيرة بطينة خابتة- تحسنات
واللتين والقرنية أن العدسة عن طريق المصادفة بحيث الحظ قد حدثث وآلالت الطفرات خشتة
القيمة المنجية ؟ ما هي متزامن تطوركا بث!كل قد الأخرى دون تعمك ان لأحدهما لا يفكن
قائلا: الفرمة ممنوئا بان هيتثينج يتصزدث دون حذلي مز أخرى لم يفيغ دكيز
التعديك البؤرممث الأشياء ،إذا فشل اعئغز " :إئة إذا فشلت القوذ اكلي بعينن الاعتبار +فلناخذ
بأئك وذلك 55155 بعيدة عن الاحتمالاث ،+لن تكون للإدراك قابله عووة يتئم تشكيك فلن
توافق الآن بأئة لن يتغ هل حؤتك وائظز زجاجية .ائزكهم عدساب خلال من الكلطت تقرأ هذه
من لكك أئه لا يفيهن الجلي من ولذاكان أيفئا: (هيتشينج) قابله للتمييز؟ يصرح عوقي تشكيك
مقربة شخصية سلطة ؟ خف!ت ائة الأخرى مطلفا من أن تغقك إحداهما دون والقرنية العدسة
دون الإطلاق ومن عينيها على فى لديها عدلمات عينيها .لش لي إلى عملية لماد في كك
لي أكدث بندقية ؟ ولكئط أؤ ان ت!دذ المرج في التنن أن تلدبئ تشتطغ لئم فإئها العدسات
الإطلاق . على عئا ألا تفتلك على عدسة عيئا لا تحتوي بكثيبر لامتحط حالي أفضل أتها فى
في حال آخر. أؤ باتجاه شخمي المسير باتجاه حاقي وشلث على يفيهئك أن تتبئن إن كنت
عدلمة لتستين تحتوي لا ايي فبإمكانك على وخه الظكيل! أن تستخدتم عيك بريا مخلوفا كنت
عأ" 3!24 جولدشميت رتشارد العلطء إلى -بالإفافة 3 3ع،أ أ !3 هيتيني مهاجمة بعد
قلقهم بما يتعلق بخصوص الاهقأ 7 (!7ء 53ع؟-5 4 جولد جاي 1450قأ و شيفن ع أ3+ ؟4
-57-
عن عام!ياع 3 أدال!!ه 7 داروين تشارلز مناظرة عياغة أعاذ بان دكينز العين ،واصل بتعقيد
خلفها. المبغ قليلى من مع للضؤء بقغة حسالمتة الخلئة وحيدة الحيوانات بعفن *تمتلك
الم!دب الذي يأتي فكرة ما عن واحدة مما يعطيط الضوء الظدم من جهة الحاجز عن يحخها
الخلفئ الصباغ ذات للضوء الخلايا الحساسة الخلايا تتومئغ متعددة الحيوانات في منة الضوء.
منه الفوء؟. الظديم الاتجاه إيجاد على ضئيلى بثكل افضك مقدرة ئغطى صغيرة .وهذا في كأئن
لا ثقب كاميرا ذات النهاية في صنعت قد الطبقة تكون وقلئت ا جا كوئا عميفا الآن إن صنعت
ؤ أ شبه شفافه محدبه عدسه يقوتم مقاتم العين ،فتقريئا أفي شبه كأشا تملك .عندما عدسة تحتوي
تشبه العدسة بشكل لأئها تحسئا تشكك فتحتها سوف شفافل! موضوعل! فؤق ماد؟ نمص حتى
طفيف.
متدرجة مستمرة من التطورات بأن توجذ سلسلة بدائة بسيطة فسوف عدسة ما إن ؤجدت
أن نعزقة إلى بلوغ الذروة فيما يفكن وأن تسعى اغوجاخا واقك شفافية وأكثز منها أثخن تجعك
من فخطوة العيني قد تقذتم خطوة بأن تطوز لأن نؤمن وداروين دكينز قبل من مدعوون نحن
هي الصغر؟ ولكن هل ماهية المعقولة ظاهرتا بتزايدات المراحل المتولمطة من سلسله خلال
انطلاقي تتطلمث كنقطة دكينز والتي اعتمذها للفؤ؟ بأن البقعة الحساسة تذكر متناهية الصغر؟
)23 "5هكاه أ 3 ا!+أ) 9م 5-أع-د )4و(رودوبسين أ-مقرون ا!بتينال-ا العوامل متضمنة لثلالا من
الخلايا -والتي من إن كرة الصغيز؟ أين أتى الكوبئ .ومن بأيهرهم لتقوم بوظيفتها لم يقغ دكينز
دعامات قتل من إلأ إن قئم إسناذها دائرية لأن تكون تميك سوف منها- أن ئصنع الكوب على
في تشارك البروتينات المعفذة من مجموعاث هنالك الحقيقة .فى الصحيح جزيئية إلى الشكل
الخلوية الظرجية ،في حال غيابهم البئية اكثز يضبط الخية ،ومجموعالث الحفاظ على شكل
؟ الواحدة الخطوة الئنرا طفراتي هذه ئخك صابوفي كثيرة .هل فقاعات الخلايا شكك تتخذ لموف
بأن ثانية أكذ ك أئة من الزنمم الب!يط ظهريا .وعلى الكوب تكؤن شكك لم يخبزنا دكينزكي!
بسهولة !4لأ اعتقد خافى 19ك!ع بان هيكل (ما يأيهرنا تكون تحسئا شفافه سوف ماده نصص أثة
إنتابخ عدسة الصعوبة من لئم يتئم إخبازناكئم بسيطإ)، مجرذكتل بما ائها بالظكيد إنتاح خلايا
العياني. بالتشريح ما يتفى فقما إلى مرحلة يصك داكينز فإن تف!يز .وبالمختصر بسيطة
البنى العين أو بالتاكيد معظئم تركيزيهما .تتألف توجيه في داكينز و هيتشينغ من أخطآكل
الف!ؤء. إدراك لوخلإها هي الضبكية إن وظيفة الففملة. الأنظمة من عدد الحيوية الكبيرة من
مع شبكية فإن عمك عدسة استخدمت .في حال وتركزه الفؤغ ان تجمغ ووظيفة العدسة هي
مشابه لكك من الشبكئة والعدسة ان يعملا بمفردهما وبثكل ولكن يمكن الشبكتة سيتدمئن،
يمكن تركيز وايي العين إلى جهاز وظيفة أو ئحوذ تركينر العدسة على الت! تساعذ فإن العفلات
عليهم. الثبكية بوساطة بالضوء الإحساسن مختلفيما متعددة .لا يغتمذ أنظمه عذة على أن تنطبق
الشبكية. وظيفة عن أيفئا ولكئلا منفصلة معقدة انظمة إن أقنية الدمع والأجفان
الأنظمة خاطبئ مع نظا ،مت!مل! من يتعامك بشكل لأثة وهشة ضعيفة إن جدلتة هتشينغ
ناحية ومن ؟ لكن المكونات انفصالية ه!ه صحيح بئن بشكل! دكينز ولكن أثة نظاثم مفرد على
ذلك بتسمية وقام معقده )نظمه إلى معقدة أنظمة افافت )ن ما قام به دكينز فكل أخرى
تفسيرا.
التالية: بالكلمات نظام الستيريو؟ ئصنع السؤال كيف بالإجابة عن مقارنة ذلك يمكن
استقبال - -جهاز واضافة فشغلى إسطوانات الصولت إلى مضخبم من مكبرات (بتوصيل مجموعه
تجميغ بإم!نها هل تقوتم به هو أن الداروينية على الاعتماذ ما ئفيهن فكل الثرطة). وحامل
الطبيعئ ييي جيذا الائتقا؟ طريق آلية التدريجع عن التطولي نظرية كان داروين وهو صاحبئ
عن تكون قد أن يكون لا يرلمجح والذي معفد أفي عضي الففيهني إثبالث وجود من +إذا!ن
الداروبنية بخصوعيى القرن الطضي الشكوفي العلمية في معظغ تأكيد فقد تمركزت وبكل
للبنى الأولية المراحل (ميفارت 7!+أول) بخصوص هذا المطلب .انطلافا من مخاوف حؤذ
بأن نفاذ داروين التدريجي ،يظن للتطور اول!مةول) أ 5 (ماركوليس إلى رفض ومولا .الجديدة
لنا أن نكون يفكن كيف ؟ ولكن قل! تحقق بنفه هو طرخة قذ كان والذي نظرتتيما ف!ثتل! معياز
-95-
مختلفل! عن بطريق! يت!ثكك البيولوجية يفيهئة أن الأنظمة وأقي نوبم من ذلك؟ يقل! من على
أجزاء من مكون نظائم واحذ القابل للاختزال :هو للنظايم غير تعري! أؤذ إعطغ البداية في
ما الوظيقة الألماسئة اينما أزيك جزغ في فيما بينها تاهئم متفاعله جئد بشكل قرابطبما متعدد؟
لا يفكن تعقيل! غيير قابل للاختزال العمل .فأممن نظام ذو عن يتوق! الأجزاء فالنظائم سوف من
بالعمل بالآلية ذاتها- للوظيفة البدئية والتي تستمر مستمر تطوير طريق عن -أي مبالثرة أن ئتبئ
والذي غيير قابلى للاختزال لنظبم معفد لأن أفي شق! سال! بظبم ومتوايه طفيفة تعديلات عز
للعمل .فأىد لظابم حيوممب معفل! تعقيذا لا يقبل صالح كيز نظثم بالتعريف ما هو جزغ يئقمئة
الاتقاغ الداروينية .فبما أن لنظرية التطور حققيا تحدئا يشكك سوف ؤجد- -إن الاختزاذ
الحيوى ئم النظ اتقائها لذا إن !ن حين جئذا عمقها التي تؤدي الأنظمة لا ينتقي سوى الطبيعئ
مت!ملبما في ظهزكوحده قذ كان أئة يذلم على فهذا تئم إنتاخة تدريجثا قذ أن يكون لا يفيهن
يفكئة )ن يكون قد تئم لا يقتك الاختزاذ -كنتيجه لا تعقد ذي أفي نظم عند التحدثي عن
والملتوي .على غيير ابىشر الطريق إم!نية استبعاذ لأحد فلا ئفيهن مباشر- إنتاخة بشكل
تحفط كهذا مباشير يتزايذ؟ فمان الاحتمالية لطريتن كيير المتظعل ابظم تعمد )ن من الزغم
تزايد فإن يقينا في وكيير المفشرة الحيوبة غثير الظبلة للاختزد الأنظمة وبما )ن عذذ سريعا.
به العلم. أن يسمخ ما يمكن داروين يزتمغ إلى اقصى وضعه الذي بتحقتي معيالي الفشل
عدة بساطه بكك يتطلث للاختزل قابل بأن التعقيذ غيز تتمتؤز أن المغري نظريا ف!ئة لمن
مما نعتقذ؟ ولكتة أكز بعيل! أن يكون تصادفيا إلى حد أن التطوز يمكن ذلك متزفه. طفراب
خالمي ومع ذلك) بشكل اللجوء إلى الحأ دخفن يمكن لا حيث الزغم من ذلك. على ممكن
للوج!د أحفز بأن العالتم قد أحذهم يقوذ أن الممكن أماتم برهافي واه .من أئفشنا فإئا نجد
خارهط هو اشبصاز أن الحأ .إلا طريق الحظ الآن عن التي يفتيكط الخصائص مع كك البارحة
الفجانية لا الأحداث بأن هذه والأغلبية تفتردث الأسباب العلمية تئتخم!ز للطبيعة فالتظسيز
+إتة من جتدا: الإيثكالية هذه دكينز ريتشارد ويفشر داروبن. التد؟جئة التي تحتتها مع تتطابق
أن يكون يجب إلأ ائة ايطؤز دائفا تدريجئا يكون لا أن الواقعية المظهيم الفئيهن جذا حت
مثل العيون على ظهور أشيا؟ معقده والتي تبدو وكأتها ممممة يفسير يئتعمك تدريحا طدما
أثة قؤ؟ مطلتن بشكل يفقذ فسوف الحالات هذه في تدريجئا المثال ،فإذا لئم يكن سبيل
بساطه يعتبز بكك ،الأمر الذي فإتنا نعوذ للمعجزات الطلات هذه التدد! في بدون تفعيرية.
ن أ متوارئا يجب يكون ولكئ ا!("لأه) تغيبر في عبارة عن ء الحيوية :الطفرة هي الكي! فى
يستبدذ عدما بساطه الأكثز الطفرة توالدية .تحدلث خلية !لأه التغيز في هذا بحدن
أحجاز -النوكليوتيدات هى لمخلوقي ما بنوكليوتيد آخبر مختلص (نوكليوتيد) واحد في !لأه
نوكليوتيد أو أن ئهمك عند استنساخ الهلأه أن يضافت يفكن الظء لل!!لأه) .-وبدلأ من ذلك
- الهل!ه من قشبم كاملى أؤ مضاعفة حذفث أحيائا أئة يتم .بالزغم من الائقسام الخلوي خلال
لأئة أيفئا واحد؟ هذه الظاهرة ئغتبزكطفؤ ب!ثكل غزضي. أو ملايين من النيكليوتيدات- آلاف
الطلات- أففل -في مفرد .عموقا !امكافي طفرة واحده واحد؟كخذب في لحظه يخدث
سيل على لو أتة تغيزكبير. أذهايناكط في طبغ وان حتى الحع ال!ئنن تلتو صغيير في إنتابخ
إنتاتجها العلطغ والتي يستطيغ ++!440ء؟)!7 كاأ (أنتابيديا معروفة .تصمى طفرة :هاك الظل
للطفرة أرجك تنمو الذي تعرض هذا المخلوق الم!كين في ذباب الفاكهة في المختبرات -لدى
فهو في الواقع كبيبر يذهئناكفير ذلك قرون الامتشعار .-فبالرغم من كون بدلا من رأئيه من
النمطية ايي الأرلمجك ذائها فهي جديد بضيء في الرأس ليست فالأزلجك التي ظهرت ليسكذلك،
بعينن الاعتبار لائحة :لطخذ التالي الصس على الاعتماذ المفيل! النقطة من هذه ولعفة في
عبارة عن تغثر في سطبر الطفرة هي فخطوة ،على هذا النحو تكون على تعليماب خطوة تحتوي
أن تقول : فالطفرة ممكن إنش+ 411 قياس +اختر عزقة أن نقوذ: فبدلأ من اسئطر التعليمات من
* من المدورة المخة في المدورة السدادة "فع إنثى 8أؤ بدلا من: 3/8 قياس عزقة *اختر
المقعذ *صل الفتحة المربعة * أؤ بدلا من: المدورة في السدادة *فع على: ان نحمك الففكن
إلى المقود* -لكن المقعذ على + :عل أن نحصك الممكن * من المحرك العلوي من إلى المكان
لا بف! وما بالمقود.- والبراكى العزقات وعئك اذا أم!- فقط حذا على يمكئنا أن نحصك
-61-
بدلأ فاكس عشاعة ملأ: -لنقل واحدة خطوه فى التعليمات تغييز جميغ للطفرة ألم تقوتم به هو
راديو.- من
التغيراث إذا كانت ما نتساغذ فإتنا الب!ثرثة واليني المدفعتة الخنفسماء إلى وبالعؤذة لذا
للآمال هو المخثب والجواب صجرة، بواسطة عذة طفراب أن ئقسز العديدة يمكن التشريحئة
المدفعية وعينن الفقاريات للخنفطء الدفاعي الجهاز من كل يحتوي لا يمكننا معرفة ذلك. اثنا
من الأنواع المختلفة من الآلاف عثرات يقاربئ الجزيئي! -ما المكونات العديل! من على
ن أ الففكنن التى من الطفرات فى حالئا -والتأمك لائحة في تعداذها والتي يعذ الجزيئات -
،المظود، المحرك العزقاتي والبراغي -أجزاء .إن الكثيز من امزا كير ممكن قذ أنتجتها- تكون
التطؤز الداروينن قادز على ما إذا!ن فالنقالق بخصوص لنا بالنسبة يتغ تفسيزهم. لئم وغيرها-
ما حؤل القرن التاسع عشر بين علماء يدوز كان النقالق الذي يشبة بئى كبير؟كهذه إنتاح مئل
معرفة عدم بسبب عقيمة كهذه لا .تعتبز نقاشاث أئم تلقانئ بكل! ظهرت الخلئة قد كانت إذا
من يكن لئم أخرى عصولي الأمر ،في هذا نظرنا حؤل وجهة بنا إلظغ فلا يجدز ذلك ومع
يكن لئم فان ناحيه اخرى من اهتماقهم. الأسئلة التي أثارت العديد من الإجابة على المفكنن
لا يفني ائنا فإن ذلك الخنفساء اؤ تطؤر العيئنن تطؤلي حؤذ الآن أن نقئغ السؤاذ باستطاعينا حتى
حيوالب مستوى من نهبط أفي بئيه حيوية .فعندما حؤذ الداروينية ان نقئغ ادعاءات لا نستطيغ
الجزيئي عندها وفي عذة إلى المستوى - العين -مثل كامل اؤ عفي الخنف!ء- -مثل !مل
بالعديد من الأجزاء الطعة التطور لأن جميغ ع!ياغة حكبم حؤذ قادربن على نكون حالاب
على عدب المقبله الفصول الخفسة نمر خلاذ سوف . معروفة الأنظمة الجزيئية منفردة اصبدت
فإن التعقيذ الئظلثي من المرحلة هذه للاختزال .في الظبل التعقيد غير فلنعد الآن إلى فكرة
تعريفه .فعلينا ان نتساءذ: في قوئة غالظ تكفن والذي مصطل! مجرذ هو القابل للاختزال غيز
نصتطيئ قى معرفة طبيعة الطفرات لا يقبك الاختزال .وعند نظافا معقذا ان نلاحأ يمكت كيف
؟ الاختزال لا يقبل نظام معقد حيويا ما هو يقيي بأن نظفا على أن نكون
من مثكلأ يكون سوف الاختزال معقل! تعقيذا لا يقبل فأممث شى؟ !فة. له المكونة والأجزاء
اياشياء مفرطة مع التي نصادفها المثاكل .ولتجنب الوظيفة في جميغها تساهئم أجزاء متعدد؟
أبدأ بفالي وسوف الخلايا.- متعددة الحيوية الأنظمة أؤ والخظفس العين -مثل ايعقيد
بأغمالي غيير مستحبه القإيم من مئيه الطلي بقذفي تقييذ حركة الفئرالب هى مميدة وظيفة
ن إ . البيت من أماكن عدة فضلايل! في أؤ أسلافي الكهرباء أو تزك الطحين أفيلميى وتقب كمفئني
شختي معدنية والتى تتوئى فعلتا عملئة )2( ،مطرقة مسطحة خشبية ()1قاعدة :)2-2 (ال!ثكل
تكون عندما والمطرقة القطعة الخشبية على للفغط ممتدة اطرافي ذو ()3نابفن الطلي الصفير،
عليها، ضئيل ضغ! افي تطبيق عئذ تتخزز والتى ح!تتالتة ()4لاقطة ملفمة، المعيدة
أيفئا -هنالك ملفما الفخ يكون عندما بالمطزدة باللاقطة يفي!ك يئميك معدني ()5وقف!يب
البعفى.- بعضها مع النظام متنؤعة لرب! أجزاء ألثياغ ف!رورية أخرى
أن نتساغذ هو قابل للاختزال النظائم معقذا تعقيذا غيز ما إذا!ن تحديد في الثانية الخطوة
نعم هو فمان الجوابئ ال!ل هذا لأداء الوظيفة .فى مطلوبة المكونالت جميغ فيما إذا كانت
أقدام ع!غيت في غرفة أصوات فسمعت الليالي من ليله أئك تقرأ في وافمح ،تخئل وبشكل
أن المصيدة الحظ -فلاحظت -ولوء الفئران مصيدة لتتناول إلى دل! الأدوات فذهبت المؤدب
الناقمن الذي الجزغ التصنيع .ما هو في عيب أعلاه بسبب المأيهورة الأجزاء من ينفمئها جزغ
القاعدة بالفار؟ إذا كانت الإمساك قادزا على ما تزاذ ورغتم ذلك مفقوذا يكون ان يفيهن
مفقودة المطرقة .إذاكانت لتثبيت بقئة المكونات م!ن هنالك فلن يكون الخ!ثبئة غيز موجوده
وإذا عليها. أن يحثر دون من الخشبية القاعدة الليل على الزفميى طوال الفأز من سيمكن
ومرة محكبم بشكل مشدودين سيكونان الخشبية ولا القطعة نابفن فلا المطرقة هنالك يكن لئم
ماسأ معدني او قف!يبئ لاقطة هناك !اذا لم يكن الظرض. الحيوان سبيك لن ئعترفن أخرى
يكون سوف مصيده كهذه اللحظة التي تتركها ،ولاستعمالي في المطرقة يطبق فالنابفن سوف
مفتوحة. بالمصيدة وفي فى أنحاء المنزل ففس! الفئران أن تطرذ عليك
!حرت!
!!ه!أ"ي!--
--
بم
ا،-لم
ا*ك
!طء
وأئة بالتالي قابل للاختزال غير بثكل بأن النظاتم معقذ للاسئتئتاح الكاملة بالقوة نشغز وحتى
المأيهورة فالمصيدة تخثلي. مادفي وشت! وظيفية ،فعينا أن نمثز بين ستت! اسلافي أممب له ليسن
أخرى أوقاب عائلتي في -اشعملت فالي بق!ني تجميل! على الظدز الوحيذ تم النظ أعلاة ليشت
الصندوق مميدة حتى أن يشتغيئ خظريا- الأقك يفيهن لأفي !ن الغراء -فعلى مصيدة
ماديا لمصيدة لا ئغتتز شتفا هذا بساطة .فكل الفأر بكل على رصاصة أو إطلاق بالعص المثت
ومطرقه (قاعده ذات إلى مصيده التحولي قادره على كيز الأدوات هذه لأن الفئران النمطية
هوائية عربة ،ودراجة ولعبة تزلبم، :الوح التسلسل هذا الاغتبار بعينن لناخذ الفكرة لتوضيح
لأئه اولأ طيعي. توالي وكأئة يبدو فضانى) ،ومكوك نفاثة وطانرة وطائرة ،ولميارة، نارية ودراجة
ترتيب ؤفق الولمانك متسلسلة للتنقل ،وثانئا لأن هذه التى تمئفح الوسائل من لائحه عبارة عن
متسلسلة فيما بينها في ومتداخلة متصلة الناحية التخيية من أن تكون الففكنن التعقيد فمن
داروينتا- -وربما فيزيلألئا لتتفا الهوائية الدراجة أن تكون الممكن من فلنقل :هل واحدة ؟ ولكن
ولا حتى اكريخ، نارية في دراجة لا يوجد وحصب. تخئلي لا ،إئها شقص ؟ النارية للدراجة
بنمط الهوائية الدراجة تعديل عبر ببساطة عنعهد تم التاريخ ،قد في النارية الأولى الدراجة
دراجة السبت أتايم أحل! ظهيرة ما فى مراهق أن يأخذ ببساطة القفية أن تكون ممكن تدزجي.
دراجة لنفيل! يصنغ . ساعات بضع البر وبمجهود قديبم وبعفن قتي عشب هوائية قديمة ومجز
-64-
انظقه عناعة أن البشز قادربن على سوى لا ئظهر بوظيفتها .غيز ان هذا الأداء ناربة قادرة على
بالمئطق شقفا يكون .حتى حال كل على ما نعرفه مبفا ،وهذا الاختزال لا يقبل تعقيد ذات
عديدة ،متوالية، (تعديلات من تصنع أن يفيهن اك!بة الدراجة ان ئظهز الداروبني فعلينا ان
التدريجئ التراكيم طريتن نارية عن دراجة هوائية إلى دراجة نطوز أن نحاوذ إذا دعونا
ما في خطأ عرفئا حدث ؟ ولكن الهوائية الدراجات ما يصنع مغقلأ أن .افترفوا للطفرات
الدراجة في إلى تحستنن الخطا ذلك اذى حالي انه في ذلك على علاوة التصنيع .ولنفترض
مشابهه وسيقوم دراجاب بطقب سيقومون المحظوظ وجيران المشتري ف!ن اعدقاغ الهوائية
الحي!بة للطفرات مشابه دائمة .لذا وبشكل الطفزة خاصئة ثانية لجغل نفسه بتجهيز الممئتغ
ناحيه ثانيه إذا أرذنا من وتنتشر، مرة أخرى ئئتبئ نفتها سوف اكجخة الميكايكية فالطفرات
طفي! تعديل عبارة عن فقط تغيبر لميهون فإن كك تمعلقا بعفني الأحياء الئ!ثبيه إبقاء هذا
من وظيفة أن يحشن التغيير على وبجب إعادة ترتيب الأجزاء الموجودة سبفا ومفاعفه،أؤ
برغي قطر )و تقليص عزقة حجم بزيادة الخطا طريق عن لذا فإذا قاتم الممغ الهوانية. الدراجة
دؤاسه فوق المحور الأمامي أو )لغى العجلة الخلفية أؤ وفغ على أخرى عجلة )و أضاف
ركوب إفافتا وإذا ما أذى أي من هذه التفييرات الطفيفة إلى تحسين المقود أو اضافت مكبظ
المثترين ولسوف العامة من قي مباشرة من هذا التحشن يلاحظ ،فسوف الهوائية الدراجة
تهيمن الدراجات المتعرفة للطفرات فى طراز داروفي حقيقي على السوق .
التحرك ؟ يمكت نارية تطويز دراجه هوائيه إلى دراجة يمكت هل الشروط هذه وفمن
العجلالت )كبز وجغل صير المقعد مريخا أكثز بخطوات طريق جعل عن بالاتجاه الصحيح
ن ا إلا الدزاج.- مظهر يففئلون زبائننا ان -بافتراض متعدد؟ التصمييم الط ،بطرقي تقيد وحتى
تعديفة يفيهن أفي شي؟ لا تفتك الهوائية الدراجة وإن وقود، مصدلي على تعتمذ الدراجة اكربة
قم )ن يفيهن الذي الهوائة الدراجة من الجزغ خزائا للبنزين .وما هو ليمبخ تعديلأ طفيقا
من عشب لإخضالي محزفي مجز مؤاب حادلث وإن اذى حتى لبذء بمناعة محزك؟ مضاعفئتة
الدراجة ومتصلأ مركئا على أن يكون المحرك ،فعلى الهوائية الدراجات مجاولي إلى مصنع ممئنع
انطلافا من أجزاء فخطوة أن يتغ خطوة لذلك يمكن كيف . القيادة ب!لسلة بال!ثكل الصحيح
يئيبئ ببساطه هوائية لا يفيهئة أن دراجات يمغ الذي الدراجات ؟ فممئتع الهوائية الدراجة
تعديلاب عديده الاختلافات جولماطة الطبيعئ الذي يغقك على الانتقاء طريق عن نارية دراجة
حدلث ما قد تغئو معقل! لمنتج عن اتئريخ في أكن مالي لا يوجذ الحقيقة وفي متواليل! وطفيقلإ-
بهذه الطريقة.
ليست ولكتط اكرية للدراجة المبد! سلفا حئث من تكون قد الهوائئة الدراجة فإن ولذلك
ولكن هناك للتطور ايدريجئ الظبل للاختزال كحد كيير التعقل! الآن سؤاذ حتى اختبرنا لقذ
الفئران مصيدة تجعك ايي العوامك التي توفئخ ا!بقة داروين .قانمتي طريق في اخرى عقبة
لأن أفي جهافي تقريئا يمتللث جدا. الحقيقية قائمة متسامحة غيز قابل للاختزال ،في جهازا معقذا
فإذا ما ذلك. بالرغم من العمل في سيف!ثتك الفئران النموذجية لمصيدة الخمة المكونالت
المطرقة المصيدة ،وإذا!نت فستتحطم سبيل ال!ل من الورق على القأعدة مصنوعة !نت
المطرقة وإذا تحريلث على لا يقدز رخؤا فقد الزنجرك الزنبرك وإذاكان قد تك!ز فمائها ثقيلة جذا
لا فقد كبيزا جذا المقفن وإذاكان إلى المقبض لا يم!ك فقد جذا قصيزا المثثث القضيث كان
لي!ت الفران لمصيدة اللازمة الأشياء البحيطة .فقانمة من المناسب الوقت فى المطرقة يطلق
الوظيفي :وهي الأدنى الحذ أن يملك يجث الطبيعي للاصطفاء النظائم مرلفخا يكون لكي
مواذ من الفئران المصنوعة الواقعية .فمصيدة الطدية الظروف ما في بمهمه الصم القدرة على
التى تقوئم بالعمل المعفدة الآلات حتى الأدنى الوظيفي ؟ ولكن معياز الحد غيير مناسبه لن تحقق
تصميمه تم طرفي محرك أول أن افترض فائدة .للتوفيح بدون تكون قذ منها المطلوب
القوة عبر مخؤلي وناقلأ مف!بوط حارفا البنزين بمعدلي مشاكل بدون عمل المحرك وتسويقه .وهذا
النهاية عقك فى الساعة .هذا فقما في بدوره واحده تفقك المروحة كانت المروحة ؟ ولكن ومدوزا
النالر قئة من أفي حالي لا يديرها أبدا .على مروحة بجوار علبة في البنزين فحرق فذ، تقني
منها. المطلوب للغرفي مناسب بمستؤى أداء وظيفتط في الآلة لأئها تفشك هذه سيشترون
أداء العمل. قادره على ان الآلة غيز سببين .الأوذ هؤ لأخد ماسب الأداغ غيز يكون قد
مروحه بطيئة الدوران لن يصلآ المرفا: بحيتر فى قارب ذي في مئتمت! فرجك وزوجئة يصطدان
لا أحد أداؤه بوسائل أبعط. أقك فعايه مما يمكن !ن إذا كيز ماسب أن يكون يمكن
بواسطة السوية أو أفضل بنفس أداغ العمل بام!نهم طرفيا غيز فعالي إذاكان محركأ سيستخدم
لثراع.
فإن الحذ الأجزاء منفصلة - سرذ يمكت ايعقيد غير القابل للاختزال -حيث بخلاف
غيز !فيل! الطعة دورة واحدة في التحديد .إن كانت الأدنى الوظيفي عادة ما يكون صدبئ
في امز حاسغ الأدنى الوظيفي فمان الحذ ذلك ومع مئة دورة أؤ ألف؟ فماذا عن الطرفى للمحرك
ن أ التى ئفكن الهيدركينون الدنيا من الكمية ما هي ال!ل سبيل فعلى اليولوجية. ابني تطور
المفترس لا !ن إذا الذي سيلاحظه ؟ هو مقدار ارتفاع حرارة المحلول يتذوفها المفترس ؟كم
تطور عن دكينز الحرارة فإن قصة في في الهيدركينون أو تغيزا بسيط تيزا بسيط يلاحظ
الأنظمة التي تقفز فؤقن القمر .تشكل البقرة قصة بجانب أن توفغ الظذفة يمكن الضف!
من الأدنى الوظيفي ،يفاقم الحد الدارويني التطور طريق في عقباب المعقدة غير القابلة للاختزال
والبراغي العزقات
و أ -كعضو واحدة خلنه من يفنثم )كثز بيولوجي افي جهافي أن الحيوية الكي!4 )ثبتت
نسيج -هو شبكة معفذة بالضرورة مكونة من عدة أنظمة مختلفة متمايزة ومعقده بشكل! رهب.
البروتات من إنتاج آلاف نفسها لديها القدرة على مضاعفة الخلية (الأبسط) الظدرة على
والتحلل وانتاج الام!ع متفيرة . شروط المختلفة والجزيئات الأخرى في أوقاب مختلفه وتحت
كلها والتواصك والتنظيئم والإعلاخ والبناغ والحركة الخلية على والحفاط الطاقة والانتساخ
تفاعك عدة الخلايا وكل واحدة من هذه الوظائف يتطلب أن توجذ عمليا في كل يجث وظئ!
هيتثينغ (فرانسيس خطأ سنكرز ف!ثنا الأنظمة لفبكة مترابطة من هي خليبما )جزاء .لأن كك
نموذج وفق تطورت الخلايا قد الئتى متعددة إذا تساءلنا فيما إذاكانت !7م )3 أع 5 ع)ألأ 3 !+أ
نارته؟ إلى دراجة الهوائية تطولي الدراجة إم!نية عن كالصؤال لن يكون .فهذا الداروني 3 التد
فالتطور ناريه هوائيه إلى مغقل! دراجاب دراجاب ولكئة سيكون كالسؤال عن إم!نية تطور معمل
والبرفي. العزقة على مصتوى المعمل ولكة يحددث على محتوى يحدلث لا
أ بها دكينز يبلى التي للفوء) الح!اسة (اللطخة فائق ؟ ولكن معقلىة ب!ثكل العين وحذها ليست
ؤ أ النارثة اللىراجة تعقيذ الخلايا تخغك هذ، من واحذه متعلىذ الخلايا وكل عفؤ هي قفيتة
من المكونات المتفاعلة مع يعتمذ على عذد القاذفة جهاز الدفاع عند ال!فس ليسن فقط
كبيرة من مجموعة على تعتمد الأكسجينى والطء الخلايا التي تفرز الهيدركينون ولكن بعضها؟
حجرة المصرة ايي تفصل فالخلايا المفرزة لل!تالاز معقدة جذا ،وعضلة المكونات لتفعل ذلك
هيتثيغ على جدالات هذا يحكغ .وببب الأنظمة نظثم من الانفجار هي حجرة عن التجمع
رذ دكينز مرفا علاقة وسيكون فبابية وغيز ذات بأئها الظذفة فى ال!فس الرائع التعقيد عن
ما بشكلى تنم الى حذ بش! مي!نيكئ مقابل الأعضاء البيولوجية فمان تحليك غرفي في
وهكذا للاختزال غيير قابل ب!ثكلى معقدة القران مصيدة أن قصيبر ترتيب في عرفئنا مباشر.
ن أ عرفنا سابفا ولقد !مل. كنظم مصنعة الفران أن نستنتبئ ما علمناه سابفا أن ممدة يمكظ
،ويرينا الهوائية الدراجة على ناجحه صغيوة تطويرات غيير واع من النارية لم تنتبئ بشكل! الدراجة
و أ )ن تتكاثز لا يفكئها الم!نيكية الأغراض ذلك. نفعك ان المستحيل ائة من سريغ تحليك
خيالن مغقل في مابهه احداث وجود افترافن البيولوجية ؟ ولكن النظم مئل الطفراث تصيئها
المي!نيكية؟ تطور الأغراض وخه الحواجز الأساسية في والت!ثز ليست ئطهز ان الطفرات
الطراز الدارويني. التطور على طريق ما تشا والوظيفة هي البنية بين العلاقة متطلبات ولكن
معلومة ويمكن والبرغي العزقة حتى وأجزاغهاكئط نسبيا لأن وطمتها التحليل سهلة الآلاث
وإذا النظام لازئا لعمل محدد جزء اى إذاكان ان نرى قائمة .وعليه يمكئنا بسهوله على وفغها
قابل غيز إذا نظاثم معقذ فهو ليعمك بعفها متوافقة مع أجزاء عدة نظاثم ما يتطلب ما كان
الأنظمة تحليك المبدأ يمكن حيث من مت!ملة. كوحدة أنتبئ أئه أن نستنتبئ للاختزال ،ويمكظ
ومعرفة وظنفها. النظام أجزاء سرذكل بالإمكافي إن كان بهذه الطريقة فقط البيولوجية
عدد من او معظتم مكونات كك الأخيرة القليلة العقود الكي! غ الحيوية الحدثة في وف!حت
بعفئا منها .في الفصل التالية الخمسة أناقش في الفصول وسوف البيولوجية الكيمإئية الأنظمة
الظهرية وأبين أن ابطة إصتغك عندما تجرخ يحدلث ما فى الفصل ايالي لمأناقش . للسبحة
كيفية نقل الخلايا للمواد من بالاعتبار سآخذ .بعد ذلك مضلل معقدة بشكل لتخثر الدم هى
ذاتها التى يواجهها القطر ال!كل مستعرضئا العديذ من خلوية إلى أخرى تحت حجيرة
عن الذات وذلك على المستوى الخلوي الدفاع فن أناقثن سوف في الفصل ا!دس
ساشيز إلى النظم المعقد الذي حيث ا!بع في الفصل وآخر مثال بيوكي!ئي سيكون . بالطبع
النظم الذي عندكون سأتوقف فصل في كل بنائها). تحتاخة الخلية لصنغ واحدة من (حجارة
المجتمع قاله ما سأذكر كط الدارويني بالطراز تد!بجي أن يكون تطور بشكل تتم مناقشته يمكن
فانا لا المستطع. وقابلة للقراءة قدز ممتعة الخمسة الفصوذ هذه أئقئ ان حاولث لقد
اكثر صعوبة بالكيمياء الحيوية ،فلا لثيء تعنى خاعة لمجموعة أناقث!ن أفي مفاهيبم فئوية موجهة
في ذكرت من ذلك كط الزغيم على الفكرة من وسطها. او قطع فى التفاصيل من فكرة الخوض
هو التي ناقثئها تعقيل! الأنظمة أن تختبزه .إن شت تقذر التعقيذ فإن عليك المقدمة لكي
فالوصف ال!ب، هناك امتحان في آخر أفي حالي ليس احتواؤها العديذ من المكونات .على
.قد يففل ليختبر ذاكرتك ولي! النظام للتعقيد في اللازم بالإدراك ليزودك فقط طرح المفصل
يعوذ عندما ئئم بسرعه أن يمفخ يففل اختراق الكتاب من )ؤيه لآخره وبعفهم القراء بعض
أومقها. التي أ!بذ أن الفكرة فى متأطك ولكئة الكظب مادة تعقيد عن مسبفا أنا أعتذز
لأئه يريذ ان يقنغ قراغة فقما الأساسية إلى جذوره الموفوغ أن يبسط لريتشارد دكينز يمكن
ن أ علينا التطولي وخه في نفهتم العقبات لكي ؟ ولكن النسيم كهبة بأن التطوز الداروينئ سل!ن
-96 -
القسم الثاني
الصندوق معتولات
الفصل الثافا
بواسطة أن الخلية تعمل كريئا إذا قلنا :إن الكي! ة الحيوية الحديثة أوفحت سيدو
الفران ، -مصائد ايإنسان التي يصنعها الجزينية تمافا مثل بالآلات حرفيا الآلات ،وتسمى
المعقدة الآلات الجزيئية من الب!يطة وحتى يتسع نطق الفظ ء.- وسفن الهوائية والدراجات
التي الإلكترونية مثل ،والآلات العضلات التي في للقوة مثل الموللىة المي!نيكية الآلات جذا:
الغوئي التمثيل في التي مثل الشمسية بالطاقة تعمل التي والآلات ، الأعصاب في
- ابروتات الجزيئية هى الآلات لظء الأساسية الوحدة فان وبالطبع ،030)50 لأ 5ء3)3 أ 5
الآلات الجزيئية التى تشقخ ساقوم بضرح هذا الفصل في والبلاستيك .- دن المط ليست
أخذ بداية يجبئ للجاة، لففيم الألع!اير الجزيئى الضرورية التفاصيل بعفن أولا هناك لكن
، البروتينات تصنيع كيفية عن التظعيل كافة يريدون ،وللذين البروتينات كيمئة عمل عن فكؤ
في تمهيدية كتب باستعارة ألثجع وهكذا، بفاعلية عالية للا بنيتها بالعمل تسمح كيف
الحموض -كطهية التظصيل من قليل معرفة يريدون ،وللذين المكتبة الكيمياء الحيوية من
البروتيات لشرح بمادراج ملحق فلقد قمت - البروتين ئنية مستويات ،وما هى الأمينية
ابووية. والحموض
ئية الحيوية الرائعة ستفى المواد الكي! هذه الحالية فنظرة عامة على بالنسبة للأغراض لكن
. بالغرض
الحيوانات الحية في جسم هى بينما تاكئة لثى أئها ينظرون للبروتينات على اكس معظم
الحية والتى تقوم الأنجة الآلات في جدا ،فابروتينات هي تقوم بادوار نشطة أو الظتات
فى الأولى الخطوة ال!ل سبيل ئية اللازمة للحياة ،على الكي! التفاعلات وتجري بالظء
بواسطة استخدامها تكون الجسم وتحويلها لهيئة ي!تطيع السكر الطقة من على الحصول
! - وتكو!و ء+!3أ!اه*ء،)3 يسمى (هيهسوكبز أيضا بايإنزيم- محفز -يعرف بروتين
لثبكية العين الضؤغ على (الكولاجين 3ء!!ا اهع) ،وعندما يسقما من بروتين يسمى معظمه
العدد هذا خلال من أن ترى يمكنك . الرؤية م) ببدء 500403 أ 7 (رودوبسين يقوم بروتين يسمى
ا ذ يكون بروتيئا محدذا فإن ذلك ومع الأمثلة أن للبروتينات تنوغا مثيزا للدهثة، من الب!يط
تحتوي الخلية النموذجية ولهذا فإن الفوء. تفاعلأ مفيذا مع أن يتفاعك لا يمكئة والكولاجين
للحياة . الكئيرة المط م البروتينات لتؤدي من المختلفة الأنواع من والآلاف الآلاف على
وعادة تتكون سللة، في بغفها مع الأمينئة ائعقافي الحموض البروتيناث من تشكك
يكون السلة هذه في موقع أميني ،وكل حمضي رابط )01 0 5 إلى (05 البروتين من سلسة
مختلفا تماما مثل الكلمات ،حيث أمينيا حمفئا عثرين أميني واحد من ين مشغولا بحمض
في الحقيقة يثير حرفا فقط. 26 خلال تتكون من )ن تأتي باطوال مختلفه ولكتط يمكن
(ء 7أعلأا!)، قأ للفليسين اختصار اميني بحرف حمفبى لكل ء الحيوية عادة الكي! في العلطء
أميني مختلف حمض كل . دواليك أ") وهكذا 5 أ أ أ4 (97 (ح+أمع ،)5لأ للهيستيدين 5لل!يرين
اللا)كبير الأميي المثال :الحمفى سبيل كيميائية مختلفة ،على وخصائمن مختل! له شكك
سالبة، شحنة يحمل (!) موجبة ،لكن شحنة يحمل ،و(") الحجم عغير ،بينما (!) الحجم
الزيت وهكذا. يفضل ()1 في الماء ،لكن أن يذوب و( )5يفضل
عام، لثكل جا ا ودون ميرفي لثيبم في تفكيزك ربما سيكون (سللة) لفظ في تتفكر عندما
كذلك ،تنطوي ليست أخرى - بعبارة البروتينات طي الأمينية الحموض سلاسل لكن
اختلافا أن تختل! البنية يمكن الدقة ،هذه بنى غاية فى الخلية لتشكل فى البروتينات الطملة
الأمينى تلقائا فالحمض الالتفالث يكون ،وهذا البروتينات من الأنواع المختلفة في كبيزا
تفف!ل الزيت التى الأمينية ال!ثحنة ،والحموض آخر سالب أمينئا حمفئا الشحنة يجذب موجب
الصغيرة الكبيرة من المط حات الأمينية لاستباد الماء ،وتدفع الحموض مع بغضها تحتشذ
أن يلتقا يمكن الأميية -أفي بروتيين مختلفين - للحموض مختلفئن إن تسفشقين وهكذا،
الإنكليزي الظبل للتعديل المظح مثل البعض بعضهما عن ومختلفتين بهينتين محددتين
ا. للا!!5أ الهزاز ر لمث وا !4 لأ "ء)5 ءا 7ءم ول 3ع
للأنواع الدقيق والتراعن ، البروتين المنطوي شكك هو بأداء عمله للبروتين يسمح ما
وظيفة على سبيل الظل :إن كانت -3ا) الأميية(.شكل الحموض المختلفة من مجموعات
ش!كلاهما متناسبين أن يكون فيجبئ بروتين آخر الارتباط نوعئا مع البروتينات هي أحد
الأول البروتين موجبة في شحنة حمفئا أميتا يحمك مثل القظز واليد ،ولو أن هاك لبعضيهط
- 74 -
لن سالبة وعدا ذلك شحنة حمفبى أمينن يحمك البروتين الآخز على الأفضل ان يحتوي فمن
ايإنزيم فإن ش!كك هي تحفيز تفاعل كي!ئن البروتين وظيفة كانت إن يعفهما. الاثنان يلتصق
ايإنزيئم سيمتلك يرتبط الانزيم ،وعندما هذا عيها ئية التي يغمك الكي! الطدة لثكك ليقابك
المفتاح إن تشؤة شكك تفاعل كي!ئي، لإحداب يتمركز بدقه في مكاني محد؟ أمينئا حمفئا
البروتين شكك إذا تثؤة يعمل ،وبالفل فلن ملحوظة الهزاز بصورة المنظر أؤ الإنجليزي
تعئيم ماهتة بدأ العئئم في عئدما اربعين عافا مضت مئذ غ الحيوية الحديثة الكي! بدأت
لكيمثة قيام بروينات الدقيتي القفيم هائلة في خطواب يخطو وهو الجن ،ومئذ ذلك البروتينات
الفريق يقوئم فى عفئي ،كل البروتينات !رفا من الخلثه يتطئبئ العمويم فعمل بمهامها .على معية
هذا فى سأركز الإمكان قذز كبيرة ،ولإبقاء الأشيا؟ بسيطة مهفه من فقط واحد جزء بعمل
السباحلأ
في الحي لأداء السبحة لبركة نف!تك في ئزق! المئي! أئك وجدت أئايم من يوبم لتفترفي فى
بقراءة اخذب وشرعت مشقه على استلقيت الواقي الثمسئ القليل من ايمارين ،وبعد دهن
أعاحل لأ منتظزا بداية فترة سباحة ح ع" 43أح! 5 عم!ع 3 ابووية الأخماض عدد من مجئة بحوث
بالطقة من الطء ،وبمنتهى الأولاد المفعمن جمهرة وبعد فترة ئطلق الصفرة وتخر3 ال!ر،
الماء ابىرد ،ولأئة لن في باقى جسلإك وبالبم تشقط ببطء الطء في قدقيلث أعابغ الحذلي تغفز
من على الفنئة ت بلعب كرة المذفع أؤ الصم بأفي من الفص تقوتم فإتك لن الوقار يكون من
لطت ستقوئم بعمل! بفئع الأرجح على الثبب، مع الطائرة ولن تلدبئ أيفئا الكرة لؤح الغطس
سباحة.
الماء فئهئا ف!زبة دايخك ئئم تذقغها رأليك فؤق الئالتى يذك ستزقغ الإنب من مطلط
إئاها على محقزة يدك عضلات إلى المخ من عمبية نبفالث واحدة ،واثناء الف!زتة تنتقك
مسببة ارتفاغ ودوران المنقبف!ة مقابل عظامك العضلات فتسحب بترتيب محدد ا،نقباض
العضد. عظمة
-75-
جهكأ
س!1س!:3!،
فيرزقىء!3؟فه نم!تإ،-،
البعض لبعفهط أن يكونا متمميني بروتينان نوعتا يج!ث يرتبط عندما (الأعلى): -3ا) (شكل
مواقغ يحدذ فالإنزيم كيميائيئ تفاعلى لتحفيز (الأس!ل): . الشكل حئث من بإخكابم
البروتين، داخك المجموعاب يفل ( .المقص): المرتبطة الكيميائية الطدة بقرب المجموعات
لودب باهت. ذي بشكلى جزيئا معيئا والفقثل -كيطئيا- التي ستقطع
مع بعضها البعض، الأخرى عظتم الأعابع فى يدك العضلاث اللحظة تضغما ذات وفى
للائباط الأخرى تثيز العضلات الم!ابعة العصبية والنبضاث مغلقا. كالئا يذك فتشكك
نزولأ فى اليل! توجيل! الزند مع الكغبرة وعطم عطم على بطرقي مخلفبما من منسحبة والانقباض
للأمام . تذقغك الطء إن قؤة الذراع واليد فى الطء،
الذراع وعفلات المرة بعظام هذه جديدة تئدأ دؤزة ا!بقة الأفعال نمئ! إكمال بغذ
مسببة انقبافتها وانبساطها قدميك لعضلات تذهب عصبية الأيسر ،وبالتزامن فإن نبفات
2مل بسرعة عبر الطء طريقك تشق ،وانت وأسفل لأعلى عظاتم الرجل إيقاعي ،محركة بشكل
- 76 -
الرغم من في رئتيك وعلى التفكير ،هناك إحسالمن حارن من الصعب اتة ستلاحظ في ا!عة
التنفس. بالاختفاء ،تتا لقد نسيت فإن الرؤية بدأت مفتوحتان أن عينيك
من .ستجد الوقت نفس الغفكة في يمفغ وهو لا يفيهئة المثئ (فورد) يقال بان الرئيس
المطلوبة الأخرى الحركات الطء مع سطح نحو دوران راسك أن تنسق الصعوبة بمكان
الغذاء سيبدأ دماغلث بالتوف! الوقود من لاستقلاب الفروري للحباحة ،وبغياب الأكسجين
المحددة في جسئمك. للأماكنن العمبية المطبعة من الوعول النبض ت مانغا العمل عن
من الجيل الجديد فإتلث ستتوق! بواسطة ممد إنقافيك وتعاني إذلاذ وقبل ان تفقذ وغيك
من الإنب، قدمأ فقط بغد عثرين اتك على واقفا في كفتي أربعة أقدام من الماء ،ملاحط
معظم ظهرتا على ظفرئا ،ي!ثتمك التجدي! التنفس ستقرز أن تجددت مشكلة ولتتغلبئ على
بالتنفس بدون الحاجة للتئسيق لك يسمخ أئة ،كط الحرة المتظبهة مثل السباحة العضلات
،حتفا تذهب أين رؤية إلى لا يفيهئك الآن ولكثك آخر؟ وأفي شي؟ الرقبة بين عضلات
من الرأس قوية على فربة لعبة الكرة الطائرة ،وتاخذ من قريئا جذا وتصك مساليك عن ستنحردث
في الماء ببساطل! أن تخطؤ قررت لاعبى الكرة الطئرة المعتذرين بعيذا عن ولكي تذهت
إياك ،معطظ رجليك عضلات استعماذ يتطل!ث الطء في ،الخطو للبركة النلاية العميقة نحو
دقائق والرؤية الجيدة ،بغذ عاة الشفل أيفتا باينفس أئة يسمخ كط التط رين التى تحتاخها،
تحتفأ إدراك منك- أطرافك القرهلة -دون وبعمتي أكثر داخك لتئصالث ليخلاك بثد عفلى،
طويلل! متبعة إتاها بفتق فقط، لفتر؟ قصيؤ لتعمك نادزا بوقوبر كافي التى تستخلىفها العضلاث
العمل عن وتتوق! بسرعة غذاؤها المعتادة ينتهي غير الراحة ؟ فأثناء التمارين المطولة من
العضلات خلل مع للسب حة ،ولكن الضرورية إثارة الحركة العصبية النبفطث تحاوذ بكظءة.
يفتلذ الوس! حؤذ إن الجزغ الكبيز من جسمك الحأ ولحسن وتظل ساكأ، ستتزخي
التمايل من دقيقه )ؤ دقيمتن طافئا وبغذ عليك فإتة يحافط ولهذا الطء، كأفة أقك من كأفة
حؤل ولفئا بهدوء ال!ر فترة سباحة باقي ،وتقفى المشدودة عضلائك ستنبسط الطء في
المثافرة مجددا، إزوق حتى الأقك ففتغ على ،لكئة أية تمارين لا يقدم النلاية العميقة .هذا
- 77 -
ماذا يستلزلم الأمر؟
الكفاءة عن طريق يوفئخ إم!نية تححين كط ، السباحة سيناريو بركة الحي متطبات يوضخ
يحتاج الطفؤ فقما أولا، الأخير الرئيشة ،وباخد المشهد لأجهزة البحة إضافة أنظمة مساعدة
الطفو -أن فالقدرة على الماء وهذا لا يحتاج لتط، أقك من ىفة الجسم كأفة أن تكون
أئها ستكون لا لثك جهد- بذل الماء دون خال! الجسد من إبقاء+جق قادزا على تكون
مثل القدرة على مع الظر ،فالقدرة على الطفو ليست ببساطه ينجرف لأن الطفي مفيدة ،لكن
ال!باحة.
على !لقدرة ليس ولكة السبحة الابصار -مفيذ ايضا في الاتجاه -مثل نظئم تحديد
التقدم بالطء، الطفير لمذ؟ واستتاف على بمام!يك البحة القمة كان السب حة ؟ ففي هذه
لحوادث ،وعلى افي حال سيقوذك بك بما يحيط الاحساس القدرة على عدم النلاية في لكن
فشك الفائدة ت!بث عديمة المشدودة العضلات تحتابخ لطاقة ،وأن أن السبحة الوافح من
في وبعدها خطوت قدفا قبل أن يئتهي الأكجين، 25 مسافة قطغت تماما ،لكئك ابظم
بايأكيد يؤثز على ال!طفة ائة الشا العفلى ،فعلى الرغم من قصير؟ قبل أن يحدث لفترة الماء
جزغا من نظم الوقود ليس وفاعلية نظا ،حفظ ان حجغ إلا الصثاخ أن يقطغها، التى يستطيغ
السباحة نفسه.
وقدميك تستخدئم يدئك أنت للسإحة؟ الميكانيكية المتطإت عن والآن دكنا نتحدث
فبدون الأطراف -أو ما يحل فى الاتجاه المطكس؟ جسمك الماء ودفعه ،وهذا يحرك للمس
البحة أن أحذ قطلبات ان نستخلمن شبة مستحيلة ،ولهذا يمكآ السبحة تكون محلها-
على وقود كافي ليستمز لبعض قوة يحتوي أؤ مصدز هو محرذ آخر .قطلمث هو المجداف
، الذراع الرجل أؤ عضلات هو عضلات البثر يعتبز المحرك أعفاء بستوى الدورات ،على
فعال وستشتحيك هناك محرك فإن لثئلت العفلة فلن يكون بالظوب؟ والتي تنقبفن وتنبط
تلك البثر فى وهو التجلىيف؟ وسطح المحرك الربما بين هو الأخيز .المتطل!ث الباحة
بالانقباض ستستمر عظمة عن عضلة انفصلت ،فإن بها العضلات التي تلتحم العظمية ال!طق
- 78 -
لديها دفية حممكة- بسهولة ؟ فائنتي الصغيرة السباحة لأنظمة إيجاذ امثله ميكانيكية يمكن
لعبة ذيك ،يمثل الاستحمام حوض ما عبر بتمايل إلى حذ لتهز ذيلها دافعة نفسها بنابض ئشحن
ال!قة ؟ فإذا فقد التوعيل يقك الطقة وقضيسث والنابفن هو مصدز التجديف سطخ السمكة
مثل إلى أفي م!ن. السمكة فلن تذهت أؤ الموصل أؤ المحرك -المجدالث مكون أممب
نظفا كيز أو موصل - أو محرك -مجداف نظئم السبحة الفئران بدون نابض يكون مصيدة
غيير قابل للاختزال . بشكل معقدة فهي للعمل مكونات تحتابخ عدة كامل ،ولأن أنظمة السبحة
هذه أكر السب حة ؟ فحتى أنظمة جميع فى المشتركة الأجزاغ فقط أئنا نشرخ ولنتذكر
ابنتي، اللعبة التى تمتلكط السمكة ال!ل سبيل التعقيد ،على مزيذا من الأنظمة بدائية يتفمن
القضيب التروس لنقل القوة من التوعيل هناك العديذ من وقضيب بالإفافة لذيلها واكبض
طاقة توجيه لإعادة والقفبن التروس أنماط لديها جميغ بالمروحة للذيل .السفينة المدفوعة
نظم عن منفصلة ،والتى ئغا السبح عين خلاف النهاية للمروحة .على تنتقل فى حتى المحرك
سيسبب عنها والاستغناغ النقم من جزء تمثل إفافية ترولن نفسه ،بالواقع هنالك السبحة
الأدنى النظري العدد من أكر على نظاثم واقعي يحتوي العمل .عندما النظيم عن كامل توق!
. النظام مطلوبة لعمل كانت إن من الأجزاء الأخرى لترى كك من الأجزاء فيجدز بك فخمن
السابق الفصل في المتطلبات ،شرحت العدذ الأدنى من قائمة بسيطة من القطع توفخ
وقاعدة الأجزاء الفرورية المطلوبة حطرقة جميع على الفئران التى تحتوي لمصيدة كيف
عصا إن !نت ال!ل سبيل ألا تعمل ،على الفخمل من - معدنية وقبضة وسقاطة ونابض
نظام فاشلة ،بالمثل أجزاء ستكون الوزن فالمص!دة خفي! أؤ ان اكبفن جذا قصيرة الإيقاف
الأقل؟ ادنى وظيفة على على البعفن للحصول متناسقة مع بعضها أن تكون يجب البحة
في الوقت تقدفاكافئا عغيرة فالقارب لن يحلإت مساحئة لكن إن كانت ضروري فالمجداف
شئجهد فإن الواكل أو المحرك كبئرة جذا المجداف مساحة إن كانت المطلوب ،بالعكس
تحريلث أجل من الكافية القوة المحرك لدى تكون أن ؟ لذا يجب الحركة عند وينكسر
لن ئحرز بطيئة جذا ؟ فإن كانت مناسبة للعمل على سرعة أن يضبط أيفئا يجب المجداف ،كط
ؤ أ الواعك يئكسز أن المحتمل فمن جذا سريعة !نت وإن ، المطلوب التقذتم السظخ
. المجداف
-؟-7
الأجزاغ هذه إن !نت لنظم السب حة ،وحتى الأجزاغ الصحيحة وان امتل! حتى لكن
رؤية السهل لا نزاذ نحتابخ للمزيد؟ من فمائنا بعضهما مع المتناسقين والقوة الصحيحين بالمظلر
المجداف -فى مثال اكرجل للتحكم في توقيت واتجاه فربات الافافية -الطجة المتطإت
يجيذ لا لثخمن ؟ فعندما يسقط المجداف ذي عليه في الظرب مما هي السئاح بصورة )وضح
أئة يظل سوى أفي تقدم يائسة ،ولا ئحرز بصوقي برجليه وذراعيه ف!ئة يضربئ الطء، في السبحة
بدون مساعدة حديثا التجديف - السباح المبتدئ كابنتي الكبيرة -التي تعلمت طافيا ،وحتى
لا تحتفظ قناسقا؟ فهي توقيتها ليس تجديفها مقبىلة لكن فضربات بسرعة والدها ستغطس
سائبة فمرال! السفينة ليست ال!كل؟ الميكانيكية تعاني من نفس لا يبدو أن الأنظمة
مفللة الحجة ،لكن البداية ناعمة ومنتظمة من الظرب مجداف واتجاة فربات وتوقيث
التجديفا :عجلة واتصال لثكل مبنية في الحقيقة في هى ظاهريا المجهدة غيز فالقدرات
إطار جثد حول غيز ئرتب! بشكل باخرة فيها ألواخ ايجديف تخيل الظرب. والدؤار ومحرك
ئئم إلى الأمام إلى أولا الدؤار ويتحزك ، مختلفة زوايا للأ الألواح هذه أن فلنفترض ؟ دائري
الطبيعية للمسيحبي المناظر لمضاهدة رحله قضاء من فبدلا جنب؟ إلى ئئم جنئا الخلف
المكيك2. مع الظر باتجاه خليج في حالة شلل وسيتحرك اليألر القاربئ بمنتهى سينجرف
الطء ،لكن هذا لن ئحزك إلى اف!طراب عشوائية ستؤدى بزوايا الفثئتة الريش والمروحة ذات
ما حقارنة مي!نيكي بها نظثم يجذدث ايي الظهرة فالسهولة محدد؟ لأفي اتجاه الظرب
الذي أمر خادع ؟ لأن المهندس هي غير المجيد للسب حة - التي تواجه الشخص بالمعوبات
وبالتوقيت الصحيح الاتجاه فى الطء السب حة ،بدفغ النظ تم قاتم بتد!ببه على هلا صمم
الصحيح.
لا بعجز الطء ضارئا الطقة يستهلك الذي ال!ئن الطبيعة التي لا تزحئم نجذ عالم في
بعين الشفقة -عن ال!ئن الذي يطفو إلى جانبه بهدوء .هل هناك إليه يمتلك أفضلية -أو ينظر
مثل باخرة هى هل التي تتخدمها؟ السبحة نظم فما هي ذلك خلية تسبح ؟ وإن !ن
تد!بجتا؟ كير قابل للاختزال ؟ هل من الممكن أن تكون تطؤرت معقدة بشكل المسي!بي
الدانربة. حركتلا عر عرفية تد!ع الصة خية ألواح من مكؤنة قديم للواخر يوجد عجلة كيرة في مؤخرة المة في قعميم
مثل ال!ثعر وتفرب ئنى ثبه عبارة عن فذبا؟ والفذب مستخدمة الخلايا تسبخ بعض
الخلية مثل فإن الفذدت يحرك حرة الحركة في ا!ئل الفذب الخلية ذات السوط ،ف!ن كانت
الفذلت فإن الخلايا، من طبقة بوسط خلية التصقت القارب ،وإذا ئحرك الذى المجداف
لكك الطبيعة الفذب ؟ تستخدم الساكنة الخلية سطح السانل من على بتحريك يقوئم الظرلت
وبالمقابل تصتخدئم للشاحة الأهداب المنوي الحيوان يستخدم الفال سبيل ،فعلى الوظيفتين
بتزامن -تمافا التي تضرب من الأهداب الخلايا اكبتة التي تبطن السبيل التنفسي عدة مات
نحو صعوذا الروماية 3-لدفع المط ط في سفينة الظدس العبيد التي يحركلا مثل المإديف
التي ئستنثق الأوساخ - حثل الصغيرة الغريبة الأجزاغ العملية ئزيل وإخراجه ،هذه الحنجرة
المظهية التظصيل الخلايا ،لكن اكتف رفيعة على بعض المجهز الضوئع شعيراب يوفخ
أن الهدب أظهر الالكتروني ؟ الذي المجهر اختراع التي عليها انتظر خى للأهداب الصغر فى
معظغ وسيجذ اكية القليلة في الصفطت الهدب بنية معقدة جدا ،وسأش!رح بنية عبارة عن
كغطاء بلاستيكي- به الفدبي -ثكر تنكون الهدلث من حزمة الياف مغلفة بغثاء ،،والضء
تقطيع الخلية ،وعند بباطن قصك الفذب فإن باطن غ!ثاء الخلية ،لذلك بروز من عبارة عن هو
ئى تسع لترى الإلكتروني المجهر القطع بوالمطة حافة لشرائح مقطعية وبفحص الفذب
في ايدقيق عاول!د 5،معأول .عند 5 بالأنيبيبات العصى هذه وتسمى المحيط حول عصوية
يتكون في الحقيقة واحل! من التحع أتيئات عالية الجودة ي!ثاهذ أن كك الفوتوكرافية الصور
مكونة من ثلاث الحلقتين أن إحدى أوفخ فالفحص من حلقتين مدمجتين ،علاوة على ذلك
تلخيص ضفائر .يمكظ ،والحلقة الأخرى مرتبطة بالأولى ومكونة من عثر مفردة عشرة ضفيرة
عشر حلقة من من يتكون للفذب التسعة أتيبيبات الظرجية واحد من باختصار ،كل ذلك
مها. محداف كا! على أكر أو وبعمل يثخص ، المجاديف عثرات كلا حالها على يوحد محمة هى سمة
توبولين من بروتين ئسمى الأتيبيبات مصنوعة تجاربئ الكي! ء الحيوية أن هذه أوفحت
مدخنة لتكؤن الطوب قوالب مثل بعفها مع التوبوين ذرات ترتبط الخية الكالا)) ،ففي أ (7
إضافية ملتحمة هو أئيبيب يعمل كمدخنة الظرجية التسعة قفبان من واحد إسطواية ،كل
أيفئا الصور الماخوذة بالمجهر الإليكترونى التوبولين .وتوضئح من طوب قوالب مكؤنة من
بدلا من كونهما مداخن لكن أتيبيبات، أيفا القضبن مركز الهدب ؟ هذان في قضيبين
جديلة عثرة من ثلاث مصنوعة واحدة كل ، مفردتين مدخنتين مزدوجة ،يكونان عبارة عن
توبولين.
- 82 -
ث!رصىص ا،نر!ئانإفبن ا!
خف نعو!!-
ص" * .. .. ء++ ء - !-إ كرية ص طنى .شممت
شي .سوإب لالا 3 - - - ء ص 3 ، شطس وت
ثرث !س
-
ش ئسر. ال!ة بو ض. اعه .1256 من!ة .77 - 3، الأضلر .-4 و ش 4ت الأض اتلو
الملتحمتين للأنيبيبات ئنية الحلمتن يوضح لفذب عرفى (الأعلى) مقطع :)2-3 (دثكل
الدايين ومحزك الواملة والبروتينات الأتيبيبات، بمركز المفردة وئنية الحلقة ، الخارجية
الأتئبيبات على بالداينين (المشى) المحزفة الانزلاقية الحركة تخول لأه ( .الألممل) 7 3أع
أ*ع لأ. 3 المرن الرابط النيكسين البروتين بواسطة اتتنائية إلى حركة المإورة
معينة وتركيز الخية منسبة -مثلا تكون درجة الحرارة بحدود الظرودث داخك عندما تكون
لتكوين تلقائيا البء المكؤن للمدخنة- يعتبر طوب -الذي التوبولين ال!لسيوم مناسب -يتحد
بروتن التي تطوي للقوى إلى حذكبيير مغا مشابهة التوبولبت التي تربط .والقوى الأتيبيبات
والأحماضن الأمينية ا!لبة الشحظت الموجبة تجذلث فدمج ،فالثضت لثكل فى محدد
سطح ذات التوبولين نهايتي جزيء إلى آخره .إحدى الطء.. لطرد بعفها على الزيتية تنضغط
ويمكن البعض ببعفهما ؟ لهذا فإئهما يلتمقان الثاني للنطية المقابلة لجزيملا الؤبولين مكمل
الأمر تخثك ..وهكذا. الثالث بنهاية ورابع اكني بنهاية الجزيء توبولين ثالث بعدها أن يلتصق
،فالظعدة مشطوبة التونة عائلتي علب تتسوق البظلة حيث ايونة فى محلات علب كتكديس
واحدة فوق كل المستقيمة لذا تتكدس الطفة العلوي ذي الطرف قطر 4ولها نفس الحافة
العلب في م!نها. هذه الحزمة فربة عادية ستظل ايأخرى بإحكام ولو فئربت
تكدسئفما محكفا، فلن يكون رألر لظعدة، لرأس بدلأ من رألمئا علبتى تونة إن كذست
للا هناك تونة من النع (") لش إن كان ذلك؟ بضربة عادية علاوة على ان يحز! ويمكن
مت!ملة. أسطح ذات على بعضها لأن الفلبئ ليست علبها بإح!م فلن تتكدس قاعدة مشطوبة
الآلاف من وجود التونة هذا ركم علب تراص التوبولين أكثر دقة من إدأ ترابط جزيئات
التوبولينات مع الارتباط فقط على الحرص التوبولين الخلية ،وعلى داخل البروتينات المختلفة
التوبولين بنا التفكير في يجدر ربما بعد ذلك طريقة .- افي بروتين يأتي في مع -وليس الأخرى
في فجوات وعشر ، العلوي موزعل! على السطح قصيؤ إئبر كعلبة تونة بعشرة بروزات على شكل
لأئة علبة تونة أن تتكدس الأعلى .الآن لا يمكن فى البروزات تمافا لأماكن الألمفل مطابقة
إحدى من خارجة ابروزات من العديذ لديا أن التشبيه بالتونة سنفترض هذا فى للتوشع
الإنب في الموجودة الفجوات مع تماما- ليس متكماملة تقريئا -لكن ،وهي العلبة جانبى
تمافا مقابلة يست ولأن الفجوات العلت مع بعفها جنئا إلى جنب المظبل ،وعليه سنكذس
مغلقة ،وبتكديس حلقة بالنهاية مكونة ستلتف بعضها مع العلب مزيد من فعند وضع للبروزات،
هيكلأ مثل تماما -سنصنع استعاراتنا خلط -بعد النهاية في قحن. الحلقات فوق الحلقات
-84 -
هذه إلأ أن أئيبيبات، مكؤئا بنفسه ليرتبط الطاقة التوبولين يمتلك أن من الركم على
:فالأنيبيبات للا لذلك وجيه سبب ؟ وهناك أخرى بروتينات مساعدة دون الأتيبيبات لا تتجمع
،لكن مجتمعة غير فردية لأتيبيبات تحتاج الوظئف هذه ومعظئم الخلية فى علىة وظائف
الأتيبيبات .ولذا تنت!ثز من لحزم الطجة تظهر - الهدبية الحركة -حل أخرى لوظائف
فيها التي تتجمع الطلات إلا في )5، العصي لعبة (التظط في العصي المفردة مثل الأتيبيات
من أنواع مختلفة مشاهدة يمكظ ايإلكتروني، بالمجهر التي ايقطت الفوتوغرافية الصور في
جسزا هناك بروتين يشكل )2-3 تربط الأتيبيبات المفردة مع بعفها(.انظر الشكل الوصلات
وتذ شعاعي أئيبيب مضاعف الهدب ،ويبرز أيفا من كك وسط اللذين في الأنيبيبين بين
(رأس لتنتهي الأوتاد الشعاعية بكتلة عقدية تسمى يتجه نحو مركز الفذب، "!4 ا!أ عك!هه 5
أتيبيب خارجي أ*ء )+كك 7 (النيكسين !9هه .)5وأخيزا يربط بروتين يسمى الوتد 93!4
والذراع الداخلي. بالذراع الخارجي ؟ وئسميان محيطي أئييب بروزان آخران كك يزخرف
(الداينين بروتين يسمى على البروزات تحتوي أن هذه الحيوي الكيئع التحيل أثبت
والتي ،)75)5 م +5أح؟همه د(البروتينات الفحزكة البروتينات التي تسمى من وهو !)9473 أ 7
ن أ لأحدهم يمكن تعمل هما شيئان مختلفان ؟ حيث آلة معقدة ومعرفة كيف ئنية معرفة
ذاتها للمحرك ،لكن هذه الصور بحد وقئا فى التظط عور السب رة ويمضي محزك يفتخ غطغ
الشىء يعمل تعلم كيف قيام الأجزاء المختلفة بوظئفها؟ فلكي فكرة واف!حة عن لن تعطى
تمافا، الوظيفة أستعيدت مرحله لترى هل تفكيكة وإعادة تجمييه متوقفا بعدكل عليك يتوجب
باهمية الأقل معرفة عملية على الآلة بدقة ؟ لكئة يعطيك إلى آلية عمل لا يقودك هذا قد وحتى
على ولولة، ئرها قي ، 8بومات إلى م! 3 طول! يتراوح ععى محموعة عارة ص : أ") لأك!ع 0 51 أ كاع 5 ط العمى ايظ ( 5لبة
الاقي. يقط أن العمي دود إحدى ايخراء لاعى كا وعلى ، !كولى مالكة
الأنظمة الجزينية تفكيك القرن !نت هذا ء الحيوية في لعلم الكي! الاستراتيجية الأساسية
(!3)5أ 73أ) هائلة الاستراتيجية مدخلات هذ، أنتجت وقد جديد، إعادة تركيبها من ومحاولة
الهلىب؟ عن كيفية عمل علماغ الكيمياء الحيوية لمطب التجارب أعطى هذا النوغ من
الخلايا مرتبة في الأهدالت أن الحظ حسن المعزولة ،فمن الأهداب من كانت : الأولى اللمحة
تئم يتم ،ومن المطلوب الزوائذ بالشكل القوي ،لتتكسز بالخض عنها عزئلا يفكن بحيث
الكبيرة الثقية الجسيمات يجعل عالية ،الأمر الذي سرعة على مركزي لطرد المحلول إخفاع
على وزنا ،فنتمكن من الحصول والأخف الأصغر حجفا بحرعة أكبر من الجسيطت تترسب
غشائها وتزويدها الأهداب عن فصك تئم أنجوب الاختبار .وإذا في نقي من الأهداب محلول
الخفق؟ مميزة تشبه حركة في بالتخبط فإئها ستبدأ (!آ!)، يدعى الكيميائية الطاقة من بشكل
الخلية التي انفصل ،لا فى ذاته الهدب فى الهلىبية موجود الحركة أدآ محرك النتيجة تين وهذه
بقية بقاء مع 4 لأ 7 7أع الداينين ما إزالة ذراعى حيويه كيطئيه :أئة إذا تتم بحيله التالية اللمحة
مه!أم). ( 5أ+ه+ الموتي التيبس حالة من لو أنه فى كط ، بالشلل فإنه يصاب سالفا الهدب
ن أ يبدو لذلك حركتها؟ فإنها تستعيد المتصلبة للأهداب جديد الداينين من بينما لو أفيف
البروتييزات الإنزيمات تدعى من أكثر؟ فهناك نغ لمطت اللاحقة أعطت ايجارب
الأمينية إلى أحماضها البروتينات وتفكيكها من غيرها قضم لديها القدرة على (5ء!5ء؟هآ")
فإتة يقوم لفترة قصيرة الأهداب إلى محلول البروتييز من صغيرة كمية تف!اف الألماسية .حين
لمالط. جسمه بقية فيما يبقى الهدب أ*حلأ) على حافة جسم (7 روابط النيكسين بسرعة بكسر
روابط النيكسين دون كيرها من البروتينات في جسم فى كسر البروتييز وراء سرعة السبب
معقد بعفها بشكل حول التفافها وبالتالي علىم ورخاوتها، في مرونة سلسلتها الهلىب يكمن
النيكسين روابط بكسر البروتييز يقوم الرخاوة هذه .بسبب البروتينات باقي كط ومحكم
قيام البروت!ز بتكسير صعوبة نرى مقابل الورق ،وفي من شريط بها المقص التي يقص بالسهولة
الحيوية من علماء اليه!ء مغلقا .فالبروتييز مكن !ئا يقص المعقدة كمقص البروتينات
حين أزيلت أذرع الداينين.- له حدث بالتصلب -كما قد يصاب
منها التي كسرت الأهداب الاحتمالين ،إنما قامت هذين أممن من لم يحدث الحقيقة في
نفسه قام بفتح حيوية كيمإئية بطقة الهدب زؤد متوقع ! فحين غير بفعل النيكسين روابط
-كما بعضها بالانزلاق فوق الأنيبيبات (!!!591أهممأ)+ الانحناء ،بدأت بدلا من بسرعة
عضر الهدب زاد طوذ الأنيبيبات بالانزلاق حتى ،-واستمرت لفتحه هوائي المذياع قطع تشد
ن أ إذ يعمك كان الهدب النتيجة إلى أن محرك هذه ء الحيوية من الكي! علماء .خلص مرات
ضرورية النيسكين روابط أيفئا إلى أن الأنيبيبات ،وخلصوا ل!حرك ان يتحرك شيئا ما يجب
عآة تخيل )2-3؟ (أنظر الثكل الهدب لكيفية عمل إلى نموذح قادث هذه اللمحاث
هده الأعمدة بأسلافي رخوة ، المترابطة بقوة مع بعضها وتتصك التونة من غتب أعمده فشئدة
وذراغ المإور العمود بعلبة تونة في به ذراغ يتمك صغيز التونة محرك علب بأحد اعمدة يتصل
الأثناء هذه وفي بعضهما، فوق فينزلق العمودان الأسفل إلى الثاني العموذ يسدبئ المحرك
الأعمدة ؟ انخاء في تتسبب عليها الضغط يزداد فعندما م!ثدودة، وتصبح الأسلاك تتمدد
الأنيبيبات أحد الداينين على حيوية ؟ ذراعا كيمإئية المئال إلى مصطلطت هذا لنترجم
وهنا تنزلق جارها لتحريك الحيوية ()!35 الكيطئية الطقة وتستخدم بالأنيبيب المإور، تصله
الأنيبيبات في الانزلاق روابط النيكسين تستمر بعضها .فى كياب الأنييبات المتإورة فوق
تمنع انزلاق الأنيبيبات لمطفة فإنها بوجود هذه الروابط عن بعضها ،ولكن عمودثا حتى تنفصل
الأنيبيبات ،وبينما بجر تقوم الأقصى حدها المرنة إلى روابما النيكسين تتمدذ وحين طويلة
مرونة فان الحظ ولحسن النيكسين، روابط على الضغط يزداذ الداينين بالحركة يستمر
انحنائية. إلى حركة بها الداينين الحركة الانزلاقية التى يتسبب تحول النيكسين
يحتاجها ايي وما المكونات تتضمنه ما الذي لنرى الهدب أعماذ ونراجع والآن لنجلس
ليعمل؟ الهدبئ
- 87 -
بعضها. تنزلق فؤق ضفائز هناك لن تكون الهدبية بالتأكيد تحتابخ إلى أنيبيبات طلأ الحركة
ف!ئها إلى ذلك بلا حراك ،إفافة جامدة وإلا فمان الأنيبيبات ستبقى أيفئا تحتابخ إلى محرك
ومانعة انحنائية، حركبما إلى الانزلاقية الحركة محولة المإورة الضظئز يجز إلى روابط تحتاج
الحركة الهدبية. وهي للقيام بوظيفة واحدة الأجزاء فرورلة هذه كل . التخرب من الهدب جسم
لا يفيهن اجزائها؟ فإن الحركة الهدبية ببساطة جميع إلا بوجود لن تعمك الفئران وكما أن مصيدة
بما معقذ ان الفذبئ إلى أن نخلمن أؤ روابط ؟ ولذا نستطيغ بلا أنيبيبات أؤ محركاب أن تنجز
نظتم رأينا ان الفصل ه!ا في سابفا أحد-؟ الا يتفاجئ -ويجب معقد الهدبئ إن حقأ
الأنظمة بينهما .كل يربط وراب! يحركه الماء ومحرفي يلامس الطئية يحتافي إلى مجدافي الحركة
وانتهاغ بمحرك بطفلتي الصجرة الظصة لعبة السمكة -بدغا من التجديف التي تعتمد على
من أنظمة إلى هذا الصنف وينتمى الهدب مكوناتها. إذا غابئ عنها )حذ تفثل السفية-
الروابط والداينين مو المحرذ واذرغ النيكسين هي المإدي! الحركة الطئية؟ فالأنيبيبات هي
ولا يعتمذ في وطمت! وأنظمة الحركة الطئية الأخرى أصيك الهدب إن ايعقيذ في عمل
سفية.- خلبة او تحريك وظيفته تحريك !نت إذا النظام أو كبره -وما حجم صغر على
لديهم مخيلة خصبة ،فإن أعطوا نقطة -مثل ريتشارد دكينز- التطوريين بعفن علماء الأجاء
ارادوها .الموهبة إلى أئة بنية حيويه ليصلوا قصة )ن ينسجوا الأحيان أغلب في بدايه يمبههم
طرق التفكير في انه يمكنهم من الرغم ؟ فعلى حدين ذو سلاح ولكنط فذة أن تكون يمكن
قد إلا أنهم فى الوقت ذاته يتجاهلون تفاميل وعقبات اكس، كيرهم من تطورية قد تفوت
العلاقة ،وعلى ذات التظميل تجاهل لا يمكنه - ذاته الوقت -في ؟ فالعلم تصوراتهم تف!د
يتوقف قد جزيئيان أو برفي عزقة غابت مهمة ،فإن تصبح التفاعيل الجزيئي كل المستوى
- 88 -
القصة فإن لانتاجه ولذلك مباشبر ان يقوذ لأفي طريتي تد!بجئ فلا يفيهن معقذ ولأن الهدلت
بالألماس ربما باشتخدام اجزاء تستخدم ملتفا في تصورها طريفا أن تفغ يجب للهذب التطو!بة
فى موجوده أخرى أجزاأ باشخدام مباشبر لإنتاح الهدب طريفا غيز ان نتخيك إذا لنطول
الخلية سابقا.
بنائية داعمة- عادة كوحدات خلايا وتستخدم عدة في بداية فالأنيبيبات موجودة
كنقل وظائف البروتينات الحركية فالعة في لتعطي الخية لثكتها .أيفئا نجد كالعوارض-
مغيره للانتقال سريعبما كضوراع الأنيبيبات تستخدم ؟ حيث الخلية لآخر في الحمولات من طرف
عدة ما تجمعت نقطبما أئه :في قد تقترخ المبالثر! كيز التطورية .إن الجدلية نقطة إلى أخرى من
كي لبروتين حركي الصدفة سنحت ،وبعد ذلك الخلية شكل لدعم أنيبيبات مفا -يتفك-
متجاورلن- انيبيبين تحريك القدرة على إن ذلك. تنقله ويعتاد على الأنيبيبات في يستخدتم
ما ،ئئم بشكل قيد البة البظء على من الجسغ مكتت طفيفة - انخانية في حركة متا
هذا الخلية الحديثة .يبدو في الموجوذ الهذبئ التى انتجت الصغيرة التعديلات بعفن حدثت
نف!تة على يطرخ الذي الحؤاذ دقيقة ،لكن تفاصيك أنة تجاهك الركم من الافترافن مغرئا على
كثير من علماء الأحياء التطوريون به السؤال الذي يضيق -وهو هذا الافتراض غير ال!شر
قديمة خثب قطعة بيتك مرآب في ،ووجدت فئران مصيد؟ تريذ صئغ أئك لنفترض
عتلة شكل ،ونابفتا من ساعة ربط قديمة وقطعة معدنية على للمصيدة لتستخدمهاكظعدة
قئينه باني وغطغ حامل كقف!يب لتستخدمها وإبرة خياطه المصيدة لتستخدمها كمطرقة
فئران دون تعديلات مصيدة لها )ن تعمك فمن لكن هذه الأجزاء لا يمكن لتستخدمه كفخ.
فئران ؟ لأن مصيدة في العمل على لن يعودوا قادرين التعديلات كثيرة عليها ،وأثناء إجراء هذه
معقد. نظابم جديدة فمن وظائقهم السابقة تجعلهم غيز مناسبين للمام بوظئف
مع بالصدفة اقترن الذي المعدل فالبروتين متناظرة ؟ مشثك هناك الهدب حالة في
بين أنيبي!ن بلا ربط للنقل ،والبروتين الذي صغيرة سريعة عملهاك!ثوارع سيوقف الأنييبات
عوارض إذا جذبت بناغ بطريقة خاطئة موفوع شريط ،كما يخرب الخلية شكل تمييز سيخرب
- 98 -
ججعله- . دممائي للخلية ة الدعه لغرض حزم الأنيبيبات في ربط الرابط الذي فجاة ،كذلك الظء
بعضها بعيذا عن يدفعها بالأيخبيبات قد ارتبط مؤخزا الذي البروتين الحركى إلى أن إضافة
من بعضها. قريبة فيه أن تكون في الوقت الذي يجث
تخبطة في الداخل قد فمان داخلها ،وإن !ن الخلية سطح على الأولى لن يكون الهدب
البروتينات الحركية كافئا عدذ لا يكون قد السطح على لو كان حتى .لكن الخلية يخرب
حريهلا الخلية ستكون الخلية ،وإن تحركت توقف غريبة قد ف!ن أئة ضربة ولو تحرك لتحريكه
الأخرى التي يجب الطقة دون ان تنتفغ الخلية بها .هناك مئات المصعب ع!ثوائية تستخدم
وبنيتها بحجمها ؟ فالتحكم التخصصات العلطء من مختلف الأهدابئ بئية خلابة أسرت
الحيوية ،فيما الفيزياء علماء جذبت حركتها الحيوية ،وديناميكية الكي!ء أثار اهتماتم علماء
الأحياء الجزيئية ،وحتى بألباب علماء أخذ لأجزائها قد تعود منفصلة جينات عدة تفيل كان
الأحياء الدقيقة الناقلة للعدوى ، بعض في تتواجد لأهميتها الطبية ؟ حيث ء قاموا بدراستها الأ!
لأع) 51 حأ 30م"أم أ (5 الكيسي التيف مرض في للانسداد الرئة تتعرض في الأهدالت أن كما
المنشا. الجيني
القليلة ا!بقة السنين في العلمية ايي كتبت للمنثورات سريع إلكتروني بدثي إن إجراء
كلمة مشابهة في عنوانها ،هذه أؤ ورقه بحثئه تحتوى كلمة (الأهداب) اكثر من ألف سيظهر
عأع 5 3 ،عع ( ئية الحيوية الرئيسية ،مثل: الكي! مجلات تقريئا في كل البحثية نشرت الأوراق
لأ لا؟! عم ا هم ! ع 7أ 4ع 4 !5 ه م لأ ء13 أ؟! )!53 لأ+ع !4س!! ه م س!5 أ 51ءع 7ء ! أ ه ع أ+ء3 "5،+
وغيرها ا) لاه م ا!7 ه م ! أ اه أكهه ا!س! س! أ93+ ا 5)+، لاه ا!27 52 0ول ا لاس!4 !2ا أ! ه اه ا! ع 9 ا 01
. الأهداب حول ورقة بشبة آلاف عشرة حوالي نضرت العقود القليلة الماضية في كثير.
مجالات اقمام ،و نها محك الهدب العلمية حول المنثورات العدذ من هذا وبما أن هاك
منشرة كله+ الأحياء الحديث علم أساس التطور هي *نظرية مقولة إن ،وحيث متباينة علمية
المهني المستوى ذات الأوراق البحثية به من لا بأس واسع ؟ فإن أحدنا يتوقع أن عدذا بثكل
تفسيزا من غيرها أععب التظعيل بعض في تطور .،وربما تكون تبحث الهدب المنشورة حول
. الهدب كيفية تطور حول محكفا تصوزا يمتلك نتوقع )ن العلغ بكلته أئنا إلأ
المراحل في تواجهه التى قد بها وال!كل أئة مز التي يحتمل الوسيطة المراحك إن
حركة بهظام الأولى المفترض ،وكفاءة الهدب المشاكل هذه لتخطى المحتملة المبكرة ،والطرق
العقدين أثة في الحقيقة .لكن مكثف عليه بشكل اثة تئم العمك المتوقع من ذلك كل .. مائية
اعتبارات يحتوي لتطور الهدب حاولتا اكمراح نموذج هناك ورقتان بحثيتان فقط !ن ا!بقين
يمكن الذي الطم المنحى على حتى الورقتين مختلفتان الأسوا )ن حقيقية ،لكن مي!نيكية
متوقعة قد اؤ مشاكل مهمة كمية الورقتين تفاعيل ولئم تناقثن أيا من أن ينحوه، لتطور الهدب
بلا فائدة . الفئران أو مصيدة كالهدب آلة مي!نيكية جعل من تعجل
ام في عام 789 ،)7.وظهرت ا!!7ع أ 9 )3أ-5،م -سميث .كافالييه الأولى أتفط (ت الورقة
لخطوة حتى -ولا واقعيا كم! ان تقدتم نم!ذخا الورقة لا تحاول 50أ!)3؟ إن لأ (951+5 مجلة
صوزا تخيلها المؤلف يفتقده في الأمل ،إئما ترسغ خلوي خط في لتطور الهدب واحدة -
المتخيلة الخطوات .هذه الهدب نشوء إلى قادت مهمة أحدائا يكون ان ما يمكن حؤذ
معقدة عادة أسواط - الطويلة تدعى اء!!ام) -الأهداب (!ا بعبارات مثل+ :الأسواط موصوفة
من متحركة لئم تكن الأسواط ان +أقترح عدة،+ بمراحل مز لائذ أن يكون أن تطوزها لدرجة
متوعة عصوية بنى إلى تتطور قد للخلية + ،+الأجسام نحيلة امتدادات ،وإئما كانت البداية
بايزامن مع تطور تطورت يه) ( 5أ*ة)5)5 الفوئي أن آليات كالانتحاء جدا! ،+من المحتمل
الأسواط .+
الأحياء التي يتميز بها علم المضوشة الكلاية التصورات عن فكرة تعطي الاقتباسات هذه
وسيطة مفترضة بنية على او تقدير مني حساب تفاميل كمتة -ثل لأئة التطوري ؟ فهناك اققاز
هذه القصة كلها السب حة ،-مما يجعل على قدرة الهدب افي تعديل على تحسين تأثير لكمية
عالم معرودث له م!اهماته اللامة في علم الخلية أن الكاتب -وهو لأفي! دعني أسرغ
ن أ حاول واقعتا ،لقد منها نموذمجا إلى ورقته لشنتقي أحذ ان يرجغ يظن لم يكن - الجوي
لعمل ،ليقودهم الغامض الموعود، بنموذجه آخرين عاملين أن يغري آيئ فقط، محزمئا يكون
-19-
يبنن لئم الحأ لسوء العلم ،لكن كبيرة في أن يقدتم خدمة يمكن كهذا ما لإحيائه ؟ تحريفى شىء
مه!)، 5 المجرفي (52!)3+!+ الطلئم - الأولى من سنوات الورقة اكنية أئفط -بعد تسع
الورقة التى سبقتها 4.يعذ مع اوجه بعدة متشابهة 50أ!) لأ (5)9+5 مجلة أيفئا فى وظهرت
ن أ على تنص بها ( 5الما!آ!ول 77لأ ،)،وايى أ الفكرة التى خرجت محامي هو (+ة3+؟ة)52
)5نف!تقا بخلية أه 93عهم ءأ (سبايروكيت بكتيريا عائمة تدعى عندما وصلت نضأت الأهداب
بآلية تخرك ؟ لأن السب يروكظت حرجة الفكرة صعوبة تواجه المدفة5. طريق عن رئيسية حيوية
يشبه الآخر نحو تطور أحدهما أن ،وافترافن بالأهداب الطصة تلك عن تمافا مختلفة
قارئا -إلى أن تصبخ داروين حسب فخطوة لبة ابختي ستتطور خطوة الافتراض بأن السمكة
بخاريا في الميميجي.
)وجه عن قانعة بابحث ،بل !نت المي!نيكية بالتظصيل مهتمة ( 3الى!م!)7 أ لم تكن
الذهاب ()52!)"+!+ العائمة .حاول البكتيرية والأنظمة الأهداب بين مكونات الثبه الطمة
لكن ورقه فى هكذا طرح، تخطيط المي!نيكية التى يجب الصعوبات ناقش أبعد قليلأ؟ حيث
للمجتمع تقدم ا!!7ح- 3؟أ-5+معأ ورقة -مثل بسيطة كلامية صوزا كونها البحثية لا تعدو
إلى الحث في النموذج هذا العمل .لقد فثل المزيد من ،وينقصه مكتمل نموذتجا غير العلمي
غيره . أو لدى الكاتب لدى ،سواغ يطمح الذي كان أو تجريبى كهذا نظري عمل
منهما كل الأخيرة 6؟ !ن السنوات في ىبيا ا!!7ع) أأ-5+معأ و 3 ( 5الما!!2ول أ اصطدم
ن ا هو القاتل الأمر ،لكن مواب على ولقدكانا الآخر نموذج فى الكبرى إلى ال!كل يشير
يصبح التفاصيل هذه ،وبدون الخاص نموذجه الآلية في التفصيلية لئم يملأ الفراكات أحدهما
منهما ولا يتعدى عدد كل مساهمات "-اممي أهمل وغير مثمر .المجتمع النقاش غير علمي
ة اليد الواحدة أصابع ؟ عدد ورقة أفي منهما كمرجع آخرون فيها علماء ذكر ايي المرات
فهمنا لكيعية في الكبيرة والزيادة ، الهدب حول !ينجز- أنجز الذي العلمي البحث كمية
لشأ كيف عليه أن يعرف النال! إلى الاعتقاد أن احذا كثيزا من قادت العقود الطف!ية في عمله
العلمية ذات المنشورات في بحتا لكن كيف. أنفسهم يعرفوا هم لم ولو ،حتى الهدب
-29 -
السوعأ البحتيري
؟ إدراكنا للعالم الحيوي التوجه يصبغ مكانتنا ،وهذا ورفعة بتفوقنا لدينا اعتقاذ البشز نحن
يبدأ حيث متطور، بدائن وما هو الأحياء ما هو علم فى أؤ أسفل أعلى لما هو إدراكنا بالتحديد
الطروحات باستخدام أؤ الإنسان تسئد إلى بالإلثارة الافتراض هذا عن الدفاغ يمكن
تفوقها عن بشدة لدافعت أن تتكلغ لبقية الكائنات فإئة لو قدر ذلك الرغم من وعلى الفلسمة
شأنا. البة )شكال بما فيها البكتيريا التي كثيزا ما نظنها احقر الظص
له نظير ليس والذي (+دما)1ء!!)م)، السوط البكتيريا لديها أداة عوبم مبهرة ؟ ألا وهي بعض
طريق تدوير تعوم عن البكتيريا ان بعفن ام اكئشف في خلايا أكثر تعقيذا.هـفي عام 739
يعمل الذي الهدب العكس على دورانية ، كدافعة يعمل البكتيري إذا فالسوط سوطها؟
كمجداف.
طويل يشبه خيط الهدب .السوط بنية عن مختلفة بوضوح ( ال!ثكل )3-5 السوط بنية
،الجزء الخارجى من الخيط يتكون من نوع واحد من البروتين الخلية الشعرة مثبت في غشاء
ا!ئل الذي يلامس المجداف الفلاجيللين هو سطح يم!ام) ،وخيط ا)4 (+أ فلاجيللين يسمى
سماكة انتفاخ في يوجد - الخلية غشاء -قرب الفلاجيللين نهاية خيط ،ثم في العوم أثناء
الطدة الرابطة شيئأ يدعى بالمحرك الدوؤني .تحتوي اتصال الخيط السوط ؟ وهذا هو م!ن
ال!وط خيط الهدب ؟ لا يحتوي من العكس أءأهمه !اههي ) ،وعلى (7 ابروتين الخطف
بلى- دافعة الخيط صلا الطء ،لذلك منه يطفو جامذا على محركأ إذاكسر بروتيئا البكيري
يظهر المجهر موجودة فى قاعدة السوط ؟ حيث أنها التجارب آخر .أظهرت موجودة في م!ن
دراسئ مقرر فى ورد تجنبها؟كط لا يمكن واضحة لها تبعات لل!وط الدورانية الطبيعة
الظصر على بالضرورة يحتوي الدورانى البكتيري *المحرك الحيوية : للكيمإء م!ثهل!
العنصر سثن9.+ وعنصر يدور :عنصر الدورانية الأخرى الأجهزة في الموجودة المي!نيكية
الحلقة أنه على والعنصر ال!كن ،)3-3 في (الشكل الحلقة ()7 أنه على الذي يدور عزف
(.)5
- 39 -
الأنظمة عكس متوقع ؟ فعلى مفاجئا وكير اكتفا البكتيري كانت للسوط الدورانية الطبيعية
لا ي!تهلك البكتيري المحرك نجد مثلا،- !-لعضلات مي!نيكية التي ئنتج حركة الأخرى
لدع ا 0 -1 ، رو !! 1 - يير !ص ثهغ !
ت ال!
والمحرك المثبت فى البكتيري تظهر الخيط والخطف للسوط رسمة : الأعلى )3-3 (الثكل
لعمل المقترحة الخلية .الأسفل :أحلى النماذج وحائط - والخارجي -اللىاخلي الخلية غشائي
وهو اخلي، اللى يبين تعقيلى المحرك ،النموذج البروتونات عبر تلىفق يعمل الذي اللىوراني المحرك
-49-
ن إ الخلية . غشاء عبر البروتونات تدفق عن الطاقة اكتجة فإئة يستخدئم ذلك بدلا من
المركز .لقد البحث محل هذا المبدأ معقدة حقا وهي على الذي يعمل المحرك متطلبات
هذه أحد يظهر ()3-3 .والثكل أكث منها بسيط ولئم يكن للمحرك نماذج عدة اقئيرحت
. المتوقع لهذا المحرك التعمد عن فكرة الظرئ لإعطء النط ذج
الأنظمة متطلإت على أن يحتوي يجب آلية التجديف ؟ لذلك البكتيري يستخدم السوط
الأقل ثلاثة أجزاء: على لا ئذ أن يحتوي البكتيري لأن السوط نفسها، الحركية الطئية الأخرى
- الهدب -مثل للسوط التطوز التدريجئ إن شك. دون .فإئة معقذ ومحرك ،ودوار، مجداف
البكتيري غنية بقلىر غنى السوط المهني حول المستوى العلمية العامة ذاث المنشوراث
عبر السنين. الموفوم حول الأوراق البحثية نرت الهدب ،وآلاف المنشورات العلمة حول
طظ. مهمة بالأسواط المزودة وابكتيريا نظاثم فيزيائن حيوممن مبهز مفاجئا؟ فالسوط ذلك ليس
الأحياء بكليته لو قلنا إن علغ تماما ،فحتى العلمية التطورية مفقودة أن المنشورات نرى لكظ
التطور يثرح نموذخا ينثر فإئنا لم نز عالفا واحذا ايطور، عدسة خلال من بد أن ئرى ،
من البروتيات وعدد على تيوبيولين وداينين ونيكسين سابفا ان الهدبئ يحتوي لقد ذكرت
ليعطوا يتركبوا لن هدبا لا تمتلك بخلية البروتينات وحقتها هذه الأخرى ،فإذا جمعت الرابطة
في خلية. على هلىب بكثير للحصول أكثر من ذلك المطلوب هلىئا فغالا
من أكثر من مئتي نوع مختلف يظهر أن الهددت يحتوي الحيوي اكمل التحليل اليه!ئى
لهذا التعقيد الأسباب فكل عرفشاه؟ مما بكثير أكبر للهدب .إن التعقيد الحقيقي البروتينات
المحتملة الأخرى والوظئف التجريبي . التحري من مزيذا وتنتظر بعد، وافحة لي!ت
توقيت وفبط الخلية وتعديل مرونة الهدب بقاعدة داخل تثبيت الهدب للبروتينات تتضمن
-59-
الذين تمت غير لوظيمه، أرلعين بروتيا آخر إلى حوالي البكتيري يحتاج السوط
تتضمن ،ولكنط معروفة يست البروتينات لمعظم المحددة الأدوار ، أخرى .مرة مناقشتهم
اختراق من بين البروتينات لتمكين السوط مسارب طيقافه وفتح إشاراتي لتثفيل المحرك
إنتاج البروتينات السوطية وضبط البنية ف! تركيب الخلية وال!طعدة وحائط الخلوي ال!ء
تعقيذا اكتشفوا ظهريا بسيطه ئئى بتفحص الحيوية ء الكي! بدأ علماغ حين باختصار
اجزاغ عدة جا ا ان هناك المحتمل بدقة .من الأجزاء المصممة من بل مئاب وعشراب مادفا
الأجزاء الفرورلة زبادة عدد خلية .ومع في يعمك كن هدب لأئ هنا ،تعتبر فرورية لم نعرضها
عميقأ، المبالفرة غير عالظ ب!ثكل تد!بجي وتغرق احتمالية الطروحات صعوبة تطور ابقم تحلق
تعقيذ النظم أن ئبسط لا يحتطيغ أدوار البروتينات الم!اندة حول الجديد العلمي البحث
لم الداروينية .النظرية فقط ،التي !زداد سوءا المشكلة استعصاء حدة من ولن يخف! المتعاظم
بأنها لن يدفعنا للتفكير المرهق الطئه الحركة أنظمة ،وتعقيد أو السوط للهدب تفسيزا تعط
تنامت التفسير التدربجي كلط على الأنظمة المستعمية ازداد عدذ تفسيزا أبدا؟ فكلط تجد
ايعقيد سالثرح ايالي الفصل الدارويية الوحيدة ؟ ففي مثكلة ليست والأهداب الأسواط
. الدم الظهرية لعملية تخثر ابطة الكي! ئي الحيوي الذي يقبع خلف
- 69-
الفصل الربع
-اتذي قا ءكالما" جولدبيرج !مع!140 الكبير روب الرغم من وفاة الرل!ام الكاريكاثوري على
فكرة على ثقافتنا .لقد تعزفت فى مازال راسخا إلا أن اسمه بآلاته ا!ذجة- أمر!لا قام بتسلية
باكز بانى كان . الكرتونية ال!ئبت عباح مادة يثاهذ طفلأ كنث حين قأ ع"لاث! آلة ! 2ع"140
لوغورن (فوغورن دائفا بمشاهدة اشمتعت ولقد لدي. المففئل الكرتون !3ول!) 77لى! الأ
فيها التي يكون الحلظت علىذا من أتذكر المتشذق.- الذيك ) -ذاك مه !3هم 7 +مه يا!،9
السميكة ،بينما رات النط الذجاج الأذي ء ذوي عغار بعض فوغورن لغورن عالط فى مجالسة
مرحلل! ما؟ ربما ئزجمج وفي غنئة،- ما تكون -كالظ السوق فى والدته الأرملة وقتها تقضي
منه. للانتقام بالتخطط يقوم بعد ذلك حيث السن ،- -ع!غار !زاخ الدجاج أحد فوغورن
قطعة من المعادلات على يظهر فيه القزم المنزعج يدؤن بسرعل! بعض قصيز مشهذ وئعرض
لتدؤن المعدلات جذا ذك! أن تكون يجب النلاية، ذكائه -ففي مدى ؟ يعتر هذا عن الورق
على أفي طعبم آخر- نقود -أو قطعة يلاحظ ثئم ، يتمشى فوغورن أو اثنين يظهر مثهل! وبعد
كرة. على مسنودة عصا إلى بحبل مربوطة تكون القطعة هذه ولكن بالتظطه، ،فيقوم الأرض
أ الكرة وتبلى الأسفل ، إلى بها العص المربوط الحبل النقود ،يسحب قطعة فعنلىما ئحزك
بحافة الكرة تصطدم ثتم منلىهشا،- إلى الفعل الحادث فوغورن مبتعدة -بينما يحذق بالتدحرج
ورق من بقماصة حغق! حجز دافعة إثاها إلى الأسفل ،فينطلق نهاية المنحدر، عند أرجوحة
بارز من ثقاب عوذ ورقة الزجاج ئشيل أعلى ،حيث إلى بسرعه الهواء ،مندفغا في - الزجاج
نزوللا طريق القذيفة في وتحتقز اكز؟ المدفغ فتيل مدفع ! ،طيق بدوره ئثيل واتذي المنحدر،
يتدوز الوحيد للخطأ فى هذا السب ريوكئه- المإل حافة قمع يشبه دائرة الروليت -وهو على
تفرب القمع من حافة إلى حافة أخرى ،حيث على جسم تنساب ثئم ، الحافة لفات حول بفع
اللاتف ! فيبلىأ العمود بعمود الفم!يك الحبل دائرثا ،يقطع منشازا بلىورها التى سئثغل الرافعة
الزائع كله كان العرض هذا أن الأوان - فوات -بعد لغورن فوغورن ويدرك ببطء، بالسقوط
في وتدقه رأسه على اللاتف النلاية البعيدة لعمود ،تضربه ليهرب يستدير وحالما لالمتهدافه،
مغا فى متفاعله تساهم أجزا؟ عذة من مؤئف نظام مفرد إثها عبارة عن -التبسيط-؟ للاختزال
أمثة خلاف العمل .على توفف الأجزاء سي!ثب هذه من إزالة أقي جزء الوظيفة الأساسية ،وإن
الفأر وأهداب مصيدة مثل الظبقة الفصو! في !-لفناقشة القابل للاختزال التعقيد غير
مفردة ؟ حيث قطعة الزلموم الكرتونية ليس نظام فإن - الجرثومية والأسواط النوى حقيقثات
مؤثفة من قطع ،هي الواقع واحد .في في وقت ابعض القؤة تجاه بعضها تمارلو المكؤنات
وم!ئا؟ ينجز أحدها فقط- زمائا بعضها الكرتونية منفصلة عن الزلموم نظام ولأن مكؤنات
لا ئنقص الزأس .-ومع ذلك، الفئحثة على التلائئ من الثظم -ف!رب عمود اللاتف -الهدف
المئحيحين. والمكان الوقت في فحرورئة لتنفيذ الهجوم مكؤناته تعقيد الثظام؟ لأن كك من هذا
ن أ فوغورن لاستطاع المأسب، المكان في العمود سقوط الآية التي تستهدف إذا لم تكن
به افي أذى. أن يلحق دون الهاتف وإياتا -امام عمود طيلة الئهار -ؤهائا يمثي
مصيدة عن -عوصئا الصمغى اللاصق فأزا بمصيدة ئم!يك ما أن لشخمبى وكما أئه يمكن
ن أ لغورن :يمكن لفوغورن ساحقة ضربة شأنها أن ئوخه من أخرى أنظمة فإن هناك ميكانيكئة-؟
ال!سب، فوغورن في الم!ن يقف بينما بفألبى العمود بيسبول ،او أن تضرب مضرب تشعمل
مبالثرة بالطعم المربوط الخيط او أن تمل العمود، عن قنبله نووئة عوصئا استخدام او يمكنك
الزسوم فى المستخدم للئظم داروبنتة لا يعذ طليعة الأنظمة هذه من لكن كل إلى بندقئة صيلإ.
إلى مبالثرة فثتتا بورقة نقدية وموع!ولا !ن الخيط أن - ال!ل سبيل -على الكرتونية .لنفترض
الثظام لهذا الدارويني ائخويل الطعم ! إن يلتقط عندما الذيك ربما يصيب المدفع ،الذي
للمدفع- تد!بجي تموفح إعادة الكرتونية يتطتب الزسوم تعقيذا فى إلى نظام أكثر البسيط
الأدوات واضافة العصا، إلى وصله منه ،واعادة وإزالة الخيط - ائجاه مختلف إئاه في موخفا
الوقت؟ معظم للتطبيق جاهزا يكون لن - واضح التظام -وبشكل إن أية حال .على الأخرى
تلو خطوة -ليس ممكنا. ولذلك فإن التحؤل الذاروينئ التدريجي -خطوة
الغريب ،ويعطون العمل هذا بمثامدة جولدبيرج روب متابعو أنظمة دائفا ما يستمتع
الأحيان فى بعض ،لكن سخيف هدف من الإبداع لأجل مقدازاكبيزا - التطبيق الف!هة -فى
- 99 -
بالتظعل إلا الإعجاب فلا يبقى الف!هة، تتفاءل هامة ،وعندها لأغراض معقد نظم يستخدم
أثناء جولدبيرج لنظام روب الأنظمة ال!بهة الحيوتة عدذا من علماء اليه!ء اكتشف
الحيوئة ئستبدل الكيماء أنظمة الجزيئي ؟ ففي المستوى الحياة على عمل طريقة في بحثهم
والفتيل والمدفع الثظب الزجاج وعود وورق والكرة والأرجوحة والصخرة والعص (الخيط
ذات يروتيناب القحزكة الزسوم الهاتف ) التى في وعمود والحبل والمنظر والقذيفة والقمع
لكن الوزن الجزيئى)، الكينين مرتفع البلازمي ) أو (موتد (طليعة ثرومبوبلاستين لامعة ؟ مثل أسماء
ملاحفا عصافير الدوري غالاباغوسة جزر يبدو أن تضارلز داروين عندما كان يتحفق صخور
،لكن ركبته إصبغه ،أو ربما خديق جرخ اسمه في نهاية المط ف- -التي من شأنها أن تحمل
حقائق من الألم حقيقية شعور ينزف ،ثم صار الذي لم ينتبه إلى جرحه غالظ مفامز؟ لأنه شالث
؟ لن يقوم بتأقل ما يحدث داروين ،لكن الجرح الذم وبضفى تدفق الئهاية ربما سيتوقف في
بنية الخرة .فاكتظف وراء تشكل ال!فة الآلئة لديه معلوماث كافية ليكتشف لم تكن حيث
لكن لا عظيط، داروين مفكزاكبيزا وبدغا بأكثز من قرن .كان الحياة ظهر بعد ذلك جزيئات
و أ ، حليب -كعلبة سائل يحوي وعاء من يبدا التحرب فريدة ؟ فعندما الدم بطريقه يعمل
لزوجة الظنل، على الانشاب الشائل ،يعتمد معذل ئتزف - بالبنزين شاحنة صهريبم مملوء؟
الئهاية كليهط فى ،لكن الكحول من اكثر القيقب أ ببط؟ شراب المثال :يتسزب سبيل على
ما لجرح شخمن هذا الفعل النثط ،فى المظبل .عندما تعزض ولا يقاوم أكن شيء سيشنزف،
الخثرة التدقق ،وفى النلاية قبل أن ئوق! لفتر؟ قصيرءة فقط اعتادفي -شنزف فإته -وبشكل
أن معظم لنا لدرجة جذا الذثم معروفة تخثر عملثة تماما .تبدو الجرح الخثرة ،وئشقى تتصفب
وعمارتها حلود المذاو. على خها، الثماية للحعول في أمري وتزرع تنو الققص ثحرة
قد اظهر الاستقصاغ الكي! ئن ذلك الزغم من ايفكير ،وعلى الكثير من لا يعطونها اكس
أجزاء من معقد بشكل الثظام النسيجئ يتكؤن ؟ حيث للغاية الدم معقذ تخئر أن الحيوئ
فيها- عوب ظهور -أو المكؤنات هذه أكب من بعفها ،وإن كياب بروتينات معتمدة على
المأسبين. أو المكان الوقت الدم في فلا يتخئر الئظام؟ ف!ثل سيسئب
الطئرة ركوب المثال إن الأكثر رجما في سبيل مجالا للخطأ ،على المهظت تترك بعض
تتجثب أن الطئرة على ان معرفتي بسبب مخاوفي الهبوط .تأتي الكثير من بالثسبة إلئ هو
قبل أن تتوفف معرفة أئها يجب من وأيفئا المط ر، بجانب التي غابى ما تكون والأشجار ال!زل
في مطار المد! انزلقت طائرة على بضعة سنين مضت الطائرات .فذ مد!م نهاية أن تتجاوز
كثيزا ما نقرأ في ، أشخاص عذة مقتل عن أسفر مما الونغ آيلاند ساوند)، الاكوارديا) في
ميلأ عشرين المدرجات طول المددج .فلو كان الطائرات قرب خبر تحطم عناوين المئحف
لتجئب جذا فثقة حدود ان يعمل ضمن يجب نظم عن الأمثلة أحد الطائرات إن هبوط
، مناب ب!ثكل الهبوط أن يقلقا حيال رايت )2 (الأخوان على كان ائه كارثه ما ،حتى حدوث
قليلا أو إذا الهبوط قليلا او تأخر أبكر إذا تتم الهبوط كبير خطر في الطئرة والركاب ستكون
مرتفع أو عند معتوى المطلوب أقل بقليل من منخفض عند مستوى الطئرة بالهبوط بدأت
وعي المئعوبة الأعظم في هبوط طائرة بواسطة طئار ألي جدون قيلأ عن المطلوب ،لكن تصؤر
دوران نظام ئثقب كدما متاهية. دفة ويتطثب آلن طئار على الذئم يعتمد إن تخثر يوخهه.-
الموت ،وإذا تخئر حتى خثرة بسرعة أو أن الحيوان سينزف ان تتثكل فيجب الدم المفغوط
في يحدث الخثرة الذوران كط عندها قد ئوقف غير المئحيحين الدم فى الوقت او الم!ن
الثزيف على الخثرة أن ئوقف على يجب إلى ذلك، الذماكثة ،اضف وال!ت!ت القلبثة الثوبات
أن يكون تخثز الدم مقصوزا على الجرح، يجب الجرح ،ئحيهقة إغلاقه تماما .ومع ذلك طول
تختر ان يفبط هذا ،يجب مسببا قيه .وبناغ على الحيوان الثظم الذموى في وإلا سيتصفب
الدم ،وستتعفم مباراة تخثر البروتينات في فريق على اكلية القليلة المئفحات في ستتعزف
غريبة ،لا تقلق إذا أسماء اللأعبين لديهم فإن بعض فريق زياضئ، لاعبي ومثل دورها. قليلأ عن
تذكر فى لا يكمن ال!قشة هذه من ،فالهدف أو أدوارها بسرعة ألعماء البروتيات ما نسيت
لكن (،)2-4 الثتكل في بينها سئعزض البروتينات والعلاقات أسماء إلى أن بالإضافة ذلك،
خطوة نشأت قد إذا ما!نت الدم ،ولتحذد تخئر عملية لل!ثعور بتعقد مساعدتك هو الغرض
الدم بعد إزالة من يبقى الذي الجزء -وهى البلازما بروتينات ه/ه من 3-2 حوالي يتأئف
الاسم تذكر يسهل +ع!ه+أم"أم)،(. فيبرينوجين ئدكى بروتينى معقل! من الحمر- الكرئات
الفيبرينوجين ماذة الخثرة يعذ الخثرة ،لكن تكؤن مء"أم 5 ألياقا الذتم يشكل لأن (فيبرينوجين)
فإن الفيبرينوجين لغورن، فوغورن قمثة في ان يسقط الهاتف ،قبل عمود ومثل فقط. المحتملة
الدم تخثر ريهة في الفظ الأخرى البروتينات وتقريئا فمان معظم ئحزر، أن ينتظر سلاخا يعذ
ما المكؤنات تعذكك حيث الكرتونن؟ مثاك ايفتا ئشابه الخثرة وزمانها ،وهذا بمكان تتحكم
بروتيناب لثلالة أزاوج توأمة على تحتوي بروتينتة، سلاسك ست الفيبرينوجين من يتركب
نتوءين مدؤرين ،مع الشكل عصوثة الفيبرينوجين جزيئة أن الإلكترونن المجهر مختلفة .أظهر
من ئقالات رفع ئضابه الفيبرينوجين مجموعة الوسط .لذلك ونتوء مدقي في طرف، على كل
في ؟ فيطوف مياه المحيط في الملح يذوب البلازماكط الفيبرينوجين ف! ما يذوب عادة
ئدغى بروتين آخر يقطع ما نزيفا ،عندها أو رفن جرخ ئسئب أرجاء البلازما لحاله بسلام ،حتى
فى البروتينية زوجين )و ثلالة -من السلاسل -من صفيؤ أكا!همي ) إلى عذة قطع 7 الثرومبين
على الآن فيبرين (+)2أم!ام- يدعى أصبح البروتين الفقالع -وائذي يملك الفيبرينوجين ،حيث
تمافا لأقسام الزقع الذبقة فكملة .إن هذه بالأجزاء اتتي فطغت مفطة رقغا دبقة كانت سطحه
ن أ الفيبرين بروتينات من لعد؟كبيبر الألثكمال الفتفمة ،فتسمح أخرى فيبرين جزيئات من
ن أ وبما ،- الثالث ايوبولين في الفصل لمركب التونة علب -مثل البعض مع بعضها تتكذس
أيفئا لا يلتصق الفيبرين ؟ فإن مدخنة يشكل ع!ثوائثة ،ولكن كتلة ليشكل الئوبولين لا يتجفع
مع بعفها البعض في الطويلة اثتي تثصالب الفيبرين الخيطية جزيئات شكل عشوائثا ،في!اعد
-201-
وهذا ما لثبكة الصئاد الشمك،- تحبس خلايا الذم -كما جميلة تحبس بروتينية شبكة منع
، البروتينات من علىد بأقك كبيرة الثئبكة ماحة تغطي -4أ) (.الثكل الأولية بالخثرة ئسمى
منطقة ما. تسذ كي البروتين كفتة أكبر من سيتطفب فإن ذلك ولتشكيل كتلة -ببساطة-
-301-
الذائري في الطدة الكرتونية الفشار الفيبرينوجين- يقطع أجزاء من -الذي يشبه اثرومبين
لو ماذا يحدث ،لكن التط ئتة لعملئة مضبوطة الخطوة يبتدئ المنثار هذا ثل لفورن). (فوكورن
الأخرى ان تبدأ عملها؟ في أن يحتاج من الخطوات دائم دون بشكل! عمل أن هذا المنظر
فوغورن جئد من تجؤل الهاتف قبل وقب إلى عمود هذه الحالة ربما يقطع فوزا الحبل الفثت
البرومبين فقط هى الذئم البروتينات الفساهمة في تخثر كانت لو مثابه، وبثكل! الجوار. في
الفيبرينوجين الثرومبين بسرعة كك سيقطع العملئة مضبوطة ،حيث فلن تكون والفيبرينوجين،
وعلى إتاه! جهاز دوران الكائن الحئ ئصثبة على طول خثرة فخمة فتتشكل الفيبرين. لئثكل
هده ثل سريغا ،ولتخب الكرتونتة ف!ن الحيوانات الحقيقية ربما تموت ال!ثخصئات خلاف
المقمقال
انثطر مثل الكي! ئن، الثظعل تحفز الأنزيمات -بروتيناث عادة الجسم ئخزن
كير الفعال (طليعة الشكل غير فغالي للاستعمال اتلاحق ،وبطلق على في شكل الفيبرينوجين-
طليعة لأنزيبم ما ،ئفغل حاجة بأن هناك ئفيد إشارة ئستتقل فعندما مه)، ع+لأ 95+2 5 الأنزيم
طلايع عادة الفيبرينوجين إلى فيبرين ،ئمغل تحؤل ومثل اكضج، الأنزيم الموافقة لئعطي الأنزيم
مع الاستراتجة ما ئنفذ هذه فيها ،وعادة المهمة المنطقة يحجب اتذي الجزء بقطع الأنزيمات
ثئم ئمغل فغالة ،ومن غير أنزيماب كبيرؤ كطلائع كفثاب تخزين ئمكن الهافمة. الأنزيماب
أكاقهم 3؟ه ،"2 7 الثرومبين طليعة ئدعى فغال ،واثذي كير بداية ب!ثكل! اثرومبين يتواجد
الكانن لا يموت الفيبرينوجين ،وبذلك أن تثطر الثروبين طليعة فغالة فلا تستطيع ولأثها غير
في المنشار .فإذاكان موجودة الفئبط مشكلة .وتبقى مناسب غير تخثئر فخبم بسبب الحى
أفي شيء واذا لم ي!ثغل الظفى، الوقت في اللاتف عمود يقع فغالي فلن الكرتونية غير الرسوم
كذلك . ال!سب الوقت في حئى ال!تف ا ،ولن يقع عمود أبلى الحبل فعنلىها لن يقطع المنثطز،
الذئم ،ربما تختر عملية في الوحيدين البروتينين الثرومبين) هما (الفيبرينوجين) و(طليعة إذا !ن
حول الئرومبين عاجزة طليعة الكائن الحي ،تطوف ئجزح .فعندما أخرى مشثل الحيوان يواجه
تشطر أن الثرومبين لا تشطيع طليعة ،ولأن الموت حتى الحيوان بينما ينزف الفيبرينوجين
-401-
مكؤن فيه كك نظاثم ئفغل وهو الدم ب(الثلآل). نظام تخثر لماذا يسمى الظرئ يدرك ولرئما
بالتعقيد ،ربما بدأت الأمور بما أن وهكذا. ثالثا.. مكوئا ئففل بدوره واتذي آخر، مكؤئا
إلى ثرومين لئيحؤلها طليعة الثرومبين (عامل ستيوارت مه؟ع!أ !+د؟)5 بروتين ئدعى ئشطر
،وكط للأسف الذموثة(.كأ الخثرة الفيبرينوجين إلى فيبرين لئشكل شطر بعد ذلك فغال ،يستطيع
بروتينات فقط وطليعة الثرومبين والفيبرينوجين هي عامل ستيوارت إذا!ن خقت، قد تكون
ولذلك العضوثة. الذم في عامل ستيىارت بسرعة الثئلآل فخثزاكك فعندها شظيق الذئم، تخثر
اولا. تفجله يخر فغالي يتطلب أيفئا بثكلى ستيوارت عامل يوجد
!
!!!م -طح!مها
صر ص ا
! !.م!-
لا-كف!
! " ا!لآ "!ء!-
!ال!ه ا!.لهم*-
!!*
!!-ثلأ!.-ه!-يص
ا،كحا 7-3ط! ي!ممه
لا*-لص-يه!م
!-+يميء
لا
مم!قه بم - (ا"مو) ييبم
6.آ! م (!)
*!ه"
-509-
.الروتينات الخثرة فى تحفيز تشكل عادفي ئساهم أسماؤها بخط البروتينات اثي تظهر
ائتي الذثم .الأسهم خثرات وإزالة وحصر، من، الوقاية في مائلى ئساهم بخط ألعماؤها الطهرة
الذثم. وإزالة خثرات وحصر، الوقاية من، على إلى البروتينات اثتي تعمل ئشير تنتهي بخط
ستيورات عامل لا يستطغ والبيضة .حيث الذجاجة تطؤر لسبريو التقطة نعود هذه عند
معا الثرومبين) و(طليعة لبتيوارت) (عامل مزج نستطيع إننا الثرومين، طيعة تفعيل حتى الففغل
أفي إتاح دون الموت حئى لينزف حيئ كبيز إليلا!ئن مما يحتاج أطول اختبالي لمذة أنبوب فى
لزيادة 2ءاءعح!، أ 7 الأكسيليرين ئدعى لبروتين آخر، بحاجة أثنا يتفح ! حيث للثرومبين فلحوني
طليعة المفغل- ستيوارت وعامل -الأكسيليرين الحركئ الزوج .يثطر ستيوارت فعالئة عامل
بروتينين المرحلة هذه في إذا سنحتاج التازف. الحيوان لمساعدة كافيه بسرعه الثرومبين
-تنفد الأكسيليرين) (طليعة فغالي بداية ئدعى كير أيفئا بشكل الأكسيليرين نعم ،يتواجد
الجزء رأينا -هو في الثرومين -كط الثرومبين! لكن يكون وما الذي ئفقله؟ هل ايىئس،-
الثرومبين لإنتاج الأكسيليرين إذا تنظيم الأكسيليرين، طليعة الثنظيم بعيد عن شلأل من الأسفل
جذا لطليعة الشطر المنخفض معذل -وبسبب يشابه تنظيم الحفيدة لت!ثر الجذة! ومع ذلك
الذئم. مجرى الثرومبين فى من دائمأ أثر زهيد يبدو ائه هناك - ستيوارت عامل الثرومبين بواسطة
نفس إنتاج المزيد من الثثلأل ئسزع تلقائثأ ،لأن بروتينات الذتم فحفزة تختر فإن عمية ولذلك
. البروتينات
بداية من الثرومبين اثتي ئصئع طليعة اثضح- لأن -وكط الئقطةبم هذه قليل في لدعم نحتاج
والأكسيليرين، الففغل ستيوارت عامل بوجود حثى إلى ثرومبين أن تتحؤل لا يمكن الخثة قبل
ع!ثرة ثمالاب اق!ط من خلال (-)2-4 موضتحا فى الثكل أن ئعذل -ليس أؤلا بل يجب
(غافا-كاربوكسي إلى ثمالات اقا) ،ئحؤل (دا الغلوتامات ثمالات ئدعى أمينثة، لحموفيى محذده
العلوفي من الفلث على ال!ثفلئ الفك بوضع التعديل مقارنة هذا (!اقأ) ،ويمكن كلوتامات)
لن ؟ حيث المعضوض بالشيء فميكة وتبقى تعفن أن البنية المتكاملة لتشطيع الجمجمة
الثرومبين تعفن طليعة حال .في السفلى الفك به دون فم!يكة تبقى أن الجمجمة ت!تطيع
لطليعة سامحة ، ال!ل!يوم تربط - أدق بمعنى -أو غلوتامات) (غقا-كاربوكسي ثمالات
(طليعة الثرومبين-الكالسيوم معفد فقط الخلايا .يستطيع سطح على الثرومبين أن تلتصق
-601-
الفمغل ستيوارت عامل بواسطة ئشطر أن الخلية غشاء إلى والفرتبط الحتوي المعذل)
الكيمإئئة الحيوثة التظعلات الثرومبين بالمثدفة .فمثل كك طيعة تعديل لا يحدث
تحويل يتطثب للأنزيم ، بالإضافة أنزيبم نوقي. بواسطة تحفيزا كيميائتا يتطقب الافترافية،
إئه ليس فيتامين (ك). هو آخر (!اقا) مكؤثا غلوتامات إلى كافا-كاربوكسي (دمااقأ) الغلوتامات
،- الأول الفصل في مثل ( 1ا-ريتينال المفروق ) -الموموف صغيز؟ بل هو جزيغ بروتيئا،
الغلوتامات اثذي يحؤل الأنزيم فإن للطلظت، وكط يحتاج المسذس للزؤية. واتذي ئغذ ضرورتأ
الجرذان أنواع ستم أحد يعمل .يرتكز كي فيتامين (ك) يخاج كلوتامات إلى كافا-كاربوكسى
ئدغى واتذي الشئم المثنعى، هذا عئغ الذثم". تخثر في يلعبه الفيتامين (ك) الدور الذي على
من الأرباح الذي يتلقى جز وشكونسن خريجي أبحاث آ!أم!دلا) لأجل عندوق أ 7 (الوارفارين
الأنزيم ،ولا يستطيع يستخدمه بالثسبة للأنزيم اثذي (ك) ،ليبدو شبيفا بالفظ مين بيعه طريق عن
لا بالوارفارين الفسفم الططم الجرذ يأكل الثرومبين ،فعندما طليعة أن يعذل الوارفارين بوجود
. الموت حتى المتسفم الحيوان وينزف ولا يتم شطرها، الثرومبين طليعة يتم تعديل
ما أولا أن نعود إلى الوراء ون!أل الآن .يجب حتى تقذفا ملحوظ لم نحرز أئنا يبدو ولكن
الذاخلي) (السئيل : مختلفين بطريقين أته يتمغل يبدو ؟ حيث ستيوارت عامل ئفغل الذي
بلازما البروتينات الفتطفبة للثخثر في في (الشبيل الذاخلي) توجد كك و(السبيل الظرجي).
أؤلا الشبيل الخلايا .لندرس التخثر في بروتينات بعض تظهر الطرجى) (السبيل الذئم ،بينما فى
الخلايا على سطح يلتصقى بروتين ئدغى (عامل هاغمان 7ة +ع!!") ما حيوان عندما ئجزح
(ك!.)37 بروتينن يدكى بواسطة -المرتبط- هاغمان عامل بعد ذلك ،وئشطر الجرح القريبة من
يدغى آخز بروتيئا الففغل عامل هاغمان الفمغل) ،وفوزا ئحؤل (عامل هاغمان على لنحصل
الأخير هذا ئساجمد حيث (ال!ليكرين)؟ الفظ ل لشكله ا!!ء)"2 ا أعآ!أ 7 ال!ليكريين (طليعة
من بعد ذلك كل ل!ثكله الفغال ،وئحؤل المزيد من عامل هاغمان في ت!ريع تحويل )37 (كا
وبدوره ئحؤل ل، الفظ لثكله (!)!3 ئدكى آخز بروتيئا الفمغل) و(ك!)37 (عامل هاغمان
(الكونفرتين ئدغى في الأسفل - -لماقش آخز بروتيني الفغال من الفمغل) مع الشكل ("!3
،فإن النلاية الفظ ل ..وفى 32ع ) إلى شكله أ +!5؟5 (عامل كريسماس ) بروتيئا ئدغى ع +7ه ع أ2، 7
ئفغل -اتذي )!7 أ أ 34+553 أ)أ ع !م ع 15، لأعور (العامل الفضاذ الفعغا!) مع (عامل كريسمالو
الفغال. ) لشكله ستيوارت (عامل يحؤلان لطليعة الأكشليرين- بطريقه فشابهة الثرومبين بواسطة
عندما الخمارجي فيبدأ السبيل أيفئا شلألا، الحثبيل الظرجي يعا الذاخلي؟ الشبيل ومثل
ع) بواسطة أ9537+ 7 هم ه ) إلى (الكونفرتين ح ء770 أ،م 7 الكونفرتين (طليعة بروتين ئدغى يتحؤل
ءد 55أ
أ الثسيجئ (الطمل هو آخز بروتينن وبوجود و(الثرومن)، المفغل) هاغمان (عامل
فقط العامل الثسيجئ الفظ ل .يظهر ) إلى شكله ستيوارت (عامك (الكونفرتين) يحؤل 52أع!م)
ما إصابة تجعل عندما فقط الدم .وباك لي، مع تمالن على عادة الخلايا اثتي لا تكون خا!
يحدث لط دوزا فشابفا الجرح يلعب الظرجي). (الشيل الذئم يتم تفعيل التسيبئ متمالئتا مع
إلى آلئة لا يتمى شيء البدئى عبارة عن الثقود ،إن الحدث قطعة لغورن) (فوغورن يلتقط عندما
(عامك هاغمان المففل) يحؤل نقاط ؟ حيث الذاخلى والخارجي في عذة الئيلان تقاطع
الكونفرتين بعد ذلك ويعود الظرجي، الشبيل في الكونفرتين) (طليعة ال!تبيل الذاخلي بواسطة
الثرومبين ) .يستطيع الممغل) في تفعيل (عامل كريسماس (!!7 إلى الشبيل الذاخلي لح!عد
طريق تفعيل (الطمل المضاذ للتاعور) ائذي ئغذ ائخثر عن بحذ ذاته ان يحفز يهلا فرعي شلال
المغال ،وأيفا لضكله عامل ستيىارت الفمغل) فى تحويل (عامل كريسماس فروريأ لم!عدة
جولدبيرج فى المرء يتوق إلى بساطة آلة روب يجعل الذتم نظام تخئر في وصف إن الخوض
الزسوم الكرتونئة.
مهيا!35 7 لغورن (فوغورن الكرتونية المادة بين المظهيمية الاختلافات بعفن هناك
.ن إ البيولوجى تعقيد أكبر للنظام على الاختلافات الدم الحقيقى ،وتؤكد تخثر ونظم 523يا!)،9
قبل أن يغ!ئب عند نقطة محددة أن يتوقف التخثر يجب الأكثر اهمية هو أن شلال التباين
تخثر الدم ه!ا قريبا .-ويعذ الاختلاف اكني هو أن مسار ضبط ال!ئن الحي تماما -سياقش
في للطريقين الأهمية النسية ولا تزال لبدء التخثر. طريقين وجود .يحتمل إلى قسمين ينقسم
حيث عديدة على تخثر الدم أمر ععب ما .إن الظم بتجارب إلى حد الحية غامضة ال!ئنات
بكطت ؤجدت - الطريق مبكرة من في مراحل التي تشارك البروتينات -خصومئا أن بعض
من غالون من الدم واحد في الألف فقط مة يحتوي سبيل ال!ل .على الدم قليلة جدا فى
ايخثر تقوم من الأولية ولأن المراحل ذلك، للناعور .إضافة على المضد الطمل أونصة من
البروتينات فغل فرز من جدأ الصعب فإئه من أكثر، أولية مفعلة لتوليد بروتينات بتغذية راجعة
الثاني.
الذم :ن
إ تخئر ومحار 523لم!هم فوغورن بين نظام مهاجمة مهم أيفما تشابه مفاهيمي يوجد
تكون حيث الالريق قبل تضغب غير قابل للتبسيط .وإذا نحينا جانبا التظم بشكل معفد كليهما
الظبل التعقيد غير تعريف الذم يناسب تخثر فمان نظم جدأ، معروفة غير الئفاصيل بعض
حيث الوظيفة الأساسية فى متفاعلة تساهم أجزاء عديدة من للئبسيط .بل إئه نظام مفرد مؤثف
الذم تخثر نظام وظيفة فغال .تعذ بشكل الثظم وظيفة تعطيل الأجزاء إلى إزالة أحد يؤذي
الوعاء تلىقق اللىم خارج مقا يوقف ال!سبين والم!ن الوقت في علب حاجز تشكيل
الفيبرينوجين وطليعة الثرومبين -هي الطريق في التظم -ماعدا التثعب .إن مكونات المصب
مه 35!3 7 نظمام فوغورن من جزء أي ومثلما لا يستخدم الأكسيليرين. وطليعة ستيوارت وعامل
أقي من بروتينات الشلال لأي تستخدم لا اللاتف ،لذلك عمود سقوط في فبط إلا لأفي شيء
فلن يتخئر الذم المكونات أحد غياب في حال .ولكن الذم خثرة تشكل ماعدا فبط شيء
التظم؟ وسيف!ثل
إنتاج على لا تعتمد الطرق هذه الجروح ،لكن الذم من تدقق لايقاف أخرى طرق توجد
أن يقتض الجسم ال!ل ،يستطيع سبيل الئخثر .على شلال لتدخل بخطوة طلائع خطوة
تسمى دموية خلايا توجلى كما . الذم نزف وقف على ليطعد الجرح الأوعية الدموية بجانب
يمكن لا الجروح الصيرة .لكن على سد فعد الجرح المئفيحات تلتصق إلى المنطقة حول
لاعق فخ إمكانية تحول الذم تمامآ مثل عدم تخز لهذه الطرق أن تتحول تدريجيا إلى نظم
عندما ينجرح بروتين يتراكم عضوالا عن تخيله عبارة فقط تخئر يمكن نظم إن أبسط
غير -التوازنات خلال تمافا من التي تم قطعه الهاتف بعمود ذلك تشبيه الحي .يمكظ ال!ئن
لغورن فوكورن يمشي عندما الأرض الاهتزازات الطفيفة في الاعتماد على المستقزة-
العمود ئسقط أن أخرى لعوامل للزياح أو .يمكن لتفجيره بجواره مهيا!هم) 3 ( 3مه !3ع،
اتجاه محلى د - أي في لا يوتجه العمود إلى ذلك، حوله .إفافة يك اللى عنلىما لا يكون بسهولة
نظام م!ثابه ،ربما يدأ .وبشكل مهلم!هم 7 فوغورن وجود يحتمل حيث مثلا باتجاه الطعم -
المبسط موارد .لا يلتى الكرتون وخ!ارة عشوائتا فرزا غير ملائم مسبئا بثكل التخثر المبشط
-901-
عكالما! غولدبرغ (روب أنظمة الوظيفة .فى من المعيار الأدنى الفبشطة التخثر ولا أنظمة
-هو المث!كلة بل الخثرة الهاتف وتشكل عمود التلائي -سقوط يعذ الثط لا ! 42كاهاه قا)،
ائه بعد تفعيل ويقول الثظام الحقيقى نوغا ما من دم أبسط نظإم تخئر للمرء أن يتختل يمكن
متجاوزا الفيبرين، ليئكل مباش!رة الميرينوجين فإئه يقطع بقثة الشلال قتل من ستيوارت عامل
التفكير يمكننا الخثرة وتوقيتها ،وبعد تشكل قف!ايا فبط وإذا نحينا جانبا للحظة اثرومبين.
أكثر تعقيدا. تغيره تدريجيا إلى نظام سليم قليلا لا يمكن الثق م المبثط هذا سريعا رؤية ان مثل
إلى الموت فورا -مؤذئا النظم إفا سيعمل بالثرومبين إلى نظام فقير بروتين جديد إذا تتم إدخال
ن أ الشلال ،فيجب طبيعة .وبسبب لذلك معين سبب وما من لثىء يحدث أو لن الثريع-
طليعة من ال!ثلال كلى في الجديدة الخطوة ،ربما تحتاج البداية الفور .من البروتين على ئنطم
خطوة ولأن كك المئحيحين. والمكان الوقت في الإنزيم لتفعيل طليعة والإنزيم المفغل الإنزيم
كير قابل عام معفد بشكل نظام تختر الذم بشكل فقط أجزاء ،فليس بالفترورة عدة تتطقب
قناة (بخما الدم .تسمح تخثر نظام من الجانب لهذا جيد تشبيه قناة السفية أن أعتقد
من أعلى .لأن ايابسة الكاريبي إلى البحر الهادئ المجط من المف!يق بعبور الشفن !)"!3!+
الزمن .ئم الانتقال لفترة من من يمكنلا ال!فينة لمستوئ القفل فى الطء يرفع البحر، مستوى
الآخر السفية الإنب الأقفال على تخفض بينما الثالي، السفية إلى المستوى يرفع قفل آخر
و أ عندما ترتفع السفينة الطء بوابة تحبس قفل عند كل البحر .يوجد سطح إلى مستوى
القفل أو تقوم بملئه .من من الطء ماء تسحب أو مضخة تمريف فتحة أيفا ،ويوجد تنخفض
أؤ أئه لن يعمل .وبالتالى، - تصريف ميزتين اثتين -بوابة وفتحة قفل كل أن يملك اية يجب البلى
مشابه ،تحتاج كل غير قابل للتب!يط .وبشكل ال!ة معقد ب!ثكل طول قفل على يكون كل
يفعيله. مفصل إنزيم غير الفمغل و ايإنزيم الذم كلأ من طليعة لشلأل تخز نقطة ضبط
التخئر ؟ ينحصر الحيوان دم أن يتخزكك يوقفه قبل الذم ،ما ائذي أن يبدأ تخئر بمجرد
يرتبط بروتين البلازما أؤلأ راجع (الصورة -)2-4 ذلك عن خضلا بموقع الإمابة بعدة طرق
-019-
غير الفغال -لمعظم بروتينات الثخثر ويعطلها. بال!ثتكل الفغال -ولش! الثرومبين مضاذ المسفى
يظهر الهيإرين. تسقى بمادة إلا إذا ارتبط نبيأ فغال ذاته غير بحذ اثرومبين مف!اذ إن
فيها التى تتوضع الطريقة اكنية .وتكون الئالفة الأوعية الدموية يخر الخلايا وفى داخل الهبرين
البروتين (صا) يحطم اثرومبين، قبل من الثفعيل البروتين (ضأ) .بعد فعل خلال من الخثرة
الثرومبومودولين البروتين المسمى وأخيرا يبطن المفغل. لذعور المضاذ والعامل الأكسيليرين
قدرة أقل الثرومبين مما يجعله الثرومبومودولين الأوعية الدموتة .يربط داخل الخلايا من سطح
الخثرة البروتين ضأ .عنلىما تتشكل تفعيل يزيد قلىرته على الوقت الفيبرينوجين وبنفس قطع على
الخثرة بسهولة ،وسيبلىأ التزف ستتمزق المنطقة الممطبة ،وإذا ملىمت للغاية هشة مبلىئثا ،تكون
الفيبرين ربط يتم تشكلها. فور الخثرة يقوية طريقة الجسم يملك ذلك ولتجئب مجلىدا.
للميرين ،حيث م) العامل الخت (م 5 بروتين ففغل ئسفى المتجفع مع بعضه من خلال
خثرة زوال الئهاية من .ولابذ في الفيبرين المخلفة متبادلة كيميائية بين جزيئات روابط يثكل
الفيبرين. خثرة لقطع خاع! كمقمن البلازمين البروتين المسمى .يعمل الجرح شفاء الذم بعد
كيرة بسرعة أن يعمل ابلازمين .لا يستطع الفيبرينوجين على البلازمين لا يعمل الحظ ولحسن
يمى غير فعال بشكل مبلىئئا ليشفى تماما .لذلك يظهر الوقت ال!في الجرح والا لن يملك
(!ه.)،- البروتين المسمى طريق البلازمينوجين إلى بلازمين عن تحول البلازمينوجين .ئحفز
يرتبط البلازمين اتذي -مضاد الخثرة منها (ألظ )2 بانحلال تتحكم أيفئا بروتينات أخرى يوجد
رأسه تعتمد على !3هم) مه 7 مه؟!،9 7 لغورن (فوغورن تفرب الكرتونثة ائى الآلة إن
المثتت الخيط كان إذا . المكؤنات علىيلى من وبية ذاة الذقيقة وايوقيت المط على مهخ بثكل
لعيفشل. برمه الظم فإن الهدف عن منحرفأ المدفع أو إذاكان طويلا جدا النقدثة إلى العملة
المختلفة الثظعلات ظهور سرعة على كبير بشكل التخثر شلأل الطريقة ،يعتمد وبنفس
وقلى خافى، وقت فى الكونفرتين الثرومبين طليعة إذا فغل الحيوان أن يتصفب يمكن وتوقيتها.
و شديد. للئاعور ببطء المضذ أو الطمل الأكسيليرين طيعة إذا تم تفجل الموت حتى ينزف
تنشيطه من بكثير أسرع إذا ن!ثثط الثرومبين البروتين ع الطفى من الحي الكائن ربما يصبح
.إذا تم تشكله حد شيورات عامل الثرومبين تفعيك مفماذ أو إذا أبطل لطليعة الأكيليرين،
الطريق. لن يستمر وبالتالى الخثرة بسرعة ستنحل الخثرة عندها تفعيل البلازمينوجين فور تشكل
عوامل تخثر الذم أو إنتاج عوز بعض هذا الثظام .ويسبب فشل بأحد المكؤنات الصكل
عوز عن أو الموت .ينشأ الثتكل الأكثر شيوعا لذعور خطيرة صحئة معية ماكل عوامل
عامل ستيورات إلى الففغل على تحويل عافل كرشماس للتاعور اتذي يساعد الطمل المضذ
وقد ال!ثكل اثانى الأكئر لثيوعا من اكعور. عوز عامل كرستماس الفغال .وينتج عن شكله
الأخرى في مسار التخثر معيبة على الزع ابروتينات أيضا إذا!نت خطرة م!ثاكل صحئة تتج
كا! 2 ( ك و وفيتامين مع عوز في ( 52م) أيفئا التزف أقل شيوعأ .تترافق اضطرابات من ان ذلك
البروتينع عوز ئسئب إلى ذلك إفافة الئخثر.- في مبالثرة البلازمين اتتي لا تشارك -مضاذ
كثيرة كير ملانمة. ظهور خرات المواليد الجدد بصبب لدى الموت
حول خلط
لثظرتة الدارونئة؟ تبعا التعقيد هذا النظم فائق أن يتطور هل من الممكن
. الذم تطؤر عملية تخئر عن يهفة اثضاؤل العلطء جهدا كبيرا في من عديد لقد كزس
أؤلا هناك لكن العلوم المهئة. أدب الدم في تخثر تفسير ما أحدثه الظدم الفصل في سنرى
تتشابه مع أمينية حموض متوايىت أن بعفن ابروتينات تملك لوحظ بداية الستبت في
موالية اينية في حموض عضرة ان أؤل ،لنفترض ال!ل سبيل .على أخرى بروتينات متواليات
تش!ابه هاتان قاه،،لأ"). (3175 هي البروتين الظنى وفي اك!قأع 7،لأ!) ا (5 البروتينات هى احد
،ربما تتشابه البروتينات بعض ثلالة مواقع .فى في وتختلفان مواقع سبعة فى المتوالبن
اثنين بين بروتيين الثبه )وجه .ولتفسير الأمينية الحموض مواقع من مئات عبر المتوايىت
الجين نسختي ئراكم الوقت ها وبمرور بطريقة الجين يتضاعف كان الماضي افئيرفن أثه في
بعد مدة بروتينين لديهما نفس متوايىتها 4.وسيظهر في - تفترات !فرات مستقل بشكل
مناسبة، الملائمة لكك الحكمة رجاله الحكماء عن سيام خايلاند- مرة قيك عندما سأل
فى المناسبات الملا"لمة لكك فالمقولة وبالمقابل سيتهى!. أيفا، +هذا، ما يلي: اقترحوا
ن أ السبعبت منتصف عليه .+تبتن في تبدو مما تعقيذا *الأمور أكثر هي الحيوئة الكيمياء
-112-
الأيحر من البروتن )5المرئز لجزء الإنب ا!( !لأ الجينات ربما تظهر في قطع .اي أن جزء
ار( !لأه) عن وائتي قد تفصل الأجزاء المرئزة للوسط المتواية عن طول على قد ينفصل
الظموس في ( ا! 7أ 7آ،ح) مهرجان معنى عن ابحث هذا .يثابه الأيمن الإنب المرئز لجزء
قطعة في الجن أنماط احد ،ربما يوجد أ3ة5ةعك!)3 م أ
7 7 ك!اةءأك!م 5 الأ كالتالي مدرجة فتجدها
طريق عن جديدة بروتينات ربما ئصنع أته المنقسمة تقود إلى فرضثة الجبت إن ملاحظة
من بطاقات انتقاء قديمة -مل المرقزة لأجزاء بروتينات ال! !لأه) اجزاء من جنات خلط
الحموض فى متوادت أوجه الثبه لدعم الفرفثة اتدت جديدا.- ترتيبا عديدة لتعطي كومات
بروتينات فاطق بعض .تشابه الخلط على الذم كدليل تخئر لثلأل غالظ بروتينات تستخدم
من مع مناطق أخرى الأمينية ال!ثلال الفرفزة من قبل قطع جينية منفصلة في متواليات حموضها
(آ!ا أ+أ 12-3ء.)5 لنفسلا مشابهة افي ائها تكون . نفسه البروتين
الطل سبيل على الئخثر. شلأل من مختلفة بروتينات بين مناطق تثابه أوجه أيفا ويوجد
متشابهة وطليعة الثرومين ماطق ستيوارت وعامل طليعة الكونفرتين وعامل كرستماس تملك
البروتيات هذه كل متوالىت يتم تعديل إلى ذلك الأميية .إضافة حموفها موايىت تقريبا فى
الذم تخثر فى ت!ثارك -لا اخرى بروتيات متوالية مع الماطق وتتشابه فيتامين (")، طريق عن
واضحة المتواليات تشابه أوجه إن ". فيتامين طريق عن أيضا يتم تعديلها الاطلاق - على
أقي بروتين شيئأ عن والخلط الجين تضاعف فرفية لا تقول ذلك، فيها .ومع ولا جدال للجمع
الآيات )ؤ باحد اتقاغ طبيعظ كان إذا أو فيما أو فجأة ببطء بروتيني أنتي أؤلأ -سواغ )و نظم
. الأخرى
وربما الشاعة، الفئران نابفن مصيدة نابفن ما- -بطريقه أثه رثما يحاكي ذهنك في ضع
عسنع كيفية عن افي شيء التبهات هذه لا تعطب الفئران ،ولكن مصيدة مطرقة المخك يحاكي
ن أ المرء على تدريجيئأ بالآتة الداروية يجب الادعاء أن نظامأ تطؤر أجل الفئران .من مصيدة
عن طريق عدد هائل من الثعديلات الطفيفة اكجحة. -تم تشكيلط- التظام ان وظيفة ئبت
-113-
أحدث تفسير لتطور التخثر
محاولة (روزل دوليتل إنتاج قدما .في هذا الفصل سأعيد أصبحنا الآن على استعداد للمفي
الخطوات من سلسلة افتراض الذم .ما قام به هو لتعثر التطوري 11ء 5ول!) للتفسير اههه أ ءا)1
القادم لا يعذ الفصل فى سيظهر إلى الآن وكما تلو الآخر. التختر واحدا فيها بروتينات تظهر
لحطب أفي جهد ولم ئبذل ابروتينات، لظهور سبب أي التفسير كافئا تمافا لأثه لم يتم إعطاء
البروتينات الجديدة . لتقدير خصائص أفي جهد لم يبذل ،كما البروتينات احتمالية ظهور
استاذ ،)"55 ع 11 اههه عا)؟أ دوليتل (روزل هو التخثر شلأل تطؤر في ابرز المهمين إن
دييغو. وسان كاليفورنيا جامعة فى الوراثة الجزيئى مركز علم ء الحيوثة في الكي!
ل!تخثر الذم الحيوئة ء (مقارنة الكي! هارفارد به فى الذيهوراه الظمتة أطروحة عهد منذ
مختلفة- حتة كائنات في الثخثر بدرالمة أنظمة ا"أ اههه 9 دوليتل قام الأستاذ أم)، 619
الثدئات .استعرصت التخثر لدى إلى فهم يهفية ظهور نظم سيؤذي أمل أن ذلك على أبسط -
والإرقاء التخثر مجلة في مقالة فى الحالية المعرفة مستوى مؤخرأ اههه ،1أ ا 9 دوليتل
ء الذين العلماء والأ! أجل من المجقة هذه أعدت ()5 آ). 3 +"50هم أ 5 !74 (!3 3؟!9+30لأ أ
يعرفون أشخاص هم المجلة متابعي هذه ،فإن أساسي الذم .وبشكل تخثر جوانب على يعملون
بطرح مقالته اههه عا)،أ على وجه الأرض .بدأ دويتل آخر عن تخئر الدم أكثر من أي شخص
؟ وكانت المفارقة بدقة والمتوازنة العملية المعقدة هذه مل العالم تتطور فى السثؤال الكير :كيف
؟ أفي النظام هذا ظهور أمكن فكيف بروتين آخر، تفعيله على في بروتين يعتمد كل كان إذا أئة
555 ا ءالم)أ دولتل مقالة اقتباس الجدير .ومن الكتاب جوهر في الأسئلة هذه تص!ث
بتغيير بعض لقد قمت ،-2-4 المفيد مراجعة الصورة من الظرئ يجد بإسهاب -.وقد
البروتياز. ركازات و البروتياز ومفاد البروتياز تشمل متوازنة بدقة ظاهرة الدم تخر إن
تطيق يمكن الوراء. ايي تعود به إلى الاستجابات يتقدم يوئد بعص عمل عام ،كل وبشكل
و أ وعكسه :الفعل ورد الفعل أو الغرض بخطوة خطوة تطؤره على مختلفة -تشابيه- استعارات
و اليانغ !!7لأ). 7ألأ (إلين هي: لدي الاستعارة المففلة والأخبار السية .لكن الأخبار الجيدة
-491-
الين المبادئ المتطكسة نتيجة دمج شيء ،يأتي كل القديم الكونيات الصيني علم فى
.بينما والجفاف والفوء والارتفاع والحرارة النثاط ويجشد ذكوري مبدأ اليائغ واليانغ .إن
زواجهما ويفح والبرد والاللام والزطوبة. والعمق الشلبية الأنثوي - إلين -المعاكص يجشد
سيناريو تشبيه ،اطلع على أن هذا مجزد في ذهنك ضع الأشياء .ولكن الجوهر الحقيقي لكك
ب اين. الأنزيمات المحرافيا إلى الأنزيم أو طليعة الأنزيم ب اليانغ و إلى غير لقد رمزت
قأع .يكون 3 مواقع يربط !(بروتين آخر) جين تفاعف آ)كنتيجة (2 النسيج عامل :يظهر الين
التسيج. بعد إصابة فقط الذم أو ائلمف تمالن مع على الجديد الفنتج الجين
البروتياز جين قاع المرفقة ،نتيجة لتضعف 3 مواقع مع قديم بغطء الثرومبين طليعة تظهر : اليانغ
المكثوف. قبل 33 للارتباط به والئفعيل من قاع كموقع 3 موقع يعمل . والخلط
الخلية- بغشاء التى ستيصق البروتين -منطقة جين تضاعف بحكم الثرومبين :مئنع مستقبل الين
الخلية وتكثلط. انقباض 3على م ب طليعة الثرومبين الفنثظة طريق يؤثر الانقسام عن .
متحشللثرومين -متطول- أب من مشتق شرعى بروتين غير :إن الميرينوجين الين مزة اخرى
متماثلة. بنية عاقة ذو بروتين تفحاعف ناتج ( )111وهو الثرومبين مفاذ يظهر : ثانية مزة الين
اليد ،وياتى مع متناول فى البروتياز الموجود الهائل من المخزون يتوئد البلازمينوجين من : ايىنغ
الذور التابق الجرئومة الارتباط بالبروتبات تفعيله بوساطة الفيبرين .يعكس ربط مواقع تستطيع
غالظ مفاد ،رهو وتعديلاته بنية عامة متماثلة بروتين ذو تف!اعف عن البلازمن :ينثأ مضاد الين
الثرومبين.
الثرومبين. تفعيل على المتبادلة -القادر الروابط -ذو للبروتين العنان يطلق : واليانغ الين
المختلفة المخلوطة له المواقع تسمح (!هآ). النسيجي البلازمينوجين منشط يظهر ادنغ:
ربط على القدرة إضفاء يتم (!ا!). اقتناء موقع طريق الثرومبين عن طليعة الزواج :تعديل
ربما تحدث مؤخرا، بال !ا! الثرومبين المم!وحة طيعة ،تفاعف ستيورات عامل ظهور ادنغ:
التفعيل بوساطة التظر عن الثرومبين ،بغفن طليعة تفعيل الارتباط بطليعة الأكسيليرين قدرته على
من اثرومين طليعة ،محررة ستيوارت عامل من الكونفرتين طليعة :تضاعف ايىنغ مزة أخرى
الكونفرتين قادرة على طليعة النسيج ،تكون عامل مع يمزج عندما بالفيبرين. أفضل ارتاط أجل
طليعة إلى .ولفترة يرتبط كلاهما ستيورات عامل من كرشماس عامل :ياتى ثانية مزة ايىنغ
الأكح!يليرين.
عامل مع لفظعل سريفا يتكثف الأكسيليرين. طليعة من لذعور المضاذ العامل الين :ياتى
كرستماس.
و العامل الأكسيليرين طليعة عمل الثرومبين .يعثى طليعة وراثتا من البروتين (ع) يشتق اليانغ:
في الميرين لربط مواقع جينية تتركلا تملك قطع تبادل الثرومبين في طليعة الطلاق :تشارك
مع مآ. بعد الآن للثظعل قأع التي لن يحتاجها 2 مواقع م!ن
اههه .إن أول اولأ 9 مهغ في سياريو الأستاذ دويتل ببحث الوقت للظم لنأخذ الآن بعض
النسيجى، الطمل يظهر ما يلي: نلاحظ سببثة .حيث أته لم ينؤه إلى عوامل هو نلاحظه شيء
روابط العنان لبروتين يحوي ويطلق يبرز (")3 البلازمين و مضاذ الفيبرينوجين وينشأ ويولد
و الطهورات؟ يبدو هذه اتشوءات بالفئبط كل متبادلة وهلغ جزا .وربما نسال ما اثذي يسبب
بخطوة طريقة خطوة ذهنه الشيناريو الذارونن المعتمد على في يضع اههه ءا؟)أ أن دويتل
الحط الاعتبار بين والثأشيب لقطع الجين .لكن خذ غير ال!شر العشوائي بمثاركة اتظعف
ال!ئنات تملك في الأماكن ال!شة. القطع الجينية ال!سبة على للحصول اللائل المطلوب
وباك لي فإن أن العملية التي ئبايرل بينها عشوائثة. ويبدو جينية قليلة جدا، قطغا الوى حقيقئات
الجمل عشوائئا من موسوعة عشرات انتقاء طريق الخلط يشبه عن بروتين تخثر دم جديد عنع
المواقع عدد حساب بعناء عا؟أأ)555 دوليتل يقم لم مترابطة . فقرة تشكيل أمل على
التى سيتم المجدية الفغالة وغير وغير الصجحة المختلفة غير المخلوطة ( 35أ!+ه )5
مثلا. !هآ) لفبيه با!( نشاط على بروتين ذي استبعادها قبل الحصول
ايي الحية ال!ئنات الاعتبار أن بعين ال!ئريعة .خذ لنقم بحساباتا الم!ثكلة، ولتوفيح
قطع. ثلاث إلى حوالي منها مقشمة تقريبا وكل الذم لديها ( )1 0 0 0 5جين تخثر شلآل تملك
أربعة أنماط مختلفة من !!3 قطعة جينئة .يملك مائقاليب ()50003 ئعطينا هذا مجموع
8هو معا الأربعة المواقع هذه على الحصول المتعذد وإن فرص طريق الخلط 7.عن المواقع
كانت إذا 9.الآن عضرة اكمة الطقة ئقذر تقريبا بغشر الزابعة وايى بالنسبة للطقة )35 5 5 5 (
شخص مليون ،وإذا لعب القمنة عشرة الطقة غثر الايرلندية الخيل سباق الفوز برهانات فرص
-لش! أن يفوز به أفي ش!خص قبل ( )1 5 0 0بليون سنة تقريبا حوالي سيمز سنة، كل الىنميب
لغة للكون .تخفى الفقذر العمر تقريبا مئة مزة من هى بليون شة ()5015 بعيه.- شخمئا
الفرص مثكلة تعيق أته قد كط . الهائلة الصعوبات .الخ) . (البروز، العفوتة اههه أ 9141 دويل
البروتياز والخلط- جين تضاعف -نتيجة الثرومبين طليعة ظهور نفسها الضئيلة جذا
من والبلازميوجين وطليعة الأكسيليرين ،وكك من- والفيبريوجن -بروتين غير لثرعي مثتق
بثكل اههه عا؟؟أ دوليتل يحتاج اثرومن. لطليعة العديدة الفقتزحة الترتيب إعادة أشكال
الطلم الوقت يملك لا ولسوء الحط الأيدي العلفة للنإح. وتعاون مع أفضل إلى خلط وافح
لينتظر.
ربما المتضعف الجين من المصنوع البروتين بأن أيضا الاذعاء الفتمني الاعتبار بعين ويؤخذ
كنتيجة العامل الثسيجي بأثه يظهر إخبارنا تم .وبالتالي الجديدة الفئرورتة ئص فورأ الخص يملك
بل ربما يظهر العامل التسيجى كنتيجة للضعف لا بالئاكيلى جين -بروتين آخر ،-لكن لتضعف
فيه، تتضاعف الهوائثة الذر-اجات لنتخثل أن معملا لصنع الئضاعف معنى كلمة ولتوفيح
البروين عن جين رئما يتفاعف نارئة. دزاجات هوائثة وليس دزاجات سيبقى يصنع فعدها
جلىيلىة معقلىة .بما خصائص امتلاك أجل من فقط ذلك لن يحلىث عشوائية ا لكن طفرة طريق
ظهور تفسير أن يشمل ،يجب القديم الجين عن ببساطة يعذ نسخة أن الجين المتف!اعف
-791-
بترؤي. المشكلة هذه .يتم تجتب جديدة وظيفة لاكتطب يقوده طريفا وهمئا الئسيجى الطمل
الثرومبين طيعة من إنتاج كك في نف!ها بالمثكلة اههه أ)أ ءا دوليتل مخطط يمطدم
ع فعليا والبروتين والعامل المفطذ لذعور الكونفرتين و عامل كرستماس وعامل ستيورات وطيعة
إلى القض يا أته لم يتطزق الذم هي سيناريو تختر التاثة في المثكلة وإن الثظم، بروتين في كل
بوساطة او قؤة الخثرة التي ربما تتشكل مبدئثا، مواذ الئختر المتوقرة عنكفتة لم يأيهر شيء
الثدقق الذي قد الجرح أؤ فغط الخثرة فور حدوث أؤ الوقت الذي يلزم لتشكل بسيط نظم
.رثما كهذه تساؤلات ملائمة ،وعذة غير خثرات تشكل التاتج عن الفتبرر أؤ الخرة تقاومه
وإقا إقا مم! محذد افترافي أفي نظام العوامل أو غيرها والنسبتة لهذه القيم المطلقة تجعل
من صغيرة كمئة فقط توافرت إذا فمثلا احتمالا.- الأكثر -وهو مريع ب!ثكل خاطا
عن البدئي نقطة ع!ثوائثة عوفا الفيبرين ة وإذا شكل لتغطية الجرح الفيبرينوجين فربما لن تكفى
الثرومبين الأؤلى لمظذ الفعل تلىفق الذم .إذا!ن أن ئوقف الممكن غير فمن شبكة تشكيل
و أ الأصلى ستيوارت ارتباط عامل أوكان جذا الأؤلى للثرومبين بطيظ الفعل و!ن جدا، سريغا
إلى إذا ارتبطت -أو جدا أؤ محكظ جدا للتاعور ضعيفا المضاذ أو الطمل كرستماس عامل
.لا برفته الثظام سيتداعى فعندها الفظ لة- إلى الألثكال بالإف!افة أهدافها فغالة من غير أشكال
بمثالي فقط- واحدة -ولا أئة مرحلة لأنه لم يأتي في علفا اههه أ،أ ءا ما قام به دوليتل نجد
المعفد التظم هذا مثل إذا تتم تمثيل تطؤر علم. أرقام لا يوجد ،فبدون أرقام وكميات قائم على
فعلا .عندما يعمل لمعرفة ما إذاكان طريقة مطلقا لن يوجد بب!اطة لثفهتة فقط عورة طريق عن
الكرتون عالم فى العلم وندخل إطار من فإثنا نخرج المهقة الأشلة هذه مثل يتم تجاهل
وربما ذلك، من الأخطر .بل الأكثر خطورة الآن هي حتى التي أثيرت الاعترافات لا تعذ
نظرتة الثطؤر محزك أؤكد أن الانتقاء الطبيعي لقتشط. قابل التعقيد غير مخاوف هي الأوضح
فى أ ولش الآن مفيدا ما يكون شىء لانتقائه شيء وجود حال في فقط يعمل الذاروني
باعتبار (دوليتل فإئه ال!قشة، بغرض به الخامن قبلنا بال!ئبريو إذا حتى . المستقبل
العامل تشكل الأقل .إن الثالثة على المرحلة حتى الذم تخثر لا يظهر نفسه عا؟أأ اههه)
في شيء. بأي القيام دون سيجلس لأته عندها مبزلي، الأولى أمر غير المرحلة في التسيجي
الثسيجيا الطمل ربط بالقدرة على مسبفا الثرومبين التي ظهرت طليعة -تتمتع المرحلة اكلية
الئهاية ،تظهر في البدائئة الفقيرة ما تفعله خى، طليعة اثرومبين لن تجد تفغله بطريقة ما- حيث
الزابعة .يظهر الخطوة ويبرز الفيبرينوجين فى اكلثة المرحلة الثرومبين الافترافية فى مستقبلات
لاحقتين .ئقةم مرحلتين إلا بعد (!ه )3 ففغله لا يظهر لكن المراحل أحد البلازمينوجين فى
فى الكونفرتين- -طليعة ففغله ظهور شيئا حتى لا يفعل ما ،لكن مرحلة فى ستيورات عامل
فى مرحلة تقريئا كل دواجه المعفد. بطريقة ما إلى هذا العامل التسيجي ويرتبط المرحلة اكلية
تتأفل ) مثيرة حئى لاحقين إلا بعد مرحليئ الففغل الا يظهر مل البسيطة لا تبدو الكلطت
مرحلة في كك وففغله- الإنزيم اثنين -طليعة إلى بروتيين الآثار المترثة عليها لأته يخاج فى
على الحصول مربع فرص تقريبا الروتينين معآ على الحصول فرص تكون ،لذلك الطريق في
الطاقة ائامنة عشرة ة وفرص لوحده لتكون عشر (!!)7 على الحصول أحدهما .حسبنا فرص
.لا مرعت كبيز رقثم إته والثلاثين التدسة الطقة عضر وففغله معأ حوالي (!ه )7 على الحصول
المقذر بعشرة بلايين سنة في الأرض عمر حسر تثم إذا حتى مثل هذا الحدث ئوفغ حصول
الأكثر ل!وغا بالفعل تعذ الطلة بلايين لمة .لكن عثرة ثانية حتى حياة كل وأعيذت ئانية واحدة
و ا الطفرة ستمل له فيها! فعندها لا دور المراحل .ا حيث احد بروتيق ما فى ما بلى :إذا ظهر
فازا، يكون لن فقدانه مهئم فإن منه .وبما أثه لا يؤثر بشكلى إلى الثخئص الطبيعي الانتقاء
.وبان لى فإنتاج بروتين غير الأخرى الكائنات لا تصرفها طاقة وبروتيني جينن إنتابخ سئكئف ولكن
تشكيل الطبيعي للانتقاء الآلية الداروينية تعيق رئما .فعلئا ثانوتة بدرجة الأقك على ضاز امز مفيد
الئخئر. نظام شلآل غير قابل للتبسيط مل نظام معقد بشكل
قابل للتبيط، غير بشكل التخئر معفد بأن لثلأل ضمنئا سيناريو دوليتل 1)14اههه
أ يعترف
أن يتم أته يجب القول وخلاعة واليانغ. المجازثة للين الإلثارات معضلة أن يغطى لكئه يحاول
من خلال هذا فقط أن يحدث بروتينات دفعة واحدة إلى ش!لأل التخئر .يمكن إدخال مجموعة
و أ البروتينات دفعة واحدة جميع على يحصل حطه حسن الذي من الأمل وحش افتراض
إنتاج خلاله تتم من الذي الطريق نقترح أن يمكظ ءا) 1أ)،555 الأستاذ دوليتل وبتبثى مثال
اتصال على المطرقة تصبح مرآبنا. في المخك نتيجة تف!اعف المطرقة فئران :تظهر أؤل مصيدة
-911-
كانت التي من لماعة الجذ الفثجة .وبؤخذ اكبض عديد من العصي مع المنمئة نتيجة خلط
من علبة الصودا القصبة الظرجة من الإماك شريط الوقت .ئصفم كجلافي لضبط ئستخذم
ما الطريقة إلأ إذا قام احذ الأمور بهذه لا تحدث .ولكن العلبة غطء من الآسر المرمية ،وبحرر
آ 3 +300هم أ 5 والارقاء ( التخثر مجفة في للمظلة اههه) ءا؟)أ (دوليتل بان متابعي أذكر
الئطؤرات. علم بأحدث إئهم على الئختر ،حيث رؤاد في بحث هم )!+4 +30،!5ء!لأ أ 5
لهم تحكي تطؤر فيما بعد؟ ولكئط نثأ التخئر وكيف كيف المقالة لهم الآن لم تشرح حئى
الفكرة المبهمة عن يهفية ظهور شلأل ان لا احد على وجه الأرض يعرف والحقيقة قمتة فقط.
ائختر.
وإطراء نقد
قام بالعديد 933)1دما") الذي اههه عا)،أ دوليتل (روزل انتقاص الظبق الئظش من لم ئقمتد
الكثير من الواقع استحق بخية البروتين .في مجال فى سنوات مدى على الجتدة الأعمال من
الثظام هذا نثأة تفسير حاولت الي الوحيد- ال!ثخص -رثما القفة القيلة من لكؤيه الفخر
درالمة اصول الكبير في الجهد هذا غيره مثل أحد لم ئقدم حيث المعفد، الحيوي ئي الكي!
الواقع الصعوبة الكيرة -في توضيح بساطة الئظلق بكل من القصد ،بل !ن الذم تختر
عقود. أربعة أكبر العلماء المبذولة خلال في وجه جهود وقفت لمكله الوافحة- والاستحالة
تفشل . الفيزيائية البسيطة ايفئا وراء العملئات يقف الذي للتعقيد الفربك الذم نموذخا ئغا تخئر
بسيطه. التعقيد الفبالن لظهؤ مثل هذا مواجهة فى الدارونية الثظرية
اثخثر فعل شلال فمان المط ف نهاية ح"لما") في قا !2ءه 140 (جولدبيرج آلة الظذج ومل
من إعادة وأشكال رياف!ية متنوعة الحيوية -زخارف الكيميائيات من فيه مستودع متوازن فذهل
مرتب دقيقة فى تسلسل زوايا فى بعفها يعض ايرتيب فقذمة من قبل إنزيمات ئعذلة -تصطدم
عن اللاتف وينهض مه يا! 25عمود 3 مهيا!،9 7 فوغورن لغورن يسحب الئهاية فى بدقه صتى،
فى تصفيتي متوامل. أقدامهم الجمهور على ويقف الثزف من جروحه الأرض ويوقف
-029-
الفصل الخامس
المدرسة بسبب أيفئا عن اليوتم قد تغيت عيادته ثالت مريفبى شابئ في الطي!ب فحص
-وليست !5ع)+ عا (5 بالحصبة سبقاه كالذين مصالث ،فهو المحمرة والألم والعيون الخقى
إلا إذ لا يلقح تماما،- الطبقين -كالولدين ملقخا يكن ولم (!ا ا 9كالام)- الألمانية الحصبة
النادرة الأمراض تعذ من الحصبة المدينة ،ولأن داخل الأحياء المزدحمة في الأطفال القليل من
بسيطة؟ أثها قفية بها ،فالآباغ يعتقدون المرافق للإصابة الخطر مقدار الناس ينسى حاليا ،وقد
المريض أكثر فالحصبة تجعل مؤقتة وراحة في السرير .ولكئهم مخطئون حويصلات بضع مجرد
بعد أن توفي أوذ ،-وقد تعلم الأ! غ ذلك الدماغ -كالتلاب بإتانات أخرى للإصابة عرفة
مريفي بسيه.
ينشر، بدأ أسبوع واحل! يعني أن المرفن قذ في الحئ خلال حصبة حالات إن ظهوز ثلاث
فى المدينة وأبلغهم بالمشكلة الصحة مباشرة بموظفى فاتصل الوباء الطبيث من ظهور ويخشى
الأمراض (!اهضأ) في فيه من مركز م!فحة يطلب الفور فاكظ على وأردمل المفوفن الصحئ
الشروع ببرنامج التلقيح الحصبة .والخطة تقتضي لظح من جرعة آلاف إرساذ عشرة أطبطا
الأطظل وسيتم عزل احتواغ انتشار المرض يتئم مباشر في الحي لكي بالكوارث بشكل الظص
المرافقة الأخطر الآباء من لتحذير تثقيفي برنامج سيبدأ الإئحة احتواء بعد ثم المصالن،
فالآن تلح الطجة ال!شرة إلى إعطاء الأولوية ترتيب الإجراءات حب ولكن يجب
. اللقاح
التقني إلى ليذهب الموافقة على الطلب الأمراض وتمت في مركز مكافحة استقبل الظكس
(الحصبة والجدري لظح على مخزون من الغرف المبردة التي تحتوي المستودع وفيه عدذكبيز
التقني اللصاقات ،بتفحص أيضا. غيرها والكثير السطيا) والدفتيريا والتلاب الطء وجدري
،فيقوم الحصبة لظح على الزاوية الخلفية تحتوي في ايى أن الحقائت فيلاحظ المعنونة للطرود،
مبردة تأخذ تنتظر شاحنة حيث التحميل إلى منصة العربة خارخا ،ثم يدفغ العربة فى بتحميلها
الطرود التإرية، إيصال خدمة إلى محطة اثحنة تذهب المطار، الطرود إلى المطار .وفي
لافتة معنونة يعثر على العربة سائق ،ولكن المحطة المركونة فى الطائرات من العديذ هناك
- 122-
شاحنة فتجد الممابة المدية إلى مطار وتصل ثم تقلع الطائرة على الحقائب يتئم تحميك
المعنونة، اللصاقات خلال من الطرود على التعرف الطائرة ،وبعد بانتظار وعول مبردة أخرى
عنوان الشاحنة ،ويقرأ السائق فى الطائرة ،تخقك متن التى على الطرود باقي والمعزولة عن
من اثحنة يتم تفريغ وهنالك باتجاه البدة ثم يسرع بالطرود، الأوراق الملحقة من الإدة
إلى البدة الأطظل من سيل سيدخل قريئا الطرود. الطيين ويفتحون من العطل قبل مجوعة
الرقيق، الغطاء المعدنى اللقاح ،وتزيل عبوة ممرفة تاخذ طفل، يمر كل وبينما ليتم تلمجهم،
ذراع الفتى المكشر. في وتحقنه ا!ئل، ،وتستخرج العبوة إلى إبرة المحقة وتدخل
،ولم يتؤفث بالحصبة الآخرون الأطفال قليل من عدذ ؟ فقد أميب الاستراتيجية هذه نجحت
التالية المدينة إلى المرحلة في الصحيون المسؤولون وانتقل الوباء، احتواء منهم ؟ لقد تم أحذ
مؤسفة اخطا،
ينتجه فلم الطاولة ؟ (وباء) -اول على بالنص الوراء ،ويقذف إلى كرسيه المخرج يرجع
والأطباء اللطيفون ،والأطظل والإثارة الدراما ،ففيه ال!سب شكله التلفزيونى -بدأ ياخذ للعرض
من الكثيز لأثة شاهد جدا السعيدة ،إئة متضائئم النهاية تلك لا تعجبه المخرج تثا! إن
جراح قبل من تتم إزالة مرارة أخته بنجاح فقد المشهد: هذا يرفض مما يجعله الطجزين، الأكبياء
الدودية! الزائدة إلى المشفى في الأساس لاستئصال ذهبت ائها رغم محترف
الحي هذا في فيديو بافتتاح رواق الجيران عئم أحد الأحياء التي يديرها لجنة سمحت
فلا الهواء؟ لذلك سياراته من بتفريغ إطرات المحلية المدرسة من الألفقياء وقام بعض اللادئ،
الكبيز أن الصن المفترض ومن عظيظ؟ فنائا )ن يصبح أراد المخرج بالإفافة إلى ذلك
ما فعله هذا أليس البشر، قدرة محدودية عن اكتجة التراجيديا ، الإنسانى تمثيل الفمعف يمكنه
عينيه المخرج البسيطة ؟ لذا يغلق للجماهير الحسأسة بالموافيع لا يتاجرون فهم شكسبير؟
إلى وبعدها الظحنة إلى ،ثم الحصبة المعنونة بلقاح الصناديق المبردة ويجلب الغرف إلى
الأطفال ،يدخل نهاية المطاف العيادة في إلى تصل ثم المدية في الحمولة وتنزل الطئرة
يموت ،وبعد اسبوع آخرين ويتوفى ثلاثة أطفال أياثم تمر اللظح، الممرضات وتعطيهم بضجيجهم
آخرين يتوفى مئتا اللظح وبعد شهرين أخذ المتوفين !نوا ممن وبعض الأطظل، من مجموعة
القحيرون المصؤولون اللقاح ! يأمر أخذوا ،وتقريئا جميهم بالمرض )صيبوا والآلاف طفل
،وحالئا للحصبة وليس للدفتيريا مخصمن فاللظح معنونة خطأ بالتحقيق ،وبتبين ان الطروذكانت
حتى سيشمر بالإم!ن فعل لثيء فالمرض وليس مرفى تقريئا المدينة الأطفال في بات كل
انتهاء د!رته.
بمركز فعندما يتم الاتصال الوباء ،ولذلك انشار أكثر مع ايفا إلى تشويق الفيلغ ربما يحتافي
جميعها قد سقطت العنونة امامه لاصقات اللقاح سيجد الأمراض وبنزل التقني لإحضار م!فحة
لوفعها إعادتها من جديد المستحيل ومن التبريد، تاثير هواء مروحة الأرض على واختلطت
نحليل لإنهاء لألعابيع يحتاج ايامر قد التقني .إئة يعلم أن جبين من العرق ؟ فيتصبب الصحيح
سينتشر الأسابع هذه .وخلال الصحيح الصندوق ومعرفة بينها، والتمييز المظديق محتويات
عمله. من الأطفال ،وربما سيطرد العديد من ويتوفى بالمراخ، ،ويبدأ السياسيون المرض
إلى الطئرة المظديق العديد من التغييرات في الخطة بسهولة ،دنقل اثحنة إحداث يمكن
الطريق إلى الشاحنة في ثم!احنة الاستلام الخطأ ،اختطف الطائرة الحمولة في الخطأ ،تفغ
من بالخطأ اللقاح مصنوعة عبوات أغطية البناء الظفى، إلى الحمولة اكحنة العيادة ،تنقل
اللقاح . وتلويث الزجاجة إزالتلا دون كسر رقيفا ولا يمكن ،وليس سميك معدن
الخطا البشري وبلط مقبول إلى عامل ب!ثكل الحالات هذه جمع في المخرج يضير
الأمراء"!، من للحد اللقاحات في تتمثل للعلم -التي العظيمة ايإنجازات عليه ،إذ تحبط الفوء
والبسيط. البء الطلص من عملية ايإمداد -بسبب الطئرات والسيارات التي تسرع
(ألبرت ملحمى- الفيلم معركة -نف!ال موفع ربهته :نعم سيكون على المخرج يضرب
تتعلق بإيصال الطرود إلى الفيلم غير متوقع في سيناريو بشكل المشاكل الني حدثت كك إن
المشكلة تظل ،لكن الوفاة والمرض حالات الفيلم عرض أن الرغم من النلائية .على الوجهة
إلى أئك ذهبت .افترض المعنية إلى وجهة إيصال طرود محددة محاولات في كل ذاتها اكئعة
مرتبة8 مصطفة الحافلات مئات ،ووجدت نيويورك إلى الطفلة لتستقل فيلاديلفيا نقل في محطة
أتة علامة على لا توجد تدور جاهزة للانطلاق إلى وجهتها ،ولكن والمحر!ت عف، فى
ثم ،فتستقل اقرب حافلة منك الحافلة والركاب إخبارك بوجهة ا!ئق رفض الحافلات ،وكذلك
الأمراض ؟ مثل نفسها ايي واجهها مركز م!فحة الحافلات أن يجابه الصظكل نقم على
البريد نقل خدمة إلى الوجهة الصحيحة ،وكذلك الصحيح المط فر- الطرد -أو إيصال
على البريد، صغيزا من لكي يلتقط كيظ الخظذ ينقض فبينما ال!كل، بالأحصنة عندها نفس
أن يرسل إلى المكان الذي المطلوب البريد هو الذي فى الكيس البريذ أن يتأكذ من أن أحدهم
إليها. على وجهته عدما يصل الحصان ،وعلى الخيال أن يحرف إليه سيتوجه
معنونة إلى مشركة :فعلى الحمولة أن تكون م!ثكاذ الث!ت )نظمة توعيل تواجه جميغ
الحمولة في عنوان الوجهة ويضع )ن يتعردت على اكقل وعلى التوصيل ب!ثكل عحيح، م!ن
إلى الوجهة المطلوبة لكى يتئم على الحمولة أن تتعردت متى تصل وسيطة النقل الصحيح ،كذلك
كط . كامل بشكل يف!ثل ابظم فسوف من هذه الخطوات أممن واذا ما فقدت البضعة استلائم
عليها لاعق يتوافر لئم أو خافى بشكل المظديق ،إذا ما كونت للتلفزيون المعد الفيلم في رأينا
العبوة فتح أو لم نستطع إلى العنوان الظفى الطرود ،وإذا وصلت المخزن من فلن تخرج عونة
جزء من النظم باكمله ان يكون كل حال وصوللا فكانها لم ترسل إلب من الأصل ؟ لذا يجب
بروتوبلازمية قجانسة) (كرة الخلية عبارة عن أن +51لم!) اءك!ع !9لأ هيكل (إرنست اعتقد
-وهى النوى الخلايا حقيقيات خاص معقدة ،وبشكل الخلايا ئئى أن العلطغ أثبت فلقد
يختص النوى أجزاء مختلفة حقيقيات البكتيريا ،-فتمتلك الحية باستثاء ال!ئنات خلايا جميم
-125-
مطبخا وكرفة منزلي المهام التي تنجزها،كما ائا نجد في كك من حيث منها بدور مختلف كل
محددة (.الثكل لأغراض وحماما ،فإن للخلية أجزاغ نوعية منفصلة خصصت نوئم وكرفة جلوس
تئم إنتابخ -حيث والميتوكوند!با يستقر ا!(!لاه)- :الواة -حيث هذه ال!طق تتضمن -5ا)
-محطة -وجهاز غولجي البروتينات والشبكة البلاسمية الداخلية -والتي تعالج - الخلوية الطقة
يات- النظ من التخلص والليزوزمات -وحدة أخرى - إلى أماكن البروتينات مؤقتة لنقل
خال! الخلية- إرلماللا قبل الحمولات -لتخزين الإفراز الخلية وحويصلات وداخل والخردوات
مغلقة حجيرة وكل الدسم .- استقلاب على -والتي تساعد )295 أ*ه 5 ،واليروكحية (+4ه
الغرفث في تكون -كط الخلية بواسطة كشائها الظص باقي مكونات عن ومنفصلة بإح!م
ذاتها ان تعتبز مكوئا للأغ!ثية بحد فيمكن والباب -؟ بالجدران بقئة بعضها عن معزولة البيت
. أخرى أماكن في المواد فيها مما لا نجده من عدذا لأن الخلية تغعغ ففصلا
(المتوكوند!با) بغ!ثاء تحاط : ال!ل سبيل فعلى أيضا، منفصلة لديها أقسام المكونات بعض
الحالة الجبمات
جهازكولمجط
المؤكصدة الجسبصات
رات المتد
البؤبحبة الث!
ع الجب!ات الداخلبة
المرتبطة الريبية
النثاء البس
لاس! فى
03 (!!5 اطالة الجبات
ح) 4 "4050ه (حول اسداخلية ا الحسيمات
ل!) 51 "ه ! 8 كله 4 ول (9 زكولجي جمها
فة :المط منفصلة أربعة أقسام يحوي باعتباره الميتوكوندريا جسيم النظز إلى ويمكن
والضء الداخلى ال!ء بين والمسافة ، ذاته الداخلى والضء الداخلى ، الغشاء داخل
أكثر الداخلية فهناك فات والمط الأكشية نفسه .واذا ما عددت الخارجي ،والغشاء الخارجي
المواد القديمة، من وتتخلص باستمرار جديدة بنيات ديناميكي ،تقوم بتصنيع الخلية جهاز
المواد الجديدة ، على الحصول مشكلة من منطقة مغلقة ،تعاني كل الخلوية الحجيرات ولأن
باصطناع المواد اللازمة حجيرة كل تقوم المشكلة بهما :الأولى أن وهناك طريقتان تستطيع حل
مركزثا ثم المواد الجديدة والثانية اصطناع ذاتئا،- المكتفية القرى من -كالعديد للا بنفسها
الراديو وأجهزة الزرقاء الجينز ألبسة التي تصنع البهرى -كالمدن إلى الأجزاء الأخرى شحنها
الممكنين. الحلين من مزيخا أو أن تعتمذ الأصغر،- ثم ترسلها إلى المدن
بين الأجزاء المختلفة البروتين إن لثحن المواد لذاتها،- بعض الخلوية تصنع الحجيرات بعض
قد البروتين ،كما وجهة اعتماذا على تفاميلها تختلف وقد الأ؟ب، دفاعلية تأسر للخلية عملية
المدينة المظبل، يتجه إلى طرف اعتماذا على وجهة الطرد؟ هل تفاصيل عملية الثحن تختلف
الخلية للتخلص الآليات التي تستخدمها على سأركز في هذا الفصل المح!طات. أم أئة سعبر
الخلية ان على لك وستفخ الخلوية أو الليزوزومات، النفايات إلى محطة بمارساله من بروتن
الطرود المهمة. الأمماض عند شحن التي واجهها مركز م!فحة ال!كل مواجهة نفس
الجزيئية ،ثم الآلات العديد من الخلية يتم استخدام في بروتين جديد يتم اصطناغ عندما
البروتين يعأتتبع قليل ،بعد المطلوبة الوجهة بعيذا حيث البروتين وترسله الآلات بعض تمسك
غريبة أيفا ،من اساء البروتينية الآلات تحمل النلاية، ابداية وحتى رحلته فذ سار على طول
عقولهم ،إذ لم يعتادوا التفكير بها، فى الأيثياء هذه تخيل الناس من للعديد بابسبة الصعب
لأن الفظ ء القريب منا ،ولكن البشرية بمحاولة لاست!ف قامت البعيلى المستقبل في
توكيك تئم الفازية الفضائية والكائنات المفناطيسية والعواصف المذنبات بسبب جذا عظيغ الخطز
أطراف وتستكثف الكون إلى تنطلق ئية لكي الفض بر الآلية المي!نيكية الم! إلى المهمة
المجرة ، إلى حدود للوصول الزمن من طويلة الأمر مدة سيتطلب وما ورائها ،وبالطبع مجرتنا
الاكتفاء الذاتي؟ ئية يحقق الفض إلى ما ورائها؟ لذا تتم بناغ ال!طبر للوعول ذلك من وأطول
آلات تصنيع يمكنها كما ، الأولية المواد عن المقفرة والتنقيب الكواكب على الهبوط فيمكنط
به بطرياتها. النجوم لتشحن فوء وتقوم بالتقاط الطاقة من المواد الظم، من جديدة
تزويده بأدق المهام الموكلة إليه عر آلة؟ فعليه أن ينجز كك مجرذ الفضائى وبما أن المسبار
إعادة تدوير البطاريات المهام هي إحدى السحر، عر ،ويس المتعبة التفاعيل الميكمانيكية
،فتصنع جديدة بطاريات صنع المسبر وعلى قدرتها البطارية يستهلك ،فاستخدام القديمة
بصهرها، القلىيمة المكونات واستعادة القلىيمة، البطاريات طحن خلال من الجلىيلىة البطاريات
ايي الآلات إذا إحلىى الجلىيلىة؟ المواد الكيطوية إضافة ليتثم للا غطاء وصنع ثم إعادة سئكط
بها للمام بمهامها خاصة منها آلات واحدة كل تقلك متقلة،- اصغر أخرى كريات
تتوافر مخططات (المكتبة)- -ولنسمها الكرة هذه داخل الأكبر الكرية ،وفي المتخصصة
لنتصورها عادية بل مخططات الففطئية ،ليت ال!طبر الآلات التي في جميع تصنيع
كورقة محززة لعزف ربما بالمكفوفين -أو اأةم!) الظصة ءا مكتوبة بطريقة (بريل ت كمخطط
الآلة على امصع القادرة الآلة الرئيسية توجد ثلمة فى المخطط كل تحث البنو آلظ-؟ حيث
أن المبار - الآن المب ر الفضائي -بآلية سنتجاهلها تلتقط مشثعرات في يوم عادي
-أو يات النظ غرفة معالجة الجديذ للعمل في وأن يرسك آخر، بط!بات إلى محطم بحاجة
تبدأ العملية المطلوبة للقيام !بات .وهكذا البط في إعادة تدوير سيصاعد حيث الخردوات ،-
إلى النسخة لتصل ،ومن ثم تطوف المكتبة ربة في البط محطم ت مخطط بهذا الأمر :يتم ن!خ
مرتبة وفق نمط ثقوب المخطط طرف ،-يوجد على جاذبية توجد لا أئه نافذة المكتبة -تأيهر
عندما يعلق المخطط ، عند اكفكة موجودة على آلة الطسحة دقيق علامات تطابق بثكل خاص
الطسح، متحرزا من الكاميرا ،ويهتز المخطط يفتح ممراع كط النافذة يفتح باب بالطسح،
العديذ من الآلات وأجزاء الآلات والبراغي والحزقات جخرية- الرئيسية فى المنطقة تطوف
الرئيسة ؟ التى تكون بالآلات ما يدعى نسخ من العديد الجزء هذا في والأسلاك ..وتستقر
ما يلزم من ،فتجلب المخطط في عبر قراءة الثقوب ،وتقوم بذلك الأخرى الآلات منع وظيمها
قطعة. الآلة قطعة الجوار ،وتركب فى والبراغي ،وباقي الأجزاء التي تطوف الحزقات،
سريع مع الآلة المنطقة الرئيسية بثكل تطوافه في أثناء الب!ريات محطم مخطط يتصل
لتركيب البراغي والحزقات وتجمح تيقط للآلة الرئيسة وهي أذرع دوران الرئيسة ،ويبدا ضجيج
-زخرفة- لاضة الرئيسة بصنع الآلة تقوم المحطم جسد ريات ،وقبل أن تركب البط آلة محطم
الرئيسية. أئة آلة عليها مغادرة المتطقة على المحطم مؤقتة تسم
المرلثد مكملآ تمافا فكل (المرشد) ،ويكون تدعى يوجد في المنطقة الرئيسية آلة أخوى
المرشد بالارتاط مع الزخرفة كالقفل ،وخلال على صغير مغناطيس ،ويسمح الزخرفة لشكل
- 912-
آلة محطم عملية عنع الرئشة يوقف الآلة مفتاح على بفغط اتصال المرشد بالزخرفة يتب
. البطاردات
موقع الكرة كرفة المط لجة رقم (-)1 اخلية -سنمي اللى الكريات إحدى يوجلى فى خارج
الزخرفة والمرشد ،عنلىما تصلىم الزخرفة من وجزء المرشد من لجزء مكمل له شكل استقبال
عليه الآلة الرئيسة لتعود كانت الذي ايوقف وفع ينقلب هذا المرتجطة بهما بالموقع والأجزاء
عليها تطرق ،وعندما الخاص الشكل ذي الاستقبال موقع تمافا من نافذة بالقرب توجد
يتفعل حزام ناقل داخل هنا -سوف التصدم تحصل الزخرفة -يبدو أن هناك الكثير من عمليات
المط لجة ،تاركأكلأ غرفة إلى داخل الجديد البط ريات محطم المعالجة ،ويقوم الحزام بشد كرفة
الظئدة التي انتهت بازالة الزخرفة آلة أخرى تقوم اكفذة؟ عبر المحطم بينما يتم سحب
لجة (،)1 المط لفرفة المرنة الجدارن فمن مذهل بشكل التي صنعت الآلة منها ،ويتم الآن طمر
الآلات ، داخله بعضا من بها مغلقا عليها وفى يحيط الجدار لكي جزء من مسببة انخماص
بشكل ذاتيا منه في الأرجاء ،ثم يلتحم الجدار الذي خرجت كرفة فرعية جديدة تطوف وتتشكل
سلس.
الغرفة ،تلتحم أخرى بغرفة معالجة ترتطم أن قبل قصيرة الغرفة الآن لمطفة هذه ستطوف
ريات البط محطم يتابع لجة رقم ( ،)2ثم المط غرفة بمكنوناتها ضمن الفرعية بجدارنها وتقذف
إلى ()1 رقم الغرفة التي نقلته من م!ثابهة لتلك آليات وفق و()4 ()3 رقم الفرف عبر طريقه
الأخيرة ، وجهتها لها نحو الموجة الوسوم هذه المط لجات غرف تتلقى الآلة في الغرفة رقم (.)2
الهيئة ،ستخبر هيئة خاصة يأخذ لكي بسرعة البطارية ،ويشذب محطم على لاقط ويتم تثبيت
لكي تعمل على توجيهه إلى غرفة معالجة النفايات أخرى آيات لهذا اللاقط المشذب الظمة
لثكل مكمل شكل تمتلك (لم!ائقة) آلات الغرفة الأخيرة للمعالجة توجد جدار فمن
المنطقة بالسائق وتبدأ تلك المحطم ريات ،يلتصق البط محطم المثبت على اللاقط المشذب
-المرمزة الفرعية آلة اخرى الفرفة خارج فرعية ،يوجد غرفة تشكل لكى بالانخماص الجدار من
الآلتين المتكاملتين، الفرفتان الفرعيتان بوساطة ،وتتصل النفايات أو الخردوات معالجة غرفة
الآلة المرمزة من جزء مع مت!ملأ البوابة شكلأ وتمتلك (البوابة)، قريئا منها آلة أخرى وتنجرف
كرفة في صيرة البوابة حفرة بهما تفتح ،وبالتصاقها للمدخل الواسم من وجزء لعملية التوعيل
لمحطم ويمكن بم للتصريف محتوياتها بها ،مفرغة الكرة اكقلة ثم تلتحم ،ومن الخردوات معالجة
النقل الذي أرسل نظاتم أن يرى بسهولة أن قد يستطيع الظرئ فى هذه المرحلة من ال!ب
هذه أحد للاختزال ،فإذا ما فقد قابل غير تعقيذا معقد نظم وجهته إلى البط ريات محطم
من بلى لا إلى ذلك يات ،بالإضافة النظ معالجة إلى غرفة المحطم د ،فلن يصل العلى الأجزاءكثيرة
يقوم لكي آخر مع مكون عليه التبك مكون ،فكل م النظ قيق في اللى التوازن على الحظ ظ
التوقيت فى عمله يبدأ وينهى أن عليه مكون الانفصال ،وكل عليه ثم بدقة ،ومن بوظيفته
الطبيعة ،أليس للا في التعقيد لا وجود هذا ؟ الأشياء في كذلك ،أليس علمي خيال هذا
حسئا وكلا. أليس هذا صحيحا؟ البروتوبلازما،+ +كرية متجانسة من كذلك ؟ الخلية هي
ئي الفظ الخلية ؟ فالمسإر للا في مباشرة نظئر تمتلك محيطظ الرائعة في الآلات جميع
هي ت المخطوط ون!خ ا!(!لأه)، هي ت والمخطوط ، النواة والمكتبة هي ، الخلية هو ذاته بحد
الريبوسومات والمنطقة والآلات الكبرى هي النووية المط مات !لأ!) ،ونافذة المكتبة هي ا!(
الدليل هو جسيم ريات هو إنزيم (الهيدرولاز الليزوزومي) ،و!ب البط فإن محطم كذلك
هي وغرفة المط لجة ()1 ال(م!،)5 مستقبل والموقع المستقبل هو (أ"!،)5 الإلفارة تمييز
جهاز غولجي ،3 ( )4هي ( ،)!"2وغرفة المط لجة من ( )2حتى الباطنة الشبكة السيتوبلازمة
1 5 أ +كه ! " ا ع ع ! ه 3 أأ أ 0 7 !ه )م أ ع ا ع )5 (! ! .
! 2 لا ه 4 !اه 5 + أ ع ! أ؟ع س! لا ا لا + .
الثيفرات وإيصال والسحب التقطيع بادوار في تقوم متنوعة وبروتينات المغلفة بالكلانرينه،
الحالة. الجسيمات هي يات النظ معالجة ،وحجرة والبوابات المظفذ ووسم
ية طريقها إلى النط السيتوبلازما في البروتينات المصنعة داخل تجد ب!رعة كيف لنستعرض
ب!رعة اسماء وعمليات تقلق إن نسيت ولا ، فقرة واحدة فحسب سيستغرق الليزوسوم؟ إن ذلك
من جين ال(وللاه) -)7 م الهلأ" المرسال 6أؤ باختصار (!3 (!لأ") -تدعى نسخة تصتع
نفاياتاز ابروتن هذا ولنسغ نفاية الخلية -الليزوسوم،- من التخلص فى لبروتين يعمل المث!فر
،فتمتز النووية ال!مات باتجاه إحدى النواة ثم يطفو في ا!(!لأ!)+ ،7ويمثع !9!5ة"مةقأ ع
باتجاه الهلا!+ ويطفو ال!طم، وتفتح ال!!لأ"،)+ إشارة على المسام فى البروتينات
بتصنيع -الريبوسومات- الخلية فى الكبرى الأجهزة تبدأ السيتوبلازما، في السيتوبلازما.
المتنامية البروتين سلسلة الأول في الجزء يشتمل الهلأ!.+ في المعلومات النفاياتاز باستعمال
جسيم بها ايإشارة ،يلتصق تسلسل أميية .وحالط يشكل من حوض مؤلف إلثارة على تسلسل
بعد به وبطفو ال(ه! )5والجزيئات الملتصقة الريبولموم، عمل مببا توقف (ه"،)5 الإشارة تمييز
("ع) ويلتصق به .يحفز الباطنة الشبكة السيتوبلازمية ل!(ه! )5في غشاء باتجاه محقبل ذلك
البروتين الفشاء دخوذ انفتاح قناة بروتينية في يسبب التصنيع ،كما الريبوسوم أنثا لاستمرار ذلك
النفاياتاز داخل يصبح حالما ايإلثارة تلسل إنزيم بقطع ال!! ،فيقوم داخل القناة إلى عبر
جزء بروز الكوتومر بروتينات عليه .وتسبب كبير كربوهيدراتي معقد إضافة ا!(ول ) ،ثئم تتم
هذا ،ثم ينفصل لبروتينات اخرى النفاياتاز بالافافة بعض على يحتوي ال("!)، من حويصلي
البروتينات إلى ال(!!) إذا به .وتعود بعض وبلتحم غولجي، بلألجاه جهاز وشبر أ!("ع) البروز عن
عبر البروتين مرتن أخريين مع استمرار تقدم ذلك ال!سبة ..يحدث الإلثارة على تحتوي !نت
رقعة يقوم إنزيم بالتعرف على غولجي جهاز وداخل غولجي. جهاز المتعددة في الحجرات
الخية. لفثاء الاقلة المرتطة الحويملات يفلف هو معقد بروتي "
؟ أ!اع يا أم 7 ع ه ة ءأ 4 7 ع 5 ؟ ع ا 59
ول6 ع 55 ء 3 ! ع !لأ " 2 .
دالإنكيرية. +نفايات" كلمة من وهو وضعه المؤلف لييط 31سعار 7
ثالب بقطع إنزيم ويقوم عليه ، أخرى كاربوهيدرات زمرة ويفح النفاياتاز على ايإشارة
الحجرة ليتم في ) (! 6ول)، فوسفات تاركا وراءه (مانوز-6- المرتبطة حديئا، الكربوهيدرات
داخل يوجد تبدأ بايبرعم. ثم رقع، في الكلاترين بروتينات اجتماع كولجي لجطز النلائية
في 76 ا!ه مع ا!()076 الكلاثرين مستقبل بروتينى يرتبط لي! ،76ويرتبط مستقبل حويصلات
بروتين ع!"لأ 7-5 الحويصل خارم يوجد متنه قبل انفصال الحويصل. ويجذبه على النفاياتاز
5لأ) (م بروتينات تقوم الإرلماء وعند الليزوسوم، على الموجودة ))-5 يمئز نوعيا جزينة (!"!لأ
التي البدء بوظيمه ويمكنه النفاياتاز لوجهته ليصل الليزوسوم، مع الحويصل بدمج و(!5لأ )5
بسيطة، بصورة بعد ولا حتى أئة لم يخترع لدرجة جذا معقد هذا التخيلي الفضاء إن مسبار
العملية في هذه يوم تحدث في كل ثانية مسبقا ،وفي كل إن النظم الخلوي الحقيقي موجود
. البل من غير المعدودة .العلم أغرب المرات لملإرات جسمك
العمل متطلبات
رحلته من الإنش ،ف! من آلاف عشرة من جزء تبلغ حوالي مسافة النفاياتاز يسافر
من البروتينات المختلفة عشرات مساعدة فهي تتطلب السيوبلازما إلى الليزوسوم ،ومع ذلك
مراكز من ميل لألف اللقاح ربما سافر الخيالي التلفازي فلمنا الآمن .في وصولها لتفمن
مرة من تلك )كبر تريليون -مسافة يحتاجه اكس الأمراض إلى المدينة البهيرة حيث م!فحة
مماثلة لنقل كانت اللقاح لنقل المطلوبة الشروط من العديد ولكن النفاياتاز،- يسافرها ايي
المهمة المطلوب نح بخاء على المتطإت من السيتوبلازما إلى الليزوسوم .يتم فرض الإنزيم
منها تصنع التي بالمواد ،ولا المستخدمة العربة نو3 ،ولا المقطوعة بال!طفة ولا تتعلق إنجازها،
إلى البروتينات الخلية لإدخال تتخدمها طرق ثلات حديث درادن يمئز !لث
، 1 0 11 عبر البروتيات مرور لتنظيم وتغلق تفتح بوابة كبيرة توجد حيث أوللا: )1(. الحجرات
المواد مثل تدفق التي تنظم الآلية هى ؟ إن هذه 75ةم )49 3ةقا) +هه ب!النقل المبؤب ويعرف
ت المخطوط ء تدفق الفص بلغة م!بار بين ابواة والسيتوبلازما -أو حديثا الممنع ال!لأ"+
2!75آ إ+ء+ .-والنمط اكني هو(القل عبر الغشا?!3م الرئيسية خارج الميهة إلى المنطقة
الحويصلي (النقل هو الثالث افا النمط ال"!. إلى السيتوبلازما ياتاز من النظ ينتقل مثلما
ليتم مستوعبات البروتين إلى داخل من يتم نقل حمولة حيث 5ء،)7 م!الاعأ 75كا!3 +هه
إلى الليزوسوم - - النهائية المط لجة -كرفة من جهاز كولجي شحنها ،كالرحلة التى حدثت
في بوابات يشعمل ؟ فكلاهما متماثلين الأوليين اعتبار النمطين يمكن الطصة لأكرافنا
كبيرة البوابة تكون حالة النقل المبوب انتقائي .في بشكل بعبور البروتيات والتي تسمح الصء،
البوابة الغشاء تكون حالة النقل عبر ،وفي المنطوي للبروتينات ان تعبر بالشكل للظية ،ويمكن
المبدأ ليس هناك تعبر ،لكن من جث الخيطي كي للشكل البروتينات أن تتحول وعلى اصغر،
هذين من كلا ،لهذا فإنها تعتبر مماثلة ؟ ولذا سأدعو البوابة حجم أو تقيص توسيع فى عائق
مخصص سيارات والضروربة للنقل المبوب ؟ تخيلوا مرآب الطم المتطإت ما هي
للمرآب جهاز ماسح الشخص وصول ،ويوجد فى م!ن الدبلوماسية اللوحات ذوي للأش!خاص
أبوب فإن الباركود صحيخا السيارة ،وإذا !ن (الباركود) للوحة الرمز الشريطى على يتعرف
فيفتح الباركود، بقراءة ،يقوم الطسح إلى المرآب دبلوماسية سيارة بلوحة تفتح .تصل المرآب
إلى ميل آلاف اقدام او عشرة السيارة عشرة إذا مشت الحيارة .لا يهم وتدخل المرآب باب
؟ !اذا حملت نارية دراجة أو جيب او سيارة شاحنة هي العربة تلك ،او إذا كانت المرآب
: المرآب في للنقل المبوب رئيسية أئة تلزم ثلائة عناصر نرى العبور .وهكذا يمكنها الباركود،
العناصر فافا ألأ هذه من أممن إذا فقذ الطسح. طريق عن وبوابة ئشفك ماسخ وجهاز تعزف علامة
قابل غير فإنه معقد ليعمل ، الأقل على لثلالة عناصر المبوب النقل اخياج وب!بب
يواجه الخلية في التطور الدارويني للنقل المبوب في الوهمئ ف!ن التدقي للاختزال .لهذا البب
هناك إثارة للنقل ،لن يتم تمييزها ،وإذا لم يكن أي البروتينات على هائلة ؟ فإذا لم تحتو مشاكل
مجدذا، النقل لن يحصل ف!ن خلالها، من العبور لتمييز الإشارة ،او لم تتوفر قناة ليتم مستقبل
باقي عن مختلفة المغلفة لن تكون الحجرات ،فإن البروتينات لكل القناة مفتوحة وإذا كانت
الخية.
أن يقودوا سياراتهم الدبلوماسيين مرة ،على كل الدبلوماسيين إلى المرآب سيارة واحدة في كل
عنها ئنزل ،ثم الخاص المرآب إلى اكحنة هذه بهيرة ،وستسير ومقطورة قاطرة متن إلى
وطريقة المأسبة، السب رات تمييز من الشاحنة لتمكين الآن طريقة نحتاج وئص!. السيارات
ن إ . المرآب داخل تغادر الشاحنة السيارات لجعل تمييز الشاحنة ،وطريقة من المرآب لتمكين
شاحنة )2( . السيارات على تعزف علامة مستقلة )1( : عناعر ستة يتطلب سيناريو كهذا
الشاحنة )5( . على تعزف علامة )4( . اثحنة على ماسح جهاز )3( . السيارات حمل تستطيع
، الخلوي النقل الحويصلي نظم قابلة للتشغيل .في بوابة مرآب )6( . المرآب على ماسح جهاز
فى )76 (م ومتقبل الكلاثرين، وحويصل فإن هذه العناصر يقابلها (المانوز-6-فوسفات)،
أي من 5لأ!3/لأ .)5وفى غياب (م (ع!!لأ -5أ) ،وبروتينات الكلالرين ،و(!!!)7-5، حويصل
. الهدف الحجيرة أو تتأثر سلامة نقل حويصلي، يحدث ألا إما الوظئف، هذه
أن يتطور ،فلا يمكنه النقل المبوب أكثر من إفافية لعناعر احتياج النقل الحويصلي بسبب
سيارات على باكود لدينا ملصقات المثال :إذا كان سبيل ،على النقل المبوب من تدريجتا
الملصظت، ) سيخفي النقل الشاحنة (حويصل داخل السب رات ،فإن وضغ الدبلوماسيين
نفس أن الشاحنة تمتلك بدلا من ذلك للمرآب .أو فلنفترض السب رات فى الدخول وستفشل
السب رات الآلية لوضع لانزال نفقد ،لكظ للمرآب السب رات ،فإئها ستدخل تمتلكه الرمز الذي
إلى الشاحنة السب رات بعض الشاحنة .إذا دخلت فانلىة من هناك تكون لهذا فلن اثحنة، في
عالم إلى وبالعودة مجلىدا؟ المرآب ستلىخل دبلوماسية غير سيارات ،فإن عشوائي بشكل
آلية لتمييز البروتينات التي يوجب هناك لن تكون ببساطة ، هكذا حويصل الخلية ،إذا ت!ثكل
حويمل مرمزة في عناوين البروتينات الحاوية على وجهته .إن وضغ عليها دخوله ،ولا لتحديد
بسرور التى امتلكت للمتعضية ضازا فإنه سيكون متوفرة ؟ ولهذا الرموز كير مرمز سيجعل غير
في لا تساعلى (إحلىاهما آليتان مستقلتان والنقل الحويصلي ،إن النقك المبوب نقل مبوب نظم
لمتطلبات النقل المبوب والنقل الحويصلي المختصر لم يؤخذ في الحسب ن في هذا الوصف
من مزيذا النظم تكسب التظميل هذه أن النظم .وبما بتلك التعقيلىات الخاصة من كثير
نظام النقل. في القابل للاختزال غير التعقيد تسهيل ،فلا يمكنها ايعقيد فحسب
-135-
الوردة المسقعملة
روب ،وآلات الفئران أفخاخ غير قابل للاختزال -مثل للنظم المعقدة بشكل لا يمكن
بصفيحة تبدأ تستطيع أن لا داروينئ. خلوي -أن تتطور بأسلوب النقل داخل غولدبيرغ ،8ونظم
مطرقة ،وتلتقط ،ثم تضيف فئران أخرى بضعة ،وتلتقط نابض فئران ،ثم تضيف بضعة تلتقط
الوقت ،وإلا فستهرب نفس في بال!مل موجوذا أن يكون بأكمله النظم على المزيد ..وهكذا،
قليلة لمطفة بروتين يعافر وتنتج إلثارة، ان تبدأ تسل!ل لا يمكنك مشابه الفئران .وبشكل
اطول بقليل وهكذا؟ فإما للإشارة فيسافر ل!فة بروتين مسقبل باتجاه الليزوسوم ،ثم تفيف
مستعملأ قبل الفئران أحد أجزاء مصيدة نكون قد تجاهلنا شيئا؟ ربما!ن ذلك- ربما -مع
،ثم معينة مرحلة بقية الأجزاء في !نت ،وكذلك الفئران صيد عن تختلف لأهداف ذلك
.وربما وظيفية فئران لتنتج مصيدة اخرى لأهداف الأجزاء التي استعملت تلك فجاة اجتمعت
إلى الخلية ،ثم انتقلت في مهافا اخرى بالأعل تؤدي )كانت خلوي النقل ا!(داخل جهاز أجزاء
معثين ،لكن أن يلعبها مكؤن يمكن ايي الأدوار الممكنة لكل نظرة مفصلة إجراء لا يمكن
؟ إن فعل النقل نظام عناصر الأدوار المحتملة بعض بعض بالاعتبار حال يمكننا الأخذ على كل
مع أدوار أخرى العناعر المستعملة لأكراض بشدة أن تتكيف يثبت أن من كير المحتمل ذلك
الخلية. ك!ثاء فى بقي فقد شحمية منطقة احتوائه على أتا بدأنا ببروتين ،وبسبب لنفترض
حيث الخية، ذثاء لأتة يقؤي هناك للبروتين أن يبقى المفيد أئة من ذلك من أكثر ولنفترض
مبوبة؟ إلى قاة البروتين بطريقة ما أن يتحول ذلك بإم!ن .هل والثقوب مقاوفا للتمزق يجعله
،وطفرة عغيرة داروينية بخطوة دعامة خشبية -خطوة إم!نية تحول بالسؤال عن ألثبه إن ذلك
مع بعضها، اجتمعت أن دعائتم خشبية مزود بمالمح! افترض إلى باب تليها طفرة صيرة -
فى فجوة تمزقها ،وتشكلت لدرجة لببت ثم ضعفت قد ضعفت بينها والمنطقة المحصورة
من 3 الا ..حاء تفاعلاتليا. تتغمن وكالا معقد حدا، جذا باسلو! سيطة مهافا و،قى دؤدي الهندص ايعقد زائدة لة 2 هي 8
من البرودة تخرج أو الدفء الغرفة ،إنها ستدع داخل إلى أخرى وألثياء والفئران والأفاعي
-تاركة ثقئا صغيرا- الغظء بروتينية في لتجقطت المسببة مشابه ؟ فإن الطفرات .وبشكل الغرفة
مهمة إلى الخال! ،وهذا أخرى المواد الغذائة والأملاح وال(! )!7وعناصر بتسرب ستسمح
جدراها في فتحة ذات خلية وان لن يباع مطلظ، جداره في إن منزلأ ذا فجوه بتدثن. ليس
، جديدة لبروتينات الأول الطرف الارتباط مع بروتيئا ما يمكنه أن ذلك بدلا من افترض
إن البروينات حيث يعني تحشا أن ذلك عند تجميعها بواسطة الريبوسوم ،وافترض وذلك
حتى بروتين منطو عليها ليحميها فوضع لذلك اكثر ضعفا، -تكون المنطوية الجديدة -غير
ما يشبه إلى يتطوز أن بروتين كهذا بإم!ن ؟ هل المنطوي للثكل وتحولها تصنيعها يكتمل
بسرعة ،لا في بروتين جديد طى في سيساعد إن بروتيئاكهذا تمييز الإشارة (!!)5؟كلآ، جسيم
دخول لا تستطيع البروتينات المنطوية الحديثة .إن ا!(!")5 ما تفعل بعكس إبقانه كير منطو،
السليفة إذا سببت ذلك، من أكثر ،بل الحديث ا!ه"5 يأخذها حيث المبوبة إلى القنوات
-ولم تكن الحديثة 5!50 ال تفعل -كط الريبوسومي في إيقاف التصنيع !50102"5 لل التطورية
السموم بعض -تعمل الخلية سيقتل فذلك بعد، متواجدة لعمله الريبوسوم الآلية التي تعيد
؟ في معضلة لهذا فإثنا نواجه الخلية .- ريبوسومات تعيم خلال الخلية من قتل المميتة على
البروتينات تصنيع تعليق الخلية ،ولكن لقتل ابروتين لتصنيع مضبوط غير مثط البداية يؤدي
بش!ل التميع عن الريبىلموم يتوقص لئم ؟ فإذا أمر أساسي الخلايا الحديثة هو فى مؤقت بئكل
قناة مبوبة ،ولهذا له بالمرور عبر لا تسمح لدرجة كبيزا جذا سيكون الناتج البروتين ،فإن مؤقت
الارتباط وظيفته بروتين كمانت من تطور قد يكون ان لا يمكن الحديث ا!!"5 أن يبدو
على الزية عا"دما!!-9 كرة -مثل كبيرة زمرة كربوهيدرات إنزيفا ما قام بربط أن لنفترض
ء! !-.ريى ما! البروتين بطريقة تثبيت فى لماعد ذلك أن ولنفترض البروتينات أثناء تمنيعها،
النقل داخل سلسلة جزغا من أن تصبح الخطوة هذه بام!ن ؟ هل الخلية فى يدوم أطول
عائفا الحقيقة في ستشكل الكرة هذه إن بل ال!ع، في حديثة مستقبلية ،والتي تبدو كبوابة
للخلية فرزا الحقيقة فى ستسببئ النظم من المفردة الأخرى الأجزاغ الطريقة ،فإن بنفس
فيما لوكان فارا سيكون الإشارة -الزخرفة- لتسلسل الانزيتم القاطغ فائدة ،إن ذات وليست
للوراء فيما لو خطوة الزينة سيكون كرة .إن قطغ البدائية الخية في ابجابيا الإشارة دوزا لتسلس
مؤذئا سيكون -كابفاياتاز -بداخل حويصل ما فإن احتجاز بروتين للكرة مهمة ما؟كذلك !ن
- لأنظمة معقدة أخرى أخذ أجزاء متخصصة اكني أن من غير الممكن في الفصل ذكرت
فوزا كاجزاء واستعمالها 29يأ!م !74مقا-1. ع ك!ع 15 الرقاص! ذات الصاعة من النابض مثل
هذه الأجزاغ إن خضعت إلا - الفئران -كمصيدة غير قابل للاخزال آخر فى نظم متخصصة
أن تخفف أخرى أنظمة في أخرى أدوازا التي تلعب المظهية للأجزاء .لا يمكن شامل لتعديل
إلى المكونات (صنع) من انتقل التركيز ببساطة الجديد. النظم في للاختزال الظبل التعقيد غير
بتوجيه ذكى إلا إذا قام عامل جديدة وظيفة هناك تكون لن الحالتن كلتا وفى (تعديلها)،
لبظم لا يمكن ؟ حيث المشكلة نفس ان بناغ نظام نقل يواجه الفصل هذا فى سنرى الإعداد.
لظحات ومات أطفاذ ملصق خافى على عندوق وضغ تئم أفلام التلظز فى أحد إصدارات
عن قصة ،-لكن في البة الواقعية، الحط كان هذا مجزد تخيل -قصة ذلك .لحصن بسبب
بالغ، لثخص يد من الطول ،بمساعدة قياس أمام مخطط سنتين باكية بعمر طفلة وقفت
بصلابة ؟ إئها تتحرك مقوستان، رجلاها وعيناها منتفخان، وجهها فقط. قدمين أنها بطول ووجد
كما أش!ار في القلب والكبد والططل، الطبي تضخم اظهر الفحص كير. معاقة خلقثا بشكل
ياعد ش تثجلها. ولديها رقاص! لاعة اعلاما خة خزانة ثكا! قديم من الاعات على ئكل 01
عامل للتحليل ؟ يقوم المختبر إلى وأرسلها الطفلة من ننسيجية عينة الطبيب .أخذ المبكرة
المجهر ،كل تحت ثم يفحصهم النسيجية فى طبق بتري "، العينة المختبر بتنمة الخلايا من
تكون موجودة في لا والكثيفة التى الحبيبات الصغيرة من على آلاف تحتوي الخلايا واحدة من
،)13إن الطفلة تعاني اع دا 3 أ 70 !40 أ ع 5 لي(المشتملات الحبيبات هذه وتدعى الخلايا الطيعية،
مع ستزداد والعصبية الهيكلية الاعاقات فإن تقدمي المرض )2(.112ولأن الخلية مرض من
إلى إحدى تفتقر خلايا المرفى البروتين ؟ حيث نقل سبيل في خلل ا عن الخية ينتج مرض
هذا وبسبب إلى الليزوسوم، الح!يتوبلازما من البروتين الطويلة التى تحمل السلسلة في الآيىت
إلى يتم تحويلها ذلك من أبدا ،وبدلا لا تصل لليزوسوم المخصصة الإنزيمات الخلل ،فإن
.الخلية عبارة عن خلوي خارج الفراغ الخلية ،لتنتهى فى ثم إلى غشاء ومن الخافى، الحويصل
يتم البنى القديمة باستمرار. فإن عليها أن تدزك أن عليها إنتاج بنى جديدة نظام ديناميكي ،وكط
ا، الخلية بمرض المصابين الأطفال لدى التدزك لأجل الليزوسوم إلى المواد القديمة حمل
ولا أفي (النفاياتاز) ؟ فلا التدرك معطوب سبيل ينبغي ،لكن التدرك كما سبيل فى يات النظ وتلقى
الليزوسومات وتمح يات، النظ تتراكم لذلك ،كنتيجة موجودة الهادمة ايأخرى الإنزيمات من
ممتلئة.
الحجرات هذه تمتلئ المتزايدة ،لكن يات النظ لاستيعاب جديدة الخلية ليزوسومات تصثع
ن أ الخلية ممتلئة ،إلى كامل تصبح الوقت مرور الخاية الحية ،ومع النلاية بفتات في الجديدة
في واحدة من الآيىت العديدة المطلوبة هذا الخلل الحاعل الطفل بسبب أن يموت يمكن
مميتا، البروتين التيهي 13يكون نقل سبيل في إن عيئا واحذا لنقل البروتينات إلى الليزوسومات،
مشابه .إن محاولات مصير مكانه ،لعانى أجدانا من الفور في النظام بكامله على فإذا لم يوجد
. للانقراض وصفة إنما هي البروتين لنظام نقل التطور المتدرج
الرية الحلايا خى ؟و أو الفطور الجراثيم سواء الخلايا المختلة يمة المختبر في ذو غطاء يخدم دائري قى "
42 1 اع ع 1 أه ء!5ء5 ا) 3 اع لا 5 أ 70 اءع ا أه 5 (.ع 5ةع
!3 آ ،! !7 أ 3 ؟ يا أ 7 ع !، أه ع أ !37، 3 5 0 0 )، ! ! أ 3 !7للا
للبحث للبروتين ساحة الحويصلي للنقل التطوري التح!تن يكون أن نتوقع فإننا قد كبير،
ن أ الخلية على التي كان ؟ ما العظت بخطوة خطوة ان يتطور لنظم كهذا يمكن كيف . المكثف
التوخه مغلفة -يتم إلى حويصلات يات النظ للتعامل مع أخرى وسيلة من انتقلت عندما تواجهها
يطور تفسير عن الأدبيات ؟ إذا بحثنا في مرة اخرى بالليزوسوم؟ للالتطم ومجفزة نوعئآ لها-
. هاك ،إذ لا شيء ساحقة بخيبة أمل ،سنصاب النقل الحويصلي
شائعة جذا بين سلسلة كتب هي )"ا أو (!"!)؟ الحيوية السنوية للكي!ء (المراجعة
معينة .نشرت بحث مجالات في الطلية المعرفة حالة ،وتعرض الحيوية الكيميماء أخصائى
وبدا المؤلفون (فرز البروتينات المتواسط بالحويمل)،59 ام مقالا بخموص عام 299 ال!"!
16المرتبطة بالغشاء !!591197مه البروتينات بين العضيات البديهي + :إن نقل بالقول المراجعة
هذا الحالية في الأنظمة والأبحاث وصفت احترافي * .ثم تابعوا باسلوب للغاية معقدة عملية هو
المراجعة إلى نهايتها من وأربعين لهذه الست بداية الصفحات أن نقر) من يمكظ .لكن المجال
خال! لثالثة كهذا؟ إن الموفو3 لنظام كيفية التطور التدريجي تفسيزا يوضح ان نصادف دون
الرادار.
لك بعلوم الكيمياء الحيوية تيخ المهنية الظصة للأدبثات بيانات حاسوبية قاعدة إن دخول
الأوراق البحثية ؟ وان من الآلاف مئات عناوين الرئيسة في الكلمات بحئا لمريغا عن أن تجري
في يظهر خالظ تماما! إن الخوض من أتطور) و(حويصل) العناوين التى تتضمن كل عن البدث
النقك يكون التي قد الكيفية تتنبأ عن متفزقة أوراق بفع يظهر بالطريقة القديمة الأدبئات
أن كك الأوراق تفترض قد تطور عبرها )"(.ولكن كل النواة خلية حقيقية المبوب بين حجرات
اسالئاكك المكونات موجوده مسبقا ،والتي امتلكت انظمة نقل جرثوميه من أنظمة النقل أتت
التؤات أن هذه الرغم من أئة فائدة ؟ فعلى ك لا يقدم .إن هذا الخلايا الحدية التي تمتلكط
في تفسير للا أية علاقة النقل ،إلأ )تها ليس أنظمة عن نصخة بكيفية ظهور صلة ذات قد تكون
"! !+7 ا!لا !79 أ 9 للا ه ! أ! ه ياس! +أ9+.5 !!) (! .
7؟4 ع 5 أ ع عا ل! ع 4 أ !، ع 4 951م ! أ + 05 ؟أم + !
-014-
الوجود، إلى أدأ يبرز المعقلى النظام هذا على سيتوجب ما نقطة .عنلى الأولي النقل نظام منئأ
. بخطوة الخطوة بأسلوب له ذلك لا يمكن النظم وهذا
الكظب هو النقل الحويصلى نظم نظرة عامة عن لاكتساب المكان الأفضل ربما يكون
والفائز بجائزد ألبيرتس ،17 الوطنية للعلوم بروس الأكاديمية الجزيئية للخلية ) لرئيس (البيولوجيا
مائة صفحة ال!ب الآخرين .يقضي من المؤثفين المساعدين واتسون ،18وعدد نوبل جيمس
قسم يوجد المئة مف!ط لنظام النقل المبوب والحويصلي(.؟) في تلك الأنيقة التظصيل حول
المرتبطة بغشاء في 91للعصيات التوصتعية تفسير العلاقات بعنوان (يمكن ونصف لصفحة يمتلى
عن حويعكلة إلى أنه إذا انفصلت القسم هذا في المؤثفون يثير التطورية )؟ حيث أصوللا سياق
ثم اقترحوا الخلإلة. خارج لط مكافتا يكون الحويصلة فإن ما داخل الخلية إلى داخلها، غ!ثاء
افيهرت قد والليزوسومات غولجي، السيتوبلازمية البماطنة ،وجهاز ،والشبكة النووي أن الصء
كذلك، أو لا يكون صحيخا قلى يكون .إن هذا الخلوي ال!ء أجزاء من انفصلت أولا عنلىما
(*31ثرين لم يذكر أو الحويملى،- المبوب -سواء البروتين نقل إلى أصل حتى لبهه لا يثير
لمحي الحويصل الصحيحة الثحنة بتحميا! المتعلقة المشاكل ولا القصير، القسم هذا في
التي بالأسئلة له علاقة لا لثن النظ إن باختصار؟ . الصحيحة الحجرة إلى وتوجيهه ، الصحيح
بدأنا به. الذي أكثر من لا نعرف نحن الأدبتات نهاية بحئنا في ففي طرحناما،
17 ل! لام ع ع ا! ! ع أم 5.
اللقاح عملية توميل أقك تعقيذا من ،ليست للعقل عملية محيرة إن النقك الحويصلي
في الأميال .إن الثذوذات تبعد آلاف تخزينه إلى عيادة معية منطقة من !مل أتوماتيكظ بشكل
عند الفشل في توميل العواقب المميتة ايي تحصل نفس أن تحمك يمكن النقل الحويملي
غير بشكل معقذ أن النقك الحويصلى تحليك يظهر . المرض إلى مدينة اجتاحها اللقاح المطلوب
التطور في -كما التدرجتة التفسيرات وبقوة يعارض تطؤره فان ولذلك للاختزال ، قابل
ء الحيوية أن أحذا الكي! المهنية في الدراسية والأدبيات الكتب في البحث يظهر الداروفي.-
نظرية داروين تكون لنظم كهذا أن يوجد؟ حيث يمكن كيف فيه يثرح لم يقدم طريفا مفصلأ
الجزيئي بالطبع. المستوى على النفس ،ولكن الدفاع عن الظدم فن الفصل سأختبر في
فى بالضرورة معقدة آلاب النووية الحربية والقنابك الرلثاشة والسفن المدافغ تكون تماقا كما
إثها بعفن للغاية أيضا. معقدة هى الصغيرة الدفاع الخلوي أن آليات سنرى الكبير هذا؟ عال!
-142-
الفصل السادلر
عالم خطير
حل الأشحال والأحجام
تريد النيل بمخلوقات فنحن محاطون . حيال ذلك لف!يثا إن الأعداغ فى ازدياد ولن يفعل الذعر
لحطية إجراءات فإئهم يتخذون الموت لا يريدون النال! وبما أن معظم أو لآخر- منا -لسبب
أنفسهم.
فإن الدفاعات ،ولذلك والقياسات الأش!ل جميع أن تأتي فى العدوانية للتهديدات يمكن
الدول حكام بين الدول .يحاول نطافا الحرب الأوسع يعئبر التهديد متوعة. أن تكون يجب
الدول المهذدة أن تحمي على الدول المجاورة ،وباك لي يجب مصادر دوما السيطرة على
متطورة دفاع البلدان وسائل ،تمتلك الحديث العصر .في مرضية أو أن تعاني نتانج غير نفسها
بها التي ئضزب شطرتهم بهز قنابل ذرية ،وإذا قام بلد آخر القحدة الولايات تخزن جدا.
نكن ولم العنف إلى فوصلت التهديدات حدة عليهم .وإذا زادت قناببا ستنهال فإن المثل
بإمكاننا استخدامها: أخرى فلدينا آلاب لآخر أؤ الذرية لسبب الصبك نستخدتم ان نطمخ
لعدة التى تراقب الففاء الجوي ع!ول!) 5 (أواكس قنابل ذكثة وطئرات التي تسقط الطئراث
صواريخ أرض-أرض، التي ئسقط -جؤ أرض المجهزة للمال الليلى وعواريخ )ميال والدبابات
الذهبى. العصر فى التقنية فإننا نعيش الحرب الكثير .وبالنسبة إلى مرؤجى وغيرها
العدوان أن تقتك أيضا، من أنواع أخرى تستطيع خطيرة ،لكن كالحروب الكبيرة إن التهديدات
ال!بل من طائرات أو الهجوم بالغازات على بإلقاء الإرهابية الهجمالث ولسوء الحظ فقد أصبحت
ن أ أعلاه المأيهورة الأسلحة لأفي من أثة لا يمكن ذلك والأسوأ من جدا، مترو الأنفاق متكررة
إرهابية محلية -فإن طبيعة المظومة دولة غريبة إلى مجموعات عندما تتغير طبيعة العدو -من
المعادن فى أجهزة كشف الحكومة ثيت في قام المشولون أن تتغير ايضا .حيث يجب
.يهددنا الإرهابئ القنابل استراتيجية عوف!ا عن في مواقع مسلحين حراس المطارات ووفع
للاعتداء من الذين يتعرف!ون الاس يوم ترايذ أعداذ .ففى كل نادزا يحدث ذلك ولكن والحرب
خارجية أو دول الفوفى في منطقتهم أكثر من الاعتداء من قبل مجموعات قبل الت ين بسبب
نظام اتصالا نافذة منزله ويستخدم وايس ) قضبائا على مدينة (ستريت في الساكن أجنبية .يفغ
تلك في خارجا، عندما يتمشى الفلفالى معه رذاذ ،ويحمل بالباب ليرى من الباب داخلئا أو ثقحت
-144-
حول )و خشبية حجرية أسوالي ببناء أن يقوموا الحديثة يمكن التهيلات هذه تعرف لا التي المناطق
بزفح جانب وبتم الاحكاظ من البشر أو الحيوانات - المتسللين -سواء دخول لمع الكغ
،جهاز إنذار ،ودبابة، وحاجز ،ومسدس من (عصا ،وحجر، كل للهجطت للتصدي يشخدم
مفيد ،فان هناك سلاح فيها كل التي يكون الكبير في الظروف ذربة) .ونظرا للاختلاف وقنبلة
ان يهددان والدبابة للمسدس ويمكن الارق، الكثير من ايداخل .ربما تردع العصا والمسدل!
دولة أجنبية .إذا نظرنا بهذه ضد الذرية والقنبلة الدبابة من كلأ ،وربما يستخدم إرهابية مجموعة
الت!لح الذي سباق عن الحديث .نستطع الدفاعية دطولي الأنظمة عن التحدث الطريق يمكظ
حين ينجو البة صراع عن القصص و قد نحكي الطرفين المظفسين. يزداد فيه تطور معدات
و نحلق مع المدوق .لكن قبل أن نقفز داخل والبلدان الأشخاص الأففل دفاعا على صعيد
الفيزيائية، والطلايع المظهمية الطلائع بين الفرق نتذكر أن إلى بحاجة نحن وهوبز كالفين
عبر إلى بند!ة يتحول أن للحجر لا يمكن ،لكن للدفاع والبندقية الحجر من كل يسخدم
ن أ للقنبلة اليدوية .لا يمكن فيزيانية طليعة لش الفلفل رذاذ صغيرة ،إن خطواب من سلسة
والقنبلة الطنرة )ن مرة واحدة ،مع وبراغي عزقات الطائرة النفاثة إلى قنبلة ذ!بة ذات تتحول
الميزيائة الطلالع الاعتار في ،يؤخذ الدارويني التطور فى وبراغي. عزقات تحتويان كليهما
فقط.
أيمئا معتدين يوجد . التي تواجه الإنان الوحيدة المهددات الكبيرة لا يعذ البشر والحيوانات
تتمنى والمخور. والبندقيات القنابل لم تنفغ معهم من اأ )،يهددون ا كاية الصغر(7ةأ)دماهأ في
ال!ئنات هذه تتمكن الأحيان بعض .في التهامنا إذا استطاعت والفطور الجراثيم والفيروسات
انظمة مجموعة تملك لأن اجساقنا الأحيان معظم فى ذلك إصابتنا إلا أنهم لا يستطيعون من
حيث ، مزرعة سور الدفاع الأول ،مل خط الجلد يشكل . المجهرية مع الهجمات للتعامل دفاعية
الحروق كثيرا ما يعاني فحايا . الاختراق صعب حاجز إئة جدا: الجلد بطريقة تقية بسيطة يعمل
التعامل مع الدفاعات الداخلية عن الجلد وعجز فقدانهم حاجز من إنتانات لفديدة بسبب
طليعة فيزيائية لش اته إلا مقاومة الجسم هام من .ومع أن الجلد هو جزء الغزاة الأعداد الهائلة من
لجهاز المأعة.
-145-
.في القمم أشواك على جدار السور لإعاقة أفي دخيل تعؤد تسلق الأحيان توضع وفى بعض
تبدو أكثر فعالية والتي يعلوها أسلاك شائكة تقريئا الأسوار كل أعش- ) -حيث ! م *70 (برونكس
والأسلاك المسامير القديم .لاتعذ أسلاك الشائك الطراز القديم للسلك من الدخلاء مواجهة في
ذلك- ومع لزيادة فعالية الحاجز، بسيطة إضافات ،إنما هي الأساسي السور من جزء الظئكة
أو للألظم الأرفية. طليعة فيزيائية للمسدس اكئك -لا يعذ السلك أيضأ مثل السور نفسه
الكي!ء مخبر في كحاجز. فعاليته لزيادة إف!افات أيفئا يملك الجلد فإن ما سبق مل
تحملها ،ولكن أجانأ ترتدي التي المواد من دومأ أن ترتدي القظزات لحماية نفسك الحيوية عليك
لأن جلد ) قفازات بال(!ل!! الذين يعملون الأشخاص يرتدي المادة منك. لحطية القفازات
ال!"لاا!). من مصنوعة الفيروسات من أن عديد اتضح ) .لطذا؟ ا!(!لأ! الإنسان يفرز )نزيم يقطع
جزيئة( تمزيق يتئم :أقي بالنسبة لهذه الفيروسات الجلد على الشائك الأنزيم كالسلك هذا ويعتبر
فئة من إثارة للاهتمام وهي منها أكثرها نذكر الجلد. على الأشواك من أنواع أخرى توجد
أول ع)1 زاسلوف (مايك الأحياء عالم قبل من اكتثافها تم أ!!!7 7 أ 35 ت!مى الجزيئات
الحية التى يتئم إجراغ المخبر إنتانات لضفادع نادزا ما تحدث لطذا بعد أن تساءذ ممها )2!3
مادة بإفراز يقوم جلدها أن أثبت عقيمة .حيث غير شروط في يعاد خياطظ فيها ثم جرح
أنواع عند 35أ 7أ!!!ل! ار اكتشاف تم الحين ذلك ،ومنذ الجرثومية الخلايا قتل بإمكانها
طليعة لا يعذ لل( !لأ") المخربة كالإنزيمات ال( 75أ 7أ!!!)7 الحيوانات .ولكن من مختلفة
إن نظام الدفاع الداخلي جلدنا. تحت الثقيلة علينا أن نلقي نظرة خاطفة الأسلحة على لنتعرف
يملك الولايات المتحدة الحديث ،حيث في جيش مذهل .وكط في الفقاريات معقد إلى حد
ناقشنا وكط استخداماتها. أن تتداخل في متنوعة من الأسلحة المختلفة التي يمكن مجموعة
فيزيائية المناعة طلائع لجهاز تلقائي أن الأجزاء المختلفة بثكل سابفا علينا ألأ نفترض الأسلحة
الكثيرو نعرف أثنا إلا ، للبحث حيوية ما تزال منطقة الجسم أن دفاعات .ومع البعض لبعضها
الجثاز المناعي وألثير أجزاء مختارة من في هذا الفصل .سأناقش فيه دقيقة جوانب عن بالتفصيل
مفتونين بذكاء الذين أصبحوا أولنك التدريجى .وأشجع ايطور لنموذج التي تعرض إلى المظكل
في علم الفاعة لمزيد من التفاصيل .ا أي نص باختيار معرفة المزيد الأجهزة ويجون
- 146-
الطاقم المقناغم
الجطز المناعي ينطلق عمل المجهريين الدفاعات الخارجية للجسم الغزاة عندما يخترق أحد
بهذا نظم الطيار الآلي فتثبه على لتعمل مصممة روبوتات للجسم الجزيئية تلقائيأ .تعذ الأنظمة
الدفاع يتم بثكل ولأن مرة . الأمريكي له الجيش خطط الذي للصواريخ النجوم المضد حرب
الم!ثكلة الأولى التي يعاني مها تلخص . الآيىت أن ئعزى إلى إحدى خطوة يجب آلي فإن كك
خلايا اللىم ،ويجب عن تمييز الخلايا الجرثومية .يجب الفزاة نظام الدفاع الآلي في كيفية تمييز
يرى لا إذاكان الجهاز ال!عى ذلك سيحصل النسيج الف!ام .لكن كيف تمييز الفيرولمات عن
اللص!. يث!به حاسة شيء لذا فإن عليه أن يعتمد بداية على
بتمييز الأجسام الغريبة له تسمح الأعمى -حيث ال!عي أعابع للجطز بمثابة إن الأفداذ
- 6 (الشكل الأمينية من الحموض أربع سلاسل عن الج!م ،-تت!ثكل الأفداد عن طريق تجمع
اثقيلتان أكبر السل!لتان ثقيلتان ضماثلتان .تكون متماثلتان وسلسلتان خفيفتان أ) :سلسلتان
( حرف الأربعة معقلىا بشكل السلاسل الخفيفتين .فى الخلية تشكل السلسيين بمرتين تقريبا من
) 7 المعقد( فإن متماثيان الثقيلتين متماثلتان والسلسلتين الخفيفتين وبما أن السلسلتن .)7
على نصفين متماثلين في فإنك تحصل سكينة وق!مته من المنتصف أخذت فإذا يكون متناظرا:
من ال 7يسمى ناتئة قمة كل نهاية فى .ويوجد انخفاض ثقيلة خفيفة وسللة منهما سللة كل
.وتأتى مواقع الخفيفة والثقيلة كليهط السلسلتين أجزاء من الارتباط مواقع ويبطن . الارتباط موقع
ذا بروز صغير ارتباط موقع الأفداد أحد .يملك الأشكال من متنوعة جذا مجموعة فى الارتباط
اليسار على موجبة شحنة آخر فمد .وربما يملك الحافة رقعة زيتية على هناك ،و هنا ،وحفرة
- 147-
ط ا ا- . اق!
! ص !!مو
للمملة الخفيافة
ائسلسة
و أ الفيرولر سطح الجزيئة على تمافا لشكل الارتباط مكقل موقع لثكل عندما يكون
الجرثوم المعتدي فإن الضد سيرتبط بهذا الجزيء -لتقريب هذا -تخيل أن قطعة من المنزل للأ
لديها عربة لعبة بمقعدين ،وابنتي الصغيرة الانخفاض هذا ابىرزة فى التوءات وبعض انخفاض
الشي ء ،وقم بجولة / العربة هذه والآن خذ ب!ثكل جيد،- كهذا سيعمل -شىء أمامي وخلفي
لتملأ المقعدين الانخفاض بماحكام على ستنطبق الأشياء حولك وانظر كئم من الفزل في
أكثر مني محظوظ فأنت واحدة .إذا وجدت أن تترك أتة فراغات دون كليهط الأمامي والخلفى
. أو مختبري مكتبي في حتى العربة باحكام ،ولا شيء على شيء منزلى أي فى لم ينطبق حيث
للعربة لكننى لم أجده بعد .يعاني مكفل له شكل في الطلم الظرجي شىء أن هاك تختلث
-489-
قمنا بصنع ضئيلة جدا ،حيث معتدي بأقي المشكلة نفسها :احتمالات ارتباط افي فد الجسم
ما ما .عادة مهاجمأ الأقل سيلائم على أن نوع واحد لنفمن الأفداد بلايين إلى تريليونات من
محدد. معتل! على يعمل واحدا فذا لنجد ضد )1 0 0 0 0 0 ( يحتاج
لدينا بالجرثوم ويصبح يرتبط الضد مع مرور الوقت فإنها تت!ثر. عندما تغزو الجراثيم الج!م
طروادة الذي لحصان الجسم يتصدى . في الجسم تطوف التي الجراثيم من نسخ الكثير الكثير
الكثير واحد سلاح يفعل .لن طريقه يعرقل فقط منها واحد أن إلا سلاخا )1 0 5 5 5 0 ؟( يت!ثر
،لكني لذلك طريقة الحقيقة توجد تعزيزات .فى لابذ بطريقة ما استقدام لذلك الحشود أمام هذه
نوع من هذه الأفداد فى كل عغ ،وتتم المختلفة للأضداد الأنواع هناك مئات الملايين من
من ايي !) اءع (15 بالخلايا ا؟ئ! الأضداد الخلايا التي تقوم بصنع على .يطلق خلية منفصلة
02)!53 ع لأنها ئنتج من نقي العظام (د! 25لم!+ تأيهرها السهل
جينات باختيار احد عشوائي بشكل داخلية مرة تقوم آليات عندما تولد الخلايا ابىئية لأول
بمه يتم إيقاف الجين تلك يتم تثغيل بها .عندما ) الخاص للأ !لاه الكثيرة المشفرة الضد
الارتباط . مواقع من نوع واحد ذات الأضداد من فقط ئنتج الخلية نوعأ واحدأ .وبذلك الجبت
بروتيئا ستنتج تشغيلها وعند مختلفة طيلة حياتها مورثة فد التي أئتجت الخلية اكلية ستملك
الأضداد. من هو خلية واحدة ،ونوع واحد .فالمبدأ ارتباط مختلف مختلفا بموقع
الجسم. في يغادر الخلية ليتجول ربما تعتقد أن هذا الف!د سوف الفد تقوم الخلية بمنع حين
بصنع معرفة الخلية التي قامت فسيكون الجسم في البائية الخلايا محتوى تم تفريغ كامل إذا ولكن
الضد فإذا وجد الأفداد، من محدد يقوم بانتاج نمط تعتبر الخلية مصنعا أمزا معتحيلا. الضد
إيمال لن نستطيع تعزيزات .ولكظ ك ترسل كي لإنجار الخلية المصئعة بحاجة فإننا معيئا جرثوفا
أولأ ،فإن الضد ابىئة أضدادها الخلايا فعندما تصنع ذلك من أذكى إن الجسم ، الحظ لحسن
تقوم الخلية بهذه الخدعة عن .)2-6 (الشكل (ول الخارجة يتثبت على غشاء الخلية باستطلات
التي ترفز النلاية الشحمية المورثة من صغيرة الطبيعى ومعها أيفا قطعة مورثة الضد استخدام طريق
- 914-
لأن مهمة إنها خطوة بالضء. أيضا فإن القطعة تيصق الخلية شحمي وبما أن كشاء . البروتين على
بال!مل في الجسم ابىئية الخلايا يتجول مصنع الآن . بممعه مملا موقع ارتباط الضلى أمح
بها. الضد مع الخية القصل به يرتبط غريب جسم وحين يدخل
إشارة إلى الخلية إرلمال .إذا تم الغريبة للأجسام متناول اليد للتصدي في مصنغا والآن نملك
طريقة توجد الحظ لحسن .و بالتعزيزات الحرب دعم فإئة سيتم الأفمداد، من مزيد لتصنيع
بجزيء البائية الخلية سطح عنلىما يرتبط الفلى على . للأسف ا جلى متلىاخلة الإشارة ولكظ لإرسال
الذخيرة رهية. مصانع الواقع تأخذه الغريب :في لابتلاع الجسم آلية معقدة يقوم بتحفيز كريب
يتم إدخال ذاتية الصنع .- أجرة -سيارة عغيرة حويصلة الغشاء ليصنع من الضلى قطعة ثم يقسم
الخلية- داخل الغريب البروتين ئقطع حيث الأجرة هذه الخلايا الىئية بسيارة الرهينة إلى مصنع
بروتن -يدعى الغريب على بروتين آخر البروتين وتلتصق قطعة من هذا الحويملة- داخل وهو
خلية أخرى الممنع خا! الخلية .وتأتي من الأجرة إلى غثاء تعود سيارة وبعلى ذلك -)7 (صالأ
-015-
القطعة التي تعرض البائية بالخلية الم!اعدة التائية ،ترتبط الخلية الخلية (التائية المساعدة تدعى
الخلية التائية بعين لتأخذه بروتين ع"ول- من الغريب -الجزء البروتين الغريب من المأخوذة
أ) !)7)29 7أك!ل (انتر لوكين تفرز مادة تدعى التائية الخلايا يجعل صحيحأ التوافق كان إذا الاعتار.
من بتفعيل سلسلة الذخائر .تقوم الانتر لوكينات الدفاع إلى مصنع يعذ بمثابة رسالة من قسم الذي
الخية سطح على آخر ببروتين الارتباط الخلية ابىئية عبر رسالة إلى النواة في التي ترسل الأحداث
طالط لوكبت الانتر بمافراز التائية الخلية .وتستمر كبيرة بسرعة بالانقسام البائية تبدأ الخلية
تدعى خلايا متخصمة على شكل من مصانع اخرى سلصلة النامية البائية تنتج الخلية واخيرا
الغثاء ،تترك الخلايا التى تل!تصق على الأفداد شكل إنتابخ ) ،وبدلأ من أن يتغ البلازمية (الخلايا
الحرة إلى الأضداد كبيرة من وتنبثق الآن كميات البروتين الأخيرة من البلازمية القطعة الشحمية
الخلايا البلازمية مصانع فلو !نت هذا الانقلاب أمزا مهما- -ويعذ الخلوي السائل خارج
في منع فعالية أقل و!نت أرباع الأضداد على الخلية ادئية القديم لاقتصرت كمصنع الجديدة
. الغزاة
تلوخطؤ خطوة
الكبير لبلايين بهذا التجمع ؟ فكر تلو خطوة أن يتطور تدريجيا خطوة لهذا الجهاز يمكن هل
من لين خيط من انتقاء الخلية الصحيحة عملية المصنعة .تدعى البائية إلى تريليونات الخلايا
نوعية استجابة لشن جيدة عملية الانتقاء النسيلي الانتقاء النسيلى .إن المنتجة للأفداد الخلايا
عدد على العملية تعتمد هذه . الظزبة الغريبة الممكنة من الأجسام الهائل الكم باعداد كبيرة يواجه
أبسط ما هي وتساءل جانجا لفترة لندع هذا بعد. ،بعف!ها لم أفم بمناقشته الخطوات كبير من
. تلو خطوة خطوة المتطلبات أن يتم إنتاج هذه يمكن الانتقاء النحيلى وهل جهاز متطلإت
الارتباط والمعلومات على البروتين بين قدرة الفيزيائي الاتصال في مفتاح هذا الجهاز يكمن
يكون ذيل ا!7 بحيث فد عبر عاعة لهذا أن يحدث نظري ،يمكن للبروتن .بثكل الوراثة
للبروتين يمكن . هذا التركيب الحقيقة لن يعمل البة في ) المرمز للبروتين ،لكن !لأه با!( مرتبط
ماشر اتصال على الضد لن يكون لذلك بغثاء، الخلية محاطة ،لكن الوراثية بمعلوماته أن يتصل
-151-
المرتبطة والمورثة الفد كلأ من سينقل الذي الجهاز .سيقوم الخلية الغريبة المنتثرة خالج بالمادة
آلة خلوية أثة لا يوجد :وهي أخرى ليواجه مثكلة ولكن المشكلة على الخلية بايغلب به من
يستطيع الضد وقتها خلطه مع جيد لهذه المثكلة ،حيث إن تثبيت الضد على الغشاء حل
ربط الضد بام!ن أن بالرغم من به ،لكن ) الطص "لأه الى( بقائه قريبأ من الخلية الغريبة مع
اتصالأ فيزيائيا مبالثزا الخلية ،لا يملك خارج ان ينتشر الغريبة بدون الطدة
طريقة لإيصال هناك أن يكون لا يريان فيجب وا! !لأه .بما أن البروتن الدنا !لأه مع
بينهما. الرسالة
فعلأ رسالة تسلكه الذي أمر الطريق القعرج النقاش لنشن ولمملحة الحالي الوقت في فقط
والخلايا اكئية )7 لأ النقل والابتلاع و(ع (حويمل يتضمن البائه والذي إلى نواة الخية الارتباط
عندما إئة : لنقل آخر واحذا فقط. بروتيتا يوجد حيث عن ذلك عوفأ ولنتخيل جهازا أبط
-مرسال -تاخذ بكلام البروتينات الأخرى بعض شثئ يجذب يرتبط الضد بجزيء غريب يحدث
القليل وربما يحدث الفد ،ربما عندما يتم الحجاد الرهينة أولا يتغير شكل الرهية إلى نواة المصنع
الضد ،وقد يلتصق ذيل الضد داخل الخلية مما يؤدي إلى إطلاق البروتين ذيا! فى من الانسحاب
والارتباط النواة إلى بالدخول المرسال للبروتين الذيل أن يسمح لهذا التفيير في المرسال .يمكن
على ال( !لأه ) نمو الخلية الصحيح في الم!ن الارتباط على ار( !لأه) .يسبب بموقع محدد
-الفد الذي ئرسل خار 3الخلية ليظتل الغزو.- الأضداد دون الذيل الثحمي إنتاج وبدء
المرتبط الشكل ذو مهمة )"( :الضد مكونات لدينا ثلاث يبقى المبسط بهذا ال!ثكل حتى
فقد أي من هذه المكونات إذا من الأضداد. المصذر المرسال و ( )3الشكل و ()2 بال!ء
طريقة لربط الضد لن توجد عندها ال!ء في أفداد في )داء وظيفته .إذا لم يوجد الجطز يمل
هناك ولو لم يكن . الوراثية المعلومات إلى الخلية المحتوية الغريب الجسم يربط الذي اكجح
هناك لو لم يكن . إلى الصل شىء الإشارة لن يرسل استقال فإنه عند الأفداد من فمتدر شكل
الصحيحة- المورثة وتشغيل الصء بين ارتباط ضد وعل صلة فلن يكون هاك بروتين مرسال
-152-
تدريجية. داروينية بخطوات النظام هذا مثل أن ئطور تحاول عندما مأزق ربما تقع الخلية في
الكبير يعذ هدزا الخارجي إلى الوسط الأضداد من كير أولا؟ إن إفراز عدب ماذا عليها أن تفعل
نفسه أو لا .الشيء عحيح بثكل تعمل ما إذا كانت ط!بقة تخبرها هناك إذا لم يكن للمصدر
أحد هناك أولا إذا لم يكن بروتين مرسال يصنع ولطذا بالفشاء. المرتبط الضد بالنسبة لمظعة
إلى نتيجة تقول : بلا لثك توصبا من يستقبلها؟ هناك لدينا رسالة فلي! الرسالة ،ولو كان يعطيط
تدريجية. بخطوات يمكن أن يحدث لا النيلي المبحط جذا حتى هذا الانتخاب إثة
معا .كل واحد كلط الثلاثة تطؤر المكونات يتم أن يجب الطلات حتى في أب!ط أنه لاحظنا
أن يتم يجب - الحرة والبروتين المرسال والأفداد الفئت -الضد الثلالة من هذه المكونات
التي تغثر بروتينات الطفرات من متناسقة ،ربما عبر سلسلة تاريخية منفصلة عبر أحدإث إنتاجه
داروين خطوات نظم الأفداد) .عبحت تقوم بأعمال أخرى إلى مكونات موجودة محبفا !نت
التعقيدات : الآن البهير من تحليلنا حتى اهمل .وقد كبيرة مستبعدة قفزات من سلسلة الصيرة
ن إ ثم الخية إلى عدم وفعها؟ على غشاء الزائدة القطعة الثحمية تتقل الخلية من وضع يهف
هو اك لى إذن ما يحدث . هذه المشطة مذهل أكثر بكثير من نسختنا نظم التراسل معقد بشكل
والتمييز بروتين او( حلأ ،)7 على للخال! وتقطيعه ،وعرفه ابتلاع ابروتين، مب!ط: بثكل
الانتر وارتاط الانتر لويهنات وإفراز الخلية اكئية الماعدة بواسطة (ع 3ول) قطعة النوعي لمعقد
يكفي ،أمام هذا كله بالنواة بان الانتر لوكين قد ارتبط إلثارة توحي ادئية وإردال لوكين بالخية
شاحبا. قويا تلو خطوة لنشوء جهاز المناعة لجعل رجلأ احتمال طريقة خطوة وفع
وا!صل اف!
كان أئا بالمعتلىي الالتصاق تستطيع يم أفطاد لتقلى هائلة ،مستعلىة بأعداد المصانع تتجول
الأفطاد مختلفة البلايين من صناعة الجسم يستطيع لكن -كيف افتراضي ،- لثكله -بشكل
الطجة )عداد كبيرة من الأضداد المختلفة دون ذكية لمظعة لعبة الأشكال ؟ يبدو وكأن هناك
في الجطز تفاعيل بعض أشرح .سوف البروتينات يرمز الوراثية المادة من فخمة لكميات
في بسرعة ،فهدفي ذهلك عن التفاعيل ذهبت لا تقلق إذا ومجددأ القليلة الظدمة. المفحات
،قام أن يحدث لرؤية ماذا يمكن مهمة .فقط لكنط قاسية أن تكون بتجربة يحتمل الاكتف
بروتين. على الطبيعة ثم حقلوها في التي لا تظهر الصغيرة الجزيئات بعض بصناعة كيميائيون
أن الأرنب عندما وجدوا العلماء تفاجا الصنعي بالجزيئات المحقل أزتئا بالبروتين خقن تتم وعندما
لم تقابل ذلك؟ حدث كيف بالجزيئات الصنعية. محكم ارتبطت بثكل قام بصناعة أفداد
الأفداد تصنيع عرفت إذأ كيف مطلتما، قبل من المنعية الجزيئات ولا أسلافها الأرانب
قبل؟ من الجزيئات بأتها لم تقابل تلك الاعتراف المناسبة لها؟ لماذا توتجب
وطابق اخلط
جاهزة يحرير الأجسام المضادة تكون الخلايا بحيث داخل تطفو المص نغ بأعداد ضخمة
ن أ للجسم يمكن كيف ،ولكن الغازية الأجسام من بأكن شكل )ن تلتصق افترافمئا يمكنها ايى
لقد تبين أن هناك حيلة مذهلة لصنع عدد مختلفة الأش!ل؟ المضدة بلايين الأجام ئفنع
لتشفير هذه الوراثية الطدة لعدد كبير من الطجة دون المضدة الأجسام من كبيبر جدا
كرة من التاية ،ولا تقلق الصفطت فى تفصيلى النظام بشكل هذا ،ولماش!رح البروتينات
أن ألماعدك على تقدير درجة تعقيد نظم هنا فقط سريع فهدفي التي سأذكرها بشكل ايفاصيل
المناعة.
معف!لة تعمد جهاز المناعة بشكل الباحثون فى حك ليبدأ الأمر اكشافا مذهلأ لكى تطلب
قام الكيميائيون ضرورية ،حيث !نت قاسية ولكنط تكون بتجربة قد الاكثف ،بدا هذا كامل
بروتين لم!ثماهدة تئم قاموا بوع!لها مع اعتيادفي ومن الطبيعة بشكل في لا توجد مركبات بتصنيع
النتيجة في أرنب كانت البروتين المرتبط مع الجزيئات الام!عة ،وبعد حقن ماذا سيحدث
مع المركبمات الاصطناعية، محكم ارتبطت بشكل مضادة إذ قام الأرنب بتصنيع أجسام مدهشة
لم يتعرف!وا لهذا من الأرنب وأسلافه كل بان ؟ علفا لهذه النتيجة أن تحدث يمكن و لكن كيف
مغ!ادة لهذا أجصام الأرنب من معرفة اتعة تمكن الذي تم تصنيعه من قبل ،كيف المركب
إطلاقا. قبل، من له لم يتعرض عليه التعرف على مركب المركب ؟ ولطذا يجب
على عل! المناعة فطفت الباحثين في مجال التنوع في الأجسام المضدة معفلة خذغت
وأن هذه بالمرونة تتمتع أن الىوتينات المعروف ،فمن الظاهرة لهذه أفكالي كتفسير عدة ا(-،طح
-154-
تقوم الأجسام في الجسم جديد مركب بروتينات فربما عند حقن إلا الأجصام المفادة ليست
،أو قد التشكيل هذا على لتحافظ ما تتجمد بطريقة قالبه ثم تأخذ بحيث بإحاطته المضادة
على الحية تحتوي المتعفيات الوراثية في ،فالطدة للدفاع استنادا للأهمية الحيوية ذلك يفسر
لها بأن تميز الأجسام المضادة مما يسمح من الجينات المشفرة لكثير من أش!ل عدد ف!خم
قد المفادة الأجسام من الضخم العدد هذا ولكن لها مبقا، الأشياء التي لم تتعرض حتى
من قليل عدد بوجود ذلك يفسر ،فقد الجينوم في يوفر مما أكبر وراثية إلى مادة يخاج
الطفرات من الكير ما لصنع طريقة الخلية قد يوجد تقسم وعندما المف!ادة المشفرة الأجسام
خلية لكل الطريقة يمكن بهذه و المضدة، الأجسام الارتباط في لمواقع المشفرة المناطق فى
الموجود في باقي عن مختلف مضاد لجسم تشفر عدة طفرات (!) أن تحمل مناعية من نع
شيئا ان يكون المخمل من ويبقى سبق، تركيبة مما هو الجواب .أو أن الأخرى الخلايا (!)
مختلفا تماما.
المشفرة مذهلا ،فالجبت اكتفا وقد انتظرلث الإجابة عن معضلة تنوع الأجسام المضدة
متقطعة، أن تكون الممكن )ن تكون دائمأ قطع مستمرة من او(!لأه) فمن يجب لا للبروتينات
البني الثعلب (يقفز بعبارة لبروتين ما تشفر بجملة الجين تمثيل يمكن اكثر الصورة ويقريب
ح خ (:يقفز الثعلب ح الث!كل اكلي على الكحول ) مثلا ،ولكنط تكون الكلب ال!ريغ فوق
ص غث صبفم فوق الكلب غ در يبق السريع غ ق و ب يح البني ت
من مجزأة بتتادت تتالي ال!!لأه) ذو المعنى كانت الكسول ) ،فالرسالة الجينية المعبرة عن
البروتين. بطريقة ما كير مكتنفة فمن أي معنى و!نت تحمل لا التي الأحرف
جزيمث! على مشوى تصحيح لعمإت تخضع دراسات لاحقة ان معظم الجبت ينت
تشفير البروتن، ضمن الذي لا يدخل ادلي لإزالة ال!!لأه) الا"لأ!) المنشحخ من تسلسل
بواسطة الصحيح ابروتين من خلاله صناعة )5المتقطع يمكن ا!(!لأ تسلسل وبالنتيجة فحتى
لعمليات التظفير على الأجسام المضادة تخضع جينات أن نعلغ أئة حتى ومن المدهش
أن يعد! . ا!("لااه) الموروث يمكن أفي أن تسلسل ا!("لأه) تسلسل مصتوى
في ما يلي مختمر إتاجها ،ولعأذكر بثكل الجسم الهائل من الأجسام المفادة التي يستطيع
الذي اللغز هذا الذي احتاجه حل سنوات الباحثين الكبير على مدى وعدد العمل الضخم حجم
ان نتصور عدد من القطع الجيية في يمكن ولتقريب ذلك ي!ثرح التنوم في الأج!ام المظدة،
عناقيد، ضمن الجبت تمطف في إنتاج الأجسام المضادة حيث الخلية الملقحة التي تثترك
إلخ. والعنقود ()3 والعنقود ()2 العنقود ()1 !لتالي برقم فتكون عنقود لكل سنرمز و للتسهيل
ال(!لأه) بيدا عن طول العنقود ( ،)1وعلى في تقريئا جينية قطعة 025 عند اب!ثر يوجد
)5 او(!لأ امتداد العنقود ( ،)2وبالسير اكثر على جينية ئثكل قطع العنقود ( )1يوجد عشر
يوجد ثمان قطع جيية ت!ثكل قليلأ العقود ( )3وبعدها قطع جينية هي من ست يوجد مجموعة
بمانتاج الخلايا للظم الولادة ويحتاج وضع على عقله قليلأ يبدا بضبط المولود نمو بعد
يتم إعادة إنتاج الخلايا (!) حيث اثناء مضحك في هذه المرحلة شىء (!) ،يحدث ال!عية
العنقود ( )1يتم أن قطعة من منه،كط الجينوم وإزالة قسم ال!!لأه) ضمن ترتيب تسلل
لتتصل بقطعة من العقود ( ،)2كما يتم تقطيع ال("ل!ه) لنا عشوائي كما يظهر اختيارها بشكل
.)2 و عشوائي ايفأ لتتصل بالقطع (1 قطعة من العنقود ( )3بشكل وانتقاء منه والتخلص
من العمليات المتوقعة عادة في الخلية، فليلا وليست القطع غامضة إعادة جمع إن عمية
- بناء البروتينات -التي تعد حجر الأمينية الحموض تضفير لبعض او يحذف أن يفاف يمكن
إعادة ترتيب عملية مفا تنتهي )3 و 2 و (1 العناقيد جمع وعند الإجراء الفامض هذا بسبب
2و و الثلالة (1 الظقيد تجمع عند ا!(!لأ") من نسخ بانتاج وتقوم الخلية ال!!لأه)، تسلسل
،و الرابع العنقود عن منسوخة من ا!("لأ") لم سخة وتضيف )3عند إنتاج الأجسام المضدة
عدى متجاور ترتيب فى نفسها تكون البروتين المتإورة قطع التي تشفر المناطق أخيرأ ف!ن
ال(!لأ!).
؟كأ المضادة ؟ لقد تبين ان اجزاء الأجسام تنوم تفسر العملية أن لهذه يمكن كيف ولكن
()7 أجزاء من مناطق الارتباط الموجودة في قمة حرف ( 1و 2و )3تثكل العناالد القطع في
مختلفة من الظقيد اثلاثة المخلفة وباك لي فإن مزبخ وربط قطع الضدكي،- الجسيم -شكل
على شل سنفرض مختلفة ،و لتوفيح ذلك فاطة! الاإتاط التى تمتلك أشكال عدد يضاض
لشحنة تشفر أخرى الارتباط و قطعة منطقة في بتوء العنقود الأول تشفر من المثال أن قطعة
وشحنة لمنطقة دسمة تشفر العنقود اكني مختلفة في قطع توجد ذلك موجبة ،وإلى جانب
منهما على ستة تركيبات محتملة باكلي الحصول عميق ب!ثكل متتالى ،فيمكن وانخفاض لمالبة
ثم ولثحنة موجبة ثم منطقة دسمة عميق ثم انخفاض لعالبة ثم شحنة -نتوء ثم منطقة دسمة
ارقام من ثلاث مبدأ سحب نفس عميق ،-وتعتمد هذه العملية على لثحنة موجبة ثم انخفاض
أرقام ثلاث الوطنى ،فسحب اليانصيب الكبير فى التنوع مدى لنا تفسر وبالتالي القرعة صندوق
إنتاج السلسلة ،وكد محتملة نتيجة ()01 0 0 له أن يعطي يمكن )9 (-. الأرقام )صل من
قطعة موجودة ()025 على قطعة واحدة من أصل المضاد يمكنلا الحصول الثقية في الج!م
ستة وقطعة واحدة من اصل في العنقود اكني عشرة في العنقود الأول وقطعة واحدة من أعل
عملية التأشيب تهز القطع -عن أثناء عملية الخلط فمان وعلاوة على ذلك في العنقود اكلث،
وهذه العملية يمكن عليها في الطدج- الإبقاء في السلسلة أو أميني آخر حمض طريق حئر
ان نحصل يمكن مرة) وبالتيجة تقديره ب!01 . يمكن التنو2 لزيادة عامل آخر للا أن تفيف
.ا) ويقدر بحوالي (.*025ا."6- ار("لأه) على قطع نتيجة لعملية المزج والربط في
خاص تريهب مختلف آلاف إنتاج عثرة ،ويمكن الثقيلة السلسلة لطلي مليون تركيب مختلف
بالسلسلة اثقيلة ب!ثكل عشوائي خاعة بالسلسلة الخممة مع جية مقابلة جينة خاصة اما
يقدر بعثرة آلاف في المحصلة من الإم!نيات ضخم له ان ينتج عدد خلية فيمكن في كل
عدد المضادة الأجسام التنوع اللائل من هذا ،يقدم تركيبة مليار المليون او عشرة من فعف
الارتباط من المضادة الأجسام ما يمكن وبالنتيجة فهذا الارتباط المختلفة مناطق من جدا كبير
قطعة حوالي ()045 وكل هذا التنوم يأتي من ممطنعة، كانت لو حتى تقريبا جزيئة مع أي
جيية مختلفة.
ه!ه إحدى الأجسام المضادة المحتملة ،وتحدث لترفع عدد أخرى الخلية حيل ولدى
عندما ترتبط الخلية الخلية إشارات لتتظعف تسمبل حيث الحيل بعد الفزو الخارجي للجعم،
الطفرات )ثناء عالي من مستوى لحدوث مقصود الخلية بشكل بمواد خارجية عنها ،وتسمح
فقط. والثقيلة الخفيفة السلسلة جينات المت!فيرة من المناطق المأيهورة في التفاعف دورات
أصبح قد مضاد لجسم الأم تشفر المنجم .بما أدآ الخية جذور في ما ينتج تباينات وهذا
رابط هذه الطفرات في هذا الطلي قد يتج أين يرتبط جيدأ ،فإن حدوث مسبق معروفا بشكل
-579-
التي تنتج المظدة الأجسام تكون العدوى حالة أنه في الدرالمات أثبتت الحقيقة وفي أفوى،
عند مقارنتها مع الجزيئات الظرجية مع ارتباط أقوى قبل الخلايا ذات متأخر من بشكل
التراتب من ) العديد الخلايا الجسمية طفرات (فرط حالة وتضيف مبكرا. المنتجة الأج!ام
الخلايا البائية مصانع الفرق ين تذكر هل المظدة، للأجسام للتنو 3الممكن المضخمة
المضد الجسم التي تثبت ()7 في الدسمة القطعة تلك ؟ أهي البلازمية الخلايا في والمصنع
الجين ،فلا يتم من ا!(!لأ") إنتاج نسخة الخلايا البلازمية .وعند في الخلايا ادئية؟ غضاء على
الفكرة الجية ،ولتوفيح باقي انتساخ مجرى فى تقع القطعة فهذه ال!ئية القطعة انتساخ
ق ف ث ص يقفز السريع ص خ ق "(الثعلب ب نثبه ال(!لأه) بالرلمالة التي تقول : يمكن ان
ها الأرنب ) +فالكلمة الأخيرة ف ف و يأكل ق ث حف فوق ن هـعق الكلب عثق
تلوبوعمة بوصة
بحد ذاتها يعمل .بالطبع تاتي الجيأت تنو 3الأجسام المضادة عدة مكونات نظم يتطلب
قطعة كل تكون ثانيأ ،و الجيية ونهاية القطع بداية المحددة المرتبة الأولى والإشارات في
الأجزاء معأ. لياتي الإنزيم وبربط كعلامة خامة لإشارة ئحاطة الراقية المتعفيات فى جينية
غ السريع ب يس اقطع ا ب ي ب هنا س ش ص غ بالبرة +الثعلب توفيح ذلك ويمكن
والنلاية البداية بوجود و الكلب ،+ ث ب يق اقطع ق خ حج هنا فوق ص ض ق ف يقفز
تميز الآلة الجزيئية التى تستطيع تأتى المكونات وثالث معا. الأجزاء هذه ئبقي فمان الخلية
الآلة الجزيئية لا يمكن هذه .و بغياب بالطريقة الصحيحة وتقوم بالوصل الظصة القطع إلثارات
على دمية ورقية الحصول لتوقعنا ان غيابئ الإشارات مشابه هذه القطع في حين أو وصل قطع
الجسم الرسالة التي تعبر عن غياب وبالطبع عند الورق عشوائيا، آلة تقوم بقطع بالاعتماد على
ن أ القابل للاختزال .تخيل التعقيد غير وجود من الأدنى الوظيفي يعزز الافتقار إلى الحد
على محرك يحتوي صندوق وبالصدفة يطفى بحر عامف في قارب نجاة في وسط تائفا تكون
بعد تثبيت المحرك على القمر بالفرح والأمل بالنإة عندما تكتشف شعورك دفع .لن يستمر
مستوى يكون النظام عندما يفشل ،لذلك اليوم في واحدة دورة بسرعة تدور شفرته أن الظرب
--158-
التنوع الموجود فى الأجسام المفادة ئحيبا إلى المتطلإت أعل في مشكلة إن البحث
أجسام أو بفع واحد مفاد جسم يملك البدائى الذي .فالنظم الأدنى للوظيفية بالحد اللازمة
لإحداث غيركفي سيكون ،وبابتيجة اليوم في دورة واحدة العنفة التى تدور مثل سيكون مضادة
التحقيظت مكتصت لو أن الأمل كط هذا تثبيه النقطة ،يمكن هذه فى -للاستفافة فرق،
ويريد أن يلتقط هاتين خاعه قاعدة البنات في بصمات مجموعتى فقط الفيدرالى يمتلك
مفاد واحد جسم شكل ولأن احتمال أن يتوافق - الجرائم مئات آلاف المجموعين من فمن
المهددة صغير جدا -يمكننا تقدير هذا الاحتمال بواحد من مئة ألف أو رقم قريب البكتيريا مع
بمثابة إهدار ستكون مفادة أجسام او عشر لإنتاج خمس الذي ينفق طقته منه -فالحيوان
إنتاج أنزيم ئطرح أو حتى أقوى أو بناء جلد ولادة ذرية اكثر استغلاللا في للموارد التي يمكن
قادزا على أن يكون جيدا يجب المضدة فليكون النظام المنتج للأجسام ا!("لأ!)، يحطيم
المأجور القاتا!
السنين الطضية. كبير منذ آلاف سكنى من الناس في تجمع مع مجموعة تعي!ثن افترض أتك
قرب الظيكنغ إذ يقع هذا التجمع السكني أن تقلق حياللا لصوص الأمور التى يجب فمن
كاراتهم يتم سكب عالي وقوي ،وخلال بسور خشبي و لذلك فان هذا التجمع محاط اكطئ.
الأيام أحد السلالم ،وفي صعود الذين يحاولون الألثخاص على المغلى الزيت أوعية كبيرة من
من بيع سلاح عيكم وفتح حقيته وعرض متجول عزاف باب التجمع السكني الاستثائية قح
بالاتجاه سينطلق فإن المقذوف الزناد المستقبل وأطلق عليه اسم (بندقية) وعندما يتم سحب
من الأخرى نقله للجهة يمكن كبيرة أئة متنقل ،وب!رعة السلاح يميز هذا تريد ،ومما الذي
التجمع وساكني انت دفعت البندقية هذ، هناك .ومقابل من المعتدي إذا تسلل الصكني التجمع
المتدفق المغلى الزيت ،وتئم استخدائم السكني المجمع غارة على أتت نهاية المطاف في
بثقة نحو .ثم تخطو السكني بوابة المجمع على الفرب تسمع بقوة وأنت الغزاة هجموا ولكن
ويلوحون يصرخون الغزاة وهم خلاللا من البوابة وتدفق وأخيزا تتم سحق ابدقة، البوابة وبيدك
الهواء ويلتصق فى يطير وإذ بالمقذوف باتجاه قائدهم الندقية وأطلقت ثم وجهت بفؤولمهم،
-915-
تتطع لا بأحرف مكتوب كلام منقوش البندقية أسطوانة الفايكنغ .وعلى عصابة بأنف رئيس
الفايكنغ عصابة رئش! لعبة الأسهم ) ،وبعلىها توقف بندقية ع+شا! 35 لأ قراءته (+داقأ !+ه
لحسن رفاقه باتجاهك مع تتلاشى ،ئئم انطلق ابتسامتك بينما بدأت ثم بدأ يضحك بك وحذق
بالتدمير) التي (الحكم كإشارة أحد الت! لا تؤذي لعبة الأسهم مثل هي المظدة الأجسام
ليتم الضجرة على وضعها يتم البرتقالية ايي إلثارة ال!*) أو القديم البيت على وفعها يتم
العغر لتقوم بتدمير أخرى أنظمة ئرشد وسبم إلا علامة ليست المضدة فالأجسام إزالتلا.
معقد لتطوير نظم هذه المفكل كل خاض الاععقاد أن الجسم الموسوم .إئة لمن المستغرب
خلايا بعملية ملتوية لبضع قام باختيار مجهد وبعدها المضدة، الأجسام في التنح لتوليد هذا
. الغزاة أمام هجوم الظاهر عاجزا لايزال في ذلك مع ثم هو الانتقاء النسيلي، من
نظم بواسطة المضدة بالأج!ام وسمها الخلايا الغريبة التى تم الفعلي لكثير من يتم المل
.يعتبر هذا الغزاة من التخلص باتمام عملية لأنه يقوم الاسم بهذا النظم هذا ويدعى المتممة
لثلال تخثر الدم الذي تم مناقشة !هو شابه مختلفة (الشكل )3-6 السبيل معقد من جهات
عليهما يطلق ببعفهما مرتبطين سيلين بروتيئا تقريئا تشكل 02 من ،وييهون الرابع القسم في
كبير بروتيني يدأ السبيل التقليدي عندما يرقي تجمع السبيل القليدي والحبيل ابديل ،حيث
الحالممة والخطوة . الظزية الخلية سطح على بنفسه يرتبط المفحاد الذي الجسم (!5أ) مع يدعى
المعقد هذا فإذا ارقي بالخلية الغازية فقط. المرتبط المضد الجسم مع ع) (4 ارتباط معقد هى
ع) متوفرة (4 هناك معقدات الدموي فلن يكون المجوى في المنتشرة المضادة مع الأجسام
المرتبطة ادية الخلايا غشاء مع ("ع) المعقد ارتبط إذا أو ا!طدية، بالخلايا للارتباط
التي تنتهي بقتل الخلايا الغريبة. التفاعلات سلسلة تطلق فسوف المفادة بالأجسام
-016-
انفدا-تجض
با
ا !
ة!.هلىح !هـ!ع م !
ط!(2ط!)
إ
مجموعات إلى ثلاث تقيمها والتي يمكن بروتينية سللة 22 ع) من (4 معقد يتشكل
من للاث )نماط نخ ت الأولى بدورها المجموعة ع) وتشمل الأولى ب!94 المجموعة تسمى
الأضرين (آهضأو هو 8ا بروليا ،ويطلق على المجموعتن كلي مختلفة من ابروتيات كمجمح
الثلاثة مختلفة ،تبدأ أنواع البروتينات بروتينات من نسختين على تحتوي منهما وكل 43ع)
الحموض لتظل! ،مشابه الأمينية الحموض من بتتالي خاص ( 94ضأ) جميعها في الموجودة
الموجودة للذيول بدوره التتالى هذا ي!مح الجلد، فى الموجود بروتين الكولاجين في الأمه
طريقة الاتظام هذه الففائر .وتشكل بعفها مل حول تلتف بخأن ( 9دصا) في أنواع بروتيات
معقدات البروتينات المتبقية بثكل سلالمل تطوى بينما بروتينى نع صغيرة من كل معقدات
معا ،بينما تلتمق صيرة ستة معقدات ثم تجتمح كل ومن قمة الضظئر في كروية الشكل
عور نتوءات ،ئظهر سويقة مركزية يبرز خارجها ست لتشكل طولي بشكل الست الضظئر
لف!بهه بعض حين الهيدرا) في له (رأس مشابه لوحثى الإلكترونى كشيء بالمجهر ( 98ع)
( 94ع) بم! رووس ،ترقي الدراية التعبيرات ولكنى أحب زهر اكحوان بباقة الأشخاص
هذا إثارة أقل تقدير ليتسنى رأسين على أن يلتصق الخلية الظزية ويجب المضد الجسم
(مدع بدوره ارتاط التغيير ي!بب وهذا (،9ع) ما في يتغير شيء السبيل ،فعندما ترتبط الرؤوس
كلإ) ي! ع) نفسه (العنوان الرئيحي :كلب (4، بقوة أكبر وعندئذ يقطع ع مع "9ع) 45 و
ويصبح الصغير الرقم والحرف فوق علوي لها بخط البروتينات الففعلة يرمز دح). (3 لئعطي
دح). (5 بدوره لئعطى دع) (5 لثطر قادر على (،3ح)
إلى المرحلة اللائية لنصل دع) (3 فيه بعد ان!ثقاق أن نير يجب طويل طريق لا يزال هناك
بروتيات التعرف ،بينما تدعى بوحدة مجتمعة ( دع) بروتينات الخلية الظزية .ئدعى تدمير من
لا تكون التعرف وحدة من العكس التفعيل .وعلى ،ا!/أ) بوحدة ع 3 ( 2ع، اكلية المجموعات
تجميعها .الخطوة الأولى فى تثكيل مسبقا في قطعة واحدة لذا يجب التفعيل موجودة وحدة
ايظعلية تمب!ح شديدة بواسطة (!3ح) وعندها فإن مجموعة (المع) انشطر ايفعيل هي وحدة
ايظعلية تتفاعل المجموعة القطع ("5ع). إحدى داخل بعدما !نت مع المحيط تماس على
بقية تحتطيع قريبة منه ،ويعد ارتباط (كاههع) فرورثا لكي إذا !نت الضء مع كي!ئيا
.ومن الغازية الخلية من بالقرب تبقيها بحيث المرساة التفعيل القيام بفعل وحدة البروتينات في
المحلول ،فستضمحل فى أو طفت الاتجاه الخافى (كا!ع) فى إذا تموضعت أخرى جهة
ح) إلى قطعتين (2 ح) يتم شطر (45 وبالاشتراك مع المستهدف بعد ارتباط ("فىح) مغ الضء
أيفئا وتعرف 4"24ح)، ( يعطي بر(!ي!ع) ملتمقة التي تبقى الكبيرة (! 2ع)، القطعة هما
(! 2م) ويطفو وإلا فإتها ستتفكك بسرعة أن تقوم بدورها ع) 3 ( على ويجب ع). 3 ب(محولة
ع بثطره إلى قطعتين ،وتلتصق " 3ع مع 3 ع في الجوار فستقوم محولة 3 بعيدا .إذاكان جزيء
آخر تفاعل ع إلى شطرين 5 ع) ،يعد شطر 5 "4ح) التى ئدعى بدورها (محولة كام 03 ( ح لتشكل 3
تلتصق في الخلية الظزية ،حيث خنجرا هذه المرحلة لثيت وأخيرا يكون النظام جاهزا عد
إدخال تمكنها من المتشكلة خصائص البنية ع) .وتملك 7 و ع 6 مع (؟ع قطعتى قطعة من
ع 9 ع) وعدد معير من جزيات (8 5!67ح) مع جزيء ( وبعدها يرتبط ، الخلية نفسها في غشاء
بل تنظم غير ممايزة، هشة كرة أية حال البروتينات على هذه لا تثكل ولكن ا إلى .)91 (من
بما أن المحلوذ الظزية .و البكتيرية الخلية غثاء في فوهة أنبوبي يقوم بثقب بشكل أنفسها
الحلولي إلى الداخل وتنفجر الضغط الطء بسبب مركزا جدا فسيتدفق يكون الداخل خلوي
السبيل في (كامع) قليلة من نوعية .فكمية مضادة لانتظار إنتاج أجسام ولا يحتاج العدوى
بروتين يدعى مع ) ترتبط قليلة بكميات مس!تمر بشكل إنتاجها يكون أن البديل (والتي يبدو
العامله هو بواسطة بروتين آخر شطره الذي يمكن العامل (!) ،وتنتج المعقد (! 3!،ع)
إنتاج زيادة من ع .أما عد 3 محولة عمل أن يقوم بنفس يمكنه المعقد وهذا ( 03!5ح). لئعطي
!2. ( المعقد لئعطى ح) ( "!03 المعقد أن يرتبط مع ) يمكنه (كامع من آخر فإن جزيء !!3ا،
معقد التى تنتج 51ع وتقوم بعدها ببدء تثكيل ع 5 محولة 31ع) .من الوافح أن هذا هو
للسبيل إثارة النهاية المدمرة ب!م!نه الخلية أمر خطير ف!من بحرية ! 3ع البروتين إن حركة
) 3 ( 1و هما البروتينات من نوعان به ،يوجد العشوائية الطصة الأفرار .ولإنقاص المتممة
سطح كام!أ على يكون عندما .ولكن المحلول فى به ثم إفساده عنه والالتصق يقومان بالبحث
وهكذا الفطد. من ويحميه معه يرتبط م") 955 م 4 أ 7 (البروبريدين هو بروتينا آخر الخلية فإن
الأجسام الخلايا الأجنبية بغياب أن يستهدف ل!" 3ع) يمكن يهف أن يقوم بدوره .ولكن يمكنه
الذي يمكنه ،والتفاعل الكيئى الخلية ! 3ع فعال فقط عندما يلتصق بسطح المضادة ؟ يكون
البكترياو العديد من سطح تتوافر عادة على بوجود جزيئات أسرع بدوره يكون الظم من
. الفيروسات
مشاحا!
.وسيواجه بالفرورة الدم في سبيل تخثر هو الطل شلال كط إن سبيل المتممة عبارة عن
آخر في لا تكمن .فالمشكلة له تدريجية تطور عملية تخيل يحاول عندما المشاكل أحدنا نفس
مختلفة .فيمكن مكونات عدة بالفرورة لا يتطلب ال!ء في ثقب الشلال .فإحداث في عملية
ن ا أيفئا الضرورة من أتة لش! كما ، العمل بهذا القيام يمكنه بروتين قاتل واحد للمرء تصور
في عملية تخثر الدم فتحت هو حامل كط بروتينى لتشكيل تجمع الأمز عدة مكونات يتطلب
الهوة المحدثة بواسطة متممة -معقد (إن أش!ل لأفي بروتين )ن يتجمع يمكن لثروط محددة
إلى التي تقوم بها وتحتاج الوظئف لظب خاص وتراكم الفبرين ،معدة شكل المحدد
البروتين رقابة وجود نقطة عندكل تستلزم .فهي الرقابة والتحكم أنظمة ف! المشكلة تكمن
فإن بقية (كامع) .إذا ما وجد البداية فعالأ فذ ان يكون عليه والبروتين المقنع والذي المنظم
سيكون تفعيله قادر على ح) من دون وجود اي شيء (5 ما وجد إذا الشلال سيتفعل فورا ،ولكن
( 3صا) دون ،ووجود مباشرة الشلال سيطلق (" 3ع) وجود إن وبالمثل مقفلأ. الشلال !مل
جدا احدنا سبلأ مختصرة لو تمور قادر على تفعيله سيغلق كامل السبيل ،حتى وجود أي شيء
نقاط رقابة إفافية فى وسط مباشرة !5ا).فحشر يشطر دع 5 فيه يكون ال!ل سبيل (على
المظتيح فى ايعقيد غير الظبل للاختزال الذي نجده وهي المضكلة نفس سيواجه اللال
الكهربائية.
أخرى الشلال يتشاطر سبيل المتممة مشكلة الطمة المتعلقة بضبط بالإضافة إلى ال!كل
تعديل عوامل تخثر يجب مع لثلال التخثر الدموي وهي ضرورة ربط البروتينات بالأغ!ثية ،حيث
فى سبيل المتممة ف!ن أما بالصء. ثمالات (!دقأ) لتتمكن من الالتصق عديدة أولا لاع!ع
ن أ ويمكنط غير عادي التظعلية بشكل داخلية شديدة مجموعات وي!ح ) يمتلك ( 3ضأ من كل
السمات هذه توفر ،ويجب اخرى البروتينات بعوامل يتم شطر بعدما بالغشاء ترتبط كيمإئيا
في وجه عتيدة تقف حواجز عدة القيام بوظيفته ،مفيفة قادر على السبيل قبل )ن يكون الظعة
التطور التدريجي .دعونا نأخذ لفكرة محبطة عوائق المتممة نظام سمات الكثير من تملك
انواع من البروتينات يوجد ثلاث حيث ع) فقط، (4 لنظام الباهرة المميزات بعين الاعتبار بعض
ذاتها ،وفي حال ضميرة حول تلتف كل لا بعضها البعض ولكن تلتف حول في ففيرة ( "9ع)
النتيجة انخفاض في المعقد ،وستكون المختلفة الأنواع ذاتها ستتفير نسبة سلالمل التفت حول
نسخ من ئلاث سلاسل مختلفة، ست ع الحقيقي الذي يقلك 94 فرعة الحصول على معقد
-الخلية الظزية الانفصال الذاتى !مدسا)- المضد مع معقد الجحم وإذا لم يئر على ارتباط "9ع
ف!ن لثطر مدع لنفسه قبل ارتباط 94ع مع معقد الفد فإن الشلال ال!ثلال ،وبالعكس فستوقف
-16،-
حتى سيزيفوس سيظهر تعاطفه
الأمراض الرئيسية أو علاج ولازم للصحة .إذ ان سبب أساسي نظام المناعة شزط إن عمل
اهتمام المناعى موفع ابقم النظام المناعي .لقد أضحى والإيدز يكون على هوى كالسرطان
على العالم المختبرات البحثية حول تعمل آلاف واليوم الطمة. على الصحة تاثيره لثديد بسبب
العديد من الأرواح وتعد بانقاذ في حفظ جهودهم وقد أسهمت . النظام المناعي جوانب مختلف
نجهك إلا أئنا لم نزذ المناعي النظم عمل فهم في طويله لأشواط قطعنا الرغم من وعلى
افي من عن اجاب العلطء فى هذا المإل ظهر هذا النظم للوجود .لا احد من آلاف كيف
الإجابة الأسئلة بدل من طرح العلطء هم أن بعض الأسئلة المطروحة في هذا الفصل ،حتى
العمل المستمر في علم المناعة المقارن - حجم علم ال!عة في منشورات عنها .يبين البحث
إلا أنه لا يعالج العمل أهمية هذا بالركم من المختلفة .- الأنواع الأنظمة المأعية عند دراسة أي
حتى بذلك للظم محاولة افضل الجزيئية ،ربما تكون المناعة بتفاصيلها نضأة انظمة عن السؤال
جائزة نوبل مع على الطئز !7ه)، أ الأولى (ءمه+أ؟اةهـ4 :نشر مقالتين قصيرتين في الآن هي
)، الفقاريات عند المظعي لبظم الجزيئي العنوان المثير (التطور بارزين تحمل آخرين عالمين
المؤلفون : .وكتب صفحتين لكونها مجرد عنوان لكنلا لا ترقى إلى هكذا
الأدنى الحد ف!ن الثدييات لدى ال!عة نقم مناعيا قريئا من نظئا حن كائن اىلى +ليمتلك
الخلية -الفلوبونيات المناعية ومستقبل المستضدات مستقبلات المطلوبة هو الجزئات من
الكبير ع"-7 التوافق النسيجي -معقد تقديم المشفد وجزيئات اكئية "ع -3 اللمظوية
!ع 3تشه الأضداد وجزيئات هي ال!عية الجينات ".ه الغلوبولبت إعادة تظيم وبروتينات
- بالثدييات بعيدة علة تعتبر ذات القريق -وايي أن أسماك الأضداد .ناقش المؤلفون بعد ذلك
وان ثيء ومكتملا" وظيفيا لكائنن ما نظاتم مناعة *إن تقوذ: ان لكن الثلالة. الظمر تمتلك
الأمر بالتأكيد وقالوا: العلماء هذا هؤلاء أدرك آخر. شيغ ابظام+ هذا تطورت تقول * :كيف
لإعادة س !ب بروتينات (قأم!) ،)3 ("!أ المظعية وجينات الفلوبولينات من *تتطلب كلا
لإعادة تنظيم محددة تأشيب إشارات أخرى جهة البروتيات من هذه الجينات .تطلب
-165-
العلماء قام هؤلاء .لقد الجينات بإعادة ترتيب يقوم الذي الخلوي المكون هو وقا!":
قفزوا إلى الصندوق اقية في ،لكنهم المطلوبة العظمر اكت!ثاف محاولتهم جريئة عند بخطوة
انتقال إم!نية أن العلطء .تكهن الكرتونيتين ع!!ه") 3 و !17ح أ 7 ( شخصيتي ليطيروا مع
أيضا قدر البروتين الحظ ولحسن حظ، مسألة حسن إلى الحيوان كان البكتيريا من الجبت
الحظ أيضأ مرة أخرى وجدت ولح!ن . بنفسه عن هذا الجين على إعادة ترتيب الجيات الناتج
التحليل العلماء في حدد جينارت الأفداد وهكذا. الحيوان قريبة من (!لأه) في إشارات
مجرد حلولهم المقدمة هي الرئي!ية بالتطور التدريجي للنظم المناعى لكن الأخير المفكل
نظم (تطور بعنوان ال!عي النظم من جزغا تفسز )ن التي تحاول الأخرى اما المظلة
مقالة بحث افي أئها ليست تفشرية، أعلاه :مقالة قصيرة التي نوقشت كالمظلة المتممة ) 6فهي
الجزء اولأ وماهئة أتى الذي الجزء ماهية خيالية حول بتخمينات المظلة .قام مؤلفو علمي
بروتينات غامفة- افتراض في 5541د") التحقوا د(ءا؟)أ اههه حتمي وبشكل .لكنهم التالى
اندماج جيني مهم أنتج أنزيم بروتياز ما عبر التطور حدث مكان ومنفلتة -فى غير مفمبوطة-
الطريق البديل الأخرى تف!خيم تطور مكونات حشن .- البدائي 03ح موقع ارتباط ل يحوي
بمزيد من التشعب جينة العامل ! عندها الذي نتج من تضاعف ونوعيتها .سيسمح الالثارة
الجين اعتراف بأن عملية تضاعف كمية في هذه المظلة ولا حتى يبدو أن هناك حسابات لا
التحكم المنطمة للمطر. عوز عناعر يوجد حتى أي قلق حول ولا جديدا. بروتينا فورا تخلق لا
المقال الأربع التي تتناول فقرات المواف!يع المقلقة ضمن موائمة هذه من الصعب وإلا ل!ن
الجزيئية. الآيىت
ولكن .7 المناعي الجهاز تطور تناقش التى واليهب الأخرى الأوراق من العديد هناك
بالآليات فإنها لا تبالى أطلاقا وعليه الخلوي البيولوجى المستوى على يتحدث معظمها،
مقارنة .قد يكون البروتينات او ا!(!لأه) مقارنة لتسلسلات من الجزيئية المفمئلة ،أو ما سواها
حول شيء للنتائج أن تخبرنا بأي لا يمكن الارتباط ،ولكن لدراسة جيدة وسيلة التسلسلات
الجطز أع!ل عن السؤال على )ية أجوبة العلمية لا تملك فالأدبيات حاللا. على وستبقى
ال!عي.
المأعي-الانتقاء النسيلي، للجطز خصائص بالنظر في ثلاث فى هذا الفمل لقد قمت
الجسام التحديات واحد منها منفردا يملك ان كل -ووضحت المتممة ونظام التنو 3الفدي،
ن ا الأجزاء لا يمكن أن هذه إثبات ولكن -بخطوة. خطوة أمام الاعتقاد بخظرية التطور التدريجى
جزء يتداخل مع باقي من القمة ،لأن كل بخطوة يخبرنا بجزء واحد فقط تكون قد بنيت خطوة
أو المكربن البطارية او الظدة تفتقر إلى عجلة السيارة ايي أن المورة .فكط الأجزاء ييهمل
الانقاء نظام من يستفيذ لن الحيوان فائدة ،كذلك ذات تكون ولن إلى )في م!في لن تنطلق
الذخيرة لن تقدم .وكذلك المتنوعة المغادة لتوليد الأجسام طريقة هنالك يكن لئم إن النسيلي
القتل هذا مفيذا جهاز .ولن يكون الفزاة أتة فائده إن لم تقغ بقتل المضدة الأجسام من الكبيرة
ليس أمامنا مسدوذ الطريق أن نجد نخطها خطوة كل .في الغزاة التعردت على لم يستطغ إن
ابعف!. بعفه مع المتداخل النظم أيفئا بواسطة النظام المحلية ،ولكن م!ثاكل بواسطة فقط
العديد من أيفئا هناك ولكن ال!عى، الإيجابية للجهاز الجوانب بعض لقد قمنا بالنظر فى
تطلق لا على أن الحرص التجول حاملين هكذا اسلحة مذخرة .لأن عليك عن الناتجة العواقي
.فعندما نقول : المتبقي وبين الكون بين نفسه ان يفرق المناعي الجهاز .على قدمك النار على
يتبادز ال!ؤال المضادة الأجسام ضدها أطلق المناعي الجهاز وإن الج!م غزت البكتيريا إن
بشكل مثلا والتي تدور الدم الحمر كريات على الأجسام تلك لا يطلق لتم فوزا وهو إلى الذهن
التي ترتطم الجسم من أنسجة أي نسيج الأجسام ضد الدم أو ان تنطلق تلك دائم في مجرى
فإن طامة نفسه فد المضادة بتوجيه الأجسام إذا ما قام الجحم باستمرار؟ البيض بها الكريات
يقوم جسمهم المتعدد التصلب الذين يعانون من المثال ،الأشخاص سبيل .على ستحل معممة
إنتاج تلك عن .وينتج بالأعصاب تحيط ايى الطزلة المادة ضد المفادة بإنتاج الأجسام
بمايصالها، التي تقوم الإشارات وقاطعة الأعماب ،كاشفة العازلة المادة تلك تدمر الأفداد
المضادة يتم انتاج الأجسام (الشبابى) الطفلي الداء السكري عنه الشلل .فى يتج الأمر الذي
عاجز عن قليل الحظ تدميرها .وعليه يغدو الشخص الخلايا البنكرياسية (!) ،مما يب ضد
المت عى. يزوذ بالأنسولين لئم إن ما يموت الأنسولين وعادة اصطأع
الفصل السابع
أكثير الجبال من واحد على المجم من أميالي خمسة يعد نحو اعيثن مع عائلتي على
كابات البلدة إلأ ائها ريفئة زالث قريبة من المنطقة أن من الرمحم بنسلفانيا .على لي الجميلة
فيق، !بفي لبيتتا طريق المؤدي لمنزل .الطريق واف!حة مساحة !وجد إئة بال!د حيث كيفة
و أ الصباح في ذاهبا للعمل أقود سيارتي وبينما الجبل ، طرلقا إلى اعلى ما يجلها محرجة طر!-
لتقوم س!عدة الطريق جانب الرابفة على الصميرة الحيوانات بعض عاندا ليلا إلى المنزل أرى
للعودة إلى قلهف أو أنه مجرد الآخر الجنس للتأثير على كمحاولة ليقوم بخطوة سواة بالجرى.
الثمن. شدفع بعضهم لكن يلعبونها التي تلك لعبة خطيرة لكنط ،لا أدري بيته
لا تجتاز الطريق فحسب. فالت جب الحيوانات الحط سة الأسوأ بخلاف هي السظجب
اقتربت يندفعون إلى جانبي الطريق وكلط أحد على ان تراهم جالسين من بعيد تستطيع بينما
اقتربت أكر ابطريق .كلط وجهتم مندفعين عائدين إلى وسط الجانب الآخر يتوقفون يعكسون
بأن كقرر الظجب البرة ،اخيرا وبينما تقود الطريق منتصف واقفة في فاكثر لاتزال السناجب
السب رة ان تعبر تحت الشاجب الذي يريدونه فعلا .تستطيع هو الإنب الذى تسلكه الإنب
المرآة أن تراهم في الأماية ويمكن النلاية تحت السظجب هنالك امل بان تختفى لذلك
وأحيانا لا. ذلك في الأمان )حيانا ينجحون بر الأمامية ومنطلقين
من طريقها سهل تجعك لتجتاز الطريق بحيث مسكيم جرذان الأرض 1بخط عادة ما لمسي
فجأة مفكرا في الصء كالظ وبينما تقود ديارتك على تحذير !ف. لا تحصل التوقع لكئك
القام به ما تشطيع اللحظة كل في تلك صفير مدور يترنح في الظلام في طريقك يظهر شيء
تحت لا يتسع الأرض فجرذ الظجب عكس على منتظرا الصدمة ألعنانك على أن تصر
الأخرى طمست الطريق هو بقعة فاليارات ما يتبقى على اكلى كل السب رات ،وفي المبح
والأسفلت. على الأسنان والمخالب تبقى هو لون احمر طيعي ما معالم الجثة وكل
ر الى اظ ب لا تزال بطيئة بعض مؤخرا ،لكنط الرغم من حركة المرور قد نثطت على
يكون من السهل على ،وبذلك الليل لماعة في الن!ر وكل نصف بضعة دقائق خلال واحدة كل
في كل بصحيح الآخر ،لكن هذا يس الجوانات أن تجتاز الطريق بحهولة إلى الطرف معظم
قأ! لاهم 74 ي !5:ه الاجب اكر حجمأ س ، ني أمري! ال!اية عن القوارض ايى تفى .نوع
آلاف وبسهولة المرور يعادل حركة معينة .مقدار مسافات في مسارب أو عشر ثماني بعرض
ن أ الذكاء المراهنة على من لن يكون بيتي .لذلك المرورية بجانب الحركة مقدار من المرات
السريع. عند لماعة الذروة في طريق سكولكيل أن يعبز من جهة إلى أخرى جرذ الأرض يتطيع
المرات من طريق (سكولكيل) بمئات طريق أوسع بجانب جالن أرض جرذ أئك ا!رض
منها مزدحم وكل باتجاه الغرب وأخرى باتجاه الشرق ذاهة الممرات آلاف السريع ،ويوجد
جرذ للسرعة ،وأنى الأقصى بالحد تقود الصغيرة والعربات الريافية والسب رات بالضاحنات
معظم أن وتلاحظ إليلا، تعبر لتاتي أن تدعوك الاتجاه الآخر فى قلبك الحبيبة على الأرض
والبعض متفزق فى الثانى في المسرب الأول وبعضهم فى المسرب فى الحب لك ال!فسين
ن أ الرومانسية فالظعدة ذلك على .علاوة ذلك أبعد من اصد ولا يوجد والرابع اكلث المسرب
.وترى الأخرى بأمان إلى الجهة القدر سيوصلك الرحلة مؤمنا أن خلال مغلقتين عينيك تبقى
اللتين اكعمتين والعيين مترنحة الصغيرة والشواردت لحبيبتك المتسم الوجه البني السمين ذلك
ن أ فعفة هو وكل ما عليك عجلة الثطنية عشر ذات الظحنة عجلات عراخ ترمشان .وتسمع
فى القطة هذه التطور التدريجي .وحتى الطريق مسألة تجتاز وهي الأرض جرذ مثال يوفح
عناصر عدة التي تتطلب للاختزال القابلة التعقيد غير أنظمة على أكدت قد الكتاب هذا
الأمثلة ويمكن عدذا من ناقشت التدريجي حيث ليطور الضخمة الحواجز للعمل ،وكذلك
بعفن الأنظمة .لكن الحيوية الكي! ء في !ب تصفح خلال المزيد منها من الاطلاع على
غير قابل للاختزال ولا تحتاج بالفرورة عدة أجزاء للعمل، معقدة بثكل ئشت البيوكيميائية
ستظهر أفي حال على لك بخطوة تبدو للوهلة الأولى أن هناك طرقا لتجميعها خطوة لكن
الزوال عندما يتبثن أنها سريعة المفترضة السلسة الدقيق لها .فالانتقالات الفحص عند المفكل
ن أ إلا للاختزال قابل غير بشكل معقدة الأنظمة بعض أن من الرغم لذا على بتمغن، تفحص
ن أ الأرض جرذ ،ومثلما يحاول دارويني بأسلوب أن تتجمع اثها يمكن بالفرورة لا يعي ذلك
الأنظمة البيوكي!ئية بعض لتجميع مطلق فإنه لا يوجلى حاجز مسرب طرفا لمريغا ذا ألف يجتاز
25 ع 3 الألا أكا 11 *! ه عم 55 :لأ!للا يخلاديلما وعدية موتفومري مديخة ين 8 - 4مار! لريع من .طريق
بوليمرات :3أفي -هي النووية والحموض التي تعمل فى الخلية -البروتينات الكبيرة الجزيئات
هي بناء البروتينات حجارة واحد. صف مرتبطة مغا فى منفصلة وحدات أئها تتأل! من
إلى ما يشبه النيوكليوتيدات .وهذا بنائها هي النووية فإن حجارة الأمينية أفا الحموض الحموض
الأمينية الحموض ان تصطف يمكن لوك) 4،حيث - الخرز (سناب حد كبير حبات
الخرز؟ لقد ما هو أصل الجزيئيات المختلفة لكن من لامتناهئا والنيوكليوتيدات لتعطي توغا
بحيث محددة المعمك الخرز بأش!ل عتع الفابة، الخرز في معامل ولم يعثر عليه في ضنع
إذا . اكني من الطرف الظلج للنتوء الظسب الطرفين بالحجم الصغير فى إحدى يكون اثقب
خيط فإن كبيرة الثقوب وإذا!نت تترابط أن لا يمكنط الخرز فحبات النتوءكبيزا جدا كان
من النوع الجيد واستخدام المحيح بالشكل قولبة الخرز في الفصتع .اعتنى سيسقط الخرز
النيوكليوتيدات ،!( : أربعة أنواع من من الأكثر شهرة - النووي -الحمض ا!("لأه) يتألف
من اللبنة ببويمر لا ترتبط عندما اللبة (!)، عن سأتحدث الفصل هذا )،(.)3في و قا، ع،
أولا الذي يصئع الشكل أو .)!07 يرمز للا بى( !75أو !ه! بعدة )شكال الممكن ان تكون
وتتألف . بعناية ا!هول! أن يصتع -لوك) يجب (سناب ! ،وكما في خرزات ا!!ول في الخلية هو
ليس !7 وا!م من أنواع مختلفة قليلة من الذرات البيوكيميمائية معظم الجزيئات في المنظومات
أنواع مختلفة 1 0( :ذرات كربون وا ا ذرة هيدروجين مركبة من خمسة ف! مستثئى من ذلك
التضبيه بخرز (سناب نتروجين وذرة فوسفور) .لقد استخدمت و 4ذرات أكسجين 7ذرات و
طويلة. سلاسل سويا في تحثد والنيوكليوتيدات الأمينية أن الحموفن لوك) لأبين كيف -
بالنسبة للقراء الذين لش تينكرتويز.ه ب!ثي ءكالعاب لنفكر ا!(!ول!) يتئم اصطناع ولنفهم كيف
بفتحات خشبية القطع :عجلة من نوعين من تتألف فهي الألطب بهذا النوع من علم لديهم
دفع هذه قطر الفتحات ،ومن خلال نفس للا خشبية العجلة وعمئى الإطار ووسط مثقوبة حول
زيادة عدد العصي ومن خلال بينها. فيما الفتحات تستطيع أن تربط عدة عجلات العصي داخل
" 57!5 - 15 كاع 45:ةع! للحصول على لللة معأ ترلط محتلفة للأطظل ذات اث!ل .خرز لص
-171-
صنعها من هذين النوعين من القطع من شبكة كاملة ،فالبنى التي يمكن بناء بإم!نك والعجلات
الذرات هي كأجزاء مختلتك. منها سوى يحا لا إلى بيوت الدمى والجسور القلاع والسب رات
الخشبية والروابط الكي! ئية المتشكلة بين الذرات هي العجلات لعبة تينكرتوي فالذرات هى
لتكؤن أيئ!لا مختلفة كيرة .لكن هاك للذرات أن تتجغ فى التيهرتوي يمكن العصي ،وكط
أتوملاليكية. تكون لائذ أن الجاة جزيئات آلية تجميع آلة ولذلك هي فالخلية كبيز اختلالث
بنية لنقل لعبة تينكرتوي تلقائي قطع وبشكل أن تجقع الآلة التي تستطيع التعقيد في لنتخيل
فهي متوقع هو أوتوماتيكية وكما هي ا!(!)!7 لتحفير الخلية الآلية التي ت!تخدمها قصرا،
بعيدة عن البساطة.
لعبة فى قطع مبعثرة ب!ثكل حركط ليست في الجزيئات فهي الظلب ثتواجد الذرات على
أجزاء منها معا. قديمة وتجمع أن تأخذ جزيئات عليك جديد إذا لصياغة جزيء التينكرتوي.
سيارة أو ان تأخذ كهيكل اللعبة وتسئخدمه بنيته فى الذي القصر البرج من أن تنزع يثبه هذا
عن جديدة بناء جزيئات وبالمثل يكون إلخ. سيارة كعجلة لعبة الطائرة لتستخدمه من المروحة
كي!ئية لها أسماء ا!("ول!) لظء التي تستخدم قديمة .والجزيئات جزيئات من قطع طريق
ساكتفي وبدلا من ذلك مالم يكن من الضروري ذلك لن استخدمها في الوعف طويلة ومضجرة
و(الإنزيم ا!بع). لطيفة مثل (الوسيط اكلث) ومسمات الجزيئات بكلمات بوصف
ن أ المحتمل .من بخطوة خطوة الاصطناع في المستخدمة الجزيئات د)7- (الشكل يوفئح
للشكل .لا الرجع خلال للمتابعة من أسهل التالية الصفحات في وصفي القراء معظم يجد
.الفكرة هنا لفئة محددة المخصصة المظهيم من أي عن أنني لن أتكلم الرغم من فعلى تقلق
نوعية وملاحظة المشخدمة الخطوات عدد نرى النظم وأن لحقيد الادراك ال!مل هي
!(كالفن المثولثة العقول بطريقة الحيوية الجزيئات عياغة .لا تحدث المتفاعلة المكؤنات
ن أ على لذا أشجعك وعالية التعقيد لإتمام العمل دقيقة ربوتات إئها تتطلب حيث وهوبز)6،
6 ا!ع 7 أ لا !74 ع! كا!3 3: المصورة هزلي لي المجلات مللكرتولي
!
*!!- 4/ة!-
!
!ا .؟*ا*-ا
!!-!-
3
؟!-ء!!3!-
ا -711ع ئم
ا
ا !-*1
!!
! !!!-!-!-ه
!!ه
*!ص
"ة!-ة
-*111ا ! 4
!!
*!-ة ؟ *!-
!ة!- ص
!
-71ا *!ص *-ا !ءول!
!-!4
!! !!!-
*!-
!ة!- 8؟؟
؟!
د 71-5 ؟!-ص!
*-عد
!!-ص!*!
ترمز إلى )7 . بالوسيط اكلث أ الشكك يبلى ول!) ل!(5 الاعطناع الحيوي -7ا): (الشكل
ذرات هي نتروجين والود ذرات بينما المربعالث البيفن هي -الريبوزه فوسفات - الأساس
فقط فيه وترقم ترتبط الذي بايرتيب الذرات ،ترقم أكسجين ذرات هي الرمادية أقا كربون
أو تزال لكنلا تستبلىل التي ترتبط بينما الذرات الأخير المنتج من جزءا التي ستصبح الذرات
الخلية ايفا إلى طقة تحتاج . أو الكهرباء التي تدير الحقارات الجزافات يحرك البنزين الذي في
(بحبيبات الطقة) .تخيلها سأدعوها منفصلة حزم الطقة في وتأتى هذه ا!(،)!75 لتركب
عدة هناك . الآلات بنزين لتشغيل أو حاويات الطاقة للعفلات جزيئية والتي تمنح حلوى كألواح
هذه للقلق لمعرفة لثكل وا!ه 3قأ) .لا داعى ار(!35 الطاقة وتتفمن حبيبات من أنواع مختلفة
نحتاج إليلا. ذلك في الخطوات حيث يخص ما أوكيف تعمل سأذكر الحببت
من وراء د )7-فقد حدثت في (الثكل ال(!)!7 لم توفتح الخطوتان الأودن في اص!ع
الأساس ا!(.)!75 الأمر في اصطناع كذلك بالعالماته أن تعميز البء يبدأ كط تماما السظر.
ذرات كربون يتألف من حلقة من الذرات 4- حيث عن جزيء معقد لن نناقش اص!عه عبارة
الحلقة .ويتصل الكربون فى ذرات بثلاث من الأكسجين وترتبط ذرات ،- وذرة اكسجين
ئلاث بها ذرة فوسفور ذات ويتصل به ذرة أكجين والذي يتصل بكربون آخر الرابع الكربون
تتألف من ذرتين فوسفور ! تنقل مجموعة ول ا!ه في الخطوة الأولى من اعطناع . كجين ذرات
في الأكسجين ذرات إلى إحدى بواسطة الإنزيم (- )1معا بال!مل- أكسجين وستة ذرات
هذه العملية حبيبة طاقة من ا!(!آ!) .يستخدم الوسيط ( ،)11تتطلب على للحصول الأساس
بما فيها ال!.!7 مختلفة بداية لبناء جزيئات ()11كنقطة الوسيط الجسد
فى ويفعها الغلوتامين الأميني الحمض من ( )11ذرة نتروجين الإنزيم يأخذ الثانية الخطوة في
التى الف!فور /أكسجين مجموعة الخطوة تطرح ليعطي الوسيط ( ،)111وفى نفس حلقة كربون
متابعة الشكل ولتسهيل ،)7-4 (الشكل من الفكرة هى .هذه الأخيرة الخطوة في ارتبطت
متملة ذرة تروجبن ( )1سنجد الثكل النقطة من ( )2لذا في هذ، بالحرف سيرمز للأساس
بالأسود أما الكربونات الشكل في الأبيض باللون ملونة النتروجين ذرات )2(.3 بالحرف
تبعا يرتيب (م )"7 الأخير بالفتج التى ستنتهي الذرات بالرمادي .ورقمت وايأكسجبت
ألثير إليلا بالرمز * . ا!(!)!7 في التي لا تتواجد بينما الذرات ارتباطلا
ذرة من 97أحلأاقأ -يتألف الجليسين الأمي!ئ المسمى ( )111فإن الحمفن الإنزيم وبتوجيه من
أكسجين- بذرتي متصلة أخرى ذرة كربون مع ترتبط ذرة كربون ،والتي مع مرتبطة تروجين
العملية فيه وهذه الكربون ذرات إحدى ( )111عبر الوسيط بالنتروجين في ويرتبط ينزلق للداخل
النسيم، في يلوح لديه ذيل كأساس الجزيمي! وهنا يبدو (ول .)2 الكربون بالأع!ل مع المتصلتين
اكبتة المندمجة والمرتبطة مع مختلفا جدا :زوج من الحلظت )"7 (ه النلائي سيبدو المركب
بالترتيب الصحيح. على الجزيء ان يحضزكي!ئيا فإنه الآن نحن حيث الأسال! لكي تصل
الصلة الواقع عبر الأيون ذي الفورميك - 7في من حمض جزيء في الخطوة اكلية يلتصق
بذرة النتروجين ذرة كربون مع متصلتين ذرتي أكسجين والذي يتألف من الفورمات- وهي
اكسجبت العملية إحدى هذه تزال فى ()7 الوسيط ( )17ليتثكل الوسيط ( 4ول) من
التحضير. أمر يحتاج لبعض عموما الفورمات غير متفاعلة فربطط مع جزيئات أخرى الفورمات،
فيزيولوجية ولابذ من تفعيلها لتعمل كعامل فغال رابط الظروف كيز متفاعلة تحت *الفورمات
الفورمالديهايد والفورمات في حالات على الحظ ظ هى )733 ل!( الأهمية الألماسية للفورميل8،
لمامة للخلية لكن تكون متوفرة تهديدات تكون متفاعلة جدا فتشكل ألأ كيميائية مستقرة بحيث
ضمن الوسط في طافية ليست الفورمات السابق ، الالعثهاد يثير دثه ،وكما الحمد
الفوليك -لا لمتامين (!) حمض )3وهو قريب لأ (3 ترتبط مع فيتامين يسمى المحلول .حيث
إنزيم بالفيتامين -تفاعل بواسطة ترتبط فعندما الفيظمن.- منع بكيفية الآن فكرك تشغل
لن حال أي للعمل .على جاهزة لتصبح الفورمات تزداد سرعة ال(مآ")- حبيبة طاقة من يتطلب
الوسيط ( )7مالم يوجهه بذلك على آ) مع الوسيط ( )17للحصول (ماا يرتبط معقد الفورمات
عمية سيفسد وهذا أو تتدرك آخر شيء مع الخلية ما لم تتفاعل بعيدا في الإنزيم ( )17وستطفو
نحو المنتجات الصحيحة. يوجه ايظعل ايإنزيتم لأن يحدث لا " ،لكن هذا ا!!ول اصطناع
الا) بذرة الوسيط ( 2ول) من بالكربون المتصلة ذرة الأكسجين اشبدال هي التالية الخطوة
ترمي أن لا يمكنك للأمونيا ،لكن الجزيء هذا كيميائيا بتعريض أن يحصل نتروجين .يمكن
ألا الأشياء التي يفترض من عديد مع أم أبيت لثت لأنها س!فاعل الخلية ببساطة الأمونيا فى
-ء-17
.ينزلق المطلوبة النتووجين بذرة ليتبغ الأميني يستخدم الحمض من للىا فجزء معها) تتفاعل
نتروجين يكون للوسيط ( )7بحيث ( )7ليصل الإنزيم أنظار الأميني الغلوتايهن تحت الحمض
القدرة التحفيزية الفريدة الأول من الوسيط ( ،)7من خلال الأيني قريا للأكسجين الحمض
من الوسيط الأميني ويطرد الأك!جين يتحرر النتروجين من الحمض بها الإنزيمات التي دشتهر
هذه الخطوة حبيبة طاقة من الوسيط )711ولستلزم على للحصول م!نه ( )7ويأخذ النيروجين
ال!!،)"3
مرة )خرى ( 5ول") ثثبه الخطوة السابقة فنأخ! ذرة نتروجين جزىء بناء الخطوة اكلية في
(!)!3 حبيبة طاقة أيضا بذرة كربون ،وسنستخدم ملتصقة ذرة أكسجين لاستبدل ونستخدمها
بدلا من ذلك في هذه المرة النتروجين من الخال! بل شستعمل الخطوة ولن نجلب هده للقيام
النتروجين الأول الآن دور جاء عليه ،فقد الذكط نعمل الجزيء لى الموجود النتروجين رقم واحد
الفوسفور أو الأكسجين الذي طرد مجموعة بداية -وهو الأساسي الجزيء على الدي وفع
نهاية الموجودة في ذرة الأكسجين فيأخذ م!ن التصنع - سابقة فى خطوات قبل عدة
يكر لا الأميي في الخطوة السابقة من الحمض ذرة النتروجين ايي جاءت السل!لة وبخلاف
الوسيط الجزيء فى نشاهد رابطا جديداكما بل يمنع بقية الذرات مع النتروجين أتة روابط ه!ا
خمسة تحوى الذرات من حلقة أحدث أئة قد الجديد الترتيب النظر في ،وما يلفت السابع
الذي وضع وظيفتين عنها ،المجموعة الأولى هي النتروجين ا!دس مجموعتين أعضاء مع تنى
رذاذ السائل الذي أخذ قوة اندفاعه زجاجة مياه غازية وتفتح الغطاء سيميبك عندما تخض
الكربون في السائل غاز ثاني أكسيد بعض السائل يذوب من غاز ثاني الكربون الذائب في
الغاز في هذا ان يستعمل ويمكن للاهتزاز- يتعرض لا يفور عندما ان الحيوان -رغم الخلوي
غاز تحتاج ( 5ول") تصنيع الظلية من لأن الخطوة أمر حسن ئية الحيوية وهذا الكي! التظعلات
البيكربونات - أمم! بالطء نظيره المرتبط -بالواقع التظعل الظز فى ويوفع الكربون ثاني اكيد
في هذه المرحلة الطدة الوسيطة اكمنة وتستهلك ( )3لصنع الكربون على عبر الإنزيم ا!بع
به يل شتبع طفيا حرا في المحلول لن نجده وكالمرة السابقة التي تم فيها إفالة الثدر
لا تغاثر ذرة النتروجين خر 2 االاسبارتيك ،وفي اختلاف أيني ولكنه هذه المرة حمض حمض
النتروجين المطلوب على مع الجزكطء الوسيط الثامن فنحصل الأميني عندما تفاعل الحمض
بإزالة الآسع الانزيم مقوم التاسع الوسيط بالجزيم! ملتصقة زائدة قبيحة ذرات سلصلة وتبقى
جزمح! مبنئ ،ويضاف الوسيط الطشر وهو جزكطء نصف العملية السابقة الجزيء وينتج عن
الجزكيء الوسيط إلى ذرة ابتروجين السادية من بفيتامين أيفا- حرتبط فورمات مفعل آخر
يقوم الإنزيم الطدكط ايالية الخطوة ولي عشر الجزمح! الوسيط الطدي على الطثسر لنحمل
مؤخز التي ارتبطت الفورمات من الأكسجين ذرة الثامنة لازاحة النتروجين بتوجيه ذرة عشر
.ولأن فىرة التروجين عثر اكني الجزيملا المتوسط مما يعطب اياسع رابطا مع الكربون ولتصنع
ينتج هذا الظعل متصلة به من !ل الذي !نت الكربون من روابط! مع )يا تترك لا المتظعلة
محير مرنتين كسلاسل الثان! عشر المتوسط الجزيء في الملتحقين الحلمين حلقة وتكون
الحلقة ال!داسية في هذه المرحلة تشكيل الحلقي ،وشبه قبل ايكيل الذرات ايي وجدت
الأخيرة يثبه كيمياثا الخطوة في الفورمات ،وتفاعل مراحل قبل عدة الحلقة الخط سية تشكيل
ف!ثهما الخطوات من للمجموعتين التثابه الظاهري ركم ولكن إف!افة الفورمات ا!بقة.
خلال الجزيم! تغير ثعكل بسبب وهذا حتمي الإنزيمات مختلفتين من يتحفزان عبر مجموعتين
في بعض (!ولا) وشتعمل نوكليوتيد ويسمى عبارة عن عشر الثاني المتوسط إن الجزىء
صنع في (!لأ!) الذى يساعد من يحوكلي نوع خاص ال!ل سبيل الجزينات الحيوية -على
مختلفتين ا) يلزم خطوتين ول (5 ول! انطلاقا من 5 على ا) -وللحصول ول (5 البروتينات قليل من
عشر الثاني الإنزيم ما مر سابقا .يلصق تثه خطوة وهي -7ا) لي (الشكل توفجهما ع
مع إلى الحلقة السداسية طاردا ذرة اكصجين الأدبارتيك الأميي حمض جزلا من الحمض
ويستهلك عثر اكلث الجزيمي! المتوسط على من الجزيء الجديد قحصل ذرة نتروجين وفع
بل يستعمل لاحقا عنها سنتحدث لأسباب آ!) 5 ( لا يستعمل ولكنه حبيبة طاقة التظعل هذا
الأسبارتي في المرة اوربقة زائدة حمض في اتصال عنها (! 3خ) ويبقى ها أيضاكط عوفا
هذه فى مرتين يستخدم الذي الوحيد -الأنزيم مرة أخرى بشعة ،فيأتي الإنزيم التاسع فرعية
.وأخيرا المطلوبة ذرة النتروجين لنا ويترك الضروري غير الطرف ليقطع العمليات - من السلسلة
المصمد بب
سنقدم حسائا ختاما ونلخص ولذلك بعد هذه ال!هة، القراء معظم انتباة فقدنا قد نكون
فيها اثنا يشارك خطوة عثرة عملية التمنيع ثلاث تشمل لجزيء(!،)"7 التصنيع الحيوي
وهو الأسالسي للجزيء تصنيع ،بالإضافة خطوتي يحفز اكلمع الإنزيم وهو إنزيفا فاحدها عثر
لتقدم الطقة (!)"7 جزيئات عملية التصنيع إلى خمس فوسفات ) تحتاج لمكر (الريبوز 5
ثاني جزيء (! 7قأ) والى جزيء وإلى المختلفة المراحل ئية في الكي! اللازمة للتفاعلات
والى مخلفتين مرحلتين في نتروجين ذرتي لتقديم الغلوتامن من جزئين وإلى الكربون أكسيد
لذلك مرحلتين أخرتين ،وبالإضافة )3في لأ (3 مركب فورميل من ومجموعتي غليسين جزيء
فى مرحلتين منفصلتين وفى مرحلتين منفصلتين الأسبارتيك جزيئي حمض إزالة بقايا نحتاج إلى
وكل هذه الخطوات المتطور لإغلاق الحلظت، أخريين يتم تفاعل ذاتى بين أجزاء من الجزيء
إلى اكلث الجزيء التصنيع الحيوي حن الجزنيات الطلالية في هذا الطريق من وكل
و أ إلا لمأعة(هول" لا تستخدم فهي مستقل للا أممن دور ليس ع!ثر- الحادي الجزيء
!.)57
ب ى أورد وقلى ول!) (! طرق كثيرة لتصنيع للىينا الطرق تؤدي إلى روما ،وهكذا كل إن يقال
الجزء الأدنين -وهو مختلفة لصنع مكتبتي ثمانية طرق به في للكيميائين أخفظ مخصص
تريهبه بطرق مختلفة أيفا. )5(-وبقية الجزيء يمكن الأساسي الجزيء بعلى )!7 (م الأهم من
التي تماما عن مختلفة طرقا سيستخلىمون الأدنين يريلىون تصنيع الذين اليه!ئيين ولكن
مفرطة زيتية سائلة أوساط في تتم تفاعلات تثمل هذه التصنيع الخلايا ،فطرق تستخلىمها
معروف . كائن ح! أفي !فية يخريب شروط وهي الحموضة
()6 الأدنين طريقة مهمة لصنع في بداية الستيبت البة العلطء المهتمون بأمل اكتشف
أنهاكانت متوفرة بكثرة في والن!ثادر صاكقد الهيدروصت أن جزيئات بسيطة كبيد رأوا فقد
سهولة هذا التظعل ،وفتتت المناسبة ال!ثروط الأدنين فمن ستشكل الأولى للأرض - الأيام
مضكلة هناك .إلا أن البة)7(، أعل إيمان ) الباحثين في (حجر سماها ميلر) حتى (ستانلى
الحيوي في الاصطأع تستخدم لا في خلفية الموفوع ،فسيانيد الهيدروجين والت در تف!طرب
أمر الحياة -وهو القديمة وكان لهما علاقة باعل إن وجدا فى الأرض وحتى لجزيم!(!،)!7
لا بسيطة من جزيئات فإن تصنيع الأدنين في وعاءكي!ئي عدة- لأسباب به العط ت تحيط
الخلية. مرة في أول الجزيء هذا تمنيع عن يقدم لظ أتة معلومات
الخلية تكشفك بسيطة ستانلي ملير ،ولكن سهولة تصنيع الأدنين من جزيئات أعجبت
الطء - اللازمة في المري ت الحقيقة لو قمنا بتذويث البحيط .ففى أثها لا تقبل التغع
ن .ا الأسبارتى وغيسين، وحمض وغلوتامين ( -ريبوز 5فوسفات الرسمية الأسماء وسنستعمل
قا) - و!7 !آ! ( ولقة من وحبيبات الكربون كسيد أ وثاني ()333 فولات فورميل رباعى هيدرو
طويلة- لفترة وتر!ها تستقر مول!- لبناء الخلية الجزيئات نفسها ايى تستخدمها كللا هي
هذه ملير مزج ستانلي أن .فلو !)8(،!7 أفي جزيء على نحصل فلن عام- او مليون ألف
. كبيرة بخيبة أمل إيمان آخر سيصاب على حجر متأملا الحصول ئية المكونات الكي!
سنحتاج ولكظ إيطد، فى مدينة ميلان من إلى روما منطلقين بصل لا يلزمنا إلا الأحذية
قارب ، استعمال إذ لا بد من صقلية جزيرة إلى روما من للوعول احذية مجرد من إلى أكثر
جزيء فصنع جدا، التقنية عالية أدوات إلى سنحتاج المريخ كوكب إلى روما من وللومول
التي تحفز :الإنزيمات التقنية عالية إلى أدوات الخلية نحتاج المواد التي تستعملها من (!)"7
لن تحدث بساطة الإنزيمات بكل غياب .ففي الخلية فمن التفاعلات في طريق الاع!ع
لو امكننا منع النقطة التي ننبه عليها أته حتى -7ا). (الشكل فى التي وفحناها ايفاعلات
سلفا للطريق البيولوجي بسيطة فإن هذه الطرق البسيطة ليست عبر طرق الأدنين أو (!ول")
الفضائية. لل!فن سلفا الأحذية إلا بقدر ما تكون (!)"7 لتميع المشخدم
-5ع"-!-
(!) المركب (!) إلى ( )5عبر جزيئين وسيطين يتحول ولننظر في الطريق الاسئقلابي حيث
) ع إن كان (! و ! و ؟ هذا يعتمد على شيء بالتدريج لهذا السبيل أن يتطور و (ع) هل يمكق
فالتطور البداية ( )5فرورية منذ (" و !) وحتى المري ت مركبات مفيدة للخية وإن لم تكن
بمرور يمكن للخلية فرر ! عفويا .وإن لم يحدث لاحقا مركب تتج تتطفر ببطء حتى بدأت
ع!ثوانية أخرى طفرة الأمر وتسبب ثم قد يتكرر (!)، ما للمركب الخلية وظيفة أن تجد الوقت
وهكذا. (ع) ما للمركب ثم يتم إيجاد وظيفة (!) المركب ( ضأ) من جزيئات بعض للخلية إيجاد
ذ إ : الأرض على للبة فروريا (!)!7 البداية فمركب منذ ضرورثا (! )5ن أن وبفترض
الووية (!لأه و !لأ!) وعدد من الجزيئات الضرورية جدا ،قد توجد الحموض لصنع يستخدم
على كيمه إيجاد نظم دليلا أحذ يملك لا يحتاج (!ول!) ،ولكن لا حي طريقة ما لإنشاء نقم
بالنسبة للتطور الداروني هي الحي أعلا فالمكلة ئم النظ هذا دون وجود (!ول!) ،إن وجد حي
يمكن في الخلية فكيف معقد يستخدم النلائى لطريق تصنيع حيوي المركب ما يلي :إدأ!ن
لها ليس و ع) و ! (! المركبات ،وإن كانت مراحل عبر تدريجئا أن يتطور هذا التصنيع لطريق
المركب (") الخلية من صغ الظئدة التي تجيها ( )5فما هي للمركب أئة فائدة ءلاكطلايع
!"7 (!)؟ إن كان ما تحتاج الخلية حقيقة هو مركب تمغ (!) حتى أو ما فائدة عشع فقط؟
والرابع والخامس ؟ ومن الجهة اكلث وسيطة !لمركب مركبات فقط أن تمنع فماذا يمدها
للتطور الدارونية للرواية كبيرة تحديات المفيدة تثكل كير الوسطية أن الجزيئات نجد الأخرى
ول"! (5 فمركب خيارات لأن الخلية لا تملك مثل !ول" لمركب وهذا مؤكد بدرجة كيرة
الخارجي الوسط من إنتاجه وإما تاخذه عليه عبر الخلية مباشرة إقا أن تحصل للبة، فروري
التفسير التقليدي (توماس كريغتون هذه المعفلة ،وعبر عن المدرسية ذكرت بعفى الكتب
التي تنتج لبنات الظء من الأحماض الحيوي التصنع الالتقلابية ان تتطور؟ في حالة طرق
موجودة ف! المكونات كانت أن هذه المحتمل وغيرها من والس!كر الأميية والنكيوتديات
قليلة المركإت هذه الكمائات أمجت مباشرة ومع زيادة عدد ،واستخدمت البدئي الحساء
طوره حديثا إنزيم في الحط ء البدئي عبر كائن أمكنه أن يتجها من مركبات كير مستخدمة وأفي
اعمطظء الحياة سيتم لوجود مقيدا المكون هذا توفر يمبح وعندما ميزة اصطظئية، سيملك
الرؤية فإن هذه ء البدئى ،ووفق الحط في أخرى مكونات من أن تنتجه التي يمكنها الكائنات
ايمنيع طريق نراه في لط معاك! تسلسل في تطورت الاستقلابية قد الطرق إنزيمات
الحالى )9(.+
-018-
معاصر يسير( ! - إن وجدنا طريق تفاعل في كائن حى أئنا كريغتون ببساطة هو يقوله فما
كي!ئه بسيطة عبر طلائع -كب صنع البدئي ه) !ان ()5كان موفزا في الحط ء ع - ! -
الكائنات بعض ( )5س!علم القوفرة من الكميات الإنزيمات ،ومع تناقص استفادة من دون
بدأت تتعلم تصنيع ع من المركب ! وعندما !ا مركب ومع نفادك!ت !أ تمنيع 5انطلاقا من
الخطة نفسها التي يصفها وهي تمنيع ! من المركب ! وهكذا. س!علم مجاعة اخرى تحدث
متداول جدا وهو ىب )75 ةالأعءا م أ! ") مه !515 ح !19أ ا للخلية الجزيية (البيولوجيا كتاب
الأ!ديمية الأمريكية ألبرتس ) رئيص جائزة نوبل مع (بروس واطسن ) الطئز على كتبه (جمس
ايوفيحية الأشكمال أحد حاشية الآخرين .ففي المساعدين الكتاب من الوطنية للعلوم وعدد
الملة المواد ذات ء الأولي + :يوفر للا مؤنة من البدائية بأن الحط الخية عن ال!ب يحدثنا
له فائدة استقلابية وبعد 5 المركبات ،واحد حيوي ما قبل بتصنيع التي تم إتاجها (.5عا!)".
تطور الخلية لإنزيم جديد مزة اعطفائية ناتجة عن تحدث استهلاك الخية لما يتوفر من 5
صنعه من !أ، عليك المركب 5يجب إذا نفد من عندك أنه نعم يوافق الجميع على سألة
الترتيب الأبجدي في متجاورة نجدها الأحوال إلى ع ،بكل ! أن تحهل وبالطبع إنه لأمر سهل
الحروف عليها من حساء نحصل أئنا شك لا ؟ والبقية على (" و !! ،)! -ومن اين نحصل (!ا
ابدئي. الألفائية
الأسطورية في قصة هذه الحروف كيميانية حقيقية مطلفا بجانب 4 )سما أحذ وحقيقة لم يضغ
على المدرسية التي ذكرئاها أعلاه لم يتم التوسع في الفسيرات ففي الكتب (-5ح.)!-!-
دكتوراه موجهة لتدريس طلاب الأبجدية رغم ان هذه الكتب الكرتوني أبعد من الحروف الرلمم
في تسبح (صا) مركبات تخيل بعض بالتأكيد صبا أكثر عمقا ،ليس يمكنهم استيعاب تفسيرات
ولكن أئة م!ثكلة دون هذا وهوبز) (كالفن يتخيل إلى (.)5 تحويلها بسهولة بدئي ويمكن حساء
(أدنيلو سيكسبت مركب الكثير من الاعتقاد بوجود علينا بكثير أصعب سيكون
والأكر ("ول!) إلى تحويله ليغ الثمالث ع!ثر الوسيطي أو المركب 50الأولء4ة) ع+!،أععدا
اكمن- الوسيط ريبوتد -المركب أميو إيمدازول !ربوكسي الاعتقاد بوجود مركب صعوبة
لمركب ا أو 5- ! أ+ 7 0 أ أ+ ! 4 2 -" -ءاه لأ) - 5 ول ع ع أ 7 لأ ا 5 ع ! "م !*ه أ+ 4 (ع 2 أ " ؟ه أ 4 9 ريبوتايد
ألعماء حقيقية للمركبات الكيطئية عندما نفع لأننا التصديق وهذا ع!عب الوسيط اكسع).
ع!ناعة هذه المركبات ولم يقم حقيقية يمكنط كي!ئية يفاعلات عندئذ أن نقدم وصفا فعلينا
لم تعط تجارب أولا هائلة وسننظر فى اهمها. نظرية (-5ع)!-!- حول إن المشكلات
(!)"7 لمركب الحيوي للاصطناع اللازمة الوسيطة المركبات أفي من الحيوي ما قبل الاص!ع
منعه بتفاعل الشادر مع سيانيلى باستثناء المركب الوسيط الطشر )11(،ورغم أن الأدنين يمكن
وسيانيد النثادر من للأدنين الحيوية ئة الكي! الطلائع صنع إلأ أئه لا يمكن الهيدروجين
التصنيع طريق في الوسيطة قوية للاعتقاد بأن المركبات كي!ئية أسباب هنالك ثانيا روجين. الهيلى
المثال إن لم سبيل الإنزيمات ،على من دقيق إلا بإشراف صنعها لا يمكن الحيوي ئي الكي!
والوسيط الحادي عشر لتوجيه التفاعل إلى المركب الوسيط الخامس ال!سبة الإنزيمات توجذ
مركب لصنع المطلوبة الطرق الأرجح بطريق غير مفيدة بدل على فإن الفورمات ستتفاعل
اللاحقة !الأ أن توجد قبل تطور إنزيمات للخطوات ول") .ولنلاحظ أن الإنزيمات هذه يجب (5
المستهلكة بالخطوات يتعلق آخر أمر عليه ،وهنالك ما تعمل لن تجد الإنزيمات هذه فإن
لا نفع منه ،على عمل لا يتم تبديد الطاقة فى حتى دقيق ب!ثكل أن توجه الطاقة يجب لحببت
عبر يسير في قنوات بطريقة صحيحة لأئة السيارة لطقة البزين أن تحرك سبيل الفال يمكن
إنزيم يوجه وما لم يوجد مطلقا. تتحرك ال!يارة لا يجعلها البنزين تحت حرق ولكن آلة معقدة
الإنزيمات هذه أن أخرى مرة لنلاحظ ستبدد. الطقة فإن )!3 (م الطقة حبيبات استعمال
الكائن الحي قبل أن يملك موجودة أن تكون الطاقة يجب اللازمة يوجيه استعمال حبيبات
الحيوي . في الخطوة اكلية من طريق الاص!ع التي ستصطنع ئية الطدة الكي!
الوسيطة في طريق ت المري هى أن بعض (-5ع)!-!- الصثكلة اكلثة في قصة
عنعت أئها الجمة فلو فرضنا رغم الصعوبات وهكذا غير مستقرة كي!ئيا، مريت الاص!ع
بسرعة ،ومرة بطريقة خاطئة أو تتفاعل بسرعة فإثقا إقا أن تتفكك غير موجه حيوي قبل بتفاعل
رواية( لرفض أخرى أسباب وهالك الاصطناع متوفرة لإتمام طريق تكون لن أخرى
مه !!501 3أ ء؟3 أ 9ي ؟ !+ أمع (إغلاق العقل الأمريكي +ةع قرأ المؤل! قبل سنوات كتاب
الأفكار بأن كثيرا من المؤلف طرحه بالاذعاء الذي ذهل ) ،وقد بلوم (آلان 74أول) لفصتفه
(ماك أكنية )ن بالأخص أوروبية قديمة .وتفاجا فلسفات في لها جذور الأمريكية الحديثة
(متعة عن نيشة ذكره مما استلهمت العنوان لأغنية المانية بنفس ترجمة )كمانت السكين
يحب "5يا . )12( ")3معظمنا آ،؟!آلا 2ءكا!"5 دا 3 !أ زرادلثت تكلم (هكذا ) في !به السكين
عليها وافقنا آخر ،ولكن من شخص الأقل أئها اقترحت به أؤ على أن يعتقد أن أف!ره خاعة
في زمن الانفتاح أن كثيزا من أفكارنا أن نعتقدكما ثبت بعد مراجعة واعة ورفا .ومن المحبط
الثقافى الذي ببساطة التظط غير واع من الوسط كانت العالم حول كيفية سير الأمور فى الهامة
البيوكيميمائية لا السبل في الوسيطة بأن المركبات نفكر أسبالث كيميائية تجعلنا ثانيا :هناك
المناسبة الإنزيمات إذا لم توجد ال!ل سبيل .على الدقيق توجيه الإنزيمات بدون صنعها يمكن
منتجة كير بطرق ستتفاعل الفورمات فإن أ) وا (5 الوسيطة المركبات نحو لتوجيه التظعل
ن أ لاحظ (!.)!7 الفوسفات أحادي للأديوزين الطرق المنتجة أكبر من تفاعلها في بشكل
موجودة قبل وجود إنزيمات المراحل اكلية وإلا فإن الإنزيمات أن تكون هذه الإنزيمات يجث
ان تكون يجب طاقة التي تستلزم الخطوات فإن عليه ،أيضا لديها ما تعمل التالية لن يكون
ولقة البنزين ال!ل سبيل غير مفيد .على لا تبذر الطاقة فى فعل شىء بدقة بحيث موجهة
فإحراق آلة معقدة عبر الصحيح الطريق فى لأئها موفموعة تتحرك سيارة تجعل أن يمكنلا
يوجه استخدام إنزيم هناك السب رة لن يجعلها تتحرك أبدا .إذا لم يكن تحت في حوض البنزين
هذه أن مرة أخرى تبذيرها .لاحظ الطاقة سيغ فإن )!7 (م الفوسفات الأدينوزين ثلاثى طاقة
قبل أن تمتلك موجودة في المتعضى أن تكون يجب يوجيه هذه الخطوات اللازمة ايإنزيمات
. الاصطناع سبيل من التالية بالخطوة ئية التي تصنع المواد الكي! المتعفية
المركبات الوسيطة فى سبيل الاع!ع هو أن بعض (أ-ب-ج-د) مع قمة ثالثة مشكلة
قبل إحيائية غير موجهة فى تفاعلات وتشكلت لو حصل فحتى غير مستقرة كيميائتا وهكذا
موجودة فإتها لن تكون ومجدذا بالطريقة الططئة بسرعة فوزا أؤ أثها ستتفاعل فإئها ستنحطم
هذا ولكن أ-ب-ج-د قصة أن نقدمها فد يمكن أخرى سبيا! الاصطناع .أسباب لإكطل
ي!في.
ن ا بادعائه ) وقد ف!لت بلوم ل!ألان الأهريكي) (ال!ل خاتمة ىب قرأث قبل عدة شوات
لقد !فاجأت ،دالتحديد القديمة الأوروبة الفلسظت في الأمر!كية لها ج!ور الأف!ر العديذ من
والتي لتغ ءأ!اع!ول) للأكنية الألطنية (مء35ءول لرجمة كاع،ول)كانت ء"أ "8 أ (ءأ يان اغنية
دا+ 5 ( في نتشه التي وصفها لالسكين المجرم لأهأ) محة أه إلى (ءأ أول ،ء3؟ بلوم )صلها
أن اف!رنا هي أن حقد يحب 12سظ! نراديشت)، لكلم هكذا ك!!ه 5 9 ،)32م2، دا 5)،
واعية عليها إلا بعد مراجة لم نؤفق ولكظ آخر قبل أحد من ك أو اثها قدمت مل!
المهمة عن طريقة عمل لأف!رنا ث!دد بلوم ان العديذ من كط ومصادقة ،ومن المثير للأعماب
اجتماعي وجدنا )نفسنا ليه. كير فعال من ودط هي ببساطة مختارة بشكل العالم
لأول مرة عام ولئش فقد طرحت هي فكرة قديمة مررت بثكل قصة (-1ب-ج-د)
يرى الوطنية للعلوم ق(هورويتز) افتتاح الأكاديمية .لأ) في (،2أد!ه 52لأ ". يد على ام 459
الأوفح الدلالة الوظيفية فإن غير الصظت على الحفظ لا يمكنه الطبيعي +بما أن الانتخاب
مرة هو الحيوي باختيار طفرة واحدة لجنة كل للحظ ئق ستبدو على أن تطورا تدريجيا للاصطظع
هتضمنا تدريجية بطريقة تم الأساسية الام!عات تطور )ن الفرضية تطرح الألماس "في
الاصطناع سيل في عكس !ن المفردة مرة ،ولكن ترتيب تحقيق الخطوات طفرة واحدة كل
التطور ثم الخطوة ما قبل الأولى في مسار كانت الاع!ع في سلسلة خطوة يعني أن آخر
المنتجات تحوي بينة وهي خاعة كي!ئية بيئة لعملط العملية تتطلب هذه الأيخرة وهكذا.
بعين الاعتبار .خذ بيئة هكذا فل نضأة عن الؤال وتؤجل المهمة الوسطية والمواد الن!ائية
أئها بحاجة المفترض من بداية نشاتها في فالأجنال! المطروحة الآلية في العملية الحاصلة
وليكن (د) كنتيجة للنثاط الكيميائي الحيوي فإن كمية (د) المتوفرة اساسي عفوي لجزيء
طبيعي عبر بأفضلية اصطظء .دإحم النقطة نمو الأجناس وفي هذه تحد نقطة حيث تستنفذ حتى
محددا (ب) مع الوقت يصبح 5 دا - الصم بالتظعل (ب+ج قادرة على الطفرات التي تصبح
لقدكانت مقالته ظهرت هوردري!ز؟ في عام 9 ، 5ام عدما أيام حالة العلم في كانت ولكن كيف
قد ولم تكن ابووممي وابروتيات، نية مؤلفة من الحمض أنها يخر معروفة على طبيعة الجبت
هورويتز. ايي اكرفها من ابية الك!ئية ابو 3الظص كجرلة علمية لمعرفة إم!ية أيه أج!بت
لم يدعم افترافه .بنى هائل ولكن ذلك الحيوبة بشكل الكئ!ء في السنوات الي كلت تطررت
)سباب هناك أيام هورويتز. في اعتقد مما تعقيدا أكئر بكونها معروفة والبروتينات الجبت
لن دكون ( 5ول!) أحادكلط الفوشات الأديوقلن تركيب في بأن المواد الوسيطة للاعخاد كيميائة
المز! الق أجل ليها هوروبتز السؤال رلك. موجود! خال! خلية حية ولم تظهر أ :تجربة خلا&
التي العظت 5سنة .وعلى الركم من كل . الآن لط يقارب قد امتدت بيئة نثأة هبهذا عنكيفية
الأنف وفوح وافحة انها لو كط العلمية تواجهها فإن القعة القديمة ما زالت تعاد في الكتب
المصتقاة الحكمة أن يظهر خللا فى عقود لم يستطع خمة مدى ،وايطور على الوجه في
ك!ح!ول). ء3؟ المرافق ! (ء 3أ3+ اللحن تسمع لو انك الحديثة فكما قراءة النموص وعند
للا لا يرتاحون اكس فمان بعفن المعإرية الفكرة العلمية تحمل الكتب أن الركم من على
عمل لا)! برنامج ! )+أ آه (!119ا ! آهم !به لأ) في كا! 19 لا!ا ءأةءم ع 3 أم ،7أ؟5 4 ع لاه 7 (ع
ن أ /أمويا ،في المظبل فهو يطرح سيانيد الهدروجين فى أهمة يعل الخلية ) يعبر عن الشك
العديد من !نت أولية حيث استقلاب طرق من ظهر (!ول!) الفوس!ات أحادي الأديوزين
بعضها المواد الكيميائية المختلفة والتي !ن البهير من صنع البروتينات الصيرة قادرة على
شكلا نظرته فإنه يعرض يوفح ".!7 الفوسفات في سبيل الأدينوزين أحادي مواد وسطية
ولكنه يبتكر ويجعل (أ،ب،ج،د) إلى الأحرف لا حيوي اعطناع الأسهم فيه من تجه حيث
واحد وبجانب كل ومنها إلى (ذ،ر،ر،س،ش) إلى (م،ن ،!،و،ي) من (أ،ب،ج،د) أسهما لير
الحروف ،ولكن هذه نشأت لأا!)!ع حافز) ليظهر كيف !(؟5 !4ع !ختمطر من الأسهم كتب
آخر رلإ-يأيهر هو أو أي باحث هو الشكل مخططه هناك تفسير :فالدليل الوحيد على ليس
امطناع أيذا المواد الوسيطة الداخلة في الحإة لا يوفحون اعل مجال الطملون في
ما قبل في ح!اء ين تكون وجدت يم!ت ولا توجد لا وايي الفوسفات !ول! أحادي الأدينورين
هناك دليل على أن الحريق المواد الولعيعة ،ليس وحيد يحويل الإنزيمات كبر تاركا حيوي
فخطوة ) قد تعمل: في أن مقاربة (خطوة العف!يات الحية يثك الموجود في استقلاب
متصلة أن يكون على الأقل سلسلة في سبيل العمل بكل معنى العمل فإن الاستقلاب يجب
كمان لوجود مفادكيف ،وبشكل إلى المنتج المطلوب الططم المؤدية من المحفزة التحولات من
تلىفق الطاقة على التي تحافظ المتصلة الشبكة وجود دون استقلابية متصلة سبلا أن يطور حى
دوف، به دي عبث لط شيئا مشابها تعابير رياضية في فإنه يعرض السؤال هذا على للجواب
وتستمر إلى مواد مواد )خرى المواد الكي! ئية تتحول فيه أن بعض مزيج معقد يصدف وهو
رياضياته بالكي!ء واهية في جدا ولكن صلة ذكي رجل أن كوفمان كتاباته ومن الواضح من
المترابط ) .ولكن الاستقلاب بعنوان (أمل فصل فى افكاره كوفمان الأحوال .يناقش )حسن
هناك ليس واحدة مادة كيمإئة اسم نجد النلاية فإننا لن إلى البداية من إذا ما قرأنا الفصل
وفي الواقع لو ولا شيء. الأسبارتيك هناك حمفى وليس (!)!7 الفوسفات أدينوزبن أحادي
ماينارد واحدة أيضا( .جون مادة كي!ئية اسم فلن تجد ال!ب دليل مقاطع كل تفحصت
اتهام ،16وهو الحقائق من العلم الخالى اتهمه بأنه يمارس العجوز معلم كوفمان وهو سمث)
يثبت هذا النقد. في !به اليهميائية المواد ولكن عدم وجود تفصيلات قاس
الحلول التي التطور التدريجي ،ولكن حقيقية في مشكلة يحددان دوف ودي كوفمان
( طرحوا فإنهم (أ-ب-ج-د) .فبدل القديمة هورويتز فكرة على تعديلات هى يطرحانها
فإن الميل الخيالية الأحرف مع ازدياد عدد أنه وأسوأ من هذا .)01 0 ضرب أ-ب-ج-د
أكبر. يصبح الريافيات الكيمياء الحمقية والوقوع في مصيدة عن الابتعاد إلى
الذي أحب (الملك ميداس ) .وهو الملك الجشع مرة واحدة أو أكثر قصة سمع طفل كل
للمرة الأولى هبة القدرة على هو.عندما أعطي ظن أو هكذا آخر أكثر من أي شيء الذهب
القيمة عديمة والصخور المزهريات القديمة سعيدا، !ن إلى ذهب ش!يء يلمسه أي تحويل
تقدر بثمن فقط بلمسه إياها. ولا جميلة اصبحت والألبسة المستعملة كلط
جميلة فاختفى عطرها أزهارا ميداس الأمر جيدا هكذا عندما لمس لم يشمر حال على كل
إلى حزن واخيرا قادته حماقته إلى ذهب الطعام فتحول لمس م!ثكلة كبيرة عندما أنه في وعلم
ذهبى. إلى تمثال وتحولت غولد ميري الصغيرة ابنته عانقته كدما عمبق
أكثر من مهم الحب ططعا، لا تكن الوافحة: الدروس تعلم بعض الملك ميداس قمة
و أ الآلة )ن تمتلك المهم الترتيب فليس أهمية عن اقل وضوحا درشا هناك ولكن وهكذا، الطل
قادرا على أن تكون ما فيجب التي تقوم بعل شيء - أو غير سحرية كانت العملية -سحرية
تفعيلها والقدرة على الذهية اللمسة تمنى الملك أن .فلو الحاجة وإطفائها حسب تثغيلها
اته كمان لصعق ليس من الذهب ،ولكن يهل إلى على تحويل بضعة صخور قادرا ل!ن وإلغائها
الدوار الذي اليومية .المثر حياتنا في التى نحتخدمها للآلات إلى التنظيم واضحة الطجة
ستكون أو بدون حالة اللاششيق والسبرة بدون م!بح جدا خطرا سيكون إطظؤه لا يمكن
نفكر -سواءى اليومية صياتا في نستخدمها آلات أيفا الأنظمة الكيميائية الحيوية هي
الفقرات الثلالة دعونا نمضي ذلك )ن تكون منظمة ولتوضيح فغنها يجب ،-وكذلك لا فيها أم
بى(الشكل الموضح الأدينوزين أحادممط الفوسفات (!)!7 الظدمة نتكلم عن كيفية تنظيم اص!ع
ء*ل!"ءم! إ!
1ا ص!*أ!!أط
"م!!5 "!ولهـ
""0 5هال! !5 ! ! - 1ا علاأ"!48
إ
إ
إ
!ول-ا!!ائه!-5ا!!ه
ثلالي الفوشات ( )!35ليحول الريبوز-5- يحتاج طاقة الأدينوزين ا الإنزيم (الشكل )2-7
أحادب الأدينوزين شيل تنطيم الأنزيم لديه 20 المادة إلى -لأساس- فوسفات
والأسيبم الاص!ع التي تبطئ إلى المركبات تشير البيظء العريضة الأسهم ( 5ول!)، الفوسفات
ثنائي الخلية .ارتباط الأديوزين المواد في هذه زيادة من هناك يكون ( 55قا) عندما الفوسفات
الأنزيم ومب! فعالية مقللا يعمل كصطم ( 55قا) ثنائي الفوسفات الغوانوزين أو مه! الفوسفات
ن أ بما جيدا: فيزيولوجيا إدراكا يعطي وهذا 5ول!، الفوسفات الأدينوزين أحادي تصنيع
- المصروف !!7 الفوسفات الأدينوزين ثلاثي الى بقايا هو !55 الفوسفات الأدينوزين نائي
الأدينوزين ثنائى من العالية فمان التراكيز - المسدس النار من بعد إطلاق رعاصة كظرف
الطقة -مخزن "35 في الخلية تعني أن تركيز الأدينوزين ثلاثى الفوسفات الفوسفات !ه"
فإن المادة الوسطيةأ !75 الفوسفات الأدينوزين أحادي .فبدل عنع منخفف!ة الخلوي -
آ!. 5 ثلائى الفوسفات الأدينوزين عندئذ تستخدم كوقود لاعطناع المزيد من
الأول الجزيء يبدأ اع!ع الذي الإنزيم الأول فإن الحيوية ء الكي! فى شائع ب!ثكل
ليس !75 الفوسفات الأدينوزين أحادي منظما جدا .سبيل يكون غير قابل للعكس بشكل
عند ولكن لأشياء أخرى اشخدامها ) يمكن الرغم من أن المادة الوسيطة (2 استثناغ على
محتوم إلى الأدينوزين أحادي بشكل سيتحول تحويلها إلى الطدة الوسيطة ( )3فإن الجزيء
طريق بقة إنزيمات هذا السبيل. !ولقا عن الفوسفات أحادي الغوانوزبن ول! او 5 الفوسفات
منظفا جدا أيضا ،الإنزيم2 يكون -2 -الإنزيم الحرج الذي يحفز ايظعل فالإنزيم وهكذا
ارتباط آخرين موقعي فإنه يملك المتفاعلة للجزيئات الارتباط المخصصة لمواقع وبالإضافة
و أ إما (!ولقأ أن يحمل يمكنه والآخر او )!35 أو مه! إفا (!!7 أن يحمك يمكنه أحدها
مليئين الموقعان وإذا كان ببطء الإنزيتم يعمل مليئا فإن الموقعين أحذ كان إذا او ! 3قأ)، مهقا
يرتبط مع (الإنزيم )2موقعا آخر يحوي ايظعل في بالإفافة إلى الموقع الذي يحدث
هذا يصنع ،مجددا اسرع يعمل الإنزيم يجعل 2 وارتباط المادة الوسيطة ()2 الوسيطة الطدة
بموقعي إئها ترتبط بحيث 2 الوسيطة الطدة الكثير من هناك !ن إذا الأمر إدراكا فيزيولوجيا:
. أسرع المادة الولمطية 2بشكل وعليها معالجة التصيعي طورها الإنزيم فالخلية في في الارتباط
ينقسم الشيك ال!!ول ا) فإن اصطناع أيفسا وبعد أخرى مواقع عدة في منظم الاصطناع
!ول قأ .الإنزيم الفوسفات أو الغوانوزين أحادي 5ل!! الفوسفات إما الأدينوزين أحادي ليمطي
ا!( !ول!) ) إلى الى("ول") يتم تبطئته بفرط كمية او( !ولا الأولى من الخطوة يحفز ! 1الذي
! ا 7قا) يتم تثيطها بفرط كمية (م (!ولا) إلى الأولى من للخطوة مماثل فايحفيز وبثكل
لديها الكثير من يكون متى أن تعردت يمكنها فالإنزيمات مداس مغاير للملك ب!ثكل (!ولث!).
)53 ا!(م الكثير من هناك لأته إذاكان طاقة ا!(! 3قأ)كمصدر يستخدم أخيرا فالإنزيم 12
التوازن على ) للحفاظ ! ،آ! ،مه" ("ول! ( أ ) نيكليوتيدات إلى الكثير من بحاجة فنحن
الإمداد. في
طاقة لأسباب مشابهة. ار()!35كمصدر تستخدم قا) ا!(75 الخطوة الأخيرة في اع!ع
تنظيمي فشل
مرض على ذلك مثالا ولطخذ . المرفن أو الموت تنظيم الاستقلاب في الجسم فشك ي!بب
إدخال السكر إلى الخلايا على الرغم من ان الاستقلالت في هذا المرض يتباطأ حيث السكري
أقل لثيوغا من السكري الخلايا .وهنالك مرض الطبيعئ لجزيئات السكر ايي تتمكن من دخول
(متلازمة ليش يهان ول!) ويسمى (5 الفوسفات الأدينوزين أحادي اع!طناع الفشل في ينتج عن
النكليوتيدات الإنزيم اللازم لتدوير المتلازمة يكون هذه وفى 5ء)، ع لأ3- 7ة"7 5 لأ 74 ء+هم
تراكم مباشر غير بشكل يسبب مما فعال الدنا والرنا ناقمئا أو غير تخرب بعد المستهلكة
11والذي 11الإنزيم الوسيط المركب ذكرنا لمابقا يحرض كط الحظ ا .ولسوء ا الوشط المركب
إلى يؤدي ،وهذا الفوسفات احادي والغوانوزين الفوسفات الأدينوزين احادي بدوره يزيد اصطناع
الفوسفات والغوانوزين الأدينوزين أحادي هو ناتج تخرب البول -الذي إفراط في إتاج حمض
فى مناطق مختلفة معيقة بلورات تتوضع البول على لثكل حمض ويترسب الفوسفات - أحادي
نيهان - في متلازمة ليش النتائج داء النقرس ،ولكن في الطبيعي كما يحدث لعمل الجم
شفتيه واعابعه. العقلي وافطرار المريض لتشويه نفسه فيعض التخلف تكون أكثر لثدة وتشمل
الآليات الدقيقة جدا الحيوي مثال جيد عن الفوسفات الأدينوزين احادي إن تنظيم اصطناع
نقصان زيادة أو دون تماما المطلوب بالقدر الحيوية بالجزيئات الخلايا لإمداد واللازمة
لتطور الخلايا آدت يدعو سبب وجود الأمر عدم هذا التدلج الداروينى في مشكلة
كير منظم استقلابي جديد ط.ين أن ظهور جديدة ،كط مادة محفزة قبل وجود استقلاب
-091-
تلقائيا خطوة أتها تطورت التي يزعم الهشة الخلايا القديمة قوية أيفئا لفكرة ضربة وهذه
عدم بين مطرقة التطورية ،فالخلايا ستسحق الأخطء لتحمل كافية مساحة إذ لا تملك فخطوة
وقد الفوسفات الأدينوزين أحادي استقلاب سبيل تطور يهفية عن أفي شىبم يعردث لا أحذ
أحذ لم يكتث للتطور التدريجي ،ولكن تحدئاكبيزا يمثل السبيك أن هذا اباحثين بعض لاحظ
ولا عجب فورا بعد نثوئها الاستقلابى الخلية لتنظيم سبيلها حاجة عد العقبة التى ظهرت عن
على الطرقات . الدهس عن حوادث الكلاتم فلا أحذ يريذ
طويلأ عبر الطريق العريض إلى الرصص خلية وحذقت في قديم الزمان أن وق!- حدث
والعربات واثحنات والباصات الآ؟ت وكانت استقلابي جديد سبيل يوجد الآخر حيث
الطريق !نت الأولى من الطرة غير آبهة بالخلية الصغيرة .في تمر مسرعة الكيميائية والدراجات
في الحط ء). كير موجودة عليها (وسائط المغري كتب النداء خلايا سابقة سمعت بقايا هناك
آلية موجهة) (مطلوب عليها بقايا الخلايا وكتب من أقل عدذ الطريق الحارة الثانية من وفى
بقايا لأيه هناك وليس الوسانط) استقرار (عدم اكلثة الطرة في أو خليتين بقايا خلية وهناك
بعيد للطريق الآخر بعد فالطرف الحد إلى هذا أحذ الرابعة (التنظيم) فلم يصك الطرة خلية في
بفاءمتقن
الا معينة في الدستؤر يجب لحقوق أن أفي وفع للدستور الأمريكي التعديك اكسع اشزط
ن لا يمكنلام بان وثيقة مخصرة للقول موجزة طريقة الناس .وهذه حصلها أخرى حقوفا ينقض
ن أ وأود لم تتئم مناقشتها. إف!افية لأمور إلزاماث فلا توجد لذلك الأمور الأساسية كك تغطي
ناقشت إلى ا!دس اكلث الفصل عدم -الفسئولية بالنسبة لكتابي هذا .فمن نفسنعلان أضغ
في الكثير من التفاصيل لأظهر عدة أنظمة كيميائة حيوية معقدة غير قابلة للاختزال ودخلت
يفهم حتى ضرورية التظعيل بالطريقة التدريجية و!نت لهذه الأنظمة أن تتشكل لماذا لا يمكن
للانتقال إلى الوقث لى لم يتخ الأنظمة تلك لثرح في الوقت الكئيز من ولأتني أمفيث
الداروينية. طريق في عقبات لا يعني أئها لا تشكل هذا ولكن أنظمة كيميائية حيوية أخرى
-191-
الدنا، تفاعف فاحي بض ،وتكفمن وفيرة القابل للاخرال عر ال!د فالأمثلة على
الح!لأ من المكته ليرى بنفسه عدد البء عن كاب استعارإ على القاركة نشجع
كحديدها مما يواجه فكرة ايطور ايدديجي. التي يمبهه او يمكنط العظث
القابلة للاخزال يخر المعقدة أن أبين ان الأنظمة نوعا ما! .فيه )ردث مختلف الفعل هذا
الأنالمة التي تبدو من ابظرة الأولى !لك الوحيدا لفكرة ايدل! ،وحتى المثكله هي يست
التدقيق لها او عندما تظهر التفحص لدى ك!يرة وعوبصة فيها عقات تد!بجيا تظهر للن!ثوء قابلة
التصور نطق فمن المعضلات ه!ه يدعونا لتوقع حل سبب النتائج ايجرببية .ولا !وجد
ن أ للا الممكن من ،و!ن أيامه في جيدة (هورويتز)كانت أساسا عرضها الفكرة ايي الداروفي
المعقدة بالتدريج الاشقلاب يعل احد أن تشكل .ولو حمل صحيحة وأن تكون تجخ
بمرور بها الأمر ،ولكن التي تم الطريقة يكون ان لا ئذ هوروتز وفحه الذي فالمخطط
تفسير دارويني مفمل ولو وجد ثوفت مخططه ومع تقدم العلم فمان مستلزمات النوات
إحباطهم العنيدون بدفن اليهميمائيون كد) يعرفه وقد قلا أحد الفوسفات لإنتاج الأدينوزلن أحادي
الريافيات. فى
الحيوي فالتركيب لداروين بابسبة الوحيدة الاشقلابية المعضلة الأدينوزين لا يشكل
كما أن هناك صعوبات الإش!ل تفركل نفس والدسم والفظ مينات والخضاب الأمينية للحموض
الكيمإء الآن بعيذا عن اهتمامنا هنا ،وسألتفت فى علب الأخرى يست ال!كل ولكن
ناقشند!ا فى العلمية ايي الضبات ،تشكل أخرى قف!ايا ايركيز إلى ذاتها وأوجه !د الحيوية فى
طريق التف!ير الداروفي ايي تسد والصدرع -عن البل قوية الأخيرة أمثة الخمصة الفمول
للإة.
-296 -
القسم الثالث
النظم الكيمإئية لم يفحز أحذ أصك أئة ومروزا بالفصل السابع أوفحنا اكلث منن الفصل
الولايات العلماء في الآلاف من عشرات هنالك هنا ،لكن نوق!ثت المعقدة ايي الحيوية
بعزل الشاق العمل وقته في كزلر .معظمهم للحياة الجزيئى بالأسالر يهتمون ممن المتحدة
بعض ذلك ومع بالغة الصفر. الألثياء عمل سبل تفاصيل ،وتصيف البنى وتحليل البروتيات،
إن كانت الاختصامية. الأدبئات في الأعمال من كبيرة بالتطؤر ونشروا كمية العلماء مهتمون
الحيوي الذي نر العمل اليه!ئي فما هو نمط الحيوية المعقدة غيز مفرة الكيميمائية النظغ
وما لم يدرلو. القارئ فى هذا الفصل على ما قد درس عنوان (التطؤر)؟ سيطلع تحت
مع الجزينات. على التطوري التفكير بدا تطبيق للحياة الجزيئي الأسالن اكئش! عندما
في هذا المإل مجلة متخصمة الأوراق البحثية المهنبة في هذا المجال انشئت اتساع عدد
ا) عام ول (! ه ا .أسست ل م 951ول 51اة7 ع !اول م 75ع أ)لأا ول 70 ، ع ( التطؤر الجزيئي مجلة وهي
على لنثأة البة تفشر عن اللادف للبحث الخصوص وجه على مكزسة ام ،وهي 719
شخمئا خمسين بين أكثر من .من المإل هذا بارزة في الجزيئي ،ويديرها شخمئات المستوى
الوطنية للعلوم الأكاديمية الأعفاء من عدد بهير من وهيئة التحرير ،هناك يمثلون مجلس
أ!+ 14 (إميل زوكركاندل التحرير هو )! 70أ)!لأ) رئش لأ+ء!4ع! 30 عع 7ءأع 5 (3
أ )،أن الاختلافات 7 دما 5 الماة! أ بولينج !7 الايوس مع افترض من اول ،وهو !9741ك!!29ع!)2
في تحديد مختلفة قد يستعمل انواع في البروتينات المتشابهة من الأمينية الحموض في تسلسل
. الأنواع بين مشرك عن أخر سلف ايي مضت الفترة
ملامح مختلفة علميه حول اوراقي حوالي عشرة على من ال!! )17يحتوي شهري عدد كل
ألاف الأوراق سنويا ،وحوالي مئات حوالي يعني بحثية شهريا أوراق عشرة التطؤر الجزيئى. من
معثن ن
أ الأرواق البحثية في مجال على آلاف بخظرة كية يمكن الزمن ، عقد من الأوراق في كل
التي قد التي أبرزت ،والصكل وال!كل التي قد حقت، ال!كل فكرة جثدة حول تمنحك
تقسيمها يمكن ال!17 الأوراق البحثية في ان العقد المافي على للوراء نظرة .تظهر اهملت
لأعل اثها ضرورية التي يعتقد للجزينات الكيمإئي :التصنيع منفصلة فئات إلى ثلاث بسهولة
أن تتعامك بالنلاية البيولوجيا .على للاهتمام الحياة بالغ الأهمية ومثير أعمل حؤذ إن السؤاذ
، الاختلافات يؤثر في الطبيعي الذي الانتخاب بواسطة البة وإن تطؤرت مع هذا السؤال :حتى
للجزيئات الكيميائي بالاعطناع المهتمة المنشورات تمئل الأ!آ،؟ الحياة بالمظم ظهرت فكيف
ال!ول ا. فى الأوراق البحثة 1 5بالمئة منكامل حوالي البة لأكل التي يعتقد أثها فرورية
العلم الحديث. في كامل ما عرف أففل من اأول !7931؟)5 مءا ميلر (ستانلي قصة تعتر
"!02)4 اثاية ويعمل فى مختبر (هارولد يوري العالمية التخزج بعد الحرب كونه طالظ حديث
التي قد الكيميمائية المواد أراد ميلر تحديد شيكاغو، جامعة جائزة نوبل في ملا) الحائز على 9 لأ
هو أن الهيدروجين الحياة .علم القديمة عديمة الأرض على السين قبل مليارات تواجدت تكون
والأكسجين- والنتروجين الكربون مع الهيدروجين يتفاعل الكون .وعندما في الغالب العضر
قرر ميلر والطء .لذلك والأمونيا يتكون عندها المظن - الأرض على اثئعة الظصر وهي
على مقتد يحتوي جوي إنتاجها بواسطة كلاف الممكن معرفة المواد الكيميائية التي من
هذه ميلر أنه لجعل فعال .علم يخر الماء والهيدروجين وبخار والأمونيا اليئن من يعتبركل
لخلط النقم في الطقة بعض ،عليه أن يضخ للاهتمام مثيرة تنتج موادأكيميائية محتملة القزات
زمن الأرض قد توفر في أن يكون الطقة الذي يمكن مصدر أن البرق هو الأمور .اقرض
على أنها تواجدت التي توقع الظزات على يحتوي مختبره في أنشا ميلر جهازا .لذلك القديمة
البرق . لتطكي للثرر مصدرة أقطباكهربانية الماء ،وكذلك لبركة من ،بالإضافة المبكرة الأرض
الوقت ذلك المبوم تقريا ،خلال لمدة الظزات مزيج لفررا في قام ميلر بفلي الماء وأحدث
الأحمر بركة الماء مائلة للون واع!بحت الحوجلة، جوانب على ذؤاب زبتي غير قطران تكؤن
جة ميلر مزيبئ المواد الكيميافي حلل نهاية الأسبوع المواد فيها .في تراكم مع فأكثر اكر
النتيجة العالم. هذه .ععقت الأمينية انواع الحموض العديد من احتواءه على واكتشف الطء فى
الوهلة الأولى أن المواذ الطعة ،بدا من للبروتينات الظء حجارة الأمينية هي بما أن الأحماض
صعوبة أيه العلماء المتحمين ولم يجد . ادكرة وافرة على الأرض ستكون البة آلات بمغ
أغشية صغيرة داخل ،وأن البروتينات شجس هامة تفاعلات كي!ئية البروتينات ستحقز بعض
متكاثرة ذاتئا خلية وأن أوذ شبيهة عمليات بواسطة النووية ستتج بالخلية ،وأن الأحمافن شبيهة
يبدو اءي !+ 5ول)، لأعا شيلي !(ماري فرانكينثظين الخياية القصة في وكما هو تدريجئا ستولد
بالفعل إتاج البة. بمقدورها عبر الطدة عديمة البة أن الكهرباء ا!رية
أنماطا مختلفة ميلر .لقد اكتثف الأولي لستانلى العمل لبناء على آخرون مختبرون هرع
نوعا). الحية (عشرون ال!ئنات مما تمتلكه أقل ،لكنط تجربته الأمينية في الحموض قليلة من
التجريبية لميلر .فقد بذل مزيج القزات في الغلاف الجوي في الظروف غئر باحثون آخرون
المطكاة البفسجي الشرارة الكهربائية إلى ايإشعاع فوق الطقة من وكئر مصدر المطكى،
الطرق الانفجارات ) .كشفت المحا!ة الضغط من قوية جذا ) أو نبضات الشمس ضوء
توصل النهاية صغيرة جدأ .وفي متواجدة بكمظت التحليلية الأكثر تعقيدأ مواد كي!ئية كانت
الأنماط العشرين للحموض جميع العاملين إلى اكتشاف من قبل عدد المستمر من الجهد
البة. عن أكل البحث تتواجد طبيعط عبر تجارب التي الأمينية
ربماكان الحياة . أصل حول المبكرة من البحث في الشوات أخرى نجاحات وقد أبلغ عن
ان المادة الكيمإئية !3د( .فقد )وفح اورو ةمه هو من قبل مختبر جون أبرز إنجاز ملحوظ
الأدنين ،وهو ف!منها من المنتجات من ذاتها لتوتد عددأ مع تتفاعل سيانيد الهيدروجين البسيطة
واله لأ! النتيجة الهلأه هذه ) .برزت النووية الحموض البنائية في للوحدات المكونين أحد
الأخرى المكؤنات انتجت مر السين وعلى البة. اعل الكي! ئى عن للتحري كهدفين
جزغا من ا!(!لأ!)- الذي يكؤن الريبوز دمكر الأخرى وكذلك أي الأسى - النووية للحموض
له خلفية في هذا الدعاية الممتازة يمكننا ان نعذز من ليس ذات هذه النإحات فى ضوء
حول المت!ظئمة المراجعات سينتابه عندما اطلاعه على الذي الصدمة شعور على الموفوع
داةاك! 5 دوز من قبل (كلوس كتبت التي مثل تلك المهنية ، في الأدبثات البة عن أكل البحث
لم يوفر دوز هذه المعضلة تقييمه لطلة .في المجال هذا فى ادرزين الطملين من وهو ،)9500
مجالات الحياة في أصل فى الاختبارات من سنة 03 ما يربو عن ليقول + :أذى أفي جهد
- 891-
الحياة على الأرض عوفمأ عن أصل معفلة لضظمة والتطؤر الجزيئي إلى إدراك )ففل الكيطء
هذا في النظرئات الأساسية والتإرب في شات النظ هذا السؤال .حال! جميع عن الجواب
أو اعترافي بالجهل *)2(. مسدود إلى طريق إما أئها انتهت المجال
بعد التقذم كهذه ،خاعة الكئيبة النظر في هذا المجال لمثل وجهة ما الذي يدفع بمخص
إلا ،ماهي حقيقية أنها ،ركم النجاحات ان تبتن الممفدة؟ ميلر لتجربة اكلية المثيرة الأيام في
الإنتاج وراء ما إلى تنتقل عندما فقط أهميتها التي تظهر المظكل من الكثير فوق ورقة
دعنا نطلع على بعفى من هذه المفكل. المكؤنات المجزدة للبة. الكي! ئى البسيط لبعض
.أفي بالواقع الخلية هو أمز سهك خا! عبر عمليات كي!ئية البة جزيئات إن تحضيز
الصحيحة شركة ما ووزنها بالنسب المواد الكي! ئية من بمقدوره شراء بعض مؤهك كيمإئن
وينفي الطدة الكيمإئية الزمن ، من لمدة محددة ويسخنها في حوجلة مناسب ويذيبها في مذيب
.لش جانبية طريق تفاعلات عن غير المرغوبة اكتجة ئية المواد الكي! المرغوبة تنتج مع طرح
بل بمقدور أن تحفثر يمكن الظئية - الوحدات - والنوكليوتيدات الأمينية الحموض مجزد
حقيقة .فى النووية ذاتها :البروتينات والحموض المواد !انتاج البنى بحد هذه أخذ ئى الكي!
على ئية للحصول المواد الكي! وتفاعل التي تمزج العملية والآلات هذه أتمتتة الأمر قد تصت
بغذ لجتخر3 لئم طالب أممب التجا!بة. الشركات من قبل عدد النووية تباع من البروتينات والحموض
المرقز لبروتين الجين -ربما ا!(!لأه) من طويلة وإنتاج قطعة التعليطت قراءة كتئب بمقدوره
.ولم الشين مليارات قبل هناك كيميائيون لم يكن سريعا. المشكلة القزاء معظم سيلاحظ
الأدوات للتقطير ،او أفي من زجاجية توفر المواد الكيميائية ،أو ادوات شركات أي كذلك يكن
للحصول مطلوبة مختبره ،والتي هي يوميا في الحديث الكيميانع الكثيرة التي يستغمئها الأخرى
الحياة التقليل من التوجيه الذكي للتظعلات السب ريو المقنع لأعل على نتائج جئدة .يطئب
تجتبه. أمر لا يمكن الأيهاء هو بعض فإن تدخل ذلك .بالرغم من ممكن الكيمإئية بأكبر قدر
متوفرة على المواد التى !نت المعقولة حول للافترافات ضرورية الأساسية ألانطلاق إن نقطة
نقطة بدبم فى أن يختار ابىحث البراعة تكمن مثلما فعل ستانلي ميلر -كما الأرض المبكرة -
- 991-
إنتابخ طبيعية ع!ثوائية بمقدورها عملياب إن قال: مشهور طه أن ،افترض ال!ل لتقريب
ضمنها القمح الظتات -من لن نذقه على أخذه !مل لإثبات ذلك وفي جهده . شوكولاتة كعكة
باستخلاء! المإه الطخنة تقوتم نبع حاز في أمل بأن قرب ووضعها السكر- وال!كاو وقصب
مكزرا الطاهي طح! قلقون قيلأ إن )حفر لكئنا سنصبح وأن تطبخها. المواد الصحيحة
ليستخلص ال!اخن الطء لانتظر الوقت وقال :إئة لا يملك متجر من وال!كر وال!!و
الفرن الكهربائي عوفأ التجربة باستخدام هذه إن قام فى رؤوسنا .وشهز الظتات من المكؤنات
الكمظت إن قاس راففين ظهوزنا النلاية سندير فى العملية .+لكظ ! +تسريع النبع الطر عن
النتائج لا علاقة فرنه .فهذ، في ثم خبزها ميية على زبدية ووفعها في ومزجها بدقة للمكؤنات
بصدق ام الطلم؟ لكن ميلر أوفح ميلر) التى أبلغ عنها عام 529 تجربة (شانلي معقت
الثىء بعض مختلص اعذ جهازه مسبفا بأسلوب الأولى التى أجراها .حيث أن التجربة لم تكن
الأميه اعتقد أن الأحمافن .لكؤنه أمينية احماض دون ولكن قد تثكل، الزيت ان بعفن ووجد
)ملى لإنتاجها. في الجهاز وقام بر! يعثز عليها لكي أهمية المواذ الكيميائية الأكز شكون
عندها اكجحة ميلر غير محاولات بالواقع القديمة تماثل الأرض على الظروفث بالطبع إن كانت
فاعلية بيولوجية بروتن ذي مغا لشكيل الأمينية من الأحماض جمع كير على ذلك، فضلأ
. الأول في المظم الأمينية من ت!ثكيل الأحماض للغاية كيميائية أكثر صعوبة ثكلة مفيدة هى
تتف!من العملية -كي!ئيا- أن هذه في الأمينية مغا تكمن الأحماض ربط الرئيسية في الم!ثكلة
يثتط من ذلك اكمية .وبالعكس البروتين أمينئ يرتبط بسلسلة حمض ماء من كل جزيء إزالة
، الأرض كبير على ب!ثكل قوفز لأن الطء )مينية. أحماض من البروتين الماء بقوة تشكيل وجود
الحياة على اقراض فى أمل سريغا في الماء ،فقد أجبر البثون تذوب الأميتية ولأن الأحماض
فوكس العالم (سيدني سبيل 6لمثال افترض الماء .على مشكلة لتظدي استثنائية سيناررها!
البداني إلى من المحيط قد اتكلت الأمينية الأحماض بعض أن تكون )5احمال أ *هم 7ء4+
الأمينية هذه الأحماض ومن هنا تبدأ القصة ،ست!خن بر!ن نشط. جذا كطفة ساخن سطح
الأحماءت أن ترقي الممكن الطء ،من ذهاب نقطة غليان الطء؟ ومع إلى درجة )على من
الأمينية الأحماض مسبفا أن تسخينل أثبت عاملون آخرون الحظ لسوء معا ،لكن الأمينية
؟ لكن للبروتينات أثر قابل للكئف اممب ودون لون بني غامق الرائحة ذي الجافة ينتج قطرائاكريه
مختلفة إلى أمينية )حمإض كمية كبيرة من أحد ثلاث إن اضيفت أئه اءلبت على افي حال فوكس
معا، الأمينية في فرن مختبري ،عندها سترتبط الأحماض منقا؟ وسخنت أمينية مزيج من أحماض
كيميائيا. مختلفة التي تكؤنها فالبنية بروتينات ، معطية لا ترتبط فهي الطلة بهذه حتى لكن
ن أ ليوفح 9؟همه) ،ثم ذهب أه+أ البروتين 45 ب!ألثباه البنى ومعاونوه هذه فوكس سمى لذلك
تحميزية بسيطة وهذا يذكرنا مثيؤ للاهتمام من فمنها قدراث خومن هى ذاث أشباه البروتيات
الحقيقية. بالبروتينات
هو مع مثال الخظز وكط التإرب. من هذه بقي المجتمع العلمي في حالة ارتياب عميق
اشباه فيما يخص ا؟حث قبل تدخلأ كبيزا من هنالك أن طرحناه ،نرى التخئلي الذي
الطرة والإفة (ممثلة عموفا لنقاط المطلوبة لتحضيرها -الظروف الظعة الظروف البروتيات.
- والوزن التنقية م!قة الأمينية الدقيقة من الحموض ) مع الكمظت البراكين نادرة مثل حواف
اشباه البروتينات ليست والأسوا من هذا ،فلكون تلقي ظلالا قاتمة على علاقة هذه التإرب.
الذي ىبه قائمة .في حقيقة المعتبرة بإنتاج بروتينات المشكلة ،فلا تزال بالحقيقة بروتيات
أن العمل +ع!ه") أه!53 25 شابيرو يأيهر (روبرت البة، الصعوبات فى نظرئات )صل يعرض
نظرية (أشباه +لقد جذبت الرأي اكلي: إجماعا مفاجئا على أشباه البروتينات قد صنع على
غيش (دوين ميلر) إلى الخلقي (ستانلى الكيمإئى من ابتداغ النفاد الأشذاء من البروتيات) عدذا
تواففا بين نرى ان يمكن البة نظرية أعل في أخرى نقطة ربما لا يوجد 597ءده). أ 53
سيدنى فوكس *)3(. ملائمة تجارب هو في رفض التطؤريين والخلقيين كط
قد ارتبطت من خلالها لتنتج الأمينية الأحماض قد تكون طرقا أخرى افترض باحثون آخرون
أيمآ ،ولم يحط بألثباه البروتينات التى نزلت المفكل شينأ من عانت .إلا أن جميعها البروتينات
الرونات عالم
فى ثمانينيات القرن العثرين أن بعكلت جزيات )335+!5 يحعع أثبت الطلم أتوماس سيش
العمل ،بمقدوره البروتينات بعكس ا!(!لأ!)، ولكون )"(. بسيطة تحفيزية لديها قدرات ا!(!لأ")
أن الهلأ! -ويس افترض ،فقد لذاته الذاتى ايظعف أن يحقز المحتمل فمن كظلب
أخذ سيش عمل .ومنذ الإبلاغ عن الحياة طريق على الأرض ما قد وضع هو - البروتين
هذا ؟ ولقب الحياة لأ! فى سبيلها نحو باله مشبعة الأرض !ه بتصور زمن كانت المتحفسون
الكيماء يتجاهل بعالم او(!لأ!) التفاؤذ المحيط فإن الحظ لسوء الهلأ"). ب(عالم النموذج
تذكرنا بظاهرة القرن العشرين تسعينات في الهلأ" عالم بدعة فإن نواح عديدة .ومن المعروفة
البنات التجريبية. بقوة فد أمل ي!فح : القرن ذلك شينات (ستانلي ميلر) خلال
البروتينات على فيه العمليات الطبيعية قد أوجدت تكون سيناريو حقيقى تخئل ربما يكون
إذا ما الحديقة نزهه فى من أسهك - البالغة لذلك الصعوبة من الحيوية -بالرغم ما قبل الأرض
كك أن المثكلة الكبرى في تكمن النووية مثل ا!("لأ!). الحموض قورن بتخثل سيناريو تشكل
التي تشكل والعملظت مكؤنات، عدة ذاته مبني من بحد هو - بنائية نوكليوتيد -وحدة
النوكيوتيدات بسهولة رغم أن الكي! ئع بمقدوره تصنع غير موافقة كي!ئيا. هي المكؤنات
المكؤنات وتنقيتها وبعدها إعادة جمع منفصل بشكل المكؤنات المختبر عبر تصنيع في
يخر كالبة متجات بنسبة تنتج الموخهة الكيميائية غيز التفاعلات إلا أن بعضها مع لتتظعل
قأ 9 !14م (جيرالد جويس أنبوب الاختبار .سفى في أسفل مركوبة ومواد لزجة عديمة الشكل
الحياة - أمل مشكلة على طويلأ وبجهد عملا -عالطن ا 5ع)، أ 9 اع!مه علأه ا وليزلي أورجل 9
ن أ قالا" :يبدو حين بمرامة صريحين ) ،وقد !نا الحيوي ما قبل ئي الكي! (الكابولر الهلأ!
.الأول يعتقد البيولوجيون الجزييون بعناية إلى صنفين الحياة منقسمين بأصول المهمين العلطء
ئيين الكي! الأول وأن المتفطعف الجزيء كان أتة لائذ أن ال(!لأ") دوما- لش! -لكن غالظ
من العلماء الأكثر تثاؤما. اكنية هي المجموعة بينما النوكليوتيد اع!ع يبالغون في ععوبات
على !70أ اه عكاأ)5ءاسالا 5 النوكليوتيد لقليلات لأ 95 575 القجدد الظهور أن يعتقدون فهم
الزمن اثة وسيخبرنا الأخيرة - الفكرة هذه الباحثون -يؤتد للمعجزة قريب البدائية هو الأرض
وأنتج ا!(!لأ") إلا أن (جويس الثبيهة بالمعجزة قد حدثت المدفة وإن كانت حتى
ال!قشة، هذه * :ركزت التالى )كتبا أخرى وبيضة مقالة بعنوان (مفارقة دجاجة من قسم ففي
الذي التفاعف ذاتى ا!("لأ!) جزيء :فخرافة المنطقية القش رجل مغالطة على وعى، وعن
ملاحظة غير منطقية فحسب نوكليوتيلىات عشوائية ليست يلى لعلى متجلىد من حساء يظهر بثكل
-202-
الرؤية المتظئلة للقدرة أن تلقم سذاجة الحياة ،بل يجب لكيمياء ما قبل فموء فهمنا الحالي في
\ ء+لأ 200أ" الريبوزايم نشوء المستبعد أته من التطور يبدو دون من حجرا. التحفيزية لل!لأ!
سبيل لإجراء أممب يوجد لا الذاتي التضاعف ألث!ل ولكن من دون وجود بعض ذاتي التضعف،
من الظلبية العظمى كافية .لكون كيميائيا ليست سليم (!لأ") بإنتاج المعجزة بعبارة اخرى
على ثانية للحصول إعجازية لصدفة مفيدة .نحتاج تحفيزية خواصتا لا تمتلك الهلأ" جزيئات
فى الفصل ،2والتى نوقشت العبور الهلاك قبل بشدة من مشكلة البة اعل كيمإء تعاني
قا -من أن يستمر 2 !ه !"3له -لمرموط مطلق يمنع جرذ أرض يوجذ حاجز لا الأخير .مثلما
مطلق يمنع يوجد حاجز لا ؟ فكذلك الذروة مرور في ل!اعة الف مسار طريق عام ذي على طول
كي!ئية عمليات بواسطة بيوكيمإئة أئة ماد؟ أؤ ابووية الأحماض إنتاج البروتينات أؤ من
من المقدتم فإن الحك أمز لا يطق الطريق هو على ستحصل ايى ان المجزرة طبيعية .بالرغم من
الطريق على جانب وهو إطلان الف جرذ أرض ألا بسيط حل ما قبل البة كي!ثى قبل بعض
أرض جرذ )لف يوضع الأول .بعدها المرور مسار العبور من من أحدها إن تمكن وملاحظة
من إحداها يتمكن .عندما الثانى المرور إلى بداية مسار بهم ويطيرون طائرة مروحية في جديد
آخرين المروحية أل! جرذ أرض تفح وصولا إلى اكلث، الثاني المرور مسار الجاة عند قطع
("لا") مؤئدو عالم ا!(!لأ!) الذين يبدؤون تجاربهم بجزيء مسار المرور اكك.، طرف على
507 المرور رقم مسار على الأرض جرذان قبل باحث ،يضعون من منقى ممئع طويل
إلى إن وصلت لكن هذا جهدكبير، المرور .751 عبور أحدها وعولأ إلى مسار ويشاهدون
المضكلة واجهوا التقدير؟ فقد الحياة قدزا بهيزا من )صل فى العلماء الطملون يستحق
ماكان لم ينتبئ عنها التجاردت أن يقوم به العلم .ورغم ان ما يجب وهذا بالتجربة والح!اب
الأخرى من الطريق إلى الحهة العور في تجح أن قبل للده! الحويانات بعض تعرض لمثكلة يثهها 2
التي المترئحة الصعوبات عن واضحة لدينا الآن فكرة أصبح جهودهم مأمولا به إلا أتة عبر
يعتقد اخرى جهة ومن لبدء البة)7(. تفسيزا العلتم لا يحمل إن سزآ: العلطء من يقر كثير
الصعوبات رغم التصؤر، سهل اكلي تطؤره الحياة ،يصبح أصل العلماء أثه بتحديد من كثير
الكيمإئتون أنه بينما يحاول هو الواقع الخاص هذا .سبب ال!ب هذا في الكبيرة الموضثحة
البيولوجئون التطؤرئون أقي جهد ،لا يبذل الحياة بالتجربة أو الحطب أعل اختبار سيناريوهات
لذلك، .نتيجة الحساب بالتجربة )و الجزيئي المستوى التطؤرية على ريوهات السب لاختبار
الحياة أصل دراسات الإولر من ايفكير الذي شطر"على ذات التطؤرية فمن البيولوجيا بقيت
بعيدا .فقد قئخى ذهب :فالتخئل التبرب قبل إجراء معظم القرن الطفي في بداية خمسينات
ذات قبل من المقدم التفسير بمتانة يقاوم جزيئى عالم الواقع عن الكيمياء الحيوية في كشفت
الأولتتين داروين نقطتئ من أتا .لم تفشر المتعفثية كامل مستوى طويلأ على طمت ايي النظرية
التعقيد العميق قطعأ لم يتخئل نظرثته .فداروين بواسطة الابصار- عملية واصل البة -أصل
الحياة . في الأكثر )ساسية المستويات على حتى المتقن المتواجد
الحياة يهتم بكثير من أصل (التطؤر الجزيئى) بحئا عن مجلة نشرت سنوات مدى على
لم يعثز عليها ميلر أن تنتبئ أيضا؟ أمينية أخرى لأحمافي الممكن من :هل التالى الأسئلة ،مثل
من ؟ هل الميثان عوضئا عن الكربون هو السائد فى الغلاف الجوي ثاني أكسيد كان لو ماذا
بعض بداية البة؟ المسؤولة عن الحديثة هي نوكليوتدات مختلفة عن تلك أن تكون الممكن
ما قبل البة فى ا!(عول() فى أوراق بحثية بعناوين مثل (الاع!ع من هذه الأسئلة قد طرح
للمحاليل الطئية 20ع)(( )8التحلل الإش!عاعى و ع 5 ،ع، 3 يه الحاوي على الغلاف الجوي في
التطؤر الكي! ئي)(( ،)،أسس دراسات أهمية في ذات مرقيت (:)360 الهدروجين لسيانيد
مف!اهئات لليورازول والريبوزيدات)( ،)"5و(تحلق البة ما قبل الاصطاع عالم ال!لأ": بديلة فى
لم يبدؤوا بالإجابة لكنهم للعلطء، مثيرة للاهتمام أشلة هذه للبلمرة))4"(. كعقبة ابوكليوتيدات
. الأمراض ،أو محاربة الدم ،أو النقل الخلوي لثلال تخثر التطور الظئم في تحدي على
-402-
المفقودة الأوراق البعثية
التطؤر الجزيئي ،والتي تمثل مجلة في الأوراق البحثية التي يعثر عليها عادة الفئة اثانية من
الرياضية الجديدة للتطؤر أو النط ذج الرياف!ية الأوراق البحثية ،تهتم بالنطذج بالمئة من كامل 5
الثوابت (الثتقاق جميع أورافا بحثية بعناوين مثل تتضمن البيانات المطلية .وهي وتفسير لمقارنة
لتطؤر كارلو مونتي المتوازن )( )"2و(محاكاة غير آ 2!9737 م 5 أ 53 التبدال لنموذج الخطية
تصزف فهم كفية في أنها مفيدة التطؤر)(.؟ )4رغم معدلات لاختبار ثبات تطبيق : السلالات
عملية هو الحقيقى الطلم تطؤر أن تفترض الرياف!يات الزمن ،إلا أن التدريجية عبر العملإت
بالمئة من 8. ا! تفوق ا!حول(، فى المنشورة البخية الأوراق فئة من أكبر إلى الآن كانت
أميني مع حمض مقارنة حمض هي بمقارنات التسلسل .مقارنة التسلسل خاصة المخطوط ت،
الهلأه، من مختلمتن نوكليوتيد لقطعين مقارنة نوكليوتيد مع ،أو لبروتينين مختلفين أميني
من ،أمبح البروتينات لتحديد تسلسل القرن الطفي خمسينات فى طرق عندما طؤرت
البروتينات فورأ إن !نت السؤال الذي طرح و!ن بروتين مع آخر. مقارنة تسلسل الممكن
ن ،لديها ذات الحص وهيموغلوبين البثري الهيموغلوبين المختلفة ،مثل الأنواع في المتشابهة
والحمطن البشر هيموكلوبين :كان للاهتمام مثيرأ الجواب .كان الأمينية الحموض ت!لسل
من اع!ل 146 912 ب ذاتها هي الأميية متطبقين .كانت الحموض متشابهين جدأ ،لكن ب
توفرت المتبقية .عندما المواقع فى مختلفة !نت لكن واحدة ، بروتينية سلسلة في موقع
الممكن من ،أصبح أخرى وكائنات ،والضفاع، القرد ،والدجاج من الهيموغلوبينات تسلسلات
القرده هيموغلوبين يمتلك بعضها. ومع الهيموغلوبين البشري مع مقارنة التسلسلات
يوجد 4 6 اختلافا ،وفي الضظدع الذي لدى البشر؟ ومع الدجاج يوجد 26 اختلافات مع ذلك
كثير من الباحثين إلى ان التسلحلات فوجية للظية .فقد توصل اختلافا .هذه ايثابهات كانت
متثابهة جذا الإنسان والشي! نزي ،أو البط والدجاج ! -نت قريبة الصلة ببعفها -مثل
الظربان وملفوف -مثل ببعفها الصلة ائها بيدة أنواع اعئقد .أما البروتينات من بالتسلسل
المرء الربط بين كمية البروتينات بمقدور بعض أجل الواقع من متشابهة .في لم تكن الظربان -
بسلف اششركت قد المختلفة الأنواع الفترة التي يعتقد أن مذ المقذر 0 الزمن مع التسلسل تثابه
أ)!+ عا !!+41امعكاعلى 7 زوكر!ندل (إيميل بعدها اقترح جدا. العلاقة جيدة ،و!نت مشترك
عن ناجثم الترابط :إن تقول الجزيئية ) والتي (ا!عة نظرية د!أ)، 5 الما!! أ !7 بولينغ والينولس
ن أ بها بقوة منذ الجزيئية لثئكك الزمن إلأ أن الساعة عبر البروتيات جيات متراكمة في طفرات
إمكانية العموم لا تزال تمثل لكنلا فى قضاياها؟ بكثير من يحيط جدذ ولا يزال هنالك افترفت
محتملة.
يمكن او(!لأه) .لذلك لتحديد تسلسل سريعة وبسيطة توافرت طرن في نهاية السبعبت
المحيط ا!(!لأ )5 بهذا البروتين ،وكذلك الخاص الجين بروتين ما وكذلك تسلسل للمرء دراسة
تبتن أن الجينات من كائنات أعلى . أخرى وخصائص على مناطق الضبط بالجين والذي يحتوي
بعض تمتلك الترميز .حيث )17فى تسلسل مأ 350 (إنترونات تسمى انقطعات على تحتوي
الآن .لذلك اثنان أو إنترون واحد لديها فقط أخرى جينات الإنترونات؟ بيما عثرات الجينات
من أنواع مختلفة، الإنترونات في جينات الكيميائي الحيوي نشر مقارنات لتسلسلات بإم!ن
وتركيب الجين ،وطوللا في النسبي وموضعها ايإنترونات، من الكلي للعدد دراسات وكذلك
الجينى: للجطز مقارنة ملامح أخرى الممكن كذلك العوامل الأخرى .من وعرات الأساس
ان بعثر يمكن النوكليوتيدات من يافي نمط ،وأىدتجكرار أخرى بالنسبة لجينات الجينات موفع
جا ا من لقد نشر كثم كبيز جزا. وهلم المعذلة كي!ئيا النوكليوتيدات وعدد الآخر، عليه بجوار
(اختار نواحي تماثل التطؤر الجزيئي ،من ضمنها سنين في مجلة مدى على الأوراق ابخية
و - 4- التوبولين بكتيري )(") و(تطؤر جينات فيريدكشن .17سبع وعشرون : البروتين تسلسل
لقنفذ البحر)( )"5و(دراسة تطؤر ن!ائل !لاهع النوكليوتيد بواسطة تسلسلات استدل لم كط
إلى- ذيل - !لا"م )46()55و(التوخه الحيوانات الأوالى المستنتجة من تسلسلات سلالات
-602-
الممكنة للانحدار في اللالة ،والذي يمثل سؤالأ الخطوط بالرغم من فائدته في تحديد
معقد بيوكي!ئي قيام نظم كيفية توفيح لا يمكنط مقارنة التلسلات ذاته إلا ان مثيزا بحد
التعليمات كتئا : التشبيه سبيل وعلى (.هـ") الكتاب هذا لدينا في الأهم السؤال بوظيفته ،وهو
وجمل الشركة قد يحتوبان على كلمات وضعا من قبل ذات مختلفين من الحواسيب بموذجين
كلا الكتتبان،- الكاتب الذي كتب وحتى فقرات متطبقة مما يقترح سلفا م!ثترك -ربما ذات
بالامكان صنع التعليمات لن يخبرنا إن كان في كتبت الحروف مقارنة تحلسلات لكن
الرياعة للتطور ذج والنط البة -أصل الا!،7 المنشورة في الثلاثة المواضيع الطمة
هل تتعارض والصعبة والضليعة. المعقدة العديد من الدراسات قد تففنت وتحليل التسلسل -
الإطلاق . أبدأ على ال!ب؟ رلعالة هذا للاهتمام مع والمثيرة القثمة الأعمال هذه
التطؤز ان لا يعنى الطيعة ف! لثيء كل تفسير بأن التطؤر الدارويني لا يمكنه القوذ إن
حالات فى الأقل -على لوحظت ؟ فقد لا تحدث الطبيعي العشوائية والانتخابئ والطفرات
فمانى ايسلسلات، مع فحفل الطل المرات .كما هو كثير من فى عدد التطؤر المكروي-
دونما إجابة :ما يبقى الجذري السؤال ،لكن المشترك الأعل بقوة فكرة أعتقد أن الدليك يدعم
للطفرة يمكن ؟ لم يفشر أحذ بالأسلوب العلمي المفمثل كيف المعقدة النظم تكؤن الذي سبب
في هذا ال!ب. كالتي نوقشت وللانتخاب الطبيعي أن ئنشآ بنى معقدة ومحكمة
فترة نضرها طوال ا!(!)17 فى البحثية التي ن!ثرت الأوراق من ائ الواقع لم تقترخ في
خطوة تدريجي داروينى بيوكيميائي بأسلوب نظم خلاله أن يتج من نموذخا مفمتلا يمكن
للمواد أو كيف التسلسلات تغئر كيفية عن سألوا العلطء )ن كثيزا من من .بالرغم بخطوة
صفحات ما في أحذ الخلايا ،إلأ أئه لم يسأل غياب في أن تنتج للبة الفرو!بة الكيمإئية
بدأ النقل تطؤر مركز تفاعل التمنيع الفوئي؟ كيف من هذه الأسئلة اكلية :كيف أيا ا!!17
دور في الشبكلة ذات أصبحت ؟كيف للكولستيرول الحيوي بدأ الاص!ع جزيئي ؟كيف داخل
أفي من هذه المعائل لم إشارة البروتينات المفسفرة؟ إن حقيقة كؤن سبل تطؤرت البصر؟كيف
كافي غيير عملى إطز هي الداروينية إشارة قوية إلى ان هي بذاتها لكي تحل- -وتركت تطرح
-702-
أوراق بحثية للعثور على المرء بحاجة هذا الكظب، الأدئلة المطروحة في للعمل على
) و(هدب البكتيري الضوئي التصنيع تفاعل لمركز تؤدي متوستطة خطوة (إثنا عضر بعناوين مثل
في وسطية درجات ) و(مريت لتحويل خلية بقدر عثر أولي بإمكانه توليد فربة طاقية !فية
و(خثرة الهلأ") وظيفة الأدينوزين بفاعلية في محاكاة للأدينوزين بمقدورها الحيوي الاعطناع
الأوردة الأعغر في الدموي الدورات إغلاق على تعمل ع!ثوائيأ منتظمة )لياف من بدائية مكؤنة
هذا من قريب شيء أى البحثية مفقودة ،لم ئنضر الأوراق هذه مثل لكن ميليمتر)، ..3 من
بعيد. لحد
عليه سيبدو عما السؤال عبر ا!(عول() في مفقودة المفمئلة يتم النط ذج ربما بمقدورنا فهم
ان نفكز أولا علينا قحفس. من قبل عالم شاب الفئران ايحقيق العلمي الحقيقى لتطؤر ممبة
خشبية؟ بقاعدة أئة بدأ فقط .اقرض أبسط طيعة ذات ،طليعة الحديثة الفئران بطليعة لمصيدة
لا أقمر؟ ذراع قابض ذات لمحران حدلة أئه بدأ بممدة الفئران .افترض على لن يقبض لا فهذا
فائدة . ك بعد أن يفلته مما لا يقدم ابابض وسيغلق بالممسك، لن يصل الذراع قصيزا إن كان
بشكل طؤرت الأجزاغ قد أن التعقيد .افترض لن يفشر لا هذا أمغر؟ أئة بدا بمصيدة افترض
المصيدة وهكذا- بوظة من أجل الظعدة ونابض ساعة كبض -مثلأ عصا أخرى منفرد لوظئف
الفئران ،ولا يزال لمسك مناسبة نجر ستجعلها ا!بقة لا فوظئفها معا؟ اجتمعت وبالصدفة
اتهاء فترة تقييمه سيتجه اقتراب فئران .مع إلى مصيدة تدريجيا للا أن تطؤرت عليه تفسيريهف
القابلة النوعية وكير عالية المعقدة النظم تطؤر لتفسير محاولات جرت التدزجية عر
إلى الترابط عديتم كان سبيك وهو الدم - أو تخثر أو الأهداب الفئران مصايد سواء - للاختزال
مترابطة كير بحثية اورافا علمة اممب مجلة تثز لن ا!بقة. الفصول ما رأينا في الآن وفق
قمص التطور الجزيئي .قد تحبك حول أشلة مفصلة تطرح دراسات لن نجد لذلك بوفوح،
فعل (زسل دويتل بتجاهل تفاصيل حاسمة كط أحيائا 17ةع)3 +أ وهوبز 5ءكاماه !74 3 (!لفن
مثل هذه المحاولات السطحية ،لكن حتى الدم تخئل تطور تخثر عدما 11ء 55د!) اههه )1)4أ
-802-
الخاصة تلك العلمية حتى الأدبئات التطؤ!بة في التفاشر من أيا الواقع ،لا نجد .في نادرة هي
الصبت الاستقلابية النوعية ،يبلىو أن للاخئرال ،كالبل قابل التعقيد كير سلوك لا تظهر بنظم
بخناق يمسك شديد :هو تعقد الحياة في تفصير أكل الفشل لسبب في هذا الأمر ماله
ا!(!ولا) تن!ثر أن البيوكي!ئى .ورغم للبحث المكزسة المجلات من العشرات هناك
مثل هذه تنثر أخرى إلأ أن مجلأقي الخصوص وجه مقالات تهتم بايطور الجزيئي على
كثيزا الاشتاج إذن الخطا من .ربما يكون أخرى مواضيع في أبحاث مع أيقا المقالات
النظم أعول بحئا حول )خرى يخر متخصصة !! 7ا .ربما تنشر مجلآت مسح بالاعتماد على
نظرة للنظر فيه ،دعنا نأخذ الخطأ المكان ا ببساطة ا7+ إن كانت المعقدة .لنرى اليويهميائية
الأكاديمية فى البيوكيمإئية :التقذمات المواضيع من والمغا مجالا معتبرة تغطي مجلة سريعة على
العظمى ،والظلة بحثية ام حوالي ألفي ورقة 499 و ام 849 ار(!5لأه) لين عامى ثرت
لتلك فيه الأوراق البخية سنويا فهرلمأ تد!م المجلة هذه .تجمع البة علوم حول منهاكانت
اقمام حوالي محور العشرة !ن السنوات يوضتح هذا الفهرس أن فى تلك الفنة. السنة وفق
هو فى كط البحثية الأوراق تمثل حوالي ثلث وهي )5،(. التطؤر الجزيئي ورقة بحثية في 45 0
هذا البحثية في الأوراق عدد ازدادت الفترة الزفية. ذات مدى ) على الجزيئي (التطؤر مجلة
ام إلى عام 849 في 15 من معتر قبل ا!(!3لأه) بثكل والمنشورة سنويا من الموفوع
الظلبية العظمى- متزايد ،لكن الواضح أن هذا مجال ام .ومن فى عام 499 15 0 حوالي
البحثية فى الأوراق معظم الحال في هو تهتم بتحليل التسل!ل ،كما - بالمئة 85 حوالي
التطؤر البحثية في الأوراق بالمئة من 18 حوالى +كيف*. الأساسي الصؤال ا!!ول ا ،متجاوزة
أو نماذج عالية مقارنات التلط يحسين جديدة إما طرق درالمات ريافية - الجزئى هى
عنها تطورت قد تكون مفصلة سبل التجريد .لم تنثر أفي أوراق بحثية في ار"5لأه افترفت
ه ي! هم ع 4ءع +؟ كه 5 ه م ء 3آ .؟! لأ ه لأ+ع !4ح " ا!+ه م 5 إع ع 7 ع ع 5 !)70 يو .
النتيجة: ذات الأخرى الحيوية ء الكي! مجلأت في الدراسات معقدة .تظهر بيوكيميائية بنى
.افترض الكتب النظر في العلمية فربما يتعين عندها المجلآت في )جوبة هناك إن لم يكن
مجالأ ال!تب أئة يمنح الكظب نيوتن .المئزة في فعل وكذلك نظريته الثورية في كظب داروين
أمثلة مناسبة وتفسير خطوات وجلب السبق في فكرة جديدة أف!ره .فوفع كبيزا يطوير
ن إ الم!احة.- من قدزاكبيزا تاخذ -وجميعها المسبقة التفنيدات من كثير كثيرة ولثرح مفصلة
الجزيئي بعنوان (النظرية المعتدلة للتطؤر كتاب هو الحديث التطور أدبئات في المثال الجيد
75)55 (موتو كيمورا آليف من ء)33 ا!م)داءلأ +هء33 مه 7 !الا!اعاه م 75ع أ،دا 53
لديه المجال لتفسير فكرته بأن معظغ تغئرات التسلسلات كان في هذا الكظب !ملى+أ"))02(.
معتدلة. فالطفرات تأدية وظئفها؟ طريقة فى لا تؤثر والبروتينات ا!(!لأه) في التي تحدث
كوفمان (ستيوارت تأليف من )3 ي 9 آه أ!أ 75 مه 94،0 م التنظيم (أعول هو اكني المثال
والاستقلاب والبرامج الجينية ومخطط البة !ه أن أعل +!+ممول!ك! !+لى؟ ،)5والذي يجادل
لا )24(. الذاتي التظيم قد تبرز تلقائيا عبر الدارويني لكن التفسير بعيدة عن جميعها الجسم شكل
كوفمان وعمل بالتسلسلات يهتم ببساطة كيمورا الكتابين البنى البيوكيطئية :فعمل أكن من يفسر
يخبرنا عن كيفية !،بأ العالم مكتبات إحدى هناك ،في ربما نجد ،لكن رياضي تحليل عن عارة
في ذلك. يتحدث كتاب أفي المكتبات في فهارس بالطسوب يظهر البحث لا لسوء الحظ
كيمورا وكوفمان التي كظب مل الكتب مفاجئا للقية فى هذا اليوم والعمر؟ حتى وهذا ليس
في مجلآت أولا مواضيع منشورة مسبوقة بأوراق بحثية حول غالبأ هي نظرثات جديدة تفترض
تقريئا أئة يلغي المجلأت في البنى البيوكي!ئية تطؤر البحثية حول الأوراق كياب علمية .إن
عدد من الظوين ،يعترفك البيوكيميائي الكتب في التطؤر عن بالطسوب خلال !ث
عام أ" 5911أقأ )3701 4 جليسبي تأليف (جون من المأل ،نثر كتاب سبيل .على الملفتة
نوعية .فهو بيويه!ئه التطؤر الجزيئي ؟ لكنه لا يهتم بنظم أسباب العنوان الملفت ذو ام 199
-021-
للمتعفئيات مرجغا الملامح النوعية عن تحليل !باضي يترك جميع عبارة كوفمان في ىب كط
ن أ بالبم أفيف ان متوازلة- .يجب الرموز .الطيعة معالجة وبعدها رياضية إئاها إلى رموز
التي الافترافات تكون عندما العلم فقط في مفيدة الريافثات ؟ لكن القوة أداة فائقة الرياضيات
يبدو ائه الجزيئي )22(.رغم السنة وهو بعنوان ايطور على المحتوى آخر في ذات نشر كتاب
الكثيرة التي الأ!ديمية الكتب من .هو جديدة فكرة يطرح قبل احد من واعذا إلا أئة ليسىئا
لا يزيد عن معتئا بتعفق منها يعالج مجالا ،كلآ مختلفين مؤلفين قبل من مقالات تمثا! مجموعة
من كير : المجلأت محتويات بثدة تماثل ال!ب مما لا مفر منه أن محتويات مجئة. مقالة في
لظء علمى. نتإئج من هو الذي يبلغ عن الكتب الضي ء من المختلفة بعض الأنماط من
140 5ح في جزيرة لونج ه أم !3! 3 م سبرينغ هاربور 5ءأم ه،ة 52كا!552 ، أقامت مختبرات كولد
ام حول هنالك عام 879 لقاء السنين .عقد مختلفة على مدى عدذا من اللظءات في موافغ
كين على شكل ) ،ونشر حوالى مئة ورقة بحثية من قبل ال! التحفيزية أثطؤر الوظيفة الموضو3
ببساطة نظرات اللظءات ،حوالي ثلئي الأوراق البحثة هي هو مألوف في كتب وكط ىب(.؟)7
الوقت مع قليل أو دون محاولة لربطه فى في مختبر المؤئف فى ذلك ماكان يجري شاملة حول
وبعفها التسلسلات تحليل عبارة عن معظمط الأوراق البحثية الأخرى وفي ال!ب. سياق
ال!ئنات فى الآلية المعقدة -لش! البسيطة الحقازات أو الحياة قبل ما بكي!ء مهتم
المعروفة .-
أو ورقة كظب أو لظء هنالك ذاتها لم يكن الظئج هي تويميع البحث ،لكن من الممكن
التثاقف
عدذاكبيزا الحياة .لكن تفسيز كامل على الداروينية الآيىت قدرة في العلطء كثير من ي!ثك
أوراق على لا تحتوي المهية البيوكيميائية أن الأدبئات رأينا بها .لكوننا فقط العلماء يؤمنون من
أممن على الداروينية النظم المعقدة ،فلماذا نثأت قد تكون بالتفصيل كيف تفشر بحثية او كتب
التدريب من كجزء الإجابة ذزس جزء كبير من البيوكيميائيين؟ موثوقة من قبل كثير من حال
تقليلىي اروينية كمعتقلى اللى نجاح من .لفهم كل صحيحة اروينية اللى أن للىيهم على البيوكي!ئى
المستعملة في تعليم العلطء اللىراسية الكتب تفحص علينا الجزيئي على المستوى وفضلهاكعلم
الطموحين.
قد كانت عدة عقود مف!ت مدى نجاخا في الكيمإء الحيوية على من أكثر النصوص
الفيزياء في برو!سور قبل (ألبرت لينينجر مع!+أ 33ع+ ،ء"ا!) أم من 759 عام كتبت
المفحة سنوات .في مدى على ممات عدة جامعة (جونز هوبكنز) ،وصذثت البيولوجية في
لطذا الجزيئات له ذكر ليينجر التطؤر .ويسأل دراسي الأول فى أول !ب الأولى من الفصل
مألوف غير بشكل أئها ملا"لمة جئذا الخلايا يبدو جميع فى عمليا المتواجدة البيولوجة
لمطمها:
الرئيسية الأعناف لبنى وخصائص مكزشا فصلأ 12 من الأول من سلسلة في هذا الفصل
وجهتى من أن تدرس يجب البيولوجية بأن الجزيئات فكرة البيولوجية ،علينا تطوير الجزيئات من
البيولوجية ،عبر مبادئ كير الجزيئات مع نفعل علينا بالطبع اختبار بنيتها وخمائصهاكما نظر.
ن ا فرضية ضوء في علينا ايمئا اختبارها التقليدية .لكن الكيمياء في استعملت واساليب
الأكثر الممكنة الجزيئات تكون أفي )تها قد التطؤري، للانتقاء نواتج البيولوجية هى الجزيئات
البيوكيمإئيين للعالم :ان التطؤز رؤية المهنين لتلامذه ينقل أستاذ جتد، لينينجر ،وهو !ن
يمكنهم خلالهما والتى من نظر وجهى من واحدة الحيوية ،وائها مجزد ء الكي! هاثم لفهم
لينينجر إلأ أن المراقب بكلمة الخبرة قد يؤخذ الحياة .بالرغم أن التلميذ عديم جزيئات دراسة
به فى لبدء ممتاز موقع الحيوية وهو الكيمإء لدراسة ايطؤر لأهمية دليل عن النزيه سيبحث
ال!ب. فهرس
العثور بسهولة على تلاميذه في في كتابه لماعدة مفمتلأ جدا فهرشا لينينجر وفر
بالاعتبار أن تؤخذ لأئها يجب متعددة أبواب ذات الفهرس في الموافيع من .وعديد المعلومات
لينينجر الأولى؟ نسخة فهرس في بائا 21 المثال ،للريبوزومات سبيل مختلفة .على سياقات فى
-212-
يوجد (بروتينات) كلمة وتحت بائا !.لديها 4 2 اهح أ والبكتيريا بائا فيه 2 6 الفوئى والاصطناع
عنوان اثنان تحت فقط الفهرس ،لكن في بائا 06 00 حوالي هنالك مرجعا .بال!مل 75
على م!بقا ،لكن البروتينات كما نوقش لتسلحلات (التطؤر) .الاقتباس الأول هو في فاقثة
إلا أئها لا العلاقات على للاشدلال استعمالها الممكن من ايحلحل بيانات ان من الركم
فصل هو لينينجر اكني معقدة .مرجع بنية بيوكي!ئية نشات تحديدكيف استعماللا في يمكن
مع مرور الزمن. تممد يناقش فيه أشباه البروتينات ومواضيع أخرى البة في أصل
التي لينينجر نصائحه وفعه الذي الفهرس بائا ،يكذب 6 0 0 0 أعل اقتباسين من مجزد مع
الفهرس لينينجر في التطؤر لدراساتهم .لقد ضتفن أهمية لتلاميذه بطريقة أستاذية بشان يقدمها
نجد بال!د ذلك، بالرغم من .وكما يبدو، الحيوية تقريبا بالكيمياء ملة ذو لثيء كل المأيهور
فقط مرجعين على فهرسه ام ،ويحتوي عام 829 من !به جديدة لينينجر نسخة نشر
(مايكل كوكس ام حذث لينيجر عام 869 وبعد موت بابا. 0007 للتطؤر من أصل
عام نص (وشكونسن) جامعة من !7ه) أ 4 30159لأ و(ديفيد نيلسون اعة؟عأول) *هع
: الأهداف أبمفل قائمة من المقذمة ما يلي في المؤئفون .أفاف إعادة ىبته ام مع 829
المتعفقة بالتطؤر ،والديناميكا تلك موافيع رئيسية خاعة ومتكرر حول تاكيد واضح لعرض
وهي ،08 0 5 اصل من ليطؤر مرجغا 22 هنالك الجديدة النسخة فهرس الواقع ،في فى
الحياة أصل كيمإء عندما نتخطى لكن ارربقة. النسخة أضعاف عشرة زيادة باكثر من
الجديدة -نجد أن ابسخة السابق لينينجر -المرجعان موجودان فى نص ومقارنات التسل!لات
الاقتباسات المثال ،إحدى سبيل .على الأحجيات فوق تلوح ساحر تطور كعصا كلمة تستعمل
ن أ إليها ،نتعفم المثطر المفحة نحو نقلب العنبر) .عندما حوت (التطور ،تكتف من كانت
درجات فى أكثر كثافة يصبح والذي رؤوسها في الزيت من أطنان العنبر لديها عدة حيتان
تغوص الأعماق السحيقة حيث بمطابقة كثافة الماء في هذا للحوت الحرارة ابىردة .يسمح
في حوت "لذلك نلحظ تعليفا: الكظب أفاف الحوت بالطدة بسهولة أكبر .بعد وعف وتصبح
-213-
السطر الوحيدة ذلك لكن هل التطؤر)26(.+ عبر ملحوطا صقل وبيوكيميائئا العنبر تكتفا ت!ثريحئا
الأمر .لم يقذم عبر التطؤر) واتهى (مصقول بالعبارة ممئزأ الحوت ما قد قيل أصبح هو كل
أن يمتلك تلك البنية. النطف اتفق لحوت محاولة التفسيركيف ائة المؤلف
ثلاث لينينجر فمن لنص المراجع الإضافية للتطؤر في النسخ الأحدث جميع وضع يمكن
دعم دون ما للتطؤر عفة الخلايا ،واذعاء أعل حول وتعليقات التسلسلات فئات :تشابه
الآلية نشأت تخبرنا كيف بالمبدا ،أن حتى ال!ت، هذه من لأي لا يمكن بالدليل .لكن
بيوكيمائى نظم عره ظ يوجد في اي مثال سبيل مفمتل قد يكون لا بخطوة . الجزيئية خطوة
في الجدول ("-)8- -لخصت الحيوية الكيمياء درالمي في ىب لثلالين تظهر دراسة
كيا. التطؤر الدراسية تتجاهل أن الكتب الجيل ا!بق على مدى فى جامعات كبرى استعملت
)73من جامعة (جيفيرسون) في فيليدلص عه +!5ه 7 ا أ 7 أئوماس ديفلين كتب المثال على سبيل
-214-
07 محأ ا !!لأ+ع
لأ لا !ي + م
!أ!+أء"
51 5ءقأ+ح
أ ! *ء+،ا ء 751 لا ا "+
ول لا هيلأ 2 ل! لا! اه أ "3 ! 2
"! ط + ا + ، ! م 0791 +3ه * !!6. 2
هـ، " + أ + هـ9 3 91 محه +3ه* 7 "5ا 2
"ي!ط + أ + 9 ! م لة ا! . !و 91 "+هيالا م!8، 5 ء
! ! ا7 1 + 91!3 53+ل األلا لأ! !8 305. م!3، 5 ه
7هـه 1؟ ول !!!؟ أ* +يلال لأ!ا ، 3 ك!اه ه!2. ه
! ! + ا + يو 91 ا؟* لأ! . أ، ك! 5."5 ه
هو7 ؟ " 7 محه ا ص 91 ل 5 ! + * ! هـا لأ ! ! " 9 !!ه9. 12
محه7 ا ، 7 محه أ 9؟ 5عو له ! " + لالا أ هـا لا ، ! + ! 015 !م
" *3هـ 3اهـول هـلأ 7 ا1 يه هـ4 !و 91 هـ ! + هـأ + أ + ح !+ + ؟ + 9 5 5م!6. 9
ا! +ء5ي! 81 ، 3991 ! ء + ا !أ ول ! 11 ه!4.
ول ه 8م " هـ أ ا، 0 !و91 !+ه ا ! 11 11
! !!8. 12
لا!ه ول2 ث!91 !ه" !روة + هـ* يو ! لأ مم!5.
لا2 لأه! 8هـ91 ول ! س! + أا ا ! 7 !!5. 3
لا2 4 لأ، 3991 * ، . ء . ! !2 *، 5مه6. 91
ول2 هـه 3 هـ ا ! ا، 5991 ! * + 5 . . ه/ * !!7. 2
" + !129 + 9 هـ مه + ول ! " 9791 " !لاه لا + ء17 ! كلي !!2. ه
! 2 + ور كاا 3 9 9891 !ا*ه /4 لا + ء17 ! !ه! !!". ه
3 5 3 ص! 91!4 !" لأ 7 " ، هـهـ ! 7 !و3. ه
" ! ا ء 5 س! ا ! 01 ووا 2 ه+هـ 3هـ*ل "هـا+هه "".5 ه
م! ! م ! لأ ! ح! ق ! هـ" ، ووا 5 ا لام!/هـا 7 !ع!م! مهه 6. ؟
للا 4مه هـ 1 ، 01 اهـا +أ"+أول!! "+8ا++لأس! !و".
م! + + هـ +لا 5 أ 5 1 76هـا +5ه 3هـلأ!أول *+ل "5.2 ه
5 0 + + ء أ ! 01 91!7 *+ل لأهـا* ! 3+05 مو 5.2
لا" ء 3 ء ا " ! ! 1 3 ) كم هـ!"9 ول اا،*-م ب
ا؟ ا "5.3 ه
الحيوية. للكي!ء الدراشة الكتب فهارس الإشارة للتطؤر في -8ا): (الشكل
وتبعه نسختيئ أم 829 وابناؤه عام أول )(370 91 لأ ويلى (جون قبل مرة من لأول نشر
في باب 025 0 فى حوالى الأولى وقعت ام .النخة ام و 299 869 في عامي جديدتين
عدد كان ، النسخ هذه بابا .وفي 05 5 0 والثاثة في باب 25 ة " أيفئا ذات الفهرل! واكية
دراسي من تأليف (فرانك يعد!ب التوالي . على وصفر وصفر، الأبواب المشيرة للتطؤر صفر،
بواسطة دار نضر الشط لية ،ونشر كارولب ولاية جامعة !7ةم )3من ! 70م)+5م! آرمسترونج
فصلأ تاريخيا يراجع التطؤرات الهامة الوحيد الذي تضقن الكتاب الحديث جامعة أكسفورد،
)3 أم 49 3عأم فولر م!ا؟هللا (فريدريش قبل اليوريا من اصطناع من ابتداغ الحيوية ، الكي!ء في
(آرمسترونغ) من كتاب طبطت داروين او التطؤر .وفي ثلاث ام .ولم يأيهر الفصل عام 828
دراسي آخر نشر من قبل (جون وفى ىب الفهرل!. في التطؤر لم يكن من الضروري محر
يشير باب .و!ن 25 0 0 حوالي أعل من فهرسه التطؤر فى تنويه على هنالك !ن وأبنانه وايلي )
الزمن مدى المتبذلة على للظروف الكائنات وتكثفت * :4تطؤرت التويه لجملة في الصفحة
نظرة تطؤرية للطلم .على التلاميذ الدراسية جهذا مركزا لتطبع في اذهان الكتب بعض تذل
)75وفويت على رسم مذهل كامل )ع دراسي من تأليف (فويت سبيل الظل ،يحتوي ىب
وصاعقة بركانا الأعلى من السم وجهة النظر القليدية )28(.ويوفتح اثلث بجمال ييقط الألوان
رسم على يحتوي الصورة .ومنتصف لكيفية بدء البة مشبزا ألثعة الثمس، وقليلأ من ومحيط
إلى خلية جرثومية ليوفثح كيف ويدخل البة أعل ("لاه) خارج من محيط لجزيء تمميى
موعتخا عدذا من عدن -هو كجنة مزاح دون البة .والثلث الأسفل من الصورة -ومن تطؤرت
وامرأة -المرأة تقذم هنالك رجل الحشد التطؤر الدائر .ومن ضمن عر التي تجت الجوانات
مزيذا من لثك دون هذا من الثور .يضيف جلد ويرتديان وكا،هما جذابان تفاحة للرجل -
التطؤر لكنه لم أسرار بكشف الصورة فهم تغد فهو مهثج. الرسم هذا للتلاميذ ،لكن الاقمام
على لكن تطؤرية. عدسة عبر العالم رؤية الدراسية كيمة التلاميذ من كتبهم من يتعتم كثير
مذهلة البيوكي!ئية الظم ينتبئ أثا من ارويني أن اللى للتطؤر أمكن كيف لا يتعفمون أفي حال
-216-
حيف عرفت؟
عميق ،وإنما على مفهوم فلسفي على مستوى ،ليس معرفته معرفة ما ندعى لنا يتأتى كيف
مطلية بيتك في المعيشة تعلم أن غرفة ما :إئك لأحد يوم ما قد تقول يومى ؟ فى عملي مشوى
تعلم وأنك مباراة البوينغ الكبرى سيربح فيلاديلفيا نسور تعلم أن فريق أو أنك باللون الأخضر
وأنك تعلم الحكم من الأفضل الشكل هي وان الديموقراطية الشمس تدور حول أن الأرض
معرفية طرق من الواضح أن هذه التوكيدات مبنية على 5.0!5071 ع خوسه الطريق إلى سان
غرفة أن تعلم .فأنت الشخصية الخبرة عبر بالطبع ما هو لثيء لمعرفة الأول السبيل
غرفة المعيشة وترى أئها باللون في لأئك تجلس مطلية باللون الأخغر بتك المعيضة فى
أو أئك تحلم تعلم إن لم تكن كيف أئه أمور حل الحالة حول اقلق في هذه الأخفر-.لن
تعمل الإذبية -أيفئا م!ثابه أنت تعلم ما هو الطير كيف وبشكل )و ما إلى ذلك- مجنون
وجميعها عبر الخبرة الشخصية. تجاري لأقرب سوق تصل كيف بمفهوم اعتيادي -
، ما للمعلومات مصدر على تعتمد أثك السلطة .أئ عبر لمعرفة الأشياء هو اكني والسبيل
فكل .لذلك الشخصية ناحيتك من ائة خبرة لا تمتلك عندما وذلك بالض بأئة جد-س مؤمن
من 6 قليك جا وإن !ن حتى الشمس للمدرسة يؤمن بأن الأرض تدور حول ذهب تقريئا ش!خص
تعتمد على الحركة .فأنت تلك أن يكتثف لأئ لثخص إخبارك كيف الأفراد قاد!بن على
الخريطة .قد تكون بنعم وتخرج خوسيه ) قجيب (سان الطريق نحو عن السلطة فإن سئلت
لكن إلى ن
أ خوشه، سان باستعمال! للسفر نحو قادزا على اخبار مصداقية الخريطة شخصثا
من الأفضل السلطة .يعتقدكئير من الناس ان الديموقراطة هي فأنت ثعتمد على تقوم بذلك
أي نمط آخر -فهم يعتمدونه كنف وإن لم يعيشوا ثحت حتى بين الأيفكال الأحرى من الحكم
اللفظية او التصويرية لط هو في وربما على الأوعاف الدر6سية والحياسيين، الكتب على سلطة
يعتمدون مناصريهم الأمر ومعظم بذات الأخرى .بالطبع تقوم المجتمعات الأخرى المجتمعات
السلطة. على
-217-
؟ إن أجبرت السنة هذه تعلم أئهم سيفوزون بال!س فريق النسور هذا؟كيف ماذا عن لكن
على لا تعتمد فأنت يفوز ،لذلك الفريق لكى انتقى هذا ريافي معقق أتة لا يوجد فربما تعترف
بالسر اللاعبين يتدزبون ان بعض لنقل مباشرة معلومات لديك ليس ذلك على السلطة .فضلأ
للغاية. رشاقتهم بزيادة يعدهم والذي له تقنياته الروحية الخاعة، +ع 2 مع)!5ول يد مدزب على
وإن شذد عاديأ إلى سىء. كان الفترة الطبقة ،والذي ادائهم فى قرارك على في لا تعتمد وأنت
، ام 949 و أم، عام 489 بطولاتهم -مثل البعيد في الطفى عليك كثيرأ قد تثير للنإحات
تعلم أئهم في وتقول :إئك ام- 819 عام الكبرى البولينغ بطولة في أو ظهورهم ام، 69 . و
هذه سيربح هذا النسور فريق أن الواقع لا تعلم في ظنت السنة .وعليه هذه للنإح طريقهم
السلطة .فهو أو حتى الجرة على لا يعتمد .فإصرارك تعبير مجازي مجزد السنة ؟ فهذاكان
كما . يعلمونه أنهم يعلم العلماء ما يذعون كيف أن نسأل أيفئا ،وباك لي يمكنأ أناس العلطء
أو السلطة. طريق خبرتهم الشخصية عن إما يعلم العلماء الأموز آخر، هو الأمر مع أي شخص
!)705للا) طرازا للانعراج ينتج !74 أم!أ !اع وكريك رأى (واطسون القرن الطضي فى خمسينات
بنية الهلأه لقدراتهم الحسابية ،قاما بتحديد وباللجوء ال!!لأه)، أدف على * أشعة لمطن عن
قبل .وكطالب عبر خبرتهم الشخصية فهم يعلمون ذلك مفاعف. حلزون لثكل بأئها على
ابذا بإجراء التجربة لم يقم لكن مفاعف، حلزون عبارة عن ال(!لأه) يتعتم المرء أن التخزج
معرفتهم ف! كامل السلطة على العلطء جميع السلطة .يعتمد على يعتمد فهو ذلك؟ لإظهار
اؤ دور الهيموغلوبين أؤ سلوك بنية الكولستيرول يعلم كيف عالظ سألت إن تقريبأ. العلمية
بما قام به فى الظصة سجلأته عن العلمية عوفئا للأدبتات تقريئا دوفا فسيشير الفظ مينات
. مختبره
الممكن .من المكتبة ؤب السلطة :فهو تحديد سهولة العلم هو في الجميل الشيء لكن
أةلأ .ومن الممكن ءآدا تسر في مجلة تقرا الهلأه وأن بنية وكريك على واطسون تتبع عمل
القول إئنا نعلم بنية يمكظ لذلك أيضا. هنالك والأشياء الأخرى بنية الكولستيرول على العثور
تلك الأوراق البحثية على السلطة العلمية إن !نت اعماذا على او الكولشيرول )5 ار(!لأ
-218-
بأن واطسون ) او هيئة علمية رئاسية حكظ (جيمس إن أمدر الأدبئات. في المواضيع هي
عندها ليس الأدبئات لم ينشر دليل داعم في من الجبنة الخضراء ،لكن الهلأه كان مصنوغا
العلمية العلمية .فالسلطة السلطة على معتمذا الجبني !ن بمقدورنا القول :إن اعتقادأ باله لأه
العمل )ن يحتوي ،يجب لذلك بالاضافة الأفراد. أحلام على وليس المنشور، العمل تعتمد على
الرانب التريهب حول عبارة مجزدة واطسون نشر الصلة .إن وثيق دليل على المن!ثور أيضأ
ذو صلة ،عندها عدم وجود دعم آخر ،لكن بشرط بشدة لشيء لل!لأه في ورقة بحثية مكزسة
العلمية الأدبئات في من!ثولي أفي العلمية .لا يوجد السلطة على معتمدآ لش! التطؤر الجزيني
التطؤر الجزيئي لأفي نظم يصف أؤ الكتب - المتخصصة المعترة )ؤ المخلات المخلات -في
تواجد سابقا .هنالك توكيدات أنة نظن تواجده أو حتى كيف بيوكيمإئي حقيقي معفد سواء حول
ذات أو الحسابات بالتجارب أممث منها مدعوفا ليس بالطبع التطؤر ،لكن هذا مثل وجود على
سلطة لا يوجد ،ولكونه المباشرة الخبرة عبر الجزيئي التطور بوجود يعلم لا أحد .ولأنه الصلة
النسور بأن فريق الجدل -مل بمدق القول الممكن بالمعرفة ،فمن عليها الادعاءات تعتمد
الداروينى هو الجزيئي التطؤر التوكيد على أن السنة - هذه الكبرى البولينغ بطولة فى سيفوز
تبجح. مجزد
لبقية عملك لم تنشر بجدية .إن الأكاديميين يتخذه متل واما أن تفنى ) هو (إما أن تنشر
مثئت فى العمل لم تكن وجود فى العمل الأكاديمي -وإن لديك المجتمع ليقييم عندها لش
نظرية كانت إن . النظرثات كذلك مسبقا فإنك ستطرد .لكن من الممكن إطلاق هذا القول على
ن أ يجب عندها التفسير في لا تقوم بأئة محاولة ما لكنها ظاهرة تفسير انها قادرة على تذعى
ابذا لم يجب التطؤر الجزيئي إلا أن الرياضه والنمذجة مقارنة التسلسلات تلغى .فبالرغم من
الداروبني الجزيئي نظرية التطؤر الواقع ،لم تقم البنى المعقدة .في ظهرت كيف السؤال على
-921-
الفصل التاسمع
الذحي التصميم
هنا؟ ما الذيا يعصل
مقابل التحليل تفسير الألش! الجزيئية للحياة ليس عن الدارونية النظرية عخز لقد ثبت
من خلاله تفسير يمكن لأفي نموذج مفمل التام الغياب بل بسبب المقدم في هذا الكتاب فقط
الفصل بيئا في ،كما العلمية الاختصاصية الأدبيات في الحديثة البيوكيمائية الأنظمة نشوء
عنه كشفت الذي التعقيد الفذهل مواجهة تماما عند بالشلل العلمي الوسط الثامن ،يصاب
المعهد فى ولا احد (هارفرد) جامعة في أحذ الخلية ،لا يستطيع في الكيمياء الحيوية الحديثة
ن أ نوبل جائزة على الوطنية للعلوم ،ولا افي حاصل الأكاديمية في ،ولا أحد للصحة الوطني
عمليات لثلال أو الإبصار لعملية محتمل لتطور الطراز الداروني ؤفق مفصلا تفصيرا يعطي
. أخرى معقدة بيوكيميائية أو اثة عملية البكتيرية التخثر او الأهداب
الحيوية المعقدة هنا والأنظمة النباتات والحي!وانات موجودة وكذلك الأرض على نوجد ولكظ
الطراز الداروني فكيف عبر لم تكن إلى هنا بطريقة ما :إن ال!ئنات هذه كل هنا ،لقد وملت
إذا؟ وصلت
لم او فجأة ،وإن سريع بتجمع وجد فلا ئذ )ئه قد تدريجيا شيغ إن لم يوجذ الجلي من
الأجزاء مع من العديد وفئع فلا ئذ من الجطز وظيفة في تقدمآ مفردة اجزاء إفافة تحدث
لعملية التجميع الأخيرة طريقتين السنوات في العلطء اقترح واحدة ،لقد دفعة البعض بعفها
بديل ثالث. في ثم ننظر بعمق الافتراضات تلك على .ولنلق نظرة سريعة السريعة
77لأ )،فاقترحت أ)دا!م!7 5 الين ماركوليس قبل من لعملية التددج البديل الأول تئم طرخ
التعاون والتطيش ان يتئم التطور عبر والصراع الظفس الداروني للتطور الظئم على المنظور بدل
ما ما بينها تنجز في القوى وباختماع البعض بعفها تساعد رويتها وفق ،فال! ئنات بين ال!ئنات
معفلات عن عليا لتجيب طالبة دراسات كانت الفكرة وقت إنجازه منفردة ،طرحت لا تستطيع
القبول بصعوبة مارغولش! نالت التسفيه والسخرية بداية من البنى الخلوية وبالرغم مما واجهها
الوطنية للعلوم - الأ!ديمية في تم انتخابها عضوة -فقد نهاية الأمر ،ثم تلقوها باستحسان في
كائئا حيا مستقلا. مفى ما في كانت الخلئة فكرتها ايي تنمى على أن أجزاغ من بشب
من عدد ومرتبة في المنفصلة الجزيئية المعقدة بالآلات النوى مخمة الخلايا حقيقئة تكون
القرن من بدائي بمجهر حتى ترى ان النواة التي يمكن مكوناتها ،وأبهر المفردة المكونات
موافرة في المجاهر وأصبحت الأع!غر حتى تطورت المكونات السابع ع!ثر ،ولم يتم اكتثاف
الخلية جسيم في المكونات اصغر ومن والقرن العشرين ، عشر القرن اكسع أواخر
الميتوكوندريا.
الخلية :حيث في الصغيرة أغلبية المكونات الميتوكوندريا تشكل بأن ربما علينا القوذ
الخلية، حجم 25ه/ه من حوالي )لفين منها وتشغل حوالي الخلية الاعتيادية على تحتوي
تخزئها في ثثم الفذائية مكؤدب صغيبر على آية ضرورية لالتظط الطقة من المكؤنات ويحتوي كل
التي تقوم الميتوكوند!بة .إن الآيىت الوقت نفس في للاستخدام وجاهزة ئية مستقرة كي! أش!ل
بين الإلكترونات آلاته التي تبادل لتشغل الحمض تدفقا من ئم النظ فيستخدم جدا، بهلىا معقدة
. المكونات تفاعلا خلائا رائعا بين العديد من مما يتطلبئ حاملة مريت بضع
لين الحرة الحية ،افترفت البكتيرية الخلايا ولثكل حجم يعادل الميتوكوندريا وشكل حجم
ما من أوقات الأرض (ائتلاع) من خلية كبيرة لخلية بكتيرية صغيرة في وقب حدوث مارغولش
الأخرى إلى الآن وتكيفتا مع الخليتان معأ إحداهما ضمن تعايثت ،ولكن بدل هضمها القديمة
الوفع.
الخلية الصغيرة قامت المظبل الخلية الأكبر وفى من المواد المغذية الخلية الأصفر تلقت
الخلية الكبيرة تكاثرت إلى الخلية الكبيرة ،وعندما ئية التي خزنتها الكي! الطقة بتقديم بعض
الثوي المستفيف داخل الإقامة في مستمرة ولا تزال ذ!بها معها الخلية الصفيرة أيفا، ت!ثرت
مشقلة بها كخلية الظصة انظمتط من العديذ المتطيشة الخلية فقدلت الزمن مرور ومع
إلى جسيم النهاية الأمر تحولت وفي الطاقة إلى الخلية المفيفة، تقديم في أكثر وتخصصت
-المتقدرة.- الميتوكوندريا
بها افترافات المتكلفة التي قوبلت المكتومة والابتسامات الضح!ت تلك تلاشت
نظريتها ،وقد بعد أن اقترحت تطويرها تئم التسلسل لتحديد جديدة تقنيات بعد ظهور مارغوليس
لفبها بالبروتينات الجرثومية البروتينات الميتوكوندربة أكثر )ن التسلسلات مقارنة هذه أظهرت
والجراثيم، الميتوكوند!با بين اخرى تشابهات الخلية المضيفة ،ثم لوحظت بروتينات تركيب من
إلى الخلايا المتطيشة للميوكوندريا التعايثي الأعل فكرة منامري يثير إلى ذلك وبايإضافة
هناك نوع من الديدان المسطحة سبيل ال!ل- المعاصرة لدعم نظريتهم -فعلى في المتعفبت
-222 -
الفوئى تقوم بعملية التركيب طحالت نهائيا لاحتوائه على اقي فثم لأئة لا يقوم بالأكل لا يملك
نظرية أعبحت ثم النظرية ،ومن موقف من عزز الذليل هذا بالطاقة اللازمة ،ومثل وتماة
ايدريسية. الكتب الرالمخة في النظريات من البكتيري الميتوكوندريا بمنضأ المعنية مارغويس
خلوية أخرى وعلماء آخرين دوريا بأن مكونات مارغويس عقدين من الزمن افترفت خلال
ن أ جدلا الواسع ،ولنفترض القبول لا تلقى الاقتراحات هذه التعايش ،لكن نتيجة نثأت قد
الهام الذي تاريخ الحياة حقيقة ،فالسؤال خلال مالوفا أمرا كان ارتأته مارغوليس الذي التعايش
النظم ابيوكي!ئية؟ في التعقيد ان يف!ئر أعك يش التط يستطيع :هل البيوكيميائي يجابه المختص
نظمين أو منفصلتين خليتين ارتباط هو يش التط جوهر .إن ائة لا يستطع المؤكد من
الميتوكوندريا دخلت نشوء سيناريو التعايش .في قبل مستقل بشكل كلاهما ،يعمل منفصلين
او أي أحد لم تقدم مارغولش في علاقة تعايشية مع خلية أخرى ،ولكن خلية موجودة مشقآ
نظرية داعمو المقام الأول .يمرض في سلفا الخلايا الموجودة لكيفية نشوء مفصلا غيرها شرخا
المواد الغذائية ،كما الطاقة من تتبئ الخلايا الغازبة !نت أن الميتوكوندرية مراحة التعايش
داخلية مستقرة تنفع ببيئة الاحتفاظ قادرة على المضيفة !نت ان الخية صراحة يفترفون
الخلية المتعايثمة.
البيوكيطوية الأنظمة نثوء تفسير فلا يمكنه مسبقا، تعمل معفدة التعاي!ثن يبدأ بانظمة لأن
نظر مهمة في تطور وجهات يش التط نظرية قد تملك الأساسية التي ناقضناها في هذا ال!ب،
المعقدة . الأول للأنظمة الأعل لا تشرح ،ولكنلا الأرض سطح على البة
أ*ءا"+هع لأأ التعقيد (نظرية الدارونية فاسمه للتدرجة مؤخرا المقترح اكني أما ابديل
النظرية باختصار أن الأنظمة وتنص !+ول؟،)5 +،!7دء" طرحها (ستوارت كوفمان 593+؟)
أحيانا مرتبة فيوجد عفويا إلى أنماط نفسها المتفاعلة تنظم المكونات من عدذاكبيزا التي تمتلك
نمط ينقله من قد بالثظم (الاضطرابئ) يعصف المعقدة ،وعندما متوافرة للأنظمة أنماط عدة
ابدائي الحيوي الحساء ئية في المواد الكي! أن كوفمان يفترض آخر، ما إلى نمط تعقيد
لاحقا أن الانتقال بين (أنماط) استقلابية معقدة ،ثم افترض إلى مسارات بنفسها نفسها نظمت
ثم تتابع فقط بويضة ملقحة عندما تبدأ متعضية نامية من يحدث الخلايا -كما مختلفة من
التنظيم الذاتي نتجة المعقدة للأنظمة إلا اضطراب ما هو إلخ- والجلد، خلايا الكبد، فتصنع
بدأت كمفهوم ريافي التعقيد حقيقة ان نظرية الأهم للغموض قدرتي على الشرح ،ولكن السبب
مؤيدو هذا الطرح في ربطه بالحياة الواقعية البرامج الطسوبية ،ولظ ينجح بعض سلوك لوصف
ن أ التاكيد على فى التعقيد يكمن نظرية مؤيدي لجدلية الرئيسي النمط إلى حل! ما فإن بعد،
ال!ل سيل الحيوية ،فعلى الأنظمة سلوك إليه يحاكي يشيرون الذي البرامج الطسوبية سلوك
البرامج الطسوبية قائلا: التغيرات (التي يسميها طفرات ) في بعض حول كوفمان كتب
طفرات بفع طبيعة النظم (المظوم للكيير) ،ولكن ضئي!لة بسبب +لمعظم الطفرات عواقب
إلى وطبيع! مباشرة ستسعى المتوازنة ولذا فمان الأنظمة التغييرات من أكبر لثلالات احدثت
احيانا أن تتغير سريعا وهذه الغ!رورة يمكنها دعت إن ولكن بيئة متغيرة تدريجيا، مع التكيف
ابرنامج الحمالموبي تغيرات كبيرة ف! الطفيفة فى التغيرات بعفى قد تسبب أخرى بعبارة
تغيرات طفيفة وبال!لر قد تسبب الطسب)، على شاشة ط النظ نواتج البرنامج (عادة نمط من
أبعد من هذا الحد فلم يدخل الحجة ولا تذهب فى الا!لأه) تفيرات يولوجية كبيرة منقة،
أنبوب في جدا متنوعة كيطويات مزج ويجرب التعقيد إلى مختبر بظرية الآن اممث مؤيد إلى
،ولو حاولوا الظم الترتيب ذاتية المذهلة الاعكلابية !ةنظمة العفوي الظهور اختبار ثم يتظر
البة للآمال الذي قام به علماء اعل يكررون ببساطة العمل المخيب فسوف بتجربة كهذه
من كطت المزانج المعقدة لا تنتج سوى ان تلك قبلهم منذ امد بعيد ،والذين ثعهدوا على
لا آنها إلى التعقيد نظرية حول بتأملاله استغرق كوفمان لهذا الموضع المخصص فى !به
البيئية الأجسام والعلاقات أيفا أشكال الحياة وعملية الاستقلاب بل ستفسر امل تفسر فقط
(مجلة مناصريها الأوائل بتركها ،وقد بادرت بدا بعض نظرية لم!يد نتيجة غموض ولكن
عدة تؤيد نظرية التعقيد خلال مقالات إلى نشر عامأ)+ءأع )5 العلوم الأمريكية !7عأم !+9
6- في عددها الصدر سؤالا على غلاف وقد طرحت ،- ذاته -منها مقال كتبه كوفمان سنوات
نظرية التعقيد بعنوان (من مقال وجد المجلة داخل وفي دجلا؟ تعتبر نظرية الحقيد م :هل 5994
-224-
نظرية درالمات من رئيسي فرعي حقل التي هي *الحياة الاصطظعية ما يلي: إلى الحيرة ) وذكر
إنتاج الثل ولكئها متفوقة فى منتقديها؟ يقول أحد الحقائق كط من التعقيد ،علثم يخلو
حاسوبية.
لإمكانية أن يكتبوا برنامجا حاسويا دلالة مهمة لنظرية التعقيد بالفعل يرون المؤيدين بعض
من البطلينوس -نو3 ألث!لا حيوية كصدفة تحاكي شالثة الطسوب عورا على عغيرا يعرض
محارة إذا ما فتحت معرفة هل في أو البيوكيميائى يركب البيولوجى مثلا ،ولكن السمك -
الأهداب سترى هل الصورة بما يكفي اللؤلؤة داخلها؟ ولو كبرت شرى الحاسوب بطلينوس
الكائنات التي كحتاجها الأنظمة الخلية وباقي النقل داخل والميتوكوندريا وأنظمة والريبوزومات
ما تئجرف نقطة )ئة عند المظل في نفسه ،يخبرناكوفمان السؤال الإجابة في الحقيقة ؟ تكمن
الطلم -أقصدكل عن الحدود ما بين الحديث لا أعرف حيث الاصطناعية إلى م!ن البة
كثير من والألطب، الفنية المنظمة والأش!ل وبين الألعاب الحاسوبية موجود بالطد!- شىء
مبكر جدا. فى وقت أن مرحلة الانجراف حدث بالاعتقاد الناس بدؤوا
بطريقة ما نفسها تظمت المزائج المعقدة أفي أن نظرية التعقيد عحيحة أن جدلا ولنفترض
يمكن التى طرحتها هل فلو سلفنا بالفروض البة، أصل و)ن لبظرية حلا تقدمه بخصوص
الكتاب ؟ لا أعتقد هذا في التي ناقشناها البيوكيميائية الأنظمة تعقيذ التعقيد أن تثزخ بظرية
قبل حصلت المتفاعلة قد تكون إن ما تتصوره النظرية من مزيج معقد من الكيطويات ذلك.
وجود أفي دليل يدعم هذا الاقتراح عمليا،- الرغم من عدم على مجددا تطور الحياة -ونقول
التنظيم :ذ
إ الخلوية هو البة ،فجوهر الخلوية تبدأ البة هذا المزيج يفقد أهميته عدما ولكن
.ولا تمح التحكم هذا فقد عد وتموت التي تصنعها ونوعية الكيماويات بكمية الخية تتحكم
المحددة ئية -ويخر الكي! المواد العفوية لين التظعلات بحدوث المضبوطة البيئة الخلوية
في مقيدة الكيطوية موادها على تبقي الخلية القابلة للبة لأن كوفمان التى يحتاجها دوما-
الصدفة. عبر جديد معقد استقلابي إلى منع تنظيم مسار وتميل الحدود، افيق
أنواع الخلية وترتبط باختلاف في تن!ثط وتتوقف ايى الجيات أيفأ أن نمط لنفترض
يتشكل - -كوفمان ستوارت لنظريات طبق! والتوقف الن!ثاط بين تنتقك أن يمكنط الخلايا،-
الهموكثوبين- ،فمثلا جينمات 6و تتوقف مخعلفة جينات تماعل بين الخلايا كدما الاختق
-225-
الكريات الدموية الخلايا التى ئكون تتفاعل فى إلى النسج - للأكسيجين البروتين الطمل
تتوقف فى باقى خلايا الجسم .وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل على هذا الحمراء ،ولكظ
حمراء دبم أحدها خلية فيجعل الجبت مفتاح تنشيط عن لثيئا تفسر التعقيد أن نظرية فلنفترض
؟ لا، المعقدة الأنظمة البيوكي!ئية أعك ك لهذا الأمير ان يفسز يمكن ؟ هل خلية عصبية وأخرى
فاعلة لأنظمة مسبقا وجودا إذ تتطلب الجانب هذا من التعايش نظرية التعقيد تشبه فنظرية
تصنع التى الجينات باستثناء جيناتها معظم ن!ثاط ما خلية أوقفت إن وهكذا وظيفيا،
جينة بتفعيل مجموعة أخرى خلية قامت وإن حمراء، دم إلى خلية فربما تتحول الهيموغلوبين
حقيقية خلية أي لا توجد .ولكن عصبية البروتينات المميزة لخلية بتصنيع فربما تقوم اخرى
في بكتيريآ ،لأنه لا يوجد سوط لتصنع مسبقأ موجودة جينات تحول أن فجأة النواة يمكنها
التي الأول ،فالطريقة الوحيدة المظم الطريقة في بتلك تعمل النواة أية بروتينات الخلية حقيقة
)5 ال(!لأ في مشقأ مشفرة بنيته البكتيري عندما توجد السوط امطناع الخلية من تمكن
ان تظهر يمكن كهذه ومعقدة الواقع أبذا أن بنية جديدة في بالخلية ولم ياثج كوفمان الخاص
الكي!ء في فئيلا تقذم إسهاما ،وقد الريافيات في مهمة محاهمات التعقيد نظرية قد تقذم
لا تحاول بل البة التي شكلت المعقدة البيوكيميائية البنى أكل لا تفسر الحيوية ،ولكنها
ذلك.
المحققين حوللا ثلة من كالفطيرة يحوم ومسطحة جثة محطمة لنتخيل غرفة فارغة !ها
في ويقف الإني. دليل للتعرف على أي عن للبحث المكبرة بالعدسات الأرض يتفحصون
الاصطدام أثناء البحث يتجنبون المحققين لكن بهير رمادي فيك الجثة الغرفة بجوار وسط
الزمن مرور ،مع إليه واحدة نظرة ولا ينظرون السمك الجلد ذي الضخم الحيوان بأقدام هذا
فيبحثون في إيجاد الظنج، على ولكنهم يصرون بالإحباط لقلة تقدمهم المحققون يصاب
يجدوا )ن. أن المحققين يجب المدرسية غق الكتب كما نعلم تتحدث لأته الأرض أكثر وأكثر.
بالعلطء المليئة الغرفة فى فيل ،هاك الفيلة ا،عتبار بفين لا يأخذون (الرتجك الفاعل ) ،ولذلك
ن إ الذكي )، (التصميم لافتة عنوانها الفيل هذا يحمل البة. تطور ""يحاولون شرح والذي
-226-
ن أ مبالثرة ذكية ،يستنتج كير )سباب ضمن العلمي بالإلزام بتقييد بحثه لا يشعر الذي الشخمن
من قبل ،ولش! الطبيعة قبل قوانين من ولم تصمم العديد من الأنظمة البيوكي!ئية قد صممت
ثتم الأنظمة بعد تمام تصميمها ستبدو علم كيف للا .فالمصمم خطط والحتمية ،بل قد الصدفة
وأهم أسسها، أعمق في الأرض على البة ،إن الأنظمة هذه اللازمة لإيجاد الخطوات اتخذ
و أ المقدسة الكتب من البيانات ذاتها ولبس من طبيع! الأيهي )تت التصميم إن نتيجة وجوذ
،عملية حكيم مصمغ اليوكيميائية صممها الأنظمة أن على ،فالاشدلال الدينية الاعتقادات
الكبير الذي العمل من ببساطة تشدل مبتكرة .فهي أو علمية منطمة أسس مرتبة لا تتطلب
الذي لاعتبار الأسلوب بالاضافة الطفية، الأربعين سنة مدى على الحيوية ء الكي! قدمته
العام سنرى التعريف ما .وبهذا الأجزاء لفرض ترتيب هو ببساطة التصميم ؟ التصميم ما هو
مشرقي إلى العمل في عباح قيادتك للبرة أثناء لنفترض )ئك قد يكون مصمما. أن أفي شىء
في المحطم تناثر الزجاج وقد إلى الداخل مقدمئها الطريق -انبعجت بجانب سيارة تحترق رايت
على السب رة خثة هامدة مكؤمة .فتضغط قدفا من بعد 02 ورأيت على حولها- مكان كل
وجود برسغه لتتحسس ،تمسك الجثة باتجاه الطريق وتسع سيارتك وتركنها إلى جانب م!بح
كق فتناديه ، قريبة لثخز خئ! كايزا صفيرة يقف شائا صغيزا يحمل تلاحظ النبض وبعد ذلك
ويشرح لك، تبتسم إلى الجثة ثانية فتجدها ثم تلتفت يتابع التموير، ولبهه بالاشعاف، لضك
حول العلوم الاجتماعية وهو يقوم يحث في قسم طلب بائة حققة الممثل غير المصب لك
إلى بسخط بين .تنظر الغرباء المص مساعدة إلى ال!طرعة في ال!ائقين إرادة لدى وجود
إلى مظهر الوصول في ثم تساعده . وجهه عن الدتم المزيص ويمسخ بينما يقف المبتسم المضل
حقيقة. الإسعاف لطلب المصور بينما يركض رافي مبتعذا وأنت أكثر واقعية وتسيز
حادث أئها لكي تبدو على مسبق ظاهريا وتم ترتيب الأجزاء بشكل الحادث لقد تم تصميم
بغفن المعاطف أيفا .فقذ تكون للنظر مصممة لفتا أقل أخرى حوادث ،وقد تكون مؤسف
العلب فنان ما بعض يرتث نأتي ،وقد أن قبل المطعم مالك قبل من مرتة المطعم الفغئقة في
المنظر الطبيعي )كثر أن يجعل يحاول لأئة حافة الطريق السريع طول على المعدنية المصطفة
ملقاة رأيتها إن في حرم جامعتى يوجد منحوتات المؤامرة على افتراض مثل هذه التصميطت،-
ولكنلأ شكلط أعطتها خردة على رياح مفاجئه هبوب أثها نتيجة تظن ،فسوف الطريق بجوار
ممممة. منحوتات
بأن لثيئا ما الجزم ما ،إئه لا يمكتا لهدفي مرتا 4قد يكون الاستنتاج أن أكن شي ثمرة هذا
ن أ منطظ متى يمكظ يقيئا؟ وجود التصيم نكتشف ،كيف العلمية فتكون المعضلة لا أم مصمم
حالة الجمل فى عمم؟ ما قد عياني بأن شئا لثهود المعرفة المباشرة أو وجود غياب نستنتبئ في
يكون عدذ من لإنتاجها -يثبت التصميم عدما لم يوجد مسار تدرجي المعزولة -إن الفيزيائية
الأجزاء وظيفة تتجاوز وظيفة بطريفة تحقق رتبت فيما بيها قد والمتظعلة المنفصلة المكونات
الوظيفة لإحداث المطلوبة المتظعلة المكونات نوعئة ازدادث للا)3(،وكلط المكونة المفردة
وزوجتك أتك ،لنفترض الأنظمة تنوع عن الآتية الأمثلة من بوفوح هذا نرى أن يمكن
وغادرت الحروف - يوم الأحد للعبة السكرابل -خلط مساء في آخرين زوجين تستضيفان
، الصندوق في اللعبة موفوعة حروف وجدت رجعت ،ولط اللعبة انتهاء بعد الغرفة للاستراحة
التى الحروف أن لاحظت حتى لأفي شئ؟ ،لئم تهغ للأسفل والأخرى للأعلى وجهها بعضها
ايصميم وجود أيها البخيل .+ستستنتج خارلمجا ال!ء الى تقول + :خذنا الأعلى الى وجهها
الواف!عة لتلك تكون الزلازذ قد أدآ الرياخ أؤ باحتمال بالتفكير نفسك ترهق ،ولن مباشرة
وجود العمل ،ستستنتج بهذا قام مصادفة الأليف قطك او أن التريب ذلك وفق الحروف
الرسالة- ما -وهو مرتبة لتؤدي غرضا التمميم لأن العديد من العناصر المنفصلة -لأحرف-
بدقة فتغ!ر الرسالة محددة أن ذلك من واحلى بمفرده ،والأهم أن يؤديها عنصز التي لا يفكن
للرلمالة: هنا أفي مسالي تدريجي لا يوجد ال!بب مقروءة ،ولذات غيز سيخغئها الحروف من عدد
جزغا لن تعطيك من الحروف أخرى ،وإفافة مجموعة الرسالة حزفث واحد جزغا من فلن يعطيك
في حرم جامعتي، إدراك التصميم في المنحوتات التي وفت عن عخزي بغفن الئظر عن
،فمثلا الإمعة الفنة في الأعمال من أخرى قطع في التمميم أن أدرك الألعهل علي إلأ أتة من
- 228-
لم تر المزارعين يعملون وإن ،حتى الإمعة باسم يهجى مركز الطالب من بالقرب الأزهار ترتيب
بجانب نفسه إن مررت ما ،وللسبب غرض لأجل فبسهولة جدأ تقول أن الأزهار قد رتبت
بأن الك لك فلن يعرض )،!3 ا قا (3 لتعطي كلمة الأزهار في اعماق الظبة التي تهجأ بوضوح
قد الخردة ساحة عبر ،فبينما تمثي المي!نيكية بالنسبة للأشياء سهل التصميم استنتاج
فوق متناثر فتراكم بعفها القطع البلاستيكية والزجاج معظمط براكي وم!امير وبعض تلحظ
قد وقع على كومة تبدو ب!ثكل خاص بعضها ببعضها الآخر ،ولنفترض أن بصرك وائحشر بعض
الكومة بأكملط معه ،وعندما تدفع قضيبا يبرز من الكومة تن!حب متماسكة ،وعندما تسحب
به ،تجذب ملتصقة معه سلسلة جانبي الكومة ويسحب إلى أحد ينزلق ب!لاسة القفب
ت!تنتج سلس، يدور بشكل غيار ي!ثغل 3غيارات وايى تجعل من قفب بدورها الحلسلة
مع ،وأنها جمعت مصممة تجمعا ع!ثوائيا للخردة ولكنها كانت بسرعة أن الكومة لم تكن
النظم تتفاعل فيما لأنك ترى أن مكونات ذكى، بترتيب معين من قبل مصمم بعفها البعض
على أيضا، التمميم طبيعية أدلة على مكونات كليا من المصنوعة أن تقدتم الأنظمة يمكن
في الهواء صديقك في الظبة وفجاة يسحب بجوار صديقك لنفترض أئك تمشي سبيل ال!ل
وتنزله العرثة تقطغ ان نبات ،بعد عريشة بواسطة يثجرة إلى غصن مرفوغا قدمه من ويتدلى
النلاية مشدودة ،و!نت الشجرة غصن حول مخفاة أن العريشة كانت الفخ ،فترى تعيد تركيب
متفرع !-لشوكة.- بواسطة غصن إلى الأرض جيد بشكل كما ارشت . ب!حكام إلى الأرض
العريثة، وافطربت مخفية في الأوراق بحيث ،إذا ما حررت كان الغصن متملا بعريثة أخرى
العريصة نهاية تكون ،كط الراجعة الغصن المتفح إلى الأسفل محررة العريشة الظبضة ستسحب
ن أ الهواء ،بالرغم من في الفريسة وتسحبها على تقبض بعقدة منزلقة لكي مزودة حلقة من مكونة
تصميم أنها متج بسرعة ستتنتج لكنك كامل نتيجة المواد الطبيعة بثكل المصيدة كانت
ذكي.
في مهما السبق الفولاذي ،كالئا ما يكون القفسيب مثل بسيط صناعي بالنسبة لغرض
التصميم، وجود تستتج الفولاذ سوف مصنع خال! القضيب استنتاج التصميم ،فإذا ما رأيت
-922-
بال!ئنات الفضائية لم مسكون كوكب إلى بواسطة سفينة ماروخية لنفترض أنك سافرت ولكن
إلى فستحتاج بر!ن فولاذية بجانب إسطوانية قفبائا فإذا ما رأيت قبل، من يتم استك!فه
-الطبيعية ئية ال!ئنات الفظ لكوكب الجيولوجية معلومات أكثر قبل أن تتأكد من أن العمإت
الفئران مصائد رزمة من تمافا لو وجدت .وبالمظبل لم تنتبئ أئة قفبان - الكوكب ذلك على
،ولكى آثار المصمم باحئا عن موجشا بجوارك فستنظر تريذ أن تسبره الذي البر!ن من بالقرب
المأل ترتيب العرائش سبيل على بممطنع، لأمر ما لير تصميم إلى اشنتاج وجود تصك
المكونات العديد من من لنظام مكون التصميم الفخ ،او استنتاج الظبة لصنع فى والأغصان
المرء أن يكون على .لكن م النظ عليها في التعرف يمكن وظيفة وجود فلا ئذ من المصطنعة
الورق على يوضع كثقل يستخدم أن المعقد للطسوب الوظيفة ،إذ يمكن تعريف عند حذزا
للمساعدة في وفق جريان سد للسب رة المعقدة أن تستخدم وظيفة ؟ يمكن هذه هي هل ولكن
اعتبار لا .عند ؟ والتصميم الوظيفة تحديد عند الاعتار بعين الأمر يؤخذ هذا فهل للماء،
تعقيد من قدركبيزا التى تتطلب بها هي المرء أن يتمعن على الذي النظم فإن وظيفة التمميم،
)4(. للوظيفة الأجزاء ملاءمة جودة على ثم يمكننا )ن نحكم الداخلى .ومن النظم في
للغرض مطابقة بالضرورة ليست للنظم :فالوظيفة الداخلي المنطق النظام من وظيفة تحدد
الفار للوهلة الأولى قد لا مصيدة يرى الذي النظام ،إن الشخمن تطبيق من اراده المصمم الذي
ردع كوسيلة ذلك من بدلأ يستخدمها الفئران ،وقد صيد لوظيفة أعدها المصغ أن يعلم
المصيدة ،-ولكنه لا الاهتزازاث ستطلق إنذار للزلازل الأرضية -إن كانت كجهاز أو للصوص
قد يحاول مضابه، ،وب!ثكل مصممة الأجزاء )ن المصيدة لكيفية تفاعل ملاحظته من يزال يدرك
الوظيفة التي أعد للأ خارجي ،ولكن أو محرك كمروحة آلة جز العشب ما أن يستخدم شخص
المنطق الداخلي للجطز. أثل -يعرفها بشكل دائرية النصل بحركة -تحريك
هفاك؟ من
يفكظ في التصميم ،حيث معرفة دور المرشح للمصمم يتطلب لا التصميم استنتابخ إن
بالايمان بالتصميم أن نتم!ك ويمكظ ، ذاته النظام تحديذ وجود التصميم في النظام عبر فحص
ن أ أعلاه ،نجد التي طرحت الأمثلة العديد من فى محدد، الإيمان بمصمم قوة من أكثر بقدر
ساحة في أو لماذا قام بالمصاهمة كيف فكرة أي ،ولا نملك واضح وغير مجهول المصمم
نائي البعد، المصمغ الثقة وإن كان عالية من درجة أن يتئم على يمكن إن استنتاج التصميم
عمق على مدفونة مربعة بحجارة يمز )ن يمكن المدينة المفقودة الآثار عن علماء حفز ان
خرافي -والظنين، والقطط ،الغرفين -حيوان الأرض ،مع ع!ورة للجطل الأقدام تحت عشرات
ولكن المربعة قد تم تصميمها، أئهم استنتجوا أن الحإرة إلا ما وجدوه وإن كان هذاكل خى
02 10م عندما رأيت فيلم الخيال العلمي مراهقا في فقدكنت يمكننا الذهاب أبعد من ذلك،
بالفيلم ،فأنا لم مطلظ لم أهتم معكم عريخا ولأكون ءع!")5 40 لأ 955 لأ الففاء وديسة (1
بواسطة فضائية رحلة إلى تنتقل ثم ،ومن بينها بالعصي فيما تتقاتل بقردة يبدأ ،فهو ببساطة افهمه
كير مولوبر مشروئا و طفل في السن يسكب وبنتهي الأمر برجل طعن بالقتل ، مهووسة حواسيب
الأف!ر لا نلتقط العلطء معشر ولكظ عميقا معنى أئه يحمل انا متأكد الفظ ء، في يطوف
رائد القمر وخرج اولى المركبات على سطح هبطت ، بسرعة رغم أنني لم أفهمه وفي مشهد،
باتجاه المركبة متجهة منحوتة بنعومة وكانت مسلة وفي تجوله مر على الفض ء ليستكشف
مصممة بأن المسلة !نت لثرح دون مباشرة ء والجمهور أنا ورائد الفظ لقد فهمت الففمائية،
الفلم وجودكائنات فى لاحقا ،ويظهر وشكل! إلى القمر قدم قد ذكي مع!مم هناك وأن -
ما نعلمه من المسلة ،فكل صمم بأئهم من نقوذ أن لا نستطع ،ولكظ المشتري على فضائة
الففطئية او الملائكة أو بثر ال!ئنات قبل من مممت بأنها قد تكون النظر إلى المسلة خلال
الطيران إلى استطعوا ممن الضئعة- أو لمكان أطلنطس يكونوا الروس -قد الماضي من
على ثم وضعوها ومن قاموا بمزحة ،فأخفوها -والذين المكوك على الرواد قبل القمر ،أو من
هذه من أممب بعيدا عن الخدعة إذا ما وجدت فيما بعد،- هو الرائد يكتشفط نزول القمر قبل
فى المسلة ظهور فكرة فندت قد المكيدة بأن القول يمكنه لن ال!هد الاقتراحات ،فإن
الجمهور ،دان مصممة لم تكن المسلة أن يؤكد لكي المقام الأول ،واذا ما قام الفلم بخدعة
عن معرفة المصمم، مستقل بشكل أن تحصل يمكن بأن شيئا ما قد عمم القائلة إن النتيجة
المصمم، أسئلة لاحقة حول أن نؤمن بفكرة التصميم فى البدء قبل طرح علينا إجرائة، كمألة
الكون ،ومن هذا الأمر فى هذا احتمال ثبوت أن ياتي مع يمكنه إلى نتيجة التصميم إن الوصول
عليه نحتت د! - )071الذي 3 مه+يا 4 (روشمور أن يخبرك بان قمة جبل لأفي شخمبى يمكن
(سيام) سيزول هذا يقول ملك كماكان أحذ ما -ولكن قد صممه وجوه رؤساء أمري!- بعض
روشمور شكلها وبعد ،ستغير قمة جبل الرياح الأمطار وعصف أيضا ،فمع مرور الوقت وسقوط
على التي نخت الوجوه من إلا اثزا بسيطا ولا يرون الجبل ربما يعبر الناس السين مرور آلاف
المتأكلة قد صممت روشمور ما وقتها بأن قمة جبل أن يستنتبئ لثخمن فهل يمكن الصخور،
مكونات التعرف على امور فالإشارة إلى التعميم تتطلب قبل أحدهم ؟ هذا يعتمد على من
قمة ،فقد تعطي الاستنتاج لقوة الكمي الإلر الصعب ما ،ومن هدف تم ترتيبها لتحقيق منفصلة
رؤية ما يشبه إذا ما اشطعوا موجهة إشارات المستقبل في الآثار علماء ال!حملة روثمور
.ولكن مختلف لرئيس منها تتبع عورة وكل وربما الذقن السفلى الأذن ،أو الأنف ،أو الشفة
للصخور. غير عادي تثكل ببساطة البعض يعتبرها الأجزاء غير مرتبة فيما بينها وقد
للمرء أن يشيز إلى ال!طق القمر ،ويمكن ما يبدو كأئة وجه إنسان على سطح هناك على
فف!ائية ،ولكن ربما بفعل كائنات الأمر ممممأ، يبدو والفم ،قد العينين مثل الداكنة التي تبدو
أمر النمط إليه هذا يعزى الذي الهدف فيما إذاكان لتحديد لا يكفي المكونات ونوعية عدد
وربما لا .إذ لا لتبدو كالجزمة، مقصود بشكل نحتت قد إيطاليا حقيقة .ربما تكون مقعود
إحدى في أ!لأ) أ ا!70 عمأول 93ح (2 مجلة أن النتيجة .حتى إلى للوعول بيانات !فية توجد
كان فئلا، التثطبه ،ولكن المريخ قمبة مفادها ظهور وجه للإنسان على سطح المرات ذكرت
نتيحة أن يكون الممكن من آخر: أفي شيء ومل أن نقوذ فقط يمكظ كهذه حالات وفي
ازددنا ،كلط م النظ لتشكل البعض بعضها التي تتلاءم مع ونوعية المكونات ازداد عدد كلما
للمغني (إلفيس) تتم صورة تم الإبلاغ عن مفت التصميم ،فمن! شوات ثقة باستنتاج وجود
ن إ نقولك جديد ومن اكمية في ثلاجة سيدة من ولاية (تيسي). من قبل الطحالب تشكعلط
جيدا جدا وأن العورة لم كان التشابه لنمزعق أن ولكن ولكنه فئيل، التشابه ملحوظ وجه
)5وهى ع كاأأة22 عحآ!+ 5 تصنع فقط من العفق الأسود ولنفترض وجود جراثيم (الصراش!يا 35ءع
الخملألر من مستعمرات وجود- ولنفترض حمراء طبقا! شكل على تنمو جرثومة
ع 3 تتلون باللون الأخضر ،وجرثومة ( +دا أمع،ع!"ه +هم التي "40ء)"3 ! 507أ!دآء! +70!5ه
)52!53 الأ 5 ع ه ع 3لأع دا! م 9 دا (5 الذهية تتلون باللون الزهري ،والعنقوديات ايي !))7 5
أ ح ع +ول
بئطال المغني على شكل تيون باللون الأصفر ،وافترض أن الميكروبات الخضراء قد نمت التي
الحمراء البكتيريا من قليلة تضكلت نقاط ،قامت الوردية قميصه البكتيريا وشكلت إلفس،
على والفطريات البكتريا أن الواقع نفترض الحقيقي .في البثرة الوجه بلون بتشكيل والبيضاء
العديد من التي نراها في بوستراته المخملية مطابقة تمافا لاحدى لالفس عورة البراد قد لثكلت
يمكظ- نتيجة لعملية تصميم ؟ اجل عندها أن تشنتبئ أن الصورة هى يمبهك المتاجر ،هل
أيف!ا. مصمم هو المحل في الموجود منها أن البوستر في الثقة التي استتجنا وبذات
للرؤية وحاجبين لحية وأذنين ونظراب القمر يملك سطح وجة الرجل الذي على إن كان
وإذا ما الحذاء لربط وخيوط إيطليا لديها عروات ،إن كانت أن نستنتبئ )ئه مصمم عندها يمكظ
بائها نفكز أن عندها يمكننا ألوان وشعار، ما وعليها حد القدم إلى تشبه كرة صقلية !نت
بالتصميم أكثر حك! كان للنظم ،كلط المكونة الأجزاء ونوعية ازداد عدد ،كلما مصممة
ولكن من الأمور()5 الكمي لهذه إجراء ال!س لدرجة اييقن أيضا ،من الصعب وأمكننا الوصول
الجراثيم المعقدة المكونة في تجمع تفاصيل كط على الحاوي النظ تم الاستنتاج بأن السهل
المقطعة الحروف لعبة ورلمائل الفئران من الحهل أن نرى التصميم في بوستر إلفس ومصائد
جزء من فهى أو جامدة ثابتة أشياء الأنظمة الحيوية يت (السكرابل ءا"كا!آع ،)5ولكن
ن أ بالبعيد اعتقد ليس منذ زمن بذكاء؟ البيوكيمائي الحية مصممة الأجهزة المتعف!ية الحية .هل
الحية ،وسخر الأشياء غير التي تكؤن الأشياء عن مختلفة خاعة مواد من مصنوعة البة
الفكرة ،ولقد هزم تعقيد الحية لمدة طويلة بعده هذه ) من أمم 44 ي عأم مءايةول فوهلر (فريدريك
ء الجوية الكي! العقود الأخيرة سارت في بها ،ولكن الحياة والتحكم فهم محاولات جميع
ولنلق نظرة بيد العلطء. الحية تصمم المتعفبت في أساسية أن تغييرات لدرجة واسعة بخطوات
أن تنسد الأوعية الدموية فى يمكن خاطى، بشكل التخر فى الجسم نظائم عندما يتفاعل
بروتين طبيعي الحالية بحقن المط لجة وتتم البة، الدم مما يهدد جريان تعطل بخثرة القلب
البروتين الطبيعى له بعض هذا ،ولكن الخثرة حك على نعمل حتى المريض في المصدر
أفضل )6(. بتأثير المختبر في لإنتاج بروتين جديد المدعون ابىخون ولذا يسعى السلب ت،
يتفاعل العديد من بروتينات التخثر -9ا). (الشكل اكلى تعتمد الاستراتيجية باختصار على
يتم وتفعله بالنتجية ،والقطعة البروتين المشهدف، من قطعة تقطع أخرى الدموية بتأثير عوامل
البلازمينوجين، لفيء آخر. أي وليس بها فقط الطمل المفعل الظص باستهدفها من قطعط
يقطع بقعة هدف على يحتوي الخثرة الدموية - حك طليعة البلازمين ،وهو بروتين يعمل على
إلى تعالج النوبة القلبية نحتاج لكى لكن الشظء. الخثرة وتبدأ عملية بعد )ن تتشكل شديد ببطء
الدم . دوران الدموية التي تحجب الخرة موقع في مباشرة وبسرعة البلاسمين وجود
جينة وتعديل عزل تم ،فقد الصحيح الموقع متوافزا مباش!رة في البلاسمين نجعل لكي
البلاسمينوجين قطع لموقع المرمزة الجينة جزء .واستبدل الباحثين قبل من البلاسمينوجين
التخثر الدموي لسبيل آخر مكون جينة من به جزء واستبدل لتفعيل البلاسمينوجين، المؤدي
) والذي أو "!7 هم !5+! 13ا" أ؟!5ا"هكا! 7 !3)9 ع ) 7ص!49 البلازمية الثرومبوبلاستين (كسلف
!للا!!+هلأعك!لأ--ح!هـ!5-ك!س!(2
-!*-
ر ( "!ك! سك! ! ! س! - طك!- 7 لأ !ول ووي! !*!
-9ا): (الثكل
)5الذي ا!(!لأ وليس الأمينية -نلاحظ في الشكل الأحماض جينة البلال!مينوجين ا -عزل
التفعيل. أثناء عملية ببطء التي تقطع البروتين منطقة الجينة التي تغر يزال جزء -2
سريع من الثرومين تقوم بالتشفير لمنطقة بروتين تقطع بشكل جزء جينة اخرى يضاف -3
سريع البلاسميوجين تنتج الخلية فى دخوللا وعند مهجنة مصممة لدينا الآن جينة -4
الثرومبين ،وسيتم قبل من قابلة للقطع قطعة المهندس البلاسمينوجين :يحمل كالتالي الفكرة
الفعالية التى هناك ،ولكن الثرومبين انزيم وجود الخثرة ،بسبب من بالقرب بسرعة وتنثيطه قطعه
في بسرعة البروتين هذا الى(! )!3وعليه فإذا ما حقن بدلا من البلاسمين تاتى من بسرعة تحررت
الممكنة.
معرفة بنظام يملك ما ممن أحد فقد جلس ذكي، إن البروتين الجديد نتاج عملية تصميم
سرعة للخثرة مع الطلة البلاسمين قدرة سبيلأ لإنتاج بروتين يجمع ورسم مكتبه الدم على تخثر
به المنتج سيقوم ما الذي المصمم الثرومبين ،وعلم بواسطة التى تشذب التفعيل للبروتينات
طالب -أو المممم ذهب الخطة الظية ،وبعد أن رسم هذه تحقيق على النلائي ،وعمل
بروتينا لم النتجة الخطة .و!نت لتنفيذ اللازمة الخطوات واتخذ إلى المختبر عنده - الدراسات
البيوكي!ئية للأنظمة ،إذا بالفعل يمكن المصمم خطة بروتينا سينفذ قبل الطلم من في يره أحد
ان تصمم.
مرفى نزود ،فلكي الأيام هذه شائعا الذكية موفوعا البيوكي!ئية الأنظمة تصميم يعد
عليه منذ عزل ابىحثون قبل عقلى من الحمول الأنسولين البشري الذي يصعب بمركب السكري
)5التي يمكنلا أن تبقى داخل الى(!لأ قطعة من ضمن الأنسولين البشري ثم وضعوها الزمن جة
الخلوية البكتيرية الآلة أنتجت وبعدها ، المعدل الجرثوم بتنمية قاموا ثم ، الجرثومية الخلية
الآن المختبرات بعض تقوم المرفى. لعلاج واستخدم لاحقا عزل ،الذي البشري الأنسوين
فقد خلاياها، المعدل مباشرة داخل )5 ال(!لأ أكبر عبر وضع بإجراء التعديل على !ئات
المعدلة الأبقار حداثة ،والأكثر الضرة أو الحشرات تقاوم الصقيع فترة نباتات مذ مممت
يقوم الباحثون بهذا الأمر . المفيدة البروتينات كبيرة من على ك!ت يحتوي حليب لإعطء وراثيا
المزارعين بر(مزادليين) ويحبون أن يدعوا أنفسهم البقرة خارجية فى جنين جينات حقن من خلال
). !م ا!ع أ؟داءع !"!2+ه ء+م م (5 لكلمتي اختصار +م !)53 ع م (5 الصيدلانيين
في كل ،ولكن البيوكيميائي التصميم أعلاه أمثلة عن الموعوفة أن الأنظمة رغم نلاحظ قد
الأجزاء الطبيعية ،فلم ينتج /تنتج أنظمة جديدة إعادة ترتيب على المصمم دور حالة منها اقتصر
العلماء اليوم في إذ ينثط لفترة طويلة صحيحأ لا يبقى ،وقد حقيقي هذا لا شيء، بدأ من
ولكنه يسير بطيء المإل هذا ،والتقدم في للبروتينات للوظيفة النوعية الأسرار الم!ببة كشف
لأهداف البروتينات انطلاقأ من تصور مبتكر ونصممها نمطنع طويل حتى بثبات ،فلن يمر وقت
الكي!ء مختصي من جديدة أنظمة كيمائية تطوير الأكثر إثارة للإعجاب ،بل نوعية وجديدة
يمكنه ن
أ ذي فالعمل حقا يظهر أن مصممآ ، من مبيعات المجلات لتزيد المفرطة التي عممت
المواد البيوكي!ئية أن يستخدم دون للأنظمة البيوكي!ئية مثابهة خواصا نظئا يبدي يصمم
مستخدمين جديدة بيوكيميائية مواد الأخيرة بتصميم السنوات العلماء في بل لقد بدأ بعفن
ثم أو ا!(!لأ")، ا!("لأه) من أجزاء مختلفة من علىذاكبيزا كيطوئا :اصطنع فالفكرة بسيطة
الارتباط على كالقدرة يرغبها المصمم خصائمئا المزيج الأجزاء القليلة التى تمتلك من استخرج
على يحوي محلول مع أو ابروتين بها الفيظمين التمق صلبة جزيئات مزج عبر ويتم هذا
و أ ا!("لأه) قطع وتبقى بقية المحلول ي!ثطف ثم ا!("لأ")، أو ا!(!لأه) قطع من مزيج
التي القطع الأجزاء الصلبة ،وتزول كل عالقة على البروتين أو بالفيتامين التي ارتبطت ال("لأ!)
الأنزيمات المجرب ي!تخدم الصحيحة القطع انتقاء وبعد المثطوف. السائل مع لم ترتبط
العملية فى هذا المإل الرائد 14 701ة،عقأ) عع لصنع نسخأ كثيرة منها ،شبه (جيرالد جويس
فارسئبما أنعم، سخاده نئتة أو احمرازا أكر زهرة ما امرؤ أراد ما ! :إذا فقال الانتقائي بالتكاثر
ما أفضل المرغوبة الصظت هذه أفرادا تمثل نباتات من للت!ثر يملكه مما يختار فعليه أن
من يختار أن ،فعليه محددة ميزة كيميائية تمتلك جزية المرء أراد ما إذا أيضا ،وبالمثل يكون
تلك شكل بجلاء وبأفضل تظهر الفردية ايي المواصفات الجمهرة الكبيرة للجزينات هذه
تملك التطور المغير ،ولكن الانتقائى محاسن الطريقة مثل اتثر هذه الصفة " )8(.وتملك
معقدة إنتاج نظم لا يمكن ولكن بسيطة بيوكيميائية إنتاج جزيئات فيمكن ايضآ، محدودياته
ناقثناه في الذي أ؟)!+ !40 عأ (5 للأفداد الانتقاء النسيلي وجوه عدة ايقنية من تثبما هذه
الأجسام توليد على البشري النظام المناعى العلماء قدرة بعض يستغل وبالفعل ،7 الفصل
دواء- ال!ل سبيل العلماء حيوانأ بالجزيئة المرغوبة -على فيحقن جزيء، تقريبأ لأي المضادة
بعد ذلك الأجسام المضدة وتستخدم ضدها، التي عنعت ومن ثم يعزلون الأجسام المضدة
الطريمتن( كا!) .وتعدكلا 2 ال(ع+لأ إبزيمات ( )9اسمها ب!يطة لتعمل كإنزيمات مضادة أجسام
المظعية والطبية فى التطيظت من واسع طيف بمايجاد أو ايأجسام المضدة) !لأ"!/لأه)
الأنظمة البيوكي!ئية بفعل مصمم العلطء بحقيقية إم!نية تصميم ال!نوات الظدمة يعترف كل
سبناريو دوكنز ،يتخيل الأحدث !به في دوكنز ريتشارد ،حتى المصمم لغاية يريدها ذكى
بلد عسكري بيولوجية لصلح اسلحة عنع ويجبر على عالم مرموق !ه افتراضي يختطف
ار(!لأه) خاص المط عدة عبر إرسال رسالة مشفرة في تسل!ل على العالم يحصل شرير)01(.
،وينتظر الناس من جمهور على نفسه بالفيروس المحور ،ثم يعطس فيعدي إنفلونزا: بميرو!!
الفيروس )5 ("لاا سيعزلون آخرون ،واثقا بأن علماء العالم حول الحمى انتشار بفارغ الصبر
،وأن أن تصمم يمكن البيوكيطئية الأنظمة أن يوافق على رموز رسالته ،وبما أن دكنز ويفكون
حول ،فالسؤال وجوده تحري ذلك مع يمكنهم بالتصميم لم يروا أو يصمعوا النالن الذين
التصميم. على دليل يبرهن لاستباط ببساطة يرجع نظام بيوكيميائى ما قد صمم، إن كان
تنظيم شانها الطبيعة من فقوانين الطبيعة أيفا، قوانين دور الاعضار بعين نأخذ أن يجب
النهر، من جزغا ليسد بما يكفي أن يراكم الطمي الماء يمكنه المثال ،تدفق سبيل على المادة -
المتعلقة بالت!ثر تلك القوانين ارتباطا بالتصميم )كثر إن تغيير اتجاهها. المياه على مجبرا
هذه فوء في البنية البيولوجية تفسير امكظ .فاذا الطبيعي ،والانتخاب ،والطفرات البيولوجي
لا لطذا ال!ب هذا خلال بينت ،وقد بانها مصممة الاستنتاج القوانين الطبيعية ،فلا يمكظ
فلا : الطفرات على المعتمد الطبيعي الانتخاب أن تبنى عبر البيولوجية الأنظمة للعديد من يمكن
ء تعمل غير الظبلة للاختزال ،فقوانين الكي! لهذ ،الأنظمة المعقدة أو متددج مباشر طريق يوجد
تعجز .)!7 (م جزيئة مل جزيئات الجوية ايي تصنع التطور غير الموجه للأنظمة فد بثدة
ن أ التعقيد، أو نظرية يثى، التط غير ذكية ،كنظرية باسباب للتدرجية والتى تعمل المستبدلة الطرق
قوانين إذا عجزت ذلك.- ولا تحاول اياساسية -بل البيوكيميائية البة نمثوء آلات تفسز
في معايير استنتاج التصميم عندئذ الأنظمة الحيوية ،فتصبح تفسير بالحياة على الطبيعة الخامة
ايعقيد كير من سحرية مرحلة بالأنظمة غير الحية ،لا يوجد ذاتها المط يير الخاصة هي البيولوجيا
الحواجز فوق القفزات عنده ،ولكن منطقيا اعتبار الدارونية مستحيلة يمكن للاختزال الظبل
وأكثر تعقيدا، البنية أكثر كانت كلط باستمرار علؤا تزداد بها الرؤية التدرجية التي تقوم
استقلالية.
هذه القول إن وجدت يمكظ الاحتمال كليأ ،ومع ذلك لينكر ذلك أحد من الحط قة بمكان
الخبرة كل عكس سيسير عملها بالإفافة أن ذلك عن كيمه أي شيء ،فلا أحد يعرف الآلية
،إن استنتاج عدم الحواسيب وجود تفسر الطبيعة قد تقدم لو افترضنا أن العمإت البشرية ،كما
ن أ ،أو ممكن غير الذهني التظطر ؟ن العلمية ذاتها للقول الرصانة الآلية يحمل هذه وجود
على التي نملكلا اللائلة الأدلة وجه في موجود. كير عه)، 3 455لأ نيس الولق بحيرة وحثن
دور المحققين في كرفة تجاهلها مقابل آلية لثبحية كلعب سيطون وجود التمميم ابيوكي!ئى،
البيوكي!ئة الأنظمة )ن نستتج طريقنا، عن الألماسية وإزاحتها الأسئلة إجابة هذه بعد
ونثق بنتجتنا هذه ذكى، من قبل مصمم )6قد عممت 3إلى الفصل من (الفصل ال!قثة
روشمور جبل قمة ،أومنحوتات المصممة الفئران حالة مصائد إليلا في التي وصلنا ثقتنا بالنتيجة
في نجد درجة التصميم فى هذه الأنظمة كط حول فلا يوجد تساؤل المغني إلفس، أو ملصق
الوثوق بالتصميم الخريطة ،فقدرتنا على إيطايى على القمر أو لثكل سطح على الرجل مثال وجه
التى المإدئ نفس على الخلية تعتمد النقل الداخلية في أو أنظمة البكتيرية الأهداب فى ال!ئن
آخر :ترتيب المكونات المنفصلة لتحقيق وظيفة قابلة تمكنأ من الوثوق بالتصميم فى أي شيء
دقيق للنببت ولتحقق وظيفتها هذه فلا بد من تجميع إن وظيفة الأهداب التجديف كمحرك
محدد. نمط وترتيبها وفق المحرك وبروتينات (+أ*ء،)7 الرابطة للأهداب الدقيقة ،والطدة
الوظيفة إن فقدت بدقة .وتغيب معها وتتفاعل جيدا الأخرى منها على كل أن تتعرف فيجب
لكى المذكورة هذه العوامل بجوار إلى العديد من نحتاج إلى ذلك .بالافافة المكونات إحدى
،وبالاتجاه الصحيح المكان في الأهداب وفع الحية :فيجب للخلية مفيذ النظم يكون
النظم مكونات ،وترتب مؤقت ولكن متين إقامة حاجز هي نظايم التخثر الدموي إن وظيفة
والثرومبين والبروتين (ع) وعامل والبلاسمينوجين الفيبرين من كلأ ،فيؤدي الغاية إلى هذه للوعول
لأحدها يمكن لا في سبيل ايخثر وظيفة مثتركة مع بعفها البعض أخرى ومكونات كريصماس،
البعض بعضها بقطع تقوم المكونات مكوناتها. أحد كالما" ) إن فقد 9 كاهاهقا 9 (!م كانهعار آلة
بنية محددة ،فهي تعمل تكوين مع بعضها البعض بأسايب تماما وترتمف محددة في مواضع
بالنقل لآخر وللظم مكان من نقل حمولات الخلية هى إن وظيفة أنظمة النقل داخل
آيىت ووجود من النقل ،لا بد وسائط وتجهز وجهتها، وتحدد تعنون ان يجمث للحمولات
النقل نظام وفشل فيها. اخرى مغلقة منطقة إلى للدخول الخلية في مملقة منطقة لمطدرة
أخرى ، موافع فى المخزون واختناقأ بفائض موفع المؤن الأساسية في عوزأ في سيحدث
تعيين أجزاءها الأخرى التى ناقشتها ،ويمكن البيوكيميائية الأنظمة تمامأ وظئف لقد حددت
ن ا المعقدة لهذه الأجزاء فيجب التفاعلات على اساسي تعتمد بشكل ولأن الوظئف القفاعلة،
. الفئران لمصيدة استنبطنا ذلك كط من قبل مصمم مصممة أنها نحتنتج
المطلوب المختبرات اليوكيميائية عبر الطلم ،النظ ط حالئا في الذي يجري إن ايصميم
تنتج في حليبها هرمون بقرة بواسطة الثرومين أو جديد يمبهه أن يثذب بلاسميىجين لتخطيط
نظام التخثر الدموي ، وجود سبق الذي للتصميم مثابه هو - تنتج الأنسولين بكتيريا النمو أو
لصنع مقصود بجهد جينات أجزاء من جمع في المختبرات على الدراسات طلاب إن عمل
بكتيري . جديد يماثل العمل الذي تم من خلاله تكون اول هدب شيء
الفروقي تمييز
جميع تمافا أن لا يعني الحيوية الأنظمة بعض في التصميم لوجود استنتاجنا مجرد إن
الأنظمة المصممة قد توجد بعض لذلك أيفأ .وبالإفافة الخلوية قد صممت الأنظمة تحت
ومميز ولكن واضح بشكل إثبات وجود التصمبم فيها ،قد يظهر وجه إلفس من الصعب ولكن
التمميم في الهدب اكتشاف السهل من كير واضح ،قد يكون انطباع غيتاره -المفترض-
ن ) اكتشافه .فقد ثبت أو لا يمكن قد يتم بصعوبة آخر نظم في التصميم تحري ولكن البهتيري
الواضح تماما إلى عدم التصميم فيها من ايصميم وضوح على أنظمة يتراوح مدى الخلية تحتوي
لنلق نظرة موجزة على أضلة قد يكون مصممأ، ظهريأ ،مع تذكرنا بأن أي شيء وجود أي تصميم
-024 -
نطاق الخلية في وجود الحيوية المصؤولة عن العمإت وفيها تم البة الخلية اماس
بأغ! ،وبتركب الخلوي بالغ!ثاء الخلية البنية التي تغلف ،تدعى باقي البيئة المحيطة عن معزول
أو الظب. بها الأبىق التي نغسل المنظفات في تشبه كيميائثا المواد المستعملة جزيئات من
الأغشية الخلوية بشكل الموجودة في لثبيهة-المنظف للجزيات يتباين النمط المحدد
أقل تماسكا وبعضها أقصر، وبعضها )طول )نواع الخلايا ،فبعضها نوم لآخر من من واسع
معتدل سلبآ ،وبعضها الآخر مشحون إيجابيا وبعضها وبعضها أكثر تماسكا ،بعضها مشحون
الجزيئات في أغشيتها ،وقد يختلف مختلفة عن أنواع معظم الخلايا مزيخا من ال!ثحنة .تحتوي
وال!ل ابعض، إلى التجمع مع بعغها في الطء فستميل المنظف جزيئات عندما توفع
عات الفظ وتتكون غ!الة البب، حول المتطيرة عات الفظ هذا التجمع نشاهده في الجيد عن
الجزيئات تصطف من طبقة رقيقة جدا من المادة المنظفة -بالإفافة إلى بعفى الماء -حيث
التوتر المسطة الفيزيائية القوة عن فناتج للفقاعة الكروي أما الشكل جنب. فيها جنبا إلى
المنظف لجزيئات يمكن حجم عة إلى امغر الفظ مساحة خفض على التى تعمل السطحى،
بقية المكونات من وخلصناها وصفيناها خلية كشاء من الجزيئات أخذنا فيه ،ولو التجمع
مغلق. شكلكروي في الأغلب معا على الماء فستتجمع الخلوية ،ثم أذبناها في
ارتباط بسبب تلقانيا فقاعات لوحدها تشكل الخلوي لأن هذه الجزينات المكونة للغ!ء
، الخلوي الغشاء لتشكيل مفرد محدد جزيء لوجود فرورة وجود جزيئاتها بلا تمييز ،ولعدم
في الموجودة كالأحجار .فهي الخلوية الأغشية في الذكي التصميم وجود استنتاج يصعب
،كالفطور فى ثلاتجى ،لا مختلف آخر منها بحجر استبدال أفي حجر الجدار الحجري ،يمكن
يحمل والذي الحمراء الدم كريات في البروتين الموجود الهيموغلوبين مركب لنعتر أو
مستقلة أربعة بروتات من يتركب .فالهيموغلوبين المحيطة الرئتين إلى النسج من الأكسيجين
بالأكسيجين، يرتبط الأربعة )ن البروتينات هذه من لكل البعض ،ويمكن بعفها مع مرتبطة
ارتباط )نه ن!تيجة لطريقة واكتثف آخر، الزوج الأربعة وكذلك منن البروتينات زوج يتطابق
أقل الهيموغلوبين مع أكسجين ذرة من ارتباط أول يكون البروتيية للهيموغلوبين، المكونات
-241 -
عن مسؤولأ الأكسجين قوة ارتباط ذرات في الاختلاف ويكون الثلالة اكلية، الذرات قوة من
المرتبطة بعدد كبير من جزيئات ان كمية الأكسجين (التطونية) ،ويعني ي!اطة يدعى سلوك
في الهواء، كمية الأكسجين زيادة لا تزداد مباشرة مع - الدم في يحصل -كما الهيموغلوبين
في الجو المحيط - ،أي عمليأ يتوقف ارتباط الأكسبجين عندما تنخففى كمية الأكسجين )ما
ونية ،وفي الطلة المقابلة التط خامية لولا أقل بكثير -فسترتبط كمية أكسجين بالهيموغلوبين
في المرتبطة بالهيموكلوبين الأك!جين ،تزدادكمية المحيط الجو في يزداد الأكسجين عندما
فئيل- لجهد يحتاج قطعة أول فإسقاط تاثير الدومينو، بما يشبه هذا أن نمور يمكنظ
وية التط لظهرة تلقائيا، الدومينو ستسقط باقي أحجار ولكن ،- ارتباط اول جزيئة أكسجين
من الكثير توفر عند اكم ايإشباع من الهيموغلوبين تمكن فهى مهمة ، فيزيولوجية نتانج
-في إليه يحتاج حيث للأكسجين التحرير العهل وتمكنه من - الرئتين -فى الأكسجن
أئة استثناء الهيموكلوبين كثيزا مع ويشبه الميوغلوين اسمه بروتين آخر المحيطية -يوجد النسج
كما ، واحدة كسجين أ بجزيئة يرتبط ،ولذلك أربع سلاسل وليس بروتينية واحدة سل!لة يملك
بدأنا ببروتين يربط ائنا لو افترفنا نطرحه الذي والسؤال تعاونيا. به ليس أن ارتباط الأكسجين
وظيفة الذكي في التصميم وجود على أن نستدل يمكظ كالميوغلوبين ،فهل الأكسجين
جزيء لأئنا انطلقنا بداية من فعيف. الطلة هذه في بالتمميم القوذ إن الهيموغلوبين؟
نسبيا على سلوك باجراء تعديل بسيط ويمكن الميوغلوبين الذي يمكنه الارتباط بالأكسيجين،
تشابه إلى حد الهيموغلوبين أن سلاسل كط الهيموغلوين، على سلوك الميوغلوبين أن نحمل
أجزاء متفاعلة، ذو الهيموكلوبين كنظم اعتار إم!نية الرغم من على الميوغلوبين .ولذلك كبير
.فإن !نت م النظ الأجزاء المنفردة من بكثير مما تقدمه أكثر لا يقدم بين أجزاء، التظعل فهذا
بقيمة الدليل الهيموغلوبين فى التصميم بأن دليل فسأقول جزيئة الميوغلوبين، البداية هى نقطة
النظر ولكنه غير مقنع. القمر :يلفت على الرجل وجه يظهره الذي التصميم على
عنه هو النظم الذي مر معا في الفصل اوربع من ال!ب وآخر نظام بيوكي!ئى سنتحدث
هذا المثال يشبه التمميم في وجود إدآ الاستدلال على ا!(!.)!7 مركب نظام اعطناع
من ذات آخر الحقيقية من قبل شخص مزورة فى ميت أن لوحة فنان شهير الاستدلال على
ضربات الزاوية الي!ار السفلية للوحة ،ولكن علي مطبوع الرلمام الشهير اسم المنطقة .ربما نرى
هذه ،كل ،والألوان نفسها المستخدم اللوحة ،والقط ش الألوان ،وموف!ح الفرشاة ،ومزيج
مخلفة. الأمور
ال(مول!) ،ولأن المري ت مركب المطلية لاعطأع الخطوات العديد من نحتاج لأننا
ء يفعنا الكي! غاية ما نعرفه في للا ،ولأن إضافي لا استخدام الخطوات هذه في الوسطية
مركب منع مسار في ايصميم وجود إنتاج غير موجه ،فمان حجة مسار تصور من بثدة
على وجود التصميم في هذه الطلة طبقا نقد الاشدلال ا!(!ول!) تبدو قوية جدا .فنظرثا يمكن
والسلوك شبح، مجرد نظرية التعقيد حاد ،ولكن كوفمان ستوارت ما يطرحه نمط لسيناريو من
على الاستدلال أن إلى بالإضافة ربو. السب هذا حتما يناقض للجزينات المعروف ئي الكي!
التصميم فى هذا وجود وجود التصميم في الأنظمة اليوكي!ئية الأخرى يدعم ممداقية دعوى
النظم ايضا.
،فليس التصميم وجود ولأئنا نحتابخ تقديتم الدليل لاثبات مصمما، قد يكون بما ان افي شيء
من بيان وجوده في نظام بيوكي!ئي ما أكز في بيان وجود التصميم في نظم مفاجئا أن ننجخ
نتيجة طبيية ،وبعفها الآخر ربما!نت الخلية تبدو كنتيجة لعمإت آخر .فبعفى مواصفات
في بعض بالتأكيد ،ويمكظ للخلية يرجح أن تكون مصممة ولكن ملامح أخرى ، طبيعية لعمإت
آخر. )ن نكون واثقين تمافا من وجود التصميم كما نثق بوجوده في أي شيء الخصائص
- 243-
الفصل العاشر
-رغم كونها إلى النضوج المطلوب تصك الفكرة البسيطة رذخا من الزمن كي قد تستغرق
فقبل ذلك؟ على الدالة الأمثلة أشهر من وتطورها العجلة اختراع ولعل الظئير والقوة ،- لثديدة
تجرها عربات استخدموا بصعوبة ؟ لقد طرقهم النالمن ي!ثقون -كان الحالى ج!ثكلها العجلة
.فلو أن تلميذا نتيجة احتكماكلا بالأرض الضوضاء مستوية ،مولدة كثيزا من أقطاب على الخيول
زمن العربات ذات عاصر التطور الحالي للعجلة واستعمالاتها- عغيزا من عصرنا الحالى -رأى
باختراع العجلة ! إذا العصر هذا أهك ،لنصح بالغة وم!ثقة أزبز مزعج وما ينتج عنها من الأقطب
بصعوبة تطورت الفكرة قد بيد أن هذه للظية، بسيطة فكرة من اختراع مؤثر ،وينحدز فالعجلة
من نظثم يتكؤن فالأبجدية الألظئية الصوته، أهمية وتاثيزا؟ ألا وهو لا يقل مالا آخز ونجذ
من هذه الوحدات الموتية الموجودة في لغة ما ،وعند تركيب عدد الوحدات جميغ رموز تشمك
الصوتية للكلمة ،فإذا قارثا الأبجدية يرمز تتابع صوتن عنى نحصل معينين - وطريقة -بثكل
محك فيها التصويرية الرموز تحل التى ؟ القديمة المصرية ال!بة أو كالهيروغليفية بنظم
معرفة لديه ادنى لي! المبتدئ ،إن شخمئا على وأسهل الهيروغليفية أبسط سنجذ الكلطت،
أن يرسغ على ياكل عظمة أن يرستم عورة كلب جدا المرجح من بطريقة الاتصال ال!بي
،)4 ؟دا (داه لألمفل بأحد الإنجين ( )5ترمز للصوت دانرة مع خط العلامة التي تشبه نصف
لها -لو كتت القوقع من لذا !ن وهكذا، آه اي ..)!3 ترمز للصوت وإن الدائرة ()5
، الأبجدي به إلى تطوره البسيط ،وألا تصل الرسوم الهيروغليفية أسلوب أن تستخدم الاستمرار-
ما تشهده مرور الوقت -يجاري من بساطة وتنوع حع الألفبائى الرغم مما حققه ابظم على
الرقم ( )1وقيمته المكاية هي على يحتوي تعلمنا جميعا في المدرسة أن العدد ()561
وعن (،)05 5 وقيمة الرقم ( )5المكانية هى (،)06 قيمة رقم ( )6المكانية هي ( ،)1لكن
بالن!بة للأطفال ، ميسوزا ،حتى سلأ الأرقام مل مع التط للأعداد أعبح طريق القمة الم!ية
إلى العدد ()561 أن يضيف -يستطيع -إذا تعفم بصورة صحيحة فالطفل ذو العشر سنوات
الرقهـ على سنة أن يحمك ذو الاثنتي عثرة ويستطيع (،)889 ليكون اكتج العدد ()427
بهذه الأمر ( ،)17لكن تعال لنرى هل سيكون الرقم ( )41ف! الرقم فرب ()796ىتج
أن تجمع ؟ جرب الرومانية باستخدام الأعداد الأرقام من تلك أممب أو جمع السهولة عند ضرب
ن إ ،- عربية لأعداد الرومانية الأعداد تحويل هذه (ضا) -دون على لتحصل ( 7ا**) و(*71ظ)
من كبيز قطغ يستطع ،ولم الوسطى القرون أوروبا حتى في استخدمت الرومانية الأرقام تلك
لقلى بسهولة . -الآن- أن يقوم بها الصرافث الحسابية ،التي يمكن العمليات العامة القيام بأبسط
أنهم كانوا يحصلون مهارة عالية ،حتي وذوي مدربين أشخاعثا البسيطة ابىلغ عذ يتطلب !ن
صالتى ؟ إن دلائلها الواضحة بالغ ولها اثز ومتسقة سهلة الأير ايصميم فكرة نجد وبالفل
الفيلسوف الأشياغ وتتناغم ،لقد رأى ئفهم تعلمناكيف بافكار جزئية منقومة- يحاربها البض
"ذلك قال: السنة ،حيث فصول انتظم في التصميم القديم دايوجينيز (5ء 7ع!هأ )5 الإكريقي
؟ تعاقب الثظء الأشياء تسير بمقادير محكمة دون ذكاء ،إن كك مم! لم يكن الرائع التوزيع
أحوال ،لو وما يطرأ من الجيد والطقس الرياح الأمطار وهبوب والليل والنهار ،وهطول والصيف
"9. ومحكم فريل! تسير وفق نظم أنها سيجد عن كتب الفرد تاملها
أن يكون الفغ كريئا قال+ :لش (5ء)!معه )5من هذه الدقة أيفا حيث سقراط وقد تعجب
الملاحظة تحت ليكون والعينين ؟ الأنف جوار إلى موجوذا طريقه عن الغذاة ئنقل الذي
إذا كان عما أم!) دا+ص!40؟3 (5 يا أرستديمص ذلك بعد مشك! تتساءل أن فلا يمكنك
"2. والإبداع أئها الحكمة أئم نتيجة صدفة الأجزاء قد جاء هذه تنسيق
مجرد إلأ اثة قائثم على بحت، إنسانى لثعور التام هو والتناسق بالتكامل الشعور هذا إن
من المستبعد أي تعقيد ،-فليس السرور فى النفس -دون يبعث بأن العالم م!ن الإحساس
ال!ثظء -وهو يعتقد ينعدم وجود فصل حياته في هاواي -حيث يعيش دايوجينيز لو!ن تخيل
بالنسبة !(فم سقراط ) لوكان يقع فى يده ،كان سيعتقد الطل روعة هذا التنظيم وكطله ،كذلك
(الظكيد مغالطة على القائمة التصميم حجج لتمرير الغذاء! لذا نقول :إن أنه ملالم أكثر أيضا
أن تواجه بأقل يكفيها فقط شمس، الصباح عند بزوغ أول شعاع ندى مل المجرد) تتخر
-246-
الاعتقاد على ايفا- المعحلمين -وغير المتعلمين اتفق معظغ مر التاريخ الإنساني وعلى
على رواخا الأكثر هى (الغاتم المصقيم) فكرة الطبيعة ،لقد كانت في موجود بأن التصيم
السليمة تفتقر للحجج دارون ،لكن هذه الفكرة كانت وقت العلمي والفلسفئ حتى المستويين
قوه بلغت بقوة .لقد تطرح أخرى أف!ر هناك لم تكن حيث الظفسية؟ ،ربما لغياب الصلبة
وليام بيلي الدين الأنجيليكيني رجل التصميم -ما قبل الدارويية -أوجها في !بات حجة
ن أ - لربه مخلص خادم بيلي -كونه استطاع حيث ع!ثر، القرن اكسع األلا) ،في ا +ةأ الأءا!ه
لنفسه فخا؟ الحظ -قد نصب لكنه -ولسوء معرفته العلمية واطلاعه الواسع فى ىباته، يئث
ا! 2د)ةلأ الطبيعي (اللاهوت ل!به الشهيرة الافتتاحية الفقرة في الحجة قوة ونرى
*لنفترض إلى رففها: بعفن الخلل والقصور الذي ادى بعد ذلك ايفحا نرى !هاهء،)73كط
أن يكون إلى هناك ؟ يمكن الحجز وعك كيف في الحديقة ،فلو سئلث أن قدمى تعثرت بحجم
و أ الإجابة هذه على اعترافي أممت هناك يكون الحديقة .ولن دائما في موجوذ إنه حجز : جوابي
في هذا عن كيفية وجودها وسئلت لو افترضنا اتني تعثرت بساعة جيب، استهجال! لها ،لكن
إذا ملقاة هناك ! لطذا ؟ إنها لطالماكانت السابقة الاجابة نفس أن أعطي الغريب المكان ؟ فمن
نعاين ال!اعة الساعة ؟ لأننا عندما حالة فى ولا تستقيم الحجر وجود الإجابة مع تلك تحتقيم
مغا أجزاء الساعة وضعت إن جميغ الحجر، في موجودة ليست صفات سنجذ ونفحمها
تم تركيب الآن ،فلو لبيان الوقت وهذا لتنظيمها، لتوليد الحركة ،وهذا الجزء ما؟ هذا لغرض
و أ العمل ، عن أنها إما ان توقف عليه سنجد )ن تكون يجب عما مختلفة الأجزاء بصورة هذه
رؤية علبة يمكظ الساعة أجله .وبالنظر لشكل من وجدت الذي بالغرض أقل تقدير لن تفي على
من مجموعة مرنة ،ثم نجد سلسلة بعد ذلك ،ونلاحظ ملفوف زلبرك مرن على اسطوانية تحتوي
وجه وأعلى الصدأ، عليها من ظ للحظ النط ل!؟ من ننتبه إلى أن التروسن مصنوعة التروس ،وقد
،لكنط الآلة الأجزاء داخل باقي في مستخدمة ،إنها مادة غير مثبتة زجاج قطعة نجد ا!عة
معرفة احتجنا كلط ا!عة لفتح حاوية لا نضطر مادة شفافة ،لكى من التي تكونت تعتبر اكفذة
وربما دقيفا للشىء، الواقع فحمئا فى ؟ تتطلب الملاحظة فى نتتبعها الآلية التى الوقت .هذه
واستيعابها الإشكالية فهم والفهم ،فبمجرد الإدراك من نتمكن كي ل!ابقة بموفوعه، معرفة
موجود الصانع وهذا الاعة، لتلك مانع وجود المؤكد اتة من حتمية ؟ هى إلى تيجة سنخلص
-247-
مخترعين ،وقد يكون مخترغا واحذا، قد تكون مجموعة ما هنا أو هاك، ما وفي م!ن في وقت
واستخدامها*03 بناءها علفا بكيفية يحيط وحيث ، لأجله الذي وجدت للفرض شكللا حيث
الرغم من أنه زودىبه على بيلي أكثر انفباطا، حجة الإكريق؟ نجد حجج على وقيالمئا
بدايوجينيز -اشبه التصميم حول والفعيفة الأمثلة الهثئة من بالعديد الطيعي) (اللاهوت
التي الأشياء الأخرى جملة فمن بدقة تامة ايضا، هدله يصيب كان ما كثيرا أنه إلا ،- وسقراط
راى ،حيث اللبنية والغدد والعظم العضلات المتمايزة ؟ مثل النظم بيلي في كتابه كانت تناولها
ن إ . الحيوية اداء وظائفها عن الأجهزة تلك الأنظمة ستتوقف هذه عناعر احد حالة فقد أنه فى
كان حالاته الظكيد على الظرئ؟ أن بيلي فى أففل لكن يجب ، التصميم حجة هذا يعتبر جوهر
بعد-كمالأنظمة الكبرى في الخلية، يتم اكتفها بيولوجية سوداء -لم صناديق عن يتحدث
أسود، مندوفا ليت ؟ لأن الساعة الرائع ال!ل الساعة ،ذلك مثال نجد الآخر الطرف وعلى
التطوريين احترام أئه اكتسب حتى ببراعة ، به الخاصة التصميم حجة بيلي ماغ لقد
الساعة (صانع كتاب مة ياعأ!) ع!احب 4 ( 75أ!اللاةه د كينز !بتشارد ،فاقتبس المتخصصين
أن التطور لبيلي ،لكنه اذعى الساعة قياس من +4أ ا! ء 3آ) اسم كظبه أ!ول مع،ا!+يشا الأعمى
بيلي قيمة فكرته توصيفاته الوكيل الذكي " :لقد اوفح بدلا من ا!عة قام بدور عانع الذي هو
البشرية العين التحليل ،مستخدفا طريق عن اكتشفط ايي لآلية البة، التبجيلية ا؟هرة
المطرف بافغل ومستنيرة بالعاطفة ،مستعينة مشوب بإخلاص بيلي حجة ! أجمذت المجردة
معنى ،إذ لو من الكلمة ما في بكك خاطئة ،خاطئة كانت ،لكنط عصره في الأكاديمية البيولوجة
ساعة عانع الطبيعة ،فهو فى الساعة مانع دور يؤدي الطبيعر، (الانتقاء بأن القول أمكن
بالحياة ،والتي اكبضة الساعات روعة من أن أنتقص لن أفعله هو الذي الوحيد ،الشيء أعمى
ببيلي لأبعد من أن تصل يمبهط التي كان أفكاري عرض بيلي ،ما سأفعله ؟ أنني سأحاول ألهمت
بكثير"4. ذلك
-248-
المكانة، الشأن مجهول عظيم الفاتح تجاه عدو دكينز تجاه بيلي هو إححالر إحساس
ن أ لي السبب هي جامعة أكسفورد- العالم -مدرس رحابة عدر ورغم زهو الانتصار ،كانت
لدكينز الطبيعة ،وبالتاكيد كان تعقيد تجاه اهتمامه الدين ،الذكي شاركه )داء رجل يثني على
اعماله إلا إليه في يثير او العلطء الفلاسفة من أحذ إذ لم يعد بيلي مجهولا، عذ في مسوكا
حجته، مناقشة ،بدلا من لبيان رفضهم ذلك يفعلون دكينز- -مثل يأيهرونه الذين والقلة نادزا،
للالثتعال في ونظرية فلوجستون على مركزبة الأرض القائم وكؤم بيلي مع علم الفلك فقد خيم
)*. العالم ماهية العلم لتفسير عراع في آخر (أخرق حالهم واحدة ،ولسان سلة
للطعة حجته ؟كيف من ال!ي رذ على بيلي بالتحديد؟ أن نتساءل اين ذجفن لكن يمكظ
الحجة دحض الركم من عدم أئه على المثير للدهشة ومن ذكي؟ دون مصمم أن تستحدث
لكيفية بخاء نظم تفسيزا لم تقدم العلوم والفلسفات وجميغ لبيلي ،وأن داروبن ودكينز الأساسية
الأساسية، قضيتها بيلي عن ،قاموا بثني حجة مصمم دون الحاعة- -مثل قابل للاختزال غير
صلب عن الخارجة اللاهوتة ،ونقاشاتها الحكيمة امثلتها كير على الهجوم فى وانخرطوا
أيضا يلائم لكن إح!فا، أكز بشكل لحججه ماكته عدم بيلى على يلائم بالطبع الموفوع.
تائج. من إلى ما يريدون يصلوا لكي بالطء، الرئيسية ،متظهرين منتقدوه لعدم تناول فكرته
متباينة تشحيلة
نظظ، تمثل التي يناقشها ) إلى أنه الأمثلة الحيوية الطبيعي بيلي في كتابه (اللاهوت يثير
للا ،فأمئلة بيلي مصمم وجود على تدلل ،التي بطوره! متغاعلة كالساعة عناصر على تحتوي
النظم المي!نيكية ،فمن السخيفة بالأمثلة نوعا ما ،اتهاء بين الرائ! والمثيرة للاقمام تتفاوت
إثبات طريق بيلى -عن أثلة أفي من تقريئا لم يتم إبطل الغرائز ،ومروزا بالألثكال فقط، إلى نظم
التطور حدوث لأن العديد من أحلة بيلي لم تنص ،لكن الأشياء دون مصفح خصائص تأة
اكلى: لاحظ ،فقد البشري الفلب على المي!نيكية النظغ طئق لقد بلغ بيلى أؤتجه عندما
افبساط -القلب؟ لأنه عد أداء صمامص نجاح القلب في مهمته على "مئ البم!ي ان توقف
فقط -في اتجاهة المحدد، -وليح سيتحرفي -الدم في كلا الاتجاهين القلبية وانقبافها ثتجاويف
-964-
مواصلة لا يمبهه الطلية بهيئته فالقلب منه أعلا! تدفق إلى الو!بد الذي ليعود الدم مرة أخرى
05 ا المضخة فى طريقة عمل هو الطل ،كط عمله دون عمامات
لإنجاز مهمته، جزء من لأكثر القلب يحتاج لطذا الظرئ ،ويخبر م النظ وظيفة فنراه يحدد
تناول نظام إلا اتة عندما لصطمات. يحتاج نظام كامل عادية ،لكنه مضخة مجرد ليس فهو
بها قبيل عث!ا خام!ا إلى أن تعذ أنثى الطئر يدفع + :ما الذي المتوسط تناوله دون الغرائز !ن
أن تلحظه يمكنط او الانتفاخ ،الذي بالامتلاء الإحساس هو السبب البيض ؟ ربما يكون وضع
مما يجعلها تشعر صلابتها داخلها،- البيضة -وتدرج بمو وتيجة في جزء معين من جسدها،
عليه ومعتنى به! فكيف كان هذا الشيء محافط ؟ ما .فإن وضعت شيء وفع على وشك بانها
فيه، يدك على وظيفة محددة )ن تضع للاقمام ،لكن من الصعب مثيزا هذا المثال قد يكون
الطير) ،إذا فهي دماغ قابعة فى (ربما تكون للنظم المكونة الظصر إلى أن العديد من بالإضافة
قال+:ليس ؟ حيث الجنيني التطور عن ومتعئا للظية عندماكتب منه! ان بيلي !ن نظن
بها، خاص في ،فهي آلة بصرية ثبتة في تجويف الذي تكونت بالنحبة للوقت اهمة أية للعين
دثعاع الضوء إليلا، أن يصل ،-من تجل حتى الرؤية طتتكون مثالية الضوء لنقطة وظيفتهاكسر
الإشارة إلى أثة خاعية ،دون الحدث بتوقيت فقط بيلي للإعجاب يدعونا ال!ل هذا في
ويبدو أن بيلي كان يفقذ للسخرية حين تكلم عما يسميه (الاستعافة)+ :يتم التعويض عن
طويلة الكركيه لمزة طيور وتتعايش مرن، طويل رقبة الفيل التي لا تنثني بخرطوم طول قصر
أقدافا عدم امتحط السباحة ببب أتها لا تستطيع إلا الططم، بحثها عن الطء خلال داخل
في 4تمكنها من الخوض طويا أرجلأ منحت ذلك عوفئا عن لكظ ،- البط اقدام كفية -مثل
مفهوم تماما هو ذلك الاثنين معا، يمنحها أو طريقها، لتتلمس أكا! طويل أو(ك!ا الطء،
الاستعافة*08
-025-
،وهذه الجطل عن بالطول غوفن الكوميدية ؟ فهذا غنئا بالطدة يوفر مصدزا واستدلاذكهذا
إثبات نفغا في لا يجدي الاستدلال هذا فمثل كذلك جرا، بالغنى .وهلم رزقت لكونها بكطء
اعتقاده بقوه أمثلته، من التصيم بيلى حتمية ربما استمد وهينين؟ خيرين ولنكن ايصميم. وجود
ن أ يخيل أنه لم يكن يبدو الفوقية ،لكن الكعكة زية يكون الأفلة الضيفة انه استخدم كط
بيلي دحض
الساعة مثال إلأ أن يلى، التي قدمها الأمثلة المفللة من العديد وجود من الركم على
لأحد إذا عثر تماما ،فلا يمكن بيلى هو صحيح الأولى الثهيرة من كتاب الفقرة الموجود في
استنتاجه ؟ فالمكونات بيلي سبب أوضح للا ،وكط ساعة أن ينكر يميه بوجود مصمم على
الوقت ،لكنط تتكون )داة لصب انفماللا ،إن ا!عة تتشابه حال لا لإنجاز وظيفة المرتبة
وغيرها ،فلما أدر! يلى في حخه. .. وسلاسل من تروس وزمبوؤات
عنه في ينبغي البحث بيلي ما الذي لو علم ،لكن يرام ما على ي!ير لثيء الآن كل وحتي
يتمادى جرفه ،وجعله إئه الزهو الذي ال!رعة؟ بتلك للطوبة ،ولماذا انحدر المي!نيكي نموذجه
على ن!ق المكونات القفاعلة ،ليتحدث واقع نظم تبدأ المثكلة مع بيلي عندما يبتعد عن
الفقرة في أول مثكلة الأشياء؟) ،لقد لاحت ينبغى أن تكون مع فكرته (يهف يتوافق فقط
من لحطيها الأصفر اتل! من الساعة ممنوعة أن تروس الافتتاحية نفسها؟ عندما ذكر
وجودها في الساعة كي يشترط لا الاصفر- -النحاس المادة نفها المدأ ،الم!ثكلة أن تلك
أو العظم. من الخشب بل حتى تقريبا، مادة ملبة أية من تعمل بتروس ممنوعة تعمل ،فا!عة
الاستغناء عن فقط فلا يمكظ الغطء الزجاجي للطعة؟ ثم تزداد الأمور سوء عندما يأيهر يلي
وظيفة لازآ ولا مؤثبر على ابغطاء غيز وجوذ ،إن بكامله والمكون ،بل الزجاجية الطدة تلك
جزء تعتبر ،ولا للاختزال قابل كير بنظم تتم إرفاقها والرفاهية للراحة ولمية مجرد ،فهو الساعة
-251-
العجة ضد التصميم
الحجبئ المعارفة كانت كذلك ، طويل منذ وقت التصميم الذكي موجودة أن حجج وكط
تسبق محاولات نجد ،لكظ وتابعوه دارون التي عاغها )ففلها تلك لقد كانت ليصميم،
(محادثات كتابه في ليصميم رفضه هيوم ديفيد الفيلسوف أبدى النظرية الداروينية ،حيث
الأعمى ) يستدعى (عانع ا!عة أم ،ففي كتاب ) ،الذي نثر عام 977 الطبيعة دين بخمئوص
الموفوع: هذا ويتناول المعروفين ، الملحدين أحد مع عشاء محادثة دكينز ريتثارد
) الأنواع (أعل قبل 985دم ،افي قبل نثر كتاب ملحدا لأتخيل نفسى انني لم أكن +ذكرت
لطلم الفظم هيوم ايعقيد فسر كيف : هيوم ؟ فسالته وماذا عن قائلا: الفيلسوف لدارون .قاطعني
أصلا؟9.+ تفسير لأي يحتاج يتم :لم يفعلها! الفيلسوف الاحياء؟ أجاب
انه الميسوف والآخر بين الحين *وأما بالنسبة لديفيد هيوم ؟ فيقال ثارحا: دكينز واستطرد
ما فعله حقيقة الزمن ،لكن من بقرن دارون قبل التصميم نبذ حجة الذي العظيم الاسكتبدي
ولم يقدم تفسيزا ،- الله وجود على -كدليل الطية في الظهر التصميم هيوم ؟ أنه انتقد منطق
الفلسفة في قسم ولهأ)اع) -البروفشور سابر 2ءه 05 (إيوت المطمر الفيلسوف يشرح
استدلاذ )53 أ أ! 51لأ؟ه 0501 (فلسفة الأحياء !هاه في !به ماديسن - جامعة وسكنسن
والكائنات بين الاعة التط ثل ما مدى علينا افؤل؟ أئة يجب هيوم بالتفصيل * :يري هيوم
،لا ومعدن زجاج من مصنوعة الإطلاق ؟ فالساعات على أئهما كير متثابهين الواضح الحية ؟ من
-بطيعة ابىشرة والنتيجة ، تتزاوج ولا غذائى، تمثيل اي للا يحدث لا ، تخرج لا ، تتنفس
من غير المعقول أن نستدل أنه حيث قياس فعيف، عبارة عن التصميم هي الحال -أن حجة
الطعة"". في وجودها الحية ،لمجرد الكائنات معينة في خاصية وجود على
به نقد هيوم ؟ يتصف الذي البؤس قائلا* :بالرغم من هيوم ؟ فيعلق مع لا يتفق سابر لكن
لهذا التمميم يمل جدال قياس ،فلا أرى سبتا يجعل حجة التمميم هى اعتقد أن حجة حيث
بيلى .دن الحية أم لا ،فإن حجة الكائنات تشبه ا!عات إذا كانت النظر عما ،وبصرف الشكل
ن أ للحجة يمكن ليبين للظرئ كيف الساعات عن وقائمة بذاتها .لقد تحدث متقلة الكائنات
-252-
تفاميل الوثيق ين الابه تعتمد على التصيم هيوم أن حجة وببارة أخرى ؟ رأى ديعد
لكن هذا ايوجه الفكري قد يطيح بكل ، مصممة ابيولوجية وبين أجسام أخرى عارضة لل!ئنات
رؤية خلال فمن أكتر مما سيمقان، غير متطبقين سيخلفان إن أقي جمين حيث الصسات؟
منهما وسيلة بالطئرة ،مع أن كك العربة تشبيه - المثال سبيل -على للأشياء لا يمكظ هوم
نظر وجهة سابر جرا ،فيرفض ..وهلم للا أجنحة ليس والعربة للا أجنحة ،لأن الطئرة مواصلات
تف!ير)؟ (الاستدلال بأففل عارة عن - الواقع التصميم الأيهي -في يرى أن جدال لأنه هوم
في التمميم الذكي المت ف!ة، بين تفيرات الأقرب من أن جلىل بيلي شلىو ومعني ذلك
أقل تقدير. على دارون سابر :قبيل مجيء يقول أو كما ، يخر الموجهة الطجة مقابل قوي
تستتج كيف يمكنه أن يوضح !ن إلأ أتة استتاقي سابر بطريقة جيدة ، وبجز بقدر ما !د
مه أيفئا؟ ،بل وشوهت الفكرة توعيل لم يستطع اتة فالمثكلة عند هيوم الحجة من الصس،
المثبهة ،مثل! -لترصد الخص ئص أو ضمنية ذلك لأن ال!لعات ئقترخ -بمورة عريحة
الأسنان -مثلا -يحدث المحدودة ،فتسولو جزئية من الخمائص في مجموعة الذي يشبه!
إلأ أن المدأ يثه للفلورايد أن يثطه، الذي يمكن البكتيريا نثاط ببب الجة لل!ئات
ء! ول" ( جولدبرج وجهاز روب إلى الظدج، فكلاهما يدأ من بقعة صفيرة تتع الألعنان، توس
رغم للاختزال ، قابل غير نظم فكلاهما بالجحم؟ الدم تخثر نظام يثبه كاهاهقأ) 4 !م
أن يكون يجب الطس إلى تائج تقوم على الومول أجل الاختلافات العديدة بيها .فمن
المعقد كير قابل جولديرج فقط ،وبما أن جهاز روب المثتركة من الخص ئص نابفا الاشدلاذ
القابل يخر اللىم المعقلى لنظام تخر بالنبة كذلك الطل ! وسيكون للاختزال ؟ إذا يلزمه مصمم
أيغا، للاخزال
وارذ بقوة ؟ حيث الحي والكائن ا!عة بين فمان الصسن هوم- لمطيير -ووفقا بالظشة
باشخدام الوقت أو أداة قيلر لاعة الآن أن يمنغ البيولوجية الحديئة لعليم اليه!ء يمكن
إن العديذ تأكيد، بكل القريب الم!تقبل وارد في بعد ،لكة أتة لم يحدلث المواد الجوية ،فرغم
دقات سرعة التي تظم الخلايا ذلك الوقت ؟ بما في بقياس تقوم البيوكي!ئية الأجهزة من
تنقسم، الخلايا متي التي تعلم وابروتيات للبدء، البلغ مرحلة يدفع الذي القلب ،والجهاز
المرنة ووحدات دور الترول! واللاسل اليىكميائة التي تؤدي المكونات ذلك عن ففلا
فى أيفئا شائعة وتتر هذه الأجزاء ضرورية ينظيم أداء ا!عة، تعتبر حيث ايغذية الارتجاعة،
الجوهرية الاخلافات يؤكد فيه على -الذي التمميم لحجة ،فنقد هيوم البيولوجية الكيمياء علم
التقدم يد على أسالعه الزمن ،ونسف عليه عفا قد الحية - والنظم المي!نيكية النظم بين
لم يلق ،والذي هيوم عند للتصميم اكني الانتقاد إلى الآن لهيوم * :أنتقل تحليله سابر يكمل
نتاج هى عالفا الحية في اتنا إذا أردنا الاعتقاد بأن الكائنات هيوم ؟ يدعي كسابقه أفي نجاح
الأذكياء المصممين ،ونرمذ العوالم الأخرى الكثير من في نبحث أن فعلينا الأير، التصميم
ن أ الاستقراء يمكظ الاستقرائية ؟ ولتوف!يح الحجة طريق عن للتصميم الوصول ينتقد هيوم
بكل الطياران ال!زير تستطيع لا إذا يطير، خزير افي ملاحظة تتم لم أئة بما : بمالي نأتي
تكون ان الاستقرائى النهج طريق عن التصميم على استدلاك الممكنة .يتطلب الاخمالات
في التمميم ذلك أئة بما ائنا لم نرصد هيوم ،ويري التصميم قيد بالأشياء الحية لدينا خبرة
أية معرفة ،وبما أئنا لا نملك أخرى عوالم فى الخبرة تلك نتحرى علينا ان عالمنا فيجب
باطلة ،ذلك هيوم ان حجة سابر الاستقراء .ويرى لدينا القدرة على ،إذا فلشى الأخرى بالعوالم
حجة تفسير وليس يعتقد أن التصميغ الأيهن هو استدلاذ بأفضل - الثانية لأن سابر -وللمرة
اشقرائية.
الوعول يستطيع لكنه كان وينجز، ،بقدر ما يحقق الطريق الصحيح سابر يسلك ومرة اخرى
،إلا ان التقدم العلمي أبطل عصره قبوله في يمكن هوم ان اعرافن فبالرغم من ذلك، ابعد من
بيوكيميمائية ،والتي نظم تخليق دوري بثكل الآن يتيح الحديثة الحيوية ء الكي! فعلم ذلك؟
الحية ،وتوجد المكونات الأيهي فى تتبع التصميم لدينا خبرة أصبح الحياة .لذلك تعتبر ألماس
وفى بعفها، الحديثة مع البيوكميانية فيها النظم التي أدمجت التجارب من الآلاف الآن عشرات
بمبررات جديىتهم يعززوا التصميم الحاليين إلى ان ديفيد هيوم معارفي لقد ذقغ ف!ثك حجة
المعارضة مرة المط الحجج أغلب بقية الفصل في أوفح نظرهم ،ولموف لوجهة اخرى
للتصميم.
-254-
الويجا س ! قيا
-عدما اعتقد ن
أ علمه في -وكذلك أخطأ الميسوف صديق ا!بارد ديهنز) في فلمه
فلسفته ،لكئة لم يكن أكثر توفيفا في كان سابر) ( .إيوت التصميم حجة دحفن هوم) (ديمد
،إلا اثة لم يكن مخطئ !ن اعتقاده بأن هوم الركم من العلمة ،وعلى دراية بالثطورات على
لإنتاج الآلية اللازمة الداروبني وفز الأيهي ،لاعتقاده أن ايطور التصميم دعاوى ابذا مع مشامخا
غير البيوكي!ئة للنظم -الفثورة- التد!بجي التكوين نماذج استنتاجه على الحياة .ولم يستند
كفر جالأحرى- هو البة! أي!اس هو الحيوي الجزيء لم يعتبر أن القابلة للاختزال ،بل
ثل و الصس، التط على المظم الأول صياللمظرقة- م!تنذا في بالداروينية، بالتصميم وآمن
- الطفرة افي الواقع إدط عملية الاتقاء -أو 1 الأحياء): (فلفة ىبه في ذلك ثرح حيث
جهازأ الفرير) لريتارد دوكنز؟ تخيك (مانع ا!عة في !ب بوضوح لجزأين ،فيضا تقسم
ترس تظهر كل مراصئة ،وعلى طرف تروس فى لثكله القفل التوافقى ،يتكؤن من مجموعة لثه
لتعطى متتادت منفمل، وتدوز التروس بشكل الأبجدية ايإنجليزية -الستة وعرون،- حرولى
احتمالآ 26 و 1 9ترشا، يوجد اكفذة؟ الحرفية ايي قد تظهر خلال المظيىت عدد كم
الممكنة هي محتملة .واحدة من هذه المظلىت متتالية 261 9 ليكون اكتج ترس؟ على كك
وشتبر ،1/9261 التروس هي بعد دوران كل 7!3 ك!لأالأ احتمال ظهور ،ع !5عس!51315
ظهز ذلك حدوث ،وعند الدوران عن الآن أن قرصئا ما توقف تخيل ،لكن للغاية فشيلأ اخمالا
بقيت حضوائا- بعد ذلك المظلية المقمودة ،ودارت نافذة العرض يحقق حرلى آخر خلال
ظهور فرصة مدى ما العمية ، وتكررت الم!الية ، تلك مع تطبق لا التي التروس
مرة؟ خمسين ) بعد -لنقل- 7 !5لاالأآع ا آ ا ( 5!،م!للا!3
يتغ والاختلاف العملية ،فالظين أطوار من صير بعد عدد المظية ظهور الاجابة أئة يمكن
غدثوائتا"،". فلا يكون بين ضغيرات عشوائية ،أفا الاتقاء من بصورة
وبناء ؟)، المعقدة اليولوجية إنتاج النظم تم (يهف عبى الفوء يإلظء الماس هذا يهدف
تطورلت خطوة أن الأهداب خلا- الآن أن نتتج مطبون قياس ايرل! الدوار فنحن على
الصس الأمثلة .لقد فذتم هذا من وغيرها تدريطا الأولى للرؤية جاءت ال!راحك ،وأن بخطوة
بالطريقة النظم وغيرها قد تطورت افئرفن ان هذه ؟ جث العملية الأدلة الحقيقية عن كبديل
الداروبني لكونه ئؤبخ ايطوز ذلك؟ بناء على جذا، آسر القياس ان هذا سابر الداروبية ،ويرى
(في مقابل في !ب تفاصيله - دوكنز -الذممط لا تختلف وقياس تفشر). بافضل (استدلالأ
أن يأسر مخيلة أنه استطغ إلا بصورة فجة، الرغم من كونه خافى سابر) على استبقاء ذكرة
(دفاع مثال مثابفا في !به مايكل روس سابر ،استخدم والى جانب دلأسفة علم البء. بعض
الخطرة دارون كتابه (فكرة (دانيل دينيت ) في وكذلك ةه)، أدال! أ7 5+ 749مءه 4ع الداروبنية
. ) ه ! س أ + 1 5 ه 7ة ! ع م 5 لا 5 1 ! ع 4
على ائه ياس ئذكى يثيء! جث فى كل تقريئا وسابر؟ دبهز أين يقغ الخطأ في ماس
الوظيفة الخطا الموجودة في القفل ،-لكن ما هي لينتقي وظيفة يشلزم الطبيعي -الذي الانتقاء
محيحة الأحرف لدينا نصف الوقت أصبح أتة بعد دوران التروس لبعض ؟ لنمزض التوافقي
وآخر محيح يتتابع حرف 70ول ) -بحيث !5حم!هالأاكاه!مالا (،صأ مثل تالف ونصفها
ومن يثأن هذا ايحن ، عبر السلسلة العثوائية من الحروف خاطئ ،-هذا سيؤكد وجود تحسن
رمزه فتح ضل على حهاكك إذا توقفت ما لفتح القفل ايوافقي ،من نحو أن يساعدنا على
في عداد 53ول ) ستكون ال الااهك!2 ) ،وتجزئت (،ع !"5م!ه آع 7 اا ا (،ع !!5للا!)51315الا
ذرية ! وياللعجب؟ لك تكون القفل ،فلن فتح على التناسلى لديك النجاح ،وإذا اعتمد الموتى
حيث التخمض،- يخر قابل للاختزال -عالي نظم هو فالقفل ايوافقي عند سابر وديهنز
ايأنظمة. هذه خلال للوظيفة تددبجئا الوعول لماذا لا يمكن بطريقة جميلة يتنهح
لو !نت ناحية أخرى ،ومن الهدف موجه لش! الظرية هذه أخبرنا مؤيدو التطور -كما
بدلأ عول، 3 باع !!5للا!"51315لأالأ ،فلماذا تنتهي الحروف متتالية من عثواية الداية سلسلة
يدور غدما ) حثلأ-؟ ! ول ! ع لأ!3!"2 75 لا ! لأول اع (! ) أو ول 7 !!ه ا، لأ قا ضأ ، ح 7 ع لأ 3 ا لأ (ع من
الواقع- -في هو وسابر ولماذا؟ سينا!بو دوبهز يوقف أفي حرفي عند سيقرر ما مزهـالذي ترس
عن يحدلث الذي الطبيعئ الانتقاء يبتن قيالمئا نجد أن تماما؟ فبدلا من النقيض يستعرض مال!
إلى القابل للاختزال - -كمر - النظام بناء الوكيك الأيهئ يوخه نجذ الضوائية، الطفرات طريق
القفلى ايوافقئ)، 1 وهو ذهه؟ في -محدد أو قالب اتجاه معين ،فالوكيل هنا (لمابر) ،ولدي!هعة
عن أيعد ما يكون وهذا العزاف -لو-الولجا! يقوذ تماما-كما الاتجلأه، لهذا الظئج إثه يقوذ
الاجاء. علم فلسفة الاتكاء عليه ياسش! آمئا يمكنأ اعتبارو أساشا
عن بشدة تئم اتقادها ،ولقد الملاحظة صعبة ليست القإس هذا في الفادحة إن الأخطء
+3:أعأم )5 ك!! 5 9 .5ع أ؟ه -في كابه ( نيويورك بجامعة -أيعتاذ الكي!ء يثابيرو طريق رابرت
الب ة) الذي نثر قي في أعل دليك ض!ثكلث : 5؟ ء 4أداقا (الأعول ء3؟ 52 7أعأ ا 30 ءمأ
بسيطة ،تمت منطقة إشكاليات عن الفلاسفة المئهو!بن اثنان من وعندما يتغافى
معامل الكي! ء الحيوية أن توفعبعض ممثز؟ فيجب كي!ئن عالبم ملاحظتها بسهولة من قبل
-8
همأ العين لمم!
مثل متكررة بصورة يطرح اعتراض الأيهي ،لا يوجد نظرية التصيم الدائرة حول النقاشات في
قام بتصميم من هو لو أن وكيلأ ذك! في؟ تلخيصه الذي يمكن (انعدام الكطل)، اعتراض
أية نقائص مثالن ،لا يتضمن تصيم ذات حياة أخرى ،إذا لأمكنه أن يخلق الأرض الحياة على
من قدزا الاعتراض لهذا أن وببدو ابداية، من ذلك يفعك أيمئا ان بإم!نه ،و!ن واضحة
فبما أن ثيثا ما لا ياسب دايوجير؟ لحجة معكوسة عورة غير أئة لا يحدى الجاذبية الثعية،
التصميم. دليل ضد إذا قهو الألثياء؟ ينبغى أن تكون كيف : فكز!نا عن
متقن على بشكل العلطء والفلاسفة ا؟رزين ،لكنه طرخ لقد تردد هذا الاعتراض بين أوساط
للرد أخرى طريقة براون " :هناك الأحياء بجامعة عالم 3 !.أع 77ء") ميلر (مءا ا 7
أ يد كينيث
لا أخطء ،بحثا عن بعناية المعقدة البيولوجية النظم أن نفحص وهي الأير؟ نظرية التصميم على
قائمة فى عمله على أسقوية الأير يعمد ولأن ايصميم . أن يرتكب! ذكي لأفي مصمم يمكن
مهاملا تنمد قادرة على تصميمها- تم -التي ال!ئنات فينبفى أن تكون صلبة ، أرض على
القائمة الفزيائية البتى البيولوجية الهيهلية على يعتمد التطور لأن مالي .وبالمظبل، بئكل
بيولوجئا نظفا يحبر البتى البيولوجية الطلية .فأقي من للكمال بالفعل ،فلا ينبفى عليه أن يصل
معقدا؟
بالمزايا وتغيا سبق بالإجابة ،فلطلط الأيهيئ- للتصميم المفترض تمدنا العين -النموذج
ايمديدات مثل، تصميمه في محددة جوانب نستعرض لكننا لم العفو، لهذا الاستثنائية
في والتي تقع للضوء، الخلإلا الم!تقبلة ،فهذه الضوئي التحسس لوحدات العمية المثبكية
-257-
تمرر بدورها بينيا ،والتى المتصلة الخلايا من لمتسلسلة عما سيالا العين ،تمرر شبكية
إلى الدماغ . النلاية ،وصولأ في البصري لخلايا العصب المعلومات
حتفا سينتقي التمديدات المشبكية- تلك يتعامل مع عاصر الأير -الذي والمصمم
ن أ لأحد المثال ؟ لا يمكن سبيل بصرية ،فعلى جودة درجة وأعلى أففل يحقق الاتجاه الذي
شبكية خلف للفوء بدلا من أن توضع أمام الخلايا المستقبلة العصبية الوعلات يقرر وفع
شبكية العين البشرية! بناء كيفية تصديقه -تلك هي يمكن لا لكن -وبشكل
جدار مباشرة خلال التمديدات المثبكية العمية أن تدخل على كبير ئؤجث فهناك خلل
الدماغ ، إلى للضوء المستقبة الخلايا عن الصدرة ءالعصبية السب لات العين ،لنقل شبيهة
الخلايا الطملة فيها ملايين تقوم منطقة العين ؟ وهي شكية في عمياء نقطة والنتيجة كانت
رائعة؟ آلة بصرية سيئة ،بل هي بصورة بأن العين تعمل ك!يحاء الكلائم هذا ألا ئفهغ وينبفى
فيما إذا كان لا يكمن الذكي نظرية التصميم إن مفتاخ للظية. جيد بشكل أنها تخدمنا حيث
البيولوجي للبناء الأساسى في التخطيط جيد )و لا ،لكنه يكمن ما يعمل بشكل أو نظم عضو
الهيكلي للتخطيط .وبالنسبة التصميم حدوث على يدلم نتافي واضخ هو الهيكلي ،فالنظم
نظرية التصميم الأيهى لا فمماح ميلر الظشا وغموفتا جوهرثا واضخا؟ حديث لقد غكن
لحدوث واضخ ن!ج الهيكلي هو البيولوجي للظء الأساسي ايخطيط فيما إذا كان يكمن
(رمد النظم المتظعلة قائم على التصميم في حدوث التصميم أم لا ،إن الاستدلال على
فلا التحديد وايخصص. عالي من مستوى على التعقيد غير القابل للاختزال ) ،والذي يكون
العناصر أئا من ما- وظيفة -لتحقيق متقنة التوافق والتركيب المنفصلة الظصر تراعق يضاهي
إلى الجزئية للوعل ابيولوجية النظم المرء دراسة على أته ينبفي لحيهدي من وبالرغم نفسها.
أخرى إشكاليات انطلاق ،لدراسة ميلر كنقطة مقاذ لنستخدم ،لكن التصميم وجود أدلة تثبت
فز
- 258 - 3ل!
الدوام ! على الكمال وجود ويستوجب يستلزم الاعتراض أن هي الأكثر جوهرئة؟ الإشكمالية
لا يحتاجون أفضل تصميمات لصنع اللازمة القدرة الذين لديهم إن المصممين أوفح؟ وبمورة
التميع، مجال أمزا شائغا في أو المدمج المخطط .فمثلأ يعتبز التظدم لفعل ذلك جالف!رورة-
فيه بعد مرغوب غير ،ويصبح استخدامه لا يدوم ؟ لكي المنتج أثناء تصنيع ذلك يتغ تعفد حيث
أهداف أبسط محك حفت لأسباب وذلك قد يكون مالذ، أنه ،على الرغم من معينة زمنية مدة
خ!ثة الألطب وأجذب أفف!ل أطظلي :إنني لا أعطي شخصي آخر ! ومثال التميز الهندسي
(انعدام الكطل) حجة القرلق .تتغاضى يدركوا قيمة لكي بأن يكونوا مدللين ،كذلك إفسادهم
مرارا إلى دولي ثانوي .لقد اعتقد الهندسي التميز ئحيك للمصمم دوافع متعددة وجود إم!نية عن
أخرى ونقائمن وموت التصميم ،رغم ما يقغ من أمراض وجود مر اكريخ- معظئم اكلر -على
واضحة.
التحليل بارز على انتقادممب انعدام الكمال أئها تعتمد بشكل الإلث!لية الأخرى في حجة
ما يفعل مصمفا شأنها ان تجعل التي من الأسباب )؟ فمعرفة الهوية (غير معلوم للمصمم النفصي
مثلأ أن أزوز بها .يمكنني نفسه المصمم إلا إذا أخبرك مشحيلة، تكاد تكون كذا ولا يفعل كذا
على وحدي لي (بالنسبة وغامضة مصممة اشياء جالصدفة- ،لأجد الحديث للفن معرفئا
هناك بواسطة المصمم ما قد تكون وضعت في تصميم بغرابتها تباكتنا التي ) .فالخصئص الأقل
عملي والتفاخر ،او لغرض فنن جمالن مثلأ ،أو لإففاء التنو ،3أو للظهي ما؟ لسبب لبب
بدون وضعت ئص تخمينه ،او )ن الخص لا يمكن إلى الآن ،او لسبب ولم يكت!ثف غير وافح
يد كيان على لأنها لاتزال مصممة إن!رها؟ تبدو غريبة ،لا يمكنظ إن كانت فحتى اصلا. سبب
،بل (هل الداخلية للمصمم العقلية معرفة الطلة الاهتمام بالعلم ليست عاقل .إن العلة من ذكي
الفض ئية قدرة ال!ئنات سبب التصميم من حوله ام لا؟) .وفي مناقثة عن تلمس الفرد يستطيع
على ملاحظتها ونحن يمكظ ،حيث اعتبارية تكوينات بناء الأخرى الكواكب الموجودة على
،فمن الدوافع عن محتاتجا للتحاؤل والبحث فريمان دايسن* :لست الفزيائي الأرض كتب سطح
؟! الهيدروجينية البشري القابل أن يفعك مثل هذه الأشياء؟ لطذا يفجر الجنس يريد صلماذا-
*017 بدقة الأشاب من الع!ير تحديد إنه القمر؟! لطذا يبعث بصوا!بخ ع!وب
م أ الأخرى على الكواكب البة بث شحاول ئية ال!ئنات الفض !نت إذا وعند النظر فيما
ؤثمنا 11ان ع:)، 5 ا أ ع ح!مه (1 أورجل وليسلي ) !3مم أح 5 (ك!عأم حا كريك فرانشس كتب لا؟
من فهمنا ل!يكولوجية المجتمعات أفضل ليس الأرض خال! اكشئة لسيكولوجية المجتمطت
- الأرض -التى توجد خا!م كوكب تلك المجتمطت فمن الممكن جدا أن تشهدف الأرفية،
كياب في ويلمس للتصميم أن يتجلى أنه يمكن كتاباتهم في هؤلاء ال!ب استخلص
تقييمهم - متكررة -بصورة ي!تخدمون انعدام الكطل لحجة ؟ ان المؤيدين التالية الإش!لية
عورة الاستنتاج في كظبة موجه .ويمكن التطور غير ان يؤكد إيجابى كدليل للمصمم النفسي
منطقي: قياس
البقعة العط ء. العين الفظ رية بدون خلق للمصمم يمكن أ) كان
+ 5ه لأ)؟ أي نتيجة كاذبة. ح ول؟أ!9 (م ابتكرت هذ ،ابىرة اشنتاج كهذا خحديذا- وبدبب
الطفرة يمكنه على المعتمد أن الانتقاء الطبيعي دليل يبرهن على العلمية المؤلفات لا تحتوي
م، 500403 أ 7 ،أو رودوبسن او جفئا ،أو عدسة بقعة عمياء، أو بدون عيثا ببقعة عمياء، ان ئئغ
على استناذا خقط- للداروينية المؤيد لقد انتهى المناظر إلى استنتاجه ألدهايد! أو فايتمن"
أفي متفحص- نظره .لكن وجهة حاللا من ينبغي أن يكون كيف الأشياء، تجاه لثعوره النفسي
موسوم د(انعدام بواسطة لثخص لم تصمم الفقارية إلى ان العين يخلص أكثر موضوعية -سوف
ئعد أمزا غير وارد. لوكلاء أذيء وأممب استقراء خارجي الكطل)،
مجلة في نشرت لكنط لمة،)"9 9 ام 5 ()5ء!أه مجلة ميلر في مقالة كين لم تشر
كونهم وفيعو الثظفة ومحنكون، - الواقع قراءها خي ،وجمهور )93 ع لأ!01037 "79 (للاءأ
الصعبة ،ليصلوا إلى نتائج ثابتة. وتتبع الحجج المفاهيم العلمية المجردة مع ايعامل قادرين على
العلوم الطبيعية من -بدلا والططفة لعلم النفس تتند ميلر لهؤلاء القراء حجة أن يقدم وفكرة
القوة المتضنلة للتصميم الذكى في مقابل مغايزا لط ألثيع عن ان!غا تعطي سوف الصعبة -
التطور.
أن يفعل لمصمم الاعتراض الأساسي -لم يكن عن الاعتراضات التي تفرعث وهناك بعض
و ذ (إن هذا بناء بيولوجتا هيكلط قولهم مختلفة ؟ فبدلا من اشجابة بهذه الطريقة إ -تتطلب ذلك
بعفن كاتب ) حذذ موجودة تكون أن لا ينبغي نواقص على يحتوي ،لبهه فائدة أو استخدام
مفعلة مشابهة لخصائص للا فائدة أعلا! وعادة ما تكون هذه الخصائص التي لش الخص ئص
وظيفتها لكنها فقدت قبل ذلك، تستخدم تظهر وكأنها!نت لذا ، الاستخدام لدى أجنابر أخرى
عالم ذكر ال!ل سبيل ؟ على الحجة هذه بارزأ فى دوزا الأثرية الأعغاء فيما بعد .وتلعب
لحيوانات الأولية البدائية الجون 1 أن ،3 3ا!ولهه) ول،ول فوتوما (!7+ دوجلاس الأحياء التطوري
لدى السحالي التي تثبه اثعماين -وآثار الحوض الفائدة الضئييين عديقي الكهف -وا!قين
؟ يتحدث الحجة هذه البيولوجية الجزينية من النسخة فأنا أفضل وبما انني عالم بيوكمإئي،
*هل الإن!ان: للهموجلوبين في الأش!ل المتعددة التي تنتج مختلف الجبت كين ميلر عن
الأخطء من أم أئها سللة المعقد، التصميم لذلك الصنع نتاخا بديغ ) تعتز جينات (الخمسة
وتحديذا الجينية نفسها، إن المجموعة التمميم؟ انهزاتم ي!تغل للتطور ،كي الفرصة التى أتاحت
يمدنا المجموعة - بين تلك )3من *)3أ ا!-لم 7أه 5 (ء!9+ -لمالطدس- الهيموجلوبين جين
الجين- هذا ،بيد )ن الأخرى جينات الخمسة مع خقريئا- الجين هذا ؟ يتطابق بالجواب
البيولوجي مسمي علماء إنتاج الهيموجلوبين ! فعندما يطلق لا يقوم بأفي دولي في - غريب وبشكل
هذا حقيقة أنها مهما يعكس ال!طق، مثل هذه داء )30على 4 (5ء7ء!ه الجينات ال!ذبة
2 0 .+ كذلك -ليست الواقع المفعلة فهى -فى العاملة الجينات تثبما !نت
لتعلم بقية م!ئن ال!سبة العلامات لا يملك (الكاذب) الجين ميلر القراء أن ذلك يخبر
نظرية تفسر أن " :لا يمكن التالي إلى ميلر أففى البروتين منه .ثم تخليق إم!نية الخلية
بقولنا: للسماح استعداد على اللاوظيفية ،إلا إذا كانت ال!ذبة الجينات وجوذ الذكن ايصمييم
بم) (الدق النووية الأحماض قواعد ملايين من خطيرة ،مهدزا أخطء ارتكب قد إن المصمم
التطور -مليء بالأخطء والعيوب .لكن فى المظبل ي!تطيع التعديل خيد أساسي على مخالط
ع!ثوائية من عملية على فاشلة ،تقوم إلا نتاج تجارب أنها ليست على جسهولة- تفسيرها
(الجينوم) كبقايا تطورية *21. الجيني ،التي لا تزال قائمة في ايظعف
ما أنه بلا هيكلي لبناء بيولوجي استخدافا الآن - -حتى أننا لم نكتشف معنى أولأ :لش
لهط اكتشظ الفائدة ،لبهظ عديمة الأعضاء من حسابفا- تعتبر لوزتا الحلق فمثلا؟ !نت . فائدة
فائدة ما يقوم بها، ثعبان الأصلة لحوض أن يكون يمكن كما . هامة مناعية وظيفة ذلك- -بعد
جينات كون الجزيئي ؟ فرغم البيولوجي الم!توى على أيضا النقطة تنطبق هذه نجهلها. لكظ
البروتين ،إلا أنه تخليق في لا تستعمل الأخرى - الكاذبة -والجبت الكماذبة الهيموجلوبين
بعض إلى الذهن يتبادر )ن لا نعلم عنها شيئا .ويمكن أخرى لأغراض مستخدمة )ن تكون يمكن
الن!ثطة أثناء الهيموجلوبين بجينات الالتطم مثل مكتبى- هنا على صأنا الممكنة الاستخدامات
أو أن تكون أو الدنا (!لاه)، النووي وثباتية الحمض استقرار ،لتحقق النووي الحمض تنس!خ
وسواء!نت . النشطة ت للجب البروتين النووي ،أو توفير عوامل الحمض تألثيب لتوجيه أنثطة
النقطة الأساسية لكن أم لا ،فلا يهم، ال!ذبة الهيموجلوبين لجبت الفعلية الواجبات هي هذه
ال!ذبة الجبت لو افترفنا أن الإقناع ؟ أنه حتى القدرة على ميلر فى حجة ثانتا :لإخفاق
من !ذبة نسخة يتم تخليق كى إنه ثم نشأتها أصلا. تفسيركيفية بلا وظيفة ،فالتطور لم يستطع
،وأن النووي الحمض سلسلتى تشابك يفلث المعقدة ؟ )ن البروينات من ،يلزم العديد الجن
سلسلة، في بعضها مع النوكليوتيدات تلفق ،وأن الصحيح الوفح في مكمائن النسخ تتراعف
العمإت من النووي ..إلى غير ذلك الحمض في ال!ذبة مرة أخرى النسخة وأن تددج
خلال أن تكون قد نضأت لناكم من هذه الوظائف يمكن ففي مقال ميلر؟ لم يوفح . المطلوبة
متاحة العلمية أو مؤلظت ايضا إلى أية مقالات أنه لم يضر ؟كط بخطوة العملية الدارويية خطوة
المعلومة خي لأن ذلك، فعل إنه لا يستطيع معلومة .الواقع يقول فيها عن البحث يمكننا
نفس لديهم التطور، على الأثرية دليل الأعضاء )ن ذكر الذي فوتوما)، (دوجلاس وأمثال
لثىء، او عين حقيقيين أن يتطورا قبل كل لحوض الإلثكالية؟ فلم يفسر فوتوما -أبذا -كيف
من العضو الفطل ومع هذا يحتاج كل أثري ما بعد ذلك؟ عضو يكونا سبئا في ظهور لكي
أم تطوزا ،-الأمر أبعد -تصميفا!ن لكل شىء ال!مل أزعم فهمى لا والعفو الأثري يفسير.
التصميم .فعلى سبيل دليل حدوث الطرفت عن أن أكض الأمر أنني لا أشطيع ذلك. من
الجيدة ، النسخ من العديد ،وخلقت المستندات آلة تصوير ما في خطئا المثال ؟ إن أدرجت
هذه إن استخدمت فوقها ،لمأكون مخ! المتناثرة البقع من على بضع واحدة تحتوي ونسخة
الصدفة ! إن الحجج بمحض أن آلة التموير ظهرت على النسخة الملطخة المث!وهة كدليل
خطر ستستدعي الأثرية والأعفاء أو الجيظت الملحوظة المحصوسة الأخ!ء المستندة على
على يجب فافتراض (كيف ايمميم. الشة دليل دامغ على دايوجينز؟ أن تعاقب فصول حجة
الظية المرجوة منها -هو فى الواقع شيء أن تصيب -في ميالر الثالث لاخفاق حجة السبب
وبين القائلة بى(التصميم الأير) النظرية ؟ منفصلتين بين فكرتين الخلط تخيله ،ناتبئ عن لا يمكن
ن ا درجة إلى ن النظريتين مرتب! العامة ان الكثير من اعتقاد ) .ويرجع الفتية (الأرض نظرية
تتصدر عناوين الصحف !-نت الفكرتين عن كك تدافع بقوة !نت -التي الدينية الجطعات
وافمحة الحياة منذ عهل! قريب لزافا عليه عنع كان أن المصمم .ففكرة برمته والمشهد الرئيسية
لازمة للظية في استنتاجاته واستخلاصاته .كط ال!ذبة ،وهي الجبت ميلر عن فمنئا فى حجة
البة خصائص الذي يقول أن بعض جزء من نظرية التصميم الذكى .والاشخلاص يست أنها
إن الطفلة التي ذلك. المعرفة بتوقيت حدوث مع غياب أن ئختق بالفعل يمكن الت! عممت
ألأ يجوز ،لكن الوجوه مصممة الفور أن هذه على ستعرف (راشمور) جبل تنظر إلى الوجوه على
قبل الوجوه صممت ان هذه منها معرفته هو الذي يحتمل دراية تاريخها ،كل على تكون
ان يعرض لمتحف .ويمكن الخليقة بداية مذ م!نها في ،او أنها هكذا بيوم للم!ن مجيئها
التظل ثم يتم فحص ، السنين منذ آلآف في مصر عنع أنه البرونز ،زاعفا لقطة من معدن تمثالا
الطلتين- -وفي كك حديثا .رغم ذلك ومصنوم مزيف أنه ويتضح ققدمة، بأساليب تكنولوجية
بواسطة كيل ذكى. فإن تمثال القطة البرونزي قد تم تمميمه -بلا ادنى لثك-
عنها فى هذا تحدثت المعقدة غير الظبلة للاختزال -ايي البيوكيميائية تحتاج النظم لم تكن
جدا -واعتماذا على دراسة النظم نفسها- الكتاب -لأن ئختق منذ عهد قريب ؟ فمن الممكن
الطدية العملإت من خلال مليارات السنين ،وانتقلت إلى الطفر مذ قد مممت أن تكون
اثه- النقطة ؟ لنفترض هذه أن يوضح ل!يناريو تخزري .ربما يمكن الخلوي الطبيية للاستنساخ
بالفعل الخلية الأولى ،التي تحتوي لتكوين المصمم عمذ أربعة بلايين سنة- من منذ ما يقرب
- 263-
ناقثنا وما لم نناقثى ،-ثم تم للاخرال حا اثمابلة كير المصدة البيوكيميائية النالم على كل
يقغلى في وقت الوهما -وأحيلألا لعدة أجيال - الحية لبعض ال!ثنات تعطيل عدبر من جينات
من المؤر استخدامها كان التي النظم جدلا أن تصاميم للمرء أن يفترض يمكن لاصق .هكذأ
(مفعلة) .علاوة ،لكنلا لم ثكن با!فعل موجودة تخئر الم-كانت نقم لاحق -مئل في وقت
التي ،كمكظ لأخرى، 1 النظم في الخلة بض وفع أن المصمم حثلا- افترض ذلك؟ على
على الأنطمة الممسة ترك الخلية التي كحتوي لذا اصميم، على حدوث من تقديم دليل !في
حمولتها، ولكغ عيها، ويتم ا!ذى .،وتكذى الحيوية بنيتها وتتبدل بعد برمجتها لتظسخ
أي تدخلى. ب!ثكل أوترم!يكي دون يحدث ذلك كل ، الأرض تقلبات الحياة على وتعاني كل
،ويفقد الأحيان السرعة كين ميلر -قد تنثأ الجينات الكاذبة ف! يعض هذه العملية -نظم أثناء
الأولية لم النظم ابيوكيمإئية ان المصادفات تلك حلوث وظيفته .ولا يعني ما حعقد- جهاز
بب!اطة قد دكون ا!طور ميلر دليلآ على يعتبرها الخلوية ا!ي والتجاعيد فالثآليل يتم تصممها،
!ام!نه شيئا واحد ،لكن تبلغ التطور المطلوب الزمن كي من ودخا الفكرة الصيطة تحتاج
-ون الأيهي للنسق .إن نظرية التصميم لا تنتمى دخيلة بفكرة خلطها ؟ وهو الطريق إزاحتها عن
حجة على الإجابة إئها تستطيع ، البنيان قوية متكاملة نظرية منطفما- لها لا ينتمي بما خلطها
معقلى عالم
الطبيعى (التطور) متوافق والانتقاء التحؤر طريق البيولوجية عن التحسب ت إن إدخاذ بعض
"3عأ - 5 ع 3 لأء( قأ جولد )4ده جى مع نظرية التصميم الذكي ،وقد أولى شيفن إلى حدكبير
بإبهام كبيزا وخامئا اقمافا هارفرد- جامعة في ،والمدرس المتحجرات علم فى المتخصص
بمخالبه البراعم يمسكها الأوراق عن ابىمبو ،ولنزع على الىندا العملاق الباندا؟ يتغذى حيوان
كان كيف أمابع ألماسية .ويعرفن ستمن خمسة رغم امتور مصمه، على وبر(ل!شزة) عظمية
أن إبهاتم حقيقتا ،ويستنتج من ذلك حواجفا- إبهافا حيوان ابىندا أن يمنح المصمم ييتطيح
ايى ناقشناها من قبل؟ حيث الإلث!يىت جاء نتيجة التطور .يقح ستيفن جولد في نفس الباند!ا
الباندا عند إعبحلإبهام ستيفن ،لذا ينبغي أن يكون يرى كما أن يتصرف المصمم على يفرض
عظام امتلىافى لنا تلىعم فكرته ،لم يح!ب أئة تخيرتجة علصة إته لم ئخر -شكلى ايطور! كلىلل ذلك
تغير البية العطمية ،لم اللوكية التي س!احب الرسغ الضروري لذلك ،لم يعط !رخا للكصات
تأيف لم يقم بشيء سوى الابهام؟ عذه ا!بها قل ا؟نلىا حيوأنات تكل كيف ىنت يأيهر
القمة.
،فلماذا لا بالفعل أن هذا ما حدث الأسئة ملئا؟ ونمزض هذه الطرفت عن سنغفن لكظ
اسود؟ الأيهي؟ إن إبهاتم الياندا يعتبز صندوفا نظرية الحيم مع صلد الباندا عند فيريو يفق
قابلة يخر جديدة اية نظم ذلك إبهام ابندا لم يتطلب تخيق القول أنه كد لذا يمكظ
بروتينات تخلق -والتي بالفعل الموجودة النظم تكون أن المقبول الخلية .من فى - للاختزال
بعض الخلايا تنق!م البروتين ،وتجعل وممفوفة العظم ،وترلمي العصبية والأ؟ف العضلات
هذه أن تكون الممكن كافية اعلا .ومن -كانت الانقسام عن الوقت ،ثم تجعلها تتوقف
الطبيعة ت مخطط الممطدفات بعفن هذا ابتوء ،بعد ان ئزبك الأنظمة كافية تماما يتئت
الأيهي ما نظرية التصميم لدى ليس التفيير بعد ذلك. ثئم أئذ الانتقاغ هذا الطدية وآلتمات عملها،
معروفة ،وئدتك النظم هذا عناعير كل كانت إذا ما إلا أو بيوك!ئي بيولوجئ نقم تقوله حول
نظرية التصميم هنا يتبيق أن وعن فيما بيها. ومفاعلة ممصلة أنظمة عدة من أنه مكؤن على
الجيولوجع عوامك الاحتمالات مطروحة وممكنة ههنا ،يفغ كل عالبم معقلإ.. نعيق في نحن
لهيئتلا أنواعها -ووصلت الصخور جمختلف تثكلت في حعانه تبل ان يؤز كيف كثيرة
وتأثير والألثيات، الططلب ونئاط الأنهار الجيدية، والرياح وحركة المطر الحالية ،مثل
معينة آلية ئعتقذ ،قد المنحوتة التظل وبقايا الكوي!ت، ،وتأثير النووية والانفجارات البراكين
تأثير إغفاذ ،إته لا ي!غك أخرى صخرة نفغا مع لا تجدي ما ،لكنظ صخرة تثتهل! لكسير
اليذ البشم ية، إنكاز التط ثيل التي نحتها البراكين ،لن تستطيغ عن الكافى ولا يمبهك البزك
العوامل العديد ش أن الأحياء التطو!بون علماء اعترف .ولقد التي نحتتها يذ الطقس ولا تلك
والهجرة ، الطيعي، والانتقاء المشترك !لأعل ؟ الحياة تطور على أثرت قد تكون أن يمكنط
ثن ال!ننات العدد ايير لذلك تأثيره ما يرجع -اي المؤسس وتأثير وتعداد وكأفة الس!ن،
(محايدة) في انتشار طفرات والانحراف الأليلي -وهو جديد،- جيل ظهور بداية الحية عند
والارتباط الجيني لآخر،- وراثا من تجمع إدراج الجيظت الجينات -وهو ،-وانياب انتقائية
على الكروموسوم الواحد ،-و المحرك الانتصافي- المتقارلة ترابط بين الجينات حدوث -أي
أثناء إنتاج الخلايا الجنسية الانتقاء ايفضيلي آخر؟ ،أو بمعنى أثناء الانتصاف تفضيلى اعطظء
بواسطتط طريقة ونقل الجينات -وهو أبوي ال!ئن ،- الجين الموروثة من نسختي لإحدى
،و
أ غير جنية وسائل طريق واسع ،عن نطق على المختلفة الجة بين ال!ئنات تنتقل الجبت
من ن!لها ،-والكثير دون أن تكون من كائنات أخرى وراثية مواد الحية على الكائنات تحمل
طريق عن تصميمها تم قد البيوك!ئية النظم بعض أن وحقيقة المؤثرة . الأخرى العوامل من
أو هامة. فعالة أو فشتركة يست لا تعني أن العوامل الأخرى ذكي مممم
البة. على العلم تقميها عند محاولة تفير يزيد العوامل التي يجب إن اكتشافت التصيم
لعلماء الذكي ؟ يمكن والمعرفة بالتصميم الدراية العلم بعد فروع مختلف على شعود ما الذي
بحوثهم ،دون في الخلوي أو ما فوق الخلوي المستوى على عملهم فى الأحياء أن ي!تمروا
سوداء، تعتبر صناديق الخلوي الموى ما فوق لأن !ئنات بهزا للتصميم ؟ ذلك الايظت
الاحاثة، علم مجالات في الذين يعملون أولئك .حتى التصميم فكرة إثبات الصعب ولأنه من
وجود ادعاء عليهم لا ينغي اليولوجية، ،والجغرافيا الس!نية الوراثيات ،وعلم المقارن والتثريح
العلإ. المشويات تلك على تأثير التصميم العلوم الجزيئية أن توضح إلى أن تشطيع ايصميم،
باحثي علم الأحياء يترددون قبل قولهم (إن هذه الطصية التصميم ستجعل إن إمكاية حدوث
الطبيعي أو نقل الجب ت ). الانتقاء طريق آية أخرى ؟ مثل عن ذلك- -بعد أنتجت البيولوجية
لوجود أن آلية ما أدت على الطكد تتن سبب إتابخ نماذج مفملة سيتحتئم وبدلا من ذلك،
تعتبر جديدة على العلم الحديث، الأيهي التطور الداروينى؟ دان نظرية ايمميم وعلى عكس
لأولئك بالنبة ينتظر. الذي العمل من كثير جوائا، الأسئلة التي تحتاج العديد من لذا هاك
في التحديد الد!ق للأنظمة تحديهم اليولوجي الجزيئي فيكمن المستوى الذين يعملون على
على وجود التصيم الاستدلال وشتطلب . أخرى عبر آيىت والأنظمة التي نشأت ايي مممت
بالإضافة الظصر. والأدوار التي تؤديها تلك الهظم ابيولوجي الجزيي القظعل، تحديد عناصر
والدقة ايفميلات تلك للاختزال ،وأن النظام قابل أن إثبات إلى التصميم حدوث بعدم
الخلالمحة تحديد قضايا التميم وجود .وسيتطلب لها التكوين يس والتوعية الطلية بين عناصر
نظافا ما هاك القول ما إذا كان سيمكظ الاستقماء هذا وفق ونظرئا للنطذج. تجرييا استقصاء
بالضرورة غير لما تطور النظام سيكون لتبن توفيح أو سنحتاج مشمر، نحو يتطور على
ما العمل يحديد مختلفة .يمكن المتقبلية عدة اتجاهات البحوث أن تسلك يمكن متمر.
الزمن ،أو ما إذا كانت من طويلة لفترات كامة ستظل المصممة الأنظمة معلومات إذا !نت
للعمل. النظم جاهز حينما أصح يقترب في وقت أعمت ان تكون المعلومات ايي يمكن
من بلايين ال!نين الماضية خلية واحدة -كؤتت يفترض ممكن سينا!بو تصميم وبما أن أبسط
لدراسات منها! ،مكن حية منحدرة المعلومات لإنتاج !ئنات كل بالفعل على احتوت -
يشمير )5المطلوب (!لأ الدنا كم محاولة لاخساب خلال اختبار هذا السب ريو من أخرى
إذا كانت ومتترة. خفية تكون قد المعلومات معظم أن الاكبار في الأخذ ،مع المعلومات
في أن يتم تخزينها للمعلومات ممكأ البدء لمعرفة ما إذا كان كافية ،فيمكن غير الدنا وحدها
أن تركز علي ما إذا لأعمال أخرى الموفعية مثلا .-ويمكن !-لمعلومات الخلية بطرق أخرى
قابلين يخر أبهر او معقدين نظامين علي تحتوي -ايي الأكبر المركبة الأنظمة كانت
كير قابلة للاختزال . مركبات أن تتطور أو أن هاك تدريجا يمكنها للاختزال -
فيه أن أسئلة أكثر لا شك ومما نظرية التمميم. تنبع من وافحة ت!اؤلات مجرد ما سبق
ونظرية ايصميم، العلماء تجاه زاد ففول كلما تركيئا وأدن نوعية أففل وستكون ستثار،
طرح بلا معنى ،نتيجة لعدم قدرتها على التى أصبحت العلوم حقل بإنعانق توعد الذكي التصميم
ستجلب الفكرية التي أوجلىها التمميم العويصة .المنافسة قابلة للتطبيق أمام المكلات حلول
ملىعومة اككيلىات أن تكون ذلك العلمية المهية ،وسيتطلب أبهر دقة للمؤلظت تحيلات
ايي الجلىيلىة والفرمات التجريية، ء لل!هج البلى شرارة ابظرية قوية ثاتة .سئطلق بمعطات
ذلك العلوم ، لتقلىم مملىة أداة لمحمة ستكون اللى ) الذكي (ايمميم .نظرية بعلى تجريبها يتم لم
،وحمل الخلية اسرار من كشف الماضية الأربعة العقود الجوية خلال علغ الكي!ء تمكن
أوقات حياتهم من )جل أففك يخمصوا النالس الآلاف من عضرات هذا التقدم بمعوبة وتطلب
يذرعون الموحدة اينس! أحذية ينتعلون الذين الخريجون الطلاب المختبر. في الممل العمل
1 4 الايهتوراه يعملون ما بعد ،وطلاب السبت يلة من متأخر وقت وذهائا في جيئة المختبر
وإعادة صقل سبيل في أطفالهم يتجاهلون الأسبوع ،والأساتذة أيام فى اليوم سبعة لعاعة فى
الذين لدبهم البسيين جيوب من الطل المنح آملين أن يحرروا القليل من عروض مقل
للأمام ، تتقدم العلمة ابحوث الذين جعلوا هم هؤلاء إططمه. عليهم اكخبين أكبر من جمهور
التي لا الجزيئى من اقيرب على المتوى البة الآن عن المعرفة التي نميكط لقد تم جمع
إلكترونية مكروية وأخذ صور الجب ث ابروتيات واستناخ تنقية والتي تتم فيها ئغذ ولا ئخمى
ذلك كله .تم نشر النشرات وتغيير متابتات وضبط ومقارنة تسلسلات وزرع خلايا و!حط يد شى
النتائج تلك جدوى المجهولة أو عن في المجالات الظئج وإجراء المراجعات وابحث وفحص
الحياة على الخية وفحص ابتيجة لهذه الجهود المت!ملة لفحص الفوء ،فكانت وتم تسليط
وثاقب ينادي بوجود التصميم وكانت النتيجة غيز ملتة الجزيي نداء عالي ووافح المستوى
من الايهثف هذا تا!بخ العلم ،نافس في ايإنجازات أعظم كماحد تمنف أبدا ودقيقة جداكونها
و أ الشمس جذا مثل ملاحظة أن الأرفن تدوز حول أساشة ملاحظة التصميم الأيهي للبة
الكم ) .جاذبية أنها وحدة (يدو الكم بواحدة يصدر الاشعاغ يسببه الجراثيم أو أن أن المرض
العقود يتوقع المطولة عبر أنها الجهود) (يدو الجهور كالي عبر بثمن كهذا المحملة هذا النعر
في المختبرات عبر الطلم وأن هذا النصز للعلم سثير الاحتفال لعدادات شراب شطلق أتها
الأكف حافلة بضرب أن تكون فم وبجب آلاف (يورب!) وتعني (وجدتها) من عشرة صيحات
فضولي ممت أحاط بالعكص ولكن أية أك! ولم تضرلث أية زجاجات لم ئمغ ولكن
حرج الأقدام في للعموم يبدا تديل الموفوع يطرح الخلية .وعندما في بالتعمد الديد محرج
بالأمر الواضح بعراحة يعترفون أكثر راحة والعديد أفا في السر فاباس صبا ايمس ويمبح
عقلية؟ بقفازات التصميم وجود ملاحظة مع مل التط الرائع ولماذا يتم اكثفه العلمي المجتمع
التصميم الذكي فإن الجانب الآخر على جانبي الفيل يدل أن أحد أنه في حين المعضلة هي
غيز فكرة أن وجوذ الخالق ليست وماذا في ذلك؟ الوافح الؤال قد يسال لكن الإهل
09ه/ه من الأمريكيين مؤمن تدل على أن أكثز من فالإحماءات ذلك بعيدة عن بل هي شائعل!
اسم يستحضرون منتظم .السب سيون الدينية بشكل تقريئا يرتاذون الخدمات وان نصقهم بالظلق
مدربي كرة القدم والعديد من الانتخابات ،- وقت أكبر في باتظم كبير -وبثكل الظلق
لأحداث صورا التراتيل والص نون يرسمون يؤلفون والموسيقيون المباريات قبل فرقهم مع يصلون
معابد تحوي والمط رات والمثطفى لأداء الصلوات الأعمال تجتمع رجال دينية ومنظطت
الناس أمئال (مارتن لوثر كينغ ) والذي وكبلد يكرم الق! وسة، يوظف والكونفرس والجيش صغيرة
ن أ هذا الإثبات العمومي لطذا يجب من الإيمان بالخالق ومع كل على أساس مبنية أفعاله كانت
عدة على أي حال؟ هاك اكس معظم به عليه تقبل نظرية تدعم ما يؤمن العلم من الصعب يجد
الأخرى إلى الشوفينية البسيطة ،والأسباب العديذ مئا ميال مشكلة أن منها هو الأول أسباب
مع تتفاعل كلط المختلفة الأسباب بالعلم .هذه خاصة وفلسفية تاريجة علاقات على تعمد
ا!لاء
على سبيل شرس بثكل له عادة موالين نيلى يصبحون حياتهم لمسعى الذين يكرسون اكس
جديرة لتقوي كليتلا لأن تعليم الناس خدمة جهودها كل أن تكرس المثال رئيسة كفية يمكن
الوطن هدف من الخدمة لأن الدفاغ عن لتطوير قسمه سيعمل في الجيش وفابط بالاخرام،
والظية التي يخدمها الولاء لمعهد معين مراعا بين المصلحة الأجان يبب ثمين .فى بعض
الرغم من أنه النصر على إلى معركة من أجل بقواته أن ي!رع يمكن المعهد ،كما أن الضبط
رجال ان تغري لرئيسة الكية الأولى .يمكن الضربة لعمل الجوية القوات التعقل وطلب يمكنه
ن أ الرغم من على كيتط، حرم فى جديد مالا لظء يخمصوا أن لولايتها الممثلين الكونغرس
ب!ثكل -الفلسفة والكهوت اخرى أكماديمية فمجالات حال فهغ جدا ،ولكن على كل مثروع
الأوقات تبقى هذه وفي معظم أنه الرغم من أجزاء هذا الطلم على في توضيح تدخل خاص-
يقدم ذلك يحدث الأحيان وعدما تتصارع في بعض فماتقا العلوم الأخرى العلوم خال! مجالات
أن تخدمها هذه التخممطت. على الظيات ايي يفترض اكل! المتظنين تخمماتهم بعض
روبرت شابيرو (الأصول) (ينبغى في !ب جتذا على شيفونية تخصصية مثالأ ان نجذ يمكن
بعد الأرض على البة إلى خلق ) دليل المضكك الإنجليزية باللغة ذكر اسم الكتاب والمؤلف
ليس (لثابيرو) ولاغ ة الراسخ يعلن الجاة اصل العلمية عن للدراسات ومدمر نقد ممتع تقديم
الأصل المنطقية المجراة لكثف اليه!ية فيه التإرب تفثل ربما يأتي ايوم الذي
البة ظهوز فمان أدتة جيولوجية قد تك!ثف ذلك ،وأكثر من نهائي بثكل للبة المحتمل
أو لعمية فيه أثزا للبة ولا نجذ كقة الكؤن نكت!ثص أن وايخزا يمكن الأرض على المظجئ
العلطء أن يختاروا الاتجاه إلى بعض آخر .وفي مثل هذه ال!لة يمكن تقود للحياة في م!ن
العلمية الأقل إم!نا ايفيرات أن يمنفوا كل سيحاولون أنا والآخرون ومنهم الدين كجواب
غيره . أبهر احتمالا من أن يكون يمبهه والذي أمل أن يختاروا أحدها على
ماكتبه تقريبا الآن متعارف!ة مع كل حتى الأشياء جلئة للقول " :لا تبدو شابيرو ببالة يذهب
أنه لن كط مريح بكل اقيرب كل فيه معر!ا أته لن يأتي يوم تفثل يمبهه أن يطفن
!ه كل الكون بثكل بحيرة ني! .والوقت الذي ي!تكشف !ه وجود وخ! يوم نتجد يأتي
العلمية فلا ئذ من الافتراظت من أثا بما أثة لم يثت أن يفكز يمكنه الموفوعي الشخص
حذتا تاربجا فهو ليس كان البة أمك شيء .بعد كل مخلف أساسي إلى تفشر الطجة
أصل البة لم ربما ينجح أن يظك يحاول خى للعلم يمكن كالبحث عن علاج للرطان حيث
قد لا فاعل في البحث يأمل شايرو وبالنسبة لمظرك كير موجهة كط تفاعلات كي!ئية يحدث
لإنتاج البة المشخدمة أن معرفة الآيىت .فكرة له بالنسبة أمز مرضي استنتاج التميم يكون
. البيانات ابظرية إلى )ن نتحيز في قراءة ان نكون حن!بن من أن يوجهنا طإن يجب أئنا هن
ألر الثيفوية . بكل- -كلأ للجدل قابل! لي! المحض الولاء ولكن لمعهد امز جد الولاء
أخذه بعين الاعتار ،ولكن مهم يجب اجماعي هو اصطناع العلمية على نظربات تطور البة
تالع! درس
الوقت الذ!ط اعطدم منلى مل مع الفيل ياتي من اكرلخ التط لنفور العلم من اكني السبب
التطور .على الركم من نظرية داروين عن الكهنوتيين حول العلماء لأول مرة مع بعض فيه بعض
مع سل ان يتصالح لكل ان العديد من العلطء والكهنوتيين ظنوا أن التطوز الداروبنن يمكن
لهجة الحديث كانت دانما. على المرع المعتقدات الأساسية لمعظم الأديان فان الدعاية ركزث
وهو عالم ومدافع قوي هاك!لي) توماس هري (لعامويل ويلبرفورس حاور الأسقف جيدة كدما
جيد ولبهه وهوكهوتي داروبن المؤثر ئشر ان الأسقف التطور لبعد سنة من إصدار!ب عن
متحدر ائة يدعي كان هثلي إن أتمنى أن أعرف "أنا بالسؤال : أنهى خطبه عالم حياة فعيف
ليعطي الجمهور والأسقف لين يدي* وأكمل الله من قيل* :لقد وضعه بشيء دندن هاكلي
كان من جهة جده ام من جهة جدته متحدرا إن يدري أثة لا أعلن هاكسلي ثرحه نهاية وفي
موهبة المنطق وأن رجلا كده )ن يكون قرد على من مخدرا لو!ن قرد ولكنه يحبذ من
العلطء الوعي وهلل عن اتء ايوم .هنا غابت ذلك الأسقف استخدمها كط يستخدمها
ين العلم والكهنوت ). العريض (حرب العنوان يكتبوا وانطلق الصحفيون
إدراك الطمة للعلاقة بين العلم والكهنوت في أمري! والذي حذذ الذي حصل أما الحدث
لعلم الأحياء للمرحلة سكوببيز وهو مدرس ام .جون فى عام 259 (سكويز) محثمة !ن
الولاية قانون إثر مخالفة اعقاله يتم نافح تييي) (دايتون. اسمها قرية صغيرة في اكنوية
دارو) للدفاع عنه وهو مثل (كلارنس التطور .بوجود محام مخضرم المطبق والذي يمنع تدرب!
أظهر يكل الحمانه إلا أن المحثمة سكويز فرى خارة الركم من .وعلى الإعلام سيرك
والعلم. الدين عن التعارض ين أهمية الدعاية أكر مفصل وشكل
منذ زمن بيد ولكن الأحداث ويلبرفورس ) - سكويز وجدال (هث!لي وقعت محثمة لقد
الي فان المجموعات مز العقود الأخيرة المافية وعلى متمز، القت الصرع ذلك التي تلت
ان تلرس قد حاولت عام- آلاف كرة نبيا -ف!من ديية بأن الأرفن حدثة تؤمن لأسباب
في الداخلة سية والب أن العوامل الاجتماعة كط . العمومية المدارس نظرها لأولادها في وجهة
وحقوق الدينية مثل الحرية عيها من القضايا المتاخ مزيج قوي هذا الوفع معقدة تماما وهي
بالططفة مثحونة في وجه الدولة كلط الفيدرالية والحقوق التعليم الحكومة في الأبوين وتحكم
العلطء بأن الفيزيائه اعتقد معظخ الظسات من الأرض استنتاج عمر إم!ية بسبب
للمط سبة .عندما قذقت ودكهم اختماصهم مجال في ابديية قد تدخلت المجموعات
ووصفوه مستهزئين العلطء الفية صاح الأرض فيه أنه يدعم يدعون هزيائثا دليلأ المجموعاث
هذه وبعض النوايا اليئة. وظهرت الطرفين كلا على النزاعات ومتحينر والتعلت بأئة كيز كافي
(المركز الوطني تدعى مظمة :كم إنشاء ال!ل سبيل فعلى هيئة معاهد على ابوايا ال!ينة ظهر
-عندما مززدت عدة ولايات قوانين متلالمة مع الخلق -وهذه عاما مفت ) منذ 12 العلم لتعليم
مجلة (ل!اينفيك 99ام طلبت 0 ففي عام لتظهر في الوقت الطفر، تعود هذه الصراعات
عدة ميمز) ان يكتب (فورت ي!مى علمي من !تب +4ءأع )5 عبمأ الأمرييهة !+عأ آء+ول
البرق وبناء عواعق أطوال قياس مثل مواضيع والتي تعالج لمقالة (العلماء الثباب) أعمدة
م!لية من حثاديع الأرض حركات مقياس زلازل يجيل قابلة للنقل ومنع لثمية مرامد
والمحررين القراء الأعمدة إعجاب إذا لاقت أثة -وكان الظفئم العلم الذين يحبون أجل أوئك
عندما قدم ميمز إلى جيدة ولكن الأعمدة التجريية !نت كل دائما، !تئا سيمح ممز فمان
لا يؤمن بالتطور بأتة يمز يؤمن بالتطور فأجاب إن !ن يويورك لاجراء المظبلة الأخيرة سئل
خلقي أن وجود من خائفة وكانت توظيفه المجلة بالرواية الإنجيلية للخلق ؟ رففت وإثما يؤمن
مؤهلا بث!كل جيد ولم الركم من أن ميمز !ن سمعتها بين العلطء وعلى في طاقمها ليؤذي
قد السياسيين وأعدائهم الخلقيين بين المعارك التي تظهر الأخبار ومشاهد سكوبيز محاكمة
أئها لا تؤثر مبالثرة على الزغم من ميمز حلى المصفرة كقضية الصراعات هذه ومل
نيران الصراع فإئها تغذي الأرض - الحياة على القضئة الفكرية الألعاسية في كيفية نشوء
حتما لأصد المعسكرين. ينتموا أن أئهم يجب التاريخي بين العلم والدين وتقنع الكثير من اكس
وتسبب حقيقية الدينية المجموعات مع بها العلطء التاريخية التي اصطدم الأحداث إن
أن يحافظ يجب بأتة المحبين للخير يظنون اكس بعض تجعل فعل عاطفية حقيقية وهي ردات
الركم من وعلى العلمية الشيفونية كط . الاشتباك مع مع الاثنين بين السلاح منزوعة منطقة على
بشكل الحياة إلأ أئها معدومة لتطور العلمي الفعلي بالنسبة للفهم اكريخية الصراعات أهمية
ظلال تقييمها بعيدا عن ئية الحيوية يمكن الكي! الاكتفات أن بسذاجة انا لا أظن !مل.
لإسقاط ايي تحعى الفلسفية التاريخية فإن الجدالات المظلين والجدالات عكس على
ولش! الفكري المستوى على القضية تؤثر في واقعية .وهي الذكي بالتصميم بالقول الخلاصة
دعونا نتفحصها. القض يا الفلسفية المختلفة العديد من العاطفي ،وهناك المستوى على فقط
عدة الظ
منتذبئ في نخبة الأكاديمية الوطنية بارز وعضو كي!ئي ديكرسون ) -وهو قلىم (ريتشارد
الشنية -،هو بالألثعة بتصوير البلورات (!لأه) والدنا في دراسة ابروتينات للعلوم وهو مختص
العالم ليس وهو البة جلىيرة بالذكر فى فهمنا لبية جزيئات والعاملون في مختبره إسهاماب
وبطرق علىة للأنظر ،ولكن ديكرسون الأكثر ل! فى الولايات المتحلىة وإسهاماته ليست الأبرز
بعلى الخريجين الطلاب ما يتمناه آلاف المهنية هي وحالته فشخصه المتظني الطلم مثال هو
العلمى مثله. المجتمع فى ألثخاعئا محترمين بأن يصبحوا حالمين المخبر في ليلأ ونهازا العمل
علىة ين .فمنذ اللى لعالم العلطء من يلى العلى نظرة لطيف بثكلى ئظهر المنشورة آراء ديكرسون
نظره في العلم وجها لوجه مع فيها وجهات مقالة قصيرة يلخص ديكرسون كتب خلت سنوات
العلمية الأمريكية الجمعية تنثرها ه ) مجلة م 30 7أ،ع ع ه ع 3 ه م 7ءأع 3 ع ! أ 3،ع !4كا أ؟5 وي ؟أ!أ 3ة
أن ديكرسون الآمن أن نستغ فمن البروت!تانت .لذلك من العلطء المسيحيين مظمة وهي
جهدا صادقا لإظهار ما يفكر الذين شاكوا أفكاره وإثما!ن إلى اكس لم يكن يوجة ملاحظته
انسجامها مع معظم وبشب الآراء، في المظعدين نظر منطقية ومقنعة للأشخاص كوجهات به
يمكن نقطة انطلاقي مفيد؟ لمعرفة كيف أن تشكل مقالة ديكرسون نظر العلطء فإم!ن وجهات
الطدي الكؤن سلوك يمكننا أن نفئز وإلى أفي مذى إلى أقي حذ :دعونا نرى أ القاعدة رقم
الطبيعي. ما فوق استدعاء بدون المادتة الفيزياء البختة والأسباب بمصطلحات والفيزيائي
ألأ فقط يطلب فهو الطبيعى ما فوق وجود أو عدم وجود في أكن دور للعلم العملي يس
يهفسيرات الخاص الهدف ذات المعجزات العلمة .متدجما هذا الطمل في التفشرات يدخل
على من م!نه خصمه الشطرنج أن يزيك ملك للاعب حالة من الخداع الفكري ،يمكن يشكل
ويمكن القواعد ؟ لأنه لم يتي شطرنج بطل لن يجعله ذلك المإراة ولكن اللوحة ويرميه وسط
قبل النهاية إلى خط المفمار البيفوي في لعبيل الوصول عر للعداء أن يأخذ طريقا مختمرا
2. الرياضة قواعد فوزا في لن ي!ثكل لأن ذلك ذلك زملائه الألعرع منه ،ولكنه يمتنع عن
بالألباب فقط يشثهذ أن العلم يجث إلى ما يلي: ديكرسون قاعدة ئعيد صياغة دعونا
إعادة المب غة هذه ما هو توضح الطبيعى فقط3. بالظنون الطبيية وأن يقدم تفشراته متدلا
أن ما وراء الطبيعية لم يؤثز أظهر قد الدليل العلمي أن ديكرسون لا يدعى المظلة هذه في
) ولكنه الأعلى بى(الذكاء بستبدله ما وراء الطيعى تعريف حول القلمن الطبيعة ،ولأوئك أبذا في
ائة عحيخ ألا يستحضر أثة يجب هو الواضح .المفمون به ألا يستشهد يناقثى أن العلم يجب
فهو العلمية الأمريكية ولذلك الجمعية في عف!و أن ديكرسون جدليته بتطور أم لا .ومما يتصل
الطبيعي. للحدث الطبيعي كتفسير أن نقدم ما فوق جيدا علما أنه لش!
مما تدفعنا شيوعا أكثر ما وراء الطبيعة هم أو بحقيقة بالظلق يؤمنون العلماء الذين إن
التعداد الطم الذين ه/ه من 09 للاعتقاد أن الرقم سبب به .فلا يوجد الإعلام للتصديق وسائل
في النقص حثفنا جدليتة عن ميللر) والذي فيهم علماء( .جمن ليس يؤمنون بوجود الطلق
علنئ متحدثا وجهة نظره لثكل أيضا ،وهو يوفح أنا هو رومي كاثوليكي مثلي ال!بق الفصل
أو نقصه التوافق نظره الديية وأنا أتفق معه أنها متوافقة 4، وجهات مع موافق أن الإيمان بايطور
التطور الدارويني للنظم الكي! ئي الحيوي صحيخا بالحؤال العلمى فيما إذا!ن يخر مرتي
في ذاتها فهي لم تكتشف علمية في حد ليست أن مناقثة ديكرسون من المهم أن نلاحظ
فرفية ليست فى أنبوب اختبار وهي الكيطويات نتيجة لخلط ليست تجربة في المختبر وهي
. قرب عن وربما لا ،دعونا نتفحصها جيدة فلسفة فلسفة ،ربما تكون قابلة للاختبار وإنما هي
دافعوا ،وخاعة لعبة إتما هو ألعاسى العلخ بثكل أن يعلمون عندما اكس معظغ سيماجأ
اتفم ربما يظنون السنة .فهم في الدولارات الملإرات العلم بعثرات الذين يمؤلون الف!رائب
هو القلب .ما يعني المواطنين والإيدز وأمراض وأدوية للسرطن علاجات لإيجاد مالهم يفقون
أن يكون يريدون المتقدمة الأعمار في تظهر التي قد التى يعانون منها أو ربما تلك الأمراض
ان داروين أشك أنا بالواقع . لها علاقة لعبة ليس )ن يلعب وليس المرض علاج العلم قادزا على
لمعرفة العالم العطش الطريقة .فعمالقة العلم حفزهم العلم بهذه في فكروا أين!ثتاين أو نيوتن او
العلم لا تقدم يهب لمعرفتهم ،بالنسبة للطلاب دفعوا ثفا كاليليو- -مثل والبعض الحقيقي
اكل! من دافع الضرائب الطدي إلى العلطء الحقيقة .معظم نبيل عن كلعبة ولكن كبحث العلم
اكثر الفيزيائي العالم عن بيانات محيحة حثيثة لصنع أنه محاولة رؤية العلم على ابىرزين يودون
ن أ لأحل! .ولا يمكن خاطف فحص مقابل حتى العلم لعبة لا يصمد أن على ايإصرار إن
إذا تصريحاته عن ربما سيتراجع نفسه ديكرسون أن الوافح من عنه، إذا سئل طويلا يصمذ
في باله لديه ثميء آخر ومن الوافح أن ديكرسون مت!ثكك، للدفاع عنها أمام جمهور اضطر
فما هى كذلك !ن وإذا ؟ كذلك العلم مقيذ بقاعدة فهل !للعبة ثا 9 العلم ربما يعني أن
القاعدة ؟
القوانين المرافقة فى أم أنه وجدها ؟ كتاب في مكتوبة هي بها؟ هل جاء اين فمن الطبيعي
في التعليمات المستخدمة الكتب في كل أن تبحث العلمة ؟ لا بالطبع يمكنك للمجتمطت
ولن تر! (القاعدة الوحيدة الموجهة والمعرفة) البلد الجامعات الكبرى في هذا العلمة فى كل
يتم العمل في العلم -علىا قواعلى السلامة والالتزام كيف تصف قواعد عامة أخرى أثة ولن ترى
بالنزاهة وغيرها.-
ما القاعلىة قاعدة ديكرسون ؟ هل تخبرنا هذه تساعد دعونا نسأل كيف على الركم من ذلك،
العلم عن تعطينا دليلا لتمييز العلم الحقيقي ؟ هل العلم قدرة خال! التى هي المواضيع هي
لا .قبل بضعة الأسنلة هو هذه على كل ؟ والجواب العلم تعريفا لط هو تعطب ؟ هل ال!ذب
الذين هذا المقال منطقية اكس هيبة وقد حلل سنين تم نثر مقال ممتاز في مجلة علمية ذات
شروط الآخرين -لنقل كمالأم تيريز -فمن مساعدة سبيل الأولاد في إنجاب عن يقنعون
الوحيدة ديكرسون ،قاعدة قاع! ة ديكرسون لا ينتهك ايطو!بة .ه علم كهذا اتثر اشراتيجيات
والمعرفة. الموجهة
الذي يحاول أن يميز ذ!ء عشر من القرن اكسع اللأماغ بسعادة علم فزاشل! تتحمل سوف
صحة حول إرشاد بأي .لا تزودنا قاعلىته تلك جماجمهم شكل بناء على الناس وشخصية
التبؤ بأن في الظعدة .لا تساعدنا الترتيب على والعقل الماركسية والفرويدية (أفي علوم ) اياريخ
ن أ يبدو ذلك. في ينزفون يقليل حمارتهم ستنجح أو جعلهم المرفى على العلظت وفع
إلا القوى لا تصتخلىم ما دامت قاعلىة ديكرسون تحت العلوم موجة الأشياء شركب يذ من العلى
أو +الموقع حق+ +الزبون دائما على مثل مأثور ومهني قول هي ديكرسون الواقع قاعدة فى
اتة فعال وما يظنون ا!بق المهنة فى هذه فى العاملون عليه ما عالق +فهي الموقع الموقع
المجال .خلف إلى الجيل اللاحق من العاملين في نفس مختصرة ويريدون أن يمرروه كحكمة
الآلهة ومور لعمل والرعد البرق يعزون الذين للظيكينغ. مبهمة صوز هناك ديكرلمون .قاعدة
هناك العلم الحديث .وقريبا من المرضى من الثريرة الأرواح إخراج يحاولون الأطباء وهم
الاستقرار إلى حالة أحيانا لإعادة يتدخل الخالق أن يصرح نيوتن ) وهو (إسحق حول ذكريات
الأشياء والتي لها من العديد لتفسير متكرر به بشكل الاستشهاد وسيتم ذلك لإيقاف مجال
وراء الطبيعي مما الخوفت أن بالنسبة لي يبدو ولكن البثر، تصرفات توقغ يمكنه لا احد ،
المتخرجة إلى مكتبى طلبتي كبير .إذا دخلت بثكل العلم ويضخم من م!ن يظهر في كل
أن تنشأ المرجح غير ومن أميل لتصديقها. الجرثومية فلن مزرعتها قتل الموت :إن ملاك وقالت
التنظيم عن جديذا قشفا ء)33 ( داه م ع ا!ع أ!هاه أ! 51اة3 3 أ+ع الحيوية 5)+ (الكي!ء مجلة
أن الكؤن يعمل تظيم الطفية الألفية نصف ايإنزيمي .تعلم العلم على مدى الروحي للثط
الظواهر معظم القوقعة تفسر الأوقات وأن القوانين البسيطة والتصرفات معظم كبير في
الوسطى- العصور في ثقافة دينية -أوروبا من العلم ولد أن العلم على مؤرخو .ركز الفيزيائية
للفهم ومرتبط قابلا الطلق المنطقى الذي صنع كونا منطص تتغمن الدينية تقاليدها كانت والتي
الثابت. دائما وأبدا وفقا لقانون الإذبية العلم والدين أن الطلم سيدور من بالقوانين 6.يتوقع كل
الفريدة أحيائا لكي اكريجة الأحداث بعض استحضار بالفعل ،فيجب استثناءات هناك
ماتت مضت سنة مليون 6 0 الأحفورية أئة قبل حوالي السجلات الأثز اكتبئ عنها ،تظهر نفز
النظربات بأن نيزكأكبيرا اصطدم إحدى فى فترة جيولوجية قصيرة ،زعمت الدياعورات كل
مخلا الظتات الكثير من ومسببا موت الغلاف الجوي الغبار في مرسلا غيوما من بالأرض
عنصر من ابظرية مثل مستويات الأدلة يخر المباشرة تدعم بعض الططم .هنالك ب!لسلة
مرتفعة بتراكيز موجود النيازك والموجود بكثرة في الأرض سطح (الإيريديوم) نادر الوجود على
العلطء. العديد من قبل من الافتراض ثتم تثم قبول الجيولوجية ،ومن الحقبة تلك عخور في
الأحداث ،فلم يفك وراءكل شب يسارعوا للافتراض بأن البزك هي لئم الرغم من ذلك وعلى
ن إ أحد: أمريكا الثمالية ولئم يقك في الخيول الكبير أو انقراض الوادي بان النإزك سببت أحذ
تم تن!ثئ الأعاعير. أو أن البزك الربو سبب هى البزك الناتجة عن الصغيرة الظر جزيئات
تاريخي دليل مادي بالنبة لحدث على أساس تقييم فرفية علاقة النيزك بانقراض الدياعورات
إذا ما استدعيت انفراد على قضية للتوقع بأن الدليك سيقائم في كل الأسباب معين .لدينا كل
التاسع فالدليل دامغ لاحظنا فى الفصل قضية لوحدها ،وكط أساس كل الأخرى على التاريخية
عالم إذا افترض الآخر. بالنسبة لبعضط ظاهر ئية الحيوية وغير الكي! الأنظمة بالنسبة لبعض
هذا عليه أو عليها لدعم أن تقع المسئولية الأخرى فيجب الأحداث ذكاء في بعض وجود
التشكيك يتحول بحيث الانقياد سهل ليس العلمي بالأدلة الملموسة ،فالمجتمع الافتراض
وهو الطريقة العلمية فالافتراض والتحقق القأني مقالة ديكرسون قد يقع خلف لثان آخر
الأيهي؟ هل التحقق من المصمم يمكن جيد ولكن كيف العلم بشكل الإعادة خدمت وقابلية
المشترك السلف وفع يمكن لا ولكن أيضا لا فى أنبوب اختبار؟ بالطبع المصمم وضع يمكن
التحقق تاريخي مميز يكون العلم تفسير حدث حاول كلط أئة في أنبوب اختبار .المثكلة هي
أن يكون العلم قادزا على دراسة حركة ايعريف مستحيلا ،يمكن الإعادة حسب وقابلية المظئي
على العلغ قادز لأن الماضية ، السنين ملايين منذ الأرض فرب الذي المثهور المذنب
الآثار ايي ان يرى العلم يمكنه مماثل وبشكل الطية الأرض على أثر النيزك الطويل ملاحظة
الرغم أثة على ) هي ديكرسون (ريتشارد مناقثة حول النقطة النلائية التي أتمنى أن أوضحها
العلغ بطريقة أدأ تقيذ تحاوذ للجبن .فهى فإئها وصفة أيهد بشكل ذلك أنه لم يتقصد من
الواقغ فى عندوق وهي تحاول أن تفغ بتفسيرات مختلفة ب!ثكل أساسى له واحدة يخر سامحة
الأساسات الكون وتطور الحياة هى ،أمل الكون كله في صندوق وفع لن يمكن أنيق ولكن
للاعتقاد بوجوب سابق سبب هاك الواعية .ليس بالكائنات ملىء إلى عالم التي أدت الطدية
،فالعلم الميزيائية الأخرى بها الأحداث الطريقة التي تفسر العميقة بخض الأحداث تلك تفسير
قيود مصطنعة. أي بدون أينما قادهم أن يتبعوا الدليل الطدي يجب لعبة والعلطء ليس
الأشباح طاردوا
على مبني الأير التصميم نظرية العلم تبنى لمعارفة الأقوى السببئ وهو الرابغ السبب
ن أ لا يريدون جدا والمحترمون المهمون العلطء ومنهم اكس من فلسفية ،فالعديد اعتبارات
مهماكان الطيعة ما ورائثا يؤثر على وجودا لا يريدون الطبيعة ،فهم خال! أ.و لثيء !ناك يكون
العالم المادي صيقبونها صل الك!رات من أئ نح ايزاما فلعفيا مابقا بالعلم الذى يضد
فكرة وهي العلطء أن الكون لا نهائي في العمر والحجم معظم ظن منة فقط 07 فمنذ
والذين اعقدوا بعدم مخلفة دينية جماعات القديمة وكذلك آمن بها فلاسفة إغريق منذ الصور
في زمن ان الكون خلق الهودية ومن ثم الميحية في المظبل آمنت ، وراء الط!عة وجود ثيء
على ديلا يقدمؤ العلماء أن بعض اليهود الأوانل ومحن بينهم لم يحاول أز؟. يكن ما ولم
فقط يمكن إثة أكويناس) الكهنوتي ابىرز: قال (توماس الكون وفى العمور الومطى محدودية
اكتشف بداية القرن العشرين وفى الزمن يكدم له بداية ولكن الإيمان معرفة )ن الكون طريق عن
ولكنه يمكنه أن يتوسع أو يكلص في النسبية توقعت كونا كير معقر العامة أينشتاين ان نظرته
حياته المهنية مدخلا الأكبر فى لاحقا ائة الخطأ واعترف كهذا أينشتاين من كون أمل خاب
الفلكى لاحظ قصير " فبعد وقت لا ينجحون دائما" :الضشون الآباء والمعلمون يقول كما
الأرض عن بحدة حركة فمان النجوتم تبدو في السطء ف! تلسكوبه (الدوين هابل ) أئة حيثما وجه
(تغير دوبلر) والتي ظاهرة تسمى حرمحها من زؤيتها تبحد حقيقة ولكئة استتج هو لم يحتطح
وكلط كانت أطول موجة له طول الرامد ضوغا عن مبحدة فيها النجوم اقى تتحرك لصدر
بها النجوم متناسبة التى تتحرك السرعة فإن ذلك من الموجة .وأمحر ؟ تغير طول أسرع حريهها
أينشتاين ان معادلات )كد الذي الأول الدليك المشاهذ .وهذاكان الأرض عن بعدها مع طردا
اتة مع عواريخ الأمر عالم الكون .لم يستلزم لتمدد توقعها في ع!حيحة تحويرهاكانت قبل
في زمن ما في انه الكون المتوسع في ذهنه ويكتشف هناك الكثير في الجوار لكي يعكس !ن
هذا بداية فرضية صغيير جدا و!ن المادة بأكملها متمركزة في الكون في ففاء كانت الطضي
الانفجار الكير.
الإفافية المعاني من بالكثير تحميلها تم الكبير الانفجار فكرة ف!ن للكثيرين بالنسبة
الىرز الفيزيائي تحدث حتى الكون ). وبداية (الخلق طبيعي فوق حدثا المتضمنة
الذين يرحبون أوئك للاكلمية ،وحى باببة للطية كويهة بابسية لي ،كما أكلن انهاك!لك
بيدة في منذ حقة أن حدئا واحذا مربخا لهم قد حصل الخالق سترون على تدخل بديل
العتلى7.+ الي ترض وعالمه الخالق هي حقا نع العقة بن يت الزمن
نظرية علمية تدفقت وبركم مف!امينه الديية ف!لى الانفجاو الكبر كان الركم من زلك على
.معظم الخارقة المقدس!ة أو الرؤى ال!بات من المثاهدة وليس طبيعي من ايىنات بشكلى
اينثتاين اثال ابحلالهم عليها ،وابعض برامج القبير ويعلون نظرية الانفجار الميزياثيين يتنون
لها. ابدائل لإيجاد وناضلوا للنطرية العلمية خال! قبلهم لم كعجبهبم المفامين
الكون عن (فويد هويل ) نظرية أخرى الفلكي القرن الع!ثرين ناعر من الأوسط القسم فى
ن ا أيفا اعترف ولكنه وأزلع لا نهاثع الكؤن أن هويل اقترح الحالة اكبتة). (نظرية ت!مى
جدا مادده تضاءلت لا نهائى فلا بد أن زمن منذ ما يزال يتمدد الكون وبما أن يتمدد الكون
الطلي لماذاكوننا يشرح أفي ،ولكن ى ن على هويل المادة بكم لا نهائي من !ان بدأت حتى
ذرة بمعدل الففاء الظوجي في ايارز أن الطدة تثأ الميئللألي ماء اك!ح إلى حدا كثهف
من الففاءكلى منة .الآن من الضروري أن نوكز على أق هويل يمزح للميل المكعب يدروجين
إلى الوجود وبالمعدل المطلوب ظهرت الطدة بباطة من العدم وبدون سبب، الهيدروجين خلق
أئة مل يدو لدعم هذه الفكرة فلماذا اقترح هويل ؤلك؟ أي دليل مشاهد وبما أنه لم يجد
أن هذا الأمركريه وبقوة ما فوق الطيعي ووجد أن نظرية الانفجار الكبير طرحت إيدينعون ظن
جدا.
في تفسير العديد من الأدلة الصهدة الطلة اكبتة دائما صوبة فظرية هويل عن وجدت
بمشاهلىتهما النظرية ) حياة وويلسون أنهى أخيرا الفلكإن (بخزياس في علم الفلك ففي التبت
مد!ثة مع وحدة الجهات من كل الأرض قصيرة تفرب لإلثعاع الخلفية فقد شاهدا موجات
الكيو فمشاهلىة للانفجار تيجة الخلفية هذا كان فتوقعا أن إشطع الموجات فر كثافة هذه
لنظرية الانفجار الكير. المكلل أئة النصر على وما زال يؤخذ كان الخلفية إدثطع
الكون نموذجا ماديا مثمما عن أن ننكر أن نظرية ا+لفجار البهير أعبحت من المستجل
فإن العلم أي!سالي) فى محتم بشكل يحلىث أن أسئلة كبيرة تبقى (كط الرغم من وعلى
أنهم ظنوا لأنهم البيانات من طبيعى بشكل جاءت النظرية العلمية التى لمظومة جهودهم
.فلم .لا ،لم يكونوا كذلك مرعة غير أو كهنوتية فلسفية استنتاجات قبول على سيجبرون
لا تقيلىني
العقيدة مع بانطباعه الدينى لقد بدا أنه يتفق له علاقة الكبير ليس الانفجار نموذج نجاح
لا أن الكون اعتقدت أديان أخرى مع بدا أنه يتعارض وقد الكون اليهودية لوجود - المسيحية
وليس الكون - -توسع بالاستدلال بالبيانات الممظهدة النظرية أثبتت نفسها نهائى ولكن
الديل من النموذج ،جاء المقدسين الروحية للرجال أو التإرب المقدسة بالنصوص بالاستثهاد
المصطلح لأعل (بروكرستيزي) (يحتاج توضيح قسري لملائمة أي سياق الم!ثاهد ولم يشذب
النظر للعديد من وجهات عديق أئة ملاحظة أن الانفجار العطيم على الرغم من ولكن يجب
ان يصل منه بقوة المنطق مطلوب لا أحد لهذا الايمان بالإكراه .منطظ فإئة لا يخفع الدينية
هذا شوهد العلمية والنظريات وحدها. أسالر الملاحظات استنتاج ماوراء طبيعي على إلى أي
وتتجنب البيانات المظهدة مع بديلة تتناسب نماذج لإيجاد أينشتاين وهويل محاولة ابتداءا فى
نهائي ظهرت بشكل اكبتة الطلة نظرية نفي تم الكون .عندما يداية المحبب الاعتقاد غير
فكرة الخيار الأكثر شعبية بابداية المطلقة .و !ن الارتباط الفلصفي تتجنب جديدة نظريات
كل فوة الإذبية وتحت يتباطأ بالانفجار العظيم الطدث الدوار والتي بدأ فيها ايمدد الكون
آخر انفجار كبير ربما مع مرة أخرى كبيرة ومنها تبدأ القصة مضغة في مجددا تتقلص الطدة
- المثير للاقمام .من الوقت في اللامتناهية إلى الطيعة الدورة سيعود لهذه لا متاه وتكرار
الكثير من الدوار متوافقة مع النظرية للكون فكرة أن علميا- علاقة بذي أنه ليس بالرغم من
أن المادة ملاحظة الأيام وتمت الفيزياء هذه في حظوة ذات الدوار يخر الكون فكرة تبدو
ن أ هذه المادة فإن الحط بات تظهر لو وجدت وحتى جاذبي مستقبى بتقلص للظم كالمحة غير
لو انتفى هذا حتى ،وئكن لا يتقلص لكون وتنتهي وأطول أطؤل شصب! الناجحة الدورات
أن نشاهد .والقسم من الكون الذي نراه فالكون الحقيقي كبير جدا أكثر مما يمكظ يفعل ذلك
ن أ الرغم من أئة على طرح هوكينز) (ستيفين الفيزيائي . اللامتناهي الكون في فقاعة مجرد هو
با!(الوقت يسميه معادلاته الرياضية شيء في له بداية إذا وجد لا متنا؟ فإنه لن تكون الكون
فيه أنفسنا من الأكوان وأن الكون الذي نجد متناه كير وجود عدد ه! ايخيلي) .فكرة أخرى
الفكرة هذه تم نشر الحياة .وقد اللازمة لبدء أجل المحدودة مزودا بالظروف مدفة وجد قد
الضخم العدد + :إن ابشري العهد معتقد يقول الجوهر العهد البشري ) في (معتقد اسم تحت
شروط تحوي ايي الأكوان قوانين فيزيائية متنوعة وأن مع يتواجد الأكوان أو العدد اللامتناه من
غير كبير -عدد واعين .إذا ربما زيليون مراقبين وربما تحوي البة للحياة ستعطي مناسبة
الكون في نعيش ما ،فنحن الأكوان الظحلة تواجد في مكان للمإلغة -من يستخدم محدد
الحياة ". مادية متوافقة مع فيه خواص الأول لأئة امتلك زيليون والكون
بساطته ولمذاجته ربما لأئهم غير قادرين بمدى اكس معتقد العهد البشري معظم يصعق
الذي أيضا للشخص ماحة أخرى الأكوان الأخرى .أف!ر هذه معرفة أين دمنفح كل على
ألثياء مجهرية اعتقاد ان هناك يوجد الفيزياء الكمة ما وراء الطبيعة ،في استدعاء لايزال يرفض
طاقة استعارة طريق عن الوجود إلى الظهور يمكنها ) الواقعية (الجحيمات تسمى موجودة
من قبل الفيزيائيين هذه الكلمة كير مستخدمة وحتى لوكانت (الفراغ) سمي- المحيط -والذي
إلى الوجود ظهر إن الكون كله وقالوا: الفكرة بعيدا هذه الفيزيائيين بعض أخذ لتعني العدتم فقد
سبب. من العدم إلى الوجود -ومن دون بل من العدم تماما -تموج كمي من افي محيط ليس
مقارنة بايام (فريد هويل ) الذي بطريقة أكبر تعلموا أن يفكروا العلطء أن بعض هذا يظهر كيف
.في بشري الزيليون عهد البلي- الفقاعة -الوقت أكوان فكرة لدعم ائة تجربة لم تعمل
إئة لا المبدأ .حيث هذه الأشياء من حيث ما من تجربة يمكنها أن تكشف أنه الواقع يظهر
إليلا الوعول لا يمكن ميتافيزيقية .افترافات فهي وبالتالي آثارها او مشاهدة مشاهدتها يمكن
الإيمان لعقيدة دينية يقينية أن تخفع لأئة نظرية علمة دينية معينة فلا يمكن أف!ر الأولى لدعم
موضحا قابلة لل!هدة كيز أموظ للمرء أن يفترض يمكن .لذلك وحده المجرد بقوة الفطق
للمرء أكبر أو يمكن فقاعة فى كون منته ونظرية أن كوننا هو غير بعدد )كوان كنظرية . بها الكون
الظبتة أو نظرية الكون الطلة كنظرية اليوم معقولة التى تبدو كير أن النظريات أمل أن يبقى على
أكثر معقولية في المستقبل عندما تعاد الحط بات أو تؤخذ قيالمات أن تصبح المتذبذب يمكن
إلى الوجود جاء الكون التي تقول :إن النظريات فى كما إلفاء مبدأ السبية أو يمكن جديدة
سبب. بدون
الدليل على فهم لا يعدون قليلا ومع ذلك الأف!ر طئئة هذه قد يجدون اكس معظم
المشاهلى.
من تتم تصميفها قد بأن البة والقول بدأ بالانفجار الكبير شيء قذ بأن الكون إن القول
عوزا لانفجار ما وليس عبارة الانفجار البهير نفسها تستحضر آخر. شيغ ذكن قبل مممبم
اشلة عمن في طرح ما ،يبدو أن عبارة التصميم الأيهي أكثز سرعة والطخا شخف!ا بالضرورة
الطبيعي في ما فوق فد فلسفي التزام الذين لديهم الأشخاص وفع يمكن هو المصمم .هل
سنة مفت اربعين رجل ذكي على كل المظييس وعلى مدى ) (فرانسش ص .س .كريك الحير
تصوير بيانات !مبريدج .فقد استخدم (كريك وواطسون ) جامعة متخرجا في طب !ن أن مذ
جائزة ألعالعه على استحقا إنجاز وهو بنية الدنا "،لأه) السينية لاستنتاج بالأشعة البلورات
عما مثيرة عن مفاهيمية أسئلة الوراثية ويطرح الشيفرة شرح في ليسهم كريك نوبل .استمر
ريعان لثبابه إنه الآن فى في معظمنا أكثر مما يفعل وبسرعة الأمام العلم إلى يدفع الدماغ ،وهو
آخر ،حيث يظن أن الحياة على الأرض ربما بدأت مع الفضائين من كوكب كريك فرانسش
بفكرة علىيمة الجلىوى تلك الأرض ،ويست على لزراعتها بذورا مركبة صاروخية تحوي أرسلت
ام في المقال المعنون الأمز بداية مع الكيميائي اليزلي أورجل ) في عام 739 فقد طرح كريك
بعقد د،كا!ا) وبعدها 5 (إي!روس العلوم المحترفة مجلة فى ال!موجه) المنثور اكمل (التبذير
مقابلة له في أم نثرت ذاتها) مكررا نظريه .في عام 299 بحد (البة يهاب كريك كتب
اتة يعتقد ن
أ مجدذا الأيخر وقد أكد كريك إصدار !به عثية عأمأ3،ءأع )5 (!+عأمء!+
الظرية منطقية.
غير الأكل على هو أنه يحكم التقليدية لوجهة نظره غير الأولي لمشاركة كريك الشب
أهدافنا الطلية أجل طبيعيا .فمن يريد تفسيرا قابلة للتذليل ولكنه باثة عقبة غير للحإة الموجه
أئهم أرسلوا جراثيم والذين يمزض الفضائيين دور هو فكرة كريك القسم الممتع من يكون
فعلا ئيين عمموا الفظ إن الدليل أن يقوذ: القذلي من بنفس يمكن ولكنه إلى الأرض ففائة
أيف!ا هنا ،واتهم إلى والتي أرسلوها الظبلة للتبشط كير ئية الحيوية المعقدة الكي! الأنظمة
الائتقال ا هو الوحيد بعد .الفرق !ما تطورت ايي الظبلة ليضيط كير الأنظمة المعقدة صمموا
ائهم أرسلوها افترض أصلا أن كريك حين في أنثاوا البة، * :إن الفض ئن القائلة إلى الفرضية
إلى صاروخية مركبات إرسال ما قادرة على بأن حضارة وثبة كبيرة إذا ما قيل ليست وهى
لم الحضرة هذه !نت إذا ،خاصة الحياة تميم الأخرى لعيهون اكثر قدرة على الكواكب
مما طبيعية أكثر فوق قدرات بالفرورة الحياة لا يتطلب القول بأن تصميم )بدا .يمكتا تشاهذ
في مختبر (إيرث باوند) يمكنه الآن ان يخطط قخرج البهير من الأكاء .إذاكان طالث يطلب
من يمغ منطقي أفي حاجز فلا يوجد بروتيات صناعية يمكنها الارتاط بالأك!جين ويمغ
الخلية الصناعية من أسسها. آخر يمكنها أن تصمم متقدمة على كوكب ايفكير في أن حضارة
فى الأسال!؟ البة نثأث مفتوخا فيهف المصمم صمم يترك السؤال عمن لىدو هذا السب
عن هذا الؤال تجنب يمكن فمجددا لا، ؟ الآن الطبيعي في الفخ المذهب فيلسوف هل سقط
غير مشاهدة ،ربما بألثياء السؤال بالاستثهاد تحريف يمكن حيث بعدة طرق المصمم تصميم
،ربما لا تحتاج )و غازات كهربائية مموجة حقول من وتتألف لا تثبهنا اياصلية البة كانت
والتي طرحها الزمن عبر السفر هي احتمالية أخرى لدعمها. قابلة للاختزال غير معقدة في
قراءها )5 أع أ)79 3 عأ (!7عألمح!+ الأخيرة .أبلغت السنوات في محترفون فيزيائيون جدفي بث!كل
الاحتمالية النظرية ف!ن منطص سخفا كؤيه عن " :بجذا قائلة ام 499 آذار لثهر إصدارها فى
الأساسية .+ الفيزياية لطدئ نتيجة حتمية هي رحلة إلى حياتنا الابقة لأخذ
لبثر ريو يمكن السب هذا .في اليوم نراها ايي الظبلة للاختزال للبنى المعقلىة غير المعلومات
الزمن يؤدي بهم .بالطبع ال!فر عر المتقلىمة الظصة أن يكونوا فضائثى أنفحهم وحفارتهم
أن تولد ذربهم- قبل الأجداد النار على لو أن الأحفاذ يطلقون -الأمركط واضح إلى تناقض
مثلي سيجدون اكس ومعظم لتقبل هذه الظقف!ات، جاهزون الفيزيائيين الأقل بعض ولكن على
أن يتجنبوا المضمين يريدون بالنسبة للذين موفرة أبدا ،ولكنط مرضية غير ريوهات السب هذه
مريم لهم تمثال لو لوح قراءه اتة حتى دكينز) ا!بتشارد الأعمى ) أخبر الاعة (صانع في
الذرات في ذراع الت!ل أن كل معجزة ،ربما حدث أنهم شهدوا يتنتجوا ألا العذراء يجب
الاحتمالية ولبهه ممكن. ف!يل الاتجاه وهو بالطكد حذلث في نفس صدفة تحركت
دكينز أن هناك أمورا في السطء سيخبرون يعود إلى البة رأوا تمثالا الذين اكس معظم
الانجليزية. للكنيحة ينفم جعله لن يتطجوا ولكنهم به فلسفته أكثر مما تحلم والأرض
والدين كط الفلسفة ميادين العلم عن واقعي جدا ،فصل عليهم أن يجربوا بحس يجث أئم
معظم وفي أو حواسها حواسه الظدمة من تتوفر له البنات شخص كل . أن تكون يجب
من كبر لمدى .ويمكن البنات ماهية هذه على الآخرين الناس مع أن يتفق يمكنه الطلات
أو المظئح المخلفة أن تتفق على نظريات علمية مثل الإذية والدينية الفل!فية اكس نزعات
ولكن !مل)، ابظريات خاطئة بشكل !نت لو (حتى أو التطور ،لكي ينظموا البنات التكتونية
ن أ التي يمكن او انعدام ابىدئ اللاهوتية الحقيقة وابىدئ الفلفية التي تقبع خلف الطدى
أن يكون يجب الفرد. من قبل في الأساس مخارة تكتنز من الفلحفة ومن التجربة اكربخية هي
حايى إلى به أدى سابقا ول!ؤدي ما يؤمون واسعة يحديد حرية عمل الآخرين إعطء رفض
أنه لأتي أظن يأتي عندما ولكنه الحقيقة أنني وجدت أكقد عندما لا يظهر ايحمل .عدم !رثة
ينكر إنان أممن ديهنز)+ :أن ا!بتثارد أن يتفقوا معي .يهب اباس على كل وجدتها فيجب
".ا لن أن لا أفكر كذلك أو شرير ولكنني أفضل أو مجنون -كبي- إما جاهل التطور هو
نهاية اتخاذ إجراءات فعالة لوضع شرير وين بأنه أحد ما كبيرة بين وصف الأمر خطوات يتطلب
طويل قبل ن
أ مدا)!لأ)" :لن يكون هناك وقت (9 ) المحرر في مجلة مادكس (جون لره .كتب
أخيرا العادر دانيت ) في !به (داييل يقارن الفيلسوف " ". للعلم ين مضادة اللى ممارلمة تقبر
في قفص أن توضع التي يجب البرية بالحيوانات الس!ن) ر 9.ه/ه من (1 بالأديان المؤمين
خاطة معلومات إخبار أولادهم من بالإكراه - ما يبدو أن يمنعوا -على ويقول :إن الآباء يجب
للتدجين اللادئ، وصفة يت تماما 12.هذه بالنحبة له واضحة حقيقة التطور والتي هي عن
الذين تمام لإكراه أولئك مختلف جلىلا .إنه طرح لاقناع أحلى ما باللاهوت يجرب نجضيء يست
النقطة في بهذه أن نحتفظ مثير يجب نحو على العلمي يل اللى بينما يتفير وزن لا يتفقون معك،
(ملحدا مثتعا أن تكون من الممكن أن داروين جعل ادعى ريشارد ديهز جلي. بابا بثكل
فى له نقما أن يسبب الجزيئي يمكن المقإس نظرية داروين على فثل فكريا) 3،اولكن
بحثه. متابعة أحلى ما أن يوقفه عن أن يحاول لا يجب ،لكن الإشباع
شتطيع كيف الممتازبن الذين لا يعتقلىون ذلك. العلطء من يلى العلى العلمي المجتمع يضم
ن أ الحيوية اليه!ء ليهب يمكن هل هوية المممم؟ العمل إذا ردعميا وأن يعالج الدؤال عن
سيغ هوية المصمم عن لا فالؤال ذلك؟ فعل من أن الخالق هو صريحة ببارات تكتب
التقليل من تم صعبة ولكنها ب!يطة أسئلة عن بأمثلة العلم وتا!بخ العلم مفعم قبل من تجاهله
الإذبية ولم يقلىم داروين تفسيرا نيوتن تفسير ما يسبب تجنب ال!ل أهميتها .فعلى سيل
الهواء لأمواج الفوء بعد أن أقصي وسطا أن يحدد رفض ماك!ويل أو البة. الرؤية لأصل
أن حقيقة الركم من الكبير وعلى الانفجار أحلىث عما الؤال العموم تجاهلوا والفليهودن فى
علمية طريق بناء على المممم تعري! إلأ أن للخلية الحيوية ء الكي! فى وافححة التصميم
نيوتن أن يرى الجاذية بسهولة ولكن تحديد الطريقة استطع جدا ،بنفس أن يكون صبا يمكن
مل معه التط يستطيع لا للعلم بحيث بالنة السؤال مجا عنلىما يكون بعلىه لقرون سببها ظل
الممكنة .إذا ما أرادت الأخرى الأسئلة من العديد من التحقق ريثما يتم فإنه ئنسى حالا
للا الخير ونحتفظ أن نتمنى العلطء نحن الآن فعينا السؤال على أن تصز والكهنوت الفلسفة
ليضيفه. للىى العلم لثيء علىما يمبح العودة إلى القاش بحق
والذي اعبح جلثا من الجهود الشاقة وجود تصميم كي استنتاج يني مقاومة العلم إن
ألا فهمها ولكن يجب تسويفه .فالضيفونية العلمية عاطفة يمكن يمكن له أصاس والطويلة ليس
الدين والعلم أمورا ين !اريخ المناويثات القفايا الفكرية المهمة ،يحملى بايلألير على ل! يسمح
الموووث أداسا لا يعد الغضب لكن م!ن، المشاعر الحلبية في كل سبب لها وهي يؤمف
ن أ -بأن العلم يجب المتدينين قبل بعفى -من الفلمة العلمة ،فالمناقشة الأح!م لأعدار
ن أ من أن خوفهم كما ، للعلم تقييد مصطنع ما وراء الطبيعة هو التي دضرب النظريات يتجت
ف!ن مئال نظرية الانفجار الكبير ذلك من له وأكثر العلم لا أساس قد تقهر الماورائية الفسيرات
مثمرة جدا. أق تكون التي للا نتائج ما ورائية يمكنط العلمة أن ابظريات تظهر
بمبدأ عدم وجود أفي يثيء ما اكس الالرام الفلسفي من قبل بعض بتدخل يسمح ألا يجب
بيانات علمية مثاهدة. طبيعي من نظرية تنع بثكل فى بايدخل وراء الطيية+ حا ورائثا
الكراهية أن تحترم بشدة ولكن على الطوراثية يجب الاستتاجات بتجنب هؤلاء اكس حقوق
في مقابل ما يبدو أئة دفاع حعمي من دون سنترذ ف!ئنا نهاية هذا ال!ب ويينما نمل
عدة التقدم العلمي على مدى بطريقة ما فإن كل ع!ممها عامل ذكي. بأن الإة استنتاج كريب
الاستتاج الغريب .عالق الناس حتى ذلك نحو ثابتا مشيا الأخيرة !ن السنوات من مئات
والقمر كل شيء من الشمس مركز العصور الوسطى فى عالم طبيعى فالأرض المكرة !نت
والحيوانات الظتات النهار والليل ،نفس فى الضوء لتعطى توقف بدون التى دارت والنجوم
قليلة. وكانت المظجآت بالحق المقدس معروفة منذ القدم والملوك حكموا كانت
نفسها فيما تدور حول دائرة حول فكرة أن الأرفن تتحرك وبسخافة ثخ طرحت ومن
كانت ولكنط رؤيتها استطاع ولا أحد تدور بأن الأرض بإمكانه الإحساس .لا أحدكان الشمس
الحوال! تم ارتكابه من قي )ن ندرك أفي اعتداء على موقعنا الطلي من الصعب تدور ،من
الدليل القادم للبشر الاكماد على في النتيجة +يمكن إئة وغالييو) قلقد قا:+ (كوبرنيكوس
الحفريات اكتثات- .مع السنوات ثابتة عبر بوتيرة الأموو بالتدهور بلأت ثم ومن أعينهم من
دائما على الأرض فقد سكنت جلئا أن الحيوانات المعروفة فى الحقول والظبات لم تكن ظهر
أزمان طويلة مدى على غريبة تلالثت حياة من المعروفة متحدرة الأحياء الموجودة بنقايثه ان
والفيزياء الزمن نبم وأن ء منحن الفظ ان أين!ثتاين أخبرنا الإن!ان، دماغ على فهمها يصعب
لها م!ن ليس الذرية تحت الحدثة تقول ان الأجسام الصبة في معظمها فراغ وأن الجسيمات
التي توفغ لتقلق فابطة الحيوية الحديثة والكيماء الأسالمي الإة دور علم أما الآن فهو
الخلايا أنظمة تعقيد هائلة وغير قابلة المقابل ثسكن وفي أئها وهم الحياة ثبت ائها شب
قد صدمنا في القرن الفربن بواسطة ذ!ء قد عممت إن الإدراك اكلثع بأن البة . للاختزال
ولكن كط الب!يطة، الطيعية القوانين نتجة أئها على الذين اكدنا على التفكير في البة نحن
منها نحن للافتراض بأن علينا )ن نهرب هنالك أكق سبب كان للقرون الأخرى عدماتها للعس
ايف!ا.
إلى ما وراء ال!ثمس، ليصير الأرض هو من كؤنه السموات البشرية انتقال مركز لقد تحملت
السرمدممي فإن علينا الكؤن خلود وكإثبات منذ زمن متة زواحف لييئمل تولمع تاديخ الإة وكط
لعقد من الزمن
أقوالي ذاتها ما زلت على
كتتت . يزعبئ الداروية الحيوية المعاصرة - -اليه!ء الأساسئ للبة العليم الآن جاغ دؤز
خام الجملة فى هذه ) .وعندما كتبت كبيرة القاعرة عنوان (الإرات الملاحظة تحت هذه
نتيجة مفهوم اكس بعض القلق عميقا لدى شكون داروين الأسود لم أتوقغ كم عندوق
من تقريبا أسبوعي بثكل العلنية ايديدات الذكى( .)15( )1واليوم مع تتالي صدور التصيم
من المبكر وغير سواء قد يكون حذ إعداد الأخبار في الجرائد على الأولعاط العلمية وغرف
التظعل الثظفي بعد عقد من مع المتمرار عمل الناضج أن نعلن النصز للتصميم الذكى .ولكن
العلمية للتصميم قائمة وأكبر من أفي وقت داروين الأسود) تبقى الحجة (صندوق كتاب صدور
المقالات وركم مات الطصة ال!نوات التقدم الهائل لليهماء الجوية فى رغم كل مفى.
العلم، ،فلسفة اليوم المسيحية نيتشر، (النيويورك تايمز، من المختلفة الدوربات فى اكقدة
العلطء المرموقن جدا ،ركم ذلك بعض الشديدة من رضة المط ) 1،ورغم العالي جريدة ايعيم
الذي فالتعلىيل اليوم اليهب لي تأيف قائمة .ولو فذز التصميم لإثبات ال!ب تبقى حجة كله
والعرفان (دومينيك وهيين الثكر قسم فى إفافة أسماء أولادي الجدد هو سأجريه فقط
ن أ الكئير مما يمكن هنالك ،بل الأصلي النص إلا قليلأ في التعلىيل إذ لا يمكنني وجيرارد)
أفيفه.
تأمل كيف الأمز ،ولنمين الزمن من حقة !ملة من عمر العلم الحديث شوات عثز تثكل
، اليوم لط نعرفه ظك الإيميل سئا والثبكة مجرذ !ن التسعيبت .ففي منتصف الإنترنت تطور
الجوية بمقدار يوازي ما الكي!ء تطورت بعفى المظيش! من الزمن وحسب الفترة وفي نفس
-بكتريا صفيرة يعيئ! نجتكل متقل أول جينوم لكمائن حي نشر تسل!ل ايإنترنت! ،م تطورت
بقليل ،وبعدها سنوات عثر من أقل إنفلونزا) -قبل للدم (هيموفيليس الإنفلونزا المحبة اسمها
تحديذ ت!لسل تتم الخبز ،-وإلى الآن النوى -خمرة أول كمائن من حقيقيات نثر ت!لسل بعام
وكذلك الظتل الملاريا الخلية ،بما فيها طميي أحادية ل!ئنات معظم! الجينومات من مات
وأقرب الإنسان صديق والكلب الططم ورز الخلايا البعوضة متعدد القتل ال!ئن في شريكه
حفل اكتطله فى الذي تم الإعلان عن الب!ثري الجينوم وكذلك أقرباء الانسانية اكمبنزي
وزراء الأمريكية (بل كلنتون ) ورئيس المتحدة الولايات رئيس 25 0 5م ضم عام بهيج مثزك
،- آ لم ع لأ للاع 75 كام 3 أ + ع 5. لأ لا)! ، "ع ع يا أم 51 !+أ 7؟أ .لأ!403 ياه أ 0501 ه لايا 10 5 أع 79 ع 09 ! 74
ع ؟ م 70 أ ع ا ع ه م اا يا!أ ع مع 4 لا 70.أأ!ح
لوحلىها. عملها أؤ أكثر بلىلا من ستة من فريق مؤلف في الخلية تعمل البروتينات في أن معظغ
ة ! الآن ظهرت لكن المورثات وظيفة لبروينات اعتقد أن تنظيغ نثاط سنوات وقبل عضر
التحكم في ت!اعد أؤ الرنا الصغير آعأ)+ 5 ( !لأ! النووبة الحموض متوقعة من ويخز جديدة
البكتيرية والأسواط اب الأهلى الخلايا بئء التي تستعملها المورثات .أفا الآلياث من فى كثير
أول مرة، الكتاب ألف تقريبا عنلىما ومعروفل! شائعبما غيز كانت فقلى الرابع الفمل في التي وعفت
الآلية التي تصنع تقريئاكالمطمل لوحدها مذهل بشكل معقدة خلوية أتها أنظمة واليوم نعلم
لا يتجه للجاة الجزيئي فمان الأسالن تقلىم العلم بلا توقف مع وباختمار الظرجة. المحركات
الزمن وكلط مضي مع بهر يزداد تعقيلىا بثكل فهو قلىر أقل تعقيذا مقارنة بالعقلى ا!بق، نحو
أقوى بكثير. التصميم الذكي للبة حجة أعبحت أكثر كلط تعقلى
مختل! بصفاء على فكؤ تمنع المرغ من الحكم العامة ايظفة ولأن الهرم والمر! في سوق
بحجة الالتبالعات التي تحيط القادمة بتناول بعض القليلة الصفطت مدى عليها ،ل!أقوم على
للا أؤ كير رضين المط الناس أماتم فكرة ال!ب نتيجة عرض الذكى ،والمتراكمة التصميم
الالظلر الأكبر جاء وممدر . العقد الطضي الحامية خلال الظشات عيها في خفم المطلعين
.وبعلى تناول هذه التصميم طبيعة حجة وكذلك للاختزال الظبل التعقيلى غير ففيم مفهوم سوء من
الثالث إلى الوكيمائية من الفمل الأمثلة جلىيلى لبعض لعرض مختصر الأمور سانتقل بثكل
-في تفيمها مذ منتصف النظرية الداروبية رفة - المط فشلت يهف لننظر الفصل ال!بع
التسعيات.
تعبير التعقيد غير الظبل للاختزال (( )2عا) لألقي الفوء على اشعملت سنوات عشر قي
كل ، الفئران مصيدة الوقت .لأتة مثل ذلك إيلا فى يتتم الالتظث لئم التطور في كيرة مشكلة
إلى الطجة .وبسبب يعمل عديدة إلى أجزاء تحتاج الخية الرائعة تقريئا في الجزئية الآيىت
نثوء أنظمة كالأهداب يمكن مقبىلي يهف الصعوبة جا ا أن نتصوز بشكل! أجزاء متعددة من
وقراكمة ومتمالية عبر تعديلات صغيرة تخثر الدم من أنظمة أبسط والأسواط ابيهيرية وسللة
الأجزاء هذه إزالة أحد ألعاسية ،وعند وطمة في همة الم! الأجزاء المتوافقة والمتفاعلة من
التعريف !نت فالظية من فيلحوقا، عالثم ولت أنا النظام . لوظيفة فعلي إلى توقف ذلك يؤدي
الأنظمة ايظعلية المعقدة ضمن بخموص الداروينية أمام التدرجية إضاءة صعوبة تجريية تقف
!ب منتقدكلط ومع هذا قام بعض اللعب بالكلطت. غايي ولم تكن حممي، يولوجي سياق
الإدة الطبيعي تحت بالامطظء التطو!بة الطمة داروين الأسود) ب!خفاء المكلة (صدوق
ايعريف ،وفي في مياكة تغيير خفي أو عر التعمد يخر الظبل للاختزال مصطلح عبر ايظط
) بأن التعقيذ يخز بابل (برج ام في !به العلم (روبرت بينوك) عام 999 فيلسوف جادل
العلم يركز على لئم عادة يفعل الفلاسفة بالنشة للداروبية ،وكط مكلة ليس الظبل للاختزال
لا فهذا محددة أساسية فيما يتعلق بوظ!فة قابلا للاخزال معقذا تعقيذا غير ئم النظ وإن كان
ن أ أئة لا يمكن (بيهي) ويدعي قدببة، وظئ! أن تخدتم قرية يمكن! اختلافات وجود عدم يعى
طربق الوصول إلى خلال الطيعي أن يصطفي! للاصطظء مراحل وظيفية متوسطة يمكن أتة توجذ
حجته من النتيجة التجريية على الحمول كيهي لم يشطع يخر قابل للاختزال ،ولكن نظم
.فأنا لم أيهب مفهومي للاختزال الظبل يخر التعمد عن بمفهومه دساطة بكل يوك اسئبدل
على الطيعي ان يمطفيط للامطظء ممكنة يمكن مراحل وظيفية قوسطة ائة يوجد أتة لا مطلط
فقد ألثرت من ذلك العكس ينوك ،وعلى غير قابل للاختزال .فهذه كلطت نظم طريق صنع
فإئة لا مبالثرة طرق وجود ينفي القابل للاختزال يخر أن ايعمد )4 5إلى أئة ركم (المفحة في
ضعيفة المباشرة يخر الطرق بأن وحاججت تابعت ولكنني ابىيثرة، غير تلقائيا الطرق يلغى
لم اقل: .ولكنني احتمالية أقل ابىشرة غير الطرق كانت زاد تعقيد ابظام كلط وكلط الاحتمال
دليل أي لا يوجد وهذا سخيف ينوك، أوحى منطقط كط مشحيلة إن الطرق كير ال!شرة
يالظقض منطقط لأن الاستحالة المنطقية تعلق ففط أن لثيا ما مستحيك يمكنه أن ثت علمى
نظرية منطق! بل مجرد لي!ست م!تحيلة فنظرية مركزية الأرض ذلك وكمثال على مزدوجا.-
عبر إثبات المنافسة التفسيرات أن تلغي بإم!نها- -أو أئة نظرية علمية على خاطئة ،لا يجب
العلمية النظريات تنجح الأيهي أيضا، التصميم على الأمر يجري وهذا منطقب، أثها مستحيلة
رجل للاختزال كمظلطة الظبل بالتعقيد غير تعريفه الخاص بنى بينوك الأمر أن وخلاعة
وكاته إفعاف الخصم وتكون أفعف- مختلفة عن حجة ال!تب حجة فيها القش -يهاجم
أمام الداروينية .وبتشويه من العقبات تزول درجة ،وبذلك إلى أقصى لتبدو هشة التصميم حجة
من ذلك بل على العكس البيولوجيا، عن للحديث حاجة أثة بيوك التصميم لم يجذ مظهر حجة
الوقت ملاحية -وهو جهاز دقيق لظس الكرونوميتر -ساعة عن مثالا ) بابل (برج ذكر فيىبه
الساعة الملاحية قليلا استنتج الطول في البحر ،فلو خربت خطوط يستعمله البحارة لحطب
الوقت على ايىبسة. في ضبط ويفيدنا أن يبقى منه ساعة أقل دقة يمكن بأئة بينوك
الأثقال والنوابض شكل التوازن التي على -أعمدة هذه واحدا أؤ اكثر من فلو تعطل
لن تؤدي فا!عة جزء من حركة السفية- منها في تعويض التي يساعدكل الأربعة الحلزونية
بيئة مختلفة كط قليلأ في مختلفة وظيفة أن تؤدي يمكن ،ولكنها السفينة على المرجوة وظيفتها
لماعة معقدة هو البدء من داعة على الطرق المحتملة منطقط للحصول ف!ن أحذ وهكذا
في سياق قال (توماس هكسلى) ،كط المعنى أن هذا هو ملاحية دقيقة عبر تعطيلط؟ لا شك
،حسنا بداية على ساعة ملاحية نحصل أفكز بهذا ،+ولكن كيف لئم غبيا لأننى "كم كنث آخر:
وجود الحقل - في بمئال الساعة الموجودة صدفة -المثهور ا!ه 9 لأ بيلي لو تصور
عملية ايوالد ،ومع تغيرات عشوائية خلال تحدث بحيث داروبنية بطريقة لماعات متوالدة تعمل
)5(. الطول هذه الساعات لتحل مثكلة خطوط تتطور قد اصطظئي ماسب وجود ضغط
الأكثر دقة تتعطل الملاحية أن ا!عة في دوامة المنطق الدائري للفيلحوف نجد وهكذا
الملاجة الأكثر دقة، لظهور ا!عة تؤدي ما()6 أقل دقة ،والساعة نفسها بطريقة ساعة فتعطي
-492 -
البيولوجية التي تخص الأمور بال!طئل هذه أممب من ما علاقة واضح أمز غيز بقي ولكن
التطور.
به التوعية تم بقوة وقد بينوك ) لمؤلفه بابل (برج ىب الداروينيين وعلماء تبنى فلاسفة
الداروينية لا مانغ أن كهنة الوطنية للعلوم .والظهر أقلها الأ!ديمية ليس جهات من رسميا
قضية الدارويية. تخدم !نت إن مهما تكن مفحكة حجة أئة على لديهم من المصدقة
ميلر) في جامعة (بروان) عالم بيولوجا الخلية (كينيث بينوك تحمس روبرت خطى وعلى
فعل .وكط الدارويني التطور أمام اعتماد عقبة لا يثكل للاختزال الظبل أن التعقيد غير ليثبت
بخلاف ولكن ضده. ثم جادل القابل للاختزال التعقيد غير عن بينوك لفق ميلر تعريقة الظعن
عليها بعد تفكيك الحصول الأعمال ايي يمكن بينوك فإن ميلر توسع بحري! في تخيل مختلف
الوظيفة على يحافأ أن بينوك حاول الأقل للاختزال .على قابل بتعقيد غير يتصف نظام
ميلر الوقت ،ولكن تضبط الملاحية والطعات ا!عات من ،فكل الألعاسية للنظام الأساسي
أي شيء - م!ن طلائع دارويية واعدة في كل رادعة .فقد تخيل وجود حدود أتة لديه لش!
الأسنان .أعاد ميلر تعريف مثقلة الأوراق )و عود تنظيف وظيفة بسيطة !طة يمكنه أن يملك
قابل غير نظام أجزاء من لأفي جزء :لا يمكن معناه ليصبح للاختزال الظبل التعقيد كير
نظرية بعنوان (ناقدي قصة النظام ( .)7ئث!رت عن الخاعة المستقلة له وظيفة للاختزال أن يكون
ستريت (وول مجلة بيغلى) من (شارون الأيهي)كتبتلا التصميم نيران أخطء التطور تحت
نظرية التطور ،وحاجج أقوى ضد ام قدم الكي! ئى الحيوي (مايكل بيهي) حجة في 699
أفي قابلا للاختزال غير تعقدا تملك الألمود) أن البنى الحية المعقدة داروين (عندوق في ىبه
إلأ لا تعمل الفئران أن فمنيدة نجد أجزائها مركبة مغاكما كل وظيفتها إلأ %ن كانت أتها لا تؤدي
فالأجزاء ذلك إلى مترابطة ،وبالإفافة الأجزاء وكل والعارضة واكبض الظعدة وجود عند
يأ()8 عند! التأكيد الأخير من 1 أئة وظيفة اتها لا تؤدي البنى المعقدد يفترء! .المفردة في
فإن ابىرة الحقيقية التي طرخها الحخة رغم أن القسغ الأوذ من الكلام يبر عن للأشف
عنها بيغلي في كتبت الثغرة فهذه عبارة مختلقة بال!مل. هي خط تخها التي وفعت التالية
أنها لا يفترض المعقدة ابنى المفردة في الطريقة :أن الأجزد بهذه للاختزال الظبل التعقيد غير
درجة التمميم إلى أقصى حجة إضعاف فعل بينوك ،وهي خطبية كط تؤدي أي وظيفة .لأشاب
استعماللاكقل يمكن الفئران أن )حذ اجزاء ممدة إثاث عندما يمكن أئة يعتقد يلر ، ممكنة
مفرد جزء لتثقيل الأوراق ) ف!ن أي افي ثعىء استعمال لأتة يمكن ععا أمز ليس للأوراق (وهذا
التعربف في القصور نتيجة القابل للاختزد يخر التعمد وظيفة ،وسيخفي يؤدي أن يمكن
بأدوار من الظم غير قابل للاخزال يمنغ الأجزغ المفردة من نظم سبث لا يوجذ لكن
يهت فقد العكس على مطلظ. ذلك أكتب وأنا لم متعددة ، منفصلة أدوار )و مفملة،
بفاعلية تعطل شسبب الأجزاء من إزالة أفي جزء *إن القابل للاختزال التعقيد غير بخموص
لميلر أن يزيك عارضة يبيل المثال يمكن الأجزء .على النظم ولشى لاحظ - وظيفة ابظم*
بالثرة ،ويمبهه الععماذ ولكن نظام الالتظط في المصيدة سيتعطل الفئران ال!بيت من مميلىة
يمكن المملىة أسنان ،والبقة من تنظيف كعود أن يتخدقة فيمكن العمود بعلى ذلك،
للفئران )9(.وليوفيح كمصيدة استعماله يمكن يبق أقي لثيء لئم للأوراق ولكن استعماللاكمثقل
منفصل استعمال أحدها بثكل بها الأطفال يمكن التي يلعب الليغو !5ح، أكثر فإن قطع
لعبة أو مميدة لعبة أو طئرة الأشاءكسمية مختلف لظء القعماللا للأوراق أو يمكن كمثقل
الفئران فمان مميلىة علىيلىة أشياء لظء القطع استعمال بالإمكان فإن كان ذلك للفئران .ومع
أجزاؤها !نت إلأ إن اكنى لن تعمك مثابه لط وصفته فى الفعل بثكل الليعو المبية من قطع
يمكنك لا ميلر الأجزاء .وفق منطق وليت بأئة غيز قابل للاختزال فالنظام هو الموعوف
دقيق ،فظهرئاكلاهما بثكل من الليض وبين آلة يفو مصممة عثوائة كومة قطح بين أن تفردق
عود المران كانت من مصيدة أن عارفة الثت يكون باكثف " :إئة ألثبه ما يغلي كت!ت
طويل من الايظء يقية الأجزاء لقتل القوارض )01(+.وهي تعكحى ها الأسنان قبل وقت تنظيف
الأسود داروين صندوق كتاب الرابع من تقرأ الفمل أن وربما عليها للموضوم، ميلر قالرر
طريفا نفترقن أن ) ،يمكظ (عاولأ اههه دويل الروفور فال :بخاء على قلث بتمعن ،حيث
من يقفز نابض بعفى اليدان الخثية، لخلط مع الظعدة ،وتيجة المطرقة تمل ثئم الخلفي
من قشة الثت ثم تأتي عارضة ، الوقت لفط كجلاز تتخدم !نت التي ساعة الجد القديمة
بهذه لا يحدث هذا ولكن جعة. علبة كطء من الملقط مياه غازية ،ويأتي علبة من تخرج
العملية. هذه ما يوجه ما أو شيء أحد الطريقة إلأ أن يكون
ظهور سخافة الناس ليدركون معظخ الأ ساخرأ لأئني متأكذ من الفقرة هذه )كتب طبط بهت
بشكل ذلك عن الحديث في فلا يترددان وبيغلي اما ميلر عثوائية، الفئران بطريقة مميدة
للغاية. جدفي
يخر البيوكي!ئية الأنظمة أجزاء بعض بالغ أن بسرور ميلر تقية ،أعلن أبهز سياقي وفي
الهدبية البروتيات الخلية ،فل فى للا أدواز أخرى الكظب، في التي درستها القابلة للاختزال
عندما الأمر بالذات إلى هذا أشرت قد ولكننى ( 3أء+لأ )11(.)4 والديين (+ةأ اأح)!لتوبلين
الدقمة ملا :أن النببت الظك ففي الفمل . ينوات داروين الأسود قبل عثر مدوق كتبت
الخلية الظء يعطي تشبه عوارض للبنية عادة كدواعم الخلايا وتستخدم في كثير من توجد
الخلية مثل وظئف فى أخرى للا مشاركة فالبروتينات المحركة لثكلها ( .)12بالإضافة إلى ذلك
لا الأدوار الأخرى هذه أيفئا أن وأكدت الآخر. طرفها إلى الخلية طرف من الحمولة نقل
ن أ يجبئ التطورية للهدب *فمان القمة للهدب: للاختزال الظبل غير التعقيد تفمير في تساعدنا
لاتمام أخرى لظيات ربما عبر اعتماد أجزاء قد استخدمت يوجذ في تمورها طريق يخر ماشر
أعواذ مقبولة " )13(،فإن يخر ال!لف!رة غير الطرق لأبين أن ذلك بعد ،ئئم تابعت بخاء الهدب
وجود لا يفصران التوبلين والدينين الفئران وكذلك مصيدة نشوغ لا تفسز الأسنان تنظيف
الهديبات على بخموص داروينن جذي تفشر أمميئ الهديبات البيهرية .لم يعرضن ميلر نفسة
الألعنان. اكتفى بترك حجته تعتمد على اعواد تنظيف عن ذلك وعوضأ ، الاطلاق
بوستن أ ايي (مراجعات مجلة في داروين الألعود -ئ!ثرت مندوق مراجعة ل!ب في
فكر3 جامعة (رولثيتر) من آلين أور ممه اول) -رففى اليولوجي ايطوري (آ تنشرم!ا جامعة
ن أ "يمكننا فوريأ ،قائلأ: فئران رفضأ إلى مميدة الأسنان أعواد تط! تحول ميلر عن كينيث
الظز نصف أن يتحوذ .ربما تأمل محتمل غير أيضا هذا ،ولكن جديدة إلى وظيفة كلى بشكل
تحدث الأمور قد هذه .إن مثل الهوائية الوسادة قسم في فجأة لي!عد سيارتك من المنبعث
لثاملأ للتعقيد غير القابل للاختزال ")14(. حلأ لا تقدم جا ا ،ولكنط نادر جذا بثكل
خطأ للاختزال + :ولكن الظبل التعقيد غير مشكلة لتجب بسيطة أور طريقة رأى ذلك مع
أو تطور من أعواد غريب مناسب حظ هذه الاحتمالات -إما حادث مع رفضه أئة بيهى الهائل
حل أئ أئة لا يوجد استنتج ميلر- اقترحه كينيث الذي فئران مصيدة إلى الأسنان تنظيف
أن ينشأ عبر إضافة قابل للاختزال غير معقد لنظم يمكن وهو: حل يوجد متبق .ولكن دارويني
أسالية. لاحقة تغيرات بسبب تصبح انتهازية أجزاء بدايتها مجرد في تكون والتى أجزاء
ثم يأتي لاحقا عملا جيدا- عملا ما -ربما لش! الأجزاء (ألف) تؤدي بعض والمنطق ب!يط
الأمور فقط، أساسئا فهو يحسن (ألف) ،وهذا الجزء الجديد يس أجزاء (باء) لأئها تساعد
عنه ،وهذه (باء) لا غنى ما يصبح وبطريقة آخر- شيء -أو قلى يتغير (ألف) بعلى ذلك ولكن
الكثير من نهاية اليوم نجد نظام ،وفي إلى نصل حتى أخرى أجزاء لإفافة العملية تستمر
معقدا تعقيدا كير قابل للاختزال قدمتها أنا ،بأن نقما ايي الحجة يعتقد أور ،بعكس وهكذا
لو جدا فيقة حدود مقبولة ف!من نظر أور وجهة بالفعل بطريقة مباشرة .قد يملك إتاجه يمكن
تحسينا فالكومة الأكبر فد تكون أحجار. جداككومة نفسه بالتفكير فى لثىء بسيط حصر
بعضها البعفى مفيدا .ونظزا لأن إزالة فوق الحإرة كم أكبر) ئم يمبح النفل تعمل كحاجز
أن كومة انهيار الكومة فقد يقول أحدهم كلمة باردة وهي من ألمفل الكومة قد يسبب حجر
أور حجة ولكن حجرا. بالتدريج حجزا بنيت فقد ذلك قابلة للاختزال ،ومع غيز الأحجاركانت
أو عن القوية التى أوردتها فى كتابى، الأمثلة عن الإطلاق أفي شي 9على لا تقول هذه المختزلة
فهلا بعضها، بالطتير على مخلفة متنوعة أجزاء تقوم الخلية ،حيث داخل التي تحدث تلك
بكتيري ؟ كسوط أو للفئران كمميلىة لوحلىه أن يعمل الجزء المميز (ألف) الذي يمكن حلىد ك
هذا أور دقائق فمتل ؟ ثم كيف ويحسنه ذلك يأتي بعد أن يمكن (باء) الذي الجزء وما هو
الأمثلة أؤ عن الفئران مصيدة يقوله عن لديه أفي شىأ ان أور لي! المذهل الطريق المتخيل ؟ من
الداروينى المتبقى لديه هو أن الحك ويدو الأسود، داروين عدوق التى أوردتها في اليوكي!ئية
- 892-
التصميم الذكي لثح بمازالة ميلر ،مهموم فقط يبدو أن آلان أور ،مثل روبرت بينوك كيت
التعقيد غير القابل بمصطلح التي وضحتها مل بجدية مع المشكلة التط من اليولوجيا أكر عن
المتخيلة من مثل الجزء (ألف) الكلطت ببعض تغطية الحرج فى الإم!ن !ن فإذا للاختزال .
أور مراجعة كتبت حممي. أفي تفسير تقديم لأن نحاول ،ولا حاجة (باء) فإن هذا يكفي والجزء
وأعاد فيه يوريهر) بحثا مطولأ في مجلة (ذا يو يهب لنوات أم وبعد تسع 699 الأصلية فى
أن البعفن يدو . أي تقدم من دون سنوات تسع انصرمت الظمض)17(. ايف!ير الافترافى نفس
ليمرفوا أبصارهم عن رؤية ايمميم. لديه الاشعداذ لدفع هذا الثمن المرتفع بل وأكثر من ذلك
الإلجابي تأحهد
المراجين بعض مفهوم ايعقيد غير الظبل للاختزال فقد اعترف بالإف!افة للارتباك حول
مرتفع إن ! ن الذكي ،أو تساءلوا بصوت ليصميم الإيجاية إزاء الحجة بجرتهم الفزعجن
ساخبر أن ما لا نعرفث كيمه يساطة كما تئم تمويزها بثكل الحجة يوجد مثل هذا الأمر .هل
؟()18 إلى استنتاج ايمميم بالقفز نقوم بذاجة اليىلوجي ايعقيد بالدارويية من تف!يره
التريب الظئي من خلال إيجابيا التصميم يفهم اكسع، في الفمل يهبت نجالطبع لا ،فكط
الفران غير الظبلة للاخزال كمصيدة فالأنظمة للأجزاء ،والنظر في الأنظمة من هذ ،اكحية.
الدارويني، التدرجية !لتفسير ايف!يرات فد سلية حجة يخدم البكتيري كلاهما والحوط
السبية تقوم على أن مثك هذه الأنظمة إيجاية لوجود ايصميم .الحجة يخدمان كحجة وكذلك
صغيرة متراكمة كما يوقع الطريق الداروفي ايفاعلية ترففى التف!ير المعتمد على وجود خطوات
ما بالضبط وهو غرفا، لتخدم مرتة أن الأجزاء تدو على فتلتمذ الإيجابية أما الحجة حدوثها.
آخر يهتم يهرا بمظهر التصميم الذكي في لثخص ها بملاحظات ايإيجابية وسأؤكد الحجة
غاية، أجل من بائها صممت مظهرا التى تعطى المعقدة الألثياء درالعة الحياة .وابيولوجيا هى
في الكلاسيكي الأول من ىبه الأولى من الفصل المفحة على هكذا تكلم (ريتثارد دكنز)
إن تعريف دوكنز: يقول لى أن أكرز الأعمى ) .واسمحوا اورعات الدارويية (صانع الدفاغ عن
يوجز الوافحة، الرية قطعه .ففي مصممة تدو درالعة الأشياء ايي هو بالفبط البيولوجيا
التى القضية هي بليغ .وبالطبع بثكل البيولوجيا في للتميم الإيجاية القفية إتات دكنز
-992 -
.فما الدي يوجد في ال!ئنات الحية على نحو يجعلها تبدو مصممة ينوي العمل على تحطيم!
عن نعجز عندما استنتاخا تلقائتا نطرحه ليس نفسه ؟ إن التصميغ لدارويني متشددكدوكنز حتى
الشمص أمام منظر غروب الدافئة مشاعرنا اعتمادأ على فيض نبنيه آخر ،او سبب بأفي التفكير
الداخلى فينا: المهندس يقول دوبهز عندما نتلمس جميل ،بل هو ما نستنتجه كط
ان مهندشا اخمال مفاته تدبا على جيذا إن !نت مصمغ بائة حي جسد +قد نقول عن
بالفرورة والرؤية ،وليس الطيران والسبحة غاية معقولة ما ،مثل لتحقيق وضعها قد وعالط ذكط
لأفي ولكن يمكن أن ينجزة المهندل!. ما يمكن أو العضو أفضل الجسم بأن تصميم ان نفترض
بالحد الأدنى لتحقيق غاية ويمكنه مصمم أو حتى ما مصمم أن جسفا على مهندل! ايعرف
)91(. الجسم هذا لبنية النظر الظية بمجرد هذه تقدير ما هي
معا تتجمع عندما نرى عدذا من الظصر وبعباره%خرى نستنتج التمميم من الدليل الطدي
ن أ على بل يصر فقط بوجود انلإع ما عن التمميم في البة يعترفث دوكنز على مضض لا
الاصطظء نتائبئ +ومع هذا فإن طغ: الطبيعي مظهر التصميم الذي ينسبه للاعطفاء مظهز
وتؤثر فينا عر ال!عات، مانع السئد وكأنها من ايصميم مظهر عبر تؤثر فينا بعمق الطيعي
ترتيب تعتمد على "()1 ما يراه دوكنز: بالضبط هى الحإة فى للتمميم ايإيجابية إن القفية
ولأن القفية الإيجابية طغية، تعمل الأجزاء معا لتحقق وظيفة و( )2هى الأجزاء الطدية بحيث
إلى انتاه نحتاج ناحية اخرى بالمقارنة ،ومن أقل تفسيرا تتطلب فهي بالفعل طغية للتصميم
الجزيئي المستوى على الطفرات العشوائية والانتخاب الطبيعى وبالأخص عجز أكثر لتوضيح
ولهذا دوكنز). (حالثا ريتشارد عادة بوجودها ما يرغب للحياة وهى جيدة تفسيرات تقديم عن
ن أ الكتاب سنرى نهاية مع . لهذه القضية الأسود) داروين (عندوق معظم كتاب خصص السبب
العالى للآليات التعقيد تفسير الداروينية للآيات يمكن كيف تبين الصلة ذات الأدلة القليك من
ن أ يمنعنا من هدا للاختزال ) .كل الظبل (التعقيد غير بنيوية كبيرة عقبة هنالك الجزيئية وأن
المستوى على التمميم مظهز ،وأن المطلوب العمل لتأدية الداروينية الآدت ع!لاحية نعتقد
-003-
!نت التصميم كلط وجود نستنبط ()1 التصميم باختصار: نقول عن مرة أخرى وها
كانت الدليل ،فكلط على وتعتمد إن قوة الاستنباط كمية الأجزاء تبدو مرتبة لإنجاز وظيفة )2( ،
توفر أقوى ،ومع التصميم اشنتاج يكون تعقيذا ودقة أكثز الوطمة كانت وكلط الأجزاء أكثز
مرج على أثناء مشا باعة تعثرنا اليقين .فإن قاربت قد بالتصميم ثقتا تكون دليل كافي
مصممة. بأن الطعة قال بيلى محقا- ساعة ملأحية) فلن ي!ثلث أحد -كط (ففلا عن عشبي
الحياة تغمرنا بمظاهر مناحي الطبيعة )3( . في الأمر ثقتنا بأفي لثيأ بهذا واثقين سنكون
بالرغم من ليصميم القوي لهذا المظهر مقنعا آخر تفشرا لأئنا لا نملك ونظرا ()4 التصميم
لظية تلك قد صممت أن أجزاء البة المبرر المنطقي كاملا بشنتج فملك الداروينية ، الذرائع
للتصميم يؤثر بقوة على عبء أن المظهز الطغي يتم تجاهلها وهي وهنالك نقطة حساسة
الديل الطثل أمام من ينكر وجود الإبات على عبء تجعل التصيم الإثات :فغبة مظهر
آيلاند أؤ الصور إيستر جزيرة التماثيل على )ن خمن الذي ،الإنسان ال!ل سبيل على عييه.
هذا لإثبات الأكبر العبء عليه يقع عاقلة غير قوى نتيجة جاءت (رشمور) قمة التى على
الترتيب فى ليراه الجميع موجود التصميم على فمان الدليك الإيجابي الأمثلة هذه الادعاء .وفي
نتيجة لعمإت كانت للادعاء بأن الصوز حدسي وأفي دليل الصور. للأجزاء التي أنتجت القئي
نظرية عثوائية فارغة من المعى -عليه من قوى الطبيعى الذي شكلط غير عاقلة -ربما الحت
العمل ،وف! هذا ان تؤدي يمكظ المفترضة العاقلة العملية غير أن هذه وافح أن يبين ب!ثكل
التصميم. منطقيا تففيل لأفي شخمبى غياب هذا الشرح الواضح فيحق
البيولوجيين الداروينيين، الكبير من الذهول لدرجة كبيرة ،رغم العوامل تفسر ان هذه أعتقد
القوي المظهر يدركون .فالناس البة لتفسير العاقلة غير العملإت الجمهور معظم يرففى لطذا
الظعة، إلى استنتاجاتهم ويعلون الداروينية والأمثلة بالحجج الحياة ولا يأثرون في للتصميم
الجمهور موقف ،يغدو اللعبة ان داروين قد أتقن على دليل مقنع قوي دون من لكم. شكراكثيرأ
-103-
هذه السنوات يخمنون بعد حل زالوا ما
الأوساط داروين الأسود) في (مندوق بكتاب التنديد بشدة العقد الماضى لقد تم في
عاجلأ طلظ ئصدز لم مهنية علمية لجمعية مجلس أقي يوجد يكاد العلمية الرلممية .فلا
الأيهي الفكرة الخيثة التي تلىعى بالتصيم انتثار تلك في و!أ ال!علىة لأعفائها ماشذا
وبالطبع فإن التمميم، في حافزا قويا للطعن العلمى الوسط من جزء كبير إذ يملك للبة)22(.
القيام حفا الدارويية يمكنها العميات ببيان أن تكون التميم في للطعن شرعية طريقة أفضك
رغم كل للحياة .ولكن الجزيئي للأساس التعقيلى الوظيفى تفسير ألا وهو بما يلىعيه مناصروها
العقلى الكيمياء الحيوية فى التقلىم الهائل فى كل حلىوث ورغم افع الملح اللى وجود ورغم هذا
جادة لتقديم تفسير بالمصطلحات محاولات أثة نممد البة، كيفية عمل الماضى الذي يصف
ما هنالك مزيدا من كل داروين الأسود - مندوق للأمثلة المطروحة في !ب الداروينية
الكثير من بطرح شغلوا الإنترنت بلىاروين على المعجبين أن .رغم التخمينية الأخرى القصص
العلمية المجلات في أن تنثز يجب اروينية الجادة اللى ايفسيرات التطور الاتقالي فإن حالات
تناقش أمثلة من (الفصل 3إلى مؤخرا فى مجلات بحثية نثرت إلى عدة ورقات ولننظر فقط
وهو الهدب اكلث في الفصل تم مناقشته المثال الأول لظام غير قابل للاختزال ،)7 فصل
في ،نشر البروتينة الأجزاء من مئات بالغة تحوي للىرجة دقيقة جزيئة آلة البكتيري ،فهو
تطورية بسيطة جدا ،ومع الجرثومى بمصطلحات أم بضعة أوراق بحثية لتفسير الهدب 699
حقا للإجابة عن تساؤل كيف -تفسير يسعى الآلة الرائعة جدئا لهذه داروينثا فإدآ تفسيزا ذلك
قيقة التي تسمح اللى عليه أن يتعامل مع الكثير من ايفاصيل - الآلة هذه مل أن تطور يمكن
عشوائية طفرة منها باحتمالية معقولة عبر تفصيل أن يأتى كل يمكن بالعمل ،ويبين كيف للهدب
التسبب دون الخطوة ا!بقة، تطفرية صغيرة تأتى لتحسين خطوة طبيعى ،ومع كل وانتخاب
نهاية ذات انتهازية الانحراف إلى بنى مؤقتة من قيمة وجودها ،ودون إفافية ئنقص بأي مشاكل
يعادل الجهلى البنية هذه أن تكون تطورت يمكن يإثبات كيف جهذا مسلىودة ،وهذا سيستغرق
الأوراق البحثية -نظرية التقدير نتوقع مئات أقل بداية .وعلى عملها لمعرفة كيفية بذل الذي
يمكن لمطلة كيف كلط وغيرها تخصص واللقاءات الكثير من المراجعات والكتب - وتجريبية
-203-
الجرثومي يعمل الهدب تقدم المجتمع العلمي في العقد المافي تقدفاكبيزا في معرفة كيف
يلى تحلى مع ولكن في هذه السنوات نفسها حتى )23(. دوره كير المتوقع في المرض بما في ذلك
في أخرى تفاعيل تعقيد مستويات وراء بعضها البعض ورغم اكتثف تترا الجينومات تسل!ل
فقيت ابكتري، الهدب لنشوء تطوري لتف!ير بعيدة أتة مقاربة ولو يتئم تطو!ر الخلية ،لم
ورقة بحثية صدرت عنوان النقطة أن ننظز في هذه لتوفيح طريق وأسرع الطء ميتة في الداروينية
ودور الزوج المركزي للنبت 2+9 البكتيري * :تخمينات عن تطور العفبت مؤخرا عن الهدب
اكثر وحدس للانتباه أكثر لآ تخمين اخرى وبعبارة الدققة- +تم إضافة التاكيد هنا ولاحقا-
الدور الورقة البحثية ئظهر الداروينية .وخلامة الأوساط في الوجود قليل لم يكن وهذا افتنائا
ادوازا متعددة في الخلايا خدمت قد تكون العفبت بأن هذه التطورات الأخيرة ..تقترح
الأولية لاستقطب المحددات البدائية !نت الأهدابئ بأن نخمن الأولى ،و النوى حقيقية
لا مركزفي جهافي إضافة أن الأولى ،ونعتقد النوى الخلايا حقيقة فى الحركة الخلية ووجهت
العملية التطورية لهذه ممزضة الورقة خطوات هذه وتقدم معدلا، توجيهتا تحكما قدم متاظر
طبيعي) عبارة (اصطظء عن من الورقة ابحثية ففلا م!ن أممن في لا تظهر كلمة اصطفاء
، محددة أتة طفرة لم يذكر عشوائية ) بل حتى عبارة (طفرة عن ففلا طفرة لا تظهركلمة وكذلك
عنده )25(. متكرر بثكل فتهي بالذات أفا الداروينية التخمين العلوم تبدأ من إن كل
لطلة الهدب تقريئا داروين مئابه عندوق في !ب المذكورة الأفلة الأخرى إن وفغ
في مقدمة ال!ب- يشاهد -كما بمظهره الميكانيكي المذهل البكتيري الجرثومي .فالسوط
(روبرت المرموق اليوكيميائي راجعه التصميم ،وقد الأكثر تميزا لحجة التوفيح ربما أصبح
المظل فى ولكن للميكروبيولوجيا، السنوية المراجعة مجلة في (يال) جامعة ماكناب ) من
الجملة فى إلا مرة واحدة مضتقاتها من أئا أؤ ايطؤر كلمة ) لم يذكركلمة (07 0 5 من المؤلف
النوع من الإفراز نظام اسمها وبنية أخرى البيهيري إلى السوط مثيرا ماىب .وعلق الضمية
وجدت الطبيعة قد أن الوافح البكتيري " :من ما السوط ي!ثبه بوجه والذي الثالث ()+55
إفافته- تم -التأكيد أمر آخر فهو تطورا يهف أما الجهاز من لهذا النوع المعقد المتعماين
الطبيعي) (الانتخاب إن تعير )26(+. الأقدم الجهاز هو البكتيري ان الحوط افترض أئة قد رغم
آلية ضخ ،و)ئة يحوي بدايه أكثر تعقيدا مما الئرض البحيري السو! كؤن إن كثف
،قد مستقل بشكل توجد البروتين قد لمفمخة الئنى ال!بهة ،وأن متوقعة برودين معقد 6وكير
(كينيث بي من الخط إعادة التعريف على اكمد البركيء والتفاؤل الداروبنيهن. قليلا قلوب أفرح
كير معقدة أنظمة من بأن الأجزد الظص وال!كلي الزم بنصه للاخزال الظبل غير مهلر) للتعضد
السوط فرعية من مجموعة ،ونظزا لأن اخرى للا أية وظيفة أن يكون يمكن ، قابلة للاختزال
بعض ميلر المأثور مما أسعد قول فمان ه!ا يخرق ()+55 جملة من تبدو كجزء البكتيرممي
الأجزاء أو التركيبات الفرعية من لعدم اقلاك اثسرت قبل قليل لا يوجد شب ولكن كط
ان يغطي لا يمكن بالكلطت واللعب او أكثر، لوظيفة أخرى قابلة للاختزال غير معقدة أنظمة
أو للسوط إطار داروبني لنظام ()+55 لم يتم التحقق الدقيق ضمن الحققي. التفسر على
في أن نراة يوجد ما يمكن احترافية .وأفضك علمية أئة نضرة بينها في او لأئة انتقالات البكتيري
النمط الإفراز لأنظمة وايطور الجينومات (المعلوماتية الحيوية وعلم مؤخرا ورقة بحثية مدرت
اكك إفراز النمط *نظام ما يلي: داروينية )( ،)27وفيها نجد نظر وجهة السوطية: غير الثاك
لنقل ("آ!) جزينات حلمهة تسخر اياكيد- إفافة بدقة -تم مهندسة جزينة مفخة
و أ الجبلة المحيطية وعبر والخارجى الداخلى الغشائين عبر السيتوبلازما البيهيري من البروتيات
فى مشاريع تحديد (!ل!ه) التي حددت هو ببساطة يانات تسلل الورقة ولكن ما فحمته
لا ولكن اكمن، في الفصل شرحت قد تؤدممط إلى رؤية جيدة كط أنها ،رغم الجينوم تسلط
طبيعي. وانتخاب دثوانية طفرة البنية عبر ظهرت مبدئيأ هل مقارنة التسلل يتبين لنا من
امور ()2 أمور ايطور، ()1 داروبنية: ثلانة محاور فوء نعلم يتم النظر إليها +في كما فالبيانات
بيانات وراءها وليست أقوال لا معنى الأعل- من - +.التأكيد الاكتطل توقع عدم ()3 التغير،
عليه الأمر بين الاثنين. يلتب! للعلم أن يتقدم عندما ولا يمكن
النظام المناعي الدقيق عن شرح داروين الأسود يوجد عندوق من السادس الفصل في
بعنوان ورقة بخية م ظهرت 2 0 50 وفي أمام الإطار الداروبنى للتفسير. التي يفعها والتحديات
-403-
أفي امر مير النظر عن كطور ددرلجي) )28(،وبغض نظم مناعة يعتمد الأفداد عر (ارتقاء واعد
في التطور أكأ شيء عن تتحدث لا التطور التدربجي ،لإنها بثان الورقة ان تخمنه هذه يمكن
تعير ولم يظهر الورقة هذه في مشتقاته او ايا من داروبن اسم لم يظهز )92(.وحقيقة الدارويني
الطفرتن مردين ،ولكن ظهرت والطفرة واحدة مرة الاع!طظء وايعحمل الطببعي) الاصطفاء 1
ربما ،لعله) تصور، (محتمل، مكرر بشكل التي ظهرت والكلطت لم تحددا، المتخيلتين
في لم يحدد في وقت إجراء عدة تجارب نهاية الورقة البحثية اقترح المؤلفون ويخرها .وفي
التخمبنات مجال في يائس يقولون * :تبقى بشكل التي وف!عوهاكط ،والا ف!ن قصتهم المقبل
لكل يمكن دخمينية. ورقتهم بأن يعترفون أنفسهم المؤلمين ف!ن بعبارة أخرى المحف!ة .3
ان تنتهي إليه. لا يمكنط ولكن ان تبدأ بالتخممن العلمية التفسيرات
دولعتل مع نشر روسل 02 وفي 30 الرابع ايخثر في الفصل تفاعلات مناقثة تسلل ع
جينوم بين بالمظرنة يشاهد الفقاربات كما الدم كد تخثر بعنوان *تطور ورقة بحثية شركاءه
تقارن العنوان فهي يشير وكط ?.)5 +أدا 95 البحر (بخاخ وجينوم ممدماه) 9 م (اينفغ سمكة
إن مقارنة التسلسلات سنوات قبل عثر الرابع في الفصل ببساطة بين الجينومات وكما اشرت
بليره. يرتبط الذي البروتين ثائا وما هو ائم اولأ جاء ابروتيات اى عن عامة مهمة صورة تعطي
وظهرت العملية التي تقود هذا. بداية ما هي إخبارنا مجرد حتى لهذه المظرنات لا يمكن ولكن
الدم في تخثر (التطور الجزيئي لشبكة بعنوان جاذب الطم نفسه في ورقة بحثية اخرى
مع فقرات من التخمات. في مقارنات الت!للات تمرينن مجرد و!نت )3 ريات)(، الفظ
في الفمل اثامن: سنوات كماكتبت كما هو دون تير من عشر اليوم زال الوفح ولا
ؤ ا القخصصة المحترمة والمجلات الأدبيات العلمية -المجلات !ي إمدار لا يوجد
او فد معقد حقيقي حدث كيميائي حيوي نظام يتم التطور الجزيئي لأي كيف يصف ما الكتب -
و أ تجارب اي لا يدعمها ولكن حدث التطور قد بأن هذا التاكيدات بعض .هنالك يحدث
-503-
السؤال الختامي
البكتيري وتخثر البكتيري وال!وط أنظمة الهدب إن الأوراق البحثية التي عرضتها هنا عن
المعقدة ،مما توفر من الآلية الجزيية نشوء عن الداروينيين أعمال أفف!ل هي ال!عة الدم ونظم
الطم يتم الجمهور التي تستهدف مؤخزا الصدرة المظلات العلمية .وفي الأدبيات في ام 699
قوة الدليل على :ما هو الحاسم السؤال عن بسهولة ويتم التخلي التمميم حجة من السخرية
جامعة كوين ) من (جيري التطوري البيولوجي م كتب 2 0 5 5 عام ؟ )31(.وفي الطبيعي الانتخاب
(الجمهورية الأيهي) لمجلة التصميم ضد ا كلمة ) بعنوان (القضية (04 0 0 مقالا من شي!غو
نظرية كلمة إلى استعمال القرد ولمكوبيز محكمة من وغزب المقال في الجديدة ) ولثزق كوين
في لا يطير الذي الكيوي طئر إلى الخلقية الأبحاث ) ومعهد موريس (هنري العلم إلى في
قوة للسؤال الحاسم ،الدليل على جملتين فقط المط حة خصص تلك وفى مجمل يوزيلاند
الانتخاب حالات من مات الآن البيولوجيون الطبيعى " :رأى الع!ثوائية والانتخاب الطفرة
للمبيد الحثرات إلى مقاومة للمط دات البيهيريا مقاومة عن المعروفة الأمثلة تبدأ من الطبيعى
مقاومة يفسر الطبيعي ،الانتخاب الفيروسية الإيدز للأدوية المضادة !روس ومقاومة (د.د.ت)
في ال!امة المعادن مع الظتات وتأقلم أكبر، تمويه اعتماد عبر والفئران للمفترسين السمك
)32(. التربة
عقود ،فكل كلها معروفة مذ الإيلىز ومقاومة !روس ومقاومة د.د.ت ولكن مقاومة الصدات
تغيرات جزيية تشمل داروين الأسود ياول مرة ،كلط مندوق معروفة قبل عدور كوين أمثلة
ومع كل ال!ب، التي طرحها الأمثلة من مثال أممث أتا منها لتفسير ولا يساعذ وصغيرة بيطة
التصميم الذكي ،فما في الجلىل الحقيقي حول الخوض يتجنب المط حة لا زال ال!تب تلك
*لا مترددا: يعترف بالظكيد حسئا الجزيئية المغقدة؟ الآيىت حول كوين يقوله الأشاذ الذي
لا تقفز إلى اشتاجات، " ولكن بالغ ئية الحيوية معقلىة بثكل الأنظمة الكي! لث!ك أن كثيزا من
ئية الحيوية الكي! سبل تطور مقبولة لكيفية احتمال بدؤوا بتقديم سيناريوهات فالبيولوجيين قد
مثل قليل من أوردتها قي الأوراق البحثية ايي المقبولة " ما ذكرته في "الياريوهات لمل
داروين الأسود) بعد (عندوق في مراجعة !ب والج! ز ال!عي. البكتيري والسوط الهدب
-603-
عالم الميكروبيولوجيا من جامعة لمجكاغو* :لا يوجد شابيرو) (جيمس أم صرح 699 عدوره
فقط .ما يوجد أساسي حيوي أو كيميائي خلوي أقي نظام لتطور مفصلة داروينية أئة تفسيرات
إن شئت ،سمها سنوات بعد عثر شيء أممن الرغبة ا( .)33ولم يتغيز ا تقودها التخمينات أنواع من
إلى الافتقار قاسم بيهما يجمع التعبيرين كلا ، مقبولة سينا!بوهات أؤ سمها مرغوبة تخميناب
أجوبة حقيقية.
المسققبلية الإمحانات
أفي لثخمبى تففيلات على ممتازة لأتها لا تعتمد الذكي المستقبلية للتصميم إن الإم!نات
او قلته الأيهي لا تعود إلى افي لثيءكتبته التصميم فرضية .فصعود البنات بل على أو مجموعة
الخلة أيام داروين كانت .ففي البة فهم تعود إلى التقدم البهير للعلم في أو غيري ،ولكن أنا
هيكل )كانوا وإرنست الأول أمثال ،لوماس هكسلي جدأ لدرجة أن علماغ الصف تعتبر بيطة
خمسين الداروينية .وقبل أمز يتوافق مع وهذا البحر طين تلقائى من بشكل بنشوئها يعتقدون
بسبب أن يفسز أعئك البة ببهير أن نققذ أن ايطوز الداروينى يمكن عيا كان أسهل عافا
فكرة للخلية حظيت التعقيد المذهل مع تقدم العلم ووفوح جهلنا بالكئير من الأمور .ولكن
أو نظام لآلة جديد اكتشاف الذكي يقوى مع كل التصميم الذكي بقبول أكثر .فاستنتاج ايصميم
الروعة وفى هذه تتوفح أم بدأت 699 فى البة، أساس العلم في جزيئى معقد يكتشفه
قريب. أن تقك هذه الروعة فى وقت لوقع شب أممن يوجذ ولا السنوات الأخيرة ازدادت
متقل موفوع فى تزداد قوة .ولكن الذكي التصميم قفية لهم أن تكون قاسية إئها حقيقة
ستقيم فكرة التصميم كيف ، التمميم الذكي ردة فعل الناس على وأبهر أهمية وهو ما يخص
العلم. علم الاجتماع وعلم السياسة أكثر مما يخص إن هذا لمؤال يخص
الرأي تؤكد أن معظغ فإن استطلاعات ذلك على موافقة المقالات الصحفية فركم عدم
التفكير بشكل الدارويية على على تثه العلمى وبسبب يعتمد الوسط ومن ناحية أخرى
فيها تغيير .فص! يحدث مع هذا يبدو أن هنالك مرات ولكن الداروينية بالممطلحات حصري
لعلماء الثاب ر-ضم فقط اشخصية ا الدعوفى عبر بقارو لظء عر (نيتثر) مجلة فى إنجاري مقال
اللجنة المنظمة :دعت كتبت العام على جائزة نوبل وفى هذه مع علماء حاصلين ب!ثكل دوري
ال!ثباب أمام العلطء مموحة لمنافسات العالم حول الوكالات من العلمية وغيرها الأكاديميات
مدعوا ()072 إلى قائمة من ()00001 الظئمة التي ضمت من ثم اختصرت للحفور،
لأبحاثهم الآثار الاجتماعية ومعرفة أكاديمي (امتياز : جديدة بصفات يتمتعون مشاكين يفلون
دكتوراه او ما بعد الايهتوراه. اثلاثين وطلاب تحت ومعظمهم الإنكليزية باللغة وطلاقة
بعد نقالق أجري الملاحظة هذه * ،قال الثقافات مختلف من طلاب التى يطرحها الألمئلة تلك
ام .لا جرم إذ فوجيء 749 نوبل طب دوف) دي التطورية أجراه (كرييان البيولوجيا حول
الأيهي )3"(. للتصميم والخلأقةا +اليد الموجهة بر كبير اقمام يعبرون عن الطلاب ببعض
-803-
مصا دو وتعليقات
المقلى مة
30 4 ؟ مآ 5 + 5 + لم ! + 4 كه لم 3 ءه ؟!لم " ح 5 / 2 6 " 44 ، - 4 7 2 .
2 . ل "53+05+ ) .ح م فى (99، !3ه +؟!الا +ه 33 /لم!إ مء!+ء" 7 "!7للاح؟!5 +/ه؟!!53.+طا
س! لمحه يا ! 0 . 5 ة !73،يلا ع . ) فى (د و 9 +ه ع ، +9ه 943 لا +ء+ "آ 11 ! م !7 م 4 +لا أ ء7 35 7؟أ
الأول الفصل
فى . ه ؟كالا! +ء؟ح أ ؟5 م 7 1 ! +ء+ +أ 45 اح لا ! ء4 11 5ءح +ء؟ح 5 أ ؟!"؟ ا ء،ة !؟؟5ء+7 أ ء3 !،
ح يا؟ ح +5 ا لاح ا ة م ع ا ء7 ا ، 7ء +ح أ أ ؟ ء ؟ 5 أح +ح أ ءح 5 ه 4 + أ ء + ! ح ! + +ه ح 4 + ، 3؟أ طا
ة + ء 3؟ه م + ة / 5ء+ لا 3ح !5 + اه ع ع لا ا ! م ه أ ه ا !7،ه ؟؟ع +ء! س! 5/ ه +ء مه م !07ها 75
2 . 7 يا ! ه؟ 5أيا أم ا!ح 5 ياس!؟ح!ا 53 ح 5 ح+،ح 4 حم ء3 للا!42 5 ا+أ!+ 7 3 +هم ح! +؟3 3 لم .ح
فى) (959 الم ! 5أ هآ لمم 95/5أهـلمه "لم اءكاه ة م 4-5 ع 3 لا 7،ة + ،0+04+. !44 أ؟أ ا!+ه
05 لا م أ 5ءس! + اع لا ء 4 7!7 ها لمم ث! . " . ) فى و ( 63 "! ع 5 أع عح +ع عنم 4لمه لم يلا س! !م 5 اا-للا أ ا "ا
ح لأ ول 75 اكام !+4 ء7!!+ ءم ) .لأ ،. فى (979 4 .!،53يم لم /ه "آ ع عنم 4 عح +ع.ح 5 5/
ل! ! اححم ه ح حكاكا هـ3 للاء * 75 .كام
3 . 5ءه ح 3 4ءكاأ +أ ء+أعللا ،م ) .ل فى (499 لمه به!!عهـء"3 ع"آ "،ع+أع ء!ة؟+؟7 كاهه! "5
4 . 0 للام ! أ + / ح . ) فى 87 (2 30 أ +أ 9 لمه ?5 أح ع 5. ؟6 ؟ ء 4. ) ، 9 ( 88 لم ح لأ ول 75 2 كا
لا + ! ء7 م 5 ؟ 7؟ م م ح 55 / ح لأ ول 75 ءكام 0 . ، 5 ، .
5 . ! ! 00 4 5 لا + + ! 37 53 ، ؟ كا ! ؟ ه س! 3 ح + ؟ ؟5 37 51 7 ؟ 5 أ 5 + ! +ع " ح 35 لا + 4 3؟ 5 7ء ا أ + /
7 . ) .ل! فى (299 "*،ع! ه ه ك! هـلمه ه. "ح أ+ع 5 هـ+آ ا؟لالا ح 55/؟7-، للاح * 75 ،كام ".ه 389-
54.و
6 . م ه م *! +ح ه ا ءح !5 *ح ء؟، ه ح ؟ع 4ح ،؟!ه ح 2+ كاأ 3ء ا 7 5 ح ه أع أ؟! +ه 7ء ح ؟! ؟؟ +،5
ه ع لاع م 4ءم ؟ +أ 05 ا ة 4ء، 000 لا ا !، ؟ +ه 5 .
7 . 2ة3 ا 7/ح .ل ()،979 "3 ع ء! +،!+ه ح لاه 5 +ع 5 +ه،.كا!ع ع!اهم+،هع 35 لم /35+
عه ،5؟ع+كا!5 ل هـ!3.+ءه ه ا53+5 1 أكاه +5 ء55ءم ! 7؟؟35ء7؟+لا / 0.ءم ه +؟!!1، 73.
8 . !7ل! ،م !. ) 91 ،و ( +ه ع 4 +9ه "آ+ع +لا 943 اا ة م !7 م 4 +لا ح 7؟ م 7؟؟5 ء55ءم !
1 0 !++/ل! .ع ( 9،و)، "،7++ الا!م !ل! أ 5: 15ءح +ءأع 5 +لا 7الام ؟+ةع ""3ء3،75
2 . ! 4حم 4اع /ح * . ) د (599 ! كا! و+أ آ+ء+7أع 3 +أطا لم 7/ءا أول طاء * 75 /كام و 05 5.
-031-
3 . 4اع ?!4ءم لا ". ة + 4 لاه 5 ا "4 3. ل . ) وفى ( 73 م )، لا ؟ع + لا ؟ة 4ح ع 9 لا أ ا كاأ 2 !أ : !+
أ؟! +م !؟ا! ع 7 5؟ ! 37 أ؟حا ح 53! 4 لا ! ا أ 5 + أ " ول كا! +أ /5ع 40يط علم ه لم أط
ه 95 لملم ح 4 . ل 7. .
! . 5 ل ع " 553 لم ءم 3 ح + ء! + ه 55ح ! آ 0ع ! + 4 . / 5 ! + !3 3 7 س! أ 5 ح 0/ 0 0 . 8 2 - 1 ، 5 .
4 . ! ة ح م 7/ءا 45 7. 24أءطا)، طا ء+4ه م 5: ح يا؟ !5لالا !+أ !+"3ع *5010ع أ +ه ! !أ!
طا ! +! 53ة ! 3 +أ ه ح آ+ء.ح " 5؟3 حأنما 4+ ع !+ح3. لم ح +لا ل فى 299، 00. 3-03،.
5 . "ها1 للا .ل! ". ! + 4 ة5 لا + !4 م 5، " .،. ) ، (979 75ءهـ" + 4 5ء * - ه للام ! ؟ + أ 5+ - ول +
5ع أ +ح ! ؟ح أ ع ول 5 5 35 ح ! يا 5؟ !75 ا لا ، أ 5 " "+ لى 5 لا لم !3 كا لمء "3 ه ع آءم أ !/ع لم أ!
ه 95 لم 78/
" 7ح أ !الاع لمه ع 95/5 +4 5كاي لم 5 آ!+عآ !حأ د 41 و 3.
7 . 7 اك!أ 50. 5. ،. ووفى ) 5 (3 ،، ءح +ء!م ء+ع 51 أ+ة!53 أ؟!2 +ه اة +هع 5ءأ؟؟*ءاه
لاه 3 أ ! + ؟! ل! ة 2 ه ة + 751ح لا ، أ ه +: ء" 35 ؟ع ءه أ ع 7 5 +هم 3 اه ل! ء ع لا ا ! م أ! 51 " !7ه
!7ه اه؟+هءا!ه !+4 !3ه 5-ء* أ+؟للا "ء5+ لمه 5م.ة+حيم ع"آ لمه ولء.آ!.حه؟؟4
8 . 0 م "م 110 !. " س! ! + 4 57+ ،ح .ل ) !. ،299 ( ء ؟)، ، 5 +ح ؟ح أ ح 5 30 !4 ! +:ه أ؟!؟ه !
" ء ! 5 5 ح 5 5 ء + + ؟ لم " 4 + ع 3 أ !ح + * ! م لا كا! 5ألم "، 4فى ه لم 7 2 6 .
9 0 ءا !+4 ءم .ل "!. ء!+ا اء،ع الاا !+4 7. ) وفى (88 "7 ءيا 55حح 525 10 75ع ا أ؟لا +:ه
07 !24للا ة لأ عطاع م ح 57+،3 5 أ 5 "لم لم!ول4++ !الاع.لاع" لمه 95/5حع لم !+4
فى 5 0 7 5 س! كا 7ح ، 11. ) (، 9 9 2 هلم+لم 3 ! ي أ، 5 + "3 ه ع لم! 4 + " 75 علم ع لا كالم 3 لم أ!
5 5 /لمو
كا!!ع 3 أ أ+لاح!4 ح 7 ،7!3؟35 ح "55 كا!!ح 3 أ لمء!4 ا!+4ا!+ع !0905؟ع
،،. +،ة ا"!ك! ) 07 فى (679 اء!ا" ء+هع 5؟ "5؟"!+؟ح أ!+م +أ /كا!أ+!،ع"!،يط
ح " + 9علم!/ ع 5 آ 5 "آ ع ل! 5ع - !3ه أول + 3ءم ءآ +لم .!+ ع !، آ أ ه + لا 75/ع لمه آ أ +ه ، ح 4 . م . 3 .
ل! 5533 ! 4ء ! + 4 .ل! 7. !" ! اه +، أطا !5، م ا ؟+5 ؟أ ؟لا ح ! م ح 55/ ! 3 أ ا !4 اح ه يا "!؟ ؟05 7 أ .
، 2. س!3 " 2؟نأ ! ع كا ء!3ء لمم .ل! ( 67و!. ) ، !)، ا +؟،أ !52 5 ! + 4 "، ح !ه 5-ح لأ ! +أ +أللام
ه ح يا3 م 7 751ع 53 لا ؟ أ ه + " +أ "آ !7 ع كا! أ، !ح
ع لم +9ع//كالم ع 5 آ 5 "آ ع 5-عول !+أ+أول !3ه
/ + ، ع ء 3ء3 كا! أ، +ء /ه ع !ا ى 5/ آ أ 5 + لم 4.ء 0 3 . ! 5ل! 3 ! 4ء ؟ ! + 4 .ل! .ل! " ! " ا "! +
طا أ !؟5 3 1 + ؟5 أ ؟ لا ء؟ م م ح 55/ "م أ ا ! ء 4 ا ه يا أ ! ، 0 . 75 .
*3401ه
لم !+4ا!+ع
لم .أ؟أ* 05
، 5. 7 ؟ 7 ! ؟2 " 5 ؟ . 5 . ) فى 8 7 (د ه + "لم ع 5 ع + أيع ! لمه ء5 ح ع يع. " ل! ح ة + أ 1 1 ! + ! + 4 ح 5 0 /
، +ه 4 0 + ، 0 . 2 ، .
فى 6 . ! + ع 5 ! 3 + 5 ا ء 7 ء 5 0 .ل / ع ؟ 5 + ء 2 لم لم7 . للا أ 4 0 .ل ء+ .ل! ، ! + 4 للا أ 4 0 + ، ! . ) فى 9 6 (9
ه ! " أ ح ح ؟ + أ ؟5 م 7 ة ؟ فى ح 555 : ع * 0 1 50 أ ء 7 ء5 ع م 5 37؟ع 5 ؟ 5 ع ! 3 !م ء ! 5هـ آه كا ! م 4 أ مح
! ح حا،ح 5/ " 5 أح "حح +ع "،65 6 فى ؟ ع م لالاه "05 + " . ) ء! (،89 ، ء"3 95/5أ! لم "لم 3ه ع
ح 34حآ ءهع/ه لم ! ع ! 4 ح + أ ع م م ح 55، للاع لأ 75 3 /كا ؟ع ! 0 . ، 5 .
-311-
17. ء!+أ"ع؟؟ا1 .لم ) فى (829 ع"لم لمه ك!عءل! ع"! ءعلم!/م5. +،ةه 0.ء+ه +4ه، 68.
، 8. ه ل! ! ك! أ + "5 " . ) فى (859 "3 ع +4ألم هـ عبما!"+عآ!ط! هـ! للا . ول . لأ هـ+ه +ه " +ه + 4ه،
00. 87-86.
،09 هـ 03هـمء 5+أ! اة!7؟؟! هـءا ".هـ!. أ! "مء5+ ء7. "+!5"!+5 هـ7ءا ".ل 05 !+4
اةل!+أحل! "4 .ل ) فى (99، " ا!س!أ+ء"ح ء 5ولءأحه 53 ، 7؟؟أ+أم! ع +ةأ اةم 5،لا!
! 5 ! كا ! 2 4 أ ء م ! ? ؟ ا ح !! !علم 0 !.4 لمع : 7 يلم لم +ه ءهم لا 5 ! عم لا كا! يأ3 " "
"ع ع + 5 ع ح 5 لم 5 9 "لم 2 " 2 9 .
02. ! أ ء 57 "م "7. ! ة ا 1/ 5. ع . " ه " ! ح هـ3 " ! . " + ء 3 ة 3 + 51 ء 7ع 5 0 .لى " ! أ 5 + ء هـم "70
حك!!+ا! 5 ه هه "م ". ،.ع 74ة ا!ل!+أح 7 هـ4 ) .ل فى ع " (989 لم أ+ع ا!ع +5حأع ه ح 53 !+
!70 + أ 7 ع ! !ه +ه م 4 !أ م 3ءا؟ع ء! ث! ل!ء لأ +هم لا أ + " ء!ح 9ء ?"حلم 53.فى ء69
24. ه ة أللام +، .ع ) فى (872 30 أ 9 .+ لمه ?5 ح !،ع. ؟؟6 4.ء ) ،889(/ للاء ل! 753،
3لا أ ع 7 م ،7؟5 ل!ع لأ هـ55ءآ! 75 "كام 05 فى 54.
25. أك!ل!!ه ) +5". وفى (59 " 7؟ ع 3 لاه لم لمه ع 4 "+ع !!5 أ ح ه ه ! ك! "5 لا ل!ء 75 ءك!م 0. 83.
الثالث الفصل
! .فى !400 +ء! ع اة2 402؟+أ لا أ،ع +ه أع 5؟ ا !أ +ةع +أ +4لا 15ءه " 05،؟ء75 +4ة "؟ء07
ل . 5 . ) ، (99 5 أ! ه "ع +ع .5 آ 3 ءلم 2 + 4 5ل " 4.ء 3 + طا أ ا ! 7ء + 4 5 +؟ 5 / ل!ح لأ 75 م "كا 5 5 0
2 . 73 ح 3 ع حم ! !015 مء3؟ه أ 350؟حء++هع 7 3؟ أ 5 +.ء؟575 52م اه *!+ح لمح ء؟؟
ع 5 + !؟ ؟ 5؟ح 3 ع 47 + ح أ + ! +م + ! ءكا 5 * أ ؟ 3 ؟ 3 ء + أ ح م ؟ه كالا لا ا ء ! 1 05 5 ح م ء7 ! 5 ة
ع 5 + + ح 5؟ع م . !5 + +ح ؟ ؟ 5 + 4 0ء م 7ح أ 5 لا "517 ؟ 575ة ح ع + ! + " ح + 5 *ء 5 + 5ع ء2 ا
؟ 3 ! + ؟، ء 3 أ حاه + ؟5 + !!. +أ +ء؟573 ! كا ا ! ? ول 4 إح ! ،3 ا أ لا أ + 5 ! + ء اه *! +ء 53
3 . ا!!7ح أ ص! 3" 7.؟أ2-5+ د) (789 ء""7 75ع ا أ؟لا !+ه لأم +أ!أم ه !+4 "37 ا +7ء!ه 53
! ل أ ع 25 ، لا ! لا ا ء ء5 7 أ ، ؟ه ! ع 03 أ + 4 حا "5 ! + 4 ! لا !ك! م 7 ؟ه ء 3 ا ! ! ع ا ا ! " " هـ لم 50 لم 5 "+5حآ
4 . ؟! 57 3 + ! م هـ7 ع . ) ، (879 ! )، ة ام 7 !751 لا ؟ أ 5 + 53 7 أ ح م ؟ه كالا لا ا ح 5 + 4ة
لا +4 لا ا أ 400 !/أ " أ! 50 لم +5ع5، لم ه 2 لم فى فى 5-،3 فى .
5 . ! ح +م لا "5ء4 ".ه ل! ! لا!آ ا أ 5، ،./ !+4 72 3أ+ح أ هـ5 ) 5. فى و (86 هم ! " أ؟ه+ةكا س! 7؟!؟مه
5 3 +لا 4 لا ا ؟ "40 ؟ " "ة 4+ !/كا ! "3 ،ه ع !الاع* ه3 ك!3 كا!4 +ء4 لم لمه ! أح +ع ع ح لم "305 فى 87-
،79 .
6 . لم؟،؟-5+مح.ا!!7س! 7. ) فى و 9 (2 ء"73 محكا!لالأ 30 حأ 5،أكا!37 +5أ!أ 52 30
!74 م 5175 يا 7 ا 7: ؟++9+هح 70 17 يا ! لأ لا كا! ع م 30 أ؟ه أكا!37 .ع كاا.. 7 7.
ح ! ة7 ا أ 2- 5ع + أ ؟ " ،؟ 50أ! لم 5 +5.عآ 28 ، 70د - فى 80 .
7 . ةح ! 5 س!م 3 51 * 53ع +4ا +ه.آ!آ أح عح+ع.ح! "؟ *5ه ؟ة !ء 3ع 7ة 5ء 7أءعء 3مءه !ه
51ء!!م ء!7 ا ؟ 33ء ة " + ه + أ؟!؟ أع ء !ء 7مع ه 58 .م
8 . د " 400 ء! + !م ء ا +أ ؟ م 40 لا ؟ع ؟ ه + 5 3؟ ا ة ء! ا ا ة ء ة ! كا ! 3 لاه + 4 +أ ! ؟ء75 + 4 "؟ء 07
055 فى 925- ، 026. ح؟! حم 5 م !؟ح 4 ؟ ا 3ح 3؟ ؟لاه ه ! ا !ة !ا اح م ه ؟ه + م " +ةح ع 35 لا +4 +أ
؟ 3 ح 351 1 أللاه !+ : ؟ح 5 لا ء ؟5 هـم 5. س! هـ. + 4ة "ك! ة ء+ 5. ) فى (499 ء " 73 ء؟ع !! أم ! ا
آ ا اء!ة !ا م الاا ه؟ه هـم " 4++ لم!ول عء لالاع؟7 !ح! .لم"ءه .هـ /ه !+4 م!الاحعاه+هأ!
5 لالمحلامآ "ح3 ء23 ةو 905-53 اه !ح ! ء+ 5. " ء. + 4ة !"! 3!-17 ء+57 ) .ل! فى 399 ( ء "73
3ء؟ع !! ا!أ !3ا اء! !ام ل! ه؟ه ء("م لم!+هأ آكا!!عآ+ا ع !الاء7. 9هلمهآلمح 3ه "!ا فى "47 79-
فى 64.
الرابع الفصل
فى . ! !400 ا،م ء+ء! ؟+أ م 40 لا أ؟ح +ه 0؟ 40010 لا!!هح ا أ؟! +ه ! ةح 3ءكا لاه +4 +أ
"؟ء75 ء.ه +4ة ل هـ؟ء07 . ث! . ) فى (599 ! ه. "ح "+آفي +ع أول " +هل ا 7ح !ة 05+5، للاء*
7 5 "ك!م 5 05 فى فى 69- فى 702 . 03 م ءمه + !؟ء 4 أ ا 4ء 5ء 4 ح أم ه ؟ه أ + 5 ?5 ! + 7 51 3؟ ء
1 5 1 1 للاه ؟ ! + : م لا ؟م ? " ! . ! + 4 م لا أم هـء ! . .ح ) فى 9 ( 88 " 73 ! 5ل! ا ! ع لا ا ! م !! 5 أ 5 10
ا! 400 هس! ة أ؟!الا! " "+ه اءح 01 ء53 505-5 فى 8 ة !7ه ا!أ ./للا .ع "/ ".ةللا!ك! آلام !+4
ك! أ 5 أ ،ء ا للا . ) فى 99 فى ( )، "7 ء ح !ه ! لا ا ؟! ؟ ه + !ح 5 ء ! 4ح : +ا ؟ ،. ! ؟ أ ه ء+ ل! ة أ ء؟+ "ح ع + ! 7
+ 4ة " لادء ا ؟! ؟ 5 "+ (، هـ ه؟ "ح +ع "+لمذ 3 "ه فى 3630 - فى ه 370 ؟ 11 ! ا ك! ؟ ء ءم 7. ) فى 99 (،
ول ع ! "ح + هـ +؟ 5+5أ هلم كا!ع ءه 9 لا !لم لم ء +ه؟ ! "؟ ه +؟3 5لملم ذ "آ !+ 4 ع ء+هصع +علم +ع آ
لم5 5 يم عم ء ح ة " + م ؟ ! 4 ! لا ول أ ء7 م 5 7؟. م 3 ع 5 5 ، س! ! ! كا م أ 4 ح ! " ! + ! ا ! + 4 .
2 . ءي 3 5 ألا كر؟3 +ع -95 4 ح 5ء!+!،؟5 !؟؟ 7؟؟عة+؟ ح مه؟أ+ء!همه 51 أ،ع! !+ 7 ح
3 . 240ول ح ؟7 هآعكا! م ؟ 5 ي!ه +ع لا 4ء5 4 لا 3 أ + ! 3 ح 5 ة ح م ع ؟ سا ؟ ح + أ ؟؟ 5 ح ؟ه + ح !+ ؟ +
للا ؟ ؟! ؟ 3 ء + ة ، لا ء3 53 ! 5 لا +ة ؟5؟ ءس! ء + 4لا 3 أ ه ؟!!أ؟5ء+7 ؟ + أ 5 - للا 3 ؟؟ح ء م
!س! ،؟ة+/ 3؟ء؟535 كا! لمع؟!37430 ه م 05+ .ء 15ع !+أ؟؟ح ح 7 +ح ءي!ة م 5؟أ أ 4 ح 5؟ ،7أ؟7
ح " + + إ 4 4 +،للاه 3 7ء*ه ح /م +أ؟ء05+ ح 5 حي ؟ 140 + +ة ع +؟؟+هس! لا ح 5 كاه ؟ لا ع 5 4.ح
ا! ح ؟؟ +ا 400- اس! ! +؟؟5، !7، !11للا"؟!ه !"3 "350؟ح !3 ح +5.؟ء525،
4 . ! أ ح +ء! 5 ! +ه؟؟مهه 53 !*ه ؟!3؟ ح يا؟ 5؟حلام؟+5أ احع ا للاه ي 5؟ ءكا!+ !
5 . 000 1 ،؟أ ا ء ، " . ) م . فى و 3( ،،و 75ع ء 73 ا أ؟لا 5 + 53 7 ! ؟م ح كا !3 ، ح 00ا! 4 ح ه ! ! لا ا ! ؟ أ 5 + :
ع ! ! 5 ء 51 7 أ + ة + 4 7 ! ! + ، " !يم ! 5 !+ 4ه كام 3" 35 ع ! !5آ + 50 ء 7 ه " 2 4- 2 8 .
6 . ء ؟7 5 م +ء؟ه أ 5 ؟ + 75 ا ح 7 4 كا ! ! ا ؟؟ه اع 400 ؟ + ! ءم أ ء! 2 9 لا ء + ، 17 ءم ء3 م 3 ع 4 كاه ؟ 7
" +! +ه + لا ا!3ء+ "5 5 لا ح 3 !5 مه ؟ع !آ 7 !+ 4 الا 53؟ع !م 011 ه ه حا ؟؟؟ اه لا 5 ح 5 ؟!؟؟
؟ ح !7ه اه +أ3+ .+ 3 5؟ ! أ،م +ج ءاح 50كا!مه !"3 !أ !+4 !يم كا!+50ع 5 أ 5. 7؟؟3ة اع مه !
+4ة +5هء أ 5، +ح 7 1ع ء!7؟ لا ؟؟ 4ء5 ح ع +ه ++ه +!+ ح 5 ؟؟ 30 ح ؟ +؟ +5أء؟هم ه ح ي
-313-
+ !م 7 أ 53اة؟ه؟ ! ؟!3 أ ح 7 +5. 3أة04، للا 0 4 +ه اغ !3لممء7ءولهول 15
لم ح 53 ء؟؟
ع5!+ .عأإلأ،
8 . ؟7 9 440 5 ! م ح + 0 ، ح 4 ع ء2 ! 4ء5 أ أ ، ع ؟ 4 0 + ! أ + 5 ! م !، 55؟ 4ءكا ، ؟ء!ه يا ء م ؟!
4 أ 13 ح ءم + ، آ . + ح 5 - للا ؟؟أ 4 +ه ! أ + 5 فى ح ! + 4 2 ه + + أ ! ، ء ؟؟ء!ه م أ + ه + ء " +،ء 7ح
+ 4ه مء؟!ا +ء؟، .+ 3ة+ه أ !ولأ+أه "+ء،3 ء؟؟ 53ك!+أ؟+. 7ه !+4 05 4450 30 -
ه أ .ك!ع !+ 35 لا ! !ا كا س! !كاها 1 ا 5 هم 3 + ة " ة آ ع اءم +،ه ة . + . !+ اه ة !كاهاح ا 15 ة + 4 ء،أ "للا
كا ة ا 15. 11 07 لا !؟ ءكا ه لا ؟ 15 لا م ه ؟! ح ح + لم !53 ، كا ء للا؟ 5 ؟ !، 3 ء أ أ ؟35 ! م ! كا ة + 4 ه ء +
ه ! أ ح ط! ح ؟؟ 53 ح ل!؟ ؟*ع + 5 ! م ! كا هـ5 ء ؟؟ 4450 30 + 4ء أ + ! لا 3 35؟أللا 5 لا م ا! ة كااح ة ا ؟ا
9 . 7 يا أ 5 ع ة ا لاع ا ؟! . ه أ + 5 *ء ح 4ح ح أ ا!+ 7 ء! + 35ء لا 5. ؟ا +ه ا 7 !55 لا ؟ 5ء ، يا ؟ ؟! " ء 35 لا م
، 7 ء ه 5 10 4 0 + ! أ + 5 5للا لا ا 4 ؟ ع ! 7 كا ! ؟ . +ح ؟ 3 ء ح 5 م م ع ؟ع ا 0 ح + ة 2 5 م 4 ح م . ا + 5 م 4 ء 2
؟ 5 للا ه ،/م للاه ! ء7ء /م ء 3؟ ! ه ع كا ؟ ،ة + ؟ ه + للا ه لا ا 4 ؟ ؟ ء!7 كاه ء ها ؟ 4ء!،ح + ! +
؟ع ! أ ح 7 ء! 2 ! 51 ، يا ع ! +ح 5 + "ء ، ؟ ع 5س! م ءم ؟س! 5 أ ! ! + ا 3 01 2 5 " ا ؟ أح + ! ؟ ،ء!ه " ح 3 ؟ ؟ ح
ه ! +5 للا ه لا ا 4 ؟ ح ! 7 كاه ؟ . +ء 5 1 ! س! /ع ؟ ؟ ء ! + أ + 5 ! ح . 4 ء5 9 لا ء ح + !5 ء "؟ 30 35 لا م
4 0 + ة أ + 5 للا 5 لا ا 4 ؟ ء ! 7 ؟ كاه ء ح 5 + 5 ! كاأ ا ء للا ؟ ، 3 ح ! ع " ه ؟ " ء م ، ! + 4 ه ؟ ء " م
ح +ه 5 أ 4 +5ه ؟!مع أ ه للا لا ا 4 ه ء ؟، ،ع ء"ة ؟لا ع ه ء + . ؟7 3ء3ء لا ء +3 م ع +ه ع 4.5 ه ؟!م . + 5
ه + ا 7 !+ ءكا ع ء؟؟ 7 ؟+ح + لا "ع +52 ح أ !+ 53 كا ! كا حا .
؟ا 015 أ 5 !400 5؟ ؟ " ?كا + + أ + 4 ؟ ،) 3ة ؟ة "؟ ع " " ع ه لا ا 4 ءللا ا ءكاا ه ؟؟ لا 5! + 45 10
! +ء ؟!م ء أ 5 + 5 . ! + لا ، ! ، أ 5 + + لا ؟5 ؟5 ! + . + ! 5 + أ ا! ء ! + . + ! ا ! + 4 ، ؟ ء + ء05 3 ! 4
؟ ؟ 35 لا "! ء"؟ ه ه ه لا ؟!ا أ ه + . +ا ء340 م 0؟ 04 "؟ هـ!، ؟؟ ح ءس!5ء4 ول ! 4 5؟+ 30 ء،3
!؟لا+ ؟ول ا!+؟!+ لا+ ؟5 4 أ 5 !اه س! ح ء"؟ 5ء4 ا! 5 10؟+4!+ءح ا ء"؟ه م +!15.أ+ة
الخامس الفصل
.فى "+5" !.ءكاا! 7ةم! لم لم.ه أللاح، 5 ".ل ء.ل! 3،ة" " /ك! "+5حكاه +4ة .ل ،05+/ةطا .ه
فى) (499 ع07/ هـ!3لملاع .95/5 لم " ،لمه ع عح "لملم 324 4ء ". ث! ! ام ! + 4 ه لا ا! أ 53 أ + "! ول للاح
7 5 ءكام 00 . 5 56 - 55 7 .
2 . 4/ 5.،اء+3ه" +4ة "517 . 3.طا )94 و (5 اءع-ا" ا 5؟ه ء5ةح !+4 3ءاملا اا 04-لاء"5
؟ 0 174 75م م 5 5 3 7 : 5 أ 05 م 4 ء م 5 10 ،05075 + ة ا ! + 27 + ء ؟ 5 050 " مه 7 ا ! ؟ أ ه + ! + 4
، ه !ع ا أ 2 ! ، أ 5 " ء+ +أ "! ح ءيط كا! ه ط ألم ح !+ 4 ع 5/يط لاح !3لم 5ء! !! لمه 3ء" /+ أ ، ح 4
! ه كا! 5 "ع ؟7 ؟ ح 4. / 4ء . س! . " . 5 أمح ء7 م لم !. ، . ! !ء لا ء،ء 4 طا ؟ . 3 ا "7 ة + 4 0 . !7 1 1 ،ء
ل! ع "-للا!53 أ 11، للاء ل! ء753، "ه . 8025-5924.
3 . ه م 7 ح 3 لم .لأ ء.ك! ل7 ،ءكالا ؟ء5،ءك ،. ل ". !+4 5 "+!+كاء؟ح ". ) فى و 9 (2 ؟5ء)،7 -ءاس!
! ل ح 4 أ ؟! 4ح 0 آ 5، ء أ 11 +ه 5 ؟ ! + لم " 4+ + لم
!لا ع!.اع " !الا أهـ لمه ه "ع +ع .5 "لم!، 6 فى ء 47 فى -
4 . " ه ج 5 /ع 5 ء. ة + 4 ل! ! 4 لا ?كا .ل! ) فى ه " 499( ،)1 + ؟م 53 ة ل! ؟ج ه 5؟ع + 4 2 أ ! ا
5!9حمم لا !ع "ح ه+،أ .م ؟+.ءه أم 3 أ !س! ول ""5 م ع !3 ء،،ح، م 5 لم 337/ 9- فى 3. 3-ءأ اة!7ع
؟،ج 3 +
) 7.لم فى (879 +أ 3ء"،3 لا ح !+؟ا لاه 5 !57 .كا أ؟ه ع ه م ج !. + ه،أ ل! 53 ياع !.م +4ه لم
"ح ا ه هم 5؟!5اه !214 7 أ ع كا!3 40 ! ح هـ5 " لم!4++ 5 /ه "، ع !الاعلا ه3 3 كلم 4 لمه لم+ع"!ح
أح! اعح+ع 305 لم لم 55-7 فى ا!!7ع أ ع ؟؟أ-5+م
لم 7 ) فى 9 و (2 "7 يا ح لأ إ+لا ح م 53
أ؟ه أكام 57 ع !.+5أ 53 10 ه اء!!+م ا "!35،ا 6 لم 50 لم لمييمع5)- 28 لم 9 -فى فى 60 ة !اا /ا،م لم.م
؟50 ع +م ++،ة ء.ل 5 لا !أ م 4، !. لم !+4 " لاح لأ ع لم3، .طا ) فى (879 )،5 لا ح 35حع أ ع 7
! 3م 7 51 ه أ؟!ع ه + أ 5؟7 ! + 4 0 لا ، 53 ء ؟؟ ل! ؟أ ه 5؟ح + 4 أم ة ا ؟! ل! أم * : ؟ح !م !7 أ !7 53
5؟ +5؟ح؟ه 53 ء؟؟ مء++ا !س!!" 5ء 3!+كا!ء7 كا 7 أ؟م!"أهـ! 6 ع اة!+أ 5 ""ع 4؟"،حم
5 . +5ءها! ا! ؟ء ". 00. 55 -65فى فى .
السادس الفصل
، . 5 400 +أ ؟ م 40 لا ،ع أ 5 + 5 ؟ 5؟ 3 ح أ + + لا ء + +ء575، كا ! !ع ء 15 لا + 4 . ول /؟! 75 5 . "
! + 4 .ل "،ع 07 ) 5. فى و 9 أهـ (5 ه "ح +ع ي. +،لم 2 + 4 5ل ء 4.ء يا + ول ؟ ا 7ح !ه 05 + ء5 لأ للاء
75 /ك!م فى ".ه فى702- ؟234 +4ة +5" !./ءكاا! !7م! لم 5؟للاء ،ء.ه لم ء.ف! ."!33/ل "+5ءكا!"
.كا لم ! + 4 ) . 0.ل ء05+؟!للا (،499 ء 5/ول أهـ!3لمولح 95/5 لم لمه "آ ع "لم/عح ح 334 4 ..
5 ة ام ة + 4 " كالا ا ؟ 53 أ + !/ للاء لأ 75 م /كا ع ! " 0 . 2 3 .
2 . ء 73 ءع ا 15 ؟ع ! ءم ة لا ! 117 !ح ا 4حا اءح ! ا ءح كاو ة لا ؟ ء5 3 7ء ! للا ء2 3!5، 4 ؟ 3!4ء57ء5
؟ +أ يا هـ ء ول كا!لم !!3 3 أ ح . !ول كااه أ م 4 5 .
3 . اءس! ح 73 ا 5ءه! 5؟ ه +ع لاه +م 5 ؟ ءاكالاهم 0؟ 05 ا أ ءح ء"؟ح!ه؟ م +ح! ح حع! أه 5-
+ 5ء ا ! +؟57 ء7 م 7 ح ه + *ءاه + ! ع يا ؟ ء + 2 لأ 5؟ ! ا أ !+ ؟ يا ! + 45ء ه م ه ءه ام لأ ة + 4
3ء؟إ5، 3ء؟،ح!ه؟ 3.ءس!ءأه ء؟؟ +أ ؟هءس!*ع ح؟؟ !5ع ح 470كاأ؟7ة 53 ح+ء! "5
ه ؟ للا ح ء7 لمم ؟ ؟ ء ءم ! 05 + ، ! ؟ ؟ ؟" ء؟+ 3 لام ؟ه 4ء ! +ء 3ء " *ء أ ؟5 ؟! ة 1 1 ؟ 5 ؟5 أ 1 1 ة
027ء؟+75
4 . 15؟ه ءع *ع م اءع ا 5 ؟ة3؟ + ة ءكا !؟ح ءه 5 ا 5ء!55اس! 5.ءأ 40كاأ؟30 ! + 1 +ه للا ؟ا 4 أ 5 لاع 55
أ ؟!؟؟ لا ء؟+ م ع اه +ه أ ه ؟!ح أ + .
5 . ا؟!!3 لم ء5. ?+52؟،ا!! هـ.ه 74ة أءطا 55+ هـ+ة 01 ،0 ) ( 4ووفى ه ل! " ا الاس!ع 2ة
!75 ا ؟؟لا +ه ؟ 53 يا ء ؟!مه ء+ء7 ع + +ا لا ء+ +.ء؟375 " 3ء ه عح ع 4 لمه +59أ "آ ع
+!/ه؟ آ!ل! ء 4كا!4 يم لم لمه !/ 9ءع +ع؟ ع! /فى فى -و 760 فى 0770.
6 . م ! م 3 أ ء 5/ 7. ح هـ. ! + 4 ؟! كا أ + 3 ه ول " .ل 5 0 ) فى 99 فى ( ،، ع 75 1 ؟لا أ ه + ؟ 51 ء 3 ع 5 " + ا ء + ح ول ،
3 7 5 ، ء + / " / + + لا + 5 هلم 9 لم ه7 كاه "لم لم ،
2 2 5و - 3 0 0 .
7 . +أ !3اه *! +ع اح لا 4 ء : لاه "!93 لا ء؟ هـم ) ،. فى ( 2و 9 ه " أم ! أ + ! +4 !751 لا ؟ أ ه + ؟ 51 يا ء
ء!،م ط ء؟م ء7 ++ا لا ءول " "+ء؟375 ال! ه! هـ5 فى "هه ة383-293 !للاح5، ،،م ) .ل فى (499
"! ع .+340بمء لم!. ول "7 +ءآ!لم! "آ !+4 ع 75ع آلالم لمه +ه؟ ع7 3 ثم يما ع !!،طءآ +لا /لمآ.
ا + + لا ء + " ة ح ؟ع ؟ 5 + 5 / " أ!ح آ ؟ لم
كا! " ع !ا ؟ ع ول 5 +؟ لم + + ول + لم
ه 5 9 لم / لم فى
3 8 3 - فى ، 4 .
ا!بع الفصل
، . !*" أ 5 15ع ؟ 51 ،ح 4ة + لا م + لا أ؟ه ءاع ،ع 5 !/ء4 5 لم .لا !+4
-315-
بهـ اةم ء7ء5 ء؟؟ه م اه 5.+ أ أ أ أ؟ةح كاا ا.ول +5ه ع لا 4.ء5 يا ! ؟7 +ع!0742 ؟! +5ه ح 3؟ 30
ا.للا ءالاع ءاه + ا ءكاأهول 4 أ 5 لاح 4ء55 ه م ح!،س! +4.أ 4 +ا 3 لا!أ ء3 7- .فى 1174 +ح!هم
أ! 0 ،5 01 م 3؟ ء ؟+ 50 " ! أ + لا ؟5 4؟م ع ! ها + ! ؟؟.بلا ؟ه يا مح ؟! ه + 5 . + ؟، ح
" 05ل!ول 5 10؟3!5؟57+ ،؟ ا!ءم 17 ؟ا5+؟ ة 55ححء+ م 7 ه 5؟ لأة 5؟ +ه ؟؟+ء؟؟! 5؟ +ء"؟
؟ء! ء 4أ ء؟؟ ة ة ع م 550. !44 ؟؟ أ +ه " 17اة 04 كالا ا ! كا 3450 ! ول 4 5.+ ! ا ح ه أللا +43ه ا ا
" ؟ه 3 ع 4 أ 51 أ لا!7 أ 5 يا 4" 5ء +أ حح حم ! ءول 53 ا 7 ؟+أ ح +؟ 4ء3!5، ء++هح أ؟ع 07؟؟7
3 . "!7كالا 2 "5. " "035+ة .طا ".طا !+4 7!+ /ءس! 05 .ع ) د (599 !ءلم"أح3.+ء /ه
هـ ه. "ح +ء 5أ آ ،لم3 ح ،.طا . ! 35 للا + " كالا ا أ 5 ح ؟ م 5/ 0 كالا لا 9 لا ا /ء !" 0 . 2 ، 5 - 2 ، 6 .
4 . ه ؟؟ا! لا ؟أ !3 للا 5ة ه م ح ؟7 ه لا 517 ه ؟؟ لا ،؟! ؟ ؟ة "، ! 5؟ " 4 4ح 5، أ م ؟ه + 9ح لا ؟ حم " 07ول
ءم + 5 ءم +ءس! ؟ 5للا م كا 3 ! 5 5 " للاه + ؟ 3 ؟! !07 ؟ 5 ء + ح ع 55 ! + 35 م ؟ 3 ء ءم ! ؟ح أ 5 + 5؟
! 5 ؟! "73ه أ اه ه ! أ !ح ا +ه ح +5ه أ؟ةم ؟+ءح كااه أ ع ة كا! .ء؟!+ه ".ه "؟ء75 !، +4 ل هـ؟!07 .
5 . فى 99 5 . ه ! ؟ ح ؟ ع ؟+ 5 ؟ 27/ 2 + 4 4.ء ء 5ل " + ول أ ا !ة 7ء 05 + 5 " ء لأ للا 75 م /كا 0 . 008 .
5 . " 5 ا هـ1 " 11 . 0 ) فى 9 7 فى ( "! ء 07 4 نما ء 4 حى ول علم ه ! ! .+ء.4 حى * لم .
ع ع 4 ع .45 / ح 5 ا لا ! كا ؟ !
لا + ء7؟ م 5 7؟أ لأ ء55ءم ه للاء "ك!753 00. 92-26.
6 . ل " 8مه . ) فى و 6 فى ؟ح ح ل! " ( +ة ؟ 5 + 30 ؟57 + ؟ 3ء أ 5 30 !4 +ء ؟ ء + 3 م ه + 1174 ء!03 +
ة 7ع + أ 4 + 4لا ء ء م اه ة لا 5 اكاأ ء 5 ؟م + ؟؟ أ ع ء7 ة "+ + 4هح ؟أ أ " " +5ه !ل! ولم 3 ءع وفى فى " ، 394-
؟ا 49.فى، لاه "5 ا كاه ح كا ح ؟ه ؟ + ؟!؟ ؟ + + 4
. ! لا ؟5 ء 3؟ ء ! 4ء!!5 + ؟ ء + أ 5 + 4ة ء 57
!ع م ؟س! أ ه + 5 30 ! + +ه + أ ة ! + 4 ؟ لأ 4 !هم س! +ح ء 7! + 4 أ . +ح 73 لا ! اح ء 4أ؟ه 5ل! ! أ 5
+ءم ؟*ء 7اء 4 أ أ3 أ لاع ؟ا ه 5؟ م 40 لا !ع لا + 4 اه 3ء ة لا 3 كاأ ءا !! ام 7 !ء ؟+ +4هح ؟؟؟ +ه "5 !5
ء؟ه + +أ 4 ل 5ءس! لأه ل! . ) م . فى * " " (989 ول !751 لا ؟ ؟ ه + ! ول 4 ؟ ء 3 أمه ! ؟ + 5 30 " ?3؟،
ول ! آ لا عم / 3 3 8 " 2 فى 7 - 2 2 4 .
7 . ه لا" ؟ 4ح أ + ءح 57ل " 5 . م . " ! + 4 0 م ء! هـا ، . ! . فى 9 9 3 . ! " م 0 5 0 ح ؟ح 3 03 م
لا ! 8 4 م ! +؟5 4 أ + ! 3؟ ء 5 أم ! ؟ + ؟ 53 3 ء ول ! * " 5 ام " "4 +أ ؟7 ء ! * " " 310 4للا " 4.ء .
3 . ع 5 ح ؟3 ا ة + 4 آ .ل ! + 4 . +ك!؟! أ "5 ح 10 4 05 أم + ! 11 كا! ! 5 م !، كا 5 م 5؟ة + "55ء53 140ح
" 3 أم ! + 11 ! م 5531 * "7 5 0 فى 8 .
8 . ! * ءع 5 ، !ء 4ء "؟ لا" م ة 4 ؟ة أ ه + 53 !7 ءه للا 3 ؟ س! 3 + لا ؟5 ه ء + + 4 ء ! 335 + أ " ل! +
9 0 ح م ء أ ؟ ! ؟ 5 هـ+ 7 . ) فى (9 9 3 عآ ه 3ء .+ :
! 513 ول ء آ لا ع! ! + 4 ول عا 5 ح لم ول ! 3 3ء ث! ع ء ه . ع ! " ول .
ءم 1 0 3 1 ح + ! + ! + 4 ح ه ء
. * للاء 75 ءك!م " . ث 6 10
ا! 015 "+5" !.ءه أللاء." ،ه "!7م ! 05 يلا +5ة".ل هـ. ه " .،ك! "+5ءه !+4 "05+؟!للا .لى .ه
ول (49981 ه ءلم ح ول !3لم أ! ه هلم 9 لم "لم لمه ع ءلماع 3 34 !4. / ث! ! 3 ا ! + 4 ه كالا ا أ 5 " أ "! + لأ للاء
فى 8. ء3 أمم "5 ل . "ه !+4 ا1 ة !! هـول ول . .لى ) فى (849 " اأ ح ول !+4 ا!ح أ+ء"ح !75 ا أ؟لا +:ه
3 ح ؟ " 0 55 ؟ " ا ء "51 ء 53 ! 7ح ول 5 س! 5 ه ه + لا + 4 5 . + ءم 5 أه 53 أ ع 57 ؟ول " 5ء أ هـ5 "
7 043+/ء"!،3ح 4 "ه ،390 - فى د 02 . ؟ا لاه "3 ا كاه ح أ ؟ه ءك! + + +أ 4 ؟! 3؟ ء ؟؟
ء 5 + 55 لا + 4 5 4 ء 5 ع أم أ 4ءه + ؟ " أ 5 !ه ه مع 4 0 ؟ه + 3 ،7 ع 3؟ ح 35 لا ؟! + 4 أ ه +
-693-
، 2. ا! ه +ه لم (!. ) 8791 "7 ع " ،لمه +9أ 50لمح ع 4+ ع 3 لم"+أيط !+عأ 3 +53أ !34
ء؟ 5لا"س!5 /م ل!ء* 75 ،ك!م 05 5فى فى .
فى 3. ( 45وفى ) . 011لأ 2/؟أل!03011 )، +ه 75ع ح 3؟ ا ؟؟لا +ه عه أ! 53 ا!ء؟+ء3 ""5ء5ء؟؟37+
عع 35ء ع 4 +أ 9 ي لمه "آ ع كال! أ، ! 4ع + !/ 4ه +ع لم لمه 5 ح +ع. ح يع لم 3 فى " 5 3فى - فى 57 .
فى 4. 5م 3 ع 5 + 5 أ ء؟5 7ح + للا أ ؟ " ؟ه ؟ ح 3 ح 4 5 ح 3 أ ه ؟ه أ + 5. 1 " ! 5ء7 ؟أللا ع 3 ء 4 ؟ 3 ء ا ء؟،ء م 5 !
! + 4 0 ؟ + 11 215؟ أل!هم ه ه !ه ع م .
،5. ) +" 5.ة ++لا!كا فى (399 ع"! لمه 9053.+5 340 ع 3/ أ*ه 5 م 4 ء 7أ+لا م 3 7؟أ ء!55مه
،6. /يا؟أ5، لى . 3؟ 59( )،،وفى ) .ل! ح ؟! ح ؟، ع ء!4 51 "!50س! "بر !الاءل! ه3 ك!3 /لالاعأ!اع"
! ل ة م ع يا 2 " 0 0 . 2 8 - 3 0 .
الثامن الفصل
فى . ء"3 ء+3050؟ة ءم 53 ?؟؟ ة ام 7 ء ة ؟+ أ 5 + للاه ؟؟ ه ؟يا !لا ء7ة ؟ 5؟ ?+ 9ه لا ء؟أ
؟+ء2ء+؟4 335+ ء3؟ أل! ء+ه ا ءا م !55 لا "4ء+ !+4 "ع لا+ 35ءا ا أ 7اءك! ،5 40آه لا ءس!
! + أ 45 70؟ع ! +5 ء؟ه +50؟! أم س! ه م ه ع ح 5.ء55
2 . "ء500 ) ". فى (889 ح )،33 +أ!.آه 51 عأ؟، : !م ه ل! أ؟5ءلا" +5ه !+؟4 "+5 ءللا م "5 "
3 . 53 ! "هم أه ) ". فى (869 9 .+5:أ30 4 ء .4لاحح ذ حأآءع"! ء"لم ه، 4لمه +هأ آكايمح عنملم +ه
"آ !3ع ة 5 لا + + ؟. ه ه ! ك! "5 * للاء 75 /ك!م 5 0 فى 29.
4 . ل! "ع ءح +ه ء؟؟ اءه ه * ه أم 2 ح 0،53ل! 353 " 5 ء33 !+أ !34للا! هأ!،؟أح + ! ا ا لا 5ء4
؟ 5 ء3؟ ه +أ ة ؟ع 51 هللا 15؟ع ءس! كام +ه أ!أم ه ول 5.ءأ 4لا؟ 5ء3؟ا-53- "ع!ح 3 13ء+5أ
7ءللاه " ح ،م ءم !م ا 7 + +ء ؟ أ ه + 5 ؟ ء " 5 3 أ ! + 53 1 أ ءأ أ + س! ه ول ول ء ؟ع أ ه ول أللا "؟ 3 أ 5 5للا ،م .
5 . لى "ءس!57 ث! . م ر. ! ول 4 0 " ء!م ا ،. ع . ) فى 99 3 ( ، 50مه ء ه 5؟ح 01 م + 4لا !35،ء ول 4 أ ول ! "، ء
ه م ؟ ! أ + ؟ 53 ء " ! * " 5طا م ا 4 " ؟ + "! ع 4ل! هطا لم! ء4 4.ح " . م . 5 ح ح ؟5 ا ! + 4 ! ول 4 .ل
6 . ه ل لأ ع ع + 4ة !0 3 ء ا " 5 0 3فى .
7 . ؟؟ا! ؟!لاه !+ ول 7 ء+ء؟!؟5 5؟ول +أ"؟أللا ع "؟ أ+،ءأع 3 01 ع ++هح لا أ" 4 الأ 5 ه ولول
ه أ لا +م ! 1 5 +ة 4 " 55 ك! 5 ءم ! 55ء ه أ + أ أ؟5 /ع ه لا ط ا أ ح +ء3، !، ء 3؟+ 5؟ 3؟ ء + للاح 5
+ 4ء أ ة ؟ +ء 4 كا ! ؟ ء 5 3 ؟ " ? ء 7 ؟+ ؟ أ + !- ؟ 5 - لا ء + 4 م - س! 5 + ؟ 35 1 7 ! 3 أ ء 7؟ 0 +لا أ 35ء 7 أ ؟ 7
5 3 ه +ء ل! " ؟ 5 ؟م ،53ح أ ة أع + 5ل " + ول ! + لا 5 !س! ! + كا ء ا ا " ! 5 ء 5كا! لأ3 4ح " !،؟ )، ؟ لا ء!
ح 4 أ ؟3 س! ح 5 30 أ 4 ء 5ة - 5 لا ؟ع 3ة 500 أ،أ 7 أ 5+ - ول ء7ء م !ء3 117 4 أ ء . ؟7 أ ول كا أ ! + ه ه ح حاه
!3!4 لا ! ا ا لأ ! +4؟ ! ه + ! +ء ؟؟ + 4 إم +ء7ء 4 أ لاح ءا ؟ 3 + ! +ء ه +! ، 3 +5ء ح "5ء17
؟لاكا ?5ك! ء"؟ ءه م 5 17ء7؟!5لا لا 3ء5 الا !+5ه حم !ع 0 5؟ "؟ !7للا! ح لا ول +15أ +م " 4.ح
!+س! ه اءه "ا ) . !.ل فى ء؟499( )،7 أ+هح ح م ء!+م ؟؟ !+4 ح أمه؟ح "3 ح 30 5 أع :ءح +ء
5ع أ 5 ؟ ح + 5 1 !7 ! +ه 4 ع ؟ " أ ح 5 أ + 5 ! س أ + 1 5 0 أم ! أ " "+ "ج ع ح!.هلم 05 ح ع. ح+كالاكايلم م "لملم
ء24 27-05. 5؟73 3؟ 5؟ 5ء؟اهه ! +17أ!+ءع ح 7 )3ةللا ح ع؟أ+،.ع؟ع 5 7؟أ+لا++هع
؟ ! + 4 حا 5 9 لا ح أ؟5 ه + 5 ه + ه ء؟، أم +أ! ه م 301 ح .
؟ه +50؟! ح م ح 5 ؟+هع ة +أ أ !+ 5/س! ء14اع " 20،س! ! + 4 كا! 3لاهر
لمه لم ول ه ءلم لاح كا! م
5/لاع لا آ أ 5 + " و فى " 3 7 6- 3 8 2 .
9 0 * ؟ أ؟ءك! "ع "7 ةم ه !!+ ؟ "ع 2. ".ه ح * 5 كا 57 أ "ع ل هـ3. 57!+57 أ ،ع ء5. +4ة !!+ة30 أ "ح 01
5 . ) فى و 0 75؟ 4ة ! " (83 ا أ 5 30 !9 لا ه ح لا 5 05 ا ؟لا أ +ه 5 ا30 1 لأ +ح !ه 43 7! +ح أ ) 110 6(:ء4
ح 5 + 5 5 لا + 4 5 30 1 + ، ح م ح ؟5 أ 3 ص! 3 ء + ؟ !ح ا !75 1 لا ؟ أ 5 + ؟5 لا 4 أ ع "5 " هر لا !3 /كا 3ه
75 ع/ ع لا !لم 3 75ع لالم لم +هإ " 9فى ، فى 84 - فى 9 فى .
، 5 0 ك! 5 1 ه " 07 70/ للاه ء +أك!53 .ل ء ! . ! + 4 ل! . ا ا ح 3 لم 5 . ) ،. فى ( 499 )، " ؟ا ء ؟! +م . ح 7 ! ! ء3 5
أ + ؟ ح ؟ ! * " ه للا ام 4: 7 يا ء ه م ! أكا ؟ه أ س! ؟57+ 3 5ء أ 5 30 ء ! 02م لا ا ة + 4 5؟ا
" كاأ 50 أ ء 4 "5 " ، ه لا ع 5/ول لمه !+!/ لاح كالم م آلا 5/لاع +ه. لم "38 954 - 5 5 7 .
، ، . اا أ ا "ا !. " ". لى ./م ل! مه "4 ،. ه ء. !53 ! ا لم ،. ع ء. ! + 4 !" كا ؟ +5/ " . 3. ) ( ،989
) ، س! 7 اع أ 7 ! ؟ أ 5 + 51 لأ لا س! ا ح ؟ه ؟ ء 4 !+ ! ها ! لا ء 5 ! 5 ! + ! كا ؟5 ! س! ا ع ه ،
! 517+ ح 2 أ أ2!، +ه ، " لاه، لمه 3+!/ ول ه علم لاح كا! ! لاع لا5/ ، +ه. لم 28 لم فى 07- فى 7 فى .
، 2 . ! لأ لا ء7 + / لم7 . ة + 4 3 " 4ح ح ه 7. 0 . ) فى (299 ! " ه ح !7؟م ؟ . ه + 53 ! ا ا أ، + ء ! م
5؟!+أم ة137 03 م ! ه لأ !+ا!كا! 4ءع 7 35ء+57ةم أ +ه ل! ""اء40 لم! 3+لاهر /ه
ول ع5 / ع لا كا! 3 75ع لالم لم ه؟ هـ+ 3 5، 06 - 76 .
د 3. !4 اح "ا ".س! .ل +4ة هه !07،ه .ل ل! ))،499( ، ح؟+ه !ح ام 0 +ه أ!،الا+أ 3 +أ
" 7؟ !ها +ح أ ء 5 : ! 7 !5 5 1 ؟ س! ة ؟ أ 5 + 0؟ !7 ؟5 ؟ 3 ! س! 5 + ! +؟5 7ع 51 !75 1 لا ؟ أ 5 ! + م 7
د 4. لمةكا!؟ه ./ع !+4 "؟هه ) 7. وفى )87( ، 53أ؟!+أ!*!+ 53 " +أء؟هم 5 ح 9 ءح +ءلا
ا ا +ه اه 5:ء؟!ه 17 7 +ء7ء+،7-5عللا ع؟ح !! ا!أم "ء+5؟*ه 4ءمم ء3 لاهر لمكا!3 لمه
ع 5/ول لاح !لم م 75ع لالم لم +ه؟ لم 2 6 لم 25 7 - 268 .
فى 5 . !*حا! 7 4 م ة ك! أ / ه ". ة + 4 " لا ء 4 +م ! .ل +/ ) 7. ،839 ( ،، !751 لا ؟ أ +ه 53 لم !-! + 4 -
كالا7 لا ا ؟ 3 ء ث! 7 ح 5 ! 5 1 +3 ح م ءم كاه 7 ؟ " ! * دا س! ا ح 4؟؟ه ح 5 ع د19 5ءع +ء 30 5 ! ح لا م ع 3 ؟ +
5ع لأ ! س! ا 5 + ح 5/ " هر لا لم +م
! لمه ول ه علم لاح !لم م 75ع لالم آ +ه. " د 9 1 93 7 -4 فى 5 0
فى 6. " 7.أكا!+!2لا" لم ه اا لم؟م 01/ا !+4 ( 83وفى ) .؟ !/للاة50 "!37 ا لأ+ء!ه ه 51 !ه 20؟هم
ه 4ح لا س! 4ح 012 + " م ؟5 لأ ! 5 9ح لا ح + 5/ءع " ء 5/ول لمه لم ! 3لاهر كا /43لاع لا 75/ع آ ء+ه؟ فى /و
1 7 . سا ! ! + ء "3 ! . ، ه ء + س! ءكا ء2 " م . / ل! ع ل! 5 م م للاه لم + هـ. ! + 4 5 ! + + 5 + " م . ) ، ( 4و 9
أة5-7؟-ا أ!)،7 ا ؟+ءأم ه أ؟ة +ه 3؟ 51 ع أ؟!+ا؟! ع ا! +ه +ا!5 +4ة!-؟ه +؟كاه !-5؟ء! ا
5 +ح ح 5 ، " ر 5 لا لم 3+
! لمه 75 علم ح لا كا! 3 !اع ه لالم آ أ +ه " 3 8 " 2 8 - 3 5 .
5 9ح لا ؟ءع +ح ه م "ة53 ح 5 أ+؟5 !ا م 5؟ 2ء3؟ه ه +5.أء؟هم 03 م *ع "ءا"+ة 40كاأ؟+ة أ ح 5
ة 2 ء 5 ! 3 5 4ح 5 ؟ + ؟ ا ! ام 7 5؟ ! 5 م ؟ه ء أ + ح ة 1 1 4ء 5 لا 5 ء هم * أ ! 4 4 أ 5 + لا ؟ ! 5 ء " أ 3للا 3ع
ه 50احيا م 5، ح ؟ع ؟ يا ءس! ء ا ا ! !! + أ ؟5 4 ! !! + ! 7كا !لألم!ه +ح . !+ 4 23 "للا +،؟50040 ؟ س! أ 3 5
كا ! ء؟ع ؟3 مه 3 40 0 50 أ + / للا 3 أ ح 3 أ 5 . ء+7517 4 أ + ؟ 3 ء 0 03 4 لا ؟ح أ 5 + 53 ء + ء 3!7 0
-318-
؟؟ء +ه * ح اح "55 ء "؟ 5 أ ثم . !ا 2 3ء.؟أ اء، ا لا 5 !" .+؟ه + ! كا ه ؟لا للاه ؟ 7 أ 5 أ ه + ه م ء؟؟
؟ + + لا ح + +ء؟575 5س! لا ا 4 ؟ 0 0 5ء 7ح 4 ا ع ه كاى 05ء؟7-5
ه + ء * ه لا ا 4 !7؟ ح "؟ 4ءه ه " ؟! +! 52أ +4أ 3 ؟ه أح 5. +يا؟أللا +5 . !ا م 9ء5 لا +ح ع ح 5
لالا ه لا ا 4 !4حا ،0 ء3؟ مه !5000 ا 53 15ء +40 303 س! للاه ي +ه اه ه كا !ء أ ح 3 +ع ؟ !س! ا
؟575 ء + 5 + أ ! 3 ؟ 3 ة !7 7ء 4 ح 1 ه 5 ! 4. ع 5 + ء7 م ء5 ا "7 ؟ ء 3 ؟ ؟ع !أ ! 3 ، 5 لا س! يا 5 9ح لا 7ح س! ع
!ه +ه ح أم 05+5 04 +5، 3 ا! 5 لا 5 +4لا ح ؟25 +4ة 3؟ ع +5أ!؟م ه 30 +هع اه *ح
كا أ 5 ؟ ح ء + . !ح 1 +ء؟575 5 ءللا ! ؟ ! 5 !7ح ؟ ؟ 17 ؟! !! + 5 أ ! ؟ " 5ح + 53 ! 3 ! 4 لا ! ا
91 1 0 " ء!7 5س! لا ؟+ 4ح +؟ "؟ أ 5 ه !ح ؟!ح م 7 ه ! ءه م 5 ؟ 5ا حم ة ؟! 3؟ ؟ 4ح أ + ؟ 3 2+لاه أ ء ! ا
أ ؟أ؟ ح ؟؟ مح +4لا *ء+4 حا 5 اه ل! " !ا لاح ء م 75ع ا أألا "+ه " )، 75ع +أء 5،مم ا أ؟لا ه لم
+ " ! +4
ء 05 + + أ 3 ءع ا ا ! + 5ح لا 5 ؟ ه ه . س! 5.
02. أ" + لا !/م .ل! ) فى (839 "3 ع 34آلاعل!
لم "! +هع لمه 75ع "+ه،.لالم ه ! +ح أم 4 ء!
+لا ح 7؟ ه 7؟؟25 م ح ء55 * للاء ك!753 .
فى2 . !" لا 3 +! +" 5.أ ) !. (،399 "! ع ه أم 9 .+5 لمه ه م 3:ء4 ! تملمع مه هأ9!+ .2!، ! "+كا
5 ع علم آح +ه. 75ع .+ لا/ آ +ه. ، *35ه م 4 +لا أ ء 7 35 ؟ ،7 ءم 5 3 5 " * للاء 75 3 ك! .
22. 5 اح ح +4ة ءم ".كا ". !اح "ك!م !. 5.
مة لم طا !،، 3. 5.؟؟؟3 مماع ( 9،و)، لا5/ +ه؟لم آ! ع"،
يم ع5 / ح ى كا! 3 4 7ع ع "لم 5 + ! ! لا ء 2 !5 5 0 ع أ ة ، ء 5 / 5 لا ح + 4 م ا ! + 4 / ! ل! .
2 3. 140ح 05 أم + ! 11 ! 3 ه مه 57+ " 50 أ ! ه + لا! ة ! ء7؟ ؟!؟؟+، ؟ !7هاه د ) (879 لم 107. 52،
لاع لا5/ ، لمه +ه. ،لم!،!/ح ح. "+ه .آح +لا! 140ح 05 أم 3 ! 11 ! ! كا مه !، كا ه ؟ة53 م 7 55حم م لم
ح 0 ا 4 05 أم + ! 11 ! ! كا 5 3/ * 07
24. +؟ "+ء، ح ! ء3 !. ،. د) "عه .هـ(079 ء+م ذ يع 52،ول ي اكالا! أ !؟5 م 5/ لأ للاح 75 ءكام 05
،7.
2 5 . +؟ ء، أ + ! ! هـم ! . لم!ا . ! لأ ا 05 + / 5 0 ،0/ ! + 4 "*ه ع 70 ) .ل! (، 9 9 3 3ء +أ ءأح علم 5 لمه
أ! ه "ح أ +ع 5 آ 3 /لم 2 + 4 ح 4 ء
. !5لأ ؟ ؟3 " كالا ا أ 5 " ح م "5 ع * للا 75 ،كام 5 0 7 أ . أ .
2 6 . ء، 3 + أ + ! ! 3 ؟ء . ) ،ة ا 399 هـ( 0 . 244.
27. ! "+ +ه ح . ! ./ ؟3 لا + 53 لم . ".م
لم ! لام +!/أ +ء 5 ء. ! +4 ه ،إه ) ". 011 فى ؟ع +ألمآلاه (879
هـلمه ه. "5،+أ+ء"ع 3؟5 4ء ". ل 53 + طا أ ا ه ؟ !ة 7ء + 5، لأ ساح 75 ،كام 0. 4.
28. هـ؟ء07 ".ه !+4 ل ء؟ح ه 7 . ) 5. فى (599 أ! +ء"عه ،+" 2 +4ذ 4ء ". هل ؟ + !ة 7ءا؟للا
2 9 . 5؟أ 03 ع م 4ح "؟؟ ء 3؟ ؟ء75 + 4ة س! ؟*! ؟ ؟ء07 ه ! +؟+ ؟ 5 ! 4 ؟ 5 اع ! أ ء + م ؟ ؟! ح 3
!+؟ 3+أ!ءكا 53 ء"؟ !+4ة؟5 م 4 4 أ 5 لاع 55 أ +ه ة 53 ا+ة ؟5 7ح ل! أ ا .ا2-ءا حكا -أه+-أ!أم ه
ا أ 3 ح 5 ! +ءس! .م للا 5/ 3 . ، !5ة ؟" 5ع ؟! ؟؟ ؟؟ ح 2 ح ة " 7ءم ! 4.1 5 أع ح ؟+ أ 3 أ ع ! أكا ع ؟ح . +ه 5 5؟
اكسع الفصل
فى . !! لا !33+ ء+ 5. !. ) و ود فى ( ؟)،!+ ياسبم !50 +4ة أ؟!؟!4!5 ""5+ 5 أح ع + لم أنما ع
4+ ح 3 أ !+،ح ! لا ! لا "5، 0. 82.
-931-
2 . " ة لا 3 +!+" 5.أ ) !. فى (399 ء"3 فى53. في 5 لمه مه 4 ع ا3 *35ه م 4 +لا أ ء7 م 5 7؟أ " م ح "55
3 . !+أ؟ع ء؟ءه 5ء4 "أ ول +أ أهح 3+5 30ء؟؟!ه ول 3 ا أ ه 50 م "؟ه ح م ؟ة 3؟ +5ء؟575 ؟ه 04 +
!ء "75 أ ا 17 أ ول ؟ ع ؟ع !م أ 5 ء +ه 4 أ + ء 3؟ه م !75.للا ء!5 + "5ءه أك! ء ول . ) فى و (69 "! ع
4 أ ء55 + أ؟ة لا "+ه ول أ ء7 م 5 7؟أ 53 1 ا ا أ + أه 5.
4 . ؟7 أ 5 ؟ 5 ! أ لا ! 4 + +ء ؟ !ح 1 1 + ه + ء ع ة ول + ء7ء 3 مه ؟ ء57 ؟ " ة ؟! ة + أ ع لا ا ة م 3 لا ؟ع + . ه +
أ 5 +ه +17ه ء؟؟ ع "؟ ؟ة ء؟+أ حكاأ"!أ+ ول 4 ع ه 4- م ؟ة ؟+ ،ء 7ع ؟أ أ 5 ؟+أ ؟لا! 4.ء+4ح
لاه م 7ء أ 4 ع ? +ء ة + ءه 7؟؟ءم ه ؟ء! دم لا ة 5 أ "؟ء +ه 7! + ح اح 35.
5 . أ 1، 5 ؟ ة م 4 5؟ 9 لا ! +أ ؟+ 5ء 4 أ ! "8 ! لا ؟ أ ؟أ 5 +أ ؟ه ول 5500 كاأ ا هـ! ، ول 4 أ ؟لا لا ء3
آ ح ء5 ! م س! " 5 ؟ ه لا ا 4 ه م ه ?س! 4 أ ول ؟ ؟ أ 5 4 أ 5 +.؟ح ءم أ !+ ! اءح *! ا + ؟ ؟5 ة " + ة ءكار ! +
ء4ة+ "7 أ! ا ا كا!ءه أك!5 +؟ ".5 4 أ +هأ؟ة+ء55 فى "أك!+"5ءه) هـ(699 عأ"ل! 3
أ؟!+لا 5 9؟ 3؟ه +ح ؟؟ة 17 ء"؟ ءأ+أ !8أ 5ء4 "ل! +5 10م ء؟ +أ ?+ءم ؟ة ا!ح ء" 15 ء"؟
ه هم ه " ! كا أ ا أ ح أ؟5 ! 05م لا 3ءحم " ! 53 ء؟575 + .
6 . 05+5 ".سا!ه ل! هـ. ح "55،". 7ءه أ هـ. 7.ل ?ول !ل!!4 م هـ45 ل! ". ". اا لا ء؟8 ءم 7. 5.،
ءه !" ءم اا ". ". !+4 " ث! +5/ء"ه . ) فى اه 499( )، ! !+ه +أ5+ة ؟لا الاا ة +،5 " !4؟!7؟؟ح
لاكا "7 م ه ! كا ؟ + " " هر ول هـلمه ا!3+ ه؟ هلم 9 !ع؟ لم "ح ع يم "5،+؟ 926 " ، 9895 - ، 995 2 .
7 . ء" 7 أ ء عل! 4 أ + 5 0 1 "4 ،. " 5م 1 أ 5 ك! "7 " ! . " لا ا +ح " ع ح "ك! 5 0 !ه 7 ! + هـ5 .ل! ) فى و 9 (5
ه ،، أ ء 7 م 5 أ ،7 53 5 1 أ ه ! ول لا ء ا ء 4؟ه أ ! م لا ؟ح + أ 5 " "+ 3 4 + + لا لم
! ع" ع!.ا سا لمه
"ح ه؟! ء يه! 5 ،+ 64" 7 6 3 - 7 9 7 .
8 . ل لأه ح ? ك! . 3 0 ) فى (299 أه كه م ح ء؟ع 4 ء 51ل! ح لا ثا 3 751ع لا ؟؟ 5 هـ+ " +ع .ء! لم حع
4+ ح 3 أ +،كا! ! ءع ءه كا ح /م !ع 05 .
و . ؟ 57ك!+ء! لمس! 5. .ل ) فى 299( "، أ؟!،!17ح ح "ء5ءأ "40أ!+، !/لا4++ ساء!.اح! /ه
!. ه "ح ؤ +ع ،3 لم 6 فى لم 92 -54 .
د 05 ) ".ء+5أ،للا!ه ح!ا 5( !.وود 3 ع لمه ،وله 4 ا+ع !!5. ع !31،00 للاء* 75 لم،م 7-فى 055
فى 8.
الطشر الفصل
فى . ح . ، 4ء أ ول ! ! 3 م 5 "للا ل . 5 5 0 ! + 4 7 أ 5 1 ء "م .ل 3 . ) فى 9 (8 6 "3 ء * + "لم 3 أءه ع
لم ! +هع
ه 5 !/ع .و 3ء لم ح + علمة " 5 *35 م 4 +لا أ ح 7 35 أ ؟ 7 55ءم ! ء ء * للا 75 م ك! لم " . 3 6 .
2 . !! م م للاه !+4 7 أ 3ءاه لم 0. 36.
" 3. ! ا ء 7ح طا . !ل! لا، 3!/ "! ع لم
95ه لم لم ! + ع 3 أ ! +ء ؟ع !73 05 أع "لأ؟ء ح لأ للا مه 7 ءكا 5 5 0 9 -
4 . 0 ! للا كا أ + 5 / " . ) فى ( 8 5و "3 ء هـ
لم .+4 !ول ! "+ح، بهلم ع 3، للا . للا . * 5 + 5 +/ ، +ه 4 0 "+ 5 0
5.
5 . هـلأءاة" 055 ، فى 5- ، فى .فى
فى .فى "05 ح /م ( 3ووفى ) .ع لم"ءه /50أ"ء أ! /ه 95/5 /لم 7،5ءطا للاءأ "35ء 2م ! لاه ا ء4 /م س! 5/
فى 5. !53 أه م 5، ) ". فى و (86 أمه 9 :ي+أ 4 أ،ءع5، ؟اح 4ألاصط ع آ 5 "لم ع !ع 3ح
+ه .لم ءنم / ،ه +ه
"م !3ع . 5 لا + + ؟؟ ه ه ! كا ء5 ول للاح 75 /كام 0 0. 4 97 - ،08.
6فى . ل! ج ا ا ء "3 ك! . " . ) فى 9 (49 ؟،، ، ءآ 1 3 5 3 ة + 4 0 ح 5 أ ! + ، " "ح ع7 + 95/5 لم ! !.اع ع لالا
م ! كا م لا ! م 7/ ل! ! م ح ء؟ " 0 . 2 9 - 3 0 .
فى 7 . 0750 + . ل . م . ) فى و ( 66 " ؟7 ع 5 !ع م ح ؟ 15 م ؟* ! ء!،م م 5،ءم آ أ ! 1 ؟ح ء3 + !7هاه " أ +
فى 8. ح أم "كاح م . 11 0 س! . / ! + 4 ء!مه ءا ،. ع . ) فى 739 ( )، 0 أ ءم 4ء؟س! ه ة + 5 ه ح +م أ " ءة كا!/ 3 لا 5 لم
،9/ 344.
فى 09 م ؟لا لا ء!7+ ) 05 فى (829 5 أع +ح ع ع +ه 73 كا. ءلم ح ؟؟!! + +ه ! ه ه كا 5/ * للاح 75 /كام 05
702 .
02. ل! أ ا ءا /م " 0. 3 فى -32.
فى2 . أ7 ا عا ء3 " . 3 2 .
2 2 . 5 0 لا ا "4 ) .ل 5 . فى 9 (08 "7 ع كا! + ا!4 5 "! ط +لا ، يلا . للا . 5ول ؟م 5 ء+ ح ول للا 75 م كا .
فى . ؟3 ة أه ) ".هم فى (869 آ"عك!+5: 4 5أ!أم ه اءأ 5 5 ألا 4 ع آ 5 "آ ع ح 3 لمه +هألم !ع عنملم، +ه
ع ! "3، ء 5 لا + + ؟ ؟ هـ 5 5 كا 5/ ء ول للا 75 ءكام 5 0 د 3 0 .
2 . 0 أ ءكا ح 035 + 1 5 55ح ! 7 ع ! ! كا ح 15 لا + أ 4 + ، ه لا 3+ !/ لاءع 5/يط /ه كا! 3 ع لا!5/ا أ، +ه ، "34
) 277 فى 2و و هـ( ! + 4 آحع " 35عء ع!ا. 5 + 5ه ح ك! عح +ع. "3ح آيأ .!+ "لم أ!! فى !44 3 7- ، 38
3 . ء ؟7 35ءم +م لا ا 4ء؟! لام ءا أ 3 أ؟ +ء53ء ة ا 17 4أ ع +، أ !ع ا 5؟ ؟! ؟للا ! ه ح أم ؟ة ه ع أ،ح
501أ؟ه ء"3ه م ءح +ءأح 30 3 ل! 4ء+!+ أ ء 5لا" اء!؟ح أ5،ء، أ ء3ءللا 4ءأ ء؟؟ ء4 +أم !+أ
ع.؟.5مح؟ع!م!؟س! 5 30 حع+ع.ع! 4 لا !03+ ع"؟ وفى 8 فى ا!3.؟ 0؟ ح؟ع 4 ح+أ3+ ح؟؟
لا؟.؟+5ه ع ؟ أ ه ! + ا 7؟أ ه م ح ،3 ! !كام !! )+5!5 ، ا ة + 4ع ع 7 م ع ؟! ؟ +ء+ هآ م +ه أ؟!ء 2ح -
3 أح +ح س! ع !+4 !75 ا أ،لا +-5ه أح ءح +ع ! ،.ح " ل لا !4 ح ا.ول ا !أ + +ه ؟3ء57 15 ه أه + أ +ه
ء57 لا؟م !+أ+م 4ءأ اءم للا!ا ء؟؟ 7ة ء؟ أ 17 لا" +ه اء5 5 !5.ء.4 ء؟3 +ه أ+أه ه !5؟
?كا + ؟5 م ه ا!+ 7 ح ؟أم أ س! .2 4ح !5 أ + ء كاأه 7 ء 3،5 م ؟ه . ؟ه 0501 ء 33 10 أس!5 +ح س! ح . ل! ! +7
آ ء ا ؟ 7! +،ء 02 ! 1 ه 4 س! لا + +ء ،5 ء! 3 س! 511 ء أ 4ء؟ح + " لا 5 /ح 70 / ح 4 . ) ، ( 889 ا لم ! لا 5 لم/
5 ح ءح +ء؟ بر " م 5 ،ء + 3 ح لا 5 ! 55 كا 5/ ! لا !33 ا "ه * 07
! 4لا! ح 57 ؟م ح ؟ح ح +/ه لا" !.+ه 5 ،ح ل! م ؟ه ح ! 53 .ح ءح +ح " !،:؟؟ ) (فى ؟ا أ 5 لا! أ ح 4 كاه 7
ل!!ا ا!م لا؟!+ ج )2( 1، كا !!5 ،؟ ح *ح اه ه ؟!+ة م 7 م 57 ح +ح 3ء3 ءس! "5 للا!ا ا!م لا؟!+ ج ()3
ا ؟ أ 5 ؟5ء؟ كا! ا ح ؟+5أ!!! ح 3؟ ه +ء أ أم ةع ا للا ة2140 ()4 5؟ا س! +ه اع لا 5 أ ه +5 ءم !
؟ ع ؟+ ح 7أ؟ة ة أ ./ء. ! م ح ؟ه + + ح !55ءح ؟3 17 أ ء ؟؟ أ ! + ا ه للا م 4 . ! +4 )5 ( 1، ؟ 5 !3 15 أ 3 !ج ءاه
)7 ؟ 5ح أ ه + + 7 53 " لا 5 ح ! + 4 ؟ه ؟ ح م 5 أح +ء للا ءع ،أ + " (5ء55ء . 5،2ء57 + 13 0 " + أ أ ه +
م !5للا ح ح أح 4ء7 ؟؟أللا 5 ح +مه !7 ه مح "أه يا . 0501 ه ؟ مح 3 10 3 ع أ ح ع +ح . ه يا أ ا 5 + +لى" أ
اء 5لا" " /ء؟هم للا 5 للاء7. 5 ؟ه ول 04 ه ءم ؟،ح ! 5؟+ء5ءم ا 4ح س! +5ح +5ه لا 3 .+ه ه 10 أ +ه
ه ! + ! + 5 ؟ . 0501 " ء م 5 30 5 ح . ء + ءح . طا 0 ء 35 5، أ 11/ 05 + ء ؟ 51 3 ء + !ء اح ءم ! ام 7
أ ! ء15 ! + 4 5 +ه ح ! م ! 4ء! 5كا 0 + كاه 7 أ ه لا 517 !أ 11 ! أح ه لا 5 !! 3 لا + +ء " 5؟ ) ج + " لا ?5
فى 9 8 8 / 0 . 3 (84 . !، 337 !، لا ! 4 + ؟ ؟ ح كا 4ء ؟ 130 3 ء " م 5 5 1 ء + 5 . " 05 + ح 5 ح أ +ء ؟ أ 3 أ س!
؟ ؟ 5ء 3 أ ءم ! 5ء ءل! ا ا ح ؟- ة4ء5، ءم ! ع 05 + + 0،
.. 03 + ! كا م ة + 3ح ح 5 30 5 أع +ح ءم ! ءح
ء53 5 +ح ، ا لأ 5 يا ه للا . + ! ؟ أ ؟ ! !آ ، ح 5 30 ! م ه ؟للا ؟؟ ؟ه ؟ ء م 5 ء! 2 ه + ؟ . 03 + ء 5 ع أ +ء ، أ إم ع
، ء 3 53 أ ح 5 ؟ ء!7 + ! 4 ء ! ؟3 50 10 5 لا ح 353ءع لا ا ءم " 4 أ ؟ح أ ه + 5 10 5 لا م 0 3. 5 أ ! +
+ح ؟ه +ه ؟!+ع ء05+ ء!7؟ +!4 ع أ ل!حا 3 !+7 5 لا 3ح ه م 4ح أ ،ع ج +5.ه ء05+
أ.؟+ءأح 5 أ ع 5ء5ء؟3755، ء!3 ه ؟ !4 س! ة ح ؟5، 35 .؟ه +ء!، ء05+ 3!7 ح ! ياح أ 7ء 4ح !
+5هعا أ .ا ءح +ح 51 +4أ لا أ؟ح +5ه ؟ا ء؟؟ه م 5 ء!7؟ " ).+؟ه + لا" هـء5 فى 889/ 0. 348(.
!، لا +ة4 4ء؟أع +!+7 *ء ءس! +5ه ؟ه أ 5؟ 57 ؟م ح +ه 15 .+ه ه أ +:ه "73 أ 3 9ء3 لا أ +،ء+ء3
115 آ *ح ! اه +ه ؟؟!+ ؟ة 7 +؟ لا !م ا ! ا أ ال! 5 ة ! + ء ؟؟ء!،5ا 3 ج ! + " م ه ه أم ؟! ح ؟5 ة + 4 ! م 4
15 م !؟م ءح !5 .+ ؟للا !+؟ ء؟؟ح م ! أ +أ !اع 5 .؟+ءأح 5 أم .ح ه م م 5 5ء.م لا+،ءح أح 5"5أ؟+ء
7ة ؟ ح حم س! ه !+ أ 4ء2 ! 4. م +ء3ء3 ! ع كا ?+ل!؟ح ا؟!؟5ء أ ؟5 أ ول ! أ*?؟؟ ءح +ء؟5 ! آه
ه ؟ ء + 5 + +ء ه + ! + 4 * 5ء ا ! أ + أ + ! "، ! ، ه ؟ ء + 5 + +ء 5 + +أ ا ! ال! ! أ كا ح !07 0 0 0ل!
5 ة ا أ عا 5 ء لا !+4 ؟ +ه؟ول ه كاه 17ء+5ء؟؟ ع 5 5؟ 3!7 ح اط !؟ 5ح أ 5 يا ع 4 أ*?،3 ءح +ء5،
5 1 اة+هأ؟!؟أ 7ةم! +ح ؟ه +ه ا لم!+ح+ه ! 35ءكا ءم !+75+ ح ءاكا! !5للا ! ء 7أ! 5؟
!س! لا !5 ا مه *ء ! +اه !1537 ! ع ح ه لا +، 51 .ه أ؟!؟أ !3!7 ول ه ه ؟ +أل!م !ه كا ؟ ج ء+5 ا م 5؟
!7يا ع اكا!؟ 5ع أ ع؟5 4 ح 3؟ أ*ح حح+ح؟5 51 اةم لا،ة+ 5 +هأ؟ححاح +50،اة ! ا!؟ -أ
+،ءس! لا !3 ءم 15حكا ء! + ؟ء أ ؟ح 5،5 ءطا 3 ح ! كا ا ء ،5 1 ! 7 ه لا ؟ ؟ ؟ ء ! ا ول 5 ء ؟ 10 م 4ح 7؟أ ه +
؟للا أ ؟ح ا! 3لا؟!+ ءاء5 أ،ح ح + 4ه "ء 5لا" +أ) " 4ء+4ءه فى و 88" 0. 354(. !، لا للا!4!+ 5
!س! + 5 لا ء5 35 م ه أءم ج أح !+ : ء؟"7 7 أ )س! ه م 7 +أ ء؟؟ !3 !+5!5كا !5للا ء!5ع اه ؟ ا "ل!ه
15 م ؟أ ! !5للا 4ء7ءأ؟ح ؟! +17ه ء+3ء"*?"، 51 !+أ!،لا؟ء35ءه !+4 ه !+ح ول أ 2 !+أ
؟ 3ء!15أ! ح ءم 75؟ه ع 51 للا ءح +ح أس!، 5ة3 أ 5 هللا ؟أ ل!ه ؟ !+4 كام 5 " فى ،ء 5لا" +أ) 889/
4 . 30 ه ع لا م 5 "ح ول ؟ ؟؟ع ء 3 " 751ء لا ؟ أ ه + " ! ول 4 ء)، 3 ا ؟!أ ه + " ءم ! ح ه 5؟! ه + أ ا ء
4 ح ه +45ح +ه 75 لا 3 ء4 أم ول أ،أ +5ه 30 11؟ه كااه +ه ح ك!!، ح 5 ء؟؟ 500 أ،أ +ه !،؟،
751ح لا ؟ أ 5 + + 5، ه + 17 ه ع لاح م 4ءم ح 105 17 +لا 57 أ + ء، م لام 4ء5، ؟! + لا م ة ا ا ! للا كاى لا ؟
؟ 3 ؟! ع ،3 ه م ه 55ءح أ 5 " " لا م ء500 حا 55 " ة + 4 " لا +35 م ح " +ح ء5 أ + ! ؟! 0 375؟ح + !س! ا
5 +ء 5 /ع ؟ ؟ ء + ، 3 ؟! ه 4 ح 5 اه ! س! ح 751ح " لا ؟ أ ه + " ه + س! ! 511 أ 5. ه + س! ه لا م 5 ح ل! . ، ؟
+!+7 حم ا أ أ! لاه 5 +ح 4 +5.ه .؟!+أ +ه م 3 0 ا 501 ل 53+05+ 3!5 ح +ه 4 !+ ا! ةم 4 +.ة ح
ه 51كا!أ أه +أ+، ! ه ؟لا ،3 ع !75للا +!+7 أ ول .؟ل! ؟س! 340ول ء؟؟ 75ء ا .؟لا +ه أ 5 لا 4/ء5
!+4 3 ل!ه ؟5 أ أ1، + ! أء4 +أ أ أ أ ه +5 !+ع أ+هع لا 5 ح ه اكالا أ ع 4 أ لاس!5 55 أ +ه 51 ؟؟ أ ح 35 لا .ء
هل ؟ + 05+/ م . ع . ) فى وو فى ( كاه 3 +أ!الا +ه //كا!.م " 37ح !+ح 5!، !7،للاح "!3لالا أ +!، +،ه
.ح ه
5 . 5 أ ه + + ، 11 0 ) فى ! 599 ( )، ء ل! س! ! ؟ + أ 5 + 301 05 أح ! 1 ء5 حا ؟ع أ ه + ! + 4 5 لا س! 553ءع لا ا
! ا ؟ م لا ؟ 5 + " " 5 ح ؟ ع ح + ع ء 2 5 0 ، فى 6 6 5 - ، 6 68 .
6 . ؟7 ح أ +أ ا لا +ح ح ح ه م لاه 7!3 أ 5 اء3 أ أ! لاه 5 لاس! لا؟ا 5ء3 +ه ء؟؟ 7ء4 اح 5 ؟+ع +ه 51
5 أح ع + س! ح أ 5 ح 4 5 أمح ه 4ء ل +أ ! كا أ / 5 . ) فى و 8 (6 5 أح +ع ع ح !+ 4 ح 3 !ع ألم +ه لم 5 ح 5 ،، أ 5 ؟
+ء! 4ح ! أ س! 4ع 55/ءم " أ ! لاكا !م يا .
7 . ء ؟7 !ء3 س! ، أ +ه 10 5 أح ء + ءع 5؟ ء ؟؟ ! . ! !! + ! ؟ ه 7 ؟ه 3 ح 5 أ 5. . ول س! ا لا 4 أ ! +
+15ه ؟!+أ 44ع ! +4 ح 3؟ه م ه +هم +أ ؟+ح "75ه أ أح 5/؟5 أ 5 ءم هس! لا 4ء+، +أ !ل كا /أ 5.
فى) 9 (8 0 ح 50 ! + 50 + ح 4 3 ع ! ، 53/ ! ! +ء ح م لا 5 ! ؟ ل! ع ! 7/ ح 3 أ ع ! ! 5 0
8 . ! ل كا أ ء 5 . ) فى ( 8 6و .
9 0 ه ! ل! كا ؟ + 5 لم " . ) فى ( 869 "! ع !/ +4؟ كاه! !"+حلم ك! ع 3 لم للا . للا . * 53، 5 + / ه، + 4 ه ء+ 5 0
فى 05 +5أكال!!ه لم ) !. فى !الاعل! (989 كلم ه3 3 يأ3 ع 5، ه! أم ا /و 8وفى /و 5 ح .ح 7 لم 0. 34.
فى .د ل! ! 4 ه 4 * / ) .ل فى و ( 49 ه " ء ءأ + 4 أ + ! 3 س! أ +ء س! ء " !! . + ؟5 ! + ، أ - ! ح . ء + ح ء " " !* ، ول 3 ع لم
فى 2. ه /؟؟ح ++ح ) 05 فى (599 !3ه +أ!الا ا 5 !+9ه ع 3 لاه 5 ! 5ة +ه +أ !/ 5ح /4 ح لاي ء؟5 /م ل!ء*
تمة الط
فى . ول ؟!؟ !*ء 17؟س! أ 5 أ" ء+، ا ا ؟ +ء!أ ح 4 5 !+أ بر +ا ! + ! ،م أ س! ا ء +أ ه 2 ه فى . + ، حيا
ه ؟ أ 3700501 10 5 س! أ ء + 5أ ءح لا +م ! "ا ه! .
95لم لم 4+ 4 !" ./50 "ءه ءلم ا + ! 4 ح ! +
،! +مه ه +أ ؟ 4 أ ؟5 أ ،ح + . ه :
ول " !7 ) + 0 ؟ اح ا ح !أ ؟+ ع 4 5 أ ! + 1 05 + ح ه ح + + . ؟ ! ؟ + ! +ح
؟ ؟ ؟! !ا ء ؟؟ للا 5 ؟! 10 + لا ء3 +ء؟؟ 4 ،0ء 5. !+ء 4ء5 ! 3ء17ء5 40مه لا ءح ا أ ءأ ! ول 4 3؟ ء
+ 5ه ح 1 *ء ؟575 ء + 5 ؟ ! ؟ ، لا ! 3ء + 4 أ م 4 أ ، . للا ،أ ؟ 5 لا ؟ ح 5 + + +ء ؟ أ ! + 5 + ، 3 ء + ء أم ؟ 5
5 3 ء 3؟ 500 .؟أ ؟ء ا +/ه أ ء+ لا ؟5 5!7 ، يا ؟! 3 !،؟ أ 5 ؟ه + ؟، ء ! +ع + . ا ! + ! 35 أ ! ول ، ه
ء؟، 533!5 .ع اء!7 )).+، +،ع!.ا 5ء4 أ " !+ ا ()15 !+ء+ ه، +170أ !5.ء4 ! 4+75ءكا
!ا حيا؟ للا 5 10 ؟!+ لا 3 ح . !،؟7 أ ء5 !، كا أ !ا ح ؟؟ !+ ول 5 ؟! 10 + لا م ح أ! !5 7 +ح
ءمح ؟؟ ءم ! لم
ه ؟ ؟ ء 3 ء3 ! 05 + 5 01 2 ح 5 + اح لا 4 ج + ! ؟ ! ؟ ؟ ا ؟ ءأ ! + أ 4 ، 5 ح 5 + 5 5 + +ء " ؟575 ح + 5 ؟ ! 7 ح
كا +ءح ه ؟+ح +،أ أ ! + ا 17 ! 3 ! +م 4،ء! أ لا ؟5 ءم ! ءمع ؟!3 ، !05ءم + 5 ه ح 75+ 4 ل!!ا ع ؟؟ 5
5 3 + ! ؟ لا 52م ءم ع اع +ه لا 4 ؟ + ! ! + 5 لا للا " !م ؟ء5 ! 5 ح 4 5 ح !+أ 4 ل! ) لا + ا 55ح 4ء! ،؟5
أل!مء؟؟ه 5 اح لالا مء7ء+ء3 ا مءأءم ،5 ا 5 1 ول!ء+ .5؟؟ 3ء!03،5+ ء+5ء5 5.!+-ء140
2 . ء73 3+ء؟ أ" م 4ءم لا .س! ءاكا س! +ه اه "7؟أ*ء ه لاس!ح م 4ء3 5؟ ء+ ء +4أ أ+ء+4ءه 017
حللاه" ح 7 لمم 117 ح 5 +أ حع 4ء!3+حا ؟!؟؟ ح ؟؟ ء"3!5ه 4ء 5لا !5للا 3ء.ام !ح ول
+4كارمء/ء+ح! ع"لم +هأ/!+!،ء*ع /ه *ح/ء+هح !+5ع!،،ء ) ! !+ح م ج ء!4
7 أ 2.؟!كا !.اء!يع ءا1 ! 4ء!2ءهه 5؟ !7؟ ح +أ +4أ+ ؟؟ ح 5!+ ح 05 5؟م 30
3 . ه +ح ه + كاح " . ) فى و (99 . ع!الاه3 3 لمه !! ط اع : "7 ع عح +ع !.4اع +5أكاو 4 آ "، ع طاعل!
ح 3 !ح ، ل! "5+أ+ه. ا ! 7 م ح 55 لم !س! ه + أم ! 4 ح " ل! ! !55 س! ؟ لا "،5؟ء5 00. 267 -268 .
6 . م + +ع 5 ! كا ه 4 ح 5 + ا ؟ه كاأ 3 ح م 0؟ 5 ! 7 ه ؟ ول ، ؟ 50 ص! 3 لا 5 0 أ ح أ 5 لا 5 17 ح 5 + 5 1 ء * ء
+لا4 كاما اح ا ! ؟ -5 ءه 4 ! ! ا ! + 5ءس! ه ! + 4 5 أم + !5 ؟ء! 4ء ! 4 4 . 4ءح لأ ا 55ء 0؟ "5!7 !
ع 3 +هم ء؟ع +ه م أ 5 ! ء7 م 7 +هح اه *ح .ءح 7ء4 أ أه ص!م لا،س! 5 30 !م ء7ء5 ا +5ه 35ء7 أ 30
آ!ح ا 7 س! 3 +هم ع؟ح +ه م 5 ألا؟ ا حكاأ ل 53+ !اا أمم 05+ ! ةح ءكا 3?+ أ!
م ! كا +ع 5 . ! + لا . 4ح لا . ! لا ؟/5 لا ح 4 + ؟ . 53 ح أه 795/+؟ع !7! 3/1 1 0 ؟3 + . 737 ح 7 +ح ؟ لا +م ؟ + !
+ه ح 5؟+أ ؟!+5، ح ! كا 7 " + لا لاهم ء+ 5 لم 5 لا ح 55ءس! أ لمء7 5 ا ؟؟!أ +40 أ 3 ج ؟؟!ع +5ه ".
م + +ح 5 ح كا 4 0 ح 5 + ا ؟ .
7 . ؟"7 ع ؟! +؟م ه ه +؟ ؟+50 ه م 4ح أ ؟ح أ ه + 53 ح 3؟ 5؟5ء ؟3755، أ 10 3 4ءم لا ؟ع ءا؟
ح 5 ح + 5 1 * أ 7؟ أ 5 ؟ ! ي ، ع 5 + 55 +ح + ؟ 5 30 أ م م 4ح لا ع كاأ ا 7 5 + 5ع 1 ح * ؟5 م لا ،ح لا ءم 5 5 3 0 لا ا 4
؟ه+ 3!7 ح 3 +لا أ؟س! +5ه ؟!؟؟ ! !س! ءكا كاهء3!753 7 ا! 2لا؟!+ ءاء5 أ،س! "+.ه
للاللاللا . + أ 11 ح !م + 4 ا 7ء أ + ء . ه ح + ./ كا 107/ء+/ ح 4 5 أ !/فى !+ ،م أ اح ء . " ، + 1 ؟7 ! ،
" 52 4ح أ أ؟ع ه " "+ للاه ي ح 7ح 3، !للا 5 + ! ء 4 لا ! 7كا ؟ل! ا ا ء م .
8 . 7.ءا!ء! +هم !؟5 " )4002(، أ،لا اه لا! +ه ح 3 .؟أ ع 5 +هح ح ء +4لا م 15عم .م م م 13 ول 5 +أ
1 1 ء؟+ ا ا ء!أ + ؟ ه ح 5 أ !+. ا " !// 5ول آ 3 ع آع لى ه ول ء3+!/ ! . ا . م ! كا . فى 3 .
و . 5 لا 0 500 ح ؟ 3 ء 5 ح " ! ؟!2 4ع 140؟ أ + كا ! ة م ؟ ؟ ا؟! ! كا ء أ ! + لا ! 4ء5 5 ؟ه ه ! ، ؟ كاح 05
3؟ +4ة ع +4أ!+ءم ح م "! ،3ء53 ،3 +أءكارا؟!"، ! لا ءه !ه ! 4 !5ء5 أحللام ء2ءطا ،؟!
آ ع ع ه ! كا أ + ح 4 5؟ + ع ! ، للا ! 5 كام أ !+ ه + لا ،3! 5ء5 0 5ءه ه + ؟ا ؟؟ ! ، 5 ؟ للاه ءللا س! ! +
! ،ح ! + أ م 3 4ع لا س! كاأ ا 7 ع ه *حا + 5 ه + لا ! 5 3م ؟ء5 م ه + ه ،م ! كار ء أ لا ! + ء5 4 203 ؟ه ؟ ء 2
لاه م 500 ح 5 بر ءه * ؟. ه 4 ح 5+ .؟ا ه 73?*! + حا .5 ! أ؟م أ أ !.ع ة
ا ا أ ءكا ؟3ءكا !"
ه +ء + !ه كا ا 5 ح 3 م 5 + 5 ؟ح + ء ! ءم كا ! .كا + ! ! 5؟ ج !للا ! ء7 ؟ س! أ ء3 ، ه 4 ء 5 + 1 ، أء 3 ا ء ؟ح ؟ ؟ ء
؟5. لا ه أ؟! + ؟ ؟ ؟! ه للا لا ا 4 " ح 4ء،س! ءه *ء ه ع 5؟ + أ م 5 + ؟ ه ! 3 للا أ + أ ! + 751ح لا ؟ . +.ه ء ؟7
*!+ح ح اه 57 ح ام ك!هه 5 !أ ء"؟ ؟ح 3؟ ؟!3؟ ح ءللا 5؟!3ه ءم ا!+؟!أم ه 17 +ءكا!؟ 135+
؟؟ ع + لاه 5 ؟ح !5/م 2ءللا !+4 ع اة 3 ه 5؟ 4ءه !؟!47 5ح ح +م 235 ء3؟ أ كاه 3؟ ع 7 04 .+
؟؟ ح ؟لا! ،3!05ء 5لاه+ الاهللا +ه.؟لا 75ء ا 4 + 4ء؟حءه*?كاأه ،0 -!4!5،ء30
ه ! ؟م كار ح أ + ! لا 5 4ح 01 م 5 + ء 5 لا م 500 ء طا ! 5؟ 3 0 1 17 4 أ 31 ع م +ء ،؟ ح 5 + 5 1 ء * 5 ء س! 5 + 4
.ء 2"50لاه 07 ءع 5 ء؟؟ 4 "7؟الاس!أ"أ ح+أ!ة+أ م؟ 7 !+أ 5؟ ؟لاه مء؟؟ح!ه؟ !
+ ه لا !ح ! +4 3كا!أه 3؟ه ه؟ ا!ص!م ! +همم ! 5م ؟ء5 ا !ه ه ح !3،أحللام 75؟!؟؟ لاكالا 7 ؟!
لم! . 5 ع 5 لا +، ) ءمه ؟5 للا ه ؟،أ لا ؟ ء*،ء + 5 أ ء7 ! -ء3 3 ! +م +ء +ء! ؟ ! + 4 ؟ +أ ص! ا ا أ ؟ +ء!
ء؟ +أ م ه ؟+ء7 أ + ( . !+ 4 ؟؟ ح 4 أ أم أ لاح 7؟ا ،5ح ! + لا 3ع للا ! ء250 5 ، حيا س! +ه اه لأ؟أ*ح 51
؟ ء ؟ ؟575 ح + أ ح + ء! 5ء3 ! كا ح! 75 + 4 5س! !،م !ه + 7اح .7 5 أ + 5 حا ه + لا 3! 50؟ء5 .
-324 -
فى، . للاللاللا . + أ ا !محا + 4 7حا أ 7 ح . ع +/ه كا +/ ح 4/107 ح 5 ؟ ! + !،/ ؟م ؟ اح ء . +؟يا
2فى . ؟ء! لا ! 1 ء17 + أ س! م ؟ه كالا لا ا ء 5 ء! 2 !للا 7 ع 5 5 1 ح م ؟ 3 ! + " + ح ءم ؟5 لام ؟ع لا م ة ا
فى 3. 05ا! 15،1 ه ه +؟ ؟،!+م ءكا 5؟ ح أ 5 ول +4أ+ ! 5 لا ا؟ه ! كا ؟لا ع ا!س! .؟أم 4 أ +؟؟5 ؟؟ع ا +ه
للا م ؟ه ح ! كا 5 لا ؟ +أ ! " ح ء ) .ل 70 (4002 " ا" م 2 4ح لا كاأع ا ء ح 5 + 5 ا *ح 7؟أ : !؟ 3كاه ا! ح 5؟
!3ه !+؟+أللا 75ع ا "لم+ه؟،لا +:؟ كا!ءه 5 أكا .ول "!. ء 5لا" !+4 ءل! " 45.ح .+9آ!كا!ه
! .9+:عه +هم! !3ه !.+الا آ 5 ه ل! "4 !ح ! كا ؟م 4 +لا ء! ح 7؟ م 5 7؟أ " 55ءم ! "ه . 352 -037.
ح " +ه ء 4.5 3 ! 7؟ ه ؟ه 3 ،ء . !ح ا للا ح *! + 51ء 3 ءمح ه م ء5، أ + 5 +ه ؟ !هاه ه لا 5 ة 5؟ 1 ا
5 3 ح ؟؟ 5؟!3ه 30 حمم أ !+ 4 لا أح 5 ا 7 +هح اه *ح ءاه + لاس! ا !3 3ء!+ +أ ح أ أ م ؟5 3!4
ء 3؟ه م أ +4 4؟7؟ لا ! ا أ لا + أ؟ع +5ه أ + ء ؟، ع اح ا . أل! ؟!3 ح ؟؟ ؟ 2 4ءم لا عا كاأع ؟575 +ح ؟؟ +ح
كا !!7؟ ح +ح ؟لاه ه؟ 3ء3؟ء! 135+ +4؟ أ 7 أ 4 ا!لا +هع +هه 5؟+ح 3!،؟ ه ؟م أ! ا!+ 17
للا 5 م ء، 4 0 + ؟ 3 ء أ م لم للاه
+ ! 5 05 + ح 5 للام ة أ + أ 5،5 لم ! ء7 5 م 0 4ء 500 ؟
+35 +لا لا + ء!، 17 ؟ ؟ . 5 0 أ ؟س! لا ءم ؟! ءم ! 17 مع 57 5. + 51 أ أ أ ح 5 ء 3؟ 4 أ .ث! لاع "،7ا ! 5 1
لاس!5؟4 +أ 4ء55 ل!!ه .+ !ا ! !لم ك!ع ) ءه ! فى ء 3ء! 699، 0. (53 حاا 3 ح !+ ! ها ح ؟! 5 5؟
ه + لى 5 !م ؟ح كاوه م !ع ، + 5للاه 4 /؟! 3للاء+ه ه !س! ح لا ء5 ح 3؟ 5؟!3ه ! 10 ه + ا !ا لاح ! م
؟575 ء + ؟ ح ! 7 ! 5؟ لا 5؟ + ! ؟ . ع ة 1 17 03 + 4 ء ! 3ع ؟ه ؟ ح م . + ؟ ؟ ء ح ح 1 1 ؟ ؟3 7ح !ع + ا كاأ ح
! م ! +م ح ! كاه 7 ء؟ +؟ ! + ا ا ! ؟ +ء!؟ ! ! /؟+ح 5 ! ! 5م ؟ء 5لاه + أ 5. 07 3 + أ 4 ح ! ؟ 5 ،؟ع ء م
+أ ح ،3 ح س! ا 1 ، أ +؟ح !م ء؟+ أ ! 5 3؟م !ه ! لا! 5 3 !7؟ ح ؟ أع 3 م 5 لا !+ س! 5ء ؟5 ! ه 4ح ؟ 05 ي ؟!
؟ ؟ ! 7ء 3 ح 7 ح 37 لأاء 50اح +!، ح 3 ح 4 5؟ ؟ح !ع ء؟؟ه /م 5 لا 3ح لا؟ح أه !5 م +أ 4ح لا!؟م م ح
2. 0 م ! + أ ! 1 17، للاه ؟ ح ء7 ،م ؟ ؟ ء + 4أ أ 7 أ 4 لى ! 1 17 ! ؟س! أ ! + ع 5 ه ه + +ع + 5؟ للا ه لا ا 4 ؟ه +
!7؟ ح 3!4 +هح !+ 5؟+ء+ءاه لا !33 5.ءح ء؟+؟ ء3؟ 05 !11 53 !م +! 5؟؟ع لا !أم 5 30ءع
ا! ا 53 ء3؟ +هح الاهللا 5؟+ء+هه 4 ؟3 م ؟5 ء3!7 5؟ ه ح !4 أ لا ح5، 35ءكاه حم ،3 7ح
5ح لا ا 4 أ لا + ؟س! أ 5 + ؟ ؟ء!ه ؟ ء م . !+ 4 ه + ا 7 ؟ +ء " للا 5 لا ا 4 ؟ ح 3 + للاء 3 لا ؟ح 7 أ 5 3 ؟ 53 ح 3
ح +"50ه ؟أ ح !ءه ه ! +ح ؟575 .م ؟7 لا "5 ا +هم ؟ 5ء"!5 2ه +ح أ 7،ا! ء؟؟ + 53ح ا!535
؟ م 4ء3 لا أكاأع ا 7؟أ +ءم ة أ "+5 +ع 7ء أ أ 4؟7؟ + 4أ لا ! ا " +5؟ء؟ه مه +ه اه !ه ه لا 5 0؟ ؟575 +ح
ح +ه ه +ه 5؟!+ ه !5 ة + 4ة 17ء؟!م ه ؟م أ! + اة ا 7 3!4 أء"؟ م + 3للاه لا + أ؟ح 750. "
4فى . 0 3 /م 110 ! . ) فى 9 9 6 هـ( ه ،، ! 3 للا أ + 7 0 1 + ؟ ح 1 1 0 +ء ! ؟ 5 ح 5 أ ! + ) !" ! ؟ (+ . " هآ 50هـ +
فى 6. ا + 53ء+ه !ه ء3؟ 5 30ءاه *! +ء +! +7 أللام + أ ة + ح ح ح 35 ! 3 ! كا ح "3 ه+ 3أ ع!الا 3 لمه
! ! لم ؟
ع " " 5 ح + ! +ح + 5 س! كا ! 5 5 م 57 أ + ! ا 7 9 لا 5، ح 5 0 3 م 1 5 حم ! 5 0 + 5 أ ! + ! كا 5 لا ؟
؟ه 375 3 أ؟ء !ح ا ه " ة + " " ! + 4 ه " ة ! ) + "( " ط لا ؟ أ 5 9ء لا ة 117 ؟ح 2 أ ؟ +ءح ه ! ه لا ،
ه 5 ء ا ا ؟ + ! ه لا ، للاه 3 5 لا "ح !05ء2 + أ ! + ! 551 أ 5ء ،0 ءم ! ا ه + لا ! "3م ؟ء5 مه
ه كا ؟ ح " ح + أ !س! ا *ء ! ح + 5 ا 5 .
! ؟!3ح ه +ه أ 53 335+ء 5؟ !4م ! لا ! ا 17 ح 3؟+5ه لا ؟ع ! للا ! 5م ؟ء 5لاه + 3 أ حا كا أه ح ح !+
؟ ؟ ء 3 لا ؟ح + أ 5 + ! ! 5 5 +م ؟ 53 0 + أ س! ء 5ع + ؟5 ! + ؟ 3 م ه ؟ + ء 3 ؟5 ة ؟3 !للا 3 + 5 لا + ؟ 4ء ه +
ء3؟ ؟ء+م ء؟+ا 57 35ء7؟+لا 7؟أ 51 ءم !للا!اءه أط اه أ!ه ؟5 53+ل ل! ع +!14.ه ه .
ا ا 2/ء 7حطاه !5 1 ه أه 4ء؟+ ! ، .+لاه 517،ءم 135ح ح ؟؟ ؟م ؟5 5؟ ع ح +أ 4ءه ا!+،أ ؟ا ! +،ح
أ ؟ ا 5 05 4 .11 ا ح لا "ا ،0 5 ح ح ! 5ل!ه ؟ أ ه + ا ح ه + لا 5 ح ، 3! 5 ه س! لا ا كاه ح ه ؟لا !ه ؟ ء؟؟ح ! كا 7
35 ء أم ء 5 10 لا + ! لا أ 4 ء 4 5 +3 11 ؟5 ح 50 / ه ؟ للا + لا 3ح + 53 ح 4 أ 11 أ س! لا ا ، هل! لا ا كاأ أ 4 ح
5؟ ! ظ 3 +ح ح اه ء؟ا 5 ا لا ه 517لاه +4ح ؟+أ أم ء؟!ح ءاه + !ا لاح م ح +أ؟س! !+ لأم 51 ؟؟ ح
ح اح ا ؟ ! ) + ! + أ + ! ؟ 4ح 7 ح 35 أ ه + أ 5 !73 أ ا + 5 ا ء ! ،
4لا"://ا؟؟ .ادع 4ح /-+لا 4ح لاه +!14/+ه 5 !3؟ح اأ .ا+؟؟.ه أ 3 30 أ ا!+أ! ه 35ء7 أ ول أ 5 !،
؟ ؟ ؟ " :// لا 4 ح 1 0 ح 4 لا /- + 4ح 0 ! + 1 0/4 1 4 + 5 لا 5 ؟ح 3 ! 5 0 3 ؟ + 1 0 ل! 7 حم 5 " 5 + 5 ?
أح 4 ثع . ا . ! + ح ؟أ أ +7517 +ح يم ؟+ 51 ؟ +أ اح ا !أ يم + /ءح أ 5 !!7 آ !ا ع اط ؟!
للاللال! . ! م + . ه م !/ 4 ه ح 5/ حط ؟ / +ح -+ 5؟ لا 5 ح ، م ! ح 40 3 ح + ح 4 4 . ؟ ؟ (+
فى 7 . ! )) لا كاما أ ها ه أ! 5"5 ؟ !7 ح للاه ؟5 + "!،؟ 4 أ م ح ،ح ؟!ه يا 5 5؟ أ 3 4ءم لا حا كاأح
+ه ح ه ا 7؟أ*دع !3 ح 5500 /ءاكاأ ،00. 5 لا 5000 ح ! !ه ،م 5؟ء! +ح ؟5 ! 575؟ 4ء +44
+ خ 3 اح كالأ ح !ع لا 5 ح ؟ ؟ ح !ه أ ؟3 " + م أ 5ء57 ؟ ء ؟575 ح + ا 3 ه أم ح 53+ 3 + س! ح / ؟ " ء !" 3،
. ط /؟ه + ؟! ؟؟ أ 5 !؟5 "ح ! ح ؟+ء55 . ! ا 153 أ لا ،ح + أ ه + . " "533 011 !. ه ح 751 لا ؟ أ ه +
)5002 (/ "م ع عل! !الا 3 ه كم! ع "3 الاا !7 03. ! ه !ه 3 خ ا؟+ 7 أ ول +ه ح 5 أ 4 ؟!مح أ +ه ه م ؟ ؟ ح
!2 +؟!+ أ اح 5 !7 3ا 5أ" 35ح !4ح ؟أح ا ح ؟ لاه ؟ ؟؟ ح ؟ ح +؟س! أ ا!ع ، ح 3+5 " !3،ه (!) "
، 8 . ! ا + ع كا 5 ، 0 ح + ) للا *. ( 7و و ، / )، ! م ! لا + +ح ، لا + ! 4 1 ! + 5 م ! ول ، أ لا + ، " 4 لا لم ! 3 ع لم3/
! ء !.ا مع ما ! .5 /5 9 لم 7 2: 44 5 - 44 7 .
فى 9 0 5 ث! للا ك! أ + 5 " . ) فى (9 8 6 . "7 ع هـ ألم + 4 !طا لم "ح ! + بم! ع 3/ * 5 ؟3 5 ء+ ح * للا 7 5 3 ك! " 0 . 2 فى .
2 0 . 0 ل! ! ك! أ + 5 .
.فى2 لاهس! أه م 5 ح ء؟؟ه م !أ 330؟ح 5ءه أ 4 ع 5 ح ؟؟ 9 7؟.ا!لا ؟؟ 51 ح ? 5س! +ح 7 4ء أ لا 3ح !5
ه 5 ص! . ! ا ه م ح 55 لا حم " !+ح عأ أ! ؟ح ! مح ه 05+ 15 أ لا 4!+ ؟+ء . +ا ء؟، 5 أح أ؟+ء أ أ ع ! +4
!4ح! أ+ح ح أ؟أ +لا++هع ح 5 !5 ح اه ؟للا ! ؟4 ح أ عم 5 ه 5؟35+؟5 ا!أس! 55حم ه لا حم 5؟
4 أ 5+ أ 55 ح 4 5 .!+ *خ اه ثه + ! ، أ ه + 5 303 ا أ عأ ه لا ؟ 51 ؟ ! +4 . ء 73 05 أح ! ا 5 ؟أ لا !، أ ه + أ 5
ء؟أ لا9 4 أ أ ح! م ح ؟+ 153 ؟؟ ح ! +ح !مح ا ه لا اه أ ح .
2 2. ؟7 ح *!، أ ا!+ه ء؟+ءح م 15 م حع +ءأع 5 !4 لا +ه أ؟!ع !- !ه +ألالام !،للا !+أ !ه 4؟ح
؟ م 5 لا 5 - + 3 أ !+ ، أ + 5 ! ح 5 ء+ 5 3 ؟ ء + 5 أ ا ء7 أ 5 ؟ +للاللاللا ؟! . س! 5 ح للا ! كا . ه م !، للا أ ، ؟
4 +ح لا + ! أع ، أ +ه 5 ؟ ! + 4 أ 17 !ع أ !53ح أ 2 ط 4ء 7 ! م 5 لا "5 .
2 3 . كم 2 0 لا م ث! . ل . ، ثه + 4 " ء50 + ه ! لا .ل + ، . ) 002 (2 لم ا" + ؟ !3 11 ح ! ! 1 1 ! م !م 7 + 3 00 ؟م ! + 4
ح أ ا أ ! ه ح -4 +ح 4 +ح أ أه 5 !ح 5 ح 5، " 33 ه .هـ/!3لالم/عح +أ +45ع
95لم لم 2:فى 55 فى -555 .
24. اء"ح،أل! ا 05 ". )4002(/ ءه "3 +5هأ؟!الاع +ه ء؟؟ 75ع ا أ؟لا +ه 51 2+9
!م ه ة + !ع 1 1 ء 5 ! + 4 ؟ ؟ ء ! 5 ا ء 53 ءح + ؟ !3 ا " ! أ 2 ل! أ ح ؟35 كالا لا ا ء 5 . " ه .هـ
.لم ءح لم /لم
2 5 . 1 + !م ! لا أ ! + ! ! ! أ + 5 ، أ + ؟ ع 1 1 آ +ح ! ؟ ء 4 5 أ أ ! + ول ؟ أ 5 فى 999 55 5 كا !.+ !.+ 9 !3ه ا +أ!ما 5
ح 40/ !3 6ا أالاا ا حا 3 55 ؟+ 4ح )0 أح ا أ ! ؟للا أ ؟ح ؟ ح 3 ثه أ 4 ءللا م ح 5 أ ه + ا ح 3 ؟؟ ! ول ء؟،
ح 3 + + 5 + " 3+ 2 " أح ا أ لا اع أه + لا م 4ح . + "ح ! ؟" ح 2 3 . ؟3 ح أ + 51 أ فىح ؟ أ +ه !ول 5 ؟ ؟ ؟!
ه ح 2 ! ؟ ظ 50 لا ح ؟ 5 ، 3 لا ؟ح لا 3 ح 5 ؟!أ + ، 05 + ؟ ح 5ل!ه ح 37 !ع ! 5 1 + ؟ حأ ح +م ذأ 4 ، ؟ 5 0 +ء ح ؟
! ل لة 7 1 5 1 ح ؟ 5 + + 5ح + ح أ ا أ لا + . ! ح 3 أ 4 ح 3 ط !ع أ ! + ح أ م + + ا ! 1 17 !7 ! لا ح 3 + 4
+ح 7ء 95 لا ! 3 ح ؟ ؟؟أ طا يا ء !؟!4 . !5 ، ح 4ء؟553 . + ء ؟، ءه !ه م ه ؟+ع + أ + ! 4ء كا 57 ع
الاا) أ ؟ ح ح ؟ 1 1 ء 2 ( 400 "
ا! ا ح5، 5 ؟+ح أع 4!7 ا !أ ) !+4 !كالاح م أ؟75 "س! + !كاأه 2ء،ح ا ا!أ أ !ا اح! ء!ا أ+5، ءا ه م +51/
ح ا ! ع ام 7 ء 75 17ح 4 ؟ 033 + ؟ ء 9 + 2 ء7 م 5 أ 5 + 3 . عم ! 3ء 73 17 ح 5ع + لا + ؟ ء ءم 4 ه + ؟ أ ا ء
4+5/فى فى 2 +5/ 9 +0. *! 6+0. 30 3 +5 ه + ء 5ء + فى /4 / ! + 4 ؟ ؟ أل! ء 4 ع 5 !ءمه 4 ه + + -
+ أ؟ه عا !+ه ،!2ح + +ه *! +5و ح + ح "5 !3 ح ! 11 ء4 3 أ 4ح 7 ؟؟ م ه لا ة 5501؟! + 4
+ 0 4 . أ أ ع ! ؟ أ 5 + ! 135 + ح ح + 5 ؟ 3 ! 1 9 + 2 !!0 3 + ء 1 1 ء 5 .
116 5 ، " ء 3 للا 5 م 4 5 / 1 أ ء، ! " كا ؟م ح ! ء ول ه + ح ، 1 5 1 ء 55 - ع 5 + 5 1 للا *ء ! ، ع 3 ؟ ! ؟ ؟ 5
ء 4 م أ 4ء 7 3 م 5 + ! -ء+ 5 3 ح 5 + 5 1 ء * ع ؟ م 5 + 5 + ء ؟ ء م " 7 ! أم ! + ؟ ا ء 5 5 - ع 5 + 5 1 ء * ح أ ا أ !
! 5 !ءه 3 ؟ ! كا ء ء 4 أم ء7 4 +هم أ ء ؟؟ !؟5 + 4 ! 34 ء+ 53 - ح 5 ك! *ء اه + أ ول 4 أح 10 ا أ لا + .
ول 4ح ح ا ح 55 0؟ ؟أ ء5!7 أ 5 +5 !ه !+أ +أ*م *ء اه أ؟!!+ ؟ه +-+ه ! +ء7ء ءلا!!7 -"5ء+ه
500، لا ا ! ؟ ع ء 4 أم ا "4ء7 ء أ55- لا ؟ع + أ ه ! + 1 5 أ + 51 أ أع 7؟ م م ه *ء +لا + ! اه أ ول 4ء ، ءمه + -
2 6 . ل! ! +ح ! كا ! . .ل! ) ء( 3002 " 11 ل!ه !! ء؟ح أم ! ء!55 ! كا ا ء ام ! ء! ا ا هـ! " !/لا *++
! 7ع أ ع !ما !.ه! ح 35 5أ؟ /5 9 لم 5 7: 7 7 - فى 5 5 0
2 7 . ه ! ا +حا .ل 70 " ء! ! 05؟ + 5 . " . / ! + 4 !! أ ا 7ء ع . ) .ل! ( 5002 لم أ! " أه +15 ؟! 3+ أ ح 5/
+يم5 أ+ه ع 5 !+4 75ع ا أ؟لا +ه ول 51 !!ا أ+-ه !ا اع م ا-ءه 77 11 ء5 ح أ؟ء3 + 5ه لا +5:ء؟5 !
ه ! +أل!3 !أ + ءه 35ءم أ؟ح ء7 . " يطع! 5 كا!! ح!.ط .5/ ! !.اع و 2 : 02 ، -22 و .
2 8 . " ا ح أ ء ل + . ! + 4 * أ ك! 5 1 ! أ 4 أ 5 ) *. 2 00 (5 لم " 7 ؟ ء 4 ء 5 ح +ء ، ؟ 51 ء ؟ ! + ، أ 4700 كاى ! ء5 4
ء+لا++أ كا !ء؟575 7 !4م! ا!لا 75ء ا "ء+هأ؟لا مء 05 لم!+ه.آ!ل! لم+ع 4كا!4 /ه
5 ح +ع. ح ع *!لا فى 20: فى 96- ! 74.
92. ح؟7 مه؟؟لا! 3 ء!7؟ ول! !+5ه*ح أ ع 7 أ !ء4 51 "!1/لا !4م!" كا!مء؟ل! 7 7ء؟؟
ل! +أ!اه *ء ! 3ء 7ح؟!3 7أ)ع لا؟أ ! ء+ حكا! م ح ؟؟ 53 مه!ء)!ع 7 أ 3 للاه + +.أ 4ء+7517أ
7 3 ؟! 15 كا أ + 4 10 1 أ كا ح 5!7 أ ول ! ؟ ؟ ؟! ؟ ء ؟ 05 3 أ ول +أ !5 ! + ؟؟! 55ءم ء كر ! اه أ + ؟ ء ؟
305 أ +!5 أ + س! ! ها س! كا .
03. !7ه أ 045+ اا ء.ل .ح أ ،م ". !/ ا!، ./كا اء3+ ا !. .،ث! !!3اع 3 لا !+؟+ء44 ".ث! !. !+4
! ل ح 7ء7 .ل 11 . ) 2 ( 300 ء 5ل! )، 1 ء س! لا ا ! م ! 75 1 لا ؟ أ 5 + 51 ؟ 3 ء 7 ! ؟ 3ء كا !م ؟ ء ! 1 0 40
ح !!ه لا ا ؟! أ ه ول ل!؟ ء * ه /كام " 7"3 !الم ؟+ه +50ع آ 98 :428-042.
3 1 . 05 + ح + +ه س! !،350؟+ح ء!7؟ اح ! أ 4ء+ ؟ ؟ ؟! 75ح ا لا ؟ أ ه ة + م 7 ؟ ء 3 ه م 7 ؟ ة 5
ء+57 75ء كاه + 4 !ه أل!م + " ! + 4 ؟، ؟! + ء "ح ! + أ 5 + 5 ؟ه ؟ 3ء ؟ ! +؟ ول ؟! لا !م ا
اء5 ء ؟ع أ ه + ءم ! ه ء ه ؟!3 أ كا ! أ ء7 أ ه ا !07ه ؟ه " ء م + ء ؟ع ! + أ 5 + 5/ 3 ع للاه ء7 /م ءم !
أ م م ح ا ح ؟7!+ . +ا 37؟ أ ه +! ، اه *ح ! أ + ه ! !ه ؟+ء3 5ء4 !+/أ +ه 17 أ! + لا !3 ا 5 ح ا ح ؟ع أ +ه
؟؟!+ ح 35. حا1 3 اح 5 337حل س! ؟ ء 57+ أ +5 ح 13 !+ كا آ ه ؟! ؟؟ !+ أه ؟+ :
5.+ ح ح " 985فى +15 ،3آل!م !ه ه ح أم ح 5 +ءح كا !!7؟ *ء !+4ه ح 4/ لما !+4 ح + لماه
ل!ه+كا ؟!؟؟ 05+6 يم 75ح ا !+ها،لا م 7 ح!"!+ح ! !ح حكا لا!ع 5 كاهح 7 حح 153 5 آح؟؟ه
!!+ +؟؟ لالم ا!3 ءاح 5 أ؟ح +.ه 35 م ا"*!+ح "ح 3!+4 +ه !+4 + أ+-!4!5،ه ح 7 ح! !+؟ع 5
5 1 س! أه 350؟+- أ !7؟+!- ح 40مه لا 4ع ع 75ء ا لا أ، +ه ! 37 س! ! 3 5ء!+ . + ه *! 5 4ح لا +ء ع ع 3.
ء 5؟ء7 ءا ؟ح أ ه أ + 5 أ؟5 ا ا ح 3؟ +ه 17 للاه +كا + 75ء ا أ؟لا ه + !37 353 ع ح ؟ة ؟" !ح + 40مه لا ءع
؟ ؟ ح 3 ؟أ ؟ح ! +ح ءللا !!52 + أ 5 + ! + 4 +7ء أ م +ه + +ء ؟ ه ) ! ؟ء كا ?ول + !! +م 5 أ 5 + 4ة +
!!52 + أ 5+ ( ؟؟ ؟! !+ كا ع 5 ء 2لا؟!+ 5?+ " 4 ح ح !+؟5 " 4 5؟ !3؟ه +ء) .ا4ء !44
ح 57+ "ع .ل !. )5002 (1 )،7 حيا ء!3ح !!! + 5، أ ا ؟+ اح ا ح !؟ ؟+ ه ح 5 !+.أ ء ؟7 ؟؟؟ !م ؟! 33
ه ! م ح ول 5؟ه ه !ح ك! لأ 5؟ا ! " "ء+ "3 ع عل! !الا لا"ع ! أ/ط /ح لا! ! لا ؟5 22.
3 3 . ؟5 ! 5 أ م ه لم ) .ل فى 699 "( +ا)، ء ؟، ؟ح ه ة أ 15 . . . لالا يا ؟! بر " !ل! أ، !+ه
لم "طاع!.اء" 0،5ء5
فى ء6 62 - 65 . "5 ة 5 أ م 10 5 أ لا 4 ! ء + + ؟ أ 5 5 ح ع ه + ء 4 4 س! 70 5 15 4 0ة2 ؟5 ! ؟ ح +لا أ 35ء 7 أ 7؟
ء+ح ؟أم لا 5 ه م ه 55حأه م ه ؟كااه 37؟5؟ +ء؟ع 3! +م اكا ؟ + اا ! م 140 +؟ ؟ ؟ ! ه كا ك!ه "! ع
"لم لمه لم!طا ع ءح لملم أكره ) 5 م هـ4 02 (فىه : ءللا". . . + لا ؟5 +هح ء4ءح !،؟؟ !م ح ؟؟ حم !
؟ +ء5ءم ه 17 + 0 !؟ء 4 ؟ ا 4ء ه للام ة أ + أ ! + ! س! ح ه لا 5؟+ ؟ 30 3 ! 75ع ا لا ، ؟ ه + 53 ! +7
+ح ؟ح ه كا أ أ !س! 1 +ء؟573 / ه + 17 ! ة7 أم 7 53؟ح .بلا 533 لا ا ءه 5 لاع ا ! ؟ أ +ه 5. "
34. ) ول ؟؟ه كاا! . 5002 (/ "ه * " ا! ا ! لا 5ء؟!ءم : 50اح ح ء ول 5ح لا ؟+ ح م 5/ " لا!،ل! 3 ع
0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000006 تمهلى
الأول القسم
4 5 0 00 0 000 00 0 000 000 0000000 000 000 0 000 0 000 00 000 000 000 0 00 000 وابراغي العزقات : اكني الفمل
الثانى القسم
7 3 0 0000 000 00 00 0000 000000 0000 00 0 000 000 0 00 0 00 قاربك ،جدف ،جدف :جدف اك لث الفصل
الثالث القسم
691 000 000 0 0 0 000 0 00 0 00 0 000 00 0 00 0 00 0 00 0 000 00 0 0000 000 00 0 00000 تفنى أو انشر : اكمن الفمل
2 2 1 00 0 000 00 0 00 0 0 00 0 00 0 00 0 00 000 000 0 0 0 00 0 000 0 00 000 000 0 00 0 0 الذكى التصيم : اكسع الفصل
-932 -
! ي ؟التو للنشل ال!اتب فى ال
! ا ي! ! ) كاع هأ 2 م كالا ا أ 5 ي ؟ 7 ! ! ! 4 0 . 5 1، أ " لا أ ؟ 5 3