You are on page 1of 329

‫اآسو!‬ ‫أ‬ ‫قا !أر ‪ 9‬ين‬ ‫‪9‬‬ ‫!

لنر‬
‫أللام!ها‬ ‫‪315‬‬ ‫!ره! كاع!ا!‬ ‫داروين الأسود‬ ‫صندوق‬ ‫ا‬

‫عه أ! ء‪33‬‬ ‫ي‬ ‫ء!‪+‬ءا ا!‪!3‬أ ا!ع أ‪9+‬‬ ‫اليه! ء الحيوية‬ ‫تحدي‬

‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪ 75‬ع‬ ‫ألا‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬ ‫التطور‬ ‫لظرية‬

‫ول‬ ‫أ‬ ‫!أ‬ ‫ول‬ ‫‪19 01‬‬ ‫ءياء!‬ ‫بيهر‬ ‫مايكل‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬

‫ترجمة‪:‬‬

‫د‪ .‬زيد الهبري وآخرون‬ ‫د‪ .‬ألعامة إبراهم ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪ .‬مؤمن الحسن‬

‫يم‪:‬‬ ‫وتقلى‬ ‫مراجعة‬

‫بن سعيد الشهري‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫‪-‬‬ ‫يحى‬ ‫أحمد‬

‫‪2‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪ :‬دلسمبر‬ ‫الأولى‬ ‫الطبة‬

‫‪2 0 1 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪25625 :‬‬ ‫الايداع‬ ‫رقم‬

‫‪-7‬ا‪789-779-85165-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدولي‬ ‫ايرقيم‬

‫) أو (مركز براهين)‬ ‫(دار ال!تب‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫عن‬ ‫لا تعبر بالغرورة‬ ‫ال!ب‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الواردة‬ ‫الآراء‬

‫وإنما عن وجهة نظر المؤلف‪.‬‬

‫‪ -‬الإسماعيية ‪ -‬ممر‬ ‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫دار ال!تب‬

‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪52(10 5‬‬ ‫‪01557746‬‬ ‫‪- ). . 2(.‬‬ ‫‪2719‬‬ ‫‪312180‬‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫باية وسيلة دمويرية أو إلكتروية‬ ‫اي جزء من هذا ال!ب‬ ‫او اشعمال‬ ‫يمنع نخ‬

‫ألثرطة او أقراص‬ ‫على‬ ‫والتجيل‬ ‫التصوير الفوتوكرافي‬ ‫ذلك‬ ‫ويئمل‬ ‫مي!نيكية‪،‬‬

‫المعلومات‬ ‫حفظ‬ ‫أي وسيلة نشر أخرى ‪ ،‬بما فى ذلك‬ ‫او اشخدام‬ ‫مضفوطة‬

‫من اكشر‪.‬‬ ‫واسترجاعها‪ ،‬دون إزن خطي‬

‫!‬ ‫‪،‬م‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫لا!‬ ‫ة‬ ‫‪ 3‬ء!‬ ‫‪،‬لم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،1‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫! أملأه‬ ‫‪3‬‬ ‫كا ‪1‬‬ ‫‪02 14 01 /‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫!‪-‬م‬ ‫ا‬ ‫ك!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫‪ 715‬؟لي‬ ‫!ا!‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫‪*:‬ه !‬ ‫"‪2‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ء!‬ ‫‪35‬‬ ‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫ألا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬

‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬‫لم‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بم‬ ‫م‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪53.1‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪02/‬‬ ‫فى‬ ‫‪899.‬‬

‫ا"‬ ‫ا‬ ‫‪.!315‬م‬ ‫ء‪3‬ء‪2‬‬ ‫‪4.‬ءل!‬ ‫‪"3‬لا"‬ ‫ه‬ ‫ألم‬ ‫‪4‬ء‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪!+5‬م‬ ‫أ!ا‬ ‫أ‬ ‫‪+ 3‬ه‬ ‫‪+‬هم‬ ‫ء"أ‬ ‫ا!‪!7‬‬ ‫أ‬ ‫لا!‪! 7‬ا ‪53‬‬ ‫ع ع!ة‬ ‫‪4‬‬ ‫أأ؟‬ ‫‪+‬ه‬

‫كالاه‬ ‫ا أ‬ ‫‪334‬‬ ‫لأكاه‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه ‪+‬‬ ‫‪" 5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ءأ‬ ‫‪.‬م‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5.‬‬ ‫؟كا‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫لأ‬ ‫هلم‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ثا‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫لأح‬ ‫‪51‬‬ ‫ا‬ ‫حيا‬ ‫أ‬ ‫!م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!-‬ا‬

‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حا‬ ‫لأا‬ ‫‪ ،‬ل!‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫"‪-‬لم‬ ‫ا‬ ‫ك!‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫! آ‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫) ؟ه‬ ‫‪3‬‬ ‫م ء‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪17‬‬

‫‪! 3‬ه‬ ‫؟‬ ‫‪+70‬‬ ‫‪8 5‬‬ ‫ع‬ ‫يا‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪ 5‬لأ‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪ 13‬م ه ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫كاه‬ ‫‪+!7‬‬ ‫!م ‪95‬‬ ‫آه‬ ‫‪40‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬ءع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لأ‪+‬‬ ‫ه!‬ ‫‪+‬م‬ ‫‪. ،3 -‬لد‬

‫ألاه‬ ‫أ‬ ‫عي‬ ‫آ"‬ ‫"أ‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫أ‪+‬لم‬ ‫‪55‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ! 13‬ه ‪70‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫أم‬ ‫ا!‪+‬أك!‬ ‫ع‬ ‫لم؟!أم ‪557‬‬ ‫‪1403‬‬ ‫‪.‬مع‬

‫‪+‬ه ‪+‬أ ‪3‬‬ ‫!ه‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪02‬ء‪5،‬‬


‫اأسو!‬ ‫أ‬ ‫!منر ‪ 9‬ؤ" ! ر‪ 9‬ي!‬ ‫أ‬

‫يه التطول‬ ‫لنظل‬ ‫ت!د ‪6‬ب الكيمياء ال!يويه‬

‫تأليف‬

‫بيثصي‬ ‫د‪ .‬مايعل‬

‫ترجمة‬

‫‪ -‬د‪ .‬زيد اللأمبلي‬ ‫اهيم‬ ‫إبل‬ ‫‪ -‬د‪ .‬أسا مه‬ ‫د‪ .‬مق منا الحسن‬

‫خل ؟ن‬ ‫؟آ‬

‫وتقديم‬ ‫مراجعة‬

‫‪ -‬عبدالته الشلأملي‬ ‫يحيى‬ ‫أحمد‬

‫؟النو زي !‬
‫‪.‬‬ ‫للنشل‬ ‫دال ال!اتب‬
‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬
‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫كاعأ‬ ‫هأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪ 7‬؟ي ‪5‬‬ ‫! ع‬ ‫‪7 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪0 7‬‬
‫ملكل‬ ‫هو‬ ‫النواؤلى العقديه‬ ‫الإل!اد ؟معالجه‬ ‫‪(،‬ملكل بلاثعيلأ" لدلىاسه‬

‫على شبتى‬ ‫مفا خلال موقعه‬ ‫لسصي‬ ‫يشعل‬ ‫يعمل‬ ‫‪6‬‬ ‫مستقل‬ ‫بحثي‬
‫البحثي الأكاديصي لتوفب‬ ‫المجالى‬ ‫بالعمل في‬ ‫؟نججنى فقط‬ ‫الإنتلنت‬

‫عالية منا‬ ‫درجه‬ ‫على‬ ‫(كتابيه ‪ -‬ملئيه ‪ -‬سمعيه)‬ ‫إصدالىات متعددة‬


‫لىسالته‪.‬‬ ‫لتحقيق‬ ‫خلدللأما‬ ‫منا‬ ‫؟التوثيق يسعى‬ ‫الدقه ؟الموضوعيه‬

‫الحاد‪.‬‬ ‫بلا‬ ‫عال!‬ ‫‪:‬‬ ‫كل‬ ‫لى؟يه المل‬ ‫‪.‬‬

‫الإلحادي‬ ‫الخطاب‬ ‫تفعيك‬ ‫المساثممه النوعيه في‬ ‫الم!كلأ‪:‬‬ ‫لساله‬ ‫‪.‬‬

‫؟الاخلاقيه‬ ‫؟أبعاده التاايخيه‬ ‫العلميه ؟الفلسفيه‬ ‫؟نقد مضامينه‬


‫؟الإنسان‬ ‫الديلسا‬ ‫عفا‬ ‫الصحيحه‬ ‫؟بناء التصولىات‬ ‫؟الاجتماعيه‬ ‫؟النفسيه‬

‫الشل يعه‬ ‫أصول‬ ‫انطلاقآ منا‬ ‫النوازل العقديه‬ ‫؟معالجه‬ ‫؟الحياة‬

‫تلبوي‬ ‫ذلئا بلغه علميه لىصينه ؟أسلوب‬ ‫النصوصا كل‬ ‫؟محعصات‬


‫ثمادفا‪.‬‬
‫الشلأم!ي‬ ‫بنا سعيد‬ ‫الته‬ ‫عبد‬ ‫ا‪.‬‬ ‫العا!‪:‬‬ ‫المشلف‬

‫مديل الم!كز‪ .! :‬احمد حسنا‬

‫قدي!‬ ‫‪ -‬مصطفى‬ ‫‪ -‬أحمد يحيى‬ ‫ثميث! طلعت‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللجنه العلميه‬

‫ة‬ ‫ال!دال‬ ‫؟التو زي!) ملأما!‬ ‫للنشل‬ ‫ادالىة (دال الحاتب‬ ‫تتولى‬ ‫‪:‬‬ ‫التنفيذيه‬ ‫ال!دالىة‬

‫للملكل‪.‬‬ ‫التنفيذية‬

‫الله‬ ‫عبد‬ ‫يسيوني‬ ‫محمهد‬ ‫أ‪.‬‬ ‫القانونيه‪:‬‬ ‫الش!؟ن‬ ‫مستشا!‬

‫ل!يالم!‬ ‫‪.‬‬ ‫ةم "‬ ‫‪ 7‬ء ‪3 9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سصي‬ ‫لل‬ ‫ا‬ ‫المو ق!‬

‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫‪? 30‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ستفسالات‬ ‫ال‬ ‫؟‬ ‫للتو ص‬
‫ا‬

‫!‪ ."2‬كا!‬ ‫ي‬ ‫‪3.‬ء‪9‬‬ ‫ع‬ ‫لا‪+ :‬ه‬ ‫فيسب!‬

‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫!آ‬ ‫ي‬ ‫?‬ ‫‪7.‬‬ ‫صا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تو يتل‬

‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫!م‬ ‫اا‬ ‫‪ 7.‬ع ع‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا‬ ‫يو تيو‬
‫تمهيلى‬

‫الذي بين أيديكم أن نتجاوز التعريف بمؤلفه (مايكل‬ ‫التعريف بال!ب‬ ‫يسعنا في مستهل‬ ‫لا‬

‫في تخصص‬ ‫الدكتوراه‬ ‫على‬ ‫والحاكل‬ ‫بنسلفانيا‪،‬‬ ‫بيهى) )شاذ العلوم اليولوجية بجامعة ليهاي في‬

‫الجامعة‪.‬‬ ‫أم من نفس‬ ‫الحيوية عام ‪789‬‬ ‫الكي!ء‬

‫فى مجال‬ ‫متخصصة‬ ‫علمية محكمة‬ ‫بالإفافة إلى نشره ما يناهز الأربعين مقالة فى مجلات‬

‫لبعض‬ ‫‪!4‬‬ ‫اةأمه؟أ‬ ‫الرئيسية ‪5‬ءآدا؟!ع ‪3‬‬ ‫المقالات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بيهي‬ ‫‪ ،‬حرر‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪70510‬‬ ‫‪"79‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫اللا‬ ‫‪!+9‬‬ ‫أم‬ ‫ع‬ ‫‪+ 5‬ة‬ ‫! ه‬ ‫ل! ‪،‬مه ‪!،‬؟ع‬ ‫‪9‬‬ ‫دلا‬ ‫‪75‬‬ ‫!ام‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫مثل ‪+ 59 :‬‬ ‫لدوريا ت‬ ‫ا‬

‫جدلأ‬ ‫أثار‬ ‫أم‪ ،‬حيث‬ ‫داروين الأسود) عام ‪699‬‬ ‫(مندوق‬ ‫الطبعة الأولى من !ب‬ ‫ظهرت‬

‫قدرة‬ ‫حول‬ ‫إشكاليات‬ ‫من‬ ‫طرحه‬ ‫لط‬ ‫الوقت ؟ وذلك‬ ‫ذلك‬ ‫العلمية في‬ ‫الأواسط‬ ‫وال!غا في‬

‫صعيد‬ ‫علي‬ ‫صورها‬ ‫أبسط‬ ‫النظم البيولوجية في‬ ‫كيفية نضوء‬ ‫تفسير‬ ‫الداروينية الحديثة على‬

‫الدقيقة بالطرائق الطبيعية‪.‬‬ ‫الحياة المجهرية‬ ‫في‬ ‫البيوكيمائي الجزيئي‬ ‫المشوى‬

‫الكي!ء‬ ‫التصميم فى النظم الحيوية على مشوى‬ ‫في إعادة مياغة حجة‬ ‫الكظب‬ ‫ساهم‬ ‫كط‬

‫اكاأشادكا!مما‬ ‫‪9‬‬ ‫اختزاله‬ ‫لا يمكن‬ ‫الذي‬ ‫التعقيد‬ ‫لفكرة‬ ‫طرحه‬ ‫خلال‬ ‫الدقيقة ‪ ،‬من‬ ‫والبيولوجيا‬ ‫الحيوية‬

‫ذكظ‪.‬‬ ‫تدخلا‬ ‫وجودها‬ ‫‪ ،‬والتي ي!تلزم‬ ‫لأ؟أ*ءاه ‪+‬هع‬

‫امهللا‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫و‬ ‫ا!‪ 70‬أ)!‪)،‬‬ ‫‪"79‬‬ ‫(دلاءأ‬ ‫مجلتي‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫)‬ ‫داروين‬ ‫(صندوق‬ ‫كتاب‬ ‫فئغ‬

‫مؤلف‬ ‫ديفيد بيرلنكي‬ ‫في القرن الع!ثرين‪ ،‬ويمف‬ ‫من أهم مائة ىب‬ ‫كواحد‬ ‫‪+9‬أ ‪!!!2‬ول)‬

‫غير مسبوق *‪ ،‬ويعده *فربة ساحقة‬ ‫*عمل‬ ‫بأنه‬ ‫بيهي‬ ‫لاهآ ") !ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪95333‬‬ ‫(‪ 5‬لماالماعا!ع‬ ‫يهاب‬

‫الكي! ء الحيوية بالظميل والرشاقة وقوة الثظفة‪.+‬‬ ‫داروين علي مستوى‬ ‫فد‬

‫الذي ددج استعماله‬ ‫الأسود) إلى الاعطلاح‬ ‫عنوان كتابه (الصندوق‬ ‫يرمي بيهي من خلال‬

‫الخلية لدارون ومعاصريه مندوفا‬ ‫كيفية عملها‪ ،‬وقد مثلت‬ ‫التي يجهل‬ ‫الآلة‬ ‫النظم أو‬ ‫في وعف‬

‫بقعة مظلمة‬ ‫ذات‬ ‫هلامية‬ ‫ككرة‬ ‫المجهر‬ ‫تحت‬ ‫آنذاك‬ ‫تبدو‬ ‫التي كانت‬ ‫بالفعل ‪ ،‬فالخلية‬ ‫أسوذا‬

‫الجزيئية المتعافدة‬ ‫الآلات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬إنها مدينة كاملة‬ ‫للغاية‬ ‫معقد‬ ‫الآن كنظام‬ ‫ابواة‪ ،‬تعرف‬ ‫تمثل‬

‫زحفها‬ ‫التظفها أو‬ ‫اهتزازها أو‬ ‫فمع‬ ‫اكنوية‪،‬‬ ‫التقانات‬ ‫علماء‬ ‫عليها‬ ‫التي يحدها‬ ‫المتكاملة‬

‫بنقل‬ ‫جينية ‪ ،‬وتقوم‬ ‫جزيئات‬ ‫وتنسخ‬ ‫الآلات ‪ ،‬وتلصق‬ ‫هذه‬ ‫الخلية ‪ ،‬تقطع‬ ‫أرجاء‬ ‫في‬ ‫المتواصل‬
‫‪ ،‬وتنقل‬ ‫الخلوية‬ ‫الأغشية‬ ‫وتبني أو تصلح‬ ‫إلى ولقة‪،‬‬ ‫أو تحوللا‬ ‫إلى آخر‪،‬‬ ‫م!ن‬ ‫من‬ ‫المغذيات‬

‫بها‬ ‫بها ويقوم‬ ‫يختص‬ ‫ايي‬ ‫له وظيفته‬ ‫جزيء‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫والكهربائية‬ ‫واليه!ئية‬ ‫المي!نيكية‬ ‫الرس!ائل‬

‫وتعقيدمعجز‪.‬‬ ‫بكظءة‬

‫)‪:‬‬ ‫الأنواع‬ ‫كتابه (أصل‬ ‫في‬ ‫قال‬ ‫حين‬ ‫بنفسه‬ ‫وفعه‬ ‫الذي‬ ‫اختبار داروين‬ ‫يتحدى‬ ‫التعقيد‬ ‫وهذا‬

‫طريق العديد من‬ ‫عن‬ ‫قد تشكل‬ ‫أنه‬ ‫معقد لا ئرخح‬ ‫من الممكن إثبات وجود أي عفو‬ ‫!ن‬ ‫‪+‬إذا‬

‫تنهار نظريتي تماما*‪)1(.‬‬ ‫‪ ،‬فحوف‬ ‫والطفيفة‬ ‫القعاقبة‬ ‫التعديلات‬

‫فكرته فى هذا ال!ب‪.‬‬ ‫أساس‬ ‫دارون كان‬ ‫يقول بيهي فإن هذا الاختبار الذي وفعه‬ ‫وكط‬

‫ا على‬ ‫مم‬ ‫‪49‬‬ ‫أسأدا‬ ‫ءاه‬ ‫‪+‬ه!ا‬ ‫‪،7‬أ*ءاه‬ ‫الظبلة للاختزال‬ ‫كير‬ ‫النظم‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬يستعرض‬ ‫لذلك‬ ‫واستجابة‬

‫مغا لإنجاز‬ ‫تعمل‬ ‫المختلفة ؟ حيث‬ ‫بين مكوناتها‬ ‫اكم‬ ‫مبدأ ايعافد‬ ‫والتي تقوم علي‬ ‫ومفه‪،‬‬ ‫حد‬

‫الظام‪.‬‬ ‫بذلك‬ ‫العمل المنوط‬

‫تحديا‬ ‫ما يمثل‬ ‫العمل ‪ ،‬وهو‬ ‫عن‬ ‫النظم‬ ‫توقف‬ ‫سوف‬ ‫المكونات‬ ‫هذه‬ ‫فلو قمنا لإزالة أحد‬

‫سلحلة‬ ‫عر‬ ‫النظم الحيوية تمر أئناء رحلة تطورها‬ ‫أن هذه‬ ‫التى تفترض‬ ‫الدارونية‬ ‫للعملإت‬ ‫أساسئا‬

‫تدريجئا‪،‬‬ ‫تكيفها‬ ‫بصياغة‬ ‫الطبيعي‬ ‫الانتقاء‬ ‫‪ ،‬يقوم خلاللا‬ ‫لية‬ ‫الطفيفة والمط‬ ‫الوسيطة‬ ‫المراحل‬ ‫من‬

‫‪ .‬وهنا‬ ‫أو أقل تكيظ‬ ‫مالح‬ ‫غير‬ ‫ما هو‬ ‫‪ ،‬وتدمير‬ ‫والوظيفية‬ ‫الممدة‬ ‫المرحلة‬ ‫تغيرات‬ ‫على‬ ‫بالحظ ظ‬

‫مكتملة‪،‬‬ ‫إلا بوجودها‬ ‫بوظيفتها‬ ‫تقوم‬ ‫)ن‬ ‫لا تستطيع‬ ‫الأعفاء‬ ‫المحورية ‪ ،‬فهذه‬ ‫المعضلة‬ ‫تكمن‬

‫للا ي‬‫أ‬ ‫ليس‬ ‫تطوره‬ ‫أثناء رحلة‬ ‫بها العضو‬ ‫ان يمر‬ ‫المفترض‬ ‫التي من‬ ‫المظلية‬ ‫الوسيطة‬ ‫نات‬ ‫وال!‬

‫المنتج النلائي‪.‬‬ ‫أجزاء من‬ ‫إلا بوصفها‬ ‫معنى وظيفي‬

‫المعهودة‬ ‫برلثاقة أسلوبه‬ ‫بيهي‬ ‫‪ ،‬يتنقل‬ ‫حجته‬ ‫لثرح‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫داروين‬ ‫دعوة‬ ‫منطلق‬ ‫من‬

‫شيقة‬ ‫مجهرية‬ ‫رحلة‬ ‫نظرية التطور‪ ،‬فى‬ ‫النظم الحيوية التي تتحدى‬ ‫المثيرة بين العديد من‬ ‫وأمثلته‬

‫‪..‬‬ ‫الصندوق‬ ‫داخل‬ ‫للنظر عميقا فى‬

‫الأسود)‪.‬‬ ‫داروين‬ ‫(صندوق‬

‫يحى‬ ‫أحمد‬

‫بلاثمين‬ ‫بملكلأ‬ ‫جيه‬ ‫لو‬ ‫لبيو‬ ‫ا‬ ‫البحو ث‬ ‫ليسط قس!‬


‫لى‬

‫ع (‪)،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ*‪! 2‬ه‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪113‬‬ ‫يا‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫أ!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 5‬مه‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫اا‬ ‫"‬ ‫!اا‬ ‫م‬ ‫!‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪97‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ)أ‬ ‫"‪ 559‬م !‬ ‫ي!‪،69‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪948.‬‬
‫!‬ ‫الحقاب؟‬ ‫لماذا هذا‬

‫اما بعد‪..‬‬ ‫آله وعحبه‪،‬‬ ‫وعلى‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫على‬ ‫والسلام‬ ‫والصلاة‬ ‫دته‬ ‫والحمد‬ ‫الله‬ ‫بسم‬

‫المهتمين‬ ‫الىحثين‬ ‫بين أيدي‬ ‫المادة العلمية ال!سبة‬ ‫توفر‬ ‫لأهمة‬ ‫براهين‬ ‫مركز‬ ‫من‬ ‫فمادراكا‬

‫لثيئا من‬ ‫ليسد‬ ‫بيهي‬ ‫لمايكل‬ ‫الأسود)‬ ‫داروين‬ ‫(عندوق‬ ‫بنقد أو تقييم نظرية التطور‪ ،‬يأتي يهاب‬

‫‪ .‬وككتاب‬ ‫الدارويني‬ ‫لنظرية التطور‬ ‫الخبراء ال!هضة‬ ‫إلى قافلة أطروحات‬ ‫ولينفم‬ ‫الطجة‪،‬‬ ‫هذه‬

‫دليلأ قوبا لم‬ ‫لتعفيدها‬ ‫ويبتكر‬ ‫الذكى(‪،)1‬‬ ‫مقالة ايصميم‬ ‫الكتاب‬ ‫يتبنى هذا‬ ‫الإة)‪،‬‬ ‫(تمميم‬

‫دحضه؟‬ ‫عن‬ ‫فيه‪ ،‬فضلأ‬ ‫للقدح‬ ‫الأدلة ما ينهض‬ ‫من‬ ‫أن تقدم‬ ‫ضده‬ ‫كمافة النقود الموجهة‬ ‫تشطع‬

‫اكاأع!‪4‬ءممأ‬ ‫‪9‬‬ ‫منه (‬ ‫لا أبسط‬ ‫الذي‬ ‫التعمد‬ ‫أو‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫غير‬ ‫ايعقيد‬ ‫دليل‬ ‫ألا وهو‬

‫يأيهر‬ ‫ظاهرة بيولوجية ‪-‬كط‬ ‫هي‬ ‫من حيث‬ ‫لأ‪،‬أ*ءاه‪ 5،‬سأ)‪ .‬وفكرة التعقد غير القابل للاختزال‬

‫باهتمام‬ ‫ولكنها لم تحظ‬ ‫العلطء‪،‬‬ ‫من قبل واشار إليط بعض‬ ‫قد زصدت‬ ‫بيهي في هذا ال!ب‪-‬‬

‫الجوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫عالم‬ ‫يدي‬ ‫إلا على‬ ‫المتأخرة‬ ‫التطور‬ ‫أدبيات‬ ‫في‬ ‫مهفا‬ ‫موقغا‬ ‫بارز وتحتل‬

‫بيهي‪.‬‬ ‫مايكل‬ ‫الأمريكي‬

‫دلالته‬ ‫‪ ،‬وتفصيل‬ ‫إليه‬ ‫التعقيد المشار‬ ‫اهمية‬ ‫تاكيد‬ ‫على‬ ‫مجمله‬ ‫فى‬ ‫يدور‬ ‫وان كان‬ ‫وال!ب‬

‫نظرية التطور الدارويني‬ ‫وهاء‬ ‫على‬ ‫أدلة اخرى‬ ‫بذكر‬ ‫عني‬ ‫التصميم (‪ ،)2‬إلا أنه قد‬ ‫الظاهرة على‬

‫وعمل‬ ‫الطفيفة‬ ‫للتغيرات‬ ‫العشوائي‬ ‫التراكم التدريجي‬ ‫على‬ ‫بالاعتماد‬ ‫الحياة‬ ‫لأع!ل‬ ‫كتفسير‬

‫‪+‬أن الأنظمة‬ ‫لبنب‬ ‫من هذا ال!ب‬ ‫ا!بع‬ ‫بيهي الفصل‬ ‫الانتخاب الطبيعى عليها‪ .‬فقد جعل‬

‫بعد ذلك‬ ‫‪ )3(.+3‬ليمل‬ ‫التد‬ ‫الوحيدة لفكرة‬ ‫المثكلة‬ ‫هي‬ ‫للاختزال يت‬ ‫القابلة‬ ‫غير‬ ‫المعقدة‬

‫‪-‬كما‬ ‫‪ ،‬ألا وهى‬ ‫الدارويني‬ ‫نقد التطور‬ ‫أدبيات‬ ‫مرة تلو مرة فى‬ ‫زخفا‬ ‫تكتسب‬ ‫إلى نتيجة ما فتئت‬

‫لا مقابل‬ ‫الجزيئية للبة‪،‬‬ ‫الأشس‬ ‫تفحيير‬ ‫النظرية الداروينية عن‬ ‫‪" :‬عخز‬ ‫ثبوت‬ ‫بيهي‪-‬‬ ‫يقول‬

‫من‬ ‫يمكن‬ ‫لأفي نموذج مفمل‬ ‫التام‬ ‫الغياب‬ ‫‪ ،‬بل ب!بب‬ ‫التحليل المقدم في هذا الكتاب فحسب‬

‫الاخصامية‪)"(.+‬‬ ‫العلمية‬ ‫الأدبيات‬ ‫الحديثة فى‬ ‫البيوكيمائية‬ ‫الأتظمة‬ ‫نثوء‬ ‫خلاله تفسير‬

‫الذكى‬ ‫ايميم‬ ‫لمفهوم‬ ‫من مدا ال!!‬ ‫الفمل اكص‬ ‫يهي‬ ‫ألرد‬ ‫‪111‬‬

‫راى مخمرا فى تعير "ايميم الدكي"‪.‬‬ ‫حيث كت‬ ‫‪،‬‬ ‫!رامن‬ ‫من إعدارات‬ ‫)‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫(تممم‬ ‫ى!‬ ‫تقدمة‬ ‫ئظر‬

‫الالع‪.‬‬ ‫الفما!‬ ‫نهابة‬ ‫لي‬

‫جدا‬ ‫يير‬ ‫تعزف‬ ‫اياص‬ ‫مطلع الفعا‬ ‫(")‬


‫لم يقتصر على مثال‬ ‫تاصيله لمفهوم ايعقيد غير الظبل للاختزال‬ ‫أن المؤلف في سياق‬ ‫كط‬

‫أن امثلة هذا المفهوم في مظهر‬ ‫مهمة وهي‬ ‫إلى ملاحظة‬ ‫الانتباه‬ ‫بيهي‬ ‫وحيد‪ .‬فقد لفت‬ ‫حيوي‬

‫به بيهي‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫كثيرة‬ ‫الجزيى‪،‬‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫المختلفة ‪ ،‬وتحديذا‬ ‫البة‬

‫الدنا‪،‬‬ ‫تضاعف‬ ‫مناحي‬ ‫بعض‬ ‫وتتضمن‬ ‫وفيرة ‪،‬‬ ‫للاختزال‬ ‫القابل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫‪+‬فالأمثلة على‬

‫والتركيب‬ ‫‪-‬التيوميرات‪-‬‬ ‫الطرفية للصببت‬ ‫القسيطت‬ ‫وام!ع‬ ‫نقل ايإلكترونات‪،‬‬ ‫وعمليات‬

‫الأمور‪.+‬‬ ‫النووي والكثير من‬ ‫وتنظيم الانت!اخ للحمفى‬ ‫الضوئى‪،‬‬

‫المعنى الذي‬ ‫على‬ ‫الطتع ان نتعرف‬ ‫هذا ال!ب‬ ‫المهم قبل السير قذفا في فمول‬ ‫من‬

‫والمظهيم‬ ‫الحجج‬ ‫!فة‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫يعين‬ ‫مما‬ ‫هذا‬ ‫الأيهي*‪ ،‬فإن‬ ‫*التصميم‬ ‫بعبارة‬ ‫بيهى‬ ‫يقصده‬

‫بعنوان (ما‬ ‫مقال‬ ‫فى‬ ‫البرة‬ ‫مراده بهذه‬ ‫على‬ ‫بيهى‬ ‫نمن‬ ‫وقد‬ ‫عنها‪.‬‬ ‫يتحدث‬ ‫المرتبطة بها وهو‬

‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫وفيه‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5 0 1‬‬ ‫) عام‬ ‫والفلسفة‬ ‫(البيولوجيا‬ ‫مجلة‬ ‫نشرته‬ ‫الدقة ؟)‪،‬‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫الذكي‬ ‫ايصميم‬

‫المعقدة‬ ‫لإنتاج الحياة والأنظمة‬ ‫مصممة‬ ‫نفسها‬ ‫قوانين الطيعة‬ ‫الأيهي أن‬ ‫بالتصميم‬ ‫ئقصد‬ ‫"قد‬

‫المعى‬ ‫بأثة ليس‬ ‫لكم‬ ‫أقوذ‬ ‫فقط‬ ‫الرأي ‪ ،‬دعونى‬ ‫هذا‬ ‫تبعات‬ ‫تعليق على‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫تدعمها‪.‬‬ ‫ايى‬

‫قوانين الطبيعة ؟ أفي هل‬ ‫غير‬ ‫تمميم‬ ‫افتراض‬ ‫الذكى)‬ ‫بال(التصميم‬ ‫قصدت‬ ‫للإرة ‪.‬‬ ‫حددته‬ ‫الذي‬

‫للا‬ ‫المكونة‬ ‫بان الحياة والأنظمة‬ ‫هي‪-‬‬ ‫قوانين الطبيعة"كط‬ ‫للاستنتاج ‪-‬بأخذ‬ ‫أخرى‬ ‫أث أسباب‬ ‫هنا‬

‫فئران قد‬ ‫غير قوانين الطبيعة للاستنتاج بأن مصيدة‬ ‫ألعبائا‬ ‫ان هاك‬ ‫مقصود‪،‬كما‬ ‫بثكل‬ ‫قد رتبت‬

‫هذا‬ ‫العكس ‪-‬‬ ‫على‬ ‫‪-‬ما لم أنص‬ ‫أقصد‬ ‫فأنا‬ ‫الأير‬ ‫فعدما أشير إلى ايصميم‬ ‫تم تمميمها؟‬

‫قوانين الطبيعة ا‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫للتصميم‬ ‫الأقوى‬ ‫المغزى‬

‫فتغنتاين‬ ‫لودفيج‬ ‫قرره الفيلسوف‬ ‫الذي‬ ‫بالأعل‬ ‫الفارق المهم‬ ‫التمييز‬ ‫ليأيهرنا بهذا‬ ‫إن بيهى‬

‫ما‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫الطلم كل‬ ‫داخل‬ ‫"في‬ ‫‪ ،+‬وأن‬ ‫العالم‬ ‫العالم لا بد أن يقع خارج‬ ‫ان *معنى‬ ‫صزح‬ ‫حين‬

‫بلا قيمة "‪)5(.‬‬ ‫فستكون‬ ‫وجدت‬ ‫قيمة ‪ ،‬وإن‬ ‫لا يوجد‬ ‫داخله‬ ‫*في‬ ‫وأن‬ ‫يقع"‪،‬‬ ‫ويقع كما‬ ‫علإ‪،‬‬ ‫هو‬

‫كونها قوانين متمية لهذا‬ ‫من حيث‬ ‫القوانين‬ ‫متفقان على أن‬ ‫وفتغنشاتين‬ ‫من جهة أن يهي‬ ‫وذلك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أر*نا‬ ‫وأتا إذا ما‬ ‫تلقاء نفها‪،‬‬ ‫لها ولاقوة من‬ ‫‪ ،‬لاحول‬ ‫إلا وقائع مجردة‬ ‫ليست‬ ‫العالم فقط‬

‫كل‪ -‬أصل‬ ‫‪ ،‬فإنه يتعئن علينا أن نبحص‬ ‫ذا مغزى‬ ‫معنى‬ ‫البعض‬ ‫علاقاتها ببعضها‬ ‫مجموع‬ ‫على‬ ‫نبئ‬

‫لا فيها‪.‬‬ ‫هذا المعنى خارجها‬

‫للا (؟)‬ ‫أ‬ ‫ء!أ)‬ ‫‪7‬‬ ‫)‪5‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪)94‬‬ ‫(‪6 0‬‬ ‫م‪3‬‬ ‫ة‬ ‫؟ !)ع‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪05‬‬ ‫"‬ ‫يا‬ ‫؟‬ ‫س!‬ ‫لا‬ ‫‪51‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫)لا‬ ‫‪1‬‬ ‫ء! ‪49‬‬ ‫‪"9‬‬ ‫!ك!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬
‫من‬ ‫ما قلى يصادفه‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬متجئذا‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫فصول‬ ‫فى‬ ‫يبحر‬ ‫كى‬ ‫للظرئ‬ ‫نترك الآن المإل‬

‫وإنما دروشا‬ ‫فححب‪،‬‬ ‫لجفه لا فوائلى علمية‬ ‫العلم ‪ ،‬ناهلأ من‬ ‫يعرفها خبراء هذا‬ ‫خاصة‬ ‫اصطلاحات‬

‫على‬ ‫إفاءات‬ ‫كله‬ ‫ذلك‬ ‫دينية مهمة ‪ ،‬وفوق‬ ‫فلفية‬ ‫‪ ،‬ولفتات‬ ‫نافعة‬ ‫شخصية‬ ‫وخبرات‬ ‫راثعة‪،‬‬ ‫حياتية‬

‫أيفئا في‬ ‫وإنما ال!منة‬ ‫فقط‬ ‫البادية للعين المجردة‬ ‫الخلق‬ ‫مظهر‬ ‫"‪ ،‬لا في‬ ‫المتقن‬ ‫‪+‬المئنع‬ ‫آيات‬

‫ائخبيز*!و‪.‬‬ ‫الفطي!‬ ‫ؤفؤ‬ ‫خقق‬ ‫الحياة م!ألا يغقغ قن‬ ‫تفاميل‬ ‫أدق‬

‫إتمام لهذا العمل‪.‬‬ ‫إليه من‬ ‫ما وفق‬ ‫وحلى ‪ ،‬على‬ ‫دئه‬ ‫الطلص‬ ‫ء‪ ،‬الشكر‬ ‫البلى‬ ‫في‬ ‫كط‬ ‫ال!م‬ ‫في‬

‫زمنية‬ ‫ظروف‬ ‫فى‬ ‫جهلى كير‬ ‫ما بذله من‬ ‫على‬ ‫والتنسيق‬ ‫لفريق الترجمة‬ ‫المط دق‬ ‫ثم أتوجه بالثكر‬

‫هذا‬ ‫لإخراج‬ ‫التحلىيات‬ ‫تلك‬ ‫مواجهة‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫‪-‬بعون‬ ‫استطع‬ ‫لم تؤازره كثيرا‪ ،‬ولكنه‬ ‫ومادية‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫التصحيح‬ ‫وجلى ما يستحق‬ ‫في حال‬ ‫اكصح‬ ‫قياسى‪ .‬بقي أن نذكر الظرئ‬ ‫العمل فى وقت‬

‫الشكر‬ ‫يتوئى ثوابه أولا‪ ،‬وله مثا حق‬ ‫والله‬ ‫‪،‬‬ ‫أو نقلى هادف‬ ‫بتوجيه منصف‬ ‫عليا‬ ‫ألآ يخل‬ ‫التحسين‬

‫العالمين‪.‬‬ ‫رب‬ ‫دته‬ ‫ثانيا‪ .‬والحمد‬

‫الثهري‬ ‫بن سعيد‬ ‫عبدالله‬

‫اثعين‬ ‫بل‬ ‫مل كلأ‬ ‫العا! على‬ ‫المشلف‬


‫صندوق داو!رلن الأسود‬
‫ضفذضخ!ا‬
‫ظاهؤتجزيئية‬

‫كبيرة فى‬ ‫خطواب‬ ‫لقد بات من المألوف ‪ ،‬بل من المبتذل تقريا‪ ،‬أن نقوذ‪ :‬إن العلغ قذ قطغ‬

‫بال!فر‬ ‫الففاء‬ ‫لمطبير‬ ‫تسمح‬ ‫إلى درجة‬ ‫وع!ل‬ ‫أن فهمنا لقوانين الفيزياء قد‬ ‫الطبيعة ‪ .‬كما‬ ‫فهم‬

‫والهوات!‬ ‫الأميال ‪ .‬أما الحواسيب‬ ‫مليارات‬ ‫الأرض‬ ‫بعيدة عن‬ ‫عوالم‬ ‫لتصور‬ ‫طريقها‬ ‫أن تف!ك‬ ‫دون‬

‫لقوى‬ ‫العلم والتكنولوجيا‬ ‫تسخير‬ ‫على‬ ‫شاهدة‬ ‫الأمثلة فتقف‬ ‫من‬ ‫الكهربائية وغيزها‬ ‫والأفواغ‬

‫للبشرية‬ ‫‪9‬‬ ‫القديمين‬ ‫العدوين‬ ‫أوقفت‬ ‫فقد‬ ‫الإنتاج‬ ‫وفيرة‬ ‫والمحاميل‬ ‫اللظحات‬ ‫وأما‬ ‫الطبيعة ‪.‬‬

‫نواحى العالم‪.‬‬ ‫والجوع ‪ -‬على الأقل فى بعض‬ ‫المرض‬

‫من‬ ‫البيولوجيا الجزيئية تعزز الأمل بالشظء‬ ‫في‬ ‫اكثفات‬ ‫أسبوع تقرئا عن‬ ‫ويعلن كل‬

‫الوراثية وكيرها‪.‬‬ ‫الأمراض‬

‫إذ يمكننا على‬ ‫‪.‬‬ ‫معرفة من أين جاءت‬ ‫يفئ‬ ‫لا‬ ‫الأشياء‬ ‫فإن ففغ كيفية عمل‬ ‫ذلك‬ ‫ومع كل‬

‫النظام‬ ‫أصل‬ ‫يبقى‬ ‫بالغة ولكن‬ ‫بدقة‬ ‫النظام الشمسي‬ ‫في‬ ‫الكواكب‬ ‫حركة‬ ‫المثال توقع‬ ‫سبيل‬

‫واقمارها منذ‬ ‫والكواكب‬ ‫الشمس‬ ‫كيفية تشكل‬ ‫عن‬ ‫"أفي السؤال‬ ‫جدل‬ ‫موضع‬ ‫الشمسي‬

‫الشيء‬ ‫قائمة لأن فهم أعل‬ ‫ال!لة‬ ‫العلم الأحجية فى نهاية الأمر‪ ،‬ولكن‬ ‫ابداية"‪ )1(،‬قد يحل‬

‫عن فهم عمله ايومي‪.‬‬ ‫مختلف‬

‫الواقع يجب‬ ‫(وفي‬ ‫العلغ أيفئا يمكنه‬ ‫أن‬ ‫الكثيرين لافتراض‬ ‫الطبيعة دفع‬ ‫العلم على‬ ‫سيطرة‬

‫‪.‬‬ ‫والبة‬ ‫الطبيعة‬ ‫أعل‬ ‫عليه ) تفيم‬

‫التنوم‬ ‫على‬ ‫يعمل‬ ‫الذي‬ ‫الطبيعى‬ ‫بالاصطظء‬ ‫البة‬ ‫تفسير‬ ‫إم!نية‬ ‫من‬ ‫داروين‬ ‫إن ما افترضه‬

‫الأساسية‬ ‫الآيىت‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ ‫قرن‪،‬‬ ‫من‬ ‫المثقفة لأكثر‬ ‫الأوساط‬ ‫في‬ ‫قبولا واسغا‬ ‫لقي‬ ‫قد‬ ‫الحيوي‬

‫إلى بفعة عقود لمابقة‪.‬‬ ‫بقيت غامفة‬ ‫للإة‬

‫من‬ ‫الأحياء مكونة‬ ‫جزيئية ‪ :‬أفي أن كك‬ ‫ظاهرة‬ ‫النهاية أن الحإة‬ ‫في‬ ‫العلم الحديث‬ ‫واكتشف‬

‫الحيوية‪.‬‬ ‫‪ ،‬للأنظمة‬ ‫والبهرات‬ ‫والبراغي‪ ،‬والتروس‬ ‫بمثابة الصواميل‬ ‫هي‬ ‫جزيئات‬

‫و"الإطاحة‬ ‫الأعداء‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪+‬مواحهة‪+‬‬ ‫الإلان‬ ‫على‬ ‫وان‬ ‫‪+‬اعداء"‬ ‫أنها‬ ‫بالإلاد على‬ ‫ايي تزل‬ ‫الطية‬ ‫أو الأفرار‬ ‫ابظر للكوارث‬ ‫‪"11‬‬

‫على‬ ‫ايعالى‬ ‫نى‬ ‫جامحة‬ ‫لالاسقلال وركة‬ ‫شعور تفخم‬ ‫لوجه خاء!؟ وهو نظر في عن‬ ‫الغرلي‬ ‫الإناد‬ ‫تطور دى وعى‬ ‫نظر‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫لهم‬

‫مذه‬ ‫تجيات‬ ‫مخلف‬ ‫وعف‬ ‫(لهاية اياراث)‬ ‫في‬ ‫فوكوياما‬ ‫وقد اختمر‬ ‫الطلم‬ ‫من‬ ‫الإناد‬ ‫دي موشص‬ ‫الفعف‬ ‫القه!ا‬ ‫جواف‬ ‫كا!‬

‫(الةـسي)‬ ‫؟‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪7+50‬‬ ‫ايمو‪!-‬ا اكيموس‬ ‫ممهوم‬ ‫لى‬ ‫النفانلة‬ ‫الرحه‬ ‫لة‬ ‫الط‬

‫‪- 1 3‬‬ ‫‪-‬‬


‫التفاصيل‬ ‫ولكن‬ ‫!ا‪،‬‬ ‫الدم‬ ‫دوران‬ ‫"مثل‬ ‫حيوية معقدة‬ ‫صور‬ ‫الأعلى‬ ‫المشويات‬ ‫في‬ ‫وبالتأكيد نجد‬

‫يدر!!‬ ‫ء الحيوية الذي‬ ‫الكي!‬ ‫فعلم‬ ‫الحيوية ‪ ،‬لذلك‬ ‫الجزيئات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫الن! ئية للبة‬

‫الألماس الجزيئى العميق للبة‪.‬‬ ‫على عاتقه مهمة است!ف‬ ‫وفع‬ ‫هذه الجزيات‬

‫على‬ ‫البة‬ ‫علم‬ ‫تفحير‬ ‫عبء‬ ‫الخمشبت‬ ‫الحيوية منذ متصف‬ ‫الكي! ء‬ ‫ط تولى علم‬

‫الاختلافات بين الأنواع (رغم أنها من‬ ‫سبب‬ ‫دارون قد جهل‬ ‫ولئن كان‬ ‫الجزيى‪.‬‬ ‫المحتوى‬

‫علم‬ ‫‪ .‬ومقابل عجز‬ ‫لينع‬ ‫الجزيئي‬ ‫الأل!اس‬ ‫على‬ ‫تعزف‬ ‫الجوية‬ ‫الكي!ء‬ ‫نظريته ) فإن علغ‬ ‫مطالب‬

‫ء الحيوية الحديثة‬ ‫أن الكي!‬ ‫نجد‬ ‫أو الحركة‬ ‫معرفة آلية الرؤية أو ال!عة‬ ‫عن‬ ‫القرن التاسع ع!ثر‬

‫من أداء هذه الوظائف وغيرها‪.‬‬ ‫الجزيئات التي تمكن‬ ‫قد عرفت‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫بالخيبة ‪،‬‬ ‫فنيت‬ ‫توقعات‬ ‫ولكنط‬ ‫جدا‬ ‫بسيطا‬ ‫البة‬ ‫أساس‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الطفى‬ ‫توقعوا فى‬

‫التلظز‬ ‫كاميرات‬ ‫من‬ ‫تعقيذا‬ ‫أقك‬ ‫لي!ست‬ ‫أئها‬ ‫الوظائف‬ ‫من‬ ‫والرؤية وغيرها‬ ‫الحركة‬ ‫أثبتت‬

‫وقفوا‬ ‫ولكن‬ ‫البة‪،‬‬ ‫كي!ء‬ ‫عمل‬ ‫يهفية‬ ‫فهم‬ ‫في‬ ‫كبيزا‬ ‫العلم تقدفا‬ ‫أحرز‬ ‫‪ .‬لقد‬ ‫والسيارات‬

‫تحدث‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫الجزئي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الحيوية‬ ‫الأنظمة‬ ‫أناقة وتعمد‬ ‫أصل‬ ‫أمام تفير‬ ‫عاجزين‬

‫في‬ ‫أقي تقدم‬ ‫وجود‬ ‫عن‬ ‫معينة ففلأ‬ ‫جزيئية معقدة‬ ‫حيوية‬ ‫أنظمة‬ ‫نشوء‬ ‫لتفسير‬ ‫أئة محاولة‬ ‫عملئا‬

‫متاحة عاجلأ‬ ‫أو ستكون‬ ‫بسهولة‬ ‫ماحة‬ ‫العلماء بقوة أن التفسيرات‬ ‫العديد من‬ ‫‪ .‬أكد‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬

‫العلمية الاحترافية‪،‬‬ ‫المنشورات‬ ‫في‬ ‫حقيقئ‬ ‫التوكيدات بسند‬ ‫هذه‬ ‫لم تحظ‬ ‫أو آجلأ‪ .‬ولكن‬

‫الأنظمة الحيوية نفسها‪ +‬تدفعنا‬ ‫بنية‬ ‫ذاتها ‪+‬اكمادا على‬ ‫تفرض‬ ‫أسباب‬ ‫توجد‬ ‫والأهم من ذلك‬

‫دمااء)‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫تفسيرأ مراوغا (ء‪7‬‬ ‫سيظل‬ ‫البة‬ ‫داروينى لآيات‬ ‫تفسير‬ ‫للاعتقاد بان اي‬

‫عبر الزمن‬ ‫!لتغير‬ ‫بمعنى بسيط‬ ‫شخص‬ ‫يستخدمها‬ ‫مرنة ‪ 2‬قد‬ ‫التطور كلمة‬ ‫ممطلح‬

‫مشترك دون تحديد آليات الكيير‪.‬‬ ‫من سلف‬ ‫الحياة‬ ‫ويستخدمها آخر بمعنى تحدر كل أش!ل‬

‫فيها الحياة من‬ ‫‪ -‬أفي من وجهة نظر بيولوجية ‪ -‬يعتبر التطور عملية ظهرت‬ ‫وفى معناه الكامل‬

‫تطور‬ ‫داروين لكلمة‬ ‫اعتمده‬ ‫المعنى الذي‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫كلئا بوسيلة طيعية‪،‬‬ ‫ماد؟ كيير حيه ثم تطورت‬

‫كله‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫خلال‬ ‫ما سنستخدمه‬ ‫وهو‬ ‫العلمي‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫تطور‬ ‫ما تعنيه كلمة‬ ‫وهو‬

‫‪-14-‬‬
‫اعقذاو عن التفاصيل‬

‫ثلاثية‬ ‫بلاستيكية‬ ‫دراجة‬ ‫الأكبر‪:‬‬ ‫لولدي‬ ‫هدية‬ ‫سنوات‬ ‫عدة‬ ‫(بابا نويل ) قبل‬ ‫كلوز‬ ‫لم!انتا‬ ‫قدم‬

‫لديه‬ ‫لم يكن‬ ‫نويل‬ ‫بابا‬ ‫مثاغل‬ ‫كثرة‬ ‫بسبب‬ ‫الحظ‬ ‫لسوء‬ ‫الميلاد‪ ،‬ولكن‬ ‫عيد‬ ‫بفاسبة‬ ‫العجلات‬

‫الوالد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫المهمة‬ ‫هذه‬ ‫تحويل‬ ‫تم‬ ‫يرحل ‪ .‬وهكذا‬ ‫أن‬ ‫العلبة ويركبلا قبل‬ ‫من‬ ‫ليخرجها‬ ‫الوقت‬

‫إذ كانت‪6‬‬ ‫التركيب وتنهدت‬ ‫ورقة تعليمات‬ ‫علبتها و!حت‬ ‫الدراجة من‬ ‫قطع‬ ‫فأخرجث‬

‫جنئا إلى‬ ‫‪ ،‬وضفها‬ ‫المخلفة‬ ‫البراغي‬ ‫أنواع من‬ ‫ا! ‪8‬‬ ‫أخرج‬ ‫المفملة‪:‬‬ ‫التعليطت‬ ‫من‬ ‫عفحات‬

‫عبر‬ ‫القصبة‬ ‫الدراجة ‪ ،‬أديخل‬ ‫قصبة‬ ‫فى‬ ‫المسكة‬ ‫عبر‬ ‫إنش‬ ‫‪501‬‬ ‫قيال!‬ ‫من‬ ‫بركيين‬ ‫أدخل‬ ‫جنب‬

‫رغبتي ولكني‬ ‫فد‬ ‫كانت‬ ‫أن قراءة التعليمات‬ ‫ركم‬ ‫الدراجة وهكذا‪،‬‬ ‫الفتحة المربعة فى جسم‬

‫تكمن‬ ‫كلط‬ ‫فالغاية‬ ‫أفعل بمحيفة‪،‬‬ ‫الزبدة كط‬ ‫قراءتها بسرعة واستخلاص‬ ‫لا يمكن‬ ‫أثة‬ ‫أعرف‬

‫للعمل ‪ ،‬وبعد عدة‬ ‫وجلست‬ ‫زجاجة مرطبات‬ ‫وفتحت‬ ‫ساعدي‬ ‫عن‬ ‫شمرت‬ ‫في التظصيل‪ .‬وهكذا‬

‫في ذهي‬ ‫ثبت‬ ‫تعليمة أكثر من مرة حتى‬ ‫العملية قرأت كل‬ ‫‪ ،‬وخلال‬ ‫الدراجة‬ ‫تم تجميع‬ ‫ساعات‬

‫التعليمات ‪.‬‬ ‫الواردة فى‬ ‫بالأعمال‬ ‫بالضبط‬ ‫وقمت‬

‫مسجل‬ ‫تمتلك‬ ‫الأسر‬ ‫معظغ‬ ‫أن‬ ‫الرغم من‬ ‫منتشرة ‪ ،‬فعلى‬ ‫ظهرة‬ ‫للتعليمات‬ ‫يبدو ان بغفى‬

‫أرفق معها‬ ‫قد‬ ‫ايقية‬ ‫العجائب‬ ‫أن هذه‬ ‫برمجته ‪ .‬ورغم‬ ‫لا يمكنهم‬ ‫فيديو إلا أن معظمهم‬ ‫أشرطة‬

‫الناس‬ ‫معظم‬ ‫جملة من الدليل تجعل‬ ‫أن فكرة الدراسة المملة لكل‬ ‫إلا‬ ‫!ملة‪،‬‬ ‫تعليمات تشيل‬

‫عمره ‪.‬‬ ‫العاشرة من‬ ‫ولد فى‬ ‫لأقرب‬ ‫هذا العمل‬ ‫يدفعون‬

‫التشابه‬ ‫ووجه‬ ‫التعليطت‪،‬‬ ‫دليك‬ ‫ء الحيوية يشبه‬ ‫الكي!‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫ما يوجد‬ ‫معظم‬ ‫الحظ‬ ‫لسوء‬

‫الكي! ء الجوية‬ ‫!ب‬ ‫الكي! ء الحيوية الذي يتصفح‬ ‫فطالب‬ ‫فى التفاميل‪.‬‬ ‫أن الأهمية تكمن‬

‫قاعة الاقحان وجينه يتصبب‬ ‫محدفا فى سقف‬ ‫شك‬ ‫بلا‬ ‫في الامتحان اكلى‬ ‫بسرعة سيجلس‬

‫عرقا‪.‬‬

‫بالتفصيل‬ ‫الطالب لأسئلة من نوع "وضح‬ ‫لا تؤهل‬ ‫الكيمياء الحيوية بسرعة‬ ‫كتاب‬ ‫فتصفح‬

‫الحالة‬ ‫ارتباط‬ ‫طقة‬ ‫بدور‬ ‫خاع!ا‬ ‫مولئا اهتمافا‬ ‫بأنزيم التريب!ين‬ ‫الببتيد‬ ‫رابط‬ ‫آلية حلمهة(‪)2‬‬

‫على‬ ‫ايإنسان‬ ‫التى تساعلى‬ ‫الحيوية‬ ‫العامة للكي!ء‬ ‫المبادئ‬ ‫يلى من‬ ‫العلى‬ ‫وجود‬ ‫ركم‬ ‫ا"‪،‬‬ ‫الانتقالية‬

‫المرحلة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫أبعلى من‬ ‫لا تأخذك‬ ‫الطمة‬ ‫الطدئ‬ ‫ولكن‬ ‫العامة لكيمياء البة‪،‬‬ ‫الصورة‬ ‫فهم‬

‫فاركل!‬ ‫ل!‬ ‫احمد‬ ‫العلآمة اللغوي‬ ‫قال‬ ‫بالطء‪.‬‬ ‫ايحيا!‬ ‫أي‬ ‫‪+‬الطء‪!+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واكيخة‬ ‫ئحيل"‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأولى‬ ‫‪،‬‬ ‫من كلمين‬ ‫محوت‬ ‫!حلمهة‬ ‫ممطلح‬ ‫(‪"2‬‬

‫اثيه الهر؟‬ ‫‪ .)2‬وس‬ ‫‪0‬‬ ‫(الظر الصاحى‪9!! ،‬‬ ‫الاخمار‪+‬‬ ‫ص‬ ‫وهو ‪!-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫كلمة‬ ‫كلمتين‬ ‫ص‬ ‫!) ‪+‬العر! تحت‬ ‫(‪593‬‬

‫)‬ ‫‪( -‬الهري‬ ‫الله‬ ‫سحوتة مى *لم‬ ‫*سملة"‪،‬‬

‫‪-15-‬‬
‫الدراجة ثلالية‬ ‫تعليمات‬ ‫كتاب‬ ‫متابعة‬ ‫عن‬ ‫لا يغنيك‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫الهندسة‬ ‫إجازة في‬ ‫فلو حملت‬

‫ولسوء الحظ‬ ‫الفيلىيو‪.‬‬ ‫مباشرة في برمجة جهاز ت!جيل‬ ‫أن تساعدك‬ ‫لثطدتك‬ ‫العجل ولا يمكن‬

‫المنجلى‬ ‫الدم‬ ‫فقر‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫فالذين‬ ‫الحيوية ؟‬ ‫للكيمياء‬ ‫الحرجة‬ ‫الانتقائية‬ ‫الكثيرون‬ ‫يدرك‬

‫فير‬ ‫الذي‬ ‫الصفير‬ ‫التفصيل‬ ‫أهمية‬ ‫‪ ،‬يعلمون‬ ‫المرض‬ ‫أمدها‬ ‫التي قمتر‬ ‫حياتهم‬ ‫الألم في‬ ‫وبتحملون‬

‫البروتينات الموجودة في أجامهم‪.‬‬ ‫آلاف‬ ‫في واحد من عثرات‬ ‫أمينتا‬ ‫واحذا من ‪ 1 46‬حمفا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الكيسي‬ ‫أو التليف‬ ‫‪5‬؟ع!‪-5‬لأ!آ)‬ ‫(التايح!اكس‬ ‫ماتوا بسبب‬ ‫الذين‬ ‫آباء الأطفال‬ ‫ومثلهم‬

‫الكي!ء‬ ‫فى‬ ‫أهمية التفاصيل‬ ‫تمافا ما هي‬ ‫يعلمون‬ ‫أو اباعور‬ ‫ال!كري‬ ‫ين يعانون من‬ ‫اللى‬ ‫المرضى‬

‫الحيوية‪.‬‬

‫لا يحبون‬ ‫اكل!‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫معضلة‬ ‫كتابي ‪ ،‬تواجهني‬ ‫النماس‬ ‫ليقرأ‬ ‫أسعى‬ ‫فانا كمؤلف‬ ‫وهكذا‬

‫كلط‬ ‫نظرية التطور تعتمد‬ ‫ء الحيوية على‬ ‫الكي!‬ ‫تأثير علم‬ ‫قصة‬ ‫وبالمقابل فإن‬ ‫قراءة ايفاع!يل‬

‫الناس قراءته‬ ‫لا يحب‬ ‫الذي‬ ‫الكتب‬ ‫نوغا من‬ ‫أن أكتب‬ ‫علي‬ ‫يجب‬ ‫ولذلك‬ ‫التظميل‪.‬‬ ‫على‬

‫تقدير قيقه‪،‬‬ ‫التعقيد قبل‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫لا بد من‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫لل!بة‬ ‫التى دفعتني‬ ‫بالأف!ر‬ ‫لأقنعهم‬

‫هذا‬ ‫في‬ ‫التظعيل‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫فهناك‬ ‫الصبر‬ ‫منه‬ ‫واطلب‬ ‫الكريم‬ ‫لظرئى‬ ‫أعتذر‬ ‫فإئنى‬ ‫ولذلك‬

‫ال!ب‪.‬‬

‫إلى ثلاثة أقسام ‪:‬‬ ‫مقسم‬ ‫الكتاب‬

‫المستوى‬ ‫على‬ ‫التطور‬ ‫مناقثة‬ ‫يجب‬ ‫لطذا‬ ‫ويبين‬ ‫للموفوع‬ ‫عامة‬ ‫نظرة‬ ‫الأول ‪ :‬يقدم‬ ‫القسم‬

‫التقنية إلأ‬ ‫التفاميل‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫بثكل‬ ‫القسم‬ ‫هذا‬ ‫الحيوية ‪ ،+‬ويخلو‬ ‫اليه!ء‬ ‫علم‬ ‫!مجال‬ ‫الجزيئي‬

‫العين‪.‬‬ ‫مناثة‬ ‫منها خلال‬ ‫ما يتسلل‬

‫الفنية‪.‬‬ ‫التعقيدات‬ ‫معظم‬ ‫توجد‬ ‫" حيث‬ ‫الأمثلة‬ ‫*فصول‬ ‫يحوي‬ ‫‪:‬‬ ‫اكني‬ ‫القسم‬

‫ئية الحيوية‪.‬‬ ‫الكي!‬ ‫الاكتفات‬ ‫لمضامين‬ ‫غير تقية‬ ‫‪ :‬مناقشة‬ ‫اك لث‬ ‫القسم‬

‫‪-16-‬‬
‫الظس‬ ‫فيه بحرية‬ ‫التخدمت‬ ‫ولكن‬ ‫غالئا‪،‬‬ ‫اكني‬ ‫القسم‬ ‫على‬ ‫المعبة‬ ‫الطدة‬ ‫وجود‬ ‫إذأ يقتصر‬

‫القسم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫للقراء‪ .‬وقللث‬ ‫الفكرة‬ ‫‪0‬‬ ‫لأوعل‬ ‫اليومية‬ ‫البة‬ ‫مواضيع‬ ‫الأمور المألوفة من‬ ‫على‬

‫التي تحوي‬ ‫الفقرات‬ ‫ابعدت‬ ‫الحيوية المعقدة ‪ .‬وقد‬ ‫الكيمإئية‬ ‫الأنظمة‬ ‫وعف‬ ‫تفاعيل‬ ‫أيفتا من‬

‫العادي‬ ‫النص‬ ‫التقنية المؤذية للعين ‪ +‬خارج‬ ‫بالمصطلطت‬ ‫*المتخمة‬ ‫التظعيل‬ ‫الأكبر من‬ ‫الكم‬

‫‪ ،‬بينما يتمنى‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬ ‫وبعمق‬ ‫يتابع مباشرة‬ ‫القراء قد‬ ‫فبعض‬ ‫الظرئ‪.‬‬ ‫لأشجع‬ ‫بالتزيين‬

‫الفقرات ثم يعودون لها عندما يأهبون لتقبل المزيد‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫بسرعة او تخطي‬ ‫تصفحه‬ ‫آخرون‬

‫موافغ‬ ‫بعض‬ ‫ملحفا يختصر‬ ‫الحيوية وضت‬ ‫بالنسبة لأولئك الذين يريدون فهمأ أعمق للكي!ء‬

‫عن‬ ‫كتابا تمهيدئا‬ ‫يستيروا‬ ‫أن‬ ‫التفاعل‬ ‫كل‬ ‫يريدون‬ ‫الذين‬ ‫‪ ،‬واشجع‬ ‫العامة‬ ‫ء الحيوية‬ ‫الكي!‬

‫المكتبة‪.‬‬ ‫الكيمياء الحيوية من‬

‫‪-17-‬‬
‫الأول‬ ‫القسم‬

‫الصندوق‬ ‫فتح‬
‫الفصل الأول‬

‫لصذو‬ ‫متناهيةا‬ ‫بيوبوجيا‬


‫حلىود فحن‬

‫اكثفات‬ ‫حلىودها مع‬ ‫أقصى‬ ‫التي وع!لت‬ ‫ارويئ‬ ‫اللى‬ ‫التطور‬ ‫فكرة‬ ‫حؤذ‬ ‫ال!بئ‬ ‫هذا‬

‫التى تشكل‬ ‫‪ :‬الجزيئات‬ ‫للبة‬ ‫المطلقة‬ ‫بلىراسة الأسس‬ ‫الحيوية تغنى‬ ‫الحيوية ‪ .‬الكي!ء‬ ‫الكي!ء‬

‫أخرى ‪.‬‬ ‫وأمولي‬ ‫الضوئي والظعة‬ ‫والاص!ع‬ ‫للهضم‬ ‫الكيئية‬ ‫الخلايا والنسج وتحفز التظعلات‬

‫هائلة تعئز‬ ‫إلا رحلة‬ ‫الخمسينيات‬ ‫الحيوية منذ منتصف‬ ‫أنجزتة الكيمإغ‬ ‫وما التقدئم الهائك الذي‬

‫لهذه‬ ‫والزراعة ؟ ولكن‬ ‫الطب‬ ‫في‬ ‫الفوائلى العملية‬ ‫يذ من‬ ‫العلى‬ ‫الطلم ‪ .‬فأثمرلت‬ ‫فهم‬ ‫قؤة العفبم في‬ ‫عن‬

‫لففيم‬ ‫القلىيمة‬ ‫الطرق‬ ‫علينا التخئي عن‬ ‫الأشير وجب‬ ‫سداده فمع اكتف‬ ‫المعرفة ثمن يستحق‬

‫لنظرية‬ ‫ما سيحدث‬ ‫هذا‬ ‫الطبيعة ‪ .‬فهل‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫جزء‬ ‫في‬ ‫أؤ حصرها‬ ‫بعفق‬ ‫الطلم أؤ مراجعتها‬

‫الطيعي؟‬ ‫التطور بالاصطظء‬

‫وجود‬ ‫لاحظ‬ ‫فعندما‬ ‫أيق‪،‬‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫بسيطة‬ ‫داروين‬ ‫‪ ،‬فكرة‬ ‫العظيمة‬ ‫الأف!ر‬ ‫من‬ ‫ككثير‬

‫في‬ ‫أخ!‬ ‫وبعفئها‬ ‫بعفئها أشرغ‬ ‫أصغر‪،‬‬ ‫وبعفئها‬ ‫أكبز‬ ‫الأفراد‬ ‫الأنواع ‪ :‬بعفن‬ ‫في كل‬ ‫الاختلاف‬

‫توللى‪،‬‬ ‫ايي‬ ‫الكائنات‬ ‫تلىعتم كك‬ ‫أن‬ ‫لا يمكنط‬ ‫الطعام‬ ‫بأن مخزونات‬ ‫هذا‬ ‫ففسر‬ ‫اللون وهكذا‪.‬‬

‫إلى البقاء على‬ ‫تميل‬ ‫البة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الصراع‬ ‫ميزة في‬ ‫تصادفي‬ ‫يوفر للا اختلافث‬ ‫ايي‬ ‫فال!ئنات‬

‫قابلأ للتوريث‬ ‫الاختلادث‬ ‫هذا‬ ‫إذاكان‬ ‫الأقل تفضيلا‪.‬‬ ‫ال!ئنات‬ ‫متفوقة على‬ ‫والت!ثر‪،‬‬ ‫قيد البة‬

‫طويلل! من‬ ‫فتراب‬ ‫هائلة عبر‬ ‫تغيرات‬ ‫تحمئك‬ ‫وقذ‬ ‫الزمن‬ ‫النوع قلى تتغئز عئز‬ ‫ميزالت هذا‬ ‫فإن‬

‫الزمن‪.‬‬

‫الأقل كل‬ ‫على‬ ‫افترافتا ‪-‬أؤ‬ ‫الحياة نتجت‬ ‫العلطء ولأكثر من قرن بأن كك‬ ‫اعتقذ معظغ‬

‫العثوائي‪.‬‬ ‫الاختلاف‬ ‫الطبيعى على‬ ‫الاصطفاء‬ ‫عمل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫‪-‬‬ ‫للاهتمام‬ ‫ميزاتها المثيرة‬

‫الخادمة‬ ‫ولؤن الفراشة والحشرات‬ ‫مقار العصفور وحافر الحصن‬ ‫داروين لرح‬ ‫ف!ة‬ ‫اشعملت‬

‫ابظرية‬ ‫استعماذ‬ ‫العلطء‬ ‫بعفن‬ ‫وستغ‬ ‫وقد‬ ‫العصور‪.‬‬ ‫وعبر‬ ‫العالم‬ ‫الحياة حول‬ ‫وتوزع‬ ‫(‪!597‬ا ‪،)5‬‬

‫من‬ ‫أفضل‬ ‫اختبارات الذ!ء بشكل‬ ‫فى‬ ‫المجموعات‬ ‫البشر‪ :‬لماذا تنجز بعض‬ ‫سلوك‬ ‫يفسر‬

‫شيغ‬ ‫‪ .‬لم يبق‬ ‫الأطظل‬ ‫الزوابخ وانجاب‬ ‫التبشيرية عن‬ ‫البظث‬ ‫ولماذا تعزف‬ ‫أخرى‬ ‫مجموعات‬

‫ايطوري‪.‬‬ ‫للفكر‬ ‫لم يخفخ‬ ‫أو فكرة ‪-‬‬ ‫أو فكرة ‪ ،‬لا منطق‬ ‫‪-‬لا عضو‬ ‫مطلظ‬

‫بيولوجية التطؤر بقوة فى تعليل‬ ‫داروين لنظريته نجحت‬ ‫طرح‬ ‫من‬ ‫وبعد قرابة قرن ونمف‬

‫عمل‬ ‫لا يجري‬ ‫انتصارها تاتم‪ ،‬لكن‬ ‫أن‬ ‫للكثيرين‬ ‫بالشبة‬ ‫الحياة التي نراها حؤتنا‪ .‬ويظهر‬ ‫أذ‪،‬ط‬

‫‪-21-‬‬
‫الكمائنات‬ ‫الأكثر أهمية من‬ ‫‪ .‬فالأجزاء‬ ‫ال!مل‬ ‫أؤ العضو‬ ‫الحيوان‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫الحقيقي‬ ‫البة‬

‫ما يقوذ‬ ‫هى‬ ‫والجزيئالث‬ ‫التظصيل‪،‬‬ ‫في‬ ‫البة‬ ‫أن ئرى إذ تكفن‬ ‫من‬ ‫ألثياغ أصغز‬ ‫الحية هي‬

‫ألعالن الحياة ؟‬ ‫تشرخ‬ ‫هل‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الحصن‬ ‫حوافز‬ ‫داروين‬ ‫فكرة‬ ‫‪ .‬قد تشرخ‬ ‫البة‬ ‫تفاصيك‬

‫وخصائص‬ ‫ألث!ل‬ ‫تحديذ‬ ‫كدها‬ ‫إلى النقطة التى أفكن‬ ‫بداية الخمسينيات‬ ‫تقذتم العفغ في‬

‫الجزيئات‬ ‫ببطء وبدقه بنى مزيد من‬ ‫ؤضحت‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تؤلف‬ ‫جزيئات‬ ‫عدة‬

‫بوفوح‬ ‫التراكمية‬ ‫الظئبئ‬ ‫وأظهرت‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫الكثيرة‬ ‫ايإرب‬ ‫من‬ ‫كيفية عملها‬ ‫البيولوجية ‪ ،‬واسئنتجت‬

‫من‬ ‫الجزيئية الحمولة‬ ‫الآلات‬ ‫‪ .‬تقود‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬ ‫مصنوعه‬ ‫آلالت‬ ‫على‬ ‫تعتمذ‬ ‫البة‬ ‫دقيتي أن‬

‫في حين تعمل جزيئات‬ ‫‪،‬‬ ‫من جزيئات أخرى‬ ‫سريعة ) مشكقه‬ ‫(طرق‬ ‫إلى آخر في الخلية عر‬ ‫م!ن‬

‫الآلات مفاتخا خلوية وتطفها‬ ‫تشغل‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلية‬ ‫على شكل‬ ‫للحظ ظ‬ ‫وحبال وبكرات‬ ‫أخرى ككوابل‬

‫الشمس‬ ‫من‬ ‫طقتها‬ ‫تأخذ‬ ‫وآلاث‬ ‫نموها‪.‬‬ ‫استمرار‬ ‫إلى‬ ‫أحيائا أؤ تؤدي‬ ‫الخلية‬ ‫تقتل‬ ‫جزئيات‬

‫لييار بالجريان عئز‬ ‫الكهربائية‬ ‫الآلاث‬ ‫تسمخ‬ ‫‪.‬‬ ‫موادكيميائية‬ ‫فى‬ ‫وتخزنها‬ ‫الفوتونات‬ ‫طقة‬ ‫فتقبض‬

‫الخلية‬ ‫تسبح‬ ‫نفسها‪.‬‬ ‫إلى تصنيع‬ ‫بالإفافة‬ ‫جزيئية أخرى‬ ‫آلات‬ ‫ئصتع‬ ‫آلات‬ ‫‪ .‬هناك‬ ‫الأعصاب‬

‫جزيئية‬ ‫آلات‬ ‫تتحكئم‬ ‫الططتم بآلات ‪ .‬باختصار‬ ‫وتفضغ‬ ‫بآلات‬ ‫نفشها‬ ‫وتئسخ‬ ‫الآلات‬ ‫باستعمال‬

‫دقيتي وآلة الحياة‬ ‫الحياة معايرة بثكل‬ ‫تفاميك‬ ‫فإن‬ ‫خلوية ‪ ،‬وباك لي‬ ‫عملية‬ ‫عالية التعقيد بكك‬

‫بثئيهل هائل‪.‬‬ ‫معقدة‬

‫بين‬ ‫العاقة الفمئك‬ ‫على‬ ‫؟ يصعب‬ ‫لداروين‬ ‫نظرية التطور‬ ‫مع‬ ‫الحياة أن تتناست‬ ‫لكك‬ ‫يفكن‬ ‫هل‬

‫مثيؤ ولأن بعفن العلطء‬ ‫قصمبى‬ ‫نشز‬ ‫الإعلام الشعبية تدث‬ ‫الحقيقة والتخمين لأن وسائك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بعبدا‪ .‬لمعرفة الدليل الحقيقئ يجبئ‬ ‫ان تمفى‬ ‫لاكتشافاتهم‬ ‫يمكن‬ ‫يستمتع بافتراض كيف‬

‫المنشوراث‬ ‫العلمي نفسه ‪ .‬تسجل‬ ‫قبل المجتمع‬ ‫المنشورة من‬ ‫والكتب‬ ‫المجلات‬ ‫تتعمق في‬

‫التخيلات‬ ‫من‬ ‫التظربز خالية عموفا‬ ‫مبالثرة‪ ،‬وهذه‬ ‫الأول‬ ‫المصدر‬ ‫من‬ ‫مشقاة‬ ‫التإربئ‬ ‫العلمة‬

‫المنشورات‬ ‫عن‬ ‫إن بحثت‬ ‫لاحفا‬ ‫شلاحظ‬ ‫ها‪ .‬فكما‬ ‫بعلى‬ ‫التالية‬ ‫التقارير‬ ‫فى‬ ‫التي تظهر‬ ‫الإمحة‬

‫أسر‬ ‫الآلات الجزيئية ‪-‬‬ ‫تطور‬ ‫السؤال عن كيمة‬ ‫على‬ ‫بحثك‬ ‫التطور وركزت‬ ‫العلمية عن‬

‫الحياة محاولة العلم لتفشرها‪،‬‬ ‫ومريبا‪ .‬فقد لثك تعقيذ أساس‬ ‫!ملأ‬ ‫صقا‬ ‫فجد‬ ‫البة‪-‬‬

‫لمأدرس‬ ‫السبب‬ ‫‪ .‬لمعرفة‬ ‫الطلمية‬ ‫الداروينية‬ ‫امتداد‬ ‫أمام‬ ‫منيفا‬ ‫حاجزا‬ ‫ترفع‬ ‫الجزيئية‬ ‫الآلات‬ ‫مازالت‬

‫بالاعطظء‬ ‫قط‬ ‫إن فسرت‬ ‫أساذ‬ ‫ئئم‬ ‫الآلات الجزيئية المدهثة‪،‬‬ ‫العديد من‬ ‫هذا ال!ب‬ ‫في‬

‫الطيعي والطؤة العثوائة‪.‬‬

‫‪- 22 -‬‬
‫بداية ال!ب‪.‬‬ ‫في‬ ‫أسئلبما أساسيه‬ ‫عذة‬ ‫توجية‬ ‫الفروري‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫مثيز للجدل‬ ‫التطوز موفوغ‬

‫الخلقية‪-‬‬ ‫اعتناق‬ ‫على‬ ‫الطكيد‬ ‫الدارويني يراددث‬ ‫التطور‬ ‫في‬ ‫التثكيلث‬ ‫بان‬ ‫الكثيرون‬ ‫يعتقد‬

‫الاعتقاد بان أرفئا‬ ‫تتفمن‬ ‫الاعتقاد بأدأ الخلقية‬ ‫اثئع‬ ‫ومن‬ ‫الكون ‪،-‬‬ ‫خلق‬ ‫الله‬ ‫الاعتقاد ؟ن‬

‫ولئعلم أنه‬ ‫منتثرا‪.‬‬ ‫للتوراة مازال‬ ‫حرفى‬ ‫تفسيز‬ ‫وهو‬ ‫فقط‬ ‫سنه‬ ‫آلاف‬ ‫‪01‬‬ ‫منذ حوالى‬ ‫تثكلت‬

‫‪ .‬بك إئني‬ ‫الفيزيائيون‬ ‫قال‬ ‫ألثك في أن الكؤن عفزة بلايين السنين كط‬ ‫يجعبي‬ ‫لدي سبب‬ ‫ليس‬

‫مقبولي وليس‬ ‫مقنعة بشكل‬ ‫مثترك‪-‬‬ ‫سلف‬ ‫ذات‬ ‫ال!ئنات‬ ‫المشترك ‪-‬كل‬ ‫الشت!‬ ‫‪.‬‬ ‫فكرة‬ ‫أجذ‬

‫وسلوكلا‬ ‫زملائي الذين درسوا تطؤز ال!ئنات‬ ‫فيها‪ .‬أحترم جذا عمك‬ ‫لد!ن سب!ث معئن للشك‬

‫ففمنا‬ ‫في‬ ‫واسع‬ ‫بشكل‬ ‫ألمئهموا‬ ‫قد‬ ‫البيولوجية ايطورية‬ ‫بأن علماء‬ ‫وأعتقذ‬ ‫إطالي تطورفي‪،‬‬ ‫فمن‬

‫العديذ‬ ‫قد تثئرخ‬ ‫‪-‬‬ ‫الاختلاف‬ ‫على‬ ‫المعتمد‬ ‫الطبيعي‬ ‫‪-‬الاصطظء‬ ‫الآلية الداروينية‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ ‫‪.‬‬ ‫للعالم‬

‫المفاجئ‬ ‫أيفئا أئة من‬ ‫اتيي لا اعتقد‬ ‫الجزينية‪،‬كط‬ ‫اثها تف!تز البة‬ ‫لا أعمذ‬ ‫الألثاء‪ ،‬لكن‬ ‫من‬

‫بها إلى الأشياء الأقك‬ ‫الطريقة التي ننظز‬ ‫سيغير‬ ‫جذا‬ ‫بالأشياء الصغيرة‬ ‫الظعن‬ ‫أن العلتم الجديذ‬

‫صغرا‪.‬‬

‫نجذا للبيولوجيا‬ ‫تارلخ مختصر‬

‫الذي‬ ‫إلى الاعتقاد بأن المجتمغ‬ ‫حياتنا‪ ،‬يميك معظ!‬ ‫فى‬ ‫الأموز بسلاسه‬ ‫عندما تمفى‬

‫عالق أنالن‬ ‫تصؤز كيف‬ ‫بديهيا‪ .‬ومن الصعب‬ ‫عحيحة‬ ‫العالم‬ ‫نعيثن فيه طبيعى وبأن أفكازنا حؤل‬

‫التي‬ ‫الأشياغ‬ ‫اكقدوا‬ ‫أو كيف‬ ‫المخلفة‬ ‫اماكن وأزمنة مختلفة بطريقة عشهم‬ ‫في‬ ‫آخرون‬

‫بأتة‬ ‫يبدو‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫المحكمة‬ ‫بالحظ ئق‬ ‫يتم التضكيك‬ ‫عندما‬ ‫الاضطراب‬ ‫أثناء فترات‬ ‫لكن‬ ‫اعتقدوها‪.‬‬

‫بأن البحت‬ ‫الأوقات‬ ‫أن يذكزنا أثناء هذه‬ ‫لكريخ‬ ‫معنى ‪ .‬يمكن‬ ‫وذو‬ ‫العالم مطقي‬ ‫فى‬ ‫لا لثيء‬

‫رشيم عور؟كامله‬ ‫‪ .‬ولقية‬ ‫نهاية‬ ‫إلى‬ ‫بغذ‬ ‫لئم تصك‬ ‫صعبة‬ ‫وعملية‬ ‫طويل‬ ‫طريق‬ ‫معرفة موثوقه‬ ‫عن‬

‫القليلة اكلية‬ ‫المفطت‬ ‫عئز‬ ‫موجنر جذا‬ ‫بشكل‬ ‫رؤية التطور الدارويني عئرها سألخمن‬ ‫تمكئنا من‬

‫فتخنا أحذها‬ ‫السوداء كقط‬ ‫المظديق‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫التاريغ‬ ‫هذا‬ ‫!ن‬ ‫ما‬ ‫بطريقة‬ ‫تاريخ اليولوجية‪.‬‬

‫وجذنا صندوفا آخر‪.‬‬

‫الأعماذ الداخلية خفية ‪-‬أحيائا لأن‬ ‫لثيا؟ لكن‬ ‫لجهافي يعمل‬ ‫الأسود مصطلح‬ ‫الصندوق‬

‫مثالا جيذا‬ ‫تعطي‬ ‫والحواسيب‬ ‫‪.-‬‬ ‫للإدراك‬ ‫قابلة‬ ‫غير‬ ‫وأحيائا لأئها فقط‬ ‫رؤتها‪،‬‬ ‫لا يمكن‬ ‫الأعماذ‬

‫عن كيفية عملها‪،‬‬ ‫هذه الآلات البديعة دون أدنى فكؤ‬ ‫يستعمل‬ ‫الأسود فمعظ!‬ ‫المندوق‬ ‫عن‬

‫‪- 23 -‬‬
‫تخت‬ ‫ما يحدث‬ ‫جاهلين‬ ‫الألطب‬ ‫اؤ لعب‬ ‫أؤ رلفيم المخططات‬ ‫فنقوم بمعالجة الكلطت‬

‫فى‬ ‫القطع‬ ‫)ذغال‬ ‫)ن يميز شيئئا في‬ ‫إذا أزلنا المط ء فإن قفة منا يمكن‬ ‫خى‬ ‫الظرجى‪.‬‬ ‫الصندوق‬

‫والأشياء‬ ‫الطسوب‬ ‫إدراكة بين اجزاء‬ ‫او يمكن‬ ‫ملاحظئة‬ ‫يمكن‬ ‫بسيما‬ ‫رابط‬ ‫الداخل ‪ .‬فلا يوجد‬

‫التي ينجزها‪.‬‬

‫آرثر‪ .‬كيف‬ ‫الملك‬ ‫إلى قصر‬ ‫النين‬ ‫الزمن آلاف‬ ‫نثك عبر‬ ‫ذا بطا!به مديدة‬ ‫ان حاسوئا‬ ‫تصور‬

‫ربما يريذ‬ ‫لكن‬ ‫سينتابهم الفغ‪،‬‬ ‫يعمل ؟ معظمهم‬ ‫حاسوب‬ ‫مع‬ ‫انالن اولئك العصر‬ ‫سيتفاعل‬

‫عندما‬ ‫الظلثة‬ ‫على‬ ‫تطقز‬ ‫ما بان احرفا‬ ‫شخمن‬ ‫يلاحط‬ ‫قد‬ ‫الثيء‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫يفهغ‬ ‫ما أن‬ ‫لثخمن‬

‫تتفير‬ ‫الظلثة‬ ‫تجعل‬ ‫قد‬ ‫لأوامر حاسوية‪-‬‬ ‫‪-‬الموافقة‬ ‫الأحرف‬ ‫توليظت‬ ‫‪ .‬بعض‬ ‫المظتيح‬ ‫يلمس‬

‫بأئهم قد فكوا‬ ‫قد يعتقدون‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫من‬ ‫الأوامر‪ .‬اجداذنا‬ ‫العديد من‬ ‫بعد وهلة ‪ ،‬ستتفح‬

‫من‬ ‫يغمك‬ ‫الذي‬ ‫إلى الطسوب‬ ‫ما الغطاء وينظر‬ ‫دثخمن‬ ‫النهاية سيزيك‬ ‫في‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫الحاسوب‬ ‫سز‬

‫للفاية‪ .‬الصندوق‬ ‫لماذجة‬ ‫) كانت‬ ‫الحاسوب‬ ‫يعمل‬ ‫(كيف‬ ‫نظرية‬ ‫أن‬ ‫نكتش!‬ ‫الداخل ‪ .‬وفجأة‬

‫عن عندوقي اسود آخر‪.‬‬ ‫سيتكشص‬ ‫شفرنة ببط‬ ‫الأسوذ الذي قكت‬

‫المشوى‬ ‫حتى‬ ‫يفهخ أحذ‬ ‫لئم‬ ‫لأئه‬ ‫البيولوجية صندوفا أسوذ‬ ‫كل‬ ‫فى العصور القديمة !نت‬

‫وتساءلواكيف‬ ‫أو الحيوان‬ ‫الحية ‪ .‬فالقدماء الذين نظروا إلى البت‬ ‫ال!ننات‬ ‫الأولي لكيفية عمل‬

‫‪.‬‬ ‫الظلام‬ ‫فى‬ ‫حفا‬ ‫تقنية متخلفة ‪ ،‬لقدكانوا‬ ‫ظل‬ ‫الأشياء فر‬ ‫تعمل‬

‫العين المجردة ‪ .‬فوصفت‬ ‫وهي‬ ‫فقط‬ ‫الأوائك بالطريقة التي لديهم‬ ‫اليولوجون‬ ‫بدا ابىحثون‬

‫بعض‬ ‫أعراة!‬ ‫‪-‬‬ ‫ابو الطب‬ ‫لأبقراط‬ ‫الميلاد ‪-‬المنسوبة‬ ‫قبل‬ ‫‪45 5‬‬ ‫حوالي‬ ‫منذ‬ ‫اليهب‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫الآلهة‪.‬‬ ‫عمل‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫فيزيائية أخرى‬ ‫)لعباب‬ ‫إلى الغذاء وإلى‬ ‫المرض‬ ‫ونسب‬ ‫الثئعة‬ ‫ا!امراض‬

‫تركيب ال!ئنات‬ ‫ان القدماء ظلوا فائعين بخصوص‬ ‫إلا‬ ‫بداية‬ ‫مجرد‬ ‫كانت‬ ‫رغم أن هذه ال!بات‬

‫واعتقدوا‬ ‫والطء‪.‬‬ ‫والهواء واكر‬ ‫التراب‬ ‫أربعة عناع!ر‪:‬‬ ‫من‬ ‫المادة مكونة‬ ‫أن كك‬ ‫الحية ‪ .‬فاعتقدوا‬

‫والمرة ال!وداء‪-‬‬ ‫الدم والبلغم والمرة الصفراء‬ ‫‪-‬‬ ‫أربعة أخلاط‬ ‫من‬ ‫الحية مكونة‬ ‫بأن الأجسام‬

‫‪.‬‬ ‫الأخلاط‬ ‫أحد‬ ‫كلت زيادة في‬ ‫الأمراض‬ ‫وتنثأكل‬

‫وأبقراط‬ ‫ولد ارسطو‬ ‫‪ :‬ارسطو‪.‬‬ ‫فلاسفتهم‬ ‫أيضآ أعظم‬ ‫اليونانيين هو‬ ‫البيولوست‬ ‫أعظم‬ ‫لقدكان‬

‫رعئذا‬ ‫الطبيعة تتطلث‬ ‫بأن معرفة‬ ‫قبله تقريبا‪-‬‬ ‫من‬ ‫كك‬ ‫‪-‬بخلاف‬ ‫أرسطو‬ ‫واعتقد‬ ‫حثا‪،‬‬ ‫ما زال‬

‫العالم الحى ‪ ،‬وتعد هذه‬ ‫فمن‬ ‫ايرتيب‬ ‫من‬ ‫مذهلة‬ ‫الدقيق كمية‬ ‫الفحص‬ ‫عبر‬ ‫ميز أرسطو‬ ‫منهجيا‪.‬‬

‫‪-24-‬‬
‫الدم ‪،‬‬ ‫ذوات‬ ‫‪-‬الحيوانات‬ ‫عامتين‬ ‫فئتين‬ ‫فمن‬ ‫الحيوانات‬ ‫أرسطو‬ ‫هامة ‪ .‬جمع‬ ‫اولى‬ ‫خطوة‬

‫ولافقا!بات‪.‬‬ ‫إلى فقاريات‬ ‫الحديث‬ ‫التصنيف‬ ‫قريب‬ ‫ب!ثكل‬ ‫ما يوافق‬ ‫وهو‬ ‫بلا دم‪-‬‬ ‫والحيوانات‬

‫في‬ ‫البرمائيات والزواحف‬ ‫وضع‬ ‫‪،‬كط‬ ‫والأسماك‬ ‫والطيور‬ ‫الثدييات‬ ‫ريات ميز أعاف‬ ‫الفظ‬ ‫فمن‬

‫مؤيدة بالأدوات ‪ ،‬ظل‬ ‫لم تكن‬ ‫منفصل ‪ .‬ركم أن مشاهداته‬ ‫واحدة والأفاعي في صنف‬ ‫مجموعة‬

‫لموته‪.‬‬ ‫التالة‬ ‫الشين‬ ‫آلاف‬ ‫كثير من تفكير ارسطو سليما بالرغم من المعرفة المكتسبة خلال‬

‫(جالينوس) أحدهم ‪ ،‬طبيب‬ ‫اكلية لأرسطو‪! .‬ن‬ ‫الألفية‬ ‫عدة باحثين بيولوجيين فقط في‬ ‫وجد‬

‫الحيوانات‬ ‫الدقيقة لظرج‬ ‫جالينوس ان المظهدة‬ ‫في القرن اكني بعد الميلاد في روما‪ .‬لاحظ‬

‫حاول‬ ‫البيولوجيا‪.‬‬ ‫لفهم‬ ‫إلأ اثة كيز كافي‬ ‫ائة ضرور!ث‪،‬‬ ‫التشريح )‪ ،‬ركم‬ ‫(عبر‬ ‫وداخلها‬ ‫والظتات‬

‫الدم إلأ اتة لم‬ ‫بأن القل!ت يضخ‬ ‫أئة عرف‬ ‫الحيوانية ‪ ،‬ورغم‬ ‫الأعضاء‬ ‫وظيفة‬ ‫ففغ‬ ‫ثلأ‬ ‫جالينوس‬

‫النظر فقط‪.‬‬ ‫بمجرد‬ ‫ويعود إلى القلب‬ ‫ان يخبرنا أن الدم يدور‬ ‫ي!تطغ‬

‫مستمر‬ ‫بثكل‬ ‫يصغ‬ ‫الدتم الجديذ‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫الأنسجة‬ ‫لتروية‬ ‫أن الدم يضخ‬ ‫خطأ‬ ‫اعتقد جالينوس‬

‫سنة‪.‬‬ ‫قرابة ‪015 0‬‬ ‫تعليم فكرول‬ ‫به‪ ،‬واستمر‬ ‫ويعاد تزويد القلب‬

‫(ويليام‬ ‫عشر‬ ‫القرن ا!بع‬ ‫إنجليزي في‬ ‫إلى أن قام رجك‬ ‫الاعتقاد الظفى‬ ‫استمر ذلك‬

‫وسود‬ ‫دائرة كاملة‬ ‫عانغا‬ ‫اثجاه واحد‬ ‫باستمرار فى‬ ‫ان الدتم تدفق‬ ‫على‬ ‫نظرية تنمن‬ ‫بطرح‬ ‫هارفى)‬

‫اونصين من الدم بالضربة فإتة‬ ‫القلب فقط‬ ‫إذا ضخ‬ ‫بأئه‬ ‫هارفي‬ ‫وحسب‬ ‫إلى القلب من جديدا‪.‬‬

‫الإنسان ‪،‬‬ ‫وزن‬ ‫الد!م ثلث‬ ‫باوند من‬ ‫‪54 0‬‬ ‫واحدة‬ ‫ساعة‬ ‫بالدقيقة ) في‬ ‫فربة‬ ‫(‪72‬‬ ‫بمعدل‬ ‫سيضخ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجب‬ ‫الذتم‬ ‫فإن‬ ‫الاستحاله‪،‬‬ ‫جدا وافح‬ ‫قصير‬ ‫هذ" الكمية من الدم فى وقت‬ ‫بما أن صنغ‬

‫جديدة‬ ‫مازالت‬ ‫العرية ايى‬ ‫الأرقام‬ ‫‪-‬بمساعدة‬ ‫الفطقي‬ ‫هارفي‬ ‫تفكير‬ ‫لقد كان‬ ‫يعاذ أستعماله‪.‬‬

‫بهذا‬ ‫شيئأ غير مسبوق ‪ ،‬إذ مهد‬ ‫غير مشاهد‬ ‫لحييد فشاط‬ ‫في‬ ‫سهلا‪-‬‬ ‫الحساب‬ ‫والتي جعلت‬

‫البيولوجي الحديث‪.‬‬ ‫للفكر‬

‫تبعه عدد‬ ‫أرسطو‬ ‫المأيهور عن‬ ‫‪ .‬والم!ل‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫في‬ ‫العلمى‬ ‫البحث‬ ‫سرعة‬ ‫ازدادلت‬

‫النبات‬ ‫علماء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الظتات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وصفت‬ ‫أ!‪.)+‬‬ ‫ا!مدا‬ ‫أ‬ ‫(‪5‬؟‪3‬‬ ‫الطبيجين‬ ‫من‬ ‫مزايد‬

‫(رونديليت)‬ ‫تطور التصوير العلمي عندما رسم‬ ‫وفاليري وسكوردوس)‪.‬‬ ‫(برونفيلص وبوك وفوشس!‬

‫كك‬ ‫تلخمن‬ ‫فخمة‬ ‫أجزذ‬ ‫الموسوعيون مثلى (كونراد جسنر)‬ ‫الحيوانية بالتفصيل ‪ .‬نضر‬ ‫البة‬

‫(الثيري)‬ ‫‪.‬‬ ‫أتيقه‬ ‫‪:‬لم‬ ‫‪،‬‬ ‫المعروف لاس المى‬ ‫الدير‪،‬‬ ‫علاء‬ ‫الحن‬ ‫لألي‬ ‫ا!ثف‬ ‫هذا‬ ‫لعض‪ -‬الممادر لق‬ ‫تى‬
‫مجموعات‬ ‫فاخترع‬ ‫هائل‬ ‫بشكل‬ ‫التصنيف‬ ‫في‬ ‫(أرسطو)‬ ‫عمل‬ ‫الينوس)‬ ‫‪ .‬ولتغ‬ ‫البيولوجية‬ ‫المعرفة‬

‫ين‬ ‫الثبهات‬ ‫العديد من‬ ‫البيولوجية المظرنة‬ ‫دراسات‬ ‫والنوع ‪ .‬أظهرت‬ ‫والرتة والجنس‬ ‫الصنف‬

‫‪.‬‬ ‫المشترك‬ ‫السلف‬ ‫وبدا نقالق فكرة‬ ‫المختلفة‬ ‫البة‬ ‫فروع‬

‫وهارفي‬ ‫العلماء أمثلة أرسطو‬ ‫بدمج‬ ‫والثامن عثر‬ ‫عشر‬ ‫القرنين السابع‬ ‫ف!‬ ‫البيولوجيا‬ ‫تقدمت‬

‫نحو‬ ‫اخذك‬ ‫عن‬ ‫قاعرين‬ ‫استدلال‬ ‫الانتباه وأقوى‬ ‫ما زال أشد‬ ‫الذكي ‪ .‬لكن‬ ‫والاستدلال‬ ‫للمثطهدة‬

‫الأشياغ الصغيرة‬ ‫تميز‬ ‫أن‬ ‫العين البثرية يمكئط‬ ‫أن‬ ‫المرئية ‪ .‬رغم‬ ‫وغير‬ ‫المهمة‬ ‫الأجزاة‬ ‫تلك‬

‫متناه في‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫البة‬ ‫الأفعال في‬ ‫الميلي متر‪ ،‬ف!ن الكثيز من‬ ‫بمقدار عثر‬

‫‪-‬البنية‬ ‫واحد‬ ‫أسود‬ ‫صندوق‬ ‫(مرحلة م!تقرة)ة فتح‬ ‫إلى هضبة‬ ‫فالبيولوجيا وصلت‬ ‫الصغر‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ .‬من أجل‬ ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫ادق‬ ‫لمستويات‬ ‫أسود آخر‬ ‫مندوق‬ ‫عن‬ ‫ليكشف‬ ‫لل!ئن ‪-‬‬ ‫الضخمة‬

‫الأول‬ ‫الاكتف‬ ‫وكان‬ ‫‪،‬‬ ‫التكنولوجية‬ ‫الكشوفات‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫تتقدتم البيولوجيا فمائها تحتابخ‬

‫المجهر‪.‬‬

‫سوداء‬ ‫صناديئ‬ ‫سوداء فيمن‬ ‫صناديئ‬

‫في‬ ‫كيرفت استعماق‬ ‫عشر‬ ‫القرن الظمس‬ ‫‪ ،‬وبحلول‬ ‫القديمة‬ ‫العصور‬ ‫في‬ ‫العدسات‬ ‫عرفت‬

‫مقعرة مغا فى أنبوب لتشكيل‬ ‫محدبة وعدسة‬ ‫عدسة‬ ‫وضعت‬ ‫النظرات ‪ .‬وفي القرن الطبع عشر‬

‫العيون المركبة‬ ‫اكتشاف‬ ‫أدواته الأولى وأدهشه‬ ‫كاليليو إحدى‬ ‫الأولي الأول ‪ .‬واستعمل‬ ‫المجهر‬

‫وقرون‬ ‫وعيونها‬ ‫ول!انها‬ ‫الفاكهة‬ ‫وسولعة‬ ‫النحل‬ ‫عيون‬ ‫إلى‬ ‫اع‪)5،‬‬ ‫ولا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫(ستيلوتي‬ ‫‪ .‬نظر‬ ‫للحشرات‬

‫التطور المبكر‬ ‫ووصف‬ ‫الثعريات‬ ‫الدم عبر‬ ‫دوران‬ ‫(مالبيكى)‬ ‫‪ .‬أكد‬ ‫الأخرى‬ ‫والأجزاء‬ ‫استشعارها‬

‫‪)5‬‬ ‫(سوامينيام ‪!+‬أ‪+‬ع‪!++‬دلا‬ ‫شرح‬ ‫الظتات‪.‬‬ ‫(نحميا) غرو‬ ‫الدجاج الجنيني ‪ .‬فحص‬ ‫لقلب‬

‫(روبرت‬ ‫‪ 33‬عدلالماعع‪ )،‬أوذ من نظر إلى خلية جرثومية ووصف‬ ‫!اعه‬ ‫اليوفينهوك‬ ‫مايو‪ ،‬و!ن‬ ‫ذبابة‬

‫أنه لم ينتبه لأهميتها‪.-‬‬ ‫الفلين والأوراق ‪-‬رغم‬ ‫الخلايا فى‬ ‫هوك)‬

‫ال!ئنات‬ ‫ماهية‬ ‫عن‬ ‫الراسخة‬ ‫الأف!ر‬ ‫متوقع ‪ ،‬وقلب‬ ‫جأ ا يخر‬ ‫عالبم صغيبر‬ ‫بدأ اكتف‬

‫الحية‬ ‫اللأثهائي للكائات‬ ‫التعمد‬ ‫ائه ‪+‬هكذاكان‬ ‫للعلم ‪-‬‬ ‫‪-‬مؤرخ‬ ‫سينجر)‬ ‫(تشارلز‬ ‫الحية ‪ .‬لاحظ‬

‫(جاليليو) للجيل ا!بق‪،‬‬ ‫ترتيب العالم الفضائي الذي كشفه‬ ‫عظمة‬ ‫!نت‬ ‫فلسفئاكط‬ ‫مزعخا‬

‫مقتضياته إلى العقول البثرية*‪ .‬بمعنى آخر يتطلب‬ ‫أطوذ لكي تدخل‬ ‫وقئا‬ ‫لكن هذا ايعقيد أخذ‬

‫قد‬ ‫وفي مثل هذه الطلات‬ ‫ا!بقة‪.‬‬ ‫نظرياتنا‬ ‫الجديدة أن نراجغ كل‬ ‫المظديق‬ ‫بعض‬ ‫اكتشاف‬

‫كبير‪.‬‬ ‫نفور‬ ‫يحدث‬

‫‪-‬‬ ‫‪26-‬‬
‫عمل‬ ‫القرن التاسع عثر‪.‬‬ ‫شفان ) النظرية الخلوية للحياة في‬ ‫وثيودور‬ ‫شلايدن‬ ‫(ماتياس‬ ‫طرح‬

‫‪-‬النواة‪-‬‬ ‫المركزية لبقعة داكنة‬ ‫الأهمية‬ ‫وناقش‬ ‫النباتى‪،‬‬ ‫ابسيج‬ ‫على‬ ‫ألعادى‬ ‫بشكل‬ ‫لثلايدن‬

‫رؤية الخلايا فيه‬ ‫والذي !نت‬ ‫الحيواني‬ ‫النسيج‬ ‫الخلايا‪ .‬ركز لثفان على‬ ‫كل‬ ‫موجودة فمن‬

‫لثفان‬ ‫‪ .‬استنتج‬ ‫الخلوية‬ ‫بنيتها‬ ‫في‬ ‫للظتات‬ ‫مشابهة‬ ‫!نت‬ ‫الحيوانات‬ ‫إلى أن‬ ‫؟ لكتة فطن‬ ‫أصعب‬

‫الخلايا بطريقه‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫والظتات‬ ‫الكلية للحيوانات‬ ‫الأجسام‬ ‫الخلايا تؤلف‬ ‫دان الخلايا أؤ مفرزات‬

‫للأجسام‬ ‫ماهية القوة الأساسية‬ ‫عن‬ ‫بأن ‪+‬السؤال‬ ‫بها‪ .‬كتب‬ ‫فردية للا حيائها الخاعئة‬ ‫ما وحدالث‬

‫ما هو‬ ‫الأسالمي‪:‬‬ ‫‪+‬فالسؤال‬ ‫شلايدن‬ ‫أضاف‬ ‫بأن جوابه ‪ :‬الخلايا الفردية ‪ ،+‬كط‬ ‫توضح‬ ‫المنظمة‬

‫المغيرة المدهشة ‪-‬الخلية‪-‬؟*‬ ‫هذه المتعفية‬ ‫أعك‬

‫داروين و!بة‬ ‫رحلات‬ ‫‪-‬زمن‬ ‫إلى وسطه‬ ‫عشر‬ ‫(شلايدن وشفان) في أوائل القرن اكسع‬ ‫عمل‬

‫الوقت‪،‬‬ ‫فى ذلك‬ ‫آخر‬ ‫عايبم‬ ‫لكل‬ ‫!نت‬ ‫الخلية بالنسبة لداروين إذأكط‬ ‫)‪!-‬نت‬ ‫الأنواع‬ ‫(أصل‬

‫أن البة‬ ‫الخلية ‪ .‬فكرة‬ ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫البيولوجيا‬ ‫الكثير من‬ ‫اشنباط‬ ‫لكئة استطع‬ ‫أسودا؟‬ ‫صندوفا‬

‫أبهر منهجية ‪ ،‬وكانت نظرية كيفية عمل‬ ‫مبتكرة من داروين لكئة ناقضها بشكل‬ ‫يست‬ ‫تطؤزت‬

‫‪ -‬من ابتكماره‪.‬‬ ‫الاختلاف‬ ‫الطبيعي العامل على‬ ‫الاصطظء‬ ‫خلال‬ ‫ايطور ‪-‬من‬

‫على قدم وساق ‪.‬‬ ‫الأسود الخلوي يجري‬ ‫الصندوق‬ ‫العمل على اكتظ ف‬ ‫!ن‬ ‫الأثناء‬ ‫في هذه‬

‫فيزيائي‬ ‫المحدودة بطول موجة الضوء‪ .‬لسبب‬ ‫حدوده‬ ‫في الخلية دفع المجهر إلى أقصى‬ ‫البحث‬

‫موجة الفوء الذي يفيئهما‪.‬‬ ‫طول‬ ‫من نصف‬ ‫لمجهبر ان يميز نقطتين أقردت لبعضهط‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬

‫رؤية العديد‬ ‫بالإم!ن‬ ‫يكن‬ ‫لئم‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫جرثومية‬ ‫خلية‬ ‫طول‬ ‫المرئي عضر‬ ‫الضوء‬ ‫موجة‬ ‫بما ان طوذ‬

‫المدوق‬ ‫فتح‬ ‫بالام!ن‬ ‫لم يكن‬ ‫مجهرى‪،‬‬ ‫بفوء‬ ‫الخلية‬ ‫واللامة لبية‬ ‫الصفيرة‬ ‫التظميل‬ ‫من‬

‫تقانية إفافية‪.‬‬ ‫تحسينات‬ ‫للخلية دون‬ ‫الأسود‬

‫تومسون )‬ ‫ج‪.‬‬ ‫(ج‪.‬‬ ‫تقدم الفيزياء ال!عريع‪ ،‬اكتشف‬ ‫ومع‬ ‫عشر‬ ‫أواخر القرن اكسع‬ ‫في‬

‫من‬ ‫أقصز‬ ‫الالكترون‬ ‫موجة‬ ‫طوذ‬ ‫ولأن‬ ‫عقود‪.‬‬ ‫بعد عدة‬ ‫ايإلكتروني‬ ‫الإلكترون تبعه اختراع المجهر‬

‫للمجهر‬ ‫بالإلكترونات‪.‬‬ ‫إذا أفيئت‬ ‫بكثير‬ ‫أصغز‬ ‫تمييز أشيا؟‬ ‫المرئي يفيهن‬ ‫موتجة الطول‬ ‫طول‬

‫تئم‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫العينة‬ ‫إلى حرق‬ ‫ايإلكترونية‬ ‫الحزمة‬ ‫العملية ‪ ،‬أقلها ميل‬ ‫الصعوبات‬ ‫من‬ ‫الإليهروني عدذ‬

‫الظنية ‪ .‬اكئشفت‬ ‫العالمية‬ ‫بعد الحرب‬ ‫الإلكتروني‬ ‫المجهر‬ ‫واخترع‬ ‫ال!كل‬ ‫لتخطى‬ ‫إيجاذ طرقي‬

‫المف!اعفة‬ ‫والأكشية‬ ‫الواة‪،‬‬ ‫فى‬ ‫ال!هدة‬ ‫‪ :‬الثقوب‬ ‫جديدة‬ ‫عهدا ‪)5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫(آ!الا‬ ‫خلوية‬ ‫دون‬ ‫ئنى‬

‫‪- 27 -‬‬
‫الخلية التي بدلت بسيطة جذا تحت‬ ‫‪ .-‬نفس‬ ‫الخلية‬ ‫طقة‬ ‫‪-‬مصانع‬ ‫الميتوكوندريا‬ ‫المكتشفة حول‬

‫المفصلة‬ ‫البنية‬ ‫رؤية‬ ‫عد‬ ‫الذي ظهر‬ ‫افؤل‬ ‫نفس‬ ‫الآن مختلفة جدا‪.‬‬ ‫ظهرت‬ ‫ضوئئ‬ ‫مجهر‬

‫شاهدوا تعقيدات الخلية‪.‬‬ ‫للحثثرات ظهر أيفا لعلطء القرن العشرين عدما‬

‫أسود‪ .‬السؤال‬ ‫لبيولوجيين بالوعول إلى أغظيم عندوق‬ ‫من الاكتشاف‬ ‫هذا المستوى‬ ‫سمخ‬

‫بأن العيون‬ ‫عرفوا‬ ‫فقد‬ ‫الإجابة عنه‪.‬‬ ‫ولا معاصريه‬ ‫داروين‬ ‫يقدز‬ ‫لئم‬ ‫الذي‬ ‫البة‬ ‫عمل‬ ‫كيفية‬ ‫عن‬

‫؟ البنى‬ ‫المرض‬ ‫الجسم‬ ‫يحارب‬ ‫الدم ؟كيف‬ ‫يتخثر‬ ‫تتئم الرؤية بها بالفبط؟كيف‬ ‫للرؤية ؟ لكنكيص‬

‫هي هذه‬ ‫ما‬ ‫اعغر‪.‬‬ ‫نفسها مكونة من مكونات‬ ‫بالمجهر الإلكتروني كانت‬ ‫كشفط‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫المعقدة‬

‫وإلى‬ ‫البيولوجية‬ ‫تعمل ؟ لعتأخذنا الإجابة عن هذه الأسئلة إلى عالم‬ ‫تبدو؟كيف‬ ‫؟كيف‬ ‫المكونات‬

‫عشر‪.‬‬ ‫ستعيدنا إلى القرن اكسع‬ ‫الكي!ء‪ .‬كط‬

‫عالم الحيميا‪،‬‬

‫تتصزفث‬ ‫الحية ‪ .‬فهي‬ ‫الأشياء غير‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫الحئا‬ ‫الأشياغ‬ ‫تظهز‬ ‫اكن لثخمبى‬ ‫يرى‬ ‫كما‬

‫بسهولة عن‬ ‫أيضا‪ :‬فئ!ئكن نمييز الجلد والعر‬ ‫مختلف‬ ‫تبدو بشكل‬ ‫‪ ،‬كط‬ ‫مختلف‬ ‫بشكلى‬

‫مصنوعة‬ ‫بأن البة‬ ‫اعتقدوا ببساطة‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫حتى‬ ‫الأشخاص‬ ‫‪ .‬معظم‬ ‫والرمال‬ ‫الصخور‬

‫‪ .‬لكن في عام‬ ‫الحية‬ ‫المواد غير‬ ‫الطدة ايي تشكل‬ ‫عن‬ ‫من الطدة‪ ،‬نوع مختلف‬ ‫خاص‬ ‫من نع‬

‫وهو‬ ‫‪-‬النشادر‪-‬‬ ‫اليو!با‬ ‫بت!ثكل‬ ‫الأمونيوم ودهش‬ ‫(فريد!بك فوهلر) شانات‬ ‫ام سخن‬ ‫‪828‬‬

‫الحياة‬ ‫ين‬ ‫التمييز السهل‬ ‫مادة غير حئة حطم‬ ‫من‬ ‫اليبرريا‬ ‫بيولوجي ‪ .‬اصطأع‬ ‫منتج لضلات‬

‫ة ؤ‬
‫أ‬ ‫الب‬ ‫درال!ة يه!ء‬ ‫ليبيغ)‬ ‫فون‬ ‫(جاسش‬ ‫اللاعضوية‬ ‫عالم الكي!ء‬ ‫‪ ،‬وبدأ بعد ذلك‬ ‫واللاحياة‬

‫وليس‬ ‫الططم‬ ‫حرق‬ ‫ينتج عن‬ ‫الجوانات‬ ‫جسم‬ ‫حمارة‬ ‫ليبيغ بأن مصدز‬ ‫‪ .‬اثبت‬ ‫الحيوية‬ ‫الكيمإء‬

‫المواد عبر‬ ‫ويحطم‬ ‫يبنى الجسم‬ ‫من نجاحه فكرة الاستقلاب حيث‬ ‫صاغ‬ ‫اساسية للبة‪.‬‬ ‫لظصة‬

‫واثبت‬ ‫الدم ‪-‬لهيموغلوبين‪-‬‬ ‫من‬ ‫الحمراء‬ ‫الطدة‬ ‫سايلر)‬ ‫هوبي‬ ‫‪ .‬بلور (إرنست‬ ‫كيميائية‬ ‫عمليات‬

‫بأن الصنفت‬ ‫فيشر)‬ ‫(الميل‬ ‫‪ .‬أثبت‬ ‫الجسم‬ ‫عبر‬ ‫الأخير‬ ‫حمل‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫بالأكسجين‬ ‫أئها ترتبط‬

‫أخمافئا‬ ‫من اللبنات ‪-‬تدعى‬ ‫الأكبر من المواد المدعوة بروتينات تتركب من ع!ثرين نوغا فقط‬

‫سلاسل‪.‬‬ ‫‪ -‬موعولة فمن‬ ‫أمينية‬

‫إلأ‬ ‫الأمينية‬ ‫من الأحماض‬ ‫مصنوعة‬ ‫بأثها‬ ‫رغم أن (إيميل !يشر) أثبت‬ ‫تبدو البروينات؟‬ ‫كيف‬

‫المجهر‬ ‫إليها‬ ‫أدنى من أن يصك‬ ‫فى وفع‬ ‫ان تفاصيك بئيتهاكانت مجهولة ‪ .‬فقد جعلها حخفها‬

‫‪- 28 -‬‬
‫ايى تحفز‬ ‫وهي‬ ‫للبة‪،‬‬ ‫الآلات الأساسية‬ ‫كانت‬ ‫البروتينات‬ ‫أن‬ ‫واضخا‬ ‫ايإلكتروني‪ ،‬لكن أعبخ‬

‫بنية البروتين‪.‬‬ ‫لدراسة‬ ‫إيجاد تقنية جديدة‬ ‫المطلوب‬ ‫من‬ ‫كيمياء الخلية وتبني بنيها‪ .‬فصار‬

‫لأ!م‪*-‬‬ ‫ا‬ ‫السيية‬ ‫بالأشعة‬ ‫البلوري‬ ‫التصوير‬ ‫العثرين‬ ‫القرن‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫القعمل‬

‫من‬ ‫حزمة‬ ‫توجيه‬ ‫البلوري‬ ‫التصوير‬ ‫مغيرة ‪ .‬تضمن‬ ‫جزيئات‬ ‫بنى‬ ‫لتحديد‬ ‫لأيا"!م!‪!115‬أ ‪+3‬ع)‬

‫الأشعة ‪ .‬إذا وفع‬ ‫ان!ر‬ ‫بعملية تلىعى‬ ‫تتبعثر الأشعة‬ ‫كي!ئية‪،‬‬ ‫ال!ينية إلى بلورة لطدة‬ ‫الألثعة‬

‫الفلم الذي‬ ‫بفحص‬ ‫المتبعثرة‬ ‫الأشعة السينية‬ ‫عنلىها تحري‬ ‫فيمكن‬ ‫البلورة‬ ‫خلف‬ ‫فلم تصويري‬

‫ذرة‬ ‫ريافية صعبة ‪ -‬على مكان توضع كل‬ ‫‪-‬بعد تطبيق عمليات‬ ‫التبعثر‬ ‫قد يدل نمط‬ ‫للا‪،‬‬ ‫تعرض‬

‫بيتها‪،‬‬ ‫ك‬ ‫البروتينات سيظهر‬ ‫مع‬ ‫السيية‬ ‫بالألثعة‬ ‫البلوري‬ ‫تقنية التصوير‬ ‫الجزيئة ‪ .‬استخدام‬ ‫في‬

‫العملإت‬ ‫معوبة‬ ‫ما ازدادت‬ ‫جزيئة‬ ‫فى‬ ‫أكثر‬ ‫الذرات‬ ‫!نت‬ ‫كبيرة ‪ :‬كلما‬ ‫مشكلة‬ ‫هناك‬ ‫لكن‬

‫البروتينات تحتوي‬ ‫لأن‬ ‫‪ ،‬ونظرأ‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫أصعب‬ ‫الكيطئية‬ ‫بلورة الطدة‬ ‫مهمة‬ ‫الريافية وكانت‬

‫زاد‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫البلوري‬ ‫بالتصوير‬ ‫نموذخا‬ ‫المفحوصة‬ ‫الجزيئات‬ ‫من‬ ‫المرات‬ ‫أكئر بعشرات‬ ‫ذراب‬ ‫على‬

‫للىيهم مابرة أكثر من‬ ‫كان‬ ‫الأشخاص‬ ‫بعض‬ ‫المرات ؟ لكن‬ ‫في صعوبة المثكلة عشرات‬ ‫ذلك‬

‫الأف!عاف‪.‬‬ ‫بعشرات‬ ‫بقيتا‬

‫بنية بروتين الميوغلوبين‬ ‫س‪.‬كيندرو)‬ ‫(ج‪.‬‬ ‫العمل حدد‬ ‫ام وبعد عقود من‬ ‫في عام ‪589‬‬

‫من‬ ‫لواحدة‬ ‫البنية التفميلية‬ ‫با تقية‬ ‫أخيرأ أظهرت‬ ‫السيية‪،‬‬ ‫البلو!بات بالأشعة‬ ‫علم‬ ‫باستعمال‬

‫بنية الميوكلوبين‬ ‫تحديد‬ ‫قبل‬ ‫تعقيذا أكبر‪.‬‬ ‫للحياة ‪ .‬وماذا رأوا؟ مرة أخرى‬ ‫الأساسية‬ ‫المكونات‬

‫عند‬ ‫الملح ‪ ،‬لكن‬ ‫بلورات‬ ‫مثل‬ ‫ومنتظمة‬ ‫بنية بسيطة‬ ‫ذات‬ ‫بأن البروتينات ستكون‬ ‫يعتقد‬ ‫كان‬

‫يمكن‬ ‫‪+‬هل‬ ‫بيروتز)‬ ‫(مثس‬ ‫تذمر‬ ‫بالكرة للميوغلوبين‬ ‫الشبيهة‬ ‫البنية الملفوفة والمعقدة‬ ‫مثاهدة‬

‫الأحثاء؟‪+‬‬ ‫جا ا ويشه‬ ‫فظيع‬ ‫شيء‬ ‫حقا عن‬ ‫يكثف‬ ‫النلائية‬ ‫الحقيقة‬ ‫عن‬ ‫البحن‬ ‫أن يكون‬

‫‪ .‬جعلت‬ ‫البروتينية‬ ‫البنية‬ ‫تعقيدات‬ ‫حث‬ ‫الحين على‬ ‫وترعرع الكي! ئيون الحيويون منذ ذلك‬

‫عليه‬ ‫مما!ن‬ ‫اليوم‬ ‫الأخرى علم البلوريات اكثز سهولة‬ ‫والمعدات‬ ‫في الحواسيب‬ ‫التحسب ت‬

‫جهذاكبيرا‪.‬‬ ‫أئة مازال يتطلث‬ ‫ركم‬ ‫لكندرو‬

‫وكريك ) ‪-‬الأكثر‬ ‫(واطسون‬ ‫البروتينات وعمل‬ ‫الأشعة السينية لكندرو على‬ ‫بنتيجة عمل‬

‫الجزيئات التي كانوا‬ ‫الكيمائيون الحيويون لأول مرة فعلتا شكك‬ ‫الدنا‪ ،‬عرف‬ ‫على‬ ‫فهرة‪-‬‬

‫منذ‬ ‫كبرة‬ ‫بسرعة‬ ‫تقدمت‬ ‫‪-‬والتي‬ ‫ء الحيوية الحديثة‬ ‫بداية الكي!‬ ‫)ن تؤرخ‬ ‫بعملون عليها‪ .‬يمكن‬

‫‪-‬‬ ‫‪92 -‬‬


‫تآززا قوئا‬ ‫أيفئا وأن!ثأت‬ ‫الفيزياء والكي!ء‬ ‫في‬ ‫التقدمات‬ ‫‪ .‬فاف!ت‬ ‫الوقت‬ ‫إلى ذلك‬ ‫الحين ‪-‬‬ ‫ذلك‬

‫البة‪.‬‬ ‫في‬ ‫العلمى‬ ‫للبحث‬

‫الأشياء الحية‪،‬‬ ‫جزيئات‬ ‫كل‬ ‫بنية‬ ‫البلوريات بالأشعة السينية يفكنما نظرثا تحديد‬ ‫رغتم أن عفغ‬

‫النووية‪،‬‬ ‫والأحماكل!‬ ‫البروتيات‬ ‫من استعماله لعدد صغيبر نبئا من‬ ‫العملية حدت‬ ‫لكن المشاكل‬

‫اللامة‬ ‫التقبت‬ ‫إحدى‬ ‫ودعمه ‪ .‬تدعى‬ ‫البلوريات‬ ‫علم‬ ‫يكميل‬ ‫تقنيات جديدة‬ ‫أدخلت‬ ‫لكن‬

‫جزيئة حين‬ ‫أن تدرس‬ ‫النووي (!‪ 7‬لأ)‪ .‬مع ا!(!‪ 7‬لأ) يمكن‬ ‫الطين المظطيسي‬ ‫البنية‬ ‫لتحديد‬

‫البلوريات بالأشعة ال!ينية يمكن‬ ‫علم‬ ‫بصعوبة ‪ .‬مثل‬ ‫بلورتها‬ ‫أن يتم‬ ‫ولا يجب‬ ‫محلول‬ ‫في‬ ‫تكون‬

‫البلوريات‪،‬‬ ‫علم‬ ‫مثل‬ ‫‪ .‬كذلك‬ ‫النووية‬ ‫والأحماض‬ ‫للبروتينات‬ ‫لأ البنية الدقيقة‬ ‫!‪7‬‬ ‫تحدد‬ ‫أن‬

‫علمى‬ ‫لكن‬ ‫؟‬ ‫المعروفة‬ ‫البروتينات‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫مع‬ ‫فقط‬ ‫مفيدة‬ ‫التي تجعلها‬ ‫قيودها‬ ‫للى(!وللأ)‬

‫العلماء‬ ‫بنى بروتينات كافية لإعطاء‬ ‫إيجاد‬ ‫لأ) كانا قادرين على‬ ‫البلوريات بالأشعة الحينية وا!("‪7‬‬

‫عما تبدو عليه‪.‬‬ ‫فهفا مفصلأ‬

‫ألهم‬ ‫صغير‪،‬‬ ‫بركوث‬ ‫على‬ ‫جذا‬ ‫صغيتر‬ ‫لرؤية عث!‬ ‫مجهزا‬ ‫‪9073‬ءدلادءع‪)،‬‬ ‫(كا‬ ‫استعمل‬ ‫عندما‬

‫الأصغر‬ ‫الحشرات‬ ‫تتنبأ بقافلة لانهائية من‬ ‫قصيؤ‬ ‫قصيده‬ ‫ل!بة‬ ‫)‬ ‫سويفت‬ ‫(جوناثان‬ ‫ذلك‬

‫البراغيث‬ ‫عليه ‪ ،‬وهذه‬ ‫تقتات‬ ‫أصغر‬ ‫الطبيعة برغوثا لديه براكيث‬ ‫عالم‬ ‫لاحظ‬ ‫!وهكذا‬ ‫والأصغر‪:‬‬

‫*‪.‬‬ ‫اللانهاية‬ ‫باتجاه‬ ‫نكمل‬ ‫وهكذا‬ ‫تعضها‪،‬‬ ‫أصغر‬ ‫أيفئا لديها حشرات‬

‫فى طوفان من‬ ‫يستمر للأبد‪ .‬فى اواخر القرن العشرين نحن‬ ‫لا‬ ‫الإكمال‬ ‫كان مخأ؟‬ ‫سويفت‬

‫الخلية‪،‬‬ ‫كان‬ ‫القبقي‬ ‫الأخير‬ ‫الأسود‬ ‫‪ .‬الصندوق‬ ‫الرؤية‬ ‫مجال‬ ‫الحياة والهاية ف!‬ ‫عن‬ ‫الأبحاث‬

‫بل‬ ‫الذهاب أسفل من ذلك‪.‬‬ ‫‪ -‬ولا يمكظ‬ ‫الطبيعة‬ ‫أساس‬ ‫الجزيئات ‪-‬احجار‬ ‫والذي فتح لكثف‬

‫عند‬ ‫ال!دئ‬ ‫وفح‬ ‫النووية‬ ‫والبروتيات الأخرى والأحماض‬ ‫الإنزيمات‬ ‫على‬ ‫تئم‬ ‫إن العمل الذي‬

‫وبالتأكيد بمت‬ ‫للملء‪،‬‬ ‫بحاجة‬ ‫التفاميل‬ ‫العديد من‬ ‫للحياة ‪ .‬بقيت‬ ‫الأساسى‬ ‫المستوى‬ ‫في‬ ‫العمل‬

‫خية‬ ‫أو‬ ‫قلب‬ ‫أو‬ ‫سمكة‬ ‫إلى‬ ‫نظروا‬ ‫الذين‬ ‫الأوائل‬ ‫العلماء‬ ‫بعكس‬ ‫؟ لكن‬ ‫المفاجئات‬ ‫بعفن‬

‫تأثيرات‬ ‫أن‬ ‫عن‬ ‫رافين‬ ‫المط عرين‬ ‫العلطغ‬ ‫تعمل ‪ ،‬فإن‬ ‫يجعلها‬ ‫الذي‬ ‫وما‬ ‫ما هى‬ ‫وتساءلوا‬

‫الكيمياء‬ ‫إلى‬ ‫ارلمطو‬ ‫الحياة ‪ .‬من‬ ‫لأسس‬ ‫!فيه‬ ‫تفسيرات‬ ‫تعا‬ ‫الأخرى‬ ‫والجزيئات‬ ‫البروتينات‬

‫داروين الأسود)‪.‬‬ ‫الخلية (صندوق‬ ‫فتخ‬ ‫تتم‬ ‫حتى‬ ‫بعد الأخرى‬ ‫شريحه‬ ‫تقضيز‬ ‫تئم‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديثة‬ ‫الحيوية‬
‫قفزات صغيرة قفزات حبيرة‬

‫إلى الأفق‬ ‫الخندق‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬يشمر‬ ‫الخلفية‬ ‫حديقتك‬ ‫أقدام فى‬ ‫‪4‬‬ ‫افترفن خندفا بعرض‬

‫كيف‬ ‫وسأيه‬ ‫حديقتك‬ ‫به يوفا ما فى‬ ‫‪ .‬إذا التقيت‬ ‫جارك‬ ‫ملكية‬ ‫عن‬ ‫ملكيتك‬ ‫فاصلأ‬ ‫بالاتجاهين‬

‫الخندق "‪ .‬إذاكان الخندق بعرءت‬ ‫"قفزلث فؤق‬ ‫بجواب‬ ‫هنا‪ ،‬لن يكون لديك سببئ لتضك‬ ‫ومل‬

‫مجدذا‬ ‫يقز‬ ‫أن‬ ‫وتساله‬ ‫الرياضية‬ ‫بقدرته‬ ‫مدهولثا‬ ‫‪ ،‬ستكون‬ ‫الجواب‬ ‫نفس‬ ‫ك‬ ‫وأعط‬ ‫أقدام‬ ‫‪8‬‬

‫إن كان ما‬ ‫واثفا‬ ‫لن تكون‬ ‫لكنك‬ ‫شكوك‬ ‫لديك‬ ‫ركبته سيكون‬ ‫التواء‬ ‫بدعوى‬ ‫رفض‬ ‫إذا‬ ‫لتظهده‪.‬‬

‫في‬ ‫للحظة‬ ‫تتردد ولو‬ ‫فلن‬ ‫قدم‬ ‫‪01 0‬‬ ‫‪ +‬وادئا بعرض‬ ‫الخندق‬ ‫إذا !ن‬ ‫فبركة ‪ .‬لكن‬ ‫يقوله مجرد‬

‫‪.‬‬ ‫الخندق‬ ‫هذا‬ ‫فوق‬ ‫ادعائه بأئه قد قفز من‬ ‫تكذيب‬

‫‪ ،‬وقال أنه لم يعبر بقفزة‬ ‫ادعاءاته‬ ‫صدق‬ ‫)بت‬ ‫ذكي‪-‬‬ ‫‪-‬شخص‬ ‫أن جارك‬ ‫لنفترض‬ ‫لكن‬

‫تتعدى المسافة بين‬ ‫لا‬ ‫يوجد عدد من التلال المنتثرة عبر الأخدود‪،‬‬ ‫يصف‪-‬‬ ‫واحدة ‪ ،‬بل ‪-‬كط‬

‫في‬ ‫ليصل‬ ‫الأخرى‬ ‫عن‬ ‫تلة بالكاد متباعدة‬ ‫من‬ ‫أنه قفز‬ ‫أقدام ‪ ،‬بمعنى‬ ‫‪15‬‬ ‫والأخرى‬ ‫الواحدة‬

‫! مجرد‬ ‫اية تلال‬ ‫لا ترى‬ ‫أنك‬ ‫جارك‬ ‫‪ ،‬تخبر‬ ‫الخندق‬ ‫هذا‬ ‫تجاه‬ ‫عابرة‬ ‫‪ .‬وبنظرة‬ ‫جانبك‬ ‫النلاية إلى‬

‫منه‬ ‫بان الأمر استغرق‬ ‫الرأي ولبهه يخبرك‬ ‫يوافقك‬ ‫بيته ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بك‬ ‫الفناء الخاص‬ ‫تفصل‬ ‫هوة واسة‬

‫الهوة‬ ‫في‬ ‫القئته والأخزى‬ ‫التلال ‪.‬تين‬ ‫برزت‬ ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫يفعله ‪ .‬خلال‬ ‫حتى‬ ‫وسنوات‬ ‫سنوات‬

‫وتتهاوى‬ ‫بهرة‬ ‫وتتاحمل بسرعة‬ ‫‪ ،‬تنجرف‬ ‫للتلة‬ ‫تركه‬ ‫وحال‬ ‫بينما تظهر‪.‬‬ ‫قدما‬ ‫أن يمضي‬ ‫واستطع‬

‫من‬ ‫لي!‬ ‫الأمر برمه ‪ ،‬لكن‬ ‫صحة‬ ‫حول‬ ‫تحوم‬ ‫الأخدود‪ .‬ورغم أن الشكوك‬ ‫تمافا إلي أسفل‬

‫‪.‬‬ ‫البشول‬ ‫عن‬ ‫وتحدثه‬ ‫ما يقول ‪ ،‬لذا؟ تغير الموفوع‬ ‫خط‬ ‫أن تثبت‬ ‫السهل‬

‫لكيفية‬ ‫تفسيزا‬ ‫*قفزةا" قدمت‬ ‫هامة ‪ ،‬أولا‪ :‬أن كلمة‬ ‫دروس‬ ‫تخبرنا عدة‬ ‫القميرة‬ ‫القمة‬ ‫تلك‬

‫كاف‪،‬‬ ‫غير‬ ‫إلى كونه‬ ‫كامل‬ ‫ب!ثكل‬ ‫مقنع‬ ‫كونه‬ ‫من‬ ‫قد يتراوح التفسير‬ ‫لكن‬ ‫المرء الحاجز‪،‬‬ ‫عبور‬

‫أن تلق الرحلات‬ ‫يمكن‬ ‫ثانئا‪:‬‬ ‫الطجز‪.-‬‬ ‫اتساع نطق‬ ‫مدى‬ ‫التفاميل ‪-‬كفل‬ ‫اعتمادا علي‬

‫وثبة واحدة‬ ‫بدلا عن‬ ‫الاقصر‬ ‫القفزات‬ ‫من‬ ‫انها سلسلة‬ ‫علي‬ ‫إذا تم ايف!احها‬ ‫الطويلة قبولا أكبر‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫صحة‬ ‫إثبات‬ ‫جذا‬ ‫يصعب‬ ‫الصفيرة‪،‬‬ ‫القفزات‬ ‫هذه‬ ‫مل‬ ‫على‬ ‫الأدلة‬ ‫غياب‬ ‫في‬ ‫كبيرة ‪ .‬أما ثاك‪:‬‬

‫الزمن‪.‬‬ ‫بمرور‬ ‫موجودة في الطضي واختفت‬ ‫!نت‬ ‫الموطوءة‬ ‫أن الصخور‬ ‫يؤكد‬ ‫شخص‬ ‫خط‬

‫(نظرية‬ ‫تطبيقها بالطبع على‬ ‫يمكن‬ ‫الفيقة مقابل الأخاديد‪،‬‬ ‫عبر الضدق‬ ‫رمزية ال!زات‬

‫عن‬ ‫الحية فضلا‬ ‫الكائات‬ ‫قيقة فى‬ ‫اللى‬ ‫التيرات‬ ‫لتفسير‬ ‫(التطور)‬ ‫مصطلح‬ ‫التطور)‪ .‬لقلى ؤطفت‬

‫‪-31-‬‬
‫التطور‬ ‫يصف‬ ‫عام‪،‬‬ ‫‪ .‬بشكل‬ ‫منفصلة‬ ‫مصميات‬ ‫لكليهط‬ ‫وكالبا ما تعطى‬ ‫الكب!يرة‪.‬‬ ‫التغيرات‬

‫قفزات‬ ‫قفزة أو عدة‬ ‫خلال‬ ‫أن تحدث‬ ‫ايغيرات التي يمكن‬ ‫‪)7‬‬ ‫معأ‬ ‫‪7595‬‬ ‫أ؟دماا‬ ‫(‪70‬‬ ‫المغروي‬

‫كبيرة ‪.‬‬ ‫قفزات‬ ‫التي تتطلب‬ ‫!ول ) ايجرات‬ ‫ع‬ ‫‪ 75‬عهم‬ ‫أأدا‬ ‫(‪+‬ه‬ ‫التطور الكبروي‬ ‫‪ ،‬بينما يصف‬ ‫قليلة‬

‫تقدما‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫ايضا‬ ‫أن تحدث‬ ‫نسبيا يمكنها‬ ‫الصغيرة‬ ‫التيرات‬ ‫ان‬ ‫اقتراح داروين‬ ‫كان‬

‫حدسه ‪ .‬فقد‬ ‫بشأن صحة‬ ‫التغيرات تأكيدا يثلج الصدر‬ ‫مئل تلك‬ ‫مفاهيميا كبيرا؟ وكان رصد‬

‫‪ -‬من طيور الشرالثير على جزر جالاباغوس‬ ‫متطابقة‬ ‫يت‬ ‫داروين انواع مت!ثابهة ‪-‬لكن‬ ‫لاحظ‬

‫مثزك‪.‬‬ ‫تنحدر من سلف‬ ‫الأنواع‬ ‫وقدم تفسيزا نظرئا مفاد‪ ،‬ان تلك‬ ‫(‪!!45‬ا ‪!"!!5150‬اةشأ)‬

‫طير‬ ‫منقار اسراب‬ ‫حجم‬ ‫جامعة برنسئن (‪)70‬عسا‪+‬أ ‪ )!2‬أن متوسط‬ ‫مؤخرأ علماء من‬ ‫لاحظ‬

‫أعداد العث دابهة‬ ‫سابق تبين أن مجمو‪3‬‬ ‫‪ 3.‬وفي وقت‬ ‫قليلة‬ ‫سنوات‬ ‫مدى‬ ‫الشرلثور يتغير على‬

‫إلي النظيفة‪.‬‬ ‫السظمية‬ ‫تغير البيئة من‬ ‫بفعل‬ ‫تغيرت‬ ‫اللون قد‬ ‫فاتحة‬ ‫العث‬ ‫مع‬ ‫اللون بالمظرنة‬

‫المستوطنين‬ ‫قبل‬ ‫الثمالية من‬ ‫لأمري!‬ ‫الطيور التي تم إدخاللا‬ ‫تعددت‬ ‫مماثل ‪ ،‬فقد‬ ‫نحو‬ ‫وعلى‬

‫أدلة‬ ‫إدراك‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫العقود الأخيرة ‪ ،‬اعبح‬ ‫متمايزة ‪ .‬وفي‬ ‫مجموعات‬ ‫عدة‬ ‫الأوروبيين إلى‬

‫تقوم‬ ‫الإيدز‬ ‫مرض‬ ‫التى تسبب‬ ‫الفيرولعات‬ ‫الجزيئى ‪ .‬فمثلا‪ ،‬تلك‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫للتطور الصغروي‬

‫المسببة‬ ‫البكتيريا‬ ‫تمكنت‬ ‫كذلك‬ ‫للإن!ان‪.‬‬ ‫المناعي‬ ‫الجلاز‬ ‫من‬ ‫بفية الافلات‬ ‫معاطفط‬ ‫بتحوير‬

‫الحيوية ‪ .‬وفى‬ ‫المضدات‬ ‫مقاومة‬ ‫قدرتها على‬ ‫من‬ ‫طورت‬ ‫هيئة سلالات‬ ‫العودة على‬ ‫من‬ ‫للأمراض‬

‫‪.‬‬ ‫كثيرة‬ ‫العديد من الأمئة الأخرى‬ ‫فرب‬ ‫هذا الصدد‪ ،‬يمكن‬

‫الأوروبيين‬ ‫المستوطنين‬ ‫طريق‬ ‫لية عن‬ ‫الشط‬ ‫أمريكا‬ ‫إلى‬ ‫التي )دخلت‬ ‫الطيوز‬ ‫فان‬ ‫وبالمثل‬

‫على‬ ‫العقود الأخيرة الحصوذ‬ ‫في‬ ‫بالامكالب‬ ‫المختلفة ‪ ،‬أعبح‬ ‫المجموعات‬ ‫إلى العديد من‬ ‫تؤكت‬

‫‪-‬كالفيروسات‬ ‫المثال تغتر الفيرولمات‬ ‫سبيل‬ ‫الجزيئي ‪ ،‬على‬ ‫الصيد‬ ‫على‬ ‫أدلة للتطور المجهري‬

‫المسببة‬ ‫فالبكتيريا‬ ‫البشري ‪،‬‬ ‫المناعئ‬ ‫تم‬ ‫النظ‬ ‫تتجنت‬ ‫لكي‬ ‫كلافها‬ ‫من‬ ‫الإيدز‪-‬‬ ‫مرض‬ ‫التى تسبب‬

‫الحيوية وبالإمكمان فيكز‬ ‫للصدات‬ ‫قدرئها المضدة‬ ‫جديدة تطورت‬ ‫للإمراض تعوذ إلب بسلالاب‬

‫الأم!ثلة‪.‬‬ ‫العديد من‬

‫ئؤكذ ن‬
‫أ‬ ‫ريافي‬ ‫لاعب‬ ‫قثلها الآن كمثل‬ ‫ولكن‬ ‫نطاقي فق؟‬ ‫نظرية داروين على‬ ‫نجحت‬

‫القفزات‬ ‫‪-‬‬ ‫الكبيرة‬ ‫التطورات‬ ‫مستوى‬ ‫أربعة اقدام ؟ أما على‬ ‫بطول‬ ‫حفره‬ ‫أن يقفز فؤق‬ ‫بمقدوره‬

‫تقيم‬ ‫إمكاية‬ ‫افتراض‬ ‫في‬ ‫اكس‬ ‫من‬ ‫‪ .‬اتبع داروين كثيز‬ ‫تثيز الثك‬ ‫النظرية‬ ‫فإن هذ‪،‬‬ ‫الكبيرة ‪-‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فلا يبدو‬ ‫ذلك‬ ‫الزمن ‪ .‬مع‬ ‫من‬ ‫طويلة‬ ‫فترات‬ ‫معقولة عبر‬ ‫صفيرة‬ ‫التغيرأت الكبيرة إلى خطوات‬
‫بالنسبة لقصة‬ ‫وكما هو الطل‬ ‫رغم ذلك‬ ‫قريئا‪.‬‬ ‫سيظهز‬ ‫الدليك المقنغ الذي يذعم هذا الموق!‬

‫هذه الخطواث‬ ‫فيما اذاكانت‬ ‫الآن تخمن‬ ‫حتى‬ ‫متلالثية‪ ،‬فائة من الصعب‬ ‫هضبات‬ ‫الجار عن‬

‫أن توجد‪.‬‬ ‫الصغيرة المحئرة المهمة يمكن‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫مستويات‬ ‫اصغر‬ ‫النظز إلى‬ ‫مقدورنا‬ ‫في‬ ‫أصبح‬ ‫الحديثة‬ ‫قيام الكيمياء الحيوبة‬ ‫مع‬

‫والفرورية‬ ‫المزعومة‬ ‫الصغيرة‬ ‫الخطواث‬ ‫هذه‬ ‫ما إذا كمانت‬ ‫حؤذ‬ ‫تقييبم مطل!‬ ‫الآن عمك‬ ‫يمكظ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫في هذا الكتاب سترى‬ ‫صغيرة حفا في أي وقت‪.‬‬ ‫أن تكون‬ ‫لإنشاء تغيراب تطوريه يمكن‬

‫الأنظمة البيولوجية‬ ‫الأودية التي تفصل‬ ‫الحماة اليوئة للا نظائزها من‬ ‫أثكاذ‬ ‫الأودية التي تفميك‬

‫تتكرز‬ ‫بالنسبة للأنماط الكسرية في الرياضيات حيث‬ ‫هو الطذ‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫الصعيد المجهري‬ ‫على‬

‫رذئها‬ ‫التي لا يفيهن‬ ‫الفجوات‬ ‫فإن‬ ‫فأصغر‪،‬‬ ‫)صفز‬ ‫ننظز إلى مقايشن‬ ‫عندما‬ ‫الفكرة الرئيسية حتى‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫أعئفر مستويات‬ ‫على‬ ‫حتى‬ ‫تخذث‬

‫الأعين‬ ‫من‬ ‫سلسللأ‬

‫الأسود‬ ‫المندوق‬ ‫بمغ‬ ‫ذلك‬ ‫وتئم‬ ‫حدودها‬ ‫الكيمإغ الحيوية بنظرية التطور إلى أقصى‬ ‫دفعت‬

‫للئتى‬ ‫المذهك‬ ‫إئة التعمذ‬ ‫البة‪.‬‬ ‫عمل‬ ‫بإدراك طريقة‬ ‫لنا‬ ‫الخلئة‪ ،‬والتى سمخت‬ ‫)لا وهو‬ ‫الأعظم‬

‫لكك هذا أن يتطور؟ ولكي‬ ‫أثكن‬ ‫السوال‪ :‬كيف‬ ‫الخلوية الدي يجبرنا على طرح‬ ‫العفوية تحت‬

‫الأنظمة‬ ‫عن‬ ‫الأمثلة‬ ‫عنا‪ ،‬دعونا ننظز إلى إحدى‬ ‫مخبأ‬ ‫لثيئأ مما هو‬ ‫ونتذوق‬ ‫بوطأة ال!ؤال‬ ‫نشعر‬

‫تقذم‬ ‫دعونا نرى يهفت‬ ‫للعلم المط عر‪.‬‬ ‫لهذا المنشأ مواك!‬ ‫التفسيز‬ ‫لا بذ أن يكون‬ ‫ابيوكيميائية‪.‬‬

‫لذلك‬ ‫كيف‬ ‫فلنساق‬ ‫وبعدها‬ ‫ع!ثر‬ ‫‪ ،‬منذ القرن الظسع‬ ‫الرؤية‬ ‫العلم لوظيفة واحدة ‪ ،‬ألا وهى‬ ‫تفسيز‬

‫أصلها‪-‬‬ ‫أن يؤتز على مهمتنا في تفير‬

‫أن بؤبؤ العين‬ ‫العلطغ‬ ‫عرفت‬ ‫" حيث‬ ‫بتفاصيله‬ ‫تركيبئ العيئ معروفا‬ ‫عشركان‬ ‫القرن اكلمع‬ ‫فى‬

‫ابىهرة أو ظلمة‬ ‫ألثعة الشمص‬ ‫وجود‬ ‫أثناء‬ ‫للرؤية‬ ‫الضوء ال!فى‬ ‫بدخول‬ ‫يشقخ‬ ‫يعمك كمفراع‬

‫وافحة‪،‬‬ ‫صورة‬ ‫العين يشكيل‬ ‫شبكتة‬ ‫وتركزة على‬ ‫الضوء‬ ‫العين هذا‬ ‫عدسة‬ ‫تجمع‬ ‫‪.‬‬ ‫الليل الحالكة‬

‫الضوء‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الألوان‬ ‫تتسبث‬ ‫قد‬ ‫بسرعة ‪،‬‬ ‫التحرك‬ ‫إمكانية‬ ‫العين‬ ‫عضلاث‬ ‫وتعطيط‬

‫سطحها‬ ‫العين تفيز من بهافة‬ ‫عدلمة‬ ‫إلأ أن‬ ‫وافحة‬ ‫غير‬ ‫صورة‬ ‫في‬ ‫المختلفة‬ ‫الموجية‬ ‫والأطوال‬

‫كما‬ ‫بها‪.‬‬ ‫دراية‬ ‫على‬ ‫شخمي‬ ‫كك‬ ‫المعقد!ة‬ ‫هذه الوسائك‬ ‫هذا الانحراف اللونى‪ .‬أئقزت‬ ‫لتصحح‬

‫العديدة‬ ‫العين‬ ‫سمات‬ ‫إحدى‬ ‫ما إلى‬ ‫أئة إذا افتقز شخمن‬ ‫عثر‬ ‫اكلمع‬ ‫القرن‬ ‫علماء‬ ‫علم‬

‫‪- 33 -‬‬
‫ان الجن‬ ‫استئتخوا‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫التام‬ ‫الرؤية أو العمى‬ ‫في‬ ‫فادخة‬ ‫خسارة‬ ‫النتيجة ستكون‬ ‫فإن‬ ‫المت!ملة‬

‫ما‪.‬‬ ‫العين سليمة إلى حذ‬ ‫إذاكانت‬ ‫العمك فقط‬ ‫يمبهط‬

‫العديد من‬ ‫الأثواع) مع‬ ‫()مئل‬ ‫!به‬ ‫في‬ ‫تعامل‬ ‫اليني أيفئا وقد‬ ‫بشأئب‬ ‫ت!ثارلز داروين‬ ‫علم‬

‫فقرة في‬ ‫العين في‬ ‫مضكلة‬ ‫الطبيعي ‪ .‬وناقش‬ ‫بوالمطة الانتخاب‬ ‫نظرية ايطور‬ ‫حؤذ‬ ‫الاعترافات‬

‫‪ ،‬التطوز لا‬ ‫داروين‬ ‫رأي‬ ‫متقنة جا ا ومعقدة )‪ .‬في‬ ‫بعنوان (أعضاء‬ ‫مناب‬ ‫معنونة بشكل‬ ‫ىبه‬

‫قد‬ ‫كالعين‬ ‫جذرتة‬ ‫‪ .‬فابت!راث‬ ‫خطوات‬ ‫بفئع‬ ‫أؤ‬ ‫واحد؟‬ ‫خطو؟‬ ‫معقل! في‬ ‫بناغ عفئي‬ ‫يستطيغ‬

‫عملية‬ ‫فى‬ ‫ببطء‬ ‫اكفعة‬ ‫التغييرات‬ ‫لتجمع‬ ‫(‪ 3+5‬أ‪!!+‬مه)‬ ‫المتعفبت‬ ‫أجيالا من‬ ‫تتطلث‬

‫تديلجية‪.‬‬

‫واحد فإن‬ ‫فجأة في جيل‬ ‫أن يتشكك‬ ‫لعفئي واحد معفد!لعين‬ ‫أدرك داروين أئه إذا افكن‬

‫مستحيك‬ ‫ابثرية‬ ‫للعين‬ ‫التدريجئ‬ ‫التطؤز‬ ‫أن‬ ‫تبين‬ ‫حظه‬ ‫بمثاتة المعجزة ‪ .‬ولسوء‬ ‫سيكون‬ ‫هذا‬

‫‪ .‬ولكئ‬ ‫بعفمها البعض‬ ‫على‬ ‫غيز معتمده‬ ‫التي بذت‬ ‫المعقذة‬ ‫المظهر‬ ‫العديد من‬ ‫بطريقه ما لوجود‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يفيهن‬ ‫المعفذة‬ ‫بان الأعفاغ‬ ‫الطفة‬ ‫أن ئقنغ‬ ‫داروين‬ ‫على‬ ‫نظرية التطؤلي بطريقه ماكان‬ ‫ئمتذق‬

‫‪.‬‬ ‫بخطوة‬ ‫خطوة‬ ‫تتثكك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫طريفا حممئا‬ ‫يكتث!‬ ‫أن‬ ‫لم يحاوذ‬ ‫فه‬ ‫ببراعة ‪ .‬وبذكاء‬ ‫داروين‬ ‫لقد نجح‬

‫انواع الأعين للحيوانات‬ ‫أشاز إلى مخلف‬ ‫العكس‬ ‫عينا بل على‬ ‫ليثكك‬ ‫التطوز قد ستكة‬ ‫يكون‬

‫استدعت‬ ‫الطلية ‪-‬المتراوحة من بسيطة إلى معقدة ‪ -‬واقترخ بأن تطؤز عئنن الإنسان قد تكون‬

‫ا‪)1-‬‬ ‫(الشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫وسطية‬ ‫أعضاخ مشابهة كمراحل‬

‫داروين‪:‬‬ ‫لحجة‬ ‫فيما يلي إعادة صياغة‬

‫الحيوانات‬ ‫العديذ من‬ ‫إلا أن‬ ‫ال!ميرا‬ ‫تشبة‬ ‫اغئئا معفذة‬ ‫يفيكون‬ ‫البشز‬ ‫ان‬ ‫الزكيم من‬ ‫على‬

‫بسيطة من‬ ‫مجموعة‬ ‫فقط‬ ‫بعفن الكائنات الدقيقة تمتلث‬ ‫تتدئز أموزها بما هو أقل من ذلك‪.‬‬

‫للضوء‪.-‬‬ ‫أكثر من مجرد بقعة حساسة‬ ‫الخلايا الصباغية ‪-‬لش‬

‫يامكانه‬ ‫الرؤية إلا أن‬ ‫يفنخ‬ ‫ان‬ ‫يفيهئة‬ ‫البسيط‬ ‫الفكؤن‬ ‫هذا‬ ‫ن‬ ‫القوذ‪:‬‬ ‫يمكت‬ ‫بالكاد‬

‫للفوء‬ ‫الحسالمة‬ ‫الأعضاغ‬ ‫‪ .‬تكون‬ ‫ال!ئن‬ ‫احتياجات‬ ‫تلائئم‬ ‫والعتمة ‪ ،‬وهي‬ ‫بالفوء‬ ‫الإح!اش‬

‫انحناغ هذا‬ ‫وبما أن‬ ‫منخفضة‬ ‫منطقة‬ ‫ما‪ .‬فأعينها واقعة في‬ ‫بطريقة‬ ‫معقدة‬ ‫البحر‬ ‫نجوم‬ ‫لبعض‬

‫الجهة التي يأتي‬ ‫الحيوان أن يشثثز‬ ‫فيشطيغ‬ ‫الجطت‪،‬‬ ‫الف!ؤغ من بعض‬ ‫يحجث‬ ‫الانخفاض‬

‫‪- 34 -‬‬
‫إلأ‬ ‫اكثز وأكثز‬ ‫الانخاء‬ ‫درجة‬ ‫ازداذت‬ ‫كلط‬ ‫العينن بالاتجاه يتح!تن‬ ‫ان إحساين‬ ‫منها الضوء‪ ،‬كط‬

‫وبالتالى تنخففن‬ ‫العين‬ ‫إلى‬ ‫يذخك‬ ‫الذي‬ ‫الضؤ؟‬ ‫كمئة‬ ‫من‬ ‫تقفك‬ ‫الانحناء‬ ‫زياذة درجة‬ ‫أن‬

‫وبعفن‬ ‫كعدسة‬ ‫يعمك‬ ‫التجويف‬ ‫ماذة هلامية في‬ ‫يفيهن وفغ‬ ‫ولزيادة الحساسية‬ ‫حساسيها‪،‬‬

‫الأولية‪.‬‬ ‫العدلمات‬ ‫الحالية للا أغئن كهذه‬ ‫الجوانات‬

‫ا!ننإي‬ ‫لم!طلمثبنبرأأالمأ‬

‫‪4‬‬ ‫صاذ‬ ‫خلالا‬ ‫"‬ ‫الشكية‬ ‫خللأيا‬

‫البصري‬ ‫ال!ب‬

‫العدسة‬ ‫‪-‬‬

‫النبكبة‬ ‫ص‬ ‫ا"ه)‬ ‫عا‬ ‫(ع‪+‬ء"‬ ‫البصري‬ ‫العصب‬

‫البصي‬ ‫ب‬ ‫أمملأ)‬ ‫(!!ا‬ ‫الشبكبة‬

‫ما)‬ ‫(فىه‬ ‫لعد!‬ ‫ا‬

‫ا")‬ ‫‪6‬‬ ‫ا"عول‬ ‫ع‬ ‫الاع‬ ‫صباغبة‬ ‫خلأبا‬

‫) في اليار بقغة بسيطة من الخلايا المستقبلة للضوءكالتي توجذ‬ ‫الأعين‬ ‫سلسلة‬ ‫أ‪-‬ا‬ ‫(الشكل‬

‫ذاث‬ ‫عين‬ ‫الأسفل‬ ‫البحري ‪ ،‬في‬ ‫البطلينوس‬ ‫فى‬ ‫مقغزة موجودة‬ ‫اليمين عين‬ ‫قناديل البحر‪ ،‬في‬ ‫فى‬

‫‪.-‬‬ ‫البحرية‬ ‫الحلزونات‬ ‫إحدى‬ ‫‪-‬من‬ ‫عدسة‬

‫متطلبات‬ ‫لتلائتم‬ ‫مورة اكثز وفوخا‬ ‫مع التحسين التدريجع يمئبخ يامكان العدسة ان ئغطى‬

‫‪.‬‬ ‫بيئة الحيوان‬

‫من‬ ‫أفي طريتي تطؤرممب يفيهئة أن يؤدي‬ ‫إقناغ قرائه أن‬ ‫الئتطاغ داروين‬ ‫منطتي كهذا‬ ‫باشتخدايم‬

‫كيف‬ ‫السؤاذ حؤل‬ ‫إنسان معقدة ت!ثبه الكاميرا؟ لكن‬ ‫إلى عين‬ ‫للفوء‬ ‫بقعة حساسه‬ ‫أبسط‬

‫‪-35-‬‬
‫تدريجئا‬ ‫تطؤزث‬ ‫الطلم أن العين الطلئة‬ ‫الكثيز من‬ ‫داروين‬ ‫مبهفا آنذاك ‪ .‬أقغ‬ ‫الرؤية بقي‬ ‫حدثت‬

‫البقعة‬ ‫أمل‬ ‫هو‬ ‫بدايته ‪-‬ما‬ ‫ئقطة‬ ‫أتت‬ ‫أين‬ ‫من‬ ‫يشرخ‬ ‫أن‬ ‫لم يحاوذ‬ ‫لكتة‬ ‫بخية أب!ط؟‬ ‫من‬

‫هذا السؤال حول‬ ‫داروين الأنظز عن‬ ‫صرفت‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫بل على‬ ‫للغوء‪-‬؟‬ ‫الحساسة‬

‫أكثز‬ ‫للفوء‬ ‫حالئا‬ ‫أن ئمئتخ‬ ‫لغمتب‬ ‫معرفة كيف‬ ‫أن تكون‬ ‫الصعب‬ ‫الأولي للعين ‪+ :‬من‬ ‫المن!ثا‬

‫الحياة نفسها‪4.+‬‬ ‫معرفة اعئل‬ ‫من‬ ‫لنا‬ ‫أهمية بالنبة‬

‫جمئغ القرن التالمح‬ ‫يفوق‬ ‫!ن‬ ‫السؤاذ‬ ‫هذا‬ ‫السؤال ‪ :‬لأن‬ ‫هذا‬ ‫لرفض‬ ‫مقنغ‬ ‫لديه سبث‬ ‫كان‬

‫‪-‬؟‬ ‫العين‬ ‫بشبكية‬ ‫فوتون فوئى‬ ‫عندما يصطدم‬ ‫ماذا يحدث‬ ‫اي‬ ‫العين ‪-‬‬ ‫تعمك‬ ‫كيف‬ ‫عثر‪.‬‬

‫لئم يكن‬ ‫الحقيقة‬ ‫‪ .‬في‬ ‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫الإجابة على‬ ‫بالإم!ن‬ ‫لم يكن‬ ‫ببساطه‬

‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫في ذلك‬ ‫الأساسية للبة‬ ‫الآ؟ت‬ ‫حؤذ‬ ‫افي سؤال‬ ‫بالإمكمان الإجابة عن‬

‫الطقة من‬ ‫تصتخرج‬ ‫يعمل التركيب الضوئى؟كيف‬ ‫؟ يهف‬ ‫الحركة‬ ‫الحيوان ان تحبت‬ ‫لعضلات‬

‫العدوى ؟ لم يكن يعرفها أحد‪.‬‬ ‫يقاوم الجسم‬ ‫؟كيف‬ ‫الطعام‬

‫العيولة‬ ‫لا الحيميا‪،‬‬ ‫ء‬

‫والمتراكم لجهود‬ ‫أسود؟ لكن بغذ العمل اكق‬ ‫صندوق‬ ‫بمثابة‬ ‫الرؤبة‬ ‫بالنسبة لداروين !نت‬

‫ستزودك‬ ‫ابصر‪،‬‬ ‫حاسة‬ ‫سؤال‬ ‫اجوبة‬ ‫من‬ ‫الحيوية ف!ئنا الآن نقترلث‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫علماء‬ ‫الكثير من‬

‫ايقنية‬ ‫‪ :‬الفقرات‬ ‫العين ‪ .‬ملاحظة‬ ‫عملية‬ ‫طريقة‬ ‫عن‬ ‫حيوفي‬ ‫التالية برسبم كي!ئي‬ ‫الخمسن‬ ‫الفقرات‬

‫فهي‬ ‫للمكونات‬ ‫الغريبة‬ ‫الأسماء‬ ‫بسبب‬ ‫لا تحبط‬ ‫!قرة‬ ‫بداية ونهاية كل‬ ‫*‪+‬عند‬ ‫بى‬ ‫إليها‬ ‫مشار‬

‫أو بأكثر غرابة من دليل استعمال‬ ‫من المكربن ‪-‬لكاربرتور‪-‬‬ ‫إبهائا‬ ‫أكثز‬ ‫ليست‬ ‫مجرد مسميات‬

‫لأول مرة‪.‬‬ ‫يقراه‬ ‫السيارة بالنسبة لضخص‬

‫إيجاذ الكثير من‬ ‫التفاصيل بام!نهم‬ ‫بالمزيد من‬ ‫بالنسبة للقراء الذين لديهم ثلص‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫او‬ ‫التقدم بسرعة‬ ‫فرئما يودون‬ ‫‪ ،‬أفا الآخرون‬ ‫الدراسية‬ ‫ء الحيوبة‬ ‫الكي!‬ ‫في كتب‬ ‫المعلومات‬

‫للخلاصة‪.‬‬ ‫وأ‪)3-‬‬ ‫أ‪2-‬‬ ‫إلى (الشكل‬ ‫ينتقلوا‬

‫أ)ءم‪ 5-‬أع) الذي‬ ‫‪ 1‬أ‪-‬اة‪7‬‬ ‫(‬ ‫يدعى‬ ‫جزيء‬ ‫مع‬ ‫فوتون‬ ‫يتفاعل‬ ‫بالثبيهة‬ ‫الضوغ‬ ‫أ‪ -‬عندما يصطدئم‬

‫الذي‬ ‫تقريئا الوقت‬ ‫ثانية هي‬ ‫‪-‬البيكو‬ ‫اثانية إلى اة‪ 7‬أ)ء‪)2!75-2‬‬ ‫بيكوات‬ ‫بعض‬ ‫يعاذ ترتيبه خلال‬

‫يستغرقه الفوغ ليقطغ مسافة يثفز واحد؟ من الإنسان ‪.-‬‬

‫‪- 36 -‬‬
‫أن ئغتز‬ ‫م) على‬ ‫‪500403‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫بروتين (الرودوبسين‬ ‫يجبر‬ ‫الشكى‬ ‫الجزيء‬ ‫شكل‬ ‫إن ايغئز في‬

‫من‬ ‫للبروتين يجز‬ ‫البنيوفي‬ ‫التحوذ‬ ‫العين ‪ .‬إن‬ ‫بضبكئة‬ ‫ويتن‬ ‫ارتا؟‬ ‫على‬ ‫يكون‬ ‫والذي‬ ‫شكتة‬

‫البروتين يروتين‬ ‫هذا‬ ‫يلتمق‬ ‫‪50040‬؟‪)!2‬ء‪،)+‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪11‬‬ ‫إثنين‬ ‫الآن (ميتارودوبسين‬ ‫سلوكه ‪ .‬تذعة‬

‫‪"500‬م!أء‪)+‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪11‬‬ ‫البروتين‬ ‫إلى‬ ‫انقلابه‬ ‫تجل‬ ‫‪!754‬مأ)‪،‬‬ ‫أساد‬ ‫(!‪7‬‬ ‫يدعى‬ ‫آخر‬

‫(‪ 55‬قأ) ولكن عندما يتفاعل هذان البروتينان‬ ‫يدعى‬ ‫على ارتباط وثيق بجزيء‬ ‫ار(!‪+‬أسأد ‪!+54‬م؟)‬

‫‪ 35‬قأ‬ ‫‪!354‬م؟)‪-‬جزيء‬ ‫ول‬ ‫( ‪ 35‬قا) ببروتين (!‪+‬أع‬ ‫تدعى‬ ‫جزيئة أخرى‬ ‫تزاذ جزيئة ال!ه ه شأ) وترقي‬

‫مهم‪.-‬‬ ‫عنه بثكل‬ ‫ولكنه مختلف‬ ‫‪005‬‬ ‫ذأ علة بجزيء‬

‫‪- 37 -‬‬
‫!ر‪---‬ص‬
‫‪--.1،6‬‬
‫إ!‪ 1‬ص‪.-‬‬ ‫ا‬
‫‪./1/13‬ص‪----*-‬‬
‫‪-6*.--‬‬ ‫ض‪!.‬‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫لأ!)‬ ‫(‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫!‬
‫!ل! ئث‪،‬ث!صا‬ ‫"‪5.5،‬‬ ‫‪ ،-‬ءم!‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ص ‪----‬‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫*نر‬

‫ط‬ ‫ا!‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫*‪-----‬ص‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪"5 --‬‬


‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ا لا‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪-.‬؟‪=--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬

‫حاأأ‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪--‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬


‫إ‬ ‫ا‬ ‫‪!-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س!ا‬ ‫هـ(‪5‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ضأ‪.-‬ي!نن‬

‫‪.‬ك!‬ ‫ا‬ ‫‪! 1‬بمالعرص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!7‬مط‬ ‫)‬ ‫إ؟مبادا!‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!"‬ ‫!‬


‫‪11‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪-.-.‬‬

‫فؤلون‬ ‫‪.‬ا‪3‬غهء‪،‬ص‬ ‫‪%‬‬

‫أآ‬

‫‪--‬‬ ‫ء‪67‬‬
‫لإ‬
‫ع!)‬ ‫(س!‬ ‫القرص‬ ‫حمع!)‬ ‫!‪،‬احطح‬ ‫د (‪3‬‬‫ع‬ ‫اط‬ ‫فطا‬

‫‪) 5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫*ء‬ ‫! كاح! ‪-‬‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫بهط (‬ ‫طار‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫لغمثا‬ ‫ا‬ ‫(س!س!!هممع!)‬ ‫إلمحور!‬ ‫إفي‬

‫ء الحيوية للإبصار‪.‬‬ ‫الكي!‬ ‫ا‪:)3-‬‬ ‫(الشكل‬

‫"‬ ‫‪.‬ي‬ ‫‪23‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ة‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬ك!‬ ‫‪23‬‬ ‫‪40‬‬ ‫" ‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ة‪95‬‬ ‫"!‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫أ؟‪5‬ء‪2‬‬ ‫ة‪+‬‬ ‫ح ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا!‬ ‫‪! 7‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ء)‬ ‫‪ 7‬س!‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ة‪95‬‬ ‫‪03‬‬

‫!م)‬ ‫‪754‬‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ه ز‬ ‫"ع‬ ‫أ‪50"40‬؟ه‬ ‫س!‬ ‫ء‪2!5‬ء‪5،‬‬ ‫‪.‬‬

‫يدعى‬ ‫ببروتين‬ ‫آقأ )‬ ‫‪!-،2،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫دما‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4،! 23‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪"5‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫لمكون‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫لآ‬ ‫ا‬ ‫يرتبط‬

‫البروتين‬ ‫هذا‬ ‫يرتبط‬ ‫‪ ،‬وعندما‬ ‫للخلية‬ ‫الداخلي‬ ‫الغشاء‬ ‫في‬ ‫المتموضع‬ ‫‪ 50‬يا")‬ ‫ياه‬ ‫‪40‬‬ ‫أ‬ ‫(‪54‬ةآء؟‪39‬‬

‫يدعى‬ ‫ئئة لقمئل! جزيء‬ ‫القدرة الكي!‬ ‫ف!ئه يكت!يسث‬ ‫ومكملانه‬ ‫م!)‪)+9‬‬ ‫‪500403‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪11‬‬ ‫بروتين‬ ‫مع‬

‫هناك العديذ من جزيئات‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫للجزيئين !‪ 3‬قأ و ‪.-005‬‬ ‫قريبئ كي!ئي‬ ‫ع) ‪-‬وهو‬ ‫(!‪57‬‬

‫شذبئ‬ ‫ئئقمن‬ ‫كط‬ ‫تركيزها‪،‬‬ ‫من‬ ‫يئقمن‬ ‫أ‪)"4030503‬‬ ‫الى(ء‪!5‬مع‪39،‬‬ ‫الخلية ‪ ،‬لكن‬ ‫فى‬ ‫ا!(‪ 5‬ولقأشا)‬

‫الاشحمام‪.‬‬ ‫في حوض‬ ‫المياه‬ ‫التذادة من ستوى‬

‫‪- 38 -‬‬
‫القناة الشاردية‪ ،‬والتي تعمك كبوابه منظمل!‬ ‫قأع) يدعى‬ ‫يرتبط ب(‪75‬‬ ‫آخر‬ ‫بروتين غضائن‬ ‫هنالك‬

‫إلى داخل‬ ‫الصوديوم‬ ‫شوراد‬ ‫تدفق‬ ‫ال!ة‬ ‫هذه‬ ‫ما تشمخ‬ ‫الخلية ‪ .‬عادة‬ ‫في‬ ‫الصوديوم‬ ‫لعدد شوارد‬

‫العمك‬ ‫بالقوة ‪ .‬يئقي‬ ‫الخلية مزة أخرى‬ ‫إلى خال!‬ ‫بضخها‬ ‫يقوم بروتين آخر‬ ‫المظبل‬ ‫الخلية وفي‬

‫عندما‬ ‫ضيق‪.‬‬ ‫نطق‬ ‫ش!وارد الصوديوم فى الخية ضمن‬ ‫مستوى‬ ‫والمفخة‬ ‫الأيونية‬ ‫الظئي للظة‬

‫‪)40305030‬‬ ‫عأ‬ ‫كا!ع؟‪5‬‬ ‫او(ء‪5‬‬ ‫ببواسطة‬ ‫ائشطار محدث‬ ‫حصول‬ ‫كمية ا!(‪ 75‬قأع) بسبب‬ ‫تنقص‬

‫لضوراد الصوديوم ذات‬ ‫التركيز الخلوي‬ ‫نقمئا في‬ ‫تغلق مما يسئث‬ ‫الصة اثردية‬ ‫فإن هذه‬

‫في ابهاية‬ ‫الخلية والذي يسبب‬ ‫عبر غشاء‬ ‫الشحنة الموجبة مسببة اختلالا في توازن ال!ثضت‬

‫ما نلىعوه‬ ‫اليجة‬ ‫الاشارة تكون‬ ‫الفخ‬ ‫ماغ‪ ،‬وعنلىما ئقسئز‬ ‫اللى‬ ‫إلى‬ ‫البصري‬ ‫ئنقك عبر العصب‬ ‫تيازا‬

‫بالإبصار‪.‬‬

‫هذا التظعك المأيهوز في الأعلى فقما هو الوحيد الذي يعمك في الخلية لاستنفذت‬ ‫لو!ن‬

‫ما يجبئ‬ ‫بسرعة ‪ ،‬فشي!‬ ‫م‪ 5-‬أع)‬ ‫أ)‪9‬‬ ‫) وا! (‪ 1‬ا‪-‬ا!‪3‬‬ ‫وال!ه‪!+‬ع‬ ‫لثوارد الموديوم‬ ‫من‬ ‫ذخيرتها‬

‫بفع‬ ‫الوظيفة‬ ‫بهذه‬ ‫الطبيعية وتقوم‬ ‫حالتها‬ ‫إلى‬ ‫الخلئة‬ ‫ويعيذ‬ ‫يغقك‬ ‫عليه إيقالث البروتين الذي‬

‫‪:‬‬ ‫آليات‬

‫لل!لسيوم‬ ‫بالسطح‬ ‫الصوديوم ‪-‬‬ ‫إلى شوارد‬ ‫‪-‬بالإفافة‬ ‫الظردية‬ ‫الظلام تقوئم الظة‬ ‫أولا‪ :‬في‬

‫تركينر ثابب‬ ‫على‬ ‫مما يحافأ‬ ‫بروتين آخر‬ ‫بواسطة‬ ‫خارخا‬ ‫يفئخ‬ ‫تئم‬ ‫الخلية ومن‬ ‫بالتدفق إلى داخل‬

‫تركيز‬ ‫شئخمفن‬ ‫الشاردية‪،‬‬ ‫القناة‬ ‫بذلك‬ ‫مغلقة‬ ‫ا! "ولقأع‬ ‫مستويات‬ ‫تهبط‬ ‫للكالسيوم ‪ ،‬عندما‬

‫الا!ول قاع) عند‬ ‫يخزبئ‬ ‫الذي‬ ‫‪)40303030‬‬ ‫أ‬ ‫‪59‬‬ ‫أنزيم ا!(ء‪!5‬مءأ‬ ‫ويتباطأ‬ ‫أيفئا‪.‬‬ ‫الكالسيوم‬ ‫شوارد‬

‫‪.‬‬ ‫ال!لسيوم‬ ‫تركيز‬ ‫ائخفافي‬

‫عندما‬ ‫قاع)‬ ‫ول‬ ‫ال(‪5‬‬ ‫اع!طناج‬ ‫بإعادة‬ ‫يقوئم‬ ‫ء‪!،‬الأ‪!+‬لما!)‬ ‫(ء‪!5‬اعلأع‬ ‫يدعى‬ ‫بروتين‬ ‫ثانئا‪ :‬يقوئم‬

‫‪.‬‬ ‫بالانخفاض‬ ‫ال!لسيوم‬ ‫مستويالث‬ ‫تبدأ‬

‫كيميائئا بواسطة‬ ‫عذل‬ ‫قد‬ ‫يم!)‪)+9‬‬ ‫‪040"3‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫الاا‬ ‫بروتين‬ ‫يكون‬ ‫ذلك‬ ‫ثالظ ‪ :‬فيما يتم كل‬

‫يدعى‬ ‫ببروتين آخر‬ ‫المعذذ‬ ‫الردوبسين‬ ‫تئم يزتبط‬ ‫ومن‬ ‫م)‪،‬‬ ‫‪500403‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫أ!ا‬ ‫(‪7!95‬‬ ‫يدعى‬ ‫أنظيم‬

‫إذا فالخلية‬ ‫‪.)3‬‬ ‫‪!754‬م‬ ‫أعدا‬ ‫الا!‪7‬‬ ‫المزيد من‬ ‫تنشيط‬ ‫من‬ ‫الرودوبسين‬ ‫يفتغ‬ ‫والذي‬ ‫(‪ 7‬أأ‪ 59‬مم!)‪،‬‬

‫ايي بدأت بفوتون واحد‪.‬‬ ‫على آيىتي تحذ من الإشارة المضخمة‬ ‫تخوي‬

‫‪- 93 -‬‬
‫إعادة تحويله إلى (‪ 1‬ا‪ 3--‬أع‬ ‫الرودوبسين ويجب‬ ‫(ا!‪ 7‬أ؟‪ 2!+3-92‬آ) عن‬ ‫ينفصل‬ ‫النهاية‬ ‫في‬

‫بصرية‬ ‫دورة‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫البداية‬ ‫نقطة‬ ‫إلى‬ ‫يعوذ‬ ‫لكي‬ ‫بالرودودبسين‬ ‫اخرى‬ ‫مزة‬ ‫وربطه‬ ‫اة‪ 3‬أ‪،‬ءم)‬

‫(‪،73-‬مأ‬ ‫يدعى‬ ‫انظيم‬ ‫بواسطة‬ ‫يه!ئيا‬ ‫ا! ا!‪+‬أ‪،‬ءم‪32!75-‬‬ ‫اولا يعدل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ولإنجاز‬ ‫اخرى‬

‫ئئم يقوئم إئزيثم آخر‬ ‫إفافيتين‪،‬‬ ‫هيدروجين‬ ‫ذرتن‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫شكل!‬ ‫عبارة عن‬ ‫وهو‬ ‫)‪ 35‬أ؟ء‪)2‬‬

‫الهيدروجين‬ ‫ذرتي‬ ‫بنغ‬ ‫إنزيثم ثالث‬ ‫النط ية يقوم‬ ‫أع‪ .‬فى‬ ‫أ‪،‬ء‪5-2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا ا‪-‬اه‬ ‫إلى‬ ‫الجزيء‬ ‫بتحويل‬

‫الدورة ‪.‬‬ ‫‪ 5-192‬أع وتكتمك‬ ‫ا ا‪-‬ا!‪+‬أ‬ ‫يتشكك‬ ‫سابقا لكئ‬ ‫المضافتين‬

‫نهاية‬ ‫‪ ،‬ففي‬ ‫للرؤية‬ ‫الحيويه‬ ‫للكي!ء‬ ‫سطحئه‬ ‫عائه‬ ‫نطتر‬ ‫مجرذ‬ ‫إئما هو‬ ‫السابق‬ ‫الثئرخ‬ ‫إن‬

‫بعئم الأحياء أن يشعى‬ ‫التفسيير اللىي يخذز‬ ‫هذا هو مستوى‬ ‫الرغم من ذلك‪،‬‬ ‫وعلى‬ ‫المط ف‬

‫‪.‬‬ ‫نحوه‬

‫بالعملية فهمأ جيذا‪ .‬إن الخطوات‬ ‫صله‬ ‫ذات‬ ‫خطوه‬ ‫ففغ كك‬ ‫عملئه جيذا يجبئ‬ ‫ائة‬ ‫لففم‬

‫يجبئ على‬ ‫‪ .‬ل!ا‬ ‫الصعيد الجزيئي‬ ‫على‬ ‫المط ف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫الملة في العمفة الحيوتة تحدث‬ ‫ذات‬

‫الجزيئي‪.‬‬ ‫تفسيزها‬ ‫أو المناعة أن تتضمن‬ ‫والهفئيم‬ ‫كالإبصار‬ ‫الحيويه‬ ‫للظواهير‬ ‫التفاسير المرفية‬

‫القؤة (قوة‬ ‫لتلك‬ ‫التطوري‬ ‫للتفسير‬ ‫للرؤية لم يعذكافئا‬ ‫الأسوذ‬ ‫الصندون‬ ‫فبخ‬ ‫الآن وقد‬

‫القرن‬ ‫في‬ ‫داروين‬ ‫فعك‬ ‫الاعتبار‪،‬كط‬ ‫العين فى‬ ‫لكامل‬ ‫البنى الت!ثريحئة فقط‬ ‫أن تؤخذ‬ ‫الإبصار)‬

‫التشريحية‬ ‫الخطوات‬ ‫ان كك‬ ‫‪.-‬‬ ‫اليوم‬ ‫ايطؤلي بعملهم حتى‬ ‫فرؤجو‬ ‫يستمر‬ ‫‪-‬وكط‬ ‫عشر‬ ‫اكسع‬

‫بشكل‬ ‫معقدة‬ ‫بيوكيميائية‬ ‫الواقع عمليالب‬ ‫في‬ ‫تتفمن‬ ‫أئها بسيطة‬ ‫داروين‬ ‫التي اعتقد‬ ‫والبنيوية‬

‫لغوية‪.‬‬ ‫بحيل‬ ‫التحايل عليط‬ ‫لا يمكن‬ ‫مذهل‬

‫إلأ‬ ‫ما هى‬ ‫الطلات‬ ‫العديد من‬ ‫فى‬ ‫تفه لأخرى‬ ‫من‬ ‫المإزية‬ ‫داروين‬ ‫لقد تبثن الآن أن قفزات‬

‫استخدام حؤامة هيلوكبز لكى دقطغ‬ ‫تتطلب‬ ‫‪-‬مسافات‬ ‫بعناية‬ ‫مصممه‬ ‫هائلة بين آلاب‬ ‫قفزاث‬

‫‪.-‬‬ ‫الواحدة‬ ‫الرحلة‬

‫منها‬ ‫أبسط‬ ‫الشريح‬ ‫علغ‬ ‫أن‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫لداروين‬ ‫تاففا‬ ‫تحائا‬ ‫الحيوية تشكك‬ ‫الكيمإغ‬ ‫ولذا فان‬

‫الجزيئى‪.‬‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫التطوز قذ حصك‬ ‫السؤال فيما إذاكان‬ ‫عن‬ ‫النظير‬ ‫بغفى‬ ‫بكثير وذلك‬

‫في‬ ‫كيرة‬ ‫فجواث‬ ‫هناك‬ ‫بعد الآن فيما إذا!ن‬ ‫يغل! الأمز مهفا‬ ‫لئم‬ ‫سجلأ‪.‬‬ ‫الأحفوراث‬ ‫تمثك‬ ‫فهل‬

‫المتحدة ‪ .‬وإذا ما‬ ‫رؤلعاء الولايات‬ ‫متعاقئا كتعاقب‬ ‫السجك‬ ‫أو فيما إؤا !ن‬ ‫الأحفوري‬ ‫السجل‬

‫قابل للتصديق ‪ 6.‬فليس‬ ‫بشكل‬ ‫بالإم!ن شزحها‬ ‫فلا يفغ الأمز إذا ماكان‬ ‫هناك فجواث‬ ‫!ن‬
‫(الرودوبشن‬ ‫مع‬ ‫ا) الثبكي‬ ‫أع‪-‬ا‬ ‫(‪3‬‬ ‫تفاعك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫يخبرنا به فيما‬ ‫شيغ‬ ‫الأحفورئ‬ ‫ال!جك‬ ‫لدى‬

‫ان يتطوز‬ ‫يمكن‬ ‫‪ 050‬يه)‬ ‫ي‬ ‫إستراز ء‪!5‬م ‪3)9‬ءأ ‪40‬‬ ‫ترانسديسين) و(الفوسفودي‬ ‫!‪ 7‬أعد ‪754‬ةمأ‬

‫ولا‬ ‫البيولوجيا السكاية‬ ‫ولا تلك‬ ‫ذلك‬ ‫تفعك‬ ‫البيولوجية المهمة‬ ‫‪ .‬لا اقذج‬ ‫بخطوة‬ ‫خطوة‬

‫لا‬ ‫الأنواع ‪ .‬ونحن‬ ‫البدائة أو غياب‬ ‫الأعضاء‬ ‫نظرية التطور حؤذ‬ ‫من‬ ‫المقدمة‬ ‫التقليديا‬ ‫التفسيرالث‬

‫شرح‬ ‫في‬ ‫فشلت‬ ‫قد‬ ‫الداروينية‬ ‫أو أن‬ ‫إلا أسطورة‬ ‫ما هي‬ ‫أن الطفراتي‬ ‫ثا‬ ‫ئفقغ‬ ‫بهذا لكئ‬ ‫نقوذ‬

‫أو أن الظواهز واسعة النطق كعئيم‬ ‫جميل! جدا‪،-‬‬ ‫التطؤز الصغيز بثكل‬ ‫تشرخ‬ ‫أفي لفعيء ‪-‬فهي‬

‫البيولوجيا‬ ‫علماغ‬ ‫أن‬ ‫فترة قريبة ومع‬ ‫بها‪ ،‬فحتى‬ ‫معيون‬ ‫لا فنحن‬ ‫لا تهمنا‪.‬‬ ‫الس!نن‬ ‫الجبت‬

‫فقد‬ ‫قليلة جدا‬ ‫حؤللا‬ ‫الجزينيه للحياة لأن المعلومالت‬ ‫معنيين بالتفاميل‬ ‫لا يكونون‬ ‫قد‬ ‫التطورين‬

‫اليوم‬ ‫نق!‬ ‫الفغير الذي‬ ‫متناهي‬ ‫الطليم‬ ‫هذا‬ ‫وعلئنا شرخ‬ ‫للخلتة‬ ‫الأسود‬ ‫الصندوقي‬ ‫تئم الآن فتخ‬

‫امامه‪.‬‬

‫‪!،7‬ع‬ ‫ا‬ ‫الأ‬ ‫ول ‪5‬‬ ‫الحالفنية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فإئها تتحتك‬ ‫العقل‬ ‫قيذ‬ ‫اسوذ‬ ‫صندوفا‬ ‫ئئصز‬ ‫عندما‬ ‫الب!ثرفي‬ ‫العقل‬ ‫خصائمن‬ ‫ان‬ ‫يبدو‬

‫‪!17‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫المصورة‬ ‫القمص‬ ‫أغمذة‬ ‫فى‬ ‫رؤية مثالي جميل‬ ‫بسيطة ‪ .‬يمكظ‬ ‫محتويايه ستكون‬

‫فى‬ ‫ويسافران‬ ‫ع! هه ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ذئية النمر خاصته‬ ‫مع‬ ‫مندوقي‬ ‫‪!!17‬أ) في‬ ‫أ‬ ‫(‪3‬‬ ‫دائما ما يقفز‬ ‫عكااه"‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫مضاعقبما‬ ‫حيوانيه‪ ،‬أو يشتخدفهاكئئخه‬ ‫إلى أش!لي‬ ‫‪!2‬ه‪2!75+‬؟‬ ‫ألأأ‬ ‫!‪3‬‬ ‫شكقة‬ ‫الزمن ‪ ،‬أو يحؤذ‬

‫الطيران‬ ‫يفكئة‬ ‫الصندودق‬ ‫أن‬ ‫بهوله‬ ‫يتخثك‬ ‫‪!17‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫مثك‬ ‫صغيزا‬ ‫فئى‬ ‫نفسه ‪ .‬إن‬ ‫أو استئساخ‬

‫الطائرة ‪.‬‬ ‫تغقك‬ ‫لا يعلغ كيف‬ ‫‪!17‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأن‬ ‫ما‪-‬‬ ‫شي؟‬ ‫‪-‬أو‬ ‫كطئرة‬

‫‪!!17‬أ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫المغير‬ ‫الطفل‬ ‫إلى الأماني مثلما مال‬ ‫الراشدون‬ ‫العلطء‬ ‫يميل‬ ‫الطلات‬ ‫بعض‬ ‫في‬

‫وباقى الحيوانات‬ ‫هناك اعتقاد ساند ان الحثرات‬ ‫!ن‬ ‫ال!ل ‪ ،‬مئذ قروني مضت‬ ‫شيل‬ ‫على‬

‫تؤمن‬ ‫أن‬ ‫بمكان‬ ‫السهوله‬ ‫من‬ ‫وقدكان‬ ‫الفاسد‪.‬‬ ‫بقايا الطعام‬ ‫مبالثبر من‬ ‫بثكل‬ ‫تظهز‬ ‫الصغيرة‬

‫علماغ الطبيعة قبل‬ ‫البسي! جذا (طن‬ ‫ايركيب‬ ‫ذاث‬ ‫الكائناث‬ ‫تلك‬ ‫الاعتقاد السائد حؤذ‬ ‫بذلك‬

‫قامت‬ ‫البيولوحيا‬ ‫تقذيم علم‬ ‫مع‬ ‫)‪ .‬ولكن‬ ‫داخلية‬ ‫أعضاغ‬ ‫لا تمتيك‬ ‫اختراع المخقير أن الحشرات‬

‫صلد‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الحياة ‪.‬‬ ‫فروب‬ ‫فيه‬ ‫تت!ثز‬ ‫لا‬ ‫المحمي‬ ‫الططتم‬ ‫أن‬ ‫بماظلار‬ ‫الدقيقة‬ ‫التجاربئ‬

‫ها‪.‬‬ ‫يحمل‬ ‫العلغ فغلأ بشأل! ماكان‬ ‫قذ يكضفه‬ ‫بعيده عفا‬ ‫الأمز إلى حدود‬ ‫هذا‬ ‫ازتجغت‬ ‫العفوي‬

‫‪ ،‬البوا!) فى‬ ‫البيرة‬ ‫‪،‬‬ ‫(الحليب‬ ‫نضع‬ ‫الخلية ‪ .‬عندما‬ ‫بهذا هو‬ ‫المقصوذ‬ ‫كان‬ ‫عشر‬ ‫القرن اكسع‬ ‫في‬

‫ش!بئ فيها‪.‬‬ ‫دائفا بمؤ‬ ‫منها ستعكر‬ ‫المغلقة ب!حكام‬ ‫‪ ،‬فحتى‬ ‫أيام‬ ‫مغلقه لعةة‬ ‫عبواب‬

‫‪-41-‬‬
‫حية‬ ‫خلايا‬ ‫عغيزا جدا‪ ،‬وهي‬ ‫!ن‬ ‫الئمؤ‬ ‫اكسع عثر واكمن عثر أن‬ ‫القرن‬ ‫)ظهرت مجاهز‬

‫عفوفي من السوائل‪.‬‬ ‫الظهوز بشكل‬ ‫بسيطة يمكنط‬ ‫!ئناب‬ ‫أن‬ ‫من المعقول‬ ‫تجذا‬ ‫كما يبدو‪ ،‬ولذا‬

‫المدافعين‬ ‫أحذ‬ ‫إن‬ ‫أنها *بسيطة‪.+‬‬ ‫على‬ ‫الخلية‬ ‫توعيف‬ ‫هو‬ ‫إقناع الناس‬ ‫مفتاخ‬ ‫لقد كان‬

‫؟‪ 75‬م!)‬ ‫‪!4‬اا‬ ‫(‪!1‬مم!ع‬ ‫كان‬ ‫عث!ر‬ ‫القزن التاسع‬ ‫منتصف‬ ‫في‬ ‫العفوي‬ ‫التوالد‬ ‫نظرئة‬ ‫الألماسيين عن‬

‫النظرة المحدودة‬ ‫من‬ ‫)ع!!ا!!‪3‬‬ ‫آمن‬ ‫نظرية التطور‪.‬‬ ‫لنثر‬ ‫والفتلف!‬ ‫الكبير بداروين‬ ‫المعجب‬

‫من الكاربون‬ ‫بسيطه‬ ‫عجؤ‬ ‫‪+‬تكتك مزيج قطع‬ ‫بأن الخلية كانت‬ ‫للخلايا ايي يوفرها المجهر‬

‫بذا‬ ‫لقد‬ ‫المجهرية ‪.‬‬ ‫الجيلاتين‬ ‫حلوى‬ ‫قطع‬ ‫عن‬ ‫كثيزا‬ ‫بمخلفة‬ ‫ليست‬ ‫والتي‬ ‫الألبوميي*‪7‬‬

‫أن يئتبئ‬ ‫في داخله ويفكن‬ ‫مكوناب‬ ‫يخيئ‬ ‫لا‬ ‫الب!يط من البة‬ ‫‪!9‬لأ) أن هذا الثكك‬ ‫ك!ع‬ ‫‪9‬‬ ‫ل(ا‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫الآن نعرفث اكثز من‬ ‫بالطئع نحن‬ ‫مواد غيير حية‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ببساطه‬

‫عن‬ ‫ع!عع!‪)3‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫بالنسبة لففمنا هو كفهيم‬ ‫الإبصار‬ ‫عن‬ ‫داروين‬ ‫صفيرة ‪ :‬إن تصوز‬ ‫محا!ة‬ ‫هذه‬

‫أن يشزخا‬ ‫عشر‬ ‫البة ‪ .‬فى كلا الطلتين حاؤذ كلا العالمين الث!هيرئن من القرن اكسع‬ ‫أعل‬

‫بأن ما داخك‬ ‫الافتراض‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫قام بذلك‬ ‫وكلاهما‬ ‫عنهما‪،‬‬ ‫مخفئة‬ ‫الدقيقة التي كانت‬ ‫البيولوجيا‬

‫الزقن خطآهما‪.‬‬ ‫أثبت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ب!يط‬ ‫لائذ أن يكون‬ ‫الصندوق‬

‫فيما‬ ‫تتواصك‬ ‫البيولوجيا‬ ‫فروع‬ ‫العديذ من‬ ‫تكنن‬ ‫لئم‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬ ‫الأؤلي من‬ ‫النمف‬ ‫في‬

‫التشريح‬ ‫(علم الجب ت ‪ ،‬الأجهزة ‪ ،‬المستحاثات‪،‬‬ ‫من‬ ‫فقد طؤز كل‬ ‫لذلك‬ ‫بينها‪ 8.‬كنتيجة‬

‫لا ققز منه بدأت‬ ‫نحو‬ ‫التطور‪ .‬وعلى‬ ‫معنى‬ ‫نظره حؤذ‬ ‫وجهة‬ ‫) وعلوبم أخرى‬ ‫الجنين‬ ‫‪ ،‬علم‬ ‫المقارن‬

‫النظرة المتطسكة‬ ‫ثئم بدأت‬ ‫المختلفة ‪ ،‬ومن‬ ‫للمبادئ‬ ‫طئط‬ ‫معاني مختلف!‬ ‫بأخد‬ ‫التطؤلي‬ ‫نظرية‬

‫عذه‬ ‫زؤاذ مجالاب‬ ‫العشرين ‪ ،‬نطغ‬ ‫القرن‬ ‫منتصف‬ ‫وفي‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫مع‬ ‫الدارويني بالغياع‪.‬‬ ‫للتطور‬

‫نظرئه متماسكه‬ ‫في‬ ‫نظرهم‬ ‫يوخدوا وجهات‬ ‫لكئ‬ ‫الاختصاصات‬ ‫مختلف‬ ‫لقاءاقي من‬ ‫سل!لة‬

‫بها‬ ‫خرجوا‬ ‫التى‬ ‫التيجة‬ ‫على‬ ‫أطلقوا‬ ‫وقد‬ ‫الداروينى‪.‬‬ ‫التطور‬ ‫مبادفي‬ ‫على‬ ‫مؤسسة‬

‫الجديدة‬ ‫الداروينية‬ ‫الجديدة )‪ .‬وئغذ‬ ‫(الداروينية‬ ‫بى‬ ‫النظرية‬ ‫التطوري )‪ ،2‬وسميت‬ ‫(التركيب‪/‬الظليف‬

‫الحديثة‪.‬‬ ‫التطورية‬ ‫الفكرة‬ ‫أساش‬

‫قد‬ ‫ائه لم يكن‬ ‫وجيه ‪ ،‬وهو‬ ‫ولسبب‬ ‫لهذا اللظء‪،‬‬ ‫العلوم لئم ئدع‬ ‫من‬ ‫واحذ‬ ‫فزغ‬ ‫إلا أن هناك‬

‫بشكل‬ ‫الجديدة‬ ‫الداروينية‬ ‫انطلاق‬ ‫بغذ‬ ‫جاءت‬ ‫الحديثة‬ ‫الحيوية‬ ‫بداية الكيمياء‬ ‫إن‬ ‫بعد‪.‬‬ ‫ؤجذ‬

‫لي‬ ‫وأملأ‬ ‫بعض‪،‬‬ ‫نفملها عن‬ ‫!نت‬ ‫التى‬ ‫الفحوات‬ ‫ردم‬ ‫فى‬ ‫طمط‬ ‫الطفة‬ ‫ايطورية‬ ‫من اقذج‬ ‫أو مربهة‬ ‫مؤلفة‬ ‫الحديد‬ ‫الطرية‬ ‫ان‬ ‫أى‬ ‫‪2‬‬

‫نموذح لآحر (الهري )‬ ‫ص‬ ‫المقدمة‬ ‫اكنر ين ايفيرات‬ ‫تقيا موى‬


‫تعقيد الحياة المجهرية‪،‬‬ ‫أن ئعاذ تفسيرها بعد اكتف‬ ‫البيولوجيا‬ ‫على‬ ‫!ن‬ ‫وعليه فكط‬ ‫رسمئ‪.‬‬

‫الكيمياء‬ ‫في‬ ‫الئقذيم الحاصل‬ ‫ضؤ‪2‬‬ ‫الداروينية الجديدة في‬ ‫إعادة الئطير في‬ ‫يجب‬ ‫فكذلك‬

‫غير جزيئية‪.‬‬ ‫التطوري‬ ‫التركيب‬ ‫طزح‬ ‫من‬ ‫جزغا‬ ‫ايي كانت‬ ‫العلمي‬ ‫العمل‬ ‫قواعد‬ ‫الحيوية ‪ .‬إن جميغ‬

‫إلى البثية الجزيئية للحياة ‪.‬‬ ‫فعليها ان تستنذ‬ ‫التطولي عحيحة‬ ‫حؤذ‬ ‫نظرية داروين‬ ‫تكون‬ ‫لكي‬ ‫لكن‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫أن ئطالز عذتم اعتمادها‬ ‫هو‬ ‫هذا الكتاب‬ ‫هددث‬

‫‪-‬‬ ‫‪43-‬‬
‫الفصل الثاني‬

‫والبراغي‬ ‫العزقات‬
‫قلقون‬ ‫المعليون‬ ‫السحان‬

‫جامعة‬ ‫الأحياء فى‬ ‫علم‬ ‫‪ 37‬لأ‪ )،‬أستاذة جامعية شهيرة في‬ ‫ال!‪!2‬ول‬ ‫أ‬ ‫(‪5‬‬ ‫لين مارجولش!‬

‫واسع‬ ‫ب!ثكل‬ ‫نظريتها المحتحسنة‬ ‫بهيزا عن‬ ‫احترافا‬ ‫تتلقى‬ ‫‪ 95‬لأياع!‪)7!55‬‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫(ماساثوستس‬

‫فيما‬ ‫كانت‬ ‫الطاقة لخلايا النباتات والحيوانات‬ ‫والتى تقول ‪ :‬إن الفتقازات(الميتوكوندريا)مصدز‬

‫النهاية على‬ ‫في‬ ‫التاريخ سيحكغ‬ ‫‪+ :‬إن‬ ‫لين مارجوليس‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫م!تقلة‬ ‫خلايا جرثومية‬ ‫مضى‬

‫الديني‬ ‫المعتقد‬ ‫ففن‬ ‫الع!ثرين‬ ‫القرن‬ ‫دينية ثانوية في‬ ‫بأئه طئفة‬ ‫الحديثة‬ ‫الداروينية‬ ‫مذهب‬

‫العديدة من‬ ‫الطمة‬ ‫مناقشاتها‬ ‫إحدى‬ ‫في‬ ‫*‪ )1(.‬لقد طلبت‬ ‫لعلم الأحياء الأنجلوساكسوني‬ ‫المنتشر‬

‫تكوين‬ ‫لا ائظلمن فيه عن‬ ‫مثالا واحذا‬ ‫أن يسقوا‬ ‫بين الحضور‬ ‫الأحياء الجزيئية الموجودين‬ ‫علماء‬

‫أنصاز‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫مارجوليس‬ ‫تقول‬ ‫تحذيها‪.‬‬ ‫تئبية‬ ‫يتغ‬ ‫لئم‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الطفرات‬ ‫تراكيم‬ ‫بوساطة‬ ‫جديد؟‬ ‫أنواع‬

‫‪ ،‬الظفسية‬ ‫الرأسمالية‬ ‫التكلفة ‪،‬‬ ‫المنفعة مقابل‬ ‫‪-‬‬ ‫دارون‬ ‫تف!يرات‬ ‫في‬ ‫القياسية ‪+‬فتخئطون‬ ‫النظرية‬

‫التراكم البطىء‬ ‫على‬ ‫تصز‬ ‫فهمه ‪ .+‬إن الدارويية الحديثة ‪ ،‬واقى‬ ‫في‬ ‫ومخطنون‬ ‫‪-‬‬ ‫الحيوان‬ ‫علم‬ ‫في‬

‫للطفرات في ققع كامل‪.‬‬

‫مدار‬ ‫الداروينية ‪ .‬فعلى‬ ‫مذ‬ ‫ؤق!‬ ‫من‬ ‫وخذها‬ ‫(مارجولش!)‬ ‫‪ ،‬وليست‬ ‫ثرية‬ ‫إئها اقتباسالث‬

‫ثابث‬ ‫تياز‬ ‫ظهر في وخهها‬ ‫بإح!م‪-‬‬ ‫‪-‬ركم كؤيها محصنة‬ ‫الداروينية‬ ‫عافا المنصرمة من‬ ‫‪13‬‬ ‫ه‬ ‫او‬

‫سواء‪ .‬فى الأربعينيات من القرن‬ ‫حد‬ ‫المجتمع العئمى وخارجه على‬ ‫من داخل‬ ‫من المعارضات‬

‫وفيم‬ ‫من‬ ‫متحرزا‬ ‫أ!)‬ ‫ضأ‬ ‫‪ 1450‬قأ ‪3!24‬‬ ‫ع‬ ‫؟‪ 4‬أ‪3+‬‬ ‫جولدلثميت‬ ‫عالئم الوراثة ا!بتشارد‬ ‫اصبح‬ ‫العشرين‬

‫المفعم‬ ‫اقتراح نظرية (الوحث!‬ ‫أقتيذ إلى‬ ‫حيث‬ ‫البنى الجديدة‬ ‫أصول‬ ‫عن‬ ‫الداروينية‬ ‫التفسيرات‬

‫بان‬ ‫جولدشميت‬ ‫اعتقد‬ ‫)‬ ‫الهامش‬ ‫بالنظرية في‬ ‫تعريف‬ ‫(يحتاج‬ ‫‪.)3‬‬ ‫المءهه‬ ‫بالأمل ‪29‬؟‪!5‬ه‪+‬‬

‫أن يفتغ‬ ‫الففكنن‬ ‫حن‬ ‫عن طريتي الفص ذقة وحشب‬ ‫التغيرات الكبيرة العرضية ففيهن أن تخذث‬

‫منها طئر‪.‬‬ ‫يقول ‪ -‬ويفقن‬ ‫مؤ ‪-‬كما‬ ‫بيضة ذات‬ ‫حيوان زاحص‬

‫لسجك‬ ‫الداروينية‬ ‫التفسيرات‬ ‫الاستياغ من‬ ‫بالأمل ؟ ولكن‬ ‫المفعم‬ ‫الوخثن‬ ‫نظرية‬ ‫لنم تتتشز‬

‫‪5‬ءا ألأ‬ ‫(نايلز ايلريدج‬ ‫عالم المصتحاثات‬ ‫يصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫بغذ جمذة عقود‬ ‫قد طقز‬ ‫المستحاثات‬

‫تخئبوا نظرية التطور لفتؤ‬ ‫قد‬ ‫المستحاثات‬ ‫ان علماغ‬ ‫الم!ثكلة(‪)2‬قائلا‪" :‬لا كخبئ‬ ‫عم ‪)!14‬‬ ‫ء!‪4‬‬

‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫التي حدثت‬ ‫اللائلة‬ ‫التغثرات‬ ‫تفسير‬ ‫أجل‬ ‫ومن‬ ‫مطلقا‪.‬‬ ‫أئها خذتمت‬ ‫فلا يئدو‬ ‫طويلة‬

‫طفيفة‪،‬‬ ‫‪-‬تذبذبات‬ ‫ئج‬ ‫النظ‬ ‫تفاوئا في‬ ‫المنحدرات‬ ‫على‬ ‫المحتحاثات‬ ‫المنقسث عن‬ ‫يواجة‬ ‫التطوري‬

‫‪-45-‬‬
‫بطى؟ جدا‪ .‬عندما‬ ‫طوال ملايين السنين فى معدلي‬ ‫للتغيرات العرفية الضئيلة جدأ‪-‬‬ ‫وتراكطت‬

‫تطقز عادة كائفجالي كبيو وغالئا من دون دليلى‬ ‫فإثها‬ ‫تطورفي مشتخذ‬ ‫نرى بالمغل مقدمة حذث‬

‫إلى الأتل!‬ ‫مستمزا‬ ‫للتطور أن يئقى‬ ‫إنه لا ئفيهن‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫م!دب‬ ‫في‬ ‫المستطثات‬ ‫تطوز‬ ‫ئئبث‬ ‫راسني‬

‫البائسين‬ ‫المستطثات‬ ‫علماء‬ ‫من‬ ‫الأحفورممن العديذ‬ ‫الآن يمئدئم السجل‬ ‫ما‪ .‬وحتى‬ ‫مكالب‬ ‫وفي‬

‫ما يتعففوة عن التطور‪)2(.‬‬ ‫فيه عن شي؟‬ ‫الذين يئخون‬

‫ع وستيفن جاي‬ ‫‪14‬‬ ‫م‬ ‫‪49!9‬‬ ‫(إيلد!بدج‬ ‫من‬ ‫القأزق ‪ ،‬اقترخ كل‬ ‫من حجم‬ ‫وفى محاوله للتخفيف‬

‫(التوازن‬ ‫القرن العشرين ئذقي‬ ‫من‬ ‫السبعبت‬ ‫نظرية في مطلع‬ ‫‪)5)04‬‬ ‫‪7‬ءيا‬ ‫لهقأ لأ!ا‬ ‫‪14‬‬ ‫جولد‬

‫الأنواع‬ ‫معظغ‬ ‫ائنين‪ :‬أن‬ ‫النظرية أمرين‬ ‫تفترفن‬ ‫حيث‬ ‫‪49‬؟!د)ع‪+‬ده)(‪)3‬‬ ‫‪9‬ء‬ ‫آ!أ ا‬
‫أدما‬ ‫‪+‬دأ‬ ‫النقطي‬

‫بالفعل فإن التيز يكون‬ ‫ذلك‬ ‫؟ وعندما يخذث‬ ‫طويلة‬ ‫ولفذ؟‬ ‫ملحوظه‬ ‫لتغيراب صغيؤ‬ ‫خضعت‬

‫إيجاذ‬ ‫المثغب‬ ‫من‬ ‫سيكون‬ ‫ذلك‬ ‫حدث‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫معزولة‬ ‫عفيؤ‬ ‫جمهراب‬ ‫سريغا ومركزا في‬

‫الناقصة‪.‬‬ ‫المستحاثات‬ ‫مع ليجلأت‬ ‫تئشجغ‬ ‫التي‬ ‫الوسطه‬ ‫المستحاثات‬

‫الط!‬ ‫هو‬ ‫)كط‬ ‫النظرية‬ ‫نص‬ ‫فقرة مستقلة عن‬ ‫فى‬ ‫فلابد أن يكون‬ ‫هنا م!تأنف‬ ‫(الكلام‬

‫المثترك ولكن‬ ‫بالشت!‬ ‫أيفئا‬ ‫و جولد) يؤمنان‬ ‫(إيلدريدج‬ ‫فإن كلأ من‬ ‫بالنبة !(جولدشمت)‪،‬‬

‫الئطق‪.‬‬ ‫التغيرات السريعة واسعة‬ ‫لتفسر‬ ‫كيير الانتقا؟ الطبيعئ‬ ‫آليه أخرى‬ ‫وجود‬ ‫بضرورة‬ ‫يغتقدان‬

‫‪!7‬أمكا!!صا‬ ‫الكامبري‬ ‫‪( :‬الائفجاز‬ ‫فاتته أخرى‬ ‫ظاهؤ‬ ‫حؤذ‬ ‫المناقضات‬ ‫يتمدر‬ ‫جولد‬ ‫كان‬

‫المخلوقات‬ ‫مستحاثات‬ ‫عن‬ ‫سطحثة‬ ‫معرفة‬ ‫الدقيقة ؟ مجرد‬ ‫الئخوث‬ ‫أئدث‬ ‫حيث‬ ‫‪،)9*")50‬‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬

‫لثوهذت‬ ‫فقذ‬ ‫ذلك‬ ‫سنة ‪ .‬ومع‬ ‫مليون‬ ‫‪06 0‬‬ ‫لأكثير من‬ ‫تعوذ‬ ‫صخولي‬ ‫في‬ ‫الخلايا الموجودة‬ ‫متعددة‬

‫أئما؟‬ ‫من‬ ‫مكؤفي‬ ‫حثئل!‬ ‫بقليل ‪ ،‬مع‬ ‫سنا‬ ‫الأمئغير‬ ‫الصخور‬ ‫في‬ ‫الحيوانات‬ ‫مشحاثات‬ ‫فى‬ ‫وفزة‬

‫‪.‬‬ ‫الاختلاف‬ ‫أجساص! واسعة‬

‫‪1 0‬‬ ‫إلى‬ ‫هبوطا‬ ‫سنة‬ ‫مليون‬ ‫‪05‬‬ ‫من‬ ‫الانفجار‬ ‫المقذلي لحدوب‬ ‫الوقمت‬ ‫تتم تصحيخ‬ ‫مؤخزا‬

‫التقديز‬ ‫هذا‬ ‫وقاذ‬ ‫الجيولوجية ‪.-‬‬ ‫المصطلحات‬ ‫في‬ ‫العين‬ ‫طرفة‬ ‫ما يثبه‬ ‫‪-‬وهو‬ ‫سنة‬ ‫ملايين‬

‫أففتئها‬ ‫وكان‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫مبالني‬ ‫رئيسيبما‬ ‫عناوين‬ ‫يهابة‬ ‫إلى‬ ‫الرئيسية‬ ‫العناوين‬ ‫كاتبى‬ ‫للزمن‬ ‫الأقمتز‬

‫)‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫اه‬ ‫ا!ح أ!ه‬ ‫!أ!‬ ‫!‪!!3‬‬ ‫لكبير‬ ‫ا‬ ‫البيولوجي‬ ‫(الانفجار‬

‫يتطثث‬ ‫الحياتية الجديدة‬ ‫الأشئ!لي‬ ‫لظهور‬ ‫السريغ‬ ‫ان المعدذ‬ ‫على‬ ‫أن ئبزهن‬ ‫(جولد)‬ ‫حاوذ‬

‫الظهور‪)"(.‬‬ ‫لتقوتم بتفسيير ذلك‬ ‫آلية غيز الانتقا؟ الطبيعي‬

‫‪-‬‬ ‫‪46 -‬‬


‫اقترح‬ ‫داروين ‪ .‬عندما‬ ‫عفد‬ ‫فئذ‬ ‫البداية‬ ‫نقطة‬ ‫إلى‬ ‫أننا نعود‬ ‫نجد‬ ‫للس!خرتة‬ ‫يذعو‬ ‫وبشكل‬

‫اعتقذ علماغ‬ ‫‪ .‬حيث‬ ‫للأرض‬ ‫الغفز المقذز‬ ‫هى‬ ‫الكئرى‬ ‫الصعوبة‬ ‫داروين نظريتة للمزة الأولى !نت‬

‫أن غفز الأرض هو حوالي مئة مليون عافا فقط‪ ،‬وعلى الرغم من‬ ‫عشر‬ ‫فى القرن اكسع‬ ‫الفيزياء‬

‫ببهيبر لئئيبئ حياة ‪.‬‬ ‫وقئا أكتز‬ ‫يتطئث‬ ‫داروين أن الانتقاغ الطبيعئ سؤفت‬ ‫اكقذ‬ ‫فقذ‬ ‫ذلك‬

‫ناحيه‬ ‫الآن أن الأرفن أقذئم بكثير‪ .‬ومن‬ ‫المعروف‬ ‫ومن‬ ‫عواب؟‬ ‫على‬ ‫!ن‬ ‫أئة‬ ‫البداية أئتت‬ ‫في‬

‫إلى‬ ‫البساطة‬ ‫من‬ ‫الزمنية لائتقالي البة‬ ‫الكبير فمان اكفذة‬ ‫الانفجار البيولوجي‬ ‫اكتف‬ ‫مع‬ ‫أخرى‬

‫عشر‪.‬‬ ‫تقديزة فى القرن اكسع‬ ‫تئم‬ ‫بكثير من عمر الأرض الذي‬ ‫فئصت‬ ‫التعقيد‬

‫يبحثون عن عظ‪،‬‬ ‫عن علما؟ مشحاثات‬ ‫عبارة‬ ‫لشن‬ ‫من كك المسظئن فإن الموضغ‬ ‫بالزغم‬

‫من‬ ‫كاملة‬ ‫مجموعاب‬ ‫الأحياء التطورية يتفحصون‬ ‫علماء‬ ‫كبيرة من‬ ‫فمجموعة‬ ‫وحشب‪.‬‬

‫أن تغتمذ على مشاهداتهم‪.‬‬ ‫للداروينية‬ ‫يمكن‬ ‫متسائلين كيف‬ ‫المتعفبت‬

‫معأءه‬ ‫بيتر سوندرز‬ ‫و‬ ‫لأ ‪!7‬ول‪-‬ءةول‬ ‫‪5‬‬ ‫هو‬ ‫وان‬ ‫(ماي‬ ‫الأحياء البريطنئان‬ ‫عالط‬ ‫يثئتكي‬

‫يلى‪:‬‬ ‫لا!‪)5‬كط‬ ‫‪934‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬

‫للتطور‬ ‫صياغة الاصطناع الحديث‬ ‫قزني فئذ أن تفت‬ ‫الآن حواتئ يمئ!‬ ‫خى‬ ‫لقد مضى‬

‫تقوئم‬ ‫الذي‬ ‫الحرفئ‬ ‫النموذج‬ ‫ؤفق‬ ‫الأبحاب‬ ‫من‬ ‫مجموعإكبيرة‬ ‫تئم إجراغ‬ ‫‪ .‬حيث‬ ‫الدارويني‬

‫في‬ ‫التكثفي‬ ‫التغي!ر‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫بالتطؤلي الصغير‬ ‫محصورة‬ ‫النظرية‬ ‫فمان نجاحات‬ ‫ذلك‬ ‫بتعريفه ‪ .‬ورغم‬

‫الت! ؤلات‬ ‫القليل لتقوله عن‬ ‫ملحوفي ليسن لديها سوى‬ ‫وبثكل‬ ‫بينما‬ ‫التلؤن عند العث ‪-‬؟‬

‫تكؤن الدث من الألماس ؟(‪)5‬‬ ‫سبيل المظل‪-‬كيف‬ ‫بشكل! أكبر ‪-‬على‬ ‫ئيئر اهتماقنا‬ ‫التي‬

‫إلى الئغز اك لي‬ ‫(جورجيا)‬ ‫جامعة‬ ‫‪+‬ياه ا) فى‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ا‪700،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ماكدونالد‬ ‫أشاز عالئم الوراثة (جون‬

‫قائلا‪:‬‬

‫الوراثيه إلى التناقض‬ ‫التكئف‬ ‫أشير‬ ‫فى‬ ‫عافا المنصرمة‬ ‫العثرين‬ ‫نتائبئ أبحاب‬ ‫"لقد اؤعتقتا‬

‫الطيعية‬ ‫الجمهرات‬ ‫صيفن‬ ‫ب!ثتكلى واضح‬ ‫تتباين‬ ‫الداروني الأعظم ‪ .‬لا يبدو أن هذه(الجبت)والتي‬

‫فى‬ ‫الجيناث‬ ‫التكيفية الرئيسية ‪ ،‬بيشما هذ‪،‬‬ ‫للتغيرات‬ ‫الظعدكب‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫تكدبئ‬ ‫سوف‬

‫الطيعية والتي يبدو أئها ئثتكك أشن‬ ‫الجمهرات‬ ‫يبدو جليا فمن‬ ‫كط‬ ‫متباينة‬ ‫الحقيقة ليست‬

‫الأعل)"‪.‬‬ ‫النبرة فى‬ ‫التغيرات التكتفية الرئيسية (‪()6‬كط‬ ‫معظم ‪-‬‬ ‫يكن‬ ‫لئم‬ ‫العديد ‪-‬إن‬

‫‪-‬‬ ‫‪47 -‬‬


‫‪ 50‬ا!أول ء!م هع قأ ) بالداروينية‬ ‫ميكلوس‬ ‫التطودبة الأسترالي (جودج‬ ‫لقد حئزنا عالئم الجبت‬

‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫بالفوائد‬ ‫الميئة‬

‫‪-‬مثل‬ ‫المسفطت‬ ‫من‬ ‫حفنة‬ ‫إذا ما أعطيت‬ ‫التطور؟‬ ‫في‬ ‫النظرية الشاملة‬ ‫*بماذا تتنئا إذا هذه‬

‫قز‬ ‫بالتغيرات في تكراربة (الجينات) على‬ ‫تتنبا‬ ‫الانتقاء‪ -‬فسوف‬ ‫عشوانية ومعدلات‬ ‫طفرات‬

‫التطور؟*‪)7(.‬‬ ‫في‬ ‫اثملة‬ ‫النظرية‬ ‫عليه‬ ‫أن تكون‬ ‫ما ئفتزفن‬ ‫الزمن ‪ .‬اهذا هو‬

‫إلى‬ ‫وايطور في جامعة (شي!غو)‬ ‫جمئيم البيئة‬ ‫من قئيم‬ ‫ء‪+‬لأهع ‪2+‬ءا)‬ ‫توصئك (جيري كوين‬

‫قائلا‪:‬‬ ‫غيير متوقع‬ ‫رأي‬

‫الحديثة ضعيفة‬ ‫الداروينية‬ ‫نظير‬ ‫لوخقة‬ ‫الداعمة‬ ‫الأدلة‬ ‫أن‬ ‫غيير متوقع ‪-‬‬ ‫ذمئتئتبئ ‪-‬بشكل‬ ‫*نحن‬

‫‪)8(.‬‬ ‫ضعيفة‬ ‫التي تذكفها‬ ‫التجريبية‬ ‫والأدلة‬ ‫النظرية‬ ‫جا ا‪ :‬إن أشها‬

‫‪ )15‬مليا في كيمئة ظهولي‬ ‫‪ 3‬ي‬ ‫ايندليرم ‪ 9741‬ع‬ ‫(جون‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫جامعة‬ ‫عالئم الوراثة في‬ ‫تقكر‬ ‫وقد‬

‫المفيدة قانلا‪:‬‬ ‫الطفرات‬

‫المود) مزتبما بايطور‬ ‫(عدون‬ ‫ما يزاذ هنالك‬ ‫الطفرات‬ ‫الكثيير عن‬ ‫مغرقة‬ ‫الزغيم من‬ ‫"على‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التطور‪،‬كط‬ ‫مألوفه في‬ ‫غيز‬ ‫ئية الحيوية الجديدة‬ ‫الكي!‬ ‫يبدو أن الوظائ!‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحيان‬ ‫اكقب‬ ‫في‬

‫معروفه نظريا‪)9(.‬‬ ‫غيز‬ ‫نشوئها‬ ‫أش!ن‬

‫مع‬ ‫جفغها‬ ‫لا ئفيهن‬ ‫الداروينية‬ ‫النظرئة‬ ‫أرقاتم‬ ‫أن‬ ‫الرياضيالب من‬ ‫يتذفر علماخ‬ ‫مر السنين‬ ‫وعلى‬

‫بان‬ ‫‪"9+‬دما")‬ ‫‪!9‬اع ‪75‬‬ ‫لأ‬ ‫يوك!‬ ‫(هابيرت‬ ‫المعلومات‬ ‫نظرية‬ ‫وافغ‬ ‫جادذ‬ ‫وقد‬ ‫البعفى‪،‬‬ ‫بعفها‬

‫طريق الممادفة ‪ -‬واقترخ‬ ‫قذ تطؤزلت عن‬ ‫لبذء حياه لا ئفيهن أن تكون‬ ‫المعلومات الم!جة‬

‫)‬ ‫‪01(.‬‬ ‫والطقة‬ ‫الطدة‬ ‫ئغتتز شيئا موهوبا مثل‬ ‫أن الحإة‬

‫عن‬ ‫التطورمميئ‬ ‫الرياضيات وعئيم الأحياء‬ ‫من‬ ‫علماخ رائدون في كك‬ ‫ام‪ ،‬فغ‬ ‫في عام ‪669‬‬

‫(مارتين‬ ‫المنطغ‬ ‫لأن‬ ‫(فيلادلما)‬ ‫أ)‪ 175‬م!)‪ 5‬أول) فى‬ ‫أولأ‬ ‫(‪9‬‬ ‫وشتار‬ ‫معهد‬ ‫في‬ ‫تذؤه‬ ‫في‬ ‫الضركة‬

‫رياضيات‬ ‫ما بين اربع علماء‬ ‫غريئا إلى حذ‬ ‫نقالئئا‬ ‫مصادفة‬ ‫ستقغ‬ ‫قد‬ ‫أ‪)7!+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬ء)‪5‬ةك!‬ ‫كابلان‬

‫الطزقئنن في‬ ‫أحذ‬ ‫التطور‪!)11(.‬ن‬ ‫بالنظرئة الداروينة عن‬ ‫الرياضية لمحما يتعفق‬ ‫الثئكوك‬ ‫حول‬

‫الطفرات‬ ‫عذذ‬ ‫بأن‬ ‫عالئم ريافيات‬ ‫اذعى‬ ‫‪،‬‬ ‫يجري‬ ‫لط‬ ‫فاهبم‬ ‫غيز‬ ‫رافبى والآخز‬ ‫كيز‬ ‫الئذؤة‬

‫الفرض فاختزة علماغ‬ ‫لذلك‬ ‫الوقت ال!فئ‬ ‫تفتيك‬ ‫لنم‬ ‫عيئا‬ ‫لكئ تشكل‬ ‫ب!ثكلى وافح‬ ‫المضجة‬

‫‪-‬‬ ‫‪48-‬‬
‫الريافيات‬ ‫يقتبغ علماغ‬ ‫لئم‬ ‫ذلك‬ ‫ركم‬ ‫خاطنا‪.‬‬ ‫أن يكون‬ ‫لابذ من‬ ‫الأحياء بان العذذ الذكط يذعيه‬

‫قال أحدهم‪:‬‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫خطآهم‬ ‫بأن الخطآكان‬

‫بأن هذه‬ ‫التطور ونغتقذ‬ ‫عن‬ ‫الحدثة‬ ‫الداروينية‬ ‫النظرية‬ ‫بالاغتبالي في‬ ‫جديرة‬ ‫فجوة‬ ‫‪+‬هنالك‬

‫القغرفة الحالية ليئم الأحياء‪)29(.+‬‬ ‫لا ئفيهن أن تلتقي مع‬ ‫طبعه‬ ‫من‬ ‫الفجوة‬

‫ءي؟‬ ‫!)‪7‬ء‪5‬‬ ‫( ‪93‬‬ ‫في‬ ‫يعانتا‬ ‫معهد‬ ‫من‬ ‫‪+‬ة"؟‪)5‬‬ ‫‪++!3‬ولة"‬ ‫اشاز (ستيوارت كوفمان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫بباطة‬ ‫أ ‪+‬أ*ءا"‪+‬هع)‬ ‫التعقيد ‪+‬هءيا‬ ‫!(نظرية‬ ‫المويدين‬ ‫قادة‬ ‫من‬ ‫‪4‬؟دما)أ)‪ )175‬وهو‬

‫لدى‬ ‫الذاتي ‪-‬لقيل‬ ‫للئثظييم‬ ‫نتيجة‬ ‫الحتة إئما هي‬ ‫الأنظمة‬ ‫مقهر‬ ‫بأن العديذ من‬ ‫تقترخ‬ ‫النظرية‬

‫الطبيعي‪:‬‬ ‫الانتقاء‬ ‫في انماط ‪ -‬ولي!ن عئز‬ ‫انف!ي!ها‬ ‫الأنظمة المعقدة إلى ترتب‬

‫هذا‬ ‫هل‬ ‫ولكن‬ ‫العلماء الخلقيين‪،‬‬ ‫بقفققة‬ ‫آبهين‬ ‫امامنا غيز‬ ‫والتطؤز يقفان‬ ‫داروين‬ ‫‪+‬ها هما‬

‫بكؤد! داروين‬ ‫أعتقد ذلك‪ .‬ليس الموضغ‬ ‫لا‬ ‫بل هل ذلك كاف؟‬ ‫طفضل‪-‬‬ ‫المشقذ محيح‬

‫من الحقيقة ‪)13(.‬‬ ‫بخزبم واحد فقط‬ ‫ولكن بكؤيه قذ افشك‬ ‫مخأ‬

‫اختذتجت‬ ‫الأتباع ولكئط‬ ‫الآن بعفن‬ ‫حتى‬ ‫أ*‪+"91‬هع)‬ ‫‪17‬‬ ‫(نظرية التعقيد ‪)593+‬‬ ‫جذبت‬

‫أقاتم‬ ‫‪-‬والذي‬ ‫‪)1533‬‬ ‫م!‪77‬ة‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪)3‬أ‪5+‬‬ ‫مينارد سميث‬ ‫)كبر‪ .‬اتهم (جون‬ ‫الئقذ بثكل‬

‫مملبما‬ ‫وغيز‬ ‫بخة‬ ‫النظرية ريافئة‬ ‫ان‬ ‫إشرايخيما‪-‬‬ ‫العل! تخت‬ ‫دراساته‬ ‫‪3+!+‬مول!ك!)‬ ‫(كوفمان‬

‫لئم يقذنم حلأ‬ ‫سميث‬ ‫إلا ان‬ ‫قخئه‬ ‫الائهاتم فى‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫الزغم‬ ‫الواقعية ‪ )14(.‬على‬ ‫البة‬ ‫بكي!؟‬

‫الأئطقة المعقدة ‪.‬‬ ‫أثها أمك‬ ‫على‬ ‫والتي عزقهاكوفمان‬ ‫للفغفتة‬

‫لأسباب‬ ‫فيه لش!‬ ‫ئ!ثزت‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫معازضتة فئذ‬ ‫وثذت‬ ‫قذ‬ ‫فإن نظرية داروين‬ ‫الجملة‬ ‫في‬

‫‪ )51.‬أحذ نفاد داروين في‬ ‫ميفارت ‪ 7!+‬أول ح!مهحقأ‬ ‫جورج‬ ‫(سانت‬ ‫‪ .‬فقد عذذ‬ ‫لاهوتية فحشب‬

‫التي‬ ‫للاعترافات‬ ‫العديذ منها مثابة‬ ‫أن‬ ‫الفذهثيى‬ ‫النظرية ‪ ،‬ومن‬ ‫على‬ ‫اعترافاته‬ ‫أم‪،‬‬ ‫‪871‬‬ ‫عام‬

‫يقول ‪:‬‬ ‫‪ .‬حيث‬ ‫ذ المط صرون‬ ‫النط‬ ‫اثارها‬

‫معتمل! عليه‬ ‫وكيز‬ ‫) عاجز‬ ‫الطبيعي‬ ‫(الانتقاء‬ ‫بما يلى‪ :‬أن‬ ‫الداروينية‬ ‫عذ‬ ‫ما ئطرح‬ ‫‪+‬يفيهن تجفغ‬

‫لبنى‬ ‫المثزك‬ ‫العيئ!ثيى‬ ‫مع‬ ‫يتناغئم‬ ‫لا‬ ‫فهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المفيدة‬ ‫لئتى‬ ‫الائتدائية‬ ‫المراحك‬ ‫ظهولي‬ ‫لتفسير‬

‫معينة ممكن‬ ‫للاعتقاد بأن اختلافالب‬ ‫دوافغ‬ ‫‪ .‬إن هنالك‬ ‫المتنوعة‬ ‫الأصول‬ ‫ذوات‬ ‫بثذه‬ ‫القثطبهة‬

‫لديها‬ ‫الأنواغ‬ ‫إن الاعتقاذ بأن‬ ‫تدربجيا‪.‬‬ ‫قذ تطؤزت‬ ‫)ن تكون‬ ‫بذلأ من‬ ‫فخآة‬ ‫قذ تطؤزت‬ ‫أن تكون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الزكيم من‬ ‫يبقى اعتقاذا قابلأ للدعم ‪ .‬على‬ ‫ا‬ ‫جأ‬ ‫مختلفة‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫لقابلية التغتر وافحة‬ ‫حدوذ‬
‫الزكيم من‬ ‫على‬ ‫والتى زئما تئم التنبؤ بوجودها‪.‬‬ ‫مفقودة‬ ‫لا تزاذ‬ ‫محددة‬ ‫اتقالية أحفورية‬ ‫أشكالا‬

‫الطيع)‬ ‫(الانتقاغ‬ ‫فلا نجد‬ ‫الألثئ!لي المتعضتة‬ ‫في‬ ‫بالملاحظة‬ ‫الجديره‬ ‫الظواهر‬ ‫العديل! من‬ ‫وجوب‬

‫الاطلاق "‪)15(.‬‬ ‫على‬ ‫عليها أفي فؤء‬ ‫ئشلط‬

‫الزمن ‪ .‬تذغا من‬ ‫قزد! من‬ ‫لأكثير من‬ ‫حل‬ ‫دون‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫استمز‬ ‫ذاتة قد‬ ‫الجداذ‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬

‫جئذو‬ ‫محترمون‬ ‫علماغ‬ ‫دؤفا‬ ‫هنالك‬ ‫الا!‪2‬ةول)‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫(مارجولش!‬ ‫إلى‬ ‫)م!‪ 7‬أول) وصولأ‬ ‫(ميفارت‬

‫ميفارت‬ ‫أثارها‬ ‫التي‬ ‫الأسئلة‬ ‫فإن‬ ‫يبدو‬ ‫وافية ‪ .‬كط‬ ‫كيز‬ ‫الداروينية‬ ‫أن‬ ‫وجدوا‬ ‫والذين‬ ‫الاطلاع‬

‫الذين تلقوها‪.‬‬ ‫اكس‬ ‫بعفن‬ ‫ئزفي‬ ‫لئم‬ ‫أئها‬ ‫أجوبه أؤ‬ ‫أول للمرة الأولى تجقيت دون‬ ‫‪7!+‬‬

‫العلطء‬ ‫بين جميع‬ ‫باقراع‬ ‫القيائم‬ ‫تئم‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫واضح‬ ‫إلى ما هو‬ ‫أن نشيز‬ ‫فذئا يج!ث‬ ‫الضمئ‬ ‫قئك‬

‫ولكن العلطغ‬ ‫عحيحة؟‬ ‫الداروينية‬ ‫تقول بائهم يعتقدون أن‬ ‫الظلبية الفطقى سؤدت‬ ‫في الطلم قن‬

‫الآخرين ‪ ،‬بالنسبة‬ ‫كلام‬ ‫على‬ ‫آرائهم‬ ‫فغطتم‬ ‫ئ!تئدون‬ ‫آخز‬ ‫لثخمبى‬ ‫بالنسبة لأئ‬ ‫الحال‬ ‫هو‬ ‫كما‬

‫بالفعل‬ ‫قاموا‬ ‫جميعهم ‪ -‬قذ‬ ‫هذا لش‬ ‫‪-‬ومع‬ ‫معطقهم‬ ‫فمان‬ ‫الداروينية‬ ‫للظلبية العظمى الذين يقبلون‬

‫قتل‬ ‫الئقد من‬ ‫الظير عن‬ ‫ما يتغ عزدث‬ ‫فغالئا‬ ‫أيفئا‬ ‫الحظ‬ ‫‪ .‬ولسوء‬ ‫الثقة‬ ‫على‬ ‫آرائهم‬ ‫بتشييد‬

‫الئقذ‬ ‫أن ئوفغ‬ ‫ساخز‬ ‫بنظرية الخلق ‪ .‬إئه لشيغ‬ ‫للمؤمنين‬ ‫ذخيرة‬ ‫إعطاء‬ ‫من‬ ‫العلماء خوفا‬ ‫مجتمع‬

‫العلم‪.‬‬ ‫اشيم حمايه‬ ‫الانتقاء الطبيعي جانئا تخت‬ ‫اللأذغ حؤل‬ ‫العلمى‬

‫العلاقات العامة‪.‬‬ ‫مشاكل‬ ‫والئغافي عن‬ ‫الغقنن‬ ‫على‬ ‫ميدالب ال!ظرة‬ ‫الوقث لوضع‬ ‫لقد حان‬

‫الحل‬ ‫أؤ أساليى عئيم الأحياء وأمئتخ‬ ‫وصتفنا إلى عفتن‬ ‫وأخيزا قذ‬ ‫لأتنا‬ ‫الآن‬ ‫المناظرة هو‬ ‫إن وقث‬

‫ممكأ‪.‬‬

‫عالفا معقذا يغتر‬ ‫‪-‬‬ ‫للخلية‬ ‫الكيمإنية‬ ‫علم الأحياء ‪-‬البة‬ ‫افغير مضتويات‬ ‫على‬ ‫اكتثط‬

‫على سبيل‬ ‫الداروبنية‪.‬‬ ‫ؤفقها في ال!ظرة‬ ‫النزاع‬ ‫علئنا خؤفن‬ ‫جذرفي الألش!ن ايي يجصب‬ ‫بشكل‬

‫حؤل‬ ‫الداروينيون‬ ‫مناظرة المؤمنين بنظرية الخلق ا‬ ‫الحيوية في‬ ‫تطير اليهمإئية‬ ‫المثال مراعاة وخقة‬

‫المدفعية‪.‬‬ ‫الخنفساء‬
‫قنابل الخنفساء‬

‫الواحذ ونفف‬ ‫طوق‬ ‫ئقاربئ‬ ‫ذالت مطقو بسي!‬ ‫عن حشؤ‬ ‫عبارة‬ ‫هى‬ ‫المذقعئة‬ ‫الخنفطغ‬

‫نف!يها وهي‬ ‫فإن للخنفط ‪ 2‬طريقة خامئة للدفاع عن‬ ‫أخرى‬ ‫بوعة‪ .‬عندما ئهذد من قتل حشره‬

‫يحرق‬ ‫القسم الخلفي للخنفساء‪)16(،‬‬ ‫موجود في‬ ‫مفلئ على العذؤ من ئقب‬ ‫ساخن‬ ‫محلول‬ ‫رش‬

‫ئحاك‬ ‫لكن كيف‬ ‫المعذة للصء؟‬ ‫الحشزة المستهدفة مقا يغئز عادة من الخطط‬ ‫الطئك ا!خن‬

‫هذه الحيلة؟‬

‫ئذعى‬ ‫متخمصة‬ ‫ئتى‬ ‫المعركة تمئتغ‬ ‫فقئك‬ ‫الكيمياء‪.‬‬ ‫تستخدئم‬ ‫المدفعية‬ ‫الخنفطء‬ ‫تبئن أن‬

‫الهيدروجين‬ ‫(بيركسيد‬ ‫هما‬ ‫كي!ئئتين‬ ‫ماذتين‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫مركزا‬ ‫مزيخا‬ ‫)‬ ‫الإفرازية‬ ‫(الفصوص‬

‫لثراغها‬ ‫نئتطيغ‬ ‫ايي‬ ‫فهـائها‬ ‫الطدة‬ ‫هو‬ ‫الهيدروجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫‪-2‬ا)‪.‬‬ ‫(ال!ثكل‬ ‫والهيدركينون)‬

‫المزيبئ إلى حجرة‬ ‫يرسل‬ ‫الفوتوكرافي‪.‬‬ ‫التحميض‬ ‫في‬ ‫فيستخدئم‬ ‫أفا الهيدركينون‬ ‫الميدلية‬ ‫من‬

‫عنها‬ ‫معزولة‬ ‫ثانية ولكنلا‬ ‫بحجرة‬ ‫الإمعة‬ ‫الحويصلة‬ ‫‪ .‬تتصل‬ ‫الإمعة‬ ‫الحويصلة‬ ‫تدعى‬ ‫تخزين‬

‫التفجير‪ .‬تبقى الحجرتان منفصلتان عن بعضيهما بواسطة قناه‬ ‫القذف ) حجرة‬ ‫عادة ئدعى (حجرة‬

‫وتئميك‬ ‫الحصر‪.‬‬ ‫عليها البضز فى‬ ‫التى يغمذ‬ ‫الطصرة‬ ‫لثيهة بالعضلات‬ ‫عامرة‬ ‫عضلة‬ ‫ذات‬

‫‪ ،‬والتى تفرز‬ ‫الظاهرية‬ ‫الأدمية‬ ‫الغدد‬ ‫ئدعى‬ ‫‪-‬الكنب‪-‬‬ ‫الغقل! الصغيرة‬ ‫التفجير العديذ من‬ ‫بحجرة‬

‫المحيطة‬ ‫العضلالت‬ ‫بالتهديد فإتها تغتصر‬ ‫الخنفساغ‬ ‫تشغز‬ ‫التفجير‪.‬عندما‬ ‫إلى حجرة‬ ‫إنزيفا محفزا‬

‫بيركسيد‬ ‫مما ئخبز محلوذ‬ ‫العضلة الطصرة‪.‬‬ ‫ترخي‬ ‫مزامن‬ ‫التخزين بينما وبشكل‬ ‫بحجرة‬

‫الأنزيم‬ ‫مع‬ ‫المحلوذ‬ ‫يمتزم‬ ‫التفجير‪ ،‬حيث‬ ‫حجرة‬ ‫دخول‬ ‫الهيدروجين والهيدركينون على‬

‫بيركسيد‬ ‫الكي! ئية‪ .‬يتفكك‬ ‫اكحية‬ ‫للاهتمام من‬ ‫الأموز الآن ضيرة‬ ‫ستصبح‬ ‫المحفز‪.‬‬

‫تمافا بالنسبة لزجاجة‬ ‫الطل‬ ‫هو‬ ‫كط‬ ‫لعريع إلى ماأ عادكب واكسجين‬ ‫الهيدروجين بشكل‬

‫مع مرور الوقت إذا ئركت‬ ‫تتفكك‬ ‫والتى سوف‬ ‫الظجر‬ ‫الهيدروجين ايي ئاع في‬ ‫بيركسيد‬

‫إلى مادة كيميائية‬ ‫بالإفافة‬ ‫الطء‬ ‫المزيذ من‬ ‫مانخا‬ ‫الهيدريهنون‬ ‫مع‬ ‫الأكسجين‬ ‫يتفاعل‬ ‫مموحة‪.‬‬

‫ثئم تزتفغ درجة‬ ‫الحرارة ومن‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫التفاعلات‬ ‫هذه‬ ‫كينون ‪ .‬ئحرر‬ ‫ئدعى‬ ‫بثدة‬ ‫مهجة‬

‫من‬ ‫كل‬ ‫بخار‪ ،‬يفرض‬ ‫شكل‬ ‫حرارة المحلول إلى نقطة الغليان وفي الواقع يتطايز جزء منه على‬

‫الآن وجمئذ إغلاقي العفملة‬ ‫التفجير‪.‬‬ ‫حجرة‬ ‫جدران‬ ‫كبيزا على‬ ‫فغط‬ ‫البخار وغاز الأكسجين‬

‫تسمح‬ ‫للمزيج الظلي بالخرد ‪.‬كط‬ ‫الخنفطء‬ ‫وحيدة مؤدية إلى خال! جسم‬ ‫قناة‬ ‫تسئمخ‬ ‫العاع!رة‬

‫هى‬ ‫النلائية‬ ‫النتيجة‬ ‫الخطر‪ .‬وتكون‬ ‫مصدر‬ ‫بالصة بتوجيه نافورة البخار على‬ ‫محيطة‬ ‫عضلاث‬

‫الكينون ‪.‬‬ ‫ا!مة‬ ‫ئية‬ ‫بوساطة محلولي بخارفي من المادة الكي!‬ ‫إحران عذؤ الخنصء‬

‫‪-51-‬‬
‫تفاعلأ‬ ‫والكينون‬ ‫الهيدروجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫مزيبئ‬ ‫يتفاعك‬ ‫لم‬ ‫لطذا‬ ‫تت!اغذ‬ ‫الففيهنن أن‬ ‫من‬

‫اليهمإئية‬ ‫التفاعلات‬ ‫إلى أن الكثيز من‬ ‫الجامعة ‪ .‬يعوذ السبث‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫تفجيرثا عندماكانا‬

‫وإلأ‬ ‫الذري‬ ‫المتوى‬ ‫لتلتقي على‬ ‫للجزيات‬ ‫سهلة‬ ‫طريقة‬ ‫هنالك‬ ‫إذا لم يكن‬ ‫شديل!‬ ‫ببطأ‬ ‫تخذلث‬

‫كمحاكاه‬ ‫الهواء‪.‬‬ ‫الموجود فى‬ ‫الأك!جين‬ ‫لتفاعله مع‬ ‫مخرفا‬ ‫لشتيئ‬ ‫فإن هذا الكتابئ !ن‬

‫فتيان وفتيات‬ ‫خلنقل‪:‬‬ ‫لالتظء اكلر‬ ‫طريقه سفله‬ ‫عديم وجوب‬ ‫مغلق مع‬ ‫باب‬ ‫افترفن وجوذ‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫اللظء؟ لكن‬ ‫وإن !نوا يرغبون بسرولي ذلك‬ ‫المتظبلين حتى‬ ‫الىب‬ ‫مراهقون ‪ -‬من على جافي‬

‫زدث بينهم‬ ‫التط‬ ‫يتئم‬ ‫ان‬ ‫وباك لي يفكن‬ ‫بالإم!ن فتخ ابىب‬ ‫فسيصبخ‬ ‫ما المظخ‬ ‫امتلك شخمن‬

‫الهيدروجين‬ ‫لبيركسيد‬ ‫المفتاح لمامخا‬ ‫دوز‬ ‫‪-‬ال!تالاز‪-‬‬ ‫الانزيئم المحفز‬ ‫‪ .‬يلعب‬ ‫بطريقبما مناسبة‬

‫يفيهن للتفاعل أن يخذث‪.‬‬ ‫الذرفي بحيث‬ ‫والهيدركينون أن ييقيا على المشوى‬

‫‪-52-‬‬
‫للأطظل‬ ‫قصصى‬ ‫المؤمنين بنظرية الخلق ‪ .‬تئم نشز!بئ‬ ‫لدى‬ ‫المدفعية مفضلة‬ ‫إن الخنفطغ‬

‫المعهد‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫رو عدا" لأ!ول اء‪!2‬اا‬ ‫ماي‬ ‫) للكاتبة هازل‬ ‫المدفعية‬ ‫الخنفساء‬ ‫الأ! ‪+‬هكا!‬ ‫اسمه‬

‫ع ‪ 152‬ع؟لى؟أ؟‪ )175‬سخروا من المؤمنين بمذهب‬ ‫أأ!ءم‬ ‫ع" ‪70‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مآ!ع‬ ‫‪3‬‬ ‫الخليقة‬ ‫التعليمى لأبحاث‬

‫يمكن‬ ‫إليهم الدعوة ليفرواكيف‬ ‫موجهين‬ ‫التطور عن طريق النظم الدفاقي اللافت للخنفطء‪،‬‬

‫أن يكون قد تطؤز تد!بجئا‪.‬‬

‫جامعة‬ ‫الحيوان في‬ ‫علم‬ ‫أستاذ فى‬ ‫وهو‬ ‫م!‪ 3‬عأ")‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+5‬أك!ل!!ه‬ ‫تبنى (ريتشارد دكينز‬

‫للنظرية الداروينية‬ ‫معاعبر‬ ‫داعيه‬ ‫‪ 75‬أك!للا!ه أفضك‬ ‫دكينز‬ ‫‪ .‬ويعذ‬ ‫التحدي‬ ‫ذلك‬ ‫(اكسفورد)‬

‫القبول لدى‬ ‫الأعمى ) المليء بالنقد‪-‬‬ ‫ا!عات‬ ‫(عانع‬ ‫ىب‬ ‫ففها‬ ‫والذي تلقى كتبه ‪-‬ومن‬

‫ن‬ ‫؟‬ ‫بعاطفة لأئة يومن‬ ‫دكينز‬ ‫يكتب‬ ‫بها ‪-‬كلط‪.-‬‬ ‫أن يطخ‬ ‫جذا‬ ‫المسلى‬ ‫ومن‬ ‫العلطنيين‪،‬‬

‫لموف‬ ‫العالتم‬ ‫وبأن‬ ‫الداروينية‬ ‫من‬ ‫منطقي‬ ‫استنتافي‬ ‫أيفئا بأن الالحاذ هو‬ ‫ويؤمن‬ ‫صحيحة‬ ‫الداروينية‬

‫الناس ‪.‬‬ ‫الرأقي مزيذ من‬ ‫ذلك‬ ‫إن شاركة‬ ‫حالي أففك‬ ‫فى‬ ‫يكون‬

‫المدفعية فشتثهذا‬ ‫الأعمى ) بايجاز إلى الخنصء‬ ‫في (عانع ا!عات‬ ‫انتباقة‬ ‫ديهز‬ ‫يحؤل‬

‫هيتشينغ‬ ‫(فرانسيس‬ ‫علوم يدعى‬ ‫لكاتب‬ ‫) وهو !بئ‬ ‫الزرافة‬ ‫(رقبة‬ ‫من كتاب‬ ‫بداية من مقطع‬

‫عيذ‬ ‫مناظؤ‬ ‫من‬ ‫المدفعية كجزء‬ ‫الدفاعن للخنفطء‬ ‫النظاتم‬ ‫والذي يفغ‬ ‫‪)22!7‬‬ ‫أ!ا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪ 7‬أ؟ح؟أ"‬

‫الدراويية قائلا‪:‬‬

‫وخيما‬ ‫على‬ ‫الهيدروجين‬ ‫وبيركسيد‬ ‫الهيدركيون‬ ‫مميتا من‬ ‫المدفعثة سائلأ‬ ‫الخنفطغ‬ ‫*ترلق‬

‫لذا ولكيئ‬ ‫حرفيا‪.‬‬ ‫البعفى تئفجران‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫ئيان‬ ‫عندما تفتزبخ هاتان الماذتان الكي!‬ ‫عدؤها‪،‬‬

‫يخز‬ ‫لجغيهما‬ ‫مثبطه‬ ‫ماذه كيميائيه‬ ‫بتطوير‬ ‫المدفعية‬ ‫الخنفساغ‬ ‫قامث‬ ‫جسمها‬ ‫داخك‬ ‫تخزتهما‬

‫ماذة مفادة‬ ‫ئضاف‬ ‫ذييها إلى الطدج‬ ‫من‬ ‫السائك‬ ‫ترذ فيها الخنفساغ‬ ‫ايى‬ ‫اللحظة‬ ‫وفي‬ ‫مؤذيين‬

‫قد‬ ‫الففيهني أن تكون‬ ‫التي من‬ ‫الأحداث‬ ‫سلسلة‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫مرة أخرى‬ ‫ممجزا‬ ‫المزيبئ‬ ‫لجعل‬ ‫للمثثط‬

‫الجوية‬ ‫التفسيرات‬ ‫نطق‬ ‫تتجاوز‬ ‫والبراعة‬ ‫‪-‬التناسق‪-‬‬ ‫التعقيد‬ ‫مثل هذا‬ ‫فى‬ ‫إلى تطؤلي عمية‬ ‫أذت‬

‫عنه‬ ‫سيئتبئ‬ ‫التوازن الكيميائى‬ ‫تبذلي في‬ ‫اقك‬ ‫البسيط ‪ .‬إن‬ ‫فخطوة‬ ‫ألعاير الخطوة‬ ‫المنية ؤفق‬

‫‪)17( .+‬‬ ‫لانفجار ال!فس‬ ‫مباشرة شان‬

‫‪-53-‬‬
‫ردود دوحينز‬

‫من‬ ‫الهيدروجين وما يكفى‬ ‫بيركسيد‬ ‫بالكيماء الحيوية بزجاجة‬ ‫فختمن‬ ‫زميك‬ ‫زودني‬

‫وففا‬ ‫معا‪.‬‬ ‫الائنين‬ ‫أفزم‬ ‫ان‬ ‫وشلث‬ ‫على‬ ‫أنا‬ ‫مدفعية )‪.‬‬ ‫خنفساء‬ ‫!(‪05‬‬ ‫الهيدركينون‬

‫الهيدوجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫هنا لمكئث‬ ‫مازلث‬ ‫‪ .‬فلنبدأ حسئا‬ ‫وجهي‬ ‫في‬ ‫ينفجران‬ ‫!(هيثينعف!وف‬

‫(تنفجز‬ ‫بالحرارة ‪ .‬إن البرة‬ ‫حتى‬ ‫الإطلاق ‪ ،‬لم أشعز‬ ‫على‬ ‫شيغ‬ ‫ولئم يخذث‬ ‫الهيدركينون‬ ‫على‬ ‫‪-‬‬

‫أئها‬ ‫الزغم من‬ ‫تامه على‬ ‫ببساطه‬ ‫معا) خاطئة‬ ‫مزجهما‬ ‫عندما‬ ‫الكيميائيتان حرفثا‬ ‫الطدتان‬ ‫هاتان‬

‫تجاة‬ ‫ففوذ‬ ‫لديك‬ ‫المؤمنين بنظرية الخلق ‪ .‬وبالمناسبة إن كان‬ ‫ىبات‬ ‫مدى‬ ‫تتكرز عادة على‬

‫س!اخئا حارفا‬ ‫مزيخا‬ ‫أئها ترش‬ ‫الصحيح‬ ‫من‬ ‫يلى‪.‬‬ ‫فعلتا هوكما‬ ‫المدفعئة فإن ما يحدث‬ ‫الخنف!ء‬

‫الهدروجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫لا يتفاعك‬ ‫أعدائها؟ ولكن‬ ‫على‬ ‫والهيدركينون‬ ‫الهيدروجين‬ ‫يركسيد‬ ‫من‬

‫المدفعية‪.‬‬ ‫ما تفغفة الخنفطغ‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫محفز‬ ‫إلا إذا أضي!‬ ‫بعنف‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫والهيدركينون‬

‫الهيدروجين وأنواع مختلفة من الكينونات‬ ‫النظام التطوري فإن كلأ من بيركسيد‬ ‫بالنسبة لشلف‬

‫المدفية جبساطة‪-‬‬ ‫الخنفطء‬ ‫أسلافث‬ ‫‪! .‬ن‬ ‫الجم‬ ‫فى كيمإء‬ ‫أخرى‬ ‫لأغراض‬ ‫ئستخدم‬

‫الحين وهكذا‬ ‫ذلك‬ ‫أتها متواجدة فى‬ ‫مختلفة والتي مودفت‬ ‫مواذا كيمائية مساعدة‬ ‫يضخون‬

‫التطؤر‪)18(.‬‬ ‫يغقك‬

‫ولا‬ ‫ئقذئم لا هو‬ ‫لئم‬ ‫إلأ أتة‬ ‫المظيضة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫الأفضل‬ ‫على‬ ‫حصك‬ ‫قد‬ ‫أن دكينز‬ ‫بالزغم من‬

‫أن عناصز‬ ‫حقيقة‬ ‫النظام على‬ ‫لتطولي‬ ‫دكينز‬ ‫تفسيز‬ ‫مقنعة ‪ .‬يستد‬ ‫حخة‬ ‫بنظرية الخلق‬ ‫المؤمنون‬

‫التطور؟ ولكئة لم‬ ‫حصوذ‬ ‫الففكنن‬ ‫هناك وفي ذاك الحين وباك لى من‬ ‫ان وجدت‬ ‫تصادف‬ ‫النظام‬

‫عاليه جذا إلى‬ ‫بتراكيز‬ ‫يفرزان مغا‬ ‫الهيدروجين والكينونات‬ ‫من بيركيد‬ ‫أصبخ كل‬ ‫يفشز كيف‬

‫إنزيمات فرورية‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫ثانيه‬ ‫بحجؤ‬ ‫قناه عاصؤ‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫واحد؟ والتي تتمك‬ ‫حجؤ‬

‫للمواد الكيمائية‪.‬‬ ‫السريع‬ ‫للتظعل‬

‫بثكلى‬ ‫معفذه‬ ‫حيويه‬ ‫كيميائيه‬ ‫يتثم إنتابخ انظمه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫هو‪:‬‬ ‫الرئيسئ‬ ‫السؤاذ‬ ‫إن‬

‫الآخر‪،‬‬ ‫أحدهما‬ ‫بمحاذاة‬ ‫يتكلمان‬ ‫أدأيهلآ الطرفين‬ ‫الفناطزة ال!ابقة هي‬ ‫مع‬ ‫؟ المشكلة‬ ‫تدريجي‬

‫واجبط‬ ‫ولكن‬ ‫الحقائق فحشب؟‬ ‫والطردث الآخز يمتخخ‬ ‫خاطئة‬ ‫الطرفين حقائق‬ ‫أحد‬ ‫لدى‬

‫بكل‬ ‫بالفئئ!‬ ‫الخفطء‬ ‫تطؤر‬ ‫مراحك‬ ‫‪ :‬اولأ ما هي‬ ‫اثنين‬ ‫لمؤالين‬ ‫الإجابة عن‬ ‫الداروينيين هو‬

‫مزحلبما إلى التى تليها؟‬ ‫من‬ ‫تئقبا الداروئة‬ ‫المراحل كيف‬ ‫معرفة هذه‬ ‫ثايا عد‬ ‫المعقد؟‬ ‫مخلإها‬

‫‪-54-‬‬
‫المدفعية ‪ .‬ولكي‬ ‫للخنفطء‬ ‫الدفاعي‬ ‫الجطز‬ ‫تطور‬ ‫كيفية‬ ‫حؤذ‬ ‫أية تفاصيل‬ ‫دكينز‬ ‫لم ئغ!‬

‫أففتل!‬ ‫لظء‬ ‫الخنفطء‬ ‫تشريح‬ ‫ما نعرفة عن‬ ‫مناظرته ففنشتخدتم‬ ‫في‬ ‫الانتباة إلى الإشكالية‬ ‫نفمت‬

‫الدفاعن‬ ‫الجطز‬ ‫بداية إلى أن وظيفة‬ ‫أن نشيز‬ ‫‪ .‬يجب‬ ‫المدفعية‬ ‫الخنفطء‬ ‫تطؤر‬ ‫عن‬ ‫ممكنه‬ ‫قضيه‬

‫الهيدروجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫(‪)1‬‬ ‫النظام هى‬ ‫مكوناث‬ ‫المط جمين‪.‬‬ ‫طزذ‬ ‫المدفعية هى‬ ‫للخنفطء‬

‫ئمغ‬ ‫والتي‬ ‫الانزيمالث المحفزة‬ ‫‪)2( ،‬‬ ‫الإفرازية‬ ‫الفصوص‬ ‫ئنتبئ بولماطة‬ ‫والتي‬ ‫والهيدركينون‬

‫حجرة‬ ‫(‪)5‬‬ ‫الطصرة‪،‬‬ ‫العضلة‬ ‫‪)4( ،‬‬ ‫الجامعة‬ ‫الحويصلة‬ ‫‪)3( ،‬‬ ‫الظاهرية‬ ‫الأديمية‬ ‫بولماطة الغدد‬

‫‪.‬الهيدركيون‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫لوظيفة‬ ‫ضرورية‬ ‫جميغها‬ ‫فليست‬ ‫‪ .‬رغتم ذلك‬ ‫قناة التصريف‬ ‫(‪)6‬‬ ‫التفجير‪،‬‬

‫الكينونالت والتى لا تفرز‬ ‫أنواع ال!فس‬ ‫من‬ ‫عدذكبيز‬ ‫المفترسة ‪ .‬ئصتغ‬ ‫ذاته مؤفي للحيوانات‬ ‫بحذ‬

‫ولكن‬ ‫تثم ئبصق؟‬ ‫ومن‬ ‫أفراد الخنافس‬ ‫عذبر من‬ ‫مفئغ‬ ‫يتئم‬ ‫البذء‬ ‫في‬ ‫طعبم سيء‪.‬‬ ‫ولكئلا ذاث‬ ‫حتى‬

‫تئتمغ‬ ‫الأنواغ ككك‬ ‫فإن‬ ‫وهكذا‬ ‫المستقبل‬ ‫نظائزها المؤذية في‬ ‫المفترلن أن يتجتبئ‬ ‫يتعلغ الحيوان‬

‫‪.‬‬ ‫الدفاع‬ ‫هذا‬ ‫من‬

‫يفكن‬ ‫هل‬ ‫بأكمله ؟ لكن‬ ‫النظم‬ ‫إلى‬ ‫تعزى‬ ‫دفاعثة‬ ‫إذا وظيفة‬ ‫لؤخلإه‬ ‫الهيدركينون‬ ‫يفتلك‬

‫الوظيفة‬ ‫تتطؤز‬ ‫ما بحين‬ ‫بطريقه‬ ‫المدفعية‬ ‫الخنفطء‬ ‫نظم‬ ‫إلى‬ ‫ئفافت‬ ‫)ن‬ ‫الأخرى‬ ‫للمكونات‬

‫تئتفغ من تركيز‬ ‫أن الخنفحاغ سؤدت‬ ‫يمكئنا تصوز‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫أن باستطاغتها‬ ‫سيبدو‬ ‫محتمر؟‬ ‫بشكل‬

‫بمئئع كميه‬ ‫للخنفطء‬ ‫مثل الحويصلة الجامعة مفا سيشقخ‬ ‫حاجتر‬ ‫الهيدركينون في مساحه‬

‫الئشئب‬ ‫دون‬ ‫للظية من‬ ‫مستساغه‬ ‫غيز‬ ‫ئية المؤذية ‪ ،‬وبهذا الفعل ستصبخ‬ ‫الكي!‬ ‫الطدة‬ ‫من‬ ‫كبيؤ‬

‫فإن‬ ‫الظر!‬ ‫قنا؟ إلى‬ ‫ما تطوير‬ ‫بشكل‬ ‫الجامعة‬ ‫الحويصلة‬ ‫قامت‬ ‫داخلية ‪ .‬إن‬ ‫بأئة مشاكك‬

‫الخفطء‪.‬‬ ‫أن يقوموا فعلئا باكل‬ ‫قئك‬ ‫الملاجمين‬ ‫ورئما يطزذ‬ ‫أن يتسزبئ‬ ‫سي!ئطيغ‬ ‫الهيدركينون‬

‫الأساسئة‬ ‫الية‬ ‫والتي تمتلك‬ ‫الذيلئة)‬ ‫(الغذذ‬ ‫ئدعى‬ ‫دفاعية‬ ‫أجهزة‬ ‫الخنافس‬ ‫العديذ من‬ ‫تقلك‬

‫على‬ ‫لل!عدة‬ ‫غالئا بعضلة‬ ‫محاطه‬ ‫إلى الخار!‬ ‫قنا؟ تؤدي‬ ‫مع‬ ‫بسيطة‬ ‫حاجنرة‬ ‫مساحة‬ ‫اكلية‪:‬‬

‫تفتغ‬ ‫عاصره‬ ‫طريق تطوير عضلة‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ويفيهن أن يح!تن‬ ‫المساحة‬ ‫هذه‬ ‫نف!ث محتويات‬

‫المحتويات من الث!زب إلى أن يحين الوقث المناسب‪.‬‬

‫أن تكون‬ ‫للخنف!ء‬ ‫الففكني‬ ‫فمن‬ ‫مهتبئ أيفئا ولذلك‬ ‫الهيدروجين‬ ‫أن بيركسيد‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬

‫فى درجات‬ ‫الهيدروجين حتى‬ ‫كلأ من الهيدركينون وبيركسيد‬ ‫تفرز‬ ‫أن‬ ‫إن استطاعت‬ ‫أفئا‬ ‫أكتز‬

‫الخلايا تقريئا إنزيفا ئدعى‬ ‫جميغ‬ ‫تحمل‬ ‫الظثير المهثج‪.‬‬ ‫من‬ ‫تزيذ‬ ‫لكي‬ ‫المنخفضة‬ ‫الحرارة‬

‫الحرارة ‪ .‬إن قامت‬ ‫إطلاق‬ ‫مع‬ ‫إلى ماأ وأكسجين‬ ‫الهيدروجين‬ ‫بيركسيد‬ ‫ئقكك‬ ‫(كاتالاز) والذي‬

‫‪-55-‬‬
‫بضن‬ ‫يتض‬ ‫فسط!‬ ‫ال!قلألاز‬ ‫من‬ ‫القليل !ا‬ ‫الخلايا المبطنة للسبيل المؤدي إلى ال!إفييز‬

‫إياة أكثز تهحجا‪.‬‬ ‫وباك لي جاعلآ‬ ‫المحلول‬ ‫حرارة‬ ‫راففا درجة‬ ‫أثناغ القذف‬ ‫الهيدروجين‬ ‫بيركسيد‬

‫تتراوخ بدرجة‬ ‫وبابو غينيا الجديدة (‪ )02‬محاليلأ‬ ‫استرايى(‪)91‬‬ ‫من‬ ‫المدفعية‬ ‫ترذ أنواغ الخنفطء‬

‫الخلايا المزيذ من‬ ‫أطلقت‬ ‫إن‬ ‫الفلإن‪.‬‬ ‫بدرجة‬ ‫ليست‬ ‫ولكن‬ ‫الطرة؟‬ ‫الدافئة إلى‬ ‫من‬ ‫حرارتها‬

‫يتم الوعوذ إلى ما هو‬ ‫سوف‬ ‫الأفير‬ ‫في آخر‬ ‫اكثز سخونة‬ ‫يصبخ‬ ‫المحلوذ سوف‬ ‫فمان‬ ‫ال!تالاز‬

‫قناة التصريف‪.‬‬ ‫وتحملئة‬ ‫المحلول‬ ‫أفثك ما بين سخونة‬

‫لارتفاع‬ ‫أن ئمئتخ اكثز متانة واكثز تمدذا لتسمخ‬ ‫ايصريف‬ ‫لصة‬ ‫مع مرور الوقت يمكن‬

‫إلى‬ ‫البيركسيداز‬ ‫‪ .‬الافراز التالي لإنزيمات‬ ‫المحلول‬ ‫غليان‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫الحرارة بالوصول‬ ‫درجة‬

‫‪-2‬ا)‪.‬‬ ‫المصؤر فى (الشكل‬ ‫من الجهاز مطبقا تمافا لذلك‬ ‫المزيج التحفيزي سيخغك‬

‫الدفاعي‬ ‫الجلاز‬ ‫تطور‬ ‫تفسيز‬ ‫تئم حقا‬ ‫هل‬ ‫التطورية ؟ ولكن‬ ‫لدينا الآن سيناربو ملاثثم للأدبيات‬

‫القرن‬ ‫رواية داروين في‬ ‫من‬ ‫تفصيلأ‬ ‫أكثز‬ ‫التفسيز هنا يسن‬ ‫فإن‬ ‫الحأ‬ ‫؟ لسوء‬ ‫المدفعية‬ ‫للخنف!ء‬

‫لكن‬ ‫نظافا متغئزا باستمرار‬ ‫وكأئنا نفتيك‬ ‫أئنا نبدو‬ ‫من‬ ‫الزغم‬ ‫العين ‪ .‬على‬ ‫عن‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬

‫فان الحويصلة الإمعة عبارة عن‬ ‫معروفة ‪.‬على سبيل ال!ل‬ ‫المكونات الثي تفئبط عمليتة ليست‬

‫تئتمغ‬ ‫*سوف‬ ‫بها؟ إن قؤذ‪:‬‬ ‫خام!ا‬ ‫شكلأ‬ ‫‪ ،‬لماذا تمتلك‬ ‫الخلايا‪ .‬ماذا تحتوي‬ ‫متعددة‬ ‫بئي! معقد؟‬

‫تركيز‬ ‫من‬ ‫*ينتفع المجتمغ‬ ‫قول‪:‬‬ ‫حاجزة * يشبه‬ ‫مساحل!‬ ‫في‬ ‫تركيز الهيدركينون‬ ‫من‬ ‫الخنفطغ‬

‫لي!ا‬ ‫التركينر والوعاء الحاجز‬ ‫تق!‬ ‫من‬ ‫فان كلأ‬ ‫الحالتين‬ ‫مركزية " في كلا‬ ‫حكوعة‬ ‫في‬ ‫السلطة‬

‫التظميل‪ .‬إن كلأ من الحويصلة الإمعة‬ ‫بحذه على‬ ‫من كلئهط‬ ‫تغنمذ ال!فغ‬ ‫مف!ئزين وسوف‬

‫الكثبر من‬ ‫ذاتها مع‬ ‫بحذ‬ ‫ئنئ معقذة‬ ‫التفجير ومنف! التصريف‬ ‫وحجرة‬ ‫الطمرة‬ ‫والعضلة‬

‫تطور المقدرة‬ ‫الفعلية المسؤولة عن‬ ‫فإن العملإت‬ ‫ذلك‬ ‫غير المعزفة‪ .‬علاوة على‬ ‫المكونات‬

‫يتئم إطراخ‬ ‫ان‬ ‫اؤ‬ ‫جامع!‬ ‫حويصلة‬ ‫تطور‬ ‫من‬ ‫كك‬ ‫في‬ ‫يتسب!ب‬ ‫معروفة ‪ :‬ما الذي‬ ‫التفجيرية غير‬

‫؟‬ ‫الطمرة‬ ‫أؤ أن تلتمث العضلة‬ ‫الهيدروجين‬ ‫بر كسيد‬

‫‪ .‬إن اشتطأ‬ ‫الدارويني‬ ‫التطور‬ ‫إمكالتة حدوث‬ ‫المرحلة هو‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫أن نئتئتخة‬ ‫ما يميهن‬ ‫كل‬

‫هذه‬ ‫جميغ‬ ‫أن نفئز‬ ‫استطط‬ ‫بروتين وإنزيبم وإن‬ ‫آخر‬ ‫حتى‬ ‫البنيوئة للخنفساء‬ ‫التفاعيك‬ ‫أن ئخقك‬

‫أن نقول ‪ :‬ن‬


‫إ‬ ‫أقا الآن فلا يفيهظ‬ ‫دكينز‪.‬‬ ‫نتمق مع‬ ‫أن‬ ‫يميهئنا‬ ‫عئذها‬ ‫دارويني‬ ‫بتفسيو‬ ‫التظصيل‬

‫ائم‬ ‫صتبات‪-‬‬ ‫مفردة‬ ‫طفرالث‬ ‫هي‬ ‫المفترفي‬ ‫لتظلينا التطورفي‬ ‫فخطو؟‬ ‫الخطوة‬ ‫ازبياداث‬ ‫كانت‬

‫التحالي ومتباعدة ‪.‬‬ ‫منعزلل! شديد؟‬ ‫بين هفبات‬ ‫هليكوتر‬ ‫بطئرة‬ ‫رحلاث‬
‫المشاهلىة خير برهان‬

‫التقليدفي المعفد‪.‬‬ ‫العضي‬ ‫هذا‬ ‫أيفئا عند‬ ‫و هيتثينج‬ ‫إلى العينن البضرية يتعارك دكينز‬ ‫فلنرجع‬

‫الأشياء في‬ ‫أضفز‬ ‫فثتقت‬ ‫حال‬ ‫جا ا بأئة في‬ ‫الوافح‬ ‫) ائة من‬ ‫الزرافة‬ ‫(رقبة‬ ‫فى‬ ‫هيتشينج‬ ‫عزخ‬

‫العدلمة معتمة‬ ‫أمجث‬ ‫إذا‬ ‫الحدقا في التماب أؤ‬ ‫فشلت‬ ‫إذا‬ ‫فبابئة أؤ‬ ‫القرنية‬ ‫المط ر‪-‬لوكانت‬

‫قابله للتميز‪.‬‬ ‫عور؟‬ ‫تثتكك‬ ‫يتئم‬ ‫فلن‬ ‫التعديك البؤري ‪-‬‬ ‫أؤ إذا فشل‬

‫طريق‬ ‫إذا أن تطوزلت عن‬ ‫حدث‬ ‫الاطلاق ‪ .‬فكيف‬ ‫على‬ ‫أؤ لا تعمك‬ ‫العئن ككل‬ ‫تغقك‬

‫المعقول حقا ان آلادت‬ ‫من‬ ‫الصفر؟ هل‬ ‫متناهية في‬ ‫داروينية صغيرة بطينة خابتة‪-‬‬ ‫تحسنات‬

‫واللتين‬ ‫والقرنية‬ ‫أن العدسة‬ ‫عن طريق المصادفة بحيث‬ ‫الحظ قد حدثث‬ ‫وآلالت الطفرات خشتة‬

‫القيمة المنجية‬ ‫؟ ما هي‬ ‫متزامن‬ ‫تطوركا بث!كل‬ ‫قد‬ ‫الأخرى‬ ‫دون‬ ‫تعمك‬ ‫ان‬ ‫لأحدهما‬ ‫لا يفكن‬

‫ان ترى؟(‪)21‬‬ ‫مراجعة ) بالنصبة لعينن لا تستطيغ‬ ‫يحتاج‬ ‫منجية‬ ‫(مصطلح‬

‫قائلا‪:‬‬ ‫الفرمة ممنوئا بان هيتثينج يتصزدث دون حذلي مز أخرى‬ ‫لم يفيغ دكيز‬

‫التعديك البؤرممث‬ ‫الأشياء‪ ،‬إذا فشل‬ ‫اعئغز‬ ‫‪" :‬إئة إذا فشلت‬ ‫القوذ اكلي‬ ‫بعينن الاعتبار‬ ‫‪+‬فلناخذ‬

‫بأئك‬ ‫وذلك‬ ‫‪55155‬‬ ‫بعيدة عن‬ ‫الاحتمالاث‬ ‫‪ ،+‬لن تكون‬ ‫للإدراك‬ ‫قابله‬ ‫عووة‬ ‫يتئم تشكيك‬ ‫فلن‬

‫توافق الآن بأئة لن يتغ‬ ‫هل‬ ‫حؤتك‬ ‫وائظز‬ ‫زجاجية ‪ .‬ائزكهم‬ ‫عدساب‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الكلطت‬ ‫تقرأ هذه‬

‫من‬ ‫لكك‬ ‫أئه لا يفيهن‬ ‫الجلي‬ ‫من‬ ‫ولذاكان‬ ‫أيفئا‪:‬‬ ‫(هيتشينج)‬ ‫قابله للتمييز؟ يصرح‬ ‫عوقي‬ ‫تشكيك‬

‫مقربة‬ ‫شخصية‬ ‫سلطة ؟ خف!ت‬ ‫ائة‬ ‫الأخرى مطلفا من‬ ‫أن تغقك إحداهما دون‬ ‫والقرنية‬ ‫العدسة‬

‫دون‬ ‫الإطلاق ومن‬ ‫عينيها على‬ ‫فى‬ ‫لديها عدلمات‬ ‫عينيها‪ .‬لش‬ ‫لي إلى عملية لماد في كك‬

‫لي‬ ‫أكدث‬ ‫بندقية ؟ ولكئط‬ ‫أؤ ان ت!دذ‬ ‫المرج‬ ‫في‬ ‫التنن‬ ‫أن تلدبئ‬ ‫تشتطغ‬ ‫لئم‬ ‫فإئها‬ ‫العدسات‬

‫الإطلاق ‪.‬‬ ‫على‬ ‫عئا‬ ‫ألا تفتلك‬ ‫على‬ ‫عدسة‬ ‫عيئا لا تحتوي‬ ‫بكثيبر لامتحط‬ ‫حالي أفضل‬ ‫أتها فى‬

‫في حال‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫أؤ باتجاه شخمي‬ ‫المسير باتجاه حاقي‬ ‫وشلث‬ ‫على‬ ‫يفيهئك أن تتبئن إن كنت‬

‫عدلمة لتستين‬ ‫تحتوي‬ ‫لا‬ ‫ايي‬ ‫فبإمكانك على وخه الظكيل! أن تستخدتم عيك‬ ‫بريا‬ ‫مخلوفا‬ ‫كنت‬

‫منه‪)22(.‬‬ ‫يقترب‬ ‫والاتجاة الذي‬ ‫لحيوالب مفترس‬ ‫المرتسغ‬ ‫الثكك‬

‫عأ"‬ ‫‪3!24‬‬ ‫جولدشميت‬ ‫رتشارد‬ ‫العلطء‬ ‫إلى‬ ‫‪-‬بالإفافة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 3‬ع‪،‬أ‬ ‫أ‬ ‫!‪3‬‬ ‫هيتيني‬ ‫مهاجمة‬ ‫بعد‬

‫قلقهم بما يتعلق‬ ‫بخصوص‬ ‫الاهقأ ‪7 (!7‬ء‪ 53‬ع؟‪-5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫جولد‬ ‫جاي‬ ‫‪ 1450‬قأ و شيفن‬ ‫ع‬ ‫أ‪3+‬‬ ‫؟‪4‬‬

‫‪-57-‬‬
‫عن‬ ‫عام!ياع‬ ‫‪3‬‬ ‫أدال!!ه‬ ‫‪7‬‬ ‫داروين‬ ‫تشارلز‬ ‫مناظرة‬ ‫عياغة‬ ‫أعاذ‬ ‫بان‬ ‫دكينز‬ ‫العين ‪ ،‬واصل‬ ‫بتعقيد‬

‫العين قائلا‪:‬‬ ‫معقولية تطور‬

‫خلفها‪.‬‬ ‫المبغ‬ ‫قليلى من‬ ‫مع‬ ‫للضؤء‬ ‫بقغة حسالمتة‬ ‫الخلئة‬ ‫وحيدة‬ ‫الحيوانات‬ ‫بعفن‬ ‫*تمتلك‬

‫الم!دب الذي يأتي‬ ‫فكرة ما عن‬ ‫واحدة مما يعطيط‬ ‫الضوء الظدم من جهة‬ ‫الحاجز عن‬ ‫يحخها‬

‫الخلفئ‬ ‫الصباغ‬ ‫ذات‬ ‫للضوء‬ ‫الخلايا الحساسة‬ ‫الخلايا تتومئغ‬ ‫متعددة‬ ‫الحيوانات‬ ‫في‬ ‫منة الضوء‪.‬‬

‫منه الفوء؟‪.‬‬ ‫الظديم‬ ‫الاتجاه‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫ضئيلى‬ ‫بثكل‬ ‫افضك‬ ‫مقدرة‬ ‫ئغطى‬ ‫صغيرة ‪ .‬وهذا‬ ‫في كأئن‬

‫لا‬ ‫ثقب‬ ‫كاميرا ذات‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫صنعت‬ ‫قد‬ ‫الطبقة تكون‬ ‫وقلئت‬ ‫ا‬ ‫جا‬ ‫كوئا عميفا‬ ‫الآن إن صنعت‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫شبه شفافه‬ ‫محدبه‬ ‫عدسه‬ ‫يقوتم مقاتم العين ‪ ،‬فتقريئا أفي شبه‬ ‫كأشا‬ ‫تملك‬ ‫‪ .‬عندما‬ ‫عدسة‬ ‫تحتوي‬

‫تشبه العدسة بشكل‬ ‫لأئها‬ ‫تحسئا‬ ‫تشكك‬ ‫فتحتها سوف‬ ‫شفافل! موضوعل! فؤق‬ ‫ماد؟ نمص‬ ‫حتى‬

‫طفيف‪.‬‬

‫متدرجة مستمرة من التطورات بأن‬ ‫توجذ سلسلة‬ ‫بدائة بسيطة فسوف‬ ‫عدسة‬ ‫ما إن ؤجدت‬

‫أن نعزقة‬ ‫إلى بلوغ الذروة فيما يفكن‬ ‫وأن تسعى‬ ‫اغوجاخا‬ ‫واقك‬ ‫شفافية‬ ‫وأكثز‬ ‫منها أثخن‬ ‫تجعك‬

‫(‪)23‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حقيقية‬ ‫جميغاكعدسة‬

‫من‬ ‫فخطوة‬ ‫العيني قد تقذتم خطوة‬ ‫بأن تطوز‬ ‫لأن نؤمن‬ ‫وداروين‬ ‫دكينز‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫مدعوون‬ ‫نحن‬

‫هي‬ ‫الصغر؟ ولكن هل‬ ‫ماهية‬ ‫المعقولة ظاهرتا بتزايدات‬ ‫المراحل المتولمطة‬ ‫من‬ ‫سلسله‬ ‫خلال‬

‫انطلاقي تتطلمث‬ ‫كنقطة‬ ‫دكينز‬ ‫والتي اعتمذها‬ ‫للفؤ؟‬ ‫بأن البقعة الحساسة‬ ‫تذكر‬ ‫متناهية الصغر؟‬

‫‪)23‬‬ ‫‪"5‬هكاه‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ا!‪+‬أ)‪ 9‬م‪ 5-‬أع‪-‬د ‪ )4‬و(رودوبسين‬ ‫أ‪-‬مقرون‬ ‫ا!بتينال‪-‬ا‬ ‫العوامل متضمنة‬ ‫لثلالا من‬

‫الخلايا ‪-‬والتي‬ ‫من‬ ‫إن كرة‬ ‫الصغيز؟‬ ‫أين أتى الكوبئ‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫بأيهرهم‬ ‫لتقوم بوظيفتها لم يقغ دكينز‬

‫دعامات‬ ‫قتل‬ ‫من‬ ‫إلأ إن قئم إسناذها‬ ‫دائرية‬ ‫لأن تكون‬ ‫تميك‬ ‫سوف‬ ‫منها‪-‬‬ ‫أن ئصنع‬ ‫الكوب‬ ‫على‬

‫في‬ ‫تشارك‬ ‫البروتينات المعفذة‬ ‫من‬ ‫مجموعاث‬ ‫هنالك‬ ‫الحقيقة‬ ‫‪ .‬فى‬ ‫الصحيح‬ ‫جزيئية إلى الشكل‬

‫الخلوية الظرجية‪ ،‬في حال غيابهم‬ ‫البئية‬ ‫اكثز يضبط‬ ‫الخية‪ ،‬ومجموعالث‬ ‫الحفاظ على شكل‬

‫؟‬ ‫الواحدة‬ ‫الخطوة‬ ‫الئنرا طفراتي‬ ‫هذه‬ ‫ئخك‬ ‫صابوفي كثيرة ‪ .‬هل‬ ‫فقاعات‬ ‫الخلايا شكك‬ ‫تتخذ‬ ‫لموف‬

‫بأن‬ ‫ثانية‬ ‫أكذ ك‬ ‫أئة‬ ‫من‬ ‫الزنمم‬ ‫الب!يط ظهريا‪ .‬وعلى‬ ‫الكوب‬ ‫تكؤن شكك‬ ‫لم يخبزنا دكينزكي!‬

‫بسهولة‬ ‫‪!4‬لأ اعتقد خافى‬ ‫‪ 19‬ك!ع‬ ‫بان هيكل‬ ‫(ما يأيهرنا‬ ‫تكون تحسئا‬ ‫شفافه سوف‬ ‫ماده نصص‬ ‫أثة‬

‫إنتابخ عدسة‬ ‫الصعوبة‬ ‫من‬ ‫لئم يتئم إخبازناكئم‬ ‫بسيطإ)‪،‬‬ ‫مجرذكتل‬ ‫بما ائها بالظكيد‬ ‫إنتاح خلايا‬

‫العياني‪.‬‬ ‫بالتشريح‬ ‫ما يتفى‬ ‫فقما إلى مرحلة‬ ‫يصك‬ ‫داكينز‬ ‫فإن تف!يز‬ ‫‪ .‬وبالمختصر‬ ‫بسيطة‬
‫البنى‬ ‫العين أو بالتاكيد معظئم‬ ‫تركيزيهما‪ .‬تتألف‬ ‫توجيه‬ ‫في‬ ‫داكينز‬ ‫و‬ ‫هيتشينغ‬ ‫من‬ ‫أخطآكل‬

‫الف!ؤء‪.‬‬ ‫إدراك‬ ‫لوخلإها هي‬ ‫الضبكية‬ ‫إن وظيفة‬ ‫الففملة‪.‬‬ ‫الأنظمة‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫الحيوية الكبيرة من‬

‫مع شبكية فإن عمك‬ ‫عدسة‬ ‫استخدمت‬ ‫‪ .‬في حال‬ ‫وتركزه‬ ‫الفؤغ‬ ‫ان تجمغ‬ ‫ووظيفة العدسة هي‬

‫مشابه‬ ‫لكك من الشبكئة والعدسة ان يعملا بمفردهما وبثكل‬ ‫ولكن يمكن‬ ‫الشبكتة سيتدمئن‪،‬‬

‫يمكن‬ ‫تركيز وايي‬ ‫العين إلى جهاز‬ ‫وظيفة‬ ‫أو ئحوذ‬ ‫تركينر العدسة‬ ‫على‬ ‫الت! تساعذ‬ ‫فإن العفلات‬

‫عليهم‪.‬‬ ‫الثبكية‬ ‫بوساطة‬ ‫بالضوء‬ ‫الإحساسن‬ ‫مختلفيما متعددة ‪ .‬لا يغتمذ‬ ‫أنظمه‬ ‫عذة‬ ‫على‬ ‫أن تنطبق‬

‫الشبكية‪.‬‬ ‫وظيفة‬ ‫عن‬ ‫أيفئا ولكئلا منفصلة‬ ‫معقدة‬ ‫انظمة‬ ‫إن أقنية الدمع والأجفان‬

‫الأنظمة‬ ‫خاطبئ مع نظا‪ ،‬مت!مل! من‬ ‫يتعامك بشكل‬ ‫لأثة‬ ‫وهشة‬ ‫ضعيفة‬ ‫إن جدلتة هتشينغ‬

‫ناحية‬ ‫ومن‬ ‫؟ لكن‬ ‫المكونات‬ ‫انفصالية ه!ه‬ ‫صحيح‬ ‫بئن بشكل!‬ ‫دكينز‬ ‫ولكن‬ ‫أثة نظاثم مفرد‬ ‫على‬

‫ذلك‬ ‫بتسمية‬ ‫وقام‬ ‫معقده‬ ‫)نظمه‬ ‫إلى‬ ‫معقدة‬ ‫أنظمة‬ ‫افافت‬ ‫)ن‬ ‫ما قام به دكينز‬ ‫فكل‬ ‫أخرى‬

‫تفسيرا‪.‬‬

‫التالية‪:‬‬ ‫بالكلمات‬ ‫نظام الستيريو؟‬ ‫ئصنع‬ ‫السؤال كيف‬ ‫بالإجابة عن‬ ‫مقارنة ذلك‬ ‫يمكن‬

‫استقبال ‪-‬‬ ‫‪-‬جهاز‬ ‫واضافة فشغلى إسطوانات‬ ‫الصولت إلى مضخبم‬ ‫من مكبرات‬ ‫(بتوصيل مجموعه‬

‫تجميغ‬ ‫بإم!نها‬ ‫هل‬ ‫تقوتم به هو‬ ‫أن‬ ‫الداروينية‬ ‫على‬ ‫الاعتماذ‬ ‫ما ئفيهن‬ ‫فكل‬ ‫الثرطة)‪.‬‬ ‫وحامل‬

‫ام لا‪.‬‬ ‫والمضخمات‬ ‫الصوت‬ ‫مكبرات‬

‫الطفرات‬ ‫القابل لللاختزال وطبيعة‬ ‫التعقيد غ!‬

‫الطبيعئ ييي جيذا‬ ‫الائتقا؟‬ ‫طريق آلية‬ ‫التدريجع عن‬ ‫التطولي‬ ‫نظرية‬ ‫كان داروين وهو صاحبئ‬

‫قال ‪:‬‬ ‫نظريته عندما‬ ‫على !هل‬ ‫الئقيك‬ ‫العب غ‬

‫عن‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫أن يكون‬ ‫لا يرلمجح‬ ‫والذي‬ ‫معفد‬ ‫أفي عضي‬ ‫الففيهني إثبالث وجود‬ ‫من‬ ‫‪+‬إذا!ن‬

‫انهيازاكاملا"("‪)2‬‬ ‫تنهاز نظريتي‬ ‫فسوف‬ ‫وطفيفه‬ ‫ومتواليه‬ ‫عديد؟‬ ‫تعديلاب‬ ‫طريق‬

‫الداروبنية‬ ‫بخصوعيى‬ ‫القرن الطضي‬ ‫الشكوفي العلمية في‬ ‫معظغ‬ ‫تأكيد فقد تمركزت‬ ‫وبكل‬

‫للبنى‬ ‫الأولية‬ ‫المراحل‬ ‫(ميفارت ‪ 7!+‬أول) بخصوص‬ ‫هذا المطلب ‪ .‬انطلافا من مخاوف‬ ‫حؤذ‬

‫بأن‬ ‫نفاذ داروين‬ ‫التدريجي ‪ ،‬يظن‬ ‫للتطور‬ ‫اول!مةول)‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫(ماركوليس‬ ‫إلى رفض‬ ‫ومولا‬ ‫‪ .‬الجديدة‬

‫لنا أن نكون‬ ‫يفكن‬ ‫كيف‬ ‫؟ ولكن‬ ‫قل! تحقق‬ ‫بنفه‬ ‫هو‬ ‫طرخة‬ ‫قذ‬ ‫كان‬ ‫والذي‬ ‫نظرتتيما‬ ‫ف!ثتل!‬ ‫معياز‬

‫‪-95-‬‬
‫مختلفل! عن‬ ‫بطريق!‬ ‫يت!ثكك‬ ‫البيولوجية يفيهئة أن‬ ‫الأنظمة‬ ‫وأقي نوبم من‬ ‫ذلك؟‬ ‫يقل! من‬ ‫على‬

‫العديدة المتواية والطفيفة؟‬ ‫التعديلات‬

‫أجزاء‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫نظائم واحذ‬ ‫القابل للاختزال ‪ :‬هو‬ ‫للنظايم غير‬ ‫تعري!‬ ‫أؤذ إعطغ‬ ‫البداية‬ ‫في‬

‫ما‬ ‫الوظيقة الألماسئة اينما أزيك جزغ‬ ‫في‬ ‫فيما بينها تاهئم‬ ‫متفاعله‬ ‫جئد‬ ‫بشكل‬ ‫قرابطبما‬ ‫متعدد؟‬

‫لا يفكن‬ ‫تعقيل! غيير قابل للاختزال‬ ‫العمل ‪ .‬فأممن نظام ذو‬ ‫عن‬ ‫يتوق!‬ ‫الأجزاء فالنظائم سوف‬ ‫من‬

‫بالعمل بالآلية ذاتها‪-‬‬ ‫للوظيفة البدئية والتي تستمر‬ ‫مستمر‬ ‫تطوير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫‪-‬أي‬ ‫مبالثرة‬ ‫أن ئتبئ‬

‫والذي‬ ‫غيير قابلى للاختزال‬ ‫لنظبم معفد‬ ‫لأن أفي شق!‬ ‫سال!‬ ‫بظبم‬ ‫ومتوايه‬ ‫طفيفة‬ ‫تعديلات‬ ‫عز‬

‫للعمل ‪ .‬فأىد لظابم حيوممب معفل! تعقيذا لا يقبل‬ ‫صالح‬ ‫كيز‬ ‫نظثم‬ ‫بالتعريف‬ ‫ما هو‬ ‫جزغ‬ ‫يئقمئة‬

‫الاتقاغ‬ ‫الداروينية ‪ .‬فبما أن‬ ‫لنظرية التطور‬ ‫حققيا‬ ‫تحدئا‬ ‫يشكك‬ ‫سوف‬ ‫ؤجد‪-‬‬ ‫‪-‬إن‬ ‫الاختزاذ‬

‫الحيوى‬ ‫ئم‬ ‫النظ‬ ‫اتقائها لذا إن !ن‬ ‫حين‬ ‫جئذا‬ ‫عمقها‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الأنظمة‬ ‫لا ينتقي سوى‬ ‫الطبيعئ‬

‫مت!ملبما في‬ ‫ظهزكوحده‬ ‫قذ‬ ‫كان‬ ‫أئة‬ ‫يذلم على‬ ‫فهذا‬ ‫تئم إنتاخة تدريجثا‬ ‫قذ‬ ‫أن يكون‬ ‫لا يفيهن‬

‫يغقك عيه‪.‬‬ ‫الائكاغ الطيعأن‬ ‫واحده حتى يشطيغ‬ ‫خطوة‬

‫يفكئة )ن يكون قد تئم‬ ‫لا‬ ‫يقتك الاختزاذ ‪-‬كنتيجه‬ ‫لا‬ ‫تعقد‬ ‫ذي‬ ‫أفي نظم‬ ‫عند التحدثي عن‬

‫والملتوي ‪ .‬على‬ ‫غيير ابىشر‬ ‫الطريق‬ ‫إم!نية‬ ‫استبعاذ‬ ‫لأحد‬ ‫فلا ئفيهن‬ ‫مباشر‪-‬‬ ‫إنتاخة بشكل‬

‫تحفط‬ ‫كهذا‬ ‫مباشير‬ ‫يتزايذ؟ فمان الاحتمالية لطريتن كيير‬ ‫المتظعل‬ ‫ابظم‬ ‫تعمد‬ ‫)ن‬ ‫من‬ ‫الزغم‬

‫تزايد فإن يقينا‬ ‫في‬ ‫وكيير المفشرة‬ ‫الحيوبة غثير الظبلة للاختزد‬ ‫الأنظمة‬ ‫وبما )ن عذذ‬ ‫سريعا‪.‬‬

‫به العلم‪.‬‬ ‫أن يسمخ‬ ‫ما يمكن‬ ‫داروين يزتمغ إلى اقصى‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫بتحقتي معيالي الفشل‬

‫عدة‬ ‫بساطه‬ ‫بكك‬ ‫يتطلث‬ ‫للاختزل‬ ‫قابل‬ ‫بأن التعقيذ غيز‬ ‫تتمتؤز‬ ‫أن‬ ‫المغري‬ ‫نظريا ف!ئة لمن‬

‫مما نعتقذ؟ ولكتة‬ ‫أكز‬ ‫بعيل!‬ ‫أن يكون تصادفيا إلى حد‬ ‫أن التطوز يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫متزفه‪.‬‬ ‫طفراب‬

‫خالمي ومع ذلك)‬ ‫بشكل‬ ‫اللجوء إلى الحأ‬ ‫دخفن‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫حيث‬ ‫الزغم من ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫ممكن‬

‫للوج!د‬ ‫أحفز‬ ‫بأن العالتم قد‬ ‫أحذهم‬ ‫يقوذ‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫أماتم برهافي واه‪ .‬من‬ ‫أئفشنا‬ ‫فإئا نجد‬

‫خارهط‬ ‫هو اشبصاز‬ ‫أن الحأ‬ ‫‪ .‬إلا‬ ‫طريق الحظ‬ ‫الآن عن‬ ‫التي يفتيكط‬ ‫الخصائص‬ ‫مع كك‬ ‫البارحة‬

‫الفجانية لا‬ ‫الأحداث‬ ‫بأن هذه‬ ‫والأغلبية تفتردث‬ ‫الأسباب‬ ‫العلمية تئتخم!ز‬ ‫للطبيعة فالتظسيز‬

‫‪+‬إتة من‬ ‫جتدا‪:‬‬ ‫الإيثكالية‬ ‫هذه‬ ‫دكينز‬ ‫ريتشارد‬ ‫ويفشر‬ ‫داروبن‪.‬‬ ‫التد؟جئة التي تحتتها‬ ‫مع‬ ‫تتطابق‬

‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫إلأ ائة‬ ‫ايطؤز دائفا تدريجئا‬ ‫يكون‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫الواقعية‬ ‫المظهيم‬ ‫الفئيهن جذا حت‬
‫مثل العيون على‬ ‫ظهور أشيا؟ معقده والتي تبدو وكأتها ممممة‬ ‫يفسير‬ ‫يئتعمك‬ ‫تدريحا طدما‬

‫أثة قؤ؟‬ ‫مطلتن‬ ‫بشكل‬ ‫يفقذ‬ ‫فسوف‬ ‫الحالات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تدريجئا‬ ‫المثال ‪ ،‬فإذا لئم يكن‬ ‫سبيل‬

‫بساطه‬ ‫يعتبز بكك‬ ‫‪ ،‬الأمر الذي‬ ‫فإتنا نعوذ للمعجزات‬ ‫الطلات‬ ‫هذه‬ ‫التدد! في‬ ‫بدون‬ ‫تفعيرية‪.‬‬

‫لأفي تفسير*‪(.‬؟‪)2‬‬ ‫الكلع‬ ‫مرادفا للإب‬

‫حبير‬ ‫بشخل!‬ ‫الطفرات‬ ‫إلى طبيعة‬ ‫ذلك يستنذ‬ ‫فما‬ ‫السببأ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫متوارئا يجب‬ ‫يكون‬ ‫ولكئ‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫تغيبر في‬ ‫عبارة عن‬ ‫ء الحيوية ‪ :‬الطفرة هي‬ ‫الكي!‬ ‫فى‬

‫يستبدذ‬ ‫عدما‬ ‫بساطه‬ ‫الأكثز‬ ‫الطفرة‬ ‫توالدية‪ .‬تحدلث‬ ‫خلية‬ ‫!لأه‬ ‫التغيز في‬ ‫هذا‬ ‫بحدن‬

‫أحجاز‬ ‫‪-‬النوكليوتيدات هى‬ ‫لمخلوقي ما بنوكليوتيد آخبر مختلص‬ ‫(نوكليوتيد) واحد في !لأه‬

‫نوكليوتيد أو أن ئهمك عند استنساخ الهلأه‬ ‫أن يضافت‬ ‫يفكن‬ ‫الظء لل!!لأه)‪ .-‬وبدلأ من ذلك‬

‫‪-‬‬ ‫الهل!ه‬ ‫من‬ ‫قشبم كاملى‬ ‫أؤ مضاعفة‬ ‫حذفث‬ ‫أحيائا‬ ‫أئة يتم‬ ‫‪ .‬بالزغم من‬ ‫الائقسام الخلوي‬ ‫خلال‬

‫لأئة‬ ‫أيفئا‬ ‫واحد؟‬ ‫هذه الظاهرة ئغتبزكطفؤ‬ ‫ب!ثكل غزضي‪.‬‬ ‫أو ملايين من النيكليوتيدات‪-‬‬ ‫آلاف‬

‫الطلات‪-‬‬ ‫أففل‬ ‫‪-‬في‬ ‫مفرد‪ .‬عموقا !امكافي طفرة واحده‬ ‫واحد؟كخذب‬ ‫في لحظه‬ ‫يخدث‬

‫سيل‬ ‫على‬ ‫لو أتة تغيزكبير‪.‬‬ ‫أذهايناكط‬ ‫في‬ ‫طبغ‬ ‫وان‬ ‫حتى‬ ‫الحع‬ ‫ال!ئنن‬ ‫تلتو صغيير في‬ ‫إنتابخ‬

‫إنتاتجها‬ ‫العلطغ‬ ‫والتي يستطيغ‬ ‫‪++!440‬ء؟‪)!7‬‬ ‫كاأ‬ ‫(أنتابيديا‬ ‫معروفة ‪ .‬تصمى‬ ‫طفرة‬ ‫‪ :‬هاك‬ ‫الظل‬

‫للطفرة أرجك تنمو‬ ‫الذي تعرض‬ ‫هذا المخلوق الم!كين‬ ‫في ذباب الفاكهة في المختبرات ‪-‬لدى‬

‫فهو في الواقع‬ ‫كبيبر‬ ‫يذهئناكفير‬ ‫ذلك‬ ‫قرون الامتشعار‪ .-‬فبالرغم من كون‬ ‫بدلا من‬ ‫رأئيه‬ ‫من‬

‫النمطية ايي‬ ‫الأرلمجك‬ ‫ذائها‬ ‫فهي‬ ‫جديد‬ ‫بضيء‬ ‫في الرأس ليست‬ ‫فالأزلجك التي ظهرت‬ ‫ليسكذلك‪،‬‬

‫مختلف‪.‬‬ ‫م!دب‬ ‫في‬ ‫أئها ظهرت‬ ‫إلا‬ ‫ذبابة الفاكهة‬ ‫تفتلكط‬

‫بعينن الاعتبار لائحة‬ ‫‪ :‬لطخذ‬ ‫التالي‬ ‫الصس‬ ‫على‬ ‫الاعتماذ‬ ‫المفيل!‬ ‫النقطة من‬ ‫هذه‬ ‫ولعفة في‬

‫عبارة عن تغثر في سطبر‬ ‫الطفرة هي‬ ‫فخطوة ‪ ،‬على هذا النحو تكون‬ ‫على تعليماب خطوة‬ ‫تحتوي‬

‫أن تقول ‪:‬‬ ‫فالطفرة ممكن‬ ‫إنش‪+‬‬ ‫‪411‬‬ ‫قياس‬ ‫‪+‬اختر عزقة‬ ‫أن نقوذ‪:‬‬ ‫فبدلأ من‬ ‫اسئطر التعليمات‬ ‫من‬

‫* من‬ ‫المدورة‬ ‫المخة‬ ‫في‬ ‫المدورة‬ ‫السدادة‬ ‫"فع‬ ‫إنثى ‪ 8‬أؤ بدلا من‪:‬‬ ‫‪3/8‬‬ ‫قياس‬ ‫عزقة‬ ‫*اختر‬

‫المقعذ‬ ‫*صل‬ ‫الفتحة المربعة * أؤ بدلا من‪:‬‬ ‫المدورة في‬ ‫السدادة‬ ‫*فع‬ ‫على‪:‬‬ ‫ان نحمك‬ ‫الففكن‬

‫إلى المقود* ‪-‬لكن‬ ‫المقعذ‬ ‫على ‪+ :‬عل‬ ‫أن نحصك‬ ‫الممكن‬ ‫* من‬ ‫المحرك‬ ‫العلوي من‬ ‫إلى المكان‬

‫لا بف!‬ ‫وما‬ ‫بالمقود‪.-‬‬ ‫والبراكى‬ ‫العزقات‬ ‫وعئك‬ ‫اذا أم!‪-‬‬ ‫فقط‬ ‫حذا‬ ‫على‬ ‫يمكئنا أن نحصك‬

‫‪-61-‬‬
‫بدلأ‬ ‫فاكس‬ ‫عشاعة‬ ‫ملأ‪:‬‬ ‫‪-‬لنقل‬ ‫واحدة‬ ‫خطوه‬ ‫فى‬ ‫التعليمات‬ ‫تغييز جميغ‬ ‫للطفرة ألم تقوتم به هو‬

‫راديو‪.-‬‬ ‫من‬

‫التغيراث‬ ‫إذا كانت‬ ‫ما‬ ‫نتساغذ‬ ‫فإتنا‬ ‫الب!ثرثة‬ ‫واليني‬ ‫المدفعتة‬ ‫الخنفسماء‬ ‫إلى‬ ‫وبالعؤذة‬ ‫لذا‬

‫للآمال هو‬ ‫المخثب‬ ‫والجواب‬ ‫صجرة‪،‬‬ ‫بواسطة عذة طفراب‬ ‫أن ئقسز‬ ‫العديدة يمكن‬ ‫التشريحئة‬

‫المدفعية وعينن الفقاريات‬ ‫للخنفطء‬ ‫الدفاعي‬ ‫الجهاز‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يحتوي‬ ‫لا يمكننا معرفة ذلك‪.‬‬ ‫اثنا‬

‫من‬ ‫الأنواع المختلفة‬ ‫من‬ ‫الآلاف‬ ‫عثرات‬ ‫يقاربئ‬ ‫الجزيئي! ‪-‬ما‬ ‫المكونات‬ ‫العديل! من‬ ‫على‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الففكنن‬ ‫التى من‬ ‫الطفرات‬ ‫فى‬ ‫حالئا ‪-‬والتأمك‬ ‫لائحة‬ ‫في‬ ‫تعداذها‬ ‫والتي يعذ‬ ‫الجزيئات ‪-‬‬

‫‪ ،‬المظود‪،‬‬ ‫المحرك‬ ‫العزقاتي والبراغي ‪-‬أجزاء‬ ‫‪ .‬إن الكثيز من‬ ‫امزا كير ممكن‬ ‫قذ أنتجتها‪-‬‬ ‫تكون‬

‫التطؤز الداروينن قادز على‬ ‫ما إذا!ن‬ ‫فالنقالق بخصوص‬ ‫لنا‬ ‫بالنسبة‬ ‫يتغ تفسيزهم‪.‬‬ ‫لئم‬ ‫وغيرها‪-‬‬

‫ما‬ ‫حؤل‬ ‫القرن التاسع عشر‬ ‫بين علماء‬ ‫يدوز‬ ‫كان‬ ‫النقالق الذي‬ ‫يشبة‬ ‫بئى كبير؟كهذه‬ ‫إنتاح مئل‬

‫معرفة‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫عقيمة‬ ‫كهذه‬ ‫لا‪ .‬تعتبز نقاشاث‬ ‫أئم‬ ‫تلقانئ‬ ‫بكل!‬ ‫ظهرت‬ ‫الخلئة قد‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬

‫‪.‬‬ ‫المكونات‬ ‫كافة‬

‫من‬ ‫يكن‬ ‫لئم‬ ‫أخرى‬ ‫عصولي‬ ‫الأمر‪ ،‬في‬ ‫هذا‬ ‫نظرنا حؤل‬ ‫وجهة‬ ‫بنا إلظغ‬ ‫فلا يجدز‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬

‫يكن‬ ‫لئم‬ ‫فان‬ ‫ناحيه اخرى‬ ‫من‬ ‫اهتماقهم‪.‬‬ ‫الأسئلة التي أثارت‬ ‫العديد من‬ ‫الإجابة على‬ ‫المفكنن‬

‫لا يفني ائنا‬ ‫فإن ذلك‬ ‫الخنفساء‬ ‫اؤ تطؤر‬ ‫العيئنن‬ ‫تطؤلي‬ ‫حؤذ‬ ‫الآن أن نقئغ السؤاذ‬ ‫باستطاعينا حتى‬

‫حيوالب‬ ‫مستوى‬ ‫من‬ ‫نهبط‬ ‫أفي بئيه حيوية ‪ .‬فعندما‬ ‫حؤذ‬ ‫الداروينية‬ ‫ان نقئغ ادعاءات‬ ‫لا نستطيغ‬

‫الجزيئي عندها وفي عذة‬ ‫إلى المستوى‬ ‫‪-‬‬ ‫العين‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫كامل‬ ‫اؤ عفي‬ ‫الخنف!ء‪-‬‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫!مل‬

‫بالعديد من‬ ‫الأجزاء الطعة‬ ‫التطور لأن جميغ‬ ‫ع!ياغة حكبم حؤذ‬ ‫قادربن على‬ ‫نكون‬ ‫حالاب‬

‫على عدب‬ ‫المقبله‬ ‫الفصول الخفسة‬ ‫نمر خلاذ‬ ‫سوف‬ ‫‪.‬‬ ‫معروفة‬ ‫الأنظمة الجزيئية منفردة اصبدت‬

‫حكمنا‪.‬‬ ‫من الأئظمة المط ثلة ونمدر‬

‫فإن التعقيذ‬ ‫الئظلثي‬ ‫من‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫للاختزال ‪ .‬في‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫فلنعد الآن إلى فكرة‬

‫تعريفه ‪ .‬فعلينا ان نتساءذ‪:‬‬ ‫في‬ ‫قوئة غالظ‬ ‫تكفن‬ ‫والذي‬ ‫مصطل!‬ ‫مجرذ‬ ‫هو‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫غيز‬

‫نصتطيئ‬ ‫قى‬ ‫معرفة طبيعة الطفرات‬ ‫لا يقبك الاختزال ‪ .‬وعند‬ ‫نظافا معقذا‬ ‫ان نلاحأ‬ ‫يمكت‬ ‫كيف‬

‫؟‬ ‫الاختزال‬ ‫لا يقبل‬ ‫نظام معقد‬ ‫حيويا ما هو‬ ‫يقيي بأن نظفا‬ ‫على‬ ‫أن نكون‬

‫‪-‬‬ ‫‪62 -‬‬


‫وظيفة النظام‬ ‫من‬ ‫تعيين كك‬ ‫التعقيد غيير الظبلى للاختزال هى‬ ‫الخطوة الأولى فى تحديد‬

‫من‬ ‫مثكلأ‬ ‫يكون‬ ‫سوف‬ ‫الاختزال‬ ‫معقل! تعقيذا لا يقبل‬ ‫فأممث شى؟‬ ‫!فة‪.‬‬ ‫له‬ ‫المكونة‬ ‫والأجزاء‬

‫اياشياء مفرطة‬ ‫مع‬ ‫التي نصادفها‬ ‫المثاكل‬ ‫‪ .‬ولتجنب‬ ‫الوظيفة‬ ‫في‬ ‫جميغها‬ ‫تساهئم‬ ‫أجزاء متعدد؟‬

‫أبدأ بفالي‬ ‫وسوف‬ ‫الخلايا‪.-‬‬ ‫متعددة‬ ‫الحيوية‬ ‫الأنظمة‬ ‫أؤ‬ ‫والخظفس‬ ‫العين‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫ايعقيد‬

‫البسيطة‪.‬‬ ‫الفئران‬ ‫‪ :‬مميدة‬ ‫بسيط‬ ‫مي!نيكئ‬

‫بأغمالي غيير مستحبه‬ ‫القإيم‬ ‫من‬ ‫مئيه‬ ‫الطلي بقذفي‬ ‫تقييذ حركة‬ ‫الفئرالب هى‬ ‫مميدة‬ ‫وظيفة‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫من‬ ‫أماكن‬ ‫عدة‬ ‫فضلايل! في‬ ‫أؤ أسلافي الكهرباء أو تزك‬ ‫الطحين‬ ‫أفيلميى‬ ‫وتقب‬ ‫كمفئني‬

‫أجزاء‬ ‫عذة‬ ‫من‬ ‫عائلتي تيهؤن‬ ‫التي ت!تغمفها‬ ‫الفئران‬ ‫مصيدة‬

‫شختي‬ ‫معدنية والتى تتوئى فعلتا عملئة‬ ‫‪)2( ،‬مطرقة‬ ‫مسطحة‬ ‫خشبية‬ ‫(‪)1‬قاعدة‬ ‫‪:)2-2‬‬ ‫(ال!ثكل‬

‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫والمطرقة‬ ‫القطعة الخشبية‬ ‫على‬ ‫للفغط‬ ‫ممتدة‬ ‫اطرافي‬ ‫ذو‬ ‫(‪)3‬نابفن‬ ‫الطلي الصفير‪،‬‬

‫عليها‪،‬‬ ‫ضئيل‬ ‫ضغ!‬ ‫افي‬ ‫تطبيق‬ ‫عئذ‬ ‫تتخزز‬ ‫والتى‬ ‫ح!تتالتة‬ ‫(‪)4‬لاقطة‬ ‫ملفمة‪،‬‬ ‫المعيدة‬

‫أيفئا‬ ‫‪-‬هنالك‬ ‫ملفما‬ ‫الفخ‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫بالمطزدة‬ ‫باللاقطة يفي!ك‬ ‫يئميك‬ ‫معدني‬ ‫(‪)5‬وقف!يب‬

‫البعفى‪.-‬‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫النظام‬ ‫متنؤعة لرب! أجزاء‬ ‫ألثياغ ف!رورية أخرى‬

‫أن نتساغذ‬ ‫هو‬ ‫قابل للاختزال‬ ‫النظائم معقذا تعقيذا غيز‬ ‫ما إذا!ن‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫الخطوة‬

‫نعم‬ ‫هو‬ ‫فمان الجوابئ‬ ‫ال!ل‬ ‫هذا‬ ‫لأداء الوظيفة ‪ .‬فى‬ ‫مطلوبة‬ ‫المكونالت‬ ‫جميغ‬ ‫فيما إذا كانت‬

‫أقدام ع!غيت في غرفة‬ ‫أصوات‬ ‫فسمعت‬ ‫الليالي‬ ‫من‬ ‫ليله‬ ‫أئك تقرأ في‬ ‫وافمح‪ ،‬تخئل‬ ‫وبشكل‬

‫أن المصيدة‬ ‫الحظ ‪ -‬فلاحظت‬ ‫‪-‬ولوء‬ ‫الفئران‬ ‫مصيدة‬ ‫لتتناول‬ ‫إلى دل! الأدوات‬ ‫فذهبت‬ ‫المؤدب‬

‫الناقمن الذي‬ ‫الجزغ‬ ‫التصنيع ‪ .‬ما هو‬ ‫في‬ ‫عيب‬ ‫أعلاه بسبب‬ ‫المأيهورة‬ ‫الأجزاء‬ ‫من‬ ‫ينفمئها جزغ‬

‫القاعدة‬ ‫بالفار؟ إذا كانت‬ ‫الإمساك‬ ‫قادزا على‬ ‫ما تزاذ‬ ‫ورغتم ذلك‬ ‫مفقوذا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يفيهن‬

‫مفقودة‬ ‫المطرقة‬ ‫‪ .‬إذاكانت‬ ‫لتثبيت بقئة المكونات‬ ‫م!ن‬ ‫هنالك‬ ‫فلن يكون‬ ‫الخ!ثبئة غيز موجوده‬

‫وإذا‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫أن يحثر‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫الخشبية‬ ‫القاعدة‬ ‫الليل على‬ ‫الزفميى طوال‬ ‫الفأز من‬ ‫سيمكن‬

‫ومرة‬ ‫محكبم‬ ‫بشكل‬ ‫مشدودين‬ ‫سيكونان‬ ‫الخشبية‬ ‫ولا القطعة‬ ‫نابفن فلا المطرقة‬ ‫هنالك‬ ‫يكن‬ ‫لئم‬

‫ماسأ‬ ‫معدني‬ ‫او قف!يبئ‬ ‫لاقطة‬ ‫هناك‬ ‫!اذا لم يكن‬ ‫الظرض‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫سبيك‬ ‫لن ئعترفن‬ ‫أخرى‬

‫يكون‬ ‫سوف‬ ‫مصيده كهذه‬ ‫اللحظة التي تتركها‪ ،‬ولاستعمالي‬ ‫في‬ ‫المطرقة‬ ‫يطبق‬ ‫فالنابفن سوف‬

‫مفتوحة‪.‬‬ ‫بالمصيدة وفي‬ ‫فى أنحاء المنزل ففس!‬ ‫الفئران‬ ‫أن تطرذ‬ ‫عليك‬

‫‪-‬‬ ‫‪63 -‬‬


‫ك!‪،++‬ي!‬

‫!حرت!‬
‫!!ه!أ"ي!‪--‬‬
‫‪--‬‬
‫بم‬

‫ا‪،-‬لم‬
‫ا*ك‬
‫!طء‬

‫المنزلية‪.‬‬ ‫فئران‬ ‫(الشكل ‪ :)2-2‬مصيدة‬

‫وأئة بالتالي‬ ‫قابل للاختزال‬ ‫غير‬ ‫بثكل‬ ‫بأن النظاتم معقذ‬ ‫للاسئتئتاح‬ ‫الكاملة‬ ‫بالقوة‬ ‫نشغز‬ ‫وحتى‬

‫المأيهورة‬ ‫فالمصيدة‬ ‫تخثلي‪.‬‬ ‫مادفي وشت!‬ ‫وظيفية ‪ ،‬فعينا أن نمثز بين ستت!‬ ‫اسلافي‬ ‫أممب‬ ‫له‬ ‫ليسن‬

‫أخرى‬ ‫أوقاب‬ ‫عائلتي في‬ ‫‪-‬اشعملت‬ ‫فالي بق!ني‬ ‫تجميل!‬ ‫على‬ ‫الظدز‬ ‫الوحيذ‬ ‫تم‬ ‫النظ‬ ‫أعلاة ليشت‬

‫الصندوق‬ ‫مميدة‬ ‫حتى‬ ‫أن يشتغيئ‬ ‫خظريا‪-‬‬ ‫الأقك يفيهن لأفي !ن‬ ‫الغراء‪ -‬فعلى‬ ‫مصيدة‬

‫ماديا لمصيدة‬ ‫لا ئغتتز شتفا‬ ‫هذا‬ ‫بساطة ‪ .‬فكل‬ ‫الفأر بكل‬ ‫على‬ ‫رصاصة‬ ‫أو إطلاق‬ ‫بالعص‬ ‫المثت‬

‫ومطرقه‬ ‫(قاعده‬ ‫ذات‬ ‫إلى مصيده‬ ‫التحولي‬ ‫قادره على‬ ‫كيز‬ ‫الأدوات‬ ‫هذه‬ ‫لأن‬ ‫الفئران النمطية‬

‫الداروينية‪.‬‬ ‫بأسلوب‬ ‫فخطوة‬ ‫خطوة‬ ‫ماسلث)‬ ‫ولاقطبما وقف!يب‬ ‫ونابفبى‬

‫هوائية‬ ‫عربة ‪ ،‬ودراجة‬ ‫ولعبة‬ ‫تزلبم‪،‬‬ ‫‪ :‬الوح‬ ‫التسلسل‬ ‫هذا‬ ‫الاغتبار‬ ‫بعينن‬ ‫لناخذ‬ ‫الفكرة‬ ‫لتوضيح‬

‫لأئه‬ ‫اولأ‬ ‫طيعي‪.‬‬ ‫توالي‬ ‫وكأئة‬ ‫يبدو‬ ‫فضانى)‬ ‫‪ ،‬ومكوك‬ ‫نفاثة‬ ‫وطانرة‬ ‫وطائرة‬ ‫‪ ،‬ولميارة‪،‬‬ ‫نارية‬ ‫ودراجة‬

‫ترتيب‬ ‫ؤفق‬ ‫الولمانك متسلسلة‬ ‫للتنقل ‪ ،‬وثانئا لأن هذه‬ ‫التى تمئفح‬ ‫الوسائل‬ ‫من‬ ‫لائحه‬ ‫عبارة عن‬

‫متسلسلة‬ ‫فيما بينها في‬ ‫ومتداخلة‬ ‫متصلة‬ ‫الناحية التخيية‬ ‫من‬ ‫أن تكون‬ ‫الففكنن‬ ‫التعقيد فمن‬

‫داروينتا‪-‬‬ ‫‪-‬وربما‬ ‫فيزيلألئا‬ ‫لتتفا‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬ ‫أن تكون‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫فلنقل ‪ :‬هل‬ ‫واحدة ؟ ولكن‬

‫ولا حتى‬ ‫اكريخ‪،‬‬ ‫نارية في‬ ‫دراجة‬ ‫لا يوجد‬ ‫وحصب‪.‬‬ ‫تخئلي‬ ‫لا‪ ،‬إئها شقص‬ ‫؟‬ ‫النارية‬ ‫للدراجة‬

‫بنمط‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬ ‫تعديل‬ ‫عبر‬ ‫ببساطة‬ ‫عنعهد‬ ‫تم‬ ‫التاريخ ‪ ،‬قد‬ ‫في‬ ‫النارية الأولى‬ ‫الدراجة‬

‫دراجة‬ ‫السبت‬ ‫أتايم‬ ‫أحل!‬ ‫ظهيرة‬ ‫ما فى‬ ‫مراهق‬ ‫أن يأخذ‬ ‫ببساطة‬ ‫القفية‬ ‫أن تكون‬ ‫ممكن‬ ‫تدزجي‪.‬‬

‫دراجة‬ ‫لنفيل!‬ ‫يصنغ‬ ‫‪.‬‬ ‫ساعات‬ ‫بضع‬ ‫البر وبمجهود‬ ‫قديبم وبعفن قتي‬ ‫عشب‬ ‫هوائية قديمة ومجز‬

‫‪-64-‬‬
‫انظقه‬ ‫عناعة‬ ‫أن البشز قادربن على‬ ‫سوى‬ ‫لا ئظهر‬ ‫بوظيفتها‪ .‬غيز ان هذا‬ ‫الأداء‬ ‫ناربة قادرة على‬

‫بالمئطق‬ ‫شقفا‬ ‫يكون‬ ‫‪ .‬حتى‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫ما نعرفه مبفا‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫الاختزال‬ ‫لا يقبل‬ ‫تعقيد‬ ‫ذات‬

‫عديدة ‪ ،‬متوالية‪،‬‬ ‫(تعديلات‬ ‫من‬ ‫تصنع‬ ‫أن‬ ‫يفيهن‬ ‫اك!بة‬ ‫الدراجة‬ ‫ان‬ ‫ئظهز‬ ‫الداروبني فعلينا ان‬

‫الدراجة الهوائية‪.‬‬ ‫من‬ ‫انطلافا‬ ‫وطفيفة )‬

‫التدريجئ‬ ‫التراكيم‬ ‫طريتن‬ ‫نارية عن‬ ‫دراجة‬ ‫هوائية إلى‬ ‫دراجة‬ ‫نطوز‬ ‫أن‬ ‫نحاوذ‬ ‫إذا دعونا‬

‫ما في‬ ‫خطأ‬ ‫عرفئا‬ ‫حدث‬ ‫؟ ولكن‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجات‬ ‫ما يصنع‬ ‫مغقلأ‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬افترفوا‬ ‫للطفرات‬

‫الدراجة‬ ‫في‬ ‫إلى تحستنن‬ ‫الخطا‬ ‫ذلك‬ ‫اذى‬ ‫حالي‬ ‫انه في‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫علاوة‬ ‫التصنيع ‪ .‬ولنفترض‬

‫مشابهه وسيقوم‬ ‫دراجاب‬ ‫بطقب‬ ‫سيقومون‬ ‫المحظوظ‬ ‫وجيران المشتري‬ ‫ف!ن اعدقاغ‬ ‫الهوائية‬

‫الحي!بة‬ ‫للطفرات‬ ‫مشابه‬ ‫دائمة ‪ .‬لذا وبشكل‬ ‫الطفزة خاصئة‬ ‫ثانية لجغل‬ ‫نفسه‬ ‫بتجهيز‬ ‫الممئتغ‬

‫ناحيه ثانيه إذا أرذنا‬ ‫من‬ ‫وتنتشر‪،‬‬ ‫مرة أخرى‬ ‫ئئتبئ نفتها‬ ‫سوف‬ ‫اكجخة‬ ‫الميكايكية‬ ‫فالطفرات‬

‫طفي!‬ ‫تعديل‬ ‫عبارة عن‬ ‫فقط‬ ‫تغيبر لميهون‬ ‫فإن كك‬ ‫تمعلقا بعفني الأحياء‬ ‫الئ!ثبيه‬ ‫إبقاء هذا‬

‫من وظيفة‬ ‫أن يحشن‬ ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫وبجب‬ ‫إعادة ترتيب الأجزاء الموجودة سبفا‬ ‫ومفاعفه‪،‬أؤ‬

‫برغي‬ ‫قطر‬ ‫)و تقليص‬ ‫عزقة‬ ‫حجم‬ ‫بزيادة‬ ‫الخطا‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫لذا فإذا قاتم الممغ‬ ‫الهوانية‪.‬‬ ‫الدراجة‬

‫دؤاسه فوق‬ ‫المحور الأمامي أو )لغى العجلة الخلفية أؤ وفغ‬ ‫على‬ ‫أخرى‬ ‫عجلة‬ ‫)و أضاف‬

‫ركوب‬ ‫إفافتا وإذا ما أذى أي من هذه التفييرات الطفيفة إلى تحسين‬ ‫المقود أو اضافت مكبظ‬

‫المثترين ولسوف‬ ‫العامة من‬ ‫قي‬ ‫مباشرة من‬ ‫هذا التحشن‬ ‫يلاحظ‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬

‫تهيمن الدراجات المتعرفة للطفرات فى طراز داروفي حقيقي على السوق ‪.‬‬

‫التحرك‬ ‫؟ يمكت‬ ‫نارية‬ ‫تطويز دراجه هوائيه إلى دراجة‬ ‫يمكت‬ ‫هل‬ ‫الشروط‬ ‫هذه‬ ‫وفمن‬

‫العجلالت )كبز‬ ‫وجغل‬ ‫صير‬ ‫المقعد مريخا أكثز بخطوات‬ ‫طريق جعل‬ ‫عن‬ ‫بالاتجاه الصحيح‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫إلا‬ ‫الدزاج‪.-‬‬ ‫مظهر‬ ‫يففئلون‬ ‫زبائننا‬ ‫ان‬ ‫‪-‬بافتراض‬ ‫متعدد؟‬ ‫التصمييم الط‪ ،‬بطرقي‬ ‫تقيد‬ ‫وحتى‬

‫تعديفة‬ ‫يفيهن‬ ‫أفي شي؟‬ ‫لا تفتك‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬ ‫وإن‬ ‫وقود‪،‬‬ ‫مصدلي‬ ‫على‬ ‫تعتمذ‬ ‫الدراجة اكربة‬

‫قم‬ ‫)ن‬ ‫يفيهن‬ ‫الذي‬ ‫الهوائة‬ ‫الدراجة‬ ‫من‬ ‫الجزغ‬ ‫خزائا للبنزين ‪ .‬وما هو‬ ‫ليمبخ‬ ‫تعديلأ طفيقا‬

‫من‬ ‫عشب‬ ‫لإخضالي محزفي مجز‬ ‫مؤاب‬ ‫حادلث‬ ‫وإن اذى‬ ‫حتى‬ ‫لبذء بمناعة محزك؟‬ ‫مضاعفئتة‬

‫الدراجة ومتصلأ‬ ‫مركئا على‬ ‫أن يكون‬ ‫المحرك‬ ‫‪ ،‬فعلى‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجات‬ ‫مجاولي إلى مصنع‬ ‫ممئنع‬

‫انطلافا من أجزاء‬ ‫فخطوة‬ ‫أن يتغ خطوة‬ ‫لذلك‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫القيادة‬ ‫ب!لسلة‬ ‫بال!ثكل الصحيح‬

‫يئيبئ ببساطه‬ ‫هوائية لا يفيهئة أن‬ ‫دراجات‬ ‫يمغ‬ ‫الذي‬ ‫الدراجات‬ ‫؟ فممئتع‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬
‫تعديلاب عديده‬ ‫الاختلافات جولماطة‬ ‫الطبيعئ الذي يغقك على‬ ‫الانتقاء‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫نارية‬ ‫دراجة‬

‫حدلث‬ ‫ما قد‬ ‫تغئو معقل! لمنتج‬ ‫عن‬ ‫اتئريخ‬ ‫في‬ ‫أكن مالي‬ ‫لا يوجذ‬ ‫الحقيقة‬ ‫وفي‬ ‫متواليل! وطفيقلإ‪-‬‬

‫بهذه الطريقة‪.‬‬

‫ليست‬ ‫ولكتط‬ ‫اكرية‬ ‫للدراجة‬ ‫المبد! سلفا‬ ‫حئث‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫الهوائئة‬ ‫الدراجة‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬

‫ماديا‪.‬‬ ‫سلط‬ ‫الداروينع يتطل!ب‬ ‫مادثا وايطؤز‬ ‫سلفا‬

‫الوظيفي‬ ‫الأدنى‬ ‫العد‬

‫ولكن هناك‬ ‫للتطور ايدريجئ‬ ‫الظبل للاختزال كحد‬ ‫كيير‬ ‫التعقل!‬ ‫الآن سؤاذ‬ ‫حتى‬ ‫اختبرنا‬ ‫لقذ‬

‫الفئران‬ ‫مصيدة‬ ‫تجعك‬ ‫ايي‬ ‫العوامك‬ ‫التي توفئخ‬ ‫ا!بقة‬ ‫داروين ‪ .‬قانمتي‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫اخرى‬ ‫عقبة‬

‫لأن أفي جهافي تقريئا يمتللث‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫الحقيقية قائمة متسامحة‬ ‫غيز قابل للاختزال ‪ ،‬في‬ ‫جهازا معقذا‬

‫فإذا ما‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫بالرغم من‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫سيف!ثتك‬ ‫الفئران النموذجية‬ ‫لمصيدة‬ ‫الخمة‬ ‫المكونالت‬

‫المطرقة‬ ‫المصيدة ‪ ،‬وإذا!نت‬ ‫فستتحطم‬ ‫سبيل ال!ل‬ ‫من الورق على‬ ‫القأعدة مصنوعة‬ ‫!نت‬

‫المطرقة وإذا‬ ‫تحريلث‬ ‫على‬ ‫لا يقدز‬ ‫رخؤا فقد‬ ‫الزنجرك‬ ‫الزنبرك وإذاكان‬ ‫قد تك!ز‬ ‫فمائها‬ ‫ثقيلة جذا‬

‫لا‬ ‫فقد‬ ‫كبيزا جذا‬ ‫المقفن‬ ‫وإذاكان‬ ‫إلى المقبض‬ ‫لا يم!ك‬ ‫فقد‬ ‫جذا‬ ‫قصيزا‬ ‫المثثث‬ ‫القضيث‬ ‫كان‬

‫لي!ت‬ ‫الفران‬ ‫لمصيدة‬ ‫اللازمة‬ ‫الأشياء البحيطة‬ ‫‪ .‬فقانمة من‬ ‫المناسب‬ ‫الوقت‬ ‫فى‬ ‫المطرقة‬ ‫يطلق‬

‫‪.‬‬ ‫المصيدة‬ ‫لعمل‬ ‫ب!في!‬

‫الوظيفي ‪ :‬وهي‬ ‫الأدنى‬ ‫الحذ‬ ‫أن يملك‬ ‫يجث‬ ‫الطبيعي‬ ‫للاصطفاء‬ ‫النظائم مرلفخا‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬

‫مواذ‬ ‫من‬ ‫الفئران المصنوعة‬ ‫الواقعية ‪ .‬فمصيدة‬ ‫الطدية‬ ‫الظروف‬ ‫ما في‬ ‫بمهمه‬ ‫الصم‬ ‫القدرة على‬

‫التى تقوئم بالعمل‬ ‫المعفدة‬ ‫الآلات‬ ‫حتى‬ ‫الأدنى الوظيفي ؟ ولكن‬ ‫معياز الحد‬ ‫غيير مناسبه لن تحقق‬

‫تصميمه‬ ‫تم‬ ‫طرفي‬ ‫محرك‬ ‫أول‬ ‫أن‬ ‫افترض‬ ‫فائدة ‪ .‬للتوفيح‬ ‫بدون‬ ‫تكون‬ ‫قذ‬ ‫منها‬ ‫المطلوب‬

‫القوة عبر مخؤلي‬ ‫وناقلأ‬ ‫مف!بوط‬ ‫حارفا البنزين بمعدلي‬ ‫مشاكل‬ ‫بدون‬ ‫عمل‬ ‫المحرك‬ ‫وتسويقه ‪ .‬وهذا‬

‫النهاية عقك‬ ‫فى‬ ‫الساعة ‪ .‬هذا‬ ‫فقما في‬ ‫بدوره واحده‬ ‫تفقك‬ ‫المروحة كانت‬ ‫المروحة ؟ ولكن‬ ‫ومدوزا‬

‫النالر‬ ‫قئة من‬ ‫أفي حالي‬ ‫لا يديرها أبدا‪ .‬على‬ ‫مروحة‬ ‫بجوار‬ ‫علبة‬ ‫في‬ ‫البنزين‬ ‫فحرق‬ ‫فذ‪،‬‬ ‫تقني‬

‫منها‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫للغرفي‬ ‫مناسب‬ ‫بمستؤى‬ ‫أداء وظيفتط‬ ‫في‬ ‫الآلة لأئها تفشك‬ ‫هذه‬ ‫سيشترون‬

‫أداء العمل‪.‬‬ ‫قادره على‬ ‫ان الآلة غيز‬ ‫سببين ‪ .‬الأوذ هؤ‬ ‫لأخد‬ ‫ماسب‬ ‫الأداغ غيز‬ ‫يكون‬ ‫قد‬

‫مروحه بطيئة الدوران لن يصلآ المرفا‪:‬‬ ‫بحيتر فى قارب ذي‬ ‫في مئتمت!‬ ‫فرجك وزوجئة يصطدان‬

‫‪-‬‬ ‫‪66 -‬‬


‫أن الأداغ‬ ‫هو‬ ‫اكنى‬ ‫السبب‬ ‫ماره"‪،‬‬ ‫قاربهما عن‬ ‫العشوائية للطء والهواء ستجردث‬ ‫*الظراث‬

‫لا أحد‬ ‫أداؤه بوسائل أبعط‪.‬‬ ‫أقك فعايه مما يمكن‬ ‫!ن‬ ‫إذا‬ ‫كيز ماسب‬ ‫أن يكون‬ ‫يمكن‬

‫بواسطة‬ ‫السوية أو أفضل‬ ‫بنفس‬ ‫أداغ العمل‬ ‫بام!نهم‬ ‫طرفيا غيز فعالي إذاكان‬ ‫محركأ‬ ‫سيستخدم‬

‫لثراع‪.‬‬

‫فإن الحذ‬ ‫الأجزاء منفصلة ‪-‬‬ ‫سرذ‬ ‫يمكت‬ ‫ايعقيد غير القابل للاختزال ‪-‬حيث‬ ‫بخلاف‬

‫غيز !فيل!‬ ‫الطعة‬ ‫دورة واحدة في‬ ‫التحديد‪ .‬إن كانت‬ ‫الأدنى الوظيفي عادة ما يكون صدبئ‬

‫في‬ ‫امز حاسغ‬ ‫الأدنى الوظيفي‬ ‫فمان الحذ‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫مئة دورة أؤ ألف؟‬ ‫فماذا عن‬ ‫الطرفى‬ ‫للمحرك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التى ئفكن‬ ‫الهيدركينون‬ ‫الدنيا من‬ ‫الكمية‬ ‫ما هي‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫اليولوجية‪.‬‬ ‫ابني‬ ‫تطور‬

‫المفترس لا‬ ‫!ن‬ ‫إذا‬ ‫الذي سيلاحظه ؟‬ ‫هو مقدار ارتفاع حرارة المحلول‬ ‫يتذوفها المفترس ؟كم‬

‫تطور‬ ‫عن‬ ‫دكينز‬ ‫الحرارة فإن قصة‬ ‫في‬ ‫في الهيدركينون أو تغيزا بسيط‬ ‫تيزا بسيط‬ ‫يلاحظ‬

‫الأنظمة‬ ‫التي تقفز فؤقن القمر‪ .‬تشكل‬ ‫البقرة‬ ‫قصة‬ ‫بجانب‬ ‫أن توفغ‬ ‫الظذفة يمكن‬ ‫الضف!‬

‫من‬ ‫الأدنى الوظيفي‬ ‫‪ ،‬يفاقم الحد‬ ‫الدارويني‬ ‫التطور‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫عقباب‬ ‫المعقدة غير القابلة للاختزال‬

‫كبير‪.‬‬ ‫المعضلة بشكل‬

‫والبراغي‬ ‫العزقات‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪-‬كعضو‬ ‫واحدة‬ ‫خلنه‬ ‫من‬ ‫يفنثم )كثز‬ ‫بيولوجي‬ ‫افي جهافي‬ ‫أن‬ ‫الحيوية‬ ‫الكي!‪4‬‬ ‫)ثبتت‬

‫نسيج ‪ -‬هو شبكة معفذة بالضرورة مكونة من عدة أنظمة مختلفة متمايزة ومعقده بشكل! رهب‪.‬‬

‫البروتات‬ ‫من‬ ‫إنتاج آلاف‬ ‫نفسها لديها القدرة على‬ ‫مضاعفة‬ ‫الخلية (الأبسط) الظدرة على‬

‫والتحلل وانتاج‬ ‫الام!ع‬ ‫متفيرة ‪.‬‬ ‫شروط‬ ‫المختلفة والجزيئات الأخرى في أوقاب مختلفه وتحت‬

‫كلها‬ ‫والتواصك‬ ‫والتنظيئم والإعلاخ‬ ‫والبناغ والحركة‬ ‫الخلية‬ ‫على‬ ‫والحفاط‬ ‫الطاقة والانتساخ‬

‫تفاعك عدة‬ ‫الخلايا وكل واحدة من هذه الوظائف يتطلب‬ ‫أن توجذ عمليا في كل‬ ‫يجث‬ ‫وظئ!‬

‫هيتثينغ‬ ‫(فرانسيس‬ ‫خطأ‬ ‫سنكرز‬ ‫ف!ثنا‬ ‫الأنظمة‬ ‫لفبكة مترابطة من‬ ‫هي‬ ‫خليبما‬ ‫)جزاء‪ .‬لأن كك‬

‫نموذج‬ ‫وفق‬ ‫تطورت‬ ‫الخلايا قد‬ ‫الئتى متعددة‬ ‫إذا تساءلنا فيما إذاكانت‬ ‫‪!7‬م ‪)3‬‬ ‫أع‬ ‫‪5‬‬ ‫ع)ألأ‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪+‬أ‬

‫نارته؟‬ ‫إلى دراجة‬ ‫الهوائية‬ ‫تطولي الدراجة‬ ‫إم!نية‬ ‫عن‬ ‫كالصؤال‬ ‫لن يكون‬ ‫‪ .‬فهذا‬ ‫الداروني‬ ‫‪3‬‬ ‫التد‬

‫فالتطور‬ ‫ناريه‬ ‫هوائيه إلى مغقل! دراجاب‬ ‫دراجاب‬ ‫ولكئة سيكون كالسؤال عن إم!نية تطور معمل‬

‫والبرفي‪.‬‬ ‫العزقة‬ ‫على مصتوى‬ ‫المعمل ولكة يحددث‬ ‫على محتوى‬ ‫يحدلث‬ ‫لا‬

‫‪-‬‬ ‫‪67 -‬‬


‫عنها‪.‬‬ ‫التي يجادلان‬ ‫الأنظمة‬ ‫ما تحويه‬ ‫لأثهما لا يناقشان‬ ‫وهيتشينج‬ ‫دكينز‬ ‫تف!ثتك جلىالالث‬

‫أ بها دكينز‬ ‫يبلى‬ ‫التي‬ ‫للفوء)‬ ‫الح!اسة‬ ‫(اللطخة‬ ‫فائق ؟ ولكن‬ ‫معقلىة ب!ثكل‬ ‫العين وحذها‬ ‫ليست‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫النارثة‬ ‫اللىراجة‬ ‫تعقيذ‬ ‫الخلايا تخغك‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫من‬ ‫واحذه‬ ‫متعلىذ الخلايا وكل‬ ‫عفؤ‬ ‫هي‬ ‫قفيتة‬

‫بها‪.‬‬ ‫بالمظرنة‬ ‫تا!فا‬ ‫التلفاز يبدو‬

‫من المكونات المتفاعلة مع‬ ‫يعتمذ على عذد‬ ‫القاذفة‬ ‫جهاز الدفاع عند ال!فس‬ ‫ليسن فقط‬

‫كبيرة من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫الأكسجينى‬ ‫والطء‬ ‫الخلايا التي تفرز الهيدركينون‬ ‫ولكن‬ ‫بعضها؟‬

‫حجرة‬ ‫المصرة ايي تفصل‬ ‫فالخلايا المفرزة لل!تالاز معقدة جذا‪ ،‬وعضلة‬ ‫المكونات لتفعل ذلك‬

‫هيتثيغ‬ ‫على جدالات‬ ‫هذا يحكغ‬ ‫‪ .‬وببب‬ ‫الأنظمة‬ ‫نظثم من‬ ‫الانفجار هي‬ ‫حجرة‬ ‫عن‬ ‫التجمع‬

‫رذ دكينز مرفا‬ ‫علاقة وسيكون‬ ‫فبابية وغيز ذات‬ ‫بأئها‬ ‫الظذفة‬ ‫فى ال!فس‬ ‫الرائع‬ ‫التعقيد‬ ‫عن‬

‫إلى أن نطالت بالمزيد من ايظصيل‪.‬‬

‫ما بشكلى‬ ‫تنم الى حذ‬ ‫بش!‬ ‫مي!نيكئ‬ ‫مقابل الأعضاء البيولوجية فمان تحليك غرفي‬ ‫في‬

‫وهكذا‬ ‫للاختزال‬ ‫غيير قابل‬ ‫ب!ثكلى‬ ‫معقدة‬ ‫القران‬ ‫مصيدة‬ ‫أن‬ ‫قصيبر‬ ‫ترتيب‬ ‫في‬ ‫عرفئنا‬ ‫مباشر‪.‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫عرفنا سابفا‬ ‫ولقد‬ ‫!مل‪.‬‬ ‫كنظم‬ ‫مصنعة‬ ‫الفران‬ ‫أن نستنتبئ ما علمناه سابفا أن ممدة‬ ‫يمكظ‬

‫‪ ،‬ويرينا‬ ‫الهوائية‬ ‫الدراجة‬ ‫على‬ ‫ناجحه‬ ‫صغيوة‬ ‫تطويرات‬ ‫غيير واع من‬ ‫النارية لم تنتبئ بشكل!‬ ‫الدراجة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫)ن تتكاثز‬ ‫لا يفكئها‬ ‫الم!نيكية‬ ‫الأغراض‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫نفعك‬ ‫ان‬ ‫المستحيل‬ ‫ائة من‬ ‫سريغ‬ ‫تحليك‬

‫خيالن‬ ‫مغقل‬ ‫في‬ ‫مابهه‬ ‫احداث‬ ‫وجود‬ ‫افترافن‬ ‫البيولوجية ؟ ولكن‬ ‫النظم‬ ‫مئل‬ ‫الطفراث‬ ‫تصيئها‬

‫المي!نيكية؟‬ ‫تطور الأغراض‬ ‫وخه‬ ‫الحواجز الأساسية في‬ ‫والت!ثز ليست‬ ‫ئطهز ان الطفرات‬

‫الطراز الدارويني‪.‬‬ ‫التطور على‬ ‫طريق‬ ‫ما تشا‬ ‫والوظيفة هي‬ ‫البنية‬ ‫بين‬ ‫العلاقة‬ ‫متطلبات‬ ‫ولكن‬

‫معلومة ويمكن‬ ‫والبرغي‬ ‫العزقة‬ ‫حتى‬ ‫وأجزاغهاكئط‬ ‫نسبيا لأن وطمتها‬ ‫التحليل‬ ‫سهلة‬ ‫الآلاث‬

‫وإذا‬ ‫النظام‬ ‫لازئا لعمل‬ ‫محدد‬ ‫جزء‬ ‫اى‬ ‫إذاكان‬ ‫ان نرى‬ ‫قائمة ‪ .‬وعليه يمكئنا بسهوله‬ ‫على‬ ‫وفغها‬

‫قابل‬ ‫غيز‬ ‫إذا نظاثم معقذ‬ ‫فهو‬ ‫ليعمك‬ ‫بعفها‬ ‫متوافقة مع‬ ‫أجزاء‬ ‫عدة‬ ‫نظاثم ما يتطلب‬ ‫ما كان‬

‫الأنظمة‬ ‫تحليك‬ ‫المبدأ يمكن‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫مت!ملة‪.‬‬ ‫كوحدة‬ ‫أنتبئ‬ ‫أئه‬ ‫أن نستنتبئ‬ ‫للاختزال ‪ ،‬ويمكظ‬

‫ومعرفة وظنفها‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫أجزاء‬ ‫سرذكل‬ ‫بالإمكافي‬ ‫إن كان‬ ‫بهذه الطريقة فقط‬ ‫البيولوجية‬

‫عدد من‬ ‫او معظتم مكونات‬ ‫كك‬ ‫الأخيرة‬ ‫القليلة‬ ‫العقود‬ ‫الكي! غ الحيوية الحدثة في‬ ‫وف!حت‬

‫بعفئا منها‪ .‬في الفصل‬ ‫التالية‬ ‫الخمسة‬ ‫أناقش في الفصول‬ ‫وسوف‬ ‫البيولوجية‬ ‫الكيمإئية‬ ‫الأنظمة‬

‫‪-‬‬ ‫‪68 -‬‬


‫الخلايا"‬ ‫بعض‬ ‫اأع) والتي تشخدمها‬ ‫‪+‬لىأ‬ ‫(الهدب‬ ‫بنية مذهلة تسمى‬ ‫أتفحمن‬ ‫سوف‬ ‫اكك‬

‫الظهرية‬ ‫وأبين أن ابطة‬ ‫إصتغك‬ ‫عندما تجرخ‬ ‫يحدلث‬ ‫ما‬ ‫فى الفصل ايالي لمأناقش‬ ‫‪.‬‬ ‫للسبحة‬

‫كيفية نقل الخلايا للمواد من‬ ‫بالاعتبار‬ ‫سآخذ‬ ‫‪ .‬بعد ذلك‬ ‫مضلل‬ ‫معقدة بشكل‬ ‫لتخثر الدم هى‬

‫ذاتها التى يواجهها القطر‬ ‫ال!كل‬ ‫مستعرضئا العديذ من‬ ‫خلوية إلى أخرى‬ ‫تحت‬ ‫حجيرة‬

‫الطرود‪.‬‬ ‫الفيدرالي لنقل البظئع في توعيل‬

‫عن الذات وذلك على المستوى الخلوي‬ ‫الدفاع‬ ‫فن‬ ‫أناقثن‬ ‫سوف‬ ‫في الفصل ا!دس‬

‫ساشيز إلى النظم المعقد الذي‬ ‫حيث‬ ‫ا!بع‬ ‫في الفصل‬ ‫وآخر مثال بيوكي!ئي سيكون‬ ‫‪.‬‬ ‫بالطبع‬

‫النظم الذي‬ ‫عندكون‬ ‫سأتوقف‬ ‫فصل‬ ‫في كل‬ ‫بنائها)‪.‬‬ ‫تحتاخة الخلية لصنغ واحدة من (حجارة‬

‫المجتمع‬ ‫قاله‬ ‫ما‬ ‫سأذكر‬ ‫كط‬ ‫الدارويني‬ ‫بالطراز‬ ‫تد!بجي‬ ‫أن يكون تطور بشكل‬ ‫تتم مناقشته يمكن‬

‫العلمى عن احتمال تطور هذه الأنظمة‪.‬‬

‫فانا لا‬ ‫المستطع‪.‬‬ ‫وقابلة للقراءة قدز‬ ‫ممتعة‬ ‫الخمسة‬ ‫الفصوذ‬ ‫هذه‬ ‫أئقئ‬ ‫ان‬ ‫حاولث‬ ‫لقد‬

‫اكثر صعوبة‬ ‫بالكيمياء الحيوية ‪ ،‬فلا لثيء‬ ‫تعنى‬ ‫خاعة‬ ‫لمجموعة‬ ‫أناقث!ن أفي مفاهيبم فئوية موجهة‬

‫في‬ ‫ذكرت‬ ‫من ذلك كط‬ ‫الزغيم‬ ‫على‬ ‫الفكرة من وسطها‪.‬‬ ‫او قطع‬ ‫فى التفاصيل‬ ‫من فكرة الخوض‬

‫هو‬ ‫التي ناقثئها‬ ‫تعقيل! الأنظمة‬ ‫أن تختبزه‪ .‬إن شت‬ ‫تقذر التعقيذ فإن عليك‬ ‫المقدمة لكي‬

‫فالوصف‬ ‫ال!ب‪،‬‬ ‫هناك امتحان في آخر‬ ‫أفي حالي ليس‬ ‫احتواؤها العديذ من المكونات ‪ .‬على‬

‫‪ .‬قد يففل‬ ‫ليختبر ذاكرتك‬ ‫ولي!‬ ‫النظام‬ ‫للتعقيد في‬ ‫اللازم‬ ‫بالإدراك‬ ‫ليزودك‬ ‫فقط‬ ‫طرح‬ ‫المفصل‬

‫يعوذ عندما‬ ‫ئئم‬ ‫بسرعه‬ ‫أن يمفخ‬ ‫يففل‬ ‫اختراق الكتاب من )ؤيه لآخره وبعفهم‬ ‫القراء‬ ‫بعض‬

‫ايفصيل‪.‬‬ ‫جاهزا للمزيد من‬ ‫يكون‬

‫أومقها‪.‬‬ ‫التي أ!بذ أن‬ ‫الفكرة‬ ‫فى‬ ‫متأطك‬ ‫ولكئة‬ ‫الكظب‬ ‫مادة‬ ‫تعقيد‬ ‫عن‬ ‫مسبفا‬ ‫أنا أعتذز‬

‫لأئه يريذ ان يقنغ قراغة‬ ‫فقما‬ ‫الأساسية‬ ‫إلى جذوره‬ ‫الموفوغ‬ ‫أن يبسط‬ ‫لريتشارد دكينز‬ ‫يمكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫علينا‬ ‫التطولي‬ ‫وخه‬ ‫في‬ ‫نفهتم العقبات‬ ‫لكي‬ ‫؟ ولكن‬ ‫النسيم‬ ‫كهبة‬ ‫بأن التطوز الداروينئ سل!ن‬

‫ففيم التعقيد‪.‬‬ ‫صعوبة‬ ‫نتحمك‬

‫‪-96 -‬‬
‫القسم الثاني‬

‫الصندوق‬ ‫معتولات‬
‫الفصل الثافا‬

‫جد!‪ ،‬جد!‪ ،‬جد! قاوبك‬


‫البروتينات‬

‫بواسطة‬ ‫أن الخلية تعمل‬ ‫كريئا إذا قلنا‪ :‬إن الكي! ة الحيوية الحديثة أوفحت‬ ‫سيدو‬

‫الفران ‪،‬‬ ‫‪-‬مصائد‬ ‫ايإنسان‬ ‫التي يصنعها‬ ‫الجزينية تمافا مثل‬ ‫بالآلات‬ ‫حرفيا‬ ‫الآلات ‪ ،‬وتسمى‬

‫المعقدة‬ ‫الآلات الجزيئية من الب!يطة وحتى‬ ‫يتسع نطق‬ ‫الفظ ء‪.-‬‬ ‫وسفن‬ ‫الهوائية‬ ‫والدراجات‬

‫التي‬ ‫الإلكترونية مثل‬ ‫‪ ،‬والآلات‬ ‫العضلات‬ ‫التي في‬ ‫للقوة مثل‬ ‫الموللىة‬ ‫المي!نيكية‬ ‫الآلات‬ ‫جذا‪:‬‬

‫الغوئي‬ ‫التمثيل‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫مثل‬ ‫الشمسية‬ ‫بالطاقة‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫والآلات‬ ‫‪،‬‬ ‫الأعصاب‬ ‫في‬

‫‪-‬‬ ‫ابروتات‬ ‫الجزيئية هى‬ ‫الآلات‬ ‫لظء‬ ‫الأساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫فان‬ ‫وبالطبع‬ ‫‪،030)50‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬ء‪3)3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫الآلات الجزيئية التى تشقخ‬ ‫ساقوم بضرح‬ ‫هذا الفصل‬ ‫في‬ ‫والبلاستيك ‪.-‬‬ ‫دن‬ ‫المط‬ ‫ليست‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫منها لفعل‬ ‫مطلوبئ‬ ‫ما هو‬ ‫للخلية بالسباحة ‪ ،‬وسترى‬

‫أخذ‬ ‫بداية يجبئ‬ ‫للجاة‪،‬‬ ‫لففيم الألع!اير الجزيئى‬ ‫الضرورية‬ ‫التفاصيل‬ ‫بعفن‬ ‫أولا هناك‬ ‫لكن‬

‫‪،‬‬ ‫البروتينات‬ ‫تصنيع‬ ‫كيفية‬ ‫عن‬ ‫التظعيل‬ ‫كافة‬ ‫يريدون‬ ‫‪ ،‬وللذين‬ ‫البروتينات‬ ‫كيمئة عمل‬ ‫عن‬ ‫فكؤ‬

‫في‬ ‫تمهيدية‬ ‫كتب‬ ‫باستعارة‬ ‫ألثجع‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫بفاعلية عالية‬ ‫للا بنيتها بالعمل‬ ‫تسمح‬ ‫كيف‬

‫الحموض‬ ‫‪-‬كطهية‬ ‫التظصيل‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫معرفة‬ ‫يريدون‬ ‫‪ ،‬وللذين‬ ‫المكتبة‬ ‫الكيمياء الحيوية من‬

‫البروتيات‬ ‫لشرح‬ ‫بمادراج ملحق‬ ‫فلقد قمت‬ ‫‪-‬‬ ‫البروتين‬ ‫ئنية‬ ‫مستويات‬ ‫‪ ،‬وما هى‬ ‫الأمينية‬

‫ابووية‪.‬‬ ‫والحموض‬

‫ئية الحيوية الرائعة ستفى‬ ‫المواد الكي!‬ ‫هذه‬ ‫الحالية فنظرة عامة على‬ ‫بالنسبة للأغراض‬ ‫لكن‬

‫‪.‬‬ ‫بالغرض‬

‫الحيوانات الحية‬ ‫في جسم‬ ‫هى‬ ‫بينما‬ ‫تاكئة‬ ‫لثى‬ ‫أئها‬ ‫ينظرون للبروتينات على‬ ‫اكس‬ ‫معظم‬

‫الحية والتى تقوم‬ ‫الأنجة‬ ‫الآلات في‬ ‫جدا‪ ،‬فابروتينات هي‬ ‫تقوم بادوار نشطة‬ ‫أو الظتات‬

‫فى‬ ‫الأولى‬ ‫الخطوة‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫ئية اللازمة للحياة ‪ ،‬على‬ ‫الكي!‬ ‫التفاعلات‬ ‫وتجري‬ ‫بالظء‬

‫بواسطة‬ ‫استخدامها تكون‬ ‫الجسم‬ ‫وتحويلها لهيئة ي!تطيع‬ ‫السكر‬ ‫الطقة من‬ ‫على‬ ‫الحصول‬

‫‪! -‬‬ ‫وتكو!و‬ ‫ء‪+!3‬أ!اه*ء‪،)3‬‬ ‫يسمى (هيهسوكبز‬ ‫أيضا بايإنزيم‪-‬‬ ‫محفز ‪-‬يعرف‬ ‫بروتين‬

‫لثبكية العين‬ ‫الضؤغ على‬ ‫(الكولاجين ‪3‬ء!!ا اهع)‪ ،‬وعندما يسقما‬ ‫من بروتين يسمى‬ ‫معظمه‬

‫العدد‬ ‫هذا‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫أن ترى‬ ‫يمكنك‬ ‫‪.‬‬ ‫الرؤية‬ ‫م) ببدء‬ ‫‪500403‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(رودوبسين‬ ‫يقوم بروتين يسمى‬

‫ا‬ ‫ذ‬ ‫يكون‬ ‫بروتيئا محدذا‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫الأمثلة أن للبروتينات تنوغا مثيزا للدهثة‪،‬‬ ‫من‬ ‫الب!يط‬

‫‪-‬‬ ‫‪73 -‬‬


‫الجلد‪،‬‬ ‫تشكيك‬ ‫لا يمكئة‬ ‫؟ ف!الرودوبين)‬ ‫الاستخدامات‬ ‫أؤ قليلى من‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫استخدابم‬

‫تحتوي‬ ‫الخلية النموذجية‬ ‫ولهذا فإن‬ ‫الفوء‪.‬‬ ‫تفاعلأ مفيذا مع‬ ‫أن يتفاعك‬ ‫لا يمكئة‬ ‫والكولاجين‬

‫للحياة ‪.‬‬ ‫الكئيرة‬ ‫المط م‬ ‫البروتينات لتؤدي‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫من‬ ‫والآلاف‬ ‫الآلاف‬ ‫على‬

‫وعادة تتكون‬ ‫سللة‪،‬‬ ‫في‬ ‫بغفها‬ ‫مع‬ ‫الأمينئة‬ ‫ائعقافي الحموض‬ ‫البروتيناث من‬ ‫تشكك‬

‫يكون‬ ‫السلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫موقع‬ ‫أميني ‪ ،‬وكل‬ ‫حمضي‬ ‫رابط‬ ‫‪)01 0 5‬‬ ‫إلى‬ ‫(‪05‬‬ ‫البروتين من‬ ‫سلسة‬

‫مختلفا تماما مثل الكلمات ‪ ،‬حيث‬ ‫أمينيا‬ ‫حمفئا‬ ‫عثرين‬ ‫أميني واحد من ين‬ ‫مشغولا بحمض‬

‫في الحقيقة يثير‬ ‫حرفا فقط‪.‬‬ ‫‪26‬‬ ‫خلال‬ ‫تتكون من‬ ‫)ن تأتي باطوال مختلفه ولكتط‬ ‫يمكن‬

‫(ء‪ 7‬أعلأا!)‪،‬‬ ‫قأ للفليسين‬ ‫اختصار‬ ‫اميني بحرف‬ ‫حمفبى‬ ‫لكل‬ ‫ء الحيوية عادة‬ ‫الكي!‬ ‫في‬ ‫العلطء‬

‫أميني مختلف‬ ‫حمض‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫دواليك‬ ‫أ") وهكذا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‪4‬‬ ‫(‪97‬‬ ‫(ح‪+‬أمع ‪ ،)5‬لأ للهيستيدين‬ ‫‪ 5‬لل!يرين‬

‫اللا)كبير‬ ‫الأميي‬ ‫المثال ‪ :‬الحمفى‬ ‫سبيل‬ ‫كيميائية مختلفة ‪ ،‬على‬ ‫وخصائمن‬ ‫مختل!‬ ‫له شكك‬

‫سالبة‪،‬‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل‬ ‫(!)‬ ‫موجبة ‪ ،‬لكن‬ ‫شحنة‬ ‫يحمل‬ ‫‪ ،‬و(")‬ ‫الحجم‬ ‫عغير‬ ‫‪ ،‬بينما (!)‬ ‫الحجم‬

‫الزيت وهكذا‪.‬‬ ‫يفضل‬ ‫(‪)1‬‬ ‫في الماء‪ ،‬لكن‬ ‫أن يذوب‬ ‫و(‪ )5‬يفضل‬

‫عام‪،‬‬ ‫لثكل‬ ‫جا ا ودون‬ ‫ميرفي‬ ‫لثيبم‬ ‫في‬ ‫تفكيزك‬ ‫ربما سيكون‬ ‫(سللة)‬ ‫لفظ‬ ‫في‬ ‫تتفكر‬ ‫عندما‬

‫كذلك ‪ ،‬تنطوي‬ ‫ليست‬ ‫أخرى ‪-‬‬ ‫بعبارة‬ ‫البروتينات‬ ‫طي‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫سلاسل‬ ‫لكن‬

‫اختلافا‬ ‫أن تختل!‬ ‫البنية يمكن‬ ‫الدقة ‪ ،‬هذه‬ ‫بنى غاية فى‬ ‫الخلية لتشكل‬ ‫فى‬ ‫البروتينات الطملة‬

‫الأمينى‬ ‫تلقائا فالحمض‬ ‫الالتفالث يكون‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫البروتينات‬ ‫من‬ ‫الأنواع المختلفة‬ ‫في‬ ‫كبيزا‬

‫تفف!ل الزيت‬ ‫التى‬ ‫الأمينية‬ ‫ال!ثحنة‪ ،‬والحموض‬ ‫آخر سالب‬ ‫أمينئا‬ ‫حمفئا‬ ‫الشحنة يجذب‬ ‫موجب‬

‫الصغيرة‬ ‫الكبيرة من المط حات‬ ‫الأمينية‬ ‫لاستباد الماء‪ ،‬وتدفع الحموض‬ ‫مع بغضها‬ ‫تحتشذ‬

‫أن يلتقا‬ ‫يمكن‬ ‫الأميية ‪-‬أفي بروتيين مختلفين ‪-‬‬ ‫للحموض‬ ‫مختلفئن‬ ‫إن تسفشقين‬ ‫وهكذا‪،‬‬

‫الإنكليزي الظبل للتعديل‬ ‫المظح‬ ‫مثل‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫عن‬ ‫ومختلفتين‬ ‫بهينتين محددتين‬

‫ا‪.‬‬ ‫للا!‪!5‬أ‬ ‫الهزاز‬ ‫ر‬ ‫لمث‬ ‫وا‬ ‫‪!4‬‬ ‫لأ‬ ‫"ء)‪5‬‬ ‫ءا‬ ‫‪7‬ءم ول‬ ‫‪ 3‬ع‬

‫للأنواع‬ ‫الدقيق‬ ‫والتراعن‬ ‫‪،‬‬ ‫البروتين المنطوي‬ ‫شكك‬ ‫هو‬ ‫بأداء عمله‬ ‫للبروتين‬ ‫يسمح‬ ‫ما‬

‫وظيفة‬ ‫على سبيل الظل ‪ :‬إن كانت‬ ‫‪-3‬ا)‬ ‫الأميية‪(.‬شكل‬ ‫الحموض‬ ‫المختلفة من مجموعات‬

‫ش!كلاهما متناسبين‬ ‫أن يكون‬ ‫فيجبئ‬ ‫بروتين آخر‬ ‫الارتباط نوعئا مع‬ ‫البروتينات هي‬ ‫أحد‬

‫الأول‬ ‫البروتين‬ ‫موجبة في‬ ‫شحنة‬ ‫حمفئا أميتا يحمك‬ ‫مثل القظز واليد‪ ،‬ولو أن هاك‬ ‫لبعضيهط‬

‫‪- 74 -‬‬
‫لن‬ ‫سالبة وعدا ذلك‬ ‫شحنة‬ ‫حمفبى أمينن يحمك‬ ‫البروتين الآخز على‬ ‫الأفضل ان يحتوي‬ ‫فمن‬

‫ايإنزيم‬ ‫فإن ش!كك‬ ‫هي تحفيز تفاعل كي!ئن‬ ‫البروتين‬ ‫وظيفة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫يعفهما‪.‬‬ ‫الاثنان‬ ‫يلتصق‬

‫ايإنزيئم‬ ‫سيمتلك‬ ‫يرتبط‬ ‫الانزيم‪ ،‬وعندما‬ ‫هذا‬ ‫عيها‬ ‫ئية التي يغمك‬ ‫الكي!‬ ‫الطدة‬ ‫لثكك‬ ‫ليقابك‬

‫المفتاح‬ ‫إن تشؤة شكك‬ ‫تفاعل كي!ئي‪،‬‬ ‫لإحداب‬ ‫يتمركز بدقه في مكاني محد؟‬ ‫أمينئا‬ ‫حمفئا‬

‫البروتين‬ ‫شكك‬ ‫إذا تثؤة‬ ‫يعمل ‪ ،‬وبالفل‬ ‫فلن‬ ‫ملحوظة‬ ‫الهزاز بصورة‬ ‫المنظر‬ ‫أؤ‬ ‫الإنجليزي‬

‫أداء وظيفته‪.‬‬ ‫في‬ ‫فسيفثك‬

‫تعئيم ماهتة‬ ‫بدأ العئئم في‬ ‫عئدما‬ ‫اربعين عافا مضت‬ ‫مئذ‬ ‫غ الحيوية الحديثة‬ ‫الكي!‬ ‫بدأت‬

‫لكيمثة قيام بروينات‬ ‫الدقيتي‬ ‫القفيم‬ ‫هائلة في‬ ‫خطواب‬ ‫يخطو‬ ‫وهو‬ ‫الجن‬ ‫‪ ،‬ومئذ ذلك‬ ‫البروتينات‬

‫الفريق يقوئم‬ ‫فى‬ ‫عفئي‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫البروتينات‬ ‫!رفا من‬ ‫الخلثه يتطئبئ‬ ‫العمويم فعمل‬ ‫بمهامها‪ .‬على‬ ‫معية‬

‫هذا‬ ‫فى‬ ‫سأركز‬ ‫الإمكان‬ ‫قذز‬ ‫كبيرة ‪ ،‬ولإبقاء الأشيا؟ بسيطة‬ ‫مهفه‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫جزء‬ ‫بعمل‬

‫على !زق ابروتين‪.‬‬ ‫ال!ب‬

‫السباحلأ‬

‫في الحي لأداء‬ ‫السبحة‬ ‫لبركة‬ ‫نف!تك في ئزق!‬ ‫المئي! أئك وجدت‬ ‫أئايم‬ ‫من‬ ‫يوبم‬ ‫لتفترفي فى‬

‫بقراءة اخذب‬ ‫وشرعت‬ ‫مشقه‬ ‫على‬ ‫استلقيت‬ ‫الواقي الثمسئ‬ ‫القليل من ايمارين‪ ،‬وبعد دهن‬

‫أعاحل لأ منتظزا بداية فترة سباحة‬ ‫ح‬ ‫ع" ‪ 43‬أح!‬ ‫‪5‬‬ ‫عم!ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ابووية‬ ‫الأخماض‬ ‫عدد من مجئة بحوث‬

‫بالطقة من الطء‪ ،‬وبمنتهى‬ ‫الأولاد المفعمن‬ ‫جمهرة‬ ‫وبعد فترة ئطلق الصفرة وتخر‪3‬‬ ‫ال!ر‪،‬‬

‫الماء ابىرد‪ ،‬ولأئة لن‬ ‫في‬ ‫باقى جسلإك‬ ‫وبالبم تشقط‬ ‫ببطء‬ ‫الطء‬ ‫في‬ ‫قدقيلث‬ ‫أعابغ‬ ‫الحذلي تغفز‬

‫من على‬ ‫الفنئة‬ ‫ت‬ ‫بلعب كرة المذفع أؤ الصم بأفي من الفص‬ ‫تقوتم‬ ‫فإتك لن‬ ‫الوقار‬ ‫يكون من‬

‫لطت‬ ‫ستقوئم بعمل! بفئع‬ ‫الأرجح‬ ‫على‬ ‫الثبب‪،‬‬ ‫مع‬ ‫الطائرة‬ ‫ولن تلدبئ أيفئا الكرة‬ ‫لؤح الغطس‬

‫سباحة‪.‬‬

‫الماء فئهئا ف!زبة‬ ‫دايخك‬ ‫ئئم تذقغها‬ ‫رأليك‬ ‫فؤق‬ ‫الئالتى‬ ‫يذك‬ ‫ستزقغ‬ ‫الإنب‬ ‫من‬ ‫مطلط‬

‫إئاها على‬ ‫محقزة‬ ‫يدك‬ ‫عضلات‬ ‫إلى‬ ‫المخ‬ ‫من‬ ‫عمبية‬ ‫نبفالث‬ ‫واحدة ‪ ،‬واثناء الف!زتة تنتقك‬

‫مسببة ارتفاغ ودوران‬ ‫المنقبف!ة مقابل عظامك‬ ‫العضلات‬ ‫فتسحب‬ ‫بترتيب محدد‬ ‫ا‪،‬نقباض‬

‫العضد‪.‬‬ ‫عظمة‬

‫‪-75-‬‬
‫جهكأ‬
‫س‪!1‬س‪!:3!،‬‬

‫ىممححم!‬ ‫ع‪.‬؟كا‬ ‫‪/‬‬

‫‪3:‬ءك!به!‬ ‫‪!:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬

‫فيرزقىء‪!3‬؟فه‬ ‫نم!تإ‪،-،‬‬

‫البعض‬ ‫لبعفهط‬ ‫أن يكونا متمميني‬ ‫بروتينان نوعتا يج!ث‬ ‫يرتبط‬ ‫عندما‬ ‫(الأعلى)‪:‬‬ ‫‪-3‬ا)‬ ‫(شكل‬

‫مواقغ‬ ‫يحدذ‬ ‫فالإنزيم‬ ‫كيميائيئ‬ ‫تفاعلى‬ ‫لتحفيز‬ ‫(الأس!ل)‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫حئث‬ ‫من‬ ‫بإخكابم‬

‫البروتين‪،‬‬ ‫داخك‬ ‫المجموعاب‬ ‫يفل‬ ‫‪( .‬المقص)‪:‬‬ ‫المرتبطة‬ ‫الكيميائية‬ ‫الطدة‬ ‫بقرب‬ ‫المجموعات‬

‫لودب باهت‪.‬‬ ‫ذي‬ ‫بشكلى‬ ‫جزيئا معيئا والفقثل‬ ‫‪-‬كيطئيا‪-‬‬ ‫التي ستقطع‬

‫مع بعضها البعض‪،‬‬ ‫الأخرى عظتم الأعابع فى يدك‬ ‫العضلاث‬ ‫اللحظة تضغما‬ ‫ذات‬ ‫وفى‬

‫للائباط‬ ‫الأخرى‬ ‫تثيز العضلات‬ ‫الم!ابعة‬ ‫العصبية‬ ‫والنبضاث‬ ‫مغلقا‪.‬‬ ‫كالئا‬ ‫يذك‬ ‫فتشكك‬

‫نزولأ فى‬ ‫اليل!‬ ‫توجيل!‬ ‫الزند مع‬ ‫الكغبرة وعطم‬ ‫عطم‬ ‫على‬ ‫بطرقي مخلفبما من‬ ‫منسحبة‬ ‫والانقباض‬

‫للأمام ‪.‬‬ ‫تذقغك‬ ‫الطء‬ ‫إن قؤة الذراع واليد فى‬ ‫الطء‪،‬‬

‫الذراع‬ ‫وعفلات‬ ‫المرة بعظام‬ ‫هذه‬ ‫جديدة‬ ‫تئدأ دؤزة‬ ‫ا!بقة‬ ‫الأفعال‬ ‫نمئ!‬ ‫إكمال‬ ‫بغذ‬

‫مسببة انقبافتها وانبساطها‬ ‫قدميك‬ ‫لعضلات‬ ‫تذهب‬ ‫عصبية‬ ‫الأيسر‪ ،‬وبالتزامن فإن نبفات‬

‫‪ 2‬مل‬ ‫بسرعة‬ ‫عبر الطء‬ ‫طريقك‬ ‫تشق‬ ‫‪ ،‬وانت‬ ‫وأسفل‬ ‫لأعلى‬ ‫عظاتم الرجل‬ ‫إيقاعي ‪ ،‬محركة‬ ‫بشكل‬

‫‪- 76 -‬‬
‫الرغم من‬ ‫في رئتيك وعلى‬ ‫التفكير‪ ،‬هناك إحسالمن حارن‬ ‫من الصعب‬ ‫اتة‬ ‫ستلاحظ‬ ‫في ا!عة‬

‫التنفس‪.‬‬ ‫بالاختفاء‪ ،‬تتا لقد نسيت‬ ‫فإن الرؤية بدأت‬ ‫مفتوحتان‬ ‫أن عينيك‬

‫من‬ ‫‪ .‬ستجد‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫الغفكة في‬ ‫يمفغ‬ ‫وهو‬ ‫لا يفيهئة المثئ‬ ‫(فورد)‬ ‫يقال بان الرئيس‬

‫المطلوبة‬ ‫الأخرى‬ ‫الحركات‬ ‫الطء مع‬ ‫سطح‬ ‫نحو‬ ‫دوران راسك‬ ‫أن تنسق‬ ‫الصعوبة بمكان‬

‫الغذاء سيبدأ دماغلث بالتوف!‬ ‫الوقود من‬ ‫لاستقلاب‬ ‫الفروري‬ ‫للحباحة‪ ،‬وبغياب الأكسجين‬

‫المحددة في جسئمك‪.‬‬ ‫للأماكنن‬ ‫العمبية المطبعة من الوعول‬ ‫النبض ت‬ ‫مانغا‬ ‫العمل‬ ‫عن‬

‫من الجيل الجديد فإتلث ستتوق!‬ ‫بواسطة ممد‬ ‫إنقافيك‬ ‫وتعاني إذلاذ‬ ‫وقبل ان تفقذ وغيك‬

‫من الإنب‪،‬‬ ‫قدمأ فقط‬ ‫بغد عثرين‬ ‫اتك على‬ ‫واقفا في كفتي أربعة أقدام من الماء‪ ،‬ملاحط‬

‫معظم‬ ‫ظهرتا على‬ ‫ظفرئا‪ ،‬ي!ثتمك التجدي!‬ ‫التنفس ستقرز أن تجددت‬ ‫مشكلة‬ ‫ولتتغلبئ على‬

‫بالتنفس بدون الحاجة للتئسيق‬ ‫لك‬ ‫يسمخ‬ ‫أئة‬ ‫‪ ،‬كط‬ ‫الحرة‬ ‫المتظبهة مثل السباحة‬ ‫العضلات‬

‫‪ ،‬حتفا‬ ‫تذهب‬ ‫أين‬ ‫رؤية إلى‬ ‫لا يفيهئك‬ ‫الآن‬ ‫ولكثك‬ ‫آخر؟‬ ‫وأفي شي؟‬ ‫الرقبة‬ ‫بين عضلات‬

‫من‬ ‫الرأس‬ ‫قوية على‬ ‫فربة‬ ‫لعبة الكرة الطائرة ‪ ،‬وتاخذ‬ ‫من‬ ‫قريئا جذا‬ ‫وتصك‬ ‫مساليك‬ ‫عن‬ ‫ستنحردث‬

‫خاطئة‪.‬‬ ‫ساجقه‬ ‫رفيبما‬

‫في الماء‬ ‫ببساطل! أن تخطؤ‬ ‫قررت‬ ‫لاعبى الكرة الطئرة المعتذرين‬ ‫بعيذا عن‬ ‫ولكي تذهت‬

‫إياك‬ ‫‪ ،‬معطظ‬ ‫رجليك‬ ‫عضلات‬ ‫استعماذ‬ ‫يتطل!ث‬ ‫الطء‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬الخطو‬ ‫للبركة‬ ‫النلاية العميقة‬ ‫نحو‬

‫دقائق‬ ‫والرؤية الجيدة ‪ ،‬بغذ عاة‬ ‫الشفل‬ ‫أيفتا باينفس‬ ‫أئة يسمخ‬ ‫كط‬ ‫التط رين التى تحتاخها‪،‬‬

‫تحتفأ‬ ‫إدراك منك‪-‬‬ ‫أطرافك القرهلة ‪-‬دون‬ ‫وبعمتي أكثر داخك‬ ‫لتئصالث ليخلاك بثد عفلى‪،‬‬

‫طويلل!‬ ‫متبعة إتاها بفتق‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫لفتر؟ قصيؤ‬ ‫لتعمك‬ ‫نادزا بوقوبر كافي‬ ‫التى تستخلىفها‬ ‫العضلاث‬

‫العمل‬ ‫عن‬ ‫وتتوق!‬ ‫بسرعة‬ ‫غذاؤها‬ ‫المعتادة ينتهي‬ ‫غير‬ ‫الراحة ؟ فأثناء التمارين المطولة‬ ‫من‬

‫العضلات‬ ‫خلل‬ ‫مع‬ ‫للسب حة ‪ ،‬ولكن‬ ‫الضرورية‬ ‫إثارة الحركة‬ ‫العصبية‬ ‫النبفطث‬ ‫تحاوذ‬ ‫بكظءة‪.‬‬

‫مكسور‪.‬‬ ‫فئران بنابض‬ ‫مصيدة‬ ‫الفائدة مئل‬ ‫عديمة‬ ‫الأرجك‬ ‫تكون‬

‫يفتلذ‬ ‫الوس!‬ ‫حؤذ‬ ‫إن الجزغ الكبيز من جسمك‬ ‫الحأ‬ ‫ولحسن‬ ‫وتظل ساكأ‪،‬‬ ‫ستتزخي‬

‫التمايل‬ ‫من‬ ‫دقيقه )ؤ دقيمتن‬ ‫طافئا وبغذ‬ ‫عليك‬ ‫فإتة يحافط‬ ‫ولهذا‬ ‫الطء‪،‬‬ ‫كأفة‬ ‫أقك من‬ ‫كأفة‬

‫حؤل‬ ‫ولفئا بهدوء‬ ‫ال!ر‬ ‫فترة سباحة‬ ‫باقي‬ ‫‪ ،‬وتقفى‬ ‫المشدودة‬ ‫عضلائك‬ ‫ستنبسط‬ ‫الطء‬ ‫في‬

‫المثافرة مجددا‪،‬‬ ‫إزوق‬ ‫حتى‬ ‫الأقك ففتغ‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬لكئة‬ ‫أية تمارين‬ ‫لا يقدم‬ ‫النلاية العميقة ‪ .‬هذا‬

‫طائثين‪.‬‬ ‫وتتلقى فربة كرة مدفع من أطظل‬

‫‪- 77 -‬‬
‫ماذا يستلزلم الأمر؟‬

‫الكفاءة عن طريق‬ ‫يوفئخ إم!نية تححين‬ ‫كط‬ ‫‪،‬‬ ‫السباحة‬ ‫سيناريو بركة الحي متطبات‬ ‫يوضخ‬

‫يحتاج الطفؤ فقما‬ ‫أولا‪،‬‬ ‫الأخير‬ ‫الرئيشة‪ ،‬وباخد المشهد‬ ‫لأجهزة البحة‬ ‫إضافة أنظمة مساعدة‬

‫الطفو ‪-‬أن‬ ‫فالقدرة على‬ ‫الماء وهذا لا يحتاج لتط‪،‬‬ ‫أقك من ىفة‬ ‫الجسم‬ ‫كأفة‬ ‫أن تكون‬

‫أئها ستكون‬ ‫لا لثك‬ ‫جهد‪-‬‬ ‫بذل‬ ‫الماء دون‬ ‫خال!‬ ‫الجسد‬ ‫من‬ ‫إبقاء‪+‬جق‬ ‫قادزا على‬ ‫تكون‬

‫مثل القدرة على‬ ‫مع الظر‪ ،‬فالقدرة على الطفو ليست‬ ‫ببساطه ينجرف‬ ‫لأن الطفي‬ ‫مفيدة ‪ ،‬لكن‬

‫ال!باحة‪.‬‬

‫على‬ ‫!لقدرة‬ ‫ليس‬ ‫ولكة‬ ‫السبحة‬ ‫الابصار‪ -‬مفيذ ايضا في‬ ‫الاتجاه ‪-‬مثل‬ ‫نظئم تحديد‬

‫التقدم بالطء‪،‬‬ ‫الطفير لمذ؟ واستتاف‬ ‫على‬ ‫بمام!يك البحة‬ ‫القمة كان‬ ‫السب حة ؟ ففي هذه‬

‫لحوادث ‪ ،‬وعلى افي حال‬ ‫سيقوذك‬ ‫بك‬ ‫بما يحيط‬ ‫الاحساس‬ ‫القدرة على‬ ‫عدم‬ ‫النلاية‬ ‫في‬ ‫لكن‬

‫بدون إبصار‪.‬‬ ‫أؤ السبحة‬ ‫بمابصار‬ ‫البحة‬ ‫الشخمن‬ ‫يستطيغ‬

‫فشك‬ ‫الفائدة ت!بث‬ ‫عديمة‬ ‫المشدودة‬ ‫العضلات‬ ‫تحتابخ لطاقة ‪ ،‬وأن‬ ‫أن السبحة‬ ‫الوافح‬ ‫من‬

‫في‬ ‫وبعدها خطوت‬ ‫قدفا قبل أن يئتهي الأكجين‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫مسافة‬ ‫قطغت‬ ‫تماما‪ ،‬لكئك‬ ‫ابظم‬

‫بايأكيد يؤثز على ال!طفة‬ ‫ائة‬ ‫الشا العفلى‪ ،‬فعلى الرغم من‬ ‫قصير؟ قبل أن يحدث‬ ‫لفترة‬ ‫الماء‬

‫جزغا من نظم‬ ‫الوقود ليس‬ ‫وفاعلية نظا‪ ،‬حفظ‬ ‫ان حجغ‬ ‫إلا‬ ‫الصثاخ أن يقطغها‪،‬‬ ‫التى يستطيغ‬

‫السباحة نفسه‪.‬‬

‫وقدميك‬ ‫تستخدئم يدئك‬ ‫أنت‬ ‫للسإحة؟‬ ‫الميكانيكية‬ ‫المتطإت‬ ‫عن‬ ‫والآن دكنا نتحدث‬

‫فبدون الأطراف ‪-‬أو ما يحل‬ ‫فى الاتجاه المطكس؟‬ ‫جسمك‬ ‫الماء ودفعه ‪ ،‬وهذا يحرك‬ ‫للمس‬

‫البحة‬ ‫أن أحذ قطلبات‬ ‫ان نستخلمن‬ ‫شبة مستحيلة ‪ ،‬ولهذا يمكآ‬ ‫السبحة‬ ‫تكون‬ ‫محلها‪-‬‬

‫على وقود كافي ليستمز لبعض‬ ‫قوة يحتوي‬ ‫أؤ مصدز‬ ‫هو محرذ‬ ‫آخر‬ ‫‪ .‬قطلمث‬ ‫هو المجداف‬

‫‪،‬‬ ‫الذراع‬ ‫الرجل أؤ عضلات‬ ‫هو عضلات‬ ‫البثر يعتبز المحرك‬ ‫أعفاء‬ ‫بستوى‬ ‫الدورات ‪ ،‬على‬

‫فعال وستشتحيك‬ ‫هناك محرك‬ ‫فإن لثئلت العفلة فلن يكون‬ ‫بالظوب؟‬ ‫والتي تنقبفن وتنبط‬

‫تلك‬ ‫البثر‬ ‫فى‬ ‫وهو‬ ‫التجلىيف؟‬ ‫وسطح‬ ‫المحرك‬ ‫الربما بين‬ ‫هو‬ ‫الأخيز‬ ‫‪ .‬المتطل!ث‬ ‫الباحة‬

‫بالانقباض‬ ‫ستستمر‬ ‫عظمة‬ ‫عن‬ ‫عضلة‬ ‫انفصلت‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫بها العضلات‬ ‫التي تلتحم‬ ‫العظمية‬ ‫ال!طق‬

‫السب حة‪.‬‬ ‫عملية‬ ‫فلن تجرى‬ ‫العظمة‬ ‫ولأئها لا تحرك‬

‫‪- 78 -‬‬
‫لديها دفية حممكة‪-‬‬ ‫بسهولة ؟ فائنتي الصغيرة‬ ‫السباحة‬ ‫لأنظمة‬ ‫إيجاذ امثله ميكانيكية‬ ‫يمكن‬

‫لعبة‬ ‫ذيك‬ ‫‪ ،‬يمثل‬ ‫الاستحمام‬ ‫حوض‬ ‫ما عبر‬ ‫بتمايل إلى حذ‬ ‫لتهز ذيلها دافعة نفسها‬ ‫بنابض‬ ‫ئشحن‬

‫ال!قة ؟ فإذا فقد‬ ‫التوعيل يقك‬ ‫الطقة وقضيسث‬ ‫والنابفن هو مصدز‬ ‫التجديف‬ ‫سطخ‬ ‫السمكة‬

‫مثل‬ ‫إلى أفي م!ن‪.‬‬ ‫السمكة‬ ‫فلن تذهت‬ ‫أؤ الموصل‬ ‫أؤ المحرك‬ ‫‪-‬المجدالث‬ ‫مكون‬ ‫أممب‬

‫نظفا كيز‬ ‫أو موصل ‪-‬‬ ‫أو محرك‬ ‫‪-‬مجداف‬ ‫نظئم السبحة‬ ‫الفئران بدون نابض يكون‬ ‫مصيدة‬

‫غيير قابل للاختزال ‪.‬‬ ‫بشكل‬ ‫معقدة‬ ‫فهي‬ ‫للعمل‬ ‫مكونات‬ ‫تحتابخ عدة‬ ‫كامل ‪ ،‬ولأن أنظمة السبحة‬

‫هذه‬ ‫أكر‬ ‫السب حة ؟ فحتى‬ ‫أنظمة‬ ‫جميع‬ ‫فى‬ ‫المشتركة‬ ‫الأجزاغ‬ ‫فقط‬ ‫أئنا نشرخ‬ ‫ولنتذكر‬

‫ابنتي‪،‬‬ ‫اللعبة التى تمتلكط‬ ‫السمكة‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫التعقيد‪ ،‬على‬ ‫مزيذا من‬ ‫الأنظمة بدائية يتفمن‬

‫القضيب‬ ‫التروس لنقل القوة من‬ ‫التوعيل هناك العديذ من‬ ‫وقضيب‬ ‫بالإفافة لذيلها واكبض‬

‫طاقة‬ ‫توجيه‬ ‫لإعادة‬ ‫والقفبن‬ ‫التروس‬ ‫أنماط‬ ‫لديها جميغ‬ ‫بالمروحة‬ ‫للذيل ‪ .‬السفينة المدفوعة‬

‫نظم‬ ‫عن‬ ‫منفصلة‬ ‫‪ ،‬والتى ئغا‬ ‫السبح‬ ‫عين‬ ‫خلاف‬ ‫النهاية للمروحة ‪ .‬على‬ ‫تنتقل فى‬ ‫حتى‬ ‫المحرك‬

‫سيسبب‬ ‫عنها‬ ‫والاستغناغ‬ ‫النقم‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫تمثل‬ ‫إفافية‬ ‫ترولن‬ ‫نفسه ‪ ،‬بالواقع هنالك‬ ‫السبحة‬

‫الأدنى‬ ‫النظري‬ ‫العدد‬ ‫من‬ ‫أكر‬ ‫على‬ ‫نظاثم واقعي‬ ‫يحتوي‬ ‫العمل ‪ .‬عندما‬ ‫النظيم عن‬ ‫كامل‬ ‫توق!‬

‫‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫مطلوبة لعمل‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫من الأجزاء الأخرى لترى‬ ‫كك‬ ‫من الأجزاء فيجدز بك فخمن‬

‫الأمر أيضا‬ ‫ما يسقلزمه‬

‫السابق‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫المتطلبات ‪ ،‬شرحت‬ ‫العدذ الأدنى من‬ ‫قائمة بسيطة من القطع توفخ‬

‫وقاعدة‬ ‫الأجزاء الفرورية المطلوبة حطرقة‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫الفئران التى تحتوي‬ ‫لمصيدة‬ ‫كيف‬

‫عصا‬ ‫إن !نت‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫ألا تعمل ‪ ،‬على‬ ‫الفخمل‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫معدنية‬ ‫وقبضة‬ ‫وسقاطة‬ ‫ونابض‬

‫نظام‬ ‫فاشلة ‪ ،‬بالمثل أجزاء‬ ‫ستكون‬ ‫الوزن فالمص!دة‬ ‫خفي!‬ ‫أؤ ان اكبفن‬ ‫جذا‬ ‫قصيرة‬ ‫الإيقاف‬

‫الأقل؟‬ ‫ادنى وظيفة على‬ ‫على‬ ‫البعفن للحصول‬ ‫متناسقة مع بعضها‬ ‫أن تكون‬ ‫يجب‬ ‫البحة‬

‫في الوقت‬ ‫تقدفاكافئا‬ ‫عغيرة فالقارب لن يحلإت‬ ‫مساحئة‬ ‫لكن إن كانت‬ ‫ضروري‬ ‫فالمجداف‬

‫شئجهد‬ ‫فإن الواكل أو المحرك‬ ‫كبئرة جذا‬ ‫المجداف‬ ‫مساحة‬ ‫إن كانت‬ ‫المطلوب ‪ ،‬بالعكس‬

‫تحريلث‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الكافية‬ ‫القوة‬ ‫المحرك‬ ‫لدى‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫؟ لذا يجب‬ ‫الحركة‬ ‫عند‬ ‫وينكسر‬

‫لن ئحرز‬ ‫بطيئة جذا‬ ‫؟ فإن كانت‬ ‫مناسبة‬ ‫للعمل على سرعة‬ ‫أن يضبط‬ ‫أيفئا‬ ‫يجب‬ ‫المجداف ‪،‬كط‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫الواعك‬ ‫يئكسز‬ ‫أن‬ ‫المحتمل‬ ‫فمن‬ ‫جذا‬ ‫سريعة‬ ‫!نت‬ ‫وإن‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلوب‬ ‫التقذتم‬ ‫السظخ‬

‫‪.‬‬ ‫المجداف‬

‫‪-‬؟‪-7‬‬
‫الأجزاغ‬ ‫هذه‬ ‫إن !نت‬ ‫لنظم السب حة ‪ ،‬وحتى‬ ‫الأجزاغ الصحيحة‬ ‫وان امتل!‬ ‫حتى‬ ‫لكن‬

‫رؤية‬ ‫السهل‬ ‫لا نزاذ نحتابخ للمزيد؟ من‬ ‫فمائنا‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫المتناسقين‬ ‫والقوة الصحيحين‬ ‫بالمظلر‬

‫المجداف ‪ -‬فى مثال اكرجل‬ ‫للتحكم في توقيت واتجاه فربات‬ ‫الافافية ‪-‬الطجة‬ ‫المتطإت‬

‫يجيذ‬ ‫لا‬ ‫لثخمن‬ ‫؟ فعندما يسقط‬ ‫المجداف‬ ‫ذي‬ ‫عليه في الظرب‬ ‫مما هي‬ ‫السئاح بصورة )وضح‬

‫أئة يظل‬ ‫سوى‬ ‫أفي تقدم‬ ‫يائسة ‪ ،‬ولا ئحرز‬ ‫بصوقي‬ ‫برجليه وذراعيه‬ ‫ف!ئة يضربئ‬ ‫الطء‪،‬‬ ‫في‬ ‫السبحة‬

‫بدون مساعدة‬ ‫حديثا التجديف ‪-‬‬ ‫السباح المبتدئ كابنتي الكبيرة ‪-‬التي تعلمت‬ ‫طافيا‪ ،‬وحتى‬

‫لا تحتفظ‬ ‫قناسقا؟ فهي‬ ‫توقيتها ليس‬ ‫تجديفها مقبىلة لكن‬ ‫فضربات‬ ‫بسرعة‬ ‫والدها ستغطس‬

‫برأسها خا!م الطء‪.‬‬ ‫الطء وتحتفظ‬ ‫بنفسها موازية لسطح‬

‫سائبة‬ ‫فمرال! السفينة ليست‬ ‫ال!كل؟‬ ‫الميكانيكية تعاني من نفس‬ ‫لا يبدو أن الأنظمة‬

‫مفللة‬ ‫الحجة‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫البداية‬ ‫ناعمة ومنتظمة من‬ ‫الظرب‬ ‫مجداف‬ ‫واتجاة فربات‬ ‫وتوقيث‬

‫التجديفا‬ ‫‪ :‬عجلة‬ ‫واتصال‬ ‫لثكل‬ ‫مبنية في‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫هى‬ ‫ظاهريا‬ ‫المجهدة‬ ‫غيز‬ ‫فالقدرات‬

‫إطار‬ ‫جثد حول‬ ‫غيز ئرتب! بشكل‬ ‫باخرة فيها ألواخ ايجديف‬ ‫تخيل‬ ‫الظرب‪.‬‬ ‫والدؤار ومحرك‬

‫ئئم إلى‬ ‫الأمام‬ ‫إلى‬ ‫أولا‬ ‫الدؤار‬ ‫ويتحزك‬ ‫‪،‬‬ ‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫للأ‬ ‫الألواح‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫فلنفترض‬ ‫؟‬ ‫دائري‬

‫الطبيعية للمسيحبي‬ ‫المناظر‬ ‫لمضاهدة‬ ‫رحله‬ ‫قضاء‬ ‫من‬ ‫فبدلا‬ ‫جنب؟‬ ‫إلى‬ ‫ئئم جنئا‬ ‫الخلف‬

‫المكيك‪2.‬‬ ‫مع الظر باتجاه خليج‬ ‫في حالة شلل‬ ‫وسيتحرك‬ ‫اليألر‬ ‫القاربئ بمنتهى‬ ‫سينجرف‬

‫الطء‪ ،‬لكن هذا لن ئحزك‬ ‫إلى اف!طراب‬ ‫عشوائية ستؤدى‬ ‫بزوايا‬ ‫الفثئتة‬ ‫الريش‬ ‫والمروحة ذات‬

‫ما حقارنة‬ ‫مي!نيكي‬ ‫بها نظثم‬ ‫يجذدث‬ ‫ايي‬ ‫الظهرة‬ ‫فالسهولة‬ ‫محدد؟‬ ‫لأفي اتجاه‬ ‫الظرب‬

‫الذي‬ ‫أمر خادع ؟ لأن المهندس‬ ‫هي‬ ‫غير المجيد للسب حة ‪-‬‬ ‫التي تواجه الشخص‬ ‫بالمعوبات‬

‫وبالتوقيت‬ ‫الصحيح‬ ‫الاتجاه‬ ‫فى‬ ‫الطء‬ ‫السب حة ‪ ،‬بدفغ‬ ‫النظ تم قاتم بتد!ببه على‬ ‫هلا‬ ‫صمم‬

‫الصحيح‪.‬‬

‫لا‬ ‫بعجز‬ ‫الطء‬ ‫ضارئا‬ ‫الطقة‬ ‫يستهلك‬ ‫الذي‬ ‫ال!ئن‬ ‫الطبيعة التي لا تزحئم نجذ‬ ‫عالم‬ ‫في‬

‫بعين الشفقة ‪ -‬عن ال!ئن الذي يطفو إلى جانبه بهدوء‪ .‬هل هناك‬ ‫إليه‬ ‫يمتلك أفضلية ‪-‬أو ينظر‬

‫مثل باخرة‬ ‫هى‬ ‫هل‬ ‫التي تتخدمها؟‬ ‫السبحة‬ ‫نظم‬ ‫فما هي‬ ‫ذلك‬ ‫خلية تسبح ؟ وإن !ن‬

‫تد!بجتا؟‬ ‫كير قابل للاختزال ؟ هل من الممكن أن تكون تطؤرت‬ ‫معقدة بشكل‬ ‫المسي!بي‬

‫الدانربة‪.‬‬ ‫حركتلا‬ ‫عر‬ ‫عرفية تد!ع الصة‬ ‫خية‬ ‫ألواح‬ ‫من‬ ‫مكؤنة‬ ‫قديم للواخر يوجد عجلة كيرة في مؤخرة المة‬ ‫في قعميم‬

‫الينى‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫هو ممص‬


‫الفذب‬

‫مثل‬ ‫ال!ثعر وتفرب‬ ‫ئنى ثبه‬ ‫عبارة عن‬ ‫فذبا؟ والفذب‬ ‫مستخدمة‬ ‫الخلايا تسبخ‬ ‫بعض‬

‫الخلية مثل‬ ‫فإن الفذدت يحرك‬ ‫حرة الحركة في ا!ئل‬ ‫الفذب‬ ‫الخلية ذات‬ ‫السوط ‪ ،‬ف!ن كانت‬

‫الفذلت‬ ‫فإن‬ ‫الخلايا‪،‬‬ ‫من‬ ‫طبقة‬ ‫بوسط‬ ‫خلية‬ ‫التصقت‬ ‫القارب ‪ ،‬وإذا‬ ‫ئحرك‬ ‫الذى‬ ‫المجداف‬

‫لكك‬ ‫الطبيعة الفذب‬ ‫؟ تستخدم‬ ‫الساكنة‬ ‫الخلية‬ ‫سطح‬ ‫السانل من على‬ ‫بتحريك‬ ‫يقوئم‬ ‫الظرلت‬

‫وبالمقابل تصتخدئم‬ ‫للشاحة‬ ‫الأهداب‬ ‫المنوي‬ ‫الحيوان‬ ‫يستخدم‬ ‫الفال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬فعلى‬ ‫الوظيفتين‬

‫بتزامن ‪-‬تمافا‬ ‫التي تضرب‬ ‫من الأهداب‬ ‫الخلايا اكبتة التي تبطن السبيل التنفسي عدة مات‬

‫نحو‬ ‫صعوذا‬ ‫الروماية‪ 3-‬لدفع المط ط‬ ‫في سفينة الظدس‬ ‫العبيد‬ ‫التي يحركلا‬ ‫مثل المإديف‬

‫التي ئستنثق‬ ‫الأوساخ ‪-‬‬ ‫حثل‬ ‫الصغيرة‬ ‫الغريبة‬ ‫الأجزاغ‬ ‫العملية ئزيل‬ ‫وإخراجه ‪ ،‬هذه‬ ‫الحنجرة‬

‫بالمظط‪.‬‬ ‫بالخطأ وتلتصق‬

‫المظهية‬ ‫التظصيل‬ ‫الخلايا‪ ،‬لكن اكتف‬ ‫رفيعة على بعض‬ ‫المجهز الضوئع شعيراب‬ ‫يوفخ‬

‫أن الهدب‬ ‫أظهر‬ ‫الالكتروني ؟ الذي‬ ‫المجهر‬ ‫اختراع‬ ‫التي عليها انتظر خى‬ ‫للأهداب‬ ‫الصغر‬ ‫فى‬

‫معظغ‬ ‫وسيجذ‬ ‫اكية‬ ‫القليلة‬ ‫في الصفطت‬ ‫الهدب‬ ‫بنية‬ ‫معقدة جدا‪ ،‬وسأش!رح‬ ‫بنية‬ ‫عبارة عن‬

‫‪.)2-3‬‬ ‫إلى (الشكل‬ ‫بالعودة‬ ‫أقرلت للذهن‬ ‫القراء الشرخ‬

‫كغطاء بلاستيكي‪-‬‬ ‫به‬ ‫الفدبي ‪-‬ثكر‬ ‫تنكون الهدلث من حزمة الياف مغلفة بغثاء‪ ،،‬والضء‬

‫تقطيع‬ ‫الخلية ‪ ،‬وعند‬ ‫بباطن‬ ‫قصك‬ ‫الفذب‬ ‫فإن باطن‬ ‫غ!ثاء الخلية ‪ ،‬لذلك‬ ‫بروز من‬ ‫عبارة عن‬ ‫هو‬

‫ئى‬ ‫تسع‬ ‫لترى‬ ‫الإلكتروني‬ ‫المجهر‬ ‫القطع بوالمطة‬ ‫حافة‬ ‫لشرائح مقطعية وبفحص‬ ‫الفذب‬

‫في‬ ‫ايدقيق‬ ‫عاول!د‪ 5،‬معأول ‪ .‬عند‬ ‫‪5‬‬ ‫بالأنيبيبات‬ ‫العصى‬ ‫هذه‬ ‫وتسمى‬ ‫المحيط‬ ‫حول‬ ‫عصوية‬

‫يتكون في الحقيقة‬ ‫واحل! من التحع أتيئات‬ ‫عالية الجودة ي!ثاهذ أن كك‬ ‫الفوتوكرافية‬ ‫الصور‬

‫مكونة من ثلاث‬ ‫الحلقتين‬ ‫أن إحدى‬ ‫أوفخ‬ ‫فالفحص‬ ‫من حلقتين مدمجتين ‪ ،‬علاوة على ذلك‬

‫تلخيص‬ ‫ضفائر‪ .‬يمكظ‬ ‫‪ ،‬والحلقة الأخرى مرتبطة بالأولى ومكونة من عثر‬ ‫مفردة‬ ‫عشرة ضفيرة‬

‫عشر‬ ‫حلقة من‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫للفذب‬ ‫التسعة أتيبيبات الظرجية‬ ‫واحد من‬ ‫باختصار‪ ،‬كل‬ ‫ذلك‬

‫بحلقة من ثلاث عشرة ضفيرة ‪.‬‬ ‫ففانر مدمجة‬

‫مها‪.‬‬ ‫محداف‬ ‫كا!‬ ‫على‬ ‫أكر‬ ‫أو‬ ‫وبعمل يثخص‬ ‫‪،‬‬ ‫المجاديف‬ ‫عثرات‬ ‫كلا حالها‬ ‫على‬ ‫يوحد‬ ‫محمة‬ ‫هى سمة‬
‫توبولين‬ ‫من بروتين ئسمى‬ ‫الأتيبيبات مصنوعة‬ ‫تجاربئ الكي! ء الحيوية أن هذه‬ ‫أوفحت‬

‫مدخنة‬ ‫لتكؤن‬ ‫الطوب‬ ‫قوالب‬ ‫مثل‬ ‫بعفها‬ ‫مع‬ ‫التوبوين‬ ‫ذرات‬ ‫ترتبط‬ ‫الخية‬ ‫الكالا))‪ ،‬ففي‬ ‫أ‬ ‫(‪7‬‬

‫إضافية ملتحمة‬ ‫هو أئيبيب يعمل كمدخنة‬ ‫الظرجية‬ ‫التسعة قفبان‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫إسطواية‪ ،‬كل‬

‫أيفئا الصور الماخوذة بالمجهر الإليكترونى‬ ‫التوبولين‪ .‬وتوضئح‬ ‫من‬ ‫طوب‬ ‫قوالب‬ ‫مكؤنة من‬

‫بدلا من كونهما مداخن‬ ‫لكن‬ ‫أتيبيبات‪،‬‬ ‫أيفا‬ ‫القضبن‬ ‫مركز الهدب ؟ هذان‬ ‫في‬ ‫قضيبين‬

‫جديلة‬ ‫عثرة‬ ‫من ثلاث‬ ‫مصنوعة‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫مفردتين‬ ‫مدخنتين‬ ‫مزدوجة ‪ ،‬يكونان عبارة عن‬

‫توبولين‪.‬‬

‫‪- 82 -‬‬
‫ث!رصىص‬ ‫ا‪،‬نر!ئانإفبن‬ ‫ا!‬

‫خف نعو!!‪-‬‬

‫" ‪-‬‬ ‫شلرلا‬ ‫نك‬

‫ص"‬ ‫*‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‪++‬‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫‪!-‬إ‬ ‫كرية‬ ‫ص‬ ‫طنى‬ ‫‪.‬شممت‬

‫ص !ه!بخ!‬ ‫‪.‬‬ ‫يملى!ئ‬ ‫مرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫شي ‪.‬سوإب‬ ‫لالا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ص ‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شطس‬ ‫وت‬

‫ثرث‬ ‫!س‬

‫طلة‬ ‫ية‬ ‫نر‬

‫‪-‬‬

‫ش ئسر‪.‬‬ ‫ال!ة‬ ‫بو‬ ‫ض‪.‬‬ ‫اعه‬ ‫‪.1256‬‬ ‫من!ة‬ ‫‪.77‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫الأضلر‬ ‫‪.-4‬‬ ‫و‬ ‫ش ‪4‬ت‬ ‫الأض‬ ‫اتلو‬

‫الملتحمتين للأنيبيبات‬ ‫ئنية الحلمتن‬ ‫يوضح‬ ‫لفذب‬ ‫عرفى‬ ‫(الأعلى) مقطع‬ ‫‪:)2-3‬‬ ‫(دثكل‬

‫الدايين‬ ‫ومحزك‬ ‫الواملة‬ ‫والبروتينات‬ ‫الأتيبيبات‪،‬‬ ‫بمركز‬ ‫المفردة‬ ‫وئنية الحلقة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخارجية‬

‫الأتئبيبات‬ ‫على‬ ‫بالداينين (المشى)‬ ‫المحزفة‬ ‫الانزلاقية‬ ‫الحركة‬ ‫تخول‬ ‫لأه ‪( .‬الألممل)‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 3‬أع‬

‫أ*ع لأ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫المرن الرابط النيكسين‬ ‫البروتين‬ ‫بواسطة‬ ‫اتتنائية‬ ‫إلى حركة‬ ‫المإورة‬
‫معينة وتركيز‬ ‫الخية منسبة ‪-‬مثلا تكون درجة الحرارة بحدود‬ ‫الظرودث داخك‬ ‫عندما تكون‬

‫لتكوين‬ ‫تلقائيا‬ ‫البء المكؤن للمدخنة‪-‬‬ ‫يعتبر طوب‬ ‫‪-‬الذي‬ ‫التوبولين‬ ‫ال!لسيوم مناسب ‪ -‬يتحد‬

‫بروتن‬ ‫التي تطوي‬ ‫للقوى‬ ‫إلى حذكبيير‬ ‫مغا مشابهة‬ ‫التوبولبت‬ ‫التي تربط‬ ‫‪ .‬والقوى‬ ‫الأتيبيبات‬

‫والأحماضن الأمينية‬ ‫ا!لبة‬ ‫الشحظت‬ ‫الموجبة تجذلث‬ ‫فدمج ‪ ،‬فالثضت‬ ‫لثكل‬ ‫فى‬ ‫محدد‬

‫سطح‬ ‫ذات‬ ‫التوبولين‬ ‫نهايتي جزيء‬ ‫إلى آخره ‪ .‬إحدى‬ ‫الطء‪..‬‬ ‫لطرد‬ ‫بعفها‬ ‫على‬ ‫الزيتية تنضغط‬

‫ويمكن‬ ‫البعض‬ ‫ببعفهما‬ ‫؟ لهذا فإئهما يلتمقان‬ ‫الثاني‬ ‫للنطية المقابلة لجزيملا الؤبولين‬ ‫مكمل‬

‫الأمر‬ ‫تخثك‬ ‫‪ ..‬وهكذا‪.‬‬ ‫الثالث‬ ‫بنهاية‬ ‫ورابع‬ ‫اكني‬ ‫بنهاية الجزيء‬ ‫توبولين ثالث‬ ‫بعدها أن يلتصق‬

‫‪ ،‬فالظعدة مشطوبة‬ ‫التونة‬ ‫عائلتي علب‬ ‫تتسوق‬ ‫البظلة حيث‬ ‫ايونة فى محلات‬ ‫علب‬ ‫كتكديس‬

‫واحدة فوق‬ ‫كل‬ ‫المستقيمة لذا تتكدس‬ ‫الطفة‬ ‫العلوي ذي‬ ‫الطرف‬ ‫قطر‬ ‫‪ 4‬ولها نفس‬ ‫الحافة‬

‫العلب في م!نها‪.‬‬ ‫هذه الحزمة فربة عادية ستظل‬ ‫ايأخرى بإحكام ولو فئربت‬

‫تكدسئفما محكفا‪،‬‬ ‫فلن يكون‬ ‫رألر لظعدة‪،‬‬ ‫لرأس بدلأ من‬ ‫رألمئا‬ ‫علبتى تونة‬ ‫إن كذست‬

‫للا‬ ‫هناك تونة من النع (") لش‬ ‫إن كان‬ ‫ذلك؟‬ ‫بضربة عادية علاوة على‬ ‫ان يحز!‬ ‫ويمكن‬

‫مت!ملة‪.‬‬ ‫أسطح‬ ‫ذات‬ ‫على بعضها لأن الفلبئ ليست‬ ‫علبها بإح!م‬ ‫فلن تتكدس‬ ‫قاعدة مشطوبة‬

‫الآلاف من‬ ‫وجود‬ ‫التونة هذا ركم‬ ‫علب‬ ‫تراص‬ ‫التوبولين أكثر دقة من‬ ‫إدأ ترابط جزيئات‬

‫التوبولينات‬ ‫مع‬ ‫الارتباط فقط‬ ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫التوبولين‬ ‫الخلية ‪ ،‬وعلى‬ ‫داخل‬ ‫البروتينات المختلفة‬

‫التوبولين‬ ‫بنا التفكير في‬ ‫يجدر‬ ‫ربما بعد ذلك‬ ‫طريقة ‪.-‬‬ ‫افي بروتين يأتي في‬ ‫مع‬ ‫‪-‬وليس‬ ‫الأخرى‬

‫في‬ ‫فجوات‬ ‫وعشر‬ ‫‪،‬‬ ‫العلوي‬ ‫موزعل! على السطح‬ ‫قصيؤ‬ ‫إئبر‬ ‫كعلبة تونة بعشرة بروزات على شكل‬

‫لأئة علبة تونة أن تتكدس‬ ‫الأعلى ‪ .‬الآن لا يمكن‬ ‫فى‬ ‫البروزات‬ ‫تمافا لأماكن‬ ‫الألمفل مطابقة‬

‫العلب‪.‬‬ ‫من‬ ‫افي نوع آخر‬ ‫مع‬ ‫بالصدفة‬

‫إحدى‬ ‫من‬ ‫خارجة‬ ‫ابروزات‬ ‫من‬ ‫العديذ‬ ‫لديا‬ ‫أن‬ ‫التشبيه بالتونة سنفترض‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫للتوشع‬

‫الإنب‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫الفجوات‬ ‫مع‬ ‫تماما‪-‬‬ ‫ليس‬ ‫متكماملة تقريئا ‪-‬لكن‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫العلبة‬ ‫جانبى‬

‫تمافا‬ ‫مقابلة‬ ‫يست‬ ‫ولأن الفجوات‬ ‫العلت مع بعفها جنئا إلى جنب‬ ‫المظبل‪ ،‬وعليه سنكذس‬

‫مغلقة ‪ ،‬وبتكديس‬ ‫حلقة‬ ‫بالنهاية مكونة‬ ‫ستلتف‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫العلب‬ ‫مزيد من‬ ‫فعند وضع‬ ‫للبروزات‪،‬‬

‫هيكلأ مثل‬ ‫تماما‪ -‬سنصنع‬ ‫استعاراتنا‬ ‫خلط‬ ‫‪-‬بعد‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫قحن‪.‬‬ ‫الحلقات‬ ‫فوق‬ ‫الحلقات‬

‫التونة‪.‬‬ ‫المدخنة من علب‬

‫قائمة‪.‬‬ ‫زادلة‬ ‫ذات‬ ‫حافة‬ ‫‪،‬‬

‫‪-84 -‬‬
‫هذه‬ ‫إلأ أن‬ ‫أئيبيبات‪،‬‬ ‫مكؤئا‬ ‫بنفسه‬ ‫ليرتبط‬ ‫الطاقة‬ ‫التوبولين يمتلك‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الركم‬ ‫على‬

‫‪ :‬فالأنيبيبات للا‬ ‫لذلك‬ ‫وجيه‬ ‫سبب‬ ‫؟ وهناك‬ ‫أخرى‬ ‫بروتينات‬ ‫مساعدة‬ ‫دون‬ ‫الأتيبيبات لا تتجمع‬

‫‪ ،‬لكن‬ ‫مجتمعة‬ ‫غير‬ ‫فردية‬ ‫لأتيبيبات‬ ‫تحتاج‬ ‫الوظئف‬ ‫هذه‬ ‫ومعظئم‬ ‫الخلية‬ ‫فى‬ ‫علىة وظائف‬

‫الأتيبيبات‪ .‬ولذا تنت!ثز‬ ‫من‬ ‫لحزم‬ ‫الطجة‬ ‫تظهر‬ ‫‪-‬‬ ‫الهدبية‬ ‫الحركة‬ ‫‪-‬حل‬ ‫أخرى‬ ‫لوظائف‬

‫فيها‬ ‫التي تتجمع‬ ‫الطلات‬ ‫إلا في‬ ‫)‪5،‬‬ ‫العصي‬ ‫لعبة (التظط‬ ‫في‬ ‫العصي‬ ‫المفردة مثل‬ ‫الأتيبيات‬

‫‪.‬‬ ‫لأداء وظيفة محددة‬ ‫عمذا‬

‫من‬ ‫أنواع مختلفة‬ ‫مشاهدة‬ ‫يمكظ‬ ‫ايإلكتروني‪،‬‬ ‫بالمجهر‬ ‫التي ايقطت‬ ‫الفوتوغرافية‬ ‫الصور‬ ‫في‬

‫جسزا‬ ‫هناك بروتين يشكل‬ ‫‪)2-3‬‬ ‫تربط الأتيبيبات المفردة مع بعفها‪(.‬انظر الشكل‬ ‫الوصلات‬

‫وتذ شعاعي‬ ‫أئيبيب مضاعف‬ ‫الهدب ‪ ،‬ويبرز أيفا من كك‬ ‫وسط‬ ‫اللذين في‬ ‫الأنيبيبين‬ ‫بين‬

‫(رأس‬ ‫لتنتهي الأوتاد الشعاعية بكتلة عقدية تسمى‬ ‫يتجه نحو مركز الفذب‪،‬‬ ‫‪"!4‬‬ ‫ا!أ‬ ‫عك!هه ‪5‬‬

‫أتيبيب خارجي‬ ‫أ*ء‪ )+‬كك‬ ‫‪7‬‬ ‫(النيكسين‬ ‫‪!9‬هه ‪ .)5‬وأخيزا يربط بروتين يسمى‬ ‫الوتد ‪93!4‬‬

‫مع الآخر الذي بجاني‪.‬‬ ‫مفاعف‬

‫والذراع الداخلي‪.‬‬ ‫بالذراع الخارجي‬ ‫؟ وئسميان‬ ‫محيطي‬ ‫أئييب‬ ‫بروزان آخران كك‬ ‫يزخرف‬

‫(الداينين‬ ‫بروتين يسمى‬ ‫على‬ ‫البروزات تحتوي‬ ‫أن هذه‬ ‫الحيوي‬ ‫الكيئع‬ ‫التحيل‬ ‫أثبت‬

‫والتي‬ ‫‪،)75)5‬‬ ‫م‬ ‫‪+5‬أح؟همه‬ ‫د(البروتينات الفحزكة‬ ‫البروتينات التي تسمى‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪!)9473‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬

‫بالطقة‪.‬‬ ‫المي!نيكية‬ ‫الحركة‬ ‫الخلية ‪ ،‬مزؤدة‬ ‫داخل‬ ‫دقيق‬ ‫تعمل كفحزك‬

‫الهذب؟‬ ‫يعمل‬ ‫حيف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأحدهم‬ ‫يمكن‬ ‫تعمل هما شيئان مختلفان ؟ حيث‬ ‫آلة معقدة ومعرفة كيف‬ ‫ئنية‬ ‫معرفة‬

‫ذاتها‬ ‫للمحرك ‪ ،‬لكن هذه الصور بحد‬ ‫وقئا فى التظط عور‬ ‫السب رة ويمضي‬ ‫محزك‬ ‫يفتخ غطغ‬

‫الشىء‬ ‫يعمل‬ ‫تعلم كيف‬ ‫قيام الأجزاء المختلفة بوظئفها؟ فلكي‬ ‫فكرة واف!حة عن‬ ‫لن تعطى‬

‫تمافا‪،‬‬ ‫الوظيفة أستعيدت‬ ‫مرحله لترى هل‬ ‫تفكيكة وإعادة تجمييه متوقفا بعدكل‬ ‫عليك‬ ‫يتوجب‬

‫باهمية‬ ‫الأقل معرفة عملية‬ ‫على‬ ‫الآلة بدقة ؟ لكئة يعطيك‬ ‫إلى آلية عمل‬ ‫لا يقودك‬ ‫هذا قد‬ ‫وحتى‬

‫أداء الوظيفة الكلية‪.‬‬ ‫الأجزاء المتظوتة في‬

‫على ولولة‪،‬‬ ‫ئرها‬ ‫قي‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 8‬بومات‬ ‫إلى‬ ‫م! ‪3‬‬ ‫طول!‬ ‫يتراوح‬ ‫ععى‬ ‫محموعة‬ ‫عارة ص‬ ‫‪:‬‬ ‫أ")‬ ‫لأك!ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫كاع‬ ‫‪5‬‬ ‫ط العمى‬ ‫ايظ‬ ‫(‬ ‫‪ 5‬لبة‬

‫الاقي‪.‬‬ ‫يقط‬ ‫أن‬ ‫العمي دود‬ ‫إحدى‬ ‫ايخراء‬ ‫لاعى‬ ‫كا‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫!كولى مالكة‬
‫الأنظمة الجزينية‬ ‫تفكيك‬ ‫القرن !نت‬ ‫هذا‬ ‫ء الحيوية في‬ ‫لعلم الكي!‬ ‫الاستراتيجية الأساسية‬

‫(‪!3)5‬أ ‪ 73‬أ) هائلة‬ ‫الاستراتيجية مدخلات‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫أنتجت‬ ‫وقد‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫إعادة تركيبها من‬ ‫ومحاولة‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫التي تتم في‬ ‫العملإت‬ ‫حول‬

‫الهلىب؟‬ ‫عن كيفية عمل‬ ‫علماغ الكيمياء الحيوية لمطب‬ ‫التجارب أعطى‬ ‫هذا النوغ من‬

‫الخلايا‬ ‫مرتبة في‬ ‫الأهدالت‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ ‫حسن‬ ‫المعزولة ‪ ،‬فمن‬ ‫الأهداب‬ ‫من‬ ‫كانت‬ ‫‪:‬‬ ‫الأولى‬ ‫اللمحة‬

‫تئم يتم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫المطلوب‬ ‫الزوائذ بالشكل‬ ‫القوي ‪ ،‬لتتكسز‬ ‫بالخض‬ ‫عنها‬ ‫عزئلا‬ ‫يفكن‬ ‫بحيث‬

‫الكبيرة الثقية‬ ‫الجسيمات‬ ‫يجعل‬ ‫عالية ‪ ،‬الأمر الذي‬ ‫سرعة‬ ‫على‬ ‫مركزي‬ ‫لطرد‬ ‫المحلول‬ ‫إخفاع‬

‫على‬ ‫وزنا‪ ،‬فنتمكن من الحصول‬ ‫والأخف‬ ‫الأصغر حجفا‬ ‫بحرعة أكبر من الجسيطت‬ ‫تترسب‬

‫غشائها وتزويدها‬ ‫الأهداب عن‬ ‫فصك‬ ‫تئم‬ ‫أنجوب الاختبار‪ .‬وإذا‬ ‫في‬ ‫نقي من الأهداب‬ ‫محلول‬

‫الخفق؟‬ ‫مميزة تشبه‬ ‫حركة‬ ‫في‬ ‫بالتخبط‬ ‫فإئها ستبدأ‬ ‫(!آ!)‪،‬‬ ‫يدعى‬ ‫الكيميائية‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫بشكل‬

‫الخلية التي انفصل‬ ‫‪ ،‬لا فى‬ ‫ذاته‬ ‫الهدب‬ ‫فى‬ ‫الهلىبية موجود‬ ‫الحركة‬ ‫أدآ محرك‬ ‫النتيجة تين‬ ‫وهذه‬

‫التجربة‪.‬‬ ‫خلال‬ ‫عها‬

‫بقية‬ ‫بقاء‬ ‫مع‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7‬أع‬ ‫الداينين‬ ‫ما إزالة ذراعى‬ ‫حيويه‬ ‫كيطئيه‬ ‫‪ :‬أئة إذا تتم بحيله‬ ‫التالية‬ ‫اللمحة‬

‫مه!أم)‪.‬‬ ‫(‪ 5‬أ‪+‬ه‪+‬‬ ‫الموتي‬ ‫التيبس‬ ‫حالة من‬ ‫لو أنه فى‬ ‫كط‬ ‫‪،‬‬ ‫بالشلل‬ ‫فإنه يصاب‬ ‫سالفا‬ ‫الهدب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يبدو‬ ‫لذلك‬ ‫حركتها؟‬ ‫فإنها تستعيد‬ ‫المتصلبة‬ ‫للأهداب‬ ‫جديد‬ ‫الداينين من‬ ‫بينما لو أفيف‬

‫ذراعى الداينين‪.‬‬ ‫الأهداب مصدره‬ ‫محرك‬

‫البروتييزات‬ ‫الإنزيمات تدعى‬ ‫من‬ ‫أكثر؟ فهناك نغ‬ ‫لمطت‬ ‫اللاحقة أعطت‬ ‫ايجارب‬

‫الأمينية‬ ‫إلى أحماضها‬ ‫البروتينات وتفكيكها‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫قضم‬ ‫لديها القدرة على‬ ‫(‪5‬ء‪!5‬ء؟هآ")‬

‫فإتة يقوم‬ ‫لفترة قصيرة‬ ‫الأهداب‬ ‫إلى محلول‬ ‫البروتييز‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫كمية‬ ‫تف!اف‬ ‫الألماسية‪ .‬حين‬

‫لمالط‪.‬‬ ‫جسمه‬ ‫بقية‬ ‫فيما يبقى‬ ‫الهدب‬ ‫أ*حلأ) على حافة جسم‬ ‫(‪7‬‬ ‫روابط النيكسين‬ ‫بسرعة بكسر‬

‫روابط النيكسين دون كيرها من البروتينات في جسم‬ ‫فى كسر‬ ‫البروتييز‬ ‫وراء سرعة‬ ‫السبب‬

‫معقد‬ ‫بعفها بشكل‬ ‫حول‬ ‫التفافها‬ ‫وبالتالي علىم‬ ‫ورخاوتها‪،‬‬ ‫في مرونة سلسلتها‬ ‫الهلىب يكمن‬

‫النيكسين‬ ‫روابط‬ ‫بكسر‬ ‫البروتييز‬ ‫يقوم‬ ‫الرخاوة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬بسبب‬ ‫البروتينات‬ ‫باقي‬ ‫كط‬ ‫ومحكم‬

‫قيام البروت!ز بتكسير‬ ‫صعوبة‬ ‫نرى‬ ‫مقابل‬ ‫الورق ‪ ،‬وفي‬ ‫من‬ ‫شريط‬ ‫بها المقص‬ ‫التي يقص‬ ‫بالسهولة‬

‫الحيوية من‬ ‫علماء اليه!ء‬ ‫مغلقا‪ .‬فالبروتييز مكن‬ ‫!ئا‬ ‫يقص‬ ‫المعقدة كمقص‬ ‫البروتينات‬

‫الهلىب دون روابط النيكسين‪.‬‬ ‫التعرف على عمل‬


‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫يتأثر‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫طبيعي‬ ‫بشكل‬ ‫الروابط ؟ ربما سيعمل‬ ‫هذه‬ ‫بدون‬ ‫للهدب‬ ‫سيحدن‬ ‫ما الذي‬

‫حين أزيلت أذرع الداينين‪.-‬‬ ‫له‬ ‫حدث‬ ‫بالتصلب ‪-‬كما‬ ‫قد يصاب‬

‫منها‬ ‫التي كسرت‬ ‫الأهداب‬ ‫الاحتمالين ‪ ،‬إنما قامت‬ ‫هذين‬ ‫أممن من‬ ‫لم يحدث‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬

‫نفسه‬ ‫قام بفتح‬ ‫حيوية‬ ‫كيمإئية‬ ‫بطقة‬ ‫الهدب‬ ‫زؤد‬ ‫متوقع ! فحين‬ ‫غير‬ ‫بفعل‬ ‫النيكسين‬ ‫روابط‬

‫‪-‬كما‬ ‫بعضها‬ ‫بالانزلاق فوق‬ ‫الأنيبيبات (‪!!!591‬أهممأ‪)+‬‬ ‫الانحناء‪ ،‬بدأت‬ ‫بدلا من‬ ‫بسرعة‬

‫عضر‬ ‫الهدب‬ ‫زاد طوذ‬ ‫الأنيبيبات بالانزلاق حتى‬ ‫‪ ،-‬واستمرت‬ ‫لفتحه‬ ‫هوائي المذياع‬ ‫قطع‬ ‫تشد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إذ‬ ‫يعمك‬ ‫كان‬ ‫الهدب‬ ‫النتيجة إلى أن محرك‬ ‫هذه‬ ‫ء الحيوية من‬ ‫الكي!‬ ‫علماء‬ ‫‪ .‬خلص‬ ‫مرات‬

‫ضرورية‬ ‫النيسكين‬ ‫روابط‬ ‫أيفئا إلى أن‬ ‫الأنيبيبات‪ ،‬وخلصوا‬ ‫ل!حرك‬ ‫ان يتحرك‬ ‫شيئا ما يجب‬

‫انحنائه‪.‬‬ ‫اثناء‬ ‫ش!كله‬ ‫لتميهن الهدب من الانحناء والحظ ظ على‬

‫عآة‬ ‫تخيل‬ ‫‪)2-3‬؟‬ ‫(أنظر الثكل‬ ‫الهدب‬ ‫لكيفية عمل‬ ‫إلى نموذح‬ ‫قادث‬ ‫هذه اللمحاث‬

‫هده الأعمدة بأسلافي رخوة ‪،‬‬ ‫المترابطة بقوة مع بعضها وتتصك‬ ‫التونة‬ ‫من غتب‬ ‫أعمده فشئدة‬

‫وذراغ‬ ‫المإور‬ ‫العمود‬ ‫بعلبة تونة في‬ ‫به ذراغ يتمك‬ ‫صغيز‬ ‫التونة محرك‬ ‫علب‬ ‫بأحد اعمدة‬ ‫يتصل‬

‫الأثناء‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬ ‫بعضهما‪،‬‬ ‫فوق‬ ‫فينزلق العمودان‬ ‫الأسفل‬ ‫إلى‬ ‫الثاني‬ ‫العموذ‬ ‫يسدبئ‬ ‫المحرك‬

‫الأعمدة ؟‬ ‫انخاء‬ ‫في‬ ‫تتسبب‬ ‫عليها‬ ‫الضغط‬ ‫يزداد‬ ‫فعندما‬ ‫م!ثدودة‪،‬‬ ‫وتصبح‬ ‫الأسلاك‬ ‫تتمدد‬

‫انحنائية‪.‬‬ ‫الانزلاقية إلى حركة‬ ‫الحركة‬ ‫تتحول‬ ‫وهكذا‬

‫الأنيبيبات‬ ‫أحد‬ ‫الداينين على‬ ‫حيوية ؟ ذراعا‬ ‫كيمإئية‬ ‫المئال إلى مصطلطت‬ ‫هذا‬ ‫لنترجم‬

‫وهنا تنزلق‬ ‫جارها‬ ‫لتحريك‬ ‫الحيوية (‪)!35‬‬ ‫الكيطئية‬ ‫الطقة‬ ‫وتستخدم‬ ‫بالأنيبيب المإور‪،‬‬ ‫تصله‬

‫الأنيبيبات في الانزلاق‬ ‫روابط النيكسين تستمر‬ ‫بعضها‪ .‬فى كياب‬ ‫الأنييبات المتإورة فوق‬

‫تمنع انزلاق الأنيبيبات لمطفة‬ ‫فإنها‬ ‫بوجود هذه الروابط‬ ‫عن بعضها‪ ،‬ولكن‬ ‫عمودثا حتى تنفصل‬

‫الأنيبيبات‪ ،‬وبينما‬ ‫بجر‬ ‫تقوم‬ ‫الأقصى‬ ‫حدها‬ ‫المرنة إلى‬ ‫روابما النيكسين‬ ‫تتمدذ‬ ‫وحين‬ ‫طويلة‬

‫مرونة‬ ‫فان‬ ‫الحظ‬ ‫ولحسن‬ ‫النيكسين‪،‬‬ ‫روابط‬ ‫على‬ ‫الضغط‬ ‫يزداذ‬ ‫الداينين بالحركة‬ ‫يستمر‬

‫انحنائية‪.‬‬ ‫إلى حركة‬ ‫بها الداينين‬ ‫الحركة الانزلاقية التى يتسبب‬ ‫تحول‬ ‫النيكسين‬

‫يحتاجها‬ ‫ايي‬ ‫وما المكونات‬ ‫تتضمنه‬ ‫ما الذي‬ ‫لنرى‬ ‫الهدب‬ ‫أعماذ‬ ‫ونراجع‬ ‫والآن لنجلس‬

‫ليعمل؟‬ ‫الهدبئ‬

‫‪- 87 -‬‬
‫بعضها‪.‬‬ ‫تنزلق فؤق‬ ‫ضفائز‬ ‫هناك‬ ‫لن تكون‬ ‫الهدبية بالتأكيد تحتابخ إلى أنيبيبات طلأ‬ ‫الحركة‬

‫ف!ئها‬ ‫إلى ذلك‬ ‫بلا حراك ‪ ،‬إفافة‬ ‫جامدة‬ ‫وإلا فمان الأنيبيبات ستبقى‬ ‫أيفئا تحتابخ إلى محرك‬

‫ومانعة‬ ‫انحنائية‪،‬‬ ‫حركبما‬ ‫إلى‬ ‫الانزلاقية‬ ‫الحركة‬ ‫محولة‬ ‫المإورة‬ ‫الضظئز‬ ‫يجز‬ ‫إلى روابط‬ ‫تحتاج‬

‫الحركة الهدبية‪.‬‬ ‫وهي‬ ‫للقيام بوظيفة واحدة‬ ‫الأجزاء فرورلة‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫التخرب‬ ‫من‬ ‫الهدب‬ ‫جسم‬

‫لا يفيهن‬ ‫اجزائها؟ فإن الحركة الهدبية ببساطة‬ ‫جميع‬ ‫إلا بوجود‬ ‫لن تعمك‬ ‫الفئران‬ ‫وكما أن مصيدة‬

‫بما‬ ‫معقذ‬ ‫ان الفذبئ‬ ‫إلى‬ ‫أن نخلمن‬ ‫أؤ روابط ؟ ولذا نستطيغ‬ ‫بلا أنيبيبات أؤ محركاب‬ ‫أن تنجز‬

‫للرفض‪.‬‬ ‫مجالا‬ ‫لا ياع‬

‫نظتم‬ ‫رأينا ان‬ ‫الفصل‬ ‫ه!ا‬ ‫في‬ ‫سابفا‬ ‫أحد‪-‬؟‬ ‫الا يتفاجئ‬ ‫‪-‬ويجب‬ ‫معقد‬ ‫الهدبئ‬ ‫إن‬ ‫حقأ‬

‫الأنظمة‬ ‫بينهما‪ .‬كل‬ ‫يربط‬ ‫وراب!‬ ‫يحركه‬ ‫الماء ومحرفي‬ ‫يلامس‬ ‫الطئية يحتافي إلى مجدافي‬ ‫الحركة‬

‫وانتهاغ بمحرك‬ ‫بطفلتي الصجرة‬ ‫الظصة‬ ‫لعبة السمكة‬ ‫‪-‬بدغا من‬ ‫التجديف‬ ‫التي تعتمد على‬

‫من أنظمة‬ ‫إلى هذا الصنف‬ ‫وينتمى الهدب‬ ‫مكوناتها‪.‬‬ ‫إذا غابئ عنها )حذ‬ ‫تفثل‬ ‫السفية‪-‬‬

‫الروابط‬ ‫والداينين مو المحرذ واذرغ النيكسين هي‬ ‫المإدي!‬ ‫الحركة الطئية؟ فالأنيبيبات هي‬

‫مجاور‪2.‬‬ ‫أنيبيب إلى آخر‬ ‫التي تنقك الحركة من‬

‫ولا يعتمذ‬ ‫في وطمت!‬ ‫وأنظمة الحركة الطئية الأخرى أصيك‬ ‫الهدب‬ ‫إن ايعقيذ في عمل‬

‫سفية‪.-‬‬ ‫خلبة او تحريك‬ ‫وظيفته تحريك‬ ‫!نت‬ ‫إذا‬ ‫النظام أو كبره ‪-‬وما‬ ‫حجم‬ ‫صغر‬ ‫على‬

‫ظهر الهدب ؟‬ ‫السؤال الآذكيف‬

‫كير مباشر‬ ‫طريق‬

‫لديهم مخيلة خصبة ‪ ،‬فإن أعطوا نقطة‬ ‫‪-‬مثل ريتشارد دكينز‪-‬‬ ‫التطوريين‬ ‫بعفن علماء الأجاء‬

‫ارادوها‪ .‬الموهبة‬ ‫إلى أئة بنية حيويه‬ ‫ليصلوا‬ ‫قصة‬ ‫)ن ينسجوا‬ ‫الأحيان‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫بدايه يمبههم‬

‫طرق‬ ‫التفكير في‬ ‫انه يمكنهم‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫؟ فعلى‬ ‫حدين‬ ‫ذو‬ ‫سلاح‬ ‫ولكنط‬ ‫فذة‬ ‫أن تكون‬ ‫يمكن‬

‫قد‬ ‫إلا أنهم فى الوقت ذاته يتجاهلون تفاميل وعقبات‬ ‫اكس‪،‬‬ ‫كيرهم من‬ ‫تطورية قد تفوت‬

‫العلاقة ‪ ،‬وعلى‬ ‫ذات‬ ‫التظميل‬ ‫تجاهل‬ ‫لا يمكنه‬ ‫‪-‬‬ ‫ذاته‬ ‫الوقت‬ ‫‪-‬في‬ ‫؟ فالعلم‬ ‫تصوراتهم‬ ‫تف!د‬

‫يتوقف‬ ‫قد‬ ‫جزيئيان‬ ‫أو برفي‬ ‫عزقة‬ ‫غابت‬ ‫مهمة ‪ ،‬فإن‬ ‫تصبح‬ ‫التفاعيل‬ ‫الجزيئي كل‬ ‫المستوى‬

‫العمل‪.‬‬ ‫عن‬ ‫كفة‬ ‫النظائم‬

‫‪- 88 -‬‬
‫القصة‬ ‫فإن‬ ‫لانتاجه ولذلك‬ ‫مباشبر ان يقوذ‬ ‫لأفي طريتي تد!بجئ‬ ‫فلا يفيهن‬ ‫معقذ‬ ‫ولأن الهدلت‬

‫بالألماس‬ ‫ربما باشتخدام اجزاء تستخدم‬ ‫ملتفا‬ ‫في تصورها طريفا‬ ‫أن تفغ‬ ‫يجب‬ ‫للهذب‬ ‫التطو!بة‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫لوظائف‬

‫فى‬ ‫موجوده‬ ‫أخرى‬ ‫أجزاأ‬ ‫باشخدام‬ ‫مباشبر لإنتاح الهدب‬ ‫طريفا غيز‬ ‫ان نتخيك‬ ‫إذا لنطول‬

‫الخلية سابقا‪.‬‬

‫بنائية داعمة‪-‬‬ ‫عادة كوحدات‬ ‫خلايا وتستخدم‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫بداية فالأنيبيبات موجودة‬

‫كنقل‬ ‫وظائف‬ ‫البروتينات الحركية فالعة في‬ ‫لتعطي الخية لثكتها‪ .‬أيفئا نجد‬ ‫كالعوارض‪-‬‬

‫مغيره للانتقال‬ ‫سريعبما‬ ‫كضوراع‬ ‫الأنيبيبات‬ ‫تستخدم‬ ‫؟ حيث‬ ‫الخلية‬ ‫لآخر في‬ ‫الحمولات من طرف‬

‫عدة‬ ‫ما تجمعت‬ ‫نقطبما‬ ‫أئه‪ :‬في‬ ‫قد تقترخ‬ ‫المبالثر!‬ ‫كيز‬ ‫التطورية‬ ‫‪ .‬إن الجدلية‬ ‫نقطة إلى أخرى‬ ‫من‬

‫كي‬ ‫لبروتين حركي‬ ‫الصدفة‬ ‫سنحت‬ ‫‪ ،‬وبعد ذلك‬ ‫الخلية‬ ‫شكل‬ ‫لدعم‬ ‫أنيبيبات مفا ‪-‬يتفك‪-‬‬

‫متجاورلن‪-‬‬ ‫انيبيبين‬ ‫تحريك‬ ‫القدرة على‬ ‫إن‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫تنقله ويعتاد على‬ ‫الأنيبيبات في‬ ‫يستخدتم‬

‫ما‪ ،‬ئئم‬ ‫بشكل‬ ‫قيد البة‬ ‫البظء على‬ ‫من‬ ‫الجسغ‬ ‫مكتت‬ ‫طفيفة ‪-‬‬ ‫انخانية‬ ‫في حركة‬ ‫متا‬

‫هذا‬ ‫الخلية الحديثة ‪ .‬يبدو‬ ‫في‬ ‫الموجوذ‬ ‫الهذبئ‬ ‫التى انتجت‬ ‫الصغيرة‬ ‫التعديلات‬ ‫بعفن‬ ‫حدثت‬

‫نف!تة على‬ ‫يطرخ‬ ‫الذي‬ ‫الحؤاذ‬ ‫دقيقة ‪ ،‬لكن‬ ‫تفاصيك‬ ‫أنة تجاهك‬ ‫الركم من‬ ‫الافترافن مغرئا على‬

‫كثير من علماء الأحياء التطوريون‬ ‫به‬ ‫السؤال الذي يضيق‬ ‫‪-‬وهو‬ ‫هذا الافتراض غير ال!شر‬

‫ذلك بالضبط؟‬ ‫حدث‬ ‫كيف‬ ‫ذرغا‪ -‬هو‪:‬‬

‫قديمة‬ ‫خثب‬ ‫قطعة‬ ‫بيتك‬ ‫مرآب‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ووجدت‬ ‫فئران‬ ‫مصيد؟‬ ‫تريذ صئغ‬ ‫أئك‬ ‫لنفترض‬

‫عتلة‬ ‫شكل‬ ‫‪ ،‬ونابفتا من ساعة ربط قديمة وقطعة معدنية على‬ ‫للمصيدة‬ ‫لتستخدمهاكظعدة‬

‫قئينه باني‬ ‫وغطغ‬ ‫حامل‬ ‫كقف!يب‬ ‫لتستخدمها‬ ‫وإبرة خياطه‬ ‫المصيدة‬ ‫لتستخدمها كمطرقة‬

‫فئران دون تعديلات‬ ‫مصيدة‬ ‫لها )ن تعمك فمن‬ ‫لكن هذه الأجزاء لا يمكن‬ ‫لتستخدمه كفخ‪.‬‬

‫فئران ؟ لأن‬ ‫مصيدة‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫لن يعودوا قادرين‬ ‫التعديلات‬ ‫كثيرة عليها‪ ،‬وأثناء إجراء هذه‬

‫معقد‪.‬‬ ‫نظابم‬ ‫جديدة فمن‬ ‫وظائقهم السابقة تجعلهم غيز مناسبين للمام بوظئف‬

‫مع‬ ‫بالصدفة‬ ‫اقترن‬ ‫الذي‬ ‫المعدل‬ ‫فالبروتين‬ ‫متناظرة ؟‬ ‫مشثك‬ ‫هناك‬ ‫الهدب‬ ‫حالة‬ ‫في‬

‫بين أنيبي!ن بلا‬ ‫ربط‬ ‫للنقل ‪ ،‬والبروتين الذي‬ ‫صغيرة‬ ‫سريعة‬ ‫عملهاك!ثوارع‬ ‫سيوقف‬ ‫الأنييبات‬

‫عوارض‬ ‫إذا جذبت‬ ‫بناغ‬ ‫بطريقة خاطئة‬ ‫موفوع‬ ‫شريط‬ ‫‪،‬كما يخرب‬ ‫الخلية‬ ‫شكل‬ ‫تمييز سيخرب‬

‫‪- 98 -‬‬
‫ججعله‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دممائي للخلية‬ ‫ة‬ ‫الدعه‬ ‫لغرض‬ ‫حزم‬ ‫الأنيبيبات في‬ ‫ربط‬ ‫الرابط الذي‬ ‫فجاة‪ ،‬كذلك‬ ‫الظء‬

‫روابط النيكسين المرنة‪.‬‬ ‫اقل مرونة على عكس‬

‫بعضها‬ ‫بعيذا عن‬ ‫يدفعها‬ ‫بالأيخبيبات قد‬ ‫ارتبط مؤخزا‬ ‫الذي‬ ‫البروتين الحركى‬ ‫إلى أن‬ ‫إضافة‬

‫من بعضها‪.‬‬ ‫قريبة‬ ‫فيه‬ ‫أن تكون‬ ‫في الوقت الذي يجث‬

‫تخبطة في الداخل قد‬ ‫فمان‬ ‫داخلها‬ ‫‪ ،‬وإن !ن‬ ‫الخلية‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الأولى لن يكون‬ ‫الهدب‬

‫البروتينات الحركية كافئا‬ ‫عدذ‬ ‫لا يكون‬ ‫قد‬ ‫السطح‬ ‫على‬ ‫لو كان‬ ‫حتى‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫الخلية‬ ‫يخرب‬

‫حريهلا‬ ‫الخلية ستكون‬ ‫الخلية ‪ ،‬وإن تحركت‬ ‫توقف‬ ‫غريبة قد‬ ‫ف!ن أئة ضربة‬ ‫ولو تحرك‬ ‫لتحريكه‬

‫الأخرى التي يجب‬ ‫الطقة دون ان تنتفغ الخلية بها‪ .‬هناك مئات المصعب‬ ‫ع!ثوائية تستخدم‬

‫للخلية‪.‬‬ ‫الهدبئ إفافة ممدة‬ ‫نعتبز‬ ‫قبل أن‬ ‫تخطيط‬

‫أن يعر!‬ ‫أحدهم‬ ‫على‬

‫وبنيتها‬ ‫بحجمها‬ ‫؟ فالتحكم‬ ‫التخصصات‬ ‫العلطء من مختلف‬ ‫الأهدابئ بئية خلابة أسرت‬

‫الحيوية ‪ ،‬فيما‬ ‫الفيزياء‬ ‫علماء‬ ‫جذبت‬ ‫حركتها‬ ‫الحيوية ‪ ،‬وديناميكية‬ ‫الكي!ء‬ ‫أثار اهتماتم علماء‬

‫الأحياء الجزيئية ‪ ،‬وحتى‬ ‫بألباب علماء‬ ‫أخذ‬ ‫لأجزائها قد‬ ‫تعود‬ ‫منفصلة‬ ‫جينات‬ ‫عدة‬ ‫تفيل‬ ‫كان‬

‫الأحياء الدقيقة الناقلة للعدوى ‪،‬‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫تتواجد‬ ‫لأهميتها الطبية ؟ حيث‬ ‫ء قاموا بدراستها‬ ‫الأ!‬

‫لأع)‬ ‫‪51‬‬ ‫حأ‬ ‫‪ 30‬م"أم‬ ‫أ‬ ‫(‪5‬‬ ‫الكيسي‬ ‫التيف‬ ‫مرض‬ ‫في‬ ‫للانسداد‬ ‫الرئة تتعرض‬ ‫في‬ ‫الأهدالت‬ ‫أن‬ ‫كما‬

‫المنشا‪.‬‬ ‫الجيني‬

‫القليلة ا!بقة‬ ‫السنين‬ ‫في‬ ‫العلمية ايي كتبت‬ ‫للمنثورات‬ ‫سريع‬ ‫إلكتروني‬ ‫بدثي‬ ‫إن إجراء‬

‫كلمة مشابهة في عنوانها‪ ،‬هذه‬ ‫أؤ‬ ‫ورقه بحثئه تحتوى كلمة (الأهداب)‬ ‫اكثر من ألف‬ ‫سيظهر‬

‫عأع ‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬عع‬ ‫(‬ ‫ئية الحيوية الرئيسية ‪ ،‬مثل‪:‬‬ ‫الكي!‬ ‫مجلات‬ ‫تقريئا في كل‬ ‫البحثية نشرت‬ ‫الأوراق‬

‫لأ‬ ‫لا؟!‬ ‫عم‬ ‫ا‬ ‫هم !‬ ‫ع‬ ‫‪ 7‬أ‪ 4‬ع ‪4‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫لأ ء‪13‬‬ ‫أ؟!‬ ‫)!‪53‬‬ ‫لأ‪+‬ع ‪!4‬س!!‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫س!‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪51‬ءع ‪7‬ء‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫أ‪+‬ء‪3‬‬ ‫"‪5،+‬‬

‫وغيرها‬ ‫ا)‬ ‫لاه‬ ‫م‬ ‫ا!‪7‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫اه‬ ‫أكهه‬ ‫ا!س!‬ ‫س!‬ ‫أ‪93+‬‬ ‫ا ‪5)+،‬‬ ‫لاه‬ ‫ا!‪27‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪ 0‬ول‬ ‫ا‬ ‫لاس!‪4‬‬ ‫‪!2‬ا‬ ‫أ!‬ ‫ه اه‬ ‫ا!‬ ‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫ا‬ ‫‪01‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأهداب‬ ‫حول‬ ‫ورقة بشبة‬ ‫آلاف‬ ‫عشرة‬ ‫حوالي‬ ‫نضرت‬ ‫العقود القليلة الماضية‬ ‫في‬ ‫كثير‪.‬‬

‫مجالات‬ ‫اقمام‬ ‫‪ ،‬و نها محك‬ ‫الهدب‬ ‫العلمية حول‬ ‫المنثورات‬ ‫العدذ من‬ ‫هذا‬ ‫وبما أن هاك‬

‫منشرة‬ ‫كله‪+‬‬ ‫الأحياء الحديث‬ ‫علم‬ ‫أساس‬ ‫التطور هي‬ ‫*نظرية‬ ‫مقولة‬ ‫إن‬ ‫‪ ،‬وحيث‬ ‫متباينة‬ ‫علمية‬

‫المهني‬ ‫المستوى‬ ‫ذات‬ ‫الأوراق البحثية‬ ‫به من‬ ‫لا بأس‬ ‫واسع ؟ فإن أحدنا يتوقع أن عدذا‬ ‫بثكل‬
‫تفسيزا من غيرها‬ ‫أععب‬ ‫التظعيل‬ ‫بعض‬ ‫في تطور‪ .،‬وربما تكون‬ ‫تبحث‬ ‫الهدب‬ ‫المنشورة حول‬

‫‪.‬‬ ‫الهدب‬ ‫كيفية تطور‬ ‫حول‬ ‫محكفا‬ ‫تصوزا‬ ‫يمتلك‬ ‫نتوقع )ن العلغ بكلته‬ ‫أئنا‬ ‫إلأ‬

‫المراحل‬ ‫في‬ ‫تواجهه‬ ‫التى قد‬ ‫بها وال!كل‬ ‫أئة مز‬ ‫التي يحتمل‬ ‫الوسيطة‬ ‫المراحك‬ ‫إن‬

‫حركة‬ ‫بهظام‬ ‫الأولى المفترض‬ ‫‪ ،‬وكفاءة الهدب‬ ‫المشاكل‬ ‫هذه‬ ‫لتخطى‬ ‫المحتملة‬ ‫المبكرة ‪ ،‬والطرق‬

‫العقدين‬ ‫أثة في‬ ‫الحقيقة‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫مكثف‬ ‫عليه بشكل‬ ‫اثة تئم العمك‬ ‫المتوقع‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫‪..‬‬ ‫مائية‬

‫اعتبارات‬ ‫يحتوي‬ ‫لتطور الهدب‬ ‫حاولتا اكمراح نموذج‬ ‫هناك ورقتان بحثيتان فقط‬ ‫!ن‬ ‫ا!بقين‬

‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫الطم‬ ‫المنحى‬ ‫على‬ ‫حتى‬ ‫الورقتين مختلفتان‬ ‫الأسوا )ن‬ ‫حقيقية ‪ ،‬لكن‬ ‫مي!نيكية‬

‫متوقعة قد‬ ‫اؤ مشاكل‬ ‫مهمة‬ ‫كمية‬ ‫الورقتين تفاعيل‬ ‫ولئم تناقثن أيا من‬ ‫أن ينحوه‪،‬‬ ‫لتطور الهدب‬

‫بلا فائدة ‪.‬‬ ‫الفئران‬ ‫أو مصيدة‬ ‫كالهدب‬ ‫آلة مي!نيكية‬ ‫جعل‬ ‫من‬ ‫تعجل‬

‫ام في‬ ‫عام ‪789‬‬ ‫‪ ،)7.‬وظهرت‬ ‫ا!‪!7‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪)3‬أ‪-5،‬م‬ ‫‪-‬سميث‬ ‫‪.‬كافالييه‬ ‫الأولى أتفط (ت‬ ‫الورقة‬

‫لخطوة‬ ‫حتى‬ ‫‪-‬ولا‬ ‫واقعيا كم!‬ ‫ان تقدتم نم!ذخا‬ ‫الورقة لا تحاول‬ ‫‪ 50‬أ!)‪3‬؟ إن‬ ‫لأ‬ ‫(‪951+5‬‬ ‫مجلة‬

‫صوزا تخيلها المؤلف‬ ‫يفتقده في الأمل ‪ ،‬إئما ترسغ‬ ‫خلوي‬ ‫خط‬ ‫في‬ ‫لتطور الهدب‬ ‫واحدة ‪-‬‬

‫المتخيلة‬ ‫الخطوات‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫الهدب‬ ‫نشوء‬ ‫إلى‬ ‫قادت‬ ‫مهمة‬ ‫أحدائا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫ما يمكن‬ ‫حؤذ‬

‫معقدة‬ ‫عادة أسواط ‪-‬‬ ‫الطويلة تدعى‬ ‫اء!!ام) ‪-‬الأهداب‬ ‫(!ا‬ ‫بعبارات مثل‪+ :‬الأسواط‬ ‫موصوفة‬

‫من‬ ‫متحركة‬ ‫لئم تكن‬ ‫الأسواط‬ ‫ان‬ ‫‪+‬أقترح‬ ‫عدة‪،+‬‬ ‫بمراحل‬ ‫مز‬ ‫لائذ أن يكون‬ ‫أن تطوزها‬ ‫لدرجة‬

‫متوعة‬ ‫عصوية‬ ‫بنى‬ ‫إلى‬ ‫تتطور‬ ‫قد‬ ‫للخلية ‪+ ،+‬الأجسام‬ ‫نحيلة‬ ‫امتدادات‬ ‫‪ ،‬وإئما كانت‬ ‫البداية‬

‫بايزامن مع تطور‬ ‫تطورت‬ ‫يه)‬ ‫(‪ 5‬أ*ة)‪5)5‬‬ ‫الفوئي‬ ‫أن آليات كالانتحاء‬ ‫جدا‪! ،+‬من المحتمل‬

‫الأسواط ‪.+‬‬

‫الأحياء‬ ‫التي يتميز بها علم‬ ‫المضوشة‬ ‫الكلاية‬ ‫التصورات‬ ‫عن‬ ‫فكرة‬ ‫تعطي‬ ‫الاقتباسات‬ ‫هذه‬

‫وسيطة مفترضة‬ ‫بنية‬ ‫على‬ ‫او تقدير مني‬ ‫حساب‬ ‫تفاميل كمتة ‪-‬ثل‬ ‫لأئة‬ ‫التطوري ؟ فهناك اققاز‬

‫هذه القصة كلها‬ ‫السب حة ‪ ،-‬مما يجعل‬ ‫على‬ ‫قدرة الهدب‬ ‫افي تعديل على تحسين‬ ‫تأثير‬ ‫لكمية‬

‫حقا‪.‬‬ ‫الهدب‬ ‫فهم كيفية نطور‬ ‫بلا فائدة في‬

‫عالم معرودث له م!اهماته اللامة في علم الخلية‬ ‫أن الكاتب ‪-‬وهو‬ ‫لأفي!‬ ‫دعني أسرغ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫حاول‬ ‫واقعتا‪ ،‬لقد‬ ‫منها نموذمجا‬ ‫إلى ورقته لشنتقي‬ ‫أحذ‬ ‫ان يرجغ‬ ‫يظن‬ ‫لم يكن‬ ‫‪-‬‬ ‫الجوي‬

‫لعمل‬ ‫‪ ،‬ليقودهم‬ ‫الغامض‬ ‫الموعود‪،‬‬ ‫بنموذجه‬ ‫آخرين‬ ‫عاملين‬ ‫أن يغري‬ ‫آيئ‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫محزمئا‬ ‫يكون‬

‫‪-19-‬‬
‫يبنن‬ ‫لئم‬ ‫الحأ‬ ‫لسوء‬ ‫العلم ‪ ،‬لكن‬ ‫كبيرة في‬ ‫أن يقدتم خدمة‬ ‫يمكن‬ ‫كهذا‬ ‫ما لإحيائه ؟ تحريفى‬ ‫شىء‬

‫أحذ على نموذجه في السنين اللاحقة‪.‬‬

‫مه!)‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المجرفي (‪52!)3+!+‬‬ ‫الطلئم‬ ‫‪-‬‬ ‫الأولى‬ ‫من‬ ‫سنوات‬ ‫الورقة اكنية أئفط ‪-‬بعد تسع‬

‫الورقة التى سبقتها ‪ 4.‬يعذ‬ ‫مع‬ ‫اوجه‬ ‫بعدة‬ ‫متشابهة‬ ‫‪ 50‬أ!)‬ ‫لأ‬ ‫(‪5)9+5‬‬ ‫مجلة‬ ‫أيفئا فى‬ ‫وظهرت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫تنص‬ ‫بها (‪ 5‬الما!آ!ول ‪ 77‬لأ‪ ،)،‬وايى‬ ‫أ‬ ‫الفكرة التى خرجت‬ ‫محامي‬ ‫هو‬ ‫(‪+‬ة‪3+‬؟ة‪)52‬‬

‫‪ )5‬نف!تقا بخلية‬ ‫أه‬ ‫‪ 93‬عهم‬ ‫ءأ‬ ‫(سبايروكيت‬ ‫بكتيريا عائمة تدعى‬ ‫عندما وصلت‬ ‫نضأت‬ ‫الأهداب‬

‫بآلية‬ ‫تخرك‬ ‫؟ لأن السب يروكظت‬ ‫حرجة‬ ‫الفكرة صعوبة‬ ‫تواجه‬ ‫المدفة‪5.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫رئيسية‬ ‫حيوية‬

‫يشبه‬ ‫الآخر‬ ‫نحو‬ ‫تطور‬ ‫أحدهما‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وافترافن‬ ‫بالأهداب‬ ‫الطصة‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫تمافا‬ ‫مختلفة‬

‫قارئا‬ ‫‪ -‬إلى أن تصبخ‬ ‫داروين‬ ‫حسب‬ ‫فخطوة‬ ‫لبة ابختي ستتطور خطوة‬ ‫الافتراض بأن السمكة‬

‫بخاريا في الميميجي‪.‬‬

‫)وجه‬ ‫عن‬ ‫قانعة بابحث‬ ‫‪ ،‬بل !نت‬ ‫المي!نيكية‬ ‫بالتظصيل‬ ‫مهتمة‬ ‫(‪ 3‬الى!م!‪)7‬‬ ‫أ‬ ‫لم تكن‬

‫الذهاب‬ ‫(‪)52!)"+!+‬‬ ‫العائمة ‪ .‬حاول‬ ‫البكتيرية‬ ‫والأنظمة‬ ‫الأهداب‬ ‫بين مكونات‬ ‫الثبه الطمة‬

‫لكن ورقه‬ ‫فى هكذا طرح‪،‬‬ ‫تخطيط‬ ‫المي!نيكية التى يجب‬ ‫الصعوبات‬ ‫ناقش‬ ‫أبعد قليلأ؟ حيث‬

‫للمجتمع‬ ‫تقدم‬ ‫ا!‪!7‬ح‪-‬‬ ‫‪3‬؟أ‪-5+‬معأ‬ ‫ورقة‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫بسيطة‬ ‫كلامية‬ ‫صوزا‬ ‫كونها‬ ‫البحثية لا تعدو‬

‫إلى‬ ‫الحث‬ ‫في‬ ‫النموذج‬ ‫هذا‬ ‫العمل ‪ .‬لقد فثل‬ ‫المزيد من‬ ‫‪ ،‬وينقصه‬ ‫مكتمل‬ ‫نموذتجا غير‬ ‫العلمي‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫أو لدى‬ ‫الكاتب‬ ‫لدى‬ ‫‪ ،‬سواغ‬ ‫يطمح‬ ‫الذي كان‬ ‫أو تجريبى كهذا‬ ‫نظري‬ ‫عمل‬

‫منهما‬ ‫كل‬ ‫الأخيرة ‪6‬؟ !ن‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫ىبيا‬ ‫ا!‪!7‬ع)‬ ‫أأ‪-5+‬معأ‬ ‫و ‪3‬‬ ‫(‪ 5‬الما!‪!2‬ول‬ ‫أ‬ ‫اصطدم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫القاتل‬ ‫الأمر‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫مواب‬ ‫على‬ ‫ولقدكانا‬ ‫الآخر‬ ‫نموذج‬ ‫فى‬ ‫الكبرى‬ ‫إلى ال!كل‬ ‫يشير‬

‫يصبح‬ ‫التفاصيل‬ ‫هذه‬ ‫‪ ،‬وبدون‬ ‫الخاص‬ ‫نموذجه‬ ‫الآلية في‬ ‫التفصيلية‬ ‫لئم يملأ الفراكات‬ ‫أحدهما‬

‫منهما ولا يتعدى عدد‬ ‫كل‬ ‫مساهمات‬ ‫"‪-‬اممي أهمل‬ ‫وغير مثمر‪ .‬المجتمع‬ ‫النقاش غير علمي‬

‫ة‬ ‫اليد الواحدة‬ ‫أصابع‬ ‫؟ عدد‬ ‫ورقة أفي منهما كمرجع‬ ‫آخرون‬ ‫فيها علماء‬ ‫ذكر‬ ‫ايي‬ ‫المرات‬

‫النثر‪7.‬‬ ‫التي تلت‬ ‫السنوات‬

‫فهمنا لكيعية‬ ‫في‬ ‫الكبيرة‬ ‫والزيادة‬ ‫‪،‬‬ ‫الهدب‬ ‫حول‬ ‫!ينجز‪-‬‬ ‫أنجز‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬ ‫كمية‬

‫لشأ‬ ‫كيف‬ ‫عليه أن يعرف‬ ‫النال! إلى الاعتقاد أن احذا‬ ‫كثيزا من‬ ‫قادت‬ ‫العقود الطف!ية‬ ‫في‬ ‫عمله‬

‫العلمية ذات‬ ‫المنشورات‬ ‫في‬ ‫بحتا‬ ‫لكن‬ ‫كيف‪.‬‬ ‫أنفسهم‬ ‫يعرفوا هم‬ ‫لم‬ ‫ولو‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫الهدب‬

‫يعلم‪.‬‬ ‫افتراف!هم؟ فلا أحد‬ ‫خطأ‬ ‫يثبت‬ ‫المهنى‬ ‫المستوى‬

‫‪-29 -‬‬
‫السوعأ البحتيري‬

‫؟‬ ‫إدراكنا للعالم الحيوي‬ ‫التوجه يصبغ‬ ‫مكانتنا‪ ،‬وهذا‬ ‫ورفعة‬ ‫بتفوقنا‬ ‫لدينا اعتقاذ‬ ‫البشز‬ ‫نحن‬

‫يبدأ‬ ‫حيث‬ ‫متطور‪،‬‬ ‫بدائن وما هو‬ ‫الأحياء ما هو‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫أؤ أسفل‬ ‫أعلى‬ ‫لما هو‬ ‫إدراكنا‬ ‫بالتحديد‬

‫الطبيعة‪.‬‬ ‫نمثل قمة هرم‬ ‫أتنا‬ ‫بافتراضنا‬ ‫عادة‬

‫الطروحات‬ ‫باستخدام‬ ‫أؤ‬ ‫الإنسان‬ ‫تسئد‬ ‫إلى‬ ‫بالإلثارة‬ ‫الافتراض‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫الدفاغ‬ ‫يمكن‬

‫تفوقها‬ ‫عن‬ ‫بشدة‬ ‫لدافعت‬ ‫أن تتكلغ‬ ‫لبقية الكائنات‬ ‫فإئة لو قدر‬ ‫ذلك‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬ ‫الفلسمة‬

‫شأنا‪.‬‬ ‫البة‬ ‫)شكال‬ ‫بما فيها البكتيريا التي كثيزا ما نظنها احقر‬ ‫الظص‬

‫له نظير‬ ‫ليس‬ ‫والذي‬ ‫(‪+‬دما)‪1‬ء!!)م)‪،‬‬ ‫السوط‬ ‫البكتيريا لديها أداة عوبم مبهرة ؟ ألا وهي‬ ‫بعض‬

‫طريق تدوير‬ ‫تعوم عن‬ ‫البكتيريا‬ ‫ان بعفن‬ ‫ام اكئشف‬ ‫في خلايا أكثر تعقيذا‪.‬هـفي عام ‪739‬‬

‫يعمل‬ ‫الذي‬ ‫الهدب‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫دورانية ‪،‬‬ ‫كدافعة‬ ‫يعمل‬ ‫البكتيري‬ ‫إذا فالسوط‬ ‫سوطها؟‬

‫كمجداف‪.‬‬

‫طويل يشبه‬ ‫خيط‬ ‫الهدب ‪ .‬السوط‬ ‫بنية‬ ‫عن‬ ‫مختلفة بوضوح‬ ‫( ال!ثكل ‪)3-5‬‬ ‫السوط‬ ‫بنية‬

‫‪ ،‬الجزء الخارجى من الخيط يتكون من نوع واحد من البروتين‬ ‫الخلية‬ ‫الشعرة مثبت في غشاء‬

‫ا!ئل‬ ‫الذي يلامس‬ ‫المجداف‬ ‫الفلاجيللين هو سطح‬ ‫يم!ام)‪ ،‬وخيط‬ ‫ا)‪4‬‬ ‫(‪+‬أ‬ ‫فلاجيللين‬ ‫يسمى‬

‫سماكة‬ ‫انتفاخ في‬ ‫يوجد‬ ‫‪-‬‬ ‫الخلية‬ ‫غشاء‬ ‫‪-‬قرب‬ ‫الفلاجيللين‬ ‫نهاية خيط‬ ‫‪ ،‬ثم في‬ ‫العوم‬ ‫أثناء‬

‫الطدة الرابطة شيئأ يدعى‬ ‫بالمحرك الدوؤني‪ .‬تحتوي‬ ‫اتصال الخيط‬ ‫السوط ؟ وهذا هو م!ن‬

‫ال!وط‬ ‫خيط‬ ‫الهدب ؟ لا يحتوي‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫أءأهمه !اههي )‪ ،‬وعلى‬ ‫(‪7‬‬ ‫ابروتين الخطف‬

‫بلى‪-‬‬ ‫دافعة الخيط صلا‬ ‫الطء‪ ،‬لذلك‬ ‫منه يطفو جامذا على‬ ‫محركأ إذاكسر‬ ‫بروتيئا‬ ‫البكيري‬

‫يظهر المجهر‬ ‫موجودة فى قاعدة السوط ؟ حيث‬ ‫أنها‬ ‫التجارب‬ ‫آخر‪ .‬أظهرت‬ ‫موجودة في م!ن‬

‫بنى حلقية‪.‬‬ ‫الإلكتروني عدة‬

‫دراسئ‬ ‫مقرر‬ ‫فى‬ ‫ورد‬ ‫تجنبها؟كط‬ ‫لا يمكن‬ ‫واضحة‬ ‫لها تبعات‬ ‫لل!وط‬ ‫الدورانية‬ ‫الطبيعة‬

‫الظصر‬ ‫على‬ ‫بالضرورة‬ ‫يحتوي‬ ‫الدورانى‬ ‫البكتيري‬ ‫*المحرك‬ ‫الحيوية ‪:‬‬ ‫للكيمإء‬ ‫م!ثهل!‬

‫العنصر‬ ‫سثن‪9.+‬‬ ‫وعنصر‬ ‫يدور‬ ‫‪ :‬عنصر‬ ‫الدورانية الأخرى‬ ‫الأجهزة‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المي!نيكية‬

‫الحلقة‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫والعنصر ال!كن‬ ‫‪،)3-3‬‬ ‫في (الشكل‬ ‫الحلقة (‪)7‬‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫الذي يدور عزف‬

‫(‪.)5‬‬

‫‪- 39 -‬‬
‫الأنظمة‬ ‫عكس‬ ‫متوقع ؟ فعلى‬ ‫مفاجئا وكير‬ ‫اكتفا‬ ‫البكتيري كانت‬ ‫للسوط‬ ‫الدورانية‬ ‫الطبيعية‬

‫لا ي!تهلك‬ ‫البكتيري‬ ‫المحرك‬ ‫نجد‬ ‫مثلا‪،-‬‬ ‫‪!-‬لعضلات‬ ‫مي!نيكية‬ ‫التي ئنتج حركة‬ ‫الأخرى‬

‫مبالثر‪.‬‬ ‫بثكل‬ ‫حامل ‪-‬مثل ‪-!35‬‬ ‫الطقة المخزنة في جزيء‬

‫الهلت ‪! ،‬ا‬ ‫*‬ ‫ا" !‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫مي‬ ‫د‬


‫‪،‬‬ ‫ا!‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫"‪+‬‬ ‫(‬ ‫! اا‬ ‫!ء‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬

‫لدع‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫رو‬ ‫!!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يير‬ ‫!ص‬ ‫ثهغ‬ ‫!‬

‫ال!وو‪.--!.‬‬ ‫الراخلي‬ ‫اللازص‬ ‫‪.‬‬ ‫التا‬


‫*أ‪!1،‬ه‬ ‫(*"*فى‬
‫مصعه*‬
‫مي ررجن‬ ‫ضرارفى‬

‫ت ال!‬

‫لبزفيط‬ ‫ا‬ ‫رد‬

‫والمحرك المثبت فى‬ ‫البكتيري تظهر الخيط والخطف‬ ‫للسوط‬ ‫رسمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأعلى‬ ‫‪)3-3‬‬ ‫(الثكل‬

‫لعمل‬ ‫المقترحة‬ ‫الخلية ‪ .‬الأسفل ‪ :‬أحلى النماذج‬ ‫وحائط‬ ‫‪-‬‬ ‫والخارجي‬ ‫‪-‬اللىاخلي‬ ‫الخلية‬ ‫غشائي‬

‫وهو‬ ‫اخلي‪،‬‬ ‫اللى‬ ‫يبين تعقيلى المحرك‬ ‫‪ ،‬النموذج‬ ‫البروتونات‬ ‫عبر تلىفق‬ ‫يعمل‬ ‫الذي‬ ‫اللىوراني‬ ‫المحرك‬

‫في النص‪.‬‬ ‫غير مشروح‬

‫‪-49-‬‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫الخلية ‪.‬‬ ‫غشاء‬ ‫عبر‬ ‫البروتونات‬ ‫تدفق‬ ‫عن‬ ‫الطاقة اكتجة‬ ‫فإئة يستخدئم‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬

‫المركز‪ .‬لقد‬ ‫البحث‬ ‫محل‬ ‫هذا المبدأ معقدة حقا وهي‬ ‫على‬ ‫الذي يعمل‬ ‫المحرك‬ ‫متطلبات‬

‫هذه‬ ‫أحد‬ ‫يظهر‬ ‫(‪)3-3‬‬ ‫‪ .‬والثكل‬ ‫أكث منها بسيط‬ ‫ولئم يكن‬ ‫للمحرك‬ ‫نماذج‬ ‫عدة‬ ‫اقئيرحت‬

‫‪.‬‬ ‫المتوقع لهذا المحرك‬ ‫التعمد‬ ‫عن‬ ‫فكرة‬ ‫الظرئ‬ ‫لإعطء‬ ‫النط ذج‬

‫الأنظمة‬ ‫متطلإت‬ ‫على‬ ‫أن يحتوي‬ ‫يجب‬ ‫آلية التجديف ؟ لذلك‬ ‫البكتيري يستخدم‬ ‫السوط‬

‫الأقل ثلاثة أجزاء‪:‬‬ ‫على‬ ‫لا ئذ أن يحتوي‬ ‫البكتيري‬ ‫لأن السوط‬ ‫نفسها‪،‬‬ ‫الحركية الطئية الأخرى‬

‫‪-‬‬ ‫الهدب‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫للسوط‬ ‫التطوز التدريجئ‬ ‫إن‬ ‫شك‪.‬‬ ‫دون‬ ‫‪ .‬فإئة معقذ‬ ‫ومحرك‬ ‫‪ ،‬ودوار‪،‬‬ ‫مجداف‬

‫ضخمة‪.‬‬ ‫يواجه عقات‬

‫البكتيري غنية بقلىر غنى‬ ‫السوط‬ ‫المهني حول‬ ‫المستوى‬ ‫العلمية العامة ذاث‬ ‫المنشوراث‬

‫عبر السنين‪.‬‬ ‫الموفوم‬ ‫حول‬ ‫الأوراق البحثية نرت‬ ‫الهدب ‪ ،‬وآلاف‬ ‫المنشورات العلمة حول‬

‫طظ‪.‬‬ ‫مهمة‬ ‫بالأسواط‬ ‫المزودة‬ ‫وابكتيريا‬ ‫نظاثم فيزيائن حيوممن مبهز‬ ‫مفاجئا؟ فالسوط‬ ‫ذلك‬ ‫ليس‬

‫الأحياء بكليته‬ ‫لو قلنا إن علغ‬ ‫تماما‪ ،‬فحتى‬ ‫العلمية التطورية مفقودة‬ ‫أن المنشورات‬ ‫نرى‬ ‫لكظ‬

‫التطور‬ ‫يثرح‬ ‫نموذخا‬ ‫ينثر‬ ‫فإئنا لم نز عالفا واحذا‬ ‫ايطور‪،‬‬ ‫عدسة‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫بد أن ئرى‬ ‫‪،‬‬

‫الخارقة‪.‬‬ ‫الآلة الجزيئية‬ ‫لهذه‬ ‫التدربجي‬

‫سو‪،‬ا‬ ‫يزداد‬ ‫الأمر‬

‫من البروتيات‬ ‫وعدد‬ ‫على تيوبيولين وداينين ونيكسين‬ ‫سابفا ان الهدبئ يحتوي‬ ‫لقد ذكرت‬

‫ليعطوا‬ ‫يتركبوا‬ ‫لن‬ ‫هدبا‬ ‫لا تمتلك‬ ‫بخلية‬ ‫البروتينات وحقتها‬ ‫هذه‬ ‫الأخرى ‪ ،‬فإذا جمعت‬ ‫الرابطة‬

‫في خلية‪.‬‬ ‫على هلىب‬ ‫بكثير للحصول‬ ‫أكثر من ذلك‬ ‫المطلوب‬ ‫هلىئا فغالا‬

‫من‬ ‫أكثر من مئتي نوع مختلف‬ ‫يظهر أن الهددت يحتوي‬ ‫الحيوي اكمل‬ ‫التحليل اليه!ئى‬

‫لهذا التعقيد‬ ‫الأسباب‬ ‫فكل‬ ‫عرفشاه؟‬ ‫مما‬ ‫بكثير‬ ‫أكبر‬ ‫للهدب‬ ‫‪ .‬إن التعقيد الحقيقي‬ ‫البروتينات‬

‫المحتملة‬ ‫الأخرى‬ ‫والوظئف‬ ‫التجريبي ‪.‬‬ ‫التحري‬ ‫من‬ ‫مزيذا‬ ‫وتنتظر‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫وافحة‬ ‫لي!ت‬

‫توقيت‬ ‫وفبط‬ ‫الخلية وتعديل مرونة الهدب‬ ‫بقاعدة داخل‬ ‫تثبيت الهدب‬ ‫للبروتينات تتضمن‬

‫الهدبي‪.‬‬ ‫الغ!ثاء‬ ‫حركته وتدعيم‬

‫‪-59-‬‬
‫الذين تمت‬ ‫غير‬ ‫لوظيمه‪،‬‬ ‫أرلعين بروتيا آخر‬ ‫إلى حوالي‬ ‫البكتيري يحتاج‬ ‫السوط‬

‫تتضمن‬ ‫‪ ،‬ولكنط‬ ‫معروفة‬ ‫يست‬ ‫البروتينات‬ ‫لمعظم‬ ‫المحددة‬ ‫الأدوار‬ ‫‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫‪.‬مرة‬ ‫مناقشتهم‬

‫اختراق‬ ‫من‬ ‫بين البروتينات لتمكين السوط‬ ‫مسارب‬ ‫طيقافه وفتح‬ ‫إشاراتي لتثفيل المحرك‬

‫إنتاج البروتينات‬ ‫السوطية وضبط‬ ‫البنية‬ ‫ف! تركيب‬ ‫الخلية وال!طعدة‬ ‫وحائط‬ ‫الخلوي‬ ‫ال!ء‬

‫‪.‬‬ ‫السوط‬ ‫التي تكؤن‬

‫تعقيذا‬ ‫اكتشفوا‬ ‫ظهريا‬ ‫بسيطه‬ ‫ئئى‬ ‫بتفحص‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫بدأ علماغ‬ ‫حين‬ ‫باختصار‬

‫اجزاغ عدة‬ ‫جا ا ان هناك‬ ‫المحتمل‬ ‫بدقة ‪ .‬من‬ ‫الأجزاء المصممة‬ ‫من‬ ‫بل مئاب‬ ‫وعشراب‬ ‫مادفا‬

‫الأجزاء الفرورلة‬ ‫زبادة عدد‬ ‫خلية ‪ .‬ومع‬ ‫في‬ ‫يعمك‬ ‫كن‬ ‫هدب‬ ‫لأئ‬ ‫هنا‪ ،‬تعتبر فرورية‬ ‫لم نعرضها‬

‫عميقأ‪،‬‬ ‫المبالفرة‬ ‫غير‬ ‫عالظ ب!ثكل تد!بجي وتغرق احتمالية الطروحات‬ ‫صعوبة تطور ابقم‬ ‫تحلق‬

‫فأكثر‪.‬‬ ‫بائ!ئا اكر‬ ‫داروبن‬ ‫ويبدو‬

‫تعقيذ النظم‬ ‫أن ئبسط‬ ‫لا يحتطيغ‬ ‫أدوار البروتينات الم!اندة‬ ‫حول‬ ‫الجديد‬ ‫العلمي‬ ‫البحث‬

‫لم‬ ‫الداروينية‬ ‫‪ .‬النظرية‬ ‫فقط‬ ‫‪ ،‬التي !زداد سوءا‬ ‫المشكلة‬ ‫استعصاء‬ ‫حدة‬ ‫من‬ ‫ولن يخف!‬ ‫المتعاظم‬

‫بأنها لن‬ ‫يدفعنا للتفكير‬ ‫المرهق‬ ‫الطئه‬ ‫الحركة‬ ‫أنظمة‬ ‫‪ ،‬وتعقيد‬ ‫أو السوط‬ ‫للهدب‬ ‫تفسيزا‬ ‫تعط‬

‫تنامت‬ ‫التفسير التدربجي كلط‬ ‫على‬ ‫الأنظمة المستعمية‬ ‫ازداد عدذ‬ ‫تفسيزا أبدا؟ فكلط‬ ‫تجد‬

‫آخر من التفحيرات‪.‬‬ ‫إلى نع‬ ‫الطجة‬

‫ايعقيد‬ ‫سالثرح‬ ‫ايالي‬ ‫الفصل‬ ‫الدارويية الوحيدة ؟ ففي‬ ‫مثكلة‬ ‫ليست‬ ‫والأهداب‬ ‫الأسواط‬

‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫الظهرية لعملية تخثر‬ ‫ابطة‬ ‫الكي! ئي الحيوي الذي يقبع خلف‬

‫‪-‬‬ ‫‪69-‬‬
‫الفصل الربع‬

‫في الده!‬ ‫جولدبيرج‬ ‫ووب‬


‫مادة صباح السبت الحرتونية‬

‫‪-‬اتذي‬ ‫قا ءكالما"‬ ‫جولدبيرج !مع!‪140‬‬ ‫الكبير روب‬ ‫الرغم من وفاة الرل!ام الكاريكاثوري‬ ‫على‬

‫فكرة‬ ‫على‬ ‫ثقافتنا‪ .‬لقد تعزفت‬ ‫فى‬ ‫مازال راسخا‬ ‫إلا أن اسمه‬ ‫بآلاته ا!ذجة‪-‬‬ ‫أمر!لا‬ ‫قام بتسلية‬

‫باكز بانى‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الكرتونية‬ ‫ال!ئبت‬ ‫عباح‬ ‫مادة‬ ‫يثاهذ‬ ‫طفلأ‬ ‫كنث‬ ‫حين‬ ‫قأ ع"لاث!‬ ‫آلة !‪ 2‬ع"‪140‬‬

‫لوغورن‬ ‫(فوغورن‬ ‫دائفا بمشاهدة‬ ‫اشمتعت‬ ‫ولقد‬ ‫لدي‪.‬‬ ‫المففئل‬ ‫الكرتون‬ ‫‪!3‬ول!)‬ ‫‪ 77‬لى!‬ ‫الأ‬

‫فيها‬ ‫التي يكون‬ ‫الحلظت‬ ‫علىذا من‬ ‫أتذكر‬ ‫المتشذق‪.-‬‬ ‫الذيك‬ ‫) ‪-‬ذاك‬ ‫مه ‪!3‬هم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬مه يا!‪،9‬‬

‫السميكة ‪ ،‬بينما‬ ‫رات‬ ‫النط‬ ‫الذجاج الأذي ء ذوي‬ ‫عغار‬ ‫بعض‬ ‫فوغورن لغورن عالط فى مجالسة‬

‫مرحلل! ما؟ ربما ئزجمج‬ ‫وفي‬ ‫غنئة‪،-‬‬ ‫ما تكون‬ ‫‪-‬كالظ‬ ‫السوق‬ ‫فى‬ ‫والدته الأرملة وقتها‬ ‫تقضي‬

‫منه‪.‬‬ ‫للانتقام‬ ‫بالتخطط‬ ‫يقوم بعد ذلك‬ ‫حيث‬ ‫السن ‪،-‬‬ ‫‪-‬ع!غار‬ ‫!زاخ الدجاج‬ ‫أحد‬ ‫فوغورن‬

‫قطعة من‬ ‫المعادلات على‬ ‫يظهر فيه القزم المنزعج يدؤن بسرعل! بعض‬ ‫قصيز‬ ‫مشهذ‬ ‫وئعرض‬

‫لتدؤن المعدلات‬ ‫جذا‬ ‫ذك!‬ ‫أن تكون‬ ‫يجب‬ ‫النلاية‪،‬‬ ‫ذكائه ‪-‬ففي‬ ‫مدى‬ ‫؟ يعتر هذا عن‬ ‫الورق‬

‫بطريقل! علمئل! دقيقة‪.‬‬ ‫وينلإز بان الانتقام سيتغ‬ ‫ب!رعة‪،-‬‬

‫على‬ ‫أفي طعبم آخر‪-‬‬ ‫نقود ‪-‬أو‬ ‫قطعة‬ ‫يلاحظ‬ ‫ثئم‬ ‫‪،‬‬ ‫يتمشى‬ ‫فوغورن‬ ‫أو اثنين يظهر‬ ‫مثهل!‬ ‫وبعد‬

‫كرة‪.‬‬ ‫على‬ ‫مسنودة‬ ‫عصا‬ ‫إلى‬ ‫بحبل‬ ‫مربوطة‬ ‫تكون‬ ‫القطعة‬ ‫هذه‬ ‫ولكن‬ ‫بالتظطه‪،‬‬ ‫‪ ،‬فيقوم‬ ‫الأرض‬

‫أ الكرة‬ ‫وتبلى‬ ‫الأسفل ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫بها العص‬ ‫المربوط‬ ‫الحبل‬ ‫النقود‪ ،‬يسحب‬ ‫قطعة‬ ‫فعنلىما ئحزك‬

‫بحافة‬ ‫الكرة‬ ‫تصطدم‬ ‫ثتم‬ ‫منلىهشا‪،-‬‬ ‫إلى الفعل الحادث‬ ‫فوغورن‬ ‫مبتعدة ‪-‬بينما يحذق‬ ‫بالتدحرج‬

‫ورق‬ ‫من‬ ‫بقماصة‬ ‫حغق!‬ ‫حجز‬ ‫دافعة إثاها إلى الأسفل ‪ ،‬فينطلق‬ ‫نهاية المنحدر‪،‬‬ ‫عند‬ ‫أرجوحة‬

‫بارز من‬ ‫ثقاب‬ ‫عوذ‬ ‫ورقة الزجاج‬ ‫ئشيل‬ ‫أعلى ‪ ،‬حيث‬ ‫إلى‬ ‫بسرعه‬ ‫الهواء‪ ،‬مندفغا‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫الزجاج‬

‫نزوللا‬ ‫طريق‬ ‫القذيفة في‬ ‫وتحتقز‬ ‫اكز؟‬ ‫المدفغ‬ ‫فتيل مدفع ‪! ،‬طيق‬ ‫بدوره ئثيل‬ ‫واتذي‬ ‫المنحدر‪،‬‬

‫يتدوز‬ ‫الوحيد للخطأ فى هذا السب ريوكئه‪-‬‬ ‫المإل‬ ‫حافة قمع يشبه دائرة الروليت ‪-‬وهو‬ ‫على‬

‫تفرب‬ ‫القمع من حافة إلى حافة أخرى ‪ ،‬حيث‬ ‫على جسم‬ ‫تنساب‬ ‫ثئم‬ ‫‪،‬‬ ‫الحافة‬ ‫لفات حول‬ ‫بفع‬

‫اللاتف ! فيبلىأ العمود‬ ‫بعمود‬ ‫الفم!يك‬ ‫الحبل‬ ‫دائرثا‪ ،‬يقطع‬ ‫منشازا‬ ‫بلىورها‬ ‫التى سئثغل‬ ‫الرافعة‬

‫الزائع كله كان‬ ‫العرض‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫الأوان ‪-‬‬ ‫فوات‬ ‫‪-‬بعد‬ ‫لغورن‬ ‫فوغورن‬ ‫ويدرك‬ ‫ببطء‪،‬‬ ‫بالسقوط‬

‫في‬ ‫وتدقه‬ ‫رأسه‬ ‫على‬ ‫اللاتف‬ ‫النلاية البعيدة لعمود‬ ‫‪ ،‬تضربه‬ ‫ليهرب‬ ‫يستدير‬ ‫وحالما‬ ‫لالمتهدافه‪،‬‬

‫الوتد‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫الأ؟ض‬

‫‪-‬‬ ‫‪89 -‬‬


‫غير قابل‬ ‫بثكل‬ ‫معفدة‬ ‫جولدبيرج‬ ‫للحظة ‪ ،‬ئدليك أن آلة روب‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫عندما تفكر‬

‫مغا فى‬ ‫متفاعله تساهم‬ ‫أجزا؟‬ ‫عذة‬ ‫من‬ ‫مؤئف‬ ‫نظام مفرد‬ ‫إثها عبارة عن‬ ‫‪-‬التبسيط‪-‬؟‬ ‫للاختزال‬

‫أمثة‬ ‫خلاف‬ ‫العمل ‪ .‬على‬ ‫توفف‬ ‫الأجزاء سي!ثب‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫إزالة أقي جزء‬ ‫الوظيفة الأساسية ‪ ،‬وإن‬

‫الفأر وأهداب‬ ‫مصيدة‬ ‫مثل‬ ‫الظبقة‬ ‫الفصو!‬ ‫في‬ ‫‪!-‬لفناقشة‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫التعقيد غير‬

‫مفردة ؟ حيث‬ ‫قطعة‬ ‫الزلموم الكرتونية ليس‬ ‫نظام‬ ‫فإن‬ ‫‪-‬‬ ‫الجرثومية‬ ‫والأسواط‬ ‫النوى‬ ‫حقيقثات‬

‫مؤثفة من قطع‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫الواقع‬ ‫واحد‪ .‬في‬ ‫في وقت‬ ‫ابعض‬ ‫القؤة تجاه بعضها‬ ‫تمارلو المكؤنات‬

‫تلو الأخرى ‪ -‬لإنجاز عملها‪.‬‬ ‫متفزقه تقوم بدورها ‪-‬واحدة‬

‫وم!ئا؟ ينجز أحدها فقط‪-‬‬ ‫زمائا‬ ‫بعضها‬ ‫الكرتونية منفصلة عن‬ ‫الزلموم‬ ‫نظام‬ ‫ولأن مكؤنات‬

‫لا ئنقص‬ ‫الزأس‪ .-‬ومع ذلك‪،‬‬ ‫الفئحثة على‬ ‫التلائئ من الثظم ‪-‬ف!رب‬ ‫عمود اللاتف‪ -‬الهدف‬

‫المئحيحين‪.‬‬ ‫والمكان‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫فحرورئة لتنفيذ الهجوم‬ ‫مكؤناته‬ ‫تعقيد الثظام؟ لأن كك‬ ‫من‬ ‫هذا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فوغورن‬ ‫لاستطاع‬ ‫المأسب‪،‬‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫العمود‬ ‫سقوط‬ ‫الآية التي تستهدف‬ ‫إذا لم تكن‬

‫به افي أذى‪.‬‬ ‫أن يلحق‬ ‫دون‬ ‫الهاتف‬ ‫وإياتا‪ -‬امام عمود‬ ‫طيلة الئهار ‪-‬ؤهائا‬ ‫يمثي‬

‫مصيدة‬ ‫عن‬ ‫‪-‬عوصئا‬ ‫الصمغى‬ ‫اللاصق‬ ‫فأزا بمصيدة‬ ‫ئم!يك‬ ‫ما أن‬ ‫لشخمبى‬ ‫وكما أئه يمكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لغورن‪ :‬يمكن‬ ‫لفوغورن‬ ‫ساحقة‬ ‫ضربة‬ ‫شأنها أن ئوخه‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫أنظمة‬ ‫فإن هناك‬ ‫ميكانيكئة‪-‬؟‬

‫ال!سب‪،‬‬ ‫فوغورن في الم!ن‬ ‫يقف‬ ‫بينما‬ ‫بفألبى‬ ‫العمود‬ ‫بيسبول ‪ ،‬او أن تضرب‬ ‫مضرب‬ ‫تشعمل‬

‫مبالثرة‬ ‫بالطعم‬ ‫المربوط‬ ‫الخيط‬ ‫او أن تمل‬ ‫العمود‪،‬‬ ‫عن‬ ‫قنبله نووئة عوصئا‬ ‫استخدام‬ ‫او يمكنك‬

‫الزسوم‬ ‫فى‬ ‫المستخدم‬ ‫للئظم‬ ‫داروبنتة‬ ‫لا يعذ طليعة‬ ‫الأنظمة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لكن كل‬ ‫إلى بندقئة صيلإ‪.‬‬

‫إلى‬ ‫مبالثرة‬ ‫فثتتا بورقة نقدية وموع!ولا‬ ‫!ن‬ ‫الخيط‬ ‫أن‬ ‫‪-‬‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫‪-‬على‬ ‫الكرتونية ‪ .‬لنفترض‬

‫الثظام‬ ‫لهذا‬ ‫الدارويني‬ ‫ائخويل‬ ‫الطعم ! إن‬ ‫يلتقط‬ ‫عندما‬ ‫الذيك‬ ‫ربما يصيب‬ ‫المدفع ‪ ،‬الذي‬

‫للمدفع‪-‬‬ ‫تد!بجي‬ ‫تموفح‬ ‫إعادة‬ ‫الكرتونية يتطتب‬ ‫الزسوم‬ ‫تعقيذا فى‬ ‫إلى نظام أكثر‬ ‫البسيط‬

‫الأدوات‬ ‫واضافة‬ ‫العصا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫وصله‬ ‫منه‪ ،‬واعادة‬ ‫وإزالة الخيط‬ ‫‪-‬‬ ‫ائجاه مختلف‬ ‫إئاه في‬ ‫موخفا‬

‫الوقت؟‬ ‫معظم‬ ‫للتطبيق‬ ‫جاهزا‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫‪-‬‬ ‫واضح‬ ‫التظام ‪-‬وبشكل‬ ‫إن‬ ‫أية حال‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الأخرى‬

‫تلو خطوة ‪ -‬ليس ممكنا‪.‬‬ ‫ولذلك فإن التحؤل الذاروينئ التدريجي ‪-‬خطوة‬

‫الغريب ‪ ،‬ويعطون‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫بمثامدة‬ ‫جولدبيرج‬ ‫روب‬ ‫متابعو أنظمة‬ ‫دائفا ما يستمتع‬

‫الأحيان‬ ‫فى بعض‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫سخيف‬ ‫هدف‬ ‫من الإبداع لأجل‬ ‫مقدازاكبيزا‬ ‫‪-‬‬ ‫التطبيق‬ ‫الف!هة ‪-‬فى‬

‫‪- 99 -‬‬
‫بالتظعل‬ ‫إلا الإعجاب‬ ‫فلا يبقى‬ ‫الف!هة‪،‬‬ ‫تتفاءل‬ ‫هامة ‪ ،‬وعندها‬ ‫لأغراض‬ ‫معقد‬ ‫نظم‬ ‫يستخدم‬

‫قيق بين المكؤنات‪.‬‬ ‫اللى‬

‫أثناء‬ ‫جولدبيرج‬ ‫لنظام روب‬ ‫الأنظمة ال!بهة‬ ‫الحيوتة عدذا من‬ ‫علماء اليه!ء‬ ‫اكتشف‬

‫الحيوئة ئستبدل‬ ‫الكيماء‬ ‫أنظمة‬ ‫الجزيئي ؟ ففي‬ ‫المستوى‬ ‫الحياة على‬ ‫عمل‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫بحثهم‬

‫والفتيل والمدفع‬ ‫الثظب‬ ‫الزجاج وعود‬ ‫وورق‬ ‫والكرة والأرجوحة والصخرة‬ ‫والعص‬ ‫(الخيط‬

‫ذات‬ ‫يروتيناب‬ ‫القحزكة‬ ‫الزسوم‬ ‫الهاتف ) التى في‬ ‫وعمود‬ ‫والحبل‬ ‫والمنظر‬ ‫والقذيفة والقمع‬

‫لكن‬ ‫الوزن الجزيئى)‪،‬‬ ‫الكينين مرتفع‬ ‫البلازمي ) أو (موتد‬ ‫(طليعة ثرومبوبلاستين‬ ‫لامعة ؟ مثل‬ ‫أسماء‬

‫نف!ه‪.‬‬ ‫والأداء الوافح‬ ‫الذاخلي‬ ‫يبقى اثوازن‬

‫والأصابح المجروحة‬ ‫العليب الحرتونية‬ ‫علب‬

‫ملاحفا عصافير الدوري‬ ‫غالاباغوسة‬ ‫جزر‬ ‫يبدو أن تضارلز داروين عندما كان يتحفق صخور‬

‫‪ ،‬لكن‬ ‫ركبته‬ ‫إصبغه‪ ،‬أو ربما خديق‬ ‫جرخ‬ ‫اسمه في نهاية المط ف‪-‬‬ ‫‪-‬التي من شأنها أن تحمل‬

‫حقائق‬ ‫من‬ ‫الألم حقيقية‬ ‫شعور‬ ‫ينزف ‪ ،‬ثم صار‬ ‫الذي‬ ‫لم ينتبه إلى جرحه‬ ‫غالظ‬ ‫مفامز؟‬ ‫لأنه شالث‬

‫إذا أراد إتمام عمله‪.‬‬ ‫بصبر‬ ‫عليه أن يخفل‬ ‫‪ ،‬و!ن‬ ‫البة‬

‫؟‬ ‫لن يقوم بتأقل ما يحدث‬ ‫داروين‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الجرح‬ ‫الذم وبضفى‬ ‫تدفق‬ ‫الئهاية ربما سيتوقف‬ ‫في‬

‫بنية‬ ‫الخرة‪ .‬فاكتظف‬ ‫وراء تشكل‬ ‫ال!فة‬ ‫الآلئة‬ ‫لديه معلوماث كافية ليكتشف‬ ‫لم تكن‬ ‫حيث‬

‫لكن لا‬ ‫عظيط‪،‬‬ ‫داروين مفكزاكبيزا وبدغا‬ ‫بأكثز من قرن‪ .‬كان‬ ‫الحياة ظهر بعد ذلك‬ ‫جزيئات‬

‫في الئظصيل المهمة‪.‬‬ ‫وخافة‬ ‫‪،‬‬ ‫المستقبل‬ ‫أحد يستطيع أن يخفن‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫حليب‬ ‫‪-‬كعلبة‬ ‫سائل‬ ‫يحوي‬ ‫وعاء‬ ‫من‬ ‫يبدا التحرب‬ ‫فريدة ؟ فعندما‬ ‫الدم بطريقه‬ ‫يعمل‬

‫لزوجة الظنل‪،‬‬ ‫على‬ ‫الانشاب‬ ‫الشائل‪ ،‬يعتمد معذل‬ ‫ئتزف‬ ‫‪-‬‬ ‫بالبنزين‬ ‫شاحنة صهريبم مملوء؟‬

‫الئهاية كليهط‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الكحول‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫القيقب أ ببط؟‬ ‫شراب‬ ‫المثال ‪ :‬يتسزب‬ ‫سبيل‬ ‫على‬

‫ما لجرح‬ ‫شخمن‬ ‫هذا الفعل النثط‪ ،‬فى المظبل‪ .‬عندما تعزض‬ ‫ولا يقاوم أكن شيء‬ ‫سيشنزف‪،‬‬

‫الخثرة التدقق‪ ،‬وفى النلاية‬ ‫قبل أن ئوق!‬ ‫لفتر؟ قصيرءة فقط‬ ‫اعتادفي‪ -‬شنزف‬ ‫فإته ‪-‬وبشكل‬

‫أن معظم‬ ‫لنا لدرجة‬ ‫جذا‬ ‫الذثم معروفة‬ ‫تخثر‬ ‫عملثة‬ ‫تماما‪ .‬تبدو‬ ‫الجرح‬ ‫الخثرة ‪ ،‬وئشقى‬ ‫تتصفب‬

‫وعمارتها حلود المذاو‪.‬‬ ‫على خها‪،‬‬ ‫الثماية للحعول‬ ‫في أمري‬ ‫وتزرع‬ ‫تنو‬ ‫الققص‬ ‫ثحرة‬
‫قد اظهر الاستقصاغ الكي! ئن‬ ‫ذلك‬ ‫الزغم من‬ ‫ايفكير‪ ،‬وعلى‬ ‫الكثير من‬ ‫لا يعطونها‬ ‫اكس‬

‫أجزاء‬ ‫من‬ ‫معقد‬ ‫بشكل‬ ‫الثظام النسيجئ‬ ‫يتكؤن‬ ‫؟ حيث‬ ‫للغاية‬ ‫الدم معقذ‬ ‫تخئر‬ ‫أن‬ ‫الحيوئ‬

‫فيها‪-‬‬ ‫عوب‬ ‫ظهور‬ ‫‪-‬أو‬ ‫المكؤنات‬ ‫هذه‬ ‫أكب من‬ ‫بعفها‪ ،‬وإن كياب‬ ‫بروتينات معتمدة على‬

‫المأسبين‪.‬‬ ‫أو المكان‬ ‫الوقت‬ ‫الدم في‬ ‫فلا يتخئر‬ ‫الئظام؟‬ ‫ف!ثل‬ ‫سيسئب‬

‫الطئرة‬ ‫ركوب‬ ‫المثال إن الأكثر رجما في‬ ‫سبيل‬ ‫مجالا للخطأ‪ ،‬على‬ ‫المهظت‬ ‫تترك بعض‬

‫تتجثب‬ ‫أن‬ ‫الطئرة‬ ‫على‬ ‫ان‬ ‫معرفتي‬ ‫بسبب‬ ‫مخاوفي‬ ‫الهبوط ‪ .‬تأتي الكثير من‬ ‫بالثسبة إلئ هو‬

‫قبل‬ ‫أن تتوفف‬ ‫معرفة أئها يجب‬ ‫من‬ ‫وأيفئا‬ ‫المط ر‪،‬‬ ‫بجانب‬ ‫التي غابى ما تكون‬ ‫والأشجار‬ ‫ال!زل‬

‫في مطار‬ ‫المد!‬ ‫انزلقت طائرة على‬ ‫بضعة سنين مضت‬ ‫الطائرات ‪ .‬فذ‬ ‫مد!م‬ ‫نهاية‬ ‫أن تتجاوز‬

‫كثيزا ما نقرأ في‬ ‫‪،‬‬ ‫أشخاص‬ ‫عذة‬ ‫مقتل‬ ‫عن‬ ‫أسفر‬ ‫مما‬ ‫الونغ آيلاند ساوند)‪،‬‬ ‫الاكوارديا) في‬

‫ميلأ‬ ‫عشرين‬ ‫المدرجات‬ ‫طول‬ ‫المددج‪ .‬فلو كان‬ ‫الطائرات قرب‬ ‫خبر تحطم‬ ‫عناوين المئحف‬

‫أنني بأمالب أكبر‪.‬‬ ‫فسأشعر‬ ‫ميلى واحد‬ ‫عوعئا عن‬

‫لتجئب‬ ‫جذا‬ ‫فثقة‬ ‫حدود‬ ‫ان يعمل ضمن‬ ‫يجب‬ ‫نظم‬ ‫عن‬ ‫الأمثلة‬ ‫أحد‬ ‫الطائرات‬ ‫إن هبوط‬

‫‪،‬‬ ‫مناب‬ ‫ب!ثكل‬ ‫الهبوط‬ ‫أن يقلقا حيال‬ ‫رايت )‪2‬‬ ‫(الأخوان‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫ائه‬ ‫كارثه ما‪ ،‬حتى‬ ‫حدوث‬

‫قليلا أو إذا‬ ‫الهبوط‬ ‫قليلا او تأخر‬ ‫أبكر‬ ‫إذا تتم الهبوط‬ ‫كبير‬ ‫خطر‬ ‫في‬ ‫الطئرة والركاب‬ ‫ستكون‬

‫مرتفع‬ ‫أو عند معتوى‬ ‫المطلوب‬ ‫أقل بقليل من‬ ‫منخفض‬ ‫عند مستوى‬ ‫الطئرة بالهبوط‬ ‫بدأت‬

‫وعي‬ ‫المئعوبة الأعظم في هبوط طائرة بواسطة طئار ألي جدون‬ ‫قيلأ عن المطلوب ‪ ،‬لكن تصؤر‬

‫دوران‬ ‫نظام‬ ‫ئثقب‬ ‫كدما‬ ‫متاهية‪.‬‬ ‫دفة‬ ‫ويتطثب‬ ‫آلن‬ ‫طئار‬ ‫على‬ ‫الذئم يعتمد‬ ‫إن تخثر‬ ‫يوخهه‪.-‬‬

‫الموت ‪ ،‬وإذا تخئر‬ ‫حتى‬ ‫خثرة بسرعة أو أن الحيوان سينزف‬ ‫ان تتثكل‬ ‫فيجب‬ ‫الدم المفغوط‬

‫في‬ ‫يحدث‬ ‫الخثرة الذوران كط‬ ‫عندها قد ئوقف‬ ‫غير المئحيحين‬ ‫الدم فى الوقت او الم!ن‬

‫الثزيف على‬ ‫الخثرة أن ئوقف‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫إلى ذلك‪،‬‬ ‫الذماكثة‪ ،‬اضف‬ ‫وال!ت!ت‬ ‫القلبثة‬ ‫الثوبات‬

‫أن يكون تخثز الدم مقصوزا على الجرح‪،‬‬ ‫يجب‬ ‫الجرح ‪ ،‬ئحيهقة إغلاقه تماما‪ .‬ومع ذلك‬ ‫طول‬

‫تختر‬ ‫ان يفبط‬ ‫هذا‪ ،‬يجب‬ ‫مسببا قيه‪ .‬وبناغ على‬ ‫الحيوان‬ ‫الثظم الذموى في‬ ‫وإلا سيتصفب‬

‫الخثرة فقط في المكان والزمان المطلوبين‪.‬‬ ‫تتثكل‬ ‫حيث‬ ‫الدم لإح!م‪.‬‬

‫لمحزك‬ ‫ولنرة‬ ‫أول‬ ‫مخرعا‬ ‫‪2‬‬


‫الترقح‬

‫الدم ‪ ،‬وستتعفم‬ ‫مباراة تخثر‬ ‫البروتينات في‬ ‫فريق‬ ‫على‬ ‫اكلية‬ ‫القليلة‬ ‫المئفحات‬ ‫في‬ ‫ستتعزف‬

‫غريبة ‪ ،‬لا تقلق إذا‬ ‫أسماء‬ ‫اللأعبين لديهم‬ ‫فإن بعض‬ ‫فريق زياضئ‪،‬‬ ‫لاعبي‬ ‫ومثل‬ ‫دورها‪.‬‬ ‫قليلأ عن‬

‫تذكر‬ ‫فى‬ ‫لا يكمن‬ ‫ال!قشة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فالهدف‬ ‫أو أدوارها بسرعة‬ ‫ألعماء البروتيات‬ ‫ما نسيت‬

‫لكن‬ ‫(‪،)2-4‬‬ ‫الثتكل‬ ‫في‬ ‫بينها سئعزض‬ ‫البروتينات والعلاقات‬ ‫أسماء‬ ‫إلى أن‬ ‫بالإضافة‬ ‫ذلك‪،‬‬

‫خطوة‬ ‫نشأت‬ ‫قد‬ ‫إذا ما!نت‬ ‫الدم ‪ ،‬ولتحذد‬ ‫تخئر‬ ‫عملية‬ ‫لل!ثعور بتعقد‬ ‫مساعدتك‬ ‫هو‬ ‫الغرض‬

‫‪.‬‬ ‫تلو خطوة‬

‫الدم بعد إزالة‬ ‫من‬ ‫يبقى‬ ‫الذي‬ ‫الجزء‬ ‫‪-‬وهى‬ ‫البلازما‬ ‫بروتينات‬ ‫ه‪/‬ه من‬ ‫‪3-2‬‬ ‫حوالي‬ ‫يتأئف‬

‫الاسم‬ ‫تذكر‬ ‫يسهل‬ ‫‪+‬ع!ه‪+‬أم"أم‪)،(.‬‬ ‫فيبرينوجين‬ ‫ئدكى‬ ‫بروتينى‬ ‫معقل!‬ ‫من‬ ‫الحمر‪-‬‬ ‫الكرئات‬

‫الفيبرينوجين ماذة الخثرة‬ ‫يعذ‬ ‫الخثرة ‪ ،‬لكن‬ ‫تكؤن‬ ‫مء"أم‬ ‫‪5‬‬ ‫ألياقا‬ ‫الذتم يشكل‬ ‫لأن‬ ‫(فيبرينوجين)‬

‫فإن الفيبرينوجين‬ ‫لغورن‪،‬‬ ‫فوغورن‬ ‫قمثة‬ ‫في‬ ‫ان يسقط‬ ‫الهاتف ‪ ،‬قبل‬ ‫عمود‬ ‫ومثل‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫المحتملة‬

‫الدم‬ ‫تخثر‬ ‫ريهة في‬ ‫الفظ‬ ‫الأخرى‬ ‫البروتينات‬ ‫وتقريئا فمان معظم‬ ‫ئحزر‪،‬‬ ‫أن‬ ‫ينتظر‬ ‫سلاخا‬ ‫يعذ‬

‫ما‬ ‫المكؤنات‬ ‫تعذكك‬ ‫حيث‬ ‫الكرتونن؟‬ ‫مثاك‬ ‫ايفتا ئشابه‬ ‫الخثرة وزمانها‪ ،‬وهذا‬ ‫بمكان‬ ‫تتحكم‬

‫العمود‪.‬‬ ‫عدا عمود اللاتف ضرورية للئحكم بسقوط‬

‫بروتيناب‬ ‫لثلالة‬ ‫أزاوج توأمة‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫بروتينتة‪،‬‬ ‫سلاسك‬ ‫ست‬ ‫الفيبرينوجين من‬ ‫يتركب‬

‫نتوءين مدؤرين‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫الشكل‬ ‫عصوثة‬ ‫الفيبرينوجين جزيئة‬ ‫أن‬ ‫الإلكترونن‬ ‫المجهر‬ ‫مختلفة ‪ .‬أظهر‬

‫من ئقالات رفع‬ ‫ئضابه الفيبرينوجين مجموعة‬ ‫الوسط ‪ .‬لذلك‬ ‫ونتوء مدقي في‬ ‫طرف‪،‬‬ ‫على كل‬

‫القضيب‪.‬‬ ‫من الأوزان الإضافتة فى منتمف‬ ‫الأثقال مع مجموعه‬

‫في‬ ‫؟ فيطوف‬ ‫مياه المحيط‬ ‫في‬ ‫الملح‬ ‫يذوب‬ ‫البلازماكط‬ ‫الفيبرينوجين ف!‬ ‫ما يذوب‬ ‫عادة‬

‫ئدغى‬ ‫بروتين آخر‬ ‫يقطع‬ ‫ما نزيفا‪ ،‬عندها‬ ‫أو رفن‬ ‫جرخ‬ ‫ئسئب‬ ‫أرجاء البلازما لحاله بسلام ‪ ،‬حتى‬

‫فى‬ ‫البروتينية‬ ‫زوجين )و ثلالة‪ -‬من السلاسل‬ ‫‪-‬من‬ ‫صفيؤ‬ ‫أكا!همي ) إلى عذة قطع‬ ‫‪7‬‬ ‫الثرومبين‬

‫على‬ ‫الآن فيبرين (‪+)2‬أم!ام‪-‬‬ ‫يدعى‬ ‫أصبح‬ ‫البروتين الفقالع ‪-‬وائذي‬ ‫يملك‬ ‫الفيبرينوجين‪ ،‬حيث‬

‫تمافا لأقسام‬ ‫الزقع الذبقة فكملة‬ ‫‪ .‬إن هذه‬ ‫بالأجزاء اتتي فطغت‬ ‫مفطة‬ ‫رقغا دبقة كانت‬ ‫سطحه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الفيبرين‬ ‫بروتينات‬ ‫من‬ ‫لعد؟كبيبر‬ ‫الألثكمال الفتفمة‬ ‫‪ ،‬فتسمح‬ ‫أخرى‬ ‫فيبرين‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وبما‬ ‫‪،-‬‬ ‫الثالث‬ ‫ايوبولين في الفصل‬ ‫لمركب‬ ‫التونة‬ ‫علب‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫البعض‬ ‫مع بعضها‬ ‫تتكذس‬

‫أيفئا لا يلتصق‬ ‫الفيبرين‬ ‫؟ فإن‬ ‫مدخنة‬ ‫يشكل‬ ‫ع!ثوائثة‪ ،‬ولكن‬ ‫كتلة‬ ‫ليشكل‬ ‫الئوبولين لا يتجفع‬

‫مع بعفها البعض في‬ ‫الطويلة اثتي تثصالب‬ ‫الفيبرين الخيطية‬ ‫جزيئات‬ ‫شكل‬ ‫عشوائثا‪ ،‬في!اعد‬

‫‪-201-‬‬
‫وهذا ما‬ ‫لثبكة الصئاد الشمك‪،-‬‬ ‫تحبس‬ ‫خلايا الذم ‪-‬كما‬ ‫جميلة تحبس‬ ‫بروتينية‬ ‫شبكة‬ ‫منع‬

‫‪،‬‬ ‫البروتينات‬ ‫من‬ ‫علىد‬ ‫بأقك‬ ‫كبيرة‬ ‫الثئبكة ماحة‬ ‫تغطي‬ ‫‪-4‬أ)‬ ‫‪(.‬الثكل‬ ‫الأولية‬ ‫بالخثرة‬ ‫ئسمى‬

‫منطقة ما‪.‬‬ ‫تسذ‬ ‫كي‬ ‫البروتين‬ ‫كفتة أكبر من‬ ‫سيتطفب‬ ‫فإن ذلك‬ ‫ولتشكيل كتلة ‪-‬ببساطة‪-‬‬

‫‪-301-‬‬
‫الذائري في الطدة الكرتونية‬ ‫الفشار‬ ‫الفيبرينوجين‪-‬‬ ‫يقطع أجزاء من‬ ‫‪-‬الذي‬ ‫يشبه اثرومبين‬

‫لو‬ ‫ماذا يحدث‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫التط ئتة لعملئة مضبوطة‬ ‫الخطوة‬ ‫يبتدئ‬ ‫المنثار‬ ‫هذا‬ ‫ثل‬ ‫لفورن)‪.‬‬ ‫(فوكورن‬

‫الأخرى ان تبدأ عملها؟ في‬ ‫أن يحتاج من الخطوات‬ ‫دائم دون‬ ‫بشكل!‬ ‫عمل‬ ‫أن هذا المنظر‬

‫فوغورن‬ ‫جئد من تجؤل‬ ‫الهاتف قبل وقب‬ ‫إلى عمود‬ ‫هذه الحالة ربما يقطع فوزا الحبل الفثت‬

‫البرومبين‬ ‫فقط‬ ‫هى‬ ‫الذئم‬ ‫البروتينات الفساهمة في تخثر‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫مثابه‪،‬‬ ‫وبثكل!‬ ‫الجوار‪.‬‬ ‫في‬

‫الفيبرينوجين‬ ‫الثرومبين بسرعة كك‬ ‫سيقطع‬ ‫العملئة مضبوطة ‪ ،‬حيث‬ ‫فلن تكون‬ ‫والفيبرينوجين‪،‬‬

‫وعلى‬ ‫إتاه!‬ ‫جهاز دوران الكائن الحئ ئصثبة‬ ‫على طول‬ ‫خثرة فخمة‬ ‫فتتشكل‬ ‫الفيبرين‪.‬‬ ‫لئثكل‬

‫هده‬ ‫ثل‬ ‫سريغا‪ ،‬ولتخب‬ ‫الكرتونتة ف!ن الحيوانات الحقيقية ربما تموت‬ ‫ال!ثخصئات‬ ‫خلاف‬

‫الثرومبين‪.‬‬ ‫فعالئة‬ ‫على العضوت! ان تضبط‬ ‫يجب‬ ‫كير العيدة‬ ‫النهاية‬

‫المقمقال‬

‫انثطر‬ ‫مثل‬ ‫الكي! ئن‪،‬‬ ‫الثظعل‬ ‫تحفز‬ ‫الأنزيمات ‪-‬بروتيناث‬ ‫عادة‬ ‫الجسم‬ ‫ئخزن‬

‫كير الفعال (طليعة‬ ‫الشكل‬ ‫غير فغالي للاستعمال اتلاحق‪ ،‬وبطلق على‬ ‫في شكل‬ ‫الفيبرينوجين‪-‬‬

‫طليعة‬ ‫لأنزيبم ما‪ ،‬ئفغل‬ ‫حاجة‬ ‫بأن هناك‬ ‫ئفيد‬ ‫إشارة‬ ‫ئستتقل‬ ‫فعندما‬ ‫مه)‪،‬‬ ‫ع‪+‬لأ ‪95+2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الأنزيم‬

‫طلايع‬ ‫عادة‬ ‫الفيبرينوجين إلى فيبرين‪ ،‬ئمغل‬ ‫تحؤل‬ ‫ومثل‬ ‫اكضج‪،‬‬ ‫الأنزيم‬ ‫الموافقة لئعطي‬ ‫الأنزيم‬

‫مع‬ ‫الاستراتجة‬ ‫ما ئنفذ هذه‬ ‫فيها‪ ،‬وعادة‬ ‫المهمة‬ ‫المنطقة‬ ‫يحجب‬ ‫اتذي‬ ‫الجزء‬ ‫بقطع‬ ‫الأنزيمات‬

‫ثئم ئمغل‬ ‫فغالة‪ ،‬ومن‬ ‫غير‬ ‫أنزيماب‬ ‫كبيرؤ كطلائع‬ ‫كفثاب‬ ‫تخزين‬ ‫ئمكن‬ ‫الهافمة‪.‬‬ ‫الأنزيماب‬

‫تناول الوجب! الئالية‪.‬‬ ‫عند‬ ‫بسرعة‬

‫أكاقهم ‪3‬؟ه ‪،"2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الثرومبين‬ ‫طليعة‬ ‫ئدعى‬ ‫فغال ‪ ،‬واثذي‬ ‫كير‬ ‫بداية ب!ثكل!‬ ‫اثرومبين‬ ‫يتواجد‬

‫الكانن‬ ‫لا يموت‬ ‫الفيبرينوجين‪ ،‬وبذلك‬ ‫أن تثطر‬ ‫الثروبين‬ ‫طليعة‬ ‫فغالة فلا تستطيع‬ ‫ولأثها غير‬

‫في‬ ‫المنشار‬ ‫‪ .‬فإذاكان‬ ‫موجودة‬ ‫الفئبط‬ ‫مشكلة‬ ‫‪ .‬وتبقى‬ ‫مناسب‬ ‫غير‬ ‫تخثئر فخبم‬ ‫بسبب‬ ‫الحى‬

‫أفي شيء‬ ‫واذا لم ي!ثغل‬ ‫الظفى‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫اللاتف‬ ‫عمود‬ ‫يقع‬ ‫فغالي فلن‬ ‫الكرتونية غير‬ ‫الرسوم‬

‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!سب‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫حئى‬ ‫ال!تف‬ ‫ا‪ ،‬ولن يقع عمود‬ ‫أبلى‬ ‫الحبل‬ ‫فعنلىها لن يقطع‬ ‫المنثطز‪،‬‬

‫الذئم‪ ،‬ربما‬ ‫تختر‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الوحيدين‬ ‫البروتينين‬ ‫الثرومبين) هما‬ ‫(الفيبرينوجين) و(طليعة‬ ‫إذا !ن‬

‫حول‬ ‫الئرومبين عاجزة‬ ‫طليعة‬ ‫الكائن الحي ‪ ،‬تطوف‬ ‫ئجزح‬ ‫‪ .‬فعندما‬ ‫أخرى‬ ‫مشثل‬ ‫الحيوان‬ ‫يواجه‬

‫تشطر‬ ‫أن‬ ‫الثرومبين لا تشطيع‬ ‫طليعة‬ ‫‪ ،‬ولأن‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫الحيوان‬ ‫بينما ينزف‬ ‫الفيبرينوجين‬

‫طليعة الثرومبين‪.‬‬ ‫ئفغل‬ ‫شي؟‬ ‫الفيبرينوجين إلى فيبرين‪ ،‬فلابذ من‬

‫‪-401-‬‬
‫مكؤن‬ ‫فيه كك‬ ‫نظاثم ئفغل‬ ‫وهو‬ ‫الدم ب(الثلآل)‪.‬‬ ‫نظام تخثر‬ ‫لماذا يسمى‬ ‫الظرئ‬ ‫يدرك‬ ‫ولرئما‬

‫بالتعقيد‪ ،‬ربما‬ ‫بدأت‬ ‫الأمور‬ ‫بما أن‬ ‫وهكذا‪.‬‬ ‫ثالثا‪..‬‬ ‫مكوئا‬ ‫ئففل‬ ‫بدوره‬ ‫واتذي‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫مكؤئا‬

‫الثثكل (‪.)2-4‬‬ ‫ئساعدك كيرا في قابعة ال!قثة‬

‫إلى ثرومين‬ ‫لئيحؤلها‬ ‫طليعة الثرومبين‬ ‫(عامل ستيوارت مه؟ع!أ ‪!+‬د؟‪)5‬‬ ‫بروتين ئدعى‬ ‫ئشطر‬

‫‪ ،‬وكط‬ ‫للأسف‬ ‫الذموثة‪(.‬كأ‬ ‫الخثرة‬ ‫الفيبرينوجين إلى فيبرين لئشكل‬ ‫شطر‬ ‫بعد ذلك‬ ‫فغال ‪ ،‬يستطيع‬

‫بروتينات‬ ‫فقط‬ ‫وطليعة الثرومبين والفيبرينوجين هي‬ ‫عامل ستيوارت‬ ‫إذا!ن‬ ‫خقت‪،‬‬ ‫قد تكون‬

‫ولذلك‬ ‫العضوثة‪.‬‬ ‫الذم في‬ ‫عامل ستيىارت بسرعة الثئلآل فخثزاكك‬ ‫فعندها شظيق‬ ‫الذئم‪،‬‬ ‫تخثر‬

‫اولا‪.‬‬ ‫تفجله‬ ‫يخر فغالي يتطلب‬ ‫أيفئا بثكلى‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫يوجد‬

‫!‬

‫!!!م ‪-‬طح!مها‬
‫صر ص ا‬
‫!‬ ‫‪!.‬م!‪-‬‬
‫لا‪-‬كف!‬
‫!‬ ‫"‬ ‫ا!لآ‬ ‫"!ء‪!-‬‬
‫!ال!ه‬ ‫ا‪!.‬لهم*‪-‬‬
‫!!*‬
‫!!‪-‬ثلأ‪!.-‬ه‪!-‬يص‬
‫ا‪،‬كحا‪ 7-3‬ط!‬ ‫ي!ممه‬
‫لا‪*-‬لص‪-‬يه!م‬
‫!‪-+‬يميء‬
‫لا‬
‫مم!قه بم‬ ‫‪-‬‬ ‫(ا"مو) ييبم‬

‫لا!‬ ‫‪!53‬‬ ‫‪ 33‬م ‪-‬‬ ‫لا‬

‫‪ 6.‬آ! م‬ ‫(!)‬

‫يم!م‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟!ا"ه‪.‬لمحه‬ ‫ا‪+‬فى‬ ‫م‬

‫هلما‪4 -‬كلا‬ ‫آ‬

‫*!ه"‬

‫شلأل تختر الذتم‪.‬‬ ‫الثئكل ‪:2-4‬‬

‫‪-509-‬‬
‫‪ .‬الروتينات‬ ‫الخثرة‬ ‫فى تحفيز تشكل‬ ‫عادفي ئساهم‬ ‫أسماؤها بخط‬ ‫البروتينات اثي تظهر‬

‫ائتي‬ ‫الذثم‪ .‬الأسهم‬ ‫خثرات‬ ‫وإزالة‬ ‫وحصر‪،‬‬ ‫من‪،‬‬ ‫الوقاية‬ ‫في‬ ‫مائلى ئساهم‬ ‫بخط‬ ‫ألعماؤها‬ ‫الطهرة‬

‫الذثم‪.‬‬ ‫وإزالة خثرات‬ ‫وحصر‪،‬‬ ‫الوقاية من‪،‬‬ ‫على‬ ‫إلى البروتينات اثتي تعمل‬ ‫ئشير‬ ‫تنتهي بخط‬

‫ستيورات‬ ‫عامل‬ ‫لا يستطغ‬ ‫والبيضة ‪ .‬حيث‬ ‫الذجاجة‬ ‫تطؤر‬ ‫لسبريو‬ ‫التقطة نعود‬ ‫هذه‬ ‫عند‬

‫معا‬ ‫الثرومبين)‬ ‫و(طليعة‬ ‫لبتيوارت)‬ ‫(عامل‬ ‫مزج‬ ‫نستطيع‬ ‫إننا‬ ‫الثرومين‪،‬‬ ‫طيعة‬ ‫تفعيل‬ ‫حتى‬ ‫الففغل‬

‫أفي إتاح‬ ‫دون‬ ‫الموت‬ ‫حئى‬ ‫لينزف‬ ‫حيئ كبيز‬ ‫إليلا!ئن‬ ‫مما يحتاج‬ ‫أطول‬ ‫اختبالي لمذة‬ ‫أنبوب‬ ‫فى‬

‫لزيادة‬ ‫‪2‬ءاءعح!‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫الأكسيليرين‬ ‫ئدعى‬ ‫لبروتين آخر‪،‬‬ ‫بحاجة‬ ‫أثنا‬ ‫يتفح‬ ‫! حيث‬ ‫للثرومبين‬ ‫فلحوني‬

‫طليعة‬ ‫المفغل‪-‬‬ ‫ستيوارت‬ ‫وعامل‬ ‫‪-‬الأكسيليرين‬ ‫الحركئ‬ ‫الزوج‬ ‫‪ .‬يثطر‬ ‫ستيوارت‬ ‫فعالئة عامل‬

‫بروتينين‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫إذا سنحتاج‬ ‫التازف‪.‬‬ ‫الحيوان‬ ‫لمساعدة‬ ‫كافيه‬ ‫بسرعه‬ ‫الثرومبين‬

‫أنزيبم) واحدة ‪.‬‬ ‫لتفعيل (طيعة‬ ‫مفصلين‬

‫‪-‬تنفد‬ ‫الأكسيليرين)‬ ‫(طليعة‬ ‫فغالي بداية ئدعى‬ ‫كير‬ ‫أيفئا بشكل‬ ‫الأكسيليرين‬ ‫نعم‪ ،‬يتواجد‬

‫الجزء‬ ‫رأينا‪ -‬هو في‬ ‫الثرومين ‪-‬كط‬ ‫الثرومبين! لكن‬ ‫يكون‬ ‫وما الذي ئفقله؟ هل‬ ‫ايىئس‪،-‬‬

‫الثرومبين لإنتاج الأكسيليرين‬ ‫إذا تنظيم‬ ‫الأكسيليرين‪،‬‬ ‫طليعة‬ ‫الثنظيم بعيد عن‬ ‫شلأل‬ ‫من‬ ‫الأسفل‬

‫جذا لطليعة‬ ‫الشطر المنخفض‬ ‫معذل‬ ‫‪-‬وبسبب‬ ‫يشابه تنظيم الحفيدة لت!ثر الجذة! ومع ذلك‬

‫الذئم‪.‬‬ ‫مجرى‬ ‫الثرومبين فى‬ ‫من‬ ‫دائمأ أثر زهيد‬ ‫يبدو ائه هناك‬ ‫‪-‬‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫الثرومبين بواسطة‬

‫نفس‬ ‫إنتاج المزيد من‬ ‫الثثلأل ئسزع‬ ‫تلقائثأ‪ ،‬لأن بروتينات‬ ‫الذتم فحفزة‬ ‫تختر‬ ‫فإن عمية‬ ‫ولذلك‬

‫‪.‬‬ ‫البروتينات‬

‫بداية من‬ ‫الثرومبين اثتي ئصئع‬ ‫طليعة‬ ‫اثضح‪-‬‬ ‫لأن ‪-‬وكط‬ ‫الئقطةبم‬ ‫هذه‬ ‫قليل في‬ ‫لدعم‬ ‫نحتاج‬

‫والأكسيليرين‪،‬‬ ‫الففغل‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫بوجود‬ ‫حثى‬ ‫إلى ثرومبين‬ ‫أن تتحؤل‬ ‫لا يمكن‬ ‫الخثة‬ ‫قبل‬

‫ع!ثرة ثمالاب‬ ‫اق!ط‬ ‫من خلال‬ ‫(‪-)2-4‬‬ ‫موضتحا فى الثكل‬ ‫أن ئعذل ‪-‬ليس‬ ‫أؤلا‬ ‫بل يجب‬

‫(غافا‪-‬كاربوكسي‬ ‫إلى ثمالات‬ ‫اقا)‪ ،‬ئحؤل‬ ‫(دا‬ ‫الغلوتامات‬ ‫ثمالات‬ ‫ئدعى‬ ‫أمينثة‪،‬‬ ‫لحموفيى‬ ‫محذده‬

‫العلوفي من‬ ‫الفلث‬ ‫على‬ ‫ال!ثفلئ‬ ‫الفك‬ ‫بوضع‬ ‫التعديل‬ ‫مقارنة هذا‬ ‫(!اقأ)‪ ،‬ويمكن‬ ‫كلوتامات)‬

‫لن‬ ‫؟ حيث‬ ‫المعضوض‬ ‫بالشيء‬ ‫فميكة‬ ‫وتبقى‬ ‫تعفن‬ ‫أن‬ ‫البنية المتكاملة‬ ‫لتشطيع‬ ‫الجمجمة‬

‫الثرومبين تعفن‬ ‫طليعة‬ ‫حال‬ ‫‪ .‬في‬ ‫السفلى‬ ‫الفك‬ ‫به دون‬ ‫فم!يكة‬ ‫تبقى‬ ‫أن‬ ‫الجمجمة‬ ‫ت!تطيع‬

‫لطليعة‬ ‫سامحة‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!ل!يوم‬ ‫تربط ‪-‬‬ ‫أدق‬ ‫بمعنى‬ ‫‪-‬أو‬ ‫غلوتامات)‬ ‫(غقا‪-‬كاربوكسي‬ ‫ثمالات‬

‫(طليعة الثرومبين‪-‬الكالسيوم‬ ‫معفد‬ ‫فقط‬ ‫الخلايا‪ .‬يستطيع‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الثرومبين أن تلتصق‬

‫‪-601-‬‬
‫الفمغل‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫بواسطة‬ ‫ئشطر‬ ‫أن‬ ‫الخلية‬ ‫غشاء‬ ‫إلى‬ ‫والفرتبط‬ ‫الحتوي‬ ‫المعذل)‬

‫الثرومبين‪.‬‬ ‫لئعطى‬ ‫والأكحيليرين‬

‫الكيمإئئة الحيوثة‬ ‫التظعلات‬ ‫الثرومبين بالمثدفة‪ .‬فمثل كك‬ ‫طيعة‬ ‫تعديل‬ ‫لا يحدث‬

‫تحويل‬ ‫يتطثب‬ ‫للأنزيم ‪،‬‬ ‫بالإضافة‬ ‫أنزيبم نوقي‪.‬‬ ‫بواسطة‬ ‫تحفيزا كيميائتا‬ ‫يتطقب‬ ‫الافترافية‪،‬‬

‫إئه ليس‬ ‫فيتامين (ك)‪.‬‬ ‫هو‬ ‫آخر‬ ‫(!اقا) مكؤثا‬ ‫غلوتامات‬ ‫إلى كافا‪-‬كاربوكسي‬ ‫(دمااقأ)‬ ‫الغلوتامات‬

‫‪،-‬‬ ‫الأول‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫مثل (‪ 1‬ا‪-‬ريتينال المفروق ) ‪-‬الموموف‬ ‫صغيز؟‬ ‫بل هو جزيغ‬ ‫بروتيئا‪،‬‬

‫الغلوتامات‬ ‫اثذي يحؤل‬ ‫الأنزيم‬ ‫فإن‬ ‫للطلظت‪،‬‬ ‫وكط يحتاج المسذس‬ ‫للزؤية‪.‬‬ ‫واتذي ئغذ ضرورتأ‬

‫الجرذان‬ ‫أنواع ستم‬ ‫أحد‬ ‫يعمل ‪ .‬يرتكز‬ ‫كي‬ ‫فيتامين (ك)‬ ‫يخاج‬ ‫كلوتامات‬ ‫إلى كافا‪-‬كاربوكسى‬

‫ئدغى‬ ‫واتذي‬ ‫الشئم المثنعى‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫عئغ‬ ‫الذثم‪".‬‬ ‫تخثر‬ ‫في‬ ‫يلعبه الفيتامين (ك)‬ ‫الدور الذي‬ ‫على‬

‫من الأرباح‬ ‫الذي يتلقى جز‬ ‫وشكونسن‬ ‫خريجي‬ ‫أبحاث‬ ‫آ!أم!دلا) لأجل عندوق‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(الوارفارين‬

‫الأنزيم‬ ‫‪ ،‬ولا يستطيع‬ ‫يستخدمه‬ ‫بالثسبة للأنزيم اثذي‬ ‫(ك)‬ ‫‪ ،‬ليبدو شبيفا بالفظ مين‬ ‫بيعه‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫لا‬ ‫بالوارفارين‬ ‫الفسفم‬ ‫الططم‬ ‫الجرذ‬ ‫يأكل‬ ‫الثرومبين‪ ،‬فعندما‬ ‫طليعة‬ ‫أن يعذل‬ ‫الوارفارين‬ ‫بوجود‬

‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫المتسفم‬ ‫الحيوان‬ ‫وينزف‬ ‫ولا يتم شطرها‪،‬‬ ‫الثرومبين‬ ‫طليعة‬ ‫يتم تعديل‬

‫ما‬ ‫أولا أن نعود إلى الوراء ون!أل‬ ‫الآن ‪ .‬يجب‬ ‫حتى‬ ‫تقذفا ملحوظ‬ ‫لم نحرز‬ ‫أئنا‬ ‫يبدو‬ ‫ولكن‬

‫الذاخلي)‬ ‫(السئيل‬ ‫‪:‬‬ ‫مختلفين‬ ‫بطريقين‬ ‫أته يتمغل‬ ‫يبدو‬ ‫؟ حيث‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫ئفغل‬ ‫الذي‬

‫بلازما‬ ‫البروتينات الفتطفبة للثخثر في‬ ‫في (الشبيل الذاخلي) توجد كك‬ ‫و(السبيل الظرجي)‪.‬‬

‫أؤلا الشبيل‬ ‫الخلايا‪ .‬لندرس‬ ‫التخثر في‬ ‫بروتينات‬ ‫بعض‬ ‫تظهر‬ ‫الطرجى)‬ ‫(السبيل‬ ‫الذئم‪ ،‬بينما فى‬

‫(‪.)2-4‬‬ ‫التكل‬ ‫رجاغ تابع على‬ ‫‪.‬‬ ‫الذاخلي‬

‫الخلايا‬ ‫على سطح‬ ‫يلتصقى بروتين ئدغى (عامل هاغمان ‪7‬ة ‪+‬ع!!")‬ ‫ما‬ ‫حيوان‬ ‫عندما ئجزح‬

‫(ك!‪.)37‬‬ ‫بروتينن يدكى‬ ‫بواسطة‬ ‫‪-‬المرتبط‪-‬‬ ‫هاغمان‬ ‫عامل‬ ‫بعد ذلك‬ ‫‪ ،‬وئشطر‬ ‫الجرح‬ ‫القريبة من‬

‫يدغى‬ ‫آخز‬ ‫بروتيئا‬ ‫الففغل‬ ‫عامل هاغمان‬ ‫الفمغل)‪ ،‬وفوزا ئحؤل‬ ‫(عامل هاغمان‬ ‫على‬ ‫لنحصل‬

‫الأخير‬ ‫هذا‬ ‫ئساجمد‬ ‫حيث‬ ‫(ال!ليكرين)؟‬ ‫الفظ ل‬ ‫لشكله‬ ‫ا!!ء‪)"2‬‬ ‫ا‬ ‫أعآ!أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ال!ليكريين‬ ‫(طليعة‬

‫من‬ ‫بعد ذلك كل‬ ‫ل!ثكله الفغال‪ ،‬وئحؤل‬ ‫المزيد من عامل هاغمان‬ ‫في ت!ريع تحويل‬ ‫‪)37‬‬ ‫(كا‬

‫وبدوره ئحؤل‬ ‫ل‪،‬‬ ‫الفظ‬ ‫لثكله‬ ‫(!‪)!3‬‬ ‫ئدكى‬ ‫آخز‬ ‫بروتيئا‬ ‫الفمغل) و(ك!‪)37‬‬ ‫(عامل هاغمان‬

‫(الكونفرتين‬ ‫ئدغى‬ ‫في الأسفل ‪-‬‬ ‫‪-‬لماقش‬ ‫آخز‬ ‫بروتيني‬ ‫الفغال من‬ ‫الفمغل) مع الشكل‬ ‫("‪!3‬‬

‫‪ ،‬فإن‬ ‫النلاية‬ ‫الفظ ل ‪ ..‬وفى‬ ‫‪ 32‬ع ) إلى شكله‬ ‫أ‬ ‫‪+!5‬؟‪5‬‬ ‫(عامل كريسماس‬ ‫) بروتيئا ئدغى‬ ‫ع‬ ‫‪+7‬ه‬ ‫ع‬ ‫أ‪2،‬‬ ‫‪7‬‬

‫ئفغل‬ ‫‪-‬اتذي‬ ‫‪)!7‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪34+553‬‬ ‫أ)أ‬ ‫ع‬ ‫!م‬ ‫ع‬ ‫‪15،‬‬ ‫لأعور‬ ‫(العامل الفضاذ‬ ‫الفعغا!) مع‬ ‫(عامل كريسمالو‬

‫الفغال‪.‬‬ ‫) لشكله‬ ‫ستيوارت‬ ‫(عامل‬ ‫يحؤلان‬ ‫لطليعة الأكشليرين‪-‬‬ ‫بطريقه فشابهة‬ ‫الثرومبين‬ ‫بواسطة‬
‫عندما‬ ‫الخمارجي‬ ‫فيبدأ السبيل‬ ‫أيفئا شلألا‪،‬‬ ‫الحثبيل الظرجي‬ ‫يعا‬ ‫الذاخلي؟‬ ‫الشبيل‬ ‫ومثل‬

‫ع) بواسطة‬ ‫أ‪9537+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هم ه ) إلى (الكونفرتين‬ ‫ح‬ ‫ء‪770‬‬ ‫أ‪،‬م‬ ‫‪7‬‬ ‫الكونفرتين‬ ‫(طليعة‬ ‫بروتين ئدغى‬ ‫يتحؤل‬

‫ءد ‪ 55‬أ‬
‫أ‬ ‫الثسيجئ‬ ‫(الطمل‬ ‫هو‬ ‫آخز‬ ‫بروتينن‬ ‫وبوجود‬ ‫و(الثرومن)‪،‬‬ ‫المفغل)‬ ‫هاغمان‬ ‫(عامل‬

‫فقط‬ ‫العامل الثسيجئ‬ ‫الفظ ل ‪ .‬يظهر‬ ‫) إلى شكله‬ ‫ستيوارت‬ ‫(عامك‬ ‫(الكونفرتين)‬ ‫يحؤل‬ ‫‪ 52‬أع!م)‬

‫ما‬ ‫إصابة‬ ‫تجعل‬ ‫عندما‬ ‫فقط‬ ‫الدم ‪ .‬وباك لي‪،‬‬ ‫مع‬ ‫تمالن‬ ‫على‬ ‫عادة‬ ‫الخلايا اثتي لا تكون‬ ‫خا!‬

‫يحدث‬ ‫لط‬ ‫دوزا فشابفا‬ ‫الجرح‬ ‫يلعب‬ ‫الظرجي)‪.‬‬ ‫(الشيل‬ ‫الذئم يتم تفعيل‬ ‫التسيبئ متمالئتا مع‬

‫إلى آلئة‬ ‫لا يتمى‬ ‫شيء‬ ‫البدئى عبارة عن‬ ‫الثقود‪ ،‬إن الحدث‬ ‫قطعة‬ ‫لغورن)‬ ‫(فوغورن‬ ‫يلتقط‬ ‫عندما‬

‫ذاتها‪.‬‬ ‫الثئلأل بحذ‬

‫(عامك هاغمان المففل)‬ ‫يحؤل‬ ‫نقاط ؟ حيث‬ ‫الذاخلى والخارجي في عذة‬ ‫الئيلان‬ ‫تقاطع‬

‫الكونفرتين بعد ذلك‬ ‫ويعود‬ ‫الظرجي‪،‬‬ ‫الشبيل‬ ‫في‬ ‫الكونفرتين)‬ ‫(طليعة‬ ‫ال!تبيل الذاخلي‬ ‫بواسطة‬

‫الثرومبين‬ ‫)‪ .‬يستطيع‬ ‫الممغل) في تفعيل (عامل كريسماس‬ ‫(!‪!7‬‬ ‫إلى الشبيل الذاخلي لح!عد‬

‫طريق تفعيل (الطمل المضاذ للتاعور) ائذي ئغذ‬ ‫ائخثر عن‬ ‫بحذ ذاته ان يحفز يهلا فرعي شلال‬

‫المغال‪ ،‬وأيفا‬ ‫لضكله‬ ‫عامل ستيىارت‬ ‫الفمغل) فى تحويل‬ ‫(عامل كريسماس‬ ‫فروريأ لم!عدة‬

‫عن طريق تفعيل (طليعة الكونفرتين)‪.‬‬

‫جولدبيرج فى‬ ‫المرء يتوق إلى بساطة آلة روب‬ ‫يجعل‬ ‫الذتم‬ ‫نظام تخئر‬ ‫في وصف‬ ‫إن الخوض‬

‫الزسوم الكرتونئة‪.‬‬

‫والاختلا!‬ ‫القشابه‬ ‫أوجه‬

‫مهيا!‪35‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لغورن‬ ‫(فوغورن‬ ‫الكرتونية‬ ‫المادة‬ ‫بين‬ ‫المظهيمية‬ ‫الاختلافات‬ ‫بعفن‬ ‫هناك‬

‫‪ .‬ن‬ ‫إ‬ ‫البيولوجى‬ ‫تعقيد أكبر للنظام‬ ‫على‬ ‫الاختلافات‬ ‫الدم الحقيقى ‪ ،‬وتؤكد‬ ‫تخثر‬ ‫ونظم‬ ‫‪ 523‬يا!‪)،9‬‬

‫قبل أن يغ!ئب‬ ‫عند نقطة محددة‬ ‫أن يتوقف‬ ‫التخثر يجب‬ ‫الأكثر اهمية هو أن شلال‬ ‫التباين‬

‫تخثر الدم‬ ‫ه!ا قريبا‪ .-‬ويعذ الاختلاف اكني هو أن مسار ضبط‬ ‫ال!ئن الحي تماما ‪-‬سياقش‬

‫في‬ ‫للطريقين‬ ‫الأهمية النسية‬ ‫ولا تزال‬ ‫لبدء التخثر‪.‬‬ ‫طريقين‬ ‫وجود‬ ‫‪ .‬يحتمل‬ ‫إلى قسمين‬ ‫ينقسم‬

‫حيث‬ ‫عديدة على تخثر الدم أمر ععب‬ ‫ما‪ .‬إن الظم بتجارب‬ ‫إلى حد‬ ‫الحية غامضة‬ ‫ال!ئنات‬

‫بكطت‬ ‫ؤجدت‬ ‫‪-‬‬ ‫الطريق‬ ‫مبكرة من‬ ‫في مراحل‬ ‫التي تشارك‬ ‫البروتينات ‪-‬خصومئا‬ ‫أن بعض‬

‫من‬ ‫غالون من الدم واحد في الألف فقط‬ ‫مة‬ ‫يحتوي‬ ‫سبيل ال!ل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الدم‬ ‫قليلة جدا فى‬

‫ايخثر تقوم‬ ‫من‬ ‫الأولية‬ ‫ولأن المراحل‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫للناعور‪ .‬إضافة على‬ ‫المضد‬ ‫الطمل‬ ‫أونصة من‬
‫البروتينات فغل‬ ‫فرز من‬ ‫جدأ‬ ‫الصعب‬ ‫فإئه من‬ ‫أكثر‪،‬‬ ‫أولية مفعلة‬ ‫لتوليد بروتينات‬ ‫بتغذية راجعة‬

‫الثاني‪.‬‬

‫الذم ‪ :‬ن‬
‫إ‬ ‫تخئر‬ ‫ومحار‬ ‫‪ 523‬لم!هم‬ ‫فوغورن‬ ‫بين نظام مهاجمة‬ ‫مهم‬ ‫أيفما تشابه مفاهيمي‬ ‫يوجد‬

‫تكون‬ ‫حيث‬ ‫الالريق‬ ‫قبل تضغب‬ ‫غير قابل للتبسيط ‪ .‬وإذا نحينا جانبا التظم‬ ‫بشكل‬ ‫معفد‬ ‫كليهما‬

‫الظبل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫تعريف‬ ‫الذم يناسب‬ ‫تخثر‬ ‫فمان نظم‬ ‫جدأ‪،‬‬ ‫معروفة‬ ‫غير‬ ‫الئفاصيل‬ ‫بعض‬

‫حيث‬ ‫الوظيفة الأساسية‬ ‫فى‬ ‫متفاعلة تساهم‬ ‫أجزاء عديدة‬ ‫من‬ ‫للئبسيط ‪ .‬بل إئه نظام مفرد مؤثف‬

‫الذم‬ ‫تخثر‬ ‫نظام‬ ‫وظيفة‬ ‫فغال ‪ .‬تعذ‬ ‫بشكل‬ ‫الثظم‬ ‫وظيفة‬ ‫تعطيل‬ ‫الأجزاء إلى‬ ‫إزالة أحد‬ ‫يؤذي‬

‫الوعاء‬ ‫تلىقق اللىم خارج‬ ‫مقا يوقف‬ ‫ال!سبين‬ ‫والم!ن‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫علب‬ ‫حاجز‬ ‫تشكيل‬

‫الفيبرينوجين وطليعة الثرومبين‬ ‫‪ -‬هي‬ ‫الطريق‬ ‫في‬ ‫التظم ‪-‬ماعدا التثعب‬ ‫‪ .‬إن مكونات‬ ‫المصب‬

‫مه ‪35!3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫نظمام فوغورن‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫أي‬ ‫ومثلما لا يستخدم‬ ‫الأكسيليرين‪.‬‬ ‫وطليعة‬ ‫ستيوارت‬ ‫وعامل‬

‫أقي من بروتينات الشلال لأي‬ ‫تستخدم‬ ‫لا‬ ‫اللاتف‪ ،‬لذلك‬ ‫عمود‬ ‫سقوط‬ ‫في فبط‬ ‫إلا‬ ‫لأفي شيء‬

‫فلن يتخئر الذم‬ ‫المكونات‬ ‫أحد‬ ‫غياب‬ ‫في حال‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫الذم‬ ‫خثرة‬ ‫تشكل‬ ‫ماعدا فبط‬ ‫شيء‬

‫التظم؟‬ ‫وسيف!ثل‬

‫إنتاج‬ ‫على‬ ‫لا تعتمد‬ ‫الطرق‬ ‫هذه‬ ‫الجروح ‪ ،‬لكن‬ ‫الذم من‬ ‫تدقق‬ ‫لايقاف‬ ‫أخرى‬ ‫طرق‬ ‫توجد‬

‫أن يقتض‬ ‫الجسم‬ ‫ال!ل ‪ ،‬يستطيع‬ ‫سبيل‬ ‫الئخثر‪ .‬على‬ ‫شلال‬ ‫لتدخل‬ ‫بخطوة‬ ‫طلائع خطوة‬

‫تسمى‬ ‫دموية‬ ‫خلايا‬ ‫توجلى‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الذم‬ ‫نزف‬ ‫وقف‬ ‫على‬ ‫ليطعد‬ ‫الجرح‬ ‫الأوعية الدموية بجانب‬

‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫الجروح الصيرة ‪ .‬لكن‬ ‫على سد‬ ‫فعد‬ ‫الجرح‬ ‫المئفيحات تلتصق إلى المنطقة حول‬

‫لاعق‬ ‫فخ‬ ‫إمكانية تحول‬ ‫الذم تمامآ مثل عدم‬ ‫تخز‬ ‫لهذه الطرق أن تتحول تدريجيا إلى نظم‬

‫فئران ميكمانيكئة‪.‬‬ ‫إلى مصيدة‬ ‫صمغي‬

‫عندما ينجرح‬ ‫بروتين يتراكم عضوالا‬ ‫عن‬ ‫تخيله عبارة فقط‬ ‫تخئر يمكن‬ ‫نظم‬ ‫إن أبسط‬

‫غير‬ ‫‪-‬التوازنات‬ ‫خلال‬ ‫تمافا من‬ ‫التي تم قطعه‬ ‫الهاتف‬ ‫بعمود‬ ‫ذلك‬ ‫تشبيه‬ ‫الحي ‪ .‬يمكظ‬ ‫ال!ئن‬

‫لغورن‬ ‫فوكورن‬ ‫يمشي‬ ‫عندما‬ ‫الأرض‬ ‫الاهتزازات الطفيفة في‬ ‫الاعتماد على‬ ‫المستقزة‪-‬‬

‫العمود‬ ‫ئسقط‬ ‫أن‬ ‫أخرى‬ ‫لعوامل‬ ‫للزياح أو‬ ‫‪ .‬يمكن‬ ‫لتفجيره‬ ‫بجواره‬ ‫مهيا!هم)‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ 3‬مه ‪!3‬ع‪،‬‬

‫اتجاه محلى د ‪-‬‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫لا يوتجه العمود‬ ‫إلى ذلك‪،‬‬ ‫حوله ‪ .‬إفافة‬ ‫يك‬ ‫اللى‬ ‫عنلىما لا يكون‬ ‫بسهولة‬

‫نظام‬ ‫م!ثابه‪ ،‬ربما يدأ‬ ‫‪ .‬وبشكل‬ ‫مهلم!هم‬ ‫‪7‬‬ ‫فوغورن‬ ‫وجود‬ ‫يحتمل‬ ‫حيث‬ ‫مثلا باتجاه الطعم ‪-‬‬

‫المبسط‬ ‫موارد‪ .‬لا يلتى الكرتون‬ ‫وخ!ارة‬ ‫عشوائتا‬ ‫فرزا‬ ‫غير ملائم مسبئا‬ ‫بثكل‬ ‫التخثر المبشط‬

‫‪-901-‬‬
‫عكالما!‬ ‫غولدبرغ‬ ‫(روب‬ ‫أنظمة‬ ‫الوظيفة ‪ .‬فى‬ ‫من‬ ‫المعيار الأدنى‬ ‫الفبشطة‬ ‫التخثر‬ ‫ولا أنظمة‬

‫‪ -‬هو المث!كلة بل‬ ‫الخثرة‬ ‫الهاتف وتشكل‬ ‫عمود‬ ‫التلائي ‪-‬سقوط‬ ‫يعذ الثط‬ ‫لا‬ ‫!‪ 42‬كاهاه قا)‪،‬‬

‫التئحكم‪.‬‬ ‫إئه نظم‬

‫ائه بعد تفعيل‬ ‫ويقول‬ ‫الثظام الحقيقى‬ ‫نوغا ما من‬ ‫دم أبسط‬ ‫نظإم تخئر‬ ‫للمرء أن يتختل‬ ‫يمكن‬

‫متجاوزا‬ ‫الفيبرين‪،‬‬ ‫ليئكل‬ ‫مباش!رة الميرينوجين‬ ‫فإئه يقطع‬ ‫بقثة الشلال‬ ‫قتل‬ ‫من‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬

‫التفكير يمكننا‬ ‫الخثرة وتوقيتها‪ ،‬وبعد‬ ‫تشكل‬ ‫قف!ايا فبط‬ ‫وإذا نحينا جانبا للحظة‬ ‫اثرومبين‪.‬‬

‫أكثر تعقيدا‪.‬‬ ‫تغيره تدريجيا إلى نظام سليم‬ ‫قليلا لا يمكن‬ ‫الثق م المبثط‬ ‫هذا‬ ‫سريعا رؤية ان مثل‬

‫إلى الموت‬ ‫فورا ‪-‬مؤذئا‬ ‫النظم‬ ‫إفا سيعمل‬ ‫بالثرومبين‬ ‫إلى نظام فقير‬ ‫بروتين جديد‬ ‫إذا تتم إدخال‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الشلال ‪ ،‬فيجب‬ ‫طبيعة‬ ‫‪ .‬وبسبب‬ ‫لذلك‬ ‫معين‬ ‫سبب‬ ‫وما من‬ ‫لثىء‬ ‫يحدث‬ ‫أو لن‬ ‫الثريع‪-‬‬

‫طليعة‬ ‫من‬ ‫ال!ثلال كلى‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬ ‫الخطوة‬ ‫‪ ،‬ربما تحتاج‬ ‫البداية‬ ‫الفور‪ .‬من‬ ‫البروتين على‬ ‫ئنطم‬

‫خطوة‬ ‫ولأن كك‬ ‫المئحيحين‪.‬‬ ‫والمكان‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫الإنزيم‬ ‫لتفعيل طليعة‬ ‫والإنزيم المفغل‬ ‫الإنزيم‬

‫كير قابل‬ ‫عام معفد بشكل‬ ‫نظام تختر الذم بشكل‬ ‫فقط‬ ‫أجزاء‪ ،‬فليس‬ ‫بالفترورة عدة‬ ‫تتطقب‬

‫في الطريق‪.‬‬ ‫بل أيفئ!اكل خطوة‬ ‫للتبشط‬

‫قناة (بخما‬ ‫الدم ‪ .‬تسمح‬ ‫تخثر‬ ‫نظام‬ ‫من‬ ‫الجانب‬ ‫لهذا‬ ‫جيد‬ ‫تشبيه‬ ‫قناة السفية‬ ‫أن‬ ‫أعتقد‬

‫من‬ ‫أعلى‬ ‫‪ .‬لأن ايابسة‬ ‫الكاريبي‬ ‫إلى البحر‬ ‫الهادئ‬ ‫المجط‬ ‫من‬ ‫المف!يق‬ ‫بعبور الشفن‬ ‫!‪)"!3!+‬‬

‫الزمن ‪ .‬ئم‬ ‫الانتقال لفترة من‬ ‫من‬ ‫يمكنلا‬ ‫ال!فينة لمستوئ‬ ‫القفل‬ ‫فى‬ ‫الطء‬ ‫يرفع‬ ‫البحر‪،‬‬ ‫مستوى‬

‫الآخر السفية‬ ‫الإنب‬ ‫الأقفال على‬ ‫تخفض‬ ‫بينما‬ ‫الثالي‪،‬‬ ‫السفية إلى المستوى‬ ‫يرفع قفل آخر‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫عندما ترتفع السفينة‬ ‫الطء‬ ‫بوابة تحبس‬ ‫قفل‬ ‫عند كل‬ ‫البحر‪ .‬يوجد‬ ‫سطح‬ ‫إلى مستوى‬

‫القفل أو تقوم بملئه ‪ .‬من‬ ‫من‬ ‫الطء‬ ‫ماء تسحب‬ ‫أو مضخة‬ ‫تمريف‬ ‫فتحة‬ ‫أيفا‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫تنخفض‬

‫أؤ أئه لن يعمل ‪ .‬وبالتالى‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تصريف‬ ‫ميزتين اثتين ‪-‬بوابة وفتحة‬ ‫قفل‬ ‫كل‬ ‫أن يملك‬ ‫اية يجب‬ ‫البلى‬

‫مشابه ‪ ،‬تحتاج كل‬ ‫غير قابل للتب!يط‪ .‬وبشكل‬ ‫ال!ة معقد ب!ثكل‬ ‫طول‬ ‫قفل على‬ ‫يكون كل‬

‫يفعيله‪.‬‬ ‫مفصل‬ ‫إنزيم‬ ‫غير الفمغل و‬ ‫ايإنزيم‬ ‫الذم كلأ من طليعة‬ ‫لشلأل تخز‬ ‫نقطة ضبط‬

‫الأمر بعد‬ ‫لم ينقه‬

‫التخئر‬ ‫؟ ينحصر‬ ‫الحيوان‬ ‫دم‬ ‫أن يتخزكك‬ ‫يوقفه قبل‬ ‫الذم ‪ ،‬ما ائذي‬ ‫أن يبدأ تخئر‬ ‫بمجرد‬

‫يرتبط بروتين البلازما‬ ‫أؤلأ‬ ‫راجع (الصورة ‪-)2-4‬‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫خضلا‬ ‫بموقع الإمابة بعدة طرق‬

‫‪-019-‬‬
‫غير الفغال‪ -‬لمعظم بروتينات الثخثر ويعطلها‪.‬‬ ‫بال!ثتكل الفغال ‪-‬ولش!‬ ‫الثرومبين‬ ‫مضاذ‬ ‫المسفى‬

‫يظهر‬ ‫الهيإرين‪.‬‬ ‫تسقى‬ ‫بمادة‬ ‫إلا إذا ارتبط‬ ‫نبيأ‬ ‫فغال‬ ‫ذاته غير‬ ‫بحذ‬ ‫اثرومبين‬ ‫مف!اذ‬ ‫إن‬

‫فيها‬ ‫التى تتوضع‬ ‫الطريقة اكنية‬ ‫‪ .‬وتكون‬ ‫الئالفة‬ ‫الأوعية الدموية يخر‬ ‫الخلايا وفى‬ ‫داخل‬ ‫الهبرين‬

‫البروتين (صا)‬ ‫يحطم‬ ‫اثرومبين‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الثفعيل‬ ‫البروتين (ضأ)‪ .‬بعد‬ ‫فعل‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الخثرة‬

‫الثرومبومودولين‬ ‫البروتين المسمى‬ ‫وأخيرا يبطن‬ ‫المفغل‪.‬‬ ‫لذعور‬ ‫المضاذ‬ ‫والعامل‬ ‫الأكسيليرين‬

‫قدرة‬ ‫أقل‬ ‫الثرومبين مما يجعله‬ ‫الثرومبومودولين‬ ‫الأوعية الدموتة‪ .‬يربط‬ ‫داخل‬ ‫الخلايا من‬ ‫سطح‬

‫الخثرة‬ ‫البروتين ضأ‪ .‬عنلىما تتشكل‬ ‫تفعيل‬ ‫يزيد قلىرته على‬ ‫الوقت‬ ‫الفيبرينوجين وبنفس‬ ‫قطع‬ ‫على‬

‫الخثرة بسهولة ‪ ،‬وسيبلىأ التزف‬ ‫ستتمزق‬ ‫المنطقة الممطبة‬ ‫‪ ،‬وإذا ملىمت‬ ‫للغاية‬ ‫هشة‬ ‫مبلىئثا‪ ،‬تكون‬

‫الفيبرين‬ ‫ربط‬ ‫يتم‬ ‫تشكلها‪.‬‬ ‫فور‬ ‫الخثرة‬ ‫يقوية‬ ‫طريقة‬ ‫الجسم‬ ‫يملك‬ ‫ذلك‬ ‫ولتجئب‬ ‫مجلىدا‪.‬‬

‫للميرين‪ ،‬حيث‬ ‫م) العامل الخت‬ ‫(م ‪5‬‬ ‫بروتين ففغل ئسفى‬ ‫المتجفع مع بعضه من خلال‬

‫خثرة‬ ‫زوال‬ ‫الئهاية من‬ ‫‪ .‬ولابذ في‬ ‫الفيبرين المخلفة‬ ‫متبادلة كيميائية بين جزيئات‬ ‫روابط‬ ‫يثكل‬

‫الفيبرين‪.‬‬ ‫خثرة‬ ‫لقطع‬ ‫خاع!‬ ‫كمقمن‬ ‫البلازمين‬ ‫البروتين المسمى‬ ‫‪ .‬يعمل‬ ‫الجرح‬ ‫شفاء‬ ‫الذم بعد‬

‫كيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫أن يعمل‬ ‫ابلازمين‬ ‫‪ .‬لا يستطع‬ ‫الفيبرينوجين‬ ‫على‬ ‫البلازمين‬ ‫لا يعمل‬ ‫الحظ‬ ‫ولحسن‬

‫يمى‬ ‫غير فعال‬ ‫بشكل‬ ‫مبلىئئا‬ ‫ليشفى تماما‪ .‬لذلك يظهر‬ ‫الوقت ال!في‬ ‫الجرح‬ ‫والا لن يملك‬

‫(!ه‪.)،-‬‬ ‫البروتين المسمى‬ ‫طريق‬ ‫البلازمينوجين إلى بلازمين عن‬ ‫تحول‬ ‫البلازمينوجين‪ .‬ئحفز‬

‫يرتبط‬ ‫البلازمين اتذي‬ ‫‪-‬مضاد‬ ‫الخثرة منها (ألظ ‪)2‬‬ ‫بانحلال‬ ‫تتحكم‬ ‫أيفئا بروتينات أخرى‬ ‫يوجد‬

‫الفيبرين‪.-‬‬ ‫خثرة‬ ‫تحطيم‬ ‫مما يمنعه من‬ ‫البلازمين‬ ‫إلى‬

‫رأسه تعتمد‬ ‫على‬ ‫‪!3‬هم)‬ ‫مه‬ ‫‪7‬‬ ‫مه؟!‪،9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لغورن‬ ‫(فوغورن‬ ‫تفرب‬ ‫الكرتونثة ائى‬ ‫الآلة‬ ‫إن‬

‫المثتت‬ ‫الخيط‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المكؤنات‬ ‫علىيلى من‬ ‫وبية‬ ‫ذاة الذقيقة وايوقيت‬ ‫المط‬ ‫على‬ ‫مهخ‬ ‫بثكل‬

‫لعيفشل‪.‬‬ ‫برمه‬ ‫الظم‬ ‫فإن‬ ‫الهدف‬ ‫عن‬ ‫منحرفأ‬ ‫المدفع‬ ‫أو إذاكان‬ ‫طويلا جدا‬ ‫النقدثة‬ ‫إلى العملة‬

‫المختلفة‬ ‫الثظعلات‬ ‫ظهور‬ ‫سرعة‬ ‫على‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫التخثر‬ ‫شلأل‬ ‫الطريقة ‪ ،‬يعتمد‬ ‫وبنفس‬

‫وقلى‬ ‫خافى‪،‬‬ ‫وقت‬ ‫فى‬ ‫الكونفرتين‬ ‫الثرومبين طليعة‬ ‫إذا فغل‬ ‫الحيوان‬ ‫أن يتصفب‬ ‫يمكن‬ ‫وتوقيتها‪.‬‬

‫و‬ ‫شديد‪.‬‬ ‫للئاعور ببطء‬ ‫المضذ‬ ‫أو الطمل‬ ‫الأكسيليرين‬ ‫طيعة‬ ‫إذا تم تفجل‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫ينزف‬

‫تنشيطه‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫أسرع‬ ‫إذا ن!ثثط الثرومبين البروتين ع‬ ‫الطفى‬ ‫من‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫ربما يصبح‬

‫‪ .‬إذا تم‬ ‫تشكله‬ ‫حد‬ ‫شيورات‬ ‫عامل‬ ‫الثرومبين تفعيك‬ ‫مفماذ‬ ‫أو إذا أبطل‬ ‫لطليعة الأكيليرين‪،‬‬

‫الطريق‪.‬‬ ‫لن يستمر‬ ‫وبالتالى‬ ‫الخثرة بسرعة‬ ‫ستنحل‬ ‫الخثرة عندها‬ ‫تفعيل البلازمينوجين فور تشكل‬

‫ا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ا‬


‫ورئما تسبب‬ ‫بيولوجيا متكامل!‬ ‫نظما‬ ‫وتقويتها وإزالت! يعد‬ ‫الذم وتقييدها‬ ‫خثرة‬ ‫تشكل‬ ‫إن‬

‫عوامل تخثر الذم أو إنتاج‬ ‫عوز بعض‬ ‫هذا الثظام‪ .‬ويسبب‬ ‫فشل‬ ‫بأحد المكؤنات‬ ‫الصكل‬

‫عوز‬ ‫عن‬ ‫أو الموت ‪ .‬ينشأ الثتكل الأكثر شيوعا لذعور‬ ‫خطيرة‬ ‫صحئة‬ ‫معية ماكل‬ ‫عوامل‬

‫عامل ستيورات إلى‬ ‫الففغل على تحويل‬ ‫عافل كرشماس‬ ‫للتاعور اتذي يساعد‬ ‫الطمل المضذ‬

‫وقد‬ ‫ال!ثكل اثانى الأكئر لثيوعا من اكعور‪.‬‬ ‫عوز عامل كرستماس‬ ‫الفغال‪ .‬وينتج عن‬ ‫شكله‬

‫الأخرى في مسار التخثر معيبة على الزع‬ ‫ابروتينات‬ ‫أيضا إذا!نت‬ ‫خطرة‬ ‫م!ثاكل صحئة‬ ‫تتج‬

‫كا!‬ ‫‪2‬‬ ‫( ك و‬ ‫وفيتامين‬ ‫مع عوز في (‪ 52‬م)‬ ‫أيفئا‬ ‫التزف‬ ‫أقل شيوعأ‪ .‬تترافق اضطرابات‬ ‫من ان ذلك‬

‫البروتينع‬ ‫عوز‬ ‫ئسئب‬ ‫إلى ذلك‬ ‫إفافة‬ ‫الئخثر‪.-‬‬ ‫في‬ ‫مبالثرة‬ ‫البلازمين اتتي لا تشارك‬ ‫‪-‬مضاذ‬

‫كثيرة كير ملانمة‪.‬‬ ‫ظهور خرات‬ ‫المواليد الجدد بصبب‬ ‫لدى‬ ‫الموت‬

‫حول‬ ‫خلط‬

‫لثظرتة الدارونئة؟‬ ‫تبعا‬ ‫التعقيد‬ ‫هذا النظم فائق‬ ‫أن يتطور‬ ‫هل من الممكن‬

‫‪.‬‬ ‫الذم‬ ‫تطؤر عملية تخئر‬ ‫عن يهفة‬ ‫اثضاؤل‬ ‫العلطء جهدا كبيرا في‬ ‫من‬ ‫عديد‬ ‫لقد كزس‬

‫أؤلا هناك‬ ‫لكن‬ ‫العلوم المهئة‪.‬‬ ‫أدب‬ ‫الدم في‬ ‫تخثر‬ ‫تفسير‬ ‫ما أحدثه‬ ‫الظدم‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫سنرى‬

‫لنهتغ بها‪.‬‬ ‫التظصيل‬ ‫قليل من‬

‫تتشابه مع‬ ‫أمينية‬ ‫حموض‬ ‫متوايىت‬ ‫أن بعفن ابروتينات تملك‬ ‫لوحظ‬ ‫بداية الستبت‬ ‫في‬

‫موالية‬ ‫اينية في‬ ‫حموض‬ ‫عضرة‬ ‫ان أؤل‬ ‫‪ ،‬لنفترض‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫أخرى‬ ‫بروتينات‬ ‫متواليات‬

‫تش!ابه هاتان‬ ‫قاه‪،،‬لأ")‪.‬‬ ‫(‪3175‬‬ ‫هي‬ ‫البروتين الظنى‬ ‫وفي‬ ‫اك!قأع‪ 7،‬لأ!)‬ ‫ا‬ ‫(‪5‬‬ ‫البروتينات هى‬ ‫احد‬

‫‪ ،‬ربما تتشابه‬ ‫البروتينات‬ ‫بعض‬ ‫ثلالة مواقع ‪ .‬فى‬ ‫في‬ ‫وتختلفان‬ ‫مواقع‬ ‫سبعة‬ ‫فى‬ ‫المتوالبن‬

‫اثنين‬ ‫بين بروتيين‬ ‫الثبه‬ ‫)وجه‬ ‫‪ .‬ولتفسير‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫مواقع‬ ‫من‬ ‫مئات‬ ‫عبر‬ ‫المتوايىت‬

‫الجين‬ ‫نسختي‬ ‫ئراكم‬ ‫الوقت‬ ‫ها وبمرور‬ ‫بطريقة‬ ‫الجين‬ ‫يتضاعف‬ ‫كان‬ ‫الماضي‬ ‫افئيرفن أثه في‬

‫بعد مدة بروتينين لديهما نفس‬ ‫متوايىتها‪ 4.‬وسيظهر‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫تفترات !فرات‬ ‫مستقل‬ ‫بشكل‬

‫مظبقين‪.‬‬ ‫ب‬ ‫لكنهط‬ ‫المتواليات‬

‫مناسبة‪،‬‬ ‫الملائمة لكك‬ ‫الحكمة‬ ‫رجاله الحكماء عن‬ ‫سيام خايلاند‪-‬‬ ‫مرة قيك‬ ‫عندما سأل‬

‫فى‬ ‫المناسبات‬ ‫الملا"لمة لكك‬ ‫فالمقولة‬ ‫وبالمقابل‬ ‫سيتهى!‪.‬‬ ‫أيفا‪،‬‬ ‫‪+‬هذا‪،‬‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫اقترحوا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫السبعبت‬ ‫منتصف‬ ‫عليه ‪ .+‬تبتن في‬ ‫تبدو‬ ‫مما‬ ‫تعقيذا‬ ‫*الأمور أكثر‬ ‫هي‬ ‫الحيوئة‬ ‫الكيمياء‬

‫‪-112-‬‬
‫الأيحر من البروتن‬ ‫‪ )5‬المرئز لجزء الإنب‬ ‫ا!( !لأ‬ ‫الجينات ربما تظهر في قطع‪ .‬اي أن جزء‬

‫ار( !لأه)‬ ‫عن‬ ‫وائتي قد تفصل‬ ‫الأجزاء المرئزة للوسط‬ ‫المتواية عن‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫قد ينفصل‬

‫الظموس‬ ‫في‬ ‫( ا!‪ 7‬أ‪ 7‬آ‪،‬ح)‬ ‫مهرجان‬ ‫معنى‬ ‫عن‬ ‫ابحث‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬يثابه‬ ‫الأيمن‬ ‫الإنب‬ ‫المرئز لجزء‬

‫قطعة‬ ‫في‬ ‫الجن‬ ‫أنماط‬ ‫احد‬ ‫‪ ،‬ربما يوجد‬ ‫أ‪3‬ة‪5‬ةعك!‪)3‬‬ ‫م‬ ‫أ‬
‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك!اةءأك!م‬ ‫‪5‬‬ ‫الأ‬ ‫كالتالي‬ ‫مدرجة‬ ‫فتجدها‬

‫القطع‪.‬‬ ‫من‬ ‫عثرات‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫أنماط‬ ‫واحدة ة بينما قد توجد‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫جديدة‬ ‫بروتينات‬ ‫ربما ئصنع‬ ‫أته‬ ‫المنقسمة تقود إلى فرضثة‬ ‫الجبت‬ ‫إن ملاحظة‬

‫من‬ ‫بطاقات‬ ‫انتقاء‬ ‫قديمة ‪-‬مل‬ ‫المرقزة لأجزاء بروتينات‬ ‫ال! !لأه)‬ ‫اجزاء من جنات‬ ‫خلط‬

‫الحموض‬ ‫فى متوادت‬ ‫أوجه الثبه‬ ‫لدعم الفرفثة اتدت‬ ‫جديدا‪.-‬‬ ‫ترتيبا‬ ‫عديدة لتعطي‬ ‫كومات‬

‫من البروتينات المختلفة‪.‬‬ ‫قطع‪-‬‬ ‫الأجزاء المنفصلة ‪-‬تمى‬ ‫وأش!ل‬ ‫الأمينية‬

‫بروتينات‬ ‫فاطق‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬تشابه‬ ‫الخلط‬ ‫على‬ ‫الذم كدليل‬ ‫تخئر‬ ‫لثلأل‬ ‫غالظ بروتينات‬ ‫تستخدم‬

‫من‬ ‫مع مناطق أخرى‬ ‫الأمينية‬ ‫ال!ثلال الفرفزة من قبل قطع جينية منفصلة في متواليات حموضها‬

‫(آ!ا أ‪+‬أ ‪12-3‬ء‪.)5‬‬ ‫لنفسلا‬ ‫مشابهة‬ ‫افي ائها تكون‬ ‫‪.‬‬ ‫نفسه‬ ‫البروتين‬

‫الطل‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫الئخثر‪.‬‬ ‫شلأل‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫بروتينات‬ ‫بين مناطق‬ ‫تثابه‬ ‫أوجه‬ ‫أيفا‬ ‫ويوجد‬

‫متشابهة‬ ‫وطليعة الثرومين ماطق‬ ‫ستيوارت‬ ‫وعامل‬ ‫طليعة الكونفرتين وعامل كرستماس‬ ‫تملك‬

‫البروتيات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫متوالىت‬ ‫يتم تعديل‬ ‫إلى ذلك‬ ‫الأميية ‪ .‬إضافة‬ ‫حموفها‬ ‫موايىت‬ ‫تقريبا فى‬

‫الذم‬ ‫تخثر‬ ‫فى‬ ‫ت!ثارك‬ ‫‪-‬لا‬ ‫اخرى‬ ‫بروتيات‬ ‫متوالية‬ ‫مع‬ ‫الماطق‬ ‫وتتشابه‬ ‫فيتامين (")‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫واضحة‬ ‫المتواليات‬ ‫تشابه‬ ‫أوجه‬ ‫إن‬ ‫"‪.‬‬ ‫فيتامين‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أيضا‬ ‫يتم تعديلها‬ ‫الاطلاق ‪-‬‬ ‫على‬

‫أقي بروتين‬ ‫شيئأ عن‬ ‫والخلط‬ ‫الجين‬ ‫تضاعف‬ ‫فرفية‬ ‫لا تقول‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫فيها‪ .‬ومع‬ ‫ولا جدال‬ ‫للجمع‬

‫الآيات‬ ‫)ؤ باحد‬ ‫اتقاغ طبيعظ‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أو فيما‬ ‫أو فجأة‬ ‫ببطء‬ ‫بروتيني أنتي أؤلأ ‪-‬سواغ‬ ‫)و نظم‬

‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬

‫وربما‬ ‫الشاعة‪،‬‬ ‫الفئران نابفن‬ ‫مصيدة‬ ‫نابفن‬ ‫ما‪-‬‬ ‫‪-‬بطريقه‬ ‫أثه رثما يحاكي‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫ضع‬

‫عسنع‬ ‫كيفية‬ ‫عن‬ ‫افي شيء‬ ‫التبهات‬ ‫هذه‬ ‫لا تعطب‬ ‫الفئران ‪ ،‬ولكن‬ ‫مصيدة‬ ‫مطرقة‬ ‫المخك‬ ‫يحاكي‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المرء‬ ‫على‬ ‫تدريجيئأ بالآتة الداروية يجب‬ ‫الادعاء أن نظامأ تطؤر‬ ‫أجل‬ ‫الفئران ‪ .‬من‬ ‫مصيدة‬

‫عن طريق عدد هائل من الثعديلات الطفيفة اكجحة‪.‬‬ ‫‪-‬تم تشكيلط‪-‬‬ ‫التظام‬ ‫ان وظيفة‬ ‫ئبت‬

‫‪-113-‬‬
‫أحدث تفسير لتطور التخثر‬

‫محاولة (روزل دوليتل‬ ‫إنتاج‬ ‫قدما‪ .‬في هذا الفصل سأعيد‬ ‫أصبحنا الآن على استعداد للمفي‬

‫الخطوات‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫افتراض‬ ‫الذم ‪ .‬ما قام به هو‬ ‫لتعثر‬ ‫التطوري‬ ‫‪11‬ء‪ 5‬ول!) للتفسير‬ ‫اههه‬ ‫أ‬ ‫ءا)‪1‬‬

‫القادم لا يعذ‬ ‫الفصل‬ ‫فى‬ ‫سيظهر‬ ‫إلى الآن وكما‬ ‫تلو الآخر‪.‬‬ ‫التختر واحدا‬ ‫فيها بروتينات‬ ‫تظهر‬

‫لحطب‬ ‫أفي جهد‬ ‫ولم ئبذل‬ ‫ابروتينات‪،‬‬ ‫لظهور‬ ‫سبب‬ ‫أي‬ ‫التفسير كافئا تمافا لأثه لم يتم إعطاء‬

‫البروتينات الجديدة ‪.‬‬ ‫لتقدير خصائص‬ ‫أفي جهد‬ ‫لم يبذل‬ ‫‪،‬كما‬ ‫البروتينات‬ ‫احتمالية ظهور‬

‫استاذ‬ ‫‪،)"55‬‬ ‫ع‬ ‫‪11‬‬ ‫اههه‬ ‫عا)؟أ‬ ‫دوليتل‬ ‫(روزل‬ ‫هو‬ ‫التخثر‬ ‫شلأل‬ ‫تطؤر‬ ‫في‬ ‫ابرز المهمين‬ ‫إن‬

‫دييغو‪.‬‬ ‫وسان‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫جامعة‬ ‫فى‬ ‫الوراثة الجزيئى‬ ‫مركز علم‬ ‫ء الحيوثة في‬ ‫الكي!‬

‫ل!تخثر الذم‬ ‫الحيوئة‬ ‫ء‬ ‫(مقارنة الكي!‬ ‫هارفارد‬ ‫به فى‬ ‫الذيهوراه الظمتة‬ ‫أطروحة‬ ‫عهد‬ ‫منذ‬

‫مختلفة‪-‬‬ ‫حتة‬ ‫كائنات‬ ‫في‬ ‫الثخثر‬ ‫بدرالمة أنظمة‬ ‫ا"أ اههه‬ ‫‪9‬‬ ‫دوليتل‬ ‫قام الأستاذ‬ ‫أم)‪،‬‬ ‫‪619‬‬

‫الثدئات‪ .‬استعرصت‬ ‫التخثر لدى‬ ‫إلى فهم يهفية ظهور نظم‬ ‫سيؤذي‬ ‫أمل أن ذلك‬ ‫على‬ ‫أبسط ‪-‬‬

‫والإرقاء‬ ‫التخثر‬ ‫مجلة‬ ‫في‬ ‫مقالة‬ ‫فى‬ ‫الحالية‬ ‫المعرفة‬ ‫مستوى‬ ‫مؤخرأ‬ ‫اههه‬ ‫‪،1‬أ‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫دوليتل‬

‫ء الذين‬ ‫العلماء والأ!‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫المجقة‬ ‫هذه‬ ‫أعدت‬ ‫(‪)5‬‬ ‫آ)‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+"50‬هم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!74‬‬ ‫(‪!3 3‬؟‪!9+30‬لأ‬ ‫أ‬

‫يعرفون‬ ‫أشخاص‬ ‫هم‬ ‫المجلة‬ ‫متابعي هذه‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫أساسي‬ ‫الذم ‪ .‬وبشكل‬ ‫تخثر‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫يعملون‬

‫بطرح‬ ‫مقالته‬ ‫اههه‬ ‫عا)‪،‬أ‬ ‫على وجه الأرض ‪ .‬بدأ دويتل‬ ‫آخر‬ ‫عن تخئر الدم أكثر من أي شخص‬

‫؟ وكانت المفارقة‬ ‫بدقة‬ ‫والمتوازنة‬ ‫العملية المعقدة‬ ‫هذه‬ ‫مل‬ ‫العالم‬ ‫تتطور فى‬ ‫السثؤال الكير‪ :‬كيف‬

‫؟ أفي‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫ظهور‬ ‫أمكن‬ ‫فكيف‬ ‫بروتين آخر‪،‬‬ ‫تفعيله على‬ ‫في‬ ‫بروتين يعتمد‬ ‫كل‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫أئة‬

‫بدون المجموعة باكملها؟‬ ‫رتما ي!تخدم‬ ‫جزء من المخطط‬

‫‪555‬‬ ‫ا‬ ‫ءالم)أ‬ ‫دولتل‬ ‫مقالة‬ ‫اقتباس‬ ‫الجدير‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الكتاب‬ ‫جوهر‬ ‫في‬ ‫الأسئلة‬ ‫هذه‬ ‫تص!ث‬

‫بتغيير بعض‬ ‫لقد قمت‬ ‫‪،-2-4‬‬ ‫المفيد مراجعة الصورة‬ ‫من‬ ‫الظرئ‬ ‫يجد‬ ‫بإسهاب ‪-.‬وقد‬

‫العامة‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫قراءتها‬ ‫لتسهيل‬ ‫الاقتباس‬ ‫الثقنتة فى‬ ‫المصطلحات‬

‫البروتياز‪.‬‬ ‫ركازات‬ ‫و‬ ‫البروتياز‬ ‫ومفاد‬ ‫البروتياز‬ ‫تشمل‬ ‫متوازنة بدقة‬ ‫ظاهرة‬ ‫الدم‬ ‫تخر‬ ‫إن‬

‫تطيق‬ ‫يمكن‬ ‫الوراء‪.‬‬ ‫ايي تعود به إلى‬ ‫الاستجابات‬ ‫يتقدم يوئد بعص‬ ‫عمل‬ ‫عام‪ ،‬كل‬ ‫وبشكل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫وعكسه‬ ‫‪ :‬الفعل ورد الفعل أو الغرض‬ ‫بخطوة‬ ‫خطوة‬ ‫تطؤره‬ ‫على‬ ‫مختلفة‬ ‫‪-‬تشابيه‪-‬‬ ‫استعارات‬

‫و اليانغ !‪!7‬لأ)‪.‬‬ ‫‪ 7‬ألأ‬ ‫(إلين‬ ‫هي‪:‬‬ ‫لدي‬ ‫الاستعارة المففلة‬ ‫والأخبار السية ‪ .‬لكن‬ ‫الأخبار الجيدة‬

‫‪-491-‬‬
‫الين‬ ‫المبادئ المتطكسة‬ ‫نتيجة دمج‬ ‫شيء‬ ‫‪ ،‬يأتي كل‬ ‫القديم‬ ‫الكونيات الصيني‬ ‫علم‬ ‫فى‬

‫‪ .‬بينما‬ ‫والجفاف‬ ‫والفوء‬ ‫والارتفاع والحرارة‬ ‫النثاط‬ ‫ويجشد‬ ‫ذكوري‬ ‫مبدأ‬ ‫اليائغ‬ ‫واليانغ‪ .‬إن‬

‫زواجهما‬ ‫ويفح‬ ‫والبرد والاللام والزطوبة‪.‬‬ ‫والعمق‬ ‫الشلبية‬ ‫الأنثوي ‪-‬‬ ‫إلين ‪-‬المعاكص‬ ‫يجشد‬

‫سيناريو‬ ‫تشبيه ‪ ،‬اطلع على‬ ‫أن هذا مجزد‬ ‫في ذهنك‬ ‫ضع‬ ‫الأشياء‪ .‬ولكن‬ ‫الجوهر الحقيقي لكك‬

‫الفظ رتات‪.‬‬ ‫إلين واليانغ التالي لتطؤر التخثر لدى‬

‫ب اين‪.‬‬ ‫الأنزيمات‬ ‫المحرافيا إلى الأنزيم أو طليعة الأنزيم ب اليانغ و إلى غير‬ ‫لقد رمزت‬

‫قأع ‪ .‬يكون‬ ‫‪3‬‬ ‫مواقع‬ ‫يربط‬ ‫!(بروتين آخر)‬ ‫جين‬ ‫تفاعف‬ ‫آ)كنتيجة‬ ‫(‪2‬‬ ‫النسيج‬ ‫عامل‬ ‫‪ :‬يظهر‬ ‫الين‬

‫التسيج‪.‬‬ ‫بعد إصابة‬ ‫فقط‬ ‫الذم أو ائلمف‬ ‫تمالن مع‬ ‫على‬ ‫الجديد‬ ‫الفنتج‬ ‫الجين‬

‫البروتياز‬ ‫جين‬ ‫قاع المرفقة ‪ ،‬نتيجة لتضعف‬ ‫‪3‬‬ ‫مواقع‬ ‫مع‬ ‫قديم‬ ‫بغطء‬ ‫الثرومبين‬ ‫طليعة‬ ‫تظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫اليانغ‬

‫المكثوف‪.‬‬ ‫قبل ‪33‬‬ ‫للارتباط به والئفعيل من‬ ‫قاع كموقع‬ ‫‪3‬‬ ‫موقع‬ ‫يعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫والخلط‬

‫الخلية‪-‬‬ ‫بغشاء‬ ‫التى ستيصق‬ ‫البروتين‬ ‫‪-‬منطقة‬ ‫جين‬ ‫تضاعف‬ ‫بحكم‬ ‫الثرومبين‬ ‫‪ :‬مئنع مستقبل‬ ‫الين‬

‫الخلية وتكثلط‪.‬‬ ‫انقباض‬ ‫‪ 3‬على‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫طليعة الثرومبين الفنثظة‬ ‫طريق‬ ‫يؤثر الانقسام عن‬ ‫‪.‬‬

‫متحشللثرومين‬ ‫‪-‬متطول‪-‬‬ ‫أب‬ ‫من‬ ‫مشتق‬ ‫شرعى‬ ‫بروتين غير‬ ‫‪ :‬إن الميرينوجين‬ ‫الين مزة اخرى‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫على‪-‬‬ ‫للحصول‬ ‫بنية مدمجة‬ ‫و ‪-‬بروتين ذو‬

‫متماثلة‪.‬‬ ‫بنية عاقة‬ ‫ذو‬ ‫بروتين‬ ‫تفحاعف‬ ‫ناتج‬ ‫(‪ )111‬وهو‬ ‫الثرومبين‬ ‫مفاذ‬ ‫يظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانية‬ ‫مزة‬ ‫الين‬

‫اليد‪ ،‬وياتى مع‬ ‫متناول‬ ‫فى‬ ‫البروتياز الموجود‬ ‫الهائل من‬ ‫المخزون‬ ‫يتوئد البلازمينوجين من‬ ‫‪:‬‬ ‫ايىنغ‬

‫الذور التابق‬ ‫الجرئومة‬ ‫الارتباط بالبروتبات‬ ‫تفعيله بوساطة‬ ‫الفيبرين ‪ .‬يعكس‬ ‫ربط‬ ‫مواقع تستطيع‬

‫للجراثيم‪.‬‬ ‫مفاذ‬ ‫كطمل‬

‫غالظ مفاد‬ ‫‪ ،‬رهو‬ ‫وتعديلاته‬ ‫بنية عامة متماثلة‬ ‫بروتين ذو‬ ‫تف!اعف‬ ‫عن‬ ‫البلازمن‬ ‫‪ :‬ينثأ مضاد‬ ‫الين‬

‫الثرومبين‪.‬‬

‫الثرومبين‪.‬‬ ‫تفعيل‬ ‫على‬ ‫المتبادلة ‪ -‬القادر‬ ‫الروابط‬ ‫‪-‬ذو‬ ‫للبروتين‬ ‫العنان‬ ‫يطلق‬ ‫‪:‬‬ ‫واليانغ‬ ‫الين‬

‫المختلفة‬ ‫المخلوطة‬ ‫له المواقع‬ ‫تسمح‬ ‫(!هآ)‪.‬‬ ‫النسيجي‬ ‫البلازمينوجين‬ ‫منشط‬ ‫يظهر‬ ‫ادنغ‪:‬‬

‫الفيبرين‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫ركائز‬ ‫بعذة‬ ‫بالارتباط‬

‫ربط‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫إضفاء‬ ‫يتم‬ ‫(!ا!)‪.‬‬ ‫اقتناء موقع‬ ‫طريق‬ ‫الثرومبين عن‬ ‫طليعة‬ ‫الزواج ‪ :‬تعديل‬

‫سلئا‪.-‬‬ ‫محذدة‪-‬مشحونة‬ ‫ال!لسيوم والارتباط إلى سطوح‬

‫‪- 115 -‬‬


‫بنية عامة متماثلة ‪ -‬وافب‬ ‫‪-‬موركة بروتين ذو‬ ‫تفاعف‬ ‫الأكسيليرين ‪ 6‬كنتيجة‬ ‫طليعة‬ ‫الين ‪ :‬ظهور‬

‫‪.‬‬ ‫الجين ‪ -‬الأخرى‬ ‫‪-‬القطع‬ ‫بعض‬

‫ربما تحدث‬ ‫مؤخرا‪،‬‬ ‫بال !ا!‬ ‫الثرومبين المم!وحة‬ ‫طيعة‬ ‫‪ ،‬تفاعف‬ ‫ستيورات‬ ‫عامل‬ ‫ظهور‬ ‫ادنغ‪:‬‬

‫التفعيل بوساطة‬ ‫التظر عن‬ ‫الثرومبين‪ ،‬بغفن‬ ‫طليعة‬ ‫تفعيل‬ ‫الارتباط بطليعة الأكسيليرين‬ ‫قدرته على‬

‫من‬ ‫اثرومين‬ ‫طليعة‬ ‫‪ ،‬محررة‬ ‫ستيوارت‬ ‫عامل‬ ‫من‬ ‫الكونفرتين‬ ‫طليعة‬ ‫‪ :‬تضاعف‬ ‫ايىنغ مزة أخرى‬

‫الكونفرتين قادرة على‬ ‫طليعة‬ ‫النسيج ‪ ،‬تكون‬ ‫عامل‬ ‫مع‬ ‫يمزج‬ ‫عندما‬ ‫بالفيبرين‪.‬‬ ‫أفضل‬ ‫ارتاط‬ ‫أجل‬

‫قطعه‪.‬‬ ‫تفعيل عامل ستيورات عن طريق‬

‫طليعة‬ ‫إلى‬ ‫‪ .‬ولفترة يرتبط كلاهما‬ ‫ستيورات‬ ‫عامل‬ ‫من‬ ‫كرشماس‬ ‫عامل‬ ‫‪ :‬ياتى‬ ‫ثانية‬ ‫مزة‬ ‫ايىنغ‬

‫الأكح!يليرين‪.‬‬

‫عامل‬ ‫مع‬ ‫لفظعل‬ ‫سريفا‬ ‫يتكثف‬ ‫الأكسيليرين‪.‬‬ ‫طليعة‬ ‫من‬ ‫لذعور‬ ‫المضاذ‬ ‫العامل‬ ‫الين ‪ :‬ياتى‬

‫كرستماس‪.‬‬

‫و العامل‬ ‫الأكسيليرين‬ ‫طليعة‬ ‫عمل‬ ‫الثرومبين‪ .‬يعثى‬ ‫طليعة‬ ‫وراثتا من‬ ‫البروتين (ع)‬ ‫يشتق‬ ‫اليانغ‪:‬‬

‫عن طريق الحد من قطعه‪.‬‬ ‫لذعور‬ ‫المضذ‬

‫في‬ ‫الميرين‬ ‫لربط‬ ‫مواقع‬ ‫جينية تتركلا تملك‬ ‫قطع‬ ‫تبادل‬ ‫الثرومبين في‬ ‫طليعة‬ ‫الطلاق ‪ :‬تشارك‬

‫مع مآ‪.‬‬ ‫بعد الآن للثظعل‬ ‫قأع التي لن يحتاجها‬ ‫‪2‬‬ ‫مواقع‬ ‫م!ن‬

‫يتغ ذلك مزة أخرى ؟‬ ‫حيف‬

‫اههه ‪ .‬إن أول‬ ‫اولأ‬ ‫‪9‬‬ ‫مهغ في سياريو الأستاذ دويتل‬ ‫ببحث‬ ‫الوقت للظم‬ ‫لنأخذ الآن بعض‬

‫النسيجى‪،‬‬ ‫الطمل‬ ‫يظهر‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫نلاحظ‬ ‫سببثة‪ .‬حيث‬ ‫أته لم ينؤه إلى عوامل‬ ‫هو‬ ‫نلاحظه‬ ‫شيء‬

‫روابط‬ ‫العنان لبروتين يحوي‬ ‫ويطلق‬ ‫يبرز ("‪)3‬‬ ‫البلازمين و‬ ‫مضاذ‬ ‫الفيبرينوجين وينشأ‬ ‫ويولد‬

‫و الطهورات؟ يبدو‬ ‫هذه اتشوءات‬ ‫بالفئبط كل‬ ‫متبادلة وهلغ جزا‪ .‬وربما نسال ما اثذي يسبب‬

‫بخطوة‬ ‫طريقة خطوة‬ ‫ذهنه الشيناريو الذارونن المعتمد على‬ ‫في‬ ‫يضع‬ ‫اههه‬ ‫ءا؟)أ‬ ‫أن دويتل‬

‫الحط‬ ‫الاعتبار‬ ‫بين‬ ‫والثأشيب لقطع الجين ‪ .‬لكن خذ‬ ‫غير ال!شر‬ ‫العشوائي‬ ‫بمثاركة اتظعف‬

‫ال!ئنات‬ ‫تملك‬ ‫في الأماكن ال!شة‪.‬‬ ‫القطع الجينية ال!سبة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫اللائل المطلوب‬

‫وباك لي فإن‬ ‫أن العملية التي ئبايرل بينها عشوائثة‪.‬‬ ‫ويبدو‬ ‫جينية قليلة جدا‪،‬‬ ‫قطغا‬ ‫الوى‬ ‫حقيقئات‬

‫الجمل عشوائئا من موسوعة‬ ‫عشرات‬ ‫انتقاء‬ ‫طريق الخلط يشبه‬ ‫عن‬ ‫بروتين تخثر دم جديد‬ ‫عنع‬
‫المواقع‬ ‫عدد‬ ‫حساب‬ ‫بعناء‬ ‫عا؟أأ)‪555‬‬ ‫دوليتل‬ ‫يقم‬ ‫لم‬ ‫مترابطة ‪.‬‬ ‫فقرة‬ ‫تشكيل‬ ‫أمل‬ ‫على‬

‫التى سيتم‬ ‫المجدية‬ ‫الفغالة وغير‬ ‫وغير‬ ‫الصجحة‬ ‫المختلفة غير‬ ‫المخلوطة‬ ‫(‪ 35‬أ!‪+‬ه ‪)5‬‬

‫مثلا‪.‬‬ ‫!هآ)‬ ‫لفبيه با!(‬ ‫نشاط‬ ‫على بروتين ذي‬ ‫استبعادها قبل الحصول‬

‫ايي‬ ‫الحية‬ ‫ال!ئنات‬ ‫الاعتبار أن‬ ‫بعين‬ ‫ال!ئريعة‪ .‬خذ‬ ‫لنقم بحساباتا‬ ‫الم!ثكلة‪،‬‬ ‫ولتوفيح‬

‫قطع‪.‬‬ ‫ثلاث‬ ‫إلى حوالي‬ ‫منها مقشمة‬ ‫تقريبا وكل‬ ‫الذم لديها (‪ )1 0 0 0 5‬جين‬ ‫تخثر‬ ‫شلآل‬ ‫تملك‬

‫أربعة أنماط مختلفة من‬ ‫!!‪3‬‬ ‫قطعة جينئة‪ .‬يملك‬ ‫مائقاليب (‪)50003‬‬ ‫ئعطينا هذا مجموع‬

‫‪ 8‬هو‬ ‫معا‬ ‫الأربعة‬ ‫المواقع‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫المتعذد وإن فرص‬ ‫طريق الخلط‬ ‫‪ 7.‬عن‬ ‫المواقع‬

‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫‪ 9.‬الآن‬ ‫عضرة‬ ‫اكمة‬ ‫الطقة‬ ‫ئقذر تقريبا بغشر‬ ‫الزابعة وايى‬ ‫بالنسبة للطقة‬ ‫‪)35 5 5 5‬‬ ‫(‬

‫شخص‬ ‫مليون‬ ‫‪ ،‬وإذا لعب‬ ‫القمنة عشرة‬ ‫الطقة‬ ‫غثر‬ ‫الايرلندية‬ ‫الخيل‬ ‫سباق‬ ‫الفوز برهانات‬ ‫فرص‬

‫‪-‬لش!‬ ‫أن يفوز به أفي ش!خص‬ ‫قبل‬ ‫(‪ )1 5 0 0‬بليون سنة‬ ‫تقريبا حوالي‬ ‫سيمز‬ ‫سنة‪،‬‬ ‫كل‬ ‫الىنميب‬

‫لغة‬ ‫للكون ‪ .‬تخفى‬ ‫الفقذر‬ ‫العمر‬ ‫تقريبا مئة مزة من‬ ‫هى‬ ‫بليون شة‬ ‫(‪)5015‬‬ ‫بعيه‪.-‬‬ ‫شخمئا‬

‫الفرص‬ ‫مثكلة‬ ‫تعيق‬ ‫أته قد‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫الهائلة‬ ‫الصعوبات‬ ‫‪ .‬الخ)‬ ‫‪.‬‬ ‫(البروز‪،‬‬ ‫العفوتة‬ ‫اههه‬ ‫أ‬ ‫‪9141‬‬ ‫دويل‬

‫البروتياز والخلط‪-‬‬ ‫جين‬ ‫تضاعف‬ ‫‪-‬نتيجة‬ ‫الثرومبين‬ ‫طليعة‬ ‫ظهور‬ ‫نفسها‬ ‫الضئيلة جذا‬

‫من‬ ‫والبلازميوجين وطليعة الأكسيليرين‪ ،‬وكك‬ ‫من‪-‬‬ ‫والفيبريوجن ‪-‬بروتين غير لثرعي مثتق‬

‫بثكل‬ ‫اههه‬ ‫عا؟؟أ‬ ‫دوليتل‬ ‫يحتاج‬ ‫اثرومن‪.‬‬ ‫لطليعة‬ ‫العديدة‬ ‫الفقتزحة‬ ‫الترتيب‬ ‫إعادة‬ ‫أشكال‬

‫الطلم الوقت‬ ‫يملك‬ ‫لا‬ ‫ولسوء الحط‬ ‫الأيدي العلفة للنإح‪.‬‬ ‫وتعاون مع أفضل‬ ‫إلى خلط‬ ‫وافح‬

‫لينتظر‪.‬‬

‫ربما‬ ‫المتضعف‬ ‫الجين‬ ‫من‬ ‫المصنوع‬ ‫البروتين‬ ‫بأن‬ ‫أيضا الاذعاء الفتمني‬ ‫الاعتبار‬ ‫بعين‬ ‫ويؤخذ‬

‫كنتيجة‬ ‫العامل الثسيجي‬ ‫بأثه يظهر‬ ‫إخبارنا‬ ‫تم‬ ‫‪ .‬وبالتالي‬ ‫الجديدة‬ ‫الفئرورتة‬ ‫ئص‬ ‫فورأ الخص‬ ‫يملك‬

‫بل ربما‬ ‫يظهر العامل التسيجى كنتيجة للضعف‬ ‫لا‬ ‫بالئاكيلى‬ ‫جين ‪-‬بروتين آخر‪ ،-‬لكن‬ ‫لتضعف‬

‫سينطبق هذا على بروتن آخر‪.‬‬

‫فيه‪،‬‬ ‫تتضاعف‬ ‫الهوائثة‬ ‫الذر‪-‬اجات‬ ‫لنتخثل أن معملا لصنع‬ ‫الئضاعف‬ ‫معنى كلمة‬ ‫ولتوفيح‬

‫البروين عن‬ ‫جين‬ ‫رئما يتفاعف‬ ‫نارئة‪.‬‬ ‫دزاجات‬ ‫هوائثة وليس‬ ‫دزاجات‬ ‫سيبقى يصنع‬ ‫فعدها‬

‫جلىيلىة معقلىة ‪ .‬بما‬ ‫خصائص‬ ‫امتلاك‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫ذلك‬ ‫لن يحلىث‬ ‫عشوائية ا لكن‬ ‫طفرة‬ ‫طريق‬

‫ظهور‬ ‫تفسير‬ ‫أن يشمل‬ ‫‪ ،‬يجب‬ ‫القديم‬ ‫الجين‬ ‫عن‬ ‫ببساطة يعذ نسخة‬ ‫أن الجين المتف!اعف‬

‫‪-791-‬‬
‫بترؤي‪.‬‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬يتم تجتب‬ ‫جديدة‬ ‫وظيفة‬ ‫لاكتطب‬ ‫يقوده‬ ‫طريفا وهمئا‬ ‫الئسيجى‬ ‫الطمل‬

‫الثرومبين‬ ‫طيعة‬ ‫من‬ ‫إنتاج كك‬ ‫في‬ ‫نف!ها‬ ‫بالمثكلة‬ ‫اههه‬ ‫أ)أ‬ ‫ءا‬ ‫دوليتل‬ ‫مخطط‬ ‫يمطدم‬

‫الأكسيليرين‬ ‫البلازمين وطليعة‬ ‫ومضاذ‬ ‫الثرومبين والبلازمينوجين‬ ‫الثرومبين ومضاذ‬ ‫ومستقبلات‬

‫ع فعليا‬ ‫والبروتين‬ ‫والعامل المفطذ لذعور‬ ‫الكونفرتين و عامل كرستماس‬ ‫وعامل ستيورات وطيعة‬

‫إلى القض يا‬ ‫أته لم يتطزق‬ ‫الذم هي‬ ‫سيناريو تختر‬ ‫التاثة في‬ ‫المثكلة‬ ‫وإن‬ ‫الثظم‪،‬‬ ‫بروتين في‬ ‫كل‬

‫والزمان والم!ن‪.‬‬ ‫المتعئقة بالكفتة والشرعة‬ ‫المهفة‬

‫بوساطة‬ ‫او قؤة الخثرة التي ربما تتشكل‬ ‫مبدئثا‪،‬‬ ‫مواذ الئختر المتوقرة‬ ‫عنكفتة‬ ‫لم يأيهر شيء‬

‫الثدقق الذي قد‬ ‫الجرح أؤ فغط‬ ‫الخثرة فور حدوث‬ ‫أؤ الوقت الذي يلزم لتشكل‬ ‫بسيط‬ ‫نظم‬

‫‪ .‬رثما‬ ‫كهذه‬ ‫تساؤلات‬ ‫ملائمة ‪ ،‬وعذة‬ ‫غير‬ ‫خثرات‬ ‫تشكل‬ ‫التاتج عن‬ ‫الفتبرر‬ ‫أؤ‬ ‫الخرة‬ ‫تقاومه‬

‫وإقا‬ ‫إقا مم!‬ ‫محذد‬ ‫افترافي‬ ‫أفي نظام‬ ‫العوامل أو غيرها‬ ‫والنسبتة لهذه‬ ‫القيم المطلقة‬ ‫تجعل‬

‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫كمئة‬ ‫فقط‬ ‫توافرت‬ ‫إذا‬ ‫فمثلا‬ ‫احتمالا‪.-‬‬ ‫الأكثر‬ ‫‪-‬وهو‬ ‫مريع‬ ‫ب!ثكل‬ ‫خاطا‬

‫عن‬ ‫البدئي نقطة ع!ثوائثة عوفا‬ ‫الفيبرين‬ ‫ة وإذا شكل‬ ‫لتغطية الجرح‬ ‫الفيبرينوجين فربما لن تكفى‬

‫الثرومبين‬ ‫الأؤلى لمظذ‬ ‫الفعل‬ ‫تلىفق الذم ‪ .‬إذا!ن‬ ‫أن ئوقف‬ ‫الممكن‬ ‫غير‬ ‫فمن‬ ‫شبكة‬ ‫تشكيل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الأصلى‬ ‫ستيوارت‬ ‫ارتباط عامل‬ ‫أوكان‬ ‫جذا‬ ‫الأؤلى للثرومبين بطيظ‬ ‫الفعل‬ ‫و!ن‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫سريغا‬

‫إلى‬ ‫إذا ارتبطت‬ ‫‪-‬أو‬ ‫جدا‬ ‫أؤ محكظ‬ ‫جدا‬ ‫للتاعور ضعيفا‬ ‫المضاذ‬ ‫أو الطمل‬ ‫كرستماس‬ ‫عامل‬

‫‪ .‬لا‬ ‫برفته‬ ‫الثظام‬ ‫سيتداعى‬ ‫فعندها‬ ‫الفظ لة‪-‬‬ ‫إلى الألثكال‬ ‫بالإف!افة‬ ‫أهدافها‬ ‫فغالة من‬ ‫غير‬ ‫أشكال‬

‫بمثالي‬ ‫فقط‪-‬‬ ‫واحدة‬ ‫‪-‬ولا‬ ‫أئة مرحلة‬ ‫لأنه لم يأتي في‬ ‫علفا‬ ‫اههه‬ ‫أ‪،‬أ‬ ‫ءا‬ ‫ما قام به دوليتل‬ ‫نجد‬

‫المعفد‬ ‫التظم‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫إذا تتم تمثيل تطؤر‬ ‫علم‪.‬‬ ‫أرقام لا يوجد‬ ‫‪ ،‬فبدون‬ ‫أرقام وكميات‬ ‫قائم على‬

‫فعلا‪ .‬عندما‬ ‫يعمل‬ ‫لمعرفة ما إذاكان‬ ‫طريقة‬ ‫مطلقا‬ ‫لن يوجد‬ ‫بب!اطة‬ ‫لثفهتة فقط‬ ‫عورة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫الكرتون‬ ‫عالم‬ ‫فى‬ ‫العلم وندخل‬ ‫إطار‬ ‫من‬ ‫فإثنا نخرج‬ ‫المهقة‬ ‫الأشلة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫يتم تجاهل‬

‫‪!17‬ح)‪.‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪!74 3‬‬ ‫ع!"ه‬ ‫‪5‬‬ ‫وهوبس‬ ‫(!لفن‬

‫وربما‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأخطر‬ ‫‪ .‬بل‬ ‫الأكثر خطورة‬ ‫الآن هي‬ ‫حتى‬ ‫التي أثيرت‬ ‫الاعترافات‬ ‫لا تعذ‬

‫نظرتة الثطؤر‬ ‫محزك‬ ‫أؤكد أن الانتقاء الطبيعي‬ ‫لقتشط‪.‬‬ ‫قابل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫مخاوف‬ ‫هي‬ ‫الأوضح‬

‫فى‬ ‫أ ولش‬ ‫الآن‬ ‫مفيدا‬ ‫ما يكون‬ ‫شىء‬ ‫لانتقائه‬ ‫شيء‬ ‫وجود‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫فقط‬ ‫يعمل‬ ‫الذاروني‬

‫باعتبار (دوليتل‬ ‫فإئه‬ ‫ال!قشة‪،‬‬ ‫بغرض‬ ‫به‬ ‫الخامن‬ ‫قبلنا بال!ئبريو‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫المستقبل‬

‫العامل‬ ‫تشكل‬ ‫الأقل ‪ .‬إن‬ ‫الثالثة على‬ ‫المرحلة‬ ‫حتى‬ ‫الذم‬ ‫تخثر‬ ‫لا يظهر‬ ‫نفسه‬ ‫عا؟أأ اههه)‬
‫في‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫بأي‬ ‫القيام‬ ‫دون‬ ‫سيجلس‬ ‫لأته عندها‬ ‫مبزلي‪،‬‬ ‫الأولى أمر غير‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫التسيجي‬

‫الثسيجيا‬ ‫الطمل‬ ‫ربط‬ ‫بالقدرة على‬ ‫مسبفا‬ ‫الثرومبين التي ظهرت‬ ‫طليعة‬ ‫‪-‬تتمتع‬ ‫المرحلة اكلية‬

‫الئهاية‪ ،‬تظهر‬ ‫في‬ ‫البدائئة الفقيرة ما تفعله خى‪،‬‬ ‫طليعة اثرومبين‬ ‫لن تجد‬ ‫تفغله بطريقة ما‪-‬‬ ‫حيث‬

‫الزابعة‪ .‬يظهر‬ ‫الخطوة‬ ‫ويبرز الفيبرينوجين فى‬ ‫اكلثة‬ ‫المرحلة‬ ‫الثرومبين الافترافية فى‬ ‫مستقبلات‬

‫لاحقتين ‪ .‬ئقةم‬ ‫مرحلتين‬ ‫إلا بعد‬ ‫(!ه ‪)3‬‬ ‫ففغله‬ ‫لا يظهر‬ ‫لكن‬ ‫المراحل‬ ‫أحد‬ ‫البلازمينوجين فى‬

‫فى‬ ‫الكونفرتين‪-‬‬ ‫‪-‬طليعة‬ ‫ففغله‬ ‫ظهور‬ ‫شيئا حتى‬ ‫لا يفعل‬ ‫ما‪ ،‬لكن‬ ‫مرحلة‬ ‫فى‬ ‫ستيورات‬ ‫عامل‬

‫فى‬ ‫مرحلة‬ ‫تقريئا كل‬ ‫دواجه‬ ‫المعفد‪.‬‬ ‫بطريقة ما إلى هذا‬ ‫العامل التسيجي‬ ‫ويرتبط‬ ‫المرحلة اكلية‬

‫نفسها‪.‬‬ ‫الم!ثطكل‬ ‫هذا الطريق الفقترح‬

‫تتأفل‬ ‫) مثيرة حئى‬ ‫لاحقين‬ ‫إلا بعد مرحليئ‬ ‫الففغل‬ ‫الا يظهر‬ ‫مل‬ ‫البسيطة‬ ‫لا تبدو الكلطت‬

‫مرحلة‬ ‫في كك‬ ‫وففغله‪-‬‬ ‫الإنزيم‬ ‫اثنين ‪-‬طليعة‬ ‫إلى بروتيين‬ ‫الآثار المترثة عليها لأته يخاج‬ ‫فى‬

‫على‬ ‫الحصول‬ ‫مربع فرص‬ ‫تقريبا‬ ‫الروتينين معآ‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فرص‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬لذلك‬ ‫الطريق‬ ‫في‬

‫الطاقة ائامنة عشرة ة وفرص‬ ‫لوحده لتكون عشر‬ ‫(!!‪)7‬‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫أحدهما‪ .‬حسبنا فرص‬

‫‪ .‬لا‬ ‫مرعت‬ ‫كبيز‬ ‫رقثم‬ ‫إته‬ ‫والثلاثين‬ ‫التدسة‬ ‫الطقة‬ ‫عضر‬ ‫وففغله معأ حوالي‬ ‫(!ه ‪)7‬‬ ‫على‬ ‫الحصول‬

‫المقذر بعشرة بلايين سنة في‬ ‫الأرض‬ ‫عمر‬ ‫حسر‬ ‫تثم‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫مثل هذا الحدث‬ ‫ئوفغ حصول‬

‫الأكثر ل!وغا بالفعل‬ ‫تعذ الطلة‬ ‫بلايين لمة ‪ .‬لكن‬ ‫عثرة‬ ‫ثانية حتى‬ ‫حياة كل‬ ‫وأعيذت‬ ‫ئانية واحدة‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫الطفرة‬ ‫ستمل‬ ‫له فيها! فعندها‬ ‫لا دور‬ ‫المراحل ‪.‬ا حيث‬ ‫احد‬ ‫بروتيق ما فى‬ ‫ما بلى‪ :‬إذا ظهر‬

‫فازا‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫فقدانه‬ ‫مهئم فإن‬ ‫منه‪ .‬وبما أثه لا يؤثر بشكلى‬ ‫إلى الثخئص‬ ‫الطبيعي‬ ‫الانتقاء‬

‫‪ .‬وبان لى فإنتاج بروتين غير‬ ‫الأخرى‬ ‫الكائنات‬ ‫لا تصرفها‬ ‫طاقة‬ ‫وبروتيني‬ ‫جينن‬ ‫إنتابخ‬ ‫سئكئف‬ ‫ولكن‬

‫تشكيل‬ ‫الطبيعي‬ ‫للانتقاء‬ ‫الآلية الداروينية‬ ‫تعيق‬ ‫رئما‬ ‫‪ .‬فعلئا‬ ‫ثانوتة‬ ‫بدرجة‬ ‫الأقك‬ ‫على‬ ‫ضاز‬ ‫امز‬ ‫مفيد‬

‫الئخئر‪.‬‬ ‫نظام شلآل‬ ‫غير قابل للتبسيط مل‬ ‫نظام معقد بشكل‬

‫قابل للتبيط‪،‬‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫التخئر معفد‬ ‫بأن لثلأل‬ ‫ضمنئا‬ ‫سيناريو دوليتل ‪ 1)14‬اههه‬
‫أ‬ ‫يعترف‬

‫أن يتم‬ ‫أته يجب‬ ‫القول‬ ‫وخلاعة‬ ‫واليانغ‪.‬‬ ‫المجازثة للين‬ ‫الإلثارات‬ ‫معضلة‬ ‫أن يغطى‬ ‫لكئه يحاول‬

‫من خلال‬ ‫هذا فقط‬ ‫أن يحدث‬ ‫بروتينات دفعة واحدة إلى ش!لأل التخئر‪ .‬يمكن‬ ‫إدخال مجموعة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫البروتينات دفعة واحدة‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫حطه‬ ‫حسن‬ ‫الذي من‬ ‫الأمل‬ ‫وحش‬ ‫افتراض‬

‫توجيه من عميل ذكى‪.‬‬

‫إنتاج‬ ‫خلاله‬ ‫تتم من‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫نقترح‬ ‫أن‬ ‫يمكظ‬ ‫ءا)‪ 1‬أ)‪،555‬‬ ‫الأستاذ دوليتل‬ ‫وبتبثى مثال‬

‫اتصال‬ ‫على‬ ‫المطرقة‬ ‫تصبح‬ ‫مرآبنا‪.‬‬ ‫في‬ ‫المخك‬ ‫نتيجة تف!اعف‬ ‫المطرقة‬ ‫فئران ‪ :‬تظهر‬ ‫أؤل مصيدة‬

‫‪-911-‬‬
‫كانت‬ ‫التي‬ ‫من لماعة الجذ‬ ‫الفثجة‪ .‬وبؤخذ اكبض‬ ‫عديد من العصي‬ ‫مع المنمئة نتيجة خلط‬

‫من علبة الصودا‬ ‫القصبة الظرجة‬ ‫من‬ ‫الإماك‬ ‫شريط‬ ‫الوقت ‪ .‬ئصفم‬ ‫كجلافي لضبط‬ ‫ئستخذم‬

‫ما‬ ‫الطريقة إلأ إذا قام احذ‬ ‫الأمور بهذه‬ ‫لا تحدث‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫العلبة‬ ‫غطء‬ ‫من‬ ‫الآسر‬ ‫المرمية ‪ ،‬وبحرر‬

‫العملية‪.‬‬ ‫ما بتوجيه‬ ‫لثيغ‬ ‫أو‬

‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+300‬هم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫والارقاء (‬ ‫التخثر‬ ‫مجفة‬ ‫في‬ ‫للمظلة‬ ‫اههه)‬ ‫ءا؟)أ‬ ‫(دوليتل‬ ‫بان متابعي‬ ‫أذكر‬

‫الئطؤرات‪.‬‬ ‫علم بأحدث‬ ‫إئهم على‬ ‫الئختر‪ ،‬حيث‬ ‫رؤاد في بحث‬ ‫هم‬ ‫‪)!+4‬‬ ‫‪+30،!5‬ء!لأ‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫لهم‬ ‫تحكي‬ ‫تطؤر فيما بعد؟ ولكئط‬ ‫نثأ التخئر وكيف‬ ‫كيف‬ ‫المقالة‬ ‫لهم‬ ‫الآن لم تشرح‬ ‫حئى‬

‫الفكرة المبهمة عن يهفية ظهور شلأل‬ ‫ان لا احد على وجه الأرض يعرف‬ ‫والحقيقة‬ ‫قمتة فقط‪.‬‬

‫ائختر‪.‬‬

‫وإطراء‬ ‫نقد‬

‫قام بالعديد‬ ‫‪ 933)1‬دما") الذي‬ ‫اههه‬ ‫عا‪)،‬أ‬ ‫دوليتل‬ ‫(روزل‬ ‫انتقاص‬ ‫الظبق‬ ‫الئظش‬ ‫من‬ ‫لم ئقمتد‬

‫الكثير من‬ ‫الواقع استحق‬ ‫بخية البروتين ‪ .‬في‬ ‫مجال‬ ‫فى‬ ‫سنوات‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫الجتدة‬ ‫الأعمال‬ ‫من‬

‫الثظام‬ ‫هذا‬ ‫نثأة‬ ‫تفسير‬ ‫حاولت‬ ‫الي‬ ‫الوحيد‪-‬‬ ‫ال!ثخص‬ ‫‪-‬رثما‬ ‫القفة القيلة‬ ‫من‬ ‫لكؤيه‬ ‫الفخر‬

‫درالمة اصول‬ ‫الكبير في‬ ‫الجهد‬ ‫هذا‬ ‫غيره مثل‬ ‫أحد‬ ‫لم ئقدم‬ ‫حيث‬ ‫المعفد‪،‬‬ ‫الحيوي‬ ‫ئي‬ ‫الكي!‬

‫الواقع‬ ‫الصعوبة الكيرة ‪-‬في‬ ‫توضيح‬ ‫بساطة‬ ‫الئظلق بكل‬ ‫من‬ ‫القصد‬ ‫‪ ،‬بل !ن‬ ‫الذم‬ ‫تختر‬

‫عقود‪.‬‬ ‫أربعة‬ ‫أكبر العلماء المبذولة خلال‬ ‫في وجه جهود‬ ‫وقفت‬ ‫لمكله‬ ‫الوافحة‪-‬‬ ‫والاستحالة‬

‫تفشل‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيزيائية البسيطة‬ ‫ايفئا وراء العملئات‬ ‫يقف‬ ‫الذي‬ ‫للتعقيد الفربك‬ ‫الذم نموذخا‬ ‫ئغا تخئر‬

‫بسيطه‪.‬‬ ‫التعقيد الفبالن لظهؤ‬ ‫مثل هذا‬ ‫مواجهة‬ ‫فى‬ ‫الدارونية‬ ‫الثظرية‬

‫اثخثر فعل‬ ‫شلال‬ ‫فمان‬ ‫المط ف‬ ‫نهاية‬ ‫ح"لما") في‬ ‫قا‬ ‫!‪2‬ءه ‪140‬‬ ‫(جولدبيرج‬ ‫آلة الظذج‬ ‫ومل‬

‫من إعادة‬ ‫وأشكال‬ ‫رياف!ية‬ ‫متنوعة‬ ‫الحيوية ‪-‬زخارف‬ ‫الكيميائيات‬ ‫من‬ ‫فيه مستودع‬ ‫متوازن فذهل‬

‫مرتب‬ ‫دقيقة فى تسلسل‬ ‫زوايا‬ ‫فى‬ ‫بعفها يعض‬ ‫ايرتيب فقذمة من قبل إنزيمات ئعذلة‪ -‬تصطدم‬

‫عن‬ ‫اللاتف وينهض‬ ‫مه يا!‪ 25‬عمود‬ ‫‪3‬‬ ‫مهيا!‪،9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فوغورن لغورن‬ ‫يسحب‬ ‫الئهاية‬ ‫فى‬ ‫بدقه صتى‪،‬‬

‫فى تصفيتي متوامل‪.‬‬ ‫أقدامهم‬ ‫الجمهور على‬ ‫ويقف‬ ‫الثزف من جروحه‬ ‫الأرض ويوقف‬

‫‪-029-‬‬
‫الفصل الخامس‬

‫هن هنا إلى هناك‬


‫العصبة‬

‫المدرسة بسبب‬ ‫أيفئا عن‬ ‫اليوتم‬ ‫قد تغيت‬ ‫عيادته ثالت مريفبى شابئ‬ ‫في‬ ‫الطي!ب‬ ‫فحص‬

‫‪-‬وليست‬ ‫‪!5‬ع‪)+‬‬ ‫عا‬ ‫(‪5‬‬ ‫بالحصبة‬ ‫سبقاه‬ ‫كالذين‬ ‫مصالث‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫المحمرة‬ ‫والألم والعيون‬ ‫الخقى‬

‫إلا‬ ‫إذ لا يلقح‬ ‫تماما‪،-‬‬ ‫الطبقين‬ ‫‪-‬كالولدين‬ ‫ملقخا‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫(!ا ا‪ 9‬كالام)‪-‬‬ ‫الألمانية‬ ‫الحصبة‬

‫النادرة‬ ‫الأمراض‬ ‫تعذ من‬ ‫الحصبة‬ ‫المدينة ‪ ،‬ولأن‬ ‫داخل‬ ‫الأحياء المزدحمة‬ ‫في‬ ‫الأطفال‬ ‫القليل من‬

‫بسيطة؟‬ ‫أثها قفية‬ ‫بها‪ ،‬فالآباغ يعتقدون‬ ‫المرافق للإصابة‬ ‫الخطر‬ ‫مقدار‬ ‫الناس‬ ‫ينسى‬ ‫حاليا‪ ،‬وقد‬

‫المريض أكثر‬ ‫فالحصبة تجعل‬ ‫مؤقتة وراحة في السرير‪ .‬ولكئهم مخطئون‬ ‫حويصلات‬ ‫بضع‬ ‫مجرد‬

‫بعد أن توفي أوذ‬ ‫‪ ،-‬وقد تعلم الأ! غ ذلك‬ ‫الدماغ‬ ‫‪-‬كالتلاب‬ ‫بإتانات أخرى‬ ‫للإصابة‬ ‫عرفة‬

‫مريفي بسيه‪.‬‬

‫ينشر‪،‬‬ ‫بدأ‬ ‫أسبوع واحل! يعني أن المرفن قذ‬ ‫في الحئ خلال‬ ‫حصبة‬ ‫حالات‬ ‫إن ظهوز ثلاث‬

‫فى المدينة وأبلغهم بالمشكلة‬ ‫الصحة‬ ‫مباشرة بموظفى‬ ‫فاتصل‬ ‫الوباء‬ ‫الطبيث من ظهور‬ ‫ويخشى‬

‫الأمراض (!اهضأ) في‬ ‫فيه من مركز م!فحة‬ ‫يطلب‬ ‫الفور فاكظ‬ ‫على‬ ‫وأردمل المفوفن الصحئ‬

‫الشروع ببرنامج التلقيح‬ ‫الحصبة ‪ .‬والخطة تقتضي‬ ‫لظح‬ ‫من‬ ‫جرعة‬ ‫آلاف‬ ‫إرساذ عشرة‬ ‫أطبطا‬

‫الأطظل‬ ‫وسيتم عزل‬ ‫احتواغ انتشار المرض‬ ‫يتئم‬ ‫مباشر في الحي لكي‬ ‫بالكوارث بشكل‬ ‫الظص‬

‫المرافقة‬ ‫الأخطر‬ ‫الآباء من‬ ‫لتحذير‬ ‫تثقيفي‬ ‫برنامج‬ ‫سيبدأ‬ ‫الإئحة‬ ‫احتواء‬ ‫بعد‬ ‫ثم‬ ‫المصالن‪،‬‬

‫الأطفال ‪.‬‬ ‫الفيروسية التى تصيب‬ ‫للأمراض‬

‫فالآن تلح الطجة ال!شرة إلى إعطاء‬ ‫الأولوية‬ ‫ترتيب الإجراءات حب‬ ‫ولكن يجب‬

‫‪.‬‬ ‫اللقاح‬

‫التقني إلى‬ ‫ليذهب‬ ‫الموافقة على الطلب‬ ‫الأمراض وتمت‬ ‫في مركز مكافحة‬ ‫استقبل الظكس‬

‫(الحصبة والجدري‬ ‫لظح‬ ‫على مخزون‬ ‫من الغرف المبردة التي تحتوي‬ ‫المستودع وفيه عدذكبيز‬

‫التقني اللصاقات‬ ‫‪،‬بتفحص‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫غيرها‬ ‫والكثير‬ ‫السطيا)‬ ‫والدفتيريا والتلاب‬ ‫الطء‬ ‫وجدري‬

‫‪ ،‬فيقوم‬ ‫الحصبة‬ ‫لظح‬ ‫على‬ ‫الزاوية الخلفية تحتوي‬ ‫في‬ ‫ايى‬ ‫أن الحقائت‬ ‫فيلاحظ‬ ‫المعنونة للطرود‪،‬‬

‫مبردة تأخذ‬ ‫تنتظر شاحنة‬ ‫حيث‬ ‫التحميل‬ ‫إلى منصة‬ ‫العربة خارخا‬ ‫‪ ،‬ثم يدفغ‬ ‫العربة‬ ‫فى‬ ‫بتحميلها‬

‫الطرود التإرية‪،‬‬ ‫إيصال‬ ‫خدمة‬ ‫إلى محطة‬ ‫اثحنة‬ ‫تذهب‬ ‫المطار‪،‬‬ ‫الطرود إلى المطار‪ .‬وفي‬

‫لافتة معنونة‬ ‫يعثر على‬ ‫العربة‬ ‫سائق‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المحطة‬ ‫المركونة فى‬ ‫الطائرات‬ ‫من‬ ‫العديذ‬ ‫هناك‬

‫‪.‬‬ ‫المقصودة‬ ‫المدينة‬ ‫إلى‬ ‫المتجهة‬ ‫للطائرة‬

‫‪-‬‬ ‫‪122-‬‬
‫شاحنة‬ ‫فتجد‬ ‫الممابة‬ ‫المدية‬ ‫إلى مطار‬ ‫وتصل‬ ‫ثم تقلع‬ ‫الطائرة‬ ‫على‬ ‫الحقائب‬ ‫يتئم تحميك‬

‫المعنونة‪،‬‬ ‫اللصاقات‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الطرود‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫الطائرة ‪ ،‬وبعد‬ ‫بانتظار وعول‬ ‫مبردة أخرى‬

‫عنوان‬ ‫الشاحنة ‪ ،‬ويقرأ السائق‬ ‫فى‬ ‫الطائرة ‪ ،‬تخقك‬ ‫متن‬ ‫التى على‬ ‫الطرود‬ ‫باقي‬ ‫والمعزولة عن‬

‫من‬ ‫اثحنة‬ ‫يتم تفريغ‬ ‫وهنالك‬ ‫باتجاه البدة‬ ‫ثم يسرع‬ ‫بالطرود‪،‬‬ ‫الأوراق الملحقة‬ ‫من‬ ‫الإدة‬

‫إلى البدة‬ ‫الأطظل‬ ‫من‬ ‫سيل‬ ‫سيدخل‬ ‫قريئا‬ ‫الطرود‪.‬‬ ‫الطيين ويفتحون‬ ‫من العطل‬ ‫قبل مجوعة‬

‫الرقيق‪،‬‬ ‫الغطاء المعدنى‬ ‫اللقاح ‪ ،‬وتزيل‬ ‫عبوة‬ ‫ممرفة‬ ‫تاخذ‬ ‫طفل‪،‬‬ ‫يمر كل‬ ‫وبينما‬ ‫ليتم تلمجهم‪،‬‬

‫ذراع الفتى المكشر‪.‬‬ ‫في‬ ‫وتحقنه‬ ‫ا!ئل‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتستخرج‬ ‫العبوة‬ ‫إلى‬ ‫إبرة المحقة‬ ‫وتدخل‬

‫‪ ،‬ولم يتؤفث‬ ‫بالحصبة‬ ‫الآخرون‬ ‫الأطفال‬ ‫قليل من‬ ‫عدذ‬ ‫؟ فقد أميب‬ ‫الاستراتيجية‬ ‫هذه‬ ‫نجحت‬

‫التالية‬ ‫المدينة إلى المرحلة‬ ‫في‬ ‫الصحيون‬ ‫المسؤولون‬ ‫وانتقل‬ ‫الوباء‪،‬‬ ‫احتواء‬ ‫منهم ؟ لقد تم‬ ‫أحذ‬

‫التثقيفية‪.‬‬ ‫الحملة‬ ‫وهي‬ ‫الخطة‬ ‫من‬

‫مؤسفة‬ ‫اخطا‪،‬‬

‫ينتجه‬ ‫فلم‬ ‫الطاولة ؟ (وباء) ‪-‬اول‬ ‫على‬ ‫بالنص‬ ‫الوراء‪ ،‬ويقذف‬ ‫إلى‬ ‫كرسيه‬ ‫المخرج‬ ‫يرجع‬

‫والأطباء‬ ‫اللطيفون‬ ‫‪ ،‬والأطظل‬ ‫والإثارة‬ ‫الدراما‬ ‫‪ ،‬ففيه‬ ‫ال!سب‬ ‫شكله‬ ‫التلفزيونى‪ -‬بدأ ياخذ‬ ‫للعرض‬

‫النبلاء‪ ،‬والخبير التقنى أيضا‪.‬‬ ‫الحكومة‬ ‫‪ ،‬وموظفو‬ ‫والممرفات‬ ‫الجذابون‬

‫من‬ ‫الكثيز‬ ‫لأثة شاهد‬ ‫جدا‬ ‫السعيدة ‪ ،‬إئة متضائئم‬ ‫النهاية‬ ‫تلك‬ ‫لا تعجبه‬ ‫المخرج‬ ‫تثا! إن‬

‫جراح‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تتم إزالة مرارة أخته بنجاح‬ ‫فقد‬ ‫المشهد‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫يرفض‬ ‫مما يجعله‬ ‫الطجزين‪،‬‬ ‫الأكبياء‬

‫الدودية!‬ ‫الزائدة‬ ‫إلى المشفى في الأساس لاستئصال‬ ‫ذهبت‬ ‫ائها‬ ‫رغم‬ ‫محترف‬

‫الحي‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫فيديو‬ ‫بافتتاح رواق‬ ‫الجيران‬ ‫عئم أحد‬ ‫الأحياء التي يديرها‬ ‫لجنة‬ ‫سمحت‬

‫فلا‬ ‫الهواء؟ لذلك‬ ‫سياراته من‬ ‫بتفريغ إطرات‬ ‫المحلية‬ ‫المدرسة‬ ‫من‬ ‫الألفقياء‬ ‫وقام بعض‬ ‫اللادئ‪،‬‬

‫الأطظل‪.‬‬ ‫يكره السب سيين ويمقت‬ ‫ائة‬ ‫الأ!ء‪،‬كط‬ ‫المخرج‬ ‫يحب‬

‫الكبيز‬ ‫أن الصن‬ ‫المفترض‬ ‫ومن‬ ‫عظيظ؟‬ ‫فنائا‬ ‫)ن يصبح‬ ‫أراد المخرج‬ ‫بالإفافة إلى ذلك‬

‫ما فعله‬ ‫هذا‬ ‫أليس‬ ‫البشر‪،‬‬ ‫قدرة‬ ‫محدودية‬ ‫عن‬ ‫اكتجة‬ ‫التراجيديا‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنسانى‬ ‫تمثيل الفمعف‬ ‫يمكنه‬

‫عينيه‬ ‫المخرج‬ ‫البسيطة ؟ لذا يغلق‬ ‫للجماهير‬ ‫الحسأسة‬ ‫بالموافيع‬ ‫لا يتاجرون‬ ‫فهم‬ ‫شكسبير؟‬

‫مختلفة‪.‬‬ ‫سيناريوهات‬ ‫ويبدا تخيل‬

‫‪- 123 -‬‬


‫ايقنى‬ ‫‪ .‬يذهب‬ ‫الأمراض‬ ‫م!فحة‬ ‫بمركز‬ ‫‪ ،‬وتبدأ الاتصالات‬ ‫المسؤولون‬ ‫يجتمع‬ ‫الوباء‪،‬‬ ‫يبدأ‬

‫إلى‬ ‫وبعدها‬ ‫الظحنة‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫الحصبة‬ ‫المعنونة بلقاح‬ ‫الصناديق‬ ‫المبردة ويجلب‬ ‫الغرف‬ ‫إلى‬

‫الأطفال‬ ‫‪ ،‬يدخل‬ ‫نهاية المطاف‬ ‫العيادة في‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫ثم‬ ‫المدية‬ ‫في‬ ‫الحمولة‬ ‫وتنزل‬ ‫الطئرة‬

‫يموت‬ ‫‪ ،‬وبعد اسبوع‬ ‫آخرين‬ ‫ويتوفى ثلاثة أطفال‬ ‫أياثم‬ ‫تمر‬ ‫اللظح‪،‬‬ ‫الممرضات‬ ‫وتعطيهم‬ ‫بضجيجهم‬

‫آخرين يتوفى مئتا‬ ‫اللظح وبعد شهرين‬ ‫أخذ‬ ‫المتوفين !نوا ممن‬ ‫وبعض‬ ‫الأطظل‪،‬‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬

‫القحيرون‬ ‫المصؤولون‬ ‫اللقاح ! يأمر‬ ‫أخذوا‬ ‫‪ ،‬وتقريئا جميهم‬ ‫بالمرض‬ ‫)صيبوا‬ ‫والآلاف‬ ‫طفل‬

‫‪ ،‬وحالئا‬ ‫للحصبة‬ ‫وليس‬ ‫للدفتيريا‬ ‫مخصمن‬ ‫فاللظح‬ ‫معنونة خطأ‬ ‫بالتحقيق ‪ ،‬وبتبين ان الطروذكانت‬

‫حتى‬ ‫سيشمر‬ ‫بالإم!ن فعل لثيء فالمرض‬ ‫وليس‬ ‫مرفى‬ ‫تقريئا‬ ‫المدينة‬ ‫الأطفال في‬ ‫بات كل‬

‫انتهاء د!رته‪.‬‬

‫اللعنة‪.‬‬ ‫أعابتهم‬ ‫الأشقياء المحليين كأطفال‬ ‫بعفن‬ ‫سيعرفن‬ ‫المخرج‬ ‫يبتسم‬

‫بمركز‬ ‫فعندما يتم الاتصال‬ ‫الوباء‪ ،‬ولذلك‬ ‫انشار‬ ‫أكثر مع‬ ‫ايفا إلى تشويق‬ ‫الفيلغ‬ ‫ربما يحتافي‬

‫جميعها‬ ‫قد سقطت‬ ‫العنونة‬ ‫امامه لاصقات‬ ‫اللقاح سيجد‬ ‫الأمراض وبنزل التقني لإحضار‬ ‫م!فحة‬

‫لوفعها‬ ‫إعادتها من جديد‬ ‫المستحيل‬ ‫ومن‬ ‫التبريد‪،‬‬ ‫تاثير هواء مروحة‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫واختلطت‬

‫نحليل‬ ‫لإنهاء‬ ‫لألعابيع‬ ‫يحتاج‬ ‫ايامر قد‬ ‫التقني ‪ .‬إئة يعلم أن‬ ‫جبين‬ ‫من‬ ‫العرق‬ ‫؟ فيتصبب‬ ‫الصحيح‬

‫سينتشر‬ ‫الأسابع‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وخلال‬ ‫الصحيح‬ ‫الصندوق‬ ‫ومعرفة‬ ‫بينها‪،‬‬ ‫والتمييز‬ ‫المظديق‬ ‫محتويات‬

‫عمله‪.‬‬ ‫من‬ ‫الأطفال ‪ ،‬وربما سيطرد‬ ‫العديد من‬ ‫ويتوفى‬ ‫بالمراخ‪،‬‬ ‫‪ ،‬ويبدأ السياسيون‬ ‫المرض‬

‫إلى الطئرة‬ ‫المظديق‬ ‫العديد من التغييرات في الخطة بسهولة ‪ ،‬دنقل اثحنة‬ ‫إحداث‬ ‫يمكن‬

‫الطريق إلى‬ ‫الشاحنة في‬ ‫ثم!احنة الاستلام الخطأ‪ ،‬اختطف‬ ‫الطائرة الحمولة في‬ ‫الخطأ‪ ،‬تفغ‬

‫من‬ ‫بالخطأ‬ ‫اللقاح مصنوعة‬ ‫عبوات‬ ‫أغطية‬ ‫البناء الظفى‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫الحمولة‬ ‫اكحنة‬ ‫العيادة ‪ ،‬تنقل‬

‫اللقاح ‪.‬‬ ‫وتلويث‬ ‫الزجاجة‬ ‫إزالتلا دون كسر‬ ‫رقيفا ولا يمكن‬ ‫‪ ،‬وليس‬ ‫سميك‬ ‫معدن‬

‫الخطا البشري وبلط‬ ‫مقبول إلى عامل‬ ‫ب!ثكل‬ ‫الحالات‬ ‫هذه‬ ‫جمع‬ ‫في‬ ‫المخرج‬ ‫يضير‬

‫الأمراء"!‪،‬‬ ‫من‬ ‫للحد‬ ‫اللقاحات‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫للعلم ‪-‬التي‬ ‫العظيمة‬ ‫ايإنجازات‬ ‫عليه ‪ ،‬إذ تحبط‬ ‫الفوء‬

‫والبسيط‪.‬‬ ‫البء الطلص‬ ‫من عملية ايإمداد‪ -‬بسبب‬ ‫الطئرات والسيارات التي تسرع‬

‫(ألبرت‬ ‫ملحمى‪-‬‬ ‫الفيلم معركة ‪-‬نف!ال‬ ‫موفع‬ ‫ربهته‪ :‬نعم سيكون‬ ‫على‬ ‫المخرج‬ ‫يضرب‬

‫عاجز في هذا الموقف‪.‬‬ ‫العملاء الثلالة و(أينشتاين)‬ ‫أينثاين) فد‬

‫‪- 124 -‬‬


‫خدمة القوصيل‬

‫تتعلق بإيصال الطرود إلى‬ ‫الفيلم‬ ‫غير متوقع في سيناريو‬ ‫بشكل‬ ‫المشاكل الني حدثت‬ ‫كك‬ ‫إن‬

‫المشكلة‬ ‫تظل‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الوفاة والمرض‬ ‫حالات‬ ‫الفيلم عرض‬ ‫أن‬ ‫الرغم من‬ ‫النلائية‪ .‬على‬ ‫الوجهة‬

‫إلى‬ ‫أئك ذهبت‬ ‫‪ .‬افترض‬ ‫المعنية‬ ‫إلى وجهة‬ ‫إيصال طرود محددة‬ ‫محاولات‬ ‫في كل‬ ‫ذاتها‬ ‫اكئعة‬

‫مرتبة‪8‬‬ ‫مصطفة‬ ‫الحافلات‬ ‫مئات‬ ‫‪ ،‬ووجدت‬ ‫نيويورك‬ ‫إلى‬ ‫الطفلة‬ ‫لتستقل‬ ‫فيلاديلفيا‬ ‫نقل في‬ ‫محطة‬

‫أتة علامة على‬ ‫لا توجد‬ ‫تدور جاهزة للانطلاق إلى وجهتها‪ ،‬ولكن‬ ‫والمحر!ت‬ ‫عف‪،‬‬ ‫فى‬

‫ثم‬ ‫‪ ،‬فتستقل اقرب حافلة منك‬ ‫الحافلة‬ ‫والركاب إخبارك بوجهة‬ ‫ا!ئق‬ ‫رفض‬ ‫الحافلات ‪ ،‬وكذلك‬

‫مدينة (بطرسبرغنم‪.‬‬ ‫الرحلة أئك وعلت‬ ‫نهاية‬ ‫تجد في‬

‫الأمراض ؟ مثل‬ ‫نفسها ايي واجهها مركز م!فحة‬ ‫الحافلات أن يجابه الصظكل‬ ‫نقم‬ ‫على‬

‫البريد‬ ‫نقل‬ ‫خدمة‬ ‫إلى الوجهة الصحيحة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫الصحيح‬ ‫المط فر‪-‬‬ ‫الطرد ‪-‬أو‬ ‫إيصال‬

‫على‬ ‫البريد‪،‬‬ ‫صغيزا من‬ ‫لكي يلتقط كيظ‬ ‫الخظذ‬ ‫ينقض‬ ‫فبينما‬ ‫ال!كل‪،‬‬ ‫بالأحصنة عندها نفس‬

‫أن يرسل إلى المكان الذي‬ ‫المطلوب‬ ‫البريد‬ ‫هو‬ ‫الذي فى الكيس‬ ‫البريذ‬ ‫أن يتأكذ من أن‬ ‫أحدهم‬

‫إليها‪.‬‬ ‫على وجهته عدما يصل‬ ‫الحصان ‪ ،‬وعلى الخيال أن يحرف‬ ‫إليه‬ ‫سيتوجه‬

‫معنونة إلى‬ ‫مشركة ‪ :‬فعلى الحمولة أن تكون‬ ‫م!ثكاذ‬ ‫الث!ت‬ ‫)نظمة توعيل‬ ‫تواجه جميغ‬

‫الحمولة في‬ ‫عنوان الوجهة ويضع‬ ‫)ن يتعردت على‬ ‫اكقل‬ ‫وعلى‬ ‫التوصيل ب!ثكل عحيح‪،‬‬ ‫م!ن‬

‫إلى الوجهة المطلوبة لكى يتئم‬ ‫على الحمولة أن تتعردت متى تصل‬ ‫وسيطة النقل الصحيح ‪،‬كذلك‬

‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫كامل‬ ‫بشكل‬ ‫يف!ثل ابظم‬ ‫فسوف‬ ‫من هذه الخطوات‬ ‫أممن‬ ‫واذا ما فقدت‬ ‫البضعة‬ ‫استلائم‬

‫عليها لاعق‬ ‫يتوافر‬ ‫لئم‬ ‫أو‬ ‫خافى‬ ‫بشكل‬ ‫المظديق‬ ‫‪ ،‬إذا ما كونت‬ ‫للتلفزيون‬ ‫المعد‬ ‫الفيلم‬ ‫في‬ ‫رأينا‬

‫العبوة‬ ‫فتح‬ ‫أو لم نستطع‬ ‫إلى العنوان الظفى‬ ‫الطرود‬ ‫‪ ،‬وإذا وصلت‬ ‫المخزن‬ ‫من‬ ‫فلن تخرج‬ ‫عونة‬

‫جزء من النظم باكمله‬ ‫ان يكون كل‬ ‫حال وصوللا فكانها لم ترسل إلب من الأصل ؟ لذا يجب‬

‫عمل‪.‬‬ ‫بأفي‬ ‫قبل الشروع‬ ‫في موقعه الصحيح‬

‫بروتوبلازمية قجانسة)‬ ‫(كرة‬ ‫الخلية عبارة عن‬ ‫أن‬ ‫‪+51‬لم!)‬ ‫اءك!ع ‪!9‬لأ‬ ‫هيكل‬ ‫(إرنست‬ ‫اعتقد‬

‫مخطنا‪.‬‬ ‫ولكنه كان‬

‫‪-‬وهى‬ ‫النوى‬ ‫الخلايا حقيقيات‬ ‫خاص‬ ‫معقدة ‪ ،‬وبشكل‬ ‫الخلايا ئئى‬ ‫أن‬ ‫العلطغ‬ ‫أثبت‬ ‫فلقد‬

‫يختص‬ ‫النوى أجزاء مختلفة‬ ‫حقيقيات‬ ‫البكتيريا‪ ،-‬فتمتلك‬ ‫الحية باستثاء‬ ‫ال!ئنات‬ ‫خلايا جميم‬

‫‪-125-‬‬
‫مطبخا وكرفة‬ ‫منزلي‬ ‫المهام التي تنجزها‪،‬كما ائا نجد في كك‬ ‫من حيث‬ ‫منها بدور مختلف‬ ‫كل‬

‫محددة ‪(.‬الثكل‬ ‫لأغراض‬ ‫وحماما‪ ،‬فإن للخلية أجزاغ نوعية منفصلة خصصت‬ ‫نوئم‬ ‫وكرفة‬ ‫جلوس‬

‫تئم إنتابخ‬ ‫‪-‬حيث‬ ‫والميتوكوند!با‬ ‫يستقر ا!(!لاه)‪-‬‬ ‫‪ :‬الواة ‪-‬حيث‬ ‫هذه ال!طق‬ ‫تتضمن‬ ‫‪-5‬ا)‬

‫‪-‬محطة‬ ‫‪ -‬وجهاز غولجي‬ ‫البروتينات‬ ‫والشبكة البلاسمية الداخلية ‪-‬والتي تعالج‬ ‫‪-‬‬ ‫الخلوية‬ ‫الطقة‬

‫يات‪-‬‬ ‫النظ‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫والليزوزمات ‪-‬وحدة‬ ‫أخرى ‪-‬‬ ‫إلى أماكن‬ ‫البروتينات‬ ‫مؤقتة لنقل‬

‫خال! الخلية‪-‬‬ ‫إرلماللا‬ ‫قبل‬ ‫الحمولات‬ ‫‪-‬لتخزين‬ ‫الإفراز‬ ‫الخلية وحويصلات‬ ‫وداخل‬ ‫والخردوات‬

‫مغلقة‬ ‫حجيرة‬ ‫وكل‬ ‫الدسم ‪.-‬‬ ‫استقلاب‬ ‫على‬ ‫‪-‬والتي تساعد‬ ‫‪)295‬‬ ‫أ*ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ ،‬واليروكحية (‪+4‬ه‬

‫الغرفث في‬ ‫تكون‬ ‫‪-‬كط‬ ‫الخلية بواسطة كشائها الظص‬ ‫باقي مكونات‬ ‫عن‬ ‫ومنفصلة‬ ‫بإح!م‬

‫ذاتها ان تعتبز مكوئا‬ ‫للأغ!ثية بحد‬ ‫فيمكن‬ ‫والباب ‪-‬؟‬ ‫بالجدران‬ ‫بقئة بعضها‬ ‫عن‬ ‫معزولة‬ ‫البيت‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫المواد فيها مما لا نجده‬ ‫من‬ ‫عدذا‬ ‫لأن الخلية تغعغ‬ ‫ففصلا‬

‫(المتوكوند!با) بغ!ثاء‬ ‫تحاط‬ ‫‪:‬‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫منفصلة‬ ‫لديها أقسام‬ ‫المكونات‬ ‫بعض‬

‫مخلفتين‪.‬‬ ‫طبقين‬ ‫ذي‬

‫‪- 126 -‬‬


‫ارراخلية‬ ‫ا‬ ‫لجشمات‬ ‫الخلريه‬ ‫ا!صارة‬ ‫ا‬

‫الحالة‬ ‫الجبمات‬

‫جهازكولمجط‬

‫المؤكصدة‬ ‫الجسبصات‬
‫رات‬ ‫المتد‬

‫البؤبحبة‬ ‫الث!‬

‫ع الجب!ات‬ ‫الداخلبة‬

‫المرتبطة‬ ‫الريبية‬

‫الحرة‬ ‫الرسببة‬ ‫لجسبمات‬ ‫الثواة‬

‫النثاء البس‬

‫لاس!‬ ‫فى‬
‫‪03‬‬ ‫(!!‪5‬‬ ‫اطالة‬ ‫الجبات‬
‫ح)‬ ‫‪4‬‬ ‫‪"4050‬ه‬ ‫(حول‬ ‫اسداخلية‬ ‫ا‬ ‫الحسيمات‬
‫ل!)‬ ‫‪51‬‬ ‫"ه ‪! 8‬‬ ‫كله‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫(‪9‬‬ ‫زكولجي‬ ‫جمها‬

‫مأ‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫كهأ!ره‬ ‫( ء!‪5‬‬ ‫أ‬ ‫لمؤكد‬ ‫ا‬ ‫الج!بصات‬


‫؟ ول)‬‫أ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ث!‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫ت‬ ‫را‬ ‫لتد‬ ‫ا‬

‫كاق !ح‪)+‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫(ح‬ ‫اطر(‬ ‫الرجمبة‬ ‫الجبحاث‬


‫ءول!)‬ ‫(‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪19‬‬ ‫(‬ ‫لنوا‬ ‫ا‬

‫اجزاء الخلية الحيوانية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-5‬ا‬ ‫الشكل‬

‫فة‬ ‫‪ :‬المط‬ ‫منفصلة‬ ‫أربعة أقسام‬ ‫يحوي‬ ‫باعتباره‬ ‫الميتوكوندريا‬ ‫جسيم‬ ‫النظز إلى‬ ‫ويمكن‬

‫والضء‬ ‫الداخلى‬ ‫ال!ء‬ ‫بين‬ ‫والمسافة‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاته‬ ‫الداخلى‬ ‫والضء‬ ‫الداخلى ‪،‬‬ ‫الغشاء‬ ‫داخل‬

‫أكثر‬ ‫الداخلية فهناك‬ ‫فات‬ ‫والمط‬ ‫الأكشية‬ ‫نفسه ‪ .‬واذا ما عددت‬ ‫الخارجي‬ ‫‪ ،‬والغشاء‬ ‫الخارجي‬

‫قسفا مختلفا فى الخلية‪.‬‬ ‫من كرين‬

‫المواد القديمة‪،‬‬ ‫من‬ ‫وتتخلص‬ ‫باستمرار‬ ‫جديدة‬ ‫بنيات‬ ‫ديناميكي ‪ ،‬تقوم بتصنيع‬ ‫الخلية جهاز‬

‫المواد الجديدة ‪،‬‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫مشكلة‬ ‫من‬ ‫منطقة‬ ‫مغلقة ‪ ،‬تعاني كل‬ ‫الخلوية‬ ‫الحجيرات‬ ‫ولأن‬

‫باصطناع المواد اللازمة‬ ‫حجيرة‬ ‫كل‬ ‫تقوم‬ ‫المشكلة بهما‪ :‬الأولى أن‬ ‫وهناك طريقتان تستطيع حل‬

‫مركزثا ثم‬ ‫المواد الجديدة‬ ‫والثانية اصطناع‬ ‫ذاتئا‪،-‬‬ ‫المكتفية‬ ‫القرى‬ ‫من‬ ‫‪-‬كالعديد‬ ‫للا بنفسها‬

‫الراديو‬ ‫وأجهزة‬ ‫الزرقاء‬ ‫الجينز‬ ‫ألبسة‬ ‫التي تصنع‬ ‫البهرى‬ ‫‪-‬كالمدن‬ ‫إلى الأجزاء الأخرى‬ ‫شحنها‬

‫الممكنين‪.‬‬ ‫الحلين‬ ‫من‬ ‫مزيخا‬ ‫أو أن تعتمذ‬ ‫الأصغر‪،-‬‬ ‫ثم ترسلها إلى المدن‬

‫‪-‬‬ ‫‪127 -‬‬


‫ن‬ ‫أ‬ ‫الخلية ‪-‬رغم‬ ‫إلى باقي )جزء‬ ‫الخلايا ثم تنقل‬ ‫البروتينات مركزيا في‬ ‫معظم‬ ‫يتم اصطناغ‬

‫بين الأجزاء المختلفة‬ ‫البروتين‬ ‫إن لثحن‬ ‫المواد لذاتها‪،-‬‬ ‫بعض‬ ‫الخلوية تصنع‬ ‫الحجيرات‬ ‫بعض‬

‫قد‬ ‫البروتين ‪،‬كما‬ ‫وجهة‬ ‫اعتماذا على‬ ‫تفاميلها‬ ‫تختلف‬ ‫وقد‬ ‫الأ؟ب‪،‬‬ ‫دفاعلية تأسر‬ ‫للخلية عملية‬

‫المدينة المظبل‪،‬‬ ‫يتجه إلى طرف‬ ‫اعتماذا على وجهة الطرد؟ هل‬ ‫تفاصيل عملية الثحن‬ ‫تختلف‬

‫الخلية للتخلص‬ ‫الآليات التي تستخدمها‬ ‫على‬ ‫سأركز في هذا الفصل‬ ‫المح!طات‪.‬‬ ‫أم أئة سعبر‬

‫الخلية‬ ‫ان على‬ ‫لك‬ ‫وستفخ‬ ‫الخلوية أو الليزوزومات‪،‬‬ ‫النفايات‬ ‫إلى محطة‬ ‫بمارساله‬ ‫من بروتن‬

‫الطرود المهمة‪.‬‬ ‫الأمماض عند شحن‬ ‫التي واجهها مركز م!فحة‬ ‫ال!كل‬ ‫مواجهة نفس‬

‫فما الفضاء‬ ‫فمائح‬

‫الجزيئية ‪ ،‬ثم‬ ‫الآلات‬ ‫العديد من‬ ‫الخلية يتم استخدام‬ ‫في‬ ‫بروتين جديد‬ ‫يتم اصطناغ‬ ‫عندما‬

‫البروتين‬ ‫يعأتتبع‬ ‫قليل‬ ‫‪ ،‬بعد‬ ‫المطلوبة‬ ‫الوجهة‬ ‫بعيذا حيث‬ ‫البروتين وترسله‬ ‫الآلات‬ ‫بعض‬ ‫تمسك‬

‫غريبة أيفا‪ ،‬من‬ ‫اساء‬ ‫البروتينية‬ ‫الآلات‬ ‫تحمل‬ ‫النلاية‪،‬‬ ‫ابداية وحتى‬ ‫رحلته فذ‬ ‫سار‬ ‫على طول‬

‫عقولهم ‪ ،‬إذ لم يعتادوا التفكير بها‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الأيثياء‬ ‫هذه‬ ‫تخيل‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫للعديد‬ ‫بابسبة‬ ‫الصعب‬

‫تالية‪:‬‬ ‫عدة مفحات‬ ‫محاكاة سشتغرق‬ ‫بعرض‬ ‫أبدأ‬ ‫ولذا‬

‫لأن‬ ‫الفظ ء القريب منا‪ ،‬ولكن‬ ‫البشرية بمحاولة لاست!ف‬ ‫قامت‬ ‫البعيلى‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬

‫توكيك‬ ‫تئم‬ ‫الفازية‬ ‫الفضائية‬ ‫والكائنات‬ ‫المفناطيسية‬ ‫والعواصف‬ ‫المذنبات‬ ‫بسبب‬ ‫جذا‬ ‫عظيغ‬ ‫الخطز‬

‫أطراف‬ ‫وتستكثف‬ ‫الكون‬ ‫إلى‬ ‫تنطلق‬ ‫ئية لكي‬ ‫الفض‬ ‫بر الآلية المي!نيكية‬ ‫الم!‬ ‫إلى‬ ‫المهمة‬

‫المجرة ‪،‬‬ ‫إلى حدود‬ ‫للوصول‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫طويلة‬ ‫الأمر مدة‬ ‫سيتطلب‬ ‫وما ورائها‪ ،‬وبالطبع‬ ‫مجرتنا‬

‫الاكتفاء الذاتي؟‬ ‫ئية يحقق‬ ‫الفض‬ ‫إلى ما ورائها؟ لذا تتم بناغ ال!طبر‬ ‫للوعول‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫وأطول‬

‫آلات‬ ‫تصنيع‬ ‫يمكنها‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولية‬ ‫المواد‬ ‫عن‬ ‫المقفرة والتنقيب‬ ‫الكواكب‬ ‫على‬ ‫الهبوط‬ ‫فيمكنط‬

‫به بطرياتها‪.‬‬ ‫النجوم لتشحن‬ ‫فوء‬ ‫وتقوم بالتقاط الطاقة من‬ ‫المواد الظم‪،‬‬ ‫من‬ ‫جديدة‬

‫تزويده بأدق‬ ‫المهام الموكلة إليه عر‬ ‫آلة؟ فعليه أن ينجز كك‬ ‫مجرذ‬ ‫الفضائى‬ ‫وبما أن المسبار‬

‫إعادة تدوير البطاريات‬ ‫المهام هي‬ ‫إحدى‬ ‫السحر‪،‬‬ ‫عر‬ ‫‪ ،‬ويس‬ ‫المتعبة‬ ‫التفاعيل الميكمانيكية‬

‫‪ ،‬فتصنع‬ ‫جديدة‬ ‫بطاريات‬ ‫صنع‬ ‫المسبر‬ ‫وعلى‬ ‫قدرتها‬ ‫البطارية يستهلك‬ ‫‪ ،‬فاستخدام‬ ‫القديمة‬

‫بصهرها‪،‬‬ ‫القلىيمة‬ ‫المكونات‬ ‫واستعادة‬ ‫القلىيمة‪،‬‬ ‫البطاريات‬ ‫طحن‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الجلىيلىة‬ ‫البطاريات‬

‫ايي‬ ‫الآلات‬ ‫إذا إحلىى‬ ‫الجلىيلىة؟‬ ‫المواد الكيطوية‬ ‫إضافة‬ ‫ليتثم‬ ‫للا‬ ‫غطاء‬ ‫وصنع‬ ‫ثم إعادة سئكط‬

‫ريات)‪.‬‬ ‫البط‬ ‫تستخلىم !ث هذه العمية تلىعى (محطم‬


‫‪-‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫‪ ،‬في داخله العديد من المكونات‬ ‫كبيرة‬ ‫كرة‬ ‫المشار الفض ئي على شكل‬ ‫عغ‬

‫بها للمام بمهامها‬ ‫خاصة‬ ‫منها آلات‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫تقلك‬ ‫متقلة‪،-‬‬ ‫اصغر‬ ‫أخرى‬ ‫كريات‬

‫تتوافر مخططات‬ ‫(المكتبة)‪-‬‬ ‫‪-‬ولنسمها‬ ‫الكرة‬ ‫هذه‬ ‫داخل‬ ‫الأكبر‬ ‫الكرية‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫المتخصصة‬

‫لنتصورها‬ ‫عادية بل‬ ‫مخططات‬ ‫الففطئية‪ ،‬ليت‬ ‫ال!طبر‬ ‫الآلات التي في‬ ‫جميع‬ ‫تصنيع‬

‫كورقة محززة لعزف‬ ‫ربما‬ ‫بالمكفوفين ‪-‬أو‬ ‫اأةم!) الظصة‬ ‫ءا‬ ‫مكتوبة بطريقة (بريل‬ ‫ت‬ ‫كمخطط‬

‫الآلة‬ ‫على امصع‬ ‫القادرة‬ ‫الآلة الرئيسية‬ ‫توجد‬ ‫ثلمة فى المخطط‬ ‫كل‬ ‫تحث‬ ‫البنو آلظ‪-‬؟ حيث‬

‫ت!‬ ‫تثفرها هذه المخطط‬ ‫التي‬

‫أن المبار‬ ‫‪-‬‬ ‫الآن‬ ‫المب ر الفضائي ‪-‬بآلية سنتجاهلها‬ ‫تلتقط مشثعرات‬ ‫في يوم عادي‬

‫‪-‬أو‬ ‫يات‬ ‫النظ‬ ‫غرفة معالجة‬ ‫الجديذ للعمل في‬ ‫وأن يرسك‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫بط!بات‬ ‫إلى محطم‬ ‫بحاجة‬

‫تبدأ العملية المطلوبة للقيام‬ ‫!بات‪ .‬وهكذا‬ ‫البط‬ ‫في إعادة تدوير‬ ‫سيصاعد‬ ‫حيث‬ ‫الخردوات ‪،-‬‬

‫إلى‬ ‫النسخة لتصل‬ ‫‪ ،‬ومن ثم تطوف‬ ‫المكتبة‬ ‫ربة في‬ ‫البط‬ ‫محطم‬ ‫ت‬ ‫مخطط‬ ‫بهذا الأمر‪ :‬يتم ن!خ‬

‫مرتبة وفق نمط‬ ‫ثقوب‬ ‫المخطط‬ ‫طرف‬ ‫‪ ،-‬يوجد على‬ ‫جاذبية‬ ‫توجد‬ ‫لا‬ ‫أئه‬ ‫نافذة المكتبة ‪-‬تأيهر‬

‫عندما يعلق المخطط‬ ‫‪،‬‬ ‫عند اكفكة‬ ‫موجودة على آلة الطسحة‬ ‫دقيق علامات‬ ‫تطابق بثكل‬ ‫خاص‬

‫الطسح‪،‬‬ ‫متحرزا من‬ ‫الكاميرا‪ ،‬ويهتز المخطط‬ ‫يفتح ممراع‬ ‫كط‬ ‫النافذة‬ ‫يفتح باب‬ ‫بالطسح‪،‬‬

‫المسبار‪.‬‬ ‫الرئيسية من‬ ‫المكتبة إلى المنطقة‬ ‫خارتجا من‬ ‫ويطوف‬

‫العديذ من الآلات وأجزاء الآلات والبراغي والحزقات‬ ‫جخرية‪-‬‬ ‫الرئيسية‬ ‫فى المنطقة‬ ‫تطوف‬

‫الرئيسة ؟ التى تكون‬ ‫بالآلات‬ ‫ما يدعى‬ ‫نسخ‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫والأسلاك ‪ ..‬وتستقر‬

‫ما يلزم من‬ ‫‪ ،‬فتجلب‬ ‫المخطط‬ ‫في‬ ‫عبر قراءة الثقوب‬ ‫‪ ،‬وتقوم بذلك‬ ‫الأخرى‬ ‫الآلات‬ ‫منع‬ ‫وظيمها‬

‫قطعة‪.‬‬ ‫الآلة قطعة‬ ‫الجوار‪ ،‬وتركب‬ ‫فى‬ ‫والبراغي‪ ،‬وباقي الأجزاء التي تطوف‬ ‫الحزقات‪،‬‬

‫سريع مع الآلة‬ ‫المنطقة الرئيسية بثكل‬ ‫تطوافه في‬ ‫أثناء‬ ‫الب!ريات‬ ‫محطم‬ ‫مخطط‬ ‫يتصل‬

‫لتركيب‬ ‫البراغي والحزقات‬ ‫وتجمح‬ ‫تيقط‬ ‫للآلة الرئيسة وهي‬ ‫أذرع‬ ‫دوران‬ ‫الرئيسة ‪ ،‬ويبدا ضجيج‬

‫‪-‬زخرفة‪-‬‬ ‫لاضة‬ ‫الرئيسة بصنع‬ ‫الآلة‬ ‫تقوم‬ ‫المحطم‬ ‫جسد‬ ‫ريات‪ ،‬وقبل أن تركب‬ ‫البط‬ ‫آلة محطم‬

‫الرئيسية‪.‬‬ ‫أئة آلة عليها مغادرة المتطقة‬ ‫على‬ ‫المحطم‬ ‫مؤقتة تسم‬

‫المرلثد مكملآ تمافا‬ ‫فكل‬ ‫(المرشد)‪ ،‬ويكون‬ ‫تدعى‬ ‫يوجد في المنطقة الرئيسية آلة أخوى‬

‫المرشد بالارتاط مع الزخرفة كالقفل‪ ،‬وخلال‬ ‫على‬ ‫صغير‬ ‫مغناطيس‬ ‫‪ ،‬ويسمح‬ ‫الزخرفة‬ ‫لشكل‬

‫‪-‬‬ ‫‪912-‬‬
‫آلة محطم‬ ‫عملية عنع‬ ‫الرئشة يوقف‬ ‫الآلة‬ ‫مفتاح على‬ ‫بفغط‬ ‫اتصال المرشد بالزخرفة يتب‬

‫‪.‬‬ ‫البطاردات‬

‫موقع‬ ‫الكرة كرفة المط لجة رقم (‪-)1‬‬ ‫اخلية ‪-‬سنمي‬ ‫اللى‬ ‫الكريات‬ ‫إحدى‬ ‫يوجلى فى خارج‬

‫الزخرفة والمرشد‬ ‫‪ ،‬عنلىما تصلىم‬ ‫الزخرفة‬ ‫من‬ ‫وجزء‬ ‫المرشد‬ ‫من‬ ‫لجزء‬ ‫مكمل‬ ‫له شكل‬ ‫استقبال‬

‫عليه الآلة الرئيسة لتعود‬ ‫كانت‬ ‫الذي‬ ‫ايوقف‬ ‫وفع‬ ‫ينقلب‬ ‫هذا‬ ‫المرتجطة بهما بالموقع‬ ‫والأجزاء‬

‫جديد‪.‬‬ ‫من‬ ‫للعمل‬

‫عليها‬ ‫تطرق‬ ‫‪ ،‬وعندما‬ ‫الخاص‬ ‫الشكل‬ ‫ذي‬ ‫الاستقبال‬ ‫موقع‬ ‫تمافا من‬ ‫نافذة بالقرب‬ ‫توجد‬

‫يتفعل حزام ناقل داخل‬ ‫هنا‪ -‬سوف‬ ‫التصدم تحصل‬ ‫الزخرفة ‪-‬يبدو أن هناك الكثير من عمليات‬

‫المط لجة‪ ،‬تاركأكلأ‬ ‫غرفة‬ ‫إلى داخل‬ ‫الجديد‬ ‫البط ريات‬ ‫محطم‬ ‫المعالجة ‪ ،‬ويقوم الحزام بشد‬ ‫كرفة‬

‫‪.‬‬ ‫الظ!‬ ‫في‬ ‫والمرشد‬ ‫الآلة الرنيسة والمخطط‬ ‫من‬

‫الظئدة‬ ‫التي انتهت‬ ‫بازالة الزخرفة‬ ‫آلة أخرى‬ ‫تقوم‬ ‫اكفذة؟‬ ‫عبر‬ ‫المحطم‬ ‫بينما يتم سحب‬

‫لجة (‪،)1‬‬ ‫المط‬ ‫لفرفة‬ ‫المرنة‬ ‫الجدارن‬ ‫فمن‬ ‫مذهل‬ ‫بشكل‬ ‫التي صنعت‬ ‫الآلة‬ ‫منها‪ ،‬ويتم الآن طمر‬

‫الآلات ‪،‬‬ ‫داخله بعضا من‬ ‫بها مغلقا عليها وفى‬ ‫يحيط‬ ‫الجدار لكي‬ ‫جزء من‬ ‫مسببة انخماص‬

‫بشكل‬ ‫ذاتيا‬ ‫منه‬ ‫في الأرجاء‪ ،‬ثم يلتحم الجدار الذي خرجت‬ ‫كرفة فرعية جديدة تطوف‬ ‫وتتشكل‬

‫سلس‪.‬‬

‫الغرفة‬ ‫‪ ،‬تلتحم‬ ‫أخرى‬ ‫بغرفة معالجة‬ ‫ترتطم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫قصيرة‬ ‫الغرفة الآن لمطفة‬ ‫هذه‬ ‫ستطوف‬

‫ريات‬ ‫البط‬ ‫محطم‬ ‫يتابع‬ ‫لجة رقم (‪ ،)2‬ثم‬ ‫المط‬ ‫غرفة‬ ‫بمكنوناتها ضمن‬ ‫الفرعية بجدارنها وتقذف‬

‫إلى‬ ‫(‪)1‬‬ ‫رقم‬ ‫الغرفة‬ ‫التي نقلته من‬ ‫م!ثابهة لتلك‬ ‫آليات‬ ‫وفق‬ ‫و(‪)4‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫رقم‬ ‫الفرف‬ ‫عبر‬ ‫طريقه‬

‫الأخيرة ‪،‬‬ ‫وجهتها‬ ‫لها نحو‬ ‫الموجة‬ ‫الوسوم‬ ‫هذه‬ ‫المط لجات‬ ‫غرف‬ ‫تتلقى الآلة في‬ ‫الغرفة رقم (‪.)2‬‬

‫الهيئة‬ ‫‪ ،‬ستخبر‬ ‫هيئة خاصة‬ ‫يأخذ‬ ‫لكي‬ ‫بسرعة‬ ‫البطارية ‪ ،‬ويشذب‬ ‫محطم‬ ‫على‬ ‫لاقط‬ ‫ويتم تثبيت‬

‫لكي تعمل على توجيهه إلى غرفة معالجة النفايات‬ ‫أخرى‬ ‫آيات‬ ‫لهذا اللاقط المشذب‬ ‫الظمة‬

‫‪.‬‬ ‫الخردوات‬ ‫أو‬

‫لثكل‬ ‫مكمل‬ ‫شكل‬ ‫تمتلك‬ ‫(لم!ائقة)‬ ‫آلات‬ ‫الغرفة الأخيرة للمعالجة توجد‬ ‫جدار‬ ‫فمن‬

‫المنطقة‬ ‫بالسائق وتبدأ تلك‬ ‫المحطم‬ ‫ريات‪ ،‬يلتصق‬ ‫البط‬ ‫محطم‬ ‫المثبت على‬ ‫اللاقط المشذب‬

‫‪-‬المرمزة‬ ‫الفرعية آلة اخرى‬ ‫الفرفة‬ ‫خارج‬ ‫فرعية ‪ ،‬يوجد‬ ‫غرفة‬ ‫تشكل‬ ‫لكى‬ ‫بالانخماص‬ ‫الجدار‬ ‫من‬

‫‪-‬‬ ‫‪013‬‬ ‫‪-‬‬


‫ظاهرة فوق‬ ‫وهي‬ ‫الميناء‬ ‫آلة اسمها مؤشر‬ ‫يتكامل تمافا مع شكل‬ ‫لعمليات التوصيل ‪ -‬وللا شكل‬

‫الآلتين المتكاملتين‪،‬‬ ‫الفرفتان الفرعيتان بوساطة‬ ‫‪ ،‬وتتصل‬ ‫النفايات أو الخردوات‬ ‫معالجة‬ ‫غرفة‬

‫الآلة المرمزة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫مع‬ ‫مت!ملأ‬ ‫البوابة شكلأ‬ ‫وتمتلك‬ ‫(البوابة)‪،‬‬ ‫قريئا منها آلة أخرى‬ ‫وتنجرف‬

‫كرفة‬ ‫في‬ ‫صيرة‬ ‫البوابة حفرة‬ ‫بهما تفتح‬ ‫‪ ،‬وبالتصاقها‬ ‫للمدخل‬ ‫الواسم‬ ‫من‬ ‫وجزء‬ ‫لعملية التوعيل‬

‫لمحطم‬ ‫ويمكن‬ ‫بم‬ ‫للتصريف‬ ‫محتوياتها‬ ‫بها‪ ،‬مفرغة‬ ‫الكرة اكقلة‬ ‫ثم تلتحم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الخردوات‬ ‫معالجة‬

‫عمله‪.‬‬ ‫البدء في‬ ‫البط ريات‬

‫النقل الذي أرسل‬ ‫نظاتم‬ ‫أن يرى بسهولة أن‬ ‫قد يستطيع الظرئ فى هذه المرحلة من ال!ب‬

‫هذه‬ ‫أحد‬ ‫للاختزال ‪ ،‬فإذا ما فقد‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫تعقيذا‬ ‫معقد‬ ‫نظم‬ ‫وجهته‬ ‫إلى‬ ‫البط ريات‬ ‫محطم‬

‫من‬ ‫بلى‬ ‫لا‬ ‫إلى ذلك‬ ‫يات ‪ ،‬بالإضافة‬ ‫النظ‬ ‫معالجة‬ ‫إلى غرفة‬ ‫المحطم‬ ‫د‪ ،‬فلن يصل‬ ‫العلى‬ ‫الأجزاءكثيرة‬

‫يقوم‬ ‫لكي‬ ‫آخر‬ ‫مع مكون‬ ‫عليه التبك‬ ‫مكون‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫قيق في‬ ‫اللى‬ ‫التوازن‬ ‫على‬ ‫الحظ ظ‬

‫التوقيت‬ ‫فى‬ ‫عمله‬ ‫يبدأ وينهى‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫مكون‬ ‫الانفصال ‪ ،‬وكل‬ ‫عليه‬ ‫ثم‬ ‫بدقة ‪ ،‬ومن‬ ‫بوظيفته‬

‫النظام ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫فشك‬ ‫سيسبب‬ ‫يحدث‬ ‫؟ فأىلمجطأ‬ ‫الصحيح‬

‫الوا!عيه‬ ‫من‬ ‫لعم!‬

‫الطبيعة ‪ ،‬أليس‬ ‫للا في‬ ‫التعقيد لا وجود‬ ‫هذا‬ ‫؟ الأشياء في‬ ‫كذلك‬ ‫‪ ،‬أليس‬ ‫علمي‬ ‫خيال‬ ‫هذا‬

‫حسئا وكلا‪.‬‬ ‫أليس هذا صحيحا؟‬ ‫البروتوبلازما‪،+‬‬ ‫‪+‬كرية متجانسة من‬ ‫كذلك ؟ الخلية هي‬

‫ئي‬ ‫الفظ‬ ‫الخلية ؟ فالمسإر‬ ‫للا في‬ ‫مباشرة‬ ‫نظئر‬ ‫تمتلك‬ ‫محيطظ‬ ‫الرائعة في‬ ‫الآلات‬ ‫جميع‬

‫هي‬ ‫ت‬ ‫المخطوط‬ ‫ون!خ‬ ‫ا!(!لأه)‪،‬‬ ‫هي‬ ‫ت‬ ‫والمخطوط‬ ‫‪،‬‬ ‫النواة‬ ‫والمكتبة هي‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلية‬ ‫هو‬ ‫ذاته‬ ‫بحد‬

‫الريبوسومات والمنطقة‬ ‫والآلات الكبرى هي‬ ‫النووية‬ ‫المط مات‬ ‫!لأ!)‪ ،‬ونافذة المكتبة هي‬ ‫ا!(‬

‫الإشارة ‪.‬‬ ‫تسلسل‬ ‫والزخرفة هي‬ ‫السيتوبلازما‬ ‫هي‬ ‫الرئيسية‬

‫الدليل هو جسيم‬ ‫ريات هو إنزيم (الهيدرولاز الليزوزومي)‪ ،‬و!ب‬ ‫البط‬ ‫فإن محطم‬ ‫كذلك‬

‫هي‬ ‫وغرفة المط لجة (‪)1‬‬ ‫ال(م!‪،)5‬‬ ‫مستقبل‬ ‫والموقع المستقبل هو‬ ‫(أ"!‪،)5‬‬ ‫الإلفارة‬ ‫تمييز‬

‫جهاز غولجي ‪،3‬‬ ‫(‪ )4‬هي‬ ‫(‪ ،)!"2‬وغرفة المط لجة من (‪ )2‬حتى‬ ‫الباطنة‬ ‫الشبكة السيتوبلازمة‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬كه‬ ‫!‬ ‫" ا‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫! ه‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!ه‬ ‫)م‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪)5‬‬ ‫(! !‬ ‫‪.‬‬

‫! ‪2‬‬ ‫لا‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫!اه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫أ؟ع‬ ‫س!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬

‫! ؟!اه ‪35‬‬ ‫ه‬ ‫لا)ة‪!2‬ه‬ ‫‪5.‬‬


‫أو الحويصلات‬ ‫‪ 5+‬أ!هع)"‬ ‫‪!2‬‬ ‫(الكوتومر‬ ‫معقدة ‪ ،‬والغرف الفرعية هي‬ ‫والهوائي هو كربوهدرات‬

‫الثيفرات‬ ‫وإيصال‬ ‫والسحب‬ ‫التقطيع‬ ‫بادوار في‬ ‫تقوم‬ ‫متنوعة‬ ‫وبروتينات‬ ‫المغلفة بالكلانرينه‪،‬‬

‫الحالة‪.‬‬ ‫الجسيمات‬ ‫هي‬ ‫يات‬ ‫النظ‬ ‫معالجة‬ ‫‪ ،‬وحجرة‬ ‫والبوابات‬ ‫المظفذ‬ ‫ووسم‬

‫ية طريقها إلى‬ ‫النط‬ ‫السيتوبلازما في‬ ‫البروتينات المصنعة داخل‬ ‫تجد‬ ‫ب!رعة كيف‬ ‫لنستعرض‬

‫ب!رعة اسماء وعمليات‬ ‫تقلق إن نسيت‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫فقرة واحدة فحسب‬ ‫سيستغرق‬ ‫الليزوسوم؟ إن ذلك‬

‫لمحة سريعة عن تعقيد الخلية‪.‬‬ ‫ببساطة هو إعطؤك‬ ‫النقل الخلوي ؟ فالهدت‬

‫من جين ال(وللاه)‬ ‫‪-)7‬‬ ‫م‬ ‫الهلأ" المرسال ‪ 6‬أؤ باختصار (!‪3‬‬ ‫(!لأ") ‪-‬تدعى‬ ‫نسخة‬ ‫تصتع‬

‫نفاياتاز‬ ‫ابروتن‬ ‫هذا‬ ‫ولنسغ‬ ‫نفاية الخلية ‪-‬الليزوسوم‪،-‬‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫فى‬ ‫لبروتين يعمل‬ ‫المث!فر‬

‫‪ ،‬فتمتز‬ ‫النووية‬ ‫ال!مات‬ ‫باتجاه إحدى‬ ‫النواة ثم يطفو‬ ‫في‬ ‫ا!(!لأ!‪)+‬‬ ‫‪ ،7‬ويمثع‬ ‫‪!9!5‬ة"مةقأ‬ ‫ع‬

‫باتجاه‬ ‫الهلا!‪+‬‬ ‫ويطفو‬ ‫ال!طم‪،‬‬ ‫وتفتح‬ ‫ال!!لأ"‪،)+‬‬ ‫إشارة على‬ ‫المسام‬ ‫فى‬ ‫البروتينات‬

‫بتصنيع‬ ‫‪-‬الريبوسومات‪-‬‬ ‫الخلية‬ ‫فى‬ ‫الكبرى‬ ‫الأجهزة‬ ‫تبدأ‬ ‫السيتوبلازما‪،‬‬ ‫في‬ ‫السيتوبلازما‪.‬‬

‫المتنامية‬ ‫البروتين‬ ‫سلسلة‬ ‫الأول في‬ ‫الجزء‬ ‫يشتمل‬ ‫الهلأ!‪.+‬‬ ‫في‬ ‫المعلومات‬ ‫النفاياتاز باستعمال‬

‫جسيم‬ ‫بها‬ ‫ايإشارة‪ ،‬يلتصق‬ ‫تسلسل‬ ‫أميية‪ .‬وحالط يشكل‬ ‫من حوض‬ ‫مؤلف‬ ‫إلثارة‬ ‫على تسلسل‬

‫بعد‬ ‫به‬ ‫وبطفو ال(ه!‪ )5‬والجزيئات الملتصقة‬ ‫الريبولموم‪،‬‬ ‫عمل‬ ‫مببا توقف‬ ‫(ه"‪،)5‬‬ ‫الإشارة‬ ‫تمييز‬

‫("ع) ويلتصق به‪ .‬يحفز‬ ‫الباطنة‬ ‫الشبكة السيتوبلازمية‬ ‫ل!(ه!‪ )5‬في غشاء‬ ‫باتجاه محقبل‬ ‫ذلك‬

‫البروتين‬ ‫الفشاء دخوذ‬ ‫انفتاح قناة بروتينية في‬ ‫يسبب‬ ‫التصنيع ‪،‬كما‬ ‫الريبوسوم أنثا لاستمرار‬ ‫ذلك‬

‫النفاياتاز داخل‬ ‫يصبح‬ ‫حالما‬ ‫ايإلثارة‬ ‫تلسل‬ ‫إنزيم بقطع‬ ‫ال!! ‪ ،‬فيقوم‬ ‫داخل‬ ‫القناة إلى‬ ‫عبر‬

‫جزء‬ ‫بروز‬ ‫الكوتومر‬ ‫بروتينات‬ ‫عليه ‪ .‬وتسبب‬ ‫كبير‬ ‫كربوهيدراتي‬ ‫معقد‬ ‫إضافة‬ ‫ا!(ول )‪ ،‬ثئم تتم‬

‫هذا‬ ‫‪ ،‬ثم ينفصل‬ ‫لبروتينات اخرى‬ ‫النفاياتاز بالافافة‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫ال("!)‪،‬‬ ‫من‬ ‫حويصلي‬

‫البروتينات إلى ال(!!) إذا‬ ‫به‪ .‬وتعود بعض‬ ‫وبلتحم‬ ‫غولجي‪،‬‬ ‫بلألجاه جهاز‬ ‫وشبر‬ ‫أ!("ع)‬ ‫البروز عن‬

‫عبر‬ ‫البروتين‬ ‫مرتن أخريين مع استمرار تقدم‬ ‫ذلك‬ ‫ال!سبة‪ ..‬يحدث‬ ‫الإلثارة‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫!نت‬

‫رقعة‬ ‫يقوم إنزيم بالتعرف على‬ ‫غولجي‬ ‫جهاز‬ ‫وداخل‬ ‫غولجي‪.‬‬ ‫جهاز‬ ‫المتعددة في‬ ‫الحجرات‬

‫الخية‪.‬‬ ‫لفثاء‬ ‫الاقلة المرتطة‬ ‫الحويملات‬ ‫يفلف‬ ‫هو معقد بروتي‬ ‫"‬

‫؟‬ ‫أ!اع‬ ‫يا‬ ‫أم‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫ءأ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪59‬‬

‫ول‪6‬‬ ‫ع‬ ‫‪55‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫!لأ " ‪2‬‬ ‫‪.‬‬

‫دالإنكيرية‪.‬‬ ‫‪+‬نفايات"‬ ‫كلمة‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫وضعه المؤلف لييط‬ ‫‪ 31‬سعار‬ ‫‪7‬‬
‫ثالب بقطع‬ ‫إنزيم‬ ‫ويقوم‬ ‫عليه ‪،‬‬ ‫أخرى‬ ‫كاربوهيدرات‬ ‫زمرة‬ ‫ويفح‬ ‫النفاياتاز‬ ‫على‬ ‫ايإشارة‬

‫الحجرة‬ ‫ليتم في‬ ‫) (!‪ 6‬ول)‪،‬‬ ‫فوسفات‬ ‫تاركا وراءه (مانوز‪-6-‬‬ ‫المرتبطة حديئا‪،‬‬ ‫الكربوهيدرات‬

‫داخل‬ ‫يوجد‬ ‫تبدأ بايبرعم‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫رقع‪،‬‬ ‫في‬ ‫الكلاترين‬ ‫بروتينات‬ ‫اجتماع‬ ‫كولجي‬ ‫لجطز‬ ‫النلائية‬

‫في‬ ‫‪76‬‬ ‫ا!ه‬ ‫مع‬ ‫ا!(‪)076‬‬ ‫الكلاثرين مستقبل بروتينى يرتبط لي!‪ ،76‬ويرتبط مستقبل‬ ‫حويصلات‬

‫بروتين ع!"لأ ‪7-5‬‬ ‫الحويصل‬ ‫خارم‬ ‫يوجد‬ ‫متنه قبل انفصال الحويصل‪.‬‬ ‫ويجذبه على‬ ‫النفاياتاز‬

‫‪ 5‬لأ)‬ ‫(م‬ ‫بروتينات‬ ‫تقوم‬ ‫الإرلماء‬ ‫وعند‬ ‫الليزوسوم‪،‬‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫‪))-5‬‬ ‫يمئز نوعيا جزينة (!"!لأ‬

‫التي‬ ‫البدء بوظيمه‬ ‫ويمكنه‬ ‫النفاياتاز لوجهته‬ ‫ليصل‬ ‫الليزوسوم‪،‬‬ ‫مع‬ ‫الحويصل‬ ‫بدمج‬ ‫و(‪!5‬لأ ‪)5‬‬

‫اجلها‪.‬‬ ‫من‬ ‫عنع‬

‫بسيطة‪،‬‬ ‫بصورة‬ ‫بعد ولا حتى‬ ‫أئة لم يخترع‬ ‫لدرجة‬ ‫جذا‬ ‫معقد‬ ‫هذا‬ ‫التخيلي‬ ‫الفضاء‬ ‫إن مسبار‬

‫العملية في‬ ‫هذه‬ ‫يوم تحدث‬ ‫في كل‬ ‫ثانية‬ ‫مسبقا‪ ،‬وفي كل‬ ‫إن النظم الخلوي الحقيقي موجود‬

‫‪.‬‬ ‫البل‬ ‫من‬ ‫غير المعدودة ‪ .‬العلم أغرب‬ ‫المرات‬ ‫لملإرات‬ ‫جسمك‬

‫العمل‬ ‫متطلبات‬

‫رحلته من‬ ‫الإنش ‪ ،‬ف!‬ ‫من‬ ‫آلاف‬ ‫عشرة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫تبلغ حوالي‬ ‫مسافة‬ ‫النفاياتاز‬ ‫يسافر‬

‫من البروتينات المختلفة‬ ‫عشرات‬ ‫مساعدة‬ ‫فهي تتطلب‬ ‫السيوبلازما إلى الليزوسوم‪ ،‬ومع ذلك‬

‫مراكز‬ ‫من‬ ‫ميل‬ ‫لألف‬ ‫اللقاح ربما‬ ‫سافر‬ ‫الخيالي‬ ‫التلفازي‬ ‫فلمنا‬ ‫الآمن ‪ .‬في‬ ‫وصولها‬ ‫لتفمن‬

‫مرة من تلك‬ ‫)كبر تريليون‬ ‫‪-‬مسافة‬ ‫يحتاجه اكس‬ ‫الأمراض إلى المدينة البهيرة حيث‬ ‫م!فحة‬

‫مماثلة لنقل‬ ‫كانت‬ ‫اللقاح‬ ‫لنقل‬ ‫المطلوبة‬ ‫الشروط‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ولكن‬ ‫النفاياتاز‪،-‬‬ ‫يسافرها‬ ‫ايي‬

‫المهمة المطلوب‬ ‫نح‬ ‫بخاء على‬ ‫المتطإت‬ ‫من السيتوبلازما إلى الليزوسوم‪ .‬يتم فرض‬ ‫الإنزيم‬

‫منها‬ ‫تصنع‬ ‫التي‬ ‫بالمواد‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫المستخدمة‬ ‫العربة‬ ‫نو‪3‬‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫المقطوعة‬ ‫بال!طفة‬ ‫ولا تتعلق‬ ‫إنجازها‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫را‬ ‫لثا‬ ‫اه‬ ‫‪1‬‬

‫إلى‬ ‫البروتينات‬ ‫الخلية لإدخال‬ ‫تتخدمها‬ ‫طرق‬ ‫ثلات‬ ‫حديث‬ ‫درادن‬ ‫يمئز !لث‬

‫‪، 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪11‬‬ ‫عبر‬ ‫البروتيات‬ ‫مرور‬ ‫لتنظيم‬ ‫وتغلق‬ ‫تفتح‬ ‫بوابة كبيرة‬ ‫توجد‬ ‫حيث‬ ‫أوللا‪:‬‬ ‫‪)1(.‬‬ ‫الحجرات‬

‫المواد مثل‬ ‫تدفق‬ ‫التي تنظم‬ ‫الآلية هى‬ ‫؟ إن هذه‬ ‫‪75‬ةم ‪)49 3‬ةقا)‬ ‫‪+‬هه‬ ‫ب!النقل المبؤب‬ ‫ويعرف‬

‫ت‬ ‫المخطوط‬ ‫ء تدفق‬ ‫الفص‬ ‫بلغة م!بار‬ ‫بين ابواة والسيتوبلازما ‪-‬أو‬ ‫حديثا‬ ‫الممنع‬ ‫ال!لأ"‪+‬‬

‫‪ 2!75‬آ‬ ‫إ‪+‬ء‪+‬‬ ‫‪ .-‬والنمط اكني هو(القل عبر الغشا?‪!3‬م‬ ‫الرئيسية‬ ‫خارج الميهة إلى المنطقة‬

‫‪- 133 -‬‬


‫عبر قناة بروتينية‪،‬‬ ‫خيطى‬ ‫هذا عندما يقوم بروتين مفرد بالبروز بشكل‬ ‫‪+‬هه ‪75‬ةم ‪)3‬؟ يحدث‬

‫الحويصلي‬ ‫(النقل‬ ‫هو‬ ‫الثالث‬ ‫افا النمط‬ ‫ال"!‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫السيتوبلازما‬ ‫ياتاز من‬ ‫النظ‬ ‫ينتقل‬ ‫مثلما‬

‫ليتم‬ ‫مستوعبات‬ ‫البروتين إلى داخل‬ ‫من‬ ‫يتم نقل حمولة‬ ‫حيث‬ ‫‪5‬ء‪،)7‬‬ ‫م!الاعأ‬ ‫‪ 75‬كا!‪3‬‬ ‫‪+‬هه‬

‫إلى الليزوسوم ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النهائية‬ ‫المط لجة‬ ‫‪-‬كرفة‬ ‫من جهاز كولجي‬ ‫شحنها‪ ،‬كالرحلة التى حدثت‬

‫يات‪.-‬‬ ‫النظ‬ ‫معالجة‬ ‫حجرة‬

‫في‬ ‫بوابات‬ ‫يشعمل‬ ‫؟ فكلاهما‬ ‫متماثلين‬ ‫الأوليين‬ ‫اعتبار النمطين‬ ‫يمكن‬ ‫الطصة‬ ‫لأكرافنا‬

‫كبيرة‬ ‫البوابة‬ ‫تكون‬ ‫حالة النقل المبوب‬ ‫انتقائي ‪ .‬في‬ ‫بشكل‬ ‫بعبور البروتيات‬ ‫والتي تسمح‬ ‫الصء‪،‬‬

‫البوابة‬ ‫الغشاء تكون‬ ‫حالة النقل عبر‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫المنطوي‬ ‫للبروتينات ان تعبر بالشكل‬ ‫للظية‪ ،‬ويمكن‬

‫المبدأ ليس هناك‬ ‫تعبر‪ ،‬لكن من جث‬ ‫الخيطي كي‬ ‫للشكل‬ ‫البروتينات أن تتحول‬ ‫وعلى‬ ‫اصغر‪،‬‬

‫هذين‬ ‫من‬ ‫كلا‬ ‫‪ ،‬لهذا فإنها تعتبر مماثلة ؟ ولذا سأدعو‬ ‫البوابة‬ ‫حجم‬ ‫أو تقيص‬ ‫توسيع‬ ‫فى‬ ‫عائق‬

‫ب(النقل المبوب )‪.‬‬ ‫النمطين‬

‫مخصص‬ ‫سيارات‬ ‫والضروربة للنقل المبوب ؟ تخيلوا مرآب‬ ‫الطم‬ ‫المتطإت‬ ‫ما هي‬

‫للمرآب جهاز ماسح‬ ‫الشخص‬ ‫وصول‬ ‫‪ ،‬ويوجد فى م!ن‬ ‫الدبلوماسية‬ ‫اللوحات‬ ‫ذوي‬ ‫للأش!خاص‬

‫أبوب‬ ‫فإن‬ ‫الباركود صحيخا‬ ‫السيارة ‪ ،‬وإذا !ن‬ ‫(الباركود) للوحة‬ ‫الرمز الشريطى‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬

‫فيفتح‬ ‫الباركود‪،‬‬ ‫بقراءة‬ ‫‪ ،‬يقوم الطسح‬ ‫إلى المرآب‬ ‫دبلوماسية‬ ‫سيارة بلوحة‬ ‫تفتح ‪ .‬تصل‬ ‫المرآب‬

‫إلى‬ ‫ميل‬ ‫آلاف‬ ‫اقدام او عشرة‬ ‫السيارة عشرة‬ ‫إذا مشت‬ ‫الحيارة‪ .‬لا يهم‬ ‫وتدخل‬ ‫المرآب‬ ‫باب‬

‫؟ !اذا حملت‬ ‫نارية‬ ‫دراجة‬ ‫أو‬ ‫جيب‬ ‫او سيارة‬ ‫شاحنة‬ ‫هي‬ ‫العربة‬ ‫تلك‬ ‫‪ ،‬او إذا كانت‬ ‫المرآب‬

‫‪:‬‬ ‫المرآب‬ ‫في‬ ‫للنقل المبوب‬ ‫رئيسية‬ ‫أئة تلزم ثلائة عناصر‬ ‫نرى‬ ‫العبور‪ .‬وهكذا‬ ‫يمكنها‬ ‫الباركود‪،‬‬

‫العناصر فافا ألأ‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫أممن‬ ‫إذا فقذ‬ ‫الطسح‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وبوابة ئشفك‬ ‫ماسخ‬ ‫وجهاز‬ ‫تعزف‬ ‫علامة‬

‫مخصصة‪.‬‬ ‫منطقة‬ ‫أؤ الا يعتبر المرآب‬ ‫العربة المرآب‬ ‫تدخل‬

‫قابل‬ ‫غير‬ ‫فإنه معقد‬ ‫ليعمل ‪،‬‬ ‫الأقل‬ ‫على‬ ‫لثلالة عناصر‬ ‫المبوب‬ ‫النقل‬ ‫اخياج‬ ‫وب!بب‬

‫يواجه‬ ‫الخلية‬ ‫في‬ ‫التطور الدارويني للنقل المبوب‬ ‫في‬ ‫الوهمئ‬ ‫ف!ن التدقي‬ ‫للاختزال ‪ .‬لهذا البب‬

‫هناك‬ ‫إثارة للنقل ‪ ،‬لن يتم تمييزها‪ ،‬وإذا لم يكن‬ ‫أي‬ ‫البروتينات على‬ ‫هائلة ؟ فإذا لم تحتو‬ ‫مشاكل‬

‫مجدذا‪،‬‬ ‫النقل لن يحصل‬ ‫ف!ن‬ ‫خلالها‪،‬‬ ‫من‬ ‫العبور‬ ‫لتمييز الإشارة ‪ ،‬او لم تتوفر قناة ليتم‬ ‫مستقبل‬

‫باقي‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫المغلفة لن تكون‬ ‫الحجرات‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫البروتينات‬ ‫لكل‬ ‫القناة مفتوحة‬ ‫وإذا كانت‬

‫الخية‪.‬‬

‫‪- 349 -‬‬


‫سيارات‬ ‫دخول‬ ‫الآن بدلا من‬ ‫‪ ،‬افترض‬ ‫النقل المبوب‬ ‫تعقيذا من‬ ‫أكثر‬ ‫النقل الحويصلي‬ ‫إن‬

‫أن يقودوا سياراتهم‬ ‫الدبلوماسيين‬ ‫مرة‪ ،‬على كل‬ ‫الدبلوماسيين إلى المرآب سيارة واحدة في كل‬

‫عنها‬ ‫ئنزل‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫الخاص‬ ‫المرآب‬ ‫إلى‬ ‫اكحنة‬ ‫هذه‬ ‫بهيرة ‪ ،‬وستسير‬ ‫ومقطورة‬ ‫قاطرة‬ ‫متن‬ ‫إلى‬

‫وطريقة‬ ‫المأسبة‪،‬‬ ‫السب رات‬ ‫تمييز‬ ‫من‬ ‫الشاحنة‬ ‫لتمكين‬ ‫الآن طريقة‬ ‫نحتاج‬ ‫وئص!‪.‬‬ ‫السيارات‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫المرآب‬ ‫داخل‬ ‫تغادر الشاحنة‬ ‫السيارات‬ ‫لجعل‬ ‫تمييز الشاحنة ‪ ،‬وطريقة‬ ‫من‬ ‫المرآب‬ ‫لتمكين‬

‫شاحنة‬ ‫‪)2( .‬‬ ‫السيارات‬ ‫على‬ ‫تعزف‬ ‫علامة‬ ‫مستقلة ‪)1( :‬‬ ‫عناعر‬ ‫ستة‬ ‫يتطلب‬ ‫سيناريو كهذا‬

‫الشاحنة ‪)5( .‬‬ ‫على‬ ‫تعزف‬ ‫علامة‬ ‫‪)4( .‬‬ ‫اثحنة‬ ‫على‬ ‫ماسح‬ ‫جهاز‬ ‫‪)3( .‬‬ ‫السيارات‬ ‫حمل‬ ‫تستطيع‬

‫‪،‬‬ ‫الخلوي‬ ‫النقل الحويصلي‬ ‫نظم‬ ‫قابلة للتشغيل ‪ .‬في‬ ‫بوابة مرآب‬ ‫‪)6( .‬‬ ‫المرآب‬ ‫على‬ ‫ماسح‬ ‫جهاز‬

‫فى‬ ‫‪)76‬‬ ‫(م‬ ‫ومتقبل‬ ‫الكلاثرين‪،‬‬ ‫وحويصل‬ ‫فإن هذه العناصر يقابلها (المانوز‪-6-‬فوسفات)‪،‬‬

‫أي من‬ ‫‪ 5‬لأ‪!3/‬لأ ‪ .)5‬وفى غياب‬ ‫(م‬ ‫(ع!!لأ ‪-5‬أ)‪ ،‬وبروتينات‬ ‫الكلالرين‪ ،‬و(!!!‪)7-5،‬‬ ‫حويصل‬

‫‪.‬‬ ‫الهدف‬ ‫الحجيرة‬ ‫أو تتأثر سلامة‬ ‫نقل حويصلي‪،‬‬ ‫يحدث‬ ‫ألا‬ ‫إما‬ ‫الوظئف‪،‬‬ ‫هذه‬

‫أن يتطور‬ ‫‪ ،‬فلا يمكنه‬ ‫النقل المبوب‬ ‫أكثر من‬ ‫إفافية‬ ‫لعناعر‬ ‫احتياج النقل الحويصلي‬ ‫بسبب‬

‫سيارات‬ ‫على‬ ‫باكود‬ ‫لدينا ملصقات‬ ‫المثال ‪ :‬إذا كان‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫النقل المبوب‬ ‫من‬ ‫تدريجتا‬

‫الملصظت‪،‬‬ ‫) سيخفي‬ ‫النقل‬ ‫الشاحنة (حويصل‬ ‫داخل‬ ‫السب رات‬ ‫‪ ،‬فإن وضغ‬ ‫الدبلوماسيين‬

‫نفس‬ ‫أن الشاحنة تمتلك‬ ‫بدلا من ذلك‬ ‫للمرآب ‪ .‬أو فلنفترض‬ ‫السب رات فى الدخول‬ ‫وستفشل‬

‫السب رات‬ ‫الآلية لوضع‬ ‫لانزال نفقد‬ ‫‪ ،‬لكظ‬ ‫للمرآب‬ ‫السب رات ‪ ،‬فإئها ستدخل‬ ‫تمتلكه‬ ‫الرمز الذي‬

‫إلى الشاحنة‬ ‫السب رات‬ ‫بعض‬ ‫الشاحنة ‪ .‬إذا دخلت‬ ‫فانلىة من‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫لهذا فلن‬ ‫اثحنة‪،‬‬ ‫في‬

‫عالم‬ ‫إلى‬ ‫وبالعودة‬ ‫مجلىدا؟‬ ‫المرآب‬ ‫ستلىخل‬ ‫دبلوماسية‬ ‫غير‬ ‫سيارات‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫عشوائي‬ ‫بشكل‬

‫آلية لتمييز البروتينات التي يوجب‬ ‫هناك‬ ‫لن تكون‬ ‫ببساطة ‪،‬‬ ‫هكذا‬ ‫حويصل‬ ‫الخلية ‪ ،‬إذا ت!ثكل‬

‫حويمل‬ ‫مرمزة في‬ ‫عناوين‬ ‫البروتينات الحاوية على‬ ‫وجهته ‪ .‬إن وضغ‬ ‫عليها دخوله ‪ ،‬ولا لتحديد‬

‫بسرور‬ ‫التى امتلكت‬ ‫للمتعضية‬ ‫ضازا‬ ‫فإنه سيكون‬ ‫متوفرة ؟ ولهذا‬ ‫الرموز كير‬ ‫مرمز سيجعل‬ ‫غير‬

‫في‬ ‫لا تساعلى‬ ‫(إحلىاهما‬ ‫آليتان مستقلتان‬ ‫والنقل الحويصلي‬ ‫‪ ،‬إن النقك المبوب‬ ‫نقل مبوب‬ ‫نظم‬

‫الأخرى )‪.‬‬ ‫فهم‬

‫لمتطلبات النقل المبوب والنقل الحويصلي‬ ‫المختصر‬ ‫لم يؤخذ في الحسب ن في هذا الوصف‬

‫من‬ ‫مزيذا‬ ‫النظم‬ ‫تكسب‬ ‫التظميل‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫النظم ‪ .‬وبما‬ ‫بتلك‬ ‫التعقيلىات الخاصة‬ ‫من‬ ‫كثير‬

‫نظام النقل‪.‬‬ ‫في‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫غير‬ ‫التعقيد‬ ‫تسهيل‬ ‫‪ ،‬فلا يمكنها‬ ‫ايعقيد فحسب‬

‫‪-135-‬‬
‫الوردة المسقعملة‬

‫روب‬ ‫‪ ،‬وآلات‬ ‫الفئران‬ ‫أفخاخ‬ ‫غير قابل للاختزال ‪-‬مثل‬ ‫للنظم المعقدة بشكل‬ ‫لا يمكن‬

‫بصفيحة‬ ‫تبدأ‬ ‫تستطيع أن‬ ‫لا‬ ‫داروينئ‪.‬‬ ‫خلوي ‪ -‬أن تتطور بأسلوب‬ ‫النقل داخل‬ ‫غولدبيرغ ‪ ،8‬ونظم‬

‫مطرقة ‪ ،‬وتلتقط‬ ‫‪ ،‬ثم تضيف‬ ‫فئران أخرى‬ ‫بضعة‬ ‫‪ ،‬وتلتقط‬ ‫نابض‬ ‫فئران ‪ ،‬ثم تضيف‬ ‫بضعة‬ ‫تلتقط‬

‫الوقت ‪ ،‬وإلا فستهرب‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫بال!مل‬ ‫موجوذا‬ ‫أن يكون‬ ‫بأكمله‬ ‫النظم‬ ‫على‬ ‫المزيد‪ ..‬وهكذا‪،‬‬

‫قليلة‬ ‫لمطفة‬ ‫بروتين يعافر‬ ‫وتنتج‬ ‫إلثارة‪،‬‬ ‫ان تبدأ تسل!ل‬ ‫لا يمكنك‬ ‫مشابه‬ ‫الفئران ‪ .‬وبشكل‬

‫اطول بقليل وهكذا؟ فإما‬ ‫للإشارة فيسافر ل!فة‬ ‫بروتين مسقبل‬ ‫باتجاه الليزوسوم‪ ،‬ثم تفيف‬

‫لا لثيء‪.‬‬ ‫وإئا‬ ‫بالكمامل‬

‫مستعملأ قبل‬ ‫الفئران‬ ‫أحد أجزاء مصيدة‬ ‫نكون قد تجاهلنا شيئا؟ ربما!ن‬ ‫ذلك‪-‬‬ ‫ربما ‪-‬مع‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫معينة‬ ‫مرحلة‬ ‫بقية الأجزاء في‬ ‫!نت‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫الفئران‬ ‫صيد‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫لأهداف‬ ‫ذلك‬

‫‪ .‬وربما‬ ‫وظيفية‬ ‫فئران‬ ‫لتنتج مصيدة‬ ‫اخرى‬ ‫لأهداف‬ ‫الأجزاء التي استعملت‬ ‫تلك‬ ‫فجاة‬ ‫اجتمعت‬

‫إلى‬ ‫الخلية ‪ ،‬ثم انتقلت‬ ‫في‬ ‫مهافا اخرى‬ ‫بالأعل‬ ‫تؤدي‬ ‫)كانت‬ ‫خلوي‬ ‫النقل ا!(داخل‬ ‫جهاز‬ ‫أجزاء‬

‫ذلك؟‬ ‫ان يحدث‬ ‫يمكن‬ ‫الطلية ‪ .‬هل‬ ‫وظيفتها‬

‫معثين‪ ،‬لكن‬ ‫أن يلعبها مكؤن‬ ‫يمكن‬ ‫ايي‬ ‫الأدوار الممكنة‬ ‫لكل‬ ‫نظرة مفصلة‬ ‫إجراء‬ ‫لا يمكن‬

‫؟ إن فعل‬ ‫النقل‬ ‫نظام‬ ‫عناصر‬ ‫الأدوار المحتملة بعض‬ ‫بعض‬ ‫بالاعتبار‬ ‫حال يمكننا الأخذ‬ ‫على كل‬

‫مع أدوار‬ ‫أخرى‬ ‫العناعر المستعملة لأكراض‬ ‫بشدة أن تتكيف‬ ‫يثبت أن من كير المحتمل‬ ‫ذلك‬

‫جديدة في نظم معقد‪.‬‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫ك!ثاء‬ ‫فى‬ ‫بقي‬ ‫فقد‬ ‫شحمية‬ ‫منطقة‬ ‫احتوائه على‬ ‫أتا بدأنا ببروتين ‪ ،‬وبسبب‬ ‫لنفترض‬

‫حيث‬ ‫الخية‪،‬‬ ‫ذثاء‬ ‫لأتة يقؤي‬ ‫هناك‬ ‫للبروتين أن يبقى‬ ‫المفيد‬ ‫أئة من‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫ولنفترض‬

‫مبوبة؟‬ ‫إلى قاة‬ ‫البروتين بطريقة ما أن يتحول‬ ‫ذلك‬ ‫بإم!ن‬ ‫‪ .‬هل‬ ‫والثقوب‬ ‫مقاوفا للتمزق‬ ‫يجعله‬

‫‪ ،‬وطفرة عغيرة‬ ‫داروينية‬ ‫بخطوة‬ ‫دعامة خشبية ‪-‬خطوة‬ ‫إم!نية تحول‬ ‫بالسؤال عن‬ ‫ألثبه‬ ‫إن ذلك‬

‫مع بعضها‪،‬‬ ‫اجتمعت‬ ‫أن دعائتم خشبية‬ ‫مزود بمالمح! افترض‬ ‫إلى باب‬ ‫تليها طفرة صيرة ‪-‬‬

‫فى‬ ‫فجوة‬ ‫تمزقها‪ ،‬وتشكلت‬ ‫لدرجة لببت‬ ‫ثم ضعفت‬ ‫قد ضعفت‬ ‫بينها‬ ‫والمنطقة المحصورة‬

‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫الا‬ ‫‪..‬حاء‬ ‫تفاعلاتليا‪.‬‬ ‫تتغمن‬ ‫وكالا‬ ‫معقد حدا‪،‬‬ ‫جذا باسلو!‬ ‫سيطة‬ ‫مهافا‬ ‫و‪،‬قى دؤدي‬ ‫الهندص‬ ‫ايعقد‬ ‫زائدة‬ ‫لة‬ ‫‪2‬‬ ‫هي‬ ‫‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫جولديرج‬ ‫روب‬ ‫والمخح‬ ‫ال!!بكاتير‬ ‫رتام‬

‫‪-‬‬ ‫‪136 -‬‬


‫الحشرات‬ ‫بدخول‬ ‫؟ إن الحفرة التي فى الجدار ستسمح‬ ‫يعني اي تحسن‬ ‫الجدار‪ .‬هل ذلك‬ ‫ذلك‬

‫من‬ ‫البرودة تخرج‬ ‫أو‬ ‫الدفء‬ ‫الغرفة ‪ ،‬إنها ستدع‬ ‫داخل‬ ‫إلى‬ ‫أخرى‬ ‫وألثياء‬ ‫والفئران والأفاعي‬

‫‪-‬تاركة ثقئا صغيرا‪-‬‬ ‫الغظء‬ ‫بروتينية في‬ ‫لتجقطت‬ ‫المسببة‬ ‫مشابه ؟ فإن الطفرات‬ ‫‪ .‬وبشكل‬ ‫الغرفة‬

‫مهمة إلى الخال!‪ ،‬وهذا‬ ‫أخرى‬ ‫المواد الغذائة والأملاح وال(!‪ )!7‬وعناصر‬ ‫بتسرب‬ ‫ستسمح‬

‫جدراها‬ ‫في‬ ‫فتحة‬ ‫ذات‬ ‫خلية‬ ‫وان‬ ‫لن يباع مطلظ‪،‬‬ ‫جداره‬ ‫في‬ ‫إن منزلأ ذا فجوه‬ ‫بتدثن‪.‬‬ ‫ليس‬

‫باقي الخلايا‪.‬‬ ‫مع‬ ‫مقارنة‬ ‫عظيمة‬ ‫مساوئ‬ ‫تمتلك‬

‫‪،‬‬ ‫جديدة‬ ‫لبروتينات‬ ‫الأول‬ ‫الطرف‬ ‫الارتباط مع‬ ‫بروتيئا ما يمكنه‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫بدلا من‬ ‫افترض‬

‫إن البروينات‬ ‫حيث‬ ‫يعني تحشا‬ ‫أن ذلك‬ ‫عند تجميعها بواسطة الريبوسوم‪ ،‬وافترض‬ ‫وذلك‬

‫حتى‬ ‫بروتين منطو عليها ليحميها‬ ‫فوضع‬ ‫لذلك‬ ‫اكثر ضعفا‪،‬‬ ‫‪ -‬تكون‬ ‫المنطوية‬ ‫الجديدة ‪-‬غير‬

‫ما يشبه‬ ‫إلى‬ ‫يتطوز‬ ‫أن‬ ‫بروتين كهذا‬ ‫بإم!ن‬ ‫؟ هل‬ ‫المنطوي‬ ‫للثكل‬ ‫وتحولها‬ ‫تصنيعها‬ ‫يكتمل‬

‫بسرعة ‪ ،‬لا في‬ ‫بروتين جديد‬ ‫طى‬ ‫في‬ ‫سيساعد‬ ‫إن بروتيئاكهذا‬ ‫تمييز الإشارة (!!‪)5‬؟كلآ‪،‬‬ ‫جسيم‬

‫دخول‬ ‫لا تستطيع‬ ‫البروتينات المنطوية‬ ‫الحديثة ‪ .‬إن‬ ‫ا!(!"‪)5‬‬ ‫ما تفعل‬ ‫بعكس‬ ‫إبقانه كير منطو‪،‬‬

‫السليفة‬ ‫إذا سببت‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الحديث‬ ‫ا!ه"‪5‬‬ ‫يأخذها‬ ‫حيث‬ ‫المبوبة إلى‬ ‫القنوات‬

‫‪ -‬ولم تكن‬ ‫الحديثة‬ ‫‪5!50‬‬ ‫ال‬ ‫تفعل‬ ‫‪-‬كط‬ ‫الريبوسومي‬ ‫في إيقاف التصنيع‬ ‫‪!50102"5‬‬ ‫لل‬ ‫التطورية‬

‫السموم‬ ‫بعض‬ ‫‪-‬تعمل‬ ‫الخلية‬ ‫سيقتل‬ ‫فذلك‬ ‫بعد‪،‬‬ ‫متواجدة‬ ‫لعمله‬ ‫الريبوسوم‬ ‫الآلية التي تعيد‬

‫؟ في‬ ‫معضلة‬ ‫لهذا فإثنا نواجه‬ ‫الخلية ‪.-‬‬ ‫ريبوسومات‬ ‫تعيم‬ ‫خلال‬ ‫الخلية من‬ ‫قتل‬ ‫المميتة على‬

‫البروتينات‬ ‫تصنيع‬ ‫تعليق‬ ‫الخلية ‪ ،‬ولكن‬ ‫لقتل‬ ‫ابروتين‬ ‫لتصنيع‬ ‫مضبوط‬ ‫غير‬ ‫مثط‬ ‫البداية يؤدي‬

‫بش!ل‬ ‫التميع‬ ‫عن‬ ‫الريبىلموم‬ ‫يتوقص‬ ‫لئم‬ ‫؟ فإذا‬ ‫أمر أساسي‬ ‫الخلايا الحديثة هو‬ ‫فى‬ ‫مؤقت‬ ‫بئكل‬

‫قناة مبوبة ‪ ،‬ولهذا‬ ‫له بالمرور عبر‬ ‫لا تسمح‬ ‫لدرجة‬ ‫كبيزا جذا‬ ‫سيكون‬ ‫الناتج‬ ‫البروتين‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫مؤقت‬

‫الارتباط‬ ‫وظيفته‬ ‫بروتين كمانت‬ ‫من‬ ‫تطور‬ ‫قد‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫لا يمكن‬ ‫الحديث‬ ‫ا!!"‪5‬‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬

‫التدزك‪.‬‬ ‫من‬ ‫وحمايتها‬ ‫الجديدة‬ ‫بالبروتينات‬

‫على‬ ‫الزية عا"دما!!‪-9‬‬ ‫كرة‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫كبيرة‬ ‫زمرة كربوهيدرات‬ ‫إنزيفا ما قام بربط‬ ‫أن‬ ‫لنفترض‬

‫ء‪! !-.‬ريى‬ ‫ما!‬ ‫البروتين بطريقة‬ ‫تثبيت‬ ‫فى‬ ‫لماعد‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫ولنفترض‬ ‫البروتينات أثناء تمنيعها‪،‬‬

‫النقل داخل‬ ‫سلسلة‬ ‫جزغا من‬ ‫أن تصبح‬ ‫الخطوة‬ ‫هذه‬ ‫بام!ن‬ ‫؟ هل‬ ‫الخلية‬ ‫فى‬ ‫يدوم أطول‬

‫الملاد‬ ‫عد‬ ‫لثجرة‬ ‫على‬ ‫تعثة!‬ ‫ايي‬ ‫الريخة‬ ‫كرة‬ ‫‪9‬‬


‫خلال أي بوابة‬ ‫العبور‬ ‫‪-‬لأنها تزيد من حجمه ‪ -‬من‬ ‫البروتين‬ ‫الكرة ستمنع‬ ‫الخلوي ؟كلأ‪ ،‬إن تلك‬

‫عائفا‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫ستشكل‬ ‫الكرة‬ ‫هذه‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫ال!ع‪،‬‬ ‫في‬ ‫حديثة‬ ‫مستقبلية ‪ ،‬والتي تبدو كبوابة‬

‫لتطوير نظام نقل‪.‬‬

‫للخلية‬ ‫فرزا‬ ‫الحقيقة‬ ‫فى‬ ‫ستسببئ‬ ‫النظم‬ ‫من‬ ‫المفردة‬ ‫الأخرى‬ ‫الأجزاغ‬ ‫الطريقة ‪ ،‬فإن‬ ‫بنفس‬

‫فيما لوكان‬ ‫فارا‬ ‫سيكون‬ ‫الإشارة ‪-‬الزخرفة‪-‬‬ ‫لتسلسل‬ ‫الانزيتم القاطغ‬ ‫فائدة ‪ ،‬إن‬ ‫ذات‬ ‫وليست‬

‫للوراء فيما لو‬ ‫خطوة‬ ‫الزينة سيكون‬ ‫كرة‬ ‫‪ .‬إن قطغ‬ ‫البدائية‬ ‫الخية‬ ‫في‬ ‫ابجابيا‬ ‫الإشارة دوزا‬ ‫لتسلس‬

‫مؤذئا‬ ‫سيكون‬ ‫‪-‬كابفاياتاز‪ -‬بداخل حويصل‬ ‫ما‬ ‫فإن احتجاز بروتين‬ ‫للكرة مهمة ما؟كذلك‬ ‫!ن‬

‫الحيز المفتوح‪.‬‬ ‫فى‬ ‫وظيفة‬ ‫للنظياتاز‬ ‫فيما إن كان‬

‫‪-‬‬ ‫لأنظمة معقدة أخرى‬ ‫أخذ أجزاء متخصصة‬ ‫اكني أن من غير الممكن‬ ‫في الفصل‬ ‫ذكرت‬

‫فوزا كاجزاء‬ ‫واستعمالها‬ ‫‪ 29‬يأ!م ‪!74‬مقا‪-1.‬‬ ‫ع‬ ‫ك!ع ‪15‬‬ ‫الرقاص!‬ ‫ذات‬ ‫الصاعة‬ ‫من‬ ‫النابض‬ ‫مثل‬

‫هذه الأجزاغ‬ ‫إن خضعت‬ ‫إلا‬ ‫‪-‬‬ ‫الفئران‬ ‫‪-‬كمصيدة‬ ‫غير قابل للاخزال‬ ‫آخر‬ ‫فى نظم‬ ‫متخصصة‬

‫أن تخفف‬ ‫أخرى‬ ‫أنظمة‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫أدوازا‬ ‫التي تلعب‬ ‫المظهية‬ ‫للأجزاء‬ ‫‪ .‬لا يمكن‬ ‫شامل‬ ‫لتعديل‬

‫إلى‬ ‫المكونات‬ ‫(صنع)‬ ‫من‬ ‫انتقل التركيز ببساطة‬ ‫الجديد‪.‬‬ ‫النظم‬ ‫في‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيد غير‬

‫بتوجيه‬ ‫ذكى‬ ‫إلا إذا قام عامل‬ ‫جديدة‬ ‫وظيفة‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫الحالتن‬ ‫كلتا‬ ‫وفى‬ ‫(تعديلها)‪،‬‬

‫لبظم‬ ‫لا يمكن‬ ‫؟ حيث‬ ‫المشكلة‬ ‫نفس‬ ‫ان بناغ نظام نقل يواجه‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫سنرى‬ ‫الإعداد‪.‬‬

‫تدريجيا سواء من أجزاء جديدة أو مستعملة‪.‬‬ ‫أن يتشكل‬

‫مبحرة‬ ‫سن‬ ‫الموت فمأ‬

‫لظحات ومات أطفاذ‬ ‫ملصق خافى على عندوق‬ ‫وضغ‬ ‫تئم‬ ‫أفلام التلظز‬ ‫فى أحد إصدارات‬

‫عن قصة‪ ،-‬لكن في البة الواقعية‪،‬‬ ‫الحط كان هذا مجزد تخيل ‪-‬قصة‬ ‫ذلك‪ .‬لحصن‬ ‫بسبب‬

‫بولمحات حقيقية‪.‬‬ ‫التسبب‬ ‫أو المفقودة تستطيع‬ ‫المختلطة‬ ‫الملصقات‬

‫بالغ‪،‬‬ ‫لثخص‬ ‫يد‬ ‫من‬ ‫الطول ‪ ،‬بمساعدة‬ ‫قياس‬ ‫أمام مخطط‬ ‫سنتين‬ ‫باكية بعمر‬ ‫طفلة‬ ‫وقفت‬

‫بصلابة ؟ إئها‬ ‫تتحرك‬ ‫مقوستان‪،‬‬ ‫رجلاها‬ ‫وعيناها منتفخان‪،‬‬ ‫وجهها‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫قدمين‬ ‫أنها بطول‬ ‫ووجد‬

‫كما أش!ار‬ ‫في القلب والكبد والططل‪،‬‬ ‫الطبي تضخم‬ ‫اظهر الفحص‬ ‫كير‪.‬‬ ‫معاقة خلقثا بشكل‬

‫ياعد ش تثجلها‪.‬‬ ‫ولديها رقاص!‬ ‫لاعة‬ ‫اعلاما‬ ‫خة‬ ‫خزانة‬ ‫ثكا! قديم من الاعات على ئكل‬ ‫‪01‬‬

‫‪- 138 -‬‬


‫حياتها‬ ‫التي عانتها خلال‬ ‫العلوية‬ ‫الالتهابات التنفسية‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫إلى التهاب‬ ‫الأنف‬ ‫وسيلان‬ ‫السعاذ‬

‫عامل‬ ‫للتحليل ؟ يقوم‬ ‫المختبر‬ ‫إلى‬ ‫وأرسلها‬ ‫الطفلة‬ ‫من‬ ‫ننسيجية‬ ‫عينة‬ ‫الطبيب‬ ‫‪ .‬أخذ‬ ‫المبكرة‬

‫المجهر‪ ،‬كل‬ ‫تحت‬ ‫ثم يفحصهم‬ ‫النسيجية فى طبق بتري "‪،‬‬ ‫العينة‬ ‫المختبر بتنمة الخلايا من‬

‫تكون موجودة في‬ ‫لا‬ ‫والكثيفة التى‬ ‫الحبيبات الصغيرة‬ ‫من‬ ‫على آلاف‬ ‫تحتوي‬ ‫الخلايا‬ ‫واحدة من‬

‫‪ ،)13‬إن الطفلة تعاني‬ ‫اع‬ ‫دا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬ ‫‪!40‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫لي(المشتملات‬ ‫الحبيبات‬ ‫هذه‬ ‫وتدعى‬ ‫الخلايا الطيعية‪،‬‬

‫مع‬ ‫ستزداد‬ ‫والعصبية‬ ‫الهيكلية‬ ‫الاعاقات‬ ‫فإن‬ ‫تقدمي‬ ‫المرض‬ ‫‪ )2(.112‬ولأن‬ ‫الخلية‬ ‫مرض‬ ‫من‬

‫الظمسة‪.‬‬ ‫الطفلة قبل سن‬ ‫الوقت ‪ ،‬وستموت‬

‫إلى إحدى‬ ‫تفتقر خلايا المرفى‬ ‫البروتين ؟ حيث‬ ‫نقل‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫خلل‬ ‫ا عن‬ ‫الخية‬ ‫ينتج مرض‬

‫هذا‬ ‫وبسبب‬ ‫إلى الليزوسوم‪،‬‬ ‫الح!يتوبلازما‬ ‫من‬ ‫البروتين‬ ‫الطويلة التى تحمل‬ ‫السلسلة‬ ‫في‬ ‫الآيىت‬

‫إلى‬ ‫يتم تحويلها‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أبدا‪ ،‬وبدلا‬ ‫لا تصل‬ ‫لليزوسوم‬ ‫المخصصة‬ ‫الإنزيمات‬ ‫الخلل ‪ ،‬فإن‬

‫‪ .‬الخلية عبارة عن‬ ‫خلوي‬ ‫خارج‬ ‫الفراغ‬ ‫الخلية ‪ ،‬لتنتهى فى‬ ‫ثم إلى غشاء‬ ‫ومن‬ ‫الخافى‪،‬‬ ‫الحويصل‬

‫يتم‬ ‫البنى القديمة باستمرار‪.‬‬ ‫فإن عليها أن تدزك‬ ‫أن عليها إنتاج بنى جديدة‬ ‫نظام ديناميكي ‪ ،‬وكط‬

‫ا‪،‬‬ ‫الخلية‬ ‫بمرض‬ ‫المصابين‬ ‫الأطفال‬ ‫لدى‬ ‫التدزك‬ ‫لأجل‬ ‫الليزوسوم‬ ‫إلى‬ ‫المواد القديمة‬ ‫حمل‬

‫ولا أفي‬ ‫(النفاياتاز)‬ ‫؟ فلا‬ ‫التدرك معطوب‬ ‫سبيل‬ ‫ينبغي ‪ ،‬لكن‬ ‫التدرك كما‬ ‫سبيل‬ ‫فى‬ ‫يات‬ ‫النظ‬ ‫وتلقى‬

‫الليزوسومات‬ ‫وتمح‬ ‫يات‪،‬‬ ‫النظ‬ ‫تتراكم‬ ‫لذلك‬ ‫‪ ،‬كنتيجة‬ ‫موجودة‬ ‫الهادمة ايأخرى‬ ‫الإنزيمات‬ ‫من‬

‫ممتلئة‪.‬‬

‫الحجرات‬ ‫هذه‬ ‫تمتلئ‬ ‫المتزايدة ‪ ،‬لكن‬ ‫يات‬ ‫النظ‬ ‫لاستيعاب‬ ‫جديدة‬ ‫الخلية ليزوسومات‬ ‫تصثع‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الخلية ممتلئة ‪ ،‬إلى‬ ‫كامل‬ ‫تصبح‬ ‫الوقت‬ ‫مرور‬ ‫الخاية الحية ‪ ،‬ومع‬ ‫النلاية بفتات‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬

‫المريض‪.‬‬ ‫ويموت‬ ‫الأنجة‬ ‫تتضخم‬

‫في واحدة من الآيىت العديدة المطلوبة‬ ‫هذا الخلل الحاعل‬ ‫الطفل بسبب‬ ‫أن يموت‬ ‫يمكن‬

‫مميتا‪،‬‬ ‫البروتين التيهي ‪ 13‬يكون‬ ‫نقل‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫إن عيئا واحذا‬ ‫لنقل البروتينات إلى الليزوسومات‪،‬‬

‫مشابه ‪ .‬إن محاولات‬ ‫مصير‬ ‫مكانه ‪ ،‬لعانى أجدانا من‬ ‫الفور في‬ ‫النظام بكامله على‬ ‫فإذا لم يوجد‬

‫‪.‬‬ ‫للانقراض‬ ‫وصفة‬ ‫إنما هي‬ ‫البروتين‬ ‫لنظام نقل‬ ‫التطور المتدرج‬

‫الرية‬ ‫الحلايا‬ ‫خى‬ ‫؟و‬ ‫أو الفطور‬ ‫الجراثيم‬ ‫سواء‬ ‫الخلايا المختلة‬ ‫يمة‬ ‫المختبر‬ ‫في‬ ‫ذو غطاء يخدم‬ ‫دائري‬ ‫قى‬ ‫"‬

‫‪42‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اع ع‬ ‫‪1‬‬ ‫أه‬ ‫ء‪!5‬ء‪5‬‬ ‫ا)‬ ‫‪3‬‬ ‫اع‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬ ‫اءع‬ ‫ا‬ ‫أه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪(.‬ع ‪5‬ةع‬

‫‪!3‬‬ ‫آ ‪،! !7‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫يا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪!،‬‬ ‫أه‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫!‪37،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!7‬للا‬

‫‪- 1 3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬


‫إلى حد‬ ‫ومذهل‬ ‫معقد‬ ‫النظام‬ ‫البروتين ‪ ،‬ولأن‬ ‫نظام نقل‬ ‫المرتبطة بفشل‬ ‫الطبية‬ ‫الم!ثاكل‬ ‫بسبب‬

‫للبحث‬ ‫للبروتين ساحة‬ ‫الحويصلي‬ ‫للنقل‬ ‫التطوري‬ ‫التح!تن‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫نتوقع‬ ‫فإننا قد‬ ‫كبير‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الخلية‬ ‫على‬ ‫التي كان‬ ‫؟ ما العظت‬ ‫بخطوة‬ ‫خطوة‬ ‫ان يتطور‬ ‫لنظم كهذا‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫المكثف‬

‫التوخه‬ ‫مغلفة ‪-‬يتم‬ ‫إلى حويصلات‬ ‫يات‬ ‫النظ‬ ‫للتعامل مع‬ ‫أخرى‬ ‫وسيلة‬ ‫من‬ ‫انتقلت‬ ‫عندما‬ ‫تواجهها‬

‫يطور‬ ‫تفسير‬ ‫عن‬ ‫الأدبيات‬ ‫؟ إذا بحثنا في‬ ‫مرة اخرى‬ ‫بالليزوسوم؟‬ ‫للالتطم‬ ‫ومجفزة‬ ‫نوعئآ لها‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫هاك‬ ‫‪ ،‬إذ لا شيء‬ ‫ساحقة‬ ‫بخيبة أمل‬ ‫‪ ،‬سنصاب‬ ‫النقل الحويصلي‬

‫شائعة جذا بين‬ ‫سلسلة كتب‬ ‫هي‬ ‫)"ا أو (!"!)؟‬ ‫الحيوية‬ ‫السنوية للكي!ء‬ ‫(المراجعة‬

‫معينة ‪ .‬نشرت‬ ‫بحث‬ ‫مجالات‬ ‫في‬ ‫الطلية‬ ‫المعرفة‬ ‫حالة‬ ‫‪ ،‬وتعرض‬ ‫الحيوية‬ ‫الكيميماء‬ ‫أخصائى‬

‫وبدا المؤلفون‬ ‫(فرز البروتينات المتواسط بالحويمل)‪،59‬‬ ‫ام مقالا بخموص‬ ‫عام ‪299‬‬ ‫ال!"!‬

‫‪ 16‬المرتبطة بالغشاء‬ ‫‪!!591197‬مه‬ ‫البروتينات بين العضيات‬ ‫البديهي ‪+ :‬إن نقل‬ ‫بالقول‬ ‫المراجعة‬

‫هذا‬ ‫الحالية في‬ ‫الأنظمة والأبحاث‬ ‫وصفت‬ ‫احترافي‬ ‫*‪ .‬ثم تابعوا باسلوب‬ ‫للغاية‬ ‫معقدة‬ ‫عملية‬ ‫هو‬

‫المراجعة إلى نهايتها من‬ ‫وأربعين لهذه‬ ‫الست‬ ‫بداية الصفحات‬ ‫أن نقر) من‬ ‫يمكظ‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫المجال‬

‫خال! لثالثة‬ ‫كهذا؟ إن الموفو‪3‬‬ ‫لنظام‬ ‫كيفية التطور التدريجي‬ ‫تفسيزا يوضح‬ ‫ان نصادف‬ ‫دون‬

‫الرادار‪.‬‬

‫لك‬ ‫بعلوم الكيمياء الحيوية تيخ‬ ‫المهنية الظصة‬ ‫للأدبثات‬ ‫بيانات حاسوبية‬ ‫قاعدة‬ ‫إن دخول‬

‫الأوراق البحثية ؟ وان‬ ‫من‬ ‫الآلاف‬ ‫مئات‬ ‫عناوين‬ ‫الرئيسة في‬ ‫الكلمات‬ ‫بحئا لمريغا عن‬ ‫أن تجري‬

‫في‬ ‫يظهر خالظ تماما! إن الخوض‬ ‫من أتطور) و(حويصل)‬ ‫العناوين التى تتضمن كل‬ ‫عن‬ ‫البدث‬

‫النقك‬ ‫يكون‬ ‫التي قد‬ ‫الكيفية‬ ‫تتنبأ عن‬ ‫متفزقة‬ ‫أوراق‬ ‫بفع‬ ‫يظهر‬ ‫بالطريقة القديمة‬ ‫الأدبئات‬

‫أن كك‬ ‫الأوراق تفترض‬ ‫قد تطور عبرها‪ )"(.‬ولكن كل‬ ‫النواة‬ ‫خلية حقيقية‬ ‫المبوب بين حجرات‬

‫اسالئاكك المكونات‬ ‫موجوده مسبقا‪ ،‬والتي امتلكت‬ ‫انظمة نقل جرثوميه‬ ‫من‬ ‫أنظمة النقل أتت‬

‫التؤات‬ ‫أن هذه‬ ‫الرغم من‬ ‫أئة فائدة ؟ فعلى‬ ‫ك‬ ‫لا يقدم‬ ‫‪ .‬إن هذا‬ ‫الخلايا الحدية‬ ‫التي تمتلكط‬

‫في تفسير‬ ‫للا أية علاقة‬ ‫النقل ‪ ،‬إلأ )تها ليس‬ ‫أنظمة‬ ‫عن‬ ‫نصخة‬ ‫بكيفية ظهور‬ ‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫قد تكون‬

‫"!‬ ‫‪!+7‬‬ ‫ا!لا‬ ‫‪!79‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫للا‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫أ!‬ ‫ه‬ ‫ياس!‬ ‫‪+‬أ‪9+.5‬‬ ‫!!)‬ ‫(!‬ ‫‪.‬‬

‫‪ 7‬؟‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫عا‬ ‫ل!‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪!،‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 951‬م !‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪05‬‬ ‫؟أم‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬

‫الخية الداخية‪.‬‬ ‫‪ 16‬أحزاء‬

‫‪-014-‬‬
‫الوجود‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫أدأ يبرز‬ ‫المعقلى‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫سيتوجب‬ ‫ما‬ ‫نقطة‬ ‫‪ .‬عنلى‬ ‫الأولي‬ ‫النقل‬ ‫نظام‬ ‫منئأ‬

‫‪.‬‬ ‫بخطوة‬ ‫الخطوة‬ ‫بأسلوب‬ ‫له ذلك‬ ‫لا يمكن‬ ‫النظم‬ ‫وهذا‬

‫الكظب‬ ‫هو‬ ‫النقل الحويصلى‬ ‫نظم‬ ‫نظرة عامة عن‬ ‫لاكتساب‬ ‫المكان الأفضل‬ ‫ربما يكون‬

‫والفائز بجائزد‬ ‫ألبيرتس ‪،17‬‬ ‫الوطنية للعلوم بروس‬ ‫الأكاديمية‬ ‫الجزيئية للخلية ) لرئيس‬ ‫(البيولوجيا‬

‫مائة صفحة‬ ‫ال!ب‬ ‫الآخرين ‪ .‬يقضي‬ ‫من المؤثفين المساعدين‬ ‫واتسون ‪ ،18‬وعدد‬ ‫نوبل جيمس‬

‫قسم‬ ‫يوجد‬ ‫المئة مف!ط‬ ‫لنظام النقل المبوب والحويصلي‪(.‬؟) في تلك‬ ‫الأنيقة‬ ‫التظصيل‬ ‫حول‬

‫المرتبطة بغشاء في‬ ‫‪ 91‬للعصيات‬ ‫التوصتعية‬ ‫تفسير العلاقات‬ ‫بعنوان (يمكن‬ ‫ونصف‬ ‫لصفحة‬ ‫يمتلى‬

‫عن‬ ‫حويعكلة‬ ‫إلى أنه إذا انفصلت‬ ‫القسم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫المؤثفون‬ ‫يثير‬ ‫التطورية )؟ حيث‬ ‫أصوللا‬ ‫سياق‬

‫ثم اقترحوا‬ ‫الخلإلة‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫لط‬ ‫مكافتا‬ ‫يكون‬ ‫الحويصلة‬ ‫فإن ما داخل‬ ‫الخلية إلى داخلها‪،‬‬ ‫غ!ثاء‬

‫افيهرت‬ ‫قد‬ ‫والليزوسومات‬ ‫غولجي‪،‬‬ ‫السيتوبلازمية البماطنة‪ ،‬وجهاز‬ ‫‪ ،‬والشبكة‬ ‫النووي‬ ‫أن الصء‬

‫كذلك‪،‬‬ ‫أو لا يكون‬ ‫صحيخا‬ ‫قلى يكون‬ ‫‪ .‬إن هذا‬ ‫الخلوي‬ ‫ال!ء‬ ‫أجزاء من‬ ‫انفصلت‬ ‫أولا عنلىما‬

‫(‪*31‬ثرين‬ ‫لم يذكر‬ ‫أو الحويملى‪،-‬‬ ‫المبوب‬ ‫‪-‬سواء‬ ‫البروتين‬ ‫نقل‬ ‫إلى أصل‬ ‫حتى‬ ‫لبهه لا يثير‬

‫لمحي الحويصل‬ ‫الصحيحة‬ ‫الثحنة‬ ‫بتحميا!‬ ‫المتعلقة‬ ‫المشاكل‬ ‫ولا‬ ‫القصير‪،‬‬ ‫القسم‬ ‫هذا‬ ‫في‬

‫التي‬ ‫بالأسئلة‬ ‫له‬ ‫علاقة‬ ‫لا‬ ‫لثن‬ ‫النظ‬ ‫إن‬ ‫باختصار؟‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحيحة‬ ‫الحجرة‬ ‫إلى‬ ‫وتوجيهه‬ ‫‪،‬‬ ‫الصحيح‬

‫بدأنا به‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫أكثر من‬ ‫لا نعرف‬ ‫نحن‬ ‫الأدبتات‬ ‫نهاية بحئنا في‬ ‫ففي‬ ‫طرحناما‪،‬‬

‫‪17‬‬ ‫ل!‬ ‫لام‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ا!‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫أم‬ ‫‪5.‬‬

‫‪ 8 14 +‬ل‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ!لألا‬ ‫‪705‬‬

‫؟‪،‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪"130‬‬ ‫أء‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫‪01‬‬


‫التلخيص والتطلح‬

‫اللقاح‬ ‫عملية توميل‬ ‫أقك تعقيذا من‬ ‫‪ ،‬ليست‬ ‫للعقل‬ ‫عملية محيرة‬ ‫إن النقك الحويصلي‬

‫في‬ ‫الأميال ‪ .‬إن الثذوذات‬ ‫تبعد آلاف‬ ‫تخزينه إلى عيادة معية‬ ‫منطقة‬ ‫من‬ ‫!مل‬ ‫أتوماتيكظ بشكل‬

‫عند الفشل في توميل‬ ‫العواقب المميتة ايي تحصل‬ ‫نفس‬ ‫أن تحمك‬ ‫يمكن‬ ‫النقل الحويملي‬

‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫معقذ‬ ‫أن النقك الحويصلى‬ ‫تحليك‬ ‫يظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫المرض‬ ‫إلى مدينة اجتاحها‬ ‫اللقاح المطلوب‬

‫التطور‬ ‫في‬ ‫‪-‬كما‬ ‫التدرجتة‬ ‫التفسيرات‬ ‫وبقوة‬ ‫يعارض‬ ‫تطؤره‬ ‫فان‬ ‫ولذلك‬ ‫للاختزال ‪،‬‬ ‫قابل‬

‫ء الحيوية أن أحذا‬ ‫الكي!‬ ‫المهنية في‬ ‫الدراسية والأدبيات‬ ‫الكتب‬ ‫في‬ ‫البحث‬ ‫يظهر‬ ‫الداروفي‪.-‬‬

‫نظرية داروين‬ ‫تكون‬ ‫لنظم كهذا أن يوجد؟ حيث‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫فيه‬ ‫يثرح‬ ‫لم يقدم طريفا مفصلأ‬

‫الهائل للنقل الحويصلى‪.‬‬ ‫التعقيد‬ ‫مواجهة‬ ‫فى‬ ‫خرساء‬

‫الجزيئي بالطبع‪.‬‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫النفس ‪ ،‬ولكن‬ ‫الدفاع عن‬ ‫الظدم فن‬ ‫الفصل‬ ‫سأختبر في‬

‫فى‬ ‫بالضرورة‬ ‫معقدة‬ ‫آلاب‬ ‫النووية‬ ‫الحربية والقنابك‬ ‫الرلثاشة والسفن‬ ‫المدافغ‬ ‫تكون‬ ‫تماقا كما‬

‫إثها بعفن‬ ‫للغاية أيضا‪.‬‬ ‫معقدة‬ ‫هى‬ ‫الصغيرة‬ ‫الدفاع الخلوي‬ ‫أن آليات‬ ‫سنرى‬ ‫الكبير هذا؟‬ ‫عال!‬

‫الأسود‪.‬‬ ‫داروين‬ ‫مندوق‬ ‫فى‬ ‫الألثياء البسيطة‬

‫‪-142-‬‬
‫الفصل السادلر‬

‫عالم خطير‬
‫حل الأشحال والأحجام‬
‫تريد النيل‬ ‫بمخلوقات‬ ‫فنحن محاطون‬ ‫‪.‬‬ ‫حيال ذلك‬ ‫لف!يثا‬ ‫إن الأعداغ فى ازدياد ولن يفعل الذعر‬

‫لحطية‬ ‫إجراءات‬ ‫فإئهم يتخذون‬ ‫الموت‬ ‫لا يريدون‬ ‫النال!‬ ‫وبما أن معظم‬ ‫أو لآخر‪-‬‬ ‫منا ‪-‬لسبب‬

‫أنفسهم‪.‬‬

‫فإن الدفاعات‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫والقياسات‬ ‫الأش!ل‬ ‫جميع‬ ‫أن تأتي فى‬ ‫العدوانية‬ ‫للتهديدات‬ ‫يمكن‬

‫الدول‬ ‫حكام‬ ‫بين الدول ‪ .‬يحاول‬ ‫نطافا الحرب‬ ‫الأوسع‬ ‫يعئبر التهديد‬ ‫متوعة‪.‬‬ ‫أن تكون‬ ‫يجب‬

‫الدول المهذدة أن تحمي‬ ‫على‬ ‫الدول المجاورة ‪ ،‬وباك لي يجب‬ ‫مصادر‬ ‫دوما السيطرة على‬

‫متطورة‬ ‫دفاع‬ ‫البلدان وسائل‬ ‫‪ ،‬تمتلك‬ ‫الحديث‬ ‫العصر‬ ‫‪ .‬في‬ ‫مرضية‬ ‫أو أن تعاني نتانج غير‬ ‫نفسها‬

‫بها‬ ‫التي ئضزب‬ ‫شطرتهم‬ ‫بهز‬ ‫قنابل ذرية ‪ ،‬وإذا قام بلد آخر‬ ‫القحدة‬ ‫الولايات‬ ‫تخزن‬ ‫جدا‪.‬‬

‫نكن‬ ‫ولم‬ ‫العنف‬ ‫إلى‬ ‫فوصلت‬ ‫التهديدات‬ ‫حدة‬ ‫عليهم ‪ .‬وإذا زادت‬ ‫قناببا ستنهال‬ ‫فإن‬ ‫المثل‬

‫بإمكاننا استخدامها‪:‬‬ ‫أخرى‬ ‫فلدينا آلاب‬ ‫لآخر‬ ‫أؤ‬ ‫الذرية لسبب‬ ‫الصبك‬ ‫نستخدتم‬ ‫ان‬ ‫نطمخ‬

‫لعدة‬ ‫التى تراقب الففاء الجوي‬ ‫ع!ول!)‬ ‫‪5‬‬ ‫(أواكس‬ ‫قنابل ذكثة وطئرات‬ ‫التي تسقط‬ ‫الطئراث‬

‫صواريخ أرض‪-‬أرض‪،‬‬ ‫التي ئسقط‬ ‫‪-‬جؤ‬ ‫أرض‬ ‫المجهزة للمال الليلى وعواريخ‬ ‫)ميال والدبابات‬

‫الذهبى‪.‬‬ ‫العصر‬ ‫فى‬ ‫التقنية فإننا نعيش‬ ‫الحرب‬ ‫الكثير‪ .‬وبالنسبة إلى مرؤجى‬ ‫وغيرها‬

‫العدوان أن تقتك أيضا‪،‬‬ ‫من‬ ‫أنواع أخرى‬ ‫تستطيع‬ ‫خطيرة ‪ ،‬لكن‬ ‫كالحروب‬ ‫الكبيرة‬ ‫إن التهديدات‬

‫ال!بل من طائرات أو الهجوم بالغازات على‬ ‫بإلقاء‬ ‫الإرهابية‬ ‫الهجمالث‬ ‫ولسوء الحظ فقد أصبحت‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أعلاه‬ ‫المأيهورة‬ ‫الأسلحة‬ ‫لأفي من‬ ‫أثة لا يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫والأسوأ من‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫مترو الأنفاق متكررة‬

‫بالغاز فى مترو أنفاق ‪.‬‬ ‫الهجوم‬ ‫كثيرا فى مع‬ ‫تساعد‬

‫إرهابية محلية ‪ -‬فإن طبيعة المظومة‬ ‫دولة غريبة إلى مجموعات‬ ‫عندما تتغير طبيعة العدو ‪-‬من‬

‫المعادن فى‬ ‫أجهزة كشف‬ ‫الحكومة ثيت‬ ‫في‬ ‫قام المشولون‬ ‫أن تتغير ايضا‪ .‬حيث‬ ‫يجب‬

‫‪ .‬يهددنا الإرهابئ‬ ‫القنابل‬ ‫استراتيجية عوف!ا عن‬ ‫في مواقع‬ ‫مسلحين‬ ‫حراس‬ ‫المطارات ووفع‬

‫للاعتداء من‬ ‫الذين يتعرف!ون‬ ‫الاس‬ ‫يوم ترايذ أعداذ‬ ‫‪ .‬ففى كل‬ ‫نادزا يحدث‬ ‫ذلك‬ ‫ولكن‬ ‫والحرب‬

‫خارجية أو دول‬ ‫الفوفى في منطقتهم أكثر من الاعتداء من قبل مجموعات‬ ‫قبل الت ين بسبب‬

‫نظام اتصالا‬ ‫نافذة منزله ويستخدم‬ ‫وايس ) قضبائا على‬ ‫مدينة (ستريت‬ ‫في‬ ‫الساكن‬ ‫أجنبية ‪ .‬يفغ‬

‫تلك‬ ‫في‬ ‫خارجا‪،‬‬ ‫عندما يتمشى‬ ‫الفلفالى‬ ‫معه رذاذ‬ ‫‪ ،‬ويحمل‬ ‫بالباب‬ ‫ليرى من‬ ‫الباب‬ ‫داخلئا أو ثقحت‬

‫‪-144-‬‬
‫حول‬ ‫)و خشبية‬ ‫حجرية‬ ‫أسوالي‬ ‫ببناء‬ ‫أن يقوموا‬ ‫الحديثة يمكن‬ ‫التهيلات‬ ‫هذه‬ ‫تعرف‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬

‫بزفح جانب‬ ‫وبتم الاحكاظ‬ ‫من البشر أو الحيوانات ‪-‬‬ ‫المتسللين ‪-‬سواء‬ ‫دخول‬ ‫لمع‬ ‫الكغ‬

‫الجدار‪.‬‬ ‫اختران‬ ‫تثم‬ ‫السرير في حال‬

‫‪ ،‬جهاز إنذار‪ ،‬ودبابة‪،‬‬ ‫وحاجز‪ ،‬ومسدس‬ ‫من (عصا‪ ،‬وحجر‪،‬‬ ‫كل‬ ‫للهجطت‬ ‫للتصدي‬ ‫يشخدم‬

‫مفيد‪ ،‬فان هناك‬ ‫سلاح‬ ‫فيها كل‬ ‫التي يكون‬ ‫الكبير في الظروف‬ ‫ذربة)‪ .‬ونظرا للاختلاف‬ ‫وقنبلة‬

‫ان يهددان‬ ‫والدبابة‬ ‫للمسدس‬ ‫ويمكن‬ ‫الارق‪،‬‬ ‫الكثير من ايداخل‪ .‬ربما تردع العصا والمسدل!‬

‫دولة أجنبية ‪ .‬إذا نظرنا بهذه‬ ‫ضد‬ ‫الذرية‬ ‫والقنبلة‬ ‫الدبابة‬ ‫من‬ ‫كلأ‬ ‫‪ ،‬وربما يستخدم‬ ‫إرهابية‬ ‫مجموعة‬

‫الت!لح الذي‬ ‫سباق‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫‪ .‬نستطع‬ ‫الدفاعية‬ ‫دطولي الأنظمة‬ ‫عن‬ ‫التحدث‬ ‫الطريق يمكظ‬

‫حين ينجو‬ ‫البة‬ ‫صراع‬ ‫عن‬ ‫القصص‬ ‫و قد نحكي‬ ‫الطرفين المظفسين‪.‬‬ ‫يزداد فيه تطور معدات‬

‫و نحلق مع‬ ‫المدوق‬ ‫‪ .‬لكن قبل أن نقفز داخل‬ ‫والبلدان‬ ‫الأشخاص‬ ‫الأففل دفاعا على صعيد‬

‫الفيزيائية‪،‬‬ ‫والطلايع‬ ‫المظهمية‬ ‫الطلائع‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫نتذكر‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫نحن‬ ‫وهوبز‬ ‫كالفين‬

‫عبر‬ ‫إلى بند!ة‬ ‫يتحول‬ ‫أن‬ ‫للحجر‬ ‫لا يمكن‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫للدفاع‬ ‫والبندقية‬ ‫الحجر‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يسخدم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫للقنبلة اليدوية ‪ .‬لا يمكن‬ ‫فيزيانية‬ ‫طليعة‬ ‫لش‬ ‫الفلفل‬ ‫رذاذ‬ ‫صغيرة ‪ ،‬إن‬ ‫خطواب‬ ‫من‬ ‫سلسة‬

‫والقنبلة‬ ‫الطنرة‬ ‫)ن‬ ‫مرة واحدة ‪ ،‬مع‬ ‫وبراغي‬ ‫عزقات‬ ‫الطائرة النفاثة إلى قنبلة ذ!بة ذات‬ ‫تتحول‬

‫الميزيائة‬ ‫الطلالع‬ ‫الاعتار‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬يؤخذ‬ ‫الدارويني‬ ‫التطور‬ ‫فى‬ ‫وبراغي‪.‬‬ ‫عزقات‬ ‫تحتويان‬ ‫كليهما‬

‫فقط‪.‬‬

‫أيمئا معتدين‬ ‫يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫التي تواجه الإنان‬ ‫الوحيدة‬ ‫المهددات‬ ‫الكبيرة‬ ‫لا يعذ البشر والحيوانات‬

‫تتمنى‬ ‫والمخور‪.‬‬ ‫والبندقيات‬ ‫القنابل‬ ‫لم تنفغ معهم‬ ‫من‬ ‫اأ‪ )،‬يهددون‬ ‫ا‬ ‫كاية الصغر(‪7‬ةأ)دماهأ‬ ‫في‬

‫ال!ئنات‬ ‫هذه‬ ‫تتمكن‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬في‬ ‫التهامنا إذا استطاعت‬ ‫والفطور‬ ‫الجراثيم والفيروسات‬

‫انظمة‬ ‫مجموعة‬ ‫تملك‬ ‫لأن اجساقنا‬ ‫الأحيان‬ ‫معظم‬ ‫فى‬ ‫ذلك‬ ‫إصابتنا إلا أنهم لا يستطيعون‬ ‫من‬

‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫مزرعة‬ ‫سور‬ ‫الدفاع الأول ‪ ،‬مل‬ ‫خط‬ ‫الجلد‬ ‫يشكل‬ ‫‪.‬‬ ‫المجهرية‬ ‫مع الهجمات‬ ‫للتعامل‬ ‫دفاعية‬

‫الحروق‬ ‫كثيرا ما يعاني فحايا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاختراق‬ ‫صعب‬ ‫حاجز‬ ‫إئة‬ ‫جدا‪:‬‬ ‫الجلد بطريقة تقية بسيطة‬ ‫يعمل‬

‫التعامل مع‬ ‫الدفاعات الداخلية عن‬ ‫الجلد وعجز‬ ‫فقدانهم حاجز‬ ‫من إنتانات لفديدة بسبب‬

‫طليعة فيزيائية‬ ‫لش‬ ‫اته‬ ‫إلا‬ ‫مقاومة الجسم‬ ‫هام من‬ ‫‪ .‬ومع أن الجلد هو جزء‬ ‫الغزاة‬ ‫الأعداد الهائلة من‬

‫لجهاز المأعة‪.‬‬

‫‪-145-‬‬
‫‪ .‬في‬ ‫القمم‬ ‫أشواك على جدار السور لإعاقة أفي دخيل تعؤد تسلق‬ ‫الأحيان توضع‬ ‫وفى بعض‬

‫تبدو أكثر فعالية‬ ‫والتي‬ ‫يعلوها أسلاك شائكة‬ ‫تقريئا‬ ‫الأسوار‬ ‫كل‬ ‫أعش‪-‬‬ ‫) ‪-‬حيث‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫*‪70‬‬ ‫(برونكس‬

‫والأسلاك‬ ‫المسامير‬ ‫القديم ‪ .‬لاتعذ أسلاك‬ ‫الشائك‬ ‫الطراز القديم للسلك‬ ‫من‬ ‫الدخلاء‬ ‫مواجهة‬ ‫في‬

‫ذلك‪-‬‬ ‫ومع‬ ‫لزيادة فعالية الحاجز‪،‬‬ ‫بسيطة‬ ‫إضافات‬ ‫‪ ،‬إنما هي‬ ‫الأساسي‬ ‫السور‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫الظئكة‬

‫أو للألظم الأرفية‪.‬‬ ‫طليعة فيزيائية للمسدس‬ ‫اكئك‬ ‫‪ -‬لا يعذ السلك‬ ‫أيضأ مثل السور نفسه‬

‫الكي!ء‬ ‫مخبر‬ ‫في‬ ‫كحاجز‪.‬‬ ‫فعاليته‬ ‫لزيادة‬ ‫إف!افات‬ ‫أيفئا يملك‬ ‫الجلد‬ ‫فإن‬ ‫ما سبق‬ ‫مل‬

‫تحملها‪ ،‬ولكن أجانأ ترتدي‬ ‫التي‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫دومأ أن ترتدي القظزات لحماية نفسك‬ ‫الحيوية عليك‬

‫لأن جلد‬ ‫) قفازات‬ ‫بال(!ل!!‬ ‫الذين يعملون‬ ‫الأشخاص‬ ‫يرتدي‬ ‫المادة منك‪.‬‬ ‫لحطية‬ ‫القفازات‬

‫ال!"لاا!)‪.‬‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫الفيروسات‬ ‫من‬ ‫أن عديد‬ ‫اتضح‬ ‫)‪ .‬لطذا؟‬ ‫ا!(!لأ!‬ ‫الإنسان يفرز )نزيم يقطع‬

‫جزيئة(‬ ‫تمزيق‬ ‫يتئم‬ ‫‪:‬أقي‬ ‫بالنسبة لهذه الفيروسات‬ ‫الجلد‬ ‫على‬ ‫الشائك‬ ‫الأنزيم كالسلك‬ ‫هذا‬ ‫ويعتبر‬

‫!لأ") ايى تحاول اختراق الطجز‪.‬‬

‫فئة من‬ ‫إثارة للاهتمام وهي‬ ‫منها أكثرها‬ ‫نذكر‬ ‫الجلد‪.‬‬ ‫على‬ ‫الأشواك‬ ‫من‬ ‫أنواع أخرى‬ ‫توجد‬

‫أول‬ ‫ع)‪1‬‬ ‫زاسلوف‬ ‫(مايك‬ ‫الأحياء‬ ‫عالم‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫اكتثافها‬ ‫تم‬ ‫أ!!!‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪35‬‬ ‫ت!مى‬ ‫الجزيئات‬

‫الحية التى يتئم إجراغ‬ ‫المخبر‬ ‫إنتانات لضفادع‬ ‫نادزا ما تحدث‬ ‫لطذا‬ ‫بعد أن تساءذ‬ ‫ممها ‪)2!3‬‬

‫مادة‬ ‫بإفراز‬ ‫يقوم‬ ‫جلدها‬ ‫أن‬ ‫أثبت‬ ‫عقيمة ‪ .‬حيث‬ ‫غير‬ ‫شروط‬ ‫في‬ ‫يعاد خياطظ‬ ‫فيها ثم‬ ‫جرح‬

‫أنواع‬ ‫عند‬ ‫‪ 35‬أ‪ 7‬أ!!!ل!‬ ‫ار‬ ‫اكتشاف‬ ‫تم‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومنذ‬ ‫الجرثومية‬ ‫الخلايا‬ ‫قتل‬ ‫بإمكانها‬

‫طليعة‬ ‫لا يعذ‬ ‫لل( !لأ")‬ ‫المخربة‬ ‫كالإنزيمات‬ ‫ال(‪ 75‬أ‪ 7‬أ!!!‪)7‬‬ ‫الحيوانات ‪ .‬ولكن‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬

‫الحيوانات ‪.‬‬ ‫جلد‬ ‫الدفاع المتطورة تحت‬ ‫لأنظمة‬

‫إن نظام الدفاع الداخلي‬ ‫جلدنا‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫الثقيلة علينا أن نلقي نظرة خاطفة‬ ‫الأسلحة‬ ‫على‬ ‫لنتعرف‬

‫يملك‬ ‫الولايات المتحدة الحديث ‪ ،‬حيث‬ ‫في جيش‬ ‫مذهل ‪ .‬وكط‬ ‫في الفقاريات معقد إلى حد‬

‫ناقشنا‬ ‫وكط‬ ‫استخداماتها‪.‬‬ ‫أن تتداخل في‬ ‫متنوعة من الأسلحة المختلفة التي يمكن‬ ‫مجموعة‬

‫فيزيائية‬ ‫المناعة طلائع‬ ‫لجهاز‬ ‫تلقائي أن الأجزاء المختلفة‬ ‫بثكل‬ ‫سابفا علينا ألأ نفترض‬ ‫الأسلحة‬

‫الكثيرو‬ ‫نعرف‬ ‫أثنا‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫للبحث‬ ‫حيوية‬ ‫ما تزال منطقة‬ ‫الجسم‬ ‫أن دفاعات‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫البعض‬ ‫لبعضها‬

‫الجثاز المناعي وألثير‬ ‫أجزاء مختارة من‬ ‫في هذا الفصل‬ ‫‪ .‬سأناقش‬ ‫فيه‬ ‫دقيقة‬ ‫جوانب‬ ‫عن‬ ‫بالتفصيل‬

‫مفتونين بذكاء‬ ‫الذين أصبحوا‬ ‫أولنك‬ ‫التدريجى ‪ .‬وأشجع‬ ‫ايطور‬ ‫لنموذج‬ ‫التي تعرض‬ ‫إلى المظكل‬

‫في علم الفاعة لمزيد من التفاصيل ‪.‬ا‬ ‫أي نص‬ ‫باختيار‬ ‫معرفة المزيد‬ ‫الأجهزة ويجون‬

‫‪-‬‬ ‫‪146-‬‬
‫الطاقم المقناغم‬

‫الجطز المناعي‬ ‫ينطلق عمل‬ ‫المجهريين الدفاعات الخارجية للجسم‬ ‫الغزاة‬ ‫عندما يخترق أحد‬

‫بهذا نظم‬ ‫الطيار الآلي فتثبه‬ ‫على‬ ‫لتعمل‬ ‫مصممة‬ ‫روبوتات‬ ‫للجسم‬ ‫الجزيئية‬ ‫تلقائيأ‪ .‬تعذ الأنظمة‬

‫الدفاع يتم بثكل‬ ‫ولأن‬ ‫مرة ‪.‬‬ ‫الأمريكي‬ ‫له الجيش‬ ‫خطط‬ ‫الذي‬ ‫للصواريخ‬ ‫النجوم المضد‬ ‫حرب‬

‫الم!ثكلة الأولى التي يعاني مها‬ ‫تلخص‬ ‫‪.‬‬ ‫الآيىت‬ ‫أن ئعزى إلى إحدى‬ ‫خطوة يجب‬ ‫آلي فإن كك‬

‫خلايا اللىم‪ ،‬ويجب‬ ‫عن‬ ‫تمييز الخلايا الجرثومية‬ ‫‪ .‬يجب‬ ‫الفزاة‬ ‫نظام الدفاع الآلي في كيفية تمييز‬

‫يرى‬ ‫لا‬ ‫إذاكان الجهاز ال!عى‬ ‫ذلك‬ ‫سيحصل‬ ‫النسيج الف!ام‪ .‬لكن كيف‬ ‫تمييز الفيرولمات عن‬

‫اللص!‪.‬‬ ‫يث!به حاسة‬ ‫شيء‬ ‫لذا فإن عليه أن يعتمد بداية على‬

‫بتمييز الأجسام الغريبة‬ ‫له‬ ‫تسمح‬ ‫الأعمى ‪-‬حيث‬ ‫ال!عي‬ ‫أعابع للجطز‬ ‫بمثابة‬ ‫إن الأفداذ‬

‫‪- 6‬‬ ‫(الشكل‬ ‫الأمينية‬ ‫من الحموض‬ ‫أربع سلاسل‬ ‫عن الج!م ‪ ،-‬تت!ثكل الأفداد عن طريق تجمع‬

‫اثقيلتان أكبر‬ ‫السل!لتان‬ ‫ثقيلتان ضماثلتان ‪ .‬تكون‬ ‫متماثلتان وسلسلتان‬ ‫خفيفتان‬ ‫أ)‪ :‬سلسلتان‬

‫(‬ ‫حرف‬ ‫الأربعة معقلىا بشكل‬ ‫السلاسل‬ ‫الخفيفتين ‪.‬فى الخلية تشكل‬ ‫السلسيين‬ ‫بمرتين تقريبا من‬

‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫المعقد(‬ ‫فإن‬ ‫متماثيان‬ ‫الثقيلتين‬ ‫متماثلتان والسلسلتين‬ ‫الخفيفتين‬ ‫وبما أن السلسلتن‬ ‫‪.)7‬‬

‫على نصفين متماثلين في‬ ‫فإنك تحصل‬ ‫سكينة وق!مته من المنتصف‬ ‫أخذت‬ ‫فإذا‬ ‫يكون متناظرا‪:‬‬

‫من ال‪ 7‬يسمى‬ ‫ناتئة‬ ‫قمة‬ ‫كل‬ ‫نهاية‬ ‫فى‬ ‫‪ .‬ويوجد انخفاض‬ ‫ثقيلة‬ ‫خفيفة وسللة‬ ‫منهما سللة‬ ‫كل‬

‫‪ .‬وتأتى مواقع‬ ‫الخفيفة والثقيلة كليهط‬ ‫السلسلتين‬ ‫أجزاء من‬ ‫الارتباط‬ ‫مواقع‬ ‫ويبطن‬ ‫‪.‬‬ ‫الارتباط‬ ‫موقع‬

‫ذا بروز صغير‬ ‫ارتباط‬ ‫موقع‬ ‫الأفداد‬ ‫أحد‬ ‫‪ .‬يملك‬ ‫الأشكال‬ ‫من‬ ‫متنوعة جذا‬ ‫مجموعة‬ ‫فى‬ ‫الارتباط‬

‫اليسار‬ ‫على‬ ‫موجبة‬ ‫شحنة‬ ‫آخر‬ ‫فمد‬ ‫‪ .‬وربما يملك‬ ‫الحافة‬ ‫رقعة زيتية على‬ ‫هناك ‪ ،‬و‬ ‫هنا‪ ،‬وحفرة‬

‫على اليمن‪.‬‬ ‫ونتوء‬ ‫وفجوة في المنتصف‬

‫‪-‬‬ ‫‪147-‬‬
‫ط‬ ‫ا‬ ‫ا‪- .‬‬ ‫اق!‬

‫! ص‬ ‫!!مو‬

‫للمملة الخفيافة‬

‫ائسلسة‬

‫لجزيئة ضد‬ ‫تخطيطي‬ ‫) رسم‬ ‫أ‬ ‫‪-6( :‬‬ ‫الثكل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الفيرولر‬ ‫سطح‬ ‫الجزيئة على‬ ‫تمافا لشكل‬ ‫الارتباط مكقل‬ ‫موقع‬ ‫لثكل‬ ‫عندما يكون‬

‫الجرثوم المعتدي فإن الضد سيرتبط بهذا الجزيء ‪-‬لتقريب هذا‪ -‬تخيل أن قطعة من المنزل للأ‬

‫لديها عربة لعبة بمقعدين‬ ‫‪ ،‬وابنتي الصغيرة‬ ‫الانخفاض‬ ‫هذا‬ ‫ابىرزة فى‬ ‫التوءات‬ ‫وبعض‬ ‫انخفاض‬

‫الشي ء‪ ،‬وقم بجولة‬ ‫‪/‬‬ ‫العربة‬ ‫هذه‬ ‫والآن خذ‬ ‫ب!ثكل جيد‪،-‬‬ ‫كهذا سيعمل‬ ‫‪-‬شىء‬ ‫أمامي وخلفي‬

‫لتملأ المقعدين‬ ‫الانخفاض‬ ‫بماحكام على‬ ‫ستنطبق‬ ‫الأشياء حولك‬ ‫وانظر كئم من‬ ‫الفزل‬ ‫في‬

‫أكثر مني‬ ‫محظوظ‬ ‫فأنت‬ ‫واحدة‬ ‫‪ .‬إذا وجدت‬ ‫أن تترك أتة فراغات‬ ‫دون‬ ‫كليهط‬ ‫الأمامي والخلفى‬

‫‪.‬‬ ‫أو مختبري‬ ‫مكتبي‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫العربة باحكام ‪ ،‬ولا شيء‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫منزلى أي‬ ‫فى‬ ‫لم ينطبق‬ ‫حيث‬

‫للعربة لكننى لم أجده بعد‪ .‬يعاني‬ ‫مكفل‬ ‫له شكل‬ ‫في الطلم الظرجي‬ ‫شىء‬ ‫أن هاك‬ ‫تختلث‬

‫‪-489-‬‬
‫قمنا بصنع‬ ‫ضئيلة جدا‪ ،‬حيث‬ ‫معتدي‬ ‫بأقي‬ ‫المشكلة نفسها‪ :‬احتمالات ارتباط افي فد‬ ‫الجسم‬

‫ما‬ ‫ما‪ .‬عادة‬ ‫مهاجمأ‬ ‫الأقل سيلائم‬ ‫على‬ ‫أن نوع واحد‬ ‫لنفمن‬ ‫الأفداد‬ ‫بلايين إلى تريليونات من‬

‫محدد‪.‬‬ ‫معتل!‬ ‫على‬ ‫يعمل‬ ‫واحدا‬ ‫فذا‬ ‫لنجد‬ ‫ضد‬ ‫‪)1 0 0 0 0 0‬‬ ‫(‬ ‫يحتاج‬

‫لدينا‬ ‫بالجرثوم ويصبح‬ ‫يرتبط الضد‬ ‫مع مرور الوقت‬ ‫فإنها تت!ثر‪.‬‬ ‫عندما تغزو الجراثيم الج!م‬

‫طروادة الذي‬ ‫لحصان‬ ‫الجسم‬ ‫يتصدى‬ ‫‪.‬‬ ‫في الجسم‬ ‫تطوف‬ ‫التي‬ ‫الجراثيم‬ ‫من نسخ‬ ‫الكثير‬ ‫الكثير‬

‫الكثير‬ ‫واحد‬ ‫سلاح‬ ‫يفعل‬ ‫‪ .‬لن‬ ‫طريقه‬ ‫يعرقل‬ ‫فقط‬ ‫منها‬ ‫واحد‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫سلاخا‬ ‫‪)1 0 5 5 5 0‬‬ ‫؟(‬ ‫يت!ثر‬

‫‪ ،‬لكني‬ ‫لذلك‬ ‫طريقة‬ ‫الحقيقة توجد‬ ‫تعزيزات ‪ .‬فى‬ ‫لابذ بطريقة ما استقدام‬ ‫لذلك‬ ‫الحشود‬ ‫أمام هذه‬

‫قليلأ من )ين تأتي الأفداد‪.‬‬ ‫أولأ أن أعود لأشرح‬ ‫علي‬

‫نوع من هذه الأفداد فى‬ ‫كل‬ ‫عغ‬ ‫‪،‬وتتم‬ ‫المختلفة للأضداد‬ ‫الأنواع‬ ‫هناك مئات الملايين من‬

‫من‬ ‫ايي‬ ‫!)‬ ‫اءع‬ ‫(‪15‬‬ ‫بالخلايا ا؟ئ!‬ ‫الأضداد‬ ‫الخلايا التي تقوم بصنع‬ ‫على‬ ‫‪ .‬يطلق‬ ‫خلية منفصلة‬

‫‪02)!53‬‬ ‫ع‬ ‫لأنها ئنتج من نقي العظام (د!‪ 25‬لم!‪+‬‬ ‫تأيهرها‬ ‫السهل‬

‫جينات‬ ‫باختيار احد‬ ‫عشوائي‬ ‫بشكل‬ ‫داخلية‬ ‫مرة تقوم آليات‬ ‫عندما تولد الخلايا ابىئية لأول‬

‫بمه‬ ‫يتم إيقاف‬ ‫الجين‬ ‫تلك‬ ‫يتم تثغيل‬ ‫بها‪ .‬عندما‬ ‫) الخاص‬ ‫للأ !لاه‬ ‫الكثيرة المشفرة‬ ‫الضد‬

‫الارتباط ‪.‬‬ ‫مواقع‬ ‫من‬ ‫نوع واحد‬ ‫ذات‬ ‫الأضداد‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫ئنتج الخلية نوعأ واحدأ‬ ‫‪ .‬وبذلك‬ ‫الجبت‬

‫بروتيئا‬ ‫ستنتج‬ ‫تشغيلها‬ ‫وعند‬ ‫مختلفة‬ ‫طيلة حياتها مورثة فد‬ ‫التي أئتجت‬ ‫الخلية اكلية‬ ‫ستملك‬

‫الأضداد‪.‬‬ ‫من‬ ‫هو خلية واحدة ‪ ،‬ونوع واحد‬ ‫‪ .‬فالمبدأ‬ ‫ارتباط مختلف‬ ‫مختلفا بموقع‬

‫الجسم‪.‬‬ ‫في‬ ‫يغادر الخلية ليتجول‬ ‫ربما تعتقد أن هذا الف!د سوف‬ ‫الفد‬ ‫تقوم الخلية بمنع‬ ‫حين‬

‫بصنع‬ ‫معرفة الخلية التي قامت‬ ‫فسيكون‬ ‫الجسم‬ ‫في‬ ‫البائية‬ ‫الخلايا‬ ‫محتوى‬ ‫تم تفريغ كامل‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬

‫الضد‬ ‫فإذا وجد‬ ‫الأفداد‪،‬‬ ‫من‬ ‫محدد‬ ‫يقوم بانتاج نمط‬ ‫تعتبر الخلية مصنعا‬ ‫أمزا معتحيلا‪.‬‬ ‫الضد‬

‫إيمال‬ ‫لن نستطيع‬ ‫تعزيزات ‪ .‬ولكظ‬ ‫ك‬ ‫ترسل‬ ‫كي‬ ‫لإنجار الخلية المصئعة‬ ‫بحاجة‬ ‫فإننا‬ ‫معيئا‬ ‫جرثوفا‬

‫الافتراضي‪.‬‬ ‫الرسالة بهذا الشكل‬

‫أولأ‪ ،‬فإن الضد‬ ‫ابىئة أضدادها‬ ‫الخلايا‬ ‫فعندما تصنع‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أذكى‬ ‫إن الجسم‬ ‫‪،‬‬ ‫الحظ‬ ‫لحسن‬

‫تقوم الخلية بهذه الخدعة عن‬ ‫‪.)2-6‬‬ ‫(الشكل‬ ‫(ول الخارجة‬ ‫يتثبت على غشاء الخلية باستطلات‬

‫التي ترفز النلاية الشحمية‬ ‫المورثة‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫الطبيعى ومعها أيفا قطعة‬ ‫مورثة الضد‬ ‫استخدام‬ ‫طريق‬

‫‪-‬‬ ‫‪914-‬‬
‫لأن‬ ‫مهمة‬ ‫إنها خطوة‬ ‫بالضء‪.‬‬ ‫أيضا فإن القطعة تيصق‬ ‫الخلية شحمي‬ ‫وبما أن كشاء‬ ‫‪.‬‬ ‫البروتين‬ ‫على‬

‫بال!مل في الجسم‬ ‫ابىئية‬ ‫الخلايا‬ ‫يتجول مصنع‬ ‫الآن ‪.‬‬ ‫بممعه‬ ‫مملا‬ ‫موقع ارتباط الضلى أمح‬

‫بها‪.‬‬ ‫الضد مع الخية القصل‬ ‫به‬ ‫يرتبط‬ ‫غريب‬ ‫جسم‬ ‫وحين يدخل‬

‫إشارة إلى الخلية‬ ‫إرلمال‬ ‫‪ .‬إذا تم‬ ‫الغريبة‬ ‫للأجسام‬ ‫متناول اليد للتصدي‬ ‫في‬ ‫مصنغا‬ ‫والآن نملك‬

‫طريقة‬ ‫توجد‬ ‫الحظ‬ ‫لحسن‬ ‫‪ .‬و‬ ‫بالتعزيزات‬ ‫الحرب‬ ‫دعم‬ ‫فإئة سيتم‬ ‫الأفمداد‪،‬‬ ‫من‬ ‫مزيد‬ ‫لتصنيع‬

‫بجزيء‬ ‫البائية‬ ‫الخلية‬ ‫سطح‬ ‫عنلىما يرتبط الفلى على‬ ‫‪.‬‬ ‫للأسف‬ ‫ا‬ ‫جلى‬ ‫متلىاخلة‬ ‫الإشارة ولكظ‬ ‫لإرسال‬

‫الذخيرة رهية‪.‬‬ ‫مصانع‬ ‫الواقع تأخذه‬ ‫الغريب ‪ :‬في‬ ‫لابتلاع الجسم‬ ‫آلية معقدة‬ ‫يقوم بتحفيز‬ ‫كريب‬

‫يتم إدخال‬ ‫ذاتية الصنع ‪.-‬‬ ‫أجرة‬ ‫‪-‬سيارة‬ ‫عغيرة‬ ‫حويصلة‬ ‫الغشاء ليصنع‬ ‫من‬ ‫الضلى قطعة‬ ‫ثم يقسم‬

‫الخلية‪-‬‬ ‫داخل‬ ‫الغريب‬ ‫البروتين‬ ‫ئقطع‬ ‫حيث‬ ‫الأجرة هذه‬ ‫الخلايا الىئية بسيارة‬ ‫الرهينة إلى مصنع‬

‫بروتن‬ ‫‪-‬يدعى‬ ‫الغريب على بروتين آخر‬ ‫البروتين‬ ‫وتلتصق قطعة من هذا‬ ‫الحويملة‪-‬‬ ‫داخل‬ ‫وهو‬

‫خلية أخرى‬ ‫الممنع‬ ‫خا!‬ ‫الخلية ‪ .‬وتأتي من‬ ‫الأجرة إلى غثاء‬ ‫تعود سيارة‬ ‫وبعلى ذلك‬ ‫‪-)7‬‬ ‫(صالأ‬

‫‪-015-‬‬
‫القطعة‬ ‫التي تعرض‬ ‫البائية‬ ‫بالخلية‬ ‫الم!اعدة‬ ‫التائية‬ ‫‪ ،‬ترتبط الخلية‬ ‫الخلية (التائية المساعدة‬ ‫تدعى‬

‫الخلية التائية بعين‬ ‫لتأخذه‬ ‫بروتين ع"ول‪-‬‬ ‫من‬ ‫الغريب‬ ‫‪-‬الجزء‬ ‫البروتين الغريب‬ ‫من‬ ‫المأخوذة‬

‫أ)‬ ‫!)‪7)29‬‬ ‫‪ 7‬أك!ل‬ ‫(انتر لوكين‬ ‫تفرز مادة تدعى‬ ‫التائية‬ ‫الخلايا‬ ‫يجعل‬ ‫صحيحأ‬ ‫التوافق‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫الاعتار‪.‬‬

‫من‬ ‫بتفعيل سلسلة‬ ‫الذخائر‪ .‬تقوم الانتر لوكينات‬ ‫الدفاع إلى مصنع‬ ‫يعذ بمثابة رسالة من قسم‬ ‫الذي‬

‫الخية‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫آخر‬ ‫ببروتين‬ ‫الارتباط‬ ‫الخلية ابىئية عبر‬ ‫رسالة إلى النواة في‬ ‫التي ترسل‬ ‫الأحداث‬

‫ادئية وتنمو الرسالة‪.‬‬

‫طالط‬ ‫لوكبت‬ ‫الانتر‬ ‫بمافراز‬ ‫التائية‬ ‫الخلية‬ ‫‪ .‬وتستمر‬ ‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫بالانقسام‬ ‫البائية‬ ‫تبدأ الخلية‬

‫الإئية‪.‬‬ ‫بالخلية‬ ‫مرتبظون‬ ‫أئهم‬

‫تدعى‬ ‫خلايا متخصمة‬ ‫على شكل‬ ‫من مصانع اخرى‬ ‫سلصلة‬ ‫النامية‬ ‫البائية‬ ‫تنتج الخلية‬ ‫واخيرا‬

‫الغثاء‪ ،‬تترك الخلايا‬ ‫التى تل!تصق على‬ ‫الأفداد‬ ‫شكل‬ ‫إنتابخ‬ ‫)‪ ،‬وبدلأ من أن يتغ‬ ‫البلازمية‬ ‫(الخلايا‬

‫الحرة إلى‬ ‫الأضداد‬ ‫كبيرة من‬ ‫وتنبثق الآن كميات‬ ‫البروتين‬ ‫الأخيرة من‬ ‫البلازمية القطعة الشحمية‬

‫الخلايا البلازمية‬ ‫مصانع‬ ‫فلو !نت‬ ‫هذا الانقلاب أمزا مهما‪-‬‬ ‫‪-‬ويعذ‬ ‫الخلوي‬ ‫السائل خارج‬

‫في منع‬ ‫فعالية‬ ‫أقل‬ ‫و!نت‬ ‫أرباع‬ ‫الأضداد على‬ ‫الخلية ادئية القديم لاقتصرت‬ ‫كمصنع‬ ‫الجديدة‬

‫‪.‬‬ ‫الغزاة‬

‫تلوخطؤ‬ ‫خطوة‬

‫الكبير لبلايين‬ ‫بهذا التجمع‬ ‫؟ فكر‬ ‫تلو خطوة‬ ‫أن يتطور تدريجيا خطوة‬ ‫لهذا الجهاز‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬

‫من‬ ‫لين خيط‬ ‫من‬ ‫انتقاء الخلية الصحيحة‬ ‫عملية‬ ‫المصنعة ‪ .‬تدعى‬ ‫البائية‬ ‫إلى تريليونات الخلايا‬

‫نوعية‬ ‫استجابة‬ ‫لشن‬ ‫جيدة‬ ‫عملية‬ ‫الانتقاء النسيلي‬ ‫الانتقاء النسيلى ‪ .‬إن‬ ‫المنتجة للأفداد‬ ‫الخلايا‬

‫عدد‬ ‫على‬ ‫العملية‬ ‫تعتمد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الظزبة الغريبة الممكنة‬ ‫من الأجسام‬ ‫الهائل‬ ‫الكم‬ ‫باعداد كبيرة يواجه‬

‫أبسط‬ ‫ما هي‬ ‫وتساءل‬ ‫جانجا لفترة‬ ‫لندع هذا‬ ‫بعد‪.‬‬ ‫‪ ،‬بعف!ها لم أفم بمناقشته‬ ‫الخطوات‬ ‫كبير من‬

‫‪.‬‬ ‫تلو خطوة‬ ‫خطوة‬ ‫المتطلبات‬ ‫أن يتم إنتاج هذه‬ ‫يمكن‬ ‫الانتقاء النحيلى وهل‬ ‫جهاز‬ ‫متطلإت‬

‫الارتباط والمعلومات‬ ‫على‬ ‫البروتين‬ ‫بين قدرة‬ ‫الفيزيائي‬ ‫الاتصال‬ ‫في‬ ‫مفتاح هذا الجهاز‬ ‫يكمن‬

‫يكون ذيل ا!‪7‬‬ ‫بحيث‬ ‫فد‬ ‫عبر عاعة‬ ‫لهذا أن يحدث‬ ‫نظري ‪ ،‬يمكن‬ ‫للبروتن‪ .‬بثكل‬ ‫الوراثة‬

‫للبروتين‬ ‫يمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا التركيب‬ ‫الحقيقة لن يعمل‬ ‫البة‬ ‫في‬ ‫) المرمز للبروتين ‪ ،‬لكن‬ ‫!لأه‬ ‫با!(‬ ‫مرتبط‬

‫ماشر‬ ‫اتصال‬ ‫على‬ ‫الضد‬ ‫لن يكون‬ ‫لذلك‬ ‫بغثاء‪،‬‬ ‫الخلية محاطة‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الوراثية‬ ‫بمعلوماته‬ ‫أن يتصل‬

‫‪-151-‬‬
‫المرتبطة‬ ‫والمورثة‬ ‫الفد‬ ‫كلأ من‬ ‫سينقل‬ ‫الذي‬ ‫الجهاز‬ ‫‪ .‬سيقوم‬ ‫الخلية‬ ‫الغريبة المنتثرة خالج‬ ‫بالمادة‬

‫آلة خلوية‬ ‫أثة لا يوجد‬ ‫‪ :‬وهي‬ ‫أخرى‬ ‫ليواجه مثكلة‬ ‫ولكن‬ ‫المشكلة‬ ‫على‬ ‫الخلية بايغلب‬ ‫به من‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫) إلى بروتين خال!‬ ‫!لأه‬ ‫ال!‬ ‫لترجمة رسالة‬

‫يستطيع الضد وقتها خلطه مع‬ ‫جيد لهذه المثكلة‪ ،‬حيث‬ ‫إن تثبيت الضد على الغشاء حل‬

‫ربط‬ ‫الضد‬ ‫بام!ن‬ ‫أن‬ ‫بالرغم من‬ ‫به‪ ،‬لكن‬ ‫) الطص‬ ‫"لأه‬ ‫الى(‬ ‫بقائه قريبأ من‬ ‫الخلية الغريبة مع‬

‫اتصالأ فيزيائيا مبالثزا‬ ‫الخلية ‪ ،‬لا يملك‬ ‫خارج‬ ‫ان ينتشر‬ ‫الغريبة بدون‬ ‫الطدة‬

‫طريقة لإيصال‬ ‫هناك‬ ‫أن يكون‬ ‫لا يريان فيجب‬ ‫وا! !لأه‬ ‫‪ .‬بما أن البروتن‬ ‫الدنا !لأه‬ ‫مع‬

‫بينهما‪.‬‬ ‫الرسالة‬

‫فعلأ رسالة‬ ‫تسلكه‬ ‫الذي‬ ‫أمر الطريق القعرج‬ ‫النقاش لنشن‬ ‫ولمملحة‬ ‫الحالي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫فقط‬

‫والخلايا اكئية‬ ‫‪)7‬‬ ‫لأ‬ ‫النقل والابتلاع و(ع‬ ‫(حويمل‬ ‫يتضمن‬ ‫البائه والذي‬ ‫إلى نواة الخية‬ ‫الارتباط‬

‫لوكين ) وغيرها‪.‬‬ ‫والانتر‬ ‫المساعدة‬

‫عندما‬ ‫إئة‬ ‫‪:‬‬ ‫لنقل‬ ‫آخر واحذا فقط‪.‬‬ ‫بروتيتا‬ ‫يوجد‬ ‫حيث‬ ‫عن ذلك‬ ‫عوفأ‬ ‫ولنتخيل جهازا أبط‬

‫‪-‬مرسال‪ -‬تاخذ بكلام‬ ‫البروتينات الأخرى‬ ‫بعض‬ ‫شثئ يجذب‬ ‫يرتبط الضد بجزيء غريب يحدث‬

‫القليل‬ ‫وربما يحدث‬ ‫الفد‬ ‫‪ ،‬ربما عندما يتم الحجاد الرهينة أولا يتغير شكل‬ ‫الرهية إلى نواة المصنع‬

‫الضد‪ ،‬وقد يلتصق ذيل الضد داخل الخلية مما يؤدي إلى إطلاق البروتين‬ ‫ذيا!‬ ‫فى‬ ‫من الانسحاب‬

‫والارتباط‬ ‫النواة‬ ‫إلى‬ ‫بالدخول‬ ‫المرسال‬ ‫للبروتين‬ ‫الذيل أن يسمح‬ ‫لهذا التفيير في‬ ‫المرسال ‪ .‬يمكن‬

‫على ال( !لأه ) نمو الخلية‬ ‫الصحيح‬ ‫في الم!ن‬ ‫الارتباط‬ ‫على ار( !لأه)‪ .‬يسبب‬ ‫بموقع محدد‬

‫‪-‬الفد الذي ئرسل خار‪ 3‬الخلية ليظتل الغزو‪.-‬‬ ‫الأضداد دون الذيل الثحمي‬ ‫إنتاج‬ ‫وبدء‬

‫المرتبط‬ ‫الشكل‬ ‫ذو‬ ‫مهمة ‪ )"( :‬الضد‬ ‫مكونات‬ ‫لدينا ثلاث‬ ‫يبقى‬ ‫المبسط‬ ‫بهذا ال!ثكل‬ ‫حتى‬

‫فقد أي من هذه المكونات‬ ‫إذا‬ ‫من الأضداد‪.‬‬ ‫المصذر‬ ‫المرسال و (‪ )3‬الشكل‬ ‫و (‪)2‬‬ ‫بال!ء‬

‫طريقة لربط الضد‬ ‫لن توجد‬ ‫عندها‬ ‫ال!ء‬ ‫في‬ ‫أفداد‬ ‫في )داء وظيفته ‪ .‬إذا لم يوجد‬ ‫الجطز‬ ‫يمل‬

‫هناك‬ ‫ولو لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الوراثية‬ ‫المعلومات‬ ‫إلى الخلية المحتوية‬ ‫الغريب‬ ‫الجسم‬ ‫يربط‬ ‫الذي‬ ‫اكجح‬

‫هناك‬ ‫لو لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الصل‬ ‫شىء‬ ‫الإشارة لن يرسل‬ ‫استقال‬ ‫فإنه عند‬ ‫الأفداد‬ ‫من‬ ‫فمتدر‬ ‫شكل‬

‫الصحيحة‪-‬‬ ‫المورثة‬ ‫وتشغيل‬ ‫الصء‬ ‫بين ارتباط ضد‬ ‫وعل‬ ‫صلة‬ ‫فلن يكون هاك‬ ‫بروتين مرسال‬

‫الذي فطغت أسور‪.-‬‬ ‫بجرس ادب‬ ‫تشبيه فائدته‬ ‫يمكن‬

‫‪-152-‬‬
‫تدريجية‪.‬‬ ‫داروينية‬ ‫بخطوات‬ ‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫أن ئطور‬ ‫تحاول‬ ‫عندما‬ ‫مأزق‬ ‫ربما تقع الخلية في‬

‫الكبير يعذ هدزا‬ ‫الخارجي‬ ‫إلى الوسط‬ ‫الأضداد‬ ‫من‬ ‫كير‬ ‫أولا؟ إن إفراز عدب‬ ‫ماذا عليها أن تفعل‬

‫نفسه‬ ‫أو لا‪ .‬الشيء‬ ‫عحيح‬ ‫بثكل‬ ‫تعمل‬ ‫ما إذا كانت‬ ‫ط!بقة تخبرها‬ ‫هناك‬ ‫إذا لم يكن‬ ‫للمصدر‬

‫أحد‬ ‫هناك‬ ‫أولا إذا لم يكن‬ ‫بروتين مرسال‬ ‫يصنع‬ ‫ولطذا‬ ‫بالفشاء‪.‬‬ ‫المرتبط‬ ‫الضد‬ ‫بالنسبة لمظعة‬

‫إلى نتيجة تقول ‪:‬‬ ‫بلا لثك‬ ‫توصبا‬ ‫من يستقبلها؟‬ ‫هناك‬ ‫لدينا رسالة فلي!‬ ‫الرسالة ‪ ،‬ولو كان‬ ‫يعطيط‬

‫تدريجية‪.‬‬ ‫بخطوات‬ ‫يمكن أن يحدث‬ ‫لا‬ ‫النيلي المبحط جذا‬ ‫حتى هذا الانتخاب‬ ‫إثة‬

‫معا‪ .‬كل واحد‬ ‫كلط‬ ‫الثلاثة‬ ‫تطؤر المكونات‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫الطلات‬ ‫حتى في أب!ط‬ ‫أنه‬ ‫لاحظنا‬

‫أن يتم‬ ‫يجب‬ ‫‪-‬‬ ‫الحرة‬ ‫والبروتين المرسال والأفداد‬ ‫الفئت‬ ‫‪-‬الضد‬ ‫الثلالة‬ ‫من هذه المكونات‬

‫التي تغثر بروتينات‬ ‫الطفرات‬ ‫من‬ ‫متناسقة‬ ‫‪ ،‬ربما عبر سلسلة‬ ‫تاريخية منفصلة‬ ‫عبر أحدإث‬ ‫إنتاجه‬

‫داروين‬ ‫خطوات‬ ‫نظم الأفداد‪) .‬عبحت‬ ‫تقوم بأعمال أخرى إلى مكونات‬ ‫موجودة محبفا !نت‬

‫التعقيدات ‪:‬‬ ‫الآن البهير من‬ ‫تحليلنا حتى‬ ‫اهمل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫كبيرة مستبعدة‬ ‫قفزات‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫الصيرة‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫ثم‬ ‫الخية إلى عدم وفعها؟‬ ‫على غشاء‬ ‫الزائدة‬ ‫القطعة الثحمية‬ ‫تتقل الخلية من وضع‬ ‫يهف‬

‫هو اك لى‬ ‫إذن ما يحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫المشطة‬ ‫مذهل أكثر بكثير من نسختنا‬ ‫نظم التراسل معقد بشكل‬

‫والتمييز‬ ‫بروتين او( حلأ ‪،)7‬‬ ‫على‬ ‫للخال!‬ ‫وتقطيعه ‪ ،‬وعرفه‬ ‫ابتلاع ابروتين‪،‬‬ ‫مب!ط‪:‬‬ ‫بثكل‬

‫الانتر‬ ‫وارتاط‬ ‫الانتر لويهنات‬ ‫وإفراز‬ ‫الخلية اكئية الماعدة‬ ‫بواسطة‬ ‫(ع ‪ 3‬ول) قطعة‬ ‫النوعي لمعقد‬

‫يكفي‬ ‫‪ ،‬أمام هذا كله‬ ‫بالنواة‬ ‫بان الانتر لوكين قد ارتبط‬ ‫إلثارة توحي‬ ‫ادئية وإردال‬ ‫لوكين بالخية‬

‫شاحبا‪.‬‬ ‫قويا‬ ‫تلو خطوة لنشوء جهاز المناعة لجعل رجلأ‬ ‫احتمال طريقة خطوة‬ ‫وفع‬

‫وا!صل‬ ‫اف!‬

‫كان‬ ‫أئا‬ ‫بالمعتلىي‬ ‫الالتصاق‬ ‫تستطيع‬ ‫يم أفطاد‬ ‫لتقلى‬ ‫هائلة ‪ ،‬مستعلىة‬ ‫بأعداد‬ ‫المصانع‬ ‫تتجول‬

‫الأفطاد مختلفة‬ ‫البلايين من‬ ‫صناعة‬ ‫الجسم‬ ‫يستطيع‬ ‫لكن‪ -‬كيف‬ ‫افتراضي ‪،-‬‬ ‫لثكله ‪-‬بشكل‬

‫الطجة‬ ‫)عداد كبيرة من الأضداد المختلفة دون‬ ‫ذكية لمظعة‬ ‫لعبة‬ ‫الأشكال ؟ يبدو وكأن هناك‬

‫في‬ ‫الجطز‬ ‫تفاعيل‬ ‫بعض‬ ‫أشرح‬ ‫‪ .‬سوف‬ ‫البروتينات‬ ‫يرمز‬ ‫الوراثية‬ ‫المادة‬ ‫من‬ ‫فخمة‬ ‫لكميات‬

‫في‬ ‫بسرعة ‪ ،‬فهدفي‬ ‫ذهلك‬ ‫عن‬ ‫التفاعيل‬ ‫ذهبت‬ ‫لا تقلق إذا‬ ‫ومجددأ‬ ‫القليلة الظدمة‪.‬‬ ‫المفحات‬

‫ال!عى‪.‬‬ ‫يقدر تعقيد الجطز‬ ‫فقط مساعدتك‬ ‫النهاية‬


‫تعقيداته ‪ .‬بدأ‬ ‫ب!مل‬ ‫ال!عة‬ ‫لغز جهاز‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫العلطء‬ ‫فأ رائعأ قاد‬ ‫اكتظ‬ ‫الأمر‬ ‫تطلب‬

‫‪ ،‬قام‬ ‫أن يحدث‬ ‫لرؤية ماذا يمكن‬ ‫مهمة ‪ .‬فقط‬ ‫لكنط‬ ‫قاسية‬ ‫أن تكون‬ ‫بتجربة يحتمل‬ ‫الاكتف‬

‫بروتين‪.‬‬ ‫على‬ ‫الطبيعة ثم حقلوها‬ ‫في‬ ‫التي لا تظهر‬ ‫الصغيرة‬ ‫الجزيئات‬ ‫بعض‬ ‫بصناعة‬ ‫كيميائيون‬

‫أن الأرنب‬ ‫عندما وجدوا‬ ‫العلماء‬ ‫تفاجا‬ ‫الصنعي‬ ‫بالجزيئات‬ ‫المحقل‬ ‫أزتئا بالبروتين‬ ‫خقن‬ ‫تتم‬ ‫وعندما‬

‫لم تقابل‬ ‫ذلك؟‬ ‫حدث‬ ‫كيف‬ ‫بالجزيئات الصنعية‪.‬‬ ‫محكم‬ ‫ارتبطت بثكل‬ ‫قام بصناعة أفداد‬

‫الأفداد‬ ‫تصنيع‬ ‫عرفت‬ ‫إذأ كيف‬ ‫مطلتما‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المنعية‬ ‫الجزيئات‬ ‫ولا أسلافها‬ ‫الأرانب‬

‫قبل؟‬ ‫من‬ ‫الجزيئات‬ ‫بأتها لم تقابل تلك‬ ‫الاعتراف‬ ‫المناسبة لها؟ لماذا توتجب‬

‫وطابق‬ ‫اخلط‬

‫جاهزة يحرير الأجسام المضادة‬ ‫تكون‬ ‫الخلايا بحيث‬ ‫داخل‬ ‫تطفو المص نغ بأعداد ضخمة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫للجسم‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الغازية‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫بأكن شكل‬ ‫)ن تلتصق‬ ‫افترافمئا‬ ‫يمكنها‬ ‫ايى‬

‫لقد تبين أن هناك حيلة مذهلة لصنع عدد‬ ‫مختلفة الأش!ل؟‬ ‫المضدة‬ ‫بلايين الأجام‬ ‫ئفنع‬

‫لتشفير هذه‬ ‫الوراثية‬ ‫الطدة‬ ‫لعدد كبير من‬ ‫الطجة‬ ‫دون‬ ‫المضدة‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫كبيبر جدا‬

‫كرة‬ ‫من‬ ‫التاية‪ ،‬ولا تقلق‬ ‫الصفطت‬ ‫فى‬ ‫تفصيلى‬ ‫النظام بشكل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولماش!رح‬ ‫البروتينات‬

‫أن ألماعدك على تقدير درجة تعقيد نظم‬ ‫هنا فقط‬ ‫سريع فهدفي‬ ‫التي سأذكرها بشكل‬ ‫ايفاصيل‬

‫المناعة‪.‬‬

‫معف!لة تعمد جهاز المناعة بشكل‬ ‫الباحثون فى حك‬ ‫ليبدأ‬ ‫الأمر اكشافا مذهلأ لكى‬ ‫تطلب‬

‫قام الكيميائيون‬ ‫ضرورية ‪ ،‬حيث‬ ‫!نت‬ ‫قاسية ولكنط‬ ‫تكون‬ ‫بتجربة قد‬ ‫الاكثف‬ ‫‪ ،‬بدا هذا‬ ‫كامل‬

‫بروتين لم!ثماهدة‬ ‫تئم قاموا بوع!لها مع‬ ‫اعتيادفي ومن‬ ‫الطبيعة بشكل‬ ‫في‬ ‫لا توجد‬ ‫مركبات‬ ‫بتصنيع‬

‫النتيجة‬ ‫في أرنب كانت‬ ‫البروتين المرتبط مع الجزيئات الام!عة‬ ‫‪ ،‬وبعد حقن‬ ‫ماذا سيحدث‬

‫مع المركبمات الاصطناعية‪،‬‬ ‫محكم‬ ‫ارتبطت بشكل‬ ‫مضادة‬ ‫إذ قام الأرنب بتصنيع أجسام‬ ‫مدهشة‬

‫لم يتعرف!وا لهذا‬ ‫من الأرنب وأسلافه‬ ‫كل‬ ‫بان‬ ‫؟ علفا‬ ‫لهذه النتيجة أن تحدث‬ ‫يمكن‬ ‫و لكن كيف‬

‫مغ!ادة لهذا‬ ‫أجصام‬ ‫الأرنب من معرفة اتعة‬ ‫تمكن‬ ‫الذي تم تصنيعه من قبل‪ ،‬كيف‬ ‫المركب‬

‫إطلاقا‪.‬‬ ‫قبل‪،‬‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لم يتعرض‬ ‫عليه التعرف على مركب‬ ‫المركب ؟ ولطذا يجب‬

‫على‬ ‫عل! المناعة فطفت‬ ‫الباحثين في مجال‬ ‫التنوع في الأجسام المضدة‬ ‫معفلة‬ ‫خذغت‬

‫وأن هذه‬ ‫بالمرونة‬ ‫تتمتع‬ ‫أن الىوتينات‬ ‫المعروف‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫الظاهرة‬ ‫لهذه‬ ‫أفكالي كتفسير‬ ‫عدة‬ ‫ا(‪-،‬طح‬

‫‪-154-‬‬
‫تقوم الأجسام‬ ‫في الجسم‬ ‫جديد‬ ‫مركب‬ ‫بروتينات فربما عند حقن‬ ‫إلا‬ ‫الأجصام المفادة ليست‬

‫‪ ،‬أو قد‬ ‫التشكيل‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫لتحافظ‬ ‫ما تتجمد‬ ‫بطريقة‬ ‫قالبه ثم‬ ‫تأخذ‬ ‫بحيث‬ ‫بإحاطته‬ ‫المضادة‬

‫على‬ ‫الحية تحتوي‬ ‫المتعفيات‬ ‫الوراثية في‬ ‫‪ ،‬فالطدة‬ ‫للدفاع‬ ‫استنادا للأهمية الحيوية‬ ‫ذلك‬ ‫يفسر‬

‫لها بأن تميز‬ ‫الأجسام المضادة مما يسمح‬ ‫من الجينات المشفرة لكثير من أش!ل‬ ‫عدد ف!خم‬

‫قد‬ ‫المفادة‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫الضخم‬ ‫العدد‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫لها مبقا‪،‬‬ ‫الأشياء التي لم تتعرض‬ ‫حتى‬

‫من‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫بوجود‬ ‫ذلك‬ ‫يفسر‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الجينوم‬ ‫في‬ ‫يوفر‬ ‫مما‬ ‫أكبر‬ ‫وراثية‬ ‫إلى مادة‬ ‫يخاج‬

‫الطفرات‬ ‫من‬ ‫الكير‬ ‫ما لصنع‬ ‫طريقة‬ ‫الخلية قد يوجد‬ ‫تقسم‬ ‫وعندما‬ ‫المف!ادة المشفرة‬ ‫الأجسام‬

‫خلية‬ ‫لكل‬ ‫الطريقة يمكن‬ ‫بهذه‬ ‫و‬ ‫المضدة‪،‬‬ ‫الأجسام‬ ‫الارتباط في‬ ‫لمواقع‬ ‫المشفرة‬ ‫المناطق‬ ‫فى‬

‫الموجود في باقي‬ ‫عن‬ ‫مختلف‬ ‫مضاد‬ ‫لجسم‬ ‫تشفر‬ ‫عدة طفرات‬ ‫(!) أن تحمل‬ ‫مناعية من نع‬

‫شيئا‬ ‫ان يكون‬ ‫المخمل‬ ‫من‬ ‫ويبقى‬ ‫سبق‪،‬‬ ‫تركيبة مما‬ ‫هو‬ ‫الجواب‬ ‫‪ .‬أو أن‬ ‫الأخرى‬ ‫الخلايا (!)‬

‫مختلفا تماما‪.‬‬

‫المشفرة‬ ‫مذهلا‪ ،‬فالجبت‬ ‫اكتفا‬ ‫وقد انتظرلث الإجابة عن معضلة تنوع الأجسام المضدة‬

‫متقطعة‪،‬‬ ‫أن تكون‬ ‫الممكن‬ ‫)ن تكون دائمأ قطع مستمرة من او(!لأه) فمن‬ ‫يجب‬ ‫لا‬ ‫للبروتينات‬

‫البني‬ ‫الثعلب‬ ‫(يقفز‬ ‫بعبارة‬ ‫لبروتين ما‬ ‫تشفر‬ ‫بجملة‬ ‫الجين‬ ‫تمثيل‬ ‫يمكن‬ ‫اكثر‬ ‫الصورة‬ ‫ويقريب‬

‫ح‬ ‫خ‬ ‫‪(:‬يقفز الثعلب ح‬ ‫الث!كل اكلي‬ ‫على‬ ‫الكحول ) مثلا‪ ،‬ولكنط تكون‬ ‫الكلب‬ ‫ال!ريغ فوق‬

‫ص‬ ‫غث‬ ‫صبفم‬ ‫فوق الكلب‬ ‫غ‬ ‫در يبق‬ ‫السريع‬ ‫غ ق‬ ‫و ب يح‬ ‫البني‬ ‫ت‬
‫من‬ ‫مجزأة بتتادت‬ ‫تتالي ال!!لأه) ذو المعنى كانت‬ ‫الكسول )‪ ،‬فالرسالة الجينية المعبرة عن‬

‫البروتين‪.‬‬ ‫بطريقة ما كير مكتنفة فمن‬ ‫أي معنى و!نت‬ ‫تحمل‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الأحرف‬

‫جزيمث!‬ ‫على مشوى‬ ‫تصحيح‬ ‫لعمإت‬ ‫تخضع‬ ‫دراسات لاحقة ان معظم الجبت‬ ‫ينت‬

‫تشفير البروتن‪،‬‬ ‫ضمن‬ ‫الذي لا يدخل‬ ‫ادلي‬ ‫لإزالة‬ ‫ال!!لأه)‬ ‫الا"لأ!) المنشحخ من تسلسل‬

‫بواسطة‬ ‫الصحيح‬ ‫ابروتين‬ ‫من خلاله صناعة‬ ‫‪ )5‬المتقطع يمكن‬ ‫ا!(!لأ‬ ‫تسلسل‬ ‫وبالنتيجة فحتى‬

‫المعدل ‪.‬‬ ‫او(!لأ")‬ ‫الخلوية و تسلل‬ ‫المصنع‬

‫لعمليات التظفير على‬ ‫الأجسام المضادة تخضع‬ ‫جينات‬ ‫أن نعلغ أئة حتى‬ ‫ومن المدهش‬

‫أن يعد! ‪.‬‬ ‫ا!("لااه) الموروث يمكن‬ ‫أفي أن تسلسل‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫تسلسل‬ ‫مصتوى‬

‫‪- 155 -‬‬


‫العدد‬ ‫دورأكبيرأ في شرح‬ ‫للا ا!(!لأه)‬ ‫التظفير وإعادة الترتيب التى يخفع‬ ‫عمليات‬ ‫تلعب‬

‫في ما يلي‬ ‫مختمر‬ ‫إتاجها‪ ،‬ولعأذكر بثكل‬ ‫الجسم‬ ‫الهائل من الأجسام المفادة التي يستطيع‬

‫الذي‬ ‫اللغز‬ ‫هذا‬ ‫الذي احتاجه حل‬ ‫سنوات‬ ‫الباحثين الكبير على مدى‬ ‫وعدد‬ ‫العمل الضخم‬ ‫حجم‬

‫ان نتصور عدد من القطع الجيية في‬ ‫يمكن‬ ‫ولتقريب ذلك‬ ‫ي!ثرح التنوم في الأج!ام المظدة‪،‬‬

‫عناقيد‪،‬‬ ‫ضمن‬ ‫الجبت‬ ‫تمطف‬ ‫في إنتاج الأجسام المضادة حيث‬ ‫الخلية الملقحة التي تثترك‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫والعنقود (‪)3‬‬ ‫والعنقود (‪)2‬‬ ‫العنقود (‪)1‬‬ ‫!لتالي‬ ‫برقم فتكون‬ ‫عنقود‬ ‫لكل‬ ‫سنرمز‬ ‫و للتسهيل‬

‫ال(!لأه) بيدا عن‬ ‫طول‬ ‫العنقود (‪ ،)1‬وعلى‬ ‫في‬ ‫تقريئا‬ ‫جينية‬ ‫قطعة‬ ‫‪025‬‬ ‫عند اب!ثر يوجد‬

‫‪)5‬‬ ‫او(!لأ‬ ‫امتداد‬ ‫العنقود (‪ ،)2‬وبالسير اكثر على‬ ‫جينية ئثكل‬ ‫قطع‬ ‫العنقود (‪ )1‬يوجد عشر‬

‫يوجد ثمان قطع جيية ت!ثكل‬ ‫قليلأ‬ ‫العقود (‪ )3‬وبعدها‬ ‫قطع جينية هي‬ ‫من ست‬ ‫يوجد مجموعة‬

‫العملية‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأساسي‬ ‫اللاعب‬ ‫العناقيد‬ ‫وتعتبر هذه‬ ‫العقود (‪،)4‬‬

‫بمانتاج الخلايا‬ ‫للظم‬ ‫الولادة ويحتاج‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫عقله‬ ‫قليلأ يبدا بضبط‬ ‫المولود‬ ‫نمو‬ ‫بعد‬

‫يتم إعادة‬ ‫إنتاج الخلايا (!) حيث‬ ‫اثناء‬ ‫مضحك‬ ‫في هذه المرحلة شىء‬ ‫(!)‪ ،‬يحدث‬ ‫ال!عية‬

‫العنقود (‪ )1‬يتم‬ ‫أن قطعة من‬ ‫منه‪،‬كط‬ ‫الجينوم وإزالة قسم‬ ‫ال!!لأه) ضمن‬ ‫ترتيب تسلل‬

‫لتتصل بقطعة من العقود (‪ ،)2‬كما يتم تقطيع ال("ل!ه)‬ ‫لنا‬ ‫عشوائي كما يظهر‬ ‫اختيارها بشكل‬

‫‪.)2‬‬ ‫و‬ ‫عشوائي ايفأ لتتصل بالقطع (‪1‬‬ ‫قطعة من العنقود (‪ )3‬بشكل‬ ‫وانتقاء‬ ‫منه‬ ‫والتخلص‬

‫من العمليات المتوقعة عادة في الخلية‪،‬‬ ‫فليلا وليست‬ ‫القطع غامضة‬ ‫إعادة جمع‬ ‫إن عمية‬

‫‪-‬‬ ‫بناء البروتينات‬ ‫‪-‬التي تعد حجر‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫تضفير لبعض‬ ‫او يحذف‬ ‫أن يفاف‬ ‫يمكن‬

‫إعادة ترتيب‬ ‫عملية‬ ‫مفا تنتهي‬ ‫‪)3‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫(‪1‬‬ ‫العناقيد‬ ‫جمع‬ ‫وعند‬ ‫الإجراء الفامض‬ ‫هذا‬ ‫بسبب‬

‫‪ 2‬و‬ ‫و‬ ‫الثلالة (‪1‬‬ ‫الظقيد‬ ‫تجمع‬ ‫عند‬ ‫ا!(!لأ")‬ ‫من‬ ‫نسخ‬ ‫بانتاج‬ ‫وتقوم الخلية‬ ‫ال!!لأه)‪،‬‬ ‫تسلسل‬

‫‪ ،‬و‬ ‫الرابع‬ ‫العنقود‬ ‫عن‬ ‫منسوخة‬ ‫من ا!("لأ")‬ ‫لم سخة‬ ‫وتضيف‬ ‫‪ )3‬عند إنتاج الأجسام المضدة‬

‫عدى‬ ‫متجاور‬ ‫ترتيب‬ ‫فى‬ ‫نفسها‬ ‫تكون‬ ‫البروتين المتإورة‬ ‫قطع‬ ‫التي تشفر‬ ‫المناطق‬ ‫أخيرأ ف!ن‬

‫ال(!لأ!)‪.‬‬

‫؟كأ‬ ‫المضادة ؟ لقد تبين ان اجزاء‬ ‫الأجسام‬ ‫تنوم‬ ‫تفسر‬ ‫العملية أن‬ ‫لهذه‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫ولكن‬

‫(‪)7‬‬ ‫أجزاء من مناطق الارتباط الموجودة في قمة حرف‬ ‫(‪ 1‬و ‪ 2‬و ‪ )3‬تثكل‬ ‫العناالد‬ ‫القطع في‬

‫مختلفة من الظقيد اثلاثة المخلفة‬ ‫وباك لي فإن مزبخ وربط قطع‬ ‫الضدكي‪،-‬‬ ‫الجسيم‬ ‫‪-‬شكل‬

‫على شل‬ ‫سنفرض‬ ‫مختلفة ‪ ،‬و لتوفيح ذلك‬ ‫فاطة! الاإتاط التى تمتلك أشكال‬ ‫عدد‬ ‫يضاض‬
‫لشحنة‬ ‫تشفر‬ ‫أخرى‬ ‫الارتباط و قطعة‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫بتوء‬ ‫العنقود الأول تشفر‬ ‫من‬ ‫المثال أن قطعة‬

‫وشحنة‬ ‫لمنطقة دسمة‬ ‫تشفر‬ ‫العنقود اكني‬ ‫مختلفة في‬ ‫قطع‬ ‫توجد‬ ‫ذلك‬ ‫موجبة ‪ ،‬وإلى جانب‬

‫منهما على ستة تركيبات محتملة‬ ‫باكلي الحصول‬ ‫عميق ب!ثكل متتالى‪ ،‬فيمكن‬ ‫وانخفاض‬ ‫لمالبة‬

‫ثم‬ ‫ولثحنة موجبة ثم منطقة دسمة‬ ‫عميق‬ ‫ثم انخفاض‬ ‫لعالبة‬ ‫ثم شحنة‬ ‫‪-‬نتوء ثم منطقة دسمة‬

‫ارقام من‬ ‫ثلاث‬ ‫مبدأ سحب‬ ‫نفس‬ ‫عميق ‪ ،-‬وتعتمد هذه العملية على‬ ‫لثحنة موجبة ثم انخفاض‬

‫أرقام‬ ‫ثلاث‬ ‫الوطنى ‪ ،‬فسحب‬ ‫اليانصيب‬ ‫الكبير فى‬ ‫التنوع‬ ‫مدى‬ ‫لنا‬ ‫تفسر‬ ‫وبالتالي‬ ‫القرعة‬ ‫صندوق‬

‫إنتاج السلسلة‬ ‫‪ ،‬وكد‬ ‫محتملة‬ ‫نتيجة‬ ‫(‪)01 0 0‬‬ ‫له أن يعطي‬ ‫يمكن‬ ‫‪)9‬‬ ‫(‪-.‬‬ ‫الأرقام‬ ‫)صل‬ ‫من‬

‫قطعة موجودة‬ ‫(‪)025‬‬ ‫على قطعة واحدة من أصل‬ ‫المضاد يمكنلا الحصول‬ ‫الثقية في الج!م‬

‫ستة‬ ‫وقطعة واحدة من اصل‬ ‫في العنقود اكني‬ ‫عشرة‬ ‫في العنقود الأول وقطعة واحدة من أعل‬

‫عملية التأشيب تهز القطع ‪-‬عن‬ ‫أثناء‬ ‫عملية الخلط‬ ‫فمان‬ ‫وعلاوة على ذلك‬ ‫في العنقود اكلث‪،‬‬

‫وهذه العملية يمكن‬ ‫عليها في الطدج‪-‬‬ ‫الإبقاء‬ ‫في السلسلة أو‬ ‫أميني آخر‬ ‫حمض‬ ‫طريق حئر‬

‫ان نحصل‬ ‫يمكن‬ ‫مرة) وبالتيجة‬ ‫تقديره ب!‪01 .‬‬ ‫يمكن‬ ‫التنو‪2‬‬ ‫لزيادة‬ ‫عامل آخر‬ ‫للا أن تفيف‬

‫‪ .‬ا) ويقدر بحوالي‬ ‫(‪.*025‬ا‪."6-‬‬ ‫ار("لأه) على‬ ‫قطع‬ ‫نتيجة لعملية المزج والربط في‬

‫خاص‬ ‫تريهب مختلف‬ ‫آلاف‬ ‫إنتاج عثرة‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫الثقيلة‬ ‫السلسلة‬ ‫لطلي‬ ‫مليون تركيب مختلف‬

‫لما سبق‪.‬‬ ‫الخفيفة بطريقة مثابهة‬ ‫بالسلسلة‬

‫بالسلسلة اثقيلة ب!ثكل عشوائي‬ ‫خاعة‬ ‫بالسلسلة الخممة مع جية‬ ‫مقابلة جينة خاصة‬ ‫اما‬

‫يقدر بعثرة آلاف‬ ‫في المحصلة‬ ‫من الإم!نيات‬ ‫ضخم‬ ‫له ان ينتج عدد‬ ‫خلية فيمكن‬ ‫في كل‬

‫عدد‬ ‫المضادة‬ ‫الأجسام‬ ‫التنوع اللائل من‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬يقدم‬ ‫تركيبة‬ ‫مليار‬ ‫المليون او عشرة‬ ‫من‬ ‫فعف‬

‫الارتباط‬ ‫من‬ ‫المضادة‬ ‫الأجسام‬ ‫ما يمكن‬ ‫وبالنتيجة فهذا‬ ‫الارتباط المختلفة‬ ‫مناطق‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫كبير‬

‫قطعة‬ ‫حوالي (‪)045‬‬ ‫وكل هذا التنوم يأتي من‬ ‫ممطنعة‪،‬‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫تقريبا‬ ‫جزيئة‬ ‫مع أي‬

‫جيية مختلفة‪.‬‬

‫ه!ه‬ ‫إحدى‬ ‫الأجسام المضادة المحتملة ‪ ،‬وتحدث‬ ‫لترفع عدد‬ ‫أخرى‬ ‫الخلية حيل‬ ‫ولدى‬

‫عندما ترتبط الخلية‬ ‫الخلية إشارات لتتظعف‬ ‫تسمبل‬ ‫حيث‬ ‫الحيل بعد الفزو الخارجي للجعم‪،‬‬

‫الطفرات )ثناء‬ ‫عالي من‬ ‫مستوى‬ ‫لحدوث‬ ‫مقصود‬ ‫الخلية بشكل‬ ‫بمواد خارجية عنها‪ ،‬وتسمح‬

‫فقط‪.‬‬ ‫والثقيلة‬ ‫الخفيفة‬ ‫السلسلة‬ ‫جينات‬ ‫المت!فيرة من‬ ‫المناطق‬ ‫المأيهورة في‬ ‫التفاعف‬ ‫دورات‬

‫أصبح‬ ‫قد‬ ‫مضاد‬ ‫لجسم‬ ‫الأم تشفر‬ ‫المنجم ‪ .‬بما أدآ الخية‬ ‫جذور‬ ‫في‬ ‫ما ينتج تباينات‬ ‫وهذا‬

‫رابط‬ ‫هذه الطفرات في هذا الطلي قد يتج‬ ‫أين يرتبط جيدأ‪ ،‬فإن حدوث‬ ‫مسبق‬ ‫معروفا بشكل‬

‫‪-579-‬‬
‫التي تنتج‬ ‫المظدة‬ ‫الأجسام‬ ‫تكون‬ ‫العدوى‬ ‫حالة‬ ‫أنه في‬ ‫الدرالمات‬ ‫أثبتت‬ ‫الحقيقة‬ ‫وفي‬ ‫أفوى‪،‬‬

‫عند مقارنتها مع‬ ‫الجزيئات الظرجية‬ ‫مع‬ ‫ارتباط أقوى‬ ‫قبل الخلايا ذات‬ ‫متأخر من‬ ‫بشكل‬

‫التراتب‬ ‫من‬ ‫) العديد‬ ‫الخلايا الجسمية‬ ‫طفرات‬ ‫(فرط‬ ‫حالة‬ ‫وتضيف‬ ‫مبكرا‪.‬‬ ‫المنتجة‬ ‫الأج!ام‬

‫الخلايا البائية‬ ‫مصانع‬ ‫الفرق ين‬ ‫تذكر‬ ‫هل‬ ‫المظدة‪،‬‬ ‫للأجسام‬ ‫للتنو‪ 3‬الممكن‬ ‫المضخمة‬

‫المضد‬ ‫الجسم‬ ‫التي تثبت‬ ‫(‪)7‬‬ ‫في‬ ‫الدسمة‬ ‫القطعة‬ ‫تلك‬ ‫؟ أهي‬ ‫البلازمية‬ ‫الخلايا‬ ‫في‬ ‫والمصنع‬

‫الجين ‪ ،‬فلا يتم‬ ‫من‬ ‫ا!(!لأ")‬ ‫إنتاج نسخة‬ ‫الخلايا البلازمية ‪ .‬وعند‬ ‫في‬ ‫الخلايا ادئية؟‬ ‫غضاء‬ ‫على‬

‫الفكرة‬ ‫الجية ‪ ،‬ولتوفيح‬ ‫باقي‬ ‫انتساخ‬ ‫مجرى‬ ‫فى‬ ‫تقع‬ ‫القطعة‬ ‫فهذه‬ ‫ال!ئية‬ ‫القطعة‬ ‫انتساخ‬

‫ق ف‬ ‫ث‬ ‫ص‬ ‫يقفز‬ ‫السريع‬ ‫ص خ ق‬ ‫"(الثعلب ب‬ ‫نثبه ال(!لأه) بالرلمالة التي تقول ‪:‬‬ ‫يمكن ان‬

‫ها‬ ‫الأرنب )‪ +‬فالكلمة الأخيرة‬ ‫ف‬ ‫ف و يأكل ق ث حف‬ ‫فوق ن هـعق الكلب عثق‬

‫المعنى‪.‬‬ ‫ببعض‬ ‫ستحتفظ‬ ‫الرلمالة‬ ‫ولكن‬ ‫حذفها أو أن تقى‬ ‫يمكن‬

‫تلوبوعمة‬ ‫بوصة‬

‫بحد ذاتها‬ ‫يعمل ‪ .‬بالطبع تاتي الجيأت‬ ‫تنو‪ 3‬الأجسام المضادة عدة مكونات‬ ‫نظم‬ ‫يتطلب‬

‫قطعة‬ ‫كل‬ ‫تكون‬ ‫ثانيأ‪ ،‬و‬ ‫الجيية‬ ‫ونهاية القطع‬ ‫بداية‬ ‫المحددة‬ ‫المرتبة الأولى والإشارات‬ ‫في‬

‫الأجزاء معأ‪.‬‬ ‫لياتي الإنزيم وبربط‬ ‫كعلامة‬ ‫خامة‬ ‫لإشارة‬ ‫ئحاطة‬ ‫الراقية‬ ‫المتعفيات‬ ‫فى‬ ‫جينية‬

‫غ السريع‬ ‫ب يس‬ ‫اقطع‬ ‫ا‬ ‫ب ي ب‬ ‫هنا‬ ‫س ش ص غ‬ ‫بالبرة ‪+‬الثعلب‬ ‫توفيح ذلك‬ ‫ويمكن‬

‫والنلاية‬ ‫البداية‬ ‫بوجود‬ ‫و‬ ‫الكلب ‪،+‬‬ ‫ث‬ ‫ب يق‬ ‫اقطع‬ ‫ق خ حج‬ ‫هنا‬ ‫فوق ص ض ق ف‬ ‫يقفز‬

‫تميز‬ ‫الآلة الجزيئية التى تستطيع‬ ‫تأتى‬ ‫المكونات‬ ‫وثالث‬ ‫معا‪.‬‬ ‫الأجزاء‬ ‫هذه‬ ‫ئبقي‬ ‫فمان الخلية‬

‫الآلة الجزيئية لا يمكن‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬و بغياب‬ ‫بالطريقة الصحيحة‬ ‫وتقوم بالوصل‬ ‫الظصة‬ ‫القطع‬ ‫إلثارات‬

‫على دمية ورقية‬ ‫الحصول‬ ‫لتوقعنا‬ ‫ان غيابئ الإشارات مشابه‬ ‫هذه القطع في حين‬ ‫أو وصل‬ ‫قطع‬

‫الجسم‬ ‫الرسالة التي تعبر عن‬ ‫غياب‬ ‫وبالطبع عند‬ ‫الورق عشوائيا‪،‬‬ ‫آلة تقوم بقطع‬ ‫بالاعتماد على‬

‫معنى‪.‬‬ ‫بلا‬ ‫المكونات الأخرى‬ ‫ستكون‬ ‫المفاد المطلوب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫القابل للاختزال ‪ .‬تخيل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الأدنى‬ ‫الوظيفي‬ ‫يعزز الافتقار إلى الحد‬

‫على محرك‬ ‫يحتوي‬ ‫صندوق‬ ‫وبالصدفة يطفى‬ ‫بحر عامف‬ ‫في قارب نجاة في وسط‬ ‫تائفا‬ ‫تكون‬

‫بعد تثبيت المحرك على‬ ‫القمر بالفرح والأمل بالنإة عندما تكتشف‬ ‫شعورك‬ ‫دفع‪ .‬لن يستمر‬

‫مستوى‬ ‫يكون‬ ‫النظام عندما‬ ‫يفشل‬ ‫‪ ،‬لذلك‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫واحدة‬ ‫دورة‬ ‫بسرعة‬ ‫تدور‬ ‫شفرته‬ ‫أن‬ ‫الظرب‬

‫‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫أقل من‬ ‫النظام بدرجة‬

‫‪--158-‬‬
‫التنوع الموجود فى الأجسام المفادة ئحيبا إلى المتطلإت‬ ‫أعل‬ ‫في مشكلة‬ ‫إن البحث‬

‫أجسام‬ ‫أو بفع‬ ‫واحد‬ ‫مفاد‬ ‫جسم‬ ‫يملك‬ ‫البدائى الذي‬ ‫‪ .‬فالنظم‬ ‫الأدنى‬ ‫للوظيفية بالحد‬ ‫اللازمة‬

‫لإحداث‬ ‫غيركفي‬ ‫سيكون‬ ‫‪ ،‬وبابتيجة‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫دورة واحدة‬ ‫العنفة التى تدور‬ ‫مثل‬ ‫سيكون‬ ‫مضادة‬

‫التحقيظت‬ ‫مكتصت‬ ‫لو أن‬ ‫الأمل كط‬ ‫هذا‬ ‫تثبيه‬ ‫النقطة ‪ ،‬يمكن‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫‪-‬للاستفافة‬ ‫فرق‪،‬‬

‫ويريد أن يلتقط هاتين‬ ‫خاعه‬ ‫قاعدة البنات‬ ‫في‬ ‫بصمات‬ ‫مجموعتى‬ ‫فقط‬ ‫الفيدرالى يمتلك‬

‫مفاد واحد‬ ‫جسم‬ ‫شكل‬ ‫ولأن احتمال أن يتوافق‬ ‫‪-‬‬ ‫الجرائم‬ ‫مئات آلاف‬ ‫المجموعين من فمن‬

‫المهددة صغير جدا ‪-‬يمكننا تقدير هذا الاحتمال بواحد من مئة ألف أو رقم قريب‬ ‫البكتيريا‬ ‫مع‬

‫بمثابة إهدار‬ ‫ستكون‬ ‫مفادة‬ ‫أجسام‬ ‫او عشر‬ ‫لإنتاج خمس‬ ‫الذي ينفق طقته‬ ‫منه‪ -‬فالحيوان‬

‫إنتاج أنزيم ئطرح‬ ‫أو حتى‬ ‫أقوى‬ ‫أو بناء جلد‬ ‫ولادة ذرية اكثر‬ ‫استغلاللا في‬ ‫للموارد التي يمكن‬

‫قادزا على‬ ‫أن يكون‬ ‫جيدا يجب‬ ‫المضدة‬ ‫فليكون النظام المنتج للأجسام‬ ‫ا!("لأ!)‪،‬‬ ‫يحطيم‬

‫ومن البداية‪.‬‬ ‫جدا من الأجسام المظدة‬ ‫إتاج عددكبير‬

‫المأجور‬ ‫القاتا!‬

‫السنين الطضية‪.‬‬ ‫كبير منذ آلاف‬ ‫سكنى‬ ‫من الناس في تجمع‬ ‫مع مجموعة‬ ‫تعي!ثن‬ ‫افترض أتك‬

‫قرب‬ ‫الظيكنغ إذ يقع هذا التجمع السكني‬ ‫أن تقلق حياللا لصوص‬ ‫الأمور التى يجب‬ ‫فمن‬

‫كاراتهم يتم سكب‬ ‫عالي وقوي ‪ ،‬وخلال‬ ‫بسور خشبي‬ ‫و لذلك فان هذا التجمع محاط‬ ‫اكطئ‪.‬‬

‫الأيام‬ ‫أحد‬ ‫السلالم ‪ ،‬وفي‬ ‫صعود‬ ‫الذين يحاولون‬ ‫الألثخاص‬ ‫على‬ ‫المغلى‬ ‫الزيت‬ ‫أوعية كبيرة من‬

‫من‬ ‫بيع سلاح‬ ‫عيكم‬ ‫وفتح حقيته وعرض‬ ‫متجول‬ ‫عزاف‬ ‫باب التجمع السكني‬ ‫الاستثائية قح‬

‫بالاتجاه‬ ‫سينطلق‬ ‫فإن المقذوف‬ ‫الزناد‬ ‫المستقبل وأطلق عليه اسم (بندقية) وعندما يتم سحب‬

‫من‬ ‫الأخرى‬ ‫نقله للجهة‬ ‫يمكن‬ ‫كبيرة‬ ‫أئة متنقل ‪ ،‬وب!رعة‬ ‫السلاح‬ ‫يميز هذا‬ ‫تريد‪ ،‬ومما‬ ‫الذي‬

‫التجمع‬ ‫وساكني‬ ‫انت‬ ‫دفعت‬ ‫البندقية‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫هناك ‪ .‬ومقابل‬ ‫من‬ ‫المعتدي‬ ‫إذا تسلل‬ ‫الصكني‬ ‫التجمع‬

‫الطعز‪.‬‬ ‫بقرتين واربعة من‬

‫المتدفق‬ ‫المغلى‬ ‫الزيت‬ ‫‪ ،‬وتئم استخدائم‬ ‫السكني‬ ‫المجمع‬ ‫غارة على‬ ‫أتت‬ ‫نهاية المطاف‬ ‫في‬

‫بثقة نحو‬ ‫‪ .‬ثم تخطو‬ ‫السكني‬ ‫بوابة المجمع‬ ‫على‬ ‫الفرب‬ ‫تسمع‬ ‫بقوة وأنت‬ ‫الغزاة هجموا‬ ‫ولكن‬

‫ويلوحون‬ ‫يصرخون‬ ‫الغزاة وهم‬ ‫خلاللا‬ ‫من‬ ‫البوابة وتدفق‬ ‫وأخيزا تتم سحق‬ ‫ابدقة‪،‬‬ ‫البوابة وبيدك‬

‫الهواء ويلتصق‬ ‫فى‬ ‫يطير‬ ‫وإذ بالمقذوف‬ ‫باتجاه قائدهم‬ ‫الندقية وأطلقت‬ ‫ثم وجهت‬ ‫بفؤولمهم‪،‬‬

‫‪-915-‬‬
‫تتطع‬ ‫لا‬ ‫بأحرف‬ ‫مكتوب‬ ‫كلام منقوش‬ ‫البندقية‬ ‫أسطوانة‬ ‫الفايكنغ‪ .‬وعلى‬ ‫عصابة‬ ‫بأنف رئيس‬

‫الفايكنغ‬ ‫عصابة‬ ‫رئش!‬ ‫لعبة الأسهم )‪ ،‬وبعلىها توقف‬ ‫بندقية‬ ‫ع‪+‬شا!‬ ‫‪35‬‬ ‫لأ‬ ‫قراءته (‪+‬داقأ ‪!+‬ه‬

‫لحسن‬ ‫رفاقه باتجاهك‬ ‫مع‬ ‫تتلاشى ‪ ،‬ئئم انطلق‬ ‫ابتسامتك‬ ‫بينما بدأت‬ ‫ثم بدأ يضحك‬ ‫بك‬ ‫وحذق‬

‫حيوكط في القرن العرين‪.‬‬ ‫لقد بعثت مجدداككي!ئي‬ ‫حظك‬

‫بالتدمير) التي‬ ‫(الحكم‬ ‫كإشارة‬ ‫أحد‬ ‫الت! لا تؤذي‬ ‫لعبة الأسهم‬ ‫مثل‬ ‫هي‬ ‫المظدة‬ ‫الأجسام‬

‫ليتم‬ ‫الضجرة‬ ‫على‬ ‫وضعها‬ ‫يتم‬ ‫البرتقالية ايي‬ ‫إلثارة ال!*)‬ ‫أو‬ ‫القديم‬ ‫البيت‬ ‫على‬ ‫وفعها‬ ‫يتم‬

‫العغر‬ ‫لتقوم بتدمير‬ ‫أخرى‬ ‫أنظمة‬ ‫ئرشد‬ ‫وسبم‬ ‫إلا علامة‬ ‫ليست‬ ‫المضدة‬ ‫فالأجسام‬ ‫إزالتلا‪.‬‬

‫معقد‬ ‫لتطوير نظم‬ ‫هذه المفكل‬ ‫كل‬ ‫خاض‬ ‫الاععقاد أن الجسم‬ ‫الموسوم ‪ .‬إئة لمن المستغرب‬

‫خلايا بعملية ملتوية‬ ‫لبضع‬ ‫قام باختيار مجهد‬ ‫وبعدها‬ ‫المضدة‪،‬‬ ‫الأجسام‬ ‫في‬ ‫التنح‬ ‫لتوليد هذا‬

‫‪.‬‬ ‫الغزاة‬ ‫أمام هجوم‬ ‫الظاهر عاجزا‬ ‫لايزال في‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫ثم هو‬ ‫الانتقاء النسيلي‪،‬‬ ‫من‬

‫نظم‬ ‫بواسطة‬ ‫المضدة‬ ‫بالأج!ام‬ ‫وسمها‬ ‫الخلايا الغريبة التى تم‬ ‫الفعلي لكثير من‬ ‫يتم المل‬

‫‪ .‬يعتبر هذا‬ ‫الغزاة‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫باتمام عملية‬ ‫لأنه يقوم‬ ‫الاسم‬ ‫بهذا‬ ‫النظم‬ ‫هذا‬ ‫ويدعى‬ ‫المتممة‬

‫لثلال تخثر الدم الذي تم مناقشة‬ ‫!هو شابه‬ ‫مختلفة (الشكل ‪)3-6‬‬ ‫السبيل معقد من جهات‬

‫عليهما‬ ‫يطلق‬ ‫ببعفهما‬ ‫مرتبطين‬ ‫سيلين‬ ‫بروتيئا تقريئا تشكل‬ ‫‪02‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وييهون‬ ‫الرابع‬ ‫القسم‬ ‫في‬

‫كبير‬ ‫بروتيني‬ ‫يدأ السبيل التقليدي عندما يرقي تجمع‬ ‫السبيل القليدي والحبيل ابديل‪ ،‬حيث‬

‫الحالممة‬ ‫والخطوة‬ ‫‪.‬‬ ‫الظزية‬ ‫الخلية‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫بنفسه‬ ‫يرتبط‬ ‫المفحاد الذي‬ ‫الجسم‬ ‫(‪!5‬أ) مع‬ ‫يدعى‬

‫المعقد‬ ‫هذا‬ ‫فإذا ارقي‬ ‫بالخلية الغازية فقط‪.‬‬ ‫المرتبط‬ ‫المضد‬ ‫الجسم‬ ‫مع‬ ‫ع)‬ ‫(‪4‬‬ ‫ارتباط معقد‬ ‫هى‬

‫ع) متوفرة‬ ‫(‪4‬‬ ‫هناك معقدات‬ ‫الدموي فلن يكون‬ ‫المجوى‬ ‫في‬ ‫المنتشرة‬ ‫المضادة‬ ‫مع الأجسام‬

‫المرتبطة‬ ‫ادية‬ ‫الخلايا‬ ‫غشاء‬ ‫مع‬ ‫("ع)‬ ‫المعقد‬ ‫ارتبط‬ ‫إذا‬ ‫أو‬ ‫ا!طدية‪،‬‬ ‫بالخلايا‬ ‫للارتباط‬

‫التي تنتهي بقتل الخلايا الغريبة‪.‬‬ ‫التفاعلات‬ ‫سلسلة‬ ‫تطلق‬ ‫فسوف‬ ‫المفادة‬ ‫بالأجسام‬

‫‪-016-‬‬
‫انفدا‪-‬تجض‬

‫با‬

‫اس!‬ ‫اس!‬ ‫م! هـ!‬ ‫‪8‬‬

‫ءهـ‪2‬ح‬ ‫ول‪ 5 .‬مث‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪.‬هلى!‬

‫! ‪5‬ح ه!ا هضهـا ح‬


‫‪3‬‬ ‫!‪-5‬هح!‬
‫حه‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫هـ!‬ ‫م!‬ ‫هـ‪7‬‬ ‫‪+‬ه!‬ ‫ع!‬ ‫‪9‬‬

‫ا !‬
‫ة!‪.‬هلىح !هـ!ع‬ ‫م‬ ‫!‬
‫ط!‪(2‬ط!)‬
‫إ‬

‫المتممة‪.‬‬ ‫مسار‬ ‫‪)3-6‬‬ ‫(الشكل‬

‫مجموعات‬ ‫إلى ثلاث‬ ‫تقيمها‬ ‫والتي يمكن‬ ‫بروتينية‬ ‫سللة‬ ‫‪22‬‬ ‫ع) من‬ ‫(‪4‬‬ ‫معقد‬ ‫يتشكل‬

‫من للاث )نماط‬ ‫نخ‬ ‫ت‬ ‫الأولى بدورها‬ ‫المجموعة‬ ‫ع) وتشمل‬ ‫الأولى ب!‪94‬‬ ‫المجموعة‬ ‫تسمى‬

‫الأضرين (آهضأو‬ ‫هو ‪ 8‬ا بروليا‪ ،‬ويطلق على المجموعتن‬ ‫كلي‬ ‫مختلفة من ابروتيات كمجمح‬

‫الثلاثة‬ ‫مختلفة ‪ ،‬تبدأ أنواع البروتينات‬ ‫بروتينات‬ ‫من‬ ‫نسختين‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫منهما‬ ‫وكل‬ ‫‪ 43‬ع)‬

‫الحموض‬ ‫لتظل!‬ ‫‪ ،‬مشابه‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫من‬ ‫بتتالي خاص‬ ‫(‪ 94‬ضأ) جميعها‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬

‫الموجودة‬ ‫للذيول‬ ‫بدوره‬ ‫التتالى‬ ‫هذا‬ ‫ي!مح‬ ‫الجلد‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫بروتين الكولاجين‬ ‫في‬ ‫الأمه‬

‫طريقة الاتظام هذه‬ ‫الففائر‪ .‬وتشكل‬ ‫بعفها مل‬ ‫حول‬ ‫تلتف‬ ‫بخأن‬ ‫(‪ 9‬دصا)‬ ‫في أنواع بروتيات‬

‫معقدات‬ ‫البروتينات المتبقية بثكل‬ ‫سلالمل‬ ‫تطوى‬ ‫بينما‬ ‫بروتينى‬ ‫نع‬ ‫صغيرة من كل‬ ‫معقدات‬

‫معا‪ ،‬بينما تلتمق‬ ‫صيرة‬ ‫ستة معقدات‬ ‫ثم تجتمح كل‬ ‫ومن‬ ‫قمة الضظئر‬ ‫في‬ ‫كروية الشكل‬

‫عور‬ ‫نتوءات‪ ،‬ئظهر‬ ‫سويقة مركزية يبرز خارجها ست‬ ‫لتشكل‬ ‫طولي‬ ‫بشكل‬ ‫الست‬ ‫الضظئر‬

‫لف!بهه بعض‬ ‫حين‬ ‫الهيدرا) في‬ ‫له (رأس‬ ‫مشابه لوحثى‬ ‫الإلكترونى كشيء‬ ‫بالمجهر‬ ‫(‪ 98‬ع)‬

‫(‪ 94‬ع) بم!‬ ‫رووس‬ ‫‪ ،‬ترقي‬ ‫الدراية‬ ‫التعبيرات‬ ‫ولكنى أحب‬ ‫زهر اكحوان‬ ‫بباقة‬ ‫الأشخاص‬

‫هذا‬ ‫إثارة‬ ‫أقل تقدير ليتسنى‬ ‫رأسين على‬ ‫أن يلتصق‬ ‫الخلية الظزية ويجب‬ ‫المضد‬ ‫الجسم‬

‫(مدع‬ ‫بدوره ارتاط‬ ‫التغيير ي!بب‬ ‫وهذا‬ ‫(‪،9‬ع)‬ ‫ما في‬ ‫يتغير شيء‬ ‫السبيل ‪ ،‬فعندما ترتبط الرؤوس‬

‫كلإ)‬ ‫ي!‬ ‫ع) نفسه (العنوان الرئيحي‪ :‬كلب‬ ‫(‪4،‬‬ ‫بقوة أكبر وعندئذ يقطع‬ ‫ع مع ‪"9‬ع)‬ ‫‪45‬‬ ‫و‬
‫ويصبح‬ ‫الصغير‬ ‫الرقم والحرف‬ ‫فوق‬ ‫علوي‬ ‫لها بخط‬ ‫البروتينات الففعلة يرمز‬ ‫دح)‪.‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫لئعطي‬

‫دح)‪.‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫بدوره‬ ‫لئعطى‬ ‫دع)‬ ‫(‪5‬‬ ‫لثطر‬ ‫قادر على‬ ‫(‪،3‬ح)‬

‫إلى المرحلة اللائية‬ ‫لنصل‬ ‫دع)‬ ‫(‪3‬‬ ‫فيه بعد ان!ثقاق‬ ‫أن نير‬ ‫يجب‬ ‫طويل‬ ‫طريق‬ ‫لا يزال هناك‬

‫بروتيات‬ ‫التعرف ‪ ،‬بينما تدعى‬ ‫بوحدة‬ ‫مجتمعة‬ ‫( دع)‬ ‫بروتينات‬ ‫الخلية الظزية‪ .‬ئدعى‬ ‫تدمير‬ ‫من‬

‫لا تكون‬ ‫التعرف‬ ‫وحدة‬ ‫من‬ ‫العكس‬ ‫التفعيل ‪ .‬وعلى‬ ‫‪ ،‬ا‪!/‬أ) بوحدة‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ 2‬ع‪،‬‬ ‫اكلية‬ ‫المجموعات‬

‫تجميعها‪ .‬الخطوة الأولى فى تثكيل‬ ‫مسبقا في قطعة واحدة لذا يجب‬ ‫التفعيل موجودة‬ ‫وحدة‬

‫ايظعلية تمب!ح‬ ‫شديدة‬ ‫بواسطة (‪!3‬ح) وعندها فإن مجموعة‬ ‫(المع)‬ ‫انشطر‬ ‫ايفعيل هي‬ ‫وحدة‬

‫ايظعلية‬ ‫تتفاعل المجموعة‬ ‫القطع (‪"5‬ع)‪.‬‬ ‫إحدى‬ ‫داخل‬ ‫بعدما !نت‬ ‫مع المحيط‬ ‫تماس‬ ‫على‬

‫بقية‬ ‫تحتطيع‬ ‫قريبة منه‪ ،‬ويعد ارتباط (كاههع) فرورثا لكي‬ ‫إذا !نت‬ ‫الضء‬ ‫مع‬ ‫كي!ئيا‬

‫‪ .‬ومن‬ ‫الغازية‬ ‫الخلية‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫تبقيها‬ ‫بحيث‬ ‫المرساة‬ ‫التفعيل القيام بفعل‬ ‫وحدة‬ ‫البروتينات في‬

‫المحلول ‪ ،‬فستضمحل‬ ‫فى‬ ‫أو طفت‬ ‫الاتجاه الخافى‬ ‫(كا!ع) فى‬ ‫إذا تموضعت‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬

‫الصحيح‪.‬‬ ‫الغظء‬ ‫أن ترتبط مع‬ ‫سريعا دون‬ ‫التفاعلية‬ ‫المجموعة‬

‫ح) إلى قطعتين‬ ‫(‪2‬‬ ‫ح) يتم شطر‬ ‫(‪45‬‬ ‫وبالاشتراك مع‬ ‫المستهدف‬ ‫بعد ارتباط ("فىح) مغ الضء‬

‫أيفئا‬ ‫وتعرف‬ ‫‪4"24‬ح)‪،‬‬ ‫(‬ ‫يعطي‬ ‫بر(!ي!ع)‬ ‫ملتمقة‬ ‫التي تبقى‬ ‫الكبيرة (!‪ 2‬ع)‪،‬‬ ‫القطعة‬ ‫هما‬

‫(!‪ 2‬م)‬ ‫ويطفو‬ ‫وإلا فإتها ستتفكك‬ ‫بسرعة‬ ‫أن تقوم بدورها‬ ‫ع)‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬ ‫على‬ ‫ويجب‬ ‫ع)‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ب(محولة‬

‫ع بثطره إلى قطعتين ‪ ،‬وتلتصق "‪ 3‬ع مع‬ ‫‪3‬‬ ‫ع في الجوار فستقوم محولة‬ ‫‪3‬‬ ‫بعيدا‪ .‬إذاكان جزيء‬

‫آخر تفاعل‬ ‫ع إلى شطرين‬ ‫‪5‬‬ ‫ع)‪ ،‬يعد شطر‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪4‬ح) التى ئدعى بدورها (محولة‬ ‫كام‬ ‫‪03‬‬ ‫(‬ ‫ح لتشكل‬ ‫‪3‬‬

‫التفعيل‪.‬‬ ‫فى وحدة‬

‫تلتصق‬ ‫في الخلية الظزية‪ ،‬حيث‬ ‫خنجرا‬ ‫هذه المرحلة لثيت‬ ‫وأخيرا يكون النظام جاهزا عد‬

‫إدخال‬ ‫تمكنها من‬ ‫المتشكلة خصائص‬ ‫البنية‬ ‫ع)‪ .‬وتملك‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫‪6‬‬ ‫مع‬ ‫(؟ع‬ ‫قطعتى‬ ‫قطعة من‬

‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫ع) وعدد معير من جزيات‬ ‫(‪8‬‬ ‫‪ 5!67‬ح) مع جزيء‬ ‫(‬ ‫وبعدها يرتبط‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلية‬ ‫نفسها في غشاء‬

‫بل تنظم‬ ‫غير ممايزة‪،‬‬ ‫هشة‬ ‫كرة‬ ‫أية حال‬ ‫البروتينات على‬ ‫هذه‬ ‫لا تثكل‬ ‫ولكن‬ ‫ا إلى ‪.)91‬‬ ‫(من‬

‫بما أن المحلوذ‬ ‫الظزية‪ .‬و‬ ‫البكتيرية‬ ‫الخلية‬ ‫غثاء‬ ‫في‬ ‫فوهة‬ ‫أنبوبي يقوم بثقب‬ ‫بشكل‬ ‫أنفسها‬

‫الحلولي إلى الداخل وتنفجر‬ ‫الضغط‬ ‫الطء بسبب‬ ‫مركزا جدا فسيتدفق‬ ‫يكون‬ ‫الداخل خلوي‬

‫بالنتيجة‪.‬‬ ‫البكتيرية‬ ‫الخلية‬

‫‪-‬‬ ‫‪162 -‬‬


‫أن يقوم بدوره مباشرة بعد حدوث‬ ‫يمكن‬ ‫للغ!ء‬ ‫بديل لتفعيل المعقد الفطجم‬ ‫ويوجد شيل‬

‫السبيل‬ ‫في‬ ‫(كامع)‬ ‫قليلة من‬ ‫نوعية ‪ .‬فكمية‬ ‫مضادة‬ ‫لانتظار إنتاج أجسام‬ ‫ولا يحتاج‬ ‫العدوى‬

‫بروتين يدعى‬ ‫مع‬ ‫) ترتبط‬ ‫قليلة‬ ‫بكميات‬ ‫مس!تمر‬ ‫بشكل‬ ‫إنتاجها يكون‬ ‫أن‬ ‫البديل (والتي يبدو‬

‫العامله‬ ‫هو‬ ‫بواسطة بروتين آخر‬ ‫شطره‬ ‫الذي يمكن‬ ‫العامل (!)‪ ،‬وتنتج المعقد (!‪ 3!،‬ع)‬

‫إنتاج زيادة من‬ ‫ع ‪ .‬أما عد‬ ‫‪3‬‬ ‫محولة‬ ‫عمل‬ ‫أن يقوم بنفس‬ ‫يمكنه‬ ‫المعقد‬ ‫وهذا‬ ‫( ‪ 03!5‬ح)‪.‬‬ ‫لئعطي‬

‫!‪2.‬‬ ‫(‬ ‫المعقد‬ ‫لئعطى‬ ‫ح)‬ ‫( "!‪03‬‬ ‫المعقد‬ ‫أن يرتبط مع‬ ‫) يمكنه‬ ‫(كامع‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫فإن جزيء‬ ‫!‪!3‬ا‪،‬‬

‫معقد‬ ‫التى تنتج ‪ 51‬ع وتقوم بعدها ببدء تثكيل‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫محولة‬ ‫‪ 31‬ع)‪ .‬من الوافح أن هذا هو‬

‫سابقا‪.‬‬ ‫الأول المذكور‬ ‫ال!بيل‬ ‫الغثاء بنفس‬ ‫مهاجمة‬

‫للسبيل‬ ‫إثارة النهاية المدمرة‬ ‫ب!م!نه‬ ‫الخلية أمر خطير‬ ‫ف!من‬ ‫بحرية‬ ‫!‪ 3‬ع‬ ‫البروتين‬ ‫إن حركة‬

‫‪) 3‬‬ ‫(‪ 1‬و‬ ‫هما‬ ‫البروتينات‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫به‪ ،‬يوجد‬ ‫العشوائية الطصة‬ ‫الأفرار‬ ‫‪ .‬ولإنقاص‬ ‫المتممة‬

‫سطح‬ ‫كام!أ على‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫المحلول‬ ‫فى‬ ‫به ثم إفساده‬ ‫عنه والالتصق‬ ‫يقومان بالبحث‬

‫وهكذا‬ ‫الفطد‪.‬‬ ‫من‬ ‫ويحميه‬ ‫معه‬ ‫يرتبط‬ ‫م")‬ ‫‪955‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(البروبريدين‬ ‫هو‬ ‫بروتينا آخر‬ ‫الخلية فإن‬

‫الأجسام‬ ‫الخلايا الأجنبية بغياب‬ ‫أن يستهدف‬ ‫ل!"‪ 3‬ع)‬ ‫يمكن‬ ‫يهف‬ ‫أن يقوم بدوره ‪ .‬ولكن‬ ‫يمكنه‬

‫الذي يمكنه‬ ‫‪ ،‬والتفاعل الكيئى‬ ‫الخلية‬ ‫!‪ 3‬ع فعال فقط عندما يلتصق بسطح‬ ‫المضادة ؟ يكون‬

‫البكترياو‬ ‫العديد من‬ ‫سطح‬ ‫تتوافر عادة على‬ ‫بوجود جزيئات‬ ‫أسرع‬ ‫بدوره يكون‬ ‫الظم‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫الفيروسات‬

‫مشاحا!‬

‫‪ .‬وسيواجه بالفرورة‬ ‫الدم‬ ‫في سبيل تخثر‬ ‫هو الطل‬ ‫شلال كط‬ ‫إن سبيل المتممة عبارة عن‬

‫آخر‬ ‫في‬ ‫لا تكمن‬ ‫‪ .‬فالمشكلة‬ ‫له‬ ‫تدريجية‬ ‫تطور‬ ‫عملية‬ ‫تخيل‬ ‫يحاول‬ ‫عندما‬ ‫المشاكل‬ ‫أحدنا نفس‬

‫مختلفة ‪ .‬فيمكن‬ ‫مكونات‬ ‫عدة‬ ‫بالفرورة‬ ‫لا يتطلب‬ ‫ال!ء‬ ‫في‬ ‫ثقب‬ ‫الشلال ‪ .‬فإحداث‬ ‫في‬ ‫عملية‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أيفئا‬ ‫الضرورة‬ ‫من‬ ‫أتة لش!‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫بهذا‬ ‫القيام‬ ‫يمكنه‬ ‫بروتين قاتل واحد‬ ‫للمرء تصور‬

‫في عملية تخثر الدم فتحت‬ ‫هو حامل‬ ‫كط‬ ‫بروتينى‬ ‫لتشكيل تجمع‬ ‫الأمز عدة مكونات‬ ‫يتطلب‬

‫الهوة المحدثة بواسطة متممة ‪-‬معقد‬ ‫(إن أش!ل‬ ‫لأفي بروتين )ن يتجمع‬ ‫يمكن‬ ‫لثروط محددة‬

‫إلى‬ ‫التي تقوم بها وتحتاج‬ ‫الوظئف‬ ‫لظب‬ ‫خاص‬ ‫وتراكم الفبرين‪ ،‬معدة شكل‬ ‫المحدد‬

‫‪- 163 -‬‬


‫الديك‬ ‫ضرب‬ ‫ذاته يمكنه‬ ‫بحد‬ ‫اللاتف‬ ‫عمود‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫الرابع‬ ‫القسم‬ ‫في‬ ‫رأيا‬ ‫وكط‬ ‫تفسير)‪.‬‬

‫البروتين‬ ‫رقابة وجود‬ ‫نقطة‬ ‫عندكل‬ ‫تستلزم‬ ‫‪ .‬فهي‬ ‫الرقابة والتحكم‬ ‫أنظمة‬ ‫ف!‬ ‫المشكلة‬ ‫تكمن‬

‫فإن بقية‬ ‫(كامع)‬ ‫‪ .‬إذا ما وجد‬ ‫البداية‬ ‫فعالأ فذ‬ ‫ان يكون‬ ‫عليه‬ ‫والبروتين المقنع والذي‬ ‫المنظم‬

‫سيكون‬ ‫تفعيله‬ ‫قادر على‬ ‫ح) من دون وجود اي شيء‬ ‫(‪5‬‬ ‫ما وجد‬ ‫إذا‬ ‫الشلال سيتفعل فورا‪ ،‬ولكن‬

‫(‪ 3‬صا) دون‬ ‫‪ ،‬ووجود‬ ‫مباشرة‬ ‫الشلال‬ ‫سيطلق‬ ‫("‪ 3‬ع)‬ ‫وجود‬ ‫إن‬ ‫وبالمثل‬ ‫مقفلأ‪.‬‬ ‫الشلال‬ ‫!مل‬

‫جدا‬ ‫احدنا سبلأ مختصرة‬ ‫لو تمور‬ ‫قادر على تفعيله سيغلق كامل السبيل ‪ ،‬حتى‬ ‫وجود أي شيء‬

‫نقاط رقابة إفافية فى وسط‬ ‫مباشرة ‪!5‬ا)‪.‬فحشر‬ ‫يشطر‬ ‫دع‬ ‫‪5‬‬ ‫فيه‬ ‫يكون‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫(على‬

‫المظتيح‬ ‫فى‬ ‫ايعقيد غير الظبل للاختزال الذي نجده‬ ‫وهي‬ ‫المضكلة‬ ‫نفس‬ ‫سيواجه‬ ‫اللال‬

‫الكهربائية‪.‬‬

‫أخرى‬ ‫الشلال يتشاطر سبيل المتممة مشكلة‬ ‫الطمة المتعلقة بضبط‬ ‫بالإضافة إلى ال!كل‬

‫تعديل عوامل تخثر‬ ‫يجب‬ ‫مع لثلال التخثر الدموي وهي ضرورة ربط البروتينات بالأغ!ثية‪ ،‬حيث‬

‫فى سبيل المتممة ف!ن‬ ‫أما‬ ‫بالصء‪.‬‬ ‫ثمالات (!دقأ) لتتمكن من الالتصق‬ ‫عديدة أولا لاع!ع‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويمكنط‬ ‫غير عادي‬ ‫التظعلية بشكل‬ ‫داخلية شديدة‬ ‫مجموعات‬ ‫وي!ح ) يمتلك‬ ‫(‪ 3‬ضأ‬ ‫من‬ ‫كل‬

‫السمات‬ ‫هذه‬ ‫توفر‬ ‫‪ ،‬ويجب‬ ‫اخرى‬ ‫البروتينات بعوامل‬ ‫يتم شطر‬ ‫بعدما‬ ‫بالغشاء‬ ‫ترتبط كيمإئيا‬

‫في وجه‬ ‫عتيدة تقف‬ ‫حواجز‬ ‫عدة‬ ‫القيام بوظيفته ‪ ،‬مفيفة‬ ‫قادر على‬ ‫السبيل‬ ‫قبل )ن يكون‬ ‫الظعة‬

‫التدريجي‪.‬‬ ‫تطورها‬ ‫فكرة‬ ‫قبول‬

‫التطور التدريجي ‪ .‬دعونا نأخذ‬ ‫لفكرة‬ ‫محبطة‬ ‫عوائق‬ ‫المتممة‬ ‫نظام‬ ‫سمات‬ ‫الكثير من‬ ‫تملك‬

‫انواع من البروتينات‬ ‫يوجد ثلاث‬ ‫حيث‬ ‫ع) فقط‪،‬‬ ‫(‪4‬‬ ‫لنظام‬ ‫الباهرة‬ ‫المميزات‬ ‫بعين الاعتبار بعض‬

‫ذاتها‪ ،‬وفي حال‬ ‫ضميرة حول‬ ‫تلتف كل‬ ‫لا‬ ‫بعضها البعض ولكن‬ ‫تلتف حول‬ ‫في ففيرة ( ‪"9‬ع)‬

‫النتيجة انخفاض‬ ‫في المعقد‪ ،‬وستكون‬ ‫المختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫ذاتها ستتفير نسبة سلالمل‬ ‫التفت حول‬

‫نسخ من ئلاث سلاسل مختلفة‪،‬‬ ‫ست‬ ‫ع الحقيقي الذي يقلك‬ ‫‪94‬‬ ‫فرعة الحصول على معقد‬

‫‪-‬الخلية الظزية الانفصال الذاتى !مدسا)‪-‬‬ ‫المضد‬ ‫مع معقد الجحم‬ ‫وإذا لم يئر على ارتباط ‪"9‬ع‬

‫ف!ن لثطر مدع لنفسه قبل ارتباط ‪ 94‬ع مع معقد الفد فإن الشلال‬ ‫ال!ثلال‪ ،‬وبالعكس‬ ‫فستوقف‬

‫وهكذا‪.‬‬ ‫ففعلا قبل الوقت المطلوب‬ ‫سيكون‬

‫‪-16،-‬‬
‫حتى سيزيفوس سيظهر تعاطفه‬

‫الأمراض الرئيسية‬ ‫أو علاج‬ ‫ولازم للصحة ‪ .‬إذ ان سبب‬ ‫أساسي‬ ‫نظام المناعة شزط‬ ‫إن عمل‬

‫اهتمام‬ ‫المناعى موفع‬ ‫ابقم‬ ‫النظام المناعي ‪ .‬لقد أضحى‬ ‫والإيدز يكون على هوى‬ ‫كالسرطان‬

‫على‬ ‫العالم‬ ‫المختبرات البحثية حول‬ ‫تعمل آلاف‬ ‫واليوم‬ ‫الطمة‪.‬‬ ‫على الصحة‬ ‫تاثيره‬ ‫لثديد بسبب‬

‫العديد من الأرواح وتعد بانقاذ‬ ‫في حفظ‬ ‫جهودهم‬ ‫وقد أسهمت‬ ‫‪.‬‬ ‫النظام المناعي‬ ‫جوانب‬ ‫مختلف‬

‫المشقبل‪.‬‬ ‫المزيد في‬

‫نجهك‬ ‫إلا أئنا لم نزذ‬ ‫المناعي‬ ‫النظم‬ ‫عمل‬ ‫فهم‬ ‫في‬ ‫طويله‬ ‫لأشواط‬ ‫قطعنا‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬

‫افي من‬ ‫عن‬ ‫اجاب‬ ‫العلطء فى هذا المإل‬ ‫ظهر هذا النظم للوجود‪ .‬لا احد من آلاف‬ ‫كيف‬

‫الإجابة‬ ‫الأسئلة بدل‬ ‫من طرح‬ ‫العلطء هم‬ ‫أن بعض‬ ‫الأسئلة المطروحة في هذا الفصل ‪ ،‬حتى‬

‫العمل المستمر في علم المناعة المقارن ‪-‬‬ ‫حجم‬ ‫علم ال!عة‬ ‫في منشورات‬ ‫عنها‪ .‬يبين البحث‬

‫إلا أنه لا يعالج‬ ‫العمل‬ ‫أهمية هذا‬ ‫بالركم من‬ ‫المختلفة ‪.-‬‬ ‫الأنواع‬ ‫الأنظمة المأعية عند‬ ‫دراسة‬ ‫أي‬

‫حتى‬ ‫بذلك‬ ‫للظم‬ ‫محاولة‬ ‫افضل‬ ‫الجزيئية ‪ ،‬ربما تكون‬ ‫المناعة بتفاصيلها‬ ‫نضأة انظمة‬ ‫عن‬ ‫السؤال‬

‫جائزة نوبل مع‬ ‫على‬ ‫الطئز‬ ‫‪!7‬ه)‪،‬‬ ‫أ‬ ‫الأولى (ءمه‪+‬أ؟اةهـ‪4‬‬ ‫‪ :‬نشر‬ ‫مقالتين قصيرتين‬ ‫في‬ ‫الآن هي‬

‫)‪،‬‬ ‫الفقاريات‬ ‫عند‬ ‫المظعي‬ ‫لبظم‬ ‫الجزيئي‬ ‫العنوان المثير (التطور‬ ‫بارزين تحمل‬ ‫آخرين‬ ‫عالمين‬

‫المؤلفون ‪:‬‬ ‫‪ .‬وكتب‬ ‫صفحتين‬ ‫لكونها مجرد‬ ‫عنوان‬ ‫لكنلا لا ترقى إلى هكذا‬

‫الأدنى‬ ‫الحد‬ ‫ف!ن‬ ‫الثدييات‬ ‫لدى‬ ‫ال!عة‬ ‫نقم‬ ‫مناعيا قريئا من‬ ‫نظئا‬ ‫حن‬ ‫كائن‬ ‫اىلى‬ ‫‪+‬ليمتلك‬

‫الخلية‬ ‫‪-‬الفلوبونيات المناعية ومستقبل‬ ‫المستضدات‬ ‫مستقبلات‬ ‫المطلوبة هو‬ ‫الجزئات‬ ‫من‬

‫الكبير ع"‪-7‬‬ ‫التوافق النسيجي‬ ‫‪-‬معقد‬ ‫تقديم المشفد‬ ‫وجزيئات‬ ‫اكئية "ع ‪-3‬‬ ‫اللمظوية‬

‫!ع ‪ 3‬تشه‬ ‫الأضداد وجزيئات‬ ‫هي‬ ‫ال!عية‬ ‫الجينات "‪.‬ه الغلوبولبت‬ ‫إعادة تظيم‬ ‫وبروتينات‬

‫‪-‬‬ ‫بالثدييات‬ ‫بعيدة‬ ‫علة‬ ‫تعتبر ذات‬ ‫القريق ‪-‬وايي‬ ‫أن أسماك‬ ‫الأضداد‪ .‬ناقش المؤلفون بعد ذلك‬

‫وان‬ ‫ثيء‬ ‫ومكتملا"‬ ‫وظيفيا‬ ‫لكائنن ما نظاتم مناعة‬ ‫*إن‬ ‫تقوذ‪:‬‬ ‫ان‬ ‫لكن‬ ‫الثلالة‪.‬‬ ‫الظمر‬ ‫تمتلك‬

‫الأمر بالتأكيد وقالوا‪:‬‬ ‫العلماء هذا‬ ‫هؤلاء‬ ‫أدرك‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫شيغ‬ ‫ابظام‪+‬‬ ‫هذا‬ ‫تطورت‬ ‫تقول ‪* :‬كيف‬

‫لإعادة س !ب‬ ‫بروتينات (قأم!)‬ ‫‪،)3‬‬ ‫("!أ‬ ‫المظعية وجينات‬ ‫الفلوبولينات‬ ‫من‬ ‫*تتطلب كلا‬

‫لإعادة تنظيم‬ ‫محددة‬ ‫تأشيب‬ ‫إشارات‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫البروتيات من‬ ‫هذه‬ ‫الجينات ‪ .‬تطلب‬

‫(!ع ‪.+)3‬‬ ‫الغلوبولينات ال!عية وجنات‬

‫‪-165-‬‬
‫العلماء‬ ‫قام هؤلاء‬ ‫‪ .‬لقد‬ ‫الجينات‬ ‫بإعادة ترتيب‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫الخلوي‬ ‫المكون‬ ‫هو‬ ‫وقا!"‪:‬‬

‫قفزوا إلى الصندوق‬ ‫اقية‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬لكنهم‬ ‫المطلوبة‬ ‫العظمر‬ ‫اكت!ثاف‬ ‫محاولتهم‬ ‫جريئة عند‬ ‫بخطوة‬

‫انتقال‬ ‫إم!نية‬ ‫أن‬ ‫العلطء‬ ‫‪ .‬تكهن‬ ‫الكرتونيتين‬ ‫ع!!ه")‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫‪!17‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫شخصيتي‬ ‫ليطيروا مع‬

‫أيضا قدر البروتين‬ ‫الحظ‬ ‫ولحسن‬ ‫حظ‪،‬‬ ‫مسألة حسن‬ ‫إلى الحيوان كان‬ ‫البكتيريا‬ ‫من‬ ‫الجبت‬

‫الحظ أيضأ مرة أخرى وجدت‬ ‫ولح!ن‬ ‫‪.‬‬ ‫بنفسه‬ ‫عن هذا الجين على إعادة ترتيب الجيات‬ ‫الناتج‬

‫التحليل‬ ‫العلماء في‬ ‫حدد‬ ‫جينارت الأفداد وهكذا‪.‬‬ ‫الحيوان قريبة من‬ ‫(!لأه)‬ ‫في‬ ‫إشارات‬

‫مجرد‬ ‫حلولهم المقدمة هي‬ ‫الرئي!ية بالتطور التدريجي للنظم المناعى لكن‬ ‫الأخير المفكل‬

‫‪.‬‬ ‫الطل‬ ‫بلسان‬ ‫للعجز‬ ‫إعلان‬

‫نظم‬ ‫(تطور‬ ‫بعنوان‬ ‫ال!عي‬ ‫النظم‬ ‫من‬ ‫جزغا‬ ‫تفسز‬ ‫)ن‬ ‫التي تحاول‬ ‫الأخرى‬ ‫اما المظلة‬

‫مقالة بحث‬ ‫افي أئها ليست‬ ‫تفشرية‪،‬‬ ‫أعلاه ‪ :‬مقالة قصيرة‬ ‫التي نوقشت‬ ‫كالمظلة‬ ‫المتممة )‪ 6‬فهي‬

‫الجزء‬ ‫اولأ وماهئة‬ ‫أتى‬ ‫الذي‬ ‫الجزء‬ ‫ماهية‬ ‫خيالية حول‬ ‫بتخمينات‬ ‫المظلة‬ ‫‪ .‬قام مؤلفو‬ ‫علمي‬

‫بروتينات غامفة‪-‬‬ ‫افتراض‬ ‫في‬ ‫‪ 5541‬د")‬ ‫التحقوا د(ءا؟)أ اههه‬ ‫حتمي‬ ‫وبشكل‬ ‫‪ .‬لكنهم‬ ‫التالى‬

‫اندماج جيني مهم أنتج أنزيم بروتياز‬ ‫ما عبر التطور حدث‬ ‫مكان‬ ‫ومنفلتة ‪-‬فى‬ ‫غير مفمبوطة‪-‬‬

‫الطريق البديل الأخرى تف!خيم‬ ‫تطور مكونات‬ ‫حشن‬ ‫‪.-‬‬ ‫البدائي‬ ‫‪ 03‬ح‬ ‫موقع ارتباط ل‬ ‫يحوي‬

‫بمزيد من التشعب‬ ‫جينة العامل !‬ ‫عندها الذي نتج من تضاعف‬ ‫ونوعيتها‪ .‬سيسمح‬ ‫الالثارة‬

‫لطريقي تفعيل المتممة‪.‬‬ ‫والتخصص‬

‫الجين‬ ‫اعتراف بأن عملية تضاعف‬ ‫كمية في هذه المظلة ولا حتى‬ ‫يبدو أن هناك حسابات‬ ‫لا‬

‫التحكم المنطمة للمطر‪.‬‬ ‫عوز عناعر‬ ‫يوجد حتى أي قلق حول‬ ‫ولا‬ ‫جديدا‪.‬‬ ‫بروتينا‬ ‫فورا‬ ‫تخلق‬ ‫لا‬

‫المقال الأربع التي تتناول‬ ‫فقرات‬ ‫المواف!يع المقلقة ضمن‬ ‫موائمة هذه‬ ‫من الصعب‬ ‫وإلا ل!ن‬

‫الجزيئية‪.‬‬ ‫الآيىت‬

‫ولكن‬ ‫‪.7‬‬ ‫المناعي‬ ‫الجهاز‬ ‫تطور‬ ‫تناقش‬ ‫التى‬ ‫واليهب‬ ‫الأخرى‬ ‫الأوراق‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫هناك‬

‫بالآليات‬ ‫فإنها لا تبالى أطلاقا‬ ‫وعليه‬ ‫الخلوي‬ ‫البيولوجى‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫يتحدث‬ ‫معظمها‪،‬‬

‫مقارنة‬ ‫‪ .‬قد يكون‬ ‫البروتينات‬ ‫او‬ ‫ا!(!لأه)‬ ‫مقارنة لتسلسلات‬ ‫من‬ ‫الجزيئية المفمئلة‪ ،‬أو ما سواها‬

‫حول‬ ‫شيء‬ ‫للنتائج أن تخبرنا بأي‬ ‫لا يمكن‬ ‫الارتباط ‪ ،‬ولكن‬ ‫لدراسة‬ ‫جيدة‬ ‫وسيلة‬ ‫التسلسلات‬

‫النظام ‪.‬‬ ‫مرة ذلك‬ ‫لأول‬ ‫الميكانيكية التي انتجت‬

‫‪-‬‬ ‫‪166 -‬‬


‫لن تتغير النيجة‬ ‫ولكن‬ ‫أو التي ستأتي‬ ‫التي ظهرت‬ ‫أو المجلات‬ ‫الكتب‬ ‫النظر في‬ ‫يمكننا‬

‫الجطز‬ ‫أع!ل‬ ‫عن‬ ‫السؤال‬ ‫على‬ ‫)ية أجوبة‬ ‫العلمية لا تملك‬ ‫فالأدبيات‬ ‫حاللا‪.‬‬ ‫على‬ ‫وستبقى‬

‫ال!عي‪.‬‬

‫المأعي‪-‬الانتقاء النسيلي‪،‬‬ ‫للجطز‬ ‫خصائص‬ ‫بالنظر في ثلاث‬ ‫فى هذا الفمل‬ ‫لقد قمت‬

‫الجسام‬ ‫التحديات‬ ‫واحد منها منفردا يملك‬ ‫ان كل‬ ‫‪-‬ووضحت‬ ‫المتممة‬ ‫ونظام‬ ‫التنو‪ 3‬الفدي‪،‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الأجزاء لا يمكن‬ ‫أن هذه‬ ‫إثبات‬ ‫ولكن‬ ‫‪-‬بخطوة‪.‬‬ ‫خطوة‬ ‫أمام الاعتقاد بخظرية التطور التدريجى‬

‫جزء يتداخل مع باقي‬ ‫من القمة ‪ ،‬لأن كل‬ ‫بخطوة يخبرنا بجزء واحد فقط‬ ‫تكون قد بنيت خطوة‬

‫أو المكربن‬ ‫البطارية‬ ‫او‬ ‫الظدة‬ ‫تفتقر إلى عجلة‬ ‫السيارة ايي‬ ‫أن‬ ‫المورة ‪ .‬فكط‬ ‫الأجزاء ييهمل‬

‫الانقاء‬ ‫نظام‬ ‫من‬ ‫يستفيذ‬ ‫لن‬ ‫الحيوان‬ ‫فائدة ‪ ،‬كذلك‬ ‫ذات‬ ‫تكون‬ ‫ولن‬ ‫إلى )في م!في‬ ‫لن تنطلق‬

‫الذخيرة‬ ‫لن تقدم‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫المتنوعة‬ ‫المغادة‬ ‫لتوليد الأجسام‬ ‫طريقة‬ ‫هنالك‬ ‫يكن‬ ‫لئم‬ ‫إن‬ ‫النسيلي‬

‫القتل هذا مفيذا‬ ‫جهاز‬ ‫‪ .‬ولن يكون‬ ‫الفزاة‬ ‫أتة فائده إن لم تقغ بقتل‬ ‫المضدة‬ ‫الأجسام‬ ‫من‬ ‫الكبيرة‬

‫ليس‬ ‫أمامنا‬ ‫مسدوذ‬ ‫الطريق‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫نخطها‬ ‫خطوة‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬في‬ ‫الغزاة‬ ‫التعردت على‬ ‫لم يستطغ‬ ‫إن‬

‫ابعف!‪.‬‬ ‫بعفه‬ ‫مع‬ ‫المتداخل‬ ‫النظم‬ ‫أيفئا بواسطة‬ ‫النظام المحلية ‪ ،‬ولكن‬ ‫م!ثاكل‬ ‫بواسطة‬ ‫فقط‬

‫العديد من‬ ‫أيفئا هناك‬ ‫ولكن‬ ‫ال!عى‪،‬‬ ‫الإيجابية للجهاز‬ ‫الجوانب‬ ‫بعض‬ ‫لقد قمنا بالنظر فى‬

‫تطلق‬ ‫لا‬ ‫على أن‬ ‫الحرص‬ ‫التجول حاملين هكذا اسلحة مذخرة‪ .‬لأن عليك‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫العواقي‬

‫‪ .‬فعندما نقول ‪:‬‬ ‫المتبقي‬ ‫وبين الكون‬ ‫بين نفسه‬ ‫ان يفرق‬ ‫المناعي‬ ‫الجهاز‬ ‫‪ .‬على‬ ‫قدمك‬ ‫النار على‬

‫يتبادز ال!ؤال‬ ‫المضادة‬ ‫الأجسام‬ ‫ضدها‬ ‫أطلق‬ ‫المناعي‬ ‫الجهاز‬ ‫وإن‬ ‫الج!م‬ ‫غزت‬ ‫البكتيريا‬ ‫إن‬

‫بشكل‬ ‫مثلا والتي تدور‬ ‫الدم الحمر‬ ‫كريات‬ ‫على‬ ‫الأجسام‬ ‫تلك‬ ‫لا يطلق‬ ‫لتم‬ ‫فوزا وهو‬ ‫إلى الذهن‬

‫التي ترتطم‬ ‫الجسم‬ ‫من أنسجة‬ ‫أي نسيج‬ ‫الأجسام ضد‬ ‫الدم أو ان تنطلق تلك‬ ‫دائم في مجرى‬

‫فإن طامة‬ ‫نفسه‬ ‫فد‬ ‫المضادة‬ ‫بتوجيه الأجسام‬ ‫إذا ما قام الجحم‬ ‫باستمرار؟‬ ‫البيض‬ ‫بها الكريات‬

‫يقوم جسمهم‬ ‫المتعدد‬ ‫التصلب‬ ‫الذين يعانون من‬ ‫المثال ‪ ،‬الأشخاص‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫ستحل‬ ‫معممة‬

‫إنتاج تلك‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬وينتج‬ ‫بالأعصاب‬ ‫تحيط‬ ‫ايى‬ ‫الطزلة‬ ‫المادة‬ ‫ضد‬ ‫المفادة‬ ‫بإنتاج الأجسام‬

‫بمايصالها‪،‬‬ ‫التي تقوم‬ ‫الإشارات‬ ‫وقاطعة‬ ‫الأعماب‬ ‫‪ ،‬كاشفة‬ ‫العازلة‬ ‫المادة‬ ‫تلك‬ ‫تدمر‬ ‫الأفداد‬

‫المضادة‬ ‫يتم انتاج الأجسام‬ ‫(الشبابى)‬ ‫الطفلي‬ ‫الداء السكري‬ ‫عنه الشلل ‪ .‬فى‬ ‫يتج‬ ‫الأمر الذي‬

‫عاجز عن‬ ‫قليل الحظ‬ ‫تدميرها‪ .‬وعليه يغدو الشخص‬ ‫الخلايا البنكرياسية (!)‪ ،‬مما يب‬ ‫ضد‬

‫المت عى‪.‬‬ ‫يزوذ بالأنسولين‬ ‫لئم‬ ‫إن‬ ‫ما يموت‬ ‫الأنسولين وعادة‬ ‫اصطأع‬
‫الفصل السابع‬

‫السعق على الطريئ‬


‫انظر لحلتا الجهقين‬

‫أكثير الجبال‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫على‬ ‫المجم‬ ‫من‬ ‫أميالي‬ ‫خمسة‬ ‫يعد نحو‬ ‫اعيثن مع عائلتي على‬

‫كابات‬ ‫البلدة إلأ ائها ريفئة زالث‬ ‫قريبة من‬ ‫المنطقة‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرمحم‬ ‫بنسلفانيا‪ .‬على‬ ‫لي‬ ‫الجميلة‬

‫فيق‪،‬‬ ‫!بفي‬ ‫لبيتتا طريق‬ ‫المؤدي‬ ‫لمنزل ‪ .‬الطريق‬ ‫واف!حة‬ ‫مساحة‬ ‫!وجد‬ ‫إئة بال!د‬ ‫حيث‬ ‫كيفة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الصباح‬ ‫في‬ ‫ذاهبا للعمل‬ ‫أقود سيارتي‬ ‫وبينما‬ ‫الجبل ‪،‬‬ ‫طرلقا إلى اعلى‬ ‫ما يجلها‬ ‫محرجة‬ ‫طر‪!-‬‬

‫لتقوم‬ ‫س!عدة‬ ‫الطريق‬ ‫جانب‬ ‫الرابفة على‬ ‫الصميرة‬ ‫الحيوانات‬ ‫بعض‬ ‫عاندا ليلا إلى المنزل أرى‬

‫للعودة إلى‬ ‫قلهف‬ ‫أو أنه مجرد‬ ‫الآخر‬ ‫الجنس‬ ‫للتأثير على‬ ‫كمحاولة‬ ‫ليقوم بخطوة‬ ‫سواة‬ ‫بالجرى‪.‬‬

‫الثمن‪.‬‬ ‫شدفع‬ ‫بعضهم‬ ‫لكن‬ ‫يلعبونها‬ ‫التي‬ ‫تلك‬ ‫لعبة خطيرة‬ ‫لكنط‬ ‫‪ ،‬لا أدري‬ ‫بيته‬

‫لا تجتاز الطريق فحسب‪.‬‬ ‫فالت جب‬ ‫الحيوانات الحط سة‬ ‫الأسوأ بخلاف‬ ‫هي‬ ‫السظجب‬

‫اقتربت يندفعون إلى‬ ‫جانبي الطريق وكلط‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫ان تراهم جالسين‬ ‫من بعيد تستطيع‬ ‫بينما‬

‫اقتربت أكر‬ ‫ابطريق‪ .‬كلط‬ ‫وجهتم مندفعين عائدين إلى وسط‬ ‫الجانب الآخر يتوقفون يعكسون‬

‫بأن‬ ‫كقرر الظجب‬ ‫البرة‬ ‫‪ ،‬اخيرا وبينما تقود‬ ‫الطريق‬ ‫منتصف‬ ‫واقفة في‬ ‫فاكثر لاتزال السناجب‬

‫السب رة‬ ‫ان تعبر تحت‬ ‫الشاجب‬ ‫الذي يريدونه فعلا‪ .‬تستطيع‬ ‫هو الإنب‬ ‫الذى تسلكه‬ ‫الإنب‬

‫المرآة‬ ‫أن تراهم في‬ ‫الأماية ويمكن‬ ‫النلاية‬ ‫تحت‬ ‫السظجب‬ ‫هنالك امل بان تختفى‬ ‫لذلك‬

‫وأحيانا لا‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫الأمان )حيانا ينجحون‬ ‫بر‬ ‫الأمامية ومنطلقين‬

‫من طريقها سهل‬ ‫تجعك‬ ‫لتجتاز الطريق بحيث‬ ‫مسكيم‬ ‫جرذان الأرض ‪ 1‬بخط‬ ‫عادة ما لمسي‬

‫فجأة‬ ‫مفكرا في الصء‬ ‫كالظ وبينما تقود ديارتك‬ ‫على تحذير !ف‪.‬‬ ‫لا تحصل‬ ‫التوقع لكئك‬

‫القام به‬ ‫ما تشطيع‬ ‫اللحظة كل‬ ‫في تلك‬ ‫صفير مدور يترنح في الظلام في طريقك‬ ‫يظهر شيء‬

‫تحت‬ ‫لا يتسع‬ ‫الأرض‬ ‫فجرذ‬ ‫الظجب‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫منتظرا الصدمة‬ ‫ألعنانك‬ ‫على‬ ‫أن تصر‬

‫الأخرى طمست‬ ‫الطريق هو بقعة فاليارات‬ ‫ما يتبقى على‬ ‫اكلى كل‬ ‫السب رات‪ ،‬وفي المبح‬

‫والأسفلت‪.‬‬ ‫على الأسنان والمخالب‬ ‫تبقى هو لون احمر طيعي‬ ‫ما‬ ‫معالم الجثة وكل‬

‫ر‬ ‫الى اظ ب‬ ‫لا تزال بطيئة بعض‬ ‫مؤخرا‪ ،‬لكنط‬ ‫الرغم من حركة المرور قد نثطت‬ ‫على‬

‫يكون من السهل على‬ ‫‪ ،‬وبذلك‬ ‫الليل‬ ‫لماعة في‬ ‫الن!ر وكل نصف‬ ‫بضعة دقائق خلال‬ ‫واحدة كل‬

‫في كل‬ ‫بصحيح‬ ‫الآخر‪ ،‬لكن هذا يس‬ ‫الجوانات أن تجتاز الطريق بحهولة إلى الطرف‬ ‫معظم‬

‫قأ!‬ ‫لاهم‬ ‫‪74‬‬ ‫ي‬ ‫‪!5:‬ه‬ ‫الاجب‬ ‫اكر حجمأ س‬ ‫‪،‬‬ ‫ني أمري! ال!اية‬ ‫عن القوارض ايى تفى‬ ‫‪.‬نوع‬

‫‪- 1 6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬


‫الغربى هو‬ ‫الضطل‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫إلى فيليدلص‬ ‫الرئيسي‬ ‫الطريق‬ ‫السريع ‪ 2‬وهو‬ ‫سكولكيل‬ ‫‪ .‬طريق‬ ‫مكان‬

‫آلاف‬ ‫وبسهولة‬ ‫المرور يعادل‬ ‫حركة‬ ‫معينة ‪ .‬مقدار‬ ‫مسافات‬ ‫في‬ ‫مسارب‬ ‫أو عشر‬ ‫ثماني‬ ‫بعرض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الذكاء المراهنة على‬ ‫من‬ ‫لن يكون‬ ‫بيتي ‪ .‬لذلك‬ ‫المرورية بجانب‬ ‫الحركة‬ ‫مقدار‬ ‫من‬ ‫المرات‬

‫السريع‪.‬‬ ‫عند لماعة الذروة في طريق سكولكيل‬ ‫أن يعبز من جهة إلى أخرى‬ ‫جرذ الأرض يتطيع‬

‫المرات من طريق (سكولكيل)‬ ‫بمئات‬ ‫طريق أوسع‬ ‫بجانب‬ ‫جالن‬ ‫أرض‬ ‫جرذ‬ ‫أئك‬ ‫ا!رض‬

‫منها مزدحم‬ ‫وكل‬ ‫باتجاه الغرب‬ ‫وأخرى‬ ‫باتجاه الشرق‬ ‫ذاهة‬ ‫الممرات‬ ‫آلاف‬ ‫السريع ‪ ،‬ويوجد‬

‫جرذ‬ ‫للسرعة ‪ ،‬وأنى‬ ‫الأقصى‬ ‫بالحد‬ ‫تقود‬ ‫الصغيرة‬ ‫والعربات‬ ‫الريافية‬ ‫والسب رات‬ ‫بالضاحنات‬

‫معظم‬ ‫أن‬ ‫وتلاحظ‬ ‫إليلا‪،‬‬ ‫تعبر لتاتي‬ ‫أن‬ ‫تدعوك‬ ‫الاتجاه الآخر‬ ‫فى‬ ‫قلبك‬ ‫الحبيبة على‬ ‫الأرض‬

‫والبعض متفزق فى‬ ‫الثانى‬ ‫في المسرب‬ ‫الأول وبعضهم‬ ‫فى المسرب‬ ‫فى الحب‬ ‫لك‬ ‫ال!فسين‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الرومانسية‬ ‫فالظعدة‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪ .‬علاوة‬ ‫ذلك‬ ‫أبعد من‬ ‫اصد‬ ‫ولا يوجد‬ ‫والرابع‬ ‫اكلث‬ ‫المسرب‬

‫‪ .‬وترى‬ ‫الأخرى‬ ‫بأمان إلى الجهة‬ ‫القدر سيوصلك‬ ‫الرحلة مؤمنا أن‬ ‫خلال‬ ‫مغلقتين‬ ‫عينيك‬ ‫تبقى‬

‫اللتين‬ ‫اكعمتين‬ ‫والعيين‬ ‫مترنحة‬ ‫الصغيرة‬ ‫والشواردت‬ ‫لحبيبتك‬ ‫المتسم‬ ‫الوجه البني السمين‬ ‫ذلك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فعفة هو‬ ‫وكل ما عليك‬ ‫عجلة‬ ‫الثطنية عشر‬ ‫ذات‬ ‫الظحنة‬ ‫عجلات‬ ‫عراخ‬ ‫ترمشان ‪ .‬وتسمع‬

‫عينيك وتدعو‪.‬‬ ‫تغمض‬

‫فى‬ ‫القطة‬ ‫هذه‬ ‫التطور التدريجي ‪ .‬وحتى‬ ‫الطريق مسألة‬ ‫تجتاز‬ ‫وهي‬ ‫الأرض‬ ‫جرذ‬ ‫مثال‬ ‫يوفح‬

‫عناصر‬ ‫عدة‬ ‫التي تتطلب‬ ‫للاختزال‬ ‫القابلة‬ ‫التعقيد غير‬ ‫أنظمة‬ ‫على‬ ‫أكدت‬ ‫قد‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬

‫الأمثلة ويمكن‬ ‫عدذا من‬ ‫ناقشت‬ ‫التدريجي حيث‬ ‫ليطور‬ ‫الضخمة‬ ‫الحواجز‬ ‫للعمل ‪ ،‬وكذلك‬

‫بعفن الأنظمة‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫الحيوية‬ ‫الكي! ء‬ ‫في‬ ‫!ب‬ ‫تصفح‬ ‫خلال‬ ‫المزيد منها من‬ ‫الاطلاع على‬

‫غير قابل للاختزال ولا تحتاج بالفرورة عدة أجزاء للعمل‪،‬‬ ‫معقدة بثكل‬ ‫ئشت‬ ‫البيوكيميائية‬

‫ستظهر‬ ‫أفي حال‬ ‫على‬ ‫لك‬ ‫بخطوة‬ ‫تبدو للوهلة الأولى أن هناك طرقا لتجميعها خطوة‬ ‫لكن‬

‫الزوال عندما‬ ‫يتبثن أنها سريعة‬ ‫المفترضة‬ ‫السلسة‬ ‫الدقيق لها‪ .‬فالانتقالات‬ ‫الفحص‬ ‫عند‬ ‫المفكل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلا‬ ‫للاختزال‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫معقدة‬ ‫الأنظمة‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫لذا على‬ ‫بتمغن‪،‬‬ ‫تفحص‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأرض‬ ‫جرذ‬ ‫‪ ،‬ومثلما يحاول‬ ‫دارويني‬ ‫بأسلوب‬ ‫أن تتجمع‬ ‫اثها يمكن‬ ‫بالفرورة‬ ‫لا يعي‬ ‫ذلك‬

‫الأنظمة البيوكي!ئية‬ ‫بعض‬ ‫لتجميع‬ ‫مطلق‬ ‫فإنه لا يوجلى حاجز‬ ‫مسرب‬ ‫طرفا لمريغا ذا ألف‬ ‫يجتاز‬

‫ال!حقة‪.‬‬ ‫الإخفاق هي‬ ‫تدريجيا لكن فرص‬

‫‪25‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫الألا‬ ‫أكا‬ ‫‪11‬‬ ‫*!‬ ‫ه‬ ‫عم‬ ‫‪55‬‬ ‫‪:‬لأ!للا‬ ‫يخلاديلما‬ ‫وعدية‬ ‫موتفومري‬ ‫مديخة‬ ‫ين‬ ‫‪ 8 - 4‬مار!‬ ‫لريع من‬ ‫‪.‬طريق‬

‫‪- 1 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬


‫حجاقي البناء‬

‫بوليمرات ‪ :3‬أفي‬ ‫‪ -‬هي‬ ‫النووية‬ ‫والحموض‬ ‫التي تعمل فى الخلية ‪-‬البروتينات‬ ‫الكبيرة‬ ‫الجزيئات‬

‫هي‬ ‫بناء البروتينات‬ ‫حجارة‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫صف‬ ‫مرتبطة مغا فى‬ ‫منفصلة‬ ‫وحدات‬ ‫أئها تتأل! من‬

‫إلى‬ ‫ما يشبه‬ ‫النيوكليوتيدات ‪ .‬وهذا‬ ‫بنائها هي‬ ‫النووية فإن حجارة‬ ‫الأمينية أفا الحموض‬ ‫الحموض‬

‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫ان تصطف‬ ‫يمكن‬ ‫لوك)‪ 4،‬حيث‬ ‫‪-‬‬ ‫الخرز (سناب‬ ‫حد كبير حبات‬

‫الخرز؟ لقد‬ ‫ما هو أصل‬ ‫الجزيئيات المختلفة لكن‬ ‫من‬ ‫لامتناهئا‬ ‫والنيوكليوتيدات لتعطي توغا‬

‫بحيث‬ ‫محددة‬ ‫المعمك الخرز بأش!ل‬ ‫عتع‬ ‫الفابة‪،‬‬ ‫الخرز في معامل ولم يعثر عليه في‬ ‫ضنع‬

‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اكني‬ ‫من الطرف‬ ‫الظلج‬ ‫للنتوء‬ ‫الظسب‬ ‫الطرفين بالحجم‬ ‫الصغير فى إحدى‬ ‫يكون اثقب‬

‫خيط‬ ‫فإن‬ ‫كبيرة‬ ‫الثقوب‬ ‫وإذا!نت‬ ‫تترابط‬ ‫أن‬ ‫لا يمكنط‬ ‫الخرز‬ ‫فحبات‬ ‫النتوءكبيزا جدا‬ ‫كان‬

‫من‬ ‫النوع الجيد‬ ‫واستخدام‬ ‫المحيح‬ ‫بالشكل‬ ‫قولبة الخرز‬ ‫في‬ ‫الفصتع‬ ‫‪ .‬اعتنى‬ ‫سيسقط‬ ‫الخرز‬

‫بخائها أيفا‪.‬‬ ‫حجارة‬ ‫الخلية تعتنى للظية بتمنيع‬ ‫وكذلك‬ ‫البلاستيك‬

‫النيوكليوتيدات ‪،!( :‬‬ ‫أربعة أنواع من‬ ‫من‬ ‫الأكثر شهرة ‪-‬‬ ‫النووي‬ ‫‪-‬الحمض‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫يتألف‬

‫من‬ ‫اللبنة ببويمر‬ ‫لا ترتبط‬ ‫عندما‬ ‫اللبة (!)‪،‬‬ ‫عن‬ ‫سأتحدث‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬ ‫‪ )،(.)3‬في‬ ‫و‬ ‫قا‪،‬‬ ‫ع‪،‬‬

‫أولا‬ ‫الذي يصئع‬ ‫الشكل‬ ‫أو ‪.)!07‬‬ ‫يرمز للا بى(‪ !75‬أو !ه!‬ ‫بعدة )شكال‬ ‫الممكن ان تكون‬

‫وتتألف‬ ‫‪.‬‬ ‫بعناية‬ ‫ا!هول!‬ ‫أن يصتع‬ ‫‪ -‬لوك) يجب‬ ‫(سناب‬ ‫!‪ ،‬وكما في خرزات‬ ‫ا!!ول‬ ‫في الخلية هو‬

‫ليس‬ ‫‪!7‬‬ ‫وا!م‬ ‫من أنواع مختلفة قليلة من الذرات‬ ‫البيوكيميمائية‬ ‫معظم الجزيئات في المنظومات‬

‫أنواع مختلفة ‪ 1 0( :‬ذرات كربون وا ا ذرة هيدروجين‬ ‫مركبة من خمسة‬ ‫ف!‬ ‫مستثئى من ذلك‬

‫التضبيه بخرز (سناب‬ ‫نتروجين وذرة فوسفور)‪ .‬لقد استخدمت‬ ‫و ‪ 4‬ذرات‬ ‫أكسجين‬ ‫‪ 7‬ذرات‬ ‫و‬

‫طويلة‪.‬‬ ‫سلاسل‬ ‫سويا في‬ ‫تحثد‬ ‫والنيوكليوتيدات‬ ‫الأمينية‬ ‫أن الحموفن‬ ‫لوك) لأبين كيف‬ ‫‪-‬‬

‫بالنسبة للقراء الذين لش‬ ‫تينكرتويز‪.‬ه‬ ‫ب!ثي ءكالعاب‬ ‫لنفكر‬ ‫ا!(!ول!)‬ ‫يتئم اصطناع‬ ‫ولنفهم كيف‬

‫بفتحات‬ ‫خشبية‬ ‫القطع ‪ :‬عجلة‬ ‫من‬ ‫نوعين‬ ‫من‬ ‫تتألف‬ ‫فهي‬ ‫الألطب‬ ‫بهذا النوع من‬ ‫علم‬ ‫لديهم‬

‫دفع هذه‬ ‫قطر الفتحات ‪ ،‬ومن خلال‬ ‫نفس‬ ‫للا‬ ‫خشبية‬ ‫العجلة وعمئى‬ ‫الإطار ووسط‬ ‫مثقوبة حول‬

‫زيادة عدد العصي‬ ‫ومن خلال‬ ‫بينها‪.‬‬ ‫فيما‬ ‫الفتحات تستطيع أن تربط عدة عجلات‬ ‫العصي داخل‬

‫‪003‬‬ ‫‪+‬لأا‬ ‫مع‬ ‫‪5‬‬

‫"‬ ‫‪57!5 - 15‬‬ ‫كاع‬ ‫‪45:‬ةع!‬ ‫للحصول على لللة‬ ‫معأ‬ ‫ترلط‬ ‫محتلفة‬ ‫للأطظل ذات اث!ل‬ ‫‪.‬خرز لص‬

‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫!ا‬ ‫)مح‬ ‫لأه‬ ‫‪5‬‬

‫‪-171-‬‬
‫صنعها من هذين النوعين من القطع من‬ ‫شبكة كاملة‪ ،‬فالبنى التي يمكن‬ ‫بناء‬ ‫بإم!نك‬ ‫والعجلات‬

‫الذرات هي كأجزاء‬ ‫مختلتك‪.‬‬ ‫منها سوى‬ ‫يحا‬ ‫لا‬ ‫إلى بيوت الدمى والجسور‬ ‫القلاع والسب رات‬

‫الخشبية والروابط الكي! ئية المتشكلة بين الذرات هي‬ ‫العجلات‬ ‫لعبة تينكرتوي فالذرات هى‬

‫لتكؤن أيئ!لا مختلفة كيرة ‪ .‬لكن هاك‬ ‫للذرات أن تتجغ‬ ‫فى التيهرتوي يمكن‬ ‫العصي ‪ ،‬وكط‬

‫أتوملاليكية‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫لائذ أن‬ ‫الجاة‬ ‫جزيئات‬ ‫آلية تجميع‬ ‫آلة ولذلك‬ ‫هي‬ ‫فالخلية‬ ‫كبيز‬ ‫اختلالث‬

‫بنية لنقل‬ ‫لعبة تينكرتوي‬ ‫تلقائي قطع‬ ‫وبشكل‬ ‫أن تجقع‬ ‫الآلة التي تستطيع‬ ‫التعقيد في‬ ‫لنتخيل‬

‫فهي‬ ‫متوقع‬ ‫هو‬ ‫أوتوماتيكية وكما‬ ‫هي‬ ‫ا!(!‪)!7‬‬ ‫لتحفير‬ ‫الخلية‬ ‫الآلية التي ت!تخدمها‬ ‫قصرا‪،‬‬

‫بعيدة عن البساطة‪.‬‬

‫لعبة‬ ‫فى قطع‬ ‫مبعثرة ب!ثكل حركط‬ ‫ليست‬ ‫في الجزيئات فهي‬ ‫الظلب‬ ‫ثتواجد الذرات على‬

‫أجزاء منها معا‪.‬‬ ‫قديمة وتجمع‬ ‫أن تأخذ جزيئات‬ ‫عليك‬ ‫جديد‬ ‫إذا لصياغة جزيء‬ ‫التينكرتوي‪.‬‬

‫سيارة أو ان تأخذ‬ ‫كهيكل‬ ‫اللعبة وتسئخدمه‬ ‫بنيته فى‬ ‫الذي‬ ‫القصر‬ ‫البرج من‬ ‫أن تنزع‬ ‫يثبه‬ ‫هذا‬

‫عن‬ ‫جديدة‬ ‫بناء جزيئات‬ ‫وبالمثل يكون‬ ‫إلخ‪.‬‬ ‫سيارة‬ ‫كعجلة‬ ‫لعبة الطائرة لتستخدمه‬ ‫من‬ ‫المروحة‬

‫كي!ئية‬ ‫لها أسماء‬ ‫ا!("ول!)‬ ‫لظء‬ ‫التي تستخدم‬ ‫قديمة ‪ .‬والجزيئات‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬ ‫قطع‬ ‫طريق‬

‫ساكتفي‬ ‫وبدلا من ذلك‬ ‫مالم يكن من الضروري ذلك‬ ‫لن استخدمها في الوعف‬ ‫طويلة ومضجرة‬

‫و(الإنزيم ا!بع)‪.‬‬ ‫لطيفة مثل (الوسيط اكلث)‬ ‫ومسمات‬ ‫الجزيئات بكلمات‬ ‫بوصف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫المحتمل‬ ‫‪ .‬من‬ ‫بخطوة‬ ‫خطوة‬ ‫الاصطناع‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫الجزيئات‬ ‫د‪)7-‬‬ ‫(الشكل‬ ‫يوفئح‬

‫للشكل ‪ .‬لا‬ ‫الرجع‬ ‫خلال‬ ‫للمتابعة من‬ ‫أسهل‬ ‫التالية‬ ‫الصفحات‬ ‫في‬ ‫وصفي‬ ‫القراء‬ ‫معظم‬ ‫يجد‬

‫‪ .‬الفكرة هنا‬ ‫لفئة محددة‬ ‫المخصصة‬ ‫المظهيم‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫أنني لن أتكلم‬ ‫الرغم من‬ ‫فعلى‬ ‫تقلق‬

‫نوعية‬ ‫وملاحظة‬ ‫المشخدمة‬ ‫الخطوات‬ ‫عدد‬ ‫نرى‬ ‫النظم وأن‬ ‫لحقيد‬ ‫الادراك ال!مل‬ ‫هي‬

‫!(كالفن‬ ‫المثولثة‬ ‫العقول‬ ‫بطريقة‬ ‫الحيوية‬ ‫الجزيئات‬ ‫عياغة‬ ‫‪ .‬لا تحدث‬ ‫المتفاعلة‬ ‫المكؤنات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫لذا أشجعك‬ ‫وعالية التعقيد لإتمام العمل‬ ‫دقيقة‬ ‫ربوتات‬ ‫إئها تتطلب‬ ‫حيث‬ ‫وهوبز)‪6،‬‬

‫القسمين اكليين وستندهش‪.‬‬ ‫تضفح‬

‫‪6‬‬ ‫ا!ع‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪!74‬‬ ‫ع! كا!‪3‬‬ ‫‪3:‬‬ ‫المصورة‬ ‫هزلي لي المجلات‬ ‫مللكرتولي‬
‫!‬
‫*!‪!-‬‬ ‫‪ 4/‬ة‪!-‬‬
‫!‬
‫!ا‬ ‫‪.‬؟*ا*‪-‬ا‬
‫!‪!-!-‬‬
‫‪3‬‬
‫؟‪!-‬ء!!‪3!-‬‬

‫ا ‪-711‬ع‬ ‫ئم‬

‫ا‬
‫ا ‪!-*1‬‬

‫‪-7111‬ا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬


‫!‪!-‬‬ ‫!‪!-‬‬ ‫"‬
‫ة‪!-‬‬ ‫‪*!-‬‬ ‫!‪!!!-‬ص!‬

‫؟!‬ ‫!أ‪-‬ةص!‬ ‫؟أ‪-‬ةء!‪!3‬‬

‫ا ‪5-17‬‬ ‫‪-7111‬ع‬ ‫ا‬ ‫ا*‪-‬ع‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫!!‬
‫!‬ ‫!‪!!-!-!-‬ه‬

‫!!ه‬
‫*!ص‬
‫"ة!‪-‬ة‬
‫‪-*111‬ا‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬
‫!!‬
‫‪*!-‬ة‬ ‫؟‬ ‫‪*!-‬‬
‫!ة‪!-‬‬ ‫ص‬

‫؟!‬ ‫؟‪-‬ةء!!‪!-‬‬ ‫؟‪-‬ة ء!*!‬

‫‪-71‬ع‬ ‫ا*ا‪-‬ع‬ ‫ا*ا‪5-‬‬

‫!‬
‫‪-71‬ا‬ ‫*!ص‬ ‫*‪-‬ا‬ ‫!ءول!‬
‫‪!-!4‬‬
‫!!‬ ‫!‪!!-‬‬
‫‪*!-‬‬
‫!ة‪!-‬‬ ‫‪8‬؟؟‬

‫؟!‬
‫د‬ ‫‪71-5‬‬ ‫؟‪!-‬ص!‬
‫*‪-‬عد‬
‫!‪!-‬ص!*!‬

‫ترمز إلى‬ ‫‪)7 .‬‬ ‫بالوسيط اكلث‬ ‫أ الشكك‬ ‫يبلى‬ ‫ول!)‬ ‫ل!(‪5‬‬ ‫الاعطناع الحيوي‬ ‫‪-7‬ا)‪:‬‬ ‫(الشكل‬

‫ذرات‬ ‫هي‬ ‫نتروجين والود‬ ‫ذرات‬ ‫بينما المربعالث البيفن هي‬ ‫‪-‬الريبوزه فوسفات ‪-‬‬ ‫الأساس‬

‫فقط‬ ‫فيه وترقم‬ ‫ترتبط‬ ‫الذي‬ ‫بايرتيب‬ ‫الذرات‬ ‫‪ ،‬ترقم‬ ‫أكسجين‬ ‫ذرات‬ ‫هي‬ ‫الرمادية‬ ‫أقا‬ ‫كربون‬

‫أو تزال‬ ‫لكنلا تستبلىل‬ ‫التي ترتبط‬ ‫بينما الذرات‬ ‫الأخير‬ ‫المنتج‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫التي ستصبح‬ ‫الذرات‬

‫(*)‪.‬‬ ‫بالعلامة‬ ‫الما‬ ‫فأشبر‬


‫أخرى‬ ‫وأحيانا‬ ‫العطل‬ ‫في عفلات‬ ‫هذه الطقة فقط‬ ‫تكون‬ ‫أحيانا‬ ‫تحتاج إلى طاقة‬ ‫بيتا‬ ‫يبنى‬

‫الخلية ايفا إلى طقة‬ ‫تحتاج‬ ‫‪.‬‬ ‫أو الكهرباء التي تدير الحقارات‬ ‫الجزافات‬ ‫يحرك‬ ‫البنزين الذي‬ ‫في‬

‫(بحبيبات الطقة)‪ .‬تخيلها‬ ‫سأدعوها‬ ‫منفصلة‬ ‫حزم‬ ‫الطقة في‬ ‫وتأتى هذه‬ ‫ا!(‪،)!75‬‬ ‫لتركب‬

‫عدة‬ ‫هناك‬ ‫‪.‬‬ ‫الآلات‬ ‫بنزين لتشغيل‬ ‫أو حاويات‬ ‫الطاقة للعفلات‬ ‫جزيئية والتي تمنح‬ ‫حلوى‬ ‫كألواح‬

‫هذه‬ ‫للقلق لمعرفة لثكل‬ ‫وا!ه ‪ 3‬قأ)‪ .‬لا داعى‬ ‫ار(‪!35‬‬ ‫الطاقة وتتفمن‬ ‫حبيبات‬ ‫من‬ ‫أنواع مختلفة‬

‫نحتاج إليلا‪.‬‬ ‫ذلك في الخطوات حيث‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫أوكيف تعمل سأذكر‬ ‫الحببت‬

‫من وراء‬ ‫د‪ )7-‬فقد حدثت‬ ‫في (الثكل‬ ‫ال(!‪)!7‬‬ ‫لم توفتح الخطوتان الأودن في اص!ع‬

‫الأساس‬ ‫ا!(‪.)!75‬‬ ‫الأمر في اصطناع‬ ‫كذلك‬ ‫بالعالماته‬ ‫أن تعميز البء يبدأ‬ ‫كط‬ ‫تماما‬ ‫السظر‪.‬‬

‫ذرات كربون‬ ‫يتألف من حلقة من الذرات ‪4-‬‬ ‫حيث‬ ‫عن جزيء معقد لن نناقش اص!عه‬ ‫عبارة‬

‫الحلقة ‪ .‬ويتصل‬ ‫الكربون فى‬ ‫ذرات‬ ‫بثلاث من‬ ‫الأكسجين‬ ‫وترتبط ذرات‬ ‫‪،-‬‬ ‫وذرة اكسجين‬

‫ئلاث‬ ‫بها ذرة فوسفور ذات‬ ‫ويتصل‬ ‫به ذرة أكجين‬ ‫والذي يتصل‬ ‫بكربون آخر‬ ‫الرابع‬ ‫الكربون‬

‫تتألف من ذرتين فوسفور‬ ‫! تنقل مجموعة‬ ‫ول‬ ‫ا!ه‬ ‫في الخطوة الأولى من اعطناع‬ ‫‪.‬‬ ‫كجين‬ ‫ذرات‬

‫في‬ ‫الأكسجين‬ ‫ذرات‬ ‫إلى إحدى‬ ‫بواسطة الإنزيم (‪- )1‬معا بال!مل‪-‬‬ ‫أكسجين‬ ‫وستة ذرات‬

‫هذه العملية حبيبة طاقة من ا!(!آ!)‪ .‬يستخدم‬ ‫الوسيط (‪ ،)11‬تتطلب‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫الأساس‬

‫بما فيها ال!‪.!7‬‬ ‫مختلفة‬ ‫بداية لبناء جزيئات‬ ‫(‪)11‬كنقطة‬ ‫الوسيط‬ ‫الجسد‬

‫فى‬ ‫ويفعها‬ ‫الغلوتامين‬ ‫الأميني‬ ‫الحمض‬ ‫من‬ ‫(‪ )11‬ذرة نتروجين‬ ‫الإنزيم‬ ‫يأخذ‬ ‫الثانية‬ ‫الخطوة‬ ‫في‬

‫التى‬ ‫الف!فور‪ /‬أكسجين‬ ‫مجموعة‬ ‫الخطوة تطرح‬ ‫ليعطي الوسيط (‪ ،)111‬وفى نفس‬ ‫حلقة كربون‬

‫متابعة الشكل‬ ‫ولتسهيل‬ ‫‪،)7-4‬‬ ‫(الشكل‬ ‫من‬ ‫الفكرة‬ ‫هى‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫الأخيرة‬ ‫الخطوة‬ ‫في‬ ‫ارتبطت‬

‫متملة‬ ‫ذرة تروجبن‬ ‫(‪ )1‬سنجد‬ ‫الثكل‬ ‫النقطة من‬ ‫(‪ )2‬لذا في هذ‪،‬‬ ‫بالحرف‬ ‫سيرمز للأساس‬

‫بالأسود‬ ‫أما الكربونات‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫الأبيض‬ ‫باللون‬ ‫ملونة‬ ‫النتروجين‬ ‫ذرات‬ ‫‪)2(.3‬‬ ‫بالحرف‬

‫تبعا يرتيب‬ ‫(م ‪)"7‬‬ ‫الأخير‬ ‫بالفتج‬ ‫التى ستنتهي‬ ‫الذرات‬ ‫بالرمادي ‪ .‬ورقمت‬ ‫وايأكسجبت‬

‫ألثير إليلا بالرمز * ‪.‬‬ ‫ا!(!‪)!7‬‬ ‫في‬ ‫التي لا تتواجد‬ ‫بينما الذرات‬ ‫ارتباطلا‬

‫ذرة‬ ‫من‬ ‫‪ 97‬أحلأاقأ ‪-‬يتألف‬ ‫الجليسين‬ ‫الأمي!ئ المسمى‬ ‫(‪ )111‬فإن الحمفن‬ ‫الإنزيم‬ ‫وبتوجيه من‬

‫أكسجين‪-‬‬ ‫بذرتي‬ ‫متصلة‬ ‫أخرى‬ ‫ذرة كربون‬ ‫مع‬ ‫ترتبط‬ ‫ذرة كربون ‪ ،‬والتي‬ ‫مع‬ ‫مرتبطة‬ ‫تروجين‬

‫العملية‬ ‫فيه وهذه‬ ‫الكربون‬ ‫ذرات‬ ‫إحدى‬ ‫(‪ )111‬عبر‬ ‫الوسيط‬ ‫بالنتروجين في‬ ‫ويرتبط‬ ‫ينزلق للداخل‬

‫‪-‬‬ ‫‪174 -‬‬


‫الأكسجين‬ ‫ذرتى‬ ‫إزالة إحدى‬ ‫العملية تمت‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫ا!(‪.)!35‬‬ ‫من‬ ‫حبيبة طقة‬ ‫تستهلك‬

‫النسيم‪،‬‬ ‫في‬ ‫يلوح‬ ‫لديه ذيل‬ ‫كأساس‬ ‫الجزيمي!‬ ‫وهنا يبدو‬ ‫(ول ‪.)2‬‬ ‫الكربون‬ ‫بالأع!ل مع‬ ‫المتصلتين‬

‫اكبتة المندمجة والمرتبطة مع‬ ‫مختلفا جدا‪ :‬زوج من الحلظت‬ ‫‪)"7‬‬ ‫(ه‬ ‫النلائي‬ ‫سيبدو المركب‬

‫بالترتيب الصحيح‪.‬‬ ‫على الجزيء ان يحضزكي!ئيا‬ ‫فإنه‬ ‫الآن‬ ‫نحن‬ ‫حيث‬ ‫الأسال! لكي تصل‬

‫الصلة‬ ‫الواقع عبر الأيون ذي‬ ‫الفورميك ‪- 7‬في‬ ‫من حمض‬ ‫جزيء‬ ‫في الخطوة اكلية يلتصق‬

‫بذرة النتروجين‬ ‫ذرة كربون‬ ‫مع‬ ‫متصلتين‬ ‫ذرتي أكسجين‬ ‫والذي يتألف من‬ ‫الفورمات‪-‬‬ ‫وهي‬

‫اكسجبت‬ ‫العملية إحدى‬ ‫هذه‬ ‫تزال فى‬ ‫(‪)7‬‬ ‫الوسيط‬ ‫(‪ )17‬ليتثكل‬ ‫الوسيط‬ ‫(‪ 4‬ول) من‬

‫التحضير‪.‬‬ ‫أمر يحتاج لبعض‬ ‫عموما الفورمات غير متفاعلة فربطط مع جزيئات أخرى‬ ‫الفورمات‪،‬‬

‫أكد أحد الكتب في الكي! ء الحيوية على هذه المحألة‪:‬‬

‫فيزيولوجية ولابذ من تفعيلها لتعمل كعامل فغال رابط‬ ‫الظروف‬ ‫كيز متفاعلة تحت‬ ‫*الفورمات‬

‫الفورمالديهايد والفورمات في حالات‬ ‫على‬ ‫الحظ ظ‬ ‫هى‬ ‫‪)733‬‬ ‫ل!(‬ ‫الأهمية الألماسية‬ ‫للفورميل‪8،‬‬

‫لمامة للخلية لكن تكون متوفرة‬ ‫تهديدات‬ ‫تكون متفاعلة جدا فتشكل‬ ‫ألأ‬ ‫كيميائية مستقرة بحيث‬

‫إنزيمي نوعي ‪.+‬‬ ‫فعل‬ ‫طريق‬ ‫للعمليمات اللامة عن‬

‫ضمن‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫طافية‬ ‫ليست‬ ‫الفورمات‬ ‫السابق ‪،‬‬ ‫الالعثهاد‬ ‫يثير‬ ‫دثه‪ ،‬وكما‬ ‫الحمد‬

‫الفوليك ‪-‬لا‬ ‫لمتامين (!) حمض‬ ‫‪ )3‬وهو قريب‬ ‫لأ‬ ‫(‪3‬‬ ‫ترتبط مع فيتامين يسمى‬ ‫المحلول ‪ .‬حيث‬

‫إنزيم بالفيتامين ‪-‬تفاعل‬ ‫بواسطة‬ ‫ترتبط‬ ‫فعندما‬ ‫الفيظمن‪.-‬‬ ‫منع‬ ‫بكيفية‬ ‫الآن‬ ‫فكرك‬ ‫تشغل‬

‫لن‬ ‫حال‬ ‫أي‬ ‫للعمل ‪ .‬على‬ ‫جاهزة‬ ‫لتصبح‬ ‫الفورمات‬ ‫تزداد سرعة‬ ‫ال(مآ")‪-‬‬ ‫حبيبة طاقة من‬ ‫يتطلب‬

‫الوسيط (‪ )7‬مالم يوجهه بذلك‬ ‫على‬ ‫آ) مع الوسيط (‪ )17‬للحصول‬ ‫(ماا‬ ‫يرتبط معقد الفورمات‬

‫عمية‬ ‫سيفسد‬ ‫وهذا‬ ‫أو تتدرك‬ ‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫مع‬ ‫الخلية ما لم تتفاعل‬ ‫بعيدا في‬ ‫الإنزيم (‪ )17‬وستطفو‬

‫نحو المنتجات الصحيحة‪.‬‬ ‫يوجه ايظعل‬ ‫ايإنزيتم‬ ‫لأن‬ ‫يحدث‬ ‫لا‬ ‫"‪ ،‬لكن هذا‬ ‫ا!!ول‬ ‫اصطناع‬

‫الا) بذرة‬ ‫الوسيط‬ ‫(‪ 2‬ول) من‬ ‫بالكربون‬ ‫المتصلة‬ ‫ذرة الأكسجين‬ ‫اشبدال‬ ‫هي‬ ‫التالية‬ ‫الخطوة‬

‫ترمي‬ ‫أن‬ ‫لا يمكنك‬ ‫للأمونيا‪ ،‬لكن‬ ‫الجزيء‬ ‫هذا كيميائيا بتعريض‬ ‫أن يحصل‬ ‫نتروجين ‪ .‬يمكن‬

‫ألا‬ ‫الأشياء التي يفترض‬ ‫من‬ ‫عديد‬ ‫مع‬ ‫أم أبيت‬ ‫لثت‬ ‫لأنها س!فاعل‬ ‫الخلية ببساطة‬ ‫الأمونيا فى‬

‫‪ +‬م ‪071‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬

‫هـ‬ ‫م‬ ‫‪5،+7‬‬ ‫أ)!ا‬ ‫! !‪7‬‬ ‫‪ 3)0‬عكه‬

‫‪-‬ء‪-17‬‬
‫‪ .‬ينزلق‬ ‫المطلوبة‬ ‫النتووجين‬ ‫بذرة‬ ‫ليتبغ‬ ‫الأميني يستخدم‬ ‫الحمض‬ ‫من‬ ‫للىا فجزء‬ ‫معها)‬ ‫تتفاعل‬

‫نتروجين‬ ‫يكون‬ ‫للوسيط (‪ )7‬بحيث‬ ‫(‪ )7‬ليصل‬ ‫الإنزيم‬ ‫أنظار‬ ‫الأميني الغلوتايهن تحت‬ ‫الحمض‬

‫القدرة التحفيزية الفريدة‬ ‫الأول من الوسيط (‪ ،)7‬من خلال‬ ‫الأيني قريا للأكسجين‬ ‫الحمض‬

‫من الوسيط‬ ‫الأميني ويطرد الأك!جين‬ ‫يتحرر النتروجين من الحمض‬ ‫بها الإنزيمات‬ ‫التي دشتهر‬

‫هذه الخطوة حبيبة طاقة من‬ ‫الوسيط ‪ )711‬ولستلزم‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫م!نه‬ ‫(‪ )7‬ويأخذ النيروجين‬

‫ال!!‪،)"3‬‬

‫الوردة‬ ‫حلقلأ حول‬

‫مرة )خرى‬ ‫(‪ 5‬ول") ثثبه الخطوة السابقة فنأخ! ذرة نتروجين‬ ‫جزىء‬ ‫بناء‬ ‫الخطوة اكلية في‬

‫(!‪)!3‬‬ ‫حبيبة طاقة‬ ‫أيضا‬ ‫بذرة كربون ‪ ،‬وسنستخدم‬ ‫ملتصقة‬ ‫ذرة أكسجين‬ ‫لاستبدل‬ ‫ونستخدمها‬

‫بدلا من ذلك‬ ‫في هذه المرة النتروجين من الخال! بل شستعمل‬ ‫الخطوة ولن نجلب‬ ‫هده‬ ‫للقيام‬

‫النتروجين الأول‬ ‫الآن دور‬ ‫جاء‬ ‫عليه ‪ ،‬فقد‬ ‫الذكط نعمل‬ ‫الجزيء‬ ‫لى‬ ‫الموجود‬ ‫النتروجين رقم واحد‬

‫الفوسفور أو الأكسجين‬ ‫الذي طرد مجموعة‬ ‫بداية ‪-‬وهو‬ ‫الأساسي‬ ‫الجزيء‬ ‫على‬ ‫الدي وفع‬

‫نهاية‬ ‫الموجودة في‬ ‫ذرة الأكسجين‬ ‫فيأخذ م!ن‬ ‫التصنع ‪-‬‬ ‫سابقة فى‬ ‫خطوات‬ ‫قبل عدة‬

‫يكر‬ ‫لا‬ ‫الأميي في الخطوة السابقة‬ ‫من الحمض‬ ‫ذرة النتروجين ايي جاءت‬ ‫السل!لة وبخلاف‬

‫الوسيط‬ ‫الجزيء‬ ‫فى‬ ‫نشاهد‬ ‫رابطا جديداكما‬ ‫بل يمنع‬ ‫بقية الذرات‬ ‫مع‬ ‫النتروجين أتة روابط‬ ‫ه!ا‬

‫خمسة‬ ‫تحوى‬ ‫الذرات‬ ‫من‬ ‫حلقة‬ ‫أحدث‬ ‫أئة قد‬ ‫الجديد‬ ‫الترتيب‬ ‫النظر في‬ ‫‪ ،‬وما يلفت‬ ‫السابع‬

‫الذي وضع‬ ‫وظيفتين عنها‪ ،‬المجموعة الأولى هي النتروجين ا!دس‬ ‫مجموعتين‬ ‫أعضاء مع تنى‬

‫الجزلمج! الأساسي‪.‬‬ ‫في الخطوة الأخيرة والمجموعة اكنية هي‬

‫رذاذ السائل الذي أخذ قوة اندفاعه‬ ‫زجاجة مياه غازية وتفتح الغطاء سيميبك‬ ‫عندما تخض‬

‫الكربون في السائل‬ ‫غاز ثاني أكسيد‬ ‫بعض‬ ‫السائل يذوب‬ ‫من غاز ثاني الكربون الذائب في‬

‫الغاز في‬ ‫هذا‬ ‫ان يستعمل‬ ‫ويمكن‬ ‫للاهتزاز‪-‬‬ ‫يتعرض‬ ‫لا يفور عندما‬ ‫ان الحيوان‬ ‫‪-‬رغم‬ ‫الخلوي‬

‫غاز‬ ‫تحتاج‬ ‫(‪ 5‬ول")‬ ‫تصنيع‬ ‫الظلية من‬ ‫لأن الخطوة‬ ‫أمر حسن‬ ‫ئية الحيوية وهذا‬ ‫الكي!‬ ‫التظعلات‬

‫البيكربونات ‪-‬‬ ‫أمم!‬ ‫بالطء‬ ‫نظيره المرتبط‬ ‫‪-‬بالواقع‬ ‫التظعل‬ ‫الظز فى‬ ‫ويوفع‬ ‫الكربون‬ ‫ثاني اكيد‬

‫في هذه المرحلة‬ ‫الطدة الوسيطة اكمنة وتستهلك‬ ‫(‪ )3‬لصنع‬ ‫الكربون‬ ‫على‬ ‫عبر الإنزيم ا!بع‬

‫حبيبة طاقة (!‪)4(0)!7‬‬

‫‪- 176 -‬‬


‫في هذه المرحلة‪،‬‬ ‫حبيبة طاقة (‪)!35‬‬ ‫وتشهلك‬ ‫والآن جاء دور إضافة جركة نثادر اخرى‬

‫به‬ ‫يل شتبع‬ ‫طفيا حرا في المحلول‬ ‫لن نجده‬ ‫وكالمرة السابقة التي تم فيها إفالة الثدر‬

‫لا تغاثر ذرة النتروجين‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫االاسبارتيك‪ ،‬وفي اختلاف‬ ‫أيني ولكنه هذه المرة حمض‬ ‫حمض‬

‫النتروجين المطلوب‬ ‫على‬ ‫مع الجزكطء الوسيط الثامن فنحصل‬ ‫الأميني عندما تفاعل‬ ‫الحمض‬

‫بإزالة‬ ‫الآسع‬ ‫الانزيم‬ ‫مقوم‬ ‫التاسع‬ ‫الوسيط‬ ‫بالجزيم!‬ ‫ملتصقة‬ ‫زائدة قبيحة‬ ‫ذرات‬ ‫سلصلة‬ ‫وتبقى‬

‫ويرميه بعيدا‪.‬‬ ‫به ليقصه‬ ‫عير المركوب‬ ‫القسم‬

‫جزمح!‬ ‫مبنئ‪ ،‬ويضاف‬ ‫الوسيط الطشر وهو جزكطء نصف‬ ‫العملية السابقة الجزيء‬ ‫وينتج عن‬

‫الجزكيء الوسيط‬ ‫إلى ذرة ابتروجين السادية من‬ ‫بفيتامين أيفا‪-‬‬ ‫حرتبط‬ ‫فورمات مفعل آخر‬

‫يقوم الإنزيم الطدكط‬ ‫ايالية‬ ‫الخطوة‬ ‫ولي‬ ‫عشر‬ ‫الجزمح! الوسيط الطدي‬ ‫على‬ ‫الطثسر لنحمل‬

‫مؤخز‬ ‫التي ارتبطت‬ ‫الفورمات‬ ‫من‬ ‫الأكسجين‬ ‫ذرة‬ ‫الثامنة لازاحة‬ ‫النتروجين‬ ‫بتوجيه ذرة‬ ‫عشر‬

‫‪ .‬ولأن فىرة التروجين‬ ‫عثر‬ ‫اكني‬ ‫الجزيملا المتوسط‬ ‫مما يعطب‬ ‫اياسع‬ ‫رابطا مع الكربون‬ ‫ولتصنع‬

‫ينتج هذا الظعل‬ ‫متصلة به من !ل‬ ‫الذي !نت‬ ‫الكربون‬ ‫من روابط! مع‬ ‫)يا‬ ‫تترك‬ ‫لا‬ ‫المتظعلة‬

‫محير مرنتين كسلاسل‬ ‫الثان! عشر‬ ‫المتوسط‬ ‫الجزيء‬ ‫في‬ ‫الملتحقين‬ ‫الحلمين‬ ‫حلقة وتكون‬

‫الحلقة ال!داسية في هذه المرحلة‬ ‫تشكيل‬ ‫الحلقي ‪ ،‬وشبه‬ ‫قبل ايكيل‬ ‫الذرات ايي وجدت‬

‫الأخيرة يثبه كيمياثا‬ ‫الخطوة‬ ‫في‬ ‫الفورمات‬ ‫‪ ،‬وتفاعل‬ ‫مراحل‬ ‫قبل عدة‬ ‫الحلقة الخط سية‬ ‫تشكيل‬

‫ف!ثهما‬ ‫الخطوات‬ ‫من‬ ‫للمجموعتين‬ ‫التثابه الظاهري‬ ‫ركم‬ ‫ولكن‬ ‫إف!افة الفورمات ا!بقة‪.‬‬

‫خلال‬ ‫الجزيم!‬ ‫تغير ثعكل‬ ‫بسبب‬ ‫وهذا حتمي‬ ‫الإنزيمات‬ ‫مختلفتين من‬ ‫يتحفزان عبر مجموعتين‬

‫الأشكمال‪.‬‬ ‫كالبا لكير‬ ‫حساسة‬ ‫تكون‬ ‫التصنيع والانزيمات‬ ‫عملية‬

‫في بعض‬ ‫(!ولا) وشتعمل‬ ‫نوكليوتيد ويسمى‬ ‫عبارة عن‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫المتوسط‬ ‫إن الجزىء‬

‫صنع‬ ‫في‬ ‫(!لأ!) الذى يساعد‬ ‫من‬ ‫يحوكلي نوع خاص‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫الجزينات الحيوية ‪-‬على‬

‫مختلفتين‬ ‫ا) يلزم خطوتين‬ ‫ول‬ ‫(‪5‬‬ ‫ول! انطلاقا من‬ ‫‪5‬‬ ‫على‬ ‫ا)‪ -‬وللحصول‬ ‫ول‬ ‫(‪5‬‬ ‫البروتينات قليل من‬

‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫الإنزيم‬ ‫ما مر سابقا‪ .‬يلصق‬ ‫تثه‬ ‫خطوة‬ ‫وهي‬ ‫‪-7‬ا)‬ ‫لي (الشكل‬ ‫توفجهما‬ ‫ع‬

‫مع‬ ‫إلى الحلقة السداسية طاردا ذرة اكصجين‬ ‫الأدبارتيك‬ ‫الأميي حمض‬ ‫جزلا من الحمض‬

‫ويستهلك‬ ‫عثر‬ ‫اكلث‬ ‫الجزيمي! المتوسط‬ ‫على‬ ‫من الجزيء الجديد قحصل‬ ‫ذرة نتروجين‬ ‫وفع‬

‫بل يستعمل‬ ‫لاحقا‬ ‫عنها‬ ‫سنتحدث‬ ‫لأسباب‬ ‫آ!)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫لا يستعمل‬ ‫ولكنه‬ ‫حبيبة طاقة‬ ‫التظعل‬ ‫هذا‬

‫الأسبارتي في المرة اوربقة زائدة‬ ‫حمض‬ ‫في اتصال‬ ‫عنها (!‪ 3‬خ) ويبقى ها أيضاكط‬ ‫عوفا‬
‫هذه‬ ‫فى‬ ‫مرتين‬ ‫يستخدم‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫‪-‬الأنزيم‬ ‫مرة أخرى‬ ‫بشعة ‪ ،‬فيأتي الإنزيم التاسع‬ ‫فرعية‬

‫‪ .‬وأخيرا‬ ‫المطلوبة‬ ‫ذرة النتروجين‬ ‫لنا‬ ‫ويترك‬ ‫الضروري‬ ‫غير‬ ‫الطرف‬ ‫ليقطع‬ ‫العمليات ‪-‬‬ ‫من‬ ‫السلسلة‬

‫النووية‪.‬‬ ‫الظء للحموض‬ ‫أحد لظت‬ ‫جزيمع! (‪)!75‬‬ ‫لدينا‬ ‫صار‬

‫المصمد‬ ‫بب‬

‫سنقدم حسائا ختاما ونلخص‬ ‫ولذلك‬ ‫بعد هذه ال!هة‪،‬‬ ‫القراء‬ ‫معظم‬ ‫انتباة‬ ‫فقدنا‬ ‫قد نكون‬

‫فيها اثنا‬ ‫يشارك‬ ‫خطوة‬ ‫عثرة‬ ‫عملية التمنيع ثلاث‬ ‫تشمل‬ ‫لجزيء(!‪،)"7‬‬ ‫التصنيع الحيوي‬

‫وهو‬ ‫الأسالسي‬ ‫للجزيء‬ ‫تصنيع ‪ ،‬بالإضافة‬ ‫خطوتي‬ ‫يحفز‬ ‫اكلمع‬ ‫الإنزيم‬ ‫وهو‬ ‫إنزيفا فاحدها‬ ‫عثر‬

‫لتقدم الطقة‬ ‫(!‪)"7‬‬ ‫جزيئات‬ ‫عملية التصنيع إلى خمس‬ ‫فوسفات ) تحتاج‬ ‫لمكر (الريبوز ‪5‬‬

‫ثاني‬ ‫جزيء‬ ‫(!‪ 7‬قأ) والى‬ ‫جزيء‬ ‫وإلى‬ ‫المختلفة‬ ‫المراحل‬ ‫ئية في‬ ‫الكي!‬ ‫اللازمة للتفاعلات‬

‫والى‬ ‫مخلفتين‬ ‫مرحلتين‬ ‫في‬ ‫نتروجين‬ ‫ذرتي‬ ‫لتقديم‬ ‫الغلوتامن‬ ‫من‬ ‫جزئين‬ ‫وإلى‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬

‫لذلك‬ ‫مرحلتين أخرتين‪ ،‬وبالإضافة‬ ‫‪ )3‬في‬ ‫لأ‬ ‫(‪3‬‬ ‫مركب‬ ‫فورميل من‬ ‫ومجموعتي‬ ‫غليسين‬ ‫جزيء‬

‫فى مرحلتين منفصلتين وفى مرحلتين منفصلتين‬ ‫الأسبارتيك‬ ‫جزيئي حمض‬ ‫إزالة بقايا‬ ‫نحتاج إلى‬

‫وكل هذه الخطوات‬ ‫المتطور لإغلاق الحلظت‪،‬‬ ‫أخريين يتم تفاعل ذاتى بين أجزاء من الجزيء‬

‫جزيء من نع واحد‪.‬‬ ‫لإنتاج‬ ‫الثلاث عشرة تحدث‬

‫إلى‬ ‫اكلث‬ ‫الجزيء‬ ‫التصنيع الحيوي حن‬ ‫الجزنيات الطلالية في هذا الطريق من‬ ‫وكل‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫إلا لمأعة(هول"‬ ‫لا تستخدم‬ ‫فهي‬ ‫مستقل‬ ‫للا أممن دور‬ ‫ليس‬ ‫ع!ثر‪-‬‬ ‫الحادي‬ ‫الجزيء‬

‫!‪.)57‬‬

‫ب‬ ‫ى‬ ‫أورد‬ ‫وقلى‬ ‫ول!)‬ ‫(!‬ ‫طرق كثيرة لتصنيع‬ ‫للىينا‬ ‫الطرق تؤدي إلى روما‪ ،‬وهكذا‬ ‫كل‬ ‫إن‬ ‫يقال‬

‫الجزء‬ ‫الأدنين ‪-‬وهو‬ ‫مختلفة لصنع‬ ‫مكتبتي ثمانية طرق‬ ‫به في‬ ‫للكيميائين أخفظ‬ ‫مخصص‬

‫تريهبه بطرق مختلفة أيفا‪.‬‬ ‫‪ )5(-‬وبقية الجزيء يمكن‬ ‫الأساسي‬ ‫الجزيء‬ ‫بعلى‬ ‫‪)!7‬‬ ‫(م‬ ‫الأهم من‬

‫التي‬ ‫تماما عن‬ ‫مختلفة‬ ‫طرقا‬ ‫سيستخلىمون‬ ‫الأدنين‬ ‫يريلىون تصنيع‬ ‫الذين‬ ‫اليه!ئيين‬ ‫ولكن‬

‫مفرطة‬ ‫زيتية سائلة‬ ‫أوساط‬ ‫في‬ ‫تتم‬ ‫تفاعلات‬ ‫تثمل‬ ‫هذه‬ ‫التصنيع‬ ‫الخلايا‪ ،‬فطرق‬ ‫تستخلىمها‬

‫معروف ‪.‬‬ ‫كائن ح!‬ ‫أفي‬ ‫!فية يخريب‬ ‫شروط‬ ‫وهي‬ ‫الحموضة‬

‫(‪)6‬‬ ‫الأدنين‬ ‫طريقة مهمة لصنع‬ ‫في بداية الستيبت‬ ‫البة‬ ‫العلطء المهتمون بأمل‬ ‫اكتشف‬

‫أنهاكانت متوفرة بكثرة في‬ ‫والن!ثادر صاكقد‬ ‫الهيدروصت‬ ‫أن جزيئات بسيطة كبيد‬ ‫رأوا‬ ‫فقد‬
‫سهولة هذا التظعل‬ ‫‪ ،‬وفتتت‬ ‫المناسبة‬ ‫ال!ثروط‬ ‫الأدنين فمن‬ ‫ستشكل‬ ‫الأولى للأرض ‪-‬‬ ‫الأيام‬

‫مضكلة‬ ‫هناك‬ ‫‪ .‬إلا أن‬ ‫البة‪)7(،‬‬ ‫أعل‬ ‫إيمان ) الباحثين في‬ ‫(حجر‬ ‫سماها‬ ‫ميلر) حتى‬ ‫(ستانلى‬

‫الحيوي‬ ‫في الاصطأع‬ ‫تستخدم‬ ‫لا‬ ‫في خلفية الموفوع‪ ،‬فسيانيد الهيدروجين والت در‬ ‫تف!طرب‬

‫أمر‬ ‫الحياة ‪-‬وهو‬ ‫القديمة وكان لهما علاقة باعل‬ ‫إن وجدا فى الأرض‬ ‫وحتى‬ ‫لجزيم!(!‪،)!7‬‬

‫لا‬ ‫بسيطة‬ ‫من جزيئات‬ ‫فإن تصنيع الأدنين في وعاءكي!ئي‬ ‫عدة‪-‬‬ ‫لأسباب‬ ‫به العط ت‬ ‫تحيط‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫مرة في‬ ‫أول‬ ‫الجزيء‬ ‫هذا‬ ‫تمنيع‬ ‫عن‬ ‫يقدم لظ أتة معلومات‬

‫الخلية تكشفك‬ ‫بسيطة ستانلي ملير‪ ،‬ولكن‬ ‫سهولة تصنيع الأدنين من جزيئات‬ ‫أعجبت‬

‫الطء ‪-‬‬ ‫اللازمة في‬ ‫المري ت‬ ‫الحقيقة لو قمنا بتذويث‬ ‫البحيط‪ .‬ففى‬ ‫أثها لا تقبل التغع‬

‫ن ‪.‬ا‬ ‫الأسبارتى وغيسين‪،‬‬ ‫وحمض‬ ‫وغلوتامين‬ ‫‪( -‬ريبوز ‪ 5‬فوسفات‬ ‫الرسمية‬ ‫الأسماء‬ ‫وسنستعمل‬

‫قا) ‪-‬‬ ‫و!‪7‬‬ ‫!آ!‬ ‫(‬ ‫ولقة من‬ ‫وحبيبات‬ ‫الكربون‬ ‫كسيد‬ ‫أ‬ ‫وثاني‬ ‫(‪)333‬‬ ‫فولات‬ ‫فورميل رباعى هيدرو‬

‫طويلة‪-‬‬ ‫لفترة‬ ‫وتر!ها تستقر‬ ‫مول!‪-‬‬ ‫لبناء‬ ‫الخلية‬ ‫الجزيئات نفسها ايى تستخدمها‬ ‫كللا هي‬

‫هذه‬ ‫ملير مزج‬ ‫ستانلي‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬فلو‬ ‫!‪)8(،!7‬‬ ‫أفي جزيء‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫فلن‬ ‫عام‪-‬‬ ‫او مليون‬ ‫ألف‬

‫‪.‬‬ ‫كبيرة‬ ‫بخيبة أمل‬ ‫إيمان آخر سيصاب‬ ‫على حجر‬ ‫متأملا الحصول‬ ‫ئية‬ ‫المكونات الكي!‬

‫سنحتاج‬ ‫ولكظ‬ ‫إيطد‪،‬‬ ‫فى‬ ‫مدينة ميلان‬ ‫من‬ ‫إلى روما منطلقين‬ ‫بصل‬ ‫لا يلزمنا إلا الأحذية‬

‫قارب ‪،‬‬ ‫استعمال‬ ‫إذ لا بد من‬ ‫صقلية‬ ‫جزيرة‬ ‫إلى روما من‬ ‫للوعول‬ ‫احذية‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫إلى أكثر‬

‫جزيء‬ ‫فصنع‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫التقنية‬ ‫عالية‬ ‫أدوات‬ ‫إلى‬ ‫سنحتاج‬ ‫المريخ‬ ‫كوكب‬ ‫إلى روما من‬ ‫وللومول‬

‫التي تحفز‬ ‫‪ :‬الإنزيمات‬ ‫التقنية‬ ‫عالية‬ ‫إلى أدوات‬ ‫الخلية نحتاج‬ ‫المواد التي تستعملها‬ ‫من‬ ‫(!‪)"7‬‬

‫لن تحدث‬ ‫بساطة‬ ‫الإنزيمات بكل‬ ‫غياب‬ ‫‪ .‬ففي‬ ‫الخلية‬ ‫فمن‬ ‫التفاعلات في طريق الاع!ع‬

‫لو امكننا منع‬ ‫النقطة التي ننبه عليها أته حتى‬ ‫‪-7‬ا)‪.‬‬ ‫(الشكل‬ ‫فى‬ ‫التي وفحناها‬ ‫ايفاعلات‬

‫سلفا للطريق البيولوجي‬ ‫بسيطة فإن هذه الطرق البسيطة ليست‬ ‫عبر طرق‬ ‫الأدنين أو (!ول")‬

‫الفضائية‪.‬‬ ‫لل!فن‬ ‫سلفا‬ ‫الأحذية‬ ‫إلا بقدر ما تكون‬ ‫(!‪)"7‬‬ ‫لتميع‬ ‫المشخدم‬

‫‪-5‬ع‪"-!-‬‬

‫(!)‬ ‫المركب (!) إلى (‪ )5‬عبر جزيئين وسيطين‬ ‫يتحول‬ ‫ولننظر في الطريق الاسئقلابي حيث‬

‫)‬ ‫ع‬ ‫إن كان (! و ! و‬ ‫؟ هذا يعتمد على شيء‬ ‫بالتدريج‬ ‫لهذا السبيل أن يتطور‬ ‫و (ع) هل يمكق‬

‫فالتطور‬ ‫البداية‬ ‫(‪ )5‬فرورية منذ‬ ‫(" و !) وحتى‬ ‫المري ت‬ ‫مركبات مفيدة للخية وإن لم تكن‬

‫‪- 917 -‬‬


‫‪.‬المركب (!) ثم‬ ‫بعفوية‬ ‫خلية تنتج‬ ‫يمكنأ تصور‬ ‫الرؤية‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫وبناء‬ ‫مم!‪،‬‬ ‫البطىء قد يكون‬

‫بمرور‬ ‫يمكن‬ ‫للخلية فرر‬ ‫! عفويا‪ .‬وإن لم يحدث‬ ‫لاحقا مركب‬ ‫تتج‬ ‫تتطفر ببطء حتى‬ ‫بدأت‬

‫ع!ثوانية أخرى‬ ‫طفرة‬ ‫الأمر وتسبب‬ ‫ثم قد يتكرر‬ ‫(!)‪،‬‬ ‫ما للمركب‬ ‫الخلية وظيفة‬ ‫أن تجد‬ ‫الوقت‬

‫وهكذا‪.‬‬ ‫(ع)‬ ‫ما للمركب‬ ‫ثم يتم إيجاد وظيفة‬ ‫(!)‬ ‫المركب‬ ‫( ضأ) من‬ ‫جزيئات‬ ‫بعض‬ ‫للخلية إيجاد‬

‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪:‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫للبة‬ ‫فروريا‬ ‫(!‪)!7‬‬ ‫البداية فمركب‬ ‫منذ‬ ‫ضرورثا‬ ‫(‪! )5‬ن‬ ‫أن‬ ‫وبفترض‬

‫الووية (!لأه و !لأ!) وعدد من الجزيئات الضرورية جدا‪ ،‬قد توجد‬ ‫الحموض‬ ‫لصنع‬ ‫يستخدم‬

‫على كيمه إيجاد نظم‬ ‫دليلا‬ ‫أحذ‬ ‫يملك‬ ‫لا‬ ‫يحتاج (!ول!)‪ ،‬ولكن‬ ‫لا‬ ‫حي‬ ‫طريقة ما لإنشاء نقم‬

‫بالنسبة للتطور الداروني هي‬ ‫الحي أعلا فالمكلة‬ ‫ئم‬ ‫النظ‬ ‫هذا‬ ‫دون وجود (!ول!)‪ ،‬إن وجد‬ ‫حي‬

‫يمكن‬ ‫في الخلية فكيف‬ ‫معقد يستخدم‬ ‫النلائى لطريق تصنيع حيوي‬ ‫المركب‬ ‫ما يلي‪ :‬إدأ!ن‬

‫لها‬ ‫ليس‬ ‫و ع)‬ ‫و !‬ ‫(!‬ ‫المركبات‬ ‫‪ ،‬وإن كانت‬ ‫مراحل‬ ‫عبر‬ ‫تدريجئا‬ ‫أن يتطور‬ ‫هذا‬ ‫التصنيع‬ ‫لطريق‬

‫المركب (")‬ ‫الخلية من صغ‬ ‫الظئدة التي تجيها‬ ‫(‪ )5‬فما هي‬ ‫للمركب‬ ‫أئة فائدة ءلاكطلايع‬

‫!‪"7‬‬ ‫(!)؟ إن كان ما تحتاج الخلية حقيقة هو مركب‬ ‫تمغ‬ ‫(!) حتى‬ ‫أو ما فائدة عشع‬ ‫فقط؟‬

‫والرابع والخامس ؟ ومن الجهة‬ ‫اكلث‬ ‫وسيطة !لمركب‬ ‫مركبات‬ ‫فقط‬ ‫أن تمنع‬ ‫فماذا يمدها‬

‫للتطور‬ ‫الدارونية‬ ‫للرواية‬ ‫كبيرة‬ ‫تحديات‬ ‫المفيدة تثكل‬ ‫كير‬ ‫الوسطية‬ ‫أن الجزيئات‬ ‫نجد‬ ‫الأخرى‬

‫ول"!‬ ‫(‪5‬‬ ‫فمركب‬ ‫خيارات‬ ‫لأن الخلية لا تملك‬ ‫مثل !ول"‬ ‫لمركب‬ ‫وهذا مؤكد بدرجة كيرة‬

‫الخارجي‬ ‫الوسط‬ ‫من‬ ‫إنتاجه وإما تاخذه‬ ‫عليه عبر‬ ‫الخلية مباشرة‬ ‫إقا أن تحصل‬ ‫للبة‪،‬‬ ‫فروري‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫وإلا ستموت‬

‫التفسير التقليدي (توماس كريغتون‬ ‫هذه المعفلة‪ ،‬وعبر عن‬ ‫المدرسية ذكرت‬ ‫بعفى الكتب‬

‫الكيمإئية الحيوية للطرق‬ ‫للتعقيدات‬ ‫يمكن‬ ‫‪+‬كيف‬ ‫باختصار‪:‬‬ ‫‪+!5‬ه؟‪)3‬‬ ‫‪+‬ه؟‪!3‬أعمسا‬

‫التي تنتج لبنات الظء من الأحماض‬ ‫الحيوي‬ ‫التصنع‬ ‫الالتقلابية ان تتطور؟ في حالة طرق‬

‫موجودة ف!‬ ‫المكونات كانت‬ ‫أن هذه‬ ‫المحتمل‬ ‫وغيرها من‬ ‫والس!كر‬ ‫الأميية والنكيوتديات‬

‫قليلة‬ ‫المركإت‬ ‫هذه‬ ‫الكمائات أمجت‬ ‫مباشرة ومع زيادة عدد‬ ‫‪ ،‬واستخدمت‬ ‫البدئي‬ ‫الحساء‬

‫طوره حديثا‬ ‫إنزيم‬ ‫في الحط ء البدئي عبر‬ ‫كائن أمكنه أن يتجها من مركبات كير مستخدمة‬ ‫وأفي‬

‫اعمطظء‬ ‫الحياة سيتم‬ ‫لوجود‬ ‫مقيدا‬ ‫المكون‬ ‫هذا‬ ‫توفر‬ ‫يمبح‬ ‫وعندما‬ ‫ميزة اصطظئية‪،‬‬ ‫سيملك‬

‫الرؤية فإن‬ ‫هذه‬ ‫ء البدئى‪ ،‬ووفق‬ ‫الحط‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫مكونات‬ ‫من‬ ‫أن تنتجه‬ ‫التي يمكنها‬ ‫الكائنات‬

‫ايمنيع‬ ‫طريق‬ ‫نراه في‬ ‫لط‬ ‫معاك!‬ ‫تسلسل‬ ‫في‬ ‫تطورت‬ ‫الاستقلابية قد‬ ‫الطرق‬ ‫إنزيمات‬

‫الحالى ‪)9(.+‬‬

‫‪-018-‬‬
‫معاصر يسير( ! ‪-‬‬ ‫إن وجدنا طريق تفاعل في كائن حى‬ ‫أئنا‬ ‫كريغتون ببساطة هو‬ ‫يقوله‬ ‫فما‬

‫كي!ئه بسيطة‬ ‫عبر طلائع‬ ‫‪-‬كب صنع‬ ‫البدئي‬ ‫ه) !ان (‪)5‬كان موفزا في الحط ء‬ ‫ع ‪-‬‬ ‫! ‪-‬‬

‫الكائنات‬ ‫بعض‬ ‫(‪ )5‬س!علم‬ ‫القوفرة من‬ ‫الكميات‬ ‫الإنزيمات ‪ ،‬ومع تناقص‬ ‫استفادة من‬ ‫دون‬

‫بدأت تتعلم تصنيع ع من المركب ! وعندما‬ ‫!ا‬ ‫مركب‬ ‫ومع نفادك!ت‬ ‫!أ‬ ‫تمنيع ‪ 5‬انطلاقا من‬

‫الخطة نفسها التي يصفها‬ ‫وهي‬ ‫تمنيع ! من المركب ! وهكذا‪.‬‬ ‫س!علم‬ ‫مجاعة اخرى‬ ‫تحدث‬

‫متداول جدا‬ ‫وهو ىب‬ ‫‪)75‬‬ ‫ةالأعءا‬ ‫م‬ ‫أ!‬ ‫") مه !‪515‬‬ ‫ح‬ ‫‪!19‬أ‬ ‫ا‬ ‫للخلية‬ ‫الجزيية‬ ‫(البيولوجيا‬ ‫كتاب‬

‫الأ!ديمية الأمريكية‬ ‫ألبرتس ) رئيص‬ ‫جائزة نوبل مع (بروس‬ ‫واطسن ) الطئز على‬ ‫كتبه (جمس‬

‫ايوفيحية‬ ‫الأشكمال‬ ‫أحد‬ ‫حاشية‬ ‫الآخرين ‪ .‬ففي‬ ‫المساعدين‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫الوطنية للعلوم وعدد‬

‫الملة‬ ‫المواد ذات‬ ‫ء الأولي ‪+ :‬يوفر للا مؤنة من‬ ‫البدائية بأن الحط‬ ‫الخية‬ ‫عن‬ ‫ال!ب‬ ‫يحدثنا‬

‫له فائدة استقلابية وبعد‬ ‫‪5‬‬ ‫المركبات‬ ‫‪ ،‬واحد‬ ‫حيوي‬ ‫ما قبل‬ ‫بتصنيع‬ ‫التي تم إتاجها‬ ‫(‪.5‬عا!‪)".‬‬

‫تطور الخلية لإنزيم جديد‬ ‫مزة اعطفائية ناتجة عن‬ ‫تحدث‬ ‫استهلاك الخية لما يتوفر من ‪5‬‬

‫قريب وهو ع‪)01(.+‬‬ ‫ه من مركب‬ ‫إنتاج‬ ‫قادر على‬

‫صنعه من !أ‪،‬‬ ‫عليك‬ ‫المركب ‪ 5‬يجب‬ ‫إذا نفد من عندك‬ ‫أنه‬ ‫نعم يوافق الجميع على سألة‬

‫الترتيب الأبجدي‬ ‫في‬ ‫متجاورة‬ ‫نجدها‬ ‫الأحوال‬ ‫إلى ع ‪ ،‬بكل‬ ‫!‬ ‫أن تحهل‬ ‫وبالطبع إنه لأمر سهل‬

‫الحروف‬ ‫عليها من حساء‬ ‫نحصل‬ ‫أئنا‬ ‫شك‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫والبقية‬ ‫على (" و !!‬ ‫‪ ،)! -‬ومن اين نحصل‬ ‫(!ا‬

‫ابدئي‪.‬‬ ‫الألفائية‬

‫الأسطورية في قصة‬ ‫هذه الحروف‬ ‫كيميانية حقيقية مطلفا بجانب‬ ‫‪4‬‬ ‫)سما‬ ‫أحذ‬ ‫وحقيقة لم يضغ‬

‫على‬ ‫المدرسية التي ذكرئاها أعلاه لم يتم التوسع في الفسيرات‬ ‫ففي الكتب‬ ‫(‪-5‬ح‪.)!-!-‬‬

‫دكتوراه‬ ‫موجهة لتدريس طلاب‬ ‫الأبجدية رغم ان هذه الكتب‬ ‫الكرتوني أبعد من الحروف‬ ‫الرلمم‬

‫في‬ ‫تسبح‬ ‫(صا)‬ ‫مركبات‬ ‫تخيل بعض‬ ‫بالتأكيد‬ ‫صبا‬ ‫أكثر عمقا‪ ،‬ليس‬ ‫يمكنهم استيعاب تفسيرات‬

‫ولكن‬ ‫أئة م!ثكلة‬ ‫دون‬ ‫هذا‬ ‫وهوبز)‬ ‫(كالفن‬ ‫يتخيل‬ ‫إلى (‪.)5‬‬ ‫تحويلها‬ ‫بسهولة‬ ‫بدئي ويمكن‬ ‫حساء‬

‫(أدنيلو سيكسبت‬ ‫مركب‬ ‫الكثير من‬ ‫الاعتقاد بوجود‬ ‫علينا بكثير‬ ‫أصعب‬ ‫سيكون‬

‫والأكر‬ ‫("ول!)‬ ‫إلى‬ ‫تحويله‬ ‫ليغ‬ ‫الثمالث ع!ثر‬ ‫الوسيطي‬ ‫أو المركب‬ ‫‪ 50‬الأولء‪4‬ة)‬ ‫ع‪+!،‬أععدا‬

‫اكمن‪-‬‬ ‫الوسيط‬ ‫ريبوتد ‪-‬المركب‬ ‫أميو إيمدازول‬ ‫!ربوكسي‬ ‫الاعتقاد بوجود مركب‬ ‫صعوبة‬

‫(‪-5‬أمينوإيميدازول‪،-4-‬ن‪-‬سوك!ينيلو!ربو!ميد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫تحويئة‬ ‫يتم‬ ‫حتى‬ ‫دوره‬ ‫ينتظر‬

‫لمركب‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫‪5-‬‬ ‫!‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫أ‪+‬‬ ‫! ‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -" -‬ءاه‬ ‫لأ)‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫"م‬ ‫!*ه‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(ع‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫؟ه‬ ‫أ‬ ‫‪4 9‬‬ ‫ريبوتايد‬
‫ألعماء حقيقية للمركبات الكيطئية‬ ‫عندما نفع‬ ‫لأننا‬ ‫التصديق‬ ‫وهذا ع!عب‬ ‫الوسيط اكسع)‪.‬‬

‫ع!ناعة هذه المركبات ولم يقم‬ ‫حقيقية يمكنط‬ ‫كي!ئية‬ ‫يفاعلات‬ ‫عندئذ أن نقدم وصفا‬ ‫فعلينا‬

‫بهذا الأمر‪.‬‬ ‫أحد‬

‫لم تعط تجارب‬ ‫أولا‬ ‫هائلة وسننظر فى اهمها‪.‬‬ ‫نظرية (‪-5‬ع‪)!-!-‬‬ ‫حول‬ ‫إن المشكلات‬

‫(!‪)"7‬‬ ‫لمركب‬ ‫الحيوي‬ ‫للاصطناع‬ ‫اللازمة‬ ‫الوسيطة‬ ‫المركبات‬ ‫أفي من‬ ‫الحيوي‬ ‫ما قبل‬ ‫الاص!ع‬

‫منعه بتفاعل الشادر مع سيانيلى‬ ‫باستثناء المركب الوسيط الطشر‪ )11(،‬ورغم أن الأدنين يمكن‬

‫وسيانيد‬ ‫النثادر‬ ‫من‬ ‫للأدنين‬ ‫الحيوية‬ ‫ئة‬ ‫الكي!‬ ‫الطلائع‬ ‫صنع‬ ‫إلأ أئه لا يمكن‬ ‫الهيدروجين‬

‫التصنيع‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫الوسيطة‬ ‫قوية للاعتقاد بأن المركبات‬ ‫كي!ئية‬ ‫أسباب‬ ‫هنالك‬ ‫ثانيا‬ ‫روجين‪.‬‬ ‫الهيلى‬

‫المثال إن لم‬ ‫سبيل‬ ‫الإنزيمات ‪ ،‬على‬ ‫من‬ ‫دقيق‬ ‫إلا بإشراف‬ ‫صنعها‬ ‫لا يمكن‬ ‫الحيوي‬ ‫ئي‬ ‫الكي!‬

‫والوسيط الحادي عشر‬ ‫لتوجيه التفاعل إلى المركب الوسيط الخامس‬ ‫ال!سبة‬ ‫الإنزيمات‬ ‫توجذ‬

‫مركب‬ ‫لصنع‬ ‫المطلوبة‬ ‫الطرق‬ ‫الأرجح بطريق غير مفيدة بدل‬ ‫على‬ ‫فإن الفورمات ستتفاعل‬

‫اللاحقة !الأ‬ ‫أن توجد قبل تطور إنزيمات للخطوات‬ ‫ول")‪ .‬ولنلاحظ أن الإنزيمات هذه يجب‬ ‫(‪5‬‬

‫المستهلكة‬ ‫بالخطوات‬ ‫يتعلق‬ ‫آخر‬ ‫أمر‬ ‫عليه ‪ ،‬وهنالك‬ ‫ما تعمل‬ ‫لن تجد‬ ‫الإنزيمات‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬

‫لا نفع منه‪ ،‬على‬ ‫عمل‬ ‫لا يتم تبديد الطاقة فى‬ ‫حتى‬ ‫دقيق‬ ‫ب!ثكل‬ ‫أن توجه‬ ‫الطاقة يجب‬ ‫لحببت‬

‫عبر‬ ‫يسير في قنوات بطريقة صحيحة‬ ‫لأئة‬ ‫السيارة‬ ‫لطقة البزين أن تحرك‬ ‫سبيل الفال يمكن‬

‫إنزيم يوجه‬ ‫وما لم يوجد‬ ‫مطلقا‪.‬‬ ‫تتحرك‬ ‫ال!يارة لا يجعلها‬ ‫البنزين تحت‬ ‫حرق‬ ‫ولكن‬ ‫آلة معقدة‬

‫الإنزيمات‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫لنلاحظ‬ ‫ستبدد‪.‬‬ ‫الطقة‬ ‫فإن‬ ‫‪)!3‬‬ ‫(م‬ ‫الطقة‬ ‫حبيبات‬ ‫استعمال‬

‫الكائن الحي‬ ‫قبل أن يملك‬ ‫موجودة‬ ‫أن تكون‬ ‫الطاقة يجب‬ ‫اللازمة يوجيه استعمال حبيبات‬

‫الحيوي ‪.‬‬ ‫في الخطوة اكلية من طريق الاص!ع‬ ‫التي ستصطنع‬ ‫ئية‬ ‫الطدة الكي!‬

‫الوسيطة في طريق‬ ‫ت‬ ‫المري‬ ‫هى أن بعض‬ ‫(‪-5‬ع‪)!-!-‬‬ ‫الصثكلة اكلثة في قصة‬

‫عنعت‬ ‫أئها‬ ‫الجمة‬ ‫فلو فرضنا رغم الصعوبات‬ ‫وهكذا‬ ‫غير مستقرة كي!ئيا‪،‬‬ ‫مريت‬ ‫الاص!ع‬

‫بسرعة ‪ ،‬ومرة‬ ‫بطريقة خاطئة‬ ‫أو تتفاعل‬ ‫بسرعة‬ ‫فإثقا إقا أن تتفكك‬ ‫غير موجه‬ ‫حيوي‬ ‫قبل‬ ‫بتفاعل‬

‫رواية(‬ ‫لرفض‬ ‫أخرى‬ ‫أسباب‬ ‫وهالك‬ ‫الاصطناع‬ ‫متوفرة لإتمام طريق‬ ‫تكون‬ ‫لن‬ ‫أخرى‬

‫‪.‬‬ ‫!ف‬ ‫أوردناه‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ‫‪)!-‬‬ ‫‪-5‬ع‪!-‬‬

‫‪- 182 -‬‬


‫والماضي‬ ‫ضر‬ ‫العا‬

‫مه !‪!501 3‬أ ء؟‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 9‬ي ؟‬ ‫‪!+‬‬ ‫أمع‬ ‫(إغلاق العقل الأمريكي ‪+‬ةع‬ ‫قرأ المؤل! قبل سنوات كتاب‬

‫الأفكار‬ ‫بأن كثيرا من‬ ‫المؤلف‬ ‫طرحه‬ ‫بالاذعاء الذي‬ ‫ذهل‬ ‫)‪ ،‬وقد‬ ‫بلوم‬ ‫(آلان‬ ‫‪ 74‬أول) لفصتفه‬

‫(ماك‬ ‫أكنية‬ ‫)ن‬ ‫بالأخص‬ ‫أوروبية قديمة ‪ .‬وتفاجا‬ ‫فلسفات‬ ‫في‬ ‫لها جذور‬ ‫الأمريكية الحديثة‬

‫(متعة‬ ‫عن‬ ‫نيشة‬ ‫ذكره‬ ‫مما‬ ‫استلهمت‬ ‫العنوان‬ ‫لأغنية المانية بنفس‬ ‫ترجمة‬ ‫)كمانت‬ ‫السكين‬

‫يحب‬ ‫‪"5‬يا ‪ . )12( ")3‬معظمنا‬ ‫آ‪،‬؟!آلا ‪ 2‬ءكا!"‪5‬‬ ‫دا‬ ‫‪3‬‬ ‫!أ‬ ‫زرادلثت‬ ‫تكلم‬ ‫(هكذا‬ ‫) في !به‬ ‫السكين‬

‫عليها‬ ‫وافقنا‬ ‫آخر‪ ،‬ولكن‬ ‫من شخص‬ ‫الأقل أئها اقترحت‬ ‫به أؤ على‬ ‫أن يعتقد أن أف!ره خاعة‬

‫في زمن الانفتاح أن كثيزا من أفكارنا‬ ‫أن نعتقدكما ثبت‬ ‫بعد مراجعة واعة ورفا‪ .‬ومن المحبط‬

‫الثقافى الذي‬ ‫ببساطة التظط غير واع من الوسط‬ ‫كانت‬ ‫العالم‬ ‫حول كيفية سير الأمور فى‬ ‫الهامة‬

‫نجلى أنفسنا فيه‪.‬‬

‫البيوكيميمائية لا‬ ‫السبل‬ ‫في‬ ‫الوسيطة‬ ‫بأن المركبات‬ ‫نفكر‬ ‫أسبالث كيميائية تجعلنا‬ ‫ثانيا‪ :‬هناك‬

‫المناسبة‬ ‫الإنزيمات‬ ‫إذا لم توجد‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الدقيق‬ ‫توجيه الإنزيمات‬ ‫بدون‬ ‫صنعها‬ ‫يمكن‬

‫منتجة‬ ‫كير‬ ‫بطرق‬ ‫ستتفاعل‬ ‫الفورمات‬ ‫فإن‬ ‫أ)‬ ‫وا‬ ‫(‪5‬‬ ‫الوسيطة‬ ‫المركبات‬ ‫نحو‬ ‫لتوجيه التظعل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لاحظ‬ ‫(!‪.)!7‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫أحادي‬ ‫للأديوزين‬ ‫الطرق المنتجة‬ ‫أكبر من تفاعلها في‬ ‫بشكل‬

‫موجودة قبل وجود إنزيمات المراحل اكلية وإلا فإن الإنزيمات‬ ‫أن تكون‬ ‫هذه الإنزيمات يجث‬

‫ان تكون‬ ‫يجب‬ ‫طاقة‬ ‫التي تستلزم‬ ‫الخطوات‬ ‫فإن‬ ‫عليه ‪ ،‬أيضا‬ ‫لديها ما تعمل‬ ‫التالية لن يكون‬

‫ولقة البنزين‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫غير مفيد‪ .‬على‬ ‫لا تبذر الطاقة فى فعل شىء‬ ‫بدقة بحيث‬ ‫موجهة‬

‫فإحراق‬ ‫آلة معقدة‬ ‫عبر‬ ‫الصحيح‬ ‫الطريق‬ ‫فى‬ ‫لأئها موفموعة‬ ‫تتحرك‬ ‫سيارة‬ ‫تجعل‬ ‫أن‬ ‫يمكنلا‬

‫يوجه استخدام‬ ‫إنزيم‬ ‫هناك‬ ‫السب رة لن يجعلها تتحرك أبدا‪ .‬إذا لم يكن‬ ‫تحت‬ ‫في حوض‬ ‫البنزين‬

‫هذه‬ ‫أن‬ ‫مرة أخرى‬ ‫تبذيرها‪ .‬لاحظ‬ ‫الطاقة سيغ‬ ‫فإن‬ ‫‪)!7‬‬ ‫(م‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين ثلاثى‬ ‫طاقة‬

‫قبل أن تمتلك‬ ‫موجودة في المتعضى‬ ‫أن تكون‬ ‫يجب‬ ‫يوجيه هذه الخطوات‬ ‫اللازمة‬ ‫ايإنزيمات‬

‫‪.‬‬ ‫الاصطناع‬ ‫سبيل‬ ‫من‬ ‫التالية‬ ‫بالخطوة‬ ‫ئية التي تصنع‬ ‫المواد الكي!‬ ‫المتعفية‬

‫المركبات الوسيطة فى سبيل الاع!ع‬ ‫هو أن بعض‬ ‫(أ‪-‬ب‪-‬ج‪-‬د)‬ ‫مع قمة‬ ‫ثالثة‬ ‫مشكلة‬

‫قبل إحيائية غير موجهة‬ ‫فى تفاعلات‬ ‫وتشكلت‬ ‫لو حصل‬ ‫فحتى‬ ‫غير مستقرة كيميائتا وهكذا‬

‫موجودة‬ ‫فإتها لن تكون‬ ‫ومجدذا‬ ‫بالطريقة الططئة‬ ‫بسرعة‬ ‫فوزا أؤ أثها ستتفاعل‬ ‫فإئها ستنحطم‬

‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫أ‪-‬ب‪-‬ج‪-‬د‬ ‫قصة‬ ‫أن نقدمها فد‬ ‫يمكن‬ ‫أخرى‬ ‫سبيا! الاصطناع ‪ .‬أسباب‬ ‫لإكطل‬

‫ي!في‪.‬‬

‫‪- 183‬‬ ‫‪--‬‬


‫آنذاد والآن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بادعائه‬ ‫) وقد ف!لت‬ ‫بلوم‬ ‫ل!ألان‬ ‫الأهريكي)‬ ‫(ال!ل‬ ‫خاتمة ىب‬ ‫قرأث‬ ‫قبل عدة شوات‬

‫لقد !فاجأت‬ ‫‪ ،‬دالتحديد‬ ‫القديمة‬ ‫الأوروبة‬ ‫الفلسظت‬ ‫في‬ ‫الأمر!كية لها ج!ور‬ ‫الأف!ر‬ ‫العديذ من‬

‫والتي لتغ‬ ‫ءأ!اع!ول)‬ ‫للأكنية الألطنية (مء‪35‬ءول‬ ‫لرجمة‬ ‫كاع‪،‬ول)كانت‬ ‫ء"أ‬ ‫‪"8‬‬ ‫أ‬ ‫(ءأ‬ ‫يان اغنية‬

‫دا‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫في‬ ‫نتشه‬ ‫التي وصفها‬ ‫لالسكين‬ ‫المجرم‬ ‫لأهأ) محة‬ ‫أه‬ ‫إلى (ءأ أول‪ ،‬ء‪3‬؟‬ ‫بلوم )صلها‬

‫أن اف!رنا هي‬ ‫أن حقد‬ ‫يحب‬ ‫‪ 12‬سظ!‬ ‫نراديشت)‪،‬‬ ‫لكلم‬ ‫هكذا‬ ‫ك!!ه ‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،)32‬م‪2،‬‬ ‫دا‬ ‫‪5)،‬‬

‫واعية‬ ‫عليها إلا بعد مراجة‬ ‫لم نؤفق‬ ‫ولكظ‬ ‫آخر‬ ‫قبل أحد‬ ‫من‬ ‫ك‬ ‫أو اثها قدمت‬ ‫مل!‬

‫المهمة عن طريقة عمل‬ ‫لأف!رنا‬ ‫ث!دد بلوم ان العديذ من‬ ‫كط‬ ‫ومصادقة ‪ ،‬ومن المثير للأعماب‬

‫اجتماعي وجدنا )نفسنا ليه‪.‬‬ ‫كير فعال من ودط‬ ‫هي ببساطة مختارة بشكل‬ ‫العالم‬

‫لأول مرة عام‬ ‫ولئش فقد طرحت‬ ‫هي فكرة قديمة مررت بثكل‬ ‫قصة (‪-1‬ب‪-‬ج‪-‬د)‬

‫يرى‬ ‫الوطنية للعلوم ق(هورويتز)‬ ‫افتتاح الأكاديمية‬ ‫‪.‬لأ) في‬ ‫(‪،2‬أد!ه ‪ 52‬لأ ‪".‬‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫ام‬ ‫‪459‬‬

‫ايالي‪:‬‬ ‫بال!ثكل‬ ‫المثكلة‬

‫الأوفح‬ ‫الدلالة‬ ‫الوظيفية فإن‬ ‫غير‬ ‫الصظت‬ ‫على‬ ‫الحفظ‬ ‫لا يمكنه‬ ‫الطبيعي‬ ‫‪+‬بما أن الانتخاب‬

‫مرة هو‬ ‫الحيوي باختيار طفرة واحدة لجنة كل‬ ‫للحظ ئق ستبدو على أن تطورا تدريجيا للاصطظع‬

‫"‪13 .‬‬ ‫أمر مستحيل‬

‫أمل‪:‬‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬

‫هتضمنا‬ ‫تدريجية‬ ‫بطريقة‬ ‫تم‬ ‫الأساسية‬ ‫الام!عات‬ ‫تطور‬ ‫)ن‬ ‫الفرضية‬ ‫تطرح‬ ‫الألماس‬ ‫"في‬

‫الاصطناع‬ ‫سيل‬ ‫في عكس‬ ‫!ن‬ ‫المفردة‬ ‫مرة‪ ،‬ولكن ترتيب تحقيق الخطوات‬ ‫طفرة واحدة كل‬

‫التطور ثم الخطوة ما قبل‬ ‫الأولى في مسار‬ ‫كانت‬ ‫الاع!ع‬ ‫في سلسلة‬ ‫خطوة‬ ‫يعني أن آخر‬

‫المنتجات‬ ‫تحوي‬ ‫بينة‬ ‫وهي‬ ‫خاعة‬ ‫كي!ئية‬ ‫بيئة‬ ‫لعملط‬ ‫العملية تتطلب‬ ‫هذه‬ ‫الأيخرة وهكذا‪.‬‬

‫بعين الاعتبار‬ ‫‪ .‬خذ‬ ‫بيئة‬ ‫هكذا‬ ‫فل‬ ‫نضأة‬ ‫عن‬ ‫الؤال‬ ‫وتؤجل‬ ‫المهمة‬ ‫الوسطية‬ ‫والمواد‬ ‫الن!ائية‬

‫أئها بحاجة‬ ‫المفترض‬ ‫من‬ ‫بداية نشاتها‬ ‫في‬ ‫فالأجنال!‬ ‫المطروحة‬ ‫الآلية‬ ‫في‬ ‫العملية الحاصلة‬

‫وليكن (د) كنتيجة للنثاط الكيميائي الحيوي فإن كمية (د) المتوفرة‬ ‫اساسي‬ ‫عفوي‬ ‫لجزيء‬

‫طبيعي عبر‬ ‫بأفضلية اصطظء‬ ‫‪.‬دإحم‬ ‫النقطة‬ ‫نمو الأجناس وفي هذه‬ ‫تحد‬ ‫نقطة حيث‬ ‫تستنفذ حتى‬

‫محددا‬ ‫(ب)‬ ‫مع الوقت يصبح‬ ‫‪5‬‬ ‫دا‬ ‫‪-‬‬ ‫الصم بالتظعل (ب‪+‬ج‬ ‫قادرة على‬ ‫الطفرات التي تصبح‬

‫ا‬ ‫"‬ ‫‪.+‬‬ ‫مواد أخرى‬ ‫من‬ ‫تصنيعه‬ ‫محتما‬ ‫للجنس‬

‫‪-‬‬ ‫‪184 -‬‬


‫العلمية الحديثة‬ ‫الكتب‬ ‫الجوية المعطى حسب‬ ‫ئية‬ ‫تفسير تطور الحبل الكيب‬ ‫ها هو معدر‬

‫لقدكانت‬ ‫مقالته‬ ‫ظهرت‬ ‫هوردري!ز؟ في عام ‪ 9 ، 5‬ام عدما‬ ‫أيام‬ ‫حالة العلم في‬ ‫كانت‬ ‫ولكن كيف‬

‫قد‬ ‫ولم تكن‬ ‫ابووممي وابروتيات‪،‬‬ ‫نية مؤلفة من الحمض‬ ‫أنها‬ ‫يخر معروفة على‬ ‫طبيعة الجبت‬

‫هورويتز‪.‬‬ ‫ايي اكرفها‬ ‫من ابية الك!ئية‬ ‫ابو‪ 3‬الظص‬ ‫كجرلة علمية لمعرفة إم!ية‬ ‫أيه‬ ‫أج!بت‬

‫لم يدعم افترافه‪ .‬بنى‬ ‫هائل ولكن ذلك‬ ‫الحيوبة بشكل‬ ‫الكئ!ء‬ ‫في السنوات الي كلت تطررت‬

‫)سباب‬ ‫هناك‬ ‫أيام هورويتز‪.‬‬ ‫في‬ ‫اعتقد‬ ‫مما‬ ‫تعقيدا‬ ‫أكئر‬ ‫بكونها‬ ‫معروفة‬ ‫والبروتينات‬ ‫الجبت‬

‫لن دكون‬ ‫(‪ 5‬ول!)‬ ‫أحادكلط الفوشات‬ ‫الأديوقلن‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫بأن المواد الوسيطة‬ ‫للاعخاد‬ ‫كيميائة‬

‫المز! الق أجل ليها هوروبتز السؤال‬ ‫رلك‪.‬‬ ‫موجود! خال! خلية حية ولم تظهر أ‪ :‬تجربة خلا&‬

‫التي‬ ‫العظت‬ ‫‪ 5‬سنة‪ .‬وعلى الركم من كل‬ ‫‪.‬‬ ‫الآن لط يقارب‬ ‫قد امتدت‬ ‫بيئة‬ ‫نثأة هبهذا‬ ‫عنكيفية‬

‫الأنف‬ ‫وفوح‬ ‫وافحة‬ ‫انها‬ ‫لو‬ ‫كط‬ ‫العلمية‬ ‫تواجهها فإن القعة القديمة ما زالت تعاد في الكتب‬

‫المصتقاة‬ ‫الحكمة‬ ‫أن يظهر خللا فى‬ ‫عقود لم يستطع‬ ‫خمة‬ ‫مدى‬ ‫‪ ،‬وايطور على‬ ‫الوجه‬ ‫في‬

‫ك!ح!ول)‪.‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫المرافق ! (ء‪ 3‬أ‪3+‬‬ ‫اللحن‬ ‫تسمع‬ ‫لو انك‬ ‫الحديثة فكما‬ ‫قراءة النموص‬ ‫وعند‬

‫للا‬ ‫لا يرتاحون‬ ‫اكس‬ ‫فمان بعفن‬ ‫المعإرية‬ ‫الفكرة‬ ‫العلمية تحمل‬ ‫الكتب‬ ‫أن‬ ‫الركم من‬ ‫على‬

‫عمل‬ ‫لا)! برنامج‬ ‫!‬ ‫)‪+‬أ آه‬ ‫(‪!119‬ا ! آهم‬ ‫!به‬ ‫لأ) في‬ ‫كا!‬ ‫‪19‬‬ ‫لا!ا‬ ‫ءأةءم‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫أم‬ ‫‪،7‬أ؟‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫لاه‬ ‫‪7‬‬ ‫(ع‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ /‬أمويا‪ ،‬في المظبل فهو يطرح‬ ‫سيانيد الهدروجين‬ ‫فى أهمة يعل‬ ‫الخلية ) يعبر عن الشك‬

‫العديد من‬ ‫!نت‬ ‫أولية حيث‬ ‫استقلاب‬ ‫طرق‬ ‫من‬ ‫ظهر‬ ‫(!ول!)‬ ‫الفوس!ات‬ ‫أحادي‬ ‫الأديوزين‬

‫بعضها‬ ‫المواد الكيميائية المختلفة والتي !ن‬ ‫البهير من‬ ‫صنع‬ ‫البروتينات الصيرة قادرة على‬

‫شكلا‬ ‫نظرته فإنه يعرض‬ ‫يوفح‬ ‫"‪.!7‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫في سبيل الأدينوزين أحادي‬ ‫مواد وسطية‬

‫ولكنه يبتكر ويجعل‬ ‫(أ‪،‬ب‪،‬ج‪،‬د)‬ ‫إلى الأحرف‬ ‫لا حيوي‬ ‫اعطناع‬ ‫الأسهم فيه من‬ ‫تجه‬ ‫حيث‬

‫واحد‬ ‫وبجانب كل‬ ‫ومنها إلى (ذ‪،‬ر‪،‬ر‪،‬س‪،‬ش)‬ ‫إلى (م‪،‬ن ‪،!،‬و‪،‬ي)‬ ‫من (أ‪،‬ب‪،‬ج‪،‬د)‬ ‫أسهما لير‬

‫الحروف ‪ ،‬ولكن‬ ‫هذه‬ ‫نشأت‬ ‫لأا!)!ع حافز) ليظهر كيف‬ ‫!(؟‪5‬‬ ‫‪!4‬ع !ختمطر‬ ‫من الأسهم كتب‬

‫آخر‬ ‫رلإ‪-‬يأيهر هو أو أي باحث‬ ‫هو الشكل‬ ‫مخططه‬ ‫هناك تفسير‪ :‬فالدليل الوحيد على‬ ‫ليس‬

‫الملفقة‪.‬‬ ‫الحروف‬ ‫أسماء موادكيميائية حقيقيؤبجانب‬

‫امطناع‬ ‫أيذا المواد الوسيطة الداخلة في‬ ‫الحإة لا يوفحون‬ ‫اعل‬ ‫مجال‬ ‫الطملون في‬

‫ما قبل‬ ‫في ح!اء‬ ‫ين تكون وجدت‬ ‫يم!ت‬ ‫ولا‬ ‫توجد‬ ‫لا‬ ‫وايي‬ ‫الفوسفات !ول!‬ ‫أحادي‬ ‫الأدينورين‬

‫هناك دليل على أن الحريق‬ ‫المواد الولعيعة‪ ،‬ليس‬ ‫وحيد يحويل‬ ‫الإنزيمات كبر‬ ‫تاركا‬ ‫حيوي‬

‫خارج عقل دوف ‪،‬‬ ‫موجرد* فى أي م!ذ‬


‫ايعمد‬ ‫يجعله‬ ‫معهلى سانتافي ‪ .‬والذي‬ ‫) من‬ ‫كوفمان‬ ‫(ستيوارت‬ ‫هو‬ ‫آخر‬ ‫متململ‬ ‫عالم‬ ‫هناك‬

‫فخطوة ) قد تعمل‪:‬‬ ‫في أن مقاربة (خطوة‬ ‫العف!يات الحية يثك‬ ‫الموجود في استقلاب‬

‫متصلة‬ ‫أن يكون على الأقل سلسلة‬ ‫في سبيل العمل بكل معنى العمل فإن الاستقلاب يجب‬

‫كمان لوجود‬ ‫مفادكيف‬ ‫‪ ،‬وبشكل‬ ‫إلى المنتج المطلوب‬ ‫الططم‬ ‫المؤدية من‬ ‫المحفزة‬ ‫التحولات‬ ‫من‬

‫تلىفق الطاقة‬ ‫على‬ ‫التي تحافظ‬ ‫المتصلة‬ ‫الشبكة‬ ‫وجود‬ ‫دون‬ ‫استقلابية متصلة‬ ‫سبلا‬ ‫أن يطور‬ ‫حى‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫والمنتإت‬

‫دوف‪،‬‬ ‫به دي‬ ‫عبث‬ ‫لط‬ ‫شيئا مشابها‬ ‫تعابير رياضية‬ ‫في‬ ‫فإنه يعرض‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫للجواب‬

‫وتستمر‬ ‫إلى مواد مواد )خرى‬ ‫المواد الكي! ئية تتحول‬ ‫فيه أن بعض‬ ‫مزيج معقد يصدف‬ ‫وهو‬

‫لثبكة قائمة بذاتها‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫وبطريقة ما يشكل‬ ‫بالتحول‬

‫رياضياته بالكي!ء واهية في‬ ‫جدا ولكن صلة‬ ‫ذكي‬ ‫رجل‬ ‫أن كوفمان‬ ‫كتاباته‬ ‫ومن الواضح من‬

‫المترابط )‪ .‬ولكن‬ ‫الاستقلاب‬ ‫بعنوان (أمل‬ ‫فصل‬ ‫فى‬ ‫افكاره‬ ‫كوفمان‬ ‫الأحوال ‪ .‬يناقش‬ ‫)حسن‬

‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫واحدة‬ ‫مادة كيمإئة‬ ‫اسم‬ ‫نجد‬ ‫النلاية فإننا لن‬ ‫إلى‬ ‫البداية‬ ‫من‬ ‫إذا ما قرأنا الفصل‬

‫وفي الواقع لو‬ ‫ولا شيء‪.‬‬ ‫الأسبارتيك‬ ‫هناك حمفى‬ ‫وليس‬ ‫(!‪)!7‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫أدينوزبن أحادي‬

‫ماينارد‬ ‫واحدة أيضا‪( .‬جون‬ ‫مادة كي!ئية‬ ‫اسم‬ ‫فلن تجد‬ ‫ال!ب‬ ‫دليل مقاطع‬ ‫كل‬ ‫تفحصت‬

‫اتهام‬ ‫‪ ،16‬وهو‬ ‫الحقائق‬ ‫من‬ ‫العلم الخالى‬ ‫اتهمه بأنه يمارس‬ ‫العجوز‬ ‫معلم كوفمان‬ ‫وهو‬ ‫سمث)‬

‫يثبت هذا النقد‪.‬‬ ‫في !به‬ ‫اليهميائية‬ ‫المواد‬ ‫ولكن عدم وجود تفصيلات‬ ‫قاس‬

‫الحلول التي‬ ‫التطور التدريجي ‪ ،‬ولكن‬ ‫حقيقية في‬ ‫مشكلة‬ ‫يحددان‬ ‫دوف‬ ‫ودي‬ ‫كوفمان‬

‫(‬ ‫طرحوا‬ ‫فإنهم‬ ‫(أ‪-‬ب‪-‬ج‪-‬د)‬ ‫‪ .‬فبدل‬ ‫القديمة‬ ‫هورويتز‬ ‫فكرة‬ ‫على‬ ‫تعديلات‬ ‫هى‬ ‫يطرحانها‬

‫فإن الميل‬ ‫الخيالية‬ ‫الأحرف‬ ‫مع ازدياد عدد‬ ‫أنه‬ ‫وأسوأ من هذا‬ ‫‪.)01 0‬‬ ‫ضرب‬ ‫أ‪-‬ب‪-‬ج‪-‬د‬

‫أكبر‪.‬‬ ‫يصبح‬ ‫الريافيات‬ ‫الكيمياء الحمقية والوقوع في مصيدة‬ ‫عن‬ ‫الابتعاد‬ ‫إلى‬

‫‪- 186 -‬‬


‫شيئا جيدا‬ ‫أحثر مما ينبغي ليحون‬

‫الذي أحب‬ ‫(الملك ميداس )‪ .‬وهو الملك الجشع‬ ‫مرة واحدة أو أكثر قصة‬ ‫سمع‬ ‫طفل‬ ‫كل‬

‫للمرة الأولى هبة القدرة على‬ ‫هو‪.‬عندما أعطي‬ ‫ظن‬ ‫أو هكذا‬ ‫آخر‬ ‫أكثر من أي شيء‬ ‫الذهب‬

‫القيمة‬ ‫عديمة‬ ‫والصخور‬ ‫المزهريات القديمة‬ ‫سعيدا‪،‬‬ ‫!ن‬ ‫إلى ذهب‬ ‫ش!يء يلمسه‬ ‫أي‬ ‫تحويل‬

‫تقدر بثمن فقط بلمسه إياها‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫جميلة‬ ‫اصبحت‬ ‫والألبسة المستعملة كلط‬

‫جميلة فاختفى عطرها‬ ‫أزهارا‬ ‫ميداس‬ ‫الأمر جيدا هكذا عندما لمس‬ ‫لم يشمر‬ ‫حال‬ ‫على كل‬

‫إلى حزن‬ ‫واخيرا قادته حماقته‬ ‫إلى ذهب‬ ‫الطعام فتحول‬ ‫لمس‬ ‫م!ثكلة كبيرة عندما‬ ‫أنه في‬ ‫وعلم‬

‫ذهبى‪.‬‬ ‫إلى تمثال‬ ‫وتحولت‬ ‫غولد‬ ‫ميري‬ ‫الصغيرة‬ ‫ابنته‬ ‫عانقته‬ ‫كدما‬ ‫عمبق‬

‫أكثر من‬ ‫مهم‬ ‫الحب‬ ‫ططعا‪،‬‬ ‫لا تكن‬ ‫الوافحة‪:‬‬ ‫الدروس‬ ‫تعلم بعض‬ ‫الملك ميداس‬ ‫قمة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الآلة‬ ‫)ن تمتلك‬ ‫المهم‬ ‫الترتيب فليس‬ ‫أهمية‬ ‫عن‬ ‫اقل وضوحا‬ ‫درشا‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫الطل‬

‫قادرا على‬ ‫أن تكون‬ ‫ما فيجب‬ ‫التي تقوم بعل شيء‬ ‫‪-‬‬ ‫أو غير سحرية‬ ‫كانت‬ ‫العملية ‪-‬سحرية‬

‫تفعيلها‬ ‫والقدرة على‬ ‫الذهية‬ ‫اللمسة‬ ‫تمنى‬ ‫الملك‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬فلو‬ ‫الحاجة‬ ‫وإطفائها حسب‬ ‫تثغيلها‬

‫اته كمان‬ ‫لصعق‬ ‫ليس‬ ‫من الذهب ‪ ،‬ولكن‬ ‫يهل‬ ‫إلى‬ ‫على تحويل بضعة صخور‬ ‫قادرا‬ ‫ل!ن‬ ‫وإلغائها‬

‫ولكن ليس الطعام ‪.‬‬ ‫إلى ذهب‬ ‫تحويل الصحون‬ ‫بإمكانه‬

‫الدوار الذي‬ ‫اليومية ‪ .‬المثر‬ ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫التى نحتخدمها‬ ‫للآلات‬ ‫إلى التنظيم واضحة‬ ‫الطجة‬

‫ستكون‬ ‫أو بدون حالة اللاششيق‬ ‫والسبرة بدون م!بح‬ ‫جدا‬ ‫خطرا‬ ‫سيكون‬ ‫إطظؤه‬ ‫لا يمكن‬

‫‪.‬‬ ‫فائدة‬ ‫بدون‬

‫نفكر‬ ‫‪-‬سواءى‬ ‫اليومية‬ ‫صياتا‬ ‫في‬ ‫نستخدمها‬ ‫آلات‬ ‫أيفا‬ ‫الأنظمة الكيميائية الحيوية هي‬

‫الفقرات الثلالة‬ ‫دعونا نمضي‬ ‫ذلك‬ ‫)ن تكون منظمة ولتوضيح‬ ‫فغنها يجب‬ ‫‪ ،-‬وكذلك‬ ‫لا‬ ‫فيها أم‬

‫بى(الشكل‬ ‫الموضح‬ ‫الأدينوزين أحادممط الفوسفات (!‪)!7‬‬ ‫الظدمة نتكلم عن كيفية تنظيم اص!ع‬

‫‪- 187 -‬‬


‫ا ح*أفه!يم‪(!،‬‬

‫ء*ل!"ءم!‬ ‫إ!‬

‫‪1‬ا ص!*أ!!أط‬

‫"م!‪!5‬‬ ‫"!ولهـ‬
‫""‪0 5‬هال!‬ ‫!‪5‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬ا علاأ"!‪48‬‬

‫ط‬ ‫أكه!‪4‬‬ ‫ا ممله‬ ‫‪11‬‬

‫إ‬

‫إ‬

‫إ‬

‫أاله!يمول‬ ‫س!له‬ ‫‪*1‬‬‫‪1‬‬

‫!ول‪-‬ا!!ائه!‪-5‬ا!!ه‬

‫ثلالي الفوشات (‪ )!35‬ليحول الريبوز‪-5-‬‬ ‫يحتاج طاقة الأدينوزين‬ ‫ا‬ ‫الإنزيم‬ ‫(الشكل ‪)2-7‬‬

‫أحادب‬ ‫الأدينوزين‬ ‫شيل‬ ‫تنطيم‬ ‫الأنزيم لديه‬ ‫‪20‬‬ ‫المادة‬ ‫إلى‬ ‫‪-‬لأساس‪-‬‬ ‫فوسفات‬

‫والأسيبم‬ ‫الاص!ع‬ ‫التي تبطئ‬ ‫إلى المركبات‬ ‫تشير‬ ‫البيظء‬ ‫العريضة‬ ‫الأسهم‬ ‫( ‪ 5‬ول!)‪،‬‬ ‫الفوسفات‬

‫الاص!ع‪.‬‬ ‫التى تسرع‬ ‫العريضة السوداء تشير إلى المري ت‬

‫‪- 188 -‬‬


‫ثنائي‬ ‫الغوانوزين‬ ‫أو‬ ‫(!ه!)‬ ‫ثنائي الفوسفات‬ ‫بالأدينوزين‬ ‫أن ترتبط‬ ‫يمكنط‬ ‫سطحه‬ ‫على‬ ‫منطقة‬

‫ثنائي‬ ‫الخلية ‪ .‬ارتباط الأديوزين‬ ‫المواد في‬ ‫هذه‬ ‫زيادة من‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫(‪ 55‬قا) عندما‬ ‫الفوسفات‬

‫الأنزيم ومب!‬ ‫فعالية‬ ‫مقللا‬ ‫يعمل كصطم‬ ‫(‪ 55‬قا) ثنائي الفوسفات‬ ‫الغوانوزين‬ ‫أو‬ ‫مه!‬ ‫الفوسفات‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بما‬ ‫جيدا‪:‬‬ ‫فيزيولوجيا‬ ‫إدراكا‬ ‫يعطي‬ ‫وهذا‬ ‫‪ 5‬ول!‪،‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫تصنيع‬

‫‪-‬‬ ‫المصروف‬ ‫!‪!7‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين ثلاثي‬ ‫الى‬ ‫بقايا‬ ‫هو‬ ‫‪!55‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين نائي‬

‫الأدينوزين ثنائى‬ ‫من‬ ‫العالية‬ ‫فمان التراكيز‬ ‫‪-‬‬ ‫المسدس‬ ‫النار من‬ ‫بعد إطلاق‬ ‫رعاصة‬ ‫كظرف‬

‫الطقة‬ ‫‪-‬مخزن‬ ‫‪"35‬‬ ‫في الخلية تعني أن تركيز الأدينوزين ثلاثى الفوسفات‬ ‫الفوسفات !ه"‬

‫فإن المادة الوسطيةأ‬ ‫‪!75‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫‪ .‬فبدل عنع‬ ‫منخفف!ة‬ ‫الخلوي ‪-‬‬

‫آ!‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ثلائى الفوسفات‬ ‫الأدينوزين‬ ‫عندئذ تستخدم كوقود لاعطناع المزيد من‬

‫الأول‬ ‫الجزيء‬ ‫يبدأ اع!ع‬ ‫الذي‬ ‫الإنزيم الأول‬ ‫فإن‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫فى‬ ‫شائع‬ ‫ب!ثكل‬

‫ليس‬ ‫‪!75‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫منظما جدا‪ .‬سبيل‬ ‫يكون‬ ‫غير قابل للعكس‬ ‫بشكل‬

‫عند‬ ‫ولكن‬ ‫لأشياء أخرى‬ ‫اشخدامها‬ ‫) يمكن‬ ‫الرغم من أن المادة الوسيطة (‪2‬‬ ‫استثناغ على‬

‫محتوم إلى الأدينوزين أحادي‬ ‫بشكل‬ ‫سيتحول‬ ‫تحويلها إلى الطدة الوسيطة (‪ )3‬فإن الجزيء‬

‫طريق بقة إنزيمات هذا السبيل‪.‬‬ ‫!ولقا عن‬ ‫الفوسفات‬ ‫أحادي‬ ‫الغوانوزبن‬ ‫ول! او‬ ‫‪5‬‬ ‫الفوسفات‬

‫منظفا جدا أيضا‪ ،‬الإنزيم‪2‬‬ ‫يكون‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪-‬الإنزيم‬ ‫الحرج‬ ‫الذي يحفز ايظعل‬ ‫فالإنزيم‬ ‫وهكذا‬

‫ارتباط آخرين‬ ‫موقعي‬ ‫فإنه يملك‬ ‫المتفاعلة‬ ‫للجزيئات‬ ‫الارتباط المخصصة‬ ‫لمواقع‬ ‫وبالإضافة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫إما (!ولقأ‬ ‫أن يحمل‬ ‫يمكنه‬ ‫والآخر‬ ‫او ‪)!35‬‬ ‫أو مه!‬ ‫إفا (!‪!7‬‬ ‫أن يحمك‬ ‫يمكنه‬ ‫أحدها‬

‫مليئين‬ ‫الموقعان‬ ‫وإذا كان‬ ‫ببطء‬ ‫الإنزيتم يعمل‬ ‫مليئا فإن‬ ‫الموقعين‬ ‫أحذ‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫او !‪ 3‬قأ)‪،‬‬ ‫مهقا‬

‫أكثر‪.‬‬ ‫ببطء‬ ‫فإن الإنزيم يعمل‬

‫يرتبط مع‬ ‫(الإنزيم ‪ )2‬موقعا آخر‬ ‫يحوي‬ ‫ايظعل‬ ‫في‬ ‫بالإفافة إلى الموقع الذي يحدث‬

‫هذا‬ ‫يصنع‬ ‫‪ ،‬مجددا‬ ‫اسرع‬ ‫يعمل‬ ‫الإنزيم‬ ‫يجعل‬ ‫‪2‬‬ ‫وارتباط المادة الوسيطة‬ ‫(‪)2‬‬ ‫الوسيطة‬ ‫الطدة‬

‫بموقعي‬ ‫إئها ترتبط‬ ‫بحيث‬ ‫‪2‬‬ ‫الوسيطة‬ ‫الطدة‬ ‫الكثير من‬ ‫هناك‬ ‫!ن‬ ‫إذا‬ ‫الأمر إدراكا فيزيولوجيا‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫أسرع‬ ‫المادة الولمطية ‪ 2‬بشكل‬ ‫وعليها معالجة‬ ‫التصيعي‬ ‫طورها‬ ‫الإنزيم فالخلية في‬ ‫في‬ ‫الارتباط‬

‫ينقسم‬ ‫الشيك‬ ‫ال!!ول ا) فإن‬ ‫اصطناع‬ ‫أيفسا وبعد‬ ‫أخرى‬ ‫مواقع‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫منظم‬ ‫الاصطناع‬

‫!ول قأ‪ .‬الإنزيم‬ ‫الفوسفات‬ ‫أو الغوانوزين أحادي‬ ‫‪ 5‬ل!!‬ ‫الفوسفات‬ ‫إما الأدينوزين أحادي‬ ‫ليمطي‬

‫ا!( !ول!)‬ ‫) إلى الى("ول") يتم تبطئته بفرط كمية‬ ‫او( !ولا‬ ‫الأولى من‬ ‫الخطوة‬ ‫يحفز‬ ‫! ‪ 1‬الذي‬
‫!‬ ‫ا‬ ‫‪ 7‬قا) يتم تثيطها بفرط كمية‬ ‫(م‬ ‫(!ولا) إلى‬ ‫الأولى من‬ ‫للخطوة‬ ‫مماثل فايحفيز‬ ‫وبثكل‬

‫لديها الكثير من‬ ‫يكون‬ ‫متى‬ ‫أن تعردت‬ ‫يمكنها‬ ‫فالإنزيمات‬ ‫مداس‬ ‫مغاير للملك‬ ‫ب!ثكل‬ ‫(!ولث!)‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫الجيدة‬ ‫الأشياء‬

‫‪)53‬‬ ‫ا!(م‬ ‫الكثير من‬ ‫هناك‬ ‫لأته إذاكان‬ ‫طاقة‬ ‫ا!(!‪ 3‬قأ)كمصدر‬ ‫يستخدم‬ ‫أخيرا فالإنزيم ‪12‬‬

‫التوازن‬ ‫على‬ ‫) للحفاظ‬ ‫‪! ،‬آ!‬ ‫‪ ،‬مه"‬ ‫("ول!‬ ‫( أ )‬ ‫نيكليوتيدات‬ ‫إلى الكثير من‬ ‫بحاجة‬ ‫فنحن‬

‫الإمداد‪.‬‬ ‫في‬

‫طاقة لأسباب مشابهة‪.‬‬ ‫ار(‪)!35‬كمصدر‬ ‫تستخدم‬ ‫قا)‬ ‫ا!(‪75‬‬ ‫الخطوة الأخيرة في اع!ع‬

‫تنظيمي‬ ‫فشل‬

‫مرض‬ ‫على ذلك‬ ‫مثالا‬ ‫ولطخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫المرفن أو الموت‬ ‫تنظيم الاستقلاب في الجسم‬ ‫فشك‬ ‫ي!بب‬

‫إدخال السكر إلى الخلايا على الرغم من ان الاستقلالت‬ ‫في هذا المرض‬ ‫يتباطأ‬ ‫حيث‬ ‫السكري‬

‫أقل لثيوغا من السكري‬ ‫الخلايا‪ .‬وهنالك مرض‬ ‫الطبيعئ لجزيئات السكر ايي تتمكن من دخول‬

‫(متلازمة ليش يهان‬ ‫ول!) ويسمى‬ ‫(‪5‬‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫اع!طناع‬ ‫الفشل في‬ ‫ينتج عن‬

‫النكليوتيدات‬ ‫الإنزيم اللازم لتدوير‬ ‫المتلازمة يكون‬ ‫هذه‬ ‫وفى‬ ‫‪5‬ء‪)،‬‬ ‫ع‬ ‫لأ‪3-‬‬ ‫‪7‬ة"‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫‪74‬‬ ‫ء‪+‬هم‬

‫تراكم‬ ‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫فعال‬ ‫الدنا والرنا ناقمئا أو غير‬ ‫تخرب‬ ‫بعد‬ ‫المستهلكة‬

‫‪ 11‬والذي‬ ‫‪ 11‬الإنزيم‬ ‫الوسيط‬ ‫المركب‬ ‫ذكرنا لمابقا يحرض‬ ‫كط‬ ‫الحظ‬ ‫ا‪ .‬ولسوء‬ ‫ا‬ ‫الوشط‬ ‫المركب‬

‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫الفوسفات‬ ‫احادي‬ ‫والغوانوزين‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين احادي‬ ‫بدوره يزيد اصطناع‬

‫الفوسفات والغوانوزين‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫هو ناتج تخرب‬ ‫البول ‪-‬الذي‬ ‫إفراط في إتاج حمض‬

‫فى مناطق مختلفة معيقة‬ ‫بلورات تتوضع‬ ‫البول على لثكل‬ ‫حمض‬ ‫ويترسب‬ ‫الفوسفات ‪-‬‬ ‫أحادي‬

‫نيهان‬ ‫‪-‬‬ ‫في متلازمة ليش‬ ‫النتائج‬ ‫داء النقرس ‪ ،‬ولكن‬ ‫في‬ ‫الطبيعي كما يحدث‬ ‫لعمل الجم‬

‫شفتيه واعابعه‪.‬‬ ‫العقلي وافطرار المريض لتشويه نفسه فيعض‬ ‫التخلف‬ ‫تكون أكثر لثدة وتشمل‬

‫الآليات الدقيقة جدا‬ ‫الحيوي مثال جيد عن‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين احادي‬ ‫إن تنظيم اصطناع‬

‫نقصان‬ ‫زيادة أو‬ ‫دون‬ ‫تماما‬ ‫المطلوب‬ ‫بالقدر‬ ‫الحيوية‬ ‫بالجزيئات‬ ‫الخلايا‬ ‫لإمداد‬ ‫واللازمة‬

‫الصلة‪.‬‬ ‫للجزيئات ذات‬ ‫الصحيحة‬ ‫وبالنسب‬

‫لتطور الخلايا آدت‬ ‫يدعو‬ ‫سبب‬ ‫وجود‬ ‫الأمر عدم‬ ‫هذا‬ ‫التدلج الداروينى في‬ ‫مشكلة‬

‫كير منظم‬ ‫استقلابي جديد‬ ‫ط‪.‬ين‬ ‫أن ظهور‬ ‫جديدة ‪ ،‬كط‬ ‫مادة محفزة‬ ‫قبل وجود‬ ‫استقلاب‬

‫الحي‪.‬‬ ‫جيني للمتعضي‬ ‫بالاضافة لعدم فائدته سيبدو كمرض‬

‫‪-091-‬‬
‫تلقائيا خطوة‬ ‫أتها تطورت‬ ‫التي يزعم‬ ‫الهشة‬ ‫الخلايا القديمة‬ ‫قوية أيفئا لفكرة‬ ‫ضربة‬ ‫وهذه‬

‫عدم‬ ‫بين مطرقة‬ ‫التطورية ‪ ،‬فالخلايا ستسحق‬ ‫الأخطء‬ ‫لتحمل‬ ‫كافية‬ ‫مساحة‬ ‫إذ لا تملك‬ ‫فخطوة‬

‫التنظيم؟‬ ‫التوفر وسندان‬

‫وقد‬ ‫الفوسفات‬ ‫الأدينوزين أحادي‬ ‫استقلاب‬ ‫سبيل‬ ‫تطور‬ ‫يهفية‬ ‫عن‬ ‫أفي شىبم‬ ‫يعردث‬ ‫لا أحذ‬

‫أحذ‬ ‫لم يكتث‬ ‫للتطور التدريجي ‪ ،‬ولكن‬ ‫تحدئاكبيزا‬ ‫يمثل‬ ‫السبيك‬ ‫أن هذا‬ ‫اباحثين‬ ‫بعض‬ ‫لاحظ‬

‫ولا عجب‬ ‫فورا بعد نثوئها‬ ‫الاستقلابى‬ ‫الخلية لتنظيم سبيلها‬ ‫حاجة‬ ‫عد‬ ‫العقبة التى ظهرت‬ ‫عن‬

‫على الطرقات ‪.‬‬ ‫الدهس‬ ‫عن حوادث‬ ‫الكلاتم‬ ‫فلا أحذ يريذ‬

‫طويلأ عبر الطريق العريض إلى الرصص‬ ‫خلية وحذقت‬ ‫في قديم الزمان أن وق!‪-‬‬ ‫حدث‬

‫والعربات‬ ‫واثحنات‬ ‫والباصات‬ ‫الآ؟ت‬ ‫وكانت‬ ‫استقلابي جديد‬ ‫سبيل‬ ‫يوجد‬ ‫الآخر حيث‬

‫الطريق !نت‬ ‫الأولى من‬ ‫الطرة‬ ‫غير آبهة بالخلية الصغيرة ‪ .‬في‬ ‫تمر مسرعة‬ ‫الكيميائية‬ ‫والدراجات‬

‫في الحط ء)‪.‬‬ ‫كير موجودة‬ ‫عليها (وسائط‬ ‫المغري كتب‬ ‫النداء‬ ‫خلايا سابقة سمعت‬ ‫بقايا‬ ‫هناك‬

‫آلية موجهة)‬ ‫(مطلوب‬ ‫عليها‬ ‫بقايا الخلايا وكتب‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫عدذ‬ ‫الطريق‬ ‫الحارة الثانية من‬ ‫وفى‬

‫بقايا لأيه‬ ‫هناك‬ ‫وليس‬ ‫الوسانط)‬ ‫استقرار‬ ‫(عدم‬ ‫اكلثة‬ ‫الطرة‬ ‫في‬ ‫أو خليتين‬ ‫بقايا خلية‬ ‫وهناك‬

‫بعيد‬ ‫للطريق‬ ‫الآخر‬ ‫بعد فالطرف‬ ‫الحد‬ ‫إلى هذا‬ ‫أحذ‬ ‫الرابعة (التنظيم) فلم يصك‬ ‫الطرة‬ ‫خلية في‬

‫الواقع‪.‬‬ ‫في‬ ‫جذا‬

‫بفاءمتقن‬

‫الا‬ ‫معينة في الدستؤر يجب‬ ‫لحقوق‬ ‫أن أفي وفع‬ ‫للدستور الأمريكي‬ ‫التعديك اكسع‬ ‫اشزط‬

‫ن‬ ‫لا يمكنلام‬ ‫بان وثيقة مخصرة‬ ‫للقول‬ ‫موجزة‬ ‫طريقة‬ ‫الناس ‪ .‬وهذه‬ ‫حصلها‬ ‫أخرى‬ ‫حقوفا‬ ‫ينقض‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وأود‬ ‫لم تتئم مناقشتها‪.‬‬ ‫إف!افية لأمور‬ ‫إلزاماث‬ ‫فلا توجد‬ ‫لذلك‬ ‫الأمور الأساسية‬ ‫كك‬ ‫تغطي‬

‫ناقشت‬ ‫إلى ا!دس‬ ‫اكلث‬ ‫الفصل‬ ‫عدم‪ -‬الفسئولية بالنسبة لكتابي هذا‪ .‬فمن‬ ‫نفسنعلان‬ ‫أضغ‬

‫في الكثير من التفاصيل لأظهر‬ ‫عدة أنظمة كيميائة حيوية معقدة غير قابلة للاختزال ودخلت‬

‫يفهم‬ ‫حتى‬ ‫ضرورية‬ ‫التظعيل‬ ‫بالطريقة التدريجية و!نت‬ ‫لهذه الأنظمة أن تتشكل‬ ‫لماذا لا يمكن‬

‫المفكل‪.‬‬ ‫القارئ تماما ما هي‬

‫للانتقال إلى‬ ‫الوقث‬ ‫لى‬ ‫لم يتخ‬ ‫الأنظمة‬ ‫تلك‬ ‫لثرح‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫الكئيز من‬ ‫ولأتني أمفيث‬

‫الداروينية‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫في‬ ‫عقبات‬ ‫لا يعني أئها لا تشكل‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫أنظمة كيميائية حيوية أخرى‬

‫‪-191-‬‬
‫الدنا‪،‬‬ ‫تفاعف‬ ‫فاحي‬ ‫بض‬ ‫‪ ،‬وتكفمن‬ ‫وفيرة‬ ‫القابل للاخرال‬ ‫عر‬ ‫ال!د‬ ‫فالأمثلة على‬

‫وايركيب‬ ‫‪-‬لتطويمزت‪-‬‬ ‫الطرفة للعبإت‬ ‫واع!طناع القيات‬ ‫نقل ألاليهرونات‪،‬‬ ‫وعميات‬

‫النووى والبهير من الأمور‪.‬‬ ‫الضوئي وتنظيم الاتساخ للحمض‬

‫الح!لأ من المكته ليرى بنفسه عدد‬ ‫البء‬ ‫عن‬ ‫كاب‬ ‫استعارإ‬ ‫على‬ ‫القاركة‬ ‫نشجع‬

‫كحديدها مما يواجه فكرة ايطور ايدديجي‪.‬‬ ‫التي يمبهه او يمكنط‬ ‫العظث‬

‫القابلة للاخزال‬ ‫يخر‬ ‫المعقدة‬ ‫أن أبين ان الأنظمة‬ ‫نوعا ما‪! .‬فيه )ردث‬ ‫مختلف‬ ‫الفعل‬ ‫هذا‬

‫الأنالمة التي تبدو من ابظرة الأولى‬ ‫!لك‬ ‫الوحيدا لفكرة ايدل!‪ ،‬وحتى‬ ‫المثكله‬ ‫هي‬ ‫يست‬

‫التدقيق لها او عندما تظهر‬ ‫التفحص‬ ‫لدى‬ ‫ك!يرة وعوبصة‬ ‫فيها عقات‬ ‫تد!بجيا تظهر‬ ‫للن!ثوء‬ ‫قابلة‬

‫التصور‬ ‫نطق‬ ‫فمن‬ ‫المعضلات‬ ‫ه!ه‬ ‫يدعونا لتوقع حل‬ ‫سبب‬ ‫النتائج ايجرببية‪ .‬ولا !وجد‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫للا‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬و!ن‬ ‫أيامه‬ ‫في‬ ‫جيدة‬ ‫(هورويتز)كانت‬ ‫أساسا‬ ‫عرضها‬ ‫الفكرة ايي‬ ‫الداروفي‬

‫المعقدة بالتدريج‬ ‫الاشقلاب‬ ‫يعل‬ ‫احد‬ ‫أن تشكل‬ ‫‪ .‬ولو حمل‬ ‫صحيحة‬ ‫وأن تكون‬ ‫تجخ‬

‫بمرور‬ ‫بها الأمر‪ ،‬ولكن‬ ‫التي تم‬ ‫الطريقة‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫لا ئذ‬ ‫هوروتز‬ ‫وفحه‬ ‫الذي‬ ‫فالمخطط‬

‫تفسير دارويني مفمل‬ ‫ولو وجد‬ ‫ثوفت‬ ‫مخططه‬ ‫ومع تقدم العلم فمان مستلزمات‬ ‫النوات‬

‫إحباطهم‬ ‫العنيدون بدفن‬ ‫اليهميمائيون‬ ‫كد)‬ ‫يعرفه وقد‬ ‫قلا أحد‬ ‫الفوسفات‬ ‫لإنتاج الأدينوزلن أحادي‬

‫الريافيات‪.‬‬ ‫فى‬

‫الحيوي‬ ‫فالتركيب‬ ‫لداروين‬ ‫بابسبة‬ ‫الوحيدة‬ ‫الاشقلابية‬ ‫المعضلة‬ ‫الأدينوزين‬ ‫لا يشكل‬

‫كما أن هناك صعوبات‬ ‫الإش!ل‬ ‫تفركل نفس‬ ‫والدسم والفظ مينات والخضاب‬ ‫الأمينية‬ ‫للحموض‬

‫‪.‬‬ ‫الاستقلاب‬ ‫من‬ ‫أبص‬

‫الكيمإء‬ ‫الآن بعيذا عن‬ ‫اهتمامنا هنا‪ ،‬وسألتفت‬ ‫فى علب‬ ‫الأخرى يست‬ ‫ال!كل‬ ‫ولكن‬

‫ناقشند!ا فى‬ ‫العلمية ايي‬ ‫الضبات‬ ‫‪ ،‬تشكل‬ ‫أخرى‬ ‫قف!ايا‬ ‫ايركيز إلى‬ ‫ذاتها وأوجه‬ ‫!د‬ ‫الحيوية فى‬

‫طريق التف!ير الداروفي‬ ‫ايي تسد‬ ‫والصدرع‬ ‫‪-‬عن البل‬ ‫قوية‬ ‫الأخيرة أمثة‬ ‫الخمصة‬ ‫الفمول‬

‫للإة‪.‬‬

‫‪-296 -‬‬
‫القسم الثالث‬

‫؟!‬ ‫بماذا يخبرنا الصندوق‬


‫الفصل الثامن‬

‫أو تفنى‬ ‫انشر‬


‫مجلة التطور الجزيئي‬

‫النظم الكيمإئية‬ ‫لم يفحز أحذ أصك‬ ‫أئة‬ ‫ومروزا بالفصل السابع أوفحنا‬ ‫اكلث‬ ‫منن الفصل‬

‫الولايات‬ ‫العلماء في‬ ‫الآلاف من‬ ‫عشرات‬ ‫هنالك‬ ‫هنا‪ ،‬لكن‬ ‫نوق!ثت‬ ‫المعقدة ايي‬ ‫الحيوية‬

‫بعزل‬ ‫الشاق‬ ‫العمل‬ ‫وقته في‬ ‫كزلر‬ ‫‪ .‬معظمهم‬ ‫للحياة‬ ‫الجزيئى‬ ‫بالأسالر‬ ‫يهتمون‬ ‫ممن‬ ‫المتحدة‬

‫بعض‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫بالغة الصفر‪.‬‬ ‫الألثياء‬ ‫عمل‬ ‫سبل‬ ‫تفاصيل‬ ‫‪ ،‬وتصيف‬ ‫البنى‬ ‫وتحليل‬ ‫البروتيات‪،‬‬

‫إن كانت‬ ‫الاختصامية‪.‬‬ ‫الأدبئات‬ ‫في‬ ‫الأعمال‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫بالتطؤر ونشروا كمية‬ ‫العلماء مهتمون‬

‫الحيوي الذي نر‬ ‫العمل اليه!ئي‬ ‫فما هو نمط‬ ‫الحيوية المعقدة غيز مفرة‬ ‫الكيميمائية‬ ‫النظغ‬

‫وما لم يدرلو‪.‬‬ ‫القارئ فى هذا الفصل على ما قد درس‬ ‫عنوان (التطؤر)؟ سيطلع‬ ‫تحت‬

‫مع‬ ‫الجزينات‪.‬‬ ‫على‬ ‫التطوري‬ ‫التفكير‬ ‫بدا تطبيق‬ ‫للحياة‬ ‫الجزيئي‬ ‫الأسالن‬ ‫اكئش!‬ ‫عندما‬

‫في هذا المإل‬ ‫مجلة متخصمة‬ ‫الأوراق البحثية المهنبة في هذا المجال انشئت‬ ‫اتساع عدد‬

‫ا) عام‬ ‫ول‬ ‫(!‬ ‫ه ا‪ .‬أسست‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‪ 951‬ول ‪ 51‬اة‪7‬‬ ‫ع‬ ‫!اول‬ ‫م‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫أ)لأا‬ ‫ول ‪70 ،‬‬ ‫ع‬ ‫(‬ ‫التطؤر الجزيئي‬ ‫مجلة‬ ‫وهي‬

‫على‬ ‫لنثأة البة‬ ‫تفشر‬ ‫عن‬ ‫اللادف‬ ‫للبحث‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫مكزسة‬ ‫ام‪ ،‬وهي‬ ‫‪719‬‬

‫شخمئا‬ ‫خمسين‬ ‫بين أكثر من‬ ‫‪ .‬من‬ ‫المإل‬ ‫هذا‬ ‫بارزة في‬ ‫الجزيئي ‪ ،‬ويديرها شخمئات‬ ‫المستوى‬

‫الوطنية للعلوم‬ ‫الأكاديمية‬ ‫الأعفاء من‬ ‫عدد بهير من‬ ‫وهيئة التحرير‪ ،‬هناك‬ ‫يمثلون مجلس‬

‫أ‪!+‬‬ ‫‪14‬‬ ‫(إميل زوكركاندل‬ ‫التحرير هو‬ ‫)!‪ 70‬أ)!لأ) رئش‬ ‫لأ‪+‬ء‪!4‬ع!‬ ‫‪30‬‬ ‫عع ‪7‬ءأع ‪5‬‬ ‫(‪3‬‬

‫أ‪ )،‬أن الاختلافات‬ ‫‪7‬‬ ‫دما‬ ‫‪5‬‬ ‫الماة!‬ ‫أ‬ ‫بولينج !‪7‬‬ ‫الايوس‬ ‫مع‬ ‫افترض‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫‪!9741‬ك!‪!29‬ع!‪)2‬‬

‫في تحديد‬ ‫مختلفة قد يستعمل‬ ‫انواع‬ ‫في البروتينات المتشابهة من‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫في تسلسل‬

‫‪.‬‬ ‫الأنواع‬ ‫بين‬ ‫مشرك‬ ‫عن أخر سلف‬ ‫ايي مضت‬ ‫الفترة‬

‫ملامح مختلفة‬ ‫علميه حول‬ ‫اوراقي‬ ‫حوالي عشرة‬ ‫على‬ ‫من ال!!‪ )17‬يحتوي‬ ‫شهري‬ ‫عدد‬ ‫كل‬

‫ألاف‬ ‫الأوراق سنويا‪ ،‬وحوالي‬ ‫مئات‬ ‫حوالي‬ ‫يعني‬ ‫بحثية شهريا‬ ‫أوراق‬ ‫عشرة‬ ‫التطؤر الجزيئى‪.‬‬ ‫من‬

‫معثن ن‬
‫أ‬ ‫الأرواق البحثية في مجال‬ ‫على آلاف‬ ‫بخظرة كية‬ ‫يمكن‬ ‫الزمن ‪،‬‬ ‫عقد من‬ ‫الأوراق في كل‬

‫التي قد‬ ‫التي أبرزت ‪ ،‬والصكل‬ ‫وال!كل‬ ‫التي قد حقت‪،‬‬ ‫ال!كل‬ ‫فكرة جثدة حول‬ ‫تمنحك‬

‫تقسيمها‬ ‫يمكن‬ ‫ال!‪17‬‬ ‫الأوراق البحثية في‬ ‫ان‬ ‫العقد المافي‬ ‫على‬ ‫للوراء‬ ‫نظرة‬ ‫‪ .‬تظهر‬ ‫اهملت‬

‫لأعل‬ ‫اثها ضرورية‬ ‫التي يعتقد‬ ‫للجزينات‬ ‫الكيمإئي‬ ‫‪ :‬التصنيع‬ ‫منفصلة‬ ‫فئات‬ ‫إلى ثلاث‬ ‫بسهولة‬

‫الرياضية المجزدة‪.‬‬ ‫وابطذج‬ ‫البروتين‬ ‫أو‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫ومقارنة تسلسلات‬ ‫البة‬


‫فمأ البلى‪،‬‬

‫أن تتعامك بالنلاية‬ ‫البيولوجيا‬ ‫‪ .‬على‬ ‫للاهتمام‬ ‫الحياة بالغ الأهمية ومثير‬ ‫أعمل‬ ‫حؤذ‬ ‫إن السؤاذ‬

‫‪،‬‬ ‫الاختلافات‬ ‫يؤثر في‬ ‫الطبيعي الذي‬ ‫الانتخاب‬ ‫بواسطة‬ ‫البة‬ ‫وإن تطؤرت‬ ‫مع هذا السؤال ‪ :‬حتى‬

‫للجزيئات‬ ‫الكيميائي‬ ‫بالاعطناع‬ ‫المهتمة‬ ‫المنشورات‬ ‫تمئل‬ ‫الأ!آ‪،‬؟‬ ‫الحياة بالمظم‬ ‫ظهرت‬ ‫فكيف‬

‫ال!ول ا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الأوراق البحثة‬ ‫‪ 1 5‬بالمئة منكامل‬ ‫حوالي‬ ‫البة‬ ‫لأكل‬ ‫التي يعتقد أثها فرورية‬

‫العلم الحديث‪.‬‬ ‫في كامل‬ ‫ما عرف‬ ‫أففل‬ ‫من‬ ‫اأول ‪!7931‬؟‪)5‬‬ ‫مءا‬ ‫ميلر‬ ‫(ستانلي‬ ‫قصة‬ ‫تعتر‬

‫‪"!02)4‬‬ ‫اثاية ويعمل فى مختبر (هارولد يوري‬ ‫العالمية‬ ‫التخزج بعد الحرب‬ ‫كونه طالظ حديث‬

‫التي قد‬ ‫الكيميمائية‬ ‫المواد‬ ‫أراد ميلر تحديد‬ ‫شيكاغو‪،‬‬ ‫جامعة‬ ‫جائزة نوبل في‬ ‫ملا) الحائز على‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬

‫هو‬ ‫أن الهيدروجين‬ ‫الحياة ‪ .‬علم‬ ‫القديمة عديمة‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫السين‬ ‫قبل مليارات‬ ‫تواجدت‬ ‫تكون‬

‫والأكسجين‪-‬‬ ‫والنتروجين‬ ‫الكربون‬ ‫مع‬ ‫الهيدروجين‬ ‫يتفاعل‬ ‫الكون ‪ .‬وعندما‬ ‫في‬ ‫الغالب‬ ‫العضر‬

‫قرر ميلر‬ ‫والطء‪ .‬لذلك‬ ‫والأمونيا‬ ‫يتكون عندها المظن‬ ‫‪-‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫اثئعة‬ ‫الظصر‬ ‫وهي‬

‫على‬ ‫مقتد يحتوي‬ ‫جوي‬ ‫إنتاجها بواسطة كلاف‬ ‫الممكن‬ ‫معرفة المواد الكيميائية التي من‬

‫)‪)"(.‬‬ ‫والهيدروجين‬ ‫الطء‪،‬‬ ‫والأمونيا وبخار‬ ‫(المظن‬

‫هذه‬ ‫ميلر أنه لجعل‬ ‫فعال ‪ .‬علم‬ ‫يخر‬ ‫الماء والهيدروجين‬ ‫وبخار‬ ‫والأمونيا‬ ‫اليئن‬ ‫من‬ ‫يعتبركل‬

‫لخلط‬ ‫النقم‬ ‫في‬ ‫الطقة‬ ‫بعض‬ ‫‪ ،‬عليه أن يضخ‬ ‫للاهتمام‬ ‫مثيرة‬ ‫تنتج موادأكيميائية محتملة‬ ‫القزات‬

‫زمن الأرض‬ ‫قد توفر في‬ ‫أن يكون‬ ‫الطقة الذي يمكن‬ ‫مصدر‬ ‫أن البرق هو‬ ‫الأمور‪ .‬اقرض‬

‫على‬ ‫أنها تواجدت‬ ‫التي توقع‬ ‫الظزات‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫مختبره‬ ‫في‬ ‫أنشا ميلر جهازا‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫القديمة‬

‫البرق ‪.‬‬ ‫لتطكي‬ ‫للثرر‬ ‫مصدرة‬ ‫أقطباكهربانية‬ ‫الماء‪ ،‬وكذلك‬ ‫لبركة من‬ ‫‪ ،‬بالإضافة‬ ‫المبكرة‬ ‫الأرض‬

‫الوقت‬ ‫ذلك‬ ‫المبوم تقريا‪ ،‬خلال‬ ‫لمدة‬ ‫الظزات‬ ‫مزيج‬ ‫لفررا في‬ ‫قام ميلر بفلي الماء وأحدث‬

‫الأحمر‬ ‫بركة الماء مائلة للون‬ ‫واع!بحت‬ ‫الحوجلة‪،‬‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫ذؤاب‬ ‫زبتي غير‬ ‫قطران‬ ‫تكؤن‬

‫جة‬ ‫ميلر مزيبئ المواد الكيميافي‬ ‫حلل‬ ‫نهاية الأسبوع‬ ‫المواد فيها‪ .‬في‬ ‫تراكم‬ ‫مع‬ ‫فأكثر‬ ‫اكر‬

‫النتيجة العالم‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ععقت‬ ‫الأمينية‬ ‫انواع الحموض‬ ‫العديد من‬ ‫احتواءه على‬ ‫واكتشف‬ ‫الطء‬ ‫فى‬

‫الوهلة الأولى أن المواذ الطعة‬ ‫‪ ،‬بدا من‬ ‫للبروتينات‬ ‫الظء‬ ‫حجارة‬ ‫الأمينية هي‬ ‫بما أن الأحماض‬

‫صعوبة‬ ‫أيه‬ ‫العلماء المتحمين‬ ‫ولم يجد‬ ‫‪.‬‬ ‫ادكرة‬ ‫وافرة على الأرض‬ ‫ستكون‬ ‫البة‬ ‫آلات‬ ‫بمغ‬

‫‪- 791 -‬‬


‫وأن‬ ‫‪،‬‬ ‫البروتينات‬ ‫معأ لتشكل‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫تجفع‬ ‫قد تحزض‬ ‫الطبيعية‬ ‫في تخثل أن العملأت‬

‫أغشية صغيرة‬ ‫داخل‬ ‫‪ ،‬وأن البروتينات شجس‬ ‫هامة‬ ‫تفاعلات كي!ئية‬ ‫البروتينات ستحقز‬ ‫بعض‬

‫متكاثرة ذاتئا‬ ‫خلية‬ ‫وأن أوذ‬ ‫شبيهة‬ ‫عمليات‬ ‫بواسطة‬ ‫النووية ستتج‬ ‫بالخلية ‪ ،‬وأن الأحمافن‬ ‫شبيهة‬

‫يبدو‬ ‫اءي ‪!+ 5‬ول)‪،‬‬ ‫لأعا‬ ‫شيلي‬ ‫!(ماري‬ ‫فرانكينثظين‬ ‫الخياية‬ ‫القصة‬ ‫في‬ ‫وكما هو‬ ‫تدريجئا‬ ‫ستولد‬

‫بالفعل إتاج البة‪.‬‬ ‫بمقدورها‬ ‫عبر الطدة عديمة البة‬ ‫أن الكهرباء ا!رية‬

‫أنماطا مختلفة‬ ‫ميلر‪ .‬لقد اكتثف‬ ‫الأولي لستانلى‬ ‫العمل‬ ‫لبناء على‬ ‫آخرون‬ ‫مختبرون‬ ‫هرع‬

‫نوعا)‪.‬‬ ‫الحية (عشرون‬ ‫ال!ئنات‬ ‫مما تمتلكه‬ ‫أقل‬ ‫‪ ،‬لكنط‬ ‫تجربته‬ ‫الأمينية في‬ ‫الحموض‬ ‫قليلة من‬

‫التجريبية لميلر‪ .‬فقد بذل مزيج القزات في الغلاف الجوي‬ ‫في الظروف‬ ‫غئر باحثون آخرون‬

‫المطكاة‬ ‫البفسجي‬ ‫الشرارة الكهربائية إلى ايإشعاع فوق‬ ‫الطقة من‬ ‫وكئر مصدر‬ ‫المطكى‪،‬‬

‫الطرق‬ ‫الانفجارات )‪ .‬كشفت‬ ‫المحا!ة‬ ‫الضغط‬ ‫من‬ ‫قوية جذا‬ ‫) أو نبضات‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬

‫توصل‬ ‫النهاية‬ ‫صغيرة جدأ‪ .‬وفي‬ ‫متواجدة بكمظت‬ ‫التحليلية الأكثر تعقيدأ مواد كي!ئية كانت‬

‫الأنماط العشرين للحموض‬ ‫جميع‬ ‫العاملين إلى اكتشاف‬ ‫من‬ ‫قبل عدد‬ ‫المستمر من‬ ‫الجهد‬

‫البة‪.‬‬ ‫عن أكل‬ ‫البحث‬ ‫تتواجد طبيعط عبر تجارب‬ ‫التي‬ ‫الأمينية‬

‫ربماكان‬ ‫الحياة ‪.‬‬ ‫أصل‬ ‫حول‬ ‫المبكرة من البحث‬ ‫في الشوات‬ ‫أخرى‬ ‫نجاحات‬ ‫وقد أبلغ عن‬

‫ان المادة الكيمإئية‬ ‫‪!3‬د(‪ .‬فقد )وفح‬ ‫اورو ةمه‬ ‫هو من قبل مختبر جون‬ ‫أبرز إنجاز ملحوظ‬

‫الأدنين ‪ ،‬وهو‬ ‫ف!منها‬ ‫من‬ ‫المنتجات‬ ‫من‬ ‫ذاتها لتوتد عددأ‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬ ‫سيانيد الهيدروجين‬ ‫البسيطة‬

‫واله لأ!‬ ‫النتيجة الهلأه‬ ‫هذه‬ ‫‪) .‬برزت‬ ‫النووية‬ ‫الحموض‬ ‫البنائية في‬ ‫للوحدات‬ ‫المكونين‬ ‫أحد‬

‫الأخرى‬ ‫المكؤنات‬ ‫انتجت‬ ‫مر السين‬ ‫وعلى‬ ‫البة‪.‬‬ ‫اعل‬ ‫الكي! ئى عن‬ ‫للتحري‬ ‫كهدفين‬

‫جزغا من ا!(!لأ!)‪-‬‬ ‫الذي يكؤن‬ ‫الريبوز‬ ‫دمكر‬ ‫الأخرى وكذلك‬ ‫أي الأسى‬ ‫‪-‬‬ ‫النووية‬ ‫للحموض‬

‫محا!ة كيميائية‪.‬‬ ‫عبر تجارب‬

‫له خلفية في هذا‬ ‫الدعاية الممتازة يمكننا ان نعذز من ليس‬ ‫ذات‬ ‫هذه النإحات‬ ‫فى ضوء‬

‫حول‬ ‫المت!ظئمة‬ ‫المراجعات‬ ‫سينتابه عندما اطلاعه على‬ ‫الذي‬ ‫الصدمة‬ ‫شعور‬ ‫على‬ ‫الموفوع‬

‫داةاك!‬ ‫‪5‬‬ ‫دوز‬ ‫من قبل (كلوس‬ ‫كتبت‬ ‫التي‬ ‫مثل تلك‬ ‫المهنية ‪،‬‬ ‫في الأدبثات‬ ‫البة‬ ‫عن أكل‬ ‫البحث‬

‫لم يوفر دوز‬ ‫هذه‬ ‫المعضلة‬ ‫تقييمه لطلة‬ ‫‪ .‬في‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫ادرزين‬ ‫الطملين‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪،)9500‬‬

‫مجالات‬ ‫الحياة في‬ ‫أصل‬ ‫فى‬ ‫الاختبارات‬ ‫من‬ ‫سنة‬ ‫‪03‬‬ ‫ما يربو عن‬ ‫ليقول ‪+ :‬أذى‬ ‫أفي جهد‬

‫‪-‬‬ ‫‪891-‬‬
‫الحياة على الأرض عوفمأ عن‬ ‫أصل‬ ‫معفلة‬ ‫لضظمة‬ ‫والتطؤر الجزيئي إلى إدراك )ففل‬ ‫الكيطء‬

‫هذا‬ ‫في‬ ‫النظرئات الأساسية والتإرب‬ ‫في‬ ‫شات‬ ‫النظ‬ ‫هذا السؤال ‪ .‬حال! جميع‬ ‫عن‬ ‫الجواب‬

‫أو اعترافي بالجهل *‪)2(.‬‬ ‫مسدود‬ ‫إلى طريق‬ ‫إما أئها انتهت‬ ‫المجال‬

‫بعد التقذم‬ ‫كهذه ‪ ،‬خاعة‬ ‫الكئيبة‬ ‫النظر‬ ‫في هذا المجال لمثل وجهة‬ ‫ما الذي يدفع بمخص‬

‫إلا‬ ‫‪ ،‬ماهي‬ ‫حقيقية‬ ‫أنها‬ ‫‪ ،‬ركم‬ ‫النجاحات‬ ‫ان‬ ‫تبتن‬ ‫الممفدة؟‬ ‫ميلر‬ ‫لتجربة‬ ‫اكلية‬ ‫المثيرة‬ ‫الأيام‬ ‫في‬

‫الإنتاج‬ ‫وراء‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫تنتقل‬ ‫عندما‬ ‫فقط‬ ‫أهميتها‬ ‫التي تظهر‬ ‫المظكل‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫فوق‬ ‫ورقة‬

‫دعنا نطلع على بعفى من هذه المفكل‪.‬‬ ‫المكؤنات المجزدة للبة‪.‬‬ ‫الكي! ئى البسيط لبعض‬

‫‪ .‬أفي‬ ‫بالواقع‬ ‫الخلية هو أمز سهك‬ ‫خا!‬ ‫عبر عمليات كي!ئية‬ ‫البة‬ ‫جزيئات‬ ‫إن تحضيز‬

‫الصحيحة‬ ‫شركة ما ووزنها بالنسب‬ ‫المواد الكي! ئية من‬ ‫بمقدوره شراء بعض‬ ‫مؤهك‬ ‫كيمإئن‬

‫وينفي الطدة الكيمإئية‬ ‫الزمن ‪،‬‬ ‫من‬ ‫لمدة محددة‬ ‫ويسخنها في حوجلة‬ ‫مناسب‬ ‫ويذيبها في مذيب‬

‫‪ .‬لش‬ ‫جانبية‬ ‫طريق تفاعلات‬ ‫عن‬ ‫غير المرغوبة اكتجة‬ ‫ئية‬ ‫المواد الكي!‬ ‫المرغوبة تنتج مع طرح‬

‫بل بمقدور‬ ‫أن تحفثر‬ ‫يمكن‬ ‫الظئية ‪-‬‬ ‫الوحدات‬ ‫‪-‬‬ ‫والنوكليوتيدات‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫مجزد‬

‫حقيقة‬ ‫‪ .‬فى‬ ‫النووية‬ ‫ذاتها‪ :‬البروتينات والحموض‬ ‫المواد !انتاج البنى بحد‬ ‫هذه‬ ‫أخذ‬ ‫ئى‬ ‫الكي!‬

‫على‬ ‫ئية للحصول‬ ‫المواد الكي!‬ ‫وتفاعل‬ ‫التي تمزج‬ ‫العملية والآلات‬ ‫هذه‬ ‫أتمتتة‬ ‫الأمر قد تصت‬

‫بغذ‬ ‫لجتخر‪3‬‬ ‫لئم‬ ‫طالب‬ ‫أممب‬ ‫التجا!بة‪.‬‬ ‫الشركات‬ ‫من‬ ‫قبل عدد‬ ‫النووية تباع من‬ ‫البروتينات والحموض‬

‫المرقز لبروتين‬ ‫الجين‬ ‫‪-‬ربما‬ ‫ا!(!لأه)‬ ‫من‬ ‫طويلة‬ ‫وإنتاج قطعة‬ ‫التعليطت‬ ‫قراءة كتئب‬ ‫بمقدوره‬

‫خلال يوم أو يومين‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫معروف ‪-‬‬

‫‪ .‬ولم‬ ‫الشين‬ ‫مليارات‬ ‫قبل‬ ‫هناك كيميائيون‬ ‫لم يكن‬ ‫سريعا‪.‬‬ ‫المشكلة‬ ‫القزاء‬ ‫معظم‬ ‫سيلاحظ‬

‫الأدوات‬ ‫للتقطير‪ ،‬او أفي من‬ ‫زجاجية‬ ‫توفر المواد الكيميائية ‪ ،‬أو ادوات‬ ‫شركات‬ ‫أي‬ ‫كذلك‬ ‫يكن‬

‫للحصول‬ ‫مطلوبة‬ ‫مختبره ‪ ،‬والتي هي‬ ‫يوميا في‬ ‫الحديث‬ ‫الكيميانع‬ ‫الكثيرة التي يستغمئها‬ ‫الأخرى‬

‫الحياة التقليل من التوجيه الذكي للتظعلات‬ ‫السب ريو المقنع لأعل‬ ‫على نتائج جئدة‪ .‬يطئب‬

‫تجتبه‪.‬‬ ‫أمر لا يمكن‬ ‫الأيهاء هو‬ ‫بعض‬ ‫فإن تدخل‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬بالرغم من‬ ‫ممكن‬ ‫الكيمإئية بأكبر قدر‬

‫متوفرة على‬ ‫المواد التى !نت‬ ‫المعقولة حول‬ ‫للافترافات‬ ‫ضرورية‬ ‫الأساسية‬ ‫ألانطلاق‬ ‫إن نقطة‬

‫نقطة بدبم‬ ‫فى أن يختار ابىحث‬ ‫البراعة‬ ‫تكمن‬ ‫مثلما فعل ستانلي ميلر ‪-‬كما‬ ‫الأرض المبكرة ‪-‬‬

‫تدخل‪.‬‬ ‫دون‬ ‫مجراها‬ ‫يترك الأمور تاخذ‬ ‫ثئم‬ ‫محتملة‬

‫‪-‬‬ ‫‪991-‬‬
‫إنتابخ‬ ‫طبيعية ع!ثوائية بمقدورها‬ ‫عملياب‬ ‫إن‬ ‫قال‪:‬‬ ‫مشهور‬ ‫طه‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬افترض‬ ‫ال!ل‬ ‫لتقريب‬

‫ضمنها القمح‬ ‫الظتات ‪-‬من‬ ‫لن نذقه على أخذه !مل‬ ‫لإثبات ذلك‬ ‫وفي جهده‬ ‫‪.‬‬ ‫شوكولاتة‬ ‫كعكة‬

‫باستخلاء!‬ ‫المإه الطخنة‬ ‫تقوتم‬ ‫نبع حاز في أمل بأن‬ ‫قرب‬ ‫ووضعها‬ ‫السكر‪-‬‬ ‫وال!كاو وقصب‬

‫مكزرا‬ ‫الطاهي طح!‬ ‫قلقون قيلأ إن )حفر‬ ‫لكئنا سنصبح‬ ‫وأن تطبخها‪.‬‬ ‫المواد الصحيحة‬

‫ليستخلص‬ ‫ال!اخن‬ ‫الطء‬ ‫لانتظر‬ ‫الوقت‬ ‫وقال ‪ :‬إئة لا يملك‬ ‫متجر‬ ‫من‬ ‫وال!كر‬ ‫وال!!و‬

‫الفرن الكهربائي عوفأ‬ ‫التجربة باستخدام‬ ‫هذه‬ ‫إن قام فى‬ ‫رؤوسنا‬ ‫‪ .‬وشهز‬ ‫الظتات‬ ‫من‬ ‫المكؤنات‬

‫الكمظت‬ ‫إن قاس‬ ‫راففين‬ ‫ظهوزنا‬ ‫النلاية سندير‬ ‫فى‬ ‫العملية ‪ .+‬لكظ‬ ‫! ‪+‬تسريع‬ ‫النبع الطر‬ ‫عن‬

‫النتائج لا علاقة‬ ‫فرنه ‪ .‬فهذ‪،‬‬ ‫في‬ ‫ثم خبزها‬ ‫ميية‬ ‫على‬ ‫زبدية ووفعها‬ ‫في‬ ‫ومزجها‬ ‫بدقة للمكؤنات‬

‫إنتاج كعكة‪.‬‬ ‫بمقدورها‬ ‫الطبيعية‬ ‫بأن العمليات‬ ‫للا بفكرته الأصلية‬

‫بصدق‬ ‫ام الطلم؟ لكن ميلر أوفح‬ ‫ميلر) التى أبلغ عنها عام ‪529‬‬ ‫تجربة (شانلي‬ ‫معقت‬

‫الثىء‬ ‫بعض‬ ‫مختلص‬ ‫اعذ جهازه مسبفا بأسلوب‬ ‫الأولى التى أجراها‪ .‬حيث‬ ‫أن التجربة لم تكن‬

‫الأميه‬ ‫اعتقد أن الأحمافن‬ ‫‪ .‬لكؤنه‬ ‫أمينية‬ ‫احماض‬ ‫دون‬ ‫ولكن‬ ‫قد تثكل‪،‬‬ ‫الزيت‬ ‫ان بعفن‬ ‫ووجد‬

‫)ملى لإنتاجها‪.‬‬ ‫في‬ ‫الجهاز‬ ‫وقام بر!‬ ‫يعثز عليها‬ ‫لكي‬ ‫أهمية‬ ‫المواذ الكيميائية الأكز‬ ‫شكون‬

‫عندها‬ ‫اكجحة‬ ‫ميلر غير‬ ‫محاولات‬ ‫بالواقع‬ ‫القديمة تماثل‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫الظروفث‬ ‫بالطبع إن كانت‬

‫أمينية‪.‬‬ ‫لن ئئتبئ افي أحمافي‬

‫فاعلية بيولوجية‬ ‫بروتن ذي‬ ‫مغا لشكيل‬ ‫الأمينية‬ ‫من الأحماض‬ ‫جمع كير‬ ‫على ذلك‪،‬‬ ‫فضلأ‬

‫‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫في المظم‬ ‫الأمينية‬ ‫من ت!ثكيل الأحماض‬ ‫للغاية‬ ‫كيميائية أكثر صعوبة‬ ‫ثكلة‬ ‫مفيدة هى‬

‫تتف!من‬ ‫العملية ‪-‬كي!ئيا‪-‬‬ ‫أن هذه‬ ‫في‬ ‫الأمينية مغا تكمن‬ ‫الأحماض‬ ‫ربط‬ ‫الرئيسية في‬ ‫الم!ثكلة‬

‫يثتط‬ ‫من ذلك‬ ‫اكمية‪ .‬وبالعكس‬ ‫البروتين‬ ‫أمينئ يرتبط بسلسلة‬ ‫حمض‬ ‫ماء من كل‬ ‫جزيء‬ ‫إزالة‬

‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫كبير على‬ ‫ب!ثكل‬ ‫قوفز‬ ‫لأن الطء‬ ‫)مينية‪.‬‬ ‫أحماض‬ ‫من‬ ‫البروتين‬ ‫الماء بقوة تشكيل‬ ‫وجود‬

‫الحياة على اقراض‬ ‫فى أمل‬ ‫سريغا في الماء‪ ،‬فقد أجبر البثون‬ ‫تذوب‬ ‫الأميتية‬ ‫ولأن الأحماض‬

‫فوكس‬ ‫العالم (سيدني‬ ‫سبيل ‪6‬لمثال افترض‬ ‫الماء‪ .‬على‬ ‫مشكلة‬ ‫لتظدي‬ ‫استثنائية‬ ‫سيناررها!‬

‫البداني إلى‬ ‫من المحيط‬ ‫قد اتكلت‬ ‫الأمينية‬ ‫الأحماض‬ ‫بعض‬ ‫أن تكون‬ ‫‪ )5‬احمال‬ ‫أ‬ ‫*هم ‪7‬ء‪4+‬‬

‫الأمينية‬ ‫هذه الأحماض‬ ‫ومن هنا تبدأ القصة ‪ ،‬ست!خن‬ ‫بر!ن نشط‪.‬‬ ‫جذا كطفة‬ ‫ساخن‬ ‫سطح‬

‫الأحماءت‬ ‫أن ترقي‬ ‫الممكن‬ ‫الطء‪ ،‬من‬ ‫ذهاب‬ ‫نقطة غليان الطء؟ ومع‬ ‫إلى درجة )على من‬

‫الأمينية‬ ‫الأحماض‬ ‫مسبفا أن تسخينل‬ ‫أثبت عاملون آخرون‬ ‫الحظ‬ ‫لسوء‬ ‫معا‪ ،‬لكن‬ ‫الأمينية‬
‫؟ لكن‬ ‫للبروتينات‬ ‫أثر قابل للكئف‬ ‫اممب‬ ‫ودون‬ ‫لون بني غامق‬ ‫الرائحة ذي‬ ‫الجافة ينتج قطرائاكريه‬

‫مختلفة إلى‬ ‫أمينية‬ ‫)حمإض‬ ‫كمية كبيرة من أحد ثلاث‬ ‫إن اضيفت‬ ‫أئه‬ ‫اءلبت‬ ‫على افي حال‬ ‫فوكس‬

‫معا‪،‬‬ ‫الأمينية‬ ‫في فرن مختبري ‪ ،‬عندها سترتبط الأحماض‬ ‫منقا؟ وسخنت‬ ‫أمينية‬ ‫مزيج من أحماض‬

‫كيميائيا‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫التي تكؤنها‬ ‫فالبنية‬ ‫بروتينات ‪،‬‬ ‫معطية‬ ‫لا ترتبط‬ ‫فهي‬ ‫الطلة‬ ‫بهذه‬ ‫حتى‬ ‫لكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ليوفح‬ ‫‪9‬؟همه)‪ ،‬ثم ذهب‬ ‫أه‪+‬أ‬ ‫البروتين ‪45‬‬ ‫ب!ألثباه‬ ‫البنى‬ ‫ومعاونوه هذه‬ ‫فوكس‬ ‫سمى‬ ‫لذلك‬

‫تحميزية بسيطة وهذا يذكرنا‬ ‫مثيؤ للاهتمام من فمنها قدراث‬ ‫خومن‬ ‫هى ذاث‬ ‫أشباه البروتيات‬

‫الحقيقية‪.‬‬ ‫بالبروتينات‬

‫هو مع مثال الخظز‬ ‫وكط‬ ‫التإرب‪.‬‬ ‫من هذه‬ ‫بقي المجتمع العلمي في حالة ارتياب عميق‬

‫اشباه‬ ‫فيما يخص‬ ‫ا؟حث‬ ‫قبل‬ ‫تدخلأ كبيزا من‬ ‫هنالك‬ ‫أن‬ ‫طرحناه ‪ ،‬نرى‬ ‫التخئلي الذي‬

‫الطرة والإفة (ممثلة عموفا لنقاط‬ ‫المطلوبة لتحضيرها ‪-‬الظروف‬ ‫الظعة‬ ‫الظروف‬ ‫البروتيات‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫والوزن‬ ‫التنقية‬ ‫م!قة‬ ‫الأمينية‬ ‫الدقيقة من الحموض‬ ‫) مع الكمظت‬ ‫البراكين‬ ‫نادرة مثل حواف‬

‫اشباه البروتينات ليست‬ ‫والأسوا من هذا‪ ،‬فلكون‬ ‫تلقي ظلالا قاتمة على علاقة هذه التإرب‪.‬‬

‫الذي‬ ‫ىبه‬ ‫قائمة ‪ .‬في‬ ‫حقيقة‬ ‫المعتبرة بإنتاج بروتينات‬ ‫المشكلة‬ ‫‪ ،‬فلا تزال‬ ‫بالحقيقة‬ ‫بروتيات‬

‫أن العمل‬ ‫‪+‬ع!ه")‬ ‫أه!‪53‬‬ ‫‪25‬‬ ‫شابيرو‬ ‫يأيهر (روبرت‬ ‫البة‪،‬‬ ‫الصعوبات فى نظرئات )صل‬ ‫يعرض‬

‫نظرية (أشباه‬ ‫‪+‬لقد جذبت‬ ‫الرأي اكلي‪:‬‬ ‫إجماعا مفاجئا على‬ ‫أشباه البروتينات قد صنع‬ ‫على‬

‫غيش‬ ‫(دوين‬ ‫ميلر) إلى الخلقي‬ ‫(ستانلى‬ ‫الكيمإئى‬ ‫من‬ ‫ابتداغ‬ ‫النفاد الأشذاء‬ ‫من‬ ‫البروتيات) عدذا‬

‫تواففا بين‬ ‫نرى‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫البة‬ ‫نظرية أعل‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫نقطة‬ ‫ربما لا يوجد‬ ‫‪597‬ءده)‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬

‫سيدنى فوكس *‪)3(.‬‬ ‫ملائمة تجارب‬ ‫هو في رفض‬ ‫التطؤريين والخلقيين كط‬

‫قد ارتبطت من خلالها لتنتج‬ ‫الأمينية‬ ‫الأحماض‬ ‫قد تكون‬ ‫طرقا أخرى‬ ‫افترض باحثون آخرون‬

‫أيمآ‬ ‫‪ ،‬ولم يحط‬ ‫بألثباه البروتينات‬ ‫التى نزلت‬ ‫المفكل‬ ‫شينأ من‬ ‫عانت‬ ‫‪ .‬إلا أن جميعها‬ ‫البروتينات‬

‫العلمي‪.‬‬ ‫المجتمع‬ ‫لدى‬ ‫الدعم‬ ‫من‬ ‫منها بما يكفى‬

‫الرونات‬ ‫عالم‬

‫فى ثمانينيات القرن العثرين أن بعكلت جزيات‬ ‫‪)335+!5‬‬ ‫يحعع‬ ‫أثبت الطلم أتوماس سيش‬

‫العمل‬ ‫‪ ،‬بمقدوره‬ ‫البروتينات‬ ‫بعكس‬ ‫ا!(!لأ!)‪،‬‬ ‫ولكون‬ ‫‪)"(.‬‬ ‫بسيطة‬ ‫تحفيزية‬ ‫لديها قدرات‬ ‫ا!(!لأ")‬

‫أن الهلأ! ‪-‬ويس‬ ‫افترض‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫لذاته‬ ‫الذاتى‬ ‫ايظعف‬ ‫أن يحقز‬ ‫المحتمل‬ ‫فمن‬ ‫كظلب‬
‫أخذ‬ ‫سيش‬ ‫عمل‬ ‫‪ .‬ومنذ الإبلاغ عن‬ ‫الحياة‬ ‫طريق‬ ‫على‬ ‫الأرض‬ ‫ما قد وضع‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬ ‫البروتين‬

‫هذا‬ ‫؟ ولقب‬ ‫الحياة‬ ‫لأ! فى سبيلها نحو‬ ‫باله‬ ‫مشبعة‬ ‫الأرض‬ ‫!ه‬ ‫بتصور زمن كانت‬ ‫المتحفسون‬

‫الكيماء‬ ‫يتجاهل‬ ‫بعالم او(!لأ!)‬ ‫التفاؤذ المحيط‬ ‫فإن‬ ‫الحظ‬ ‫لسوء‬ ‫الهلأ")‪.‬‬ ‫ب(عالم‬ ‫النموذج‬

‫تذكرنا بظاهرة‬ ‫القرن العشرين‬ ‫تسعينات‬ ‫في‬ ‫الهلأ"‬ ‫عالم‬ ‫بدعة‬ ‫فإن‬ ‫نواح عديدة‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫المعروفة‬

‫البنات التجريبية‪.‬‬ ‫بقوة فد‬ ‫أمل ي!فح‬ ‫‪:‬‬ ‫القرن‬ ‫ذلك‬ ‫شينات‬ ‫(ستانلي ميلر) خلال‬

‫البروتينات على‬ ‫فيه العمليات الطبيعية قد أوجدت‬ ‫تكون‬ ‫سيناريو حقيقى‬ ‫تخئل‬ ‫ربما يكون‬

‫إذا ما‬ ‫الحديقة‬ ‫نزهه فى‬ ‫من‬ ‫أسهك‬ ‫‪-‬‬ ‫البالغة لذلك‬ ‫الصعوبة‬ ‫من‬ ‫الحيوية ‪-‬بالرغم‬ ‫ما قبل‬ ‫الأرض‬

‫كك‬ ‫أن‬ ‫المثكلة الكبرى في‬ ‫تكمن‬ ‫النووية مثل ا!("لأ!)‪.‬‬ ‫الحموض‬ ‫قورن بتخثل سيناريو تشكل‬

‫التي تشكل‬ ‫والعملظت‬ ‫مكؤنات‪،‬‬ ‫عدة‬ ‫ذاته مبني من‬ ‫بحد‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬ ‫بنائية‬ ‫نوكليوتيد ‪-‬وحدة‬

‫النوكيوتيدات بسهولة‬ ‫رغم أن الكي! ئع بمقدوره تصنع‬ ‫غير موافقة كي!ئيا‪.‬‬ ‫هي‬ ‫المكؤنات‬

‫المكؤنات‬ ‫وتنقيتها وبعدها إعادة جمع‬ ‫منفصل‬ ‫بشكل‬ ‫المكؤنات‬ ‫المختبر عبر تصنيع‬ ‫في‬

‫يخر‬ ‫كالبة متجات‬ ‫بنسبة‬ ‫تنتج‬ ‫الموخهة‬ ‫الكيميائية غيز‬ ‫التفاعلات‬ ‫إلا أن‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫لتتظعل‬

‫قأ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪!14‬م‬ ‫(جيرالد جويس‬ ‫أنبوب الاختبار‪ .‬سفى‬ ‫في أسفل‬ ‫مركوبة ومواد لزجة عديمة الشكل‬

‫الحياة ‪-‬‬ ‫أمل‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫طويلأ وبجهد‬ ‫عملا‬ ‫‪-‬عالطن‬ ‫ا‪ 5‬ع‪)،‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫اع!مه‬ ‫علأه ا وليزلي أورجل‬ ‫‪9‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫قالا‪" :‬يبدو‬ ‫حين‬ ‫بمرامة‬ ‫صريحين‬ ‫)‪ ،‬وقد !نا‬ ‫الحيوي‬ ‫ما قبل‬ ‫ئي‬ ‫الكي!‬ ‫(الكابولر‬ ‫الهلأ!‬

‫‪ .‬الأول يعتقد البيولوجيون الجزييون‬ ‫بعناية إلى صنفين‬ ‫الحياة منقسمين‬ ‫بأصول‬ ‫المهمين‬ ‫العلطء‬

‫ئيين‬ ‫الكي!‬ ‫الأول وأن‬ ‫المتفطعف‬ ‫الجزيء‬ ‫كان‬ ‫أتة‬ ‫لائذ‬ ‫أن ال(!لأ")‬ ‫دوما‪-‬‬ ‫لش!‬ ‫‪-‬لكن‬ ‫غالظ‬

‫من العلماء الأكثر تثاؤما‪.‬‬ ‫اكنية هي‬ ‫المجموعة‬ ‫بينما‬ ‫النوكليوتيد‬ ‫اع!ع‬ ‫يبالغون في ععوبات‬

‫على‬ ‫‪!70‬أ اه‬ ‫عكاأ)‪5‬ءاسالا‬ ‫‪5‬‬ ‫النوكليوتيد‬ ‫لقليلات‬ ‫لأ ‪95‬‬ ‫‪575‬‬ ‫القجدد‬ ‫الظهور‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫فهم‬

‫الزمن اثة‬ ‫وسيخبرنا‬ ‫الأخيرة ‪-‬‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫الباحثون‬ ‫‪-‬يؤتد‬ ‫للمعجزة‬ ‫قريب‬ ‫البدائية هو‬ ‫الأرض‬

‫الصحيحة ‪5(.‬‬ ‫نظرة هي‬

‫وأنتج ا!(!لأ") إلا أن (جويس‬ ‫الثبيهة بالمعجزة قد حدثت‬ ‫المدفة‬ ‫وإن كانت‬ ‫حتى‬

‫العراقيل‪.‬‬ ‫لا يريان سوى‬ ‫وأورغل)‬

‫ال!قشة‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫‪* :‬ركزت‬ ‫التالى‬ ‫)كتبا‬ ‫أخرى‬ ‫وبيضة‬ ‫مقالة بعنوان (مفارقة دجاجة‬ ‫من‬ ‫قسم‬ ‫ففي‬

‫الذي‬ ‫التفاعف‬ ‫ذاتى‬ ‫ا!("لأ!)‬ ‫جزيء‬ ‫‪ :‬فخرافة‬ ‫المنطقية‬ ‫القش‬ ‫رجل‬ ‫مغالطة‬ ‫على‬ ‫وعى‪،‬‬ ‫وعن‬

‫ملاحظة غير منطقية فحسب‬ ‫نوكليوتيلىات عشوائية ليست‬ ‫يلى‬ ‫لعلى‬ ‫متجلىد من حساء‬ ‫يظهر بثكل‬

‫‪-202-‬‬
‫الرؤية المتظئلة للقدرة‬ ‫أن تلقم سذاجة‬ ‫الحياة ‪ ،‬بل يجب‬ ‫لكيمياء ما قبل‬ ‫فموء فهمنا الحالي‬ ‫في‬

‫\‬ ‫ء‪+‬لأ ‪ 200‬أ"‬ ‫الريبوزايم‬ ‫نشوء‬ ‫المستبعد‬ ‫أته من‬ ‫التطور يبدو‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫حجرا‪.‬‬ ‫التحفيزية لل!لأ!‬

‫سبيل لإجراء‬ ‫أممب‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫الذاتي‬ ‫التضاعف‬ ‫ألث!ل‬ ‫ولكن من دون وجود بعض‬ ‫ذاتي التضعف‪،‬‬

‫‪.+‬‬ ‫بدائي ذاتي التظعف‬ ‫ريبوزايم‬ ‫لأول‬ ‫تطورفي‬ ‫بدثي‬

‫من‬ ‫الظلبية العظمى‬ ‫كافية ‪ .‬لكون‬ ‫كيميائيا ليست‬ ‫سليم‬ ‫(!لأ")‬ ‫بإنتاج‬ ‫المعجزة‬ ‫بعبارة اخرى‬

‫على‬ ‫ثانية للحصول‬ ‫إعجازية‬ ‫لصدفة‬ ‫مفيدة ‪ .‬نحتاج‬ ‫تحفيزية‬ ‫خواصتا‬ ‫لا تمتلك‬ ‫الهلأ"‬ ‫جزيئات‬

‫ئيا‪.‬‬ ‫والسليم كي!‬ ‫اله لأ" المطلوب‬

‫فى الفصل‬ ‫‪ ،2‬والتى نوقشت‬ ‫العبور‬ ‫الهلاك قبل‬ ‫بشدة من مشكلة‬ ‫البة‬ ‫اعل‬ ‫كيمإء‬ ‫تعاني‬

‫قا‪ -‬من أن يستمر‬ ‫‪2‬‬ ‫!ه ‪!"3‬له‬ ‫‪-‬لمرموط‬ ‫مطلق يمنع جرذ أرض‬ ‫يوجذ حاجز‬ ‫لا‬ ‫الأخير‪ .‬مثلما‬

‫مطلق يمنع‬ ‫يوجد حاجز‬ ‫لا‬ ‫؟ فكذلك‬ ‫الذروة‬ ‫مرور في ل!اعة‬ ‫الف مسار‬ ‫طريق عام ذي‬ ‫على طول‬

‫كي!ئية‬ ‫عمليات‬ ‫بواسطة‬ ‫بيوكيمإئة‬ ‫أئة ماد؟‬ ‫أؤ‬ ‫ابووية‬ ‫الأحماض‬ ‫إنتاج البروتينات أؤ‬ ‫من‬

‫من‬ ‫المقدتم‬ ‫فإن الحك‬ ‫أمز لا يطق‬ ‫الطريق هو‬ ‫على‬ ‫ستحصل‬ ‫ايى‬ ‫ان المجزرة‬ ‫طبيعية ‪ .‬بالرغم من‬

‫الطريق‬ ‫على جانب‬ ‫وهو إطلان الف جرذ أرض‬ ‫ألا‬ ‫بسيط‬ ‫حل‬ ‫ما قبل البة‬ ‫كي!ثى‬ ‫قبل بعض‬

‫أرض‬ ‫جرذ‬ ‫)لف‬ ‫يوضع‬ ‫الأول ‪ .‬بعدها‬ ‫المرور‬ ‫مسار‬ ‫العبور من‬ ‫من‬ ‫أحدها‬ ‫إن تمكن‬ ‫وملاحظة‬

‫من‬ ‫إحداها‬ ‫يتمكن‬ ‫‪ .‬عندما‬ ‫الثانى‬ ‫المرور‬ ‫إلى بداية مسار‬ ‫بهم‬ ‫ويطيرون‬ ‫طائرة مروحية‬ ‫في‬ ‫جديد‬

‫آخرين‬ ‫المروحية أل! جرذ أرض‬ ‫تفح‬ ‫وصولا إلى اكلث‪،‬‬ ‫الثاني‬ ‫المرور‬ ‫مسار‬ ‫الجاة عند قطع‬

‫("لا")‬ ‫مؤئدو عالم ا!(!لأ!) الذين يبدؤون تجاربهم بجزيء‬ ‫مسار المرور اكك‪.،‬‬ ‫طرف‬ ‫على‬

‫‪507‬‬ ‫المرور رقم‬ ‫مسار‬ ‫على‬ ‫الأرض‬ ‫جرذان‬ ‫قبل باحث ‪ ،‬يضعون‬ ‫من‬ ‫منقى ممئع‬ ‫طويل‬

‫إلى‬ ‫إن وصلت‬ ‫لكن‬ ‫هذا جهدكبير‪،‬‬ ‫المرور ‪.751‬‬ ‫عبور أحدها وعولأ إلى مسار‬ ‫ويشاهدون‬

‫بعيد‪.‬‬ ‫فارغا إلى حد‬ ‫النصر‬ ‫الثاني سيكون‬ ‫الطرف‬

‫المضكلة‬ ‫واجهوا‬ ‫التقدير؟ فقد‬ ‫الحياة قدزا بهيزا من‬ ‫)صل‬ ‫فى‬ ‫العلماء الطملون‬ ‫يستحق‬

‫ماكان‬ ‫لم ينتبئ عنها‬ ‫التجاردت‬ ‫أن‬ ‫يقوم به العلم ‪ .‬ورغم‬ ‫ان‬ ‫ما يجب‬ ‫وهذا‬ ‫بالتجربة والح!اب‬

‫يولوجي‪.‬‬ ‫كمحفز‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫رنا‬ ‫حزيء‬ ‫ا‬

‫الأخرى من الطريق‬ ‫إلى الحهة‬ ‫العور‬ ‫في‬ ‫تجح‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫للده!‬ ‫الحويانات‬ ‫بعض‬ ‫تعرض‬ ‫لمثكلة‬ ‫يثهها‬ ‫‪2‬‬
‫التي‬ ‫المترئحة‬ ‫الصعوبات‬ ‫عن‬ ‫واضحة‬ ‫لدينا الآن فكرة‬ ‫أصبح‬ ‫جهودهم‬ ‫مأمولا به إلا أتة عبر‬

‫الحياة بواسطة عمليات كيميائية طبيعية‪.‬‬ ‫ستواجه أي فكرة عن اعل‬

‫يعتقد‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫ومن‬ ‫لبدء البة‪)7(.‬‬ ‫تفسيزا‬ ‫العلتم لا يحمل‬ ‫إن‬ ‫سزآ‪:‬‬ ‫العلطء‬ ‫من‬ ‫يقر كثير‬

‫الصعوبات‬ ‫رغم‬ ‫التصؤر‪،‬‬ ‫سهل‬ ‫اكلي‬ ‫تطؤره‬ ‫الحياة ‪ ،‬يصبح‬ ‫أصل‬ ‫العلماء أثه بتحديد‬ ‫من‬ ‫كثير‬

‫الكيمإئتون‬ ‫أنه بينما يحاول‬ ‫هو‬ ‫الواقع الخاص‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬سبب‬ ‫ال!ب‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الكبيرة الموضثحة‬

‫البيولوجئون التطؤرئون أقي جهد‬ ‫‪ ،‬لا يبذل‬ ‫الحياة بالتجربة أو الحطب‬ ‫أعل‬ ‫اختبار سيناريوهات‬

‫لذلك‪،‬‬ ‫‪ .‬نتيجة‬ ‫الحساب‬ ‫بالتجربة )و‬ ‫الجزيئي‬ ‫المستوى‬ ‫التطؤرية على‬ ‫ريوهات‬ ‫السب‬ ‫لاختبار‬

‫الحياة‬ ‫أصل‬ ‫دراسات‬ ‫الإولر من ايفكير الذي شطر"على‬ ‫ذات‬ ‫التطؤرية فمن‬ ‫البيولوجيا‬ ‫بقيت‬

‫بعيدا‪ .‬فقد‬ ‫قئخى‬ ‫ذهب‬ ‫‪ :‬فالتخئل‬ ‫التبرب‬ ‫قبل إجراء معظم‬ ‫القرن الطفي‬ ‫في بداية خمسينات‬

‫ذات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المقدم‬ ‫التفسير‬ ‫بمتانة‬ ‫يقاوم‬ ‫جزيئى‬ ‫عالم‬ ‫الواقع عن‬ ‫الكيمياء الحيوية في‬ ‫كشفت‬

‫الأولتتين‬ ‫داروين‬ ‫نقطتئ‬ ‫من‬ ‫أتا‬ ‫‪ .‬لم تفشر‬ ‫المتعفثية‬ ‫كامل‬ ‫مستوى‬ ‫طويلأ على‬ ‫طمت‬ ‫ايي‬ ‫النظرية‬

‫التعقيد العميق‬ ‫قطعأ‬ ‫لم يتخئل‬ ‫نظرثته‪ .‬فداروين‬ ‫بواسطة‬ ‫الابصار‪-‬‬ ‫عملية‬ ‫واصل‬ ‫البة‬ ‫‪-‬أصل‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأكثر )ساسية‬ ‫المستويات‬ ‫على‬ ‫حتى‬ ‫المتقن المتواجد‬

‫الحياة يهتم بكثير من‬ ‫أصل‬ ‫(التطؤر الجزيئى) بحئا عن‬ ‫مجلة‬ ‫نشرت‬ ‫سنوات‬ ‫مدى‬ ‫على‬

‫لم يعثز عليها ميلر أن تنتبئ أيضا؟‬ ‫أمينية أخرى‬ ‫لأحمافي‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫التالى‬ ‫الأسئلة ‪ ،‬مثل‬

‫من‬ ‫؟ هل‬ ‫الميثان‬ ‫عوضئا عن‬ ‫الكربون هو السائد فى الغلاف الجوي‬ ‫ثاني أكسيد‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫ماذا‬

‫بعض‬ ‫بداية البة؟‬ ‫المسؤولة عن‬ ‫الحديثة هي‬ ‫نوكليوتدات مختلفة عن تلك‬ ‫أن تكون‬ ‫الممكن‬

‫ما قبل البة‬ ‫فى ا!(عول() فى أوراق بحثية بعناوين مثل (الاع!ع‬ ‫من هذه الأسئلة قد طرح‬

‫للمحاليل الطئية‬ ‫‪ 20‬ع)(‪( )8‬التحلل الإش!عاعى‬ ‫و‬ ‫ع‪ 5 ،‬ع‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يه‬ ‫الحاوي على‬ ‫الغلاف الجوي‬ ‫في‬

‫التطؤر الكي! ئي)(‪( ،)،‬أسس‬ ‫دراسات‬ ‫أهمية في‬ ‫ذات‬ ‫مرقيت‬ ‫(‪:)360‬‬ ‫الهدروجين‬ ‫لسيانيد‬

‫مف!اهئات‬ ‫لليورازول والريبوزيدات)(‪ ،)"5‬و(تحلق‬ ‫البة‬ ‫ما قبل‬ ‫الاصطاع‬ ‫عالم ال!لأ"‪:‬‬ ‫بديلة فى‬

‫لم يبدؤوا بالإجابة‬ ‫لكنهم‬ ‫للعلطء‪،‬‬ ‫مثيرة للاهتمام‬ ‫أشلة‬ ‫هذه‬ ‫للبلمرة)‪)4"(.‬‬ ‫كعقبة‬ ‫ابوكليوتيدات‬

‫‪.‬‬ ‫الأمراض‬ ‫‪ ،‬أو محاربة‬ ‫الدم ‪ ،‬أو النقل الخلوي‬ ‫لثلال تخثر‬ ‫التطور الظئم في‬ ‫تحدي‬ ‫على‬

‫‪-402-‬‬
‫المفقودة‬ ‫الأوراق البعثية‬

‫التطؤر الجزيئي ‪ ،‬والتي تمثل‬ ‫مجلة‬ ‫في‬ ‫الأوراق البحثية التي يعثر عليها عادة‬ ‫الفئة اثانية من‬

‫الرياضية الجديدة‬ ‫للتطؤر أو النط ذج‬ ‫الرياف!ية‬ ‫الأوراق البحثية ‪ ،‬تهتم بالنطذج‬ ‫بالمئة من كامل‬ ‫‪5‬‬

‫الثوابت‬ ‫(الثتقاق جميع‬ ‫أورافا بحثية بعناوين مثل‬ ‫تتضمن‬ ‫البيانات المطلية ‪ .‬وهي‬ ‫وتفسير‬ ‫لمقارنة‬

‫لتطؤر‬ ‫كارلو‬ ‫مونتي‬ ‫المتوازن )(‪ )"2‬و(محاكاة‬ ‫غير‬ ‫آ‬ ‫‪2!9737‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫التبدال‬ ‫لنموذج‬ ‫الخطية‬

‫تصزف‬ ‫فهم كفية‬ ‫في‬ ‫أنها مفيدة‬ ‫التطؤر)‪(.‬؟‪ )4‬رغم‬ ‫معدلات‬ ‫لاختبار ثبات‬ ‫تطبيق‬ ‫‪:‬‬ ‫السلالات‬

‫عملية‬ ‫هو‬ ‫الحقيقى‬ ‫الطلم‬ ‫تطؤر‬ ‫أن‬ ‫تفترض‬ ‫الرياف!يات‬ ‫الزمن ‪ ،‬إلا أن‬ ‫التدريجية عبر‬ ‫العملإت‬

‫)‪.‬‬ ‫كذلك‬ ‫لا تثبته (ولا يمكنط‬ ‫تدريجية ؟ فهى‬ ‫عضوائية‬

‫بالمئة من‬ ‫‪8.‬‬ ‫ا!‬ ‫تفوق‬ ‫ا!حول(‪،‬‬ ‫فى‬ ‫المنشورة‬ ‫البخية‬ ‫الأوراق‬ ‫فئة من‬ ‫أكبر‬ ‫إلى الآن كانت‬

‫أميني مع حمض‬ ‫مقارنة حمض‬ ‫هي‬ ‫بمقارنات التسلسل ‪ .‬مقارنة التسلسل‬ ‫خاصة‬ ‫المخطوط ت‪،‬‬

‫الهلأه‪،‬‬ ‫من‬ ‫مختلمتن‬ ‫نوكليوتيد لقطعين‬ ‫مقارنة نوكليوتيد مع‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫لبروتينين مختلفين‬ ‫أميني‬

‫كذلك‪.‬‬ ‫ليست‬ ‫ايي‬ ‫أو ت!ثابهها‪ ،‬والموافع‬ ‫مواقع تطبقها‬ ‫بملاحظة‬

‫من‬ ‫‪ ،‬أمبح‬ ‫البروتينات‬ ‫لتحديد تسلسل‬ ‫القرن الطفي‬ ‫خمسينات‬ ‫فى‬ ‫طرق‬ ‫عندما طؤرت‬

‫البروتينات‬ ‫فورأ إن !نت‬ ‫السؤال الذي طرح‬ ‫و!ن‬ ‫بروتين مع آخر‪.‬‬ ‫مقارنة تسلسل‬ ‫الممكن‬

‫ن ‪ ،‬لديها ذات‬ ‫الحص‬ ‫وهيموغلوبين‬ ‫البثري‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫المختلفة ‪ ،‬مثل‬ ‫الأنواع‬ ‫في‬ ‫المتشابهة‬

‫والحمطن‬ ‫البشر‬ ‫هيموكلوبين‬ ‫‪ :‬كان‬ ‫للاهتمام‬ ‫مثيرأ‬ ‫الجواب‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫الأمينية‬ ‫الحموض‬ ‫ت!لسل‬

‫من اع!ل ‪146‬‬ ‫‪912‬‬ ‫ب‬ ‫ذاتها‬ ‫هي‬ ‫الأميية‬ ‫متطبقين‪ .‬كانت الحموض‬ ‫متشابهين جدأ‪ ،‬لكن ب‬

‫توفرت‬ ‫المتبقية ‪ .‬عندما‬ ‫المواقع‬ ‫فى‬ ‫مختلفة‬ ‫!نت‬ ‫لكن‬ ‫واحدة ‪،‬‬ ‫بروتينية‬ ‫سلسلة‬ ‫في‬ ‫موقع‬

‫الممكن‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬أصبح‬ ‫أخرى‬ ‫وكائنات‬ ‫‪ ،‬والضفاع‪،‬‬ ‫القرد‪ ،‬والدجاج‬ ‫من‬ ‫الهيموغلوبينات‬ ‫تسلسلات‬

‫القرده‬ ‫هيموغلوبين‬ ‫يمتلك‬ ‫بعضها‪.‬‬ ‫ومع‬ ‫الهيموغلوبين البشري‬ ‫مع‬ ‫مقارنة التسلسلات‬

‫يوجد ‪4 6‬‬ ‫اختلافا‪ ،‬وفي الضظدع‬ ‫الذي لدى البشر؟ ومع الدجاج يوجد ‪26‬‬ ‫اختلافات مع ذلك‬

‫كثير من الباحثين إلى ان التسلحلات‬ ‫فوجية للظية‪ .‬فقد توصل‬ ‫اختلافا‪ .‬هذه ايثابهات كانت‬

‫المشترك ‪.‬‬ ‫بقوة الانحدار من السلف‬ ‫المتشابهة دعمت‬


‫أئها‬ ‫اعئقد‬ ‫والتي‬ ‫انواع مختلفة‬ ‫من‬ ‫المشابهة‬ ‫البروتينات‬ ‫الأجزاء تبين أن‬ ‫بالنسبة لمعظم‬

‫متثابهة جذا‬ ‫الإنسان والشي! نزي‪ ،‬أو البط والدجاج ‪! -‬نت‬ ‫قريبة الصلة ببعفها ‪-‬مثل‬

‫الظربان وملفوف‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫ببعفها‬ ‫الصلة‬ ‫ائها بيدة‬ ‫أنواع اعئقد‬ ‫‪ .‬أما البروتينات من‬ ‫بالتسلسل‬

‫المرء الربط بين كمية‬ ‫البروتينات بمقدور‬ ‫بعض‬ ‫أجل‬ ‫الواقع من‬ ‫متشابهة ‪ .‬في‬ ‫لم تكن‬ ‫الظربان ‪-‬‬

‫بسلف‬ ‫اششركت‬ ‫قد‬ ‫المختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫الفترة التي يعتقد أن‬ ‫مذ‬ ‫المقذر‬ ‫‪0‬‬ ‫الزمن‬ ‫مع‬ ‫التسلسل‬ ‫تثابه‬

‫أ‪)!+‬‬ ‫عا‬ ‫‪!!+41‬امعكاعلى ‪7‬‬ ‫زوكر!ندل‬ ‫(إيميل‬ ‫بعدها‬ ‫اقترح‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫العلاقة جيدة‬ ‫‪ ،‬و!نت‬ ‫مشترك‬

‫عن‬ ‫ناجثم‬ ‫الترابط‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫تقول‬ ‫الجزيئية ) والتي‬ ‫(ا!عة‬ ‫نظرية‬ ‫د!أ‪)،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الما!!‬ ‫أ‬ ‫!‪7‬‬ ‫بولينغ‬ ‫والينولس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بها بقوة منذ‬ ‫الجزيئية لثئكك‬ ‫الزمن إلأ أن الساعة‬ ‫عبر‬ ‫البروتيات‬ ‫جيات‬ ‫متراكمة في‬ ‫طفرات‬

‫إمكانية‬ ‫العموم لا تزال تمثل‬ ‫لكنلا فى‬ ‫قضاياها؟‬ ‫بكثير من‬ ‫يحيط‬ ‫جدذ‬ ‫ولا يزال هنالك‬ ‫افترفت‬

‫محتملة‪.‬‬

‫يمكن‬ ‫او(!لأه)‪ .‬لذلك‬ ‫لتحديد تسلسل‬ ‫سريعة وبسيطة‬ ‫توافرت طرن‬ ‫في نهاية السبعبت‬

‫المحيط‬ ‫ا!(!لأ ‪)5‬‬ ‫بهذا البروتين ‪ ،‬وكذلك‬ ‫الخاص‬ ‫الجين‬ ‫بروتين ما وكذلك‬ ‫تسلسل‬ ‫للمرء دراسة‬

‫تبتن أن الجينات من كائنات أعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫وخصائص‬ ‫على مناطق الضبط‬ ‫بالجين والذي يحتوي‬

‫بعض‬ ‫تمتلك‬ ‫الترميز‪ .‬حيث‬ ‫‪ )17‬فى تسلسل‬ ‫مأ‬ ‫‪350‬‬ ‫(إنترونات‬ ‫تسمى‬ ‫انقطعات‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬

‫الآن‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫اثنان‬ ‫أو‬ ‫إنترون واحد‬ ‫لديها فقط‬ ‫أخرى‬ ‫جينات‬ ‫الإنترونات؟ بيما‬ ‫عثرات‬ ‫الجينات‬

‫من أنواع مختلفة‪،‬‬ ‫الإنترونات في جينات‬ ‫الكيميائي الحيوي نشر مقارنات لتسلسلات‬ ‫بإم!ن‬

‫وتركيب‬ ‫الجين ‪ ،‬وطوللا‬ ‫في‬ ‫النسبي‬ ‫وموضعها‬ ‫ايإنترونات‪،‬‬ ‫من‬ ‫الكلي‬ ‫للعدد‬ ‫دراسات‬ ‫وكذلك‬

‫الجينى‪:‬‬ ‫للجطز‬ ‫مقارنة ملامح أخرى‬ ‫الممكن كذلك‬ ‫العوامل الأخرى ‪ .‬من‬ ‫وعرات‬ ‫الأساس‬

‫ان بعثر‬ ‫يمكن‬ ‫النوكليوتيدات‬ ‫من‬ ‫يافي نمط‬ ‫‪ ،‬وأىدتجكرار‬ ‫أخرى‬ ‫بالنسبة لجينات‬ ‫الجينات‬ ‫موفع‬

‫جا ا من‬ ‫لقد نشر كثم كبيز‬ ‫جزا‪.‬‬ ‫وهلم‬ ‫المعذلة كي!ئيا‬ ‫النوكليوتيدات‬ ‫وعدد‬ ‫الآخر‪،‬‬ ‫عليه بجوار‬

‫(اختار نواحي تماثل‬ ‫التطؤر الجزيئي ‪ ،‬من ضمنها‬ ‫سنين في مجلة‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫الأوراق ابخية‬

‫و ‪-‬‬ ‫‪4-‬‬ ‫التوبولين‬ ‫بكتيري )(") و(تطؤر جينات‬ ‫فيريدكشن‬ ‫‪.17‬سبع وعشرون‬ ‫‪:‬‬ ‫البروتين‬ ‫تسلسل‬

‫لقنفذ البحر)(‪ )"5‬و(دراسة تطؤر‬ ‫ن!ائل !لاهع‬ ‫النوكليوتيد‬ ‫بواسطة تسلسلات‬ ‫استدل‬ ‫لم كط‬

‫إلى‪-‬‬ ‫ذيل ‪-‬‬ ‫!لا"م ‪ )46()55‬و(التوخه‬ ‫الحيوانات الأوالى المستنتجة من تسلسلات‬ ‫سلالات‬

‫‪)17(.)!4!71‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫السلمون‬ ‫ألفا وبيتا غلوبولين‬ ‫لجينات‬ ‫ذيل‬

‫‪-602-‬‬
‫الممكنة للانحدار في اللالة‪ ،‬والذي يمثل سؤالأ‬ ‫الخطوط‬ ‫بالرغم من فائدته في تحديد‬

‫معقد‬ ‫بيوكي!ئي‬ ‫قيام نظم‬ ‫كيفية‬ ‫توفيح‬ ‫لا يمكنط‬ ‫مقارنة التلسلات‬ ‫ذاته إلا ان‬ ‫مثيزا بحد‬

‫التعليمات‬ ‫كتئا‬ ‫‪:‬‬ ‫التشبيه‬ ‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫‪(.‬هـ")‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫لدينا في‬ ‫الأهم‬ ‫السؤال‬ ‫بوظيفته ‪ ،‬وهو‬

‫وجمل‬ ‫الشركة قد يحتوبان على كلمات‬ ‫وضعا من قبل ذات‬ ‫مختلفين من الحواسيب‬ ‫بموذجين‬

‫كلا الكتتبان‪،-‬‬ ‫الكاتب الذي كتب‬ ‫وحتى فقرات متطبقة مما يقترح سلفا م!ثترك ‪-‬ربما ذات‬

‫بالامكان صنع‬ ‫التعليمات لن يخبرنا إن كان‬ ‫في كتبت‬ ‫الحروف‬ ‫مقارنة تحلسلات‬ ‫لكن‬

‫كاتبة‪.‬‬ ‫آلة‬ ‫من‬ ‫ابتدا"‬ ‫بخطوة‬ ‫بالتدريج خطوة‬ ‫حاسوب‬

‫الرياعة للتطور‬ ‫ذج‬ ‫والنط‬ ‫البة‬ ‫‪-‬أصل‬ ‫الا!‪،7‬‬ ‫المنشورة في‬ ‫الثلاثة‬ ‫المواضيع الطمة‬

‫هل تتعارض‬ ‫والصعبة والضليعة‪.‬‬ ‫المعقدة‬ ‫العديد من الدراسات‬ ‫قد تففنت‬ ‫وتحليل التسلسل ‪-‬‬

‫الإطلاق ‪.‬‬ ‫أبدأ على‬ ‫ال!ب؟‬ ‫رلعالة هذا‬ ‫للاهتمام مع‬ ‫والمثيرة‬ ‫القثمة‬ ‫الأعمال‬ ‫هذه‬

‫التطؤز‬ ‫ان‬ ‫لا يعنى‬ ‫الطيعة‬ ‫ف!‬ ‫لثيء‬ ‫كل‬ ‫تفسير‬ ‫بأن التطؤر الدارويني لا يمكنه‬ ‫القوذ‬ ‫إن‬

‫حالات‬ ‫فى‬ ‫الأقل‬ ‫‪-‬على‬ ‫لوحظت‬ ‫؟ فقد‬ ‫لا تحدث‬ ‫الطبيعي‬ ‫العشوائية والانتخابئ‬ ‫والطفرات‬

‫فمانى‬ ‫ايسلسلات‪،‬‬ ‫مع فحفل‬ ‫الطل‬ ‫المرات ‪ .‬كما هو‬ ‫كثير من‬ ‫فى عدد‬ ‫التطؤر المكروي‪-‬‬

‫دونما إجابة ‪ :‬ما‬ ‫يبقى‬ ‫الجذري‬ ‫السؤال‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫المشترك‬ ‫الأعل‬ ‫بقوة فكرة‬ ‫أعتقد أن الدليك يدعم‬

‫للطفرة‬ ‫يمكن‬ ‫؟ لم يفشر أحذ بالأسلوب العلمي المفمثل كيف‬ ‫المعقدة‬ ‫النظم‬ ‫تكؤن‬ ‫الذي سبب‬

‫في هذا ال!ب‪.‬‬ ‫كالتي نوقشت‬ ‫وللانتخاب الطبيعي أن ئنشآ بنى معقدة ومحكمة‬

‫فترة نضرها‬ ‫طوال‬ ‫ا!(!‪)17‬‬ ‫فى‬ ‫البحثية التي ن!ثرت‬ ‫الأوراق‬ ‫من‬ ‫ائ‬ ‫الواقع لم تقترخ‬ ‫في‬

‫خطوة‬ ‫تدريجي‬ ‫داروينى‬ ‫بيوكيميائي بأسلوب‬ ‫نظم‬ ‫خلاله أن يتج‬ ‫من‬ ‫نموذخا مفمتلا يمكن‬

‫للمواد‬ ‫أو كيف‬ ‫التسلسلات‬ ‫تغئر‬ ‫كيفية‬ ‫عن‬ ‫سألوا‬ ‫العلطء‬ ‫)ن كثيزا من‬ ‫من‬ ‫‪ .‬بالرغم‬ ‫بخطوة‬

‫صفحات‬ ‫ما في‬ ‫أحذ‬ ‫الخلايا‪ ،‬إلأ أئه لم يسأل‬ ‫غياب‬ ‫في‬ ‫أن تنتج‬ ‫للبة‬ ‫الفرو!بة‬ ‫الكيمإئية‬

‫بدأ النقل‬ ‫تطؤر مركز تفاعل التمنيع الفوئي؟ كيف‬ ‫من هذه الأسئلة اكلية‪ :‬كيف‬ ‫أيا‬ ‫ا!!‪17‬‬

‫دور في‬ ‫الشبكلة ذات‬ ‫أصبحت‬ ‫؟كيف‬ ‫للكولستيرول‬ ‫الحيوي‬ ‫بدأ الاص!ع‬ ‫جزيئي ؟كيف‬ ‫داخل‬

‫أفي من هذه المعائل لم‬ ‫إشارة البروتينات المفسفرة؟ إن حقيقة كؤن‬ ‫سبل‬ ‫تطؤرت‬ ‫البصر؟كيف‬

‫كافي‬ ‫غيير‬ ‫عملى‬ ‫إطز‬ ‫هي‬ ‫الداروينية‬ ‫إشارة قوية إلى ان‬ ‫هي‬ ‫بذاتها لكي تحل‪-‬‬ ‫‪-‬وتركت‬ ‫تطرح‬

‫البيوكي!ئية المعقدة ‪.‬‬ ‫الظم‬ ‫لففم أعئل‬

‫‪-702-‬‬
‫أوراق بحثية‬ ‫للعثور على‬ ‫المرء بحاجة‬ ‫هذا الكظب‪،‬‬ ‫الأدئلة المطروحة في‬ ‫للعمل على‬

‫) و(هدب‬ ‫البكتيري‬ ‫الضوئي‬ ‫التصنيع‬ ‫تفاعل‬ ‫لمركز‬ ‫تؤدي‬ ‫متوستطة‬ ‫خطوة‬ ‫(إثنا عضر‬ ‫بعناوين مثل‬

‫في‬ ‫وسطية‬ ‫درجات ) و(مريت‬ ‫لتحويل خلية بقدر عثر‬ ‫أولي بإمكانه توليد فربة طاقية !فية‬

‫و(خثرة‬ ‫الهلأ")‬ ‫وظيفة‬ ‫الأدينوزين بفاعلية في‬ ‫محاكاة‬ ‫للأدينوزين بمقدورها‬ ‫الحيوي‬ ‫الاعطناع‬

‫الأوردة الأعغر‬ ‫في‬ ‫الدموي‬ ‫الدورات‬ ‫إغلاق‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫ع!ثوائيأ‬ ‫منتظمة‬ ‫)لياف‬ ‫من‬ ‫بدائية مكؤنة‬

‫هذا‬ ‫من‬ ‫قريب‬ ‫شيء‬ ‫أى‬ ‫البحثية مفقودة ‪ ،‬لم ئنضر‬ ‫الأوراق‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫لكن‬ ‫ميليمتر)‪،‬‬ ‫‪..3‬‬ ‫من‬

‫بعيد‪.‬‬ ‫لحد‬

‫عليه‬ ‫سيبدو‬ ‫عما‬ ‫السؤال‬ ‫عبر‬ ‫ا!(عول()‬ ‫في‬ ‫مفقودة‬ ‫المفمئلة‬ ‫يتم النط ذج‬ ‫ربما بمقدورنا فهم‬

‫ان نفكز‬ ‫أولا‬ ‫علينا‬ ‫قحفس‪.‬‬ ‫من قبل عالم شاب‬ ‫الفئران‬ ‫ايحقيق العلمي الحقيقى لتطؤر ممبة‬

‫خشبية؟‬ ‫بقاعدة‬ ‫أئة بدأ فقط‬ ‫‪ .‬اقرض‬ ‫أبسط‬ ‫طيعة‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬طليعة‬ ‫الحديثة‬ ‫الفئران‬ ‫بطليعة لمصيدة‬

‫لا‬ ‫أقمر؟‬ ‫ذراع قابض‬ ‫ذات‬ ‫لمحران حدلة‬ ‫أئه بدأ بممدة‬ ‫الفئران ‪ .‬افترض‬ ‫على‬ ‫لن يقبض‬ ‫لا فهذا‬

‫فائدة ‪.‬‬ ‫ك‬ ‫بعد أن يفلته مما لا يقدم‬ ‫ابابض‬ ‫وسيغلق‬ ‫بالممسك‪،‬‬ ‫لن يصل‬ ‫الذراع قصيزا‬ ‫إن كان‬

‫بشكل‬ ‫طؤرت‬ ‫الأجزاغ قد‬ ‫أن‬ ‫التعقيد‪ .‬افترض‬ ‫لن يفشر‬ ‫لا هذا‬ ‫أمغر؟‬ ‫أئة بدا بمصيدة‬ ‫افترض‬

‫المصيدة وهكذا‪-‬‬ ‫بوظة من أجل الظعدة ونابض ساعة كبض‬ ‫‪-‬مثلأ عصا‬ ‫أخرى‬ ‫منفرد لوظئف‬

‫الفئران ‪ ،‬ولا يزال‬ ‫لمسك‬ ‫مناسبة‬ ‫نجر‬ ‫ستجعلها‬ ‫ا!بقة‬ ‫لا فوظئفها‬ ‫معا؟‬ ‫اجتمعت‬ ‫وبالصدفة‬

‫اتهاء فترة تقييمه سيتجه‬ ‫اقتراب‬ ‫فئران ‪ .‬مع‬ ‫إلى مصيدة‬ ‫تدريجيا‬ ‫للا أن تطؤرت‬ ‫عليه تفسيريهف‬

‫فى الحل‪.‬‬ ‫الذكي في اهتمامه نحو مواضيع أسهل‬ ‫الطلم اثب‬

‫القابلة‬ ‫النوعية وكير‬ ‫عالية‬ ‫المعقدة‬ ‫النظم‬ ‫تطؤر‬ ‫لتفسير‬ ‫محاولات‬ ‫جرت‬ ‫التدزجية‬ ‫عر‬

‫إلى‬ ‫الترابط‬ ‫عديتم‬ ‫كان‬ ‫سبيك‬ ‫وهو‬ ‫الدم ‪-‬‬ ‫أو تخثر‬ ‫أو الأهداب‬ ‫الفئران‬ ‫مصايد‬ ‫سواء‬ ‫‪-‬‬ ‫للاختزال‬

‫مترابطة‬ ‫كير‬ ‫بحثية‬ ‫اورافا‬ ‫علمة‬ ‫اممب مجلة‬ ‫تثز‬ ‫لن‬ ‫ا!بقة‪.‬‬ ‫الفصول‬ ‫ما رأينا في‬ ‫الآن وفق‬

‫قمص‬ ‫التطور الجزيئي ‪ .‬قد تحبك‬ ‫حول‬ ‫أشلة مفصلة‬ ‫تطرح‬ ‫دراسات‬ ‫لن نجد‬ ‫لذلك‬ ‫بوفوح‪،‬‬

‫فعل (زسل دويتل‬ ‫بتجاهل تفاصيل حاسمة كط‬ ‫أحيائا‬ ‫‪17‬ةع)‪3‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫وهوبز ‪5‬ءكاماه ‪!74 3‬‬ ‫(!لفن‬

‫مثل هذه المحاولات السطحية‬ ‫‪ ،‬لكن حتى‬ ‫الدم‬ ‫تخئل تطور تخثر‬ ‫عدما‬ ‫‪11‬ء‪ 55‬د!)‬ ‫اههه‬ ‫‪)1)4‬أ‬

‫مصؤرة هزية‪.‬‬ ‫كرتونية‬ ‫رلوم‬ ‫في‬ ‫قمص‬ ‫‪3‬‬

‫‪-802-‬‬
‫الخاصة‬ ‫تلك‬ ‫العلمية حتى‬ ‫الأدبئات‬ ‫التطؤ!بة في‬ ‫التفاشر‬ ‫من‬ ‫أيا‬ ‫الواقع ‪ ،‬لا نجد‬ ‫‪ .‬في‬ ‫نادرة‬ ‫هي‬

‫الصبت‬ ‫الاستقلابية النوعية ‪ ،‬يبلىو أن‬ ‫للاخئرال‪ ،‬كالبل‬ ‫قابل‬ ‫التعقيد كير‬ ‫سلوك‬ ‫لا تظهر‬ ‫بنظم‬

‫بخناق‬ ‫يمسك‬ ‫شديد‬ ‫‪ :‬هو تعقد‬ ‫الحياة‬ ‫في تفصير أكل‬ ‫الفشل‬ ‫لسبب‬ ‫في هذا الأمر ماله‬

‫‪.‬‬ ‫المطولات‬ ‫جميع‬

‫محان‬ ‫البعث فق حل‬

‫ا!(!ولا) تن!ثر‬ ‫أن‬ ‫البيوكي!ئى‪ .‬ورغم‬ ‫للبحث‬ ‫المكزسة‬ ‫المجلات‬ ‫من‬ ‫العشرات‬ ‫هناك‬

‫مثل هذه‬ ‫تنثر‬ ‫أخرى‬ ‫إلأ أن مجلأقي‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫مقالات تهتم بايطور الجزيئي على‬

‫كثيزا‬ ‫الاشتاج‬ ‫إذن‬ ‫الخطا‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ربما يكون‬ ‫أخرى‬ ‫مواضيع‬ ‫في‬ ‫أبحاث‬ ‫مع‬ ‫أيقا‬ ‫المقالات‬

‫النظم‬ ‫أعول‬ ‫بحئا حول‬ ‫)خرى‬ ‫يخر متخصصة‬ ‫!!‪ 7‬ا‪ .‬ربما تنشر مجلآت‬ ‫مسح‬ ‫بالاعتماد على‬

‫نظرة‬ ‫للنظر فيه‪ ،‬دعنا نأخذ‬ ‫الخطأ‬ ‫المكان‬ ‫ا ببساطة‬ ‫ا‪7+‬‬ ‫إن كانت‬ ‫المعقدة ‪ .‬لنرى‬ ‫اليويهميائية‬

‫الأكاديمية‬ ‫فى‬ ‫البيوكيمإئية‪ :‬التقذمات‬ ‫المواضيع‬ ‫من‬ ‫والمغا‬ ‫مجالا‬ ‫معتبرة تغطي‬ ‫مجلة‬ ‫سريعة على‬

‫للعلوم ‪4.‬‬ ‫الوطنية‬

‫العظمى‬ ‫‪ ،‬والظلة‬ ‫بحثية‬ ‫ام حوالي ألفي ورقة‬ ‫‪499‬‬ ‫و‬ ‫ام‬ ‫‪849‬‬ ‫ار(‪!5‬لأه) لين عامى‬ ‫ثرت‬

‫لتلك‬ ‫فيه الأوراق البخية‬ ‫سنويا فهرلمأ تد!م‬ ‫المجلة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬تجمع‬ ‫البة‬ ‫علوم‬ ‫حول‬ ‫منهاكانت‬

‫اقمام حوالي‬ ‫محور‬ ‫العشرة !ن‬ ‫السنوات‬ ‫يوضتح هذا الفهرس أن فى تلك‬ ‫الفنة‪.‬‬ ‫السنة وفق‬

‫هو فى‬ ‫كط‬ ‫البحثية‬ ‫الأوراق‬ ‫تمثل حوالي ثلث‬ ‫وهي‬ ‫‪)5،(.‬‬ ‫التطؤر الجزيئي‬ ‫ورقة بحثية في‬ ‫‪45 0‬‬

‫هذا‬ ‫البحثية في‬ ‫الأوراق‬ ‫عدد‬ ‫ازدادت‬ ‫الفترة الزفية‪.‬‬ ‫ذات‬ ‫مدى‬ ‫) على‬ ‫الجزيئي‬ ‫(التطؤر‬ ‫مجلة‬

‫ام إلى‬ ‫عام ‪849‬‬ ‫في‬ ‫‪15‬‬ ‫من‬ ‫معتر‬ ‫قبل ا!(‪!3‬لأه) بثكل‬ ‫والمنشورة سنويا من‬ ‫الموفوع‬

‫الظلبية العظمى‪-‬‬ ‫متزايد‪ ،‬لكن‬ ‫الواضح أن هذا مجال‬ ‫ام‪ .‬ومن‬ ‫فى عام ‪499‬‬ ‫‪15 0‬‬ ‫حوالي‬

‫البحثية فى‬ ‫الأوراق‬ ‫معظم‬ ‫الحال في‬ ‫هو‬ ‫تهتم بتحليل التسل!ل‪ ،‬كما‬ ‫‪-‬‬ ‫بالمئة‬ ‫‪85‬‬ ‫حوالي‬

‫التطؤر‬ ‫البحثية في‬ ‫الأوراق‬ ‫بالمئة من‬ ‫‪18‬‬ ‫حوالى‬ ‫‪+‬كيف*‪.‬‬ ‫الأساسي‬ ‫الصؤال‬ ‫ا!!ول ا‪ ،‬متجاوزة‬

‫أو نماذج عالية‬ ‫مقارنات التلط‬ ‫يحسين‬ ‫جديدة‬ ‫إما طرق‬ ‫درالمات ريافية ‪-‬‬ ‫الجزئى هى‬

‫عنها‬ ‫تطورت‬ ‫قد تكون‬ ‫مفصلة‬ ‫سبل‬ ‫التجريد‪ .‬لم تنثر أفي أوراق بحثية في ار‪"5‬لأه افترفت‬

‫ه ي!‬ ‫هم‬ ‫ع‬ ‫‪4‬ءع‬ ‫‪+‬؟‬ ‫كه‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ء‪ 3‬آ‬ ‫‪.‬؟! لأ‬ ‫ه لأ‪+‬ع ‪!4‬ح " ا!‪+‬ه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫إع‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪)70‬‬ ‫يو‬ ‫‪.‬‬
‫النتيجة‪:‬‬ ‫ذات‬ ‫الأخرى‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫مجلأت‬ ‫في‬ ‫الدراسات‬ ‫معقدة ‪ .‬تظهر‬ ‫بيوكيميائية‬ ‫بنى‬

‫لكن دون تفصيرات‪.‬‬ ‫تسلسلات‬ ‫تتبعها‬ ‫تسلسلات‬

‫‪ .‬افترض‬ ‫الكتب‬ ‫النظر في‬ ‫العلمية فربما يتعين عندها‬ ‫المجلآت‬ ‫في‬ ‫)جوبة‬ ‫هناك‬ ‫إن لم يكن‬

‫مجالأ‬ ‫ال!تب‬ ‫أئة يمنح‬ ‫الكظب‬ ‫نيوتن ‪ .‬المئزة في‬ ‫فعل‬ ‫وكذلك‬ ‫نظريته الثورية في كظب‬ ‫داروين‬

‫أمثلة مناسبة وتفسير خطوات‬ ‫وجلب‬ ‫السبق‬ ‫في‬ ‫فكرة جديدة‬ ‫أف!ره‪ .‬فوفع‬ ‫كبيزا يطوير‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫الم!احة‪.-‬‬ ‫من‬ ‫قدزاكبيزا‬ ‫تاخذ‬ ‫‪-‬وجميعها‬ ‫المسبقة‬ ‫التفنيدات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫كثيرة ولثرح‬ ‫مفصلة‬

‫الجزيئي‬ ‫بعنوان (النظرية المعتدلة للتطؤر‬ ‫كتاب‬ ‫هو‬ ‫الحديث‬ ‫التطور‬ ‫أدبئات‬ ‫في‬ ‫المثال الجيد‬

‫‪75)55‬‬ ‫(موتو كيمورا‬ ‫آليف‬ ‫من‬ ‫ء‪)33‬‬ ‫ا!م)داءلأ‬ ‫‪+‬هء‪33‬‬ ‫مه‬ ‫‪7‬‬ ‫!الا!اعاه‬ ‫م‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫أ‪،‬دا‬ ‫‪53‬‬

‫لديه المجال لتفسير فكرته بأن معظغ تغئرات التسلسلات‬ ‫كان‬ ‫في هذا الكظب‬ ‫!ملى‪+‬أ")‪)02(.‬‬

‫معتدلة‪.‬‬ ‫فالطفرات‬ ‫تأدية وظئفها؟‬ ‫طريقة‬ ‫فى‬ ‫لا تؤثر‬ ‫والبروتينات‬ ‫ا!(!لأه)‬ ‫في‬ ‫التي تحدث‬

‫كوفمان‬ ‫(ستيوارت‬ ‫تأليف‬ ‫من‬ ‫‪)3‬‬ ‫ي‬ ‫‪9‬‬ ‫آه‬ ‫أ!أ‬ ‫‪75‬‬ ‫مه‬ ‫‪94،0‬‬ ‫م‬ ‫التنظيم‬ ‫(أعول‬ ‫هو‬ ‫اكني‬ ‫المثال‬

‫والاستقلاب والبرامج الجينية ومخطط‬ ‫البة‬ ‫!ه أن أعل‬ ‫‪+!+‬ممول!ك! ‪!+‬لى؟‪ ،)5‬والذي يجادل‬

‫لا‬ ‫‪)24(.‬‬ ‫الذاتي‬ ‫التظيم‬ ‫قد تبرز تلقائيا عبر‬ ‫الدارويني لكن‬ ‫التفسير‬ ‫بعيدة عن‬ ‫جميعها‬ ‫الجسم‬ ‫شكل‬

‫كوفمان‬ ‫وعمل‬ ‫بالتسلسلات‬ ‫يهتم ببساطة‬ ‫كيمورا‬ ‫الكتابين البنى البيوكيطئية ‪ :‬فعمل‬ ‫أكن من‬ ‫يفسر‬

‫يخبرنا عن كيفية‬ ‫‪!،‬بأ‬ ‫العالم‬ ‫مكتبات‬ ‫إحدى‬ ‫هناك ‪ ،‬في‬ ‫ربما نجد‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫رياضي‬ ‫تحليل‬ ‫عن‬ ‫عارة‬

‫البيوكيميمائية النوعية‪.‬‬ ‫البنى‬ ‫ظهور‬

‫في ذلك‪.‬‬ ‫يتحدث‬ ‫كتاب‬ ‫أفي‬ ‫المكتبات‬ ‫في فهارس‬ ‫بالطسوب‬ ‫يظهر البحث‬ ‫لا‬ ‫لسوء الحظ‬

‫كيمورا وكوفمان التي‬ ‫كظب‬ ‫مل‬ ‫الكتب‬ ‫مفاجئا للقية فى هذا اليوم والعمر؟ حتى‬ ‫وهذا ليس‬

‫في مجلآت‬ ‫أولا‬ ‫مواضيع منشورة‬ ‫مسبوقة بأوراق بحثية حول‬ ‫غالبأ‬ ‫هي‬ ‫نظرثات جديدة‬ ‫تفترض‬

‫تقريئا أئة‬ ‫يلغي‬ ‫المجلأت‬ ‫في‬ ‫البنى البيوكي!ئية‬ ‫تطؤر‬ ‫البحثية حول‬ ‫الأوراق‬ ‫كياب‬ ‫علمية ‪ .‬إن‬

‫حول هذا الموفع‪.‬‬ ‫ىب‬ ‫لنشر‬ ‫فرعة‬

‫عدد من الظوين‬ ‫‪ ،‬يعترفك‬ ‫البيوكيميائي‬ ‫الكتب في التطؤر‬ ‫عن‬ ‫بالطسوب‬ ‫خلال !ث‬

‫عام‬ ‫أ"‪ 5911‬أقأ ‪)3701‬‬ ‫‪4‬‬ ‫جليسبي‬ ‫تأليف (جون‬ ‫من‬ ‫المأل‪ ،‬نثر كتاب‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الملفتة‬

‫نوعية ‪ .‬فهو‬ ‫بيويه!ئه‬ ‫التطؤر الجزيئي ؟ لكنه لا يهتم بنظم‬ ‫أسباب‬ ‫العنوان الملفت‬ ‫ذو‬ ‫ام‬ ‫‪199‬‬

‫‪-021-‬‬
‫للمتعفئيات مرجغا‬ ‫الملامح النوعية‬ ‫عن تحليل !باضي يترك جميع‬ ‫عبارة‬ ‫كوفمان‬ ‫في ىب‬ ‫كط‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بالبم‬ ‫أفيف‬ ‫ان‬ ‫متوازلة‪- .‬يجب‬ ‫الرموز‪ .‬الطيعة‬ ‫معالجة‬ ‫وبعدها‬ ‫رياضية‬ ‫إئاها إلى رموز‬

‫التي‬ ‫الافترافات‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫العلم فقط‬ ‫في‬ ‫مفيدة‬ ‫الريافثات‬ ‫؟ لكن‬ ‫القوة‬ ‫أداة فائقة‬ ‫الرياضيات‬

‫‪.-‬‬ ‫صحيحة‬ ‫يبدأ بها التحليل الريافى‬

‫يبدو‬ ‫ائه‬ ‫الجزيئي ‪)22(.‬رغم‬ ‫السنة وهو بعنوان ايطور على المحتوى‬ ‫آخر في ذات‬ ‫نشر كتاب‬

‫الكثيرة التي‬ ‫الأ!ديمية‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫‪ .‬هو‬ ‫جديدة‬ ‫فكرة‬ ‫يطرح‬ ‫قبل احد‬ ‫من‬ ‫واعذا إلا أئة ليسىئا‬

‫لا يزيد عن‬ ‫معتئا بتعفق‬ ‫منها يعالج مجالا‬ ‫‪،‬كلآ‬ ‫مختلفين‬ ‫مؤلفين‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫مقالات‬ ‫تمثا! مجموعة‬

‫من‬ ‫كير‬ ‫‪:‬‬ ‫المجلأت‬ ‫محتويات‬ ‫بثدة‬ ‫تماثل‬ ‫ال!ب‬ ‫مما لا مفر منه أن محتويات‬ ‫مجئة‪.‬‬ ‫مقالة في‬

‫‪.‬‬ ‫ولا إجابات‬ ‫الرياف!ثات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬قليل‬ ‫التسلسلات‬

‫لظء علمى‪.‬‬ ‫نتإئج من‬ ‫هو الذي يبلغ عن‬ ‫الكتب‬ ‫الضي ء من‬ ‫المختلفة بعض‬ ‫الأنماط‬ ‫من‬

‫‪ 140 5‬ح في جزيرة لونج‬ ‫ه‬ ‫أم‬ ‫!‪3! 3‬‬ ‫م‬ ‫سبرينغ هاربور ‪5‬ءأم ه‪،‬ة‪ 52‬كا!‪552 ،‬‬ ‫أقامت مختبرات كولد‬

‫ام حول‬ ‫هنالك عام ‪879‬‬ ‫لقاء‬ ‫السنين ‪ .‬عقد‬ ‫مختلفة على مدى‬ ‫عدذا من اللظءات في موافغ‬

‫كين على شكل‬ ‫)‪ ،‬ونشر حوالى مئة ورقة بحثية من قبل ال!‬ ‫التحفيزية‬ ‫أثطؤر الوظيفة‬ ‫الموضو‪3‬‬

‫ببساطة نظرات‬ ‫اللظءات‪ ،‬حوالي ثلئي الأوراق البحثة هي‬ ‫هو مألوف في كتب‬ ‫وكط‬ ‫ىب‪(.‬؟‪)7‬‬

‫الوقت مع قليل أو دون محاولة لربطه فى‬ ‫في مختبر المؤئف فى ذلك‬ ‫ماكان يجري‬ ‫شاملة حول‬

‫وبعفها‬ ‫التسلسلات‬ ‫تحليل‬ ‫عبارة عن‬ ‫معظمط‬ ‫الأوراق البحثية الأخرى‬ ‫وفي‬ ‫ال!ب‪.‬‬ ‫سياق‬

‫ال!ئنات‬ ‫فى‬ ‫الآلية المعقدة‬ ‫‪-‬لش!‬ ‫البسيطة‬ ‫الحقازات‬ ‫أو‬ ‫الحياة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫بكي!ء‬ ‫مهتم‬

‫المعروفة ‪.-‬‬

‫أو ورقة‬ ‫كظب‬ ‫أو‬ ‫لظء‬ ‫هنالك‬ ‫ذاتها لم يكن‬ ‫الظئج هي‬ ‫تويميع البحث ‪ ،‬لكن‬ ‫من الممكن‬

‫المعقدة ‪.‬‬ ‫البيوكيمإئية‬ ‫النظم‬ ‫يطؤر‬ ‫تفاصيل‬ ‫بحثية حول‬

‫التثاقف‬

‫عدذاكبيزا‬ ‫الحياة ‪ .‬لكن‬ ‫تفسيز كامل‬ ‫على‬ ‫الداروينية‬ ‫الآيىت‬ ‫قدرة‬ ‫في‬ ‫العلطء‬ ‫كثير من‬ ‫ي!ثك‬

‫أوراق‬ ‫على‬ ‫لا تحتوي‬ ‫المهية‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫أن الأدبئات‬ ‫رأينا‬ ‫بها‪ .‬لكوننا فقط‬ ‫العلماء يؤمنون‬ ‫من‬

‫أممن‬ ‫على‬ ‫الداروينية‬ ‫النظم المعقدة ‪ ،‬فلماذا‬ ‫نثأت‬ ‫قد تكون‬ ‫بالتفصيل كيف‬ ‫تفشر‬ ‫بحثية او كتب‬
‫التدريب‬ ‫من‬ ‫كجزء‬ ‫الإجابة ذزس‬ ‫جزء كبير من‬ ‫البيوكيميائيين؟‬ ‫موثوقة من قبل كثير من‬ ‫حال‬

‫تقليلىي‬ ‫اروينية كمعتقلى‬ ‫اللى‬ ‫نجاح‬ ‫من‬ ‫‪ .‬لفهم كل‬ ‫صحيحة‬ ‫اروينية‬ ‫اللى‬ ‫أن‬ ‫للىيهم على‬ ‫البيوكي!ئى‬

‫المستعملة في تعليم العلطء‬ ‫اللىراسية‬ ‫الكتب‬ ‫تفحص‬ ‫علينا‬ ‫الجزيئي‬ ‫على المستوى‬ ‫وفضلهاكعلم‬

‫الطموحين‪.‬‬

‫قد‬ ‫كانت‬ ‫عدة عقود مف!ت‬ ‫مدى‬ ‫نجاخا في الكيمإء الحيوية على‬ ‫من أكثر النصوص‬

‫الفيزياء‬ ‫في‬ ‫برو!سور‬ ‫قبل (ألبرت لينينجر مع!‪+‬أ ‪ 33‬ع‪+ ،‬ء"ا!)‬ ‫أم من‬ ‫‪759‬‬ ‫عام‬ ‫كتبت‬

‫المفحة‬ ‫سنوات ‪ .‬في‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫ممات‬ ‫عدة‬ ‫جامعة (جونز هوبكنز)‪ ،‬وصذثت‬ ‫البيولوجية في‬

‫لطذا الجزيئات‬ ‫له ذكر ليينجر التطؤر‪ .‬ويسأل‬ ‫دراسي‬ ‫الأول فى أول !ب‬ ‫الأولى من الفصل‬

‫مألوف‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫أئها ملا"لمة جئذا‬ ‫الخلايا يبدو‬ ‫جميع‬ ‫فى‬ ‫عمليا‬ ‫المتواجدة‬ ‫البيولوجة‬

‫لمطمها‪:‬‬

‫الرئيسية‬ ‫الأعناف‬ ‫لبنى وخصائص‬ ‫مكزشا‬ ‫فصلأ‬ ‫‪12‬‬ ‫من‬ ‫الأول من سلسلة‬ ‫في هذا الفصل‬

‫وجهتى‬ ‫من‬ ‫أن تدرس‬ ‫يجب‬ ‫البيولوجية‬ ‫بأن الجزيئات‬ ‫فكرة‬ ‫البيولوجية ‪ ،‬علينا تطوير‬ ‫الجزيئات‬ ‫من‬

‫البيولوجية ‪ ،‬عبر مبادئ‬ ‫كير‬ ‫الجزيئات‬ ‫مع‬ ‫نفعل‬ ‫علينا بالطبع اختبار بنيتها وخمائصهاكما‬ ‫نظر‪.‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فرضية‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫علينا ايمئا اختبارها‬ ‫التقليدية ‪ .‬لكن‬ ‫الكيمياء‬ ‫في‬ ‫استعملت‬ ‫واساليب‬

‫الأكثر‬ ‫الممكنة‬ ‫الجزيئات‬ ‫تكون‬ ‫أفي )تها قد‬ ‫التطؤري‪،‬‬ ‫للانتقاء‬ ‫نواتج‬ ‫البيولوجية هى‬ ‫الجزيئات‬

‫البيولوجية ‪)2"(.‬‬ ‫لوظيفتط‬ ‫ملاءمة‬

‫البيوكيمإئيين للعالم ‪ :‬ان التطؤز‬ ‫رؤية المهنين‬ ‫لتلامذه‬ ‫ينقل‬ ‫أستاذ جتد‪،‬‬ ‫لينينجر‪ ،‬وهو‬ ‫!ن‬

‫يمكنهم‬ ‫خلالهما‬ ‫والتى من‬ ‫نظر‬ ‫وجهى‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫الحيوية ‪ ،‬وائها مجزد‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫هاثم لفهم‬

‫لينينجر إلأ أن المراقب‬ ‫بكلمة‬ ‫الخبرة قد يؤخذ‬ ‫الحياة ‪ .‬بالرغم أن التلميذ عديم‬ ‫جزيئات‬ ‫دراسة‬

‫به فى‬ ‫لبدء‬ ‫ممتاز‬ ‫موقع‬ ‫الحيوية وهو‬ ‫الكيمإء‬ ‫لدراسة‬ ‫ايطؤر‬ ‫لأهمية‬ ‫دليل‬ ‫عن‬ ‫النزيه سيبحث‬

‫ال!ب‪.‬‬ ‫فهرس‬

‫العثور بسهولة على‬ ‫تلاميذه في‬ ‫في كتابه لماعدة‬ ‫مفمتلأ جدا‬ ‫فهرشا‬ ‫لينينجر‬ ‫وفر‬

‫بالاعتبار‬ ‫أن تؤخذ‬ ‫لأئها يجب‬ ‫متعددة‬ ‫أبواب‬ ‫ذات‬ ‫الفهرس‬ ‫في‬ ‫الموافيع‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وعديد‬ ‫المعلومات‬

‫لينينجر الأولى؟‬ ‫نسخة‬ ‫فهرس‬ ‫في‬ ‫بائا‬ ‫‪21‬‬ ‫المثال ‪ ،‬للريبوزومات‬ ‫سبيل‬ ‫مختلفة ‪ .‬على‬ ‫سياقات‬ ‫فى‬

‫‪-212-‬‬
‫يوجد‬ ‫(بروتينات)‬ ‫كلمة‬ ‫وتحت‬ ‫بائا‬ ‫‪ !.‬لديها ‪4 2‬‬ ‫اهح‬ ‫أ‬ ‫والبكتيريا‬ ‫بائا‬ ‫فيه ‪2 6‬‬ ‫الفوئى‬ ‫والاصطناع‬

‫عنوان‬ ‫اثنان تحت‬ ‫فقط‬ ‫الفهرس ‪ ،‬لكن‬ ‫في‬ ‫بائا‬ ‫‪06 00‬‬ ‫حوالي‬ ‫هنالك‬ ‫مرجعا‪ .‬بال!مل‬ ‫‪75‬‬

‫على‬ ‫م!بقا‪ ،‬لكن‬ ‫البروتينات كما نوقش‬ ‫لتسلحلات‬ ‫(التطؤر)‪ .‬الاقتباس الأول هو في فاقثة‬

‫إلا أئها لا‬ ‫العلاقات‬ ‫على‬ ‫للاشدلال‬ ‫استعمالها‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫ايحلحل‬ ‫بيانات‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫الركم‬

‫فصل‬ ‫هو‬ ‫لينينجر اكني‬ ‫معقدة ‪ .‬مرجع‬ ‫بنية بيوكي!ئية‬ ‫نشات‬ ‫تحديدكيف‬ ‫استعماللا في‬ ‫يمكن‬

‫مع مرور الزمن‪.‬‬ ‫تممد‬ ‫يناقش فيه أشباه البروتينات ومواضيع أخرى‬ ‫البة‬ ‫في أصل‬

‫التي‬ ‫لينينجر نصائحه‬ ‫وفعه‬ ‫الذي‬ ‫الفهرس‬ ‫بائا‪ ،‬يكذب‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫أعل‬ ‫اقتباسين من‬ ‫مجزد‬ ‫مع‬

‫الفهرس‬ ‫لينينجر في‬ ‫التطؤر لدراساتهم ‪ .‬لقد ضتفن‬ ‫أهمية‬ ‫لتلاميذه بطريقة أستاذية بشان‬ ‫يقدمها‬

‫نجد‬ ‫بال!د‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫بالرغم من‬ ‫‪ .‬وكما يبدو‪،‬‬ ‫الحيوية‬ ‫تقريبا بالكيمياء‬ ‫ملة‬ ‫ذو‬ ‫لثيء‬ ‫كل‬ ‫المأيهور‬

‫بفا ههنا‪.‬‬ ‫صلة‬ ‫ايطور‬ ‫لموفع‬

‫فقط‬ ‫مرجعين‬ ‫على‬ ‫فهرسه‬ ‫ام‪ ،‬ويحتوي‬ ‫عام ‪829‬‬ ‫من !به‬ ‫جديدة‬ ‫لينينجر نسخة‬ ‫نشر‬

‫(مايكل كوكس‬ ‫ام حذث‬ ‫لينيجر عام ‪869‬‬ ‫وبعد موت‬ ‫بابا‪.‬‬ ‫‪0007‬‬ ‫للتطؤر من أصل‬

‫عام‬ ‫نص‬ ‫(وشكونسن)‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫‪!7‬ه)‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 30159‬لأ‬ ‫و(ديفيد نيلسون‬ ‫اعة؟عأول)‬ ‫*هع‬

‫‪:‬‬ ‫الأهداف‬ ‫أبمفل قائمة من‬ ‫المقذمة‬ ‫ما يلي في‬ ‫المؤئفون‬ ‫‪ .‬أفاف‬ ‫إعادة ىبته‬ ‫ام مع‬ ‫‪829‬‬

‫المتعفقة بالتطؤر‪ ،‬والديناميكا‬ ‫تلك‬ ‫موافيع رئيسية خاعة‬ ‫ومتكرر حول‬ ‫تاكيد واضح‬ ‫لعرض‬

‫‪(.‬؟‪)2‬‬ ‫البنية والوظيفة‬ ‫بين‬ ‫‪ ،‬والعلاقة‬ ‫الحرارية ‪ ،‬والتنظيم‬

‫وهي‬ ‫‪،08 0 5‬‬ ‫اصل‬ ‫من‬ ‫ليطؤر‬ ‫مرجغا‬ ‫‪22‬‬ ‫هنالك‬ ‫الجديدة‬ ‫النسخة‬ ‫فهرس‬ ‫الواقع ‪ ،‬في‬ ‫فى‬

‫الحياة‬ ‫أصل‬ ‫كيمإء‬ ‫عندما نتخطى‬ ‫لكن‬ ‫ارربقة‪.‬‬ ‫النسخة‬ ‫أضعاف‬ ‫عشرة‬ ‫زيادة باكثر من‬

‫الجديدة‬ ‫‪ -‬نجد أن ابسخة‬ ‫السابق‬ ‫لينينجر‬ ‫‪-‬المرجعان موجودان فى نص‬ ‫ومقارنات التسل!لات‬

‫الاقتباسات‬ ‫المثال ‪ ،‬إحدى‬ ‫سبيل‬ ‫‪ .‬على‬ ‫الأحجيات‬ ‫فوق‬ ‫تلوح‬ ‫ساحر‬ ‫تطور كعصا‬ ‫كلمة‬ ‫تستعمل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إليها‪ ،‬نتعفم‬ ‫المثطر‬ ‫المفحة‬ ‫نحو‬ ‫نقلب‬ ‫العنبر)‪ .‬عندما‬ ‫حوت‬ ‫(التطور‪ ،‬تكتف‬ ‫من‬ ‫كانت‬

‫درجات‬ ‫فى‬ ‫أكثر كثافة‬ ‫يصبح‬ ‫والذي‬ ‫رؤوسها‬ ‫في‬ ‫الزيت‬ ‫من‬ ‫أطنان‬ ‫العنبر لديها عدة‬ ‫حيتان‬

‫تغوص‬ ‫الأعماق السحيقة حيث‬ ‫بمطابقة كثافة الماء في‬ ‫هذا للحوت‬ ‫الحرارة ابىردة‪ .‬يسمح‬

‫في حوت‬ ‫"لذلك نلحظ‬ ‫تعليفا‪:‬‬ ‫الكظب‬ ‫أفاف‬ ‫الحوت‬ ‫بالطدة بسهولة أكبر‪ .‬بعد وعف‬ ‫وتصبح‬

‫‪-213-‬‬
‫السطر الوحيدة‬ ‫ذلك‬ ‫لكن هل‬ ‫التطؤر‪)26(.+‬‬ ‫عبر‬ ‫ملحوطا صقل‬ ‫وبيوكيميائئا‬ ‫العنبر تكتفا ت!ثريحئا‬

‫الأمر‪ .‬لم يقذم‬ ‫عبر التطؤر) واتهى‬ ‫(مصقول‬ ‫بالعبارة‬ ‫ممئزأ‬ ‫الحوت‬ ‫ما قد قيل أصبح‬ ‫هو كل‬

‫أن يمتلك تلك البنية‪.‬‬ ‫النطف‬ ‫اتفق لحوت‬ ‫محاولة التفسيركيف‬ ‫ائة‬ ‫المؤلف‬

‫ثلاث‬ ‫لينينجر فمن‬ ‫لنص‬ ‫المراجع الإضافية للتطؤر في النسخ الأحدث‬ ‫جميع‬ ‫وضع‬ ‫يمكن‬

‫دعم‬ ‫دون‬ ‫ما للتطؤر‬ ‫عفة‬ ‫الخلايا‪ ،‬واذعاء‬ ‫أعل‬ ‫حول‬ ‫وتعليقات‬ ‫التسلسلات‬ ‫فئات ‪ :‬تشابه‬

‫الآلية‬ ‫نشأت‬ ‫تخبرنا كيف‬ ‫بالمبدا‪ ،‬أن‬ ‫حتى‬ ‫ال!ت‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لأي‬ ‫لا يمكن‬ ‫بالدليل ‪ .‬لكن‬

‫بيوكيمائى‬ ‫نظم‬ ‫عره‬ ‫ظ‬ ‫يوجد في اي مثال سبيل مفمتل قد يكون‬ ‫لا‬ ‫بخطوة ‪.‬‬ ‫الجزيئية خطوة‬

‫دارويني‪.‬‬ ‫معقد بأسلوب‬

‫في الجدول ("‪-)8-‬‬ ‫‪-‬لخصت‬ ‫الحيوية‬ ‫الكيمياء‬ ‫درالمي في‬ ‫ىب‬ ‫لثلالين‬ ‫تظهر دراسة‬

‫كيا‪.‬‬ ‫التطؤر‬ ‫الدراسية تتجاهل‬ ‫أن الكتب‬ ‫الجيل ا!بق‬ ‫على مدى‬ ‫فى جامعات كبرى‬ ‫استعملت‬

‫‪ )73‬من جامعة (جيفيرسون) في فيليدلص‬ ‫عه ‪+!5‬ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫أئوماس ديفلين‬ ‫كتب‬ ‫المثال‬ ‫على سبيل‬

‫الحيوية‪.‬‬ ‫فى الكي!ء‬ ‫ىتا‬

‫‪-214-‬‬
‫‪07‬‬ ‫محأ‬ ‫ا‬ ‫!!لأ‪+‬ع‬
‫لأ‬ ‫لا‬ ‫!ي ‪+‬‬ ‫م‬

‫!أ‪!+‬أء"‬
‫‪51‬‬ ‫‪5‬ءقأ‪+‬ح‬
‫أ‬ ‫!‬ ‫*ء‪+،‬ا‬ ‫ء‬ ‫‪751‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪"+‬‬
‫ول‬ ‫لا‬ ‫هيلأ‬ ‫‪2‬‬ ‫ل!‬ ‫لا!‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫"‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬

‫"! ط‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪0791‬‬ ‫‪+3‬ه *‬ ‫!!‪6.‬‬ ‫‪2‬‬

‫هـ‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪91‬‬ ‫محه‬ ‫‪+3‬ه*‬ ‫‪7‬‬ ‫‪"5‬ا‬ ‫‪2‬‬

‫"ي!ط‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫لة ا!‬ ‫‪.‬‬ ‫!و ‪91‬‬ ‫"‪+‬هيالا‬ ‫م!‪8،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬

‫!‬ ‫!‬ ‫ا‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪91!3‬‬ ‫‪ 53+‬ل‬ ‫األلا‬ ‫لأ!‬ ‫!‪8 305.‬‬ ‫م!‪3،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬

‫‪7‬هـه‬ ‫‪1‬؟‬ ‫ول‬ ‫!!!؟‬ ‫أ* ‪+‬يلال‬ ‫لأ!ا‬ ‫‪، 3‬‬ ‫ك!اه‬ ‫ه!‪2.‬‬ ‫ه‬

‫!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫يو ‪91‬‬ ‫ا؟*‬ ‫لأ!‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ك!‬ ‫‪5."5‬‬ ‫ه‬

‫ثم‪5‬‬ ‫ء‬ ‫م‬


‫؟‬ ‫‪759‬‬ ‫!‪+‬هعم ع‬ ‫‪+‬‬ ‫!!‪3.‬‬ ‫ه‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬


‫ء‬ ‫‪8191‬‬ ‫ع‬ ‫!‪،‬هـهـم‬ ‫!‬ ‫مه!‪4.‬‬ ‫ه‬

‫‪3 + /‬‬‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫ه!‪91‬‬ ‫!‪ ! !،‬ع‬ ‫‪+‬‬ ‫!!‪4.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬


‫ء‬ ‫!!‪91‬‬ ‫م‬ ‫هـءم‬ ‫!ثم‬ ‫‪+‬‬ ‫!ه‪4.‬‬ ‫‪9‬‬

‫هو‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪" 7‬‬ ‫محه‬ ‫ا‬ ‫ص ‪91‬‬ ‫ل‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫هـا‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫!!ه‪9.‬‬ ‫‪12‬‬

‫محه‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪، 7‬‬ ‫محه‬ ‫أ‬ ‫‪9‬؟‬ ‫‪5‬عو‬ ‫له‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫لالا‬ ‫أ‬ ‫هـا‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪015‬‬ ‫!م‬
‫" ‪*3‬هـ‪ 3‬اهـول‬ ‫هـلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‪1‬‬ ‫يه‬ ‫هـ‪4‬‬ ‫!و ‪91‬‬ ‫هـ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫هـأ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪!+ +‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬م!‪6.‬‬ ‫‪9‬‬

‫ا! ‪+‬ء‪5‬ي!‬ ‫‪81‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3991‬‬ ‫! ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬ ‫ه!‪4.‬‬
‫ول‬ ‫ه‬ ‫‪8‬م‬ ‫"‬ ‫هـ‬ ‫أ‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!و‪91‬‬ ‫‪ !+‬ه‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬
‫!‬ ‫!!‪8.‬‬ ‫‪12‬‬

‫لا!ه ول‪2‬‬ ‫ث!‪91‬‬ ‫!ه"‬ ‫!روة‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ*‬ ‫يو‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫مم!‪5.‬‬
‫لا‪2‬‬ ‫لأه!‬ ‫‪8‬هـ‪91‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫‪+‬‬ ‫أا ا‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫!!‪5.‬‬ ‫‪3‬‬

‫لا‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪3991‬‬ ‫‪* ،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‪2‬‬ ‫*‪،‬‬ ‫‪5‬مه‪6.‬‬ ‫‪91‬‬

‫ول‪2‬‬ ‫هـه‬ ‫‪3‬‬ ‫هـ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪5991‬‬ ‫! ‪* + 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫*‬ ‫!!‪7.‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪" +‬‬ ‫!‪129‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫هـ‬ ‫مه‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪9791‬‬ ‫" !لاه‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪17‬‬ ‫!‬ ‫كلي‬ ‫!!‪2.‬‬ ‫ه‬

‫‪! +‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هم‬ ‫‪3‬‬ ‫فى‬


‫‪91!3‬‬ ‫ه‬ ‫" ‪*5‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪8‬‬ ‫ول‬ ‫!ه!‬ ‫!م‪3.‬‬ ‫ه‬

‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ور‬ ‫كاا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9891‬‬ ‫!ا*ه‬ ‫‪/4‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪17‬‬ ‫!‬ ‫!ه!‬ ‫!!‪".‬‬ ‫ه‬

‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ص!‬ ‫‪91!4‬‬ ‫!"‬ ‫لأ‬ ‫‪7‬‬ ‫" ‪،‬‬ ‫هـهـ‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫!و‪3.‬‬ ‫ه‬

‫"‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪01‬‬ ‫ووا‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‪+‬هـ‪ 3‬هـ*ل‬ ‫"هـا‪+‬هه‬ ‫"‪".5‬‬ ‫ه‬

‫م!‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫ح!‬ ‫ق‬ ‫!‬ ‫هـ"‬ ‫‪،‬‬ ‫ووا‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫لام!‪/‬هـا‬ ‫‪7‬‬ ‫!ع!م!‬ ‫مهه ‪6.‬‬ ‫؟‬

‫للا‬ ‫‪4‬مه‬ ‫هـ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪01‬‬ ‫اهـا‬ ‫‪+‬أ‪"+‬أول!!‬ ‫"‪+8‬ا‪++‬لأس!‬ ‫!و‪".‬‬
‫م!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ‬ ‫‪ +‬لا ‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 76‬هـا‬ ‫‪+5‬ه ‪ 3‬هـلأ!أول ‪*+‬ل‬ ‫"‪5.2‬‬ ‫ه‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪01‬‬ ‫‪91!7‬‬ ‫‪*+‬ل‬ ‫لأهـا*‬ ‫‪! 3+05‬‬ ‫مو ‪5.2‬‬
‫لا"‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫كم‬ ‫هـ!‪"9‬‬ ‫ول‬ ‫اا‪،*-‬م ب‬
‫ا؟‬ ‫ا‬ ‫"‪5.3‬‬ ‫ه‬

‫ث!‬ ‫آا‬ ‫ه!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪991‬‬ ‫كع‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ا؟‬


‫اا‪-‬للاء‬ ‫ا‬ ‫‪01‬‬ ‫مي‬ ‫ه‬

‫الحيوية‪.‬‬ ‫للكي!ء‬ ‫الدراشة‬ ‫الكتب‬ ‫فهارس‬ ‫الإشارة للتطؤر في‬ ‫‪-8‬ا)‪:‬‬ ‫(الشكل‬

‫وتبعه نسختيئ‬ ‫أم‬ ‫‪829‬‬ ‫وابناؤه عام‬ ‫أول ‪)(370‬‬ ‫‪91‬‬ ‫لأ‬ ‫ويلى‬ ‫(جون‬ ‫قبل‬ ‫مرة من‬ ‫لأول‬ ‫نشر‬

‫في‬ ‫باب‬ ‫‪025 0‬‬ ‫فى حوالى‬ ‫الأولى وقعت‬ ‫ام‪ .‬النخة‬ ‫ام و ‪299‬‬ ‫‪869‬‬ ‫في عامي‬ ‫جديدتين‬

‫عدد‬ ‫كان‬ ‫‪،‬‬ ‫النسخ‬ ‫هذه‬ ‫بابا‪ .‬وفي‬ ‫‪05 5 0‬‬ ‫والثاثة في‬ ‫باب‬ ‫‪25‬‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫أيفئا ذات‬ ‫الفهرل! واكية‬
‫دراسي من تأليف (فرانك‬ ‫يعد!ب‬ ‫التوالي ‪.‬‬ ‫على‬ ‫وصفر‬ ‫وصفر‪،‬‬ ‫الأبواب المشيرة للتطؤر صفر‪،‬‬

‫بواسطة دار نضر‬ ‫الشط لية‪ ،‬ونشر‬ ‫كارولب‬ ‫ولاية‬ ‫جامعة‬ ‫!‪7‬ةم ‪ )3‬من‬ ‫!‪ 70‬م)‪+5‬م!‬ ‫آرمسترونج‬

‫فصلأ تاريخيا يراجع التطؤرات الهامة‬ ‫الوحيد الذي تضقن‬ ‫الكتاب الحديث‬ ‫جامعة أكسفورد‪،‬‬

‫‪)3‬‬ ‫أم‬ ‫‪49‬‬ ‫‪ 3‬عأم‬ ‫فولر م!ا؟هللا‬ ‫(فريدريش‬ ‫قبل‬ ‫اليوريا من‬ ‫اصطناع‬ ‫من‬ ‫ابتداغ‬ ‫الحيوية ‪،‬‬ ‫الكي!ء‬ ‫في‬

‫(آرمسترونغ)‬ ‫من كتاب‬ ‫طبطت‬ ‫داروين او التطؤر‪ .‬وفي ثلاث‬ ‫ام‪ .‬ولم يأيهر الفصل‬ ‫عام ‪828‬‬

‫دراسي آخر نشر من قبل (جون‬ ‫وفى ىب‬ ‫الفهرل!‪.‬‬ ‫في‬ ‫التطؤر‬ ‫لم يكن من الضروري محر‬

‫يشير‬ ‫باب ‪ .‬و!ن‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حوالي‬ ‫أعل‬ ‫من‬ ‫فهرسه‬ ‫التطؤر فى‬ ‫تنويه على‬ ‫هنالك‬ ‫!ن‬ ‫وأبنانه‬ ‫وايلي )‬

‫الزمن‬ ‫مدى‬ ‫المتبذلة على‬ ‫للظروف‬ ‫الكائنات وتكثفت‬ ‫‪* :4‬تطؤرت‬ ‫التويه لجملة في الصفحة‬

‫ولم يذكر أكثر من ذلك‪.‬‬ ‫‪)27(+.‬‬ ‫بذلك‬ ‫الجيولوجي واستمزت‬

‫نظرة تطؤرية للطلم‪ .‬على‬ ‫التلاميذ‬ ‫الدراسية جهذا مركزا لتطبع في اذهان‬ ‫الكتب‬ ‫بعض‬ ‫تذل‬

‫‪ )75‬وفويت على رسم مذهل كامل‬ ‫)ع‬ ‫دراسي من تأليف (فويت‬ ‫سبيل الظل ‪ ،‬يحتوي ىب‬

‫وصاعقة‬ ‫بركانا‬ ‫الأعلى من السم‬ ‫وجهة النظر القليدية‪ )28(.‬ويوفتح اثلث‬ ‫بجمال‬ ‫ييقط‬ ‫الألوان‬

‫رسم‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫الصورة‬ ‫‪ .‬ومنتصف‬ ‫لكيفية بدء البة‬ ‫مشبزا‬ ‫ألثعة الثمس‪،‬‬ ‫وقليلأ من‬ ‫ومحيط‬

‫إلى خلية جرثومية ليوفثح كيف‬ ‫ويدخل‬ ‫البة‬ ‫أعل‬ ‫("لاه) خارج من محيط‬ ‫لجزيء‬ ‫تمميى‬

‫موعتخا عدذا من‬ ‫عدن‬ ‫‪ -‬هو كجنة‬ ‫مزاح‬ ‫دون‬ ‫البة ‪ .‬والثلث الأسفل من الصورة ‪-‬ومن‬ ‫تطؤرت‬

‫وامرأة ‪-‬المرأة تقذم‬ ‫هنالك رجل‬ ‫الحشد‬ ‫التطؤر الدائر‪ .‬ومن ضمن‬ ‫عر‬ ‫التي تجت‬ ‫الجوانات‬

‫مزيذا من‬ ‫لثك‬ ‫دون‬ ‫هذا من‬ ‫الثور‪ .‬يضيف‬ ‫جلد‬ ‫ويرتديان‬ ‫وكا‪،‬هما جذابان‬ ‫تفاحة للرجل ‪-‬‬

‫التطؤر لكنه لم‬ ‫أسرار‬ ‫بكشف‬ ‫الصورة‬ ‫فهم‬ ‫تغد‬ ‫فهو‬ ‫مهثج‪.‬‬ ‫الرسم‬ ‫هذا‬ ‫للتلاميذ‪ ،‬لكن‬ ‫الاقمام‬

‫أ‪)92(.‬‬ ‫أبلى‬ ‫يتم‬

‫على‬ ‫لكن‬ ‫تطؤرية‪.‬‬ ‫عدسة‬ ‫عبر‬ ‫العالم‬ ‫رؤية‬ ‫الدراسية كيمة‬ ‫التلاميذ من كتبهم‬ ‫من‬ ‫يتعتم كثير‬

‫مذهلة‬ ‫البيوكي!ئية‬ ‫الظم‬ ‫ينتبئ أثا من‬ ‫ارويني أن‬ ‫اللى‬ ‫للتطؤر‬ ‫أمكن‬ ‫كيف‬ ‫لا يتعفمون‬ ‫أفي حال‬

‫‪.‬‬ ‫النصوص‬ ‫تلك‬ ‫تصفها‬ ‫ايي‬ ‫التعقيد‬

‫‪-216-‬‬
‫حيف عرفت؟‬
‫عميق ‪ ،‬وإنما على‬ ‫مفهوم فلسفي‬ ‫على مستوى‬ ‫‪ ،‬ليس‬ ‫معرفته‬ ‫معرفة ما ندعى‬ ‫لنا‬ ‫يتأتى‬ ‫كيف‬

‫مطلية‬ ‫بيتك‬ ‫في‬ ‫المعيشة‬ ‫تعلم أن غرفة‬ ‫ما‪ :‬إئك‬ ‫لأحد‬ ‫يوم ما قد تقول‬ ‫يومى ؟ فى‬ ‫عملي‬ ‫مشوى‬

‫تعلم‬ ‫وأنك‬ ‫مباراة البوينغ الكبرى‬ ‫سيربح‬ ‫فيلاديلفيا‬ ‫نسور‬ ‫تعلم أن فريق‬ ‫أو أنك‬ ‫باللون الأخضر‬

‫وأنك تعلم‬ ‫الحكم‬ ‫من‬ ‫الأفضل‬ ‫الشكل‬ ‫هي‬ ‫وان الديموقراطية‬ ‫الشمس‬ ‫تدور حول‬ ‫أن الأرض‬

‫معرفية‬ ‫طرق‬ ‫من الواضح أن هذه التوكيدات مبنية على‬ ‫‪5.0!5071‬‬ ‫ع‬ ‫خوسه‬ ‫الطريق إلى سان‬

‫ماهي؟‬ ‫مختلفة ‪ .‬لكن‬

‫غرفة‬ ‫أن‬ ‫تعلم‬ ‫‪ .‬فأنت‬ ‫الشخصية‬ ‫الخبرة‬ ‫عبر‬ ‫بالطبع‬ ‫ما هو‬ ‫لثيء‬ ‫لمعرفة‬ ‫الأول‬ ‫السبيل‬

‫غرفة المعيشة وترى أئها باللون‬ ‫في‬ ‫لأئك تجلس‬ ‫مطلية باللون الأخغر‬ ‫بتك‬ ‫المعيضة فى‬

‫أو أئك‬ ‫تحلم‬ ‫تعلم إن لم تكن‬ ‫كيف‬ ‫أئه‬ ‫أمور حل‬ ‫الحالة حول‬ ‫اقلق في هذه‬ ‫الأخفر‪-.‬لن‬

‫تعمل الإذبية ‪-‬أيفئا‬ ‫م!ثابه أنت تعلم ما هو الطير كيف‬ ‫وبشكل‬ ‫)و ما إلى ذلك‪-‬‬ ‫مجنون‬

‫وجميعها عبر الخبرة الشخصية‪.‬‬ ‫تجاري‬ ‫لأقرب سوق‬ ‫تصل‬ ‫كيف‬ ‫بمفهوم اعتيادي ‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫ما للمعلومات‬ ‫مصدر‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫أثك‬ ‫السلطة ‪ .‬أئ‬ ‫عبر‬ ‫لمعرفة الأشياء هو‬ ‫اكني‬ ‫والسبيل‬

‫فكل‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫الشخصية‬ ‫ناحيتك‬ ‫من‬ ‫ائة خبرة‬ ‫لا تمتلك‬ ‫عندما‬ ‫وذلك‬ ‫بالض‬ ‫بأئة جد‪-‬س‬ ‫مؤمن‬

‫من‬ ‫‪6‬‬ ‫قليك جا‬ ‫وإن !ن‬ ‫حتى‬ ‫الشمس‬ ‫للمدرسة يؤمن بأن الأرض تدور حول‬ ‫ذهب‬ ‫تقريئا‬ ‫ش!خص‬

‫تعتمد على‬ ‫الحركة ‪ .‬فأنت‬ ‫تلك‬ ‫أن يكتثف‬ ‫لأئ لثخص‬ ‫إخبارك كيف‬ ‫الأفراد قاد!بن على‬

‫الخريطة ‪ .‬قد تكون‬ ‫بنعم وتخرج‬ ‫خوسيه ) قجيب‬ ‫(سان‬ ‫الطريق نحو‬ ‫عن‬ ‫السلطة فإن سئلت‬

‫لكن إلى ن‬
‫أ‬ ‫خوشه‪،‬‬ ‫سان‬ ‫باستعمال! للسفر نحو‬ ‫قادزا على اخبار مصداقية الخريطة شخصثا‬

‫من‬ ‫الأفضل‬ ‫السلطة ‪ .‬يعتقدكئير من الناس ان الديموقراطة هي‬ ‫فأنت ثعتمد على‬ ‫تقوم بذلك‬

‫أي نمط آخر‪ -‬فهم يعتمدونه‬ ‫كنف‬ ‫وإن لم يعيشوا ثحت‬ ‫حتى‬ ‫بين الأيفكال الأحرى من الحكم‬

‫اللفظية او التصويرية لط هو في‬ ‫وربما على الأوعاف‬ ‫الدر‪6‬سية والحياسيين‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫على سلطة‬

‫يعتمدون‬ ‫مناصريهم‬ ‫الأمر ومعظم‬ ‫بذات‬ ‫الأخرى‬ ‫‪ .‬بالطبع تقوم المجتمعات‬ ‫الأخرى‬ ‫المجتمعات‬

‫السلطة‪.‬‬ ‫على‬

‫كايفوريخا‪.‬‬ ‫مدية في غرب‬ ‫"‬

‫‪-217-‬‬
‫؟ إن أجبرت‬ ‫السنة‬ ‫هذه‬ ‫تعلم أئهم سيفوزون بال!س‬ ‫فريق النسور هذا؟كيف‬ ‫ماذا عن‬ ‫لكن‬

‫على‬ ‫لا تعتمد‬ ‫فأنت‬ ‫يفوز‪ ،‬لذلك‬ ‫الفريق لكى‬ ‫انتقى هذا‬ ‫ريافي‬ ‫معقق‬ ‫أتة لا يوجد‬ ‫فربما تعترف‬

‫بالسر‬ ‫اللاعبين يتدزبون‬ ‫ان بعض‬ ‫لنقل‬ ‫مباشرة‬ ‫معلومات‬ ‫لديك‬ ‫ليس‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫السلطة ‪ .‬فضلأ‬

‫للغاية‪.‬‬ ‫رشاقتهم‬ ‫بزيادة‬ ‫يعدهم‬ ‫والذي‬ ‫له تقنياته الروحية الخاعة‪،‬‬ ‫‪+‬ع ‪2‬‬ ‫مع)‪!5‬ول‬ ‫يد مدزب‬ ‫على‬

‫وإن شذد‬ ‫عاديأ إلى سىء‪.‬‬ ‫كان‬ ‫الفترة الطبقة ‪ ،‬والذي‬ ‫ادائهم فى‬ ‫قرارك على‬ ‫في‬ ‫لا تعتمد‬ ‫وأنت‬

‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪949‬‬ ‫و‬ ‫أم‪،‬‬ ‫عام ‪489‬‬ ‫بطولاتهم‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫البعيد‬ ‫في الطفى‬ ‫عليك كثيرأ قد تثير للنإحات‬

‫تعلم أئهم في‬ ‫وتقول ‪ :‬إئك‬ ‫ام‪-‬‬ ‫‪819‬‬ ‫عام‬ ‫الكبرى‬ ‫البولينغ‬ ‫بطولة‬ ‫في‬ ‫أو ظهورهم‬ ‫ام‪،‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫هذه‬ ‫سيربح‬ ‫هذا‬ ‫النسور‬ ‫فريق‬ ‫أن‬ ‫الواقع لا تعلم‬ ‫في‬ ‫ظنت‬ ‫السنة ‪ .‬وعليه‬ ‫هذه‬ ‫للنإح‬ ‫طريقهم‬

‫السلطة ‪ .‬فهو‬ ‫أو حتى‬ ‫الجرة‬ ‫على‬ ‫لا يعتمد‬ ‫‪ .‬فإصرارك‬ ‫تعبير مجازي‬ ‫مجزد‬ ‫السنة ؟ فهذاكان‬

‫‪.‬‬ ‫ثرثرة‬ ‫مجزد‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫يعلمونه‬ ‫أنهم‬ ‫يعلم العلماء ما يذعون‬ ‫كيف‬ ‫أن نسأل‬ ‫أيفئا‪ ،‬وباك لي يمكنأ‬ ‫أناس‬ ‫العلطء‬

‫أو السلطة‪.‬‬ ‫طريق خبرتهم الشخصية‬ ‫عن‬ ‫إما‬ ‫يعلم العلماء الأموز‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫هو الأمر مع أي شخص‬

‫‪!)705‬للا) طرازا للانعراج ينتج‬ ‫‪!74‬‬ ‫أم!أ‬ ‫!اع‬ ‫وكريك‬ ‫رأى (واطسون‬ ‫القرن الطضي‬ ‫فى خمسينات‬

‫بنية الهلأه‬ ‫لقدراتهم الحسابية ‪ ،‬قاما بتحديد‬ ‫وباللجوء‬ ‫ال!!لأه)‪،‬‬ ‫أدف‬ ‫على‬ ‫*‬ ‫أشعة‬ ‫لمطن‬ ‫عن‬

‫قبل‬ ‫‪ .‬وكطالب‬ ‫عبر خبرتهم الشخصية‬ ‫فهم يعلمون ذلك‬ ‫مفاعف‪.‬‬ ‫حلزون‬ ‫لثكل‬ ‫بأئها على‬

‫ابذا بإجراء التجربة‬ ‫لم يقم‬ ‫لكن‬ ‫مفاعف‪،‬‬ ‫حلزون‬ ‫عبارة عن‬ ‫ال(!لأه)‬ ‫يتعتم المرء أن‬ ‫التخزج‬

‫معرفتهم‬ ‫ف! كامل‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫العلطء‬ ‫جميع‬ ‫السلطة ‪ .‬يعتمد‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫فهو‬ ‫ذلك؟‬ ‫لإظهار‬

‫اؤ دور‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫أؤ سلوك‬ ‫بنية الكولستيرول‬ ‫يعلم‬ ‫كيف‬ ‫عالظ‬ ‫سألت‬ ‫إن‬ ‫تقريبأ‪.‬‬ ‫العلمية‬

‫بما قام به فى‬ ‫الظصة‬ ‫سجلأته‬ ‫عن‬ ‫العلمية عوفئا‬ ‫للأدبتات‬ ‫تقريئا دوفا‬ ‫فسيشير‬ ‫الفظ مينات‬

‫‪.‬‬ ‫مختبره‬

‫الممكن‬ ‫‪ .‬من‬ ‫المكتبة‬ ‫ؤب‬ ‫السلطة ‪ :‬فهو‬ ‫تحديد‬ ‫سهولة‬ ‫العلم هو‬ ‫في‬ ‫الجميل‬ ‫الشيء‬ ‫لكن‬

‫أةلأ‪ .‬ومن الممكن‬ ‫ءآدا‬ ‫تسر‬ ‫في مجلة‬ ‫تقرا‬ ‫الهلأه وأن‬ ‫بنية‬ ‫وكريك على‬ ‫واطسون‬ ‫تتبع عمل‬

‫القول إئنا نعلم بنية‬ ‫يمكظ‬ ‫لذلك‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫هنالك‬ ‫والأشياء الأخرى‬ ‫بنية الكولستيرول‬ ‫على‬ ‫العثور‬

‫تلك‬ ‫الأوراق البحثية على‬ ‫السلطة العلمية إن !نت‬ ‫اعماذا على‬ ‫او الكولشيرول‬ ‫‪)5‬‬ ‫ار(!لأ‬

‫‪-218-‬‬
‫بأن‬ ‫واطسون ) او هيئة علمية رئاسية حكظ‬ ‫(جيمس‬ ‫إن أمدر‬ ‫الأدبئات‪.‬‬ ‫في‬ ‫المواضيع هي‬

‫عندها ليس‬ ‫الأدبئات‬ ‫لم ينشر دليل داعم في‬ ‫من الجبنة الخضراء‪ ،‬لكن‬ ‫الهلأه كان مصنوغا‬

‫العلمية‬ ‫العلمية ‪ .‬فالسلطة‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫معتمذا‬ ‫الجبني !ن‬ ‫بمقدورنا القول ‪ :‬إن اعتقادأ باله لأه‬

‫العمل‬ ‫)ن يحتوي‬ ‫‪ ،‬يجب‬ ‫لذلك‬ ‫بالاضافة‬ ‫الأفراد‪.‬‬ ‫أحلام‬ ‫على‬ ‫وليس‬ ‫المنشور‪،‬‬ ‫العمل‬ ‫تعتمد على‬

‫الرانب‬ ‫التريهب‬ ‫حول‬ ‫عبارة مجزدة‬ ‫واطسون‬ ‫نشر‬ ‫الصلة ‪ .‬إن‬ ‫وثيق‬ ‫دليل‬ ‫على‬ ‫المن!ثور أيضأ‬

‫ذو صلة‪ ،‬عندها‬ ‫عدم وجود دعم‬ ‫آخر‪ ،‬لكن بشرط‬ ‫بشدة لشيء‬ ‫لل!لأه في ورقة بحثية مكزسة‬

‫نبقى دون سلطة علمية لدعم هذا الادعاء‪.‬‬

‫العلمية‬ ‫الأدبئات‬ ‫في‬ ‫من!ثولي‬ ‫أفي‬ ‫العلمية ‪ .‬لا يوجد‬ ‫السلطة‬ ‫على‬ ‫معتمدآ‬ ‫لش!‬ ‫التطؤر الجزيني‬

‫التطؤر الجزيئي لأفي نظم‬ ‫يصف‬ ‫أؤ الكتب ‪-‬‬ ‫المتخصصة‬ ‫المعترة )ؤ المخلات‬ ‫المخلات‬ ‫‪-‬في‬

‫تواجد سابقا‪ .‬هنالك توكيدات‬ ‫أنة‬ ‫نظن‬ ‫تواجده أو حتى كيف‬ ‫بيوكيمإئي حقيقي معفد سواء حول‬

‫ذات‬ ‫أو الحسابات‬ ‫بالتجارب‬ ‫أممث منها مدعوفا‬ ‫ليس‬ ‫بالطبع‬ ‫التطؤر‪ ،‬لكن‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫وجود‬ ‫على‬

‫سلطة‬ ‫لا يوجد‬ ‫‪ ،‬ولكونه‬ ‫المباشرة‬ ‫الخبرة‬ ‫عبر‬ ‫الجزيئي‬ ‫التطور‬ ‫بوجود‬ ‫يعلم‬ ‫لا أحد‬ ‫‪ .‬ولأنه‬ ‫الصلة‬

‫النسور‬ ‫بأن فريق‬ ‫الجدل‬ ‫‪-‬مل‬ ‫بمدق‬ ‫القول‬ ‫الممكن‬ ‫بالمعرفة ‪ ،‬فمن‬ ‫عليها الادعاءات‬ ‫تعتمد‬

‫الداروينى هو‬ ‫الجزيئي‬ ‫التطؤر‬ ‫التوكيد على‬ ‫أن‬ ‫السنة ‪-‬‬ ‫هذه‬ ‫الكبرى‬ ‫البولينغ‬ ‫بطولة‬ ‫فى‬ ‫سيفوز‬

‫تبجح‪.‬‬ ‫مجزد‬

‫لبقية‬ ‫عملك‬ ‫لم تنشر‬ ‫بجدية ‪ .‬إن‬ ‫الأكاديميين‬ ‫يتخذه‬ ‫متل‬ ‫واما أن تفنى ) هو‬ ‫(إما أن تنشر‬

‫مثئت فى العمل‬ ‫لم تكن‬ ‫وجود فى العمل الأكاديمي ‪-‬وإن‬ ‫لديك‬ ‫المجتمع ليقييم عندها لش‬

‫نظرية‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫النظرثات كذلك‬ ‫مسبقا فإنك ستطرد‪ .‬لكن من الممكن إطلاق هذا القول على‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجب‬ ‫عندها‬ ‫التفسير‬ ‫في‬ ‫لا تقوم بأئة محاولة‬ ‫ما لكنها‬ ‫ظاهرة‬ ‫تفسير‬ ‫انها قادرة على‬ ‫تذعى‬

‫ابذا‬ ‫لم يجب‬ ‫التطؤر الجزيئي‬ ‫إلا أن‬ ‫الرياضه‬ ‫والنمذجة‬ ‫مقارنة التسلسلات‬ ‫تلغى ‪ .‬فبالرغم من‬

‫الداروبني‬ ‫الجزيئي‬ ‫نظرية التطؤر‬ ‫الواقع ‪ ،‬لم تقم‬ ‫البنى المعقدة ‪ .‬في‬ ‫ظهرت‬ ‫كيف‬ ‫السؤال‬ ‫على‬

‫ان تفنى‪.‬‬ ‫بالنشر‪ ،‬وباك لى يجب‬

‫‪-921-‬‬
‫الفصل التاسمع‬

‫الذحي‬ ‫التصميم‬
‫هنا؟‬ ‫ما الذيا يعصل‬

‫مقابل التحليل‬ ‫تفسير الألش! الجزيئية للحياة ليس‬ ‫عن‬ ‫الدارونية‬ ‫النظرية‬ ‫عخز‬ ‫لقد ثبت‬

‫من خلاله تفسير‬ ‫يمكن‬ ‫لأفي نموذج مفمل‬ ‫التام‬ ‫الغياب‬ ‫بل بسبب‬ ‫المقدم في هذا الكتاب فقط‬

‫الفصل‬ ‫بيئا في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫العلمية الاختصاصية‬ ‫الأدبيات‬ ‫في‬ ‫الحديثة‬ ‫البيوكيمائية‬ ‫الأنظمة‬ ‫نشوء‬

‫عنه‬ ‫كشفت‬ ‫الذي‬ ‫التعقيد الفذهل‬ ‫مواجهة‬ ‫تماما عند‬ ‫بالشلل‬ ‫العلمي‬ ‫الوسط‬ ‫الثامن ‪ ،‬يصاب‬

‫المعهد‬ ‫فى‬ ‫ولا احد‬ ‫(هارفرد)‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫أحذ‬ ‫الخلية ‪ ،‬لا يستطيع‬ ‫في‬ ‫الكيمياء الحيوية الحديثة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫نوبل‬ ‫جائزة‬ ‫على‬ ‫الوطنية للعلوم ‪ ،‬ولا افي حاصل‬ ‫الأكاديمية‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ولا أحد‬ ‫للصحة‬ ‫الوطني‬

‫عمليات‬ ‫لثلال‬ ‫أو‬ ‫الإبصار‬ ‫لعملية‬ ‫محتمل‬ ‫لتطور‬ ‫الطراز الداروني‬ ‫ؤفق‬ ‫مفصلا‬ ‫تفصيرا‬ ‫يعطي‬

‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫معقدة‬ ‫بيوكيميائية‬ ‫أو اثة عملية‬ ‫البكتيرية‬ ‫التخثر او الأهداب‬

‫الحيوية المعقدة‬ ‫هنا والأنظمة‬ ‫النباتات والحي!وانات موجودة‬ ‫وكذلك‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫نوجد‬ ‫ولكظ‬

‫الطراز الداروني فكيف‬ ‫عبر‬ ‫لم تكن‬ ‫إلى هنا بطريقة ما‪ :‬إن‬ ‫ال!ئنات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫هنا‪ ،‬لقد وملت‬

‫إذا؟‬ ‫وصلت‬

‫لم‬ ‫او فجأة ‪ ،‬وإن‬ ‫سريع‬ ‫بتجمع‬ ‫وجد‬ ‫فلا ئذ )ئه قد‬ ‫تدريجيا‬ ‫شيغ‬ ‫إن لم يوجذ‬ ‫الجلي‬ ‫من‬

‫الأجزاء مع‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وفئع‬ ‫فلا ئذ من‬ ‫الجطز‬ ‫وظيفة‬ ‫في‬ ‫تقدمآ‬ ‫مفردة‬ ‫اجزاء‬ ‫إفافة‬ ‫تحدث‬

‫لعملية التجميع‬ ‫الأخيرة طريقتين‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫العلطء‬ ‫اقترح‬ ‫واحدة ‪ ،‬لقد‬ ‫دفعة‬ ‫البعض‬ ‫بعفها‬

‫بديل ثالث‪.‬‬ ‫في‬ ‫ثم ننظر بعمق‬ ‫الافتراضات‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ولنلق نظرة سريعة‬ ‫السريعة‬

‫‪ 77‬لأ‪ )،‬فاقترحت‬ ‫أ)دا!م!‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الين ماركوليس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫لعملية التددج‬ ‫البديل الأول‬ ‫تئم طرخ‬

‫التعاون والتطيش‬ ‫ان يتئم التطور عبر‬ ‫والصراع‬ ‫الظفس‬ ‫الداروني للتطور الظئم على‬ ‫المنظور‬ ‫بدل‬

‫ما‬ ‫ما بينها تنجز‬ ‫في‬ ‫القوى‬ ‫وباختماع‬ ‫البعض‬ ‫بعفها‬ ‫تساعد‬ ‫رويتها‬ ‫وفق‬ ‫‪ ،‬فال! ئنات‬ ‫بين ال!ئنات‬

‫معفلات‬ ‫عن‬ ‫عليا لتجيب‬ ‫طالبة دراسات‬ ‫كانت‬ ‫الفكرة وقت‬ ‫إنجازه منفردة ‪ ،‬طرحت‬ ‫لا تستطيع‬

‫القبول بصعوبة‬ ‫مارغولش!‬ ‫نالت‬ ‫التسفيه والسخرية‬ ‫بداية من‬ ‫البنى الخلوية وبالرغم مما واجهها‬

‫الوطنية للعلوم ‪-‬‬ ‫الأ!ديمية‬ ‫في‬ ‫تم انتخابها عضوة‬ ‫‪-‬فقد‬ ‫نهاية الأمر‪ ،‬ثم تلقوها باستحسان‬ ‫في‬

‫كائئا حيا مستقلا‪.‬‬ ‫مفى‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫الخلئة‬ ‫فكرتها ايي تنمى على أن أجزاغ من‬ ‫بشب‬

‫من‬ ‫عدد‬ ‫ومرتبة في‬ ‫المنفصلة‬ ‫الجزيئية المعقدة‬ ‫بالآلات‬ ‫النوى مخمة‬ ‫الخلايا حقيقئة‬ ‫تكون‬

‫القرن‬ ‫من‬ ‫بدائي‬ ‫بمجهر‬ ‫حتى‬ ‫ترى‬ ‫ان‬ ‫النواة التي يمكن‬ ‫مكوناتها‬ ‫‪ ،‬وأبهر‬ ‫المفردة‬ ‫المكونات‬
‫موافرة في‬ ‫المجاهر وأصبحت‬ ‫الأع!غر حتى تطورت‬ ‫المكونات‬ ‫السابع ع!ثر‪ ،‬ولم يتم اكتثاف‬

‫الخلية جسيم‬ ‫في‬ ‫المكونات‬ ‫اصغر‬ ‫ومن‬ ‫والقرن العشرين ‪،‬‬ ‫عشر‬ ‫القرن اكسع‬ ‫أواخر‬

‫الميتوكوندريا‪.‬‬

‫الخلية ‪ :‬حيث‬ ‫في‬ ‫الصغيرة‬ ‫أغلبية المكونات‬ ‫الميتوكوندريا تشكل‬ ‫بأن‬ ‫ربما علينا القوذ‬

‫الخلية‪،‬‬ ‫حجم‬ ‫‪ 25‬ه‪/‬ه من‬ ‫حوالي‬ ‫)لفين منها وتشغل‬ ‫حوالي‬ ‫الخلية الاعتيادية على‬ ‫تحتوي‬

‫تخزئها في‬ ‫ثثم‬ ‫الفذائية‬ ‫مكؤدب صغيبر على آية ضرورية لالتظط الطقة من المكؤنات‬ ‫ويحتوي كل‬

‫التي تقوم‬ ‫الميتوكوند!بة‬ ‫‪ .‬إن الآيىت‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫للاستخدام‬ ‫وجاهزة‬ ‫ئية مستقرة‬ ‫كي!‬ ‫أش!ل‬

‫بين‬ ‫الإلكترونات‬ ‫آلاته التي تبادل‬ ‫لتشغل‬ ‫الحمض‬ ‫تدفقا من‬ ‫ئم‬ ‫النظ‬ ‫فيستخدم‬ ‫جدا‪،‬‬ ‫بهلىا معقدة‬

‫‪.‬‬ ‫المكونات‬ ‫تفاعلا خلائا رائعا بين العديد من‬ ‫مما يتطلبئ‬ ‫حاملة‬ ‫مريت‬ ‫بضع‬

‫لين‬ ‫الحرة الحية ‪ ،‬افترفت‬ ‫البكتيرية‬ ‫الخلايا‬ ‫ولثكل‬ ‫حجم‬ ‫يعادل‬ ‫الميتوكوندريا‬ ‫وشكل‬ ‫حجم‬

‫ما من أوقات الأرض‬ ‫(ائتلاع) من خلية كبيرة لخلية بكتيرية صغيرة في وقب‬ ‫حدوث‬ ‫مارغولش‬

‫الأخرى إلى الآن وتكيفتا مع‬ ‫الخليتان معأ إحداهما ضمن‬ ‫تعايثت‬ ‫‪ ،‬ولكن بدل هضمها‬ ‫القديمة‬

‫الوفع‪.‬‬

‫الخلية الصغيرة‬ ‫قامت‬ ‫المظبل‬ ‫الخلية الأكبر وفى‬ ‫من‬ ‫المواد المغذية‬ ‫الخلية الأصفر‬ ‫تلقت‬

‫الخلية الكبيرة‬ ‫تكاثرت‬ ‫إلى الخلية الكبيرة ‪ ،‬وعندما‬ ‫ئية التي خزنتها‬ ‫الكي!‬ ‫الطقة‬ ‫بتقديم بعض‬

‫الثوي المستفيف‬ ‫داخل‬ ‫الإقامة‬ ‫في‬ ‫مستمرة‬ ‫ولا تزال ذ!بها‬ ‫معها الخلية الصفيرة أيفا‪،‬‬ ‫ت!ثرت‬

‫مشقلة‬ ‫بها كخلية‬ ‫الظصة‬ ‫انظمتط‬ ‫من‬ ‫العديذ‬ ‫المتطيشة‬ ‫الخلية‬ ‫فقدلت‬ ‫الزمن‬ ‫مرور‬ ‫ومع‬

‫إلى جسيم‬ ‫النهاية الأمر تحولت‬ ‫وفي‬ ‫الطاقة إلى الخلية المفيفة‪،‬‬ ‫تقديم‬ ‫في‬ ‫أكثر‬ ‫وتخصصت‬

‫‪-‬المتقدرة‪.-‬‬ ‫الميتوكوندريا‬

‫بها افترافات‬ ‫المتكلفة التي قوبلت‬ ‫المكتومة والابتسامات‬ ‫الضح!ت‬ ‫تلك‬ ‫تلاشت‬

‫نظريتها‪ ،‬وقد‬ ‫بعد أن اقترحت‬ ‫تطويرها‬ ‫تئم‬ ‫التسلسل‬ ‫لتحديد‬ ‫جديدة‬ ‫تقنيات‬ ‫بعد ظهور‬ ‫مارغوليس‬

‫لفبها بالبروتينات الجرثومية‬ ‫البروتينات الميتوكوندربة أكثر‬ ‫)ن‬ ‫التسلسلات‬ ‫مقارنة هذه‬ ‫أظهرت‬

‫والجراثيم‪،‬‬ ‫الميتوكوند!با‬ ‫بين‬ ‫اخرى‬ ‫تشابهات‬ ‫الخلية المضيفة ‪ ،‬ثم لوحظت‬ ‫بروتينات‬ ‫تركيب‬ ‫من‬

‫إلى الخلايا المتطيشة‬ ‫للميوكوندريا‬ ‫التعايثي‬ ‫الأعل‬ ‫فكرة‬ ‫منامري‬ ‫يثير‬ ‫إلى ذلك‬ ‫وبايإضافة‬

‫هناك نوع من الديدان المسطحة‬ ‫سبيل ال!ل‪-‬‬ ‫المعاصرة لدعم نظريتهم ‪-‬فعلى‬ ‫في المتعفبت‬

‫‪-222 -‬‬
‫الفوئى‬ ‫تقوم بعملية التركيب‬ ‫طحالت‬ ‫نهائيا لاحتوائه على‬ ‫اقي فثم لأئة لا يقوم بالأكل‬ ‫لا يملك‬

‫نظرية‬ ‫أعبحت‬ ‫ثم‬ ‫النظرية ‪ ،‬ومن‬ ‫موقف‬ ‫من‬ ‫عزز‬ ‫الذليل‬ ‫هذا‬ ‫بالطاقة اللازمة ‪ ،‬ومثل‬ ‫وتماة‬

‫ايدريسية‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫الرالمخة في‬ ‫النظريات‬ ‫من‬ ‫البكتيري‬ ‫الميتوكوندريا‬ ‫بمنضأ‬ ‫المعنية‬ ‫مارغويس‬

‫خلوية أخرى‬ ‫وعلماء آخرين دوريا بأن مكونات‬ ‫مارغويس‬ ‫عقدين من الزمن افترفت‬ ‫خلال‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫جدلا‬ ‫الواسع ‪ ،‬ولنفترض‬ ‫القبول‬ ‫لا تلقى‬ ‫الاقتراحات‬ ‫هذه‬ ‫التعايش ‪ ،‬لكن‬ ‫نتيجة‬ ‫نثأت‬ ‫قد‬

‫الهام الذي‬ ‫تاريخ الحياة حقيقة ‪ ،‬فالسؤال‬ ‫خلال‬ ‫مالوفا‬ ‫أمرا‬ ‫كان‬ ‫ارتأته مارغوليس‬ ‫الذي‬ ‫التعايش‬

‫النظم ابيوكي!ئية؟‬ ‫في‬ ‫التعقيد‬ ‫ان يف!ئر أعك‬ ‫يش‬ ‫التط‬ ‫يستطيع‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫البيوكيميائي‬ ‫يجابه المختص‬

‫نظمين‬ ‫أو‬ ‫منفصلتين‬ ‫خليتين‬ ‫ارتباط‬ ‫هو‬ ‫يش‬ ‫التط‬ ‫جوهر‬ ‫‪ .‬إن‬ ‫ائة لا يستطع‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬

‫الميتوكوندريا دخلت‬ ‫نشوء‬ ‫سيناريو‬ ‫التعايش ‪ .‬في‬ ‫قبل‬ ‫مستقل‬ ‫بشكل‬ ‫كلاهما‬ ‫‪ ،‬يعمل‬ ‫منفصلين‬

‫او أي أحد‬ ‫لم تقدم مارغولش‬ ‫في علاقة تعايشية مع خلية أخرى ‪ ،‬ولكن‬ ‫خلية موجودة مشقآ‬

‫نظرية‬ ‫داعمو‬ ‫المقام الأول ‪ .‬يمرض‬ ‫في‬ ‫سلفا‬ ‫الخلايا الموجودة‬ ‫لكيفية نشوء‬ ‫مفصلا‬ ‫غيرها شرخا‬

‫المواد الغذائية ‪ ،‬كما‬ ‫الطاقة من‬ ‫تتبئ‬ ‫الخلايا الغازبة !نت‬ ‫أن‬ ‫الميتوكوندرية مراحة‬ ‫التعايش‬

‫داخلية مستقرة تنفع‬ ‫ببيئة‬ ‫الاحتفاظ‬ ‫قادرة على‬ ‫المضيفة !نت‬ ‫ان الخية‬ ‫صراحة‬ ‫يفترفون‬

‫الخلية المتعايثمة‪.‬‬

‫البيوكيطوية‬ ‫الأنظمة‬ ‫نثوء‬ ‫تفسير‬ ‫فلا يمكنه‬ ‫مسبقا‪،‬‬ ‫تعمل‬ ‫معفدة‬ ‫التعاي!ثن يبدأ بانظمة‬ ‫لأن‬

‫نظر مهمة في تطور‬ ‫وجهات‬ ‫يش‬ ‫التط‬ ‫نظرية‬ ‫قد تملك‬ ‫الأساسية التي ناقضناها في هذا ال!ب‪،‬‬

‫المعقدة ‪.‬‬ ‫الأول للأنظمة‬ ‫الأعل‬ ‫لا تشرح‬ ‫‪ ،‬ولكنلا‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫البة‬

‫أ*ءا"‪+‬هع‬ ‫لأأ‬ ‫التعقيد‬ ‫(نظرية‬ ‫الدارونية فاسمه‬ ‫للتدرجة‬ ‫مؤخرا‬ ‫المقترح‬ ‫اكني‬ ‫أما ابديل‬

‫النظرية باختصار أن الأنظمة‬ ‫وتنص‬ ‫‪!+‬ول؟‪،)5‬‬ ‫‪+،!7‬دء"‬ ‫طرحها (ستوارت كوفمان‬ ‫‪593+‬؟)‬

‫أحيانا‬ ‫مرتبة فيوجد‬ ‫عفويا إلى أنماط‬ ‫نفسها‬ ‫المتفاعلة تنظم‬ ‫المكونات‬ ‫من‬ ‫عدذاكبيزا‬ ‫التي تمتلك‬

‫نمط‬ ‫ينقله من‬ ‫قد‬ ‫بالثظم‬ ‫(الاضطرابئ)‬ ‫يعصف‬ ‫المعقدة ‪ ،‬وعندما‬ ‫متوافرة للأنظمة‬ ‫أنماط‬ ‫عدة‬

‫ابدائي‬ ‫الحيوي‬ ‫الحساء‬ ‫ئية في‬ ‫المواد الكي!‬ ‫أن‬ ‫كوفمان‬ ‫يفترض‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫ما إلى نمط‬ ‫تعقيد‬

‫لاحقا أن الانتقال بين (أنماط)‬ ‫استقلابية معقدة ‪ ،‬ثم افترض‬ ‫إلى مسارات‬ ‫بنفسها‬ ‫نفسها‬ ‫نظمت‬

‫ثم تتابع‬ ‫فقط‬ ‫بويضة ملقحة‬ ‫عندما تبدأ متعضية نامية من‬ ‫يحدث‬ ‫الخلايا ‪-‬كما‬ ‫مختلفة من‬

‫التنظيم الذاتي‬ ‫نتجة‬ ‫المعقدة‬ ‫للأنظمة‬ ‫إلا اضطراب‬ ‫ما هو‬ ‫إلخ‪-‬‬ ‫والجلد‪،‬‬ ‫خلايا الكبد‪،‬‬ ‫فتصنع‬

‫‪.‬‬ ‫تصوره كوفمان‬ ‫الذي‬


‫نتيجة ضعف‬ ‫جاء بلا شك‬ ‫الغموض‬ ‫ما‪ ،‬وبعض‬ ‫إلى حد‬ ‫السابق غامضا‬ ‫قد يبدو الشرح‬

‫بدأت كمفهوم ريافي‬ ‫التعقيد‬ ‫حقيقة ان نظرية‬ ‫الأهم للغموض‬ ‫قدرتي على الشرح ‪ ،‬ولكن السبب‬

‫مؤيدو هذا الطرح في ربطه بالحياة الواقعية‬ ‫البرامج الطسوبية‪ ،‬ولظ ينجح‬ ‫بعض‬ ‫سلوك‬ ‫لوصف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التاكيد على‬ ‫فى‬ ‫التعقيد يكمن‬ ‫نظرية‬ ‫مؤيدي‬ ‫لجدلية‬ ‫الرئيسي‬ ‫النمط‬ ‫إلى حل! ما فإن‬ ‫بعد‪،‬‬

‫ال!ل‬ ‫سيل‬ ‫الحيوية ‪ ،‬فعلى‬ ‫الأنظمة‬ ‫سلوك‬ ‫إليه يحاكي‬ ‫يشيرون‬ ‫الذي‬ ‫البرامج الطسوبية‬ ‫سلوك‬

‫البرامج الطسوبية قائلا‪:‬‬ ‫التغيرات (التي يسميها طفرات ) في بعض‬ ‫حول‬ ‫كوفمان‬ ‫كتب‬

‫طفرات‬ ‫بفع‬ ‫طبيعة النظم (المظوم للكيير)‪ ،‬ولكن‬ ‫ضئي!لة بسبب‬ ‫‪+‬لمعظم الطفرات عواقب‬

‫إلى‬ ‫وطبيع!‬ ‫مباشرة‬ ‫ستسعى‬ ‫المتوازنة‬ ‫ولذا فمان الأنظمة‬ ‫التغييرات‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫لثلالات‬ ‫احدثت‬

‫احيانا أن تتغير سريعا وهذه‬ ‫الغ!رورة يمكنها‬ ‫دعت‬ ‫إن‬ ‫ولكن‬ ‫بيئة متغيرة تدريجيا‪،‬‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬

‫مثاهدة في المتعضيات‪)1(.+‬‬ ‫الخص ئص‬

‫ابرنامج الحمالموبي تغيرات كبيرة ف!‬ ‫الطفيفة فى‬ ‫التغيرات‬ ‫بعفى‬ ‫قد تسبب‬ ‫أخرى‬ ‫بعبارة‬

‫تغيرات طفيفة‬ ‫وبال!لر قد تسبب‬ ‫الطسب)‪،‬‬ ‫على شاشة‬ ‫ط‬ ‫النظ‬ ‫نواتج البرنامج (عادة نمط من‬

‫أبعد من هذا الحد فلم يدخل‬ ‫الحجة‬ ‫ولا تذهب‬ ‫فى الا!لأه) تفيرات يولوجية كبيرة منقة‪،‬‬

‫أنبوب‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫متنوعة‬ ‫كيطويات‬ ‫مزج‬ ‫ويجرب‬ ‫التعقيد إلى مختبر‬ ‫بظرية‬ ‫الآن اممث مؤيد‬ ‫إلى‬

‫‪ ،‬ولو حاولوا الظم‬ ‫الترتيب‬ ‫ذاتية‬ ‫المذهلة‬ ‫الاعكلابية‬ ‫!ةنظمة‬ ‫العفوي‬ ‫الظهور‬ ‫اختبار ثم يتظر‬

‫البة‬ ‫للآمال الذي قام به علماء اعل‬ ‫يكررون ببساطة العمل المخيب‬ ‫فسوف‬ ‫بتجربة كهذه‬

‫من‬ ‫كطت‬ ‫المزانج المعقدة لا تنتج سوى‬ ‫ان تلك‬ ‫قبلهم منذ امد بعيد‪ ،‬والذين ثعهدوا على‬

‫الوحل الملتصق بجدران وعاء التجربة فقط‪.‬‬

‫لا‬ ‫آنها‬ ‫إلى‬ ‫التعقيد‬ ‫نظرية‬ ‫حول‬ ‫بتأملاله‬ ‫استغرق كوفمان‬ ‫لهذا الموضع‬ ‫المخصص‬ ‫فى !به‬

‫البيئية‬ ‫الأجسام والعلاقات‬ ‫أيفا أشكال‬ ‫الحياة وعملية الاستقلاب بل ستفسر‬ ‫امل‬ ‫تفسر فقط‬

‫الإقتصاد‪)2(.‬‬ ‫الثقافية وعلم‬ ‫والأنماط‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫وكذلك‬

‫(مجلة‬ ‫مناصريها الأوائل بتركها‪ ،‬وقد بادرت‬ ‫بدا بعض‬ ‫نظرية لم!يد‬ ‫نتيجة غموض‬ ‫ولكن‬

‫عدة‬ ‫تؤيد نظرية التعقيد خلال‬ ‫مقالات‬ ‫إلى نشر‬ ‫عامأ)‪+‬ءأع ‪)5‬‬ ‫العلوم الأمريكية ‪!7‬عأم ‪!+9‬‬

‫‪6-‬‬ ‫في‬ ‫عددها الصدر‬ ‫سؤالا على غلاف‬ ‫وقد طرحت‬ ‫‪،-‬‬ ‫ذاته‬ ‫‪-‬منها مقال كتبه كوفمان‬ ‫سنوات‬

‫نظرية التعقيد‬ ‫بعنوان (من‬ ‫مقال‬ ‫وجد‬ ‫المجلة‬ ‫داخل‬ ‫وفي‬ ‫دجلا؟‬ ‫تعتبر نظرية الحقيد‬ ‫م‪ :‬هل‬ ‫‪5994‬‬

‫‪-224-‬‬
‫نظرية‬ ‫درالمات‬ ‫من‬ ‫رئيسي‬ ‫فرعي‬ ‫حقل‬ ‫التي هي‬ ‫*الحياة الاصطظعية‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫إلى الحيرة ) وذكر‬

‫إنتاج الثل‬ ‫ولكئها متفوقة فى‬ ‫منتقديها؟‬ ‫يقول أحد‬ ‫الحقائق كط‬ ‫من‬ ‫التعقيد‪ ،‬علثم يخلو‬

‫حاسوبية‪.‬‬

‫لإمكانية أن يكتبوا برنامجا حاسويا‬ ‫دلالة مهمة‬ ‫لنظرية التعقيد بالفعل يرون‬ ‫المؤيدين‬ ‫بعض‬

‫من‬ ‫البطلينوس ‪-‬نو‪3‬‬ ‫ألث!لا حيوية كصدفة‬ ‫تحاكي‬ ‫شالثة الطسوب‬ ‫عورا على‬ ‫عغيرا يعرض‬

‫محارة‬ ‫إذا ما فتحت‬ ‫معرفة هل‬ ‫في‬ ‫أو البيوكيميائى يركب‬ ‫البيولوجى‬ ‫مثلا‪ ،‬ولكن‬ ‫السمك ‪-‬‬

‫الأهداب‬ ‫سترى‬ ‫هل‬ ‫الصورة بما يكفي‬ ‫اللؤلؤة داخلها؟ ولو كبرت‬ ‫شرى‬ ‫الحاسوب‬ ‫بطلينوس‬

‫الكائنات‬ ‫التي كحتاجها‬ ‫الأنظمة‬ ‫الخلية وباقي‬ ‫النقل داخل‬ ‫والميتوكوندريا وأنظمة‬ ‫والريبوزومات‬

‫ما تئجرف‬ ‫نقطة‬ ‫)ئة عند‬ ‫المظل‬ ‫في‬ ‫نفسه ‪ ،‬يخبرناكوفمان‬ ‫السؤال‬ ‫الإجابة في‬ ‫الحقيقة ؟ تكمن‬

‫الطلم ‪-‬أقصدكل‬ ‫عن‬ ‫الحدود ما بين الحديث‬ ‫لا أعرف‬ ‫حيث‬ ‫الاصطناعية إلى م!ن‬ ‫البة‬

‫كثير من‬ ‫والألطب‪،‬‬ ‫الفنية‬ ‫المنظمة والأش!ل‬ ‫وبين الألعاب الحاسوبية‬ ‫موجود بالطد!‪-‬‬ ‫شىء‬

‫مبكر جدا‪.‬‬ ‫فى وقت‬ ‫أن مرحلة الانجراف حدث‬ ‫بالاعتقاد‬ ‫الناس بدؤوا‬

‫بطريقة ما‬ ‫نفسها‬ ‫تظمت‬ ‫المزائج المعقدة‬ ‫أفي أن‬ ‫نظرية التعقيد عحيحة‬ ‫أن‬ ‫جدلا‬ ‫ولنفترض‬

‫يمكن‬ ‫التى طرحتها هل‬ ‫فلو سلفنا بالفروض‬ ‫البة‪،‬‬ ‫أصل‬ ‫و)ن لبظرية حلا تقدمه بخصوص‬

‫الكتاب ؟ لا أعتقد‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫التي ناقشناها‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫الأنظمة‬ ‫تعقيذ‬ ‫التعقيد أن تثزخ‬ ‫بظرية‬

‫قبل‬ ‫حصلت‬ ‫المتفاعلة قد تكون‬ ‫إن ما تتصوره النظرية من مزيج معقد من الكيطويات‬ ‫ذلك‪.‬‬

‫وجود أفي دليل يدعم هذا الاقتراح عمليا‪،-‬‬ ‫الرغم من عدم‬ ‫على‬ ‫مجددا‬ ‫تطور الحياة ‪-‬ونقول‬

‫التنظيم ‪ :‬ذ‬
‫إ‬ ‫الخلوية هو‬ ‫البة‬ ‫‪ ،‬فجوهر‬ ‫الخلوية‬ ‫تبدأ البة‬ ‫هذا المزيج يفقد أهميته عدما‬ ‫ولكن‬

‫‪ .‬ولا تمح‬ ‫التحكم‬ ‫هذا‬ ‫فقد‬ ‫عد‬ ‫وتموت‬ ‫التي تصنعها‬ ‫ونوعية الكيماويات‬ ‫بكمية‬ ‫الخية‬ ‫تتحكم‬

‫المحددة‬ ‫ئية ‪-‬ويخر‬ ‫الكي!‬ ‫المواد‬ ‫العفوية لين‬ ‫التظعلات‬ ‫بحدوث‬ ‫المضبوطة‬ ‫البيئة الخلوية‬

‫في‬ ‫مقيدة‬ ‫الكيطوية‬ ‫موادها‬ ‫على‬ ‫تبقي‬ ‫الخلية القابلة للبة‬ ‫لأن‬ ‫كوفمان‬ ‫التى يحتاجها‬ ‫دوما‪-‬‬

‫الصدفة‪.‬‬ ‫عبر‬ ‫جديد‬ ‫معقد‬ ‫استقلابي‬ ‫إلى منع تنظيم مسار‬ ‫وتميل‬ ‫الحدود‪،‬‬ ‫افيق‬

‫أنواع‬ ‫الخلية وترتبط باختلاف‬ ‫في‬ ‫تن!ثط وتتوقف‬ ‫ايى‬ ‫الجيات‬ ‫أيفأ أن نمط‬ ‫لنفترض‬

‫يتشكل‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬كوفمان‬ ‫ستوارت‬ ‫لنظريات‬ ‫طبق!‬ ‫والتوقف‬ ‫الن!ثاط‬ ‫بين‬ ‫تنتقك‬ ‫أن‬ ‫يمكنط‬ ‫الخلايا‪،-‬‬

‫الهموكثوبين‪-‬‬ ‫‪ ،‬فمثلا جينمات‬ ‫‪6‬و تتوقف‬ ‫مخعلفة‬ ‫جينات‬ ‫تماعل‬ ‫بين الخلايا كدما‬ ‫الاختق‬

‫‪-225-‬‬
‫الكريات الدموية‬ ‫الخلايا التى ئكون‬ ‫تتفاعل فى‬ ‫إلى النسج ‪-‬‬ ‫للأكسيجين‬ ‫البروتين الطمل‬

‫تتوقف فى باقى خلايا الجسم ‪ .‬وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل على هذا‬ ‫الحمراء‪ ،‬ولكظ‬

‫حمراء‬ ‫دبم‬ ‫أحدها خلية‬ ‫فيجعل‬ ‫الجبت‬ ‫مفتاح تنشيط‬ ‫عن‬ ‫لثيئا‬ ‫تفسر‬ ‫التعقيد‬ ‫أن نظرية‬ ‫فلنفترض‬

‫؟ لا‪،‬‬ ‫المعقدة‬ ‫الأنظمة البيوكي!ئية‬ ‫أعك‬ ‫ك‬ ‫لهذا الأمير ان يفسز‬ ‫يمكن‬ ‫؟ هل‬ ‫خلية عصبية‬ ‫وأخرى‬

‫فاعلة‬ ‫لأنظمة‬ ‫مسبقا‬ ‫وجودا‬ ‫إذ تتطلب‬ ‫الجانب‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫التعايش‬ ‫نظرية‬ ‫التعقيد تشبه‬ ‫فنظرية‬

‫تصنع‬ ‫التى‬ ‫الجينات‬ ‫باستثناء‬ ‫جيناتها‬ ‫معظم‬ ‫ن!ثاط‬ ‫ما‬ ‫خلية‬ ‫أوقفت‬ ‫إن‬ ‫وهكذا‬ ‫وظيفيا‪،‬‬

‫جينة‬ ‫بتفعيل مجموعة‬ ‫أخرى‬ ‫خلية‬ ‫قامت‬ ‫وإن‬ ‫حمراء‪،‬‬ ‫دم‬ ‫إلى خلية‬ ‫فربما تتحول‬ ‫الهيموغلوبين‬

‫حقيقية‬ ‫خلية‬ ‫أي‬ ‫لا توجد‬ ‫‪ .‬ولكن‬ ‫عصبية‬ ‫البروتينات المميزة لخلية‬ ‫بتصنيع‬ ‫فربما تقوم‬ ‫اخرى‬

‫في‬ ‫بكتيريآ‪ ،‬لأنه لا يوجد‬ ‫سوط‬ ‫لتصنع‬ ‫مسبقأ‬ ‫موجودة‬ ‫جينات‬ ‫تحول‬ ‫أن‬ ‫فجأة‬ ‫النواة يمكنها‬

‫التي‬ ‫الأول ‪ ،‬فالطريقة الوحيدة‬ ‫المظم‬ ‫الطريقة في‬ ‫بتلك‬ ‫تعمل‬ ‫النواة أية بروتينات‬ ‫الخلية حقيقة‬

‫‪)5‬‬ ‫ال(!لأ‬ ‫في‬ ‫مشقأ‬ ‫مشفرة‬ ‫بنيته‬ ‫البكتيري عندما توجد‬ ‫السوط‬ ‫امطناع‬ ‫الخلية من‬ ‫تمكن‬

‫ان تظهر‬ ‫يمكن‬ ‫كهذه‬ ‫ومعقدة‬ ‫الواقع أبذا أن بنية جديدة‬ ‫في‬ ‫بالخلية ولم ياثج كوفمان‬ ‫الخاص‬

‫وفقأ لنظرية التعقيد‪.‬‬ ‫مفاجئ‬ ‫بشكل‬

‫الكي!ء‬ ‫في‬ ‫فئيلا‬ ‫تقذم إسهاما‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الريافيات‬ ‫في‬ ‫مهمة‬ ‫محاهمات‬ ‫التعقيد‬ ‫نظرية‬ ‫قد تقذم‬

‫لا تحاول‬ ‫بل‬ ‫البة‬ ‫التي شكلت‬ ‫المعقدة‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫البنى‬ ‫أكل‬ ‫لا تفسر‬ ‫الحيوية ‪ ،‬ولكنها‬

‫ذلك‪.‬‬

‫التصميم‬ ‫لخركما وجود‬

‫المحققين‬ ‫حوللا ثلة من‬ ‫كالفطيرة يحوم‬ ‫ومسطحة‬ ‫جثة محطمة‬ ‫لنتخيل غرفة فارغة !ها‬

‫في‬ ‫ويقف‬ ‫الإني‪.‬‬ ‫دليل للتعرف على‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫للبحث‬ ‫المكبرة‬ ‫بالعدسات‬ ‫الأرض‬ ‫يتفحصون‬

‫الاصطدام‬ ‫أثناء البحث‬ ‫يتجنبون‬ ‫المحققين‬ ‫لكن‬ ‫بهير‬ ‫رمادي‬ ‫فيك‬ ‫الجثة‬ ‫الغرفة بجوار‬ ‫وسط‬

‫الزمن‬ ‫مرور‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫إليه‬ ‫واحدة‬ ‫نظرة‬ ‫ولا ينظرون‬ ‫السمك‬ ‫الجلد‬ ‫ذي‬ ‫الضخم‬ ‫الحيوان‬ ‫بأقدام هذا‬

‫فيبحثون في‬ ‫إيجاد الظنج‪،‬‬ ‫على‬ ‫ولكنهم يصرون‬ ‫بالإحباط لقلة تقدمهم‬ ‫المحققون‬ ‫يصاب‬

‫يجدوا‬ ‫)ن‪.‬‬ ‫أن المحققين يجب‬ ‫المدرسية غق‬ ‫الكتب‬ ‫كما نعلم تتحدث‬ ‫لأته‬ ‫الأرض أكثر وأكثر‪.‬‬

‫بالعلطء‬ ‫المليئة‬ ‫الغرفة‬ ‫فى‬ ‫فيل‬ ‫‪ ،‬هاك‬ ‫الفيلة‬ ‫ا‪،‬عتبار‬ ‫بفين‬ ‫لا يأخذون‬ ‫(الرتجك الفاعل )‪ ،‬ولذلك‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫الذكي )‪،‬‬ ‫(التصميم‬ ‫لافتة عنوانها‬ ‫الفيل‬ ‫هذا‬ ‫يحمل‬ ‫البة‪.‬‬ ‫تطور‬ ‫""يحاولون شرح‬ ‫والذي‬

‫‪-226-‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫مبالثرة‬ ‫ذكية ‪ ،‬يستنتج‬ ‫كير‬ ‫)سباب‬ ‫ضمن‬ ‫العلمي‬ ‫بالإلزام بتقييد بحثه‬ ‫لا يشعر‬ ‫الذي‬ ‫الشخمن‬

‫من قبل‬ ‫‪ ،‬ولش!‬ ‫الطبيعة‬ ‫قبل قوانين‬ ‫من‬ ‫ولم تصمم‬ ‫العديد من الأنظمة البيوكي!ئية قد صممت‬

‫ثتم‬ ‫الأنظمة بعد تمام تصميمها‬ ‫ستبدو‬ ‫علم كيف‬ ‫للا‪ .‬فالمصمم‬ ‫خطط‬ ‫والحتمية ‪ ،‬بل قد‬ ‫الصدفة‬

‫وأهم‬ ‫أسسها‪،‬‬ ‫أعمق‬ ‫في‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫البة‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫الأنظمة‬ ‫هذه‬ ‫اللازمة لإيجاد‬ ‫الخطوات‬ ‫اتخذ‬

‫حكيم‪.‬‬ ‫لمة‪ ،‬ثمرة فعل‬ ‫مكوناتها الحط‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫المقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫من‬ ‫البيانات ذاتها ولبس‬ ‫من‬ ‫طبيع!‬ ‫الأيهي )تت‬ ‫التصميم‬ ‫إن نتيجة وجوذ‬

‫‪ ،‬عملية‬ ‫حكيم‬ ‫مصمغ‬ ‫اليوكيميائية صممها‬ ‫الأنظمة‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬فالاشدلال‬ ‫الدينية‬ ‫الاعتقادات‬

‫الكبير الذي‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫ببساطة‬ ‫تشدل‬ ‫مبتكرة ‪ .‬فهي‬ ‫أو علمية‬ ‫منطمة‬ ‫أسس‬ ‫مرتبة لا تتطلب‬

‫الذي‬ ‫لاعتبار الأسلوب‬ ‫بالاضافة‬ ‫الطفية‪،‬‬ ‫الأربعين سنة‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫قدمته‬

‫التمميم‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫يومئا للاستدلال‬ ‫نتخدمه‬

‫العام سنرى‬ ‫التعريف‬ ‫ما‪ .‬وبهذا‬ ‫الأجزاء لفرض‬ ‫ترتيب‬ ‫هو‬ ‫ببساطة‬ ‫التصميم ؟ التصميم‬ ‫ما هو‬

‫مشرقي‬ ‫إلى العمل في عباح‬ ‫قيادتك للبرة‬ ‫أثناء‬ ‫لنفترض )ئك‬ ‫قد يكون مصمما‪.‬‬ ‫أن أفي شىء‬

‫في‬ ‫المحطم‬ ‫تناثر الزجاج‬ ‫وقد‬ ‫إلى الداخل‬ ‫مقدمئها‬ ‫الطريق ‪-‬انبعجت‬ ‫بجانب‬ ‫سيارة تحترق‬ ‫رايت‬

‫على‬ ‫السب رة خثة هامدة مكؤمة‪ .‬فتضغط‬ ‫قدفا من‬ ‫بعد ‪02‬‬ ‫ورأيت على‬ ‫حولها‪-‬‬ ‫مكان‬ ‫كل‬

‫وجود‬ ‫برسغه لتتحسس‬ ‫‪ ،‬تمسك‬ ‫الجثة‬ ‫باتجاه‬ ‫الطريق وتسع‬ ‫سيارتك وتركنها إلى جانب‬ ‫م!بح‬

‫كق‬ ‫فتناديه‬ ‫‪،‬‬ ‫قريبة‬ ‫لثخز‬ ‫خئ!‬ ‫كايزا صفيرة يقف‬ ‫شائا صغيزا يحمل‬ ‫تلاحظ‬ ‫النبض وبعد ذلك‬

‫ويشرح‬ ‫لك‪،‬‬ ‫تبتسم‬ ‫إلى الجثة ثانية فتجدها‬ ‫ثم تلتفت‬ ‫يتابع التموير‪،‬‬ ‫ولبهه‬ ‫بالاشعاف‪،‬‬ ‫لضك‬

‫حول‬ ‫العلوم الاجتماعية وهو يقوم يحث‬ ‫في قسم‬ ‫طلب‬ ‫بائة‬ ‫حققة‬ ‫الممثل غير المصب‬ ‫لك‬

‫إلى‬ ‫بسخط‬ ‫بين ‪ .‬تنظر‬ ‫الغرباء المص‬ ‫مساعدة‬ ‫إلى‬ ‫ال!طرعة‬ ‫في‬ ‫ال!ائقين‬ ‫إرادة لدى‬ ‫وجود‬

‫إلى مظهر‬ ‫الوصول‬ ‫في‬ ‫ثم تساعده‬ ‫‪.‬‬ ‫وجهه‬ ‫عن‬ ‫الدتم المزيص‬ ‫ويمسخ‬ ‫بينما يقف‬ ‫المبتسم‬ ‫المضل‬

‫حقيقة‪.‬‬ ‫الإسعاف‬ ‫لطلب‬ ‫المصور‬ ‫بينما يركض‬ ‫رافي‬ ‫مبتعذا وأنت‬ ‫أكثر واقعية وتسيز‬

‫حادث‬ ‫أئها‬ ‫لكي تبدو على‬ ‫مسبق‬ ‫ظاهريا وتم ترتيب الأجزاء بشكل‬ ‫الحادث‬ ‫لقد تم تصميم‬

‫بغفن المعاطف‬ ‫أيفا‪ .‬فقذ تكون‬ ‫للنظر مصممة‬ ‫لفتا‬ ‫أقل‬ ‫أخرى‬ ‫حوادث‬ ‫‪ ،‬وقد تكون‬ ‫مؤسف‬

‫العلب‬ ‫فنان ما بعض‬ ‫يرتث‬ ‫نأتي ‪ ،‬وقد‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫المطعم‬ ‫مالك‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫مرتة‬ ‫المطعم‬ ‫الفغئقة في‬

‫المنظر الطبيعي )كثر‬ ‫أن يجعل‬ ‫يحاول‬ ‫لأئة‬ ‫حافة الطريق السريع‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫المعدنية المصطفة‬

‫‪- 227 -‬‬


‫أنصار نظرية‬ ‫رائع ‪-‬يعيش‬ ‫نتيجة تصميم‬ ‫اللظء بالمتذفة بين الأشخاص‬ ‫وقلى يكون‬ ‫غموضا‪،‬‬

‫ملقاة‬ ‫رأيتها‬ ‫إن‬ ‫في حرم جامعتى يوجد منحوتات‬ ‫المؤامرة على افتراض مثل هذه التصميطت‪،-‬‬

‫ولكنلأ‬ ‫شكلط‬ ‫أعطتها‬ ‫خردة‬ ‫على‬ ‫رياح مفاجئه‬ ‫هبوب‬ ‫أثها نتيجة‬ ‫تظن‬ ‫‪ ،‬فسوف‬ ‫الطريق‬ ‫بجوار‬

‫ممممة‪.‬‬ ‫منحوتات‬

‫بأن لثيئا ما‬ ‫الجزم‬ ‫ما‪ ،‬إئه لا يمكتا‬ ‫لهدفي‬ ‫مرتا‬ ‫‪ 4‬قد يكون‬ ‫الاستنتاج أن أكن شي‬ ‫ثمرة هذا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫منطظ‬ ‫متى يمكظ‬ ‫يقيئا؟‬ ‫وجود التصيم‬ ‫نكتشف‬ ‫‪،‬كيف‬ ‫العلمية‬ ‫فتكون المعضلة‬ ‫لا‬ ‫أم‬ ‫مصمم‬

‫حالة الجمل‬ ‫فى‬ ‫عمم؟‬ ‫ما قد‬ ‫عياني بأن شئا‬ ‫لثهود‬ ‫المعرفة المباشرة أو وجود‬ ‫غياب‬ ‫نستنتبئ في‬

‫يكون عدذ من‬ ‫لإنتاجها‪ -‬يثبت التصميم عدما‬ ‫لم يوجد مسار تدرجي‬ ‫المعزولة ‪-‬إن‬ ‫الفيزيائية‬

‫الأجزاء‬ ‫وظيفة‬ ‫تتجاوز‬ ‫وظيفة‬ ‫بطريفة تحقق‬ ‫رتبت‬ ‫فيما بيها قد‬ ‫والمتظعلة‬ ‫المنفصلة‬ ‫المكونات‬

‫الوظيفة‬ ‫لإحداث‬ ‫المطلوبة‬ ‫المتظعلة‬ ‫المكونات‬ ‫نوعئة‬ ‫ازدادث‬ ‫للا‪)3(،‬وكلط‬ ‫المكونة‬ ‫المفردة‬

‫التصميم‪.‬‬ ‫استنتاج وجود‬ ‫ازدادلت ثفتا فى‬ ‫كلما‬

‫وزوجتك‬ ‫أتك‬ ‫‪ ،‬لنفترض‬ ‫الأنظمة‬ ‫تنوع‬ ‫عن‬ ‫الآتية‬ ‫الأمثلة‬ ‫من‬ ‫بوفوح‬ ‫هذا‬ ‫نرى‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬

‫وغادرت‬ ‫الحروف ‪-‬‬ ‫يوم الأحد للعبة السكرابل ‪-‬خلط‬ ‫مساء‬ ‫في‬ ‫آخرين‬ ‫زوجين‬ ‫تستضيفان‬

‫‪،‬‬ ‫الصندوق‬ ‫في‬ ‫اللعبة موفوعة‬ ‫حروف‬ ‫وجدت‬ ‫رجعت‬ ‫‪ ،‬ولط‬ ‫اللعبة‬ ‫انتهاء‬ ‫بعد‬ ‫الغرفة للاستراحة‬

‫التى‬ ‫الحروف‬ ‫أن‬ ‫لاحظت‬ ‫حتى‬ ‫لأفي شئ؟‬ ‫‪ ،‬لئم تهغ‬ ‫للأسفل‬ ‫والأخرى‬ ‫للأعلى‬ ‫وجهها‬ ‫بعضها‬

‫ايصميم‬ ‫وجود‬ ‫أيها البخيل ‪ .+‬ستستنتج‬ ‫خارلمجا‬ ‫ال!ء‬ ‫الى‬ ‫تقول ‪+ :‬خذنا‬ ‫الأعلى‬ ‫الى‬ ‫وجهها‬

‫الواف!عة لتلك‬ ‫تكون‬ ‫الزلازذ قد‬ ‫أدآ الرياخ أؤ‬ ‫باحتمال‬ ‫بالتفكير‬ ‫نفسك‬ ‫ترهق‬ ‫‪ ،‬ولن‬ ‫مباشرة‬

‫وجود‬ ‫العمل ‪ ،‬ستستنتج‬ ‫بهذا‬ ‫قام مصادفة‬ ‫الأليف‬ ‫قطك‬ ‫او أن‬ ‫التريب‬ ‫ذلك‬ ‫وفق‬ ‫الحروف‬

‫الرسالة‪-‬‬ ‫ما ‪-‬وهو‬ ‫مرتبة لتؤدي غرضا‬ ‫التمميم لأن العديد من العناصر المنفصلة ‪-‬لأحرف‪-‬‬

‫بدقة فتغ!ر‬ ‫الرسالة محددة‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫واحلى بمفرده ‪ ،‬والأهم‬ ‫أن يؤديها عنصز‬ ‫التي لا يفكن‬

‫للرلمالة‪:‬‬ ‫هنا أفي مسالي تدريجي‬ ‫لا يوجد‬ ‫ال!بب‬ ‫مقروءة ‪ ،‬ولذات‬ ‫غيز‬ ‫سيخغئها‬ ‫الحروف‬ ‫من‬ ‫عدد‬

‫جزغا‬ ‫لن تعطيك‬ ‫من الحروف‬ ‫أخرى‬ ‫‪ ،‬وإفافة مجموعة‬ ‫الرسالة‬ ‫حزفث واحد جزغا من‬ ‫فلن يعطيك‬

‫أكبز من الرسالة وهكذا‪.‬‬

‫في حرم جامعتي‪،‬‬ ‫إدراك التصميم في المنحوتات التي وفت‬ ‫عن‬ ‫عخزي‬ ‫بغفن الئظر عن‬

‫‪ ،‬فمثلا‬ ‫الإمعة‬ ‫الفنة في‬ ‫الأعمال‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫قطع‬ ‫في‬ ‫التمميم‬ ‫أن أدرك‬ ‫الألعهل علي‬ ‫إلأ أتة من‬

‫‪-‬‬ ‫‪228-‬‬
‫لم تر المزارعين يعملون‬ ‫وإن‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫الإمعة‬ ‫باسم‬ ‫يهجى‬ ‫مركز الطالب‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫الأزهار‬ ‫ترتيب‬

‫بجانب‬ ‫نفسه إن مررت‬ ‫ما‪ ،‬وللسبب‬ ‫غرض‬ ‫لأجل‬ ‫فبسهولة جدأ تقول أن الأزهار قد رتبت‬

‫بأن‬ ‫الك‬ ‫لك‬ ‫فلن يعرض‬ ‫‪)،!3‬‬ ‫ا‬ ‫قا‬ ‫(‪3‬‬ ‫لتعطي كلمة‬ ‫الأزهار في اعماق الظبة التي تهجأ بوضوح‬

‫الأيهي‪.‬‬ ‫هذا النمط هو نتيجة ايصميم‬

‫قد‬ ‫الخردة‬ ‫ساحة‬ ‫عبر‬ ‫‪ ،‬فبينما تمثي‬ ‫المي!نيكية‬ ‫بالنسبة للأشياء‬ ‫سهل‬ ‫التصميم‬ ‫استنتاج‬

‫فوق‬ ‫متناثر فتراكم بعفها‬ ‫القطع البلاستيكية والزجاج معظمط‬ ‫براكي وم!امير وبعض‬ ‫تلحظ‬

‫قد وقع على كومة تبدو ب!ثكل خاص‬ ‫بعضها ببعضها الآخر‪ ،‬ولنفترض أن بصرك‬ ‫وائحشر‬ ‫بعض‬

‫الكومة بأكملط معه‪ ،‬وعندما تدفع‬ ‫قضيبا يبرز من الكومة تن!حب‬ ‫متماسكة ‪ ،‬وعندما تسحب‬

‫به‪ ،‬تجذب‬ ‫ملتصقة‬ ‫معه سلسلة‬ ‫جانبي الكومة ويسحب‬ ‫إلى أحد‬ ‫ينزلق ب!لاسة‬ ‫القفب‬

‫ت!تنتج‬ ‫سلس‪،‬‬ ‫يدور بشكل‬ ‫غيار ي!ثغل ‪ 3‬غيارات وايى تجعل من قفب‬ ‫بدورها‬ ‫الحلسلة‬

‫مع‬ ‫‪ ،‬وأنها جمعت‬ ‫مصممة‬ ‫تجمعا ع!ثوائيا للخردة ولكنها كانت‬ ‫بسرعة أن الكومة لم تكن‬

‫النظم تتفاعل فيما‬ ‫لأنك ترى أن مكونات‬ ‫ذكى‪،‬‬ ‫بترتيب معين من قبل مصمم‬ ‫بعفها البعض‬

‫ما‪.‬‬ ‫وظيفة‬ ‫تؤدي‬ ‫بينها بنوعية عالية لكى‬

‫على‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫التمميم‬ ‫طبيعية أدلة على‬ ‫مكونات‬ ‫كليا من‬ ‫المصنوعة‬ ‫أن تقدتم الأنظمة‬ ‫يمكن‬

‫في الهواء‬ ‫صديقك‬ ‫في الظبة وفجاة يسحب‬ ‫بجوار صديقك‬ ‫لنفترض أئك تمشي‬ ‫سبيل ال!ل‬

‫وتنزله‬ ‫العرثة‬ ‫تقطغ‬ ‫ان‬ ‫نبات ‪ ،‬بعد‬ ‫عريشة‬ ‫بواسطة‬ ‫يثجرة‬ ‫إلى غصن‬ ‫مرفوغا‬ ‫قدمه‬ ‫من‬ ‫ويتدلى‬

‫النلاية مشدودة‬ ‫‪ ،‬و!نت‬ ‫الشجرة‬ ‫غصن‬ ‫حول‬ ‫مخفاة‬ ‫أن العريشة كانت‬ ‫الفخ ‪ ،‬فترى‬ ‫تعيد تركيب‬

‫متفرع ‪!-‬لشوكة‪.-‬‬ ‫بواسطة غصن‬ ‫إلى الأرض‬ ‫جيد‬ ‫بشكل‬ ‫كما ارشت‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!حكام إلى الأرض‬

‫العريثة‪،‬‬ ‫وافطربت‬ ‫مخفية في الأوراق بحيث ‪ ،‬إذا ما حررت‬ ‫كان الغصن متملا بعريثة أخرى‬

‫العريصة‬ ‫نهاية‬ ‫تكون‬ ‫‪،‬كط‬ ‫الراجعة‬ ‫الغصن المتفح إلى الأسفل محررة العريشة الظبضة‬ ‫ستسحب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الهواء‪ ،‬بالرغم من‬ ‫في‬ ‫الفريسة وتسحبها‬ ‫على‬ ‫تقبض‬ ‫بعقدة منزلقة لكي‬ ‫مزودة‬ ‫حلقة‬ ‫من‬ ‫مكونة‬

‫تصميم‬ ‫أنها متج‬ ‫بسرعة‬ ‫ستتنتج‬ ‫لكنك‬ ‫كامل‬ ‫نتيجة المواد الطبيعة بثكل‬ ‫المصيدة كانت‬

‫ذكي‪.‬‬

‫في‬ ‫مهما‬ ‫السبق‬ ‫الفولاذي ‪ ،‬كالئا ما يكون‬ ‫القفسيب‬ ‫مثل‬ ‫بسيط‬ ‫صناعي‬ ‫بالنسبة لغرض‬

‫التصميم‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫تستتج‬ ‫الفولاذ سوف‬ ‫مصنع‬ ‫خال!‬ ‫القضيب‬ ‫استنتاج التصميم ‪ ،‬فإذا ما رأيت‬

‫‪-922-‬‬
‫بال!ئنات الفضائية لم‬ ‫مسكون‬ ‫كوكب‬ ‫إلى‬ ‫بواسطة سفينة ماروخية‬ ‫لنفترض أنك سافرت‬ ‫ولكن‬

‫إلى‬ ‫فستحتاج‬ ‫بر!ن‬ ‫فولاذية بجانب‬ ‫إسطوانية‬ ‫قفبائا‬ ‫فإذا ما رأيت‬ ‫قبل‪،‬‬ ‫من‬ ‫يتم استك!فه‬

‫‪-‬الطبيعية‬ ‫ئية‬ ‫ال!ئنات الفظ‬ ‫لكوكب‬ ‫الجيولوجية‬ ‫معلومات أكثر قبل أن تتأكد من أن العمإت‬

‫الفئران‬ ‫مصائد‬ ‫رزمة من‬ ‫تمافا لو وجدت‬ ‫‪ .‬وبالمظبل‬ ‫لم تنتبئ أئة قفبان‬ ‫‪-‬‬ ‫الكوكب‬ ‫ذلك‬ ‫على‬

‫‪ ،‬ولكى‬ ‫آثار المصمم‬ ‫باحئا عن‬ ‫موجشا‬ ‫بجوارك‬ ‫فستنظر‬ ‫تريذ أن تسبره‬ ‫الذي‬ ‫البر!ن‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬

‫المأل ترتيب العرائش‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫بممطنع‪،‬‬ ‫لأمر ما لير‬ ‫تصميم‬ ‫إلى اشنتاج وجود‬ ‫تصك‬

‫المكونات‬ ‫العديد من‬ ‫من‬ ‫لنظام مكون‬ ‫التصميم‬ ‫الفخ ‪ ،‬او استنتاج‬ ‫الظبة لصنع‬ ‫فى‬ ‫والأغصان‬

‫المرء أن يكون‬ ‫على‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫عليها في‬ ‫التعرف‬ ‫يمكن‬ ‫وظيفة‬ ‫وجود‬ ‫فلا ئذ من‬ ‫المصطنعة‬

‫الورق‬ ‫على‬ ‫يوضع‬ ‫كثقل‬ ‫يستخدم‬ ‫أن‬ ‫المعقد‬ ‫للطسوب‬ ‫الوظيفة ‪ ،‬إذ يمكن‬ ‫تعريف‬ ‫عند‬ ‫حذزا‬

‫للمساعدة في وفق جريان سد‬ ‫للسب رة المعقدة أن تستخدم‬ ‫وظيفة ؟ يمكن‬ ‫هذه هي‬ ‫هل‬ ‫ولكن‬

‫اعتبار‬ ‫لا‪ .‬عند‬ ‫؟‬ ‫والتصميم‬ ‫الوظيفة‬ ‫تحديد‬ ‫عند‬ ‫الاعتار‬ ‫بعين‬ ‫الأمر يؤخذ‬ ‫هذا‬ ‫فهل‬ ‫للماء‪،‬‬

‫تعقيد‬ ‫من‬ ‫قدركبيزا‬ ‫التى تتطلب‬ ‫بها هي‬ ‫المرء أن يتمعن‬ ‫على‬ ‫الذي‬ ‫النظم‬ ‫فإن وظيفة‬ ‫التمميم‪،‬‬

‫‪)4(.‬‬ ‫للوظيفة‬ ‫الأجزاء‬ ‫ملاءمة‬ ‫جودة‬ ‫على‬ ‫ثم يمكننا )ن نحكم‬ ‫الداخلى ‪ .‬ومن‬ ‫النظم‬ ‫في‬

‫للغرض‬ ‫مطابقة‬ ‫بالضرورة‬ ‫ليست‬ ‫للنظم ‪ :‬فالوظيفة‬ ‫الداخلي‬ ‫المنطق‬ ‫النظام من‬ ‫وظيفة‬ ‫تحدد‬

‫الفار للوهلة الأولى قد لا‬ ‫مصيدة‬ ‫يرى‬ ‫الذي‬ ‫النظام ‪ ،‬إن الشخمن‬ ‫تطبيق‬ ‫من‬ ‫اراده المصمم‬ ‫الذي‬

‫ردع‬ ‫كوسيلة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫بدلأ‬ ‫يستخدمها‬ ‫الفئران ‪ ،‬وقد‬ ‫صيد‬ ‫لوظيفة‬ ‫أعدها‬ ‫المصغ‬ ‫أن‬ ‫يعلم‬

‫المصيدة ‪ ،-‬ولكنه لا‬ ‫الاهتزازاث ستطلق‬ ‫إنذار للزلازل الأرضية ‪-‬إن كانت‬ ‫كجهاز‬ ‫أو‬ ‫للصوص‬

‫قد يحاول‬ ‫مضابه‪،‬‬ ‫‪ ،‬وب!ثكل‬ ‫مصممة‬ ‫الأجزاء )ن المصيدة‬ ‫لكيفية تفاعل‬ ‫ملاحظته‬ ‫من‬ ‫يزال يدرك‬

‫الوظيفة التي أعد للأ‬ ‫خارجي ‪ ،‬ولكن‬ ‫أو محرك‬ ‫كمروحة‬ ‫آلة جز العشب‬ ‫ما أن يستخدم‬ ‫شخص‬

‫المنطق الداخلي للجطز‪.‬‬ ‫أثل‬ ‫‪ -‬يعرفها بشكل‬ ‫دائرية‬ ‫النصل بحركة‬ ‫‪ -‬تحريك‬

‫هفاك؟‬ ‫من‬

‫يفكظ‬ ‫في التصميم ‪ ،‬حيث‬ ‫معرفة دور المرشح للمصمم‬ ‫يتطلب‬ ‫لا‬ ‫التصميم‬ ‫استنتابخ‬ ‫إن‬

‫بالايمان بالتصميم‬ ‫أن نتم!ك‬ ‫ويمكظ‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاته‬ ‫النظام‬ ‫تحديذ وجود التصميم في النظام عبر فحص‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أعلاه ‪ ،‬نجد‬ ‫التي طرحت‬ ‫الأمثلة‬ ‫العديد من‬ ‫فى‬ ‫محدد‪،‬‬ ‫الإيمان بمصمم‬ ‫قوة من‬ ‫أكثر‬ ‫بقدر‬

‫ساحة‬ ‫في‬ ‫أو لماذا قام بالمصاهمة‬ ‫كيف‬ ‫فكرة‬ ‫أي‬ ‫‪ ،‬ولا نملك‬ ‫واضح‬ ‫وغير‬ ‫مجهول‬ ‫المصمم‬

‫‪- 023 -‬‬


‫مصممة‬ ‫الأمور كانت‬ ‫هذه‬ ‫فإننا نعلم )ن جميع‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫الرغم من‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫العريشة‬ ‫الخردة ‪ ،‬مصيدة‬

‫إلى غاية ما‪.‬‬ ‫ترتيب المكونات المستقلة الذي يصل‬ ‫ببب‬

‫نائي البعد‪،‬‬ ‫المصمغ‬ ‫الثقة وإن كان‬ ‫عالية من‬ ‫درجة‬ ‫أن يتئم على‬ ‫يمكن‬ ‫إن استنتاج التصميم‬

‫عمق‬ ‫على‬ ‫مدفونة‬ ‫مربعة‬ ‫بحجارة‬ ‫يمز‬ ‫)ن‬ ‫يمكن‬ ‫المدينة المفقودة‬ ‫الآثار عن‬ ‫علماء‬ ‫حفز‬ ‫ان‬

‫خرافي ‪ -‬والظنين‪،‬‬ ‫والقطط ‪ ،‬الغرفين ‪-‬حيوان‬ ‫الأرض ‪ ،‬مع ع!ورة للجطل‬ ‫الأقدام تحت‬ ‫عشرات‬

‫ولكن‬ ‫المربعة قد تم تصميمها‪،‬‬ ‫أئهم استنتجوا أن الحإرة‬ ‫إلا‬ ‫ما وجدوه‬ ‫وإن كان هذاكل‬ ‫خى‬

‫‪ 02 10‬م عندما رأيت فيلم الخيال العلمي‬ ‫مراهقا في‬ ‫فقدكنت‬ ‫يمكننا الذهاب أبعد من ذلك‪،‬‬

‫بالفيلم ‪ ،‬فأنا لم‬ ‫مطلظ‬ ‫لم أهتم‬ ‫معكم‬ ‫عريخا‬ ‫ولأكون‬ ‫ءع!"‪)5‬‬ ‫‪40‬‬ ‫لأ‬ ‫‪955‬‬ ‫لأ‬ ‫الففاء‬ ‫وديسة‬ ‫(‪1‬‬

‫بواسطة‬ ‫فضائية‬ ‫رحلة‬ ‫إلى‬ ‫تنتقل‬ ‫ثم‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫بينها بالعصي‬ ‫فيما‬ ‫تتقاتل‬ ‫بقردة‬ ‫يبدأ‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫ببساطة‬ ‫افهمه‬

‫كير مولوبر‬ ‫مشروئا و طفل‬ ‫في السن يسكب‬ ‫وبنتهي الأمر برجل طعن‬ ‫بالقتل ‪،‬‬ ‫مهووسة‬ ‫حواسيب‬

‫الأف!ر‬ ‫لا نلتقط‬ ‫العلطء‬ ‫معشر‬ ‫ولكظ‬ ‫عميقا‬ ‫معنى‬ ‫أئه يحمل‬ ‫انا متأكد‬ ‫الفظ ء‪،‬‬ ‫في‬ ‫يطوف‬

‫السرعة‪.‬‬ ‫الفنية بتلك‬

‫رائد‬ ‫القمر وخرج‬ ‫اولى المركبات على سطح‬ ‫هبطت‬ ‫‪،‬‬ ‫بسرعة‬ ‫رغم أنني لم أفهمه‬ ‫وفي مشهد‪،‬‬

‫باتجاه المركبة‬ ‫متجهة‬ ‫منحوتة بنعومة وكانت‬ ‫مسلة‬ ‫وفي تجوله مر على‬ ‫الفض ء ليستكشف‬

‫مصممة‬ ‫بأن المسلة !نت‬ ‫لثرح‬ ‫دون‬ ‫مباشرة‬ ‫ء والجمهور‬ ‫أنا ورائد الفظ‬ ‫لقد فهمت‬ ‫الففمائية‪،‬‬

‫الفلم وجودكائنات‬ ‫فى‬ ‫لاحقا‬ ‫‪ ،‬ويظهر‬ ‫وشكل!‬ ‫إلى القمر‬ ‫قدم‬ ‫قد‬ ‫ذكي‬ ‫مع!مم‬ ‫هناك‬ ‫وأن‬ ‫‪-‬‬

‫ما نعلمه من‬ ‫المسلة ‪ ،‬فكل‬ ‫صمم‬ ‫بأئهم من‬ ‫نقوذ‬ ‫أن‬ ‫لا نستطع‬ ‫‪ ،‬ولكظ‬ ‫المشتري‬ ‫على‬ ‫فضائة‬

‫الففطئية او الملائكة أو بثر‬ ‫ال!ئنات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫مممت‬ ‫بأنها قد تكون‬ ‫النظر إلى المسلة‬ ‫خلال‬

‫الطيران إلى‬ ‫استطعوا‬ ‫ممن‬ ‫الضئعة‪-‬‬ ‫أو لمكان أطلنطس‬ ‫يكونوا الروس‬ ‫‪-‬قد‬ ‫الماضي‬ ‫من‬

‫على‬ ‫ثم وضعوها‬ ‫ومن‬ ‫قاموا بمزحة ‪ ،‬فأخفوها‬ ‫‪-‬والذين‬ ‫المكوك‬ ‫على‬ ‫الرواد‬ ‫قبل‬ ‫القمر‪ ،‬أو من‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫أممب‬ ‫بعيدا عن‬ ‫الخدعة‬ ‫إذا ما وجدت‬ ‫فيما بعد‪،-‬‬ ‫هو‬ ‫الرائد يكتشفط‬ ‫نزول‬ ‫القمر قبل‬

‫فى‬ ‫المسلة‬ ‫ظهور‬ ‫فكرة‬ ‫فندت‬ ‫قد‬ ‫المكيدة‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكنه‬ ‫لن‬ ‫ال!هد‬ ‫الاقتراحات ‪ ،‬فإن‬

‫الجمهور‬ ‫‪ ،‬دان‬ ‫مصممة‬ ‫لم تكن‬ ‫المسلة‬ ‫أن‬ ‫يؤكد‬ ‫لكي‬ ‫المقام الأول ‪ ،‬واذا ما قام الفلم بخدعة‬

‫الفلم بإيقافه‪.‬‬ ‫يقوم عارض‬ ‫لكي‬ ‫القالاعة‬ ‫في‬ ‫سيصيح‬

‫عن معرفة المصمم‪،‬‬ ‫مستقل‬ ‫بشكل‬ ‫أن تحصل‬ ‫يمكن‬ ‫بأن شيئا ما قد عمم‬ ‫القائلة‬ ‫إن النتيجة‬

‫المصمم‪،‬‬ ‫أسئلة لاحقة حول‬ ‫أن نؤمن بفكرة التصميم فى البدء قبل طرح‬ ‫علينا‬ ‫إجرائة‪،‬‬ ‫كمألة‬

‫الكون ‪ ،‬ومن‬ ‫هذا‬ ‫الأمر فى‬ ‫هذا‬ ‫احتمال‬ ‫ثبوت‬ ‫أن ياتي مع‬ ‫يمكنه‬ ‫إلى نتيجة التصميم‬ ‫إن الوصول‬

‫المصمم‪.‬‬ ‫حول‬ ‫دون الحاجة لمعرفة أي شىء‬

‫‪- 231 -‬‬


‫على شفا الجرق‬

‫عليه‬ ‫نحتت‬ ‫د! ‪- )071‬الذي‬ ‫‪3‬‬ ‫مه‪+‬يا‬ ‫‪4‬‬ ‫(روشمور‬ ‫أن يخبرك بان قمة جبل‬ ‫لأفي شخمبى‬ ‫يمكن‬

‫(سيام) سيزول هذا‬ ‫يقول ملك‬ ‫كماكان‬ ‫أحذ ما ‪-‬ولكن‬ ‫قد صممه‬ ‫وجوه رؤساء أمري!‪-‬‬ ‫بعض‬

‫روشمور شكلها وبعد‬ ‫‪ ،‬ستغير قمة جبل‬ ‫الرياح‬ ‫الأمطار وعصف‬ ‫أيضا‪ ،‬فمع مرور الوقت وسقوط‬

‫على‬ ‫التي نخت‬ ‫الوجوه‬ ‫من‬ ‫إلا اثزا بسيطا‬ ‫ولا يرون‬ ‫الجبل‬ ‫ربما يعبر الناس‬ ‫السين‬ ‫مرور آلاف‬

‫المتأكلة قد صممت‬ ‫روشمور‬ ‫ما وقتها بأن قمة جبل‬ ‫أن يستنتبئ لثخمن‬ ‫فهل يمكن‬ ‫الصخور‪،‬‬

‫مكونات‬ ‫التعرف على‬ ‫امور فالإشارة إلى التعميم تتطلب‬ ‫قبل أحدهم ؟ هذا يعتمد على‬ ‫من‬

‫قمة‬ ‫‪ ،‬فقد تعطي‬ ‫الاستنتاج‬ ‫لقوة‬ ‫الكمي‬ ‫الإلر‬ ‫الصعب‬ ‫ما‪ ،‬ومن‬ ‫هدف‬ ‫تم ترتيبها لتحقيق‬ ‫منفصلة‬

‫رؤية ما يشبه‬ ‫إذا ما اشطعوا‬ ‫موجهة‬ ‫إشارات‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫الآثار‬ ‫علماء‬ ‫ال!حملة‬ ‫روثمور‬

‫‪ .‬ولكن‬ ‫مختلف‬ ‫لرئيس‬ ‫منها تتبع عورة‬ ‫وكل‬ ‫وربما الذقن‬ ‫السفلى‬ ‫الأذن ‪ ،‬أو الأنف ‪ ،‬أو الشفة‬

‫للصخور‪.‬‬ ‫غير عادي‬ ‫تثكل‬ ‫ببساطة‬ ‫البعض‬ ‫يعتبرها‬ ‫الأجزاء غير مرتبة فيما بينها وقد‬

‫للمرء أن يشيز إلى ال!طق‬ ‫القمر‪ ،‬ويمكن‬ ‫ما يبدو كأئة وجه إنسان على سطح‬ ‫هناك على‬

‫فف!ائية‪ ،‬ولكن‬ ‫ربما بفعل كائنات‬ ‫الأمر ممممأ‪،‬‬ ‫يبدو‬ ‫والفم ‪ ،‬قد‬ ‫العينين‬ ‫مثل‬ ‫الداكنة التي تبدو‬

‫أمر‬ ‫النمط‬ ‫إليه هذا‬ ‫يعزى‬ ‫الذي‬ ‫الهدف‬ ‫فيما إذاكان‬ ‫لتحديد‬ ‫لا يكفي‬ ‫المكونات‬ ‫ونوعية‬ ‫عدد‬

‫وربما لا‪ .‬إذ لا‬ ‫لتبدو كالجزمة‪،‬‬ ‫مقصود‬ ‫بشكل‬ ‫نحتت‬ ‫قد‬ ‫إيطاليا‬ ‫حقيقة ‪ .‬ربما تكون‬ ‫مقعود‬

‫إحدى‬ ‫في‬ ‫أ!لأ)‬ ‫أ‬ ‫ا!‪70‬‬ ‫عمأول ‪ 93‬ح‬ ‫(‪2‬‬ ‫مجلة‬ ‫أن‬ ‫النتيجة ‪ .‬حتى‬ ‫إلى‬ ‫للوعول‬ ‫بيانات !فية‬ ‫توجد‬

‫كان فئلا‪،‬‬ ‫التثطبه‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫المريخ‬ ‫قمبة مفادها ظهور وجه للإنسان على سطح‬ ‫المرات ذكرت‬

‫نتيحة‬ ‫أن يكون‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫آخر‪:‬‬ ‫أفي شيء‬ ‫ومل‬ ‫أن نقوذ فقط‬ ‫يمكظ‬ ‫كهذه‬ ‫حالات‬ ‫وفي‬

‫مؤكد‪.‬‬ ‫الجزئم بشكل‬ ‫‪+‬يفيهئنا‬ ‫التصميم ‪ ،‬ولكن‬

‫ازددنا‬ ‫‪،‬كلط‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫لتشكل‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫التي تتلاءم مع‬ ‫ونوعية المكونات‬ ‫ازداد عدد‬ ‫كلما‬

‫للمغني (إلفيس) تتم‬ ‫صورة‬ ‫تم الإبلاغ عن‬ ‫مفت‬ ‫التصميم ‪ ،‬فمن! شوات‬ ‫ثقة باستنتاج وجود‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫نقولك‬ ‫جديد‬ ‫ومن‬ ‫اكمية في ثلاجة سيدة من ولاية (تيسي)‪.‬‬ ‫من قبل الطحالب‬ ‫تشكعلط‬

‫جيدا جدا وأن العورة لم‬ ‫كان‬ ‫التشابه‬ ‫لنمزعق أن‬ ‫ولكن‬ ‫ولكنه فئيل‪،‬‬ ‫التشابه ملحوظ‬ ‫وجه‬

‫‪ )5‬وهى‬ ‫ع‬ ‫كاأأة‪22‬‬ ‫عحآ!‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫تصنع فقط من العفق الأسود ولنفترض وجود جراثيم (الصراش!يا ‪35‬ءع‬

‫الخملألر‬ ‫من‬ ‫مستعمرات‬ ‫وجود‪-‬‬ ‫ولنفترض‬ ‫حمراء‬ ‫طبقا!‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫تنمو‬ ‫جرثومة‬

‫‪-‬‬ ‫‪232‬‬ ‫‪-‬‬


‫الزنجا!بة‬ ‫الزائفة‬ ‫جرثومة‬ ‫الأبيض ‪ ،‬ومع‬ ‫التي تتائق باللون‬ ‫م!!‪)5‬‬ ‫‪ 7929‬ع ‪ 39‬علأ‪3!25+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫(عةأ‬

‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫تتلون باللون الأخضر‪ ،‬وجرثومة ( ‪+‬دا أمع‪،‬ع!"ه ‪+‬هم‬ ‫التي‬ ‫‪"40‬ء‪)"3‬‬ ‫!‪ 507‬أ!دآء! ‪+70!5‬ه‬

‫‪)52!53‬‬ ‫الأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪ 3‬لأع‬ ‫دا!‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫دا‬ ‫(‪5‬‬ ‫الذهية‬ ‫تتلون باللون الزهري ‪ ،‬والعنقوديات‬ ‫ايي‬ ‫!)‪)7 5‬‬
‫أ‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ول‬

‫بئطال المغني‬ ‫على شكل‬ ‫تيون باللون الأصفر‪ ،‬وافترض أن الميكروبات الخضراء قد نمت‬ ‫التي‬

‫الحمراء‬ ‫البكتيريا‬ ‫من‬ ‫قليلة تضكلت‬ ‫نقاط‬ ‫‪ ،‬قامت‬ ‫الوردية قميصه‬ ‫البكتيريا‬ ‫وشكلت‬ ‫إلفس‪،‬‬

‫على‬ ‫والفطريات‬ ‫البكتريا‬ ‫أن‬ ‫الواقع نفترض‬ ‫الحقيقي ‪ .‬في‬ ‫البثرة‬ ‫الوجه بلون‬ ‫بتشكيل‬ ‫والبيضاء‬

‫العديد من‬ ‫التي نراها في‬ ‫بوستراته المخملية‬ ‫مطابقة تمافا لاحدى‬ ‫لالفس‬ ‫عورة‬ ‫البراد قد لثكلت‬

‫يمكظ‪-‬‬ ‫نتيجة لعملية تصميم ؟ اجل‬ ‫عندها أن تشنتبئ أن الصورة هى‬ ‫يمبهك‬ ‫المتاجر‪ ،‬هل‬

‫أيف!ا‪.‬‬ ‫مصمم‬ ‫هو‬ ‫المحل‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫منها أن البوستر في‬ ‫الثقة التي استتجنا‬ ‫وبذات‬

‫للرؤية وحاجبين‬ ‫لحية وأذنين ونظراب‬ ‫القمر يملك‬ ‫سطح‬ ‫وجة الرجل الذي على‬ ‫إن كان‬

‫وإذا ما‬ ‫الحذاء‬ ‫لربط‬ ‫وخيوط‬ ‫إيطليا لديها عروات‬ ‫‪ ،‬إن كانت‬ ‫أن نستنتبئ )ئه مصمم‬ ‫عندها‬ ‫يمكظ‬

‫بائها‬ ‫نفكز‬ ‫أن‬ ‫عندها‬ ‫يمكننا‬ ‫ألوان وشعار‪،‬‬ ‫ما وعليها‬ ‫حد‬ ‫القدم إلى‬ ‫تشبه كرة‬ ‫صقلية‬ ‫!نت‬

‫بالتصميم‬ ‫أكثر‬ ‫حك!‬ ‫كان‬ ‫للنظم ‪ ،‬كلط‬ ‫المكونة‬ ‫الأجزاء‬ ‫ونوعية‬ ‫ازداد عدد‬ ‫‪ ،‬كلما‬ ‫مصممة‬

‫ولكن من‬ ‫الأمور(‪)5‬‬ ‫الكمي لهذه‬ ‫إجراء ال!س‬ ‫لدرجة اييقن أيضا‪ ،‬من الصعب‬ ‫وأمكننا الوصول‬

‫الجراثيم المعقدة المكونة‬ ‫في تجمع‬ ‫تفاصيل كط‬ ‫على‬ ‫الحاوي‬ ‫النظ تم‬ ‫الاستنتاج بأن‬ ‫السهل‬

‫هي عورة مصممة‪.‬‬ ‫إثما‬ ‫لصورة إلفس‬

‫‪- 233 -‬‬


‫التصميم البيوحيميائي‬

‫المقطعة‬ ‫الحروف‬ ‫لعبة‬ ‫ورلمائل‬ ‫الفئران‬ ‫من الحهل أن نرى التصميم في بوستر إلفس ومصائد‬

‫جزء من‬ ‫فهى‬ ‫أو جامدة‬ ‫ثابتة‬ ‫أشياء‬ ‫الأنظمة الحيوية يت‬ ‫(السكرابل ءا"كا!آع ‪ ،)5‬ولكن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بالبعيد اعتقد‬ ‫ليس‬ ‫منذ زمن‬ ‫بذكاء؟‬ ‫البيوكيمائي الحية مصممة‬ ‫الأجهزة‬ ‫المتعف!ية الحية ‪ .‬هل‬

‫الحية ‪ ،‬وسخر‬ ‫الأشياء غير‬ ‫التي تكؤن‬ ‫الأشياء‬ ‫عن‬ ‫مختلفة‬ ‫خاعة‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫البة‬

‫الفكرة ‪ ،‬ولقد هزم تعقيد الحية لمدة طويلة بعده‬ ‫هذه‬ ‫) من‬ ‫أمم‬ ‫‪44‬‬ ‫ي عأم‬ ‫مءايةول‬ ‫فوهلر‬ ‫(فريدريك‬

‫ء الجوية‬ ‫الكي!‬ ‫العقود الأخيرة سارت‬ ‫في‬ ‫بها‪ ،‬ولكن‬ ‫الحياة والتحكم‬ ‫فهم‬ ‫محاولات‬ ‫جميع‬

‫ولنلق نظرة‬ ‫بيد العلطء‪.‬‬ ‫الحية تصمم‬ ‫المتعفبت‬ ‫في‬ ‫أساسية‬ ‫أن تغييرات‬ ‫لدرجة‬ ‫واسعة‬ ‫بخطوات‬

‫البيوكيميائى‪.‬‬ ‫أمثلة التصميم‬ ‫بعض‬ ‫على‬

‫أن تنسد الأوعية الدموية فى‬ ‫يمكن‬ ‫خاطى‪،‬‬ ‫بشكل‬ ‫التخر فى الجسم‬ ‫نظائم‬ ‫عندما يتفاعل‬

‫بروتين طبيعي‬ ‫الحالية بحقن‬ ‫المط لجة‬ ‫وتتم‬ ‫البة‪،‬‬ ‫الدم مما يهدد‬ ‫جريان‬ ‫تعطل‬ ‫بخثرة‬ ‫القلب‬

‫البروتين الطبيعى له بعض‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الخثرة‬ ‫حك‬ ‫على‬ ‫نعمل‬ ‫حتى‬ ‫المريض‬ ‫في‬ ‫المصدر‬

‫أفضل ‪)6(.‬‬ ‫بتأثير‬ ‫المختبر‬ ‫في‬ ‫لإنتاج بروتين جديد‬ ‫المدعون‬ ‫ابىخون‬ ‫ولذا يسعى‬ ‫السلب ت‪،‬‬

‫يتفاعل العديد من بروتينات التخثر‬ ‫‪-9‬ا)‪.‬‬ ‫(الشكل‬ ‫اكلى‬ ‫تعتمد الاستراتيجية باختصار على‬

‫يتم‬ ‫وتفعله بالنتجية‪ ،‬والقطعة‬ ‫البروتين المشهدف‪،‬‬ ‫من‬ ‫قطعة‬ ‫تقطع‬ ‫أخرى‬ ‫الدموية بتأثير عوامل‬

‫البلازمينوجين‪،‬‬ ‫لفيء آخر‪.‬‬ ‫أي‬ ‫وليس‬ ‫بها فقط‬ ‫الطمل المفعل الظص‬ ‫باستهدفها من‬ ‫قطعط‬

‫يقطع‬ ‫بقعة هدف‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫الخثرة الدموية ‪-‬‬ ‫حك‬ ‫طليعة البلازمين‪ ،‬وهو بروتين يعمل على‬

‫إلى‬ ‫تعالج النوبة القلبية نحتاج‬ ‫لكى‬ ‫لكن‬ ‫الشظء‪.‬‬ ‫الخثرة وتبدأ عملية‬ ‫بعد )ن تتشكل‬ ‫شديد‬ ‫ببطء‬

‫الدم ‪.‬‬ ‫دوران‬ ‫الدموية التي تحجب‬ ‫الخرة‬ ‫موقع‬ ‫في‬ ‫مباشرة وبسرعة‬ ‫البلاسمين‬ ‫وجود‬

‫جينة‬ ‫وتعديل‬ ‫عزل‬ ‫تم‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫الصحيح‬ ‫الموقع‬ ‫متوافزا مباش!رة في‬ ‫البلاسمين‬ ‫نجعل‬ ‫لكي‬

‫البلاسمينوجين‬ ‫قطع‬ ‫لموقع‬ ‫المرمزة‬ ‫الجينة‬ ‫جزء‬ ‫‪ .‬واستبدل‬ ‫الباحثين‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫البلاسمينوجين‬

‫التخثر الدموي‬ ‫لسبيل‬ ‫آخر‬ ‫مكون‬ ‫جينة‬ ‫من‬ ‫به جزء‬ ‫واستبدل‬ ‫لتفعيل البلاسمينوجين‪،‬‬ ‫المؤدي‬

‫) والذي‬ ‫أو "‪!7‬‬ ‫هم ‪!5+! 13‬ا"‬ ‫أ؟‪!5‬ا"هكا!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!3)9‬‬ ‫ع‬ ‫)‪ 7‬ص!‪49‬‬ ‫البلازمية‬ ‫الثرومبوبلاستين‬ ‫(كسلف‬

‫الثرومبين‪.‬‬ ‫لمريع بواسطة‬ ‫ب!ثكل‬ ‫ينقسم‬

‫‪-‬‬ ‫‪234 -‬‬


‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫س!‬ ‫!أ‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!أ هـ‪-‬‬ ‫تأ‬ ‫!‬ ‫ول حه‬ ‫‪7‬لأ‬ ‫! * حما ‪3‬ول !له !ك!‬

‫!للا!‪!+‬هلأعك!لأ‪--‬ح!هـ‪!5-‬ك!س!(‪2‬‬

‫‪-!*-‬‬

‫ر‬ ‫(‬ ‫"!ك! سك!‬ ‫! !‬ ‫س!‬ ‫‪-‬‬ ‫طك!‪- 7‬‬ ‫لأ‬ ‫!ول‬ ‫ووي!‬ ‫!*!‬

‫ع!(هـ‬ ‫!!*!ول!ول!كأ ‪!*7‬ح!!"!‪5‬‬

‫‪-9‬ا)‪:‬‬ ‫(الثكل‬

‫‪ )5‬الذي‬ ‫ا!(!لأ‬ ‫وليس‬ ‫الأمينية‬ ‫‪-‬نلاحظ في الشكل الأحماض‬ ‫جينة البلال!مينوجين‬ ‫ا‪ -‬عزل‬

‫ترمز لها الجيشة‪.-‬‬

‫التفعيل‪.‬‬ ‫أثناء عملية‬ ‫ببطء‬ ‫التي تقطع‬ ‫البروتين‬ ‫منطقة‬ ‫الجينة التي تغر‬ ‫يزال جزء‬ ‫‪-2‬‬

‫سريع من الثرومين‬ ‫تقوم بالتشفير لمنطقة بروتين تقطع بشكل‬ ‫جزء جينة اخرى‬ ‫يضاف‬ ‫‪-3‬‬

‫في جينة البلاسميوجين‪.‬‬ ‫وتوضع‬

‫سريع‬ ‫البلاسميوجين‬ ‫تنتج‬ ‫الخلية‬ ‫فى‬ ‫دخوللا‬ ‫وعند‬ ‫مهجنة‬ ‫مصممة‬ ‫لدينا الآن جينة‬ ‫‪-4‬‬

‫بتاثير الثروميين‪.‬‬ ‫التفعيل‬

‫الثرومبين‪ ،‬وسيتم‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫قابلة للقطع‬ ‫قطعة‬ ‫المهندس‬ ‫البلاسمينوجين‬ ‫‪ :‬يحمل‬ ‫كالتالي‬ ‫الفكرة‬

‫الفعالية التى‬ ‫هناك ‪ ،‬ولكن‬ ‫الثرومبين‬ ‫انزيم‬ ‫وجود‬ ‫الخثرة ‪ ،‬بسبب‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫بسرعة‬ ‫وتنثيطه‬ ‫قطعه‬

‫في‬ ‫بسرعة‬ ‫البروتين‬ ‫هذا‬ ‫الى(!‪ )!3‬وعليه فإذا ما حقن‬ ‫بدلا من‬ ‫البلاسمين‬ ‫تاتى من‬ ‫بسرعة‬ ‫تحررت‬

‫‪- 235 -‬‬


‫التعافي بأقل الأف!رار‬ ‫على‬ ‫اها البلاسمين‬ ‫يساعده‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فالمرتجى‬ ‫القلبية‬ ‫بالنوبة‬ ‫مصاب‬ ‫مريض‬

‫الممكنة‪.‬‬

‫معرفة بنظام‬ ‫يملك‬ ‫ما ممن‬ ‫أحد‬ ‫فقد جلس‬ ‫ذكي‪،‬‬ ‫إن البروتين الجديد نتاج عملية تصميم‬

‫سرعة‬ ‫للخثرة مع‬ ‫الطلة‬ ‫البلاسمين‬ ‫قدرة‬ ‫سبيلأ لإنتاج بروتين يجمع‬ ‫ورسم‬ ‫مكتبه‬ ‫الدم على‬ ‫تخثر‬

‫به المنتج‬ ‫سيقوم‬ ‫ما الذي‬ ‫المصمم‬ ‫الثرومبين‪ ،‬وعلم‬ ‫بواسطة‬ ‫التى تشذب‬ ‫التفعيل للبروتينات‬

‫طالب‬ ‫‪-‬أو‬ ‫المممم‬ ‫ذهب‬ ‫الخطة‬ ‫الظية‪ ،‬وبعد أن رسم‬ ‫هذه‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫النلائي‪ ،‬وعمل‬

‫بروتينا لم‬ ‫النتجة‬ ‫الخطة ‪ .‬و!نت‬ ‫لتنفيذ‬ ‫اللازمة‬ ‫الخطوات‬ ‫واتخذ‬ ‫إلى المختبر‬ ‫عنده ‪-‬‬ ‫الدراسات‬

‫البيوكي!ئية‬ ‫للأنظمة‬ ‫‪ ،‬إذا بالفعل يمكن‬ ‫المصمم‬ ‫خطة‬ ‫بروتينا سينفذ‬ ‫قبل‬ ‫الطلم من‬ ‫في‬ ‫يره أحد‬

‫ان تصمم‪.‬‬

‫مرفى‬ ‫نزود‬ ‫‪ ،‬فلكي‬ ‫الأيام‬ ‫هذه‬ ‫شائعا‬ ‫الذكية موفوعا‬ ‫البيوكي!ئية‬ ‫الأنظمة‬ ‫تصميم‬ ‫يعد‬

‫عليه منذ عزل ابىحثون قبل عقلى من‬ ‫الحمول‬ ‫الأنسولين البشري الذي يصعب‬ ‫بمركب‬ ‫السكري‬

‫‪ )5‬التي يمكنلا أن تبقى داخل‬ ‫الى(!لأ‬ ‫قطعة من‬ ‫ضمن‬ ‫الأنسولين البشري ثم وضعوها‬ ‫الزمن جة‬

‫الخلوية‬ ‫البكتيرية‬ ‫الآلة‬ ‫أنتجت‬ ‫وبعدها‬ ‫‪،‬‬ ‫المعدل‬ ‫الجرثوم‬ ‫بتنمية‬ ‫قاموا‬ ‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الجرثومية‬ ‫الخلية‬

‫الآن‬ ‫المختبرات‬ ‫بعض‬ ‫تقوم‬ ‫المرفى‪.‬‬ ‫لعلاج‬ ‫واستخدم‬ ‫لاحقا‬ ‫عزل‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫البشري‬ ‫الأنسوين‬

‫فقد‬ ‫خلاياها‪،‬‬ ‫المعدل مباشرة داخل‬ ‫‪)5‬‬ ‫ال(!لأ‬ ‫أكبر عبر وضع‬ ‫بإجراء التعديل على !ئات‬

‫المعدلة‬ ‫الأبقار‬ ‫حداثة‬ ‫‪ ،‬والأكثر‬ ‫الضرة‬ ‫أو الحشرات‬ ‫تقاوم الصقيع‬ ‫فترة نباتات‬ ‫مذ‬ ‫مممت‬

‫يقوم الباحثون بهذا الأمر‬ ‫‪.‬‬ ‫المفيدة‬ ‫البروتينات‬ ‫كبيرة من‬ ‫على ك!ت‬ ‫يحتوي‬ ‫حليب‬ ‫لإعطء‬ ‫وراثيا‬

‫المزارعين‬ ‫بر(مزادليين)‬ ‫ويحبون أن يدعوا أنفسهم‬ ‫البقرة‬ ‫خارجية فى جنين‬ ‫جينات‬ ‫حقن‬ ‫من خلال‬

‫)‪.‬‬ ‫!م ا!ع أ؟داءع !‪"!2+‬ه‬ ‫ء‪+‬م‬ ‫م‬ ‫(‪5‬‬ ‫لكلمتي‬ ‫اختصار‬ ‫‪+‬م !‪)53‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫(‪5‬‬ ‫الصيدلانيين‬

‫في كل‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫البيوكيميائي‬ ‫التصميم‬ ‫أعلاه أمثلة عن‬ ‫الموعوفة‬ ‫أن الأنظمة‬ ‫رغم‬ ‫نلاحظ‬ ‫قد‬

‫الأجزاء الطبيعية ‪ ،‬فلم ينتج ‪/‬تنتج أنظمة جديدة‬ ‫إعادة ترتيب‬ ‫على‬ ‫المصمم‬ ‫دور‬ ‫حالة منها اقتصر‬

‫العلماء اليوم في‬ ‫إذ ينثط‬ ‫لفترة طويلة‬ ‫صحيحأ‬ ‫لا يبقى‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫حقيقي‬ ‫هذا‬ ‫لا شيء‪،‬‬ ‫بدأ من‬

‫ولكنه يسير‬ ‫بطيء‬ ‫المإل‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬والتقدم في‬ ‫للبروتينات‬ ‫للوظيفة النوعية‬ ‫الأسرار الم!ببة‬ ‫كشف‬

‫لأهداف‬ ‫البروتينات انطلاقأ من تصور مبتكر ونصممها‬ ‫نمطنع‬ ‫طويل حتى‬ ‫بثبات ‪ ،‬فلن يمر وقت‬

‫الكي!ء‬ ‫مختصي‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫أنظمة كيمائية‬ ‫تطوير‬ ‫الأكثر إثارة للإعجاب‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫نوعية وجديدة‬

‫بها الحياة ‪.‬‬ ‫تقوم‬ ‫التى‬ ‫الحيوية‬ ‫العمليات‬ ‫لمحاكاة‬ ‫العفوية‬

‫‪-‬‬ ‫‪236 -‬‬


‫المبالغة‬ ‫(الحياة الاصطناعية ) ركم‬ ‫العام باسم‬ ‫الإعلام الشعبي‬ ‫الأمر حيزا في‬ ‫هذا‬ ‫وقلى أخذ‬

‫يمكنه ن‬
‫أ‬ ‫ذي‬ ‫فالعمل حقا يظهر أن مصممآ‬ ‫‪،‬‬ ‫من مبيعات المجلات‬ ‫لتزيد‬ ‫المفرطة التي عممت‬

‫المواد البيوكي!ئية‬ ‫أن يستخدم‬ ‫دون‬ ‫للأنظمة البيوكي!ئية‬ ‫مثابهة‬ ‫خواصا‬ ‫نظئا يبدي‬ ‫يصمم‬

‫الأنظمة الحية‪.‬‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬

‫مستخدمين‬ ‫جديدة‬ ‫بيوكيميائية‬ ‫مواد‬ ‫الأخيرة بتصميم‬ ‫السنوات‬ ‫العلماء في‬ ‫بل لقد بدأ بعفن‬

‫‪)7(.‬‬ ‫الطفرة والانتخاب‬ ‫مبادئ ايطور الصغير ‪-‬‬

‫ثم‬ ‫أو ا!(!لأ")‪،‬‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫من‬ ‫أجزاء مختلفة‬ ‫من‬ ‫علىذاكبيزا‬ ‫كيطوئا‬ ‫‪ :‬اصطنع‬ ‫فالفكرة بسيطة‬

‫الارتباط‬ ‫على‬ ‫كالقدرة‬ ‫يرغبها المصمم‬ ‫خصائمئا‬ ‫المزيج الأجزاء القليلة التى تمتلك‬ ‫من‬ ‫استخرج‬

‫‪.‬‬ ‫البروتينات‬ ‫أو‬ ‫مينات‬ ‫بالفظ‬

‫على‬ ‫يحوي‬ ‫محلول‬ ‫مع‬ ‫أو ابروتين‬ ‫بها الفيظمين‬ ‫التمق‬ ‫صلبة‬ ‫جزيئات‬ ‫مزج‬ ‫عبر‬ ‫ويتم هذا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ا!("لأه)‬ ‫قطع‬ ‫وتبقى‬ ‫بقية المحلول‬ ‫ي!ثطف‬ ‫ثم‬ ‫ا!("لأ")‪،‬‬ ‫أو‬ ‫ا!(!لأه)‬ ‫قطع‬ ‫من‬ ‫مزيج‬

‫التي‬ ‫القطع‬ ‫الأجزاء الصلبة ‪ ،‬وتزول كل‬ ‫عالقة على‬ ‫البروتين‬ ‫أو‬ ‫بالفيتامين‬ ‫التي ارتبطت‬ ‫ال("لأ!)‬

‫الأنزيمات‬ ‫المجرب‬ ‫ي!تخدم‬ ‫الصحيحة‬ ‫القطع‬ ‫انتقاء‬ ‫وبعد‬ ‫المثطوف‪.‬‬ ‫السائل‬ ‫مع‬ ‫لم ترتبط‬

‫العملية‬ ‫فى هذا المإل‬ ‫الرائد‬ ‫‪14 701‬ة‪،‬عقأ)‬ ‫عع‬ ‫لصنع نسخأ كثيرة منها‪ ،‬شبه (جيرالد جويس‬

‫فارسئبما أنعم‪،‬‬ ‫سخاده‬ ‫نئتة‬ ‫أو‬ ‫احمرازا‬ ‫أكر‬ ‫زهرة‬ ‫ما‬ ‫امرؤ‬ ‫أراد‬ ‫ما‬ ‫‪! :‬إذا‬ ‫فقال‬ ‫الانتقائي‬ ‫بالتكاثر‬

‫ما‬ ‫أفضل‬ ‫المرغوبة‬ ‫الصظت‬ ‫هذه‬ ‫أفرادا تمثل‬ ‫نباتات‬ ‫من‬ ‫للت!ثر‬ ‫يملكه‬ ‫مما‬ ‫يختار‬ ‫فعليه أن‬

‫من‬ ‫يختار‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬فعليه‬ ‫محددة‬ ‫ميزة كيميائية‬ ‫تمتلك‬ ‫جزية‬ ‫المرء‬ ‫أراد‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫أيضا‬ ‫‪ ،‬وبالمثل‬ ‫يكون‬

‫تلك‬ ‫شكل‬ ‫بجلاء وبأفضل‬ ‫تظهر‬ ‫الفردية ايي‬ ‫المواصفات‬ ‫الجمهرة الكبيرة للجزينات هذه‬

‫تملك‬ ‫التطور المغير‪ ،‬ولكن‬ ‫الانتقائى محاسن‬ ‫الطريقة مثل اتثر‬ ‫هذه‬ ‫الصفة "‪ )8(.‬وتملك‬

‫معقدة‬ ‫إنتاج نظم‬ ‫لا يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫بسيطة‬ ‫بيوكيميائية‬ ‫إنتاج جزيئات‬ ‫فيمكن‬ ‫ايضآ‪،‬‬ ‫محدودياته‬

‫هذا ‪،‬الكتاب‪.‬‬ ‫ناقشناها في‬ ‫!لتي‬

‫ناقثناه في‬ ‫الذي‬ ‫أ؟‪)!+‬‬ ‫‪!40‬‬ ‫عأ‬ ‫(‪5‬‬ ‫للأفداد‬ ‫الانتقاء النسيلي‬ ‫وجوه‬ ‫عدة‬ ‫ايقنية من‬ ‫تثبما هذه‬

‫الأجسام‬ ‫توليد‬ ‫على‬ ‫البشري‬ ‫النظام المناعى‬ ‫العلماء قدرة‬ ‫بعض‬ ‫يستغل‬ ‫وبالفعل‬ ‫‪،7‬‬ ‫الفصل‬

‫دواء‪-‬‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫العلماء حيوانأ بالجزيئة المرغوبة ‪-‬على‬ ‫فيحقن‬ ‫جزيء‪،‬‬ ‫تقريبأ لأي‬ ‫المضادة‬

‫بعد ذلك‬ ‫الأجسام المضدة‬ ‫وتستخدم‬ ‫ضدها‪،‬‬ ‫التي عنعت‬ ‫ومن ثم يعزلون الأجسام المضدة‬

‫‪- 237 -‬‬


‫الحالات‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫بلىاية‪ ،‬وقلى يتج‬ ‫الجزئية المحقونة‬ ‫تلك‬ ‫لتحري‬ ‫ككواشف‬ ‫تجاريأ‬ ‫سريريأ أو‬

‫الطريمتن(‬ ‫كا!)‪ .‬وتعدكلا‬ ‫‪2‬‬ ‫ال(ع‪+‬لأ‬ ‫إبزيمات‬ ‫(‪ )9‬اسمها‬ ‫ب!يطة‬ ‫لتعمل كإنزيمات‬ ‫مضادة‬ ‫أجسام‬

‫المظعية والطبية فى‬ ‫التطيظت‬ ‫من‬ ‫واسع‬ ‫طيف‬ ‫بمايجاد‬ ‫أو ايأجسام المضدة)‬ ‫!لأ"‪!/‬لأه)‬

‫الأنظمة البيوكي!ئية بفعل مصمم‬ ‫العلطء بحقيقية إم!نية تصميم‬ ‫ال!نوات الظدمة يعترف كل‬

‫سبناريو‬ ‫دوكنز‬ ‫‪ ،‬يتخيل‬ ‫الأحدث‬ ‫!به‬ ‫في‬ ‫دوكنز‬ ‫ريتشارد‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫المصمم‬ ‫لغاية يريدها‬ ‫ذكى‬

‫بلد عسكري‬ ‫بيولوجية لصلح‬ ‫اسلحة‬ ‫عنع‬ ‫ويجبر على‬ ‫عالم مرموق‬ ‫!ه‬ ‫افتراضي يختطف‬

‫ار(!لأه) خاص‬ ‫المط عدة عبر إرسال رسالة مشفرة في تسل!ل‬ ‫على‬ ‫العالم‬ ‫يحصل‬ ‫شرير‪)01(.‬‬

‫‪ ،‬وينتظر‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫جمهور‬ ‫على‬ ‫نفسه بالفيروس المحور‪ ،‬ثم يعطس‬ ‫فيعدي‬ ‫إنفلونزا‪:‬‬ ‫بميرو!!‬

‫الفيروس‬ ‫‪)5‬‬ ‫("لاا‬ ‫سيعزلون‬ ‫آخرون‬ ‫‪ ،‬واثقا بأن علماء‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫الحمى‬ ‫انتشار‬ ‫بفارغ الصبر‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫أن تصمم‬ ‫يمكن‬ ‫البيوكيطئية‬ ‫الأنظمة‬ ‫أن‬ ‫يوافق على‬ ‫رموز رسالته ‪ ،‬وبما أن دكنز‬ ‫ويفكون‬

‫حول‬ ‫‪ ،‬فالسؤال‬ ‫وجوده‬ ‫تحري‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫يمكنهم‬ ‫بالتصميم‬ ‫لم يروا أو يصمعوا‬ ‫النالن الذين‬

‫التصميم‪.‬‬ ‫على‬ ‫دليل يبرهن‬ ‫لاستباط‬ ‫ببساطة‬ ‫يرجع‬ ‫نظام بيوكيميائى ما قد صمم‪،‬‬ ‫إن كان‬

‫تنظيم‬ ‫شانها‬ ‫الطبيعة من‬ ‫فقوانين‬ ‫الطبيعة أيفا‪،‬‬ ‫قوانين‬ ‫دور‬ ‫الاعضار‬ ‫بعين‬ ‫نأخذ‬ ‫أن‬ ‫يجب‬

‫النهر‪،‬‬ ‫من‬ ‫جزغا‬ ‫ليسد‬ ‫بما يكفي‬ ‫أن يراكم الطمي‬ ‫الماء يمكنه‬ ‫المثال ‪ ،‬تدفق‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫المادة ‪-‬‬

‫المتعلقة بالت!ثر‬ ‫تلك‬ ‫القوانين ارتباطا بالتصميم‬ ‫)كثر‬ ‫إن‬ ‫تغيير اتجاهها‪.‬‬ ‫المياه على‬ ‫مجبرا‬

‫هذه‬ ‫فوء‬ ‫في‬ ‫البنية البيولوجية‬ ‫تفسير‬ ‫امكظ‬ ‫‪ .‬فاذا‬ ‫الطبيعي‬ ‫‪ ،‬والانتخاب‬ ‫‪ ،‬والطفرات‬ ‫البيولوجي‬

‫لا‬ ‫لطذا‬ ‫ال!ب‬ ‫هذا‬ ‫خلال‬ ‫بينت‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫بانها مصممة‬ ‫الاستنتاج‬ ‫القوانين الطبيعية ‪ ،‬فلا يمكظ‬

‫فلا‬ ‫‪:‬‬ ‫الطفرات‬ ‫على‬ ‫المعتمد‬ ‫الطبيعي‬ ‫الانتخاب‬ ‫أن تبنى عبر‬ ‫البيولوجية‬ ‫الأنظمة‬ ‫للعديد من‬ ‫يمكن‬

‫ء تعمل‬ ‫غير الظبلة للاختزال ‪ ،‬فقوانين الكي!‬ ‫لهذ‪ ،‬الأنظمة المعقدة‬ ‫أو متددج‬ ‫مباشر‬ ‫طريق‬ ‫يوجد‬

‫تعجز‬ ‫‪.)!7‬‬ ‫(م‬ ‫جزيئة‬ ‫مل‬ ‫جزيئات‬ ‫الجوية ايي تصنع‬ ‫التطور غير الموجه للأنظمة‬ ‫فد‬ ‫بثدة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التعقيد‪،‬‬ ‫أو نظرية‬ ‫يثى‪،‬‬ ‫التط‬ ‫غير ذكية ‪،‬كنظرية‬ ‫باسباب‬ ‫للتدرجية والتى تعمل‬ ‫المستبدلة‬ ‫الطرق‬

‫قوانين‬ ‫إذا عجزت‬ ‫ذلك‪.-‬‬ ‫ولا تحاول‬ ‫اياساسية ‪-‬بل‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫البة‬ ‫نمثوء آلات‬ ‫تفسز‬

‫في‬ ‫معايير استنتاج التصميم‬ ‫عندئذ‬ ‫الأنظمة الحيوية ‪ ،‬فتصبح‬ ‫تفسير‬ ‫بالحياة على‬ ‫الطبيعة الخامة‬

‫ايعقيد كير‬ ‫من‬ ‫سحرية‬ ‫مرحلة‬ ‫بالأنظمة غير الحية ‪ ،‬لا يوجد‬ ‫ذاتها المط يير الخاصة‬ ‫هي‬ ‫البيولوجيا‬

‫الحواجز‬ ‫فوق‬ ‫القفزات‬ ‫عنده ‪ ،‬ولكن‬ ‫منطقيا‬ ‫اعتبار الدارونية مستحيلة‬ ‫يمكن‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬

‫وأكثر‬ ‫تعقيدا‪،‬‬ ‫البنية أكثر‬ ‫كانت‬ ‫كلط‬ ‫باستمرار‬ ‫علؤا‬ ‫تزداد‬ ‫بها الرؤية التدرجية‬ ‫التي تقوم‬

‫استقلالية‪.‬‬

‫‪- 238 -‬‬


‫تفسير التعقيد البيوكي!ئي؟ لا يوجد‬ ‫إلى الآن ويمكنط‬ ‫توجد آلية طبيعية لم تكتشف‬ ‫هل‬

‫هذه‬ ‫القول إن وجدت‬ ‫يمكظ‬ ‫الاحتمال كليأ‪ ،‬ومع ذلك‬ ‫لينكر ذلك‬ ‫أحد من الحط قة بمكان‬

‫الخبرة‬ ‫كل‬ ‫عكس‬ ‫سيسير‬ ‫عملها بالإفافة أن ذلك‬ ‫عن كيمه‬ ‫أي شيء‬ ‫‪ ،‬فلا أحد يعرف‬ ‫الآلية‬

‫‪ ،‬إن استنتاج عدم‬ ‫الحواسيب‬ ‫وجود‬ ‫تفسر‬ ‫الطبيعة قد تقدم‬ ‫لو افترضنا أن العمإت‬ ‫البشرية ‪،‬كما‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫ممكن‬ ‫غير‬ ‫الذهني‬ ‫التظطر‬ ‫؟ن‬ ‫العلمية ذاتها للقول‬ ‫الرصانة‬ ‫الآلية يحمل‬ ‫هذه‬ ‫وجود‬

‫على‬ ‫التي نملكلا‬ ‫اللائلة‬ ‫الأدلة‬ ‫وجه‬ ‫في‬ ‫موجود‪.‬‬ ‫كير‬ ‫عه‪)،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 455‬لأ‬ ‫نيس‬ ‫الولق‬ ‫بحيرة‬ ‫وحثن‬

‫دور المحققين في كرفة‬ ‫تجاهلها مقابل آلية لثبحية كلعب‬ ‫سيطون‬ ‫وجود التمميم ابيوكي!ئى‪،‬‬

‫الفيل‪.‬‬ ‫وجود‬ ‫الجريمة متجاهلين‬

‫البيوكي!ئة‬ ‫الأنظمة‬ ‫)ن‬ ‫نستتج‬ ‫طريقنا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الألماسية وإزاحتها‬ ‫الأسئلة‬ ‫إجابة هذه‬ ‫بعد‬

‫ونثق بنتجتنا هذه‬ ‫ذكى‪،‬‬ ‫من قبل مصمم‬ ‫‪ )6‬قد عممت‬ ‫‪ 3‬إلى الفصل‬ ‫من (الفصل‬ ‫ال!قثة‬

‫روشمور‬ ‫جبل‬ ‫قمة‬ ‫‪ ،‬أومنحوتات‬ ‫المصممة‬ ‫الفئران‬ ‫حالة مصائد‬ ‫إليلا في‬ ‫التي وصلنا‬ ‫ثقتنا بالنتيجة‬

‫في‬ ‫نجد‬ ‫درجة التصميم فى هذه الأنظمة كط‬ ‫حول‬ ‫فلا يوجد تساؤل‬ ‫المغني إلفس‪،‬‬ ‫أو ملصق‬

‫الوثوق بالتصميم‬ ‫الخريطة ‪ ،‬فقدرتنا على‬ ‫إيطايى على‬ ‫القمر أو لثكل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫مثال وجه‬

‫التى‬ ‫المإدئ‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫الخلية تعتمد‬ ‫النقل الداخلية في‬ ‫أو أنظمة‬ ‫البكتيرية‬ ‫الأهداب‬ ‫فى‬ ‫ال!ئن‬

‫آخر‪ :‬ترتيب المكونات المنفصلة لتحقيق وظيفة قابلة‬ ‫تمكنأ من الوثوق بالتصميم فى أي شيء‬

‫مكوناتها‪.‬‬ ‫للتمييز تعتمد بدقة لثديدة على‬

‫دقيق للنببت‬ ‫ولتحقق وظيفتها هذه فلا بد من تجميع‬ ‫إن وظيفة الأهداب التجديف كمحرك‬

‫محدد‪.‬‬ ‫نمط‬ ‫وترتيبها وفق‬ ‫المحرك‬ ‫وبروتينات‬ ‫(‪+‬أ*ء‪،)7‬‬ ‫الرابطة للأهداب‬ ‫الدقيقة ‪ ،‬والطدة‬

‫الوظيفة إن فقدت‬ ‫بدقة ‪ .‬وتغيب‬ ‫معها‬ ‫وتتفاعل‬ ‫جيدا‬ ‫الأخرى‬ ‫منها على‬ ‫كل‬ ‫أن تتعرف‬ ‫فيجب‬

‫لكى‬ ‫المذكورة‬ ‫هذه‬ ‫العوامل بجوار‬ ‫إلى العديد من‬ ‫نحتاج‬ ‫إلى ذلك‬ ‫‪ .‬بالافافة‬ ‫المكونات‬ ‫إحدى‬

‫‪ ،‬وبالاتجاه‬ ‫الصحيح‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫الأهداب‬ ‫وفع‬ ‫الحية ‪ :‬فيجب‬ ‫للخلية‬ ‫مفيذ‬ ‫النظم‬ ‫يكون‬

‫الخلية‪.‬‬ ‫وفقأ لاحتياجات‬ ‫أو تتوقف‬ ‫وأن تعمل‬ ‫المحيح‪،‬‬

‫النظم‬ ‫مكونات‬ ‫‪ ،‬وترتب‬ ‫مؤقت‬ ‫ولكن‬ ‫متين‬ ‫إقامة حاجز‬ ‫هي‬ ‫نظايم التخثر الدموي‬ ‫إن وظيفة‬

‫والثرومبين والبروتين (ع) وعامل‬ ‫والبلاسمينوجين‬ ‫الفيبرين‬ ‫من‬ ‫كلأ‬ ‫‪ ،‬فيؤدي‬ ‫الغاية‬ ‫إلى هذه‬ ‫للوعول‬

‫لأحدها‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫في سبيل ايخثر وظيفة مثتركة مع بعفها البعض‬ ‫أخرى‬ ‫ومكونات‬ ‫كريصماس‪،‬‬

‫‪- 923 -‬‬


‫ينهار النظم‬ ‫لكعور‪،‬‬ ‫المف!اد‬ ‫الطمك‬ ‫(ك!) أو يفقذ‬ ‫الفظ مين‬ ‫يديب‬ ‫يقوتم بها منفردا‪ ،‬وعندما‬ ‫أن‬

‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫بقطع‬ ‫تقوم المكونات‬ ‫مكوناتها‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫كالما" ) إن فقد‬ ‫‪9‬‬ ‫كاهاهقا‬ ‫‪9‬‬ ‫(!م‬ ‫كانهعار آلة‬

‫بنية‬ ‫محددة ‪ ،‬فهي تعمل تكوين‬ ‫مع بعضها البعض بأسايب‬ ‫تماما وترتمف‬ ‫محددة‬ ‫في مواضع‬

‫‪.‬‬ ‫محددة‬ ‫تنفيذ وظيفة‬ ‫دقيقة مهمتها‬

‫بالنقل‬ ‫لآخر وللظم‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫نقل حمولات‬ ‫الخلية هى‬ ‫إن وظيفة أنظمة النقل داخل‬

‫آيىت‬ ‫ووجود‬ ‫من‬ ‫النقل ‪ ،‬لا بد‬ ‫وسائط‬ ‫وتجهز‬ ‫وجهتها‪،‬‬ ‫وتحدد‬ ‫تعنون‬ ‫ان‬ ‫يجمث‬ ‫للحمولات‬

‫النقل‬ ‫نظام‬ ‫وفشل‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫مغلقة‬ ‫منطقة‬ ‫إلى‬ ‫للدخول‬ ‫الخلية‬ ‫في‬ ‫مملقة‬ ‫منطقة‬ ‫لمطدرة‬

‫أخرى ‪،‬‬ ‫موافع‬ ‫فى‬ ‫المخزون‬ ‫واختناقأ بفائض‬ ‫موفع‬ ‫المؤن الأساسية في‬ ‫عوزأ في‬ ‫سيحدث‬

‫مدمرة فى أماكن أضرى‪.‬‬ ‫ستكون‬ ‫المفيدة في مناطق محددة‬ ‫فالأنزيمات‬

‫تعيين أجزاءها‬ ‫الأخرى التى ناقشتها‪ ،‬ويمكن‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫الأنظمة‬ ‫تمامأ وظئف‬ ‫لقد حددت‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫المعقدة لهذه الأجزاء فيجب‬ ‫التفاعلات‬ ‫على‬ ‫اساسي‬ ‫تعتمد بشكل‬ ‫ولأن الوظئف‬ ‫القفاعلة‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫الفئران‬ ‫لمصيدة‬ ‫استنبطنا ذلك‬ ‫كط‬ ‫من قبل مصمم‬ ‫مصممة‬ ‫أنها‬ ‫نحتنتج‬

‫المطلوب‬ ‫المختبرات اليوكيميائية عبر الطلم‪ ،‬النظ ط‬ ‫حالئا في‬ ‫الذي يجري‬ ‫إن ايصميم‬

‫تنتج في حليبها هرمون‬ ‫بقرة‬ ‫بواسطة الثرومين أو‬ ‫جديد يمبهه أن يثذب‬ ‫بلاسميىجين‬ ‫لتخطيط‬

‫نظام التخثر الدموي ‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫سبق‬ ‫الذي‬ ‫للتصميم‬ ‫مثابه‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬ ‫تنتج الأنسولين‬ ‫بكتيريا‬ ‫النمو أو‬

‫لصنع‬ ‫مقصود‬ ‫بجهد‬ ‫جينات‬ ‫أجزاء من‬ ‫جمع‬ ‫في المختبرات على‬ ‫الدراسات‬ ‫طلاب‬ ‫إن عمل‬

‫بكتيري ‪.‬‬ ‫جديد يماثل العمل الذي تم من خلاله تكون اول هدب‬ ‫شيء‬

‫الفروقي‬ ‫تمييز‬

‫جميع‬ ‫تمافا أن‬ ‫لا يعني‬ ‫الحيوية‬ ‫الأنظمة‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫التصميم‬ ‫لوجود‬ ‫استنتاجنا‬ ‫مجرد‬ ‫إن‬

‫الأنظمة المصممة‬ ‫قد توجد بعض‬ ‫لذلك‬ ‫أيفأ‪ .‬وبالإفافة‬ ‫الخلوية قد صممت‬ ‫الأنظمة تحت‬

‫ومميز ولكن‬ ‫واضح‬ ‫بشكل‬ ‫إثبات وجود التصمبم فيها‪ ،‬قد يظهر وجه إلفس‬ ‫من الصعب‬ ‫ولكن‬

‫التمميم في الهدب‬ ‫اكتشاف‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫كير واضح ‪ ،‬قد يكون‬ ‫انطباع غيتاره ‪-‬المفترض‪-‬‬

‫ن‬ ‫)‬ ‫اكتشافه ‪ .‬فقد ثبت‬ ‫أو لا يمكن‬ ‫قد يتم بصعوبة‬ ‫آخر‬ ‫نظم‬ ‫في‬ ‫التصميم‬ ‫تحري‬ ‫ولكن‬ ‫البهتيري‬

‫الواضح تماما إلى عدم‬ ‫التصميم فيها من ايصميم‬ ‫وضوح‬ ‫على أنظمة يتراوح مدى‬ ‫الخلية تحتوي‬

‫لنلق نظرة موجزة على أضلة‬ ‫قد يكون مصممأ‪،‬‬ ‫ظهريأ‪ ،‬مع تذكرنا بأن أي شيء‬ ‫وجود أي تصميم‬

‫فيها رؤية التصميم‪.‬‬ ‫يمعب‬

‫‪-024 -‬‬
‫نطاق‬ ‫الخلية في‬ ‫وجود‬ ‫الحيوية المصؤولة عن‬ ‫العمإت‬ ‫وفيها تم‬ ‫البة‬ ‫الخلية اماس‬

‫بأغ!‬ ‫‪ ،‬وبتركب‬ ‫الخلوي‬ ‫بالغ!ثاء‬ ‫الخلية‬ ‫البنية التي تغلف‬ ‫‪ ،‬تدعى‬ ‫باقي البيئة المحيطة‬ ‫عن‬ ‫معزول‬

‫أو الظب‪.‬‬ ‫بها الأبىق‬ ‫التي نغسل‬ ‫المنظفات‬ ‫في‬ ‫تشبه كيميائثا المواد المستعملة‬ ‫جزيئات‬ ‫من‬

‫الأغشية الخلوية بشكل‬ ‫الموجودة في‬ ‫لثبيهة‪-‬المنظف‬ ‫للجزيات‬ ‫يتباين النمط المحدد‬

‫أقل تماسكا‬ ‫وبعضها‬ ‫أقصر‪،‬‬ ‫وبعضها‬ ‫)طول‬ ‫)نواع الخلايا‪ ،‬فبعضها‬ ‫نوم لآخر من‬ ‫من‬ ‫واسع‬

‫معتدل‬ ‫سلبآ‪ ،‬وبعضها‬ ‫الآخر مشحون‬ ‫إيجابيا وبعضها‬ ‫وبعضها أكثر تماسكا‪ ،‬بعضها مشحون‬

‫الجزيئات في أغشيتها‪ ،‬وقد يختلف‬ ‫مختلفة عن‬ ‫أنواع‬ ‫معظم الخلايا مزيخا من‬ ‫ال!ثحنة‪ .‬تحتوي‬

‫للخلايا‪.‬‬ ‫المزيج بين الأنماط المختلفة‬ ‫ثريهب‬

‫وال!ل‬ ‫ابعض‪،‬‬ ‫إلى التجمع مع بعغها‬ ‫في الطء فستميل‬ ‫المنظف‬ ‫جزيئات‬ ‫عندما توفع‬

‫عات‬ ‫الفظ‬ ‫وتتكون‬ ‫غ!الة البب‪،‬‬ ‫حول‬ ‫المتطيرة‬ ‫عات‬ ‫الفظ‬ ‫هذا التجمع نشاهده في‬ ‫الجيد عن‬

‫الجزيئات‬ ‫تصطف‬ ‫من طبقة رقيقة جدا من المادة المنظفة ‪-‬بالإفافة إلى بعفى الماء‪ -‬حيث‬

‫التوتر‬ ‫المسطة‬ ‫الفيزيائية‬ ‫القوة‬ ‫عن‬ ‫فناتج‬ ‫للفقاعة‬ ‫الكروي‬ ‫أما الشكل‬ ‫جنب‪.‬‬ ‫فيها جنبا إلى‬

‫المنظف‬ ‫لجزيئات‬ ‫يمكن‬ ‫حجم‬ ‫عة إلى امغر‬ ‫الفظ‬ ‫مساحة‬ ‫خفض‬ ‫على‬ ‫التى تعمل‬ ‫السطحى‪،‬‬

‫بقية المكونات‬ ‫من‬ ‫وخلصناها‬ ‫وصفيناها‬ ‫خلية‬ ‫كشاء‬ ‫من‬ ‫الجزيئات‬ ‫أخذنا‬ ‫فيه‪ ،‬ولو‬ ‫التجمع‬

‫مغلق‪.‬‬ ‫شكلكروي‬ ‫في‬ ‫الأغلب‬ ‫معا على‬ ‫الماء فستتجمع‬ ‫الخلوية ‪ ،‬ثم أذبناها في‬

‫ارتباط‬ ‫بسبب‬ ‫تلقانيا‬ ‫فقاعات‬ ‫لوحدها تشكل‬ ‫الخلوي‬ ‫لأن هذه الجزينات المكونة للغ!ء‬

‫‪،‬‬ ‫الخلوي‬ ‫الغشاء‬ ‫لتشكيل‬ ‫مفرد‬ ‫محدد‬ ‫جزيء‬ ‫لوجود‬ ‫فرورة‬ ‫وجود‬ ‫جزيئاتها بلا تمييز‪ ،‬ولعدم‬

‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫كالأحجار‬ ‫‪ .‬فهي‬ ‫الخلوية‬ ‫الأغشية‬ ‫في‬ ‫الذكي‬ ‫التصميم‬ ‫وجود‬ ‫استنتاج‬ ‫يصعب‬

‫‪،‬كالفطور فى ثلاتجى‪ ،‬لا‬ ‫مختلف‬ ‫آخر‬ ‫منها بحجر‬ ‫استبدال أفي حجر‬ ‫الجدار الحجري ‪ ،‬يمكن‬

‫وجود التصميم فيها‪.‬‬ ‫يمكن تحري‬

‫يحمل‬ ‫والذي‬ ‫الحمراء‬ ‫الدم‬ ‫كريات‬ ‫في‬ ‫البروتين الموجود‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫مركب‬ ‫لنعتر‬ ‫أو‬

‫مستقلة‬ ‫أربعة بروتات‬ ‫من‬ ‫يتركب‬ ‫‪ .‬فالهيموغلوبين‬ ‫المحيطة‬ ‫الرئتين إلى النسج‬ ‫من‬ ‫الأكسيجين‬

‫بالأكسيجين‪،‬‬ ‫يرتبط‬ ‫الأربعة )ن‬ ‫البروتينات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫البعض ‪ ،‬ويمكن‬ ‫بعفها‬ ‫مع‬ ‫مرتبطة‬

‫ارتباط‬ ‫)نه ن!تيجة لطريقة‬ ‫واكتثف‬ ‫آخر‪،‬‬ ‫الزوج‬ ‫الأربعة وكذلك‬ ‫منن البروتينات‬ ‫زوج‬ ‫يتطابق‬

‫أقل‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫مع‬ ‫أكسجين‬ ‫ذرة من‬ ‫ارتباط أول‬ ‫يكون‬ ‫البروتيية للهيموغلوبين‪،‬‬ ‫المكونات‬

‫‪-241 -‬‬
‫عن‬ ‫مسؤولأ‬ ‫الأكسجين‬ ‫قوة ارتباط ذرات‬ ‫في‬ ‫الاختلاف‬ ‫ويكون‬ ‫الثلالة اكلية‪،‬‬ ‫الذرات‬ ‫قوة من‬

‫المرتبطة بعدد كبير من جزيئات‬ ‫ان كمية الأكسجين‬ ‫(التطونية)‪ ،‬ويعني ي!اطة‬ ‫يدعى‬ ‫سلوك‬

‫في الهواء‪،‬‬ ‫كمية الأكسجين‬ ‫زيادة‬ ‫لا تزداد مباشرة مع‬ ‫‪-‬‬ ‫الدم‬ ‫في‬ ‫يحصل‬ ‫‪-‬كما‬ ‫الهيموغلوبين‬

‫في الجو المحيط ‪ - ،‬أي عمليأ يتوقف ارتباط الأكسبجين‬ ‫عندما تنخففى كمية الأكسجين‬ ‫)ما‬

‫ونية‪ ،‬وفي الطلة المقابلة‬ ‫التط‬ ‫خامية‬ ‫لولا‬ ‫أقل بكثير‬ ‫‪ -‬فسترتبط كمية أكسجين‬ ‫بالهيموغلوبين‬

‫في‬ ‫المرتبطة بالهيموكلوبين‬ ‫الأك!جين‬ ‫‪ ،‬تزدادكمية‬ ‫المحيط‬ ‫الجو‬ ‫في‬ ‫يزداد الأكسجين‬ ‫عندما‬

‫جدا‪.‬‬ ‫سريع‬ ‫الدم بمعدل‬

‫فئيل‪-‬‬ ‫لجهد‬ ‫يحتاج‬ ‫قطعة‬ ‫أول‬ ‫فإسقاط‬ ‫تاثير الدومينو‪،‬‬ ‫بما يشبه‬ ‫هذا‬ ‫أن نمور‬ ‫يمكنظ‬

‫وية‬ ‫التط‬ ‫لظهرة‬ ‫تلقائيا‪،‬‬ ‫الدومينو ستسقط‬ ‫باقي أحجار‬ ‫ولكن‬ ‫‪،-‬‬ ‫ارتباط اول جزيئة أكسجين‬

‫من‬ ‫الكثير‬ ‫توفر‬ ‫عند‬ ‫اكم‬ ‫ايإشباع‬ ‫من‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫تمكن‬ ‫فهى‬ ‫مهمة ‪،‬‬ ‫فيزيولوجية‬ ‫نتانج‬

‫‪-‬في‬ ‫إليه‬ ‫يحتاج‬ ‫حيث‬ ‫للأكسجين‬ ‫التحرير العهل‬ ‫وتمكنه من‬ ‫‪-‬‬ ‫الرئتين‬ ‫‪-‬فى‬ ‫الأكسجن‬

‫أئة‬ ‫استثناء‬ ‫الهيموكلوبين كثيزا مع‬ ‫ويشبه‬ ‫الميوغلوين‬ ‫اسمه‬ ‫بروتين آخر‬ ‫المحيطية ‪-‬يوجد‬ ‫النسج‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫واحدة‬ ‫كسجين‬ ‫أ‬ ‫بجزيئة‬ ‫يرتبط‬ ‫‪ ،‬ولذلك‬ ‫أربع سلاسل‬ ‫وليس‬ ‫بروتينية واحدة‬ ‫سل!لة‬ ‫يملك‬

‫بدأنا ببروتين يربط‬ ‫ائنا‬ ‫لو افترفنا‬ ‫نطرحه‬ ‫الذي‬ ‫والسؤال‬ ‫تعاونيا‪.‬‬ ‫به ليس‬ ‫أن ارتباط الأكسجين‬

‫وظيفة‬ ‫الذكي في‬ ‫التصميم‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫أن نستدل‬ ‫يمكظ‬ ‫كالميوغلوبين‪ ،‬فهل‬ ‫الأكسجين‬

‫جزيء‬ ‫لأئنا انطلقنا بداية من‬ ‫فعيف‪.‬‬ ‫الطلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫بالتمميم‬ ‫القوذ‬ ‫إن‬ ‫الهيموغلوبين؟‬

‫نسبيا على سلوك‬ ‫باجراء تعديل بسيط‬ ‫ويمكن‬ ‫الميوغلوبين الذي يمكنه الارتباط بالأكسيجين‪،‬‬

‫تشابه إلى حد‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫أن سلاسل‬ ‫كط‬ ‫الهيموغلوين‪،‬‬ ‫على سلوك‬ ‫الميوغلوبين أن نحمل‬

‫أجزاء متفاعلة‪،‬‬ ‫ذو‬ ‫الهيموكلوبين كنظم‬ ‫اعتار‬ ‫إم!نية‬ ‫الرغم من‬ ‫على‬ ‫الميوغلوبين ‪ .‬ولذلك‬ ‫كبير‬

‫‪ .‬فإن !نت‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫الأجزاء المنفردة من‬ ‫بكثير مما تقدمه‬ ‫أكثر‬ ‫لا يقدم‬ ‫بين أجزاء‪،‬‬ ‫التظعل‬ ‫فهذا‬

‫بقيمة الدليل‬ ‫الهيموغلوبين‬ ‫فى‬ ‫التصميم‬ ‫بأن دليل‬ ‫فسأقول‬ ‫جزيئة الميوغلوبين‪،‬‬ ‫البداية هى‬ ‫نقطة‬

‫النظر ولكنه غير مقنع‪.‬‬ ‫القمر‪ :‬يلفت‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫وجه‬ ‫يظهره‬ ‫الذي‬ ‫التصميم‬ ‫على‬

‫عنه هو النظم الذي مر معا في الفصل اوربع من ال!ب‬ ‫وآخر نظام بيوكي!ئى سنتحدث‬

‫هذا المثال يشبه‬ ‫التمميم في‬ ‫وجود‬ ‫إدآ الاستدلال على‬ ‫ا!(!‪.)!7‬‬ ‫مركب‬ ‫نظام اعطناع‬

‫من ذات‬ ‫آخر‬ ‫الحقيقية من قبل شخص‬ ‫مزورة فى‬ ‫ميت‬ ‫أن لوحة فنان شهير‬ ‫الاستدلال على‬

‫ضربات‬ ‫الزاوية الي!ار السفلية للوحة ‪ ،‬ولكن‬ ‫علي‬ ‫مطبوع‬ ‫الرلمام الشهير‬ ‫اسم‬ ‫المنطقة ‪ .‬ربما نرى‬
‫هذه‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫‪ ،‬والألوان نفسها‬ ‫المستخدم‬ ‫اللوحة ‪ ،‬والقط ش‬ ‫الألوان ‪ ،‬وموف!ح‬ ‫الفرشاة ‪ ،‬ومزيج‬

‫مخلفة‪.‬‬ ‫الأمور‬

‫ال(مول!)‪ ،‬ولأن المري ت‬ ‫مركب‬ ‫المطلية لاعطأع‬ ‫الخطوات‬ ‫العديد من‬ ‫نحتاج‬ ‫لأننا‬

‫ء يفعنا‬ ‫الكي!‬ ‫غاية ما نعرفه في‬ ‫للا‪ ،‬ولأن‬ ‫إضافي‬ ‫لا استخدام‬ ‫الخطوات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الوسطية‬

‫مركب‬ ‫منع‬ ‫مسار‬ ‫في‬ ‫ايصميم‬ ‫وجود‬ ‫إنتاج غير موجه ‪ ،‬فمان حجة‬ ‫مسار‬ ‫تصور‬ ‫من‬ ‫بثدة‬

‫على وجود التصميم في هذه الطلة طبقا‬ ‫نقد الاشدلال‬ ‫ا!(!ول!) تبدو قوية جدا‪ .‬فنظرثا يمكن‬

‫والسلوك‬ ‫شبح‪،‬‬ ‫مجرد‬ ‫نظرية التعقيد حاد‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫كوفمان‬ ‫ستوارت‬ ‫ما يطرحه‬ ‫نمط‬ ‫لسيناريو من‬

‫على‬ ‫الاستدلال‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫بالإضافة‬ ‫ربو‪.‬‬ ‫السب‬ ‫هذا‬ ‫حتما‬ ‫يناقض‬ ‫للجزينات‬ ‫المعروف‬ ‫ئي‬ ‫الكي!‬

‫التصميم فى هذا‬ ‫وجود‬ ‫وجود التصميم في الأنظمة اليوكي!ئية الأخرى يدعم ممداقية دعوى‬

‫النظم ايضا‪.‬‬

‫‪ ،‬فليس‬ ‫التصميم‬ ‫وجود‬ ‫ولأئنا نحتابخ تقديتم الدليل لاثبات‬ ‫مصمما‪،‬‬ ‫قد يكون‬ ‫بما ان افي شيء‬

‫من بيان وجوده في نظام‬ ‫بيوكي!ئي ما أكز‬ ‫في بيان وجود التصميم في نظم‬ ‫مفاجئا أن ننجخ‬

‫نتيجة‬ ‫طبيية‪ ،‬وبعفها الآخر ربما!نت‬ ‫الخلية تبدو كنتيجة لعمإت‬ ‫آخر‪ .‬فبعفى مواصفات‬

‫في بعض‬ ‫بالتأكيد‪ ،‬ويمكظ‬ ‫للخلية يرجح أن تكون مصممة‬ ‫ولكن ملامح أخرى‬ ‫‪،‬‬ ‫طبيعية‬ ‫لعمإت‬

‫آخر‪.‬‬ ‫)ن نكون واثقين تمافا من وجود التصميم كما نثق بوجوده في أي شيء‬ ‫الخصائص‬

‫‪-‬‬ ‫‪243-‬‬
‫الفصل العاشر‬

‫التصميم‬ ‫تساؤلإت عن‬


‫بسيطة‬ ‫أفحار‬

‫‪-‬رغم كونها‬ ‫إلى النضوج المطلوب‬ ‫تصك‬ ‫الفكرة البسيطة رذخا من الزمن كي‬ ‫قد تستغرق‬

‫فقبل‬ ‫ذلك؟‬ ‫على‬ ‫الدالة‬ ‫الأمثلة‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫وتطورها‬ ‫العجلة‬ ‫اختراع‬ ‫ولعل‬ ‫الظئير والقوة ‪،-‬‬ ‫لثديدة‬

‫تجرها‬ ‫عربات‬ ‫استخدموا‬ ‫بصعوبة ؟ لقد‬ ‫طرقهم‬ ‫النالمن ي!ثقون‬ ‫‪-‬كان‬ ‫الحالى‬ ‫ج!ثكلها‬ ‫العجلة‬

‫‪ .‬فلو أن تلميذا‬ ‫نتيجة احتكماكلا بالأرض‬ ‫الضوضاء‬ ‫مستوية ‪ ،‬مولدة كثيزا من‬ ‫أقطاب‬ ‫على‬ ‫الخيول‬

‫زمن العربات ذات‬ ‫عاصر‬ ‫التطور الحالي للعجلة واستعمالاتها‪-‬‬ ‫عغيزا من عصرنا الحالى ‪-‬رأى‬

‫باختراع العجلة ! إذا‬ ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫أهك‬ ‫‪ ،‬لنصح‬ ‫بالغة‬ ‫وم!ثقة‬ ‫أزبز مزعج‬ ‫وما ينتج عنها من‬ ‫الأقطب‬

‫بصعوبة‬ ‫تطورت‬ ‫الفكرة قد‬ ‫بيد أن هذه‬ ‫للظية‪،‬‬ ‫بسيطة‬ ‫فكرة‬ ‫من‬ ‫اختراع مؤثر‪ ،‬وينحدز‬ ‫فالعجلة‬

‫المرجوة ‪.‬‬ ‫العملية‬ ‫إلى صورتها‬ ‫لتصل‬

‫من‬ ‫نظثم يتكؤن‬ ‫فالأبجدية‬ ‫الألظئية الصوته‪،‬‬ ‫أهمية وتاثيزا؟ ألا وهو‬ ‫لا يقل‬ ‫مالا آخز‬ ‫ونجذ‬

‫من هذه الوحدات‬ ‫الموتية الموجودة في لغة ما‪ ،‬وعند تركيب عدد‬ ‫الوحدات‬ ‫جميغ‬ ‫رموز تشمك‬

‫الصوتية‬ ‫للكلمة ‪ ،‬فإذا قارثا الأبجدية‬ ‫يرمز‬ ‫تتابع صوتن‬ ‫عنى‬ ‫نحصل‬ ‫معينين ‪-‬‬ ‫وطريقة‬ ‫‪-‬بثكل‬

‫محك‬ ‫فيها‬ ‫التصويرية‬ ‫الرموز‬ ‫تحل‬ ‫التى‬ ‫؟‬ ‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫ال!بة‬ ‫أو‬ ‫كالهيروغليفية‬ ‫بنظم‬

‫معرفة‬ ‫لديه ادنى‬ ‫لي!‬ ‫المبتدئ ‪ ،‬إن شخمئا‬ ‫على‬ ‫وأسهل‬ ‫الهيروغليفية أبسط‬ ‫سنجذ‬ ‫الكلطت‪،‬‬

‫أن يرسغ‬ ‫على‬ ‫ياكل عظمة‬ ‫أن يرستم عورة كلب‬ ‫جدا‬ ‫المرجح‬ ‫من‬ ‫بطريقة الاتصال ال!بي‬

‫قاهه )‪ ،‬ثم يقول لأعدقائه ن‬


‫إ‬ ‫لأه! ‪!!3‬‬ ‫(ع‬ ‫يأكل عظمة‬ ‫على ورقة لتعطي معنى كلب‬ ‫علامات‬

‫‪،)4‬‬ ‫؟دا‬ ‫(داه‬ ‫لألمفل بأحد الإنجين (‪ )5‬ترمز للصوت‬ ‫دانرة مع خط‬ ‫العلامة التي تشبه نصف‬

‫لها‬ ‫‪-‬لو كتت‬ ‫القوقع‬ ‫من‬ ‫لذا !ن‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫آه اي ‪..)!3‬‬ ‫ترمز للصوت‬ ‫وإن الدائرة (‪)5‬‬

‫‪،‬‬ ‫الأبجدي‬ ‫به إلى تطوره‬ ‫البسيط ‪ ،‬وألا تصل‬ ‫الرسوم‬ ‫الهيروغليفية أسلوب‬ ‫أن تستخدم‬ ‫الاستمرار‪-‬‬

‫ما تشهده‬ ‫مرور الوقت ‪ -‬يجاري‬ ‫من بساطة وتنوع حع‬ ‫الألفبائى‬ ‫الرغم مما حققه ابظم‬ ‫على‬

‫تعقيد مستمر‪.‬‬ ‫اللغة من‬

‫الرقم (‪ )1‬وقيمته المكاية هي‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫تعلمنا جميعا في المدرسة أن العدد (‪)561‬‬

‫وعن‬ ‫(‪،)05 5‬‬ ‫وقيمة الرقم (‪ )5‬المكانية هى‬ ‫(‪،)06‬‬ ‫قيمة رقم (‪ )6‬المكانية هي‬ ‫(‪ ،)1‬لكن‬

‫بالن!بة للأطفال ‪،‬‬ ‫ميسوزا‪ ،‬حتى‬ ‫سلأ‬ ‫الأرقام‬ ‫مل مع‬ ‫التط‬ ‫للأعداد أعبح‬ ‫طريق القمة الم!ية‬

‫إلى‬ ‫العدد (‪)561‬‬ ‫أن يضيف‬ ‫‪ -‬يستطيع‬ ‫‪-‬إذا تعفم بصورة صحيحة‬ ‫فالطفل ذو العشر سنوات‬

‫الرقهـ‬ ‫على‬ ‫سنة أن يحمك‬ ‫ذو الاثنتي عثرة‬ ‫ويستطيع‬ ‫(‪،)889‬‬ ‫ليكون اكتج‬ ‫العدد (‪)427‬‬
‫بهذه‬ ‫الأمر‬ ‫(‪ ،)17‬لكن تعال لنرى هل سيكون‬ ‫الرقم‬ ‫(‪ )41‬ف!‬ ‫الرقم‬ ‫فرب‬ ‫(‪)796‬ىتج‬

‫أن تجمع‬ ‫؟ جرب‬ ‫الرومانية‬ ‫باستخدام الأعداد‬ ‫الأرقام‬ ‫من تلك‬ ‫أممب‬ ‫أو جمع‬ ‫السهولة عند ضرب‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪،-‬‬ ‫عربية‬ ‫لأعداد‬ ‫الرومانية‬ ‫الأعداد‬ ‫تحويل هذه‬ ‫(ضا) ‪-‬دون‬ ‫على‬ ‫لتحصل‬ ‫(‪ 7‬ا**) و(‪*71‬ظ)‬

‫من‬ ‫كبيز‬ ‫قطغ‬ ‫يستطع‬ ‫‪ ،‬ولم‬ ‫الوسطى‬ ‫القرون‬ ‫أوروبا حتى‬ ‫في‬ ‫استخدمت‬ ‫الرومانية‬ ‫الأرقام‬ ‫تلك‬

‫لقلى‬ ‫بسهولة ‪.‬‬ ‫‪-‬الآن‪-‬‬ ‫أن يقوم بها الصرافث‬ ‫الحسابية ‪ ،‬التي يمكن‬ ‫العمليات‬ ‫العامة القيام بأبسط‬

‫أنهم كانوا يحصلون‬ ‫مهارة عالية ‪ ،‬حتي‬ ‫وذوي‬ ‫مدربين‬ ‫أشخاعثا‬ ‫البسيطة‬ ‫ابىلغ‬ ‫عذ‬ ‫يتطلب‬ ‫!ن‬

‫يومهم بالعذ فقط‪.‬‬ ‫على قوت‬

‫خال! السياقي‬ ‫التصميم فحن‬

‫صالتى‬ ‫؟ إن دلائلها الواضحة‬ ‫بالغ‬ ‫ولها اثز‬ ‫ومتسقة‬ ‫سهلة‬ ‫الأير‬ ‫ايصميم‬ ‫فكرة‬ ‫نجد‬ ‫وبالفل‬

‫الفيلسوف‬ ‫الأشياغ وتتناغم ‪ ،‬لقد رأى‬ ‫ئفهم‬ ‫تعلمناكيف‬ ‫بافكار جزئية منقومة‪-‬‬ ‫يحاربها البض‬

‫"ذلك‬ ‫قال‪:‬‬ ‫السنة ‪ ،‬حيث‬ ‫فصول‬ ‫انتظم‬ ‫في‬ ‫التصميم‬ ‫القديم دايوجينيز (‪5‬ء‪ 7‬ع!هأ ‪)5‬‬ ‫الإكريقي‬

‫؟ تعاقب الثظء‬ ‫الأشياء تسير بمقادير محكمة‬ ‫دون ذكاء‪ ،‬إن كك‬ ‫مم!‬ ‫لم يكن‬ ‫الرائع‬ ‫التوزيع‬

‫أحوال ‪ ،‬لو‬ ‫وما يطرأ من‬ ‫الجيد‬ ‫والطقس‬ ‫الرياح‬ ‫الأمطار وهبوب‬ ‫والليل والنهار‪ ،‬وهطول‬ ‫والصيف‬

‫"‪9.‬‬ ‫ومحكم‬ ‫فريل!‬ ‫تسير وفق نظم‬ ‫أنها‬ ‫سيجد‬ ‫عن كتب‬ ‫الفرد‬ ‫تاملها‬

‫أن يكون الفغ‬ ‫كريئا‬ ‫قال‪+ :‬لش‬ ‫(‪5‬ء)!معه ‪ )5‬من هذه الدقة أيفا حيث‬ ‫سقراط‬ ‫وقد تعجب‬

‫الملاحظة‬ ‫تحت‬ ‫ليكون‬ ‫والعينين ؟‬ ‫الأنف‬ ‫جوار‬ ‫إلى‬ ‫موجوذا‬ ‫طريقه‬ ‫عن‬ ‫الغذاة‬ ‫ئنقل‬ ‫الذي‬

‫الغذائية‪.‬‬ ‫بالعملية‬ ‫ما يضز‬ ‫التام لاقصاءكك‬ ‫المستمرة ‪ ،‬والاسعداد‬

‫إذا كان‬ ‫عما‬ ‫أم!)‬ ‫دا‪+‬ص!‪40‬؟‪3‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫يا أرستديمص‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫مشك!‬ ‫تتساءل‬ ‫أن‬ ‫فلا يمكنك‬

‫"‪2.‬‬ ‫والإبداع‬ ‫أئها الحكمة‬ ‫أئم‬ ‫نتيجة صدفة‬ ‫الأجزاء قد جاء‬ ‫هذه‬ ‫تنسيق‬

‫مجرد‬ ‫إلأ اثة قائثم على‬ ‫بحت‪،‬‬ ‫إنسانى‬ ‫لثعور‬ ‫التام هو‬ ‫والتناسق‬ ‫بالتكامل‬ ‫الشعور‬ ‫هذا‬ ‫إن‬

‫من المستبعد‬ ‫أي تعقيد‪ ،-‬فليس‬ ‫السرور فى النفس ‪-‬دون‬ ‫يبعث‬ ‫بأن العالم م!ن‬ ‫الإحساس‬

‫ال!ثظء‪ -‬وهو يعتقد‬ ‫ينعدم وجود فصل‬ ‫حياته في هاواي ‪-‬حيث‬ ‫يعيش‬ ‫دايوجينيز لو!ن‬ ‫تخيل‬

‫بالنسبة !(فم سقراط ) لوكان يقع فى يده‪ ،‬كان سيعتقد‬ ‫الطل‬ ‫روعة هذا التنظيم وكطله‪ ،‬كذلك‬

‫(الظكيد‬ ‫مغالطة‬ ‫على‬ ‫القائمة‬ ‫التصميم‬ ‫حجج‬ ‫لتمرير الغذاء! لذا نقول ‪ :‬إن‬ ‫أنه ملالم أكثر‬ ‫أيضا‬

‫أن تواجه بأقل‬ ‫يكفيها فقط‬ ‫شمس‪،‬‬ ‫الصباح عند بزوغ أول شعاع‬ ‫ندى‬ ‫مل‬ ‫المجرد) تتخر‬

‫تنهار المنظومة بكاملها‪.‬‬ ‫كي‬ ‫تشكيك‬

‫‪-246-‬‬
‫الاعتقاد‬ ‫على‬ ‫ايفا‪-‬‬ ‫المعحلمين‬ ‫‪-‬وغير‬ ‫المتعلمين‬ ‫اتفق معظغ‬ ‫مر التاريخ الإنساني‬ ‫وعلى‬

‫على‬ ‫رواخا‬ ‫الأكثر‬ ‫هى‬ ‫(الغاتم المصقيم)‬ ‫فكرة‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬لقد كانت‬ ‫في‬ ‫موجود‬ ‫بأن التصيم‬

‫السليمة‬ ‫تفتقر للحجج‬ ‫دارون ‪ ،‬لكن هذه الفكرة كانت‬ ‫وقت‬ ‫العلمي والفلسفئ حتى‬ ‫المستويين‬

‫قوه‬ ‫بلغت‬ ‫بقوة ‪ .‬لقد‬ ‫تطرح‬ ‫أخرى‬ ‫أف!ر‬ ‫هناك‬ ‫لم تكن‬ ‫حيث‬ ‫الظفسية؟‬ ‫‪ ،‬ربما لغياب‬ ‫الصلبة‬

‫وليام بيلي‬ ‫الدين الأنجيليكيني‬ ‫رجل‬ ‫التصميم ‪-‬ما قبل الدارويية‪ -‬أوجها في !بات‬ ‫حجة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫لربه‬ ‫مخلص‬ ‫خادم‬ ‫بيلي ‪-‬كونه‬ ‫استطاع‬ ‫حيث‬ ‫ع!ثر‪،‬‬ ‫القرن اكسع‬ ‫األلا)‪ ،‬في‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ةأ‬ ‫الأءا!ه‬

‫لنفسه فخا؟‬ ‫الحظ ‪ -‬قد نصب‬ ‫لكنه ‪-‬ولسوء‬ ‫معرفته العلمية واطلاعه الواسع فى ىباته‪،‬‬ ‫يئث‬

‫فى الطرح‪.‬‬ ‫مبالغته‬ ‫ببب‬

‫ا!‪ 2‬د)ةلأ‬ ‫الطبيعي‬ ‫(اللاهوت‬ ‫ل!به‬ ‫الشهيرة‬ ‫الافتتاحية‬ ‫الفقرة‬ ‫في‬ ‫الحجة‬ ‫قوة‬ ‫ونرى‬

‫*لنفترض‬ ‫إلى رففها‪:‬‬ ‫بعفن الخلل والقصور الذي ادى بعد ذلك‬ ‫ايفحا‬ ‫نرى‬ ‫!هاهء‪،)73‬كط‬

‫أن يكون‬ ‫إلى هناك ؟ يمكن‬ ‫الحجز‬ ‫وعك‬ ‫كيف‬ ‫في الحديقة ‪ ،‬فلو سئلث‬ ‫أن قدمى تعثرت بحجم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الإجابة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫اعترافي‬ ‫أممت‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫الحديقة ‪ .‬ولن‬ ‫دائما في‬ ‫موجوذ‬ ‫إنه حجز‬ ‫‪:‬‬ ‫جوابي‬

‫في هذا‬ ‫عن كيفية وجودها‬ ‫وسئلت‬ ‫لو افترضنا اتني تعثرت بساعة جيب‪،‬‬ ‫استهجال! لها‪ ،‬لكن‬

‫إذا‬ ‫ملقاة هناك ! لطذا‬ ‫؟ إنها لطالماكانت‬ ‫السابقة‬ ‫الاجابة‬ ‫نفس‬ ‫أن أعطي‬ ‫الغريب‬ ‫المكان ؟ فمن‬

‫نعاين ال!اعة‬ ‫الساعة ؟ لأننا عندما‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫ولا تستقيم‬ ‫الحجر‬ ‫وجود‬ ‫الإجابة مع‬ ‫تلك‬ ‫تحتقيم‬

‫مغا‬ ‫أجزاء الساعة وضعت‬ ‫إن جميغ‬ ‫الحجر‪،‬‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫ليست‬ ‫صفات‬ ‫سنجذ‬ ‫ونفحمها‬

‫تم تركيب‬ ‫الآن ‪ ،‬فلو‬ ‫لبيان الوقت‬ ‫وهذا‬ ‫لتنظيمها‪،‬‬ ‫لتوليد الحركة ‪ ،‬وهذا‬ ‫الجزء‬ ‫ما؟ هذا‬ ‫لغرض‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫العمل ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫أنها إما ان توقف‬ ‫عليه سنجد‬ ‫)ن تكون‬ ‫يجب‬ ‫عما‬ ‫مختلفة‬ ‫الأجزاء بصورة‬ ‫هذه‬

‫رؤية علبة‬ ‫يمكظ‬ ‫الساعة‬ ‫أجله ‪ .‬وبالنظر لشكل‬ ‫من‬ ‫وجدت‬ ‫الذي‬ ‫بالغرض‬ ‫أقل تقدير لن تفي‬ ‫على‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫مرنة ‪ ،‬ثم نجد‬ ‫سلسلة‬ ‫بعد ذلك‬ ‫‪ ،‬ونلاحظ‬ ‫ملفوف‬ ‫زلبرك مرن‬ ‫على‬ ‫اسطوانية تحتوي‬

‫وجه‬ ‫وأعلى‬ ‫الصدأ‪،‬‬ ‫عليها من‬ ‫ظ‬ ‫للحظ‬ ‫النط ل!؟‬ ‫من‬ ‫ننتبه إلى أن التروسن مصنوعة‬ ‫التروس ‪ ،‬وقد‬

‫‪ ،‬لكنط‬ ‫الآلة‬ ‫الأجزاء داخل‬ ‫باقي‬ ‫في‬ ‫مستخدمة‬ ‫‪ ،‬إنها مادة غير‬ ‫مثبتة‬ ‫زجاج‬ ‫قطعة‬ ‫نجد‬ ‫ا!عة‬

‫معرفة‬ ‫احتجنا‬ ‫كلط‬ ‫ا!عة‬ ‫لفتح حاوية‬ ‫لا نضطر‬ ‫مادة شفافة ‪ ،‬لكى‬ ‫من‬ ‫التي تكونت‬ ‫تعتبر اكفذة‬

‫وربما‬ ‫دقيفا للشىء‪،‬‬ ‫الواقع فحمئا‬ ‫فى‬ ‫؟ تتطلب‬ ‫الملاحظة‬ ‫فى‬ ‫نتتبعها‬ ‫الآلية التى‬ ‫الوقت ‪ .‬هذه‬

‫واستيعابها‬ ‫الإشكالية‬ ‫فهم‬ ‫والفهم ‪ ،‬فبمجرد‬ ‫الإدراك‬ ‫من‬ ‫نتمكن‬ ‫كي‬ ‫ل!ابقة بموفوعه‪،‬‬ ‫معرفة‬

‫موجود‬ ‫الصانع‬ ‫وهذا‬ ‫الاعة‪،‬‬ ‫لتلك‬ ‫مانع‬ ‫وجود‬ ‫المؤكد‬ ‫اتة من‬ ‫حتمية ؟ هى‬ ‫إلى تيجة‬ ‫سنخلص‬

‫‪-247-‬‬
‫مخترعين ‪ ،‬وقد يكون مخترغا واحذا‪،‬‬ ‫قد تكون مجموعة‬ ‫ما هنا أو هاك‪،‬‬ ‫ما وفي م!ن‬ ‫في وقت‬

‫واستخدامها*‪03‬‬ ‫بناءها‬ ‫علفا بكيفية‬ ‫يحيط‬ ‫وحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫لأجله‬ ‫الذي وجدت‬ ‫للفرض‬ ‫شكللا‬ ‫حيث‬

‫الرغم من أنه زودىبه‬ ‫على‬ ‫بيلي أكثر انفباطا‪،‬‬ ‫حجة‬ ‫الإكريق؟ نجد‬ ‫حجج‬ ‫على‬ ‫وقيالمئا‬

‫بدايوجينيز‬ ‫‪-‬اشبه‬ ‫التصميم‬ ‫حول‬ ‫والفعيفة‬ ‫الأمثلة الهثئة‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫الطيعي)‬ ‫(اللاهوت‬

‫التي‬ ‫الأشياء الأخرى‬ ‫جملة‬ ‫فمن‬ ‫بدقة تامة ايضا‪،‬‬ ‫هدله‬ ‫يصيب‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫كثيرا‬ ‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫‪،-‬‬ ‫وسقراط‬

‫راى‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫اللبنية‬ ‫والغدد‬ ‫والعظم‬ ‫العضلات‬ ‫المتمايزة ؟ مثل‬ ‫النظم‬ ‫بيلي في كتابه كانت‬ ‫تناولها‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيوية‬ ‫اداء وظائفها‬ ‫عن‬ ‫الأجهزة‬ ‫تلك‬ ‫الأنظمة ستتوقف‬ ‫هذه‬ ‫عناعر‬ ‫احد‬ ‫حالة فقد‬ ‫أنه فى‬

‫كان‬ ‫حالاته‬ ‫الظكيد على الظرئ؟ أن بيلي فى أففل‬ ‫لكن يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫التصميم‬ ‫حجة‬ ‫هذا يعتبر جوهر‬

‫بعد‪-‬كمالأنظمة الكبرى في الخلية‪،‬‬ ‫يتم اكتفها‬ ‫بيولوجية سوداء ‪-‬لم‬ ‫صناديق‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬

‫أسود‪،‬‬ ‫مندوفا‬ ‫ليت‬ ‫؟ لأن الساعة‬ ‫الرائع‬ ‫ال!ل‬ ‫الساعة ‪ ،‬ذلك‬ ‫مثال‬ ‫نجد‬ ‫الآخر‬ ‫الطرف‬ ‫وعلى‬

‫‪.‬‬ ‫ومشهورة‬ ‫معروفة‬ ‫ووظانفهاكانت‬ ‫فالمكونات‬

‫الرئيسية‬ ‫القضية‬ ‫المتعول عن‬

‫التطوريين‬ ‫احترام‬ ‫أئه اكتسب‬ ‫حتى‬ ‫ببراعة ‪،‬‬ ‫به‬ ‫الخاصة‬ ‫التصميم‬ ‫حجة‬ ‫بيلي‬ ‫ماغ‬ ‫لقد‬

‫الساعة‬ ‫(صانع‬ ‫كتاب‬ ‫مة ياعأ!) ع!احب‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪ 75‬أ!اللاةه‬ ‫د كينز‬ ‫!بتشارد‬ ‫‪ ،‬فاقتبس‬ ‫المتخصصين‬

‫أن التطور‬ ‫لبيلي‪ ،‬لكنه اذعى‬ ‫الساعة‬ ‫قياس‬ ‫من‬ ‫‪+4‬أ ا! ء‪ 3‬آ) اسم كظبه‬ ‫أ!ول‬ ‫مع‪،‬ا!‪+‬يشا‬ ‫الأعمى‬

‫بيلي قيمة فكرته توصيفاته‬ ‫الوكيل الذكي ‪" :‬لقد اوفح‬ ‫بدلا من‬ ‫ا!عة‬ ‫قام بدور عانع‬ ‫الذي‬ ‫هو‬

‫البشرية‬ ‫العين‬ ‫التحليل ‪ ،‬مستخدفا‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اكتشفط‬ ‫ايي‬ ‫لآلية البة‪،‬‬ ‫التبجيلية ا؟هرة‬

‫المطرف‬ ‫بافغل‬ ‫ومستنيرة‬ ‫بالعاطفة ‪ ،‬مستعينة‬ ‫مشوب‬ ‫بإخلاص‬ ‫بيلي‬ ‫حجة‬ ‫! أجمذت‬ ‫المجردة‬

‫معنى ‪ ،‬إذ لو‬ ‫من‬ ‫الكلمة‬ ‫ما في‬ ‫بكك‬ ‫خاطئة ‪ ،‬خاطئة‬ ‫كانت‬ ‫‪ ،‬لكنط‬ ‫عصره‬ ‫في‬ ‫الأكاديمية البيولوجة‬

‫ساعة‬ ‫عانع‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬فهو‬ ‫فى‬ ‫الساعة‬ ‫مانع‬ ‫دور‬ ‫يؤدي‬ ‫الطبيعر‪،‬‬ ‫(الانتقاء‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫أمكن‬

‫بالحياة ‪ ،‬والتي‬ ‫اكبضة‬ ‫الساعات‬ ‫روعة‬ ‫من‬ ‫أن أنتقص‬ ‫لن أفعله هو‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫‪ ،‬الشيء‬ ‫أعمى‬

‫ببيلي لأبعد من‬ ‫أن تصل‬ ‫يمبهط‬ ‫التي كان‬ ‫أفكاري‬ ‫عرض‬ ‫بيلي ‪ ،‬ما سأفعله ؟ أنني سأحاول‬ ‫ألهمت‬

‫بكثير"‪4.‬‬ ‫ذلك‬

‫‪-248-‬‬
‫المكانة‪،‬‬ ‫الشأن مجهول‬ ‫عظيم‬ ‫الفاتح تجاه عدو‬ ‫دكينز تجاه بيلي هو إححالر‬ ‫إحساس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لي‬ ‫السبب‬ ‫هي‬ ‫جامعة أكسفورد‪-‬‬ ‫العالم ‪-‬مدرس‬ ‫رحابة عدر‬ ‫ورغم زهو الانتصار‪ ،‬كانت‬

‫لدكينز‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬وبالتاكيد كان‬ ‫تعقيد‬ ‫تجاه‬ ‫اهتمامه‬ ‫الدين ‪ ،‬الذكي شاركه‬ ‫)داء رجل‬ ‫يثني على‬

‫اعماله إلا‬ ‫إليه في‬ ‫يثير‬ ‫او العلطء‬ ‫الفلاسفة‬ ‫من‬ ‫أحذ‬ ‫إذ لم يعد‬ ‫بيلي مجهولا‪،‬‬ ‫عذ‬ ‫في‬ ‫مسوكا‬

‫حجته‪،‬‬ ‫مناقشة‬ ‫‪ ،‬بدلا من‬ ‫لبيان رفضهم‬ ‫ذلك‬ ‫يفعلون‬ ‫دكينز‪-‬‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫يأيهرونه‬ ‫الذين‬ ‫والقلة‬ ‫نادزا‪،‬‬

‫للالثتعال في‬ ‫ونظرية فلوجستون‬ ‫على مركزبة الأرض‬ ‫القائم‬ ‫وكؤم بيلي مع علم الفلك‬ ‫فقد خيم‬

‫)*‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫ماهية‬ ‫العلم لتفسير‬ ‫عراع‬ ‫في‬ ‫آخر‬ ‫(أخرق‬ ‫حالهم‬ ‫واحدة ‪ ،‬ولسان‬ ‫سلة‬

‫للطعة‬ ‫حجته ؟كيف‬ ‫من ال!ي رذ على‬ ‫بيلي بالتحديد؟‬ ‫أن نتساءل اين ذجفن‬ ‫لكن يمكظ‬

‫الحجة‬ ‫دحض‬ ‫الركم من عدم‬ ‫أئه على‬ ‫المثير للدهشة‬ ‫ومن‬ ‫ذكي؟‬ ‫دون مصمم‬ ‫أن تستحدث‬

‫لكيفية بخاء نظم‬ ‫تفسيزا‬ ‫لم تقدم‬ ‫العلوم والفلسفات‬ ‫وجميغ‬ ‫لبيلي‪ ،‬وأن داروبن ودكينز‬ ‫الأساسية‬

‫الأساسية‪،‬‬ ‫قضيتها‬ ‫بيلي عن‬ ‫‪ ،‬قاموا بثني حجة‬ ‫مصمم‬ ‫دون‬ ‫الحاعة‪-‬‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫قابل للاختزال‬ ‫غير‬

‫صلب‬ ‫عن‬ ‫الخارجة‬ ‫اللاهوتة‬ ‫‪ ،‬ونقاشاتها‬ ‫الحكيمة‬ ‫امثلتها كير‬ ‫على‬ ‫الهجوم‬ ‫فى‬ ‫وانخرطوا‬

‫أيضا‬ ‫يلائم‬ ‫لكن‬ ‫إح!فا‪،‬‬ ‫أكز‬ ‫بشكل‬ ‫لحججه‬ ‫ماكته‬ ‫عدم‬ ‫بيلى على‬ ‫يلائم‬ ‫بالطبع‬ ‫الموفوع‪.‬‬

‫تائج‪.‬‬ ‫من‬ ‫إلى ما يريدون‬ ‫يصلوا‬ ‫لكي‬ ‫بالطء‪،‬‬ ‫الرئيسية ‪ ،‬متظهرين‬ ‫منتقدوه لعدم تناول فكرته‬

‫متباينة‬ ‫تشحيلة‬

‫نظظ‪،‬‬ ‫تمثل‬ ‫التي يناقشها‬ ‫) إلى أنه الأمثلة الحيوية‬ ‫الطبيعي‬ ‫بيلي في كتابه (اللاهوت‬ ‫يثير‬

‫للا‪ ،‬فأمئلة بيلي‬ ‫مصمم‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫تدلل‬ ‫‪ ،‬التي بطوره!‬ ‫متغاعلة كالساعة‬ ‫عناصر‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬

‫النظم المي!نيكية‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫السخيفة‬ ‫بالأمثلة‬ ‫نوعا ما‪ ،‬اتهاء‬ ‫بين الرائ! والمثيرة للاقمام‬ ‫تتفاوت‬

‫إثبات‬ ‫طريق‬ ‫بيلى ‪-‬عن‬ ‫أثلة‬ ‫أفي من‬ ‫تقريئا لم يتم إبطل‬ ‫الغرائز‪ ،‬ومروزا بالألثكال فقط‪،‬‬ ‫إلى نظم‬

‫التطور‬ ‫حدوث‬ ‫لأن العديد من أحلة بيلي لم تنص‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الأشياء دون مصفح‬ ‫خصائص‬ ‫تأة‬

‫وجائز‪.‬‬ ‫منذ دارون أن التطور التدريجي ممكن‬ ‫تصور اكس‬ ‫النصاعدييص‬

‫اكلى‪:‬‬ ‫لاحظ‬ ‫‪ ،‬فقد‬ ‫البشري‬ ‫الفلب‬ ‫على‬ ‫المي!نيكية‬ ‫النظغ‬ ‫طئق‬ ‫لقد بلغ بيلى أؤتجه عندما‬

‫افبساط‬ ‫‪-‬القلب؟ لأنه عد‬ ‫أداء صمامص‬ ‫نجاح القلب في مهمته على‬ ‫"مئ البم!ي ان توقف‬

‫فقط‪ -‬في اتجاهة المحدد‪،‬‬ ‫‪-‬وليح‬ ‫سيتحرفي‪ -‬الدم في كلا الاتجاهين‬ ‫القلبية وانقبافها‬ ‫ثتجاويف‬

‫‪-964-‬‬
‫مواصلة‬ ‫لا يمبهه‬ ‫الطلية‬ ‫بهيئته‬ ‫فالقلب‬ ‫منه أعلا!‬ ‫تدفق‬ ‫إلى الو!بد الذي‬ ‫ليعود الدم مرة أخرى‬

‫‪05‬‬ ‫ا‬ ‫المضخة‬ ‫فى طريقة عمل‬ ‫هو الطل‬ ‫‪،‬كط‬ ‫عمله دون عمامات‬

‫لإنجاز مهمته‪،‬‬ ‫جزء‬ ‫من‬ ‫لأكثر‬ ‫القلب‬ ‫يحتاج‬ ‫لطذا‬ ‫الظرئ‬ ‫‪ ،‬ويخبر‬ ‫م‬ ‫النظ‬ ‫وظيفة‬ ‫فنراه يحدد‬

‫تناول نظام‬ ‫إلا اتة عندما‬ ‫لصطمات‪.‬‬ ‫يحتاج‬ ‫نظام كامل‬ ‫عادية ‪ ،‬لكنه‬ ‫مضخة‬ ‫مجرد‬ ‫ليس‬ ‫فهو‬

‫بها قبيل‬ ‫عث!ا خام!ا‬ ‫إلى أن تعذ‬ ‫أنثى الطئر‬ ‫يدفع‬ ‫‪+ :‬ما الذي‬ ‫المتوسط‬ ‫تناوله دون‬ ‫الغرائز !ن‬

‫أن تلحظه‬ ‫يمكنط‬ ‫او الانتفاخ ‪ ،‬الذي‬ ‫بالامتلاء‬ ‫الإحساس‬ ‫هو‬ ‫السبب‬ ‫البيض ؟ ربما يكون‬ ‫وضع‬

‫مما يجعلها تشعر‬ ‫صلابتها داخلها‪،-‬‬ ‫البيضة ‪-‬وتدرج‬ ‫بمو‬ ‫وتيجة‬ ‫في جزء معين من جسدها‪،‬‬

‫عليه ومعتنى به! فكيف‬ ‫كان هذا الشيء محافط‬ ‫؟‬ ‫ما‪ .‬فإن وضعت‬ ‫شيء‬ ‫وفع‬ ‫على وشك‬ ‫بانها‬

‫البيضة ؟‪6 .+‬‬ ‫داخل‬ ‫بمغاره‬ ‫للطير أن يشعر‬

‫فيه‪،‬‬ ‫يدك على وظيفة محددة‬ ‫)ن تضع‬ ‫للاقمام‪ ،‬لكن من الصعب‬ ‫مثيزا‬ ‫هذا المثال‬ ‫قد يكون‬

‫الطير)‪ ،‬إذا فهي‬ ‫دماغ‬ ‫قابعة فى‬ ‫(ربما تكون‬ ‫للنظم‬ ‫المكونة‬ ‫الظصر‬ ‫إلى أن العديد من‬ ‫بالإضافة‬

‫اسود‪.‬‬ ‫صندوفا‬ ‫‪ ،‬وتعتبر‬ ‫معروفة‬ ‫غير‬

‫قال‪+:‬ليس‬ ‫؟ حيث‬ ‫الجنيني‬ ‫التطور‬ ‫عن‬ ‫ومتعئا للظية عندماكتب‬ ‫منه!‬ ‫ان بيلي !ن‬ ‫نظن‬

‫بها‪،‬‬ ‫خاص‬ ‫في‪ ،‬فهي آلة بصرية ثبتة في تجويف‬ ‫الذي تكونت‬ ‫بالنحبة للوقت‬ ‫اهمة‬ ‫أية‬ ‫للعين‬

‫دثعاع الضوء إليلا‪،‬‬ ‫أن يصل‬ ‫‪ ،-‬من تجل حتى‬ ‫الرؤية‬ ‫طتتكون‬ ‫مثالية‬ ‫الضوء لنقطة‬ ‫وظيفتهاكسر‬

‫للاستقبال ‪.7+‬‬ ‫إنها معدة‬

‫الإشارة إلى أثة خاعية‬ ‫‪ ،‬دون‬ ‫الحدث‬ ‫بتوقيت‬ ‫فقط‬ ‫بيلي للإعجاب‬ ‫يدعونا‬ ‫ال!ل‬ ‫هذا‬ ‫في‬

‫النظام المعلوم المحدد‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫من خصائص‬

‫ويبدو أن بيلي كان يفقذ للسخرية حين تكلم عما يسميه (الاستعافة)‪+ :‬يتم التعويض عن‬

‫طويلة‬ ‫الكركيه لمزة‬ ‫طيور‬ ‫وتتعايش‬ ‫مرن‪،‬‬ ‫طويل‬ ‫رقبة الفيل التي لا تنثني بخرطوم‬ ‫طول‬ ‫قصر‬

‫أقدافا‬ ‫عدم امتحط‬ ‫السباحة ببب‬ ‫أتها لا تستطيع‬ ‫إلا‬ ‫الططم‪،‬‬ ‫بحثها عن‬ ‫الطء خلال‬ ‫داخل‬

‫في‬ ‫‪ 4‬تمكنها من الخوض‬ ‫طويا‬ ‫أرجلأ‬ ‫منحت‬ ‫ذلك‬ ‫عوفئا عن‬ ‫لكظ‬ ‫‪،-‬‬ ‫البط‬ ‫اقدام‬ ‫كفية ‪-‬مثل‬

‫مفهوم‬ ‫تماما‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫الاثنين معا‪،‬‬ ‫يمنحها‬ ‫أو‬ ‫طريقها‪،‬‬ ‫لتتلمس‬ ‫أكا! طويل‬ ‫أو(ك!ا‬ ‫الطء‪،‬‬

‫الاستعافة*‪08‬‬

‫‪-025-‬‬
‫‪ ،‬وهذه‬ ‫الجطل‬ ‫عن‬ ‫بالطول‬ ‫غوفن‬ ‫الكوميدية ؟ فهذا‬ ‫غنئا بالطدة‬ ‫يوفر مصدزا‬ ‫واستدلاذكهذا‬

‫إثبات‬ ‫نفغا في‬ ‫لا يجدي‬ ‫الاستدلال‬ ‫هذا‬ ‫فمثل‬ ‫كذلك‬ ‫جرا‪،‬‬ ‫بالغنى ‪ .‬وهلم‬ ‫رزقت‬ ‫لكونها بكطء‬

‫اعتقاده بقوه أمثلته‪،‬‬ ‫من‬ ‫التصيم‬ ‫بيلى حتمية‬ ‫ربما استمد‬ ‫وهينين؟‬ ‫خيرين‬ ‫ولنكن‬ ‫ايصميم‪.‬‬ ‫وجود‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يخيل‬ ‫أنه لم يكن‬ ‫يبدو‬ ‫الفوقية ‪ ،‬لكن‬ ‫الكعكة‬ ‫زية‬ ‫يكون‬ ‫الأفلة الضيفة‬ ‫انه استخدم‬ ‫كط‬

‫الزينة‪.‬‬ ‫لاحقا بمهاجمة تلك‬ ‫حجته‬ ‫يدحفون‬ ‫لعوف‬ ‫المعارضين‬

‫بيلي‬ ‫دحض‬

‫الساعة‬ ‫مثال‬ ‫إلأ أن‬ ‫يلى‪،‬‬ ‫التي قدمها‬ ‫الأمثلة المفللة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الركم‬ ‫على‬

‫لأحد إذا عثر‬ ‫تماما‪ ،‬فلا يمكن‬ ‫بيلى هو صحيح‬ ‫الأولى الثهيرة من كتاب‬ ‫الفقرة‬ ‫الموجود في‬

‫استنتاجه ؟ فالمكونات‬ ‫بيلي سبب‬ ‫أوضح‬ ‫للا‪ ،‬وكط‬ ‫ساعة أن ينكر يميه بوجود مصمم‬ ‫على‬

‫الوقت ‪ ،‬لكنط تتكون‬ ‫)داة لصب‬ ‫انفماللا‪ ،‬إن ا!عة‬ ‫تتشابه حال‬ ‫لا‬ ‫لإنجاز وظيفة‬ ‫المرتبة‬

‫وغيرها‪ ،‬فلما أدر! يلى في حخه‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫وسلاسل‬ ‫من تروس وزمبوؤات‬

‫عنه في‬ ‫ينبغي البحث‬ ‫بيلي ما الذي‬ ‫لو علم‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫يرام‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ي!ير‬ ‫لثيء‬ ‫الآن كل‬ ‫وحتي‬

‫يتمادى‬ ‫جرفه ‪ ،‬وجعله‬ ‫إئه الزهو الذي‬ ‫ال!رعة؟‬ ‫بتلك‬ ‫للطوبة‬ ‫‪ ،‬ولماذا انحدر‬ ‫المي!نيكي‬ ‫نموذجه‬

‫الخطأ في ا!عة‪.‬‬ ‫في اختيار الخمائص‬

‫على ن!ق‬ ‫المكونات القفاعلة‪ ،‬ليتحدث‬ ‫واقع نظم‬ ‫تبدأ المثكلة مع بيلي عندما يبتعد عن‬

‫الفقرة‬ ‫في‬ ‫أول مثكلة‬ ‫الأشياء؟)‪ ،‬لقد لاحت‬ ‫ينبغى أن تكون‬ ‫مع فكرته (يهف‬ ‫يتوافق فقط‬

‫من‬ ‫لحطيها‬ ‫الأصفر‬ ‫اتل!‬ ‫من‬ ‫الساعة ممنوعة‬ ‫أن تروس‬ ‫الافتتاحية نفسها؟ عندما ذكر‬

‫وجودها في الساعة كي‬ ‫يشترط‬ ‫لا‬ ‫الاصفر‪-‬‬ ‫‪-‬النحاس‬ ‫المادة نفها‬ ‫المدأ‪ ،‬الم!ثكلة أن تلك‬

‫أو العظم‪.‬‬ ‫من الخشب‬ ‫بل حتى‬ ‫تقريبا‪،‬‬ ‫مادة ملبة‬ ‫أية‬ ‫من‬ ‫تعمل بتروس ممنوعة‬ ‫تعمل ‪ ،‬فا!عة‬

‫الاستغناء عن‬ ‫فقط‬ ‫فلا يمكظ‬ ‫الغطء الزجاجي للطعة؟‬ ‫ثم تزداد الأمور سوء عندما يأيهر يلي‬

‫وظيفة‬ ‫لازآ ولا مؤثبر على‬ ‫ابغطاء غيز‬ ‫وجوذ‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫بكامله‬ ‫والمكون‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الزجاجية‬ ‫الطدة‬ ‫تلك‬

‫جزء‬ ‫تعتبر‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫للاختزال‬ ‫قابل‬ ‫كير‬ ‫بنظم‬ ‫تتم إرفاقها‬ ‫والرفاهية‬ ‫للراحة‬ ‫ولمية‬ ‫مجرد‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫الساعة‬

‫نفسه‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫من‬

‫‪-251-‬‬
‫العجة ضد التصميم‬

‫الحجبئ المعارفة‬ ‫كانت‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫طويل‬ ‫منذ وقت‬ ‫التصميم الذكي موجودة‬ ‫أن حجج‬ ‫وكط‬

‫تسبق‬ ‫محاولات‬ ‫نجد‬ ‫‪ ،‬لكظ‬ ‫وتابعوه‬ ‫دارون‬ ‫التي عاغها‬ ‫)ففلها تلك‬ ‫لقد كانت‬ ‫ليصميم‪،‬‬

‫(محادثات‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫ليصميم‬ ‫رفضه‬ ‫هيوم‬ ‫ديفيد‬ ‫الفيلسوف‬ ‫أبدى‬ ‫النظرية الداروينية ‪ ،‬حيث‬

‫الأعمى ) يستدعى‬ ‫(عانع ا!عة‬ ‫أم‪ ،‬ففي كتاب‬ ‫)‪ ،‬الذي نثر عام ‪977‬‬ ‫الطبيعة‬ ‫دين‬ ‫بخمئوص‬

‫الموفوع‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫ويتناول‬ ‫المعروفين ‪،‬‬ ‫الملحدين‬ ‫أحد‬ ‫مع‬ ‫عشاء‬ ‫محادثة‬ ‫دكينز‬ ‫ريتثارد‬

‫)‬ ‫الأنواع‬ ‫(أعل‬ ‫قبل ‪ 985‬دم‪ ،‬افي قبل نثر كتاب‬ ‫ملحدا‬ ‫لأتخيل نفسى‬ ‫انني لم أكن‬ ‫‪+‬ذكرت‬

‫لطلم‬ ‫الفظم‬ ‫هيوم ايعقيد‬ ‫فسر‬ ‫كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫هيوم ؟ فسالته‬ ‫وماذا عن‬ ‫قائلا‪:‬‬ ‫الفيلسوف‬ ‫لدارون ‪ .‬قاطعني‬

‫أصلا؟‪9.+‬‬ ‫تفسير‬ ‫لأي‬ ‫يحتاج‬ ‫يتم‬ ‫‪ :‬لم يفعلها!‬ ‫الفيلسوف‬ ‫الاحياء؟ أجاب‬

‫انه الميسوف‬ ‫والآخر‬ ‫بين الحين‬ ‫*وأما بالنسبة لديفيد هيوم ؟ فيقال‬ ‫ثارحا‪:‬‬ ‫دكينز‬ ‫واستطرد‬

‫ما فعله‬ ‫حقيقة‬ ‫الزمن ‪ ،‬لكن‬ ‫من‬ ‫بقرن‬ ‫دارون‬ ‫قبل‬ ‫التصميم‬ ‫نبذ حجة‬ ‫الذي‬ ‫العظيم‬ ‫الاسكتبدي‬

‫ولم يقدم تفسيزا‬ ‫‪،-‬‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫‪-‬كدليل‬ ‫الطية‬ ‫في‬ ‫الظهر‬ ‫التصميم‬ ‫هيوم ؟ أنه انتقد منطق‬

‫البيولوجي المعقد‪.+‬ه"‬ ‫بديلأ للتمميم‬

‫الفلسفة‬ ‫في قسم‬ ‫ولهأ)اع) ‪-‬البروفشور‬ ‫سابر ‪2‬ءه ‪05‬‬ ‫(إيوت‬ ‫المطمر‬ ‫الفيلسوف‬ ‫يشرح‬

‫استدلاذ‬ ‫‪)53‬‬ ‫أ‬ ‫أ! ‪ 51‬لأ؟ه ‪0501‬‬ ‫(فلسفة الأحياء !هاه‬ ‫في !به‬ ‫ماديسن ‪-‬‬ ‫جامعة وسكنسن‬

‫والكائنات‬ ‫بين الاعة‬ ‫التط ثل‬ ‫ما مدى‬ ‫علينا افؤل؟‬ ‫أئة يجب‬ ‫هيوم‬ ‫بالتفصيل ‪* :‬يري‬ ‫هيوم‬

‫‪ ،‬لا‬ ‫ومعدن‬ ‫زجاج‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫الإطلاق ؟ فالساعات‬ ‫على‬ ‫أئهما كير متثابهين‬ ‫الواضح‬ ‫الحية ؟ من‬

‫‪-‬بطيعة‬ ‫ابىشرة‬ ‫والنتيجة‬ ‫‪،‬‬ ‫تتزاوج‬ ‫ولا‬ ‫غذائى‪،‬‬ ‫تمثيل‬ ‫اي‬ ‫للا‬ ‫يحدث‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫تخرج‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫تتنفس‬

‫من غير المعقول أن نستدل‬ ‫أنه‬ ‫حيث‬ ‫قياس فعيف‪،‬‬ ‫عبارة عن‬ ‫التصميم هي‬ ‫الحال ‪ -‬أن حجة‬

‫الطعة"‪".‬‬ ‫في‬ ‫وجودها‬ ‫الحية ‪ ،‬لمجرد‬ ‫الكائنات‬ ‫معينة في‬ ‫خاصية‬ ‫وجود‬ ‫على‬

‫به نقد هيوم ؟‬ ‫يتصف‬ ‫الذي‬ ‫البؤس‬ ‫قائلا‪* :‬بالرغم من‬ ‫هيوم ؟ فيعلق‬ ‫مع‬ ‫لا يتفق‬ ‫سابر‬ ‫لكن‬

‫لهذا‬ ‫التمميم يمل‬ ‫جدال‬ ‫قياس ‪ ،‬فلا أرى سبتا يجعل‬ ‫حجة‬ ‫التمميم هى‬ ‫اعتقد أن حجة‬ ‫حيث‬

‫بيلى ‪.‬دن‬ ‫الحية أم لا‪ ،‬فإن حجة‬ ‫الكائنات‬ ‫تشبه‬ ‫ا!عات‬ ‫إذا كانت‬ ‫النظر عما‬ ‫‪ ،‬وبصرف‬ ‫الشكل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫للحجة‬ ‫يمكن‬ ‫ليبين للظرئ كيف‬ ‫الساعات‬ ‫عن‬ ‫وقائمة بذاتها‪ .‬لقد تحدث‬ ‫متقلة‬ ‫الكائنات‬

‫‪42.‬‬ ‫ه‬ ‫لل!ئنات‬ ‫آسرة‬ ‫تكون‬

‫‪-252-‬‬
‫تفاميل‬ ‫الوثيق ين‬ ‫الابه‬ ‫تعتمد على‬ ‫التصيم‬ ‫هيوم أن حجة‬ ‫وببارة أخرى ؟ رأى ديعد‬

‫لكن هذا ايوجه الفكري قد يطيح بكل‬ ‫‪،‬‬ ‫مصممة‬ ‫ابيولوجية وبين أجسام أخرى‬ ‫عارضة لل!ئنات‬

‫رؤية‬ ‫خلال‬ ‫فمن‬ ‫أكتر مما سيمقان‪،‬‬ ‫غير متطبقين سيخلفان‬ ‫إن أقي جمين‬ ‫حيث‬ ‫الصسات؟‬

‫منهما وسيلة‬ ‫بالطئرة‪ ،‬مع أن كك‬ ‫العربة‬ ‫تشبيه‬ ‫‪-‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪-‬على‬ ‫للأشياء لا يمكظ‬ ‫هوم‬

‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫سابر‬ ‫جرا‪ ،‬فيرفض‬ ‫‪ ..‬وهلم‬ ‫للا أجنحة‬ ‫ليس‬ ‫والعربة‬ ‫للا أجنحة‬ ‫‪ ،‬لأن الطئرة‬ ‫مواصلات‬

‫تف!ير)؟‬ ‫(الاستدلال بأففل‬ ‫عارة عن‬ ‫‪-‬‬ ‫الواقع‬ ‫التصميم الأيهي ‪-‬في‬ ‫يرى أن جدال‬ ‫لأنه‬ ‫هوم‬

‫في‬ ‫التمميم الذكي المت ف!ة‪،‬‬ ‫بين تفيرات‬ ‫الأقرب من‬ ‫أن جلىل بيلي شلىو‬ ‫ومعني ذلك‬

‫أقل تقدير‪.‬‬ ‫على‬ ‫دارون‬ ‫سابر‪ :‬قبيل مجيء‬ ‫يقول‬ ‫أو كما‬ ‫‪،‬‬ ‫يخر الموجهة‬ ‫الطجة‬ ‫مقابل قوي‬

‫تستتج‬ ‫كيف‬ ‫يمكنه أن يوضح‬ ‫!ن‬ ‫إلأ أتة‬ ‫استتاقي سابر بطريقة جيدة ‪،‬‬ ‫وبجز‬ ‫بقدر ما !د‬

‫مه أيفئا؟‬ ‫‪ ،‬بل وشوهت‬ ‫الفكرة‬ ‫توعيل‬ ‫لم يستطع‬ ‫اتة‬ ‫فالمثكلة عند هيوم‬ ‫الحجة من الصس‪،‬‬

‫المثبهة‪ ،‬مثل!‬ ‫‪ -‬لترصد الخص ئص‬ ‫أو ضمنية‬ ‫ذلك لأن ال!لعات ئقترخ ‪-‬بمورة عريحة‬

‫الأسنان ‪-‬مثلا‪ -‬يحدث‬ ‫المحدودة ‪ ،‬فتسولو‬ ‫جزئية من الخمائص‬ ‫في مجموعة‬ ‫الذي يشبه!‬

‫إلأ أن المدأ يثه‬ ‫للفلورايد أن يثطه‪،‬‬ ‫الذي يمكن‬ ‫البكتيريا‬ ‫نثاط‬ ‫ببب‬ ‫الجة‬ ‫لل!ئات‬

‫ء! ول"‬ ‫(‬ ‫جولدبرج‬ ‫وجهاز روب‬ ‫إلى الظدج‪،‬‬ ‫فكلاهما يدأ من بقعة صفيرة تتع‬ ‫الألعنان‪،‬‬ ‫توس‬

‫رغم‬ ‫للاختزال ‪،‬‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫نظم‬ ‫فكلاهما‬ ‫بالجحم؟‬ ‫الدم‬ ‫تخثر‬ ‫نظام‬ ‫يثبه‬ ‫كاهاهقأ)‬ ‫‪4‬‬ ‫!م‬

‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫الطس‬ ‫إلى تائج تقوم على‬ ‫الومول‬ ‫أجل‬ ‫الاختلافات العديدة بيها‪ .‬فمن‬

‫المعقد كير قابل‬ ‫جولديرج‬ ‫فقط‪ ،‬وبما أن جهاز روب‬ ‫المثتركة‬ ‫من الخص ئص‬ ‫نابفا‬ ‫الاشدلاذ‬

‫القابل‬ ‫يخر‬ ‫اللىم المعقلى‬ ‫لنظام تخر‬ ‫بالنبة‬ ‫كذلك‬ ‫الطل‬ ‫! وسيكون‬ ‫للاختزال ؟ إذا يلزمه مصمم‬

‫أيغا‪،‬‬ ‫للاخزال‬

‫وارذ بقوة ؟ حيث‬ ‫الحي‬ ‫والكائن‬ ‫ا!عة‬ ‫بين‬ ‫فمان الصسن‬ ‫هوم‪-‬‬ ‫لمطيير‬ ‫‪-‬ووفقا‬ ‫بالظشة‬

‫باشخدام‬ ‫الوقت‬ ‫أو أداة قيلر‬ ‫لاعة‬ ‫الآن أن يمنغ‬ ‫البيولوجية الحديئة‬ ‫لعليم اليه!ء‬ ‫يمكن‬

‫إن العديذ‬ ‫تأكيد‪،‬‬ ‫بكل‬ ‫القريب‬ ‫الم!تقبل‬ ‫وارد في‬ ‫بعد‪ ،‬لكة‬ ‫أتة لم يحدلث‬ ‫المواد الجوية ‪ ،‬فرغم‬

‫دقات‬ ‫سرعة‬ ‫التي تظم‬ ‫الخلايا‬ ‫ذلك‬ ‫الوقت ؟ بما في‬ ‫بقياس‬ ‫تقوم‬ ‫البيوكي!ئية‬ ‫الأجهزة‬ ‫من‬

‫تنقسم‪،‬‬ ‫الخلايا متي‬ ‫التي تعلم‬ ‫وابروتيات‬ ‫للبدء‪،‬‬ ‫البلغ‬ ‫مرحلة‬ ‫يدفع‬ ‫الذي‬ ‫القلب ‪ ،‬والجهاز‬

‫المرنة ووحدات‬ ‫دور الترول! واللاسل‬ ‫اليىكميائة التي تؤدي‬ ‫المكونات‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫ففلا‬

‫فى‬ ‫أيفئا‬ ‫شائعة‬ ‫وتتر‬ ‫هذه الأجزاء ضرورية ينظيم أداء ا!عة‪،‬‬ ‫تعتبر‬ ‫حيث‬ ‫ايغذية الارتجاعة‪،‬‬
‫الجوهرية‬ ‫الاخلافات‬ ‫يؤكد فيه على‬ ‫‪-‬الذي‬ ‫التمميم‬ ‫لحجة‬ ‫‪ ،‬فنقد هيوم‬ ‫البيولوجية‬ ‫الكيمياء‬ ‫علم‬

‫التقدم‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫أسالعه‬ ‫الزمن ‪ ،‬ونسف‬ ‫عليه‬ ‫عفا‬ ‫قد‬ ‫الحية ‪-‬‬ ‫والنظم‬ ‫المي!نيكية‬ ‫النظم‬ ‫بين‬

‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫آلية‬ ‫اكتشف‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫العلمي‬

‫لم يلق‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫هيوم‬ ‫عند‬ ‫للتصميم‬ ‫اكني‬ ‫الانتقاد‬ ‫إلى‬ ‫الآن‬ ‫لهيوم ‪* :‬أنتقل‬ ‫تحليله‬ ‫سابر‬ ‫يكمل‬

‫نتاج‬ ‫هى‬ ‫عالفا‬ ‫الحية في‬ ‫اتنا إذا أردنا الاعتقاد بأن الكائنات‬ ‫هيوم‬ ‫؟ يدعي‬ ‫كسابقه‬ ‫أفي نجاح‬

‫الأذكياء‬ ‫المصممين‬ ‫‪ ،‬ونرمذ‬ ‫العوالم الأخرى‬ ‫الكثير من‬ ‫في‬ ‫نبحث‬ ‫أن‬ ‫فعلينا‬ ‫الأير‪،‬‬ ‫التصميم‬

‫الحية هناك ‪13.+‬‬ ‫لل!ئات‬ ‫الفتجين‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الاستقراء يمكظ‬ ‫الاستقرائية ؟ ولتوف!يح‬ ‫الحجة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫للتصميم‬ ‫الوصول‬ ‫ينتقد هيوم‬

‫بكل‬ ‫الطياران‬ ‫ال!زير‬ ‫تستطيع‬ ‫لا‬ ‫إذا‬ ‫يطير‪،‬‬ ‫خزير‬ ‫افي‬ ‫ملاحظة‬ ‫تتم‬ ‫لم‬ ‫أئة‬ ‫بما‬ ‫‪:‬‬ ‫بمالي‬ ‫نأتي‬

‫تكون‬ ‫ان‬ ‫الاستقرائى‬ ‫النهج‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫التصميم‬ ‫على‬ ‫استدلاك‬ ‫الممكنة ‪ .‬يتطلب‬ ‫الاخمالات‬

‫في‬ ‫التمميم‬ ‫ذلك‬ ‫أئة بما ائنا لم نرصد‬ ‫هيوم‬ ‫‪ ،‬ويري‬ ‫التصميم‬ ‫قيد‬ ‫بالأشياء الحية‬ ‫لدينا خبرة‬

‫أية معرفة‬ ‫‪ ،‬وبما أئنا لا نملك‬ ‫أخرى‬ ‫عوالم‬ ‫فى‬ ‫الخبرة‬ ‫تلك‬ ‫نتحرى‬ ‫علينا ان‬ ‫عالمنا فيجب‬

‫باطلة ‪ ،‬ذلك‬ ‫هيوم‬ ‫ان حجة‬ ‫سابر‬ ‫الاستقراء‪ .‬ويرى‬ ‫لدينا القدرة على‬ ‫‪ ،‬إذا فلشى‬ ‫الأخرى‬ ‫بالعوالم‬

‫حجة‬ ‫تفسير وليس‬ ‫يعتقد أن التصميغ الأيهن هو استدلاذ بأفضل‬ ‫‪-‬‬ ‫الثانية‬ ‫لأن سابر ‪-‬وللمرة‬

‫اشقرائية‪.‬‬

‫الوعول‬ ‫يستطيع‬ ‫لكنه كان‬ ‫وينجز‪،‬‬ ‫‪ ،‬بقدر ما يحقق‬ ‫الطريق الصحيح‬ ‫سابر‬ ‫يسلك‬ ‫ومرة اخرى‬

‫‪ ،‬إلا ان التقدم العلمي أبطل‬ ‫عصره‬ ‫قبوله في‬ ‫يمكن‬ ‫هوم‬ ‫ان اعرافن‬ ‫فبالرغم من‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫ابعد من‬

‫بيوكيميمائية‪ ،‬والتي‬ ‫نظم‬ ‫تخليق‬ ‫دوري‬ ‫بثكل‬ ‫الآن‬ ‫يتيح‬ ‫الحديثة‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫فعلم‬ ‫ذلك؟‬

‫الحية ‪ ،‬وتوجد‬ ‫المكونات‬ ‫الأيهي فى‬ ‫تتبع التصميم‬ ‫لدينا خبرة‬ ‫أصبح‬ ‫الحياة ‪ .‬لذلك‬ ‫تعتبر ألماس‬

‫وفى‬ ‫بعفها‪،‬‬ ‫الحديثة مع‬ ‫البيوكميانية‬ ‫فيها النظم‬ ‫التي أدمجت‬ ‫التجارب‬ ‫من‬ ‫الآلاف‬ ‫الآن عشرات‬

‫نرى المزيد والمزيد‪.‬‬ ‫المستقبل القرب سوف‬

‫بمبررات‬ ‫جديىتهم‬ ‫يعززوا‬ ‫التصميم الحاليين إلى ان‬ ‫ديفيد هيوم معارفي‬ ‫لقد ذقغ ف!ثك حجة‬

‫المعارضة‬ ‫مرة‬ ‫المط‬ ‫الحجج‬ ‫أغلب‬ ‫بقية الفصل‬ ‫في‬ ‫أوفح‬ ‫نظرهم ‪ ،‬ولموف‬ ‫لوجهة‬ ‫اخرى‬

‫للتصميم‪.‬‬

‫‪-254-‬‬
‫الويجا‬ ‫س !‬ ‫قيا‬

‫‪ -‬عدما اعتقد ن‬
‫أ‬ ‫علمه‬ ‫في‬ ‫‪-‬وكذلك‬ ‫أخطأ الميسوف صديق ا!بارد ديهنز) في فلمه‬

‫فلسفته ‪ ،‬لكئة لم يكن‬ ‫أكثر توفيفا في‬ ‫كان‬ ‫سابر)‬ ‫‪( .‬إيوت‬ ‫التصميم‬ ‫حجة‬ ‫دحفن‬ ‫هوم)‬ ‫(ديمد‬

‫‪ ،‬إلا اثة لم يكن‬ ‫مخطئ‬ ‫!ن‬ ‫اعتقاده بأن هوم‬ ‫الركم من‬ ‫العلمة ‪ ،‬وعلى‬ ‫دراية بالثطورات‬ ‫على‬

‫لإنتاج‬ ‫الآلية اللازمة‬ ‫الداروبني وفز‬ ‫الأيهي‪ ،‬لاعتقاده أن ايطور‬ ‫التصميم‬ ‫دعاوى‬ ‫ابذا مع‬ ‫مشامخا‬

‫غير‬ ‫البيوكي!ئة‬ ‫للنظم‬ ‫‪-‬الفثورة‪-‬‬ ‫التد!بجي‬ ‫التكوين‬ ‫نماذج‬ ‫استنتاجه على‬ ‫الحياة ‪ .‬ولم يستند‬

‫كفر‬ ‫جالأحرى‪-‬‬ ‫هو‬ ‫البة!‬ ‫أي!اس‬ ‫هو‬ ‫الحيوي‬ ‫الجزيء‬ ‫لم يعتبر أن‬ ‫القابلة للاختزال ‪ ،‬بل‬

‫ثل و الصس‪،‬‬ ‫التط‬ ‫على‬ ‫المظم الأول صياللمظرقة‪-‬‬ ‫م!تنذا في‬ ‫بالداروينية‪،‬‬ ‫بالتصميم وآمن‬

‫‪-‬‬ ‫الطفرة‬ ‫افي الواقع إدط عملية الاتقاء ‪-‬أو‬ ‫‪1‬‬ ‫الأحياء)‪:‬‬ ‫(فلفة‬ ‫ىبه‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ثرح‬ ‫حيث‬

‫جهازأ‬ ‫الفرير) لريتارد دوكنز؟ تخيك‬ ‫(مانع ا!عة‬ ‫في !ب‬ ‫بوضوح‬ ‫لجزأين ‪ ،‬فيضا‬ ‫تقسم‬

‫ترس تظهر‬ ‫كل‬ ‫مراصئة‪ ،‬وعلى طرف‬ ‫تروس‬ ‫فى لثكله القفل التوافقى‪ ،‬يتكؤن من مجموعة‬ ‫لثه‬

‫لتعطى متتادت‬ ‫منفمل‪،‬‬ ‫وتدوز التروس بشكل‬ ‫الأبجدية ايإنجليزية ‪-‬الستة وعرون‪،-‬‬ ‫حرولى‬

‫‪.‬‬ ‫نافذة العرض‬ ‫خلال‬ ‫الحروف‬ ‫متباينة من‬

‫احتمالآ‬ ‫‪26‬‬ ‫و‬ ‫‪ 1 9‬ترشا‪،‬‬ ‫يوجد‬ ‫اكفذة؟‬ ‫الحرفية ايي قد تظهر خلال‬ ‫المظيىت‬ ‫عدد‬ ‫كم‬

‫الممكنة هي‬ ‫محتملة ‪ .‬واحدة من هذه المظلىت‬ ‫متتالية‬ ‫‪261 9‬‬ ‫ليكون اكتج‬ ‫ترس؟‬ ‫على كك‬

‫‪.)7!3‬‬ ‫اا‬ ‫ا‬ ‫‪ 5‬ك!لا‬ ‫ا‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫م!للا"‪5‬‬ ‫(‪5!،‬‬

‫وشتبر‬ ‫‪،1/9261‬‬ ‫التروس هي‬ ‫بعد دوران كل‬ ‫‪7!3‬‬ ‫ك!لأالأ‬ ‫احتمال ظهور ‪،‬ع ‪!5‬عس!‪51315‬‬

‫ظهز‬ ‫ذلك‬ ‫حدوث‬ ‫‪ ،‬وعند‬ ‫الدوران‬ ‫عن‬ ‫الآن أن قرصئا ما توقف‬ ‫تخيل‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫للغاية‬ ‫فشيلأ‬ ‫اخمالا‬

‫بقيت‬ ‫حضوائا‪-‬‬ ‫بعد ذلك‬ ‫المظلية المقمودة‪ ،‬ودارت‬ ‫نافذة العرض يحقق‬ ‫حرلى آخر خلال‬

‫ظهور‬ ‫فرصة‬ ‫مدى‬ ‫ما‬ ‫العمية ‪،‬‬ ‫وتكررت‬ ‫الم!الية ‪،‬‬ ‫تلك‬ ‫مع‬ ‫تطبق‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫التروس‬

‫مرة؟‬ ‫خمسين‬ ‫) بعد ‪-‬لنقل‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!5‬لاالأآع‬ ‫ا‬ ‫آ‬ ‫ا‬ ‫(‪ 5!،‬م!للا!‪3‬‬

‫يتغ‬ ‫والاختلاف‬ ‫العملية ‪ ،‬فالظين‬ ‫أطوار‬ ‫من‬ ‫صير‬ ‫بعد عدد‬ ‫المظية‬ ‫ظهور‬ ‫الاجابة أئة يمكن‬

‫غدثوائتا"‪،".‬‬ ‫فلا يكون‬ ‫بين ضغيرات‬ ‫عشوائية ‪ ،‬أفا الاتقاء من‬ ‫بصورة‬

‫وبناء‬ ‫؟)‪،‬‬ ‫المعقدة‬ ‫اليولوجية‬ ‫إنتاج النظم‬ ‫تم‬ ‫(يهف‬ ‫عبى‬ ‫الفوء‬ ‫يإلظء‬ ‫الماس‬ ‫هذا‬ ‫يهدف‬

‫تطورلت خطوة‬ ‫أن الأهداب‬ ‫خلا‪-‬‬ ‫الآن أن نتتج‬ ‫مطبون‬ ‫قياس ايرل! الدوار فنحن‬ ‫على‬
‫الصس‬ ‫الأمثلة ‪ .‬لقد فذتم هذا‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫تدريطا‬ ‫الأولى للرؤية جاءت‬ ‫ال!راحك‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫بخطوة‬

‫بالطريقة‬ ‫النظم وغيرها قد تطورت‬ ‫افئرفن ان هذه‬ ‫؟ جث‬ ‫العملية‬ ‫الأدلة الحقيقية‬ ‫عن‬ ‫كبديل‬

‫الداروبني لكونه‬ ‫ئؤبخ ايطوز‬ ‫ذلك؟‬ ‫بناء على‬ ‫جذا‪،‬‬ ‫آسر‬ ‫القياس‬ ‫ان هذا‬ ‫سابر‬ ‫الداروبية‪ ،‬ويرى‬

‫(في مقابل‬ ‫في !ب‬ ‫تفاصيله ‪-‬‬ ‫دوكنز ‪-‬الذممط لا تختلف‬ ‫وقياس‬ ‫تفشر)‪.‬‬ ‫بافضل‬ ‫(استدلالأ‬

‫أن يأسر مخيلة‬ ‫أنه استطغ‬ ‫إلا‬ ‫بصورة فجة‪،‬‬ ‫الرغم من كونه خافى‬ ‫سابر) على‬ ‫استبقاء ذكرة‬

‫(دفاع‬ ‫مثال مثابفا في !به‬ ‫مايكل روس‬ ‫سابر‪ ،‬استخدم‬ ‫والى جانب‬ ‫دلأسفة علم البء‪.‬‬ ‫بعض‬

‫الخطرة‬ ‫دارون‬ ‫كتابه (فكرة‬ ‫(دانيل دينيت ) في‬ ‫وكذلك‬ ‫ةه)‪،‬‬ ‫أدال!‬ ‫أ‪7‬‬ ‫‪5+‬‬ ‫‪ 749‬مءه‬ ‫‪ 4‬ع‬ ‫الداروبنية‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪ 7‬ة‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫! ع ‪4‬‬

‫على‬ ‫ائه ياس‬ ‫ئذكى‬ ‫يثيء! جث‬ ‫فى كل‬ ‫تقريئا‬ ‫وسابر؟‬ ‫دبهز‬ ‫أين يقغ الخطأ في ماس‬

‫الوظيفة الخطا الموجودة في القفل‬ ‫‪ ،-‬لكن ما هي‬ ‫لينتقي‬ ‫وظيفة‬ ‫يشلزم‬ ‫الطبيعي ‪-‬الذي‬ ‫الانتقاء‬

‫محيحة‬ ‫الأحرف‬ ‫لدينا نصف‬ ‫الوقت أصبح‬ ‫أتة بعد دوران التروس لبعض‬ ‫؟ لنمزض‬ ‫التوافقي‬

‫وآخر‬ ‫محيح‬ ‫يتتابع حرف‬ ‫‪ 70‬ول ) ‪-‬بحيث‬ ‫‪!5‬حم!هالأاكاه!مالا‬ ‫(‪،‬صأ‬ ‫مثل‬ ‫تالف‬ ‫ونصفها‬

‫ومن يثأن هذا ايحن‬ ‫‪،‬‬ ‫عبر السلسلة العثوائية من الحروف‬ ‫خاطئ ‪ ،-‬هذا سيؤكد وجود تحسن‬

‫رمزه‬ ‫فتح ضل‬ ‫على‬ ‫حهاكك‬ ‫إذا توقفت‬ ‫ما لفتح القفل ايوافقي‪ ،‬من‬ ‫نحو‬ ‫أن يساعدنا على‬

‫في عداد‬ ‫‪ 53‬ول ) ستكون‬ ‫ال‬ ‫الااهك!‪2‬‬ ‫)‪ ،‬وتجزئت (‪،‬ع ‪!"5‬م!ه‬ ‫آع ‪7‬‬ ‫اا‬ ‫ا‬ ‫(‪،‬ع ‪ !!5‬للا!‪)51315‬الا‬

‫ذرية ! وياللعجب؟‬ ‫لك‬ ‫تكون‬ ‫القفل ‪ ،‬فلن‬ ‫فتح‬ ‫على‬ ‫التناسلى لديك‬ ‫النجاح‬ ‫‪ ،‬وإذا اعتمد‬ ‫الموتى‬

‫حيث‬ ‫التخمض‪،-‬‬ ‫يخر قابل للاختزال ‪-‬عالي‬ ‫نظم‬ ‫هو‬ ‫فالقفل ايوافقي عند سابر وديهنز‬

‫ايأنظمة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫خلال‬ ‫للوظيفة تددبجئا‬ ‫الوعول‬ ‫لماذا لا يمكن‬ ‫بطريقة جميلة‬ ‫يتنهح‬

‫لو !نت‬ ‫ناحية أخرى‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الهدف‬ ‫موجه‬ ‫لش!‬ ‫الظرية‬ ‫هذه‬ ‫أخبرنا مؤيدو‬ ‫التطور ‪-‬كما‬

‫بدلأ‬ ‫عول‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫باع ‪!!5‬للا!‪"51315‬لأالأ‬ ‫‪ ،‬فلماذا تنتهي‬ ‫الحروف‬ ‫متتالية من‬ ‫عثواية‬ ‫الداية سلسلة‬

‫يدور‬ ‫غدما‬ ‫) حثلأ‪-‬؟‬ ‫! ول‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫لأ!‪3!"2‬‬ ‫‪75‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫لأول اع‬ ‫(!‬ ‫) أو‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫!!ه‬ ‫ا‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫قا‬ ‫ضأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫(ع‬ ‫من‬

‫الواقع‪-‬‬ ‫‪-‬في‬ ‫هو‬ ‫وسابر‬ ‫ولماذا؟ سينا!بو دوبهز‬ ‫يوقف‬ ‫أفي حرفي‬ ‫عند‬ ‫سيقرر‬ ‫ما مزهـالذي‬ ‫ترس‬

‫عن‬ ‫يحدلث‬ ‫الذي‬ ‫الطبيعئ‬ ‫الانتقاء‬ ‫يبتن‬ ‫قيالمئا‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫تماما؟ فبدلا من‬ ‫النقيض‬ ‫يستعرض‬ ‫مال!‬

‫إلى‬ ‫القابل للاختزال ‪-‬‬ ‫‪-‬كمر‬ ‫‪-‬‬ ‫النظام‬ ‫بناء‬ ‫الوكيك الأيهئ يوخه‬ ‫نجذ‬ ‫الضوائية‪،‬‬ ‫الطفرات‬ ‫طريق‬

‫القفلى ايوافقئ)‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وهو‬ ‫ذهه؟‬ ‫في‬ ‫‪-‬محدد‬ ‫أو قالب‬ ‫اتجاه معين ‪ ،‬فالوكيل هنا (لمابر)‪ ،‬ولدي!هعة‬

‫عن‬ ‫أيعد ما يكون‬ ‫وهذا‬ ‫العزاف ‪-‬لو‪-‬الولجا!‬ ‫يقوذ‬ ‫تماما‪-‬كما‬ ‫الاتجلأه‪،‬‬ ‫لهذا‬ ‫الظئج‬ ‫إثه يقوذ‬

‫الاجاء‪.‬‬ ‫علم‬ ‫فلسفة‬ ‫الاتكاء عليه ياسش!‬ ‫آمئا يمكنأ‬ ‫اعتبارو أساشا‬
‫عن‬ ‫بشدة‬ ‫تئم اتقادها‬ ‫‪ ،‬ولقد‬ ‫الملاحظة‬ ‫صعبة‬ ‫ليست‬ ‫القإس‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الفادحة‬ ‫إن الأخطء‬

‫‪+3:‬أعأم ‪)5‬‬ ‫ك!‪! 5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.5‬ع أ؟ه‬ ‫‪ -‬في كابه (‬ ‫نيويورك‬ ‫بجامعة‬ ‫‪-‬أيعتاذ الكي!ء‬ ‫يثابيرو‬ ‫طريق رابرت‬

‫الب ة) الذي نثر قي‬ ‫في أعل‬ ‫دليك ض!ثكلث‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬؟ ء‪ 4‬أداقا (الأعول‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫‪52‬‬ ‫‪ 7‬أعأ‬ ‫ا ‪30‬‬ ‫ءمأ‬

‫بى سنوات ‪.‬؟"‬


‫صابر ‪7‬‬ ‫كاب‬

‫بسيطة ‪ ،‬تمت‬ ‫منطقة‬ ‫إشكاليات‬ ‫عن‬ ‫الفلاسفة المئهو!بن‬ ‫اثنان من‬ ‫وعندما يتغافى‬

‫معامل الكي! ء الحيوية‬ ‫أن توفعبعض‬ ‫ممثز؟ فيجب‬ ‫كي!ئن‬ ‫عالبم‬ ‫ملاحظتها بسهولة من قبل‬

‫العلمي المقبلة‪.‬‬ ‫زيارات ال!‪3‬‬ ‫على جدول‬

‫‪-8‬‬
‫همأ العين‬ ‫لمم!‬

‫مثل‬ ‫متكررة‬ ‫بصورة‬ ‫يطرح‬ ‫اعتراض‬ ‫الأيهي‪ ،‬لا يوجد‬ ‫نظرية التصيم‬ ‫الدائرة حول‬ ‫النقاشات‬ ‫في‬

‫قام بتصميم‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫لو أن وكيلأ ذك!‬ ‫في؟‬ ‫تلخيصه‬ ‫الذي يمكن‬ ‫(انعدام الكطل)‪،‬‬ ‫اعتراض‬

‫أية نقائص‬ ‫مثالن‪ ،‬لا يتضمن‬ ‫تصيم‬ ‫ذات‬ ‫حياة أخرى‬ ‫‪ ،‬إذا لأمكنه أن يخلق‬ ‫الأرض‬ ‫الحياة على‬

‫من‬ ‫قدزا‬ ‫الاعتراض‬ ‫لهذا‬ ‫أن‬ ‫وببدو‬ ‫ابداية‪،‬‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫يفعك‬ ‫أيمئا ان‬ ‫بإم!نه‬ ‫‪ ،‬و!ن‬ ‫واضحة‬

‫فبما أن ثيثا ما لا ياسب‬ ‫دايوجير؟‬ ‫لحجة‬ ‫معكوسة‬ ‫عورة‬ ‫غير أئة لا يحدى‬ ‫الجاذبية الثعية‪،‬‬

‫التصميم‪.‬‬ ‫دليل ضد‬ ‫إذا قهو‬ ‫الألثياء؟‬ ‫ينبغى أن تكون‬ ‫كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫فكز!نا عن‬

‫متقن على‬ ‫بشكل‬ ‫العلطء والفلاسفة ا؟رزين‪ ،‬لكنه طرخ‬ ‫لقد تردد هذا الاعتراض بين أوساط‬

‫للرد‬ ‫أخرى‬ ‫طريقة‬ ‫براون ‪" :‬هناك‬ ‫الأحياء بجامعة‬ ‫عالم‬ ‫‪3 !.‬أع ‪77‬ء")‬ ‫ميلر (مءا ا ‪7‬‬
‫أ‬ ‫يد كينيث‬

‫لا‬ ‫أخطء‬ ‫‪ ،‬بحثا عن‬ ‫بعناية‬ ‫المعقدة‬ ‫البيولوجية‬ ‫النظم‬ ‫أن نفحص‬ ‫وهي‬ ‫الأير؟‬ ‫نظرية التصميم‬ ‫على‬

‫قائمة‬ ‫فى عمله على أسقوية‬ ‫الأير يعمد‬ ‫ولأن ايصميم‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يرتكب!‬ ‫ذكي‬ ‫لأفي مصمم‬ ‫يمكن‬

‫مهاملا‬ ‫تنمد‬ ‫قادرة على‬ ‫تصميمها‪-‬‬ ‫تم‬ ‫‪-‬التي‬ ‫ال!ئنات‬ ‫فينبفى أن تكون‬ ‫صلبة ‪،‬‬ ‫أرض‬ ‫على‬

‫القائمة‬ ‫الفزيائية‬ ‫البتى البيولوجية الهيهلية‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫التطور‬ ‫لأن‬ ‫مالي ‪ .‬وبالمظبل‪،‬‬ ‫بئكل‬

‫بيولوجئا‬ ‫نظفا‬ ‫يحبر‬ ‫البتى البيولوجية الطلية‬ ‫‪ .‬فأقي من‬ ‫للكمال‬ ‫بالفعل ‪ ،‬فلا ينبفى عليه أن يصل‬

‫معقدا؟‬

‫بالمزايا‬ ‫وتغيا‬ ‫سبق‬ ‫بالإجابة ‪ ،‬فلطلط‬ ‫الأيهيئ‪-‬‬ ‫للتصميم‬ ‫المفترض‬ ‫تمدنا العين ‪-‬النموذج‬

‫ايمديدات‬ ‫مثل‪،‬‬ ‫تصميمه‬ ‫في‬ ‫محددة‬ ‫جوانب‬ ‫نستعرض‬ ‫لكننا لم‬ ‫العفو‪،‬‬ ‫لهذا‬ ‫الاستثنائية‬

‫في‬ ‫والتي تقع‬ ‫للضوء‪،‬‬ ‫الخلإلا الم!تقبلة‬ ‫‪ ،‬فهذه‬ ‫الضوئي‬ ‫التحسس‬ ‫لوحدات‬ ‫العمية‬ ‫المثبكية‬

‫‪-257-‬‬
‫تمرر‬ ‫بدورها‬ ‫بينيا‪ ،‬والتى‬ ‫المتصلة‬ ‫الخلايا‬ ‫من‬ ‫لمتسلسلة‬ ‫عما‬ ‫سيالا‬ ‫العين ‪ ،‬تمرر‬ ‫شبكية‬

‫إلى الدماغ ‪.‬‬ ‫النلاية‪ ،‬وصولأ‬ ‫في‬ ‫البصري‬ ‫لخلايا العصب‬ ‫المعلومات‬

‫حتفا سينتقي‬ ‫التمديدات المشبكية‪-‬‬ ‫تلك‬ ‫يتعامل مع عاصر‬ ‫الأير ‪-‬الذي‬ ‫والمصمم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأحد‬ ‫المثال ؟ لا يمكن‬ ‫سبيل‬ ‫بصرية ‪ ،‬فعلى‬ ‫جودة‬ ‫درجة‬ ‫وأعلى‬ ‫أففل‬ ‫يحقق‬ ‫الاتجاه الذي‬

‫شبكية‬ ‫خلف‬ ‫للفوء بدلا من أن توضع‬ ‫أمام الخلايا المستقبلة‬ ‫العصبية‬ ‫الوعلات‬ ‫يقرر وفع‬

‫الضوء إلى الخلايا المستقبلة له‪.-‬‬ ‫يمتع وصول‬ ‫العين ‪-‬وباكلي‬

‫شبكية العين البشرية!‬ ‫بناء‬ ‫كيفية‬ ‫تصديقه ‪ -‬تلك هي‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫لكن ‪-‬وبشكل‬

‫جدار‬ ‫مباشرة خلال‬ ‫التمديدات المثبكية العمية أن تدخل‬ ‫على‬ ‫كبير ئؤجث‬ ‫فهناك خلل‬

‫الدماغ ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫للضوء‬ ‫المستقبة‬ ‫الخلايا‬ ‫عن‬ ‫الصدرة‬ ‫ءالعصبية‬ ‫السب لات‬ ‫العين ‪ ،‬لنقل‬ ‫شبيهة‬

‫الخلايا الطملة‬ ‫فيها ملايين‬ ‫تقوم‬ ‫منطقة‬ ‫العين ؟ وهي‬ ‫شكية‬ ‫في‬ ‫عمياء‬ ‫نقطة‬ ‫والنتيجة كانت‬

‫وتنحيتها جانئا‪.‬‬ ‫الخلايا الحسية‬ ‫بدفع‬ ‫العصبي‬ ‫للسيل‬

‫رائعة؟‬ ‫آلة بصرية‬ ‫سيئة ‪ ،‬بل هي‬ ‫بصورة‬ ‫بأن العين تعمل‬ ‫ك!يحاء‬ ‫الكلائم‬ ‫هذا‬ ‫ألا ئفهغ‬ ‫وينبفى‬

‫فيما إذا كان‬ ‫لا يكمن‬ ‫الذكي‬ ‫نظرية التصميم‬ ‫إن مفتاخ‬ ‫للظية‪.‬‬ ‫جيد‬ ‫بشكل‬ ‫أنها تخدمنا‬ ‫حيث‬

‫البيولوجي‬ ‫للبناء‬ ‫الأساسى‬ ‫في التخطيط‬ ‫جيد )و لا‪ ،‬لكنه يكمن‬ ‫ما يعمل بشكل‬ ‫أو نظم‬ ‫عضو‬

‫الهيكلي‬ ‫للتخطيط‬ ‫‪ .‬وبالنسبة‬ ‫التصميم‬ ‫حدوث‬ ‫على‬ ‫يدلم‬ ‫نتافي واضخ‬ ‫هو‬ ‫الهيكلي ‪ ،‬فالنظم‬

‫ذكي‪69.+‬‬ ‫فيه أفي تصميم‬ ‫للعين ؟ فلا يتفح‬

‫نظرية التصميم الأيهى لا‬ ‫فمماح‬ ‫ميلر الظشا وغموفتا جوهرثا واضخا؟‬ ‫حديث‬ ‫لقد غكن‬

‫لحدوث‬ ‫واضخ‬ ‫ن!ج‬ ‫الهيكلي هو‬ ‫البيولوجي‬ ‫للظء‬ ‫الأساسي‬ ‫ايخطيط‬ ‫فيما إذا كان‬ ‫يكمن‬

‫(رمد‬ ‫النظم المتظعلة قائم على‬ ‫التصميم في‬ ‫حدوث‬ ‫التصميم أم لا‪ ،‬إن الاستدلال على‬

‫فلا‬ ‫التحديد وايخصص‪.‬‬ ‫عالي من‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫التعقيد غير القابل للاختزال )‪ ،‬والذي يكون‬

‫العناصر‬ ‫أئا من‬ ‫ما‪-‬‬ ‫وظيفة‬ ‫‪-‬لتحقيق‬ ‫متقنة التوافق والتركيب‬ ‫المنفصلة‬ ‫الظصر‬ ‫تراعق‬ ‫يضاهي‬

‫إلى‬ ‫الجزئية للوعل‬ ‫ابيولوجية‬ ‫النظم‬ ‫المرء دراسة‬ ‫على‬ ‫أته ينبفي‬ ‫لحيهدي‬ ‫من‬ ‫وبالرغم‬ ‫نفسها‪.‬‬

‫أخرى‬ ‫إشكاليات‬ ‫انطلاق ‪ ،‬لدراسة‬ ‫ميلر كنقطة‬ ‫مقاذ‬ ‫لنستخدم‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫التصميم‬ ‫وجود‬ ‫أدلة تثبت‬

‫(انعدام الكمال )‪.‬‬ ‫حجة‬ ‫بخعوص‬

‫فز‬
‫‪-‬‬ ‫‪258 -‬‬ ‫‪3‬ل!‬
‫الدوام !‬ ‫على‬ ‫الكمال‬ ‫وجود‬ ‫ويستوجب‬ ‫يستلزم‬ ‫الاعتراض‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ‫الأكثر جوهرئة؟‬ ‫الإشكمالية‬

‫لا يحتاجون‬ ‫أفضل‬ ‫تصميمات‬ ‫لصنع‬ ‫اللازمة‬ ‫القدرة‬ ‫الذين لديهم‬ ‫إن المصممين‬ ‫أوفح؟‬ ‫وبمورة‬

‫التميع‪،‬‬ ‫مجال‬ ‫أمزا شائغا في‬ ‫أو المدمج‬ ‫المخطط‬ ‫‪ .‬فمثلأ يعتبز التظدم‬ ‫لفعل ذلك‬ ‫جالف!رورة‪-‬‬

‫فيه بعد‬ ‫مرغوب‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬ويصبح‬ ‫استخدامه‬ ‫لا يدوم‬ ‫؟ لكي‬ ‫المنتج‬ ‫أثناء تصنيع‬ ‫ذلك‬ ‫يتغ تعفد‬ ‫حيث‬

‫أهداف‬ ‫أبسط‬ ‫محك‬ ‫حفت‬ ‫لأسباب‬ ‫وذلك‬ ‫قد يكون مالذ‪،‬‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬على الرغم من‬ ‫معينة‬ ‫زمنية‬ ‫مدة‬

‫خ!ثة‬ ‫الألطب‬ ‫وأجذب‬ ‫أفف!ل‬ ‫أطظلي‬ ‫‪ :‬إنني لا أعطي‬ ‫شخصي‬ ‫آخر‬ ‫! ومثال‬ ‫التميز الهندسي‬

‫(انعدام الكطل)‬ ‫حجة‬ ‫القرلق‪ .‬تتغاضى‬ ‫يدركوا قيمة‬ ‫لكي‬ ‫بأن يكونوا مدللين ‪ ،‬كذلك‬ ‫إفسادهم‬

‫مرارا إلى دولي ثانوي ‪ .‬لقد اعتقد‬ ‫الهندسي‬ ‫التميز‬ ‫ئحيك‬ ‫للمصمم‬ ‫دوافع متعددة‬ ‫وجود‬ ‫إم!نية‬ ‫عن‬

‫أخرى‬ ‫ونقائمن‬ ‫وموت‬ ‫التصميم ‪ ،‬رغم ما يقغ من أمراض‬ ‫وجود‬ ‫مر اكريخ‪-‬‬ ‫معظئم اكلر ‪-‬على‬

‫واضحة‪.‬‬

‫التحليل‬ ‫بارز على‬ ‫انتقادممب‬ ‫انعدام الكمال أئها تعتمد بشكل‬ ‫الإلث!لية الأخرى في حجة‬

‫ما يفعل‬ ‫مصمفا‬ ‫شأنها ان تجعل‬ ‫التي من‬ ‫الأسباب‬ ‫)؟ فمعرفة‬ ‫الهوية‬ ‫(غير معلوم‬ ‫للمصمم‬ ‫النفصي‬

‫مثلأ أن أزوز‬ ‫بها‪ .‬يمكنني‬ ‫نفسه‬ ‫المصمم‬ ‫إلا إذا أخبرك‬ ‫مشحيلة‪،‬‬ ‫تكاد تكون‬ ‫كذا‬ ‫ولا يفعل‬ ‫كذا‬

‫على‬ ‫وحدي‬ ‫لي‬ ‫(بالنسبة‬ ‫وغامضة‬ ‫مصممة‬ ‫اشياء‬ ‫جالصدفة‪-‬‬ ‫‪ ،‬لأجد‬ ‫الحديث‬ ‫للفن‬ ‫معرفئا‬

‫هناك بواسطة المصمم‬ ‫ما قد تكون وضعت‬ ‫في تصميم‬ ‫بغرابتها‬ ‫تباكتنا‬ ‫التي‬ ‫)‪ .‬فالخصئص‬ ‫الأقل‬

‫عملي‬ ‫والتفاخر‪ ،‬او لغرض‬ ‫فنن جمالن مثلأ‪ ،‬أو لإففاء التنو‪ ،3‬أو للظهي‬ ‫ما؟ لسبب‬ ‫لبب‬

‫بدون‬ ‫وضعت‬ ‫ئص‬ ‫تخمينه ‪ ،‬او )ن الخص‬ ‫لا يمكن‬ ‫إلى الآن ‪ ،‬او لسبب‬ ‫ولم يكت!ثف‬ ‫غير وافح‬

‫يد كيان‬ ‫على‬ ‫لأنها لاتزال مصممة‬ ‫إن!رها؟‬ ‫تبدو غريبة ‪ ،‬لا يمكنظ‬ ‫إن كانت‬ ‫فحتى‬ ‫اصلا‪.‬‬ ‫سبب‬

‫‪ ،‬بل (هل‬ ‫الداخلية للمصمم‬ ‫العقلية‬ ‫معرفة الطلة‬ ‫الاهتمام بالعلم ليست‬ ‫عاقل ‪ .‬إن العلة من‬ ‫ذكي‬

‫الفض ئية‬ ‫قدرة ال!ئنات‬ ‫سبب‬ ‫التصميم من حوله ام لا؟)‪ .‬وفي مناقثة عن‬ ‫تلمس‬ ‫الفرد‬ ‫يستطيع‬

‫على‬ ‫ملاحظتها ونحن‬ ‫يمكظ‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫اعتبارية‬ ‫تكوينات‬ ‫بناء‬ ‫الأخرى‬ ‫الكواكب‬ ‫الموجودة على‬

‫‪ ،‬فمن‬ ‫الدوافع‬ ‫عن‬ ‫محتاتجا للتحاؤل والبحث‬ ‫فريمان دايسن‪* :‬لست‬ ‫الفزيائي‬ ‫الأرض كتب‬ ‫سطح‬

‫؟!‬ ‫الهيدروجينية‬ ‫البشري القابل‬ ‫أن يفعك مثل هذه الأشياء؟ لطذا يفجر الجنس‬ ‫يريد صلماذا‪-‬‬

‫*‪017‬‬ ‫بدقة‬ ‫الأشاب‬ ‫من الع!ير تحديد‬ ‫إنه‬ ‫القمر؟!‬ ‫لطذا يبعث بصوا!بخ ع!وب‬

‫م‬ ‫أ‬ ‫الأخرى‬ ‫على الكواكب‬ ‫البة‬ ‫بث‬ ‫شحاول‬ ‫ئية‬ ‫ال!ئنات الفض‬ ‫!نت‬ ‫إذا‬ ‫وعند النظر فيما‬

‫ؤثمنا‬ ‫‪11‬ان‬ ‫ع‪:)،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ح!مه‬ ‫(‪1‬‬ ‫أورجل‬ ‫وليسلي‬ ‫)‬ ‫‪!3‬مم‬ ‫أح‬ ‫‪5‬‬ ‫(ك!عأم حا‬ ‫كريك‬ ‫فرانشس‬ ‫كتب‬ ‫لا؟‬
‫من فهمنا ل!يكولوجية المجتمعات‬ ‫أفضل‬ ‫ليس‬ ‫الأرض‬ ‫خال!‬ ‫اكشئة‬ ‫لسيكولوجية المجتمطت‬

‫‪-‬‬ ‫الأرض‬ ‫‪-‬التى توجد خا!م كوكب‬ ‫تلك المجتمطت‬ ‫فمن الممكن جدا أن تشهدف‬ ‫الأرفية‪،‬‬

‫ايي اقترحناها سابقا"‪!09‬ا‬ ‫أخرى ‪ ،‬لأسباب مختلفة تماما عن تلك‬ ‫كواكب‬

‫كياب‬ ‫في‬ ‫ويلمس‬ ‫للتصميم أن يتجلى‬ ‫أنه يمكن‬ ‫كتاباتهم‬ ‫في‬ ‫هؤلاء ال!ب‬ ‫استخلص‬

‫المعلومات عن دوافع المصمم‪.‬‬

‫تقييمهم‬ ‫‪-‬‬ ‫متكررة‬ ‫‪-‬بصورة‬ ‫ي!تخدمون‬ ‫انعدام الكطل‬ ‫لحجة‬ ‫؟ ان المؤيدين‬ ‫التالية‬ ‫الإش!لية‬

‫عورة‬ ‫الاستنتاج في‬ ‫كظبة‬ ‫موجه ‪ .‬ويمكن‬ ‫التطور غير‬ ‫ان‬ ‫يؤكد‬ ‫إيجابى‬ ‫كدليل‬ ‫للمصمم‬ ‫النفسي‬

‫منطقي‪:‬‬ ‫قياس‬

‫البقعة العط ء‪.‬‬ ‫العين الفظ رية بدون‬ ‫خلق‬ ‫للمصمم‬ ‫يمكن‬ ‫أ) كان‬

‫عمياء‪.‬‬ ‫الفظ رية لها بقعة‬ ‫العين‬ ‫‪)2‬‬

‫الداروفي‪.‬‬ ‫التطور‬ ‫نتاج‬ ‫إذا فالعين‬ ‫‪)3‬‬

‫‪+ 5‬ه لأ)؟ أي نتيجة كاذبة‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ول؟أ!‪9‬‬ ‫(م‬ ‫ابتكرت هذ‪ ،‬ابىرة‬ ‫اشنتاج كهذا خحديذا‪-‬‬ ‫وبدبب‬

‫الطفرة يمكنه‬ ‫على‬ ‫المعتمد‬ ‫أن الانتقاء الطبيعي‬ ‫دليل يبرهن‬ ‫على‬ ‫العلمية‬ ‫المؤلفات‬ ‫لا تحتوي‬

‫م‪،‬‬ ‫‪500403‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ،‬أو رودوبسن‬ ‫او جفئا‪ ،‬أو عدسة‬ ‫بقعة عمياء‪،‬‬ ‫أو بدون‬ ‫عيثا ببقعة عمياء‪،‬‬ ‫ان ئئغ‬

‫على‬ ‫استناذا خقط‪-‬‬ ‫للداروينية‬ ‫المؤيد‬ ‫لقد انتهى المناظر إلى استنتاجه‬ ‫ألدهايد!‬ ‫أو فايتمن"‬

‫أفي متفحص‪-‬‬ ‫نظره ‪ .‬لكن‬ ‫وجهة‬ ‫حاللا من‬ ‫ينبغي أن يكون‬ ‫كيف‬ ‫الأشياء‪،‬‬ ‫تجاه‬ ‫لثعوره النفسي‬

‫موسوم د(انعدام‬ ‫بواسطة لثخص‬ ‫لم تصمم‬ ‫الفقارية‬ ‫إلى ان العين‬ ‫يخلص‬ ‫أكثر موضوعية ‪ -‬سوف‬

‫ئعد أمزا غير وارد‪.‬‬ ‫لوكلاء أذيء‬ ‫وأممب استقراء خارجي‬ ‫الكطل)‪،‬‬

‫مجلة‬ ‫في‬ ‫نشرت‬ ‫لكنط‬ ‫لمة‪،)"9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ام‬ ‫‪5‬‬ ‫()‪5‬ء!أه‬ ‫مجلة‬ ‫ميلر في‬ ‫مقالة كين‬ ‫لم تشر‬

‫كونهم‬ ‫وفيعو الثظفة ومحنكون‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الواقع‬ ‫قراءها خي‬ ‫‪ ،‬وجمهور‬ ‫‪)93‬‬ ‫ع‬ ‫لأ!‪01037‬‬ ‫‪"79‬‬ ‫(للاءأ‬

‫الصعبة ‪ ،‬ليصلوا إلى نتائج ثابتة‪.‬‬ ‫وتتبع الحجج‬ ‫المفاهيم العلمية المجردة‬ ‫مع‬ ‫ايعامل‬ ‫قادرين على‬

‫العلوم الطبيعية‬ ‫من‬ ‫‪-‬بدلا‬ ‫والططفة‬ ‫لعلم النفس‬ ‫تتند‬ ‫ميلر لهؤلاء القراء حجة‬ ‫أن يقدم‬ ‫وفكرة‬

‫القوة المتضنلة للتصميم الذكى في مقابل‬ ‫مغايزا لط ألثيع عن‬ ‫ان!غا‬ ‫تعطي‬ ‫سوف‬ ‫الصعبة ‪-‬‬

‫التطور‪.‬‬

‫‪- 026 -‬‬


‫ما دورها؟‬

‫أن يفعل‬ ‫لمصمم‬ ‫الاعتراض الأساسي ‪-‬لم يكن‬ ‫عن‬ ‫الاعتراضات التي تفرعث‬ ‫وهناك بعض‬

‫و‬ ‫ذ‬ ‫(إن هذا بناء بيولوجتا هيكلط‬ ‫قولهم‬ ‫مختلفة ؟ فبدلا من‬ ‫اشجابة‬ ‫بهذه الطريقة إ‪ -‬تتطلب‬ ‫ذلك‬

‫بعفن‬ ‫كاتب‬ ‫) حذذ‬ ‫موجودة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫لا ينبغي‬ ‫نواقص‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫‪ ،‬لبهه‬ ‫فائدة أو استخدام‬

‫مفعلة‬ ‫مشابهة لخصائص‬ ‫للا فائدة أعلا! وعادة ما تكون هذه الخصائص‬ ‫التي لش‬ ‫الخص ئص‬

‫وظيفتها‬ ‫لكنها فقدت‬ ‫قبل ذلك‪،‬‬ ‫تستخدم‬ ‫تظهر وكأنها!نت‬ ‫لذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستخدام لدى أجنابر أخرى‬

‫عالم‬ ‫ذكر‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫؟ على‬ ‫الحجة‬ ‫هذه‬ ‫بارزأ فى‬ ‫دوزا‬ ‫الأثرية‬ ‫الأعغاء‬ ‫فيما بعد‪ .‬وتلعب‬

‫لحيوانات‬ ‫الأولية‬ ‫البدائية‬ ‫الجون‬ ‫‪1‬‬ ‫أن‬ ‫‪،3 3‬ا!ولهه)‬ ‫ول‪،‬ول‬ ‫فوتوما (!‪7+‬‬ ‫دوجلاس‬ ‫الأحياء التطوري‬

‫لدى السحالي التي تثبه اثعماين‪ -‬وآثار الحوض‬ ‫الفائدة‬ ‫الضئييين عديقي‬ ‫الكهف ‪ -‬وا!قين‬

‫التطور‪"9.‬‬ ‫دلائل على حدوث‬ ‫في ثعابين الأصلة) كلط‬

‫؟ يتحدث‬ ‫الحجة‬ ‫هذه‬ ‫البيولوجية الجزينية من‬ ‫النسخة‬ ‫فأنا أفضل‬ ‫وبما انني عالم بيوكمإئي‪،‬‬

‫*هل‬ ‫الإن!ان‪:‬‬ ‫للهموجلوبين في‬ ‫الأش!ل‬ ‫المتعددة التي تنتج مختلف‬ ‫الجبت‬ ‫كين ميلر عن‬

‫الأخطء‬ ‫من‬ ‫أم أئها سللة‬ ‫المعقد‪،‬‬ ‫التصميم‬ ‫لذلك‬ ‫الصنع‬ ‫نتاخا بديغ‬ ‫) تعتز‬ ‫جينات‬ ‫(الخمسة‬

‫وتحديذا‬ ‫الجينية نفسها‪،‬‬ ‫إن المجموعة‬ ‫التمميم؟‬ ‫انهزاتم‬ ‫ي!تغل‬ ‫للتطور‪ ،‬كي‬ ‫الفرصة‬ ‫التى أتاحت‬

‫يمدنا‬ ‫المجموعة ‪-‬‬ ‫بين تلك‬ ‫‪ )3‬من‬ ‫‪*)3‬أ‬ ‫ا!‪-‬لم‬ ‫‪ 7‬أه ‪5‬‬ ‫(ء‪!9+‬‬ ‫‪-‬لمالطدس‪-‬‬ ‫الهيموجلوبين‬ ‫جين‬

‫الجين‪-‬‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬بيد )ن‬ ‫الأخرى‬ ‫جينات‬ ‫الخمسة‬ ‫مع‬ ‫خقريئا‪-‬‬ ‫الجين‬ ‫هذا‬ ‫؟ يتطابق‬ ‫بالجواب‬

‫البيولوجي مسمي‬ ‫علماء‬ ‫إنتاج الهيموجلوبين ! فعندما يطلق‬ ‫لا يقوم بأفي دولي في‬ ‫‪-‬‬ ‫غريب‬ ‫وبشكل‬

‫هذا حقيقة أنها مهما‬ ‫يعكس‬ ‫ال!طق‪،‬‬ ‫مثل هذه‬ ‫داء‪ )30‬على‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪5‬ء‪7‬ء!ه‬ ‫الجينات ال!ذبة‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫كذلك‬ ‫‪ -‬ليست‬ ‫الواقع‬ ‫المفعلة فهى ‪-‬فى‬ ‫العاملة‬ ‫الجينات‬ ‫تثبما‬ ‫!نت‬

‫لتعلم بقية م!ئن‬ ‫ال!سبة‬ ‫العلامات‬ ‫لا يملك‬ ‫(الكاذب)‬ ‫الجين‬ ‫ميلر القراء أن ذلك‬ ‫يخبر‬

‫نظرية‬ ‫تفسر‬ ‫أن‬ ‫‪" :‬لا يمكن‬ ‫التالي‬ ‫إلى‬ ‫ميلر‬ ‫أففى‬ ‫البروتين منه‪ .‬ثم‬ ‫تخليق‬ ‫إم!نية‬ ‫الخلية‬

‫بقولنا‪:‬‬ ‫للسماح‬ ‫استعداد‬ ‫على‬ ‫اللاوظيفية‪ ،‬إلا إذا كانت‬ ‫ال!ذبة‬ ‫الجينات‬ ‫وجوذ‬ ‫الذكن‬ ‫ايصمييم‬

‫بم)‬ ‫(الدق‬ ‫النووية‬ ‫الأحماض‬ ‫قواعد‬ ‫ملايين من‬ ‫خطيرة ‪ ،‬مهدزا‬ ‫أخطء‬ ‫ارتكب‬ ‫قد‬ ‫إن المصمم‬

‫التطور‬ ‫‪ -‬مليء بالأخطء والعيوب ‪ .‬لكن فى المظبل ي!تطيع‬ ‫التعديل‬ ‫خيد‬ ‫أساسي‬ ‫على مخالط‬

‫ع!ثوائية من‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫فاشلة ‪ ،‬تقوم‬ ‫إلا نتاج تجارب‬ ‫أنها ليست‬ ‫على‬ ‫جسهولة‪-‬‬ ‫تفسيرها‬

‫(الجينوم) كبقايا تطورية *‪21.‬‬ ‫الجيني ‪ ،‬التي لا تزال قائمة في‬ ‫ايظعف‬

‫‪-‬‬ ‫‪261‬‬ ‫‪-‬‬


‫؟‬ ‫غير مقنعة يلالة أسباب‬ ‫الحجة‬ ‫هذه‬

‫ما أنه بلا‬ ‫هيكلي‬ ‫لبناء بيولوجي‬ ‫استخدافا‬ ‫الآن ‪-‬‬ ‫‪-‬حتى‬ ‫أننا لم نكتشف‬ ‫معنى‬ ‫أولأ‪ :‬لش‬

‫لهط‬ ‫اكتشظ‬ ‫الفائدة ‪ ،‬لبهظ‬ ‫عديمة‬ ‫الأعضاء‬ ‫من‬ ‫حسابفا‪-‬‬ ‫تعتبر لوزتا الحلق‬ ‫فمثلا؟ !نت‬ ‫‪.‬‬ ‫فائدة‬

‫فائدة ما يقوم بها‪،‬‬ ‫ثعبان الأصلة‬ ‫لحوض‬ ‫أن يكون‬ ‫يمكن‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫هامة‬ ‫مناعية‬ ‫وظيفة‬ ‫ذلك‪-‬‬ ‫‪-‬بعد‬

‫جينات‬ ‫كون‬ ‫الجزيئي ؟ فرغم‬ ‫البيولوجي‬ ‫الم!توى‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫النقطة تنطبق‬ ‫هذه‬ ‫نجهلها‪.‬‬ ‫لكظ‬

‫البروتين ‪ ،‬إلا أنه‬ ‫تخليق‬ ‫في‬ ‫لا تستعمل‬ ‫الأخرى ‪-‬‬ ‫الكاذبة‬ ‫‪-‬والجبت‬ ‫الكماذبة‬ ‫الهيموجلوبين‬

‫بعض‬ ‫إلى الذهن‬ ‫يتبادر‬ ‫)ن‬ ‫لا نعلم عنها شيئا‪ .‬ويمكن‬ ‫أخرى‬ ‫لأغراض‬ ‫مستخدمة‬ ‫)ن تكون‬ ‫يمكن‬

‫الن!ثطة أثناء‬ ‫الهيموجلوبين‬ ‫بجينات‬ ‫الالتطم‬ ‫مثل‬ ‫مكتبى‪-‬‬ ‫هنا على‬ ‫صأنا‬ ‫الممكنة‬ ‫الاستخدامات‬

‫أو أن تكون‬ ‫أو الدنا (!لاه)‪،‬‬ ‫النووي‬ ‫وثباتية الحمض‬ ‫استقرار‬ ‫‪ ،‬لتحقق‬ ‫النووي‬ ‫الحمض‬ ‫تنس!خ‬

‫وسواء!نت‬ ‫‪.‬‬ ‫النشطة‬ ‫ت‬ ‫للجب‬ ‫البروتين‬ ‫النووي ‪ ،‬أو توفير عوامل‬ ‫الحمض‬ ‫تألثيب‬ ‫لتوجيه أنثطة‬

‫النقطة الأساسية‬ ‫لكن‬ ‫أم لا‪ ،‬فلا يهم‪،‬‬ ‫ال!ذبة‬ ‫الهيموجلوبين‬ ‫لجبت‬ ‫الفعلية‬ ‫الواجبات‬ ‫هي‬ ‫هذه‬

‫لا غير‪.‬‬ ‫افترافات‬ ‫إلى مجرد‬ ‫هنا أن تأكيد ميلر يستند‬

‫ال!ذبة‬ ‫الجبت‬ ‫لو افترفنا أن‬ ‫الإقناع ؟ أنه حتى‬ ‫القدرة على‬ ‫ميلر فى‬ ‫حجة‬ ‫ثانتا‪ :‬لإخفاق‬

‫من‬ ‫!ذبة‬ ‫نسخة‬ ‫يتم تخليق‬ ‫كى‬ ‫إنه‬ ‫ثم‬ ‫نشأتها أصلا‪.‬‬ ‫تفسيركيفية‬ ‫بلا وظيفة ‪ ،‬فالتطور لم يستطع‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫النووي‬ ‫الحمض‬ ‫سلسلتى‬ ‫تشابك‬ ‫يفلث‬ ‫المعقدة ؟ )ن‬ ‫البروينات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬يلزم العديد‬ ‫الجن‬

‫سلسلة‪،‬‬ ‫في‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫النوكليوتيدات‬ ‫تلفق‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الصحيح‬ ‫الوفح‬ ‫في‬ ‫مكمائن النسخ‬ ‫تتراعف‬

‫العمإت‬ ‫من‬ ‫النووي ‪ ..‬إلى غير ذلك‬ ‫الحمض‬ ‫في‬ ‫ال!ذبة مرة أخرى‬ ‫النسخة‬ ‫وأن تددج‬

‫خلال‬ ‫أن تكون قد نضأت‬ ‫لناكم من هذه الوظائف يمكن‬ ‫ففي مقال ميلر؟ لم يوفح‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلوبة‬

‫متاحة‬ ‫العلمية‬ ‫أو مؤلظت‬ ‫ايضا إلى أية مقالات‬ ‫أنه لم يضر‬ ‫؟كط‬ ‫بخطوة‬ ‫العملية الدارويية خطوة‬

‫المعلومة خي‬ ‫لأن‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫فعل‬ ‫إنه لا يستطيع‬ ‫معلومة ‪ .‬الواقع يقول‬ ‫فيها عن‬ ‫البحث‬ ‫يمكننا‬

‫عليها في أفي م!ن‪.‬‬ ‫العثور‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫الأصل ‪-‬‬

‫نفس‬ ‫لديهم‬ ‫التطور‪،‬‬ ‫على‬ ‫الأثرية دليل‬ ‫الأعضاء‬ ‫)ن‬ ‫ذكر‬ ‫الذي‬ ‫فوتوما)‪،‬‬ ‫(دوجلاس‬ ‫وأمثال‬

‫لثىء‪،‬‬ ‫او عين حقيقيين أن يتطورا قبل كل‬ ‫لحوض‬ ‫الإلثكالية؟ فلم يفسر فوتوما ‪-‬أبذا‪ -‬كيف‬

‫من العضو الفطل‬ ‫ومع هذا يحتاج كل‬ ‫أثري ما بعد ذلك؟‬ ‫عضو‬ ‫يكونا سبئا في ظهور‬ ‫لكي‬

‫أم تطوزا‪ ،-‬الأمر أبعد‬ ‫‪-‬تصميفا!ن‬ ‫لكل شىء‬ ‫ال!مل‬ ‫أزعم فهمى‬ ‫لا‬ ‫والعفو الأثري يفسير‪.‬‬

‫التصميم ‪ .‬فعلى سبيل‬ ‫دليل حدوث‬ ‫الطرفت عن‬ ‫أن أكض‬ ‫الأمر أنني لا أشطيع‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫من‬
‫الجيدة ‪،‬‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫‪ ،‬وخلقت‬ ‫المستندات‬ ‫آلة تصوير‬ ‫ما في‬ ‫خطئا‬ ‫المثال ؟ إن أدرجت‬

‫هذه‬ ‫إن استخدمت‬ ‫فوقها‪ ،‬لمأكون مخ!‬ ‫المتناثرة‬ ‫البقع‬ ‫من‬ ‫على بضع‬ ‫واحدة تحتوي‬ ‫ونسخة‬

‫الصدفة ! إن الحجج‬ ‫بمحض‬ ‫أن آلة التموير ظهرت‬ ‫على‬ ‫النسخة الملطخة المث!وهة كدليل‬

‫خطر‬ ‫ستستدعي‬ ‫الأثرية‬ ‫والأعفاء‬ ‫أو الجيظت‬ ‫الملحوظة المحصوسة‬ ‫الأخ!ء‬ ‫المستندة على‬

‫على‬ ‫يجب‬ ‫فافتراض (كيف‬ ‫ايمميم‪.‬‬ ‫الشة دليل دامغ على‬ ‫دايوجينز؟ أن تعاقب فصول‬ ‫حجة‬

‫علميا‪.‬‬ ‫نظرنا أمز فاسذ‬ ‫وجهة‬ ‫أن تكون ؟) من‬ ‫الأشاء‬

‫منذ زمن بعيد‪ ..‬بعيد جذا‬

‫الظية المرجوة منها‪ -‬هو فى الواقع شيء‬ ‫أن تصيب‬ ‫‪-‬في‬ ‫ميالر‬ ‫الثالث لاخفاق حجة‬ ‫السبب‬

‫وبين‬ ‫القائلة بى(التصميم الأير)‬ ‫النظرية‬ ‫؟‬ ‫منفصلتين‬ ‫بين فكرتين‬ ‫الخلط‬ ‫تخيله ‪ ،‬ناتبئ عن‬ ‫لا يمكن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫ن‬ ‫النظريتين مرتب!‬ ‫العامة ان‬ ‫الكثير من‬ ‫اعتقاد‬ ‫)‪ .‬ويرجع‬ ‫الفتية‬ ‫(الأرض‬ ‫نظرية‬

‫تتصدر عناوين الصحف‬ ‫‪!-‬نت‬ ‫الفكرتين‬ ‫عن كك‬ ‫تدافع بقوة‬ ‫!نت‬ ‫‪-‬التي‬ ‫الدينية‬ ‫الجطعات‬

‫وافمحة‬ ‫الحياة منذ عهل! قريب‬ ‫لزافا عليه عنع‬ ‫كان‬ ‫أن المصمم‬ ‫‪ .‬ففكرة‬ ‫برمته‬ ‫والمشهد‬ ‫الرئيسية‬

‫لازمة للظية في استنتاجاته واستخلاصاته ‪.‬كط‬ ‫ال!ذبة ‪ ،‬وهي‬ ‫الجبت‬ ‫ميلر عن‬ ‫فمنئا فى حجة‬

‫البة‬ ‫خصائص‬ ‫الذي يقول أن بعض‬ ‫جزء من نظرية التصميم الذكى‪ .‬والاشخلاص‬ ‫يست‬ ‫أنها‬

‫إن الطفلة التي‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫المعرفة بتوقيت حدوث‬ ‫مع غياب‬ ‫أن ئختق‬ ‫بالفعل يمكن‬ ‫الت! عممت‬

‫ألأ‬ ‫يجوز‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الوجوه مصممة‬ ‫الفور أن هذه‬ ‫على‬ ‫ستعرف‬ ‫(راشمور)‬ ‫جبل‬ ‫تنظر إلى الوجوه على‬

‫قبل‬ ‫الوجوه صممت‬ ‫ان هذه‬ ‫منها معرفته هو‬ ‫الذي يحتمل‬ ‫دراية تاريخها‪ ،‬كل‬ ‫على‬ ‫تكون‬

‫ان يعرض‬ ‫لمتحف‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫الخليقة‬ ‫بداية‬ ‫مذ‬ ‫م!نها‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬او أنها هكذا‬ ‫بيوم‬ ‫للم!ن‬ ‫مجيئها‬

‫التظل‬ ‫ثم يتم فحص‬ ‫‪،‬‬ ‫السنين‬ ‫منذ آلآف‬ ‫في مصر‬ ‫عنع‬ ‫أنه‬ ‫البرونز‪ ،‬زاعفا‬ ‫لقطة من معدن‬ ‫تمثالا‬

‫الطلتين‪-‬‬ ‫‪-‬وفي كك‬ ‫حديثا‪ .‬رغم ذلك‬ ‫ومصنوم‬ ‫مزيف‬ ‫أنه‬ ‫ويتضح‬ ‫ققدمة‪،‬‬ ‫بأساليب تكنولوجية‬

‫بواسطة كيل ذكى‪.‬‬ ‫فإن تمثال القطة البرونزي قد تم تمميمه ‪-‬بلا ادنى لثك‪-‬‬

‫عنها فى هذا‬ ‫تحدثت‬ ‫المعقدة غير الظبلة للاختزال ‪-‬ايي‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫تحتاج النظم‬ ‫لم تكن‬

‫جدا ‪-‬واعتماذا على دراسة النظم نفسها‪-‬‬ ‫الكتاب ‪ -‬لأن ئختق منذ عهد قريب ؟ فمن الممكن‬

‫الطدية‬ ‫العملإت‬ ‫من خلال‬ ‫مليارات السنين ‪ ،‬وانتقلت إلى الطفر‬ ‫مذ‬ ‫قد مممت‬ ‫أن تكون‬

‫اثه‪-‬‬ ‫النقطة ؟ لنفترض‬ ‫هذه‬ ‫أن يوضح‬ ‫ل!يناريو تخزري‬ ‫‪ .‬ربما يمكن‬ ‫الخلوي‬ ‫الطبيية للاستنساخ‬

‫بالفعل‬ ‫الخلية الأولى ‪ ،‬التي تحتوي‬ ‫لتكوين‬ ‫المصمم‬ ‫عمذ‬ ‫أربعة بلايين سنة‪-‬‬ ‫من‬ ‫منذ ما يقرب‬

‫‪-‬‬ ‫‪263-‬‬
‫ناقثنا وما لم نناقثى‪ ،-‬ثم تم‬ ‫للاخرال حا‬ ‫اثمابلة‬ ‫كير‬ ‫المصدة‬ ‫البيوكيميائية‬ ‫النالم‬ ‫على كل‬

‫يقغلى في وقت‬ ‫الوهما ‪-‬وأحيلألا لعدة أجيال ‪-‬‬ ‫الحية لبعض‬ ‫ال!ثنات‬ ‫تعطيل عدبر من جينات‬

‫من المؤر استخدامها‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫النظم‬ ‫جدلا أن تصاميم‬ ‫للمرء أن يفترض‬ ‫يمكن‬ ‫لاصق ‪ .‬هكذأ‬

‫(مفعلة)‪ .‬علاوة‬ ‫‪ ،‬لكنلا لم ثكن‬ ‫با!فعل‬ ‫موجودة‬ ‫تخئر الم‪-‬كانت‬ ‫نقم‬ ‫لاحق ‪-‬مئل‬ ‫في وقت‬

‫التي ‪ ،‬كمكظ‬ ‫لأخرى‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النظم‬ ‫في الخلة بض‬ ‫وفع‬ ‫أن المصمم‬ ‫حثلا‪-‬‬ ‫افترض‬ ‫ذلك؟‬ ‫على‬

‫على الأنطمة الممسة‬ ‫ترك الخلية التي كحتوي‬ ‫لذا‬ ‫اصميم‪،‬‬ ‫على حدوث‬ ‫من تقديم دليل !في‬

‫حمولتها‪،‬‬ ‫ولكغ‬ ‫عيها‪،‬‬ ‫ويتم ا!ذى‬ ‫‪.،‬وتكذى‬ ‫الحيوية‬ ‫بنيتها‬ ‫وتتبدل‬ ‫بعد برمجتها لتظسخ‬

‫أي تدخلى‪.‬‬ ‫ب!ثكل أوترم!يكي دون‬ ‫يحدث‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫تقلبات الحياة على‬ ‫وتعاني كل‬

‫‪ ،‬ويفقد‬ ‫الأحيان‬ ‫السرعة كين ميلر‪ -‬قد تنثأ الجينات الكاذبة ف! يعض‬ ‫هذه العملية ‪-‬نظم‬ ‫أثناء‬

‫الأولية لم‬ ‫النظم ابيوكيمإئية‬ ‫ان‬ ‫المصادفات‬ ‫تلك‬ ‫حلوث‬ ‫وظيفته ‪ .‬ولا يعني‬ ‫ما حعقد‪-‬‬ ‫جهاز‬

‫بب!اطة‬ ‫قد دكون‬ ‫ا!طور‬ ‫ميلر دليلآ على‬ ‫يعتبرها‬ ‫الخلوية ا!ي‬ ‫والتجاعيد‬ ‫فالثآليل‬ ‫يتم تصممها‪،‬‬

‫على تقدم )لعمر!‬ ‫ديل‬

‫!ام!نه‬ ‫شيئا واحد‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫تبلغ التطور المطلوب‬ ‫الزمن كي‬ ‫من‬ ‫ودخا‬ ‫الفكرة الصيطة‬ ‫تحتاج‬

‫‪-‬ون‬ ‫الأيهي‬ ‫للنسق ‪ .‬إن نظرية التصميم‬ ‫لا تنتمى‬ ‫دخيلة‬ ‫بفكرة‬ ‫خلطها‬ ‫؟ وهو‬ ‫الطريق‬ ‫إزاحتها عن‬

‫حجة‬ ‫على‬ ‫الإجابة‬ ‫إئها تستطيع‬ ‫‪،‬‬ ‫البنيان‬ ‫قوية‬ ‫متكاملة‬ ‫نظرية‬ ‫منطفما‪-‬‬ ‫لها‬ ‫لا ينتمي‬ ‫بما‬ ‫خلطها‬

‫تامة‪.‬‬ ‫الكمال ) بسهولة‬ ‫(عدم‬

‫معقلى‬ ‫عالم‬

‫الطبيعى (التطور) متوافق‬ ‫والانتقاء‬ ‫التحؤر‬ ‫طريق‬ ‫البيولوجية عن‬ ‫التحسب ت‬ ‫إن إدخاذ بعض‬

‫‪"3‬عأ ‪- 5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لأء(‬ ‫قأ‬ ‫جولد ‪)4‬ده‬ ‫جى‬ ‫مع نظرية التصميم الذكي ‪ ،‬وقد أولى شيفن‬ ‫إلى حدكبير‬

‫بإبهام‬ ‫كبيزا وخامئا‬ ‫اقمافا‬ ‫هارفرد‪-‬‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬والمدرس‬ ‫المتحجرات‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫المتخصص‬

‫بمخالبه‬ ‫البراعم يمسكها‬ ‫الأوراق عن‬ ‫ابىمبو‪ ،‬ولنزع‬ ‫على‬ ‫الىندا العملاق‬ ‫الباندا؟ يتغذى‬ ‫حيوان‬

‫كان‬ ‫كيف‬ ‫أمابع ألماسية‪ .‬ويعرفن ستمن‬ ‫خمسة‬ ‫رغم امتور‬ ‫مصمه‪،‬‬ ‫على‬ ‫وبر(ل!شزة) عظمية‬

‫أن إبهاتم‬ ‫حقيقتا‪ ،‬ويستنتج من ذلك‬ ‫حواجفا‪-‬‬ ‫إبهافا‬ ‫حيوان ابىندا‬ ‫أن يمنح‬ ‫المصمم‬ ‫ييتطيح‬

‫ايى ناقشناها من قبل؟ حيث‬ ‫الإلث!يىت‬ ‫جاء نتيجة التطور‪ .‬يقح ستيفن جولد في نفس‬ ‫الباند!ا‬

‫الباندا‬ ‫عند‬ ‫إعبحلإبهام‬ ‫ستيفن ‪ ،‬لذا ينبغي أن يكون‬ ‫يرى‬ ‫كما‬ ‫أن يتصرف‬ ‫المصمم‬ ‫على‬ ‫يفرض‬

‫‪-‬‬ ‫‪264 -‬‬


‫بعد‬ ‫هذه الاستتاجات‬ ‫‪ ،-‬ويخدم‬ ‫الآن‬ ‫هو عله‬ ‫‪-‬كما‬ ‫يرفق رفىته‬ ‫متفا عبمة‪+‬الأصايع‬

‫عظام‬ ‫امتلىافى‬ ‫لنا‬ ‫تلىعم فكرته ‪ ،‬لم يح!ب‬ ‫أئة تخيرتجة علصة‬ ‫إته لم ئخر‬ ‫‪-‬شكلى ايطور!‬ ‫كلىلل‬ ‫ذلك‬

‫تغير البية العطمية‪ ،‬لم‬ ‫اللوكية التي س!احب‬ ‫الرسغ الضروري لذلك ‪ ،‬لم يعط !رخا للكصات‬

‫تأيف‬ ‫لم يقم بشيء سوى‬ ‫الابهام؟‬ ‫عذه‬ ‫ا!بها‬ ‫قل‬ ‫ا؟نلىا‬ ‫حيوأنات‬ ‫تكل‬ ‫كيف ىنت‬ ‫يأيهر‬

‫القمة‪.‬‬

‫‪ ،‬فلماذا لا‬ ‫بالفعل‬ ‫أن هذا ما حدث‬ ‫الأسئة ملئا؟ ونمزض‬ ‫هذه‬ ‫الطرفت عن‬ ‫سنغفن‬ ‫لكظ‬

‫اسود؟‬ ‫الأيهي؟ إن إبهاتم الياندا يعتبز صندوفا‬ ‫نظرية الحيم‬ ‫مع‬ ‫صلد‬ ‫الباندا عند‬ ‫فيريو‬ ‫يفق‬

‫قابلة‬ ‫يخر‬ ‫جديدة‬ ‫اية نظم‬ ‫ذلك‬ ‫إبهام ابندا لم يتطلب‬ ‫تخيق‬ ‫القول أنه كد‬ ‫لذا يمكظ‬

‫بروتينات‬ ‫تخلق‬ ‫‪-‬والتي‬ ‫بالفعل‬ ‫الموجودة‬ ‫النظم‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫المقبول‬ ‫الخلية ‪ .‬من‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬ ‫للاختزال‬

‫بعض‬ ‫الخلايا تنق!م‬ ‫البروتين ‪ ،‬وتجعل‬ ‫وممفوفة‬ ‫العظم‬ ‫‪ ،‬وترلمي‬ ‫العصبية‬ ‫والأ؟ف‬ ‫العضلات‬

‫هذه‬ ‫أن تكون‬ ‫الممكن‬ ‫كافية اعلا‪ .‬ومن‬ ‫‪-‬كانت‬ ‫الانقسام‬ ‫عن‬ ‫الوقت ‪ ،‬ثم تجعلها تتوقف‬

‫الطبيعة‬ ‫ت‬ ‫مخطط‬ ‫الممطدفات‬ ‫بعفن‬ ‫هذا ابتوء‪ ،‬بعد ان ئزبك‬ ‫الأنظمة كافية تماما يتئت‬

‫الأيهي ما‬ ‫نظرية التصميم‬ ‫لدى‬ ‫ليس‬ ‫التفيير بعد ذلك‪.‬‬ ‫ثئم أئذ الانتقاغ هذا‬ ‫الطدية وآلتمات عملها‪،‬‬

‫معروفة ‪ ،‬وئدتك‬ ‫النظم‬ ‫هذا‬ ‫عناعير‬ ‫كل‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما إلا‬ ‫أو بيوك!ئي‬ ‫بيولوجئ‬ ‫نقم‬ ‫تقوله حول‬

‫نظرية التصميم‬ ‫هنا يتبيق أن‬ ‫وعن‬ ‫فيما بيها‪.‬‬ ‫ومفاعلة‬ ‫ممصلة‬ ‫أنظمة‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫أنه مكؤن‬ ‫على‬

‫ا؟ندا)‪.‬‬ ‫أإبهام‬ ‫بسلام مع‬ ‫الىيش‬ ‫الذكي تحتطع‬

‫الجيولوجع عوامك‬ ‫الاحتمالات مطروحة وممكنة ههنا‪ ،‬يفغ‬ ‫كل‬ ‫عالبم معقلإ‪..‬‬ ‫نعيق في‬ ‫نحن‬

‫لهيئتلا‬ ‫أنواعها‪ -‬ووصلت‬ ‫الصخور جمختلف‬ ‫تثكلت‬ ‫في حعانه تبل ان يؤز كيف‬ ‫كثيرة‬

‫وتأثير‬ ‫والألثيات‪،‬‬ ‫الططلب‬ ‫ونئاط‬ ‫الأنهار الجيدية‪،‬‬ ‫والرياح وحركة‬ ‫المطر‬ ‫الحالية ‪ ،‬مثل‬

‫معينة‬ ‫آلية‬ ‫ئعتقذ‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫المنحوتة‬ ‫التظل‬ ‫وبقايا‬ ‫الكوي!ت‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتأثير‬ ‫النووية‬ ‫والانفجارات‬ ‫البراكين‬

‫تأثير‬ ‫إغفاذ‬ ‫‪ ،‬إته لا ي!غك‬ ‫أخرى‬ ‫صخرة‬ ‫نفغا مع‬ ‫لا تجدي‬ ‫ما‪ ،‬لكنظ‬ ‫صخرة‬ ‫تثتهل!‬ ‫لكسير‬

‫اليذ البشم ية‪،‬‬ ‫إنكاز التط ثيل التي نحتها‬ ‫البراكين ‪ ،‬لن تستطيغ‬ ‫عن‬ ‫الكافى‬ ‫ولا يمبهك‬ ‫البزك‬

‫العوامل‬ ‫العديد ش‬ ‫أن‬ ‫الأحياء التطو!بون‬ ‫علماء‬ ‫اعترف‬ ‫‪ .‬ولقد‬ ‫التي نحتتها يذ الطقس‬ ‫ولا تلك‬

‫والهجرة ‪،‬‬ ‫الطيعي‪،‬‬ ‫والانتقاء‬ ‫المشترك‬ ‫!لأعل‬ ‫؟‬ ‫الحياة‬ ‫تطور‬ ‫على‬ ‫أثرت‬ ‫قد‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكنط‬

‫ثن ال!ننات‬ ‫العدد ايير‬ ‫لذلك‬ ‫تأثيره‬ ‫ما يرجع‬ ‫‪-‬اي‬ ‫المؤسس‬ ‫وتأثير‬ ‫وتعداد وكأفة الس!ن‪،‬‬

‫(محايدة) في‬ ‫انتشار طفرات‬ ‫والانحراف الأليلي ‪-‬وهو‬ ‫جديد‪،-‬‬ ‫جيل‬ ‫ظهور‬ ‫بداية‬ ‫الحية عند‬
‫والارتباط الجيني‬ ‫لآخر‪،-‬‬ ‫وراثا من تجمع‬ ‫إدراج الجيظت‬ ‫الجينات ‪-‬وهو‬ ‫‪ ،-‬وانياب‬ ‫انتقائية‬

‫على الكروموسوم الواحد‪ ،-‬و المحرك الانتصافي‪-‬‬ ‫المتقارلة‬ ‫ترابط بين الجينات‬ ‫حدوث‬ ‫‪-‬أي‬

‫أثناء إنتاج الخلايا الجنسية‬ ‫الانتقاء ايفضيلي‬ ‫آخر؟‬ ‫‪ ،‬أو بمعنى‬ ‫أثناء الانتصاف‬ ‫تفضيلى‬ ‫اعطظء‬

‫بواسطتط‬ ‫طريقة‬ ‫ونقل الجينات ‪-‬وهو‬ ‫أبوي ال!ئن ‪،-‬‬ ‫الجين الموروثة من‬ ‫نسختي‬ ‫لإحدى‬

‫‪ ،‬و‬
‫أ‬ ‫غير جنية‬ ‫وسائل‬ ‫طريق‬ ‫واسع ‪ ،‬عن‬ ‫نطق‬ ‫على‬ ‫المختلفة‬ ‫الجة‬ ‫بين ال!ئنات‬ ‫تنتقل الجبت‬

‫من ن!لها‪ ،-‬والكثير‬ ‫دون أن تكون‬ ‫من كائنات أخرى‬ ‫وراثية‬ ‫مواد‬ ‫الحية على‬ ‫الكائنات‬ ‫تحمل‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تصميمها‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫البيوك!ئية‬ ‫النظم‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫وحقيقة‬ ‫المؤثرة ‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫العوامل‬ ‫من‬

‫أو هامة‪.‬‬ ‫فعالة أو فشتركة‬ ‫يست‬ ‫لا تعني أن العوامل الأخرى‬ ‫ذكي‬ ‫مممم‬

‫العلم؟‬ ‫ما الذك! سيعدثه‬

‫البة‪.‬‬ ‫على العلم تقميها عند محاولة تفير‬ ‫يزيد العوامل التي يجب‬ ‫إن اكتشافت التصيم‬

‫لعلماء‬ ‫الذكي ؟ يمكن‬ ‫والمعرفة بالتصميم‬ ‫الدراية‬ ‫العلم بعد‬ ‫فروع‬ ‫مختلف‬ ‫على‬ ‫شعود‬ ‫ما الذي‬

‫بحوثهم ‪ ،‬دون‬ ‫في‬ ‫الخلوي‬ ‫أو ما فوق‬ ‫الخلوي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫عملهم‬ ‫فى‬ ‫الأحياء أن ي!تمروا‬

‫سوداء‪،‬‬ ‫تعتبر صناديق‬ ‫الخلوي‬ ‫الموى‬ ‫ما فوق‬ ‫لأن !ئنات‬ ‫بهزا للتصميم ؟ ذلك‬ ‫الايظت‬

‫الاحاثة‪،‬‬ ‫علم‬ ‫مجالات‬ ‫في‬ ‫الذين يعملون‬ ‫أولئك‬ ‫‪ .‬حتى‬ ‫التصميم‬ ‫فكرة‬ ‫إثبات‬ ‫الصعب‬ ‫ولأنه من‬

‫وجود‬ ‫ادعاء‬ ‫عليهم‬ ‫لا ينغي‬ ‫اليولوجية‪،‬‬ ‫‪ ،‬والجغرافيا‬ ‫الس!نية‬ ‫الوراثيات‬ ‫‪ ،‬وعلم‬ ‫المقارن‬ ‫والتثريح‬

‫العلإ‪.‬‬ ‫المشويات‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫تأثير التصميم‬ ‫العلوم الجزيئية أن توضح‬ ‫إلى أن تشطيع‬ ‫ايصميم‪،‬‬

‫باحثي علم الأحياء يترددون قبل قولهم (إن هذه الطصية‬ ‫التصميم ستجعل‬ ‫إن إمكاية حدوث‬

‫الطبيعي أو نقل الجب ت )‪.‬‬ ‫الانتقاء‬ ‫طريق آية أخرى ؟ مثل‬ ‫عن‬ ‫ذلك‪-‬‬ ‫‪-‬بعد‬ ‫أنتجت‬ ‫البيولوجية‬

‫لوجود‬ ‫أن آلية ما أدت‬ ‫على‬ ‫الطكد‬ ‫تتن سبب‬ ‫إتابخ نماذج مفملة‬ ‫سيتحتئم‬ ‫وبدلا من ذلك‪،‬‬

‫ما‪.‬‬ ‫يولوجية‬ ‫خاصية‬

‫تعتبر جديدة على العلم الحديث‪،‬‬ ‫الأيهي‬ ‫التطور الداروينى؟ دان نظرية ايمميم‬ ‫وعلى عكس‬

‫لأولئك‬ ‫بالنبة‬ ‫ينتظر‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫جوائا‪،‬‬ ‫الأسئلة التي تحتاج‬ ‫العديد من‬ ‫لذا هاك‬

‫في التحديد الد!ق للأنظمة‬ ‫تحديهم‬ ‫اليولوجي الجزيئي فيكمن‬ ‫المستوى‬ ‫الذين يعملون على‬

‫على وجود التصيم‬ ‫الاستدلال‬ ‫وشتطلب‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫عبر آيىت‬ ‫والأنظمة التي نشأت‬ ‫ايي مممت‬

‫بالإضافة‬ ‫الظصر‪.‬‬ ‫والأدوار التي تؤديها تلك‬ ‫الهظم ابيولوجي الجزيي القظعل‪،‬‬ ‫تحديد عناصر‬

‫‪- 266 -‬‬


‫الظئل‬ ‫سيحتل!‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫مماعلة‬ ‫يخر‬ ‫منفملة‬ ‫أنظمة‬ ‫عدة‬ ‫مربها من‬ ‫مزيخا‬ ‫يس‬ ‫إلى إثبات أن النظم‬

‫والدقة‬ ‫ايفميلات‬ ‫تلك‬ ‫للاختزال ‪ ،‬وأن‬ ‫النظام قابل‬ ‫أن‬ ‫إثبات‬ ‫إلى‬ ‫التصميم‬ ‫حدوث‬ ‫بعدم‬

‫الخلالمحة‬ ‫تحديد قضايا التميم‬ ‫وجود‪ .‬وسيتطلب‬ ‫لها‬ ‫التكوين يس‬ ‫والتوعية الطلية بين عناصر‬

‫نظافا ما‬ ‫هاك‬ ‫القول ما إذا كان‬ ‫سيمكظ‬ ‫الاستقماء‬ ‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫ونظرئا للنطذج‪.‬‬ ‫تجرييا‬ ‫استقصاء‬

‫بالضرورة غير‬ ‫لما تطور النظام سيكون‬ ‫لتبن‬ ‫توفيح‬ ‫أو سنحتاج‬ ‫مشمر‪،‬‬ ‫نحو‬ ‫يتطور على‬

‫ما‬ ‫العمل يحديد‬ ‫مختلفة ‪ .‬يمكن‬ ‫المتقبلية عدة اتجاهات‬ ‫البحوث‬ ‫أن تسلك‬ ‫يمكن‬ ‫متمر‪.‬‬

‫الزمن ‪ ،‬أو ما إذا كانت‬ ‫من‬ ‫طويلة‬ ‫لفترات‬ ‫كامة‬ ‫ستظل‬ ‫المصممة‬ ‫الأنظمة‬ ‫معلومات‬ ‫إذا !نت‬

‫للعمل‪.‬‬ ‫النظم جاهز‬ ‫حينما أصح‬ ‫يقترب‬ ‫في وقت‬ ‫أعمت‬ ‫ان تكون‬ ‫المعلومات ايي يمكن‬

‫من بلايين ال!نين الماضية‬ ‫خلية واحدة ‪ -‬كؤتت‬ ‫يفترض‬ ‫ممكن‬ ‫سينا!بو تصميم‬ ‫وبما أن أبسط‬

‫لدراسات‬ ‫منها‪! ،‬مكن‬ ‫حية منحدرة‬ ‫المعلومات لإنتاج !ئنات‬ ‫كل‬ ‫بالفعل على‬ ‫احتوت‬ ‫‪-‬‬

‫يشمير‬ ‫‪ )5‬المطلوب‬ ‫(!لأ‬ ‫الدنا‬ ‫كم‬ ‫محاولة لاخساب‬ ‫خلال‬ ‫اختبار هذا السب ريو من‬ ‫أخرى‬

‫إذا كانت‬ ‫ومتترة‪.‬‬ ‫خفية‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫المعلومات‬ ‫معظم‬ ‫أن‬ ‫الاكبار‬ ‫في‬ ‫الأخذ‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫المعلومات‬

‫في‬ ‫أن يتم تخزينها‬ ‫للمعلومات‬ ‫ممكأ‬ ‫البدء لمعرفة ما إذا كان‬ ‫كافية ‪ ،‬فيمكن‬ ‫غير‬ ‫الدنا وحدها‬

‫أن تركز علي ما إذا‬ ‫لأعمال أخرى‬ ‫الموفعية مثلا‪ .-‬ويمكن‬ ‫‪!-‬لمعلومات‬ ‫الخلية بطرق أخرى‬

‫قابلين‬ ‫يخر‬ ‫أبهر‬ ‫او‬ ‫معقدين‬ ‫نظامين‬ ‫علي‬ ‫تحتوي‬ ‫‪-‬ايي‬ ‫الأكبر‬ ‫المركبة‬ ‫الأنظمة‬ ‫كانت‬

‫كير قابلة للاختزال ‪.‬‬ ‫مركبات‬ ‫أن تتطور أو أن هاك‬ ‫تدريجا‬ ‫يمكنها‬ ‫للاختزال ‪-‬‬

‫فيه أن أسئلة أكثر‬ ‫لا شك‬ ‫ومما‬ ‫نظرية التمميم‪.‬‬ ‫تنبع من‬ ‫وافحة‬ ‫ت!اؤلات‬ ‫مجرد‬ ‫ما سبق‬

‫ونظرية‬ ‫ايصميم‪،‬‬ ‫العلماء تجاه‬ ‫زاد ففول‬ ‫كلما‬ ‫تركيئا‬ ‫وأدن‬ ‫نوعية‬ ‫أففل‬ ‫وستكون‬ ‫ستثار‪،‬‬

‫طرح‬ ‫بلا معنى ‪ ،‬نتيجة لعدم قدرتها على‬ ‫التى أصبحت‬ ‫العلوم‬ ‫حقل‬ ‫بإنعانق‬ ‫توعد‬ ‫الذكي‬ ‫التصميم‬

‫ستجلب‬ ‫الفكرية التي أوجلىها التمميم‬ ‫العويصة ‪ .‬المنافسة‬ ‫قابلة للتطبيق أمام المكلات‬ ‫حلول‬

‫ملىعومة‬ ‫اككيلىات‬ ‫أن تكون‬ ‫ذلك‬ ‫العلمية المهية‪ ،‬وسيتطلب‬ ‫أبهر دقة للمؤلظت‬ ‫تحيلات‬

‫ايي‬ ‫الجلىيلىة‬ ‫والفرمات‬ ‫التجريية‪،‬‬ ‫ء لل!هج‬ ‫البلى‬ ‫شرارة‬ ‫ابظرية‬ ‫قوية ثاتة‪ .‬سئطلق‬ ‫بمعطات‬

‫ذلك‬ ‫العلوم ‪،‬‬ ‫لتقلىم‬ ‫مملىة‬ ‫أداة‬ ‫لمحمة ستكون‬ ‫اللى‬ ‫)‬ ‫الذكي‬ ‫(ايمميم‬ ‫‪ .‬نظرية‬ ‫بعلى‬ ‫تجريبها‬ ‫يتم‬ ‫لم‬

‫منذ عقود‪.‬‬ ‫يحتفر‬ ‫الميدان الذي‬

‫‪- 267 -‬‬


‫الفصل الطدي عشر‬

‫علم ‪ -‬فلسفة ‪ -‬دين‬


‫نق‬ ‫المأ‬

‫‪ ،‬وحمل‬ ‫الخلية‬ ‫اسرار‬ ‫من كشف‬ ‫الماضية‬ ‫الأربعة‬ ‫العقود‬ ‫الجوية خلال‬ ‫علغ الكي!ء‬ ‫تمكن‬

‫أوقات حياتهم من )جل‬ ‫أففك‬ ‫يخمصوا‬ ‫النالس‬ ‫الآلاف من‬ ‫عضرات‬ ‫هذا التقدم بمعوبة وتطلب‬

‫يذرعون‬ ‫الموحدة‬ ‫اينس!‬ ‫أحذية‬ ‫ينتعلون‬ ‫الذين‬ ‫الخريجون‬ ‫الطلاب‬ ‫المختبر‪.‬‬ ‫في‬ ‫الممل‬ ‫العمل‬

‫‪1 4‬‬ ‫الايهتوراه يعملون‬ ‫ما بعد‬ ‫‪ ،‬وطلاب‬ ‫السبت‬ ‫يلة‬ ‫من‬ ‫متأخر‬ ‫وقت‬ ‫وذهائا في‬ ‫جيئة‬ ‫المختبر‬

‫وإعادة‬ ‫صقل‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫أطفالهم‬ ‫يتجاهلون‬ ‫الأسبوع ‪ ،‬والأساتذة‬ ‫أيام فى‬ ‫اليوم سبعة‬ ‫لعاعة فى‬

‫الذين لدبهم‬ ‫البسيين‬ ‫جيوب‬ ‫من‬ ‫الطل‬ ‫المنح آملين أن يحرروا القليل من‬ ‫عروض‬ ‫مقل‬

‫للأمام ‪،‬‬ ‫تتقدم‬ ‫العلمة‬ ‫ابحوث‬ ‫الذين جعلوا‬ ‫هم‬ ‫هؤلاء‬ ‫إططمه‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫اكخبين‬ ‫أكبر من‬ ‫جمهور‬

‫التي لا‬ ‫الجزيئى من اقيرب‬ ‫على المتوى‬ ‫البة‬ ‫الآن عن‬ ‫المعرفة التي نميكط‬ ‫لقد تم جمع‬

‫إلكترونية مكروية‬ ‫وأخذ صور‬ ‫الجب ث‬ ‫ابروتيات واستناخ‬ ‫تنقية‬ ‫والتي تتم فيها‬ ‫ئغذ ولا ئخمى‬

‫ذلك كله‪ .‬تم نشر النشرات‬ ‫وتغيير متابتات وضبط‬ ‫ومقارنة تسلسلات‬ ‫وزرع خلايا و!حط يد شى‬

‫النتائج‬ ‫تلك‬ ‫جدوى‬ ‫المجهولة أو عن‬ ‫في المجالات‬ ‫الظئج وإجراء المراجعات وابحث‬ ‫وفحص‬

‫الحياة على‬ ‫الخية وفحص‬ ‫ابتيجة لهذه الجهود المت!ملة لفحص‬ ‫الفوء‪ ،‬فكانت‬ ‫وتم تسليط‬

‫وثاقب ينادي بوجود التصميم وكانت النتيجة غيز ملتة‬ ‫الجزيي نداء عالي ووافح‬ ‫المستوى‬

‫من‬ ‫الايهثف‬ ‫هذا‬ ‫تا!بخ العلم ‪ ،‬نافس‬ ‫في‬ ‫ايإنجازات‬ ‫أعظم‬ ‫كماحد‬ ‫تمنف‬ ‫أبدا ودقيقة جداكونها‬

‫وداروبن)‪.‬‬ ‫وباستور‬ ‫وشرودينغر‬ ‫ولافوازييه‬ ‫رتبة (نيوتن وأينشتاين‬ ‫في‬ ‫هم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الشمس‬ ‫جذا مثل ملاحظة أن الأرفن تدوز حول‬ ‫أساشة‬ ‫ملاحظة التصميم الأيهي للبة‬

‫الكم )‪ .‬جاذبية‬ ‫أنها وحدة‬ ‫(يدو‬ ‫الكم‬ ‫بواحدة‬ ‫يصدر‬ ‫الاشعاغ‬ ‫يسببه الجراثيم أو أن‬ ‫أن المرض‬

‫العقود يتوقع‬ ‫المطولة عبر‬ ‫أنها الجهود)‬ ‫(يدو‬ ‫الجهور‬ ‫كالي عبر‬ ‫بثمن كهذا‬ ‫المحملة‬ ‫هذا النعر‬

‫في المختبرات عبر الطلم وأن هذا النصز للعلم سثير‬ ‫الاحتفال‬ ‫لعدادات شراب‬ ‫شطلق‬ ‫أتها‬

‫الأكف‬ ‫حافلة بضرب‬ ‫أن تكون‬ ‫فم وبجب‬ ‫آلاف‬ ‫(يورب!) وتعني (وجدتها) من عشرة‬ ‫صيحات‬

‫إجازة ‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫عذرا‬ ‫ورلما تكون‬ ‫ببعضها‬

‫فضولي‬ ‫ممت‬ ‫أحاط‬ ‫بالعكص‬ ‫ولكن‬ ‫أية أك!‬ ‫ولم تضرلث‬ ‫أية زجاجات‬ ‫لم ئمغ‬ ‫ولكن‬

‫حرج‬ ‫الأقدام في‬ ‫للعموم يبدا تديل‬ ‫الموفوع‬ ‫يطرح‬ ‫الخلية ‪ .‬وعندما‬ ‫في‬ ‫بالتعمد الديد‬ ‫محرج‬

‫بالأمر الواضح‬ ‫بعراحة‬ ‫يعترفون‬ ‫أكثر راحة والعديد‬ ‫أفا في السر فاباس‬ ‫صبا‬ ‫ايمس‬ ‫ويمبح‬

‫‪- 926 -‬‬


‫لماذا لا يحتضن‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫الأمر عند‬ ‫وينتهي‬ ‫رؤوسهم‬ ‫ويهزون‬ ‫إلى الأرض‬ ‫ينظرون‬ ‫بعد ذلك‬ ‫ولكنهم‬

‫عقلية؟‬ ‫بقفازات‬ ‫التصميم‬ ‫وجود‬ ‫ملاحظة‬ ‫مع‬ ‫مل‬ ‫التط‬ ‫الرائع ولماذا يتم‬ ‫اكثفه‬ ‫العلمي‬ ‫المجتمع‬

‫التصميم الذكي فإن الجانب الآخر‬ ‫على‬ ‫جانبي الفيل يدل‬ ‫أن أحد‬ ‫أنه في حين‬ ‫المعضلة هي‬

‫أن يدل على الخالق‪.‬‬ ‫يمكن‬

‫غيز‬ ‫فكرة أن وجوذ الخالق ليست‬ ‫وماذا في ذلك؟‬ ‫الوافح‬ ‫الؤال‬ ‫قد يسال‬ ‫لكن الإهل‬

‫‪ 09‬ه‪/‬ه من الأمريكيين مؤمن‬ ‫تدل على أن أكثز من‬ ‫فالإحماءات‬ ‫ذلك‬ ‫بعيدة عن‬ ‫بل هي‬ ‫شائعل!‬

‫اسم‬ ‫يستحضرون‬ ‫منتظم ‪ .‬السب سيون‬ ‫الدينية بشكل‬ ‫تقريئا يرتاذون الخدمات‬ ‫وان نصقهم‬ ‫بالظلق‬

‫مدربي كرة القدم‬ ‫والعديد من‬ ‫الانتخابات ‪،-‬‬ ‫وقت‬ ‫أكبر في‬ ‫باتظم كبير ‪-‬وبثكل‬ ‫الظلق‬

‫لأحداث‬ ‫صورا‬ ‫التراتيل والص نون يرسمون‬ ‫يؤلفون‬ ‫والموسيقيون‬ ‫المباريات‬ ‫قبل‬ ‫فرقهم‬ ‫مع‬ ‫يصلون‬

‫معابد‬ ‫تحوي‬ ‫والمط رات‬ ‫والمثطفى‬ ‫لأداء الصلوات‬ ‫الأعمال تجتمع‬ ‫رجال‬ ‫دينية ومنظطت‬

‫الناس أمئال (مارتن لوثر كينغ ) والذي‬ ‫وكبلد يكرم‬ ‫الق! وسة‪،‬‬ ‫يوظف‬ ‫والكونفرس‬ ‫والجيش‬ ‫صغيرة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫هذا الإثبات العمومي لطذا يجب‬ ‫من الإيمان بالخالق ومع كل‬ ‫على أساس‬ ‫مبنية‬ ‫أفعاله‬ ‫كانت‬

‫عدة‬ ‫على أي حال؟ هاك‬ ‫اكس‬ ‫معظم‬ ‫به‬ ‫عليه تقبل نظرية تدعم ما يؤمن‬ ‫العلم من الصعب‬ ‫يجد‬

‫الأخرى‬ ‫إلى الشوفينية البسيطة ‪ ،‬والأسباب‬ ‫العديذ مئا ميال‬ ‫مشكلة‬ ‫أن‬ ‫منها هو‬ ‫الأول‬ ‫أسباب‬

‫مع‬ ‫تتفاعل كلط‬ ‫المختلفة‬ ‫الأسباب‬ ‫بالعلم ‪ .‬هذه‬ ‫خاصة‬ ‫وفلسفية‬ ‫تاريجة‬ ‫علاقات‬ ‫على‬ ‫تعمد‬

‫على حدة‪.‬‬ ‫دعونا نتاوللاكلا‬ ‫بطرق معقدة ولكن‬ ‫بعض‬

‫ا!لاء‬

‫على سبيل‬ ‫شرس‬ ‫بثكل‬ ‫له‬ ‫عادة موالين‬ ‫نيلى يصبحون‬ ‫حياتهم لمسعى‬ ‫الذين يكرسون‬ ‫اكس‬

‫جديرة‬ ‫لتقوي كليتلا لأن تعليم الناس خدمة‬ ‫جهودها‬ ‫كل‬ ‫أن تكرس‬ ‫المثال رئيسة كفية يمكن‬

‫الوطن هدف‬ ‫من الخدمة لأن الدفاغ عن‬ ‫لتطوير قسمه‬ ‫سيعمل‬ ‫في الجيش‬ ‫وفابط‬ ‫بالاخرام‪،‬‬

‫والظية التي يخدمها‬ ‫الولاء لمعهد معين مراعا بين المصلحة‬ ‫الأجان يبب‬ ‫ثمين ‪ .‬فى بعض‬

‫الرغم من أنه‬ ‫النصر على‬ ‫إلى معركة من أجل‬ ‫بقواته‬ ‫أن ي!رع‬ ‫يمكن‬ ‫المعهد‪ ،‬كما أن الضبط‬

‫رجال‬ ‫ان تغري‬ ‫لرئيسة الكية‬ ‫الأولى ‪ .‬يمكن‬ ‫الضربة‬ ‫لعمل‬ ‫الجوية‬ ‫القوات‬ ‫التعقل وطلب‬ ‫يمكنه‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الرغم من‬ ‫على‬ ‫كيتط‪،‬‬ ‫حرم‬ ‫فى‬ ‫جديد‬ ‫مالا لظء‬ ‫يخمصوا‬ ‫أن‬ ‫لولايتها‬ ‫الممثلين‬ ‫الكونغرس‬

‫آخر‪.‬‬ ‫في م!ن‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫التعليم‬ ‫هذا الطل قد يدعم‬

‫‪- 027 -‬‬


‫وهو‬ ‫الفيزيائى‬ ‫الطلم‬ ‫توصح‬ ‫العلم هو‬ ‫هدف‬ ‫ان يولد ولاء بغيفا‪.‬‬ ‫نبيل يمبهه‬ ‫العلم م!عى‬

‫ب!ثكل‬ ‫‪-‬الفلسفة والكهوت‬ ‫اخرى‬ ‫أكماديمية‬ ‫فمجالات‬ ‫حال‬ ‫فهغ جدا‪ ،‬ولكن على كل‬ ‫مثروع‬

‫الأوقات تبقى هذه‬ ‫وفي معظم‬ ‫أنه‬ ‫الرغم من‬ ‫أجزاء هذا الطلم على‬ ‫في توضيح‬ ‫تدخل‬ ‫خاص‪-‬‬

‫يقدم‬ ‫ذلك‬ ‫يحدث‬ ‫الأحيان وعدما‬ ‫تتصارع في بعض‬ ‫فماتقا‬ ‫العلوم الأخرى‬ ‫العلوم خال! مجالات‬

‫أن تخدمها هذه التخممطت‪.‬‬ ‫على الظيات ايي يفترض‬ ‫اكل! المتظنين تخمماتهم‬ ‫بعض‬

‫روبرت شابيرو (الأصول) (ينبغى‬ ‫في !ب‬ ‫جتذا على شيفونية تخصصية‬ ‫مثالأ‬ ‫ان نجذ‬ ‫يمكن‬

‫بعد‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫البة‬ ‫إلى خلق‬ ‫) دليل المضكك‬ ‫الإنجليزية‬ ‫باللغة‬ ‫ذكر اسم الكتاب والمؤلف‬

‫ليس‬ ‫(لثابيرو) ولاغ ة الراسخ‬ ‫يعلن‬ ‫الجاة‬ ‫اصل‬ ‫العلمية عن‬ ‫للدراسات‬ ‫ومدمر‬ ‫نقد ممتع‬ ‫تقديم‬

‫وإتما للعلم‪.‬‬ ‫الميزياني‬ ‫العالم‬ ‫لثرح‬ ‫لهدف‬

‫الأصل‬ ‫المنطقية المجراة لكثف‬ ‫اليه!ية‬ ‫فيه التإرب‬ ‫تفثل‬ ‫ربما يأتي ايوم الذي‬

‫البة‬ ‫ظهوز‬ ‫فمان أدتة جيولوجية قد تك!ثف‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬وأكثر من‬ ‫نهائي‬ ‫بثكل‬ ‫للبة‬ ‫المحتمل‬

‫أو لعمية‬ ‫فيه أثزا للبة‬ ‫ولا نجذ‬ ‫كقة‬ ‫الكؤن‬ ‫نكت!ثص‬ ‫أن‬ ‫وايخزا يمكن‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫المظجئ‬

‫العلطء أن يختاروا الاتجاه إلى‬ ‫بعض‬ ‫آخر‪ .‬وفي مثل هذه ال!لة يمكن‬ ‫تقود للحياة في م!ن‬

‫العلمية الأقل إم!نا‬ ‫ايفيرات‬ ‫أن يمنفوا كل‬ ‫سيحاولون‬ ‫أنا‬ ‫والآخرون ومنهم‬ ‫الدين كجواب‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫أبهر احتمالا من‬ ‫أن يكون‬ ‫يمبهه‬ ‫والذي‬ ‫أمل أن يختاروا أحدها‬ ‫على‬

‫ماكتبه تقريبا‬ ‫الآن متعارف!ة مع كل‬ ‫حتى‬ ‫الأشياء جلئة‬ ‫للقول ‪" :‬لا تبدو‬ ‫شابيرو ببالة‬ ‫يذهب‬

‫اللحظة "‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫حتى‬

‫أنه لن‬ ‫كط‬ ‫مريح‬ ‫بكل‬ ‫اقيرب‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫معر!ا أته لن يأتي يوم تفثل‬ ‫يمبهه أن يطفن‬

‫!ه كل الكون بثكل‬ ‫بحيرة ني!‪ .‬والوقت الذي ي!تكشف‬ ‫!ه وجود وخ!‬ ‫يوم نتجد‬ ‫يأتي‬

‫بيد جدا‪.‬‬ ‫يدعو للارتاح هو وقت‬

‫العلمية فلا ئذ من‬ ‫الافتراظت‬ ‫من‬ ‫أثا‬ ‫بما أثة لم يثت‬ ‫أن يفكز‬ ‫يمكنه‬ ‫الموفوعي‬ ‫الشخص‬

‫حذتا تاربجا فهو ليس‬ ‫كان‬ ‫البة‬ ‫أمك‬ ‫شيء‬ ‫‪ .‬بعد كل‬ ‫مخلف‬ ‫أساسي‬ ‫إلى تفشر‬ ‫الطجة‬

‫أصل البة لم‬ ‫ربما‬ ‫ينجح‬ ‫أن يظك يحاول خى‬ ‫للعلم‬ ‫يمكن‬ ‫كالبحث عن علاج للرطان حيث‬

‫قد لا‬ ‫فاعل في البحث‬ ‫يأمل شايرو وبالنسبة لمظرك‬ ‫كير موجهة كط‬ ‫تفاعلات كي!ئية‬ ‫يحدث‬

‫لإنتاج البة‬ ‫المشخدمة‬ ‫أن معرفة الآيىت‬ ‫‪ .‬فكرة‬ ‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫أمز مرضي‬ ‫استنتاج التميم‬ ‫يكون‬

‫‪- 271 -‬‬


‫للعديد من العلطء على الرغم‬ ‫الجميع أمز هحبط‬ ‫قناولهم باكراف‬ ‫بعيدة عن‬ ‫أن تكون‬ ‫يمكن‬

‫‪.‬‬ ‫البيانات‬ ‫ابظرية إلى )ن نتحيز في قراءة‬ ‫ان نكون حن!بن من أن يوجهنا طإن‬ ‫يجب‬ ‫أئنا‬ ‫هن‬

‫ألر الثيفوية‬ ‫‪.‬‬ ‫بكل‪-‬‬ ‫‪-‬كلأ‬ ‫للجدل‬ ‫قابل!‬ ‫لي!‬ ‫المحض‬ ‫الولاء‬ ‫ولكن‬ ‫لمعهد امز جد‬ ‫الولاء‬

‫أخذه بعين الاعتار‪ ،‬ولكن‬ ‫مهم يجب‬ ‫اجماعي‬ ‫هو اصطناع‬ ‫العلمية على نظربات تطور البة‬

‫مهملة لي النلاية‪.‬‬ ‫الأيهي‬ ‫ايصميم‬ ‫اهميه الفكرية لالنسبة لقفة‬

‫تالع!‬ ‫درس‬

‫الوقت الذ!ط اعطدم‬ ‫منلى‬ ‫مل مع الفيل ياتي من اكرلخ‬ ‫التط‬ ‫لنفور العلم من‬ ‫اكني‬ ‫السبب‬

‫التطور‪ .‬على الركم من‬ ‫نظرية داروين عن‬ ‫الكهنوتيين حول‬ ‫العلماء لأول مرة مع بعض‬ ‫فيه بعض‬

‫مع‬ ‫سل‬ ‫ان يتصالح لكل‬ ‫ان العديد من العلطء والكهنوتيين ظنوا أن التطوز الداروبنن يمكن‬

‫لهجة الحديث‬ ‫كانت‬ ‫دانما‪.‬‬ ‫على المرع‬ ‫المعتقدات الأساسية لمعظم الأديان فان الدعاية ركزث‬

‫وهو عالم ومدافع قوي‬ ‫هاك!لي)‬ ‫توماس هري‬ ‫(لعامويل ويلبرفورس‬ ‫حاور الأسقف‬ ‫جيدة كدما‬

‫جيد ولبهه‬ ‫وهوكهوتي‬ ‫داروبن المؤثر ئشر ان الأسقف‬ ‫التطور لبعد سنة من إصدار!ب‬ ‫عن‬

‫متحدر‬ ‫ائة‬ ‫يدعي‬ ‫كان هثلي‬ ‫إن‬ ‫أتمنى أن أعرف‬ ‫"أنا‬ ‫بالسؤال ‪:‬‬ ‫أنهى خطبه‬ ‫عالم حياة فعيف‬

‫كا جهة جدته ؟‪+‬‬ ‫أئم‬ ‫من قرد كه جهة جده‬

‫ليعطي الجمهور والأسقف‬ ‫لين يدي* وأكمل‬ ‫الله‬ ‫من قيل‪* :‬لقد وضعه‬ ‫بشيء‬ ‫دندن هاكلي‬

‫درسا موسعا في علم الحي!اة‪.‬‬

‫كان من جهة جده ام من جهة جدته متحدرا‬ ‫إن‬ ‫يدري‬ ‫أثة لا‬ ‫أعلن هاكسلي‬ ‫ثرحه‬ ‫نهاية‬ ‫وفي‬

‫موهبة المنطق وأن‬ ‫رجلا كده‬ ‫)ن يكون‬ ‫قرد على‬ ‫من‬ ‫مخدرا‬ ‫لو!ن‬ ‫قرد ولكنه يحبذ‬ ‫من‬

‫العلطء‬ ‫الوعي وهلل‬ ‫عن‬ ‫اتء‬ ‫ايوم ‪ .‬هنا غابت‬ ‫ذلك‬ ‫الأسقف‬ ‫استخدمها‬ ‫كط‬ ‫يستخدمها‬

‫ين العلم والكهنوت )‪.‬‬ ‫العريض (حرب‬ ‫العنوان‬ ‫يكتبوا‬ ‫وانطلق الصحفيون‬

‫إدراك الطمة للعلاقة بين العلم والكهنوت‬ ‫في أمري! والذي حذذ‬ ‫الذي حصل‬ ‫أما الحدث‬

‫لعلم الأحياء للمرحلة‬ ‫سكوببيز وهو مدرس‬ ‫ام‪ .‬جون‬ ‫فى عام ‪259‬‬ ‫(سكويز)‬ ‫محثمة‬ ‫!ن‬

‫الولاية‬ ‫قانون‬ ‫إثر مخالفة‬ ‫اعقاله‬ ‫يتم‬ ‫نافح‬ ‫تييي)‬ ‫(دايتون‪.‬‬ ‫اسمها‬ ‫قرية صغيرة‬ ‫في‬ ‫اكنوية‬

‫دارو) للدفاع عنه وهو‬ ‫مثل (كلارنس‬ ‫التطور‪ .‬بوجود محام مخضرم‬ ‫المطبق والذي يمنع تدرب!‬

‫‪- 272 -‬‬


‫وجود‬ ‫في دور الإدعاء فمن‬ ‫براياذ)‬ ‫جينينغز‬ ‫(وولليام‬ ‫ثلاث مرات‬ ‫الرئاسة‬ ‫الخاسر في !رثعيحات‬

‫أظهر يكل‬ ‫الحمانه‬ ‫إلا أن‬ ‫المحثمة‬ ‫سكويز‬ ‫فرى‬ ‫خارة‬ ‫الركم من‬ ‫‪ .‬وعلى‬ ‫الإعلام‬ ‫سيرك‬

‫والعلم‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫عن التعارض ين‬ ‫أهمية الدعاية‬ ‫أكر‬ ‫مفصل وشكل‬

‫منذ زمن بيد ولكن الأحداث‬ ‫ويلبرفورس )‬ ‫‪-‬‬ ‫سكويز وجدال (هث!لي‬ ‫وقعت محثمة‬ ‫لقد‬

‫الي‬ ‫فان المجموعات‬ ‫مز العقود الأخيرة المافية‬ ‫وعلى‬ ‫متمز‪،‬‬ ‫القت الصرع‬ ‫ذلك‬ ‫التي تلت‬

‫ان تلرس‬ ‫قد حاولت‬ ‫عام‪-‬‬ ‫آلاف‬ ‫كرة‬ ‫نبيا ‪-‬ف!من‬ ‫ديية بأن الأرفن حدثة‬ ‫تؤمن لأسباب‬

‫في‬ ‫الداخلة‬ ‫سية‬ ‫والب‬ ‫أن العوامل الاجتماعة‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫العمومية‬ ‫المدارس‬ ‫نظرها لأولادها في‬ ‫وجهة‬

‫وحقوق‬ ‫الدينية‬ ‫مثل الحرية‬ ‫عيها‬ ‫من القضايا المتاخ‬ ‫مزيج قوي‬ ‫هذا الوفع معقدة تماما وهي‬

‫بالططفة‬ ‫مثحونة‬ ‫في وجه الدولة كلط‬ ‫الفيدرالية‬ ‫والحقوق‬ ‫التعليم‬ ‫الحكومة في‬ ‫الأبوين وتحكم‬

‫الأطفال ‪.‬‬ ‫لأنها تدور حول‬

‫العلطء بأن‬ ‫الفيزيائه اعتقد معظخ‬ ‫الظسات‬ ‫من‬ ‫الأرض‬ ‫استنتاج عمر‬ ‫إم!ية‬ ‫بسبب‬

‫للمط سبة‪ .‬عندما قذقت‬ ‫ودكهم‬ ‫اختماصهم‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫ابديية قد تدخلت‬ ‫المجموعات‬

‫ووصفوه‬ ‫مستهزئين‬ ‫العلطء‬ ‫الفية صاح‬ ‫الأرض‬ ‫فيه أنه يدعم‬ ‫يدعون‬ ‫هزيائثا‬ ‫دليلأ‬ ‫المجموعاث‬

‫هذه‬ ‫وبعض‬ ‫النوايا اليئة‪.‬‬ ‫وظهرت‬ ‫الطرفين‬ ‫كلا‬ ‫على‬ ‫النزاعات‬ ‫ومتحينر والتعلت‬ ‫بأئة كيز كافي‬

‫(المركز الوطني‬ ‫تدعى‬ ‫مظمة‬ ‫‪ :‬كم إنشاء‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬ ‫هيئة معاهد‬ ‫على‬ ‫ابوايا ال!ينة ظهر‬

‫‪-‬عندما مززدت عدة ولايات قوانين متلالمة مع الخلق ‪ -‬وهذه‬ ‫عاما مفت‬ ‫) منذ ‪12‬‬ ‫العلم‬ ‫لتعليم‬

‫حاولوا التدخل في سياسة المدارس الطمة‪.‬‬ ‫الخلق!ن كلط‬ ‫الفظمة ت!فح‬

‫مجلة (ل!اينفيك‬ ‫‪ 99‬ام طلبت‬ ‫‪0‬‬ ‫ففي عام‬ ‫لتظهر في الوقت الطفر‪،‬‬ ‫تعود هذه الصراعات‬

‫عدة‬ ‫ميمز) ان يكتب‬ ‫(فورت‬ ‫ي!مى‬ ‫علمي‬ ‫من !تب‬ ‫‪+4‬ءأع ‪)5‬‬ ‫عبمأ‬ ‫الأمرييهة ‪!+‬عأ آء‪+‬ول‬

‫البرق وبناء‬ ‫عواعق‬ ‫أطوال‬ ‫قياس‬ ‫مثل‬ ‫مواضيع‬ ‫والتي تعالج‬ ‫لمقالة (العلماء الثباب)‬ ‫أعمدة‬

‫م!لية من‬ ‫حثاديع‬ ‫الأرض‬ ‫حركات‬ ‫مقياس زلازل يجيل‬ ‫قابلة للنقل ومنع‬ ‫لثمية‬ ‫مرامد‬

‫والمحررين‬ ‫القراء‬ ‫الأعمدة إعجاب‬ ‫إذا لاقت‬ ‫أثة‬ ‫‪ -‬وكان الظفئم‬ ‫العلم‬ ‫الذين يحبون‬ ‫أجل أوئك‬

‫عندما قدم ميمز إلى‬ ‫جيدة ولكن‬ ‫الأعمدة التجريية !نت‬ ‫كل‬ ‫دائما‪،‬‬ ‫!تئا‬ ‫سيمح‬ ‫ممز‬ ‫فمان‬

‫لا يؤمن بالتطور‬ ‫بأتة‬ ‫يمز‬ ‫يؤمن بالتطور فأجاب‬ ‫إن !ن‬ ‫يويورك لاجراء المظبلة الأخيرة سئل‬

‫خلقي‬ ‫أن وجود‬ ‫من‬ ‫خائفة‬ ‫وكانت‬ ‫توظيفه‬ ‫المجلة‬ ‫بالرواية الإنجيلية للخلق ؟ رففت‬ ‫وإثما يؤمن‬

‫مؤهلا بث!كل جيد ولم‬ ‫الركم من أن ميمز !ن‬ ‫سمعتها بين العلطء وعلى‬ ‫في طاقمها ليؤذي‬

‫ليكتب عن التطور‪.‬‬ ‫مخططات‬ ‫أثة‬ ‫لديه‬ ‫يكن‬

‫‪- 273 -‬‬


‫على‬ ‫‪ ) 133‬الذي بني على نحو غير محكم‬ ‫أمع‬ ‫أ‬ ‫‪،3‬‬ ‫ع‬ ‫أد!‬ ‫من فيلم (‪74‬‬ ‫من المؤكد أن مشاهد‬

‫قد‬ ‫السياسيين‬ ‫وأعدائهم‬ ‫الخلقيين‬ ‫بين‬ ‫المعارك‬ ‫التي تظهر‬ ‫الأخبار‬ ‫ومشاهد‬ ‫سكوبيز‬ ‫محاكمة‬

‫المجلة‪.‬‬ ‫محرري‬ ‫في عقول‬ ‫ومضت‬

‫أئها لا تؤثر مبالثرة على‬ ‫الزغم من‬ ‫ميمز حلى‬ ‫المصفرة كقضية‬ ‫الصراعات‬ ‫هذه‬ ‫ومل‬

‫نيران الصراع‬ ‫فإئها تغذي‬ ‫الأرض ‪-‬‬ ‫الحياة على‬ ‫القضئة الفكرية الألعاسية في كيفية نشوء‬

‫حتما لأصد المعسكرين‪.‬‬ ‫ينتموا‬ ‫أن‬ ‫أئهم يجب‬ ‫التاريخي بين العلم والدين وتقنع الكثير من اكس‬

‫وتسبب‬ ‫حقيقية‬ ‫الدينية‬ ‫المجموعات‬ ‫مع‬ ‫بها العلطء‬ ‫التاريخية التي اصطدم‬ ‫الأحداث‬ ‫إن‬

‫أن يحافظ‬ ‫يجب‬ ‫بأتة‬ ‫المحبين للخير يظنون‬ ‫اكس‬ ‫بعض‬ ‫تجعل‬ ‫فعل عاطفية حقيقية وهي‬ ‫ردات‬

‫الركم من‬ ‫وعلى‬ ‫العلمية‬ ‫الشيفونية‬ ‫كط‬ ‫‪.‬‬ ‫الاشتباك‬ ‫مع‬ ‫مع‬ ‫الاثنين‬ ‫بين‬ ‫السلاح‬ ‫منزوعة‬ ‫منطقة‬ ‫على‬

‫بشكل‬ ‫الحياة إلأ أئها معدومة‬ ‫لتطور‬ ‫العلمي‬ ‫الفعلي‬ ‫بالنسبة للفهم‬ ‫اكريخية‬ ‫الصراعات‬ ‫أهمية‬

‫ظلال‬ ‫تقييمها بعيدا عن‬ ‫ئية الحيوية يمكن‬ ‫الكي!‬ ‫الاكتفات‬ ‫أن‬ ‫بسذاجة‬ ‫انا لا أظن‬ ‫!مل‪.‬‬

‫عند الحد الأقصى الممكن‪.‬‬ ‫فعل ذلك‬ ‫ولكن يجب‬ ‫التاريخ‬

‫لإسقاط‬ ‫ايي تحعى‬ ‫الفلسفية‬ ‫التاريخية فإن الجدالات‬ ‫المظلين والجدالات‬ ‫عكس‬ ‫على‬

‫ولش!‬ ‫الفكري‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫القضية‬ ‫تؤثر في‬ ‫واقعية ‪ .‬وهي‬ ‫الذكي‬ ‫بالتصميم‬ ‫بالقول‬ ‫الخلاصة‬

‫دعونا نتفحصها‪.‬‬ ‫القض يا الفلسفية المختلفة‬ ‫العديد من‬ ‫العاطفي ‪ ،‬وهناك‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫فقط‬

‫عدة‬ ‫الظ‬

‫منتذبئ في نخبة الأكاديمية الوطنية‬ ‫بارز وعضو‬ ‫كي!ئي‬ ‫ديكرسون ) ‪-‬وهو‬ ‫قلىم (ريتشارد‬

‫الشنية‪ -،‬هو‬ ‫بالألثعة‬ ‫بتصوير البلورات‬ ‫(!لأه)‬ ‫والدنا‬ ‫في دراسة ابروتينات‬ ‫للعلوم وهو مختص‬

‫العالم‬ ‫ليس‬ ‫وهو‬ ‫البة‬ ‫جلىيرة بالذكر فى فهمنا لبية جزيئات‬ ‫والعاملون في مختبره إسهاماب‬

‫وبطرق علىة‬ ‫للأنظر‪ ،‬ولكن ديكرسون‬ ‫الأكثر ل!‬ ‫فى الولايات المتحلىة وإسهاماته ليست‬ ‫الأبرز‬

‫بعلى‬ ‫الخريجين‬ ‫الطلاب‬ ‫ما يتمناه آلاف‬ ‫المهنية هي‬ ‫وحالته‬ ‫فشخصه‬ ‫المتظني‬ ‫الطلم‬ ‫مثال‬ ‫هو‬

‫العلمى مثله‪.‬‬ ‫المجتمع‬ ‫فى‬ ‫ألثخاعئا محترمين‬ ‫بأن يصبحوا‬ ‫حالمين‬ ‫المخبر‬ ‫في‬ ‫ليلأ ونهازا‬ ‫العمل‬

‫علىة‬ ‫ين‪ .‬فمنذ‬ ‫اللى‬ ‫لعالم‬ ‫العلطء‬ ‫من‬ ‫يلى‬ ‫العلى‬ ‫نظرة‬ ‫لطيف‬ ‫بثكلى‬ ‫ئظهر‬ ‫المنشورة‬ ‫آراء ديكرسون‬

‫نظره في العلم وجها لوجه مع‬ ‫فيها وجهات‬ ‫مقالة قصيرة يلخص‬ ‫ديكرسون‬ ‫كتب‬ ‫خلت‬ ‫سنوات‬

‫‪- 274 -‬‬


‫علمية‪،‬‬ ‫دورية‬ ‫ا‪ 77‬آداها‬ ‫مه‬ ‫‪!2‬الاساعاه‪+‬‬ ‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫أدا‬ ‫أ‬ ‫(‪53‬‬ ‫فى‬ ‫المةالة‬ ‫هذه‬ ‫وتر‬ ‫الدين‬

‫العلمية الأمريكية‬ ‫الجمعية‬ ‫تنثرها‬ ‫ه ) مجلة‬ ‫م‬ ‫‪30‬‬ ‫‪ 7‬أ‪،‬ع ع ه‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬ءأع ‪3‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫أ‪ 3،‬ع ‪!4‬كا‬ ‫أ؟‪5‬‬ ‫وي ؟أ!أ ‪3‬ة‬

‫أن ديكرسون‬ ‫الآمن أن نستغ‬ ‫فمن‬ ‫البروت!تانت ‪ .‬لذلك‬ ‫من العلطء المسيحيين‬ ‫مظمة‬ ‫وهي‬

‫جهدا صادقا لإظهار ما يفكر‬ ‫الذين شاكوا أفكاره وإثما!ن‬ ‫إلى اكس‬ ‫لم يكن يوجة ملاحظته‬

‫انسجامها مع معظم‬ ‫وبشب‬ ‫الآراء‪،‬‬ ‫في‬ ‫المظعدين‬ ‫نظر منطقية ومقنعة للأشخاص‬ ‫كوجهات‬ ‫به‬

‫يمكن‬ ‫نقطة انطلاقي مفيد؟ لمعرفة كيف‬ ‫أن تشكل‬ ‫مقالة ديكرسون‬ ‫نظر العلطء فإم!ن‬ ‫وجهات‬

‫مع العلم‪.‬‬ ‫بظرية التمميم الذكي أن تنسجم‬

‫‪..‬‬ ‫العلم لعبة في الأساس‬

‫لعبة ذات قاعدة واحدة جوهرية ومعزفة‬

‫الطدي‬ ‫الكؤن‬ ‫سلوك‬ ‫يمكننا أن نفئز‬ ‫وإلى أفي مذى‬ ‫إلى أقي حذ‬ ‫‪ :‬دعونا نرى‬ ‫أ‬ ‫القاعدة رقم‬

‫الطبيعي‪.‬‬ ‫ما فوق‬ ‫استدعاء‬ ‫بدون‬ ‫المادتة‬ ‫الفيزياء البختة والأسباب‬ ‫بمصطلحات‬ ‫والفيزيائي‬

‫ألأ‬ ‫فقط‬ ‫يطلب‬ ‫فهو‬ ‫الطبيعى‬ ‫ما فوق‬ ‫وجود‬ ‫أو عدم‬ ‫وجود‬ ‫في‬ ‫أكن دور‬ ‫للعلم العملي‬ ‫يس‬

‫يهفسيرات‬ ‫الخاص‬ ‫الهدف‬ ‫ذات‬ ‫المعجزات‬ ‫العلمة ‪ .‬متدجما‬ ‫هذا الطمل في التفشرات‬ ‫يدخل‬

‫على‬ ‫من م!نه‬ ‫خصمه‬ ‫الشطرنج أن يزيك ملك‬ ‫للاعب‬ ‫حالة من الخداع الفكري ‪ ،‬يمكن‬ ‫يشكل‬

‫ويمكن‬ ‫القواعد‬ ‫؟ لأنه لم يتي‬ ‫شطرنج‬ ‫بطل‬ ‫لن يجعله‬ ‫ذلك‬ ‫المإراة ولكن‬ ‫اللوحة ويرميه وسط‬

‫قبل‬ ‫النهاية‬ ‫إلى خط‬ ‫المفمار البيفوي في لعبيل الوصول‬ ‫عر‬ ‫للعداء أن يأخذ طريقا مختمرا‬

‫‪2.‬‬ ‫الرياضة‬ ‫قواعد‬ ‫فوزا في‬ ‫لن ي!ثكل‬ ‫لأن ذلك‬ ‫ذلك‬ ‫زملائه الألعرع منه‪ ،‬ولكنه يمتنع عن‬

‫بالألباب‬ ‫فقط‬ ‫يشثهذ‬ ‫أن‬ ‫العلم يجث‬ ‫إلى ما يلي‪:‬‬ ‫ديكرسون‬ ‫قاعدة‬ ‫ئعيد صياغة‬ ‫دعونا‬

‫إعادة المب غة هذه ما هو‬ ‫توضح‬ ‫الطبيعى فقط‪3.‬‬ ‫بالظنون‬ ‫الطبيية وأن يقدم تفشراته متدلا‬

‫مدى"‪.‬‬ ‫لأفي‬ ‫نرى‬ ‫‪11 :‬دعونا‬ ‫البرة‬ ‫فى‬ ‫ف!منا‬ ‫مفهوم‬

‫أن ما وراء الطبيعية لم يؤثز‬ ‫أظهر‬ ‫قد‬ ‫الدليل العلمي‬ ‫أن‬ ‫ديكرسون‬ ‫لا يدعى‬ ‫المظلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬

‫) ولكنه‬ ‫الأعلى‬ ‫بى(الذكاء‬ ‫بستبدله‬ ‫ما وراء الطيعى‬ ‫تعريف‬ ‫حول‬ ‫القلمن‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬ولأوئك‬ ‫أبذا في‬

‫ائة عحيخ‬ ‫ألا يستحضر‬ ‫أثة يجب‬ ‫هو‬ ‫الواضح‬ ‫‪ .‬المفمون‬ ‫به‬ ‫ألا يستشهد‬ ‫يناقثى أن العلم يجب‬

‫فهو‬ ‫العلمية الأمريكية ولذلك‬ ‫الجمعية‬ ‫في‬ ‫عف!و‬ ‫أن ديكرسون‬ ‫جدليته‬ ‫بتطور‬ ‫أم لا‪ .‬ومما يتصل‬

‫‪- 275 -‬‬


‫ما وراء الطبيعة ولكنه يعتقد‬ ‫شيء‬ ‫للاعتقاد بأئة لا يوجد‬ ‫مسبق‬ ‫لديه سبب‬ ‫ولي!‬ ‫بالخالق‬ ‫يؤمن‬

‫الطبيعي‪.‬‬ ‫للحدث‬ ‫الطبيعي كتفسير‬ ‫أن نقدم ما فوق‬ ‫جيدا‬ ‫علما‬ ‫أنه لش!‬

‫مما تدفعنا‬ ‫شيوعا‬ ‫أكثر‬ ‫ما وراء الطبيعة هم‬ ‫أو بحقيقة‬ ‫بالظلق‬ ‫يؤمنون‬ ‫العلماء الذين‬ ‫إن‬

‫التعداد الطم الذين‬ ‫ه‪/‬ه من‬ ‫‪09‬‬ ‫للاعتقاد أن الرقم‬ ‫سبب‬ ‫به‪ .‬فلا يوجد‬ ‫الإعلام للتصديق‬ ‫وسائل‬

‫في‬ ‫النقص‬ ‫حثفنا جدليتة عن‬ ‫ميللر) والذي‬ ‫فيهم علماء‪( .‬جمن‬ ‫ليس‬ ‫يؤمنون بوجود الطلق‬

‫علنئ متحدثا‬ ‫وجهة نظره لثكل‬ ‫أيضا‪ ،‬وهو يوفح‬ ‫أنا‬ ‫هو رومي كاثوليكي مثلي‬ ‫ال!بق‬ ‫الفصل‬

‫أو نقصه‬ ‫التوافق‬ ‫نظره الديية وأنا أتفق معه أنها متوافقة ‪4،‬‬ ‫وجهات‬ ‫مع‬ ‫موافق‬ ‫أن الإيمان بايطور‬

‫التطور الدارويني للنظم الكي! ئي الحيوي صحيخا‬ ‫بالحؤال العلمى فيما إذا!ن‬ ‫يخر مرتي‬

‫حال ‪.‬‬ ‫أممن‬ ‫على‬

‫في‬ ‫ذاتها فهي لم تكتشف‬ ‫علمية في حد‬ ‫ليست‬ ‫أن مناقثة ديكرسون‬ ‫من المهم أن نلاحظ‬

‫فرفية‬ ‫ليست‬ ‫فى أنبوب اختبار وهي‬ ‫الكيطويات‬ ‫نتيجة لخلط‬ ‫ليست‬ ‫تجربة في المختبر وهي‬

‫‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫عن‬ ‫وربما لا‪ ،‬دعونا نتفحصها‬ ‫جيدة‬ ‫فلسفة‬ ‫فلسفة ‪ ،‬ربما تكون‬ ‫قابلة للاختبار وإنما هي‬

‫دافعوا‬ ‫‪ ،‬وخاعة‬ ‫لعبة‬ ‫إتما هو‬ ‫ألعاسى‬ ‫العلخ بثكل‬ ‫أن‬ ‫يعلمون‬ ‫عندما‬ ‫اكس‬ ‫معظغ‬ ‫سيماجأ‬

‫اتفم‬ ‫ربما يظنون‬ ‫السنة ‪ .‬فهم‬ ‫في‬ ‫الدولارات‬ ‫الملإرات‬ ‫العلم بعثرات‬ ‫الذين يمؤلون‬ ‫الف!رائب‬

‫هو‬ ‫القلب ‪ .‬ما يعني المواطنين‬ ‫والإيدز وأمراض‬ ‫وأدوية للسرطن‬ ‫علاجات‬ ‫لإيجاد‬ ‫مالهم‬ ‫يفقون‬

‫أن يكون‬ ‫يريدون‬ ‫المتقدمة‬ ‫الأعمار‬ ‫في‬ ‫تظهر‬ ‫التي قد‬ ‫التى يعانون منها أو ربما تلك‬ ‫الأمراض‬

‫ان داروين‬ ‫أشك‬ ‫أنا‬ ‫بالواقع ‪.‬‬ ‫لها علاقة‬ ‫لعبة ليس‬ ‫)ن يلعب‬ ‫وليس‬ ‫المرض‬ ‫علاج‬ ‫العلم قادزا على‬

‫لمعرفة العالم‬ ‫العطش‬ ‫الطريقة ‪ .‬فعمالقة العلم حفزهم‬ ‫العلم بهذه‬ ‫في‬ ‫فكروا‬ ‫أين!ثتاين‬ ‫أو نيوتن او‬

‫العلم لا تقدم‬ ‫يهب‬ ‫لمعرفتهم ‪ ،‬بالنسبة للطلاب‬ ‫دفعوا ثفا‬ ‫كاليليو‪-‬‬ ‫‪-‬مثل‬ ‫والبعض‬ ‫الحقيقي‬

‫اكل! من دافع الضرائب الطدي إلى العلطء‬ ‫الحقيقة ‪ .‬معظم‬ ‫نبيل عن‬ ‫كلعبة ولكن كبحث‬ ‫العلم‬

‫اكثر‬ ‫الفيزيائي‬ ‫العالم‬ ‫عن‬ ‫بيانات محيحة‬ ‫حثيثة لصنع‬ ‫أنه محاولة‬ ‫رؤية العلم على‬ ‫ابىرزين يودون‬

‫أنه لعبة‪.‬‬ ‫رؤيته على‬ ‫مما يودون‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأحل!‬ ‫‪ .‬ولا يمكن‬ ‫خاطف‬ ‫فحص‬ ‫مقابل‬ ‫حتى‬ ‫العلم لعبة لا يصمد‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫ايإصرار‬ ‫إن‬

‫إذا‬ ‫تصريحاته‬ ‫عن‬ ‫ربما سيتراجع‬ ‫نفسه‬ ‫ديكرسون‬ ‫أن‬ ‫الوافح‬ ‫من‬ ‫عنه‪،‬‬ ‫إذا سئل‬ ‫طويلا‬ ‫يصمذ‬

‫في باله‬ ‫لديه ثميء آخر‬ ‫ومن الوافح أن ديكرسون‬ ‫مت!ثكك‪،‬‬ ‫للدفاع عنها أمام جمهور‬ ‫اضطر‬

‫فما هى‬ ‫كذلك‬ ‫!ن‬ ‫وإذا‬ ‫؟‬ ‫كذلك‬ ‫العلم‬ ‫مقيذ بقاعدة فهل‬ ‫!للعبة ثا ‪9‬‬ ‫العلم‬ ‫ربما يعني أن‬

‫القاعدة ؟‬

‫‪- 276 -‬‬


‫ما فوق‬ ‫التي تستثنى‬ ‫تلك‬ ‫يأيهر قاعلىة واحلىة فقط‬ ‫التالي ديكرسون‬ ‫السؤال‬ ‫دعونا نركز على‬

‫القوانين المرافقة‬ ‫فى‬ ‫أم أنه وجدها‬ ‫؟‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫مكتوبة‬ ‫هي‬ ‫بها؟ هل‬ ‫جاء‬ ‫اين‬ ‫فمن‬ ‫الطبيعي‬

‫في التعليمات‬ ‫المستخدمة‬ ‫الكتب‬ ‫في كل‬ ‫أن تبحث‬ ‫العلمة ؟ لا بالطبع يمكنك‬ ‫للمجتمطت‬

‫ولن تر! (القاعدة الوحيدة الموجهة والمعرفة)‬ ‫البلد‬ ‫الجامعات الكبرى في هذا‬ ‫العلمة فى كل‬

‫يتم العمل في العلم ‪-‬علىا قواعلى السلامة والالتزام‬ ‫كيف‬ ‫تصف‬ ‫قواعد عامة أخرى‬ ‫أثة‬ ‫ولن ترى‬

‫بالنزاهة وغيرها‪.-‬‬

‫ما‬ ‫القاعلىة‬ ‫قاعدة ديكرسون ؟ هل تخبرنا هذه‬ ‫تساعد‬ ‫دعونا نسأل كيف‬ ‫على الركم من ذلك‪،‬‬

‫العلم‬ ‫عن‬ ‫تعطينا دليلا لتمييز العلم الحقيقي‬ ‫؟ هل‬ ‫العلم‬ ‫قدرة‬ ‫خال!‬ ‫التى هي‬ ‫المواضيع‬ ‫هي‬

‫لا‪ .‬قبل بضعة‬ ‫الأسنلة هو‬ ‫هذه‬ ‫على كل‬ ‫؟ والجواب‬ ‫العلم‬ ‫تعريفا لط هو‬ ‫تعطب‬ ‫؟ هل‬ ‫ال!ذب‬

‫الذين‬ ‫هذا المقال منطقية اكس‬ ‫هيبة وقد حلل‬ ‫سنين تم نثر مقال ممتاز في مجلة علمية ذات‬

‫شروط‬ ‫الآخرين ‪-‬لنقل كمالأم تيريز‪ -‬فمن‬ ‫مساعدة‬ ‫سبيل‬ ‫الأولاد في‬ ‫إنجاب‬ ‫عن‬ ‫يقنعون‬

‫الوحيدة‬ ‫ديكرسون‬ ‫‪ ،‬قاعدة‬ ‫قاع! ة ديكرسون‬ ‫لا ينتهك‬ ‫ايطو!بة ‪.‬ه علم كهذا‬ ‫اتثر‬ ‫اشراتيجيات‬

‫والمعرفة‪.‬‬ ‫الموجهة‬

‫الذي يحاول أن يميز ذ!ء‬ ‫عشر‬ ‫من القرن اكسع‬ ‫اللأماغ‬ ‫بسعادة علم فزاشل!‬ ‫تتحمل‬ ‫سوف‬

‫صحة‬ ‫حول‬ ‫إرشاد‬ ‫بأي‬ ‫‪ .‬لا تزودنا قاعلىته تلك‬ ‫جماجمهم‬ ‫شكل‬ ‫بناء على‬ ‫الناس‬ ‫وشخصية‬

‫التبؤ بأن‬ ‫في‬ ‫الظعدة‬ ‫‪ .‬لا تساعدنا‬ ‫الترتيب‬ ‫على‬ ‫والعقل‬ ‫الماركسية والفرويدية (أفي علوم ) اياريخ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يبدو‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫في‬ ‫ينزفون يقليل حمارتهم ستنجح‬ ‫أو جعلهم‬ ‫المرفى‬ ‫على‬ ‫العلظت‬ ‫وفع‬

‫إلا القوى‬ ‫لا تصتخلىم‬ ‫ما دامت‬ ‫قاعلىة ديكرسون‬ ‫تحت‬ ‫العلوم‬ ‫موجة‬ ‫الأشياء شركب‬ ‫يذ من‬ ‫العلى‬

‫ومحيرة ‪.‬‬ ‫غامضة‬ ‫الرغم من كونها‬ ‫الطدية على‬

‫أو ‪+‬الموقع‬ ‫حق‪+‬‬ ‫‪+‬الزبون دائما على‬ ‫مثل‬ ‫مأثور ومهني‬ ‫قول‬ ‫هي‬ ‫ديكرسون‬ ‫الواقع قاعدة‬ ‫فى‬

‫اتة فعال‬ ‫وما يظنون‬ ‫ا!بق‬ ‫المهنة فى‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫العاملون‬ ‫عليه‬ ‫ما عالق‬ ‫‪ +‬فهي‬ ‫الموقع‬ ‫الموقع‬

‫المجال ‪ .‬خلف‬ ‫إلى الجيل اللاحق من العاملين في نفس‬ ‫مختصرة‬ ‫ويريدون أن يمرروه كحكمة‬

‫الآلهة ومور‬ ‫لعمل‬ ‫والرعد‬ ‫البرق‬ ‫يعزون‬ ‫الذين‬ ‫للظيكينغ‪.‬‬ ‫مبهمة‬ ‫صوز‬ ‫هناك‬ ‫ديكرلمون‬ ‫‪.‬قاعدة‬

‫هناك‬ ‫العلم الحديث‬ ‫‪ .‬وقريبا من‬ ‫المرضى‬ ‫من‬ ‫الثريرة‬ ‫الأرواح‬ ‫إخراج‬ ‫يحاولون‬ ‫الأطباء وهم‬

‫الاستقرار إلى‬ ‫حالة‬ ‫أحيانا لإعادة‬ ‫يتدخل‬ ‫الخالق‬ ‫أن‬ ‫يصرح‬ ‫نيوتن ) وهو‬ ‫(إسحق‬ ‫حول‬ ‫ذكريات‬

‫‪- 277 -‬‬


‫هاك‬ ‫يكون‬ ‫فلن‬ ‫تفسيرا‬ ‫وراء الطبيعة أن تكون‬ ‫لط‬ ‫اتة إذا سمح‬ ‫هو‬ ‫‪ .‬الخوف‬ ‫الشمسي‬ ‫النظم‬

‫الأشياء والتي لها‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لتفسير‬ ‫متكرر‬ ‫به بشكل‬ ‫الاستشهاد‬ ‫وسيتم‬ ‫ذلك‬ ‫لإيقاف‬ ‫مجال‬

‫منطقيأ‬ ‫هل هذا خوف‬ ‫‪،‬‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫تفسير طيعي‬

‫وراء الطبيعي‬ ‫مما‬ ‫الخوفت‬ ‫أن‬ ‫بالنسبة لي‬ ‫يبدو‬ ‫ولكن‬ ‫البثر‪،‬‬ ‫تصرفات‬ ‫توقغ‬ ‫يمكنه‬ ‫لا احد‬ ‫‪،‬‬

‫المتخرجة إلى مكتبى‬ ‫طلبتي‬ ‫كبير‪ .‬إذا دخلت‬ ‫بثكل‬ ‫العلم ويضخم‬ ‫من‬ ‫م!ن‬ ‫يظهر في كل‬

‫أن تنشأ‬ ‫المرجح‬ ‫غير‬ ‫ومن‬ ‫أميل لتصديقها‪.‬‬ ‫الجرثومية فلن‬ ‫مزرعتها‬ ‫قتل‬ ‫الموت‬ ‫‪ :‬إن ملاك‬ ‫وقالت‬

‫التنظيم‬ ‫عن‬ ‫جديذا‬ ‫قشفا‬ ‫ء‪)33‬‬ ‫(‬ ‫داه‬ ‫م‬ ‫ع ا!ع أ!هاه أ! ‪ 51‬اة‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‪+‬ع‬ ‫الحيوية ‪5)+‬‬ ‫(الكي!ء‬ ‫مجلة‬

‫أن الكؤن يعمل تظيم‬ ‫الطفية‬ ‫الألفية‬ ‫نصف‬ ‫ايإنزيمي‪ .‬تعلم العلم على مدى‬ ‫الروحي للثط‬

‫الظواهر‬ ‫معظم‬ ‫القوقعة تفسر‬ ‫الأوقات وأن القوانين البسيطة والتصرفات‬ ‫معظم‬ ‫كبير في‬

‫الوسطى‪-‬‬ ‫العصور‬ ‫في‬ ‫ثقافة دينية ‪-‬أوروبا‬ ‫من‬ ‫العلم ولد‬ ‫أن‬ ‫العلم على‬ ‫مؤرخو‬ ‫‪ .‬ركز‬ ‫الفيزيائية‬

‫للفهم ومرتبط‬ ‫قابلا‬ ‫الطلق المنطقى الذي صنع كونا منطص‬ ‫تتغمن‬ ‫الدينية‬ ‫تقاليدها‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬

‫الثابت‪.‬‬ ‫دائما وأبدا وفقا لقانون الإذبية‬ ‫العلم والدين أن الطلم سيدور‬ ‫من‬ ‫بالقوانين ‪ 6.‬يتوقع كل‬

‫الفريدة أحيائا لكي‬ ‫اكريجة‬ ‫الأحداث‬ ‫بعض‬ ‫استحضار‬ ‫بالفعل ‪ ،‬فيجب‬ ‫استثناءات‬ ‫هناك‬

‫ماتت‬ ‫مضت‬ ‫سنة‬ ‫مليون‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأحفورية أئة قبل حوالي‬ ‫السجلات‬ ‫الأثز اكتبئ عنها‪ ،‬تظهر‬ ‫نفز‬

‫النظربات بأن نيزكأكبيرا اصطدم‬ ‫إحدى‬ ‫فى فترة جيولوجية قصيرة ‪ ،‬زعمت‬ ‫الدياعورات‬ ‫كل‬

‫مخلا‬ ‫الظتات‬ ‫الكثير من‬ ‫ومسببا موت‬ ‫الغلاف الجوي‬ ‫الغبار في‬ ‫مرسلا غيوما من‬ ‫بالأرض‬

‫عنصر‬ ‫من‬ ‫ابظرية مثل مستويات‬ ‫الأدلة يخر المباشرة تدعم‬ ‫بعض‬ ‫الططم‪ .‬هنالك‬ ‫ب!لسلة‬

‫مرتفعة‬ ‫بتراكيز‬ ‫موجود‬ ‫النيازك‬ ‫والموجود بكثرة في‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫(الإيريديوم) نادر الوجود على‬

‫العلطء‪.‬‬ ‫العديد من‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الافتراض‬ ‫ثتم تثم قبول‬ ‫الجيولوجية ‪ ،‬ومن‬ ‫الحقبة‬ ‫تلك‬ ‫عخور‬ ‫في‬

‫الأحداث ‪ ،‬فلم يفك‬ ‫وراءكل‬ ‫شب‬ ‫يسارعوا للافتراض بأن البزك هي‬ ‫لئم‬ ‫الرغم من ذلك‬ ‫وعلى‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫أحد‪:‬‬ ‫أمريكا الثمالية ولئم يقك‬ ‫في‬ ‫الخيول‬ ‫الكبير أو انقراض‬ ‫الوادي‬ ‫بان النإزك سببت‬ ‫أحذ‬

‫تم‬ ‫تن!ثئ الأعاعير‪.‬‬ ‫أو أن البزك‬ ‫الربو‬ ‫سبب‬ ‫هى‬ ‫البزك‬ ‫الناتجة عن‬ ‫الصغيرة‬ ‫الظر‬ ‫جزيئات‬

‫تاريخي‬ ‫دليل مادي بالنبة لحدث‬ ‫على أساس‬ ‫تقييم فرفية علاقة النيزك بانقراض الدياعورات‬

‫إذا ما استدعيت‬ ‫انفراد‬ ‫على‬ ‫قضية‬ ‫للتوقع بأن الدليك سيقائم في كل‬ ‫الأسباب‬ ‫معين ‪ .‬لدينا كل‬

‫تاريخي آخر‪.‬‬ ‫حدث‬ ‫لشرح‬ ‫النيازك‬

‫‪- 278‬‬ ‫‪--‬‬


‫ذكي في تطور الحياة أو الأحداث‬ ‫بوجود عنصر‬ ‫القائلة‬ ‫تقييم الفرضيات‬ ‫مماثل يجب‬ ‫بشكل‬

‫التاسع فالدليل دامغ‬ ‫لاحظنا فى الفصل‬ ‫قضية لوحدها‪ ،‬وكط‬ ‫أساس كل‬ ‫الأخرى على‬ ‫التاريخية‬

‫عالم‬ ‫إذا افترض‬ ‫الآخر‪.‬‬ ‫بالنسبة لبعضط‬ ‫ظاهر‬ ‫ئية الحيوية وغير‬ ‫الكي!‬ ‫الأنظمة‬ ‫بالنسبة لبعض‬

‫هذا‬ ‫عليه أو عليها لدعم‬ ‫أن تقع المسئولية‬ ‫الأخرى فيجب‬ ‫الأحداث‬ ‫ذكاء في بعض‬ ‫وجود‬

‫التشكيك‬ ‫يتحول‬ ‫بحيث‬ ‫الانقياد‬ ‫سهل‬ ‫ليس‬ ‫العلمي‬ ‫بالأدلة الملموسة ‪ ،‬فالمجتمع‬ ‫الافتراض‬

‫إلى سذاجة‪.‬‬ ‫الصحي‬

‫وهو الطريقة العلمية فالافتراض والتحقق القأني‬ ‫مقالة ديكرسون‬ ‫قد يقع خلف‬ ‫لثان آخر‬

‫الأيهي؟ هل‬ ‫التحقق من المصمم‬ ‫يمكن‬ ‫جيد ولكن كيف‬ ‫العلم بشكل‬ ‫الإعادة خدمت‬ ‫وقابلية‬

‫المشترك‬ ‫السلف‬ ‫وفع‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫ولكن أيضا‬ ‫لا‬ ‫فى أنبوب اختبار؟ بالطبع‬ ‫المصمم‬ ‫وضع‬ ‫يمكن‬

‫التحقق‬ ‫تاريخي مميز يكون‬ ‫العلم تفسير حدث‬ ‫حاول‬ ‫كلط‬ ‫أئة‬ ‫في أنبوب اختبار‪ .‬المثكلة هي‬

‫أن يكون العلم قادزا على دراسة حركة‬ ‫ايعريف مستحيلا‪ ،‬يمكن‬ ‫الإعادة حسب‬ ‫وقابلية‬ ‫المظئي‬

‫على‬ ‫العلغ قادز‬ ‫لأن‬ ‫الماضية ‪،‬‬ ‫السنين‬ ‫ملايين‬ ‫منذ‬ ‫الأرض‬ ‫فرب‬ ‫الذي‬ ‫المثهور‬ ‫المذنب‬

‫الآثار ايي‬ ‫ان يرى‬ ‫العلم يمكنه‬ ‫مماثل‬ ‫وبشكل‬ ‫الطية‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫أثر النيزك الطويل‬ ‫ملاحظة‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫تركها المممم‬

‫الرغم‬ ‫أثة على‬ ‫) هي‬ ‫ديكرسون‬ ‫(ريتشارد‬ ‫مناقثة‬ ‫حول‬ ‫النقطة النلائية التي أتمنى أن أوضحها‬

‫العلغ بطريقة‬ ‫أدأ تقيذ‬ ‫تحاوذ‬ ‫للجبن ‪ .‬فهى‬ ‫فإئها وصفة‬ ‫أيهد‬ ‫بشكل‬ ‫ذلك‬ ‫أنه لم يتقصد‬ ‫من‬

‫الواقغ فى عندوق‬ ‫وهي تحاول أن تفغ‬ ‫بتفسيرات مختلفة ب!ثكل أساسى‬ ‫له‬ ‫واحدة يخر سامحة‬

‫الأساسات‬ ‫الكون وتطور الحياة هى‬ ‫‪ ،‬أمل‬ ‫الكون كله في صندوق‬ ‫وفع‬ ‫لن يمكن‬ ‫أنيق ولكن‬

‫للاعتقاد بوجوب‬ ‫سابق‬ ‫سبب‬ ‫هاك‬ ‫الواعية ‪ .‬ليس‬ ‫بالكائنات‬ ‫ملىء‬ ‫إلى عالم‬ ‫التي أدت‬ ‫الطدية‬

‫‪ ،‬فالعلم‬ ‫الميزيائية الأخرى‬ ‫بها الأحداث‬ ‫الطريقة التي تفسر‬ ‫العميقة بخض‬ ‫الأحداث‬ ‫تلك‬ ‫تفسير‬

‫قيود مصطنعة‪.‬‬ ‫أي‬ ‫بدون‬ ‫أينما قادهم‬ ‫أن يتبعوا الدليل الطدي‬ ‫يجب‬ ‫لعبة والعلطء‬ ‫ليس‬

‫الأشباح‬ ‫طاردوا‬

‫على‬ ‫مبني‬ ‫الأير‬ ‫التصميم‬ ‫نظرية‬ ‫العلم تبنى‬ ‫لمعارفة‬ ‫الأقوى‬ ‫السببئ‬ ‫وهو‬ ‫الرابغ‬ ‫السبب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لا يريدون‬ ‫جدا‬ ‫والمحترمون‬ ‫المهمون‬ ‫العلطء‬ ‫ومنهم‬ ‫اكس‬ ‫من‬ ‫فلسفية ‪ ،‬فالعديد‬ ‫اعتبارات‬

‫مهماكان‬ ‫الطيعة‬ ‫ما ورائثا يؤثر على‬ ‫وجودا‬ ‫لا يريدون‬ ‫الطبيعة ‪ ،‬فهم‬ ‫خال!‬ ‫أ‪.‬و لثيء‬ ‫!ناك‬ ‫يكون‬

‫‪- 927 -‬‬


‫الذين يلرمون‬ ‫المة‬ ‫الأرض‬ ‫بفكرة‬ ‫المؤمنين‬ ‫الخلصن‬ ‫مثل‬ ‫أو بناء بعبارة أخرى‬ ‫الأثر فئلا‬ ‫هذا‬

‫العالم المادي‬ ‫صيقبونها صل‬ ‫الك!رات‬ ‫من‬ ‫أئ نح‬ ‫ايزاما فلعفيا مابقا بالعلم الذى يضد‬

‫غريب‪.‬‬ ‫ما يؤدكط احيانا إلى سلوك‬ ‫وهذا‬

‫فكرة‬ ‫وهي‬ ‫العلطء أن الكون لا نهائي في العمر والحجم‬ ‫معظم‬ ‫ظن‬ ‫منة فقط‬ ‫‪07‬‬ ‫فمنذ‬

‫والذين اعقدوا بعدم‬ ‫مخلفة‬ ‫دينية‬ ‫جماعات‬ ‫القديمة وكذلك‬ ‫آمن بها فلاسفة إغريق منذ الصور‬

‫في زمن‬ ‫ان الكون خلق‬ ‫الهودية ومن ثم الميحية‬ ‫في المظبل آمنت‬ ‫‪،‬‬ ‫وراء الط!عة‬ ‫وجود ثيء‬

‫على‬ ‫ديلا‬ ‫يقدمؤ‬ ‫العلماء أن‬ ‫بعض‬ ‫اليهود الأوانل ومحن بينهم‬ ‫لم يحاول‬ ‫أز؟‪.‬‬ ‫يكن‬ ‫ما ولم‬

‫فقط‬ ‫يمكن‬ ‫إثة‬ ‫أكويناس) الكهنوتي ابىرز‪:‬‬ ‫قال (توماس‬ ‫الكون وفى العمور الومطى‬ ‫محدودية‬

‫اكتشف‬ ‫بداية القرن العشرين‬ ‫وفى‬ ‫الزمن يكدم‬ ‫له بداية ولكن‬ ‫الإيمان معرفة )ن الكون‬ ‫طريق‬ ‫عن‬

‫ولكنه‬ ‫يمكنه أن يتوسع أو يكلص‬ ‫في النسبية توقعت كونا كير معقر‬ ‫العامة‬ ‫أينشتاين ان نظرته‬

‫البقاء ثابتا‪.‬‬ ‫لا يمبهه‬

‫حياته المهنية مدخلا‬ ‫الأكبر فى‬ ‫لاحقا ائة الخطأ‬ ‫واعترف‬ ‫كهذا‬ ‫أينشتاين من كون‬ ‫أمل‬ ‫خاب‬

‫و)زلي‪.‬‬ ‫بكؤفي ثابت‬ ‫تتنبأ‬ ‫لعللا‬ ‫معادلاته‬ ‫) في‬ ‫تصحيح‬ ‫(عامك‬

‫الفلكى‬ ‫لاحظ‬ ‫قصير‬ ‫" فبعد وقت‬ ‫لا ينجحون‬ ‫دائما‪" :‬الضشون‬ ‫الآباء والمعلمون‬ ‫يقول‬ ‫كما‬

‫الأرض‬ ‫عن‬ ‫بحدة‬ ‫حركة‬ ‫فمان النجوتم تبدو في‬ ‫السطء‬ ‫ف!‬ ‫تلسكوبه‬ ‫(الدوين هابل ) أئة حيثما وجه‬

‫(تغير دوبلر) والتي‬ ‫ظاهرة تسمى‬ ‫حرمحها من‬ ‫زؤيتها تبحد حقيقة ولكئة استتج‬ ‫هو لم يحتطح‬

‫وكلط كانت‬ ‫أطول‬ ‫موجة‬ ‫له طول‬ ‫الرامد ضوغا‬ ‫عن‬ ‫مبحدة‬ ‫فيها النجوم اقى تتحرك‬ ‫لصدر‬

‫بها النجوم متناسبة‬ ‫التى تتحرك‬ ‫السرعة‬ ‫فإن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الموجة ‪ .‬وأمحر‬ ‫؟ تغير طول‬ ‫أسرع‬ ‫حريهها‬

‫أينشتاين‬ ‫ان معادلات‬ ‫)كد‬ ‫الذي‬ ‫الأول‬ ‫الدليك المشاهذ‬ ‫‪ .‬وهذاكان‬ ‫الأرض‬ ‫عن‬ ‫بعدها‬ ‫مع‬ ‫طردا‬

‫اتة‬ ‫مع‬ ‫عواريخ‬ ‫الأمر عالم‬ ‫الكون ‪ .‬لم يستلزم‬ ‫لتمدد‬ ‫توقعها‬ ‫في‬ ‫ع!حيحة‬ ‫تحويرهاكانت‬ ‫قبل‬

‫في زمن ما في‬ ‫انه‬ ‫الكون المتوسع في ذهنه ويكتشف‬ ‫هناك الكثير في الجوار لكي يعكس‬ ‫!ن‬

‫هذا بداية فرضية‬ ‫صغيير جدا و!ن‬ ‫المادة بأكملها متمركزة في الكون في ففاء‬ ‫كانت‬ ‫الطضي‬

‫الانفجار الكير‪.‬‬

‫الإفافية‬ ‫المعاني‬ ‫من‬ ‫بالكثير‬ ‫تحميلها‬ ‫تم‬ ‫الكبير‬ ‫الانفجار‬ ‫فكرة‬ ‫ف!ن‬ ‫للكثيرين‬ ‫بالنسبة‬

‫الىرز‬ ‫الفيزيائي‬ ‫تحدث‬ ‫حتى‬ ‫الكون )‪.‬‬ ‫وبداية‬ ‫(الخلق‬ ‫طبيعي‬ ‫فوق‬ ‫حدثا‬ ‫المتضمنة‬

‫‪- 028 -‬‬


‫الحالي‬ ‫للترتيب‬ ‫ابداية المفاجئة‬ ‫فكرة‬ ‫‪+ :‬فلسفيا‬ ‫الفكرة‬ ‫مثلى هده‬ ‫قرفه من‬ ‫عن‬ ‫(‪.1‬س‪.‬ايل!ينضن)‬

‫الذين يرحبون‬ ‫أوئك‬ ‫للاكلمية‪ ،‬وحى‬ ‫باببة‬ ‫للطية كويهة بابسية لي‪ ،‬كما أكلن انهاك!لك‬

‫بيدة في‬ ‫منذ حقة‬ ‫أن حدئا واحذا مربخا لهم قد حصل‬ ‫الخالق سترون‬ ‫على تدخل‬ ‫بديل‬

‫العتلى‪7.+‬‬ ‫الي ترض‬ ‫وعالمه‬ ‫الخالق‬ ‫هي حقا نع العقة بن‬ ‫يت‬ ‫الزمن‬

‫نظرية علمية تدفقت‬ ‫وبركم مف!امينه الديية ف!لى الانفجاو الكبر كان‬ ‫الركم من زلك‬ ‫على‬

‫‪ .‬معظم‬ ‫الخارقة‬ ‫المقدس!ة أو الرؤى‬ ‫ال!بات‬ ‫من‬ ‫المثاهدة وليس‬ ‫طبيعي من ايىنات‬ ‫بشكلى‬

‫اينثتاين‬ ‫اثال‬ ‫ابحلالهم عليها‪ ،‬وابعض‬ ‫برامج‬ ‫القبير ويعلون‬ ‫نظرية الانفجار‬ ‫الميزياثيين يتنون‬

‫لها‪.‬‬ ‫ابدائل‬ ‫لإيجاد‬ ‫وناضلوا‬ ‫للنطرية‬ ‫العلمية‬ ‫خال!‬ ‫قبلهم لم كعجبهبم المفامين‬

‫الكون‬ ‫عن‬ ‫(فويد هويل ) نظرية أخرى‬ ‫الفلكي‬ ‫القرن الع!ثرين ناعر‬ ‫من‬ ‫الأوسط‬ ‫القسم‬ ‫فى‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أيفا‬ ‫اعترف‬ ‫ولكنه‬ ‫وأزلع‬ ‫لا نهاثع‬ ‫الكؤن‬ ‫أن‬ ‫هويل‬ ‫اقترح‬ ‫الحالة اكبتة)‪.‬‬ ‫(نظرية‬ ‫ت!مى‬

‫جدا‬ ‫مادده تضاءلت‬ ‫لا نهائى فلا بد أن‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫ما يزال يتمدد‬ ‫الكون‬ ‫وبما أن‬ ‫يتمدد‬ ‫الكون‬

‫الطلي‬ ‫لماذاكوننا‬ ‫يشرح‬ ‫أفي‬ ‫‪ ،‬ولكن ى ن على هويل‬ ‫المادة‬ ‫بكم لا نهائي من‬ ‫!ان بدأت‬ ‫حتى‬

‫ذرة‬ ‫بمعدل‬ ‫الففاء الظوجي‬ ‫في‬ ‫ايارز أن الطدة تثأ‬ ‫الميئللألي‬ ‫ماء اك!ح‬ ‫إلى حدا‬ ‫كثهف‬

‫من الففاءكلى منة‪ .‬الآن من الضروري أن نوكز على أق هويل يمزح‬ ‫للميل المكعب‬ ‫يدروجين‬

‫إلى الوجود وبالمعدل المطلوب‬ ‫ظهرت‬ ‫الطدة بباطة‬ ‫من العدم وبدون سبب‪،‬‬ ‫الهيدروجين‬ ‫خلق‬

‫أئة مل‬ ‫يدو‬ ‫لدعم هذه الفكرة فلماذا اقترح هويل ؤلك؟‬ ‫أي دليل مشاهد‬ ‫وبما أنه لم يجد‬

‫أن هذا الأمركريه‬ ‫وبقوة ما فوق الطيعي ووجد‬ ‫أن نظرية الانفجار الكبير طرحت‬ ‫إيدينعون ظن‬

‫جدا‪.‬‬

‫في تفسير العديد من الأدلة الصهدة‬ ‫الطلة اكبتة دائما صوبة‬ ‫فظرية هويل عن‬ ‫وجدت‬

‫بمشاهلىتهما‬ ‫النظرية‬ ‫) حياة‬ ‫وويلسون‬ ‫أنهى أخيرا الفلكإن (بخزياس‬ ‫في علم الفلك ففي التبت‬

‫مد!ثة‬ ‫مع وحدة‬ ‫الجهات‬ ‫من كل‬ ‫الأرض‬ ‫قصيرة تفرب‬ ‫لإلثعاع الخلفية فقد شاهدا موجات‬

‫الكيو فمشاهلىة‬ ‫للانفجار‬ ‫تيجة‬ ‫الخلفية هذا كان‬ ‫فتوقعا أن إشطع‬ ‫الموجات‬ ‫فر كثافة هذه‬

‫لنظرية الانفجار الكير‪.‬‬ ‫المكلل‬ ‫أئة النصر‬ ‫على‬ ‫وما زال يؤخذ‬ ‫كان‬ ‫الخلفية‬ ‫إدثطع‬

‫الكون‬ ‫نموذجا ماديا مثمما عن‬ ‫أن ننكر أن نظرية ا‪+‬لفجار البهير أعبحت‬ ‫من المستجل‬

‫فإن‬ ‫العلم أي!سالي)‬ ‫فى‬ ‫محتم‬ ‫بشكل‬ ‫يحلىث‬ ‫أن أسئلة كبيرة تبقى (كط‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬

‫‪- 928 -‬‬


‫وحوروا‬ ‫غشوا‬ ‫وهويل‬ ‫‪،‬‬ ‫إيدينغتون‬ ‫‪،‬‬ ‫!ينشتاين‬ ‫‪ .‬علماء‬ ‫مشاهدة‬ ‫إثباته ببيانات‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫النموذج‬

‫أنهم‬ ‫ظنوا‬ ‫لأنهم‬ ‫البيانات‬ ‫من‬ ‫طبيعى‬ ‫بشكل‬ ‫جاءت‬ ‫النظرية العلمية التى‬ ‫لمظومة‬ ‫جهودهم‬

‫‪ .‬فلم‬ ‫‪ .‬لا‪ ،‬لم يكونوا كذلك‬ ‫مرعة‬ ‫غير‬ ‫أو كهنوتية‬ ‫فلسفية‬ ‫استنتاجات‬ ‫قبول‬ ‫على‬ ‫سيجبرون‬

‫أصلا‪.‬‬ ‫أفي خيار آخر‬ ‫يملكوا‬

‫لا تقيلىني‬

‫العقيدة‬ ‫مع‬ ‫بانطباعه الدينى لقد بدا أنه يتفق‬ ‫له علاقة‬ ‫الكبير ليس‬ ‫الانفجار‬ ‫نموذج‬ ‫نجاح‬

‫لا‬ ‫أن الكون‬ ‫اعتقدت‬ ‫أديان أخرى‬ ‫مع‬ ‫بدا أنه يتعارض‬ ‫وقد‬ ‫الكون‬ ‫اليهودية لوجود‬ ‫‪-‬‬ ‫المسيحية‬

‫وليس‬ ‫الكون ‪-‬‬ ‫‪-‬توسع‬ ‫بالاستدلال بالبيانات الممظهدة‬ ‫النظرية أثبتت نفسها‬ ‫نهائى ولكن‬

‫الديل‬ ‫من‬ ‫النموذج‬ ‫‪ ،‬جاء‬ ‫المقدسين‬ ‫الروحية للرجال‬ ‫أو التإرب‬ ‫المقدسة‬ ‫بالنصوص‬ ‫بالاستثهاد‬

‫المصطلح‬ ‫لأعل‬ ‫(بروكرستيزي) (يحتاج توضيح‬ ‫قسري‬ ‫لملائمة أي سياق‬ ‫الم!ثاهد ولم يشذب‬

‫دينية‪.‬‬ ‫الهامش ) لأتة عقيدة‬ ‫في‬

‫النظر‬ ‫للعديد من وجهات‬ ‫عديق‬ ‫أئة‬ ‫ملاحظة أن الانفجار العطيم على الرغم من‬ ‫ولكن يجب‬

‫ان يصل‬ ‫منه بقوة المنطق‬ ‫مطلوب‬ ‫لا أحد‬ ‫لهذا الايمان بالإكراه ‪ .‬منطظ‬ ‫فإئة لا يخفع‬ ‫الدينية‬

‫هذا‬ ‫شوهد‬ ‫العلمية والنظريات وحدها‪.‬‬ ‫أسالر الملاحظات‬ ‫استنتاج ماوراء طبيعي على‬ ‫إلى أي‬

‫وتتجنب‬ ‫البيانات المظهدة‬ ‫مع‬ ‫بديلة تتناسب‬ ‫نماذج‬ ‫لإيجاد‬ ‫أينشتاين وهويل‬ ‫محاولة‬ ‫ابتداءا فى‬

‫نهائي ظهرت‬ ‫بشكل‬ ‫اكبتة‬ ‫الطلة‬ ‫نظرية‬ ‫نفي‬ ‫تم‬ ‫الكون ‪ .‬عندما‬ ‫يداية‬ ‫المحبب‬ ‫الاعتقاد غير‬

‫فكرة‬ ‫الخيار الأكثر شعبية‬ ‫بابداية المطلقة ‪ .‬و !ن‬ ‫الارتباط الفلصفي‬ ‫تتجنب‬ ‫جديدة‬ ‫نظريات‬

‫كل‬ ‫فوة الإذبية‬ ‫وتحت‬ ‫يتباطأ‬ ‫بالانفجار العظيم‬ ‫الطدث‬ ‫الدوار والتي بدأ فيها ايمدد‬ ‫الكون‬

‫آخر‬ ‫انفجار كبير‬ ‫ربما مع‬ ‫مرة أخرى‬ ‫كبيرة ومنها تبدأ القصة‬ ‫مضغة‬ ‫في‬ ‫مجددا‬ ‫تتقلص‬ ‫الطدة‬

‫‪-‬‬ ‫المثير للاقمام‬ ‫‪ .‬من‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫اللامتناهية‬ ‫إلى الطيعة‬ ‫الدورة سيعود‬ ‫لهذه‬ ‫لا متاه‬ ‫وتكرار‬

‫الكثير من‬ ‫الدوار متوافقة مع‬ ‫النظرية للكون‬ ‫فكرة‬ ‫أن‬ ‫علميا‪-‬‬ ‫علاقة‬ ‫بذي‬ ‫أنه ليس‬ ‫بالرغم من‬

‫والهنود‪8.‬‬ ‫القدماء والأزتك‬ ‫أديان المصريين‬ ‫الأديان متفمنة‬

‫أن المادة‬ ‫ملاحظة‬ ‫الأيام وتمت‬ ‫الفيزياء هذه‬ ‫في‬ ‫حظوة‬ ‫ذات‬ ‫الدوار يخر‬ ‫الكون‬ ‫فكرة‬ ‫تبدو‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫هذه المادة فإن الحط بات تظهر‬ ‫لو وجدت‬ ‫وحتى‬ ‫جاذبي مستقبى‬ ‫بتقلص‬ ‫للظم‬ ‫كالمحة‬ ‫غير‬

‫لو انتفى هذا‬ ‫حتى‬ ‫‪ ،‬وئكن‬ ‫لا يتقلص‬ ‫لكون‬ ‫وتنتهي‬ ‫وأطول‬ ‫أطؤل‬ ‫شصب!‬ ‫الناجحة‬ ‫الدورات‬

‫‪-‬‬ ‫‪282 -‬‬


‫ربما‬ ‫آخر‬ ‫طرح‬ ‫مؤخرا‬ ‫‪ .‬ظهر‬ ‫العظيم‬ ‫الانفجار‬ ‫مفعول‬ ‫لنغ‬ ‫موجودة‬ ‫اخرى‬ ‫أف!ر‬ ‫الخيار فهنالك‬

‫أن نشاهد‪ .‬والقسم من الكون الذي نراه‬ ‫فالكون الحقيقي كبير جدا أكثر مما يمكظ‬ ‫يفعل ذلك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الرغم من‬ ‫أئة على‬ ‫طرح‬ ‫هوكينز)‬ ‫(ستيفين‬ ‫الفيزيائي‬ ‫‪.‬‬ ‫اللامتناهي‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫فقاعة‬ ‫مجرد‬ ‫هو‬

‫با!(الوقت‬ ‫يسميه‬ ‫معادلاته الرياضية شيء‬ ‫في‬ ‫له بداية إذا وجد‬ ‫لا متنا؟ فإنه لن تكون‬ ‫الكون‬

‫فيه أنفسنا‬ ‫من الأكوان وأن الكون الذي نجد‬ ‫متناه‬ ‫كير‬ ‫وجود عدد‬ ‫ه!‬ ‫ايخيلي)‪ .‬فكرة أخرى‬

‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫تم نشر‬ ‫الحياة ‪ .‬وقد‬ ‫اللازمة لبدء أجل‬ ‫المحدودة‬ ‫مزودا بالظروف‬ ‫مدفة‬ ‫وجد‬ ‫قد‬

‫الضخم‬ ‫العدد‬ ‫‪+ :‬إن‬ ‫ابشري‬ ‫العهد‬ ‫معتقد‬ ‫يقول‬ ‫الجوهر‬ ‫العهد البشري ) في‬ ‫(معتقد‬ ‫اسم‬ ‫تحت‬

‫شروط‬ ‫تحوي‬ ‫ايي‬ ‫الأكوان‬ ‫قوانين فيزيائية متنوعة وأن‬ ‫مع‬ ‫يتواجد‬ ‫الأكوان‬ ‫أو العدد اللامتناه من‬

‫غير‬ ‫كبير‬ ‫‪-‬عدد‬ ‫واعين ‪ .‬إذا ربما زيليون‬ ‫مراقبين‬ ‫وربما تحوي‬ ‫البة‬ ‫للحياة ستعطي‬ ‫مناسبة‬

‫الكون‬ ‫في‬ ‫نعيش‬ ‫ما‪ ،‬فنحن‬ ‫الأكوان الظحلة تواجد في مكان‬ ‫للمإلغة‪ -‬من‬ ‫يستخدم‬ ‫محدد‬

‫الحياة "‪.‬‬ ‫مادية متوافقة مع‬ ‫فيه خواص‬ ‫الأول لأئة امتلك‬ ‫زيليون والكون‬

‫بساطته ولمذاجته ربما لأئهم غير قادرين‬ ‫بمدى‬ ‫اكس‬ ‫معتقد العهد البشري معظم‬ ‫يصعق‬

‫الذي‬ ‫أيضا للشخص‬ ‫ماحة‬ ‫أخرى‬ ‫الأكوان الأخرى ‪ .‬أف!ر‬ ‫هذه‬ ‫معرفة أين دمنفح كل‬ ‫على‬

‫ألثياء مجهرية‬ ‫اعتقاد ان هناك‬ ‫يوجد‬ ‫الفيزياء الكمة‬ ‫ما وراء الطبيعة ‪ ،‬في‬ ‫استدعاء‬ ‫لايزال يرفض‬

‫طاقة‬ ‫استعارة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الوجود‬ ‫إلى‬ ‫الظهور‬ ‫يمكنها‬ ‫)‬ ‫الواقعية‬ ‫(الجحيمات‬ ‫تسمى‬ ‫موجودة‬

‫من قبل الفيزيائيين‬ ‫هذه الكلمة كير مستخدمة‬ ‫وحتى لوكانت‬ ‫(الفراغ)‬ ‫سمي‪-‬‬ ‫المحيط ‪-‬والذي‬

‫إلى الوجود‬ ‫ظهر‬ ‫إن الكون كله‬ ‫وقالوا‪:‬‬ ‫الفكرة بعيدا‬ ‫هذه‬ ‫الفيزيائيين‬ ‫بعض‬ ‫أخذ‬ ‫لتعني العدتم فقد‬

‫سبب‪.‬‬ ‫من العدم إلى الوجود‪ -‬ومن دون‬ ‫بل من العدم تماما ‪-‬تموج كمي‬ ‫من افي محيط‬ ‫ليس‬

‫مقارنة بايام (فريد هويل ) الذي‬ ‫بطريقة أكبر‬ ‫تعلموا أن يفكروا‬ ‫العلطء‬ ‫أن بعض‬ ‫هذا يظهر كيف‬

‫لذرات الهيدروجين‪.‬‬ ‫كان يفكر بتوافح بالتخلق العرفي وبدون سبب‬

‫‪ .‬في‬ ‫بشري‬ ‫الزيليون عهد‬ ‫البلي‪-‬‬ ‫الفقاعة ‪-‬الوقت‬ ‫أكوان‬ ‫فكرة‬ ‫لدعم‬ ‫ائة تجربة‬ ‫لم تعمل‬

‫إئة لا‬ ‫المبدأ‪ .‬حيث‬ ‫هذه الأشياء من حيث‬ ‫ما من تجربة يمكنها أن تكشف‬ ‫أنه‬ ‫الواقع يظهر‬

‫إليلا‬ ‫الوعول‬ ‫لا يمكن‬ ‫ميتافيزيقية‬ ‫‪.‬افترافات‬ ‫فهي‬ ‫وبالتالي‬ ‫آثارها‬ ‫او مشاهدة‬ ‫مشاهدتها‬ ‫يمكن‬

‫الطبيعى‪.‬‬ ‫فوق‬ ‫بوجودكائن‬ ‫الاعراف‬ ‫التجرينى أكثر من‬ ‫بالتقصي‬

‫‪- 283 -‬‬


‫للنظرة‬ ‫تبدو‬ ‫الكبير قد‬ ‫الانفجار‬ ‫فرضية‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أئة بالرغم‬ ‫السابقة‬ ‫المناقثة‬ ‫من‬ ‫الهدف‬

‫الإيمان لعقيدة دينية يقينية‬ ‫أن تخفع‬ ‫لأئة نظرية علمة‬ ‫دينية معينة فلا يمكن‬ ‫أف!ر‬ ‫الأولى لدعم‬

‫موضحا‬ ‫قابلة لل!هدة‬ ‫كيز‬ ‫أموظ‬ ‫للمرء أن يفترض‬ ‫يمكن‬ ‫‪ .‬لذلك‬ ‫وحده‬ ‫المجرد‬ ‫بقوة الفطق‬

‫للمرء‬ ‫أكبر أو يمكن‬ ‫فقاعة فى كون‬ ‫منته ونظرية أن كوننا هو‬ ‫غير‬ ‫بعدد‬ ‫)كوان‬ ‫كنظرية‬ ‫‪.‬‬ ‫بها الكون‬

‫الظبتة أو نظرية الكون‬ ‫الطلة‬ ‫كنظرية‬ ‫اليوم‬ ‫معقولة‬ ‫التى تبدو كير‬ ‫أن النظريات‬ ‫أمل‬ ‫أن يبقى على‬

‫أكثر معقولية في المستقبل عندما تعاد الحط بات أو تؤخذ قيالمات‬ ‫أن تصبح‬ ‫المتذبذب يمكن‬

‫إلى الوجود‬ ‫جاء‬ ‫الكون‬ ‫التي تقول ‪ :‬إن‬ ‫النظريات‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫إلفاء مبدأ السبية‬ ‫أو يمكن‬ ‫جديدة‬

‫سبب‪.‬‬ ‫بدون‬

‫الدليل‬ ‫على‬ ‫فهم لا يعدون‬ ‫قليلا ومع ذلك‬ ‫الأف!ر طئئة‬ ‫هذه‬ ‫قد يجدون‬ ‫اكس‬ ‫معظم‬

‫المشاهلى‪.‬‬

‫والمقفقلون عبر الزمن‬ ‫الفضائيون‬

‫من‬ ‫تتم تصميفها‬ ‫قد‬ ‫بأن البة‬ ‫والقول‬ ‫بدأ بالانفجار الكبير شيء‬ ‫قذ‬ ‫بأن الكون‬ ‫إن القول‬

‫عوزا لانفجار ما وليس‬ ‫عبارة الانفجار البهير نفسها تستحضر‬ ‫آخر‪.‬‬ ‫شيغ‬ ‫ذكن‬ ‫قبل مممبم‬

‫اشلة عمن‬ ‫في طرح‬ ‫ما‪ ،‬يبدو أن عبارة التصميم الأيهي أكثز سرعة والطخا‬ ‫شخف!ا‬ ‫بالضرورة‬

‫الطبيعي في‬ ‫ما فوق‬ ‫فد‬ ‫فلسفي‬ ‫التزام‬ ‫الذين لديهم‬ ‫الأشخاص‬ ‫وفع‬ ‫يمكن‬ ‫هو المصمم ‪ .‬هل‬

‫جدا‪.‬‬ ‫واسع‬ ‫البشري‬ ‫النظرية ؟ لا فالبل‬ ‫الزاوية بواسطة‬

‫سنة مفت‬ ‫اربعين‬ ‫رجل ذكي على كل المظييس وعلى مدى‬ ‫)‬ ‫(فرانسش ص ‪.‬س‪ .‬كريك‬ ‫الحير‬

‫تصوير‬ ‫بيانات‬ ‫!مبريدج‪ .‬فقد استخدم (كريك وواطسون )‬ ‫جامعة‬ ‫متخرجا في‬ ‫طب‬ ‫!ن‬ ‫أن‬ ‫مذ‬

‫جائزة‬ ‫ألعالعه‬ ‫على‬ ‫استحقا‬ ‫إنجاز‬ ‫وهو‬ ‫بنية الدنا ‪"،‬لأه)‬ ‫السينية لاستنتاج‬ ‫بالأشعة‬ ‫البلورات‬

‫عما‬ ‫مثيرة عن‬ ‫مفاهيمية‬ ‫أسئلة‬ ‫الوراثية ويطرح‬ ‫الشيفرة‬ ‫شرح‬ ‫في‬ ‫ليسهم‬ ‫كريك‬ ‫نوبل ‪ .‬استمر‬

‫ريعان لثبابه إنه الآن فى‬ ‫في‬ ‫معظمنا‬ ‫أكثر مما يفعل‬ ‫وبسرعة‬ ‫الأمام‬ ‫العلم إلى‬ ‫يدفع‬ ‫الدماغ ‪ ،‬وهو‬

‫جيدة ‪.‬‬ ‫بصحة‬ ‫وهو‬ ‫سبعينياته‬

‫آخر‪ ،‬حيث‬ ‫يظن أن الحياة على الأرض ربما بدأت مع الفضائين من كوكب‬ ‫كريك‬ ‫فرانسش‬

‫بفكرة علىيمة الجلىوى‬ ‫تلك‬ ‫الأرض ‪ ،‬ويست‬ ‫على‬ ‫لزراعتها‬ ‫بذورا‬ ‫مركبة صاروخية تحوي‬ ‫أرسلت‬

‫ام في المقال المعنون‬ ‫الأمز بداية مع الكيميائي اليزلي أورجل ) في عام ‪739‬‬ ‫فقد طرح كريك‬
‫بعقد‬ ‫د‪،‬كا!ا) وبعدها‬ ‫‪5‬‬ ‫(إي!روس‬ ‫العلوم المحترفة‬ ‫مجلة‬ ‫فى‬ ‫ال!موجه) المنثور‬ ‫اكمل‬ ‫(التبذير‬

‫مقابلة له في‬ ‫أم نثرت‬ ‫ذاتها) مكررا نظريه‪ .‬في عام ‪299‬‬ ‫بحد‬ ‫(البة‬ ‫يهاب‬ ‫كريك‬ ‫كتب‬

‫اتة يعتقد ن‬
‫أ‬ ‫مجدذا‬ ‫الأيخر وقد أكد كريك‬ ‫إصدار !به‬ ‫عثية‬ ‫عأمأ‪3،‬ءأع ‪)5‬‬ ‫(‪!+‬عأمء‪!+‬‬

‫الظرية منطقية‪.‬‬

‫غير‬ ‫الأكل‬ ‫على‬ ‫هو أنه يحكم‬ ‫التقليدية‬ ‫لوجهة نظره غير‬ ‫الأولي لمشاركة كريك‬ ‫الشب‬

‫أهدافنا الطلية‬ ‫أجل‬ ‫طبيعيا‪ .‬فمن‬ ‫يريد تفسيرا‬ ‫قابلة للتذليل ولكنه‬ ‫باثة عقبة غير‬ ‫للحإة‬ ‫الموجه‬

‫أئهم أرسلوا جراثيم‬ ‫والذين يمزض‬ ‫الفضائيين‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫فكرة كريك‬ ‫القسم الممتع من‬ ‫يكون‬

‫فعلا‬ ‫ئيين عمموا‬ ‫الفظ‬ ‫إن‬ ‫الدليل أن يقوذ‪:‬‬ ‫القذلي من‬ ‫بنفس‬ ‫يمكن‬ ‫ولكنه‬ ‫إلى الأرض‬ ‫ففائة‬

‫أيف!ا‬ ‫هنا‪ ،‬واتهم‬ ‫إلى‬ ‫والتي أرسلوها‬ ‫الظبلة للتبشط‬ ‫كير‬ ‫ئية الحيوية المعقدة‬ ‫الكي!‬ ‫الأنظمة‬

‫الائتقال‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫الوحيد‬ ‫بعد‪ .‬الفرق‬ ‫!ما‬ ‫تطورت‬ ‫ايي‬ ‫الظبلة ليضيط‬ ‫كير‬ ‫الأنظمة المعقدة‬ ‫صمموا‬

‫ائهم أرسلوها‬ ‫افترض‬ ‫أصلا‬ ‫أن كريك‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫أنثاوا البة‪،‬‬ ‫‪* :‬إن الفض ئن‬ ‫القائلة‬ ‫إلى الفرضية‬

‫فقط‪.+‬‬ ‫إلى ها‬

‫إلى‬ ‫صاروخية‬ ‫مركبات‬ ‫إرسال‬ ‫ما قادرة على‬ ‫بأن حضارة‬ ‫وثبة كبيرة إذا ما قيل‬ ‫ليست‬ ‫وهى‬

‫لم‬ ‫الحضرة‬ ‫هذه‬ ‫!نت‬ ‫إذا‬ ‫‪ ،‬خاصة‬ ‫الحياة‬ ‫تميم‬ ‫الأخرى لعيهون اكثر قدرة على‬ ‫الكواكب‬

‫مما‬ ‫طبيعية أكثر‬ ‫فوق‬ ‫قدرات‬ ‫بالفرورة‬ ‫الحياة لا يتطلب‬ ‫القول بأن تصميم‬ ‫)بدا‪ .‬يمكتا‬ ‫تشاهذ‬

‫في مختبر (إيرث باوند) يمكنه الآن ان يخطط‬ ‫قخرج‬ ‫البهير من الأكاء‪ .‬إذاكان طالث‬ ‫يطلب‬

‫من‬ ‫يمغ‬ ‫منطقي‬ ‫أفي حاجز‬ ‫فلا يوجد‬ ‫بروتيات صناعية يمكنها الارتاط بالأك!جين‬ ‫ويمغ‬

‫الخلية الصناعية من أسسها‪.‬‬ ‫آخر يمكنها أن تصمم‬ ‫متقدمة على كوكب‬ ‫ايفكير في أن حضارة‬

‫فى الأسال!؟‬ ‫البة‬ ‫نثأث‬ ‫مفتوخا فيهف‬ ‫المصمم‬ ‫صمم‬ ‫يترك السؤال عمن‬ ‫لىدو‬ ‫هذا السب‬

‫عن‬ ‫هذا الؤال‬ ‫تجنب‬ ‫يمكن‬ ‫فمجددا‬ ‫لا‪،‬‬ ‫؟‬ ‫الآن‬ ‫الطبيعي في الفخ‬ ‫المذهب‬ ‫فيلسوف‬ ‫هل سقط‬

‫غير مشاهدة ‪ ،‬ربما‬ ‫بألثياء‬ ‫السؤال بالاستثهاد‬ ‫تحريف‬ ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫بعدة طرق‬ ‫المصمم‬ ‫تصميم‬

‫‪ ،‬ربما لا تحتاج‬ ‫)و غازات‬ ‫كهربائية مموجة‬ ‫حقول‬ ‫من‬ ‫وتتألف‬ ‫لا تثبهنا‬ ‫اياصلية‬ ‫البة‬ ‫كانت‬

‫والتي طرحها‬ ‫الزمن‬ ‫عبر‬ ‫السفر‬ ‫هي‬ ‫احتمالية أخرى‬ ‫لدعمها‪.‬‬ ‫قابلة للاختزال‬ ‫غير‬ ‫معقدة‬ ‫في‬

‫قراءها‬ ‫‪)5‬‬ ‫أع‬ ‫أ)‪79‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عأ‬ ‫(‪!7‬عألمح‪!+‬‬ ‫الأخيرة ‪ .‬أبلغت‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫محترفون‬ ‫فيزيائيون‬ ‫جدفي‬ ‫بث!كل‬

‫الاحتمالية النظرية‬ ‫ف!ن‬ ‫منطص‬ ‫سخفا‬ ‫كؤيه‬ ‫عن‬ ‫‪" :‬بجذا‬ ‫قائلة‬ ‫ام‬ ‫‪499‬‬ ‫آذار‬ ‫لثهر‬ ‫إصدارها‬ ‫فى‬

‫الأساسية ‪.+‬‬ ‫الفيزياية‬ ‫لطدئ‬ ‫نتيجة حتمية‬ ‫هي‬ ‫رحلة إلى حياتنا الابقة‬ ‫لأخذ‬

‫‪-‬‬ ‫‪285 -‬‬


‫تحوي‬ ‫الأرض‬ ‫مافحي‬ ‫إلى‬ ‫خلايا‬ ‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫الحيوية‬ ‫اليهماء‬ ‫علماء‬ ‫سيرسل‬ ‫ربما‬

‫لبثر‬ ‫ريو يمكن‬ ‫السب‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬في‬ ‫اليوم‬ ‫نراها‬ ‫ايي‬ ‫الظبلة للاختزال‬ ‫للبنى المعقلىة غير‬ ‫المعلومات‬

‫الزمن يؤدي‬ ‫بهم‪ .‬بالطبع ال!فر عر‬ ‫المتقلىمة الظصة‬ ‫أن يكونوا فضائثى أنفحهم وحفارتهم‬

‫أن تولد ذربهم‪-‬‬ ‫قبل‬ ‫الأجداد‬ ‫النار على‬ ‫لو أن الأحفاذ يطلقون‬ ‫‪-‬الأمركط‬ ‫واضح‬ ‫إلى تناقض‬

‫مثلي سيجدون‬ ‫اكس‬ ‫ومعظم‬ ‫لتقبل هذه الظقف!ات‪،‬‬ ‫جاهزون‬ ‫الفيزيائيين‬ ‫الأقل بعض‬ ‫ولكن على‬

‫أن يتجنبوا المضمين‬ ‫يريدون‬ ‫بالنسبة للذين‬ ‫موفرة‬ ‫أبدا‪ ،‬ولكنط‬ ‫مرضية‬ ‫غير‬ ‫ريوهات‬ ‫السب‬ ‫هذه‬

‫لهم‪.‬‬ ‫بالنشة‬ ‫الكهنوتية المزعجة‬

‫مريم‬ ‫لهم تمثال‬ ‫لو لوح‬ ‫قراءه اتة حتى‬ ‫دكينز)‬ ‫ا!بتشارد‬ ‫الأعمى ) أخبر‬ ‫الاعة‬ ‫(صانع‬ ‫في‬

‫الذرات في ذراع الت!ل‬ ‫أن كل‬ ‫معجزة ‪ ،‬ربما حدث‬ ‫أنهم شهدوا‬ ‫يتنتجوا‬ ‫ألا‬ ‫العذراء يجب‬

‫الاحتمالية ولبهه ممكن‪.‬‬ ‫ف!يل‬ ‫الاتجاه وهو بالطكد حذلث‬ ‫في نفس‬ ‫صدفة‬ ‫تحركت‬

‫دكينز أن هناك أمورا في السطء‬ ‫سيخبرون‬ ‫يعود إلى البة‬ ‫رأوا تمثالا‬ ‫الذين‬ ‫اكس‬ ‫معظم‬

‫الانجليزية‪.‬‬ ‫للكنيحة‬ ‫ينفم‬ ‫جعله‬ ‫لن يتطجوا‬ ‫ولكنهم‬ ‫به فلسفته‬ ‫أكثر مما تحلم‬ ‫والأرض‬

‫يعيش‬ ‫جممئ ود!ا غيرك‬

‫والدين كط‬ ‫الفلسفة‬ ‫ميادين العلم عن‬ ‫واقعي جدا‪ ،‬فصل‬ ‫عليهم أن يجربوا بحس‬ ‫يجث‬ ‫أئم‬

‫معظم‬ ‫وفي‬ ‫أو حواسها‬ ‫حواسه‬ ‫الظدمة من‬ ‫تتوفر له البنات‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫أن تكون‬ ‫يجب‬

‫من‬ ‫كبر‬ ‫لمدى‬ ‫‪ .‬ويمكن‬ ‫البنات‬ ‫ماهية هذه‬ ‫على‬ ‫الآخرين‬ ‫الناس‬ ‫مع‬ ‫أن يتفق‬ ‫يمكنه‬ ‫الطلات‬

‫أو المظئح‬ ‫المخلفة أن تتفق على نظريات علمية مثل الإذية‬ ‫والدينية‬ ‫الفل!فية‬ ‫اكس‬ ‫نزعات‬

‫ولكن‬ ‫!مل)‪،‬‬ ‫ابظريات خاطئة بشكل‬ ‫!نت‬ ‫لو‬ ‫(حتى‬ ‫أو التطور‪ ،‬لكي ينظموا البنات‬ ‫التكتونية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫التي يمكن‬ ‫او انعدام ابىدئ‬ ‫اللاهوتية‬ ‫الحقيقة وابىدئ‬ ‫الفلفية التي تقبع خلف‬ ‫الطدى‬

‫أن يكون‬ ‫يجب‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫من قبل‬ ‫في الأساس مخارة‬ ‫تكتنز من الفلحفة ومن التجربة اكربخية هي‬

‫عن الخير والحقيقة والجطل‪.‬‬ ‫حرا يبحث‬ ‫المرأة‬ ‫الرجل أو‬

‫حايى إلى‬ ‫به أدى سابقا ول!ؤدي‬ ‫ما يؤمون‬ ‫واسعة يحديد‬ ‫حرية عمل‬ ‫الآخرين‬ ‫إعطء‬ ‫رفض‬

‫أنه لأتي‬ ‫أظن‬ ‫يأتي عندما‬ ‫ولكنه‬ ‫الحقيقة‬ ‫أنني وجدت‬ ‫أكقد‬ ‫عندما‬ ‫لا يظهر‬ ‫ايحمل‬ ‫‪ .‬عدم‬ ‫!رثة‬

‫ينكر‬ ‫إنان‬ ‫أممن‬ ‫ديهنز)‪+ :‬أن‬ ‫ا!بتثارد‬ ‫أن يتفقوا معي‪ .‬يهب‬ ‫اباس‬ ‫على كل‬ ‫وجدتها فيجب‬

‫"‪.‬ا لن‬ ‫أن لا أفكر كذلك‬ ‫أو شرير ولكنني أفضل‬ ‫أو مجنون‬ ‫‪-‬كبي‪-‬‬ ‫إما جاهل‬ ‫التطور هو‬
‫نهاية‬ ‫اتخاذ إجراءات فعالة لوضع‬ ‫شرير وين‬ ‫بأنه‬ ‫أحد ما‬ ‫كبيرة بين وصف‬ ‫الأمر خطوات‬ ‫يتطلب‬

‫طويل قبل ن‬
‫أ‬ ‫مدا)!لأ)‪" :‬لن يكون هناك وقت‬ ‫(‪9‬‬ ‫) المحرر في مجلة‬ ‫مادكس‬ ‫(جون‬ ‫لره‪ .‬كتب‬

‫أخيرا‬ ‫العادر‬ ‫دانيت ) في !به‬ ‫(داييل‬ ‫يقارن الفيلسوف‬ ‫"‬ ‫"‪.‬‬ ‫للعلم‬ ‫ين مضادة‬ ‫اللى‬ ‫ممارلمة‬ ‫تقبر‬

‫في قفص‬ ‫أن توضع‬ ‫التي يجب‬ ‫البرية‬ ‫بالحيوانات‬ ‫الس!ن)‬ ‫ر‪ 9.‬ه‪/‬ه من‬ ‫(‪1‬‬ ‫بالأديان‬ ‫المؤمين‬

‫خاطة‬ ‫معلومات‬ ‫إخبار أولادهم‬ ‫من‬ ‫بالإكراه ‪-‬‬ ‫ما يبدو‬ ‫أن يمنعوا ‪-‬على‬ ‫ويقول ‪ :‬إن الآباء يجب‬

‫للتدجين اللادئ‪،‬‬ ‫وصفة‬ ‫يت‬ ‫تماما‪ 12.‬هذه‬ ‫بالنحبة له واضحة‬ ‫حقيقة التطور والتي هي‬ ‫عن‬

‫الذين‬ ‫تمام لإكراه أولئك‬ ‫مختلف‬ ‫جلىلا‪ .‬إنه طرح‬ ‫لاقناع أحلى ما باللاهوت‬ ‫يجرب‬ ‫نجضيء‬ ‫يست‬

‫النقطة في‬ ‫بهذه‬ ‫أن نحتفظ‬ ‫مثير يجب‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫يل‬ ‫اللى‬ ‫بينما يتفير وزن‬ ‫لا يتفقون معك‪،‬‬

‫(ملحدا مثتعا‬ ‫أن تكون‬ ‫من الممكن‬ ‫أن داروين جعل‬ ‫ادعى ريشارد ديهز‬ ‫جلي‪.‬‬ ‫بابا بثكل‬

‫فى‬ ‫له نقما‬ ‫أن يسبب‬ ‫الجزيئي يمكن‬ ‫المقإس‬ ‫نظرية داروين على‬ ‫فثل‬ ‫فكريا)‪ 3،‬اولكن‬

‫بحثه‪.‬‬ ‫متابعة‬ ‫أحلى ما أن يوقفه عن‬ ‫أن يحاول‬ ‫لا يجب‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫الإشباع‬

‫شتطيع‬ ‫كيف‬ ‫الممتازبن الذين لا يعتقلىون ذلك‪.‬‬ ‫العلطء‬ ‫من‬ ‫يلى‬ ‫العلى‬ ‫العلمي‬ ‫المجتمع‬ ‫يضم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الحيوية‬ ‫اليه!ء‬ ‫ليهب‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫هوية المممم؟‬ ‫العمل إذا ردعميا وأن يعالج الدؤال عن‬

‫سيغ‬ ‫هوية المصمم‬ ‫عن‬ ‫لا فالؤال‬ ‫ذلك؟‬ ‫فعل‬ ‫من‬ ‫أن الخالق هو‬ ‫صريحة‬ ‫ببارات‬ ‫تكتب‬

‫التقليل من‬ ‫تم‬ ‫صعبة‬ ‫ولكنها‬ ‫ب!يطة‬ ‫أسئلة‬ ‫عن‬ ‫بأمثلة‬ ‫العلم وتا!بخ العلم مفعم‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تجاهله‬

‫الإذبية ولم يقلىم داروين تفسيرا‬ ‫نيوتن تفسير ما يسبب‬ ‫تجنب‬ ‫ال!ل‬ ‫أهميتها‪ .‬فعلى سيل‬

‫الهواء‬ ‫لأمواج الفوء بعد أن أقصي‬ ‫وسطا‬ ‫أن يحدد‬ ‫رفض‬ ‫ماك!ويل‬ ‫أو البة‪.‬‬ ‫الرؤية‬ ‫لأصل‬

‫أن حقيقة‬ ‫الركم من‬ ‫الكبير وعلى‬ ‫الانفجار‬ ‫أحلىث‬ ‫عما‬ ‫الؤال‬ ‫العموم تجاهلوا‬ ‫والفليهودن فى‬

‫علمية‬ ‫طريق‬ ‫بناء على‬ ‫المممم‬ ‫تعري!‬ ‫إلأ أن‬ ‫للخلية‬ ‫الحيوية‬ ‫ء‬ ‫الكي!‬ ‫فى‬ ‫وافححة‬ ‫التصميم‬

‫نيوتن أن يرى الجاذية بسهولة ولكن تحديد‬ ‫الطريقة استطع‬ ‫جدا‪ ،‬بنفس‬ ‫أن يكون صبا‬ ‫يمكن‬

‫مل معه‬ ‫التط‬ ‫يستطيع‬ ‫لا‬ ‫للعلم بحيث‬ ‫بالنة‬ ‫السؤال مجا‬ ‫عنلىما يكون‬ ‫بعلىه‬ ‫لقرون‬ ‫سببها ظل‬

‫الممكنة ‪ .‬إذا ما أرادت‬ ‫الأخرى‬ ‫الأسئلة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫ريثما يتم‬ ‫فإنه ئنسى‬ ‫حالا‬

‫للا الخير ونحتفظ‬ ‫أن نتمنى‬ ‫العلطء‬ ‫نحن‬ ‫الآن فعينا‬ ‫السؤال‬ ‫على‬ ‫أن تصز‬ ‫والكهنوت‬ ‫الفلسفة‬

‫ليضيفه‪.‬‬ ‫للىى العلم لثيء‬ ‫علىما يمبح‬ ‫العودة إلى القاش‬ ‫بحق‬

‫‪- 287 -‬‬


‫أحفر فأ!ثر نضولا‬

‫والذي اعبح جلثا من الجهود الشاقة‬ ‫وجود تصميم كي‬ ‫استنتاج‬ ‫يني‬ ‫مقاومة العلم‬ ‫إن‬

‫ألا‬ ‫فهمها ولكن يجب‬ ‫تسويفه ‪ .‬فالضيفونية العلمية عاطفة يمكن‬ ‫يمكن‬ ‫له أصاس‬ ‫والطويلة ليس‬

‫الدين والعلم أمورا‬ ‫ين‬ ‫!اريخ المناويثات‬ ‫القفايا الفكرية المهمة ‪ ،‬يحملى‬ ‫بايلألير على‬ ‫ل!‬ ‫يسمح‬

‫الموووث أداسا‬ ‫لا يعد الغضب‬ ‫لكن‬ ‫م!ن‪،‬‬ ‫المشاعر الحلبية في كل‬ ‫سبب‬ ‫لها وهي‬ ‫يؤمف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ -‬بأن العلم يجب‬ ‫المتدينين‬ ‫قبل بعفى‬ ‫‪-‬من‬ ‫الفلمة‬ ‫العلمة ‪ ،‬فالمناقشة‬ ‫الأح!م‬ ‫لأعدار‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫أن خوفهم‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫للعلم‬ ‫تقييد مصطنع‬ ‫ما وراء الطبيعة هو‬ ‫التي دضرب‬ ‫النظريات‬ ‫يتجت‬

‫ف!ن مئال نظرية الانفجار الكبير‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫له وأكثر‬ ‫العلم لا أساس‬ ‫قد تقهر‬ ‫الماورائية‬ ‫الفسيرات‬

‫مثمرة جدا‪.‬‬ ‫أق تكون‬ ‫التي للا نتائج ما ورائية يمكنط‬ ‫العلمة‬ ‫أن ابظريات‬ ‫تظهر‬

‫بمبدأ عدم وجود أفي يثيء ما‬ ‫اكس‬ ‫الالرام الفلسفي من قبل بعض‬ ‫بتدخل‬ ‫يسمح‬ ‫ألا‬ ‫يجب‬

‫بيانات علمية مثاهدة‪.‬‬ ‫طبيعي من‬ ‫نظرية تنع بثكل‬ ‫فى‬ ‫بايدخل‬ ‫وراء الطيية‪+‬‬ ‫حا‬ ‫ورائثا‬

‫الكراهية‬ ‫أن تحترم بشدة ولكن على‬ ‫الطوراثية يجب‬ ‫الاستتاجات‬ ‫بتجنب‬ ‫هؤلاء اكس‬ ‫حقوق‬

‫أن تحدد‪.‬‬ ‫التى يضنوها‬

‫في مقابل ما يبدو أئة‬ ‫دفاع حعمي‬ ‫من دون‬ ‫سنترذ‬ ‫ف!ئنا‬ ‫نهاية هذا ال!ب‬ ‫ويينما نمل‬

‫عدة‬ ‫التقدم العلمي على مدى‬ ‫بطريقة ما فإن كل‬ ‫ع!ممها عامل ذكي‪.‬‬ ‫بأن الإة‬ ‫استنتاج كريب‬

‫الاستتاج الغريب ‪ .‬عالق الناس حتى‬ ‫ذلك‬ ‫نحو‬ ‫ثابتا‬ ‫مشيا‬ ‫الأخيرة !ن‬ ‫السنوات‬ ‫من‬ ‫مئات‬

‫والقمر‬ ‫كل شيء من الشمس‬ ‫مركز‬ ‫العصور الوسطى فى عالم طبيعى فالأرض المكرة !نت‬

‫والحيوانات‬ ‫الظتات‬ ‫النهار والليل ‪ ،‬نفس‬ ‫فى‬ ‫الضوء‬ ‫لتعطى‬ ‫توقف‬ ‫بدون‬ ‫التى دارت‬ ‫والنجوم‬

‫قليلة‪.‬‬ ‫وكانت المظجآت‬ ‫بالحق المقدس‬ ‫معروفة منذ القدم والملوك حكموا‬ ‫كانت‬

‫نفسها فيما تدور حول‬ ‫دائرة حول‬ ‫فكرة أن الأرفن تتحرك‬ ‫وبسخافة‬ ‫ثخ طرحت‬ ‫ومن‬

‫كانت‬ ‫ولكنط‬ ‫رؤيتها‬ ‫استطاع‬ ‫ولا أحد‬ ‫تدور‬ ‫بأن الأرض‬ ‫بإمكانه الإحساس‬ ‫‪ .‬لا أحدكان‬ ‫الشمس‬

‫الحوال! تم ارتكابه من قي‬ ‫)ن ندرك أفي اعتداء على‬ ‫موقعنا الطلي‬ ‫من‬ ‫الصعب‬ ‫تدور‪ ،‬من‬

‫الدليل القادم‬ ‫للبشر الاكماد على‬ ‫في النتيجة ‪ +‬يمكن‬ ‫إئة‬ ‫وغالييو) قلقد قا‪:+‬‬ ‫(كوبرنيكوس‬

‫الحفريات‬ ‫اكتثات‪-‬‬ ‫‪ .‬مع‬ ‫السنوات‬ ‫ثابتة عبر‬ ‫بوتيرة‬ ‫الأموو بالتدهور‬ ‫بلأت‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫أعينهم‬ ‫من‬

‫دائما على الأرض فقد سكنت‬ ‫جلئا أن الحيوانات المعروفة فى الحقول والظبات لم تكن‬ ‫ظهر‬

‫‪- 288 -‬‬


‫العالم‬ ‫داروين‬ ‫هز‬ ‫ما لاحقا‬ ‫وقت‬ ‫الآن ‪ .‬في‬ ‫غريبة لم تعد موجودة‬ ‫فخمة‬ ‫تجل كائنات‬ ‫العالم من‬

‫أزمان طويلة‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫غريبة تلالثت‬ ‫حياة‬ ‫من‬ ‫المعروفة متحدرة‬ ‫الأحياء الموجودة‬ ‫بنقايثه ان‬

‫والفيزياء‬ ‫الزمن نبم‬ ‫وأن‬ ‫ء منحن‬ ‫الفظ‬ ‫ان‬ ‫أين!ثتاين‬ ‫أخبرنا‬ ‫الإن!ان‪،‬‬ ‫دماغ‬ ‫على‬ ‫فهمها‬ ‫يصعب‬

‫لها م!ن‬ ‫ليس‬ ‫الذرية‬ ‫تحت‬ ‫الحدثة تقول ان الأجسام الصبة في معظمها فراغ وأن الجسيمات‬

‫له بداية‪.‬‬ ‫وان الكون كانت‬ ‫محدد‬

‫التي توفغ‬ ‫لتقلق فابطة‬ ‫الحيوية الحديثة‬ ‫والكيماء‬ ‫الأسالمي‬ ‫الإة‬ ‫دور علم‬ ‫أما الآن فهو‬

‫الخلايا أنظمة تعقيد هائلة وغير قابلة‬ ‫المقابل ثسكن‬ ‫وفي‬ ‫أئها وهم‬ ‫الحياة ثبت‬ ‫ائها شب‬

‫قد صدمنا في القرن الفربن‬ ‫بواسطة ذ!ء‬ ‫قد عممت‬ ‫إن الإدراك اكلثع بأن البة‬ ‫‪.‬‬ ‫للاختزال‬

‫ولكن كط‬ ‫الب!يطة‪،‬‬ ‫الطيعية‬ ‫القوانين‬ ‫نتجة‬ ‫أئها‬ ‫على‬ ‫الذين اكدنا على التفكير في البة‬ ‫نحن‬

‫منها نحن‬ ‫للافتراض بأن علينا )ن نهرب‬ ‫هنالك أكق سبب‬ ‫كان للقرون الأخرى عدماتها للعس‬

‫ايف!ا‪.‬‬

‫إلى ما وراء ال!ثمس‪،‬‬ ‫ليصير‬ ‫الأرض‬ ‫هو‬ ‫من كؤنه‬ ‫السموات‬ ‫البشرية انتقال مركز‬ ‫لقد تحملت‬

‫السرمدممي فإن علينا‬ ‫الكؤن‬ ‫خلود‬ ‫وكإثبات‬ ‫منذ زمن‬ ‫متة‬ ‫زواحف‬ ‫لييئمل‬ ‫تولمع تاديخ الإة‬ ‫وكط‬

‫داروين الأسود‪.‬‬ ‫ان لتحمك فتح صندوق‬

‫‪- 928 -‬‬


‫الخاتمة‬

‫تصمد‬ ‫التصميم‬ ‫حجة‬

‫لعقد من الزمن‬
‫أقوالي ذاتها‬ ‫ما زلت على‬

‫كتتت‬ ‫‪.‬‬ ‫يزعبئ الداروية‬ ‫الحيوية المعاصرة ‪-‬‬ ‫‪-‬اليه!ء‬ ‫الأساسئ للبة‬ ‫العليم‬ ‫الآن جاغ دؤز‬

‫خام‬ ‫الجملة فى‬ ‫هذه‬ ‫)‪ .‬وعندما كتبت‬ ‫كبيرة‬ ‫القاعرة‬ ‫عنوان (الإرات‬ ‫الملاحظة تحت‬ ‫هذه‬

‫نتيجة مفهوم‬ ‫اكس‬ ‫بعض‬ ‫القلق عميقا لدى‬ ‫شكون‬ ‫داروين الأسود لم أتوقغ كم‬ ‫عندوق‬

‫من‬ ‫تقريبا‬ ‫أسبوعي‬ ‫بثكل‬ ‫العلنية‬ ‫ايديدات‬ ‫الذكى(‪ .)15( )1‬واليوم مع تتالي صدور‬ ‫التصيم‬

‫من المبكر وغير‬ ‫سواء قد يكون‬ ‫حذ‬ ‫إعداد الأخبار في الجرائد على‬ ‫الأولعاط العلمية وغرف‬

‫التظعل الثظفي بعد عقد من‬ ‫مع المتمرار عمل‬ ‫الناضج أن نعلن النصز للتصميم الذكى‪ .‬ولكن‬

‫العلمية للتصميم قائمة وأكبر من أفي وقت‬ ‫داروين الأسود) تبقى الحجة‬ ‫(صندوق‬ ‫كتاب‬ ‫صدور‬

‫المقالات‬ ‫وركم مات‬ ‫الطصة‬ ‫ال!نوات‬ ‫التقدم الهائل لليهماء الجوية فى‬ ‫رغم كل‬ ‫مفى‪.‬‬

‫العلم‪،‬‬ ‫‪ ،‬فلسفة‬ ‫اليوم‬ ‫المسيحية‬ ‫نيتشر‪،‬‬ ‫(النيويورك تايمز‪،‬‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الدوربات‬ ‫فى‬ ‫اكقدة‬

‫العلطء المرموقن جدا‪ ،‬ركم ذلك‬ ‫بعض‬ ‫الشديدة من‬ ‫رضة‬ ‫المط‬ ‫)‪ 1،‬ورغم‬ ‫العالي‬ ‫جريدة ايعيم‬

‫الذي‬ ‫فالتعلىيل‬ ‫اليوم‬ ‫اليهب‬ ‫لي تأيف‬ ‫قائمة ‪ .‬ولو فذز‬ ‫التصميم‬ ‫لإثبات‬ ‫ال!ب‬ ‫تبقى حجة‬ ‫كله‬

‫والعرفان (دومينيك وهيين‬ ‫الثكر‬ ‫قسم‬ ‫فى‬ ‫إفافة أسماء أولادي الجدد‬ ‫هو‬ ‫سأجريه فقط‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الكئير مما يمكن‬ ‫هنالك‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫الأصلي‬ ‫النص‬ ‫إلا قليلأ في‬ ‫التعلىيل‬ ‫إذ لا يمكنني‬ ‫وجيرارد)‬

‫أفيفه‪.‬‬

‫تأمل كيف‬ ‫الأمز‬ ‫‪ ،‬ولنمين‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫حقة !ملة‬ ‫من عمر العلم الحديث‬ ‫شوات‬ ‫عثز‬ ‫تثكل‬

‫‪،‬‬ ‫اليوم‬ ‫لط نعرفه‬ ‫ظك‬ ‫الإيميل سئا والثبكة مجرذ‬ ‫!ن‬ ‫التسعيبت‬ ‫‪ .‬ففي منتصف‬ ‫الإنترنت‬ ‫تطور‬

‫الجوية بمقدار يوازي ما‬ ‫الكي!ء‬ ‫تطورت‬ ‫بعفى المظيش!‬ ‫من الزمن وحسب‬ ‫الفترة‬ ‫وفي نفس‬

‫‪-‬بكتريا صفيرة‬ ‫يعيئ! نجتكل متقل‬ ‫أول جينوم لكمائن حي‬ ‫نشر تسل!ل‬ ‫ايإنترنت‪! ،‬م‬ ‫تطورت‬

‫بقليل ‪ ،‬وبعدها‬ ‫سنوات‬ ‫عثر‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫إنفلونزا)‪ -‬قبل‬ ‫للدم (هيموفيليس‬ ‫الإنفلونزا المحبة‬ ‫اسمها‬

‫تحديذ ت!لسل‬ ‫تتم‬ ‫الخبز‪ ،-‬وإلى الآن‬ ‫النوى ‪-‬خمرة‬ ‫أول كمائن من حقيقيات‬ ‫نثر ت!لسل‬ ‫بعام‬

‫وكذلك‬ ‫الظتل‬ ‫الملاريا‬ ‫الخلية ‪ ،‬بما فيها طميي‬ ‫أحادية‬ ‫ل!ئنات‬ ‫معظم!‬ ‫الجينومات‬ ‫من‬ ‫مات‬

‫وأقرب‬ ‫الإنسان‬ ‫صديق‬ ‫والكلب‬ ‫الططم‬ ‫ورز‬ ‫الخلايا البعوضة‬ ‫متعدد‬ ‫القتل ال!ئن‬ ‫في‬ ‫شريكه‬

‫حفل‬ ‫اكتطله فى‬ ‫الذي تم الإعلان عن‬ ‫الب!ثري‬ ‫الجينوم‬ ‫وكذلك‬ ‫أقرباء الانسانية اكمبنزي‬

‫وزراء‬ ‫الأمريكية (بل كلنتون ) ورئيس‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫رئيس‬ ‫‪ 25 0 5‬م ضم‬ ‫عام‬ ‫بهيج‬ ‫مثزك‬

‫بلير)‪.‬‬ ‫بريطايا (طونى‬

‫‪،-‬‬ ‫آ‬ ‫لم‬ ‫ع‬ ‫لأ‬ ‫للاع‬ ‫‪75‬‬ ‫كام‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪5.‬‬ ‫لأ‬ ‫لا)!‬ ‫‪،‬‬ ‫"ع‬ ‫ع‬ ‫يا‬ ‫أم‬ ‫‪51‬‬ ‫‪!+‬أ‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫‪.‬لأ!‪403‬‬ ‫ياه‬ ‫أ‬ ‫‪0501‬‬ ‫ه‬ ‫لايا‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أع‬ ‫‪79‬‬ ‫ع‬ ‫‪09‬‬ ‫‪! 74‬‬

‫ع‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫‪70‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫اا‬ ‫يا!أ‬ ‫ع مع‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 70.‬أأ!ح‬

‫‪-‬‬ ‫‪2 9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬


‫ونعلم الوم‬ ‫البذ‪.‬‬ ‫آيىت‬ ‫عمل‬ ‫مع ال!تعرف على كيمة‬ ‫الجومات‬ ‫معرفلآ‬ ‫في‬ ‫التتثدم‬ ‫وتوازى‬

‫لوحلىها‪.‬‬ ‫عملها‬ ‫أؤ أكثر بلىلا من‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫فريق مؤلف‬ ‫في‬ ‫الخلية تعمل‬ ‫البروتينات في‬ ‫أن معظغ‬

‫ة‬ ‫!‬ ‫الآن‬ ‫ظهرت‬ ‫لكن‬ ‫المورثات وظيفة لبروينات‬ ‫اعتقد أن تنظيغ نثاط‬ ‫سنوات‬ ‫وقبل عضر‬

‫التحكم‬ ‫في‬ ‫ت!اعد‬ ‫أؤ الرنا الصغير‬ ‫آعأ‪)+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫( !لأ!‬ ‫النووبة‬ ‫الحموض‬ ‫متوقعة من‬ ‫ويخز‬ ‫جديدة‬

‫البكتيرية‬ ‫والأسواط‬ ‫اب‬ ‫الأهلى‬ ‫الخلايا بئء‬ ‫التي تستعملها‬ ‫المورثات ‪ .‬أفا الآلياث‬ ‫من‬ ‫فى كثير‬

‫أول مرة‪،‬‬ ‫الكتاب‬ ‫ألف‬ ‫تقريبا عنلىما‬ ‫ومعروفل!‬ ‫شائعبما‬ ‫غيز‬ ‫كانت‬ ‫فقلى‬ ‫الرابع‬ ‫الفمل‬ ‫في‬ ‫التي وعفت‬

‫الآلية التي تصنع‬ ‫تقريئاكالمطمل‬ ‫لوحدها‬ ‫مذهل‬ ‫بشكل‬ ‫معقدة‬ ‫خلوية‬ ‫أتها أنظمة‬ ‫واليوم نعلم‬

‫لا يتجه‬ ‫للجاة‬ ‫الجزيئي‬ ‫فمان الأسالن‬ ‫تقلىم العلم بلا توقف‬ ‫مع‬ ‫وباختمار‬ ‫الظرجة‪.‬‬ ‫المحركات‬

‫الزمن وكلط‬ ‫مضي‬ ‫مع‬ ‫بهر‬ ‫يزداد تعقيلىا بثكل‬ ‫فهو‬ ‫قلىر أقل تعقيذا مقارنة بالعقلى ا!بق‪،‬‬ ‫نحو‬

‫أقوى بكثير‪.‬‬ ‫التصميم الذكي للبة‬ ‫حجة‬ ‫أعبحت‬ ‫أكثر كلط‬ ‫تعقلى‬

‫مختل!‬ ‫بصفاء على فكؤ‬ ‫تمنع المرغ من الحكم‬ ‫العامة‬ ‫ايظفة‬ ‫ولأن الهرم والمر! في سوق‬

‫بحجة‬ ‫الالتبالعات التي تحيط‬ ‫القادمة بتناول بعض‬ ‫القليلة‬ ‫الصفطت‬ ‫مدى‬ ‫عليها‪ ،‬ل!أقوم على‬

‫للا أؤ كير‬ ‫رضين‬ ‫المط‬ ‫الناس‬ ‫أماتم‬ ‫فكرة ال!ب‬ ‫نتيجة عرض‬ ‫الذكى‪ ،‬والمتراكمة‬ ‫التصميم‬

‫الالظلر الأكبر جاء‬ ‫وممدر‬ ‫‪.‬‬ ‫العقد الطضي‬ ‫الحامية خلال‬ ‫الظشات‬ ‫عيها في خفم‬ ‫المطلعين‬

‫‪ .‬وبعلى تناول هذه‬ ‫التصميم‬ ‫طبيعة حجة‬ ‫وكذلك‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيلى غير‬ ‫ففيم مفهوم‬ ‫سوء‬ ‫من‬

‫الثالث إلى‬ ‫الوكيمائية من الفمل‬ ‫الأمثلة‬ ‫جلىيلى لبعض‬ ‫لعرض‬ ‫مختصر‬ ‫الأمور سانتقل بثكل‬

‫‪ -‬في تفيمها مذ منتصف‬ ‫النظرية الداروبية‬ ‫رفة ‪-‬‬ ‫المط‬ ‫فشلت‬ ‫يهف‬ ‫لننظر‬ ‫الفصل ال!بع‬

‫التسعيات‪.‬‬

‫ف! الاسم؟‬ ‫ما المشحلة‬

‫تعبير التعقيد غير الظبل للاختزال (‪( )2‬عا) لألقي الفوء على‬ ‫اشعملت‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫قي‬

‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫الفئران‬ ‫مصيدة‬ ‫الوقت ‪ .‬لأتة مثل‬ ‫ذلك‬ ‫إيلا فى‬ ‫يتتم الالتظث‬ ‫لئم‬ ‫التطور‬ ‫في‬ ‫كيرة‬ ‫مشكلة‬

‫إلى‬ ‫الطجة‬ ‫‪ .‬وبسبب‬ ‫يعمل‬ ‫عديدة‬ ‫إلى أجزاء‬ ‫تحتاج‬ ‫الخية‬ ‫الرائعة تقريئا في‬ ‫الجزئية‬ ‫الآيىت‬

‫نثوء أنظمة كالأهداب‬ ‫يمكن‬ ‫مقبىلي يهف‬ ‫الصعوبة جا ا أن نتصوز بشكل!‬ ‫أجزاء متعددة من‬

‫وقراكمة‬ ‫ومتمالية‬ ‫عبر تعديلات صغيرة‬ ‫تخثر الدم من أنظمة أبسط‬ ‫والأسواط ابيهيرية وسللة‬

‫)‪.‬‬ ‫داروين‬ ‫(تثارلز‬ ‫تخيل‬ ‫كما‬

‫‪-‬‬ ‫‪292 -‬‬


‫من عدد‬ ‫مفرذ يألف‬ ‫بأتة نظائم‬ ‫‪)93‬‬ ‫يخر الظبل للاختزال في (الكفحة‬ ‫التعقيد‬ ‫تعريف‬ ‫قمت‬

‫الأجزاء‬ ‫هذه‬ ‫إزالة أحد‬ ‫ألعاسية‪ ،‬وعند‬ ‫وطمة‬ ‫في‬ ‫همة‬ ‫الم!‬ ‫الأجزاء المتوافقة والمتفاعلة‬ ‫من‬

‫التعريف !نت‬ ‫فالظية من‬ ‫فيلحوقا‪،‬‬ ‫عالثم ولت‬ ‫أنا‬ ‫النظام ‪.‬‬ ‫لوظيفة‬ ‫فعلي‬ ‫إلى توقف‬ ‫ذلك‬ ‫يؤدي‬

‫الأنظمة ايظعلية المعقدة ضمن‬ ‫بخموص‬ ‫الداروينية‬ ‫أمام التدرجية‬ ‫إضاءة صعوبة تجريية تقف‬

‫!ب‬ ‫منتقدكلط‬ ‫ومع هذا قام بعض‬ ‫اللعب بالكلطت‪.‬‬ ‫غايي‬ ‫ولم تكن‬ ‫حممي‪،‬‬ ‫يولوجي‬ ‫سياق‬

‫الإدة‬ ‫الطبيعي تحت‬ ‫بالامطظء‬ ‫التطو!بة الطمة‬ ‫داروين الأسود) ب!خفاء المكلة‬ ‫(صدوق‬

‫ايعريف‪ ،‬وفي‬ ‫في مياكة‬ ‫تغيير خفي‬ ‫أو عر‬ ‫التعمد يخر الظبل للاختزال‬ ‫مصطلح‬ ‫عبر ايظط‬

‫ثلاثة أمثلة‪.‬‬ ‫في‬ ‫سننظر‬ ‫التالية‬ ‫اثلاث‬ ‫الفقرات‬

‫تولد من الساعات‬ ‫الساعات‬

‫) بأن التعقيذ يخز‬ ‫بابل‬ ‫(برج‬ ‫ام في !به‬ ‫العلم (روبرت بينوك) عام ‪999‬‬ ‫فيلسوف‬ ‫جادل‬

‫العلم‬ ‫يركز على‬ ‫لئم‬ ‫عادة‬ ‫يفعل الفلاسفة‬ ‫بالنشة للداروبية‪ ،‬وكط‬ ‫مكلة‬ ‫ليس‬ ‫الظبل للاختزال‬

‫تعريفا‪:‬‬ ‫هو‬ ‫ما اتجره‬ ‫أؤ على‬ ‫التعريف‬ ‫على‬ ‫ولكن‬

‫لا‬ ‫فهذا‬ ‫محددة‬ ‫أساسية‬ ‫فيما يتعلق بوظ!فة‬ ‫قابلا للاخزال‬ ‫معقذا تعقيذا غير‬ ‫ئم‬ ‫النظ‬ ‫وإن كان‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أئة لا يمكن‬ ‫(بيهي)‬ ‫ويدعي‬ ‫قدببة‪،‬‬ ‫وظئ!‬ ‫أن تخدتم‬ ‫قرية يمكن!‬ ‫اختلافات‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫يعى‬

‫طربق الوصول إلى‬ ‫خلال‬ ‫الطيعي أن يصطفي!‬ ‫للاصطظء‬ ‫مراحل وظيفية متوسطة يمكن‬ ‫أتة‬ ‫توجذ‬

‫حجته‬ ‫من‬ ‫النتيجة التجريية‬ ‫على‬ ‫الحمول‬ ‫كيهي لم يشطع‬ ‫يخر قابل للاختزال ‪ ،‬ولكن‬ ‫نظم‬

‫خاطى ‪)3(.‬‬ ‫‪-‬بالتعريف ‪ -‬فالفرض التجريي القوي الذي يخاجه‬ ‫المظهيمية‬

‫‪ .‬فأنا لم أيهب‬ ‫مفهومي‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫يخر‬ ‫التعمد‬ ‫عن‬ ‫بمفهومه‬ ‫دساطة‬ ‫بكل‬ ‫يوك‬ ‫اسئبدل‬

‫على‬ ‫الطيعي ان يمطفيط‬ ‫للامطظء‬ ‫ممكنة يمكن‬ ‫مراحل وظيفية قوسطة‬ ‫ائة‬ ‫يوجد‬ ‫أتة لا‬ ‫مطلط‬

‫فقد ألثرت‬ ‫من ذلك‬ ‫العكس‬ ‫ينوك‪ ،‬وعلى‬ ‫غير قابل للاختزال ‪ .‬فهذه كلطت‬ ‫نظم‬ ‫طريق صنع‬

‫فإئة لا‬ ‫مبالثرة‬ ‫طرق‬ ‫وجود‬ ‫ينفي‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫يخر‬ ‫أن ايعمد‬ ‫‪ )4 5‬إلى أئة ركم‬ ‫(المفحة‬ ‫في‬

‫ضعيفة‬ ‫المباشرة‬ ‫يخر‬ ‫الطرق‬ ‫بأن‬ ‫وحاججت‬ ‫تابعت‬ ‫ولكنني‬ ‫ابىيثرة‪،‬‬ ‫غير‬ ‫تلقائيا الطرق‬ ‫يلغى‬

‫لم اقل‪:‬‬ ‫‪ .‬ولكنني‬ ‫احتمالية‬ ‫أقل‬ ‫ابىشرة‬ ‫غير‬ ‫الطرق‬ ‫كانت‬ ‫زاد تعقيد ابظام كلط‬ ‫وكلط‬ ‫الاحتمال‬

‫دليل‬ ‫أي‬ ‫لا يوجد‬ ‫وهذا سخيف‬ ‫ينوك‪،‬‬ ‫أوحى‬ ‫منطقط كط‬ ‫مشحيلة‬ ‫إن الطرق كير ال!شرة‬

‫يالظقض‬ ‫منطقط لأن الاستحالة المنطقية تعلق ففط‬ ‫أن لثيا ما مستحيك‬ ‫يمكنه أن ثت‬ ‫علمى‬

‫‪-‬‬ ‫‪392 -‬‬


‫حلزونا‬ ‫يكون‬ ‫عادة‬ ‫بالأمور الطبيعية ‪"-‬لأه‬ ‫مما تتعلق‬ ‫أكثر‬ ‫ومزوج‪-‬‬ ‫‪-‬أعزب‬ ‫الذاتى للعبارات‬

‫نظرية‬ ‫منطق! بل مجرد‬ ‫لي!ست م!تحيلة‬ ‫فنظرية مركزية الأرض‬ ‫ذلك‬ ‫وكمثال على‬ ‫مزدوجا‪.-‬‬

‫عبر إثبات‬ ‫المنافسة‬ ‫التفسيرات‬ ‫أن تلغي‬ ‫بإم!نها‪-‬‬ ‫‪-‬أو‬ ‫أئة نظرية علمية‬ ‫على‬ ‫خاطئة ‪ ،‬لا يجب‬

‫العلمية‬ ‫النظريات‬ ‫تنجح‬ ‫الأيهي أيضا‪،‬‬ ‫التصميم‬ ‫على‬ ‫الأمر يجري‬ ‫وهذا‬ ‫منطقب‪،‬‬ ‫أثها مستحيلة‬

‫المأفسة‪.‬‬ ‫من النظريات‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫عندما تفسر البنات‬

‫رجل‬ ‫للاختزال كمظلطة‬ ‫الظبل‬ ‫بالتعقيد غير‬ ‫تعريفه الخاص‬ ‫بنى‬ ‫بينوك‬ ‫الأمر أن‬ ‫وخلاعة‬

‫وكاته إفعاف‬ ‫الخصم وتكون أفعف‪-‬‬ ‫مختلفة عن حجة‬ ‫ال!تب حجة‬ ‫فيها‬ ‫القش ‪-‬يهاجم‬

‫أمام الداروينية ‪ .‬وبتشويه‬ ‫من‬ ‫العقبات‬ ‫تزول‬ ‫درجة ‪ ،‬وبذلك‬ ‫إلى أقصى‬ ‫لتبدو هشة‬ ‫التصميم‬ ‫حجة‬

‫من ذلك‬ ‫بل على العكس‬ ‫البيولوجيا‪،‬‬ ‫عن‬ ‫للحديث‬ ‫حاجة‬ ‫أثة‬ ‫بيوك‬ ‫التصميم لم يجذ‬ ‫مظهر حجة‬

‫الوقت‬ ‫ملاحية ‪ -‬وهو جهاز دقيق لظس‬ ‫الكرونوميتر ‪-‬ساعة‬ ‫عن‬ ‫مثالا‬ ‫)‬ ‫بابل‬ ‫(برج‬ ‫ذكر فيىبه‬

‫الساعة الملاحية قليلا استنتج‬ ‫الطول في البحر‪ ،‬فلو خربت‬ ‫خطوط‬ ‫يستعمله البحارة لحطب‬

‫الوقت على ايىبسة‪.‬‬ ‫في ضبط‬ ‫ويفيدنا‬ ‫أن يبقى منه ساعة أقل دقة‬ ‫يمكن‬ ‫بأئة‬ ‫بينوك‬

‫الأثقال والنوابض‬ ‫شكل‬ ‫التوازن التي على‬ ‫‪-‬أعمدة‬ ‫هذه‬ ‫واحدا أؤ اكثر من‬ ‫فلو تعطل‬

‫لن تؤدي‬ ‫فا!عة‬ ‫جزء من حركة السفية‪-‬‬ ‫منها في تعويض‬ ‫التي يساعدكل‬ ‫الأربعة‬ ‫الحلزونية‬

‫بيئة مختلفة كط‬ ‫قليلأ في‬ ‫مختلفة‬ ‫وظيفة‬ ‫أن تؤدي‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬ولكنها‬ ‫السفينة‬ ‫على‬ ‫المرجوة‬ ‫وظيفتها‬

‫ايىبصة؟(‪)4‬‬ ‫بحيرة راكدة أو على‬ ‫في‬

‫لماعة معقدة هو البدء من داعة‬ ‫على‬ ‫الطرق المحتملة منطقط للحصول‬ ‫ف!ن أحذ‬ ‫وهكذا‬

‫في سياق‬ ‫قال (توماس هكسلى)‬ ‫‪،‬كط‬ ‫المعنى‬ ‫أن هذا هو‬ ‫ملاحية دقيقة عبر تعطيلط؟ لا شك‬

‫‪ ،‬حسنا‬ ‫بداية‬ ‫على ساعة ملاحية‬ ‫نحصل‬ ‫أفكز بهذا‪ ،+‬ولكن كيف‬ ‫لئم‬ ‫غبيا لأننى‬ ‫"كم كنث‬ ‫آخر‪:‬‬

‫من ساعة فقط‪:‬‬ ‫كما ترون يمكننا الانطلاق‬

‫وجود‬ ‫الحقل ‪-‬‬ ‫في‬ ‫بمئال الساعة الموجودة صدفة‬ ‫‪-‬المثهور‬ ‫ا!ه‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫بيلي‬ ‫لو تصور‬

‫عملية ايوالد‪ ،‬ومع‬ ‫تغيرات عشوائية خلال‬ ‫تحدث‬ ‫بحيث‬ ‫داروبنية‬ ‫بطريقة‬ ‫لماعات متوالدة تعمل‬

‫‪)5(.‬‬ ‫الطول‬ ‫هذه الساعات لتحل مثكلة خطوط‬ ‫تتطور‬ ‫قد‬ ‫اصطظئي ماسب‬ ‫وجود ضغط‬

‫الأكثر دقة تتعطل‬ ‫الملاحية‬ ‫أن ا!عة‬ ‫في دوامة المنطق الدائري للفيلحوف‬ ‫نجد‬ ‫وهكذا‬

‫الملاجة الأكثر دقة‪،‬‬ ‫لظهور ا!عة‬ ‫تؤدي‬ ‫ما(‪)6‬‬ ‫أقل دقة‪ ،‬والساعة نفسها بطريقة‬ ‫ساعة‬ ‫فتعطي‬

‫‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫وهو‬

‫‪-492 -‬‬
‫البيولوجية التي تخص‬ ‫الأمور بال!طئل‬ ‫هذه‬ ‫أممب من‬ ‫ما علاقة‬ ‫واضح‬ ‫أمز غيز‬ ‫بقي‬ ‫ولكن‬

‫التطور‪.‬‬

‫به‬ ‫التوعية‬ ‫تم‬ ‫بقوة وقد‬ ‫بينوك‬ ‫) لمؤلفه‬ ‫بابل‬ ‫(برج‬ ‫ىب‬ ‫الداروينيين‬ ‫وعلماء‬ ‫تبنى فلاسفة‬

‫الداروينية لا مانغ‬ ‫أن كهنة‬ ‫الوطنية للعلوم ‪ .‬والظهر‬ ‫أقلها الأ!ديمية‬ ‫ليس‬ ‫جهات‬ ‫من‬ ‫رسميا‬

‫قضية الدارويية‪.‬‬ ‫تخدم‬ ‫!نت‬ ‫إن‬ ‫مهما تكن مفحكة‬ ‫حجة‬ ‫أئة‬ ‫على‬ ‫لديهم من المصدقة‬

‫الأسثان‬ ‫فئران من أعواد تنظيف‬ ‫مصيدة‬

‫ميلر) في جامعة (بروان)‬ ‫عالم بيولوجا الخلية (كينيث‬ ‫بينوك تحمس‬ ‫روبرت‬ ‫خطى‬ ‫وعلى‬

‫فعل‬ ‫‪ .‬وكط‬ ‫الدارويني‬ ‫التطور‬ ‫أمام اعتماد‬ ‫عقبة‬ ‫لا يثكل‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫أن التعقيد غير‬ ‫ليثبت‬

‫بخلاف‬ ‫ولكن‬ ‫ضده‪.‬‬ ‫ثم جادل‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫التعقيد غير‬ ‫عن‬ ‫بينوك لفق ميلر تعريقة الظعن‬

‫عليها بعد تفكيك‬ ‫الحصول‬ ‫الأعمال ايي يمكن‬ ‫بينوك فإن ميلر توسع بحري! في تخيل مختلف‬

‫الوظيفة‬ ‫على‬ ‫يحافأ‬ ‫أن‬ ‫بينوك‬ ‫حاول‬ ‫الأقل‬ ‫للاختزال ‪ .‬على‬ ‫قابل‬ ‫بتعقيد غير‬ ‫يتصف‬ ‫نظام‬

‫ميلر‬ ‫الوقت ‪ ،‬ولكن‬ ‫تضبط‬ ‫الملاحية‬ ‫والطعات‬ ‫ا!عات‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فكل‬ ‫الألعاسية للنظام الأساسي‬

‫أي شيء‬ ‫‪-‬‬ ‫م!ن‬ ‫طلائع دارويية واعدة في كل‬ ‫رادعة ‪ .‬فقد تخيل وجود‬ ‫حدود‬ ‫أتة‬ ‫لديه‬ ‫لش!‬

‫الأسنان ‪ .‬أعاد ميلر تعريف‬ ‫مثقلة الأوراق )و عود تنظيف‬ ‫وظيفة بسيطة !طة‬ ‫يمكنه أن يملك‬

‫قابل‬ ‫غير‬ ‫نظام‬ ‫أجزاء‬ ‫من‬ ‫لأفي جزء‬ ‫‪ :‬لا يمكن‬ ‫معناه‬ ‫ليصبح‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيد كير‬

‫نظرية‬ ‫بعنوان (ناقدي‬ ‫قصة‬ ‫النظام (‪ .)7‬ئث!رت‬ ‫عن‬ ‫الخاعة‬ ‫المستقلة‬ ‫له وظيفة‬ ‫للاختزال أن يكون‬

‫ستريت‬ ‫(وول‬ ‫مجلة‬ ‫بيغلى) من‬ ‫(شارون‬ ‫الأيهي)كتبتلا‬ ‫التصميم‬ ‫نيران أخطء‬ ‫التطور تحت‬

‫يلى‪:‬‬ ‫آراء ميلر كما‬ ‫جورنال ) مستخدمة‬

‫نظرية التطور‪ ،‬وحاجج‬ ‫أقوى ضد‬ ‫ام قدم الكي! ئى الحيوي (مايكل بيهي) حجة‬ ‫في ‪699‬‬

‫أفي‬ ‫قابلا للاختزال‬ ‫غير‬ ‫تعقدا‬ ‫تملك‬ ‫الألمود) أن البنى الحية المعقدة‬ ‫داروين‬ ‫(عندوق‬ ‫في ىبه‬

‫إلأ‬ ‫لا تعمل‬ ‫الفئران‬ ‫أن فمنيدة‬ ‫نجد‬ ‫أجزائها مركبة مغاكما‬ ‫كل‬ ‫وظيفتها إلأ ‪%‬ن كانت‬ ‫أتها لا تؤدي‬

‫فالأجزاء‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫مترابطة ‪ ،‬وبالإفافة‬ ‫الأجزاء‬ ‫وكل‬ ‫والعارضة‬ ‫واكبض‬ ‫الظعدة‬ ‫وجود‬ ‫عند‬

‫يأ(‪)8‬‬ ‫عند!‬ ‫التأكيد الأخير من‬ ‫‪1‬‬ ‫أئة وظيفة‬ ‫اتها لا تؤدي‬ ‫البنى المعقدد يفترء!‬ ‫‪.‬المفردة في‬

‫فإن ابىرة‬ ‫الحقيقية التي طرخها‬ ‫الحخة‬ ‫رغم أن القسغ الأوذ من الكلام يبر عن‬ ‫للأشف‬

‫عنها بيغلي في‬ ‫كتبت‬ ‫الثغرة‬ ‫فهذه‬ ‫عبارة مختلقة بال!مل‪.‬‬ ‫هي‬ ‫خط‬ ‫تخها‬ ‫التي وفعت‬ ‫التالية‬

‫‪-‬‬ ‫‪92& -‬‬


‫إلى إعادة تعريف‬ ‫معرفة لماذا عمد‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫ميلر‪ .‬وي!‬ ‫اخراع‬ ‫من‬ ‫الأيهي حي‬ ‫ايصيم‬

‫أنها لا‬ ‫يفترض‬ ‫المعقدة‬ ‫ابنى‬ ‫المفردة في‬ ‫الطريقة ‪ :‬أن الأجزد‬ ‫بهذه‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيد غير‬

‫درجة‬ ‫التمميم إلى أقصى‬ ‫حجة‬ ‫إضعاف‬ ‫فعل بينوك‪ ،‬وهي‬ ‫خطبية كط‬ ‫تؤدي أي وظيفة ‪ .‬لأشاب‬

‫استعماللاكقل‬ ‫يمكن‬ ‫الفئران‬ ‫أن )حذ اجزاء ممدة‬ ‫إثاث‬ ‫عندما يمكن‬ ‫أئة‬ ‫يعتقد يلر‬ ‫‪،‬‬ ‫ممكنة‬

‫مفرد‬ ‫جزء‬ ‫لتثقيل الأوراق ) ف!ن أي‬ ‫افي ثعىء‬ ‫استعمال‬ ‫لأتة يمكن‬ ‫ععا‬ ‫أمز ليس‬ ‫للأوراق (وهذا‬

‫التعربف‬ ‫في‬ ‫القصور‬ ‫نتيجة‬ ‫القابل للاختزد‬ ‫يخر‬ ‫التعمد‬ ‫وظيفة ‪ ،‬وسيخفي‬ ‫يؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬

‫المعداء‪.‬‬ ‫الطن‬ ‫الداروينيين‬ ‫كل‬ ‫وعدها يتفس‬

‫بأدوار‬ ‫من الظم‬ ‫غير قابل للاخزال‬ ‫يمنغ الأجزغ المفردة من نظم‬ ‫سبث‬ ‫لا يوجذ‬ ‫لكن‬

‫يهت‬ ‫فقد‬ ‫العكس‬ ‫على‬ ‫مطلظ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫أكتب‬ ‫وأنا لم‬ ‫متعددة ‪،‬‬ ‫منفصلة‬ ‫أدوار‬ ‫)و‬ ‫مفملة‪،‬‬

‫بفاعلية تعطل‬ ‫شسبب‬ ‫الأجزاء‬ ‫من‬ ‫إزالة أفي جزء‬ ‫*إن‬ ‫القابل للاختزال‬ ‫التعقيد غير‬ ‫بخموص‬

‫لميلر أن يزيك عارضة‬ ‫يبيل المثال يمكن‬ ‫الأجزء‪ .‬على‬ ‫النظم ولشى‬ ‫لاحظ‬ ‫‪-‬‬ ‫وظيفة ابظم*‬

‫بالثرة‪ ،‬ويمبهه الععماذ‬ ‫ولكن نظام الالتظط في المصيدة سيتعطل‬ ‫الفئران‬ ‫ال!بيت من مميلىة‬

‫يمكن‬ ‫المملىة‬ ‫أسنان ‪ ،‬والبقة من‬ ‫تنظيف‬ ‫كعود‬ ‫أن يتخدقة‬ ‫فيمكن‬ ‫العمود بعلى ذلك‪،‬‬

‫للفئران ‪ )9(.‬وليوفيح‬ ‫كمصيدة‬ ‫استعماله‬ ‫يمكن‬ ‫يبق أقي لثيء‬ ‫لئم‬ ‫للأوراق ولكن‬ ‫استعماللاكمثقل‬

‫منفصل‬ ‫استعمال أحدها بثكل‬ ‫بها الأطفال يمكن‬ ‫التي يلعب‬ ‫الليغو ‪!5‬ح‪،‬‬ ‫أكثر فإن قطع‬

‫لعبة أو مميدة‬ ‫لعبة أو طئرة‬ ‫الأشاءكسمية‬ ‫مختلف‬ ‫لظء‬ ‫القعماللا‬ ‫للأوراق أو يمكن‬ ‫كمثقل‬

‫الفئران‬ ‫فمان مميلىة‬ ‫علىيلىة‬ ‫أشياء‬ ‫لظء‬ ‫القطع‬ ‫استعمال‬ ‫بالإمكان‬ ‫فإن كان‬ ‫ذلك‬ ‫للفئران ‪ .‬ومع‬

‫أجزاؤها‬ ‫!نت‬ ‫إلأ إن‬ ‫اكنى لن تعمك‬ ‫مثابه لط وصفته فى الفعل‬ ‫بثكل‬ ‫الليعو‬ ‫المبية من قطع‬

‫إن أزقي أفي جزء من الأجزاء‪.‬‬ ‫موجودقى وستفشل‬ ‫كقط‬

‫يمكنك‬ ‫لا‬ ‫ميلر‬ ‫الأجزاء‪ .‬وفق منطق‬ ‫وليت‬ ‫بأئة غيز قابل للاختزال‬ ‫فالنظام هو الموعوف‬

‫دقيق ‪ ،‬فظهرئاكلاهما‬ ‫بثكل‬ ‫من الليض وبين آلة يفو مصممة‬ ‫عثوائة‬ ‫كومة قطح‬ ‫بين‬ ‫أن تفردق‬

‫له‪.‬‬ ‫مت!ثابهين بابة‬

‫عود‬ ‫المران كانت‬ ‫من مصيدة‬ ‫أن عارفة الثت‬ ‫يكون باكثف‬ ‫‪" :‬إئة ألثبه ما‬ ‫يغلي‬ ‫كت!ت‬

‫طويل من الايظء يقية الأجزاء لقتل القوارض ‪ )01(+.‬وهي تعكحى ها‬ ‫الأسنان قبل وقت‬ ‫تنظيف‬

‫الأسود‬ ‫داروين‬ ‫صندوق‬ ‫كتاب‬ ‫الرابع من‬ ‫تقرأ الفمل‬ ‫أن‬ ‫وربما عليها‬ ‫للموضوم‪،‬‬ ‫ميلر‬ ‫قالرر‬

‫طريفا‬ ‫نفترقن‬ ‫أن‬ ‫)‪ ،‬يمكظ‬ ‫(عاولأ اههه‬ ‫دويل‬ ‫الروفور‬ ‫فال‬ ‫‪ :‬بخاء على‬ ‫قلث‬ ‫بتمعن ‪ ،‬حيث‬

‫‪-‬‬ ‫‪692 -‬‬


‫مخزننا‬ ‫في‬ ‫عتيين‬ ‫لمضاضفة‬ ‫المطرقة كنتيجة‬ ‫تظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫مرة !يالي‬ ‫لأول‬ ‫الفران‬ ‫بناغ مميدة‬ ‫يتم في‬

‫من‬ ‫يقفز نابض‬ ‫بعفى اليدان الخثية‪،‬‬ ‫لخلط‬ ‫مع الظعدة‪ ،‬وتيجة‬ ‫المطرقة‬ ‫تمل‬ ‫ثئم‬ ‫الخلفي‬

‫من قشة‬ ‫الثت‬ ‫ثم تأتي عارضة‬ ‫‪،‬‬ ‫الوقت‬ ‫لفط‬ ‫كجلاز‬ ‫تتخدم‬ ‫!نت‬ ‫التي‬ ‫ساعة الجد القديمة‬

‫بهذه‬ ‫لا يحدث‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫جعة‪.‬‬ ‫علبة‬ ‫كطء‬ ‫من‬ ‫الملقط‬ ‫مياه غازية ‪ ،‬ويأتي‬ ‫علبة‬ ‫من‬ ‫تخرج‬

‫العملية‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫ما يوجه‬ ‫ما أو شيء‬ ‫أحد‬ ‫الطريقة إلأ أن يكون‬

‫ظهور‬ ‫سخافة‬ ‫الناس ليدركون‬ ‫معظخ‬ ‫الأ‬ ‫ساخرأ لأئني متأكذ من‬ ‫الفقرة‬ ‫هذه‬ ‫)كتب‬ ‫طبط بهت‬

‫بشكل‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫فلا يترددان‬ ‫وبيغلي‬ ‫اما ميلر‬ ‫عثوائية‪،‬‬ ‫الفئران بطريقة‬ ‫مميدة‬

‫للغاية‪.‬‬ ‫جدفي‬

‫يخر‬ ‫البيوكي!ئية‬ ‫الأنظمة‬ ‫أجزاء‬ ‫بعض‬ ‫بالغ أن‬ ‫بسرور‬ ‫ميلر‬ ‫تقية ‪ ،‬أعلن‬ ‫أبهز‬ ‫سياقي‬ ‫وفي‬

‫الهدبية‬ ‫البروتيات‬ ‫الخلية ‪ ،‬فل‬ ‫فى‬ ‫للا أدواز أخرى‬ ‫الكظب‪،‬‬ ‫في‬ ‫التي درستها‬ ‫القابلة للاختزال‬

‫عندما‬ ‫الأمر بالذات‬ ‫إلى هذا‬ ‫أشرت‬ ‫قد‬ ‫ولكننى‬ ‫(‪ 3‬أء‪+‬لأ ‪)11(.)4‬‬ ‫والديين‬ ‫(‪+‬ةأ اأح)!لتوبلين‬

‫الدقمة‬ ‫ملا‪ :‬أن النببت‬ ‫الظك‬ ‫ففي الفمل‬ ‫‪.‬‬ ‫ينوات‬ ‫داروين الأسود قبل عثر‬ ‫مدوق‬ ‫كتبت‬

‫الخلية‬ ‫الظء يعطي‬ ‫تشبه عوارض‬ ‫للبنية‬ ‫عادة كدواعم‬ ‫الخلايا وتستخدم‬ ‫في كثير من‬ ‫توجد‬

‫الخلية مثل‬ ‫وظئف‬ ‫فى‬ ‫أخرى‬ ‫للا مشاركة‬ ‫فالبروتينات المحركة‬ ‫لثكلها (‪ .)12‬بالإضافة إلى ذلك‬

‫لا‬ ‫الأدوار الأخرى‬ ‫هذه‬ ‫أيفئا أن‬ ‫وأكدت‬ ‫الآخر‪.‬‬ ‫طرفها‬ ‫إلى‬ ‫الخلية‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫الحمولة‬ ‫نقل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجبئ‬ ‫التطورية للهدب‬ ‫*فمان القمة‬ ‫للهدب‪:‬‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫غير‬ ‫التعقيد‬ ‫تفمير‬ ‫في‬ ‫تساعدنا‬

‫لاتمام‬ ‫أخرى‬ ‫لظيات‬ ‫ربما عبر اعتماد أجزاء قد استخدمت‬ ‫يوجذ في تمورها طريق يخر ماشر‬

‫أعواذ‬ ‫مقبولة "‪ )13(،‬فإن‬ ‫يخر‬ ‫ال!لف!رة‬ ‫غير‬ ‫الطرق‬ ‫لأبين أن‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫‪ ،‬ئئم تابعت‬ ‫بخاء الهدب‬

‫وجود‬ ‫لا يفصران‬ ‫التوبلين والدينين‬ ‫الفئران وكذلك‬ ‫مصيدة‬ ‫نشوغ‬ ‫لا تفسز‬ ‫الأسنان‬ ‫تنظيف‬

‫الهديبات على‬ ‫بخموص‬ ‫داروينن جذي‬ ‫تفشر‬ ‫أمميئ‬ ‫الهديبات البيهرية‪ .‬لم يعرضن ميلر نفسة‬

‫الألعنان‪.‬‬ ‫اكتفى بترك حجته تعتمد على اعواد تنظيف‬ ‫عن ذلك‬ ‫وعوضأ‬ ‫‪،‬‬ ‫الاطلاق‬

‫ب‬ ‫والجز‪،‬‬ ‫أ‬ ‫الجز‪،‬‬

‫بوستن أ ايي‬ ‫(مراجعات‬ ‫مجلة‬ ‫في‬ ‫داروين الألعود ‪-‬ئ!ثرت‬ ‫مندوق‬ ‫مراجعة ل!ب‬ ‫في‬

‫فكر‪3‬‬ ‫جامعة (رولثيتر)‬ ‫من‬ ‫آلين أور ممه‬ ‫اول)‪ -‬رففى اليولوجي ايطوري‬ ‫(آ‬ ‫تنشرم!ا جامعة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫"يمكننا‬ ‫فوريأ‪ ،‬قائلأ‪:‬‬ ‫فئران رفضأ‬ ‫إلى مميدة‬ ‫الأسنان‬ ‫أعواد تط!‬ ‫تحول‬ ‫ميلر عن‬ ‫كينيث‬

‫‪-‬‬ ‫‪792 -‬‬


‫تئم نقلها‬ ‫ئثم‬ ‫الغايات‬ ‫لبعض‬ ‫خطوة‬ ‫خطوة‬ ‫تطورت‬ ‫قابل للاختزال‬ ‫غير‬ ‫نظام معقد‬ ‫نعتقذ أن أجزاء‬

‫الظز‬ ‫نصف‬ ‫أن يتحوذ‬ ‫‪ .‬ربما تأمل‬ ‫محتمل‬ ‫غير‬ ‫أيضا‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫جديدة‬ ‫إلى وظيفة‬ ‫كلى‬ ‫بشكل‬

‫تحدث‬ ‫الأمور قد‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬إن مثل‬ ‫الهوائية‬ ‫الوسادة‬ ‫قسم‬ ‫في‬ ‫فجأة‬ ‫لي!عد‬ ‫سيارتك‬ ‫من‬ ‫المنبعث‬

‫لثاملأ للتعقيد غير القابل للاختزال "‪)14(.‬‬ ‫حلأ‬ ‫لا تقدم‬ ‫جا ا‪ ،‬ولكنط‬ ‫نادر جذا‬ ‫بثكل‬

‫خطأ‬ ‫للاختزال ‪+ :‬ولكن‬ ‫الظبل‬ ‫التعقيد غير‬ ‫مشكلة‬ ‫لتجب‬ ‫بسيطة‬ ‫أور طريقة‬ ‫رأى‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬

‫أو تطور من أعواد‬ ‫غريب‬ ‫مناسب‬ ‫حظ‬ ‫هذه الاحتمالات ‪-‬إما حادث‬ ‫مع رفضه‬ ‫أئة‬ ‫بيهى الهائل‬

‫حل‬ ‫أئ‬ ‫أئة لا يوجد‬ ‫استنتج‬ ‫ميلر‪-‬‬ ‫اقترحه كينيث‬ ‫الذي‬ ‫فئران‬ ‫مصيدة‬ ‫إلى‬ ‫الأسنان‬ ‫تنظيف‬

‫أن ينشأ عبر إضافة‬ ‫قابل للاختزال‬ ‫غير‬ ‫معقد‬ ‫لنظم‬ ‫يمكن‬ ‫وهو‪:‬‬ ‫حل‬ ‫يوجد‬ ‫متبق ‪ .‬ولكن‬ ‫دارويني‬

‫أسالية‪.‬‬ ‫لاحقة‬ ‫تغيرات‬ ‫بسبب‬ ‫تصبح‬ ‫انتهازية‬ ‫أجزاء‬ ‫بدايتها مجرد‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫والتى‬ ‫أجزاء‬

‫ثم يأتي لاحقا‬ ‫عملا جيدا‪-‬‬ ‫عملا ما ‪-‬ربما لش!‬ ‫الأجزاء (ألف) تؤدي‬ ‫بعض‬ ‫والمنطق ب!يط‬

‫الأمور فقط‪،‬‬ ‫أساسئا فهو يحسن‬ ‫(ألف)‪ ،‬وهذا الجزء الجديد يس‬ ‫أجزاء (باء) لأئها تساعد‬

‫عنه‪ ،‬وهذه‬ ‫(باء) لا غنى‬ ‫ما يصبح‬ ‫وبطريقة‬ ‫آخر‪-‬‬ ‫شيء‬ ‫‪-‬أو‬ ‫قلى يتغير (ألف)‬ ‫بعلى ذلك‬ ‫ولكن‬

‫الكثير من‬ ‫نهاية اليوم نجد‬ ‫نظام ‪ ،‬وفي‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬ ‫أجزاء‬ ‫لإفافة‬ ‫العملية تستمر‬

‫ضرورية *‪) 15(.‬‬ ‫كلط‬ ‫الأجزاء التي قد تكون‬

‫معقدا تعقيدا كير قابل للاختزال‬ ‫قدمتها أنا‪ ،‬بأن نقما‬ ‫ايي‬ ‫الحجة‬ ‫يعتقد أور‪ ،‬بعكس‬ ‫وهكذا‬

‫لو‬ ‫جدا‬ ‫فيقة‬ ‫حدود‬ ‫مقبولة ف!من‬ ‫نظر‬ ‫أور وجهة‬ ‫بالفعل بطريقة مباشرة ‪ .‬قد يملك‬ ‫إتاجه‬ ‫يمكن‬

‫تحسينا‬ ‫فالكومة الأكبر فد تكون‬ ‫أحجار‪.‬‬ ‫جداككومة‬ ‫نفسه بالتفكير فى لثىء بسيط‬ ‫حصر‬

‫بعضها البعفى مفيدا‪ .‬ونظزا لأن إزالة‬ ‫فوق‬ ‫الحإرة‬ ‫كم‬ ‫أكبر) ئم يمبح‬ ‫النفل تعمل كحاجز‬

‫أن كومة‬ ‫انهيار الكومة فقد يقول أحدهم كلمة باردة وهي‬ ‫من ألمفل الكومة قد يسبب‬ ‫حجر‬

‫أور‬ ‫حجة‬ ‫ولكن‬ ‫حجرا‪.‬‬ ‫بالتدريج حجزا‬ ‫بنيت‬ ‫فقد‬ ‫ذلك‬ ‫قابلة للاختزال ‪ ،‬ومع‬ ‫غيز‬ ‫الأحجاركانت‬

‫أو عن‬ ‫القوية التى أوردتها فى كتابى‪،‬‬ ‫الأمثلة‬ ‫عن‬ ‫الإطلاق‬ ‫أفي شي ‪ 9‬على‬ ‫لا تقول‬ ‫هذه‬ ‫المختزلة‬

‫فهلا‬ ‫بعضها‪،‬‬ ‫بالطتير على‬ ‫مخلفة‬ ‫متنوعة‬ ‫أجزاء‬ ‫تقوم‬ ‫الخلية ‪ ،‬حيث‬ ‫داخل‬ ‫التي تحدث‬ ‫تلك‬

‫بكتيري ؟‬ ‫كسوط‬ ‫أو‬ ‫للفئران‬ ‫كمميلىة‬ ‫لوحلىه‬ ‫أن يعمل‬ ‫الجزء المميز (ألف) الذي يمكن‬ ‫حلىد ك‬

‫هذا‬ ‫أور دقائق‬ ‫فمتل‬ ‫؟ ثم كيف‬ ‫ويحسنه‬ ‫ذلك‬ ‫يأتي بعد‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫(باء) الذي‬ ‫الجزء‬ ‫وما هو‬

‫الأمثلة‬ ‫أؤ عن‬ ‫الفئران‬ ‫مصيدة‬ ‫يقوله عن‬ ‫لديه أفي شىأ‬ ‫ان أور لي!‬ ‫المذهل‬ ‫الطريق المتخيل ؟ من‬

‫الداروينى المتبقى لديه هو‬ ‫أن الحك‬ ‫ويدو‬ ‫الأسود‪،‬‬ ‫داروين‬ ‫عدوق‬ ‫التى أوردتها في‬ ‫اليوكي!ئية‬

‫البيولوجي الحقيقي غير الظبل للاختزال ‪)16(.‬‬ ‫التعقيد‬ ‫بخصوص‬ ‫الصمت‬

‫‪-‬‬ ‫‪892-‬‬
‫التصميم الذكي‬ ‫لثح‬ ‫بمازالة‬ ‫ميلر‪ ،‬مهموم فقط‬ ‫يبدو أن آلان أور‪ ،‬مثل روبرت بينوك كيت‬

‫التعقيد غير القابل‬ ‫بمصطلح‬ ‫التي وضحتها‬ ‫مل بجدية مع المشكلة‬ ‫التط‬ ‫من‬ ‫اليولوجيا أكر‬ ‫عن‬

‫المتخيلة من مثل الجزء (ألف)‬ ‫الكلطت‬ ‫ببعض‬ ‫تغطية الحرج‬ ‫فى الإم!ن‬ ‫!ن‬ ‫فإذا‬ ‫للاختزال ‪.‬‬

‫أور‬ ‫مراجعة‬ ‫كتبت‬ ‫حممي‪.‬‬ ‫أفي تفسير‬ ‫تقديم‬ ‫لأن نحاول‬ ‫‪ ،‬ولا حاجة‬ ‫(باء) فإن هذا يكفي‬ ‫والجزء‬

‫وأعاد فيه‬ ‫يوريهر)‬ ‫بحثا مطولأ في مجلة (ذا يو‬ ‫يهب‬ ‫لنوات‬ ‫أم وبعد تسع‬ ‫‪699‬‬ ‫الأصلية فى‬

‫أن البعفن‬ ‫يدو‬ ‫‪.‬‬ ‫أي تقدم‬ ‫من دون‬ ‫سنوات‬ ‫تسع‬ ‫انصرمت‬ ‫الظمض‪)17(.‬‬ ‫ايف!ير الافترافى‬ ‫نفس‬

‫ليمرفوا أبصارهم عن رؤية ايمميم‪.‬‬ ‫لديه الاشعداذ لدفع هذا الثمن المرتفع بل وأكثر من ذلك‬

‫الإلجابي‬ ‫تأحهد‬

‫المراجين‬ ‫بعض‬ ‫مفهوم ايعقيد غير الظبل للاختزال فقد اعترف‬ ‫بالإف!افة للارتباك حول‬

‫مرتفع إن ! ن‬ ‫الذكي ‪ ،‬أو تساءلوا بصوت‬ ‫ليصميم‬ ‫الإيجاية‬ ‫إزاء الحجة‬ ‫بجرتهم‬ ‫الفزعجن‬

‫ساخبر أن ما لا نعرفث كيمه‬ ‫يساطة كما تئم تمويزها بثكل‬ ‫الحجة‬ ‫يوجد مثل هذا الأمر‪ .‬هل‬

‫؟(‪)18‬‬ ‫إلى استنتاج ايمميم‬ ‫بالقفز‬ ‫نقوم بذاجة‬ ‫اليىلوجي‬ ‫ايعقيد‬ ‫بالدارويية من‬ ‫تف!يره‬

‫التريب الظئي‬ ‫من خلال‬ ‫إيجابيا‬ ‫التصميم يفهم‬ ‫اكسع‪،‬‬ ‫في الفمل‬ ‫يهبت‬ ‫نجالطبع لا‪ ،‬فكط‬

‫الفران‬ ‫غير الظبلة للاخزال كمصيدة‬ ‫فالأنظمة‬ ‫للأجزاء‪ ،‬والنظر في الأنظمة من هذ‪ ،‬اكحية‪.‬‬

‫الدارويني‪،‬‬ ‫التدرجية !لتفسير‬ ‫ايف!يرات‬ ‫فد‬ ‫سلية‬ ‫حجة‬ ‫يخدم‬ ‫البكتيري كلاهما‬ ‫والحوط‬

‫السبية تقوم على أن مثك هذه الأنظمة‬ ‫إيجاية لوجود ايصميم ‪ .‬الحجة‬ ‫يخدمان كحجة‬ ‫وكذلك‬

‫صغيرة متراكمة كما يوقع الطريق الداروفي‬ ‫ايفاعلية ترففى التف!ير المعتمد على وجود خطوات‬

‫ما‬ ‫بالضبط‬ ‫وهو‬ ‫غرفا‪،‬‬ ‫لتخدم‬ ‫مرتة‬ ‫أن الأجزاء تدو‬ ‫على‬ ‫فتلتمذ‬ ‫الإيجابية‬ ‫أما الحجة‬ ‫حدوثها‪.‬‬

‫وجود التصميم‪.‬‬ ‫جعلنا نكتثف‬

‫آخر يهتم يهرا بمظهر التصميم الذكي في‬ ‫لثخص‬ ‫ها بملاحظات‬ ‫ايإيجابية‬ ‫وسأؤكد الحجة‬

‫غاية‪،‬‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫بائها صممت‬ ‫مظهرا‬ ‫التى تعطى‬ ‫المعقدة‬ ‫الألثياء‬ ‫درالعة‬ ‫الحياة ‪ .‬وابيولوجيا هى‬

‫في‬ ‫الكلاسيكي‬ ‫الأول من ىبه‬ ‫الأولى من الفصل‬ ‫المفحة‬ ‫على‬ ‫هكذا تكلم (ريتثارد دكنز)‬

‫إن تعريف‬ ‫دوكنز‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫لى أن أكرز‬ ‫الأعمى )‪ .‬واسمحوا‬ ‫اورعات‬ ‫الدارويية (صانع‬ ‫الدفاغ عن‬

‫يوجز‬ ‫الوافحة‪،‬‬ ‫الرية‬ ‫قطعه‬ ‫‪ .‬ففي‬ ‫مصممة‬ ‫تدو‬ ‫درالعة الأشياء ايي‬ ‫هو‬ ‫بالفبط‬ ‫البيولوجيا‬

‫التى‬ ‫القضية‬ ‫هي‬ ‫بليغ ‪ .‬وبالطبع‬ ‫بثكل‬ ‫البيولوجيا‬ ‫في‬ ‫للتميم‬ ‫الإيجاية‬ ‫القفية‬ ‫إتات‬ ‫دكنز‬

‫‪-992 -‬‬
‫‪ .‬فما الدي يوجد في ال!ئنات الحية على نحو يجعلها تبدو مصممة‬ ‫ينوي العمل على تحطيم!‬

‫عن‬ ‫نعجز‬ ‫عندما‬ ‫استنتاخا تلقائتا نطرحه‬ ‫ليس‬ ‫نفسه ؟ إن التصميغ‬ ‫لدارويني متشددكدوكنز‬ ‫حتى‬

‫الشمص‬ ‫أمام منظر غروب‬ ‫الدافئة‬ ‫مشاعرنا‬ ‫اعتمادأ على فيض‬ ‫نبنيه‬ ‫آخر‪ ،‬او‬ ‫سبب‬ ‫بأفي‬ ‫التفكير‬

‫الداخلى فينا‪:‬‬ ‫المهندس‬ ‫يقول دوبهز عندما نتلمس‬ ‫جميل ‪ ،‬بل هو ما نستنتجه كط‬

‫ان مهندشا‬ ‫اخمال‬ ‫مفاته تدبا على‬ ‫جيذا إن !نت‬ ‫مصمغ‬ ‫بائة‬ ‫حي‬ ‫جسد‬ ‫‪+‬قد نقول عن‬

‫بالفرورة‬ ‫والرؤية ‪ ،‬وليس‬ ‫الطيران والسبحة‬ ‫غاية معقولة ما‪ ،‬مثل‬ ‫لتحقيق‬ ‫وضعها‬ ‫قد‬ ‫وعالط‬ ‫ذكط‬

‫لأفي‬ ‫ولكن يمكن‬ ‫أن ينجزة المهندل!‪.‬‬ ‫ما يمكن‬ ‫أو العضو أفضل‬ ‫الجسم‬ ‫بأن تصميم‬ ‫ان نفترض‬

‫بالحد الأدنى لتحقيق غاية ويمكنه‬ ‫مصمم‬ ‫أو حتى‬ ‫ما مصمم‬ ‫أن جسفا‬ ‫على‬ ‫مهندل! ايعرف‬

‫‪)91(.‬‬ ‫الجسم‬ ‫هذا‬ ‫لبنية‬ ‫النظر‬ ‫الظية بمجرد‬ ‫هذه‬ ‫تقدير ما هي‬

‫معا‬ ‫تتجمع‬ ‫عندما نرى عدذا من الظصر‬ ‫وبعباره‪%‬خرى نستنتج التمميم من الدليل الطدي‬

‫للأجزاء له كاية‪.‬‬ ‫ترتيب‬ ‫عليها‪-‬‬ ‫التعرف‬ ‫يمكن‬ ‫وظيفة‬ ‫يحقق‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫بل يصر‬ ‫فقط‬ ‫بوجود انلإع ما عن التمميم في البة‬ ‫يعترفث دوكنز على مضض‬ ‫لا‬

‫الاصطظء‬ ‫نتائبئ‬ ‫‪+‬ومع هذا فإن‬ ‫طغ‪:‬‬ ‫الطبيعي مظهر‬ ‫التصميم الذي ينسبه للاعطفاء‬ ‫مظهز‬

‫وتؤثر فينا عر‬ ‫ال!عات‪،‬‬ ‫مانع‬ ‫السئد‬ ‫وكأنها من‬ ‫ايصميم‬ ‫مظهر‬ ‫عبر‬ ‫تؤثر فينا بعمق‬ ‫الطيعي‬

‫‪)2‬‬ ‫‪(+‬‬ ‫والتخطيط‬ ‫التصميم‬ ‫وهم‬

‫ترتيب‬ ‫تعتمد على‬ ‫"(‪)1‬‬ ‫ما يراه دوكنز‪:‬‬ ‫بالضبط‬ ‫هى‬ ‫الحإة‬ ‫فى‬ ‫للتمميم‬ ‫ايإيجابية‬ ‫إن القفية‬

‫ولأن القفية الإيجابية‬ ‫طغية‪،‬‬ ‫تعمل الأجزاء معا لتحقق وظيفة و(‪ )2‬هى‬ ‫الأجزاء الطدية بحيث‬

‫إلى انتاه‬ ‫نحتاج‬ ‫ناحية اخرى‬ ‫بالمقارنة ‪ ،‬ومن‬ ‫أقل‬ ‫تفسيرا‬ ‫تتطلب‬ ‫فهي‬ ‫بالفعل طغية‬ ‫للتصميم‬

‫الجزيئي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الطفرات العشوائية والانتخاب الطبيعى وبالأخص‬ ‫عجز‬ ‫أكثر لتوضيح‬

‫ولهذا‬ ‫دوكنز)‪.‬‬ ‫(حالثا ريتشارد‬ ‫عادة‬ ‫بوجودها‬ ‫ما يرغب‬ ‫للحياة وهى‬ ‫جيدة‬ ‫تفسيرات‬ ‫تقديم‬ ‫عن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الكتاب سنرى‬ ‫نهاية‬ ‫مع‬ ‫‪.‬‬ ‫لهذه القضية‬ ‫الأسود)‬ ‫داروين‬ ‫(عندوق‬ ‫معظم كتاب‬ ‫خصص‬ ‫السبب‬

‫العالى للآليات‬ ‫التعقيد‬ ‫تفسير‬ ‫الداروينية‬ ‫للآيات‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫تبين‬ ‫الصلة‬ ‫ذات‬ ‫الأدلة‬ ‫القليك من‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يمنعنا من‬ ‫هدا‬ ‫للاختزال )‪ .‬كل‬ ‫الظبل‬ ‫(التعقيد غير‬ ‫بنيوية كبيرة‬ ‫عقبة‬ ‫هنالك‬ ‫الجزيئية وأن‬

‫المستوى‬ ‫على‬ ‫التمميم‬ ‫مظهز‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫المطلوب‬ ‫العمل‬ ‫لتأدية‬ ‫الداروينية‬ ‫الآدت‬ ‫ع!لاحية‬ ‫نعتقد‬

‫الأبهر لبيولوجيا‪.‬‬ ‫المستوى‬ ‫منه على‬ ‫الجزيئى )يخر روعة‬

‫‪-003-‬‬
‫!نت‬ ‫التصميم كلط‬ ‫وجود‬ ‫نستنبط‬ ‫(‪)1‬‬ ‫التصميم باختصار‪:‬‬ ‫نقول عن‬ ‫مرة أخرى‬ ‫وها‬

‫كانت‬ ‫الدليل ‪ ،‬فكلط‬ ‫على‬ ‫وتعتمد‬ ‫إن قوة الاستنباط كمية‬ ‫الأجزاء تبدو مرتبة لإنجاز وظيفة ‪)2( ،‬‬

‫توفر‬ ‫أقوى ‪ ،‬ومع‬ ‫التصميم‬ ‫اشنتاج‬ ‫يكون‬ ‫تعقيذا ودقة‬ ‫أكثز‬ ‫الوطمة‬ ‫كانت‬ ‫وكلط‬ ‫الأجزاء أكثز‬

‫مرج‬ ‫على‬ ‫أثناء مشا‬ ‫باعة‬ ‫تعثرنا‬ ‫اليقين ‪ .‬فإن‬ ‫قاربت‬ ‫قد‬ ‫بالتصميم‬ ‫ثقتا‬ ‫تكون‬ ‫دليل كافي‬

‫مصممة‪.‬‬ ‫بأن الطعة‬ ‫قال بيلى محقا‪-‬‬ ‫ساعة ملأحية) فلن ي!ثلث أحد ‪-‬كط‬ ‫(ففلا عن‬ ‫عشبي‬

‫الحياة تغمرنا بمظاهر‬ ‫مناحي‬ ‫الطبيعة ‪)3( .‬‬ ‫في‬ ‫الأمر ثقتنا بأفي لثيأ‬ ‫بهذا‬ ‫واثقين‬ ‫سنكون‬

‫بالرغم من‬ ‫ليصميم‬ ‫القوي‬ ‫لهذا المظهر‬ ‫مقنعا آخر‬ ‫تفشرا‬ ‫لأئنا لا نملك‬ ‫ونظرا‬ ‫(‪)4‬‬ ‫التصميم‬

‫لظية‬ ‫تلك قد صممت‬ ‫أن أجزاء البة‬ ‫المبرر المنطقي كاملا بشنتج‬ ‫فملك‬ ‫الداروينية ‪،‬‬ ‫الذرائع‬

‫من قبل فاعل حيهم‪.‬‬

‫للتصميم يؤثر بقوة على عبء‬ ‫أن المظهز الطغي‬ ‫يتم تجاهلها وهي‬ ‫وهنالك نقطة حساسة‬

‫الديل الطثل أمام‬ ‫من ينكر وجود‬ ‫الإبات على‬ ‫عبء‬ ‫تجعل‬ ‫التصيم‬ ‫الإثات‪ :‬فغبة مظهر‬

‫آيلاند أؤ الصور‬ ‫إيستر‬ ‫جزيرة‬ ‫التماثيل على‬ ‫)ن‬ ‫خمن‬ ‫الذي‬ ‫‪ ،‬الإنسان‬ ‫ال!ل‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫عييه‪.‬‬

‫هذا‬ ‫لإثبات‬ ‫الأكبر‬ ‫العبء‬ ‫عليه‬ ‫يقع‬ ‫عاقلة‬ ‫غير‬ ‫قوى‬ ‫نتيجة‬ ‫جاءت‬ ‫(رشمور)‬ ‫قمة‬ ‫التى على‬

‫الترتيب‬ ‫فى‬ ‫ليراه الجميع‬ ‫موجود‬ ‫التصميم‬ ‫على‬ ‫فمان الدليك الإيجابي‬ ‫الأمثلة‬ ‫هذه‬ ‫الادعاء‪ .‬وفي‬

‫نتيجة لعمإت‬ ‫كانت‬ ‫للادعاء بأن الصوز‬ ‫حدسي‬ ‫وأفي دليل‬ ‫الصور‪.‬‬ ‫للأجزاء التي أنتجت‬ ‫القئي‬

‫نظرية عثوائية فارغة من المعى ‪ -‬عليه‬ ‫من قوى‬ ‫الطبيعى الذي شكلط‬ ‫غير عاقلة ‪-‬ربما الحت‬

‫العمل ‪ ،‬وف!‬ ‫هذا‬ ‫ان تؤدي‬ ‫يمكظ‬ ‫المفترضة‬ ‫العاقلة‬ ‫العملية غير‬ ‫أن هذه‬ ‫وافح‬ ‫أن يبين ب!ثكل‬

‫التصميم‪.‬‬ ‫منطقيا تففيل‬ ‫لأفي شخمبى‬ ‫غياب هذا الشرح الواضح فيحق‬

‫البيولوجيين الداروينيين‪،‬‬ ‫الكبير من‬ ‫الذهول‬ ‫لدرجة كبيرة ‪ ،‬رغم‬ ‫العوامل تفسر‬ ‫ان هذه‬ ‫أعتقد‬

‫القوي‬ ‫المظهر‬ ‫يدركون‬ ‫‪ .‬فالناس‬ ‫البة‬ ‫لتفسير‬ ‫العاقلة‬ ‫غير‬ ‫العملإت‬ ‫الجمهور‬ ‫معظم‬ ‫يرففى‬ ‫لطذا‬

‫الظعة‪،‬‬ ‫إلى استنتاجاتهم‬ ‫ويعلون‬ ‫الداروينية‬ ‫والأمثلة‬ ‫بالحجج‬ ‫الحياة ولا يأثرون‬ ‫في‬ ‫للتصميم‬

‫الجمهور‬ ‫موقف‬ ‫‪ ،‬يغدو‬ ‫اللعبة‬ ‫ان داروين قد أتقن‬ ‫على‬ ‫دليل مقنع قوي‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫لكم‪.‬‬ ‫شكراكثيرأ‬

‫تماما‪)21(.‬‬ ‫عقلانيأ‬ ‫تبئيه للتصميم‬ ‫فى‬

‫‪-103-‬‬
‫هذه السنوات‬ ‫يخمنون بعد حل‬ ‫زالوا‬ ‫ما‬

‫الأوساط‬ ‫داروين الأسود) في‬ ‫(مندوق‬ ‫بكتاب‬ ‫التنديد بشدة‬ ‫العقد الماضى‬ ‫لقد تم في‬

‫عاجلأ‬ ‫طلظ‬ ‫ئصدز‬ ‫لم‬ ‫مهنية‬ ‫علمية‬ ‫لجمعية‬ ‫مجلس‬ ‫أقي‬ ‫يوجد‬ ‫يكاد‬ ‫العلمية الرلممية‪ .‬فلا‬

‫الأيهي‬ ‫الفكرة الخيثة التي تلىعى بالتصيم‬ ‫انتثار تلك‬ ‫في و!أ‬ ‫ال!علىة‬ ‫لأعفائها ماشذا‬

‫وبالطبع فإن‬ ‫التمميم‪،‬‬ ‫في‬ ‫حافزا قويا للطعن‬ ‫العلمى‬ ‫الوسط‬ ‫من‬ ‫جزء كبير‬ ‫إذ يملك‬ ‫للبة‪)22(.‬‬

‫القيام‬ ‫حفا‬ ‫الدارويية يمكنها‬ ‫العميات‬ ‫ببيان أن‬ ‫تكون‬ ‫التميم‬ ‫في‬ ‫للطعن‬ ‫شرعية‬ ‫طريقة‬ ‫أفضك‬

‫رغم كل‬ ‫للحياة ‪ .‬ولكن‬ ‫الجزيئي‬ ‫للأساس‬ ‫التعقيلى الوظيفى‬ ‫تفسير‬ ‫ألا وهو‬ ‫بما يلىعيه مناصروها‬

‫العقلى‬ ‫الكيمياء الحيوية فى‬ ‫التقلىم الهائل فى‬ ‫كل‬ ‫حلىوث‬ ‫ورغم‬ ‫افع الملح‬ ‫اللى‬ ‫وجود‬ ‫ورغم‬ ‫هذا‬

‫جادة لتقديم تفسير بالمصطلحات‬ ‫محاولات‬ ‫أثة‬ ‫نممد‬ ‫البة‪،‬‬ ‫كيفية عمل‬ ‫الماضى الذي يصف‬

‫ما هنالك مزيدا من‬ ‫كل‬ ‫داروين الأسود ‪-‬‬ ‫مندوق‬ ‫للأمثلة المطروحة في !ب‬ ‫الداروينية‬

‫الكثير من‬ ‫بطرح‬ ‫شغلوا‬ ‫الإنترنت‬ ‫بلىاروين على‬ ‫المعجبين‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬رغم‬ ‫التخمينية الأخرى‬ ‫القصص‬

‫العلمية‬ ‫المجلات‬ ‫في‬ ‫أن تنثز‬ ‫يجب‬ ‫اروينية الجادة‬ ‫اللى‬ ‫ايفسيرات‬ ‫التطور الاتقالي فإن‬ ‫حالات‬

‫تناقش أمثلة من (الفصل ‪ 3‬إلى‬ ‫مؤخرا فى مجلات‬ ‫بحثية نثرت‬ ‫إلى عدة ورقات‬ ‫ولننظر فقط‬

‫وهو الهدب‬ ‫اكلث‬ ‫في الفصل‬ ‫تم مناقشته‬ ‫المثال الأول لظام غير قابل للاختزال‬ ‫‪،)7‬‬ ‫فصل‬

‫في‬ ‫‪ ،‬نشر‬ ‫البروتينة‬ ‫الأجزاء‬ ‫من‬ ‫مئات‬ ‫بالغة تحوي‬ ‫للىرجة‬ ‫دقيقة‬ ‫جزيئة‬ ‫آلة‬ ‫البكتيري ‪ ،‬فهو‬

‫تطورية بسيطة جدا‪ ،‬ومع‬ ‫الجرثومى بمصطلحات‬ ‫أم بضعة أوراق بحثية لتفسير الهدب‬ ‫‪699‬‬

‫حقا للإجابة عن تساؤل كيف‬ ‫‪ -‬تفسير يسعى‬ ‫الآلة الرائعة‬ ‫جدئا لهذه‬ ‫داروينثا‬ ‫فإدآ تفسيزا‬ ‫ذلك‬

‫قيقة التي تسمح‬ ‫اللى‬ ‫عليه أن يتعامل مع الكثير من ايفاصيل‬ ‫‪-‬‬ ‫الآلة‬ ‫هذه‬ ‫مل‬ ‫أن تطور‬ ‫يمكن‬

‫عشوائية‬ ‫طفرة‬ ‫منها باحتمالية معقولة عبر‬ ‫تفصيل‬ ‫أن يأتى كل‬ ‫يمكن‬ ‫بالعمل ‪ ،‬ويبين كيف‬ ‫للهدب‬

‫التسبب‬ ‫دون‬ ‫الخطوة ا!بقة‪،‬‬ ‫تطفرية صغيرة تأتى لتحسين‬ ‫خطوة‬ ‫طبيعى ‪ ،‬ومع كل‬ ‫وانتخاب‬

‫نهاية‬ ‫ذات‬ ‫انتهازية‬ ‫الانحراف إلى بنى مؤقتة‬ ‫من قيمة وجودها‪ ،‬ودون‬ ‫إفافية ئنقص‬ ‫بأي مشاكل‬

‫يعادل الجهلى‬ ‫البنية‬ ‫هذه‬ ‫أن تكون تطورت‬ ‫يمكن‬ ‫يإثبات كيف‬ ‫جهذا‬ ‫مسلىودة‪ ،‬وهذا سيستغرق‬

‫الأوراق البحثية ‪-‬نظرية‬ ‫التقدير نتوقع مئات‬ ‫أقل‬ ‫بداية ‪ .‬وعلى‬ ‫عملها‬ ‫لمعرفة كيفية‬ ‫بذل‬ ‫الذي‬

‫يمكن‬ ‫لمطلة كيف‬ ‫كلط‬ ‫وغيرها تخصص‬ ‫واللقاءات‬ ‫الكثير من المراجعات والكتب‬ ‫‪-‬‬ ‫وتجريبية‬

‫دارويني‪.‬‬ ‫لبنى دقيقة جذا مثل هذه أن تطور بأسلوب‬

‫‪-203-‬‬
‫الجرثومي‬ ‫يعمل الهدب‬ ‫تقدم المجتمع العلمي في العقد المافي تقدفاكبيزا في معرفة كيف‬

‫يلى‬ ‫تحلى‬ ‫مع‬ ‫ولكن في هذه السنوات نفسها حتى‬ ‫‪)23(.‬‬ ‫دوره كير المتوقع في المرض‬ ‫بما في ذلك‬

‫في‬ ‫أخرى‬ ‫تفاعيل تعقيد مستويات‬ ‫وراء بعضها البعض ورغم اكتثف‬ ‫تترا‬ ‫الجينومات‬ ‫تسل!ل‬

‫فقيت‬ ‫ابكتري‪،‬‬ ‫الهدب‬ ‫لنشوء‬ ‫تطوري‬ ‫لتف!ير‬ ‫بعيدة‬ ‫أتة مقاربة ولو‬ ‫يتئم تطو!ر‬ ‫الخلية ‪ ،‬لم‬

‫ورقة بحثية صدرت‬ ‫عنوان‬ ‫النقطة أن ننظز في‬ ‫هذه‬ ‫لتوفيح‬ ‫طريق‬ ‫وأسرع‬ ‫الطء‬ ‫ميتة في‬ ‫الداروينية‬

‫ودور الزوج المركزي للنبت‬ ‫‪2+9‬‬ ‫البكتيري ‪* :‬تخمينات عن تطور العفبت‬ ‫مؤخرا عن الهدب‬

‫اكثر‬ ‫وحدس‬ ‫للانتباه‬ ‫أكثر لآ‬ ‫تخمين‬ ‫اخرى‬ ‫وبعبارة‬ ‫الدققة‪- +‬تم إضافة التاكيد هنا ولاحقا‪-‬‬

‫الدور‬ ‫الورقة البحثية ئظهر‬ ‫الداروينية ‪ .‬وخلامة‬ ‫الأوساط‬ ‫في‬ ‫الوجود‬ ‫قليل‬ ‫لم يكن‬ ‫وهذا‬ ‫افتنائا‬

‫القصة‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫للمخيلة‬ ‫المحوري‬

‫ادوازا متعددة في الخلايا‬ ‫خدمت‬ ‫قد تكون‬ ‫العفبت‬ ‫بأن هذه‬ ‫التطورات الأخيرة ‪..‬تقترح‬

‫الأولية لاستقطب‬ ‫المحددات‬ ‫البدائية !نت‬ ‫الأهدابئ‬ ‫بأن‬ ‫نخمن‬ ‫الأولى ‪ ،‬و‬ ‫النوى‬ ‫حقيقية‬

‫لا‬ ‫مركزفي‬ ‫جهافي‬ ‫إضافة‬ ‫أن‬ ‫الأولى ‪ ،‬ونعتقد‬ ‫النوى‬ ‫الخلايا حقيقة‬ ‫فى‬ ‫الحركة‬ ‫الخلية ووجهت‬

‫العملية التطورية‬ ‫لهذه‬ ‫ممزضة‬ ‫الورقة خطوات‬ ‫هذه‬ ‫وتقدم‬ ‫معدلا‪،‬‬ ‫توجيهتا‬ ‫تحكما‬ ‫قدم‬ ‫متاظر‬

‫‪)24(.‬‬ ‫الافترافات‬ ‫هذه‬ ‫لدعم‬ ‫وأمثلة‬

‫طبيعي)‬ ‫عبارة (اصطظء‬ ‫عن‬ ‫من الورقة ابحثية ففلا‬ ‫م!ن‬ ‫أممن‬ ‫في‬ ‫لا تظهر كلمة اصطفاء‬

‫‪،‬‬ ‫محددة‬ ‫أتة طفرة‬ ‫لم يذكر‬ ‫عشوائية ) بل حتى‬ ‫عبارة (طفرة‬ ‫عن‬ ‫ففلا‬ ‫طفرة‬ ‫لا تظهركلمة‬ ‫وكذلك‬

‫عنده ‪)25(.‬‬ ‫متكرر‬ ‫بثكل‬ ‫فتهي‬ ‫بالذات‬ ‫أفا الداروينية‬ ‫التخمين‬ ‫العلوم تبدأ من‬ ‫إن كل‬

‫الثلاثة‬ ‫المعاور الدار!هلنية‬

‫لطلة الهدب‬ ‫تقريئا‬ ‫داروين مئابه‬ ‫عندوق‬ ‫في !ب‬ ‫المذكورة‬ ‫الأفلة الأخرى‬ ‫إن وفغ‬

‫في مقدمة ال!ب‪-‬‬ ‫يشاهد‬ ‫‪-‬كما‬ ‫بمظهره الميكانيكي المذهل‬ ‫البكتيري‬ ‫الجرثومي ‪ .‬فالسوط‬

‫(روبرت‬ ‫المرموق‬ ‫اليوكيميائي‬ ‫راجعه‬ ‫التصميم ‪ ،‬وقد‬ ‫الأكثر تميزا لحجة‬ ‫التوفيح‬ ‫ربما أصبح‬

‫المظل‬ ‫فى‬ ‫ولكن‬ ‫للميكروبيولوجيا‪،‬‬ ‫السنوية‬ ‫المراجعة‬ ‫مجلة‬ ‫في‬ ‫(يال)‬ ‫جامعة‬ ‫ماكناب ) من‬

‫الجملة‬ ‫فى‬ ‫إلا مرة واحدة‬ ‫مضتقاتها‬ ‫من‬ ‫أئا‬ ‫أؤ‬ ‫ايطؤر‬ ‫كلمة ) لم يذكركلمة‬ ‫(‪07 0 5‬‬ ‫من‬ ‫المؤلف‬

‫النوع‬ ‫من‬ ‫الإفراز‬ ‫نظام‬ ‫اسمها‬ ‫وبنية أخرى‬ ‫البيهيري‬ ‫إلى السوط‬ ‫مثيرا‬ ‫ماىب‬ ‫‪ .‬وعلق‬ ‫الضمية‬

‫وجدت‬ ‫الطبيعة قد‬ ‫أن‬ ‫الوافح‬ ‫البكتيري ‪" :‬من‬ ‫ما السوط‬ ‫ي!ثبه بوجه‬ ‫والذي‬ ‫الثالث (‪)+55‬‬

‫إفافته‪-‬‬ ‫تم‬ ‫‪-‬التأكيد‬ ‫أمر آخر‬ ‫فهو‬ ‫تطورا‬ ‫يهف‬ ‫أما‬ ‫الجهاز‬ ‫من‬ ‫لهذا النوع المعقد‬ ‫المتعماين‬
‫الطبيعي)‬ ‫(الانتخاب‬ ‫إن تعير‬ ‫‪)26(+.‬‬ ‫الأقدم‬ ‫الجهاز‬ ‫هو‬ ‫البكتيري‬ ‫ان الحوط‬ ‫افترض‬ ‫أئة قد‬ ‫رغم‬

‫المقال ‪.‬‬ ‫في‬ ‫الإطلاق‬ ‫على‬ ‫لم يظهر‬

‫آلية ضخ‬ ‫‪ ،‬و)ئة يحوي‬ ‫بدايه‬ ‫أكثر تعقيدا مما الئرض‬ ‫البحيري‬ ‫السو!‬ ‫كؤن‬ ‫إن كثف‬

‫‪ ،‬قد‬ ‫مستقل‬ ‫بشكل‬ ‫توجد‬ ‫البروتين قد‬ ‫لمفمخة‬ ‫الئنى ال!بهة‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫متوقعة‬ ‫برودين معقد ‪ 6‬وكير‬

‫(كينيث‬ ‫بي من‬ ‫الخط‬ ‫إعادة التعريف‬ ‫على‬ ‫اكمد‬ ‫البركيء‬ ‫والتفاؤل‬ ‫الداروبنيهن‪.‬‬ ‫قليلا قلوب‬ ‫أفرح‬

‫كير‬ ‫معقدة‬ ‫أنظمة‬ ‫من‬ ‫بأن الأجزد‬ ‫الظص‬ ‫وال!كلي الزم بنصه‬ ‫للاخزال‬ ‫الظبل‬ ‫غير‬ ‫مهلر) للتعضد‬

‫السوط‬ ‫فرعية من‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ ،‬ونظزا لأن‬ ‫اخرى‬ ‫للا أية وظيفة‬ ‫أن يكون‬ ‫يمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫قابلة للاختزال‬

‫بعض‬ ‫ميلر المأثور مما أسعد‬ ‫قول‬ ‫فمان ه!ا يخرق‬ ‫(‪)+55‬‬ ‫جملة‬ ‫من‬ ‫تبدو كجزء‬ ‫البكتيرممي‬

‫بالتفكير‪.‬‬ ‫غير القعممن‬ ‫الداروينيين‬

‫الأجزاء أو التركيبات الفرعية من‬ ‫لعدم اقلاك‬ ‫اثسرت قبل قليل لا يوجد شب‬ ‫ولكن كط‬

‫ان يغطي‬ ‫لا يمكن‬ ‫بالكلطت‬ ‫واللعب‬ ‫او أكثر‪،‬‬ ‫لوظيفة أخرى‬ ‫قابلة للاختزال‬ ‫غير‬ ‫معقدة‬ ‫أنظمة‬

‫أو للسوط‬ ‫إطار داروبني لنظام (‪)+55‬‬ ‫لم يتم التحقق الدقيق ضمن‬ ‫الحققي‪.‬‬ ‫التفسر‬ ‫على‬

‫في‬ ‫أن نراة يوجد‬ ‫ما يمكن‬ ‫احترافية ‪ .‬وأفضك‬ ‫علمية‬ ‫أئة نضرة‬ ‫بينها في‬ ‫او لأئة انتقالات‬ ‫البكتيري‬

‫النمط‬ ‫الإفراز‬ ‫لأنظمة‬ ‫وايطور‬ ‫الجينومات‬ ‫(المعلوماتية الحيوية وعلم‬ ‫مؤخرا‬ ‫ورقة بحثية مدرت‬

‫اكك‬ ‫إفراز النمط‬ ‫*نظام‬ ‫ما يلي‪:‬‬ ‫داروينية )(‪ ،)27‬وفيها نجد‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫السوطية‪:‬‬ ‫غير‬ ‫الثاك‬

‫لنقل‬ ‫("آ!)‬ ‫جزينات‬ ‫حلمهة‬ ‫تسخر‬ ‫اياكيد‪-‬‬ ‫إفافة‬ ‫بدقة ‪-‬تم‬ ‫مهندسة‬ ‫جزينة‬ ‫مفخة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الجبلة المحيطية‬ ‫وعبر‬ ‫والخارجى‬ ‫الداخلى‬ ‫الغشائين‬ ‫عبر‬ ‫السيتوبلازما البيهيري‬ ‫من‬ ‫البروتيات‬

‫‪+.)95‬‬ ‫أم‬ ‫ا"‬ ‫(البيربلازما !‪5+‬ة‬

‫فى مشاريع تحديد‬ ‫(!ل!ه) التي حددت‬ ‫هو ببساطة يانات تسلل‬ ‫الورقة‬ ‫ولكن ما فحمته‬

‫لا‬ ‫ولكن‬ ‫اكمن‪،‬‬ ‫في الفصل‬ ‫شرحت‬ ‫قد تؤدممط إلى رؤية جيدة كط‬ ‫أنها‬ ‫‪ ،‬رغم‬ ‫الجينوم‬ ‫تسلط‬

‫طبيعي‪.‬‬ ‫وانتخاب‬ ‫دثوانية‬ ‫طفرة‬ ‫البنية عبر‬ ‫ظهرت‬ ‫مبدئيأ هل‬ ‫مقارنة التسلل‬ ‫يتبين لنا من‬

‫امور‬ ‫(‪)2‬‬ ‫أمور ايطور‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫داروبنية‪:‬‬ ‫ثلانة محاور‬ ‫فوء‬ ‫نعلم يتم النظر إليها ‪+‬في‬ ‫كما‬ ‫فالبيانات‬

‫بيانات‬ ‫وراءها وليست‬ ‫أقوال لا معنى‬ ‫الأعل‪-‬‬ ‫من‬ ‫‪- +.‬التأكيد‬ ‫الاكتطل‬ ‫توقع عدم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫التغير‪،‬‬

‫عليه الأمر بين الاثنين‪.‬‬ ‫يلتب!‬ ‫للعلم أن يتقدم عندما‬ ‫ولا يمكن‬

‫النظام المناعي الدقيق‬ ‫عن‬ ‫شرح‬ ‫داروين الأسود يوجد‬ ‫عندوق‬ ‫من‬ ‫السادس‬ ‫الفصل‬ ‫في‬

‫بعنوان‬ ‫ورقة بخية‬ ‫م ظهرت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪50‬‬ ‫وفي‬ ‫أمام الإطار الداروبنى للتفسير‪.‬‬ ‫التي يفعها‬ ‫والتحديات‬

‫‪-403-‬‬
‫أفي امر مير‬ ‫النظر عن‬ ‫كطور ددرلجي)‪ )28(،‬وبغض‬ ‫نظم مناعة يعتمد الأفداد عر‬ ‫(ارتقاء‬ ‫واعد‬

‫في التطور‬ ‫أكأ شيء‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫لا‬ ‫التطور التدربجي‪ ،‬لإنها‬ ‫بثان‬ ‫الورقة‬ ‫ان تخمنه هذه‬ ‫يمكن‬

‫تعير‬ ‫ولم يظهر‬ ‫الورقة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫مشتقاته‬ ‫او ايا من‬ ‫داروبن‬ ‫اسم‬ ‫لم يظهز‬ ‫‪ )92(.‬وحقيقة‬ ‫الدارويني‬

‫الطفرتن‬ ‫مردين ‪ ،‬ولكن‬ ‫ظهرت‬ ‫والطفرة‬ ‫واحدة‬ ‫مرة‬ ‫الاع!طظء‬ ‫وايعحمل‬ ‫الطببعي)‬ ‫الاصطفاء‬ ‫‪1‬‬

‫ربما‪ ،‬لعله)‬ ‫تصور‪،‬‬ ‫(محتمل‪،‬‬ ‫مكرر‬ ‫بشكل‬ ‫التي ظهرت‬ ‫والكلطت‬ ‫لم تحددا‪،‬‬ ‫المتخيلتين‬

‫في‬ ‫لم يحدد‬ ‫في وقت‬ ‫إجراء عدة تجارب‬ ‫نهاية الورقة البحثية اقترح المؤلفون‬ ‫ويخرها‪ .‬وفي‬

‫التخمبنات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫يائس‬ ‫يقولون ‪* :‬تبقى بشكل‬ ‫التي وف!عوهاكط‬ ‫‪ ،‬والا ف!ن قصتهم‬ ‫المقبل‬

‫لكل‬ ‫يمكن‬ ‫دخمينية‪.‬‬ ‫ورقتهم‬ ‫بأن‬ ‫يعترفون‬ ‫أنفسهم‬ ‫المؤلمين‬ ‫ف!ن‬ ‫بعبارة أخرى‬ ‫المحف!ة ‪.3‬‬

‫ان تنتهي إليه‪.‬‬ ‫لا يمكنط‬ ‫ولكن‬ ‫ان تبدأ بالتخممن‬ ‫العلمية‬ ‫التفسيرات‬

‫دولعتل مع‬ ‫نشر روسل‬ ‫‪02‬‬ ‫وفي ‪30‬‬ ‫الرابع‬ ‫ايخثر في الفصل‬ ‫تفاعلات‬ ‫مناقثة تسلل‬ ‫ع‬

‫جينوم‬ ‫بين‬ ‫بالمظرنة‬ ‫يشاهد‬ ‫الفقاربات كما‬ ‫الدم كد‬ ‫تخثر‬ ‫بعنوان *تطور‬ ‫ورقة بحثية‬ ‫شركاءه‬

‫تقارن‬ ‫العنوان فهي‬ ‫يشير‬ ‫وكط‬ ‫?‪.)5‬‬ ‫‪+‬أدا ‪95‬‬ ‫البحر‬ ‫(بخاخ‬ ‫وجينوم‬ ‫ممدماه)‬ ‫‪9‬‬ ‫م‬ ‫(اينفغ‬ ‫سمكة‬

‫إن مقارنة التسلسلات‬ ‫سنوات‬ ‫قبل عثر‬ ‫الرابع‬ ‫في الفصل‬ ‫ببساطة بين الجينومات وكما اشرت‬

‫بليره‪.‬‬ ‫يرتبط‬ ‫الذي‬ ‫البروتين‬ ‫ثائا وما هو‬ ‫ائم‬ ‫اولأ‬ ‫جاء‬ ‫ابروتيات‬ ‫اى‬ ‫عن‬ ‫عامة مهمة‬ ‫صورة‬ ‫تعطي‬

‫وظهرت‬ ‫العملية التي تقود هذا‪.‬‬ ‫بداية ما هي‬ ‫إخبارنا‬ ‫مجرد‬ ‫حتى‬ ‫لهذه المظرنات‬ ‫لا يمكن‬ ‫ولكن‬

‫الدم في‬ ‫تخثر‬ ‫(التطور الجزيئي لشبكة‬ ‫بعنوان جاذب‬ ‫الطم نفسه‬ ‫في‬ ‫ورقة بحثية اخرى‬

‫مع فقرات من التخمات‪.‬‬ ‫في مقارنات الت!للات‬ ‫تمرينن‬ ‫مجرد‬ ‫و!نت‬ ‫‪)3‬‬ ‫ريات)‪(،‬‬ ‫الفظ‬

‫في الفمل اثامن‪:‬‬ ‫سنوات كماكتبت‬ ‫كما هو دون تير من عشر‬ ‫اليوم‬ ‫زال الوفح‬ ‫ولا‬

‫ؤ‬ ‫ا‬ ‫القخصصة‬ ‫المحترمة والمجلات‬ ‫الأدبيات العلمية ‪-‬المجلات‬ ‫!ي‬ ‫إمدار‬ ‫لا يوجد‬

‫او فد‬ ‫معقد حقيقي حدث‬ ‫كيميائي حيوي‬ ‫نظام‬ ‫يتم التطور الجزيئي لأي‬ ‫كيف‬ ‫يصف‬ ‫ما‬ ‫الكتب ‪-‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫تجارب‬ ‫اي‬ ‫لا يدعمها‬ ‫ولكن‬ ‫حدث‬ ‫التطور قد‬ ‫بأن هذا‬ ‫التاكيدات‬ ‫بعض‬ ‫‪ .‬هنالك‬ ‫يحدث‬

‫وثيقة الملة‪.‬‬ ‫حسابات‬

‫‪-503-‬‬
‫السؤال الختامي‬

‫البكتيري وتخثر‬ ‫البكتيري وال!وط‬ ‫أنظمة الهدب‬ ‫إن الأوراق البحثية التي عرضتها هنا عن‬

‫المعقدة ‪ ،‬مما توفر من‬ ‫الآلية الجزيية‬ ‫نشوء‬ ‫عن‬ ‫الداروينيين‬ ‫أعمال‬ ‫أفف!ل‬ ‫هي‬ ‫ال!عة‬ ‫الدم ونظم‬

‫الطم يتم‬ ‫الجمهور‬ ‫التي تستهدف‬ ‫مؤخزا‬ ‫الصدرة‬ ‫المظلات‬ ‫العلمية ‪ .‬وفي‬ ‫الأدبيات‬ ‫في‬ ‫ام‬ ‫‪699‬‬

‫قوة‬ ‫الدليل على‬ ‫‪ :‬ما هو‬ ‫الحاسم‬ ‫السؤال‬ ‫عن‬ ‫بسهولة‬ ‫ويتم التخلي‬ ‫التمميم‬ ‫حجة‬ ‫من‬ ‫السخرية‬

‫جامعة‬ ‫كوين ) من‬ ‫(جيري‬ ‫التطوري‬ ‫البيولوجي‬ ‫م كتب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5 5‬‬ ‫عام‬ ‫؟‪ )31(.‬وفي‬ ‫الطبيعي‬ ‫الانتخاب‬

‫(الجمهورية‬ ‫الأيهي) لمجلة‬ ‫التصميم‬ ‫ضد‬ ‫ا كلمة ) بعنوان (القضية‬ ‫(‪04 0 0‬‬ ‫مقالا من‬ ‫شي!غو‬

‫نظرية‬ ‫كلمة‬ ‫إلى استعمال‬ ‫القرد ولمكوبيز‬ ‫محكمة‬ ‫من‬ ‫وغزب‬ ‫المقال‬ ‫في‬ ‫الجديدة ) ولثزق كوين‬

‫في‬ ‫لا يطير‬ ‫الذي‬ ‫الكيوي‬ ‫طئر‬ ‫إلى‬ ‫الخلقية‬ ‫الأبحاث‬ ‫) ومعهد‬ ‫موريس‬ ‫(هنري‬ ‫العلم إلى‬ ‫في‬

‫قوة‬ ‫للسؤال الحاسم ‪ ،‬الدليل على‬ ‫جملتين فقط‬ ‫المط حة خصص‬ ‫تلك‬ ‫وفى مجمل‬ ‫يوزيلاند‬

‫الانتخاب‬ ‫حالات‬ ‫من‬ ‫مات‬ ‫الآن‬ ‫البيولوجيون‬ ‫الطبيعى ‪" :‬رأى‬ ‫الع!ثوائية والانتخاب‬ ‫الطفرة‬

‫للمبيد‬ ‫الحثرات‬ ‫إلى مقاومة‬ ‫للمط دات‬ ‫البيهيريا‬ ‫مقاومة‬ ‫عن‬ ‫المعروفة‬ ‫الأمثلة‬ ‫تبدأ من‬ ‫الطبيعى‬

‫مقاومة‬ ‫يفسر‬ ‫الطبيعي‬ ‫‪ ،‬الانتخاب‬ ‫الفيروسية‬ ‫الإيدز للأدوية المضادة‬ ‫!روس‬ ‫ومقاومة‬ ‫(د‪.‬د‪.‬ت)‬

‫في‬ ‫ال!امة‬ ‫المعادن‬ ‫مع‬ ‫الظتات‬ ‫وتأقلم‬ ‫أكبر‪،‬‬ ‫تمويه‬ ‫اعتماد‬ ‫عبر‬ ‫والفئران للمفترسين‬ ‫السمك‬

‫‪)32(.‬‬ ‫التربة‬

‫عقود‪ ،‬فكل‬ ‫كلها معروفة مذ‬ ‫الإيلىز‬ ‫ومقاومة !روس‬ ‫ومقاومة د‪.‬د‪.‬ت‬ ‫ولكن مقاومة الصدات‬

‫تغيرات جزيية‬ ‫تشمل‬ ‫داروين الأسود ياول مرة‪ ،‬كلط‬ ‫مندوق‬ ‫معروفة قبل عدور‬ ‫كوين‬ ‫أمثلة‬

‫ومع كل‬ ‫ال!ب‪،‬‬ ‫التي طرحها‬ ‫الأمثلة‬ ‫من‬ ‫مثال‬ ‫أممث‬ ‫أتا منها لتفسير‬ ‫ولا يساعذ‬ ‫وصغيرة‬ ‫بيطة‬

‫التصميم الذكي ‪ ،‬فما‬ ‫في الجلىل الحقيقي حول‬ ‫الخوض‬ ‫يتجنب‬ ‫المط حة لا زال ال!تب‬ ‫تلك‬

‫*لا‬ ‫مترددا‪:‬‬ ‫يعترف‬ ‫بالظكيد‬ ‫حسئا‬ ‫الجزيئية المغقدة؟‬ ‫الآيىت‬ ‫حول‬ ‫كوين‬ ‫يقوله الأشاذ‬ ‫الذي‬

‫لا تقفز إلى اشتاجات‪،‬‬ ‫" ولكن‬ ‫بالغ‬ ‫ئية الحيوية معقلىة بثكل‬ ‫الأنظمة الكي!‬ ‫لث!ك أن كثيزا من‬

‫ئية الحيوية‬ ‫الكي!‬ ‫سبل‬ ‫تطور‬ ‫مقبولة لكيفية احتمال‬ ‫بدؤوا بتقديم سيناريوهات‬ ‫فالبيولوجيين قد‬

‫التأكيد‪.-‬‬ ‫إضافة‬ ‫‪-‬تم‬ ‫المعقدة تعقيدا غير قابل للاختزال‬

‫مثل‬ ‫قليل من‬ ‫أوردتها قي‬ ‫الأوراق البحثية ايي‬ ‫المقبولة " ما ذكرته في‬ ‫"الياريوهات‬ ‫لمل‬

‫داروين الأسود) بعد‬ ‫(عندوق‬ ‫في مراجعة !ب‬ ‫والج! ز ال!عي‪.‬‬ ‫البكتيري‬ ‫والسوط‬ ‫الهدب‬

‫‪-603-‬‬
‫عالم الميكروبيولوجيا من جامعة لمجكاغو‪* :‬لا يوجد‬ ‫شابيرو)‬ ‫(جيمس‬ ‫أم صرح‬ ‫‪699‬‬ ‫عدوره‬

‫فقط‬ ‫‪ .‬ما يوجد‬ ‫أساسي‬ ‫حيوي‬ ‫أو كيميائي‬ ‫خلوي‬ ‫أقي نظام‬ ‫لتطور‬ ‫مفصلة‬ ‫داروينية‬ ‫أئة تفسيرات‬

‫إن شئت‬ ‫‪ ،‬سمها‬ ‫سنوات‬ ‫بعد عثر‬ ‫شيء‬ ‫أممن‬ ‫الرغبة ا(‪ .)33‬ولم يتغيز‬ ‫ا‬ ‫تقودها‬ ‫التخمينات‬ ‫أنواع من‬

‫إلى‬ ‫الافتقار‬ ‫قاسم‬ ‫بيهما‬ ‫يجمع‬ ‫التعبيرين‬ ‫كلا‬ ‫‪،‬‬ ‫مقبولة‬ ‫سينا!بوهات‬ ‫أؤ سمها‬ ‫مرغوبة‬ ‫تخميناب‬

‫أجوبة حقيقية‪.‬‬

‫المسققبلية‬ ‫الإمحانات‬

‫أفي لثخمبى‬ ‫تففيلات‬ ‫على‬ ‫ممتازة لأتها لا تعتمد‬ ‫الذكي‬ ‫المستقبلية للتصميم‬ ‫إن الإم!نات‬

‫او قلته‬ ‫الأيهي لا تعود إلى افي لثيءكتبته‬ ‫التصميم‬ ‫فرضية‬ ‫‪ .‬فصعود‬ ‫البنات‬ ‫بل على‬ ‫أو مجموعة‬

‫الخلة‬ ‫أيام داروين كانت‬ ‫‪ .‬ففي‬ ‫البة‬ ‫فهم‬ ‫تعود إلى التقدم البهير للعلم في‬ ‫أو غيري ‪ ،‬ولكن‬ ‫أنا‬

‫هيكل )كانوا‬ ‫وإرنست‬ ‫الأول أمثال ‪،‬لوماس هكسلي‬ ‫جدأ لدرجة أن علماغ الصف‬ ‫تعتبر بيطة‬

‫خمسين‬ ‫الداروينية ‪ .‬وقبل‬ ‫أمز يتوافق مع‬ ‫وهذا‬ ‫البحر‬ ‫طين‬ ‫تلقائى من‬ ‫بشكل‬ ‫بنشوئها‬ ‫يعتقدون‬

‫بسبب‬ ‫أن يفسز أعئك البة‬ ‫ببهير أن نققذ أن ايطوز الداروينى يمكن‬ ‫عيا‬ ‫كان أسهل‬ ‫عافا‬

‫فكرة‬ ‫للخلية حظيت‬ ‫التعقيد المذهل‬ ‫مع تقدم العلم ووفوح‬ ‫جهلنا بالكئير من الأمور‪ .‬ولكن‬

‫أو نظام‬ ‫لآلة‬ ‫جديد‬ ‫اكتشاف‬ ‫الذكي يقوى مع كل‬ ‫التصميم الذكي بقبول أكثر‪ .‬فاستنتاج ايصميم‬

‫الروعة وفى‬ ‫هذه‬ ‫تتوفح‬ ‫أم بدأت‬ ‫‪699‬‬ ‫فى‬ ‫البة‪،‬‬ ‫أساس‬ ‫العلم في‬ ‫جزيئى معقد يكتشفه‬

‫قريب‪.‬‬ ‫أن تقك هذه الروعة فى وقت‬ ‫لوقع‬ ‫شب‬ ‫أممن‬ ‫يوجذ‬ ‫ولا‬ ‫السنوات الأخيرة ازدادت‬

‫متقل‬ ‫موفوع‬ ‫فى‬ ‫تزداد قوة ‪ .‬ولكن‬ ‫الذكي‬ ‫التصميم‬ ‫قفية‬ ‫لهم أن تكون‬ ‫قاسية‬ ‫إئها حقيقة‬

‫ستقيم فكرة التصميم‬ ‫كيف‬ ‫‪،‬‬ ‫التمميم الذكي‬ ‫ردة فعل الناس على‬ ‫وأبهر أهمية وهو ما يخص‬

‫الذكي من قبل الجمهور ومن قبل المجتمع العلمي فى السنوات الظدمة؟‬

‫العلم‪.‬‬ ‫علم الاجتماع وعلم السياسة أكثر مما يخص‬ ‫إن هذا لمؤال يخص‬

‫الرأي تؤكد أن معظغ‬ ‫فإن استطلاعات‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫موافقة المقالات الصحفية‬ ‫فركم عدم‬

‫التصميم‪.‬‬ ‫يعتقد بوجود‬ ‫الجمهور‬

‫التفكير بشكل‬ ‫الدارويية على‬ ‫على‬ ‫تثه‬ ‫العلمى وبسبب‬ ‫يعتمد الوسط‬ ‫ومن ناحية أخرى‬

‫فيها تغيير‪ .‬فص!‬ ‫يحدث‬ ‫مع هذا يبدو أن هنالك مرات‬ ‫ولكن‬ ‫الداروينية‬ ‫بالممطلحات‬ ‫حصري‬

‫لعلماء الثاب‬ ‫ر‪-‬ضم‬ ‫فقط‬ ‫اشخصية‬ ‫ا‬ ‫الدعوفى‬ ‫عبر‬ ‫بقارو‬ ‫لظء‬ ‫عر‬ ‫(نيتثر)‬ ‫مجلة‬ ‫فى‬ ‫إنجاري‬ ‫مقال‬
‫اللجنة المنظمة ‪ :‬دعت‬ ‫كتبت‬ ‫العام‬ ‫على جائزة نوبل وفى هذه‬ ‫مع علماء حاصلين‬ ‫ب!ثكل دوري‬

‫ال!ثباب‬ ‫أمام العلطء‬ ‫مموحة‬ ‫لمنافسات‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫الوكالات‬ ‫من‬ ‫العلمية وغيرها‬ ‫الأكاديميات‬

‫مدعوا‬ ‫(‪)072‬‬ ‫إلى قائمة من‬ ‫(‪)00001‬‬ ‫الظئمة التي ضمت‬ ‫من‬ ‫ثم اختصرت‬ ‫للحفور‪،‬‬

‫لأبحاثهم‬ ‫الآثار الاجتماعية‬ ‫ومعرفة‬ ‫أكاديمي‬ ‫(امتياز‬ ‫‪:‬‬ ‫جديدة‬ ‫بصفات‬ ‫يتمتعون‬ ‫مشاكين‬ ‫يفلون‬

‫دكتوراه او ما بعد الايهتوراه‪.‬‬ ‫اثلاثين وطلاب‬ ‫تحت‬ ‫ومعظمهم‬ ‫الإنكليزية‬ ‫باللغة‬ ‫وطلاقة‬

‫شأن‬ ‫ام ‪ :‬امثير للفضول‬


‫‪1‬‬ ‫‪999‬‬ ‫نوبل طب‬ ‫سألوا أسئلة مفاجئة ‪( :‬كونتر بلوب)‬ ‫الطلاب‬ ‫ولكن‬

‫بعد نقالق أجري‬ ‫الملاحظة‬ ‫هذه‬ ‫*‪ ،‬قال‬ ‫الثقافات‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫طلاب‬ ‫التى يطرحها‬ ‫الألمئلة‬ ‫تلك‬

‫ام‪ .‬لا جرم إذ فوجيء‬ ‫‪749‬‬ ‫نوبل طب‬ ‫دوف)‬ ‫دي‬ ‫التطورية أجراه (كرييان‬ ‫البيولوجيا‬ ‫حول‬

‫الأيهي ‪)3"(.‬‬ ‫للتصميم‬ ‫والخلأقةا‬ ‫‪+‬اليد الموجهة‬ ‫بر‬ ‫كبير‬ ‫اقمام‬ ‫يعبرون عن‬ ‫الطلاب‬ ‫ببعض‬

‫‪-803-‬‬
‫مصا دو وتعليقات‬
‫المقلى مة‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ءلم‪! +‬ع‬ ‫م‬ ‫لم ‪5‬‬


‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لالا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫(‪88‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‪ +‬أ!‬ ‫‪51 ،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪05‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫؟‪575‬‬ ‫ع‬ ‫"‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪4 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬
‫كالا‬ ‫ء"‬ ‫ء‪!.‬ا‬ ‫لالا‬

‫‪30 4‬‬ ‫؟‬ ‫مآ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كه‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫ءه‬ ‫؟!لم "‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫"‬ ‫‪44‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4 7 2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫"‪53+05+‬‬ ‫) ‪.‬ح م‬ ‫فى‬ ‫(‪99،‬‬ ‫‪!3‬ه‬ ‫‪+‬؟!الا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪33‬‬ ‫‪/‬لم!إ‬ ‫مء‪!+‬ء"‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪!7‬للاح؟!‪5‬‬ ‫‪+/‬ه؟!‪!53.+‬طا‬

‫س! لمحه‬ ‫يا‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ة‬ ‫‪ !73،‬يلا‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(د و ‪9‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+9‬ه‬ ‫‪943‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ء‪+‬‬ ‫"آ‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪7‬؟أ‬

‫‪551‬ء‪"3‬‬ ‫!‪4‬؟‪ 3‬كا! !ح‬ ‫لمح‬ ‫‪!،‬ل!‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪.‬و ‪35-3‬‬

‫الأول‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ؟كالا!‬ ‫‪+‬ء؟ح‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪7 1‬‬ ‫‪! +‬ء‪+‬‬ ‫‪+‬أ ‪45‬‬ ‫اح‬ ‫لا‬ ‫! ء‪4‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪5‬ءح ‪+‬ء؟ح ‪5‬‬ ‫أ ؟!"؟‬ ‫ا ء‪،‬ة !؟؟‪5‬ء‪+7‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪!،‬‬

‫ح يا؟‬ ‫ح ‪+5‬‬ ‫ا‬ ‫لاح‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع ا‬ ‫ء‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬ء‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫ء ؟‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫أ ءح‬ ‫‪5‬‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ ء‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ح ‪! + +‬ه ح ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬؟أ طا‬

‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫ء ‪3‬؟ه‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫‪/ 5‬ء‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫اه‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‪!7،‬ه‬ ‫؟؟ع ‪+‬ء!‬ ‫س!‬ ‫‪5/‬‬ ‫ه ‪ +‬ء مه‬ ‫م‬ ‫‪!07‬ها ‪75‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يا‬ ‫!‬ ‫ه؟‪ 5‬أيا‬ ‫أم‬ ‫ا!ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ياس!؟ح!ا‬ ‫‪53‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‪+،‬ح‬ ‫‪4‬‬ ‫حم ء‪3‬‬ ‫للا!‪42‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪+‬أ!‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬هم‬ ‫ح! ‪+‬؟‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬ح‬

‫فى)‬ ‫(‪959‬‬ ‫الم !‬ ‫‪5‬أ‬ ‫هآ‬ ‫لمم‬ ‫‪ 95/5‬أهـلمه‬ ‫"لم‬ ‫اءكاه‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫‪4-5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪7،‬ة ‪+‬‬ ‫‪،0+04+.‬‬ ‫‪!44‬‬ ‫أ؟أ‬ ‫ا!‪+‬ه‬

‫‪05‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫أ ‪5‬ءس!‬ ‫‪+‬‬ ‫اع‬ ‫لا‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫‪7!7‬‬ ‫ها‬ ‫لمم‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫( ‪63‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أع‬ ‫عح ‪+‬ع‬ ‫عنم ‪ 4‬لمه‬ ‫لم‬ ‫يلا‬ ‫س!‬ ‫!م ‪5‬‬ ‫اا‪-‬للا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫"ا‬

‫ح لأ‬ ‫ول‬ ‫‪75‬‬ ‫اكام‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ء‪7!!+‬‬ ‫ءم‬ ‫) ‪.‬لأ ‪،.‬‬ ‫فى‬ ‫(‪979‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ .!،53‬يم‬ ‫لم‬ ‫‪/‬ه‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫عنم ‪4‬‬ ‫عح ‪+‬ع‪.‬ح ‪5‬‬ ‫‪5/‬‬

‫ل!‬ ‫!‬ ‫اححم‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫حكاكا‬ ‫هـ‪3‬‬ ‫للاء *‬ ‫‪75‬‬ ‫‪.‬كام‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬ءه‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬ءكاأ‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ء‪+‬أعللا‬ ‫‪،‬م‬ ‫) ‪.‬ل‬ ‫فى‬ ‫(‪499‬‬ ‫لمه به!!عهـء"‪3‬‬ ‫ع"آ‬ ‫‪"،‬ع‪+‬أع‬ ‫ء!ة؟‪+‬؟‪7‬‬ ‫كاهه!‬ ‫"‪5‬‬

‫ول‬ ‫للاع‬ ‫‪75‬‬ ‫‪.‬ك!م‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫للام !‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪87‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬أ ‪9‬‬ ‫لمه‬ ‫?‪5‬‬ ‫أح‬ ‫ع‬ ‫‪5.‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪) ،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪88‬‬ ‫لم‬ ‫ح لأ‬ ‫ول‬ ‫‪75‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كا‬

‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬؟‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح لأ‬ ‫ول‬ ‫‪75‬‬ ‫ءكام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5 ،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! ! 00‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪37‬‬ ‫‪53 ،‬‬ ‫؟‬ ‫كا !‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫س!‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪51 7‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +‬ع‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪ 3‬؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 7‬ء‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪.‬ل!‬ ‫فى‬ ‫(‪299‬‬ ‫"‪*،‬ع!‬ ‫ه ه‬ ‫ك!‬ ‫هـلمه‬ ‫ه‪.‬‬ ‫"ح‬ ‫أ‪+‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫هـ‪+‬آ‬ ‫ا؟لالا‬ ‫ح‬ ‫‪55/‬؟‪7-،‬‬ ‫للاح *‬ ‫‪75‬‬ ‫‪،‬كام‬ ‫‪".‬ه‬ ‫‪389-‬‬

‫‪ 54.‬و‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪*! +‬ح‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ءح‬ ‫‪!5‬‬ ‫*ح ء؟‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫؟ع‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪،‬؟!ه‬ ‫ح‬ ‫‪2+‬‬ ‫كاأ ‪3‬ء ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ه‬ ‫أع‬ ‫أ؟!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪7‬ء‬ ‫ح‬ ‫؟! ؟؟ ‪+،5‬‬

‫ه‬ ‫ع‬ ‫لاع‬ ‫م‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫؟ ‪ +‬أ‬ ‫‪05‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪4‬ء‪،‬‬ ‫‪000‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪!،‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬ة‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 7/‬ح‬ ‫‪.‬ل‬ ‫(‪)،979‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ء!‬ ‫‪+،!+‬ه‬ ‫ح‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ع ‪5‬‬ ‫‪+‬ه‪،.‬كا!ع‬ ‫ع!اهم‪+،‬هع‬ ‫‪35‬‬ ‫لم‬ ‫‪/35+‬‬

‫عه‬ ‫‪ ،5‬؟ع‪+‬كا!‪5‬‬ ‫ل هـ‪!3.+‬ءه‬ ‫ه ا‪53+5 1‬‬ ‫أكاه‬ ‫‪+5‬‬ ‫ء‪55‬ءم ! ‪7‬؟؟‪35‬ء‪7‬؟‪+‬لا‬ ‫‪/ 0.‬ءم ه ‪+‬؟‪!!1،‬‬ ‫‪73.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ !7‬ل!‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪) 91‬‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫(‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+9‬ه‬ ‫"آ‪+‬ع ‪+‬لا ‪943‬‬ ‫اا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫!‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫ح ‪7‬؟‬ ‫م‬ ‫‪7‬؟؟‪5‬‬ ‫ء‪55‬ءم !‬

‫كا! !ع‬ ‫أم‬ ‫!‪4‬‬ ‫هـح‬ ‫ع‬ ‫‪.‬و ‪05‬ة‪3‬‬

‫اك نى‬ ‫الفصل‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!++/‬ل!‬ ‫‪.‬ع‬ ‫(‪ 9،‬و‪)،‬‬ ‫‪"،7++‬‬ ‫الا!م !ل!‬ ‫أ‬ ‫‪5:‬‬ ‫‪15‬ءح ‪+‬ءأع ‪5‬‬ ‫‪+‬لا‬ ‫‪ 7‬الام‬ ‫؟‪+‬ةع‬ ‫""‪3‬ء‪3،75‬‬

‫‪? 252.‬س! ‪+‬حأء‪5‬‬ ‫‪378-38‬‬ ‫‪.‬د‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪ 4‬حم ‪ 4‬اع‬ ‫‪/‬ح‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫(‪599‬‬ ‫!‬ ‫كا! و‪+‬أ آ‪+‬ء‪+7‬أع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أطا‬ ‫لم‬ ‫‪7/‬ءا أول‬ ‫طاء *‬ ‫‪75‬‬ ‫‪/‬كام‬ ‫و ‪05‬‬ ‫‪5.‬‬

‫‪-031-‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬اع‬ ‫?!‪4‬ءم‬ ‫لا‬ ‫"‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لاه ‪5‬‬ ‫ا‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫وفى‬ ‫( ‪73‬‬ ‫م )‪،‬‬ ‫لا‬ ‫؟ع ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟ة‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫كاأ‬ ‫‪2‬‬ ‫!أ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!+‬‬

‫أ؟! ‪+‬م !؟ا!‬ ‫ع ‪7‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪! 37‬‬ ‫أ؟حا‬ ‫ح‬ ‫‪53! 4‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ "‬ ‫ول‬ ‫كا! ‪+‬أ ‪/5‬ع ‪ 40‬يط‬ ‫علم‬ ‫ه‬ ‫لم أط‬
‫ه‬ ‫‪95‬‬ ‫لملم‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل ‪7.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪! . 5‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪553‬‬ ‫لم‬ ‫ءم ‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪! +‬‬ ‫ه ‪ 55‬ح‬ ‫!‬ ‫آ‬ ‫‪ 0‬ع ‪! + 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫!‪3 3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪0/‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1 ، 5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ة ح‬ ‫م‬ ‫‪7/‬ءا ‪45‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪ 24‬أءطا‪)،‬‬ ‫طا‬ ‫ء‪+4‬ه‬ ‫م‬ ‫‪5:‬‬ ‫ح يا؟ ‪!5‬لالا‬ ‫‪!+‬أ ‪!+"3‬ع‬ ‫‪*5010‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!‬ ‫!أ!‬

‫طا ! ‪+! 53‬ة !‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫آ‪+‬ء‪.‬ح ‪" 5‬؟‪3‬‬ ‫حأنما‬ ‫‪4+‬‬ ‫ع‬ ‫‪!+‬ح‪3.‬‬ ‫لم‬ ‫ح ‪+‬لا ل‬ ‫فى‬ ‫‪299، 00.‬‬ ‫‪3-03،.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ها‪1‬‬ ‫للا ‪.‬ل!‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫ة‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‪4‬‬ ‫م‬ ‫‪5،‬‬ ‫"‬ ‫‪.،.‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪979‬‬ ‫‪75‬ءهـ"‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬ء *‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫للام !‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬

‫‪ 5‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬ح !‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5 35‬‬ ‫ح !‬ ‫يا‬ ‫‪ 5‬؟‬ ‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫" "‪+‬‬ ‫لى‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫لم !‪3‬‬ ‫كا‬ ‫لمء‬ ‫"‪3‬‬ ‫ه ع‬ ‫آءم‬ ‫أ‬ ‫‪!/‬ع‬ ‫لم أ!‬
‫ه‬ ‫‪95‬‬ ‫لم‬ ‫‪78/‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫لم ا!‪+‬ه‬


‫) ‪.‬م ‪.‬ل ‪4‬‬ ‫د‬ ‫(‪839‬‬ ‫ح ‪"73‬‬ ‫ه ل!‬ ‫ا‬ ‫!ا لاح ح‬ ‫آ‬ ‫‪!!5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪+،‬ه أ؟!‪!4!5،‬‬ ‫"‬ ‫‪!/‬لا‪4++‬‬

‫"‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫أ‬ ‫!الاع‬ ‫لمه‬ ‫ع‬ ‫‪95/5‬‬ ‫‪+4 5‬كاي‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫آ!‪+‬عآ‬ ‫!حأ‬ ‫د‬ ‫‪41‬‬ ‫و‬ ‫‪3.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اك!أ‬ ‫‪50.‬‬ ‫‪5. ،.‬‬ ‫ووفى ) ‪5‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫ءح ‪+‬ء!م ء‪+‬ع‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‪+‬ة!‪53‬‬ ‫أ؟!‪2‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اة‬ ‫‪+‬هع‬ ‫‪5‬ءأ؟؟*ءاه‬

‫لاه‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫؟! ل!‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 751‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+:‬‬ ‫ء"‬ ‫‪35‬‬ ‫؟ع ءه‬ ‫أ‬ ‫ع ‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬هم ‪3‬‬ ‫اه ل!‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫أ!‬ ‫‪51‬‬ ‫"‪ !7‬ه‬

‫‪!7‬ه اه؟‪+‬هءا!ه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪!3‬ه ‪5-‬ء*‬ ‫أ‪+‬؟للا‬ ‫"ء‪5+‬‬ ‫لمه ‪5‬م‪.‬ة‪+‬حيم‬ ‫ع"آ‬ ‫لمه ولء‪.‬آ!‪.‬حه؟؟‪4‬‬

‫لا‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫كا!‬ ‫!لم‬ ‫؟‬ ‫كاأ‬ ‫‪+‬‬ ‫كام‬


‫لم‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/5 9‬‬ ‫!أ‬ ‫!آ‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫"م‬ ‫‪110‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫"‬ ‫س! ‪! + 4‬‬ ‫‪57+‬‬ ‫‪،‬ح‬ ‫‪.‬ل‬ ‫) ‪!.‬‬ ‫‪،299‬‬ ‫(‬ ‫ء ؟‪)، ،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫!‬ ‫‪ +:‬ه أ؟!؟ه‬ ‫!‬

‫"‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪4 +‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫!ح‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫‪5‬ألم‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪ 4‬فى‬ ‫ه‬ ‫لم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ءا ‪!+4‬‬ ‫ءم‬ ‫‪.‬ل‬ ‫"‪!.‬‬ ‫ء‪!+‬ا اء‪،‬ع الاا ‪!+4‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫)‬ ‫وفى‬ ‫(‪88‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫ءيا‬ ‫‪ 55‬حح ‪525‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫‪+:‬ه‬

‫‪07‬‬ ‫‪!24‬للا‬ ‫ة‬ ‫لأ‬ ‫عطاع‬ ‫م‬ ‫ح ‪57+،3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫"لم‬ ‫لم!ول‪4++‬‬ ‫!الاع‪.‬لاع"‬ ‫لمه‬ ‫‪ 95/5‬حع‬ ‫لم‬ ‫‪!+4‬‬

‫‪ 9‬د لم؟ح؟آ!يمع‪ 5،‬لم؟‬ ‫لم‬ ‫‪793.‬‬

‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7 5‬‬ ‫س!‬ ‫كا‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪11.‬‬ ‫)‬ ‫(‪، 9 9 2‬‬ ‫هلم‪+‬لم‬ ‫‪3‬‬ ‫! ي‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ه ع‬ ‫لم!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪75‬‬ ‫علم‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫كالم‬ ‫‪3‬‬ ‫لم أ!‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬لمو‬

‫كا!!ع‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫أ‪+‬لاح!‪4‬‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫‪،7!3‬؟‪35‬‬ ‫ح‬ ‫"‪55‬‬ ‫كا!!ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫لمء!‪4‬‬ ‫ا‪!+4‬ا!‪+‬ع‬ ‫‪!0905‬؟ع‬

‫‪،،.‬‬ ‫‪+،‬ة ا"!ك!‬ ‫) ‪07‬‬ ‫فى‬ ‫(‪679‬‬ ‫اء!ا"‬ ‫ء‪+‬هع‬ ‫‪5‬؟‬ ‫"‪5‬؟‪"!+‬؟ح أ‪!+‬م‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪/‬كا!أ‪+!،‬ع"‪!،‬يط‬

‫ح‬ ‫"‬ ‫‪+ 9‬علم‪!/‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫آ‬ ‫‪5‬‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫ل!‬ ‫‪ 5‬ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!3‬ه‬ ‫أول‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬ءم ءآ ‪+‬لم ‪.!+‬‬ ‫ع‬ ‫!‪،‬‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‪ 75/‬ع لمه‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫ل!‬ ‫‪5533‬‬ ‫‪! 4‬ء‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫‪7.‬‬ ‫!"‬ ‫! اه‬ ‫‪+،‬‬ ‫أطا‬ ‫!‪5،‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫؟‪+5‬‬ ‫؟أ‬ ‫؟لا‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55/‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪!4‬‬ ‫اح‬ ‫ه‬ ‫يا‬ ‫"!؟‬ ‫؟‪05 7‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫س!‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬؟نأ‬ ‫! ع‬ ‫كا‬ ‫ء!‪3‬ء‬ ‫لمم‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫(‪ 67‬و‪!. ) ،‬‬ ‫!)‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪ +‬؟‪،‬أ ‪!52‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫ح‬ ‫!ه ‪ 5-‬ح لأ‬ ‫‪! +‬أ ‪ +‬أللام‬

‫ه ح يا‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 751‬ع ‪53‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫"آ !‪7‬‬ ‫ع‬ ‫كا!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫!ح‬
‫ع لم‬ ‫‪+9‬ع‪//‬كالم‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫آ‬ ‫‪5‬‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫‪ 5-‬عول‬ ‫‪!+‬أ‪+‬أول ‪!3‬ه‬

‫‪/‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ء‪ 3‬ء‪3‬‬ ‫كا!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪/‬ه‬ ‫ع‬ ‫!ا‬ ‫ى ‪5/‬‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫‪5 +‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 4.‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ! 5‬ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ ! 4‬ء ؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫"‪! +‬‬

‫طا‬ ‫أ‬ ‫!؟‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫ء؟‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55/‬‬ ‫"م‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫يا‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪3.‬‬ ‫!"‬ ‫ألا‬ ‫‪3+!+‬‬


‫) ‪ 5.‬لم‬ ‫فى‬ ‫(‪399‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+5‬أ‬ ‫‪/‬ه‬ ‫‪340‬‬ ‫ع‬ ‫"م‬ ‫‪7‬؟‪ 3‬لا ‪*3403‬ه‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪7‬؟؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55‬‬ ‫لم‬

‫‪*3401‬ه‬
‫لم‬ ‫‪!+4‬ا!‪+‬ع‬
‫لم‬ ‫‪.‬أ؟أ* ‪05‬‬

‫فى‬ ‫‪4.‬‬ ‫يا؟أ‪5+‬‬


‫‪.‬ل لم‬ ‫) ‪.‬ل!‬ ‫د‬ ‫(‪599‬‬ ‫"‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫؟ة‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫!‪!4‬‬ ‫ع‬ ‫‪51‬‬ ‫ح‬ ‫(‪،‬؟‪3!50‬‬ ‫لالاعول‬ ‫ه‪3‬‬ ‫بهلمم‬ ‫أ!اع‬ ‫ع‬ ‫لمول‬

‫ل!‬ ‫ة‬ ‫عم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2/‬‬ ‫‪".‬ه‬ ‫‪03-28.‬‬

‫‪، 5.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫؟‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(د‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"لم‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫أيع‬ ‫!‬ ‫لمه‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ح ع‬ ‫يع‪.‬‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫ح ة‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫لم‬ ‫لم‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ل ء‪+‬‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(‪9‬‬

‫ه ! "‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ح ؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫؟‬ ‫فى‬ ‫ح ‪555‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫*‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪50‬‬ ‫أ‬ ‫ء ‪7‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪ 5 37‬؟ع‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫! ‪3‬‬ ‫!م‬ ‫ء‬ ‫! ‪ 5‬هـ آه‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫مح‬

‫!‬ ‫ح‬ ‫حا‪،‬ح‬ ‫‪5/‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫"حح ‪+‬ع‬ ‫"‪،65‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫لالاه‬ ‫"‪05 +‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫) ء!‬ ‫(‪،89 ،‬‬ ‫ء"‪3‬‬ ‫‪ 95/5‬أ!‬ ‫لم‬ ‫"لم ‪3‬ه‬ ‫ع‬

‫ح‬ ‫‪ 34‬حآ ءهع‪/‬ه‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55،‬‬ ‫للاع لأ‬ ‫‪75‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬كا‬ ‫؟ع‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-311-‬‬
‫‪17.‬‬ ‫ء!‪+‬أ"ع؟؟ا‪1‬‬ ‫‪.‬لم‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪829‬‬ ‫ع"لم لمه ك!عءل! ع"!‬ ‫ءعلم‪!/‬م‪5.‬‬ ‫‪+،‬ةه‬ ‫‪ 0.‬ء‪+‬ه ‪+4‬ه‪،‬‬ ‫‪68.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫ه‬ ‫ل! !‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪859‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪+4‬ألم هـ‬ ‫عبما!‪"+‬عآ!ط!‬ ‫هـ!‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫هـ‪+‬ه ‪+‬ه‬ ‫"‪ +‬ه ‪+ 4‬ه‪،‬‬

‫‪00.‬‬ ‫‪87-86.‬‬

‫‪،09‬‬ ‫هـ‪ 03‬هـمء‪ 5+‬أ!‬ ‫اة!‪7‬؟؟!‬ ‫هـءا‬ ‫"‪.‬هـ‪!.‬‬ ‫أ!‬ ‫"مء‪5+‬‬ ‫ء‪7.‬‬ ‫‪"+!5"!+5‬‬ ‫هـ‪7‬ءا‬ ‫"‪.‬ل ‪05‬‬ ‫‪!+4‬‬

‫اةل!‪+‬أحل!‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪99،‬‬ ‫"‬ ‫ا!س!أ‪+‬ء"ح‬ ‫ء‪ 5‬ولءأحه‬ ‫‪53‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬؟؟أ‪+‬أم!‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ةأ اةم‪ 5،‬لا!‬

‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫?‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫!! !علم‬ ‫‪0‬‬ ‫!‪.4‬‬ ‫لمع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يلم‬ ‫لم‬ ‫‪ +‬ه ءهم‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫! عم‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫يأ‪3‬‬ ‫"‬ ‫"‬

‫"ع‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫‪5 9‬‬ ‫"لم‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪02.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ء ‪57‬‬ ‫"م‬ ‫"‪7.‬‬ ‫!‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه "‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫هـ‪3‬‬ ‫" !‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ة ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ء‪ 7‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬لى‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫هـم‬ ‫"‪70‬‬

‫حك!‪!+‬ا!‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫هه‬ ‫"م‬ ‫"‪. ،.‬ع‬ ‫‪74‬ة‬ ‫ا!ل!‪+‬أح ‪7‬‬ ‫هـ‪4‬‬ ‫) ‪.‬ل‬ ‫فى‬ ‫ع " (‪989‬‬ ‫لم‬ ‫أ‪+‬ع‬ ‫ا!ع‬ ‫‪+5‬حأع ه‬ ‫ح‬ ‫‪53 !+‬‬

‫!‪70‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!ه ‪+‬ه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫!أ‬ ‫م‬ ‫‪ 3‬ءا؟ع ء!‬ ‫ث! ل!ء لأ ‪+‬هم‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫" ء!ح‬ ‫‪9‬ء‬ ‫?"حلم‬ ‫‪ 53.‬فى ء‪69‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪1‬‬ ‫؟أ‬ ‫ء!‪+‬أياع‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪67-66.‬‬

‫‪22.‬‬ ‫‪ +5،‬أك!ل!ة ه‬ ‫"ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8-08‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫"‪+5‬؟ك!للا!ه ‪23.‬‬ ‫"ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪86-85.‬‬

‫‪24.‬‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫أللام‬ ‫‪+،‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪872‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫‪9 .+‬‬ ‫لمه‬ ‫?‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪!،‬ع‪.‬‬ ‫؟؟‪6‬‬ ‫‪4.‬ء‬ ‫)‬ ‫‪،889(/‬‬ ‫للاء ل!‬ ‫‪753،‬‬

‫‪ 3‬لا‬ ‫أ‬ ‫ع ‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪،7‬؟‪5‬‬ ‫ل!ع لأ هـ‪55‬ءآ!‬ ‫‪75‬‬ ‫"كام‬ ‫‪05‬‬ ‫فى‬ ‫‪54.‬‬

‫‪25.‬‬ ‫أك!ل!!ه‬ ‫) ‪+5".‬‬ ‫وفى‬ ‫(‪59‬‬ ‫"‬ ‫‪7‬؟‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لاه‬ ‫لم‬ ‫لمه‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫"‪+‬ع‬ ‫‪!!5‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ه ه !‬ ‫ك!‬ ‫"‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ل!ء‬ ‫‪75‬‬ ‫ءك!م‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪83.‬‬

‫الثالث‬ ‫الفصل‬

‫! ‪.‬فى‬ ‫‪!400‬‬ ‫‪+‬ء!‬ ‫ع‬ ‫اة‪2‬‬ ‫‪402‬؟‪+‬أ‬ ‫لا‬ ‫أ‪،‬ع‬ ‫‪+‬ه‬ ‫أع ‪5‬؟‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫‪+‬ةع‬ ‫‪+‬أ ‪+4‬لا ‪ 15‬ءه‬ ‫‪" 05،‬؟ء‪75‬‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫"؟ء‪07‬‬

‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪99 5‬‬ ‫أ!‬ ‫ه‬ ‫"ع‬ ‫‪+‬ع‬ ‫‪.5‬‬ ‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫ءلم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 5‬ل "‪ 4.‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫طا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫! ‪7‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 5 +‬؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!ح لأ‬ ‫‪75‬‬ ‫م‬ ‫"كا‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪125 3-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫حم !‬ ‫‪!015‬‬ ‫مء‪3‬؟ه‬ ‫أ ‪350‬؟حء‪++‬هع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+.‬ء؟‪575‬‬ ‫‪ 52‬م‬ ‫اه ‪*!+‬ح‬ ‫لمح‬ ‫ء؟؟‬

‫ع‬ ‫‪5 +‬‬ ‫!؟‬ ‫؟ ‪5‬؟ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪47‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬م‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ءكا‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫كالا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪05 5‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ء‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ة‬

‫ع‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬؟ع‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4 0‬ء‬ ‫م‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫"‪517‬‬ ‫؟‪ 575‬ة‬ ‫ح‬ ‫ع ‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*ء ‪ 5 + 5‬ع ء‪2‬‬ ‫ا‬

‫؟‬ ‫‪3 ! +‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫حاه ‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪ + !!. +‬أ ‪ +‬ء؟‪573‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫! ?‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫إح ! ‪،3‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫أ ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫ء اه ‪*! +‬ء‬ ‫‪53‬‬

‫لا‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 5‬‬ ‫لأ‬ ‫ح ؟‪5‬‬ ‫‪+.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!‪!7‬ح‬ ‫أ‬ ‫ص!‬ ‫‪3" 7.‬؟أ‪2-5+‬‬ ‫د)‬ ‫(‪789‬‬ ‫ء"‪"7‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫!‪+‬ه‬ ‫لأم‬ ‫‪+‬أ!أم ه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪"37‬‬ ‫ا‬ ‫‪+7‬ء!ه‬ ‫‪53‬‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪25‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ء‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ه‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪03‬‬ ‫أ‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫حا‬ ‫"‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫!ك!‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ه‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫هـ‬ ‫لم‬ ‫‪50‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪+5‬حآ‬

‫أ‬ ‫"ه‬ ‫‪39‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪44.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟! ‪57‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫هـ‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪879‬‬ ‫! )‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!751‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫كالا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ + 4‬ة‬

‫لا‬ ‫‪+4‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪400‬‬ ‫‪!/‬أ‬ ‫"‬ ‫أ!‬ ‫‪50‬‬ ‫لم‬ ‫‪+5‬ع‪5،‬‬ ‫لم‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫لم‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫‪5-،3‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪+‬م‬ ‫لا‬ ‫"‪5‬ء‪4‬‬ ‫"‪.‬ه‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫لا!آ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪،./‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪ 3‬أ‪+‬ح‬ ‫أ‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫) ‪5.‬‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫(‪86‬‬ ‫هم ! "‬ ‫أ؟ه‪+‬ةكا‬ ‫س!‬ ‫‪7‬؟!؟مه‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪"40‬‬ ‫؟‬ ‫" "ة‬ ‫‪4+‬‬ ‫!‪/‬كا !‬ ‫"‪3 ،‬ه‬ ‫ع‬ ‫!الاع*‬ ‫ه‪3‬‬ ‫ك!‪3‬‬ ‫كا!‪4‬‬ ‫‪+‬ء‪4‬‬ ‫لم‬ ‫لمه‬ ‫!‬ ‫أح‬ ‫‪+‬ع‬ ‫ع ح‬ ‫لم‬ ‫"‪305‬‬ ‫فى‬ ‫‪87-‬‬

‫‪،79‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم؟‪،‬؟‪-5+‬مح‪.‬ا!‪!7‬س!‬ ‫‪7.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و ‪9‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫ء‪"73‬‬ ‫محكا!لالأ‬ ‫‪30‬‬ ‫حأ‪ 5،‬أكا!‪37‬‬ ‫‪+5‬أ!أ ‪52‬‬ ‫‪30‬‬

‫!مه‬ ‫ة‬ ‫عا اع ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬


‫"‬ ‫هـ‬ ‫‪.50‬‬ ‫!لم‬ ‫آ‬ ‫لم!‪+‬ع‬ ‫"‪28‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪604.‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫لا!‪3‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫‪2( ،،‬‬ ‫ه ؟ه ‪!2‬‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪5،5‬‬

‫‪!74‬‬ ‫م‬ ‫‪5175‬‬ ‫يا‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪7:‬‬ ‫؟‪++9+‬هح‬ ‫‪70‬‬ ‫‪17‬‬ ‫يا‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪30‬‬ ‫أ؟ه أكا!‪37‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫كاا‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7.‬‬

‫ح‬ ‫!‬ ‫ة‪7‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪ 2- 5‬ع‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫" ‪،‬؟‬ ‫‪ 50‬أ!‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+5.‬عآ‬ ‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 70‬د‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫‪80‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ةح ‪! 5‬‬ ‫س!م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪* 53‬ع ‪+4‬ا ‪+‬ه‪.‬آ!آ أح عح‪+‬ع‪.‬ح!‬ ‫"؟ ‪*5‬ه‬ ‫؟ة‬ ‫!ء‬ ‫‪ 3‬ع‬ ‫‪7‬ة ‪5‬ء‪ 7‬أءعء‪ 3‬مءه !ه‬

‫‪ 51‬ء!!م ء‪!7‬‬ ‫ا‬ ‫؟ ‪33‬ء‬ ‫ة "‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟!؟ أع ء‬ ‫!ء‪ 7‬مع ه ‪58‬‬ ‫‪.‬م‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د "‬ ‫‪400‬‬ ‫ء!‬ ‫‪+‬‬ ‫!م ء‬ ‫ا‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫‪40‬‬ ‫لا‬ ‫؟ع‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 5 3‬؟‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ء!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫لاه‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫! ؟ء‪75‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"؟ء ‪07‬‬

‫‪055‬‬ ‫فى‬ ‫‪925-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪026.‬‬ ‫ح؟! حم ‪5‬‬ ‫م‬ ‫!؟ح ‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪ 3‬ح ‪3‬؟ ؟لاه ه !‬ ‫ا‬ ‫!ة‬ ‫!ا اح‬ ‫م‬ ‫ه ؟ه ‪+‬‬ ‫م‬ ‫" ‪ +‬ةح‬ ‫ع‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫‪+4‬‬ ‫‪ +‬أ‬

‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪351‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أللاه‬ ‫!‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ح ‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ء ؟‪5‬‬ ‫هـم‬ ‫‪5.‬‬ ‫س!‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫‪ + 4‬ة‬ ‫"ك!‬ ‫ة‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪499‬‬ ‫ء ‪" 73‬‬ ‫ء؟ع !!‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫آ‬ ‫ا‬ ‫اء!ة‬ ‫!ا‬ ‫م‬ ‫الاا‬ ‫ه؟ه‬ ‫هـم‬ ‫"‬ ‫‪4++‬‬ ‫لم!ول‬ ‫عء‬ ‫لالاع؟‪7‬‬ ‫!ح‪! .‬لم"ءه‪ .‬هـ ‪/‬ه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫م!الاحعاه‪+‬هأ!‬

‫‪5‬‬ ‫لالمحلامآ‬ ‫"ح‪3‬‬ ‫ء‪23‬‬ ‫ةو ‪905-53‬‬ ‫اه !ح‬ ‫!‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫"‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪ + 4‬ة‬ ‫!‪"! 3!-17‬‬ ‫ء‪+57‬‬ ‫) ‪.‬ل!‬ ‫فى‬ ‫‪399‬‬ ‫(‬ ‫ء ‪"73‬‬

‫‪3‬ء؟ع !!‬ ‫ا!أ‬ ‫‪!3‬ا اء! !ام‬ ‫ل!‬ ‫ه؟ه‬ ‫ء("م‬ ‫لم!‪+‬هأ آكا!!عآ‪+‬ا‬ ‫ع‬ ‫!الاء‪7.‬‬ ‫‪ 9‬هلمهآلمح ‪3‬ه‬ ‫"!ا‬ ‫فى‬ ‫"‪47‬‬ ‫‪79-‬‬

‫فى‬ ‫‪64.‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟ء‪75‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫فى ‪، 05‬؟!‪07‬‬ ‫‪026.‬‬

‫الرابع‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪!400‬‬ ‫ا‪،‬م ء‪+‬ء!‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫م‬ ‫‪40‬‬ ‫لا‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪0‬؟‬ ‫‪40010‬‬ ‫لا!!هح‬ ‫ا‬ ‫أ؟!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫! ةح‬ ‫‪ 3‬ءكا‬ ‫لاه‬ ‫‪+4‬‬ ‫‪+‬أ‬

‫"؟ء‪75‬‬ ‫ء‪.‬ه‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫ل هـ؟ء‪07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪599‬‬ ‫!‬ ‫ه‪.‬‬ ‫"ح‬ ‫"‪+‬آفي ‪+‬ع‬ ‫أول ‪" +‬هل‬ ‫ا‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫!ة‬ ‫‪05+5،‬‬ ‫للاء*‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"ك!م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪05‬‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫‪69-‬‬ ‫فى‬ ‫‪702‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪03‬‬ ‫م‬ ‫ءمه ‪+‬‬ ‫!؟ء ‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫‪5‬ء ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫أم‬ ‫ه ؟ه‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫?‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+ 7‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ء‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫للاه‬ ‫؟‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫؟م‬ ‫?‬ ‫" !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫أم‬ ‫هـء‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ح‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪88‬‬ ‫"‬ ‫‪73‬‬ ‫!‬ ‫‪ 5‬ل!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!!‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬

‫ا!‬ ‫‪400‬‬ ‫هس!‬ ‫ة‬ ‫أ؟!الا!‬ ‫" "‪+‬ه‬ ‫اءح‬ ‫‪01‬‬ ‫ء‪53‬‬ ‫‪505-5‬‬ ‫فى‬ ‫‪8‬‬ ‫ة‬ ‫‪!7‬ه‬ ‫ا!أ‬ ‫‪./‬للا ‪.‬ع‬ ‫"‪/ ".‬ةللا!ك! آلام‬ ‫‪!+4‬‬

‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ء‬ ‫ا‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪99‬‬ ‫فى‬ ‫‪( )،‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫!ه‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫؟!‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫!ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ‪! 4‬ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫؟‬ ‫‪،.‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ء‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫ء؟‪+‬‬ ‫"ح ع ‪+ ! 7‬‬

‫‪ + 4‬ة‬ ‫"‬ ‫لادء‬ ‫ا‬ ‫؟!‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪+‬‬ ‫(‪،‬‬ ‫هـ‬ ‫ه؟‬ ‫"ح‬ ‫‪+‬ع‬ ‫"‪+‬لمذ‬ ‫‪3‬‬ ‫"ه‬ ‫فى‬ ‫‪3630‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫ه ‪370‬‬ ‫؟‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ك!‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ءم‬ ‫‪7.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪99‬‬ ‫(‪،‬‬

‫ول‬ ‫ع‬ ‫! "ح‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ ‪+‬؟ ‪5+5‬أ‬ ‫هلم‬ ‫كا!ع ءه‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫!لم‬ ‫لم‬ ‫ء‪ +‬ه؟‬ ‫!‬ ‫"؟‬ ‫ه ‪+‬؟‪3‬‬ ‫‪5‬لملم‬ ‫ذ‬ ‫"آ ‪!+ 4‬‬ ‫ع‬ ‫ء‪+‬هصع‬ ‫‪+‬علم‬ ‫‪+‬ع‬ ‫آ‬

‫لم‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يم عم‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫" ‪+‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫! ‪4‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬؟‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح !‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ءي ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ألا‬ ‫كر؟‪3‬‬ ‫‪+‬ع ‪-95‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬ء‪!+!،‬؟‪5‬‬ ‫!؟؟‬ ‫‪7‬؟؟عة‪+‬؟‬ ‫ح‬ ‫مه؟أ‪+‬ء!همه‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‪،‬ع! ‪!+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬

‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫?‬ ‫لا‬ ‫حا‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 240‬ول ح ؟‪7‬‬ ‫هآعكا!‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ي!ه‬ ‫‪ +‬ع‬ ‫لا‬ ‫‪4‬ء‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ة ح‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫سا‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫أ ؟؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ؟ه ‪+‬‬ ‫ح‬ ‫!‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬

‫للا‬ ‫؟‬ ‫؟!‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪53‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ة ؟‪5‬؟‬ ‫ءس!‬ ‫ء ‪ + 4‬لا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ه ؟!!أ؟‪5‬ء‪+7‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫للا‬ ‫‪3‬‬ ‫؟؟ح‬ ‫ء‬ ‫م‬

‫!س! ‪،‬؟ة‪+/ 3‬؟ء؟‪535‬‬ ‫كا!‬ ‫لمع؟!‪37430‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪05+‬‬ ‫‪.‬ء‪ 15‬ع !‪+‬أ؟؟ح‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ءي!ة‬ ‫م‬ ‫‪5‬؟أ‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬؟ ‪،7‬أ؟‪7‬‬

‫ح ‪" + +‬‬ ‫إ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+،‬للاه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬ء*ه‬ ‫ح‬ ‫‪/‬م‬ ‫‪+‬أ؟ء‪05+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫حي ؟‬ ‫‪140 +‬‬ ‫‪+‬ة‬ ‫ع‬ ‫‪+‬؟؟‪+‬هس!‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫كاه ؟‬ ‫لا ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 4.‬ح‬

‫ا! ح ؟؟ ‪ +‬ا‬ ‫‪400-‬‬ ‫اس!‬ ‫! ‪+‬؟؟‪5،‬‬ ‫‪!7، !11‬للا"؟!ه‬ ‫!‪"3‬‬ ‫"‪350‬؟ح‬ ‫‪!3‬‬ ‫ح‬ ‫‪+5.‬؟ء‪525،‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ ح ‪+‬ء!‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬ه؟؟مهه‬ ‫‪53‬‬ ‫!*ه‬ ‫؟!‪3‬؟‬ ‫ح يا؟ ‪5‬؟حلام؟‪+5‬أ‬ ‫احع‬ ‫ا‬ ‫للاه ي‬ ‫‪5‬؟‬ ‫ءكا!‪+‬‬ ‫!‬

‫ه‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪+.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬؟أ‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫) م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪ 3( ،،‬و‬ ‫‪ 75‬ع ء ‪73‬‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53 7‬‬ ‫! ؟م ح‬ ‫كا‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 00‬ا!‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬

‫ع !‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪51 7‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫!يم ‪! 5 !+ 4‬ه كام ‪3" 35‬‬ ‫ع‬ ‫! ‪!5‬آ ‪+ 50‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫‪2 4-‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ؟‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪ +‬ء؟ه‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪75‬‬ ‫ا‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫كا ! !‬ ‫ا‬ ‫؟؟ه اع ‪400‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ءم أ ء‪! 2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ءم ء‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫كاه ؟‬ ‫‪7‬‬

‫"‬ ‫‪+! +‬ه‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫ا!‪3‬ء‪+‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫مه ؟ع !آ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!+ 4‬‬ ‫الا ‪53‬؟ع !م‬ ‫‪011‬‬ ‫ه ه‬ ‫حا ؟؟؟ اه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟!؟؟‬

‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪ !7‬ه اه ‪+‬أ‪3+‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫!‬ ‫أ‪،‬م‬ ‫‪ +‬ج ءاح‬ ‫‪ 50‬كا!مه ‪!"3‬‬ ‫!أ‬ ‫‪!+4‬‬ ‫!يم‬ ‫كا!‪+50‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪7‬؟؟‪3‬ة اع مه !‬

‫‪+4‬ة‬ ‫‪+5‬هء‬ ‫أ‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫‪ 7 1‬ع‬ ‫ء‪!7‬؟‬ ‫لا‬ ‫؟؟ ‪4‬ء‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ه ‪++‬ه‬ ‫‪+!+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟؟ ‪30‬‬ ‫ح‬ ‫؟ ‪+‬؟ ‪+5‬أء؟هم ه‬ ‫ح ي‬

‫‪+.‬ه أ؟!؟ه لا‪9‬‬

‫‪-313-‬‬
‫‪+‬‬ ‫!م ‪7‬‬ ‫أ ‪ 53‬اة؟ه؟ ! ؟!‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫‪+5. 3‬أة‪04،‬‬ ‫للا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اغ‬ ‫‪ !3‬لممء‪7‬ءولهول ‪15‬‬
‫لم‬ ‫ح‬ ‫‪53‬‬ ‫ء؟؟‬

‫ع‪5!+‬‬ ‫‪.‬عأإلأ‪،‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪440‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪+ 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫ع‬ ‫ء‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪ 4‬ء‪5‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ع ؟‬ ‫‪4 0 +‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪ 55‬؟‬ ‫‪ 4‬ءكا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ء!ه‬ ‫يا‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫؟!‬

‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪13‬‬ ‫ح‬ ‫ءم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫للا‬ ‫؟؟أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فى‬ ‫ح ‪! + 4 2‬‬ ‫ه‬ ‫‪+ +‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ء ؟؟ء!ه‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫"‪ +،‬ء‪ 7‬ح‬

‫‪+ 4‬ه مء؟!ا ‪+‬ء؟‪،‬‬ ‫‪.+ 3‬ة‪+‬ه‬ ‫أ‬ ‫!ولأ‪+‬أه‬ ‫"‪+‬ء‪،3‬‬ ‫ء؟؟ ‪ 53‬ك!‪+‬أ؟‪+. 7‬ه ‪!+4 05‬‬ ‫‪4450 30 -‬‬

‫ه‬ ‫أ‬ ‫‪.‬ك!ع‬ ‫!‪+‬‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫!ا كا‬ ‫س!‬ ‫!كاها‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫هم ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫آ‬ ‫ع اءم‬ ‫‪+،‬ه‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪+‬‬ ‫اه‬ ‫ة‬ ‫!كاهاح‬ ‫ا‬ ‫‪15‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪،‬أ "للا‬

‫كا‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫‪15.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪07‬‬ ‫لا‬ ‫!؟‬ ‫ءكا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪15‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ه ؟!‬ ‫ح ح ‪+‬‬ ‫لم‬ ‫!‪53 ،‬‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫للا؟‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ ‪!،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫؟‪35‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫ء ‪+‬‬

‫ه !‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫ط!‬ ‫ح‬ ‫؟؟ ‪53‬‬ ‫ح‬ ‫ل!؟ ؟*ع ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫ء ؟؟‬ ‫‪4450‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪+ 4‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪3 35‬؟أللا ‪5‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ا!‬ ‫ة‬ ‫كااح‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫؟ا‬

‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ء؟‪،‬‬ ‫‪5!+‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫لاع‬ ‫ا‬ ‫؟!‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫أ ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*ء‬ ‫ح‬ ‫‪ 4‬ح ح‬ ‫أ‬ ‫ا!‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪35‬ء‬ ‫لا‬ ‫‪5.‬‬ ‫؟ا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!55‬‬ ‫لا‬ ‫؟ ‪5‬ء ‪،‬‬ ‫يا‬ ‫؟ ؟!‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫م‬

‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10 4 0 +‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 5‬للا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ع ‪! 7‬‬ ‫كا ! ؟‬ ‫‪ . +‬ح‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫؟ع‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬

‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫للا‬ ‫ه‬ ‫‪،/‬م‬ ‫للاه !‬ ‫ء‪7‬ء‬ ‫‪/‬م‬ ‫ء ‪3‬؟‬ ‫! ه ع‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫‪،‬ة ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫للا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫؟ ء‪!7‬‬ ‫كاه‬ ‫ء‬ ‫ها‬ ‫؟ ‪4‬ء‪!،‬ح‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬

‫؟ع !‬ ‫أ‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫ء‪! 2‬‬ ‫!‬ ‫‪51 ،‬‬ ‫يا‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"ء‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪ 5‬س!‬ ‫م‬ ‫ءم‬ ‫؟س!‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪! +‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫أح‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪،‬ء!ه‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ح‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫‪+5‬‬ ‫للا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ح ‪! 7‬‬ ‫كاه ؟‬ ‫‪ . +‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫‪/‬ع‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪! +‬‬ ‫أ‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫ء "؟ ‪30‬‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫م‬

‫‪4 0 +‬‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ء ‪! 7‬‬ ‫؟‬ ‫كاه‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫!‬ ‫كاأ‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫للا‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫ء "‬ ‫م‬

‫ح‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +5‬ه ؟!مع‬ ‫أ‬ ‫ه للا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ء ؟‪، ،‬ع ء"ة‬ ‫؟لا‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫‪ 3‬ء‪3‬ء‬ ‫لا‬ ‫ء ‪+3‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫ع ‪4.5‬‬ ‫ه ؟!م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬

‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫!‪+‬‬ ‫ءكا‬ ‫ع ء؟؟‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪+‬ح‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫"ع‬ ‫‪+52‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫!‪+ 53‬‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫حا‬ ‫‪.‬‬

‫؟ا ‪015‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!400‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫؟ " ?كا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‪ ،) 3‬ة ؟ة "؟‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ءللا‬ ‫ا‬ ‫ءكاا‬ ‫ه ؟؟‬ ‫لا‬ ‫‪5! + 45‬‬ ‫‪10‬‬

‫!‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟!م ء‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! 5 +‬‬ ‫أ‬ ‫ا!‬ ‫ء‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪! + 4 ،‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪05 3‬‬ ‫‪! 4‬‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫"!‬ ‫ء"؟‬ ‫ه ه‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫؟!ا‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫ء‪340‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬؟‬ ‫‪04‬‬ ‫"؟‬ ‫هـ‪!،‬‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫ءس!‪5‬ء‪4‬‬ ‫ول‬ ‫! ‪4‬‬ ‫‪5‬؟‪+‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ء‪،3‬‬

‫!؟لا‪+‬‬ ‫؟ول‬ ‫ا!‪+‬؟‪!+‬‬ ‫لا‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫!اه‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫ء"؟‬ ‫‪5‬ء‪4‬‬ ‫ا! ‪5 10‬؟‪+4!+‬ءح‬ ‫ا‬ ‫ء"؟ه‬ ‫م‬ ‫‪+!15.‬أ‪+‬ة‬

‫الخامس‬ ‫الفصل‬

‫‪.‬فى‬ ‫"‪+5" !.‬ءكاا!‬ ‫‪7‬ةم!‬ ‫لم‬ ‫لم‪.‬ه‬ ‫أللاح‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪.‬ل‬ ‫ء‪.‬ل! ‪3،‬ة"‬ ‫"‬ ‫‪/‬ك! "‪+5‬حكاه‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫‪.‬ل ‪،05+/‬ةطا‬ ‫‪.‬ه‬

‫فى)‬ ‫(‪499‬‬ ‫ع‪07/‬‬ ‫هـ‪!3‬لملاع‬ ‫‪.95/5‬‬ ‫لم‬ ‫"‪ ،‬لمه‬ ‫ع‬ ‫عح‬ ‫"لملم‬ ‫‪324‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫"‪.‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫ام‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا!‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫"!‬ ‫ول‬ ‫للاح‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ءكام‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5 56‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪55 7‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4/ 5.،‬اء‪+3‬ه"‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫"‪517‬‬ ‫‪. 3.‬طا‬ ‫‪)94‬‬ ‫و‬ ‫(‪5‬‬ ‫اءع‪-‬ا"‬ ‫ا‬ ‫‪5‬؟ه‬ ‫ء‪5‬ةح‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪3‬ءاملا اا‪ 04-‬لاء‪"5‬‬

‫؟‪ 0 174 75‬م‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3 7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪05‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪،05075 +‬‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪27 +‬‬ ‫ء‬ ‫؟ ‪5‬‬ ‫‪050‬‬ ‫"‬ ‫مه‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫!ع‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫" ء‪+‬‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫"!‬ ‫ح‬ ‫ءيط‬ ‫كا!‬ ‫ه ط‬ ‫ألم‬ ‫ح‬ ‫‪!+ 4‬‬ ‫ع‪ 5/‬يط‬ ‫لاح‬ ‫‪!3‬لم‬ ‫‪5‬ء! !!‬ ‫لمه‬ ‫‪3‬ء" ‪/+‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬

‫! ه‬ ‫كا!‬ ‫‪5‬‬ ‫"ع‬ ‫؟‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫س!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أمح‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!ء‬ ‫لا‬ ‫ء‪،‬ء ‪4‬‬ ‫طا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫"‪7‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬ء‬

‫ل!‬ ‫ع‬ ‫"‪-‬للا!‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪11،‬‬ ‫للاء ل!‬ ‫ء‪753،‬‬ ‫"ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8025-5924.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫ء‪.‬ك!‬ ‫ل‪7‬‬ ‫‪،‬ءكالا ؟ء‪5،‬ءك‬ ‫‪،.‬‬ ‫ل‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪+!+‬كاء؟ح‬ ‫‪".‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و ‪9‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫؟‪5‬ء‪)،7‬‬ ‫‪-‬ءاس!‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫؟!‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪0‬‬ ‫آ‬ ‫‪5،‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ +‬ه ‪5‬‬ ‫؟‬ ‫! ‪+‬‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪4+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬
‫!لا‬ ‫ع‪!.‬اع "‬ ‫!الا‬ ‫أهـ لمه‬ ‫ه‬ ‫"ع‬ ‫‪+‬ع‬ ‫‪.5‬‬ ‫"لم!‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫ء‬ ‫‪47‬‬ ‫فى‬ ‫‪-‬‬

‫‪5 ،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل!‬ ‫‪! 4‬‬ ‫لا‬ ‫?كا‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫ه " ‪499( ،)1 +‬‬ ‫؟م‬ ‫‪53‬‬ ‫ة‬ ‫ل!‬ ‫؟ج‬ ‫ه‬ ‫‪ 5‬؟ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫‪ 5!9‬حمم‬ ‫لا‬ ‫!ع "ح‬ ‫ه‪+،‬أ‬ ‫‪.‬م‬ ‫؟‪+.‬ءه‬ ‫أم‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫!س!‬ ‫ول‬ ‫""‪5‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪!3‬‬ ‫ء‪،،‬ح‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫‪337/‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫فى‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪3-‬ءأ اة‪!7‬ع‬

‫؟‪،‬ج ‪3 +‬‬
‫) ‪ 7.‬لم‬ ‫فى‬ ‫(‪879‬‬ ‫‪+‬أ ‪ 3‬ء‪"،3‬‬ ‫لا‬ ‫ح ‪!+‬؟ا‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪57‬‬ ‫‪.‬كا‬ ‫أ؟ه‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‪،‬أ ل! ‪53‬‬ ‫ياع‬ ‫!‪.‬م ‪+4‬ه‬ ‫لم‬

‫"ح‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫‪5‬؟‪!5‬اه‬ ‫‪!214‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫كا!‪3‬‬ ‫‪40‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫"‬ ‫لم!‪4++‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬ه‬ ‫"‪،‬‬ ‫ع‬ ‫!الاعلا‬ ‫ه‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كلم‬ ‫‪4‬‬ ‫لمه لم‪+‬ع"!ح‬
‫أح!‬ ‫اعح‪+‬ع‬ ‫‪305‬‬ ‫لم‬ ‫لم ‪55-7‬‬ ‫فى‬ ‫ا!‪!7‬ع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫؟؟أ‪-5+‬م‬
‫لم‬ ‫‪7‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫و‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫يا‬ ‫ح‬ ‫لأ‬ ‫إ‪+‬لا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪53‬‬

‫أ؟ه أكام ‪57‬‬ ‫ع‬ ‫‪!.+5‬أ ‪53‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ه‬ ‫اء‪!!+‬م‬ ‫ا‬ ‫"‪!35،‬ا‬ ‫‪6‬‬ ‫لم‬ ‫‪50‬‬ ‫لم‬ ‫لمييمع‪5)-‬‬ ‫‪28‬‬ ‫لم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪60‬‬ ‫ة‬ ‫!اا‬ ‫‪/‬ا‪،‬م‬ ‫لم‪.‬م‬

‫؟‪50‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬م‬ ‫‪++،‬ة‬ ‫ء‪.‬ل‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫!أ‬ ‫م‬ ‫‪4،‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫لم‬ ‫‪!+4‬‬ ‫" لاح لأ‬ ‫ع‬ ‫لم‪3،‬‬ ‫‪.‬طا‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪879‬‬ ‫‪)،5‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪ 35‬حع‬ ‫أ‬ ‫ع ‪7‬‬

‫‪! 3‬م ‪7‬‬ ‫‪51‬‬ ‫ه أ؟!ع ه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬؟‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ء ؟؟‬ ‫ل!‬ ‫؟أ‬ ‫ه‬ ‫‪ 5‬؟ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أم‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫؟! ل!‬ ‫أم‬ ‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ح !م !‪7‬‬ ‫أ‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪53‬‬

‫‪5‬؟ ‪+5‬؟ح؟ه ‪53‬‬ ‫ء؟؟‬ ‫مء‪++‬ا‬ ‫!س!!"‪ 5‬ء‪ 3!+‬كا!ء‪7‬‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ؟م!"أهـ!‬ ‫‪6‬‬ ‫ع‬ ‫اة‪!+‬أ ‪5‬‬ ‫""ع ‪4‬؟‪"،‬حم‬

‫ع‬ ‫اح‬ ‫‪1/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫فى‬ ‫‪270-،370.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+5‬ءها!‬ ‫ا! ؟ء‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪-65‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫السادس‬ ‫الفصل‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪400‬‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫‪40‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ ‪5‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪+ +‬‬ ‫لا‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‪575،‬‬ ‫كا ! !ع‬ ‫ء‬ ‫‪15‬‬ ‫لا‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫‪/‬؟! ‪75‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫‪! + 4‬‬ ‫‪.‬ل "‪،‬ع ‪07‬‬ ‫) ‪5.‬‬ ‫فى‬ ‫و ‪9‬‬ ‫أهـ (‪5‬‬ ‫ه‬ ‫"ح‬ ‫‪+‬ع‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‪+،‬لم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 5‬ل ء‪ 4.‬ء‬ ‫يا‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫!ه‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫للاء‬

‫‪75‬‬ ‫‪/‬ك!م‬ ‫فى ‪".‬ه‬ ‫فى‪702-‬‬ ‫؟‪234‬‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫‪+5" !./‬ءكاا!‬ ‫‪!7‬م!‬ ‫لم‬ ‫‪5‬؟للاء‪ ،‬ء‪.‬ه‬ ‫لم‬ ‫ء‪.‬ف! ‪."!33/‬ل‬ ‫"‪+5‬ءكا!"‬

‫‪.‬كا‬ ‫لم‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫) ‪. 0.‬ل ء‪05+‬؟!للا‬ ‫(‪،499‬‬ ‫ء‪ 5/‬ول‬ ‫أهـ‪!3‬لمولح‬ ‫‪95/5‬‬ ‫لم‬ ‫لمه‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫"لم‪/‬عح‬ ‫ح ‪334‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪5‬‬ ‫ة‬ ‫ام‬ ‫ة‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫"‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪+ !/‬‬ ‫للاء لأ‬ ‫‪75‬‬ ‫م‬ ‫‪/‬كا‬ ‫ع‬ ‫! "‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪73‬‬ ‫ءع‬ ‫ا‬ ‫‪15‬‬ ‫؟ع ! ءم ة‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪117‬‬ ‫!ح‬ ‫ا‬ ‫‪ 4‬حا‬ ‫اءح !‬ ‫ا‬ ‫ءح كاو‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫؟ ء‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬ء‬ ‫! للا‬ ‫ء‪2‬‬ ‫‪3!5، 4‬‬ ‫؟‬ ‫‪3!4‬ء‪57‬ء‪5‬‬

‫؟ ‪ +‬أ‬ ‫يا‬ ‫هـ ء‬ ‫ول‬ ‫كا!لم !!‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫!ول‬ ‫كااه‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اءس! ح ‪73‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬ءه!‬ ‫‪5‬؟‬ ‫ه ‪+‬ع‬ ‫لاه ‪+‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ءاكالاهم‬ ‫‪0‬؟‬ ‫‪05‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ءح‬ ‫ء"؟ح!ه؟‬ ‫م‬ ‫‪+‬ح!‬ ‫ح‬ ‫حع! أه‬ ‫‪5-‬‬

‫‪ + 5‬ء‬ ‫ا‬ ‫! ‪ +‬؟‪57‬‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫*ءاه‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫يا‬ ‫؟‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬؟‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪!+‬‬ ‫؟‬ ‫يا‬ ‫!‬ ‫‪+ 45‬ء‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ءه‬ ‫ام‬ ‫لأ‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪3‬ء؟إ‪5،‬‬ ‫‪3‬ء؟‪،‬ح!ه؟‬ ‫‪3.‬ءس!ءأه ء؟؟‬ ‫‪+‬أ ؟هءس!*ع‬ ‫ح؟؟‬ ‫‪!5‬ع‬ ‫ح‬ ‫‪ 470‬كاأ؟‪7‬ة ‪53‬‬ ‫ح‪+‬ء!‬ ‫"‪5‬‬

‫ه ؟‬ ‫للا‬ ‫ح‬ ‫ء‪7‬‬ ‫لمم‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ءم‬ ‫!‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫! ؟‬ ‫؟‬ ‫؟"‬ ‫ء؟‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لام‬ ‫؟ه‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫!‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪3‬ء‬ ‫"‬ ‫*ء‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫؟!‬ ‫ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬

‫‪ 027‬ء؟‪+75‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 15‬؟ه ءع *ع‬ ‫م‬ ‫اءع‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ة‪3‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫ة‬ ‫ءكا‬ ‫!؟ح ءه ‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬ء‪!55‬اس!‬ ‫‪5.‬ءأ ‪ 40‬كاأ؟‪30 ! +‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ +‬ه للا‬ ‫؟ا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لاع‬ ‫‪55‬‬

‫أ ؟!؟؟‬ ‫لا‬ ‫ء؟‪+‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫اه ‪+‬ه‬ ‫أ‬ ‫ه ؟!ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا؟‪!!3‬‬ ‫لم‬ ‫ء‪5.‬‬ ‫?‪+52‬؟‪،‬ا!!‬ ‫هـ‪.‬ه‬ ‫‪74‬ة‬ ‫أءطا‬ ‫‪55+‬‬ ‫هـ‪+‬ة‬ ‫‪01‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫)‬ ‫(‪ 4‬ووفى‬ ‫ه ل! "‬ ‫ا‬ ‫الاس!ع‬ ‫‪2‬ة‬

‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫؟؟لا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫؟ ‪53‬‬ ‫يا‬ ‫ء‬ ‫؟!مه ء‪+‬ء‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪ + +‬ا‬ ‫لا‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪+.‬ء؟‪375‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬ء‬ ‫ه‬ ‫عح‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫لمه ‪+59‬أ‬ ‫"آ‬ ‫ع‬

‫‪+!/‬ه؟ آ!ل!‬ ‫ء‪ 4‬كا!‪4‬‬ ‫يم‬ ‫لم‬ ‫لمه‬ ‫‪!/ 9‬ءع ‪+‬ع؟ ع!‬ ‫‪/‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪-‬و ‪760‬‬ ‫فى‬ ‫‪0770.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ح‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟!‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪99‬‬ ‫فى‬ ‫(‬ ‫‪،،‬‬ ‫ع‬ ‫‪75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟لا‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ ‪51‬‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫" ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪" /‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫هلم‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫ه‪7‬‬ ‫كاه‬ ‫"لم‬ ‫لم ‪،‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 5‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬أ ‪ !3‬اه ‪*! +‬ع‬ ‫اح‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪:‬‬ ‫لاه‬ ‫‪"!93‬‬ ‫لا‬ ‫ء؟‬ ‫هـم‬ ‫) ‪،.‬‬ ‫فى‬ ‫(‪ 2‬و ‪9‬‬ ‫ه "‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +4‬‬ ‫‪!751‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ ‪51‬‬ ‫يا‬ ‫ء‬

‫ء‪!،‬م ط ء؟م ء‪7‬‬ ‫‪++‬ا‬ ‫لا‬ ‫ءول‬ ‫" "‪+‬ء؟‪375‬‬ ‫ال! ه!‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫فى‬ ‫"هه‬ ‫ة‪383-293‬‬ ‫!للاح‪5،‬‬ ‫‪،،‬م‬ ‫) ‪.‬ل‬ ‫فى‬ ‫(‪499‬‬

‫"!‬ ‫ع‬ ‫‪.+340‬بمء‬ ‫لم!‪.‬‬ ‫ول "‪7‬‬ ‫‪+‬ءآ!لم!‬ ‫"آ ‪!+4‬‬ ‫ع‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫آلالم‬ ‫لمه ‪+‬ه؟‬ ‫ع‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ثم يما ع‪ !!،‬طءآ‬ ‫‪+‬لا‬ ‫‪/‬لمآ‪.‬‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ث!‬ ‫ح ‪ + 4‬ة‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬


‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ة‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ!‬ ‫"‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬؟!‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ك!‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫) ‪07‬‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫( ‪39‬‬ ‫‪)،‬‬ ‫‪ 751‬ع‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬

‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫"‬ ‫ة ح‬ ‫؟ع‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫أ!ح‬ ‫آ‬ ‫؟‬ ‫لم‬
‫كا!‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫!ا‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬؟‬ ‫لم‬ ‫‪+ +‬‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬
‫ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫‪/‬‬ ‫لم فى‬
‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا!بع‬ ‫الفصل‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!*"‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 15‬ع ؟‪ 51 ،‬ح ‪4‬ة ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫أ؟ه ءاع‬ ‫‪،‬ع ‪5 !/‬ء‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬لا ‪!+4‬‬

‫‪-315-‬‬
‫بهـ‬ ‫اةم ء‪7‬ء‪5‬‬ ‫ء؟؟ه‬ ‫م‬ ‫اه ‪5.+‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ؟ةح‬ ‫كاا ا‪.‬ول ‪+5‬ه‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫‪4.‬ء‪5‬‬ ‫يا ! ؟‪7‬‬ ‫‪+‬ع!‪0742‬‬ ‫؟!‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫ح ‪3‬؟ ‪30‬‬

‫ا‪.‬للا ءالاع ءاه ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ءكاأهول‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لاح‬ ‫‪4‬ء‪55‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح‪!،‬س! ‪+4.‬أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬ا‬ ‫‪3‬‬ ‫لا!أ‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪.‬فى‬ ‫‪1174‬‬ ‫‪+‬ح!هم‬

‫أ!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،5‬‬ ‫‪01‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ء‬ ‫؟‪+ 50‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫أ ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪4‬؟م‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ها‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟؟‪.‬بلا‬ ‫؟ه‬ ‫يا‬ ‫مح‬ ‫؟!‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ح‬

‫‪" 05‬ل!ول ‪5 10‬؟‪3!5‬؟‪57+‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫ا!ءم‬ ‫‪17‬‬ ‫؟ا‪5+‬؟‬ ‫ة‪ 55‬ححء‪+‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ‪5‬؟‬ ‫لأة‬ ‫‪5‬؟ ‪+‬ه ؟؟‪+‬ء؟؟!‬ ‫‪5‬؟ ‪+‬ء"؟‬

‫؟ء!‬ ‫ء‪ 4‬أ ء؟؟‬ ‫ة‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪550.‬‬ ‫‪!44‬‬ ‫؟؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫"‪ 17‬اة‬ ‫‪04‬‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪3450‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5.+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫أللا ‪+43‬ه‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫" ؟ه ‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫لا!‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫يا‬ ‫‪4" 5‬ء‬ ‫‪+‬أ‬ ‫حح‬ ‫حم ! ءول‬ ‫‪53‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫ح‬ ‫‪+‬؟ ‪4‬ء‪3!5،‬‬ ‫ء‪++‬هح‬ ‫أ؟ع‬ ‫‪07‬؟؟‪7‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪!7‬كالا ‪2‬‬ ‫"‪5.‬‬ ‫"‬ ‫"‪035+‬ة‬ ‫‪.‬طا‬ ‫"‪.‬طا‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪7!+‬‬ ‫‪/‬ءس!‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫)‬ ‫د‬ ‫(‪599‬‬ ‫!ءلم"أح‪3.+‬ء‬ ‫‪/‬ه‬

‫هـ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫"ح‬ ‫‪+‬ء‬ ‫‪5‬أ‬ ‫آ‬ ‫‪،‬لم‪3‬‬ ‫ح ‪ ،.‬طا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! 35‬‬ ‫للا‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ؟‬ ‫م‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كالا‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫ا ‪/‬ء‬ ‫‪!" 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪، 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 ،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ؟؟ا!‬ ‫لا‬ ‫؟أ ‪!3‬‬ ‫للا‬ ‫‪5‬ة‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪517‬‬ ‫ه ؟؟‬ ‫لا‬ ‫‪،‬؟!‬ ‫؟ ؟ة "‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪" 4 4‬ح ‪5،‬‬ ‫أ‬ ‫م ؟ه ‪+‬‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫حم‬ ‫"‪ 07‬ول‬

‫ءم ‪+ 5‬‬ ‫ءم‬ ‫‪ +‬ءس!‬ ‫؟‬ ‫‪ 5‬للا‬ ‫م‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫للاه‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‬ ‫‪!07‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪55‬‬ ‫!‬ ‫‪+ 35‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ءم‬ ‫!‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬؟‬

‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫؟!‬ ‫‪"73‬ه‬ ‫أ‬ ‫اه‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫!ح‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ه ح‬ ‫‪ +5‬ه أ؟ةم ؟‪+‬ءح‬ ‫كااه‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫كا!‬ ‫‪.‬ء؟!‪+‬ه‬ ‫"‪.‬ه "؟ء‪75‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪+4‬‬ ‫ل هـ؟!‪07‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪99‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه !‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫؟‪+ 5‬‬ ‫؟‬ ‫‪27/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 4.‬ء‬ ‫ء‬ ‫‪ 5‬ل‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫!ة ‪7‬ء‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ء لأ‬ ‫للا‬ ‫‪75‬‬ ‫م‬ ‫‪/‬كا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪008‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫هـ‪1‬‬ ‫‪" 11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9 7‬‬ ‫فى‬ ‫(‬ ‫"!‬ ‫ء‬ ‫‪07 4‬‬ ‫نما‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫حى ول‬ ‫علم‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪! .+‬ء‪.4‬‬ ‫حى *‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬
‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪.45‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫!‬

‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪7‬؟‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫لأ ء‪55‬ءم ه‬ ‫للاء‬ ‫"ك!‪753‬‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪92-26.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل "‪ 8‬مه‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫؟ح ح ل! " (‬ ‫‪ +‬ة‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪30‬‬ ‫؟‪57 +‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1174‬‬ ‫ء!‪03‬‬ ‫‪+‬‬

‫ة‪ 7‬ع‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ + 4‬لا ء‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫اه‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫اكاأ‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫؟م‬ ‫‪+‬‬ ‫؟؟‬ ‫أ‬ ‫ع ء‪7‬‬ ‫ة‬ ‫"‪+‬‬ ‫‪+ 4‬هح‬ ‫؟أ‬ ‫أ‬ ‫" "‪ +5‬ه‬ ‫!ل!‬ ‫ولم‬ ‫‪3‬‬ ‫ءع‬ ‫وفى‬ ‫فى‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪394-‬‬

‫؟ا ‪ 49.‬فى‪،‬‬ ‫لاه "‪5‬‬ ‫ا‬ ‫كاه‬ ‫ح كا ح‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫؟!؟ ؟ ‪+ + 4‬‬
‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ء ‪3‬؟‬ ‫ء ‪ ! 4‬ء‪!!5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 4‬ة‬ ‫ء‬ ‫‪57‬‬

‫!ع م‬ ‫؟س!‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30 ! +‬‬ ‫‪+‬ه ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫‪4‬‬ ‫!هم‬ ‫س! ‪ +‬ح‬ ‫ء ‪7! + 4‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬ح ‪73‬‬ ‫لا‬ ‫! اح‬ ‫ء ‪ 4‬أ؟ه‬ ‫‪ 5‬ل! !‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫‪ +‬ءم ؟*ء‬ ‫‪ 7‬اء‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫لاع‬ ‫؟ا‬ ‫ه ‪5‬؟‬ ‫م‬ ‫‪40‬‬ ‫لا‬ ‫!ع‬ ‫لا‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫اه ‪3‬ء‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫كاأ‬ ‫ءا‬ ‫!!‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬ ‫!ء‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪+4‬هح‬ ‫؟؟؟‬ ‫‪+‬ه‬ ‫"‪5‬‬ ‫‪!5‬‬

‫ء؟ه ‪+‬‬ ‫‪ +‬أ ‪4‬‬ ‫ل‬ ‫‪5‬ءس! لأه‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫) م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫* " " (‪989‬‬ ‫ول‬ ‫‪!751‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫أمه‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫" ?‪3‬؟‪،‬‬

‫ول‬ ‫!‬ ‫آ‬ ‫لا‬ ‫عم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه لا"‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ءح ‪ 57‬ل‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ء!‬ ‫هـا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪9 9 3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! "‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫؟ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪03‬‬ ‫م‬

‫لا‬ ‫! ‪8 4‬‬ ‫م‬ ‫‪ ! +‬؟‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ ‪53‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ول ! * "‬ ‫‪5‬‬ ‫ام‬ ‫" "‪4‬‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ء‬ ‫! * "‬ ‫"‪ 310 4‬للا‬ ‫" ‪ 4.‬ء‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع ‪5‬‬ ‫ح ؟‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫آ ‪.‬ل ‪! + 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬ك!؟!‬ ‫أ‬ ‫"‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪10‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪05‬‬ ‫أم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! 11‬‬ ‫كا! !‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫!‪،‬‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬؟ة‬ ‫‪+‬‬ ‫"‪55‬ء‪53‬‬ ‫‪ 140‬ح‬

‫" ‪3‬‬ ‫أم‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪5531‬‬ ‫*‬ ‫"‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ءع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ء ‪ 4‬ء "؟ لا"‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪4‬‬ ‫؟ة‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫ءه‬ ‫للا‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫س!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫ء‬ ‫! ‪335 +‬‬ ‫أ " ل!‬ ‫‪+‬‬

‫ع يا؟‬ ‫بم‬ ‫م‬ ‫؟‪5‬‬ ‫اه‬ ‫ة‬ ‫‪.‬ءع‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫؟ !‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫هـ‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪9 9 3‬‬ ‫عآ ه‪ 3‬ء‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪:‬‬
‫!‬ ‫‪513‬‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫آ‬ ‫لا‬ ‫ع!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫عا ‪5‬‬ ‫ح‬ ‫لم‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬ء‬ ‫ث! ع ء ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬

‫ءم ‪1 0 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ء‬
‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫للاء‬ ‫‪75‬‬ ‫ءك!م‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪6‬‬ ‫‪10‬‬

‫ا! ‪015‬‬ ‫"‪+5" !.‬ءه‬ ‫أللاء‪." ،‬ه "‪!7‬م !‬ ‫‪05‬‬ ‫يلا ‪+5‬ة"‪.‬ل‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫ه "‬ ‫‪.،‬ك! "‪+5‬ءه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫"‪05+‬؟!للا‬ ‫‪.‬لى‬ ‫‪.‬ه‬

‫ول (‪49981‬‬ ‫ه‬ ‫ءلم‬ ‫ح‬ ‫ول‬ ‫‪!3‬لم‬ ‫أ!‬ ‫ه‬ ‫هلم‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫"لم لمه‬ ‫ع‬ ‫ءلماع‬ ‫‪3 34‬‬ ‫‪!4.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫"! ‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫للاء‬

‫‪75‬‬ ‫"ك!م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 04‬فى‬

‫فى‬ ‫‪8.‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫أمم‬ ‫"‪5‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫"ه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ا‪1‬‬ ‫ة‬ ‫!!‬ ‫هـول‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لى‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪849‬‬ ‫"‬ ‫اأ‬ ‫ح‬ ‫ول‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ا!ح أ‪+‬ء"ح‬ ‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫‪+:‬ه‬

‫‪3‬‬ ‫ح ؟‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫‪55‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪"51‬‬ ‫ء‬ ‫‪53‬‬ ‫!‪ 7‬ح‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫س!‬ ‫‪5‬‬ ‫ه ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪. +‬‬ ‫ءم ‪5‬‬ ‫أه‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪57‬‬ ‫؟ول‬ ‫"‬ ‫‪5‬ء‬ ‫أ‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫"‬

‫‪7‬‬ ‫‪043+/‬ء"!‪،3‬ح‬ ‫‪4‬‬ ‫"ه‬ ‫‪،390‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫د‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ا‬ ‫لاه "‪3‬‬ ‫ا‬ ‫كاه‬ ‫ح‬ ‫أ ؟ه ءك!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪4‬‬ ‫؟! ‪3‬؟‬ ‫ء ؟؟‬

‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 55‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫أم‬ ‫أ ‪4‬ءه‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫!ه‬ ‫ه‬ ‫مع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟ه ‪+‬‬ ‫‪3 ،7‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ح‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫؟! ‪+ 4‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫!؟؟!‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-693-‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫ا!‬ ‫ه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫لم‬ ‫(‪!. ) 8791‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ع‬ ‫"‪ ،‬لمه ‪+9‬أ ‪ 50‬لمح‬ ‫ع‬ ‫‪4+‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لم"‪+‬أيط ‪!+‬عأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+53‬أ‬ ‫‪!34‬‬

‫ء؟‪ 5‬لا"س!‪5‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫ل!ء*‬ ‫‪75‬‬ ‫‪،‬ك!م‬ ‫‪05‬‬ ‫‪ 5‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪3.‬‬ ‫(‪ 45‬وفى ) ‪. 011‬لأ ‪2/‬؟أل!‪03011‬‬ ‫‪)،‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪ 75‬ع ح ‪3‬؟‬ ‫ا‬ ‫؟؟لا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫عه أ! ‪53‬‬ ‫ا!ء؟‪+‬ء‪3‬‬ ‫""‪5‬ء‪5‬ء؟؟‪37+‬‬

‫عع ‪35‬ء‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪9‬‬ ‫ي‬ ‫لمه‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫كال!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪! 4‬ع ‪+ !/ 4‬ه‬ ‫‪+‬ع‬ ‫لم‬ ‫لمه‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬ع‪.‬‬ ‫ح‬ ‫يع‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫فى‬ ‫"‬ ‫‪ 5 3‬فى‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫‪57‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪ 5‬م‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ء؟‪5‬‬ ‫‪ 7‬ح ‪+‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ه ؟ه‬ ‫أ‬ ‫‪+ 5. 1‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪ 5‬ء‪7‬‬ ‫؟أللا‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ء؟‪،‬ء‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬

‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪215‬؟ أل!هم ه‬ ‫ه !ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫‪،5.‬‬ ‫) ‪+" 5.‬ة ‪++‬لا!كا‬ ‫فى‬ ‫(‪399‬‬ ‫ع"!‬ ‫لمه ‪9053.+5‬‬ ‫‪340‬‬ ‫ع‬ ‫‪3/‬‬ ‫أ*ه‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪ 7‬أ‪+‬لا‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫ء‪!55‬مه‬

‫ل!ء ل!‬ ‫‪75‬‬ ‫"كام‬ ‫‪.‬‬ ‫‪344.‬‬

‫‪،6.‬‬ ‫‪/‬يا؟أ‪5،‬‬ ‫لى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬؟‪ 59( )،،‬وفى ) ‪.‬ل!‬ ‫ح‬ ‫؟!‬ ‫ح ؟‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ء!‪4‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪"!50‬س!‬ ‫"بر‬ ‫!الاءل!‬ ‫ه‪3‬‬ ‫ك!‪3‬‬ ‫‪/‬لالاعأ!اع"‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫يا‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫الثامن‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ء"‪3‬‬ ‫ء‪+3050‬؟ة‬ ‫ءم‬ ‫‪53‬‬ ‫?؟؟‬ ‫ة‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫؟‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫للاه‬ ‫؟؟‬ ‫ه‬ ‫؟يا !لا‬ ‫ء‪7‬ة ؟ ‪5‬؟‬ ‫‪?+ 9‬ه‬ ‫لا‬ ‫ء؟أ‬

‫؟‪+‬ء‪2‬ء‪+‬؟‪4‬‬ ‫‪335+‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫أل! ء‪+‬ه‬ ‫ا‬ ‫ءا‬ ‫م‬ ‫‪!55‬‬ ‫لا‬ ‫"‪4‬ء‪+‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫"ع لا‪+‬‬ ‫‪35‬ءا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪ 7‬اءك!‬ ‫‪،5‬‬ ‫‪ 40‬آه‬ ‫لا‬ ‫ءس!‬

‫‪! +‬‬ ‫أ‬ ‫‪45 70‬؟ع ! ‪+5‬‬ ‫ء؟ه ‪+50‬؟!‬ ‫أم‬ ‫س!‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪5.‬ء‪55‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ء‪500‬‬ ‫) ‪".‬‬ ‫فى‬ ‫(‪889‬‬ ‫ح ‪)،33‬‬ ‫‪+‬أ!‪.‬آه‬ ‫‪51‬‬ ‫عأ؟‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!م ه ل!‬ ‫أ؟‪5‬ءلا"‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫‪!+‬؟‪4‬‬ ‫‪"+5‬‬ ‫ءللا‬ ‫م‬ ‫"‪5‬‬ ‫"‬

‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫عآ‬ ‫‪34‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫لم‬


‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫أ !‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪ 7‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫!ممالا‬ ‫"‬ ‫"‪ 3‬فى‬ ‫‪3 4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫!‬ ‫"هم أه‬ ‫) ‪".‬‬ ‫فى‬ ‫(‪869‬‬ ‫‪9 .+5:‬أ‪30‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪ .4‬لاحح ذ حأآءع"!‬ ‫ء"لم ه‪،‬‬ ‫‪ 4‬لمه ‪+‬هأ آكايمح‬ ‫عنملم‬ ‫‪+‬ه‬

‫"آ ‪!3‬ع‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫ه ه !‬ ‫ك!‬ ‫"‪5‬‬ ‫*‬ ‫للاء‬ ‫‪75‬‬ ‫‪/‬ك!م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فى‬ ‫‪29.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل! "ع ءح‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫ء؟؟‬ ‫اءه ه *‬ ‫ه‬ ‫أم‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 0،53‬ل! ‪353 " 5‬‬ ‫ء‪33‬‬ ‫!‪+‬أ ‪!34‬للا!‬ ‫هأ‪!،‬؟أح‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬ء‪4‬‬

‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫ه ‪+‬أ‬ ‫ة‬ ‫؟ع‬ ‫‪51‬‬ ‫هللا ‪15‬؟ع ءس!‬ ‫كام‬ ‫‪+‬ه‬ ‫أ!أم ه‬ ‫ول‬ ‫‪5.‬ءأ ‪ 4‬لا؟‪ 5‬ء‪3‬؟ا‪-53-‬‬ ‫"ع!ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪13‬ء‪+5‬أ‬

‫‪7‬ءللاه "‬ ‫ح‬ ‫‪،‬م‬ ‫ءم !م‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ء "‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫ءأ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫س!‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫؟ع‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫أللا‬ ‫"؟‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 5‬للا‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لى‬ ‫"ءس!‪57‬‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر‪.‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫" ء!م‬ ‫ا‬ ‫‪،.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪99‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 50‬مه‬ ‫ء ه‬ ‫‪5‬؟ح‬ ‫‪01‬‬ ‫م‬ ‫‪ + 4‬لا‬ ‫!‪35،‬ء‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫"‪،‬‬ ‫ء‬

‫ه‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ ‪53‬‬ ‫ء "‬ ‫! * "‬ ‫‪ 5‬طا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫‪4‬ل!‬ ‫هطا‬ ‫لم!‬ ‫ء‪4‬‬ ‫‪ 4.‬ح‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ح ؟‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬ل‬

‫‪ 140 3‬ح هـ‪+5‬أك!؟" م‬


‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ه ؟م !اا !‪+‬أم‬ ‫م‬ ‫"ة‪،‬‬ ‫‪7‬م ه ؟!م ه‬ ‫‪ 140‬ع هـ‪55‬ء‪53‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫كا!‬ ‫لأ ء‪"53‬م !اا‬ ‫ء‪7‬‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪09‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ل‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪ + 4‬ة‬ ‫!‪0 3‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 3‬فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟؟ا!‬ ‫؟!لاه‬ ‫!‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪+‬ء؟!؟‪5‬‬ ‫‪5‬؟ول‬ ‫‪+‬أ"؟أللا‬ ‫ع "؟‬ ‫أ‪+،‬ءأع ‪3‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ع‬ ‫‪++‬هح‬ ‫لا‬ ‫أ"‬ ‫‪4‬‬ ‫الأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ولول‬

‫ه أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬م‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪" 55‬‬ ‫ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫ءم !‬ ‫‪55‬ء ه‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫أ؟‪5‬‬ ‫‪/‬ع‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪ +‬ء‪3، !،‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬؟‪+‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫للاح‬ ‫‪5‬‬

‫‪+‬‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫؟‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪4‬‬ ‫كا ! ؟‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫ء ‪7‬‬ ‫؟‪+‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫ء ‪+ 4‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫س!‬ ‫‪5 +‬‬ ‫؟‬ ‫‪35‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪7‬؟‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫‪ 35‬ء ‪7‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه ‪ +‬ء ل!‬ ‫"‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫؟م‬ ‫‪،53‬ح‬ ‫أ‬ ‫ة أع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 5‬ل‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫! ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫!س!‬ ‫! ‪+‬‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪ 5‬كا!‬ ‫لأ‪3‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪" !،‬؟‬ ‫)‪،‬‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫ء!‬

‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪3‬‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟ع‬ ‫‪3‬ة‬ ‫‪500‬‬ ‫أ‪،‬أ‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ول‬ ‫ء‪7‬ء‬ ‫م‬ ‫!ء‪3‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ه‬ ‫ه ح‬ ‫حاه‬

‫‪!3!4‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪! +4‬؟ !‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫! ‪+‬ء ؟؟‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫إم ‪+‬ء‪7‬ء‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫لاح‬ ‫ءا‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+ ! +‬ء‬ ‫ه‬ ‫‪+! ،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+5‬ء‬ ‫ح‬ ‫"‪5‬ء‪17‬‬

‫؟لاكا‬ ‫‪?5‬ك!‬ ‫ء"؟‬ ‫ءه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪17‬ء‪7‬؟‪!5‬لا‬ ‫لا‬ ‫‪3‬ء‪5‬‬ ‫الا‬ ‫‪!+5‬ه‬ ‫حم !ع ‪0 5‬؟‬ ‫"؟ ‪!7‬للا!‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫‪+15‬أ‬ ‫‪+‬م‬ ‫" ‪ 4.‬ح‬

‫‪!+‬س!‬ ‫ه‬ ‫اءه‬ ‫"ا‬ ‫) ‪. !.‬ل‬ ‫فى‬ ‫ء؟‪499( )،7‬‬ ‫أ‪+‬هح‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ء‪!+‬م‬ ‫؟؟ ‪!+4‬‬ ‫ح‬ ‫أمه؟ح ‪"3‬‬ ‫ح‬ ‫‪30 5‬‬ ‫أع‬ ‫‪:‬ءح ‪+‬ء‬

‫‪ 5‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!7 ! +‬ه‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫" "‪+‬‬ ‫"ج‬ ‫ع‬ ‫ح‪!.‬هلم‬ ‫‪05‬‬ ‫ح‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ح‪+‬كالاكايلم‬ ‫م‬ ‫"لملم‬

‫ء‪24‬‬ ‫‪27-05.‬‬ ‫‪5‬؟‪73‬‬ ‫‪3‬؟ ‪5‬؟ ‪5‬ء؟اهه ! ‪+17‬أ!‪+‬ءع‬ ‫ح‬ ‫‪7 )3‬ةللا‬ ‫ح‬ ‫ع؟أ‪+،.‬ع؟ع ‪5‬‬ ‫‪7‬؟أ‪+‬لا‪++‬هع‬

‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫حا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫أ؟‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ه ء؟‪،‬‬ ‫أم‬ ‫‪ +‬أ!‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪301‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 -‬‬


‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ح ‪5‬‬ ‫حا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ءمح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ + 4‬ة‬ ‫أل!‬ ‫ا‬ ‫حا‬ ‫"م‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫)‬ ‫‪،839‬‬ ‫(‬ ‫!م ‪)، 0‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫؟ه‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫ح ‪3‬؟‪57+‬‬ ‫‪5‬ء‪5‬‬ ‫‪ +‬أ‬

‫؟ه ‪+50‬؟!‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪+‬هع‬ ‫ة‬ ‫‪+‬أ‬ ‫أ‬ ‫!‪+‬‬ ‫‪ 5/‬س! ء‪14‬اع‬ ‫" ‪ 20،‬س! ‪! + 4‬‬ ‫كا!‪ 3‬لاهر‬
‫لمه لم‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫ءلم‬ ‫لاح‬ ‫كا!‬ ‫م‬

‫‪ 5/‬لاع‬ ‫لا‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫‪5 +‬‬ ‫"‬ ‫و فى‬ ‫"‬ ‫‪3 7 6-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫؟‬ ‫أ؟ءك!‬ ‫"ع‬ ‫"‪7‬‬ ‫ةم ه‬ ‫‪!!+‬‬ ‫؟‬ ‫"ع‬ ‫‪2.‬‬ ‫"‪.‬ه‬ ‫ح *‬ ‫‪5‬‬ ‫كا‬ ‫‪57‬‬ ‫أ‬ ‫"ع‬ ‫ل هـ‪3.‬‬ ‫‪57!+57‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬ع‬ ‫ء‪5.‬‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫‪!!+‬ة‪30‬‬ ‫أ‬ ‫"ح‬ ‫‪01‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪0 75‬؟ ‪4‬ة ! " (‪83‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪!9‬‬ ‫لا‬ ‫ه ح‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪05‬‬ ‫ا‬ ‫؟لا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‪30 1‬‬ ‫لأ‬ ‫‪+‬ح !ه ‪43‬‬ ‫‪ 7! +‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪ ) 110 6(:‬ء‪4‬‬

‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5 5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30 1 +‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ص!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫!ح‬ ‫ا‬ ‫‪!75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫"‪5‬‬ ‫"‬ ‫هر‬ ‫لا‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪/‬كا‬ ‫‪3‬ه‬

‫‪75‬‬ ‫ع‪/‬‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫!لم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫لالم‬ ‫لم‬ ‫‪ +‬هإ‬ ‫"‬ ‫‪ 9‬فى‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪84 -‬‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫‪07‬‬ ‫‪70/‬‬ ‫للاه‬ ‫ء ‪ +‬أك!‪53‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫ء !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪،.‬‬ ‫فى‬ ‫( ‪499‬‬ ‫‪)،‬‬ ‫"‬ ‫؟ا‬ ‫ء‬ ‫؟! ‪+‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ح ؟‬ ‫! * "‬ ‫ه للا‬ ‫ام‬ ‫‪4:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يا‬ ‫ء‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫أكا‬ ‫؟ه‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫؟‪57+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ء ‪! 02‬م لا‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬؟ا‬

‫"‬ ‫كاأ‬ ‫‪50‬‬ ‫أ‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ع‪ 5/‬ول لمه ‪!+!/‬‬ ‫لاح‬ ‫كالم‬ ‫م‬ ‫آلا‪ 5/‬لاع‬ ‫‪+‬ه‪.‬‬ ‫لم‬ ‫"‪38‬‬ ‫‪954‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫"ا‬ ‫‪!.‬‬ ‫"‬ ‫"‪.‬‬ ‫لى‬ ‫‪./‬م‬ ‫ل!‬ ‫مه‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫ه‬ ‫ء‪.‬‬ ‫!‪53‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫‪،.‬‬ ‫ع‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫!"‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫‪+5/‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫)‬ ‫( ‪،989‬‬

‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫س!‬ ‫‪7‬‬ ‫اع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫لأ‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫‪!+‬‬ ‫!‬ ‫ها‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ه ‪،‬‬

‫!‬ ‫‪517+‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫أ‪2!،‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫لاه‪،‬‬ ‫لمه ‪3+!/‬‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫علم‬ ‫لاح‬ ‫كا!‬ ‫!‬ ‫لاع‬ ‫لا‪5/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬ه‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪28‬‬ ‫لم‬ ‫فى‬ ‫‪07-‬‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! لأ‬ ‫لا‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لم‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‪ 4‬ح ح ه‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪299‬‬ ‫! "‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫!‪7‬؟م‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫م‬

‫‪5‬؟‪!+‬أم ة‪137‬‬ ‫‪03‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ه لأ‬ ‫‪!+‬ا!كا!‬ ‫‪4‬ءع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪35‬ء‪+57‬ةم‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ل!‬ ‫""اء‪40‬‬ ‫لم!‪ 3+‬لاهر‬ ‫‪/‬ه‬

‫ول‬ ‫ع‪5 /‬‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫لالم‬ ‫لم‬ ‫ه؟‬ ‫هـ‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪06‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪.‬‬

‫د‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫اح‬ ‫"ا‬ ‫"‪.‬س! ‪.‬ل‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫هه‬ ‫‪!07،‬ه‬ ‫‪.‬ل‬ ‫ل! )‪)،499( ،‬‬ ‫ح؟‪+‬ه‬ ‫!ح‬ ‫ام‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬ه أ‪!،‬الا‪+‬أ ‪3‬‬ ‫‪+‬أ‬

‫"‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫!ها‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!5 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫س!‬ ‫ة‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪0‬؟‬ ‫!‪7‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪! +‬؟‪5‬‬ ‫‪ 7‬ع‬ ‫‪51‬‬ ‫‪!75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬

‫؟!"‬ ‫ح‬ ‫"‪5‬‬ ‫"‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫!‪3+‬‬


‫لم‬ ‫ع‪ 5/‬يط ‪3‬ه‬ ‫لاح‬ ‫كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫لالم‬ ‫آ‬ ‫‪+‬ه؟‬ ‫ء‬ ‫‪38‬‬ ‫لم‬ ‫‪503‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪903‬‬ ‫‪.‬‬

‫د‬ ‫‪4.‬‬ ‫لمةكا!؟ه‬ ‫‪./‬ع‬ ‫‪!+4‬‬ ‫"؟هه‬ ‫) ‪7.‬‬ ‫وفى‬ ‫)‪87( ،‬‬ ‫‪ 53‬أ؟!‪+‬أ‪!*!+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬أء؟هم‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪9‬‬ ‫ءح ‪+‬ءلا‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اه‬ ‫‪5:‬ء؟!ه‬ ‫‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬ء‪7‬ء‪+،7-5‬عللا‬ ‫ع؟ح !!‬ ‫ا!أم‬ ‫"ء‪+5‬؟*ه ‪4‬ءمم ء‪3‬‬ ‫لاهر‬ ‫لمكا!‪3‬‬ ‫لمه‬

‫ع‪ 5/‬ول‬ ‫لاح‬ ‫!لم‬ ‫م‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫لالم‬ ‫لم‬ ‫‪+‬ه؟‬ ‫لم‬ ‫‪2 6‬‬ ‫لم‬ ‫‪25 7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪268‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!*حا!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‬ ‫"‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫‪+‬م‬ ‫!‬ ‫‪.‬ل ‪+/‬‬ ‫) ‪7.‬‬ ‫‪،839 ( ،،‬‬ ‫‪!751‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪53‬‬ ‫لم ‪!-! + 4‬‬ ‫‪-‬‬

‫كالا‪7‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء ث!‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ءم‬ ‫كاه‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫دا‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫ح ‪ 4‬؟؟ه ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫د‪19‬‬ ‫‪5‬ءع ‪+‬ء‬ ‫‪30 5‬‬ ‫! ح‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬

‫‪ 5‬ع‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5/‬‬ ‫"‬ ‫هر‬ ‫لا‬ ‫لم ‪+‬م‬
‫!‬ ‫لمه‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫علم‬ ‫لاح‬ ‫!لم‬ ‫م‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫لالم‬ ‫آ‬ ‫‪ +‬ه‪.‬‬ ‫"‬ ‫د‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪93 7 -4‬‬ ‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫فى‬ ‫‪6.‬‬ ‫‪" 7.‬أكا!‪+!2‬لا"‬ ‫لم‬ ‫ه اا‬ ‫لم؟م‬ ‫‪01/‬ا‬ ‫‪!+4‬‬ ‫(‪ 83‬وفى ) ‪.‬؟ ‪!/‬للاة‪50‬‬ ‫‪"!37‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‪+‬ء!ه‬ ‫ه ‪51‬‬ ‫!ه ‪20‬؟هم‬

‫ه‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪012 +‬‬ ‫" م ؟‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫‪! 5‬‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5/‬ءع‬ ‫"‬ ‫ء‪ 5/‬ول لمه لم !‪ 3‬لاهر‬ ‫كا‬ ‫‪/43‬لاع‬ ‫لا‪ 75/‬ع‬ ‫آ‬ ‫ء‪+‬ه؟‬ ‫فى‬ ‫‪/‬و‬

‫فى‪4‬‬ ‫فى‬ ‫‪-4‬‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سا‬ ‫!‬ ‫‪! +‬‬ ‫ء‬ ‫"‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫س!‬ ‫ءكا‬ ‫ء‪2‬‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!‬ ‫ع‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫للاه‬ ‫لم‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+ +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪ 4‬و ‪9‬‬

‫أة‪5-7‬؟‪-‬ا أ!‪)،7‬‬ ‫ا‬ ‫؟‪+‬ءأم ه‬ ‫أ؟ة‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫‪3‬؟ ‪51‬‬ ‫ع‬ ‫أ؟‪!+‬ا؟!‬ ‫ع‬ ‫ا! ‪+‬ه ‪+‬ا!‪5‬‬ ‫‪+4‬ة‪!-‬؟ه‬ ‫‪+‬؟كاه ‪!-5‬؟ء!‬ ‫ا‬

‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫لم ‪3+‬‬
‫!‬ ‫لمه‬ ‫‪75‬‬ ‫علم‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫!اع‬ ‫ه‬ ‫لالم‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫"‬ ‫‪3 8‬‬ ‫"‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3 5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ول ‪1‬‬ ‫لم ء‬


‫‪4‬‬ ‫ء ‪05 +‬‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ءطا‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪!7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫‪55‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪ +‬؟‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫‪ 55‬كاو‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫ءلا‬

‫‪5‬‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫لا‬ ‫؟ءع ‪+‬ح‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫"ة‪53‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‪+‬؟‪5‬‬ ‫!ا‬ ‫م‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪2‬ء‪3‬؟ه‬ ‫ه‬ ‫‪+5.‬أء؟هم‬ ‫‪03‬‬ ‫م‬ ‫*ع‬ ‫"ءا"‪+‬ة‬ ‫‪ 40‬كاأ؟‪+‬ة‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬

‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 5‬؟‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫هم‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫! ‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫أ‪ 3‬للا‬ ‫‪ 3‬ع‬

‫ه ‪ 50‬احيا‬ ‫م‬ ‫‪5،‬‬ ‫ح‬ ‫؟ع‬ ‫؟‬ ‫يا‬ ‫ءس! ء‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪! !! +‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫!! ‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪ 7‬كا‬ ‫!لألم!ه‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!+ 4 23‬‬ ‫"للا ‪ +،‬؟‪50040‬‬ ‫؟‬ ‫س!‬ ‫أ ‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 4‬ع‬ ‫‪+‬؟‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬


‫لم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‪+‬أ‬ ‫!ا‬ ‫م‬ ‫‪5‬؟‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫؟هم‬ ‫أ!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫‪+4‬‬ ‫! أ‬ ‫!كا‬ ‫؟س!‬ ‫ح‬ ‫؟‪3‬‬ ‫لم‬
‫ة‬ ‫ا!ع‬ ‫‪4‬ءا‬

‫كا‬ ‫!‬ ‫ء؟ع‬ ‫؟‪3‬‬ ‫مه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪40 0 50‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫للا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪+7517‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪0 03‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪3!7‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪-318-‬‬
‫؟؟ء ‪+‬ه *‬ ‫ح اح‬ ‫"‪55‬‬ ‫ء "؟‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬ء‪.‬؟أ‬ ‫اء‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪" .+‬؟ه ‪+‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ه‬ ‫؟لا‬ ‫للاه ؟‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ء؟؟‬

‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫‪ +‬ء؟‪575‬‬ ‫‪ 5‬س!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‪ 0 0 5‬ء‪ 7‬ح ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫كاى‬ ‫‪ 05‬ء؟‪7-5‬‬

‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ !7‬؟‬ ‫ح‬ ‫"؟ ‪4‬ءه ه "‬ ‫؟!‬ ‫‪+! 52‬أ ‪+4‬أ ‪3‬‬ ‫؟ه‬ ‫أح‬ ‫‪ 5. +‬يا؟أللا ‪+5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫م‬ ‫‪9‬ء‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬

‫لالا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!4‬حا‬ ‫‪،0‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫مه‬ ‫!‪5000‬‬ ‫ا‬ ‫‪53‬‬ ‫‪15‬ء ‪+40‬‬ ‫‪303‬‬ ‫س! للاه ي‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اه‬ ‫ه كا !ء‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬ع‬ ‫؟‬ ‫!س!‬ ‫ا‬

‫؟‪575‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪! 3‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫!‪7‬‬ ‫‪7‬ء ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪5‬‬ ‫‪! 4.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5 +‬‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ا‬ ‫"‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫؟ ؟ع !أ‬ ‫! ‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫يا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 9‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫س!‬ ‫ع‬

‫!ه ‪+‬ه ح‬ ‫أم‬ ‫‪05+5‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪+5،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا!‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +4‬لا‬ ‫ح‬ ‫؟‪25‬‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ع‬ ‫‪+5‬أ!؟م ه‬ ‫‪30‬‬ ‫‪+‬هع‬ ‫اه‬ ‫*ح‬

‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ ح‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ +‬ء؟‪575‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ءللا‬ ‫!‬ ‫؟ !‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ !7‬ح ؟‬ ‫؟‬ ‫‪17‬‬ ‫؟‪! !! + 5‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫‪ 5‬ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 4‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫ح‬ ‫‪75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+.‬‬

‫‪91 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫ء‪!7‬‬ ‫‪ 5‬س!‬ ‫لا‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪ +‬؟‬ ‫"؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ه !ح ؟!ح‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ءه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪ 5‬ا حم ة ؟! ‪3‬؟‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 2+‬لاه أ ء‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫أ‬ ‫؟أ؟ ح ؟؟ مح ‪ +4‬لا *ء‪+4‬‬ ‫حا‬ ‫‪5‬‬ ‫اه ل! "‬ ‫!ا لاح ء‬ ‫م‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫أألا‬ ‫"‪+‬ه‬ ‫"‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪ 75‬ع ‪ +‬أء‪ 5،‬مم‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫ه‬ ‫لم‬
‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪! +4‬‬

‫ء ‪05 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ءع‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪ 5‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫س!‬ ‫‪5.‬‬

‫‪02.‬‬ ‫أ"‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪!/‬م‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪839‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪ 34‬آلاعل!‬
‫لم‬ ‫"!‬ ‫‪+‬هع‬ ‫لمه‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫"‪+‬ه‪،.‬لالم‬ ‫ه ‪! +‬ح‬ ‫أم‬ ‫‪4‬‬ ‫ء!‬

‫‪ +‬لا‬ ‫ح ‪7‬؟‬ ‫ه ‪7‬؟؟‪25‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ء‪55‬‬ ‫*‬ ‫للاء‬ ‫ك!‪753‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!"‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+! +" 5.‬أ‬ ‫) ‪!.‬‬ ‫(‪،399‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫أم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.+5‬‬ ‫لمه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪3:‬ء‪4‬‬ ‫!‬ ‫تملمع‬ ‫مه‬ ‫هأ‪9!+ .2!،‬‬ ‫!‬ ‫"‪+‬كا‬

‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫علم‬ ‫آح‬ ‫‪ +‬ه‪.‬‬ ‫‪ 75‬ع ‪.+‬‬ ‫لا‪/‬‬ ‫آ‬ ‫‪ +‬ه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ *35‬ه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫ء ‪7‬‬ ‫‪35‬‬ ‫؟‬ ‫‪،7‬‬ ‫ءم ‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫للاء‬ ‫‪75‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬

‫‪22. 5‬‬ ‫اح‬ ‫ح ‪+4‬ة‬ ‫ءم‬ ‫"‪.‬كا ‪".‬‬ ‫!اح‬ ‫"ك!م‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪5.‬‬
‫مة لم‬ ‫طا‬ ‫‪!،، 3. 5.‬؟؟؟‪3‬‬ ‫مماع (‪ 9،‬و‪)،‬‬ ‫لا‪5/‬‬ ‫‪+‬ه؟لم‬ ‫آ!‬ ‫ع"‪،‬‬

‫يم‬ ‫ع‪5 /‬‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 7‬ع‬ ‫ع‬ ‫"لم‬ ‫‪5 +‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ح ‪+ 4‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫! ل!‬ ‫‪.‬‬

‫‪2 3.‬‬ ‫‪ 140‬ح‬ ‫‪05‬‬ ‫أم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! 11‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫مه‬ ‫‪57+ " 50‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫لا!‬ ‫ة‬ ‫! ء‪7‬؟ ؟!؟؟‪+،‬‬ ‫؟‬ ‫‪ !7‬هاه‬ ‫د )‬ ‫(‪879‬‬ ‫لم‬ ‫‪107.‬‬ ‫‪52،‬‬

‫لاع‬ ‫لا‪5/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لمه ‪+‬ه‪.‬‬ ‫‪،‬لم‪!،!/‬ح‬ ‫ح‪.‬‬ ‫"‪+‬ه‪ .‬آح ‪+‬لا!‬ ‫‪ 140‬ح‬ ‫‪05‬‬ ‫أم‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫مه‬ ‫!‪،‬‬ ‫كا‬ ‫ه ؟ة‪53‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 55‬حم م‬ ‫لم‬

‫ح‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪05‬‬ ‫أم‬ ‫‪+ ! 11‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3/‬‬ ‫*‬ ‫‪07‬‬

‫‪24.‬‬ ‫‪+‬؟ ‪"+‬ء‪،‬‬ ‫ح !‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪!. ،.‬‬ ‫د)‬ ‫"عه‪ .‬هـ(‪079‬‬ ‫ء‪+‬م ذ يع‬ ‫‪ 52،‬ول‬ ‫ي‬ ‫اكالا!‬ ‫أ‬ ‫!؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪5/‬‬ ‫لأ‬ ‫للاح‬ ‫‪75‬‬ ‫ءكام‬ ‫‪05‬‬

‫‪،7.‬‬

‫‪2 5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬؟ ء‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫هـم‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫لم!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫! لأ‬ ‫ا‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،0/‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"*ه ع‬ ‫‪70‬‬ ‫) ‪.‬ل!‬ ‫(‪، 9 9 3‬‬ ‫‪3‬ء‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ءأح‬ ‫علم‬ ‫‪5‬‬ ‫لمه‬

‫أ!‬ ‫ه‬ ‫"ح‬ ‫أ ‪+‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬لم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬
‫‪.‬‬ ‫‪!5‬لأ‬ ‫؟ ؟‪3‬‬ ‫"‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫"‪5‬‬ ‫ع *‬ ‫للا‬ ‫‪75‬‬ ‫‪،‬كام‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫‪2 6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫! !‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ء‬ ‫‪ . ) ،‬ة‬ ‫ا‬ ‫‪399‬‬ ‫هـ(‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪244.‬‬

‫‪27.‬‬ ‫! "‪+ +‬ه ح‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪./‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪+ 53‬‬ ‫لم‬ ‫‪. ".‬م‬
‫لم‬ ‫!‬ ‫لام‬ ‫‪+!/‬أ ‪+‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪! +4‬‬ ‫ه‬ ‫‪،‬إه‬ ‫) ‪". 011‬‬ ‫فى‬ ‫؟ع ‪+‬ألمآلاه (‪879‬‬

‫هـلمه‬ ‫ه‪.‬‬ ‫"‪5،+‬أ‪+‬ء"ع‬ ‫‪3‬؟‪5‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫"‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪53 +‬‬ ‫طا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ه ؟ !ة ‪7‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫لأ‬ ‫ساح‬ ‫‪75‬‬ ‫‪،‬كام‬ ‫‪0. 4.‬‬

‫‪28.‬‬ ‫هـ؟ء‪07‬‬ ‫"‪.‬ه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ل ء؟ح ه ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪5.‬‬ ‫فى‬ ‫(‪599‬‬ ‫أ!‬ ‫‪+‬ء"عه‬ ‫‪،+" 2 +4‬ذ‬ ‫‪4‬ء‬ ‫"‪.‬‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!ة ‪7‬ءا؟للا‬

‫‪03+‬‬ ‫‪5/‬‬ ‫للاء *‬ ‫‪75‬‬ ‫"ك!م‬ ‫فى ‪05‬‬ ‫‪09‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬؟أ ‪03‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫"؟؟‬ ‫ء ‪3‬؟‬ ‫؟ء‪75‬‬ ‫‪ + 4‬ة‬ ‫س! ؟*! ؟ ؟ء‪07‬‬ ‫ه‬ ‫‪! +‬؟‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫اع‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫م‬ ‫؟ ؟!‬ ‫ح ‪3‬‬

‫!‪+‬؟ ‪ 3+‬أ!ءكا‬ ‫‪53‬‬ ‫ء"؟‬ ‫!‪+4‬ة؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لاع‬ ‫‪55‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ة ‪53‬‬ ‫ا‪+‬ة ؟‪5‬‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫ل!‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ا‪2-‬ءا‬ ‫حكا‬ ‫‪-‬أه‪+-‬أ!أم ه‬

‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪ +‬ءس!‬ ‫‪.‬م‬ ‫للا ‪5/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪، !5‬ة ؟‪" 5‬ع‬ ‫؟! ؟؟‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫ة‪ " 7‬ءم !‬ ‫‪4.1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أع‬ ‫ح‬ ‫؟‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫أكا‬ ‫ع‬ ‫؟ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬؟‬

‫؟‬ ‫‪5‬؟ ؟‬ ‫‪+‬ءع ‪5‬‬ ‫!‬ ‫أم‬ ‫" ‪05‬‬

‫اكسع‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫لا‬ ‫!‪33+‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫)‬ ‫و ود‬ ‫فى‬ ‫(‬ ‫؟‪)،!+‬‬ ‫ياسبم‬ ‫‪!50‬‬ ‫‪+4‬ة‬ ‫أ؟!؟‪!4!5‬‬ ‫""‪5+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬ ‫أنما‬ ‫ع‬

‫‪4+‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪!+،‬ح‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫"‪5،‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪82.‬‬

‫‪-931-‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+!+" 5.‬أ‬ ‫) ‪!.‬‬ ‫فى‬ ‫(‪399‬‬ ‫ء"‪3‬‬ ‫فى‪53.‬‬ ‫في‬ ‫‪5‬‬ ‫لمه‬ ‫مه‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫ا‪3‬‬ ‫‪*35‬ه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫"‪55‬‬

‫‪*35‬ه‬ ‫م‬ ‫"‪4‬‬ ‫ا!‪+‬ع‬ ‫‪+4.‬ة‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪+‬أ؟ع ء؟ءه‬ ‫‪5‬ء‪4‬‬ ‫"أ‬ ‫ول‬ ‫‪+‬أ‬ ‫أهح ‪3+5 30‬ء؟؟!ه‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ه ‪50‬‬ ‫م‬ ‫"؟ه‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫؟ة ‪3‬؟ ‪+5‬ء؟‪575‬‬ ‫؟ه ‪04 +‬‬

‫!ء ‪"75‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪17‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫؟ع !م‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ‪+‬ه ‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء ‪3‬؟ه‬ ‫م‬ ‫‪!75.‬للا‬ ‫ء!‪5‬‬ ‫‪+ "5‬ءه‬ ‫أك!‬ ‫ء‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫(‪69‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬

‫!ء ه‬ ‫‪.9 +‬‬ ‫ء‪+3‬لم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬


‫ع‬ ‫ألمع‬ ‫! ‪!.+‬م‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫كاح‬ ‫ح ع ‪+‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫" ‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يم‬ ‫!‬ ‫لملم‬ ‫ه‪3‬ء‬ ‫أ" ! ه‬ ‫ألم‬ ‫ألم‬ ‫هـيء‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪55‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟ة‬ ‫لا "‪+‬ه‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫‪53‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أه‬ ‫‪5.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫! ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫!ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪7‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫مه‬ ‫؟ ء‪57‬‬ ‫؟‬ ‫" ة ؟!‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫؟ع ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ه ‪+17‬ه ء؟؟‬ ‫ع‬ ‫"؟‬ ‫؟ة‬ ‫ء؟‪+‬أ حكاأ"!أ‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫ه ‪4-‬‬ ‫م‬ ‫؟ة ؟‪+ ،‬ء‪ 7‬ع‬ ‫؟أ‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫؟لا! ‪4.‬ء‪+4‬ح‬

‫لاه‬ ‫م‬ ‫‪7‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ع ? ‪+‬ء‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫ءه ‪7‬؟؟ءم ه ؟ء!‬ ‫دم‬ ‫لا‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫"؟ء ‪+‬ه ‪7! +‬‬ ‫ح اح‬ ‫‪35.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ ‪1،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 5‬؟‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪+‬أ ؟‪+‬‬ ‫‪5‬ء ‪4‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫"‪8‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ ؟أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬أ ؟ه ول‬ ‫‪5500‬‬ ‫كاأ‬ ‫ا‬ ‫هـ!‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫؟لا‬ ‫لا‬ ‫ء‪3‬‬

‫آ‬ ‫ح‬ ‫ء‪5‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫س!‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫?س!‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 5 +.‬؟ح ءم‬ ‫أ‬ ‫‪!+‬‬ ‫! اءح *!‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ة‬ ‫" ‪+‬‬ ‫ة‬ ‫ءكار‬ ‫‪! +‬‬

‫ء‪4‬ة‪+‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫أ!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫كا!ءه‬ ‫أك!‪5‬‬ ‫‪+‬؟‬ ‫‪".5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬هأ؟ة‪+‬ء‪55‬‬ ‫فى "أك!‪+"5‬ءه)‬ ‫هـ(‪699‬‬ ‫عأ"ل!‬ ‫‪3‬‬

‫أ؟‪!+‬لا ‪5 9‬؟ ‪3‬؟ه ‪+‬ح ؟؟ة‬ ‫‪17‬‬ ‫ء"؟‬ ‫ءأ‪+‬أ ‪!8‬أ ‪5‬ء‪4‬‬ ‫"ل! ‪+5 10‬م ء؟ ‪+‬أ ?‪+‬ءم‬ ‫؟ة‬ ‫ا!ح ء"‬ ‫‪15‬‬ ‫ء"؟‬

‫ه هم ه "‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ح أ؟‪5‬‬ ‫‪! 05‬م‬ ‫لا‬ ‫‪3‬ءحم‬ ‫"‬ ‫! ‪53‬‬ ‫ء؟‪575‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 05+5 ".‬سا!ه‬ ‫ل!‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫"‪55،".‬‬ ‫‪7‬ءه‬ ‫أ‬ ‫هـ‪. 7.‬ل ?ول‬ ‫!ل!‪!4‬‬ ‫م‬ ‫هـ‪45‬‬ ‫ل! ‪".‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫اا‬ ‫لا‬ ‫ء؟‪8‬‬ ‫ءم‬ ‫‪7. 5.،‬‬

‫ءه !"‬ ‫ءم‬ ‫اا ‪".‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫"‬ ‫ث! ‪+5/‬ء"ه‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫اه ‪499( )،‬‬ ‫‪! !+‬ه ‪ +‬أ‪5+‬ة‬ ‫؟لا الاا‬ ‫ة‬ ‫‪+،5‬‬ ‫"‬ ‫‪!4‬؟!‪7‬؟؟ح‬

‫لاكا‬ ‫"‪7‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫هر‬ ‫ول‬ ‫هـلمه ا!‪3+‬‬ ‫ه؟‬ ‫هلم‬ ‫‪9‬‬ ‫!ع؟‬ ‫لم‬ ‫"ح‬ ‫ع‬ ‫يم‬ ‫"‪5،+‬؟‬ ‫‪926‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9895‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪995‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء"‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫عل!‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫"‬ ‫‪ 5‬م‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ك!‬ ‫"‪7‬‬ ‫" !‬ ‫‪.‬‬ ‫" لا‬ ‫ا‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫"ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ه‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫هـ‪5‬‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪5‬‬

‫ه ‪،،‬‬ ‫أ‬ ‫ء ‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪،7‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫ه !‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪ 4‬؟ه‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫؟ح ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫" "‪+ 3‬‬ ‫‪4 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫لم‬
‫!‬ ‫ع"‬ ‫ع‪!.‬ا‬ ‫سا‬ ‫لمه‬

‫"ح ه؟!‬ ‫ء‬ ‫يه!‬ ‫‪5 ،+ 64" 7‬‬ ‫‪6 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 9 7‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫لأه‬ ‫ح‬ ‫?‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪299‬‬ ‫أه كه‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ء؟ع‬ ‫‪4‬‬ ‫ء ‪ 51‬ل!‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫ثا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 751‬ع‬ ‫لا‬ ‫؟؟‬ ‫‪5‬‬ ‫هـ‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬ع‪ .‬ء!‬ ‫لم‬ ‫حع‬

‫‪4+‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪+،‬كا!‬ ‫! ءع ءه‬ ‫كا‬ ‫ح‬ ‫‪/‬م‬ ‫!ع ‪05‬‬ ‫‪.‬‬

‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪ 57‬ك!‪+‬ء!‬ ‫لمس!‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪299( "،‬‬ ‫أ؟‪!،!17‬ح‬ ‫ح‬ ‫"ء‪5‬ءأ ‪"40‬أ‪!+،‬‬ ‫‪!/‬لا‪4++‬‬ ‫ساء‪!.‬اح!‬ ‫‪/‬ه‬

‫‪!.‬‬ ‫ه‬ ‫"ح‬ ‫ؤ ‪+‬ع‬ ‫‪،3‬‬ ‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫لم‬ ‫‪92 -54‬‬ ‫‪.‬‬

‫د‬ ‫‪05‬‬ ‫) ‪ ".‬ء‪+5‬أ‪،‬للا!ه‬ ‫ح!ا‪ 5( !.‬وود‬ ‫‪3‬‬ ‫ع لمه ‪،‬وله‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‪+‬ع‬ ‫‪!!5.‬‬ ‫ع‬ ‫‪!31،00‬‬ ‫للاء*‬ ‫‪75‬‬ ‫لم‪،‬م‬ ‫‪ 7-‬فى ‪055‬‬

‫فى‬ ‫‪8.‬‬

‫الطشر‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫"للا‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫"م‬ ‫‪.‬ل ‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪8 6‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪* +‬‬ ‫"لم‬ ‫‪3‬‬ ‫أءه‬ ‫ع‬

‫لم ‪! +‬هع‬
‫ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!/‬ع‪ .‬و‬ ‫‪3‬ء‬ ‫لم‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫علمة‬ ‫"‬ ‫‪5 *35‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫‪35‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 55‬ءم !‬ ‫ء‬ ‫ء *‬ ‫للا‬ ‫‪75‬‬ ‫م‬ ‫ك!‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3 6‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫للاه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬ءاه‬ ‫لم‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪36.‬‬

‫" ‪3.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ء‪ 7‬ح‬ ‫طا‬ ‫‪.‬‬ ‫!ل!‬ ‫لا‪،‬‬ ‫‪3!/‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫لم‬
‫‪ 95‬ه‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫‪! +‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪! +‬ء‬ ‫؟ع !‪73‬‬ ‫‪05‬‬ ‫أع‬ ‫"لأ؟ء‬ ‫ح لأ‬ ‫للا‬ ‫مه ‪7‬‬ ‫ءكا‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬

‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫للا‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪ 8 5‬و‬ ‫"‪3‬‬ ‫ء‬ ‫هـ‬
‫لم‬ ‫‪.+4‬‬ ‫!ول‬ ‫! ‪"+‬ح‪،‬‬ ‫بهلم‬ ‫ع‬ ‫‪3،‬‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪* 5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪+/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫‪4 0‬‬ ‫"‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪5.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هـلأءاة"‬ ‫‪055‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪5-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬فى‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7،‬ءا!م‬ ‫‪"05‬‬ ‫‪،002-99.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪7‬ءا!م‬ ‫‪".‬‬ ‫‪ 7‬فى‬ ‫‪-‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪72.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪032‬‬ ‫‪-‬‬


‫‪7، 00. ،84-،85.‬ءا!!‪8.‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+5‬أكاللا!ه‬ ‫لم‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪5.‬‬

‫فى‬ ‫‪05‬‬ ‫للا!ه‬ ‫؟كا‬ ‫"‪+5‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪6.‬‬

‫فى‬ ‫‪.‬فى‬ ‫"‪05‬‬ ‫ح‬ ‫‪/‬م‬ ‫(‪ 3‬ووفى ) ‪.‬ع‬ ‫لم"ءه ‪/50‬أ"ء‬ ‫أ! ‪/‬ه‬ ‫‪95/5‬‬ ‫‪/‬لم‬ ‫‪7،5‬ءطا‬ ‫للاءأ‬ ‫"‪35‬ء‪ 2‬م‬ ‫!‬ ‫لاه‬ ‫ا‬ ‫ء‪4‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫س!‬ ‫‪5/‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪34.‬‬

‫فى‬ ‫‪2.‬‬ ‫كا!‪5‬‬ ‫ع‬ ‫لمم‬ ‫‪".‬ه‬ ‫‪35-34.‬‬

‫فى‬ ‫‪3.‬‬ ‫؟‬ ‫ءكاه‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪".‬‬ ‫‪35.‬‬

‫فى‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬ءهه‬ ‫لم‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪38-37.‬‬

‫فى‬ ‫‪5.‬‬ ‫!‪53‬‬ ‫أه‬ ‫م‬ ‫‪5،‬‬ ‫) ‪".‬‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫(‪86‬‬ ‫أمه‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬ي‪+‬أ‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‪،‬ءع‪5،‬‬ ‫؟اح‬ ‫‪ 4‬ألاصط‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫‪5‬‬ ‫"لم‬ ‫ع‬ ‫!ع ‪3‬ح‬
‫‪+‬ه‪ .‬لم‬ ‫ءنم ‪/ ،‬ه‬ ‫‪+‬ه‬

‫"م ‪!3‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟؟‬ ‫ه ه !‬ ‫كا‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ول‬ ‫للاح‬ ‫‪75‬‬ ‫‪/‬كام‬ ‫‪0 0. 4 97‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،08.‬‬

‫‪ 6‬فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫"‪3‬‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪49‬‬ ‫؟‪،، ،‬‬ ‫ءآ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫"ح ع‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪95/5‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫‪!.‬اع‬ ‫ع‬ ‫لالا‬

‫م‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪7/‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ء؟‬ ‫‪" 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0750‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫( ‪66‬‬ ‫"‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫!ع‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫؟* !‬ ‫ء‪!،‬م‬ ‫م‬ ‫‪5،‬ءم‬ ‫آ‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ح ء‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!7‬هاه‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬

‫ء‬ ‫ع‬ ‫ء‪35‬‬ ‫ع‬ ‫لم‬


‫ح‬ ‫ع ‪.7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪407‬‬ ‫‪+‬ع‬ ‫"ء‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫"‪5‬‬ ‫" ‪ 4.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫‪35‬‬ ‫! ؟‬ ‫"كا‬ ‫ل‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫للا ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪ 7‬ء‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪5 +‬‬ ‫"‪5‬‬

‫للاءلأ‬ ‫‪75‬‬ ‫هـكام‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪644-643.‬‬

‫فى‬ ‫‪8.‬‬ ‫ح‬ ‫أم‬ ‫"كاح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫ء!مه‬ ‫ءا‬ ‫‪،.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪739 ( )، 0‬‬ ‫أ‬ ‫ءم‬ ‫‪4‬ء؟س!‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪+‬م‬ ‫أ‬ ‫" ءة‬ ‫كا!‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬

‫‪،9/‬‬ ‫‪344.‬‬

‫فى‬ ‫‪09‬‬ ‫م‬ ‫؟لا‬ ‫لا‬ ‫ء!‪7+‬‬ ‫) ‪05‬‬ ‫فى‬ ‫(‪829‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أع‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪73‬‬ ‫كا‪.‬‬ ‫ءلم‬ ‫ح ؟؟‪!! +‬‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫كا‬ ‫‪5/‬‬ ‫*‬ ‫للاح‬ ‫‪75‬‬ ‫‪/‬كام‬ ‫‪05‬‬

‫‪702‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪02.‬‬ ‫ل!‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ءا‬ ‫‪/‬م‬ ‫‪" 0.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فى‬ ‫‪-32.‬‬

‫فى‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪7‬‬ ‫ا‬ ‫عا‬ ‫ء‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3 2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫"‪4‬‬ ‫) ‪.‬ل ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪08‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ع‬ ‫كا!‬ ‫‪+‬‬ ‫ا!‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"!‬ ‫ط ‪+‬لا‬ ‫‪،‬‬ ‫يلا‬ ‫‪.‬‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5‬ول‬ ‫؟م‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫ح ول‬ ‫للا‬ ‫‪75‬‬ ‫م‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬

‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫ة‬ ‫أه‬ ‫) ‪".‬هم‬ ‫فى‬ ‫(‪869‬‬ ‫آ"عك!‪+5: 4 5‬أ!أم ه‬ ‫اءأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ألا‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫‪5‬‬ ‫"آ‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫لمه ‪+‬هألم !ع‬ ‫عنملم‪،‬‬ ‫‪+‬ه‬

‫ع‬ ‫!‬ ‫"‪3،‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫هـ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كا‬ ‫‪5/‬‬ ‫ء ول‬ ‫للا‬ ‫‪75‬‬ ‫ءكام‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫ءكا ح‬ ‫‪035‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 55‬ح‬ ‫‪! 7‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ح‬ ‫‪15‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫أ ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪3+ !/‬‬ ‫لاءع ‪ 5/‬يط ‪/‬ه‬ ‫كا!‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫لا‪!5/‬ا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪،‬‬ ‫"‪34‬‬

‫) ‪277‬‬ ‫فى‬ ‫‪ 2‬و و‬ ‫هـ(‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫آحع "‪ 35‬عء‬ ‫ع!ا‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬ه‬ ‫ح‬ ‫ك! عح ‪+‬ع‪.‬‬ ‫‪"3‬ح‬ ‫آيأ‬ ‫‪.!+‬‬ ‫"لم أ!!‬ ‫فى !‪44‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪38‬‬

‫)‬ ‫‪991‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ؟‪7‬‬ ‫‪35‬ءم‬ ‫‪+‬م‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬ء؟!‬ ‫لام‬ ‫ءا‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ؟‪ +‬ء‪53‬ء‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 4‬أ‬ ‫ع‬ ‫‪+،‬‬ ‫أ‬ ‫!ع‬ ‫ا‬ ‫‪5‬؟‬ ‫؟! ؟للا‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫أم‬ ‫؟ة ه‬ ‫ع أ‪،‬ح‬

‫‪ 501‬أ؟ه‬ ‫ء‪"3‬ه‬ ‫م‬ ‫ءح ‪+‬ءأح ‪30 3‬‬ ‫ل! ‪4‬ء‪+!+‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪ 5‬لا" اء!؟ح‬ ‫أ‪5،‬ء‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪3‬ءللا ‪4‬ءأ‬ ‫ء؟؟‬ ‫ء‪4‬‬ ‫‪+‬أم‬ ‫!‪+‬أ‬

‫ع‪.‬؟‪.5‬مح؟ع!م!؟س!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫حع‪+‬ع‪.‬ع!‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫!‪03+‬‬ ‫ع"؟‬ ‫وفى‬ ‫‪8‬‬ ‫فى‬ ‫ا!‪3.‬؟‬ ‫‪0‬؟‬ ‫ح؟ع ‪4‬‬ ‫ح‪+‬أ‪3+‬‬ ‫ح؟؟‬

‫لا؟‪.‬؟‪+5‬ه ع‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح ‪،3‬‬ ‫!‬ ‫!كام‬ ‫!! )‪+5!5 ،‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 4‬ع ع‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫؟!‬ ‫؟‪ +‬ء‪+‬‬ ‫هآ‬ ‫م‬ ‫‪+‬ه أ؟!ء‪ 2‬ح‬ ‫‪-‬‬

‫‪3‬‬ ‫أح‬ ‫‪+‬ح‬ ‫س!‬ ‫ع‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪!75‬‬ ‫ا‬ ‫أ‪،‬لا‬ ‫‪+-5‬ه‬ ‫أح‬ ‫ءح ‪+‬ع‬ ‫!‬ ‫‪،.‬ح‬ ‫"‬ ‫ل‬ ‫لا‬ ‫!‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ا‪.‬ول‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬ه ؟‪3‬ء‪57‬‬ ‫‪15‬‬ ‫ه‬ ‫أه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬

‫ء‪57‬‬ ‫لا؟م‬ ‫!‪+‬أ‪+‬م‬ ‫‪4‬ءأ اءم للا!ا ء؟؟‬ ‫‪7‬ة ء؟‬ ‫أ‬ ‫‪17‬‬ ‫لا" ‪+‬ه‬ ‫اء‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!5.‬ء‪.4‬‬ ‫ء؟‪3‬‬ ‫‪+‬ه أ‪+‬أه ه‬ ‫‪!5‬؟‬

‫?كا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا!‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫؟أم‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪!5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫كاأه‬ ‫‪7‬‬ ‫ء ‪3،5‬‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ه ‪0501‬‬ ‫ء‬ ‫‪33‬‬ ‫‪10‬‬ ‫أس!‪5‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫‪+7‬‬

‫آ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫؟ ‪7! +،‬ء‬ ‫‪02‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫س!‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪،5‬‬ ‫ء‪! 3‬‬ ‫س!‬ ‫‪511‬‬ ‫ء‬ ‫أ ‪4‬ء؟ح‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬ح‬ ‫‪70‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) ،‬‬ ‫( ‪889‬‬ ‫ا لم !‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‪/‬‬

‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ءح ‪+‬ء؟‬ ‫بر‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬ء ‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! 55‬‬ ‫كا‬ ‫‪5/‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫!‪33‬‬ ‫ا‬ ‫"ه‬ ‫*‬ ‫‪07‬‬
‫!‪ 4‬لا!‬ ‫ح‬ ‫‪57‬‬ ‫؟م ح‬ ‫؟ح ح ‪+/‬ه‬ ‫لا" !‪.+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬ح‬ ‫ل!‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫ح‬ ‫! ‪53‬‬ ‫‪.‬ح‬ ‫ءح ‪+‬ح‬ ‫" ‪!،:‬؟؟‬ ‫)‬ ‫(فى‬ ‫؟ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا!‬ ‫أ‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫كاه‬ ‫‪7‬‬

‫ل!!ا ا!م لا؟!‪+‬‬ ‫ج‬ ‫‪)2( 1،‬‬ ‫كا !‪!5 ،‬؟‬ ‫ح‬ ‫*ح‬ ‫اه‬ ‫ه ؟!‪+‬ة‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م ‪57‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬ح ‪3‬ء‪3‬‬ ‫ءس!‬ ‫‪"5‬‬ ‫للا!ا ا!م لا؟!‪+‬‬ ‫ج‬ ‫(‪)3‬‬

‫ا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪5‬ء؟‬ ‫كا!‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫؟‪+5‬أ!!!‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫ه ‪+‬ء‬ ‫أ‬ ‫أم‬ ‫ةع‬ ‫ا‬ ‫للا‬ ‫ة‪2140‬‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪5‬؟ا‬ ‫س!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اع‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+5‬‬ ‫ءم !‬

‫؟‬ ‫ع‬ ‫؟‪+‬‬ ‫ح ‪ 7‬أ؟ة‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫‪./‬ء‪.‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫؟ه ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫!‪55‬ءح‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪17‬‬ ‫أ ء ؟؟‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ه للا‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪+4‬‬ ‫‪)5 ( 1،‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪15‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫!ج‬ ‫ءاه‬

‫‪)7‬‬ ‫؟‪ 5‬ح‬ ‫أ‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫‪+ 7‬‬ ‫‪53‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫للا ءع‬ ‫‪،‬أ‬ ‫‪+‬‬ ‫" (‪5‬ء‪55‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 5،2‬ء‪57‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0 " +‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫م ‪!5‬للا‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫أح‬ ‫‪4‬ء‪7‬‬ ‫؟؟أللا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬مه‬ ‫‪!7‬‬ ‫ه مح "أه‬ ‫يا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0501‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫مح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪10 3‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ح ع ‪ +‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫يا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ + +‬لى"‬ ‫أ‬

‫اء‪ 5‬لا" " ‪/‬ء؟هم للا‬ ‫‪5‬‬ ‫للاء‪7.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ه ول ‪04‬‬ ‫ه ءم‬ ‫؟‪،‬ح ‪ ! 5‬؟‪+‬ء‪5‬ءم‬ ‫ا‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫س!‬ ‫‪+5‬ح ‪+5‬ه‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.+‬ه ه ‪10‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬

‫ه ‪! +‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0501‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30 5‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ءح‬ ‫‪.‬‬ ‫طا‬ ‫‪0‬‬ ‫ء ‪35‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫أ‬ ‫‪11/‬‬ ‫‪05 +‬‬ ‫ء‬ ‫؟ ‪51‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫!ء اح ءم !‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬

‫أ‬ ‫!‬ ‫ء‪15‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪4‬ء‪! 5‬كا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫كاه‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪517‬‬ ‫!أ‬ ‫‪11‬‬ ‫!‬ ‫أح‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪! 3‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫" ‪5‬؟‬ ‫)‬ ‫ج‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫?‪5‬‬

‫فى‬ ‫‪9 8 8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪84‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪337‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫لا‬ ‫! ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫كا‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫؟ ‪130‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫س!‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪5‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ءم ! ‪5‬ء‬ ‫ءل!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ح ؟‪-‬‬ ‫ة‪4‬ء‪5،‬‬ ‫ءم ! ع ‪05 +‬‬ ‫‪+ 0،‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪03 +‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30 5‬‬ ‫أع‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫ءم ! ءح‬

‫ء‪53‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫يا‬ ‫ه‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫؟ !‬ ‫!آ‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫؟للا‬ ‫؟؟‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪! 2‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫إم‬ ‫ع‬

‫‪،‬‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ء‪!7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! 4‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫؟‪3 50‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪353‬ءع‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ءم "‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬

‫‪+‬ح ؟ه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫؟!‪+‬ع‬ ‫ء‪05+‬‬ ‫ء‪!7‬؟‬ ‫‪+!4‬‬ ‫ع‬ ‫أ ل!حا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!+7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪،‬ع‬ ‫ج‬ ‫‪+5.‬ه‬ ‫ء‪05+‬‬

‫أ‪.‬؟‪+‬ءأح ‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬ء‪5‬ء؟‪3755،‬‬ ‫ء‪!3‬‬ ‫ه ؟ ‪!4‬‬ ‫س!‬ ‫ة‬ ‫ح ؟‪5،‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬؟ه ‪ +‬ء‪!،‬‬ ‫ء‪05+‬‬ ‫‪3!7‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫ياح‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ء‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫!‬

‫‪+5‬هعا‬ ‫أ‬ ‫‪.‬ا‬ ‫ءح ‪+‬ح‬ ‫‪51‬‬ ‫‪+4‬أ‬ ‫لا‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫؟ا‬ ‫ء؟؟ه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪!7‬؟‬ ‫‪" ).+‬؟ه ‪+‬‬ ‫لا"‬ ‫هـء‪5‬‬ ‫فى‬ ‫‪889/‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪348(.‬‬

‫!‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ة‪4‬‬ ‫‪4‬ء؟أع‬ ‫‪+!+7‬‬ ‫*ء‬ ‫ءس!‬ ‫‪ +5‬ه ؟ه‬ ‫أ‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪57‬‬ ‫؟م ح‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.+‬ه ه‬ ‫أ‬ ‫‪+:‬ه‬ ‫‪"73‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬ء‪3‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪+،‬ء‪+‬ء‪3‬‬

‫‪115‬‬ ‫آ‬ ‫*ح‬ ‫! اه‬ ‫‪+‬ه ؟؟!‪+‬‬ ‫؟ة ‪7 +‬؟‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫ا‬ ‫! ا‬ ‫أ ال!‬ ‫‪5‬‬ ‫ة ‪! +‬‬ ‫ء ؟؟ء!‪،5‬ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ج‬ ‫! ‪+‬‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫أم‬ ‫؟!‬ ‫ح‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ة‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬

‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫!؟م ءح ‪!5‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫؟للا !‪+‬؟‬ ‫ء؟؟ح‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫أ ‪+‬أ !اع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬؟‪+‬ءأح ‪5‬‬ ‫أم‬ ‫‪.‬ح‬ ‫ه م‬ ‫م‬ ‫‪5 5‬ء‪.‬م لا‪+،‬ءح‬ ‫أح‬ ‫‪ 5"5‬أ؟‪+‬ء‬

‫‪7‬ة ؟‬ ‫ح‬ ‫حم‬ ‫س!‬ ‫ه‬ ‫‪!+‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬ء‪2‬‬ ‫‪! 4.‬‬ ‫م‬ ‫‪+‬ء‪3‬ء‪3‬‬ ‫! ع‬ ‫كا‬ ‫‪?+‬ل!؟ح‬ ‫ا؟!؟‪5‬ء‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫أ*?؟؟‬ ‫ءح ‪+‬ء؟‪5‬‬ ‫! آه‬

‫ه‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪* 5‬ء‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫"‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫ا !‬ ‫ال! !‬ ‫أ‬ ‫كا‬ ‫ح‬ ‫‪!07 0 0 0‬ل!‬

‫‪5‬‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫عا‬ ‫‪5‬‬ ‫ء لا ‪!+4‬‬ ‫؟ ‪+‬ه؟ول‬ ‫ه‬ ‫كاه‬ ‫‪17‬ء‪+5‬ء؟؟‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪3!7‬‬ ‫ح‬ ‫اط !؟‪ 5‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫يا‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫أ*?‪،3‬‬ ‫ءح ‪+‬ء‪5،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اة‪+‬هأ؟!؟أ ‪7‬ةم!‬ ‫‪+‬ح ؟ه‬ ‫‪+‬ه ا لم!‪+‬ح‪+‬ه‬ ‫!‬ ‫‪35‬ءكا‬ ‫ءم‬ ‫‪!+75+‬‬ ‫ح‬ ‫ءاكا! ‪!5‬للا‬ ‫! ء‪ 7‬أ! ‪5‬؟‬

‫!س!‬ ‫لا‬ ‫!‪5‬‬ ‫ا‬ ‫مه‬ ‫*ء‬ ‫‪ ! +‬اه‬ ‫‪!1537‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪+،‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪ .‬ه أ؟!؟أ ‪!3!7‬‬ ‫ول‬ ‫ه ه ؟ ‪ +‬أل!م !ه‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫ج‬ ‫ء‪+5‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪5‬؟‬

‫‪!7‬يا‬ ‫ع‬ ‫اكا!؟‪ 5‬ع‬ ‫أ‬ ‫ع؟‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫أ*ح‬ ‫حح‪+‬ح؟‪5‬‬ ‫‪51‬‬ ‫اةم لا‪،‬ة‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬هأ؟ححاح‬ ‫‪+50،‬اة‬ ‫!‬ ‫ا!؟‬ ‫‪-‬أ‬

‫‪ +،‬ءس!‬ ‫لا‬ ‫!‪3‬‬ ‫ءم ‪ 15‬حكا‬ ‫ء!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ء‬ ‫أ‬ ‫؟ح‬ ‫‪5،5‬‬ ‫ءطا‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪،5‬‬ ‫‪1 ! 7‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫! ا‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ؟ ‪10‬‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫؟للا‬ ‫أ‬ ‫؟ح‬ ‫ا!‪ 3‬لا؟!‪+‬‬ ‫ءاء‪5‬‬ ‫أ‪،‬ح‬ ‫ح ‪+ 4‬ه‬ ‫"ء‪ 5‬لا" ‪+‬أ) " ‪4‬ء‪+4‬ءه‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪88" 0.‬‬ ‫‪354(.‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫لا‬ ‫للا!‪4!+ 5‬‬

‫!س! ‪+ 5‬‬ ‫لا‬ ‫ء‪5‬‬ ‫‪35‬‬ ‫م‬ ‫ه أءم‬ ‫ج‬ ‫أح‬ ‫!‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء؟‪"7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫)س!‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪!+5!5‬كا‬ ‫‪!5‬للا ء‪!5‬ع‬ ‫اه ؟‬ ‫ا‬ ‫"ل!ه‬

‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫؟أ‬ ‫! ‪!5‬للا‬ ‫‪4‬ء‪7‬ءأ؟ح‬ ‫؟! ‪+17‬ه‬ ‫ء‪+3‬ء"*?"‪،‬‬ ‫‪51‬‬ ‫!‪+‬أ‪!،‬لا؟ء‪35‬ءه‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ه ‪!+‬ح‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫!‪+‬أ‬

‫؟‪ 3‬ء‪!15‬أ!‬ ‫ح‬ ‫ءم‬ ‫‪75‬؟ه‬ ‫ع‬ ‫‪51‬‬ ‫للا‬ ‫ءح ‪+‬ح أس!‪، 5‬ة‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫هللا ؟أ ل!ه ؟ ‪!+4‬‬ ‫كام‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫فى ‪،‬ء‪ 5‬لا" ‪+‬أ)‬ ‫‪889/‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪355(.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪30‬‬ ‫ه ع‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫"ح‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫؟؟ع‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪751‬ء‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪)، 3‬‬ ‫ا‬ ‫؟!أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ءم !‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪ 5‬؟! ه ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ء‬

‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪+45‬ح‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪75‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪4‬‬ ‫أم‬ ‫ول‬ ‫أ‪،‬أ‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫‪30 11‬؟ه كااه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ح‬ ‫ك!!‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪500‬‬ ‫أ‪،‬أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪!،‬؟‪،‬‬

‫‪ 751‬ح‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ 5،‬‬ ‫ه‬ ‫‪+ 17‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫لاح‬ ‫م‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫ح ‪105‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ +‬لا ‪57‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫م‬ ‫لام‬ ‫‪4‬ء‪5،‬‬ ‫؟! ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫للا‬ ‫كاى‬ ‫لا‬ ‫؟‬

‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‬ ‫ع ‪،3‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪55‬ءح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫" "‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ء‪500‬‬ ‫حا‬ ‫‪55‬‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫‪+35‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫" ‪+‬ح ء‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‪! 0 375‬؟ح ‪+‬‬ ‫!س!‬ ‫ا‬

‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬ع‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫اه‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫‪ 751‬ح "‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫س! !‬ ‫‪511‬‬ ‫أ‬ ‫‪5.‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫س!‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬

‫‪+!+7‬‬ ‫حم‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫أ!‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ح ‪4‬‬ ‫‪+5.‬ه ‪.‬؟!‪+‬أ ‪+‬ه‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫‪501‬‬ ‫ل‬ ‫‪53+05+‬‬ ‫‪3!5‬‬ ‫ح ‪+‬ه ‪4‬‬ ‫‪!+‬‬ ‫ا! ةم ‪4 +.‬ة‬ ‫ح‬

‫ه ‪ 51‬كا!أ‬ ‫أه‬ ‫‪+‬أ‪+،‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫؟لا‬ ‫‪،3‬‬ ‫ع‬ ‫‪!75‬للا ‪+!+7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪.‬؟ل!‬ ‫؟س!‬ ‫‪ 340‬ول ء؟؟‬ ‫‪75‬ء‬ ‫ا‬ ‫‪.‬؟لا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪4/‬ء‪5‬‬
‫‪!+4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ل!ه‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫أ‪1،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫أء‪4‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+5‬‬ ‫‪!+‬ع‬ ‫أ‪+‬هع‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫اكالا‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫لاس!‪5‬‬ ‫‪55‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪51‬‬ ‫؟؟‬ ‫أ ح‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬ء‬

‫هل‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪05+/‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫وو‬ ‫فى‬ ‫(‬ ‫كاه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أ!الا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪//‬كا‪!.‬م‬ ‫"‬ ‫‪ 37‬ح ‪!+‬ح‬ ‫‪5!،‬‬ ‫‪!7،‬للاح‬ ‫"‪!3‬لالا‬ ‫أ‬ ‫‪+!،‬‬ ‫‪+،‬ه‬

‫‪.‬ح ه‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫! ‪599 ( )،‬‬ ‫ء ل!‬ ‫س!‬ ‫! ؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪301‬‬ ‫‪05‬‬ ‫أح‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫حا‬ ‫؟ع‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫‪553‬ءع‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6 5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ح‬ ‫أ‪ +‬أ‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ح ح‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫لاه ‪7!3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫اء‪3‬‬ ‫أ‬ ‫أ!‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫لاس!‬ ‫لا؟ا‬ ‫‪5‬ء‪3‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪7‬ء‪4‬‬ ‫اح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪+‬ع ‪+‬ه‬ ‫‪51‬‬

‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أمح‬ ‫ه‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫ل ‪ +‬أ‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫‪8‬‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫‪+‬ع‬ ‫ع ح‬ ‫‪!+ 4‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫!ع‬ ‫ألم‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5 ،،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬

‫‪ +‬ء‪! 4‬ح !‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫‪ 4‬ع ‪55/‬ءم "‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫لاكا‬ ‫!م‬ ‫يا‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ؟‪7‬‬ ‫!ء‪3‬‬ ‫س!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ءع‬ ‫‪5‬؟‬ ‫ء ؟؟‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪!! +‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ه ‪7‬‬ ‫؟ه‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬

‫‪+15‬ه ؟!‪+‬أ ‪ 44‬ع‬ ‫‪! +4‬‬ ‫ح ‪3‬؟ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪+‬هم‬ ‫‪+‬أ‬ ‫؟‪+‬ح‬ ‫‪"75‬ه‬ ‫أ‬ ‫أح‬ ‫‪5/‬؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ءم‬ ‫هس!‬ ‫لا‬ ‫‪4‬ء‪+،‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫!ل‬ ‫كا‬ ‫‪/‬أ‬ ‫‪5.‬‬

‫فى)‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪8 0‬‬ ‫ح‬ ‫‪50‬‬ ‫! ‪+ 50‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪53/‬‬ ‫!‬ ‫‪ ! +‬ء‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ل! ع‬ ‫!‬ ‫‪7/‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ل‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪ 8 6‬و‬ ‫‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫كا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫( ‪869‬‬ ‫"!‬ ‫ع‬ ‫‪!/‬‬ ‫‪+4‬؟‬ ‫كاه!‬ ‫!‪"+‬حلم‬ ‫ك!‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪53، 5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‪،‬‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫ه‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫فى‬ ‫و ‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+5‬أكال!!ه‬ ‫لم‬ ‫) ‪!.‬‬ ‫فى‬ ‫!الاعل! (‪989‬‬ ‫كلم ه‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يأ‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪5،‬‬ ‫ه!‬ ‫أم‬ ‫ا‬ ‫‪/‬و‬ ‫‪ 8‬وفى‬ ‫‪/‬و‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪34.‬‬

‫فى‬ ‫‪.‬د‬ ‫ل!‬ ‫‪! 4‬‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫) ‪.‬ل‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫( ‪49‬‬ ‫ه "‬ ‫ء‬ ‫ءأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫س!‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫س!‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫!!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫!*‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫لم‬

‫‪ 8‬أ هـ‪368‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪2.‬‬ ‫ه‬ ‫‪/‬؟؟ح ‪++‬ح‬ ‫) ‪05‬‬ ‫فى‬ ‫(‪599‬‬ ‫‪!3‬ه‬ ‫‪+‬أ!الا‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!+9‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! 5‬ة ‪+‬ه ‪+‬أ ‪!/ 5‬ح ‪/4‬‬ ‫ح‬ ‫لاي‬ ‫ء؟‪5‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫ل!ء*‬

‫ءك!‪753‬‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فى‬ ‫‪5-5‬‬ ‫فى‬ ‫‪6.‬‬

‫د‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪+5/‬أكال!!ه‬ ‫) ‪".‬‬ ‫فى‬ ‫‪869(/‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪6.‬‬

‫تمة‬ ‫الط‬

‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫؟!؟‬ ‫!*ء‬ ‫‪17‬؟س!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ"‬ ‫ء‪+،‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫؟‪ +‬ء!أ‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!+‬أ‬ ‫بر‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬م‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫فى‬ ‫‪. +‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حيا‬

‫ه‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪3700501‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س!‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 5‬أ ءح‬ ‫لا‬ ‫‪+‬م‬ ‫!‬ ‫"ا‬ ‫ه‪! .‬‬
‫‪ 95‬لم‬ ‫لم‬ ‫‪4+ 4‬‬ ‫‪!" ./50‬‬ ‫"ءه‬ ‫ءلم‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! 4‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬

‫‪،! +‬مه ه ‪ +‬أ‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬ح ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬
‫ول‬ ‫‪" !7 ) +‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫ح !أ‬ ‫؟‪+‬‬ ‫ع ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪05 +‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ !‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ ! +‬ح‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟!‬ ‫!ا ء ؟؟‬ ‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟! ‪10 +‬‬ ‫لا‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪+‬ء؟؟‬ ‫‪4 ،0‬ء ‪5. !+‬ء ‪ 4‬ء‪5 ! 3‬ء‪17‬ء‪5‬‬ ‫‪ 40‬مه‬ ‫لا‬ ‫ءح‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ءأ‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ء‬

‫‪ + 5‬ه ح‬ ‫‪1‬‬ ‫*ء‬ ‫؟‪575‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫! ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫!‪ 3‬ء ‪+ 4‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للا‬ ‫‪،‬أ‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫أم‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء ‪3‬؟‬ ‫‪500‬‬ ‫‪.‬؟أ‬ ‫؟ء ا ‪+/‬ه‬ ‫أ ء‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪5!7 ،‬‬ ‫يا‬ ‫؟!‬ ‫‪3 !،‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ه ‪+‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪! +‬ع ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ! ‪+‬‬ ‫‪! 35‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬

‫ء؟‪،‬‬ ‫‪533!5‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫اء‪!7 )).+،‬‬ ‫‪+،‬ع!‪.‬ا‬ ‫‪5‬ء‪4‬‬ ‫أ‬ ‫" ‪!+‬‬ ‫ا (‪)15‬‬ ‫‪!+‬ء‪+‬‬ ‫ه‪،‬‬ ‫‪+170‬أ‬ ‫!‪5.‬ء‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪4+75‬ءكا‬

‫!ا حيا؟‬ ‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫؟!‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ !،‬؟‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪5‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫!ا ح ؟؟ !‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫؟! ‪10 +‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫أ! ‪!5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬ح‬
‫ءمح ؟؟ ءم ! لم‬

‫ه‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪05‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫‪5 +‬‬ ‫اح‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫ج‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫! ؟‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫ءأ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫أ ‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5 5 +‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫"‬ ‫؟‪575‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪! 7‬‬ ‫ح‬

‫كا‬ ‫‪+‬ءح‬ ‫ه ؟‪+‬ح ‪+،‬أ‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪17‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! +‬م‬ ‫‪4،‬ء!‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ءم ! ءمع ؟‪!3 ،‬‬ ‫‪!05‬ءم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪75+ 4‬‬ ‫ل!!ا ع ؟؟‬ ‫‪5‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫‪ 52‬م ءم‬ ‫ع‬ ‫اع ‪ +‬ه‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫لا‬ ‫للا " !م ؟ء‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ‪!+‬أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ل!‬ ‫)‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 55‬ح‬ ‫‪4‬ء‪! ،‬؟‪5‬‬

‫أل!مء؟؟ه‬ ‫‪5‬‬ ‫اح‬ ‫لالا‬ ‫مء‪7‬ء‪+‬ء‪3‬‬ ‫ا‬ ‫مءأءم‬ ‫‪،5‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ول!ء‪+‬‬ ‫‪.5‬؟؟‬ ‫‪3‬ء!‪03،5+‬‬ ‫ء‪+5‬ء‪5‬‬ ‫‪5.!+-‬ء‪140‬‬

‫حكا‬ ‫"‪ 5.‬ول!ا‪75+4-‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪73‬‬ ‫‪3+‬ء؟‬ ‫أ"‬ ‫م‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫لا‬ ‫‪.‬س!‬ ‫ءاكا‬ ‫س!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اه‬ ‫"‪7‬؟أ*ء‬ ‫ه‬ ‫لاس!ح‬ ‫م‬ ‫‪4‬ء‪3‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫ء‪+‬‬ ‫ء ‪+4‬أ‬ ‫أ‪+‬ء‪+4‬ءه‬ ‫‪017‬‬

‫حللاه"‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫لمم‬ ‫‪117‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫حع‬ ‫‪4‬ء‪!3+‬حا‬ ‫؟!؟؟‬ ‫ح ؟؟‬ ‫ء‪"3!5‬ه‬ ‫‪4‬ء‪ 5‬لا ‪!5‬للا‬ ‫‪3‬ء‪.‬ام !ح‬ ‫ول‬

‫‪+4‬كارمء‪/‬ء‪+‬ح!‬ ‫ع"لم‬ ‫‪+‬هأ‪/!+!،‬ء*ع‬ ‫‪/‬ه‬ ‫*ح‪/‬ء‪+‬هح‬ ‫‪!+5‬ع‪!،،‬ء‬ ‫)‬ ‫! ‪!+‬ح‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ء!‪4‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪323 -‬‬


‫لا‬ ‫ح ‪ 7‬أ‪+‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬؟‪5.‬‬ ‫فى ‪ 55‬حم ه‬ ‫لم‬ ‫(‪869‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫‪!5‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪+‬م ء؟‪5‬ءيلأ‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪+‬ح‬ ‫أ‪+‬لا‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫م‬ ‫ه اه أكالأ؟‪5.‬‬ ‫أ!‬ ‫؟‪5‬‬

‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪2.‬؟!كا ‪ !.‬اء!يع‬ ‫ءا‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬ء‪!2‬ءهه‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪!7‬؟‬ ‫ح‬ ‫‪+‬أ‬ ‫‪+4‬أ‪+‬‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫‪5!+‬‬ ‫ح‬ ‫‪05‬‬ ‫‪5‬؟م‬ ‫‪30‬‬

‫‪+‬ح ‪53‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!‪+‬ح‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪4.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫كاح‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫(‪99‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع!الاه‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لمه‬ ‫!!‬ ‫ط‬ ‫اع‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ع‬ ‫عح ‪+‬ع ‪!.4‬اع‬ ‫‪+5‬أكاو ‪4‬‬ ‫آ‬ ‫"‪،‬‬ ‫ع‬ ‫طاعل!‬

‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫!ح‬ ‫‪،‬‬ ‫ل! "‪5+‬أ‪+‬ه‪.‬‬ ‫ا‬ ‫! ‪7‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55‬‬ ‫لم‬ ‫!س!‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫أم‬ ‫! ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫!‪55‬‬ ‫س!‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫"‪،5‬؟ء‪5‬‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪267‬‬ ‫‪-268‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪/‬ك!‬ ‫‪926‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ءم‬ ‫‪+ +‬‬ ‫!ه‬ ‫ءكا‬ ‫‪926‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ + +‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫؟ه كاأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪0‬؟‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ؟‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪50‬‬ ‫ص!‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ء‬

‫‪ +‬لا‪4‬‬ ‫كاما‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫! ؟ ‪-5‬‬ ‫ءه‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪5‬ءس!‬ ‫ه ‪! + 4 5‬‬ ‫أم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫؟ء!‬ ‫‪4‬ء ‪! 4 4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬ءح لأ‬ ‫ا‬ ‫‪55‬ء‬ ‫‪0‬؟‬ ‫"‪5!7‬‬ ‫!‬

‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬هم‬ ‫ء؟ع ‪+‬ه‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬هح‬ ‫اه‬ ‫*ح‬ ‫‪.‬ءح ‪7‬ء‪4‬‬ ‫أ‬ ‫أه‬ ‫ص!م لا‪،‬س!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫!م ء‪7‬ء‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪ +5‬ه ‪35‬ء‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪30‬‬

‫آ!ح‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫س!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬هم‬ ‫ع؟ح ‪+‬ه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫ألا؟‬ ‫ا‬ ‫حكاأ‬ ‫ل‬ ‫‪53+‬‬ ‫!اا‬ ‫أمم‬ ‫‪05+‬‬ ‫! ةح‬ ‫ءكا‬ ‫‪3?+‬‬ ‫أ!‬

‫م‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪ +‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫؟‪/5‬‬ ‫لا‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ح أه‬ ‫‪795/+‬؟ع‬ ‫‪!7! 3/1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪737‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫‪+‬م‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬

‫‪+‬ه‬ ‫ح‬ ‫‪5‬؟‪+‬أ‬ ‫؟‪!+5،‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪" +‬‬ ‫لا‬ ‫لاهم ء‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪55‬ءس!‬ ‫أ‬ ‫لمء‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫؟؟!أ‬ ‫‪+40‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ج‬ ‫؟؟!ع‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫‪".‬‬

‫م‬ ‫‪ + +‬ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫كا‬ ‫‪4 0‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪"7‬‬ ‫ع‬ ‫؟‪! +‬؟م ه ه ‪ +‬؟ ؟‪+50‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫أ‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫‪5‬؟‪5‬ء ؟‪3755،‬‬ ‫أ ‪10‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫لا‬ ‫؟ع‬ ‫ءا؟‬

‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫‪7‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫! ي‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 55‬‬ ‫‪ +‬ح ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫كاأ‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 5 + 5‬ع‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫*‬ ‫؟‪5‬‬ ‫م‬ ‫لا‬ ‫‪،‬ح‬ ‫لا‬ ‫ءم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫؟ه‪+‬‬ ‫‪3!7‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬لا‬ ‫أ؟س!‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫؟!؟؟‬ ‫! !س!‬ ‫ءكا‬ ‫كاهء‪3!753‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا!‪ 2‬لا؟!‪+‬‬ ‫ءاء‪5‬‬ ‫أ‪،‬س!‬ ‫"‪+.‬ه‬

‫للاللاللا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪11‬‬ ‫ح‬ ‫!م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪./‬‬ ‫كا‬ ‫‪107/‬ء‪+/‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫!‪/‬فى ‪!+‬‬ ‫‪،‬م‬ ‫أ‬ ‫اح‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬

‫"‬ ‫‪52‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫أ‬ ‫أ؟ع‬ ‫ه‬ ‫" "‪+‬‬ ‫للاه ي‬ ‫ح ‪ 7‬ح‬ ‫‪3،‬‬ ‫!للا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪ 7‬كا‬ ‫؟ل!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬ءا!ء!‬ ‫‪+‬هم !؟‪5‬‬ ‫" ‪)4002(،‬‬ ‫أ‪،‬لا اه لا!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬؟أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬هح‬ ‫ح‬ ‫ء ‪ +4‬لا‬ ‫م‬ ‫‪ 15‬عم ‪.‬م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪13‬‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬أ‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء؟‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ء!أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪!+.‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪!// 5‬ول‬ ‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫آع‬ ‫لى‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫ء‪3+!/‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪500‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫؟!‪2‬‬ ‫‪ 4‬ع‬ ‫‪ 140‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫كا !‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ا؟!‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫! ‪ 4‬ء‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ه ه ‪! ،‬‬ ‫؟‬ ‫كاح ‪05‬‬

‫‪3‬؟ ‪+4‬ة‬ ‫ع‬ ‫‪+4‬أ!‪+‬ءم‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫"!‪ ،3‬ء‪53 ،3‬‬ ‫‪+‬أءكارا؟!"‪،‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ءه !ه ! ‪4 !5‬ء‪5‬‬ ‫أحللام‬ ‫ء‪2‬ءطا ‪،‬؟!‬

‫آ‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫ع ‪! ،‬‬ ‫للا !‬ ‫‪5‬‬ ‫كام‬ ‫أ‬ ‫!‪+‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪،3! 5‬ء‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬ءه ه‬ ‫‪+‬‬ ‫؟ا‬ ‫؟؟‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫للاه‬ ‫ءللا‬ ‫س!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬

‫! ‪،‬ح !‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 4‬ع‬ ‫لا‬ ‫س!‬ ‫كاأ‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫*حا ‪+ 5‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪! 5 3‬م ؟ء‪5‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪،‬م !‬ ‫كار‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫لا ! ‪+‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪203‬‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬

‫لاه‬ ‫م‬ ‫‪500‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫بر‬ ‫ءه *‬ ‫؟‪.‬‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪5+‬‬ ‫‪.‬؟ا‬ ‫ه ‪73?*! +‬‬ ‫حا‬ ‫‪.5‬‬ ‫!‬ ‫أ؟م‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫!‪.‬ع‬ ‫ة‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ءكا‬ ‫؟‪3‬ءكا !"‬

‫ه‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫!ه‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ح ‪+‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ءم كا‬ ‫!‬ ‫‪.‬كا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫! ‪ 5‬؟‬ ‫ج‬ ‫!للا ! ء‪7‬‬ ‫؟‬ ‫س!‬ ‫أ ء‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أء ‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫؟ح‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬

‫؟‪5.‬‬ ‫لا‬ ‫ه أ؟!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟!‬ ‫ه للا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪4‬ء‪،‬س! ءه *ء‬ ‫ه ع ‪5‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪5 +‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 751‬ح‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +.‬ه‬ ‫ء ؟‪7‬‬

‫‪*!+‬ح‬ ‫ح اه‬ ‫‪57‬‬ ‫ح‬ ‫ام‬ ‫ك!هه‬ ‫‪5‬‬ ‫!أ ء"؟‬ ‫؟ح‬ ‫‪3‬؟ ؟!‪3‬؟‬ ‫ح‬ ‫ءللا ‪5‬؟‪!3‬ه‬ ‫ءم‬ ‫ا!‪+‬؟!أم ه‬ ‫‪17‬‬ ‫‪+‬ءكا!؟‬ ‫‪135+‬‬

‫؟؟‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ح‬ ‫‪!5/‬م‬ ‫‪2‬ءللا ‪!+4‬‬ ‫ع‬ ‫اة‬ ‫‪3‬‬ ‫ه ‪5‬؟ ‪4‬ءه !؟‪!47 5‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪+‬م ‪235‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫أ‬ ‫كاه‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪04 .+‬‬

‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫؟لا! ‪،3!05‬ء‪ 5‬لاه‪+‬‬ ‫الاهللا ‪+‬ه‪.‬؟لا ‪75‬ء‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬ء؟حءه*?كاأه‬ ‫‪،0‬‬ ‫‪-!4!5،‬ء‪30‬‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫؟م‬ ‫كار‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪01‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪500‬‬ ‫ء‬ ‫طا ! ‪ 5‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪31‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪،‬؟‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫س!‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬ء‪ 2"50‬لاه‬ ‫‪07‬‬ ‫ءع ‪5‬‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪4‬‬ ‫"‪7‬؟الاس!أ"أ‬ ‫ح‪+‬أ!ة‪+‬أ‬ ‫م؟‬ ‫‪7‬‬ ‫!‪+‬أ‬ ‫‪5‬؟‬ ‫؟لاه‬ ‫مء؟؟ح!ه؟‬ ‫!‬

‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫!ح ‪ ! +4 3‬كا!أه ‪3‬؟ه ه؟ ا!ص!م ! ‪ +‬همم ‪! 5‬م ؟ء‪5‬‬ ‫ا‬ ‫!ه‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪!3،‬أحللام‬ ‫‪ 75‬؟!؟؟‬ ‫لاكالا‬ ‫‪7‬‬ ‫؟!‬

‫لم!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+،‬‬ ‫) ءمه ؟‪5‬‬ ‫للا‬ ‫ه ؟‪،‬أ‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫ء‪*،‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫!‪ -‬ء‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! +‬م‬ ‫‪+‬ء ‪ +‬ء!‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‪ +‬أ‬ ‫ص!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫؟‪ +‬ء!‬

‫ء؟‪ +‬أ‬ ‫م‬ ‫ه ؟‪+‬ء‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!+ 4‬‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫أم‬ ‫أ‬ ‫لاح‬ ‫‪7‬؟ا‬ ‫‪،5‬ح !‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ع‬ ‫للا‬ ‫! ء‪250‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫حيا‬ ‫س!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اه‬ ‫لأ؟أ*ح‬ ‫‪51‬‬

‫؟‬ ‫ء ؟‬ ‫؟‪575‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫ء‪! 5‬ء‪3‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ح!‬ ‫‪75‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 5‬س!‬ ‫‪!،‬م !ه ‪+‬‬ ‫‪ 7‬اح ‪.7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫حا‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3! 50‬؟ء‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫! ‪015‬‬ ‫! ء‬ ‫ا‬ ‫‪ 7،‬ع‬ ‫‪4002‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-324 -‬‬
‫فى‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للاللاللا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫!محا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 7‬حا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪+/‬ه‬ ‫كا‬ ‫‪+/‬‬ ‫ح‬ ‫‪4/107‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪! +‬‬ ‫!‪،/‬‬ ‫؟م‬ ‫؟‬ ‫اح‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬؟يا‬

‫‪ 2‬فى‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ء!‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‪17‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫كالا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪! 2‬‬ ‫!للا‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‪3 ! +‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ءم‬ ‫؟‪5‬‬ ‫لام‬ ‫؟ع‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ا‬

‫" ‪،5.‬م ه ه ه لا‪5‬‬

‫فى‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪ 05‬ا! ‪15،1‬‬ ‫ه ه ‪+‬؟‬ ‫؟‪،!+‬م‬ ‫ءكا ‪5‬؟‬ ‫ح‬ ‫أ ‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪+4‬أ‪+‬‬ ‫‪! 5‬‬ ‫لا‬ ‫ا؟ه‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫؟لا‬ ‫ع‬ ‫ا!س! ‪.‬؟أم‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬؟؟‪5‬‬ ‫؟؟ع‬ ‫ا ‪+‬ه‬

‫للا‬ ‫م‬ ‫؟ه‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪ +‬أ‬ ‫!‬ ‫" ح‬ ‫ء‬ ‫) ‪.‬ل ‪70‬‬ ‫(‪4002‬‬ ‫"‬ ‫ا"‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لا‬ ‫كاأع‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫ا‬ ‫*ح‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫‪:‬‬ ‫!؟‪ 3‬كاه‬ ‫ا!‬ ‫ح‬ ‫‪5‬؟‬

‫‪!3‬ه‬ ‫‪!+‬؟‪+‬أللا‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫"لم‪+‬ه؟‪،‬لا‬ ‫‪+:‬؟‬ ‫كا!ءه‬ ‫‪5‬‬ ‫أكا‬ ‫‪.‬ول‬ ‫"‪!.‬‬ ‫ء‪ 5‬لا" ‪!+4‬‬ ‫ءل!‬ ‫"‪ 45.‬ح‬ ‫‪.+9‬آ!كا!ه‬

‫‪! .9+:‬عه‬ ‫‪+‬هم!‬ ‫‪!3‬ه‬ ‫‪!.+‬الا‬ ‫آ‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ل!‬ ‫"‪4‬‬ ‫!ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫؟م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬لا ء!‬ ‫ح ‪7‬؟‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫"‪ 55‬ءم !‬ ‫"ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪352‬‬ ‫‪-037.‬‬

‫ح "‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫ء ‪4.5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬؟‬ ‫ه‬ ‫؟ه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!ح‬ ‫ا‬ ‫للا ح ‪*! + 51‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ءمح‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ء‪5،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ +‬ه ؟‬ ‫!هاه‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ة ‪5‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬

‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح ؟؟‬ ‫‪5‬؟‪!3‬ه‬ ‫‪30‬‬ ‫حمم أ ‪!+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫أح‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬هح‬ ‫اه‬ ‫*ح‬ ‫ءاه ‪+‬‬ ‫لاس!‬ ‫ا‬ ‫‪!3‬‬ ‫‪3‬ء!‪+‬‬ ‫‪+‬أ‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪3!4‬‬

‫ء ‪3‬؟ه‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪+4‬‬ ‫‪4‬؟‪7‬؟‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟ع‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء ؟‪،‬‬ ‫ع‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫أل!‬ ‫؟‪!3‬‬ ‫ح ؟؟‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫لا‬ ‫عا كاأع‬ ‫؟‪575‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫؟؟‬ ‫‪+‬ح‬

‫كا !‪!7‬؟‬ ‫ح‬ ‫‪+‬ح‬ ‫؟لاه‬ ‫ه؟‬ ‫‪3‬ء‪3‬؟ء!‬ ‫‪135+‬‬ ‫‪+4‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ا!لا‬ ‫‪+‬هع‬ ‫‪+‬هه‬ ‫‪5‬؟‪+‬ح‬ ‫‪3!،‬؟‬ ‫ه‬ ‫؟م‬ ‫أ!‬ ‫ا!‪+‬‬ ‫‪17‬‬

‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫ء‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫لم للاه‬
‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪05 +‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫للام ة‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5،5‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬ء ‪500‬‬ ‫؟‬

‫‪ +35 +‬لا‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‪!،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫؟س!‬ ‫لا‬ ‫ءم‬ ‫؟! ءم !‬ ‫‪17‬‬ ‫مع ‪57‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪+ 51‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء ‪3‬؟‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬ث!‬ ‫لاع‬ ‫"‪،7‬ا‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫لاس!‪5‬؟‪4‬‬ ‫‪ +‬أ ‪4‬ء‪55‬‬ ‫ل!!ه‬ ‫‪.+‬‬ ‫!ا‬ ‫!‬ ‫!لم‬ ‫ك!ع‬ ‫) ءه !‬ ‫فى ء ‪3‬ء!‬ ‫‪699،‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫(‪53‬‬ ‫حاا‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪!+‬‬ ‫!‬ ‫ها‬ ‫ح ؟!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬؟‬

‫ه ‪+‬‬ ‫لى‬ ‫‪5‬‬ ‫!م ؟ح‬ ‫كاوه‬ ‫م‬ ‫!ع‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+ 5‬للاه ‪4‬‬ ‫‪/‬؟!‪ 3‬للاء‪+‬ه‬ ‫ه‬ ‫!س! ح‬ ‫لا‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫‪5‬؟‪!3‬ه‬ ‫! ‪10‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫!ا لاح !‬ ‫م‬

‫؟‪575‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ح ‪! 7‬‬ ‫! ‪ 5‬؟‬ ‫لا‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪ 3‬ع‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪. +‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪ 7‬ح‬ ‫!ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫كاأ‬ ‫ح‬

‫!‬ ‫م‬ ‫‪! +‬م‬ ‫ح !‬ ‫كاه‬ ‫‪7‬‬ ‫ء؟‪ +‬؟ ‪! +‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫! ؟‪ +‬ء!؟‬ ‫!‬ ‫! ‪/‬؟‪+‬ح‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪! 5‬م ؟ء‪ 5‬لاه ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪07 3 +‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫؟‪ 5 ،‬؟ع‬ ‫ء‬ ‫م‬

‫‪ +‬أ‬ ‫ح ‪،3‬‬ ‫ح س!‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪ +‬؟ح !م ء؟‪+‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪5 3‬؟م !ه‬ ‫! لا!‬ ‫‪5 3 !7‬؟‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫أع ‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫!‪+‬‬ ‫س!‬ ‫‪5‬ء‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫؟ ‪05‬‬ ‫ي‬ ‫؟!‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫! ‪7‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪37‬‬ ‫لأاء‪ 50‬اح‬ ‫‪+!،‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫؟ح !ع‬ ‫ء؟؟ه‬ ‫‪/‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫لا؟ح أه ‪!5‬‬ ‫م‬ ‫‪ +‬أ ‪ 4‬ح‬ ‫لا!؟م‬ ‫م‬ ‫ح‬

‫‪2.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪! +‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17،‬‬ ‫للاه ؟‬ ‫ح‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪،‬م‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪ + 4‬أ‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫!‬ ‫؟س!‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ه ه ‪+‬‬ ‫‪ +‬ع ‪+‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫للا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟ه ‪+‬‬

‫‪!7‬؟‬ ‫ح‬ ‫‪3!4‬‬ ‫‪+‬هح‬ ‫‪!+ 5‬؟‪+‬ء‪+‬ءاه‬ ‫لا‬ ‫!‪33‬‬ ‫‪5.‬ءح‬ ‫ء؟‪+‬؟ ء‪3‬؟ ‪05 !11 53‬‬ ‫!م‬ ‫‪+! 5‬؟؟ع‬ ‫لا‬ ‫!أم‬ ‫‪5 30‬ءع‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫‪53‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫‪+‬هح‬ ‫الاهللا ‪5‬؟‪+‬ء‪+‬هه‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫م‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ء‪3!7‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪!4‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫ح‪5،‬‬ ‫‪35‬ءكاه‬ ‫حم‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪ 7‬ح‬

‫‪ 5‬ح‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟س!‬ ‫أ‬ ‫‪5 +‬‬ ‫؟‬ ‫؟ء!ه‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!+ 4‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪ +‬ء "‬ ‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ح ‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫للاء‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫؟ح ‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ ‪53‬‬ ‫ح ‪3‬‬

‫ح‬ ‫‪+"50‬ه‬ ‫؟أ‬ ‫ح‬ ‫!ءه ه ! ‪+‬ح ؟‪575‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫؟‪7‬‬ ‫لا‬ ‫"‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬هم ؟‪ 5‬ء‪"!5 2‬ه ‪+‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪ 7،‬ا!‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪+ 53‬ح ا!‪535‬‬

‫؟‬ ‫م‬ ‫‪4‬ء‪3‬‬ ‫لا‬ ‫أكاأع‬ ‫ا‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫‪+‬ءم‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫"‪+5‬‬ ‫‪+‬ع ‪7‬ء‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪4‬؟‪7‬؟ ‪+ 4‬أ‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫" ‪ +5‬؟ء؟ه مه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫اه‬ ‫!ه‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬؟‬ ‫؟‪575‬‬ ‫‪+‬ح‬

‫ح‬ ‫‪+‬ه ه ‪+‬ه‬ ‫‪5‬؟‪!+‬‬ ‫ه !‪5‬‬ ‫ة‬ ‫‪ + 4‬ة ‪17‬ء؟!م‬ ‫ه‬ ‫؟م‬ ‫أ!‬ ‫‪+‬‬ ‫اة‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3!4‬‬ ‫أء"؟‬ ‫م‬ ‫‪+ 3‬للاه‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪750.‬‬ ‫"‬

‫‪ 4‬فى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫‪110‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫هـ(‬ ‫ه ‪،،‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 +‬‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ +‬ء !‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪! +‬‬ ‫)‬ ‫!"‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫(‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫هآ ‪ 50‬هـ‬ ‫‪+‬‬

‫"‬ ‫‪/‬ول ع؟ ‪ 7‬ع‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ل‪/‬ع‬ ‫‪ +.‬ة‬

‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫م‬

‫فى‬ ‫‪6.‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 53‬ء‪+‬ه‬ ‫!ه ء‪3‬؟ ‪5 30‬ءاه ‪*! +‬ء ‪+! +7‬‬ ‫أللام‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ‪35‬‬ ‫! ‪3‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ح‬ ‫"‪3‬‬ ‫ه‪+ 3‬أ‬ ‫ع!الا‬ ‫‪3‬‬ ‫لمه‬

‫! !‬ ‫لم ؟‬
‫ع‬ ‫" ‪" 5‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س!‬ ‫كا‬ ‫‪! 5 5‬‬ ‫م‬ ‫‪57‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫‪5،‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حم‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬

‫؟ه ‪375‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ؟ء‬ ‫!ح‬ ‫ا‬ ‫ه "‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫ه "‬ ‫ة‬ ‫! ) ‪+‬‬ ‫"(‬ ‫"‬ ‫ط‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬ء‬ ‫لا‬ ‫ة‬ ‫‪117‬‬ ‫؟ح ‪2‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪ +‬ءح‬ ‫ه !‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬

‫ه ‪5‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫للاه ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫"ح‬ ‫‪!05‬ء‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪! 551‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬ء‬ ‫‪،0‬‬ ‫ءم‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪! "3‬م ؟ء‪5‬‬ ‫مه‬

‫ه كا‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫!س!‬ ‫ا‬ ‫*ء‬ ‫!‬ ‫ح ‪+ 5‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫؟‪!3‬ح‬ ‫ه‬ ‫‪+‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫‪335+‬ء‬ ‫‪5‬؟‬ ‫‪!4‬م !‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪17‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬؟‪+5‬ه‬ ‫لا‬ ‫؟ع‬ ‫!‬ ‫للا ‪! 5‬م ؟ء‪ 5‬لاه ‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫حا‬ ‫كا‬ ‫أه ح ح‬ ‫!‪+‬‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫؟ح ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫! ‪! 5 5 +‬م ؟ ‪53‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫ء‬ ‫‪ 5‬ع‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫؟ ‪+‬‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ة‬ ‫؟‪3‬‬ ‫!للا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫ء‪3‬؟‬ ‫؟ء‪+‬م ء؟‪+‬ا‬ ‫‪57‬‬ ‫‪35‬ء‪7‬؟‪+‬لا‬ ‫‪7‬؟أ‬ ‫‪51‬‬ ‫ءم !للا!اءه‬ ‫أط‬ ‫اه‬ ‫أ!ه‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪ 53+‬ل‬ ‫ل!‬ ‫ع‬ ‫‪+!14.‬ه ه‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪2/‬ء‪ 7‬حطاه‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫أه‬ ‫‪4‬ء؟‪+‬‬ ‫! ‪، .+‬لاه‬ ‫‪517،‬ءم‬ ‫‪ 135‬ح ح ؟؟‬ ‫؟م‬ ‫؟‪5 5‬؟‬ ‫ع ح‬ ‫‪+‬أ ‪4‬ءه‬ ‫ا!‪+،‬أ‬ ‫؟ا‬ ‫!‬ ‫‪+،‬ح‬

‫‪-‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬


‫لا‪2‬‬ ‫أ‬ ‫‪4+ +‬‬ ‫"حأع‬ ‫؟لالا‬ ‫أ‬ ‫أ ؟ع‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫ا!‪،‬‬ ‫‪"5‬‬ ‫!‬ ‫‪+7‬‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫‪ +‬أل!م‬ ‫!ا‬ ‫‪+‬‬ ‫اح‬ ‫ثه‬ ‫‪+65.‬أ‬ ‫ح ‪+‬ه‬ ‫هح‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪! 015‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫ءكا‬ ‫أ‬ ‫ا‬

‫أ‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪05 4‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫"ا‬ ‫‪،0 5‬‬ ‫ح ح‬ ‫‪ ! 5‬ل!ه ؟‬ ‫أ‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3! 5‬‬ ‫ه س!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫كاه‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫؟لا‬ ‫!ه ؟‬ ‫ء؟؟ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬

‫‪35‬‬ ‫ء‬ ‫أم‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫‪11‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪50‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ه ؟‬ ‫للا‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫‪+ 53‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪11‬‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫هل!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫كاأ أ ‪4‬‬ ‫ح‬

‫‪ 5‬؟‬ ‫!‬ ‫ظ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ح اه‬ ‫ء؟ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫ه‬ ‫‪ 517‬لاه ‪+4‬ح‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫أم‬ ‫ء؟!ح‬ ‫ءاه ‪+‬‬ ‫!ا لاح‬ ‫م‬ ‫ح ‪+‬أ؟س! !‪+‬‬ ‫لأم‬ ‫‪51‬‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬

‫ح‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫! )‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪35‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!73‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬

‫‪ 4‬لا‪"://‬ا؟؟‬ ‫‪.‬ادع‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪/-+‬لا‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لاه ‪+!14/+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪3‬؟ح‬ ‫اأ ‪.‬ا‪+‬؟؟‪.‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪30‬‬ ‫أ‬ ‫ا!‪+‬أ!‬ ‫ه ‪35‬ء‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!،‬‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪" ://‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪/- +‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪0‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0/4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ح‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل!‬ ‫‪7‬‬ ‫حم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪" 5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫?‬

‫أح ‪4‬‬ ‫ثع‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ح ؟أ‬ ‫أ‬ ‫‪+7517‬‬ ‫‪+‬ح‬ ‫يم‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫؟‪ +‬أ‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫يم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬ءح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪!7‬‬ ‫آ‬ ‫!ا‬ ‫ع اط‬ ‫؟!‬

‫للاللال!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪!/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪5/‬‬ ‫حط‬ ‫؟‬ ‫‪/ +‬ح‬ ‫‪-+ 5‬؟‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ح ‪40‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫(‪+‬‬

‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ))‬ ‫لا‬ ‫كاما‬ ‫أ‬ ‫ها ه‬ ‫أ!‬ ‫‪5"5‬‬ ‫؟‬ ‫‪!7‬‬ ‫ح‬ ‫للاه ؟‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪"!،‬؟‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪،‬ح‬ ‫؟!ه‬ ‫يا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬ءم‬ ‫لا‬ ‫حا كاأح‬

‫‪+‬ه ح‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‪7‬؟أ*دع‬ ‫‪!3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5500‬‬ ‫‪/‬ءاكاأ‬ ‫‪،00. 5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5000‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫!ه‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪5‬؟ء!‬ ‫‪+‬ح ؟‪5 ! 575‬؟ ‪4‬ء ‪+44‬‬

‫‪+‬‬ ‫خ‬ ‫‪3‬‬ ‫اح‬ ‫كالأ‬ ‫ح‬ ‫!ع‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫!ه‬ ‫أ ؟‪3‬‬ ‫" ‪+‬‬ ‫م‬ ‫أ ‪5‬ء‪57‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫؟‪575‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫أم ح‬ ‫‪53+‬‬ ‫‪3 +‬‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫!"‬ ‫‪3،‬‬

‫‪.‬‬ ‫ط‬ ‫‪/‬؟ه ‪+‬‬ ‫؟!‬ ‫؟؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫!؟‪5‬‬ ‫"ح !‬ ‫ح‬ ‫؟‪+‬ء‪55‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪153‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪،‬ح ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"‪533‬‬ ‫‪011‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪751‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬

‫‪)5002‬‬ ‫‪(/‬‬ ‫"م‬ ‫ع‬ ‫عل!‬ ‫!الا‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫كم!‬ ‫ع‬ ‫"‪3‬‬ ‫الاا‬ ‫‪!7‬‬ ‫‪03.‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫!ه‬ ‫‪3‬‬ ‫خ‬ ‫ا؟‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪+‬ه ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫؟!مح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫؟ ؟‬ ‫ح‬

‫‪!2 +‬؟!‪+‬‬ ‫أ‬ ‫اح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!7 3‬ا‬ ‫‪ 5‬أ"‪ 35‬ح ‪!4‬ح‬ ‫؟أح ا ح ؟‬ ‫لاه‬ ‫؟‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪+‬؟س!‬ ‫أ‬ ‫ا!ع‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪3+5‬‬ ‫"‬ ‫‪!3،‬ه‬ ‫(!)‬ ‫"‬

‫‪+4‬ثة‬ ‫"‬ ‫!ه‬ ‫؟م‬ ‫(هـ)‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬

‫‪، 8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح ‪+‬‬ ‫) للا ‪*.‬‬ ‫(‪ 7‬و و ‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫لم !‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫لم‪3/‬‬

‫!‬ ‫ء‬ ‫‪!.‬ا‬ ‫مع‬ ‫ما‬ ‫!‬ ‫‪.5 /5 9‬‬ ‫لم‬ ‫‪7 2: 44‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬

‫فى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ث!‬ ‫للا‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫(‪9 8 6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ع‬ ‫هـ‬ ‫ألم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!طا‬ ‫لم‬ ‫"ح‬ ‫! ‪+‬‬ ‫بم!‬ ‫ع‬ ‫‪3/‬‬ ‫‪* 5‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫ح *‬ ‫للا‬ ‫‪7 5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ك!‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪2 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل! !‬ ‫ك!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬فى‪2‬‬ ‫لاهس! أه‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ء؟؟ه‬ ‫م‬ ‫!أ‬ ‫‪330‬؟ح‬ ‫‪5‬ءه‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ح ؟؟‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬؟‪.‬ا!لا‬ ‫؟؟ ‪51‬‬ ‫ح‬ ‫‪? 5‬س! ‪+‬ح ‪7 4‬ء‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫‪!5‬‬

‫ه ‪5‬‬ ‫ص!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪55‬‬ ‫لا‬ ‫حم‬ ‫"‬ ‫‪!+‬ح‬ ‫عأ أ!‬ ‫؟ح‬ ‫!‬ ‫مح ه‬ ‫‪05+‬‬ ‫‪15‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪4!+‬‬ ‫؟‪+‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫ء؟‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أح‬ ‫أ؟‪+‬ء‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪+4‬‬

‫‪!4‬ح!‬ ‫أ‪+‬ح‬ ‫ح‬ ‫أ؟أ‪ +‬لا‪++‬هع‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫ح اه ؟للا !‬ ‫؟‪4‬‬ ‫ح‬ ‫أ عم‬ ‫‪5‬‬ ‫ه ‪ 5‬؟‪35+‬؟‪5‬‬ ‫ا!أس!‬ ‫‪ 55‬حم ه‬ ‫لا‬ ‫حم‬ ‫‪5‬؟‬

‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5+‬‬ ‫أ‬ ‫‪55‬‬ ‫ح ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.!+‬‬ ‫*خ‬ ‫اه‬ ‫ثه‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪303‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫عأ‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪51‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪73‬‬ ‫‪05‬‬ ‫أح‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟أ‬ ‫لا‬ ‫‪!،‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫ء؟أ لا‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ح!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪153‬‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫‪+‬ح‬ ‫!مح‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬

‫‪2 2.‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪*!،‬‬ ‫أ‬ ‫ا!‪+‬ه‬ ‫ء؟‪+‬ءح‬ ‫م‬ ‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫حع ‪+‬ءأع ‪5‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ه أ؟!ع‬ ‫!‪-‬‬ ‫!ه‬ ‫‪+‬ألالام‬ ‫‪!،‬للا ‪!+‬أ‬ ‫!ه ‪4‬؟ح‬

‫؟‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫!‪+ ،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪+ 5 3‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ا ء‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪ +‬للاللاللا ؟!‬ ‫‪.‬‬ ‫س!‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫للا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪!،‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬

‫‪4‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫! أع‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫أ‬ ‫‪17‬‬ ‫!ع‬ ‫أ‬ ‫‪!53‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫ط ‪4‬ء‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪"5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ثه‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫"‬ ‫ء‪50‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪.‬ل ‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪002‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫لم‬ ‫ا"‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ح ! !‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!م ‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬ ‫؟م‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬

‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ه ح ‪-4‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬ح‬ ‫أ‬ ‫أه‬ ‫‪5‬‬ ‫!ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪5،‬‬ ‫"‬ ‫‪33‬‬ ‫ه‪ .‬هـ‪/!3‬لالم‪/‬عح ‪+‬أ ‪+45‬ع‬
‫‪ 95‬لم‬ ‫لم‬ ‫‪ 2:‬فى‬ ‫‪55‬‬ ‫فى‬ ‫‪-555‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪24.‬‬ ‫اء"ح‪،‬أل!‬ ‫ا‬ ‫‪05‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪)4002(/‬‬ ‫ءه ‪"3‬‬ ‫‪+5‬هأ؟!الاع‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ء؟؟‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪51‬‬ ‫‪2+9‬‬

‫!م ه‬ ‫ة‬ ‫‪+‬‬ ‫!ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! +‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪! 5‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪53‬‬ ‫ءح‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫!‪3‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫ل!‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫؟‪35‬‬ ‫كالا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ه‪ .‬هـ‬
‫‪.‬لم‬ ‫ءح‬ ‫لم‬ ‫‪/‬لم‬

‫‪9 6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫و ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!م !‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫‪ +‬ح !‬ ‫؟‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫أ ‪! +‬‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫فى‬ ‫‪999‬‬ ‫‪55 5‬‬ ‫كا‬ ‫‪!.+‬‬ ‫‪!.+ 9‬‬ ‫‪!3‬ه‬ ‫ا ‪+‬أ!ما‬ ‫‪5‬‬

‫ح‬ ‫‪40/‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪6‬ا‬ ‫أالاا‬ ‫ا‬ ‫حا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪55‬‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪)0‬‬ ‫أح‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫؟للا‬ ‫أ‬ ‫؟ح‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ثه‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ءللا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫؟؟‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫ء؟‪،‬‬

‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+ + 5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪" 3+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫أح‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫اع أه ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"ح‬ ‫!‬ ‫؟"‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫فىح‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!ول‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟!‬

‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫! ؟‬ ‫ظ ‪50‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫؟ح‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫؟!أ ‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪05 +‬‬ ‫؟ ح‬ ‫‪ 5‬ل!ه‬ ‫ح‬ ‫‪37‬‬ ‫!ع‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫حأ‬ ‫ح ‪+‬م‬ ‫ذأ ‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪5 0 +‬ء‬ ‫ح ؟‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫لة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح ؟‬ ‫‪ 5 + + 5‬ح‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ط‬ ‫!ع‬ ‫أ‬ ‫! ‪+‬‬ ‫ح أ‬ ‫م‬ ‫‪+ +‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫!‪7‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫‪3 +‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪326‬‬ ‫‪--‬‬


‫‪5‬‬ ‫ح ه‬ ‫أ‪!،‬الاع‬ ‫‪ )+2،‬ء‪7‬‬ ‫يم‬ ‫‪3‬‬ ‫الأ‬ ‫‪/‬ا‬ ‫ح ؟‪،‬‬ ‫‪+‬لا‪.‬ا‪.‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪+!4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪002‬‬ ‫أ؟ ‪!5،3(،‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪370 4‬؟‪5‬‬ ‫؟ا‪5+‬ءه‬

‫‪+‬ح ‪7‬ء‬ ‫‪95‬‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫؟ ؟؟أ طا‬ ‫يا‬ ‫ء‬ ‫!؟!‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!5 ،‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬ء؟‪553‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء ؟‪،‬‬ ‫ءه !ه‬ ‫م‬ ‫ه ؟‪+‬ع ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫! ‪4‬ء‬ ‫كا‬ ‫‪57‬‬ ‫ع‬

‫الاا)‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫ح ؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫( ‪400‬‬ ‫"‬

‫ا!‬ ‫ا‬ ‫ح‪5،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪+‬ح‬ ‫أع ‪4!7‬‬ ‫ا‬ ‫!أ‬ ‫) ‪!+4‬‬ ‫!كالاح‬ ‫م‬ ‫أ؟‪75‬‬ ‫"س!‬ ‫‪+‬‬ ‫!كاأه‬ ‫‪2‬ء‪،‬ح‬ ‫ا ا!أ‬ ‫أ‬ ‫!ا‬ ‫اح!‬ ‫ء!ا‬ ‫أ‪+5،‬‬ ‫ءا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪+51/‬‬

‫ح‬ ‫ا‬ ‫! ع‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪ 75 17‬ح‬ ‫‪4‬‬ ‫؟ ‪033 +‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+ 2‬‬ ‫ء‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عم !‪ 3‬ء ‪73‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 5‬ع ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ءم‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ء‬

‫‪ 4+5/‬فى‬ ‫فى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+5/ 9 +0.‬‬ ‫*! ‪6+0. 30 3 +5‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬ء ‪+‬‬ ‫فى‬ ‫‪/4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫أل! ء‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫!ءمه‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪+‬‬ ‫أ؟ه‬ ‫عا‬ ‫‪!+‬ه ‪،!2‬ح ‪+‬‬ ‫‪+‬ه *! ‪+5‬و‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫"‪5‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫‪11‬‬ ‫ء‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 4‬ح ‪7‬‬ ‫؟؟‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ة ‪ 5501‬؟!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪+ 0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫! ‪135 +‬‬ ‫ح ح ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+ 2‬‬ ‫!!‪0 3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪116‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫للا‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪،‬‬ ‫! "‬ ‫كا‬ ‫؟م ح‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ول‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪55‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫للا *ء‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫! ؟‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬

‫ء ‪4‬‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫‪ 4‬ء ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬ء‪+ 5 3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫‪5 +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫!‬

‫‪! 5‬‬ ‫!ءه‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ء‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫أم‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ +‬هم أ‬ ‫ء ؟؟‬ ‫!؟‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪34‬‬ ‫ء‪+ 53‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ك! *ء اه ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫أح ‪10‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬

‫ول‬ ‫‪ 4‬ح ح‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪55‬‬ ‫‪0‬؟‬ ‫؟أ ء‪5!7‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+5‬‬ ‫!ه‬ ‫‪!+‬أ ‪+‬أ*م‬ ‫*ء‬ ‫اه‬ ‫أ؟!‪!+‬‬ ‫؟ه ‪+-+‬ه‬ ‫! ‪+‬ء‪7‬ء‬ ‫ءلا!!‪7‬‬ ‫‪-"5‬ء‪+‬ه‬

‫‪500،‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫أم‬ ‫ا "‪4‬ء‪7‬‬ ‫ء‬ ‫أ‪55-‬‬ ‫لا‬ ‫؟ع ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫! ‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫أع‬ ‫‪7‬؟‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫*ء ‪ +‬لا ‪+‬‬ ‫! اه‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪4‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫ءمه ‪+‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪+‬لا‪3‬‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪07‬؟أ*ءاه ‪+‬ه ع ا!‪+‬ه‬

‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫‪+‬ح‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫)‬ ‫ء( ‪3002‬‬ ‫"‬ ‫‪11‬‬ ‫ل!ه‬ ‫!!‬ ‫ء؟ح‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫ء‪!55‬‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ام‬ ‫!‬ ‫ء!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫هـ!‬ ‫"‬ ‫‪!/‬لا ‪*++‬‬

‫!‬ ‫‪ 7‬ع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!ما‬ ‫‪!.‬ه!‬ ‫ح‬ ‫‪35‬‬ ‫‪ 5‬أ؟‬ ‫‪/5 9‬‬ ‫لم‬ ‫‪5 7: 7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪ +‬حا‬ ‫‪.‬ل ‪70‬‬ ‫"‬ ‫ء!‬ ‫!‬ ‫‪05‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫!!‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪7‬ء‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪ .‬ل!‬ ‫( ‪5002‬‬ ‫لم‬ ‫أ! "‬ ‫أه‬ ‫‪+15‬‬ ‫؟! ‪3+‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫‪5/‬‬

‫‪+‬يم‪5‬‬ ‫أ‪+‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ول ‪51‬‬ ‫!!ا أ‪+-‬ه‬ ‫!ا اع‬ ‫م‬ ‫ا‪-‬ءه ‪77‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ء‪5‬‬ ‫ح‬ ‫أ؟ء‪3‬‬ ‫‪+ 5‬ه‬ ‫لا‬ ‫‪+5:‬ء؟‪5‬‬ ‫!‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫‪ +‬أل!‪3‬‬ ‫!أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ءه ‪35‬ءم‬ ‫أ؟ح‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يطع!‬ ‫‪5‬‬ ‫كا!! ح‪!.‬ط‬ ‫‪.5/‬‬ ‫!‬ ‫‪!.‬اع‬ ‫و ‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-22‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬

‫‪2 8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ء ل ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! + 4‬‬ ‫*‬ ‫أ‬ ‫ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫) ‪*.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪00‬‬ ‫(‪5‬‬ ‫لم‬ ‫‪" 7‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪51‬‬ ‫ء ؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪4700‬‬ ‫كاى‬ ‫!‬ ‫ء‪5‬‬ ‫‪4‬‬

‫ء‪+‬لا‪++‬أ‬ ‫كا !ء؟‪575‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!4‬م!‬ ‫ا!لا‬ ‫‪75‬ء‬ ‫ا‬ ‫"ء‪+‬هأ؟لا‬ ‫مء‬ ‫‪05‬‬ ‫لم!‪+‬ه‪.‬آ!ل!‬ ‫لم‪+‬ع ‪ 4‬كا!‪4‬‬ ‫‪/‬ه‬

‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬ع‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫*!لا‬ ‫فى‬ ‫‪20:‬‬ ‫فى‬ ‫‪96-‬‬ ‫!‬ ‫‪74.‬‬

‫‪92.‬‬ ‫ح؟‪7‬‬ ‫مه؟؟لا!‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪!7‬؟‬ ‫ول!‬ ‫‪!+5‬ه*ح‬ ‫أ‬ ‫ع ‪7‬‬ ‫أ‬ ‫!ء‪4‬‬ ‫‪51‬‬ ‫"‪!1/‬لا ‪!4‬م!"‬ ‫كا!مء؟ل!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬ء؟؟‬

‫ح‬ ‫لاه‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪ 35‬أ ء؟؟‬


‫لم‬ ‫أ‬ ‫ه ه !‬ ‫!‪!3‬ح‬ ‫ول‬ ‫حح‬ ‫‪51‬‬ ‫لأ‪!+‬‬ ‫!ء‪!،‬ح‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪+‬أع‬ ‫‪!3 5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪+‬ءأس!‪033‬‬ ‫‪5‬؟‬

‫ل! ‪+‬أ!اه *ء‬ ‫! ‪3‬ء‪ 7‬ح؟!‪3‬‬ ‫‪ 7‬أ)ع‬ ‫لا؟أ‬ ‫!‬ ‫ء‪+‬‬ ‫حكا!‬ ‫م‬ ‫ح ؟؟ ‪53‬‬ ‫مه!ء)!ع‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫للاه ‪+‬‬ ‫‪+.‬أ ‪4‬ء‪+7517‬أ‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟!‬ ‫‪15‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫‪10 1‬‬ ‫أ‬ ‫كا‬ ‫ح‬ ‫‪5!7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟!‬ ‫؟‬ ‫ء ؟‬ ‫‪05‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪ +‬أ ‪!5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟؟!‬ ‫‪55‬ءم‬ ‫ء‬ ‫كر‬ ‫! اه‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ء ؟‬

‫‪305‬‬ ‫أ‬ ‫‪+!5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫س! !‬ ‫ها‬ ‫س!‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬

‫‪03.‬‬ ‫‪!7‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪045+‬‬ ‫اا ء‪.‬ل ‪.‬ح‬ ‫أ‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪".‬‬ ‫‪!/‬‬ ‫ا!‪،‬‬ ‫‪./‬كا‬ ‫اء‪3+‬‬ ‫ا‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.،‬ث! ‪!!3‬اع‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪!+‬؟‪+‬ء‪44‬‬ ‫"‪.‬ث! ‪!.‬‬ ‫‪!+4‬‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪7‬ء‪7‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) 2‬‬ ‫( ‪300‬‬ ‫ء‬ ‫‪ 5‬ل! )‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫س!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪75‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫! ؟‪ 3‬ء‬ ‫كا‬ ‫!م‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪40‬‬

‫ح‬ ‫!!ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫؟!‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫ل!؟ ء *‬ ‫ه‬ ‫‪/‬كام‬ ‫"‬ ‫‪7"3‬‬ ‫!الم ؟‪+‬ه‬ ‫‪+50‬ع‬ ‫آ‬ ‫‪98‬‬ ‫‪:428-042.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪05 +‬‬ ‫ح‬ ‫‪ + +‬ه س!‬ ‫‪!،350‬؟‪+‬ح‬ ‫ء‪!7‬؟‬ ‫اح‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪4‬ء‪+‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟!‬ ‫‪ 75‬ح‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ة ‪+‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ء ‪3‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬

‫ء‪+57‬‬ ‫‪75‬ء كاه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!ه‬ ‫أل!م‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪+ 4‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫؟!‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫"ح‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟ه‬ ‫؟‬ ‫‪3‬ء‬ ‫؟‬ ‫‪ ! +‬؟‬ ‫ول‬ ‫؟!‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫ا‬

‫اء‪5‬‬ ‫ء‬ ‫؟ع‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ءم !‬ ‫ه‬ ‫ء ه‬ ‫؟!‪3‬‬ ‫أ‬ ‫كا ! أ ء‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‪ !07‬ه‬ ‫؟ه‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫؟ع‬ ‫‪! +‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ع للاه‬ ‫ء‪7‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫ءم !‬

‫أ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫؟‪7!+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫‪37‬؟‬ ‫أ‬ ‫ه ‪+! ،‬‬ ‫اه *ح‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ه !‬ ‫!ه‬ ‫؟‪+‬ء‪3‬‬ ‫‪5‬ء‪4‬‬ ‫‪!+/‬أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪17‬‬ ‫أ! ‪+‬‬ ‫لا‬ ‫!‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫؟ع‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬

‫؟؟!‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪35.‬‬ ‫حا‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫اح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 337‬حل‬ ‫س!‬ ‫؟ ء ‪57+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+5‬‬ ‫ح‬ ‫‪13‬‬ ‫!‪+‬‬ ‫كا‬ ‫آ‬ ‫ه ؟! ؟؟ !‪+‬‬ ‫أه‬ ‫؟‪+‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪5.+‬‬ ‫ح ح‬ ‫"‪ 985‬فى‬ ‫‪+15 ،3‬آل!م !ه‬ ‫ه ح‬ ‫أم‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ءح كا !‪!7‬؟‬ ‫*ء‬ ‫‪!+4‬ه‬ ‫ح‬ ‫‪4/‬‬ ‫لما ‪!+4‬‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫لماه‬

‫ل!ه‪+‬كا‬ ‫؟!؟؟‬ ‫‪05+6‬‬ ‫يم‬ ‫‪ 75‬ح‬ ‫ا‬ ‫!‪+‬ها‪،‬لا‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ح!‪"!+‬ح‬ ‫! !ح‬ ‫حكا‬ ‫لا!ع‬ ‫‪5‬‬ ‫كاهح‬ ‫‪7‬‬ ‫حح ‪153‬‬ ‫‪5‬‬ ‫آح؟؟ه‬

‫!‪!+ +‬؟؟‬ ‫لالم‬ ‫ا!‪3‬‬ ‫ءاح ‪5‬‬ ‫أ؟ح‬ ‫‪+.‬ه‬ ‫‪35‬‬ ‫م‬ ‫ا"‪*!+‬ح‬ ‫"ح‬ ‫‪3!+4‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪!+4 +‬‬ ‫أ‪+-!4!5،‬ه‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫ح! ‪!+‬؟ع‬ ‫‪5‬‬

‫‪- 327 -‬‬


‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح ؟‬ ‫ءم ‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫ح‬ ‫ح أع ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10 4‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫حم‬ ‫ء‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫ع ‪ +‬ح‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫!‪7‬‬ ‫أم‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ء!‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫ح !‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س!‬ ‫أه‬ ‫‪350‬؟‪+-‬‬ ‫أ‬ ‫‪ !7‬؟‪+!-‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 40‬مه‬ ‫لا‬ ‫‪ 4‬ع ع‬ ‫‪75‬ء‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫!‬ ‫‪37‬‬ ‫س!‬ ‫! ‪3‬‬ ‫‪5‬ء!‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪*! 5‬‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ء‬ ‫ع ع‬ ‫‪3.‬‬

‫ء‪ 5‬؟ء‪7‬‬ ‫ءا‬ ‫؟ح‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫أ ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ؟‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ح ‪3‬؟‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪17‬‬ ‫للاه ‪+‬كا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪75‬ء‬ ‫ا‬ ‫أ؟لا‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!37 353‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫؟ة ؟"‬ ‫!ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 40‬مه‬ ‫لا‬ ‫ءع‬

‫؟‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫؟أ‬ ‫؟ح !‬ ‫‪ +‬ح ءللا‬ ‫!!‪52‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ ! + 4‬‬ ‫‪ +7‬ء‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪ +‬ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ +‬ء‬ ‫؟‬ ‫ه )‬ ‫!‬ ‫؟ء كا‬ ‫?ول‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!! +‬م ‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ + 4‬ة ‪+‬‬

‫!!‪52‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5+‬‬ ‫(‬ ‫؟؟‬ ‫؟!‬ ‫!‪+‬‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‪ 2‬لا؟!‪+‬‬ ‫‪5?+‬‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ح ‪!+‬؟‪5‬‬ ‫" ‪4‬‬ ‫‪5‬؟‪ !3‬؟ه ‪+‬ء)‬ ‫‪.‬ا‪4‬ء ‪!44‬‬

‫ح‬ ‫‪57+‬‬ ‫"ع‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪)5002‬‬ ‫‪(1‬‬ ‫‪)،7‬‬ ‫حيا‬ ‫ء‪!3‬ح‬ ‫‪!!! + 5،‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫؟‪+‬‬ ‫اح‬ ‫ا‬ ‫ح !؟‬ ‫؟‪+‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!+.‬أ‬ ‫ء ؟‪7‬‬ ‫؟؟؟ !م‬ ‫؟! ‪33‬‬

‫ه‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ول‬ ‫‪ 5‬؟ه‬ ‫ه‬ ‫!ح‬ ‫ك!‬ ‫لأ ‪5‬؟ا‬ ‫!‬ ‫" "ء‪+‬‬ ‫"‪3‬‬ ‫ع‬ ‫عل!‬ ‫!الا‬ ‫لا"ع !‬ ‫أ‪/‬ط‬ ‫‪/‬ح‬ ‫لا!‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪22.‬‬

‫‪ 57‬ح ‪32.‬‬ ‫ول‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫لم‬ ‫) ‪.‬ل‬ ‫فى‬ ‫‪699‬‬ ‫"(‬ ‫‪ +‬ا‪)،‬‬ ‫ء ؟‪،‬‬ ‫؟ح ه‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫لالا‬ ‫يا‬ ‫؟!‬ ‫بر‬ ‫"‬ ‫!ل!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫!‪+‬ه‬
‫لم‬ ‫"طاع‪!.‬اء"‬ ‫‪ 0،5‬ء‪5‬‬

‫فى‬ ‫ء‪6‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫ء ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ء ‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س! ‪70‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪ 4 0‬ة‪2‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪ +‬لا‬ ‫أ‬ ‫‪ 35‬ء ‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬؟‬

‫ء‪+‬ح‬ ‫؟أم‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه ‪ 55‬حأه‬ ‫م‬ ‫ه ؟كااه‬ ‫‪37‬؟‪5‬؟ ‪+‬ء؟ع‬ ‫‪ 3! +‬م‬ ‫اكا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫اا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪140‬‬ ‫‪+‬؟‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫ه كا‬ ‫ك!ه‬ ‫"!‬ ‫ع‬

‫"لم لمه لم!طا‬ ‫ع‬ ‫ءح‬ ‫لملم‬ ‫أكره )‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫هـ‪4‬‬ ‫‪02‬‬ ‫(فىه‬ ‫‪:‬‬ ‫ءللا‪". . .‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫؟‪5‬‬ ‫‪+‬هح‬ ‫ء‪4‬ءح‬ ‫‪!،‬؟؟‬ ‫!م ح ؟؟‬ ‫حم !‬

‫؟‪ +‬ء‪5‬ءم ه‬ ‫‪17‬‬ ‫‪+ 0‬‬ ‫!؟ء ‪4‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪ 4‬ء‬ ‫ه‬ ‫للام ة‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫س!‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬؟‪+‬‬ ‫؟ ‪30‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪ 75‬ع‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪! +7‬‬

‫‪ +‬ح ؟ح ه كا‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫!س!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ +‬ء؟‪573‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‬ ‫‪+ 17‬‬ ‫!‬ ‫ة‪7‬‬ ‫أم‬ ‫‪7 53‬؟ح‬ ‫‪.‬بلا‬ ‫‪533‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ءه ‪5‬‬ ‫لاع‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪5.‬‬ ‫"‬

‫‪34.‬‬ ‫) ول ؟؟ه كاا!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5002‬‬ ‫‪(/‬‬ ‫"ه * "‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫‪5‬ء؟!ءم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 50‬اح‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ول‬ ‫‪ 5‬ح‬ ‫لا‬ ‫؟‪+‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪5/‬‬ ‫"‬ ‫لا‪!،‬ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬

‫‪436‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فى‬ ‫‪07-‬‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪328 -‬‬


‫الفهرس‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000006‬‬ ‫تمهلى‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000008‬‬ ‫؟!‬ ‫هذا ال!!‬ ‫لطذا‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000013‬‬ ‫مة‬ ‫مقلى‬

‫الأول‬ ‫القسم‬

‫‪2 1‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الصغر‬ ‫ماهية‬ ‫‪ :‬بيولوجيا‬ ‫الأول‬ ‫الفصل‬

‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0 00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000 00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0000000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000 00‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪000‬‬ ‫وابراغي‬ ‫العزقات‬ ‫‪:‬‬ ‫اكني‬ ‫الفمل‬

‫الثانى‬ ‫القسم‬

‫‪7 3‬‬ ‫‪0 0000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪000000 0000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫قاربك‬ ‫‪ ،‬جدف‬ ‫‪ ،‬جدف‬ ‫‪ :‬جدف‬ ‫اك لث‬ ‫الفصل‬

‫‪9 8‬‬ ‫اللىم ‪00000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫في‬ ‫جولديرج‬ ‫‪ :‬روب‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬

‫‪122‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫هنا إلى هاك‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الطمس‬ ‫الفمل‬

‫‪14 4‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫عالم خطير‬ ‫الفصل ا!دلر‪:‬‬

‫‪916‬‬ ‫الطريق ‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫على‬ ‫الفصل اوربع‪ :‬السحق‬

‫الثالث‬ ‫القسم‬

‫‪691‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫تفنى‬ ‫أو‬ ‫انشر‬ ‫‪:‬‬ ‫اكمن‬ ‫الفمل‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذكى‬ ‫التصيم‬ ‫‪:‬‬ ‫اكسع‬ ‫الفصل‬

‫‪245‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫التصميم‬ ‫عن‬ ‫الطيثر‪ :‬تساؤلات‬ ‫الفصل‬

‫‪926‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الفصل الطدي عضر‪ :‬علم ‪ -‬فلفة ‪ -‬دين‬

‫‪192‬‬ ‫لعقد من الزمن ‪000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫تصمد‬ ‫التصيم‬ ‫الظتمة‪ :‬حجة‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫ؤلعليقات‬ ‫مصادر‬

‫‪-932 -‬‬
‫!‬ ‫ي‬ ‫؟التو‬ ‫للنشل‬ ‫ال!اتب‬ ‫فى ال‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫ي!‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫كاع‬ ‫هأ‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫كالا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ي‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫! !‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬

You might also like