You are on page 1of 25

‫منتـديـــات دار اإليـمـــان‬

‫‪http://www.daraleman.org/forum‬‬

‫مختصر‬

‫المقصد األسمى‬
‫في شرح أسماء هللا الحسنى‬
‫للشيخ أحمد بن أحمد البرنسي المغربي المشهور ب ( زروق ) نزيل مصراتة والمتوفى فيها‬
‫سنة ‪899‬ه رحمه هللا تعالى‬

‫اختصار‬
‫نبيل معين عساف‬

‫(‪)4‬‬
‫الحمد هلل الذي أودع أسراره في أسمائه‪ ،‬وظهر بحكمه في أرضه‪ ،‬وبقدرته في سمائه‪ ،‬والصالة والتسليم على سيدنا محمد خاتم أنبيائه‪،‬‬
‫وعلى آله وأصحابه وعشيرته وأوليائه وبعد‪ ،‬فقد افتتح المؤلف رحمه هللا تع‪Z‬الى كتاب‪ZZ‬ه به‪ZZ‬ذه االفتتاحي‪ZZ‬ة المبارك‪ZZ‬ة‪ ،‬وفيم‪ZZ‬ا يلي مختص‪ZZ‬ر‬
‫للكتاب جرى فيه استثناء ما جاء في الكتاب حول معاني ومباني األسماء الحسنى والتقرب بها تخلقا وتعلق‪ZZ‬ا‪ ،‬وه‪ZZ‬ذه بال ريب من أهم م‪ZZ‬ا‬
‫يذكره أهل هذا الفن في كتبهم‪ ،‬واكتفي في المختصر بسرد خاصية كل اسم وورده‪ ،‬أي كيفية وعدد ذكره‪ ،‬وهو غ‪ZZ‬رض مقص‪ZZ‬ود ذك‪ZZ‬ره‬
‫سبحانه وتعالى في قوله (وهلل األسماء الحس‪ZZ‬نى ف‪ZZ‬ادعوه به‪ZZ‬ا) األع‪ZZ‬راف ‪ ،180‬كم‪ZZ‬ا أدرج ض‪ZZ‬من المختص‪ZZ‬ر أوراد األس‪ZZ‬ماء (األربع‪ZZ‬ون‬
‫اإلدريسية) وإشارة الشيخ السهروردي لكيفية وعدد ذكرها والمنفعة المتحصلة من ذلك بإذن هللا‪ .‬وقد اعتمد المؤلف رحمه هللا تعالى ما‬
‫جاء في جامع الترمذي في تعداد األسماء وتعيينها والذي رجح أن تعيين األسماء الموعود عليها الثواب تسعة وتس‪ZZ‬عون ه‪ZZ‬و م‪ZZ‬درج من‬
‫قول الصحابي الذي رواه‪ ،‬كما أورد رضي هللا عنه أن هللا أودع أسراره في أسمائه‪ ،‬وان لهذا العلم أصول وقواعد وحدود‪ ،‬فمن قواع‪ZZ‬د‬
‫أهل هذا العلم أن األسماء أربعة أقسام أسماء الذات والصفات والتنزيه واألفعال‪ ،‬وان كل اسم من أسماء هللا تع‪ZZ‬الى خاص‪ZZ‬يته في معن‪ZZ‬اه‪،‬‬
‫وتصريفه في مقتضاه‪ ،‬وإفادته في وقته‪ ،‬وسره في عدده‪ ،‬وت‪ZZ‬أثيره على ق‪Z‬در الت‪ZZ‬أثر ب‪Z‬ه‪ ،‬وذل‪Z‬ك بحس‪ZZ‬ب الفيض والقص‪ZZ‬د والهم‪ZZ‬ة‪ ،‬وذل‪Z‬ك‬
‫يختلف باختالف الطباع واألرواح واألحوال‪ ،‬وان إحصاء أس‪ZZ‬ماء هللا على خمس‪ZZ‬ة أوجه‪ :‬هي الحف‪ZZ‬ظ وال‪ZZ‬ذكر والعلم والتعل‪ZZ‬ق والتخل‪ZZ‬ق‪،‬‬
‫وان الذكر إما للتعبد أو التوسل أو لطلب الخاصية‪ ،‬وإذا كان الذكر عادة فال تفيد وال تجزي وهو ما يجري على الس‪ZZ‬نة الع‪ZZ‬وام من غ‪ZZ‬ير‬
‫قصد أو بقصد غير جازم‪ ،‬أو بجازم ال يستشعر معه ال‪Z‬ذكر وال المع‪Z‬نى وال الم‪Z‬ذكور ف‪Z‬األول للع‪Z‬ارفين‪ ،‬ثم للواج‪Z‬دين‪ ،‬ثم للمري‪Z‬دين‪ ،‬ثم‬
‫للمبتدئين ثم لعامة المتوجهين‪ .‬وهللا اعلم وهو يقول الحق ويهدي السبيل‪.‬‬
‫كما اعتمد المؤلف رحمه هللا تعالى الخواص من كتاب كيمياء السعادة لإلمام محي الدين ابن عربي‪ ،‬وبعضه ألبي العباس البوني‪ ،‬ومما‬
‫استنبطه العلماء وما فتحه هللا على أهل الحقائق‪ ،‬كم‪ZZ‬ا أورد األس‪ZZ‬ماء األربعين اإلدريس‪ZZ‬ية وهي تنس‪ZZ‬ب إلى الن‪ZZ‬بي إدريس علي‪ZZ‬ه الس‪ZZ‬الم‪،‬‬
‫وقيل أن كل اسم كان لنبي من األنبياء السابقين‪ ،‬وقيل غير ذلك‪ ،‬وتسمى كذلك الس‪ZZ‬هروردية نس‪ZZ‬بة لجامعه‪ZZ‬ا الش‪ZZ‬يخ ش‪ZZ‬هاب ال‪ZZ‬دين عم‪ZZ‬ر‬
‫السهروردي‪ ،‬وقال المؤل‪ZZ‬ف في خاتم‪ZZ‬ة كتاب‪Z‬ه‪( :‬اعلم أن م‪ZZ‬وارد العلم من الفتح في ه‪Z‬ذا الب‪ZZ‬اب أتم من م‪Z‬وارد التعليم‪ ،‬ألن التعليم ن‪Z‬اقص‬

‫(‪)5‬‬
‫بخالف الفتح واإللهام‪ ،‬فافهم) كما أورد رضي هللا تعالى عنه م‪Z‬ا مجمل‪Z‬ه ان‪Z‬ه إذا أردت الس‪Z‬لوك باس‪Z‬م على طري‪Z‬ق ال‪Z‬ذكر فحق‪Z‬ق طبع‪Z‬ك‬
‫وحالك‪ ،‬ثم انظر في األسماء ما يناسبه معنى‪ ،‬فإذا كان الغ‪ZZ‬الب علي‪ZZ‬ك الجالل والقبض فخ‪ZZ‬ذ من األس‪ZZ‬ماء الجاللي‪ZZ‬ة‪ ،‬واذكره‪ZZ‬ا ب‪ZZ‬التحزين‬
‫بخلوة وانجماع‪ ،‬وان كان الغالب عليك الجمال فخذ من األسماء الجمالية واذكرها بالتطريب‪ ،‬وان ك‪ZZ‬ان الغ‪ZZ‬الب علي‪ZZ‬ك الكم‪ZZ‬ال فخ‪ZZ‬ذ من‬
‫األسماء الكمالية ما يناسب ذلك واذكره باعتدال في الصوت وبال تطريب وال تحزين‪ ،‬والجم‪ZZ‬ع في ذل‪ZZ‬ك كل‪ZZ‬ه ش‪ZZ‬رط‪ ،‬وع‪ZZ‬دم االس‪ZZ‬تعجال‬
‫اصل‪ ،‬والبعد عن األسباب بعد الفراغ من العدد مفتاح التمكن من النفس‪ ،‬والسير إلى هللا تعالى بالطبع اقرب‪ ،‬والبد من مشــاركة شــيخ‬
‫ناصح في ما يصلح وإال وقع الخلط‪ ،‬فان لم يكن فال تقدم على شيء إال باالستخارة مرارا‪ ،‬وص‪Z‬لى هللا على س‪Z‬يدنا محم‪Z‬د خ‪Z‬اتم النب‪Z‬يين‬
‫وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا أبدا دائما إلى يوم الدين ورضي هللا عن مؤلفه وكاتبه وقارئه وجميع المس‪ZZ‬لمين آمين‪ ،‬ونس‪ZZ‬ألكم ال‪ZZ‬دعاء‬
‫بظهر الغيب لنا ولوالدينا وأهلينا‪ ،‬نفعنا هللا وإياكم بعلمه انه سميع مجيب قدير‪.‬‬

‫تصنيف واختصار الفقير إلى هللا الراجي عفوه وغفرانه‪:‬‬


‫نبيل معين عساف‬
‫‪ /12‬ربيع الثاني ‪1427‬ه الموافق ‪/10‬أيار‪2006/‬م‬

‫(‪)6‬‬
‫األربعون اإلدريسية‬
‫للشيخ شهاب الدين عمر السهروردي‬

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬


‫سبحانك ال اله إال أنت يا رب كل شيء ووارثه ورازقه وراحمه‪.‬‬
‫يا اله اآللهة الرفيع جالله‪.‬‬
‫يا هللا المحمود‪ Z‬في كل فعاله يا رحمن كل شيء وراحمه‪.‬‬
‫يا حي حين ال حي في ديمومية ملكه وبقائه يا قيوم فال يفوته شيء من علمه وال يؤده‪ Z‬حفظه‪.‬‬
‫يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره يا دائم فال فناء وال زوال لملكه وبقائه‪.‬‬
‫يا صمد من غير شبه فال شيء كمثله يا بار فال شيء كفؤه يدانيه وال إمكان لوصفه‪.‬‬
‫يا كبير أنت هللا الذي ال تهتدي العقول لوصف عظمته يا بارئ النفوس بال مثال خال من غيره‪.‬‬
‫يا زاكي الطاهر من كل آفة بقدسه يا كافي الموسع لما خلق من عطايا فضله‪.‬‬
‫يا نقيا من كل جور لم يرضه ولم يخالطه فعاله‪.‬‬
‫يا حنان أنت الذي وسعت كل شيء رحمة وعلما يا منان ذا اإلحسان قد عم كل الخالئق منه‪.‬‬
‫يا ديان العباد كل يقوم خاضعا لرهبته ورغبته يا خالق من في السموات واألرض وكل إليه معاده‪.‬‬

‫(‪)7‬‬
‫يا رحيم كل صريخ ومكروب وغياثه ومعاذه يا تام فال تصف األلسن كل جالله وملكه وعزه‪.‬‬
‫يا مبدع البدائع لم يبغ في إنشائها عونا من خلقه يا عالم الغيوب فال يفوت شيء من حفظه‪.‬‬
‫يا حليم ذا األناة فال يعادله شيء من خلقه يا معيد ما أفناه إذا برز الخالئق لدعوته من مخافته‪.‬‬
‫يا حميد الفعال ذا المن على جميع خلقه بلطفه يا عزيز المنيع الغالب على جميع أمره فال شيء يعادله‪.‬‬
‫يا قاهر ذا البطش الشديد‪ Z‬أنت الذي ال يطاق انتقامه‪.‬‬
‫يا قريب المتعالي فوق كل شيء علو ارتفاعه يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه‪.‬‬
‫يا نور كل شيء وهداه أنت الذي فلق الظلمات نوره يا عالي الشامخ فوق كل شيء علو ارتفاعه‪.‬‬
‫يا قدوس الطاهر من كل سوء فال شيء يعادله من جميع خلقه يا مبدئ البرايا ومعيدها بعد فنائها بقدرته‪.‬‬
‫يا جليل المتكبر على كل شيء فالعدل أمره والصدق‪ Z‬وعده يا محمود فال تبلغ األوهام كل ثنائه ومجده‪.‬‬
‫يا كريم العفو ذا العدل‪ Z‬أنت الذي مأل كل شيء عدله‪.‬‬
‫يا عظيم ذا الثناء الفاخر والعز والمجد والكبرياء فال يذل عزه‪.‬‬
‫يا قريب المجيب الداني دون كل شيء قربه‪.‬‬
‫يا عجيب الصنائع فال تنطق األلسن بكل آالئه وثنائه ونعمائه‪.‬‬
‫يا غياثي عند كل كربة ومجيبي عند كل دعوة‪ Z،‬ومعاذي عند كل شدة ويا رجائي حين تنقطع حيلتي‪.‬‬

‫(‪)8‬‬
‫دعـــــــــــــــــــ تفريج الكرب ــــــــــــــــاء‬

‫وهـــــو دعـــــــاء‪ Z‬مجــــرب ال يخــيـب‪ Z‬لإلمـــام زيـــن العــابدين علـــي بــن الحســـين رضــي هللا عنــهما‪ ،‬ويـــدعى بهـــذا‬

‫الدعــاء بعـــد ركـــــــعتي‪ Z‬تهـــجد فــــي الثلـــث األخـــير مــن اللــيل‪ 100 Z‬مــــرة ولثـــالثة ليــــال‪ Z،‬فـــان هللا ســــــــــبحانه‬

‫وتعــــالى يفــــرج‪ Z‬الكــــرب‪ Z‬عـــن الــــداعي أو المـــــدعو إليه‪،‬‬

‫إنــــــه ســـميع قــــــــــــريب‪ Z‬مجــــــــــــــــيب‪.‬‬

‫بسم هللا والحمد هلل والصالة والسالم على سيدنا رسول هللا وآله وصحبه ومن وااله‬

‫((الهي كيف ادعوك وأنا أنا‪ ،‬وكيف اقطع رجائي منك وأنت وأنت‪.‬‬

‫الهي إن لم أســــــــألك فتعطني فمن ذا الذي أســــــــأله فيعطيني‪.‬‬

‫(‪)9‬‬
‫وإن لم ادعـــــــك فتســــتجب لي‪ ،‬فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب لي‪.‬‬

‫وإن لم أتضـرع إليك فترحمني‪ ،‬فمن ذا الذي أتضــــــرع‪ Z‬إليه فيرحمني‪.‬‬

‫الهي وكمــــــا‪ Z‬فلقـــــــــــت‪ Z‬البحــــــر‪ Z‬لموســــــــــى‪ Z‬فنجيته من الغــــــــــرق‪Z.‬‬

‫فصل وسلم يا رب على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد‪ ،‬ونجني مما أنا فيه من كرب‬

‫بفـرج منك عاجل غير آجل‪ ،‬وبرحمتك يـــــــــا ارحم الـــــــــــــراحــــمين))‪.‬‬

‫مختصر المقصد األسمى في شرح أسماء هللا الحسنى‬

‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫‪ ‬كل يوم ألف مرة بصيغة (يا هللا يا هو) لكمال اليقين‪.‬‬ ‫زيادة اليقين‪ ،‬وتيسير المقاصد‬ ‫هللا‬ ‫‪1‬‬
‫‪( ‬يا اهلل المحمود في كل فعاله) قبل صالة الجمعة على طهارة ونظافة ثياب ‪ 200‬مرة لتيسير‬ ‫المحمودة في الذوات والصفات‬
‫المطلوب‪.‬‬ ‫واألفعال‪.‬‬
‫‪ ‬يتلوه المريض سبعة أيام فيبرأ‪ Z‬ما لم يحضر‪ Z‬اجله‪.‬‬

‫(‪)10‬‬
‫‪ ‬يذكر بعد كل صاله في جمع وخلوه فتخرج الغفلة والنسيان من القلب‪.‬‬ ‫صرف المكروه عن ذاكره‬ ‫الرحمن‬ ‫‪2‬‬
‫‪ ‬يكتب (يا رحمن كل شيء وراحمه) بزعفران ممسك ويدفن في بيت من أخالقه شرسة ضيقة‬ ‫وحامله‪.‬‬
‫فتتبدل طباعه‪.‬‬
‫كل يوم ‪ 100‬مرة يرقق القلب‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫رقة القلب والرحمة للخلق‪.‬‬ ‫الرحيم‬ ‫‪3‬‬
‫(يا رحمن يا رحيم) ‪ 100‬مرة يصرف‪ Z‬المكروه عنه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫(رحيم كل صريخ ومكروب‪ Z‬وغياثه ومعاذه) إذا كتب وحل بماء وصب في شجرة ظهر في‬ ‫‪‬‬
‫ثمرها البركة‪.‬‬
‫ومن شرب ذلك اشتاق لكاتبه وان كتب مع اسم الطالب والمطلوب وأمه كان أقوى‪ Z‬إن كان‬ ‫‪‬‬
‫وجها يجوز فيه ذلك وإال فالعكس‪.‬‬
‫‪ ‬وقت الزوال ‪ 100‬مرة كل يوم يصفي القلب ويزيل الكدر‪.‬‬ ‫صفاء القلب وحصول الغنى‬ ‫الملك‬ ‫‪4‬‬
‫‪ ‬إذا قرئ ‪ 121‬مرة بعد الفجر أغناه هللا من فضله أما بأسباب أو أبواب أو بفتوح‪.‬‬ ‫واإلمرة‪.‬‬
‫‪( ‬يا تام فال تصف األلسن كل كنه جالل ملكه) كل يوم ‪ 25‬مرة اثنى عشر يوما أتته األعمال‬
‫وترقى‪ Z‬في المناصب وصلح أمره‪.‬‬
‫‪ ‬كل يوم ‪ 99‬مرة رزقه هللا علما ومعرفة‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫فتح العبادة والسالمة من اآلفات‪  .‬يكتب (سبوح قدوس رب المالئكة والروح) على خبز اثر صالة الجمعة وهذا بعد ذكر عدد ما‬ ‫القدوس‬ ‫‪5‬‬
‫وقع عليه‪.‬‬
‫‪( ‬يا قدوس الطاهر من كل آفة فال شيء يعادله من خلقه) من قرأه كل يوم ‪ 1000‬مرة في خلوة‬

‫(‪)11‬‬
‫‪ 40‬يوما انجمع شمله بما يريد وظهرت له قوة التأثير في العالم‪.‬‬
‫يقرأ ‪ 121‬مرة على مريض فيبرأ ما لم يحضر أجله‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫لصرف المصائب واآلالم‪.‬‬ ‫السالم‬ ‫‪6‬‬
‫‪( ‬يا نقيا عن كل جور لم ترضه‪ ،‬ولم يخالطه فعاله) إذا أكثر منه يتخلص من الظلم والباليا‪.‬‬
‫وجود التأمين وحصول الصدق ‪ 136 ‬مرة للخائف فيأمن على نفسه وماله ويزداد‪ Z‬في ذلك‪.‬‬ ‫المؤمن‬ ‫‪7‬‬
‫والتصديق‪ Z‬وقوة اإليمان لذاكره‪.‬‬
‫‪ 100 ‬مرة بعد الغسل والصالة في خلوة وجمع خاطر لما يراد‪.‬‬ ‫الحصول على شرف الباطن‬ ‫المهيمن‬ ‫‪8‬‬
‫‪( ‬يا عالم الغيوب فال يفوته شيء من علمه وال يؤوده) من داوم عليه قوى حفظه وذهب نسيانه‪.‬‬ ‫وعزته برفع الهمة وعلوها‪.‬‬
‫‪ 40 ‬مرة في كل يوم لعدم الحاجة للخلق‪.‬‬ ‫وجود الغنى والعز صورة‬ ‫العزيز‬ ‫‪9‬‬
‫(يا عزيز المنيع الغالب على أمره فال شيء يعادله)‪ .‬كل يوم ‪ 1000‬مرة سبعة أيام متواليات‬ ‫‪‬‬ ‫وحقيقة ومعنى‪.‬‬
‫يهلك هللا خصمه‪ ،‬أو ‪ 70‬مرة في وجه العسكر ويشير‪ Z‬إليهم بيده فإنهم‪ Z‬ينهزمون‪.‬‬
‫‪ 21‬مرة بعد المسبعات العشر صباحا ومساءا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الحفظ من ظلم الجبابرة‬ ‫الجبار‬ ‫‪10‬‬
‫والمعتدين في السفر واإلقامة‪.‬‬

‫(‪)12‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫‪ 10‬مرات ليلة دخوله بزوجه وقبل دخوله يرزق منها ولدا صالحا ذكرا‪.‬‬ ‫الجاللة وظهور الخير والبركة‪ .‬‬ ‫المتكبر‬ ‫‪11‬‬
‫(يا جليل‪ ،‬المتكبر على كل شيء‪ ،‬فالعدل أمره‪ ،‬والصدق‪ Z‬وعده) المداومة عليه بال فترة يجل‬ ‫‪‬‬
‫القدر ويعز األمر وال يقدر احد على معارضته‪.‬‬
‫‪ ‬يذكر في جوف الليل ساعة فما فوقها‪Z.‬‬ ‫تنوير‪ Z‬القلب والوجه‪.‬‬ ‫الخالق‬ ‫‪12‬‬
‫‪( ‬يا خالق من في السموات واألرض وكل إليه معاده) يذكر ‪ 5000‬مرة لجمع الضائع والغائب‬
‫البعيد‪.‬‬
‫‪ 100 ‬مرة كل يوم سبعة أيام متوالية‪.‬‬ ‫السالمة من اآلفات حتى من‬ ‫البارئ‬ ‫‪13‬‬
‫‪( ‬يا بارئ النفوس بال مثال خال من غيره) يفتح بذكره أبواب الغنى والعز والسالمة‪ ،‬وإذا كتب‬ ‫تع ّدي التراب عليه في القبر‪.‬‬
‫في لوح من قبر وعلقه عليه المجنون نفعه‪ ،‬وكذلك أصحاب األمراض الصعبة‪.‬‬
‫‪ 21‬مرة تذكره العاقر على صوم بعد المغرب وقبل اإلفطار سبعة أيام ويكون فطرها‪ Z‬على‬ ‫‪‬‬ ‫اإلعانة على الصنائع العجيبة‬ ‫المصور‬ ‫‪14‬‬
‫الماء‪ ،‬يزول عقمها ويصور‪ Z‬الولد في رحمها بإذن هللا‪.‬‬ ‫وظهور الثمار ونحوها‪Z.‬‬
‫‪ 100‬مرة اثر صالة الجمعة‬ ‫‪‬‬ ‫وجود‪ Z‬المغفرة لمن ذكره‪.‬‬ ‫الغفار‬ ‫‪15‬‬

‫(‪)13‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫اإلكثار من ذكره‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫إذهاب حب الدنيا وعظمة ما‬ ‫القهار‬ ‫‪16‬‬
‫(يا جبار‪ ،‬يا قهار‪ ،‬يا ذا البطش الشديد‪ ،‬خذ حقي ممن ظلمني‪ Z‬وعدى عل ّي) يذكر عند طلوع‬ ‫‪‬‬ ‫سوى هللا من القلب وضعف‬
‫الشمس وجوف الليل إلهالك الظالم‪.‬‬ ‫النفس عن التعلقات‪.‬‬
‫( يا قاهر ذا البطش الشديد‪ ،‬الذي ال يطاق انتقامه) يكتب على جام صيني لحل المعقود وعلى‬ ‫‪‬‬
‫ثوب الحرب في وقته لقهر األعداء وغلبة الخصوم‪.‬‬
‫‪ ‬الدوام عيه في سجود‪ Z‬صالة الضحى‪.‬‬ ‫حصول الغنى والقبول والهيبة‪.‬‬ ‫الوهاب‬ ‫‪17‬‬
‫‪ ‬يذكر مركبا ( الكريم ذي الطول الوهاب) للبركة في المآل والحال‪.‬‬
‫‪ ‬ويذكر‪ Z‬مع اسمه الكافي لظهور‪ Z‬البركة‪.‬‬
‫‪ ‬يقرأ قبل صالة الفجر في كل ناحية من نواحي‪ Z‬البيت عشرا يبدأ باليمين وناحية القبلة ويستقبلها‪Z‬‬ ‫سعة الرزق‪Z.‬‬ ‫الرزاق‬ ‫‪18‬‬
‫في كل ناحية إن أمكن‪.‬‬
‫‪( ‬سبحانك يا رب كل شيء ووارثه ورازقه) يقرأ ‪ 17‬مرة واقفا قبالة المطلوب لقضاء حاجتك‬
‫عنده (ملكا كان أو واليا)‪ ،‬أو ‪ 17‬مرة عشرين يوما على الريق يرزق ذهنا يفهم به الغوامض‪،‬‬
‫أو ‪ 100‬مرة يقرأه المسجون بعد صالة الجمعة يس ّرح والمريض يشفى والمضيق عليه يفرج‬
‫عنه‪.‬‬
‫‪ 71‬مرة اثر صالة الفجر ويده على صدره طهر قلبه وتنور سره وتيسر أمره ورزقه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تيسير‪ Z‬األمور وتنوير‪ Z‬القلب‬ ‫الفتاح‬ ‫‪19‬‬
‫والتمكن من أسباب الفتح‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬

‫(‪)14‬‬
‫‪ ‬المداومة عليه تكشف األسرار‪ Z‬اإللهية وتعرف الحكمة وتفتح العلم والعمل‪.‬‬ ‫تحصيل العلم والمعرفة‪.‬‬ ‫العليم‬ ‫‪20‬‬
‫‪( ‬يا عالم الغيوب) من أدمن ذكره إلى أن يغلب عليه منه حال فإنه يتكلم بالمغيبات ويكشف‪ Z‬ما في‬
‫الضمائر‪ Z‬وترقى‪ Z‬روحه ويتحدث بأمر الكائنات‪.‬‬
‫‪ ( ‬يا عالم الغيب والشهادة) ‪ 100‬مرة دبر كل صالة يصير صاحب كشف إيماني‪.‬‬
‫‪( ‬يا عالم الغيوب‪ ،‬فال يفوت شيء من علمه وال يؤوده) المداومة عليه لقلة الحفظ وزوال‪Z‬‬
‫النسيان‪.‬‬
‫‪ ‬من كتبه ‪ 40‬يوما على ‪ 40‬لقمة خبز واكل كل يوم لقمة لم يحس بألم الجوع‪.‬‬ ‫قبض النفوس واألرواح‪Z‬‬ ‫القابض‬ ‫‪21‬‬
‫واألجسام‪Z.‬‬
‫‪ 10‬مرات اثر صالة الضحى‪.‬‬ ‫البسط في كل شيء وخصوصا‪ Z‬‬ ‫الباسط‬ ‫‪22‬‬
‫‪ 10‬مرات رافعا يديه إلى عنان السماء ثم يمسح بهما وجهه فتح له بابا من الغنى‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الرزق‪Z.‬‬
‫‪ 500‬مرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫قضاء الحاجة وكفاية الهم‪.‬‬ ‫الخافض‬ ‫‪23‬‬
‫‪ 70‬مرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫األمن من الظلمة والمتمردين‪.‬‬ ‫الرافع‬ ‫‪24‬‬
‫‪ 40‬مرة بعد صالة المغرب ليلة االثنين أو ليلة الجمعة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫حصول اإلعزاز والهيبة في‬ ‫المعز‬ ‫‪25‬‬
‫قلوب الخلق‪.‬‬
‫‪ 75 ‬مرة ثم يدعو في سجوده فانه يتخلص من حينه‪.‬‬ ‫األمن من الظالم والحاسد‪.‬‬ ‫المذل‬ ‫‪26‬‬
‫‪( ‬يا مذل كل جبار بقهر عزيز سلطانه) يكتب على آلة الحرب ويذكره المحارب فيغلب إن شاء‬
‫هللا‪ ،‬ومن ذكره ‪ 1000‬مرة كل يوم سبعة أيام دفع عنه عدوه‪ ،‬ومن له مال ماطله فيه مدينه‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫‪ 500 ‬مرة يوم الخميس بعد صالة الضحى فانه يكون مجاب الدعوة‪.‬‬ ‫إجابة الدعاء‪.‬‬ ‫السميع‬ ‫‪27‬‬
‫‪ 100 ‬مرة بعد صالة الجمعة فتح هللا بصيرته ووفقه لصالح القول والعمل‪.‬‬ ‫وجود‪ Z‬التوفيق‪.‬‬ ‫البصير‬ ‫‪28‬‬

‫(‪)15‬‬
‫يذكر في جوف الليل على جمع وطهارة مدة من الزمن‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫جعل الباطن محل األسرار‬ ‫الحكم‬ ‫‪29‬‬
‫اإللهية‪.‬‬
‫يكتب ليلة الجمعة على ‪ 20‬كسرة خبز ويأكلها‪ Z‬تسخر له جميع الخلق‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تسخير‪ Z‬القلوب‪.‬‬ ‫العدل‬ ‫‪30‬‬
‫(يا كريم العفو‪ ،‬ذا العدل قد مأل كل شيء عدله) من دوامه من الوالة انتشر‪ Z‬عدله ومن العلماء‬ ‫‪‬‬
‫انتشر علمه‪.‬‬
‫يذكر بعدد الواقع عليه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪ ‬دفع اآلالم‪.‬‬ ‫اللطيف‬ ‫‪31‬‬
‫‪ 100‬أو ‪ 133‬مرة‪.‬‬ ‫‪ ‬توسيع الضيق‪ Z‬واستجالب ‪‬‬
‫اللطف‪.‬‬
‫ذكره سبعة أيام تأتيه الروحانية بكل خبر يريده من أخبار السنة والملوك والقلوب‪..‬الخ‬ ‫‪‬‬ ‫حصول األخبار بكل شيء‪.‬‬ ‫الخبير‬ ‫‪32‬‬
‫إكثار ذكره يصلح حال من يؤذي ذاكره‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يتخذه الرئيس ذكرا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ثبوت الرياسة ووجود الراحة‬ ‫الحليم‬ ‫‪33‬‬
‫يكتب في قرطاس‪ Z‬ويغسل بماء ويمسح به آلة الحرفة أو السفينة أو الدابة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ظهور‪ Z‬البركة واألمن‪.‬‬
‫( يا حليم ذا األناة‪ ،‬فال يعادله شيء من خلقه) من ذكره كان مقبول القول وافر‪ Z‬الحرمة قوي‬ ‫‪‬‬
‫الحواس بحيث ال يقدر عليه سبع وال غيره‪ ،‬ومن كتبه على سفرجلة وواكل فيها من شاء أحبه‪،‬‬
‫وعلى تفاحة وناوله إياها كان ذلك‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫‪ ‬يكتب للمحموم ثالث مرات فيبرأ‪.‬‬ ‫دفع اآلالم‪.‬‬ ‫الغفور‬ ‫‪34‬‬
‫‪ ‬كتابة سيد االستغفار وتجريعه لمن صعب عليه الموت‪ ،‬يطلق لسانه ويسهل عليه الموت وجرّب‬
‫هذا مرارا‪.‬‬

‫(‪)16‬‬
‫يكتب ‪ 41‬مرة ويتمسح به ويشرب منه فيزول‪ Z‬الضيق والتعب والثقل ويبارك به ضعف البصر‪.‬‬ ‫التوسعة ووجود العافية في البدن ‪‬‬ ‫الشكور‬ ‫‪35‬‬
‫وغيره‪.‬‬
‫يحمل أو يذكر في مواضع احتمال الضر‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود البركة وتحقق األمن‪.‬‬ ‫الحفيظ‬ ‫‪36‬‬
‫يقرؤه الصائم ويكتبه على التراب ويبله ويشمه فيقويه على ما هو به‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود القوت والقوة‪.‬‬ ‫المقيت‬ ‫‪37‬‬
‫يقرأ على كوز سبعا ثم يكتب عليه ويشرب فيه في السفر يأمن الوحشة ويستحسن قراءة سورة‬ ‫‪‬‬
‫قريش صباحا ومساءا معه فإنها صحيحة مجربة‪.‬‬
‫‪ 77‬مرة كل يوم قبل طلوع الشمس وقبل الغروب فيأمن من غلبة قريبه عليه قبل األسبوع‪Z‬‬ ‫‪‬‬ ‫وقوع األمن بين ذوي األنساب‬ ‫الحسيب‬ ‫‪38‬‬
‫ويبتدئ القراءة يوم الخميس‪.‬‬ ‫والقرابة وغيرهم‪.‬‬
‫‪ ‬يكتب بمسك وزعفران ويحمل‪.‬‬ ‫الظهور بجاللة القدر لذاكره‬ ‫الجليل‬ ‫‪39‬‬
‫‪( ‬يا جليل المتكبر على كل شيء‪ ،‬فالعدل أمره‪ ،‬والصدق‪ Z‬وعده) يداوم عليه فيجل قدره ويعز‬ ‫وحامله‪.‬‬
‫أمره وال يقدر احد على معارضة بوجه وال بحال‪.‬‬
‫من أكثر ذكره عند النوم دائما أوقع هللا في القلوب إكرامه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود الكرم واإلكرام‪Z.‬‬ ‫الكريم‬ ‫‪40‬‬
‫(الكريم ذو الطول الوهاب) مالزمة ذكره تظهر البركة في األسباب واألحوال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫(يا كريم العفو‪ ،‬ذا العدل قد مأل كل شيء عدله) من داومه من الوالة انتشر عدله ومن العلماء‬ ‫‪‬‬
‫انتشر علمه‪.‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫يكثر صاحب الضالة ذكره فتنجمع عليه‪.‬‬ ‫جمع الضوال‪ ،‬والحفظ في األهل ‪‬‬ ‫الرقيب‬ ‫‪41‬‬
‫‪ 7‬مرات على الجنين في بطن أمه فيثبت‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫والمال‪.‬‬
‫‪ 7‬مرات على رقبة من يخاف عليه المنكر من أهل أو ولد فيأمن عليه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يذكر مع الدعاء السيما مع اسمه السريع‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫إسراع اإلجابة‪.‬‬ ‫المجيب‬ ‫‪42‬‬

‫(‪)17‬‬
‫(يا قريب المجيب المتداني دون كل شيء قربه) يذكر بالمواظبة مع الصوم ‪ 23‬يوما تنعقد عنه‬ ‫‪‬‬
‫السنة المعاندين وغيرهم‪.‬‬
‫‪‬‬ ‫حصول السعة والجاه وسعة‬ ‫الواسع‬ ‫‪43‬‬
‫الصدر بسالمته من الغل‬
‫والحرص ووجود‪ Z‬القناعة‬
‫لذاكره‪.‬‬
‫دفع الدواهي‪ ،‬وفتح باب الحكمة‪  .‬من أكثر ذكره صرف عنه ما يخشاه من الدواهي وفتح له باب من الحكمة‪.‬‬ ‫الحكيمـ‬ ‫‪44‬‬
‫‪ 1000 ‬مرة على طعام ويأكله مع زوجته تغلبها محبته ولم يمكنها سوى طاعته‪.‬‬ ‫ثبوت الود (ال سيما بين‬ ‫الودود‬ ‫‪45‬‬
‫(يا ودود‪ ،‬ذا العرش المجيد‪ ،‬يا مبدئ يا معيد‪ ،‬أسألك بنور وجهك الذي مأل أركان عرشك‪،‬‬ ‫‪‬‬ ‫الزوجين)‪.‬‬
‫وبقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك‪ ،‬وبرحمتك التي وسعت كل شيء‪ ،‬ال اله إال أنت‪ ،‬يا‬
‫مغيث اغثني) روي أن بها اسم هللا األعظم‪.‬‬
‫يصوم األبرص األيام البيض ويقرؤه كل ليلة عند اإلفطار‪ Z‬كثيرا يبرأ بإذن هللا بال سبب أو بسبب‬ ‫‪‬‬ ‫تحصيل الجاللة والمجد‪Z‬‬ ‫المجيد‬ ‫‪46‬‬
‫يفتح هللا به‪.‬‬ ‫والطهارة ظاهرا وباطنا‪Z.‬‬
‫( يا علي الشامخ فوق كل شيء علو ارتفاعه) تقرأ ‪ 7‬مرات وتعلّق بنية تيسير الزواج‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫يكتب ويعلق على الصغير وعلى الغريب فينجمع شمله وعلى الفقير فيجد غنى بفضل هللا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫الرفع من أسافل األمور إلى‬ ‫العلي‬ ‫‪47‬‬

‫(‪)18‬‬
‫وقد‪ Z‬تقدم ( يا علي الشامخ‪ )....‬وهو من معناه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أعاليها‪.‬‬
‫(يا عظيم الثناء الفاخر والعز‪ Z‬والمجد والكبرياء فال يزول عزه)‪.‬‬ ‫وجود‪ Z‬العز والشفاء من كل مؤلم ‪‬‬ ‫العظيمـ‬ ‫‪48‬‬
‫يقرؤه ‪ 12‬مرة الخائف من السلطان وينفث على نفسه فيأمن‪ ،‬وكذلك القانط فيجد لطفا‪ .‬وقد‪ Z‬تقدم‬ ‫‪‬‬ ‫للمكثر من ذكره‪.‬‬
‫في اسمه الرحمن ورد‪ Z‬العظيم‪.‬‬
‫‪ ‬يقرأ على طعام ويأكله الزوجان فيقع بينهم وفق‪ Z‬وصلح‪.‬‬ ‫فتح باب العلم والمعرفة لمن‬ ‫الكبير‬ ‫‪49‬‬
‫‪ ( ‬يا كبير أنت الذي ال تهتدي العقول لوصف‪ Z‬عظمته) إن أكثر منه المديان قضي دينه واتسع‬ ‫أكثر من ذكره والتوفيق‪.‬‬
‫رزقه‪.‬‬
‫‪ 1000 ‬مرة سبعة أيام على صوم فانه يرجع المعزول إلى مرتبته ولو كان ملكا‪.‬‬
‫‪ ‬إصالح حال الحائض إذا الزمته في أيام حيضها‪Z.‬‬ ‫وجود‪ Z‬الرفعة وإصالح الحال‪.‬‬ ‫المتعالي‬ ‫‪50‬‬
‫علو ارتفاعه)‪.‬‬
‫(يا قريب المتعالي فوق‪ Z‬كل شيء ُّ‬ ‫‪‬‬
‫‪ 1000‬مرة في كل يوم سبعة أيام إلهالك العدو‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 100‬مرة بوضع‪ Z‬اليد على الصدر عند النوم ينور هللا قلبه ويرزقه العلم والحكمة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫بعث عالم القلب‪.‬‬ ‫الباعث‬ ‫‪51‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫يؤخذ الولد العاق أو الزوجة الناشز‪ Z‬من الجبهة سحرا ويقرأ عليهما ‪ 1000‬مرة فانه يصلح‬ ‫‪‬‬ ‫الرجوع عن الباطل إلى الحق‪.‬‬ ‫الشهيد‬ ‫‪52‬‬
‫حالهما‪.‬‬
‫يكتب في كاغد مربع على أركانه األربع ويجعله في كفه سحرا ويرفعه إلى السماء‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫يكفي المرء ما أهمه‪.‬‬ ‫الحق‬ ‫‪53‬‬
‫(ال اله إال هللا الملك الحق المبين) ‪ 100‬مرة كل يوم يستغني من فقره ويتيسر‪ Z‬أمره‪ .‬وإذا ذكره‬ ‫‪‬‬
‫‪ 1000‬مرة كل يوم حسنت أخالقه وانصلحت طباعه‪.‬‬
‫‪ ‬يكثر من ذكره من خاف ريحا أو صاعقا فانه يصرف‪ Z‬عنه ويفتح له أبواب الخير والرزق‪Z.‬‬ ‫نفي الجوائح والمصائب‪Z.‬‬ ‫الوكيل‬ ‫‪54‬‬

‫(‪)19‬‬
‫ما ذكره ذو همة ضعيفة وال ذو جسم ضعيف إال وجد القوة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ظهور القوة في الوجود‪.‬‬ ‫القوي‬ ‫‪55‬‬
‫‪ 1000‬مرة يذكره المظلوم‪ Z‬بقصد إهالك الظالم كان له ذلك وكفي أمره‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫لو ذكر ‪ 10‬مرات على شابة فاجرة أو شاب فاجر‪ Z‬عاد‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ظهور القوة لذاكره مع اسمه‬ ‫المتين‬ ‫‪56‬‬
‫القوي‪.‬‬
‫‪ 1000‬مرة ليلة جمعة يتيسر أمره‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ثبوت الوالية لمالزمه‪،‬وتيسير‪Z‬‬ ‫الولي‬ ‫‪57‬‬
‫حسابه‪.‬‬
‫(يا حميد الفعال‪ ،‬ذا المن على جميع خلقه بلطفه) يحصل لمداومه من األموال ما ال يمكن‬ ‫‪‬‬ ‫اكتساب المحامد في األخالق‬ ‫الحميد‬ ‫‪58‬‬
‫ضبطه‪.‬‬ ‫واألفعال واألقوال‪Z.‬‬
‫( يا محمود فال تبلغ األوهام كنه جالل ثناء عز مجده) يستوحش مواظبه الخلق ويستقذر‬ ‫‪‬‬
‫عشرتهم ويأنف مجالستهم‪،‬فإذا صار له ذلك فليلزمه على خلوة تامة ‪ 45‬يوما يذكره كل يوم ما‬
‫قدر فانه يترقى‪ Z‬رتبة الوالية‪.‬‬

‫(‪)20‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫‪ ‬من قرأه ‪ 20‬مرة على عشرين كسرة من الخبز تسخر له الخلق‪.‬‬ ‫المحصي تسخير القلوب‪.‬‬ ‫‪59‬‬
‫‪ ‬يقرأ ‪ 29‬مرة على بطن الحامل سحرا فيثبت ما في بطنها وال ينزلق‪.‬‬ ‫المبدي التثبيت‪.‬‬ ‫‪60‬‬
‫‪( ‬يا مبدي البدائع‪ ،‬لم يبغ في إنشائها‪ Z‬عونا من خلقه) مداومه يعظم قدره‪ ،‬ومن ذكره ‪ 1000‬مرة‬
‫زالت حيرته واهتدى‪ Z‬لما فيه صالحه‪.‬‬
‫يذكر السيما إذا أضيف له المبدي‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تذاكر المحفوظ إذا نسى‪.‬‬ ‫المعيد‬ ‫‪61‬‬
‫يقرأ بعدده على جسد من خاف الفراق والحبس‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود األلفة‪.‬‬ ‫المحيي‬ ‫‪62‬‬
‫يكثر منه المسرف الذي لم تطاوعه نفسه على الطاعة فإنها‪ Z‬تفعله‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تطويع النفس‪.‬‬ ‫المميت‬ ‫‪63‬‬
‫(يا حي حين ال حي في ديمومية ملكه وبقائه) يقرأ ثالثمائة ألف ‪ 300.000‬مرة فال يمرض‬ ‫‪‬‬ ‫ثبوت الحياة في كل شيء‪.‬‬ ‫الحي‬ ‫‪64‬‬
‫أبدا‪.‬‬
‫من ذكره مجردا ذهب عنه النوم‬ ‫‪‬‬ ‫حصول القيام والقيومية ذاتا‬ ‫القيوم‬ ‫‪65‬‬
‫(يا قيوم فال يفوت شيء من علمه) من قرأه عندما يأوي إلى بيته فانه يأمن من التعرض‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ووصفا قوال وفعال‪Z.‬‬
‫وإذا قرأه البليد في يوم ‪ 16‬مرة في مكان خال فان هللا يؤمنه من عوارض النسيان ويقوي حفظه‬ ‫‪‬‬
‫وينور‪ Z‬قلبه‪.‬‬
‫(يا حي يا قيوم) من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس فيجد الخفة والتوفيق‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫(يا حي يا قيوم ال اله إال أنت ) ‪ 40‬مرة في كل يوم إلحياء القلب فال يموت أبدا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يقرأ على كل لقمة من الطعام‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تقوية القلب‪.‬‬ ‫الواجد‬ ‫‪66‬‬

‫(‪)21‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫يذكر حتى يغلب على الذاكر منه الحال‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تنوير القلب‪.‬‬ ‫الماجد‬ ‫‪67‬‬
‫‪ 1000‬مرة ليكفي خوف الخلق وهو اصل كل بالء في الدنيا واآلخرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫إخراج الخلق من القلب‪.‬‬ ‫الواحد‬ ‫‪68‬‬
‫(اللهم إني أسألك بأنك أنت الواحد األحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد) فيها‬ ‫‪‬‬
‫اسم هللا الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى‪.‬‬
‫(يا واحد الباقي أول كل شيء وآخره) يذكره من توالت عليه األفكار الردية فتذهب عنه‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ويقرؤه الخائف من السلطان بعد صالة الظهر ‪ 500‬مرة فانه يأمن ويفرج همه ويصادقه‬ ‫‪‬‬
‫أعداؤه‪.‬‬
‫‪ 100‬مرة في خلوة وطهارة فتظهر‪ Z‬له العجائب والغرائب بحسب قوته وضعفه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ظهور عالم القدرة وآثارها‪Z.‬‬ ‫األحد‬ ‫‪69‬‬
‫‪ 125‬مرة عند السحر تظهر عليه آثار الصدق والصديقية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫حصول الخير والصالح‪.‬‬ ‫الصمد‬ ‫‪70‬‬
‫ال يحس ذاكره بألم الجوع مادام متلبسا بذكره‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫(يا صمد من غير شبيه‪ ،‬وال شيء كمثله) يذكره من غلب عليه الفسق ولم يقدر على التنصل‬ ‫‪‬‬
‫منه أيام الخميس والجمعة والسبت وهو صائم فيها في كل يوم ‪ 100‬مرة ويجتنب في إفطاره إن‬
‫يأكل ما له روح فان الصالح يظهر‪ Z‬فيه بأثر ذلك‪.‬‬
‫وان كتب في إناء صيني وسقي للزوجين اصطلحا وتآلفا وتآنسا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وإذا قرئ في يوم ‪ 350‬مرة يقوي اإلرادة واالستعانة على الخير وال يحس بألم الجوع وهو‬ ‫‪‬‬
‫مجرّب‪.‬‬

‫(‪)22‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيته‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫‪ 100‬مرة بعد صالة ركعتين عند ضعف الباطن أو الظاهر في العبادة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫إثارة القوة‪.‬‬ ‫القادر‬ ‫‪71‬‬
‫وإن ذكر بعد الوضوء قهر األعداء وظفر بهم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫من قرأه عند انتباهه من نومه نظرا دبره هللا فيما يريد حتى ال يحتاج إلى تدبير‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وقوع‪ Z‬التدبير من مواله‪.‬‬ ‫المقتدر‬ ‫‪72‬‬
‫يذكر عند دخول المعركة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫القوة في الحرب والنجاة فيه‪.‬‬ ‫المقدم‬ ‫‪73‬‬
‫من أكثر منه فتح له باب من التوبة والتقوى‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التأخر عن كل قبيح‪.‬‬ ‫المؤخر‬ ‫‪74‬‬
‫إذا واظب عليه المسافر في كل يوم جمعة ‪ 1000‬مرة انجمع شمله‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫جمع الشمل‪.‬‬ ‫األول‬ ‫‪75‬‬
‫إذا واظب عليه إنسان في كل يوم ‪ 100‬مرة خرج من قلبه ما سوى هللا سبحانه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫صفاء الباطن عما سوى هللا‬ ‫اآلخر‬ ‫‪76‬‬
‫تعالى‪.‬‬
‫يقرأ عند اإلشراق‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫اظهار نور‪ Z‬الوالية على القلب‪.‬‬ ‫الظاهر‬ ‫‪77‬‬
‫‪ 3‬كرات في اليوم في كل كره ساعة زمانية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود‪ Z‬األنس لمن ذكره‪.‬‬ ‫الباطن‬ ‫‪78‬‬
‫( هو األول واآلخر والظاهر‪ Z‬والباطن وهو بكل شيء عليم) يقال ‪ 45‬مرة بعد صالة ركعتين‬ ‫‪‬‬
‫لجميع المطالب‪.‬‬
‫كما ورد في اسمه المتعالي‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫دفع اآلفات من الصواعق‬ ‫الوالي‬ ‫‪79‬‬
‫وغيرها‪.‬‬

‫(‪)23‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫إذا قرئ على صبي سبع مرات فان هللا يبلغه ببالغه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫حصول البر في الوجود‪Z.‬‬ ‫الب ّر‬ ‫‪80‬‬
‫(يا با ّر فال شيء كفؤه‪ ،‬وال إمكان لوصفه) يكتب في لوح من األثل ويجعل في جوف حوت ثم‬ ‫‪‬‬
‫يقذف به في البحر فإن األلسنة الجارية بالسوء تنكف على من جعل من اجله‪.‬‬
‫‪ 360‬مرة اثر صالة الصبح تتحقق توبته‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫دفع الظلم وتحقيق التوبة‪.‬‬ ‫التواب‬ ‫‪81‬‬
‫‪ 10‬مرات على ظالم تخلص منه مظلومه إن شاء هللا‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫يذكره من ال يقدر على االنتقام من عدوه فينتقم هللا منه‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫االنتقام (لك آو منك) ورد في‬ ‫المنتقم‬ ‫‪82‬‬
‫الخبر (إذا دعا العبد على ظالمه‬
‫قال هللا له‪ :‬عبدي أنت تدعو على‬
‫من ظلمك‪ ،‬ومن ظلمته يدعو‬
‫عليك‪ ،‬فان أردت أن استجيب لك‬
‫استجبت عليك)‪.‬‬
‫من أكثر منه فتح له باب الرضى وقد‪ Z‬تقدم هذا االسم في اسمه ا لعدل‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫يفتح باب الرضى‪.‬‬ ‫العف ّو‬ ‫‪83‬‬
‫من ذكره عند الغضب عشرا وصلى على النبي صلى هللا عليه وسلم مثلها اسكن غضبه وكذلك‬ ‫‪‬‬ ‫إسكان الغضب‪.‬‬ ‫الرؤوف‬ ‫‪84‬‬
‫من ذكره بحضرته‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬

‫(‪)24‬‬
‫من داوم عليه أعطاه هللا ماال وأغناه من فضله‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود اإلكرام‪.‬‬ ‫مالك‬ ‫‪85‬‬
‫الملك‬
‫جاء في الحديث (الظوا بيا ذا الجالل واإلكرام) وقيل انه اسم هللا األعظم‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫ذو الجالل وجود العزة والكرامة وظهور‬ ‫‪86‬‬
‫الجاللة‪.‬‬ ‫واإلكرامـ‬
‫من داوم عليه كان له ذلك‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫نفي الوسواس في العبادة‬ ‫المقسط‬ ‫‪87‬‬
‫(اللهم يا جامع مع الناس ليوم ال ريب فيه اجمع علي ضالتي ) يقولها صاحب الضالة‬ ‫‪‬‬ ‫الجمع بالمقاصد واألحباب‬ ‫الجامع‬ ‫‪88‬‬
‫فتنجمع عليه‪،‬وهو مجرب‪.‬‬ ‫وبالضوال‪ ،‬قال الشاذلي رضي هللا‬
‫عنه(اللهم يا جامع الناس ليوم ال‬
‫ريب فيه اجمع بيننا وبين طاعتك‬
‫على بساط مشاهدتك‪ ،‬وفرق‪ Z‬بيننا‬
‫وبين هم الدنيا واآلخرة‪ ،‬وتب عنا‬
‫في أمرهما‪ ،‬وامأل قلوبنا بمحبتك‪،‬‬
‫وبهجها بأنوارك‪ ،‬وخشع أنفسنا‬
‫بسلطان عظمتك‪ ،‬وال تكلنا إلى‬
‫أنفسنا طرفة عين وال اقل من ذلك‪،‬‬
‫وأصلح لنا شأننا كله)‪.‬‬

‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬


‫يذكر ه المريض او المبتلى في جسده أو غيره فيعافيه هللا‪.‬‬ ‫وجود العافية في كل شيء وفيه ‪‬‬ ‫الغن ّي‬ ‫‪89‬‬

‫(‪)25‬‬
‫سر الغنى ومعنى‪ Z‬االسم األعظم‬
‫ممن هو أهل له‪.‬‬
‫يقرؤه اآليس من الخلق كل يوم ‪ 1000‬مرة فيغنيه هللا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫وجود الغنى‪.‬‬ ‫المغني‬ ‫‪90‬‬
‫‪ 10.000‬مرة كل ليلة جمعة ‪ 10‬جمع يظهر األثر على أثرها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحصيل العطاء لما يراد‪.‬‬ ‫المعطي‬ ‫‪91‬‬
‫تحصيل المنع لما يخشى أو‬ ‫المانع‬ ‫‪92‬‬
‫يضر‪.‬‬
‫‪ 100‬مرة كل ليلة جمعة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أضرار من أمر الخالق‬ ‫الضار‬ ‫‪93‬‬
‫بأضراره من نفس وهوى ودنيا‬
‫وكافر‪Z.‬‬

‫(‪)26‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫من ذكره بقلبه حال الجماع أحبته زوجته‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫القرب والمحبة ونفع من أمر‬ ‫النافع‬ ‫‪94‬‬
‫الخالق بنفعه من عقل وروح‪Z‬‬
‫ومؤمن ونحوه‪.‬‬
‫يقرأ ‪ 70.000‬مرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫قضاء الحاجة ودفع الضرورة‬ ‫البديع‬ ‫‪95‬‬
‫(يا عجيب الشأن فال تنطق األلسن بكل اآلئه وثنائه) المواظبة عليه توسع الرزق‪ ،‬وتورث‬ ‫‪‬‬ ‫والضرر‪Z.‬‬
‫الوجاهة عند الناس‪ ،‬وخصب العيش‪.‬‬
‫‪ 1000‬مرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التخلص من الضر والهم‪.‬‬ ‫الباقي‬ ‫‪96‬‬
‫وقد تقدم من اسمه الواحد الباقي فانظره‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫يذكر عند أول ظهور‪ Z‬تغير النهار(الفجر)‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تنوير القلب والجوارح انظر‬ ‫النور‬ ‫‪97‬‬
‫(يا نور كل شيء وهداه‪ ،‬أنت الذي فلق الظلمات بنوره)‪.‬‬ ‫حديث النبي صلى هللا عليه وسلم ‪‬‬
‫(اللهم اجعل لي نورا‪ Z‬في قلبي‬
‫ونورا في قبري‪ Z...‬الخ ) رواه‬
‫الشيخان‪.‬‬
‫هداية القلوب لحامله وذاكره‬ ‫الهادي‬ ‫‪98‬‬
‫ورزقه التحكم في البالد‪.‬‬

‫(‪)27‬‬
‫ورده‬ ‫خاصيتهـ‬ ‫االسم‬ ‫الرقم‬
‫‪ 1000‬مرة بين المغرب والعشاء إلزالة الحيرة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫زوال الحيرة‪.‬‬ ‫الوارث‬ ‫‪99‬‬
‫(سبحانك يا رب كل شيء ووارثه ورازقه) انظره عند اسمه الرزاق‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ 100‬مرة بعد العشاء‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫قبول العمل‪.‬‬ ‫الرشيد‬ ‫‪100‬‬
‫‪ 100‬مرة قبل طلوع‪ Z‬الشمس لم تصبه نكبة وهللا تعالى اعلم واحكم وبه التوفيق وهو حسبنا‬ ‫‪‬‬ ‫دفع الباليا‪.‬‬ ‫الصبور‬ ‫‪101‬‬
‫ونعم الوكيل‪.‬‬

‫(‪)28‬‬

You might also like