You are on page 1of 50

‫إجراءات العناية بالطفل حديث‬

‫الولدة‬
‫‪ -1‬مسح الفم والنف‬
‫من الفرازات‪.‬‬

‫‪ -2‬تدفئة الطفل‬

‫‪ -3‬ربط السرة‪.‬‬
‫‪ -5‬العناية بالعين‪ -‬يتم تنظيف العين‬
‫بالماء الدافئ ثم توضع فيها قطرة‬
‫العين )مضاد حيوي( لتطهير العين‬
‫ويمكن تككرار القطرة كل ‪6‬‬
‫ساعات‪.‬‬
‫‪ -6‬يتم وزن الطفل وقياس طوله‬
‫وتحديد ذلك فى بطاقة الطفل‪.‬‬
‫ل يتم إعطاء الطفل حماما البعد أن‬
‫يستطيع التحكم فى حرارته‪.‬‬
‫‪ -7‬وضع الطفل على ثدي امه فى‬
‫خلل النصف سكاعة الولى من‬
‫الولدة‪.‬‬
‫‪-8‬علمات الخطورة على‬
‫الطفل‬
‫‪ ‬صعوبة التنفس‬
‫وسرعته ) الطبيعي ‪-40‬‬
‫‪ 60‬مرة ‪ /‬دقيقة(‪.‬‬
‫‪ ‬نبض غير منتظم‪ ،‬سريع‬
‫أو بطئ ) الطبيعي ‪-120‬‬
‫‪ /160‬دقيقة(‪.‬‬
‫‪ ‬بكاء ضعيف أو به انين‪.‬‬

‫‪ ‬كحة غير طبيعية‪.‬‬


‫‪‬اصفرار الجسم‬
‫أوالعين‪.‬‬

‫‪‬شحوب أوزرقة‪.‬‬

‫‪‬شريان سري‬
‫واحد‪.‬‬

‫‪‬بروز فتحة‬
‫اليافوخ‪.‬‬

‫‪‬حدوث تشنجات‪.‬‬
‫‪ ‬خممول‪.‬‬

‫‪‬ارتفاع أمو‬
‫امنخفاضم‬
‫درجةم‬
‫املحرارة )اكثر‬
‫من‪ 38.5‬أمو‬
‫اقل من ‪36.5‬‬
‫من املشرج(‪.‬‬

‫‪ ‬شملل‪.‬‬

‫‪‬اسهال‪.‬‬
‫‪‬نزول كمية‬
‫كبيرة من‬
‫اللعاب‪.‬‬
‫‪‬عدم القدرة‬
‫على مص‬
‫الثدي‪.‬‬
‫‪‬وجود افرازات‬
‫من السرة‪.‬‬
‫‪‬قيئ مخضر‬
‫اللون‪.‬‬
‫‪‬عدم نزول‬
‫بول أو ضعيف‬
‫خلل ‪ 24‬ساعة‬
‫من الولدة‪.‬‬
‫• شفة أرنبي ‪.‬‬
‫ةم‬
‫• انشقاق‬
‫سقف الحلق‪.‬‬
‫• موقع فتحة‬
‫مجرمى البول‬
‫غير طبيعي‪.‬‬
‫• اعضاء‬
‫تناسلية غير‬
‫محددة‪.‬‬
‫• عدم وجود‬
‫فتحة الشرمج‪.‬‬
‫العناية بالطفل حتى بلوغه السن‬
‫المدرسي‬
‫‪ ‬متابععة النمو‬
‫‪‬النمو يعني الزيادة فى حجم الجسم ويشمل‬
‫الطول والوزن‪ ،‬محيط الرأس‪ ،‬السنان‪.‬‬
‫‪‬أ‪ -‬الوزن ‪ :‬يتم قياس وزن الطفل ويسجل على‬
‫منحنى الوزن‪.‬‬
‫‪‬يكون وزن الطفل عند الولدة ‪ 3.5-3‬كيلو‬
‫جرام‪.‬‬
‫‪‬ينمو الطفل بمعدل ‪ 20‬جم يوميا خلل الستة‬
‫شهور الولى ثم ينمو بمعدل ‪ 15‬جم يوميا‬
‫خلل الستة شهور الباقية من السنة الثانية‬
‫بمعني أن الطفل عندما يبلغ من العمر عاما‬
‫يكون وزنه ‪ 3‬أضعاف وزنه عند الولدة‪.‬‬
‫‪‬بنهاية السنة الثانية يكون وزن الطفل‬
‫قد زاد ‪ 2.5‬كجم عن عامه الول‪.‬‬
‫‪‬ويزيد وزنه بمعدل ‪ 2‬كجم سنويا فى‬
‫عامه الثالث والرابع والخامس‬
‫‪‬توقيت وزن الطفل ‪:‬يتم وزن الطفل‬
‫‪‬العام الول ) عند الشهور ‪.(12 ،9 ،6 ،4 ،2‬‬
‫‪‬العام الثاني ) عند الشهر ‪.(24، 18‬‬
‫‪‬مرة واحدة سنويا بعد ذلك حتى سن‬
‫الخامسة‪.‬‬
‫الطول‬
‫‪ : ‬يتم قياس الطول‬
‫ويسجل على‬
‫منحنى الطول‪.‬‬

‫‪ ‬عند الولدة‪ ،‬يكون‬


‫طول الطفل‬
‫‪50‬سم‪ ،‬يزيد طوله‬
‫‪ 30-25‬سم فى عامه‬
‫الول ويزيد ‪ 12‬سم‬
‫فى عامه الثاني ثم‬
‫يزيد من ‪ 8-6‬سم‬
‫فى عامه الثالث‬
‫والرابع والخامس‬
‫يكون الطفل معرضا للخطر إذا‬

‫‪ ‬لم يزد الوزن لمدة ‪3‬‬


‫شهور متتالية‪.‬‬
‫‪ ‬اتجه خط النمو إلى‬
‫اسفل فى زيارتين‬
‫متتاليتين‪.‬‬
‫‪ ‬الطفال الذين ل تزيد‬
‫اوزانهم ½ كجم‬
‫شهريا خلل الثلث‬
‫شهور الولى من‬
‫العمر او ¼ كجم خلل‬
‫الثلث شهور الثانية‬
‫من العمر‪.‬‬
‫محيط الرأس‬
‫‪ ‬عند الولدة = ‪ 35‬سم ‪،‬‬
‫عند ‪ 6‬شهور = ‪ 43‬سم‪.‬‬
‫= ‪ 47‬سم‪،‬‬ ‫‪ ‬عند سنة‬
‫عند سنتين = ‪49‬سم‬
‫‪ ‬عند ‪ 4‬سنين = ‪ 50‬سم‬
‫‪ ‬يغلق اليافوخ الخلفي‬
‫عند الولدة أو خلل‬
‫شهرين‪.‬‬
‫‪ ‬يغلق اليافوخ المامي‬
‫من ‪ 18-6‬شهر بعد‬
‫الولدة‪.‬‬
‫السنان‬
‫‪‬تظهر القواطع المامية ‪:‬‬
‫‪ 7-5‬شهور‬
‫‪‬القواطع الجانبية ‪:‬‬
‫‪ 9-7‬شهور‬
‫‪20-16:‬‬ ‫‪‬النياب‬
‫شهر‬
‫‪-12:‬‬ ‫‪‬الضرس الول‬
‫‪ 18‬شهر‬
‫‪‬الضرس الثانى‪30- 24:‬‬
‫شهر‬
‫متابعة التطور‪.‬‬
‫‪ ‬يشير إلى ارتقاء الجهاز العصبي وتطوره ويعني‬
‫الزيادة فى المهارات التى يؤديها الجسم التسلسل‬
‫الحركي متشابه فى جميع الطفال ولكن تختلف‬
‫معدلت حدوثه من طفل لخر‪.‬‬
‫عند ‪ 3‬شهور ‪ :‬يرفع الطفل رأسه بانتصاب‪.‬‬ ‫•‬
‫عند ‪ 5‬شهور ‪ :‬يجلس بمساعدة الخرين‪.‬‬ ‫•‬
‫عند ‪ 7‬شهور‪ :‬يجلس بمفرده‪.‬‬ ‫•‬
‫عند ‪ 9‬شهور‪ :‬يمشي بمساعدة الخرين‪.‬‬ ‫•‬
‫عند ‪ 15‬شهر ‪ :‬يزحف اعلى السلم‪.‬‬ ‫•‬
‫تطور اللغة والكلم‬
‫• عند ‪ 3‬شهور ‪ :‬يضحك‬
‫بصموت عالي‪.‬‬
‫• عند ‪ 7‬شهور ‪ :‬يلغ ‪.‬‬
‫يم‬
‫• عند ‪ 10‬شهور‪ :‬يصدمر‬
‫اصموات ممكررة ممثل‬
‫بابا – ماما‪.‬‬
‫• عند سنة ‪ :‬يقول ‪3-2‬‬
‫كلمات ذات معنى‪.‬‬
‫• عند سنتين‪ :‬يمكن أن‬
‫يكون جملة كلمتين‪.‬‬
‫متابعة حالت السهال‬
‫متابعة حدوث حالت التهاب‬
‫الجهاز التنفسي الحادة‬
‫‪ ‬عند كل زيارة دورية يتم‬
‫الستفسار من الم عن‬
‫عدد مرات اصابة الطفل‬
‫بالتهابات الجهاز‬
‫التنفسي الحادة خلل‬
‫الفترة العمرية السابقة‬
‫لعمر الطفل عند الزيارة‪،‬‬
‫ويتم ارشاد الم عن‬
‫اسلوب الوقاية من‬
‫امراض التهاب الجهاز‬
‫التنفسي الحادة عند‬
‫الطفال‪ ،‬وكذلك طريقة‬
‫التصرف مع الطفل عند‬
‫حدوث مثل هذه الحالت‪.‬‬
‫يجب اقناع الم بتوافر‬
‫علج هذه الحالت‬
‫بالمراكز الصحية‪.‬‬
‫متابعة حدوث حالت خاصة‬
‫‪‬اصابة الحواس‬
‫‪‬ضعف السمع‬
‫صمم‬
‫‪‬قصر نظرعمي‬
‫‪‬حول عتم‬
‫بالعين‬
‫‪‬عيوب نطقبكم‬
‫امراض حساسية‬
‫‪‬للغذية ) مثل الفول(‪.‬‬
‫‪‬للدوية ) مثل‬
‫البنسلين(‪.‬‬
‫امراض وراثية‬
‫‪‬امراض دم‪ .‬ضمور‬
‫عضلت‪.‬‬
‫‪‬تاريخ مرضى بالسرة‬
‫• درن‪ -‬سكر – صرع‬
‫– امراض عقلية‪.‬‬
‫• يتم تحويل الطفل‬
‫إلى الخصائي‬
‫المختص فى مجال‬
‫الصابة‪.‬‬
‫• متابعة الحالت‬
‫حتى تحصل على‬
‫التدخلت الطبية‬
‫الممكنة‪.‬‬
‫متابعة حالة السنان‬
‫‪‬يتم فى كل‬
‫مرة متابعة‬
‫تحويل الطفل‬
‫إلى طبيب‬
‫السنان‬
‫بالوحدة‬
‫لمتابعة نمو‬
‫السنان‬
‫ولكتشاف أى‬
‫حالة مرضية‬
‫وعلجها‪.‬‬
‫الخبراء يحذرون‪:‬‬
‫الحفاضات الصناعية‪..‬‬
‫بالطفل‬
‫انتشرت حتى كادت تحل‬ ‫ضارة‬
‫الحفاضات الصناعية‬
‫محل الكوافيل القطنية التي تحتاج إلي غسيل‬
‫وتنظيف مستمر‪ ,‬ومما ساعد علي انتشار‬
‫الحفاضات الصناعية العلنات التليفزيونية التي‬
‫تصورها علي أنها صحية بالرغم من أن خبراء طب‬
‫الطفال يحذرون من آثارها الخطيرة علي صحة‬
‫الطفال سواء خلل فترة استخدامها أو عندما‬
‫يكبرون في السن‪ ,‬ويصبحون شبابا وفتيات‪ ..‬فما‬
‫هي هذه الثار التي يحذرون منها؟‬
‫الدكتورة نوال أبادير أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة‬
‫حلوان أشارت فى مؤتمر طب الطفال فى يناير‬
‫‪ 2008‬إلي أن الحفاضة الصناعية المنتشرة في‬
‫الستخدام الحالي بين المهات تهدد الطفل الذكر‬
‫بالعقم أو بالضعف الجنسي لن هذه الحفاضة‬
‫مصنوعة من طبقتين من البلستيك الولي جلتينية‬
‫تمتص بول الطفل والثانية لمنع تسرب أي مياه‪,‬‬
‫وبالتالي ترفع درجة حرارة الخصية التي تكون‬
‫عادة في درجة‪ 23‬مئوية لذلك خلقها الله خارج‬
‫جسم النسان لنها نسيج خلوي حساس جدا تصنع‬
‫فيه الحيوانات المنوية للذكر‪ ,‬وبالتالي فإن ارتفاع‬
‫درجة الحرارة وتسخين الخصية إلي أكثر من‪33‬‬
‫درجة يدمر خلياها بمرور الوقت جزئيا أو كليا‬
‫وقالت إن الحفاضة الصناعية تلعب دورا خطيرا‬
‫في تدمير صحة الطفل‪ ,‬لنه يوجد بها مادة‬
‫بلستيكية ملصقة لجلد الطفل فتسبب له‬
‫الحساسية أما المادة الجلتينية فتتحول إلي سموم‬
‫متراكبة ذات آثار خطيرة علي صحة الطفل لنها‬
‫تختزن البول الذي يتكون من اليوريا التي تتحلل‬
‫إلي أمونيا وثاني أكسيد الكربون والمونيا مادة‬
‫قلوية تسبب تسلخات وتقرحات بجلد الطفل وتنمو‬
‫عليها فطريات وبكتيريا ضارة إضافة للحساسية‬
‫الجلدية من مادة البتر وكيماويات المصنوع منها‬
‫الحفاضة فيقع الطفل بين خطورة البلستيك ورفع‬
‫درجة الحرارة بهذا الجزء الحساس والتهابات‬
‫المونيا الشديدة‪ ,‬وفي هذه الحالة يجب علي الم‬
‫التخلص من هذه العراض باستخدام حامض‬
‫ضعيف نسبته‪ 5.5‬وبتوافر في شامبوهات معينة‬
‫وتستخدم مادة الجلسرين لخفض نسبة المونيا‬
‫حساسية للجلد بالحتكاك والتهاب الجلد نتيجة‬
‫تفاعلة مع المواد الملصقة لجسمه والموجودة‬
‫بالحفاضة فتخترق الجسم مادة الهيدروجين‬
‫الناتجة عن البول وتتفاعل مادة البلستيك أيضا‬
‫مع الجلد المبتل مما يهيئ الظروف للصابة‬
‫بمرض السرطان وتدخل هذه المواد إلي الخصية‬
‫لتزيد احتمال الصابة بالعقم أو الضعف الجنسي‪,‬‬
‫ول يفيد في ذلك استخدام مادة الزنك لخفض‬
‫نسبة التسلخات بالجلد خاصة إذا كانت مدة‬
‫استخدام الطفل للحفاضة الصناعية أكثر من‪3‬‬
‫ساعات‪ ,‬لن الشئ الطبيعي في رعاية الطفل أن‬
‫يتم تنظيف جسمه بمجرد حدوث البلل لن ترك‬
‫الحفاضة يؤثر عليه صحيا ونفسيا إضافة لرتفاع‬
‫الحرارة بجسمه عامة دون مبرر مما يوهم الباء‬
‫بأنه مصاب بارتفاع في الحرارة التي سرعان ما‬
‫يتخلص منها الطفل ويرتاح نفسيا بمجرد خلع‬
‫وحول أخطار الحفاضة علي الفتيات تقول الدكتورة‬
‫نوال أبادير أنها تسبب سوادا واضحا علي المنطقة‬
‫التي توجد بالحفاضة نتيجة التسلخات المستمرة‬
‫التي تتعرض لها البنت في هذه المرحلة‪ ,‬وهو ما دعا‬
‫بعض السيدات اللتي لديهن الوعي الصحي إلي‬
‫استخدام زيت زيتون لخفض هذه التسلخات وأحيانا‬
‫يستخدم زيت البرافين أو فزلين ولكنها ليست‬
‫طرقا ناجحة تماما لرتفاع حرارة الجسم نتيجة‬
‫استخدام الحفاضة الصناعية‪ ,‬وفي الوقت نفسه‬
‫فإنها تسبب انفراجا للقدمين سواء للبنين أو البنات‬
‫لن الحفاضة تساعد علي ابتعاد الساقين لفترات‬
‫طويلة مما يشوه العضلت والعظام معا فينشأ جيل‬
‫مصاب بخلل صحي واضح ويظهر ذلك في الجيال‬
‫الجديدة مما يعيق الشاب عن اللتحاق ببعض‬
‫الكليات التي تتطلب لياقة بدنية عالية أو المشاركة‬
‫في مسابقات مرتبطة بتناسق الجسم أو جماله أو‬
‫القطن المتوافرة حتي ولو كانت قديمة‪ ,‬وضرورة‬
‫إعادة استخدامها بعد الغسل وتعريضها للشمس لن‬
‫أشعتها تقتل البكتيريا وتضمن التعامل الصحي مع‬
‫استخدامات الطفل وأدواته‪ ,‬وفي الوقت نفسه‬
‫تكون غير مكلفة كما تنصح بشراء كوافيل قطنية‬
‫تمتص المياه أو استخدام فوط صغيرة للحمامات‬
‫وهي منتشرة ورخيصة الثمن بل وأرخص من‬
‫الحفاضات الصناعية فضل عن إمكان إعادة‬
‫استخدامها وغسلها إضافة الي تجنب الحفاضات‬
‫بمنع تلوث البيئة بسبب المواد البلستيكية ونفاياتها‬
‫التي تدمر أي منطقة توضع بها فهي ل تتحلل إل بعد‬
‫نحو‪ 50‬عاما مما ينتج عنها بوار لي منطقة توضع‬
‫فيها‪ ,‬وفي حالة حرقها تسبب نسبة تلوث عالية‬
‫وتسمما بالهواء والبيئة المحيطة بها‪.‬وفي الوقت‬
‫نفسه فإن التجاه العالمي حاليا رافض لستخدام‬
‫الحفاضات الصناعية حتي إنها أصبحت في لندن تباع‬
‫ويحذر د‪.‬يوسف زكي جرجس أستاذ طب الطفال‬
‫فى مؤتمر طب الطفال بجامعة القاهرة فى‬
‫فبراير ‪ 2008‬من أن اللتهابات الناتجة عن‬
‫الحفاضة الصناعية البلستيكية لها آثار مباشرة‬
‫وغير مباشرة وهذا يستوجب السراع باستخدام‬
‫كوافيل من القطن لنها تخفف آلم الطفل وبكاءه‬
‫غير المعروف أسبابه والناتج عن التسلخات‪.‬وفي‬
‫الوقت نفسه لبد من استحمام الطفل يوميا حتي‬
‫ولو في أيامه الولي باستخدام المياه الدافئة‬
‫والصابون الطبي لزالة آثار المونيا ونواتج‬
‫التساخات علي جسمه‪ ,‬واستخدام مراهم علي‬
‫كل المنطقة المحاطة بالكافولة القطنية‪ ,‬ومنع أي‬
‫بلل علي جسمه ومنع أي التهاب جلدي ناتج من‬
‫تلمس الكافولة المبتلة بالبول والبراز‪ ,‬وما يترتب‬
‫عليه من فطريات إضافة إلي العرق وناتجه‪,‬‬
‫ونصح بضرورة تحديد موعد مناسب كل يوم للستحمام في‬
‫بانيو صغير مع استعمال صابون جلسرين‪ ,‬أو شامبو مخصص‬
‫للطفال أو بصابون بوريك حامضي خفيف نسبته‪ 5.5%‬وأل‬
‫نضع أي ديتول أو فينيك علي جلد الطفل لنه سام جدا‪,‬‬
‫ويجب وضع سائل ترطيب‪ ,‬ومنع استخدام الميكروكروم‬
‫الذي ثبت ضرره‪ ,‬ويمكن العتماد علي كريم أو مرهم‬
‫البانشنول للطفل لنه فيتامين وحامض في الوقت نفسه أو‬
‫استخدام مرهم ل يذوب في المياه ونبذ الحفاضة الصناعية‬
‫تماما لنها تمنع حركة الطفل وقدميه بطريقة صحية ويصبح‬
‫مثل المقيد من قدميه دون ذنب مع ارتفاع الحرارة المحيطة‬
‫بالجزء السفلي والكلي والحالب لدرجة عالية قد تضر بهذه‬
‫الجهزة وعملها‪ .‬وأضاف د‪.‬يوسف زكي أن استحمام الطفل‬
‫له شروط منها أن يكون الماء مناسبا له وسنه‪ ,‬وأل يكون‬
‫الصابون ملوثا لن اللوان بأنواعها ضاره له وأل تكون‬
‫الصابونة ذات رائحة حتي ولو كانت رائحة الفراولة أو رائحة‬
‫جذابة لنها كلها ضارة وهي مصنوعة من السانسات‬
‫البترولية ومن الستر ومواد كيماوية تسبب حساسية للجلد‬
‫ويضيف د‪.‬رجب عرفة استشاري جراحة النساء‬
‫والولدة فى مؤتمر طب الطفال فى فبراير‬
‫‪2008‬أن الحفاضة الصناعية المنتشرة في‬
‫الصيدليات ذات خطورة علي الفتيات فتؤثر علي‬
‫منطقة الحوض عندما تكبر في السن ول تساعدها‬
‫علي الولدة الطبيعية‪ ,‬فالطفل يولد مستقيم‬
‫الجسم متوازنا إل أن تقييده بعد ذلك بهذه‬
‫الحفاضة بسبب له أخطارا بالعظام والتواءات في‬
‫الوقت الذي تستسهل فيه السيدات‪ ,‬استخدام هذه‬
‫الحفاضة معتقدات أنها تجفف عنه وتخفف البلل‬
‫في حين أن البلل يظل موجودا ويتعذب الطفل‬
‫دون أن تدري أمه‪.‬‬
‫الرضاعة الطبيعية وتغذية‬
‫الطفل‬
‫الرضاعة الطبيعية‬
‫‪‬يعتمد الطفل فى‬
‫غذائه خلل الستة‬
‫الشهور الولى‬
‫من عمره اعتمادا‬
‫كليا على ثدى أمه‬
‫وتعتبر الرضاعة‬
‫الطبيعية هى‬
‫المصدر الوحيد‬
‫لغذاء الطفل فى‬
‫هذه الفترة ‪.‬‬
‫‪ -1‬توعية جميع المهات والنساء‬
‫الحوامل بالممارسات الصحيحة‬
‫‪ ‬ينبغى التبكير‬
‫بالرضاعة ) خلل نصف‬
‫ساعة من الولدة (‬
‫وإعطاء لبن السرسوب‬
‫مع عدم إعطاء أى‬
‫سوائل أخرى ‪.‬‬
‫‪ ‬البقاء على الطفل‬
‫بجوار أمه مما يؤدى‬
‫إلى نمو أفضل للطفل‬
‫وزيادة إدرار اللبن‪.‬‬
‫‪ ‬يجب عدم تحديد مدة‬
‫الرضعة إذ أن هذا يرجع‬
‫إلى الطمفل ل إلى الم‬
‫فهو الذى يحدد متى‬
‫ينهى الرضعة ‪.‬‬
‫‪ -1‬توعية جميع المهات والنساء‬
‫الحوامل بالممارسات الصحيحة‬

‫‪ ‬يجب أن تتم الرضاعة‬


‫من كل الثديين فى‬
‫الرضعة الواحدة ‪ ,‬حيث‬
‫أن عملية المص تزيد‬
‫إدرار اللبن ‪.‬‬
‫‪ ‬تعليم المهات مهارات‬
‫فن الرضاع وكيفية‬
‫تفريغ اللبن من الثدى ‪.‬‬
‫‪ ‬إن الحرص على‬
‫الرضاعة الطبيعية‬
‫المطلقة ) رضاعة‬
‫طبيعية فقط ( كثيرا ما‬
‫يعمل على تباعد فترات‬
‫الحمل ‪.‬‬
‫‪ -2‬توجيه المهات إلى فوائد الرضاعة‬
‫الطبيعية للم والطفل‬
‫الفوائد للطفل ‪:‬‬
‫‪‬يحتوى لبن السرسوب على أجسام مناعية ضد‬
‫كثير من البكتيريا والفيروسات ‪.‬‬
‫‪‬يعتبر لبن السرسوب عامل ملينا ‪.‬‬
‫‪‬يساعد على نمو مخ الطفل ‪.‬‬
‫‪‬يحتوى لبن الم فى آخر الرضعة على نسبة‬
‫دهون عالية مما يساعد على زيادة وزن الطفل‬
‫ويكسبه الحساس بالشبع ‪.‬‬
‫‪‬يحمى الطفل مستقبل من الضغط العالى‬
‫وتصلب الشرايين والبول السكرى وتسوس‬
‫السنان والسرطان ‪.‬‬
‫الفوائد للم ‪:‬‬
‫‪‬يوقف نزيف ما بعد الولدة لنه يساعد‬
‫على انقباض الرحم ‪.‬‬
‫‪‬تقلل احتمال الصابة بسرطان الثدى‬
‫وسرطان المبيض ‪.‬‬
‫‪‬تساعد الرضاعة الطبيعية المطلقة منذ‬
‫الولدة وعند الطلب ليل أو نهارا على‬
‫منع الحمل فى الستة شهور الولى ‪.‬‬
‫‪ - ‬سهولة التناول وطريقة اقتصادية‬
‫‪ -3‬توجيه رعاية خاصة للم التى تواجه‬
‫صعوبات فى الرضاعة الطبيعية‬

‫تشمل المهات الولى بالرعاية الخاصة ما‬


‫يلى ‪:‬‬
‫الحامل للمرة الولى ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الولدة القيصرية والتوائم ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ج_ الولدة المتعسمرة والمصحوبة بمضاعفات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫د‪ -‬الم ذات الحلممات المسطحة والغائرة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫هم‪ -‬الم ذات الطفال المبتسرين أوالمرضى‬ ‫‪‬‬
‫أوذوى العيوب الخلمقية ‪.‬‬
‫و‪ -‬الم التى تعانى من سوء التغذية ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الطريقة الصحيحة للرضاعة‬
‫الطبيعية‬
‫‪‬يجب أن تجلس الم فى وضع مريح ويساعدها فى ذلك‬
‫وضع وسائد لسند ظهرها وحمل طفلها ‪.‬‬
‫‪‬يجب ملحظة الم أثناء عملية الرضاع لتقييمها وتوجه الم‬
‫للطريقة الصحيحة للرضاع وتقديم المساعدة لها إذا كان‬
‫هناك صعوبة فى الرضاع ‪.‬‬
‫‪‬هناك عدة أوضاع للرضاعة الطبيعية تختار منها الم أكثرها‬
‫راحة لها‪:‬‬
‫‪‬الجلوس معكاحتضان الطفل بين ذراعيها‪.‬‬
‫‪‬الجلوس مع حمل الطفل بطول ذراعها‪.‬‬
‫أوضاع الرضاعة الطبيعية للطفال‬
‫المبتسرين والمعوقين‬
‫سمند رأس الطفل باليدم بينمما يحممل جسممه بطول‬ ‫‪‬‬
‫الذمراع ‪.‬‬
‫وضع كف امليدمأسفل الثدى ثم سمند فك املطفل‬ ‫‪‬‬
‫بخفةم‪.‬‬
‫ج‪ -‬وضع الممقعد ذى الثنيات للطفال الممعوقين‬ ‫‪‬‬
‫عصمبيا فتسند مؤخرة الطفل بواسمطةم قطعةممن‬
‫املقمماش ذات ثنيات يتم ربطها حول رقبةمالم على‬
‫شمكل جبيرة ‪.‬‬
‫يتجهم املطفل نحو الثدى وهو علىم جنبهمفى وضع‬ ‫‪‬‬
‫انحناء خفيف إلىمالمام ويكونم بممحاذامة ردمفةم‪.‬‬
‫هم‪ -‬عمندما يفتح الطفل فممه تماما يجبمدفع الحلممة‬ ‫‪‬‬
‫واملهالة داخل فممه ويكمون ذقن املطفل وطرفمأنفه‬
‫ملمسين للثدى‬
‫‪ -5‬توجيه الم إلى كيفية إنهاء‬
‫الرضعة‬
‫‪‬تشجيع الم على الستمرار فى إرضاع الطفل‬
‫حتى يبعد فمه تلقائيا عن الثدى ‪.‬‬
‫‪‬فى حالة نوم الطفل أثناء الرضاعة يتم تحريك‬
‫الصبع على خده من وقت لخر‬
‫‪‬فى حالة التهاب الحلمة يتم دفع فك الطفل بخفة‬
‫إلى أسفل لتخليص الحلمة من قبضة الثدى ‪.‬‬
‫‪‬مساعدة الطفل بعد الرضاعة على التخلص من‬
‫الهواء ‪.‬‬
‫‪ ‬وإذا فشل الطفل فى ذلك يتم وضعه على‬
‫بطنه ويجب إخبار الم أن عملية التجشؤ ) التكريع‬
‫( تحتاج أحيانا إلى أسبوعين قبل أن تنتظم ‪.‬‬

You might also like