Professional Documents
Culture Documents
ويشـيخـه مـن تـراب يـوم نذرا بـه يا اللـه يا اللـه ياللـي يفـطـر الحـ ِ
ب
فاتـح بابـه
ٍ يا مـن إلـى صـك بـاب يا اللـه يا اللـه يا رب المـعـاســيـر
ياكاشـف الضـرعـن عبـ ٍد تنجـابـه يا اللـه يا اللـه يا رب المـقــاديــر
قبرغميـض اللحـد واترابـه
المسـيت ٍ آسـالك تغفـر ذنوبـي وامـح زالتـي
في مقعـد الشـوم يااللـه يسـر أتعابـه خلـوني أهلـي وخلـونـي لقـاريـب
عن أمـر دينـي وعن الفرقـان وكتابـه واقبـل نكيـر مـع منكـر يسـاالنـي
لكلمـة الحـق والتـوحيـد نقـرا بـه فآسـلك تـهدي لسـاني فانـت واليـها
واعـد له مـن ضميـري يوم غـنـابـه بنـيـت قـاف عـريـب واتـثـنـاه
البحرواسحابـه
ِ يوم أقبلـت مثل هيـض هيضنـي للغنـاء هيـض التـفـاكيـر
والحـرب بيـن القبايـل طفي مشهابـه واال فال بـه طـريب يـوم هيـضـنـا
ما عـاد غيـره وال ملـك سمعنـا بـه ملـك السعودي وملكـه تحت حكم اللـه
واللـه يسـبل عليـنا السـتر وحجابـه فاللـه يعـزه ويهـدينا إلـى الطـاعـة
واال فـال شـد مـخلـوق من أصحابـه غـير المنـاني تمـني صاحـب الفـتـنـة
وكـل ريـع مع أهـل الحـرب شـبابه كل لـزم بقـعـتـه ذي قد نـزل فيـها
اال فقـات فـي اعـطى الشـر طالبـه ما عـاد من خلـف حددنـا وقسـمنـا
وحـكمـه اال ورد فيـنـا صـبرنابـه لكـن هيـضـني للبـدع حكـم اللـه
هو الذي جابـهـا ويشـل مـا جـابـه من ايش جانـي علـوم لـم تـغـر اللـه
في باطـن العمـر غـاب ما شـكينا به جانـي بالي ضـريـر حيـَّر أفـكـاري
فانه سريـع الفـرج الحتـاج طـالبـه اال علـى هللا فـال مشـكا ً عـلـى غـيـره
والفـقـر خلـف الغـنى يا شـين قالبه عـدنا جلـوس مـن الزربـة إلى البيـت
ما قدروا شـيـمـة الغـالـي ومذهـابه زمـان قبـيـح وأهـلـه أقبـاح
ٍ مـع
أمـشـي معـه في خيـاله واتـفـيـابه الفسـل منـهـم يقـومـني على الـهون
وال مشـينا بـمعـروف وجـيـنـا به ما كني أعرف لذى ولذى تـحاضـيـهـا
والصـقر في العـش والعـيـزا تـهزا به عادت رخـال الغنـم تركـب فحـاليـها
كم من جـموح طلب من الخـير وأعطيـنا ان كـان بـه فـاز واال فـازنـا جابـه
واال طـروش بـجـال البـاب طـالبه واليـوم عـدنا معـه كـنـا دواشـيـن
وبعد ال هل البقـاء شـمس وهـبـابـه غبر اتسـلـى بما قد جـاء مـن الدنيـا
اال نقـص منـه شـان وفـوا أشـنـابه ياسـعد مـن جـالـه أوالد مفـالـيـح
لو كان راسـه حـديد ما حـد هـابـه والويـل مـن جـالـه أوالد مثـابـيـر
وليـس حـق بـذا مثـلك تـمـروا به ياذا سـديـد تـفـكـر في تـعـاياهـا
وينـزل أبـواب دارك مـا نـزل بابـه ولـو زهـت لك فالبـد ان تـخـليـها
وزيـد وثـق بـنـاه وعشـق أبـوابـه كم من صـبوح زهـى بالـمال والـدار
ومـتـنـها عـاد للـوارث يبـنـابـه والـيـوم العـاد ال عـمـر و البـاب
علـم صـحيـح في المـحضـر يـروابه فأوصـيك يا عـاقل خـذ من وصـايـانا
لوال الوصـايا غدا مـا لـم يوصـابـه ترى الوصـايا مثيـل النقـح في الـجـدر
وعـاد كل وسـهـمـه يـوم ينصـابه ترى الرجـاله قسـوم وأهـلـها أقسـام
المداح بيـده مثيـل السـيف ونصـابه فـواحـد كـامـل في كـل مـا كـان
فمثيـل صـقر يلوف الصـيد مـخـالبه اال بـدا صـايـح مـن روس االريـاع
متشـدور في الخـال والبـيـت يزهـابه وعنـد حـقـه مثـيل الـدلـو ميـاح
يزهـى بلـبـس وبـارود وزهـابــه وفي نـهار الطـلب تـفـرح بـمبـداه
وهـب ذرايـاه مثـله واكثـر اشـبابـه ضـمامـها كـلـهـا يارب تـذريــه
والبـيت عيـا علـى روحـه من اتعابـه وواحـد يـحـتـضـي ريـع ومرسـام
والتـجـنب عـداتـه سـاحة أقرابـه وواحـد فـي منـادي الـقـوم هـواش
وليـس يـخـطي المـحقه ال ركزنا بـه وواحـد عـند حـقـه نـاشـب فـيـه
ال اعطـاه ضـيفه وال يعطيـه طـالبـه وواحـد عنـد حـقـه ما صـخـى فيه
كـل درابـه فـال حـي تـلــوا بـه يـمسـي ويصـبح مثيـل الكلـب نباح
اال مشـى شـفـت له لـحم تـهدابـه وواحـد ال يشـبـه في الـرجـاجـيـل
يعـرف نـهـاتـه ويـتـحرف لدرابـه يـمسـي ويصـبح مثيل الثـور و الثـور
انت اوتقولـ الخشـب وال الحجـر نابـه قلبه مثـيـل الحجـر في بطـن صـندوق
وحضـرته عنـد ربعـه مثـل غيـابـه ال نـاش ديـنـه وال حـي بطـاريــه
اوال يقـول خـال له وال يـقـول يابـه فاللـه يقـل اثــره مـن األرض وذراه
الفسـل من الفسـل والـجيد من انسابه فانه يعـود النـسـب للجـد والـخال
شـحم الوضـيحـي كسـا لحمه وثروابه آقولـها وآتـثـنـى فـي بنـي عمـي
حـرابة في القـرى والعـسـر حبابــه من يوم نصـت حصى المنـزل في القـاع
وضـيف االصـباح مطـلـوبه يالقـا به نربـى لضـيف العشـاء وقت المعاسـير
وليس يـشـهد بـها جـده ومـرتـابه مانـا بـراعـي كـالم فـي تمـاديـح
ال بـد للـجـود مـن فـرع يـروابـه فإن الفتى ال ابتـدأ بالجـود مـن الجـود
ال بـد يقـطـع وذاك العـود يزقـابـه وان الفتـى ال ابتـدأ بالجـود من عـود
طلـق الذراعـيـن عـود شـامخ نابـه خلـه وسـر ياذميـري فوق معـطـوف
وانطح بـها السـرو سـرو الـمنع والجود من يـوم نصـت حـصـاه وقر مذهـابه
مثيـل حـملـة شـريـف زاع لخطـابه إال بـدا ضـيفـهـم جولـه زفـافـات
ودق بـن مـهـاريـســه تـالالبـه أعطـوه ب ٌر وصـبوا السـمن وسـمـان
فـمثيـل سـيل في الـهـيقع تربرابـه واال دعـاهم ولـد زاهـر لـمـينـاف
ال عـاد كـل لعـاداتـه ولـقـرابـه مرسى بني شـهر ومرسـى بنـي ثـابت
والنجـم االزهـر يقـدي من تـقدابـه مرسى بني شـهر ومرسـى بنـي ثـابت
من عـهـد ملحـة وبن خشـالن ثروابه الجمايـل قسـم لـهـم الول مع التالـي
من عـرق ثـابت رحـم جـد يسـمابه خلـه وسـر يا ذمـيري قـدم االقـدام
ميـة غـالم لـهـم في الشـور صالبـه انطح بهـا العـدوة الغيـنـا ومن فيـهـا
وآل علي هـم عضـود الشـيخ وقـرابه عـلى شـيوخ ومـرسـاهـا آل حـالن
وامالفرعـة والعـرش لطـراف تـزهـابه واال تقـهـويت في الـمنـزل مرسـاهـا
وشـحم ضـان على المـيزا تكـثـابـه تلـقى صـحون كبار سـمنهـا فيـهـا
ودكـة يوم يـحـزى الريـق بكـرابـه يكسـون داعيـهـم البنـدق وصـبيان
ودرع جـنبـي عـن بـرد وهـبـابـه إحـدى عضـودي وهم ذوال صلب راسي
يا سـعد من نبـهـم وايهم من اقـرابـه إال شـوو من نحـيس وشـور االنكـاس
مع ميـنا طـريق السـهـل وامغـابـه خلـه وسـر يا ذميـري قـدم االقـدام
منـا وسـم الحـنش السـود مع انيابـه انطـح بـها اكرم وال تغـوى مـراسـيه
من يوم رسـم على المخسـور واتعـابـه تلقـى اال ما وصـلت المنـزل الطـارف
يـمنـع بثـميد كن لـه في الكـيـر شـبـابـه صـحن رزين ومـنع في القـرى
غيـر أخـربوا عبـس في رفقـة بني ثابت حرب الفاللـه وحرب السـرق جونابـه
وال لقـيـنا لثـوب السـتر مـجالبـه يا ما مشـينا وسـرنا في تـعـايـبـهـا
وفيـنـه واحـد منـهـم سـخيـنابه الغـيض منهم علينـا اكثـر من الراضـي
وابنـي علـى ما بنـى واصـبر بما جـابه يا ليـت االول سـخى واعبـا عبـا الول
فـراع شـر ومـا يلـزم لـزمـنا بـه لكـن الول بـالنـي واهبـنـي رايـس
يا سـعد من زاوره واطـاف بقـبـابـه واختم نشـيدي صـالة على النبي االزهـر