‫العوامل الرئيسية التي تؤثر على معدل التآكل‬ ‫‪‬‬

‫الخصائص الفيزيائية والكيميائية‬ ‫‪‬‬

‫تأثير الحموضة‬ ‫‪‬‬
‫تكوين وتركيز الحلول المحايدة‬ ‫‪‬‬
‫مثبطات التآكل‬ ‫‪‬‬
‫تأثير الميكانيكية‬ ‫‪‬‬
‫عوامل بناءة‬ ‫‪‬‬
‫طرق التقييم‬ ‫‪‬‬
‫معدل التآكل هو معلمة متعددة العوامل ‪ ،‬والتي تعتمد على كل من الظروف البيئية الخارجية والخصائص الداخلية للمادة‪ .‬توجد‬
‫في الوثائق المعيارية التقنية قيود معينة على القيم المسموح بها لتدمير المعادن أثناء تشغيل المعدات وهياكل البناء لضمان‬
‫تشغيلها دون أي مشاكل‪ .‬في التصميم ‪ ،‬ال توجد طريقة عالمية لتحديد معدل التآكل‪ .‬هذا يرجع إلى تعقيد المحاسبة لجميع‬
‫العوامل‪ .‬الطريقة األكثر موثوقية هي دراسة تاريخ تشغيل الكائن‪.‬‬
‫معايير‬
‫حاليا ‪ ،‬في الهندسة ‪ ،‬يتم استخدام العديد من معدالت التآكل‪:‬‬
‫من خالل الطريقة المباشرة للتقييم‪ :‬انخفاض كتلة جزء معدني لكل وحدة سطحية هو مؤشر للوزن (يقاس بالجرام لكل‬ ‫‪‬‬
‫‪ 1‬م‪ 2 ‬لمدة ‪ 1‬ساعة) ؛ عمق الضرر (أو نفاذية عملية التآكل) ‪ ،‬مم ‪ /‬سنة ؛ كمية منتجات تآكل طور الغاز المنبعثة ؛ طول‬
‫الوقت الذي يحدث فيه تلف التآكل األول ؛ عدد مراكز التآكل لكل وحدة من مساحة السطح التي تظهر خالل فترة معينة‪.‬‬
‫بتقدير غير مباشر‪ :‬القوة الحالية للتآكل الكهروكيميائي‪ .‬المقاومة الكهربائية‪ .‬تغيير الخصائص الفيزيائية والميكانيكية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المؤشر األول بالطريقة المباشرة للتقييم هو األكثر شيوعًا‪.‬‬
‫الصيغ الحسابية‬
‫في الحالة العامة ‪ ،‬يتم العثور على فقدان الوزن ‪ ،‬وتحديد معدل تآكل المعدن ‪ ،‬من خالل الصيغة التالية‪:‬‬
‫)‪V kp = q / (St‬‬
‫حيث ‪ q‬هو النقص في كتلة المعدن ‪ g ،‬؛‬
‫‪ S‬هي مساحة السطح التي حدث منها نقل المواد ‪ m 2 ،‬؛‬
‫ر ‪ -‬الفترة الزمنية ‪ ،‬ح‪.‬‬
‫بالنسبة للصفائح المعدنية واألصداف المصنوعة منها ‪ ،‬فإنها تحدد مؤشر العمق (مم ‪ /‬سنة)‪:‬‬
‫ح=م‪/‬ر‪،‬‬
‫م هو عمق تغلغل التآكل في المعدن‪.‬‬
‫بين المؤشرين األول والثاني الموصوف أعاله ‪ ،‬هناك العالقة التالية‪:‬‬
‫ع = ‪ 8.76‬فولت‪ ‬ك ب‪، ρ / ‬‬
‫حيث ‪ ρ‬هي كثافة المادة‪.‬‬
‫العوامل الرئيسية التي تؤثر على معدل التآكل‬
‫تؤثر مجموعات العوامل التالية على معدل تدمير المعادن‪:‬‬
‫داخلي ‪ ،‬يتعلق بالطبيعة الفيزيائية والكيميائية للمادة (بنية الطور ‪ ،‬التركيب الكيميائي ‪ ،‬خشونة السطح للجزء ‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫الضغوط المتبقية والتشغيلية في المادة ‪ ،‬وغيرها) ؛‬
‫خارجي (الظروف المحيطة ‪ ،‬وسرعة حركة البيئة المسببة للتآكل ‪ ،‬ودرجة الحرارة ‪ ،‬وتكوين الغالف الجوي ‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫ووجود مثبطات أو المنشطات ‪ ،‬وغيرها) ؛‬
‫ميكانيكي (تطوير شقوق التآكل ‪ ،‬وتدمير المعدن تحت تأثير األحمال الدورية ‪ ،‬التجويف والتآكل الناتج عن التآكل) ؛‬ ‫‪‬‬
‫ميزات التصميم (اختيار الصف المعدني ‪ ،‬وجود فجوات بين األجزاء ‪ ،‬متطلبات الخشونة)‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الخصائص الفيزيائية والكيميائية‬

‫أهم العوامل الداخلية للتآكل هي‪:‬‬

‫االستقرار الديناميكي الحراري‪ .‬لتصميمها في المحاليل المائية ‪ ،‬يتم استخدام المخططات المرجعية لـ ‪ ، Purba‬التي‬ ‫‪‬‬
‫يتم ترسيب الرقم الهيدروجيني لها على طول الحدود ‪ ،‬وإمكانية األكسدة على طول اإلحداثي‪ .‬إن تحويل اإلمكانات في‬
‫اتجاه إيجابي يعني استقرارًا أكبر للمواد‪ .‬تقريبًا ‪ ،‬يتم تعريفه على أنه التوازن الطبيعي المحتمل للمعدن‪ .‬في الواقع ‪ ،‬تآكل‬
‫المواد بمعدالت مختلفة‪.‬‬
 ‫موضع الذرة في الجدول الدوري للعناصر الكيميائية‪ .‬المعادن األكثر عرضة هي القلوية واألرض القلوية‪ .‬انخفاض‬ ‫‪‬‬
‫معدل التآكل مع زيادة العدد الذري‪.‬‬
‫هيكل الكريستال‪ .‬لها تأثير غامض على الدمار‪ .‬هيكل الحبيبات الخشنة في حد ذاته ال يؤدي إلى زيادة في التآكل ‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫لكنه مناسب لتطوير التدمير االنتقائي بين الحبيبات لحدود الحبوب‪ .‬المعادن والسبائك مع توزيع موحد من مراحل تتآكل‬
‫بالتساوي ‪ ،‬وغير موحدة ‪ -‬من خالل آلية التنسيق‪ .‬يؤدي الترتيب المتبادل للمراحل وظيفة األنود والكاثود في بيئة معادية‪.‬‬
‫عدم تجانس الطاقة للذرات في الشبكة البلورية‪ .‬توجد الذرات ذات أعلى طاقة في زوايا حواف البلطاقة وهي مراكز‬ ‫‪‬‬
‫ذوبان نشطة أثناء التآكل الكيميائي‪ .‬لذلك ‪ ،‬فإن المعالجة الدقيقة لألجزاء المعدنية (الطحن ‪ ،‬التلميع ‪ ،‬التشطيب) تعمل‬
‫ضا بتكوين أفالم أكسيد أكثر كثافة ومستمرة على األسطح الملساء‪.‬‬ ‫على تحسين مقاومة التآكل‪ .‬يفسر هذا التأثير أي ً‬
‫تأثير الحموضة‬

‫في عملية التآكل الكيميائي ‪ ،‬يؤثر تركيز أيونات الهيدروجين على النقاط التالية‪:‬‬
‫ذوبان منتجات التآكل‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تشكيل أفالم أكسيد واقية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫معدل تدمير المعادن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫عندما يكون الرقم الهيدروجيني في حدود ‪ 10-4‬وحدات (محلول حمضي) ‪ ،‬يعتمد تآكل الحديد على شدة تغلغل األكسجين على‬
‫سطح الجسم‪ .‬في المحاليل القلوية ‪ ،‬ينخفض معدل التآكل أوالً بسبب التخميل السطحي ‪ ،‬ثم عند درجة الحموضة أقل من ‪، 13‬‬
‫يزداد نتيجة تفكك غشاء أكسيد الحماية‪.‬‬
‫لكل نوع من أنواع المعادن هناك اعتماده الخاص على شدة الدمار على حموضة الحل‪ .‬المعادن النبيلة (‪ )Pt، Ag، Au‬مقاومة‬
‫للتآكل في البيئة الحمضية‪ .‬الزنك ‪ ،‬آل يتم تدميرها بسرعة في كل من األحماض والقلويات‪ .‬النيكل والكادميوم مقاومان‬
‫للقلويات ‪ ،‬لكن تآكل بسهولة في األحماض‪.‬‬
‫تكوين وتركيز الحلول المحايدة‬

‫يعتمد معدل التآكل في المحاليل المحايدة إلى حد كبير على خصائص الملح وتركيزه‪:‬‬
‫أثناء التحلل المائي لألمالح في البيئة المسببة للتآكل ‪ ،‬تتشكل األيونات ‪ ،‬التي تعمل كمنشط أو مثبطات (مثبطات)‬ ‫‪‬‬
‫لتدمير المعادن‪.‬‬
‫ضا من معدل العملية المدمرة (على سبيل المثال ‪ ،‬رماد‬ ‫تلك المركبات التي تزيد من الرقم الهيدروجيني ‪ ،‬تزيد أي ً‬ ‫‪‬‬
‫الصودا) ‪ ،‬وتلك التي تقلل من الحموضة ‪ ،‬تقللها (كلوريد األمونيوم)‪.‬‬
‫في وجود كلوريد وكبريتات في المحلول ‪ ،‬يتم تنشيط التدمير حتى يتم الوصول إلى تركيز معين من الملح (وهذا ما‬ ‫‪‬‬
‫ً‬
‫يفسره زيادة في عملية انوديك تحت تأثير أيونات الكلور والكبريت) ‪ ،‬ثم ينخفض تدريجيا بسبب انخفاض قابلية ذوبان‬
‫األكسجين‪.‬‬
‫بعض أنواع األمالح قادرة على تشكيل فيلم قابل للذوبان بشكل متفرق (على سبيل المثال ‪ ،‬فوسفات الحديد)‪ .‬هذا يساهم في‬
‫حماية المعدن من مزيد من الدمار‪ .‬يتم استخدام هذه الخاصية عند تطبيق محوالت الصدأ‪.‬‬
‫مثبطات التآكل‬
‫مثبطات (أو مثبطات) التآكل تختلف في آلية عملها على عملية األكسدة واالختزال‪:‬‬
‫األنود‪ .‬شكرا لهم ‪ ،‬يتم تشكيل فيلم السلبي‪ .‬تحتوي هذه المجموعة على مركبات تعتمد على الكرومات والبيكرومات‬ ‫‪‬‬
‫والنترات والنتريت‪ .‬يستخدم النوع األخير من مثبطات للحماية البيني لألجزاء‪ .‬عند استخدام مثبطات التآكل األنودي ‪ ،‬من‬
‫الضروري تحديد الحد األدنى لتركيز الحماية في البداية ‪ ،‬حيث أن اإلضافة بكميات صغيرة يمكن أن تؤدي إلى زيادة في‬
‫معدل التدمير‪.‬‬
‫الكاثود‪ .‬تعتمد آلية عملها على تقليل تركيز األكسجين ‪ ،‬وبالتالي إبطاء العملية الكاثودية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الفرز‪ .‬تقوم هذه المثبطات بعزل السطح المعدني من خالل تكوين مركبات غير قابلة للذوبان تترسب كطبقة واقية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ضا إلزالة األكاسيد‪ .‬وكقاعدة عامة ‪ ،‬أنها تحتوي على حامض‬ ‫تتضمن المجموعة األخيرة محوالت الصدأ ‪ ،‬والتي تستخدم أي ً‬
‫الفوسفوريك‪ .‬تحت تأثيره ‪ ،‬يحدث الفوسفات المعدني ‪ -‬تشكيل طبقة واقية دائمة من الفوسفات غير قابلة للذوبان‪ .‬يتم تطبيق‬
‫المحايدين برذاذ أو بكرة‪ .‬بعد ‪ 30-25‬دقيقة يصبح السطح أبيض ورمادي‪ .‬بعد التجفيف يتم تطبيق مواد الطالء‪.‬‬
‫تأثير الميكانيكية‬
 ‫تساهم األنواع التالية من الحركة الميكانيكية في زيادة التآكل في البيئات العدوانية ‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫جهد داخلي (أثناء الصب أو المعالجة الحرارية) وفي الخارج (تحت تأثير الحمل المطبق خارجيًا)‪ .‬نتيجة لذلك ‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫يحدث عدم تجانس كهروكيميائي ‪ ،‬يتناقص االستقرار الديناميكي الحراري للمادة ‪ ،‬ويتشكل تكسير التآكل‪ .‬يحدث التدمير‬
‫بسرعة خاصة تحت األحمال الشدية (تتشكل الشقوق في الطائرات العمودية) في وجود األنيونات المؤكسدة ‪ ،‬على سبيل‬
‫المثال ‪ ،‬كلوريد الصوديوم‪ .‬أمثلة نموذجية لألجهزة الخاضعة لهذا النوع من الدمار هي أجزاء من الغاليات البخارية‪.‬‬
‫بالتناوب تأثيرات ديناميكية ‪ ،‬واالهتزاز (التعب التآكل)‪ .‬هناك انخفاض حاد في الحد من التعب ‪ ،‬يتم تشكيل‬ ‫‪‬‬
‫‪ microcracks‬متعددة ‪ ،‬والتي تندمج بعد ذلك في واحدة كبيرة واحدة‪ .‬يعتمد عدد دورات الفشل إلى حد كبير على‬
‫التركيب الكيميائي والطور للمعادن والسبائك‪ .‬محاور المضخات والينابيع وشفرات التوربينات وغيرها من المعدات‬
‫تخضع لمثل هذا التآكل‪.‬‬
‫أجزاء االحتكاك‪ .‬يحدث التآكل السريع بسبب التآكل الميكانيكي لألفالم الواقية على سطح الجزء والتفاعل الكيميائي مع‬ ‫‪‬‬
‫الوسط‪ .‬في السائل ‪ ،‬يكون معدل التدمير أقل منه في الهواء‪.‬‬
‫تأثير التجويف‪ .‬يحدث التجويف عندما يحدث اضطراب في تدفق السائل نتيجة لتكوين فقاعات الفراغ ‪ ،‬والتي تنهار‬ ‫‪‬‬
‫ضا‪ .‬نتيجة لذلك ‪ ،‬هناك أضرار جسيمة للشخصية المحلية‪ .‬غالبًا ما يتم مالحظة هذا النوع من التآكل في‬ ‫وتخلق تأثيرًا ناب ً‬
‫األجهزة الكيميائية‪.‬‬
‫عوامل بناءة‬

‫عند تصميم عناصر تعمل في ظروف عدوانية ‪ ،‬من الضروري مراعاة زيادة معدل التآكل في الحاالت التالية‪:‬‬
‫عند مالمسة المعادن المتباينة (كلما زاد الفرق بين اإللكترود المحتمل بينهما ‪ ،‬زادت القوة الحالية لعملية التدمير‬ ‫‪‬‬
‫الكهروكيميائية) ؛‬
‫في ظل وجود مكثفات ميكانيكية (األخاديد واألخاديد والثقوب وغيرها) ؛‬ ‫‪‬‬
‫عند نقاوة منخفضة للسطح المعالج ‪ ،‬حيث ينتج عن ذلك أزواج كلفانية قصيرة الدائرة ؛‬ ‫‪‬‬
‫مع اختالف كبير في درجة الحرارة بين األجزاء الفردية للجهاز (يتم تشكيل العناصر الحرارية كلفاني) ؛‬ ‫‪‬‬
‫في وجود مناطق راكدة (الشقوق ‪ ،‬الثغرات) ؛‬ ‫‪‬‬
‫عند تشكيل الضغوط المتبقية ‪ ،‬وخاصة في المفاصل الملحومة (للقضاء عليها ‪ ،‬من الضروري توفير المعالجة‬ ‫‪‬‬
‫الحرارية ‪ -‬الصلب)‪.‬‬
‫طرق التقييم‬

‫هناك عدة طرق لتقييم معدل تدمير المعادن في البيئات المسببة للتآكل‪:‬‬
‫االختبارات المعملية للعينات في ظروف مصطنعة قريبة من حقيقية‪ .‬ميزتهم هي أنها تقلل من وقت الدراسة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الميدان ‪ -‬نفذت في الظروف الطبيعية‪ .‬يستغرق وقتا طويال‪ .‬ميزة هذه الطريقة هي الحصول على معلومات حول‬ ‫‪‬‬
‫خصائص المعدن في ظل ظروف االستغالل اإلضافي‪.‬‬
‫المجال ‪ -‬اختبارات األجسام المعدنية الجاهزة في بيئتها الطبيعية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المشاركات الشعبية‬
‫الرسم البياني لعملية متساوي الحرارة‪ .‬العمليات الديناميكية الحرارية األساسية‬
‫الموضوع الرئيسي لدراسة الديناميكا الحرارية ألنظمة الغاز هو تغيير الحاالت الديناميكية الحرارية‪ .‬نتيجة لهذه التغييرات ‪،‬‬
‫يمكن للغاز القيام بالعمل وتخزين الطاقة الداخلية‪ .‬في المقالة أدناه ندرس التحوالت الديناميكية الحرارية المختلفة في غاز مثالي‪.‬‬
‫سيتم إيالء اهتمام خاص لدراسة الرسم البياني عملية متساوي الحرارة‪.‬‬

‫الجسيمات الغروية‪ :‬التعريف والميزات واألنواع والخصائص‬

‫سيكون الموضوع الرئيسي لهذه المقالة هو النظر في مفهوم الجسيمات الغروية‪ .‬هنا ندرس مفهوم الحل الغروية وال ‪micelles‬‬
‫‪ ،‬وكذلك التعرف على تنوع األنواع الرئيسية للجزيئات الغروية‪ .‬بشكل منفصل ‪ ،‬نلقي الضوء على السمات المختلفة للمصطلح‬
‫قيد الدراسة ‪ ،‬وبعض المفاهيم الفردية ‪ ،‬وأكثر من ذلك بكثير‪.‬‬