‫‪BaC‬‬ ‫‪2020‬‬

‫الباقة تحتوي ‪:‬‬

‫علوم تجريبية ‪ +‬رياضيات ‪ +‬تقني رياضي ‪ +‬تسيير و اقتصاد‬

‫‪ ...‬تذكروا أن ‪ :‬الخوف عـدو اإلنجاز‬

‫من تجميع و تنظيم ‪ :‬عقبة بن نافع‬

 ‫❒‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2019 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‬
‫املدة‪ 20 :‬سا و‪02‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬
‫النّصّ‪ّ ّ:‬‬

‫الوهـ ـ ـ ـ ـ ــاد وفي ُّ‬

‫سن حولك في ِ‬
‫مال كم ــا أرى؟‬ ‫الج َ‬ ‫ألست ترى َ‬ ‫فانظر‪ْ ،‬‬ ‫ْ‬ ‫الذرى‬ ‫الح ُ‬
‫‪ُ )1‬‬
‫ـلول" أحسـ ـ ـ ـ ُـن منظـــــ ار‬ ‫األرض في "أي َ‬ ‫و ُ‬ ‫الربى‬ ‫ـلول" (يمشي) في الحقول وفي ُّ‬ ‫‪" )2‬أي ُ‬
‫ـق أو س ـَـ ًـن ـ ـ ــا ُمـت َـف ِجـ ـ ـ ـ ـ ار‬ ‫شـ ـجـ ـ ـ ـ ـ ـ اًر ي ِ‬ ‫ـوزع ف ـ ـ ـ ــي َّ‬
‫الطبيـ ـعـ ــة َفـ ـ َّـن ـ ـ ـ ــه‬ ‫‪ )3‬شه ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌـر ي ـ ـ ِ‬
‫ـصفـ ـ ُ‬ ‫ُ َ‬
‫ـاس الثَّـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرى‬
‫ـق‪ ،‬والعطـ ـ ـ ـ ـ ـ ُـر أنـ ـ ـفـ ـ ُ‬ ‫ارئ ـ ـ ـ ـ ٌ‬ ‫ـاء ِشعـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌـر‬ ‫ـق‪ ،‬والمـ ـ ُ‬
‫ِ‬ ‫فالنـ ـ ِ‬
‫ـور سح ـ ـ ٌـر داف ـ ٌ‬ ‫‪ُ ُّ )4‬‬
‫هـ ـ ـ ــذي أغـ ـ ـ ــانيـ ــه است ـ ـ َـحـ ــالت أنـ ـ ـ ـ ُـه ـ ـ ـ ار‬ ‫‪ )5‬ال تح ـ ـسـ ــب األنه ــار مـــــاء ارق ـ ـ ـ ـ ـ ـصـ ــا‬
‫ـس أحم ـ ـ ـ ـ ـ ار أو أصـ ـف ـ ـ ـ ـ ـ ار‬ ‫عنـ ـهــا وتل ـب ـ ـ ُ‬ ‫‪ )6‬وانظـ ْـر إلى األشج ــار تخـل ُـع أخض ـ ـ ـ ـ ار‬
‫تـ ـنـحـ ُّـل حيـ ــن ( َتـهــم) أن تسـتـ ِ‬
‫ـشعـ ـ ـ ـ ـ ـ ار‬ ‫ـار ه ـ ـن ـ ـ ــاك خ ـ ـف ـ ـ َّـيـ ـ ـ ـ ــة‬ ‫‪ )7‬فـ ـ ـكـ ـ َّ‬
‫ْ ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ـأن ـ ـ ـ ـمــا ن ـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌ‬
‫وتسـ ـ ـ ــري عـ ـ َ‬
‫ـنبـ ـ ـ ـ ـ ـ ار‬ ‫ـانـ ــا ْ‬
‫وتـ ـمـ ــو ُج ألـ ـح ـ ً‬ ‫الضـ ـ ـ ـحـى‬ ‫ان ُّ‬ ‫أص ـ ـبــاغ ـاً كــألـ ـو ِ‬‫ـذوب ْ‬
‫‪ )8‬وت ـ ُ‬
‫ـور َن ـ ـ ارهــا في الكَـ ـ ـ ـ َـرى‬
‫صــ ٌ‬ ‫َّ‬
‫وك ـ ــأن ـ ـهـ ــا ُ‬ ‫ـاف تــلـ ـ ـ ـ ــو ُح خ ــفي ـف ـ ـ ـ ــة‬
‫ـور وأطـ ـي ـ ٌ‬
‫صـ ـ ـ ـ ـ ـ ٌ‬
‫‪ُ )9‬‬
‫ـر‬
‫ـور وان أتَى ُم ـ ـتــأخ ـ ـ ـ َا‬ ‫ُّ‬
‫ـق الشـ ـ ـهـ ـ َ‬
‫س ـ َـبـ ـ ـ َ‬ ‫‪ )11‬هللِ م ـ ــن " أيل ـ ــول " شه ـ ــر سـ ـ ـ ــاحـ ــر!‬
‫ـص ـ ِـوُر ِمثـ ــلمــا قـد ص ـ ـ َّـورا؟‬ ‫أو َمـ ـ ــن ُي ـ ـ َ‬ ‫ـوك َك ـ ـ ـ َـو ْشِيـ ـ ِـه‬
‫ـح ـ ُ‬
‫ـج أو َيـ ُ‬‫‪َ )11‬مـ ـ ــن ذا ُيـ َـدِب ـ ـ ُ‬
‫ومـ ـ ـ َّـر على ال ـتُّـ ـ ـراب ف ـ ـ َـن ـ ـ ـ ـ َّـو ار‬
‫ضـ ــاح َ‬‫َ‬ ‫السـمــاء‪ ،‬فـ َـو ْج ُـه ــها‬ ‫ـابع ــه َّ‬
‫‪َ )12‬ل َم ـسـ ْـت أصـ ـ ُ‬
‫ِ‬
‫أرض "نيويورك" إلى "أم الق ـ ــرى"‬ ‫مـن‬ ‫وردِن ـ ــي‬‫ـالل إل ــى الـ ـحـ ـي ـ ـ ـ ــاة َّ‬ ‫‪َ )13‬رَّد َ‬
‫الجـ ـ ـ ـ َ‬
‫ّ‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ‪-‬إيلياّأبوّماضيّ‪ّ-‬تبرّوترابّ–ّط‪ّ 7918ّ-ّ30:‬‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ‪ّ-‬دارّالعلمّللماليين‪ّ-‬بيروت‪ّ-‬لبنان‪ّ-‬ص‪ّ(-10/17/17‬بتصرف)‪ّ .‬‬

‫ّّ‬
‫ّّّالوهاد‪ّ:‬المنخفضات ‪ /‬الذّرىّ‪ّ:‬جمع ُذروة‪ :‬أعلى كل شيء‪.‬‬
‫وش ِيه‪ :‬زخرفته‪.‬‬
‫ى‪ :‬النوم ‪ /‬يدبج‪ :‬يزين ‪ْ /‬‬
‫ّّّّأيلول‪ :‬شهر سبتمبر‪ /‬الكر ّ‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬

‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪ //‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ //‬بكالوراي ‪9102‬‬

‫األسئلة‪ّ :‬‬
‫أوال‪ّ-‬البناءّالفكريّ‪ّ77(ّ:‬نقطة) ّ‬
‫خطابا‪ ،‬ما مضمونه؟ إلى من يوجهه الشاعر؟ أ َْبـ ِـد رأيك فيه مع التعليل‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ )7‬تحمل القصيدة في طياتها‬
‫معا‪ ،‬وضح ذلك مع التمثيل من‬ ‫‪ )7‬تعكس القصيدة أثر شهر «أيلول» على نفسية الشاعر والطبيعة ً‬
‫القصيدة‪.‬‬
‫‪ )0‬إلى أية مدرسة أدبية ينتمي الشاعر؟ ِاستخرج مبدأين بارزين لها مع التمثيل من النص‪.‬‬

‫‪ )4‬لخص مضمون النص مر ً‬

‫اعيا التقنية‪.‬‬
‫ّ‬

‫ثانيا‪ّ-‬البناءّاللغوي‪ّ38(ّ:‬نقاط) ّ‬
‫ً‬
‫ذكر مؤشرين لكل واحد منهما مع‬
‫‪ )1‬في النص نمطان‪ ،‬أحدهما غالب واآلخر خادم له‪ .‬حددهما‪ ،‬واُ ْ‬
‫التمثيل‪.‬‬
‫أعرب‪:‬‬
‫ْ‬ ‫‪)0‬‬
‫اب مفردات‪:‬‬ ‫أ‪-‬إعر َ‬
‫‪« -‬منظ ار» الواردة في عجز البيت الثاني‪.‬‬
‫‪« -‬ماء» الواردة في صدر البيت الخامس‪.‬‬
‫اب جمل‪:‬‬
‫ب‪-‬إعر َ‬
‫‪( -‬يمشي) الواردة في صدر البيت الثاني‪ّ.‬‬
‫‪( -‬تهم) الواردة في عجز البيت السابع‪.‬‬
‫‪ )0‬حدد نوع األسلوب وغرضه البالغي في قول الشاعر‪:‬‬
‫‪( -‬هللّمنّأيلولّشهرّساحر!) الوارد في صدر البيت العاشر‪.‬‬
‫‪( -‬منّذاّيدبجّأوّيحوكّكوشيه؟) الوارد في صدر البيت الحادي عشر‪.‬‬
‫‪ )4‬في العبارتين التاليتين صورتان بيانيتان‪ .‬بين نوعهما واشرحهما‪ ،‬ثم قف على سر بالغة كل‬
‫منهما‪:‬‬
‫‪( -‬العطرّأنفاسّالثرى) الواردة في عجز البيت الرابع‪.‬‬
‫‪( -‬األشجارّتخلعّأخضرا) الواردة في صدر البيت السادس‪.‬‬
‫انتهىّالموضوعّاألول‬
‫ّ‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬

 ‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪ //‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ //‬بكالوراي ‪9102‬‬

‫الموضوع الثاني ّ‬
‫النّصّ‪ّ ّ:‬‬
‫مجـدها‬
‫«إن اللغة َمظهـر مقـدس مـن مظـاهر ك ارمـة األمـة التـي تحتـرم نفسـها‪ ،‬وعنـوان مـن عنـاوين ْ‬
‫ووجودهــا‪ ...‬واللغــة العربيــة ليســت لغــة الج ازئ ـريين وحــدهم‪ ،‬واَّنمــا هــي لغــة األ َُّمــة العر َّبيــة َّ‬
‫كافــة‪ ،‬وعن ـوان‬

‫كرامتهـا ووجودهــا‪َ ،‬ف َمـن أهانهــا َّإنمــا ُيهـين العـ َ‬

‫ـرب أجمعــين‪ ،‬هـذا هــو المنطــق يـوم (كــانّللمنطــطّســلطان)‪،‬‬
‫عما أصاب لغتهم من ازدراء واهانة فـي ُعْق ِـر دارهـا بـالجزائر‪،‬‬
‫أتحدث اليوم إلى العرب َّ‬ ‫وعلى هذا األساس َ‬
‫وما ألحقه الفرنسيُّون بها في أرضها‪...‬‬
‫ويتكلمــون بالعر َّبيــة ِ‬
‫ويقدســونها‪ ...‬فعـ َّـز‬ ‫َّ‬ ‫احتـ َّـل الفرنســيُّون الج ازئــر‪ ...‬فوجــدوا أهلهــا يــدينون باوســالم‪،‬‬
‫اءهــا أو َم ْسـ َـخ َها‬ ‫َّ‬ ‫ـات أو ِ‬ ‫األمــة َّ‬
‫علــى المســتعمرين أن يكــون لهــذم َّ‬
‫ـات حيــاة‪ ،‬ألنهــم َّبيتـوا ْقتلهــا وا ْفَن َ‬
‫مقومـ ُ‬ ‫مقدسـ ٌ‬
‫يصوبوا َّأول ضربة حازمة إلى اللغة‪ ،‬مظهـر ك ارمـة األمـة و عنـوان بقائهـا‪ ،‬فأصـدروا‬ ‫على األقل‪ ،‬ف أروا أن ِ‬
‫ـداء مــن‬
‫قانونــا يجعــل اللغ ـ َة الفرنســيَّة فــي الج ازئــر هــي اللغــة الرســميَّة وحــدها‪ ،‬وصــيَّروها لغــة المدرســة ابتـ ً‬
‫روضة األطفال إلى الصفوف العالية في الجامعة و جعلوها لغة المعاملة العامة‪َّ ...‬إنما الذي يع ُّـز ـ ـ و ال‬
‫نسيين "الديمقراطيين" قد أصـدروا قانونـا رخـر يعتبـرون اللغـة العر َّبيـة‬ ‫أن الفر ِ‬
‫شك على القارئ ـ تصديقه هو َّ‬
‫األم ُـر عنـد هـذا الحـد‪ ،‬بـل تجـاوزم إلـى اصـطناع‬ ‫ِ ِ‬
‫بين أهلها لغـة أجنبيـة‪ ،‬وهـذا مـا حصـل بالـذات‪ ،‬ولـم يقـف ْ‬
‫ضـ ُـع لقــانون الصــحف‬ ‫إذاّسـ ِـم َحّتفتحهــا ـ ـ َّ‬
‫)إنمــا تَ ْخ َ‬ ‫ُ‬ ‫كـ ِـل أنـواع اوهانــات لهــا‪ ،‬فكـ ُّـل مدرســة َّ‬
‫أهليــة للعر َّبيــة (ـ ـ‬
‫َّة‪ ،‬واذا َكتَْب َت أنت إلى صديق لك رسال ًة في الجزائر‪ ،‬وجعْل َت العنوان بالعربيَّة‪َّ ،‬إنما تُرمـى فـي س َّـلة‬ ‫األجنبي ِ‬
‫ـي قبــل تطمينــه علــى لغتــه ومظهــر كرامتــه‪ِ ،‬‬
‫فأؤكــد َّأنهــا‬ ‫أن أفــار القــارئ العربـ َّ‬
‫َ‬ ‫المهمــالت‪...‬ال َي ْح ُســن بــي ْ‬
‫ُ‬
‫ألن أهل الجزائر قد داسـوا تلـك القـوانين الحقيـرة بأقـدامهم‪ ،‬واسـتهانوا بك ِـل‬
‫اليوم ـ بحمد هللا ـ في ألف خير‪َّ ،‬‬
‫تعذيب يصيبهم في سبيلها‪ ،‬فرحبـوا بالسـجون والغ ارمـات وبكـل مـؤلم مـن أجـل لغـتهم‪ ،‬فمـا ازلـوا كـذلك حتـى‬
‫عجــزت بربريــة االســتعمار أمــام إرادة الج ازئـريين الجبــارة فسـكتت ُمرغمــة‪ ،‬ولــو كانــت قوانينهــا التـزال نظريـاً‬
‫قائمة لكنها غير منفذة‪.‬‬
‫مج ــدهم م ــن إهان ــة‬
‫ـكو إل ــى الع ــرب م ــا أص ــاب لغ ــتهم وعنـ ـوان ْ‬
‫أن أش ـ َ‬ ‫‪َّ ...‬‬
‫إن وظيفت ــي هن ــا ه ــي ْ‬
‫ّّّّّ ّ‬ ‫َدرى»‪.‬‬ ‫ثم ال أوصيهم بماذا يصنعون مع المجرمين َّ‬
‫ألنهم أ َ‬ ‫ومطاردة‪َّ ،‬‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّاألستاذ‪ّ:‬الفضيلّالورتالني‪ّ-‬الجزائرّالثائرةّ‪ّ -‬‬
‫ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّدارّالهدى‪ّ،‬الجزائر‪ّ.7339ّ،‬ص‪ّ99‬وماّتعدهاّ‪(-‬بتصرف) ّ‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬

 ‫❒‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‪ //‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ //‬بكالوراي ‪9102‬‬

‫األسئلة‪ّ :‬‬
‫أوّالً‪ّ-‬البناءّالفكري‪ّ77(ّ:‬نقطة)‬
‫النص؟ وما أهميتها بالنسبة لألمة في رأيه؟‬ ‫ِ‬ ‫عالجها الكاتب في‬
‫َ‬ ‫‪ )7‬ما هي الفكرة التي‬
‫رد ِفعل الشعب الجزائري إزاءها‪.‬‬ ‫األم ِة‪ِ .‬‬
‫وض ْح َها‪ ،‬و ِبين َّ‬ ‫ض ْر ِب أحد ِ‬
‫مقو َمات َّ‬ ‫َّ ِ‬
‫ض َع المستعمر خطة ل َ‬ ‫‪َ )7‬و َ‬
‫‪ِ )0‬بي ْن ما يلي‪:‬‬
‫ذك ِر ثالث من خصائصه‪.‬‬‫ع النص مع ْ‬‫أ‪ -‬نو َ‬
‫ذك ِر مؤشرين اثنين من ِ‬
‫مؤشراته‪.‬‬ ‫طه مع ْ‬
‫ب‪ -‬نم َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ص مضمون النص بأسلوبك الخاص‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪َ )4‬لخ ْ‬

‫ثانيًّا‪ّ-‬البناءّاللغوي‪ّ38(ّ:‬نقاط)‬
‫غةّــّاألمةّــّالمدرسةّــّالقوانين)‪.‬‬
‫َّ‬ ‫‪ِ )7‬‬
‫حد ْد الحقل الداللي لأللفاظ التالية‪( :‬الل‬
‫َعرب‪:‬‬
‫‪ )7‬أ ْ‬
‫اب مفردات‪:‬‬
‫أ‪ -‬إعر َ‬
‫‪ّ« -‬مظهر»ّالواردةّفي الفقرة األولى‪.‬‬
‫‪ّ« -‬لغةّ»ّالواردةّفي الفقرة الثانية‪.‬‬
‫اب ُجمل‪:‬‬ ‫ب‪ -‬إعر َ‬
‫‪( -‬كانّللمنططّسلطان)ّالواردةّفي الفقرة األولى‪.‬‬
‫(إذاّس ِم َحّتفتحها)ّالواردةّفي الفقرة الثانية‪.‬‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫‪ِ )0‬بين مع الشرح نوع الصورة البيانيَّة وبالغتها في قوله‪:‬‬
‫ةّالمهمالت)‪ّ ّ.‬‬ ‫َّ‬ ‫ّّّّّ‪َّ (ّ-‬إن ُ‬
‫ماّترمىّفيّسل ُ‬
‫ّّّّّ‪ّ(ّ-‬فرحبواّتالسجون)‪.‬‬
‫‪ِ )4‬‬
‫حد ْد في الفقرةّالثانيةّ َمظهرْين من مظاهر االتسا مع التمثيل‪.‬‬

‫انتهىّالموضوعّالثاني‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬

‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪ :‬ﻋﻠﻮم ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ ‪ +‬ﺗﺴﻴﲑ واﻗﺘﺼﺎد ‪ +‬ر�ﺿﻴﺎت‪ +‬ﺗﻘﲏ ر�ﺿﻲ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019:‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫اﻷول(‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع ّ‬
‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬

‫أوﻻ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪12) :‬ن(‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫طﺒ�ﻌﺔ ﻓﻲ ﺸﻬر "أﯿﻠول"‪،‬‬
‫ﺘﺄﻤﻞ اﻟ ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر إﻟﻰ ّ‬
‫ﺘﻀﻤﻨت اﻟﻘﺼﯿدة ﺨطﺎ�ﺎ ﯿﺘﻤﺤور ﺤول دﻋوة ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪(1‬‬
‫ﻟﺘﻐﯿﯿر ﻨظرﺘﻨﺎ اﻟﻤﺘﺸﺎﺌﻤﺔ واﻟﺴوداو�ﺔ إﻟﻰ ﻫذا اﻟﻔﺼﻞ‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﯿوﺠﻪ اﻟﺸﺎﻋر ﺨطﺎ�ﻪ إﻟﻰ اﻹﻨﺴﺎن ﻋﺎﻤﺔ‪ ،‬واﻟﻤﺘﺸﺎﺌم ﺨﺎﺼﺔ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫‪03‬‬
‫اﺴﺘﺌﻨﺎﺴ�ﺔ(‬
‫ّ‬ ‫رأي اﻟﻤﻤﺘﺤن ﻤﻊ اﻟﺘﻌﻠﯿﻞ‪) :‬إﺠﺎ�ﺔ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻤﺤق ﻓ�ﻤﺎ دﻋﺎ إﻟ�ﻪ ﺤﺴب اﻟﺒﯿﺌﺔ اﻟﺘﻲ كﺎن �ﺼﻔﻬﺎ ﻓﻲ ﻨﯿو�ورك‪ ،‬إذ ﻓﻲ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫ﻤﻤﺎ اﺴﺘﻬوى‬
‫ﻓﻨﻪ(‪ّ ،‬‬
‫طﺒ�ﻌﺔ ّ‬
‫ﯿوزع ﻓﻲ اﻟ ّ‬
‫وﺘﺘﻐﯿر أﻟواﻨﻬﺎ )ﺸﻬر ّ‬
‫ّ‬ ‫ﺠدد اﻟطﺒ�ﻌﺔ‬
‫"أﯿﻠول" ﺘﺘ ّ‬
‫ﻨﻐﯿر ﻨظرﺘﻨﺎ إﻟ�ﻪ كﻔﺼﻞ كﺌﯿب ﻤوﺤش‪...‬‬
‫ﻻﺒد أن ّ‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻟذﻟك ّ‬‫ّ‬
‫كﻞ إﺠﺎ�ﺔ ﻤﻌّﻠﻠﺔ‪.(...‬‬ ‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪ :‬ﺘُ ُ‬
‫ﻘﺒﻞ ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر‪:‬‬
‫‪ - (2‬أﺜر "أﯿﻠول" ﻋﻠﻰ ﻨﻔﺴ�ﺔ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫وﺘﺠدد اﻟطﺒ�ﻌﺔ ﻓ�ﻪ‪.‬‬
‫اﻟﺸﺎﻋر ﻤﺘﻔﺎﺌﻞ �ﺸﻬر "أﯿﻠول" ﻤﻌﺠب �ﺴﺤرﻩ ّ‬‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻓﻨﻪ – ﻪﻠﻟ ﻤن "أﯿﻠول" ﺸﻬر ﺴﺎﺤر!‬
‫ﯿوزع ﻓﻲ اﻟطﺒ�ﻌﺔ ّ‬
‫و�ﺘﺠّﻠﻰ ذﻟك ﻓﻲ ﻗوﻟﻪ‪) :‬ﺸﻬر ّ‬
‫كوﺸ�ﻪ ‪.(...‬‬
‫ﯿدﺒﺞ و�ﺤوك ْ‬
‫– ﻤن ذا اﻟذي ّ‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬
‫ﻓﻨ�ﺔ ﺘﺴﺤر اﻷﻟ�ﺎب كﺘﻠك‬ ‫‪ -‬أﺜر "أﯿﻠول" ﻋﻠﻰ اﻟطﺒ�ﻌﺔ‪ّ :‬‬
‫ﺘﺘﻐﯿر ﻤﻨﺎظرﻫﺎ ﻟﺘﺼ�ﺢ ﻟوﺤﺔ ّ‬
‫‪0.5‬‬
‫)اﻟﻨور ﺴﺤر داﻓق ‪ -‬اﻟﻤﺎء ﺸﻌر‬
‫اﻟﻨﺎﺌم ﻓﻲ ﺤﻠﻤﻪ‪ ،‬و�ﺘﺠﻠﻰ ذﻟك ﻓﻲ ﻗوﻟﻪ‪ّ :‬‬
‫اﻟﺘﻲ ﯿراﻫﺎ ّ‬
‫رد اﻟﺠﻼل إﻟﻰ اﻟﺤ�ﺎة ‪.(...‬‬
‫راﺌق ‪ -‬اﻷﻨﻬﺎر ﻤﺎء راﻗص – ّ‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﻤﺘﺤن ﺒذكر ﻤﺜﺎﻟﯿن ﻤن اﻟﻨص(‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر إﯿﻠ�ﺎ أﺒو ﻤﺎﻀﻲ إﻟﻰ ﻤدرﺴﺔ اﻟرا�طﺔ اﻟﻘﻠﻤ�ﺔ ذات اﻻﺘّﺠﺎﻩ اﻟروﻤﺎﻨﺴﻲ وﻤن‬‫‪ (3‬ﯿﻨﺘﻤﻲ ّ‬
‫ﻤ�ﺎدﺌﻬﺎ اﻟ�ﺎرزة ﻓﻲ اﻟﻨص‪:‬‬
‫اﻟﻨزﻋﺔ اﻟﺘﺄﻤﻠ�ﺔ )اُﻨظر إﻟﻰ اﻷﺸﺠﺎر – اُﻨظر أﻟﺴت ﺘرى اﻟﺠﻤﺎل‪.(...‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪ -‬اﻟﺘّﻐﻨﻲ �ﺎﻟطﺒ�ﻌﺔ واﻻﺴﺘﻠﻬﺎم ﻤن ﻋﻨﺎﺼرﻫﺎ )اﻟوﻫﺎد ‪ -‬اﻟذرى‪ -‬اﻟﺤﻘول‪ -‬اﻟر�ﻰ‪.(...‬‬
‫‪ -‬ﺴﻬوﻟﺔ اﻟﻠﻐﺔ و�ﺴﺎطﺘﻬﺎ )ﺴﺎﺤر‪� -‬ﻤﺸﻲ‪� -‬ﺼﻔق‪.(...‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻟﺨ�ﺎل واﻟ�ﻌد ﻋن اﻟﺘﻛﻠﻒ )"أﯿﻠول" �ﻤﺸﻲ ﻓﻲ اﻟﺤﻘول ‪.(...‬‬
‫اﻟدﻋوة إﻟﻰ اﻟﺘﻔﺎؤل واﻟ�ﻌد ﻋن اﻟﺘﺸﺎؤم )أﻟﺴت ﺘرى اﻟﺠﻤﺎل‪...‬؟(‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻤوﺠﻪ ﻟﻛﻞ إﻨﺴﺎن‪...‬‬
‫اﻟدﻋوة إﻟﻰ اﻟﺤق واﻟﺨﯿر واﻟﺠﻤﺎل‪ ،‬ﻓﺎﻟﺨطﺎب ّ‬ ‫اﻟﻨزﻋﺔ اﻹﻨﺴﺎﻨ�ﺔ و ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪ -‬اﻟوﺤدة اﻟﻌﻀو�ﺔ‪.‬‬
‫)ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬ﺴﺘﺨرج اﻟﻤﻤﺘﺤن ﻤﺒدأﯿن �ﺎرز�ن ﻤﻊ اﻟﺘّﻤﺜﯿﻞ(‪.‬‬
‫ص‪ :‬ﯿراﻋﻲ ﻓ�ﻪ اﻟﻤﻤﺘﺤن‪:‬‬‫ﺘﻠﺨ�ص ﻤﻀﻤون اﻟّﻨ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫• اﻹﻟﻤﺎم �ﺎﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫• اﻟﺤﺠم‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫• ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪2‬‬

‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬ﻋﻠﻮم ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ ‪ +‬ﺗﺴﻴﲑ واﻗﺘﺼﺎد ‪ +‬ر�ﺿﻴﺎت‪ +‬ﺗﻘﲏ ر�ﺿﻲ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019:‬‬

‫ﺜﺎﻨ�ﺎ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 08) :‬ن(‬

‫‪2×0.5‬‬ ‫‪ (1‬ﻓﻲ ّ‬
‫اﻟﻨص ﻨﻤطﺎن‪ :‬اﻟﻐﺎﻟب ﻫو اﻟوﺼﻔﻲ‪ ،‬واﻟﺨﺎدم ﻟﻪ أﻤري إ�ﻌﺎزي‪.‬‬
‫ِّ‬
‫ﻤؤﺸرات اﻟّﻨﻤط اﻟوﺼﻔﻲ‪:‬‬
‫اﻟﻨﻌوت )ﺴﻨﺎ ﻤﺘﻔﺠرا(‪.‬‬
‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ ّ‬
‫‪03‬‬ ‫‪4x0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻷﺤوال )ﺘﻠوح ﺨﻔ�ﻔﺔ(‪.‬‬
‫اﻟﻨور ﺴﺤر‪.(...‬‬
‫اﻟﺼور اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ )"أﯿﻠول" �ﻤﺸﻲ ‪ّ -‬‬
‫‪ -‬اﻹﻛﺜﺎر ﻤن ّ‬
‫ِّ‬
‫ﻤؤﺸرات اﻟّﻨﻤط اﻷﻤري اﻹ�ﻌﺎزي‪:‬‬
‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻷﺴﺎﻟﯿب اﻹﻨﺸﺎﺌ�ﺔ اﻟطﻠﺒ�ﺔ كﺎﻷﻤر‪):‬اُﻨظر‪ (...‬اﻟﻨﻬﻲ‪) :‬ﻻ ﺘﺤﺴب‪.(...‬‬
‫‪4x0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ ﻀﻤﺎﺌر اﻟﻤﺨﺎطب )اﻟﺤﺴن ﺤوﻟك ‪.(...‬‬
‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪ :‬أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫ﻤﻨظرا‪ :‬ﺘﻤﯿﯿز اﺴم ﺘﻔﻀﯿﻞ ﻤﻨﺼوب وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪-‬‬
‫‪2x0.5‬‬ ‫ﻤﺎء‪ :‬ﻤﻔﻌول �ﻪ ﺜﺎن ﻤﻨﺼوب وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫‪ً -‬‬
‫ب – إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫‪02‬‬
‫‪�) -‬ﻤﺸﻲ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬
‫ﻤﺤﻞ رﻓﻊ ﺨﺒر اﻟﻤﺒﺘدأ "أﯿﻠول"‪.‬‬
‫‪2x0.5‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫)ﺘﻬم(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫‪ (3‬ﻨوع اﻷﺴﻠوب وﻏرﻀﻪ اﻟ�ﻼﻏﻲ‪:‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪) -‬ﻪﻠﻟ ﻤن "أﯿﻠول" ﺸﻬر ﺴﺎﺤر!(‪ :‬أﺴﻠوب إﻨﺸﺎﺌﻲ ﻨوﻋﻪ اﻟﺘّﻌﺠب ﻏرﻀﻪ اﻟﺘّﻌظ�م‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫اﻟﻨﻔﻲ واﻹﻨكﺎر‪.‬‬
‫ﯿدﺒﺞ أو �ﺤوك كوﺸ�ﻪ؟(‪ :‬أﺴﻠوب إﻨﺸﺎﺌﻲ ﻨوﻋﻪ اﺴﺘﻔﻬﺎم ﻏرﻀﻪ ّ‬
‫‪) -‬ﻤن ذا ّ‬
‫‪ (4‬اﻟﺼورﺘﺎن اﻟﺒ�ﺎﻨﯿﺘﺎن‪:‬‬
‫)اﻟﻌطر أﻨﻔﺎس(‪ :‬ﺘﺸﺒ�ﻪ ﺒﻠ�ﻎ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫اﻟﻤﺸ�ﻪ )اﻟﻌطر( اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ )أﻨﻔﺎس( ﺤذف أداة اﻟﺘﺸﺒ�ﻪ ووﺠﻪ اﻟﺸ�ﻪ‪.‬‬
‫أﺜرﻫﺎ اﻟ�ﻼﻏﻲ واﻟﻤﻌﻨوي‪ :‬ﺘوﻀ�ﺢ اﻟﺼورة وﺘﻘر�ﺒﻬﺎ إﻟﻰ اﻟذﻫن وﺘﻘو�ﺔ اﻟﻤﻌﻨﻰ ٕواﺒراز‬
‫ﺘﺄﺜﯿر ﺸﻬر "أﯿﻠول" ﻋﻠﻰ اﻟطﺒ�ﻌﺔ‪.‬‬
‫‪01.5‬‬
‫)اﻷﺸﺠﺎر ﺘﺨﻠﻊ أﺨﻀرا( اﺴﺘﻌﺎرة ﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪3×0.25‬‬ ‫ﺸ�ﻪ اﻷﺸﺠﺎر ﺒﺈﻨﺴﺎن ﯿﺨﻠﻊ ﺜو�ﻪ ﻓﺤذف اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ )اﻹﻨﺴﺎن( وأﺸﺎر إﻟ�ﻪ �ﻘر�ﻨﺔ داﻟﺔ‬
‫ّ‬
‫)ﺘﺨﻠﻊ(‪.‬‬
‫ﺘﺄﻤﻞ اﻟﺸﺎﻋر ﻓﻲ‬
‫أﺜرﻫﺎ اﻟ�ﻼﻏﻲ واﻟﻤﻌﻨوي‪ :‬ﺘﺸﺨ�ص اﻟﻤﻌﻨﻰ وﺘﻘو�ﺘﻪ وﺘﺄﻛﯿدﻩ‪ٕ ،‬واﺒراز ّ‬
‫ﺘﻐﯿر ﻟون اﻷﺸﺠﺎر‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬اﻨﺘﻬﻰ‪-‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪2‬‬

‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬ﻋﻠﻮم ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ ‪ +‬ﺗﺴﻴﲑ واﻗﺘﺼﺎد ‪ +‬ر�ﺿﻴﺎت‪ +‬ﺗﻘﲏ ر�ﺿﻲ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019:‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ )اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﻤﺠزأة ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬
‫أوﻻ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكرّي‪ 12) :‬ن(‬
‫‪01‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ (1‬ﻋﺎﻟﺞ اﻟﻛﺎﺘب ﻓﻲ اﻟﻨص ﻗ�ﻤﺔ اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌر ّ��ﺔ ﻓﻲ ّ‬
‫اﻷﻤﺔ اﻟﺠزاﺌر�ﺔ وﻤوﻗﻒ اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر اﻟﻔرﻨﺴﻲ ﻤﻨﻬﺎ‪.‬‬
‫أﻫﻤﯿﺘﻬﺎ ﻓﻲ ّأﻨﻬﺎ‪:‬‬
‫‪ -‬ﺘﺘﻤﺜّﻞ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫اﻷﻤﺔ ووﺠودﻫﺎ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻋﻨوان ﻤﺠد ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻤظﻬر كراﻤﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫طﺔ اﻟﻤﺴﺘﻌﻤر ﻟﻀرب اﻟﻠﻐﺔ‪:‬‬ ‫‪ (2‬ﺨ ّ‬
‫اﻟرﺴﻤ�ﺔ ﻓﻲ اﻟﻤدرﺴﺔ واﻹدارة واﻟﻤﻌﺎﻤﻠﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻨﺴ�ﺔ اﻟﻠﻐﺔ‬
‫‪ -‬ﺠﻌﻞ اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻔر ّ‬
‫‪×0.50‬‬
‫أﺠﻨﺒ�ﺔ ﺒﯿن أﻫﻠﻬﺎ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬إﻫﺎﻨﺔ اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌر ّ��ﺔ واﻋﺘ�ﺎرﻫﺎ‬
‫‪3‬‬
‫‪ -‬إﺨﻀﺎع ﻓﺘﺢ اﻟﻤدارس اﻷﻫﻠ�ﺔ ﻟﻠرﺨﺼﺔ ﻤن اﻟﺴﻠطﺎت اﻻﺴﺘﻌﻤﺎر�ﺔ‪.‬‬
‫‪02.5‬‬
‫‪01‬‬ ‫وﺘﺤﻤﻞ اﻷذى ﻓﻲ ﺴﺒﯿﻞ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﻟﻐﺘﻪ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻨﺴ�ﺔ‬
‫رد ﻓﻌﻞ اﻟﺸﻌب‪ :‬رﻓض ﻗواﻨﯿن اﻹدارة اﻟﻔر ّ‬
‫ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ (3‬أ ‪ -‬ﻨوع ّ‬
‫اﻟﻨص‪ :‬ﻤﻘﺎل اﺠﺘﻤﺎﻋﻲ‪.‬‬
‫أن ﯿذكر ﺜﻼﺜﺎ ﻤﻨﻬﺎ(‪:‬‬‫ﺨﺼﺎﺌﺼﻪ‪) :‬ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻤﺘﺤن ْ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻤوﻀوع واﺤد‪.‬‬
‫‪02.5‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻤﻨﻬﺠ�ﺔ )ﻤﻘدﻤﺔ – ﻋرض ‪ -‬ﺨﺎﺘﻤﺔ(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ِ -‬‬
‫ﺼ َﻐ ُر اﻟﺤﺠم‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﻤ�ﺎﺸرة واﻟوﻀوح‪.‬‬
‫‪ْ �ُ -‬ﺴر اﻟﻠﻐﺔ واﻟﻌﻨﺎ�ﺔ �ﺎﻟﻔكرة‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫ب‪ -‬اﻟﻨﻤط‪ :‬ﺘﻔﺴﯿر ّي‪.‬‬
‫اﻟﻤؤﺸران‪) :‬ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻤﺘﺤن أن ﯿذكر ﻤؤﺸر�ن ﻓﻘط(‪.‬‬
‫‪ -‬أدوات اﻟﺘﻔﺴﯿر‪.‬‬
‫‪02‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸرح واﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸواﻫد‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﺘّﻤﺜﯿﻞ و ّ‬
‫‪ -‬اﻷﺴ�ﺎب واﻟﻨﺘﺎﺌﺞ‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﺠﻤﻞ اﻟﺨﺒر�ﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﺘّﻔﺼﯿﻞ �ﻌد اﻹﺠﻤﺎل‪.‬‬
‫‪ -‬اﻟﺘّﺴﻠﺴﻞ اﻟﻤﻨطﻘﻲ ﻟﻠﻤﻌﻠوﻤﺎت‪.‬‬
‫ص‪ :‬ﯿراﻋﻲ ﻓ�ﻪ اﻟﻤﻤﺘﺤن‪:‬‬‫‪ (4‬ﺘﻠﺨ�ص ﻤﻀﻤون اﻟّﻨ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫اﻹﻟﻤﺎم �ﺎﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬ ‫•‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫• اﻟﺤﺠم‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫• ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ‪.‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻤن ‪2‬‬

‫ﺎﺗﺑﻊ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮع اﺧﺘﺒﺎر ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ ‪//‬اﻟﺸﻌﺐ)ة(‪:‬ﻋﻠﻮم ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ ‪ +‬ﺗﺴﻴﲑ واﻗﺘﺼﺎد ‪ +‬ر�ﺿﻴﺎت‪ +‬ﺗﻘﲏ ر�ﺿﻲ‪ //‬ﺑﻜﺎﻟﻮر�‪2019:‬‬

‫ﺜﺎﻨ�ﺎ‪-‬اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻠﻐو ّي‪ 08) :‬ن(‬

‫‪01‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ (1‬اﻟﺤﻘﻞ اﻟدﻻﻟﻲ ﻟﻸﻟﻔﺎظ اﻟﻤذكورة‪ :‬اﺠﺘﻤﺎﻋﻲ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻀﻤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﻤظﻬر‪ :‬ﺨﺒر ﻤرﻓوع وﻋﻼﻤﺔ رﻓﻌﻪ‬
‫ٌ‬ ‫‪-‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻟﻐ ًﺔ‪ :‬ﻤﻔﻌول �ﻪ ﺜﺎن ﻤﻨﺼوب وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫ﻤﺤﻞ ّ‬
‫اﺴﻤ�ﺔ ﻓﻲ ّ‬
‫‪) -‬كﺎن ﻟﻠﻐﺔ ﺴﻠطﺎن(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ّ‬
‫ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻀ�ﺔ ﻻ ّ‬
‫‪) -‬إذا ُﺴﻤ َﺢ �ﻔﺘﺤﻬﺎ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ اﻋﺘر ّ‬

‫اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ّ (3‬‬
‫اﻟﺼورة‬
‫‪0.5‬‬ ‫أ‪) .‬إّﻨﻤﺎ ﺘرﻤﻰ ﻓﻲ ﺴّﻠﺔ اﻟﻤﻬﻤﻼت(‪ :‬كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ﺼﻔﺔ اﻻﺴﺘﻬﺎﻨﺔ‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫�ﻼﻏﺘﻬﺎ‪:‬‬
‫‪03‬‬ ‫�ﺎﻟدﻟﯿﻞ‪.‬‬
‫‪ -‬إﻋطﺎء اﻟﺤﻘ�ﻘﺔ ﻤﺼﺤو�ﺔ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ِ‬
‫‪0.5‬‬ ‫�ﺎﻟﺴﺠون(‪ :‬اﺴﺘﻌﺎرة ّ‬
‫ﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬ ‫ﻓرﺤﺒوا ّ‬‫ب‪ّ ) .‬‬
‫)رﺤب(‪.‬‬
‫ودل ﻋﻠ�ﻪ �ﺄﺤد ﻟوازﻤﻪ ّ‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫�ﺎﻟﻀﯿﻒ وﺤذف‬
‫اﻟﺴﺠن ّ‬
‫ﺸ�ﻪ اﻟﻛﺎﺘب ّ‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬
‫�ﻼﻏﺘﻬﺎ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺘوكﯿد اﻟﻤﻌﻨﻰ وﺘوﻀ�ﺤﻪ وﺘرﺴﯿﺨﻪ ﻓﻲ ذﻫن اﻟﻤﺘﻠّﻘﻲ‪.‬‬

‫ﻤظﻬر اﻻﺘﺴﺎق‪) :‬ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻤﺘﺤن أ ْن �كﺘﻔﻲ ﺒذكر ﻤظﻬرْ�ن ﻤﻊ اﻟﺘّﻤﺜﯿﻞ(‪.‬‬

‫ا‬ ‫‪(4‬‬
‫‪ -‬ﺤروف اﻟﻌطﻒ‪) :‬اﻟواو‪ ،‬أو‪ ،‬اﻟﻔﺎء‪ ،‬ﺒﻞ(‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺤروف اﻟﺠر‪) :‬ﻋﻠﻰ‪ ،‬إﻟﻰ‪ ،‬ﻓﻲ‪ ،‬اﻟﻼم(‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻀﻤﺎﺌر‪) :‬واو اﻟﺠﻤﺎﻋﺔ‪ ،‬ﻫم‪ ،‬اﻟﻬﺎء‪ ،‬أﻨت ‪.(...‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪ -‬اﻷﺴﻤﺎء اﻟﻤوﺼوﻟﺔ‪) :‬اﻟذي‪ ،‬ﻤﺎ(‪.‬‬
‫اﻟﺸرط‪) :‬إذا(‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬

‫اﻟ ّﺘﻤﺜﯿﻞ‪�) :‬ﻤﺜّﻞ اﻟﻤﻤﺘﺤن �ﻤﺎ ﯿراﻩ ﻤﻨﺎﺴ�ﺎً ﻤن اﻟﻨص(‬

‫‪2×0.5‬‬

‫‪-‬اﻨﺘﻬﻰ‪-‬‬

‫ﺼﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻤن ‪2‬‬

 ‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫األسئلـة‪:‬‬
‫أولا‪ -‬البناء الفكــري (‪ 21‬نقطة)‪:‬‬
‫‪ )2‬فلسطين أرض مقدسة‪ .‬وضح ذلك من خالل النص‪ ،‬ثم بين موقف العرب من القضية الفلسطينية‪،‬‬
‫وعواقب ذلك على الصعيدين االجتماعي والسياسي‪.‬‬
‫‪ )1‬يكشف النص عن نزعتين بارزتين‪ ،‬تخللتهما عواطف شتى‪ .‬حددهما مع التوضيح‪ ،‬وأبرز ما رافقهما من‬
‫عواطف مع التمثيل‪.‬‬
‫‪ )3‬نالت القضية الفلسطينية اهتمام األدباء العرب في العصر الحديث‪ ،‬مما يعكس التزامهم‪.‬‬
‫هل تستحق هذه القضية كل هذا االهتمام؟ علل‪ ،‬ثم عرف االلتزام في األدب مع ذكر أربعة من أشهر‬
‫أدبائه‪.‬‬
‫‪ )4‬لخص مضمون النص ا‬
‫مرعيا شروط التقنية‪.‬‬

‫ثانيا‪ -‬البنــاء اللغوي (‪ 80‬نقاط)‪:‬‬

‫‪ )2‬في النص حقالن دالليان‪ :‬حقل ديني وآخر سياسي‪ .‬مثل لكل منهما بأربعة ألفاظ من النص‪.‬‬
‫‪ )1‬اإلعــراب‪:‬‬
‫أ‪ .‬أعرب الكلمتين اآلتيتين إعراب إفراد‪:‬‬
‫‪" -‬آمــرة" في الشطر الثاني من البيت الثامن‪.‬‬
‫‪" -‬وحــدة" في الشطر األول من البيت الحادي عشر‪.‬‬
‫ب‪ .‬بين محل إعراب الجملتين اآلتيتين‪:‬‬
‫"يلقبه العرب" في الشطر الثاني من البيت الرابع‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪" -‬لم تؤدبه ألمانيه" في الشطر الثاني من البيت السابع‪.‬‬
‫‪ )3‬استعان الشاعر بروابط مختلفة في بناء نصه‪ .‬استخرج أربعة منها‪ ،‬مبينا نوعها ووظيفتها‪.‬‬
‫‪ )4‬في العبارتين اآلتيتين صورتان بيانيتان‪ ،‬اشرحهما‪ ،‬مبينا نوع وسر بالغة كل منهما‪:‬‬
‫العر ُب في سكرة"‪ ،‬في الشطر األول من البيت الخامس‪.‬‬ ‫‪" -‬و ُ‬
‫ان"‪ ،‬في الشطر األول من البيت السادس‪.‬‬
‫‪" -‬رمــــاك الزمــــ ُ‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬
 ‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫الموضوع الثاني‬
‫النص‪:‬‬
‫" أمّا الج ازئّّر فهّّي وطنّّي الخّّاص الّذي تربطنّّي بأهلّّه روابّّط مّّن الماضّّي والحاضّّر والمسّّتقبل بوجّّه‬
‫علي تلك الروابط ألجله‪ -‬كجزء منه‪ -‬فروضّا خاصّة‪ ،‬وأنّا أشّعر بّأن كّل مقومّاتي الشخصّية‬ ‫خاص‪ ،‬وتفرض َّ‬
‫مستمدة منه مباشّرة ‪ ،‬فّأرى مّن الواجّب أن تكّون خّدماتي أول مّا تتصّل بشّيء تتصّل بّه مباشّرة‪ .‬وكمّا أننّي‬
‫كلما أردت أن أعمل عمال وجدتني في حاجة إليه‪ :‬إلى رجاله والى ماله والى حاله والى آالمه والى آماله‪ ،‬كذلك‬
‫أجدني إذا عملت قد خدمت بعملي ناحيّة أو أكثّر ممّا كنّت فّي حاجّة إليّه‪ .‬هكّذا هّذا االتصّال المباشّر أجّده‬
‫بيني وبين وطني الخّاص فّي كّل حّال وفّي جميّع األعمّال‪ .‬وأحسّب أن كّل ابّن وطّن يعمّل لوطنّه ال بّد أن‬
‫يجد نفسه مع وطنه الخاص في مثل هذه المباشرة وهذا االتصال‪.‬‬
‫نعّّم إن لنّّا وراء هّّذا الّّوطن الخّّاص أوطانّّا أخّّرى عزي ّزة علينّّا هّّي دائمّّا من ّا علّّى بّّال‪ ،‬ونحّّن فيمّّا‬
‫(نعمـ لوطننــا الخــاص) نعتقّّد أنّه ال بّّد أن نكّّون قّّد خّّدمناها‪ ،‬وأوصّّلنا إليهّّا النفّّع والخيّّر مّّن طريّق خّّدمتنا‬
‫لوطننا الخاص‪ .‬وأقرب هذه األوطان إلينا هو المغرب األدنى والمغرب األقصى اللذان ما هما والمغرب األوسّط‬
‫إال وطــن واحّّد لغّّة وعقيّّدة وآدابّّا وأخالقّّا وتاريخ ّا ومصّّلحة ثّّم الّّوطن العربّّي واإلسّّالمي ثّّم وطّّن اإلنسّّانية‬
‫العّّام‪ .‬ولّّن نسّّتطيع أن نّّؤدي خدمّّة مثم ّرة لشّّيء مّّن هّّذه كلهّّا إال إذا خّّدمنا الج ازئّّر‪ .‬ومّّا مثلن ّا فّّي وطننّّا‬
‫الخاص ‪ -‬وكل ذي وطن خاص ‪ -‬إال كمثل جماعة ذوي بيوت من قرية واحدة ‪ ،‬فبخدمة كل واحد لبيته تتكون‬
‫مّّن مجمّّوع البيّّوت قريّّة سّّعيدة راقيّّة‪ ،‬ومّّن ضَّّيع بيتّّه فهّّو لمّا سّواها أضّّيع‪ ،‬وبقّّدر قيّّام كّّل واحّّد بّّأمر بيتّّه‬
‫تترقى القرية وتسعد‪ ،‬وبقدر إهمال كل واحد لبيته تشقى القرية وتنحط ‪.‬‬
‫فّّنحن إذا كنّّا نخّّدم الج ازئّّر (فلســنا نخــدمها علــى حســاب ير ــا) وال لإلضّرار بسّواها – معّّاذا بّّا –‬
‫ولكن لننفعها وننفع ما اتصل بها من أوطان األقرب فاألقرب‪" .‬‬
‫آثار عبد الحميد بن باديس‪ ،‬الجزء األول من المجلد الثاني‪ .‬إعداد وتصنيف الدكتور عمار الطالبي‪،‬‬
‫الطبعة الثالثة ‪2421‬ه‪2991‬م الشركة الجزائرية‪ ،‬ص‪.131،132 :‬‬

‫األسئلة‪:‬‬
‫أولا‪ -‬البناء الفكري‪ 21( :‬نقطة)‬

‫‪ )2‬ذكر الكاتب أسس العالقة بينه وبين وطنه الخاص‪ ،‬وضحها ثم بين رأيك فيها‪.‬‬
‫‪ )1‬أشار الكاتب إلى تعدد األوطان وحث على خدمتها‪ .‬حدد تلك األوطان وبين الرابط بينها‪.‬‬
‫‪ )3‬بم مثل الكاتب خدمة األوطان؟ هل توافقه؟ علل موقفك‪.‬‬
‫‪ )4‬لخص مضمون النص وفق تقنية التلخيص‪.‬‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪4‬‬

 ‫✤‬
‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا ‪/‬الشعبة‪ :‬علوم جتريبية‪ ،‬رايضيات‪ ،‬تسيري واقتصاد‪ ،‬تقين رايضي‪ /‬بكالوراي ‪8102‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء اللغوي‪ 80( :‬نقاط)‬

‫‪ )2‬في الفقرة الثانية ضمير بارز‪ ،‬حدد نوعه وعائده‪ ،‬ومثل له بمثالين من الفقرة وبين وظيفته في بناء‬
‫تراكيبها‪.‬‬

‫‪ )1‬أ‪ .‬أعرب الكلمتين اآلتيتين إعراب إفراد‪:‬‬

‫علي تلك الروابط ألجله ‪-‬كجزء منه‪ -‬فروضا خاصة"‬
‫‪" -‬الروابط" في عبارة‪" :‬وتفرض َّ‬
‫‪" -‬وطن" في عبارة‪" :‬ما هما والمغرب األوسط إال وطن واحد"‬
‫ب‪ .‬بين محل إعراب الجملتين اآلتيتين‪:‬‬
‫‪( -‬نعم لوطننا الخاص) الواردة في الفقرة الثانية‪.‬‬
‫‪( -‬فلسنا نخدمها على حساب ير ا) الواردة في الفقرة األخيرة‪.‬‬

‫‪ )3‬في العبارتين التاليتين صورتان بيانيتان‪ .‬اذكرهما واشرحهما‪ ،‬ثم بين سر بالغة كل منهما‪:‬‬
‫« لن نستطيع أن نؤدي خدم اة مثمراة » الواردة في الفقرة الثانية‪.‬‬
‫نخدم الجزائر» الواردة في الفقرة األخيرة‪.‬‬
‫« فنحن إذا كنا ُ‬
‫‪ )4‬استخرج المحسن البديعي الوارد في العبارة التالية من الفقرة الثانية وحدد نوعه ووجه بالغته‪:‬‬
‫«وبقدر قيام كل واحد بأمر بيته تترقى القرية وتسعد‪ ،‬وبقدر إهمال كل واحد لبيته تشقى القرية وتنحط»‪.‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬

‫ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨﻤﻮﺫﺟﻴﺔ ﳌﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺎﺩﺓ‪ :‬ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺁﺩﺍ‪‬ﺎ ‪ /‬ﺍﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻋﻠﻮﻡ ﲡﺮﻳﺒﻴﺔ ‪ +‬ﺗﺴﻴﲑ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩ ‪ +‬ﺭﻳﺎﺿﻴﺎﺕ ‪ +‬ﺗﻘﲏ ﺭﻳﺎﺿﻲ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﺎ‪2018 :‬‬

‫ﺍﻝﻌﻼﻤﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺼﺭ ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ )ﺍﻝﻤﻭﻀﻭﻉ ﺍﻷﻭل(‬
‫ﻤﺠﻤﻭﻉ‬ ‫ﻤﺠﺯﺃﺓ‬
‫ﺃﻭﻻ‪ :‬ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻋﻥ ﺃﺴﺌﻠﺔ ﺍﻝﺒﻨﺎﺀ ﺍﻝﻔﻜﺭﻱ‪12):‬ﻥ(‬

‫‪1‬‬ ‫ﺴﻤﺎﻭﻴﺔ‪ ،‬ﻤﻬﺒﻁ ﺍﻷﻨﺒﻴﺎﺀ‪ ،‬ﻭﻗﺒﻠﺔ‬

‫‪ (1‬ﺘ ﹼﺘﻀﺢ ﻗﺩﺍﺴﺔ ﻓﻠﺴﻁﻴﻥ ﻓﻲ‪ :‬ﺃ ﹼﻨﻬﺎ ﻤﻬﺩ ﺍﻝ ‪‬ﺩﻴﺎﻨﺎﺕ ﺍﻝ ‪‬‬
‫‪03‬‬ ‫ﺍﻝﻤﺴﻠﻤﻴﻥ ﺍﻷﻭﻝﻰ ﻭﺤﺠﺔ ﺍﷲ ﻓﻲ ﺃﺭﻀﻪ ﻭﻫﺒﺔ ﺍﻷﺯل ﺍﻝﺴﺎﻤﻴﺔ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬ﻤﻭﻗﻑ ﺍﻝﻌﺭﺏ ﻤﻥ ﺍﻝﻘﻀﻴﺔ‪ :‬ﺨﺫﻻﻨﻬﺎ ﻭﺍﻝﺘﹼﻘﺎﻋﺱ ﻓﻲ ﻨﺼﺭﺘﻬﺎ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻋﻭﺍﻗﺏ ﺫﻝﻙ‪- :‬ﺍﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺎ‪ :‬ﺘﺸ ﹼﺘﺕ ﻭﺘﺸ ‪‬ﺭﺩ ﺃﻫﻠﻬﺎ ‪) .‬ﺍﻝﺒﻴﺕ ‪.(4‬‬
‫‪2×0.5‬‬
‫ﺼﻬﺎﻴﻨﺔ ﻷﺭﺽ ﻓﻠﺴﻁﻴﻥ ﻭﺍﻝﺘﻬﺠﻴﺭ ﺍﻝﻘﺴﺭﻱ‬
‫‪-‬ﺴﻴﺎﺴﻴﺎ‪ :‬ﺍﺤﺘﻼل ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﻭﺘﺤ ﹼﻜﻤﻬﻡ ﻓﻲ ﻤﺼﺎﺌﺭ ﺃﺒﻨﺎﺌﻬﺎ‪(8-7-6) .‬‬
‫‪ (2‬ﺃ‪-‬ﻴﻜﺸﻑ ﺍﻝ ﹼﻨﺹ ﻋﻥ ﻨﺯﻋﺘﻴﻥ ﺒﺎﺭﺯﺘﻴﻥ ﻫﻤﺎ‪:‬‬
‫ﺸﺎﻋﺭ ﻝﻔﻠﺴﻁﻴﻥ ﺒﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻫﺎ ﻤﻬﺩ ﺍﻝﺩﻴﺎﻨﺎﺕ‬
‫‪ -‬ﺍﻝ ﹼﻨﺯﻋﺔ ﺍﻝ ‪‬ﺩﻴﻨﻴﺔ‪ :‬ﻭﺘ ﹼﺘﻀﺢ ﻓﻲ ﺘﻘﺩﻴﺱ ﺍﻝ ﹼ‬
‫)‪(0.75‬‬ ‫ﺍﻝﺴﻤﺎﻭﻴﺔ ‪...‬‬
‫‪2x‬‬ ‫ﺸﺎﻋﺭ ﻝﻠﻘﻀﻴﺔ ﺍﻝﻔﻠﺴﻁﻴﻨﻴﺔ ﻭﻜﺄ ﹼﻨﻬﺎ ﻗﻀﻴﺘﻪ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝ ﹼﻨﺯﻋﺔ ﺍﻝﻘﻭﻤﻴﺔ‪ :‬ﻭﺘﺘﺠﹼﻠﻰ ﻓﻲ ﺘﺒ ﹼﻨﻲ ﺍﻝ ﹼ‬
‫‪03‬‬ ‫ﺼﻬﺎﻴﻨﺔ‬
‫‪ -‬ﺍﻝ ﹼﻨﺯﻋﺔ ﺍﻝ ﹼﺜﻭﺭﻴﺔ‪ :‬ﺘ ﹼﺘﻀﺢ ﻤﻥ ﺨﻼل ﺩﻋﻭﺓ ﺍﻝﻌﺭﺏ ﺇﻝﻰ ﺍﻝﹼﺜﻭﺭﺓ ﻀ ‪‬ﺩ ﺍﻝ ‪‬‬
‫ﻝﺘﺤﺭﻴﺭ ﻓﻠﺴﻁﻴﻥ‪.‬‬
‫ﺏ‪-‬ﺃﻤ‪‬ﺎ ﺍﻝﻌﻭﺍﻁﻑ ﺍﻝﺘﻲ ﺭﺍﻓﻘﺕ ﻫﺎﺘﻴﻥ ﺍﻝ ﹼﻨﺯﻋﺘﻴﻥ ﻓﻬﻲ‪:‬‬
‫ﺸﺎﻋﺭ‪ ":‬ﻴﺎ ﻤﻬﺒﻁ‬
‫‪ -‬ﻋﺎﻁﻔﺔ ﺍﻻﻋﺘﺯﺍﺯ ﻭﺍﻝ ﹼﺘﻌﻅﻴﻡ ﻝﻔﻠﺴﻁﻴﻥ‪ ،‬ﻨﻠﻤﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﻗﻭل ﺍﻝ ﹼ‬
‫)‪(0.75‬‬
‫ﺍﻷﻨﺒﻴﺎﺀ"ﻭ "ﻴﺎﺤﺠﺔ ﺍﷲ ﻓﻲ ﺃﺭﻀﻪ " ﻭ‪ :‬ﻴﺎﻗﺒﻠﺔ ﺍﻝﻌﺭﺏ"‬
‫‪2x‬‬
‫ﺴﺭ ﻋﻠﻰ ﻤﺼﻴﺭ ﺍﻝﻔﻠﺴﻁﻴﻨﻴﻴﻥ ﻭﺨﺫﻻﻥ ﺍﻝﻌﺭﺏ ﻝﻠﻘﻀ ‪‬ﻴﺔ‪ .‬ﻭﻨﻠﻤﺴﻬﺎ ﻓﻲ‬
‫‪ -‬ﻋﺎﻁﻔﺔ ﺍﻝ ﹼﺘﺤ ‪‬‬
‫ﻗﻭل ﺍﻝﺸﹼﺎﻋﺭ‪" :‬ﻴﻠ ﹼﻘﺒﻪ ﺍﻝﻌﺭﺏ ﺒﺎﻝﺠﺎﻝﻴﺔ" ﻭ"ﺍﻝﻌﺭﺏ ﻓﻲ ﺴﻜﺭﺓ"ﻭ" ﺍﻨﺤﺩﺭﻭﺍ ﺒﻙ ﻝﻠﻬﺎﻭﻴﺔ"‪.‬‬
‫ل ﻝﺌﻴﻡ ﺯﻨﻴﻡ"‪.‬‬
‫ﺼﻬﺎﻴﻨﺔ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ " ﺭﻤﺎﻙ ﺍﻝ ‪‬ﺯﻤﺎﻥ ﺒﻜ ّ‬
‫‪ -‬ﻋﺎﻁﻔﺔ ﺍﻻﺯﺩﺭﺍﺀ ﻭﺍﻝ ﹼﺘﺤﻘﻴﺭ ﻝﻠ ‪‬‬
‫ﺠﺭ ﺍﻝﺯﺍﻭﻴﺔ "‪.‬‬
‫‪ -‬ﻋﺎﻁﻔﺔ ﺍﻻﻓﺘﺨﺎﺭ ﻭﺫﻝﻙ ﻓﻲ ﻗﻭﻝﻪ‪ " :‬ﺃﻨﺎ ﺍﺒﻥ ﺍﻝﺠﺯﺍﺌﺭ"ﻭ " ﺜﻭﺭﺘﻨﺎ ﺤ ‪‬‬
‫ﺸﺢ ﺒﺫﻜﺭ ﻨﺯﻋﺘﻴﻥ ﻭﻋﺎﻁﻔﺘﻴﻥ‪.‬‬
‫ﻤﻼﺤﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭ ﹼ‬
‫ﻕ ﺍﻝﻘﻀﻴﺔ ﺍﻝﻔﻠﺴﻁﻴﻨﻴﺔ ﻫﺫﺍ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭﺃﻜﺜﺭ‪ ،‬ﻷﻥ ﻓﻠﺴﻁﻴﻥ ﺃﺭﺽ ﻤﻘ ‪‬ﺩﺴﺔ‬
‫‪ (3‬ﺃ‪-‬ﺘﺴﺘﺤ ﹼ‬
‫ﻅﻠﻡ‬
‫ﺴﺩ ﺍﻷﻤﺔ ﺍﻝﻌﺭﺒﻴﺔ ﺍﻹﺴﻼﻤﻴﺔ‪ ،‬ﻭﻫﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﺸﻌﺏ ﺍﻀﻁﻬﺩ ﻭ ﹸ‬
‫ﻭﻋﻀﻭ ﻤﻥ ﺠ ‪‬‬
‫‪01‬‬
‫‪03‬‬ ‫ﻭﺸ ‪‬ﺭﺩ ﻤﻥ ﺃﺭﻀﻪ‪.‬‬
‫ﺨﺭ ﺍﻷﺩﻴﺏ ﻗﻠﻤﻪ ﻝﻤﻌﺎﻝﺠﺔ ﻗﻀﺎﻴﺎ ﻤﺠﺘﻤﻌﻪ ﻭﺃ ‪‬ﻤﺘﻪ‪،‬‬
‫ﺏ‪-‬ﺘﻌﺭﻴﻑ ﺍﻻﻝﺘﺯﺍﻡ‪ :‬ﻫﻭ ﺃﻥ ﻴﺴ ﱢ‬
‫‪01‬‬
‫ﻭﻴﺴﺎﻫﻡ ﻓﻲ ﺇﻴﺠﺎﺩ ﺍﻝﺤﻠﻭل ﺍﻝﻤﻨﺎﺴﺒﺔ ﻝﻬﺎ‪.‬‬
‫ﺝ‪-‬ﺃﺸﻬﺭ ﺃﺩﺒﺎﺀ ﺍﻻﻝﺘﺯﺍﻡ‪ :‬ﻤﺤﻤﻭﺩ ﺩﺭﻭﻴﺵ ﻭﺴﻤﻴﺢ ﺍﻝﻘﺎﺴﻡ ﻭﻤﺤﻤﺩ ﺍﻝﺼ‪‬ﺎﻝﺢ ﺒﺎﻭﻴﺔ‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫ﻭﻤﻔﺩﻱ ﺯﻜﺭﻴﺎ ﻭﻨﺯﺍﺭ ﻗ ‪‬ﺒﺎﻨﻲ‪...‬‬
‫ﻤﻼﺤﻅﺔ‪ :‬ﻴﻜﺘﻔﻲ ﺍﻝﻤﺘﺭﺸﹼﺢ ﺒﺫﻜﺭ ﺍﺭﺒﻌﺔ ﺃﺩﺒﺎﺀ‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪2‬‬

 ‫‪ (4‬ﺘﻠﺨﻴﺹ ﺍﻝﻨﹼﺹ‪ :‬ﻴ‪‬ﺭﺍﻋﻰ ﻓﻴﻪ‪:‬‬
‫
ﺍﻹﻝﻤﺎﻡ ﺒﺎﻝﻤﻀﻤﻭﻥ‪.‬‬
‫‪01‬‬
‫‪01‬‬ ‫
ﺍﻝﺤﺠﻡ‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫
ﺴﻼﻤﺔ ﺍﻝﻠﹼﻐﺔ‪.‬‬
‫ﺜﺎﻨﻴﺎ‪ :‬ﺍﻹﺠﺎﺒﺔ ﻋﻥ ﺃﺴﺌﻠﺔ ﺍﻝﺒﻨــﺎﺀ ﺍﻝﹼﻠﻐﻭﻱ‪08):‬ﻥ(‬
‫‪ .1‬ﺍﻝﺘﹼﻤﺜﻴل ﻝﻠﺤﻘﻠﻴﻥ ﺍﻝ ‪‬ﺩﻻﻝﻴﻴﻥ ﺍﻝﺒﺎﺭﺯﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻝ ﹼﻨﺹ‪:‬‬
‫ﺠﺔ ﺍﷲ‪ ،‬ﻗﺒﻠﺔ‪ ،‬ﻗﺩﺴﺎ‪.(...‬‬
‫ﺍ‪-‬ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝ ‪‬ﺩﻴﻨﻲ‪) :‬ﺍﻷﻨﺒﻴﺎﺀ‪ ،‬ﺠ ﹼﻨﺘﻪ‪ ،‬ﻋﻘﻴﺩﺘﻨﺎ‪ ،‬ﺤ ‪‬‬
‫‪4x0.25‬‬ ‫ﺴﻴﺎﺴﻲ‪) :‬ﺍﻝﻔﺌﺔ ﺍﻝﺒﺎﻏﻴﺔ‪ ،‬ﺜﻭﺭﺘﻨﺎ‪ ،‬ﺃﻝﻤﺎﻨﻴﺔ‪ ،‬ﺃﺭﻀﻨﺎ‪ ،‬ﺩﻤﻬﺎ‪ ،‬ﻨﺤ ﹺﻡ‬ ‫ﺏ‪-‬ﺍﻝﺤﻘل ﺍﻝ ‪‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪2X‬‬ ‫ﺃﻭﻁﺎﻨﻨﺎ(‪...‬‬
‫ﺍﻹﻋﺭﺍﺏ‪ :‬ﺍ – ﺇﻋﺭﺍﺏ ﺍﻝﻤﻔﺭﺩﺍﺕ‪:‬‬
‫ﻅﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻫﺎ‪.‬‬
‫‪ -‬ﺁﻤﺭﺓ‪ :‬ﺤﺎل ﻤﻨﺼﻭﺒﺔ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼﺒﻬﺎ ﺍﻝﻔﺘﺤﺔ ﺍﻝ ﹼ‬
‫‪0.50‬‬ ‫ﻅﺎﻫﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺁﺨﺭﻩ‪.‬‬
‫ﻀﻤﺔ ﺍﻝ ﹼ‬
‫‪ -‬ﻭﺤﺩﺓ‪ :‬ﺨﺒﺭ ﻤﺭﻓﻭﻉ ﻭﻋﻼﻤﺔ ﺭﻓﻌﻪ ﺍﻝ ‪‬‬
‫‪0.50‬‬
‫ﺏ‪-‬ﺒﻴﺎﻥ ﺍﻝﻤﺤ ّل ﺍﻹﻋﺭﺍﺒﻲ ﻝﻠﺠﻤﻠﺘﻴﻥ‪:‬‬
‫‪02‬‬ ‫ل ﻨﺼﺏ ﺨﺒﺭ "ﺃﻀﺤﻰ"‪.‬‬ ‫‪) -‬ﻴﻠ ﹼﻘﺒــــــﻪ ﺍﻝﻌﺭﺏ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻤﺤ ّ‬
‫ل ﻝﻬﺎ ﻤﻥ ﺍﻹﻋـــﺭﺍﺏ‪.‬‬ ‫‪) -‬ﻝﻡ ﺘﺅﺩﺒﻪ ﺃﻝﻤﺎﻨﻴﻪ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ ﺍﻝﻤﻭﺼﻭل‪ ،‬ﻻ ﻤﺤ ّ‬
‫‪0.50‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫ﺼﻪ ﻭﻫﻲ‪:‬‬ ‫ﺸﺎﻋﺭ ﺒﺭﻭﺍﺒﻁ ﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻓﻲ ﺒﻨﺎﺀ ﻨ ‪‬‬
‫‪ .2‬ﺍﺴﺘﻌﺎﻥ ﺍﻝ ﹼ‬
‫ﺠﺔ‪ ،‬ﻭﻴﺎﻫﺒﺔ" – ﺤﺭﻑ ﺍﻝﻔﺎﺀ" ﻓﻤ ‪‬ﺩﻭﺍ"‪.‬‬‫‪ -‬ﺤﺭﻭﻑ ﺍﻝﻌﻁﻑ‪ :‬ﺤﺭﻑ ﺍﻝﻭﺍﻭ "ﻭﻴﺎﺤ ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﺤﺭﻭﻑ ﺍﻝﺠــــ ‪‬ﺭ‪ :‬ﻓﻲ‪ ":‬ﻓﻲ ﺃﺭﻀﻪ"‪ ،‬ﺍﻝﺒﺎﺀ "ﺒﻙ"‪ ،‬ﻤﻥ" ﻤﻥ ﺃﻤﺔ"‪ ،‬ﻋﻠﻰ" ﻋﻠﻰ‬
‫‪0.5‬‬
‫ﺩﻤﻬﺎ"‬
‫‪0.5‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻀﻤﺎﺌﺭ ﺍﻝﻤﺨﺘﻠﻔﺔ‪ :‬ﺍﻝﻬﺎﺀ" ﺃﺭﻀﻪ‪-‬ﺠﻨﺘﻪ"‪ ،‬ﺍﻝﻜﺎﻑ " ﺭﻤﺎﻙ‪-‬ﺒﻙ"‪ ،‬ﻨﻭﻥ‬ ‫‪ -‬ﺍﻹﺤﺎﻝﺔ ﺒﺎﻝ ‪‬‬
‫ﺍﻝﻤﺘﻜﻠﻤﻴﻥ" ﻓﻲ " ﺃﺭﻀﻨﺎ – ﺤﻤﺎﻨﺎ – ﺃﻭﻁﺎﻨﻨﺎ"‬
‫‪02.5‬‬ ‫ﺠﺔ – ﻴﺎ ﻗﺩﺴﺎ"‪.‬‬
‫‪ -‬ﺍﻝ ﹼﺘﻜﺭﺍﺭ‪ :‬ﻜﺘﻜﺭﺍﺭ ﺍﻝ ﹼﻨﺩﺍﺀ " ﻴﺎ ﻤﻬﺒﻁ – ﻴﺎ ﺤ ‪‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﻭﻅﻴﻔﺘﻬﺎ‪ :‬ﺴﺎﻫﻤﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻝ ‪‬ﺭﻭﺍﺒﻁ ﻓﻲ ﺍﻝ ‪‬ﺭﺒﻁ ﺒﻴﻥ ﺃﺒﻴﺎﺕ ﺍﻝﻘﺼﻴﺩﺓ ﻭﺘﺤﻘﻴﻕ ﺍ ﹼﺘﺴﺎﻕ‬
‫ﺍﻝ ﹼﻨﺹ‪.‬‬
‫ﺍﻝﺼﻭﺭﺘﺎﻥ ﺍﻝﺒﻴﺎﻨﻴﺘﺎﻥ‪:‬‬
‫ﺃ‪" -‬ﻭﺍﻝﻌﺭﺏ ﻓﻲ ﺴﻜﺭﺓ"‪ :‬ﻜــﻨﺎﻴﺔ ﻋﻥ ﺼﻔﺔ ﻭﻫﻲ " ﺍﻝﻐﻔﻠﺔ ﺃﻭ ﺍﻝﻼﻤﺒﺎﻻﺓ" ﻏﻔﻠﺔ‬
‫‪0.75‬‬
‫ﺍﻝﻌﺭﺏ ﻋﻥ ﻗﻀﻴﺘﻬﻡ ﺍﻝﻤﺤﻭﺭﻴﺔ‪.‬‬
‫‪01.50‬‬ ‫ﻲ ﺍﻝﻤﺴﺘﻭﺭ‪.‬‬‫‪ -‬ﺴﺭ ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﻭﻀﻴﺢ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﺄﻜﻴﺩﻩ ﻭﺫﻝﻙ ﺒﻜﺸﻑ ﺍﻝﺨﻔ ‪‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫ﻲ ﻭﻫﻭ"‬‫ﺏ‪" -‬ﺭﻤـــــﺎﻙ ﺍﻝﺯﻤـﺎﻥ"‪ :‬ﺃﺴﻨﺩ ﺍﻝﻔﻌل ﺇﻝﻰ ﻏﻴﺭ ﻓــﺎﻋﻠﻪ ﺍﻝﺤﻘﻴﻘ ‪‬‬
‫ﻲ ﻋﻼﻗﺘﻪ ﺍﻝ ‪‬ﺯﻤﺎﻨﻴﺔ‪.‬‬
‫ﺃﻫل ﺍﻝﺯﻤﺎﻥ"‪ ،‬ﻓﻬﻭ ﻤﺠﺎﺯ ﻋﻘﻠ ‪‬‬
‫‪ -‬ﺴﺭ ﺒﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﺄﻜﻴﺩ ﺍﻝﻤﻌﻨﻰ ﻭﺘﻭﻀﻴﺤﻪ ﻤﻊ ﺍﻹﻴﺠﺎﺯ‪.‬‬
‫ﺘﹸﻘﺒل ﺍﻻﺴﺘﻌﺎﺭﺓ ﺍﻝﻤﻜﻨﻴﺔ )ﻤﻊ ﺍﻝﺸﺭﺡ ﺍﻝﻭﺍﻓﻲ ﻝﻬﺎ(‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬ﺍﻨﺘﻬﻰ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪2‬‬

‫اإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬علوم تجريبية ‪ +‬تسيير واقتصاد ‪ +‬رياضيات ‪ +‬تقني‬
‫رياضي‪ /‬بكالوريا‪2018 :‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة (الموضوع الثاني)‬
‫مجزأة مجموع‬
‫أوال‪ :‬البناء الفكري‪12(:‬ن)‬
‫ّ‬
‫الخاص هي‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ .1‬أسس العالقة بين الكاتب وبين وطنه‬
‫مقومات شخصيّته منه مباشرة‪.‬‬ ‫*أنّه يستمدّ ّ‬
‫‪03‬‬ ‫‪4×0.5‬‬ ‫*أن خدماته تتّصل به مباشرة‪.‬‬
‫ّ‬
‫*أنّه بحاجة إلى رجاله وماله وحاله وآالمه وآماله‪.‬‬
‫*أن خدمته للوطن أكثر من حاجته إليه‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪1‬‬ ‫شح بشرط حسن التّعليل والتّمثيل من الواقع‪.‬‬ ‫الرأي‪ :‬يترك للمتر ّ‬‫ّ‬

‫‪ .2‬أشار الكاتب في نصه إلى تعد ّد األوطان وحث على خدمتها‪ ،‬وهذه األوطان هي‪ :‬الوطن‬
‫‪03‬‬ ‫‪4×0.5‬‬ ‫ي واإلسالمي ثم وطن اإلنسانية العام‬‫الخاص (الجزائر) والمغرب العربي‪ ،‬والوطن العرب ّ‬
‫وما تربطه به من مصلحة‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫والرابط بين هذه األوطان كلها هو رابطة اللغة والعقيدة واألداب واألخالق والتّاريخ‪ ،‬ثم‬
‫ّ‬
‫ي ووطن اإلنسانيّة العام‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اإلسالم‬ ‫الوطن‬‫ب‬ ‫ة‬ ‫المصلح‬ ‫رابطة‬

‫‪1‬‬ ‫‪ .3‬شبه الكاتب خدمة األوطان بخدمة جماعة من قرية واحدة لبيوتهم‪ ،‬فبقدر قيام ك ّل واحد‬
‫ببيته تترقّى القرية وتسعد وبقدر إهمال ك ّل واحد لبيته تشقى القرية وتن ّ‬
‫حط‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬
‫*موقف ال ُمتر ّ‬
‫شح ‪....‬‬
‫‪01‬‬
‫*التّعليل‪......‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ .4‬التّلخيص‪ :‬مراعاة‪ * :‬ص ّحة فهم المضمون‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪01‬‬ ‫* احترام تقنيّة التّلخيص‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫شح‪.‬‬ ‫* أسلوب المتر ّ‬

‫ثانيا‪ :‬البناء اللّغوي(‪08‬ن)‬

‫‪ .1‬في الفقرة الثّانية ضمير بارز هو جماعة المتكلّمين" نحن"‬
‫‪0.5‬‬ ‫*يعود على الكاتب الناطق بلسان أمته‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫ُ‬
‫*التمثيل ‪(:‬لنا‪ ،‬علينا‪ ،‬منّا‪ ،‬نحن‪ ،‬نعمل‪ ،‬خدمناها‪ ،‬أوصلنا‪ ،‬إلينا‪ ،‬مثلنا)‬
‫‪0.5‬‬ ‫ص وانسجامه‪ ،‬ووحدة موضوعه‪.‬‬ ‫*الوظيفة‪ :‬تحقيق اتّساق النّ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ .2‬اإلعراب‪:‬‬
‫ّ‬
‫ض ّمة الظاهرة على‬
‫لروابط‪ :‬بدل من اسم اإلشارة "تلك" مرفوع وعالمة رفعه ال ّ‬ ‫*ا ّ‬
‫آخره‪.‬‬
‫ّ‬
‫*وطن‪ :‬خبر مرفوع وعالمة رفعه الضّمة الظاهرة على آخره‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪4×0.50‬‬ ‫مح ّل الجمل‪:‬‬
‫الخاص)‪ :‬جملة فعليّة‪ ،‬صلة موصول ال مح ّل لها من اإلعراب‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫(نعمل لوطننا‬
‫(لسنا نخدمها على حساب غيرنا)‪ :‬جملة جواب شرط غير جازم ال محل لها من‬
‫اإلعراب‪.‬‬
‫‪ .3‬الصّورتان البيانيّتان‪:‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من‪2‬‬
‫اإلجابة النموذجية لموضوع اختبار مادة‪ :‬اللغة العربية وآدابها ‪ /‬الشعبة‪ :‬علوم تجريبية ‪ +‬تسيير واقتصاد ‪ +‬رياضيات ‪ +‬تقني‬
‫رياضي‪ /‬بكالوريا‪2018 :‬‬

‫‪0.50‬‬ ‫*الصّورة األولى‪ ":‬خدمة مثمرة " – نوعها‪ :‬استعارة مكنيّة‪.‬‬

‫‪01.25‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫شجرة (محذوف)‬ ‫‪-‬شرحها‪ :‬المشبّه‪ :‬الخدمة (موجود)‪ ،‬المشبه به‪ :‬ال ّ‬
‫القرينة‪(:‬مثمرة)‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫سر بالغتها‪ :‬تجسيد المعنوي بالمادّي‪ ،‬تحويل التّشبيه من صورة بليغة إلى صورة أبلغ‬ ‫ّ‬
‫منه ولتوضيح المعنى وتبيينه وتأكيده‪.‬‬
‫‪0.50‬‬ ‫*الصّورة الثّانية‪" :‬إذا كنّا نخدم الجزائر" –نوعها‪ :‬مجاز مرسل‪.‬‬
‫‪01.25‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪-‬شرحها‪ :‬المقصود (نخدم أهل الجزائر) عالقته‪ :‬المكانية‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫سر بالغتها‪ :‬اإليجاز‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫سن البديعي‪- :‬نوعه‪ :‬مقابلة بين‪ ":‬قيام ك ّل واحد بأمر بيته وإهمال ك ّل واحد‬ ‫‪ .4‬المح ّ‬
‫‪01.50‬‬ ‫‪3×0.5‬‬ ‫ّ‬
‫لبيته" أو‪ ":‬تترقّى القرية وتسعد‪ ،‬وتشقى القرية وتنحط"‪.‬‬
‫سر بالغته‪ :‬التّأكيد والتّبيين‪ ،‬وإضفاء جمال على التعبير‪.‬‬‫‪ّ -‬‬

‫صفحة ‪ 2‬من‪2‬‬
 

ƨȈƦǠnjdzơƨȈǗơǂǬŻƾdzơƨȇǂƟơDŽŪơƨȇǁȂȀǸŪơ
ƩƢǬƥƢLjŭơȁƩƢǻƢƸƬǷȐdzřǗȂdzơǹơȂȇƾdzơ  ƨȈǼǗȂdzơƨȈƥǂƬdzơƧǁơǃȁ
ƇŒƍŞƧǁȁƽ   ȅȂǻƢưdzơǶȈǴǠƬdzơƢȇǁȂdzƢǰƥǹƢƸƬǷơ
ťœŮřſŒƍŧƒƒŪřƑŰœƒŧƑƈƀřŘœƒŰœƒŧŗƒŕƒŧŞřƅƍƄŵƤǠnjdzơ
ťƍœŪƧƾŭơ   œƌŕŒťňƍŗƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒƧƽƢǷĿǁƢƦƬƻơ

ƇƒƒƃœŃřƃŒƇƒŵƍŰƍƆƃŒťă šŊŧœřŤƒƇŊŠŬ
Ń ŧřƆƃŒƏƄŵ
¾ƍĈ ƕŒųƍŰƍƆƃŒ
oŧŕœŵƅƚƂƑżƇƍŧŕœŵ~       ŭ
Ĉ ºƈŃ ƃŒ
ąũťċ ŪƆƃŒƏƀƒŪƍƆŘƒſƍřƏƃōƍŊ ąƉŧă ŕœŶƃŒŘœƆƄƂƃŒƇƒŕƇƍĈŧœƆƃŒœƌƒĈ Ŋ
ŒƍżŧŮƈœżœƈƋƅƂƒŰŧƒũƒƃœƆœƈƄż œƈĄƆťă œƈŃ ƆƍŻ
Ŀ ƒŪ
Ĉ ƃŒƅƂƈƆ
Ż
Ŀ ŨÊ ƈƒœŕĆ ŶŬŻ
Ŀ ŨƈƒćƇűƍƅƂƒżũƒƃœƆœƈƃƍ œƈĄƆšƃœƈŃ ƆƍŧœƈŃ ƃŒƍŦĿ ƙƍŽƃŒƅƂƈƆ
ąƉŧă ƂŒŦƄƃƍŊƇœƒŪƈŃ ƄƃŠƄŮƒœĹƈűƍ ćŧŞ
ăš
ă œŃƈƆƍƎŧŤŊĻŗŕœŕĈ ťă ƅƂƈƆ


    ŧĄ űƆƃŒœŃƈƆƍŨœźƃŒŗĿ ƄŕƈſƅƂƈƆ

ąƉŧă ŕœŶƃŒŘœƆƄƂƃŒƇƒŕƇƍŧĈ œƆƃŒœƌĈƒŊ ąŇŒƍƋƍŇÇ œƆŪƇƆƅƂƒƄŵœƆœƈƒƄŵƍ
ŒƍżŧŮƈřƇŊƇň ŒƍżŧŮƈŒƍœƈƆťƇƆƅƂřŮ
ċ šŒƍŦĿ Ť
Ŀż
œƈƈƒŕŒƍƆƒƀřƙƇƂƃƍƅřőŬœƆƈƒŊŒƍƆƒƀřƍ ŒƍżŧŮƈŒƍŭ
Ç ſŒŧŇÇ œŬŵ¾È ŽšŒƍƄŤťŒƍ
ŒƍżŧŮƈřƇŊƇň ąŇŒťƌŬŃ ƃŒťąŧƍă ũă ŧĄ šƈƇŊƇšƈœƈƒƄŶż
œƈƈƒŕŒƍřƍƆřƙƇƂƃƍƅřőŬœƆƈƒŊŒƍřƍƆřƍ ąŇœŬƈƇšƈœƆƂœƒšƈƇŊƇšƈœƈƒƄŵƍ
¾ƆŶƈœƆœƈŰŧŊƑżœƈƄż    
œƈƋƑŰœƆƃŒœƈƃƍ ąƉŧă ŕœŶƃŒŘœƆƄƂƃŒƇƒŕƇƍĈŧœƆƃŒœƌĈƒŊ
¾ĈƍƕŒŖœƒšƃŒŘƍŮœƈƃƍ ƇƂƃƍƅřőŬœƆƈƒŊŒƍŧČ ƆĄ ŧď ƆĄ ƃŒŧœŕźƃœƂ
¾ŕƀřŪƆƃŒƍŧŰœšƃŒƍŧŰœšƃŒœƈƃƍ ąƉŧă őœűƃŒŘŒŧŬšƃœƂœƈƈƒŕŒƍŧČ Ɔřƙ
ąƉŧă ŤƓŒƍœƈƋœƒƈťĈ ƃŒœƈƃƍ ¾ƆŶƈœƆœƈŰŧŊƑżœƈƄż
œƈŰŧŊƇƆŒƍŞ
Ą ŧĄ Ťœż œƈťœŪŞŊƎťƈƊƒƀŪƈƍƊƒĈŕŧĿƈćŠƆſœƈƃƍ
œƈŧšŕă ƇƆœƈďŧŕă ƇƆ œƈƋƅƂƒŰŧƒũƒƃœƆœƈƃƍ
œƈšŧŞ
Ą ƇƆœƈšƄƆÊ ƇƆœƈšƆſĽ ƇƆ ¾ŞŤƍŊćŧŞš
ąƉŧă ƂŒŃŦƃŒŘŒťŧŽƆƇƆŒƍŞ
Ą ŧĄ ŅŤŒƍŇƑŬ¾Ë ƂƇƆ Żšřį ƃŒžƍŪƏƃōƅřőŬŒŦōƑŰœƆƃŒŒƍŦŤż
    


ąƉŧă ŕœŶƃŒŘœƆƄƂƃŒƇƒŕƇƍĈŧœƆƃŒœƌƒĈ Ŋ
ąƉŧă ŕœŶƃŒŘœƆƄƂƃŒƇƒŕƇƍĈŧœƆƃŒœƌĈƒŊ

ŗƄƆœƂƃŒ¾œƆŵƕŒóūƒƍŧťťƍƆšƆ  ŒƍżŧŮƈŒƍŖŧƍŞƌƆŖŧŽšƑżƅƂƆœƋƍŊŒƍŪĈťƂ
ąũťċ ƀƆƃŒ¾ŞŶÊ ƃŒŗƒŵŧŬƏƃōŘſƍƃŒŔŧƀŵŒƍťƒŵŊƍ

ƇƆŗšŽŮ
 ŗººƄőŪƕŒ


ŗűƀƈƐ

Ĉ ŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒºƙƍŊ


 ƌƔƅŏŶžŔŧĉ ƅŔŕƈƏ ŖŕųŦƅŔƃƅŨƉƏƈŲƈŕƈƏ ů
ĉ ƊŅ ƅŔƓžąŖų
Ŀ ŕŦƈą ƅŔƉ
Ë ƈĄ 
řŸŗũōŗŕƈƎƊƈ¿
È Ƃţ¿
Ì Ƅƅ¿ŅŝƈřƔţĉŲƅŕŗƓƊŕŝƅŔƏžŧŅƜŠƅŕŗƀŅƆŸśƔ¿ĉƏƗŔƉŕƔĉƅƛŧƉƜƂţů
ĉ ƊŅƅŔƓž 
ŘŧƔŰƂƅŔƉƈŴŕſƅŌ
 ĉůƊŅƅŔƓžoƉţƊũƔƈŲƅŔũŷŕŅŮƅŔŽƔŴƏśƓţƏƔĄƇŗ 
ũƍŕŴƈƉƈƉƔũƎŴƈŕų
Ļ ŗƊśŬƈą ƏžƇŔŪśƅƛŔŘũƍŕŴŗŕƎśƁƜŷŕƊĉƔŗƈŕƎţŲ
Đ ƏžĽŘŪũŕŗĽřŷŪƊů
ĉ ƊŅƅŔƓž 
ŘŧƔŰƂƅŔƉƈƇŔŪśƅƛŔ
ů
ĉ ƊŅ ƅŔƉƈƃƅŨŢŲ
Đ Əƒŧĉ ţśŅƅŔŘũŗƊŗƌŗŸŮƑƆŷřųƆŅŬƈƅŔŧŕƎųŲƛŔƏŶƈƂƅŔŖƔƅŕŬŌũŷŕŮ
Ņ ƅŔƌŠŔƏ 
ŘŧƔŰƂƅŔƉƈ¿ƔŝƈśŅƅŔŶƈƌƅŚŔũŮ
Ņ ŎƈřŝƜŝũƄŨŔƇŝžů
ĉ ƊŅ ƅŔƓžŖƅŕżƅŔųƈƊŅƅŔŧŧĐ ţ 

Ĉ ƍźƄŃƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś
űœƀƈƐ


ŕƈƎƔŲũŻƏŕƈƎƔŷƏƊŕƊĉƔŗƈƉƔſƆśŦƈƉƔŗƏƆŬŌŞũŦśŬŔžĉůƊŅƅŔƓžʼnŕŮƊƙŔŖƔƅŕŬŌŚŷĉƏƊś 
¿ƔŝƈŅśƅŔŶƈŕƎƊƈƉƔƊŝŔũƄŨŔžƀŕŬŅśƜƅũƍŕŴƈĐůƊŅƅŔƓž 
ƓžŘŧũŔƏƅŔoŕŗć ŸŮřƈƆƄƏž¿Əĉ ƗŔŶųƂƈƅŔƉƈƓƊŕŝƅŔũųŬ
ĉ ƅŔƓžŘŧũŔƏƅŔoƇƄƊƈřŴſƅŖũŷŌ 
ƜĉŰſƈŕŗć ŔũŷŏŜƅŕŝƅŔŶųƂƈƅŔƉƈūŧŕŬƅŔũųŬ
ĉ ƅŔ
ů
ĉ ƊŅƅŔƉƈƓƊŕŝƅŔŶųƂƈƅŔƓžƉƔŬƏƁƉƔŗŘũƏŰţƈƅŔ¿ƈŠƆƅĉƓŗŔũŷƙŔ¿
Ì ţƈƅŔƉĉƔŗ 
ŕƈƎśŻƜŗƌŠƏƏŕƈƎƔŷƏƊŕƊĉƔŗƈŕƈƎţũŮŔžƉŕśƔĉ ƊŕƔŗƉŕśũƏŰƉƔśƔśƕŔƉƔśũŕŗŸƅŔƓž 
oĆƋũĄ œŕųƅŔŚŔũŮţƅŕƄŕƊƊƔŗŔƏũč ƈśƛ 
oƌƔĉŗũŁƊĈŢƈƁŕƊƅƏ 







ƇƆŗšŽŮ
 ƑƈœśƃŒųƍŰƍƆƃŒ
ŭ
Ĉ ºƈŃ ƃŒ


ƑƆŷũŝŸśƉŌƛƏžĽƀŗŕŬƌƔƅŏƃƂŗŬƔĄ Ƈƅŕŷ
ć ƏŲƏƈƀũųśƉŌĉƉſƅŔƏŖŧƗŔƓžũą ŕƄśŗƛŔūƔƅ
ƉƏƄśŧƁƓśƅŔ ŘũƄſƅŔ¿ƏŕƊśśƉŌƏƍ žƓ
ĉ ƊŅſƅŔƏ Ɠ
ĉ ŗŧƗŔũŕƄśŗƛŔŕƈŅƊŏ ƃũƔŻË¿ŕŗƑƆŷũųŦśƇƅŘũƄž
ƏŌ¿ƂŸƅŔŭƍŧąƔƏƉƔŸƅŔũą ƎĆŗƔą ŔćŧƔŧŠŕĻƂŇƆŦ
Ŀ ŖƆƂƊśŕƎƆŸŠƔŕƈƃŅƊžƏƃŗŧŌƉƈŕƎƔžŖ
Ą ƄË ŬśŁžžūŕŅƊƆƅřžƏƅōƈ
ƃŧƊŷƉƈšƏũŗžĄƃƔŧƔƉƔŗąʼnƓŲąƔƏƍŔŨŐžžƉƔƂŗŕŬ
ĉ ƅŔŶŗŕŰŌƉƔŗƑƆĆŗƔĄ ŧŕƄƒŨƅŔŵƏŲƏƈƅŔşƅŕŸśƉŌ
žŘŧƏŠƏƈ řƂŗŕŬ ŚŕŷƏŲƏƈ Ɖŷ řĻ ƅƏƂƊƈ ŕƎśŕŷƏŲƏƈ ŧŠƊ ŕƊƊŅŐž žƉ
ĉ ſƅŔ ŚŕƔŊ ŖƆŻŌ ŕƊƆĉƈōś ŔŨŏƏ
oƉƏũŕƄŬ ƉŷoũƔƔƅƏƈ űŸŗƏ oƏƔŮŕƄƏŗ  Ɖŷ¿ƂŁƊ oũƔŗŬƄŮ ŚŕŷƏŲƏƈ ƉƈũƔŝƄƅŕž
ƉƜƂƊśƔžƌŷƏŲƏƈƏŧţŔƏƅŔŚƔŗƅŔƑƊŸƈũŸŮƅŔƓžŧŠƊŕƊƊŐž žƇƔŧƂƅŔĉƓŗũŸƅŔŖŧƗŔƑƆŷŕƊŠũĉ ŷŔŨŐž
ʼnŕŗŧƗŔƏ ƉƏŝţŕŗƅŔƏ ŧŕƂƊƅŔ ŽƆśŦŔ ƑśŅţ žřŻŕƔŰƏ řƆţ ƉƈŪ ¿Ƅ Ɠž ƉŕŬŗƆƔƏ žũŷŕŮ Ƒƅŏ ũŷŕŮ Ɖƈ
šŕśŌƏƉŬƅƗŔƑƆŷŕƈƍŔũŠŌƏŕƈƎŻŕŰƉƈĄ ƇŌŵƏŲƏƈƅŔƏŘũƄſƅŔƀũųƉƈĄ ¿Əĉ ŌƏƍŌƉƏƆŲ
ĉ ſƔƉƈƔž
ŜŧŔƏţƅŔŚŬƔƅƏžũųŦƒŨŗūƔƅĉƉſƅŔƓžŵƏŲƏƈƅŔĉƉŌ Əƍ ƒŌũĉ ƅŔ Ţ
ĄŠĄ ũŌĉƉŌƑƆŷ  ŵƏƔą ŨŅ ƅŔŕƈƎƅ
ƓśƅŔŘŧƔŧŠƅŔřŸŮƗŔƃƆśƓžũųŦƅŔƏ řĿ ƈƔƂƅŔ Ɖ
ĉ ƄƅƏžřƈƔƁŚŔŨŗ¿ƔŝƈśƅŔƏũŸŮƅŔƏůŰƂƅŔƓžŶœŕƁƏƅŔƏ
ŶœŕƁƏƅŔƏŜŧŔƏţƅŔƏŚŕŷƏŲƏƈƅŔƃƆś¿ƄƔƍƉƈŕƎŠũŦśŬƔƉŌƉŕƊŅſƅŔŶƔųśŬƔ
¿ƄƔƎƆƅƇœŃƈŽƃŒƊŪŕƄĄƒƒŨƅŔŧƔŧŠƅŔ Ŗ
ą ƏŅŝƅŔƏƍĉƉſƅŔƏžŖƏŝŅƅŔƓžƌŅƊŏ ž¿ƄƔƎƅŔƓžūƔƅĉƉſƅŔĉƉŏ
ƇƔŧƂƅŔ
ƏŌŽƔũŅųƅŔŵƏŲƏƈƅŕŗƛƏžřžƏƅōƈƏŌřŗƔũŻžřƈƔŧƁƏŌŘŧƔŧŠŘũƄſŗƌƅƉōŮƛ ƉŨŏũŕƄśŗƛŕž
ƇƍƂř ƇŊ ƍƋ řųŕŬŗƏ řŷũŬŗ ƃƅ ¿ƏƁōž  ƓŅƊſƅŔ ũŕƄśŗƛŔ Əƍ ŕƈ ŨÈ œŧŸŗ ƓƊƅōŬś ŧƁƏ ƀƏũųƈƅŔ
oŚƊŌƃśũŗƊƏžŚƊŌƃśƏŰŕƊŸƈŬŁśƉŌƏƍžƃŬſƊƀŅƂţśƉŌƏƍƏžŘƈŊ
>ŻĈŧŮřŕ@nŔťƕŒƇ
Ĉ ż~ƅƒƂšƃŒžƒżƍř
 

ŗººƄőŪƕŒ


ŗűƀƈƐ

Ĉ ŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒºƙƍŊ


 ƃƅŨƉƈű
ą ũżƅŔŕƈƏ ƌŰ
Đ ƊƓžŖ
ą śŕƄƅŔŕƎŠƅŕŸƔƓśƅŔřŁ ƔŲƂƅŔŕƈ 
ŢŲ
Đ Ə ƌƔžŖśŕƄƅŔƒ
ą ŌũŕƈƏ Ɖ
ĉ ſƅŔƏŖŧƗŔƓžũŕƄśŗƜƅŧœŕŬ
ĉ ƅŔƇą ƏƎſƈƅŔŕƈ 
 ŔŨŕƈƅ ŖśŕƄƅŔƒŌũŧƔĉŎś¿ƍ 

ƇƆŗšŽŮ
ƉƈŕƎƅ¿IJŝƈƇŝžŕƎƊƈĻŕŝƜŝũƄŨŁŔŵŕƊƁƙŔ¿œŕŬƏƉƈĻřƆƈŠ»ƌƔŌũƉŷŵŕžĉŧƆƅ»ŖśŕƄƅŔŽŴ
İ Ə 
ů
ĉ ƊŅƅŔ
ƌƅƉƔśƔŰŕŦũƄŨŔƇŝŪŕŠƔŐŗƌŇžũĐ ŷ ĉůƊŅƅŔŔŨƍŽ
Ł ƊIJ ŰśŁĉƒũŝƊƉ
ĉ žƒ
Đ ŌƉƈŲ 
ů
ĉ ƊŅƅŔƉƏƈŲƈůŦ
IJ ƅ 

űœƀƈƐ
Ĉ ƍźƄŃƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś


ŕƈƎƊƈ¿
į ƄŖŔũŷŏƏƑƊŸƈƉĉƔŗžƉƔſƆśŦƈƉƔƔƊŸƈŗůŅƊƅŔƓžoŔĿŨŏŚũũĉ Ƅś 
oŘŧƔŧŠƅŔřŸŮƗŔƃƆśƓžŖśŕƄƅŔ¿ƏƁƓžořŸĉ ŮƗŔřƈƆƄŖũŷŌ 
ƉƔŬƏƁƉƔŗƉƔśũƏŰţƈƅŔƉƔśƆƈŠƆƅĉƓŗŔũŷƙŔ¿
Ì ţƈƅŔƉĉƔŗ 
ŕƈƎśŻƜŗƌŠƏƏŕƈƎƔŷƏƊŕƊĉƔŗƈŕƈƎţũŮŔžƉŕśƔĉ ƊŕƔŗƉŕśũƏŰƉƔśƔśƕŔƉƔśũŕŗŸƅŔƓž 
oƉƔƂŗŕŬ
ĉ ƅŔŶŗŕŰŌƉƔŗƑƆĆŗƔĄ ŧŕƄƒŨƅŅŔŵƏŲƏƈƅŔşƅŕŸśƉŌ 
oŧą ƔŧŠƅŔąŖƏŝƅŔƏƍĉƉſƅŔ 
ƉƔƊŝŔƉƔũŅŮŎƈŗƃƈƄţ¿ŅƆŷ ĐůƊŅƅŔƑƆŷŖ
ą ƅŕżƅŔųƈƊİƅŔŕƈ 














ƇƆŗšŽŮ
ƇŒƍŞŖŧƍťŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒœƌŕŒťňƍŗƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆűƒƀƈřƃŒƅƄŪƍŗƒŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒ

ŗƆƚŶƃŒ
¾ƍƕŒƐŧœƒřŤƙŒųƍŰƍƆƃŒŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ŖŊŨŞƆ
 ŗűƀƈƐŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒ

ĉƓƊƏƔƎĉŰƅŔƏŧŸƅŔƏƍůŅƊƅŔƓžŖųŕŦƈƅŔ 


 
  ƉƔųŬƆžűũŌƉƈƌŠŔũŦŏƑƆŷũŔũŰŏƏž¿śţƈƅŔűžũƏƍŖŕųŦƅŔƃƅŨƉƏƈŲƈ 

  ƓƊƏƔƎŰƅŔ ¿śţƈƅŔ Ɖƈ ƉƔųŬƆž űũŌ ũƔƎųś Ɠž ũŷŕŮƅŔ řŗŻũ Əƍ ƃƅŨ Ƒƅŏ ŶžŔŧƅŔ 
  ƌŲũŌƀƏžŕƈć ƔũƄŔũĎ ţƌŗŸŮŭƔŸƔƅ

  ƉŕƔƅƛŧƅŔƉƜƂţƅŔ 
 … ŪŕżƅŔřƆŗƊƁ»řŗŕŗŧƅŔôũŕŅƊƅŔôŨƛƏſƅŔôŽƔĉŬƅŔŧŅƜŠƅŔŌ

 … ŧŕŬŠŌôšũŠƅŔôʼnŔŧƎŮƅŔôŕƊąƈŧřƔĉ ţŲƅŔŖ
  ŚŔŧũſƈŶŗũŌũŕƔśŦŔƓžřƔũţƅŔŢŮũśƈƆƅ

 »ŗůƊƅŔƓžoƉţƊũƔƈŲƅŔũŷŕŮƅŔŽƔŴƏśƓţƏƔ 

 řƔƊųƏƅŔƌśƔŲƂŗƌƊŕƈƔŏƏžƌŗŸŮƑƅŏũŷŕŮƅŔʼnŕƈśƊŔƉŷũƔŗŸśƅŔƏ žũƏŲţƅŔƏŚŔŅŨƅŔŚŕŗŝŏ
…
 Ɠ
ĉ ŸƈŠƅŔũƔƈŲƅŔƉŷũƔŗŸśƅŔƌƅŕţƉŷũĉŗŸƈƅŔƌƈƏƁƉŕŬƅƋũŕŗśŷŕŗřƅŧŕŸƅŔ
 
 řƔũũţśƅŔřƔƊųƏƅŔřŷŪƊƅŔƓƍůƊƅŔƓžŘŪũŕŗƅŔřŷŪƊƅŔ 
… ũƔũţś Ɠž řƈƍŕŬƈƅŔ ƇŔŪśƅƛŔ ųƏũŮ Ɖƈž žƀƔŝƏ ųŗŔũś řƁƜŷ Ɠƍ ƇŔŪśƅƛŕŗ ŕƎśƁƜŷ
 řƔŕżƅŔƋŨƎƅŖŧƗŔũƔŦŬśƏž¿śţƈƅŔřŲŗƁƉƈŧƜŗƅŔ
 ƌƊųƏřƔŲƁũŷŕŮƅŔƓƊŗśůƊƅŔƓžƇŔŪśƅƛŔũƍŕŴƈƉƈ
…, ƌƅŕƈŊƏƌƈƛŊƉŷũƔŗŸśƆƅƌŗŸŮŖƊŕŠƑƅŏŽƏƁƏƅŔ
 ¿śţƈƆƅŢƔũŰƅŔũŷŕŮƅŔűžũ
 ƃƅŨƅřƆƔŬƏƋũŸŮūƔũƄśƏƋŧƜŗƅƓŬŕƔŬƅŔŶƁŔƏƅŔũƔƔżśƑƅŏƌƔŸŬ
 ƉţƊžŕƊƌŗŸŮƅƓŸƈŠƅŔũƔƈŲƅŔƉŷũŷŕŮƅŔũƔŗŸś

 ƉƔũƎŴƈŞŔũŦśŬŕŗŢŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ
ŨƛƏſƅŔžũŕƊƅŔžŽƔŬƅŔřţƆŬƗŔŵŔƏƊŌ¿ƄƇŔŧŦśŬŔŶƈƂƅŔŖƔƅŕŬŌƉƈ 

ʼnŕŮƊƉţƊŕƈƄŕƔţƊƉŌƒĉŧţśƅŔŚŔũŕŗŷ
…,
ŕƊƈŧŕƊŅ ƈƏŽƔŬƅŔƇƄƊƈ

¿ŗƂśŬƈƅŔƏũŲŕţƅŔƏžũŲŕţƅŔŕƊƅ

ŘũŦƕŔƏŕƔƊŧƅŔƏ


ŚŔũŕŗŷŜƜŝũƄŨŗŢŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ
 ƒ
ĉ ŪŕŸƔŏƒũƈŌůƊƅŔƓžŖƅŕżƅŔųƈƊƅŔ 
 ƉƏũŕƈƅŔŕƎƔŌʼnŔŧƊƅŔƌśŔũŮŎƈ
…, ŔƏƆŦŧŔžŔƏŨŦžŔƏžũŰƊŔũƈƗŔ
ŕƊƊƔŗŔƏũƈśƛžŔƏśƏƈśƛƓƎƊƅŔô
4ϦϣΔΤϔλ
ƇŒƍŞŖŧƍťŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒœƌŕŒťňƍŗƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆűƒƀƈřƃŒƅƄŪƍŗƒŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř

  űœƀƈƐƍźƄƃŒŇœƈŕƃŒ

  ůƊƅŔƓžŘŧũŔƏƅŔřƔœŕŮƊƙŔŖƔƅŕŬƗŔ 
  ŧƔŷƏƅŔƏŧƔŧƎśƅŔƌŲũŻʼnŔŧƊƉƔŗƉƏĉũŕƈƅŔŕƎĉƔŌ 

 …. űžũƅŔƉŷũƔŗŸśƅŔƌŲũŻũƈŌŔƏžũŰƊŔƏƇƄśĉŰţŔƏŨŦ 

űžũƅŔƏũƈŨśƅŔƉŷũƔŗŸśƅŔƌŲũŻƓƎƊŕƊƊƔŗŔƏƈƔƂśƛ 
 
 ƉƔŗƏƆŬŌũƄŨŗŢŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ
 
ů
ĉ ƊŅƅŔƓžƀŕŬŅśƛŔũƍŕŴƈƉƈ 


 ƌƔŗũƊŢƈƁŕƊƅƏ¿ƈŸƊŕƈŕƊŲũŌƓžŕƊƅ¿ŝƈŽųŸƅŔŽƏũţ 
 
řƊƔŕƎŰƅŔƑƆŷŧƏŸƔŽƔŬƅŔƇƄƊƈũƔƈŲƅŕŗřƅŕţƙŔ 

…
 ŕƊƊƔŗŔƏśƏƈśƛƉƄƅƏƇśœŮŕƈƊƔŌŔƏśƏƈśƏƉƄƅƃŔũŧśŬƛŔŽũţ 
 
ũĉ ƈƅŔũŕŗżƅŕƄƌƔŗŮśƅŔŽũţ 
 
  ųƂžƉƔũƎŴƈũƄŨŗŢŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ
 
 ƇƄƊƈŔŒŧŵƗŒ 
 

  ŖŔũŷƙŔƉƈƌƅ¿ţƈƛƉƏƄŬƅŔƑƆŷƓƊŗƈũŠŽũţƉƈ 

  ũƏũŠƈƇŬŔũŠ¿ţƈƓžƉƏƄŬƅŔƑƆŷƓƊŗƈ¿ŰśƈũƔƈŲƇƄ 

  ƇŧƂƈũŗŦŶžũ¿ţƈƓžřƆƈŠƅŔƌŗŮƏ 

  ƋũŦŊƑƆŷŘũƍŕŴƅŔřţśſƅŔƌŗŰƊřƈƜŷƏŖƏŰƊƈŪƔƔƈśŕŗć ŸŮ 
  ¾ƆŞƄƃƑŕŒŧŵƗŒ¾šƆƃŒ 
 ŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅ¿ţƈƛ¿ƏŰƏƈƅŔřƆŰřƆƈŠ¾ƆŶƈ 
… ŚŸƊŶžũ¿ţƈƓžřƔƆŸžřƆƈŠƊƒŕŧƈ 
 Ŷžũ¿ţƈƓžƌƔŗũƊřƆƈŠƑƆŷřžƏųŸƈřƔƆŸžřƆƈŠƊƒƀŪƈ 
 ƇœřĈƒƈœƒŕƃŒƇœřŧƍŮƃŒ 
 oŘũœŕųƅŔŚŔũŮţƅŕƄŕƊƊƔŗŔƏĉũƈśƛ
 ¿ŬũƈƌƔŗŮśƏƍƏŘũœŕųƅŔŚŔũŮţƅŕŗƉƔƆśţƈƅŔřƊƔŕƎŰƅŔƌŗĉ Ů 
 řƔũŦŬƅŔƏũŕƂśţƛŔũŕƎŴƙžƓƂƆśƈƅŔƉƍŨƉƈƌŗƔũƂśƏƑƊŸƈƅŔŢƔŲƏśƌśŻƜŗ 
 oƌƔŗũƊŢƈƁ


 ƓŗŰƅŔƌŗƌŗŮƈƅŔŽŨţƏžŢƈƂƅŔƌŗŮƈƅŔũƄŨžžƑĉŗũƔƒŨŅƅŔƓŗĉŰƅŕŗŢƈƂƅŔƌŗĉ Ů 



 řĉƔƊƄƈŘũŕŸśŬŔƓƎžžoƌƔŗũƊƌƔƆŷ¿ŧƔŕƈũƄŨƏ
 ƌŲũōŗũŷŕŮƅŔƃĉŬƈśƐŧƈŪŔũŗŏƏƑƊŸƈƅŔŖƔũƂśŕƎśŻƜŗ 


 

4ϦϣΔΤϔλ
ƇŒƍŞŖŧƍťŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒœƌŕŒťňƍŗƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆűƒƀƈřƃŒƅƄŪƍŗƒŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř

ŗƆƚŶƃŒ
ƑƈœśƃŒƐŧœƒřŤƙŒųƍŰƍƆƃŒŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ųƍƆŞƆƃŒ
  ŗűƀƈƐŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒ
  Ɖ
ĉ ſƅŔƏŖŧƗŔƓžũŕƄśŗƛŔƏŵŔŧŗƙŔřƔŲƁŖśŕƄƅŔşƅŕŸƔ 
 … ƇƔƍŕſƈƅŔűŸŗŢƔţŰśƏžĉƉſƅŔƏŖŧƗŔ¿ŕŠƈƓžŵŔŧŗƙŔřƂƔƂţŪŔũŗŏƏƎžŕƎƊƈűũżƅŔŕĉƈŌ
  Ɖ
ĉ ſƅŔ¿ŕŠũƏʼnŕŗŧƗŔűŸŗƐŧƅŘŧœŕŬƅŔ



 ƉƏƂŗŕŬƅŔŕƎƅƏŕƊśƔƇƅƓśƅŔƒŌŘŧƔŧŠƅŔŶƔŲŔƏƈƆƅƀũųśƅŔƏƍũŕƄśŗƜƅŧœŕŬƅŔƇƏƎſƈƅŔ 
  ƉŕƊſƅŔƌŬŗƆąƔƒŨƅŔŧƔŧŠƅŔŖƏŝƅŔƏƍƀţƅŔũŕƄśŗƛŔƉŌƐũƔŜƔţƃƅŨƀžŔƏƔƛŖśŕƄƅŔƒŌũ
 … ƉƈŕƎƔžŖƄŬśžŖśŕƄƅŔšƏũƉƈŧƈśŬƈŖƏƆŬōŗřžƏƅōƈŘũƄſƅ¿ƏŕƊśƏƍƏŌƇƔŧƂƅŔ¿ƄƔƎƅŔ
  oŔŧƔŧŠŕƂƆŦŖƆƂƊśŕƎƆŸŠƔŕƈƃƊžƏƃŗŧŌ



 ƌƔƅŏŖƍŨŕƈ¿ŅƆŸąƔƉŌƑƆŷƒŌũƅŔʼnŔŧŗŏřƔĉũţŢŮũśƈƆƅƃũśś 
  ůƊƅŔƓžŵŕƊƁƙŔ¿œŕŬƏƉƈ 
  ƏƔŮŕƄƏŗƏũƔŗŬƄŮŧŕƎŮśŬƛŔƏ¿ƔŝƈśƅŔ
… ũŕƄśŗƛŔŕƈŅƊŏƒŌũƅŔŢŠũŌĉƉŌžŧŠƊŕƊŅƊŐžŧƔƄƏśƅŔŖƔƅŕŬŌ
 ũųŦśƇƅžũŕƄśŗƛŔūƔƅƓſƊƅŔŽƔŴƏś
 ŚƊŌƉƏƄśƉŌŖųŕŦƈƅŔũƔƈŲŗřƅŕţƙŔ
 ųƂž¿œŕŬƏŜƜŝũƄŨŗŢŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ


 ƒ
ĉ ŧƂƊ¿ŕƂƈƏƍƏ¿ŕƂƈƅŔƏƍůƊƅŔƌƔƅŏƓƈśƊƔƒŨƅŔĉƒũŝƊƅŔĉƉſƅŔ 
 ŘŕƔţƅŔŚƛŕŠƈƉƈ¿ŕŠƈƓžŕƈŕŷƏŲƏƈ¿ƏŕƊśƔũƔŰƁŜţŗƉŷŘũŕŗŷƏƍƌſƔũŸś
 ƌŰœŕŰŦűŸŗ
 řƈśŕŦƅŔƏűũŸƅŔƏřƈŧƂƈƅŔřƔŠƎƊƈƅŔ
… ŵƏŲƏƈƅŔƏŌŘũƄſƅŔŘŧţƏô
ŵŕƊƁƙŔ¿œŕŬƏŧŕƈśŷŔ

ũŮŕŗƈƅŔƏŪŅƄũƈƅŔŢŲŔƏƅŔŖƏƆŬƗŔ

 űƀżƇƒřƒŮœŤŧƂŦŕŠŃŬŧřƆƃŒƑŽřƂƒŗŲƍšƄƆ
… řżƆƅŔřƈƜŬôƉƏƈŲƈƅŔřƅƛŧôůƔŦƆśƅŔřƔƊƂśƌƔžƑŷŔũąƔůƔŦƆśƅŔ 
 űœƀƈƐƍźƄƃŒŇœƈŕƃŒ
 

 ŖśŕƄƅŔ¿ƏƁƓžųũŮƅŔƑƊŸƈřƊƈŲśƈƅŔřƔƊŕƈŪƅŔřƔžũŴƅŔƑƊŸƈŗoŔŨŏŚŧũƏ 

  oŕƊŠũŷŔŨŏƌƅƏƁƓžƇŝoŕƊƆƈōśŔŨŏ
  ŽŕŲƈƓƍƏžƌƔž¿ƏŸſƈŖŰƊ¿ţƈƓžƉƏƄŬƅŔƑƆŷřƔƊŗƈŕƎŗŔũŷŏ 
  oƃƔŧƔƉƔŗʼnƓŲƔƏƍŔŨŐžƌƅƏƁƓžřƔœŕŠſƅŔƑƊŸƈŗoŔŨŏŚŧũƏ

 ŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅ¿ţƈƛžƉƏƄŬƅŔƑƆŷƓƊŗƈŽũţžřĉƔœŕŠžŕƎŗŔũŷŏ 

4ϦϣΔΤϔλ
ƇŒƍŞŖŧƍťŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒœƌŕŒťňƍŗƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆűƒƀƈřƃŒƅƄŪƍŗƒŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř

 
 ŖŔũŷƙŔ 
  ŘũƍŕŴƅŔŘũŬƄƅŔƋĉũŠřƈƜŷƏũƏũŠƈŘũŕŮƙŔƇŬŔƉƈ¿ŧŗřË ŸŮƗŔ
  ¿ƈŠƆƅƓŗŔũŷƙŔ¿ţƈƅŔ 
 ŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅ¿ţƈƛ¿ƏŰƏƈƅŔřƆŰřƆƈŠoƉŕƊſƅŔƌŬŗƆƔ
 ƌŗ¿ƏŸſƈŖŰƊ¿ţƈƓž¿ƏƂƅŔ¿ƏƂƈřƆƈŠoŚƊŌƉƏƄśƉŌƏƍ
 řƔƊŕƔŗƅŔŘũƏŰƅŔ 
 ƌŗŮƈƅŔũƄŨŖƏŝƅŕƄƑƆŗƔƒŧŕƈʼnƓŮŗŵƏŲƏƈƅŔƌĉŗŮ oƑƆŗƔŧŕƄƒŨƅŔŵƏŲƏƈƅŔ 
 řƔƊƄƈŘũŕŸśŬŔƓƎžƑƆŗƔřƔŴſƅřƊƔũƂŗƌƊŷƑƊƄƏŖƏŝƅŔƌŗƌŗŮƈƅŔŽŨţƏ
 Ɠ
ĉ ŬţŖƅŕƁƓžƑƊŸƈƅŔŧƔŬŠśŕƎśŻƜŗ
… ƏƎžŘŔŧƗŔŽŨţƏƌŗƌĉŗŮƈƅŔũƄŨžžŧƔŧŠƅŔŖƏŅŝƅŕŗĉƉſƅŔƌŗĉ ŮoŧƔŧŠƅŔŖƏŝƅŔƏƍƉſƅŔ 
 źƔƆŗƌƔŗŮś
 ƓƂƆśƈƅŔƉƍŨƉƈƌŗƔũƂśƏƑƊŸƈƅŔŢƔŲƏśƌśŻƜŗ
 ƒ
ĉ ũƔŬſśƅŔųƈŅƊƅŔƏƍĉůƊŅ ƅŔƑƆŷŖƅŕżƅŔųƈŅƊƅŔ 
 ƌśŔũŮŎƈ
ŖŧƗŔƏƉſƅŔƓžũŕƄśŗƛŔƌţũŮŧŔũƈƅŔŵƏŲƏƈƅŔũƄŨ

ŵƏŲƏƈƅŔŽƔũŸś
… ũŕƄžƗŔűũŷƓžŞũŧśƅŔƏřƔŷƏŲƏƈƅŔ
 ũƔŬſśƅŔƏ¿ƔŰſśƅŔƏŧƔƄƏśƅŔŚŔƏŧŌ¿ŕƈŸśŬŔ
¿ƔŝƈśƅŔ
űƀżƇƒŧŃŬŌƆŧƂŦŕŠŬŧřƆƃŒƑŽřƂƒŗŲƍšƄƆ












4ϦϣΔΤϔλ
 ƨȈƦǠnjdzơƨȈǗơǂǬŻƾdzơƨȇǂƟơDŽŪơƨȇǁȂȀǸŪơ
ƩƢǬƥƢLjŭơȁƩƢǻƢƸƬǷȐdzřǗȂdzơǹơȂȇƾdzơ ƨȈǼǗȂdzơƨȈƥǂƬdzơƧǁơǃȁ
ǹơȂƳƧǁȁƽ ȅȂǻƢưdzơǶȈǴǠƬdzơƢȇǁȂdzƢǰƥǹƢƸƬǷơ
 ƽƢǐƬǫơȁŚȈLjƫȆǓƢȇǁřǬƫƩƢȈǓƢȇǁƨȈƦȇǂšǵȂǴǟƤǠnjdzơ
 ǦǐǻȁǹƢƬǟƢLJƧƾºŭơƢđơƽƕȁƨĈȈƥǂǠdzơƨǤǴdzơƧƽƢǷĿǁƢƦƬƻơ
ƇƒƒƃœřƃŒƇƒŵƍŰƍƆƃŒťšŊŧœřŤƒƇŊŠŬŧřƆƃŒƏƄŵ
¾ƍĈ ƕŒųƍŰƍƆƃŒ

ŭƈŃ ƃŒ

ŧŁ ººăƌűƕŒŴº
ººŮœŃƈƃŒƊº
ººĉŶąŕű
Ľ Əº
ººƄŵ ŧŁ º ºăŕŅƂƕŒŔŧº
ººźƆƃŒƏº
ººƄŵćƅƚ
Ľ º ºăŪ

ŧº
ºŮŧĈŮƃŒœº
ºƌĉšƒŧƑº
ºżŧº
ºŮƈĮ ƃŒƏº
ºƃō œº
ºººƈŕąŧš
ă ŒƍŧŨă ňƏº
ºººĽƃƕÉ ŒƑº
ºººďƒš
ă ŊÉ

 ŧº
ººăƆąšƕŒŧÊőœºººĽŽƃŒœºººƈƆťƏºººƄŵ Ƒ
Ĉ º ºŕŧźƆƃŒƅĈťº ºƃœŕŒƍº
ººƄŤŕœº
ººăƆƍă

ŧ ººăŕŅƂƕŒŻăťººƌƃŒƏººƄŵœĹ ººƈƍŵƍ œººººƈŧŒŧšƕŒĹŦƚººººƆŒƍĿƈœººººƂƍ

Ÿ ŧººĄŮŅƈŶĄ ƃŒĉŖťººšƍƏººƄŵŒĆťƒƌººŬ Ƒ

 ƃŒƍººĽźƃŒœººƈœăƆĉťŜ
Ą ŒŨººřƆŒăũąƒººƃŊ

ŸŧăƍººººąšƆĉ ƃŒăƁººººĽƄżĽ œººººƈƃĿœƆňƍ Ř

Ŀ œƒƆŒĈťºººƃŒœºººƈĿřœšŒăŧŞ
Ł ŅŘºººăŪąƒƃŊ

ƐŁŧťă ąŨºººĽƈœƌĉƆœƈºººŮŋŕœºººĽƈąšŧĄ ƍ ťăƍĄťººšƃŒœƈººąŪťĄ żĽ žćťƍĄťººĄšŒƍĿƃœººĽſƍă

ŸŧººĽƂƈĄƆƃŒƍŧƍŨČ ººƃŒƏººƄŵĄƅœººĽƀƒĄ ťĎ ººăŪŇœƀĮ º

 ºĉŬÈƕŒƇƒººŕăƇœººƂƏººĽřƆ

ŧººººĄŮąŵƕŒŗººººƆŧĄšœƋťĄ ººººİƄŤ
Ľ řĿ ćƅœººººăƆŦĉ ƍă ćƅººººĉšŧă œĽƈŞ
Ą őÊ œººººĽŬƍă

ŧº
ºººŕŅƂƕŒœº
ºººƈŕŁŧŅźƆă ĉŖťă ºººąšƍă ƃÊ Ŕ
Ł ƍŶººįŬƃŒăƍººŅűŤ
Ľ ĿŗººŪœƒĈŪƃŒĿŻººŅƀřĽ ƃÊ

œĽƈťČºººººƃŒœºººººƈÌƖƆƍ ƎŧƍºººººƃŒœƈƄźºººººŬ

ƉƚºººººººĈŮƃœƂƊºººººººƄŃřŧƈŧŶºººººººĉŬŕ

ŧ ºººººőŒŨŞƃŒœºººººƒœƈšƇºººººƆƊšƒŕœºººººŪř

»ʼnŕƔũƄŪƒŧſƈ»ũœŔŪŠƅŔŘŨŕƔƅŏƉƈ


ƇƆŗšŽŮ
 ŗºƄőŪƕŒ
ŗűƀƈƐŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒºƙƍĈ Ŋ
 ƇĄ ƅËƏ ũą ŷŕŮ
Ņ ƅŔŕƎƎĉŠƏƉƈƅĽřƔĉţśŘŧƔŰƂƅŔŶƆųƈƓž 
 ƃƅŨ¿ŅƆŷĄƇŗŃ ũŷŕŅŮƅŔũŴƊƓžŘũƏũŲƏŶƁŔƏĉƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŘŧţƏĄ 
 ŘŧţƏƅŔƋŨƍƀƔƂţśƅũŷŕŮ
Ņ ƅŔųũśŮƔŔŨŕƈ 
ŘŧţƏÌ¿ƄƅŕƊŔƏƊŷŶŲƇŝžřĉƔũƄſƅŔƌśŔŧţƏƑƅŏů
ĉ ƊŅƅŔƇŬ
Đ Ɓ 
ůŅƊƅŔƉƈƇŔŪśƅƛŔŔŨƎƅƉƔũƎŴƈŧĉŧţƇŪśƆƈũŷŕŮʼnŕƔũƄŪƒŧſƈ 
ƑƅŏƉƈŚŕƔŗƗŔƉƏƈŲƈůŅŦƅ 

űœƀƈƐƍźƄŃƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś
 oŕƊŠœŕŮƏôŔĻŨƜƈôũŰũĉŰƅŔŕƎţƔũŴŕſƅƗŔƋŨƍƃƅƓţƏśĄƇŗŃ 
ŕƈƏ ŕƈƎƊƈĮ¿ƄŧƏŸƔƉƈƑƆŷŕƈƍŧĉŧţžƉŔũƔƈŲŶŗŔũƅŔƏŜƅŕŝƅŔƏƓƊŕŝƅŔŚŕƔŗƗŔƓžũĉũƄś 
 ŕƈƎƊƔŗŶƈŠƅŔřƅƛŧ
ƃƅŨŢĉŲƏ ũŮŕŸƅŔƏūƈŕŦƅŔƉƔśƔŗƅŔƉƔŗŘŧƏŠƏƈƅŔřƁƜŸƅŔŕƈ 
ŚŔŧũſƈŖŔũŷŏŶŬŕśŅƅŔŚƔŗƅŔƓžoƇţũřƈƆƄŖũŷŌ 
ŚƔŗƅŔƓžo ƇŕƂąƔ řƆƈŠƏžƓƊŕŝƅŔŚƔŗƅŔƓžo ŕƊŗũţŔƏũŪŊ řƆƈŠƅĉƓŗŔũŷƙŔÌ¿ţƈƅŔƉĉƔŗ 
ƉƈŕŝƅŔ
ŕƎśŻƜŗŕţĉŲƏƈƏŕƎŷƏƊŕƊĉƔŗƈŕƍŧĉŧţžřĉƔƊŕƔŗŘũƏŰ¿ĉƏƗŔŚƔŗƅŔƉƈƓƊŕŝƅŔũųŮ
Ņ ƅŔƓž 








ƇƆŗšŽŮ
 ƑƈœśƃŒųƍŰƍƆƃŒ
ŭƈŃ ƃŒ
ŗŲƀƒƃŒƑŵƍƃŒŘ
Ŀ œƆƄƂļŔƒŧſĊťƌŵŦƈƆƅƌÊőœŕűĿŤĉŗƈŪƃŊƏƄŵƍŁŔŧŶƃŒŁŔœŃřƂĿ ƃŒŁƅƚſŊƏƄŵťĈťŧřř
Ç¾ƌŞ ťŶŕ ćƁŒŧťō ŇĄ œŕűŤƃŒ ƍ Ŕ
Ą œŃřƂĿ ƃŒ Ňĉ ƙŌƋ ƊƒƈŶƒ ƐŦŃƃŒ Ƒ
ď ŵœƆřŞƙŒ ƉœƈŶƆ Ƒż Ƒ
Ą ŵƍƃŒ ƍ ŗŰƌŃƈƃŒ
ťĊ ƍƂĄŧťŶŕĻŗƂŧšœƋœƈŶƆĿŗŰƌŃƈƃŒƍĊŗƄĽ ŅŽŹ
Ľ ťŶŕćƊŕČ ƈĽ řĽ ƅƋĉťŮſƑżĿŗŲƀƒƃŒƍ
ƍšŮƒƙȾƒƀŃśƃŒăƅƍĮƈƃŒċƇŊĿŻŧŶƈƚ
Ĺ ƒƍűƇœƂœƈŰŒŧƆŊăŧąƆŵ
Ą ĈƇŋŕƍĹƚƒƀśƇœƂœƈăƆƍƈĈƇŊŻŧřŶƈ
ƅƒƂšŁŧƒŕąťřĽ ࣠ƙĮ ōƊŕƏƄřŕĄƆƃŒƏŽŬĄƒƙȾƒƍŃűƃŒăůŧƆƃŒĈƇŊƍČƁŮ
Ą ƒă ļŔŧŰŕƍŊįţŮƒĊŘƍŮŕƙƊĄŕšœŮ
ƑżĽŖŨŞŶĄƆƃŒȾűŕƕĉŻƌƂƃŒȾƋŊŔœŮŊƍƃœƆŁųŧŒƍƀƃŒƇƆœƈŕœŮŊťſƍŴűƀƃŒƍŊŧřŕƃŒƏƃōƑŰŽƒťſ
ƇƒŧŤ
ĉ ƓŒƑżĹƚśƆƊŕŒƍƈœƂœĈƆƆƍƅƌĉřŮ
Ĉ ſ
ƅƌĄŰŶŕœƈƍŵťƒƍĉžƒŧŽŃřƃŒĉŗƄƒŪƍŕŁŴƆŞƃŒƏƃōƅƌĄŰŶŕœƈƍŵťƒƇƒŦŃƃŒƇƍƆŧŞƆƃŒĮƙōœƈĮƄŰ
ă ŊœƆƍ
ŻőŒƍűƍŔƋŒŦƆƏƃōƉƍſĈŧżƇƒŦƃŒƇƍƃœĈŰƃŒƇƒĈťƃŒ¾œŞŧƅƋƇƍƃĈƍƕŒƍžƒŧźĮřƃŒĉŗƀƒŧűŕĉŖœŞŃƈƃŒƏƃō
ƇƆĻŗŕċ Ƌă ¾ƌżŔŧœŬƆƉƍƄŶŞżťšŒƍƃŒŔŧŬƆƃŒŒƍƃĈťŕƇƒŦƃŃŒƇƍŃŬœźƃŒŗŪœƒŪ
Ĉ ƃŒ¾œŞŧƇƍŧŤ
ĉ ƓŒƍ
ƏƄŵƅƌăŕƍƄſĄŴƆŞřƍŅŘƀĽ ƃŊŚƒšƏƃōĉŇƙŌƋƍĉŇƙŌƌŕĄŔƋŦřƇƒƆƄŪƆƃŒŁşŒƍŧŊƏƄŵŁƅƚŪƗŒŁşƍŧ
ƏƄŵ ž
Ń šƃŒ ƇąŮš
ĉ  Ňœƈŕ ƏƄŵ ƅƌƒĉťƒŊ ƍ ŗĉ ŶƆœŞƃŒ ž
İ šƃŒ ŗĉ ƆƄƂ ƏƄŵ ƅƌĽřƈŪƃŊ ƍ ĉŖťšŒƍƃŒ ž
İ šƃŒ Ŗĉ ťƒƀŵ
ĉŗƒœźƃŒƉŦƋƏƃōʾƍŮƍƃŒƑżœƈƃăŴƆűƆƙƍºƅŃƄŪƍƊƒƄŵĸŒƏŃƄŮºćťƆĈ šƆœƌŶŰƍƑřŃƃŒŁũŪƕŒ
ƍƌż¾œƆƓŒƍŁƅƙƓŒƑżƁŧă œĽŬƒĄ œĹŤŊŃƙōƎŧƒƚżŁŴŕŧƕŒƊřœƌŁŞƏƃōŘĉŽřĽ ŅƄƒă ĄƅƄŪƆƃŒăŠŕŮŊŒŦōŃƙō
¾ƆŶƃŒƑżƊƂŧœŬƒƇŊžƒƀš
œăŕŮ
ď ƃŒƇƆĿŚŒťšƕŒƏċŕŧĿřąƇŊŒŧśŊœƋŒťŞŊƍœĆŶŽƈœƌॠŧſŊƍĻŖŧƒśƂĉŗƒœźƃŒƉŦƋƏƃōȾőœŪƍƃŒĈƇō
œƌŃƈŊƍ œƌĉƆŪœŕ œƋœƈąƒƆċ Ū
ă  œƌƒƄŵ ŒƍŶƄŃűŒ ƇŎż œƈăŮőœƀƈ ƅƌƒƄŵ Ŕ
ă Ş
Ą šƈ ƇŊ ƍ œƈÉŌœŕň œĽƈœċŕŧă  œƆ ŧŁ ƒĽŹ ƏƄŵ
ƅƌŕœĽƈŅƂƄĽ Ū
ă ŗƒŒăťƌŁ ƃŒƉŦƋƏƄŵŒƍĈŕŬ
Ľ ŒŦŎżœƌƒżœĽƈƃťƒƄƀřŃ ƃŒƇƆƅƋœƈŧŃŦšƍœƈƂƚƋŔŕŪœƌŃƈŊƍĄŭőœƀƈ
ĉŗƒĈ ŧƂŽƃŒŘŒŧœƒřŃ ƃŒƉŦƋƇƆƅƋœƈƒƆšƍŖťšŒƍŗƌŞƍƏƃōŗƒƄŕœƀƃŒƁƄřŕƅƋœƈƌŞƍƍŖťšŒƍƃŒŃžšƃŒȾƒŕŪ
ƅƌŽĮűŤřřƑřƃŒĉŗƒĈ ŕŧźƃŒŁŔœőŦŃ ƃŒƇƆƍƅƌĄŕŦœŞřřƑřŃƃŒ
»ŽũŰśŗ»ƓƈƔƍŔũŗƙŔũŕŝŊƓƈƔƍŔũŗƙŔũƔŮŗƅŔŧƈţƈ   
Ƈ»ųĉƓƈƜŬƙŔŖũżƅŔũŔŧ»ůŞ

ƇƆŗšŽŮ
 ŗºƄőŪƕŒ
ŗűƀƈƐŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒºƙƍĈ Ŋ
ŢĉŲƏ  ƋũŴƊ Ɠž ƇƔƍŕſƈƅŔ ƋŨƍ ŚŧŬ
ĉ Šś ¿ƍ řŲƎƊŅƅŔƏ řŴƂƔƅŔ žƓŷƏƅŔ ƇƔƍŕſƈ ŖśŕƄƅŔ ¿ƏŕƊś 
ůŅƊƅŔƉƈŧƍŔƏŮŗƃśŗŕŠŏ
 ŧĉţƏśƊƅƌţũśƁŔƒŨƅŅŔŕƈŕƊƁĐũžŁ ƏŕƊƆIJƆŲ
ą ŕƊİƊŌŖśŕƄƅŔčũƂĊ Ɣą 
 ƓƍŕƈšƜŰƚƅřĻ ŸŠŕƊ¿
É œŕŬƏŖśŕƄƅŔšũśƂƔ 
ƃśŗŕŠŏ¿ŅƆŷ ůŅƊƅŔŔŨƍƓžŖśŕƄƅŔřŁ ƔŰŦŮƃƅƏŧŗśŽƔƄ 
ůŅƊƅŔƉƈĻƜŝIJƈĄ ƈą ŕƎƊƈƉƔśƈƔƁŞũŦśŬŔƇƔƂƅŔƉƈřŷƏƈŠƈůŅƊƅŔšũųĄƔ 
ŕŗŬŕƊƈŕĻ ƊŔƏƊŷů
ĉ ƊŅƅŔŚŔũƂžƉƈŘũƂžÌ¿Ƅƅ¿ŸŠŔ 
ƌƅůœŕŰŦŜƜŝũƄŨŔ ůŅƊƅŔƓƈśƊƔƒ
ĉ ũŝƊĉƉžĉƒŌƑƅŏ 

űœƀƈƐƍźƄŃƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś
řĉƔƅƛŧƅŔŕƎśĿ ſƔŴƏƉĉƔŗƇŝŕƎŠũŦśŬŔŘĻ ŧĉ ŕŲśƈŚ
ċ ŕƈƆƄƑƅƏƗŔŘũƂſƅŔƓžŖśŕƄƅŔ¿ƈŸśŬŔ 
 ŕƍũŔũƄśřƅƛŧŕƈůŅƊƅŔƉƈřŝƅŕŝƅŔŘũƂſƅŔƓžoŅƀţƅŔřƈƆƄŚũũĉ Ƅś 
ŧŸŗ ĈƃŔũŧŏ ʼną ŕŗųŦƅŔ Ə Ŗ
ą ŕśİƄŁ ƅŔ ʼnĊ ƛŎƍƌƔƊŸƔƒŨƅŅŔ Ɠ
Đ ŷŕƈśŠƛŔƋŕƊŸƈƓž Ɠ
ą ŷƏƅŔ Ə  ŖśŕƄƅŔ¿ŕƁ 
o¿ƎŠ
ƌŷƏƊƉĉƔŗƇŝŘũŕŗŸƅŔƋŨƍƓžũŗŦƅŔƉĉƔŷ»Ō
ŚŔŧũſƈŖŔũŷŏoŖ
ą ŕİśƄŁ ƅŔřƈƆƄŖũŷŌ»Ŗ
¿ŅƆŷ ŖŔũŷƙŔƉƈoƀƔũżśĿİÌƅŔřĊ ƂƔũųŗŘĊ ŕŠƊŅ ƅŔƑƅŏƇƎŲ
ą ŸŗŕƊƏŷŧƔřƆƈŠÌ¿ţƈŕƈ 
ŕƎśŻƜŗŕƊĉƔŗƈŕƎţũŮŔ oŕƊĿ Ű
Ą œŕƂƊƇƎƔƆŷŖ
Ą Š
ą ţƊƉŌŘũŕŗŷƓžřƔĉƊŕƔŗƅŔŘũƏŰƅŔŵƏƊŕƈ 







ƇƆŗšŽŮ
 ǹơȂƳƧǁȁƽ   ƢȇǁȂdzƢǰƦdzơǹƢƸƬǷȏƵǂƬǬǷǝȂǓȂŭǖȈǬǼƬdzơǶǴLJȁƨĈȈƳƿȂǸǼdzơƨƥƢƳȍơ
ǦǐǻȁǹƢƬǟƢLJƧƾŭơƽƢǐƬǫơȁŚȈLjƫȆǓƢȇǁřǬƫƩƢȈǓƢȇǁƨȈƦȇǂšǵȂǴǟƤǠĈnjdzơƢđơƽƕȁƨĈȈƥǂǠdzơƨǤƐǴdzơƧƽƢǷǁƢƦƬƻơ



ŗƆƚŶƃŒ
ŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ŖŊŨŞƆ
  ¾ƍƕŒųƍŰƍƆƃŒŗŕœŞō
  ŗűƀƈƐ Ĉ ŧƂŽƃŒŇœƈŕƃŒºƙĈƍŊ
  ũƔŗƄƅŔĉƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŖƏŸŮƑƅŏŕƈƜŬƏřĉƔţśŘŧƔŰƂƅŔŶƆųƈƓžũŷŕŮƅŔƌĉŠƏƔ 
  ũœŔŪŠƅŔŘũƏŝƅřĉƔƏƊŸƈƏřĉƔŧŕƈŘŧŷŕŬƈƏŘũŪŔŎƈƉƈƌśƈĉŧƁŕƈƑƆŷŕƎƅƌƊƈŕžŔũśŷŔ 
  ũŷŕŮƅŔũŴƊƓžŘũƏũŲƏŶƁŔƏƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŘŧţƏ 
  ƓƆƔŕƈŗƃƅŨ¿ƆŅŷŧƁƏ
  ŕƎţŕſƄ¿ƜŦŖƏŸŮƅŔƋŨƍʼnŕƈŧŞŔŪśƈŔ  
  ¿ŕƈƕŔƏšƏƈųƅŔŘŧţƏ  
 … ŖƏŸŮƅŔƋŨƍƉƔŗřƔžŔũżŠƅŔŧƏŧţƅŕŗŽŔũśŷƛŔƇŧŷƏŖŔũśƅŔŘŧţƏ  
  ťƔũŕśƅŔŕƍŧƄŎƔƓśƅŔŘƏŦƗŔřƁƜŷ  
  ƓƆƔŕƈŘŧţƏƅŔƋŨƍƀƔƂţśƅũŷŕŮƅŔųũśŮƔ 
  ũŮŕŸƅŔŚƔŗƅŔŖƏŸŮƅŔŘŧŔũŏƏ¿ŕƈŊřƔŬŕƔŬƅŔŘŧŔũƙŔũƔŕŬśƉŌ  
  ŕƎƊƔƏŕƊŷƏřƔũƄſƅŔŚŔŧţƏƅŔ 
  ŽŔũśŷŔƏřĉƔţśƑƅŏƉƈŚŕƔŗƗŔ  
 … ƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŖƏŸŮŘŧţƏũƍŕŴƈƏ¿ƈŔƏŷƑƅŏƉƈŚŕƔŗƗŔ  
  ŘŧţƏƅŔƀƔƂţśƓžŖƏŸŮƅŔŘŧŔũŏƇŷŧƑƅŏƉƔƔŬŕƔŬƅŔŘƏŷŧŚƔŗƅŔ  
  ůƊƅŔƓžũŷŕŮƅŔƇŔŪśƅŔũƍŕŴƈƉƈ 
  ũƔŗƄƅŔƌŗũżƈŖƏŸŮŕƔŕŲƁřƈŧŦƓžƌŗŧŌƏƌƈƆƁũŷŕŮƅŔũƔŦŬś  
 … ŧŰƁƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔ¿ƏŧƉƔŗŧƏŧţƅŔřƈŕƁŏũŕƈŸśŬƛŔƌŲũžŶƁŔƏũƔƔżśƑƅŏƓŸŬƅŔ  
  ŖƏŸŮƅŔƋŨƍŘŧţƏƀƔƂţś
  ųƂžƉƔƊŝŔƉƔũƎŴƈŗƓſśƄƔƉŌƑƆŷřƅƏŗƂƈƐũŦŌũƍŕŴƈƑƅŏŘũŕŮƙŔŢŮũśƈƅŔƉŕƄƈŐŗƊƒŕƈř
  ƑƅŏƉƈŚŕƔŗƗŔƉƏƈŲƈůƔŦƆś 
  ƉƏƈŲƈƅŔřƅƛŧ  ƓƆƔŕƈƌƔžƑŷŔũƔ
  ůƔŦƆśƅŔřƔƊƂś  
  ŖƏƆŬƗŔŘŧƏŠƏřżƆƅŔřƈƜŬ  

 űœƀƈƐ Ĉ ƍźƄƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś
ŴŕſƅƗŔʼnŕţƔŏ 
  ŕƎśƏŕŬƁƏŕƎśƏƁƏŘũƏŝƅŔŘŧŮũŰũŰƅŔŕƎţƔũ  
 ƉƈƗŔƏřƔŕƈţƅŔũƔžƏśŔŨƜƈ  
  ŖƏŸŮƅŔƋŨƍƉƔŗųŗŔƏũƅŔŘƏƁŕƊŠœŕŮƏ  


ƉƈřţſŰ
 ŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒ œƌŕŒťňƍŗĈƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆŖŧƍťœƒŧƍƃœƂŕƃŒŖťœƌŬƇœšřƆƙŗƒĈ ŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř
ŗƆƚŶƃŒ
ŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ŖŊŨŞƆ
  ŕƈƍƉŔũƔƈŲƅŔ 
  ũƔŗƄƅŔƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŖƏŸŮƑƆŷŧƏŸƔƏƇƍƉƔŗœŕżƅŔŶƈŠũƔƈŲ Ō
 … ƒũœŔŪŠƅŔŖŸŮƅŔƑƆŷŧƏŸƔƏƉţƊƉƔƈƆƄśƈƅŔŶƈŠũƔƈŲ Ŗ
  ŕƎƊƔŗŕƈƔžƓŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŖƏŸŮƇţƜśƐŧƈŕƈƎƊƔŗŶƈŠƅŔřƅƛŧ
  ¿ƈŕƄśƏųŗŔũśřƁƜŷƓƍũŮŕŸƅŔƏūƈŕŦƅŔƉƔśƔŗƅŔƉƔŗŘŧƏŠƏƈƅŔřƁƜŸƅŔ 
  ŚƔŗƅŔƓžƌƅŧĉƎƈŕĉƈƈŕƁƜųƊŔŕƎƂƔƂţśƓžũŷŕŮƅŔŖŻũƔřŠƔśƊřŗŕŝƈŗũŮŕŸƅŔŚƔŗƅŔĉƉŌƒŌ
  ŖũżƈƅŔ ŖƏŸŮ ŘŧţƏ ƑƆŷ ¿Ɣƅŧ řƔƅŕżƅŔ ŕƊŕƈŧ ŞŔŪśƈŔ Ɖ
ĉ ŏ ¿ƏƂƅŔ ŧƔũƔ ũŷŕŮƅŕž ūƈŕŦƅŔ
  ƓžŕƎƆƈŌƓžŖƏŸŮƅŔƃƆśƃƆŬƈŔƏƄƆŬƔƉŌřŬŕƔŬƅŔ¿ŕŠũƉƈŖƆųƊŔŨƅ žũƔŗƄƅŔĉƓŗũŸƅŔ
  ŘŧţƏƅŔƀƔƂţś
  ŘŧũſƈƅŔŖŔũŷŏ 
  ŘũƍŕŴƅŔřƈŲƅŔƌŸžũřƈƜŷƏŵƏžũƈũŗŦƇţũ
  ƉƔśƆƈŠƅŔŖŔũŷŏ 
  ¿ƏŰƏƈƅŔřƆŰŕƎƊƗŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅ¿ţƈƛřƔƆŸžřƆƈŠoŕƊŗũţŔƏũŪŊřƆƈŠ  
 … oŧď Ŭ»ƅřſŰŶžũÌ¿ţƈƓžřƔƆŸžřƆƈŠoƇŕƂƔřƆƈŠ  
  řƔƊŕƔŗƅŔŘũƏŰƅŔ 
  oŶŰŕƊƅŔƌŸŗųƌƅƏƁƓžŕƍŧŠƊ
 … ƇŝžŖƏŝƅŕƄūƏŬţƈĉƒŧŕƈʼnƓŮŗĉƒƏƊŸƈʼnƓŮƏƍƏoŶŗųƅŔƌĉŗŮřĉƔƊƄƈŘũŕŸśŬŔŕƎŷƏƊ
  oŶŰŕŅƊƅŔƓƍƏƌśŕſŰƉƈřſŰƃũśƏžƌŗƌĉŗŮƈƅŔŽŨţ
  řƅŕŰŌƐŧƈŚŪũŗŌŜƔţřŬƏŬţƈřŬƏƈƆƈŘũƏŰƓžƋŧƔŬŠśƏƑƊŸƈƅŔŢƔŲƏśŕƎśŻƜŗ
  Ɠ
ĉ ŗũŸƅŔŖũżƈƅŔŖƏŸŮŶŗų

ƑƈœśƃŒųƍŰƍƆƃŒŗŕœŞō
ŗűƀƈƐ
Ĉ ŧƂŽƃŒ ŇœƈŕƃŒºƙĈƍŊ
ŧĉŬŠśśƇƅřŲƎŅƊƅŔƏřŴƂƔƅŔžƓŷƏƅŔƇƔƍŕſƈ¿ƔƆŸŅśƅŔŶƈŖśŕƄƅŔũŴƊƓžƇƔƍŕſƈƅŔŧĉŬŠśƐĄŧƈĄ 
 ƋũŴƊƓž
  ƜƔƏųƉŕƄŕƊŲŔũƈŌũƈąŷƉōŗƏĻƜƔƂŝƉŕƄŕĿƊƈƏƊƉŌŽũśŸƊƌƅƏƁƃƅŨƑƆŷ¿ƔƅĉŧƅŔƏ
  ůƊƅŔƉƈƐũŦŌŚŔũŕŗŸŗŧŕƎŮśŬƛŔŢŅŮũśƈƆƅƉƄƈƔ
  ŧčţƏŅśƆƅŖśŕƄƅŔŚŕţŔũśƁŔ 
  ƉƔĐŧƅŔşƎƊƈŵŕŗśŅ ŔôŌ
 … ƜƈŷƏƛƏƁƀ Ņ ţƅŔŘŧƔƂŷƑƆŷŶƈĉ ŠŅśƅŔôŖ
ƇƛƕŔƏ¿ŕƈƕŔƓžƇƆŬƈƅŔƋŕŦŌƇƆŬƈƅŔřƄũŕŮƈô»Š



ƉƈřţſŰƅŔ
 ŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒ œƌŕŒťňƍŗĈƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆŖŧƍťœƒŧƍƃœƂŕƃŒŖťœƌŬƇœšřƆƙŗƒĈ ŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř
ŗƆƚŶƃŒ
ŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ŖŊŨŞƆ
 ƓƍŖśŕƄƅŔŕƎţũśƁŔƓśƅŔšƜŰƚƅřŸŠŕŅƊƅŔ¿œŕŬƏƅŔ 
 řƔƈŕŬƅŔőŧŕŗƈƅŔƀžƏũŰŸƅŔŶƈřƔŮŕƈśƈřƔŷŔƏřƔŗũś¿ŕƔŠƗŔřƔŗũś 
 … ŕƎŗŽŔũśŷƛŔƏʼnŕŗƕŔůœŕƂƊŖŠţ
 ŕƎƔžʼnŕŗƕŔŧƔƆƂśƉƈũƔŨţİśƅŔ
  ƌŸƈśŠƈƑƆŷŔũƏƔŻžŕĉƔŷŕƈśŠŔŕţƆŰƈŖśŕƄƅŔƏŧŗƔ 
  ŢƅŕŰžƇƔƆŬŶƈśŠƈʼnŕƊŗƓžřƈƍŕŬƈƅŔƏ ŕƎśŠƅŕŸƈŧŰƁ ŶƈśŠƈƅŔ ŖƏƔŷƉŷŽŮƄƅŔ¿Ɣƅŧŗ
 ƒƏƁƏ
  ůƊƅŔŕƎƊĉƈŲśƓśƅŔƇƔƂƅŔ 
  ¿œŕŬƏ ũƄŨ Ŷƈ ŕƎţƜŰŏ Ƒƅŏ ŘƏŷŧƅŔƏ ŶƈśŠƈƅŔ ŖƏƔŷ ŽŮƄ řƔĉ ŷŕƈśŠƛŔ řƈƔƂƅŔ
  šƜŰƙŔ
 … ŕƎśŲƎƊƏřƈƗŔŘŧţƏƑƅŏřƔŲſƈƅŔƉƔĉŧƅŔƇƔƅŕŸśŗƃĉŬƈśƅŔƑƅŏŘƏŷŧƅŔřƔĉ ƊƔŧƅŔřƈƔƂƅŔ
 ŕƎśŧţƏƏřĉƈƗŔřŲƎƊƑƆŷŒĉƔŬƅŔŕƍũŝŌƉŕƔŗƏƉƔĉƔŬŕƔŬƅŔŕƔŔƏƊŽŮƄřĉƔŬŕƔŬƅŔřƈƔƂƅŔ
 ŖśŕƄƅŔŖƏƆŬŌůœŕŰŦƓžŧĉŬŠśśřĉƔƊſƅŔřƈƔƂƅŔ
 ųƂžƉƔśƈƔƁšũŮƏũƄŨŗŢŅŮũśƈƅŔƓſśƄƔŗŲƍšƄƆ
 ŚŔũƂſƅŔƉƔƏŕƊŷ 
řŲƎŅƊƅŔƏřŴƂƔƅŔžƓŷƏƅŔƇƔƍŕſƈŧƔŧţś Ō
ŕƎƈƏƊ¿ƏųƏžřĉƈƗŔřƆſŻƐŧƈŗŽŔũśŷƛŔ Ŗ
 … ŘŧţƏƅŕŗƇŕŰśŷƛŔƏřƁũſŅśƅŔŨŗƊƑƅŏŘƏŷĉŧƅŔ Ş
 ŖśŕƄƅŔũŴƊƓžšƜŰƚƅřŸŠŕƊƅŔ¿œŕŬƏƅŔ ŧ
 ƌŰœŕŰŦƏžůŅƊƅŔƌƔƅŏƓƈśƊƔƒŨƅŔĉƒũŝƊƅŔƉſƅŔ 
  ¿ŕƂƈƅŔĉƉžƑƅŏůŅƊƅŔƓƈśƊƔ
 … ŵŕƊƁƙŔ¿œŕŬƏžŵƏŲƏƈƅŔŘŧţƏžřƈśŕŦƏűũŷžřƈŧƂƈűũŸƅŔřƔŠƎƊƈƌŰœŕŰŦƉƈ
  ŢŅŮũśƈƅŔŕƍũƄŨƔƉŌƉƄƈƔƐũŦŌůœŕŰŦƃŕƊƍƊƒŕƈř
 
  űœƀƈƐ Ĉ ƍźŃƄƃŒŇœƈŕƃŒºœƒƈœś
 …  řƄũţ ořƆſŻ  ƌĉŗƊś  o¿ƎŠ  ƃŔũŧŏ řƔĉ ƅƛĉŧƅŔ ŕƎśſƔŴƏƏ ŘŧŕŲśƈƅŔ ŚŕƈƆƄƅŔ 
 oŧƏƄũ
  ŕƍŧŔŧŲōŗŕƎśƆŗŕƂƈŗřƄũţžƌĉŗƊśžƃŔũŧŏƓƊŕŸƈƉŕƔŗƏŢƔŲƏś  
  ŖśŕƄƅŔ ũŔũŰŏ Ɛŧƈ ƑƆŷ řƅƛŧƆƅ ůŅƊƅŔ Ɖƈ řŝƅŕŝƅŔ ŘũƂſƅŔ Ɠž oƀ Ņ ţƅŔ řƈƆƄ ŚũĉũƄś 
  ŘŧţƏƅŔƏšƜŰƙŔřƔŕŻƀƔƂţśƅŖŔƏŰƅŔŘŧŕŠƑƅŏŘŧƏŸƅŔŘũƏũŲƑƆŷƌţŕţƅŏƏ
  ŘũŕŗŸƅŔƓžƌŷƏƊƉŕƔŗƏũŗŦƅŔƉƔƔŸś 
… ŧũſƈũŗŦƌŷƏƊũŗŦĈƃŔũŧŏ
  ƋũŦŊƑƆŷŘũƍŕŴƅŔřƈŲƅŔƌŸžũřƈƜŷƏŵƏžũƈ¿ŧŗŘũŕŗŸƅŔƓžoŖŕŅśƄŁ ƅŔ řƈƆƄŖŔũŷŏ


ƉƈřţſŰƅŔ
 ŗƂŧřŬƆƃŒŗĈƒƆƄŶƃŒŔŶŃŬƃŒ œƌŕŒťňƍŗĈƒŕŧŶƃŒŗźƄƃŒŖťœƆŖŧƍťœƒŧƍƃœƂŕƃŒŖťœƌŬƇœšřƆƙŗƒĈ ŞŦƍƆƈƃŒŗŕœŞƗŒŴŕœř
ŗƆƚŶƃŒ
ŗŕœŞƗŒŧŮœƈŵ
ųƍƆŞƆƃŒ ŖŊŨŞƆ
  Ì¿ţƈƛřƆƈŠoƀƔũżśƅŔřƂƔũųŗŘŕŠŅƊƅŔƑƅŏƇƎŲŸŗŕƊƏŷŧƔŖŔũŷƙŔƉƈřƆƈŠƅŔÌ¿ţƈ 
  ŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅÌ¿ţƈƛřƆƈŠƅřŸŗŕśŕƎŅƊƗžŖŔũŷƙŔƉƈŕƎƅ
  řĉƔƊƄƈŘũŕŸśŬŔoŕƊŰœŕƂƊƇƎƔƆŷŖŠţƊƉŌŘũŕŗŷƓžřƔĉ ƊŕƔŗƅŔŘũƏŰƅŔŵƏƊ 
  oŖŠţƊ¿ŸſƅŕŗƌƔƅŏŪƈũƏƌŗƌĉŗŮƈƅŔŽŨţƇŝŖŠţąƔĉƒŧŕƈʼnƓŮŗůœŕƂƊƅŔƌĉŗŮšũŮƅŔ
  ŧĉũŠƈƅŔƒƏƊŸƈƅŔƉƈ ƌƆƂƊŗŧƔŬŠśƅŔƀƔũųƉŷƉƍŨƅŔƉƈƌŗƔũƂśƏƑƊŸƈƅŔŢƔŲƏśŕƎśŻƜŗ
 ūƏŬţƈƅŔƑƅŏ
























ƉƈřţſŰƅŔ
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net
www.elbassair.net