You are on page 1of 4

‫فيفري ‪0202‬‬ ‫المستوى‪:‬السنة الثانية آداب وفلسفة و لغات اجنبية‬

‫اختبار الثالثي األول في مادة اللغة العربية‬

‫السند‪ :‬قال أبو العتاهية‪:‬‬


‫أليس لي بالكفـــاف متســــــــع؟‬ ‫‪-1‬حتّى متى يستفزني الطـــــمع‬

‫ــاس جميعا لو أنّـــهم قنعــــــوا‬ ‫صبر و القناعة للنّـ‬


‫‪-2‬ما أفضل ال ّ‬
‫ـــوام أراهم في الغي قد رتعــوا‬ ‫‪-3‬وأخدع الليل و النّهار ألقـــــــ‬

‫ي من كأســــــها جــــرع‬
‫لكل ح ّ‬ ‫‪-4‬أمــــــا المنايـــا فغير غافلــــة‬

‫و الموت ور ٌد له و منتــجـــــــع‬ ‫‪-5‬أي لبيب تصــــفو الحيــاة لــه‬

‫قبلي بقوم فما ترى صـــنــــعوا؟‬ ‫‪-6‬لله در الدنيا لقد لعبـــــــــــــت‬

‫شيئــــا من الثروة التّي َج َمــعوا‬ ‫‪-7‬أَتَروا فلم يدخلوا قبــورهــــــم‬

‫أعظم نفعا من الذي ودعـــــــــوا‬ ‫‪-8‬وكان ما قدّموا ألنفســــــــهــم‬


‫ويحصد ّ‬
‫الزارعون ما زرعــــوا‬ ‫‪-9‬غدا توفى النفوس ما كسبـــت‬

‫بالنّاس هذه األهواء و البـــــــدع‬ ‫‪-11‬تبارك الله كيف قد لعبــــــت‬

‫فيها فقد أصبحوا وهم شــيــــــع‬ ‫‪-11‬شتَّتَ حبّ الدنيا جمـــــا َعتَهم‬
‫‪-‬شرح المفردات الصعبة‪:‬‬
‫يستفزني‪:‬يثيرني‪/‬الغي‪:‬الضّالل وهو ضد الرشد‪/‬رتعوا‪:‬أقاموا‪ /‬المنايا‪:‬الموت‪ /‬اللّبيب‪:‬العاقل‬
‫‪/‬الله دُر ‪:‬عبارة تستعمل للتعجب و للمدح‪/‬ودعوا‪:‬ادخروا‪/‬األهواء‪:‬الميول و الشهوات‪.‬‬

‫البناء الفكري‪:‬‬
‫‪-1‬حدّد الفكرة العامة للقصيدة‪.‬‬

‫‪-2‬ما موقف الشاعر من الدّنيا ؟و بم ينصحنا؟‬


‫شعري الذّي تنتمي إليه األبيات؟عرفه باختصار‪.‬‬
‫‪-3‬ما الغرض ال ّ‬

‫‪-5‬يربط الزهد عادة بالمفاهيم الدينية‪.‬هل تجد ذلك في النص؟علّل؟‬

‫‪-5‬ما النمط الغالب على النص؟‪.‬‬

‫البناء اللغوي‪:‬‬
‫‪-1‬أعرب ما تحته خط ‪.‬إياك إياك و الكسل‪.‬‬
‫‪-‬هيهات أن ينجح الكسول‪ ( .‬خاص باللغات االجنبية)‬
‫‪ -‬يستفزني الطـــــمع ( خاص باآلداب و الفلسفة)‬
‫‪-2‬ما نوع األسلوب في البيت األول‪،‬حدّد صيغته وغرضه البالغي‪.‬‬
‫قال تعالى"واتقوا يوما ً ترجعون فيه إلى الله ثم توفى ك ّل نفس ما كسبت وهم ال يظلمون "‬
‫البقرة اآلية‪281‬‬
‫‪-3‬دل على البيت الذّي ّ‬
‫وظف فيه الشاعر هذا المعنى القرآني‪.‬ماذا تسمى هذه الظاهرة ؟‬

‫صورة البيانية الواردة في صدر البيت األول اشرحها و بيّن أثرها البالغي‪.‬‬
‫‪-4‬حدّد ال ّ‬
‫‪ -5‬استخرج صيغة التعجب من القصيدة وبين نوعها؟‪.‬‬

‫‪-6‬اكتب البيت اآلتي كتابة عروضية مع وضع الرموز وتفعيالت و تسمية البحر‪.‬‬

‫س ْي الر َواة َ الَّ ِذ ْ‬


‫ي قَ ْد َر َو ْوا‬ ‫ينَ ِ ّ‬ ‫وأَ ْبنِ ْي ِمنَ ال ِ ّ‬
‫ش ْع ِر بَ ْيتًا َع ِو ْي ً‬
‫صا‬
‫‪-‬الوضعية اإلدماجية‪ :‬اختر وضعية واحدة وأجب عنها‪:‬‬
‫‪-‬السند‪:‬زميلك غليظ الطباع‪،‬خشن المعاملة‪،‬كثيرا ما يزعج األساتذة و التالميذ بتصرفاته‪،‬‬
‫ففكرت في نصحه‪.‬‬
‫حرر فقرة تسدي إليه بعض اإلرشادات موظفا النمط المناسب‪،‬اإلغراء و التحذير‪،‬‬
‫التعليمة‪ّ :‬‬
‫المدح و الذم‪.‬‬
‫الوضعية الثانية‪:‬السند‪ :‬أدى شيوع المجون والزندقة في العصر العباسي إلى ظهور تيّار‬
‫مضاد له في االتجاه‪.‬‬
‫التعليمة‪ :‬اكتب فقرة توضح فيها هذا التيار و أسباب ظهوره و اهم المبادئ التي يدعو إليها‪.‬‬
‫"ومن يتوكل على الله فهو حسبه"‬
‫**مع دعاء أساتذة المادة بالتوفيق للجميع**‬
‫اإلجابة النموذجية‪:‬‬
‫‪-‬البناء الفكري‪6:‬ن‬

‫‪-1‬الفكرة العامة للنص‪ :‬يتحدث الشاعر عن دعوته للزهد في الحياة وحرصه على اتباع‬
‫الدنيا بملهياتها وأن يترك الدنيا و يكتفي بمقدار حاجته و التوبة إلى الله تعالى‪2 .‬ن‬

‫‪-0‬موقف الشاعر من الدنيا‪:‬على أنها دار لهو ولعب ‪2 .‬ن‬

‫ينصحنا‪:‬إلى عدم الركون إلى الدنيا و الفرح بها فالقناعة خير الناس من الطمع‪2.0 .‬ن‬

‫‪-3‬الغرض الشعري الذي تنتمي إليه األبيات‪:‬الزهد وهو ترك ملذات الدنيا و اللجوء إلى‬
‫عبادة الله سبحانه و تعالى‪ 2.0 .‬ن‬

‫‪-4‬نجد ما يرتبط الزهد ببعض المفاهيم‪:‬كالصبر‪،‬القناعة‪،‬المنايا‪،‬الموت‪2 .‬ن‬

‫‪-5‬النمط الغالب على النص‪:‬حجاجي ألن الشاعر استخدم أسلوب اإلقناع‪2 .‬ن‬

‫البناء اللغوي‪8 :‬ن‬

‫‪-2‬اإلعراب‪2.0:‬ن‬
‫إياك‪:‬ضمير منفصل مبني في محل نصب مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره‬
‫"احذر"‪2.0‬ن‬

‫‪2.0‬ن‬ ‫إياك‪:‬توكيد لفظي مبني في محل نصب‬

‫ماض مبني على الفتح بمعنى بَع َد‪2.0 .‬ن‬


‫ٍ‬ ‫هيهات‪:‬اسم فعل‬

‫يستفز‪ :‬فعل مضارع مرفوع و النون للوقاية و الياء ضمير متصل في محل نصب مفعول‬
‫به مقدو و الطمع فاعل مؤخر‬
‫‪-2‬نوع األسلوب في البيت األول‪:‬أسلوب إنشائي‪.‬صيغته‪:‬استفهام‪.‬غرضه البالغي‪:‬اللوم‪2‬ن‬

‫‪-3‬البيت الدّال على توظيف الشاعر المعنى القرآني‪:‬البيت التاسع‪:‬تسمى هذه الظاهرة‬
‫اإلقتباس‪2 .‬ن‬

‫‪-4‬الصورة البيانية‪":‬يستفزني الطمع" شبه الشاعر الطمع باإلنسان الذي يستفز فحذف‬
‫المشبه به وهو اإلنسان و ترك قرينة االستفزاز على سبيل االستعارة المكنية ‪2.0‬ن‬

‫‪-5‬استخراج صيغة التعجب من القصيدة‪:‬الله در‪:‬صيغة التعجب نوعها‪:‬سماعي‪2.‬ن‬


‫ما أفضل الصبر‪:‬صيغة التعجب‪:‬نوعها قياسي على وزن ما أفعل‪.‬‬
‫‪-6‬الكتابة العروضية‪0:‬ن‬

‫س ْي الــر َواةَ الَّـــ ِذ ْ‬


‫ي قَــــ ْد َر َو ْوا‬ ‫يـــ ْنـ ِ ّ‬ ‫شع ْـ ِر بـَـيْــتًا َعـ ِو ْي ً‬
‫صا‬ ‫َوأَبْــنِ ْ‬
‫ـي ِمـنَ ال ِ ّ‬

‫يــنَس ِْس ْرر َواة َ ْللَــــ ِذ ْ‬


‫ي قَـــ ْد َر َو ْو‬ ‫َوأَ ْبنِ ْ‬
‫ــي ِمنَ ْش ِش ْعـر بَ ْيتَ ْن َع ِو ْي َ‬
‫ص ْن‬
‫‪1// 1/‬‬ ‫‪1//1 /1// 1‬‬ ‫‪/1//‬‬ ‫‪1/1// 1/1/ / 1/1 // 1/1//‬‬

‫ــن فَع ْو ل ْن فَع ْو‬


‫ـــــن فَعول ْ‬
‫فَع ْول ْ‬ ‫فَعول ْن‬ ‫ــــول ْن فَع ْول ْن‬
‫فَع ْول ْن فَع ْ‬

‫فعو‬ ‫التغييرات‪ :‬فعولن‬


‫البحر المتقارب‬
‫الوضعية اإلدماجية‪6:‬ن‬
‫‪-‬المالئمة‬
‫‪-‬االنسجام‬
‫‪-‬سالمة اللغة‬
‫‪-‬توظيف الروافد المدروسة‪.‬‬

You might also like