في هذا اليوم وهذا العصر ،كما نرى كل يوم ،كثير من البشر مشغولون فقط بشؤون الدنيا الفانية
.عندما يكون هناك شيء غريب
األطوار ،فسيتم اعتباره على ما يرام وسيتم التسامح معه. لذلك ،فإن خطابي اليوم سوف يركز أكثر على مناقشة الشابات> الناشطات في الدين والجامية .ألنه في مثل هذه الحالة ،من الضروري أن تكون الشابات ناشطات> وأن يشاركن في التآزر في األنشطة الدينية من حيث الجوهر ،على المرأة ثالثة التزامات ،وهي التزام والديها كطفل ،ثم التزام أم أطفالها وزوجة زوجها .لذلك يجب علينا نحن المسلمات> أن نستمر في محاولة تنفيذ هذا الواجب. أوالً ،واجب المرأة كطفل من والديها هو أن تكرس دائ ًم ا وتحب والدينا حتى نهاية حياتنا .ثم الثاني ،التزام المرأة كزوجة ،أي عندما تتزوج المرأة يتحمل أزواجهن حياتنا ،لذلك يجب علينا طاعة من يصير زوجًا .وأخي ًرا ،التزام المرأة كوالدة هو حبها األطفال من المعدة إلى نهاية الحياة بصرف النظر عن هذه االلتزامات الثالثة ،هناك التزامات> أخرى يجب أن تقوم بها المرأة ،وهي دورها كامرأة مسلمة .كامرأة متدينة في الدين ،بالطبع علينا واجب دراسة وتنفيذ كل الشريعة في الدين. نحن كشباب> أذكياء ونشطاء يجب أن نلعب دو ًر ا في استمرار الحياة الدينية والجمعية ،ألنه في هذا اليوم وهذا العصر يبدو أن هؤالء الشباب بحاجة إلى ما يهديهم في دينهم وهو الجمعية. من أجل الحفاظ على استمرارية حياة الجمعية ،يجب أن تكون العضوات ناشطات دائ ًما في إحياء األنشطة في الجمعية .باإلضافة إلى ض ا متحمسة للنشر ،في الوعظ ،ولكن يجب أن يتم تعبئتهن بطريقة أكثر تكيفًا مع الظروف الحالية. ذلك ،يجب أن تكون الشابات> أي ً الظروف. أتمنى أن نكون كشابات في هذا االتحاد اإلسالمي مساندة وبيتا ً للمرأة في العالم ،وأن نكون دائما ً مثاالً جيداً وأن نكون دائما ً أذكياء ولدينا أخالق حميدة. غير ذلك كيف نحافظ على هذه الجمعية التي نبنيها ونحافظ عليها ؟؟ نعم ،هذا صحيح ،الطريقة التي يجب أن نبتكر بها ،علينا االرتجال بما هو متاح حاليًا .على سبيل المثال ،نأخذ مثال دراسة حالة حول ما يحدث حولنا ،أي عدد المراهقين الذين هم أكثر سعادة مع عالمهم الخاص ،مثل مشغول بتشغيل الهواتف المحمولة وفتح تطبيقات الوسائط االجتماعية .مثل منصة ، tiktokهناك أيضًا العديد من المراهقين الذين يفضلون القدوم إلى المقهى الستخدامه كمكان للتجمع كل يوم. لذلك ،يجب أن نكون أذكياء في صنع استراتيجيات الدعوة التي يمكن أن تجتذب جيل األلفية دون أي إكراه.