You are on page 1of 7

‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬


‫(‪)https://www.balagh.com/rss‬‬
‫(‪)http://telegram.me/balagh‬‬
‫(‪)http://instagram.com/balagh‬‬
‫(‪)https://www.youtube.com/balagh‬‬
‫(‪)00964770123121‬‬
‫(‪
)https://www.facebook.com/balagh‬‬
‫(‪)https://twitter.com/balagh‬‬

‬ ‫
‬ ‫
‬ ‫
‬ ‫

‫‪ ٢٢‬كانون أول‪/‬ديسمبر ‪ ٢٨ | ٢٠٢٢‬جمادى األولى ‪ ١٤٤٤‬هـ‬

‫(‪)https://www.balagh.com‬‬

‫الرئيسية (‪  /
)https://www.balagh.com‬الدين والحياة (‪/https://www.balagh.com/article/category‬الدين‪-‬والحياة)‬

‫حقيقة الزهد ومراتبه‬


‫‪ ‬السيد عبدالله شّب ر‬

‫‪‬‬ ‫‪
‬‬ ‫‪
‬‬ ‫‪
‬‬ ‫‪

‬‬ ‫‪
)https://www.balagh.com/article/pdf/619(
‬‬ ‫‪
)https://www.balagh.com/619(
‬‬

‫‪2015/11/07 ‬‬ ‫‪4030 ‬‬ ‫‪0 ‬‬

‫◄قال تعالى‪َ( :‬و َم ْن َكاَن ُيِريُد َحْر َث الُّد ْن َي ا ُنْؤ ِتِه ِم ْن َه ا َو َم ا َل ُه ِف ي اآلِخ َر ِة ِم ْن َن ِص يٍب ) (الشورى‪ ،)20 /‬وقال تعالى‪:‬‬
‫(َو ال َت ُم َّد َّن َع ْي َن ْيَك ِإَل ى َم ا َم َّت ْع َن ا ِبِه َأْز َو اًج ا ِم ْن ُه ْم َز ْه َر َة اْل َحَي اِة الُّد ْن َي ا ِلَنْف ِت َن ُه ْم ِف يِه َو ِرْزُق َرِّبَك َخ ْيٌر َو َأْب َق ى) (طه‪.)131 /‬‬

‫‪‬‬ ‫وفي الحديث‪ :‬أوحى الله إلى الدنيا أن اخدمي َم ن خدمني‪ ،‬ونغصي وكدري عيش َم ن خدمك‪.‬‬

‫وقال النبّي (ص)‪َ" :‬م ن أصبح وهمه الدنيا شتت الله عليه أمره‪ ،‬وفرق عليه ضيعته‪ ،‬وجعل فقره بين عينيه‪ ،‬ولم‬
‫يأته من الدنيا إاّل ما كتب له‪ ،‬وَم ن أصبح وهمه اآلخرة جمع الله له همه‪ ،‬وحفظ عليه ضيعته‪ ،‬وجعل غناه في قلبه‪،‬‬
‫‪‬‬ ‫وأتته الدنيا وهي راغمة"‪.‬‬

‫قال (ص)‪" :‬إذا رأيتم العبد قد أعطي صمتًا وزهدًا في الدنيا فاقربوا منه‪ ،‬فإّنه يلقي الحكمة"‪ ،‬وقد قال الله‬
‫تعالى‪َ( :‬و َم ْن ُيْؤ َت اْل ِح ْكَم َة َف َق ْد ُأوِتَي َخ ْيًر ا َكِث يًر ا) (البقرة‪.")269 /‬‬

‫وعنه (ص)‪" :‬إزهد في الدنيا يحبك الله‪ ،‬وإزهد في ما أيدي الناس يحبك الناس"‪.‬‬

‫وعنه (ص)‪َ" :‬م ن أراد أن يؤتيه الله علمًا بغير تعلم وهدى بغير هداية فليزهد في الدنيا"‪.‬‬
‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪1/7‬‬
‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫ي‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬

‫وقال (ص)‪َ" :‬م ن زهد في الدنيا أحل الله الحكمة في قلبه فأنطق بها لسانه وعرفه داء الدنيا ودواءها وأخرجه‬
‫منها سالمًا إلى دار السالم"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪َ" :‬م ن آثر على اآلخرة ابتاله الله بثالث‪ :‬هٌّم ال يفارق قلبه أبدًا‪ ،‬وفقر ال يستغني معه أبدًا‪ ،‬وحرص ال‬
‫يشبع معه أبدًا"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪" :‬ال يستكمل العبد اإليمان حتى يكون أن ال يعرف أحب إليه من أن يعرف‪ ،‬وحتى يكون قلة الشيء‬
‫أحب إليه من كثرته"‪.‬‬

‫‪ ‬‬

‫في حقيقته‪:‬‬

‫الزهد هو صرف الرغبة عن الدنيا وعدم إرادتها بقلبه إاّل بقدر ضرورة بدنه‪ ،‬وقد تقدم تحقيق معنى الدنيا‪ ،‬ومنه‬
‫يعلم أّن الزهد في الدنيا ال ينافي كثرة المال والخدم ونحوهما إاّل إذا كان محبًا لها بقلبه وراغبًا فيها وتشغله عن‬
‫ذكر الله‪.‬‬

‫وقال أمير المؤمنين (ع)‪" :‬الزهد كّله بين كلمتين من القرآن‪ ،‬قال سبحانه‪ِ( :‬لَكْي ال َت ْأَس ْو ا َع َل ى َم ا َف اَت ُكْم َو ال‬
‫َتْف َرُح وا ِبَم ا آَت اُكْم ) (الحديد‪ .)23 /‬ومن لم يأَس على الماضي ولم يفرح باآلتي فقد أخذ الزهد بطرفيه"‪.‬‬

‫وقال (ع)‪" :‬الزهد في الدنيا قصر األمل‪ ،‬وشكر كّل نعمة‪ ،‬والورع عن كّل ما حّرم الله عّز وجّل "‪.‬‬

‫وقال الصادق (ع)‪" :‬ليس الزهد في الدنيا بإضاعة المال وال تحريم الحالل‪ ،‬بل الزهد في الدنيا أن ال تكون بما‬
‫في يدك أوثق منك بما عند الله"‪.‬‬

‫نعم لما كان جمع المال ونحوه بالنسبة إلى حال أكثر الناس لضعف نفوسهم يحرك الرغبة في الدنيا فزهدهم‬
‫إنما يكون في تركه‪ ،‬كما ورد في خبر آخر عن الصادق (ع) حيث ُس ئل عن الزهد فقال‪" :‬الذي يترك حاللها مخافة‬
‫حسابه‪ ،‬ويترك حرامها مخافة عقابه"‪.‬‬

‫وفي مصباح الشريعة‪ :‬قال الصادق (ع)‪" :‬الزهد مفتاح باب اآلخرة والبراءة من النار‪ ،‬وهو تركك كّل شيء‬
‫يشغلك عن الله من غير تأسف على فوتها وال إعجاب في تركها وال انتظار فرج منها وطلب محمدة عليها وال‬
‫عوض لها‪ ،‬بل ترى فوتها راحة وكونها آفة‪ ،‬وتكون أبدًا هاربًا من اآلفة معتصمًا بالراحة‪ .‬والزاهد الذي يختار اآلخرة‬
‫على الدنيا والذل على العز والجهد على الراحة والجوع على الشبع وعافية اآلجل على محبة العاجل والذكر على‬
‫الغفلة‪ ،‬وتكون نفسه في الدنيا وقلبه في اآلخرة"‪.‬‬

‫‪ ‬‬

‫في أقسام الزهد ومراتبه‪:‬‬

‫إعلم أّن الزهد في نفسه على ثالث درجات‪:‬‬

‫األولى‪ :‬وهي السفلى أن يزهد في الدنيا وهو لها مشتٍه وقلبه إليها مائل ونفسه إليها ملتفتة ولكنه‬
‫يجاهدها ويكفها‪ ،‬وهي الدرجة األولى من الزهد‪.‬‬

‫الثانية‪ :‬أن يترك الدنيا طوعًا الستحقاره إياها باإلضافة إلى اآلخرة المرغوب فيها‪ ،‬كالذي يترك درهمًا ألجل‬
‫درهمين‪ ،‬فإّنه ال يشق عليه ذلك‪ ،‬وهو يظن بنفسه أّنه يترك له قدر لما هو أعظم قدرًا منه‪.‬‬
‫الثالثة‪ :‬وهي العليا أن يزهد طوعًا ويزهد في زهده فال يرى زهده‪ ،‬إذ ال يرى أّنه ترك شيئًا‪ ،‬حيث عرف أّن ‪‬‬
‫الدنيا‬
‫ال شيء‪ ،‬فيكون كمن ترك نواة وأخذ جوهرة‪ ،‬فال يرى ذلك معاوضة‪ ،‬وهذا كمال الزهد‪.‬‬

‫ومثله مثل َم ن منعه من باب الملك كلب على بابه‪ ،‬فألقى إليه لقمة خبز فشغله بنفسه ودخل الباب ونال‬
‫القرب عند الملك حتى نّف ذ أمره في جميع مملكته‪ ،‬أفترى أّنه يرى لنفسه يدًا عند الملك بلقمة خبز ألقاها إلى‬
‫‪‬‬

‫الكلب في مقابلة ما ناله‪ ،‬فالشيطان كلب على باب الله يمنع الناس من الدخول والدنيا كلقمة خبز يأكلها‪ ،‬فلذتها‬
‫حال المضغ وتنقضي على القرب باالبتالع‪ ،‬ثّم يبقى ثفله في المعدة‪ ،‬ثم ينتهي إلى النتن والقذر ويحتاج إلى‬
‫إخراج الثفل‪ ،‬فَم ن يتركها لينال قرب الملك كيف يلتفت إليها؟!‪.‬‬

‫وينقسم الزهد قسمة أخرى باإلضافة إلى المرغوب فيه إلى ثالث درجات‪:‬‬

‫أسفلها‪ :‬أن يكون المرغوب فيه النجاة من النار وسائر اآلالم‪ ،‬كعذاب القبر ومناقشة الحساب وخطر الصراط‪ ،‬وهذا‬
‫زهد الخائفين‪.‬‬

‫وأوسطها‪ :‬أن يزهد رغبة في ثواب الله ونعمته واللذات الموعودة في جنته‪ ،‬وهذا زهد الراجين‪.‬‬

‫وأعالها‪ :‬أن ال يكون له رغبة إاّل في الله ولقائه‪ ،‬فال يلتفت قلبه إلى اآلالم ليقصد الخالص منها وال إلى اللذات‬
‫ليقصد نيلها والظفر بها بل هو مستغرق الهم بالله‪ ،‬وهو الذي أصبح وهمه هم واحد‪ ،‬فهو ال يطلب غير الله ألّن‬
‫َم ن طلب غير الله فقد عبده‪ ،‬وكّل مطلوب معبود وكّل عبد باإلضافة إلى مطلوبه‪ ،‬وهذا زهد المحبين والعارفين‪.‬‬

‫وينقسم أيضًا إلى فرض ونفل وسالمة‪ :‬فالفرض هو الزهد في الحرام والنفل هو الزهد في الحالل والسالمة‬
‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪2/7‬‬
‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬
‫وينقسم أيضًا إلى فرض ونفل وسالمة‪ :‬فالفرض هو الزهد في الحرام‪ ،‬والنفل هو الزهد في الحالل‪ ،‬والسالمة‬
‫هو الزهد في الشبهات‪.‬‬

‫واعلم أّن للزاهد الحقيقي ثالث عالمات‪:‬‬

‫األولى‪ :‬أن ال يفرح بموجود وال يحزن على مفقود‪ ،‬كما أشار إليه أمير المؤمنين في االستنباط من قوله‬
‫تعالى‪ِ( :‬لَكْي ال َت ْأَس ْو ا َع َل ى َم ا َف اَت ُكْم َو ال َتْف َرُح وا ِبَم ا آَت اُكْم ) (الحديد‪ ،)23 /‬وهذا عالمة الزهد في المال‪.‬‬

‫والثانية‪ :‬أن يستوي عنده مادحه وذامه‪ ،‬وهو عالمة الزهد في الجاه‪.‬‬

‫والثالثة‪ :‬أن يكون أنسه بالله تعالى والغالب على قلبه حالوة الطاعة‪.‬‬

‫‪ ‬‬

‫ثمرة الزهد‪:‬‬

‫ليعلم أّن َم ن ثمرة الزهد السخاء ومن ثمرة الرغبة في الدنيا البخل‪ ،‬فالمال إن كان مفقودًا فاألليق بحال اإلنسان‬
‫القناعة‪ ،‬وإن كان موجودًا فاألليق بحال صاحبه السخاء والبذل ألهله واصطناع المعروف‪.‬‬

‫والسخاء من أخالق األنبياء وأصول النجاة‪ ،‬والسخي حبيب الله‪.‬‬

‫وقال النبّي (ص)‪" :‬السخاء شجرة من شجر الجنة أغصانها متدلية على األرض‪ ،‬فمن أخذ منها غصنًا قاده ذلك‬
‫الغصن إلى الجنة"‪.‬‬

‫وقال النبّي (ص)‪" :‬قال جبرئيل‪ :‬قال الله تعالى‪" :‬إّن هذا دين ارتضيته لنفسي‪ ،‬ولن يصلحه إاّل السخاء وحسن‬
‫الخلق‪ ،‬فأكرموه بهما ما استطعتم"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪" :‬إّن من موجبات المغفرة بذل الطعام وإفشاء السالم وحسن الكالم"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪" :‬تجافوا عن ذنب السخي‪ ،‬فإّن الله أخذ بيده كّلما عثر أقاله"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪" :‬طعام الجواد دواء‪ ،‬وطعام البخيل داء"‪.‬‬

‫وقال (ص)‪" :‬إّن السخي قريب من الله قريب من الناس قريب من الجّنة بعيد من النار‪ ،‬وإّن البخيل بعيد من الله‬
‫بعيد من الناس بعيد من الجّنة قريب من النار‪ ،‬وجاهل سخي أحب إلى الله من عابد بخيل‪ ،‬وأدوى الداء البخل"‪.‬‬

‫وإعلم أّن أرفع درجات السخاء اإليثار‪ ،‬وهو أن يجود بالمال مع الحاجة إليه‪ ،‬قال الله تعالى في معرض المدح‪:‬‬
‫(َو ُيْؤ ِثُروَن َع َل ى َأْنُف ِس ِه ْم َو َل ْو َكاَن ِبِه ْم َخ َص اَص ٌة ) (الحشر‪ .)9 /‬وقال تعالى‪َ( :‬و ُيْط ِع ُم وَن الَّط َع اَم َع َل ى ُحِّب ِه ِم ْس ِكيًن ا‬
‫َو َي ِتيًم ا َو َأِس يًر ا) (اإلنسان‪.)8 /‬‬
‫‪‬‬
‫وقال النبّي (ص)‪" :‬أيما امرئ اشتهى شهوة فرَّد شهوته وآثر على نفسه غفر له"‪.‬‬

‫وينبغي للفقير أن ال يمنع بذل قليل ما يفضل عنه‪ ،‬فإّن ذلك جهد المقل‪ ،‬وفضله أكثر من أموال كثيرة تبذل‬
‫‪‬‬ ‫عن ظهر غني‪►.‬‬

‫‪ ‬‬

‫المصدر‪ :‬كتاب األخالق‬

‫مقاالت ذات صلة‬

‫تعالوا ننشر ثقافة المحّبة والسالم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬تعالوا‪-‬ننشر‪-‬ثقافة‪-‬المحّبة‪-‬‬


‫والسالم‪)1-‬‬

‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪3/7‬‬
‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬
‫‪430 
2022-11-10 ‬‬

‫الحياة‪ ..‬نسائم أمل ورجاء (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬الحياة‪-‬نسائم‪-‬أمل‪-‬ورجاء)‬


‫‪1052 
2022-09-22 ‬‬

‫الكمال‪ ..‬عامل فطري قوي في عمق الروح اإلنسانية (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬الكمال‪-‬‬


‫عامل‪-‬فطري‪-‬قوي‪-‬في‪-‬عمق‪-‬الروح‪-‬اإلنسانية)‬
‫‪‬‬
‫‪1195 
2022-08-25 ‬‬

‫‪‬‬
‫ارسال التعليق‬

‫االسم

‫البريد

‫التعليق‬

‫ارسال‬

‫مقاالت مميزة‬

‫بناء الثقة بالنفس (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬بناء‪-‬الثقة‪-‬بالنفس)‬


‫‪
5938‬‬ ‫‪
2014-03-08 ‬‬

‫عمل اإلنسان‪ ..‬نتائج وآثار (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬عمل‪-‬اإلنسان‪-‬نتائج‪-‬وآثار)‬


‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪4/7‬‬
‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬
‫جو ر‬ ‫إل‬ ‫‪g‬‬ ‫جو ر‬ ‫إل‬
‫‪
3862‬‬ ‫‪
2017-04-22 ‬‬

‫مواد كيماوية تهدد صحة البشر (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬مواد‪-‬كيماوية‪-‬تهدد‪-‬صحة‪-‬‬


‫البشر)‬
‫‪
2754‬‬ ‫‪
2013-02-20 ‬‬

‫عودة الالجئين‪ ..‬حّق طبيعي لهم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬عودة‪-‬الالجئين‪-‬حّق ‪-‬‬


‫طبيعي‪-‬لهم)‬
‫‪ 
2118 
2018-06-24 ‬عمار كاظم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article/Writer‬عمار‪-‬كاظم)‬

‫في فضل طلب العلم وآدابه (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬في‪-‬فضل‪-‬طلب‪-‬العلم‪-‬‬


‫‪‬‬ ‫وآدابه)‬
‫‪
26194‬‬ ‫‪
2013-02-17 ‬‬

‫‪‬‬

‫أبحاث ودراسات في مكافحة الوزن الزائد (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬أبحاث‪-‬ودراسات‪-‬‬


‫في‪-‬مكافحة‪-‬الوزن‪-‬الزائد)‬
‫‪
2666‬‬ ‫‪
2014-08-11 ‬‬

‫سعر قياسي لساعة فرنسية في مزاد ‪ 6.8 ..‬مليون دوالر‬


‫(‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬سعر‪-‬قياسي‪-‬لساعة‪-‬فرنسية‪-‬في‪-‬مزاد‪-8-6-‬مليون‪-‬دوالر)‬
‫‪
2760‬‬ ‫‪
2012-12-11 ‬‬

‫تعّرف على المدير القائد (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬تعّرف‪-‬على‪-‬المدير‪-‬القائد)‬


‫‪
2652‬‬ ‫‪
2017-05-06 ‬‬

‫شهر التغييرات اإليمانية (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬شهر‪-‬التغييرات‪-‬اإليمانية)‬


‫‪ 
2576 
2019-05-28 ‬عمار كاظم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article/Writer‬عمار‪-‬كاظم)‬

‫البطيخ‪..‬الحليف األول في الصيف الحار (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬البطيخ‪-‬الحليف‪-‬‬


‫األول‪-‬في‪-‬الصيف‪-‬الحار)‬
‫‪
2626‬‬ ‫‪
2012-07-08 ‬‬

‫الشباب‪ ..‬هم الحاضر والمستقبل (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬الشباب‪-‬هم‪-‬الحاضر‪-‬‬


‫والمستقبل)‬
‫‪ 
8738 
2017-01-28 ‬عمار كاظم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article/Writer‬عمار‪-‬كاظم)‬

‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪5/7‬‬
‫‪12/22/22, 10:28 PM‬‬ ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬

‫العالمة فضل الله نعى المحسن الكبير الحاج كاظم عبدالحسين‬


‫(‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬العالمة‪-‬فضل‪-‬الله‪-‬نعى‪-‬المحسن‪-‬الكبير‪-‬الحاج‪-‬كاظم‪-‬‬
‫عبدالحسين)‬
‫‪
2377‬‬ ‫‪
2018-10-21 ‬‬

‫كلمات في شخص الحسين (ع) (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article‬كلمات‪-‬في‪-‬شخص‪-‬‬


‫الحسين‪-‬ع)‬
‫‪‬‬
‫‪ 
2650 
2015-10-26 ‬عمار كاظم (‪/Https://Www.Balagh.Com/Article/Writer‬عمار‪-‬كاظم)‬

‫‪‬‬

‫من نحُن‬

‫(البالغ) موقع إلكتروني متمّي ز في عالم المواقع العربية يتكّو ن من عّد ة أبواب‪ ،‬منها‪ :‬الدين والحياة‪ ،‬الشباب‪ ،‬قضايا معاصرة‪ ،‬تكنولوجيا النجاح‪،‬‬
‫إستشارات إجتماعية‪ ،‬ملفات ساخنة‪ ،‬بانوراما البالغ و‪ ...‬استطاع في خالل فترة وجيزة وبإمكانيات متواضعة أن يكون واحدًا من أبرز المواقع‬
‫الجادة‪ ،‬حيث يحظى بزيارة أكثر من نصف مليون متصفح شهريًا‪.‬‬

‫تواصل معنا‪:‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫(‪)https://www.balagh.com/rss‬‬
‫(‪)http://telegram.me/balagh‬‬
‫(‪)http://instagram.com/balagh‬‬
‫(‪)https://www.youtube.com/balagh‬‬
‫(‪)00964770123121‬‬
‫(‪
)https://www.facebook.com/balagh‬‬
‫(‪)https://twitter.com/balagh‬‬

‬ ‫
‬ ‫
‬ ‫
‬ ‫

‫مختارات‬

‫الشباب‪ ..‬هم الحاضر والمستقبل (‪/https://www.balagh.com/article‬الشباب‪-‬هم‪-‬الحاضر‪-‬‬


‫والمستقبل)‬
‫‪2017-01-28 ‬‬

‫(‪/https://www.balagh.com/article‬الشباب‪-‬‬
‫هم‪-‬الحاضر‪-‬والمستقبل)‬

‫العالمة فضل الله نعى المحسن الكبير الحاج كاظم عبدالحسين‬


‫(‪/https://www.balagh.com/article‬العالمة‪-‬فضل‪-‬الله‪-‬نعى‪-‬المحسن‪-‬الكبير‪-‬الحاج‪-‬‬
‫كاظم‪-‬عبدالحسين)‬
‫‪2018-10-21 ‬‬

‫(‪/https://www.balagh.com/article‬العالمة‪-‬‬
‫فضل‪-‬الله‪-‬نعى‪-‬المحسن‪-‬الكبير‪-‬الحاج‪-‬كاظم‪-‬‬
‫)‬ ‫ال‬
‫حقيقة‪-‬الزهد‪-‬ومراتبه‪https://www.balagh.com/article/‬‬ ‫‪6/7‬‬
12/22/22, 10:28 PM ‫حقيقة الزهد ومراتبه‬
)‫عبدالحسين‬

-‫شخص‬-‫في‬-‫كلمات‬/https://www.balagh.com/article( )‫كلمات في شخص الحسين (ع‬


 )‫ع‬-‫الحسين‬
2015-10-26 

-‫كلمات‬/https://www.balagh.com/article(
)‫ع‬-‫الحسين‬-‫شخص‬-‫في‬

‫البوم الصور‬

( ( ( (
_3757574854711181312_n.jpg other/Mount_Wangjing/767- 407685713309728768_o.jpg 043789914756874240_n.jpg
) ) 2.jpg ) )


( ( ( (
allery/islamic_art/S6900.jpg 900022604825362432_n.jpg 000721074928254130_o.jpg other/Mount_Wangjing/767-
) ) ) ) 1.jpg


flicker photo
( ( ( (
other/Mount_Wangjing/767- 618796302591066112_o.jpg other/Mount_Wangjing/767- 4721471567266054144_n.jpg
) 3.jpg ) ) 4.jpg )


‫© من حق الزائر الكريم أن ينقل وينشر كل ما يعجبه من موقعنا‬

https://www.balagh.com/article/‫ومراتبه‬-‫الزهد‬-‫حقيقة‬ 7/7

You might also like