You are on page 1of 40

‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫مقدمة‪                                              :‬‬

‫إن اإلنسان اجتماعي بطبيعته يتكتل مع بني جنسه في مجموعات بشرية ذات اهتمامات وأهداف مختلفة‬
‫و متنوعة لذا تطلبت وجود قائد يسهر على حسن تنظيم عملهم ‪،‬ومع تطور وتنظيم المجتمعات في‬
‫مؤسسات ظهر مفهوم اإلدارة‪،‬وأصبح وجود اإلدارة حتمي في كل التجمعات البشرية التي تمتلك‬
‫إمكانيات مادية و فنية وطبيعية تساعدها على تحقيق أهدافها و تنفيذ واجباتها إذا فاإلدارة بشكل عام هي‬
‫الركيزة األساسية لكل عمل مبني على أسس علمية بل مع وجود جهاز تنفيذي إداري فعّال يعتمد على‬
‫أساليب إدارية حديثة تكفل تقديم الخدمات في أقصر وقت و بأقل تكلفة ممكنة ‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫نبذة تاريخية عن حياة فريدريك تايلور‪:‬‬

‫تايلور‪ ،‬فريدريك وينسلو ‪ Frederick Winslow Taylor ‬مهندس ومخترع أمريكي‪ ،‬خبير في‬
‫تحسين فعالية العمل‪ ،‬اشتهر بأنه أبو اإلدارة العلمية‪ .‬كان لنظامه في اإلدارة العلمية الصناعية‬
‫تأثيره الكبير في تنمية جميع البلدان التي ادخلتها الصناعة العصرية‪ .‬في الخامسة والعشرين من عمره‬
‫أدخل دراسة الزمن في شركة "ميد فال ستيل كومباني" التي ارتقى فيها من عامل يدوي عادي إلى كبير‬
‫المهندسين‪ .‬بناء على النجاح الذي حققه مشروعه في دراسة الزمن‪ ،‬تأسّست وظيفة ومهنة دراسة الزمن‬
‫في الشركات الصناعية‪ ،‬وظهرت مبادئ نظرية تايلور في اإلدارة العلمية الصناعية القائمة على أساس أن‬
‫تح ُّسن فعالية اإلنتاج وتحسين األداء في المصانع والمعامل مرتبطان بفرض رقابة دقيقة على العمال‬
‫اليدويين وحذف الوقت الضائع والحركات غير الضرورية في العمل ‪.‬‬

‫تقاعد تايلور من عمله في الخامسة واألربعين من عمره بسبب وضعه الصحي‪ ،‬ووقف بقية حياته على‬
‫تطوير نظريته في اإلدارة العلمية وفي التنظيم العلمي للعمل من خالل تقديم المشورة للشركات‪ ،‬وكذلك‬
‫إلقاء المحاضرات في الجامعات‪ .‬وفي سن الخمسين انتخب رئيسا ً لرابطة المهندسين الميكانيكيين األمريكية‪،‬‬
‫وفي أثناء عمله في الجمعية أصدر تايلور أكثر منشوراته أهميّة والسيما «مالحظات حول السيور» (‬
‫‪ ،)1894‬و«نظام أجر القطعة» ( ‪ ،)1895‬و«إدارة المصنع» ( ‪ .)1903‬أما كتابه األهم الذي‬
‫ضمنه نظريته في اإلدارة العلمية والتنظيم العلمي للعمل‪« :‬مبادئ اإلدارة العلمية» فقد صدر في‬
‫عام ‪.1911‬‬

‫ويرى الكثير من المفكرين أن تايلور يعد بحق مؤسس اإلدارة العلمية‪ ،‬وما أطلق عليه بالتايلورية التي‬
‫تركز على العلمية واإلنتاجية والفعالية والكفاية وحسن األداء‪ ،‬وتقليل التكاليف واألوقات والحركات التي ال‬
‫لزوم لها‪ .‬وقد رأى تايلور أن من واجبات اإلدارة العلمية ما يلي‪:‬‬

‫‪1‬ـ‪ ‬تطبيق األسلوب العلمي في حل المشكالت اإلدارية محل األسلوب االعتباطي في محاولة الخطأ والصواب‪.‬‬

‫‪2‬ـ‪ ‬اختيار العاملين وتدريبهم علمياً‪.‬‬

‫‪3‬ـ‪ ‬تحقيق التعاون األخوي بين العمال واإلدارة بدالً من الحقد والكراهية‪.‬‬


‫تعريف التنظيم العلمي للعمل ‪:‬‬

‫‪4‬ـ‪ ‬تقسيم العمل بين اإلدارة والعاملين بما يتناسب مع كافيات كل منهما‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫بحث لـ ‪ :‬بن سلطان منى و بوراس سنة (‪)2015 – 2014‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫توفي فريدريك تايلور في فيالدلفية عام ‪ ،1915‬وله أكثر من مئة براءة اختراع‪ ،‬أدت كلها إلى تسهيل‬
‫شروط العمل وتحسين إنتاجيته‪.‬‬
‫‪ . 1‬تعريف التنظيم العلمي للعمل ‪:‬‬

‫هو علم اإلنتاج المثالي ويرتكز على الطريقة المثلى ‪ ،‬الدقة و القياس ‪ ،‬حيث من خالله تحصل على منتج‬
‫ذو نوعية مميزة في وقت قصير ومحدد بأقل األسعار ممكن وفي أحسن ظروف للعمل دور مكتب‬
‫التنظيم في مؤسسة ماهر مكتب مهم أثناء عملية اإلنتاج ‪ ،‬حيث يتدخل في البحث ووضع الطرق األسس‬
‫إلنقاص تكاليف مع الحصول على جودة عالية تحسين النوعية و التكبير نسبة المبيعات ‪.‬‬

‫مكتب التنظيم ‪:‬‬

‫مكتب التنظيم ليس مجرد مكتب لألوامر وإنما هو العضو األهم في المؤسسة ‪ ،‬حيث أنه هو من يقوم‬
‫بالتحريات ‪ ،‬تجمع المعلومات ‪،‬النصائح ‪،‬إعطاء األوامر وفي كل نهاية عملية يعطي الطريقة المثلى‬
‫للعمل و يرسلها إلى السلم اإلداري‬

‫وظائف مكتب التنظيم ‪:‬‬

‫دراسة التنظيم العام ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫دراسة طريقة وضع األدوات واآلالت ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تبسيط و تسهيل العمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحضير العمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تعديل العمل األوامر والتنفيذ ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تنظيم عملية الصيانة و األمان ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تسير المخزن ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫االختيار األمثل والتوجيه العام و الخاص للعمال ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تكوين و تنقيط العمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحسين و تحديد طرق العمل ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫مراقبة النوعية ‪،‬و مراقبة و حساب قسم المر دودية و ثمن البيع ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫مكتب الدراسات ‪:‬‬

‫تعريف ‪:‬‬

‫هو المكتب المسؤول عن كل عملية متدخلة في تحقيق و انجاز مجموعة من المالبس حيث يتلقى المنتج‬
‫يقوم بإنجاز كراس أو دفتر التوجيهات الخاصة باالنجاز ‪.‬‬

‫وظائف مكتب الدارسات ‪:‬‬

‫انجاز النموذج األساسي ( التفصيل )‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫خياطة النموذج ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تحضير دفتر الخياطة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫يعرف بأهمية المنتوج و نوعيته وكذا طريقة خياطته ‪.‬‬

‫مكتب االبتكار ‪:‬‬

‫تعريف ‪:‬‬

‫هو المسؤول عن األفكار الجديدة وكذا اختيار األلوان و األقمشة و نوعية المواد وكذا أخرى‬
‫صيحات الموضة ‪...‬الخ ‪.‬‬

‫وظائف مكتب االبتكار ‪:‬‬

‫ابتكار الموديالت ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫ابتكار القاصات ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التفصيالت الخاصة بالموديالت ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫خياطة النموذج األولي‬ ‫‪‬‬

‫تعريف مجموع المبتكرين ‪:‬‬

‫من البداية الفكرة إلى غاية نهاية االنجاز هناك عدة أشخاص يتدخلون أثناء هذه المراحل ‪.‬‬

‫‪ . 1‬مبتكر األزياء ‪Styliste :‬‬

‫هو صاحب الفكرة حيث أنه هو المسؤول عن ابتكار خط ونوع من المالبس وهو من يقوم برسم نموذج‬
‫الموديل حسب صيحات الموضة حيث يقوم بالتعبير عن الفكرة أو األفكار بواسطة رسم معين ‪.‬‬

‫وهو من يختار األقمشة و األلوان الخاصة بمودة الرسم القادم ‪.‬‬

‫يجب على مبتكر األزياء أن يقوم بإحداث فردية طريقة جديدة لنوعية األولون و األقمشة ‪ ،‬و يمكن أن‬
‫نقوم عنه بأنه هو الصحابي ووظيفة هي جمع المعلومات الخاصية بآخر الصيحات ‪.‬‬

‫مصمم األزياء ‪:‬‬ ‫‪.1‬‬

‫هو المسؤول عن المجال التقني الخاص بأفكار المبتكر يقوم المصمم بوضع تجارب على القماش لتحقيق‬
‫األفكار المبتكر بداية بقولبة القماش على على الماثل كما يقوم بعملية التفصيل الخاصة بالموديل ‪:‬‬

‫التفصيل النموذج الصناعي ‪ ،‬التدرج ‪ ،‬الخياطة أو االنجاز على النموذج أن يكون مطابق تماما للرسم‬
‫المبتكر و هنا تظهر براعة مصمم األزياء‬

‫‪ . 3‬المدرج ‪Le gradeur:‬‬

‫هو التقني الذي يقوم بتحضير النماذج الخاصة بالتدرج كما يقوم بإنجاز مجموعة المقاسات في حالة‬
‫طلبها من طرف مكتب الدراسات ‪،‬النماذج الخاصة بالمالبس تتوجه نحو مصلحة التفصيل ‪.‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫إطار المجموعة ‪:‬‬

‫سعر البيع‬ ‫نوعية القماش‬ ‫الفئة‬ ‫الموديل‬ ‫الرقم‬

‫مخطط المجموعة ‪:‬‬

‫الفئة‬ ‫الموديل‬

‫‪. 2‬توظيف أو تنسيق النماذج و التصميم ‪:‬‬

‫توظيف أو تنسيق النماذج ‪:‬‬

‫تعريف ‪:‬‬

‫هو البحث على القياس األكثر اقتصادي لنموذج واحد أو لعدة نماذج على القماش ‪.‬‬

‫بمعنى قص أكبر عدد من المالبس في أقل و أصغر كمية من القماش ‪.‬‬

‫تعليمات يجب أتباعها ‪:‬‬

‫تحقق أن يكون نموذجك كامل و يحتوي على كل القطع ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫تحقق من عرض القماش ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫تحقق من اتجاه القماش ‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫قارن بين وجه و القفا للقماش ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫احترام خيط مستقيم القماش ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫عدة طرق للتوظيف ‪:‬‬

‫قماش على القفا ‪:‬‬

‫هي طريقة التوظيف أين يكون القماش مطوي على اثنين ‪،‬جهة الوجه على جهة الوجه ‪.‬‬

‫الفوائد ‪:‬‬

‫نحصل على قطع مضاعفة‬ ‫‪‬‬


‫نحصل على جانب أيمن وجانب أيسر ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نحصل على كل القطع في اتجاه واحد ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نحصل على احترام الخياطات ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫المساوي‪:‬‬

‫تتطلب جهد أكثر في الصناعة‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫تستعمل في القص بالوحدة مثال‪ :‬النموذج األولي‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫قماش على الوجه‪:‬‬

‫و هي طريقة التوظيف أو التنسيق أين يكون القماش منبسط و الحاشية متوازية مع الحاشية هذه الطريقة‬
‫تستعمل عامة في تفصيل األلبسة الغير متناظرة و أيضا األلبسة المتناظرة ( المتناسبة )‪.‬‬

‫الفوائد‪:‬‬

‫قلة التعب‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫الدقة في العمل‬ ‫‪‬‬
‫سهولة في الرسم ( التخطيط ) و لهذا يجب أن تكون النماذج مسطرة كامال‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التموضع ‪Le plasmon:‬‬

‫تعريف ‪:‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫هو تقديم التموضع الصحيح لمجموعة التفصيل لقطعة أو عدة قطع ‪ ،‬موضوعة على مستطيل يمثل وجه‬
‫القماش المواد المفصلة ‪.‬‬

‫هدف التموضع ‪:‬‬

‫يستعمل التموضع بهدف إيجاد االستعمال األفضل للقماش بمعنى قص اكبر عدد من المالبس في اقل و‬
‫أصغر كمية ممكنة من القماش وهذا يعتمد على خبرة الشخص في المجال حيث على أفضل طريقة‬
‫لوضع قطع و تفصيل دون اللجوء إلى عمليات حسابية أو نظريات تقنية ‪.‬‬

‫تدخل عامل متخصص في تقنيات التفصيل ضرورة قصوى ‪،‬ليس فقط من أجل جعله فعاال ولكن أيضاء‬
‫من أجل توظيف خبرته بغرض الحصول على نتائج أفضل‬

‫شروط النجاح ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫من أجل أن ينجح التموضع يجب أن يكون العامل المتخصص في التفصيل مؤهال لـ ‪:‬‬

‫إعطاء أهمية اعرض القماش‬ ‫‪-‬‬


‫أن يكون على معرفة باتجاه القماش‬ ‫‪-‬‬
‫أن يكون على معرفة باتجاه نسيج القماش ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أن يكون على معرفة بنوعية التفريش ( تفريش وجه مقابل وجه أو تفريش وجه مقابل القفا )‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫حساب نسبة الضياع ‪ ( ×100 :‬الوزن المستعمل – الوزن الكلي )‬

‫الوزن الكلي‬

‫‪ %P‬نسبة الضياع‬ ‫الوزن المستعمل ‪PG‬‬ ‫الوزن الكلي ‪PT‬‬ ‫نوعية القماش‬
‫‪P = PT – PG‬‬
‫‪PT‬‬

‫‪%‬‬

‫حساب المردودية ‪R :‬‬

‫نسبةالمردودية =‬ ‫الوزن المستعمل‬ ‫الوزن الكلي‬ ‫القماش‬


‫‪ × 100‬الوزن المستعمل ÷ الوزن الكلي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫‪%‬‬

‫الثمن المسترجع =‬

‫البطاقة التقنية للمنتج ‪:‬‬

‫المميزات‬ ‫القماش المستعمل‬


‫تسمية الموديل‬ ‫‪Gwdhfre Aouragh‬‬ ‫قماش مستعمل ‪TISSU‬‬
‫‪Sexe‬‬ ‫اللون‬
‫‪Taille‬‬ ‫مما يتكون‬
‫‪Tempsd éxécution‬‬ ‫‪daobleur‬‬

‫الوقاية من المخاطر في الصناعة النسيجية ‪:‬‬

‫الصناعة النسيجية هي عبارة عن تحويل األلياف الطبيعية ( قطن ‪ ،‬صوف ‪ ،‬حرير )ومواد اصطناعية‬
‫لكي نتحصل على مواد نصف مكملة كالخيوط أو كاملة التصنيع مثل القماش هذه العملية تودي إلى‬
‫مخاطر مهنية عديدة نذكر منها ‪:‬‬

‫هناك عدة مخاطر منها ‪:‬‬


‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

‫مخاطر جسدية ‪:‬‬

‫المخاطر المتصلة باآلالت ‪:‬‬

‫الضجيج الذي يودي إلى نقص في السمع‬ ‫‪‬‬


‫مخاطر التيار الكهربا ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الحرارة التي تودي إلى التهابات جلدية‬ ‫‪‬‬

‫مخاطر أخرى ‪:‬‬

‫اإلمراض النفسية بسبب الغبار المتراكم في المصانع‬ ‫‪‬‬


‫نقص في الروية بسبب دخول الشوايب في العين‬ ‫‪‬‬

‫مخاطر كيمائية ‪:‬‬

‫المواد الكيميائية المستعملة في مختلف مراحل تحويل األلياف إلى خيوط ثم قماش تودي إلى‬ ‫‪‬‬
‫مختلف اإلمراض مثل ‪ :‬األمراض التنفسية ‪ ،‬و األمراض الجلدية ‪.‬‬

‫أخطار المواد الملونة ‪:‬‬

‫الملونات المستعملة في المعامل تتسبب في تسمم ‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫احتياطات أولية ألخطار الصناعة النسيجية ‪:‬‬

‫االحتياطات األكثر هي االحتياطات األولية مع وضع تكنولوجيات لكي يسمح بالتفاعل مع المواد‬
‫االنتجية ( إزالة التأثيرات المحتملة على األشخاص )‪à‬‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬
‫التنظيم العلمي للعمل‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫الجانب التطبيقي‬

You might also like