‫جومانا معمر‬

‫السؤال االول‪:‬‬

‫انجيل لوقا‪ :‬له عملين في الكتاب المقدس‬

‫انجيل‬ ‫‪.1‬‬
‫اعمال الرسل‬ ‫‪.2‬‬

‫عاش لوقا مع مريم ام يسوع وله احداث مفصلة عن حياة السيد المسيح وميالده‪.‬‬

‫لوقا كاتب انجيله بجماعة من المسيحيين من اصل وثني‬

‫شمولية رسالة يسوع‪ ،‬السيد المسيح لم يكن لديه مانع ان يتحدث مع جميع الناس‬ ‫‪.1‬‬
‫لقب يسوع بأنه صديق الخطأة ألنه كان يتحدث مع الناس المهمشين‬ ‫‪.2‬‬
‫التلمذة‪ :‬التلميذ يحاول العيس على مثال معلمه وكل مسيحي يجب ان يتبع تعاليم المسيح في المحبة والتسامح‬ ‫‪.3‬‬
‫والرحمة‬
‫جسد السيد المسيح دور خاص للنساء حيث سمح للنساء ان يتبعوه حتى يبشروا باسمه‬ ‫‪.4‬‬
‫يشدد على مفهوم الصالة وصلى يسوع في عدة مناسبات‪ V‬اعطى مفهوم جديد للصالة‪ ،‬الصالة هي عالقة مستمرة‬ ‫‪.5‬‬
‫بين االنسان مع هللا سواء بالقلب او بالحديث‪.‬‬

‫اعمال الرسل تكمل حياة يسوع والجماعة المسيحية الحقا ً كيف عاشوا وبشروا حيث يتحدث عن تبشير أي بعد االناجيل‬
‫االربعة أي ما بعد صعود المسيح‬

‫هللا هو المكون للجماعة المسيحية من خالل يسوع‬ ‫‪.1‬‬

‫شمولية الرسالة‪ :‬اعمال واقوال يسوع‬ ‫‪.2‬‬
‫االعالن بموت وقيامة يسوع المسيح‬ ‫‪.3‬‬

‫السؤال الثاني‪:‬‬

‫يسوع هو تجسد وحي هللا للبشرية هو مخلص العالم من الخطيئة هو محور كل الخليقة‪ ،‬السيد المسيح لم ينقل وحيا ً انما هو‬
‫ذاته االنجيل هو لم يأت حتى ينقل كتابا النه هو هدف جميع الكتب ومحور األنجيل هو يرينا يد هللا الممدودة حتى يخلص‬
‫البشرية هو ليس مستلم الوحي كباقي األنبياء‪ ،‬الن يسوع المسيح هو هللا وليس انسانا‪ .‬لم يكتب المسيح الكتاب المقدس‬
‫بنفسه‪ ،‬الن يسوع المسيح أعلى من أن يكتب الكتاب بنفسه هو هللا الموجود لخالص البشرية حتى يتبعوا تعاليمه فالذي كتب‬
‫الكتاب المقدس هم تالميذ يسوع فتعتبر االناجيل األربعة هي اعمال وثمرة جهود تالميذه حتى يعلنوا ايمانهم بالمسيح‪.‬‬

‫السؤال الثالث‪:‬‬

‫لم يكن بولس من اتباع السيد المسيح قبل ذهابه الى دمشق‪ ،‬ذكر هذا الحدث بشيء من التفصيل في سفر أعمال الرسل‪،‬‬
‫وبحسب الرواية فقد تم التحول على طريق دمشق‪ ،‬حين قصدها بولس بهدف اضطهاد المسيحيين فيها‪ ،‬فتحول على الطريق‬
‫إلى المسيحية‪ .‬يرى المسيحيون أنه من ناحية الهوتية‪ ،‬يثبت التح ّول البولسي أنه "ال شيء يستحيل على هللا فعله"‪ّ ،‬‬
‫وأن‬
‫"نعمة هللا تطال الجميع" ‪ .‬تغيير اسم شاول الى بولس رم ًزا للتحول العميق والجوهري في حياة ومواقف اإلنسان‪.‬‬