You are on page 1of 5

‫اختبار تدريبي الختبار المنتصف مساق الثقافة اإلسالمية‬

‫عدد األسئلة ‪35‬‬


‫مالحظة مهمة‪ :‬هذه أمثلة فقط لما يمكن أن يكون أسئلة الختبار المنتصف‪ ،‬وهناك الكثير من األسئلة التي يمكن صياغتها‬
‫المعلومات الواردة في المذكرة‬ ‫وعليه‪ :‬التركيز ينبغي أن يكون على كل‬
‫صحي َحة‪:‬‬
‫اإلجا َب ِة ال َّ‬
‫األول‪ :‬ضَعي دا ِئ َرة َح ْو َل َر ْم ِز ِ‬
‫السؤال ّ‬
‫س َّخ َر الش َّْم َ‬
‫س‬ ‫علَى ا ْل َع ْر ِ‬
‫ش َو َ‬ ‫ع َمد تَ َر ْونَهَا ث ُ َّم ا ْ‬
‫ستَ َوى َ‬ ‫ت ِبغَي ِْر َ‬
‫اوا ِ‬ ‫ّللا الَّذِي َر َف َع ال َّ‬
‫س َم َ‬ ‫شير قولُه تعالى‪ُ َّ (( :‬‬ ‫ُي ُ‬ ‫‪.1‬‬
‫اإلعجاز ال ِع ْلمي في‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫س ًّمى (‪[ ))2‬الرعد‪ ]2 :‬إلى‬ ‫َوا ْلقَ َم َر كُل يَجْ ِري ِألَجَل ُّم َ‬
‫اإلنسان‪.‬‬ ‫أ‬
‫ال َحيَوان‪.‬‬ ‫ب‬
‫الك َْون‪.‬‬ ‫ج‬
‫النبات‪.‬‬ ‫د‬

‫سنَّةُ اصطالحا عند علماء أصول الفقه‪:‬‬ ‫ال ُّ‬ ‫‪.2‬‬


‫صفَة‪.‬‬ ‫ما أُث َِر عن ال َّن ِبي ِ صلى هللا عليه وسلم مِ ن قَ ْول ْأو فِ ْعل ْأو تَ ْقرير أَ ْو ِ‬ ‫أ‬
‫عي‪.‬‬ ‫صلُ ُح أَ ْن يَكونَ َدليالً ِل ُح ْكم َ‬
‫ش ْر َ‬ ‫ص َد َر عن النَّ ِبي ِ صلى هللا عليه وسلم مِ ن قَ ْول ْأو فِ ْعل ْأو تَ ْقرير مِ َّما َي ْ‬ ‫ما َ‬ ‫ب‬
‫ما في فِ ْع ِل ِه ثَوابٌ َوفي ت َْر ِك ِه َمال َمةٌ َوعِتابٌ ال عِقابٌ ‪.‬‬ ‫ج‬
‫سنَةً كان ْ‬
‫َت أو قَبي َحة‪.‬‬ ‫السيرةُ والطريقةُ َح َ‬ ‫َ‬ ‫د‬
‫سل َم"‬
‫س ِل ُم الكافِ َر وال الكافِ ُر ال ُم ْ‬
‫ث ال ُم ْ‬‫ي ِ صلى للا عليه وسلم‪" :‬ال يَ ِر ُ‬ ‫نَ ْوعُ البَيان في َحدي ِ‬
‫ث النَّبِ ّ‬ ‫‪.3‬‬
‫ظ ْاأل ُ ْنثَيَي ِْن)) [النساء‪:]11 :‬‬ ‫ّللا فِي أَ ْو َال ِدكُ ْم ِللذَّك َِر ِمثْ ُل َح ِ ّ‬
‫وصيكُ ُم َّ ُ‬
‫سبَ ِة لقوله تعالى‪(( :‬يُ ِ‬ ‫بالنِّ ْ‬
‫تفصيل ُمجْ َمل‪.‬‬ ‫أ‬
‫تأكي ٌد لما جاء به القرآن‪.‬‬ ‫ب‬
‫تقيي ُد ُمطلق‪.‬‬ ‫ج‬
‫صيص عام‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ت َْخ‬ ‫د‬

‫ِمنَ األَ ِدلَّ ِة على إِ ْذ ِن النَّبِ ّ‬


‫ي ِ صلى للا عليه وسلم في ِكتابَ ِة حَديثِ ِه الشَّريف‪:‬‬ ‫‪.4‬‬
‫صحيحة‪.‬‬ ‫صحيفَة ال َّ‬ ‫ال َّ‬ ‫أ‬
‫صحيفَة الصا ِدقَة‪.‬‬ ‫ال َّ‬ ‫ب‬
‫اإلمام مالِك‪.‬‬
‫ِ‬ ‫طأ ُ‬
‫ُم َو َّ‬ ‫ج‬
‫صحي ُح البُخاري‪.‬‬ ‫َ‬ ‫د‬
‫سنَ ِد أو ِإحْداها َول ْم يَ ْن ِز ْل ع َْن َهذا العَدَد هو‪:‬‬
‫ت ال َّ‬ ‫َميع َ‬
‫طبَقا ِ‬ ‫ما َرواهُ اثْ ِ‬
‫نان في ج ِ‬ ‫‪.5‬‬
‫ال ُمتَوات ُِر اللَّ ْفظي‪.‬‬ ‫أ‬
‫ال َم ْشهور‪.‬‬ ‫ب‬
‫العَزيز‪.‬‬ ‫ج‬
‫الغَريبُ ‪.‬‬ ‫د‬

‫الصفحة ‪ 1‬من ‪5‬‬


‫‪.6‬‬
‫س ِبأ َ ْن يَأتوا ِب ِمثْ ِل القُ ْر ِ‬
‫آن‪ ،‬م َع أنَّ ُهم عَبي ُدهُ وهو خا ِلقُ ُهم لـ‪:‬‬ ‫واإل ْن َ‬
‫الجنَّ ِ‬ ‫تَ َحدّى ُ‬
‫للا ِ‬
‫إثبات عظ َمتِه تعالى وكمال قدرته وشرعه‪.‬‬ ‫أ‬
‫عجزة‪.‬‬
‫َت لن تقف أمام ال ُم ِ‬ ‫إثبات أن قدرةَ الخ َْل ِ‬
‫ق مهما َبلَغ ْ‬ ‫ب‬
‫ض ْعفِه‪ ،‬وحا َجتِه إلى هللا تعالى‪ ،‬وهذا أدْعى إلى تَواضُعه وتَسْليمِ ه‪،‬‬
‫وعجْزه و َ‬
‫ِ‬ ‫ليبقى اإلنسانُ في دائرة إنسانِيَّتِه‬ ‫ج‬
‫وال َحذَ ِر مِ نَ العُلُ ِو واال ْستِ ْكبار‪.‬‬
‫جميع ما ذكر‪.‬‬ ‫د‬

‫سنَّةُ اصطالحا عند علماء أصول الفقه‪:‬‬ ‫‪ .7‬ال ُّ‬


‫صفَة‪.‬‬ ‫أ ما أُث َِر عن النَّ ِبي ِ صلى هللا عليه وسلم مِ ن قَ ْول ْأو فِ ْعل ْأو تَ ْقرير أَ ْو ِ‬
‫عي‪.‬‬ ‫صلُ ُح أَ ْن يَكونَ َدليالً ِل ُح ْكم َ‬
‫ش ْر َ‬ ‫ص َد َر عن النَّ ِبي ِ صلى هللا عليه وسلم مِ ن قَ ْول ْأو فِ ْعل ْأو تَ ْقرير مِ َّما َي ْ‬ ‫ب ما َ‬
‫ج ما في فِ ْع ِل ِه ثَوابٌ َوفي ت َْر ِك ِه َمال َمةٌ َوعِتابٌ ال عِقابٌ ‪.‬‬
‫سنَةً كان ْ‬
‫َت أو قَبي َحة‪.‬‬ ‫السيرةُ والطريقةُ َح َ‬ ‫َ‬ ‫د‬
‫سل َم"‬
‫س ِل ُم الكافِ َر وال الكافِ ُر ال ُم ْ‬
‫ث ال ُم ْ‬‫ي ِ صلى للا عليه وسلم‪" :‬ال يَ ِر ُ‬ ‫‪ .8‬نَ ْوعُ البَيان في َحدي ِ‬
‫ث النَّبِ ّ‬
‫ظ ْاأل ُ ْنثَيَي ِْن)) [النساء‪:]11 :‬‬ ‫ّللا فِي أَ ْو َال ِدكُ ْم ِللذَّك َِر ِمثْ ُل َح ِ ّ‬
‫وصيكُ ُم َّ ُ‬
‫سبَ ِة لقوله تعالى‪(( :‬يُ ِ‬ ‫بالنِّ ْ‬
‫تفصيل ُمجْ َمل‪.‬‬ ‫أ‬
‫تأكي ٌد لما جاء به القرآن‪.‬‬ ‫ب‬
‫تقيي ُد ُمطلق‪.‬‬ ‫ج‬
‫صيص عام‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ت َْخ‬ ‫د‬

‫‪ِ .9‬منَ األَ ِدلَّ ِة على إِ ْذ ِن النَّبِ ّ‬


‫ي ِ صلى للا عليه وسلم في ِكتابَ ِة حَديثِ ِه الشَّريف‪:‬‬
‫صحيحة‪.‬‬ ‫صحيفَة ال َّ‬
‫أ‬ ‫ال َّ‬
‫صحيفَة الصا ِدقَة‪.‬‬
‫ب‬ ‫ال َّ‬
‫اإلمام مالِك‪.‬‬
‫ج‬ ‫ِ‬ ‫طأ ُ‬
‫ُم َو َّ‬
‫د‬
‫صحي ُح البُخاري‪.‬‬ ‫َ‬
‫سنَ ِد أو ِإحْداها َول ْم يَ ْن ِز ْل ع َْن َهذا العَدَد هو‪:‬‬
‫ت ال َّ‬ ‫َميع َ‬
‫طبَقا ِ‬ ‫‪ .10‬ما َرواهُ اثْ ِ‬
‫نان في ج ِ‬
‫أ ال ُمتَوات ُِر اللَّ ْفظي‪.‬‬
‫ب ال َم ْشهور‪.‬‬
‫ج العَزيز‪.‬‬
‫د الغَريبُ ‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 2‬من ‪5‬‬


‫ليس من ال َمعاني اللُّغَ ِويَّ ِة ِل َك ِل َم ِة "الثَّقافَة"‪:‬‬ ‫‪َ .11‬‬
‫هارة‪.‬‬‫الح ْذ ُق وال َم َ‬ ‫ِ‬ ‫أ‬
‫ب التَّ ْقوي ُم والت ْهذيب‪.‬‬
‫ظفَر‪.‬‬ ‫ج اإلدْراكُ وال َّ‬
‫عة‪.‬‬ ‫الزرا َ‬ ‫ِ‬ ‫د‬

‫ح "الثَّقافَة"‪:‬‬ ‫ص َ‬
‫طلَ ِ‬ ‫َضارة" َو ُم ْ‬
‫ح "الح َ‬ ‫ص َ‬
‫طلَ ِ‬ ‫‪ .12‬العَالقةُ بَ ْينَ ُم ْ‬
‫ضارة‪.‬‬‫أ الثَّقافةُ أ ْش َم ُل لل َح َ‬
‫ضارةُ أ ْش َم ُل للثَّقافَة‪.‬‬ ‫ب ال َح َ‬
‫ِي الثَّقافَة‪.‬‬ ‫ضارةُ ه َ‬ ‫ج ال َح َ‬
‫س الثَّقافَة‪.‬‬ ‫ع ْك ُ‬ ‫ضارةُ َ‬ ‫د ال َح َ‬
‫ع َملَكُ ْم‬
‫ّللا َ‬ ‫(وقُ ِل ا ْع َملُوا فَ َ‬
‫س َي َرى َّ ُ‬ ‫شير إليها قولُهُ تعالى‪َ ( :‬‬
‫الم َّي ِة التي ُي ُ‬
‫س ِ‬ ‫اإل ْ‬‫ص الثَّقافَ ِة ِ‬ ‫‪ِ .13‬م ْن َخصا ِئ ِ‬
‫َو َرسُولُهُ َوا ْل ُم ْؤ ِمنُونَ )) [التوبة‪:]105 :‬‬
‫الربانِيَّة‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫أ‬
‫س ِطيَّة‪.‬‬ ‫الو َ‬ ‫َ‬ ‫ب‬
‫المثا ِليَّةُ والواقِ ِعيَّة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ج‬
‫د اإليجا ِبيَّة‪.‬‬
‫اإلعجاز بالنظم هو اإلعجاز‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.14‬‬
‫أ الغيبي‪.‬‬
‫ب العلمي‪.‬‬
‫ج التشريعي‪.‬‬
‫د كل ما ذكر خطأ‪.‬‬
‫أي تبديل أو تحريف مما‬ ‫يعتر القرآن ُّ‬ ‫‪ .15‬قول الشاعر والفيلسوف األلماني غوته ‪" :Goethe‬لم ِ‬
‫يُستدل ويُستأنس به على خاصية من خصائص القرآن الكريم‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫وجوب أدائه بلفظه ومعناه‪.‬‬ ‫أ‬
‫هيمنته على الكتب السماوية‪.‬‬ ‫ب‬
‫حفظه وصيانته‪.‬‬ ‫ج‬
‫إعجازه‪.‬‬ ‫د‬

‫الصفحة ‪ 3‬من ‪5‬‬


‫بار ِة ال َخ َ‬
‫طأ‬ ‫صحيحة و(خطأ) أما َم ال ِع َ‬
‫بار ِة ال َّ‬
‫السؤال الثاني‪ :‬ضَعي (صح) أما َم ال ِع َ‬
‫مع تصحيح الخطأ إن ُوجد‪.‬‬

‫طبيق‪.‬‬ ‫غي ُْر قا ِبلَة للتَّ ْ‬ ‫ْالم قَضايا ِمثا ِليَّةٌ َ‬ ‫ْس في اإلس ِ‬ ‫‪( .16‬صح) لَي َ‬
‫اآلخرة‪ ،‬وهذا‬ ‫سعا َدة في ِ‬ ‫ت ال َّ‬ ‫ت ال َحياةِ الد ْنيا َو ُمقَ ِوما ِ‬ ‫طلَّبا ِ‬ ‫ْالميَّةُ تُلَبي ُمتَ َ‬ ‫اإلس ِ‬ ‫‪( .17‬خطأ) الثَّقافَةُ ِ‬
‫َم ْعنى أَنَّها عالَ ِميَّةُ اآلفاق‪[ .‬الصح‪ :‬الوسطية]‪.‬‬
‫عجز]‪.‬‬ ‫آن أن نَقول‪" :‬ه َُو كَال ُم هللا"‪[ .‬الصح‪ :‬كالم هللا ال ُم ِ‬ ‫ص ُر للقُ ْر ِ‬‫ريف ال ُم ْختَ َ‬ ‫‪( .18‬خطأ) التَّ ْع ُ‬
‫الملَّة‪.‬‬
‫ت ال ُمتَوا ِت َرة خ ََر َج ِمنَ ِ‬ ‫‪( .19‬صح) َم ْن أ ْنك ََر َح ْرفًا من ال ِقراءا ِ‬
‫ْث ثَ ِق ْفتُموهُ ْم)) [البقرة‪ ]191 :‬هو‬ ‫‪( .20‬خطأ) مفهوم الثقافة في قوله تعالى‪(( :‬وا ْقتُلوهُ ْم َحي ُ‬
‫ظفَر]‪.‬‬ ‫التقويم والتهذيب‪[ .‬الصح‪ :‬اإلدْراكُ َوال َّ‬
‫‪( .21‬صح) لدى التفريق بين الثقافة والعلم التجريبي يصح أن نقول ‪" :‬الثَّقافَةُ في أص ِلها‬
‫طبيعَة"‪.‬‬ ‫اإل ْنسان‪ ،‬بَ ْينَما يَتَعا َم ُل ال ِع ْل ُم التَّجْ ريبي َم َع ال َّ‬ ‫ف تَتَعا َم ُل مع ِ‬ ‫عار ُ‬
‫َم ِ‬
‫ف‬ ‫ض َّم‪ ،‬سُ ِمي القرآنُ ألنهُ ُج ِم َع ِم ْن ُم ْختَلَ ِ‬ ‫ص ُل "القُ ْرآن" ِم ْن "قَ َرأَ" بمعنى َج َم َع و َ‬ ‫‪( .22‬خطأ) أَ ْ‬
‫َوسا ِئ ِل الكتابة‪[ .‬الصح‪ :‬لجمعه ما فيه من األحكام والقصص وغير ذلك]‪.‬‬
‫ضارةُ هي الثَّقافَةُ وال َم َدنِيَّة‪.‬‬ ‫‪( .23‬صح) ال َح َ‬
‫الملَّ ِة‪[ .‬الصح‪ :‬ال يُخرج‬ ‫صاح َبهُ ِمنَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت الشاذَّ ِة ي ُْخ ِر ُ‬
‫ج‬ ‫كار َح ْرف من ال ِقراءا ِ‬ ‫‪( .24‬خطأ) ِإ ْن ُ‬
‫الملة]‪.‬‬ ‫صاحبه من الملة‪ ،‬أو إنكار حرف من القراءات المتواترة يُخرج صاحبه من ِ‬
‫خار ٌق‬ ‫عجزة‪ :‬أَ ْم ٌر ِ‬ ‫صدِقَ بها جمي ُع الناس‪[ .‬الصح‪ :‬ال ُم ِ‬ ‫عجزة أن يُ َ‬ ‫روط ال ُم ِ‬ ‫‪( .25‬خطأ) ِم ْن شُ ِ‬
‫صديقًا ِل َدعْوى النب َُّوةِ ِع ْن َد‬ ‫هللا على يَ ِد َرسو ِل ِه‪ ،‬تَ ْ‬ ‫ُظ ِه ُرهُ ُ‬ ‫ضة‪ ،‬ي ْ‬ ‫عار َ‬ ‫للعادة‪ ،‬سا ِل ٌم عن ال ُم َ‬
‫التَّ َحدي]‪.‬‬
‫ظم َي ْنت َِظ ُم القُ ْرآنَ كُلَّه‪.‬‬ ‫ْجاز بالنَّ ِ‬ ‫اإلع ُ‬ ‫‪( .26‬صح) ِ‬
‫وأن‬‫َّ‬ ‫ص ِة َم ْريَ َم‬
‫إخبارهُ عن ق َّ‬ ‫ُ‬ ‫الكريم‬
‫ِ‬ ‫ْجاز الغيبي ال ُم ْستَ ْقبَلي في القُ ْر ِ‬
‫آن‬ ‫‪( .27‬خطأ) ِمنَ اإلع ِ‬
‫سيكون نَ ِبيًّا‪[ .‬الصح‪ :‬إخباره عن انتصار الروم على الفرس في بضع‬ ‫عيسى عليه السالم َ‬
‫سنين]‪.‬‬
‫ف ال ِعنايَ ِة‬ ‫ص ْر ِ‬‫غي ِْر القُ ْرآن ِل َ‬ ‫ش ْيء َ‬ ‫‪( .28‬صح) نَهى النَّبِي صلى هللا عليه وسلم عن كتاب ِة َ‬
‫واالهتمام بالقُرآن الكريم كتابةً وتوثيقاً‪ ،‬وكي ال ينشغلوا بغيره‪.‬‬
‫‪( .29‬خطأ) سبب جمع القرآن الكريم على عهد أبي بكر رضي هللا عنه هو االختالف في‬
‫القراءات‪[ .‬الصح‪ :‬السبب هو الخشية من ضياعه بموت حفاظه من الصحابة]‪.‬‬
‫ران ِم ْن‬ ‫حيث ال ُح ِجيَّةُ و ُمتَغايِ ِ‬‫ُ‬ ‫الن من‬ ‫ط َّه َرةُ ُمتَماثِ ِ‬ ‫‪( .30‬صح) القُرآنُ الكري ُم والسنَّةُ النبويَّةُ ال ُم َ‬
‫ْث األَ ْف َ‬
‫ض ِليَّة‪.‬‬ ‫َحي ُ‬

‫الصفحة ‪ 4‬من ‪5‬‬


‫ض لَها القُ ْرآنُ الكَري ُم ن ْفيًا وال ِإثْباتًا‪َ :‬ك ْي ِفيَّةُ‬ ‫‪( .31‬خطأ) ِم ْن أَ ْمثِلَ ِة أَ ِ‬
‫حْكام السنَّ ِة التي لَ ْم يَتَ َع َّر ْ‬
‫الصالةِ وأَ ْوقاتُها‪[ .‬الصح‪ :‬من أمثلة السنة المبينة للقرآن بتفصيل مجمله‪ :‬كيفية الصالة‬
‫ض لَها القُ ْرآنُ الكَري ُم ن ْفيًا وال‬ ‫حْكام السنَّ ِة التي لَ ْم َيتَ َع َّر ْ‬‫وأوقاتها]‪ .‬أو [الصح‪ِ :‬م ْن أَ ْمثِلَ ِة أَ ِ‬
‫ِإثْباتًا‪ :‬أحاديث حرمة الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها‪ ،‬أو رجم الزاني المحصن‪ ،‬أو‬
‫ميراث الجدة]‪.‬‬
‫ضيف إلى الصحابي ِم ْن قَ ْول أَ ْو فِ ْعل أَ ْو تَ ْقرير هو ال َم ْقطوعُ‪[ .‬الصح‪ :‬هو‬ ‫َ‬ ‫‪( .32‬خطأ) ما أُ‬
‫المنقطع]‪.‬‬
‫‪( .33‬صح) ال ُمتَواتِ ُر ال َم ْعنَوي يُفي ُد ال ِع ْل َم اليَقيني‪.‬‬
‫‪( .34‬خطأ) ينقسم الحديث النبوي الشريف باعتبار عدد رواته إلى مقبول ومردود‪[ .‬الصح‪:‬‬
‫إلى متواتر وآحاد]‪ .‬أو [ينقسم الحديث النبوي الشريف باعتبار القبول والرد إلى مقبول‬
‫ومردود]‪.‬‬
‫‪( .35‬خطأ) الحديث الحسن هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط من غير شذوذ وال علة‪.‬‬
‫الصح‪ :‬الحديث الحسن هو ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه من غير شذوذ‬
‫وال علة] أو [الحديث الصحيح هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط من غير شذوذ وال‬
‫علة]‪.‬‬

‫الصفحة ‪ 5‬من ‪5‬‬

You might also like