You are on page 1of 143

‫االا!فى لل!بتدقي!

‪،‬‬

‫!ليلك المختصر في الحوأو‬


‫بيق الإيمان والإلحاد‬

‫تاءليف‬

‫فى ‪.‬كمشا!مح!مع‬

‫‪ ..‬ز‬ ‫للنشلأ‬ ‫العاتب‬ ‫دالى‬


‫!‬ ‫ي‬ ‫؟اللو‬
‫‪5‬ءا!كلاع‬ ‫"‪5". +‬؟اه ل! ‪2‬‬
‫هلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪74‬‬ ‫؟‪5‬؟ه‬ ‫أم‬ ‫؟‪،‬لاه‬ ‫‪+‬ه‬
‫والالطد‬ ‫الإيمان‬ ‫في الحوار بن‬ ‫المخمر‬ ‫ا الالحاد للقدنجن‪ :‬دللك‬

‫تأليف‪:‬‬

‫عز!‬ ‫د‪ .‬هام‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪14‬‬ ‫الطبة الأولى ة ديبر‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪92562 :‬‬ ‫الإيداع‬ ‫رتم‬

‫الدولي ت ‪789-779-85165-5-5‬‬ ‫ابرفم‬

‫أو (مركز‬ ‫)‬ ‫(دار الكاتب‬ ‫عن وجهة نظر‬ ‫بالضرورة‬ ‫!بر‬ ‫لا‬ ‫في هذا ال!ب‬ ‫الواردة‬ ‫الآراء‬

‫طنما عن وجهة نظر المؤلف‪.‬‬ ‫)‬ ‫براين‬

‫‪ -‬ممر‬ ‫‪ -‬الاسماعلة‬ ‫وايوزبع‬ ‫الكات لبثر‬ ‫دار‬

‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪20(01557746010‬‬ ‫‪- ).‬‬ ‫‪52(.‬‬ ‫‪3121801271‬‬

‫وس!لة ثصوبرية‬ ‫بأ!ة‬ ‫جزء من هدا ال!ب‬ ‫اكلط‬ ‫)و امحمال‬ ‫يمنع نخ‬

‫الفوتوعرافي‬ ‫ايصوبر‬ ‫زلك‬ ‫دبثمل‬ ‫ملهكية‪،‬‬ ‫)و إلكترونية أو‬

‫وسيلة‬ ‫اى‬ ‫او ايخدام‬ ‫أو اثرا!! مففوطة‬ ‫أذرطة‬ ‫على‬ ‫واي!جل‬

‫إرن‬ ‫دون‬ ‫واصرجاعها‪،‬‬ ‫المملومات‬ ‫ضظ‬ ‫ذلك‬ ‫اخرى ‪ ،‬بما في‬ ‫نثر‬

‫مفى اكثر‪.‬‬ ‫خطي‬

‫ا"‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫م ‪!5،3 ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪*44‬ء‪245‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ + 53 43‬ء"‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5،‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫لاء‪،‬‬

‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪4020‬‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫‪40‬ء‬ ‫‪4‬ءم ‪034‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬ء‪، 3‬‬ ‫أم‬ ‫‪7،‬ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5،‬‬ ‫ع‬ ‫لمه ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3+‬‬ ‫أ‬ ‫‪،-‬‬

‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪3 + 5‬‬ ‫م‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫لأ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‪?،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬؟‬

‫ع‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ه‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫لأه‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪60‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬أ*‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫"‬ ‫أم‬ ‫‪51‬‬ ‫‪ 55‬أ‪،‬م ءه‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪51‬‬ ‫اه لاه‬ ‫أ‬ ‫‪.‬اء"‪3‬‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪2 -‬‬ ‫ا‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ء؟‬ ‫"‬ ‫هأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪13‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬
‫الإلحاد للمبتدئين‬
‫ملكلأ‬ ‫النوازل الحقدية هو‬ ‫معالجة‬ ‫‪4‬‬ ‫ال!لحاد‬ ‫لدلىاسه‬ ‫"‬ ‫براثمين‬ ‫"ملكؤ‬

‫موقحه على شبحة‬ ‫خلالى‬ ‫بحثي مستق!‪ ،‬يعمد بشح! رسمي من‬
‫البحثي الاكادجا‬ ‫المجالى‬ ‫بالحم! في‬ ‫؟يحنى فف‬ ‫ال!نترنت‬
‫درجه‬ ‫على‬ ‫(كتابيه ‪ -‬ملليه ‪ -‬سمحبه)‬ ‫متحر!ة‬ ‫لت!فير اصدالىات‬

‫من خلالصا لتحقي!‬ ‫المهضوعية "الثوثي! يسعى‬ ‫‪5‬‬ ‫عالية صا الرقه‬

‫سا لته‪.‬‬
‫لى‬

‫بللأ الحاد‪.‬‬ ‫عال!‬ ‫‪:‬‬ ‫المركز‬ ‫لىهـية‬ ‫‪.‬‬

‫الخ!اب‬ ‫لفحيثا‬ ‫في‬ ‫النوعيه‬ ‫‪ .‬لمسال! المركا‪ :‬المساهمة‬


‫!ابحاده‬ ‫الفلسفية‬ ‫‪5‬‬ ‫الحلميه‬ ‫مضامينه‬ ‫نقر‬ ‫‪5‬‬ ‫الالحا!ي‬
‫التصهاقا‬ ‫جناء‬ ‫الاجتماعيه‬ ‫‪5‬‬ ‫النفسيه‬ ‫‪5‬‬ ‫الاخلرقية‬ ‫‪5‬‬ ‫الثارلخية‬

‫لى الحقريه‬ ‫اة‬ ‫الله‬ ‫محالجه‬ ‫‪4‬‬ ‫وللحياة‬ ‫الدينا ‪4‬لانسذ‬ ‫عن‬ ‫الصحيحه‬
‫ذلك بلغة‬ ‫النص!صا كل‬ ‫مححمات‬ ‫‪5‬‬ ‫انصلاقا ضا اص!لى الشرلعة‬
‫اسلهب ترل!ي هادف ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫علمية اصينه‬
‫الشلامد!‬ ‫بن سعير‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫ا‪.‬‬ ‫العا!‪:‬‬ ‫الصطىف‬

‫!‪ .‬احمد حسن‬ ‫المل كلأ‪:‬‬ ‫مريل‬

‫قري!‬ ‫صصطغى‬ ‫‪-‬‬ ‫احمر يحيى‬ ‫‪-‬‬ ‫هيث! طلعت‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللجنه العلميه‬

‫ملاما!‬ ‫التوزب)‬ ‫‪5‬‬ ‫للنشو‬ ‫ادالىة (دار العاتب‬ ‫التنفير يه‪ :‬تت!لى‬ ‫ال!دالىة‬

‫للمركلأ‪.‬‬ ‫ال!دارة التنفيريه‬

‫عبر الله‬ ‫بسي!ني‬ ‫محم!د‬ ‫ا‪.‬‬ ‫القان!نيه‪:‬‬ ‫الشو"ن‬ ‫مستشار‬

‫سلا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لمه ق!ع اللسمب‬ ‫ا‬

‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ها‬ ‫‪! 51‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫?‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫ستفسا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫للثه‬

‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪،‬آ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫فيسبه‬

‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يتر‬ ‫تو‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬م "‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تيه ب‬ ‫يو‬
‫اء‬ ‫إ هلى‬

‫الناس إلى قلبي‬ ‫إلى احب‬

‫وامي‬ ‫احم!‬ ‫إلى‬

‫برهما‬ ‫وعلا ان يعينني على‬ ‫جل‬ ‫النه‬ ‫اسأل‬

‫نئيانن !تييزا!‬ ‫زئي اؤخففقا كقا‬ ‫(ؤفك‬

‫‪.‬‬ ‫الإسراء‪24 :‬‬

‫المولف‬
‫جمى"!أ‬
‫!ت!‬
‫من ثرولي‬ ‫!عالى‬ ‫بالئه‬ ‫ونعوذ‬ ‫ونسمجئة ون!تغفزة‪،‬‬ ‫نحمذة‬ ‫ثعالى‪،‬‬ ‫لئه‬ ‫إن الحمذ‬

‫له‬ ‫ئمئيل فلن ثجذ‬ ‫له‪ ،‬ومن‬ ‫فلا ئم!ك‬ ‫اللة‬ ‫يهد؟‬ ‫من‬ ‫إثة‬ ‫أعمابا‪،‬‬ ‫سنات‬ ‫أئفسنا ومن‬

‫اما بعد‪.‬‬ ‫مرثدا‪،‬‬ ‫ول!‬

‫الهحفية‬ ‫الاتصالات‬ ‫بالعديد من‬ ‫م فوجئث‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫نوفمبر عام‬ ‫يىلي‬ ‫إحدى‬ ‫في‬

‫الماكسئ‬ ‫توجههم‬ ‫الممرومن‬ ‫المذيعين‬ ‫بأن أحذ‬ ‫ثخبرني‬ ‫والأمدقاء‬ ‫المطرف‬ ‫من‬

‫لمظومة الإلطد‪ ،‬وكنت‬ ‫علمئبما‬ ‫دؤن‬ ‫ويشئم المعلنين عن‬ ‫خربخ في بزنامجه يسث‬

‫هذه‬ ‫في‬ ‫) لإلقاء محاضردين‬ ‫والدراسات‬ ‫لبحوث‬ ‫قتن (مركز المغ‬ ‫من‬ ‫وقتها مدعوا‬

‫الخلوق‬ ‫) والأستاذ المهدب‬ ‫طلعت‬ ‫(هيثم‬ ‫الاجمور الظضل‬ ‫الدورة بالاشتراك مع‬

‫ستقة‬ ‫كثيزا لهذا الأفبر لأئة قد‬ ‫لنم امحرث‬ ‫الحققة‬ ‫في‬ ‫قديحع‪،‬‬ ‫نصر‬ ‫(مصطفى‬

‫مطعن‬ ‫على‬ ‫الدورة اشتمل‬ ‫ه!ه‬ ‫واعلامتين على‬ ‫صحفئين‬ ‫هجوثم فالي من‬

‫ه!ه‬ ‫ثجاه بعض‬ ‫قانويه‬ ‫فيما بعد لالخاذ إجراءاب‬ ‫طوية مما دقغني‬ ‫وسو؟‬ ‫واتهاماب‬

‫الظنون ‪.‬‬ ‫ع!‬ ‫يؤايخذ‬ ‫تبا وقذفا‬ ‫ايي ثضنت‬ ‫اثهامات‬

‫الطلم العرى ‪،‬‬ ‫في‬ ‫الالحاد الجديد‬ ‫بملف‬ ‫علاتتي‬ ‫اؤل‬ ‫مي‬ ‫الدورة‬ ‫ه!ه‬ ‫لم تكن‬

‫التوحيد) المتخصص‬ ‫(متدى‬ ‫دأسشى‬ ‫في‬ ‫كعن‬ ‫الث‬ ‫احذ‬ ‫م كن!ث‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪0 4‬‬ ‫عام‬ ‫ففى‬

‫‪-‬وما زلت‬ ‫صرة‪ ،‬وقد شاركت‬ ‫المط‬ ‫الفكرية‬ ‫الالحاد والمذاهب‬ ‫في الحوار حول‬

‫ملاحد؟‬ ‫المنتدى الكبير مع‬ ‫هدا‬ ‫داخل‬ ‫دارت‬ ‫الحوارات ايي‬ ‫في‬ ‫افارك‪-‬‬

‫بلاد المسلمين على‬ ‫من مخلف‬ ‫وافارقة)‬ ‫ودركطن‬ ‫وامازيغ‬ ‫واكراد‬ ‫ولادينيين (عرب‬

‫عن‬ ‫توزيفها‬ ‫مجله إيكترونة مجانية يتم‬ ‫عديد!‪ ،‬وكان المنتدى يصدز‬ ‫مدار سنوات‬

‫الفش!‬ ‫عدى‬ ‫وعفحة‬ ‫ايوثيوب‬ ‫ده قناة مريخة عدى‬ ‫‪ ،‬لغ صارت‬ ‫الإنترنت‬ ‫يثبكة‬ ‫طريق‬
‫له غرفة صارفي في‬ ‫م ان !نت‬ ‫في عام ‪0102‬‬ ‫على ثويتر‪ ،‬وومل‬ ‫بوك وحساب‬

‫صبثا في هلهاية‬ ‫ه!ا المنتدى‬ ‫عائا او يزيد‪ .‬و!ن‬ ‫استمرت‬ ‫الشهير‬ ‫برناجى (ابايوك)‬

‫مبئا في‬ ‫كان‬ ‫إلى الاصلام‪ ،‬كط‬ ‫والجارى‬ ‫الملحدين والقثككين‬ ‫افواج من‬

‫واللادينيين ومعرف!‬ ‫الملاحدة‬ ‫حوار‬ ‫الخبرة في‬ ‫الكثيز من‬ ‫أنا يثخما‬ ‫اكسابي‬

‫وذهنيلاله!ا ومواطن‬ ‫وقفيم عقليثهم‬ ‫الشبهات‬ ‫طزح‬ ‫في‬ ‫وطزقهم‬ ‫مسالكهم‬

‫الأعدقاء والأحباب‬ ‫من‬ ‫عدبر كبيبر جذا‬ ‫استش!لاتهم ‪ ،‬بالاضافة إلى سب‬

‫وما‬ ‫الكثيز والكلز‬ ‫منهم‬ ‫تعئئث‬ ‫الدعوية والذين‬ ‫القغية‬ ‫نفن‬ ‫الذين يشاركونني‬

‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫منهم‬ ‫‪،‬سئغ‬ ‫زنث‬

‫التوجد بقادة‬ ‫عتميزة من رؤاد مدى‬ ‫نخة‬ ‫م قامت‬ ‫في اواخر عام ‪1302‬‬

‫ومعالجة‬ ‫الإلطد‬ ‫للراسة‬ ‫يائثاء (مركز براين‬ ‫الهرى)‬ ‫الله‬ ‫(عد‬ ‫الأستاذ الظضل‬

‫إطار الثبكة‬ ‫الالحاد خارج‬ ‫مئف‬ ‫فاول‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫خطوة‬ ‫العقدية ) يكون‬ ‫النوازل‬

‫براين ) ثمئزث‬ ‫(مجلة‬ ‫من‬ ‫اعداد‬ ‫عذة‬ ‫بإصدار‬ ‫فعلآ‬ ‫المركز‬ ‫العنكبوتية ‪ ،‬وقام‬

‫الإلحاد‬ ‫معالجة‬ ‫في‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫العمك‬ ‫؟ لكن‬ ‫الرفيع‬ ‫والثرعن‬ ‫العلمي‬ ‫بالمستوى‬

‫بالاسلام للمثاركة‬ ‫للحرلهف‬ ‫سخاء)‬ ‫(جمعية‬ ‫اشضافتي‬ ‫بفتر؟ حيث‬ ‫هدا‬ ‫بدآ قئك‬

‫البب‬ ‫الإلحاد مع الدكور الحبيب (احمد الفريب) والأخ الظضل‬ ‫في دؤر؟ عن‬

‫بالم! ضرة عن‬ ‫م‪ ،‬وبعدها قصث‬ ‫الأريب (احمد جاويثى) في سبتمبر عام ‪1202‬‬

‫والفطليات الذقيئه‬ ‫وابدوات‬ ‫المناشات‬ ‫العديد من‬ ‫وأطروحايه في‬ ‫الالطد‬

‫في‬ ‫والدراصات)‬ ‫لبحوث‬ ‫‪1‬الفغ‬ ‫ابرزها الدورة التي اقاقها مركز‬ ‫كانت‬ ‫والفكرية‬

‫في يومهن عن‬ ‫)نقفث اربغ محافراب‬ ‫ئقاوقه الالطد حيث‬ ‫م عن‬ ‫يونيو ‪1402‬‬

‫ونظرية الطؤر‪.‬‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫عدى‬ ‫والأدلة‬ ‫ونقده‬ ‫الالطد‬


‫(محمود‬ ‫مع الدكور الظضل‬ ‫م ثاركث‬ ‫العام ‪2514‬‬ ‫في شهر يوليو من نفر‬

‫قناة (الرحمة‬ ‫على‬ ‫حلقاب‬ ‫سث‬ ‫في‬ ‫الفمورة)‬ ‫(طب‬ ‫نجا) المذرمن بكية‬

‫داود)‬ ‫(محمد‬ ‫الايهتور‬ ‫استضافنا فضيلة‬ ‫الماضي حيث‬ ‫الفضانية) في شهر رمضان‬

‫ثم تكررث‬ ‫ايطور‪،‬‬ ‫نظرييما‬ ‫نقد‬ ‫للكلام حؤذ‬ ‫الإيمان والالطد)‬ ‫برنامجه (حوار‬ ‫في‬

‫فيها ايفا الاجمور هثم‬ ‫ايوم وشارك‬ ‫حتى‬ ‫رمضان‬ ‫الفض ئية بعد ثهر‬ ‫اللظءاث‬ ‫هذه‬

‫قديح‪.‬‬ ‫ممطفى‬ ‫والأشاذ‬ ‫طلعت‬

‫الرجمن القميز (ابو فهر‬ ‫ابىحث‬ ‫الأخ الظضك‬ ‫علئ‬ ‫اقرخ‬ ‫الآون!‬ ‫قئك هذه‬

‫عن‬ ‫ائقط‬ ‫ايي‬ ‫المحاضرات‬ ‫فيه محتويات‬ ‫افئم‬ ‫!ئا‬ ‫أكتمت‬ ‫يعالم) ان‬ ‫أحمد‬

‫الفكرة ‪ ،‬وشجعني‬ ‫لهذه‬ ‫والنثاط‬ ‫الحماين‬ ‫قلبي‬ ‫فى‬ ‫اللة‬ ‫فألقى‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫الالطد‬

‫لبحوث‬ ‫المغ‬ ‫مركز‬ ‫الأزهرفي) مدير‬ ‫سعد‬ ‫(محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫بها فغيلة‬ ‫الصم‬ ‫على‬

‫ائرفي‬ ‫ونفد‬ ‫الجديد‬ ‫الإلطد‬ ‫عن‬ ‫فقط‬ ‫أئلإي ائاقها ال!بة‬ ‫‪ ،‬وكنت‬ ‫والدراسات‬

‫لتغيث‬ ‫يخث‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫الأدئة على‬ ‫في‬ ‫بالكتابة‬ ‫بدا لي ان ازيذ عليه‬ ‫ثئم‬ ‫اطروحاته‪،‬‬

‫بتمنيفها‬ ‫قفث‬ ‫فئم‬ ‫إم!نياتي‬ ‫في حدود‬ ‫المصادر ال!حة‬ ‫في جمعها من جميع‬

‫ان أكون‬ ‫عز وجل‬ ‫الله‬ ‫للظرى‪ ،‬واسال‬ ‫تكون مهلة الظول باببة‬ ‫وثقسيمها خى‬

‫جامع شامل! في المكتبة‬ ‫في طزحها نظزا لط وجذفة من عديم وجود ممتئص‬ ‫ؤفقث‬

‫ان يكون‬ ‫‪ ،‬وارجو‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الأدثه‬ ‫كك‬ ‫جنع‬ ‫على‬ ‫يخيرعن‬ ‫العربية الاسلاية‬

‫للا‬ ‫ينهفن‬ ‫غمفا‬ ‫اكثز‬ ‫لأعمالي اخرى‬ ‫فالحة‬ ‫لها في ىبي‬ ‫الصريغ‬ ‫العرفن‬ ‫هذا‬

‫في هذا ا؟ب‪.‬‬ ‫اباحثون المتخمصون‬

‫بنا‬ ‫يجدز‬ ‫أئة‬ ‫أرى‬ ‫ال!ب‪،‬‬ ‫محتويات‬ ‫بلفا ه!ا القدز في الكلام عن‬ ‫وطول‬

‫إلى )ربعة ابواب ‪:‬‬ ‫ينقسم‬ ‫لموضوعلاله‪ ،‬فال!ب‬ ‫مخمل‬ ‫تقديغ عزفي‬
‫الأوذ بعنوان الإلطد الجديد‪ ،‬ويبدا بالحريف بظهرة الالحاد الجديد‬ ‫ابب‬

‫الالحاد بين‬ ‫اسباب‬ ‫عن‬ ‫فمنل‬ ‫فئم‬ ‫وتثناكط وابرز رموزها وأطروحثها‪،‬‬ ‫الغرب‬ ‫في‬

‫من‬ ‫دبقني‬ ‫من‬ ‫التي محرها‬ ‫فيه ابرز الأسباب‬ ‫استعرضث‬ ‫العرممي‬ ‫الثباب‬

‫عن سات‬ ‫ثم ففك‬ ‫اخرى مقسمه موفوعا‪،‬‬ ‫امبائا‬ ‫إلط‬ ‫اضفث‬ ‫ثئم‬ ‫الباحثين‬

‫عقلية الملحد في مقابل‬ ‫سات‬ ‫عن‬ ‫فصل‬ ‫ثئم‬ ‫الألحاد الجديد في الغرب ‪،‬‬

‫عقلية المؤمن‪.‬‬

‫‪ :‬الانطرة‬ ‫فصول‬ ‫ثلا‪4‬‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫بعنوان الأدلة على‬ ‫الثاني‬ ‫الباب‬

‫والمرجحاث‬ ‫افه‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫العقليأ على‬ ‫والأدلة‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫ودلاتئ!‬

‫التقسيغ‬ ‫الباب‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫راعث‬ ‫وقد‬ ‫الالطد‪.‬‬ ‫على‬ ‫للإيمان‬ ‫الخارجية‬

‫العقلي‪.‬‬ ‫ابظر‬ ‫من‬ ‫الأدلة العقلية المشمدة‬ ‫خصوعئا‬ ‫للأدلة‬ ‫ابوعن‬ ‫والتصنيفت‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫الأدلة عدى‬ ‫مناوئة‬ ‫في‬ ‫الالطد‬ ‫بعنوان اطروحات‬ ‫الباب اكلث‬

‫تناقض‬ ‫وزعمهم‬ ‫الشر‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫‪ ،‬ومثكلة‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ ‫من‬ ‫‪ :‬سؤالهم‬ ‫اربعة فصول‬ ‫في‬

‫عن‬ ‫بالجواب‬ ‫فمنل! اهتممث‬ ‫العلم الالهي ‪ .‬وفي كك‬ ‫‪ ،‬وتناقض‬ ‫الإلهية‬ ‫القدرة‬

‫يقغ الطقل المنمف‪.‬‬ ‫دكل‬ ‫الالحادية‬ ‫الشبهة‬

‫الأخلاق ‪،‬‬ ‫‪ :‬سؤال‬ ‫فصين‬ ‫في‬ ‫الالحاد‪ ،‬وهو‬ ‫نقد اطروحات‬ ‫الرابع بفوان‬ ‫ابىب‬

‫المأبهورثين‬ ‫القضتين‬ ‫من‬ ‫الإلحاد‬ ‫بالئفل! موق!‬ ‫لناولت‬ ‫‪ .‬وفيه‬ ‫الارادة‬ ‫وحرية‬

‫مع العقل والفطرة والح!‪.‬‬ ‫وثناقضة‬ ‫الداخلئ‬ ‫ثناقفتة‬ ‫مبثا‬

‫لهدا‬ ‫ببيان اهمية ثناوك‬ ‫الالحاد‪ ،‬وفيها ثقدمث‬ ‫بعنوان يفئك م!فحة‬ ‫الظتمة‬

‫طرقي‬ ‫أؤ عن‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫محاور‬ ‫ثقسيم‬ ‫طريق‬ ‫الملف ‪ ،‬فغ كيفية ثناوله إئا عن‬

‫في‪.‬‬ ‫والطمين‬ ‫لإحثين‬ ‫الممدة‬ ‫المنهجية‬ ‫التوصيا!‬ ‫اقتراح بعفي‬

‫‪-19-‬‬
‫إلأ بشكر‬ ‫الثه‬ ‫لإتمامه ‪ ،‬ولا يتئم فكز‬ ‫توفيقي‬ ‫على‬ ‫جذا‬ ‫حمذامحيزا‬ ‫اللة‬ ‫واخقذ‬

‫بختاي‬ ‫الحبيبة ‪ ،‬وكذلك‬ ‫وأوئهم زوجتي‬ ‫ال!ب‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫خروج‬ ‫عؤئا لي في‬ ‫من !نوا‬

‫المباحث‬ ‫في‬ ‫خصومئا‬ ‫إنها! كبيبر لي‬ ‫) اللتان كانتا ممدز‬ ‫ومنة‬ ‫(سما‬ ‫الصغيرتان‬

‫فضيلة‬ ‫من‬ ‫لكك‬ ‫الجزيل‬ ‫وأتولمجة بالكير‬ ‫الأطظل‪.‬‬ ‫الئتغئقه بالفطزة الرثانية في‬

‫والأستاذ‬ ‫سعود‬ ‫الملك‬ ‫بجامعة‬ ‫الدريس ) أستاذ الحديث‬ ‫بن منصور‬ ‫الدكتور (خالد‬

‫العجيري )‬ ‫الله‬ ‫(عبد‬ ‫والمهدس‬ ‫مركز براهن‬ ‫العام على‬ ‫المثرف‬ ‫ال!ثهري)‬ ‫الله‬ ‫(عبد‬

‫الفكرفي في‬ ‫بطرحها‬ ‫التي الئمذث‬ ‫ال!ثخمبت‬ ‫أمحر‬ ‫من‬ ‫مركز تكوين ‪ ،‬قفغ‬ ‫مدير‬

‫لا احصي‬ ‫اللين‬ ‫ايوجد‬ ‫بمنتدى‬ ‫المطورين‬ ‫إلى ا!بر‬ ‫بالإفافة‬ ‫الإلطد‬ ‫قضية‬

‫للأخوين‬ ‫المتواضع ‪ .‬وثكزا‬ ‫ال!بئ‬ ‫يقرا هذا‬ ‫بالغا لمن‬ ‫اثز ذلك‬ ‫‪ ،‬ويظهر‬ ‫اسماءهم‬

‫هدا ال!ب‬ ‫اطلاعهما على‬ ‫على‬ ‫جاوبش)‬ ‫وأحمد‬ ‫العيري‬ ‫(سلطان‬ ‫الظفين‬

‫طرخا‬ ‫أفضك‬ ‫جعله‬ ‫في‬ ‫لماممت‬ ‫والتي‬ ‫بالغة الأهمية‬ ‫الموضوعية‬ ‫تهما‬ ‫وملاحق‬

‫محمد‬ ‫نبينا‬ ‫اللهم على‬ ‫وصك‬ ‫العالمن‪،‬‬ ‫دنه رب‬ ‫دعوانا ان الحمد‬ ‫وتنظيط‪.‬وآخز‬

‫وصلم‪.‬‬

‫عزعر‬ ‫ر‪ .‬ص!أم‬

‫‪-12-‬‬
‫الفصل الأول‬

‫الجديد‬ ‫الإلعاد‬
‫الالعاد الجديد‬

‫تعريفات‪:‬‬

‫جرى‬ ‫وقد‬ ‫المتقيم‪،‬‬ ‫الطريق‬ ‫عن‬ ‫العدوذ‬ ‫اؤ‬ ‫الانحرالت‬ ‫ئفويا يعني‬ ‫الإلحاذ‬

‫وتعالى‪،‬‬ ‫الله سبحانه‬ ‫وجود‬ ‫إن!ر‬ ‫عن‬ ‫الانحاد‬ ‫بلفط‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫الاصطلاخ‬

‫عند‬ ‫القداول؟ لكن‬ ‫الاصطلاح‬ ‫تعالى حسب‬ ‫الله‬ ‫المنكز لوجود‬ ‫فالفنجذ هو‬

‫من‬ ‫لوئا واحذا‬ ‫لا تمئك‬ ‫أئها‬ ‫الانتباه إلى‬ ‫من‬ ‫لا ئذ‬ ‫الجديد‬ ‫الالحاد‬ ‫ظاهرة‬ ‫تناوفي‬

‫متعددة‬ ‫الواتا‬ ‫تصف‬ ‫العرحم!‪ -‬بل هي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫‪-‬خصومئا‬ ‫ألوان الطيف‬

‫وعئص‬ ‫في‬ ‫بينها مراعاة للذقة والموضوعئة‬ ‫التمييز‬ ‫لائذ من‬ ‫داختها‬ ‫متفاوثة‬ ‫وأطيافا‬

‫الواقع‪.‬‬

‫باسئتحالة‬ ‫الإفييم‬ ‫لاعكاده‬ ‫تعالى ‪ ،‬سواء‬ ‫الله‬ ‫لوجود‬ ‫المنكز‬ ‫هو‬ ‫أع"‪:!4‬‬ ‫؟‪5‬‬ ‫الملحد‬

‫أع!معه‬ ‫‪5‬‬ ‫جدا‬ ‫ا‪،‬حتمال‬ ‫امز ضعي!‬ ‫أؤ ان وجوذة‬ ‫أء"‪702،5" !4‬‬ ‫)‪5‬‬ ‫خالق‬ ‫وجود‬

‫أء‪.!)3‬‬ ‫"‪5‬‬

‫أدلة إثبات‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬ويرى‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫مألة‬ ‫في‬ ‫القود!‬ ‫هو‬ ‫أ‪+‬ه"!‪:‬‬ ‫عأ)‪5‬‬ ‫اللاأذركلي‬

‫هده‬ ‫في‬ ‫عقلي‬ ‫بلو‪ 3‬خكبم‬ ‫لا يفيهن‬ ‫وبالتالي‬ ‫وجوده ‪،‬‬ ‫ادئه نفي‬ ‫مع‬ ‫تت!فأ‬ ‫وجود؟‬

‫القضية‪.‬‬

‫الالة خلق‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫يرى‬ ‫إله خالق ؟ لكة‬ ‫وجود‬ ‫في‬ ‫الئغمذ‬ ‫هو‬ ‫الربوبي ‪54‬ءأه‪:‬‬

‫وخذها‬ ‫لتفقك‬ ‫الزنبركية التي اد‪ !-‬مفتاحها لم فركت‬ ‫!!عة‬ ‫ئخ ثركة يعمل‬ ‫الكؤن‬

‫ولا تدبير‪.‬‬ ‫توجيه‬ ‫بدوني‬

‫أو لا)درئا‬ ‫ملحذا‬ ‫قد يكون‬ ‫الئثيهز للأديان عامأ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ :13‬هو‬ ‫اءا‬ ‫دداهأ!أ‬ ‫اللاديني‬

‫به‬ ‫موخى‬ ‫لة محالث‬ ‫يدينن فطبم‬ ‫يؤين‬ ‫الدي‬ ‫الدين‬ ‫فة‬ ‫النقيفيى‬ ‫اؤ ربوئا‪ ،‬وعلى‬

‫عبادة ‪.‬‬ ‫ودوز‬ ‫وعباداث‬ ‫وثمانز‬ ‫وأركان للعمدة‬

‫‪-9،-‬‬
‫بهذه الحريفات‪:‬‬ ‫محلقتين‬ ‫نقطتن‬ ‫على‬ ‫التنبية‬ ‫لخ يئبفي‬

‫البحث عن الحقيقة في هي‬ ‫مراحك في طر!‬ ‫)ن هذه ال!ح!بفاب يست‬ ‫الأولى ‪:‬‬

‫يى‬ ‫الحريف ‪-‬‬ ‫‪ .‬فاللاأذرفي مثلا ‪-‬حسب‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫قضية‬ ‫نهانه من‬ ‫مواق!‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫بين جمات‬ ‫المتوقص‬ ‫الحق‬ ‫عن‬ ‫اباحث‬ ‫المتحئز‬ ‫به الضخعن‬ ‫المقصوذ‬

‫ت!فئة‬ ‫ا!ه وعدمه‬ ‫وجود‬ ‫ان الأدئة على‬ ‫يؤمن‬ ‫يفخمن‬ ‫هو‬ ‫العكس‬ ‫إن!ره ‪ ،‬بل على‬

‫الفي‪.‬‬ ‫الؤاك‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الاجابة‬ ‫وأن العقك اب!ثرفي و الخبرة البثرية لا ينيهئهط‬

‫اقرلت‬ ‫إله ئغذ‬ ‫بوجود‬ ‫يؤمن‬ ‫الذي‬ ‫الربوئ‬ ‫أن‬ ‫يخي!ث‬ ‫قذ‬ ‫البعفن‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫الثانية‬

‫القؤيم للأديان واهيها‬ ‫الحقيقة أن عداء‬ ‫الملاحدة ‪ .‬لكن‬ ‫الأذيان وأنجعذ عن‬ ‫ينطع‬

‫وأكثز تعاطفا معهم‪.‬‬ ‫وأمحز نجلأ للملاحدة‬ ‫بهيز وفنم أقزلث زجفا‬

‫نبذة مغتصرة‪:‬‬

‫الدوانر الظفية‬ ‫في‬ ‫ئغتبز‬ ‫اصنطلاخ‬ ‫هو‬ ‫*حلا‬ ‫‪ 5+‬أ!‪ 3‬أ"‬ ‫الجديذ‬ ‫الالطذ‬

‫استعماله في الدوائر اسديمية‪،‬‬ ‫على‬ ‫والفكرية والفلفية‪ ،‬رغغ وجود تخفظاب‬

‫‪ 02 10‬م‪،‬‬ ‫شمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫إلى مؤتج! إلحاديه متعاظمه في الفرب بعد أحداث‬ ‫وشير‬

‫الأديان ولا الدعوة‬ ‫على‬ ‫الطغن‬ ‫في‬ ‫كيزا‬ ‫لا ينخرطون‬ ‫الملحدون‬ ‫فقنلها كان‬

‫بعد‬ ‫والعقول ؟ لكن‬ ‫عالم الأق!ر‬ ‫وفي‬ ‫الفختمع‬ ‫الوجود في‬ ‫ومخي ها من‬ ‫لاستصال!‬

‫فئم رذ فعل‬ ‫الاسلام وكعايئة‬ ‫م والتي )ئهخ فيها دين‬ ‫‪2551‬‬ ‫سبتبر‬ ‫‪11‬‬ ‫أحداث‬

‫مليئ! على الطلم الإسلامن‬ ‫حزب‬ ‫شن‬ ‫الأمريكية ايي اغنن رنيها عن‬ ‫الادارة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الملحدون‬ ‫يثفز‬ ‫الأحداث‬ ‫هذه‬ ‫بعد‬ ‫والعراق )‪،‬‬ ‫(أففانستان‬ ‫بغزو‬ ‫وقانم ففلأ‬

‫الأرض‬ ‫على كوكب‬ ‫الحظرة‬ ‫ثبيذ‬ ‫عالميه لاثه‬ ‫حزب‬ ‫قيام‬ ‫إلى‬ ‫لؤدى‬ ‫سوف‬ ‫الأديان‬

‫في العاجل فسوف‬ ‫على الوجود البشرى بحمله ‪ ،‬وان هذا إن لغ يخذث‬ ‫وثقفي‬

‫الأديان بهده‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫الأيام‬ ‫ستقبل‬ ‫في‬ ‫نظرهم ‪-‬‬ ‫وجهة‬ ‫‪-‬من‬ ‫لا محالة‬ ‫يحدث‬
‫وائة لا‬ ‫عدرها‪،‬‬ ‫على‬ ‫والانسانية ويجثغ‬ ‫الحفارة‬ ‫يهذذ‬ ‫خطزا‬ ‫عارلت‬ ‫الصورة‬

‫إلا‬ ‫الوشيك‬ ‫والهلاك‬ ‫الأليم‬ ‫المصير‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نجاة‬ ‫و‪،‬‬ ‫البثري‬ ‫للخر‬ ‫خلامن‬

‫الطلئم بلا أديان ‪.‬‬ ‫تمافا وان يمبخ‬ ‫كئط‬ ‫الأديان‬ ‫بالئخئميى من‬

‫سبتمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫بأحداث‬ ‫الجديد‬ ‫الالطد‬ ‫معود‬ ‫لبداية‬ ‫نؤز‪3‬‬ ‫بالفعل ان‬ ‫يمكت‬

‫‪!22‬لأ ‪5!،‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫هاريس‬ ‫(سام‬ ‫الملحد‬ ‫يهاب‬ ‫م عدر‬ ‫‪4002‬‬ ‫عام‬ ‫ففي‬ ‫م‪،‬‬ ‫‪1002‬‬

‫وكان‬ ‫امري!‪،‬‬ ‫مبيقا في‬ ‫اليهب‬ ‫اكثر‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫‪ 74‬ع) الذي‬ ‫نهاية الإيمان ‪)3‬أ!م مه‬

‫ايثار سام‬ ‫هذا ال!ب‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫الإلحاد الأكثر بيغا ف!‬ ‫من كتب‬ ‫فاتحة سلسلة‬

‫الإسلام‬ ‫دين‬ ‫فيها اللؤئم على‬ ‫القى‬ ‫‪-‬ايي‬ ‫شمبر‬ ‫‪11‬‬ ‫أحداث‬ ‫إلى ان‬ ‫هاريس‬

‫الاسلاتم واليهودية‬ ‫وهاجم‬ ‫الكتاب ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫ل!بئ‬ ‫الذافغ‬ ‫هي‬ ‫مباشر‪-‬‬ ‫بشكل‬

‫قائمه‬ ‫ؤكز الاعتقاذ الدينن ‪-‬ففن‬ ‫في هذا ال!ب‬ ‫عيف‪.‬‬ ‫والنصرانية بشكل‬

‫الشب طين ايى تغتث في عقول‬ ‫كأحد‬ ‫الجهك والكراهية والجثع‪-‬‬ ‫كذلك‬ ‫تحوي‬

‫عه‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪15‬‬ ‫الثطن‬ ‫يد‬ ‫في‬ ‫الأداة الرئشئا‬ ‫الدين هو‬ ‫أن‬ ‫هاريس‬ ‫ثم يرى‬ ‫البثر‪،‬‬

‫‪!2‬أأع‪،‬‬ ‫بيهابة (رسالة إلى امة نصوانية‬ ‫قام هاري!‬ ‫ءععأ ‪25‬ءأ ‪،5‬ول ‪ )1(.‬وبعد عامين‬

‫في‬ ‫القطيئ‬ ‫الجانب‬ ‫معتبزا الدين في‬ ‫الإهانالب‬ ‫وواصل‬ ‫ع ! ‪)07‬‬ ‫‪32‬‬ ‫أ‬ ‫‪!+‬أ)‪5‬‬ ‫‪+‬هأ‪،،‬لأ‬

‫في‬ ‫الذين يقفون‬ ‫ائتصار مؤلاء‬ ‫على‬ ‫العالم يغتمذ‬ ‫خلامن‬ ‫الأفكار(‪ ،)2‬وان‬ ‫حزب‬

‫الدين‪.‬‬ ‫أفي فيذ‬ ‫الصجح‪،‬‬ ‫الإنب‬

‫وجهه نظر هاريس‪-‬‬ ‫‪-‬من‬ ‫من ففني هؤلاء الذين يقفون في الجانب المحيح‬

‫الفاز‬ ‫الذي يسنقى إلى فذ‬ ‫‪)3،5‬‬ ‫اعأ‬ ‫‪،‬ء‪7+‬ءه‬ ‫الملحد (دان!ل دييت‬ ‫الفيلسوف‬

‫!‪ 7‬أك!!علم!‬ ‫اءه ‪933 5‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫طبيعية‬ ‫الدين كظاهرة‬ ‫السحر‪:‬‬ ‫(إبطاذ‬ ‫صبه‬ ‫الذين في‬

‫يئغمث‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 5 6‬‬ ‫عام‬ ‫عدر‬ ‫الذي‬ ‫اء")‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫أ‬ ‫"ه‬ ‫‪!5‬‬ ‫!‬ ‫لا)!*‬ ‫ا!‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬ه‪+‬ح‪+‬ه‪+‬ع‬

‫تظقز‬ ‫ميونة الإلطدية‬ ‫الدين ؟ لكن‬ ‫نقد‪ ،‬لظهرة‬ ‫في‬ ‫الطقل‬ ‫دؤز الحكيم‬ ‫فيه دينيت‬

‫صر ‪226‬‬ ‫إفي‬

‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬

‫‪-69-‬‬
‫قوة خطيرة تحتافي إلى ثراصة علمئه‬ ‫‪-‬‬ ‫نظره‬ ‫وجهة‬ ‫إن الدين ‪-‬من‬ ‫حيث‬ ‫بوضوح‬

‫على‬ ‫أن ابراين‬ ‫يرى‬ ‫وهو‬ ‫ثرورها‪.‬‬ ‫على‬ ‫فيها والسيطرة‬ ‫أنجل! ايحكيم‬ ‫من‬ ‫حصيفة‬

‫محيشا‬ ‫خعمة‪،‬‬ ‫صفحاب‬ ‫إلا صث‬ ‫إبطلها‬ ‫في‬ ‫تتغرق‬ ‫لئم‬ ‫وواهية‬ ‫ضعيضث‬ ‫الله‬ ‫وجود‬

‫)‪.‬‬ ‫الاله‬ ‫محابه الئ!ه!ير (وفئم‬ ‫الأدلة في‬ ‫نقد لهذه‬ ‫مق‬ ‫دكينؤ)‬ ‫إلى ما كتبه (رتشارد‬

‫في‬ ‫إلة‪ ،‬فهو‬ ‫وجود‬ ‫اللجوء إلى فكرة‬ ‫بدون‬ ‫تفسيزة‬ ‫الدينن يفكن‬ ‫الاعتقاذ‬ ‫وبما أن‬

‫فائدة ‪ ،‬بل ما يثبعي فاقثئة‬ ‫لة كيز‬ ‫الوفئم لي!‬ ‫وهذا‬ ‫إلا وهم‪.‬‬ ‫يس‬ ‫دينيت‬ ‫نظر‬

‫ضرلي؟ وخطره ‪.‬‬ ‫هو مدى‬ ‫ودراسئة بخصومه‬

‫الفلغ‬ ‫‪+3‬أكا*!ه ‪"!34‬؟آ*‬ ‫ريتشارد دكينز‬ ‫م أيمئا عرض‬ ‫عام ‪6002‬‬ ‫في‬

‫فىجل وفي‬ ‫عز‬ ‫الثه‬ ‫وجود‬ ‫طاعثا في‬ ‫ا! أه ؟هه")‬ ‫ا‬ ‫‪!7‬‬ ‫أ‬ ‫‪15‬‬ ‫الثرور‬ ‫(أصنك كك‬ ‫الوثانقئ‬

‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪405‬‬ ‫الاله‬ ‫(وفم‬ ‫الاطلاق‬ ‫على‬ ‫الألثئهر‬ ‫الأديان ‪ ،‬فئم أتتغة بكتابه‬ ‫جميع‬

‫ال!لم‬ ‫الأكثر مبيفا في‬ ‫قائمة الكب‬ ‫على‬ ‫دنهوزا طويلة‬ ‫ظك‬ ‫لىاءه) الذي‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬هأ‬

‫اللغات ‪.‬‬ ‫وتزجتم إلى العديد من‬ ‫النخ‬ ‫منه ملالن‬ ‫وطبقت‬

‫عام ‪ 02 70‬م‬ ‫عأ!‬ ‫‪206‬‬ ‫ع!‪+‬ع‪5،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الملحد (فييهور ستيجر‬ ‫عيا‬ ‫خرج‬ ‫كذلك‬

‫فيه لاط!ر‬ ‫يعى‬ ‫‪4‬ءا أ!‪ 40: 3‬قا) والذي‬ ‫لألأ‬ ‫‪5513‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ :‬الفرضية اب طلة‬ ‫‪1‬اله‬ ‫ب!ب‬

‫ثغ‬ ‫كيز موجود‪.‬‬ ‫اللة‬ ‫أن‬ ‫قاطع‬ ‫بكل!‬ ‫قد أثبت‬ ‫أن التقدتم والتطؤز العلمئ الحديث‬

‫المفى‬ ‫حيقا‬ ‫كؤينا لا نحتافي الدين ليعطي‬ ‫عن‬ ‫للملاحدة‬ ‫المعتاد‬ ‫ينتقل إلى الكلام‬

‫العالم‪.‬‬ ‫في‬ ‫الثز‬ ‫مصدز‬ ‫بل هو‬ ‫والقيمة‬

‫ب‬ ‫!‬ ‫الد‪-‬ش يأتي من‬ ‫وهياتجا على‬ ‫وغضئا‬ ‫الهجوتم الأكثز ضراوة‬ ‫لكن‬

‫الذكأ‬ ‫ئتئغ‬ ‫كيف‬ ‫عطئا‪:‬‬ ‫‪!3‬ا) (اظه لي!‬ ‫أم‬ ‫‪051‬‬ ‫‪2‬ع"ه‬ ‫ألا‬ ‫ء"عا‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫هتشنز‬ ‫(كريستوفر‬

‫) الص لر في‬ ‫غ‬ ‫كا ‪40‬‬ ‫‪*!4‬‬ ‫قا‬ ‫‪!،:‬ء‪2‬‬ ‫اا‬ ‫اء" *ه‬ ‫أ"أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ه‬ ‫أه‬ ‫‪05‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬؟‪!74+‬‬ ‫أ‬ ‫"‪7‬‬ ‫دثيء‬ ‫كك‬

‫ثاريني الأذيان ليكثص‬ ‫في‬ ‫وايخقيب‬ ‫إلى الحقر‬ ‫ال!بئ‬ ‫هدا‬ ‫وينغى‬ ‫‪ 02‬م‪.‬‬ ‫‪70‬‬

‫الأحداث‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫‪ .‬ويخقك‬ ‫التاريخ‬ ‫مدار‬ ‫الطلم على‬ ‫على‬ ‫التي حئت‬ ‫جرائتها وثروزها‬

‫نطره‪-‬‬ ‫وجهة‬ ‫‪ ،‬فالدين ‪-‬من‬ ‫وحقيقته‬ ‫الذين‬ ‫جوهر‬ ‫بحتي عن‬ ‫المبرة‬ ‫هى‬ ‫اكريخئة‬
‫للا‬ ‫يثيب‬ ‫شيع!‬ ‫افعالي‬ ‫ارككاب‬ ‫لها إلى‬ ‫لا حمثز‬ ‫العر‬ ‫مر‬ ‫لأعداش‬ ‫أذى‬ ‫قد‬

‫مماثلة (‪ ،)3‬إلا ائة‬ ‫جرائتم‬ ‫ارتكبت‬ ‫قد‬ ‫اللادسة‬ ‫التنططت‬ ‫لحن‬ ‫اقرأقيد‬ ‫ورعم‬ ‫الولداذا‬

‫هذه‬ ‫وجوذ‬ ‫يققذ‬ ‫ومن‬ ‫الضرور‪،‬‬ ‫تقابك هذه‬ ‫أفي محاسن‬ ‫لا يميك‬ ‫يغتقذ أن الدين‬

‫الوزدثة ‪)4(.‬‬ ‫الففبم والأخلابم‬ ‫سوء‬ ‫غارقظ فى‬ ‫شحمن‬ ‫إلا‬ ‫لير‬ ‫المحاسذ‬

‫الذين‬ ‫في‬ ‫التي تطفق‬ ‫الأطروحات‬ ‫ولا كك‬ ‫الكت‬ ‫بكك‬ ‫ايإئطئم‬ ‫لا يفبهن‬ ‫طئظ‬

‫الحققة‬ ‫وفي‬ ‫أبرزها‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫نيز‬ ‫هنا أز‬ ‫حشئتا‬ ‫لبئ‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫الإلطد‬ ‫مؤجة‬ ‫فمن‬

‫مبيعات كئرى‬ ‫اقى حفقث‬ ‫ألإلطدية‬ ‫هذه ال!صجموعة من التهب‬ ‫علينا‬ ‫فقذ حرجت‬

‫فكرة‬ ‫تغطب‬ ‫وهي‬ ‫لأسابيخ وثهل!‬ ‫الأكر عيا‬ ‫قائمة الكتب‬ ‫مقا جعلها تتصدز‬

‫ظاهرة الإلحاد الجديد في الفرب‪،‬‬ ‫عر دوافع وسمات‬ ‫"افية‬

‫الإلحاد الجديد والإلحاد الشيوعي لأثة‬ ‫المرقة ين‬ ‫مذا المدد تجث‬ ‫وى‬

‫والدعوة‬ ‫الإلطد‬ ‫ارتباط‬ ‫عالمنا العربي‬ ‫والدعاة في‬ ‫المفكرين‬ ‫العديد من‬ ‫استقز لدى‬

‫يكون‬ ‫أن‬ ‫للإلطد‬ ‫فالقوفغ‬ ‫أفول‬ ‫فى‬ ‫الثيوعية‬ ‫و)ئه ما دامث‬ ‫إليه بافيعة‪،‬‬

‫إلى‬ ‫أئة يؤدي‬ ‫الحالة الإلحادية وخطورته‬ ‫سليبم لحقيقة‬ ‫يخز‬ ‫توصي!‬ ‫وهذا‬ ‫كذلك‬

‫كذلك‬ ‫وموفوعة‪.‬‬ ‫بدفبما‬ ‫أطروحاتها‬ ‫مع‬ ‫ايطمل‬ ‫القدرة على‬ ‫الاستهاتة لها وعدم‬

‫يتميز بالغزارة الفلسفية بخلاف‬ ‫عمئير اينوير فهو‬ ‫إلطد‬ ‫بيتة وين‬ ‫التفرقة‬ ‫تجث‬

‫من معإت‬ ‫مثمه‬ ‫الإلطد الجديد الذي يتجاهل الفلسفة ويركز على أطروحاب‬

‫المذهب‬ ‫اعرافر‬ ‫كأحد‬ ‫تاوئة‬ ‫لا يفيهن‬ ‫الآن‬ ‫الجديد‬ ‫فالالطد‬ ‫العلم الطيعي‪.‬‬

‫ذاث‬ ‫ظهرة‬ ‫‪ ،‬بل هو‬ ‫العلم‬ ‫مع‬ ‫وصراعها‬ ‫الكنيسة‬ ‫لاضططد‬ ‫فغل‬ ‫اؤ كرذ‬ ‫الشيوعن‬

‫الظواهر الإلط دية ا!بقة‪.‬‬ ‫تمافا عن‬ ‫تاريخيه مختلفه‬ ‫ظروفي‬

‫‪6‬‬ ‫إ"ص‬
‫عر!‬

‫‪-18-‬‬
‫الذي‬ ‫القدييم‬ ‫ايإلحاث اكريخئ‬ ‫عن‬ ‫ايإلطذ فى عمئرنا الحالي يخلفث‬ ‫كذلك‬

‫المغلقة‪:‬‬ ‫في الصلونات‬ ‫صغيره من الثلاسفة أو الم!ين‬ ‫على دخة‬ ‫ممضزا‬ ‫!ن‬

‫دولا‬ ‫شهذ‬ ‫اقا الآن فنحق‬ ‫ائالر‪،‬‬ ‫عوام‬ ‫ين‬ ‫والع‬ ‫نطاق‬ ‫منتشبر على‬ ‫غيز‬ ‫و!ن‬

‫الدود‬ ‫وجوده ‪ ،‬ففي‬ ‫في‬ ‫أؤ تتثكك‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫الله‬ ‫بإلكار وجود‬ ‫وأقفا كاملة تدين‬

‫من‬ ‫ال!كاد‬ ‫أن غالية‬ ‫نجذ‬ ‫وفنلندا والدنمارك‬ ‫والرويج‬ ‫السويد‬ ‫مل‬ ‫الاشكدنافية‬

‫‪، 0‬ه‪"/‬‬ ‫فرنسا‬ ‫ملاحدة ‪ ،‬في‬ ‫السكان‬ ‫ألطنيا ‪ 03‬ه‪/‬ه من‬ ‫والرأدريين‪ ،‬في‬ ‫الملحدين‬

‫شع!تئ‬ ‫وجود‬ ‫ل!‬ ‫الإلحاذ حالة نخبوية ضيقة ‪ ،‬بل صاز‬ ‫فلم يعذ‬ ‫ملاحدفى‪ ،‬وهكذا‪.‬‬

‫الإلحاد‬ ‫الآن الكلابخ عن‬ ‫الفاسب‬ ‫الخلق ‪ .‬فلغ يغذ من‬ ‫بين أقبم من‬ ‫عريضة‬ ‫وقاعدة‬

‫لها‬ ‫ئكتت‬ ‫اذ‬ ‫لا يفيهن‬ ‫ضنية‬ ‫اقفة‬ ‫الملاحدة‬ ‫اؤ ان‬ ‫مخمعي‬ ‫أئة لثذوذ‬ ‫على‬

‫الانتار‪.‬‬

‫الشباب العربي ف! الالعاد‬ ‫أسباب وما‬

‫ا!شأ‪-‬لأاللا!‬ ‫دا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 3!4‬م ‪+،9‬ا‬ ‫أ‬ ‫ا!‪70‬‬ ‫الدولى‬ ‫(جالوب‬ ‫معهد‬ ‫نشر‬ ‫م‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪12‬‬ ‫عام‬ ‫في‬

‫الملحدين‬ ‫نبة‬ ‫بحئا ميدانئا حؤذ‬ ‫وافطون‪،‬‬ ‫في‬ ‫الشهر‬ ‫جالوب‬ ‫معهد‬ ‫غيز‬ ‫وهو‬

‫تبلغ ‪ 5‬اة!؟ وهي‬ ‫العربية السعودية‬ ‫المملكة‬ ‫فى‬ ‫نشتهم‬ ‫أن‬ ‫!ه‬ ‫(‪ )5‬ظهر‬ ‫العالم‬ ‫في‬

‫ورغم التشكيكات‬ ‫التقرير‪،‬‬ ‫نفر‬ ‫نسبة مساودة للولايات المت!‪.‬ة الأمريكية حسب‬

‫غيز المطقئة في‬ ‫هذه ابة‬ ‫تائجه خموصئا‬ ‫وممداقة‬ ‫هذا الجث‬ ‫حؤذ‬ ‫الكثيرة‬

‫ناقوشا خ!ا‬ ‫ويذن‬ ‫مؤثر للإلطد‪،‬‬ ‫إلى وجود‬ ‫الأقل يشير‬ ‫إلا ائة‪ ،‬على‬ ‫السعودية‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫لإزالظ‬ ‫والحثغي‬ ‫الإلطد‬ ‫العربي في‬ ‫الثبب‬ ‫وقو‪3‬‬ ‫أسباب‬ ‫بخحث‬ ‫على‬ ‫للعمل‬

‫وتناوللا بجدية‪.‬‬ ‫الأقك معالجظ‬ ‫على‬

‫(كأ‬ ‫للا‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫ا ا‬ ‫دا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪174‬‬ ‫ع‬ ‫أأ! ‪2+‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪،"5‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+4‬ا‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪51‬‬ ‫!‬ ‫اع‬ ‫؟‬ ‫أ!‬ ‫‪50‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪"+4‬‬ ‫‪5 +‬؟ء‪!،3‬‬ ‫ء‬

‫‪60 /80‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ء! )‪4202. ،!5‬‬ ‫‪5544 ،8 /"2‬ءع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪402‬‬ ‫‪.‬فى‬
‫أسباب الالعاد ف! مجتمعاتثا العربيلا؟‬ ‫لمعرفلأ‬ ‫نسص‬ ‫لماذا‬ ‫‪-‬‬

‫بدفه‬ ‫الطلة الإلحادية وتشجضها‬ ‫الإلحاد في توعف‬ ‫أ) تمذنا معرفة أسباب‬

‫تحديد‬ ‫عن‬ ‫عجزنا‬ ‫أؤ‬ ‫‪ .‬واذا فشثنا‬ ‫الصجح‬ ‫العلاخ‬ ‫إجراء‬ ‫وباك لى‬ ‫وموفوعيه‬

‫(نيل ليفن‬ ‫يقول‬ ‫سليم ‪ .‬أو كما‬ ‫بشكل‬ ‫العلابخ‬ ‫لن نحدذ‬ ‫سليم‬ ‫بثكل‬ ‫الئتخيمر‬

‫إلى كتابة‬ ‫السليئم يؤدي‬ ‫"ايوميص‬ ‫التعيمي‪:‬‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫اءلأ) مؤمسى‬ ‫ع‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪51‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫أ‪،‬‬ ‫أ"‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪! 43‬ع ‪،‬‬ ‫! ‪03‬‬ ‫ع‬ ‫‪51‬‬ ‫ه‬ ‫عم‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫أم‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫لليم‬ ‫ا‬ ‫لعلاج‬ ‫ا‬

‫تناول‬ ‫في‬ ‫موضوعئة‬ ‫اكثز‬ ‫يخقننا‬ ‫الإلطد‬ ‫أيمباب‬ ‫التنلى البهير في‬ ‫معرفة‬ ‫‪)2‬‬

‫مثل المؤامرات‬ ‫واحل! فقط‬ ‫في سبب‬ ‫الظهرة ويميا من اختزاي! بشكلى سطحي‬

‫الشقوات‪.‬‬ ‫أؤ حب‬ ‫ال!ثفزة أؤ الموفة‬ ‫أؤ خ!ت‬ ‫الظرجية‬

‫أحل! طلبة العنم علىما‬ ‫لة مع‬ ‫وقغ‬ ‫مؤق!‬ ‫العجيري ) عن‬ ‫الله‬ ‫(عد‬ ‫ابمهندسق‬ ‫يخكي‬

‫طلالث‬ ‫هؤلاء الملحدين‬ ‫الملحد فقال ‪ :‬إن كك‬ ‫الظب‬ ‫عن‬ ‫لئحديث‬ ‫تطزق‬

‫كثيزا عن‬ ‫ئعذفا‬ ‫الحالة الإلطدئة‬ ‫لأسباب‬ ‫المجج!‬ ‫الاختزاز‬ ‫شهرة ‪ )6(.‬فهذا‬

‫بيتا‬ ‫عالية تحوذ‬ ‫حواجز‬ ‫يخفق‬ ‫وبالتالي‬ ‫الملحدين‬ ‫تقهيم أحوال‬ ‫وعن‬ ‫الموضوعئة‬

‫إلى الحق‪.‬‬ ‫وبئن دغوتهم‬

‫إلى‬ ‫الالطذ‬ ‫فها‬ ‫يتشئك‬ ‫ايى‬ ‫المعرفئة والمج!تمعة‬ ‫ضغمنا‬ ‫معرفة نقاط‬ ‫‪)3‬كذلك‬

‫الآباغ بالحوار مع‬ ‫ورئقها‪ ،‬فيفتم‬ ‫العيوب‬ ‫هذه‬ ‫لإصلاح‬ ‫السعي‬ ‫ف!‬ ‫تمذنا‬ ‫لثابنا‬

‫في‬ ‫مسمومة‬ ‫خناجز‬ ‫أن يكبروا ويصبحوا‬ ‫ثك‬ ‫اسثلتهم‬ ‫على‬ ‫والإجابة‬ ‫أبنائهم الصظر‬

‫الأفكار‬ ‫عذ‬ ‫المجتمع‬ ‫الذغوثة بتحصين‬ ‫المؤسسالث‬ ‫وأمتهم ‪ ،‬وتفتم‬ ‫ديهم‬ ‫قلب‬

‫عمئرئه‬ ‫فى صع‬ ‫الثبب‬ ‫تساؤلات‬ ‫الإلطدية وتتير الأجوبة على‬ ‫والأطروحات‬

‫بتفكيلث‬ ‫الأبحاث‬ ‫مراكز‬ ‫‪ ،‬وتهتم‬ ‫العوام‬ ‫متاول‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫كتابئه ويخديوته بجث‬

‫مل صي‬ ‫التط‬ ‫واخزال! عد‬ ‫الال!دية‬ ‫الظمرة‬ ‫عدم تطح‬ ‫يوتيى! يب‬ ‫‪)61‬‬

‫‪3 1) 50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سلالد‬ ‫!لأ‪.‬‬ ‫لى‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪!4‬دلا‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫؟‬ ‫*=‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5 24‬‬ ‫ك!لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬
‫وتحليلها بالئكل الذي‬ ‫العلم ايجريي‬ ‫الثرعية ومعإت‬ ‫ابصوص‬ ‫العلاقالت ين‬

‫والعلم وهكذا‪.‬‬ ‫لين ابقل‬ ‫المؤفوتم‬ ‫ويرفغ التعارضن‬ ‫الث!نقة‬ ‫يذزأ‬

‫العربي‬ ‫العالم‬ ‫لألكاد ف!‬ ‫ا‬ ‫أسبا ب‬

‫العربي في الإلحاد إلى )لعباب يفخفبما‬ ‫وقو‪ 3‬الثب‬ ‫أسباب‬ ‫تقيغ‬ ‫ئفكن‬

‫بعفر‬ ‫التركيز على‬ ‫الفهغ‬ ‫أثة من‬ ‫أجذ‬ ‫لعزدها‬ ‫قبل‬ ‫ومعرلمحة؟ لكن‬ ‫واجتماعيه‬

‫الجديد‪.‬‬ ‫قفايا الإلطد‬ ‫في‬ ‫الباحثين‬ ‫أئززهاكعيز من‬ ‫المحورية ايي‬ ‫الأسباب‬

‫الثورات العربيلأ‬ ‫‪-‬‬

‫في قفية الإلحاد أن اثوراقي من الأشباب‬ ‫والمتكلمين‬ ‫يرلى عدذ من ا؟خين‬

‫من أسباب‬ ‫الثوراقي‬ ‫يرى أن وقغ‬ ‫للإلحاد‪ ،‬فالشيخ (عبد المنعم الثت)‬ ‫ابىرزة‬

‫اقنم هذه‬ ‫الثوابت ومن‬ ‫لثورة على كك‬ ‫بأن المزاقي الثورفي يدعو‬ ‫الالحاد ويعلل ذلك‬

‫حلاتة‬ ‫الرأي في‬ ‫نفن‬ ‫سليمان ) يأيهز‬ ‫(فاضل‬ ‫المهندس‬ ‫كذلك‬ ‫(‪،)7‬‬ ‫الدين‬ ‫الئوابت‬

‫بتارتم‬ ‫الثه‬ ‫عد‬ ‫خالد‬ ‫مع‬ ‫(قناة اكس)‬ ‫الجديدة ) على‬ ‫برنامج (مصر‬ ‫تيفزيونية من‬

‫وايخورة‬ ‫الفرنية‬ ‫اثورة‬ ‫بعد‬ ‫الالطد‬ ‫بمعود‬ ‫ويستثهد‬ ‫م‪)8(،‬‬ ‫‪22-5-2513‬‬

‫في أمريكا)‬ ‫(الديمقراطة‬ ‫!ب‬ ‫دو توكمل) صاحب‬ ‫عن (ألكي‬ ‫ابلثفية وينقل‬

‫كذلك‬ ‫الراي‬ ‫وممن يرى هذا‬ ‫الالحاد‪.‬‬ ‫حول‬ ‫فمئلأ من ال!ب‬ ‫اللي خمص‬

‫‪.‬‬ ‫النحات‬ ‫المم‬ ‫عد‬ ‫م‬ ‫النبئ‬ ‫‪-.‬‬ ‫للإبمان‬ ‫علمي‬ ‫مدخل‬ ‫يخحدى‪.‬‬ ‫الإسلام‬ ‫‪-‬‬ ‫نمهد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بونو!‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪" 5011‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سلا‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!للا‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫بر‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫! =‬ ‫‪2‬‬ ‫للا‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ال!‬ ‫"*"‬

‫ويخة ثل الئطن‪.‬‬ ‫بل‬ ‫وتجمية‪،‬‬ ‫اخرى كرة نفة‬ ‫ابائا‬ ‫عر‬ ‫وثد‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وايهوكل‪ -‬حلقة ‪13-5-22‬‬ ‫القولن‬ ‫ين‬ ‫إل!د الظب‬ ‫الله‬ ‫عد‬ ‫خالد‬ ‫الحديدة‬ ‫ممر‬ ‫اكس‬ ‫قاة‬ ‫‪:‬‬ ‫وو!و!‬ ‫(‪18‬‬

‫‪ 50‬ول‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!ملا‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪! ،‬س‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫!"‪-‬ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-73،‬‬ ‫ك!‬ ‫‪8‬‬

‫‪- 2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬


‫ايوم)‬ ‫(القاهرة‬ ‫برنام!ث‬ ‫من‬ ‫علقة‬ ‫فى‬ ‫الفريب)‬ ‫و (د‪.‬أحمد‬ ‫ابو البخارى)‬ ‫(د‪.‬حام‬

‫‪)9( 250‬‬ ‫مع عمرو أديب بتاريخ ‪13-5-92‬‬

‫دون غيرهم‬ ‫المصرلن‬ ‫ثحديذا ان ابىحثن‬ ‫النظر في هذا البب‬ ‫يلفت‬ ‫وسا‬

‫وان كتا لا‬ ‫أهئه‬ ‫في‬ ‫لا نخالفهم‬ ‫عموثا‬ ‫ونحن‬ ‫إليه باشمرار‪،‬‬ ‫الذين يشيرون‬ ‫هم‬

‫عرئه واسلائه لئم‬ ‫في مخمعاب‬ ‫بدليل ان الإلحاذ عوجوذ‬ ‫في تضخيمه‬ ‫نرغث‬

‫مثل بلاد الخليج‪.‬‬ ‫ئبغها اثوراث‬

‫اكلعاد فى الغرب‬ ‫‪ -‬صعود‬

‫أوروبا‬ ‫في‬ ‫عارمة‬ ‫إلحادية‬ ‫مؤتجة‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫اله العجيري‬ ‫عبد‬ ‫المهندس‬ ‫يرى‬

‫المؤجة‬ ‫مسافزا بالخال!‪ ،‬وان هذه‬ ‫هذا بنفسه عندما !ن‬ ‫شهد‬ ‫وامري! حئث‬

‫التبعئة الفكرية‬ ‫مؤقع‬ ‫في‬ ‫ائنا‬ ‫العربية بسبب‬ ‫مخمعلاينا‬ ‫ثازها‬ ‫‪2‬‬ ‫تبلغ‬ ‫ان‬ ‫لا ئذ‬ ‫الطلية‬

‫لبلادنا‬ ‫الموجة‬ ‫هذه‬ ‫بلوم‬ ‫يتأخز‬ ‫أن‬ ‫ياقك‬ ‫!ن‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫المهندس‬ ‫للغرب ؟ لكن‬

‫هذا العائق امام الحركة‬ ‫سقوط‬ ‫‪ ،‬فئم اكش!‬ ‫اللغة‬ ‫عائق‬ ‫بسبب‬ ‫الئيء‬ ‫العربية بعض‬

‫الالطدية‬ ‫والأفلام والوثائمات‬ ‫والمقالات‬ ‫الكتب‬ ‫والدؤوبة لترجمة‬ ‫جذا‬ ‫ابثطة‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫إلى‬

‫والتأزلم‬ ‫القابليلأ‬ ‫ثنانية‬ ‫‪-‬‬

‫(تهافت‬ ‫دورة‬ ‫فعاليات‬ ‫ضمن‬ ‫محاضرته‬ ‫في‬ ‫الله الثهرى)‬ ‫الأستاذ (عبد‬ ‫محر‬

‫وجوذ‬ ‫الالحاد هو‬ ‫في‬ ‫الشخص‬ ‫لوقو‪2‬‬ ‫الأؤذ والأقغ‬ ‫ان السبت‬ ‫الفكر الالحادي)‬

‫ولء‬ ‫!‬ ‫في عمره‬ ‫الالطد‬ ‫مل دلاحط اتار‬ ‫صل‬ ‫والملحدين‬ ‫الالطد‬ ‫كاطة عى‬ ‫عمرو اديب طتة‬ ‫‪.‬‬ ‫يودوب‬ ‫(‪91‬‬

‫‪ 50‬ول"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لأ‪.‬س!م!‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء؟‪،‬يلا‪/‬‬ ‫"‬ ‫ل!‬ ‫=‪7‬‬ ‫ك!‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫!‪!5‬ا ‪4150‬‬ ‫‪،‬ءم‬ ‫ا‬ ‫علماء‬ ‫مع‬

‫المحرى‪.‬‬ ‫عدافه‬ ‫‪.‬‬ ‫كر‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫الالطد‬ ‫!م‬ ‫يو!وب‬ ‫‪)1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪31، 50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬


‫لا‬ ‫لا‬ ‫ء"‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫؟!"‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫*‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫ث!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*!ا‬
‫يايازيم‬ ‫او فكرية ‪ .‬أما المقموذ‬ ‫نفشة‬ ‫قد تكون‬ ‫الظبلية‬ ‫!ل!!حاد(‪ ،11‬وهذه‬ ‫ا!ابلية‬

‫إلى الإيطذ‬ ‫الابتلاة قد يؤدى‬ ‫لكن‬ ‫أؤ محنة‬ ‫انجتلاء‬ ‫ازقه اؤ‬ ‫في‬ ‫ان يقغ ال!خمن‬ ‫هو‬

‫لليم‬ ‫والابتلاءاث‬ ‫اليخن‬ ‫ثذقغة‬ ‫من‬ ‫اكيو‬ ‫من‬ ‫فهناك‬ ‫الواء‪،‬‬ ‫اؤ الإلحاد على‬

‫؟فا‬ ‫ا" لكق‬ ‫؟(‪2‬‬ ‫النه‬ ‫روح‬ ‫إلى ايأير من‬ ‫تذقغة‬ ‫من‬ ‫منه‪ ،‬ويئفم‬ ‫تعالى والئقزب‬ ‫النه‬ ‫إلى‬

‫فعلي ‪ ،‬قالعاكل‬ ‫إلى إلحاد‬ ‫الأزقة واليختة‬ ‫فإئها ئخؤذ‬ ‫القابلئة للإلحاد‬ ‫ؤجذت‬

‫القابلية للإلحاد‪-‬‬ ‫وجوذ‬ ‫هو‬ ‫الأزمات‬ ‫عثذ‬ ‫الالحاد‬ ‫إلى‬ ‫الشخمن‬ ‫يذقغ‬ ‫الذى‬

‫لديه قايلية‬ ‫الذي‬ ‫الشخمى‬ ‫او ابتلاغ على‬ ‫أزقة أؤ محنة‬ ‫ائة إذا طرات‬ ‫فالخلاصة‬

‫لأن الأؤمة أؤ المخة‬ ‫القابلية إلى إلحاد بالفعل ‪ ،‬وهذا‬ ‫هذه‬ ‫تخول‬ ‫للإلحاد‪ ،‬سوف‬

‫رلى‬ ‫عن‬ ‫ايأميى‬ ‫‪ ،‬اؤ‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫‪ :‬إما اللجوء‬ ‫مسارين‬ ‫من‬ ‫سار‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫الابتلاغ‬ ‫أو‬

‫روح‬ ‫عن‬ ‫ايأس‬ ‫سار‬ ‫في‬ ‫يففي‬ ‫لديه قابلية للإلحاد سؤدت‬ ‫الذي‬ ‫الئه‪ ،‬فالانسان‬

‫في مسار اللو?‬ ‫يمضي‬ ‫فؤدت‬ ‫القابلية‬ ‫لدبئ هذه‬ ‫الإنسان الذي ي!‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫اللى‬

‫‪.‬‬ ‫والتأزم‬ ‫الظبلية‬ ‫ثنائية‬ ‫المقصود‬ ‫فهذا هو‬ ‫عز وجل‪.‬‬

‫العديلأ للمجتمح‬ ‫الطبيعلا‬ ‫‪-‬‬

‫برنامج أبخى‬ ‫في‬ ‫ابفسئ‬ ‫الطت‬ ‫الجيب ) استاري‬ ‫الابهتور (طرق‬ ‫محر‬

‫الملحد)‪"8+‬‬ ‫بعنوان (سيكولوجية‬ ‫حلقاب‬ ‫العوضي ) في‬ ‫(محمد‬ ‫محتور‬ ‫مع‬ ‫وبهنكم)‬

‫التي لا غ !‬ ‫‪-‬‬ ‫الخصوص‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫العربي ‪-‬والخليجي‬ ‫المجتمع‬ ‫ان طيعة‬

‫للإلحاد‪.‬‬ ‫الظبية‬ ‫للألطد مو‬ ‫الأمم‬ ‫البب‬ ‫يودوب!‬ ‫(‪1‬؟"‬

‫‪504،3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!‪/‬‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫) !*‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫‪3‬‬ ‫=‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ك!‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ك!‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬

‫وسوس!‪-‬‬ ‫نماء لل!وث‬ ‫صكر‬ ‫ننر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مى‬ ‫‪،‬‬ ‫والإكمان‬ ‫الإلحاد والعدم‬ ‫في‬ ‫رسانل‬ ‫ثلاث‬ ‫‪،‬‬ ‫الهرى‬ ‫الله‬ ‫عد‬ ‫(‪)12‬‬

‫‪ -‬يويولي‬ ‫الراى‬ ‫قاة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ميكولوجمة الملحد‬ ‫‪2‬ا‬ ‫‪51‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ويبهم ‪33‬‬ ‫(في‬ ‫الوفي‬ ‫مح!د‬ ‫(‪"13‬‬

‫‪.75‬س!م!‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ر‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!ول‬ ‫عأ‬ ‫"‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫=‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫"‬ ‫ا‪1،‬‬ ‫للاه‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ع‬

‫(صكووجمه‬ ‫راى في حلقات‬ ‫مرضوم‪:‬‬ ‫ءة‬ ‫لر‬ ‫برجى‬ ‫طارق الحيب‬ ‫لراى الايهور‬ ‫الموجه‬ ‫ابند‬ ‫حول‬ ‫وللاشزد!‬

‫ابوجد‬ ‫تدى‬ ‫‪،‬‬ ‫ولرق الجب‬ ‫للدجمور‬ ‫الملحد)‬

‫ول‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ملاا‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ /7‬‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا*ه‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ"بر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪63‬‬
‫إلى‬ ‫التي ثودي‬ ‫هي‬ ‫الثبب‬ ‫وطموحات‬ ‫مع ت!اؤلات‬ ‫ولا تخاوفي‬ ‫الاختلالت‬

‫تفئجيئة‬ ‫الاجميور طاوق‬ ‫يعي!ث طرخ‬ ‫؟ لكن‬ ‫المجتمع‬ ‫التمرير على‬ ‫عن‬ ‫الإلحادكتعيبر‬

‫لهذا العامل وال! لغة فيه‪.‬‬

‫إليها‬ ‫والاثارة‬ ‫بأيهرها‬ ‫التي افتئم ابحثون‬ ‫لأئرفي الأساب‬ ‫العرض‬ ‫مذا‬ ‫بغذ‬

‫والاجتماعية والمعرفية‪.‬‬ ‫بفة أسباب الالطد الثخمية‬ ‫في كر‬ ‫تشح‬

‫الشخصية‪:‬‬ ‫الأسبا ب‬ ‫‪:‬‬ ‫أولا‬

‫وأباب‬ ‫نفسئه‬ ‫إلى أمباب‬ ‫تقسيفها‬ ‫ويمكن‬ ‫نفسه‬ ‫تعوذ إلى الئخميى‬ ‫ايي‬ ‫وهي‬

‫تقسيم‬ ‫تخت‬ ‫مجموعة‬ ‫شذكرها‬ ‫التقشم‬ ‫في‬ ‫ال!لفة‬ ‫مراعاة لعدم‬ ‫فكرية ؟ لكن‬

‫واحد‪.‬‬

‫المعرفى‪:‬‬ ‫والغرور‬ ‫الثقة الزاندة بالنفس‬ ‫أ)‬

‫الأحيان‬ ‫وفى كثيبر من‬ ‫اعكاده‪،‬‬ ‫ثقة زائدة بإيمانه وصخة‬ ‫عنذة‬ ‫الثبب‬ ‫بعفق‬

‫عحيح‪،‬‬ ‫علميا بثكل‬ ‫لين مؤيشا‬ ‫عاطفئ‬ ‫قبئ‬ ‫إيماني‬ ‫يكون هذا الايمان مجرذ‬

‫به‪.‬‬ ‫ايمن‬ ‫وأسباب‬ ‫او علبم سلييم بالدين وادئه‬ ‫معرفه‬ ‫دون‬ ‫بالقلب‬ ‫إيمان‬ ‫فهو‬

‫وت!اؤلات‬ ‫واشث!لات‬ ‫لتحديات‬ ‫المؤمنين‬ ‫يتعزفن هذا الصئغث من‬ ‫وعدما‬

‫والضكوك‬ ‫افؤلات‬ ‫به هذه‬ ‫العلم أو المعرفة ما يذقغ‬ ‫لدي! من‬ ‫الإلحاد لا يجذ‬

‫افؤلات‬ ‫هذه‬ ‫بدينه وبأن الأجوبة على‬ ‫لا يغتردث بجهله‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫وهو‬

‫الالحاد‪.‬‬ ‫في‬ ‫وقوغة‬ ‫النتيجة‬ ‫فتكون‬ ‫يجهلها‬ ‫لكة‬ ‫موجودة‬

‫الروحي‪:‬‬ ‫‪ )2‬الجظف‬

‫بأيهر‪ ،‬ومناجلاله تبارك وتعالى‬ ‫والأئس‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫والقرب‬ ‫بلذة البدة‬ ‫عدئم الشعور‬

‫قراز الالطد‬ ‫يخغك‬ ‫الجفالث‬ ‫الروحانية ‪ ،‬وهذا‬ ‫ال!عر‬ ‫يثديل! في‬ ‫إلى جفاف‬ ‫يؤدي‬

‫عاين وخبز هذه المشاعر‪.‬‬ ‫!‬ ‫نجورف‬ ‫المرء‬ ‫يسيزا على‬


‫‪ )3‬السطحية الفكرية‪:‬‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫المقالات‬ ‫او‬ ‫اليهب‬ ‫بعفى‬ ‫قراءة‬ ‫في‬ ‫ي!ع‬ ‫عدما‬ ‫الشباب‬ ‫بعفن‬

‫ابقلية‬ ‫ال!سثة‬ ‫نظزا لافكاده‬ ‫بما تعرضة‬ ‫قد يئهز‬ ‫للإلطد‬ ‫التي ترف!‬ ‫اوفي!يوهات‬

‫فيكون‬ ‫اطروحات‬ ‫امانة من‬ ‫ما ئعرفق‬ ‫والنقد لكك‬ ‫ايمحيص‬ ‫أو لعدم قدرته على‬

‫يزداذ عئئا ورصخا‬ ‫خى‬ ‫الشافي‬ ‫الإلحاد؟ بيما لو تريث‬ ‫للوقوم في‬ ‫بائا‬ ‫هذا الأمز‬

‫) ‪.:‬الإلطذ‬ ‫(د‪.‬هيثم طلعت‬ ‫يقول‬ ‫قرازة مختلفا تمافا كما‬ ‫القراءة والمعرفة ل!ن‬ ‫في‬

‫ومن‬ ‫أ"‬ ‫"‪5(4‬‬ ‫بالأدلة‬ ‫قضئ! عميقه للظية ممتلنة‬ ‫للظية على‬ ‫كوذ‬ ‫سطحي‬ ‫هو خكغ‬

‫الفلسفة يؤدي‬ ‫بيكون ) ‪*:‬قليك من‬ ‫!(فرانسي!ى‬ ‫الباب أيفئا المقولة الصثهوشة‬ ‫هذا‬

‫يخها يؤذفي للإيمان "‪.‬‬ ‫وائقمق‬ ‫للإلطد‬

‫والعجلة‪:‬‬ ‫الاثدفاغ‬ ‫‪)4‬‬

‫لا الفكري ‪.‬‬ ‫النف!ئ‬ ‫قبله لكئة يتعلق بالجانب‬ ‫الذي‬ ‫قريمث ءت‬ ‫السبب‬ ‫ومذا‬

‫الضمير‪:‬‬ ‫وخز‬ ‫!ت‬ ‫الهروب‬ ‫ومحاولة‬ ‫اصهوات‬ ‫ا‬ ‫ه) سطوة‬

‫يتعارضق الاستمتاغ بالثهو!‬ ‫المراهقين حئث‬ ‫ين‬ ‫الالطد‬ ‫أبرز اسباب‬ ‫وهذا من‬

‫افه‬ ‫طعة‬ ‫بين‬ ‫يختاز‬ ‫المزء ان‬ ‫على‬ ‫ويكون‬ ‫الضمير‬ ‫ورخز‬ ‫بالذنب‬ ‫الشعور‬ ‫مع‬

‫‪ .‬وهق‬ ‫وتكاليفه‬ ‫والدين‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫التخثمن‬ ‫قرازة هو‬ ‫فيكون‬ ‫الثهوات‬ ‫في‬ ‫والائخراط‬

‫كتما‬ ‫ان الشخعن‬ ‫عن‬ ‫في كلامهم‬ ‫الإلطد‬ ‫منطري‬ ‫من‬ ‫ما يدئلإن حؤتة كثيز‬ ‫هو‬

‫؟ لكن‬ ‫الدينية‬ ‫ايكاليف‬ ‫من‬ ‫والخلاص‬ ‫الارلياح‬ ‫بحاله من‬ ‫ثئغز‬ ‫قراز الإلطد‬ ‫يئجذ‬

‫يية ييه بعد فترة ‪-‬‬ ‫اللى‬ ‫اتيف‬ ‫من‬ ‫وائخفص‬ ‫بالزاحة‬ ‫المبدئع‬ ‫ال!ثعوز‬ ‫هذا‬ ‫بالطبع‬

‫القلرة على‬ ‫وعدم‬ ‫وفقدان السطدة‬ ‫الشعوز بالقلق ابف!ي‬ ‫أو قمئزت‪-‬‬ ‫طلت‬

‫الدنيا‬ ‫البة‬ ‫مصاعب‬ ‫من‬ ‫والقنوط‬ ‫اليأس‬ ‫مرحلة‬ ‫حتى‬ ‫الدنيوية‬ ‫الئتنماذ بالمتع‬

‫الانتحار‪.‬‬ ‫في‬ ‫والرغبة‬

‫المفدمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الصب‬ ‫الملحدين‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫موصعة‬ ‫‪،‬‬ ‫خبم طلت‬ ‫د‬
‫النفسيلأ‪:‬‬ ‫‪ )6‬الاضطرابات‬

‫ا!عئاب‬ ‫مثل‬ ‫الثفسية‬ ‫الاضطرابات‬ ‫من‬ ‫وعدد‬ ‫الالطد‬ ‫بين‬ ‫علاقة‬ ‫هناك‬

‫امثحاب‬ ‫مثل‬ ‫نفسئا‬ ‫المرضى‬ ‫معينة من‬ ‫فناب‬ ‫مناك‬ ‫إن‬ ‫القهري ‪ .‬بك‬ ‫والوسوالر‬

‫هو‬ ‫الالطذ‬ ‫ان‬ ‫بزغم‬ ‫للإلطد‬ ‫الدعاية‬ ‫!ي‬ ‫ايتهدائهم‬ ‫يتم‬ ‫الجنسي‬ ‫الث!ذوذ‬

‫الجنسية‪.‬‬ ‫حرئتهم‬ ‫يفنخهم‬ ‫الوحيذ الذي‬ ‫المذهمث‬

‫"المعيب *‪:‬‬ ‫نظرية الوالد المشوه‬ ‫‪)7‬‬

‫بجامعة‬ ‫النفس‬ ‫‪ 7‬الا!م) استاذ عدم‬ ‫أ‬ ‫ثأ‬ ‫فيتز‬ ‫أبوله‬ ‫الروفي!ور‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫وفح‬

‫ليخربخ‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫الفرويدية في‬ ‫ا!حليلية‬ ‫المدرسة‬ ‫ادوات‬ ‫نيويورك متخدفا‬

‫‪)15(.‬‬ ‫إياه‬ ‫إيه فرولد ومنتقذا‬ ‫ومل‬ ‫بنتيجة مخالفه تمائا لط‬

‫التحليلية‬ ‫المدرسة‬ ‫ان نتعردت لإيجاز على‬ ‫الفهغ‬ ‫بدفه من‬ ‫النظرية‬ ‫ويقفيم هذه‬

‫ابظز إلى وجود‬ ‫فروبد) الذي لفت‬ ‫(سيجموند‬ ‫أسها‬ ‫ايي وضع‬ ‫في علم النض‬

‫العقك‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫او اللايثعور)‪ ،‬كيف‬ ‫اللاوعي‬ ‫الباطن أو‬ ‫(العقل‬ ‫باسم‬ ‫ما ئغزدث‬

‫أن ذثعر‪.‬‬ ‫دون‬ ‫وقراراتا‬ ‫وأف!لينا‬ ‫تنا‬ ‫سلوي‬ ‫يؤثز في‬ ‫فئ‬ ‫ابى‬

‫الإلحاد‬ ‫دوافغ‬ ‫فيقرر ان‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫في‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫فيتز من‬ ‫بول‬ ‫وينطلق‬

‫هذه‬ ‫وأن‬ ‫منطقئة‬ ‫عقلئة‬ ‫وليست‬ ‫بالأيعاير نفيئة‬ ‫تعالى هي‬ ‫بالنه‬ ‫الإيمان‬ ‫وموانغ‬

‫ؤ‬ ‫ا‬ ‫معينه‬ ‫علمئبما‬ ‫أؤ‬ ‫اجتماعيه‬ ‫لفنبما‬ ‫الاتتماء‬ ‫مثل‬ ‫‪ :‬سطحئة‬ ‫قسمين‬ ‫إلى‬ ‫تئقيغ‬ ‫الدوافغ‬

‫وهي‬ ‫العقل ابىطن‬ ‫وعميقيما في‬ ‫الدينية او غيرها‬ ‫بالت!يف‬ ‫التقيد‬ ‫في‬ ‫الزغتة‬ ‫عدم‬

‫الدوافغ التحليلية‪.‬‬

‫(‪)"3‬‬ ‫!ه‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫؟‪7‬‬ ‫كأ‬ ‫"‬ ‫‪50‬‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪15‬‬ ‫! !‬ ‫م‬ ‫ا!‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا !‬
‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1 55‬‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!0‬‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 5‬لأ‬ ‫‪0‬‬ ‫("‬

‫ه‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪ 2‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-26-‬‬
‫خض‬ ‫وهي‬ ‫عليا‪،‬‬ ‫الاحماذ‬ ‫لا يف!ن‬ ‫نفسئة‬ ‫بالنه‬ ‫الايمان‬ ‫فرويد ان اسبابئ‬ ‫يرى‬

‫ي!عأ‬ ‫من أيهم الذي يفارون فه حى‬ ‫الأبناء‬ ‫يتخئمن‬ ‫حيث‬ ‫غفذة اوديب‬ ‫عن‬

‫إلى تغيم‬ ‫الثع!‬ ‫هذا‬ ‫ثخ يتطوز‬ ‫تجامه‬ ‫بالذئب‬ ‫الثعوز‬ ‫لديهم‬ ‫بأمهم ‪ ،‬ثئم يثا‬

‫بافه عند فرويد‪.‬‬ ‫ايهيمان‬ ‫يئثا‬ ‫عباده وتأيه وهكذا‬ ‫ثئم‬ ‫ولبجيل!‬

‫ان الأؤقغ والأعتؤقي‪-‬‬ ‫ابرزها هو‬ ‫لكن‬ ‫وجو؟‬ ‫عد؟‬ ‫من‬ ‫التصؤز‬ ‫ينتقد فيتز هذا‬

‫هو‬ ‫الإله‬ ‫أن إن!ر‬ ‫ارديص خث‬ ‫عن ضذة‬ ‫تعبيزا‬ ‫‪ -‬اعتاز الالطد‬ ‫الالزام‬ ‫على سبيل‬

‫)ن ا!دة‬ ‫لا ءى‬ ‫الحققة‬ ‫فيتز في‬ ‫عليه ؟ لكن‬ ‫هذا الزقي الأبوفي والأتصار‬ ‫!!مأ‬

‫إبطن‬ ‫العل‬ ‫الدوافع الحليلية في‬ ‫لتفير‬ ‫المورة الصحيحا‬ ‫الأوديبية هي‬

‫للإلحاد‪.‬‬

‫أئة ةقي‬ ‫وكعالى على‬ ‫ان المرغ يئالز إلى افه مبحانه‬ ‫نظريه بول يختز في‬ ‫لتلخص‬

‫ع!ورة الأب الأرضئ دختل بايعثة عورة الأب الماوفي!‬ ‫ثالع‪ ،‬وعندما تثؤة‬

‫المثؤ؟‬ ‫الأب‬ ‫هذا‬ ‫صولي‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫افه‬ ‫وان!ر‬ ‫والجحود‬ ‫الإلطد‬ ‫إلى الوقو‪ 3‬في‬ ‫يؤذى‬

‫وعن‬ ‫اؤ قابر أؤ يخز موصد‪،‬‬ ‫اؤ عنفا‬ ‫أؤ غيز مخر‪،‬‬ ‫ضيفا‬ ‫أن يكون‬ ‫او الميب‬

‫‪ -‬هتلر ‪ -‬فوررباخ‪-‬‬ ‫‪ -‬ماكى‬ ‫فولتير‬ ‫لهذا الأمر‪ :‬فرويد ‪-‬‬ ‫التاريخية‬ ‫الأثلة‬

‫الاجتماعيلأ‪:‬‬ ‫ا!أسباب‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانيا‬

‫ايي تئغ من المختقع الفجي! بالملحد في الأسرة والمدرصة والجعحة‬ ‫وهي‬

‫إلخ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والأصحاب‬ ‫والعمل‬

‫ال!عة المخمعية‪:‬‬ ‫ا) الجمود الدفي وضغ!‬

‫لا روفز‬ ‫بثكل!‬ ‫المجمع‬ ‫ائدكأ في‬ ‫انخفافن مستوى‬ ‫والمحقصوذ به!ا هو‬

‫راطررح!‪-4‬‬ ‫يما ف!ها الالطد‬ ‫المظلفه‬ ‫الأف!ر‬ ‫فيذ‬ ‫اؤ الحصنة‬ ‫لأفراده الظعه‬

‫بالئعض‬ ‫العلم‬ ‫سوى‬ ‫انضافي‬ ‫تد يكون على عورتن‪:‬‬ ‫التدينن‬ ‫في‬ ‫وملا الانخفافن‬
‫ومراتجة الئه في‬ ‫الايزام بالطاعات‬ ‫صتوى‬ ‫؟ وانخفافي‬ ‫اكس‬ ‫ين‬ ‫والئقق! في‬

‫دينئا يفك‬ ‫الهثى‬ ‫المجتمع‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫الناس ‪ .‬في‬ ‫بين غؤا‪،‬‬ ‫الأفعال والسلوكيات‬

‫يشنوا‬ ‫لئم‬ ‫الذين‬ ‫افيب‬ ‫الالطد ان تتسزبئ بيسبر إلى عقول وقلوب‬ ‫على أف!ر‬

‫مراقبة افه في صلوكيحهم‪.‬‬ ‫عنبم بالذين اؤ اشتحضار‬ ‫على‬

‫خطر‬ ‫فيذ‬ ‫محمئنين‬ ‫أبناغ الأيتر المتدئنه سيكونون‬ ‫ان‬ ‫الكلائم‬ ‫هذا‬ ‫ولا يغني‬

‫متحجزا‬ ‫عمومه‬ ‫في‬ ‫الظرجع‬ ‫المجمغ‬ ‫‪ ،‬بل الواقغ أئة إذاكان‬ ‫والانحراف‬ ‫الإلطد‬

‫بالدين وعدئم‬ ‫فيه الجهك‬ ‫ويسود‬ ‫الأفكار المنحرفة‬ ‫مواجهة‬ ‫قادلي على‬ ‫دينيا وغيز‬

‫المتدينة‬ ‫الأيشر‬ ‫فعلية لأئاء‬ ‫حقيقة‬ ‫حصانة‬ ‫هاك‬ ‫فيس‬ ‫الايزام به عمليا وسلوك!‬

‫الانحرافات كغيرهم‪.‬‬ ‫الالحاد وسانر‬ ‫للوقوم في‬ ‫بل هئم عرضة‬

‫وصياغات‬ ‫غتئم تطولي أدوات‬ ‫الدينئ هو‬ ‫اؤ ايحجر‬ ‫بالجمود‬ ‫والمقصوذكذلك‬

‫التي‬ ‫والتحديات‬ ‫الثقافية والعلمية الجديدة‬ ‫لتوايهت الأطروحات‬ ‫الضرعن‬ ‫الخطاب‬

‫ولا‬ ‫الفئات المخمعية‪،‬‬ ‫من‬ ‫لكير‬ ‫الاجتماعية الصتحدثه‬ ‫والأوضاغ‬ ‫يفيرضها العفز‬

‫الذخيلة عيه‪.‬‬ ‫الأف!ر‬ ‫بهذا التطولي تبديك الدين أو تغيبره لبست‬ ‫ئقمتذ‬

‫الأشلة‪:‬‬ ‫‪ )2‬كنث‬

‫ابخانها كمنعهم‬ ‫القفر على‬ ‫من‬ ‫تمارسن نوغا عجيئا‬ ‫اؤ المجتمعات‬ ‫الأشر‬ ‫بعفن‬

‫وتهددهم بأن مجزذ طرجها يعني الكقز والمروق‬ ‫الأسنلة أو الاش!ل‬ ‫من طرح‬

‫بالسخرية والئقكيم‬ ‫او استث!‪+‬له‬ ‫يقابلون أسنلة اثب‬ ‫الدين أؤ قذ‬ ‫من‬

‫الامتهان ‪.‬‬ ‫صيانة لمروءته وكراقه من‬ ‫لكتطنها‬ ‫مما يذقغة‬ ‫والاشهزاء‬

‫لا‬ ‫نفصة‬ ‫الإسلاتم‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫للككير‬ ‫كدفعهم‬ ‫أشلبما الئظب‬ ‫لكبت‬ ‫المط رسة‬ ‫هذ‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫الإحراج‬ ‫لا يقغ الذين في‬ ‫حتى‬ ‫وائة يكئبئظ ويحزثها‬ ‫اي!اؤلات‬ ‫انجوتة على‬ ‫يملذ‬

‫إلى درجل!‬ ‫والشبهات في ذفني الشاب‬ ‫قؤة هل‪ ،‬الاشش!لات‬ ‫وباك لي تتغخغ‬

‫‪-‬‬ ‫‪28-‬‬
‫أخوتة ولا حلولا‬ ‫لا يفيك‬ ‫ضعي!‬ ‫دين‬ ‫الإسلانم‬ ‫أن‬ ‫ويطن‬ ‫الحقيقئ‬ ‫حجقها‬ ‫زفوق‬

‫إلحاده وتركه للإسلام بالكلية‪.‬‬ ‫في‬ ‫الستت‬ ‫نهاية المطاف‬ ‫فى‬ ‫تصت!‬ ‫لأسثليه حتى‬

‫يه‬ ‫يتمرذ على‬ ‫لكئ‬ ‫دافغا للشاب‬ ‫نف!ي ‪-‬‬ ‫‪-‬كعامل‬ ‫هذا الكت‬ ‫وقد يكون‬

‫الدعايات‬ ‫ان كثيزا من‬ ‫لهذا نجذ‬ ‫الآخر المطكس‬ ‫للمصكر‬ ‫ومجتمعه وينفغ‬

‫والمراهقين على أطروحة التمرد على‬ ‫للظب‬ ‫للإلحاد تزتكز فى خطبها‬ ‫المرؤتجة‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫وقيود ايظليد‬ ‫المجتمعي‬ ‫القهر والكئت‬

‫‪:‬‬ ‫المرأة‬ ‫افطهاد‬ ‫‪)3‬‬

‫الإلطد‬ ‫دعاة‬ ‫أن‬ ‫خموضا‬ ‫دين الفظ ت‬ ‫الإلطد‬ ‫أسباب‬ ‫ائرفي وأبهتر‬ ‫من‬ ‫هذا‬

‫الآلاء وقفير الأيهوش‬ ‫سلطة‬ ‫بزغيم ايحزلي من‬ ‫بدعاياتهم الإلطدية‬ ‫المرأة‬ ‫يستهدفون‬

‫اضطط؟‬ ‫المرأة من‬ ‫ما تلاقيه‬ ‫الدعاية‬ ‫إلى هذه‬ ‫‪ ،‬فإذا انفصث‬ ‫الشعارات‬ ‫وغيرها من‬

‫الالحاد‬ ‫فض‬ ‫فى‬ ‫هذا داعيا قويا للوقع‬ ‫أو أسرتهاكان‬ ‫مخمعها‬ ‫وطئبم وقفبر فى‬

‫نجز‬ ‫الى‬ ‫أخوح!ا‬ ‫أسرة ثرثه جذاكات‬ ‫من‬ ‫فتا؟ ممرية‬ ‫إلى قمة‬ ‫تعزفث‬ ‫شخصيا‬ ‫انا‬

‫والع!‬ ‫الفترب‬ ‫كثيرة من‬ ‫ألوائا‬ ‫يماليسق عل!ها‬ ‫ينرط! وكار هذا الأخ الضبط‬ ‫فابط‬

‫س‬ ‫و‬ ‫الثرطة!‬ ‫الذين يتعامك معهم فى قسم‬ ‫أحذ المجرمن‬ ‫خالقتة وكأئما هى‬ ‫إذا‬

‫طريق مواقع التواعل الاتجماعى مع‬ ‫عن‬ ‫هذه الصة دواعك‬ ‫الوقت كانت‬ ‫نفس‬

‫الخزلي من‬ ‫الكلام عن‬ ‫بمغسول‬ ‫رألمتها‬ ‫أداروا‬ ‫الذين‬ ‫الملحدين‬ ‫شاب‬ ‫عدبربهيبر من‬

‫استعداد‬ ‫وأئهم على‬ ‫والفرام‪،‬‬ ‫الغزل‬ ‫الأبوئة الذكورية بالإفافة إلى عبارات‬ ‫الثفطة‬

‫الديني في‬ ‫الاضططد‬ ‫هاربه من‬ ‫ملحد؟‬ ‫أورولاكلاجنه‬ ‫ذؤلي شمال‬ ‫لتهريها إلى أحد‬

‫فرية‬ ‫هذه‬ ‫فتاة مثك‬ ‫ان ئمئتخ‬ ‫يفيهن‬ ‫كي!‬ ‫الكريم‬ ‫الظرئ‬ ‫على‬ ‫بلدها‪ ،‬ولا يخقى‬

‫بلد غريبة‪.‬‬ ‫ف!‬ ‫لأفي أحد‬ ‫سلة‬

‫والقفر للمراة دينئا بحئث‬ ‫الاضطهاد‬ ‫الأمر أن يتم تبريز هذا‬ ‫هذا‬ ‫واسوأ من‬

‫فيكون هذا داعا إلى‬ ‫وظلمط‬ ‫افطهادها‬ ‫هو ش!ث‬ ‫الإسلاتم‬ ‫المراة أن‬ ‫تخث!‬
‫أؤذ ما دفغها‬ ‫مئخد؟كان‬ ‫مصرئه‬ ‫طبي!‬ ‫(منير أديب ) قصة‬ ‫الأشاذ‬ ‫يحكي‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫تزكها‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لوالدها انجرها‬ ‫فلما شكت‬ ‫وجهها؟‬ ‫على‬ ‫ضزتها‬ ‫ان زؤنجها اللافئ‬ ‫لساد هو‬ ‫لاز‬

‫‪ :‬ا‪.‬كئث‬ ‫الطية‬ ‫تقول‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫القرآنية في‬ ‫وتلا الآيات‬ ‫الحق‬ ‫لزؤجها هذا‬ ‫أغطى‬ ‫الله‬

‫فزبئ‬ ‫الخالق‬ ‫وصئة‬ ‫أن تكون‬ ‫إن ضخ‪،‬‬ ‫والدي‬ ‫تفسيبركلا‪،‬‬ ‫من‬ ‫غاية العجب‬ ‫!ى‬

‫المرأة هنا أقل‬ ‫؟ فهل‬ ‫ذاته‬ ‫الحيوان‬ ‫ئمخزخ فزقي‬ ‫الإسلاتم‬ ‫وأن‬ ‫خاضة‬ ‫المرأد‬ ‫وإهانة‬

‫)‬ ‫‪16(.‬‬ ‫إلحيواد"‬ ‫!‬

‫إلأمة‪:‬‬ ‫تختئث‬ ‫‪)4‬‬

‫خموصثا‬ ‫حضاريا‬ ‫القخففة‬ ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫الإلطد‬ ‫أسباب‬ ‫من‬ ‫قذ ئقا‬ ‫وهذا‬

‫ين‬ ‫بالغرب‬ ‫الفثهز‬ ‫والدين ؟ فعندما يقارن افيبئ‬ ‫ايخلف‬ ‫هذا‬ ‫إذا تغ الرئما ين‬

‫وبين تخل!‬ ‫العلوم المختلفة‬ ‫مدارج‬ ‫فى‬ ‫وترقهم‬ ‫وتحفرهم‬ ‫الكظر‬ ‫الغربيين‬ ‫تقدم‬

‫المقارنة دافغا له‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫وانحطاطهم‬ ‫وتأخرهم‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫بنى قومه‬

‫به‬ ‫الكفر‬ ‫وبالتالي‬ ‫‪،‬‬ ‫والنهضة‬ ‫التقام‬ ‫تحقيئ‬ ‫على‬ ‫الإسلام‬ ‫قذزة‬ ‫في‬ ‫التقة‬ ‫لفاقدان‬

‫بالكلية‪.‬‬

‫كما‬ ‫الملمن‬ ‫تخلص‬ ‫في‬ ‫كيا‬ ‫الإسلام لأتة لين‬ ‫لدين‬ ‫الحقيقة ظئغ‬ ‫فر‬ ‫وهذا‬

‫وذاك‬ ‫هذا‬ ‫هنا بين‬ ‫مقكة‬ ‫الجهة‬ ‫الغرب ‪ ،‬بل‬ ‫تقدم‬ ‫سبب‬ ‫هو‬ ‫ليس‬ ‫الكفز‬ ‫ان‬

‫وعجزنا‪.‬‬ ‫لأئنا تكاسئنا‬ ‫بينما تاخزنا نحن‬ ‫ولعوا‬ ‫لأنهم اجتهدوا‬ ‫تقذموا‬ ‫فالغريود‬

‫امور الدنيا‪،‬‬ ‫في‬ ‫والعمل‬ ‫بالاجتهاد والعي‬ ‫له علاقة‬ ‫أن التقدتم والتخلص‬ ‫فالحممة‬

‫هؤلاء‪.‬‬ ‫يظن‬ ‫للتقدم كما‬ ‫ولا الكفز سب!ث‬ ‫للتخلف‬ ‫الإسلائم سئا‬ ‫وليس‬

‫أؤ اجتماعيبما‬ ‫اقتماديه‬ ‫مخه‬ ‫في‬ ‫امة‪-‬‬ ‫الأئة ‪-‬أثة‬ ‫تكون‬ ‫الأحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفى‬

‫اثها الأمك‬ ‫على‬ ‫لهذ‪ ،‬الحلول‬ ‫افراذ الثئغب‬ ‫لهذه المخنة ويتطفغ‬ ‫حلولي‬ ‫ويتم طرخ‬

‫هذه‬ ‫برفمي‬ ‫الذين‬ ‫الزجاجة ‪ ،‬ثغ يقوئم رجاذ‬ ‫غق‬ ‫من‬ ‫والخروع‬ ‫الأزميما‬ ‫إنهاء‬ ‫في‬

‫‪.66‬‬ ‫ص‬ ‫وايوزيع‬ ‫للئر‬ ‫دار مقام‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬باعه‬ ‫الال!د ين أف!ر )صحابه وهجرة‬ ‫‪،‬‬ ‫يخر ادب‬
‫هذا‬ ‫الأسباب ‪ ،‬فيكون‬ ‫اؤ غيزة من‬ ‫للكفر‬ ‫للذين او قضفة‬ ‫لأئها مخالفة‬ ‫الحلول‬

‫في عصور‬ ‫اوروبا‬ ‫في‬ ‫كما خذت‬ ‫الأمة‬ ‫تفتتى الإلحاد في هذ‪،‬‬ ‫الأمز من اسباب‬

‫النهفة والتنوير‪.‬‬

‫الأمة وتفرقها‪:‬‬ ‫ه ) تمزق‬

‫سثبما‬ ‫ما ين‬ ‫الإلطد‬ ‫إلى‬ ‫بالبب‬ ‫التي تؤدي‬ ‫الفتتة‬ ‫أباب‬ ‫ايفئا من‬ ‫وهدا‬

‫من‬ ‫وهذه‬ ‫وهكذا‪،‬‬ ‫والصوفية‬ ‫والأشاعرة‬ ‫ثثم بين السلف!ن‬ ‫واباضيبما ومعزلة‪،‬‬ ‫وشيقه‬

‫هذه‬ ‫في‬ ‫الأباطل‬ ‫من‬ ‫الحق‬ ‫تميز‬ ‫غيير الظدلي على‬ ‫بين الئباب‬ ‫الفتتة‬ ‫ايباب‬

‫الذين سبئا في‬ ‫الرحيئم ان يكون‬ ‫الحيهغ‬ ‫اللة‬ ‫يرفى‬ ‫حيرة !سيف‬ ‫الأشلاء‪ ،‬فيقغ في‬

‫بالته‬ ‫إلى الكفر‬ ‫نهاية المطاف‬ ‫به فى‬ ‫مما يؤدي‬ ‫أبنائه‬ ‫ين‬ ‫التنافر واياحر‬ ‫هذا‬ ‫كك‬

‫د‪.‬‬ ‫والالط‬

‫المعرفيلا‪:‬‬ ‫ب‬ ‫الأسبا‬ ‫‪:‬‬ ‫ثالثا‬

‫(د‪.‬الطيب‬ ‫عها‬ ‫تكلم‬ ‫من‬ ‫واففا!‬ ‫بالعلم والمعرفة والثبهات‪،‬‬ ‫الفغثقة‬ ‫وهي‬

‫مع‬ ‫نماء)‬ ‫ببرنامج (حوارات‬ ‫مداخلة‬ ‫ف!‬ ‫المفربي‬ ‫الأكاديمع‬ ‫بوعزة ) الفيلسوف‬

‫رجب‬ ‫بتارتم ‪01‬‬ ‫الهري‬ ‫الله‬ ‫وعد‬ ‫العجري‬ ‫الثه‬ ‫وعبد‬ ‫القرشئ‬ ‫الله‬ ‫الايمور عبد‬

‫الإلطد الف!ية والمعريخة‪ ،‬وعند ذكر‬ ‫ذكر اسابئ‬ ‫هجرية (‪ ،)17‬حيث‬ ‫‪1434‬‬

‫الآتي‪:‬‬ ‫اوجزها في‬ ‫المعرفية‬ ‫الأسباب‬

‫الئبلث‬ ‫فيجذ‬ ‫الجديد‪،‬‬ ‫نقد الإلطد‬ ‫في‬ ‫العربية الاسلامة‬ ‫وفقز الميهة‬ ‫ا) فغص‬

‫المواد‬ ‫في‬ ‫وفرة‬ ‫هاك‬ ‫المظبل‬ ‫العراء‪ ،‬وفي‬ ‫فى‬ ‫نف!تة‬ ‫والقسانك‬ ‫المتثكك‬

‫بشذه لصالح الالحاد‪.‬‬ ‫تيئ‬ ‫المعادلة‬ ‫يخغك‬ ‫وفيديوية بشكل‬ ‫الالطدية ىبية‬

‫الربي‬ ‫ين الثاب‬ ‫للإلحاد‬ ‫المصيخة‬ ‫الأ!!‬ ‫‪.‬‬ ‫يو!وب‬ ‫(‪،17‬‬

‫‪3)،50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!ل!*‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪40‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪! ،‬ل!‪+ /‬‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫‪3‬‬ ‫=‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ثه ‪!5،+‬للا‬ ‫د!‬ ‫‪7‬‬
‫بينما‬ ‫عوائم ال!ثبب‬ ‫يفففها‬ ‫لا‬ ‫باند؟‬ ‫قديقة‬ ‫كلام!‬ ‫مياغاب‬ ‫‪ )2‬اعتماذ العلطء على‬

‫يسيرة قريبة للفهم‪.‬‬ ‫بصياغات‬ ‫معروفة‬ ‫الثطت‬

‫الشب بئ‬ ‫فعندما يبحث‬ ‫على الشبطت‪،‬‬ ‫الزد‬ ‫العلطء ايمننيف في‬ ‫‪ )3‬رففن بعض‬

‫ردوذ ولا‬ ‫توجذ‬ ‫لا‬ ‫أئة‬ ‫وبالتالى يظن‬ ‫لا يجد‪،‬‬ ‫التي تحاصزة‬ ‫الشبطت‬ ‫على‬ ‫ردود‬ ‫عن‬

‫مما‬ ‫والتساؤلات‬ ‫الاشكالات‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫الاسلام‬ ‫فذرة‬ ‫فيفقذ ثقتة في‬ ‫إجاباث‬

‫إلى الوقع في الإلطد‪.‬‬ ‫المط ف‬ ‫نهاية‬ ‫يؤذي في‬

‫أهمهما‪:‬‬ ‫كيرة‬ ‫الإلحاد تفئم ايفئا لثهاب‬ ‫في‬ ‫للسقوط‬ ‫المعرفية‬ ‫الأسباب‬ ‫وهذ‪،‬‬

‫الطلم‪.‬‬ ‫الضر في‬ ‫وجوذ‬ ‫‪-‬‬

‫الدين‪.‬‬ ‫باسم‬ ‫والحروبئ‬ ‫الفك‬ ‫‪-‬‬

‫القض ء والقدر‪.‬‬ ‫‪ -‬شبهالث حؤذ‬

‫في الخلق‪.‬‬ ‫الإلهييما‬ ‫الحكمة‬ ‫حول‬ ‫‪ -‬شهاث‬

‫المتاجرة بالعلم لترويج‬ ‫هو‬ ‫نظري‬ ‫وجهة‬ ‫المعرفئة من‬ ‫الأسباب‬ ‫اهثم هذه‬ ‫لكن‬

‫يقينية وأثها‬ ‫قطعثة‬ ‫ائها حققة‬ ‫على‬ ‫ثلأ‬ ‫ايطور‬ ‫الترويبئ بظرية‬ ‫تتئم‬ ‫الإلحاد‪ ،‬حيث‬

‫نشاة‬ ‫الحديثة فى‬ ‫يتم الترويبئ للنظريات‬ ‫كط‬ ‫الخلالت‪،‬‬ ‫لا يقبن‬ ‫العلغ الذي‬ ‫هى‬

‫هوكينج )‪ .‬ف!ذا ثعازضث‬ ‫الألثهر (ستيفن‬ ‫الميزياني‬ ‫العالم‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫الكؤلب خصوعئا‬

‫الدين وخرافلاله‪.‬‬ ‫بطلان‬ ‫القؤيم على‬ ‫دليلأ عند‬ ‫هذا‬ ‫الذين كان‬ ‫مع‬ ‫النظرياث‬ ‫هذه‬

‫العلمية‬ ‫ابظريات‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫مواجهة‬ ‫الآن هو‬ ‫الاسلاتم‬ ‫يواجة‬ ‫الأكبز الذي‬ ‫التحدي‬ ‫وهذا‬

‫إسلامئه عقلية سليمة‪.‬‬ ‫شرعئه‬ ‫منهجثه‬ ‫فيها ؤفق‬ ‫ابطل‬ ‫من‬ ‫وتمييز الحق‬ ‫وتمحيصها‬

‫‪- 32 -‬‬
‫الالعاد الجديد فا الغرب ‪:‬‬ ‫سمات‬

‫إلى الالحاد‪)18(.‬‬ ‫المحمومة‬ ‫ا) الذغوة النضطة‬

‫محماشة‬ ‫‪-‬اعماذ‬ ‫الشعية‬ ‫القاعدة‬ ‫إلى‬ ‫النخبوفي‬ ‫الإطار الفلفي‬ ‫انتقاله من‬ ‫‪)2‬‬

‫والمراهمن والأطظل‪.-‬‬ ‫وفيديوية موجهة للثاب‬

‫من‬ ‫الإلطدية‬ ‫الأطروحات‬ ‫وتسريب‬ ‫للإعلام والإعلانات‬ ‫المكثئث‬ ‫الاستخدائم‬ ‫‪)3‬‬

‫افلام ال!رتون ‪.‬‬ ‫وحتى‬ ‫والوثائمات‬ ‫والمسلسلات‬ ‫الأفلام‬ ‫خلال‬

‫اللغة العربية ‪-‬يهب‪،‬‬ ‫الإلحادية إلى‬ ‫الأعمال‬ ‫ترجمة‬ ‫نحو‬ ‫المحموئم‬ ‫الشفئ‬ ‫‪)4‬‬

‫‪ ،‬وثائقيات‪.-‬‬ ‫‪ ،‬محاضرات‬ ‫مقالات‬

‫حتى‬ ‫اللفظئ‬ ‫والغص‬ ‫وايطولي‬ ‫الأديان وكثافة الشمث‬ ‫من‬ ‫والفضب‬ ‫نبرة الحنق‬ ‫ه)‬

‫عناوين الكتب‬ ‫في‬ ‫بارزأ‬ ‫هذا‬ ‫أول)‪ ،‬ويطقز‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪ 5+‬أء‪!43‬اول‪1،‬‬ ‫الحربن‬ ‫(الإلطذ‬ ‫يسموه‬

‫ئنفغ‬ ‫الشرور‪ ،‬كي!‬ ‫كك‬ ‫الدين أفك‬ ‫عطيا‪،‬‬ ‫ليز‬ ‫اللة‬ ‫‪ ،‬نهاية الايمان ‪،‬‬ ‫الاله‬ ‫(وفئم‬

‫شيء)‪)91(0‬‬ ‫الذين كك‬

‫والوثائقات‬ ‫وال!ظرات‬ ‫الحوارات‬ ‫الدين ‪-‬فى‬ ‫لهز قداسة‬ ‫السخرية‬ ‫استخدائم‬ ‫‪)6‬‬

‫العية ‪)0102‬‬ ‫الأعمال‬ ‫في‬ ‫الأديان‬ ‫من‬ ‫السخرية‬ ‫خزغه‬ ‫وزيادة‬ ‫والبرامج الفض ئية‪،-‬‬

‫‪)21(.‬‬ ‫الدين‬ ‫مذ‬ ‫الإزهاب‬ ‫الكثي! لأطروخة م!فحة‬ ‫‪ )7‬الائتفماذ‬

‫لأي!‬ ‫وثرويج!‬ ‫الإلحاد‬ ‫يلىدلي‬ ‫الحدثه‬ ‫والكشوفي‬ ‫العلويم ايجريبئة‬ ‫اسخلاذ‬ ‫‪)8‬‬

‫نظرية ايطور‪)22(.‬‬ ‫أطروحات‬ ‫‪ -‬خصومئا‬ ‫بالعلم‬ ‫‪-‬ال!جرة‬ ‫ناسببما‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫وا‪،‬ولث‬ ‫دكوين للدراطت‬ ‫مركر‬ ‫الالحاد‪،‬‬ ‫ميئا‬ ‫المبرى‪،‬‬ ‫صالح‬ ‫دن‬ ‫افه‬ ‫"" عر‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع!‪3‬‬ ‫ا!يق‬ ‫ال!مدر‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يو‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫الممدر‬ ‫( ‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يق‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫لممدر‬ ‫ا‬ ‫هـ)‬ ‫؟‬

‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا!يق‬ ‫الممدر‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪5‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪33 -‬‬


‫الملعد‪:‬‬ ‫عقليلا‬ ‫سمات‬

‫هي‬ ‫السمات‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫المؤمن‬ ‫عن‬ ‫بها المئجذ‬ ‫يختيص‬ ‫عقلية وذهية‬ ‫سمالث‬ ‫هناك‬

‫على‬ ‫للأدئ!‬ ‫عذيم ففيم الفثجد‬ ‫في‬ ‫الرئيسع‬ ‫السبمب‬ ‫النزاع بين الفريقين ‪ ،‬وهي‬ ‫أصنك‬

‫لهذا‬ ‫الر‪.‬‬ ‫عقلئه لديه مثل مسألة‬ ‫يخثو‪ 2‬إثكالالت‬ ‫في‬ ‫كذلك‬ ‫والسبث‬ ‫الثه‪،‬‬ ‫وجود‬

‫ال!بيلى‬ ‫اؤذ‬ ‫الالتكالي فيها هو‬ ‫لقفيم مواطن‬ ‫العقلية والشغي‬ ‫هذه‬ ‫تفكيك‬ ‫فإن‬

‫وسلاقها‬ ‫الإيمانئبما‬ ‫العقلئه‬ ‫ومحاولي‬ ‫أشيى‬ ‫وتئ!ني‬ ‫بالحق‬ ‫واقناعها‬ ‫لمخاطبتلا‬

‫الكلية‪.‬‬ ‫المعرفية‬ ‫مع سائر القواعد‬ ‫وانيجايها‬ ‫واتساقها الداخلئ‬

‫الالطدية‪:‬‬ ‫والروبة‬ ‫الفكرة‬ ‫فى‬ ‫) الثقة المفرطة‬ ‫‪1‬‬

‫حلحد‪،‬‬ ‫متعدذ؟‬ ‫ألوان طي!‬ ‫تفئم‬ ‫الظاهرة الإلطدية‬ ‫أن‬ ‫ا!بق‬ ‫ف!‬ ‫شزخنا‬ ‫كما‬

‫الالطد الجديد هو أن اللؤن الالحادفي‬ ‫لاأدري‪ ،‬ربوبى‪ ،-‬لكن ال!ست على ظهرة‬

‫الذي كان‬ ‫التئويير‬ ‫عمئر‬ ‫إلطد‬ ‫بخلاف‬ ‫بالكلية هو ا!ئذ‬ ‫المنكز لوجود الص ح‬

‫الجديذ‬ ‫الإلحاذ‬ ‫افا‬ ‫والثكوكية‪،‬‬ ‫اللاادرية‬ ‫ثئم إلى‬ ‫الربوبية‬ ‫إلى‬ ‫البداية‬ ‫ف!‬ ‫يميك‬

‫بك‬ ‫اللاأدرفي‬ ‫اؤ‬ ‫الربوبن‬ ‫الله وليى‬ ‫لوجود‬ ‫المنكير‬ ‫الإلحاد‬ ‫ببرولي جانب‬ ‫ف!يتميز‬

‫في‬ ‫الاغران‬ ‫هو‬ ‫الفزب‬ ‫له في‬ ‫الانتقاداقي‬ ‫ائرز‬ ‫أن‬ ‫حتى‬ ‫الرؤية‬ ‫لهذه‬ ‫وايعصت‬

‫أسوا‬ ‫في‬ ‫الدفي‬ ‫التعصب‬ ‫مئله كمثل‬ ‫وإئكالي ايخة ففيلبما للمظلف‬ ‫الئفم!ب‬

‫صوره ‪)23(.‬‬

‫(ومم دويهز‪،‬‬ ‫بهما‬ ‫فيى‬ ‫)‬ ‫الإله‬ ‫(ومم‬ ‫يهز‬ ‫د‬ ‫شسارد‬ ‫ل!ب‬ ‫ماكجراث‬ ‫وحواط‬ ‫اقي‬ ‫لقد‬ ‫ثلا‬ ‫العلر‬ ‫‪!31‬ا‬

‫الإله)‬ ‫وال!ر‬ ‫الإل!دية‬ ‫الاموبة‬

‫‪-‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪-‬‬


‫والتجربة والطدة‪:‬‬ ‫المعرفة في الحن‬ ‫‪ )2‬حصر‬

‫يخما ئغرفث‬ ‫المادة المحسود‪4‬‬ ‫في‬ ‫الموجودات‬ ‫واختزال‬ ‫التام لليبيات‬ ‫والإن!ز‬

‫أن الوفي؟‬ ‫حثلأ‪-‬‬ ‫القؤئم‬ ‫يرى‬ ‫حيث‬ ‫‪)"49‬‬ ‫عدا‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‪+‬هأ‬ ‫الاخشالية ‪5+‬‬ ‫المادية‬ ‫ي!الفلسفة‬

‫إلى غاعلاب‬ ‫رذها‬ ‫يمكن‬ ‫الإنسان‬ ‫والروحئة في‬ ‫النفشة‬ ‫والميوؤ‬ ‫الحزة‬ ‫والارادة‬

‫منزقيما‬ ‫ويتبئون أطروحات‬ ‫العمبي‪،‬‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫تدوز‬ ‫عصيبما‬ ‫وافاراب‬ ‫كيمإنيه‬

‫النفى‪.‬‬ ‫علم‬ ‫الحتمية السلوكية في‬ ‫ومدرسة‬ ‫الأحياء‬ ‫علم‬ ‫الحنيئ! اليولوجية في‬

‫والمتثابه الكوني‪:‬‬ ‫المحكم‬ ‫‪)3‬‬

‫وسانر‬ ‫الانسان‬ ‫خنق‬ ‫وفي‬ ‫الكؤن‬ ‫الإلحادية ‪ ،‬ففي‬ ‫العقلئة‬ ‫سمات‬ ‫انجرفي‬ ‫من‬ ‫وه!ه‬

‫والذقه وبراغة المئئغة تثيز بوضوح‬ ‫تذذ على الاح!م‬ ‫ياث مخكماث‬ ‫‪2‬‬ ‫الكائنات‬

‫ئحاز‬ ‫قد‬ ‫قشابهالث‬ ‫آياث‬ ‫كذلك‬ ‫وعنايته ‪ ،‬وفي‬ ‫وخبرته‬ ‫إلى عنيم اله وحكقه‬

‫هنه‬ ‫تزذ‬ ‫الايمانئة‬ ‫فالعقثه‬ ‫وجودها‪.‬‬ ‫من‬ ‫الالفه‬ ‫الحكمة‬ ‫اقتباط‬ ‫في‬ ‫العقوذ‬

‫خلقه ؟ ين!ا‬ ‫في‬ ‫الوامعل!‬ ‫وحكمته‬ ‫الثه‬ ‫عفيم‬ ‫من‬ ‫اكبت‬ ‫إلى الئخكيم‬ ‫القشابهات‬

‫والعثوانجة‬ ‫الفوضى‬ ‫كويخ‬ ‫ايي‬ ‫إلى المتظبهات‬ ‫العقية الإلحادية ترد المحكطت‬

‫ثل‪:‬‬ ‫الكمائنات ‪ )2"(.‬لهذا فإن القواعذ العقلئة الكية‬ ‫في‬ ‫والختن‬ ‫اؤ وجوير الع!وب‬

‫وضديم الجنع‬ ‫للقطإت‪،‬‬ ‫الظبت‬ ‫ومحثمة‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى المحكطت‬ ‫إرجاع المشابهات‬

‫الذيل!‬ ‫على‬ ‫الذيل! الأقؤى‬ ‫وتقديم‬ ‫الامطن‪،‬‬ ‫بينها بقدر‬ ‫اثزجح‬ ‫لمن الأدلة على‬

‫الملحد وهى‬ ‫ومحاوز عقئه المؤمن بخلاف‬ ‫اصوذ‬ ‫عند التعارض ‪ ،‬هي‬ ‫الأضغص‬

‫عليها الحواز بين الطرفين‪.‬‬ ‫ايي يقمذ‬

‫دفله‬ ‫‪ 2‬ءه‬ ‫ول ‪.‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪!،‬م‬ ‫‪،+4‬‬ ‫‪01،‬‬ ‫ول‬ ‫ع !‪+‬‬ ‫اه‬ ‫ا أ‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪4،‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫"‪4،52‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كا*‪ 5 ،‬ء"‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ايم‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+7‬ه‬

‫‪ 4‬يأءمه‬ ‫لا!‬ ‫‪+ ،‬فىأ(مأ ‪+‬ع ‪+4!+‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪43‬‬ ‫آه ا‪،‬أ‪+‬ءه‬ ‫أه ء‪3‬؟‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪.‬ع‬ ‫ا‬ ‫‪+‬أ ‪37425‬ء؟ول‬ ‫!‪5‬ء‪"2‬‬

‫م!‪2‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪ 41‬الثهرى‪.‬‬ ‫عهد‬ ‫‪ -‬الأ!ذ‬ ‫الظوضة‬ ‫للطومر‬ ‫الملحد‬ ‫نظر‬ ‫في !تة‬ ‫النطا‬ ‫مكمن‬ ‫رودوب‪:‬‬ ‫(‪)25‬‬

‫‪ 4‬ر‪!،‬لأ‪.‬سمملا‪3*50://‬‬ ‫را‬ ‫‪.‬ءه‬ ‫ع‬ ‫كا!‪"77‬ع‪+/*،،‬ه‬ ‫رومما ‪5‬‬ ‫"!ا"‪8‬‬


‫الفصل الثاني‬

‫الف!‬ ‫وجو!‬ ‫الأدلة على‬


‫الفه‬ ‫وجود‬ ‫الأدللأ على‬

‫إثما‬ ‫إحماؤها‬ ‫لها ولا ئميهن‬ ‫لا حمنز‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫الأدئه على‬ ‫أن آحاذ‬ ‫ا!قيقأ‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫والأدثه العقلئه‬ ‫ودلايها‪،‬‬ ‫الفطرة‬ ‫عناعر‪:‬‬ ‫ثلا"‬ ‫نوجما إلى‬ ‫!قسيئها‬ ‫يفيهن‬

‫الالحاد‪.‬‬ ‫الخارجيه للإيمان على‬ ‫النظ!به‪ ،‬والمرجحاث‬

‫ودلاقها‬ ‫جقه‬ ‫من‬ ‫الوجودية‬ ‫الفطرة ودلالئها الاتطولوجئة‬ ‫هو‬ ‫الأول‬ ‫فالعنصر‬

‫أبرزها برهان‬ ‫الفطرة‬ ‫من‬ ‫إن هناك أدئة وبراهين مستمدة‬ ‫‪ ،‬ئئم‬ ‫جهبما أخرى‬ ‫من‬ ‫المعرفثا‬

‫العملئ وبرهان الاكقار الاضطرأري‪،‬‬ ‫والبرهان الأخلاقن‬ ‫الأئطولوجي‬ ‫الكظلي‬

‫تغتيذ‬ ‫وه!‬ ‫ابظير العقلئ‬ ‫المبنية على‬ ‫العقلية‬ ‫الأدلة‬ ‫فهو‬ ‫اكن!‬ ‫أما العنصز‬

‫والمثاهد!‬ ‫الدن‬ ‫الخالق افي ائها تفز‪3‬‬ ‫على‬ ‫دلإلة المخلوقات‬ ‫بصقبما عافه على‬

‫اليئ! الظئية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وذلاتة‬ ‫والاختراع‬ ‫الخئتي‬ ‫‪ :‬دلالأ‬ ‫قسمين‬ ‫إلى‬ ‫العقلي ‪ ،‬وتن!سغ‬ ‫بائطير‬

‫وهذه‬ ‫الإلحاد‬ ‫على‬ ‫للإيمان‬ ‫الخارجيا‬ ‫المرجحاث‬ ‫وهو‬ ‫اكلث‬ ‫العنصز‬ ‫ثم‬

‫أقفتييئة الايمان على‬ ‫أموز ئطهز‬ ‫الأفي لكئط‬ ‫حقيقة‬ ‫في‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫ادئة على‬ ‫ليست‬

‫والصحة ابفسية‪ ،‬والسلامة المجتمعية‪.‬‬ ‫رهان باس!ل‪،‬‬ ‫الالطد ثل‪:‬‬

‫وجود الله‪:‬‬ ‫دحلأ الفطرة عك‬

‫الأقغ‬ ‫وهو‬ ‫دليك الفطز‬ ‫تعالى هو‬ ‫النه‬ ‫إثبات وجود‬ ‫الاطلاقي في‬ ‫اهئم دليل على‬

‫وأن لة‬ ‫مممز‬ ‫مخلون‬ ‫اثة‬ ‫يشفز‬ ‫بفطريه المخغته‬ ‫ان الإنان‬ ‫الأساسنخلاصئة‬ ‫وهو‬

‫وقد ثكئغ العلطغ الربايون في هذه‬ ‫الجلال والكطل‪،‬‬ ‫يحوز صفات‬ ‫خالط عظيظ‬

‫وجلاء‪،‬‬ ‫بوضوح‬ ‫الإنسانئة‬ ‫الئقس‬ ‫وائها لا لختافي إلى برهافي لأئها واقعة في‬ ‫القضط‬

‫وللملاحدة‬ ‫بهذه الحقيقة الفطرية المنرومة‬ ‫والانجتماع ئقزون‬ ‫النقس‬ ‫لل إن علطة‬

‫‪ ،‬من‬ ‫الحقيقة‬ ‫لهده‬ ‫مادكلط‬ ‫قتب‬ ‫عن‬ ‫البذثي‬ ‫محاوله‬ ‫في‬ ‫كبيرة جذا‬ ‫جهوذ‬ ‫فهم‬

‫‪- 37 -‬‬
‫وجوذ‬ ‫زغتم‬ ‫الجينات الذى‬ ‫عاييم‬ ‫(دين هامر)‬ ‫لدوركايم لبرجسون خى‬ ‫فرويد لكونت‬

‫مسئولي عن هذه الحقمة الفطرية‪.‬‬ ‫الور‪6‬دن‬ ‫جنن في الشريط‬

‫النه‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫للدلالة‬ ‫العلطء‬ ‫يسوفها‬ ‫أئرز الأدئة ايي‬ ‫ئغتبز دليك الفطرة هو‬

‫مركوزة‬ ‫حققة‬ ‫الثه تعالى‬ ‫الإيمان بوجود‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الدليك‬ ‫هذا‬ ‫وي!نصذ‬ ‫تعالى ‪،‬‬

‫نظزا‬ ‫عليها‬ ‫والدلانل!‬ ‫البزقة‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫يخث‬ ‫البثرئه‬ ‫الفطرة‬ ‫في‬ ‫ومونسة‬

‫‪:‬‬ ‫دي!رت‬ ‫الفرنسع‬ ‫عنها الفيلسودث‬ ‫قال‬ ‫حتى‬ ‫إناني‬ ‫كك‬ ‫عند‬ ‫وجلائها‬ ‫لوفوحها‬

‫خلقت‬ ‫فذ‬ ‫معي‬ ‫ووجدلت‬ ‫الفكرة ؤيذت‬ ‫إلا ان هذه‬ ‫"لا نجقى ما ئقاذ بغذ ذلك‬

‫أن اللة‬ ‫من‬ ‫أن نغخمت‬ ‫ائة لا يتبي‬ ‫‪ ،‬والحق‬ ‫نفسي‬ ‫الفكرة التي لدفي عن‬ ‫وددت‬ ‫كط‬

‫علامة للصانع مطبوعة على‬ ‫تكون‬ ‫الفكرة لكئ‬ ‫هذه‬ ‫فن‬ ‫غزس‬ ‫خلقني‬ ‫جن‬

‫بهذه‬ ‫يغتيردث‬ ‫هيوم )‬ ‫(ديفيد‬ ‫الايئكتلندفي الش!ك‬ ‫الفيلسودت‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫صنقه‪)1(.+‬‬

‫إحسايتا بالذين‬ ‫من هو اثذ ثي‬ ‫هالك‬ ‫(الحوارات)‪. :‬ي!‬ ‫الفطر؟ في !به‬

‫للعقل! بين انجتداع‬ ‫يئكتفث‬ ‫الإلهئ كما‬ ‫اؤ ايثا تعلفا بالموجود‬ ‫نف!يي‬ ‫الفئطبع في‬

‫خبر من‬ ‫‪7‬‬ ‫مؤضع‬ ‫في‬ ‫وكما يقوذ‬ ‫تفسيزهما‪)2(،+‬‬ ‫الصعب‬ ‫الذئن من‬ ‫الطيعة ومناعتها‬

‫إله‪3(.+‬‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫واؤضتخ‬ ‫أطقز‬ ‫"إئة لا ئوتجذ حققة‬ ‫ال!ب‪:‬‬ ‫نفس‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ا‪،‬عتار‬ ‫في‬ ‫نفغ‬ ‫أن‬ ‫يئغي‬ ‫الذليك للملحد‬ ‫بيان هذا‬ ‫ئحايرذ‬ ‫طدما‬ ‫لكظ‬

‫العلمية‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫بوجوير‬ ‫يغتيردث‬ ‫لا‬ ‫وقذ‬ ‫الفطرة‬ ‫بهذه‬ ‫ئمز‬ ‫لا‬ ‫قذ‬ ‫الئخاي!‬

‫فطرتة‬ ‫أعالت‬ ‫اؤ فساد‬ ‫خنن‬ ‫أؤ لوجود‬ ‫أؤ اثباغا للهوى‬ ‫الفطرية إقا عناذا وم!برة‬

‫إلى‬ ‫بحاجه‬ ‫إدرافي الحظ نتي الفطرية والانصياع للا‪ ،‬لهذا نحن‬ ‫يخز تادلي على‬ ‫فمار‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عى‪..‬‬ ‫امئ‬ ‫د‪ .‬علمان‬ ‫لرجمة‬ ‫‪!01‬املات‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ثي!رت‬ ‫ا؟)‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪9-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫ال!م‬ ‫في‬ ‫صمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫درجمة‬ ‫‪،.‬‬ ‫البس‬ ‫الدين‬ ‫لي‬ ‫يوم‪. ،‬سطورات‬ ‫ا"اديضد‬

‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الايق ص‬ ‫المسر‬ ‫‪131‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪38 -‬‬


‫الدلالات‬ ‫مذه‬ ‫نتناول‬ ‫‪ ،‬وسوف‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الفطرة تذك‬ ‫من‬ ‫أخرى‬ ‫دلالاب‬ ‫لياني‬

‫الأخلاقة‪.‬‬ ‫‪ ،‬الفرائز‪ ،‬القم‬ ‫العقلية‬ ‫دئ‬ ‫‪ :‬الب‬ ‫ثلا!ة محاور‬ ‫في‬

‫العقليلأ‪:‬‬ ‫المبادئ‬ ‫‪-‬‬

‫حي‬ ‫العقفة‬ ‫البديهيات‬ ‫أؤ‬ ‫الأوب ث‬ ‫المبادىلمإلأولئة أؤ‬ ‫اؤ‬ ‫العقئة‬ ‫البادط‬

‫استدلالي عقلئ وهي تعوذ‬ ‫كك‬ ‫المقدماث الضرورية للاسنتذلال العقلي وهي أساش‬

‫المرفوم‪،‬‬ ‫اكلث‬ ‫ومبدأ‬ ‫الظقض‪،‬‬ ‫مبدأ الهوئة ومبدأ عذم‬ ‫هية‬ ‫مبادئ‬ ‫أربغيما‬ ‫إلى‬

‫بدأين‬ ‫فك‬ ‫يخعئها‬ ‫من‬ ‫وهناك‬ ‫ذلك‪)5(،‬‬ ‫أكثز من‬ ‫يجعئها‬ ‫ومبدأ السبية‪ )"(،‬وابعفق‬

‫الكافي ‪)6(.‬‬ ‫البب‬ ‫التناقض ‪ ،‬وبدأ‬ ‫عدم‬ ‫بدأ‬ ‫‪:‬‬ ‫فقط‬

‫بغذ‬ ‫الإنسان‬ ‫أفي لا يحئفها‬ ‫مكتبة‬ ‫غيز‬ ‫تئ!يغ بأئها فطرية‬ ‫المبادئ‬ ‫وهذه‬

‫للتفكص‬ ‫وبديهياث‬ ‫لدئ! أشن‬ ‫يولذ يكون‬ ‫عدما‬ ‫ولاذيه بل يوتذ بها‪ ،‬فالإنسان‬

‫العلامة ابن‬ ‫يقول‬ ‫إي!‪،‬‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫وتقكب!‬ ‫الحقائق‬ ‫بها لانتيعاب‬ ‫ال!ئييم يمك‬

‫‪.‬‬ ‫بالبديهيات‬ ‫عنفها‬ ‫‪+‬والاذراك الطدسن‬ ‫حزم‪:‬‬

‫أؤلي تمض؟‬ ‫في‬ ‫فإن المثبئ الصفيز‬ ‫الكك‬ ‫بأن الجزء اقل من‬ ‫علمها‬ ‫ذلك‬ ‫فمن‬

‫الجزء‬ ‫من‬ ‫اكز‬ ‫منه بأن الكك‬ ‫عنغ‬ ‫وهذا‬ ‫ثالثة شز‬ ‫فيذتة‬ ‫وإذا‬ ‫بكى‬ ‫تفزتئن‬ ‫إذا أغطة‬

‫بائة لا يختغ‬ ‫علفة‬ ‫ذلك‬ ‫ومن‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ما يغردث‬ ‫يحديد‬ ‫يثتبما‬ ‫لا‬ ‫!ن‬ ‫وان‬

‫مثة بأئة لا يكون‬ ‫إلى الفعوير عفئا‬ ‫تجكى وترم‬ ‫قشزا‬ ‫إذا وقمة‬ ‫فإئك‬ ‫المضدان‬

‫قلاشا قاعذا سا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬العتل والوبرد‪،.‬‬ ‫كرم‪،‬‬ ‫رومف‬ ‫(‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النلنة‪ ،.‬ج ‪ 2‬ص‬ ‫كموى‪. ،‬موصعة‬ ‫الرحممن‬ ‫عد‬ ‫(‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪892-792‬‬ ‫ص‬ ‫‪،.‬‬ ‫في الاءم‬ ‫ال!صفة‬ ‫‪0‬‬ ‫اثرني‪،‬‬ ‫اطه‬ ‫عد‬ ‫(‪16‬‬

‫‪- 93 -‬‬
‫مكاتئني فإئة إذا اراذ الذهابئ إلى‬ ‫في‬ ‫واحذ‬ ‫جئم‬ ‫لا يكون‬ ‫بائة‬ ‫عئمة‬ ‫ذلك‬ ‫وبن‬

‫يخة بأئة لا‬ ‫علفا‬ ‫اذق!ث"‬ ‫معناة "دغيي‬ ‫كلائا‬ ‫وقال‬ ‫بكى‬ ‫قشزا‬ ‫مكاني ما فأئسكتة‬

‫واحد‪.‬‬ ‫في مكان‬ ‫داتم‬ ‫ما‬ ‫إليه‬ ‫يريد أن يذهت‬ ‫الذي‬ ‫الم!ن‬ ‫في‬ ‫يكون‬

‫تراة ينار‪ 3‬على‬ ‫فإئك‬ ‫مكاني واحد‬ ‫ف!‬ ‫الجطن‬ ‫بأئة لا يكون‬ ‫علفة‬ ‫ذلك‬ ‫ومن‬

‫ما في‬ ‫مع‬ ‫الم!ن‬ ‫ذلك‬ ‫مئة باثة لا يشغة‬ ‫علفا‬ ‫في‬ ‫يريذ أن يقغذ‬ ‫الذي‬ ‫الم!ن‬

‫الم!لب‬ ‫يريذ ان يقعذ فيه إذ يعلم أنة ماداتم في‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫قن‬ ‫يخدفع‬

‫في‪.‬‬ ‫وهو‬ ‫يغة‬ ‫لا‬ ‫فإئة‬ ‫ما لعفة‬

‫أذريهة وهذا‬ ‫لث‬ ‫لا ئذركة تال‪:‬‬ ‫و!ن‬ ‫الحان!‬ ‫هذا‬ ‫ما ن!‬ ‫‪ :‬ناوثي‬ ‫لة‬ ‫واذا تلت‬

‫إلى الثيء‬ ‫وتراة يفثي‬ ‫فه‬ ‫اقمنز‬ ‫ما هو‬ ‫مقدار‬ ‫زانذ على‬ ‫منة بأن الطوفي‬ ‫عئغ‬

‫بالعذلي وان‬ ‫وئفطغ‬ ‫ابهاية تخمز‬ ‫بأن هذه‬ ‫ثة‬ ‫عئخ‬ ‫إليه وهذا‬ ‫يريذ أن يصل‬ ‫الذي‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫من‬ ‫بتخلإيد ما يذري‬ ‫البارة‬ ‫يح!ي!ن‬ ‫لئم‬

‫لا يغيرفة‬ ‫شي؟‬ ‫عن‬ ‫ائة إذا مانة‬ ‫وذلك‬ ‫الغيحت أحذ‬ ‫بأثة لا يغتغ‬ ‫ومنها عئئة‬

‫لا أذري ‪.‬‬ ‫وقاذ‬ ‫ائكز ذلك‬

‫لا‬ ‫بعفيى الأوقات‬ ‫فى‬ ‫تجذة‬ ‫بختر‬ ‫بائة إذا أخبز‬ ‫والباطل!‬ ‫ومنها فزقة بين الخق‬

‫إلى ذلك‪.‬‬ ‫وهتكن‬ ‫خبر وآخبر صذقة‬ ‫‪7‬‬ ‫بمخبر‬ ‫عنده‬ ‫إذا تظاهز‬ ‫ئمتذفة حتى‬

‫قال‪:‬‬ ‫لة امزا ما‬ ‫إذا ذكزت‬ ‫فإئك‬ ‫زماني‬ ‫إلا في‬ ‫لثيغ‬ ‫بأئة لا يكون‬ ‫عئفة‬ ‫ومنها‬

‫منه بأئة‬ ‫علم‬ ‫وهذا‬ ‫اففئة‪،‬‬ ‫وكذا قال ما كئث‬ ‫كذا‬ ‫‪ :‬لخ تفعك‬ ‫له‬ ‫وإذا قلت‬ ‫متى كان‪،‬‬

‫الطلم إلا في زمان ‪.‬‬ ‫يثيغ مئا ف!‬ ‫يكون‬ ‫لا‬

‫شينا‬ ‫ولا تتجاوزها فتراة إذا راى‬ ‫عدها‬ ‫ويعردث أن للأثياء طباثغ وماهثة تق!‬

‫له دتكت‪.‬‬ ‫يثرخ‬ ‫فإذا‬ ‫هذا‬ ‫قال ‪ :‬افي شيء‬ ‫يعرفة‬ ‫لا‬
‫هذا‬ ‫عحك‬ ‫من‬ ‫لثيئا قال‪:‬‬ ‫فإئة إذا رأى‬ ‫إلا لظعل‬ ‫ففك‬ ‫بائة لا يكون‬ ‫ومنها عنئة‬

‫هذا‪.‬‬ ‫اعطك‬ ‫قن‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫بيد آخبر ثيئا‬ ‫واذا راى‬ ‫عامل‬ ‫دون‬ ‫بأئة اثقمل‬ ‫البتة‬ ‫ولا تفغ‬

‫به‬ ‫ما يخبز‬ ‫بعفن‬ ‫ئكذبئ‬ ‫كراة‬ ‫وكذئا‬ ‫الختير عذفا‬ ‫ومنها مفيرقئة بأئة فى‬

‫دي مبدأ‬ ‫اكس‬ ‫جمغ‬ ‫من‬ ‫بعميه هذا كلة ثهذ‬ ‫ف!‬ ‫وورمنذن بعفتة ويوف!‬

‫نئثهم‪.‬‬

‫وههنا أيفئا‬ ‫فيها ذو عفل‬ ‫اوانك العقل التي لا يختل!‬ ‫فهذه‬ ‫قال (ابو محمد)‪:‬‬

‫ضييره‬ ‫نف!يه ومق‬ ‫من‬ ‫عقل‬ ‫ذي‬ ‫ومئزها كل‬ ‫ؤجذلت‬ ‫أفياغ غيز ما ذكزنا إذا فتشت‬

‫الوجوه ولا لأ‬ ‫من‬ ‫بوخه‬ ‫الأيثياء كفط‬ ‫العئخ بهذه‬ ‫وقغ‬ ‫يخفت‬ ‫احذ‬ ‫يذري‬ ‫ويسن‬

‫يخها‬ ‫لا افتراغ يخها وائما يثئأ‬ ‫عحيحة‬ ‫كئها‬ ‫الأشياغ‬ ‫في أن هذه‬ ‫محيح‬ ‫ذو تمير‬

‫إلى بغفيى الآراء‬ ‫تمييزة اؤ مال‬ ‫أفة وقذ‬ ‫عققة‬ ‫دخلث‬ ‫بها من‬ ‫علمه‬ ‫بغذ صخة‬

‫تمييز‪)7(."،‬‬ ‫على‬ ‫ايمئا آفة دخلت‬ ‫ذلك‬ ‫الفاسدة فكان‬

‫يخها ولا‬ ‫التي لايثأ‬ ‫الصحيحة‬ ‫ذكرناها هي‬ ‫ايي‬ ‫المقدماث‬ ‫‪7‬فهذه‬ ‫ثم قال‪:‬‬

‫الألمجاء ومن‬ ‫لا يغتئم حقانق‬ ‫اؤ جاهك‬ ‫إلا مجنون‬ ‫ديلأ‬ ‫عيها‬ ‫إلى ان يطئ!ت‬ ‫سيك‬

‫مه‪.‬‬ ‫الطفل امدى‬

‫أقطر‬ ‫فى‬ ‫وصغازهم‬ ‫؟دم‬ ‫بني‬ ‫جمع‬ ‫يز‬ ‫ييما‬ ‫الإقرالي‬ ‫في‬ ‫امز يئتوفي‬ ‫وهذا‬

‫لأن الاستدلاذ على‬ ‫بالبلن‬ ‫و!بز عفئة فيلحق‬ ‫غالط حشة‬ ‫الأرض إلا من‬

‫عيغ‬ ‫باؤلي العقل لأئة قد‬ ‫يعلم ذلك‬ ‫زماني ولائذ ضرورة‬ ‫إلا في‬ ‫لا يكون‬ ‫الشى؟‬

‫بين اؤلي‬ ‫وليس‬ ‫وقت‪،‬‬ ‫إلا في‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫مفا‬ ‫شيغ‬ ‫العقل )ئة لا يكون‬ ‫بفرورة‬

‫البئة لا دتيقة‬ ‫مهلة‬ ‫ما ذكزنا‬ ‫لكك‬ ‫وبنين إذرايهها‬ ‫العالم‬ ‫هذا‬ ‫فى‬ ‫الئق‪-‬‬ ‫تفينر‬ ‫اوقات‬

‫ا‪17-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عى‬ ‫جا‬ ‫‪،.‬‬ ‫و الأمواء و الحل‬ ‫الملل‬ ‫ير‬ ‫‪.‬الفمل‬ ‫حرم‪،‬‬ ‫افى‬ ‫)‬

‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬


‫ولا سيك‬ ‫النفر‬ ‫في‬ ‫الثة‬ ‫اوقيها‬ ‫أتها ضروراث‬ ‫قمتخ‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ولا سيك‬ ‫ولا جيلة‬

‫فما‬ ‫إيط‬ ‫بالزير‬ ‫إلا‬ ‫شيغ‬ ‫ولا يميح‬ ‫المقدمات‬ ‫هذه‬ ‫ابتة إلا من‬ ‫إلى الاصتدلال‬

‫تة‬ ‫تثهذ‬ ‫لنم‬ ‫وما‬ ‫قيهن‬ ‫صحيخ‬ ‫فهو‬ ‫بالمئخة‬ ‫المقدمات‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫من‬ ‫لة مقدمة‬ ‫شهذت‬

‫‪)8(.+‬‬ ‫ساقط‬ ‫باطك‬ ‫فهو‬ ‫بالمحة‬

‫النفسي‬ ‫الطب‬ ‫استاذة‬ ‫ا!)‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ه‬ ‫أ‪+‬ههقا‬ ‫كا‬ ‫جوبنيك‬ ‫(د‪.‬أيسون‬ ‫ترى‬ ‫كذلك‬

‫ليفي‬ ‫اللقة والمط‬ ‫من حؤيه وسغيه كشاب‬ ‫للعاتيم‬ ‫للأطظل أن الطفك في است!فه‬

‫الظئبئ‬ ‫ويختبزها ويتبعذ‬ ‫الفرفات‬ ‫يفغ‬ ‫‪ ،‬فهو‬ ‫مختبره‬ ‫في‬ ‫تمائا كالطلم‬ ‫يتصزدث‬

‫أن الطقك‬ ‫على‬ ‫هذا ديك‬ ‫وفي‬ ‫الحمد‪)9(،‬‬ ‫اؤ المفرقة فى‬ ‫أؤ المتاقضة‬ ‫الممدة‬ ‫يخز‬

‫الئة‬ ‫معطات‬ ‫تخيل!‬ ‫قادرة على‬ ‫‪+5‬أم‪+،‬ا‬ ‫عأ‬ ‫‪3)2‬‬ ‫ول)عدا‬ ‫‪3‬‬ ‫داخيةح‬ ‫عقية‬ ‫لديه بئة‬

‫وامتيالب‬ ‫منها‪ ،‬وان لديه قواعذ اوية للفكر وائظر‬ ‫المعلومات‬ ‫وائتنباط‬ ‫المجطة‬

‫فيه مئذ ابداية‪ ،‬وتم‬ ‫منروسة‬ ‫بك هي‬ ‫الولادة‬ ‫بفذ‬ ‫يكتسئط‬ ‫لنم‬ ‫والمعلومات‬ ‫ابينات‬

‫ما نقميذة‬ ‫عين‬ ‫وهذا‬ ‫بالعاليم الخارجئ‪،‬‬ ‫واحت!يهه‬ ‫ولادتيما‬ ‫بفذ‬ ‫وتفيفها‬ ‫تشيئها‬

‫الأرلية اؤ المبادكلأ الفرورية‪.‬‬ ‫العقل اؤ ال!دفي‬ ‫بأؤلىت‬

‫حادث‬ ‫‪" :‬الإنان‬ ‫بقوله‬ ‫مهمبما‬ ‫نقطة‬ ‫إلى‬ ‫تيصية)‬ ‫(ابن‬ ‫الإسلام‬ ‫شيخ‬ ‫نظزتا‬ ‫ويلفث‬

‫قثبيما‬ ‫في‬ ‫فلو لئم تخفك‬ ‫قفبه حادث‬ ‫في‬ ‫والعنغ الطعك‬ ‫لغ يكن‪،‬‬ ‫بغذ ان‬ ‫كائن‬

‫علوآ‬ ‫من‬ ‫ئذ‬ ‫فلا‬ ‫ابتداء‪،‬‬ ‫عنئم‬ ‫قفبيما‬ ‫في‬ ‫لا يحمئك‬ ‫أن‬ ‫لنرتم‬ ‫قنبه‬ ‫عنيم‬ ‫إلا بغذ‬ ‫عنغ‬

‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫ومقصد‪،‬‬ ‫إليط‪)01(.+‬‬ ‫ينتهي‬ ‫ان‬ ‫ابرهان‬ ‫‪ ،‬وغاية‬ ‫قلبه‬ ‫في‬ ‫اللة‬ ‫يدؤها‬ ‫بديهيه‬

‫‪17‬‬ ‫عد‬ ‫الابق‬ ‫المصر‬ ‫(‪)5‬‬

‫(مأ‬ ‫‪7005‬‬ ‫‪،.‬أ‬ ‫‪!..‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫اءول‬ ‫‪!.‬كأ‬ ‫‪!74‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬ك!‬ ‫لا"‬ ‫"اي‬ ‫ء‪.،+6‬‬ ‫أ)‪+‬ءأع ‪5‬‬ ‫أ ‪51‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء"أ‬ ‫‪+‬ع‬ ‫‪:‬ه‬

‫ل!‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫رو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ع *‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫آ‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫*ء‬ ‫‪75 2‬‬ ‫كا‬ ‫‪:‬‬ ‫للا‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ول ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‪3‬‬ ‫‪* ،‬ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬

‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ 5،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9994‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪803‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ج‬ ‫‪،.‬‬ ‫العقل والفل‬ ‫نعارف!‬ ‫"دؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫تمة‬ ‫ك‬
‫لن‬ ‫ؤلا‬ ‫عليها‬ ‫تثني‬ ‫وبادئ‬ ‫أشي‬ ‫المرء لائذ لها ين‬ ‫العلوتم التي يكت!يئط‬ ‫ان‬

‫لديه بالفعل مذه‬ ‫فهو‬ ‫المعلومات‬ ‫اكشاب‬ ‫ائة قادز على‬ ‫‪ ،‬وطلما‬ ‫الانسان‬ ‫يخقا‬

‫والمبادى‪.‬‬ ‫الأشى‬

‫فعن‬ ‫ئوجلإها‪،‬‬ ‫عن‬ ‫للسؤال‬ ‫المبادشا العقلية يذقغنا‬ ‫هذه‬ ‫وجوذ‬ ‫ان‬ ‫وا!قيقة‬

‫قئل! ولادت‪،‬‬ ‫من‬ ‫العقلئة‬ ‫بئيته‬ ‫في‬ ‫لأئها موجودة‬ ‫يوجذها‬ ‫لنم‬ ‫الانساق‬ ‫المؤكد ان‬

‫أئها من‬ ‫على‬ ‫ديل‬ ‫فهذا‬ ‫لا يئبهئة إيجاذها‬ ‫المادفي الطبيعئ‬ ‫فإن الوجوذ‬ ‫وكذلك‬

‫وخالعئه‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫علئ‬ ‫ديلأ‬ ‫العقلية‬ ‫ابىدي‬ ‫وجوذ‬ ‫إيجاد العلييم الخبيير فيكون‬

‫وعنببما وحكمنه‪.‬‬

‫‪-‬النرانز‪:‬‬

‫إلى‬ ‫الحئ‬ ‫الكاثن‬ ‫يذفغ‬ ‫المطرى‪4‬إلذي‬ ‫الميك‬ ‫الغريزة بأئها هي‬ ‫تعريفث‬ ‫يفيهن‬

‫حاجا‪-‬يه الحيوية ‪ ،‬والأمثلة عليها مح!يرة جاا‬ ‫ضغ!‬ ‫اتجا؟ معئنن تخت‬ ‫في‬ ‫العمل‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫بناء الغثن‬ ‫ثل‬ ‫المخلفة‬ ‫والحيوانات‬ ‫والطيور‬ ‫الحشرات‬ ‫في‬ ‫الحمنز‬ ‫تفون‬

‫دودة‬ ‫الأعداء عند‬ ‫من‬ ‫والئخفي‬ ‫التمويه‬ ‫والنمل ‪ ،‬وسبل‬ ‫الزنابير وابحل‬ ‫الخلية عند‬

‫والثدييات‬ ‫والزواحف‬ ‫والطيور والأسماك‬ ‫والجراد‬ ‫الفراثات‬ ‫القز مئلا‪ ،‬وهجراث‬

‫غرائز الجو‪3‬‬ ‫الان!ان فاك‬ ‫ثم العودة ‪ ،‬وفي‬ ‫ثابتة محدد؟‬ ‫مساراب‬ ‫أوطانها في‬ ‫من‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫احئفم‪:‬‬ ‫قال‬ ‫حتى‬ ‫البظء والأبوة والأمومه ويخرها‪،‬‬ ‫وح!ث‬ ‫والجن!ميى‬ ‫والعطثي‬

‫إلى الماء‬ ‫ثففو‬ ‫عنه لأل! غريزة القالثيى داختة‬ ‫بحت‬ ‫قط‬ ‫الانسان لو لغ يز الطغ‬

‫‪!4‬لأ‬ ‫دا‬ ‫ا!‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ئا‬ ‫الطبيعيين‬ ‫على‬ ‫المسحصية‬ ‫الم!ائل‬ ‫الفرائز من‬ ‫‪ .‬وفغتتز‬ ‫إليه‬ ‫ودهدي‬

‫كائناب‬ ‫في‬ ‫منها موجوذ‬ ‫نظرية التطولي لأن عدذا‬ ‫الالحادية وانمار‬ ‫الفلسفة‬ ‫ابع‬

‫معقد؟‬ ‫ودكيكاب‬ ‫خطط‬ ‫بخاء‬ ‫لدئه القدرة على‬ ‫لي!‬ ‫محدود‬ ‫ذاقي جهافي عصبئ‬

‫ورالئا‬ ‫قابل! للاتخال‬ ‫الفرائز كيز‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫عدذ‬ ‫الأعداء‪ )11(،‬كذلك‬ ‫وخداع‬ ‫للتمويه‬

‫(‪)،8‬‬ ‫‪+!3‬أهول‬ ‫!‪7‬‬ ‫ول‬ ‫أه‬ ‫""*لأا"‪6‬‬ ‫!ه‬ ‫‪3،511‬ءه‪+‬أه‬ ‫‪+‬ا‬ ‫‪53‬ء‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬ءع ء‪5‬‬ ‫‪.‬ءأ‬ ‫‪.‬د‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪4-42.‬‬ ‫‪.‬‬
‫الغرائز‬ ‫اؤ النمل ‪ )12(،‬لهذا فإن وجوذ‬ ‫النخل‬ ‫شقالات‬ ‫مثل‬ ‫افراد عقيمين‬ ‫لكؤي! في‬

‫غزيتها فيها وفيها دلاتة بارزة على‬ ‫من‬ ‫ان هاك‬ ‫المختلفة تذلى على‬ ‫ال!ننات‬ ‫في‬

‫وحكقه‪.‬‬ ‫وعلبه‬ ‫وخالقئه‬ ‫الثه‬ ‫وجود‬

‫القيم الأخلاتيلأ‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫ثل‬ ‫القيم الأخلاقية الطئه‬ ‫اتفاففغ في‬ ‫هي‬ ‫ابعثر‬ ‫في‬ ‫الأمل! الملحوظة‬ ‫من‬

‫المستوى‬ ‫على‬ ‫والفث!‪ .‬وهذا‬ ‫الظلم والكذب‬ ‫والأمات! وفئح‬ ‫والصذق‬ ‫العذل‬ ‫خئنن‬

‫التالو في‬ ‫فقذ يختل!‬ ‫الواقع‬ ‫القيم المطلقة على‬ ‫افا عند تنزيل مذه‬ ‫الطم المطلق‬

‫اؤ أن الظثغ خيز‬ ‫المذقي‬ ‫من‬ ‫خيز‬ ‫واحذا يزغئم ان الكدبئ‬ ‫تجذ‬ ‫لا‬ ‫التطبيق ؟ لكئك‬

‫حسن‬ ‫والظئغ تجيح وان المذق‬ ‫ختن‬ ‫نغيردث بالفطرة ان العدذ‬ ‫العدل ‪ ،‬فنحن‬ ‫من‬

‫عليه‬ ‫وغرض‬ ‫وبصدق‬ ‫عليه أن يعتقذ الحق‬ ‫إذا غرفن‬ ‫قبيح ‪ .‬فإن الإنان‬ ‫والكذبئ‬

‫فطرة‬ ‫فغلم ان في‬ ‫اكني‪،‬‬ ‫إلى الأؤلي وتقز من‬ ‫بفطزتيما‬ ‫ماذ‬ ‫وبكذب‬ ‫أن يعتقذ ابىبئ‬

‫مانع‪.‬‬ ‫يفتغة‬ ‫لئم‬ ‫ما‬ ‫الباطل‬ ‫من‬ ‫والنفور‬ ‫الجئر‬ ‫وارادة‬ ‫الخق‬ ‫لاعما؟‬ ‫ما يذقغة‬ ‫الإنساني‬

‫عليه ‪ ،‬فالفطرة‬ ‫ولرهان‬ ‫الخالق‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫دليك‬ ‫الأخلاقية‬ ‫الفطرة‬ ‫هذه‬ ‫و‪،‬جوذ‬

‫الحاسئة‬ ‫الأخلاقي يسموتها‬ ‫به‪ ،‬وفلاسقا‬ ‫نخكغ‬ ‫المب ز الذاتع الذي‬ ‫الأخلاقئة مى‬

‫العاطفا‬ ‫الحايئيئ محلها‬ ‫هؤلاة الفلاسفة في كؤني مذه‬ ‫وبختبص‬ ‫الخلقئة أؤ الضمر‪،‬‬

‫خالقها وأن في‬ ‫وجوذ‬ ‫الفطرة يقتضي‬ ‫هذه‬ ‫ان وجوذ‬ ‫هو‬ ‫ما يغنينا ها‬ ‫العقل ؟ لكن‬ ‫ائم‬

‫(الذليل!‬ ‫بانم‬ ‫ما ئفزدث‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫ابىرى‪.‬‬ ‫الثه الظلق‬ ‫وجود‬ ‫دلالة على‬ ‫وجودما‬

‫الثه الذى‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫ا!‪ 52‬ول ا!عأ!ها ‪+15‬ه)‬ ‫ا‪+‬ع ‪+‬ول!م"‬ ‫الوجودفي‬ ‫الأخلالن‬

‫على‬ ‫دلالتها‬ ‫الفطرة إلى‬ ‫في‬ ‫الأخلاقية الموضوعية‬ ‫المم‬ ‫وجود‬ ‫إثات‬ ‫من‬ ‫يئطلق‬

‫العملئ‬ ‫الدليل الأخلاقي‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الانسان‬ ‫في‬ ‫وفاطرها‬ ‫خالقها‬ ‫وجود‬

‫الألطني‬ ‫الفيلسوف‬ ‫وفقة‬ ‫والذي‬ ‫العملية للأخلاق‬ ‫الضرورة‬ ‫من‬ ‫ينطلق‬ ‫الذي‬

‫فيما بعد‪.‬‬ ‫نتناوله بالتفميل‬ ‫وموف‬ ‫(إيمانويل!نت)‬

‫(‪)"7‬‬ ‫ث!‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫)‪،‬‬ ‫لأ‪2،‬‬ ‫لأ‪7،‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪،،+6‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ ‪،‬ع‬ ‫ع‬ ‫‪75‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا لأول‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪، +‬ول‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪*5‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪93‬‬ ‫‪،44‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪94‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0. 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬
‫ما سب!‪:‬‬ ‫خلاصملأ‬ ‫‪-‬‬

‫والقيم الأخلاقية عبارد عق‬ ‫والفرانز‬ ‫العقل!‬ ‫اوليالت‬ ‫وجوذ‬ ‫ان‬ ‫مما سبق‬ ‫يطؤ‬

‫شب!‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الدلاتة‬ ‫يشلزئم‬ ‫الوجوذ‬ ‫واذ هذا‬ ‫غيير ميهب‪،‬‬ ‫اؤلي فطري‬ ‫وجود‬

‫‪،‬خالقئته‬ ‫الثة‬ ‫وجود‬ ‫‪ ،‬وان فيها دلاتة على‬ ‫الإنسان‬ ‫في‬ ‫واوذعها‬ ‫السمالت‬ ‫هذه‬ ‫غزين‬

‫ج!ؤ‬ ‫من‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫الفطرة على‬ ‫لدلالة‬ ‫تذجميغ‬ ‫الاستدلال‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫وعليبما وحكمته‬

‫فضلآ‬ ‫خالقط‪-‬‬ ‫وجود‬ ‫الفطرة برهان وآية على‬ ‫أن وجوذ‬ ‫‪-‬أفي‬ ‫الأنطولوجى‬ ‫وجودها‬

‫لى‬ ‫وان‬ ‫بأني مخلون‬ ‫تخبزني‬ ‫داخيه‬ ‫كقو؟‬ ‫الفطرة‬ ‫ان‬ ‫دلالتها المعرفية طفي‬ ‫عن‬

‫وجود ‪3‬‬ ‫على‬ ‫ديلأ‬ ‫إليه وكؤيخها‬ ‫والتولجيما‬ ‫بالظلق‬ ‫الإيماني‬ ‫فطرثة‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫خالفا‪-‬‬

‫وتعالى‪.‬‬ ‫تبارك‬ ‫عبادته‬ ‫ولزوم‬

‫؟‬ ‫ف! مسأللأ الفطرة‬ ‫الملاحدة ليقدموه‬ ‫لدى‬ ‫الدىك!‬ ‫ما‬ ‫‪-‬‬

‫الإيمان بالته‬ ‫فطرة‬ ‫وجوذ‬ ‫كلهم ‪-‬‬ ‫لغ يكن‬ ‫‪-‬إن‬ ‫الملاحدة‬ ‫علماء‬ ‫لا ئبيهز معظغ‬

‫بححث‬ ‫‪ ،‬ففي‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫على‬ ‫وحديثا‬ ‫قديفا‬ ‫الأدئة‬ ‫نفزا لضافر‬ ‫الانسان‬ ‫داخل‬

‫دولة على مدار‬ ‫‪02‬‬ ‫في‬ ‫باحثا‬ ‫في ‪57‬‬ ‫عفك‬ ‫إيثراف جامعة اكسفورد‬ ‫كبير تخت‬

‫م‪ ،‬ثبت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫تائجيما عام‬ ‫جنيه استرلينئ وتئم نشز‬ ‫ميون‬ ‫‪901‬‬ ‫وتكلف‬ ‫‪ 3‬يعواب‬

‫بعد‬ ‫الله والبة‬ ‫بوجود‬ ‫الإيمان‬ ‫فطرة‬ ‫ولديهم‬ ‫يولدون‬ ‫المئظز‬ ‫الأطفاذ‬ ‫ان‬

‫‪)13(.‬‬ ‫الموت‬

‫إن!زها‬ ‫ولا يستطيون‬ ‫الملاحدة‬ ‫لا ئئيهزها‬ ‫ذايها‬ ‫حذ‬ ‫الفطيرة في‬ ‫فقف!فا وجود‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫مافىفي‬ ‫لإيجاد تفسير‬ ‫يسعون‬ ‫؟ لكئهم‬ ‫وكبرانهم انفسهم‬ ‫علمائهم‬ ‫من‬ ‫بعد صئمها‬

‫(‪)،3‬‬ ‫اا‬ ‫لا‬ ‫‪+،35‬‬ ‫ا‬ ‫مه‬ ‫ع‬ ‫‪5.4‬‬ ‫ه ‪!4195 01‬ه‬ ‫اح‬ ‫‪97‬ءأ‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪"450‬‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ء‪3‬؟‬ ‫‪!3‬‬ ‫حأ ‪،01‬ع‬

‫‪3،‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫‪!/‬م‬ ‫‪+‬‬ ‫للاء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪02‬‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/49‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬ء ‪500‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!430-‬‬
‫‪2‬ء‪!3‬‬ ‫ا أ‬ ‫ء‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،+‬‬ ‫ا‬

‫‪34،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!للا‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لأا‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫د‬ ‫‪04‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫‪3804‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1،‬‬
‫‪،+‬ءه‬ ‫هامر‬ ‫(دين‬ ‫عايئم الجبت‬ ‫الثال‬ ‫سبيل‬ ‫‪ ،‬فعلى‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫إن!ر‬ ‫يتمق مع‬

‫لط أطتق عيه اصم‬ ‫عام ‪ 02 55‬م يغين في عن ثفه‬ ‫اعدرىئا‬ ‫مء‪)"!+‬‬

‫الروحية‬ ‫المشاعر والم!يثفات‬ ‫‪ 40‬قأ)‪ ،‬وأثة المسنوذ عن‬ ‫(جين الألوهة !‪+‬ءغ‬

‫مفيي‬ ‫إنزييم‬ ‫إنتاج‬ ‫على‬ ‫يعمل‬ ‫‪)7‬‬ ‫(‪!32‬ول‬ ‫اسمه‬ ‫محدذ‬ ‫جين‬ ‫يعايئها اباين وهو‬ ‫ايي‬

‫الذماغ‬ ‫في‬ ‫وابورايبينفر‪-‬فى)‬ ‫والدوبامين‬ ‫(السيروتونين‬ ‫مستويات‬ ‫تظيم‬ ‫على‬ ‫يغقك‬

‫فاك‬ ‫لكن‬ ‫الغيية؟("ا)‬ ‫والمعتقدات‬ ‫التي تفغمث بدؤرها دوزاكبيزا في توليد الصثاعر‬

‫غيير‬ ‫دراسة واحد؟‬ ‫على‬ ‫أئة اع!تمذ‬ ‫وابرزها‬ ‫مامر‬ ‫إليه‬ ‫ذهت‬ ‫لط‬ ‫كيرؤ‬ ‫علمه‬ ‫انتقادالب‬

‫أقئم الانقادات‬ ‫من‬ ‫‪ )15(.‬كذلك‬ ‫متكررة‬ ‫وكيير‬ ‫المحكمة‬ ‫المجلات‬ ‫في‬ ‫منور؟‬

‫عر‬ ‫الايماني والث‬ ‫يغزو قفية‬ ‫المادفي الاختزالن الذي‬ ‫الفئخى‬ ‫هذا‬ ‫لهامر سلوكة‬

‫قال‬ ‫اؤ كط‬ ‫المخ ‪،‬‬ ‫في‬ ‫العمبية‬ ‫واكقلات‬ ‫الكيطويات‬ ‫بعض‬ ‫إلى‬ ‫الروجة‬

‫مايرز ‪35‬ءلأول الا!ه) ايتاذ ابيولوجيا بجامعة‬ ‫(بول‬ ‫الملحد‬ ‫الأمريكي‬ ‫البروفشور‬

‫برنامج‬ ‫الكمبيوثر بامتخدام‬ ‫جهاز‬ ‫تؤد يهابة تقريبر على‬ ‫ائك‬ ‫*ثخيل‬ ‫(مينيوتا)‪:‬‬

‫إن هذا اللك‬ ‫وقال لك‪:‬‬ ‫المتخصمن‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫فنن‬ ‫وجاةك‬ ‫مايكروسوفت‬

‫هل‬ ‫متمدت؟‬ ‫عن محاب! القرير‪ ،‬هل‬ ‫المسثوذ‬ ‫بالجهاز هو‬ ‫الأمفز القصك‬

‫سينفغك كلائة في العمل على‬ ‫هل‬ ‫الفنئه؟‬ ‫مثثلك‬ ‫كلافه في حك‬ ‫شساعذك‬

‫خلغ السئك وثودص البرنامج‬ ‫لو‬ ‫خى‬ ‫هل متصدت‬ ‫ال!ى؟‬ ‫برنامج مايكروعوفت‬

‫على لسان ما‪-‬س‬ ‫صالكلام‬ ‫ثعوري‬ ‫اللحظة ؟ هدا هو نفس‬ ‫العمل في نفس‬ ‫عن‬

‫في ضير‬ ‫التطورى‪ )16(.‬يضالث إلى ه!ا حقيقة أن هدا المنتك‬ ‫تجاة عنيم ابفر‬

‫ك )‬ ‫‪!+‬ءه‬ ‫‪3‬ء‪"!+‬‬ ‫ءيم!ه‬ ‫‪405‬‬ ‫‪:‬ء‪7‬ء‪5‬‬ ‫*هاا‬ ‫‪!3،1 15‬م‬ ‫م‪"،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬ءماللا‬ ‫لاه ‪+)5‬ا‬ ‫‪2‬‬

‫"‪+ !3‬ءح!‬ ‫!‬ ‫عا ‪" 52 ! 55‬‬


‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪02 50‬‬
‫‪)8‬‬ ‫لر‬‫‪،21‬ع‬ ‫اأ!‪02 300‬ء‪،+‬أغ‬ ‫‪-‬ي‬ ‫‪"8‬أ ‪!5400‬‬ ‫! ‪5:‬ء‪+‬ء‪5‬‬ ‫‪،2‬ء‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬هم‬ ‫ء"‬ ‫أ‪،‬ء‪7‬ء!‬ ‫ع‬ ‫‪"!5‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬

‫‪01‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬


‫أ‬ ‫!لا‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫ا‪*.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫)‬ ‫أ‬ ‫بم‬ ‫ع‬ ‫‪!+‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ط!‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ه ‪)5‬‬ ‫ء‬ ‫‪2 2‬‬ ‫ه ‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫(ما‪،‬‬ ‫‪20‬‬ ‫ءسه‬ ‫‪25+‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ه!‬ ‫‪04‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.408‬‬ ‫ء!‬ ‫ول‬ ‫ء‬ ‫‪15‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬أ‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫"ه‬ ‫!‬ ‫يهي‬ ‫‪8‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪83‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬

‫مه‪2‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪-،6-‬‬
‫فإئة لو‬ ‫الكفر‪،‬‬ ‫اؤ‬ ‫الإيمان‬ ‫اختيار‬ ‫على‬ ‫وقدرتة‬ ‫الإنسات‬ ‫حرية‬ ‫ينافي‬ ‫والكفر‬ ‫الإيمان‬

‫لا‬ ‫مجبور‬ ‫إذن‬ ‫‪ ،‬فالإنسان‬ ‫الوراثي‬ ‫إلريط‬ ‫ما في‬ ‫جينن‬ ‫على‬ ‫الأمز يغتمذ‬ ‫!ن‬

‫والعذب‬ ‫للحسق‬ ‫مناقفن‬ ‫الكفز أو الإيمان وهذا‬ ‫الأفي ان يختاز‬ ‫حقيقة‬ ‫في‬ ‫يتيئ‬

‫وليس‬ ‫الإيمان والكفر‬ ‫ين‬ ‫وذاته أئة مخ!ئز‬ ‫نفه‬ ‫من‬ ‫فرورئا‬ ‫!الافسان يغتغ علفا‬

‫المخ ‪+.‬‬ ‫وجوير جينن أؤ ماد؟كيميائية في‬ ‫مجبزا ب!بب‬

‫الأمر هر‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الخذد‬ ‫الملاحدة‬ ‫لقفيم مذقب‬ ‫الطربفة الفنى‬ ‫فإن‬ ‫وعموئا‬

‫دليل‬ ‫مواجهة‬ ‫فر‬ ‫السابقون‬ ‫الملاحدة‬ ‫استخدمة‬ ‫الذي‬ ‫الئطز إلى ايبرير التقليدي‬

‫واعادة صياغة تريراتهم‬ ‫خطاهم‬ ‫بالئئر على‬ ‫هؤلاء المتأخرون‬ ‫قم‬ ‫الفطرة كيف‬

‫جديد‪.‬‬ ‫عصرفي‬ ‫وتقديمها في ثؤب‬

‫اللة‬ ‫دما‪ )،‬أن‬ ‫‪4‬‬ ‫!أول‬ ‫ع!"‪ 2‬حداءم‬ ‫‪3‬‬ ‫يخورباخ‬ ‫الودفيج‬ ‫الألطني‬ ‫الميوف‬ ‫يرث‬

‫حاجتهم وافتقارهم إلى المواساة والسلوان‬ ‫مجرذ اخت!! بضرفي ختقة ابثز ببب‬

‫وافكارهم‬ ‫إيه بحاجاتهم‬ ‫يتوجهون‬ ‫من‬ ‫إلى لثخمتتة‬ ‫يفا يذقغفغ‬ ‫البة‬ ‫هذه‬ ‫في‬

‫إلأ تعبيزأ عن‬ ‫(فيورباخ) لير‬ ‫مذقب‬ ‫في‬ ‫فالئة‬ ‫‪7(،‬؟)‬ ‫الله‬ ‫يثخمر‬ ‫‪ .‬في‬ ‫وحنبهم‪..‬إلخ‬

‫الافكاز نفتة‬ ‫هذا‬ ‫وجد‬ ‫لنا لطذا‬ ‫يفز‬ ‫لئم‬ ‫لكئة‬ ‫ابثري؟‬ ‫والافتقار‬ ‫ه!ا الحنين‬

‫الشيغ‬ ‫ان هذا‬ ‫بالافقار إلى ال!ثىء لا يفني‬ ‫فإن الضعوز‬ ‫وعموفا‬ ‫أين مدر‪.‬‬ ‫ومن‬

‫ال!ثعوز بالجوم‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫للصواب‬ ‫واقزلت‬ ‫اؤلى‬ ‫العك!ن‬ ‫رئما كان‬ ‫بك‬ ‫موجود‬ ‫غيز‬

‫الذهن‬ ‫اوهاثم في‬ ‫أن الطعاتم والثرالت‬ ‫لا كني‬ ‫والئراب‬ ‫للططم‬ ‫والافتقار‬ ‫والعطش‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫بعكر‬ ‫يشهذ‬ ‫الواقغ‬ ‫بك‬

‫)‪"1‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫*‪/‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫عم‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪2!/‬‬ ‫ع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪00 09‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪"75‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ؟‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫"ول‬ ‫لا‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬
‫ه‬ ‫‪8/‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫ءيه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫كأ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‪ 40 -‬هـه‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء!‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪،‬‬
‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬
‫ء‬ ‫‪/‬‬

‫وانثر‬ ‫للدراطت‬ ‫الجاصة‬ ‫المؤسة‬ ‫الحيم عطة‪،‬‬ ‫عد‬ ‫أحمد‬ ‫وترجمة د‬ ‫درات‬ ‫الديى‪.‬ا‬ ‫اعل‬ ‫‪0‬‬ ‫*ا) !‪9‬خ‪،‬‬

‫‪1991‬‬ ‫الأولى‬ ‫والوزكاه الطحة‬

‫‪-‬‬ ‫‪47 -‬‬


‫تفسيزا‬ ‫الالحاد الجديد‪-‬‬ ‫أ") ‪-‬نبي‬ ‫ع‬ ‫‪3!34‬‬ ‫‪+5‬أك!ل!!ه‬ ‫كينز‬ ‫د‬ ‫(ريتثارد‬ ‫يعرض‬

‫نتاح جانبن‬ ‫مجرذ‬ ‫الله هو‬ ‫بوجود‬ ‫الايمان‬ ‫ان‬ ‫يرى‬ ‫الدين ‪ ،‬فهو‬ ‫لوجود‬ ‫طبيعب‬

‫اءأ‪)5،+‬‬ ‫؟ح‪++‬ءه‬ ‫(دانيال دنيت‬ ‫الملحد‬ ‫الدارويني ‪ .‬وبرى‬ ‫للتطولي‬ ‫هلأ!‬ ‫م‬ ‫‪40‬‬ ‫‪،‬عدا‬

‫ابىرزة للاعقاد‬ ‫ان المالب‬ ‫!ولأك!!ء‪)!2‬‬ ‫اءه ‪ 5‬ء‪+‬‬ ‫ا‬ ‫السحر‬ ‫(كسر‬ ‫في ىبه‬

‫لدينا (مركز دنه‬ ‫ربما نآ‬ ‫نحن‬ ‫ملأ‬ ‫الأمباب‪،‬‬ ‫عدبر من‬ ‫لأخل‬ ‫تطؤزلث‬ ‫الله‬ ‫بوجود‬

‫وهذا الجين‬ ‫الوراثي‬ ‫في الثريط‬ ‫ن!ثوء جينن خفئ‬ ‫في الم! ببب‬ ‫قا)‬ ‫‪40‬‬ ‫‪2‬ءأ‪+‬ء!أ‬

‫لأن‬ ‫الدار‪،‬ينية‬ ‫الطيعي‬ ‫لئه الاتخاب‬ ‫‪7‬‬ ‫طريق‬ ‫عليه عن‬ ‫تئم الحظ ط‬ ‫لذ‬ ‫السحرىد‬

‫الذين لا يحملونه ‪ ،‬اؤ أن الأف!ز‬ ‫من‬ ‫حياة أفضك‬ ‫يعيشون‬ ‫الذين يحملوتة‬ ‫الثاش‬

‫الطئيما لالفة‬ ‫صؤزها‬ ‫بلغت‬ ‫حتى‬ ‫البدانئه‬ ‫الديانات‬ ‫خرافات‬ ‫من‬ ‫انتقلت‬ ‫الدلة‬

‫والتعقيد‪)18(.‬‬ ‫التطؤر‬

‫(وفئم الإله ‪ 40‬خ ء"‪3‬‬ ‫ريتارد دكينز إلى هذه الأطروحات في !به‬ ‫ويضيص‬

‫في‬ ‫قذ اتطلقت‬ ‫رئما تكون‬ ‫بيولوجئا‬ ‫اكفعة‬ ‫الطبيعية‬ ‫البثرية‬ ‫اعه ) ان الموذ‬ ‫دا‬ ‫‪5‬‬ ‫هأ‬ ‫ول‬

‫التطور‬ ‫لآيىت‬ ‫نتاح عرضئ‬ ‫إلى ظهولي الذين او أئة مجرذ‬ ‫يقا أذى‬ ‫الاتجا‪ ،‬الخاطن‬

‫الاتجاه‬ ‫في‬ ‫ابشرية‬ ‫السمات‬ ‫انطلاق‬ ‫عن‬ ‫الحقيقة كلائم دكينز‬ ‫ا" في‬ ‫‪9(.‬‬ ‫الدارويني‬

‫مجرذ‬ ‫فالداروينئه‬ ‫اعماير؟ الداروبي‪،‬‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫يثيز العجت‬ ‫وابتاج العرضئ‬ ‫ال!طن‬

‫هناك‬ ‫‪ ،‬فليس‬ ‫او غايه او هدفي‬ ‫ثخطيط‬ ‫وجو؟‬ ‫المئذق! وعذ‪،‬‬ ‫على‬ ‫تتمذ‬ ‫مادثبما‬ ‫الئ!‬

‫وليى‬ ‫وأدجاة خاط!‬ ‫صوابئ وخطأ ولا خيز وشز ولا الجاة صحيخ‬ ‫الداروبنية‬ ‫في‬

‫الصدقة‬ ‫حؤذ‬ ‫ددوز‬ ‫المسألة كئ!‬ ‫تك‬ ‫وتائبئ عرفثة‬ ‫نتائبئ اياسئة‬ ‫فاك‬

‫(ه!ا‬ ‫اءأ‪5،+‬‬ ‫‪.‬ع‬ ‫ولءه‬ ‫‪،.‬؟عول‬ ‫أكا‪،‬ء‪ !3‬مه‬ ‫"ول‬ ‫ء"أ‬ ‫اءه ‪5‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫اءه‬ ‫ولهأ!أ‬ ‫‪!5‬‬ ‫!‬ ‫لا‪،،‬لأ‬ ‫‪1،2‬‬

‫‪53‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫?‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪* 3‬ء‬ ‫ه‬ ‫‪.‬كام‬ ‫‪2 00‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬

‫(‪)08‬‬ ‫أ"‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪24‬‬ ‫"‪0،‬‬ ‫أكا‬ ‫ول‬ ‫‪3.‬‬ ‫لأ‪.،+‬‬ ‫ء‬ ‫‪ 40‬ك!‬ ‫ءه‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫ءه‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫ه‬ ‫‪"345‬لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!50)0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6002. 0.‬‬ ‫‪888‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-،8-‬‬
‫ونتاح‬ ‫اتجا؟ خاطع‬ ‫عن‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫ديهنز فى فوء‬ ‫يكئغ‬ ‫فكيف‬ ‫وا!وائة‪،‬‬

‫أن يكون‬ ‫؟ بك هل يفبهن خى‬ ‫الداروينية‬ ‫معئى أعلأ في‬ ‫لة‬ ‫الكلائم‬ ‫مل هذا‬ ‫عزضن؟‬

‫والحكقة في الخئتي مثل‬ ‫الغائئة‬ ‫نفيه فى نقد‬ ‫كتابات ديهز‬ ‫في ضؤء‬ ‫‪ 4‬سنى‬

‫الأعمى محك!!‪ 3+‬ع‪!،‬ول ‪+4‬أ ا!)؟‬ ‫محابه الثهير (صانع ا!عات‬

‫الأصووحة‬ ‫لهذه‬ ‫جانبية إئما النقذ الحقيقع‬ ‫نقطة‬ ‫الأفير هذه‬ ‫حقيقة‬ ‫في‬ ‫لكن‬

‫هذه‬ ‫العلخ في‬ ‫هو‬ ‫ايق‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫حعمئ‬ ‫عفمئ‬ ‫دليل‬ ‫وجوفى‬ ‫غذئم‬ ‫هو‬ ‫الداروينية‬

‫وا!تراضاب‬ ‫تخميناب‬ ‫إلا‬ ‫لا تجذ‬ ‫نحن‬ ‫اعتقادكهذا؟‬ ‫على‬ ‫الذيئ‬ ‫؟ ما هو‬ ‫الأطروحة‬

‫الطسمة‪.‬‬ ‫والبراهين العلمة‬ ‫الأدئة‬ ‫أن تثئغتة‬ ‫القؤقع‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫المؤضيع‬ ‫في‬

‫إل!‬ ‫طرافتها‪ -‬لتت‬ ‫ابيولوجية للذين ‪-‬مع‬ ‫الأصول‬ ‫حؤذ‬ ‫دكينز‬ ‫نظريات‬

‫(قد يكون ) و (ربما)‪.‬‬ ‫غارق! في‬ ‫تخميناب‬

‫مماحبه‬ ‫الفخ‬ ‫في‬ ‫يهمائه‬ ‫تفييرالت أؤ تفاغلاب‬ ‫حدولث‬ ‫أن‬ ‫إلى هذا‬ ‫يضاف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أفي‬ ‫شبئة‬ ‫علاقة‬ ‫العلاقة بيتهم هي‬ ‫ان‬ ‫لا يعني‬ ‫الديية‬ ‫عر‬ ‫وال!‬ ‫للأفكار‬

‫أموز محدذة‬ ‫فالأفكار والمثاعز‬ ‫الدينية‬ ‫الفكرة‬ ‫سبث‬ ‫ئئة هي‬ ‫الكي!‬ ‫ايفاعلات‬

‫وهرمونية بك هناك‬ ‫مجزذ تغييرات كيبنية‬ ‫مثلأ يى‬ ‫فالحب‬ ‫والأبعاد‪،‬‬ ‫الجوانب‬

‫هي‬ ‫مغة وايفيهر فيه‪ ،‬فالتظعلات الكيب ئية ليست‬ ‫والتإوب‬ ‫وجوذ المجوب‬

‫نعم قذ يقغ المزغ في الذبئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحب‬ ‫هي الموجذ الأساسى ل!عر‬ ‫ويست‬ ‫الدافغ‬

‫المزغ والكييرات‬ ‫يدكة‬ ‫الذي‬ ‫الثعور‬ ‫‪ ،‬وبسبب‬ ‫أفعاله‬ ‫اؤ‬ ‫المجوب‬ ‫كلام‬ ‫بسبب‬

‫الأغلى‬ ‫السبمث‬ ‫هو‬ ‫المحبوبئ‬ ‫يخقى‬ ‫لكق‬ ‫المثعور؟‬ ‫لهذا‬ ‫حبة‬ ‫الكيب ئية المص‬

‫ؤ‬ ‫ا‬ ‫المادثة‬ ‫ال!ئرة‬ ‫الأسبابئ‬ ‫مهما كانت‬ ‫ك!لك‬ ‫الخب‪.‬‬ ‫فى‬ ‫للوقوم‬ ‫والأماسن‬

‫الايمان‬ ‫فطرة‬ ‫لوجو؟‬ ‫والأمئمى‬ ‫الأعلى‬ ‫السبمب‬ ‫هو‬ ‫تباوك وتعالى يظل‬ ‫فالنه‬ ‫ا!سئأ‬

‫إليه‪.‬‬ ‫به والافتقار‬ ‫والحلق‬ ‫به‬

‫‪-94-‬‬
‫والعمليات‬ ‫الكهربن‬ ‫بائث!اط‬ ‫الربانية‬ ‫الفطرة‬ ‫دفسير‬ ‫محاوله‬ ‫من‬ ‫واسوأ‬

‫هو الئفئ لاشتذعاء فزعئة (مايكل برسينجر‬ ‫العمي‬ ‫المشيولوجية في الجطز‬

‫انثطة‬ ‫تصاجئها‬ ‫الدئه‬ ‫والخبرات‬ ‫ايجاليلت‬ ‫ان‬ ‫حؤذ‬ ‫اع!‪ 3‬عأول)‬ ‫آعه‬ ‫‪5‬‬ ‫مء!‪+‬أ‬

‫مرفئا‪ )02(،‬وفي‬ ‫إلا‬ ‫ئن‬ ‫للزغيم بأن الدين نفة‬ ‫دماغئة مرضئة ا!عأ!هاه ‪،43‬م‬

‫لافث‬ ‫برسينجر‬ ‫لقرائه ان تجاربئ‬ ‫ان يوصئخ‬ ‫خاطزة‬ ‫دكينز‬ ‫يكئص‬ ‫لئم‬ ‫الوقت‬ ‫نفي‬

‫لئم‬ ‫وباك لي !ان فرضثة‬ ‫التإرب‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫وتصمييم‬ ‫متعلقه تمولي‬ ‫لأسباب‬ ‫نقذا ظرئا‬

‫بعفن‬ ‫تسئط‬ ‫ارتداء خؤذ؟‬ ‫تقوئم على‬ ‫التإربئ‬ ‫القبوذ العلمي ‪ )21(.‬هذه‬ ‫تكتسب‬

‫‪+‬ع ‪ )7‬في‬ ‫ه ه‬ ‫ا!م‬ ‫الموجات الكهرومغناطشئة الضعيفة على (القمق المئذيخن ‪،955‬‬

‫هذه‬ ‫نيث‬ ‫لكن‬ ‫الدئة؟‬ ‫والمشاعر‬ ‫ايئتثار؟ الأفكار‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫هذا‬ ‫وأن‬ ‫المخ‬

‫قصوليها فى الثغمية وتسئبها في إعطء‬ ‫بسبب‬ ‫فى ممداكتها‬ ‫مشكوك‬ ‫اقيرب‬

‫تعتمذ على تهية‬ ‫نتائبئ‬ ‫ايجربة مما يؤذي إلى ثحميل‬ ‫تخت‬ ‫إيحاءاب للأشخاص‬

‫‪ )22(،‬كذلك‬ ‫المغناطيسية‬ ‫للموجات‬ ‫التأثير المزعوم‬ ‫على‬ ‫مما تعتمذ‬ ‫أكثز‬ ‫المريض‬

‫اختراق‬ ‫على‬ ‫الضعيفة‬ ‫المفناطيسية‬ ‫الموجات‬ ‫هل‪،‬‬ ‫قدرة‬ ‫المنتقدين‬ ‫بعفن‬ ‫انكز‬

‫(‪)25‬‬ ‫أ"ا‬ ‫‪4..0.‬‬ ‫‪"68.‬‬

‫)‬ ‫!‬ ‫("‬ ‫ه‬ ‫أع‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫أ"‪+‬‬ ‫ع‬ ‫"!‬ ‫"‪"3‬‬ ‫ع‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫‪002‬‬ ‫‪375‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪51‬‬ ‫ء"‬ ‫ا‬ ‫أ!أ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫!ي!‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ءأم‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ءع‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬

‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫! ‪ +‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪81‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫م ء‪ 57‬م ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬م "لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫ألا‬ ‫عا‬ ‫‪4‬‬ ‫ء!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪699‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪467 -77‬‬

‫(‪)22‬‬ ‫‪!+79‬مث!‬ ‫أ‬ ‫‪5).‬‬ ‫ةه‬ ‫‪70،‬؟ك!أم ‪ 492‬م‬ ‫ول‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫‪7"09‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫حأ‪+‬ع!!اا‬ ‫‪141،‬‬ ‫ة!‬ ‫‪+4.‬أ اول‬ ‫‪5‬‬ ‫ة‬

‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪+ +‬‬ ‫!‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫؟‪35‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫ول‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‪500‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪5‬ءم "‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪! 74‬‬ ‫لأ‪+‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫آ ‪9"95‬‬ ‫‪3‬ءأ‬ ‫ع‬ ‫‪39‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫عم‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 5‬لأ" ‪4‬ء‪،‬ع‬ ‫أ"‪!5199.‬لا‬ ‫ا‬ ‫ا‪+‬أ‬ ‫ء‪ 3‬ا لأه ‪+54‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫‪!4‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬ ‫‪10‬‬

‫‪!+5‬مأ‬ ‫ع‬ ‫!م‬ ‫‪7‬‬ ‫!أ‬ ‫ا‬ ‫ل!‬ ‫ء‬ ‫ة‬ ‫كا‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫اه‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!!3‬‬ ‫؟ع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫؟‪14‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪ 30‬لم‬
‫لا‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫م عولع‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪937‬‬
‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-6.‬د‬

‫‪ 05‬ا"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،!0255‬‬ ‫‪+.‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪،!33! +‬‬ ‫‪+!2‬‬ ‫"ه‬ ‫‪005‬‬ ‫آ ‪4‬ءآم‬ ‫أ‬ ‫‪+‬ه ‪،3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪..‬‬ ‫ث! ‪! +4‬‬ ‫‪7‬؟‪2!+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5).‬‬ ‫‪0.‬‬

‫)‬ ‫ا(‪5002‬‬ ‫ول ‪5‬؟ ‪ 517‬ع"‬ ‫‪.!.‬‬ ‫‪23‬ءم‬ ‫أ‬ ‫‪ ! +4 5. !.‬م ع!‪+‬‬ ‫‪+.5‬ء‪352‬‬ ‫‪5‬ء‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪ 01‬ء‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!+79‬أ‬ ‫أ‬ ‫؟‪5‬‬

‫أ!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‪5‬ء‪،‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ؟‬ ‫!ع‬ ‫ا‬ ‫‪85‬ء‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫ءول‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫ءم‬ ‫‪4‬ءاه‬ ‫أ‬ ‫‪4‬ءأع‬ ‫لأه‬

‫لا‪5‬‬ ‫‪54‬ء!"‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ا*‪.‬ا‬ ‫‪+ 51‬‬ ‫لا"‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪55‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫أ!‬ ‫أ‬ ‫‪53‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪75‬‬ ‫ع‬ ‫!م‬ ‫‪+‬‬ ‫!أ‬ ‫ا‬ ‫ل!‬ ‫!‪9‬‬ ‫كا‬ ‫؟ع ‪+!"7‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬

‫عم‬ ‫‪145..‬‬ ‫"‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫‪302‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪3‬ء‬ ‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫م ء‪1،‬ء‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 5‬هـ‪3‬‬ ‫(ثأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ي!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫؟‬ ‫‪05‬‬
‫حاول‬ ‫عدما‬ ‫ائة‬ ‫أصلأ وبويخ الفمن الصدغي‪ )23(.‬ئضالث إلى هذا كئه‬ ‫ا!جحة‬

‫مئا‬ ‫بيرشنجر‬ ‫زعقها‬ ‫النتائج الذي‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫ثكراز التجربة ف!ثلت‬ ‫الباحثين‬ ‫ورفن‬

‫وبالتالي في‬ ‫الأيخز‬ ‫هذا‬ ‫ائتغها‬ ‫التي‬ ‫التجربة‬ ‫إجراءات‬ ‫مصداقثة‬ ‫في‬ ‫ور!ك‬

‫نتانط‪)2،(.‬‬

‫ائة ايطوز‬ ‫الالحاذ على‬ ‫دكينز‬ ‫) يعرض‬ ‫الإله‬ ‫(وفم‬ ‫كتاب‬ ‫آخبر من‬ ‫في مؤميع‬

‫مرور‬ ‫ثثم مع‬ ‫‪ 5+‬أء‪)3‬لأاه"‬ ‫آلهة محددة‬ ‫هناك‬ ‫البداية !ن‬ ‫‪ .‬في‬ ‫اطبيعللأديان‬

‫(الإله‬ ‫مرحلة‬ ‫بلغا‬ ‫حتى‬ ‫تدريجيا‬ ‫الآلها تقل‬ ‫هذه‬ ‫ظئث‬ ‫الزمان وتطولي الإنسان‬

‫‪ ،‬وكمما يثيز‬ ‫للأمام‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫خطوة‬ ‫يأخذنا‬ ‫الإلطذ‬ ‫الواحد ‪ 5+‬أء"أه ‪.)707‬‬

‫بواحد)‬ ‫ا!بق‬ ‫والإيمان بإله اقك من‬ ‫العد الظزلن‬ ‫في‬ ‫الاشمرار‬ ‫مجزذ‬ ‫هو‬ ‫دكينز‬

‫الحمقة‬ ‫شئيم التطولي الديني ؟(‪ )25‬لكن‬ ‫البشركب في‬ ‫اكلية للجئير‬ ‫الخطوة‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬

‫الإله الواحد‬ ‫الآلهة إلى‬ ‫تعاد‬ ‫البشرية من‬ ‫إلى تدرح‬ ‫أن تاريخ الأديان لا ئثيز‬

‫لا‬ ‫القديميما‬ ‫الوثئة‬ ‫الخرافات‬ ‫لدينا من‬ ‫فما‬ ‫الإلطد‪،‬‬ ‫الئقاتم إلى‬ ‫يبزز‬ ‫الذي‬ ‫بال!ئكل!‬

‫تحئتت‬ ‫قذ‬ ‫لأقبم‬ ‫النهائية‬ ‫المعتقدات‬ ‫إلى‬ ‫يشيز‬ ‫ما‬ ‫بقدر‬ ‫ديانات‬ ‫بداية‬ ‫إلى‬ ‫يثيز‬

‫الآفاث‬ ‫وافدثهم‬ ‫الحروبئ‬ ‫أهتها‬ ‫مزقت‬ ‫ان‬ ‫بعد‬ ‫وتحرفت‬ ‫الصحيحا‬ ‫ديانلألها‬

‫معتقدائهم غارقة فى‬ ‫أعولي ديهم حتى صارت‬ ‫الاجتماجمة وف!اغ اقمافهم بحفط‬

‫قال ‪+ :‬إئة ئغذ‬ ‫حين‬ ‫أمه")‬ ‫‪4‬‬ ‫!‪+‬أ‬ ‫العلامة (هوفدت‬ ‫أنصص‬ ‫‪ ،‬وقذ‬ ‫الخرافة والدجل‬

‫الثئي‬ ‫الذينن في‬ ‫بزفي‬ ‫مثكلة‬ ‫حك‬ ‫في‬ ‫الأديان‬ ‫تاريخ‬ ‫يئخخ‬ ‫البغد ان‬ ‫كك‬

‫ما‬ ‫ما وكل‬ ‫مؤضيع‬ ‫الأولى في‬ ‫البداية‬ ‫لنا هذه‬ ‫لا ئمتؤز‬ ‫اكريخ‬ ‫ف!ن‬ ‫الانانن‪،..‬‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫قليلأ أو كثيزا‪ ،‬حتى‬ ‫الدياتات ققذمة‬ ‫عئؤلي مختلقة‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫إئما هو‬ ‫نجذة‬

‫ث! ل!‪)2‬‬ ‫‪+4‬ح‬ ‫‪.‬ءا‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫!ه‬ ‫حول‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪!43‬آ‬ ‫ول‬ ‫ك!‬ ‫‪)8202(.‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪،+‬ع‬ ‫"أ‬ ‫ح‬ ‫أهع‪8-‬‬ ‫ا‬ ‫أ‪53،،،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬ءا‬

‫لا‪5‬‬ ‫أ"‬ ‫ء‬ ‫‪7? +‬؟اع‬ ‫؟)‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪85‬ء‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫ع‬ ‫!‬ ‫!م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪244‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!اه‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،25‬‬ ‫ا‬ ‫‪4‬ءا‬

‫لا‪5،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪11‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫عم‬ ‫ء‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يه‬ ‫(")‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪47 -‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫(‪)24‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬ةآ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫؟ ‪+ -5‬‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫عا‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫‪ 50‬م‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪1..‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪50‬‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪15‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(ثأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 -‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫(؟‪)7‬‬ ‫ي !ه‬ ‫أكا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪405‬‬ ‫ءه‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-38‬‬
‫تطور! بعيذا‪)26(.+‬‬ ‫وتطؤزت‬ ‫بادوالي شتى‬ ‫التي نعرفها قذ مزت‬ ‫القبائل الهمجي!‬ ‫أخط‬

‫والعلم‬ ‫الالحاد‬ ‫في‬ ‫رسائل‬ ‫(ثلاث‬ ‫كتابه‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫ال!ه الشهري‬ ‫الأستاذ (عبد‬ ‫وينقل‬

‫ال!ثرفي ايي‬ ‫عؤلي‬ ‫كك‬ ‫على‬ ‫ئقذثم‬ ‫ايوحيذ‬ ‫ابحثين‪-‬أن‬ ‫العديد من‬ ‫والإيمان ) عن‬

‫بالتوحيد‬ ‫نصوعبى في (المداسر)‬ ‫ملأ بدأث بحسب‬ ‫الهندئا‬ ‫فالديانة‬ ‫لاحقا‪.‬‬ ‫ظهرت‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫قول‬ ‫الشرك ‪ )27(.‬ويئقك كذلك‬ ‫من‬ ‫عئؤلي متعددة‬ ‫إلى‬ ‫ثئم تخفقت‬

‫أن تاريض الذين عبارة‬ ‫ونصه ‪! :‬يطقز‬ ‫العلمة‬ ‫ابدائي)‬ ‫دورية (الإنسان‬ ‫في‬ ‫ابىجن‬

‫التوحيد ‪)28(.7‬‬ ‫ونقئه من‬ ‫خالصه‬ ‫مبكز‬ ‫صور؟‬ ‫أؤ انحرافي من‬ ‫تخلل‬ ‫عن‬

‫طيعية مادية‬ ‫الذين يقدمون تفسيراب‬ ‫ففن‬ ‫دكينز ودييت‬ ‫تصني!‬ ‫يمكظ‬

‫عئذ‬ ‫الذين فهو‬ ‫اهمئا‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫وفرويد)‪.‬‬ ‫(فيورباخ وماكس‬ ‫الذين مثل‬ ‫لظهور‬

‫وتبريراب‬ ‫تفسيراقي‬ ‫يقديم‬ ‫يسعون‬ ‫العقل البثرفي وعليه فهم‬ ‫عن‬ ‫القؤيم إئما صذز‬

‫ليت‬ ‫ايفسيراث‬ ‫هذه‬ ‫الحممة‬ ‫فى‬ ‫إله؟ لكن‬ ‫الاعتقا؟ بوجود‬ ‫فطرة‬ ‫لوجود‬ ‫طبيعيبما‬

‫فطزة‬ ‫وجود‬ ‫لتبريير‬ ‫ائة لا إله‪ ،‬ثئم تئطيق‬ ‫مسبفا‬ ‫لأئها تفترفن‬ ‫لثيء‬ ‫أفي‬ ‫على‬ ‫دليلأ‬

‫الألماسي‬ ‫فزصها‬ ‫إلحادئة في‬ ‫اطروحالث‬ ‫فهي‬ ‫ماديه محضه‬ ‫ونجقة نظر‬ ‫الايمان من‬

‫عدم‬ ‫البعفن وباك لي فاستخدافها للبزهه على‬ ‫يظن‬ ‫علئيما محايدة كط‬ ‫وليشت‬

‫)‬ ‫!‬ ‫(‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬آ‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+4‬ها‪1‬‬ ‫أ‬ ‫‪+!.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫؟ها‬ ‫‪55‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫!)‬ ‫ء"‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪8‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5، 2‬‬ ‫أ‬ ‫‪3.‬‬ ‫!ع ا"‬ ‫ول‬ ‫‪9098.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪"26-"27‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪72‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫انئة‬ ‫البعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الكوت‬ ‫‪-‬‬ ‫ا!علم‬ ‫دار‬ ‫‪.‬الدمن‪،.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫دراز‬ ‫‪41‬‬ ‫عد‬ ‫د‪ .‬صمد‬ ‫عن‬ ‫نتلا‬

‫‪.‬ا (‪)27‬‬ ‫"عءه!ععول‬ ‫‪933‬‬ ‫ك!‬ ‫"‪*4‬هم‬ ‫‪51‬‬ ‫اءه‬ ‫أ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪+:‬هأ‬ ‫!‬ ‫لا‪5،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لأ‬ ‫ا ‪51‬‬ ‫كأ‬ ‫‪2180‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!+4‬‬

‫ء‪7‬ءه‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪".‬‬ ‫أ!للا‬ ‫‪45‬‬ ‫ع ‪،‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪98‬‬ ‫هـ‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬

‫الصة‬ ‫ا‬ ‫والدراسات‬ ‫للبحوث‬ ‫نماء‬ ‫‪ ،.‬مركز‬ ‫والايمان‬ ‫الالى د والعلم‬ ‫لي‬ ‫رصا"‬ ‫‪.‬للاث‬ ‫الثهرى‪،‬‬ ‫ال‬ ‫عد‬ ‫نتلا عن‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يروت‬ ‫‪.‬‬ ‫لأولى‬ ‫ا‬

‫(!‪)2‬‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪33‬‬ ‫‪52‬‬ ‫أ‬ ‫أ!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪! +4‬‬ ‫‪!،2‬‬ ‫لأا‬ ‫‪1‬ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪53‬‬ ‫اء"‬ ‫أ!أ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪52‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ)أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫!ول‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪2.8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪107. 2‬‬ ‫"‬ ‫‪" 05‬يه‪+. 3/‬‬ ‫‪"5.‬‬

‫الطحة‬ ‫‪،‬‬ ‫والدراسات‬ ‫لبحوث‬ ‫نماء‬ ‫‪.‬ا مركز‬ ‫والايمان‬ ‫والعلم‬ ‫لي الالطد‬ ‫"للاث ر!ل‬ ‫الهرى‪،‬‬ ‫افى‬ ‫عد‬ ‫عن‬ ‫نقلا‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يروت‬ ‫‪،‬‬ ‫لى‬ ‫و‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫‪-52-‬‬
‫تتغما!‬ ‫ثئم‬ ‫ما‬ ‫نظرئه‬ ‫ضؤء‬ ‫فى‬ ‫اثيغ‬ ‫تفشز‬ ‫غنز مقبولي عقلأ والا فكيف‬ ‫إله‬ ‫وجود‬

‫لما يئميه‬ ‫نموذخا‬ ‫سيكون‬ ‫؟ هذا‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫صخة‬ ‫كبرهاني على‬ ‫ايفسيز‬ ‫هذا‬

‫الشئغ‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫وهو‬ ‫‪!2‬الاعمأع)‬ ‫أ‪+‬ع‪+‬دا!‪!3‬‬ ‫الممتنع‬ ‫ب(الدفي‬ ‫عهـلماغ المظتن‬

‫فالئفسيز‬ ‫العقية‬ ‫بابداهة‬ ‫باطك‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫واسطة‬ ‫بغير‬ ‫أؤ‬ ‫نفييما بواسطبما‬ ‫على‬ ‫دليلأ‬

‫ال!دي‬ ‫التفير‬ ‫على‬ ‫يغتمذ‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫وان!ر‬ ‫الله‬ ‫إنكار وجود‬ ‫على‬ ‫يغتنمذ‬ ‫الماد!ط‬

‫الدجاجة؟‬ ‫أئم‬ ‫البيضة‬ ‫التفسيز؟‬ ‫أثم‬ ‫‪ :‬الإنكاز‬ ‫اسبن‬ ‫فأيهما‬ ‫وهكذا‬

‫والاعتقاير بوجود‬ ‫إله‬ ‫بين الاعتقاير بوجود‬ ‫دكينز‬ ‫هذا ان يساوفي‬ ‫مع كك‬ ‫الطري!‬

‫فى‬ ‫مركوز‬ ‫ثلأ‬ ‫الاعتقاذ بهذا الكوب‬ ‫وكأن‬ ‫الثمس‪)192،‬‬ ‫حوث‬ ‫فنجاني لثاي يدوز‬

‫ي‬ ‫!‬ ‫هذه‬ ‫؟ لكن‬ ‫الكوب‬ ‫بمثل هذا‬ ‫يؤين‬ ‫من‬ ‫الأرض‬ ‫وخه‬ ‫على‬ ‫الفطرة أو ان هناك‬

‫المخالف‬ ‫من كلام‬ ‫وألخما‬ ‫التقكيم والسخرية‬ ‫في‬ ‫عموئا‬ ‫والملاحدة‬ ‫طريقة دكينز‬

‫بانتظام‬ ‫ومتغة‬ ‫مدروسة‬ ‫اشراتيجية‬ ‫وهي‬ ‫خخئها‬ ‫مواصن‬ ‫على‬ ‫ادئته والئفمتة‬ ‫وتشويه‬

‫‪)03(.‬‬ ‫مخالمهم‬ ‫صذ‬ ‫طربق كبراء الالحاد الجديد‬ ‫عن‬

‫الايمان ‪:‬‬ ‫فروس‬ ‫‪-‬‬

‫إلى يعاخة‬ ‫ديهز‬ ‫إلى مفهوبم جديل! أذختة‬ ‫أن ئثيز‬ ‫ابقطة‬ ‫هذه‬ ‫عئذ‬ ‫بنا‬ ‫يخئز‬

‫وثائقئ كبيبر قاتم‬ ‫عمل‬ ‫الايمان ‪ ،‬ففي‬ ‫مفهوئم فيروس‬ ‫وهو‬ ‫الخذلي ب!ن الذين والالطد‬

‫ئصيمث‬ ‫عقلي‬ ‫يخروس‬ ‫عن‬ ‫عارة‬ ‫هو‬ ‫الله‬ ‫الإيمان بوجود‬ ‫بتروبج مفهويم أن‬ ‫دكيز‬

‫المز؟ الطدقي من‬ ‫مؤق!‬ ‫ظك‬ ‫فى‬ ‫قوية وواضحة‬ ‫‪ )31(.‬بالالنع الرسالة‬ ‫العقوذ السيمة‬

‫فيروسات‬ ‫ومن‬ ‫الأمراض‬ ‫من‬ ‫الايدز ويخزة‬ ‫ئتب!ب‬ ‫البيولوجية التي‬ ‫الفرويمات‬

‫(‪)+،‬‬ ‫*!ه‬ ‫أكا‬ ‫‪3‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫ث!‬ ‫‪40‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪4-5‬‬ ‫ي!‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.-51‬‬ ‫ص‬ ‫والأبحات‪،‬‬ ‫للدرامات‬ ‫مركز تكوين‬ ‫الالطد‪،.‬‬ ‫‪.‬صلبني‬ ‫‪،‬‬ ‫المجرى‬ ‫افه‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪)03‬‬

‫(‪،‬كا‬ ‫‪75‬‬ ‫لا‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫‪95‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‪7‬‬ ‫ع‬ ‫؟ه !"‬ ‫‪51‬‬ ‫ا!‬ ‫ا‬ ‫‪!7‬‬ ‫أ‬ ‫؟ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪933،1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪)031‬أ !‪3‬‬

‫‪311‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سدملا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫؟د‪1‬‬ ‫دا‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!دلا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫=‪7‬‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫ث!‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬


‫وباك لي فالمعنى‬ ‫والثلل‪،‬‬ ‫بالغطب‬ ‫وتصيبها‬ ‫الكميوتر‬ ‫اجهزة‬ ‫الكمبيوثر التي تخزلث‬

‫إله سيكون‬ ‫الايمان بوجود‬ ‫بخصوص‬ ‫أؤ الثهذ‬ ‫القارممأ‬ ‫سيتلقاة‬ ‫السلبما الذي‬

‫إلا‬ ‫لشت‬ ‫وجهة نظر دكينز‪-‬‬ ‫حن‬ ‫بالئه‬ ‫وبما ان فطرة الايمان‬ ‫غاية في الوفح‪.‬‬

‫ه!ا‬ ‫على‬ ‫(الوفم)‬ ‫مذا‬ ‫لاتشار‬ ‫وجوبر تفسيبر عفيئ‬ ‫يخز عقلاني ‪ ،‬فلائذ من‬ ‫ؤفئا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأطروحة‬ ‫علينا بهذه‬ ‫‪ ،‬لهذا خ!‪3‬‬ ‫والأقيم والشعوب‬ ‫لين اكس‬ ‫الواسع‬ ‫النطاق‬

‫إلى أخر‪.‬‬ ‫يثخمبى‬ ‫من‬ ‫يغلإي اكسنيتمك‬ ‫فيروسن عقلئ‬ ‫بالنه‬ ‫الايمان‬

‫القغقل‬ ‫في‬ ‫رؤيئها وملاحظئلا‬ ‫بك ئفيهن‬ ‫فرفئة‬ ‫ليست‬ ‫البيولوجئة‬ ‫الفيروكاث‬

‫وطريقة ائتشارها‪ .‬أئا فيروين‬ ‫وتركيبلا‬ ‫يثكيط‬ ‫تة وتحديد‬ ‫الحئة الفص‬ ‫ال!ئنات‬ ‫وفي‬

‫والتحمير من‬ ‫الخما‬ ‫هو‬ ‫الفرضئة‬ ‫هذه‬ ‫إلا وغرض‬ ‫لين‬ ‫جذئية‬ ‫فزصئة‬ ‫فهو‬ ‫دكينز‬

‫ديهنز‪.‬‬ ‫تعجب‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الأفكار‬

‫العلمية‬ ‫الأف!ر‬ ‫بين‬ ‫يفزن‬ ‫ها‬ ‫دكينز‬ ‫عقلية ؟‬ ‫الأفكالي فيروساث‬ ‫كل‬ ‫هل‬

‫الأفكار الدينية!‬ ‫ثل‬ ‫العقلانية‬ ‫غيير‬ ‫الوففة‬ ‫والأف!ر‬ ‫الديل‬ ‫المبية على‬ ‫العقلانية‬

‫الئفيرقة بين‬ ‫معياز‬ ‫هو‬ ‫‪ :‬ما‬ ‫السؤال‬ ‫يبرز‬ ‫‪ .‬وها‬ ‫عقلية‬ ‫فيروسات‬ ‫تعتبر‬ ‫الأخيرة‬ ‫فهذه‬

‫اثة مثكله‬ ‫لا يرى‬ ‫دكينز‬ ‫العقلاني ؟‬ ‫وغير‬ ‫العقلانن‬ ‫لين‬ ‫او‬ ‫؟‬ ‫العلمي‬ ‫ويخر‬ ‫العلمي‬

‫الحقيقة هذا‬ ‫وذاك ‪ .‬في‬ ‫بين هذا‬ ‫يام!يخه الفرقة بسهولة‬ ‫يرى‬ ‫الأئير حيث‬ ‫هذا‬ ‫في‬

‫لريثارد دكينز‬ ‫ال!ثخصئ‬ ‫والتقييم‬ ‫الحكم‬ ‫الاعماذ على‬ ‫يفي‬ ‫لأئة‬ ‫! رثن‬ ‫وضغ‬

‫به دكينز‬ ‫يبثئزنا‬ ‫الذي‬ ‫العلمئ‬ ‫العلخ والأملولث‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫فهل‬ ‫الأف!ر‪،‬‬ ‫على‬

‫الجدد؟‬ ‫الملاحدة‬ ‫واضرائه من‬

‫‪-‬الممم‪:‬‬

‫التي دحاوذ‬ ‫دكينز‬ ‫دؤزا‪-‬بارزأ في كتالات‬ ‫لثصث‬ ‫جذا‬ ‫ثئقة‬ ‫فكرة‬ ‫الميم ء‪+‬ءول‬

‫دكينز‬ ‫إلى كتاب‬ ‫الفكرة‬ ‫الايمان بالنه‪ .‬تعوذ‬ ‫فطرة‬ ‫ووجوير‬ ‫اصنل! الذين‬ ‫ثفيز‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫ام ‪ ،‬وكعتمذ‬ ‫‪769‬‬ ‫عام‬ ‫صلر‬ ‫الدي‬ ‫"‪ 5‬اماء‪ 5‬ء‪)33‬‬ ‫‪+‬ءس!‬ ‫ح‬ ‫الأناني‬ ‫(الجين‬
‫وحدالب‬ ‫على‬ ‫يعتمذ‬ ‫وان كليهما‬ ‫ثواز بين التطور البيولوجئ والتطور الثظفن‬ ‫!اك‬

‫وخذة‬ ‫وبالمقابل تكون‬ ‫الجين‬ ‫في‬ ‫الت!ثر‬ ‫وخذة‬ ‫البيولوجيا‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫!!ثر‪.‬‬

‫الميمالث تنتقل من‬ ‫الميم ‪ ،‬وهذه‬ ‫الأفكار هي‬ ‫وعاليم‬ ‫القاف!‬ ‫فى‬ ‫المفضفا‬ ‫الت!ر‬

‫خر‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى‬ ‫مخ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يرى‬ ‫حيث‬ ‫للميم‪،‬‬ ‫نموذجن‬ ‫مثاذ‬ ‫الله هي‬ ‫فكرة‬ ‫ئفتتز‬ ‫بالئبيما لدكينز‬

‫‪ ،‬إذا لماذا‬ ‫دليل قابل للفحص‬ ‫غيز مبنن على‬ ‫الاعماذ الدينئ لئسن إلأ إيمائا اغمى‬

‫هو‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫الإجابة على‬ ‫في‬ ‫موجود؟‬ ‫الالة غيز‬ ‫بيتما هذا‬ ‫بالته‬ ‫الئايمن‬ ‫يؤمن‬

‫البشر‬ ‫امخاخ‬ ‫بالت!ئر داخك‬ ‫يقوئم‬ ‫‪ 40‬قأ) الذي‬ ‫ع‪+‬ع ‪7‬‬ ‫الاله‬ ‫وجوذ (ميم‬ ‫!!خ‬

‫البيثة‬ ‫في‬ ‫إلى آخر‬ ‫فخ‬ ‫البقاء والائتقال من‬ ‫عالية على‬ ‫الميتم لة قذزة‬ ‫وأن هذا‬

‫المسألة‬ ‫بالئظير والئذبير في‬ ‫قاموا‬ ‫لأئهم‬ ‫بالقه‬ ‫لا يؤمنون‬ ‫فا"لن‬ ‫الثقافية للبثر‪)32(.‬‬

‫إلى ادمغيهم‪.‬‬ ‫ميبم قوفي تلك‬ ‫من‬ ‫بالعدوى‬ ‫بك لأئهم مصابون‬

‫لآخر أؤ ترفذ‬ ‫لأحد ان راى هذه الأشياغ وهى تتسلك من ئخ‬ ‫سبق‬ ‫لكن هل‬

‫للا‬ ‫لين‬ ‫مزعومه‬ ‫علمئ!‬ ‫متعلقة بالذين بك بفرضئه‬ ‫ما؟ المأله‪ 4‬هنا ليست‬ ‫مخ‬ ‫في‬

‫الثقافة‬ ‫في‬ ‫وتأثيرها‬ ‫اتتثارها‬ ‫اؤ نموذفي للاختبار حؤذكيفئه‬ ‫دقق‬ ‫إجرائن‬ ‫تعرب!‬

‫المعنية بانتشار‬ ‫الاجتماع‬ ‫عليم‬ ‫نماذقي‬ ‫عن‬ ‫بمعزلي‬ ‫كؤيها‬ ‫عن‬ ‫الانسانية فضلآ‬

‫وثفاعلها‪.‬‬ ‫والأف!ر‬ ‫اثظفات‬

‫قدرة‬ ‫في‬ ‫الأميل‬ ‫اعتقاد دكينز‬ ‫نابع من‬ ‫مفهوبم بيولوجي‬ ‫عبارة عق‬ ‫الميطث‬

‫علغ الأحياء إلى تفسير جؤقير‬ ‫لكن لطذا يشعى‬ ‫شىء؟‬ ‫على ثفسيركك‬ ‫الداروينية‬

‫والاجتماع ؟ الميخ مفهوئم هلامن‬ ‫الانسانيات‬ ‫علماء‬ ‫مجاذ‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫الش‬ ‫اثظفة؟‬

‫‪ 2‬كأ‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ث!‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫ه)‬ ‫"‬ ‫هلم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫هألمر‬ ‫‪24‬‬

‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+ 52‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪! 9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-55-‬‬
‫لقغ في إطر‬ ‫لقافعيما‬ ‫ظواهز‬ ‫تفو‬ ‫إلى‬ ‫!طورئ عن !قه‬ ‫احياء‬ ‫دكنزكطلم‬ ‫كئى‬

‫علوه اخرى لعر من مجال لخصمه ‪)33(.‬‬

‫واسغأ‬ ‫فكرة علفأ‬ ‫!نت‬ ‫لو‬ ‫الميمات كط‬ ‫دكيز‬ ‫يقذئم‬ ‫)‬ ‫الإله‬ ‫(وفم‬ ‫في صده‬

‫لو !نت‬ ‫دكنيزكط‬ ‫الدوائر العلمية ‪ .‬يقدمها‬ ‫في‬ ‫الهزيلة‬ ‫م!نتها‬ ‫ضقة‬ ‫متجاهلأ‬

‫وامئلى‬ ‫بالنه‬ ‫الإيمان‬ ‫فطرة‬ ‫تفسير‬ ‫قدرتها على‬ ‫ويزكئم‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫حقيقئ‬ ‫وجود‬ ‫ذات‬

‫فعلي‬ ‫اعرافي‬ ‫وجود‬ ‫المرحلة لائذ من‬ ‫قئك ان تئئغ هذه‬ ‫؟ لكن‬ ‫الانسان‬ ‫الذين في‬

‫إليط فعلا‪.‬‬ ‫وأن العفغ بحاجه‬ ‫الفرصة‬ ‫هذه‬ ‫العلمة المعتبرة بمحة‬ ‫الدوانر‬ ‫في‬

‫لا‬ ‫اليم ‪-‬‬ ‫طفي‬ ‫شيء‬ ‫وجود‬ ‫اتراض‬ ‫للذين اعتماذا على‬ ‫نقذ دكيز‬ ‫يقوئم‬

‫السهولة؟‬ ‫بمنتهى‬ ‫الاستغناغ عنه‬ ‫يفبهن‬ ‫بل‬ ‫علمئة‬ ‫له ضرورة‬ ‫ولشى‬ ‫رصذة‬ ‫يفيهن‬

‫وجهة‬ ‫حمن‬ ‫الله‬ ‫؟ اليى‬ ‫الله‬ ‫لوجود‬ ‫الالطدفي‬ ‫مخولي ائقد‬ ‫نقن‬ ‫هدا هو‬ ‫اليس‬ ‫لكن‬

‫ف!رورة علمثة بك يفيهن‬ ‫له‬ ‫ولش‬ ‫يفيهن رصذة‬ ‫لا‬ ‫نظرهم ‪ -‬فرفثة عن وجود شء‬

‫بمراحل من ادئه‬ ‫افع!‬ ‫الاشقاغ عنه؟ بك إن الدليك العلمئ على وجود اليطت‬

‫على‬ ‫عيني ما ئكزة‬ ‫في‬ ‫الصورة‬ ‫بهذه‬ ‫دكينز‬ ‫‪ .‬وقوم‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫المؤفن‬

‫فعلية وان ما‬ ‫علمية‬ ‫منهجية‬ ‫لديهم‬ ‫القؤتم لين‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫يذذ‬ ‫الله‬ ‫بوجود‬ ‫المؤفين‬

‫لترويج‬ ‫بالعلم‬ ‫ومتاجرة‬ ‫دعانية‬ ‫إلا مقولاب‬ ‫لي!ن‬ ‫والذليلى‬ ‫العنيم‬ ‫أتجاع‬ ‫به من‬ ‫يشذقون‬

‫لا اكر‪.‬‬ ‫الإلطد‬

‫الفطرة ؟‬ ‫صذق‬ ‫ما الدليل عك‬ ‫‪-‬‬

‫الفطرة ؟ الفطرة‬ ‫عذقي‬ ‫على‬ ‫ما الديك‬ ‫‪:‬‬ ‫اكلي‬ ‫الؤاذ‬ ‫قد يطفز‬ ‫ابقطة‬ ‫هذه‬ ‫عد‬

‫الخالق ؟ الا‬ ‫وجود‬ ‫دليلأ على‬ ‫تكون‬ ‫فكيف‬ ‫داخلئة‬ ‫أؤ فؤة‬ ‫نهاية الأفي حاثة‬ ‫في‬

‫الذهن؟‬ ‫خارج‬ ‫له وجوذ‬ ‫ليى‬ ‫وففا‬ ‫ينيهن فعلأ ان تكون‬

‫ثا‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪1،+‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫اه‬ ‫‪3‬ء؟‬ ‫"‪!،‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫ول‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫للا‪5-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫!‬ ‫عم‬ ‫"‪7‬‬ ‫لأح‬ ‫ث!‬ ‫‪!40‬‬ ‫م‬ ‫‪53‬‬ ‫"‪.‬بر‬ ‫‪5‬‬ ‫كا‬ ‫أ‪"،‬ء‬ ‫ع‬ ‫‪6.‬‬

‫‪07. 3‬‬ ‫‪(:‬هـ‪)،99‬‬ ‫ي!‬ ‫‪5.5‬‬ ‫يه‬

‫‪-56-‬‬
‫في العحمالها واخبارها‬ ‫الفطن !كون‬ ‫ان صذق‬ ‫هلا الؤال‬ ‫على‬ ‫فالجوالث‬

‫اله معيا‬ ‫علاح‬ ‫المزة من‬ ‫تئهذ‬ ‫عدمها‪ ،‬كما‬ ‫من‬ ‫صلاحيتها‬ ‫والتثد من‬

‫إن‬ ‫ئذليك‬ ‫العقلية‬ ‫في إمدار الأحطم‬ ‫ابديهات‬ ‫فالعفك عندما يتفيك‬ ‫ياس!لها‪.‬‬

‫عليها‪ ،‬وأن الثحة اصغز من العرة في‬ ‫مي بالففلإكما يخكخ‬ ‫اخ!يه‬ ‫موضوعات‬

‫الواقع‬ ‫في‬ ‫ولا يرثفعان‬ ‫لا يجتمعان‬ ‫النقيضين‬ ‫عقله ‪ ،‬وان‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫الواقع كط‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫العلماء‬ ‫بعفن‬ ‫يأيهز‬ ‫البديهات‪ ،‬وهكذا حتى‬ ‫عقفة وتقضي‬ ‫يخكخ‬ ‫الخارجي كط‬

‫كعالى‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫دليك بارز على‬ ‫بنية عقولنا وبنيه الكؤدب هو‬ ‫ين‬ ‫الانسجاتم الطصك‬

‫إلى فذزة‬ ‫يؤدي‬ ‫بثنكل‬ ‫بطريقه متوافقه متناغم!‬ ‫الإنسانن‬ ‫العالم والعقك‬ ‫وخلقه‬

‫‪)3"(.‬‬ ‫حوك‬ ‫تفيم الطلم من‬ ‫على‬ ‫عقوبا‬

‫والتطبيق‬ ‫والتفجل‬ ‫الاسحمال‬ ‫عد‬ ‫الغرائز الفطرية تجذها‬ ‫في‬ ‫المسالة‬ ‫ونف!ر‬

‫ففرائز الجويم‬ ‫والمط سق‪،‬‬ ‫البة‬ ‫له في‬ ‫خيز‬ ‫هو‬ ‫لط‬ ‫المخلوق‬ ‫إلى هداية‬ ‫ثؤدي‬

‫وائخل!‬ ‫اتنل‬ ‫وبخاغ اعاثن‬ ‫والحثرات‬ ‫الطيرر والجوانات‬ ‫والعطثيى ومجراث‬

‫الأعداء‬ ‫من‬ ‫وايخفي‬ ‫الافتراس‬ ‫ومهاراث‬ ‫الفراثات‬ ‫وشرانق‬ ‫والزناير والعنثب‬

‫إلا ما فيه نفغة ومصلحئة‬ ‫لا ثؤدي‬ ‫المخلوق‬ ‫من‬ ‫اشعمالها‬ ‫عند‬ ‫وكيرها ثجذها‬

‫الأفعالي‬ ‫ردوذ‬ ‫الانسان‬ ‫الأفعال الفربزية في‬ ‫لهله‬ ‫ثالا‬ ‫وياضئيربئ‬ ‫وهدايئة للخير‪.‬‬

‫اشقيرها عئذ‬ ‫ومن‬ ‫دلاءلأ)‪،‬‬ ‫‪553+‬‬ ‫‪5‬ء*‪3(9‬ء"‬ ‫الولادة‬ ‫(حديثي‬ ‫في‬ ‫البدائئه الموجودة‬

‫وهو‬ ‫!‪+‬أ ‪4‬هه")‬ ‫ع"‬ ‫‪3‬‬ ‫*عا‬ ‫الحلمة‬ ‫ايظم‬ ‫(ر‪ 4‬فعل‬ ‫باسم‬ ‫ما ئيردث‬ ‫اطباء الأطفال‬

‫لمت‬ ‫فإذا‬ ‫خذ‪،،‬‬ ‫احذهم‬ ‫بقي! ووخهه عئذما ينقن‬ ‫الولاذة‬ ‫التظلث الطفل حديث‬

‫الخذ الأثشز ادازة‬ ‫ايمين وفتخ فاة‪ ،‬واذا لمت‬ ‫الأيمن أداز وجقة جهة‬ ‫خذة‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫اء‪ ،‬ص‬ ‫عدد محرم ‪435‬‬ ‫الأزمر‪،‬‬ ‫!حلة‬ ‫مدبة‬ ‫الال!د‪،.‬‬ ‫‪.‬ومم‬ ‫عمر‪ ،‬شر!‪،‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫("‪)3‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪57 -‬‬


‫في‬ ‫أئة غريزة بدائثة يوتذ بها الطفك تاعده‬ ‫فاة‪ ،‬وفائدة هدا الفعل هو‬ ‫يسازا وقخ‬

‫الرضاعة‬ ‫(رذ فعل‬ ‫باسم‬ ‫ما ئفردث‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫ائي والتظمه‪ .‬واشهر‬ ‫لذي‬ ‫الفور على‬

‫يوضغ‬ ‫عدما‬ ‫والزضاعة‬ ‫فغل! القمن‬ ‫بممارسة‬ ‫قائم الطفل‬ ‫وهو‬ ‫‪)3‬‬ ‫اك!عدا‬ ‫!‪+‬أ‬ ‫*عا أء"‬

‫الطفل على اللبن عندما يوضغ‬ ‫في فمه‪ ،‬وفائدة هذا الفعل هو حصوذ‬ ‫افي ثيء‬

‫حديثي‬ ‫فى‬ ‫الموجودة‬ ‫اللاإرادية‬ ‫الأفعال‬ ‫هذه‬ ‫العديذ من‬ ‫وهاك‬ ‫فمه‪.‬‬ ‫الثذفي في‬

‫لوضوح‬ ‫بها الفك‬ ‫‪ )35(،‬وائما فرئث‬ ‫المخصصة‬ ‫الطية‬ ‫الكتب‬ ‫الولادة تميفها‬

‫عند‬ ‫الفطز؟‬ ‫المركوزة في‬ ‫الغريزثة‬ ‫الأفعاذ‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫وهو‬ ‫مرادي‬ ‫دلالتلا على‬

‫الحياة بدونه والا فكيف‬ ‫لا تستقيغ‬ ‫بشكل‬ ‫الحي‬ ‫تخدئم ال!ئن‬ ‫وتطبيقط‬ ‫استعمال!‬

‫الغرانز‬ ‫ملاخة‬ ‫على‬ ‫؟ فهذا ديك‬ ‫اللبن‬ ‫ان يلتقغ ثذقي أفه وبرفغ‬ ‫يعيثق الويذ دون‬

‫محز‬ ‫للمخلوق خى‬ ‫الخيير‬ ‫ثقه ف! جلب‬ ‫مخل‬ ‫وأئها‬ ‫التطبيق والتفعيل ‪،‬‬ ‫الفطرثة عد‬

‫ؤائدي‬ ‫قتؤت‬ ‫الأغتى ائلإي خقق‬ ‫زئك‬ ‫اشخ‬ ‫قوله تعالى ‪( :‬سئح‬ ‫في تفير‬ ‫العلماغ‬

‫فى‬ ‫الله‬ ‫الهداية الفريزية الفطرية التي بهها‬ ‫هو‬ ‫قذى‬ ‫معنى‬ ‫ان‬ ‫ققذى!(‪)36‬‬ ‫قذز‬

‫نظير‬ ‫وهو‬ ‫معالئه‪،‬‬ ‫فى‬ ‫الحيوان‬ ‫لمصالح‬ ‫العافة‬ ‫الهدايا‬ ‫هاهنا‬ ‫‪ ،‬إذ المراذ‬ ‫المخلوقات‬

‫الخلتي‬ ‫فإعطة‬ ‫قذى!(‪)37‬‬ ‫ثئم‬ ‫خئقة‬ ‫يثئء‬ ‫كك‬ ‫آغطى‬ ‫زثا ائدي‬ ‫قوله تعالى ‪( :‬قاذ‬

‫وما يحفطة ويقيئه‪.‬‬ ‫بقائه‬ ‫على يل‬ ‫والدلالا‬ ‫والتعيغ‬ ‫والهداية‬ ‫إيجاذه في الظرج‪،‬‬

‫فعيجه‬ ‫ودوائه‬ ‫وطير؟‬ ‫وبهمه‬ ‫ناطقه‬ ‫كئه‬ ‫الجوان‬ ‫لهداية‬ ‫الآية شاملة‬ ‫فإن‬

‫واغخيه‪)38(.‬‬

‫كأ‬ ‫(‪5‬‬ ‫‪07‬‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫لم‬
‫لا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪801‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪"، +‬ء‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‪2‬‬ ‫!‬ ‫ا‬

‫‪15‬‬ ‫‪!4‬‬ ‫لا‬ ‫عم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪07‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لأ‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪! 5‬‬ ‫م‬ ‫‪43‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لأ‬ ‫*ء‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬

‫ه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫لا‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪23‬‬ ‫‪7‬ء‪ 15‬ع‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪800‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‪.3-‬‬ ‫الأعلى‬ ‫‪-‬لدة‬ ‫‪1361‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪05‬‬ ‫طه‪:‬‬ ‫حلىة‬ ‫(‪)37‬‬

‫‪.‬‬ ‫عى ‪163‬‬ ‫‪-‬التامرة‪،‬‬ ‫المل!ل‪ ،.‬دار الحدث‬ ‫انا النبم‪. ،‬شناء‬ ‫‪)381‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪58 -‬‬


‫استعمال! ‪ ،‬هل لجلث‬ ‫القيغ الأخلاقئة الفطريه تظهز مصداق!تها عد‬ ‫ىلك‬

‫بالكذب‬ ‫لا يرى‬ ‫مجتمفا‬ ‫تفور‬ ‫إلى المكر‪.‬‬ ‫تؤذي‬ ‫انم‬ ‫والمنفعة والمصلحة‬ ‫ا!ئز‬

‫علم؟‬ ‫المجتمع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫هل‬ ‫كذابون‬ ‫فالناس فيه كئهم‬ ‫بأشا ولا يعاه م!ئة‪،‬‬

‫هذا‬ ‫في‬ ‫إنسان‬ ‫‪ ،‬فإذا اذعى‬ ‫الرواية‬ ‫في‬ ‫العنم المئذق‬ ‫فرورات‬ ‫من‬ ‫ف!ن‬ ‫كلا‪،‬‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫لا نفتم‬ ‫لأئنا‬ ‫ما‪ ،‬فإتا لن ئصدقه‬ ‫علمية‬ ‫مختبره حقيقة‬ ‫في‬ ‫أئة اكتشف‬ ‫المجتع‬

‫تخدئم غرض!ا له‪.‬‬ ‫الدعوى‬ ‫ان هذه‬ ‫بكذبه إذا وجذنا‬ ‫او كاذئا بك سنقطغ‬ ‫صادفا‬ ‫كان‬

‫‪ .‬ما‬ ‫ولا جامعات‬ ‫ولا مدارش‬ ‫ولا محافراث‬ ‫ولا دروين‬ ‫كتث‬ ‫منالك‬ ‫ولن دكون‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أو كاذثا‪ ،‬ولا أستطيغ‬ ‫عادفا‬ ‫صاحئة‬ ‫لا نغتغ إن كان‬ ‫قراءة ىب‬ ‫الفاندة من‬

‫المدريين‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫وقل مل‬ ‫علئ؟‬ ‫الآخز قد يكدلث‬ ‫استعين بفيري لأثة هو‬

‫مثله عن‬ ‫ودمانل الاعلام وقك‬ ‫سائر‬ ‫رواة الأخبار فى‬ ‫مثتة عن‬ ‫ودك‬ ‫والمحافرين‬

‫اصاب ن‬ ‫لا تذري‬ ‫هؤلاء إذا كئت‬ ‫اكن من‬ ‫مع‬ ‫تعامك‬ ‫كيف‬ ‫والزراع والمظع‪،‬‬ ‫ايجار‬

‫او إحكالح صعة؟‬ ‫محصولي‬ ‫أؤ جؤذة‬ ‫ثمنن بفاعة‬ ‫من‬ ‫لك‬ ‫فيما يذعه‬ ‫!ذدث‬ ‫ائم‬ ‫هو‬

‫بل هو ضرورة اجتماعية ايفئا‪ ،‬وعليه كلما‬ ‫فحسب‬ ‫فضيلة خئمة‬ ‫لي!‬ ‫الصذق‬

‫واذغى لأن تزدهز‬ ‫أقوى تمائ!‬ ‫المخمغ‬ ‫عدذ المادقين في المجتمع !ن‬ ‫كز‬

‫الكدبئ‬ ‫تقثئى‬ ‫‪ .‬وكلما‬ ‫الأخرى‬ ‫لثروطها‬ ‫إذا ما توفزث‬ ‫والاقتصاذ‬ ‫والتقه‬ ‫العلوئم‬ ‫فط‬

‫أكتز تمزفا وأقك تطويم‬ ‫جم! وصئاجم! !ن‬ ‫وزر‪2‬‬ ‫وتخالي؟‬ ‫وعلمائه‬ ‫امير؟‬ ‫وولاة‬ ‫بمن خ!يه‬

‫من‬ ‫هي‬ ‫خدمة‬ ‫إلى المجتمع‬ ‫إذا ئشذون‬ ‫فالصدقون‬ ‫الأمور كئط‪.‬‬ ‫لي دلك‬

‫قيتي‬ ‫على كك‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫تقويضه ‪ )93(.‬وفك‬ ‫معاوذ‬ ‫هم‬ ‫وجوده ‪ ،‬والكذابون‬ ‫فرورات‬

‫القييم الأخلا!ه‬ ‫مصداتية‬ ‫على‬ ‫يذذ‬ ‫الفطرة ‪ .‬فهذا كئة‬ ‫في‬ ‫خها‬ ‫اخلاتتي لجذ‬

‫‪.‬‬ ‫والصلاح‬ ‫للخير وابفع‬ ‫التطبيق وائها سيك‬ ‫الفالرب عد‬

‫‪، 02 10‬‬ ‫الأولى‬ ‫ال!ة‬ ‫الرياش‪،‬‬ ‫ابطن ‪-‬‬ ‫مجلة‬ ‫!ب‬ ‫الظك‪،.‬‬ ‫ووجمود‬ ‫‪6‬‬ ‫ال!ط‬ ‫‪0‬‬ ‫(درصا‬ ‫ثخ‬ ‫د‪ .‬جضر‬ ‫(‪9‬‬

‫ص ‪..8-.7‬‬

‫‪-95-‬‬
‫الطلم‬ ‫مع‬ ‫وأئماغل!‬ ‫التعافل!‬ ‫وموثوقئة الفطرة كذ‬ ‫مصداكية‬ ‫نعبق‬ ‫مفا‬ ‫يظقز‬

‫جميع‬ ‫ئقه في‬ ‫محل‬ ‫فهي‬ ‫وبالتالي‬ ‫اؤهابم أؤ فلالاب‬ ‫عن‬ ‫وأئها لا تخبر‬ ‫الظرجي‪،‬‬

‫وتعالى‪.‬‬ ‫إليه سبحانه‬ ‫والافتقار‬ ‫لالئه‬ ‫الإيمان‬ ‫فطرة‬ ‫و)قمها‬ ‫مفرداتها‬

‫الفطن‬ ‫من‬ ‫الأدول المسقملىة‬

‫الدليل الأنطولوجي‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫الفيلسوف‬ ‫صياغة‬ ‫أبرز عياغلايه‬ ‫الفطرة ومن‬ ‫من‬ ‫الأدثه المستمدة‬ ‫أئرفي‬ ‫من‬ ‫وهو‬

‫الفطرة للئقميى يفنى‬ ‫أن إدراك‬ ‫حق!يقيما‬ ‫على‬ ‫يعنمذ‬ ‫) وهو‬ ‫(رينيه دي!رت‬ ‫الفرنسي‬

‫واقع‬ ‫الماء‪ ،‬وبما أئنا نذليك من‬ ‫وجوذ‬ ‫الغطثيى يفني‬ ‫إدراك‬ ‫ان‬ ‫مثل‬ ‫الكمال‬ ‫وجوذ‬

‫أهئم صفات‬ ‫ومن‬ ‫نفمن‪،‬‬ ‫لا يئخفة‬ ‫كمالا‬ ‫والواقع فينا أن هناك‬ ‫بنا‬ ‫المحي!‬ ‫ائقمبى‬

‫لا يلحفة‬ ‫واجئا ضرورئا‬ ‫وجوذا‬ ‫موجوذ‬ ‫الوجود فبالتالي هو‬ ‫واجت‬ ‫ان يكون‬ ‫الكطل‬

‫ولا غذم‪.‬‬ ‫نقمن‬

‫الوجود‬ ‫واجمث‬ ‫هو‬ ‫اللة‬ ‫أئة إذا كان‬ ‫هو‬ ‫ابرهان‬ ‫هذا‬ ‫مياغات‬ ‫بعض‬ ‫لهذا فمن‬

‫قطط‪.‬‬ ‫موجود‬ ‫الئة‬ ‫فمان‬ ‫ضرورة ‪-‬‬ ‫الوجود موجود‬ ‫‪-‬وواجث‬

‫من‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫لاثبات‬ ‫افي أئة يظيق‬ ‫آه)‬ ‫أمهأ‬ ‫الثني (القبي‬ ‫من‬ ‫ابرهان‬ ‫وهذا‬

‫الذي‬ ‫‪ 52‬آء‪)500،‬‬‫أ‬ ‫أ‬ ‫البرهان (الخلفي‬ ‫عن‬ ‫يختل!‬ ‫وهو‬ ‫نفه‪،‬‬ ‫الوجود‬ ‫هذا‬ ‫حقيقة‬

‫في‬ ‫إلى المؤفر‪ .‬فعملئة الافتتاج‬ ‫الأثير‬ ‫أؤ من‬ ‫إلى الئتب‬ ‫رجوغا‬ ‫التيجة‬ ‫ينذأ من‬

‫بخلافي‬ ‫إلى إثبات وجو؟؟‬ ‫الالهئ الضرورئ‬ ‫الوجود‬ ‫جوهر‬ ‫من‬ ‫تفضي‬ ‫البرهان‬ ‫هذا‬

‫ائتبب‬ ‫بها وجود‬ ‫لتشتتج‬ ‫النتيجة‬ ‫السببئة التي ترصذ‬ ‫الأدئه المبئة على‬ ‫غئير؟ من‬

‫أؤ الفاعل‪.‬‬

‫الوجو؟ موجود‬ ‫بوجود؟ لأن واجت‬ ‫الوجود يقضي‬ ‫فمجزذ إدراك ال!مل واجب‬

‫هذا ابرهان بالأنطولوجي‬ ‫‪ .‬لهذا سئفئ‬ ‫المم!ت‬ ‫آخبر من‬ ‫افي ثن؟‬ ‫بخلاف‬ ‫ضرورة‬

‫وتعالى ‪ .‬وهو‬ ‫وجوير؟ سبحانه‬ ‫بخؤعة‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫لأثة يستدذ‬ ‫الوجودفي‪-‬‬ ‫‪-‬أفي‬
‫الكمال‬ ‫وجود‬ ‫بتقريبر‬ ‫يئذأ‬ ‫(ديرت)‬ ‫(انسلم) والميوف‬ ‫القدي!‬ ‫في صياغه‬

‫الوجود‪.‬‬ ‫وجوبئ‬ ‫خواصئه‬ ‫من‬ ‫والذي‬ ‫اللانهائن‬

‫الفلاسفة المسلمق‬ ‫لهذا البرهان فيما ئغزلث عن‬ ‫اخرى‬ ‫لكن هناك عاغاب‬

‫الظرابي وائنن سينا ومن‬ ‫عن‬ ‫اشتقز‬ ‫)‪ ،‬وقد‬ ‫او الدليل الوجودي‬ ‫(دليل الوجود‬ ‫بالمئيم‬

‫‪+‬إذا‬ ‫فقالوا‪:‬‬ ‫اللى‬ ‫إثبات وجود‬ ‫ذايه في‬ ‫الوجود‬ ‫الاعتماد على‬ ‫في‬ ‫ويتلخص‬ ‫!ا‪،‬‬

‫هذ!‬ ‫لأن‬ ‫المطلوب‬ ‫إلى‬ ‫وصئنا‬ ‫فقد‬ ‫واجئا‬ ‫العام وجوذا‬ ‫الوجود‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫وجذنا‬

‫أنأ‬ ‫وبما‬ ‫الممبهة‪،‬‬ ‫الوجودات‬ ‫إلى‬ ‫التص‬ ‫والا‬ ‫تعالى‬ ‫الئه‬ ‫هو‬ ‫إثما‬ ‫الواجمت‬ ‫الوجوذ‬

‫والعلل؟‬ ‫المعلولات‬ ‫سلسلة‬ ‫فإئا نزقمي في‬ ‫وجوده‬ ‫شمب‬ ‫!ي‬ ‫ففيهنن فقة عفة‬ ‫كك‬

‫بعد‬ ‫ذاتإ‪ ،‬وذلك‬ ‫الوجود‬ ‫واج!ب‬ ‫هى‬ ‫إلى عئه‬ ‫اللسلة‬ ‫هذه‬ ‫لائذ أن تنتهى‬ ‫لكن‬

‫الطريقة‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫مادخا‬ ‫ابغدادي)‬ ‫(أبو البركات‬ ‫ويقول‬ ‫"‪)04(.‬‬ ‫بطلان الدور والتسلسل‬

‫وانظالي؟ وفيها‬ ‫وبمذاهبه‬ ‫بعلم ارسطوطليس‬ ‫المهتدون‬ ‫استخرجها‬ ‫‪.‬فهذه ايفئا طريق‬

‫معئى ودهولة مأخذ*‪)"1(.‬‬ ‫وحصوذ‬ ‫محبه‬ ‫ووضغ‬ ‫بياني‬ ‫زياذة‬

‫الوجوب وهو‬ ‫واجب‬ ‫إلا وقو‪3‬‬ ‫يعيمث هذا الدليك بهذه المب غة ائة لا ئثبث‬ ‫لكن‬

‫بنفييما‬ ‫الوجود‬ ‫الطلتم واجث‬ ‫هدا‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫يقولون‬ ‫لأئهم‬ ‫اصلأ‬ ‫فيه الملاحدة‬ ‫ما لا ئاز‪3‬‬

‫مطلوئا من المطالب‬ ‫ذات! لي!‬ ‫الوجود في حذ‬ ‫ولخ يخئقة أحذ‪ ،‬ف!ثباث واجب‬

‫هو‬ ‫الواجت‬ ‫الموجوذ‬ ‫بأن هدا‬ ‫ميخيما مقصويرنا‬ ‫إثباث‬ ‫هو‬ ‫الالهة ‪ ،‬وإئما المطلوبئ‬

‫ودعالى‪.‬‬ ‫سبحاتة‬ ‫المة‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫عى‬ ‫‪،‬‬ ‫بباة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫ج ‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لائارات‬ ‫ا ‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ضا‬ ‫اين‬ ‫‪)4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫المالل‪ .‬ص‬ ‫‪. ،6‬عون‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪،.‬‬ ‫الحكم‬ ‫‪.‬فموص‬ ‫‪،‬‬ ‫الظرا!‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪9 5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع!‬ ‫الاعكاد‪،.‬‬ ‫‪.‬تجرسد‬ ‫‪،‬‬ ‫المبن الطوص‬ ‫ب!ر‬

‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪33‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ج‬ ‫ني الحكما‪،.‬‬ ‫‪.‬المتبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الندادى‬ ‫ت‬ ‫ابر!‬ ‫ايو‬
‫إلى‬ ‫الكمال‬ ‫نشة‬ ‫من‬ ‫لائطلاقيما‬ ‫نظزا‬ ‫الدي!رتع‬ ‫البرهان الأنطولوجع‬ ‫وهنا ي!قؤن‬

‫الله‬ ‫وجود‬ ‫لاثبات‬ ‫بتقريره‬ ‫وبايالي‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫الفطزة في‬ ‫وارت!في؟ على‬ ‫الوجود‬ ‫واجب‬

‫بك‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫الوجود‬ ‫واجث‬ ‫ما هو‬ ‫وجوذ‬ ‫لأئة لا ثبث‬ ‫الجهة‬ ‫هذه‬ ‫وامتن من‬ ‫أقؤى‬

‫عز‬ ‫اللة‬ ‫وهو‬ ‫الوجود‬ ‫بما فيها وجوب‬ ‫الكطلات‬ ‫بكك‬ ‫المئميف‬ ‫ال!ئن‬ ‫وجوذ‬ ‫يثبث‬

‫وجل‪.‬‬

‫ما ولمجقة الفيلسوف‬ ‫ابرزها‬ ‫لهذا البرهان‬ ‫يثهيرة وخقت‬ ‫انتقاداث‬ ‫هناك‬ ‫لكن‬

‫للدولة العثماية (مصطفى‬ ‫الإسلام‬ ‫يثيخ‬ ‫عيه‬ ‫) وواققة‬ ‫(إيمانويل كانت‬ ‫الألطني‬

‫الواقع لأن‬ ‫في‬ ‫وجوذة‬ ‫العقل لوجوير الشئ ء لا يممي‬ ‫أن تصوز‬ ‫)(‪ )82‬من‬ ‫صبري‬

‫قال‬ ‫الخارجي ‪ ،‬اؤ كما‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫ووجود؟‬ ‫الذفن‬ ‫في‬ ‫الثيء‬ ‫فارفا بين وجود‬ ‫هاك‬

‫فعليا في‬ ‫دولارات‬ ‫عشرة‬ ‫ووجو؟‬ ‫دولارات‬ ‫لعشرة‬ ‫تخييي‬ ‫ين‬ ‫فارن‬ ‫‪+ :‬هاك‬ ‫كانت‬

‫البرهان‬ ‫حجئة‬ ‫بمؤطنن‬ ‫لا يتعثق‬ ‫ذاته لكئة‬ ‫في‬ ‫صحيخ‬ ‫الانتقاذ‬ ‫وهذا‬ ‫جيبي *‬

‫بك يتعلق‬ ‫المطلق‬ ‫للكطل‬ ‫العقلئ المخفيى‬ ‫متعلقا بالتصور‬ ‫لأنه ليس‬ ‫الأنطولوجي‬

‫النقمي الواقع فى‬ ‫انطلافا من‬ ‫لهذا الكمال‬ ‫النفس‬ ‫بالإدراك الفطرفي المركوز في‬

‫الماء فهو‬ ‫لوجود‬ ‫كإدرافي العصن‬ ‫فهو‬ ‫موجودات‬ ‫من‬ ‫ويخما حؤتة‬ ‫الانسان‬ ‫نفس‬

‫إدراذ بدهن‬ ‫الواسع للجواز العقلي بك هو‬ ‫للفضاء‬ ‫يخفع‬ ‫محغئا‬ ‫تصوزا عقثا‬ ‫لي!‬

‫الفطرة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫مستمذ‬

‫بفطزته للإيمان بوجود‬ ‫ان الإنسان ييئ‬ ‫والحقيقة أن مناك دراسالت علمية ئث‬

‫غير‬ ‫الشغي‬ ‫في‬ ‫العلم والقدرة ‪ )"3(،‬وبرهان هذا يظهز‬ ‫في‬ ‫إل! خارقي يتئيز بالكطل‬

‫‪218 -21‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المرلجد‪ ،.‬ج ‪ ،2‬ص‬ ‫وبماده‬ ‫الطلص!‬ ‫ش رب‬ ‫ال!تل والعلم والطلم‬ ‫‪.‬موتف‬ ‫صركلي‪،‬‬ ‫صطنى‬ ‫(‪)"2‬‬

‫(‪)"7‬‬ ‫‪ 4. 3‬أ"ا‬ ‫‪ 43.‬ع)‪+5‬أهه‬

‫‪- 62 -‬‬
‫أؤ باتمان اؤ إكس‬ ‫(سوبرمان‬ ‫مثل‬ ‫شخصياب‬ ‫الاله في‬ ‫امثال هذا‬ ‫الواعي لخلق‬

‫من) او غيرهم‪.‬‬

‫إسلي‪:‬‬ ‫الأخللاالي‬ ‫البرهان‬ ‫‪-‬‬

‫عئةش‬ ‫البوهان الأخلاقن الأنطولوجن التي تكفنط‬ ‫عن‬ ‫يختي!‬ ‫وهو‬

‫حيث‬ ‫بني الإنسان‬ ‫الفطرة الأخلاقثة المركوزة في‬ ‫من‬ ‫مستمذ‬ ‫السابق ‪ )8"(،‬و!و‬

‫والف!د فى‬ ‫الظئيم‬ ‫والخطأ‪ ،‬وان وقو!‬ ‫بين المواب‬ ‫التمييز‬ ‫إنسالب حن‬ ‫يفيك كى‬

‫تعو!‬ ‫بعد ال!وت‬ ‫عالم آخبر اؤ حياه أخرى‬ ‫وجود‬ ‫هدا العالم يذقغنا لإدراد فرورة‬

‫الئائميى‬ ‫أن إدراك‬ ‫‪ ،‬فكما‬ ‫المطلقة‬ ‫العدالة‬ ‫يخها‬ ‫وتحقق‬ ‫إلى أصحابها‬ ‫فيها الحقوق‬

‫إيى‬ ‫ليطئع‬ ‫يؤدي‬ ‫والعطش‬ ‫الجو‪3‬‬ ‫إدراك‬ ‫ان‬ ‫وكما‬ ‫الكطل‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫للتطلع‬ ‫يؤذي‬

‫إلى‬ ‫للتطلع‬ ‫يؤذي‬ ‫العالم‬ ‫هذا‬ ‫والبفي في‬ ‫الظلم‬ ‫إدراذ‬ ‫كذلك‬ ‫الطعام والثراب‪،‬‬

‫عالم أخر‪.‬‬ ‫في‬ ‫ثحقتي العدالة والقصص‬

‫وينفذه ‪ ،‬هذا‬ ‫بالعذلي‬ ‫يخكغ‬ ‫قافي‬ ‫لائذ من‬ ‫المطلقة‬ ‫العدالة‬ ‫هذه‬ ‫ولأنجل! تحقتي‬

‫ان يكون‬ ‫بل يجث‬ ‫الشبهاث‪،‬‬ ‫أؤ ان تحوتم حؤتة‬ ‫فاسذا‬ ‫ان يكون‬ ‫لا يميح‬ ‫الظضي‬

‫العدل‬ ‫في‬ ‫بالكطل‬ ‫متمفا‬ ‫يكون‬ ‫أفي أن‬ ‫قابل! للفساد‬ ‫وعيز‬ ‫الثطت‬ ‫فؤق‬

‫‪.‬‬ ‫والصدق‬

‫نتيجة عذيم‬ ‫الأح!م‬ ‫إمدار‬ ‫في‬ ‫)ي! اخطء‬ ‫الظضي‬ ‫ان يرلكت‬ ‫لا يميح‬ ‫كدلك‬

‫عادلا لكئة غيز‬ ‫الظضي‬ ‫فقد يكون‬ ‫الصدور‪،‬‬ ‫وما ثخفي‬ ‫والأحداث‬ ‫بالوقائع‬ ‫عئيه‬

‫فيها فيقغ الظئخ‪ ،‬لهذا لائذ‬ ‫اؤ المسألة التي يقفي‬ ‫القضئة‬ ‫جوانب‬ ‫بجميع‬ ‫محيط‬

‫مطلق‪.‬‬ ‫بئكل!‬ ‫ومحيط‬ ‫العفيم‬ ‫كاملأ في‬ ‫أن يكون‬ ‫له!ا الظضي‬

‫‪- 63 -‬‬
‫المحي!‬ ‫والعئيم‬ ‫العذلي الفطتتي‬ ‫الأخرو!‪،‬ضفالث‬ ‫القافى‬ ‫في‬ ‫فإذا توافرت‬

‫فلائذ لهذا‬ ‫تميذها‪،‬‬ ‫لأنجل عخنر؟ عن‬ ‫العذذ‬ ‫لا يقغ‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫العادلة‬ ‫الأحكاتم‬ ‫واضذز‬

‫‪.‬‬ ‫ولا تعوفة سوقات‬ ‫حدوذ‬ ‫أمزة نافذ ولا تخاة‬ ‫الفذزة‬ ‫مطلق‬ ‫ان يكون‬ ‫الظفي‬

‫الكمال‬ ‫الدئاني وائصايخه بمفالت‬ ‫الحكيم‬ ‫الله‬ ‫وجوذ‬ ‫الذيتن أثة يثث‬ ‫هذا‬ ‫فخلاصة‬

‫الفطرة‬ ‫انطلافا من‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫‪،‬‬ ‫الآخرة‬ ‫الحياة‬ ‫وجوذ‬ ‫العذلي والعئيم والفذز؟ ويثث‬ ‫في‬

‫فيها‬ ‫حياه اخرلى تتحقق‬ ‫وجود‬ ‫بضرورة‬ ‫التي تقضي‬ ‫الإنان‬ ‫في‬ ‫الأخلاقية الموجودة‬

‫العدالة ال!ملة‪.‬‬

‫الافتقار الاضطراركا‪:‬‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫عن‬ ‫محاضراته‬ ‫إحدى‬ ‫الدريس ) في‬ ‫بن منصور‬ ‫(د‪ .‬خالد‬ ‫اقرحه‬ ‫الاشغ‬ ‫وهذا‬

‫المزء عتذ‬ ‫لجوغ‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫ومعروف‬ ‫مثهوز‬ ‫دليك‬ ‫وهو‬ ‫الإلطدي‪)"5(،‬‬ ‫الفكبر‬ ‫تهافت‬

‫بطببها إلى‬ ‫مضطزة‬ ‫هى‬ ‫ايي‬ ‫إلى الفطرة ال!ليمة‬ ‫والابتلاءات‬ ‫والأزمات‬ ‫ال!حن‬

‫لجوئها إلى‬ ‫تختابخ إيه النفولن السليمة من‬ ‫لط‬ ‫وذلك‬ ‫الزلت الظلق‪،‬‬ ‫بوجود‬ ‫)لاقرالي‬

‫النفويمن مؤمنة أو كافرة ‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫أياكانت‬ ‫ئب‬ ‫المص‬ ‫حلولي‬ ‫بها عنذ‬ ‫فؤ؟ غئيا تستئقذ‬

‫القوة‬ ‫بها إلى الركون إلى تلك‬ ‫المص ئب‬ ‫حلول‬ ‫عد‬ ‫البثرية مفطرة‬ ‫فإن ابفن‬

‫تعالى ‪( :‬قإذا‬ ‫يقول‬ ‫الف!ز كط‬ ‫إليها بالدعاء والاستغاثة بكثف‬ ‫العليا التي توجه‬

‫انتز إذا فئم‬ ‫إتى‬ ‫تخافئم‬ ‫قتفا‬ ‫تة الذين‬ ‫اللة ئخيصين‬ ‫انفنلث ذغؤا‬ ‫في‬ ‫يهوا‬

‫قال في‬ ‫الاعترافي الفطرفي حئث‬ ‫القرآن انظازنا إلى هذا‬ ‫ولقد لفت‬ ‫ئثركون!‪)"6(.‬‬

‫الوء!‪)"7(.‬‬ ‫إذا ذغاة ؤيكثص‬ ‫ائففنطز‬ ‫ئجيث‬ ‫(آئن‬ ‫التقريري‬ ‫الاستفهام‬ ‫عيغة‬

‫الالحادى‬ ‫الفكر‬ ‫لهافت‬ ‫برنامح‬ ‫ت‬ ‫فعاب‬ ‫الد!س! ضن‬ ‫نمور‬ ‫بن‬ ‫خالد‬ ‫)‪.‬د‬ ‫لورة‬ ‫من‬ ‫الجؤ اثاك‬ ‫‪.‬‬ ‫يويوب‬ ‫(‪)"+‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪! ، 01‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!ملا‪/‬‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫را‪،‬‬ ‫ء"‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!للا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫=‪7‬؟‬ ‫‪8‬‬ ‫"‬ ‫د‬ ‫ول‬ ‫أم‬ ‫كللا‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العبهوت‬ ‫سورة‬ ‫‪).61‬‬

‫‪.62‬‬ ‫ابمل‪.‬‬ ‫حمدة‬ ‫‪،‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪-‬‬


‫بالاله‬ ‫منها إلى الاعراف‬ ‫الخاليى‬ ‫بالزب‬ ‫إلى الاعتراف‬ ‫والنفوين بطئعها ائب!‬

‫وتلوذ إليه عد‬ ‫يحيها‬ ‫إلى من‬ ‫وافتقارها‬ ‫لعلم النفوير بحاجتها‬ ‫االعبود‪ ،‬وذلك‬

‫إليه بالبدة‬ ‫تتوجه‬ ‫إلى الإله المعبود اللي‬ ‫بحاجتهم‬ ‫علمهم‬ ‫نجل‬ ‫المصائب‬ ‫وول‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫دون‬

‫و!فرة ‪ ،‬وابفوس‬ ‫مؤمنه‬ ‫نفبر‬ ‫كك‬ ‫فى‬ ‫مركوزة‬ ‫الفطرية طية‬ ‫المعرفة‬ ‫وهذه‬

‫فسرعان‬ ‫طري‬ ‫الأحيان لسبب‬ ‫وان غابت عنها في بعض‬ ‫بها‬ ‫بطئيها وتثغز‬ ‫حثها‬

‫عغطورة‬ ‫ابفوس‬ ‫ولو لغ تكن‬ ‫الثدائد‪.‬‬ ‫إلى اللجوء إليها عند‬ ‫مضطرة‬ ‫نفشها‬ ‫تجذ‬ ‫ما‬

‫الأصل‪.‬‬ ‫لها في‬ ‫مطلوبة‬ ‫إلي! بك لغ تكن‬ ‫المعرفة لما تطلعت‬ ‫على هذه‬

‫الفه‬ ‫وجود‬ ‫الأدللأ العقلية على‬

‫حقيقة‬ ‫الفطرة لأئها في‬ ‫حقيقة‬ ‫كثيزا عن‬ ‫لا تقميك‬ ‫الحقيقة‬ ‫الأدلا فى‬ ‫وهذه‬

‫تئقسغ‬ ‫السببئة وعذلح التناقض ‪ .‬وهي‬ ‫فطرثه مثل‬ ‫عقلثبما‬ ‫أولياب‬ ‫من‬ ‫الأئير متمدة‬

‫من دلالة الخلق والاخراع وتذل على وجود‬ ‫ممدة‬ ‫ادئة‬ ‫إلى قعمين‪:‬‬ ‫في دلاق‬

‫الخالق‬ ‫صفات‬ ‫دلالة العئة الغايخة وتذلى على‬ ‫من‬ ‫او المانع ‪ ،‬وادثة مستمذة‬ ‫الخالق‬

‫اولى‪.‬‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫ورحقبما وبايالى وجوذة‬ ‫من عفبم وحكقل!‬

‫فطرلة فما الذاعي‬ ‫الله‬ ‫معرفا‬ ‫المقام ‪ :‬إذاكانت‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫قد يئ!ثا اعرافن‬ ‫لكن‬

‫وثعالى؟‬ ‫الدلالة عليه تارك‬ ‫إلى اشيغمالي العقل! وابطير في‬

‫وشمث‬ ‫الفطرة‬ ‫المزتتة اكنييما بفذ‬ ‫في‬ ‫العقلئة تقغ‬ ‫ابراهن‬ ‫أن‬ ‫والجوابئ‬

‫إلى نوعة‬ ‫الطجة‬ ‫فسابر للفطرة او ت!ثولثها مما يستدعي‬ ‫وقغ‬ ‫ا‪،‬حتياح إليط هو‬

‫زعموا‬ ‫كبير؟ عدما‬ ‫أخطاء‬ ‫في‬ ‫العقائد‬ ‫في‬ ‫المتكلمون‬ ‫وقغ‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫الأدلة‬ ‫من‬ ‫اخرى‬

‫دليل!‬ ‫في‬ ‫بك ربما حصروة‬ ‫العقلئ حمرئا‬ ‫ابرهان‬ ‫!!‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫لا ديئ‬ ‫ائة‬

‫‪-65-‬‬
‫وبنزذ‬ ‫ما يضعفة‬ ‫والإشكالات‬ ‫الإيرادات‬ ‫الدليل من‬ ‫هذا‬ ‫ئئم اوردوا على‬ ‫واحد‪،‬‬

‫اليقين‪.‬‬ ‫بمرتبته فى تأسير‬

‫أفل‬ ‫حق‬ ‫في‬ ‫ضرررئة‬ ‫"المعرفا وان كانت‬ ‫)‪:‬‬ ‫تيمية‬ ‫(ابن‬ ‫الإسلام‬ ‫يثيخ‬ ‫يقول‬

‫عئة‬ ‫قد يشفني‬ ‫والانسان‬ ‫يحتافي فيها إلى ائظر‬ ‫اكس‬ ‫من‬ ‫فكثيز‬ ‫المطرة ال!يمة‬

‫العقلئة على‬ ‫الأدلة‬ ‫نسوق‬ ‫عئدما‬ ‫لهذا نحن‬ ‫حال‪)"8(.+‬‬ ‫إليه في‬ ‫حالي ويخافي‬ ‫في‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫عن‬ ‫‪-‬ففلأ‬ ‫الأفضك‬ ‫مثا بأئها المسلك‬ ‫اعتقاذا‬ ‫ذلك‬ ‫لا تفغك‬ ‫فنحن‬ ‫الله‬ ‫وجود‬

‫النوعية‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫اثلة‬ ‫ومن‬ ‫الناس‬ ‫نوعئة معيتة من‬ ‫لأئة ياسث‬ ‫في‬ ‫الوحيد‪-‬‬ ‫يكون‬

‫وهو‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫مسألة‬ ‫على‬ ‫واعتراضات‬ ‫لإشكالات‬ ‫يأتيه الملاحدة‬ ‫الذي‬ ‫اكلب‬

‫بالعفل! وتزداذ‬ ‫اعترافاتهم‬ ‫عن‬ ‫الإجالة‬ ‫يتطيغ‬ ‫لا‬ ‫؟ لكنئة‬ ‫بقلبه وفطرته‬ ‫كلاففم‬ ‫يكز‬

‫أو‬ ‫شتد‬ ‫دون‬ ‫إيمائا قلبيا اعمى‬ ‫بأئة مؤمق‬ ‫ئقيزة الملاحدة‬ ‫عندما‬ ‫سوغا‬ ‫المسألة‬

‫ير؟‬ ‫الله يهف‬ ‫وجود‬ ‫العقلئة على‬ ‫البراهين‬ ‫له‬ ‫يسرذ‬ ‫لىت‬ ‫العقل فيخافي‬ ‫برهان من‬

‫في هذه المسألة حتى يثبت قفئة على‬ ‫والاعراضات‬ ‫الإف!لات‬ ‫العفك على كل‬

‫الإيمان ويكون على بميرة‪.‬‬

‫الله‬ ‫وجود‬ ‫إيراز دلالة العقل والبراهين العقلية عدى‬ ‫ال!سب‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫كذلك‬

‫العقول‬ ‫ودلالات‬ ‫والمعقول‬ ‫بالمطق‬ ‫وافحامهم‬ ‫ومناظرتهم‬ ‫الملحدين‬ ‫مراغمة‬ ‫عند‬

‫‪ ،‬فهذا‬ ‫مجاراته‬ ‫او‬ ‫أمافة‬ ‫الصموذ‬ ‫لا يستطيعون‬ ‫بما‬ ‫وايراداتهم‬ ‫شهاتهم‬ ‫على‬ ‫والزذ‬

‫ومسالكط‪.‬‬ ‫العقلية وسبلها‬ ‫البراهين‬ ‫إتقان‬ ‫فيه إلى‬ ‫نحتابخ‬ ‫مجاذ‬

‫الدليل! العقلي‬ ‫على‬ ‫دلالة الفطز؟ والاقتصاز‬ ‫إن!ز‬ ‫الأسوأ فهو‬ ‫اما المشنك‬

‫إنكار‬ ‫العلم من‬ ‫اهل‬ ‫بعفن‬ ‫في‬ ‫ما يقغ‬ ‫لة وكذلك‬ ‫لا شريك‬ ‫بائة وحذة‬ ‫والزغبم‬

‫مقال ‪.‬‬ ‫مقا‪-‬م‬ ‫رغتم ان لكك‬ ‫الفطرة فقط‬ ‫للدليل العقلي والاقضالي على‬ ‫الطجة‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مى‬ ‫ج ‪،3‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫وابقل‬ ‫الضل‬ ‫تعارص‬ ‫‪.‬دلىء‬ ‫ا‬ ‫تمة‬ ‫اس‬ ‫‪1181‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬


‫والاخترامح!‬ ‫دحملأ الخن‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫القس!‬

‫اؤ اثطير‬ ‫الصل‬ ‫بطرى‬ ‫الخالى‬ ‫على‬ ‫دلاله المخلولا!‬ ‫من‬ ‫الأؤز‬ ‫المسغ‬ ‫وهو‬

‫يذل على‬ ‫أؤ عفالض‬ ‫والمقصوذ به ان وجوذ المخلوقات خواثاىنت‬ ‫العص‪،‬‬

‫على‬ ‫يذذ‬ ‫وجودها‬ ‫اؤ الفاية عنها‪ ،‬مجزذ‬ ‫الفرض‬ ‫الثظير عن‬ ‫بففن‬ ‫خالقها‬ ‫وجود‬

‫‪ .‬ويحمذ‬ ‫غير موجط‬ ‫من‬ ‫بخفيها‬ ‫اثها لا يفيهن أن توجذ‬ ‫طلط‬ ‫افقارها لمن يوجدها‬

‫إلى فراقي‬ ‫المخلوقات‬ ‫غسيم‬ ‫على‬ ‫هذا القم‬ ‫الأدئه الواقعة تخت‬ ‫!!ص‬

‫و‬ ‫)‬ ‫الخالقى‬ ‫ونجه الاخقار اؤ الاحتاج إلى الموجد أو‬ ‫ثم تق!يفها حب‬ ‫وصفاب‬

‫النوأت ‪ 4‬إع!ن‬ ‫‪ :‬أحدوث‬ ‫ادلة‬ ‫اربعة‬ ‫المرجح ‪ ،‬وهي‬ ‫او‬ ‫المحدث‬ ‫نع أو‬ ‫المط‬

‫)‪.‬‬ ‫الصفات‬ ‫إمكان‬ ‫الصظت‪،‬‬ ‫الذوات ‪ ،‬حدوث‬

‫‪:‬‬ ‫افتقارال!وات‬ ‫أو‬ ‫أو إمحان‬ ‫حدوث‬ ‫دلإل‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬فدليك‬ ‫ومالكه‬ ‫عياغائة‬ ‫تعددت‬ ‫لكن‬ ‫إلى نتيجة واحد؟‬ ‫يفددث‬ ‫دليك‬ ‫وهو‬

‫وأثاء‬ ‫وعخيرات‬ ‫حوادث‬ ‫عارة عن‬ ‫العالم‬ ‫ما في‬ ‫الذوات يقزز أن كك‬ ‫حدوث‬

‫حا؟في لائذ له من‬ ‫ماشرة‪ ،‬و)ن كك‬ ‫حئة‬ ‫تكق‪ ،‬وهذه حقمة‬ ‫لنم‬ ‫كانت بغذ ان‬

‫عاتية‬ ‫قاعدة‬ ‫عؤلر‪ ،‬وهذه‬ ‫لابد له من‬ ‫اثبر‬ ‫فاعل! وكل‬ ‫لائذ لة من‬ ‫فغل‬ ‫وكل‬ ‫محدث‬

‫وبارئ‬ ‫العالم خاثى‬ ‫أن لهظ‬ ‫نشنتج‬ ‫هلاين انمقدمتن‬ ‫ين‬ ‫وبالجمع‬ ‫فطربة بديهد‪،‬‬

‫موجودا‪.‬‬ ‫بعد ان لم يكن‬ ‫اوجده وأحدثه‬

‫بك هو خافي طة ومحالي عيه والللمل‬ ‫العالم‬ ‫من هذا‬ ‫وهذا الظلق ابارى‪ /‬لى‬

‫بعد أن لغ ككن‬ ‫بعد )ن لم توتجذ وكانت‬ ‫كانت‬ ‫على هذا أن هذا العالغ فيه حوادث‬

‫تركب‬ ‫أجزاته ا!ي‬ ‫على‬ ‫يعتمذ‬ ‫الكك‬ ‫(‪ ،"9‬لأن‬ ‫حادث‬ ‫حادفا فكئة‬ ‫خزؤة‬ ‫وماكان‬

‫عن *ض!ص‪8‬‬ ‫المعكلل!ض‬ ‫وقي في‬ ‫عما‬ ‫الضية‬ ‫اباحعة‬ ‫من‬ ‫ا‪-‬‬ ‫حادث!‬ ‫حالئا نهو‬ ‫جزؤه‬ ‫حاكان‬ ‫ابمر‬ ‫هلا‬ ‫(‪)"9‬‬

‫صم في‬ ‫وص هلي !ى‬ ‫)‪.‬‬ ‫حادث‬ ‫نهو‬ ‫كان صلا لل!راث‬ ‫(ط‬ ‫الديل كسا عاغره لحص‬ ‫ملا‬ ‫ني ض‬ ‫‪،‬االحرلة‬
‫حادثة فهذا‬ ‫على الأقل الأجزاء المثاهدة ك‪-‬‬ ‫طو‬ ‫العالم‬ ‫اجزاء‬ ‫!نت‬ ‫فإذا‬ ‫منها‪،‬‬

‫كؤني الطلم‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى محدث‬ ‫وكؤيه حادئا فهو يحتاج‬ ‫حادث‬ ‫كئة‬ ‫الطلتم‬ ‫يعني أن‬

‫العقل‬ ‫في‬ ‫بالضرورة ولا يجوز‬ ‫يركبه ويميه‬ ‫اجزاء يعني احتياجه إلى من‬ ‫من‬ ‫يتركب‬

‫ويقوتم بنفسه‪.‬‬ ‫ان يتركت‬

‫في‬ ‫العالم يجوز‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫ما ن!ثاهذة‬ ‫فيقزز ان كك‬ ‫الذوات‬ ‫إم!ن‬ ‫اما ديئ‬

‫أفي ائة منيهن‬ ‫معدوئا‬ ‫اؤ يكون‬ ‫موجوذا‬ ‫إئا ان يكون‬ ‫فهو‬ ‫وعدئة‪،‬‬ ‫العقل وجوذة‬

‫الإسلام‬ ‫شيخ‬ ‫يقول‬ ‫‪،‬‬ ‫فالوجوذ والعدئم له سيان‬ ‫كذلك‬ ‫وما!ن‬ ‫بواجب‬ ‫الوجود وليس‬

‫الوجود‬ ‫بغذ‬ ‫عذتة‬ ‫ئشاهذ‬ ‫الطلم‬ ‫اجزاء‬ ‫بعفن‬ ‫المعلوم ان‬ ‫ثثم من‬ ‫)‪:‬‬ ‫تيمية‬ ‫(ابن‬

‫‪ ،‬وهذا‬ ‫الأعراض‬ ‫وانواع من‬ ‫والمعدن‬ ‫واببات‬ ‫الحيوان‬ ‫العد‪ ،‬كصور‬ ‫بعد‬ ‫ووجوذة‬

‫الوجود لقبوله العدم ‪ .‬وماكان‬ ‫ئئكن‬ ‫الوجود بك هو‬ ‫واجت‬ ‫ليس‬ ‫معلوم بالدسنئة‬

‫وممكن‬ ‫الوجود‬ ‫ممكن‬ ‫العدتم ل!ن‬ ‫لذاته لا يفبك العدتم إذ لو قبن‬ ‫الوجود‬ ‫واجت‬

‫عدئها‬ ‫الأجزاغ التي شوهد‬ ‫ب!اته‪ .‬واذا !نت‬ ‫الوجود‬ ‫بواجب‬ ‫ليس‬ ‫العدم وهذا‬

‫الوجود"‪)..(.‬‬ ‫واجب‬ ‫أن يقال ‪+ :‬إن الكك‬ ‫لم يمكن‬ ‫الوجود‬ ‫بوجوب‬ ‫يمتنغ اتصافها‬

‫العدم يحتافي إلى‬ ‫وممكن‬ ‫الوجود‬ ‫ممكن‬ ‫الطلم‬ ‫في‬ ‫نشاهده‬ ‫الذي‬ ‫فهذا‬ ‫وباك لي‬

‫بعض‬ ‫تعبيير‬ ‫أؤ‬ ‫محاذ‬ ‫وجوذة على عدمه لأن ايرجيخ بدون مرخح‬ ‫مرنجح يرخخ‬

‫سب!ث‬ ‫هو‬ ‫المرجح‬ ‫رهدا‬ ‫لا لفيء؟‬ ‫بدلأ من‬ ‫يثىة‬ ‫يوجذ‬ ‫لطذا‬ ‫التجرييين‪:‬‬ ‫العلطء‬

‫خالفة وبارئة وفشؤه‪.‬‬ ‫العالم وما فيه وهو‬ ‫وجود‬

‫عز‬ ‫الله‬ ‫او افمال‬ ‫عنات‬ ‫ؤن!ر‬ ‫ابني‬ ‫التر؟ن والكلام‬ ‫خلق‬ ‫ئل‬ ‫المقدية‬ ‫من الدع‬ ‫كر‬ ‫إلى‬ ‫الضلي‬ ‫المطاف‬ ‫ني!ة‬

‫وجل‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‪ ،‬عى‬ ‫ج‬ ‫‪،.‬‬ ‫المخلفة‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫دي‬ ‫المرتاد‬ ‫‪.‬بية‬ ‫يمة‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫(‪)05‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪68 -‬‬


‫ايرجيح‬ ‫مسألة‬ ‫من‬ ‫لكئة لا يطلق‬ ‫الإمكان‬ ‫فهو كدليل‬ ‫الذوات‬ ‫أط دليك اققار‬

‫ولا يئيهئ!‬ ‫فف!ها‬ ‫من‬ ‫لا ثوجذ‬ ‫العالم‬ ‫ان موجودات‬ ‫والعدم ‪ ،‬بك يرى‬ ‫بين الوجود‬

‫وهذا‬ ‫الوجود‬ ‫وينحها‬ ‫يوجدها‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫ممقرة‬ ‫هي‬ ‫بل‬ ‫بخفسها‪،‬‬ ‫قسها‬ ‫إيجاذ‬

‫واج!ث‬ ‫غيره لأن وجوذة‬ ‫عن‬ ‫مشغني‬ ‫إلى غير‪ ،‬بك هو‬ ‫وجوده‬ ‫في‬ ‫لا يحتاج‬ ‫الموجذ‬

‫وهذه‬ ‫عإ‪.‬‬ ‫وجودها‬ ‫التي يتوقف‬ ‫يعانر الموجودات‬ ‫وجود‬ ‫بخلاف‬ ‫وفروريمط‬

‫فئم‬ ‫آئم‬ ‫ثتئء‬ ‫غنبر‬ ‫ين‬ ‫خيفوا‬ ‫(آنم‬ ‫الثه تعالى ‪:‬‬ ‫لقول‬ ‫الأقربئ‬ ‫هي‬ ‫اد!اغة‬

‫احتمالات‬ ‫يقسم‬ ‫حيث‬ ‫والسبر‪،‬‬ ‫عقلية بطريقه ايقشم‬ ‫حخة‬ ‫) وهي‬ ‫ائخايفون!‪1(،‬‬

‫خالق ‪ ،‬ثم يبم‬ ‫‪ ،‬خلقة‬ ‫بخفه‬ ‫نفنة‬ ‫بلا خالق ‪ ،‬خلق‬ ‫د العالم إلى ئلالة‪ :‬موجود‬ ‫إ‬

‫واخياج‬ ‫لافتقار‬ ‫نظزا‬ ‫الأؤذ باطك‬ ‫‪ .‬فالاحتمال‬ ‫الاحتمالات‬ ‫هذه‬ ‫وبتحرى‬ ‫وبفحص‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫قبل‬ ‫موجوذا‬ ‫العالئم‬ ‫أن يكون‬ ‫لأئة يشلزم‬ ‫يوجده ‪ ،‬واثاني باطك‬ ‫العالم إلى موجد‬

‫ضرورة‬ ‫الأخير وهو‬ ‫فلا يبقى إلا الاخمال‬ ‫عقلأ‬ ‫محاذ‬ ‫وهذا‬ ‫نفه‬ ‫ليوجد‬ ‫يوجذ‬

‫ومحكمة‪.‬‬ ‫طريقة عقلية قرآيخة سديدة‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الطلم‬ ‫لهذا‬ ‫خالق‬ ‫وجود‬

‫دلهك على‬ ‫والإمكان‬ ‫الإسلام (ابن تمية)‪" :‬كل واحد من الحدوث‬ ‫يقول شيخ‬

‫مفتقزا إلى‬ ‫والمحدث‬ ‫وكؤفي الممكنن‬ ‫وان كانا قلازينن‪،‬‬ ‫إ"لى الصنع‬ ‫الاضار‬

‫بك الفقر لازم‬ ‫مفقزا‬ ‫بعلة جعلته‬ ‫أن يعلل‬ ‫‪ ،‬لا يخافي‬ ‫لوازم حممه‬ ‫من‬ ‫مو‬ ‫الظعل‬

‫معاني‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ‫طزقة عين‬ ‫عه‬ ‫فقيز إيه دائفا لا يستغني‬ ‫الله‬ ‫ما صى‬ ‫للاله‪ .‬فكل‬

‫وكط‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫وهو ستغني عن كل‬ ‫ثي؟‬ ‫كل‬ ‫إليه‬ ‫الممد‪ ،‬لالصمد‪ :‬الذى يحتافي‬ ‫‪31‬‬

‫وحاجتها‬ ‫لقز المخلوقات‬ ‫جعلته غنئا فكذلك‬ ‫لا لطة‬ ‫له بفسه‬ ‫الرفي ثبت‬ ‫ان يى‬

‫"‪).2(.‬‬ ‫إليه‬ ‫مفتقرة‬ ‫لا لعلة جعيها‬ ‫ل!رألها‬ ‫(يه لبث‬

‫‪.35‬‬ ‫الآية‬ ‫‪:‬‬ ‫الطط‬ ‫حملىه‬ ‫ا‬ ‫(ة‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫على الم!طنض‪،.‬‬ ‫الرد‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫سة‬ ‫اين‬ ‫""‬

‫‪- 96 -‬‬
‫أئة يثبت‬ ‫والافتقار)‬ ‫والامكان‬ ‫‪1‬الحدوث‬ ‫المتعددة‬ ‫الدليل! بمساليهه‬ ‫هذا‬ ‫فخلاعة‬

‫يعيئة أئة‬ ‫لكن‬ ‫الوجود؟‬ ‫بوجوب‬ ‫او بارى لهذا العالم واتصافه‬ ‫او خالق‬ ‫موجد‬ ‫وجود‬

‫طريق‬ ‫بلوغة عن‬ ‫ان هذا يفيهن‬ ‫الواجبة له غير‬ ‫الكطل‬ ‫عفات‬ ‫له سائر‬ ‫لا يثبت‬

‫والحكمة‬ ‫العلم‬ ‫الظلق مثل‬ ‫المخلوقات ايي تذل على صفات‬ ‫النظر في خصائص‬

‫والرحمة وغير!ا‪.‬‬ ‫والقدرة والعدل‬

‫‪:‬‬ ‫الصفات‬ ‫إممان‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫عليها‬ ‫التي هو‬ ‫بصفا‪-‬له‬ ‫كائنن‬ ‫كك‬ ‫اختصاعن‬ ‫وهو‬ ‫أيفئا دليلى ايخميص‬ ‫ويمى‬

‫بالثخة‬ ‫السابة والبروتونات‬ ‫الالكترونات بالخة‬ ‫الماف‬ ‫كيرها مثل‬ ‫دون‬

‫من خمن كل كائن بصفاته هذه دون‬ ‫ممكن ؟ لكن هاك‬ ‫الموجبة رغم أن العكن‬

‫عقلأ‬ ‫ائة يجوز‬ ‫على‬ ‫الديئ‬ ‫هذا‬ ‫نفسه ‪ .‬ويعتمد‬ ‫ال!ئن‬ ‫ذالن في‬ ‫سبب‬ ‫غيرها دون‬

‫‪،‬‬ ‫الآن‬ ‫صورته وعفته وحاله ايي هو عيها‬ ‫على خلاف‬ ‫العالم‬ ‫جزء من‬ ‫أن يكون كل‬

‫يخممها‬ ‫الآن يحتاج إلى مخمص‬ ‫علها‬ ‫الصورة التي هو‬ ‫هذه‬ ‫فكؤيه على‬

‫والأحوال الممكنة‪.‬‬ ‫بالوجود دون يخرها من المظت‬

‫اليدورجن‪،‬‬ ‫وكذلك‬ ‫العادية‬ ‫غاز في درجة الحرارة‬ ‫عارة عن‬ ‫فثلأ ا!جين‬

‫‪001‬‬ ‫درجة‬ ‫عند‬ ‫الماة ثلأ‬ ‫لماذا ينلي‬ ‫سواما؟‬ ‫دون‬ ‫الصفة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫فلخ هما‬

‫هده‬ ‫عفيهيما‬ ‫شيء‬ ‫‪ 3‬لائذ من وجود من منح كك‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫متوى‬ ‫مئوية عد‬

‫بهذه المفة دون‬ ‫يجعله محفا‬ ‫يوجذ سببئ ذاتي في الثيء نفه‬ ‫أئة لا‬ ‫خصوعئا‬

‫على هده الصفة‬ ‫العالم‬ ‫العلماء التجرييين‪ :‬لماذا خرج‬ ‫يقول بعض‬ ‫سواها‪ .‬اوكط‬

‫غيرها؟‬ ‫والكيبئيما والبولوجية دون‬ ‫الفيزيائية‬ ‫القوانين‬ ‫ه!ه‬ ‫يخرها؟ ولطذا‬ ‫دون‬

‫ومينه‬ ‫صفة‬ ‫على‬ ‫خلقت‬ ‫قد‬ ‫أن الأشاء‬ ‫على‬ ‫بالدلالة‬ ‫القرأنية‬ ‫الآيالت‬ ‫جاءت‬ ‫وقد‬

‫مختلفه ثمائا عفا هي‬ ‫وهياب‬ ‫خئفها على صفاب‬ ‫وان في الام!ن‬ ‫مخصوصه‬
‫نخغقة‬ ‫شاغ‬ ‫ؤتؤ‬ ‫الطك‬ ‫قذ‬ ‫كين!ت‬ ‫زئك‬ ‫إتى‬ ‫لإأتنم تز‬ ‫قوله تعالى‬ ‫في‬ ‫عليه كما‬

‫(‪)06‬‬ ‫بقئبىقيت‬ ‫زقا تخن‬ ‫قدزتا تجئنكغ ائقؤت‬ ‫وقوله تعالى لإنخن‬ ‫!تط!‪)53(،‬‬

‫ائثطة‬ ‫غيفئغ‬ ‫ؤتقذ‬ ‫(‪)61‬‬ ‫يخ! قا لا تغقفون‬ ‫ؤئئثئكغ‬ ‫أفتاتكغ‬ ‫ئتذل‬ ‫!هـتى آن‬

‫أئم تضت‬ ‫أئئئم تززغونة‬ ‫أ‬ ‫(‪)63‬‬ ‫تخزثون‬ ‫فا‬ ‫آفزأئئنم‬ ‫(‪)62‬‬ ‫تذكزون‬ ‫قتؤلا‬ ‫الأوقى‬

‫(‪)66‬‬ ‫تئغزفون‬ ‫إثا‬ ‫(‪)65‬‬ ‫تقكفون‬ ‫قطفئئم‬ ‫خطفا‬ ‫تخغئنتاة‬ ‫تؤ تثاغ‬ ‫(‪)64‬‬ ‫الزارغون‬

‫أنئنم أئزئئفوة من‬ ‫أ‬ ‫(‪)68‬‬ ‫تشزئون‬ ‫أقزألئم ائفاغ ائدي‬ ‫(‪)67‬‬ ‫قخزوفون‬ ‫تك تخق‬

‫وقوا‪،‬‬ ‫تجغئاة أتجاخا ققؤلا تشكزون!‪"(،‬ه"‬ ‫تؤ تشاغ‬ ‫ائفئزئوث (‪)96‬‬ ‫تخن‬ ‫آئم‬ ‫المزل!‬

‫إنة غثز‬ ‫يعتزقذا إتى يؤيم ائقبقة قز‬ ‫الفك‬ ‫الئة غتيكغ‬ ‫أزآيئنم إق تجغك‬ ‫تعالى (فك‬

‫اثقاز‬ ‫اللة غئكغ‬ ‫تجغك‬ ‫أزأيئغ إن‬ ‫فك‬ ‫(‪)71‬‬ ‫أقلآ تئمغون‬ ‫بماء‬ ‫يأتكغ‬ ‫الفيما‬

‫اقلآ‬ ‫يخه‬ ‫تكون‬ ‫يتنل‬ ‫الله تأييكغ‬ ‫إتة عيز‬ ‫قن‬ ‫تؤيم انقظقة‬ ‫يتزقذا إتى‬

‫يهتذ!‪)56(.‬‬ ‫صئوز؟ قا شاغ‬ ‫أممن‬ ‫لإلمحى‬ ‫الإنسان‬ ‫خلق‬ ‫وقوله تعالى عن‬ ‫فنميزون!‪)55(،‬‬

‫الأشياء متعلقة بإرادة خالقط‬ ‫عفات‬ ‫تفيذكؤن‬ ‫الآيات المشابهة‬ ‫فهذه وغيرها من‬

‫لفعل‪.‬‬ ‫وائة لو أراد يخرها‬ ‫وحكمته‬ ‫وعلمه‬

‫‪ +‬م ‪:‬‬ ‫ع‬ ‫ك!‪2‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مء‬ ‫ه ‪5‬‬ ‫ع‬ ‫أم‬ ‫أ‬ ‫‪5‬ء‬ ‫لانبثا قية‬ ‫ا‬ ‫الخواص‬ ‫‪-‬‬

‫مكونلالها‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫تكن‬ ‫لنم‬ ‫الجديدة‬ ‫للمركبات‬ ‫جديدة‬ ‫صفات‬ ‫نثوغ‬ ‫وهى‬

‫القدرة‬ ‫وله‬ ‫الطدية‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫لمانل‬ ‫فهو‬ ‫الماء‬ ‫لها‬ ‫مثال‬ ‫وأبرز‬ ‫الأوية‪)57(،‬‬

‫ه ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرقان‬ ‫") !ر!‬ ‫(‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوات‬ ‫!رة‬

‫‪72-71‬‬ ‫الفصص‬ ‫(‪).‬حملىة‬

‫‪8‬‬ ‫الانمطار‬ ‫صورة‬

‫آ ‪! +15‬؟‪ 7(5‬كأ‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫علأع‬ ‫!ا‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫آه‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪00501‬‬ ‫"لأ؟‬ ‫‪11‬‬ ‫!‪،‬ع ‪+‬ع‬ ‫ح‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،5‬‬ ‫ءه‬ ‫‪24‬‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪11.‬‬ ‫‪715،‬‬

‫لاه‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 5‬ة‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫!)‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪793‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪70 3‬‬ ‫ءلا‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3445‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!؟‬ ‫‪+‬‬ ‫م ‪25‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫أم‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫م‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫آ‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫‪59-‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫!م‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬
‫غازان أحدهما يشتعك‬ ‫والهيدروجن‬ ‫مكوناله الأكجين‬ ‫بينما‬ ‫اكر؟‬ ‫إطظء‬ ‫على‬

‫الحيولة‬ ‫بمفة‬ ‫الطء‬ ‫‪ .‬فاختصاعن‬ ‫النيران‬ ‫وتاحى‬ ‫الاشتعال‬ ‫على‬ ‫يساعذ‬ ‫والآخز‬

‫للا في‬ ‫أو تف!ير‬ ‫سغ‬ ‫وجود‬ ‫دون‬ ‫انثاقئة نأت‬ ‫ابيران خاصية‬ ‫واطظء‬

‫وقمن على هذا عرات‬ ‫‪.‬‬ ‫وهيدروجين‬ ‫الطء من اكجين‬ ‫المكونات الأوية لجزيء‬

‫حفاب‬ ‫ذات‬ ‫مريدب‬ ‫ك‬ ‫ئئتبئ‬ ‫التي‬ ‫ئية والبيولوجية‬ ‫الألوف من التظعلات الكي!‬

‫مكوناتها الأصلية‪.‬‬ ‫في‬ ‫غير مسبوق!‬

‫والارادة ف!‬ ‫والإدراك‬ ‫الوفي‬ ‫عفاث‬ ‫كذلك‬ ‫ابىرزة‬ ‫الانبثاقيه‬ ‫الخواعن‬ ‫ومن‬

‫التظعلات‬ ‫نتافي‬ ‫بأئها‬ ‫تفسيزها‬ ‫يفكن‬ ‫لا‬ ‫والتي‬ ‫‪،‬‬ ‫الانسان‬ ‫لاسيما‬ ‫الحي‬ ‫ال!نن‬

‫ان تكون‬ ‫تفلخ‬ ‫الوغ!‪-‬‬ ‫خصوصئا‬ ‫‪-‬‬ ‫المظث‬ ‫المخ ‪ .‬وهذه‬ ‫ئية والعمبية في‬ ‫الكي!‬

‫له ذاتا محتلفة‬ ‫وان‬ ‫لذاته‬ ‫الإنسان‬ ‫إدراك‬ ‫مجزذ‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫مستقلأ‬ ‫دليلأ‬

‫الكهركيميائية‬ ‫العميات‬ ‫بأئة تافي‬ ‫تفسيزه‬ ‫لا يمكن‬ ‫امز‬ ‫الآخرين‬ ‫ذوات‬ ‫عن‬

‫ائهم‬ ‫حتى‬ ‫الخلق‬ ‫لمنكري‬ ‫عويصة‬ ‫مكلة‬ ‫الوغئ‬ ‫فهذا‬ ‫المخ ‪،‬‬ ‫في‬ ‫والعصية‬

‫المسألة‬ ‫لهذه‬ ‫آخز‬ ‫ئغذا‬ ‫)‬ ‫طلعت‬ ‫صعبة ‪ )58(.‬ويثير (دهيثم‬ ‫معضلة‬ ‫يعترونها‬

‫التفاعلات‬ ‫الحقيقة امز يتجاوز‬ ‫وائها في‬ ‫الحي‬ ‫ال!ئن‬ ‫في‬ ‫البة‬ ‫وجود‬ ‫بخصوص‬

‫التي عندما‬ ‫البحتيريا‬ ‫بخلئة‬ ‫ثالا‬ ‫ال!نن ‪ ،‬ويفرب‬ ‫داخل‬ ‫واليولوجية‬ ‫اليه!ئية‬

‫وجوذها‪،‬‬ ‫وتقتربئ منها مما يعني ائها تيي‬ ‫فإئها تحزك‬ ‫الث‬ ‫ذرة من‬ ‫بجوار‬ ‫تكون‬

‫اليه!ئية‬ ‫التظعلات‬ ‫مسالة‬ ‫أفعائة‬ ‫واع لتجاوز‬ ‫إلأ مع كاننن حن‬ ‫لا يكون‬ ‫فهذا‬

‫انجثاقية‬ ‫لخواص‬ ‫أثلة‬ ‫بلغ تعقيذها‪ ).9(.‬فهذه كئط‬ ‫مفما‬ ‫العمياء‬ ‫الحيوية العضوانة‬

‫الصبة ‪ -‬حمزة !زورلزس‬ ‫الوعي‬ ‫ممصلة‬ ‫يوليوب‬ ‫(‪801‬‬

‫‪ 50‬ا؟ ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫للا*للا‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫دا‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،،‬ول‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫!‬ ‫أ=‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ورا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟بلا‬

‫مثم طلعت‬ ‫د‪/‬‬ ‫الالحاد‬ ‫و‪3‬‬ ‫برنايى‬ ‫ع ‪-‬‬ ‫‪+5‬ه‬ ‫أح‬ ‫ه‬ ‫لما‬ ‫‪55‬ء‪5+‬‬ ‫‪ 0 7‬الوعي‬ ‫‪.‬‬ ‫بويوب‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5011‬‬ ‫ة‬ ‫‪/‬‬ ‫س!*‪/‬‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫للا‬ ‫!‬ ‫عا‬ ‫"‬ ‫بر‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫! ول ل‬ ‫‪1،3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬
‫مذه‬ ‫يفكن توقغها قئل اجتماع كل‬ ‫ولا‬ ‫موجودة في اجزائه‬ ‫في ال!ئن الحي لشت‬

‫واثها‬ ‫إياه‬ ‫وأكبها‬ ‫!ث منخ ال!ئن هذ‪ ،‬الظصة‬ ‫الأجزاء مما يذلم على ان هاك‬

‫الب ئية اثاكانت‪.‬‬ ‫أو وحداته‬ ‫جزيئاته‬ ‫ذراته او‬ ‫لاجتماع‬ ‫نتاخا طبيعب‬ ‫ئست‬

‫آخر‬ ‫ما اؤ وخه‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫قد تكون‬ ‫وخصانمها‬ ‫الأثاء‬ ‫فإن مفات‬ ‫وبالجملة‬

‫مسو‪3‬‬ ‫وجود‬ ‫ما عداه ‪-‬دون‬ ‫بوجه دون‬ ‫اختصاعنها‬ ‫او وخه لالمب أؤ رابع آبخ ! لكن‬

‫خارجن خمتها بهذه‬ ‫نفسه ‪ -‬يذل على وجود مخممي‬ ‫في اليء‬ ‫الاختصاص‬ ‫لهدا‬

‫الممكنة‪.‬‬ ‫عداها من الصظت‬ ‫ما‬ ‫هذ‪ ،‬الصفة على‬ ‫خارجن رخخ‬ ‫الصفة اؤ مرخ!‬

‫الصفات ‪:‬‬ ‫دليل حدوث‬ ‫‪-‬‬

‫النطفة‬ ‫ميرورة‬ ‫مئك‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫للذوات‬ ‫الصظت‬ ‫بحدوث‬ ‫الال!دلاذ‬ ‫وهو‬

‫المز؟‬ ‫على‬ ‫القجددة‬ ‫المظث‬ ‫تلك‬ ‫زرغا والنواة نخلة ‪ .‬فإذا كانت‬ ‫إنسائا وابذرة‬

‫يخر المرء نفه‪.‬‬ ‫آخر‬ ‫فاعل‬ ‫قادلي عليها فلائذ للا من‬ ‫غيز‬ ‫أعراصئا حادثة وهو‬

‫على‬ ‫‪ :‬ما الدليك‬ ‫سانك‬ ‫سأل‬ ‫قوله ‪+ :‬إن‬ ‫الأيثعرتبر‬ ‫الحسن‬ ‫(ابي‬ ‫عن‬ ‫تيمية‬ ‫ابن‬ ‫ينقل‬

‫؟‬ ‫دبره‬ ‫ومدبزا‬ ‫عانغا عنقة‬ ‫ان للخلق‬

‫! ن‬ ‫والمتمام‬ ‫أن الإنسان الذي هو في كاية الكطث‬ ‫فيل‪ :‬الدليك على ذلك‪:‬‬

‫إلى‬ ‫حال‬ ‫من‬ ‫علمنا ائة لم ينقك نفشة‬ ‫ودفا‪ ،‬وقد‬ ‫ثم لحظ‬ ‫نطفأ لم علقة ثم مضغة‬

‫ولا‬ ‫لنف!ه سمفا‬ ‫قوته وتمام عقله لا يقدر أن يحدث‬ ‫كطل‬ ‫حال‬ ‫نراة في‬ ‫لأئا‬ ‫حال‬

‫لنفس! جارحة‪.‬‬ ‫ولا ان جمق‬ ‫مزا‬

‫لأن‬ ‫أعجز‬ ‫عن ذلك‬ ‫قبل تكامله واجتماع قوته وعقله !ن‬ ‫أئة‬ ‫على‬ ‫فدذ ذلك‬

‫طفلأ ثم‬ ‫ور)يناه‬ ‫النقص ن عنه اغخز‬ ‫الكهال فهو في حال‬ ‫عنه في حال‬ ‫عجز‬ ‫ما‬

‫إلى حال‬ ‫الثاب‬ ‫حال‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫علمنا اثة لم يقل‬ ‫ثم يثيخا‪ ،‬وقد‬ ‫ثابا لم كهلأ‬

‫‪- 73 -‬‬
‫الكبر والهرم ويردها إلى حال‬ ‫نف!ه‬ ‫أن يزيك عن‬ ‫البهر والهرم لأن الإنسان لو جهد‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫يفيهئة‬ ‫لم‬ ‫الثبب‬

‫هو الذي نقل نفسه في هذه الأحوال وأن له‬ ‫يس‬ ‫أنه‬ ‫ما وصفناد على‬ ‫فدل‬

‫حال‬ ‫انتقاله من‬ ‫عليه لأثة لا يجوز‬ ‫ما هو‬ ‫إلى حالي ودبزة على‬ ‫حال‬ ‫ناقلأ نقنة من‬

‫ناقل! ولا مدبر‪.‬‬ ‫بير‬ ‫إلى حال‬

‫ولا ثؤئا منسوخا‬ ‫مفتولا‬ ‫شلأ‬ ‫أ! يتحول‬ ‫لا يجوز‬ ‫أيفئا ان القطن‬ ‫ومما يبين ذلك‬

‫ثم ثوبا مشوجا‬ ‫مفتولا‬ ‫غزلا‬ ‫اذ يصيز‬ ‫قطنا فاتظر‬ ‫اتخذ‬ ‫ومن‬ ‫ولا ناسج‬ ‫بغير صانع‬

‫والجا‪.‬‬ ‫الجهل‬ ‫وفي‬ ‫المعاتول خارخا‬ ‫عن‬ ‫كان‬ ‫ولا ناسج‬ ‫بير صانع‬

‫الطين إلى‬ ‫فيها قمئزا مبنيا فانتظر ان يخوذ‬ ‫إلى برته لم يجذ‬ ‫قصد‬ ‫من‬ ‫وكذلك‬

‫فإذا كان‬ ‫جاهلا‪.‬‬ ‫ولا باني !ن‬ ‫صانع‬ ‫بير‬ ‫إلى بعض‬ ‫بعضه‬ ‫وينتفد‬ ‫حالي الآخز‬

‫أؤلى‬ ‫الأعجوبة كان‬ ‫في‬ ‫ودفا )عظغ‬ ‫ثم عظفا‬ ‫لحظ‬ ‫ثئم‬ ‫النطفة علقة ثم مضغة‬ ‫تحوذ‬

‫إلى حال‬ ‫حال‬ ‫أغنى النطفة ونقلها من‬ ‫منعها‬ ‫صانع‬ ‫على‬ ‫ان يدل‬

‫!‬ ‫الخايفون‬ ‫تخن‬ ‫أئم‬ ‫تخئفوتة‬ ‫أنئئم‬ ‫أ‬ ‫ئفئون‬ ‫فا‬ ‫آقزآئتم‬ ‫تعالى ‪( :‬‬ ‫الله‬ ‫قال‬ ‫وقد‬

‫تمنيهم الولد فلا‬ ‫مع‬ ‫ما يمنون‬ ‫إئهم يخلقون‬ ‫يقولوا‪:‬‬ ‫ان‬ ‫بحجة‬ ‫(‪ ،)06‬فما استطاعوا‬

‫أنفيكغ‬ ‫(ؤفي‬ ‫وحدانيه‬ ‫على‬ ‫تنبيها لخلقه‬ ‫وقال‬ ‫له فيكون‬ ‫كراهتهم‬ ‫ومع‬ ‫يكون‬

‫"‪)62(.‬‬ ‫ومدبر دبرهم‬ ‫صنعهم‬ ‫إلى صانع‬ ‫وفقزفم‬ ‫فبين لهم عخزفم‬ ‫آقلآ ئئميزون!‪61‬‬

‫اماتم‬ ‫اللام‬ ‫الأنبياء عليهم‬ ‫استدلاذ‬ ‫جزى‬ ‫الاستدلال‬ ‫من‬ ‫النحو‬ ‫هذا‬ ‫وعلى‬

‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫فيما أخبر‬ ‫ابفرود‬ ‫مع‬ ‫عليه السلام‬ ‫لابراهيم‬ ‫كماكان‬ ‫‪،‬‬ ‫عصورهم‬ ‫ملاحدة‬

‫‪95-58‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الواتعة‬ ‫!رة‬ ‫ا؟‪،6‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الداربات‬ ‫)صورة‬ ‫ا‬

‫‪27‬‬ ‫عى‬ ‫‪،8‬‬ ‫ج‬ ‫العفل و النل‪،‬‬ ‫نعارض‬ ‫دؤ‬ ‫بمة‪،‬‬ ‫ابى‬ ‫‪)621‬‬

‫‪- 74 -‬‬
‫اللة يهلي بالثئئيى من‬ ‫وقوله !قإن‬ ‫ؤئميث!‪)63(،‬‬ ‫ائلإي ئخيي‬ ‫بقوله (زئئ‬ ‫عظ‬

‫صفة‬ ‫حدوث‬ ‫هو‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫افي ا! الدليك على‬ ‫انضنبرب!("‪)6‬‬ ‫بقا يق‬ ‫قأب‬ ‫اثنرقي‬

‫وزغنم ائة يحي‬ ‫ائفروذ‬ ‫للأحياء فلماكابر‬ ‫الموت‬ ‫عفة‬ ‫وحدوث‬ ‫للأموات‬ ‫ا!ياة‬

‫الحجة‪-‬‬ ‫بك تابع بنفر‬ ‫اخرى‬ ‫ولم يتتقك إلى حجة‬ ‫نه إلرأ!م‬ ‫لم يسنم‬ ‫ولميت‬

‫فكأئة يقوك ‪ :‬ن‬


‫إ‬ ‫افخغ خصقة‬ ‫خى‬ ‫الأشياء وتغير احوالها‪-‬‬ ‫صفات‬ ‫وهي حدوث‬

‫مو نفسه ائذجما‬ ‫ويميت‬ ‫فالذي يحي‬ ‫وتمت‬ ‫ائك تحي‬ ‫صادقا في زعمك‬ ‫كثت‬

‫ائد!‬ ‫دعواك (قهت‬ ‫أئت من المغرب لثت‬ ‫بها‬ ‫من ائمثوق فأت‬ ‫بالشمس‬ ‫يأتي‬

‫كقز!‪)0106‬‬

‫إلى‬ ‫تصير‬ ‫‪ ،‬فكلط‬ ‫المخلوقات‬ ‫عفات‬ ‫الآيات التي تأيهز حدولث‬ ‫سائز‬ ‫وكذلك‬

‫ئغ‬ ‫تجيتة‬ ‫فئم ئؤئ!‬ ‫شخاتا‬ ‫الفة ئزجي‬ ‫آن‬ ‫تز‬ ‫آننم‬ ‫قوله تعالى !‬ ‫ثل‬ ‫الدلالة‬ ‫ه!ه‬

‫ين‬ ‫يخيقا‬ ‫جتالي‬ ‫يق‬ ‫الئتاء‬ ‫ين‬ ‫ؤيتزذ‬ ‫يخلآي!‬ ‫ين‬ ‫يخز!‬ ‫انؤذق‬ ‫ركائا فتزى‬ ‫نحئة‬

‫بالأئمتار‬ ‫يذذبئ‬ ‫تجزقه‬ ‫شا‬ ‫ي!ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫لثاغ‬ ‫قن‬ ‫يثتاغ وبمنيرفة غن‬ ‫به قق‬ ‫ئزد تئميمث‬

‫والأثلة من‬ ‫الأنجمتار!(‪"96‬‬ ‫تينزة لأ!د‬ ‫ذبك‬ ‫إن ني‬ ‫اللة الئئك ؤالئلاز ج‬ ‫‪ .‬ئقذبئ‬

‫جدا‪.‬‬ ‫كيرة‬ ‫ملىا الفرب‬

‫نية‬ ‫العللأ ات‬ ‫دحلأ‬ ‫‪:‬‬ ‫ني‬ ‫الثا‬ ‫القسم‬

‫إدراك الظية‬ ‫خالقها !بقوئم على‬ ‫على‬ ‫دلالة المخلوقات‬ ‫اثاني من‬ ‫القسغ‬ ‫وهو‬

‫جخون‬ ‫وتركيبه لوظيفته التي يقوئم بها‪ ،‬فهو‬ ‫موافقه تكويه‬ ‫اؤ‬ ‫المخلوق‬ ‫من‬

‫يغتمذ على مجرد وجود المخلوق أؤ المفة المخلوقة بك يعتمذ‬ ‫لا‬ ‫‪-‬‬ ‫الأول‬ ‫القسم‬

‫‪802‬‬ ‫الترة‪:‬‬ ‫حمدة‬ ‫)‬ ‫(‪+‬‬

‫لنى ا!ث‬ ‫(‪.‬‬


‫نن! ا!ة‪.‬‬ ‫‪)6‬‬

‫‪.،3-،2‬‬ ‫ابور‪:‬‬ ‫حمدة‬ ‫(*‪،6‬‬

‫‪-75-‬‬
‫وثركيب! وتكوييه‬ ‫لهذا المخلوق تظهر في شكيه‬ ‫وكرفي‬ ‫وجود غايه وهدفي‬ ‫على‬

‫بك تدلم‬ ‫الظلق‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫بائها لا تذلى فقط‬ ‫الدلالة‬ ‫هذه‬ ‫وصفاته ‪ .‬لهذا تمئز‬

‫صفات‬ ‫ويخرها من‬ ‫واللطف‬ ‫والخبرة والرحمة‬ ‫والقدرة والحكمة‬ ‫بالعلم‬ ‫اتصافه‬ ‫على‬

‫والعناية‬ ‫والمعلومات‬ ‫النظم‬ ‫الأدلة مثل‬ ‫من‬ ‫عديدة‬ ‫امنالث‬ ‫ثحتها‬ ‫وتندرج‬ ‫الكطل‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫للاختزال‬ ‫القابل‬ ‫غير‬ ‫وايعقيد‬ ‫الدقيق‬ ‫الإلهية والضبط‬

‫النظالم‪:‬‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫لكن‬ ‫احأ‪+‬ا)؟‬ ‫ا‬ ‫؟‪+‬ء!أ‬ ‫الأيهي ‪!+‬أ ‪590‬‬ ‫(ايمميم‬ ‫دليك‬ ‫الغزب‬ ‫علماغ‬ ‫وئفه‬

‫النظا‪ ،‬في‬ ‫الفربي‪ .‬والمقصود به وقغ‬ ‫عقدئة على الممطلح‬ ‫تحفظ ث‬ ‫لدينا‬ ‫نحن‬

‫للفوفى‬ ‫تاخا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫إمكاية‬ ‫الحية وعدم‬ ‫ال!ئنات‬ ‫تركيب‬ ‫وفي‬ ‫الكؤن‬ ‫هئة‬

‫وجود‬ ‫من‬ ‫لائذ‬ ‫بناء معقذ‬ ‫اؤ‬ ‫جهاز‬ ‫نظاثم أؤ‬ ‫يتكون‬ ‫لكي‬ ‫ففلأ‬ ‫والعشوايخة‪.‬‬

‫اتت!تة‪:‬‬ ‫المتطلبات‬

‫منها‬ ‫سيتكون‬ ‫التى‬ ‫الأجزاء‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫النظام ‪ :‬أفي‬ ‫هذا‬ ‫لأجزاء‬ ‫والإتاحة‬ ‫الثؤفر‬ ‫ا)‬

‫الرمل‬ ‫البناء من‬ ‫مواد‬ ‫وجود‬ ‫مئلأ لائذ من‬ ‫قمئز‬ ‫يتكؤن‬ ‫ابظائم موجودة ‪ ،‬فلكى‬

‫وغيرها ‪01‬‬ ‫الأحمر‬ ‫والطوب‬ ‫المسلح‬ ‫والحديد‬ ‫والأسمت‬

‫يتم‬ ‫حتى‬ ‫نف!ما الوفت‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫‪ 4‬البء‬ ‫موا‬ ‫‪ :‬افي أن ثكون‬ ‫المناب‬ ‫‪ )2‬الوقت‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫ثفبر‬ ‫أؤ في‬ ‫يوبم أخر‬ ‫يوم والرمل في‬ ‫في‬ ‫ان ناتي بالأسنت‬ ‫ابناء‪ ،‬فلا يصخ‬

‫واحد‪.‬‬ ‫فى وقت‬ ‫جميغا‬ ‫بك لائذ من توفر مواد الظء‬ ‫خر‬ ‫‪3‬‬ ‫عا‪،‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فلا يصح‬ ‫الم!ن‪،‬‬ ‫نفر‬ ‫مواد البناء في‬ ‫افي أن توجذ‬ ‫المنامب‪:‬‬ ‫الم!ن‬ ‫‪)3‬‬

‫بلدة لاثة‬ ‫في‬ ‫والأسمنت‬ ‫بلد؟ اخرى‬ ‫في‬ ‫بلدة والرمل‬ ‫في‬ ‫الأحمز‬ ‫الطولث‬ ‫!وجذ‬

‫فى نفصر الم!ن‪.‬‬ ‫مواد الظء‬ ‫ثوافر جم!ح‬ ‫بك لايد من‬ ‫وهك!ا‪.‬‬

‫غيير‬ ‫تدخل!‬ ‫ائ‬ ‫وقغ‬ ‫ان‬ ‫متداخلة ‪ :‬ائ‬ ‫او ثفاعلات‬ ‫ثداخلات‬ ‫وجود‬ ‫‪)4‬عدم‬

‫ابظتم كفه‪ ،‬فمثلأ تداخل ابلاستعك وتراب الأرض مع مواد‬ ‫ئفيذ‬ ‫صوف‬ ‫مطلوب‬

‫المطلوب وعدم ملاحيته‪.‬‬ ‫الباء‬ ‫يؤد! إلى خراب‬ ‫البء صوف‬


‫تروير‬ ‫أو ثل‬ ‫ابىب‬ ‫في‬ ‫مثلى الم!‬ ‫الئعثيتي والتركيب‬ ‫‪ :‬عذ‬ ‫البيني‬ ‫‪ )5‬التوافق‬

‫اؤ في‬ ‫الجدار‬ ‫في‬ ‫تراصة‬ ‫عند‬ ‫ثلأ‬ ‫الأحمر‬ ‫الطوب‬ ‫تناسق‬ ‫في‬ ‫يظهز‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫الآلة‬

‫أؤ ف!!‬ ‫الجدران‬ ‫في‬ ‫المصنوع!‬ ‫الفتحات‬ ‫مع‬ ‫والشابيلث‬ ‫الأبواب‬ ‫!وافتن مقاسات‬

‫الأضلة‪.‬‬ ‫الخلئ! وعيرها من‬ ‫داخل‬ ‫البروثينات‬ ‫كلوافتن‬

‫يتم أولا‬ ‫البء‬ ‫ففي‬ ‫العجح‪،‬‬ ‫وايرتيب‬ ‫ائباع الخطوات‬ ‫البناء‪ :‬لابذ من‬ ‫‪)6‬درتيمث‬

‫بالئزتيب‬ ‫اسئفل إلى اغتى‬ ‫من‬ ‫الظء‬ ‫والقواعد ثئم رفغ‬ ‫الأساسات‬ ‫ثئم وضئغ‬ ‫ا!فز‬

‫كله‪.‬‬ ‫البناغ‬ ‫والا اثهار‬ ‫ومك!ا‬

‫تكوين‬ ‫يفكت‬ ‫قذ‬ ‫فمثلأ‬ ‫بالوطمة‬ ‫قانفا‬ ‫النهائع‬ ‫الناي!‬ ‫يكون‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫التهيئة للوظيفة‬ ‫‪)7‬‬

‫بغذ‬ ‫الساعة‬ ‫تدوز‬ ‫أن‬ ‫لائذ‬ ‫المركبة ؟ لكن‬ ‫المعفذة‬ ‫الدقيقة‬ ‫وتروسها‬ ‫بدقائقها‬ ‫الساعة‬

‫تتكؤن‬ ‫الخلئة قد‬ ‫بالضبط ‪ .‬كذلك‬ ‫الوقت‬ ‫إلى‬ ‫ئثيز‬ ‫وان‬ ‫تعمك‬ ‫وأن‬ ‫هذا‬ ‫كك‬

‫تغقك‬ ‫لكئ‬ ‫فيها البة‬ ‫لائذ ان تدلث‬ ‫لكن‬ ‫المغمل؟‬ ‫والحيوئا فى‬ ‫مركبائها العفوية‬

‫الحيوية‪.‬‬ ‫بالوظ ئ!‬ ‫ودقوتم‬

‫المتطلبالب‬ ‫ضؤء‬ ‫يظاثم إلا في‬ ‫أن يوجذ‬ ‫ما لمتتق ائة لا ئفيهن‬ ‫ين كك‬ ‫فيطهز‬

‫والضئط‬ ‫التؤجية‬ ‫إراديا غائثا يتففن‬ ‫يستئزئم فغلأ‬ ‫مئها‬ ‫واحد‬ ‫وكل‬ ‫ا!بقة‬

‫والعشوائئة مطلظ‪.‬‬ ‫الضذقيما‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫لا ئميهن أن يكون‬ ‫وهذا‬ ‫الفشتق‬ ‫وايخطيط‬

‫الئروز‬ ‫يستفزئم‬ ‫الحئة‬ ‫ال!ئنات‬ ‫الذز؟ مرور‪ ،‬بخئق‬ ‫حتى‬ ‫المجز؟‬ ‫الطليم من‬ ‫نظم‬ ‫فبناء‬

‫وتقدير‪،‬‬ ‫وغائية وتوجه‬ ‫وحكمة‬ ‫علبم وفذرة‬ ‫بما فيها من‬ ‫ا!بقة‬ ‫الخطوات‬ ‫بكك‬

‫العليغ‬ ‫الله‬ ‫وهو‬ ‫المفات‪،‬‬ ‫هذه‬ ‫بكل‬ ‫فاعل! يتصف‬ ‫طرقي‬ ‫أبذا إلأ عن‬ ‫وهلا لا بمكن‬

‫الخبيز القدير‪.‬‬ ‫الحكئ‬

‫العيوية‪:‬‬ ‫الملومات‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫المعلومات‬ ‫ممثدر‬ ‫إلى النظر في‬ ‫التثطم‬ ‫بوقع‬ ‫الاشدلالي‬ ‫مجزذ‬ ‫يتجاوز‬ ‫وهو‬

‫يثفرة‬ ‫يمثك‬ ‫الوراثن(!لأه)‬ ‫الثئريط‬ ‫إن‬ ‫الورأني‪ ،‬حنث‬ ‫المثريط‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬

‫‪-‬‬ ‫‪77 -‬‬


‫إلى البروتينات‬ ‫الخئة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ببرنامج الكمبيوتر ويتم ترجمئها‬ ‫معلوماتئا اشتة‬

‫تذقغنا دوفا‬ ‫المعلوماتئة‬ ‫الثفرة‬ ‫الخلية الحية ‪ .‬وهذه‬ ‫المختلقة داخل‬ ‫الوظئف‬ ‫ذات‬

‫بهذ‪،‬‬ ‫الخلئيما‬ ‫برنامج‬ ‫الذي محمت‬ ‫المعلومات ؟ من‬ ‫اين جاءث‬ ‫المهم ‪ :‬من‬ ‫للسؤال‬

‫؟‬ ‫الفريدة‬ ‫اللغة‬

‫أ!‬ ‫ا!عأ!‪515‬‬ ‫الحيوثة‬ ‫(المعلوماث‬ ‫مارت‬ ‫والعثرين‬ ‫الطدي‬ ‫القرن‬ ‫في‬

‫(جريجور‬ ‫اكتثت!‬ ‫عندما‬ ‫البيولوجيا‪.‬‬ ‫لعلطء‬ ‫الثيخك‬ ‫الثغك‬ ‫هي‬ ‫‪+‬هألم!‪+‬لمهم‪+‬ا)‬

‫الحيوئه‬ ‫الخصائمي‬ ‫بغفن‬ ‫أن‬ ‫عثر‬ ‫القرن اياسع‬ ‫قا) في‬ ‫‪2‬‬ ‫‪!52‬ح‬ ‫‪+4‬ءول‬ ‫اع‬ ‫مندل‬

‫المعلومات ‪-‬‬ ‫غئؤاتي دقيقه منفصله من‬ ‫إلى جيل! في صوزة‬ ‫جل‬ ‫تثتقك من‬

‫الحيوية ‪ .‬نخن‬ ‫المعلومات‬ ‫طيعة‬ ‫باهتة عن‬ ‫لديه وقتها فكرة‬ ‫زثما كان‬ ‫الجينات ‪-‬‬

‫وغاية في‬ ‫دقيقة ومحددة‬ ‫هي في الحممة تعيماث‬ ‫الآن اكتثفنا ان هذه الجبت‬

‫تعمده‬ ‫فى‬ ‫!ل!ب‬ ‫جينن يكاذ يكون‬ ‫إن كك‬ ‫لغوئا بحيث‬ ‫الئغقيد وفثفزة‬

‫‪.‬‬ ‫المتطورة‬ ‫وخمانصه‬

‫ما‬ ‫ألثئتة‬ ‫الجيئة‬ ‫المعلومات‬ ‫ان‬ ‫طهز‬ ‫الوراثع(!*ه)‬ ‫الثريط‬ ‫اكثص‬ ‫عندما‬

‫يمثك‬ ‫الخروفي‬ ‫من‬ ‫لفوئة وشريط‬ ‫‪ ،‬فتها شفرة‬ ‫الإنسان‬ ‫الت! يكئئها‬ ‫بالمعلوماب‬ ‫تكون‬

‫اليولوجيا‬ ‫غنماء‬ ‫عئذ‬ ‫اللفوية؟‬ ‫ابصوعن‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫أين جاءلت‬ ‫النهايه نم!ا لغويا‪ .‬من‬ ‫فى‬

‫ظهوز‬ ‫يعتلان‬ ‫الداروين‬ ‫التطوز‬ ‫ثئم‬ ‫المخغتة‬ ‫الم!ذقة‬ ‫فإن‬ ‫التطور‬ ‫نظرية‬ ‫يتبنون‬ ‫الذين‬

‫تفسير‬ ‫محاولة‬ ‫جبارة في‬ ‫جهوذا‬ ‫العلماء‬ ‫هؤلاء‬ ‫بذذ‬ ‫المعلوما‪-‬لثة وقد‬ ‫النموص‬ ‫هذه‬

‫العثوائئة‬ ‫الطفرات‬ ‫طريق‬ ‫الوراثن عن‬ ‫الشريط‬ ‫اللائل في‬ ‫المعلوماتن‬ ‫الكخ‬ ‫هذا‬

‫وتبريراتهم وحاربوا‬ ‫العلمئة تصوراتهم‬ ‫المجلالب‬ ‫واغرقوا‬ ‫الطيعي‪،‬‬ ‫والاتخاب‬

‫للعئيم‬ ‫يخالفه خائا‬ ‫من‬ ‫ائهم يعترون‬ ‫الدار!بنن حتى‬ ‫للنموذح‬ ‫أثة مخالقه‬ ‫بغراو؟‬

‫ذاثه‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪78 -‬‬


‫الئختوى‬ ‫الجينئة في‬ ‫الاكتضافات‬ ‫في‬ ‫الحقيقة أئة اماتم الزياذة المطردة‬ ‫لكن‬

‫‪-‬المئيئ‬ ‫الائد‬ ‫الداروفي‬ ‫قذرة النموذج‬ ‫الوراثن تفاءلت‬ ‫الئري!‬ ‫المعلوملائ في‬

‫مع دفها‬ ‫‪ -‬على تفصير ظهل! هذه المعلومات خصوضا‬ ‫والعشوائية‬ ‫على الصدفة‬

‫اذ هاك‬ ‫نجد‬ ‫البيانن باسئقل يخث‬ ‫الرسغ‬ ‫في‬ ‫يطقز‬ ‫العميتي‪ ،‬كما‬ ‫وتعقدها‬ ‫البالغيما‬

‫يقابله انخفاض‬ ‫اوراثي‬ ‫الثريط‬ ‫في‬ ‫مؤخزا‬ ‫اكشافه‬ ‫معلوملالئا هائلأ تم‬ ‫اقجازا‬

‫الدارويني ‪)67(.‬‬ ‫للنموذج‬ ‫التفسيرية‬ ‫وافئح في القدرة‬

‫الثريط‬ ‫على‬ ‫الجوئة‬ ‫للمعلومات‬ ‫المففوتم الثئيطئ‬ ‫الآن ان‬ ‫يذليك العلط ‪4‬‬

‫الم!تم‬ ‫يؤذ!‬ ‫الذي‬ ‫ابرولن‬ ‫يكؤن‬ ‫الذي‬ ‫الا!لأ")‬ ‫يكؤن‬ ‫الورالن ‪-‬ا!(!لأه)‬

‫بدآ القؤئم‬ ‫فقذ‬ ‫والئطجئة‬ ‫الدانجة‬ ‫الآق مويخلأ في‬ ‫الخلإلم‪ -‬صاز‬ ‫الحي!ثة داخل‬

‫جذا‬ ‫ضميتي‬ ‫الأئقاد بشكل‬ ‫معددة‬ ‫الجوتة‬ ‫المعلوماقي‬ ‫)ذ‬ ‫استيعاب‬ ‫فى‬ ‫مؤخزا‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫النطاق‬ ‫واسغة‬ ‫اتصالاب‬ ‫يخلالي شتكات‬ ‫!ث‬ ‫الاتجاهات‬ ‫جميع‬ ‫وتتخرفئ في‬

‫؟ لبهظ‬ ‫الخلوي‬ ‫المحي!‬ ‫مع‬ ‫فقط‬ ‫لا تتجاؤبئ‬ ‫للمعلومالت‬ ‫المختلفة‬ ‫الطبظتي‬

‫ا!شافات‬ ‫فؤء‬ ‫‪-‬في‬ ‫‪ )68(.‬فالخلئة‬ ‫كذلك‬ ‫ابينة الخارجة‬ ‫بقؤ؟ مع‬ ‫متداخلة‬

‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أخهزة الكميوتر وليث‬ ‫تفاغلثه من‬ ‫يثتكبما‬ ‫غن‬ ‫عبالية‬ ‫‪-‬‬ ‫الحديثة‬

‫اليهب المط ء‪)96(.‬‬

‫(‪)67‬‬ ‫‪301‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫م ‪15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪)2‬‬ ‫(‪430‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ"‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬
‫‪15‬‬ ‫؟ !‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫ث! ‪! +4‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫أع‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ء‪73‬‬ ‫ه‬ ‫‪+:‬‬

‫‪+،402‬ا‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫‪15‬‬ ‫ع ‪+‬‬ ‫‪+ +‬ه‬ ‫ه‬ ‫‪+)5...‬‬ ‫أ!‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫أ"ه‬ ‫ا!ع‬ ‫‪+35‬ا‬ ‫أ؟!‪+‬م‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪902-302.‬‬
‫(!‪)6‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!،3‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫ءللا‬ ‫ا‬ ‫‪13‬‬ ‫‪)02‬‬ ‫‪"3( .،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫كا‬ ‫م ء‪،‬م"‬ ‫ا!‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫لأ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪+-‬‬ ‫ع‬ ‫‪40‬‬ ‫أ‬ ‫‪+9‬‬ ‫"لاه‬

‫ح‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ءأ‬ ‫فى‬ ‫ءاك!‬ ‫‪75‬‬ ‫أ‬ ‫ء‪7‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫اه‬ ‫ه‬ ‫أك!‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!أ‬ ‫‪+‬م‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ!ها‬ ‫!ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هم‬ ‫أ‪3+ !،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪05‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪"23-5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪( (50‬حه)‬ ‫!أ‬ ‫"‬ ‫‪5!!+!3‬‬ ‫(‪)3002‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫‪!.‬لأه‬ ‫كل!‬ ‫‪:‬ع‬ ‫!‬ ‫‪4‬ء‪5‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬ح‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫‪+5،‬ه‬ ‫أم‬ ‫‪05+‬‬ ‫‪"9!?7‬‬
‫اا ء"‪4‬‬ ‫لا‬ ‫!‪+‬‬ ‫ول‬ ‫‪ 79‬ث!‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ح‬ ‫‪!+4‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫م ء‪،‬لاه ‪+‬‬ ‫ح‬ ‫‪40?..‬‬ ‫!‬ ‫إ‬ ‫‪515‬‬ ‫أ!‬ ‫ا!ع‬ ‫‪17‬‬ ‫هم‬ ‫أ!‪+‬م‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+:‬‬ ‫‪".‬ه‬

‫"‪385-‬‬ ‫‪.‬ده‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪+‬‬ ‫‪14‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫فىه ‪)2‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫آ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪50‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ها‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬

‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫هآ‬ ‫‪2+‬‬ ‫؟!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪83‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 97 -‬‬
‫الآن للققهوم‬ ‫فلا مغتى‬ ‫جئذا‬ ‫الحيوئيما‬ ‫إلى هفئيم مفهويم المعلومات‬ ‫بحاجة‬ ‫نخن‬

‫الحقيقة مقصورة‬ ‫في‬ ‫الحيويه يخشت‬ ‫فالمعلوماث‬ ‫بروثين‪-‬‬ ‫يثفر‬ ‫‪-‬الجينوم‬ ‫القلإييم‬

‫ؤ‬ ‫أ‬ ‫للخئة‬ ‫‪)"!24‬‬ ‫ء‪ 7‬أمه‬ ‫المئئ!ت‬ ‫إلأ (القزعن‬ ‫لئن‬ ‫مو‬ ‫الذي‬ ‫الجينوم‬ ‫على‬

‫من‬ ‫الفابأ‬ ‫هذه‬ ‫فهي‬ ‫)‬ ‫ول!"‬ ‫المؤقتا‬ ‫(الذاكرة‬ ‫ائا‬ ‫‪،‬‬ ‫المخزنة‬ ‫اكبتة‬ ‫المعلومات‬

‫داخل‬ ‫المتطورة‬ ‫الاتمالات‬ ‫ثكة‬ ‫التي ئمثكك‬ ‫والبروتينات‬ ‫ال!"لأ")‬ ‫أخمافي‬

‫البيولوجن في‬ ‫الحيوية والث ؟‬ ‫مدى‬ ‫ايي تقئز عن‬ ‫هي‬ ‫الثكة‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫الخلية‬

‫عاملة‬ ‫معلوم!لئة‬ ‫ائها وحداث‬ ‫والبروتينات على‬ ‫ال!!لا")‬ ‫الكلائم عن‬ ‫يمكظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلية‬

‫الجزيئات‬ ‫غييرها من‬ ‫مع‬ ‫وارتباطاتها‬ ‫وعقيها‬ ‫ونقيها‬ ‫طئ!‬ ‫طريقة‬ ‫فغالة تحدذ‬

‫بين الفزعي المئئب‪-‬‬ ‫الزسائل يتم باذق‬ ‫من‬ ‫حفزها‬ ‫لا ئفيهن‬ ‫البيولوجية ‪ .‬اعداذ‬

‫كدلك‬ ‫والروتينات‪،-‬‬ ‫ال!!لأ")‬ ‫‪-‬أي‬ ‫والذاكرة المؤفتة‬ ‫‪-‬‬ ‫الوراثي‬ ‫أفي الجينوم‬

‫الثريط‬ ‫من‬ ‫الأجزاء المختلفة‬ ‫يتم تباذئة بين‬ ‫الزسانل‬ ‫لا نهانع من‬ ‫قذز‬ ‫هاك‬

‫الرسائك‬ ‫المختلفة ‪ .‬هذه‬ ‫وابرولينات‬ ‫ا!(!لاا!)‬ ‫احماض‬ ‫ين‬ ‫مثلها‬ ‫الوراثي و‬

‫العذ‬ ‫على‬ ‫فذركنا‬ ‫تتجاوز‬ ‫للخية‬ ‫بين الأجزاء المختلفة‬ ‫تبادئها‬ ‫يتم‬ ‫ايي‬ ‫المتواعلة‬

‫الانترنت‪.‬‬ ‫ببكة‬ ‫أيثئتة‬ ‫فهي‬ ‫والحفر‬

‫الخلايا‬ ‫بين‬ ‫يتئم بائتظ!‬ ‫والمعلومات‬ ‫للزسائل‬ ‫دباذذ‬ ‫هناك‬ ‫هذا‬ ‫كك‬ ‫فؤق‬

‫‪ ،‬وبين الأفراد‬ ‫المخلفة‬ ‫الأعضاء‬ ‫وبين‬ ‫المختلفة‬ ‫بين الأذمجة‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫المختلفة‬

‫الظلمن‪.‬‬ ‫أحن‬ ‫الله‬ ‫فبحان‬ ‫ابعض‪.‬‬ ‫بعفهم‬

‫ولغة‬ ‫واحدة‬ ‫جينئة‬ ‫إلأ يفقزة‬ ‫ائة لا توتجذ‬ ‫يغتقذون‬ ‫العلماغ‬ ‫خمك‬ ‫ال!ئينن‬ ‫لعشرات‬

‫الوراثن‬ ‫الشري!‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫البروتينات‬ ‫لغة تشفيير‬ ‫وهي‬ ‫الوراثن‬ ‫بها الشريط‬ ‫يتكئغ‬ ‫واحدة‬

‫لها قيمة‬ ‫ليس‬ ‫فضلاتي‬ ‫مجزذ‬ ‫الباقي‬ ‫وأن‬ ‫منه إلا ‪ 2‬ه!ه فقط‬ ‫لا يغتك‬ ‫الاذان‬ ‫في‬

‫ان غالبية ه!ه‬ ‫الواضح‬ ‫من‬ ‫الأخعرة مار‬ ‫سنوات‬ ‫العثر‬ ‫في‬ ‫كا‪+‬ول()؟ لكق‬ ‫("لأه‬
‫العديذ من‬ ‫حيوئه(‪ )07‬مفا يغني ائة ما زال هناك‬ ‫وظائفت‬ ‫فغالة وذاث‬ ‫(الففلا!)‬

‫أو ئغة‬ ‫واحد؟‬ ‫شفرة‬ ‫من‬ ‫يغنى أثه هناك اكز‬ ‫تختافي إلى تفسير‪ ،‬كما‬ ‫ايي‬ ‫ا!ومات‬

‫تابع القواعد اليتروجيية‪.‬‬ ‫على‬ ‫تفتم!ز فقط‬ ‫لا‬ ‫الوراثي (!لأه)‬ ‫للثريط‬ ‫واحدة‬

‫وان‬ ‫الوراثن‬ ‫للثريط‬ ‫جينية ‪-‬‬ ‫لغة ‪-‬شفرة‬ ‫أخمير من‬ ‫وجود‬ ‫الواقع فمان حممة‬ ‫في‬

‫الألباب ‪ )71(،‬فبالاضافة إلى الشفرة‬ ‫افز يخطص‬ ‫هي‬ ‫وتتضافز‬ ‫اللغات تتداخك‬ ‫ه!ه‬

‫(تريفانوف‬ ‫ويثفرات‬ ‫‪ 2!+5‬آ)‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫اهأ‬ ‫‪+‬هأ‬ ‫(ابسخ‬ ‫شفراث‬ ‫هناك‬ ‫الأساسئيما‬ ‫ارراثية‬

‫وعلى‬ ‫وغيرها‪،‬‬ ‫ال(!لا")‬ ‫ومعالجة‬ ‫طن‬ ‫ويثفرات‬ ‫القص‬ ‫ودثفرات‬ ‫‪)32‬‬ ‫أ‬ ‫‪3!707‬‬

‫مثل شفرات‬ ‫نفتة‬ ‫الجنوم‬ ‫معالجة‬ ‫مهمتها‬ ‫اخرى‬ ‫ففرات‬ ‫آخير تمافا تغقك‬ ‫مستؤى‬

‫دلا‬ ‫اع‬ ‫ع‬ ‫‪50‬‬ ‫‪-‬ء‪+‬ه‬ ‫النيوكليوسوم‬ ‫(تموضع‬ ‫وثفرات‬ ‫‪)15‬‬ ‫ه؟عه‬ ‫ءم‬ ‫(الأيزؤكور‬

‫ا!عأ!ها ‪)0007‬‬ ‫‪3-5‬‬ ‫التوبولوجة‬ ‫الأبعاد‬ ‫لأللالية‬ ‫وففرات‬ ‫‪)!30‬‬ ‫أ؟أ‬ ‫‪70‬‬ ‫أ‬ ‫!‪7‬‬

‫العديذ من الشفرات الطمتيما‬ ‫كذلك‬ ‫وهاك‬ ‫والثفرات (اللاجينية عأ؟ء‪+‬ء!أهع)‪.‬‬

‫المزيذ من‬ ‫هناك‬ ‫الوراثي ‪ )72(،‬وما زال‬ ‫الشريط‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫أخرى‬ ‫لأداء وظانص‬

‫يوم‪.‬‬ ‫بغد‬ ‫يوفا‬ ‫اكتشافها‬ ‫التي يتم‬ ‫الشفرات‬

‫ثأيهز‬ ‫البث!ري؟‬ ‫الجيوم‬ ‫فى‬ ‫الجبت‬ ‫عدذ‬ ‫السؤال ‪ :‬كغ‬ ‫هذا‬ ‫نشآذ‬ ‫دعونا‬

‫مجزذ‬ ‫هو‬ ‫جين‬ ‫الحقيقه ما نشفه‬ ‫فى‬ ‫ألط ؟ لكن‬ ‫‪02‬‬ ‫ائها حوالي‬ ‫المراجغ القيدثة‬

‫من‬ ‫كيزا‬ ‫عدذا‬ ‫يخوي‬ ‫جنن‬ ‫لأن كك‬ ‫اه‪+‬أ ‪ 5‬مء‪)57‬‬ ‫أ‬ ‫مباتني فيه (‪+‬هأ؟!عا‬ ‫بخي!‬

‫‪ ،‬ف!ذا‬ ‫والبروتينات‬ ‫ا!(!لأ")‬ ‫اخماض‬ ‫العديذ من‬ ‫الفظ تة التي تشفز‬ ‫الوظيفئة‬ ‫الظمر‬

‫(‪،‬ثأ‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫ول ‪3!+‬؟!‪+‬‬ ‫اء‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع ‪00.‬‬ ‫‪.‬؟أ‬

‫‪،،‬ثأ‬ ‫ول ء!‪5 2‬ءث!‬ ‫ه‬ ‫!؟‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪79.‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫‪31‬ءه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مما!ول‬
‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪ 3‬ء‪ 8‬م ‪01‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬ء‬ ‫"‬ ‫‪! 74‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪30‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬ع‬

‫هآ‪5!+‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪)3،02(.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫لاول‬ ‫أ‪،‬ا‬ ‫ءاه‬ ‫‪57‬‬ ‫ع‬ ‫"!ام‬ ‫أه‬ ‫"‪+‬‬ ‫اء‪+‬ء‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪5‬ء‪40‬‬ ‫‪ 515‬م !‬ ‫لا‬ ‫‪74‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬

‫‪4‬ء"‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪43‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫!"هم‬ ‫لمه ‪.+‬ا؟ه‬ ‫ء‪+‬ء!‬ ‫م‬ ‫ا!أع‬ ‫ول‬ ‫؟ا!‪،‬لا‬ ‫‪+.،.‬ه‬ ‫أ!‬ ‫‪+‬ا ا!ع أ!‪515‬‬ ‫!!‬ ‫أ‪+!،‬م‬ ‫‪70:‬‬

‫لم‬ ‫‪(.‬ه‬ ‫‪467-943.‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪+!)3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫للا‬ ‫ح‬ ‫‪115‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 0.‬‬ ‫ح‬ ‫)أ‬ ‫‪.‬‬

‫‪-98‬‬ ‫‪-‬‬
‫يفغ عذذ الجينات‬ ‫فزثما‬ ‫غئميبر من ه!ه العناعر‪،‬‬ ‫كك‬ ‫اغذنا ثعريفت الجنن لمل‬

‫المليون أؤ امحر‪.‬‬ ‫الحقيقئ‬

‫الحيوية داخل‬ ‫فمان إدراكنا لحقيقيما المعلومات‬ ‫المعإت‬ ‫ه!ه‬ ‫كك‬ ‫ضؤء‬ ‫في‬

‫ياث‬ ‫‪7‬‬ ‫المقابل دعجز‬ ‫ملاحقته ‪ .‬وفي‬ ‫البثئر عن‬ ‫يغجز‬ ‫جنوني‬ ‫بثكل!‬ ‫الخلية يئغ‬

‫العمق‬ ‫بهذا القذلي ابلني من‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫وجود‬ ‫دفسير‬ ‫نظرية التطور عن‬

‫عن‬ ‫إطلاقا بأئة صادز‬ ‫تفق‬ ‫لا يمكن‬ ‫والتداخل الذي‬ ‫والتعقيد والث بك‬

‫‪-‬‬ ‫‪)73(.‬‬ ‫الطبيعي‬ ‫والانتخاب‬ ‫العثوائه‬ ‫الطفرات‬

‫فغلأ إلى‬ ‫العالم قد تؤذي‬ ‫ف!‬ ‫الثابتة‬ ‫القوانين‬ ‫ان‬ ‫حقيقة‬ ‫عن‬ ‫ائة ففلأ‬ ‫والخلامة‬

‫لا ئفسر‬ ‫ه!ه القواين وحئص‬ ‫انتظم ‪+‬ألم!اولءع!)؟ لكن‬ ‫(نظم ‪2‬ء‪ 4‬مه‬ ‫وجود‬

‫الفميهني‬ ‫الورالي ‪ .‬فمن‬ ‫الريط‬ ‫معلوملالية مثل‬ ‫يثفرات‬ ‫تخوي‬ ‫أنظمبما معقد؟‬ ‫وجوذ‬

‫مينة؟‬ ‫على تواية هدسية‬ ‫بخاء‬ ‫الحرودث بجوار بعضها البعض‬ ‫فعلأ أن تصطص‬

‫لاا!ه (‪)73‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪"705.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫"‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫دا!!‬ ‫!!‪+‬‬ ‫عللا ‪،‬آ!‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لاءا‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫"ءلم !‬ ‫ع‬ ‫‪،‬م‬ ‫‪! 74 ( 30‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬

‫‪5!+2401‬‬ ‫‪)02‬‬ ‫د‬ ‫"(‪3‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫!ع‬ ‫ول‬ ‫دام‬ ‫!‪+‬أ‪+‬ألم‬ ‫ا‪،‬ل!‬ ‫دا‬ ‫ا!‪2‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪ 4‬حءا‬ ‫أ‬ ‫‪70‬‬ ‫‪20‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ءد!‬ ‫!أ!‬ ‫ا‬ ‫أ!ه‬ ‫ا!ع‬

‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫؟!‪2+‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫بر‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ!‪15‬‬ ‫!ع‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪+،‬‬ ‫أأ‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪263‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫‪34،8‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لم‬
‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫لأء‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪ 3‬ء*ءم‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪3‬‬

‫‪ 504+‬عءاء‪،،5‬‬ ‫‪14053‬ءلم"‪2‬‬ ‫‪547‬‬ ‫ع‬ ‫لأاء‪3‬‬ ‫‪+54‬هع‬ ‫أ!م‬ ‫‪75‬‬ ‫عملا‪!"،‬ع‬ ‫‪51‬‬ ‫ا!؟عبمع‪+‬ء!‬
‫‪ 1، 501‬لا‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪9515‬‬ ‫أ‬ ‫!ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬م‬ ‫‪!504‬‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0 0.‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫يه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪792.‬‬

‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫لأءأ‬ ‫‪011‬‬ ‫!‬ ‫( ‪?02‬م‬ ‫‪53+‬‬ ‫‪".‬‬ ‫!!‬ ‫لا‬ ‫!‪،8‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬مع‬ ‫( ‪! +4‬‬ ‫‪370‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪5! +15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪)4302‬‬

‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ !‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫أ‪/‬‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫)!ا‬ ‫أ‬ ‫‪70 04‬‬ ‫‪5،‬ء‪3‬‬ ‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪،.‬‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫أ؟!‪،‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫ا‪+،.‬‬ ‫اا‬ ‫لأ‬ ‫‪5.5‬ء ‪5543‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬

‫!‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫ها‬ ‫؟"‬ ‫!ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪15 3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫أ)‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪، !-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫م ‪+ "،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬م‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫لأع‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫*ءلم‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ث!‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪24‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫(‪3‬‬

‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ!م‬ ‫أ)‪5‬‬ ‫ع‬ ‫"!‬ ‫أ‬ ‫‪5،،5‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫‪14‬‬ ‫ول‬ ‫لا‬ ‫‪4! 0.1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫!ا‬ ‫‪504‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪13‬‬ ‫م‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬

‫لا‬ ‫دا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟م‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫أ؟!ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫؟"ه‬ ‫ح‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫هم‬ ‫‪3+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-337.‬‬

‫ء‪،3‬لاع‬ ‫‪.‬لالا‬ ‫‪+‬ه ‪13‬ءلأ‬ ‫‪!*4‬‬ ‫‪(30‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬ع‬ ‫‪5،+2401‬‬ ‫ده ‪)2‬‬ ‫(‪3‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ه‬ ‫ه‬ ‫أا!‪،‬دا‬ ‫ا‪+،‬ه‬ ‫لا(‪!75‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪+‬ه‬

‫ءه كل!‬ ‫أم‬ ‫‪+45‬ء‪+‬‬ ‫ا!يءه‬ ‫!‬ ‫ا!ول‬ ‫‪،550‬‬ ‫‪10‬‬ ‫؟؟ء‪7‬ء‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫هأول‬ ‫‪+‬ه ؟‪2،!،‬‬ ‫محه‬ ‫‪5‬‬ ‫!)أه‬

‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫ءا‬ ‫أع‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫أ!ها‬ ‫ا‪،‬ع‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬ ‫)‪53+ ،‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪" 0.‬‬ ‫هـ‪33‬‬ ‫هـ‪-36‬‬ ‫‪.‬‬

‫حللا‬ ‫‪5‬‬ ‫لأءا‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ع"عم‬ ‫‪02‬‬ ‫‪!+2‬مم‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪".‬؟أ‪5،‬‬ ‫‪!74‬‬ ‫ا‬ ‫‪"7‬ه‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‪5!3‬‬ ‫م هم‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪)4302‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪15‬‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،550‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫)‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫عا‬ ‫‪! 4‬م‬ ‫؟‬ ‫"ول‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫!م‬ ‫ا‬ ‫ك!‬ ‫?؟ء!‬

‫ء؟ا"‬ ‫‪+‬‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫" ‪51‬‬ ‫!لأ‬ ‫؟‪7‬‬ ‫لام‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪8010‬‬ ‫أ‬ ‫!ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪+‬م‬ ‫‪!،‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪936-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬
‫فيها البتئ بثاعر‬ ‫رواية رومانسئة اخذ‬ ‫لنا‬ ‫ان تضغ‬ ‫لن يمكها‬ ‫الحروف‬ ‫هذه‬ ‫لكن‬

‫الطريقه برناسخا للكمييوتر‬ ‫بخفسر‬ ‫ان تضغ‬ ‫ولا يفكن‬ ‫كيت‪،‬‬ ‫كيت‬ ‫القزا؟ وفغل‬

‫تق!م‬ ‫مضده‬ ‫ثفراب‬ ‫ئميهن أن تخلق ك‬ ‫لا‬ ‫شفنن الفغاء وتوجيهها‪،‬كذلك‬ ‫يسص‬

‫والتعقيد‪.‬‬ ‫والعفتي‬ ‫الخلئة بهذه الذقة‬ ‫مهايم ووظئ!‬ ‫تجيير‬

‫الور‪6‬ني‬ ‫الضريط‬ ‫في‬ ‫اهءاعدالا)‬ ‫أ‬ ‫ع ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(النيوكليوتيدات‬ ‫تتابعالت‬ ‫ان‬ ‫فالحقيقة‬

‫بالأوامر والتوجيهات‬ ‫غنئة‬ ‫معلوماتية‬ ‫ففزة‬ ‫ه!‬ ‫إئما‬ ‫صماغ‬ ‫تتابعاب‬ ‫ليست‬

‫غال! فى‬ ‫آلياب‬ ‫خلال‬ ‫تتم ترجمئها من‬ ‫لغاث‪-‬كاملة‬ ‫‪-‬أو‬ ‫لقة‬ ‫والإشارات ‪ ،‬بك ه!‬

‫لا يفيهن‬ ‫المعلومالث‬ ‫الحية ‪ .‬فهذه‬ ‫الخلية‬ ‫وظانف‬ ‫نراه في‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫والإخكام‬ ‫الذفة‬

‫بلى لائذ أن يكونة‬ ‫الصطء‬ ‫القوانين‬ ‫فاعلية‬ ‫أو بمجرد‬ ‫إلى الوجود بالصدفة‬ ‫ان تخربخ‬

‫للأ خالق‪.‬‬

‫الور‪6‬ئه‬ ‫وبين الفرة‬ ‫الفخراء‬ ‫وليمالي‬ ‫التخير‬ ‫موجات‬ ‫انتظيم‬ ‫الفزق بين‬ ‫ومذا هو‬

‫‪ ،‬أقا‬ ‫العاقلة‬ ‫غيو‬ ‫القوانيني الطبيعئه‬ ‫فاعلثة‬ ‫الأولى ناتبئ عن‬ ‫في‬ ‫آه)‬ ‫‪4‬‬ ‫مح‬ ‫ة(النظم‬

‫لا تختوي‬ ‫لهذا‬ ‫تخويها‪.‬‬ ‫التي‬ ‫المفلومات‬ ‫لفزارة‬ ‫تيجة‬ ‫الوراثئة ففؤ‬ ‫الشفرة‬ ‫لفقيذ‬

‫ألوراتةو‬ ‫‪-‬الشفراث‬ ‫ايانية‬ ‫الأمثلة‬ ‫بينما تخوي‬ ‫معلومالت‬ ‫الأمثلة الأولى على‬

‫أن يكون‬ ‫لائذ من‬ ‫السبب‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬لأخل‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫و برامبئ الكمبيوتر‪-‬‬ ‫الك!ث‬

‫وقدرته‬ ‫الثه وعلمه‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫جلي‬ ‫وأثها بزهان‬ ‫الحثة‬ ‫للكائنات‬ ‫خالق‬ ‫فاك‬

‫ومحمته‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫غير القابل للاختزال‬ ‫التعقيد‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫مترابطه بثكلي‬ ‫اجزاء‬ ‫ين‬ ‫مكؤن‬ ‫نظاثم واحذ‬ ‫هو‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫غيز‬ ‫ابظئم‬

‫جزء‬ ‫اؤ تلص‬ ‫إذا تقمن‬ ‫تأدية وظيفة معينة بحنث‬ ‫انجلإ‬ ‫تتفاغك فيما بينها من‬ ‫صبم‬

‫تعقيد‬ ‫نظ‪-‬م فو‬ ‫العمل ‪ .‬فأى‬ ‫عن‬ ‫يتوف!‬ ‫ابظم‬ ‫الأجزاء فكل‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫واحذ‬

‫‪-‬‬ ‫‪83 -‬‬


‫بظا‪،‬‬ ‫وقوايه‬ ‫طفيف!‬ ‫يغيرات‬ ‫نتاخا باشرا‬ ‫ان يكون‬ ‫لا يفبهق‬ ‫قالل للاخزال‬ ‫ير‬

‫لا ئغا‬ ‫فقط‬ ‫واحذ‬ ‫يخفمئة جزغ‬ ‫الذي‬ ‫للاخزال‬ ‫الظبل‬ ‫لأن النظاتم يخز‬ ‫سلفا‬ ‫ففذ‬

‫للعمل‪.‬‬ ‫أعلأ‬ ‫مالظ‬

‫نثاة‬ ‫ئقر‬ ‫ايي‬ ‫لداروين‬ ‫نظرية ايطور‬ ‫مقابل‬ ‫المفهويم في‬ ‫هذا‬ ‫فؤة‬ ‫وتففز‬

‫تدريجية‬ ‫مفيرة‬ ‫وقو‪ 3‬تيرات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الخة‬ ‫الكاننات‬ ‫ابالغ في‬ ‫ايعقيد والتركيب‬

‫هذا التعمد‬ ‫إلى ظهور كك‬ ‫نهاية المط ف‬ ‫في‬ ‫زفئ بهيبر مما يؤدي‬ ‫مذى‬ ‫على‬

‫ثالا‬ ‫دكينز)‬ ‫(ريت!ثارد‬ ‫الملحد‬ ‫ابروفيسور‬ ‫الحية ‪ .‬وبفرب‬ ‫ال!ثات‬ ‫في‬ ‫والظم‬

‫دفغة‬ ‫معوذة‬ ‫المرتفع الذي لا ئف!‬ ‫الداروفي بالجبل الاهق‬ ‫لهذا أيشير‬

‫بهذه الطريقة التدريجية‬ ‫الجبل‬ ‫والن صعوذ‬ ‫خطوة‬ ‫خطوة‬ ‫في لائذ أ! نمئعذذ‬ ‫واحدة‬

‫إلى مقولة ‪،‬ترلز‬ ‫وفى هذا المظم يئغي أن ب‬ ‫‪)7"01‬‬ ‫والمنثنق‬ ‫للعفل!‬ ‫هو الأقزفي‬

‫قد‬ ‫ان يكون‬ ‫لا ئرحى‬ ‫معفد‬ ‫افي غفئو‬ ‫إثباث وجوث‬ ‫الئفكن‬ ‫مز‬ ‫داروير‪+ :،‬إذاكان‬

‫انهيازا‬ ‫نظريي‬ ‫تهار‬ ‫وطفيفة ‪ ،‬فسوف‬ ‫ومتواية‬ ‫عديدة‬ ‫تحولات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تكون‬

‫يقوئم على‬ ‫بناخ ابكل ئة كئة‬ ‫تمائا لأن‬ ‫ومنطقي‬ ‫لجتم‬ ‫الكلائم‬ ‫وهذا‬ ‫كاملأ!‪175(.‬‬

‫بالتدريج‬ ‫يتكون‬ ‫ان‬ ‫لا يمكن‬ ‫معفد‬ ‫نظا‪،‬‬ ‫وجوذ‬ ‫فإذا ثت‬ ‫والعثواية‪،‬‬ ‫التدرح‬

‫تقدم نفها‬ ‫أئها‬ ‫"باكلي سقوطها خموضا‬ ‫عن ايفير‬ ‫ابظرئيما‬ ‫هذا عخز‬ ‫فيني‬

‫الأرفر‪.‬‬ ‫على سطح‬ ‫البة‬ ‫تقدم تفيزا لكل ايث!ل‬ ‫)ئها‬ ‫على‬

‫اء!"عأول)‬ ‫(مايكل بيهي ح"ء!‬ ‫ام قام ابروفيصور الأمريكي‬ ‫في عام ‪699‬‬

‫فيه‬ ‫الذي وضغ‬ ‫ك!ع!ا! ‪+15‬أدي ‪)5،‬‬ ‫داروين الأصود *ه!‬ ‫(عدوق‬ ‫بتأيف !به‬

‫والتي تفثيربئ‬ ‫‪4‬ء‪)122‬‬ ‫ءا"أعدا‬ ‫(كل!أ*ءا"‪+‬ه!ا‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫يخم‬ ‫الحقد‬ ‫أطروخة‬

‫("‪)7‬‬ ‫للا!ه‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪405‬‬ ‫ءه‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪88‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪442‬‬

‫(؟‪)7‬‬ ‫!ه‬ ‫أل!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)8872‬‬ ‫لم‪،،0‬‬ ‫أ"‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‪،‬ح‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪ 4‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫")‬ ‫إ! ‪89‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي!‬ ‫للاء‬ ‫!‪7‬‬ ‫ا‬ ‫مما‬

‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫آ ء‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫م‪* 5‬‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫"ء‬ ‫‪75‬‬ ‫كالم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫"‬
‫ائة لا‬ ‫الاخزال جيث‬ ‫لا يقل‬ ‫العديذ من الأمثلة لأنظمة حيوية معقد؟ لكل‬

‫مثالا ثقريبئا لهذا‬ ‫وضرقي‬ ‫فقط‪،‬‬ ‫واحذ‬ ‫جزغ‬ ‫مة‬ ‫إذا فقذ‬ ‫القيام بأفي وظيفه‬ ‫ككة‬

‫وقطعة من الجبن ) وأن‬ ‫ورافعة‬ ‫وزنبرك‬ ‫ايي تيهون من الوع خبي‬ ‫الفئران‬ ‫!يدة‬

‫بوظيم!‪.‬‬ ‫قيامها‬ ‫إلى عدم‬ ‫المص!يدة سيؤدي‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫غيالت أفي جزء‬

‫ال!ئات‬ ‫في‬ ‫للاختزاك‬ ‫الظبل‬ ‫لهذا النظام غير‬ ‫الأثلة‬ ‫العديذ من‬ ‫ئئم ضزبئ‬

‫بما يتضمئة‬ ‫المفهوئم‬ ‫التجلط ‪ .‬فهذا‬ ‫عوامل‬ ‫البكتيري وسلسلة‬ ‫السوط‬ ‫مثل‬ ‫الحيوية‬

‫ايفير‬ ‫ئطلان‬ ‫الحيوية فيها يذلى على‬ ‫الحية والأنظمة‬ ‫ال!ئنات‬ ‫امثلة في‬ ‫من‬

‫بالعلم‬ ‫المتصف‬ ‫المصور‬ ‫ابىرئ‬ ‫الافتقار إلى الظلق‬ ‫ويفيذ فرورة‬ ‫الداروبي الطدي‬

‫‪.‬‬ ‫والقدرة‬ ‫والحكمة‬

‫الالهيلا‪:‬‬ ‫العنايلا‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫أئصاف‬ ‫في‬ ‫لكئة ينخث‬ ‫المئفات‪،‬‬ ‫أؤ إفكان‬ ‫دليل! ايخميميى‬ ‫من‬ ‫قريث‬ ‫وهو‬

‫تارك‬ ‫الرب‬ ‫عاية‬ ‫على‬ ‫معالفها مما يدل‬ ‫فى‬ ‫لثنوتها‬ ‫بما يئفغها ويمئيخ‬ ‫ال!ئات‬

‫‪ .‬والأمثة‬ ‫وجوده‬ ‫على‬ ‫الخلق ‪ ،‬وبالأولى يدل‬ ‫في‬ ‫وحكقه‬ ‫وعلمه‬ ‫بمخلوقاته‬ ‫ودعالى‬

‫إبرازها وبيانها‪،‬‬ ‫في‬ ‫مز العصور‬ ‫على‬ ‫العلماغ‬ ‫هلىا الدليل محيرة بثيرة‪ ،‬وقد ثمن‬ ‫على‬

‫بحيث‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫الشمسية‬ ‫المجموعة‬ ‫ف!‬ ‫الأرض‬ ‫ومؤصع‬ ‫بالكؤدط‬ ‫فمنها ما يتعلق‬

‫الأرفي‬ ‫عسيرة ‪ ،‬ودوران‬ ‫حياتنا‬ ‫يجعل‬ ‫بثكل‬ ‫جذا‬ ‫ولا بيدة‬ ‫قريبة جذا‬ ‫‪ ،‬ثكون‬

‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫دوران الأرض‬ ‫إلى تابع الليل والنهار وكدلك‬ ‫مما يؤذي‬ ‫نفسها‬ ‫حؤذ‬

‫وغيرها من أيات علم‬ ‫للأوض‬ ‫فائدة الفلاف الجوي‬ ‫الطم‪ ،‬وكذلك‬ ‫فصول‬ ‫ودتالع‬

‫لبيان مواطن‬ ‫بالساعات‬ ‫وثائقية‬ ‫وحلقات‬ ‫!ملة‬ ‫إلى كتب‬ ‫التي تحتاج‬ ‫ا!ونمات‬

‫بمخدوقاته‪.‬‬ ‫الله‬ ‫عاية‬ ‫على‬ ‫د‪،‬لت!‬

‫‪-85-‬‬
‫مثل‬ ‫الخية‬ ‫وحيدة‬ ‫ال!ئنات‬ ‫الحية من‬ ‫ال!ئنات‬ ‫ما يتعلق بخلق‬ ‫ومنهاكذلك‬

‫الخية في‬ ‫عصات‬ ‫الاحكام والدقة والاتقان في تكوينها ووظانف‬ ‫ومدى‬ ‫البكتيريا‬

‫مع‬ ‫والتفاعل الواعي‬ ‫الحدود‬ ‫الطاقة وبناء البروتينات وحرايته‬ ‫نقل! الغذاء واتاح‬

‫قخصصة‬ ‫اجهزة‬ ‫من‬ ‫جسد‪،‬‬ ‫بما في‬ ‫الإنسان‬ ‫خثتي‬ ‫الخارجة ‪ ،‬وحتى‬ ‫المؤثرات‬

‫وكولسرول‬ ‫سكر‬ ‫الذ‪ ،‬من‬ ‫المواد الكي! ئية في‬ ‫الغذاء وضبط‬ ‫وتمثل‬ ‫لهضم‬

‫الأخطار الجلية‬ ‫ضد‬ ‫الجسم‬ ‫وبوتايعوم وكالسيوم ويخرها‪ ،‬وللدفاع عن‬ ‫وصوديوم‬

‫وغيرها‪.‬‬ ‫الحيوية واتثير‬ ‫المواد‬ ‫والدقيقة وانتاج‬

‫وتعالى ‪ ،‬وفيه‬ ‫شحانه‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ ‫في‬ ‫للتفكر‬ ‫الواسة‬ ‫الأبواب‬ ‫من‬ ‫الدفي‬ ‫وهذا‬

‫دواعي الفطرة في النفس الانانية من جهة‪ ،‬وتمل‬ ‫تستجلب‬ ‫آيات باهراث ياث‬

‫العلم والحكمة‬ ‫صفات‬ ‫وتعالى وعلى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫منطقية على‬ ‫عقية‬ ‫دلالات‬

‫‪.‬‬ ‫اخرى‬ ‫جهة‬ ‫والخبرة والقدرة اللازمة له من‬

‫الدتيق‪:‬‬ ‫الضبط‬ ‫دليل‬ ‫‪-‬‬

‫الدقيق في مقادير‬ ‫بالضبط‬ ‫الاشدلاذ‬ ‫برهان العناية الالهة ‪ ،‬ومو‬ ‫عن‬ ‫فرغ‬ ‫وهو‬

‫البرويخسور‬ ‫وقدرته ‪ .‬يقول‬ ‫الله وحكمته‬ ‫علم‬ ‫على‬ ‫للاستدلال‬ ‫الكؤن‬ ‫وقوانين‬

‫في‬ ‫لفؤ‬ ‫إيواء البة‬ ‫له القدرة على‬ ‫كؤني‬ ‫وجوذ‬ ‫‪+‬يبدو أن‬ ‫(ريت!ثارد مورير)‪:‬‬

‫ائة‬ ‫من‬ ‫يمنع‬ ‫سبب‬ ‫من‬ ‫فإئة ليى‬ ‫وفيما يفترضن‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫الاحتمال‬ ‫الحقيقه أمز قيك‬

‫عليه‪.‬‬ ‫هئا عما هي‬ ‫اختلافا‬ ‫مختلفة‬ ‫الطيعة ان تكون‬ ‫الفيزياء وثوابت‬ ‫لقوانين‬ ‫ئميهن‬

‫القوى‬ ‫اؤ ان‬ ‫عيه‬ ‫هى‬ ‫مما‬ ‫قيلأ‬ ‫اقوى‬ ‫تكوق‬ ‫ان‬ ‫الجاذبية يفكن‬ ‫فإن‬ ‫وباليثل!‬

‫الظاهر ائة‬ ‫قليلا‪ .‬ومن‬ ‫اضع!‬ ‫أن تكون‬ ‫يخما يفترض‬ ‫يئيهن‬ ‫النووية القوية والضعيفة‬

‫أن تكون يثحنة الإلكترون أكبز قيلأ مما‬ ‫ايعاسئ يفنغ يخما ثبى‬ ‫من شب‬ ‫يى‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫أئ‬ ‫وقغ‬ ‫تئم‬ ‫أئة لو‬ ‫على‬ ‫قليلا‪.‬‬ ‫اقك‬ ‫كتلة ابروتون‬ ‫عليه اؤ ان تكون‬ ‫هي‬

‫‪- 86 -‬‬
‫لا حياة فيه‪ .‬ويخما‬ ‫كؤن‬ ‫ذلك‬ ‫يكون من المؤكد أئة سيتبئ عن‬ ‫في!د‬ ‫لاا!رات‬

‫نتيجة سللبما‬ ‫ستكون‬ ‫نجان الحياة‬ ‫ها‬ ‫يفقك‬ ‫مبدأ غامفن‬ ‫هاك‬ ‫يكن‬ ‫لنم‬ ‫قئة ما‬ ‫ولو‬

‫اس!نانية‪.‬‬ ‫من ئمتاذفاب‬

‫الكربون والأكجين‪-‬‬ ‫عيها الحياة ‪-‬ثل‬ ‫ايي تتأسى‬ ‫وجود الضصر‬ ‫ونفس‬

‫موقعة ‪ .‬فهذه‬ ‫غئز‬ ‫حظ‬ ‫إلا بأئة فرتة‬ ‫وصئفة‬ ‫ما لا يفيهن‬ ‫يعتمذ على‬ ‫هو فيما يدو‬

‫ذرات‬ ‫تؤى‬ ‫يعتد بها لو لم تكن‬ ‫تخليفها بك!ت‬ ‫قط‬ ‫يفكن‬ ‫لم يكن‬ ‫افامز‬

‫امز كلت‬ ‫الطاقة وهو‬ ‫من‬ ‫ال!سبة‬ ‫المشويات‬ ‫بالضبط‬ ‫تخوي‬ ‫والبريليوم‬ ‫الكربون‬

‫وست‬ ‫بروتونات‬ ‫سث‬ ‫من‬ ‫التي تتكون‬ ‫‪ .‬ونواة الكربون‬ ‫أئة يتم مصادفة‬ ‫الظهر‬

‫بروتونان‬ ‫منها‬ ‫لكل‬ ‫للهليوم ‪-‬التي‬ ‫نويات‬ ‫ثلاث‬ ‫تركيئها من‬ ‫يمكن‬ ‫نيوكرونات‬

‫يوجذ‬ ‫لو لم ي!ث‬ ‫جذا‬ ‫ك!زا‬ ‫لتحدث‬ ‫العمية ما كانت‬ ‫ان هذ‪،‬‬ ‫على‬ ‫ويوترونان‪.-‬‬

‫وله بالفبط‬ ‫وأربعة يوترونات‪-‬‬ ‫اربعة بروتونات‬ ‫‪-‬له‬ ‫البرييوم‬ ‫من‬ ‫غير مشقر‬ ‫ئكك‬

‫‪.‬‬ ‫الخواص‬ ‫من‬ ‫ما هو مناسث‬

‫قذلي‬ ‫افي‬ ‫تحوز‬ ‫أن‬ ‫لا يمكن‬ ‫الذرة‬ ‫نواة‬ ‫او‬ ‫الذرة‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الكم‬ ‫ميكاني!‬ ‫وحسب‬

‫مختلفة‪.‬‬ ‫عديدد‬ ‫طقة‬ ‫لهما متويات‬ ‫كلاهما‬ ‫وابوى‬ ‫الطقة ‪ .‬قالذرات‬ ‫اعتباطن من‬

‫‪ ،‬وائما لا ئذ وان‬ ‫اعتباطي‬ ‫قدر‬ ‫او تبثها بأي‬ ‫الطقة‬ ‫ان تمتمن‬ ‫يفيهئط‬ ‫‪،‬‬ ‫وهي‬

‫به‬ ‫الطقة المسموح‬ ‫بها من أحد مستويات‬ ‫لوثبات محئة تذهب‬ ‫في ذلك‬ ‫!خفع‬

‫وجه‬ ‫ابووية‪ .‬رعلى‬ ‫التظعلات‬ ‫دوزا مهالا في‬ ‫تلعب‬ ‫الطاقة‬ ‫إلى الآخر‪ .‬ومستويات‬

‫الأمور اكدرة‬ ‫من‬ ‫اتحاذ نواتن مئيوم مفا ليكونا نواة بريليوم سيكون‬ ‫فإن‬ ‫ايحديد‬

‫هدا‬ ‫بالضبط ‪ .‬والواقع ان وجود‬ ‫الطاقة المناسب‬ ‫لبريليوم ستوى‬ ‫ما لم يكن‬ ‫ا‬ ‫جا‬

‫تحوزانها‬ ‫ما !نتا‬ ‫يخما يهما‬ ‫أ!)‬ ‫(الفة ‪+‬أ‪3+‬‬ ‫الهليوم‬ ‫نواتي‬ ‫على‬ ‫يضفي‬ ‫االمتوى‬

‫يخر ذلك‪.‬‬

‫‪- 87 -‬‬
‫يخاجه‬ ‫لط‬ ‫بالفبط‬ ‫الطاقة الظسمت‬ ‫ونواة الكربون يبدو أن لها أيفا متوى‬

‫فيظل‬ ‫المستوى‬ ‫هلا‬ ‫وابريليوم‪ .‬واذا لم يوجذ‬ ‫الهليوم‬ ‫من‬ ‫الكربون‬ ‫تكوين‬ ‫دعم‬

‫كمية‬ ‫يعتد بها‪ .‬ولو كانت‬ ‫بك!ت‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫تكوين الكربون امزا مم!؟‬

‫المميهنن ايفئا وجود‬ ‫من‬ ‫لن يكون‬ ‫موجوذ‬ ‫هو‬ ‫كثيزا عما‬ ‫تقل‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫الكربون‬

‫وثمانية‬ ‫ثمانية بروتونات‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫ال!ي‬ ‫‪ .‬فالأكسجين‬ ‫الأكسجين‬ ‫كبير من‬ ‫قدر‬

‫معا‪.‬‬ ‫والهليوم‬ ‫الكربون‬ ‫نوى‬ ‫بأن تتمدد‬ ‫يتم تريهبه‬ ‫ئيوترونات‬

‫هذا ابغ‬ ‫التي من‬ ‫بأن الحجبئ‬ ‫المتشككين‬ ‫أحذ‬ ‫قد يعترفن‬ ‫ابقطة‬ ‫هذه‬ ‫وعند‬

‫مذى‬ ‫ثبرهن على‬ ‫فح!ئب‬ ‫ولكنط‬ ‫البة؟‬ ‫احتمالات‬ ‫عن‬ ‫لا تخبزنا بافي شيء‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫نفترض‬ ‫كيف‬ ‫الثوفيئ لل!ئن البث!ري‪ .‬وقد يتساءل هذا القشكك‪:‬‬ ‫تعص!بنا‬

‫المؤكد أئة يئيهن‬ ‫من‬ ‫والأكجين؟‬ ‫الكربون‬ ‫من‬ ‫ان ئضنغ‬ ‫الحية يجسث‬ ‫ال!ئنات‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫انواع اخرى‬ ‫وجود‬ ‫تصؤر‬

‫ائة‬ ‫واثقين من‬ ‫ان نكون‬ ‫لا يمكن‬ ‫فنحن‬ ‫له وجافه‪.‬‬ ‫رائا‬ ‫تطرخ‬ ‫المط خة‬ ‫وهذه‬

‫يجمث بالضرورة ان دكون‬ ‫فإئها‬ ‫أخر من الكؤن‬ ‫لو كان هناك وجود لحياة في م!ن‬

‫سطح‬ ‫نوبم ما على‬ ‫من‬ ‫جاة‬ ‫ان دوجذ‬ ‫يفيهن‬ ‫فمائة‬ ‫ما نعردث‬ ‫كك‬ ‫ورغم‬ ‫ك‪.‬‬ ‫مشابهة‬

‫إلا‬ ‫ليى‬ ‫والأكسجن‬ ‫الكربون‬ ‫ثخليق‬ ‫أن ثحليك‬ ‫العملاقة ‪ .‬على‬ ‫الحمراء‬ ‫ائجويم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الحياة ‪ .‬نجعد‬ ‫قلة احتمال‬ ‫للبرفة على‬ ‫ددعو‬ ‫ايي‬ ‫المحاجة‬ ‫الأولى في‬ ‫الخطوة‬

‫من‬ ‫سيكون‬ ‫الاحمال‬ ‫امز قيك‬ ‫الكربون هي‬ ‫على‬ ‫ايي تاسن‬ ‫ان البة‬ ‫يئمخ‬

‫حياه‬ ‫وجود‬ ‫قفه احتمال‬ ‫فيما يبدو على‬ ‫التي قيهن‬ ‫الحجج‬ ‫ثطوير‬ ‫مواصلة‬ ‫السهل‬

‫افي نو‪.3‬‬ ‫من‬

‫أفي نو‪ 3‬كانت‪-‬‬ ‫‪-‬من‬ ‫ان البة‬ ‫فإن من المعقوك ان نفترص‬ ‫وفي!ا ئخقك‬

‫ولا حرارة واغلمث‬ ‫ضؤء‬ ‫تعتمذ على وجود ابجوم‪ .‬فبدون النجوم لن يكون هاك‬

‫‪- 88 -‬‬
‫لآخر على نخي لة اهمةة‬ ‫لق يكون هناك سريان للطاقة من م!ن‬ ‫أئة‬ ‫الاضال‬

‫وعناصز‬ ‫ثعتمذ على وجود ب!ب‬ ‫يكون من المؤكد ان البة‬ ‫ي!ذ‬ ‫فمائة‬ ‫ولالاضافة‬

‫ثا‬ ‫يحوي‬ ‫لا‬ ‫حئة في كؤني‬ ‫ولق يكون من السهل دصؤز كائات‬ ‫غير الهيلروجين‪.‬‬

‫كيزا ان تئجذ ابروتونات‬ ‫فيه‬ ‫مما يحدث‬ ‫اؤ في كؤني يس‬ ‫غاز الهيدروجين‬ ‫موى‬

‫ايي يئيهن‬ ‫ا!وان‬ ‫فإن معظغ‬ ‫كك‬ ‫المادة ‪ .‬ومع‬ ‫لتكؤن‬ ‫والايكتروناث‬ ‫وابيوثرونات‬

‫لبيوترونات‬ ‫ايي‬ ‫الكك‬ ‫ف!ن‬ ‫‪ .‬وبالفل‬ ‫فيها نجوثم ولا ذرات‬ ‫لا يوجذ‬ ‫كصؤزها‬

‫‪،‬ئقك‬ ‫ابيوكرون‬ ‫الأخرى ‪ ،‬حيث‬ ‫من‬ ‫إحداها‬ ‫قريبة جذا‬ ‫كؤينا هي‬ ‫والبروثونات في‬

‫هؤتا فحب‬ ‫اضغز‬ ‫!ن‬ ‫بالكتلة‬ ‫الاختلالت‬ ‫الطئة‪ .‬ولو ان هذا‬ ‫أر ‪ .‬في‬ ‫بحوالي‬

‫من‬ ‫البكرة‬ ‫المراحل‬ ‫أناء‬ ‫بروثونات‬ ‫النيوترونات إلى‬ ‫تضمحك‬ ‫ان‬ ‫لما ائكن‬

‫بالكية‪،‬‬ ‫من نو‪ 3‬مختلف‬ ‫كؤن‬ ‫لدينا‬ ‫لذلك كان سيىجد‬ ‫الانفجار البهير‪ .‬كتيج!‬

‫مختلفة ‪ .‬ولو كانث‬ ‫جذ‬ ‫فيه الأعداذ النسبية للنيوترونات وابروتونات‬ ‫تكون‬ ‫كون‬

‫نيوترونات‬ ‫إلى‬ ‫ابروتونات‬ ‫تفمحل‬ ‫أن‬ ‫لأمكن‬ ‫هوئا‪،‬‬ ‫الأثقك‬ ‫هي‬ ‫ابروثونات‬

‫ابروتونات‬ ‫من‬ ‫قيل‬ ‫الآن عدد‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫سيوجد‬ ‫كان‬ ‫لذلك‬ ‫ولوزلمترونات ‪ .‬كنتجة‬

‫بهيز من‬ ‫ايمئا عدد‬ ‫هناك‬ ‫‪ ،‬ف!ئة لن يكون‬ ‫وفيما يحتمل‬ ‫يوجد‪.‬‬ ‫او ائها ما !نت‬

‫يإياثة‬ ‫منهما‬ ‫كلأ‬ ‫والبوزيترونات شقوئم‬ ‫هي‬ ‫الإلكترونات‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬ذلك‬ ‫الإلكترونات‬

‫الفضاء‬ ‫يقلي‬ ‫الآخر بالظدل عندما يلتقي احدهما بالآخر‪ .‬وفي كؤني كهذا صوف‬

‫قيلة‪.‬‬ ‫فستكون‬ ‫جسيمات‬ ‫من‬ ‫لاليوترونات ائا ما عدا ذلك‬

‫في‬ ‫النتلافي‬ ‫شظهز‬ ‫الأربع‬ ‫افي من القوى‬ ‫في ثذة‬ ‫أهؤن الجرات‬ ‫ولو حدلت‬

‫في‬ ‫بخمة‬ ‫افحعص‬ ‫مملاللة تقريئا‪ .‬وباليثل لو ان القوة النو!بة القو!ة !ن‬ ‫كوارث‬

‫لن ثكون‬ ‫القوية‬ ‫إن القوة‬ ‫حيمث‬ ‫له وجوذ‬ ‫لن يكون‬ ‫الديتربوم‬ ‫فإن‬ ‫الطنة فحسب‬

‫الديترروم‬ ‫مغا‪ .‬و!كوين‬ ‫متماصكة‬ ‫لأن لبقى النيوترونات وابروثونات‬ ‫ال!فية‬ ‫يال!ثدة‬

‫‪- 98 -‬‬
‫إلى‬ ‫الهيدروجين‬ ‫النجوئم‬ ‫بها‬ ‫التي فخؤل‬ ‫الفاعلات‬ ‫واحدة في سلسلة‬ ‫هو خطوة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫ف!ن النجوتم لق ثتمكن‬ ‫غيير الممكني‬ ‫من‬ ‫الديتريوم‬ ‫واذا امثتخ ككوين‬ ‫هييوم‪.‬‬

‫تسطع‪.‬‬

‫قليلة ف!ن الظئبئ‬ ‫عليه بخسبة ئوية‬ ‫مما هي‬ ‫القؤة ابووبه القوئة أشذ‬ ‫ولو كانت‬

‫ففي هذه الحالة سيكون‬ ‫الأقل من وخقة نظونا نحن‪.-‬‬ ‫أسوا ‪-‬على‬ ‫خى‬ ‫ستكون‬

‫) تتكون من بروتونين مربوطين‬ ‫البروتون‬ ‫ئذغى (ئاني‬ ‫ج!ماب‬ ‫تخيق‬ ‫الئفيهنن‬ ‫من‬

‫ال!فية‬ ‫بالشذة‬ ‫لينت‬ ‫القوية‬ ‫القؤة‬ ‫كؤيخنا لأن‬ ‫في‬ ‫لا يوجذ‬ ‫مغا‪ .‬وثنائي ابروتون‬

‫موجبة ‪ .‬ولو‬ ‫ثحنة‬ ‫المثحوين‬ ‫البرودونمن‬ ‫التافر الكهربائي بين‬ ‫على‬ ‫تمائا يغلب‬

‫بمعدل‬ ‫الهيدروجن‬ ‫لق تحرق‬ ‫النجوتم‬ ‫فإن‬ ‫بالفعل ثنائيات ابروتون‬ ‫ووجدت‬ ‫حدث‬

‫فإن تركيزات غاز‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫العكى‬ ‫وعلى‬ ‫كوتا‪.‬‬ ‫تفعل في‬ ‫ثابت كط‬ ‫بطيء‬

‫ممزقة‬ ‫النجوئم‬ ‫ئنفث‬ ‫نووثه كارثيه وسؤدت‬ ‫إلى انفجارات‬ ‫تؤدي‬ ‫سوف‬ ‫الهيدروجين‬

‫ان يدخك‬ ‫يمكن‬ ‫الهدروجين‬ ‫إن‬ ‫فحيث‬ ‫ان تتكون ‪ .‬وبالإضافة‬ ‫ان تتطيع‬ ‫قبل‬

‫الهيليوم ‪.‬‬ ‫كلة تقريئا من‬ ‫سيتكؤن‬ ‫كان‬ ‫نووية فإن الكؤن‬ ‫بالغة في ثفاعلات‬ ‫بسهولة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫المتعيفة‬ ‫ابووية‬ ‫القوى‬ ‫شذة‬ ‫في‬ ‫اختلافي‬ ‫أفؤن‬ ‫فماك‬ ‫!ن‬ ‫ولو‬

‫للبة‪.‬‬ ‫أيفئا كوئا غير مواب‬ ‫ستكون‬ ‫فمان ابتيجة‬ ‫أو الجذبوية‬ ‫الكهوومفناطي!ية‬

‫ففاؤه‬ ‫الآخر سيمتن!‬ ‫‪ .‬والبعض‬ ‫فيها ذرات‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫كهذا‬ ‫الأكوان الممكنة‬ ‫وبعض‬

‫هناك‬ ‫وشكون‬ ‫أو الهليوم ‪ .‬بل‬ ‫الهيدروجين‬ ‫غاز‬ ‫سوى‬ ‫بالنيوترونات اؤ بلا ثيء‬

‫لا يكون‬ ‫سريفا بحيث‬ ‫فيها نجوثم أؤ أن ابجوتم مخترق‬ ‫لا ثت!ثكل‬ ‫اخرى‬ ‫أكوان‬

‫مواتية‬ ‫اكوائا غير‬ ‫نتصور‬ ‫ان‬ ‫ويمكن‬ ‫بل‬ ‫البة‪.‬‬ ‫لأن تنشأ‬ ‫أيه فرع!ة‬ ‫قط‬ ‫هاك‬

‫فقط‬ ‫بعدان‬ ‫للم!ن‬ ‫مناسبة ‪ .‬وبالمثل فلو كان‬ ‫بعدية يخر‬ ‫لأن لها خواص‬ ‫للبة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فلن يكون من الممكن ثلأ‬ ‫يكون في أقل ما يقال مضكلة‪.‬‬ ‫البة‬ ‫فإن خئق‬

‫‪-09-‬‬
‫مذا ال!ر‬ ‫له‬ ‫من احد أطرافه للآخر فققر‬ ‫الحيوان جهازا هضميا يجري‬ ‫جوز‬

‫أن توجذ‬ ‫أربعة أبعاد لن يمكن‬ ‫للم!ن‬ ‫جزئين ‪ .‬ولو كان‬ ‫الحيوان في‬ ‫يثق‬ ‫سوف‬

‫بالفعل‬ ‫اثة لو تكؤتت‬ ‫على‬ ‫البرهة رياصا‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫للكواكب‬ ‫مستقرة‬ ‫مداراث‬

‫"‪)76(.‬‬ ‫الشمس‬ ‫تئذيخغ لولبظ لداخل‬ ‫فإئها سؤدت‬ ‫كهذا‬ ‫ففاء‬ ‫في‬ ‫كواكمث‬

‫ء‪+‬أم‬ ‫‪3‬‬ ‫دا‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪+‬أ‬ ‫‪51‬‬ ‫المعايرة الدقيقا للكؤني ( ح‪+‬‬ ‫أو‬ ‫الدقيق‬ ‫الفط‬ ‫فهذا‬

‫ظهور‬ ‫صلاجة‬ ‫لأخل!‬ ‫المظدير‬ ‫هذه‬ ‫ضبط‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫أ‪+‬لا) يدلى على‬ ‫‪7‬‬ ‫لمع‬ ‫‪95‬‬

‫الإنساني‬ ‫ب(المدا‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫الأمر‪،‬‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫الانسان‬ ‫وخلق‬ ‫المجاة‬

‫الحياة‬ ‫بنشوء‬ ‫يسمح‬ ‫تئم تهيئئة‬ ‫الكؤن‬ ‫به ان‬ ‫والمقصوذ‬ ‫هم "أ‪)!+‬‬ ‫أه‬ ‫ع‬ ‫آ"‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫أع‬ ‫‪951‬‬

‫العاقلة الواعية ‪)77(.‬‬

‫الإلعاد‪:‬‬ ‫المرجعات الخارجيلأ للإيمان عك‬

‫الايمان على‬ ‫ترخخ كفة‬ ‫مرجحات‬ ‫لكها‬ ‫ادئة بالمعنى القداول‬ ‫يست‬ ‫وهي‬

‫ا!ع ‪،"!5‬‬ ‫مع!!للا‬ ‫بايعكال‬ ‫ر(رهان‬ ‫ما يعرف‬ ‫اؤ‬ ‫ثلالة‪ :‬الجطة‬ ‫الالحاد وهي‬

‫المجتمية)‪.‬‬ ‫والسلامة‬ ‫النفية‪،‬‬ ‫والصحة‬

‫‪:‬‬ ‫رهان باسحال‬ ‫‪-‬‬

‫من‬ ‫بالنه‬ ‫الايمان‬ ‫مسألة‬ ‫في‬ ‫الأمان‬ ‫يثاط!‬ ‫(بليز بايمكال) لبلغ‬ ‫اللاأدر!ب‬ ‫ووعغة‬

‫‪:‬‬ ‫احتمالات‬ ‫‪4‬‬ ‫أماقة‬ ‫المرغ‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬وخلاعة‬ ‫عدمه‬

‫محدود‪.‬‬ ‫غيز‬ ‫رئخا‬ ‫رابخا‬ ‫فتكون‬ ‫موجوذا‬ ‫اللة‬ ‫ويكون‬ ‫بالئه‬ ‫تؤمن‬ ‫إئا أن‬ ‫ا)‬

‫‪.‬‬ ‫غير محدودة‬ ‫خسارة‬ ‫خاسزا‬ ‫فتكون‬ ‫موجوذا‬ ‫اللة‬ ‫ويكون‬ ‫بيما‬ ‫‪ )2‬أؤ ان تكفز‬

‫‪.‬‬ ‫محدودة‬ ‫خالعزا خسارة‬ ‫فتكون‬ ‫موجود‬ ‫غيز‬ ‫به ويكون‬ ‫‪ )3‬أو ان تؤمن‬

‫فهمي‪،‬‬ ‫إبز!‬ ‫!طفى‬ ‫يرجمة ر‬ ‫نجقلقا"‪،‬‬ ‫العقلاء إلى المت‬ ‫الحد س‬ ‫عبرر‬ ‫‪-‬‬ ‫العلم‬ ‫‪.‬حافة‬ ‫!تئارد !رس‪،‬‬ ‫(‪6‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-2 17‬‬ ‫ص‬ ‫التحدة‬ ‫العرية‬ ‫الامارات‬ ‫‪-‬‬ ‫في‬ ‫ايو‬ ‫المجمع الضدى ‪-‬‬ ‫شورات‬

‫(‪)+‬‬ ‫!!‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬للاه‬ ‫‪01 37‬‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫اه‬ ‫ء‬ ‫ام‬ ‫!مم‬ ‫‪7‬‬ ‫ك!‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)،889(.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫ع‬ ‫‪!+‬‬ ‫م ‪،3‬‬ ‫ه‬ ‫أه‬ ‫ع‬ ‫‪ 50 +‬ع‬ ‫اه‬ ‫أ!ه‬ ‫ع‬ ‫‪41‬‬

‫‪"2‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫م آ*ه‬‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪25‬‬ ‫أ‬ ‫" ‪+‬‬ ‫ء‪2‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪.‬‬
‫رابخا رنجخا محدودا‪.‬‬ ‫فتكون‬ ‫موجود‬ ‫غنز‬ ‫به ويكون‬ ‫‪ )4‬او ان تكفز‬

‫وافية‬ ‫للسلامه‬ ‫واقرئها‬ ‫حيطة‬ ‫ان أكرها‬ ‫نجذ‬ ‫الاحتمالات‬ ‫وبالمظرنة بين هذه‬

‫انظر عن‬ ‫الربح الأكبر بغض‬ ‫الأول الذي يقدم ك‬ ‫السفعة هو البر‬ ‫وتحميل‬

‫الأسلم الذي ينبفي‬ ‫من عدمه واكرها خسرائا هو اكني‪ ،‬فيكون البر‬ ‫الله‬ ‫وجود‬

‫بالئه‪.‬‬ ‫الكفر‬ ‫هو‬ ‫ينبفي تخئئة‬ ‫الألموأ الذي‬ ‫الإيمان بال!ه بينما الخياز‬ ‫هو‬ ‫اتباعه‬

‫‪:‬‬ ‫المعري‬ ‫اكعر‬ ‫قول‬ ‫هذا الرهان قريبة من‬ ‫وحققة‬

‫إليكط‬ ‫‪:‬‬ ‫الأجساد قلت‬ ‫ئنغث‬ ‫لا‬ ‫كلاهما س‬ ‫والطبي!ب‬ ‫الفتخخ‬ ‫زعتم‬

‫أؤ صتخ قولي فالخشاز عليكط‬ ‫!ععي‬ ‫بخاسبر‬ ‫فلسعث‬ ‫قوئكط‬ ‫إن مخ‬

‫النفسيلأ‪:‬‬ ‫أهميلا الأيمان للصعة‬ ‫‪-‬‬

‫آ‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ع‪"+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪!+‬عأ‬ ‫ا!‪ 3‬ملاه(‬ ‫( ‪51‬‬ ‫الأمريكية‬ ‫ابفسئ‬ ‫الطصث‬ ‫مجلة‬ ‫نضرت‬

‫والمعي‬ ‫الالطد‬ ‫بين‬ ‫علاقه‬ ‫وجوذ‬ ‫تثث‬ ‫دراسة‬ ‫‪ 02‬م‪،‬‬ ‫‪40‬‬ ‫عام‬ ‫‪)"5‬‬ ‫علأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬أ!أ‬

‫الانتحار)‪"78(.‬‬ ‫!بحاولة‬ ‫الديني‬ ‫(الانتماء‬ ‫بعنوان‬ ‫للانتحار‬

‫الدراسة إلى نتائج مهمة‪:‬‬ ‫وتوصلت‬

‫ما ئئيهن‪.‬‬ ‫أكتى‬ ‫الملحدين‬ ‫لدى‬ ‫الانتحار‬ ‫نبة‬ ‫ا)‬

‫اغتى لدى غير المتزوجين‪.‬‬ ‫كانت‬ ‫الانتحار‬ ‫نة‬ ‫‪)2‬‬

‫امحر‪.‬‬ ‫لديهم أطفاذ‬ ‫قيلة يين قن‬ ‫الانتحار‬ ‫نسبة‬ ‫‪)3‬‬

‫غيرهم‪.‬‬ ‫اكثز عدوانية من‬ ‫الملحدون‬ ‫‪)،‬‬

‫وعدوانئة واندنعا‪.‬‬ ‫الانسان المؤمن أقل غضتا‬ ‫‪)5‬‬

‫الاصابة‬ ‫أغاء الحياة والاجهادات وبقلل فرص‬ ‫ثحيل‬ ‫على‬ ‫الدين يساعذ‬ ‫‪)6‬‬

‫النفسية المختلفة‪.‬‬ ‫بالاضطرابات‬

‫‪،‬؟" (هـ‪)7‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪50‬‬ ‫علأ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫؟!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ءول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪،‬بر‬ ‫أ‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ءا‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫=‬ ‫د‬ ‫‪772‬‬ ‫‪2‬‬ ‫!‬

‫‪- 9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬


‫لديهم اء؟ ارتبا!‬ ‫وئن‬ ‫اجتماعا‬ ‫تفك!‬ ‫أكثز اكس‬ ‫!نوا‬ ‫الملحدون‬ ‫‪)7‬‬

‫لهم‪.‬‬ ‫على الاتحار سهلأ بابه‬ ‫الإقدائم‬ ‫اجتماعن لذلك كان‬

‫لطاهرة‬ ‫علافي فاصث‬ ‫"إن الثقاقة الديئه هي‬ ‫الدراسة بتوعة‪:‬‬ ‫ختقث‬ ‫‪)8‬‬

‫الانتحار‪.+‬‬

‫)ن )ثعك هنا رصالة أحد‬ ‫من الظصب‬ ‫وقد يكون‬ ‫وئاهذ‬ ‫وهذا امز حقيقع‬

‫يفكر في الاتحار‪:‬‬ ‫اثة‬ ‫حمر‬ ‫ايوحيد) لأحد الملحدين عدما‬ ‫الأخؤة في (متدى‬

‫تغدو‬ ‫لا‬ ‫يك من ظروقي ش!‬ ‫لما )لغ‬ ‫في الاتحار‬ ‫ائك فكرت‬ ‫اللة‬ ‫هداك‬ ‫يا‬ ‫‪.‬كرت‬

‫وافب‬ ‫يعاني امز تكو‪-‬فى شخمة‬ ‫ما يواجفة مراهق في مقتبل عمره جن‬

‫مي ضيك‬ ‫من حوله وذكرت ما بنغت بك الوصسة حتى شككت‬ ‫الأمندقاء‬

‫المؤمنن‬ ‫لعباده‬ ‫وما اشترعه‬ ‫الثه‬ ‫يوفا في الإعراض عن‬ ‫الذي كان سلاخك‬ ‫وقدراته‬

‫لا إلى كيرك ‪.‬‬ ‫وايك‬ ‫لا لك‬ ‫لكئة عيك‬ ‫في يدك‬ ‫فإذا به سلاخ‬

‫فهذا امز لا يخرب‬ ‫بالائتحار‬ ‫ان تفيهز‬ ‫الإلطذ‬ ‫تدين‬ ‫ابذا وأنت‬ ‫وما عجت‬

‫ف!ف‬ ‫عيه‬ ‫ولا ئقبغ‬ ‫الاتحار‬ ‫على‬ ‫يعنرئم‬ ‫لا‬ ‫له أق أرى ملحذا‬ ‫ما اعجب‬ ‫أعظم‬ ‫ل‬

‫ان يكون ألوبة‬ ‫صوى‬ ‫ملحذا حقا أن يقاسى مرارة الحياة بلا هدفي‬ ‫إن !ن‬ ‫له‬

‫بقفو‬ ‫مة‬ ‫جيفة‬ ‫)ن يكون‬ ‫له يخها يزيد على‬ ‫لا فتهى‬ ‫عمياء‬ ‫ازلية حمقاء‬ ‫لصدفة‬

‫ولا أكل‬ ‫ولا عقافي‬ ‫ئم لا حافي‬ ‫يبقى منها ثيء‬ ‫لا ي!د‬ ‫حتى‬ ‫تحلل‬ ‫الأرض‬ ‫من‬

‫هته‬ ‫فما مفى‬ ‫الجاة الميئة بالأمقام وقساوة الي!‬ ‫تلك‬ ‫ولا رجاء بعد كل‬

‫حتى يصبر عليط ويمابر على ثداندها وععابها؟ وما الذي يدفع ملحئا‬ ‫البة‬

‫يحلو مرها‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫يصفو كدرها‬ ‫لا‬ ‫ماعة‬ ‫بعش‬ ‫تت!‬ ‫فيها‬ ‫باظظزة‬ ‫يضب‬ ‫لأن‬

‫وبيزم حن‬ ‫بالاحان‬ ‫الاحار‬ ‫المرء إلى الآخرين أو يجزي‬ ‫ولطذا يحسن‬

‫!فرلى في‬ ‫ويو‬ ‫كله إلى عث‬ ‫ذلك‬ ‫إذا كان‬ ‫مرذولها وشنها‬ ‫الأخلاق ويجتب‬

‫الصفه والفوفى؟‬

‫‪- 39 -‬‬
‫سيعمرون‬ ‫كيف‬ ‫ما عدا‪،،‬‬ ‫بكك‬ ‫آمنوا بالإلحاد ديئا كفروا‬ ‫اكين‬ ‫لو أن‬ ‫وقدر‬

‫ويذهحث‬ ‫عالئم النسب ن‪،‬‬ ‫سراغا‬ ‫يمحوها‬ ‫ايي‬ ‫الجسد‬ ‫بلذات‬ ‫أرواحهم‬ ‫خرابئ‬ ‫يخها‬

‫ال!ء‬ ‫يئقاء للروح ذلك‬ ‫فأي‬ ‫الحياة ولثدائد عي!ثها؟‬ ‫شقاء‬ ‫ذكراها بما يتبعه من‬

‫الاكعباد!‬ ‫ذلك‬ ‫استعباد للجسد‬ ‫وأممب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وعمدته‬ ‫المنفعة الشخعية‬ ‫آلهته هي‬ ‫مجتمع‬ ‫ف!‬ ‫تفكز‬ ‫انر‬ ‫ما لثئت‬ ‫وفكر‬

‫الحياة التي بلا معنى‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫عليه المجتمع‬ ‫إلا ما تواضع‬ ‫ولا عقاب‬ ‫لا حاب‬

‫إلا أفراذ‬ ‫قانونهم‬ ‫على‬ ‫تواضعوا‬ ‫الذين‬ ‫هؤلاء‬ ‫وما‬ ‫للا تحمله‬ ‫لا معنى‬ ‫كما‬ ‫يعقبها‬

‫الإنسان على‬ ‫عدوان‬ ‫ورادع من‬ ‫عاصبم‬ ‫فاب‬ ‫رأي‬ ‫من‬ ‫افتزؤة‬ ‫بما‬ ‫فقيدوهم‬ ‫سبقوهم‬

‫أو خلق إذا‬ ‫من سلوك‬ ‫خبيث‬ ‫قانون وأب زاجر عن كل‬ ‫الإنسان وتمرد‪ ،‬على كل‬

‫مجتمعهم؟‬ ‫ملحدي‬ ‫ولع به فرد من‬

‫ولكن اين من‬ ‫كظية لمن كان له عقل‬ ‫أتدبرت؟ لقد كان فى ذلك‬ ‫أفكرت؟‬

‫التفكر والتدبر؟‬ ‫يحسن‬

‫العرمه‬ ‫الملحدس‬ ‫!مم!ى‬ ‫‪ 4‬سمكه‬ ‫‪+‬ه!ء!*‬ ‫‪! 1‬لا"‬ ‫‪0 +‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫فىاحدة‬ ‫عه‬ ‫حما‬

‫الكولم ‪10‬‬ ‫!عى !قرأ!‬ ‫لصد!ها‬ ‫شعرت‬ ‫الاله الوحهدة الني‬

‫ضنكا‬ ‫عم!ه‬ ‫له‬ ‫اعلص عن ذكيى !ت‬ ‫‪،‬ص‬

‫اذق طعكل !راحه‬ ‫لكل‬ ‫ملحد‬ ‫والا‬ ‫سسى‬

‫لا‬ ‫إلحاده سقة‬ ‫مقياس‬ ‫حياته وموته في حيائة في‬ ‫فشان‬ ‫لا ينتحر‬ ‫لملحد‬ ‫عجبا‬

‫بها‬ ‫يكون‬ ‫طريق‬ ‫باي‬ ‫روحه‬ ‫او إزهاق‬ ‫يستفه‬ ‫سام‬ ‫أو مسحوق‬ ‫دواغ له إلا شراب‬

‫‪-9،-‬‬
‫او مماوى‪،‬‬ ‫الأرض موطح‬ ‫له فوق‬ ‫له ان ئئخد‪ ،‬فليس‬ ‫وان من ألحذ خق‬ ‫حكه‪.‬‬

‫إلحاد وجحد‪)97(..‬‬ ‫فيه بما قيه من‬ ‫ئنخد‬ ‫إلا لحد‬ ‫الأرض‬ ‫اولى به من‬ ‫ثيء‬ ‫ولدس‬

‫الملاحدة‬ ‫بعفن‬ ‫الإلحاد ي!ثقى‬ ‫ابالني في‬ ‫والنفن‬ ‫الروحن‬ ‫السقم‬ ‫هذا‬ ‫وبشب‬

‫الاصدار اكني من الإلحاد (‪ 5، 0.2‬أ!"؟") حيث‬ ‫الوم إلى الترويج لط يسمى‬

‫والشعائرية والاجتعاعة‬ ‫الأبعاد الطقوشة‬ ‫كل‬ ‫تمنيئ ديانة للإلطد تقك‬ ‫يتئم‬

‫وتولى الدعوة لهذا الأمر‬ ‫الروجي‬ ‫وسقمه‬ ‫جفافه‬ ‫الالحاد من‬ ‫لاخراج‬ ‫للدين كمحاولة‬

‫له‬ ‫ثهيرة‬ ‫محاضرة‬ ‫ولأ‪،‬ا") في‬ ‫عه‬ ‫‪!5445‬‬ ‫ول‬ ‫بوتون‬ ‫لان دو‬ ‫(‪3‬‬ ‫الملحد‬ ‫الفيلسوف‬

‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫‪0‬‬ ‫عآ)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬ليد‬ ‫في‬

‫رموز‬ ‫فأحد‬ ‫الالطد‪،‬‬ ‫في‬ ‫اتبه لهذا القصور‬ ‫من‬ ‫اؤل‬ ‫بوتون ) هو‬ ‫(دو‬ ‫وليس‬

‫‪- 1 8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪!+‬أ ا)أول ‪2‬‬ ‫‪ 5+‬أ)!‪!!+‬مه ) وهو (ويم جيم!ر ‪5‬ء‪!+‬ا‬ ‫النفعية‬ ‫(الفلسفة‬

‫النفسية‬ ‫العادة‬ ‫اهمية الذين في كحصيل‬ ‫ينئة باستمرار على‬ ‫م) !ن‬ ‫‪0191‬‬

‫للذين والاعقاد‬ ‫تسويفه‬ ‫النفعئة في‬ ‫الفلسفة‬ ‫منطلقات‬ ‫من‬ ‫يئطيق‬ ‫والروحية ‪ ،‬وكان‬

‫القلق‬ ‫حالات‬ ‫والطمأنينة في‬ ‫والراحة‬ ‫الاسقرار‬ ‫إلى‬ ‫للوصوك‬ ‫الديني كبيل‬

‫من الخبرة‬ ‫الإن!انية في محابه (عنوف‬ ‫وذكر البهير من اقيرب‬ ‫والافطراب‪،‬‬

‫!إرادة‬ ‫وله أد!ا ىب‬ ‫ءيم!‬ ‫‪7!2‬‬ ‫أءأ‬ ‫‪5‬ءأ‬ ‫اع! ‪10‬‬ ‫أ!أ‬ ‫لاه‬ ‫‪5‬‬ ‫ءه!ر!‬ ‫‪+‬ءأم‬ ‫الدينية ءع‬

‫ترخخة‬ ‫الدينن ايي‬ ‫يقرر فيه مزايا الاعكاد‬ ‫اول ء‪ 3‬آ) الذي‬ ‫‪11‬‬ ‫ء‪7‬ءأ اعهـ‪ 5‬آ‬ ‫الاعتقاد‬

‫الذي‬ ‫النفي‬ ‫الراحة والانسجام‬ ‫إلى‬ ‫وابرزها أئة يؤدي‬ ‫أو الشك‬ ‫الالطد‬ ‫على‬

‫الوجد‪.‬‬ ‫تدى‬ ‫‪،.‬‬ ‫الملحد‬ ‫نمه‬ ‫تحيل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسود‪،‬‬ ‫التد‬ ‫(‪9‬‬

‫‪،‬؟‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫كلا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫بر‬
‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬

‫" (مو)‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬ء ؟ ‪.‬س!‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مأ‬ ‫ا‬ ‫كا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ا‬ ‫أ‬ ‫‪+-4‬‬ ‫ع‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،4‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-! ،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+ -2 -5‬‬
‫ايئكك‬ ‫بينما‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫وععوبات‬ ‫يعترفه من ماكل‬ ‫فيما‬ ‫الفرذ‬ ‫الإنسان‬ ‫يساعد‬

‫التشتت والفبع‪.‬‬ ‫عوى‬ ‫ورانهما‬ ‫يجني الإنسان من‬ ‫لا‬ ‫والإلحاذ‬

‫سلاملأ المجتمع‪:‬‬ ‫أهميلا الايمان لأجل‬ ‫‪-‬‬

‫الفردئة‬ ‫لخ‬ ‫النفعئة والمص‬ ‫الأخلاق‬ ‫وتصوذ‬ ‫الإلطذ‬ ‫فيه‬ ‫يغفو‬ ‫محجتمع‬ ‫ف!‬

‫المجتمع‬ ‫‪ ،‬فيفسد‬ ‫المجتمع‬ ‫مملحة‬ ‫الفرد على‬ ‫لمصلحة‬ ‫الأولوية‬ ‫تكون‬ ‫المخفتة‬

‫الأمنية السب دية‬ ‫المؤسسات‬ ‫حتى‬ ‫الأسرة‬ ‫مؤس!ة‬ ‫من‬ ‫بذغا‬ ‫ويهار‬ ‫بايالى‬

‫‪"+‬ها‬ ‫لوك‬ ‫(جون‬ ‫‪-‬‬ ‫الغربية‬ ‫الليبراية‬ ‫الح! سة‪ .‬يقول الفيلسوف الانجليزي ‪-‬أبو‬

‫على‬ ‫افئخ‬ ‫‪+ :‬وايخزا لا يمكن‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫الملحدين‬ ‫بخصوص‬ ‫ءي!ح ‪)45‬‬

‫روابط‬ ‫هي‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫والعهد والقسم‬ ‫‪ .‬فالوعد‬ ‫النه‬ ‫وجود‬ ‫الذين ينكرون‬ ‫مع‬ ‫الإطلاق‬

‫بالفكر‬ ‫لو !ن‬ ‫حتى‬ ‫الثه‬ ‫فإن!ر‬ ‫لها قيمة لالنسبة للملحد‪.‬‬ ‫لير‬ ‫الري‬ ‫المجتمع‬

‫الذين يدمرون‬ ‫الملحدين‬ ‫بالاضافة إلى أن اونك‬ ‫الأشياء‪ .‬هذا‬ ‫جميع‬ ‫يفكك‬ ‫فقط‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فالحقيقة‬ ‫ئخدوا"‪)81(.‬‬ ‫إلى الذين لكي‬ ‫اق يستدوا‬ ‫حفهم‬ ‫من‬ ‫الأديان لي!‬ ‫كك‬

‫والقسم‪،‬‬ ‫كالعهد‬ ‫المجتمع‬ ‫أوامر‬ ‫اعتباز للقييم التي تربط‬ ‫عدهم‬ ‫ليس‬ ‫الملاحدة‬

‫معلوم ؟ هل‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫والزواج ميثان غليظ‬ ‫الملحد‬ ‫للحياة الزوجية عند‬ ‫فأكب معى‬

‫القسم‬ ‫هدا‬ ‫عقلآ‬ ‫يمح‬ ‫وجوده ؟ وهل‬ ‫يبهر‬ ‫بالئه الذي‬ ‫يقسم‬ ‫أن‬ ‫لملحد‬ ‫يجوز‬

‫يمكن‬ ‫السؤال الحيوي الذي يبرز في هذا الإطر وهو‪ :‬يهف‬ ‫أصلا؟ فضلأ عن‬

‫نظر‪ ،‬بلا قيمة ولا اتجار؟‬ ‫في‬ ‫بالثه‬ ‫القسم‬ ‫الثقة بمن يكون‬

‫التردي‬ ‫من‬ ‫وحفظه‬ ‫المجتمع‬ ‫للامة‬ ‫الإيمان بالله فممان‬ ‫الأئز أن‬ ‫فحمعة‬

‫المسألة‬ ‫هذه‬ ‫وصقراط)‬ ‫(أفلاطون‬ ‫ايونان القدامى مئل‬ ‫فلاسفة‬ ‫ادرك‬ ‫وقد‬ ‫والفشل‬

‫ابتداع اف!لي‬ ‫طريقها‬ ‫يتم عن‬ ‫ايي‬ ‫أ‪ ،‬عاههلأ)‬ ‫‪4‬‬ ‫النبيلة‬ ‫(الكذبة‬ ‫مفهوم‬ ‫فاخترعوا‬

‫م‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مكتة الأصة‬ ‫ثر‬ ‫شة‪،‬‬ ‫)بو‬ ‫ض‬ ‫ترجمة‬ ‫‪،57‬‬ ‫مى‬ ‫فى اتمح‪،.‬‬ ‫‪.‬رصالة‬ ‫لوك‪،‬‬ ‫حود‬
‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫اكثر حرمئا‬ ‫الخير وثجعلهم‬ ‫لفعل‬ ‫الاله بين الناس تدفعهم‬ ‫عن‬ ‫دينع!‬

‫المسلمن‬ ‫فلاسفة‬ ‫تأثز بهذا النهج بعفن‬ ‫‪ )82(.‬وقد‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫وا!ولا وعلى‬

‫فالظمز‬ ‫وباطا‪،‬‬ ‫ظاهزا‬ ‫لل!ثريعة‬ ‫وقالوا‪8 :‬إن‬ ‫وابن رشد)‬ ‫(ابن سينا والظرابي‬ ‫‪-‬ل‬

‫تستقيغ احوائهم والباطن للخاصة من العلطء‪ ،‬وأن الرسك‬ ‫خى‬ ‫الناير‬ ‫للصام من‬

‫وابن تيمية وغيرهما‬ ‫الغزالي‬ ‫وباطن ‪ ،‬ولهذا نقضهم‬ ‫للا ظهر‬ ‫إسما جاؤوا برسالات‬

‫من علماء المسلميى‪.‬‬

‫!ع ‪5‬‬ ‫اأ!‪ 3‬مه‬ ‫‪3‬‬ ‫الإيمان‬ ‫(بحر‬ ‫شبكة‬ ‫إلحادئة مثك‬ ‫منظماب‬ ‫نجذ‬ ‫ولأنجل! هذا‬

‫اختراع‬ ‫الاقرار بأنه من‬ ‫مع‬ ‫الدينى‬ ‫بالايمان‬ ‫التمسك‬ ‫إلى‬ ‫تدعو‬ ‫ولعلأ)‬ ‫ك!‪52‬‬

‫وتماسكه‬ ‫المجتمع‬ ‫اهم!ية الدين والايمان لصلامة‬ ‫برهان على‬ ‫فهذا كلة‬ ‫البشر‪)83(.‬‬

‫في‬ ‫الدين‬ ‫دور‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬ ‫يسعون‬ ‫واللاأدرلن‬ ‫الملاحدة‬ ‫عقلاء‬ ‫وائة حتى‬

‫اختراع البثر‪.‬‬ ‫من‬ ‫بأئة‬ ‫مع اعتقادهم‬ ‫المجتع‬

‫!)‬ ‫(‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!)‬ ‫‪15‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+6‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كا‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫ي!‬ ‫‪،‬‬ ‫يه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪45‬‬ ‫‪4‬‬

‫هـ)‬ ‫(‪3‬‬ ‫أ؟ ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سلا‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬أه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪- 9 7 -‬‬
‫لثالث‬ ‫ا‬ ‫لفص!‬ ‫ا‬

‫الإلكاد‬ ‫أطروحات‬

‫في هناوئة الأفىلة على‬

‫وجوفى الفه‬
‫الله‬ ‫وجود‬ ‫مناوئلأ الأدللأ على‬ ‫الق‬ ‫الالعاد‬ ‫أطرومات‬

‫عليها‬ ‫الاعتراض‬ ‫في‬ ‫وي!عون‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫الأدلة على‬ ‫بحجية‬ ‫لا ئتفخ الملحدون‬

‫الاعتقاد‬ ‫معها‬ ‫لا يمبهن‬ ‫عقيه‬ ‫وتناقفاب‬ ‫إلى وقويم إشكالاب‬ ‫ل!ان اثها تؤذي‬

‫)‪:‬‬ ‫الزهاوي‬ ‫مدقى‬ ‫(جميل‬ ‫الملحذ‬ ‫يقول‬ ‫بوجد إله اوكما‬

‫معلل‬ ‫مقابم‬ ‫فى‬ ‫نفشك‬ ‫وأقئت‬ ‫أمزها ‪"-‬‬ ‫الطبيعة‬ ‫من‬ ‫لفا جقفت‬

‫مثكل‬ ‫ف!ناكبز‬ ‫للمشكلات‬ ‫به "**‬ ‫حلى‬ ‫تتيي‬ ‫رئا‬ ‫اثبت‬

‫سؤالهم من خلق‬ ‫من هذه الاعتراضات الإلطدية وهي‪:‬‬ ‫اربعة‬ ‫تناوؤ‬ ‫وسوف‬

‫العدم الإدهي‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتاقض‬ ‫الإلهية‬ ‫القدرة‬ ‫تناقض‬ ‫وزعمهم‬ ‫الثر‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫‪ ،‬ومشكدة‬ ‫الله‬

‫الفه؟‬ ‫من خلق‬

‫هذا العالم ‪-‬بل‬ ‫في‬ ‫مخلوقي‬ ‫لكك‬ ‫مفاذة ائة إذاكان‬ ‫اعتراضئا‬ ‫الملاحدة‬ ‫يطرخ‬

‫الله؟‬ ‫خالق‬ ‫خلق‬ ‫؟ ثم من‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ ‫الذي‬ ‫فمن‬ ‫النه‬ ‫وهو‬ ‫خلقة‬ ‫خالق‬ ‫والعالم كله‪-‬‬

‫ما لا نهاية‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وهكذا‬

‫سبمث‬ ‫لهذا الكؤن‬ ‫أن يكون‬ ‫)ئة لا مانغ من‬ ‫يمزحون‬ ‫الم!للث‬ ‫مذا‬ ‫وفئم في‬

‫اغتى وهكذأ إلى مالا‬ ‫الأغنى ستث‬ ‫اغتى منه ولهذا السبب‬ ‫دقث‬ ‫وله!ا البب‬

‫عن‬ ‫بداهة العقل إلا أثهم لا يسقفون‬ ‫في‬ ‫الملك‬ ‫هذا‬ ‫بطلان‬ ‫ظهور‬ ‫‪ .‬ورغم‬ ‫نهاية‬

‫عنه‪.‬‬ ‫وتكراره والظفحة‬ ‫طرحه‬

‫لإبطال تسلسل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫الرذ على‬ ‫فى‬ ‫المتكلمن‬ ‫طريقة العلطء‬ ‫وقد تجزت‬

‫مفهويم ا!(مالانهاية)‬ ‫وقو‪3‬‬ ‫إنكار إن!د!‬ ‫طريق‬ ‫إلى مالا نهاية عن‬ ‫العلل والأسباب‬

‫مفهوتم‬ ‫أن‬ ‫الحقيقه‬ ‫لكن‬ ‫التطبيق ويخر؟‬ ‫برهان‬ ‫مثل‬ ‫عقلية‬ ‫اساليث‬ ‫ولهم‬ ‫أعلا‪،‬‬

‫العلل إلى مالا نهاية‬ ‫فيه إئما تلسل‬ ‫لا إشكال‬ ‫المافي‬ ‫في‬ ‫اللانهاثن‬ ‫ا!لسك‬

‫‪- 99 -‬‬
‫هو‬ ‫فزير فيها‬ ‫مو المشبهك غيز المقبىل عقلا‪ .‬فإن تصوز سلسلة من الأمباب كل‬

‫أئة لا وجوذ‬ ‫فهذا يفني‬ ‫الماضي‬ ‫إلى مالا نهاية في‬ ‫لما قبله تمتد‬ ‫نتيجة ومعلوذ‬

‫او خالق‬ ‫إلى عئة او سبب‬ ‫مممرون‬ ‫كئهم‬ ‫لأن افراذ السلسلة‬ ‫اصلأ‬ ‫حقيقي‬ ‫لشب‬

‫إذا؟‬ ‫الحقيقي‬ ‫فأين الظلق‬

‫العلل فإثها لائذ ان تنتهي إلى‬ ‫من‬ ‫السلسلة‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫وجود‬ ‫لهذا نقول ‪ :‬إتة بفرض‬

‫بعفن‬ ‫!بفئيرلث‬ ‫أو السبه‪،‬‬ ‫العئيما‬ ‫معنى‬ ‫يميخ‬ ‫حتى‬ ‫له سبمث‬ ‫ليس‬ ‫أؤلي حمقئ‬ ‫سبب‬

‫ف!‬ ‫معلقة‬ ‫سلسلة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬تخيل‬ ‫الأذهان‬ ‫إلى‬ ‫لتقريبه‬ ‫مثالا‬ ‫الأمر‬ ‫لهذا‬ ‫العلطء‬

‫إلى‬ ‫التي تعلوها وهكذا‬ ‫الحلقة‬ ‫من‬ ‫معلقة‬ ‫السللة‬ ‫هذه‬ ‫حلقبما من‬ ‫الفراع‪ ،‬كك‬

‫وجود‬ ‫لائذ من‬ ‫لانهائيا بك‬ ‫أن يكون‬ ‫التعلق لا يمكن‬ ‫الحقيقة فإن هذا‬ ‫في‬ ‫اعلى‬

‫حلقات‬ ‫عبارة عن‬ ‫السلسلة‬ ‫والا لو كانت‬ ‫ال!لسلة‬ ‫إليه هذ‪،‬‬ ‫تنتهي‬ ‫ثابت‬ ‫سق!‬

‫تتعلق منه‬ ‫حقيقي‬ ‫شيء‬ ‫لأن وجوذ‬ ‫إلى أعلى‬ ‫الأرفر ولن تمتذ‬ ‫على‬ ‫لسقطت‬ ‫فقط‬

‫هذه‬ ‫تعلق كل‬ ‫لاستمرار‬ ‫الوحيذ‬ ‫السبب‬ ‫غيره هو‬ ‫على‬ ‫ان يعتمذ‬ ‫دون‬ ‫اللسلة‬

‫‪.‬‬ ‫الحلقات‬

‫المط ية‪،‬‬ ‫الأصفار‬ ‫مثال‬ ‫‪ :‬هو‬ ‫لهذا الأمر مثالا اوضح‬ ‫يفرب‬ ‫العلطء‬ ‫وبعض‬

‫افي رقبم‬ ‫اثة قي!ة بل وجوذ‬ ‫فلن تضي!‬ ‫البعض‬ ‫إلى بعضها‬ ‫الأعفاز‬ ‫تراصت‬ ‫فمفما‬

‫كعدد‬ ‫ومقدار‪،‬‬ ‫يمينه قيمة‬ ‫على‬ ‫للأصفار‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬ ‫الأمز الوحيذ‬ ‫هو‬ ‫آخر‬

‫‪-‬من‬ ‫واحد‬ ‫رقم‬ ‫وجود‬ ‫لكن‬ ‫لا يعني أقي يثيء؟‬ ‫لانهاية‬ ‫إلى ما‬ ‫ولو !ن‬ ‫الأصفار‬

‫يجعل لهذه الأصفار قيمة ومعثى ومقدارا‪.‬‬ ‫واحد إلى تعة‪-‬‬

‫لماذا؟ لأئة إذا‬ ‫عقلا‪.‬‬ ‫باطك‬ ‫التسلسل‬ ‫هذا‬ ‫وقو‪3‬‬ ‫واقع الأمر فإن حتى‬ ‫في‬ ‫لكن‬

‫فإن هذا ألغير‬ ‫الوجود‪،‬‬ ‫إلى غيره ليمنحه‬ ‫وجوده‬ ‫في‬ ‫يحتاج‬ ‫ثىء‬ ‫افترضنا ان هاك‬

‫على‬ ‫وجوده‬ ‫في‬ ‫معتمذا‬ ‫ان يكون‬ ‫الوجود ولا يفيهن‬ ‫منح‬ ‫قادزا على‬ ‫لابد ان يكون‬

‫‪-001-‬‬
‫نفسهت‬ ‫إيجاذ‬ ‫لا يملك‬ ‫الطلم‬ ‫موحذ‬ ‫‪ ،‬ولو كان‬ ‫لا يعطيه‬ ‫الشيء‬ ‫فاقذ‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫غيره‬

‫ل!‬ ‫غيو‪ ،،‬فمن‬ ‫الأ‪،‬لى أن يوجد‬ ‫بقياس‬ ‫لا يملك‬ ‫إلى غيره فهو‬ ‫وجود‪،‬‬ ‫في‬ ‫حتاج‬

‫عنى‬ ‫بايأحرى‬ ‫لا يقدر‬ ‫إلى سواه‬ ‫نفه‬ ‫وجوده‬ ‫أو يفتقر في‬ ‫نفييما‬ ‫إيجاب‬ ‫على‬ ‫!دز‬

‫الجاد عير‪.،‬‬

‫الممكنات‬ ‫من‬ ‫ممكا‬ ‫ان يكون‬ ‫العالم لا يف!ن‬ ‫هذا‬ ‫أن خالق‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نستتتج‬

‫وجوذة‬ ‫أفي ان‬ ‫الوجود‬ ‫بوجوب‬ ‫متص!‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫إلى يخرها‪،‬‬ ‫وجودها‬ ‫المفتقرة فى‬

‫إلى سواه ‪.‬‬ ‫لا يممر‬ ‫وضرورئ‬ ‫واجمث‬

‫انثه‬ ‫بأن ذات‬ ‫هذا الؤال‬ ‫الكثيز من العلطء والدعاة عن‬ ‫لأجل هذ! يجب‬

‫حقه‬ ‫فى‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫لهذا لا يمت‬ ‫إلى خالق‬ ‫المفتقرد‬ ‫المخلوقات‬ ‫كذوات‬ ‫ليست‬

‫نايك ) سؤالأ‬ ‫(د‪.‬ذاكر‬ ‫ال!ر‬ ‫الهندي‬ ‫الإسلامى‬ ‫الداعة‬ ‫تبارك وتعايى ‪ ،‬فمثلأ يطح‬

‫أن تعردت‬ ‫ت!تطيع‬ ‫هل‬ ‫المششفى‬ ‫في‬ ‫بولادة طفل‬ ‫(جون)‬ ‫مماثلا‪ :‬إذا قام صديقك‬

‫إجابة الؤال؟‬ ‫محاولة‬ ‫في‬ ‫الحفور‬ ‫احد‬ ‫المولود ولذا أم بنئا؟ وبعد تخبط‬ ‫إق كان‬

‫الولادة شأن‬ ‫لا يمكنه‬ ‫ذكز‬ ‫جون‬ ‫أن‬ ‫قام بها وهي‬ ‫ايي‬ ‫بالخدعة‬ ‫د‪ .‬نايك‬ ‫يخبره‬

‫إطلاقا‪،‬‬ ‫عير محله‬ ‫في‬ ‫سؤال‬ ‫ذكزا او أنثى عبارة عن‬ ‫مولوده إن كان‬ ‫عن‬ ‫السؤاذ‬

‫خلقه ‪)1( .‬‬ ‫عمن‬ ‫السؤال‬ ‫يصح‬ ‫فكيف‬ ‫أعلأ‬ ‫مخلوفا‬ ‫ليس‬ ‫وجل‬ ‫الله عز‬ ‫كذلك‬

‫بين‬ ‫يخلط‬ ‫بأتة‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫يسأل‬ ‫من‬ ‫العوفي ) يئيهز على‬ ‫الايهور (محمد‬ ‫كذلك‬

‫ابىب وصفات‬ ‫بين صفات‬ ‫مثل من يخلط‬ ‫وأئة‬ ‫المخلوق‬ ‫الخالق وصفات‬ ‫مفات‬

‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صنعه‬ ‫الذفي‬ ‫النإر‬

‫‪،‬يك‪.‬‬ ‫د‪ .‬دممر‬ ‫من‬ ‫رد ئذحل‬ ‫‪3‬‬ ‫اله‬ ‫حلق‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫يويوب‬ ‫(‪11‬‬

‫‪") 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سال!‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫)‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ *‬
‫!‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫! =‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬

‫طحد‪.‬‬ ‫قوى جدا !هر كل‬ ‫جواب‬ ‫؟‬ ‫الله‬ ‫من خلق‬ ‫‪-‬سيوب‪:‬‬ ‫(‪12‬‬
‫المخلوق‬ ‫الخالق وصفات‬ ‫صفات‬ ‫التفرقة ين‬ ‫الحقيقة أن تقريز هذه‬ ‫لكن‬

‫وجود هذا الفرق ولطذا نعتقد وجود فرق بين‬ ‫شب‬ ‫يحتاج إلى مقدمة يوفيح‬

‫ما‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المخلوقات‬ ‫وذوات‬ ‫المخلوقات‬ ‫صفات‬ ‫اللد وين‬ ‫الله وذات‬ ‫صفات‬

‫ائوجود! ا‪،‬‬ ‫واث مان!‬ ‫الوجود‪،‬‬ ‫يمنحها‬ ‫إلى من‬ ‫المخلوقات‬ ‫افتقار‬ ‫بيان‬ ‫ذكرناه في‬

‫من!‬ ‫استطاع‬ ‫مفتقؤا لط‬ ‫لأئة لو كان‬ ‫غيره‬ ‫إلى‬ ‫وجوده‬ ‫في‬ ‫يفتقز‬ ‫إث‬ ‫يميهن‬

‫وجودد‬ ‫مفتقزا في‬ ‫ومن كات‬ ‫لا يعطيه ‪،-‬‬ ‫اليء‬ ‫أبذأ ‪-‬ففاقد‬ ‫وجودها‬ ‫المخلوقات‬

‫فيث‬ ‫وبالنالي‬ ‫!يرهـ‪.‬‬ ‫منح وإعطاء ألوجود‬ ‫يقدو بداهة عى‬ ‫لا‬ ‫أكتى منه‬ ‫إلى شب‬

‫ا‪،‬فتقار لا يمتد إلى‬ ‫نعلم ان هذا‬ ‫إلى خالتي فنحن‬ ‫بافكار ا!مخلو!ت‬ ‫عمص‬ ‫مع‬

‫عن من سواه يخر مممر في وجوده إلى يخره وأن صفات! تجل‬ ‫خالقط بك هو غي‬

‫مخلوقاته‪.‬‬ ‫عن صفات‬ ‫وعلا من هذا الوجه تخنف‬

‫وجود الشر‬ ‫مشحللا‬

‫الفلسفة‬ ‫وتأئيزا في‬ ‫حفوزا‬ ‫القظيا‬ ‫أكر‬ ‫العالم من‬ ‫في‬ ‫الشر‬ ‫قميما وجود‬ ‫تعتر‬

‫ان وجوذ‬ ‫عبر اكريخ‬ ‫والمتشككين‬ ‫الفلاسفة الملاحدة‬ ‫العديذ من‬ ‫ويرى‬ ‫الإلطدية‪،‬‬

‫‪ ،‬فها هو‬ ‫الله‬ ‫بوجود‬ ‫رفغة للمؤفين‬ ‫لا يمكن‬ ‫أو تاقفثا‬ ‫عسيزا‬ ‫إش!لا‬ ‫الشر يمثل‬

‫(إبيقور‬ ‫طرحه‬ ‫الذي‬ ‫القديئم‬ ‫السؤاذ‬ ‫زال‬ ‫‪+ :‬وما‬ ‫يقول‬ ‫‪)7،5‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‪+‬دالأ‬ ‫هيوم‬ ‫(ديفيد‬

‫هل‬ ‫عاجز‪،‬‬ ‫إذا هو‬ ‫لا يقلإز؟‬ ‫لكئة‬ ‫الثز‬ ‫مئغ‬ ‫يريذ‬ ‫مو‬ ‫إجابة ‪ :‬هل‬ ‫) بدون‬ ‫دعأهع‬ ‫يلىلم‬

‫يثرير‪)3( .+‬‬ ‫قادز ويريذ معا؟ إذا مو‬ ‫هو‬ ‫‪ ،‬هل‬ ‫بغيض‬ ‫يريد؟ إذا هو‬ ‫لا‬ ‫قادز لكئة‬ ‫هو‬

‫اله وكمال‬ ‫المرغ بئق إيمانه بوجود‬ ‫ان يجمغ‬ ‫يخر المنطقي‬ ‫يرون ائة من‬ ‫كذلك‬

‫‪.‬لأ)‪:‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪ 501‬عع ول‬ ‫عكا‬ ‫‪7‬‬ ‫م(اكلوسكي‬ ‫‪ ،‬يقول‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الثرور‬ ‫بوجود‬ ‫واعتقاده‬ ‫صفاته‬

‫‪ 50‬؟ا‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!لا‪/‬‬ ‫‪.75‬‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪95‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!4‬للا‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫‪7-5!،7‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪8-79‬‬ ‫‪.‬‬

‫(كأ‬ ‫‪!7‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫اع‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪!915‬أه‬ ‫‪5‬ءلا‬ ‫‪+‬ه ع‬ ‫ع‬ ‫‪+9‬أ ‪43+‬‬ ‫لاا!ي‬ ‫ا!‪2‬‬ ‫اء"‬ ‫أ‬ ‫أ!‬ ‫ه‬ ‫‪+.".‬‬ ‫‪!+ ،05‬ه‬
‫بين حقيقة وجود الثر من‬ ‫تناقفئا‬ ‫للمؤمن من جهة أن هناك‬ ‫الثر مشكلة‬ ‫‪!+‬بز‬

‫قدرته‬ ‫محدودية‬ ‫وعدم‬ ‫‪2‬عم)‬ ‫‪4‬عءا‬ ‫‪+‬هأ‬ ‫مه‬ ‫الله (‪5!4‬‬ ‫بكطل‬ ‫والإيمان‬ ‫جهة‬

‫(")‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الجهة‬ ‫من‬ ‫أ‪++‬ه)‬ ‫(‪،‬؟‪7‬ء‪55،‬‬

‫يعأستعمله منا‪-‬‬ ‫الذي‬ ‫الشر جالمفهوم‬ ‫حأك!ح‪،‬ول ‪" :)01 ،0‬ثكلة‬ ‫(ماكى‬ ‫ويقول‬

‫ومطلق‬ ‫القدرة ()‪+‬ءاههأ ‪+7‬ه)‬ ‫إل! مطلتي‬ ‫بوجود‬ ‫يؤمن‬ ‫لمن‬ ‫فقط‬ ‫مثكلة‬ ‫هي‬

‫كن‬ ‫بين عدد‬ ‫التوفيق‬ ‫منطقئة (‪!1‬ع أ!ها) فى‬ ‫مشكلة‬ ‫د!)‪ .‬وهي‬ ‫‪3‬‬ ‫اه‬ ‫لأا‬ ‫قا‬ ‫ا!يرية (‪400‬‬

‫الملاحظة‬ ‫من‬ ‫بالمزيد‬ ‫حلها‬ ‫ا‪+‬عأع ‪ )5‬يفيهن‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫(عأ‬ ‫علمية‬ ‫ثكلة‬ ‫وليت‬ ‫الاعتقادات‬

‫(‪)5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بقرار أو إجراء عملي‬ ‫حلها‬ ‫(‪!1‬ع أ‪،‬سا!مه) يمكن‬ ‫عمية‬ ‫العلمة أو مشكلة‬

‫نظرهم‬ ‫وجهة‬ ‫المنطق ‪ ،‬فمن‬ ‫بنفس‬ ‫الملحدين‬ ‫الفلاسفة‬ ‫من‬ ‫يخرهم‬ ‫ويتكلم‬

‫التناقفن ليس‬ ‫هذا‬ ‫تناقض ‪ ،‬لكن‬ ‫على‬ ‫يشتمل‬ ‫الثر‬ ‫ووجود‬ ‫الفه‬ ‫فالاعتقاد بوجود‬

‫يمكئنا ان نفتفها بالترتيب‪:‬‬ ‫المقدمات‬ ‫من‬ ‫عدب‬ ‫بيالب‬ ‫بك هو يحتافي إلى‬ ‫مباشزا‬

‫موجود‪.‬‬ ‫الله‬ ‫(‪)1‬‬

‫القدرة ‪.‬‬ ‫مطلق‬ ‫الله‬ ‫(‪)2‬‬

‫العلم‪.‬‬ ‫اله مطلق‬ ‫(‪)3‬‬

‫الخيرية‪.‬‬ ‫اله مطلق‬ ‫(‪)4‬‬

‫الشر موجود‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫عموفا‪،‬‬ ‫بالأديان‬ ‫المؤمنين‬ ‫اعماد‬ ‫ومتفقة مع‬ ‫صحيحة‬ ‫الخفسة‬ ‫المقدماث‬ ‫هذه‬

‫هذه‬ ‫أن‬ ‫إليلا تكشص‬ ‫سريعه‬ ‫نظرة‬ ‫لكن‬ ‫ائها متناقضة ؟‬ ‫الإلطد‬ ‫منظرو‬ ‫و*ى‬

‫(")‬ ‫‪11‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪01‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬ءك!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪011‬‬ ‫"‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪501‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫لاكاا‬ ‫!‬ ‫ام‬ ‫ح‬ ‫ام‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫‪07‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬

‫لمك!‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‪)!5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0694(.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪79.‬‬

‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪04‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪،،‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0 +‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ء؟ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪!* 5‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪107. 6‬‬ ‫"يه‬ ‫لأ‬ ‫‪05‬‬

‫‪1،25.‬‬ ‫!)‬ ‫‪..‬مه‬ ‫‪5594(. 0.‬‬ ‫‪002.‬‬

‫‪-301-‬‬
‫إلى إفافة‬ ‫بحاجة‬ ‫فالمسألة‬ ‫ثناقفها‬ ‫نظريا‪ ،‬ولالبات‬ ‫متاقضة‬ ‫ليست‬ ‫المقدمات‬

‫من‬ ‫واحدة‬ ‫لائذ ان ثكون‬ ‫إضافتها‬ ‫ستتم‬ ‫أثة مقدمه‬ ‫(‪ )6‬لكن‬ ‫؟‬ ‫المقدمات‬ ‫المزيد من‬

‫(‪)7‬‬ ‫ثلالة امور‪:‬‬

‫واقعة‪.‬‬ ‫حقمة‬ ‫‪ )9‬ان تكون‬ ‫(‬

‫بأمبر لا‬ ‫المؤمن‬ ‫على‬ ‫أن تحتبئ‬ ‫فلا ئفيهن‬ ‫اعتقاد المؤمن‬ ‫من‬ ‫جزغا‬ ‫ان تكون‬ ‫(‪)2‬‬

‫ولا يعتقد صخه‪.‬‬ ‫يعمده‬

‫ثلزمه عقلا‪.‬‬ ‫مباثرة لكظ‬ ‫ةن لم يققدها‬ ‫حتى‬ ‫لازم اعتقاد المؤمن‬ ‫أن تكون‬ ‫(‪)3‬‬

‫لإبراز‬ ‫إضافيين‬ ‫عأكاع‪،‬ول ‪ )01 ،0‬مقدمتين‬ ‫إمثي‬ ‫يمرح‬ ‫المدد‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬

‫(‪)8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لت قفر‬ ‫ا‬

‫هذا في‬ ‫الثز كلما !ن‬ ‫إدأ الخيز يمحو‬ ‫الشئز بحيث‬ ‫(‪ )6‬ان الخيز عكن‬

‫استطاعته‪.‬‬

‫عمله‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪+3‬ه)‬ ‫أ‬ ‫()ولء)‪55‬‬ ‫القدرة‬ ‫كامك‬ ‫ما يفخز‬ ‫يوجد‬ ‫لا‬ ‫أنة‬ ‫(‪)7‬‬

‫بقدرته وهو‬ ‫الثر‬ ‫ويمحو‬ ‫خيز‬ ‫كدة‬ ‫اللة‬ ‫لأئه إن كان‬ ‫ايناقض‬ ‫وقو‪3‬‬ ‫يصح‬ ‫ها‬

‫الث!ر وه!ا‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫فالنتيجة الحتمية لهذا هي‬ ‫ثيء‬ ‫لا يعجزه‬ ‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫في‬

‫معدوما‪.‬‬ ‫وليس‬ ‫التي تقرر ان الث!ز موجوذ‬ ‫المقدمة رقم (‪)5‬‬ ‫عكن‬

‫محي‪،‬‬ ‫اللتين وضعهما‬ ‫و (‪)7‬‬ ‫(‪)6‬‬ ‫لا يقبل المقدقين‬ ‫الحقيقة ان المؤمن‬ ‫لكن‬

‫يدقة اعتقاد‬ ‫لا ثمف‬ ‫عمله‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫ما يعجز‬ ‫التي تقرر أئة لا يوجد‬ ‫(‪)7‬‬ ‫فالمقدمة‬

‫ا!بق‪.‬‬ ‫المرجع‬ ‫(‪)6‬‬

‫(‪)7‬‬ ‫‪!17‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ؟‪51،+‬‬ ‫!!‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،4015 ! +4‬‬ ‫؟‪40‬‬ ‫ح‬ ‫ول م‬ ‫أ‬ ‫"‪+45‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‬ ‫اء‪52+‬‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫آء‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪55.‬ءم " ‪+‬أ‬

‫د" ‪ 759(. 0.‬فى)‬ ‫‪7‬‬

‫(هـ)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪055‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-01،-‬‬
‫العقيه‬ ‫عقلا‪ ،‬أقا المستحيلاث‬ ‫ممكن‬ ‫أفي ثي؟‬ ‫عن‬ ‫القدير لا يعجز‬ ‫فالثه‬ ‫المؤمن ‪،‬‬

‫مثل أن يقتل الد نفتة‬ ‫عز وجل‬ ‫الله‬ ‫مقدورات‬ ‫من‬ ‫الوجوبر فليست‬ ‫أو الأموز مشعة‬

‫الأموفى وامظئها‬ ‫الاعتار‪ ،‬فه!ه‬ ‫وبنفس‬ ‫الوقت‬ ‫نفر‬ ‫!ئئا لجا ومئا في‬ ‫اؤ ان يخلق‬

‫الوجود لاشتمالها على تناقض يمنع إم!ية تصورها ففلأ عن وجودها‪.‬‬ ‫ستحيلة‬

‫فيست‬ ‫فيه شر‬ ‫أفي لثيء‬ ‫يمحو‬ ‫الخيرية‬ ‫!مك‬ ‫ان الخيز‬ ‫‪)6‬‬ ‫إ‬ ‫المقدمة‬ ‫كذلك‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫لكئة يقدم‬ ‫ما شز‬ ‫ان بتز عضي‬ ‫قد يرئ‬ ‫الخئر ثلأ‬ ‫مطابقة للواقع فالطبيب‬

‫بعفر‬ ‫الخيو‬ ‫إنقاذ حياة مريضه ‪ ،‬فارت!ب‬ ‫وهو‬ ‫واعظخ‬ ‫أكبز‬ ‫خيز‬ ‫يحمل‬ ‫حتى‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يخرتته بل يؤكدها لكئة ب!ثرط‬ ‫في‬ ‫يقدح‬ ‫لا‬ ‫الخير الأ!جر‬ ‫تحم!‬ ‫الشرور بفرض‬

‫الشر‪.‬‬ ‫الخير اكبر من‬ ‫محصلة‬ ‫ثكون‬

‫لأن الله‬ ‫لا يصح‬ ‫المظم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫بالطيب‬ ‫الثه‬ ‫ان تبيه‬ ‫ابعض‬ ‫طبفا سيعرض‬

‫الثخمر‬ ‫مقام كلعريف‬ ‫عن‬ ‫هنا نتكلم‬ ‫لكظ‬ ‫شر‪،‬‬ ‫دون‬ ‫الخير‬ ‫توعيل‬ ‫قادر على‬

‫أن الخئر‬ ‫لاثبات حقيقة‬ ‫ها‬ ‫نعى‬ ‫ثزا ام لا‪ ،‬ونحن‬ ‫ان يرتكب‬ ‫يمكن‬ ‫الخير وهل‬

‫خيزا أكبر‪.‬‬ ‫‪ -‬لكي يحمئل‬ ‫به‬ ‫عموئا يمكنه أن يرتكب شزا ‪ -‬فضلأ عن أن يسمح‬

‫أن يكون‬ ‫خيير ويثبر ثريطة‬ ‫فعلأ مركئا من‬ ‫ه!ا الكلام أن الختر قد يردكب‬ ‫وحصيلة‬

‫يعئا‬ ‫الثر‬ ‫فعكون‬ ‫علاقة سببية بين الخير والشر‬ ‫اكبر وأعظم ‪ ،‬او ان توجد‬ ‫الضر‬

‫إلى خ!بر أكبر وأعظم‪.‬‬

‫الخيير‬ ‫ثوصيل‬ ‫لشلآ على‬ ‫قد لا يقدر‬ ‫الطجز‬ ‫هنا قد ينثا اعترافن بأن الإنان‬

‫العجز‬ ‫لديه هذا‬ ‫القد‪-‬ئر ليس‬ ‫الله‬ ‫إئما‬ ‫الافطراري‪،‬‬ ‫الر‬ ‫الوقو‪ 3‬في‬ ‫طريق‬ ‫إلا عن‬

‫لكن‬ ‫و ‪)71‬؟‬ ‫(‪)6‬‬ ‫بين المقدمتين‬ ‫الجمع‬ ‫وهلىا الاعترافن مبنع على‬ ‫ولا الاضطرار‪.‬‬

‫معه‬ ‫الثئز القليل )ؤ الحاصل‬ ‫عن‬ ‫اكتبئ‬ ‫بأن الخيز‬ ‫المؤمن يميهئة ان يرذ عيه‬

‫لكثيبر‬ ‫دفويت‬ ‫القيل‬ ‫هذا الثر‬ ‫وقوم‬ ‫‪ ،‬وأن في عدم‬ ‫الخير المحض‬ ‫من‬ ‫أبهر واعظم‬

‫‪-501-‬‬
‫الفمك‬ ‫لا يفكن‬ ‫وأئة إن كان‬ ‫إلا بهدا السبيل‬ ‫ثحمئة‬ ‫لا يمكن‬ ‫الخير الذي‬ ‫من‬

‫او تلازمية بينهما فلا‬ ‫شبية‬ ‫علاقة‬ ‫إما لوجود‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫بين الخير والثر‬

‫اكبر‪.‬‬ ‫خيبر‬ ‫في وقو‪ 3‬الشز لحكمة أبهر وهي تحميك‬ ‫إش!ذ‬

‫الافمطرار إلى‬ ‫دون‬ ‫الخير‬ ‫تحميك‬ ‫اللى ئخئغ‬ ‫بأن قدرة‬ ‫الملحد‬ ‫اعترفن‬ ‫فإن‬

‫الجواب هو اذ هذا الخيز إن كان يستلزئم فطقيا وعقثا وقغ‬ ‫!ن‬ ‫الر‬ ‫وقع‬

‫لا يقغ فيها التناقغن‬ ‫الثه‬ ‫افعاذ‬ ‫وكانت‬ ‫اكني‬ ‫الأول بدون‬ ‫تحصيل‬ ‫ولا يمكن‬ ‫الشر‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫شريطة‬ ‫الاعتبار‬ ‫العالم بهذا‬ ‫الشر في‬ ‫المقبول وجود‬ ‫من‬ ‫عار‬ ‫مع العقل والمنطق‬

‫واكبر‪.‬‬ ‫العالم اكر‬ ‫الخير في‬ ‫يكون‬

‫الطلم لا يناقفن‬ ‫في‬ ‫الضز‬ ‫أن وقغ‬ ‫هي‬ ‫إلى نيجة‬ ‫المط تجة ا!بقة‬ ‫في‬ ‫خلمنا‬

‫سبيلأ إلى خيبر‬ ‫الشر‬ ‫الخير نظزا لكؤني هذا‬ ‫بمفات‬ ‫اتصافه‬ ‫ولا يعارض‬ ‫الله‬ ‫رحمة‬

‫العقلئ والمنطقئ‬ ‫اللزونم‬ ‫هذا‬ ‫اللزوم العقلي والمنطقي ؟ لكن‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اكبر وأعظم‬

‫إلى الصبر‬ ‫شيك‬ ‫ايوبة وابلاء‬ ‫إلى‬ ‫سبيك‬ ‫الذنب‬ ‫فارت!ب‬ ‫للظية‪،‬‬ ‫معناة واسغ‬

‫إلى أعلى الدرجات في‬ ‫سل‬ ‫الله‬ ‫والقتك والثهادة في سبيل‬ ‫والصمود وايحمل‬

‫الجنة‪.‬‬

‫لكن‬ ‫الشر؟‬ ‫وقوم‬ ‫الخير دون‬ ‫هذا‬ ‫إيمال‬ ‫قادز على‬ ‫الله‬ ‫ان‬ ‫الملحد‬ ‫قد يقرضن‬

‫كيفية وجود‬ ‫المنطقية ‪ ،‬فلا ئتمتؤز عقلأ‬ ‫اباحية‬ ‫من‬ ‫مقبرل‬ ‫الحقيقة غيز‬ ‫في‬ ‫هذا‬

‫دون وقوم‬ ‫من معاني الخيح‬ ‫صهي‬ ‫الصعاب‬ ‫المبر والصمود وتحدي‬ ‫صفات‬

‫العلى دون‬ ‫ولا نيل الدرجات‬ ‫ذنب‬ ‫التوبة دون‬ ‫حدوث‬ ‫لا يتمور‬ ‫وكذلك‬ ‫البلاء‪،‬‬

‫ا‪،‬مثلة‪.‬‬ ‫وغيرما من‬ ‫النه‬ ‫في سيل‬ ‫استحقاقها بهالثطدة‬

‫‪-609-‬‬
‫محل‬ ‫الأسباب‬ ‫وجعل‬ ‫وقدزا‪،‬‬ ‫بمسببالها شرغا‬ ‫الأشاب‬ ‫ربط‬ ‫وعلا‬ ‫والله جل‬

‫الأسباب‬ ‫وتصرفه ‪ ،‬فإن!ر‬ ‫ملكه‬ ‫ومحل‬ ‫اشرعي‬ ‫ؤمره‬ ‫امره الكونى‬ ‫فى‬ ‫حكمته‬

‫إظه‬ ‫وقدح فى العقول والفطر‪ .‬فقد جعل‬ ‫العقلية‬ ‫سغروريات‬ ‫والقوى والطائع جحد‬

‫والحدو؟‬ ‫والعقاب‬ ‫واثواب‬ ‫معايئهنم ومعايرهم‬ ‫انعباد ‪-‬فى‬ ‫مصالخ‬ ‫سجانه‬

‫وقائمة‬ ‫بالأسباب‬ ‫مرتطة‬ ‫كئط‬ ‫والحرا‪-،‬‬ ‫والحلالي‬ ‫والمحواهى‬ ‫والأوامير‬ ‫والكطرات‬

‫كلها‬ ‫الموجودالث‬ ‫بك‬ ‫عه‪،‬‬ ‫يمدر‬ ‫لط‬ ‫وع!فئة وافعانة سبث‬ ‫بها‪ .‬بلى المرغ نفئة‬

‫والمظديز اسبابئ وميببالث‬ ‫ومببات‬ ‫اسبدث‬ ‫شا!ثزغ كئة‬ ‫ومسببات‬ ‫اشابئ‬

‫(‪)9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والقدر‬ ‫الشح‬ ‫محل‬ ‫فيها فالأسباب‬ ‫وقمرف‬ ‫والقدز جالهـعيط‬

‫لا‬ ‫فيه شز لكئة كذلك‬ ‫ير‬ ‫ان العائم العلوي ‪-‬افي عالم الملالكة‪-‬‬ ‫لا ثك‬

‫العلم‬ ‫اهل‬ ‫الأرضي ‪ ،‬وقد قرز العديذ من‬ ‫عال!‬ ‫فى‬ ‫الخير ا!موجودة‬ ‫يئفغ مستويات‬

‫)‬ ‫(‪01‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الملاثكة‬ ‫من‬ ‫خيز‬ ‫الثر‬ ‫الأبرأز من‬ ‫ان‬

‫مثل‬ ‫عالظ‬ ‫ان يجعل‬ ‫فالثه قادز على‬ ‫؟خر‪:‬‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫قد يعترفن‬ ‫الملحذ‬ ‫لكن‬

‫الجز‬ ‫ان‬ ‫ال!لة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ثت‬ ‫يلزئة أن‬ ‫‪ ،‬لكن‬ ‫ألبته‬ ‫شبر‬ ‫بدون‬ ‫الملاثكة‬ ‫عالم‬

‫في‬ ‫جدا بل مستحيك‬ ‫بال!ر وهذا صعب‬ ‫من الخير الممزد!‬ ‫المجرذ اعظم وأفضك‬

‫لأنجل تحميل‬ ‫الطلم‬ ‫ه!ا‬ ‫بالثر في‬ ‫يشقخ‬ ‫الثة‬ ‫أن‬ ‫المؤمن‬ ‫الأمر‪ ،‬وعقدة‬ ‫حقيقة‬

‫زيادة‬ ‫العائة هي‬ ‫المحصله‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫شريطة‬ ‫ع!‬ ‫الناتج عنه او المترتب‬ ‫الخيير‬

‫وأن‬ ‫الخير البحت‬ ‫من‬ ‫تحصيله‬ ‫يمكن‬ ‫القدر الذي‬ ‫بقدر أكبر من‬ ‫الشر‬ ‫الخير على‬

‫(‪)11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما يبرر وقوعه‬ ‫والمنافع والخيرات‬ ‫المصالح‬ ‫الشر من‬ ‫في وجود‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪-‬‬ ‫الحديت‬ ‫دالى‬ ‫وايمبل‪.‬ا‬ ‫والحكمة‬ ‫والقدر‬ ‫التضء‬ ‫مانل‬ ‫في‬ ‫العيل‬ ‫‪.‬شفاء‬ ‫‪،‬‬ ‫الفم‬ ‫ابن‬ ‫(‪91‬‬

‫‪282‬‬ ‫ع!‬ ‫المامرة‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‪-‬‬ ‫ابن‬ ‫دار‬ ‫الط!وية‪،.‬‬ ‫العقدة‬ ‫"شح‬ ‫‪،‬‬ ‫الخني‬ ‫العز‬ ‫)!‬ ‫اثن‬ ‫)‬ ‫(‪0‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫مرجع طلق‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الفم‬ ‫الن‬

‫‪-701-‬‬
‫مظاهر‬ ‫أن كل‬ ‫له‬ ‫المؤمن باق تت‬ ‫الملحد مطفي‬ ‫قد يعرض‬ ‫عن! هذه ا‪%‬‬

‫سلى‬ ‫واسمنايع والجرات‬ ‫المصلح‬ ‫فيها فعلأ من‬ ‫وان‬ ‫عقلأ‬ ‫بررة‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الثر‬

‫ائنرور فهوذ‬ ‫بعفر‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫يبركأ‬ ‫المؤمن ان‬ ‫ائة إن اشطع‬ ‫يأيهره المؤمن ويتحداه‬

‫لكك الشرو‪!21 .‬‬ ‫بالن!بة‬ ‫ذلك‬ ‫يشطيع‬

‫ائطت‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫أن الضر‬ ‫يثبت‬ ‫نفتة‬ ‫ا‪،‬عتراضن‬ ‫الأمر أن هذا‬ ‫حمقة‬ ‫لكن‬

‫أو نم نعلمه‪،‬‬ ‫علصه‬ ‫سواء‬ ‫له تفسير‬ ‫‪ ،‬وأئة قد يكون‬ ‫تفسيره‬ ‫تريره او‬ ‫الممكن‬ ‫من‬

‫انثر!‬ ‫هد‪،‬‬ ‫كل‬ ‫تانيز‬ ‫عقلأ‬ ‫المستحيل‬ ‫أنة من‬ ‫ان يثبت‬ ‫هنا هو‬ ‫الملحد‬ ‫ودور‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫حاولى‬ ‫حتى‬ ‫‪-‬أو‬ ‫قد أتت‬ ‫واحد‬ ‫ملحذ‬ ‫القتاد‪ .‬بل إنة لا يوجد‬ ‫دونه خزط‬ ‫وهذا‬

‫عقلا‪،‬‬ ‫قحنية عرورية‬ ‫تفس!يزة‬ ‫الطلم ما يتحيك‬ ‫فى‬ ‫الثرور‬ ‫من‬ ‫أن هناك‬ ‫يثبت ‪-‬‬

‫الملحف‬ ‫أن يسوقة‬ ‫يمكر‬ ‫الذي‬ ‫ماهئه البر!ن‬ ‫من‬ ‫يعجمث‬ ‫المزغ قد‬ ‫إن‬ ‫(‪ )13‬بل‬

‫فيه او ان المثر‬ ‫لا خير‬ ‫شز‬ ‫آ! أمزا ما هو‬ ‫يبت‬ ‫فإئة لكئ‬ ‫الأمر‪،‬‬ ‫لاثبات مثل هذا‬

‫هذا الأ!س‬ ‫وتوابع‬ ‫تائج‬ ‫علفا بكل‬ ‫إلى أن يحيط‬ ‫الحير‪ ،‬فهو بحاجة‬ ‫على‬ ‫فيه كالث‬

‫ولا يفيهر‬ ‫المشقبل‬ ‫ف!‬ ‫مستمرة‬ ‫والتوابع‬ ‫النتائج‬ ‫هذه‬ ‫وبما أن‬ ‫الم!تقبل‪،‬‬ ‫فى‬

‫العلى‬ ‫محدوذ‬ ‫الإنان‬ ‫فعلأ ان يخكغ‬ ‫انقفانها‪ ،‬فلا يفيهن‬ ‫نهاتها أو وقحت‬ ‫تحديذ‬

‫علفا‪.‬‬ ‫يثيء‬ ‫بكك‬ ‫إذا احاط‬ ‫إلا‬ ‫ثر‬ ‫بأئة‬ ‫ما‬ ‫أفبر‬ ‫على‬

‫لدئ‬ ‫أئة إذا استقز‬ ‫المظم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫نضيص‬ ‫بنا أن‬ ‫فإئة يح!ن‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫فضلأ‬

‫علمناها‬ ‫إلهية عليا حسواء‬ ‫الطلم حكمة‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الثز‬ ‫الإيمان بان لوجود‬ ‫المؤمن‬

‫بين حقيقة‬ ‫الجمع‬ ‫يكون‬ ‫فاعتها‬ ‫‪،-‬‬ ‫الاطلاق‬ ‫جزئيا او كليا أو لم نعلمها على‬

‫لديا‬ ‫ولا يصبح‬ ‫الطلم المخلوق‬ ‫فى‬ ‫الضر‬ ‫وجود‬ ‫الخيرية وحققة‬ ‫كامل‬ ‫الله‬ ‫وجود‬

‫‪)"7‬‬ ‫(‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫س!‬ ‫ا‬ ‫‪50‬‬ ‫لأءك!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 1‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪00‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫‪50‬‬

‫(‪)،3‬‬ ‫‪!17‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!اه‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪055‬‬ ‫ح‬ ‫‪،‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪823‬‬ ‫‪.‬‬
‫العقك‬ ‫إن‬ ‫نقوذ‬ ‫ان‬ ‫(ابو الفداء)‪" :‬وبيان ذلك‬ ‫إطلاقا‪ )9"( .‬يقول‬ ‫تعارفي‬ ‫اي‬

‫احكاتم‬ ‫وأن نستبط‬ ‫المحكطت‬ ‫على‬ ‫المثبهات‬ ‫بان نحيئ‬ ‫يقضي‬ ‫ا!حيخ‬

‫هـ‪،‬‬ ‫على‬ ‫ما جهلنا‬ ‫المعلومة وأن نقشن‬ ‫المتؤرة‬ ‫الكإت‬ ‫من‬ ‫المجهولة‬ ‫الجزنيات‬

‫جميع‬ ‫في‬ ‫اليميية وهذا‬ ‫الفرعية بالرجوم إلى الكلإت‬ ‫الشبهات‬ ‫علمنا وان نقطغ‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫يتعرض‬ ‫اب‬ ‫الع!‬ ‫او‬ ‫الألم الديد‬ ‫صور‬ ‫من‬ ‫عورة‬ ‫العلم ‪ .‬فعندما نرى‬ ‫ابواب‬

‫ايأفير ما به نعلم الحكمة‬ ‫مفردات‬ ‫في‬ ‫ك‬ ‫‪ ،‬ولم يتحقق‬ ‫المخلوقات‬ ‫من‬ ‫مخلوق‬

‫عن الأعل الرايتى‬ ‫ننتمك‬ ‫ا!شر بذاك المخلوق فلي! ك أن‬ ‫من نزول ذلك‬ ‫الدقيقة‬

‫بك مهما كثزت‬ ‫إلى ما ينافيه وينقضه‬ ‫الرع‬ ‫العقل وبقواطع‬ ‫عندنا بفر‪،‬رة‬ ‫المتقرر‬

‫ذريعة بقفر‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ان نتخذ‬ ‫ك‬ ‫تأويتها بعينها لم يجز‬ ‫التي نخقك‬ ‫ال!ثرور‬ ‫صوز‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫افي‬ ‫كئها مدارها الجطلة‬ ‫الثلات‬ ‫فإن تلك‬ ‫الصألة‬ ‫في‬ ‫القطعي‬ ‫الكلي‬ ‫الأمل‬

‫هذا‬ ‫الله‬ ‫انزل‬ ‫لماذا‬ ‫نتصور‬ ‫ولا‬ ‫ندري‬ ‫"لا‬ ‫فيها‪:‬‬ ‫يقال‬ ‫أن‬ ‫غايتها‬ ‫منها‬ ‫واحدة‬ ‫كك‬

‫وقوم‬ ‫على‬ ‫منها لفبهة دليل‬ ‫لثىء‬ ‫في‬ ‫"‪ ،‬ولير‬ ‫بعينه‬ ‫المخلوق‬ ‫بعينه بهذا‬ ‫الشر‬

‫فيها‬ ‫إلى حكم‬ ‫فها‬ ‫يوصل‬ ‫لا‬ ‫المسألة الواحدة‬ ‫الجهالة ف!‬ ‫فإذا كانت‬ ‫الظلم أعلا‬

‫وتراكمها في نظئر تلك‬ ‫الجطلات‬ ‫العقل الصريح فلا عبرة قيثر‬ ‫هو مقتضى‬ ‫كط‬

‫ظني في‬ ‫الأيفلة إلى توهم الوقوف على مرجح‬ ‫تلك‬ ‫المألة ولا يصاز من كرة‬

‫ما به ئرد على‬ ‫أجمع‬ ‫وهذا‬ ‫وائما جهالات‬ ‫نفسها‬ ‫ادثة في‬ ‫الأمر لأئها ليت‬

‫بفكرة ان كرة عور الشر ويثناعتها‬ ‫تعلقوا‬ ‫عرين ممن‬ ‫المط‬ ‫الفلاسفة‬ ‫ث!بهات بعض‬

‫ظنظ‬ ‫منها أو تاويل لها تمثل مرجخا‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫افتقارنا لجواب‬ ‫الطلم مع‬ ‫في‬

‫وتعالى‪.‬‬ ‫سبحانه‬ ‫الخالق أو لكؤيه ظلط‬ ‫او احتمال! معتبرا لعدم وجود‬

‫(‪)،4‬‬ ‫لأ‬ ‫ء‬ ‫‪013‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪40 ! 74‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫)!‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‬ ‫اع‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5.‬‬ ‫كا‬ ‫‪71‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪)،‬‬ ‫‪579-‬‬

‫"(‪3894‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪944-‬‬ ‫ا!‬ ‫‪05‬‬ ‫أ"‬ ‫ا‪!9. 1‬‬ ‫لا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪53‬‬ ‫أ‬ ‫‪300501‬‬ ‫أ‬ ‫س!‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫‪7‬ء"‬ ‫أ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪...‬للا‬ ‫اككا‬ ‫ا‬

‫‪)،639(.‬‬ ‫‪00.‬‬ ‫‪"8"-488.‬‬


‫ذر؟‬ ‫مثقال‬ ‫لا يظدم‬ ‫تعالى‬ ‫اللة‬ ‫ان‬ ‫ددينا بيقين‬ ‫المتقرز‬ ‫الراسض‬ ‫الأعك‬ ‫كان‬ ‫فماذا‬

‫من الظلم م‬
‫أ‬ ‫بعينه‬ ‫كهذا‪ :‬هل هذا الشر‬ ‫ل!ؤالا‬ ‫الأصل ‪ -‬أن نطرخ‬ ‫يكن ك حن‬ ‫لئم‬

‫عندنا ابتداة ولهذا المسلك‬ ‫مكرر‬ ‫لنا‬ ‫العام معلوم‬ ‫الكلي‬ ‫فإن الجوالت‬ ‫فه؟‬ ‫ليس‬

‫(‪)01‬‬ ‫المقصود‪.‬‬ ‫ويتحقق‬ ‫الملحد‬ ‫شبهة‬ ‫تنقطع‬

‫ان الخيز لمحه‬ ‫تاثك هذا الوجود علم‬ ‫أن من‬ ‫الثو هي‬ ‫وجود‬ ‫في‬ ‫عقدتنا‬ ‫وتحرير‬

‫الآلام‬ ‫من‬ ‫اكثز منها واللذات اكر‬ ‫الصحة‬ ‫كثرث‪-‬‬ ‫وان الأمرافن صان‬ ‫غالث‬

‫فاللامة‬ ‫كثرت ‪-‬‬ ‫والغرق والحرق والهدم ونحوها صان‬ ‫البلاء‬ ‫أكثر من‬ ‫والعافية‬

‫الر‬ ‫فيه من‬ ‫ما يعرض‬ ‫لأخك‬ ‫خيره غالث‬ ‫الذي‬ ‫القشغ‬ ‫هذا‬ ‫يوجذ‬ ‫لئم‬ ‫أكثر‪ .‬ولو‬

‫!‬ ‫ف‬ ‫فإن‬ ‫اكر‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬ومثال‬ ‫غالب‬ ‫شز‬ ‫الغالب‬ ‫الخير‬ ‫وفوات‬ ‫الظلب‬ ‫الخير‬ ‫لظت‬

‫لم تكن‬ ‫ومفاسدها‬ ‫إذا قابلنا بين مصالحط‬ ‫لكن‬ ‫منافغ كثيرة وفيها مفاسد‬ ‫وجودها‬

‫والبرد‪ .‬وبالجملة‬ ‫والرياخ والحر‬ ‫المطز‬ ‫وكذلك‬ ‫إلى مصالحط‪.‬‬ ‫ن!بة‬ ‫لمظسدها‬

‫خئرها غالب‪.‬‬ ‫ولكن‬ ‫بشرها‬ ‫هذا الطلم خيرها مقرج‬ ‫فعناصر‬

‫أو اموزا‬ ‫أموزا عدمئة‬ ‫إثا ان ثكون‬ ‫شرور‬ ‫ان الأموز التي ئقاذ هي‬ ‫الأمير‬ ‫وتحقيق‬

‫في‬ ‫للشيء‬ ‫ضرورية‬ ‫لأمور (‪)1‬‬ ‫عدئا‬ ‫فإئها إئا أن ثكون‬ ‫عدمية‬ ‫وجودية ‪ .‬فمان !نت‬

‫لل!ئن الحي (‪ )2‬أو فرورية للشيء في دوام‬ ‫والحركة والبة‬ ‫وجوده !لاحاس‬

‫مثل‬ ‫كماله‬ ‫في‬ ‫او ضرورية‬ ‫(‪)3‬‬ ‫الحي‬ ‫والنمو لل!نن‬ ‫التغذي‬ ‫على‬ ‫كالقدرة‬ ‫وجوده‬

‫ولا بقانه ولا كطله‬ ‫وجوده‬ ‫في‬ ‫أو يخر فرورية‬ ‫(‪)4‬‬ ‫والقوة‬ ‫والبصر‬ ‫وال!مع‬ ‫المحة‬

‫بها‬ ‫الجهل‬ ‫لا يفر‬ ‫مثل العلم بدقائق العلوم ايي‬ ‫عدمها‬ ‫خيزا من‬ ‫وجوذها‬ ‫وان !ن‬

‫‪.‬‬ ‫المفرط‬ ‫القى‬ ‫أو‬

‫ايوحعد‪.‬‬ ‫ندى‬ ‫لهم‪،.‬‬ ‫الرور‬ ‫ونزول‬ ‫ابه!لم‬ ‫عذاب‬ ‫ني ثبة‬ ‫‪.‬جواب‬ ‫معود‪،‬‬ ‫النداء بن‬ ‫ايو‬ ‫ا‪+‬ا)‬

‫"‪3)1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫سي‬ ‫اء‪.‬‬ ‫‪4‬ء‪"3‬أ‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪+ /07 /53‬ه‬ ‫‪!4 .30‬ء‪،32‬للاه‬ ‫لإه‬ ‫‪3"7"2‬‬
‫إئها تتضمن‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫بالعرض‬ ‫بل‬ ‫بالذات‬ ‫شرا‬ ‫‪ :‬فيص‬ ‫الوجودي‬ ‫اما الثو‬

‫ان الظئغ يصذز‬ ‫‪ .‬مثال ذلك‬ ‫نواح أخرى‬ ‫ف!‬ ‫للز‬ ‫نوا! ووجوفا‬ ‫في‬ ‫للجر‬ ‫وجوفا‬

‫الثه لأخل! صدأرو‬ ‫ختقها‬ ‫وايي‬ ‫القؤة الغضبئة‬ ‫الفبة والقهز وهى‬ ‫قؤه تطلب‬ ‫عن‬

‫أو عدئم‬ ‫عذفها‬ ‫هو‬ ‫بل الثر‬ ‫او فعاليتلا شر‬ ‫وجودها‬ ‫في تزيب‬ ‫الفلبة عنها‪ ،‬فيس‬

‫منها هو‬ ‫لكن الشز الطصك‬ ‫والعخز‪.‬‬ ‫القهز والضغ!‬ ‫فتكون اليجة هي‬ ‫فعاليتها‬

‫وضئيم‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫أؤ ماله او قدرته ‪ ،‬وبالن!بة للظلم‬ ‫بالئ!ئة للمطلويم بففدال! نفبه‬

‫اشتفملى‬ ‫‪ ،‬ولو‬ ‫محله‬ ‫غئبر‬ ‫إلى‬ ‫محئيما‬ ‫عن‬ ‫به‬ ‫‪ ،‬فعدلى‬ ‫موضعه‬ ‫ضئير‬ ‫فى‬ ‫الغلبة والقفير‬

‫به‬ ‫خيرا لكثة كذذ‬ ‫لكان‬ ‫والحيوان‬ ‫الإنسان‬ ‫من‬ ‫اباغي‬ ‫المؤذي‬ ‫الغلبة والقفز على‬

‫ءفينمو‬ ‫المتشققة‬ ‫الور‬ ‫الأرفق‬ ‫نهر يقي‬ ‫ماء جالي في‬ ‫‪ .‬مك‬ ‫الليم‬ ‫موعيه‬ ‫عن‬

‫به عن‬ ‫فإذا عذذ‬ ‫إليلا‬ ‫يمك‬ ‫فى جرياي! حتى‬ ‫فالجز والكطذ‬ ‫الأخضز‪،‬‬ ‫الغشث‬

‫الشر في هذا العدول وليس‬ ‫يغرفها ويفئرها ويخرلث دوزها !ن‬ ‫مجرا‪ ،‬إلى أرض‬

‫ما ينقفة‬ ‫أجمين بهما العثذ ليحصك‬ ‫الإرادة والغضب‬ ‫في ابهر ومانه الجاري ‪ .‬فهكذا‬

‫إلى غير‬ ‫واذا ائصزفا‬ ‫خيز‬ ‫فهو‬ ‫ذلك‬ ‫ف!‬ ‫وما يؤذيه فإذا استعملا‬ ‫وبقفز به عدؤة‬

‫إضايخا‪.‬‬ ‫شرا نئا‬ ‫ذلك !ن‬

‫وان‬ ‫خيز‬ ‫إحرالة فهذا‬ ‫ما ينغي‬ ‫إحراقها فإن أخزقت‬ ‫في‬ ‫اباز كماق‬ ‫كدلك‬

‫المين‪.‬‬ ‫إلى المحل‬ ‫بالنسبة‬ ‫إفافن‬ ‫فهذا ثز‬ ‫ما لا ينبفي إحرافة فافسدته‬ ‫مادفت‬

‫العدول‬ ‫ال!ثز في‬ ‫ولكن‬ ‫كمال‬ ‫وقابلئة الم!ول‬ ‫الوط غ فإن قذزة الظعل‬ ‫وكذلك‬

‫حركاث‬ ‫" وكذلك‬ ‫يليق ولا يحسن‬ ‫‪،‬‬ ‫به إلى محك‬ ‫يليق‬ ‫الذي‬ ‫الموضع‬ ‫به عن‬

‫‪.‬‬ ‫هذا المجرى‬ ‫جارية على‬ ‫كئط‬ ‫والجوارح‬ ‫الدن‬

‫نبع‬ ‫إثما هو‬ ‫الأمور الوجودية‬ ‫الثئز في‬ ‫دخوذ‬ ‫أن‬ ‫التقرير‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يظهر‬

‫نفيه‪،‬‬ ‫الشئ ء‬ ‫ذات‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫وليسن‬ ‫والإضافة‬ ‫ذاتيا افي باثشبة‬ ‫وليسن‬ ‫إضافع‬
‫! ن‬ ‫الله‬ ‫لفير‬ ‫إن أفي!‬ ‫ثرا لكئة‬ ‫ليس‬ ‫ذأته‬ ‫ال!ل ‪ -‬في‬ ‫سيل‬ ‫فالجود حلى‬

‫(‪)16‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والإضافة‬ ‫شزا بهذه ابسبة‬

‫(الجوالث عن‬ ‫!ب‬ ‫بمطالعة‬ ‫الكربتم‬ ‫الظرئ‬ ‫انصح‬ ‫الثئز‬ ‫فثيهتيما‬ ‫وللمزيد حول‬

‫نخبة‬ ‫يخوي‬ ‫(‪ )17‬فهو‬ ‫ايوحيد)‪،‬‬ ‫اللجنة العلمية ب(متدى‬ ‫إعداد‬ ‫من‬ ‫الثر)‬ ‫سؤال‬

‫وجود‬ ‫المتعلقة بقفة‬ ‫المنتدى‬ ‫في‬ ‫والحوارات‬ ‫والظظرات‬ ‫المقالات‬ ‫منعكاة من‬

‫وتعالى واتصافه بالكطل‪.‬‬ ‫شحانه‬ ‫الله‬ ‫العالم وعلاقته بوجود‬ ‫الشر في‬

‫القدرة الالهيلأ‪:‬‬ ‫تناتض‬

‫في‬ ‫واث!يىب‬ ‫إلى إيجاد تاقضالب‬ ‫ت!نى‬ ‫الأسئلة ايي‬ ‫أشقير صيني هذه‬ ‫ومن‬

‫عك‬ ‫لا يفدز‬ ‫عخرة‬ ‫ان يخلق‬ ‫النة‬ ‫يطيع‬ ‫هل‬ ‫ابىطل‪:‬‬ ‫سؤالهم‬ ‫نف!ه‬ ‫الله‬ ‫مفهوم‬

‫‪6‬شاقض‬ ‫باسم‬ ‫ما يعرف‬ ‫وهو‬ ‫إلفا يخزه؟‬ ‫يخلق‬ ‫ان‬ ‫اللة‬ ‫يطيع‬ ‫اؤ هل‬ ‫حملها؟‬

‫مقهوم‬ ‫في‬ ‫إلى تؤليل! إث!لي‬ ‫ويهدف‬ ‫أه *ه ‪!4‬م‪،)"،‬‬ ‫القدرة الالهية ءع‪+‬ءاه"أ‪++‬ه‬

‫الإله نفسها‪.‬‬ ‫فكرة‬ ‫باستحالة‬ ‫القول‬ ‫إلى‬ ‫ذريعة‬ ‫بما يجعله‬ ‫المطلقة‬ ‫النه‬ ‫قدرة‬

‫لكت‬ ‫لا يقيدها ثيء؟‬ ‫وفذرئة مطلقة‬ ‫قدير‬ ‫ثيء‬ ‫كك‬ ‫وتعالى على‬ ‫فالته جحانه‬

‫مرتطة‬ ‫القدرة والاستحالة بصورة‬ ‫القدرة وعدم‬ ‫كلطت‬ ‫نحمل‬ ‫الحممة‬ ‫في‬

‫ه!ا؟‬ ‫بحقيقة المفعول ‪،‬كيف‬ ‫الفاعل ويس‬ ‫بقدرات وإم!يات‬

‫الطحاوية)‬ ‫(يفرح العقيدة‬ ‫ىب‬ ‫لي‬ ‫هل ثتطيع أن تحفز‬ ‫مثلا‪:‬‬ ‫سأيي‬ ‫إذا‬

‫النزل ثلا؟ لكئي إن بلضث‬ ‫هذا لأئي خاقي‬ ‫بأئي لا اقدز على‬ ‫اجيث‬ ‫فوف‬

‫طة‬ ‫ولدي ثكلة‬ ‫مريفئا‬ ‫كنت‬ ‫!اذا‬ ‫على إحغار ال!ب‬ ‫قادر‪2‬‬ ‫النزز سثون‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7-793‬‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫طيق‬ ‫ممدر‬ ‫‪،‬‬ ‫التم‬ ‫ابن‬ ‫انظر‬ ‫ايفمل‬ ‫لمقط ش‬ ‫‪1161‬‬

‫الر)‬ ‫عن صال‬ ‫(البوالي‬ ‫ايوحد‬ ‫ندى‬ ‫ا ) ىب‬

‫‪311‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!ملا‬ ‫‪.‬‬ ‫اع‬ ‫أ‬ ‫ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪07‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫أ"‬ ‫‪3‬‬ ‫ءم‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪883‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬
‫بأني لا أقدز على‬ ‫اجيب‬ ‫فسوف‬ ‫بالضمادات‬ ‫تغطتهط‬ ‫خطيرة فى عينئ تطلبت‬

‫بمساعدة افل بيتي او حتى بعد لثفائي كن‬ ‫لبهي رئما اشطعث‬ ‫ال!ب؟‬ ‫إحضار‬

‫ولإمكافيتى‬ ‫بي‬ ‫مرتبطة‬ ‫الاستحالة‬ ‫او‬ ‫الفذرة‬ ‫عذئم‬ ‫ال!ل‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬في‬ ‫المرض‬

‫وبقدراتي‪.‬‬

‫من‬ ‫قطعة‬ ‫أضتغ‬ ‫أن‬ ‫لي‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫آخر؟‬ ‫لو انتقلنا لفال‬ ‫ما رأيكم‬ ‫حسن‬

‫الوقت ؟ أظن الإجابة‬ ‫الحلويات وتظل خارجه ف! نفس‬ ‫صندوق‬ ‫الشكولاتة داخك‬

‫فهو‬ ‫وبالتال!‬ ‫ذاته‬ ‫في‬ ‫الأمز متناقفن‬ ‫ففيهن ‪ ،‬لماذا؟ لأن هذا‬ ‫أن هذا غيز‬ ‫ستكون‬

‫بك‬ ‫بالطعل‬ ‫معلقة‬ ‫لثشت‬ ‫الاستحالة‬ ‫القذرة أؤ‬ ‫عذئم‬ ‫هنا‬ ‫جوهريا‪.‬‬ ‫مستحيك‬

‫مهما‬ ‫فاعل‬ ‫لأي‬ ‫عليه‬ ‫مقدور‬ ‫ففيهنن وغير‬ ‫وغئز‬ ‫مستحيك‬ ‫فهو‬ ‫نفسه‬ ‫بالمفعول‬

‫من الظروف ‪.‬‬ ‫اي ظرف‬ ‫وتحت‬ ‫العوالم‬ ‫بلغت قدرته فى أي عالم من‬

‫عليه قد‬ ‫المقدولي‬ ‫الففكني أؤ غثز‬ ‫أؤ عز‬ ‫هذا أن المغك الم!تحيك‬ ‫من‬ ‫نخئمن‬

‫‪ .‬والله جك‬ ‫المفعول‬ ‫إلى‬ ‫(‪)2‬بالنسبة‬ ‫أو‬ ‫الفاعل‬ ‫إلى‬ ‫إفا بالنسبة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫كذلك‬ ‫يكون‬

‫بل‬ ‫ليء‬ ‫فليست‬ ‫ذاتئا وجوهرئا‬ ‫أفا الأموز المتناقضة‬ ‫شيء؟‬ ‫وعلا قادز على كل‬

‫أهل‬ ‫‪،3‬أطا‬ ‫‪:‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫)‬ ‫الحنفي‬ ‫العز‬ ‫(أبو‬ ‫يقول‬ ‫اعتبالي لهذا‬ ‫بأفي‬ ‫مستحيلة‬ ‫هي‬

‫واما‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫في‬ ‫مندرج‬ ‫فهو‬ ‫ممكن‬ ‫قدير‪ ،‬وكل‬ ‫فيء‬ ‫على كل‬ ‫الفه‬ ‫ان‬ ‫فعندهم‬ ‫الشة‪:‬‬

‫واحدة ‪ ،‬فهذا لا‬ ‫حال‬ ‫فى‬ ‫معدوفا‬ ‫الواحد موجوذا‬ ‫الشيء‬ ‫‪ ،‬مثل كون‬ ‫لذاته‬ ‫المطل‬

‫خلق‬ ‫الباب‬ ‫باتفاق العقلاء‪ ،‬ومن‬ ‫شئا‬ ‫وجوده ‪ ،‬ولا يسمى‬ ‫له‪ ،‬ولا يتصور‬ ‫حقيقة‬

‫في‬ ‫مستحيلة‬ ‫هي‬ ‫المط ل "‪ )18( .‬وطالما‬ ‫من‬ ‫نفسه ‪ ،‬وأمثلة ذلك‬ ‫نفسه ‪ ،‬واعدام‬

‫وجودها‬ ‫ام لا‪ ،‬لأن‬ ‫عليها‬ ‫الثه‬ ‫يقدر‬ ‫هل‬ ‫بها ولا يقال‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫قذرة‬ ‫زايها فلا تتعفق‬

‫زيذا نعمة‬ ‫ان يمنخ‬ ‫الله‬ ‫يستطيع‬ ‫هل‬ ‫امثلتها‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫ممكن‬ ‫وغير‬ ‫مستحيك‬ ‫نفسه‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫دار الن رجب‬ ‫‪،‬‬ ‫الط!ولة‬ ‫الضدة‬ ‫‪.‬ثر‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الخفي‬ ‫العز‬ ‫ابو‬ ‫(‪)18‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫الله‬ ‫الوقت فيكون اعمى ومبصزا معا؟ هل يشطيغ‬ ‫ابصر ويحرمه فها في نفس‬

‫فيكون‬ ‫الوقت‬ ‫نفر‬ ‫في‬ ‫ويحيرقة فها‬ ‫الجؤ‬ ‫الطيران في‬ ‫القدرة على‬ ‫الإنسان‬ ‫يمنخ‬

‫قادزا وعاجزا معا؟‬

‫اللجنة‬ ‫جواب‬ ‫نمن‬ ‫القارئ‬ ‫عزيزي‬ ‫لك‬ ‫اضتغ‬ ‫والتوفيح‬ ‫البيان‬ ‫من‬ ‫وللمزيد‬

‫الأجوبة النموذجية في هذا ا؟ب‪.‬‬ ‫من‬ ‫إئة‬ ‫حيث‬ ‫ايوحيد‬ ‫بمنتدى‬ ‫العلمية‬

‫والمرسلين ‪ ،‬وبعد‪..‬‬ ‫الأنبياء‬ ‫الثرف‬ ‫وال!لام على‬ ‫والصلاة‬ ‫الطلمين‪،‬‬ ‫رب‬ ‫دثه‬ ‫‪+‬الحمد‬

‫على‬ ‫التئفيب‬ ‫الملاحدة‬ ‫المعقولة واللامنطقثة يحاول‬ ‫الأسئلة غير‬ ‫بامثال هذه‬

‫وتعالى وبكمال‬ ‫سبحانه‬ ‫بالنه‬ ‫معمدهم‬ ‫فى‬ ‫الوهن‬ ‫قلوبهم‬ ‫في‬ ‫يدخلوا‬ ‫الملمين‬

‫فيما‬ ‫الصالح‬ ‫العلم النافع والعمل‬ ‫له من‬ ‫لا حط‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬يخشغل‬ ‫نعوته‬ ‫وجمال‬ ‫أوصافه‬

‫الوقت‬ ‫في‬ ‫ورانها‪،‬‬ ‫من‬ ‫طانل‬ ‫‪،‬‬ ‫مائل‬ ‫اوقاتهم الثمينة في‬ ‫لا فائدة فيه‪ ،‬وئفرعون‬

‫الأوهام والخيلات‪،‬‬ ‫شفير‬ ‫وبناءه الظئم على‬ ‫الالطد‬ ‫فيه هثاشة‬ ‫يتناسون‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬ ‫والافتراءات‬ ‫والك!ب‬

‫بالمتناقضات ‪51‬ء*ه ‪!4‬م!!)‬ ‫جفله ما ئسفى‬ ‫ضفن‬ ‫داخك‬ ‫إن السؤاذ (!بق‬

‫فلا يفيهن الإجابه عيها‬ ‫على متاقضات‬ ‫من الأسئلة التي تحتوي‬ ‫مجموعة‬ ‫وهي‬

‫مغلوطة‪.‬‬ ‫الأصئل اسئلة خاطة‬ ‫لأئها في‬ ‫او الإثات‬ ‫بالنفئ‬

‫الايجاز‬ ‫مبيل‬ ‫على‬ ‫ونقميز‬ ‫الأسئلة المظقفة‬ ‫هذه‬ ‫ثفة الكثيز من‬ ‫الواقع‬ ‫وفي‬

‫الأمثلة اكلية‪:‬‬ ‫على‬

‫‪:‬‬ ‫(‪ )1‬فنقول‬ ‫بالزفز‬ ‫اكليه‬ ‫للجملة‬ ‫الأؤل ‪ :‬شزمز‬ ‫الظل‬

‫ام خطأ؟‬ ‫(‪ )1‬صواب‬ ‫الإرة‬ ‫‪ ،‬فهل‬ ‫()) خاطة‬ ‫(‪ :)1‬ابىرة‬

‫أ‪-‬‬ ‫‪-‬دا‬
‫وان‬ ‫خطأ‬ ‫فهى‬ ‫عوائا‬ ‫لأن البارة (‪ )1‬لو كانت‬ ‫(*ه ‪)"!3!4‬‬ ‫الظقض‬ ‫نقع في‬ ‫فا‬

‫‪.‬‬ ‫صواب‬ ‫فهي‬ ‫ممانت خطأ‬

‫كذلك‬ ‫لا ئ!مع‪،‬‬ ‫منموم‬ ‫ان تتكلغ بصوب‬ ‫تشطيئ‬ ‫هل‬ ‫اكني‪ :‬سؤاك‪:‬‬ ‫اثال‬

‫في زات‬ ‫لا ئتمع‬ ‫وهو‬ ‫مسموعأ‬ ‫الصوث‬ ‫يكون‬ ‫إذ كيف‬ ‫نقغ هنا في الظقض‬

‫الوقت؟‬

‫بلا قدر؟ !ملة؟‬ ‫افه بقدرته الكاملة أن يكون‬ ‫يئتطيغ‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫‪ :‬سؤاك‬ ‫اكك‬ ‫المثال‬

‫اؤذ الجملة آخرها‪.‬‬ ‫وها ينقض‬

‫بان المسنول‬ ‫عنها لا تعي‬ ‫الاجابة‬ ‫لها وعدم‬ ‫لا جوالب‬ ‫الأشلة‬ ‫إذا فأمثال هذه‬

‫نفسه‪.‬‬ ‫السؤال‬ ‫خط!‬ ‫في‬ ‫بك الشان كلة‬ ‫عها‬ ‫الإجابة‬ ‫عن‬ ‫عاجز‬

‫فيه‬ ‫لنقف على وجه الظقض‬ ‫ا!بق‬ ‫ذلك‪ ،‬فيمبهنا تحليل الؤال‬ ‫إذا ادركنا‬

‫قدرته‬ ‫أن ئغحز‬ ‫اللة‬ ‫ي!تطيئ‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫بطريقة اخرى‬ ‫كتابئ‬ ‫يمكن‬ ‫السؤات‬ ‫هذا‬ ‫ققول‪:‬‬

‫لقدرته؟‬

‫وتعالى‬ ‫يكون الخالق سجائه‬ ‫هو في الجمع بين الضذين فكيف‬ ‫إئما‬ ‫والظقض‬

‫عقا يقولون علؤا‬ ‫الله‬ ‫له قدرةت!ملة؟ تصلى‬ ‫في الوقت الذي يت‬ ‫القدرة‬ ‫كامل‬

‫كبيرا‪.‬‬

‫يئيء‬ ‫كك‬ ‫على‬ ‫الله قادز‬ ‫أن‬ ‫ئثبت‬ ‫ال!ؤال‬ ‫في‬ ‫التي وردت‬ ‫إن اؤل‪-‬الجملة‬

‫يعجز عن حملها والعجز عن حفلها هو‬ ‫خرما يسأل عن قدرته على خلتي صختر‬ ‫و‪2‬‬

‫فنقفن أؤل الجملة آخرها‪.‬‬ ‫القدرة‬ ‫في‬ ‫فن‬

‫بالمتجل‪-‬‬ ‫القدرة لا تحلق‬ ‫لكن‬ ‫قدير؟‬ ‫شيء‬ ‫كك‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫نعلم أن‬ ‫ونحن‬

‫والجهة‬ ‫نفه‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫بين الضذين‬ ‫الخفغ‬ ‫مثالنا هو‬ ‫في‬ ‫والاستحالة المقصودة‬
‫بيء‬ ‫يست‬ ‫والمقنعات‬ ‫والمستحيلات‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫قادز على كل‬ ‫الثة‬ ‫نفسها‪ ،-‬ف!ن‬

‫ان دتعدق به قدرة‬ ‫فلا يمح‬ ‫متحهل‬ ‫؟ واثا ما هو‬ ‫ممكن‬ ‫كك‬ ‫قادر عدى‬ ‫فالله‬ ‫ودهذا‬

‫تعالى‪.‬‬ ‫الفه‬ ‫حتى ثحلق ب قدرة‬ ‫لىء‬ ‫ي!‬ ‫لأئة‬ ‫تعالى‬ ‫الثه‬

‫خال!‬ ‫لا في‬ ‫الذهن‬ ‫في‬ ‫أئة يثيء‬ ‫إلا بمعنى‬ ‫ائة شيء‬ ‫المستحيل‬ ‫ولا يقال عن‬

‫لا الذهني‪.‬‬ ‫الخارجي‬ ‫الام!ن‬ ‫منا عن‬ ‫وكلامنا‬ ‫الذهن‬

‫ابطلان‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫تعالى بالمستحيل‬ ‫النه‬ ‫تعلق قدرة‬ ‫عن‬ ‫المؤال‬ ‫فتبين بهذا بطلان‬

‫كان‬ ‫به القدرة لط‬ ‫‪ ،‬ولو تعلقت‬ ‫لأنه مستحيل‬ ‫اعلأ‬ ‫بثيء‬ ‫يس‬ ‫الم!تجل‬ ‫لكون‬

‫تتعلق به القدرة ‪.‬‬ ‫ممكئا‬ ‫لفيئا‬ ‫ول!ن‬ ‫ستجلأ‬

‫لا مشحيلأ‬ ‫ممكا‬ ‫به القدرة لصر‬ ‫تعلقت‬ ‫ئئم‬ ‫انه مستحيل‬ ‫الفرض‬ ‫واذا !ن‬

‫مستحيل‪.‬‬ ‫بائة‬ ‫الأول‬ ‫الفرض‬ ‫فبطل‬

‫! فإن‬ ‫قوله‬ ‫بينا له بطلان‬ ‫الممكأت*‬ ‫في‬ ‫محدودة‬ ‫الله‬ ‫‪7‬قدرة‬ ‫قانل‪:‬‬ ‫قال‬ ‫فإذا‬

‫به‬ ‫تتعلق‬ ‫محا‬ ‫لعدم‬ ‫وائما‬ ‫القدرة‬ ‫لعدلح‬ ‫لي!‬ ‫فذلك‬ ‫بالمتحيل‬ ‫الله‬ ‫قدرة‬ ‫تعئق‬ ‫عذتم‬

‫الثاتة‪.‬‬ ‫القدرة‬

‫غيره لا‬ ‫خالق‬ ‫رب‬ ‫بوجود‬ ‫علمه‬ ‫إلا أن عدم‬ ‫وشامل‬ ‫ثابت‬ ‫النه‬ ‫ان علم‬ ‫كما‬ ‫وه!ا‬

‫خالتن‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫‪-‬اي‬ ‫اصلأ‬ ‫نفسه‬ ‫المعلوم في‬ ‫العلم وانما يعني عدم‬ ‫يعني نقص‬

‫به‪.‬‬ ‫الله‬ ‫فلا يتعلق علم‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫غير‬ ‫أخر‬

‫لعدم‬ ‫القدرة بل‬ ‫لعدم‬ ‫ليس‬ ‫بالمستحيل‬ ‫تعالى‬ ‫النه‬ ‫قدرة‬ ‫تعلق‬ ‫عدم‬ ‫فكذلك‬

‫(‪)91‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأعلم‬ ‫أعلى‬ ‫تعالى‬ ‫‪ .‬والنه‬ ‫به‬ ‫الله‬ ‫قدرة‬ ‫فلا تتعلق‬ ‫املأ‬ ‫نفسه‬ ‫فى‬ ‫المستحيل‬

‫ايوجد‬ ‫شدى‬ ‫فاجنا‪،‬‬ ‫طلوا‬ ‫‪،‬‬ ‫العلية‬ ‫اللجة‬ ‫‪)191‬‬

‫)؟‪3‬‬ ‫‪:‬ه‬ ‫‪/‬‬ ‫س!م!‪/‬‬ ‫"للا؟اء‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ا"!" ‪+ /7"/5‬ه‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ه ‪!4 .30‬ءم‬ ‫‪2766‬‬ ‫فى‬
‫الالى‪:‬‬ ‫العلم‬ ‫تناقض‬

‫المطلق وخلاصئها أن النه‬ ‫النه‬ ‫علم‬ ‫بخصوص‬ ‫يثهة يطرخها الملحدون‬ ‫وهي‬

‫يفعل فى‬ ‫وما سوف‬ ‫يقع في الم!قل‬ ‫ويعلم ما يعوف‬ ‫يعلغ المستقك‬ ‫اسيغ‬

‫ان يغئز‬ ‫يقدر‬ ‫لن‬ ‫فهو‬ ‫المسقبل‪،‬‬ ‫في‬ ‫ماذا سيفعل‬ ‫ئغزدث‬ ‫هو‬ ‫وطلما‬ ‫المستقبل‬

‫تتنافى مع‬ ‫قدرته هذه‬ ‫وعدم‬ ‫المحيط‬ ‫المطلق‬ ‫علمه‬ ‫سابفا في‬ ‫مؤر‬ ‫هو‬ ‫افعاله عما‬

‫دكينز‬ ‫ريتشارد‬ ‫الشهير‬ ‫الملحد‬ ‫ويطرح‬ ‫قدير‪.‬‬ ‫يثيء‬ ‫كل‬ ‫القدرة وعلى‬ ‫مطلق‬ ‫كؤييما‬

‫والقدرة المطلقة‬ ‫العلم المطلق‬ ‫بين صفات‬ ‫الجمع‬ ‫مؤكذا انه لا يمكن‬ ‫الشهة‬ ‫هذه‬

‫‪+‬حم!ك!) معنا‪:،‬‬ ‫اوينز ‪75‬ء*ه‬ ‫!(!رين‬ ‫شعري‬ ‫ييت‬ ‫واحدة ‪ ،‬ثم يستشهد‬ ‫ذات‬ ‫في‬

‫بالمستقبل ؟(‪)02‬‬ ‫علمه‬ ‫تف!يير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫نفسه‬ ‫في‬ ‫العييم أن يجذ‬ ‫دثه‬ ‫يفيهن‬ ‫هل‬

‫ففبم‬ ‫على‬ ‫تثتمل‬ ‫الإلهية‬ ‫القدرة‬ ‫سابقها حؤذ‬ ‫والحمقة ان هذه الثبهة فك‬

‫متعلقالب القدرة الإلهية هو كذلك‬ ‫الملحذ‬ ‫لا يفهغ‬ ‫‪ ،‬فكما‬ ‫الإلهية‬ ‫مثتؤ؟ للصفات‬

‫مؤثرة ‪ ،‬بمعى‬ ‫وليست‬ ‫كاشفة‬ ‫صفة‬ ‫جوهرها‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫العليم اقى‬ ‫صفة‬ ‫لا يفقغ معنى‬

‫له واطلاع‬ ‫مجردكاثف‬ ‫المستقبل ‪ ،‬بل هو‬ ‫لا يؤثر على‬ ‫بالمتقبل‬ ‫الله‬ ‫ان علغ‬

‫سير‬ ‫بالمس!تقبل لا يؤئر فى‬ ‫الله‬ ‫دوفا‪ :‬إن علغ‬ ‫نقول‬ ‫نحن‬ ‫هذا‬ ‫لأجل‬ ‫لا اكر‪.‬‬ ‫عيه‬

‫المظت‬ ‫مقتفيات‬ ‫من‬ ‫اياثيز والفعك‬ ‫لأن‬ ‫وجهتها‬ ‫ولا يحدد‬ ‫الأمور بالمشقل‬

‫على‬ ‫أئة مجئز‬ ‫لا تعني‬ ‫المتقبك‬ ‫يعلخ‬ ‫اللة‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬فحقيقة‬ ‫بالإرادة‬ ‫المرتبطة‬ ‫الفعلية‬

‫للمستقبل لا اكثر‪.‬‬ ‫ان!ف‬ ‫علمه ‪ ،‬بق هذا هو مجرد‬ ‫فعل المستقبل حسب‬

‫النه‬ ‫أن علم‬ ‫واضخا‬ ‫ان يكون‬ ‫ينبفي كذلك‬ ‫الصحيحة‬ ‫صورتها‬ ‫المسألة في‬ ‫ولوضع‬

‫إجبازا‬ ‫ولا يفل‬ ‫المشقبل‬ ‫الارادية في‬ ‫أفعال البد‬ ‫على‬ ‫لا يؤثر كذلك‬ ‫لالمستقل‬

‫كالثقة لا اكثر‪ ،‬والعلم‬ ‫عفة‬ ‫العلم هى‬ ‫معين ‪ ،‬بل صفة‬ ‫بثكل‬ ‫ايصرف‬ ‫لهم على‬

‫)‬ ‫(‪07‬‬ ‫"‪ +5. ،،3‬أكال!‪0،‬‬ ‫ع‬ ‫‪5 40‬‬ ‫ءه‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫*‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪78‬‬
‫في‬ ‫مؤثرة‬ ‫وليس مو صفة‬ ‫العالمة‬ ‫للذات‬ ‫المتقل‬ ‫المكبلي هو مجرد ان!ف‬

‫عفة‬ ‫هو‬ ‫ليس‬ ‫التلألير‬ ‫لأن مصدز‬ ‫البد‬ ‫او افعال‬ ‫الله‬ ‫افعال‬ ‫في‬ ‫صواء‬ ‫المتقبل‬

‫‪.‬‬ ‫الارادة‬ ‫ع!فة‬ ‫بل‬ ‫العلم‬

‫جك‬ ‫ومو‬ ‫محدودة‬ ‫غيز‬ ‫وإرادتة‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬إن قدرة‬ ‫الشبهة‬ ‫هده‬ ‫جواب‬ ‫في‬ ‫لذا نقول‬

‫المستقية‬ ‫وافعائة‬ ‫إرادئة‬ ‫قدير ومهما !نت‬ ‫شيء‬ ‫وعلا فعاذ لما يريد وعلى كل‬

‫الأفعال له تبارك وتعالى واطلاجمه‬ ‫هذه‬ ‫ان!في‬ ‫محفن‬ ‫هو‬ ‫المستقبلئ‬ ‫فإن علمة‬

‫فغل‬ ‫على‬ ‫دثه‬ ‫إجبالي‬ ‫أؤ‬ ‫تأثيبر‬ ‫مصدز‬ ‫هذا العلم المتقبلي‬ ‫ولشى‬ ‫قبل وقوعها‪،‬‬ ‫عيها‬

‫الملاحدة ‪" .‬فإن‬ ‫يتوهم‬ ‫المطلقة كما‬ ‫قدرته‬ ‫من‬ ‫!!ى الحذ‬ ‫هذا‬ ‫يؤدي‬ ‫معينن حتى‬

‫على‬ ‫قدرييما‬ ‫اتفاء‬ ‫ذلك‬ ‫علمه‬ ‫من‬ ‫يئزئم‬ ‫لا‬ ‫كذا‬ ‫أئة شفعل‬ ‫نم!‬ ‫من‬ ‫الرلث إذا عيغ‬

‫فعله "‪.‬‬ ‫على‬ ‫قدريه‬ ‫‪4‬‬ ‫انتفا‬ ‫منه‬ ‫لا يلزم‬ ‫أثة لا يفغئة‬ ‫نف!ييما‬ ‫!ت‬ ‫إذا علغ‬ ‫تزيهه‪ ،‬وكذلك‬

‫)ويز)‬ ‫(!رين‬ ‫بعدها كلمالث‬ ‫تمافا وتقى‬ ‫الشئقة‬ ‫تنزاخ‬ ‫الجواب‬ ‫(‪ )21‬وبهذا‬

‫عاير وثمود‪.‬‬ ‫له عبرة كديار‬ ‫لتكون‬ ‫الإنسان نظزة عيها‬ ‫ئفقي‬ ‫جرداغ‬ ‫كصحراء‬

‫ع!‪8،2‬‬ ‫صابق‪،‬‬ ‫ممدر‬ ‫الحنمي‪،‬‬ ‫ال!ر‬ ‫اى‬ ‫افى‬ ‫‪1311‬‬

‫‪-189-‬‬
‫الفصل الربع‬

‫الإلعافى‬ ‫نقلىأ طروحات‬


‫الإلعاد‬ ‫نقد أط!حات‬

‫دة)‬ ‫الار‬ ‫وح!لة‬ ‫الالحاد بالأخلاق‬ ‫(علاقة‬

‫‪:‬‬ ‫ا!أخلاق‬ ‫سؤال‬

‫وفطريتها وكونها راسخة‬ ‫القيم الأخلاية‬ ‫الفطرة سألة‬ ‫الكلام عن‬ ‫عند‬ ‫تناوك‬

‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الأدلة‬ ‫‪ ،‬وأنها من‬ ‫مكتسبة‬ ‫غير‬ ‫النفس‬ ‫مركوزة في‬

‫إئما هي‬ ‫ان الأخلاق‬ ‫زاعمين‬ ‫الملاحدة‬ ‫‪ .‬ويخال!‬ ‫الأخلاقية‬ ‫لهذ‪ ،‬الفطرة‬ ‫وخالقته‬

‫واليئة‬ ‫للمجتمع‬ ‫دور‬ ‫وجود‬ ‫في‬ ‫نوافقهم‬ ‫ونحن‬ ‫والبينة وايلمين‬ ‫نتافي المجتمع‬

‫لا يعني انتفاء‬ ‫هذا‬ ‫الفرد؟ لكن‬ ‫لدى‬ ‫الأخلاقة‬ ‫الفظومة‬ ‫على‬ ‫ايأئير‬ ‫في‬ ‫والتلقين‬

‫القيم والمادى‬ ‫مستوئ‬ ‫على‬ ‫وحافرة‬ ‫لا تزاذ موجودة‬ ‫بل‬ ‫الإطلاق‬ ‫الفطرة على‬

‫في‬ ‫المطلقة‬ ‫المبادئ‬ ‫)‪ .‬هذه‬ ‫والأمانة‬ ‫والمروءة‬ ‫(المدق‬ ‫مثل‬ ‫الآخلاقية المطلقة‬

‫والمقيدات‬ ‫تكون مرتطة بالعديد من المحددات‬ ‫الواقع‬ ‫التفبيق وعلى ارض‬ ‫حال‬

‫فى‬ ‫جزئيه تختل!‬ ‫قعدد؟‬ ‫إلى حالاب‬ ‫الحالة المطلقة‬ ‫بها من‬ ‫تخرج‬ ‫والارتباطات‬

‫و الضرورة و يخرما من المقيدات‬ ‫والطجة‬ ‫النفعية‬ ‫ارتباط! بمبادى‬ ‫حسب‬ ‫حكمط‬

‫الواقع مختلفة‬ ‫‪ ،-‬وتكون الارثباطث بيها على أرض‬ ‫التاريخي‬ ‫‪-‬السبق‬ ‫الواقعية‬

‫المصلح‬ ‫البدمم! حابات‬ ‫بعض‬ ‫جث‬ ‫وابطة‪،‬‬ ‫الئفمل!‬ ‫درجة‬ ‫من حيث‬

‫لهذا ثجذ‬ ‫الناس‬ ‫عامة‬ ‫إدراكلا على‬ ‫مباشرة ي!هل‬ ‫ارتباولتها تكون‬ ‫فى‬ ‫والمفاسد‬

‫بين‬ ‫ايفريق‬ ‫مما يجعل‬ ‫دقيقة وقثعبة‬ ‫ارثباطاثها‬ ‫الآخر‬ ‫وبعفها‬ ‫عيها‬ ‫يثبه إجماع‬

‫على‬ ‫فيها قعذرة‬ ‫محزتة‬ ‫تكون‬ ‫ايي‬ ‫فيها والأحوال‬ ‫مباحة‬ ‫الت! تكون‬ ‫الأحوال‬

‫ما يفرض‬ ‫في تحديدها‬ ‫بين اكس‬ ‫اختلافا شديذا‬ ‫العقول البشرية ‪ .‬لهدا تجد‬ ‫أغلب‬

‫يعقيدات‬ ‫البث!رية مدركة‬ ‫الحكمة‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫و‬ ‫أغلى‬ ‫إلى حكمة‬ ‫الرجع‬ ‫فرررة‬

‫‪-012-‬‬
‫ن‬ ‫أ‬ ‫فيه الناس ‪ .‬ولهذا فلا ثطق‬ ‫فيما يختلف‬ ‫يحكم‬ ‫الوجود‬ ‫في‬ ‫والمفاسد‬ ‫االمطلح‬

‫الممية‬ ‫دراية بالمنظومات‬ ‫لم يكونوا على‬ ‫ثلأ‬ ‫قنبلة (هيروشيما)‬ ‫من قرروا إلظغ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬إلا‬ ‫الحقوقية‬ ‫الناحية‬ ‫عالي من‬ ‫تكوين‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫منهم‬ ‫والأخلاقية بل‬

‫القتل‬ ‫بين مفسدة‬ ‫والموازنة‬ ‫الاشناثية‬ ‫الظروف‬ ‫في‬ ‫الحقوق‬ ‫بفعية هذه‬ ‫حساباثهم‬

‫مرجع أعلى من ذواتهم أنفسهم‬ ‫انعدام‬ ‫كوية مع‬ ‫استمرار حرب‬ ‫ومفدة‬ ‫ا!اعي‬

‫في الصراع‬ ‫طرف‬ ‫‪-‬وذواتهم هي‬ ‫الظروف‬ ‫الحدود القيية في جميع‬ ‫في ثحديد‬

‫القيم والحظ نق‬ ‫يصنع‬ ‫من‬ ‫القوفي هو‬ ‫أن‬ ‫بمبدأ‬ ‫تيقنهم‬ ‫إلى‬ ‫اذى‬ ‫مما‬ ‫قسه‪-‬‬

‫الى الكارثة‬ ‫وأذى‬ ‫معيار المط ملة بالفل‬ ‫فبط‬ ‫لعدم‬ ‫أدى‬ ‫هذا‬ ‫والأخلاق ‪ .‬كل‬

‫يقول ‪:‬‬ ‫اثناء الحرب‬ ‫اللوردات‬ ‫مجل!‬ ‫في‬ ‫تمثرشل‬ ‫لونستون‬ ‫سمعت‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫المعروفة‬

‫مساكن‬ ‫قذف‬ ‫عليا‬ ‫يجمث‬ ‫الآن إن كان‬ ‫اكسن‬ ‫لو استفتيا‬ ‫الظرف‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إئنا‬

‫بالمثل‬ ‫على ناننا وأطظك‬ ‫المدنيين اكزيين على نسائهم واطظلهم كما يقصفونها‬

‫مجلس‬ ‫القيلة في‬ ‫المعارضة‬ ‫‪ ،‬وبالفعل تثم تهميى‬ ‫ساحقة‬ ‫النتيجة أغلية‬ ‫ل!نت‬

‫فهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫للمدنيين‬ ‫ايعرف!‬ ‫عدم‬ ‫الدولية فى‬ ‫المواثيق‬ ‫باخرام‬ ‫ال!دية‬ ‫البريطانى‬ ‫العموم‬

‫وتقيد بعضها بعضا‪،‬‬ ‫دابك‬ ‫يدلك على ان المخ وال! دكأ المطلقة عئذ تطقط‬

‫إدراكه كبار‬ ‫لا تستطيع‬ ‫قد‬ ‫والخطأ‬ ‫معيار المواب‬ ‫مع‬ ‫وتوافقها‬ ‫لابكاتها‬ ‫ودحديد‬

‫الدولي‬ ‫الظنون‬ ‫اصول‬ ‫درلر‬ ‫من‬ ‫معروفة عند‬ ‫إلث!لية‬ ‫العقول البثرية لدقتها‪ ،‬وهي‬

‫وفلسفته‪.‬‬

‫إلا‬ ‫ابتداغ ولا يقردون‬ ‫القيم الأخلافية المطلقة‬ ‫وجود‬ ‫فينكرون‬ ‫اما الملاحدة‬

‫إلى‬ ‫الاققار‬ ‫او‬ ‫الاحتاج‬ ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ‫والتلقين ‪ ،‬وبنكرون‬ ‫وابيئة‬ ‫بخألير المجتمع‬

‫ذاتية انطباعية‬ ‫عندهم‬ ‫فالأخلاق‬ ‫والخطأ‪،‬‬ ‫معايير الصواب‬ ‫يحديد‬ ‫أعلى‬ ‫محمة‬

‫مطلقة فى الخارج ‪ ،‬له!ا‬ ‫حممة‬ ‫ذات‬ ‫موضوعية‬ ‫نفسه وليست‬ ‫الثخص‬ ‫مصدرما‬

‫الفطرة التي ثنأى عن‬ ‫لاعتبار‬ ‫للمنفعة واللذة ولا يأبهون‬ ‫الأخلاق‬ ‫يخضعون‬ ‫لجذهم‬
‫استاذ‬ ‫نجد‬ ‫بها أغلبية ملحدة‬ ‫التي توجذ‬ ‫(الدنمارك)‬ ‫‪ .‬ففي‬ ‫والفواحش‬ ‫الظنح‬

‫زنا‬ ‫بعدم تجريم‬ ‫يطالب‬ ‫ء‪7‬ءآقأ ‪!"7‬د!‬ ‫جريف‬ ‫البروفيسور (فاجن‬ ‫الدانماكى‬ ‫القانون‬

‫إرادتهما الحرة فلا‬ ‫بمخض‬ ‫بالفين‬ ‫بين‬ ‫العلاقة‬ ‫بأئة طالط‬ ‫ذلك‬ ‫(‪ )1‬ويعلل‬ ‫‪،‬‬ ‫المحارم‬

‫سث‬ ‫بالسجن‬ ‫يعاقب‬ ‫الذي‬ ‫الظنون‬ ‫حذدت‬ ‫والعقاب ‪ ،‬ويقترح‬ ‫للدولة التدخل‬ ‫يحق‬

‫الدنمارك‬ ‫في‬ ‫السب سية‬ ‫الأحزاب‬ ‫غيزة من‬ ‫زنا المحارم ‪ .‬وهناك‬ ‫يمارس‬ ‫من‬ ‫سنوات‬

‫من‬ ‫الجبت‬ ‫علماء‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫ز!اله‬ ‫قديمة ) ولائذ من‬ ‫(موضة‬ ‫ايجريم‬ ‫ان هذا‬ ‫يرى‬ ‫من‬

‫(‪)2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البيولوجية‬ ‫اكحية‬ ‫مفيذا من‬ ‫قد يكون‬ ‫الطئلة الواحدة‬ ‫ان التزال! داخل‬ ‫يرى‬

‫زنا المط رم في‬ ‫عن‬ ‫لا!آك! ?‪7‬ءم*!‪)،‬‬ ‫‪55‬‬ ‫الورانر كراوس‬ ‫دافغ الملحد‬ ‫هذا‬ ‫لأخل‬

‫أئة لا‬ ‫زاعفا‬ ‫!‪!+2‬لا)‬ ‫‪072+2‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫تزورتزس‬ ‫(حمزة‬ ‫الإسلامى‬ ‫الداعة‬ ‫مع‬ ‫ماظرته‬

‫معبزا‬ ‫توير‬ ‫خمي تغريدة له على‬ ‫دويهنزا بئحف‬ ‫(ريتمثارد‬ ‫(‪ )3‬تغ قام‬ ‫!ه‪.‬‬ ‫غضاضة‬

‫زنا المط رم اعلأ‪)!:.‬‬ ‫احتقا!ه لمن يتنكرون‬ ‫فيها عن‬

‫‪2‬عاحم‬ ‫(يتر سينجو‬ ‫البروفيعور الاسترال! الملحد‬ ‫يدعو‬ ‫الفوال‬ ‫نف!‬ ‫وعلى‬

‫اعتباره‬ ‫وعدم‬ ‫ا‪،‬أ‪5،‬ء!)‬ ‫الأأأ‬ ‫الحيوانات‬ ‫مع‬ ‫الجنر‬ ‫ممارسة‬ ‫إلى تثجتت‬ ‫‪2‬ح!ولاكا)‬

‫أستاذة‬ ‫ء‪)!++‬‬ ‫‪74‬ء"‬ ‫ع‬ ‫‪3511‬؟‪2‬‬ ‫هيندرشوت‬ ‫(آن‬ ‫تدعو‬ ‫! (‪ )5‬كذلك‬ ‫المحرمات‬ ‫من‬

‫(د)‬ ‫‪"4‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!ه‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫ع‬ ‫‪51‬ء‬ ‫‪،‬ول‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫!أ‬ ‫ك!‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫‪5،.‬‬ ‫؟أ‬ ‫‪4‬ء‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬وو‬ ‫‪1.‬‬ ‫لأ!‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫م ه ‪0/5‬‬ ‫يد!‪،‬‬ ‫‪05251‬‬ ‫‪7!!3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عآ‬ ‫‪97‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪311 50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪*.‬لح!‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫‪/‬‬ ‫‪، ،‬ل!‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫"‬ ‫‪،‬لأ=‪7‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫ول‪،‬‬ ‫" ك!‪5‬‬
‫(‪)3‬‬ ‫!"‬ ‫‪23‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+!5.‬‬ ‫ع ء‪)70‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪)4‬‬ ‫‪،3‬ع ‪3‬‬ ‫أ ‪+‬ه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5 ، 4‬ءح‬ ‫ء‬ ‫!"‬ ‫ع‪،‬‬ ‫‪:‬‬

‫) ‪31‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪500‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ك!‬ ‫‪/‬‬ ‫ي*ء‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪33‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪0 1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪!5-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪57‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫ع‬ ‫‪45‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ااه‬ ‫آ‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪51‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ا‬

‫‪)7( 1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫ءا‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪17‬‬ ‫م ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫" !‪،‬‬ ‫ءم‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫!‪/‬‬ ‫لا‬ ‫‪55‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪3‬‬ ‫أ؟‬ ‫‪50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!لا‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫"‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫للا‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫بر‬
‫؟‬ ‫=‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫اكا!لم‬ ‫ء‪57‬‬ ‫‪)8‬‬

‫ي (")‬ ‫؟ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا ول‬


‫لم‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪.‬م‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪34‬‬ ‫*‪0،‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ !ا‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪30‬‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪46‬‬

‫(؟)‬ ‫‪!43‬‬ ‫*‪5‬؟ع‬ ‫‪،+4‬‬ ‫‪+‬أ ا!أأ‪5‬ء!‬ ‫‪-‬‬ ‫أء‪!،3‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫ع‪،‬ع "‬ ‫م‬ ‫‪2:‬ء!‪5.+‬‬

‫‪311 50‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!‪/‬‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!ل!‬ ‫ع‪،‬‬ ‫ث!‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫=‬ ‫‪2‬‬ ‫ول ‪050‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ول‬
‫الأطظل‬ ‫مع‬ ‫الجنية‬ ‫الممارمة‬ ‫مفهوم‬ ‫بمراجعة‬ ‫والاتجماع‬ ‫النف!‬ ‫علم‬

‫(‪)6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫الاحتفاء‬ ‫بل‬ ‫منه‬ ‫الخخل‬ ‫وغذ‪،‬‬ ‫‪4‬ءه)‬ ‫أ"هه‬ ‫ا‬ ‫(‪،‬أ‬

‫في الأخلاق الطبية إلى‬ ‫الباخين المتخصصين‬ ‫بعض‬ ‫؟خبر يدعو‬ ‫وعلى مشوئ‬

‫ولئم‬ ‫شخمتا!ملآ‬ ‫ليس‬ ‫ثتة كالجنين‬ ‫لأن الطفك‬ ‫جريمة‬ ‫الأطظل‬ ‫قتل‬ ‫اغتبار‬ ‫عدم‬

‫(‪)7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأطفال‬ ‫ونل!‬ ‫بين الإجهاض‬ ‫طخلاق!‪-‬‬ ‫فلا فرق‬ ‫الجاة‪،‬‬ ‫بفذ حق‬ ‫جمتس!ت‬

‫الأطفال‬ ‫قتل!‬ ‫على‬ ‫إطلافا‬ ‫يعترفن‬ ‫لا‬ ‫بائة‬ ‫الكلاتم‬ ‫هذا‬ ‫دكينز‬ ‫ريشارد‬ ‫ويؤيد‬

‫هذا‬ ‫برزا‬ ‫الاجهاض‬ ‫في‬ ‫ائة لا غفداضة‬ ‫يرى‬ ‫هو‬ ‫ئئم‬ ‫(‪)8‬‬ ‫ي!ثجعه‪،‬‬ ‫بل‬ ‫ا ‪،3‬ا ‪،)13‬‬ ‫أعأ‬ ‫(ء‪4‬‬

‫(‪)9‬‬ ‫الخنزيو‪.‬‬ ‫بأن الجنين أدنى مز!ة من‬

‫التي انكلها الأسلام‬ ‫الممارسات‬ ‫من‬ ‫أن عديذا‬ ‫لا رثت‬ ‫الأطفا ا‬ ‫وبمناسبة ئل‬

‫الفت!ر‬ ‫الطر او خية‬ ‫وقتل الأطفال خشة‬ ‫العرب الإهليين مثل واد البت‬ ‫عد‬

‫لها فظرون‬ ‫كان‬ ‫أئة‬ ‫‪ ،‬ولا ريب‬ ‫ومسوغات‬ ‫القوم مبررات‬ ‫للا عند‬ ‫والاملاق كان‬

‫القيم وابىدئ‬ ‫تقرير حسب‬ ‫ومتكلمون بارعو اللسان يسوغونها ويقررونها أح!ن‬

‫الحياة‬ ‫فغ‬ ‫بتقرير ان‬ ‫الإسلاتم جاء‬ ‫البعيدة ؟ لكن‬ ‫العصور‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫المجتمية‬

‫يجوز لأحد من الشر سلب‬ ‫لا‬ ‫وأنه‬ ‫عز وجل‪،‬‬ ‫دته‬ ‫مطلق‬ ‫حصري‬ ‫وسلبها هو حق‬

‫قعة‬ ‫في‬ ‫امزا مباشزاكط‬ ‫تعالى ‪ ،‬سواء!ن‬ ‫الله‬ ‫إلا بأمر‬ ‫مخلوق‬ ‫اي‬ ‫من‬ ‫البة‬ ‫هذه‬

‫(‪)6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫؟ع‬ ‫‪13‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫م ! ‪*35‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫آ‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫اء‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪490‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫‪!5‬‬

‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ء"م‬ ‫ء‬ ‫!لم‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪"،‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪.:‬لأع‬

‫ا‪.‬سملا‪3445://‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬ءم‬ ‫؟أ‬ ‫ع‬ ‫‪74‬‬ ‫ول‬ ‫‪5.‬‬ ‫ع‬ ‫‪+/‬ه‬ ‫ه‬ ‫أ"‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‪70/ + 49"-‬‬ ‫!‪-‬ءي‬ ‫أ‪+‬ء‪،4‬ع‬ ‫ع‬ ‫?‪5-*35-!2‬‬

‫أ‪4+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9-45- 2‬‬ ‫ع‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫بم‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3004‬ء‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪!-!5 -‬‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ءأ‬ ‫ء!آ‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫أ !م‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫بر‬

‫‪( ،‬كا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ا أ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ح"‬
‫لم‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫)‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫! ‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬م‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪" 40 +5 5‬ء‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫‪:‬‬

‫؟‪3،‬‬ ‫‪:‬ه‬ ‫‪30،82‬ءاء‪.4‬سسا‪//‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫كا‬ ‫‪/‬‬ ‫ا!‪"9‬‬ ‫‪13/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪! 113‬ع‬ ‫"‬ ‫‪*5/‬ء‬ ‫‪،33،7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يه‬ ‫‪/‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪7!-‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫ء"‬ ‫عم‬ ‫‪+‬‬ ‫م )‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫آ‬ ‫كأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪، +‬‬ ‫ا‬

‫(!)‬ ‫اأأول‬ ‫!‬ ‫‪.‬م‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أه‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫!ه‬ ‫كاي‬ ‫أ‬ ‫‪35‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!ا‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪262‬‬ ‫! ه‬ ‫‪8‬‬ ‫ي!‬ ‫‪66‬‬ ‫يه‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.‬‬

‫(!أ‬ ‫أء؟‪!،‬‬ ‫‪51‬‬ ‫أك! ‪،‬ه‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫ه‬ ‫‪+3‬ه‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬لم‬ ‫‪"4‬‬ ‫أ‬ ‫أع‬ ‫‪:‬ء‪4‬‬

‫‪30،،3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س!‬ ‫لأ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫‪4‬‬ ‫لى‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪، ،‬للا‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫‪7=8 01‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪277‬‬ ‫"كللا‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3 -‬‬


‫وبالتالي‬ ‫القاثل‪.‬‬ ‫من‬ ‫القصاص‬ ‫اللام او امزا عائاكتشريع‬ ‫عليه السلام مع‬ ‫الخضر‬

‫طه‬ ‫لمسوكات‬ ‫او خى‬ ‫الفقر‬ ‫الطلي او‬ ‫فلا يجوز في الاسلام قتل الأطفال خثئة‬

‫الاعتارات‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫فوق كل‬ ‫البشرية‬ ‫الحياة‬ ‫ان‬ ‫قد ت!ر‬ ‫فالمبدا‬ ‫‪،‬‬ ‫تربوية‬ ‫أو اجتماعة‬

‫القوم الذي‬ ‫مؤلاء‬ ‫من‬ ‫قعجئا‬ ‫يتوقف‬ ‫أن‬ ‫فللمرء‬ ‫ابقطة‬ ‫بلغنا هذه‬ ‫وطلما‬

‫النبي‬ ‫زواج‬ ‫يستبهرون‬ ‫والمط رم والحيوانات ‪ ،‬ثم تجدهم‬ ‫الأطفال‬ ‫مع‬ ‫الزنا‬ ‫ييحون‬

‫اكسعة‪،‬‬ ‫في ص‬ ‫كها) وهي‬ ‫النه‬ ‫(عائشة رضي‬ ‫عليه وسلم من اليدة‬ ‫الله‬ ‫صلى‬

‫إسلامئه مثل تعدد‬ ‫اؤ يطعنون في تشريعاتي‬ ‫البغ‬ ‫جنها في سن‬ ‫كانت‬ ‫ائها‬ ‫رغم‬

‫المصلحة‬ ‫لإبراز جانب‬ ‫يسعى‬ ‫الزواج أو غيرها‪ .‬فلا رئ!ت ان من‬ ‫او سن‬ ‫الزوجات‬

‫من‬ ‫بمراحل عند المنصف‬ ‫تجولا‬ ‫سيكون كلافة أكز‬ ‫في هذه التشريعات‬ ‫والحكمة‬

‫والحيوانات ‪.‬‬ ‫مع المحارم والأطظل‬ ‫الفواحش‬ ‫لارت!ب‬ ‫تبريرات الملاحدة‬

‫الارادة ‪:‬‬ ‫حريلأ‬

‫المنهجية‬ ‫الحرة‬ ‫الارادة‬ ‫م!ثكلة‬ ‫مثيرة للقلق وهي‬ ‫اخرى‬ ‫وهنا نتناوذ مئكلة‬

‫ا!‪ 3‬دا!ح‪،‬‬ ‫السببية ‪ 5+‬أ‪+‬أ‪+‬آعاعه‬ ‫الحتمة‬ ‫بوقوم‬ ‫تقضي‬ ‫الصرمه‬ ‫الاختزاللة‬ ‫الطدئة‬

‫بهذه‬ ‫تسير‬ ‫كلط‬ ‫وال!ئات‬ ‫مارمة‬ ‫بقوانين‬ ‫محكومة‬ ‫بل هي‬ ‫اعتباول‬ ‫فالأمور لا تقغ‬

‫لات‬ ‫‪7‬‬ ‫نهاية الأمر مجزذ‬ ‫في‬ ‫فنخن‬ ‫‪.‬‬ ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬ ‫ساعة‬ ‫بالقه ثل‬ ‫دفبما‬ ‫في‬ ‫القوانين‬

‫هاريس ) في !به‬ ‫(سام‬ ‫الثهر‬ ‫الملحد‬ ‫يقول‬ ‫لا أكثر أو كط‬ ‫الحرة وفغ‬ ‫والإرادة‬

‫تتجاوز‬ ‫قؤى‬ ‫تسيزها‬ ‫بيوكيبيه‬ ‫ذئى‬ ‫‪3‬إئنا مجزذ‬ ‫آ)‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ءع‬ ‫أل!‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫الحرة‬ ‫(الإرادة‬

‫بجامعة‬ ‫التطوري‬ ‫ابروفيسور‬ ‫ء‪ 7‬لاهع ‪+‬مءا)‬ ‫كوين‬ ‫(جيري‬ ‫الواعي ‪ .‬وبشرح‬ ‫ايحكغ‬

‫كتخذ‬ ‫ايى‬ ‫الآؤجميا‬ ‫فئم‬ ‫الجسم‬ ‫واعضاغ‬ ‫المخ‬ ‫"إن‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬ ‫القضئة‬ ‫(ش!غو)‬

‫سلفا عن‬ ‫جزيئات وثرليث ونظام هذه الجزيئات محدذ‬ ‫القرارات وهم عارة عن‬

‫نابعة من‬ ‫كهربية‬ ‫نبفات‬ ‫قراراينا مبنية على‬ ‫والبيئة المحيطة ‪ ،‬وان‬ ‫الجبت‬ ‫طربق‬

‫‪-124-‬‬
‫إلى اخرى ‪ ،‬وان هذه‬ ‫عمة‬ ‫خئه‬ ‫من‬ ‫الجزينات ومواد كيمياثية تتقل‬ ‫هذ‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لائذ‬ ‫فاخيارائا‬ ‫الميزيائية‪ ،‬وبايالي‬ ‫القوانين‬ ‫تتتغ‬ ‫أن‬ ‫لائذ‬ ‫والكيطويات‬ ‫النبفالت‬

‫ما‬ ‫اختيار خلاف‬ ‫يمكت‬ ‫إئنا‬ ‫قوتنا‪:‬‬ ‫بأن‬ ‫المفى‬ ‫هذا‬ ‫القوانين "‪ .‬ويؤكذ‬ ‫هذه‬ ‫طيغ‬

‫وتغيير‬ ‫إطالي التركيب الفيزيانن للمخ‬ ‫خاقي‬ ‫يفبهن ان نسبز‬ ‫أئنا‬ ‫بالفعل يعني‬ ‫اخترناه‬

‫الكمبيوتر‬ ‫برنامج جهاز‬ ‫ك‬ ‫البطلان ان يخرج‬ ‫أئه من‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫باطل‬ ‫ومذا‬ ‫طريقة عمله‬

‫إلى نتيجة‬ ‫بوفوح‬ ‫فيه‪ .‬ولهذا هو يخلمن‬ ‫مسبقا‬ ‫المبرمجة‬ ‫النتيجة‬ ‫افي نتيجه خلاف‬

‫ثم هو‬ ‫‪.‬‬ ‫الإثات‬ ‫هذا فعليه عبغ‬ ‫خلاف‬ ‫يرى‬ ‫وفبم وأن من‬ ‫الإرادة مجزذ‬ ‫ان حرية‬

‫طريق‬ ‫عن‬ ‫مصممين‬ ‫بحرية الإرادة بأثناكبثر‬ ‫عليه بكوننا نشعر‬ ‫المعترضين‬ ‫يجيب‬

‫جاتزايجا‬ ‫(مايكل‬ ‫ويمق‬ ‫(‪)01‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حرة‬ ‫ارادة‬ ‫لديا‬ ‫ان‬ ‫ونتوهم‬ ‫لنعتقد‬ ‫الداروفي‬ ‫ايطور‬

‫المص!‬ ‫وعلم‬ ‫الإرادة الحرة‬ ‫المسول؟‬ ‫(من‬ ‫كتاب‬ ‫اءة"!ا أول) مؤلف‬ ‫‪!22!7‬قا‬ ‫!!أ‬

‫الراي ؟‬ ‫هذا‬ ‫ء!م !‪ 3‬ع ‪+‬ا ‪ 1303‬للا) مع‬ ‫بر‬ ‫عحم ‪3‬‬ ‫أللا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪!+4‬‬ ‫‪ 5‬ء‪33‬‬ ‫أع‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫‪51‬‬ ‫! ء‪+6‬‬ ‫أ!م‬ ‫‪7‬‬

‫لأن كلأ‬ ‫افعاله‬ ‫الفرد عن‬ ‫مئولية‬ ‫مع‬ ‫الميزيائئة لا تتعارض‬ ‫الخمية‬ ‫ان‬ ‫لكئة يرى‬

‫المخ بل‬ ‫لي! هو كيماء‬ ‫الإرادة‬ ‫حرية‬ ‫‪ ،‬فمجال‬ ‫مخلف‬ ‫فهما يعمل في مستوى‬

‫نطيغ‬ ‫تطورنا بحيث‬ ‫‪-‬‬ ‫رايه‬ ‫للفرد‪ ،‬فنحن حسب‬ ‫المجتمعية‬ ‫العلاقات‬ ‫هو شبكة‬

‫والحتمية‬ ‫العقاب‬ ‫القوأنين يشوجب‬ ‫فمخالفة‬ ‫وباك لي‬ ‫‪،‬‬ ‫المجتمع‬ ‫ونتبغ قوانين‬

‫وافعيا‬ ‫الكلام‬ ‫(‪ )11‬ومذا‬ ‫الشخمية‪.‬‬ ‫المشولية‬ ‫لا تزقغ‬ ‫المخ‬ ‫لعمل‬ ‫ابيولوجية‬

‫مسئولية‬ ‫بأثة لا توجد‬ ‫كوين‬ ‫ويرد عليه جيري‬ ‫الوجامة‪،‬‬ ‫تمافا من‬ ‫ويخلو‬ ‫متاقض‬

‫والعظب‬ ‫إلى نظام للثواب‬ ‫فقط‬ ‫بحاجة‬ ‫الأمر؟ لكت‬ ‫حقيقة‬ ‫في‬ ‫الفزير‬ ‫اخلاقية على‬

‫(‪)"5‬‬ ‫ع ‪2+ !.‬ءا‬ ‫‪+‬لأه‬ ‫اع‬ ‫لاه‪،+‬‬ ‫‪71100‬‬ ‫ءع م‪ 3‬ء‪!7‬اا‬ ‫أللا‬ ‫ا‬ ‫‪1...‬‬ ‫‪،8‬‬ ‫‪!2‬ول‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪"2 ،):‬ه‬

‫‪3‬‬ ‫؟ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫عا‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫أ‪،‬م‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫س!‬ ‫ا‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪ +‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬

‫(‪)،،‬‬ ‫ل!‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‬ ‫!‪!22‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ءع‬ ‫للأ‬ ‫أ‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪15‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫د‪111‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬دا‬ ‫‪35‬‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫ءم‬ ‫أ"‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫"‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫م ‪15‬‬ ‫‪75‬‬ ‫لا‬ ‫ا ! ‪2‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫هـ‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫آ‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫؟!‬ ‫‪:‬‬

‫‪45،3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫؟‪4‬‬ ‫ءاح‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬ب!‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬
‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪5!22‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫!!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪446 7/‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 9‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪-‬‬


‫يغير امخاخ الناس عن طريق تثبيط‬ ‫القوانين‬ ‫ولأن وجود‬ ‫حتى نحافظ على المخمع‬

‫بمبدا‬ ‫العقوبات‬ ‫نمو‪3‬‬ ‫ان‬ ‫يرففن‬ ‫هو‬ ‫المخ ‪ .‬ثم‬ ‫عن‬ ‫الأفعال الصادرة‬ ‫أؤ ثحفيز‬

‫الحرة ‪.‬‬ ‫ب!رادتها‬ ‫الخطأ‬ ‫فعك‬ ‫تختاز‬ ‫الاعتقاد الزائف بأن اكين‬ ‫على‬ ‫الانتقام المني‬

‫بجامعة‬ ‫الفلسفة‬ ‫بقسم‬ ‫الأستاذ المساعد‬ ‫ك!ه! ‪!+‬ا أ")‬ ‫بوك‬ ‫(هيلاري‬ ‫وترى‬

‫‪+‬ه ‪4‬ءعمم‬ ‫‪"74‬‬ ‫(الحرية والمنوية‬ ‫ومؤلفة كتاب‬ ‫هوبيهنز)‬ ‫(جون‬

‫مذهب‬ ‫وهو‬ ‫الارادة‬ ‫بحرية‬ ‫فيما يتعلق‬ ‫رائا آخز‬ ‫للفا‪،‬سفة‬ ‫أن‬ ‫ع!)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!33‬ه‬ ‫أ"أ‬ ‫‪+‬أ ا‬

‫الإراد‬ ‫حرية‬ ‫الفيزيائية لا تفي‬ ‫الخمية‬ ‫ان‬ ‫يرون‬ ‫الذين‬ ‫ا!ه ‪+‬هضأ)‬ ‫أ‬ ‫أ!‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫(التوافقيين‬

‫الوافقي‪ -‬مجبور‬ ‫هذا المذهب‬ ‫تعمل في إطرها فيكون المرء ‪-‬حسب‬ ‫بل هى‬

‫في‬ ‫ويختار‬ ‫الإرادة‬ ‫بحرية‬ ‫ي!ثغز ظهرثا‬ ‫الأمر! لكة‬ ‫حقيقة‬ ‫الفزيائية في‬ ‫بالخمة‬

‫الجبر‬ ‫باعتقاد‬ ‫لئبية‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫وهذا‬ ‫(‪)13‬‬ ‫لا اكثر‪.‬‬ ‫لاختياره‬ ‫مبرمبئ‬ ‫هو‬ ‫ية ما‬ ‫النط‬

‫ظاهزا‬ ‫مخئز‬ ‫الإنسان‬ ‫‪ :‬إن‬ ‫بقولهم‬ ‫عليه‬ ‫اصطلحوا‬ ‫ما‬ ‫اؤ‬ ‫الأشاعرة‬ ‫عند‬ ‫الأوسط‬

‫عد!ه‬ ‫‪7‬‬ ‫وبن جونز‬ ‫(‪1‬‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫وللعقل‬ ‫والنة‬ ‫لل!ب‬ ‫اعتقاد مخال!‬ ‫باطثا وهو‬ ‫ومجوز‬

‫مؤلفي كتاب‬ ‫و)حد‬ ‫(فاندريلت)‬ ‫البيولوجا بجامعة‬ ‫وعلوم‬ ‫الظنون‬ ‫أستاذ‬ ‫‪5‬ء‪+‬ها)‬

‫في‬ ‫مجبوز‬ ‫ان الإنان‬ ‫د!‪ )،،‬يخرى‬ ‫عع‪+‬ءأع ‪ 302‬ولعلأ ‪"+4‬‬ ‫الأعماب‬ ‫وعلم‬ ‫(القانون‬

‫وبالتالي‬ ‫شب‪،‬‬ ‫عن‬ ‫لائذ أن تصدز‬ ‫لثاء أو ابى وأن افعاذ الإنان‬ ‫اختاراته سواء‬

‫الميزيائية‬ ‫بالعوامل‬ ‫مجوره‬ ‫او‬ ‫محكومبما‬ ‫الإرادة وائها كيز‬ ‫حرية‬ ‫عن‬ ‫فالكلام‬

‫السببية‪.‬‬ ‫بالخمئة‬ ‫نقبك‬ ‫ان‬ ‫فلائذ‬ ‫ولهذا‬ ‫ويخرها‪،‬‬ ‫والبينية والاقتصادية‬ ‫والاتجماعية‬

‫البيولوجية‬ ‫للماكبت‬ ‫والبظء !ن‬ ‫الاختيار‬ ‫مبرمجة على‬ ‫قد تطورنا!لات‬ ‫ونحن‬

‫(‪)،2‬‬ ‫(‬ ‫ع ‪+ !.‬مع‬ ‫‪57+‬‬ ‫"ء‬ ‫أ أع ‪055‬‬ ‫‪.‬‬

‫(ر‪)،‬‬ ‫اا‬ ‫؟‬ ‫! ‪!+‬ا‬ ‫‪!.‬اه‬ ‫‪1،‬‬ ‫؟‪!3‬ول‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪74‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪5،!74‬‬ ‫?مم‬ ‫أول‬ ‫ا‬ ‫برا‬ ‫‪+،4 ،5‬ه ه‬ ‫ه‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬

‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 50‬م‬ ‫أع‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪001‬ءع‬ ‫هـ"‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬أ! ‪"2‬‬

‫ا؟‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪25+‬‬ ‫عج‬ ‫ءا‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪+ /! +‬ه‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪11‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬ا‬ ‫‪+-‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫‪/،34468/‬كا‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 1‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫‪-‬‬


‫علم‬ ‫‪+‬ه ‪ !15‬الا‪،‬م) اساذ‬ ‫بلوم‬ ‫(بول‬ ‫يرى‬ ‫("ا) كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الخيارات‬ ‫افضل‬ ‫التي تعطي‬

‫الخير والثر‬ ‫اصول‬ ‫اطظ ل‪:‬‬ ‫(مجرد‬ ‫كتاب‬ ‫الادراك بجامعة يال ومؤلف‬ ‫النف!ر وعلم‬

‫طيعة‬ ‫ذات‬ ‫كائناب‬ ‫أئنا مجزذ‬ ‫‪ 5،‬ول!)‬ ‫آ ‪:‬؟ءأ!!!‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪+5‬أ"أ آه‬ ‫‪10‬‬ ‫‪4005‬‬ ‫‪!+4 !7‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬

‫سلفا‬ ‫محددة‬ ‫كفها‬ ‫أفعاتا‬ ‫وماذا نفعل ‪ ،‬وان‬ ‫نحن‬ ‫من‬ ‫تحدذ‬ ‫!ثعنا‬ ‫فيزيائئه وان‬

‫من‬ ‫أئا‬ ‫نختز‬ ‫لنم‬ ‫طويلة ‪ ،‬ونخن‬ ‫بفترة‬ ‫نولذ‬ ‫ان‬ ‫قنك‬ ‫الكون‬ ‫الفيزياء ولاحوال‬ ‫بقوانين‬

‫‪)1‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرة‬ ‫للإرادة‬ ‫وجود‬ ‫فلا‬ ‫وبايالي‬ ‫هذا‬

‫الاختيار‬ ‫حرية‬ ‫حتى‬ ‫لا تملك‬ ‫يولوجية‬ ‫آلات‬ ‫مجرذ‬ ‫اننا‬ ‫القوم‬ ‫مذهب‬ ‫فخلاصة‬

‫البشرية شاهدد‬ ‫‪ ،‬والنفر‬ ‫المذهب‬ ‫بهذا‬ ‫أتاغهم‬ ‫يقنعون‬ ‫كيف‬ ‫حقيقة‬ ‫ولا أدري‬

‫بالطبع‬ ‫لا ئئكز‬ ‫نحن‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫نزاع‬ ‫ولا‬ ‫لا مزتة‬ ‫بما‬ ‫لديها‬ ‫الاختيار‬ ‫حرية‬ ‫على‬ ‫بجلاء‬

‫لا تنفي‬ ‫إنما هي‬ ‫الإنان‪،‬‬ ‫قرارات‬ ‫على‬ ‫والبيية وغيرها‬ ‫تأثير العوامل اليولوجية‬

‫الطدية‬ ‫المدارس‬ ‫يعيب‬ ‫لكن‬ ‫السبية‪.‬‬ ‫الحتمية‬ ‫الارادة بالكلية لصلح‬ ‫حرية‬

‫ق(فرويد)‬ ‫الإنسان‬ ‫افعال‬ ‫تع!ين اساب‬ ‫في‬ ‫ايطرف‬ ‫هذا‬ ‫الاخزالية قديفا وحديثا‬

‫كان يرى أن العامك‬ ‫هو المؤثر‪ ،‬و(ماكس)‬ ‫وحذة‬ ‫يرى ان الطمل الجشي‬ ‫كان‬

‫هو‬ ‫يرى ان عامك المراع وحذة‬ ‫المؤثر‪ ،‬و(داروين) كان‬ ‫هو‬ ‫وخذة‬ ‫الاقتصادفي‬

‫فى التفكير‪.‬‬ ‫القؤم‬ ‫على مسالك‬ ‫كريئا‬ ‫المؤثر وهكذا‪ .‬فهذا التطردث الطدفي يى‬

‫الملاحدة‬ ‫الإرادة يعوذ بالإبطال على‬ ‫أن ائتفاغ حرية‬ ‫الأكنز هي‬ ‫المشكلة‬ ‫لكن‬

‫لا‬ ‫مجبوزا‬ ‫الإنسان‬ ‫‪ ،‬فلو طن‬ ‫وطريقهم‬ ‫الناس إلى مذهبهم‬ ‫لأئهم يدعون‬ ‫انفسهم‬

‫إلى ما لا‬ ‫دعوة‬ ‫هي‬ ‫إلى الإلطد‬ ‫غيرهم‬ ‫الملاحدة‬ ‫دعوة‬ ‫حرية الارادة لكانت‬ ‫يملك‬

‫("‪)،‬‬ ‫ه‬ ‫للا‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪5‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.33‬‬ ‫ء‬ ‫‪ 74 0 1 )0‬ع‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫ول‬ ‫‪55‬‬ ‫أ‬ ‫آم (‪+9‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫أللا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪3115‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫عا‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫)‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!ه‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪43‬‬ ‫"‬ ‫‪86‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪/‬‬

‫(؟‪)8‬‬ ‫!!‬ ‫لا‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪15‬‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫!"‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ع‬ ‫للا‬ ‫؟‬ ‫‪11‬‬ ‫ه‬ ‫‪5‬ءه‬ ‫‪ 51‬لا‬ ‫كل!‬ ‫أ‬ ‫‪51.‬‬ ‫‪05‬‬ ‫للا‬ ‫؟؟!‪3‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪،8‬‬ ‫‪! 2‬ول‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬؟! ‪4202‬‬

‫؟؟‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫عاع‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ)‪2‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪/‬‬ ‫!ء‬ ‫لا‬ ‫‪-‬ا‬ ‫!‬ ‫‪155 +‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪07،8‬‬ ‫‪/‬‬
‫الأعمى‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫له عليه كمن‬ ‫له فيه ولا قدرذ‬ ‫فعله ولا حيلة‬ ‫المرغ على‬ ‫يقدر‬

‫القوم إلى حرية الفكر وحرية‬ ‫هذا دعوة‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وأعجب‬ ‫الركض‬ ‫القعيد‬ ‫او من‬ ‫ال!بة‬

‫موجود؟‬ ‫ان الحرية غئز‬ ‫يعتقدون‬ ‫بينما هم‬ ‫والسب سي‬ ‫الاجتماع!‬ ‫الطاق‬ ‫الفعل في‬

‫وفبم فأ‪.‬و لناقفر هذا وأىدتجخبط‪.‬‬ ‫و)ئها مجزذ‬ ‫اصلا‬

‫الفعل‬ ‫على‬ ‫وقدرة‬ ‫إرادة حرة‬ ‫يملك‬ ‫أن‬ ‫نفه‬ ‫من‬ ‫ضرورتا‬ ‫علفا‬ ‫والمرء يعلم‬

‫مخير‬ ‫فيها لين ما هو‬ ‫لا لبس‬ ‫واضحة‬ ‫أن يميز بصورة‬ ‫الارادة ويستطيع‬ ‫هذه‬ ‫حسب‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫اليد‬ ‫رعثة‬ ‫عليه ‪-‬مثل‬ ‫مجبور‬ ‫وبين ما هو‬ ‫والمي‪-‬‬ ‫والرب‬ ‫الأكل‬ ‫‪-‬فل‬ ‫!ه‬

‫الإرادية‬ ‫الحر!ت‬ ‫ب‬ ‫حقيقا‬ ‫فرفا‬ ‫هناك‬ ‫بأ!‬ ‫تبؤنا‬ ‫ايفرقة‬ ‫فهذه‬ ‫شللها‪،-‬‬

‫لا‬ ‫حقما‬ ‫الحرة وجوذا‬ ‫الإرادة‬ ‫المرء بوجود‬ ‫علم‬ ‫هو‬ ‫اللاإرادية وهذا‬ ‫والحركات‬

‫فيه‪.‬‬ ‫ولا عرية‬ ‫ريب‬

‫الأمر والنهي ‪ ،‬وتعلقها هو‬ ‫هو‬ ‫الاتوانين والشرائع كلها‬ ‫كلت هذا فإن مى‬ ‫ففلأ‬

‫أو يقوم‬ ‫يتصور‬ ‫الإرادة الحرة كيف‬ ‫لا يملك‬ ‫فمر‬ ‫أو مخالفتط‪،‬‬ ‫القوانين‬ ‫طعة‬

‫معها‬ ‫ارتفعت‬ ‫‪،‬‬ ‫والمخالفة‬ ‫الطاعة‬ ‫حقيقة‬ ‫ارتفعت‬ ‫وإذا‬ ‫أعلانج‬ ‫مخالفة‬ ‫أو‬ ‫بطاعة‬

‫ظالمة جائرة منافية‬ ‫القضاءكلها‬ ‫وأحكام‬ ‫العقوبات‬ ‫وكانت‬ ‫الثواب والعظب‪،‬‬ ‫حقمة‬

‫ولأممين‬ ‫مافئا للعدل‬ ‫الحرة‬ ‫الإراد!‬ ‫نفى‬ ‫يكون‬ ‫القارئ يه!‬ ‫عزيزي‬ ‫للعدل ‪ .‬فانظر‬

‫والفطرة ‪ ،‬ولا يبقى‬ ‫مافاة العقل والحر‬ ‫عن‬ ‫الإنسان فضلأ‬ ‫جاة‬ ‫أو قيمة في‬ ‫معنى‬

‫وقيمة‪.‬‬ ‫افي معنى‬ ‫من‬ ‫واليأيمر‬ ‫والعشوانية‬ ‫والخبط‬ ‫بعدها إلا البث‬

‫‪-‬‬ ‫‪128-‬‬
‫الفصل الخامسر‬

‫الإلكافى‬ ‫سهلى محافعة‬


‫الالعاد‬ ‫سبل محافعة‬

‫نهتم بمحافكلأ الإلعافى؟‬ ‫لماذا‬

‫الخلق إلى‬ ‫ماموروذ بدعوة جمع‬ ‫ولأننا‬ ‫أح! مب لات اسدعوة عموفا‪،‬‬ ‫لأنه‬ ‫\)‬

‫الحق والصواب‬ ‫رالإل!د باطك فر نفسه وانحراف عن‬ ‫الحق والمواب‪،‬‬ ‫سيل‬

‫مكمافحته وتقيل‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ‫والانحراف الفكري ‪-‬‬ ‫الذوذ‬ ‫درجات‬ ‫‪-‬بل هو أقمى‬

‫شره‪.‬‬

‫الغرب ‪:‬‬ ‫المتيمين في‬ ‫دين ألمسلمين‬ ‫على‬ ‫‪/ )2‬لحه‪،‬ظ‬

‫ت!في‬ ‫لتتصث‬ ‫تعرش !‬ ‫بلاد إلغرب‬ ‫في‬ ‫المقي!‬ ‫المسلمة‬ ‫والأقيات‬ ‫الجايمات‬

‫المسلمين من الثباب والص اهقين "الأطناهـ‪،‬‬ ‫أبخاء‬ ‫مركز خموضا‬ ‫إلطدي‬ ‫وفكري‬

‫"النوادي‬ ‫التلفزيون وال!مدارس‬ ‫الإلحاد في‬ ‫وتشكيكات‬ ‫لشبطت‬ ‫الذين يتعرفون‬

‫الطل‬ ‫بطية‬ ‫يلخون‬ ‫الاشكالات‬ ‫هذه‬ ‫تواجههم‬ ‫ويخرها‪ .‬وهؤلاء عدما‬

‫والدفي‬ ‫الثظفي‬ ‫باعتارها المخزون‬ ‫والدعوية العربية الكبرى‬ ‫ايإملامة‬ ‫للمؤسات‬

‫للدعاة‬ ‫وكذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫المعلوماتي‬ ‫اللوجيحتى‬ ‫الدعم‬ ‫ومصدر‬ ‫لهم‬ ‫الاستراتيجي‬

‫بالأطروحات‬ ‫يزويدهم‬ ‫الإسلامي‬ ‫الفكر‬ ‫مجاذ‬ ‫في‬ ‫ابىرزة‬ ‫الم!ثهورين وال!ثخمبت‬

‫فد‬ ‫والحصنة‬ ‫ال!عة‬ ‫الفتن واكسابهم‬ ‫هذه‬ ‫أبخائهم من‬ ‫الإسلامية المناسبة لحطية‬

‫بلاد المهجر‪.‬‬ ‫فى‬ ‫التي تحاصرهم‬ ‫الأف!ر‬ ‫هذه‬

‫مواجهته‪:‬‬ ‫وفرورة‬ ‫إلى واقعنا المحلى‬ ‫الإلطد‬ ‫‪ )3‬تسرب‬

‫الداخل‪،‬‬ ‫حصونا مهددة !‬ ‫بك صارت‬ ‫فحب‬ ‫خارجثا‬ ‫خطزا‬ ‫لم يعد الإلحاد‬

‫المداس اثانوية‬ ‫ين شبب‬ ‫دعاة للإلطد يعملون بدأب وناط‬ ‫وصا( هاك‬

‫رغبة‬ ‫الأماكن مما يعكر‬ ‫العديد من‬ ‫ئؤلي إلحادية فى‬ ‫‪ ،‬وقاموا تكوين‬ ‫والإمعات‬
‫نقاط انطلاق‬ ‫يكون‬ ‫في تكوين أن!ثطة جماعية تملح‬ ‫مصو‬ ‫الملحدين داخل‬

‫تغؤر‬ ‫الإلحادية‬ ‫الأطروحات‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫المخمع‪.‬‬ ‫داخل‬ ‫وفعايىتهم‬ ‫لتحركاتهم‬

‫عربية تقيم في‬ ‫ملحدة‬ ‫شخميات‬ ‫يقودها‬ ‫الإنترنت‬ ‫يثبكة‬ ‫طريق‬ ‫مجتمعاتنا عن‬

‫بلاد انفرب‬ ‫إلى‬ ‫للهجرة‬ ‫والفتيات‬ ‫الظب‬ ‫يدعو‬ ‫من‬ ‫والخافي ‪ ،‬ومنهم‬ ‫الداخل‬

‫الديني والجنسية الأجنبية وغيرها من‬ ‫اللجوء للافططد‬ ‫حق‬ ‫على‬ ‫والحصول‬

‫المفريات‪.‬‬

‫خطبهم‬ ‫ما في‬ ‫مع‬ ‫اباطلة‬ ‫الديانات‬ ‫لأصحاب‬ ‫الملف‬ ‫هذا‬ ‫توك‬ ‫خطورة‬ ‫‪)4‬‬

‫الأخطء‬ ‫اصحاب‬ ‫من الخطأ تركه للملمين‬ ‫كذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫الدفي من ثغرات وإشكاليات‬

‫العلمية والثرعية‪.‬‬

‫العربية الإسلامة‪:‬‬ ‫المكتبة‬ ‫البالغ في‬ ‫الفقر‬ ‫‪)5‬‬

‫سياجنا‬ ‫في‬ ‫ثغزا خطيزا‬ ‫تثكل‬ ‫الالحاد الجديد‬ ‫مواجهة‬ ‫النافعة فى‬ ‫قلة اليهب‬

‫ومقالات‬ ‫كتب‬ ‫على‬ ‫الاطلاع‬ ‫متاخا للشباب‬ ‫أن يكون‬ ‫المقبىل‬ ‫من‬ ‫الأمني ‪ .‬فلير‬

‫الجانب‬ ‫سهلة ‪ ،‬وفى‬ ‫بلغة يشرة‬ ‫للإلطد‬ ‫ترد!‬ ‫ومترجمة‬ ‫عرية‬ ‫وأفلام ووثائمات‬

‫ايي تتاول ظاهرة ا!إلطد‬ ‫اليهب‬ ‫بالغ وفقر لثديد ف!‬ ‫المقابل هناك ممت‬

‫لا‬ ‫الإلطد‬ ‫للرد على‬ ‫الموجودة‬ ‫بل إن الكتب‬ ‫شبهاته واطروحاته‪،‬‬ ‫وتواجه‬ ‫الجديد‬

‫مغامرة يخر‬ ‫ترويجها بين الثبب‬ ‫يجعل‬ ‫بثكل‬ ‫والشرعية‬ ‫العلمية‬ ‫الأخطاء‬ ‫من‬ ‫تخلو‬

‫الإلحاد ال!ثيوعي او الدهريين‬ ‫مناسبة للرد على‬ ‫كانت‬ ‫قديمة‬ ‫او انها كتب‬ ‫مأمونة‬

‫الماضي‪.‬‬ ‫كفاءتها في‬ ‫بنفس‬ ‫الجديدة‬ ‫التحديات‬ ‫لمواجهة‬ ‫القدامى لكنلا لا تصلح‬

‫يترب‬ ‫الثلمة ايي‬ ‫هذه‬ ‫الثغر واصلاح‬ ‫هذا‬ ‫الآن لسد‬ ‫لهذا ينبغي علينا العمل‬

‫إلى الإلط د‪.‬‬ ‫بسيها الشب ب‬

‫‪- 319 -‬‬


‫اهلعاد‬ ‫‪1‬‬ ‫تفاول ملف‬ ‫حيفيلأ‬

‫يهفية تاول هذا الملف على‬ ‫ببيان‬ ‫الإلحاد سنقوم‬ ‫بعد يان اهمية كناول ملف‬

‫منهجية فرورية للعاملمن في‬ ‫الإلحاد‪ ،‬وتوصيات‬ ‫محاور العمل في ملف‬ ‫قمين‪:‬‬

‫هذا الملف‪.‬‬

‫الالعاد‪:‬‬ ‫فى ملف‬ ‫معاوراسل‬ ‫‪:‬‬ ‫أولا‬

‫في ثجمر‬ ‫سلطن‬ ‫د‪ .‬جاسم‬ ‫نموذج‬ ‫في هذا الق!م أن ايتعمل‬ ‫ففلت‬

‫الالطد‬ ‫نتمكن من تحويل اف!رنا في مواجهة ملف‬ ‫خى‬ ‫الأف!ر وتجدها(‪،)1‬‬

‫إلى واقع فعلي‪.‬‬

‫للعمل فى هذا الملف‪:‬‬ ‫ثلاث مجالات‬ ‫هذا ابموذج ناك‬ ‫بحب‬

‫الأبحاث‬ ‫بمراكز‬ ‫القعلق‬ ‫وهو‬ ‫القيلة‪،‬‬ ‫الفكرية‬ ‫المظعات‬ ‫مجال‬ ‫أ)‬

‫تاول‬ ‫هو‬ ‫البحئية‬ ‫المراكز‬ ‫هذه‬ ‫ومهمة‬ ‫الواء‪،‬‬ ‫على‬ ‫والثرعة‬ ‫العلمية‬ ‫والدراسات‬

‫العلمي‬ ‫المشوى‬ ‫على‬ ‫العميقين سواء‬ ‫والدرايعة‬ ‫بالبحث‬ ‫واطروحاته‬ ‫الالطد‬ ‫اف!ر‬

‫تأيلأ‬ ‫مؤهلين‬ ‫وباخين‬ ‫أيدكلط خبراء مخصين‬ ‫على‬ ‫الفلسفي‬ ‫التجريبي او المسعوى‬

‫مؤصلة‪.‬‬ ‫في ه!ه القغايا‪ ،‬واخراج نتائج بنية على دراسات عمقة‬ ‫للخوض‬ ‫نوعئا‬

‫هذا المإك‪:‬‬ ‫واهم موضوعات‬

‫واهم رموزه ‪.‬‬ ‫وأطروحلاله‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫الجديد‬ ‫الالطد‬ ‫دراسة‬ ‫‪-‬‬

‫إثرانها بالحواثي‬ ‫الإلحاد واطروحلاله مع‬ ‫الفربية التي ترد على‬ ‫الأعمال‬ ‫ترجمة‬ ‫‪-‬‬

‫ألفين بلاتيجا‬ ‫مؤلظت‬ ‫مثل‬ ‫نشرها‪،‬‬ ‫رؤيتا الدينية ثم‬ ‫عن‬ ‫تبر‬ ‫ايى‬ ‫والتعيظت‬

‫وجون لينوكس‪.‬‬ ‫وويم ديبسكي‬ ‫سويبرج‬ ‫وريت!ثارد‬

‫ططن‬ ‫‪ -‬د حا‪-‬‬ ‫وتجدما‬ ‫الأف!ر‬ ‫ثحير‬ ‫يوتير!خ‬ ‫(‪)1‬‬

‫سلملا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪5‬‬ ‫لما‬


‫‪4‬‬
‫د‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫للا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪3‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫للا!‬ ‫ع‬ ‫لما‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬

‫‪- 1 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬


‫ونفا‬ ‫ناحية آثاره المدمرة اجتماعا‬ ‫ناحية العقل ومن‬ ‫نقد الالطد من‬ ‫‪-‬‬

‫وأخلاقيا‪.‬‬

‫العلية‬ ‫الميهثظت‬ ‫النه وايفمار‬ ‫وجود‬ ‫الأدلة على‬ ‫وصياغة‬ ‫إعادة ثحرير‬ ‫‪-‬‬

‫ه!ا اباب‪.‬‬ ‫في‬ ‫العلم ايجريبي‬ ‫معطيات‬ ‫خر‬ ‫و‪2‬‬ ‫الحديثة‬

‫العلل‬ ‫الثر وتسلل‬ ‫وجود‬ ‫وأبرزها مشكلة‬ ‫الثه‬ ‫وجود‬ ‫حول‬ ‫رد الثبطت‬ ‫‪-‬‬

‫العلم الإلهي‪.‬‬ ‫الالهية وتناقض‬ ‫القدرة‬ ‫ودناقض‬

‫اببوة وتطويرها بما يامب‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫الاشدلال‬ ‫سبل‬ ‫إعادة النظر في‬ ‫‪-‬‬

‫بخصوصها‪.‬‬ ‫الجديدة‬ ‫ت‬ ‫الشب!‬

‫ايي يتوهم التناقض‬ ‫‪ -‬تناول دعاوى تناقض الإسلام مع العلم وتحرير النصوص‬

‫منضبطة‪.‬‬ ‫العلم بطريقة علمية شرعة‬ ‫مع‬

‫نقذا‬ ‫ونقدها‬ ‫اطروحاتها‬ ‫وتحيل‬ ‫وتفكيكط‬ ‫الئح‪،‬‬ ‫من‬ ‫نظرية التطور وموقعها‬ ‫‪-‬‬

‫خصوعئا‬ ‫ايإسلامي‬ ‫العقلي‬ ‫والتراث‬ ‫الصحيحة‬ ‫والسنة‬ ‫بال!ب‬ ‫منفبطا‬ ‫علمئا‬

‫العقل وابقل‪.‬‬ ‫درء تعارض‬ ‫لابن تيمية فى‬ ‫الفكزي‬ ‫النموذج‬

‫اياكد‬ ‫عدم‬ ‫الإلحاد مثل‬ ‫يتم توظيفها لخدمة‬ ‫ايي‬ ‫الفيزيائية الجديدة‬ ‫النظريات‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫المتعددة‬ ‫والعوالم‬ ‫الكمومي‬ ‫وايذبذب‬

‫وترويجها‬ ‫الأف!ر‬ ‫لر‬ ‫المتعلق‬ ‫وهو‬ ‫المتوسطة ‪،‬‬ ‫المظعات‬ ‫مجاك‬ ‫‪)2‬‬

‫والم!موم‬ ‫والمرني‬ ‫الميهوب‬ ‫والاعلام‬ ‫والمحف‬ ‫الكتب‬ ‫للعوام في‬ ‫وتيشرها‬

‫الدينية والمحاضرات‬ ‫والدروس‬ ‫والعلمعة‬ ‫والثظفية‬ ‫التاريجة‬ ‫الولائقية‬ ‫والأفلام‬

‫أف!ر مراكز‬ ‫هدا المجال هو تقديم خلاصة‬ ‫والندوات الطمة‪ ،‬والغرض من خوض‬

‫مرحلية‬ ‫ومنهجية واهداف‬ ‫على خطط‬ ‫بناغ‬ ‫البحوث إلى الناس بصورة سهلة يسيرة‬

‫الفكر‬ ‫ضد‬ ‫المجتمع‬ ‫مناعة وحصانة‬ ‫رفع‬ ‫هي‬ ‫العليا‬ ‫رسالتها‬ ‫ثكون‬ ‫محددة‬

‫الإلطدي‪.‬‬

‫‪- 133 -‬‬


‫العوام فيما يتعلق بهذا الملف‪:‬‬ ‫دعوة‬ ‫وأهم محاور‬

‫الطمة والوعي الجمعي‬ ‫الئقافة‬ ‫وسلم في‬ ‫عب‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬ ‫نبوة‬ ‫دلائل‬ ‫‪ -‬ثر‬

‫للمخمع‪.‬‬

‫الثرعة‬ ‫يثقئن‪ :‬ابموص‬ ‫لتضمن‬ ‫‪ ،‬وهى‬ ‫اللى‬ ‫خلق‬ ‫عبودية التفكر في‬ ‫على‬ ‫الحث‬ ‫‪-‬‬

‫خلاك‬ ‫الله من‬ ‫خلق‬ ‫؟ ويهفية التفكر في‬ ‫ابفكر‬ ‫على‬ ‫الحث‬ ‫في‬ ‫الواردة‬ ‫وا!هلار‬

‫في‬ ‫العلمة‬ ‫المكمثظت‬ ‫خر‬ ‫‪2‬‬ ‫خلال‬ ‫من‬ ‫الناس ليفكر‬ ‫برامج تليفزيوية مئلآ تدعو‬

‫وعلوم‬ ‫والطب‬ ‫الأعضاء‬ ‫ووولئف‬ ‫والثريح‬ ‫الحية‬ ‫والخلية‬ ‫البيولوجيا‬ ‫مجالات‬

‫(مصطفى‬ ‫لاجمور‬ ‫(العلم والايمان )‬ ‫برنامج‬ ‫غرار‬ ‫على‬ ‫الحديثة‬ ‫والفيزياء‬ ‫الكون‬

‫محمود)‪.‬‬

‫بالدعوة الفردية وكقديم‬ ‫المحلق‬ ‫وهو‬ ‫الخممة‪،‬‬ ‫المظعات‬ ‫مجال‬ ‫‪)3‬‬

‫التساؤلات‬ ‫وأصحاب‬ ‫المت!ثكك‬ ‫الفكرية والتربوية والنفسية للثبب‬ ‫الاستثارات‬

‫الفكري‬ ‫والدراسة وتوفير الدعم‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫وزملاثهم‬ ‫وأصحابهم‬ ‫وامالي الملحدين‬

‫هدايتهم‬ ‫بفرض‬ ‫للحوار مع الملحدين‬ ‫السريع‬ ‫ايدخل‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫اللزوم‬ ‫عند‬ ‫والنفسي‬

‫على‬ ‫المنتديات‬ ‫بعض‬ ‫تجارب‬ ‫الاستفادة من‬ ‫الممد‬ ‫‪ .‬من‬ ‫اللزوم‬ ‫عند‬ ‫او مناظرتهم‬

‫التوحيد‬ ‫متدى‬ ‫خصوعئا‬ ‫المإل‬ ‫هذا‬ ‫سابقة في‬ ‫الانترنت التي لها تجارب‬ ‫شبكة‬

‫معها‪.‬‬ ‫التعاون‬ ‫شل‬ ‫وبحث‬ ‫(‪،)2‬‬

‫القوسطة‬ ‫من‬ ‫وافضل‬ ‫الثقيلة اهم‬ ‫التقسيم ان الصناعات‬ ‫ولا يعني بالطبع هذا‬

‫الأهمية والحاجة‬ ‫في‬ ‫متساوية‬ ‫كلط‬ ‫بل‬ ‫الخممة‪،‬‬ ‫اهمتها‬ ‫ثفوق‬ ‫المتوسطة‬ ‫أو أن‬

‫البلاد العربية‪.‬‬ ‫الالحاد في‬ ‫متابع لملف‬ ‫معلوم لكل‬ ‫هو‬ ‫كما‬ ‫بالفة جذا‬ ‫إيها كئط‬

‫للااء‪.‬سلاللا‬ ‫‪4.‬ء‪3‬‬ ‫ع‬ ‫‪+‬ه‬ ‫‪:‬‬ ‫الإنكللت‬ ‫على‬ ‫ابوجد‬ ‫تدى‬ ‫رابط‬ ‫(‪"3‬‬

‫‪- 1‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪-‬‬


‫الإلعاد‪.‬‬ ‫ف! ملف‬ ‫للعاملين‬ ‫منهجيلأ‬ ‫توصيات‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانيا‬

‫على هذا‪:‬‬ ‫الأمثلة‬ ‫ومن‬ ‫الواقع ‪،‬‬ ‫وفي رصف‬ ‫ا) الموضوعية في الطح‬

‫الوجود‪،‬‬ ‫من‬ ‫وزالت‬ ‫نظرية داروبن بانها انتهت‬ ‫الكلام عن‬ ‫في‬ ‫مصلحة‬ ‫لا توجد‬ ‫‪-‬‬

‫والجامعات الغربية‪.‬‬ ‫الأ!ديمية‬ ‫العلمية‬ ‫في المؤسسات‬ ‫هو الصحيح‬ ‫العكس‬ ‫بينما‬

‫الجامعات‬ ‫في‬ ‫المعتمد‬ ‫العلمي‬ ‫الفسير‬ ‫هي‬ ‫الدارويية‬ ‫التطور‬ ‫نظرية‬ ‫ودعتبر‬

‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الأنواع‬ ‫لظهور‬ ‫الغرب‬ ‫الأكاديمية في‬ ‫والمؤسسات‬

‫الفييق‬ ‫الكثير من‬ ‫يلقى‬ ‫ينقدها‬ ‫او‬ ‫يعارضها‬ ‫من‬ ‫إن‬ ‫الأرض ‪ ،‬بل‬ ‫وجه‬ ‫على‬

‫المجر‬ ‫النشر في‬ ‫أبحاثه من‬ ‫يتم فع‬ ‫المجتمع العلمي حيث‬ ‫والإقصاء من‬

‫والطعن في مصداقيه‬ ‫الأكاديمي‬ ‫المقمدة وحرمانه من ايرقية في السلك‬ ‫العلمية‬

‫العلمية‪.‬‬

‫الرد على‬ ‫الروحية في‬ ‫بعلوم الطاقة والبحوث‬ ‫ما يسمى‬ ‫استعمال‬ ‫عن‬ ‫الامتناع‬ ‫‪-‬‬

‫أنها تسمى‬ ‫موثقة ومفبركة حتى‬ ‫غير‬ ‫تكون‬ ‫الأحوال‬ ‫من‬ ‫محير‬ ‫الماديين ‪ ،‬لأنها فى‬

‫عن‬ ‫المدافع‬ ‫مصداقية‬ ‫فقدان‬ ‫سبئا في‬ ‫وتكون‬ ‫عع‪+‬ءأع ‪ 504‬ولء‪،50‬‬ ‫بالعلم الزانف‬

‫لقفته‪.‬‬ ‫الايمان وبالتالي خسارته‬

‫ودلالته بقين لأنة‬ ‫صحته‬ ‫إلا فيما ثبت‬ ‫العلمي‬ ‫الاعجاز‬ ‫أطروحات‬ ‫عن‬ ‫ابعد‬ ‫‪-‬‬

‫إلى‬ ‫يؤدى‬ ‫التاوبل بثكل‬ ‫فى‬ ‫والتكلف‬ ‫والمزايدات‬ ‫فيه البلغات‬ ‫تكثر‬ ‫مجاذ‬

‫للأسف‪.‬‬ ‫كلها‬ ‫الإيمان‬ ‫بقضية‬ ‫الضرر‬

‫واحل! ثم ثعميمه في‬ ‫عامل‬ ‫ال!لة الألطدية واختزالط في‬ ‫ثطيح‬ ‫‪)2‬عدم‬

‫الثهرة)‪.‬‬ ‫‪ ،‬طلب‬ ‫موضة‬ ‫أتباع ثهوات‪،‬‬ ‫(الملاحدة‬


‫اكزلة العقدية ‪-‬عودة‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫ايعامل مع‬ ‫لأجل‬ ‫الرعي‬ ‫الخطب‬ ‫‪)3‬ثجديد‬

‫الالهية‬ ‫اببوة والحكمة‬ ‫وصحة‬ ‫وصفاته‬ ‫الله‬ ‫وجود‬ ‫الأدلة على‬ ‫الاهتمام بتدريس‬

‫للجمهوو‪.-‬‬ ‫مناشة‬ ‫بلغة عصرية‬ ‫الأدلة الرعية‬ ‫ال!ثرور‪ ،‬إعادة مياغة‬ ‫ووجود‬

‫(كتب‪،‬‬ ‫الالحاد‬ ‫الرذ على‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫والنشطة‬ ‫الإيجاية‬ ‫المساهمة‬ ‫‪)4‬ضرورة‬

‫‪ .‬إلخ)‬ ‫‪.‬‬ ‫فيديوية‬ ‫أعمال‬ ‫‪،‬‬ ‫ندوات‬ ‫‪،‬‬ ‫مقالات‬

‫الالحادية‬ ‫الأطروحات‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫في‬ ‫التجريبي‬ ‫العلم‬ ‫أدوات‬ ‫‪)5‬استثمار‬

‫‪ ..‬إلخ)‬ ‫للاختزال‬ ‫الظبل‬ ‫غير‬ ‫‪ ،‬التعقيد‬ ‫للكون‬ ‫الدقيق‬ ‫‪ ،‬الفبط‬ ‫الجوية‬ ‫(المعلومات‬

‫وقو‪3‬‬ ‫عند‬ ‫خمومئا‬ ‫العلم الطيعي‬ ‫ومعطيات‬ ‫الشرعي‬ ‫لين ابص‬ ‫العلافة‬ ‫‪ )6‬تحرير‬

‫العقل وابقل‪.‬‬ ‫درء تعارض‬ ‫ابن تيمية في‬ ‫بنموذج‬ ‫والانتفاع‬ ‫ايعارض‪،‬‬

‫الإلحادية (الحتمية البيولوجية‬ ‫النقد للأطروحات‬ ‫بالدفاع وثوجيه‬ ‫الاكتظء‬ ‫‪ )7‬عدم‬

‫الأخلاق )‪.‬‬ ‫من‬ ‫الالطد‬ ‫موقف‬ ‫‪،‬‬ ‫والسلوكية‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫بل ينبفي‬ ‫الثهات‪،‬‬ ‫على كل‬ ‫الرد‬ ‫الباحث‬ ‫من الفروري ان يدرس‬ ‫‪ )8‬لير‬

‫نبوممي‬ ‫حديث‬ ‫حول‬ ‫الثبهة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫إلي! ‪ ،‬فمثلأ‬ ‫يحتكم‬ ‫لديه منهجية‬ ‫تكون‬

‫معناه‬ ‫لم من‬ ‫الحديث‬ ‫صحة‬ ‫التأكد اولأ من‬ ‫لرد الثبهة هي‬ ‫السيل‬ ‫فيكون‬

‫الله‬ ‫ية في كاب‬ ‫‪7‬‬ ‫حول‬ ‫الأعلام له‪ ،‬وان !نت‬ ‫الأئمة‬ ‫ويعياقه وكيفية فهم‬ ‫وتطيقاته‬

‫المعتمد‬ ‫ئزوللا وتفسيرها‬ ‫الآية وشب‬ ‫سياق‬ ‫النظر في‬ ‫لردها هو‬ ‫السبيل‬ ‫يخكون‬

‫ومكذا‪.‬‬ ‫موضوعها‪،‬‬ ‫نفس‬ ‫وموقعها بين الآيات التى تناولت‬ ‫عند السلف‬

‫‪-‬‬ ‫‪369 -‬‬


‫الخطب‬ ‫الموجه للملاحدة سواء‬ ‫الخطب‬ ‫القرآني في‬ ‫الحضور‬ ‫ترسيخ‬ ‫‪)9‬‬

‫وله قدرة عجية‬ ‫ابض‬ ‫مبهزا في‬ ‫تاثيزا‬ ‫له‬ ‫أن‬ ‫؟ حيث‬ ‫او الوجداني‬ ‫العقلاني‬ ‫ني‬ ‫القر‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫داخل‬ ‫الربانية‬ ‫الفطرة‬ ‫استنطاق‬ ‫على‬

‫لعوام‬ ‫الديني الموجه‬ ‫الخطاب‬ ‫في‬ ‫الله‬ ‫خلق‬ ‫في‬ ‫ايفكر‬ ‫عودية‬ ‫على‬ ‫الحث‬ ‫‪)15‬‬

‫على ايفكر‪ ،‬كيفية التفكر)‪.‬‬ ‫في الحث‬ ‫الواردة‬ ‫(ابصوص‬ ‫اكس‬

‫الإلطد‪.‬‬ ‫بلاعقلاية‬ ‫الانطباع‬ ‫وبث‬ ‫الإيمانق‬ ‫الاستعلاء‬ ‫نشر‬ ‫على‬ ‫التاكيد‬ ‫‪)1 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪137 -‬‬


‫الفهرس‬

‫الأول‬ ‫الفصل‬

‫يد‬ ‫لعا د الجد‬ ‫ا‬


‫يا‬

‫‪014‬‬

‫‪015‬‬

‫‪091‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلحاد‬ ‫في‬ ‫العربي‬ ‫الباب‬ ‫وقو‪3‬‬ ‫اساب‬

‫‪002‬‬ ‫العربية‬ ‫الالحاد في مجتمعاتها‬ ‫لمعرفة أسباب‬ ‫نسعى‬ ‫لطذا‬ ‫‪-‬‬

‫‪021‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العربى‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الالطد‬ ‫أسباب‬ ‫‪-‬‬

‫‪033‬‬ ‫‪.......................‬‬ ‫الفرب‬ ‫في‬ ‫الجديد‬ ‫الالطد‬ ‫سمات‬

‫‪0،3‬‬

‫اك ني‬ ‫الفصل‬

‫الاله‬ ‫وجو‬ ‫الأدلة على‬

‫‪037‬‬ ‫الله ‪.............................‬‬ ‫وجود‬ ‫دلالة الفطرة على‬

‫‪093‬‬

‫‪043‬‬

‫‪044‬‬ ‫القيم الأخلاية‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪913 -‬‬


‫دلأ‬ ‫‪000000000000000000000005 00000000000000000000000000000000‬‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫‪ -‬خلاصة‬

‫‪000000000000000000000045‬‬ ‫الفطرة ؟‬ ‫مسألة‬ ‫ليقدموه في‬ ‫الملاحدة‬ ‫لدى‬ ‫ما الذي‬ ‫‪-‬‬

‫الايمان ‪00000000000000000000000053 00000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪ -‬فروس‬

‫‪5 4‬‬ ‫‪00000000000000000‬‬ ‫‪0000000000000000‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000‬‬ ‫الميم‬ ‫‪-‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000056‬‬ ‫الفطرة ؟‬ ‫صد!‬ ‫ما الدليل على‬ ‫‪-‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الفطرة‬ ‫من‬ ‫الأدلة المتمدة‬ ‫‪-‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000000000000000000‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000‬‬ ‫الأنطولوجي‬ ‫‪ .‬الدليل‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000063‬‬ ‫العملي‬ ‫الأخلاقى‬ ‫‪ .‬البرهان‬

‫‪6 4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الاضطراري‬ ‫الافقار‬ ‫دليل‬ ‫‪.‬‬

‫الله ‪000000000000000000000000000000000000000000000065‬‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫العقل!ية‬ ‫الأدلة‬

‫‪000000000000000000000000000000000067‬‬ ‫والاختراع‬ ‫الخلق‬ ‫‪ :‬دلالة‬ ‫الأول‬ ‫القسم‬ ‫‪-‬‬

‫‪00000000000000000000000000000067‬‬ ‫او افتقار الذوات‬ ‫او إم!ن‬ ‫‪ .‬دليل حدوث‬

‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الصفات‬ ‫‪ .‬ديل إم!ن‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000073‬‬ ‫المفات‬ ‫‪ .‬دليل حدوث‬

‫العلة الغائية ‪000000000000000000000000000000000000000075‬‬ ‫‪ :‬دلالة‬ ‫اثاني‬ ‫القسم‬ ‫‪-‬‬

‫‪000000000000000000000000076 00000000000000000000000000000000‬‬ ‫ابظم‬ ‫‪ .‬ديل‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000077‬‬ ‫الحيوية‬ ‫المعلومات‬ ‫‪ .‬ديل‬

‫‪000000000000000000000000000000000000083‬‬ ‫الحقيد غرو الظبل للاختزاك‬ ‫‪ .‬ديل‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000085‬‬ ‫الفاية الالهة‬ ‫‪ .‬ديل‬


‫الظرجية للإيمان على الإل!د ‪00000000000000000000000000000000019‬‬ ‫المرجحات‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000029‬‬ ‫ابفسية‬ ‫اهمية الايمان للصحة‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -‬اهية الايمان لأجل سلامة المجتمع ‪00000000000000000000000000000000000069‬‬

‫الفصل اك لث‬

‫الله‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫الأفىللأ‬ ‫الالعاد ف! مناوئلأ‬ ‫أطروحات‬

‫‪1 1‬‬ ‫الالهية ‪0000000000000000000000000000000000000000000000000002‬‬ ‫القدرة‬ ‫تناقض‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000117‬‬ ‫الإلهي‬ ‫الملم‬ ‫تناقض‬

‫الربع‬ ‫الفمل‬

‫الالعاد‬ ‫أطروحات‬ ‫نقد‬

‫‪-914-‬‬
‫الفصل الخامس‬

‫الإلعاد‬ ‫محافعة‬ ‫سبل‬

‫‪135‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الإلحاد؟‬ ‫لطذا نقم بم!فحة‬

‫‪000000000000000132‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪........‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الإلطد‬ ‫ملف‬ ‫تناول‬ ‫كيمة‬

‫‪0000000000000000000000000000000000132‬‬ ‫الإلطد‬ ‫العمل في ملف‬ ‫أولا‪ :‬محاور‬ ‫‪-‬‬

‫الإلحاد ‪0000000000000000000000359‬‬ ‫للعامين في ملف‬ ‫فهجية‬ ‫تومات‬ ‫ثايا‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪142-‬‬

You might also like