Professional Documents
Culture Documents
الاحاد للمبتدئين
الاحاد للمبتدئين
،
تاءليف
فى .كمشا!مح!مع
تأليف:
أو (مركز ) (دار الكاتب عن وجهة نظر بالضرورة !بر لا في هذا ال!ب الواردة الآراء
وس!لة ثصوبرية بأ!ة جزء من هدا ال!ب اكلط )و امحمال يمنع نخ
وسيلة اى او ايخدام أو اثرا!! مففوطة أذرطة على واي!جل
إرن دون واصرجاعها، المملومات ضظ ذلك اخرى ،بما في نثر
ا" ا 2 أ م !5،3 ، 4 *44ء245 . ي 5 + 53 43ء" ا ؟ ه لا ه ا أ ع 5، أ ه + لاء،
ه ع م ع 4020 لا ع 40ء 4ءم 034 أ 7 4ء، 3 أم 7،ء 1 3 لأ 5، ع لمه + أ ،م 7 3+ أ ،-
، ء 4 1 + ! ول لأ 3 ه 3 + 5 م " لأ ة 7 لأ + 4 ء " 5 . ء ا م?، 5 + . ح . + ء ع " ، " -؟
ع ! ا " " 3 ؟ه ه ع 5 لأه ا + ! ء لم ء ع 5 م 4 أ + 8 0 2 60 " ء س . 3 ء 8 ،أ* 3 ه لا ا
" أم 51 55أ،م ءه ا ه ول 51 اه لاه أ .اء"3
! ، !2 - ا كا ، ء؟ " هأ 3 ه لا 5 1 أ 53 1 ول " ، 7 4 0 . 5 13 أ 5 لا أ أ 3 ! .
الإلحاد للمبتدئين
ملكلأ النوازل الحقدية هو معالجة 4 ال!لحاد لدلىاسه " براثمين "ملكؤ
موقحه على شبحة خلالى بحثي مستق! ،يعمد بشح! رسمي من
البحثي الاكادجا المجالى بالحم! في ؟يحنى فف ال!نترنت
درجه على (كتابيه -ملليه -سمحبه) متحر!ة لت!فير اصدالىات
سا لته.
لى
لى الحقريه اة الله محالجه 4 وللحياة الدينا 4لانسذ عن الصحيحه
ذلك بلغة النص!صا كل مححمات 5 انصلاقا ضا اص!لى الشرلعة
اسلهب ترل!ي هادف . 5 علمية اصينه
الشلامد! بن سعير الله عبد ا. العا!: الصطىف
قري! صصطغى - احمر يحيى - هيث! طلعت د. : اللجنه العلميه
ملاما! التوزب) 5 للنشو ادالىة (دار العاتب التنفير يه :تت!لى ال!دالىة
سلا . ! ،م 3 ع ع 7 . ع ه + : لمه ق!ع اللسمب ا
أ + ها ! 51 ، 3 ? 3 0 ؟ 5 + : ت ا لى ستفسا لا ا " ص ا للثه
ول . ه ،آ 3 4ء + . ع 5 + : ك فيسبه
؟ . 5 !3 3 ! ع + . ع 5 + : يتر تو
7 0 ،م " 3 9 9 + . ع 5 + : تيه ب يو
اء إ هلى
المولف
جمى"!أ
!ت!
من ثرولي !عالى بالئه ونعوذ ونسمجئة ون!تغفزة، نحمذة ثعالى، لئه إن الحمذ
له ئمئيل فلن ثجذ له ،ومن فلا ئم!ك اللة يهد؟ من إثة أعمابا، سنات أئفسنا ومن
الهحفية الاتصالات بالعديد من م فوجئث 2 0 1 ، نوفمبر عام يىلي إحدى في
الماكسئ توجههم الممرومن المذيعين بأن أحذ ثخبرني والأمدقاء المطرف من
لمظومة الإلطد ،وكنت علمئبما دؤن ويشئم المعلنين عن خربخ في بزنامجه يسث
هذه في ) لإلقاء محاضردين والدراسات لبحوث قتن (مركز المغ من وقتها مدعوا
الخلوق ) والأستاذ المهدب طلعت (هيثم الاجمور الظضل الدورة بالاشتراك مع
ستقة كثيزا لهذا الأفبر لأئة قد لنم امحرث الحققة في قديحع، نصر (مصطفى
مطعن على الدورة اشتمل ه!ه واعلامتين على صحفئين هجوثم فالي من
ه!ه ثجاه بعض قانويه فيما بعد لالخاذ إجراءاب طوية مما دقغني وسو؟ واتهاماب
الطلم العرى ، في الالحاد الجديد بملف علاتتي اؤل مي الدورة ه!ه لم تكن
التوحيد) المتخصص (متدى دأسشى في كعن الث احذ م كن!ث 2 0 0 4 عام ففى
-وما زلت صرة ،وقد شاركت المط الفكرية الالحاد والمذاهب في الحوار حول
ملاحد؟ المنتدى الكبير مع هدا داخل دارت الحوارات ايي في افارك-
بلاد المسلمين على من مخلف وافارقة) ودركطن وامازيغ واكراد ولادينيين (عرب
عن توزيفها مجله إيكترونة مجانية يتم عديد! ،وكان المنتدى يصدز مدار سنوات
الفش! عدى وعفحة ايوثيوب ده قناة مريخة عدى ،لغ صارت الإنترنت يثبكة طريق
له غرفة صارفي في م ان !نت في عام 0102 على ثويتر ،وومل بوك وحساب
صبثا في هلهاية ه!ا المنتدى عائا او يزيد .و!ن استمرت الشهير برناجى (ابايوك)
مبئا في كان إلى الاصلام ،كط والجارى الملحدين والقثككين افواج من
واللادينيين ومعرف! الملاحدة حوار الخبرة في الكثيز من أنا يثخما اكسابي
الأعدقاء والأحباب من عدبر كبيبر جذا استش!لاتهم ،بالاضافة إلى سب
وما الكثيز والكلز منهم تعئئث الدعوية والذين القغية نفن الذين يشاركونني
التوجد بقادة عتميزة من رؤاد مدى نخة م قامت في اواخر عام 1302
ومعالجة الإلطد للراسة يائثاء (مركز براين الهرى) الله (عد الأستاذ الظضل
إطار الثبكة الالحاد خارج مئف فاول في جديدة خطوة العقدية ) يكون النوازل
براين ) ثمئزث (مجلة من اعداد عذة بإصدار فعلآ المركز العنكبوتية ،وقام
الإلحاد معالجة في الأرض على العمك ؟ لكن الرفيع والثرعن العلمي بالمستوى
بالاسلام للمثاركة للحرلهف سخاء) (جمعية اشضافتي بفتر؟ حيث هدا بدآ قئك
البب الإلحاد مع الدكور الحبيب (احمد الفريب) والأخ الظضل في دؤر؟ عن
بالم! ضرة عن م ،وبعدها قصث الأريب (احمد جاويثى) في سبتمبر عام 1202
في والدراصات) لبحوث 1الفغ ابرزها الدورة التي اقاقها مركز كانت والفكرية
في يومهن عن )نقفث اربغ محافراب ئقاوقه الالطد حيث م عن يونيو 1402
قناة (الرحمة على حلقاب سث في الفمورة) (طب نجا) المذرمن بكية
داود) (محمد الايهتور استضافنا فضيلة الماضي حيث الفضانية) في شهر رمضان
ثم تكررث ايطور، نظرييما نقد للكلام حؤذ الإيمان والالطد) برنامجه (حوار في
فيها ايفا الاجمور هثم ايوم وشارك حتى رمضان الفض ئية بعد ثهر اللظءاث هذه
الرجمن القميز (ابو فهر ابىحث الأخ الظضك علئ اقرخ الآون! قئك هذه
عن ائقط ايي المحاضرات فيه محتويات افئم !ئا أكتمت يعالم) ان أحمد
الفكرة ،وشجعني لهذه والنثاط الحماين قلبي فى اللة فألقى الجديد، الالطد
لبحوث المغ مركز الأزهرفي) مدير سعد (محمد الشيخ بها فغيلة الصم على
ائرفي ونفد الجديد الإلطد عن فقط أئلإي ائاقها ال!بة ،وكنت والدراسات
لتغيث يخث النه وجود الأدئة على في بالكتابة بدا لي ان ازيذ عليه ثئم اطروحاته،
بتمنيفها قفث فئم إم!نياتي في حدود المصادر ال!حة في جمعها من جميع
ان أكون عز وجل الله للظرى ،واسال تكون مهلة الظول باببة وثقسيمها خى
جامع شامل! في المكتبة في طزحها نظزا لط وجذفة من عديم وجود ممتئص ؤفقث
ان يكون ،وارجو النه وجود على الأدثه كك جنع على يخيرعن العربية الاسلاية
للا ينهفن غمفا اكثز لأعمالي اخرى فالحة لها في ىبي الصريغ العرفن هذا
بنا يجدز أئة أرى ال!ب، محتويات بلفا ه!ا القدز في الكلام عن وطول
إلى )ربعة ابواب : ينقسم لموضوعلاله ،فال!ب مخمل تقديغ عزفي
الأوذ بعنوان الإلطد الجديد ،ويبدا بالحريف بظهرة الالحاد الجديد ابب
الالحاد بين اسباب عن فمنل فئم وتثناكط وابرز رموزها وأطروحثها، الغرب في
من دبقني من التي محرها فيه ابرز الأسباب استعرضث العرممي الثباب
عن سات ثم ففك اخرى مقسمه موفوعا، امبائا إلط اضفث ثئم الباحثين
عقلية الملحد في مقابل سات عن فصل ثئم الألحاد الجديد في الغرب ،
عقلية المؤمن.
:الانطرة فصول ثلا4 في ،وهو الله وجود بعنوان الأدلة على الثاني الباب
والمرجحاث افه، وجود العقليأ على والأدلة ، الله وجود على ودلاتئ!
التقسيغ الباب هذا في راعث وقد الالطد. على للإيمان الخارجية
العقلي. ابظر من الأدلة العقلية المشمدة خصوعئا للأدلة ابوعن والتصنيفت
،وهو الله وجود الأدلة عدى مناوئة في الالطد بعنوان اطروحات الباب اكلث
تناقض وزعمهم الشر، وجود ،ومثكلة الله خلق من :سؤالهم اربعة فصول في
عن بالجواب فمنل! اهتممث العلم الالهي .وفي كك ،وتناقض الإلهية القدرة
الأخلاق ، :سؤال فصين في الالحاد ،وهو نقد اطروحات الرابع بفوان ابىب
المأبهورثين القضتين من الإلحاد بالئفل! موق! لناولت .وفيه الارادة وحرية
لهدا ببيان اهمية ثناوك الالحاد ،وفيها ثقدمث بعنوان يفئك م!فحة الظتمة
طرقي أؤ عن في العمل محاور ثقسيم طريق الملف ،فغ كيفية ثناوله إئا عن
-19-
إلأ بشكر الثه لإتمامه ،ولا يتئم فكز توفيقي على جذا حمذامحيزا اللة واخقذ
بختاي الحبيبة ،وكذلك وأوئهم زوجتي ال!ب، هذا خروج عؤئا لي في من !نوا
المباحث في خصومئا إنها! كبيبر لي ) اللتان كانتا ممدز ومنة (سما الصغيرتان
فضيلة من لكك الجزيل وأتولمجة بالكير الأطظل. الئتغئقه بالفطزة الرثانية في
والأستاذ سعود الملك بجامعة الدريس ) أستاذ الحديث بن منصور الدكتور (خالد
العجيري ) الله (عبد والمهدس مركز براهن العام على المثرف ال!ثهري) الله (عبد
الفكرفي في بطرحها التي الئمذث ال!ثخمبت أمحر من مركز تكوين ،قفغ مدير
لا احصي اللين ايوجد بمنتدى المطورين إلى ا!بر بالإفافة الإلطد قضية
للأخوين المتواضع .وثكزا ال!بئ يقرا هذا بالغا لمن اثز ذلك ،ويظهر اسماءهم
هدا ال!ب اطلاعهما على على جاوبش) وأحمد العيري (سلطان الظفين
طرخا أفضك جعله في لماممت والتي بالغة الأهمية الموضوعية تهما وملاحق
محمد نبينا اللهم على وصك العالمن، دنه رب دعوانا ان الحمد وتنظيط.وآخز
وصلم.
-12-
الفصل الأول
الجديد الإلعاد
الالعاد الجديد
تعريفات:
جرى وقد المتقيم، الطريق عن العدوذ اؤ الانحرالت ئفويا يعني الإلحاذ
وتعالى، الله سبحانه وجود إن!ر عن الانحاد بلفط التعبير على الاصطلاخ
عند القداول؟ لكن الاصطلاح تعالى حسب الله المنكز لوجود فالفنجذ هو
من لوئا واحذا لا تمئك أئها الانتباه إلى من لا ئذ الجديد الالحاد ظاهرة تناوفي
متعددة الواتا تصف العرحم! -بل هي المستوى على -خصومئا ألوان الطيف
وعئص في بينها مراعاة للذقة والموضوعئة التمييز لائذ من داختها متفاوثة وأطيافا
الواقع.
باسئتحالة الإفييم لاعكاده تعالى ،سواء الله لوجود المنكز هو أع":!4 ؟5 الملحد
أع!معه 5 جدا ا،حتمال امز ضعي! أؤ ان وجوذة أء"702،5" !4 )5 خالق وجود
أء.!)3 "5
أدلة إثبات ان ،ويرى الله وجود مألة في القود! هو أ+ه"!: عأ)5 اللاأذركلي
هده في عقلي بلو 3خكبم لا يفيهن وبالتالي وجوده ، ادئه نفي مع تت!فأ وجود؟
القضية.
الالة خلق هذا أن يرى إله خالق ؟ لكة وجود في الئغمذ هو الربوبي 54ءأه:
وخذها لتفقك الزنبركية التي اد !-مفتاحها لم فركت !!عة ئخ ثركة يعمل الكؤن
أو لا)درئا ملحذا قد يكون الئثيهز للأديان عامأ ،وهو :13هو اءا دداهأ!أ اللاديني
به موخى لة محالث يدينن فطبم يؤين الدي الدين فة النقيفيى اؤ ربوئا ،وعلى
-9،-
بهذه الحريفات: محلقتين نقطتن على التنبية لخ يئبفي
البحث عن الحقيقة في هي مراحك في طر! )ن هذه ال!ح!بفاب يست الأولى :
يى الحريف - .فاللاأذرفي مثلا -حسب الله وجود قضية نهانه من مواق!
و ا الله وجود بين جمات المتوقص الحق عن اباحث المتحئز به الضخعن المقصوذ
ت!فئة ا!ه وعدمه وجود ان الأدئة على يؤمن يفخمن هو العكس إن!ره ،بل على
الفي. الؤاك هذا على الاجابة وأن العقك اب!ثرفي و الخبرة البثرية لا ينيهئهط
اقرلت إله ئغذ بوجود يؤمن الذي الربوئ أن يخي!ث قذ البعفن :أن الثانية
القؤيم للأديان واهيها الحقيقة أن عداء الملاحدة .لكن الأذيان وأنجعذ عن ينطع
وأكثز تعاطفا معهم. وأمحز نجلأ للملاحدة بهيز وفنم أقزلث زجفا
نبذة مغتصرة:
الدوانر الظفية في ئغتبز اصنطلاخ هو *حلا 5+أ! 3أ" الجديذ الالطذ
02 10م، شمبر 11 إلى مؤتج! إلحاديه متعاظمه في الفرب بعد أحداث وشير
الأديان ولا الدعوة على الطغن في كيزا لا ينخرطون الملحدون فقنلها كان
بعد والعقول ؟ لكن عالم الأق!ر وفي الفختمع الوجود في ومخي ها من لاستصال!
فئم رذ فعل الاسلام وكعايئة م والتي )ئهخ فيها دين 2551 سبتبر 11 أحداث
مليئ! على الطلم الإسلامن حزب شن الأمريكية ايي اغنن رنيها عن الادارة
ن ا الملحدون يثفز الأحداث هذه بعد والعراق )، (أففانستان بغزو وقانم ففلأ
الأرض على كوكب الحظرة ثبيذ عالميه لاثه حزب قيام إلى لؤدى سوف الأديان
في العاجل فسوف على الوجود البشرى بحمله ،وان هذا إن لغ يخذث وثقفي
الأديان بهده ،وأن الأيام ستقبل في نظرهم - وجهة -من لا محالة يحدث
وائة لا عدرها، على والانسانية ويجثغ الحفارة يهذذ خطزا عارلت الصورة
إلا الوشيك والهلاك الأليم المصير هذا من نجاة و، البثري للخر خلامن
الطلئم بلا أديان . تمافا وان يمبخ كئط الأديان بالئخئميى من
سبتمبر 11 بأحداث الجديد الالطد معود لبداية نؤز3 بالفعل ان يمكت
!22لأ 5!، أ 5 هاريس (سام الملحد يهاب م عدر 4002 عام ففي م، 1002
وكان امري!، مبيقا في اليهب اكثر من كان 74ع) الذي نهاية الإيمان )3أ!م مه
ايثار سام هذا ال!ب في . العالم الإلحاد الأكثر بيغا ف! من كتب فاتحة سلسلة
الإسلام دين فيها اللؤئم على القى -ايي شمبر 11 أحداث إلى ان هاريس
الاسلاتم واليهودية وهاجم الكتاب ، هذا ل!بئ الذافغ هي مباشر- بشكل
قائمه ؤكز الاعتقاذ الدينن -ففن في هذا ال!ب عيف. والنصرانية بشكل
الشب طين ايى تغتث في عقول كأحد الجهك والكراهية والجثع- كذلك تحوي
عه 7 أ ا 15 الثطن يد في الأداة الرئشئا الدين هو أن هاريس ثم يرى البثر،
!2أأع، بيهابة (رسالة إلى امة نصوانية قام هاري! ءععأ 25ءأ ،5ول )1(.وبعد عامين
في القطيئ الجانب معتبزا الدين في الإهانالب وواصل ع ! )07 32 أ !+أ)5 +هأ،،لأ
في الذين يقفون ائتصار مؤلاء على العالم يغتمذ خلامن الأفكار( ،)2وان حزب
وجهه نظر هاريس- -من من ففني هؤلاء الذين يقفون في الجانب المحيح
الفاز الذي يسنقى إلى فذ )3،5 اعأ ،ء7+ءه الملحد (دان!ل دييت الفيلسوف
! 7أك!!علم! اءه 933 5 :ا طبيعية الدين كظاهرة السحر: (إبطاذ صبه الذين في
يئغمث ،والذي م 2 0 5 6 عام عدر الذي اء") أ 8 أ "ه !5 ! لا)!* ا!2 م 3 +ه+ح+ه+ع
تظقز ميونة الإلطدية الدين ؟ لكن نقد ،لظهرة في الطقل دؤز الحكيم فيه دينيت
-69-
قوة خطيرة تحتافي إلى ثراصة علمئه - نظره وجهة إن الدين -من حيث بوضوح
على أن ابراين يرى وهو ثرورها. على فيها والسيطرة أنجل! ايحكيم من حصيفة
محيشا خعمة، صفحاب إلا صث إبطلها في تتغرق لئم وواهية ضعيضث الله وجود
). الاله محابه الئ!ه!ير (وفئم الأدلة في نقد لهذه مق دكينؤ) إلى ما كتبه (رتشارد
في إلة ،فهو وجود اللجوء إلى فكرة بدون تفسيزة الدينن يفكن الاعتقاذ وبما أن
فائدة ،بل ما يثبعي فاقثئة لة كيز الوفئم لي! وهذا إلا وهم. يس دينيت نظر
الفلغ +3أكا*!ه "!34؟آ* ريتشارد دكينز م أيمئا عرض عام 6002 في
فىجل وفي عز الثه وجود طاعثا في ا! أه ؟هه") ا !7 أ 15 الثرور (أصنك كك الوثانقئ
+ ء 405 الاله (وفم الاطلاق على الألثئهر الأديان ،فئم أتتغة بكتابه جميع
ال!لم الأكثر مبيفا في قائمة الكب على دنهوزا طويلة ظك لىاءه) الذي 5 +هأ
اللغات . وتزجتم إلى العديد من النخ منه ملالن وطبقت
عام 02 70م عأ! 206 ع!+ع5، 3 الملحد (فييهور ستيجر عيا خرج كذلك
فيه لاط!ر يعى 4ءا أ! 40: 3قا) والذي لألأ 5513 ع 5 أ 5 :الفرضية اب طلة 1اله ب!ب
ثغ كيز موجود. اللة أن قاطع بكل! قد أثبت أن التقدتم والتطؤز العلمئ الحديث
المفى حيقا كؤينا لا نحتافي الدين ليعطي عن للملاحدة المعتاد ينتقل إلى الكلام
ب ! الد-ش يأتي من وهياتجا على وغضئا الهجوتم الأكثز ضراوة لكن
الذكأ ئتئغ كيف عطئا: !3ا) (اظه لي! أم 051 2ع"ه ألا ء"عا ول 5 هتشنز (كريستوفر
) الص لر في غ كا 40 *!4 قا !،:ء2 اا اء" *ه أ"أ +ه ه أه 05 لا 5 3؟!74+ أ "7 دثيء كك
ثاريني الأذيان ليكثص في وايخقيب إلى الحقر ال!بئ هدا وينغى 02م. 70
الأحداث هذ، .ويخقك التاريخ مدار الطلم على على التي حئت جرائتها وثروزها
نطره- وجهة ،فالدين -من وحقيقته الذين جوهر بحتي عن المبرة هى اكريخئة
للا يثيب شيع! افعالي ارككاب لها إلى لا حمثز العر مر لأعداش أذى قد
مماثلة ( ،)3إلا ائة جرائتم ارتكبت قد اللادسة التنططت لحن اقرأقيد ورعم الولداذا
هذه وجوذ يققذ ومن الضرور، تقابك هذه أفي محاسن لا يميك يغتقذ أن الدين
الوزدثة )4(. الففبم والأخلابم سوء غارقظ فى شحمن إلا لير المحاسذ
الذين في التي تطفق الأطروحات ولا كك الكت بكك ايإئطئم لا يفبهن طئظ
الحققة وفي أبرزها. إلى نيز هنا أز حشئتا لبئ الجديد، الإلطد مؤجة فمن
مبيعات كئرى اقى حفقث ألإلطدية هذه ال!صجموعة من التهب علينا فقذ حرجت
فكرة تغطب وهي لأسابيخ وثهل! الأكر عيا قائمة الكتب مقا جعلها تتصدز
الإلحاد الجديد والإلحاد الشيوعي لأثة المرقة ين مذا المدد تجث وى
والدعوة الإلطد ارتباط عالمنا العربي والدعاة في المفكرين العديد من استقز لدى
يكون أن للإلطد فالقوفغ أفول فى الثيوعية و)ئه ما دامث إليه بافيعة،
إلى أئة يؤدي الحالة الإلحادية وخطورته سليبم لحقيقة يخز توصي! وهذا كذلك
كذلك وموفوعة. بدفبما أطروحاتها مع ايطمل القدرة على الاستهاتة لها وعدم
يتميز بالغزارة الفلسفية بخلاف عمئير اينوير فهو إلطد بيتة وين التفرقة تجث
من معإت مثمه الإلطد الجديد الذي يتجاهل الفلسفة ويركز على أطروحاب
المذهب اعرافر كأحد تاوئة لا يفيهن الآن الجديد فالالطد العلم الطيعي.
ذاث ظهرة ،بل هو العلم مع وصراعها الكنيسة لاضططد فغل اؤ كرذ الشيوعن
6 إ"ص
عر!
-18-
الذي القدييم ايإلحاث اكريخئ عن ايإلطذ فى عمئرنا الحالي يخلفث كذلك
المغلقة: في الصلونات صغيره من الثلاسفة أو الم!ين على دخة ممضزا !ن
دولا شهذ اقا الآن فنحق ائالر، عوام ين والع نطاق منتشبر على غيز و!ن
الدود وجوده ،ففي في أؤ تتثكك وجل عز الله بإلكار وجود وأقفا كاملة تدين
من ال!كاد أن غالية نجذ وفنلندا والدنمارك والرويج السويد مل الاشكدنافية
، 0ه"/ فرنسا ملاحدة ،في السكان ألطنيا 03ه/ه من والرأدريين ،في الملحدين
شع!تئ وجود ل! الإلحاذ حالة نخبوية ضيقة ،بل صاز فلم يعذ ملاحدفى ،وهكذا.
الإلحاد الآن الكلابخ عن الفاسب الخلق .فلغ يغذ من بين أقبم من عريضة وقاعدة
لها ئكتت اذ لا يفيهن ضنية اقفة الملاحدة اؤ ان مخمعي أئة لثذوذ على
الانتار.
ا!شأ-لأاللا! دا 5 3!4م +،9ا أ ا!70 الدولى (جالوب معهد نشر م 2 5 12 عام في
الملحدين نبة بحئا ميدانئا حؤذ وافطون، في الشهر جالوب معهد غيز وهو
تبلغ 5اة!؟ وهي العربية السعودية المملكة فى نشتهم أن !ه ( )5ظهر العالم في
ورغم التشكيكات التقرير، نفر نسبة مساودة للولايات المت!.ة الأمريكية حسب
غيز المطقئة في هذه ابة تائجه خموصئا وممداقة هذا الجث حؤذ الكثيرة
ناقوشا خ!ا ويذن مؤثر للإلطد، إلى وجود الأقل يشير إلا ائة ،على السعودية
ؤ أ لإزالظ والحثغي الإلطد العربي في الثبب وقو3 أسباب بخحث على للعمل
(كأ للا ا لأ - ث! ! ا ا دا 0 174 ع أأ! 2+ 0 7 ! 1، ،"5 ا 0 0، 1 +4ا ع 8 51 ! اع ؟ أ! 50 أ + "+4 5 +؟ء!،3 ء
60 /80 / ء! )4202. ،!5 5544 ،8 /"2ءع / 402 .فى
أسباب الالعاد ف! مجتمعاتثا العربيلا؟ لمعرفلأ نسص لماذا -
بدفه الطلة الإلحادية وتشجضها الإلحاد في توعف أ) تمذنا معرفة أسباب
تحديد عن عجزنا أؤ .واذا فشثنا الصجح العلاخ إجراء وباك لى وموفوعيه
(نيل ليفن يقول سليم .أو كما بشكل العلابخ لن نحدذ سليم بثكل الئتخيمر
إلى كتابة السليئم يؤدي "ايوميص التعيمي: النفس علم اءلأ) مؤمسى ع، 7 أ 7
. ! ! ع 51 ه ح 3 ع أ، أ" أ 0 7 ! 43ع ، ! 03 ع 51 ه عم 5 ع أم اه أ 53 لليم ا لعلاج ا
تناول في موضوعئة اكثز يخقننا الإلطد أيمباب التنلى البهير في معرفة )2
مثل المؤامرات واحل! فقط في سبب الظهرة ويميا من اختزاي! بشكلى سطحي
أحل! طلبة العنم علىما لة مع وقغ مؤق! العجيري ) عن الله (عد ابمهندسق يخكي
طلالث هؤلاء الملحدين الملحد فقال :إن كك الظب عن لئحديث تطزق
كثيزا عن ئعذفا الحالة الإلطدئة لأسباب المجج! الاختزاز شهرة )6(.فهذا
بيتا عالية تحوذ حواجز يخفق وبالتالي الملحدين تقهيم أحوال وعن الموضوعئة
إلى الالطذ فها يتشئك ايى المعرفئة والمج!تمعة ضغمنا معرفة نقاط )3كذلك
الآباغ بالحوار مع ورئقها ،فيفتم العيوب هذه لإصلاح السعي ف! تمذنا لثابنا
في مسمومة خناجز أن يكبروا ويصبحوا ثك اسثلتهم على والإجابة أبنائهم الصظر
الأفكار عذ المجتمع الذغوثة بتحصين المؤسسالث وأمتهم ،وتفتم ديهم قلب
عمئرئه فى صع الثبب تساؤلات الإلطدية وتتير الأجوبة على والأطروحات
بتفكيلث الأبحاث مراكز ،وتهتم العوام متاول في تكون كتابئه ويخديوته بجث
مل صي التط واخزال! عد الال!دية الظمرة عدم تطح يوتيى! يب )61
3 1) 50 : / / سلالد !لأ. لى ، ول ه ع . ع 5 + / !4دلا ع بر
؟ *=7 ع 9 5 24 ك!لا 5 ع
وتحليلها بالئكل الذي العلم ايجريي الثرعية ومعإت ابصوص العلاقالت ين
العربي في الإلحاد إلى )لعباب يفخفبما وقو 3الثب أسباب تقيغ ئفكن
بعفر التركيز على الفهغ أثة من أجذ لعزدها قبل ومعرلمحة؟ لكن واجتماعيه
الجديد. قفايا الإلطد في الباحثين أئززهاكعيز من المحورية ايي الأسباب
من أسباب الثوراقي يرى أن وقغ للإلحاد ،فالشيخ (عبد المنعم الثت) ابىرزة
اقنم هذه الثوابت ومن لثورة على كك بأن المزاقي الثورفي يدعو الالحاد ويعلل ذلك
حلاتة الرأي في نفن سليمان ) يأيهز (فاضل المهندس كذلك (،)7 الدين الئوابت
بتارتم الثه عد خالد مع (قناة اكس) الجديدة ) على برنامج (مصر تيفزيونية من
في أمريكا) (الديمقراطة !ب دو توكمل) صاحب عن (ألكي ابلثفية وينقل
كذلك الراي وممن يرى هذا الالحاد. حول فمئلأ من ال!ب اللي خمص
. النحات المم عد م النبئ -. للإبمان علمي مدخل يخحدى. الإسلام - نمهد . 1 بونو!. ()3
" 5011 : / سلا/ . لأ 5 ول 4 لا " 9 0 ح 5 + / !للا 4 ع بر3 7 ! = 2 للا- 5 ال! "*"
ويخة ثل الئطن. بل وتجمية، اخرى كرة نفة ابائا عر وثد
2 0 وايهوكل -حلقة 13-5-22 القولن ين إل!د الظب الله عد خالد الحديدة ممر اكس قاة : وو!و! (18
50ول3 : / س!ملا/ . لأ 5 لا ؟ لا " ع . ع 5 + / ! ،س ع بر
" 7 !"-ل! 5 -73، ك! 8
دون غيرهم المصرلن ثحديذا ان ابىحثن النظر في هذا البب يلفت وسا
وان كتا لا أهئه في لا نخالفهم عموثا ونحن إليه باشمرار، الذين يشيرون هم
عرئه واسلائه لئم في مخمعاب بدليل ان الإلحاذ عوجوذ في تضخيمه نرغث
أوروبا في عارمة إلحادية مؤتجة هناك ان اله العجيري عبد المهندس يرى
المؤجة مسافزا بالخال! ،وان هذه هذا بنفسه عندما !ن شهد وامري! حئث
التبعئة الفكرية مؤقع في ائنا العربية بسبب مخمعلاينا ثازها 2 تبلغ ان لا ئذ الطلية
لبلادنا الموجة هذه بلوم يتأخز أن ياقك !ن الله عبد المهندس للغرب ؟ لكن
هذا العائق امام الحركة سقوط ،فئم اكش! اللغة عائق بسبب الئيء العربية بعض
(تهافت دورة فعاليات ضمن محاضرته في الله الثهرى) الأستاذ (عبد محر
وجوذ الالحاد هو في الشخص لوقو2 الأؤذ والأقغ ان السبت الفكر الالحادي)
ولء ! في عمره الالطد مل دلاحط اتار صل والملحدين الالطد كاطة عى عمرو اديب طتة . يودوب (91
50ول" : / لأ.س!م!/ 5 ول 6 لأ ه ! . ع 5 + ء؟،يلا/ " ل! =7 ك! 5 ول !!5ا 4150 ،ءم ا علماء مع
المحرى. عدافه . كر الجديد، الالطد !م يو!وب )1 0 1
إلى الإيطذ الابتلاة قد يؤدى لكن أؤ محنة انجتلاء ازقه اؤ في ان يقغ ال!خمن هو
لليم والابتلاءاث اليخن ثذقغة من اكيو من فهناك الواء، اؤ الإلحاد على
؟فا ا" لكق ؟(2 النه روح إلى ايأير من تذقغة من منه ،ويئفم تعالى والئقزب النه إلى
فعلي ،قالعاكل إلى إلحاد الأزقة واليختة فإئها ئخؤذ القابلئة للإلحاد ؤجذت
القابلية للإلحاد- وجوذ هو الأزمات عثذ الالحاد إلى الشخمن يذقغ الذى
لديه قايلية الذي الشخمى او ابتلاغ على أزقة أؤ محنة ائة إذا طرات فالخلاصة
لأن الأؤمة أؤ المخة القابلية إلى إلحاد بالفعل ،وهذا هذه تخول للإلحاد ،سوف
رلى عن ايأميى ،اؤ الله إلى :إما اللجوء مسارين من سار إلى تؤدي الابتلاغ أو
روح عن ايأس سار في يففي لديه قابلية للإلحاد سؤدت الذي الئه ،فالانسان
في مسار اللو? يمضي فؤدت القابلية لدبئ هذه الإنسان الذي ي! أما ، اللى
برنامج أبخى في ابفسئ الطت الجيب ) استاري الابهتور (طرق محر
الملحد)"8+ بعنوان (سيكولوجية حلقاب العوضي ) في (محمد محتور مع وبهنكم)
التي لا غ ! - الخصوص وجه على العربي -والخليجي المجتمع ان طيعة
504،3 : / س!/ لأ. 5 لا 4 لا " ء . ع 5 + / ) !* ع بر
3 =7 9 6 0 0 ك! لا + ! ك! 8 "
وسوس!- نماء لل!وث صكر ننر ، 2 1 ، مى ، والإكمان الإلحاد والعدم في رسانل ثلاث ، الهرى الله عد ()12
-يويولي الراى قاة - 9 ميكولوجمة الملحد 2ا 51 ) 1 ، ويبهم 33 (في الوفي مح!د ("13
.75س!م! ول أ ر، ه ء . ع 5 + / !ول عأ " بر 7 = + 1، " ا1، للاه ا ه ع
(صكووجمه راى في حلقات مرضوم: ءة لر برجى طارق الحيب لراى الايهور الموجه ابند حول وللاشزد!
ول3 5 : / س!/ . ء ملاا 3 ع 4 . ع 5 + /7 " / 5 3 ا*ه 3 ء3 ! 4 . 0 3 0 هـ"بر 2 63
إلى التي ثودي هي الثبب وطموحات مع ت!اؤلات ولا تخاوفي الاختلالت
تفئجيئة الاجميور طاوق يعي!ث طرخ ؟ لكن المجتمع التمرير على عن الإلحادكتعيبر
إليها والاثارة بأيهرها التي افتئم ابحثون لأئرفي الأساب العرض مذا بغذ
وأباب نفسئه إلى أمباب تقسيفها ويمكن نفسه تعوذ إلى الئخميى ايي وهي
تقسيم تخت مجموعة شذكرها التقشم في ال!لفة مراعاة لعدم فكرية ؟ لكن
واحد.
الأحيان وفى كثيبر من اعكاده، ثقة زائدة بإيمانه وصخة عنذة الثبب بعفق
عحيح، علميا بثكل لين مؤيشا عاطفئ قبئ إيماني يكون هذا الايمان مجرذ
به. ايمن وأسباب او علبم سلييم بالدين وادئه معرفه دون بالقلب إيمان فهو
والضكوك افؤلات به هذه العلم أو المعرفة ما يذقغ لدي! من الإلحاد لا يجذ
افؤلات هذه بدينه وبأن الأجوبة على لا يغتردث بجهله الوقت نفس في وهو
الروحي: )2الجظف
بأيهر ،ومناجلاله تبارك وتعالى والأئس الله من والقرب بلذة البدة عدئم الشعور
قراز الالطد يخغك الجفالث الروحانية ،وهذا ال!عر يثديل! في إلى جفاف يؤدي
و ا المقالات او اليهب بعفى قراءة في ي!ع عدما الشباب بعفن
ابقلية ال!سثة نظزا لافكاده بما تعرضة قد يئهز للإلطد التي ترف! اوفي!يوهات
فيكون اطروحات امانة من ما ئعرفق والنقد لكك ايمحيص أو لعدم قدرته على
يزداذ عئئا ورصخا خى الشافي الإلحاد؟ بيما لو تريث للوقوم في بائا هذا الأمز
) .:الإلطذ (د.هيثم طلعت يقول قرازة مختلفا تمافا كما القراءة والمعرفة ل!ن في
ومن أ" "5(4 بالأدلة قضئ! عميقه للظية ممتلنة للظية على كوذ سطحي هو خكغ
الفلسفة يؤدي بيكون ) *:قليك من !(فرانسي!ى الباب أيفئا المقولة الصثهوشة هذا
لا الفكري . النف!ئ قبله لكئة يتعلق بالجانب الذي قريمث ءت السبب ومذا
يتعارضق الاستمتاغ بالثهو! المراهقين حئث ين الالطد أبرز اسباب وهذا من
افه طعة بين يختاز المزء ان على ويكون الضمير ورخز بالذنب الشعور مع
.وهق وتكاليفه والدين الله من التخثمن قرازة هو فيكون الثهوات في والائخراط
كتما ان الشخعن عن في كلامهم الإلطد منطري من ما يدئلإن حؤتة كثيز هو
؟ لكن الدينية ايكاليف من والخلاص الارلياح بحاله من ثئغز قراز الإلطد يئجذ
يية ييه بعد فترة - اللى اتيف من وائخفص بالزاحة المبدئع ال!ثعوز هذا بالطبع
القلرة على وعدم وفقدان السطدة الشعوز بالقلق ابف!ي أو قمئزت- طلت
الدنيا البة مصاعب من والقنوط اليأس مرحلة حتى الدنيوية الئتنماذ بالمتع
المفدمة ، الصب الملحدين على الرد موصعة ، خبم طلت د
النفسيلأ: )6الاضطرابات
ا!عئاب مثل الثفسية الاضطرابات من وعدد الالطد بين علاقة هناك
امثحاب مثل نفسئا المرضى معينة من فناب مناك إن القهري .بك والوسوالر
هو الالطذ ان بزغم للإلطد الدعاية !ي ايتهدائهم يتم الجنسي الث!ذوذ
بجامعة النفس 7الا!م) استاذ عدم أ ثأ فيتز أبوله الروفي!ور النظرية هذه وفح
ليخربخ النفس علم الفرويدية في ا!حليلية المدرسة ادوات نيويورك متخدفا
)15(. إياه إيه فرولد ومنتقذا ومل بنتيجة مخالفه تمائا لط
التحليلية المدرسة ان نتعردت لإيجاز على الفهغ بدفه من النظرية ويقفيم هذه
ابظز إلى وجود فروبد) الذي لفت (سيجموند أسها ايي وضع في علم النض
العقك هذا ان او اللايثعور) ،كيف اللاوعي الباطن أو (العقل باسم ما ئغزدث
أن ذثعر. دون وقراراتا وأف!لينا تنا سلوي يؤثز في فئ ابى
الإلحاد دوافغ فيقرر ان النفس علم في المدرسة هذه فيتز من بول وينطلق
هذه وأن منطقئة عقلئة وليست بالأيعاير نفيئة تعالى هي بالنه الإيمان وموانغ
ؤ ا معينه علمئبما أؤ اجتماعيه لفنبما الاتتماء مثل :سطحئة قسمين إلى تئقيغ الدوافغ
وهي العقل ابىطن وعميقيما في الدينية او غيرها بالت!يف التقيد في الزغتة عدم
الدوافغ التحليلية.
()"3 !ه لا ا ؟7 كأ " 50 لأ ع 3 5 15 ! ! م ا! " ء أ 3 + . ا !
+ أ + ! * ع م 3 - 1 55 لا 9 6 !0 . 1 2 5لأ 0 ("
ه ع ع ع + " ء 2م . 2 0 0 8 .
-26-
خض وهي عليا، الاحماذ لا يف!ن نفسئة بالنه الايمان فرويد ان اسبابئ يرى
ي!عأ من أيهم الذي يفارون فه حى الأبناء يتخئمن حيث غفذة اوديب عن
إلى تغيم الثع! هذا ثخ يتطوز تجامه بالذئب الثعوز لديهم بأمهم ،ثئم يثا
بافه عند فرويد. ايهيمان يئثا عباده وتأيه وهكذا ثئم ولبجيل!
ان الأؤقغ والأعتؤقي- ابرزها هو لكن وجو؟ عد؟ من التصؤز ينتقد فيتز هذا
هو الإله أن إن!ر ارديص خث عن ضذة تعبيزا -اعتاز الالطد الالزام على سبيل
)ن ا!دة لا ءى الحققة فيتز في عليه ؟ لكن هذا الزقي الأبوفي والأتصار !!مأ
إبطن العل الدوافع الحليلية في لتفير المورة الصحيحا الأوديبية هي
للإلحاد.
أئة ةقي وكعالى على ان المرغ يئالز إلى افه مبحانه نظريه بول يختز في لتلخص
ع!ورة الأب الأرضئ دختل بايعثة عورة الأب الماوفي! ثالع ،وعندما تثؤة
المثؤ؟ الأب هذا صولي .ومن افه وان!ر والجحود الإلطد إلى الوقو 3في يؤذى
وعن اؤ قابر أؤ يخز موصد، اؤ عنفا أؤ غيز مخر، ضيفا أن يكون او الميب
-هتلر -فوررباخ- -ماكى فولتير لهذا الأمر :فرويد - التاريخية الأثلة
لا روفز بثكل! المجمع ائدكأ في انخفافن مستوى والمحقصوذ به!ا هو
راطررح!-4 يما ف!ها الالطد المظلفه الأف!ر فيذ اؤ الحصنة لأفراده الظعه
بالئعض العلم سوى انضافي تد يكون على عورتن: التدينن في وملا الانخفافن
ومراتجة الئه في الايزام بالطاعات صتوى ؟ وانخفافي اكس ين والئقق! في
دينئا يفك الهثى المجتمع هذا مثل الناس .في بين غؤا، الأفعال والسلوكيات
يشنوا لئم الذين افيب الالطد ان تتسزبئ بيسبر إلى عقول وقلوب على أف!ر
خطر فيذ محمئنين أبناغ الأيتر المتدئنه سيكونون ان الكلائم هذا ولا يغني
متحجزا عمومه في الظرجع المجمغ ،بل الواقغ أئة إذاكان والانحراف الإلطد
بالدين وعدئم فيه الجهك ويسود الأفكار المنحرفة مواجهة قادلي على دينيا وغيز
المتدينة الأيشر فعلية لأئاء حقيقة حصانة هاك فيس الايزام به عمليا وسلوك!
وصياغات غتئم تطولي أدوات الدينئ هو اؤ ايحجر بالجمود والمقصوذكذلك
ولا الفئات المخمعية، من لكير الاجتماعية الصتحدثه والأوضاغ يفيرضها العفز
الذخيلة عيه. الأف!ر بهذا التطولي تبديك الدين أو تغيبره لبست ئقمتذ
الأشلة: )2كنث
ابخانها كمنعهم القفر على من تمارسن نوغا عجيئا اؤ المجتمعات الأشر بعفن
وتهددهم بأن مجزذ طرجها يعني الكقز والمروق الأسنلة أو الاش!ل من طرح
بالسخرية والئقكيم او استث!+له يقابلون أسنلة اثب الدين أؤ قذ من
الامتهان . صيانة لمروءته وكراقه من لكتطنها مما يذقغة والاشهزاء
لا نفصة الإسلاتم أن في للككير كدفعهم أشلبما الئظب لكبت المط رسة هذ،
، الإحراج لا يقغ الذين في حتى وائة يكئبئظ ويحزثها اي!اؤلات انجوتة على يملذ
إلى درجل! والشبهات في ذفني الشاب قؤة هل ،الاشش!لات وباك لي تتغخغ
- 28-
أخوتة ولا حلولا لا يفيك ضعي! دين الإسلانم أن ويطن الحقيقئ حجقها زفوق
إلحاده وتركه للإسلام بالكلية. في الستت نهاية المطاف فى تصت! لأسثليه حتى
يه يتمرذ على لكئ دافغا للشاب نف!ي - -كعامل هذا الكت وقد يكون
الدعايات ان كثيزا من لهذا نجذ الآخر المطكس للمصكر ومجتمعه وينفغ
والمراهقين على أطروحة التمرد على للظب للإلحاد تزتكز فى خطبها المرؤتجة
الإلطد دعاة أن خموضا دين الفظ ت الإلطد أسباب ائرفي وأبهتر من هذا
الآلاء وقفير الأيهوش سلطة بزغيم ايحزلي من بدعاياتهم الإلطدية المرأة يستهدفون
اضطط؟ المرأة من ما تلاقيه الدعاية إلى هذه ،فإذا انفصث الشعارات وغيرها من
الالحاد فض فى هذا داعيا قويا للوقع أو أسرتهاكان مخمعها وطئبم وقفبر فى
نجز الى أخوح!ا أسرة ثرثه جذاكات من فتا؟ ممرية إلى قمة تعزفث شخصيا انا
والع! الفترب كثيرة من ألوائا يماليسق عل!ها ينرط! وكار هذا الأخ الضبط فابط
س و الثرطة! الذين يتعامك معهم فى قسم أحذ المجرمن خالقتة وكأئما هى إذا
طريق مواقع التواعل الاتجماعى مع عن هذه الصة دواعك الوقت كانت نفس
الخزلي من الكلام عن بمغسول رألمتها أداروا الذين الملحدين شاب عدبربهيبر من
استعداد وأئهم على والفرام، الغزل الأبوئة الذكورية بالإفافة إلى عبارات الثفطة
الديني في الاضططد هاربه من ملحد؟ أورولاكلاجنه ذؤلي شمال لتهريها إلى أحد
فرية هذه فتاة مثك ان ئمئتخ يفيهن كي! الكريم الظرئ على بلدها ،ولا يخقى
والقفر للمراة دينئا بحئث الاضطهاد الأمر أن يتم تبريز هذا هذا واسوأ من
فيكون هذا داعا إلى وظلمط افطهادها هو ش!ث الإسلاتم المراة أن تخث!
أؤذ ما دفغها مئخد؟كان مصرئه طبي! (منير أديب ) قصة الأشاذ يحكي . له تزكها
ن أ لوالدها انجرها فلما شكت وجهها؟ على ضزتها ان زؤنجها اللافئ لساد هو لاز
:ا.كئث الطية تقول ذلك، القرآنية في وتلا الآيات الحق لزؤجها هذا أغطى الله
فزبئ الخالق وصئة أن تكون إن ضخ، والدي تفسيبركلا، من غاية العجب !ى
المرأة هنا أقل ؟ فهل ذاته الحيوان ئمخزخ فزقي الإسلاتم وأن خاضة المرأد وإهانة
خموصثا حضاريا القخففة المجتمعات في الإلطد أسباب من قذ ئقا وهذا
ين بالغرب الفثهز والدين ؟ فعندما يقارن افيبئ ايخلف هذا إذا تغ الرئما ين
وبين تخل! العلوم المختلفة مدارج فى وترقهم وتحفرهم الكظر الغربيين تقدم
المقارنة دافغا له هذه تكون قد وانحطاطهم وتأخرهم المسلمين من بنى قومه
به الكفر وبالتالي ، والنهضة التقام تحقيئ على الإسلام قذزة في التقة لفاقدان
بالكلية.
كما الملمن تخلص في كيا الإسلام لأتة لين لدين الحقيقة ظئغ فر وهذا
وذاك هذا هنا بين مقكة الجهة الغرب ،بل تقدم سبب هو ليس الكفز ان
وعجزنا. لأئنا تكاسئنا بينما تاخزنا نحن ولعوا لأنهم اجتهدوا تقذموا فالغريود
امور الدنيا، في والعمل بالاجتهاد والعي له علاقة أن التقدتم والتخلص فالحممة
هؤلاء. يظن للتقدم كما ولا الكفز سب!ث للتخلف الإسلائم سئا وليس
أؤ اجتماعيبما اقتماديه مخه في امة- الأئة -أثة تكون الأحيان بعض وفى
اثها الأمك على لهذ ،الحلول افراذ الثئغب لهذه المخنة ويتطفغ حلولي ويتم طرخ
هذه برفمي الذين الزجاجة ،ثغ يقوئم رجاذ غق من والخروع الأزميما إنهاء في
.66 ص وايوزيع للئر دار مقام ، 6باعه الال!د ين أف!ر )صحابه وهجرة ، يخر ادب
هذا الأسباب ،فيكون اؤ غيزة من للكفر للذين او قضفة لأئها مخالفة الحلول
في عصور اوروبا في كما خذت الأمة تفتتى الإلحاد في هذ، الأمز من اسباب
النهفة والتنوير.
سثبما ما ين الإلطد إلى بالبب التي تؤدي الفتتة أباب ايفئا من وهدا
من وهذه وهكذا، والصوفية والأشاعرة ثثم بين السلف!ن واباضيبما ومعزلة، وشيقه
هذه في الأباطل من الحق تميز غيير الظدلي على بين الئباب الفتتة ايباب
الذين سبئا في الرحيئم ان يكون الحيهغ اللة يرفى حيرة !سيف الأشلاء ،فيقغ في
بالته إلى الكفر نهاية المطاف به فى مما يؤدي أبنائه ين التنافر واياحر هذا كك
د. والالط
(د.الطيب عها تكلم من واففا! بالعلم والمعرفة والثبهات، الفغثقة وهي
مع نماء) ببرنامج (حوارات مداخلة ف! المفربي الأكاديمع بوعزة ) الفيلسوف
رجب بتارتم 01 الهري الله وعد العجري الثه وعبد القرشئ الله الايمور عبد
الإلطد الف!ية والمعريخة ،وعند ذكر ذكر اسابئ هجرية ( ،)17حيث 1434
الئبلث فيجذ الجديد، نقد الإلطد في العربية الاسلامة وفقز الميهة ا) فغص
المواد في وفرة هاك المظبل العراء ،وفي فى نف!تة والقسانك المتثكك
بشذه لصالح الالحاد. تيئ المعادلة يخغك وفيديوية بشكل الالطدية ىبية
3)،50 : / ل!ل!*/ . لأ 5 ول ، ول 40 . ع 5 ! ،ل!+ / ع بر
3 =7 9 ثه !5،+للا د! 7
بينما عوائم ال!ثبب يفففها لا باند؟ قديقة كلام! مياغاب )2اعتماذ العلطء على
الشب بئ فعندما يبحث على الشبطت، الزد العلطء ايمننيف في )3رففن بعض
ردوذ ولا توجذ لا أئة وبالتالى يظن لا يجد، التي تحاصزة الشبطت على ردود عن
مما والتساؤلات الاشكالات مواجهة على الاسلام فذرة فيفقذ ثقتة في إجاباث
أهمهما: كيرة الإلحاد تفئم ايفئا لثهاب في للسقوط المعرفية الأسباب وهذ،
المتاجرة بالعلم لترويج هو نظري وجهة المعرفئة من الأسباب اهثم هذه لكن
يقينية وأثها قطعثة ائها حققة على ثلأ ايطور الترويبئ بظرية تتئم الإلحاد ،حيث
نشاة الحديثة فى يتم الترويبئ للنظريات كط الخلالت، لا يقبن العلغ الذي هى
هوكينج ) .ف!ذا ثعازضث الألثهر (ستيفن الميزياني العالم يد على الكؤلب خصوعئا
الدين وخرافلاله. بطلان القؤيم على دليلأ عند هذا الذين كان مع النظرياث هذه
العلمية ابظريات هذ، مواجهة الآن هو الاسلاتم يواجة الأكبز الذي التحدي وهذا
إسلامئه عقلية سليمة. شرعئه منهجثه فيها ؤفق ابطل من وتمييز الحق وتمحيصها
- 32 -
الالعاد الجديد فا الغرب : سمات
محماشة -اعماذ الشعية القاعدة إلى النخبوفي الإطار الفلفي انتقاله من )2
اللغة العربية -يهب، الإلحادية إلى الأعمال ترجمة نحو المحموئم الشفئ )4
حتى اللفظئ والغص وايطولي الأديان وكثافة الشمث من والفضب نبرة الحنق ه)
عناوين الكتب في بارزأ هذا أول) ،ويطقز ا أ 5+أء!43اول1، الحربن (الإلطذ يسموه
ئنفغ الشرور ،كي! كك الدين أفك عطيا، ليز اللة ،نهاية الايمان ، الاله (وفئم
والوثائقات وال!ظرات الحوارات الدين -فى لهز قداسة السخرية استخدائم )6
العية )0102 الأعمال في الأديان من السخرية خزغه وزيادة والبرامج الفض ئية،-
لأي! وثرويج! الإلحاد يلىدلي الحدثه والكشوفي العلويم ايجريبئة اسخلاذ )8
. 2 أ ص وا،ولث دكوين للدراطت مركر الالحاد، ميئا المبرى، صالح دن افه "" عر "
. 6 3 يق لا ا لممدر ا هـ) ؟
هي السمات ،هذه المؤمن عن بها المئجذ يختيص عقلية وذهية سمالث هناك
على للأدئ! عذيم ففيم الفثجد في الرئيسع السبمب النزاع بين الفريقين ،وهي أصنك
لهذا الر. عقلئه لديه مثل مسألة يخثو 2إثكالالت في كذلك والسبث الثه، وجود
ال!بيلى اؤذ الالتكالي فيها هو لقفيم مواطن العقلية والشغي هذه تفكيك فإن
حلحد، متعدذ؟ ألوان طي! تفئم الظاهرة الإلطدية أن ا!بق ف! شزخنا كما
الالطد الجديد هو أن اللؤن الالحادفي لاأدري ،ربوبى ،-لكن ال!ست على ظهرة
الذي كان التئويير عمئر إلطد بخلاف بالكلية هو ا!ئذ المنكز لوجود الص ح
الجديذ الإلحاذ افا والثكوكية، اللاادرية ثئم إلى الربوبية إلى البداية ف! يميك
بك اللاأدرفي اؤ الربوبن الله وليى لوجود المنكير الإلحاد ببرولي جانب ف!يتميز
في الاغران هو الفزب له في الانتقاداقي ائرز أن حتى الرؤية لهذه وايعصت
أسوا في الدفي التعصب مئله كمثل وإئكالي ايخة ففيلبما للمظلف الئفم!ب
صوره )23(.
(ومم دويهز، بهما فيى ) الإله (ومم يهز د شسارد ل!ب ماكجراث وحواط اقي لقد ثلا العلر !31ا
يخما ئغرفث المادة المحسود4 في الموجودات واختزال التام لليبيات والإن!ز
أن الوفي؟ حثلأ- القؤئم يرى حيث )"49 عدا 4 أ+هأ الاخشالية 5+ المادية ي!الفلسفة
إلى غاعلاب رذها يمكن الإنسان والروحئة في النفشة والميوؤ الحزة والارادة
منزقيما ويتبئون أطروحات العمبي، الجهاز في تدوز عصيبما وافاراب كيمإنيه
النفى. علم الحتمية السلوكية في ومدرسة الأحياء علم الحنيئ! اليولوجية في
وسانر الانسان خنق وفي الكؤن الإلحادية ،ففي العقلئة سمات انجرفي من وه!ه
والذقه وبراغة المئئغة تثيز بوضوح تذذ على الاح!م ياث مخكماث 2 الكائنات
ئحاز قد قشابهالث آياث كذلك وعنايته ،وفي وخبرته إلى عنيم اله وحكقه
هنه تزذ الايمانئة فالعقثه وجودها. من الالفه الحكمة اقتباط في العقوذ
خلقه ؟ ين!ا في الوامعل! وحكمته الثه عفيم من اكبت إلى الئخكيم القشابهات
والعثوانجة الفوضى كويخ ايي إلى المتظبهات العقية الإلحادية ترد المحكطت
ثل: الكمائنات )2"(.لهذا فإن القواعذ العقلئة الكية في والختن اؤ وجوير الع!وب
وضديم الجنع للقطإت، الظبت ومحثمة ، إلى المحكطت إرجاع المشابهات
الذيل! على الذيل! الأقؤى وتقديم الامطن، بينها بقدر اثزجح لمن الأدلة على
الملحد وهى ومحاوز عقئه المؤمن بخلاف اصوذ عند التعارض ،هي الأضغص
دفله 2ءه ول .ع ع 5 "!،م ،+4 01، ول ع !+ اه ا أ ع ول 4، ول ع "4،52 . كا* 5 ،ء"7 أ + د ه ايم ول 5 أ +7ه
4يأءمه لا! + ،فىأ(مأ +ع +4!+ ول 4 ء43 آه ا،أ+ءه أه ء3؟ 7 أ ول .ع ا +أ 37425ء؟ول !5ء"2
م!2 7
41الثهرى. عهد -الأ!ذ الظوضة للطومر الملحد نظر في !تة النطا مكمن رودوب: ()25
إثما إحماؤها لها ولا ئميهن لا حمنز الله وجود الأدئه على أن آحاذ ا!قيقأ
ؤ أ والأدثه العقلئه ودلايها، الفطرة عناعر: ثلا" نوجما إلى !قسيئها يفيهن
ودلاقها جقه من الوجودية الفطرة ودلالئها الاتطولوجئة هو الأول فالعنصر
أبرزها برهان الفطرة من إن هناك أدئة وبراهين مستمدة ،ئئم جهبما أخرى من المعرفثا
تغتيذ وه! ابظير العقلئ المبنية على العقلية الأدلة فهو اكن! أما العنصز
والمثاهد! الدن الخالق افي ائها تفز3 على دلإلة المخلوقات بصقبما عافه على
اليئ! الظئية. ،وذلاتة والاختراع الخئتي :دلالأ قسمين إلى العقلي ،وتن!سغ بائطير
وهذه الإلحاد على للإيمان الخارجيا المرجحاث وهو اكلث العنصز ثم
أقفتييئة الايمان على أموز ئطهز الأفي لكئط حقيقة في الله وجود ادئة على ليست
الأقغ وهو دليك الفطز تعالى هو النه إثبات وجود الاطلاقي في اهئم دليل على
وأن لة مممز مخلون اثة يشفز بفطريه المخغته ان الإنان الأساسنخلاصئة وهو
وقد ثكئغ العلطغ الربايون في هذه الجلال والكطل، يحوز صفات خالط عظيظ
وجلاء، بوضوح الإنسانئة الئقس وائها لا لختافي إلى برهافي لأئها واقعة في القضط
وللملاحدة بهذه الحقيقة الفطرية المنرومة والانجتماع ئقزون النقس لل إن علطة
،من الحقيقة لهده مادكلط قتب عن البذثي محاوله في كبيرة جذا جهوذ فهم
- 37 -
وجوذ زغتم الجينات الذى عاييم (دين هامر) لدوركايم لبرجسون خى فرويد لكونت
النه وجود على للدلالة العلطء يسوفها أئرز الأدئة ايي ئغتبز دليك الفطرة هو
مركوزة حققة الثه تعالى الإيمان بوجود أن على الدليك هذا وي!نصذ تعالى ،
نظزا عليها والدلانل! البزقة إلى بحاجة يخث البثرئه الفطرة في ومونسة
: دي!رت الفرنسع عنها الفيلسودث قال حتى إناني كك عند وجلائها لوفوحها
خلقت فذ معي ووجدلت الفكرة ؤيذت إلا ان هذه "لا نجقى ما ئقاذ بغذ ذلك
أن اللة من أن نغخمت ائة لا يتبي ،والحق نفسي الفكرة التي لدفي عن وددت كط
علامة للصانع مطبوعة على تكون الفكرة لكئ هذه فن غزس خلقني جن
بهذه يغتيردث هيوم ) (ديفيد الايئكتلندفي الش!ك الفيلسودت إن بل صنقه)1(.+
إحسايتا بالذين من هو اثذ ثي هالك (الحوارات). :ي! الفطر؟ في !به
للعقل! بين انجتداع يئكتفث الإلهئ كما اؤ ايثا تعلفا بالموجود نف!يي الفئطبع في
خبر من 7 مؤضع في وكما يقوذ تفسيزهما)2(،+ الصعب الذئن من الطيعة ومناعتها
إله3(.+ وجود من واؤضتخ أطقز "إئة لا ئوتجذ حققة ال!ب: نفس
ن ا ا،عتار في نفغ أن يئغي الذليك للملحد بيان هذا ئحايرذ طدما لكظ
العلمية الحقيقة هذه بوجوير يغتيردث لا وقذ الفطرة بهذه ئمز لا قذ الئخاي!
فطرتة أعالت اؤ فساد خنن أؤ لوجود أؤ اثباغا للهوى الفطرية إقا عناذا وم!برة
إلى بحاجه إدرافي الحظ نتي الفطرية والانصياع للا ،لهذا نحن يخز تادلي على فمار
. ا عى.. امئ د .علمان لرجمة !01املات،. ، ثي!رت ا؟)
. 1 ، ا9- 4 . مر ال!م في صمد د. درجمة ،. البس الدين لي يوم. ،سطورات ا"اديضد
حي العقفة البديهيات أؤ الأوب ث المبادىلمإلأولئة أؤ اؤ العقئة البادط
استدلالي عقلئ وهي تعوذ كك المقدماث الضرورية للاسنتذلال العقلي وهي أساش
المرفوم، اكلث ومبدأ الظقض، مبدأ الهوئة ومبدأ عذم هية مبادئ أربغيما إلى
بدأين فك يخعئها من وهناك ذلك)5(، أكثز من يجعئها ومبدأ السبية )"(،وابعفق
بغذ الإنسان أفي لا يحئفها مكتبة غيز تئ!يغ بأئها فطرية المبادئ وهذه
للتفكص وبديهياث لدئ! أشن يولذ يكون عدما ولاذيه بل يوتذ بها ،فالإنسان
العلامة ابن يقول إي!، الوصول من وتقكب! الحقائق بها لانتيعاب ال!ئييم يمك
أؤلي تمض؟ في فإن المثبئ الصفيز الكك بأن الجزء اقل من علمها ذلك فمن
الجزء من اكز منه بأن الكك عنغ وهذا ثالثة شز فيذتة وإذا بكى تفزتئن إذا أغطة
بائة لا يختغ علفة ذلك ومن ذلك من ما يغردث يحديد يثتبما لا !ن وان
مثة بأئة لا يكون إلى الفعوير عفئا تجكى وترم قشزا إذا وقمة فإئك المضدان
. ؟ ، 2 ص .العتل والوبرد،. كرم، رومف (5
. 2 4 . النلنة ،.ج 2ص كموى. ،موصعة الرحممن عد (.
. 892-792 ص ،. في الاءم ال!صفة 0 اثرني، اطه عد (16
- 93 -
مكاتئني فإئة إذا اراذ الذهابئ إلى في واحذ جئم لا يكون بائة عئمة ذلك وبن
يخة بأئة لا علفا اذق!ث" معناة "دغيي كلائا وقال بكى قشزا مكاني ما فأئسكتة
واحد. في مكان داتم ما إليه يريد أن يذهت الذي الم!ن في يكون
تراة ينار 3على فإئك مكاني واحد ف! الجطن بأئة لا يكون علفة ذلك ومن
ما في مع الم!ن ذلك مئة باثة لا يشغة علفا في يريذ أن يقغذ الذي الم!ن
الم!لب يريذ ان يقعذ فيه إذ يعلم أنة ماداتم في الذي المكان ذلك في قن يخدفع
أذريهة وهذا لث لا ئذركة تال: و!ن الحان! هذا ما ن! :ناوثي لة واذا تلت
إلى الثيء وتراة يفثي فه اقمنز ما هو مقدار زانذ على منة بأن الطوفي عئغ
بالعذلي وان وئفطغ ابهاية تخمز بأن هذه ثة عئخ إليه وهذا يريذ أن يصل الذي
لا يغيرفة شي؟ عن ائة إذا مانة وذلك الغيحت أحذ بأثة لا يغتغ ومنها عئئة
لا بعفيى الأوقات فى تجذة بختر بائة إذا أخبز والباطل! ومنها فزقة بين الخق
إلى ذلك. وهتكن خبر وآخبر صذقة 7 بمخبر عنده إذا تظاهز ئمتذفة حتى
قال: لة امزا ما إذا ذكزت فإئك زماني إلا في لثيغ بأئة لا يكون عئفة ومنها
منه بأئة علم وهذا اففئة، وكذا قال ما كئث كذا :لخ تفعك له وإذا قلت متى كان،
شينا ولا تتجاوزها فتراة إذا راى عدها ويعردث أن للأثياء طباثغ وماهثة تق!
له دتكت. يثرخ فإذا هذا قال :افي شيء يعرفة لا
هذا عحك من لثيئا قال: فإئة إذا رأى إلا لظعل ففك بائة لا يكون ومنها عنئة
هذا. اعطك قن : قال بيد آخبر ثيئا واذا راى عامل دون بأئة اثقمل البتة ولا تفغ
به ما يخبز بعفن ئكذبئ كراة وكذئا الختير عذفا ومنها مفيرقئة بأئة فى
دي مبدأ اكس جمغ من بعميه هذا كلة ثهذ ف! وورمنذن بعفتة ويوف!
نئثهم.
وههنا أيفئا فيها ذو عفل اوانك العقل التي لا يختل! فهذه قال (ابو محمد):
ضييره نف!يه ومق من عقل ذي ومئزها كل ؤجذلت أفياغ غيز ما ذكزنا إذا فتشت
الوجوه ولا لأ من بوخه الأيثياء كفط العئخ بهذه وقغ يخفت احذ يذري ويسن
يخها لا افتراغ يخها وائما يثئأ عحيحة كئها الأشياغ في أن هذه محيح ذو تمير
إلى بغفيى الآراء تمييزة اؤ مال أفة وقذ عققة دخلث بها من علمه بغذ صخة
يخها ولا التي لايثأ الصحيحة ذكرناها هي ايي المقدماث 7فهذه ثم قال:
الألمجاء ومن لا يغتئم حقانق اؤ جاهك إلا مجنون ديلأ عيها إلى ان يطئ!ت سيك
أقطر فى وصغازهم ؟دم بني جمع يز ييما الإقرالي في امز يئتوفي وهذا
لأن الاستدلاذ على بالبلن و!بز عفئة فيلحق غالط حشة الأرض إلا من
عيغ باؤلي العقل لأئة قد يعلم ذلك زماني ولائذ ضرورة إلا في لا يكون الشى؟
بين اؤلي وليس وقت، إلا في العالم في مفا شيغ العقل )ئة لا يكون بفرورة
البئة لا دتيقة مهلة ما ذكزنا لكك وبنين إذرايهها العالم هذا فى الئق- تفينر اوقات
ا17- 6 عى جا ،. و الأمواء و الحل الملل ير .الفمل حرم، افى )
فما إيط بالزير إلا شيغ ولا يميح المقدمات هذه ابتة إلا من إلى الاصتدلال
تة تثهذ لنم وما قيهن صحيخ فهو بالمئخة المقدمات هذ، من لة مقدمة شهذت
النفسي الطب استاذة ا!) أ 5 +ه أ+ههقا كا جوبنيك (د.أيسون ترى كذلك
ليفي اللقة والمط من حؤيه وسغيه كشاب للعاتيم للأطظل أن الطفك في است!فه
الظئبئ ويختبزها ويتبعذ الفرفات يفغ ،فهو مختبره في تمائا كالطلم يتصزدث
أن الطقك على هذا ديك وفي الحمد)9(، اؤ المفرقة فى أؤ المتاقضة الممدة يخز
الئة معطات تخيل! قادرة على +5أم+،ا عأ 3)2 ول)عدا 3 داخيةح عقية لديه بئة
وامتيالب منها ،وان لديه قواعذ اوية للفكر وائظر المعلومات وائتنباط المجطة
فيه مئذ ابداية ،وتم منروسة بك هي الولادة بفذ يكتسئط لنم والمعلومات ابينات
ما نقميذة عين وهذا بالعاليم الخارجئ، واحت!يهه ولادتيما بفذ وتفيفها تشيئها
حادث " :الإنان بقوله مهمبما نقطة إلى تيصية) (ابن الإسلام شيخ نظزتا ويلفث
قثبيما في فلو لئم تخفك قفبه حادث في والعنغ الطعك لغ يكن، بغذ ان كائن
علوآ من ئذ فلا ابتداء، عنئم قفبيما في لا يحمئك أن لنرتم قنبه عنيم إلا بغذ عنغ
الله رحمه ومقصد، إليط)01(.+ ينتهي ان ابرهان ،وغاية قلبه في اللة يدؤها بديهيه
(مأ 7005 ،.أ !.. !. .لأ اءول !.كأ !74 ". .ك! لا" "اي ء.،+6 أ)+ءأع 5 أ 51 7 ء"أ +ع :ه
ل! أ + 4 ي . ! م ، أ + رو . ، + 4 لا 5 ع * 3 أ 1 4 آ ! + ، ء ! 3 + * . لأ *ء 75 2 كا : للا أ 1 1 أ ! ول + 5 م3 * ،ه + 4
. 803 3ص ج ،. العقل والفل نعارف! "دؤ ، تمة ك
لن ؤلا عليها تثني وبادئ أشي المرء لائذ لها ين العلوتم التي يكت!يئط ان
لديه بالفعل مذه فهو المعلومات اكشاب ائة قادز على ،وطلما الانسان يخقا
والمبادى. الأشى
فعن ئوجلإها، عن للسؤال المبادشا العقلية يذقغنا هذه وجوذ ان وا!قيقة
قئل! ولادت، من العقلئة بئيته في لأئها موجودة يوجذها لنم الانساق المؤكد ان
أئها من على ديل فهذا لا يئبهئة إيجاذها المادفي الطبيعئ فإن الوجوذ وكذلك
وخالعئه النه وجود علئ ديلأ العقلية ابىدي وجوذ إيجاد العلييم الخبيير فيكون
وعنببما وحكمنه.
-النرانز:
إلى الحئ الكاثن يذفغ المطرى4إلذي الميك الغريزة بأئها هي تعريفث يفيهن
حاجا-يه الحيوية ،والأمثلة عليها مح!يرة جاا ضغ! اتجا؟ معئنن تخت في العمل
ؤ أ بناء الغثن ثل المخلفة والحيوانات والطيور الحشرات في الحمنز تفون
دودة الأعداء عند من والئخفي التمويه والنمل ،وسبل الزنابير وابحل الخلية عند
غرائز الجو3 الان!ان فاك ثم العودة ،وفي ثابتة محدد؟ مساراب أوطانها في من
ن إ احئفم: قال حتى البظء والأبوة والأمومه ويخرها، وح!ث والجن!ميى والعطثي
إلى الماء ثففو عنه لأل! غريزة القالثيى داختة بحت قط الانسان لو لغ يز الطغ
!4لأ دا ا!3 أ 5 ئا الطبيعيين على المسحصية الم!ائل الفرائز من .وفغتتز إليه ودهدي
كائناب في منها موجوذ نظرية التطولي لأن عدذا الالحادية وانمار الفلسفة ابع
معقد؟ ودكيكاب خطط بخاء لدئه القدرة على لي! محدود ذاقي جهافي عصبئ
ورالئا قابل! للاتخال الفرائز كيز هذه من عدذ الأعداء )11(،كذلك وخداع للتمويه
()،8 +!3أهول !7 ول أه ""*لأا"6 !ه 3،511ءه+أه +ا 53ء5 أ 7 5ءع ء5 .ءأ .د 00. 4-42. .
الغرائز اؤ النمل )12(،لهذا فإن وجوذ النخل شقالات مثل افراد عقيمين لكؤي! في
غزيتها فيها وفيها دلاتة بارزة على من ان هاك المختلفة تذلى على ال!ننات في
ثل القيم الأخلاقية الطئه اتفاففغ في هي ابعثر في الأمل! الملحوظة من
المستوى على والفث! .وهذا الظلم والكذب والأمات! وفئح والصذق العذل خئنن
التالو في فقذ يختل! الواقع القيم المطلقة على افا عند تنزيل مذه الطم المطلق
اؤ أن الظثغ خيز المذقي من خيز واحذا يزغئم ان الكدبئ تجذ لا التطبيق ؟ لكئك
حسن والظئغ تجيح وان المذق ختن نغيردث بالفطرة ان العدذ العدل ،فنحن من
عليه وغرض وبصدق عليه أن يعتقذ الحق إذا غرفن قبيح .فإن الإنان والكذبئ
فطرة فغلم ان في اكني، إلى الأؤلي وتقز من بفطزتيما ماذ وبكذب أن يعتقذ ابىبئ
مانع. يفتغة لئم ما الباطل من والنفور الجئر وارادة الخق لاعما؟ ما يذقغة الإنساني
عليه ،فالفطرة ولرهان الخالق وجود على دليك الأخلاقية الفطرة هذه و،جوذ
الحاسئة الأخلاقي يسموتها به ،وفلاسقا نخكغ المب ز الذاتع الذي الأخلاقئة مى
العاطفا الحايئيئ محلها هؤلاة الفلاسفة في كؤني مذه وبختبص الخلقئة أؤ الضمر،
خالقها وأن في وجوذ الفطرة يقتضي هذه ان وجوذ هو ما يغنينا ها العقل ؟ لكن ائم
(الذليل! بانم ما ئفزدث هو وهذا ابىرى. الثه الظلق وجود دلالة على وجودما
الثه الذى وجود على ا! 52ول ا!عأ!ها +15ه) ا+ع +ول!م" الوجودفي الأخلالن
على دلالتها الفطرة إلى في الأخلاقية الموضوعية المم وجود إثات من يئطلق
العملئ الدليل الأخلاقي عن يختلف ،وهو الانسان في وفاطرها خالقها وجود
الألطني الفيلسوف وفقة والذي العملية للأخلاق الضرورة من ينطلق الذي
()"7 ث! 5 م 4 0 + " ! )، لأ2، لأ7، ا 5 02 ،،+6 ء 5 3 ؟ ،ع ع 75 ا لا ا أ 0 7 ا لأول 5 ء + .. . ، ه + 4 0 + :
، +ول أ + 5 ع ع كا ع م ! *5 م 5 لا 93 ،44 . 94 ! 3 . 0. 2 2 2 .
ما سب!: خلاصملأ -
والقيم الأخلاقية عبارد عق والفرانز العقل! اوليالت وجوذ ان مما سبق يطؤ
شب! وجود على الدلاتة يشلزئم الوجوذ واذ هذا غيير ميهب، اؤلي فطري وجود
،خالقئته الثة وجود ،وان فيها دلاتة على الإنسان في واوذعها السمالت هذه غزين
ج!ؤ من النه وجود الفطرة على لدلالة تذجميغ الاستدلال هذا .وفي وعليبما وحكمته
فضلآ خالقط- وجود الفطرة برهان وآية على أن وجوذ -أفي الأنطولوجى وجودها
لى وان بأني مخلون تخبزني داخيه كقو؟ الفطرة ان دلالتها المعرفية طفي عن
وجود 3 على ديلأ إليه وكؤيخها والتولجيما بالظلق الإيماني فطرثة جهة من خالفا-
؟ ف! مسأللأ الفطرة الملاحدة ليقدموه لدى الدىك! ما -
الإيمان بالته فطرة وجوذ كلهم - لغ يكن -إن الملاحدة علماء لا ئبيهز معظغ
بححث ،ففي الحقيقة هذ، على وحديثا قديفا الأدئة نفزا لضافر الانسان داخل
دولة على مدار 02 في باحثا في 57 عفك إيثراف جامعة اكسفورد كبير تخت
م ،ثبت 2 0 1 1 تائجيما عام جنيه استرلينئ وتئم نشز ميون 901 وتكلف 3يعواب
بعد الله والبة بوجود الإيمان فطرة ولديهم يولدون المئظز الأطفاذ ان
)13(. الموت
إن!زها ولا يستطيون الملاحدة لا ئئيهزها ذايها حذ الفطيرة في فقف!فا وجود
! ل مافىفي لإيجاد تفسير يسعون ؟ لكئهم وكبرانهم انفسهم علمائهم من بعد صئمها
()،3 اا لا +،35 ا مه ع 5.4 ه !4195 01ه اح 97ءأ أ 7 "450 !+4 ء3؟ !3 حأ ،01ع
3، "، : / / 5 3 لأ 5 .0 !/م + للاء 5 / 02 "4 . 30 - 3 لا + ! + 5 - 0 /49 أ 5 4ء 500 - !430-
2ء!3 ا أ ء3 . 3 ،+ ا
34، 5 : / س!للا/ . فى ح أ ع 3 ع ع 4 ، أ لأا . ع 5 + / م ع ا ء ! 5 ء 5 / 2 0 د 8 / ! 7 / د 04 7 ، ل! 3804 2 ! . 3 1،
،+ءه هامر (دين عايئم الجبت الثال سبيل ،فعلى الله وجود إن!ر يتمق مع
لط أطتق عيه اصم عام 02 55م يغين في عن ثفه اعدرىئا مء)"!+
الروحية المشاعر والم!يثفات 40قأ) ،وأثة المسنوذ عن (جين الألوهة !+ءغ
مفيي إنزييم إنتاج على يعمل )7 (!32ول اسمه محدذ جين يعايئها اباين وهو ايي
فاك لكن الغيية؟("ا) والمعتقدات التي تفغمث بدؤرها دوزاكبيزا في توليد الصثاعر
غيير دراسة واحد؟ على أئة اع!تمذ وابرزها مامر إليه ذهت لط كيرؤ علمه انتقادالب
أقئم الانقادات من )15(.كذلك متكررة وكيير المحكمة المجلات في منور؟
عر الايماني والث يغزو قفية المادفي الاختزالن الذي الفئخى هذا لهامر سلوكة
قال اؤ كط المخ ، في العمبية واكقلات الكيطويات بعض إلى الروجة
مايرز 35ءلأول الا!ه) ايتاذ ابيولوجيا بجامعة (بول الملحد الأمريكي البروفشور
برنامج الكمبيوثر بامتخدام جهاز تؤد يهابة تقريبر على ائك *ثخيل (مينيوتا):
إن هذا اللك وقال لك: المتخصمن الكمبيوتر فنن وجاةك مايكروسوفت
هل متمدت؟ عن محاب! القرير ،هل المسثوذ بالجهاز هو الأمفز القصك
سينفغك كلائة في العمل على هل الفنئه؟ مثثلك كلافه في حك شساعذك
خلغ السئك وثودص البرنامج لو خى هل متصدت ال!ى؟ برنامج مايكروعوفت
على لسان ما-س صالكلام ثعوري اللحظة ؟ هدا هو نفس العمل في نفس عن
في ضير التطورى )16(.يضالث إلى ه!ا حقيقة أن هدا المنتك تجاة عنيم ابفر
ك ) !+ءه 3ء"!+ ءيم!ه 405 :ء7ء5 *هاا !3،1 15م م"، 4 4ءماللا لاه +)5ا 2
(ما، 20 ءسه 25+ ه. لأ 5 ه! 04 ، ول 4 + 0 .408 ء! ول ء 15 ء ،أ 3 ع 2 ء . "ه ! يهي 8 لا ا ! 83 -0 2 -
مه2 5
-،6-
فإئة لو الكفر، اؤ الإيمان اختيار على وقدرتة الإنسات حرية ينافي والكفر الإيمان
لا مجبور إذن ،فالإنسان الوراثي إلريط ما في جينن على الأمز يغتمذ !ن
والعذب للحسق مناقفن الكفز أو الإيمان وهذا الأفي ان يختاز حقيقة في يتيئ
وليس الإيمان والكفر ين وذاته أئة مخ!ئز نفه من فرورئا !الافسان يغتغ علفا
الأمر هر هذا في الخذد الملاحدة لقفيم مذقب الطربفة الفنى فإن وعموئا
دليل مواجهة فر السابقون الملاحدة استخدمة الذي الئطز إلى ايبرير التقليدي
واعادة صياغة تريراتهم خطاهم بالئئر على هؤلاء المتأخرون قم الفطرة كيف
اللة دما )،أن 4 !أول ع!" 2حداءم 3 يخورباخ الودفيج الألطني الميوف يرث
حاجتهم وافتقارهم إلى المواساة والسلوان مجرذ اخت!! بضرفي ختقة ابثز ببب
وافكارهم إيه بحاجاتهم يتوجهون من إلى لثخمتتة يفا يذقغفغ البة هذه في
إلأ تعبيزأ عن (فيورباخ) لير مذقب في فالئة 7(،؟) الله يثخمر .في وحنبهم..إلخ
الافكاز نفتة هذا وجد لنا لطذا يفز لئم لكئة ابثري؟ والافتقار ه!ا الحنين
الشيغ ان هذا بالافقار إلى ال!ثىء لا يفني فإن الضعوز وعموفا أين مدر. ومن
ال!ثعوز بالجوم ،فإن للصواب واقزلت اؤلى العك!ن رئما كان بك موجود غيز
الذهن اوهاثم في أن الطعاتم والثرالت لا كني والئراب للططم والافتقار والعطش
)"1 " : / */ ع " . ! عم 3 أ 7 ع . 5 "2!/ ع 0 / 2 00 09 5 4 2 ، 0 "75 9 / 3 أ؟ " : / / 5 3 ! + "ول لا !ا . لم
ه 8/ 1
+ 4 ء * / ءيه 5 1 ه ! / ع 5 + + ء + كأ / + ! 40 -هـه ول 4 -+ 5 ! 0 4 ء! 7 ع ء- ،
أ 3 لم
ء /
وانثر للدراطت الجاصة المؤسة الحيم عطة، عد أحمد وترجمة د درات الديى.ا اعل 0 *ا) !9خ،
نتاح جانبن مجرذ الله هو بوجود الايمان ان يرى الدين ،فهو لوجود طبيعب
اءأ)5،+ ؟ح++ءه (دانيال دنيت الملحد الدارويني .وبرى للتطولي هلأ! م 40 ،عدا
ابىرزة للاعقاد ان المالب !ولأك!!ء)!2 اءه 5ء+ ا السحر (كسر في ىبه
لدينا (مركز دنه ربما نآ نحن ملأ الأمباب، عدبر من لأخل تطؤزلث الله بوجود
وهذا الجين الوراثي في الثريط ن!ثوء جينن خفئ في الم! ببب قا) 40 2ءأ+ء!أ
لأن الدار،ينية الطيعي لئه الاتخاب 7 طريق عليه عن تئم الحظ ط لذ السحرىد
الذين لا يحملونه ،اؤ أن الأف!ز من حياة أفضك يعيشون الذين يحملوتة الثاش
الطئيما لالفة صؤزها بلغت حتى البدانئه الديانات خرافات من انتقلت الدلة
والتعقيد)18(. التطؤر
(وفئم الإله 40خ ء"3 ريتارد دكينز إلى هذه الأطروحات في !به ويضيص
في قذ اتطلقت رئما تكون بيولوجئا اكفعة الطبيعية البثرية اعه ) ان الموذ دا 5 هأ ول
التطور لآيىت نتاح عرضئ إلى ظهولي الذين او أئة مجرذ يقا أذى الاتجا ،الخاطن
الاتجاه في ابشرية السمات انطلاق عن الحقيقة كلائم دكينز ا" في 9(. الدارويني
مجرذ فالداروينئه اعماير؟ الداروبي، ضوء في يثيز العجت وابتاج العرضئ ال!طن
هناك ،فليس او غايه او هدفي ثخطيط وجو؟ المئذق! وعذ، على تتمذ مادثبما الئ!
وليى وأدجاة خاط! صوابئ وخطأ ولا خيز وشز ولا الجاة صحيخ الداروبنية في
الصدقة حؤذ ددوز المسألة كئ! تك وتائبئ عرفثة نتائبئ اياسئة فاك
(ه!ا اءأ5،+ .ع ولءه ،.؟عول أكا،ء !3مه "ول ء"أ اءه 5 :ا اءه ولهأ!أ !5 ! لا،،لأ 1،2
53 ء 7 0 + ء + 5 + .. . 7 أ كا أ 7 " ? + ! لا أ + . لأ * 3ء ه .كام 2 00 6 .
()08 أ" ع 3 ، 24 "0، أكا ول 3. لأ.،+ ء 40ك! ءه ا لا 5 أ ه + ءه " لأ ه "345لا + ول أ أ+ + . !50)0 + .
-،8-
ونتاح اتجا؟ خاطع عن النظرية هذه ديهنز فى فوء يكئغ فكيف وا!وائة،
أن يكون ؟ بك هل يفبهن خى الداروينية معئى أعلأ في لة الكلائم مل هذا عزضن؟
والحكقة في الخئتي مثل الغائئة نفيه فى نقد كتابات ديهز في ضؤء 4سنى
الأصووحة لهذه جانبية إئما النقذ الحقيقع نقطة الأفير هذه حقيقة في لكن
هذه العلخ في هو ايق عليها. حعمئ عفمئ دليل وجوفى غذئم هو الداروينية
وا!تراضاب تخميناب إلا لا تجذ نحن اعتقادكهذا؟ على الذيئ ؟ ما هو الأطروحة
الطسمة. والبراهين العلمة الأدئة أن تثئغتة القؤقع من كان الذي المؤضيع في
إل! طرافتها -لتت ابيولوجية للذين -مع الأصول حؤذ دكينز نظريات
مماحبه الفخ في يهمائه تفييرالت أؤ تفاغلاب حدولث أن إلى هذا يضاف
ن أ أفي شبئة علاقة العلاقة بيتهم هي ان لا يعني الديية عر وال! للأفكار
أموز محدذة فالأفكار والمثاعز الدينية الفكرة سبث ئئة هي الكي! ايفاعلات
وهرمونية بك هناك مجزذ تغييرات كيبنية مثلأ يى فالحب والأبعاد، الجوانب
هي مغة وايفيهر فيه ،فالتظعلات الكيب ئية ليست والتإوب وجوذ المجوب
نعم قذ يقغ المزغ في الذبئ . الحب هي الموجذ الأساسى ل!عر ويست الدافغ
المزغ والكييرات يدكة الذي الثعور ،وبسبب أفعاله اؤ المجوب كلام بسبب
الأغلى السبمث هو المحبوبئ يخقى لكق المثعور؟ لهذا حبة الكيب ئية المص
ؤ ا المادثة ال!ئرة الأسبابئ مهما كانت ك!لك الخب. فى للوقوم والأماسن
الايمان فطرة لوجو؟ والأمئمى الأعلى السبمب هو تباوك وتعالى يظل فالنه ا!سئأ
-94-
والعمليات الكهربن بائث!اط الربانية الفطرة دفسير محاوله من واسوأ
انثطة تصاجئها الدئه والخبرات ايجاليلت ان حؤذ اع! 3عأول) آعه 5 مء!+أ
مرفئا )02(،وفي إلا ئن للزغيم بأن الدين نفة دماغئة مرضئة ا!عأ!هاه ،43م
لافث برسينجر لقرائه ان تجاربئ ان يوصئخ خاطزة دكينز يكئص لئم الوقت نفي
لئم وباك لي !ان فرضثة التإرب، هذه وتصمييم متعلقه تمولي لأسباب نقذا ظرئا
بعفن تسئط ارتداء خؤذ؟ تقوئم على التإربئ القبوذ العلمي )21(.هذه تكتسب
+ع )7في ه ه ا!م الموجات الكهرومغناطشئة الضعيفة على (القمق المئذيخن ،955
هذه نيث لكن الدئة؟ والمشاعر ايئتثار؟ الأفكار إلى يؤدي هذا وأن المخ
تعتمذ على تهية نتائبئ ايجربة مما يؤذي إلى ثحميل تخت إيحاءاب للأشخاص
)22(،كذلك المغناطيسية للموجات التأثير المزعوم على مما تعتمذ أكثز المريض
اختراق على الضعيفة المفناطيسية الموجات هل، قدرة المنتقدين بعفن انكز
) ! (" ه أع ع م 2 ع أ"+ ع "! ""3 ع لأ ء لا 002 375 أ ه ا ه ! 51 ء" ا أ!أ 5 لا 5 !ي! ه ع ءأم 7 ع ءع أ 7
م 5 لأ ح 3 أ ! ! +؟ + 4 " ء ا أ 8 أ 0 7 : ع 5 + أ ع 81 ، ح 5 + 5 ع + 5 لا 5 ، ول 4 ع 5 + م ء 57م ، 5 أ 5ء + ا ء 4 . 0 .
! 3 ،م "لا . ، ه + 4 0 + : " 5 ألا عا 4 ء! . ، 699 . " 0. 467 -77
()22 !+79مث! أ 5). ةه 70،؟ك!أم 492م ول ة لا 7"09 م ة حأ+ع!!اا 141، ة! +4.أ اول 5 ة
، ! م 3 ! + + ! 2. 0 . ،، ؟35 5 + " ول )2 (500 . ،، 5 ء + 3 49 5ءم " ع 3 ع ع ! 74 لأ+ 51 أ ع ! ا
آ 9"95 3ءأ ع 39 ،، ح ه عم 4 أ 5لأ" 4ء،ع أ"!5199.لا ا ا+أ ء 3ا لأه +54 ! ه اه أ !4ع أ 70 10
!+5مأ ع !م 7 !أ ا ل! ء ة كا ع ه + اه ع 8 + !!3 ؟ع أ ع أ أ ع ؟14 ". . لا ء 30لم
لا ع أ ع + ح ع م عولع، 5 937
()4 : -6.د
05ا" : ،!0255 +. 007 ،!33! + +!2 "ه 005 آ 4ءآم أ +ه ،3 ، ول .. ث! ! +4 7؟2!+ أ 5). 0.
) ا(5002 ول 5؟ 517ع" .!. 23ءم أ ! +4 5. !.م ع!+ +.5ء352 5ء2 ه ه ول 01ء5 5 !+79أ أ ؟5
أ! ! ا . ،، 5 +ء 5 4ء 0 ء5ء، ول ع ع ! ول 4 لأ+ 5 أ؟ !ع ا 85ء ء 2 أ ء ءول ع 5 ! ءم 4ءاه أ 4ءأع لأه
لا5 54ء!" أ " أ ا*.ا + 51 لا" ؟ لا ع ! 55 ا أ ع أ! أ 53 51 أ ،م 75 ع !م + !أ ا ل! !9 كا ؟ع +!"7 أ ح
عم 145.. " لأ 9 لا 302 ع أ 3ء ع 9 م ء1،ء، 5 5هـ3 (ثأ : 3 ي! 8 -3 ؟ 05
حاول عدما ائة أصلأ وبويخ الفمن الصدغي )23(.ئضالث إلى هذا كئه ا!جحة
مئا بيرشنجر زعقها النتائج الذي تحقيق في ثكراز التجربة ف!ثلت الباحثين ورفن
وبالتالي في الأيخز هذا ائتغها التي التجربة إجراءات مصداقثة في ور!ك
نتانط)2،(.
ائة ايطوز الالحاذ على دكينز ) يعرض الإله (وفم كتاب آخبر من في مؤميع
مرور ثثم مع 5+أء)3لأاه" آلهة محددة هناك البداية !ن .في اطبيعللأديان
(الإله مرحلة بلغا حتى تدريجيا الآلها تقل هذه ظئث الزمان وتطولي الإنسان
،وكمما يثيز للأمام فقط واحدة خطوة يأخذنا الإلطذ الواحد 5+أء"أه .)707
بواحد) ا!بق والإيمان بإله اقك من العد الظزلن في الاشمرار مجزذ هو دكينز
الحمقة شئيم التطولي الديني ؟( )25لكن البشركب في اكلية للجئير الخطوة هي وهذه
الإله الواحد الآلهة إلى تعاد البشرية من إلى تدرح أن تاريخ الأديان لا ئثيز
لا القديميما الوثئة الخرافات لدينا من فما الإلطد، الئقاتم إلى يبزز الذي بال!ئكل!
تحئتت قذ لأقبم النهائية المعتقدات إلى يشيز ما بقدر ديانات بداية إلى يثيز
الآفاث وافدثهم الحروبئ أهتها مزقت ان بعد وتحرفت الصحيحا ديانلألها
معتقدائهم غارقة فى أعولي ديهم حتى صارت الاجتماجمة وف!اغ اقمافهم بحفط
قال + :إئة ئغذ حين أمه") 4 !+أ العلامة (هوفدت أنصص ،وقذ الخرافة والدجل
الثئي الذينن في بزفي مثكلة حك في الأديان تاريخ يئخخ البغد ان كك
ما ما وكل مؤضيع الأولى في البداية لنا هذه لا ئمتؤز اكريخ ف!ن الانانن،..
ن إ قليلأ أو كثيزا ،حتى الدياتات ققذمة عئؤلي مختلقة من سلسلة إئما هو نجذة
ث! ل!)2 +4ح .ءا 7 لا !ه حول 5 "!43آ ول ك! )8202(. 1. ،+ع "أ ح أهع8- ا أ53،،، 4 ا 2ءا
لا5 أ" ء 7? +؟اع ؟)5 5 ول ! ا 85ء ء 2 أ ء + ع بر
ع ! !م + 4 0 + أ 244 . !اه ع ء " 5 - ع 5 3 ،25 ا 4ءا
()24 ح .ةآ ! ! 9 ؟ + -5 ه ع كا 4 ! عا )2 0 4 (2 . 11 لا ء لا 50م ع أ ء 7 ع ء 15 م ؟ 3 ع 5 0 لا ا 1.. 73 0
50 لأ ع 3 5 15 ! ؟ 5 1 2 5 (ثأ : 5 2 0 - 5 2 3 .
(؟)7 ي !ه أكا + 5. 405 ءه ا لا 3 أ ه + . 0 0 . 3 ، -38
تطور! بعيذا)26(.+ وتطؤزت بادوالي شتى التي نعرفها قذ مزت القبائل الهمجي! أخط
والعلم الالحاد في رسائل (ثلاث كتابه في ! ال!ه الشهري الأستاذ (عبد وينقل
ال!ثرفي ايي عؤلي كك على ئقذثم ايوحيذ ابحثين-أن العديد من والإيمان ) عن
بالتوحيد نصوعبى في (المداسر) ملأ بدأث بحسب الهندئا فالديانة لاحقا. ظهرت
من مجموعة قول الشرك )27(.ويئقك كذلك من عئؤلي متعددة إلى ثئم تخفقت
أن تاريض الذين عبارة ونصه ! :يطقز العلمة ابدائي) دورية (الإنسان في ابىجن
التوحيد )28(.7 ونقئه من خالصه مبكز صور؟ أؤ انحرافي من تخلل عن
طيعية مادية الذين يقدمون تفسيراب ففن دكينز ودييت تصني! يمكظ
عئذ الذين فهو اهمئا كانت مهما وفرويد). (فيورباخ وماكس الذين مثل لظهور
وتبريراب تفسيراقي يقديم يسعون العقل البثرفي وعليه فهم عن القؤيم إئما صذز
ليت ايفسيراث هذه الحممة فى إله؟ لكن الاعتقا؟ بوجود فطرة لوجود طبيعيبما
فطزة وجود لتبريير ائة لا إله ،ثئم تئطيق مسبفا لأئها تفترفن لثيء أفي على دليلأ
الألماسي فزصها إلحادئة في اطروحالث فهي ماديه محضه ونجقة نظر الايمان من
عدم البعفن وباك لي فاستخدافها للبزهه على يظن علئيما محايدة كط وليشت
) ! (، " ، ،آ ا 4 +4ها1 أ +!. ،. 53 أ ؟ها 55 3 أ ع 4 ء !) ء" ا ؟ 8 أ ه + - . 5، 2 أ 3. !ع ا" ول 9098. 0 0 .
"26-"27
. 1 72 ص ، 2 5 1 0 انئة البعة ، الكوت - ا!علم دار .الدمن،. ، دراز 41 عد د .صمد عن نتلا
.ا ()27 "عءه!ععول 933 ك! "*4هم 51 اءه أ 8 +:هأ ! لا5، 4 لأ ا 51 كأ 2180 أ 7 !+4
ء7ءه ا 5 5 ، ع ول ". أ!للا 45 ع ، 05 ، ،5 + 4 ه ول 98 هـ8 . " . 94 8 .
الصة ا والدراسات للبحوث نماء ،.مركز والايمان الالى د والعلم لي رصا" .للاث الثهرى، ال عد نتلا عن
. 3 1 ص " م 2 0 9 4 يروت . لأولى ا
(!)2 ا ول ع . ء33 52 أ أ! + ! +4 !،2 لأا 1ا أ 5 ا ه + 53 اء" أ!أ +ه . 52 أ + أ)أ ء7 !ول 7. 2.8 . .
الطحة ، والدراسات لبحوث نماء .ا مركز والايمان والعلم لي الالطد "للاث ر!ل الهرى، افى عد عن نقلا
. 3 2 ص ، م 2 0 1 ، يروت ، لى و لأ ا
-52-
تتغما! ثئم ما نظرئه ضؤء فى اثيغ تفشز غنز مقبولي عقلأ والا فكيف إله وجود
لما يئميه نموذخا سيكون ؟ هذا النظرية هذه صخة كبرهاني على ايفسيز هذا
الشئغ يكون ان وهو !2الاعمأع) أ+ع+دا!!3 الممتنع ب(الدفي عهـلماغ المظتن
فالئفسيز العقية بابداهة باطك وهو ، واسطة بغير أؤ نفييما بواسطبما على دليلأ
ال!دي التفير على يغتمذ الله وجود وان!ر الله إنكار وجود على يغتنمذ الماد!ط
والاعتقاير بوجود إله بين الاعتقاير بوجود دكينز هذا ان يساوفي مع كك الطري!
فى مركوز ثلأ الاعتقاذ بهذا الكوب وكأن الثمس)192، حوث فنجاني لثاي يدوز
ي ! هذه ؟ لكن الكوب بمثل هذا يؤين من الأرض وخه على الفطرة أو ان هناك
المخالف من كلام وألخما التقكيم والسخرية في عموئا والملاحدة طريقة دكينز
بانتظام ومتغة مدروسة اشراتيجية وهي خخئها مواصن على ادئته والئفمتة وتشويه
إلى يعاخة ديهز إلى مفهوبم جديل! أذختة أن ئثيز ابقطة هذه عئذ بنا يخئز
وثائقئ كبيبر قاتم عمل الايمان ،ففي مفهوئم فيروس وهو الخذلي ب!ن الذين والالطد
ئصيمث عقلي يخروس عن عارة هو الله الإيمان بوجود بتروبج مفهويم أن دكيز
المز؟ الطدقي من مؤق! ظك فى قوية وواضحة )31(.بالالنع الرسالة العقوذ السيمة
فيروسات ومن الأمراض من الايدز ويخزة ئتب!ب البيولوجية التي الفرويمات
()+، *!ه أكا 3 "5 ،، ث! 40 0 ء ا لا 3 أ ه + .. ا 5 5 0 ؟ 4-5 ي! .
. 6 .-51 ص والأبحات، للدرامات مركز تكوين الالطد،. .صلبني ، المجرى افه - ()03
(،كا 75 لا أ لا 95 : ؟7 ع ؟ه !" 51 ا! ا !7 أ ؟ا - 933،1 7 أ 3 لا 5 30 )031أ !3
311 " 5 : / / سدملا . لأ 5 ؟د1 دا ط ع . ع 5 + / !دلا ا ع ؟ ؟ =7 ! ول لا ث! 6 " 4 9 8 ول ع .
إله سيكون الايمان بوجود بخصوص أؤ الثهذ القارممأ سيتلقاة السلبما الذي
إلا لشت وجهة نظر دكينز- حن بالئه وبما ان فطرة الايمان غاية في الوفح.
ه!ا على (الوفم) مذا لاتشار وجوبر تفسيبر عفيئ يخز عقلاني ،فلائذ من ؤفئا
ن أ الأطروحة علينا بهذه ،لهذا خ!3 والأقيم والشعوب لين اكس الواسع النطاق
إلى أخر. يثخمبى من يغلإي اكسنيتمك فيروسن عقلئ بالنه الايمان
القغقل في رؤيئها وملاحظئلا بك ئفيهن فرفئة ليست البيولوجئة الفيروكاث
وطريقة ائتشارها .أئا فيروين وتركيبلا يثكيط تة وتحديد الحئة الفص ال!ئنات وفي
والتحمير من الخما هو الفرضئة هذه إلا وغرض لين جذئية فزصئة فهو دكينز
العلمية الأف!ر بين يفزن ها دكينز عقلية ؟ الأفكالي فيروساث كل هل
الأفكار الدينية! ثل العقلانية غيير الوففة والأف!ر الديل المبية على العقلانية
الئفيرقة بين معياز هو :ما السؤال يبرز .وها عقلية فيروسات تعتبر الأخيرة فهذه
اثة مثكله لا يرى دكينز العقلاني ؟ وغير العقلانن لين او ؟ العلمي ويخر العلمي
الحقيقة هذا وذاك .في بين هذا يام!يخه الفرقة بسهولة يرى الأئير حيث هذا في
لريثارد دكينز ال!ثخصئ والتقييم الحكم الاعماذ على يفي لأئة ! رثن وضغ
به دكينز يبثئزنا الذي العلمئ العلخ والأملولث هو هذا فهل الأف!ر، على
-الممم:
التي دحاوذ دكينز دؤزا-بارزأ في كتالات لثصث جذا ثئقة فكرة الميم ء+ءول
دكينز إلى كتاب الفكرة الايمان بالنه .تعوذ فطرة ووجوير اصنل! الذين ثفيز
ن ا على ام ،وكعتمذ 769 عام صلر الدي " 5اماء 5ء)33 +ءس! ح الأناني (الجين
وحدالب على يعتمذ وان كليهما ثواز بين التطور البيولوجئ والتطور الثظفن !اك
وخذة وبالمقابل تكون الجين في الت!ثر وخذة البيولوجيا حالة في !!ثر.
الميمالث تنتقل من الميم ،وهذه الأفكار هي وعاليم القاف! فى المفضفا الت!ر
ن ا يرى حيث للميم، نموذجن مثاذ الله هي فكرة ئفتتز بالئبيما لدكينز
،إذا لماذا دليل قابل للفحص غيز مبنن على الاعماذ الدينئ لئسن إلأ إيمائا اغمى
هو السؤال هذا الإجابة على في موجود؟ الالة غيز بيتما هذا بالته الئايمن يؤمن
البشر امخاخ بالت!ئر داخك يقوئم 40قأ) الذي ع+ع 7 الاله وجوذ (ميم !!خ
البيثة في إلى آخر فخ البقاء والائتقال من عالية على الميتم لة قذزة وأن هذا
المسألة بالئظير والئذبير في قاموا لأئهم بالقه لا يؤمنون فا"لن الثقافية للبثر)32(.
إلى ادمغيهم. ميبم قوفي تلك من بالعدوى بك لأئهم مصابون
لآخر أؤ ترفذ لأحد ان راى هذه الأشياغ وهى تتسلك من ئخ سبق لكن هل
للا لين مزعومه علمئ! متعلقة بالذين بك بفرضئه ما؟ المأله 4هنا ليست مخ في
الثقافة في وتأثيرها اتتثارها اؤ نموذفي للاختبار حؤذكيفئه دقق إجرائن تعرب!
المعنية بانتشار الاجتماع عليم نماذقي عن بمعزلي كؤيها عن الانسانية فضلآ
قدرة في الأميل اعتقاد دكينز نابع من مفهوبم بيولوجي عبارة عق الميطث
علغ الأحياء إلى تفسير جؤقير لكن لطذا يشعى شىء؟ على ثفسيركك الداروينية
والاجتماع ؟ الميخ مفهوئم هلامن الانسانيات علماء مجاذ هو هذا الش اثظفة؟
2كأ ( ه ؟ ع 3 ! 2 4 0 ! ل! كا أ 7 5 . "، + ح 5 9 1 بم 5 3 ث! ء 7 9 .. . 2 + 4 ء 4 ه) " هلم 2 4 : 5 هألمر 24
لا + ؟ 7 ع 2 5 أ + 52 ء 5 5 . " 9 (! 9 . " . ، 9 3 .
-55-
لقغ في إطر لقافعيما ظواهز تفو إلى !طورئ عن !قه احياء دكنزكطلم كئى
واسغأ فكرة علفأ !نت لو الميمات كط دكيز يقذئم ) الإله (وفم في صده
لو !نت دكنيزكط الدوائر العلمية .يقدمها في الهزيلة م!نتها ضقة متجاهلأ
وامئلى بالنه الإيمان فطرة تفسير قدرتها على ويزكئم الواقع في حقيقئ وجود ذات
فعلي اعرافي وجود المرحلة لائذ من قئك ان تئئغ هذه ؟ لكن الانسان الذين في
إليط فعلا. وأن العفغ بحاجه الفرصة هذه العلمة المعتبرة بمحة الدوانر في
لا اليم - طفي شيء وجود اتراض للذين اعتماذا على نقذ دكيز يقوئم
السهولة؟ بمنتهى الاستغناغ عنه يفبهن بل علمئة له ضرورة ولشى رصذة يفيهن
وجهة حمن الله ؟ اليى الله لوجود الالطدفي مخولي ائقد نقن هدا هو اليس لكن
ف!رورة علمثة بك يفيهن له ولش يفيهن رصذة لا نظرهم -فرفثة عن وجود شء
بمراحل من ادئه افع! الاشقاغ عنه؟ بك إن الدليك العلمئ على وجود اليطت
على عيني ما ئكزة في الصورة بهذه دكينز .وقوم النه وجود على المؤفن
فعلية وان ما علمية منهجية لديهم القؤتم لين ان على يذذ الله بوجود المؤفين
لترويج بالعلم ومتاجرة دعانية إلا مقولاب لي!ن والذليلى العنيم أتجاع به من يشذقون
الفطرة ؟ الفطرة عذقي على ما الديك : اكلي الؤاذ قد يطفز ابقطة هذه عد
الخالق ؟ الا وجود دليلأ على تكون فكيف داخلئة أؤ فؤة نهاية الأفي حاثة في
ثا (3 1،+ ع 5 ول ه اه 3ء؟ "!، ،، ول 9 + ع للا5- 3 !4 ! عم "7 لأح ث! !40 م 53 ".بر 5 كا أ"،ء ع 6.
-56-
في العحمالها واخبارها الفطن !كون ان صذق هلا الؤال على فالجوالث
اله معيا علاح المزة من تئهذ عدمها ،كما من صلاحيتها والتثد من
إن ئذليك العقلية في إمدار الأحطم ابديهات فالعفك عندما يتفيك ياس!لها.
عليها ،وأن الثحة اصغز من العرة في مي بالففلإكما يخكخ اخ!يه موضوعات
الواقع في ولا يرثفعان لا يجتمعان النقيضين عقله ،وان في هي الواقع كط
ن أ العلماء بعفن يأيهز البديهات ،وهكذا حتى عقفة وتقضي يخكخ الخارجي كط
كعالى النه وجود دليك بارز على بنية عقولنا وبنيه الكؤدب هو ين الانسجاتم الطصك
إلى فذزة يؤدي بثنكل بطريقه متوافقه متناغم! الإنسانن العالم والعقك وخلقه
والتطبيق والتفجل الاسحمال عد الغرائز الفطرية تجذها في المسالة ونف!ر
ففرائز الجويم والمط سق، البة له في خيز هو لط المخلوق إلى هداية ثؤدي
إلا ما فيه نفغة ومصلحئة لا ثؤدي المخلوق من اشعمالها عند وكيرها ثجذها
الأفعالي ردوذ الانسان الأفعال الفربزية في لهله ثالا وياضئيربئ وهدايئة للخير.
اشقيرها عئذ ومن دلاءلأ)، 553+ 5ء*3(9ء" الولادة (حديثي في البدائئه الموجودة
وهو !+أ 4هه") ع" 3 *عا الحلمة ايظم (ر 4فعل باسم ما ئيردث اطباء الأطفال
لمت فإذا خذ،، احذهم بقي! ووخهه عئذما ينقن الولاذة التظلث الطفل حديث
الخذ الأثشز ادازة ايمين وفتخ فاة ،واذا لمت الأيمن أداز وجقة جهة خذة
. ه . اء ،ص عدد محرم 435 الأزمر، !حلة مدبة الال!د،. .ومم عمر ،شر!، د. (")3
الرضاعة (رذ فعل باسم ما ئفردث هذا من ائي والتظمه .واشهر لذي الفور على
يوضغ عدما والزضاعة فغل! القمن بممارسة قائم الطفل وهو )3 اك!عدا !+أ *عا أء"
الطفل على اللبن عندما يوضغ في فمه ،وفائدة هذا الفعل هو حصوذ افي ثيء
حديثي فى الموجودة اللاإرادية الأفعال هذه العديذ من وهاك فمه. الثذفي في
لوضوح بها الفك )35(،وائما فرئث المخصصة الطية الكتب الولادة تميفها
عند الفطز؟ المركوزة في الغريزثة الأفعاذ هذه أن وهو مرادي دلالتلا على
الحياة بدونه والا فكيف لا تستقيغ بشكل الحي تخدئم ال!ئن وتطبيقط استعمال!
الغرانز ملاخة على ؟ فهذا ديك اللبن ان يلتقغ ثذقي أفه وبرفغ يعيثق الويذ دون
محز للمخلوق خى الخيير ثقه ف! جلب مخل وأئها التطبيق والتفعيل ، الفطرثة عد
ؤائدي قتؤت الأغتى ائلإي خقق زئك اشخ قوله تعالى ( :سئح في تفير العلماغ
فى الله الهداية الفريزية الفطرية التي بهها هو قذى معنى ان ققذى!()36 قذز
نظير وهو معالئه، فى الحيوان لمصالح العافة الهدايا هاهنا ،إذ المراذ المخلوقات
الخلتي فإعطة قذى!()37 ثئم خئقة يثئء كك آغطى زثا ائدي قوله تعالى ( :قاذ
وما يحفطة ويقيئه. بقائه على يل والدلالا والتعيغ والهداية إيجاذه في الظرج،
فعيجه ودوائه وطير؟ وبهمه ناطقه كئه الجوان لهداية الآية شاملة فإن
واغخيه)38(.
كأ (5 07 ا ه ع . 11 0 ، ، لأ ء لم
لا 0 801 أ ع ، ا "، +ء أ 7 ! ، أ 0 7 : + 5 2+ ، 1 ، + 4 ، 0 + 5 *2 ! ا
15 !4 لا عم 5 1. . 1 7 07 ا 0 ء 11 0 لأ ع لا م 5 15 ! 5 م 43 9 لأ *ء " 5 2+ . 5، 3 4ء . " 3 ؟ ا ، 4 ء 1 5 3 0 ! .
ه ، : 5، لا ول 4 ء 23 7ء 15ع أ ء 2 ة 2 800 : ع " ، 0 3 .
. عى 163 -التامرة، المل!ل ،.دار الحدث انا النبم. ،شناء )381
بالكذب لا يرى مجتمفا تفور إلى المكر. تؤذي انم والمنفعة والمصلحة ا!ئز
علم؟ المجتمع هذا في يكون هل كذابون فالناس فيه كئهم بأشا ولا يعاه م!ئة،
هذا في إنسان ،فإذا اذعى الرواية في العنم المئذق فرورات من ف!ن كلا،
ن إ لا نفتم لأئنا ما ،فإتا لن ئصدقه علمية مختبره حقيقة في أئة اكتشف المجتع
تخدئم غرض!ا له. الدعوى ان هذه بكذبه إذا وجذنا او كاذئا بك سنقطغ صادفا كان
.ما ولا جامعات ولا مدارش ولا محافراث ولا دروين كتث منالك ولن دكون
ن ا أو كاذثا ،ولا أستطيغ عادفا صاحئة لا نغتغ إن كان قراءة ىب الفاندة من
المدريين عن ذلك وقل مل علئ؟ الآخز قد يكدلث استعين بفيري لأثة هو
مثله عن ودمانل الاعلام وقك سائر رواة الأخبار فى مثتة عن ودك والمحافرين
اصاب ن لا تذري هؤلاء إذا كئت اكن من مع تعامك كيف والزراع والمظع، ايجار
او إحكالح صعة؟ محصولي أؤ جؤذة ثمنن بفاعة من لك فيما يذعه !ذدث ائم هو
بل هو ضرورة اجتماعية ايفئا ،وعليه كلما فحسب فضيلة خئمة لي! الصذق
واذغى لأن تزدهز أقوى تمائ! المخمغ عدذ المادقين في المجتمع !ن كز
الكدبئ تقثئى .وكلما الأخرى لثروطها إذا ما توفزث والاقتصاذ والتقه العلوئم فط
أكتز تمزفا وأقك تطويم جم! وصئاجم! !ن وزر2 وتخالي؟ وعلمائه امير؟ وولاة بمن خ!يه
من هي خدمة إلى المجتمع إذا ئشذون فالصدقون الأمور كئط. لي دلك
قيتي على كك هذا مثل تقويضه )93(.وفك معاوذ هم وجوده ،والكذابون فرورات
القييم الأخلا!ه مصداتية على يذذ الفطرة .فهذا كئة في خها اخلاتتي لجذ
، 02 10 الأولى ال!ة الرياش، ابطن - مجلة !ب الظك،. ووجمود 6 ال!ط 0 (درصا ثخ د .جضر (9
ص ..8-.7
-95-
الطلم مع وأئماغل! التعافل! وموثوقئة الفطرة كذ مصداكية نعبق مفا يظقز
جميع ئقه في محل فهي وبالتالي اؤهابم أؤ فلالاب عن وأئها لا تخبر الظرجي،
الفيلسوف صياغة أبرز عياغلايه الفطرة ومن من الأدثه المستمدة أئرفي من وهو
الفطرة للئقميى يفنى أن إدراك حق!يقيما على يعنمذ ) وهو (رينيه دي!رت الفرنسي
واقع الماء ،وبما أئنا نذليك من وجوذ الغطثيى يفني إدراك ان مثل الكمال وجوذ
أهئم صفات ومن نفمن، لا يئخفة كمالا والواقع فينا أن هناك بنا المحي! ائقمبى
لا يلحفة واجئا ضرورئا وجوذا موجوذ الوجود فبالتالي هو واجت ان يكون الكطل
الوجود واجمث هو اللة أئة إذا كان هو ابرهان هذا مياغات بعض لهذا فمن
من النه وجود لاثبات افي أئة يظيق آه) أمهأ الثني (القبي من ابرهان وهذا
الذي 52آء)500،أ أ البرهان (الخلفي عن يختل! وهو نفه، الوجود هذا حقيقة
في إلى المؤفر .فعملئة الافتتاج الأثير أؤ من إلى الئتب رجوغا التيجة ينذأ من
بخلافي إلى إثبات وجو؟؟ الالهئ الضرورئ الوجود جوهر من تفضي البرهان هذا
ائتبب بها وجود لتشتتج النتيجة السببئة التي ترصذ الأدئه المبئة على غئير؟ من
أؤ الفاعل.
الوجو؟ موجود بوجود؟ لأن واجت الوجود يقضي فمجزذ إدراك ال!مل واجب
هذا ابرهان بالأنطولوجي .لهذا سئفئ المم!ت آخبر من افي ثن؟ بخلاف ضرورة
وتعالى .وهو وجوير؟ سبحانه بخؤعة الله وجود على لأثة يستدذ الوجودفي- -أفي
الكمال وجود بتقريبر يئذأ (ديرت) (انسلم) والميوف القدي! في صياغه
الفلاسفة المسلمق لهذا البرهان فيما ئغزلث عن اخرى لكن هناك عاغاب
الظرابي وائنن سينا ومن عن اشتقز ) ،وقد او الدليل الوجودي (دليل الوجود بالمئيم
+إذا فقالوا: اللى إثبات وجود ذايه في الوجود الاعتماد على في ويتلخص !ا،
هذ! لأن المطلوب إلى وصئنا فقد واجئا العام وجوذا الوجود هذا من وجذنا
أنأ وبما الممبهة، الوجودات إلى التص والا تعالى الئه هو إثما الواجمت الوجوذ
والعلل؟ المعلولات سلسلة فإئا نزقمي في وجوده شمب !ي ففيهنن فقة عفة كك
بعد ذاتإ ،وذلك الوجود واج!ب هى إلى عئه اللسلة هذه لائذ أن تنتهى لكن
الطريقة: هذه مادخا ابغدادي) (أبو البركات ويقول ")04(. بطلان الدور والتسلسل
وانظالي؟ وفيها وبمذاهبه بعلم ارسطوطليس المهتدون استخرجها .فهذه ايفئا طريق
الوجوب وهو واجب إلا وقو3 يعيمث هذا الدليك بهذه المب غة ائة لا ئثبث لكن
بنفييما الوجود الطلتم واجث هدا :إن يقولون لأئهم اصلأ فيه الملاحدة ما لا ئاز3
مطلوئا من المطالب ذات! لي! الوجود في حذ ولخ يخئقة أحذ ،ف!ثباث واجب
هو الواجت الموجوذ بأن هدا ميخيما مقصويرنا إثباث هو الالهة ،وإئما المطلوبئ
. 2 3 ه عى ، بباة ا . ، ، 83 - 4 8 2 ص ج 3 ، . لائارات ا 0 ، ضا اين )4 . (
. ه . المالل .ص . ،6عون . ص ،. الحكم .فموص ، الظرا!
. 1 55 9 5 ، ع! الاعكاد،. .تجرسد ، المبن الطوص ب!ر
. 9 33 ص ، 3 ج ني الحكما،. .المتبر ، الندادى ت ابر! ايو
إلى الكمال نشة من لائطلاقيما نظزا الدي!رتع البرهان الأنطولوجع وهنا ي!قؤن
الله وجود لاثبات بتقريره وبايالي ذلك، الفطزة في وارت!في؟ على الوجود واجب
بك فقط، الوجود واجث ما هو وجوذ لأئة لا ثبث الجهة هذه وامتن من أقؤى
عز اللة وهو الوجود بما فيها وجوب الكطلات بكك المئميف ال!ئن وجوذ يثبث
وجل.
ما ولمجقة الفيلسوف ابرزها لهذا البرهان يثهيرة وخقت انتقاداث هناك لكن
للدولة العثماية (مصطفى الإسلام يثيخ عيه ) وواققة (إيمانويل كانت الألطني
الواقع لأن في وجوذة العقل لوجوير الشئ ء لا يممي أن تصوز )( )82من صبري
قال الخارجي ،اؤ كما الواقع في ووجود؟ الذفن في الثيء فارفا بين وجود هاك
فعليا في دولارات عشرة ووجو؟ دولارات لعشرة تخييي ين فارن + :هاك كانت
البرهان حجئة بمؤطنن لا يتعثق ذاته لكئة في صحيخ الانتقاذ وهذا جيبي *
بك يتعلق المطلق للكطل العقلئ المخفيى متعلقا بالتصور لأنه ليس الأنطولوجي
النقمي الواقع فى انطلافا من لهذا الكمال النفس بالإدراك الفطرفي المركوز في
الماء فهو لوجود كإدرافي العصن فهو موجودات من ويخما حؤتة الانسان نفس
إدراذ بدهن الواسع للجواز العقلي بك هو للفضاء يخفع محغئا تصوزا عقثا لي!
بفطزته للإيمان بوجود ان الإنسان ييئ والحقيقة أن مناك دراسالت علمية ئث
غير الشغي في العلم والقدرة )"3(،وبرهان هذا يظهز في إل! خارقي يتئيز بالكطل
218 -21 ، المرلجد ،.ج ،2ص وبماده الطلص! ش رب ال!تل والعلم والطلم .موتف صركلي، صطنى ()"2
- 62 -
أؤ باتمان اؤ إكس (سوبرمان مثل شخصياب الاله في امثال هذا الواعي لخلق
من) او غيرهم.
حيث بني الإنسان الفطرة الأخلاقثة المركوزة في من مستمذ السابق )8"(،و!و
والف!د فى الظئيم والخطأ ،وان وقو! بين المواب التمييز إنسالب حن يفيك كى
تعو! بعد ال!وت عالم آخبر اؤ حياه أخرى وجود هدا العالم يذقغنا لإدراد فرورة
الئائميى أن إدراك ،فكما المطلقة العدالة يخها وتحقق إلى أصحابها فيها الحقوق
إيى ليطئع يؤدي والعطش الجو3 إدراك ان وكما الكطل، إلى للتطلع يؤذي
إلى للتطلع يؤذي العالم هذا والبفي في الظلم إدراذ كذلك الطعام والثراب،
وينفذه ،هذا بالعذلي يخكغ قافي لائذ من المطلقة العدالة هذه ولأنجل! تحقتي
ان يكون بل يجث الشبهاث، أؤ ان تحوتم حؤتة فاسذا ان يكون لا يميح الظضي
العدل في بالكطل متمفا يكون أفي أن قابل! للفساد وعيز الثطت فؤق
. والصدق
نتيجة عذيم الأح!م إمدار في )ي! اخطء الظضي ان يرلكت لا يميح كدلك
عادلا لكئة غيز الظضي فقد يكون الصدور، وما ثخفي والأحداث بالوقائع عئيه
فيها فيقغ الظئخ ،لهذا لائذ اؤ المسألة التي يقفي القضئة جوانب بجميع محيط
مطلق. بئكل! ومحيط العفيم كاملأ في أن يكون له!ا الظضي
- 63 -
المحي! والعئيم العذلي الفطتتي الأخرو!،ضفالث القافى في فإذا توافرت
فلائذ لهذا تميذها، لأنجل عخنر؟ عن العذذ لا يقغ ،قد العادلة الأحكاتم واضذز
. ولا تعوفة سوقات حدوذ أمزة نافذ ولا تخاة الفذزة مطلق ان يكون الظفي
الكمال الدئاني وائصايخه بمفالت الحكيم الله وجوذ الذيتن أثة يثث هذا فخلاصة
الفطرة انطلافا من هذا كل ، الآخرة الحياة وجوذ العذلي والعئيم والفذز؟ ويثث في
فيها حياه اخرلى تتحقق وجود بضرورة التي تقضي الإنان في الأخلاقية الموجودة
العدالة ال!ملة.
عن محاضراته إحدى الدريس ) في بن منصور (د .خالد اقرحه الاشغ وهذا
المزء عتذ لجوغ ،وهو ومعروف مثهوز دليك وهو الإلطدي)"5(، الفكبر تهافت
بطببها إلى مضطزة هى ايي إلى الفطرة ال!ليمة والابتلاءات والأزمات ال!حن
لجوئها إلى تختابخ إيه النفولن السليمة من لط وذلك الزلت الظلق، بوجود )لاقرالي
النفويمن مؤمنة أو كافرة . هذه أياكانت ئب المص حلولي بها عنذ فؤ؟ غئيا تستئقذ
القوة بها إلى الركون إلى تلك المص ئب حلول عد البثرية مفطرة فإن ابفن
تعالى ( :قإذا يقول الف!ز كط إليها بالدعاء والاستغاثة بكثف العليا التي توجه
انتز إذا فئم إتى تخافئم قتفا تة الذين اللة ئخيصين انفنلث ذغؤا في يهوا
قال في الاعترافي الفطرفي حئث القرآن انظازنا إلى هذا ولقد لفت ئثركون!)"6(.
الوء!)"7(. إذا ذغاة ؤيكثص ائففنطز ئجيث (آئن التقريري الاستفهام عيغة
الالحادى الفكر لهافت برنامح ت فعاب الد!س! ضن نمور بن خالد ).د لورة من الجؤ اثاك . يويوب ()"+
. ! ، 01 5 : / س!ملا/ لأ. 5 ول را، ء" . ع 5 ، / !للا ا ع 3 =7؟ 8 " د ول أم كللا لأ 3 8
وتلوذ إليه عد يحيها إلى من وافتقارها لعلم النفوير بحاجتها االعبود ،وذلك
إليه بالبدة تتوجه إلى الإله المعبود اللي بحاجتهم علمهم نجل المصائب وول
و!فرة ،وابفوس مؤمنه نفبر كك فى مركوزة الفطرية طية المعرفة وهذه
فسرعان طري الأحيان لسبب وان غابت عنها في بعض بها بطئيها وتثغز حثها
عغطورة ابفوس ولو لغ تكن الثدائد. إلى اللجوء إليها عند مضطرة نفشها تجذ ما
الأصل. لها في مطلوبة إلي! بك لغ تكن المعرفة لما تطلعت على هذه
حقيقة الفطرة لأئها في حقيقة كثيزا عن لا تقميك الحقيقة الأدلا فى وهذه
تئقسغ السببئة وعذلح التناقض .وهي فطرثه مثل عقلثبما أولياب من الأئير متمدة
من دلالة الخلق والاخراع وتذل على وجود ممدة ادئة إلى قعمين: في دلاق
الخالق صفات دلالة العئة الغايخة وتذلى على من او المانع ،وادثة مستمذة الخالق
فطرلة فما الذاعي الله معرفا المقام :إذاكانت هذا في قد يئ!ثا اعرافن لكن
وشمث الفطرة المزتتة اكنييما بفذ في العقلئة تقغ ابراهن أن والجوابئ
إلى نوعة الطجة فسابر للفطرة او ت!ثولثها مما يستدعي وقغ ا،حتياح إليط هو
زعموا كبير؟ عدما أخطاء في العقائد في المتكلمون وقغ ،وقد الأدلة من اخرى
دليل! في بك ربما حصروة العقلئ حمرئا ابرهان !! الله وجود على لا ديئ ائة
-65-
وبنزذ ما يضعفة والإشكالات الإيرادات الدليل من هذا ئئم اوردوا على واحد،
أفل حق في ضرررئة "المعرفا وان كانت ): تيمية (ابن الإسلام يثيخ يقول
عئة قد يشفني والانسان يحتافي فيها إلى ائظر اكس من فكثيز المطرة ال!يمة
العقلئة على الأدلة نسوق عئدما لهذا نحن حال)"8(.+ إليه في حالي ويخافي في
ن ا عن -ففلأ الأفضك مثا بأئها المسلك اعتقاذا ذلك لا تفغك فنحن الله وجود
النوعية: هذه اثلة ومن الناس نوعئة معيتة من لأئة ياسث في الوحيد- يكون
وهو الله وجود مسألة على واعتراضات لإشكالات يأتيه الملاحدة الذي اكلب
بالعفل! وتزداذ اعترافاتهم عن الإجالة يتطيغ لا ؟ لكنئة بقلبه وفطرته كلاففم يكز
أو شتد دون إيمائا قلبيا اعمى بأئة مؤمق ئقيزة الملاحدة عندما سوغا المسألة
ير؟ الله يهف وجود العقلئة على البراهين له يسرذ لىت العقل فيخافي برهان من
في هذه المسألة حتى يثبت قفئة على والاعراضات الإف!لات العفك على كل
الله وجود إيراز دلالة العقل والبراهين العقلية عدى ال!سب من يكون كذلك
،فهذا مجاراته او أمافة الصموذ لا يستطيعون بما وايراداتهم شهاتهم على والزذ
الدليل! العقلي على دلالة الفطز؟ والاقتصاز إن!ز الأسوأ فهو اما المشنك
إنكار العلم من اهل بعفن في ما يقغ لة وكذلك لا شريك بائة وحذة والزغبم
مقال . مقا-م رغتم ان لكك الفطرة فقط للدليل العقلي والاقضالي على الطجة
3 0 ، مى ج ،3 ،. وابقل الضل تعارص .دلىء ا تمة اس 1181
اؤ اثطير الصل بطرى الخالى على دلاله المخلولا! من الأؤز المسغ وهو
على يذذ وجودها اؤ الفاية عنها ،مجزذ الفرض الثظير عن بففن خالقها وجود
.ويحمذ غير موجط من بخفيها اثها لا يفيهن أن توجذ طلط افقارها لمن يوجدها
إلى فراقي المخلوقات غسيم على هذا القم الأدئه الواقعة تخت !!ص
و ) الخالقى ونجه الاخقار اؤ الاحتاج إلى الموجد أو ثم تق!يفها حب وصفاب
النوأت 4إع!ن :أحدوث ادلة اربعة المرجح ،وهي او المحدث نع أو المط
،فدليك ومالكه عياغائة تعددت لكن إلى نتيجة واحد؟ يفددث دليك وهو
وأثاء وعخيرات حوادث عارة عن العالم ما في الذوات يقزز أن كك حدوث
حا؟في لائذ له من ماشرة ،و)ن كك حئة تكق ،وهذه حقمة لنم كانت بغذ ان
عاتية قاعدة عؤلر ،وهذه لابد له من اثبر فاعل! وكل لائذ لة من فغل وكل محدث
وبارئ العالم خاثى أن لهظ نشنتج هلاين انمقدمتن ين وبالجمع فطربة بديهد،
بك هو خافي طة ومحالي عيه والللمل العالم من هذا وهذا الظلق ابارى /لى
بعد أن لغ ككن بعد )ن لم توتجذ وكانت كانت على هذا أن هذا العالغ فيه حوادث
تركب أجزاته ا!ي على يعتمذ الكك ( ،"9لأن حادث حادفا فكئة خزؤة وماكان
عن *ض!ص8 المعكلل!ض وقي في عما الضية اباحعة من ا- حادث! حالئا نهو جزؤه حاكان ابمر هلا ()"9
صم في وص هلي !ى ). حادث نهو كان صلا لل!راث (ط الديل كسا عاغره لحص ملا ني ض ،االحرلة
حادثة فهذا على الأقل الأجزاء المثاهدة ك- طو العالم اجزاء !نت فإذا منها،
كؤني الطلم كذلك . إلى محدث وكؤيه حادئا فهو يحتاج حادث كئة الطلتم يعني أن
العقل في بالضرورة ولا يجوز يركبه ويميه اجزاء يعني احتياجه إلى من من يتركب
في العالم يجوز هذا في ما ن!ثاهذة فيقزز ان كك الذوات إم!ن اما ديئ
أفي ائة منيهن معدوئا اؤ يكون موجوذا إئا ان يكون فهو وعدئة، العقل وجوذة
الإسلام شيخ يقول ، فالوجوذ والعدئم له سيان كذلك وما!ن بواجب الوجود وليس
الوجود بغذ عذتة ئشاهذ الطلم اجزاء بعفن المعلوم ان ثثم من ): تيمية (ابن
،وهذا الأعراض وانواع من والمعدن واببات الحيوان العد ،كصور بعد ووجوذة
الوجود لقبوله العدم .وماكان ئئكن الوجود بك هو واجت ليس معلوم بالدسنئة
وممكن الوجود ممكن العدتم ل!ن لذاته لا يفبك العدتم إذ لو قبن الوجود واجت
عدئها الأجزاغ التي شوهد ب!اته .واذا !نت الوجود بواجب ليس العدم وهذا
الوجود")..(. واجب أن يقال + :إن الكك لم يمكن الوجود بوجوب يمتنغ اتصافها
العدم يحتافي إلى وممكن الوجود ممكن الطلم في نشاهده الذي فهذا وباك لي
بعض تعبيير أؤ محاذ وجوذة على عدمه لأن ايرجيخ بدون مرخح مرنجح يرخخ
سب!ث هو المرجح رهدا لا لفيء؟ بدلأ من يثىة يوجذ لطذا التجرييين: العلطء
عز الله او افمال عنات ؤن!ر ابني التر؟ن والكلام خلق ئل المقدية من الدع كر إلى الضلي المطاف ني!ة
وجل.
. ،3 . \ ،عى ج ،. المخلفة على الرد دي المرتاد .بية يمة، ابن ()05
ولا يئيهئ! فف!ها من لا ثوجذ العالم ان موجودات والعدم ،بك يرى بين الوجود
وهذا الوجود وينحها يوجدها من إلى ممقرة هي بل بخفسها، قسها إيجاذ
واج!ث غيره لأن وجوذة عن مشغني إلى غير ،بك هو وجوده في لا يحتاج الموجذ
وهذه عإ. وجودها التي يتوقف يعانر الموجودات وجود بخلاف وفروريمط
فئم آئم ثتئء غنبر ين خيفوا (آنم الثه تعالى : لقول الأقربئ هي اد!اغة
احتمالات يقسم حيث والسبر، عقلية بطريقه ايقشم حخة ) وهي ائخايفون!1(،
خالق ،ثم يبم ،خلقة بخفه نفنة بلا خالق ،خلق د العالم إلى ئلالة :موجود إ
واخياج لافتقار نظزا الأؤذ باطك .فالاحتمال الاحتمالات هذه وبتحرى وبفحص
ن أ قبل موجوذا العالئم أن يكون لأئة يشلزم يوجده ،واثاني باطك العالم إلى موجد
ضرورة الأخير وهو فلا يبقى إلا الاخمال عقلأ محاذ وهذا نفه ليوجد يوجذ
ومحكمة. طريقة عقلية قرآيخة سديدة وهذه . الطلم لهذا خالق وجود
دلهك على والإمكان الإسلام (ابن تمية)" :كل واحد من الحدوث يقول شيخ
مفتقزا إلى والمحدث وكؤفي الممكنن وان كانا قلازينن، إ"لى الصنع الاضار
بك الفقر لازم مفقزا بعلة جعلته أن يعلل ،لا يخافي لوازم حممه من مو الظعل
معاني من وهذا طزقة عين عه فقيز إيه دائفا لا يستغني الله ما صى للاله .فكل
وكط شيء، وهو ستغني عن كل ثي؟ كل إليه الممد ،لالصمد :الذى يحتافي 31
وحاجتها لقز المخلوقات جعلته غنئا فكذلك لا لطة له بفسه الرفي ثبت ان يى
. 3 ، 6 ص على الم!طنض،. الرد ا ، سة اين ""
- 96 -
أئة يثبت والافتقار) والامكان 1الحدوث المتعددة الدليل! بمساليهه هذا فخلاعة
يعيئة أئة لكن الوجود؟ بوجوب او بارى لهذا العالم واتصافه او خالق موجد وجود
طريق بلوغة عن ان هذا يفيهن الواجبة له غير الكطل عفات له سائر لا يثبت
والحكمة العلم الظلق مثل المخلوقات ايي تذل على صفات النظر في خصائص
عليها التي هو بصفا-له كائنن كك اختصاعن وهو أيفئا دليلى ايخميص ويمى
من خمن كل كائن بصفاته هذه دون ممكن ؟ لكن هاك الموجبة رغم أن العكن
عقلأ ائة يجوز على الديئ هذا نفسه .ويعتمد ال!ئن ذالن في سبب غيرها دون
، الآن صورته وعفته وحاله ايي هو عيها على خلاف العالم جزء من أن يكون كل
يخممها الآن يحتاج إلى مخمص علها الصورة التي هو هذه فكؤيه على
اليدورجن، وكذلك العادية غاز في درجة الحرارة عارة عن فثلأ ا!جين
001 درجة عند الماة ثلأ لماذا ينلي سواما؟ دون الصفة هذه على فلخ هما
هده عفيهيما شيء 3لائذ من وجود من منح كك البحر سطح متوى مئوية عد
بهذه المفة دون يجعله محفا يوجذ سببئ ذاتي في الثيء نفه أئة لا خصوعئا
على هده الصفة العالم العلماء التجرييين :لماذا خرج يقول بعض سواها .اوكط
غيرها؟ والكيبئيما والبولوجية دون الفيزيائية القوانين ه!ه يخرها؟ ولطذا دون
ومينه صفة على خلقت قد أن الأشاء على بالدلالة القرأنية الآيالت جاءت وقد
مختلفه ثمائا عفا هي وهياب خئفها على صفاب وان في الام!ن مخصوصه
نخغقة شاغ ؤتؤ الطك قذ كين!ت زئك إتى لإأتنم تز قوله تعالى في عليه كما
()06 بقئبىقيت زقا تخن قدزتا تجئنكغ ائقؤت وقوله تعالى لإنخن !تط!)53(،
ائثطة غيفئغ ؤتقذ ()61 يخ! قا لا تغقفون ؤئئثئكغ أفتاتكغ ئتذل !هـتى آن
أئم تضت أئئئم تززغونة أ ()63 تخزثون فا آفزأئئنم ()62 تذكزون قتؤلا الأوقى
()66 تئغزفون إثا ()65 تقكفون قطفئئم خطفا تخغئنتاة تؤ تثاغ ()64 الزارغون
أنئنم أئزئئفوة من أ ()68 تشزئون أقزألئم ائفاغ ائدي ()67 قخزوفون تك تخق
وقوا، تجغئاة أتجاخا ققؤلا تشكزون!"(،ه" تؤ تشاغ ائفئزئوث ()96 تخن آئم المزل!
إنة غثز يعتزقذا إتى يؤيم ائقبقة قز الفك الئة غتيكغ أزآيئنم إق تجغك تعالى (فك
اثقاز اللة غئكغ تجغك أزأيئغ إن فك ()71 أقلآ تئمغون بماء يأتكغ الفيما
اقلآ يخه تكون يتنل الله تأييكغ إتة عيز قن تؤيم انقظقة يتزقذا إتى
يهتذ!)56(. صئوز؟ قا شاغ أممن لإلمحى الإنسان خلق وقوله تعالى عن فنميزون!)55(،
الأشياء متعلقة بإرادة خالقط عفات تفيذكؤن الآيات المشابهة فهذه وغيرها من
+م : ع ك!2 ع + ، مء ه 5 ع أم أ 5ء لانبثا قية ا الخواص -
مكونلالها في موجودة تكن لنم الجديدة للمركبات جديدة صفات نثوغ وهى
القدرة وله الطدية الحرارة درجة في لمانل فهو الماء لها مثال وأبرز الأوية)57(،
آ ! +15؟ 7(5كأ 4 ع ول علأع !ا ه ع 4 أ ! آه " 3 أ 00501 "لأ؟ 11 !،ع +ع ح + 1 5 ،5 ءه 24 أ ء 5 11. 715،
لاه اه أ 5 " ح 4 7 لا ء 5 ء 0 2 يه . 02 0 2 5ة لا " 5 !) ول أ أ 7 ع 793 أ 5 أ 70 3 ءلا م 9 0 28 . 02 ،2 .
3445 : / / " ا ! أ 0 . 5 !؟ + م 25 4 . ع 4 لا / ع + أ أم ح 5 / م0 5 " ء آ 2 أ 59- ء + ء !م ! + 1 /
غازان أحدهما يشتعك والهيدروجن مكوناله الأكجين بينما اكر؟ إطظء على
الحيولة بمفة الطء .فاختصاعن النيران وتاحى الاشتعال على يساعذ والآخز
للا في أو تف!ير سغ وجود دون انثاقئة نأت ابيران خاصية واطظء
وقمن على هذا عرات . وهيدروجين الطء من اكجين المكونات الأوية لجزيء
حفاب ذات مريدب ك ئئتبئ التي ئية والبيولوجية الألوف من التظعلات الكي!
والارادة ف! والإدراك الوفي عفاث كذلك ابىرزة الانبثاقيه الخواعن ومن
التظعلات نتافي بأئها تفسيزها يفكن لا والتي ، الانسان لاسيما الحي ال!نن
ان تكون تفلخ الوغ!- خصوصئا - المظث المخ .وهذه ئية والعمبية في الكي!
له ذاتا محتلفة وان لذاته الإنسان إدراك مجزذ ،فإن الله وجود على مستقلأ دليلأ
الكهركيميائية العميات بأئة تافي تفسيزه لا يمكن امز الآخرين ذوات عن
ائهم حتى الخلق لمنكري عويصة مكلة الوغئ فهذا المخ ، في والعصية
المسألة لهذه آخز ئغذا ) طلعت صعبة )58(.ويثير (دهيثم معضلة يعترونها
التفاعلات الحقيقة امز يتجاوز وائها في الحي ال!ئن في البة وجود بخصوص
التي عندما البحتيريا بخلئة ثالا ال!نن ،ويفرب داخل واليولوجية اليه!ئية
وجوذها، وتقتربئ منها مما يعني ائها تيي فإئها تحزك الث ذرة من بجوار تكون
اليه!ئية التظعلات مسالة أفعائة واع لتجاوز إلأ مع كاننن حن لا يكون فهذا
انجثاقية لخواص أثلة بلغ تعقيذها ).9(.فهذه كئط مفما العمياء الحيوية العضوانة
50ا؟ 3 : / للا*للا/ . لأ 5 ول ، دا " ء . ع 5 ، / ،،ول ع بر
! أ=7 7 ! ؟ 8 2 ورا 5 ؟بلا
مثم طلعت د/ الالحاد و3 برنايى ع - +5ه أح ه لما 55ء5+ 0 7الوعي . بويوب ، ا
. 3 5011 ة / س!*/ لأ. 5 ول ، ول " ء . ع ه + / للا ! عا " بر 7- 3 ! ول ل 1،3 + " 2 ،
مذه يفكن توقغها قئل اجتماع كل ولا موجودة في اجزائه في ال!ئن الحي لشت
واثها إياه وأكبها !ث منخ ال!ئن هذ ،الظصة الأجزاء مما يذلم على ان هاك
الب ئية اثاكانت. أو وحداته جزيئاته ذراته او لاجتماع نتاخا طبيعب ئست
آخر ما اؤ وخه وجه على قد تكون وخصانمها الأثاء فإن مفات وبالجملة
مسو3 وجود ما عداه -دون بوجه دون اختصاعنها او وخه لالمب أؤ رابع آبخ ! لكن
خارجن خمتها بهذه نفسه -يذل على وجود مخممي في اليء الاختصاص لهدا
الممكنة. عداها من الصظت ما هذ ،الصفة على خارجن رخخ الصفة اؤ مرخ!
النطفة ميرورة مئك الله وجود على للذوات الصظت بحدوث الال!دلاذ وهو
المز؟ على القجددة المظث تلك زرغا والنواة نخلة .فإذا كانت إنسائا وابذرة
يخر المرء نفه. آخر فاعل قادلي عليها فلائذ للا من غيز أعراصئا حادثة وهو
على :ما الدليك سانك سأل قوله + :إن الأيثعرتبر الحسن (ابي عن تيمية ابن ينقل
! ن والمتمام أن الإنسان الذي هو في كاية الكطث فيل :الدليك على ذلك:
إلى حال من علمنا ائة لم ينقك نفشة ودفا ،وقد ثم لحظ نطفأ لم علقة ثم مضغة
ولا لنف!ه سمفا قوته وتمام عقله لا يقدر أن يحدث كطل حال نراة في لأئا حال
لأن أعجز عن ذلك قبل تكامله واجتماع قوته وعقله !ن أئة على فدذ ذلك
طفلأ ثم ور)يناه النقص ن عنه اغخز الكهال فهو في حال عنه في حال عجز ما
إلى حال الثاب حال من نفسه علمنا اثة لم يقل ثم يثيخا ،وقد ثابا لم كهلأ
- 73 -
الكبر والهرم ويردها إلى حال نف!ه أن يزيك عن البهر والهرم لأن الإنسان لو جهد
هو الذي نقل نفسه في هذه الأحوال وأن له يس أنه ما وصفناد على فدل
حال انتقاله من عليه لأثة لا يجوز ما هو إلى حالي ودبزة على حال ناقلأ نقنة من
ولا ثؤئا منسوخا مفتولا شلأ أ! يتحول لا يجوز أيفئا ان القطن ومما يبين ذلك
ثم ثوبا مشوجا مفتولا غزلا اذ يصيز قطنا فاتظر اتخذ ومن ولا ناسج بغير صانع
والجا. الجهل وفي المعاتول خارخا عن كان ولا ناسج بير صانع
الطين إلى فيها قمئزا مبنيا فانتظر ان يخوذ إلى برته لم يجذ قصد من وكذلك
فإذا كان جاهلا. ولا باني !ن صانع بير إلى بعض بعضه وينتفد حالي الآخز
أؤلى الأعجوبة كان في ودفا )عظغ ثم عظفا لحظ ثئم النطفة علقة ثم مضغة تحوذ
إلى حال حال أغنى النطفة ونقلها من منعها صانع على ان يدل
! الخايفون تخن أئم تخئفوتة أنئئم أ ئفئون فا آقزآئتم تعالى ( : الله قال وقد
تمنيهم الولد فلا مع ما يمنون إئهم يخلقون يقولوا: ان بحجة ( ،)06فما استطاعوا
أنفيكغ (ؤفي وحدانيه على تنبيها لخلقه وقال له فيكون كراهتهم ومع يكون
")62(. ومدبر دبرهم صنعهم إلى صانع وفقزفم فبين لهم عخزفم آقلآ ئئميزون!61
اماتم اللام الأنبياء عليهم استدلاذ جزى الاستدلال من النحو هذا وعلى
تعالى الله فيما أخبر ابفرود مع عليه السلام لابراهيم كماكان ، عصورهم ملاحدة
27 عى ،8 ج العفل و النل، نعارض دؤ بمة، ابى )621
- 74 -
اللة يهلي بالثئئيى من وقوله !قإن ؤئميث!)63(، ائلإي ئخيي بقوله (زئئ عظ
صفة حدوث هو الله وجود افي ا! الدليك على انضنبرب!(")6 بقا يق قأب اثنرقي
وزغنم ائة يحي ائفروذ للأحياء فلماكابر الموت عفة وحدوث للأموات ا!ياة
الحجة- بك تابع بنفر اخرى ولم يتتقك إلى حجة نه إلرأ!م لم يسنم ولميت
مو نفسه ائذجما ويميت فالذي يحي وتمت ائك تحي صادقا في زعمك كثت
ائد! دعواك (قهت أئت من المغرب لثت بها من ائمثوق فأت بالشمس يأتي
كقز!)0106
إلى تصير ،فكلط المخلوقات عفات الآيات التي تأيهز حدولث سائز وكذلك
ئغ تجيتة فئم ئؤئ! شخاتا الفة ئزجي آن تز آننم قوله تعالى ! ثل الدلالة ه!ه
ين يخيقا جتالي يق الئتاء ين ؤيتزذ يخلآي! ين يخز! انؤذق ركائا فتزى نحئة
بالأئمتار يذذبئ تجزقه شا ي!ذ - لثاغ قن يثتاغ وبمنيرفة غن به قق ئزد تئميمث
والأثلة من الأنجمتار!("96 تينزة لأ!د ذبك إن ني اللة الئئك ؤالئلاز ج .ئقذبئ
إدراك الظية خالقها !بقوئم على على دلالة المخلوقات اثاني من القسغ وهو
جخون وتركيبه لوظيفته التي يقوئم بها ،فهو موافقه تكويه اؤ المخلوق من
يغتمذ على مجرد وجود المخلوق أؤ المفة المخلوقة بك يعتمذ لا - الأول القسم
-75-
وثركيب! وتكوييه لهذا المخلوق تظهر في شكيه وكرفي وجود غايه وهدفي على
بك تدلم الظلق وجود على بائها لا تذلى فقط الدلالة هذه وصفاته .لهذا تمئز
صفات ويخرها من واللطف والخبرة والرحمة والقدرة والحكمة بالعلم اتصافه على
والعناية والمعلومات النظم الأدلة مثل من عديدة امنالث ثحتها وتندرج الكطل،
لكن احأ+ا)؟ ا ؟+ء!أ الأيهي !+أ 590 (ايمميم دليك الغزب علماغ وئفه
النظا ،في الفربي .والمقصود به وقغ عقدئة على الممطلح تحفظ ث لدينا نحن
للفوفى تاخا يكون ان إمكاية الحية وعدم ال!ئنات تركيب وفي الكؤن هئة
وجود من لائذ بناء معقذ اؤ جهاز نظاثم أؤ يتكون لكي ففلأ والعشوايخة.
اتت!تة: المتطلبات
منها سيتكون التى الأجزاء تكون ان النظام :أفي هذا لأجزاء والإتاحة الثؤفر ا)
الرمل البناء من مواد وجود مئلأ لائذ من قمئز يتكؤن ابظائم موجودة ،فلكى
يتم حتى نف!ما الوفت في موجودة 4البء موا :افي أن ثكون المناب )2الوقت
و أ ثفبر أؤ في يوبم أخر يوم والرمل في في ان ناتي بالأسنت ابناء ،فلا يصخ
واحد. فى وقت جميغا بك لائذ من توفر مواد الظء خر 3 عا،
ن ا فلا يصح الم!ن، نفر مواد البناء في افي أن توجذ المنامب: الم!ن )3
بلدة لاثة في والأسمنت بلد؟ اخرى في بلدة والرمل في الأحمز الطولث !وجذ
فى نفصر الم!ن. مواد الظء ثوافر جم!ح بك لايد من وهك!ا.
غيير تدخل! ائ وقغ ان متداخلة :ائ او ثفاعلات ثداخلات وجود )4عدم
ابظتم كفه ،فمثلأ تداخل ابلاستعك وتراب الأرض مع مواد ئفيذ صوف مطلوب
اؤ في الجدار في تراصة عند ثلأ الأحمر الطوب تناسق في يظهز .وهذا الآلة
أؤ ف!! الجدران في المصنوع! الفتحات مع والشابيلث الأبواب !وافتن مقاسات
يتم أولا البء ففي العجح، وايرتيب ائباع الخطوات البناء :لابذ من )6درتيمث
بالئزتيب اسئفل إلى اغتى من الظء والقواعد ثئم رفغ الأساسات ثئم وضئغ ا!فز
تكوين يفكت قذ فمثلأ بالوطمة قانفا النهائع الناي! يكون :ان التهيئة للوظيفة )7
بغذ الساعة تدوز أن لائذ المركبة ؟ لكن المعفذة الدقيقة وتروسها بدقائقها الساعة
تتكؤن الخلئة قد بالضبط .كذلك الوقت إلى ئثيز وان تعمك وأن هذا كك
تغقك لكئ فيها البة لائذ ان تدلث لكن المغمل؟ والحيوئا فى مركبائها العفوية
المتطلبالب ضؤء يظاثم إلا في أن يوجذ ما لمتتق ائة لا ئفيهن ين كك فيطهز
والضئط التؤجية إراديا غائثا يتففن يستئزئم فغلأ مئها واحد وكل ا!بقة
والعشوائئة مطلظ. الضذقيما طريق عن لا ئميهن أن يكون وهذا الفشتق وايخطيط
الئروز يستفزئم الحئة ال!ئنات الذز؟ مرور ،بخئق حتى المجز؟ الطليم من نظم فبناء
وتقدير، وغائية وتوجه وحكمة علبم وفذرة بما فيها من ا!بقة الخطوات بكك
العليغ الله وهو المفات، هذه بكل فاعل! يتصف طرقي أبذا إلأ عن وهلا لا بمكن
المعلومات ممثدر إلى النظر في التثطم بوقع الاشدلالي مجزذ يتجاوز وهو
يثفرة يمثك الوراثن(!لأه) الثئريط إن الورأني ،حنث المثريط على الموجودة
تذقغنا دوفا المعلوماتئة الثفرة الخلية الحية .وهذه المختلقة داخل الوظئف ذات
بهذ، الخلئيما برنامج الذي محمت المعلومات ؟ من اين جاءث المهم :من للسؤال
الحيوئه الخصائمي بغفن أن عثر القرن اياسع قا) في 2 !52ح +4ءول اع مندل
المعلومات - غئؤاتي دقيقه منفصله من إلى جيل! في صوزة جل تثتقك من
الحيوية .نخن المعلومات طيعة باهتة عن لديه وقتها فكرة زثما كان الجينات -
وغاية في دقيقة ومحددة هي في الحممة تعيماث الآن اكتثفنا ان هذه الجبت
تعمده فى !ل!ب جينن يكاذ يكون إن كك لغوئا بحيث الئغقيد وفثفزة
ما ألثئتة الجيئة المعلومات ان طهز الوراثع(!*ه) الثريط اكثص عندما
يمثك الخروفي من لفوئة وشريط ،فتها شفرة الإنسان الت! يكئئها بالمعلوماب تكون
اليولوجيا غنماء عئذ اللفوية؟ ابصوعن هذ، أين جاءلت النهايه نم!ا لغويا .من فى
ظهوز يعتلان الداروين التطوز ثئم المخغتة الم!ذقة فإن التطور نظرية يتبنون الذين
تفسير محاولة جبارة في جهوذا العلماء هؤلاء بذذ المعلوما-لثة وقد النموص هذه
العثوائئة الطفرات طريق الوراثن عن الشريط اللائل في المعلوماتن الكخ هذا
للعئيم يخالفه خائا من ائهم يعترون الدار!بنن حتى للنموذح أثة مخالقه بغراو؟
ذاثه.
-المئيئ الائد الداروفي قذرة النموذج الوراثن تفاءلت الئري! المعلوملائ في
مع دفها -على تفصير ظهل! هذه المعلومات خصوضا والعشوائية على الصدفة
اذ هاك نجد البيانن باسئقل يخث الرسغ في يطقز العميتي ،كما وتعقدها البالغيما
يقابله انخفاض اوراثي الثريط في مؤخزا اكشافه معلوملالئا هائلأ تم اقجازا
الثريط على الجوئة للمعلومات المففوتم الثئيطئ الآن ان يذليك العلط 4
الم!تم يؤذ! الذي ابرولن يكؤن الذي الا!لأ") يكؤن الورالن -ا!(!لأه)
بدآ القؤئم فقذ والئطجئة الدانجة الآق مويخلأ في الخلإلم -صاز الحي!ثة داخل
جذا ضميتي الأئقاد بشكل معددة الجوتة المعلوماقي )ذ استيعاب فى مؤخزا
،وأن النطاق واسغة اتصالاب يخلالي شتكات !ث الاتجاهات جميع وتتخرفئ في
؟ لبهظ الخلوي المحي! مع فقط لا تتجاؤبئ للمعلومالت المختلفة الطبظتي
ا!شافات فؤء -في )68(.فالخلئة كذلك ابينة الخارجة بقؤ؟ مع متداخلة
من مجموعة أخهزة الكميوتر وليث تفاغلثه من يثتكبما غن عبالية - الحديثة
()67 301 + ع . 5 ! + م 15 4 )2 (430 . .. ! أ 5 ا 5 أ" ع ! 1 1 + لم
15 ؟ !+ أ 5 ول ث! ! +4 ء + أع أ ع ء73 ه +:
+،402ا لا ع 15 ع + + +ه ه +)5... أ! ه ا أ"ه ا!ع +35ا أ؟!+م ه + : 00 . 902-302.
(!)6 01 7 !،3 ! 7 ءللا ا 13 )02 "3( .، لأ 5 4 ( لا + كا م ء،م" ا! ا : لأ 0 7- ! ، ه أ ع أ +- ع 40 أ +9 "لاه
ح ! م 2 ءأ فى ءاك! 75 أ ء7 ! ؟ اه ه أك! ع ! 1 1 + !أ +م ! أ أ ه + * " ! أ 5 أ!ها !ع 1 1 7 هم أ3+ !، 5 + : ! 05
( (50حه) !أ " 5!!+!3 ()3002 "، !.لأه كل! :ع ! 4ء5 لا +ح ع ح ع +5،ه أم 05+ "9!?7
اا ء"4 لا !+ ول 79ث! +ه ح !+4 ع ه م ء،لاه + ح 40?.. ! إ 515 أ! ا!ع 17 هم أ!+م أ ه +: ".ه
"385- .ده
5 5 !+ 14 لم 5 3 + 5 ه ول فىه )2 (3 ،، ! أ 5 ع لأ 5 9 آ + ء ، ؟ ح 5 ! + 4 ! أ 0 5 ء + أ 50 أ 5 .، ، ! أ 5 ها " أ ع ، ا
ا + هآ 2+ ؟! أ 5 + : 5 " . " 0 2 . " 83 .
- 97 -
الآن للققهوم فلا مغتى جئذا الحيوئيما إلى هفئيم مفهويم المعلومات بحاجة نخن
الحقيقة مقصورة في الحيويه يخشت فالمعلوماث بروثين- يثفر -الجينوم القلإييم
ؤ أ للخئة )"!24 ء 7أمه المئئ!ت إلأ (القزعن لئن مو الذي الجينوم على
من الفابأ هذه فهي ) ول!" المؤقتا (الذاكرة ائا ، المخزنة اكبتة المعلومات
البيولوجن في الحيوية والث ؟ مدى ايي تقئز عن هي الثكة ،هذه الخلية
عاملة معلوم!لئة ائها وحداث والبروتينات على ال!!لا") الكلائم عن يمكظ . الخلية
الجزيئات غييرها من مع وارتباطاتها وعقيها ونقيها طئ! طريقة فغالة تحدذ
بين الفزعي المئئب- الزسائل يتم باذق من حفزها لا ئفيهن البيولوجية .اعداذ
كدلك والروتينات،- ال!!لأ") -أي والذاكرة المؤفتة - الوراثي أفي الجينوم
الثريط من الأجزاء المختلفة يتم تباذئة بين الزسانل لا نهانع من قذز هاك
العذ على فذركنا تتجاوز للخية بين الأجزاء المختلفة تبادئها يتم ايي المتواعلة
الخلايا بين يتئم بائتظ! والمعلومات للزسائل دباذذ هناك هذا كك فؤق
،وبين الأفراد المخلفة الأعضاء وبين المختلفة بين الأذمجة كذلك ، المختلفة
ولغة واحدة جينئة إلأ يفقزة ائة لا توتجذ يغتقذون العلماغ خمك ال!ئينن لعشرات
الوراثن الشري! ،وأن البروتينات لغة تشفيير وهي الوراثن بها الشريط يتكئغ واحدة
لها قيمة ليس فضلاتي مجزذ الباقي وأن منه إلا 2ه!ه فقط لا يغتك الاذان في
ان غالبية ه!ه الواضح من الأخعرة مار سنوات العثر في كا+ول()؟ لكق ("لأه
العديذ من حيوئه( )07مفا يغني ائة ما زال هناك وظائفت فغالة وذاث (الففلا!)
أو ئغة واحد؟ شفرة من يغنى أثه هناك اكز تختافي إلى تفسير ،كما ايي ا!ومات
تابع القواعد اليتروجيية. على تفتم!ز فقط لا الوراثي (!لأه) للثريط واحدة
وان الوراثن للثريط جينية - لغة -شفرة أخمير من وجود الواقع فمان حممة في
الألباب )71(،فبالاضافة إلى الشفرة افز يخطص هي وتتضافز اللغات تتداخك ه!ه
(تريفانوف ويثفرات 2!+5آ) ع 2 اهأ +هأ (ابسخ شفراث هناك الأساسئيما ارراثية
وعلى وغيرها، ال(!لا") ومعالجة طن ويثفرات القص ودثفرات )32 أ 3!707
مثل شفرات نفتة الجنوم معالجة مهمتها اخرى ففرات آخير تمافا تغقك مستؤى
دلا اع ع 50 -ء+ه النيوكليوسوم (تموضع وثفرات )15 ه؟عه ءم (الأيزؤكور
ا!عأ!ها )0007 3-5 التوبولوجة الأبعاد لأللالية وففرات )!30 أ؟أ 70 أ !7
المزيذ من هناك الوراثي )72(،وما زال الشريط في كثيرة أخرى لأداء وظانص
ثأيهز البث!ري؟ الجيوم فى الجبت عدذ السؤال :كغ هذا نشآذ دعونا
مجزذ هو جين الحقيقه ما نشفه فى ألط ؟ لكن 02 ائها حوالي المراجغ القيدثة
من كيزا عدذا يخوي جنن لأن كك اه+أ 5مء)57 أ مباتني فيه (+هأ؟!عا بخي!
،ف!ذا والبروتينات ا!(!لأ") اخماض العديذ من الفظ تة التي تشفز الوظيفئة الظمر
(،ثأ ( ه ول 3!+؟!+ اء 15 . ع 00. .؟أ
،،ثأ ول ء!5 2ءث! ه !؟+ + 79. " ه 31ءه 1 0 مما!ول
3 5 1 1. 3ء 8م 01 ع م 7 ! + 4 2ء " ! 74 1 30 " .ع
هآ5!+ 34 )3،02(. ،، لاول أ،ا ءاه 57 ع "!ام أه "+ اء+ء5 أ ع ع 5ء40 515م ! لا 74 ا 2
4ء" لا ع ع 43 ح ه !"هم لمه .+ا؟ه ء+ء! م ا!أع ول ؟ا!،لا +.،.ه أ! +ا ا!ع أ!515 !! أ+!،م 70:
-98 -
يفغ عذذ الجينات فزثما غئميبر من ه!ه العناعر، كك اغذنا ثعريفت الجنن لمل
الحيوية داخل فمان إدراكنا لحقيقيما المعلومات المعإت ه!ه كك ضؤء في
ياث 7 المقابل دعجز ملاحقته .وفي البثئر عن يغجز جنوني بثكل! الخلية يئغ
العمق بهذا القذلي ابلني من المعلومات هذه كل وجود دفسير نظرية التطور عن
عن إطلاقا بأئة صادز تفق لا يمكن والتداخل الذي والتعقيد والث بك
فغلأ إلى العالم قد تؤذي ف! الثابتة القوانين ان حقيقة عن ائة ففلأ والخلامة
لا ئفسر ه!ه القواين وحئص انتظم +ألم!اولءع!)؟ لكن (نظم 2ء 4مه وجود
الفميهني الورالي .فمن الريط معلوملالية مثل يثفرات تخوي أنظمبما معقد؟ وجوذ
مينة؟ على تواية هدسية بخاء الحرودث بجوار بعضها البعض فعلأ أن تصطص
لاا!ه ()73 ا 5 ؟ "705. 01 " 7 " . دا!! !!+ عللا ،آ!، 5 لاءا لأ . "ءلم ! ع ،م ! 74 ( 30 + ع .
5!+2401 )02 د "(3 1، !ع ول دام !+أ+ألم ا،ل! دا ا!2 95 4حءا أ 70 20 ع 5 ع ءد! !أ! ا أ!ه ا!ع
ا + 2 ه ؟!2+ ؟ ه ول بر .. ا ! أ 5 أ!15 !ع ا ا + 15 +، أأ +ه : 00 . 23 2- 263 .
1 5 " + ع . 5 ! 7 م 0 ،4 1 1 0 ؟ 7 " . ! ء ول + 34،8 + لم
ء ، ! 7 4 * ء 5 ا لأء " . ! 3ء*ءم )2 0 ، (3
504+عءاء،،5 14053ءلم"2 547 ع لأاء3 +54هع أ!م 75 عملا!"،ع 51 ا!؟عبمع+ء!
1، 501لا7 + ؟ +ء . ! أ 9515 أ !ع 1 1 7 م 5 +م !504 ول : 0 0. 2 6 يه - 792.
ول ع 5 لأءأ 011 ! ( ?02م 53+ ". !! لا !،8 24 + .مع ( ! +4 370 ع . م 5! +15 4 ()4302
، ا لا 5 أ 3 لأ ! لا + ء أ/ ع ة ا 5 أ + لا )!ا أ 70 04 5،ء3 ) 3 ء ،. ول لا أ؟!، ه + - ع ه لا ا+،. اا لأ 5.5ء 5543 * .
! ؟ 5 ها ؟" !ح 1 1 + 15 3 + ! أ) ! + : " 0 . 2 ، !- 3 " .
1 5 ؟ + 5 0 ! ! لا م + "، 4 + ء ،م ول ع 3 ا لأع " . ! *ءلم ء م " ! + 4 1 0 ث! + ع . 5 ! لم 3 0 24 ) 2 0 " (3
، " ع ! 3 5 +لأ 5 أ!م أ)5 ع "! أ 5،،5 3؟ لأ ! 14 ول لا 4! 0.1 7 ! ع ع لا + لا !ا 504 3 بر " ع 5 لا ا 13 م3 5 +
لا دا ، 9 ؟م ع ! ا 5 أ + لا أ؟!ا 0 7 ". . ! أ 5 ا ؟"ه ح ! 1 1 + هم 3+ ، ا ؟ 0 7 : 0 0. 3 د 2 -337.
ء،3لاع .لالا +ه 13ءلأ !*4 (30 ول .ع 5،+2401 ده )2 (3 ". ع +ه ه أا!،دا ا+،ه لا(!75 04 +ه
ءه كل! أم +45ء+ ا!يءه ! ا!ول ،550 10 ؟؟ء7ء5 ع ا هأول +ه ؟2،!، محه 5 !)أه
5 ح ءا أع ؟ ! + ا. . ! أ 5 أ!ها ا،ع ا + م )53+ ، أ ه ول : " 0. هـ33 هـ-36 .
حللا 5 لأءا لأ . ! ع"عم 02 !+2مم أ 7 ع 0. ".؟أ5، !74 ا "7ه .ح 5!3 م هم 4 ()4302
، ، ا + 15 م + ! ؟ أ 5 + ،550 : ! 5 ) ع + ا . ! ا م 5 م ! ع ع ع عا ! 4م ؟ "ول لأ ! ؟ لا !م ا ك! ?؟ء!
ء؟ا" + لا ، ؟ا 5 + " 51 !لأ ؟7 لام 3 ح 5 1. 1 ! ؟ 8010 أ !ع 1 1 + 15 +م !، ؟ ه + : 0 0. 936- 3 ! " .
فيها البتئ بثاعر رواية رومانسئة اخذ لنا ان تضغ لن يمكها الحروف هذه لكن
الطريقه برناسخا للكمييوتر بخفسر ان تضغ ولا يفكن كيت، كيت القزا؟ وفغل
تق!م مضده ثفراب ئميهن أن تخلق ك لا شفنن الفغاء وتوجيهها،كذلك يسص
الور6ني الضريط في اهءاعدالا) أ ع 4 5 (النيوكليوتيدات تتابعالت ان فالحقيقة
بالأوامر والتوجيهات غنئة معلوماتية ففزة ه! إئما صماغ تتابعاب ليست
غال! فى آلياب خلال تتم ترجمئها من لغاث-كاملة -أو لقة والإشارات ،بك ه!
لا يفيهن المعلومالث الحية .فهذه الخلية وظانف نراه في ما إلى والإخكام الذفة
بلى لائذ أن يكونة الصطء القوانين فاعلية أو بمجرد إلى الوجود بالصدفة ان تخربخ
للأ خالق.
الور6ئه وبين الفرة الفخراء وليمالي التخير موجات انتظيم الفزق بين ومذا هو
،أقا العاقلة غيو القوانيني الطبيعئه فاعلثة الأولى ناتبئ عن في آه) 4 مح ة(النظم
لا تختوي لهذا تخويها. التي المفلومات لفزارة تيجة الوراثئة ففؤ الشفرة لفقيذ
ألوراتةو -الشفراث ايانية الأمثلة بينما تخوي معلومالت الأمثلة الأولى على
أن يكون لائذ من السبب هذا .لأخل معلومات على و برامبئ الكمبيوتر- الك!ث
وقدرته الثه وعلمه وجود على جلي وأثها بزهان الحثة للكائنات خالق فاك
ومحمته.
مترابطه بثكلي اجزاء ين مكؤن نظاثم واحذ هو للاختزال الظبل غيز ابظئم
جزء اؤ تلص إذا تقمن تأدية وظيفة معينة بحنث انجلإ تتفاغك فيما بينها من صبم
تعقيد نظ-م فو العمل .فأى عن يتوف! ابظم الأجزاء فكل هذه من فقط واحذ
لا ئغا فقط واحذ يخفمئة جزغ الذي للاخزال الظبل لأن النظاتم يخز سلفا ففذ
نثاة ئقر ايي لداروين نظرية ايطور مقابل المفهويم في هذا فؤة وتففز
تدريجية مفيرة وقو 3تيرات طريق عن الخة الكاننات ابالغ في ايعقيد والتركيب
هذا التعمد إلى ظهور كك نهاية المط ف في زفئ بهيبر مما يؤدي مذى على
ثالا دكينز) (ريت!ثارد الملحد ابروفيسور الحية .وبفرب ال!ثات في والظم
دفغة معوذة المرتفع الذي لا ئف! الداروفي بالجبل الاهق لهذا أيشير
بهذه الطريقة التدريجية الجبل والن صعوذ خطوة خطوة في لائذ أ! نمئعذذ واحدة
إلى مقولة ،ترلز وفى هذا المظم يئغي أن ب )7"01 والمنثنق للعفل! هو الأقزفي
قد ان يكون لا ئرحى معفد افي غفئو إثباث وجوث الئفكن مز داروير+ :،إذاكان
انهيازا نظريي تهار وطفيفة ،فسوف ومتواية عديدة تحولات طريق عن تكون
يقوئم على بناخ ابكل ئة كئة تمائا لأن ومنطقي لجتم الكلائم وهذا كاملأ!175(.
بالتدريج يتكون ان لا يمكن معفد نظا، وجوذ فإذا ثت والعثواية، التدرح
تقدم نفها أئها "باكلي سقوطها خموضا عن ايفير ابظرئيما هذا عخز فيني
الأرفر. على سطح البة تقدم تفيزا لكل ايث!ل )ئها على
اء!"عأول) (مايكل بيهي ح"ء! ام قام ابروفيصور الأمريكي في عام 699
فيه الذي وضغ ك!ع!ا! +15أدي )5، داروين الأصود *ه! (عدوق بتأيف !به
والتي تفثيربئ 4ء)122 ءا"أعدا (كل!أ*ءا"+ه!ا للاختزال الظبل يخم الحقد أطروخة
(")7 للا!ه كا أ + 5 . .، 405 ءه ا لا 5 أ 5 + 1، ، 00 . "88 - 442
(؟)7 !ه أل! + ، ع . ()8872 لم،،0 أ". + 10 5 ه ،ح ؟ ع 5 " . أ6 " 4ع . ") إ! 89 . ي! للاء !7 ا مما
لا 7 أ آ ء7 3 أ م* 5 ء 5 5 . لأ "ء 75 كالم . 5 0 ، ؟ "
ائة لا الاخزال جيث لا يقل العديذ من الأمثلة لأنظمة حيوية معقد؟ لكل
مثالا ثقريبئا لهذا وضرقي فقط، واحذ جزغ مة إذا فقذ القيام بأفي وظيفه ككة
وقطعة من الجبن ) وأن ورافعة وزنبرك ايي تيهون من الوع خبي الفئران !يدة
بوظيم!. قيامها إلى عدم المص!يدة سيؤدي هذه من غيالت أفي جزء
ال!ئات في للاختزاك الظبل لهذا النظام غير الأثلة العديذ من ئئم ضزبئ
بما يتضمئة المفهوئم التجلط .فهذا عوامل البكتيري وسلسلة السوط مثل الحيوية
ايفير ئطلان الحيوية فيها يذلى على الحية والأنظمة ال!ئنات امثلة في من
بالعلم المتصف المصور ابىرئ الافتقار إلى الظلق ويفيذ فرورة الداروبي الطدي
أئصاف في لكئة ينخث المئفات، أؤ إفكان دليل! ايخميميى من قريث وهو
تارك الرب عاية على معالفها مما يدل فى لثنوتها بما يئفغها ويمئيخ ال!ئات
.والأمثة وجوده على الخلق ،وبالأولى يدل في وحكقه وعلمه بمخلوقاته ودعالى
إبرازها وبيانها، في مز العصور على العلماغ هلىا الدليل محيرة بثيرة ،وقد ثمن على
بحيث الشمس من الشمسية المجموعة ف! الأرض ومؤصع بالكؤدط فمنها ما يتعلق
الأرفي عسيرة ،ودوران حياتنا يجعل بثكل جذا ولا بيدة قريبة جذا ،ثكون
الشمس حول دوران الأرض إلى تابع الليل والنهار وكدلك مما يؤذي نفسها حؤذ
وغيرها من أيات علم للأوض فائدة الفلاف الجوي الطم ،وكذلك فصول ودتالع
لبيان مواطن بالساعات وثائقية وحلقات !ملة إلى كتب التي تحتاج ا!ونمات
-85-
مثل الخية وحيدة ال!ئنات الحية من ال!ئنات ما يتعلق بخلق ومنهاكذلك
الخية في عصات الاحكام والدقة والاتقان في تكوينها ووظانف ومدى البكتيريا
مع والتفاعل الواعي الحدود الطاقة وبناء البروتينات وحرايته نقل! الغذاء واتاح
قخصصة اجهزة من جسد، بما في الإنسان خثتي الخارجة ،وحتى المؤثرات
وكولسرول سكر الذ ،من المواد الكي! ئية في الغذاء وضبط وتمثل لهضم
الأخطار الجلية ضد الجسم وبوتايعوم وكالسيوم ويخرها ،وللدفاع عن وصوديوم
وتعالى ،وفيه شحانه الله خلق في للتفكر الواسة الأبواب من الدفي وهذا
دواعي الفطرة في النفس الانانية من جهة ،وتمل تستجلب آيات باهراث ياث
العلم والحكمة صفات وتعالى وعلى سبحانه الله وجود منطقية على عقية دلالات
الدقيق في مقادير بالضبط الاشدلاذ برهان العناية الالهة ،ومو عن فرغ وهو
البرويخسور وقدرته .يقول الله وحكمته علم على للاستدلال الكؤن وقوانين
في لفؤ إيواء البة له القدرة على كؤني وجوذ +يبدو أن (ريت!ثارد مورير):
ائة من يمنع سبب من فإئة ليى وفيما يفترضن جدا. الاحتمال الحقيقه أمز قيك
عليه. هئا عما هي اختلافا مختلفة الطيعة ان تكون الفيزياء وثوابت لقوانين ئميهن
القوى اؤ ان عيه هى مما قيلأ اقوى تكوق ان الجاذبية يفكن فإن وباليثل!
الظاهر ائة قليلا .ومن اضع! أن تكون يخما يفترض يئيهن النووية القوية والضعيفة
أن تكون يثحنة الإلكترون أكبز قيلأ مما ايعاسئ يفنغ يخما ثبى من شب يى
هذه من أئ وقغ تئم أئة لو على قليلا. اقك كتلة ابروتون عليه اؤ ان تكون هي
- 86 -
لا حياة فيه .ويخما كؤن ذلك يكون من المؤكد أئة سيتبئ عن في!د لاا!رات
نتيجة سللبما ستكون نجان الحياة ها يفقك مبدأ غامفن هاك يكن لنم قئة ما ولو
الكربون والأكجين- عيها الحياة -ثل ايي تتأسى وجود الضصر ونفس
موقعة .فهذه غئز حظ إلا بأئة فرتة وصئفة ما لا يفيهن يعتمذ على هو فيما يدو
ذرات تؤى يعتد بها لو لم تكن تخليفها بك!ت قط يفكن لم يكن افامز
امز كلت الطاقة وهو من ال!سبة المشويات بالضبط تخوي والبريليوم الكربون
وست بروتونات سث من التي تتكون .ونواة الكربون أئة يتم مصادفة الظهر
بروتونان منها لكل للهليوم -التي نويات ثلاث تركيئها من يمكن نيوكرونات
يوجذ لو لم ي!ث جذا ك!زا لتحدث العمية ما كانت ان هذ، على ويوترونان.-
وله بالفبط وأربعة يوترونات- اربعة بروتونات -له البرييوم من غير مشقر ئكك
قذلي افي تحوز أن لا يمكن الذرة نواة او الذرة ،فإن الكم ميكاني! وحسب
مختلفة. عديدد طقة لهما متويات كلاهما وابوى الطقة .قالذرات اعتباطن من
،وائما لا ئذ وان اعتباطي قدر او تبثها بأي الطقة ان تمتمن يفيهئط ، وهي
به الطقة المسموح بها من أحد مستويات لوثبات محئة تذهب في ذلك !خفع
وجه ابووية .رعلى التظعلات دوزا مهالا في تلعب الطاقة إلى الآخر .ومستويات
الأمور اكدرة من اتحاذ نواتن مئيوم مفا ليكونا نواة بريليوم سيكون فإن ايحديد
هدا بالضبط .والواقع ان وجود الطاقة المناسب لبريليوم ستوى ما لم يكن ا جا
تحوزانها ما !نتا يخما يهما أ!) (الفة +أ3+ الهليوم نواتي على يضفي االمتوى
يخر ذلك.
- 87 -
يخاجه لط بالفبط الطاقة الظسمت ونواة الكربون يبدو أن لها أيفا متوى
فيظل المستوى هلا وابريليوم .واذا لم يوجذ الهليوم من الكربون تكوين دعم
كمية يعتد بها .ولو كانت بك!ت ليس ولكن تكوين الكربون امزا مم!؟
المميهنن ايفئا وجود من لن يكون موجوذ هو كثيزا عما تقل الكون في الكربون
وثمانية ثمانية بروتونات من يتكون ال!ي .فالأكسجين الأكسجين كبير من قدر
هذا ابغ التي من بأن الحجبئ المتشككين أحذ قد يعترفن ابقطة هذه وعند
مذى ثبرهن على فح!ئب ولكنط البة؟ احتمالات عن لا تخبزنا بافي شيء
ن ا نفترض كيف الثوفيئ لل!ئن البث!ري .وقد يتساءل هذا القشكك: تعص!بنا
المؤكد أئة يئيهن من والأكجين؟ الكربون من ان ئضنغ الحية يجسث ال!ئنات
ائة واثقين من ان نكون لا يمكن فنحن له وجافه. رائا تطرخ المط خة وهذه
يجمث بالضرورة ان دكون فإئها أخر من الكؤن لو كان هناك وجود لحياة في م!ن
سطح نوبم ما على من جاة ان دوجذ يفيهن فمائة ما نعردث كك ورغم ك. مشابهة
إلا ليى والأكسجن الكربون ثخليق أن ثحليك العملاقة .على الحمراء ائجويم
ن ا الحياة .نجعد قلة احتمال للبرفة على ددعو ايي المحاجة الأولى في الخطوة
من سيكون الاحمال امز قيك الكربون هي على ايي تاسن ان البة يئمخ
حياه وجود قفه احتمال فيما يبدو على التي قيهن الحجج ثطوير مواصلة السهل
أفي نو 3كانت- -من ان البة فإن من المعقوك ان نفترص وفي!ا ئخقك
ولا حرارة واغلمث ضؤء تعتمذ على وجود ابجوم .فبدون النجوم لن يكون هاك
- 88 -
لآخر على نخي لة اهمةة لق يكون هناك سريان للطاقة من م!ن أئة الاضال
وعناصز ثعتمذ على وجود ب!ب يكون من المؤكد ان البة ي!ذ فمائة ولالاضافة
ثا يحوي لا حئة في كؤني ولق يكون من السهل دصؤز كائات غير الهيلروجين.
كيزا ان تئجذ ابروتونات فيه مما يحدث اؤ في كؤني يس غاز الهيدروجين موى
ايي يئيهن ا!وان فإن معظغ كك المادة .ومع لتكؤن والايكتروناث وابيوثرونات
لبيوترونات ايي الكك ف!ن .وبالفل فيها نجوثم ولا ذرات لا يوجذ كصؤزها
،ئقك ابيوكرون الأخرى ،حيث من إحداها قريبة جذا كؤينا هي والبروثونات في
هؤتا فحب اضغز !ن بالكتلة الاختلالت الطئة .ولو ان هذا أر .في بحوالي
من البكرة المراحل أناء بروثونات النيوترونات إلى تضمحك ان لما ائكن
بالكية، من نو 3مختلف كؤن لدينا لذلك كان سيىجد الانفجار البهير .كتيج!
مختلفة .ولو كانث جذ فيه الأعداذ النسبية للنيوترونات وابروتونات تكون كون
نيوترونات إلى ابروتونات تفمحل أن لأمكن هوئا، الأثقك هي ابروثونات
ابروتونات من قيل الآن عدد الكون في سيوجد كان لذلك ولوزلمترونات .كنتجة
بهيز من ايمئا عدد هناك ،ف!ئة لن يكون وفيما يحتمل يوجد. او ائها ما !نت
يإياثة منهما كلأ والبوزيترونات شقوئم هي الإلكترونات ان ،ذلك الإلكترونات
الفضاء يقلي الآخر بالظدل عندما يلتقي احدهما بالآخر .وفي كؤني كهذا صوف
في النتلافي شظهز الأربع افي من القوى في ثذة أهؤن الجرات ولو حدلت
في بخمة افحعص مملاللة تقريئا .وباليثل لو ان القوة النو!بة القو!ة !ن كوارث
لن ثكون القوية إن القوة حيمث له وجوذ لن يكون الديتربوم فإن الطنة فحسب
الديترروم مغا .و!كوين متماصكة لأن لبقى النيوترونات وابروثونات ال!فية يال!ثدة
- 98 -
إلى الهيدروجين النجوئم بها التي فخؤل الفاعلات واحدة في سلسلة هو خطوة
ن أ من ف!ن النجوتم لق ثتمكن غيير الممكني من الديتريوم واذا امثتخ ككوين هييوم.
تسطع.
قليلة ف!ن الظئبئ عليه بخسبة ئوية مما هي القؤة ابووبه القوئة أشذ ولو كانت
ففي هذه الحالة سيكون الأقل من وخقة نظونا نحن.- أسوا -على خى ستكون
) تتكون من بروتونين مربوطين البروتون ئذغى (ئاني ج!ماب تخيق الئفيهنن من
ال!فية بالشذة لينت القوية القؤة كؤيخنا لأن في لا يوجذ مغا .وثنائي ابروتون
موجبة .ولو ثحنة المثحوين البرودونمن التافر الكهربائي بين على تمائا يغلب
بمعدل الهيدروجن لق تحرق النجوتم فإن بالفعل ثنائيات ابروتون ووجدت حدث
فإن تركيزات غاز ذلك من العكى وعلى كوتا. تفعل في ثابت كط بطيء
ممزقة النجوئم ئنفث نووثه كارثيه وسؤدت إلى انفجارات تؤدي سوف الهيدروجين
ان يدخك يمكن الهدروجين إن فحيث ان تتكون .وبالإضافة ان تتطيع قبل
الهيليوم . كلة تقريئا من سيتكؤن كان نووية فإن الكؤن بالغة في ثفاعلات بسهولة
و أ المتعيفة ابووية القوى شذة في اختلافي أفؤن فماك !ن ولو
للبة. أيفئا كوئا غير مواب ستكون فمان ابتيجة أو الجذبوية الكهوومفناطي!ية
ففاؤه الآخر سيمتن! .والبعض فيها ذرات يوجد لا كهذا الأكوان الممكنة وبعض
هناك وشكون أو الهليوم .بل الهيدروجين غاز سوى بالنيوترونات اؤ بلا ثيء
لا يكون سريفا بحيث فيها نجوثم أؤ أن ابجوتم مخترق لا ثت!ثكل اخرى أكوان
مواتية اكوائا غير نتصور ان ويمكن بل البة. لأن تنشأ أيه فرع!ة قط هاك
فقط بعدان للم!ن مناسبة .وبالمثل فلو كان بعدية يخر لأن لها خواص للبة
ن أ فلن يكون من الممكن ثلأ يكون في أقل ما يقال مضكلة. البة فإن خئق
-09-
مذا ال!ر له من احد أطرافه للآخر فققر الحيوان جهازا هضميا يجري جوز
أن توجذ أربعة أبعاد لن يمكن للم!ن جزئين .ولو كان الحيوان في يثق سوف
بالفعل اثة لو تكؤتت على البرهة رياصا الممكن ومن . للكواكب مستقرة مداراث
")76(. الشمس تئذيخغ لولبظ لداخل فإئها سؤدت كهذا ففاء في كواكمث
ء+أم 3 دا 3 !+أ 51 المعايرة الدقيقا للكؤني ( ح+ أو الدقيق الفط فهذا
ظهور صلاجة لأخل! المظدير هذه ضبط من هناك أن أ+لا) يدلى على 7 لمع 95
الإنساني ب(المدا يعرف ما وهو الأمر، نهاية في الانسان وخلق المجاة
الحياة بنشوء يسمح تئم تهيئئة الكؤن به ان والمقصوذ هم "أ)!+ أه ع آ" أ ول أع 951
الايمان على ترخخ كفة مرجحات لكها ادئة بالمعنى القداول يست وهي
ا!ع ،"!5 مع!!للا بايعكال ر(رهان ما يعرف اؤ ثلالة :الجطة الالحاد وهي
من بالنه الايمان مسألة في الأمان يثاط! (بليز بايمكال) لبلغ اللاأدر!ب ووعغة
محدود. غيز رئخا رابخا فتكون موجوذا اللة ويكون بالئه تؤمن إئا أن ا)
. غير محدودة خسارة خاسزا فتكون موجوذا اللة ويكون بيما )2أؤ ان تكفز
. محدودة خالعزا خسارة فتكون موجود غيز به ويكون )3أو ان تؤمن
فهمي، إبز! !طفى يرجمة ر نجقلقا"، العقلاء إلى المت الحد س عبرر - العلم .حافة !تئارد !رس، (6
2 2 0 -2 17 ص التحدة العرية الامارات - في ايو المجمع الضدى - شورات
()+ !! م 2 .للاه 01 37 ه ة 3 أ اه ء ام !مم 7 ك! ا . )،889(. 73 ع !+ م ،3 ه أه ع 50 +ع اه أ!ه ع 41
"2 أ + ع أ 5 1 ع . م آ*ه5 4 لا + أ 7 ح 25 أ " + ء2 55 .
رابخا رنجخا محدودا. فتكون موجود غنز به ويكون )4او ان تكفز
وافية للسلامه واقرئها حيطة ان أكرها نجذ الاحتمالات وبالمظرنة بين هذه
انظر عن الربح الأكبر بغض الأول الذي يقدم ك السفعة هو البر وتحميل
الأسلم الذي ينبفي من عدمه واكرها خسرائا هو اكني ،فيكون البر الله وجود
بالئه. الكفر هو ينبفي تخئئة الألموأ الذي الإيمان بال!ه بينما الخياز هو اتباعه
إليكط : الأجساد قلت ئنغث لا كلاهما س والطبي!ب الفتخخ زعتم
أؤ صتخ قولي فالخشاز عليكط !ععي بخاسبر فلسعث قوئكط إن مخ
آ 3 ع ع"+ 2 !+عأ ا! 3ملاه( ( 51 الأمريكية ابفسئ الطصث مجلة نضرت
والمعي الالطد بين علاقه وجوذ تثث دراسة 02م، 40 عام )"5 علأ 3 +أ!أ
الاصابة أغاء الحياة والاجهادات وبقلل فرص ثحيل على الدين يساعذ )6
،؟" (هـ)7 ه : / / ! أ 0 . 50 علأ 3 أ ؟! + 5 + ا أ ءول . 5 !2 / ، + أ ع ا ء . ! 5 80 ،بر أ+ ، ءا أ 4 = د 772 2 !
لطاهرة علافي فاصث "إن الثقاقة الديئه هي الدراسة بتوعة: ختقث )8
الانتحار.+
)ن )ثعك هنا رصالة أحد من الظصب وقد يكون وئاهذ وهذا امز حقيقع
يفكر في الاتحار: اثة حمر ايوحيد) لأحد الملحدين عدما الأخؤة في (متدى
تغدو لا يك من ظروقي ش! لما )لغ في الاتحار ائك فكرت اللة هداك يا .كرت
وافب يعاني امز تكو-فى شخمة ما يواجفة مراهق في مقتبل عمره جن
مي ضيك من حوله وذكرت ما بنغت بك الوصسة حتى شككت الأمندقاء
المؤمنن لعباده وما اشترعه الثه يوفا في الإعراض عن الذي كان سلاخك وقدراته
لا إلى كيرك . وايك لا لك لكئة عيك في يدك فإذا به سلاخ
فهذا امز لا يخرب بالائتحار ان تفيهز الإلطذ تدين ابذا وأنت وما عجت
ف!ف عيه ولا ئقبغ الاتحار على يعنرئم لا له أق أرى ملحذا ما اعجب أعظم ل
ان يكون ألوبة صوى ملحذا حقا أن يقاسى مرارة الحياة بلا هدفي إن !ن له
بقفو مة جيفة )ن يكون له يخها يزيد على لا فتهى عمياء ازلية حمقاء لصدفة
ولا أكل ولا عقافي ئم لا حافي يبقى منها ثيء لا ي!د حتى تحلل الأرض من
هته فما مفى الجاة الميئة بالأمقام وقساوة الي! تلك ولا رجاء بعد كل
حتى يصبر عليط ويمابر على ثداندها وععابها؟ وما الذي يدفع ملحئا البة
يحلو مرها. ولا يصفو كدرها لا ماعة بعش تت! فيها باظظزة يضب لأن
وبيزم حن بالاحان الاحار المرء إلى الآخرين أو يجزي ولطذا يحسن
!فرلى في ويو كله إلى عث ذلك إذا كان مرذولها وشنها الأخلاق ويجتب
الصفه والفوفى؟
- 39 -
سيعمرون كيف ما عدا،، بكك آمنوا بالإلحاد ديئا كفروا اكين لو أن وقدر
ويذهحث عالئم النسب ن، سراغا يمحوها ايي الجسد بلذات أرواحهم خرابئ يخها
ال!ء يئقاء للروح ذلك فأي الحياة ولثدائد عي!ثها؟ شقاء ذكراها بما يتبعه من
ن أ وعمدته المنفعة الشخعية آلهته هي مجتمع ف! تفكز انر ما لثئت وفكر
الحياة التي بلا معنى هذه في عليه المجتمع إلا ما تواضع ولا عقاب لا حاب
إلا أفراذ قانونهم على تواضعوا الذين هؤلاء وما للا تحمله لا معنى كما يعقبها
الإنسان على عدوان ورادع من عاصبم فاب رأي من افتزؤة بما فقيدوهم سبقوهم
أو خلق إذا من سلوك خبيث قانون وأب زاجر عن كل الإنسان وتمرد ،على كل
ولكن اين من كظية لمن كان له عقل أتدبرت؟ لقد كان فى ذلك أفكرت؟
لا إلحاده سقة مقياس حياته وموته في حيائة في فشان لا ينتحر لملحد عجبا
بها يكون طريق باي روحه او إزهاق يستفه سام أو مسحوق دواغ له إلا شراب
-9،-
او مماوى، الأرض موطح له فوق له ان ئئخد ،فليس وان من ألحذ خق حكه.
إلحاد وجحد)97(.. فيه بما قيه من ئنخد إلا لحد الأرض اولى به من ثيء ولدس
الملاحدة بعفن الإلحاد ي!ثقى ابالني في والنفن الروحن السقم هذا وبشب
والشعائرية والاجتعاعة الأبعاد الطقوشة كل تمنيئ ديانة للإلطد تقك يتئم
وتولى الدعوة لهذا الأمر الروجي وسقمه جفافه الالحاد من لاخراج للدين كمحاولة
له ثهيرة محاضرة ولأ،ا") في عه !5445 ول بوتون لان دو (3 الملحد الفيلسوف
رموز فأحد الالطد، في اتبه لهذا القصور من اؤل بوتون ) هو (دو وليس
- 1 8 4 !+أ ا)أول 2 5+أ)!!!+مه ) وهو (ويم جيم!ر 5ء!+ا النفعية (الفلسفة
النفسية العادة اهمية الذين في كحصيل ينئة باستمرار على م) !ن 0191
للذين والاعقاد تسويفه النفعئة في الفلسفة منطلقات من يئطيق والروحية ،وكان
القلق حالات والطمأنينة في والراحة الاسقرار إلى للوصوك الديني كبيل
!إرادة وله أد!ا ىب ءيم! 7!2 أءأ 5ءأ اع! 10 أ!أ لاه 5 ءه!ر! +ءأم الدينية ءع
ترخخة الدينن ايي يقرر فيه مزايا الاعكاد اول ء 3آ) الذي 11 ء7ءأ اعهـ 5آ الاعتقاد
الذي النفي الراحة والانسجام إلى وابرزها أئة يؤدي أو الشك الالطد على
الوجد. تدى ،. الملحد نمه تحيل . الأسود، التد (9
،؟3 ه : / / س . ء ا ول " ء 4 . ع 5 + / 7 " / 5 " ه كلا 3 3 ع ! 4 . 0 " بر
5 2 4 9 ، 7
" (مو) ول ه : / 4ء ؟ .س!/ . ع 5 + / مأ ا كا 5 / ، !ا أ +-4 ع -5 5 ،4 ! + -! ، 3 ء أ 5 + -2 -5
ايئكك بينما الحياة في وععوبات يعترفه من ماكل فيما الفرذ الإنسان يساعد
الفردئة لخ النفعئة والمص الأخلاق وتصوذ الإلطذ فيه يغفو محجتمع ف!
المجتمع ،فيفسد المجتمع مملحة الفرد على لمصلحة الأولوية تكون المخفتة
الأمنية السب دية المؤسسات حتى الأسرة مؤس!ة من بذغا ويهار بايالى
"+ها لوك (جون - الغربية الليبراية الح! سة .يقول الفيلسوف الانجليزي -أبو
على افئخ + :وايخزا لا يمكن المجتمع في الملحدين بخصوص ءي!ح )45
روابط هي حيث من والعهد والقسم .فالوعد النه وجود الذين ينكرون مع الإطلاق
بالفكر لو !ن حتى الثه فإن!ر لها قيمة لالنسبة للملحد. لير الري المجتمع
الذين يدمرون الملحدين بالاضافة إلى أن اونك الأشياء .هذا جميع يفكك فقط
ن ا فالحقيقة ئخدوا")81(. إلى الذين لكي اق يستدوا حفهم من الأديان لي! كك
والقسم، كالعهد المجتمع أوامر اعتباز للقييم التي تربط عدهم ليس الملاحدة
معلوم ؟ هل هو كما والزواج ميثان غليظ الملحد للحياة الزوجية عند فأكب معى
القسم هدا عقلآ يمح وجوده ؟ وهل يبهر بالئه الذي يقسم أن لملحد يجوز
يمكن السؤال الحيوي الذي يبرز في هذا الإطر وهو :يهف أصلا؟ فضلأ عن
نظر ،بلا قيمة ولا اتجار؟ في بالثه القسم الثقة بمن يكون
التردي من وحفظه المجتمع للامة الإيمان بالله فممان الأئز أن فحمعة
المسألة هذه وصقراط) (أفلاطون ايونان القدامى مئل فلاسفة ادرك وقد والفشل
ابتداع اف!لي طريقها يتم عن ايي أ ،عاههلأ) 4 النبيلة (الكذبة مفهوم فاخترعوا
م. 2 0 ، 5 مكتة الأصة ثر شة، )بو ض ترجمة ،57 مى فى اتمح،. .رصالة لوك، حود
المجتمع على اكثر حرمئا الخير وثجعلهم لفعل الاله بين الناس تدفعهم عن دينع!
المسلمن فلاسفة تأثز بهذا النهج بعفن )82(.وقد البعض بعضهم وا!ولا وعلى
فالظمز وباطا، ظاهزا لل!ثريعة وقالوا8 :إن وابن رشد) (ابن سينا والظرابي -ل
تستقيغ احوائهم والباطن للخاصة من العلطء ،وأن الرسك خى الناير للصام من
وابن تيمية وغيرهما الغزالي وباطن ،ولهذا نقضهم للا ظهر إسما جاؤوا برسالات
!ع 5 اأ! 3مه 3 الإيمان (بحر شبكة إلحادئة مثك منظماب نجذ ولأنجل! هذا
اختراع الاقرار بأنه من مع الدينى بالايمان التمسك إلى تدعو ولعلأ) ك!52
وتماسكه المجتمع اهم!ية الدين والايمان لصلامة برهان على فهذا كلة البشر)83(.
في الدين دور على للحفاظ يسعون واللاأدرلن الملاحدة عقلاء وائة حتى
!) (7 0 !) 15 0 +6 ء " ء 5 لا " ا أ ع . ! 5 5 كا 3 " ي! ، يه 5 - " 45 4
هـ) (3 أ؟ 3 5 : / / سلا ل! . 5 +أه . 5 !2 . ول ، /
- 9 7 -
لثالث ا لفص! ا
الإلكاد أطروحات
وجوفى الفه
الله وجود مناوئلأ الأدللأ على الق الالعاد أطرومات
عليها الاعتراض في وي!عون الله وجود الأدلة على بحجية لا ئتفخ الملحدون
الاعتقاد معها لا يمبهن عقيه وتناقفاب إلى وقويم إشكالاب ل!ان اثها تؤذي
معلل مقابم فى نفشك وأقئت أمزها "- الطبيعة من لفا جقفت
سؤالهم من خلق من هذه الاعتراضات الإلطدية وهي: اربعة تناوؤ وسوف
العدم الإدهي. ،وتاقض الإلهية القدرة تناقض وزعمهم الثر، وجود ،ومشكدة الله
هذا العالم -بل في مخلوقي لكك مفاذة ائة إذاكان اعتراضئا الملاحدة يطرخ
الله؟ خالق خلق ؟ ثم من الله خلق الذي فمن النه وهو خلقة خالق والعالم كله-
سبمث لهذا الكؤن أن يكون )ئة لا مانغ من يمزحون الم!للث مذا وفئم في
اغتى وهكذأ إلى مالا الأغنى ستث اغتى منه ولهذا السبب دقث وله!ا البب
عن بداهة العقل إلا أثهم لا يسقفون في الملك هذا بطلان ظهور .ورغم نهاية
لإبطال تسلسل الطريقة هذ، الرذ على فى المتكلمن طريقة العلطء وقد تجزت
مفهويم ا!(مالانهاية) وقو3 إنكار إن!د! طريق إلى مالا نهاية عن العلل والأسباب
مفهوتم أن الحقيقه لكن التطبيق ويخر؟ برهان مثل عقلية اساليث ولهم أعلا،
العلل إلى مالا نهاية فيه إئما تلسل لا إشكال المافي في اللانهاثن ا!لسك
- 99 -
هو فزير فيها مو المشبهك غيز المقبىل عقلا .فإن تصوز سلسلة من الأمباب كل
أئة لا وجوذ فهذا يفني الماضي إلى مالا نهاية في لما قبله تمتد نتيجة ومعلوذ
او خالق إلى عئة او سبب مممرون كئهم لأن افراذ السلسلة اصلأ حقيقي لشب
العلل فإثها لائذ ان تنتهي إلى من السلسلة هذ، وجود لهذا نقول :إتة بفرض
بعفن !بفئيرلث أو السبه، العئيما معنى يميخ حتى له سبمث ليس أؤلي حمقئ سبب
ف! معلقة سلسلة هناك أن :تخيل الأذهان إلى لتقريبه مثالا الأمر لهذا العلطء
إلى التي تعلوها وهكذا الحلقة من معلقة السللة هذه حلقبما من الفراع ،كك
وجود لائذ من لانهائيا بك أن يكون التعلق لا يمكن الحقيقة فإن هذا في اعلى
حلقات عبارة عن السلسلة والا لو كانت ال!لسلة إليه هذ، تنتهي ثابت سق!
تتعلق منه حقيقي شيء لأن وجوذ إلى أعلى الأرفر ولن تمتذ على لسقطت فقط
هذه تعلق كل لاستمرار الوحيذ السبب غيره هو على ان يعتمذ دون اللسلة
. الحلقات
المط ية، الأصفار مثال :هو لهذا الأمر مثالا اوضح يفرب العلطء وبعض
افي رقبم اثة قي!ة بل وجوذ فلن تضي! البعض إلى بعضها الأعفاز تراصت فمفما
كعدد ومقدار، يمينه قيمة على للأصفار يجعل الذي الأمز الوحيذ هو آخر
-من واحد رقم وجود لكن لا يعني أقي يثيء؟ لانهاية إلى ما ولو !ن الأصفار
لماذا؟ لأئة إذا عقلا. باطك التسلسل هذا وقو3 واقع الأمر فإن حتى في لكن
فإن هذا ألغير الوجود، إلى غيره ليمنحه وجوده في يحتاج ثىء افترضنا ان هاك
على وجوده في معتمذا ان يكون الوجود ولا يفيهن منح قادزا على لابد ان يكون
-001-
نفسهت إيجاذ لا يملك الطلم موحذ ،ولو كان لا يعطيه الشيء فاقذ ،لأن غيره
ل! غيو ،،فمن الأ،لى أن يوجد بقياس لا يملك إلى غيره فهو وجود، في حتاج
عنى بايأحرى لا يقدر إلى سواه نفه وجوده أو يفتقر في نفييما إيجاب على !دز
الجاد عير.،
الممكنات من ممكا ان يكون العالم لا يف!ن هذا أن خالق هذا من نستتتج
وجوذة أفي ان الوجود بوجوب متص! هو بل إلى يخرها، وجودها المفتقرة فى
انثه بأن ذات هذا الؤال الكثيز من العلطء والدعاة عن لأجل هذ! يجب
حقه فى السؤال هذا لهذا لا يمت إلى خالق المفتقرد المخلوقات كذوات ليست
نايك ) سؤالأ (د.ذاكر ال!ر الهندي الإسلامى الداعة تبارك وتعايى ،فمثلأ يطح
أن تعردت ت!تطيع هل المششفى في بولادة طفل (جون) مماثلا :إذا قام صديقك
إجابة الؤال؟ محاولة في الحفور احد المولود ولذا أم بنئا؟ وبعد تخبط إق كان
الولادة شأن لا يمكنه ذكز جون أن قام بها وهي ايي بالخدعة د .نايك يخبره
إطلاقا، عير محله في سؤال ذكزا او أنثى عبارة عن مولوده إن كان عن السؤاذ
خلقه )1( . عمن السؤال يصح فكيف أعلأ مخلوفا ليس وجل الله عز كذلك
بين يخلط بأتة السؤال هذا يسأل من العوفي ) يئيهز على الايهور (محمد كذلك
ابىب وصفات بين صفات مثل من يخلط وأئة المخلوق الخالق وصفات مفات
،يك. د .دممر من رد ئذحل 3 اله حلق من : يويوب (11
") 4 0 5 : / / سال! . لأ 5 لا ) لا " ء . ح 5 + / أ *
! ع 3 بر 7 ! = 2 م 5 5 ء 2 7 + 6 !
طحد. قوى جدا !هر كل جواب ؟ الله من خلق -سيوب: (12
المخلوق الخالق وصفات صفات التفرقة ين الحقيقة أن تقريز هذه لكن
وجود هذا الفرق ولطذا نعتقد وجود فرق بين شب يحتاج إلى مقدمة يوفيح
ما ،وهو المخلوقات وذوات المخلوقات صفات اللد وين الله وذات صفات
ائوجود! ا، واث مان! الوجود، يمنحها إلى من المخلوقات افتقار بيان ذكرناه في
من! استطاع مفتقؤا لط لأئة لو كان غيره إلى وجوده في يفتقز إث يميهن
وجودد مفتقزا في ومن كات لا يعطيه ،- اليء أبذأ -ففاقد وجودها المخلوقات
فيث وبالنالي !يرهـ. منح وإعطاء ألوجود يقدو بداهة عى لا أكتى منه إلى شب
ا،فتقار لا يمتد إلى نعلم ان هذا إلى خالتي فنحن بافكار ا!مخلو!ت عمص مع
عن من سواه يخر مممر في وجوده إلى يخره وأن صفات! تجل خالقط بك هو غي
الفلسفة وتأئيزا في حفوزا القظيا أكر العالم من في الشر قميما وجود تعتر
ان وجوذ عبر اكريخ والمتشككين الفلاسفة الملاحدة العديذ من ويرى الإلطدية،
،فها هو الله بوجود رفغة للمؤفين لا يمكن أو تاقفثا عسيزا إش!لا الشر يمثل
(إبيقور طرحه الذي القديئم السؤاذ زال + :وما يقول )7،5 أ 4 ء+دالأ هيوم (ديفيد
هل عاجز، إذا هو لا يقلإز؟ لكئة الثز مئغ يريذ مو إجابة :هل ) بدون دعأهع يلىلم
يثرير)3( .+ قادز ويريذ معا؟ إذا مو هو ،هل بغيض يريد؟ إذا هو لا قادز لكئة هو
اله وكمال المرغ بئق إيمانه بوجود ان يجمغ يخر المنطقي يرون ائة من كذلك
.لأ): 1، 501عع ول عكا 7 م(اكلوسكي ،يقول العالم في الثرور بوجود واعتقاده صفاته
50؟ا3 : / س!لا/ .75 د أ ول 95 . ع 5 ، !4للا/ ع 3 بر 7-5!،7 ول ع 8-79 .
(كأ !7ه أ 4 " لا + اع 1، !915أه 5ءلا +ه ع ع +9أ 43+ لاا!ي ا!2 اء" أ أ! ه +.". !+ ،05ه
بين حقيقة وجود الثر من تناقفئا للمؤمن من جهة أن هناك الثر مشكلة !+بز
قدرته محدودية وعدم 2عم) 4عءا +هأ مه الله (5!4 بكطل والإيمان جهة
يعأستعمله منا- الذي الشر جالمفهوم حأك!ح،ول " :)01 ،0ثكلة (ماكى ويقول
ومطلق القدرة ()+ءاههأ +7ه) إل! مطلتي بوجود يؤمن لمن فقط مثكلة هي
كن بين عدد التوفيق منطقئة (!1ع أ!ها) فى مشكلة د!) .وهي 3 اه لأا قا ا!يرية (400
الملاحظة من بالمزيد حلها ا+عأع )5يفيهن أ أ (عأ علمية ثكلة وليت الاعتقادات
()5 . بقرار أو إجراء عملي حلها (!1ع أ،سا!مه) يمكن عمية العلمة أو مشكلة
نظرهم وجهة المنطق ،فمن بنفس الملحدين الفلاسفة من يخرهم ويتكلم
التناقفن ليس هذا تناقض ،لكن على يشتمل الثر ووجود الفه فالاعتقاد بوجود
يمكئنا ان نفتفها بالترتيب: المقدمات من عدب بيالب بك هو يحتافي إلى مباشزا
عموفا، بالأديان المؤمنين اعماد ومتفقة مع صحيحة الخفسة المقدماث هذه
هذه أن إليلا تكشص سريعه نظرة لكن ائها متناقضة ؟ الإلطد منظرو و*ى
(") 11 0 ( . ول ع ع 01 5 7ءك! ، ،، 5 0 4 ! + 4 ع 7 أ 011 " 3 أ 501 0 0 ؟ أ ع ! لاكاا ! ام ح ام .لأ 07 1 . 04 . لا 5 0
( . 04 ول ! ع ، أ ع " ،، ع 7 أ ا ! + 4 0 + + أ ه ء؟ه 7 ع 9 - . ول أ + 4 . لأ !* 5 ع 2 أ ع 5. 107. 6 "يه لأ 05
-301-
إلى إفافة بحاجة فالمسألة ثناقفها نظريا ،ولالبات متاقضة ليست المقدمات
من واحدة لائذ ان ثكون إضافتها ستتم أثة مقدمه ( )6لكن ؟ المقدمات المزيد من
بأمبر لا المؤمن على أن تحتبئ فلا ئفيهن اعتقاد المؤمن من جزغا ان تكون ()2
ثلزمه عقلا. مباثرة لكظ ةن لم يققدها حتى لازم اعتقاد المؤمن أن تكون ()3
لإبراز إضافيين عأكاع،ول )01 ،0مقدمتين إمثي يمرح المدد هذا وفي
هذا في الثز كلما !ن إدأ الخيز يمحو الشئز بحيث ( )6ان الخيز عكن
استطاعته.
عمله. عن +3ه) أ ()ولء)55 القدرة كامك ما يفخز يوجد لا أنة ()7
بقدرته وهو الثر ويمحو خيز كدة اللة لأئه إن كان ايناقض وقو3 يصح ها
الث!ر وه!ا وجود عدم فالنتيجة الحتمية لهذا هي ثيء لا يعجزه الوقت نفس في
معدوما. وليس التي تقرر ان الث!ز موجوذ المقدمة رقم ()5 عكن
محي، اللتين وضعهما و ()7 ()6 لا يقبل المقدقين الحقيقة ان المؤمن لكن
يدقة اعتقاد لا ثمف عمله عن الله ما يعجز التي تقرر أئة لا يوجد ()7 فالمقدمة
()7 !17 أ + أ؟51،+ !!+ . ،4015 ! +4 ؟40 ح ول م أ "+45 ، ح اء52+ ا لا 7 أ آء7 5 55.ءم " +أ
(هـ) 1 0 ، 0 ول ! ع كا أ ء . 055 ع أ 1. . 0 . 2 0 ، .
-01،-
العقيه عقلا ،أقا المستحيلاث ممكن أفي ثي؟ عن القدير لا يعجز فالثه المؤمن ،
مثل أن يقتل الد نفتة عز وجل الله مقدورات من الوجوبر فليست أو الأموز مشعة
الأموفى وامظئها الاعتار ،فه!ه وبنفس الوقت نفر !ئئا لجا ومئا في اؤ ان يخلق
الوجود لاشتمالها على تناقض يمنع إم!ية تصورها ففلأ عن وجودها. ستحيلة
فيست فيه شر أفي لثيء يمحو الخيرية !مك ان الخيز )6 إ المقدمة كذلك
! ع لكئة يقدم ما شز ان بتز عضي قد يرئ الخئر ثلأ مطابقة للواقع فالطبيب
بعفر الخيو إنقاذ حياة مريضه ،فارت!ب وهو واعظخ أكبز خيز يحمل حتى
ن ا يخرتته بل يؤكدها لكئة ب!ثرط في يقدح لا الخير الأ!جر تحم! الشرور بفرض
لأن الله لا يصح المظم هذا في بالطيب الثه ان تبيه ابعض طبفا سيعرض
الثخمر مقام كلعريف عن هنا نتكلم لكظ شر، دون الخير توعيل قادر على
أن الخئر لاثبات حقيقة ها نعى ثزا ام لا ،ونحن ان يرتكب يمكن الخير وهل
خيزا أكبر. -لكي يحمئل به عموئا يمكنه أن يرتكب شزا -فضلأ عن أن يسمح
أن يكون خيير ويثبر ثريطة فعلأ مركئا من ه!ا الكلام أن الختر قد يردكب وحصيلة
يعئا الثر فعكون علاقة سببية بين الخير والشر اكبر وأعظم ،او ان توجد الضر
الخيير ثوصيل لشلآ على قد لا يقدر الطجز هنا قد ينثا اعترافن بأن الإنان
العجز لديه هذا القد-ئر ليس الله إئما الافطراري، الر الوقو 3في طريق إلا عن
لكن و )71؟ ()6 بين المقدمتين الجمع وهلىا الاعترافن مبنع على ولا الاضطرار.
معه الثئز القليل )ؤ الحاصل عن اكتبئ بأن الخيز المؤمن يميهئة ان يرذ عيه
لكثيبر دفويت القيل هذا الثر وقوم ،وأن في عدم الخير المحض من أبهر واعظم
-501-
الفمك لا يفكن وأئة إن كان إلا بهدا السبيل ثحمئة لا يمكن الخير الذي من
او تلازمية بينهما فلا شبية علاقة إما لوجود العملية هذه في بين الخير والثر
اكبر. خيبر في وقو 3الشز لحكمة أبهر وهي تحميك إش!ذ
الافمطرار إلى دون الخير تحميك اللى ئخئغ بأن قدرة الملحد اعترفن فإن
الجواب هو اذ هذا الخيز إن كان يستلزئم فطقيا وعقثا وقغ !ن الر وقع
لا يقغ فيها التناقغن الثه افعاذ وكانت اكني الأول بدون تحصيل ولا يمكن الشر،
ن أ شريطة الاعتبار العالم بهذا الشر في المقبول وجود من عار مع العقل والمنطق
الطلم لا يناقفن في الضز أن وقغ هي إلى نيجة المط تجة ا!بقة في خلمنا
سبيلأ إلى خيبر الشر الخير نظزا لكؤني هذا بمفات اتصافه ولا يعارض الله رحمة
العقلئ والمنطقئ اللزونم هذا اللزوم العقلي والمنطقي ؟ لكن طريق عن اكبر وأعظم
إلى الصبر شيك ايوبة وابلاء إلى سبيك الذنب فارت!ب للظية، معناة واسغ
إلى أعلى الدرجات في سل الله والقتك والثهادة في سبيل والصمود وايحمل
الجنة.
لكن الشر؟ وقوم الخير دون هذا إيمال قادز على الله ان الملحد قد يقرضن
كيفية وجود المنطقية ،فلا ئتمتؤز عقلأ اباحية من مقبرل الحقيقة غيز في هذا
دون وقوم من معاني الخيح صهي الصعاب المبر والصمود وتحدي صفات
العلى دون ولا نيل الدرجات ذنب التوبة دون حدوث لا يتمور وكذلك البلاء،
-609-
محل الأسباب وجعل وقدزا، بمسببالها شرغا الأشاب ربط وعلا والله جل
الأسباب وتصرفه ،فإن!ر ملكه ومحل اشرعي ؤمره امره الكونى فى حكمته
إظه وقدح فى العقول والفطر .فقد جعل العقلية سغروريات والقوى والطائع جحد
كلها الموجودالث بك عه، يمدر لط وع!فئة وافعانة سبث بها .بلى المرغ نفئة
()9 . والقدر الشح محل فيها فالأسباب وقمرف والقدز جالهـعيط
لا فيه شز لكئة كذلك ير ان العائم العلوي -افي عالم الملالكة- لا ثك
العلم اهل الأرضي ،وقد قرز العديذ من عال! فى الخير ا!موجودة يئفغ مستويات
) (01 . الملاثكة من خيز الثر الأبرأز من ان
مثل عالظ ان يجعل فالثه قادز على ؟خر: وجه من قد يعترفن الملحذ لكن
الجز ان ال!لة هذه في ثت يلزئة أن ،لكن ألبته شبر بدون الملاثكة عالم
في جدا بل مستحيك بال!ر وهذا صعب من الخير الممزد! المجرذ اعظم وأفضك
لأنجل تحميل الطلم ه!ا بالثر في يشقخ الثة أن المؤمن الأمر ،وعقدة حقيقة
زيادة العائة هي المحصله تكون ان شريطة ع! الناتج عنه او المترتب الخيير
وأن الخير البحت من تحصيله يمكن القدر الذي بقدر أكبر من الشر الخير على
()11 . ما يبرر وقوعه والمنافع والخيرات المصالح الشر من في وجود
. ، ا ، ص ، القاهرة - الحديت دالى وايمبل.ا والحكمة والقدر التضء مانل في العيل .شفاء ، الفم ابن (91
282 ع! المامرة، - ر- ابن دار الط!وية،. العقدة "شح ، الخني العز )! اثن ) (0
-701-
مظاهر أن كل له المؤمن باق تت الملحد مطفي قد يعرض عن! هذه ا%
سلى واسمنايع والجرات المصلح فيها فعلأ من وان عقلأ بررة العالم في الثر
ائنرور فهوذ بعفر من الله يبركأ المؤمن ان ائة إن اشطع يأيهره المؤمن ويتحداه
ائطت فى الموجود أن الضر يثبت نفتة ا،عتراضن الأمر أن هذا حمقة لكن
أو نم نعلمه، علصه سواء له تفسير ،وأئة قد يكون تفسيره تريره او الممكن من
انثر! هد، كل تانيز عقلأ المستحيل أنة من ان يثبت هنا هو الملحد ودور
ن ا حاولى حتى -أو قد أتت واحد ملحذ القتاد .بل إنة لا يوجد دونه خزط وهذا
عقلا، قحنية عرورية تفس!يزة الطلم ما يتحيك فى الثرور من أن هناك يثبت -
الملحف أن يسوقة يمكر الذي ماهئه البر!ن من يعجمث المزغ قد إن ( )13بل
فيه او ان المثر لا خير شز آ! أمزا ما هو يبت فإئة لكئ الأمر، لاثبات مثل هذا
هذا الأ!س وتوابع تائج علفا بكل إلى أن يحيط الحير ،فهو بحاجة على فيه كالث
ولا يفيهر المشقبل ف! مستمرة والتوابع النتائج هذه وبما أن الم!تقبل، فى
العلى محدوذ الإنان فعلأ ان يخكغ انقفانها ،فلا يفيهن نهاتها أو وقحت تحديذ
علفا. يثيء بكك إذا احاط إلا ثر بأئة ما أفبر على
لدئ أئة إذا استقز المظم هذا في نضيص بنا أن فإئة يح!ن هذا عن فضلأ
علمناها إلهية عليا حسواء الطلم حكمة هذا في الثز الإيمان بان لوجود المؤمن
بين حقيقة الجمع يكون فاعتها ،- الاطلاق جزئيا او كليا أو لم نعلمها على
لديا ولا يصبح الطلم المخلوق فى الضر وجود الخيرية وحققة كامل الله وجود
)"7 ( 11 . 1 . ول ع س! ا 50 لأءك! . 5 5 0 1ع أ 00 5 0 د 50
()،3 !17 أ + !اه + ا أ 7 !، . 055 ح ،أ . . " . 823 .
العقك إن نقوذ ان (ابو الفداء)" :وبيان ذلك إطلاقا )9"( .يقول تعارفي اي
احكاتم وأن نستبط المحكطت على المثبهات بان نحيئ يقضي ا!حيخ
هـ، على ما جهلنا المعلومة وأن نقشن المتؤرة الكإت من المجهولة الجزنيات
جميع في اليميية وهذا الفرعية بالرجوم إلى الكلإت الشبهات علمنا وان نقطغ
! ل يتعرض اب الع! او الألم الديد صور من عورة العلم .فعندما نرى ابواب
ايأفير ما به نعلم الحكمة مفردات في ك ،ولم يتحقق المخلوقات من مخلوق
عن الأعل الرايتى ننتمك ا!شر بذاك المخلوق فلي! ك أن من نزول ذلك الدقيقة
بك مهما كثزت إلى ما ينافيه وينقضه الرع العقل وبقواطع عندنا بفر،رة المتقرر
ذريعة بقفر ذلك من ان نتخذ ك تأويتها بعينها لم يجز التي نخقك ال!ثرور صوز
ن ا افي كئها مدارها الجطلة الثلات فإن تلك الصألة في القطعي الكلي الأمل
هذا الله انزل لماذا نتصور ولا ندري "لا فيها: يقال أن غايتها منها واحدة كك
وقوم على منها لفبهة دليل لثىء في " ،ولير بعينه المخلوق بعينه بهذا الشر
فيها إلى حكم فها يوصل لا المسألة الواحدة الجهالة ف! فإذا كانت الظلم أعلا
وتراكمها في نظئر تلك الجطلات العقل الصريح فلا عبرة قيثر هو مقتضى كط
ظني في الأيفلة إلى توهم الوقوف على مرجح تلك المألة ولا يصاز من كرة
ما به ئرد على أجمع وهذا وائما جهالات نفسها ادثة في الأمر لأئها ليت
بفكرة ان كرة عور الشر ويثناعتها تعلقوا عرين ممن المط الفلاسفة ث!بهات بعض
ظنظ منها أو تاويل لها تمثل مرجخا واحدة كل عن افتقارنا لجواب الطلم مع في
وتعالى. سبحانه الخالق أو لكؤيه ظلط او احتمال! معتبرا لعدم وجود
()،4 لأ ء 013 + ! . ، .ح ،. 5 40 ! 74 !7 أ ا : " ع ع ه + 3 أ 4 ء )!2 أ ه + .. " اع 3 أ ع 5. كا 71 1 1 )، 579-
"(3894 0. 944- ا! 05 أ" ا!9. 1 لا + 9 ه + !7 أ ا 1 !، 53 أ 300501 أ س! ! ا 7ء" أ 9 ...للا اككا ا
من الظلم م
أ بعينه كهذا :هل هذا الشر ل!ؤالا الأصل -أن نطرخ يكن ك حن لئم
عندنا ابتداة ولهذا المسلك مكرر لنا العام معلوم الكلي فإن الجوالت فه؟ ليس
ان الخيز لمحه تاثك هذا الوجود علم أن من الثو هي وجود في عقدتنا وتحرير
الآلام من اكثز منها واللذات اكر الصحة كثرث- وان الأمرافن صان غالث
فاللامة كثرت - والغرق والحرق والهدم ونحوها صان البلاء أكثر من والعافية
الر فيه من ما يعرض لأخك خيره غالث الذي القشغ هذا يوجذ لئم أكثر .ولو
! ف فإن اكر ذلك .ومثال غالب شز الغالب الخير وفوات الظلب الخير لظت
لم تكن ومفاسدها إذا قابلنا بين مصالحط لكن منافغ كثيرة وفيها مفاسد وجودها
والبرد .وبالجملة والرياخ والحر المطز وكذلك إلى مصالحط. ن!بة لمظسدها
أو اموزا أموزا عدمئة إثا ان ثكون شرور ان الأموز التي ئقاذ هي الأمير وتحقيق
في للشيء ضرورية لأمور ()1 عدئا فإئها إئا أن ثكون عدمية وجودية .فمان !نت
لل!ئن الحي ( )2أو فرورية للشيء في دوام والحركة والبة وجوده !لاحاس
مثل كماله في او ضرورية ()3 الحي والنمو لل!نن التغذي على كالقدرة وجوده
ولا بقانه ولا كطله وجوده في أو يخر فرورية ()4 والقوة والبصر وال!مع المحة
بها الجهل لا يفر مثل العلم بدقائق العلوم ايي عدمها خيزا من وجوذها وان !ن
ايوحعد. ندى لهم،. الرور ونزول ابه!لم عذاب ني ثبة .جواب معود، النداء بن ايو ا+ا)
"3)1 : / / سي اء. 4ء"3أ ء. + /07 /53ه !4 .30ء،32للاه لإه 3"7"2
إئها تتضمن حيث من بالعرض بل بالذات شرا :فيص الوجودي اما الثو
ان الظئغ يصذز .مثال ذلك نواح أخرى ف! للز نوا! ووجوفا في للجر وجوفا
الثه لأخل! صدأرو ختقها وايي القؤة الغضبئة الفبة والقهز وهى قؤه تطلب عن
أو عدئم عذفها هو بل الثر او فعاليتلا شر وجودها في تزيب الفلبة عنها ،فيس
منها هو لكن الشز الطصك والعخز. القهز والضغ! فتكون اليجة هي فعاليتها
وضئيم جهة من أؤ ماله او قدرته ،وبالن!بة للظلم بالئ!ئة للمطلويم بففدال! نفبه
اشتفملى ،ولو محله غئبر إلى محئيما عن به ،فعدلى موضعه ضئير فى الغلبة والقفير
به خيرا لكثة كذذ لكان والحيوان الإنسان من اباغي المؤذي الغلبة والقفز على
ءفينمو المتشققة الور الأرفق نهر يقي ماء جالي في .مك الليم موعيه عن
به عن فإذا عذذ إليلا يمك فى جرياي! حتى فالجز والكطذ الأخضز، الغشث
الشر في هذا العدول وليس يغرفها ويفئرها ويخرلث دوزها !ن مجرا ،إلى أرض
ما ينقفة أجمين بهما العثذ ليحصك الإرادة والغضب في ابهر ومانه الجاري .فهكذا
إلى غير واذا ائصزفا خيز فهو ذلك ف! وما يؤذيه فإذا استعملا وبقفز به عدؤة
وان خيز إحرالة فهذا ما ينغي إحراقها فإن أخزقت في اباز كماق كدلك
المين. إلى المحل بالنسبة إفافن فهذا ثز ما لا ينبفي إحرافة فافسدته مادفت
العدول ال!ثز في ولكن كمال وقابلئة الم!ول الوط غ فإن قذزة الظعل وكذلك
حركاث " وكذلك يليق ولا يحسن ، به إلى محك يليق الذي الموضع به عن
نبع إثما هو الأمور الوجودية الثئز في دخوذ أن التقرير هذا من يظهر
نفيه، الشئ ء ذات جهة من وليسن والإضافة ذاتيا افي باثشبة وليسن إضافع
! ن الله لفير إن أفي! ثرا لكئة ليس ذأته ال!ل -في سيل فالجود حلى
(الجوالث عن !ب بمطالعة الكربتم الظرئ انصح الثئز فثيهتيما وللمزيد حول
نخبة يخوي ( )17فهو ايوحيد)، اللجنة العلمية ب(متدى إعداد من الثر) سؤال
وجود المتعلقة بقفة المنتدى في والحوارات والظظرات المقالات منعكاة من
وتعالى واتصافه بالكطل. شحانه الله العالم وعلاقته بوجود الشر في
في واث!يىب إلى إيجاد تاقضالب ت!نى الأسئلة ايي أشقير صيني هذه ومن
عك لا يفدز عخرة ان يخلق النة يطيع هل ابىطل: سؤالهم نف!ه الله مفهوم
6شاقض باسم ما يعرف وهو إلفا يخزه؟ يخلق ان اللة يطيع اؤ هل حملها؟
مقهوم في إلى تؤليل! إث!لي ويهدف أه *ه !4م،)"، القدرة الالهية ءع+ءاه"أ++ه
الإله نفسها. فكرة باستحالة القول إلى ذريعة بما يجعله المطلقة النه قدرة
لكت لا يقيدها ثيء؟ وفذرئة مطلقة قدير ثيء كك وتعالى على فالته جحانه
مرتطة القدرة والاستحالة بصورة القدرة وعدم كلطت نحمل الحممة في
الطحاوية) (يفرح العقيدة ىب لي هل ثتطيع أن تحفز مثلا: سأيي إذا
النزل ثلا؟ لكئي إن بلضث هذا لأئي خاقي بأئي لا اقدز على اجيث فوف
طة ولدي ثكلة مريفئا كنت !اذا على إحغار ال!ب قادر2 النزز سثون
. ، . 7-793 ص ا طيق ممدر ، التم ابن انظر ايفمل لمقط ش 1161
311 " : / / س!ملا . اع أ ل! 3 ع 4 . ع 5 + / 07 / 5 3 ه أ" 3 ءم ! 4 . 0 3 ه ؟ 5 883 2 .
بأني لا أقدز على اجيب فسوف بالضمادات تغطتهط خطيرة فى عينئ تطلبت
بمساعدة افل بيتي او حتى بعد لثفائي كن لبهي رئما اشطعث ال!ب؟ إحضار
ولإمكافيتى بي مرتبطة الاستحالة او الفذرة عذئم ال!ل هذا .في المرض
وبقدراتي.
من قطعة أضتغ أن لي يمكن هل آخر؟ لو انتقلنا لفال ما رأيكم حسن
الوقت ؟ أظن الإجابة الحلويات وتظل خارجه ف! نفس صندوق الشكولاتة داخك
فهو وبالتال! ذاته في الأمز متناقفن ففيهن ،لماذا؟ لأن هذا أن هذا غيز ستكون
بك بالطعل معلقة لثشت الاستحالة القذرة أؤ عذئم هنا جوهريا. مستحيك
مهما فاعل لأي عليه مقدور ففيهنن وغير وغئز مستحيك فهو نفسه بالمفعول
من الظروف . اي ظرف وتحت العوالم بلغت قدرته فى أي عالم من
عليه قد المقدولي الففكني أؤ غثز أؤ عز هذا أن المغك الم!تحيك من نخئمن
.والله جك المفعول إلى ()2بالنسبة أو الفاعل إلى إفا بالنسبة ()1 كذلك يكون
بل ليء فليست ذاتئا وجوهرئا أفا الأموز المتناقضة شيء؟ وعلا قادز على كل
أهل ،3أطا : الله رحمه ) الحنفي العز (أبو يقول اعتبالي لهذا بأفي مستحيلة هي
واما هذا، في مندرج فهو ممكن قدير ،وكل فيء على كل الفه ان فعندهم الشة:
واحدة ،فهذا لا حال فى معدوفا الواحد موجوذا الشيء ،مثل كون لذاته المطل
خلق الباب باتفاق العقلاء ،ومن شئا وجوده ،ولا يسمى له ،ولا يتصور حقيقة
في مستحيلة هي المط ل " )18( .وطالما من نفسه ،وأمثلة ذلك نفسه ،واعدام
وجودها ام لا ،لأن عليها الثه يقدر هل بها ولا يقال تعالى الله قذرة زايها فلا تتعفق
زيذا نعمة ان يمنخ الله يستطيع هل امثلتها: ومن ممكن وغير مستحيك نفسه في
. 6 . ص ، دار الن رجب ، الط!ولة الضدة .ثر- ، الخفي العز ابو ()18
ن ا الله الوقت فيكون اعمى ومبصزا معا؟ هل يشطيغ ابصر ويحرمه فها في نفس
فيكون الوقت نفر في ويحيرقة فها الجؤ الطيران في القدرة على الإنسان يمنخ
اللجنة جواب نمن القارئ عزيزي لك اضتغ والتوفيح البيان من وللمزيد
الأجوبة النموذجية في هذا ا؟ب. من إئة حيث ايوحيد بمنتدى العلمية
والمرسلين ،وبعد.. الأنبياء الثرف وال!لام على والصلاة الطلمين، رب دثه +الحمد
على التئفيب الملاحدة المعقولة واللامنطقثة يحاول الأسئلة غير بامثال هذه
وتعالى وبكمال سبحانه بالنه معمدهم فى الوهن قلوبهم في يدخلوا الملمين
فيما الصالح العلم النافع والعمل له من لا حط من ،يخشغل نعوته وجمال أوصافه
الوقت في ورانها، من طانل ، مائل اوقاتهم الثمينة في لا فائدة فيه ،وئفرعون
الأوهام والخيلات، شفير وبناءه الظئم على الالطد فيه هثاشة يتناسون الذي
بالمتناقضات 51ء*ه !4م!!) جفله ما ئسفى ضفن داخك إن السؤاذ (!بق
فلا يفيهن الإجابه عيها على متاقضات من الأسئلة التي تحتوي مجموعة وهي
الايجاز مبيل على ونقميز الأسئلة المظقفة هذه ثفة الكثيز من الواقع وفي
ام خطأ؟ ( )1صواب الإرة ،فهل ()) خاطة ( :)1ابىرة
أ- -دا
وان خطأ فهى عوائا لأن البارة ( )1لو كانت (*ه )"!3!4 الظقض نقع في فا
كذلك لا ئ!مع، منموم ان تتكلغ بصوب تشطيئ هل اكني :سؤاك: اثال
في زات لا ئتمع وهو مسموعأ الصوث يكون إذ كيف نقغ هنا في الظقض
الوقت؟
بلا قدر؟ !ملة؟ افه بقدرته الكاملة أن يكون يئتطيغ :هل :سؤاك اكك المثال
بان المسنول عنها لا تعي الاجابة لها وعدم لا جوالب الأشلة إذا فأمثال هذه
نفسه. السؤال خط! في بك الشان كلة عها الإجابة عن عاجز
فيه لنقف على وجه الظقض ا!بق ذلك ،فيمبهنا تحليل الؤال إذا ادركنا
قدرته أن ئغحز اللة ي!تطيئ :هل بطريقة اخرى كتابئ يمكن السؤات هذا ققول:
لقدرته؟
وتعالى يكون الخالق سجائه هو في الجمع بين الضذين فكيف إئما والظقض
عقا يقولون علؤا الله له قدرةت!ملة؟ تصلى في الوقت الذي يت القدرة كامل
كبيرا.
يئيء كك على الله قادز أن ئثبت ال!ؤال في التي وردت إن اؤل-الجملة
يعجز عن حملها والعجز عن حفلها هو خرما يسأل عن قدرته على خلتي صختر و2
بالمتجل- القدرة لا تحلق لكن قدير؟ شيء كك على الله نعلم أن ونحن
والجهة نفه الوقت في بين الضذين الخفغ مثالنا هو في والاستحالة المقصودة
بيء يست والمقنعات والمستحيلات شيء، قادز على كل الثة نفسها ،-ف!ن
ان دتعدق به قدرة فلا يمح متحهل ؟ واثا ما هو ممكن كك قادر عدى فالله ودهذا
تعالى. الفه حتى ثحلق ب قدرة لىء ي! لأئة تعالى الثه
خال! لا في الذهن في أئة يثيء إلا بمعنى ائة شيء المستحيل ولا يقال عن
ابطلان ،وهذا تعالى بالمستحيل النه تعلق قدرة عن المؤال فتبين بهذا بطلان
كان به القدرة لط ،ولو تعلقت لأنه مستحيل اعلأ بثيء يس الم!تجل لكون
لا مشحيلأ ممكا به القدرة لصر تعلقت ئئم انه مستحيل الفرض واذا !ن
! فإن قوله بينا له بطلان الممكأت* في محدودة الله 7قدرة قانل: قال فإذا
به تتعلق محا لعدم وائما القدرة لعدلح لي! فذلك بالمتحيل الله قدرة تعئق عذتم
الثاتة. القدرة
غيره لا خالق رب بوجود علمه إلا أن عدم وشامل ثابت النه ان علم كما وه!ا
خالتن وجود عدم -اي اصلأ نفسه المعلوم في العلم وانما يعني عدم يعني نقص
لعدم القدرة بل لعدم ليس بالمستحيل تعالى النه قدرة تعلق عدم فكذلك
()91 . وأعلم أعلى تعالى .والنه به الله قدرة فلا تتعلق املأ نفسه فى المستحيل
)؟3 :ه / س!م!/ "للا؟اء. ع 4 . ع ا"!" + /7"/5ه 3 ؟ه !4 .30ءم 2766 فى
الالى: العلم تناقض
المطلق وخلاصئها أن النه النه علم بخصوص يثهة يطرخها الملحدون وهي
يفعل فى وما سوف يقع في الم!قل ويعلم ما يعوف يعلغ المستقك اسيغ
ان يغئز يقدر لن فهو المسقبل، في ماذا سيفعل ئغزدث هو وطلما المستقبل
تتنافى مع قدرته هذه وعدم المحيط المطلق علمه سابفا في مؤر هو افعاله عما
دكينز ريتشارد الشهير الملحد ويطرح قدير. يثيء كل القدرة وعلى مطلق كؤييما
والقدرة المطلقة العلم المطلق بين صفات الجمع مؤكذا انه لا يمكن الشهة هذه
+حم!ك!) معنا:، اوينز 75ء*ه !(!رين شعري ييت واحدة ،ثم يستشهد ذات في
بالمستقبل ؟()02 علمه تف!يير على القدرة نفسه في العييم أن يجذ دثه يفيهن هل
ففبم على تثتمل الإلهية القدرة سابقها حؤذ والحمقة ان هذه الثبهة فك
متعلقالب القدرة الإلهية هو كذلك الملحذ لا يفهغ ،فكما الإلهية مثتؤ؟ للصفات
مؤثرة ،بمعى وليست كاشفة صفة جوهرها في هي العليم اقى صفة لا يفقغ معنى
له واطلاع مجردكاثف المستقبل ،بل هو لا يؤثر على بالمتقبل الله ان علغ
سير بالمس!تقبل لا يؤئر فى الله دوفا :إن علغ نقول نحن هذا لأجل لا اكر. عيه
المظت مقتفيات من اياثيز والفعك لأن وجهتها ولا يحدد الأمور بالمشقل
على أئة مجئز لا تعني المتقبك يعلخ اللة ان ،فحقيقة بالإرادة المرتبطة الفعلية
للمستقبل لا اكثر. ان!ف علمه ،بق هذا هو مجرد فعل المستقبل حسب
النه أن علم واضخا ان يكون ينبفي كذلك الصحيحة صورتها المسألة في ولوضع
إجبازا ولا يفل المشقبل الارادية في أفعال البد على لا يؤثر كذلك لالمستقل
كالثقة لا اكثر ،والعلم عفة العلم هى معين ،بل صفة بثكل ايصرف لهم على
) (07 " +5. ،،3أكال!0، ع 5 40 ءه ا لا 5 أ 5 + * ، 0 ، 78
في مؤثرة وليس مو صفة العالمة للذات المتقل المكبلي هو مجرد ان!ف
عفة هو ليس التلألير لأن مصدز البد او افعال الله افعال في صواء المتقبل
جك ومو محدودة غيز وإرادتة الله :إن قدرة الشبهة هده جواب في لذا نقول
المستقية وافعائة إرادئة قدير ومهما !نت شيء وعلا فعاذ لما يريد وعلى كل
الأفعال له تبارك وتعالى واطلاجمه هذه ان!في محفن هو المستقبلئ فإن علمة
فغل على دثه إجبالي أؤ تأثيبر مصدز هذا العلم المتقبلي ولشى قبل وقوعها، عيها
الملاحدة " .فإن يتوهم المطلقة كما قدرته من !!ى الحذ هذا يؤدي معينن حتى
على قدرييما اتفاء ذلك علمه من يئزئم لا كذا أئة شفعل نم! من الرلث إذا عيغ
فعله ". على قدريه 4 انتفا منه لا يلزم أثة لا يفغئة نف!ييما !ت إذا علغ تزيهه ،وكذلك
)ويز) (!رين بعدها كلمالث تمافا وتقى الشئقة تنزاخ الجواب ( )21وبهذا
عاير وثمود. له عبرة كديار لتكون الإنسان نظزة عيها ئفقي جرداغ كصحراء
-189-
الفصل الربع
وفطريتها وكونها راسخة القيم الأخلاية الفطرة سألة الكلام عن عند تناوك
وتعالى سبحانه الله وجود على الأدلة ،وأنها من مكتسبة غير النفس مركوزة في
إئما هي ان الأخلاق زاعمين الملاحدة .ويخال! الأخلاقية لهذ ،الفطرة وخالقته
واليئة للمجتمع دور وجود في نوافقهم ونحن والبينة وايلمين نتافي المجتمع
لا يعني انتفاء هذا الفرد؟ لكن لدى الأخلاقة الفظومة على ايأئير في والتلقين
القيم والمادى مستوئ على وحافرة لا تزاذ موجودة بل الإطلاق الفطرة على
في المطلقة المبادئ ) .هذه والأمانة والمروءة (المدق مثل الآخلاقية المطلقة
والمقيدات تكون مرتطة بالعديد من المحددات الواقع التفبيق وعلى ارض حال
فى جزئيه تختل! قعدد؟ إلى حالاب الحالة المطلقة بها من تخرج والارتباطات
الواقع مختلفة ،-وتكون الارثباطث بيها على أرض التاريخي -السبق الواقعية
المصلح البدمم! حابات بعض جث وابطة، الئفمل! درجة من حيث
لهذا ثجذ الناس عامة إدراكلا على مباشرة ي!هل ارتباولتها تكون فى والمفاسد
بين ايفريق مما يجعل دقيقة وقثعبة ارثباطاثها الآخر وبعفها عيها يثبه إجماع
على فيها قعذرة محزتة تكون ايي فيها والأحوال مباحة الت! تكون الأحوال
ما يفرض في تحديدها بين اكس اختلافا شديذا العقول البشرية .لهدا تجد أغلب
يعقيدات البث!رية مدركة الحكمة من أكبر و أغلى إلى حكمة الرجع فرررة
-012-
ن أ فيه الناس .ولهذا فلا ثطق فيما يختلف يحكم الوجود في والمفاسد االمطلح
الممية دراية بالمنظومات لم يكونوا على ثلأ قنبلة (هيروشيما) من قرروا إلظغ
ن ا ،إلا الحقوقية الناحية عالي من تكوين على كان من منهم والأخلاقية بل
القتل بين مفسدة والموازنة الاشناثية الظروف في الحقوق بفعية هذه حساباثهم
مرجع أعلى من ذواتهم أنفسهم انعدام كوية مع استمرار حرب ومفدة ا!اعي
في الصراع طرف -وذواتهم هي الظروف الحدود القيية في جميع في ثحديد
القيم والحظ نق يصنع من القوفي هو أن بمبدأ تيقنهم إلى اذى مما قسه-
الى الكارثة وأذى معيار المط ملة بالفل فبط لعدم أدى هذا والأخلاق .كل
يقول : اثناء الحرب اللوردات مجل! في تمثرشل لونستون سمعت .وقد . المعروفة
مساكن قذف عليا يجمث الآن إن كان اكسن لو استفتيا الظرف هذا في إئنا
بالمثل على ناننا وأطظك المدنيين اكزيين على نسائهم واطظلهم كما يقصفونها
مجلس القيلة في المعارضة ،وبالفعل تثم تهميى ساحقة النتيجة أغلية ل!نت
فهذا . للمدنيين ايعرف! عدم الدولية فى المواثيق باخرام ال!دية البريطانى العموم
وتقيد بعضها بعضا، دابك يدلك على ان المخ وال! دكأ المطلقة عئذ تطقط
إدراكه كبار لا تستطيع قد والخطأ معيار المواب مع وتوافقها لابكاتها ودحديد
الدولي الظنون اصول درلر من معروفة عند إلث!لية العقول البثرية لدقتها ،وهي
وفلسفته.
إلا ابتداغ ولا يقردون القيم الأخلافية المطلقة وجود فينكرون اما الملاحدة
إلى الاققار او الاحتاج الحال بطبيعة والتلقين ،وبنكرون وابيئة بخألير المجتمع
ذاتية انطباعية عندهم فالأخلاق والخطأ، معايير الصواب يحديد أعلى محمة
مطلقة فى الخارج ،له!ا حممة ذات موضوعية نفسه وليست الثخص مصدرما
الفطرة التي ثنأى عن لاعتبار للمنفعة واللذة ولا يأبهون الأخلاق يخضعون لجذهم
استاذ نجد بها أغلبية ملحدة التي توجذ (الدنمارك) .ففي والفواحش الظنح
زنا بعدم تجريم يطالب ء7ءآقأ !"7د! جريف البروفيسور (فاجن الدانماكى القانون
إرادتهما الحرة فلا بمخض بالفين بين العلاقة بأئة طالط ذلك ( )1ويعلل ، المحارم
سث بالسجن يعاقب الذي الظنون حذدت والعقاب ،ويقترح للدولة التدخل يحق
الدنمارك في السب سية الأحزاب غيزة من زنا المحارم .وهناك يمارس من سنوات
من الجبت علماء ،ومن ز!اله قديمة ) ولائذ من (موضة ايجريم ان هذا يرى من
()2 . البيولوجية اكحية مفيذا من قد يكون الطئلة الواحدة ان التزال! داخل يرى
زنا المط رم في عن لا!آك! ?7ءم*!)، 55 الورانر كراوس دافغ الملحد هذا لأخل
أئة لا زاعفا !!+2لا) 072+2 أ 5 تزورتزس (حمزة الإسلامى الداعة مع ماظرته
معبزا توير خمي تغريدة له على دويهنزا بئحف (ريتمثارد ( )3تغ قام !ه. غضاضة
2عاحم (يتر سينجو البروفيعور الاسترال! الملحد يدعو الفوال نف! وعلى
اعتباره وعدم ا،أ5،ء!) الأأأ الحيوانات مع الجنر ممارسة إلى تثجتت 2ح!ولاكا)
أستاذة ء)!++ 74ء" ع 3511؟2 هيندرشوت (آن تدعو ! ( )5كذلك المحرمات من
(د) "4 لا ا 4 ح ه لا 5 ؟ + !ه 5 أ " ا ؟ + ! ا لا ع 51ء ،ول م 3 !أ ك! ح أ 5 1 لا 5،. ؟أ 4ء " ع 7 ع + ا ،وو 1. لأ!3 5
311 50 : / / *.لح! لأ 5 ول 4 لى " ح . ع 5 ول / ، ،ل! ع بر
" ،لأ=7 ه " ول، " ك!5
()3 !" 23 لا 5 5 أ 5 ا . +!5. ع ء)70 ؟ أ )4 ،3ع 3 أ +ه 3 5 ، 4ءح ء !" ع، :
) 31 5 : / / ع 5 " 500 1. 4 ك! / ي*ء+ / ! ! 33 لا 5 -5 أ " 0 1 + !5- 1 57 ء - ع 3 . 1 4 -5 ع 45 - ااه آ + ع ء 51 -
4 ء " ، 4 ع .3 273 . "، + ا
)7( 1 7 ع ء 5 ، أ 3 لا 5 ، ع ءا ! م 17 م ل! 5 + ! - " !، ءم + ع ء " !/ لا 55 :
3 أ؟ 50 : / / س!لا لأ. 5 لأ ا لى " ع . ع 5 + / للا ! ا ع بر
؟ =7 أ ح اكا!لم ء57 )8
(؟) !43 *5؟ع ،+4 +أ ا!أأ5ء! - أء!،3 5، ع،ع " م 2:ء!5.+
311 50 : / س!/ لأ. 5 ول أ ول ه ع . ع 5 ، / !ل! ع، ث! بر 7 = 2 ول 050 3 ه ! ول
الأطظل مع الجنية الممارمة مفهوم بمراجعة والاتجماع النف! علم
()6 . به الاحتفاء بل منه الخخل وغذ، 4ءه) أ"هه ا (،أ
في الأخلاق الطبية إلى الباخين المتخصصين بعض ؟خبر يدعو وعلى مشوئ
ولئم شخمتا!ملآ ليس ثتة كالجنين لأن الطفك جريمة الأطظل قتل اغتبار عدم
()7 ، الأطفال ونل! بين الإجهاض طخلاق!- فلا فرق الجاة، بفذ حق جمتس!ت
الأطفال قتل! على إطلافا يعترفن لا بائة الكلاتم هذا دكينز ريشارد ويؤيد
هذا برزا الاجهاض في ائة لا غفداضة يرى هو ئئم ()8 ي!ثجعه، بل ا ،3ا ،)13 أعأ (ء4
التي انكلها الأسلام الممارسات من أن عديذا لا رثت الأطفا ا وبمناسبة ئل
الفت!ر الطر او خية وقتل الأطفال خشة العرب الإهليين مثل واد البت عد
لها فظرون كان أئة ،ولا ريب ومسوغات القوم مبررات للا عند والاملاق كان
القيم وابىدئ تقرير حسب ومتكلمون بارعو اللسان يسوغونها ويقررونها أح!ن
الحياة فغ بتقرير ان الإسلاتم جاء البعيدة ؟ لكن العصور هذه في المجتمية
يجوز لأحد من الشر سلب لا وأنه عز وجل، دته مطلق حصري وسلبها هو حق
قعة في امزا مباشزاكط تعالى ،سواء!ن الله إلا بأمر مخلوق اي من البة هذه
()6 7 ع ؟ع 13 5 ! ع ء 4 9 + أ ع 5 م ! *35 ع أ + أ 7 " ، ه آ ع 4 اء أ + ء 490 0 0 " أ ا أ ! !5
، أ + أ ع +ء"م ء !لم أ أ 5 "، ا أ 3 أ أ + ! .:لأع
ا.سملا3445:// أ 3ءم ؟أ ع 74 ول 5. ع +/ه ه أ" 7 أ ا70/ + 49"- !-ءي أ+ء،4ع ع ?5-*35-!2
أ4+ 3 9-45- 2 ع 4 ء بم + -ع 5 3004ء أ ا أ !-!5 - أ + ءأ ء!آ 7 ء أ !م أ ه + بر
( ،كا أ ا ا أ + ! ه ! 5 أ ح ؟ 7 0 4 أ ح"
لم ع 7 ) أ م 5 ! + " 5 ،م أ 0 7 . " 40 +5 5ء لأ، :
؟3، :ه 30،82ءاء.4سسا// . ع 5 . لا كا / ا!"9 13/ 3 ! 113ع " *5/ء ،33،7 ، يه / أ، ا ا أ 7!-
5 ، 5 أ 4 3 - 7 0- 4 أ ء" عم + م ) - م 5 +- ! " 5 + أ 0 7 - ء * 5 ء آ كأ - 5 ! لأ . 3 ، + ا
(!) اأأول ! .م ع 5 + / أه ع 3 ! م 4 !ه كاي أ 35 / 5 !ا ا لا 5 ع 5 / ؟ 0 2 04 6 262 ! ه 8 ي! 66 يه 32 .
(!أ أء؟!، 51 أك! ،ه ول 5 5 لا " ه +3ه أ + ،لم "4 أ أع :ء4
30،،3 : / / س! لأ. 5 ل 4 لى ه ح . ع ه + ، ،للا/ ع 3 بر 7=8 01 ، ، 277 "كللا .
طه لمسوكات او خى الفقر الطلي او فلا يجوز في الاسلام قتل الأطفال خثئة
الاعتارات. هذه فوق كل البشرية الحياة ان قد ت!ر فالمبدا ، تربوية أو اجتماعة
القوم الذي مؤلاء من قعجئا يتوقف أن فللمرء ابقطة بلغنا هذه وطلما
النبي زواج يستبهرون والمط رم والحيوانات ،ثم تجدهم الأطفال مع الزنا ييحون
اكسعة، في ص كها) وهي النه (عائشة رضي عليه وسلم من اليدة الله صلى
إسلامئه مثل تعدد اؤ يطعنون في تشريعاتي البغ جنها في سن كانت ائها رغم
المصلحة لإبراز جانب يسعى الزواج أو غيرها .فلا رئ!ت ان من او سن الزوجات
من بمراحل عند المنصف تجولا سيكون كلافة أكز في هذه التشريعات والحكمة
المنهجية الحرة الارادة م!ثكلة مثيرة للقلق وهي اخرى وهنا نتناوذ مئكلة
ا! 3دا!ح، السببية 5+أ+أ+آعاعه الحتمة بوقوم تقضي الصرمه الاختزاللة الطدئة
بهذه تسير كلط وال!ئات مارمة بقوانين محكومة بل هي اعتباول فالأمور لا تقغ
لات 7 نهاية الأمر مجزذ في فنخن . القاهرة جامعة ساعة بالقه ثل دفبما في القوانين
هاريس ) في !به (سام الثهر الملحد يقول لا أكثر أو كط الحرة وفغ والإرادة
تتجاوز قؤى تسيزها بيوكيبيه ذئى 3إئنا مجزذ آ): 2 ءع أل! ا ا الحرة (الإرادة
بجامعة التطوري ابروفيسور ء 7لاهع +مءا) كوين (جيري الواعي .وبشرح ايحكغ
كتخذ ايى الآؤجميا فئم الجسم واعضاغ المخ "إن : بقوله القضئة (ش!غو)
سلفا عن جزيئات وثرليث ونظام هذه الجزيئات محدذ القرارات وهم عارة عن
نابعة من كهربية نبفات قراراينا مبنية على والبيئة المحيطة ،وان الجبت طربق
-124-
إلى اخرى ،وان هذه عمة خئه من الجزينات ومواد كيمياثية تتقل هذ،
ن أ لائذ فاخيارائا الميزيائية ،وبايالي القوانين تتتغ أن لائذ والكيطويات النبفالت
ما اختيار خلاف يمكت إئنا قوتنا: بأن المفى هذا القوانين " .ويؤكذ هذه طيغ
وتغيير إطالي التركيب الفيزيانن للمخ خاقي يفبهن ان نسبز أئنا بالفعل يعني اخترناه
الكمبيوتر برنامج جهاز ك البطلان ان يخرج أئه من كما ، باطل ومذا طريقة عمله
إلى نتيجة بوفوح فيه .ولهذا هو يخلمن مسبقا المبرمجة النتيجة افي نتيجه خلاف
ثم هو . الإثات هذا فعليه عبغ خلاف يرى وفبم وأن من الإرادة مجزذ ان حرية
طريق عن مصممين بحرية الإرادة بأثناكبثر عليه بكوننا نشعر المعترضين يجيب
جاتزايجا (مايكل ويمق ()01 . حرة ارادة لديا ان ونتوهم لنعتقد الداروفي ايطور
المص! وعلم الإرادة الحرة المسول؟ (من كتاب اءة"!ا أول) مؤلف !22!7قا !!أ
الراي ؟ هذا ء!م ! 3ع +ا 1303للا) مع بر عحم 3 أللا 1 ا !+4 5ء33 أع ع 7 ع ع 51 ! ء+6 أ!م 7
لأن كلأ افعاله الفرد عن مئولية مع الميزيائئة لا تتعارض الخمية ان لكئة يرى
المخ بل لي! هو كيماء الإرادة حرية ،فمجال مخلف فهما يعمل في مستوى
نطيغ تطورنا بحيث - رايه للفرد ،فنحن حسب المجتمعية العلاقات هو شبكة
والحتمية العقاب القوأنين يشوجب فمخالفة وباك لي ، المجتمع ونتبغ قوانين
وافعيا الكلام ( )11ومذا الشخمية. المشولية لا تزقغ المخ لعمل ابيولوجية
مسئولية بأثة لا توجد كوين ويرد عليه جيري الوجامة، تمافا من ويخلو متاقض
والعظب إلى نظام للثواب فقط بحاجة الأمر؟ لكت حقيقة في الفزير اخلاقية على
()"5 ع 2+ !.ءا +لأه اع لاه،+ 71100 ءع م 3ء!7اا أللا ا 1... ،8 !2ول ع 3 2 "2 ،):ه
3 ؟ا 5 : / / ع 3 25 + أ ع عا . ع 5 + / ! أ،م ح ا س! ا/ ع +م - !- ع ه لا 7 ح / 43 ، ، 6 3 / .
()،، ل! أ ع 3 ! ء 1 5 . ث! !!22 3 !!أ . ،، م م ءع للأ أ 1 ا 15 ! + 1 د111 5 ؟ ه + . " ،دا 35 لا ا ءم أ"5 1 1
" 59 0 0 + 5 أ " 1 9 م 15 75 لا ا ! 2 ع أ 5 + 5 ء . هـ، ل! ! آ ع 3 2 0 " 2 ؟! :
45،3 : / / ع 3 35 + ؟ ع ا ع . ع 5 + / ، م ؟4 ءاح / .ب! ع ول ع -
ا 5 - !5!22 + أ !! / 43 446 7/ .
بمبدا العقوبات نمو3 ان يرففن هو المخ .ثم عن الأفعال الصادرة أؤ ثحفيز
الحرة . ب!رادتها الخطأ فعك تختاز الاعتقاد الزائف بأن اكين على الانتقام المني
بجامعة الفلسفة بقسم الأستاذ المساعد ك!ه! !+ا أ") بوك (هيلاري وترى
مذهب وهو الارادة بحرية فيما يتعلق رائا آخز للفا،سفة أن ع!) 5 !33ه أ"أ +أ ا
الإراد حرية الفيزيائية لا تفي الخمية ان يرون الذين ا!ه +هضأ) أ أ! ا أ 5 م 5 (التوافقيين
الوافقي -مجبور هذا المذهب تعمل في إطرها فيكون المرء -حسب بل هى
في ويختار الإرادة بحرية ي!ثغز ظهرثا الأمر! لكة حقيقة الفزيائية في بالخمة
الجبر باعتقاد لئبية الواقع في وهذا ()13 لا اكثر. لاختياره مبرمبئ هو ية ما النط
ظاهزا مخئز الإنسان :إن بقولهم عليه اصطلحوا ما اؤ الأشاعرة عند الأوسط
عد!ه 7 وبن جونز (1 أما . وللعقل والنة لل!ب اعتقاد مخال! باطثا وهو ومجوز
مؤلفي كتاب و)حد (فاندريلت) البيولوجا بجامعة وعلوم الظنون أستاذ 5ء+ها)
في مجبوز ان الإنان د! )،،يخرى عع+ءأع 302ولعلأ "+4 الأعماب وعلم (القانون
وبالتالي شب، عن لائذ أن تصدز لثاء أو ابى وأن افعاذ الإنان اختاراته سواء
الميزيائية بالعوامل مجوره او محكومبما الإرادة وائها كيز حرية عن فالكلام
السببية. بالخمئة نقبك ان فلائذ ولهذا ويخرها، والبينية والاقتصادية والاتجماعية
البيولوجية للماكبت والبظء !ن الاختيار مبرمجة على قد تطورنا!لات ونحن
(ر)، اا ؟ ! !+ا !.اه 1، ؟!3ول ) ه لا 74 ع م 5،!74 ?مم أول ا برا +،4 ،5ه ه ه كا ، ه
لأ 9 لا 50م أع ع 7 001ءع هـ" ول ! م ع 3 2 ه :أ! "2
ا؟3 ه : / / ع " 25+ عج ءا . ح + /! +ه أ ع ا ع / 11 أ ،ا +- ! ه /،34468/كا .
الخير والثر اصول اطظ ل: (مجرد كتاب الادراك بجامعة يال ومؤلف النف!ر وعلم
طيعة ذات كائناب أئنا مجزذ 5،ول!) آ :؟ءأ!!! 3 ع +5أ"أ آه 10 4005 !+4 !7 أ ا
سلفا محددة كفها أفعاتا وماذا نفعل ،وان نحن من تحدذ !ثعنا فيزيائئه وان
من أئا نختز لنم طويلة ،ونخن بفترة نولذ ان قنك الكون الفيزياء ولاحوال بقوانين
الاختيار حرية حتى لا تملك يولوجية آلات مجرذ اننا القوم مذهب فخلاصة
البشرية شاهدد ،والنفر المذهب بهذا أتاغهم يقنعون كيف حقيقة ولا أدري
بالطبع لا ئئكز نحن فيه. نزاع ولا لا مزتة بما لديها الاختيار حرية على بجلاء
لا تنفي إنما هي الإنان، قرارات على والبيية وغيرها تأثير العوامل اليولوجية
الطدية المدارس يعيب لكن السبية. الحتمية الارادة بالكلية لصلح حرية
ق(فرويد) الإنسان افعال تع!ين اساب في ايطرف هذا الاخزالية قديفا وحديثا
كان يرى أن العامك هو المؤثر ،و(ماكس) وحذة يرى ان الطمل الجشي كان
هو يرى ان عامك المراع وحذة المؤثر ،و(داروين) كان هو وخذة الاقتصادفي
فى التفكير. القؤم على مسالك كريئا المؤثر وهكذا .فهذا التطردث الطدفي يى
الملاحدة الإرادة يعوذ بالإبطال على أن ائتفاغ حرية الأكنز هي المشكلة لكن
لا مجبوزا الإنسان ،فلو طن وطريقهم الناس إلى مذهبهم لأئهم يدعون انفسهم
إلى ما لا دعوة هي إلى الإلطد غيرهم الملاحدة دعوة حرية الارادة لكانت يملك
(")، ه للا ع 7 0 . 1 0 + 5ء . ! .33 ء 74 0 1 )0ع أ 5 ع ول 55 أ آم (+9 ع ء أللا 1 1 ". . ، 8 ول ! 2 ع " 2 0 42 !، :
3115 : / / ع 3 م 5 + أ ح عا . ع 5 + / ! )2 ؟ ع ا ع / ل!ه ء + - 5 (- ه + 59 / 43 " 86 9 /
(؟)8 !! لا ا ! 15 ه + " !" م م ع ع للا ؟ 11 ه 5ءه 51لا كل! أ 51. 05 للا ؟؟!3 ،. ،8 ! 2ول ع 3 :؟! 4202
؟؟3 ه : / / ع 3 35 + أ عاع . ح ه + / ، أ)2 ع ا ء / !ء لا -ا ! 155 + / 43 07،8 /
الأعمى من يطلب له عليه كمن له فيه ولا قدرذ فعله ولا حيلة المرغ على يقدر
القوم إلى حرية الفكر وحرية هذا دعوة من .وأعجب الركض القعيد او من ال!بة
موجود؟ ان الحرية غئز يعتقدون بينما هم والسب سي الاجتماع! الطاق الفعل في
الفعل على وقدرة إرادة حرة يملك أن نفه من ضرورتا علفا والمرء يعلم
مخير فيها لين ما هو لا لبس واضحة أن يميز بصورة الارادة ويستطيع هذه حسب
و أ اليد رعثة عليه -مثل مجبور وبين ما هو والمي- والرب الأكل -فل !ه
الإرادية الحر!ت ب حقيقا فرفا هناك بأ! تبؤنا ايفرقة فهذه شللها،-
لا حقما الحرة وجوذا الإرادة المرء بوجود علم هو اللاإرادية وهذا والحركات
الأمر والنهي ،وتعلقها هو هو الاتوانين والشرائع كلها كلت هذا فإن مى ففلأ
أو يقوم يتصور الإرادة الحرة كيف لا يملك فمر أو مخالفتط، القوانين طعة
معها ارتفعت ، والمخالفة الطاعة حقيقة ارتفعت وإذا أعلانج مخالفة أو بطاعة
ظالمة جائرة منافية القضاءكلها وأحكام العقوبات وكانت الثواب والعظب، حقمة
ولأممين مافئا للعدل الحرة الإراد! نفى يكون القارئ يه! عزيزي للعدل .فانظر
والفطرة ،ولا يبقى مافاة العقل والحر عن الإنسان فضلأ جاة أو قيمة في معنى
وقيمة. افي معنى من واليأيمر والعشوانية والخبط بعدها إلا البث
- 128-
الفصل الخامسر
الخلق إلى ماموروذ بدعوة جمع ولأننا أح! مب لات اسدعوة عموفا، لأنه \)
الحق والصواب رالإل!د باطك فر نفسه وانحراف عن الحق والمواب، سيل
مكمافحته وتقيل يجب لذا والانحراف الفكري - الذوذ درجات -بل هو أقمى
شره.
ت!في لتتصث تعرش ! بلاد إلغرب في المقي! المسلمة والأقيات الجايمات
المسلمين من الثباب والص اهقين "الأطناهـ، أبخاء مركز خموضا إلطدي وفكري
فد والحصنة ال!عة الفتن واكسابهم هذه أبخائهم من الإسلامية المناسبة لحطية
الداخل، حصونا مهددة ! بك صارت فحب خارجثا خطزا لم يعد الإلحاد
المداس اثانوية ين شبب دعاة للإلطد يعملون بدأب وناط وصا( هاك
رغبة الأماكن مما يعكر العديد من ئؤلي إلحادية فى ،وقاموا تكوين والإمعات
نقاط انطلاق يكون في تكوين أن!ثطة جماعية تملح مصو الملحدين داخل
عربية تقيم في ملحدة شخميات يقودها الإنترنت يثبكة طريق مجتمعاتنا عن
بلاد انفرب إلى للهجرة والفتيات الظب يدعو من والخافي ،ومنهم الداخل
الديني والجنسية الأجنبية وغيرها من اللجوء للافططد حق على والحصول
المفريات.
خطبهم ما في مع اباطلة الديانات لأصحاب الملف هذا توك خطورة )4
الأخطء اصحاب من الخطأ تركه للملمين كذلك ، الدفي من ثغرات وإشكاليات
العلمية والثرعية.
سياجنا في ثغزا خطيزا تثكل الالحاد الجديد مواجهة النافعة فى قلة اليهب
ومقالات كتب على الاطلاع متاخا للشباب أن يكون المقبىل من الأمني .فلير
الجانب سهلة ،وفى بلغة يشرة للإلطد ترد! ومترجمة عرية وأفلام ووثائمات
ايي تتاول ظاهرة ا!إلطد اليهب بالغ وفقر لثديد ف! المقابل هناك ممت
لا الإلطد للرد على الموجودة بل إن الكتب شبهاته واطروحاته، وتواجه الجديد
مغامرة يخر ترويجها بين الثبب يجعل بثكل والشرعية العلمية الأخطاء من تخلو
الإلحاد ال!ثيوعي او الدهريين مناسبة للرد على كانت قديمة او انها كتب مأمونة
الماضي. كفاءتها في بنفس الجديدة التحديات لمواجهة القدامى لكنلا لا تصلح
يترب الثلمة ايي هذه الثغر واصلاح هذا الآن لسد لهذا ينبغي علينا العمل
يهفية تاول هذا الملف على ببيان الإلحاد سنقوم بعد يان اهمية كناول ملف
منهجية فرورية للعاملمن في الإلحاد ،وتوصيات محاور العمل في ملف قمين:
هذا الملف.
في ثجمر سلطن د .جاسم نموذج في هذا الق!م أن ايتعمل ففلت
تاول هو البحئية المراكز هذه ومهمة الواء، على والثرعة العلمية والدراسات
العلمي المشوى على العميقين سواء والدرايعة بالبحث واطروحاته الالطد اف!ر
تأيلأ مؤهلين وباخين أيدكلط خبراء مخصين على الفلسفي التجريبي او المسعوى
مؤصلة. في ه!ه القغايا ،واخراج نتائج بنية على دراسات عمقة للخوض نوعئا
واهم رموزه . وأطروحلاله الغرب في الجديد الالطد دراسة -
إثرانها بالحواثي الإلحاد واطروحلاله مع الفربية التي ترد على الأعمال ترجمة -
ألفين بلاتيجا مؤلظت مثل نشرها، رؤيتا الدينية ثم عن تبر ايى والتعيظت
وأخلاقيا.
العلية الميهثظت النه وايفمار وجود الأدلة على وصياغة إعادة ثحرير -
العلل الثر وتسلل وجود وأبرزها مشكلة الثه وجود حول رد الثبطت -
اببوة وتطويرها بما يامب صحة على الاشدلال سبل إعادة النظر في -
ايي يتوهم التناقض -تناول دعاوى تناقض الإسلام مع العلم وتحرير النصوص
نقذا ونقدها اطروحاتها وتحيل وتفكيكط الئح، من نظرية التطور وموقعها -
اياكد عدم الإلحاد مثل يتم توظيفها لخدمة ايي الفيزيائية الجديدة النظريات -
وترويجها الأف!ر لر المتعلق وهو المتوسطة ، المظعات مجاك )2
أف!ر مراكز هدا المجال هو تقديم خلاصة والندوات الطمة ،والغرض من خوض
مرحلية ومنهجية واهداف على خطط بناغ البحوث إلى الناس بصورة سهلة يسيرة
الفكر ضد المجتمع مناعة وحصانة رفع هي العليا رسالتها ثكون محددة
الإلطدي.
الطمة والوعي الجمعي الئقافة وسلم في عب الله صلى محمد نبوة دلائل -ثر
للمخمع.
الثرعة يثقئن :ابموص لتضمن ،وهى اللى خلق عبودية التفكر في على الحث -
خلاك الله من خلق ؟ ويهفية التفكر في ابفكر على الحث في الواردة وا!هلار
في العلمة المكمثظت خر 2 خلال من الناس ليفكر برامج تليفزيوية مئلآ تدعو
(مصطفى لاجمور (العلم والايمان ) برنامج غرار على الحديثة والفيزياء الكون
محمود).
الفكري والدراسة وتوفير الدعم العمل في وزملاثهم وأصحابهم وامالي الملحدين
هدايتهم بفرض للحوار مع الملحدين السريع ايدخل ،وكذلك اللزوم عند والنفسي
على المنتديات بعض تجارب الاستفادة من الممد .من اللزوم عند او مناظرتهم
التوحيد متدى خصوعئا المإل هذا سابقة في الانترنت التي لها تجارب شبكة
القوسطة من وافضل الثقيلة اهم التقسيم ان الصناعات ولا يعني بالطبع هذا
الأهمية والحاجة في متساوية كلط بل الخممة، اهمتها ثفوق المتوسطة أو أن
البلاد العربية. الالحاد في متابع لملف معلوم لكل هو كما بالفة جذا إيها كئط
للااء.سلاللا 4.ء3 ع +ه : الإنكللت على ابوجد تدى رابط ("3
على هذا: الأمثلة ومن الواقع ، وفي رصف ا) الموضوعية في الطح
الوجود، من وزالت نظرية داروبن بانها انتهت الكلام عن في مصلحة لا توجد -
والجامعات الغربية. الأ!ديمية العلمية في المؤسسات هو الصحيح العكس بينما
الجامعات في المعتمد العلمي الفسير هي الدارويية التطور نظرية ودعتبر
الحية الكائنات من المختلفة الأنواع لظهور الغرب الأكاديمية في والمؤسسات
الفييق الكثير من يلقى ينقدها او يعارضها من إن الأرض ،بل وجه على
المجر النشر في أبحاثه من يتم فع المجتمع العلمي حيث والإقصاء من
العلمية.
الرد على الروحية في بعلوم الطاقة والبحوث ما يسمى استعمال عن الامتناع -
أنها تسمى موثقة ومفبركة حتى غير تكون الأحوال من محير الماديين ،لأنها فى
عن المدافع مصداقية فقدان سبئا في وتكون عع+ءأع 504ولء،50 بالعلم الزانف
ودلالته بقين لأنة صحته إلا فيما ثبت العلمي الاعجاز أطروحات عن ابعد -
إلى يؤدى التاوبل بثكل فى والتكلف والمزايدات فيه البلغات تكثر مجاذ
واحل! ثم ثعميمه في عامل ال!لة الألطدية واختزالط في ثطيح )2عدم
الالهية اببوة والحكمة وصحة وصفاته الله وجود الأدلة على الاهتمام بتدريس
للجمهوو.- مناشة بلغة عصرية الأدلة الرعية ال!ثرور ،إعادة مياغة ووجود
(كتب، الالحاد الرذ على مجال في والنشطة الإيجاية المساهمة )4ضرورة
..إلخ) للاختزال الظبل غير ،التعقيد للكون الدقيق ،الفبط الجوية (المعلومات
وقو3 عند خمومئا العلم الطيعي ومعطيات الشرعي لين ابص العلافة )6تحرير
العقل وابقل. درء تعارض ابن تيمية في بنموذج والانتفاع ايعارض،
ن أ بل ينبفي الثهات، على كل الرد الباحث من الفروري ان يدرس )8لير
نبوممي حديث حول الثبهة كانت إن إلي! ،فمثلأ يحتكم لديه منهجية تكون
معناه لم من الحديث صحة التأكد اولأ من لرد الثبهة هي السيل فيكون
الله ية في كاب 7 حول الأعلام له ،وان !نت الأئمة ويعياقه وكيفية فهم وتطيقاته
المعتمد ئزوللا وتفسيرها الآية وشب سياق النظر في لردها هو السبيل يخكون
ومكذا. موضوعها، نفس وموقعها بين الآيات التى تناولت عند السلف
وله قدرة عجية ابض مبهزا في تاثيزا له أن ؟ حيث او الوجداني العقلاني ني القر3
لعوام الديني الموجه الخطاب في الله خلق في ايفكر عودية على الحث )15
الإلطد. بلاعقلاية الانطباع وبث الإيمانق الاستعلاء نشر على التاكيد )1 1
الأول الفصل
014
015
091 .. . . . . . ... .. . . .. . الإلحاد في العربي الباب وقو3 اساب
021 . . . . . . . .. . . . . .. . . . .. . . العربى العالم في الالطد أسباب -
0،3
093
043
000000000000000000000045 الفطرة ؟ مسألة ليقدموه في الملاحدة لدى ما الذي -
الفصل اك لث
الربع الفمل
-914-
الفصل الخامس
000000000000000132 .- .. ... . .. ... ... ........ ... ... .. الإلطد ملف تناول كيمة
- 142-