You are on page 1of 24

‫‪11‬‬ ‫‪ 552‬مليون ريال ا�ستثمارات الأجانب يف �سوق م�سقط عام ‪2009‬‬

‫الأحد‬
‫‪ 13‬من ربيع الأول ‪ 1431‬ه� املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬
‫العدد (‪)57‬‬

‫ال�شورى يناق�ش تنمية‬ ‫«عمان العربي» يحتفل‬ ‫احلياة ‪ ..‬ر�ؤية‬ ‫‪� 24‬صفحة‬
‫أخ�شششرر اليوم‬
‫اجلبل الأخ�‬ ‫الف�ششي‬
‫شي‬ ‫باليوبيل الف�‬ ‫املدير العام رئي�ضض التحرير‬
‫‪08 ........................‬‬ ‫‪04 ........................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت الطائي‬
‫‪0٫0213014‬‬ ‫‪0٫0185136‬‬ ‫الدينار البحريني‬ ‫‪1٫3304306‬‬ ‫‪1٫3246861‬‬ ‫الدينار الكويتي‬ ‫‪0٫1048218‬‬ ‫‪0٫1045438‬‬ ‫الدرهم اإلماراتي‬ ‫‪0٫1057838‬‬ ‫‪0٫1054800‬‬ ‫الريال القطري‬ ‫‪0٫1026639‬‬ ‫‪0٫1023918‬‬ ‫الريال السعودي‬
‫بيع‬ ‫�شراء‬ ‫بيع‬ ‫�شراء‬ ‫بيع‬ ‫�شراء‬ ‫بيع‬ ‫�شراء‬ ‫بيع‬ ‫�شراء‬

‫الطق�ص غري م�ستقر �الأمطار متوقعة‬


‫ص‬ ‫لل�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫اأكد اأنه ميثل الواجهة الإبداعية لل�‬
‫�م�سندم �الربميي‬
‫على م�سقط م�سندم‬ ‫ر�ع‬
‫�ع‬
‫سر�‬
‫م�سسر‬
‫» ‪ :‬املجمع الثقايف م�‬ ‫حمد املعمري لـ«‬
‫حتفة معمارية جتمع املبدعني‬
‫ساري �حتفة‬
‫ح�ساري‬
‫ح�س‬
‫اأكرث من ‪ 80‬فرقة فنون �شعبية حتى الآن مبلء‬ ‫الر�ؤية – خا�ص‬
‫تمارة امل�شاركة وهو اأمر اإيجابي للغاية ويب�شر‬ ‫ا�ششتمارة‬ ‫ا�ش‬
‫شحا اأن اجلوائز‬ ‫مو�ششحا‬
‫توى جيد للفعالية ‪ ..‬مو�‬ ‫مب�ششتوى‬‫مب�ش‬ ‫ق��ال ���شش�ع��ادة ال�شيخ ح�م��د ب��ن ه��ال املعمري‬
‫��راوح ب��ن ‪ 5000‬ري��ال للمركز الأول و‪4000‬‬ ‫ت ��راوح‬ ‫وكيل وزارة ال ��راث والثقافة اإن��ه يجري حاليا‬
‫ري� ��ال ل�ل�م��رك��ز ال �ث��اين و ‪ 3000‬ري� ��ال للمركز‬ ‫اخلا�شششةة مب�شروع اإن�شاء‬ ‫ات النهائية اخلا�‬ ‫اللم�شششات‬
‫و�ششعع اللم�‬
‫و�ش‬
‫الثالث‪.‬‬ ‫امل �ج �م��ع ال �ث �ق��ايف امل �ت �ك��ام��ل مب�ن�ط�ق��ة مرتفعات‬
‫شعادته‪ :‬اإن الدورة احلالية ملعر�ض‬ ‫اف ��ششعادته‪:‬‬ ‫أ�ششاف‬
‫و اأ�ش‬ ‫امل � �ط� ��ار‪ ،‬م �� �ش��را اإىل اأن امل �ج �م��ع مي �ث��ل عند‬
‫قط ‪ -‬العمانية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬ ‫وا�ششحا‬
‫شحا‬ ‫قط ال��دويل للكتاب �شهدت ت�ط��ورا وا�‬ ‫م�ششقط‬ ‫م�ش‬ ‫و�ششاحة‬
‫شاحة‬ ‫لطنة و�‬ ‫لل�شششلطنة‬
‫اك�ت�م��ال��ه ال��واج�ه��ة الثقافية لل�‬
‫وم �ل �م��و� ��شش��ا م ��ن ح �ي��ث ح �ج��م امل �� �ش��ارك��ات وع ��دد‬ ‫ي�شششمم الهيئة‬ ‫جتمع �شتى اأ�شكال الإب��داع ‪ ،‬حيث ي�‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫ت�شر اإىل تتااأثر اأجواء ال�‬
‫الطق�ض ر‬ ‫واملاحة اجلوية اأن اآخر خرائط الطق�‬ ‫واملا‬
‫ا‬ ‫أر�ششاداد وامل‬
‫اأر�ش‬‫اأعلنت املديرية العامة للا‬ ‫ر الإيجابي‬ ‫ال�ع�ن��اوي��ن وال�ك�ت��ب وت�ب��ع ه��ذا التغر‬ ‫وامل�ششرح‬
‫شرح‬ ‫ال��وط �ن �ي��ة ل�ل�م�ح�ف��وظ��ات وال��وث��ائ��ق ‪ ،‬وامل�‬
‫الغاف اجلوي ناجتة عن امتداد اأخدود‬ ‫الغا‬
‫ا‬ ‫تقرار يف الغ‬
‫اعتبارا من اليوم وحتى الأربعاء القادم بحالة من عدم ال�ش�ششتقرار‬ ‫احة القاعات والأجنحة ومتديد‬ ‫م�شششاحة‬‫يع يف م�‬ ‫تو�ششيع‬
‫تو�ش‬ ‫�اأط �ف��ال ‪،‬‬
‫ال��وط �ن��ي ‪ ،‬وم�ك�ت�ب��ة ع��ام��ة واأخ� ��رى ل �ا‬
‫ال�شطحية‪.‬‬
‫شطحية‪.‬‬ ‫شافة اإىل تدفق للرطوبة يف طبقات اجلو ال�‬ ‫منخف�ض جوي بالإ�إ�ششافة‬ ‫ل �� ��شش��اع��ات امل �ع��ر���ض ب�ح�ي��ث اأ� ��شش �ب��ح م�ف�ت��وح��ا ببا‬
‫ا‬ ‫ومبنى للمنتدى الأدبي ‪ ،‬ومعهد الفن ‪ ،‬وقاعات‬
‫واملاحة اجلوية يف بيان لها اإنه من املتوقع اأن تتحول الأجواء تدريجيا‬ ‫واملا‬
‫ا‬ ‫أر�ششاداد وامل‬
‫اأر�ش‬‫وقالت املديرية العامة للا‬ ‫م�ششاء‪.‬‬
‫شاء‪.‬‬ ‫عة م�‬
‫التا�شششعة‬
‫توقف حتى التا�‬ ‫يقى وح��دي�ق��ة عامة‬ ‫واملو�شششيقى‬
‫ينما واملو�‬
‫وال�شششينما‬ ‫رح وال�‬ ‫للم�ششرح‬
‫للم�ش‬
‫م�ششندم‬
‫شندم‬ ‫م��ن غائمة جزئيا اإىل غائمة م��ع احتمال هطول اأم�ط��ار رع��دي��ة متفاوتة ال�غ��زارة على حمافظات م�‬ ‫واأك� ��د � ��شش �ع��ادت��ه اإن ال� � ��وزارة م���ش�ش�ت�م��رة يف دعم‬ ‫وف ينتهي العمل به قبل نهاية عام‬ ‫ومقا ٍه‪ ،‬و�‬
‫و�شششوف‬
‫رةة املذكورة‪ ..‬ومن املحتمل‬ ‫الفر‬
‫ر‬ ‫ال الف‬ ‫قط والربميي ومناطق الباطنة والظاهرة والداخلية وال�شرقية خخا‬ ‫وم�ششقط‬‫وم�ش‬ ‫�ن وم �� ��شش��اع��دت �ه��م يف طباعة‬ ‫امل �ب��دع��ن ال �ع �م��ان �ي �ن‬ ‫‪. 2011‬‬
‫أي�شاشا اأن‬
‫شافت إان��ه من املحتمل اأي�ش‬‫طى‪ .‬واأ�أ�شافت‬
‫الو�شششطى‪.‬‬
‫أي�ششاا هطول أام�ط��ار متفرقة على حمافظة ظفار واملنطقة الو�‬ ‫اأي�ش‬ ‫را‬
‫را‬
‫م�شر‬
‫رحية‪ ،‬م�ش‬
‫امل�شششرحية‪،‬‬
‫موؤلفاتهم وتقدمي العون للفرق امل�‬ ‫مو‬ ‫وك �� �ش��ف � ��شش �ع��ادت��ه يف ح� ��وار م��ع ال ��ر�رووؤي ��ة اأن‬
‫اقط حلبات الربد اأحيانا‪ .‬ودعت املديرية العامة‬ ‫وت�شششاقط‬
‫احب هطول الأمطار الرعدية هبوب رياح ن�شطة وت�‬ ‫ي�ششاحب‬
‫ي�ش‬ ‫توفر‬
‫ر‬ ‫رح ك��ان لأج��ل توف‬ ‫امل�شششرح‬
‫اإىل اأن تتااأجيل مهرجان امل�‬ ‫ال � ��وزارة ���شش�ت�ن�ظ��م يف اإب��ري��ل ال �ق��ادم ولأول مرة‬
‫شرورة اأخذ احليطة واحلذر اأثناء هطول الأمطار وجريان‬ ‫واملقيمن اإىل ��ششرورة‬
‫ن‬ ‫احة اجلوية املواطنن‬
‫ن‬ ‫واملا‬
‫أر�ششاداد وامل‬
‫لاأر�ش‬
‫لا‬ ‫� ��شش��ا�الت ال �ع��ر���ض احل��دي �ث��ة ت �ف��ادي��ا مل��ا ح ��دث من‬ ‫م�ه��رج��ان��ا ل�ل�ف�ن��ون ال�شعبية ي�ت�م�ح��ور يف دورته‬
‫الطق�ض‪.‬‬
‫الطق�ضض‬
‫التااأكد من حالة الطق�‬ ‫يادين ومرتادي البحر اإىل عدم النزول اإىل البحر اإل بعد الت‬ ‫ال�شششيادين‬
‫الأودية‪ ..‬كما دعت ال�‬ ‫‪03‬‬ ‫ابقة للمهرجان ‪.‬‬ ‫ال�شششابقة‬
‫لبيات يف الدورة ال�‬ ‫�ش�ششلبيات‬ ‫الأوىل حول فني الرزحة والعازي وقال ‪ :‬قامت‬

‫وال�ششناعة‬
‫شناعة‬ ‫تثمار وال�‬
‫اأكد اأهمية اكتمال منظومة النقل لدعم اال�ش�ششتثمار‬

‫ساللة �الدقم‬
‫تطوير ميناءي ��سساللة‬
‫»‪ :‬مطارات جديدة ��تطوير‬ ‫�ساجواين لـ «‬
‫نا�ششبة‬
‫شبة‬ ‫لعة نا�‬
‫ادر الدخل ‪ ،‬فالنفط ��شششلعة‬ ‫م�شششادر‬
‫هدف تنويع م�‬ ‫شال��ة والدقم‬ ‫ط��رق ج��دي��دة وت��و���شش�ع��ة م�ي�ن��اءي ���شش�ا‬
‫�ا‬ ‫الر�ؤية – خالد الدخيل‬
‫ت�ششمن‬
‫شمن‬ ‫ل�ششةة ت�‬
‫شل�ش‬
‫شرات�ي�ج�ي��ات �ش�شل�‬
‫ول ��ذا ي�ج��ب اإع� ��داد ا��ش�ش�را‬
‫�را‬ ‫لطنة مبا‬
‫ال�شششلطنة‬
‫لتكتمل ب��ذل��ك م�ن�ظ��وم��ة ال�ن�ق��ل يف ال�‬
‫النتقال ب��ااأم��ان م��ن املرحلة النفطية اإىل مرحلة‬ ‫يخدم امل�شروعات التنموية والأن�شطة ال�ش�شتثمارية‬
‫شتثمارية‬ ‫عبا�ضض �ش�شاجواين‬
‫شاجواين‬ ‫عادة الدكتور ف ��ووؤاد عبا�‬
‫أاك��د ��شششعادة‬
‫ترتكز على قطاعات اأخ��رى ق��ادرة على تغطية اأي‬ ‫ال�شلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫شاف اإن ال�‬ ‫الوليات‪ .‬واأ�أ�شاف‬ ‫ناعية يف كل الو‬ ‫وال�ششناعية‬
‫وال�ش‬ ‫مبجل�ضض ال�شورى اأنه‬
‫ادية مبجل�‬ ‫قت�ششادية‬
‫رئي�ض اللجنة القت�ش‬ ‫ض‬
‫نق�ض قد يحدث وحتقيق التوازن املطلوب‪.‬‬ ‫ض‬ ‫�واً مت�ش‬
‫مت�شارعا‪،‬‬
‫شارعا‪،‬‬ ‫ح�ق�ق��ت خ��ال ال���ش�ش�ن��وات امل��ا���شش�ي��ة من ��وا‬ ‫ي �ج��ري ال�ت�خ�ط�ي��ط ل�ت�ن�ف�ي��ذ ع ��دد م��ن امل�شروعات‬
‫ا ‪ :‬للملتقى اأهمية اأخرى تتمثل‬ ‫قائا‬‫تطرد قائ‬
‫وا�ششتطرد‬
‫وا�ش‬ ‫ات بناءة جعلت منها وجهة ا�ا�ششتثمارية‬
‫شتثمارية‬ ‫يا�ششات‬
‫شيا�ش‬
‫وتبنت ��ششيا�‬ ‫ية ‪ ،‬من بينها اإن�شاء‬
‫ا�ششية‬
‫شا�ش‬
‫الكربى يف جمال البنية الأ�أ�ششا�‬
‫اتيجية الأمن‬
‫شراتيجية‬ ‫العري�ششةشة ل�شر‬
‫�شر‬ ‫إعان اخلطوط العري�‬ ‫يف اإعا‬ ‫رةة من اخلارج ‪.‬‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫تثمارات كب‬
‫اعدت يف جذب ا�ا�شششتثمارات‬ ‫و�شششاعدت‬
‫‪ ،‬و�‬ ‫شال��ة و��ش�ش�ح��ار والدقم‬
‫‪ 9‬م �ط��ارات ج��دي��دة يف ���شش�ا‬
‫�ا‬
‫ال�ششنوات‬
‫شنوات‬ ‫ال �غ��ذائ��ي ال �ت��ي ت�ط�ب�ق�ه��ا احل �ك��وم��ة يف ال�‬ ‫واأ� �ش��ار اإىل اأه�م�ي��ة ملتقى ع�م��ان ال �ث��اين الذي‬ ‫را اإىل اأن هذه املطارات‬ ‫را‬
‫م�شر‬‫ها من املناطق ‪ ،‬م�ش‬ ‫رها‬
‫وغر‬
‫وغر‬
‫‪07‬‬ ‫خال فعالياته‪.‬‬ ‫اخلم�ض القادمة خا‬
‫ا‬ ‫ض‬ ‫ينطلق ب�ع��د اأ���شش��اب�ي��ع وق��ال إان��ه خ�ط��وة مهمة نحو‬ ‫���شش��وف تتكامل م��ع م���ش��روع��ات مماثلة ت�شمل �شق‬

‫الح العيوب‬
‫إ�سسالح‬
‫حملة لفح�ص ��ااإ�س‬ ‫مدير بنك الإ�سكان‪ 38 :‬مليون ريال قيمة‬
‫املحتملة ببااأفالون � �سكويا‬ ‫�ص ال�سكنية العام احلايل‬
‫��ص‬
‫القر��‬
‫القر�‬
‫صقط – العمانية‬
‫م�صقط‬
‫م�ص‬ ‫الر�ؤية – علي بن �صالح العجمي‬
‫شناعة اأن جمموعة‬
‫وال�ششناعة‬
‫م�شوشوؤول بوزارة التجارة وال�‬ ‫در م�شو‬‫م�شششدر‬
‫اأعلن م�‬ ‫دروي�ضض مدير عام بنك‬ ‫اأكد عدنان بن حيدر بن دروي�‬
‫لطنة ��ششتنظم‬
‫شتنظم‬ ‫بال�شششلطنة‬
‫يارات تويوتا بال�‬ ‫اء ��شششيارات‬
‫وكا‬
‫يارات وك‬
‫لل�شششيارات‬
‫عود بهوان لل�‬ ‫�ش�ششعود‬ ‫الإ� ��شش �ك��ان ال�ع�م��اين اإن اإج �م��ايل ق�ي�م��ة ال �ق��رو���ض التي‬
‫حملة لفح�ضض جميع ���شش�ي��ارات تويوتا (اأف��ال��ون ) ط��رازات ‪� 2005‬‬ ‫شل اإىل ‪38‬‬ ‫ت�ششل‬
‫�ال ال�ع��ام اجل ��اري ت�‬
‫يقدمها ال�ب�ن��ك خ �ال‬ ‫�ش�ششيقدمها‬
‫وعاج ما قد يظهر من‬ ‫كويا ) ط��رازي ‪ 2010 � 2009‬ا‬
‫وعا‬ ‫‪ 2010‬و( ��شششكويا‬ ‫م�ل�ي��ون ري ��ال لتلبية ال��زي��ادة امل �ط��ردة يف ال�ط�ل��ب على‬
‫رعة ‪.‬‬
‫ال�شششرعة‬
‫ات ال�‬
‫بدوا�شششات‬
‫م�شاكل حمتملة بدوا�‬ ‫ق��رو���ض البنك امل�ت��زاي��دة على ق��رو���ض ال�ب�ن��ك‪ .‬وتوقع‬
‫ريح لوكالة الأنباء العمانية اإن هذه احلملة‬ ‫ت�شششريح‬
‫در يف ت�‬ ‫امل�شششدر‬
‫وقال امل�‬ ‫م��دي��ر ع��ام ب�ن��ك الإ� ��شش �ك��ان اإن ��ه م��ن امل�ت��وق��ع رف��ع مبلغ‬
‫ناعة و�شركة‬
‫وال�شششناعة‬
‫ركك لوزارة التجارة وال�‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫من االهتمام امل�ش‬ ‫تاتاأتي ��شششمن‬ ‫ين ريال ملواكبة الطلبات املتزايدة‬ ‫ما ن‬ ‫شنوياً وال��ذي يبلغ ‪ 6‬ا‬ ‫الدعم الذي تقدمه احلكومة ��ششنويا‬
‫ر اأعلى‬‫بتوفر‬
‫يارات تويوتا بتوف‬ ‫اء ��شششيارات‬
‫تويوتا موتورز كوربوري�شن ووكا‬ ‫�شات‬
‫شات‬
‫ش�ش‬
‫املخ�شش�‬
‫املا�شششيي فقد فاق الطلب على املخ�‬ ‫خا�شششةة منذ مطلع العام املا�‬ ‫على القرو�ض املدعومة ‪ ،‬خا�‬
‫شاف اإن �شركة تويوتا ��شبق‬
‫شبق‬ ‫شامة على املركبات ‪ .‬واأ�أ�شاف‬ ‫ال�شا‬
‫تويات ال�‬
‫م�ششتويات‬
‫م�ش‬ ‫را اإىل اأن املرحلة‬
‫را‬
‫م�شر‬‫ول على القرو�ض م�ش‬ ‫احل�شششول‬
‫بب يف زيادة طول مدة انتظار احل�‬ ‫املعتمدة مما ت�ت�شششبب‬
‫حف املحلية‬
‫بال�شششحف‬
‫ان بال�‬ ‫ال الإعا‬ ‫ن من خا‬ ‫املعنين‬
‫واأن خاطبت زبائنها املعني‬ ‫افة بع�ض الأن�شطة اجلديدة خلطة عمل البنك‪.‬‬ ‫إ�ششافة‬ ‫شت�شهد اإ�ش‬
‫القادمة ��ششت�شهد‬
‫ية بطلب مراجعة مراكز اخلدمة باملحافظات‬ ‫ن�شششية‬
‫ائل ن�‬
‫ال ر�ر�شششائل‬
‫إر�ششال‬
‫واإر�ش‬ ‫غداً اإنه مت ممووؤخرا اعتماد مبلغ ‪ 20‬مليون ريال للقرو�ض‬ ‫الرووؤية غدا‬
‫اف يف حوار تن�شره الر‬ ‫أ�ششاف‬
‫ووااأ�ش‬
‫امل�شنع‬
‫شنع‬ ‫�ر ال�ق�ط��ع امل�ط�ل��وب��ة م��ن امل�‬
‫وامل �ن��اط��ق ب�ع��د اأن ق��ام��ت ب�ت��وف�ر‬ ‫امل��دع��وم��ة واأن ال�ب�ن��ك ي�ق��وم بتمرير امل��واف�ق��ات ع�ل��ى ط�ل�ب��ات ال�ق��رو���ض امل��دع��وم��ة م��ن واقع‬
‫‪.‬مو�ششحا‬
‫شحا‬ ‫وت��وزي�ع�ه��ا على ك��اف��ة م��راك��ز اخل��دم��ة التابعة لل�شركة ‪.‬مو�‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫كانية املدعومة من قبل حكومة ال�‬ ‫شح اأن عدد القرو�ض الإ�إ�شششكانية‬ ‫أو�شح‬
‫نوي ‪،‬و اأو�ش‬ ‫ال�ششنوي‬
‫�ض ال�ش‬
‫ش�ض‬
‫املخ�ش�‬
‫املخ�ش‬
‫اأنه يتوجب على مالكي املركبات ذات الطرازات املذكورة مراجعة‬ ‫قر�ششاشاً بقيمة اإجمالية‬
‫شل اإىل ((‪ )798‬قر�‬ ‫و�ششل‬‫املا�شششيي و�‬
‫كان العماين يف العام املا�‬ ‫والتي قدمها بنك الإ�إ�شششكان‬
‫الازم‪.‬‬
‫مراكز اخلدمة التابعة لل�شركة لإجراء الفح�ضض ا‬
‫الا‬ ‫واملتو�ششط‪.‬‬
‫شط‪.‬‬ ‫ن ذوي الدخل املحدود واملتو�‬ ‫�ض كامل املبلغ لقرو�ض املواطنن‬ ‫ش�ض‬
‫خ�شش�‬
‫‪ 22‬مليون ريال‪ ،‬وقد خ�‬

‫قوته ‪ 8.8‬على ريخرت‬


‫ت�سسيلي‬
‫سيلي‬ ‫خ�س ًاسا يف زلزال ��سسسرب‬
‫رب ت�‬ ‫سخ�س‬
‫رع نحو ‪� 80‬س�سخ�‬
‫م�سسرع‬
‫م�س‬
‫صانتياجو‪ -‬كاالت‬
‫�كاالت‬ ‫�ص�صانتياجو‪-‬‬
‫الرئي�شششةة الت�شيلية مي�شال با�شليه‬ ‫اأعلنت الرئي�‬
‫يلة ج��دي��دة ممووؤقتة ت�شر‬
‫ت�شر‬ ‫ح�شششيلة‬
‫بت ح�‬‫ال�ششبت‬
‫اأم����ضض ال�ش‬
‫�شخ�ششاا على الأق��ل يف ت�شيلي‬ ‫اإىل مقتل ‪� 78‬شخ�ش‬
‫الباد‬
‫البا‬
‫ا‬ ‫ط الب‬
‫و�شششط‬
‫رب و�‬‫�ششرب‬‫اإثر الزلزال العنيف الذي �ش‬
‫وبلغت قوته ‪ 8،8‬درجة‪.‬‬
‫اء ع��دد القتلى‬ ‫إح�ششاء‬
‫الرئي�شششةة بعد اإح�ش‬
‫و أاك��دت الرئي�‬
‫وف� �ق ��ا ل �ل �م �ن��اط��ق �� ��شش� �ق ��وط “‪ 78‬ق �ت �ي��ا يف‬
‫يلة ���شش��اب�ق��ة اأ�شارت‬ ‫الإجمال”‪ .‬وك��ان��ت ح�‬
‫ح�شششيلة‬
‫قتيا على الأقل‪ .‬وقالت ‪“ :‬اإنه رقم‬ ‫اإىل ‪ 64‬ا‬
‫م ��ووؤق��ت‪��� .‬شش�ي�ك��ون ل��دي�ن��ا رق��م اأدق ب�ع��د تلقي‬
‫ال�ششلطات‬
‫شلطات‬ ‫املعلومات تباعا” ‪ ،‬ومل يكن بو�‬
‫بو�شششعع ال�‬
‫شافة وبداأت البحرية الت�شيلية عمليات يف قطاعات‬ ‫اإع�ط��اء معلومات ع��ن ع��دد اجل��رح��ى للوهلة الواقعة يف جنوب املحيط الهادئ على م�‬
‫م�ششافة‬
‫‪ 3500‬ك�ل��م اإىل غ��رب ال���ش�ش��واح��ل الت�شيلية ‪ ،‬عدة من اجلزيرة الربكانية التي تعد موطنا‬ ‫ب با�شليه‪.‬‬ ‫بح�شششب‬
‫الأوىل بح�‬
‫ن�ششمة‪.‬‬
‫شمة‪.‬‬ ‫شة اآلف ن�‬
‫خم�ششة‬
‫اأمواج‪ .‬لنحو خم�‬
‫شبب الزلزال يف ارتفاع هائل للا‬ ‫ت�ششبب‬‫شح بعد ت�‬
‫الف�ششح‬
‫لطات جزيرة الف�‬ ‫ال�شششلطات‬
‫ه��ذا وق��د اأخلت ال�‬
‫�صباح اخلري‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪2‬‬
‫غرفة جتارة و�صناعة عمان توقع مذكرة‬
‫تفاهم مع نظريتها الأوكرانية‬ ‫اختتام الفعاليات ال�صحية‬
‫انعقاد الندوة التا�سعة ع�شرة‬ ‫مبركز الغافات‬
‫لق�ضايا الزكاة املعا�صرة غد ًا‬ ‫بهالء ‪� -‬سعيد بن الذيب الهنائي‬
‫اخ��ت��ت��م م��رك��ز ال��غ��اف��ات ال�����ص��ح��ي ب���والي���ة بهالء‬
‫م�سقط ‪� -‬شريف �صالح‬ ‫الأن�����ش��ط��ة وال��ف��ع��ال��ي��ات ال��ت��ي نظمها خ�ل�ال الفرتة‬
‫امل��ا���ض��ي��ة وال���ت���ي رك���ز م���ن خ�لال��ه��ا ع��ل��ى ج��م��ل��ة من‬
‫تعقد وزارة الأوق����اف وال�ش�ؤون‬ ‫املوا�ضيع و ال�برام��ج ال�صحية ال��ت��ي تعنى مبفهوم‬
‫الدينية بالتعاون مع “بيت الزكاة”‬ ‫خ���دم���ات ال���رع���اي���ة ال�����ص��ح��ي��ة الأول����ي����ة وال�ب�رام���ج‬
‫ب���دول���ة ال��ك��وي��ت ال���ن���دوة التا�سعة‬ ‫املرتبطة بهذه اخلدمات‪.‬‬
‫ع�����ش��رة ل��ق�����ض��اي��ا ال����زك����اة املعا�صر‬ ‫وق���د �أق��ي��م ح��ف��ل خ��ت��ام ل�ل�أن�����ش��ط��ة مب��ق��ر املركز‬
‫والتي �ستبد�أ �أعمالها غدا االثنني‬ ‫بح�ضور ال��دك��ت��ور �صالح ب��ن �سيف الهنائي القائم‬
‫ب��ف��ن��دق ك�����راون ب��ل��ازا‪ ،‬و�ست�ستمر‬ ‫ب����أع���م���ال م���دي���ر ع����ام امل���دي���ري���ة ال���ع���ام���ة للخدمات‬
‫�أعمال الندوة على مدى ثالثة �أيام‬ ‫ال�صحية باملنطقة الداخلية ال��ذي �أ�شار �إىل �أهمية‬
‫تناق�ش خاللها العديد من الأوراق‬ ‫الدور الذي تقوم به مراكز الرعاية ال�صحية الأولية‬
‫املهمة‪.‬‬ ‫يف االه��ت��م��ام ب��اجل��وان��ب ال��وق��ائ��ي��ة وال��ع�لاج��ي��ة لدى‬
‫وت�أتي الندوة حتت رعاية معايل‬ ‫�أفراد املجتمع و تفعيل امل�شاركة املجتمعية يف خمتلف‬
‫ال�سيد عبد اهلل بن حمد بن �سيف‬ ‫الربامج ال�صحية ذات العالقة بالرعاية ال�صحية‬
‫البو�سعيدي رئي�س ج��ه��از الرقابة‬ ‫الأولية ‪ ،‬و قد ت�ضمن برنامج احلفل تقدمي عرو�ض‬
‫امل���ال���ي���ة ل���ل���دول���ة‪ .‬وم����ن امل���ق���رر �أن‬ ‫م��رئ��ي��ة �أو���ض��ح��ت امل���ؤ���ش��رات ال�صحية ال��ت��ي حققها‬
‫ي�شهد ال��ي��وم الأول مناق�شة ورقة‬ ‫امل��رك��ز طيلة ال��ف�ترة املا�ضية و ال�برام��ج التوعوية‬
‫“االجتاهات ال��ف��ق��ه��ي��ة يف زك����اة‬ ‫و الأن�����ش��ط��ة ال��ت��ث��ق��ي��ف��ي��ة ال��ت��ي ����ش���ارك يف تنفيذها‬
‫الديون والر�أي الراجح فيها”‪� ،‬أما‬ ‫و�أوكرانيا من خالل �إقامة تعزيز املبادالت‬ ‫غرفة جتارة و�صناعة عمان‪ .‬ومن اجلانب‬ ‫كييف‪ -‬العمانية‬ ‫ع�ضوات جمموعات دع��م �صحة املجتمع �إىل جانب‬
‫اليوم الثاين في�شهد تقدمي �أبحاث‬ ‫التجارية وت�أ�سي�س اال�ستثمارات امل�شرتكة‬ ‫الأوك���راين فيكتور يانوف�سكي نائب رئي�س‬ ‫القطاعات الأخ��رى كاملدار�س و اجلمعيات والفرق‬
‫“زكاة ال��ع��ق��ارات حت��ت التطوير” للأ�ستاذ ال��دك��ت��ور عبد العزيز خليفة الق�صار‪،‬‬ ‫وت����ب����ادل امل���ع���ل���وم���ات وال���ب���ي���ان���ات والكتب‬ ‫غ��رف��ة جت���ارة و���ص��ن��اع��ة �أوك��ران��ي��ا بح�ضور‬ ‫وق��ع��ت غ��رف��ة جت���ارة و���ص��ن��اع��ة ع��م��ان يف‬ ‫الأه��ل��ي��ة ب��ال��ق��رى ال��ت��ي ي��ق��وم امل��رك��ز على خدمتها ‪،‬‬
‫والأ�ستاذ الدكتور حممد عود الفزيع‪ ،‬يلي ذلك تقدمي ورقة عمل �أخرى حتت عنوان‬ ‫وامل���ط���ب���وع���ات ال���ت���ي ت���دع���م ت���ط���ور العمل‬ ‫القن�صل الفخري لأوك��ران��ي��ا يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫ال��ع��ا���ص��م��ة الأوك��ران��ي��ة كييف ع��ل��ى مذكرة‬ ‫كما �أقيم على هام�ش االحتفال معر�ض �صحي حمل‬
‫“الإ�شكاالت الواردة يف زكاة الأ�صول الثابتة”‪� ،‬أما الورقة الثالثة التي تناق�ش يف نف�س‬ ‫االق��ت�����ص��ادي امل�����ش�ترك �إىل ج��ان��ب ت�شجيع‬ ‫ون�صت املذكرة على العمل لت�شجيع التعاون‬ ‫تفاهم م�شرتكة مع غرفة جت��ارة و�صناعة‬ ‫ر�سائل توعوية ا�ستمر خلم�سة �أيام متتالية ‪ ،‬و ركز‬
‫اليوم فتخ�ص “زكاة عقود االمتياز” ويقدمها د عبدال�ستار �أبو غدة‪ .‬و�ست�شهد �آخر‬ ‫ت���ب���ادل ال����وف����ود ال���ت���ج���اري���ة ب�ي�ن البلدين‬ ‫ال����ت����ج����اري واال����س���ت���ث���م���اري ب��ي�ن �أ�صحاب‬ ‫�أوكرانيا‪.‬‬ ‫على التوعية بالكثري من املفاهيم املتعلقة ب�أمناط‬
‫�أي��ام الندوة الأربعاء ‪ 3‬مار�س ‪2010‬م �صدور البيان اخلتامي والفتاوى والتو�صيات‬ ‫بالإ�ضافة �إىل ال�سعي للم�شاركة يف املعار�ض‬ ‫و���ص��اح��ب��ات الأع��م��ال وم���ؤ���س�����س��ات و�شركات‬ ‫وق�����ع امل����ذك����رة م����ن اجل����ان����ب العماين‬ ‫احل��ي��اة ال�صحية و كيفية ال��وق��اي��ة م��ن الأمرا�ض‬
‫التي خرجت بها �أعمال تلك الندوة‪.‬‬ ‫وامل�ؤمترات التي ينظمها كل طرف‪.‬‬ ‫ال���ق���ط���اع اخل����ا�����ص يف ك����ل م����ن ال�سلطنة‬ ‫���س��ع��ادة خليل ب��ن ع��ب��داهلل اخل��ن��ج��ي رئي�س‬ ‫املرتبطة بتغري �أمن���اط احل��ي��اة ‪ ،‬كما رك��ز املعر�ض‬
‫�أي�ضا على مو�ضوع ح��وادث الطرق حيث مت عر�ض‬
‫�ضمن م�سابقة منظمة املدن العربية يف دورتها العا�شرة‬ ‫جهود التوعية املبذولة يف هذا اجلانب بالتعاون مع‬
‫فرقة ( كفى ) لل�سالمة املرورية حيث تنطلق �أعمال‬

‫بلدية م�سقط حت�صد جائزتي «جتميل املدن» و«الربجميات والنظم»‬


‫الفرقة من مقر مدر�سة جيفر بن اجللندى للتعليم‬
‫الأ���س��ا���س��ي بف�ضل اجل��ه��ود ال��ذات��ي��ة للمتطوعني و‬
‫ب��دع��م خم��ت��ل��ف امل���ؤ���س�����س��ات و يف م��ق��دم��ت��ه��ا �شرطة‬
‫ع��م��ان ال�����س��ل��ط��ان��ي��ة و ت��ع��م��ل ع��ل��ى تنظيم فعاليات‬
‫تثقيفية تركز من خاللها على خمتلف قطاعات و‬
‫«ال��ن��ظ��م وال�ب�رجم���ي���ات»‪ ،‬وح�����ص��ل��ت فيها‬ ‫وذل���ك خ�ل�ال ال��ف�ترة م��ن ال��ت��ا���س��ع وحتى‬ ‫م�سقط ‪� -‬إبراهيم بن �سعيد احل�سني‬ ‫�شرائح املجتمع من �أج��ل االل��ت��زام بقواعد امل��رور و‬
‫ك��ذل��ك على امل��رت��ب��ة ال��ث��ال��ث��ة‪ ،‬ج��اء ذل��ك يف‬ ‫احل����ادي ع�����ش��ر م��ن ه���ذا ال�����ش��ه��ر اجل����اري‪،‬‬ ‫نظام ال�سري لتجنب احل��وادث امل�أ�ساوية التي يروح‬
‫بيان الإعالن عن نتائج جوائز امل�سابقة‪.‬‬ ‫حيث ق���ررت الهيئة املنظمة ل��ل��دورة منح‬ ‫ح�����ص��ل��ت ب��ل��دي��ة م�����س��ق��ط م����ؤخ���را على‬ ‫�ضحيتها الكثري من الأبرياء و ترهق كاهل املجتمع‬
‫و�شاركت بلدية م�سقط يف جمال تخ�ضري‬ ‫بلدية م�سقط جائزتني‪ ،‬الأوىل يف جمال‬ ‫جائزتني يف ال��دورة العا�شرة من م�سابقة‬ ‫و م�ؤ�س�ساته و بختام االحتفال مت تكرمي امل�ؤ�س�سات و‬
‫وجتميل امل��دن مب�شروع ح��دائ��ق ال�صحوة‬ ‫«جتميل املدن» وح�صلت البلدية فيها على‬ ‫منظمة امل���دن ال��ع��رب��ي��ة ال��ت��ي اج��ت��م��ع��ت يف‬ ‫الأفراد الداعمني ملختلف الأن�شطة و الربامج التي‬
‫بوالية ال�سيب والتي تعد من بني احلدائق‬ ‫املرتبة الثالثة‪ ،‬واجلائزة الثانية يف جمال‬ ‫دورتها العا�شرة لهذا العام مبدينة الدوحة‬ ‫نفذها املركز ال�صحي‪.‬‬
‫املتميزة يف حمافظة م�سقط التي تتميز‬
‫بت�صميمها ال��راق��ي وه��ي ت�ضم جمموعة‬
‫م��ن احل���دائ���ق مت ت�صميمها لإع���ط���اء كل‬
‫منها ا�ستقاللية من حيث ال�شكل الهند�سي‬
‫ون��وع��ي��ة ال��ن��ب��ات��ات وق���د مت �إ����ص���دار كتيب‬
‫خا�ص بعنوان ح��دائ��ق ال�صحوة «ت�صميم‬
‫يف برنامج �إدارة خدمة العمالء وهو برنامج‬ ‫الق�صرية وتعد هذه اخلدمة من اخلدمات‬ ‫بديع ‪ ..‬وجمال متلألئ» ويتناول الكتيب‬
‫���ش��ام��ل ي���ه���دف �إىل ت��ب�����س��ي��ط الإج�������راءات‬ ‫التي �أطلقتها البلدية والأوىل من نوعها‬ ‫ت��ق��دمي ل�����س��ع��ادة امل��ه��ن��د���س رئ��ي�����س بلدية‬
‫و�إنهائها �إلكرتونيا ويتم ا�ستخدامه حاليا‬ ‫على م�ستوى ال�شرق الأو�سط كما �شاركت‬ ‫م�سقط حول الإجن��ازات ال�شاملة يف كافة‬
‫ال���ن���واح���ي االجتماعية‬
‫واالق����������ت���������������������ص����������ادي����������ة‬
‫والعمرانية التي حتققت‬
‫يف املدينة بف�ضل الر�ؤية‬
‫ال�����������س�����ام�����ي�����ة حل���������ض����رة‬
‫��������ص�������اح�������ب اجل���ل���ال�������ة‬
‫ال�����س��ل��ط��ان ق���اب���و����س بن‬
‫���س��ع��ي��د امل��ع��ظ��م ـ��ـ حفظه‬
‫اهلل ورع������������اه ـ������ـ ال������ذي‬
‫�أ���س�����س م��ع��اي�ير التنمية‬
‫امل�ستدامة يف خط مواز‬
‫مع احلفاظ على البيئة‬
‫وم�ل�ام���ح ه��وي��ة املعمار‬
‫ال��ع��م��اين ال��ت��ي انعك�ست‬
‫ع���ل���ى خم���ت���ل���ف امل���راف���ق‬
‫وامل�شاريع كما يت�ضمن‬
‫ال��ك��ت��ي��ب م��ق��دم��ة حول‬
‫ال��ت�����ش��ج�ير يف م�سقط‬
‫والعنا�صر واخل�صائ�ص‬
‫التي تتميز بها حدائق‬
‫ال���������ص����ح����وة م�����ع بع�ض‬
‫ال�����ص��ور الفوتوغرافية‬
‫‪ .‬وح�����ص��ل��ت ال��ب��ل��دي��ة يف‬
‫ه��ذا امل��ج��ال ع��ل��ى املركز‬
‫الثالث‪.‬‬
‫ويف ج�����وائ�����ز تقنية‬
‫امل�����ع�����ل�����وم�����ات �����ش����ارك����ت‬
‫بلدية م�سقط بخدمتي‬
‫�شراء مواقف ال�سيارات‬
‫بنظام الر�سائل الن�صية‬

‫اعـــــالنــك‬
‫فـــــي‬

‫�أو�ســــــع‬
‫انتـــ�شـار ا‬
‫�أقـــــــوى‬
‫ت�أثــــريا‬
‫ات�صــــــل‬
‫‪98956518‬‬
‫‪3‬‬ ‫االأحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬ه� املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫حوار‬
‫فعاليات‬ ‫»‪:‬‬ ‫حمد بن هالل املعمري يجيب على اأ�سئلة املثقفني فـي حوار خا�ص لـ «‬

‫املجمع الثقايف م�ضروع ح�ضاري وحتفة معمارية جتمع املبدعني‬


‫هال املعمري‬ ‫عادة ال�شيخ حمد بن هها‬
‫ا‬ ‫قال ��شششعادة‬
‫��راث وال �ث �ق��اف��ة اإن معر�ص‬
‫معر�ص‬ ‫وك �ي��ل وزارة ال� ��راث‬
‫قط الدويل للكتاب هذا العام ي�شهد فعاليات‬ ‫م�ششقط‬
‫م�ش‬
‫يتان �شعريتان‬
‫أم�ششيتان‬
‫احبة مم�ي��زة فهناك اأم�ش‬ ‫م�ششاحبة‬
‫م�ش‬
‫رح وندوة عن‬ ‫امل�شششرح‬
‫يح والنبطي وندوة عن امل�‬ ‫للف�ششيح‬
‫للف�ش‬
‫خال‬‫القراءة وندوة عن الطفل ‪ ،‬و كلها تقام خا‬
‫ا‬
‫عاقة‬
‫تقام ندوة عن ععا‬
‫ا‬ ‫ائية ‪ ،‬فيما ��شششتقام‬
‫امل�شششائية‬
‫رةة امل�‬
‫الفر‬
‫الفر‬
‫ال�ششباحية‬
‫شباحية‬ ‫�رة ال�‬
‫ُع �م��ان م��ع ال����شش��ني خ��ال ال �ف �رة‬ ‫اجرى احلوار‪:‬حامت الطائي‬
‫ارتااأت اللجنة املنظمة عدم اإقامة منا�شط‬ ‫وقد ارت‬
‫ادف موعد مباراة‬ ‫ي�شششادف‬
‫ثقافية يوم االأربعاء الأنه ي�‬ ‫ر‪� :‬سعاد العرميية‬
‫للن�سسسر‪:‬‬
‫اعدته للن�‬
‫منتخبنا الوطني مع املنتخب الكويتي ال�شقيق‪.‬‬
‫امل�ششاحبة‬
‫شاحبة‬ ‫امح العامة للفعاليات امل�‬ ‫ه��ذه هي املا‬ ‫يخ حمد بن هالل املعمري وكيل وزارة الرتاث والثقافة عن تد�شني الوزارة لأول مهرجان للفنون ال�شعبية خالل العام اجلاري بعدد كبري من الفرق‬ ‫ال�شيخ‬
‫عادة ال�ش‬
‫ك�شف ��شششعادة‬
‫ون �ح��ن ن ��ااأم ��ل اأن ن �ت �ع��رف ع �ل��ى وج �ه ��ات نظر‬ ‫الروؤية اإن الدورة احلالية‬
‫عادته يف احلوار الذي اأجرته معه الرو‬ ‫اف ��شششعادته‬
‫أ�ششاف‬
‫وعها فن الرزحة والعازي واأ�ش‬ ‫مو�شششوعها‬
‫يكون مو�‬
‫ابقة املهرجان والتي ��شششيكون‬
‫م�شششابقة‬
‫تتناف�س على جوائز م�‬
‫التي ��شششتتناف�س‬
‫وخا�ششة‬
‫شة‬ ‫جمهور املعر�صص حول كل ما يتعلق به وخا�‬ ‫احة القاعات‬
‫م�شششاحة‬
‫تو�شششيعيع يف م�‬
‫وملمو�ششاشا من حيث حجم امل�شاركات وعدد العناوين والكتب وما رافق ذلك من تو�‬ ‫حا وملمو�‬ ‫وا�شششحا‬
‫قط الدويل للكتاب ت�شهد تطورا وا�‬ ‫م�ششقط‬
‫ملعر�س م�ش‬
‫س‬
‫اال�ششتبيان‬
‫شتبيان‬ ‫��ال اال�‬ ‫احبة م��ن خ ��ال‬ ‫امل�شششاحبة‬
‫الفعاليات امل�‬ ‫توا�ششلل دعمها للمبدعني العمانيني‬ ‫شتوا�ش‬
‫شعادته اإن الوزارة �ش�شتوا�‬
‫ائية ‪ .‬وقال ��ششعادته‬
‫وامل�شششائية‬
‫باحية وامل�‬
‫ال�شششباحية‬
‫املعر�سس وجعله مفتوحا بال توقف بني الفرتتني ال�‬ ‫اعات املعر�‬
‫والأجنحة ومتديد ل�ل�شششاعات‬
‫املوجود يف القاعات وعلى موقع الوزارة الأنها‬
‫أكر اإملاما مبعرفة احتياجات الزوار‬ ‫شتجعلنا اأكر‬
‫�ش�شتجعلنا‬ ‫لبيات يف‬
‫رح كان لأجل توفري ��ششاشاشالت العر�سس احلديثة تفاديا ملا حدث من ��شششلبيات‬ ‫امل�شششرح‬
‫رحية ‪ ،‬م�شريا اإىل اأن تاتاأجيل مهرجان امل�‬
‫امل�شششرحية‬
‫وطباعة ممووؤلفاتهم وتقدمي العون للفرق امل�‬
‫شور اإن وج��دت ‪ .‬ويف هذه‬ ‫الق�ششور‬
‫وت�ف��ادي اأوج��ه الق�‬ ‫شافة اإىل اأن الوزارة‬
‫إ�شافة‬
‫تكاملة لكافة احتياجات ومتطلبات املهرجانات والفعاليات الثقافية ‪ ،‬اإ�ش‬ ‫حلولل ممتكاملة‬
‫ي�ششعع حلو‬
‫شي�ش‬
‫ابقة للمهرجان ‪ ،‬ممووؤكدا اأن املجمع الثقايف �ش�شي�‬ ‫ال�شششابقة‬
‫الدورة ال�‬
‫شتوزع الأول مرة دعوات للنا�شرين‬ ‫أي�ششاا ��ششتوزع‬
‫شنة اأي�ش‬
‫ال�شنة‬
‫ال�ش‬ ‫قل املواهب والطاقات ‪.‬‬ ‫و�ششقل‬
‫الوليات من اإقامة الفعاليات واملهرجانات و�‬ ‫حار واإبراء بهدف متكني الو‬ ‫و�شششحار‬
‫تن�شئ مراكز ثقافية يف الربميي و�‬ ‫�ش�ششتن�شئ‬
‫معر�صص‬
‫�اد للم�شاركة يف معر�‬ ‫ق�ب��ل م�غ��ادرت�ه��م ال�ب�اد‬
‫ال�ك�ت��اب ل�ع��ام ‪ 2011‬وال �ه��دف م��ن ذل��ك تهيئة‬
‫هم للم�شاركة ومعرفة متطلباتهم للعمل‬ ‫أنف�ششهم‬
‫اأنف�ش‬
‫ها ‪.‬‬
‫رها‬ ‫توفر‬
‫ر‬ ‫على توف‬
‫املوؤ�شؤ�ش�ش�ش�شات‬
‫شات‬ ‫االإ�� ��شش ��دارات ال�ع�م��ان�ي��ة اإىل جميع املو‬ ‫�سعادتكم مت موؤخرا افتتاح معر�ض‬
‫منا�سط‬
‫سط‬
‫منا�س‬ ‫ال �ع �ل �م �ي��ة واالأك� ��ادمي � �ي� ��ة وت� � ��وزع اأي �� ��شش��ا على‬
‫إ�شافة‬
‫شافة‬ ‫االأ��ش�خ��ا���ص املهتمني بالكتب ك �اإه��داء اإ�ش‬
‫م�سقط ال��دويل للكتاب اخلام�ض ع�سر‬
‫يف احتفائية جميلة ومب�ساركة عربية‬
‫م�شتقلة‬
‫شتقلة‬ ‫عادته حول امكانية اإقرار مادة م�‬ ‫ل�ششعادته‬
‫ويف اإجابة ل�ش‬ ‫ات اخلارجية واإىل دول‬ ‫للمووؤ�شؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫الها للم‬
‫إر�ششالها‬
‫اإىل اإر�ش‬ ‫ودولية وا�سعة ‪،‬ما هي انطباعاتكم حول‬
‫بية والتعليم ووزارة الثقافة‬ ‫ربية‬ ‫يق مع وزارة الالر‬
‫ر‬ ‫بالتن�ششيق‬
‫بالتن�ش‬ ‫إطاعهم‬ ‫جمل�ص التعاون واالأم��ان��ة العامة الإطا‬
‫إطا‬ ‫ص‬ ‫دورة هذا العام من حيث حجم امل�ساركات‬
‫�راث العماين ق��ال ��ششعادته‪:‬‬
‫شعادته‪:‬‬ ‫رح وال �راث‬ ‫امل�ششرح‬
‫تعنى بتدري�صص امل�ش‬ ‫دارات املتميزة‪ ،‬كما اأننا ن�شارك‬ ‫إ�ششدارات‬ ‫على هذه االإ�ش‬ ‫ونوعية الكتب ؟‬
‫يدر�ص الفنون‬‫قابو�صص ص‬ ‫لطان قابو�‬
‫ال�شششلطان‬ ‫كان هناك ق�ق�شششمم بجامعة ال�‬ ‫شل اإىل‬ ‫ت�ششل‬ ‫بها يف امل�ع��ار���صص اخل��ارج�ي��ة وال�ت��ي ت�‬ ‫ريع حيث بد أا‬ ‫و�شششريع‬
‫تمر و�‬
‫م�شششتمر‬‫املعر�ص يف تطور م�‬
‫ص‬
‫باب مقنعة ومعروفة‪ ،‬واإن‬ ‫شف اأغلق الأ�شأ�ششباب‬‫رحية ولولااأ�شأ�شف‬
‫امل�ششرحية‬
‫امل�ش‬ ‫خالها‬‫معر�شششاا خارجيا ‪ ،‬هدفنا من خخا‬
‫ا‬ ‫ع�شرين معر�‬ ‫يتو�شششعع داخ��ل القاعة‬ ‫ب�ق��اع��ة ج��زئ�ي��ة واأ��ش�ش�ب��ح يتو�‬
‫كنت اأمتنى اأن يبقى الأن بقاءه مهم فمخرجاته تغذي‬ ‫اله للقارئ خارج‬ ‫إي�ششاله‬
‫ويق الكتاب العماين واإي�ش‬ ‫ت�ششويق‬
‫ت�ش‬ ‫اإىل اأن و���شش��ل ه��ذا ال�ع��ام اإىل ‪ 4‬ق��اع��ات ‪ ،‬وهو‬
‫خاله‬ ‫رح وال��ذي م��ن خخاا‬ ‫بامل�شششرح‬
‫ني بامل�‬ ‫باملخت�ششني‬
‫ه��ذه امل��دار���صص باملخت�ش‬ ‫لطنة وامل�شروع ظل قائما حتى بعد انتهاء‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫ال�ش‬ ‫تو�ششعع كمي وكيفي ‪ ،‬وه��ذا اإن دل على �شيء‬ ‫تو�ش‬
‫اح�ت�ف��ال�ي��ة م����شش�ق��ط ع��ا���شش�م��ة ل�ل�ث�ق��اف��ة والتي‬ ‫ففااإمنا يدل على اأن القارئ العماين قارئ نهم‬
‫رحية م�ع��دة اإع� ��دادا ��شليما‬
‫شليما‬ ‫م�شششرحية‬ ‫مي�ك��ن اأن نخلق ف��رق��ا م�‬
‫وع�ل�م�ي��ا ‪ ،‬ف��امل����شش��رح ي �ب��داأ م��ن امل��در� ��شش��ة ‪.‬ه �ن��اك جتربة‬ ‫واآخ � ��ر يف اإب� � ��راء ع �ل��ى اأم� ��ل ت����شش�م��ني اخلطة‬ ‫االأداء اجل �م��اع��ي ‪ ،‬اأم ��ا ق�ي�م��ة اجل��وائ��ز فهي‬
‫‪ 700‬األفا زاروا معـــر�ض‬ ‫تثنائية ‪ ،‬حيث ا�ا�ششتمر‬
‫شتمر‬
‫و‪ 2008‬ولكن يف‬
‫كانت لها ميزانيتها االإ�شإ�ششتثنائية‬
‫هذا امل�شروع ملدة عامني ‪2008 2007‬‬
‫املعر�صص‬
‫أي�ششاا على اأن زوار املعر�‬ ‫ومتميز ‪ ،‬ودالل��ة اأي�ش‬
‫املن�ششرم‬
‫شرم‬ ‫بية يف نهاية العام املن�‬ ‫ربية‬ ‫ناجحة قامت بها وزارة الالر‬
‫ر‬ ‫مية للعام‬ ‫ر�شششمية‬
‫ائية ر�‬
‫إح�ششائية‬
‫تمر ‪،‬ففي اإح�ش‬ ‫م�شششتمر‬
‫يف تزايد م�‬
‫املدر�ششي‬
‫شي‬ ‫رح املدر�‬
‫للم�شششرح‬
‫الأول مرة وهي اإقامة املهرجان االأول للم�‬
‫ور معايل الوزير ‪ ،‬وهي‬ ‫بح�شششور‬
‫الذي اأقيم يف دوحة االأدب بح�‬
‫ية القادمة اإن�شاء مراكز اأخرى‬
‫�سعادتكم هناك اهتمام وا�سح من‬
‫اخلم�ششية‬
‫اخلم�ش‬ ‫‪ 5000‬اآالف ري��ال للمركز االأول ‪ 4000‬اآالف‬
‫ريال للمركز الثاين ‪ 3000‬اآالف ريال للمركز‬ ‫الكتـــاب فـــي العـــام‬ ‫أ�شدرت‬
‫شدرت‬
‫رة‬
‫رة‬‫كبر‬
‫عام ‪ 2009‬بداأت الوزارة يف مراجعة ما اأ�ش‬
‫خ��ال ت�ل��ك ال �ف��رة ف�ك��ان��ت امل�ح���ش�ش�ل��ة كب‬
‫رم بلغ عدد ال��زوار ‪ 700‬أال��ف زائر وهم‬
‫من جميع الفئات العمرية املختلفة ‪ ،‬كما اأن‬
‫املن�ششرم‬
‫املن�ش‬
‫قبل وزارتكم بالفن امل�سرحي‪،‬ومع ذلك‬ ‫أي�ششاا جوائز للفرق االأخرى‬ ‫الثالث ‪،‬وهناك اأي�ش‬ ‫ج��دا م��ن االإ� ��شش��دارات ولدينا االآن جمموعة‬
‫خطوة مهمة ج��دا‪ ،‬حيث �شاركت فيه بع�صص املديريات‬
‫مدر�ششةشة‬
‫يب مدر�‬ ‫ن�شششيب‬
‫قط وخارجها وك��ان الفوز من ن�‬ ‫م�شششقط‬
‫من م�‬
‫يرى امل�سرحيون اأنهم بحاجة ملزيد من‬
‫الدعم املادي للنهو�ض بالفرق الأهلية‬
‫وقد ر�شحت لتحكيم هذا املهرجان جلنة من‬
‫ني تتكون م��ن ‪ 7‬اأ�شخا�ص م��ن خارج‬ ‫املخت�ششني‬
‫املخت�ش‬
‫املا�ضــي ونتـــوقع‬ ‫م��ن االإ� ��شش��دارات نتمنى اأن ت��رى ال�ن��ور قريبا‬
‫أي�ششاا عالية ومن املتوقع‬ ‫بة املبيعات كانت اأي�ش‬
‫هذا العام اأن يكون االإقبال اأكرب ‪.‬‬
‫ن�ششبة‬
‫ن�ش‬

‫رح ‪ ،‬كما‬ ‫بامل�شششرح‬


‫قط وهذا دليل على االهتمام بامل�‬ ‫م�شششقط‬‫من خارج م�‬ ‫وال�ل�ج�ن��ة امل��وك��ول ب�ه��ا ه��ذا اجل��ان��ب م��ا زالت‬ ‫أ�شيفت‬
‫شيفت‬ ‫ف�ه�ن��اك ت �ط��ورات ع��دي��دة ‪ ،‬ح�ي��ث اأ�ش‬
‫رح وتقيم مهرجانات‬ ‫بامل�شششرح‬
‫شنا اأن هناك كليات تهتم بامل�‬ ‫مل�شنا‬
‫مل�ش‬
‫امل�سرحية واإيجاد م�سرح وطني يجمع‬
‫هذه الفرق ويدعمها ما راأيكم يف ذلك؟‬
‫ال � ��وزارة م��ن ال���ش�ع��راء وال�ب��اح�ث��ني املعنيني‬
‫ب �ه��ذا ال �ن��وع م ��ن ال �ف �ن��ون و� ��شش��وف يقيمون‬ ‫زيــــادة كبـــرية هــذه‬ ‫تمرة يف تقييم ال�ك�ت��اب وت��دع�م��ه وهناك‬
‫فاأي كاتب‬ ‫جانب اآخر البد من االإ�شارة اإليه ‪ ،‬فا‬
‫م�ششتمرة‬
‫م�ش‬ ‫شم ‪76‬‬ ‫لت�ششم‬
‫تت�شششعع لت�‬
‫قاعة أاح�م��د ب��ن ماجد وه��ي تت�‬
‫دار ن�شر اإىل جانب قاعة الفراهيدي وقاعة‬
‫وم �ن��ا� �ش��ط م����شش��رح�ي��ة ‪ ،‬م �ث��ل م �ه��رج��ان ك �ل �ي��ات ��ششحار‬
‫شحار‬ ‫� � يف احلقيقة اأعدت الوزارة الئحة جديدة‬ ‫اال�ششتعانة‬
‫شتعانة‬ ‫االأداء واحلركة وقد طلبت اللجنة اال�‬
‫تاق ‪ ،‬كل ه��ذه املهرجانات �شكلت‬
‫عيد ال�شارع العماين ‪ ،‬كما اأن‬
‫والر�شششتاق‬
‫ور والر�‬
‫رحيا على ��شششعيد‬
‫و�شششور‬
‫ون��زوى و�‬
‫م�شششرحيا‬‫حراكا م�‬
‫رحيني والقائمني على‬ ‫امل�شششرحيني‬ ‫ها على امل�‬ ‫عر�شششها‬
‫ومت عر�‬ ‫ابقات وتلتقط‬ ‫امل�شششابقات‬ ‫وير امل�‬
‫لت�شششوير‬
‫خا�شششةة لت�‬‫ات خا�‬ ‫رات‬ ‫بكامر‬
‫بكامر‬ ‫الدورة‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬
‫قيم الكتاب‬
‫يطبع ك�ت��اب��ه ���شش��واء خ��ارج اأو داخ��ل ال�‬
‫لتقيم‬ ‫ويجاز ميكنه اأن يتقدم للوزارة ل ُت‬
‫لت‬
‫الر�ششمية‬
‫شمية‬ ‫�ششتت للم�شاركات الر�‬ ‫ش�ش‬
‫خ�شش�‬
‫العوتبي التي خ�‬
‫وقاعة اب��ن دري��د وه��ي ل��دور الن�شر االأجنبية‬
‫شيا اأكر‬
‫أكر‬ ‫�شخ�ششيا‬
‫رح ‪ ،‬حيث التقيت بهم �شخ�‬ ‫امل�شششرح‬
‫اأمر امل�‬ ‫جاعها من‬
‫شرجاعها‬ ‫احل��رك��ة بكل دق��ة حتى يتم ا�ا�شر‬
‫شر‬ ‫ريي كتابه كدعم منها لهذا الكاتب من‬ ‫وت�شر‬
‫وت�شر‬ ‫التي تعر�صص الكتاب االأجنبي ‪ .‬وكما تعرفون‬
‫ال�ششلطان‬
‫شلطان‬ ‫رحي التي تنظمه جامعة ال�‬ ‫امل�شششرحي‬
‫هناك املهرجان امل�‬ ‫م��ن م��رة ‪ ،‬فنحن لدينا تقريبا م��ن ‪17-16‬‬ ‫قبل املحكمني ‪.‬‬
‫�ر مهرجانا متميزا‬ ‫قابو�ص ‪ ،‬حيث كان املهرجان االأخ�ر‬ ‫ص‬ ‫ث��م ت��وزع ه��ذا الكتاب على املكاتب االأهلية يف‬ ‫اث�ي��ة مكونة‬ ‫ف� ��ااإن امل �ع��ر� ��صص ت�ن�ظ�م��ه جل�ن��ة ث��ا‬
‫ميا وهناك فرق‬ ‫ر�شششميا‬‫جلة ر�‬
‫م�شششجلة‬ ‫رحية م�‬
‫م�شششرحية‬ ‫فرقة م�‬ ‫وك � �م� ��ا ت� � � ��رون ف � � � �اإن امل� �ح� ��� ��شش� �ل ��ة ال� �ع ��ام ��ة‬ ‫ت�شششلل قرابة ‪ 50‬مكتبة اأهلية‬ ‫لطنة والتي ت�‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫ال�ش‬ ‫��راث وجامعة‬ ‫��ام ووزارة ال ��راث‬ ‫م��ن وزارة االإع� ��ام‬
‫وتناف�شششتت كليات‬
‫والتااأليف والتمثيل وتناف�‬ ‫من ناحية االإخراج والت‬
‫من خ��ارج اجلامعة مع اجلامعة وم��ن املنتظر يف العام‬
‫خا�شششةة يف ه��ذا املهرجان حتى‬ ‫ال�ق��ادم اأن ت�شارك كليات خا�‬
‫��ر ر� ��شش �م �ي��ة وال� � � ��وزارة اأجن� ��زت‬
‫دد طلب دعم مادي لها ‪ ،‬فنحن‬
‫م �� ��شش��رح �ي��ة غ ��ر‬
‫وب�شششدد‬
‫الائحة وب�‬ ‫ا‬
‫ل�ل�م�ه��رج��ان��ات ك �ب ��رة وت �ك��اد ت���ش�م��ل خمتلف‬
‫ثاث‬ ‫اجلوانب االإبداعية ‪ ،‬فهناك هذا العام ثثا‬
‫ا‬ ‫الوزارة تد�ضن لأول‬ ‫حتى يكون يف اأروقتها و يطلع عليه القراء ‪.‬‬
‫اإذن ه�ن��اك دع�م��ان تقدمهما ال ��وزارة للكاتب‬
‫قابو�صص و حتر�ص هذه اللجنة على‬
‫ابقتها ‪ ،‬اإال اأن‬
‫أف�ششلل من ��شششابقتها‬
‫لطان قابو�‬
‫ال�ششلطان‬
‫اأن تكون كل دورة اأف�ش‬
‫ال�ش‬
‫تطيع تنفيذ الئحة اإال بوجود دعم مادي‬ ‫ن�شششتطيع‬ ‫ال ن�‬ ‫ينما وال�ف�ن��ون ال�شعبية‬ ‫ال�شششينما‬
‫م�ه��رج��ان��ات ه��ي ال�‬ ‫خال‬
‫ونااأمل خخا‬
‫ا‬ ‫دعم بال�شراء ودعم بالطباعة ‪ .‬ون‬ ‫االإ�شكالية الوحيدة التي ظلت تواجهنا هي‬
‫رح خلقت نوعا من احلراك‬
‫رات والندوات التي تنظمها يف‬
‫امل�شششرح‬
‫الفرق االأهلية وجمعية امل�‬
‫املحا�شششرات‬
‫الثقايف من خاال املحا�‬
‫الائحة وتنفيذها قريبا‬
‫للم�ششرحيني‬
‫شرحيني‬
‫دور ه��ذه الالا‬
‫ا‬
‫وهي الئحة ت�شمل كل املتطلبات للم�‬
‫ناناأمل ��شششدور‬ ‫وف يتم ترحيل مهرجان‬ ‫و�شششوف‬
‫رح واالأغنية للدورات القادمة‪.‬‬
‫وال�شعر ال�شعبي و�‬
‫امل�ششرح‬
‫امل�ش‬
‫مــرة مهـــرجانا‬ ‫ال �ف ��رة امل�ق�ب�ل��ة امل��زي��د م��ن ال�ت�ف��اع��ل م��ع هذا‬ ‫ر من‬ ‫الكبر‬
‫تت�شششعع للكم الكب‬ ‫توفر القاعات التي تت�‬ ‫ر‬
‫لطنة و املنا�شط الثقافية والفعاليات‬ ‫ال�شششلطنة‬
‫جميع اأنحاء ال�‬ ‫الدعم ‪.‬‬ ‫افة قاعات‬ ‫إ�ششافة‬
‫شطررنا اإىل اإ�ش‬
‫ا�ششطررنا‬ ‫امل�شاركني ولذلك ا�‬
‫ال �ت��ي ت�ن�ظ�م�ه��ا وه ��ذا ج�م�ي�ع��ه ي�ن����شش��ب يف ���شش��احل�ن��ا الأن‬
‫امل�ششرح‪.‬‬
‫شرح‪.‬‬ ‫والقائمني على امل�‬
‫ه��ل ت����رون ���س��ع��ادت��ك��م اأن الإع����ام‬
‫ه��ل ه��ن��اك نية ل��زي��ادة املخ�س�سات‬
‫املالية لهذه املهرجانات مما ي�ساعد على‬ ‫للفنـــون ال�ضعبيــة‬ ‫���س��ع��ادت��ك��م‪ ،‬ت��ن��ظ��م وزارت���ك���م ع��دة‬
‫م���ه���رج���ان���ات حم���ل���ي���ة‪ ،‬ه����ل �سن�سهد‬
‫للمعر�صص التي اأ�شأ�شهمت‬
‫شهمت‬
‫عة االأجنحة‪ ،‬وكذلك‬
‫ية للمعر�‬ ‫الرئي�شششية‬
‫خارج القاعة الرئي�‬
‫ر يف زيادة ��شششعة‬ ‫ب�شكل كبر‬
‫�شةشة‬
‫ش�ش‬
‫متخ�ش�‬
‫اأي مهرجان ثقايف اإذا ما كانت له جمعية متخ�ش‬ ‫العماين يقوم مب��ا ه��و مطلوب منه يف‬ ‫تطويرها وحتديثها ؟‬
‫تدعمه وتنظمه ي��ووؤدي اإىل حراك ونتاج مثمر‪ ،‬كما اأنه‬ ‫خ��ال ال��ف��رة ال��ق��ادم��ة ت��ط��ورا يف هذه‬ ‫متوا�شلة‬
‫شلة‬‫جعلنا ه��ذا ال �ع��ام اأب� ��واب امل�ع��ر���صص متوا�ش‬
‫ن�سر الثقافة العمانية وتوثيق املوروث‬ ‫املهرجانات؟‬ ‫رت��ني ال����شش�ب��اح�ي��ة وامل����شش��ائ�ي��ة دون‬
‫ط ��وال ال�ف��ر‬
‫ميكن للوزارة الرجوع اإىل هذه اجلمعيات واللجوء اإىل‬ ‫العماين؟‬ ‫ت��واج �ه �ن��ا اإ� �ش �ك��ال �ي��ات يف ال �ت �م��وي��ل وهناك‬ ‫ت �ن �ظ ��م ال � � � � ��وزارة خ �م �� ��شش��ة م� �ه ��رج ��ان ��ات ‪،‬‬ ‫ان�ششب‬
‫شب‬ ‫�رت��ني وه ��ذا ان�‬ ‫��اق ب��ني ال �ف �ر‬
‫� ��شش��اع��ات اإغ ��اق‬
‫االأكادمييني يف تقييم املهرجانات التي تنظمها الوزارة‬
‫��ر تعاونا‬ ‫ون �ح��ن ه�ن��ا ن�ن��ا��ش��د اجل�م�ع�ي��ات اأن ت �ك��ون اأك ��ر‬
‫�ح����شش��ب ت �ق��دي��ري اأرى اأن ك��ل ج�ه��ة تقوم‬
‫مبا هو مطلوب منها ‪ ،‬فنحن عندما نقي�صص‬
‫هام يف‬
‫اإ�شإ�ششهام‬
‫تعانة بالقطاع اخلا�ص للا‬
‫هذه املهرجانات وال��وزارة ب��داأت يف خماطبة‬
‫ا�ش�ششتعانة‬ ‫توجه لا‬ ‫اإن�ضــاء مـراكز ثقافيــة‬ ‫نتني و آاخ��ر دورة كانت‬
‫ال�ششينما‬
‫شينما‬
‫مهرجان ال�شعر كل ��شششنتني‬
‫يف ال��ربمي��ي ع��ام ‪ 2008‬وم �ه��رج��ان ال�‬
‫لحة ال�ن��ا��ش��ر وال �ق��ارئ وم �ك��ن ال ��زوار‬
‫خا�ششة‬
‫شة‬ ‫بهم‪ ،‬خا�‬ ‫تنا�شششبهم‪،‬‬
‫م�شششلحة‬
‫يف م�‬
‫م��ن اخ�ت�ي��ار االأوق� ��ات ال�ت��ي تنا�‬
‫ون�شاطا للرقي باملنا�شط الثقافية واملهرجانات‪.‬فيما‬
‫ر�ش�شيخ‬
‫شيخ‬ ‫ر�‬
‫يق بني اجلهات املعنية للر‬
‫امل�ششرحي‪.‬‬
‫شرحي‪.‬‬ ‫املت�شششلةلة باجلانب امل�‬
‫وبالتن�شششيق‬
‫وخا�شششةة املت�‬
‫نطمح بالفعل وبالتن�‬
‫املدر�شششيةية وخا�‬
‫االأن�شطة املدر�‬
‫حيفة ل�ه��ا اإم�ك��ان�ي��ات معينة وك ��ادر معني‬
‫ن�ششتطيع‬
‫شتطيع‬ ‫ولها تغطياتها االإخبارية االأخرى ال ن�‬
‫�ششحيفة‬ ‫�ش‬ ‫م � ؤ�وو� ��شش �� ��شش��ات ال �ق �ط��اع اخل ��ا� ��ص ل�ل�م���ش��ارك��ة يف‬
‫دع ��م ه ��ذه امل �ه��رج��ان��ات وق ��د وج��دن��ا جتاوبا‬ ‫يف الربميي و�ضحار‬ ‫يقام يف ال�شهر ال �ق��ادم ب��ال�ت�ع��اون مع‬
‫رةة من ‪-13‬‬ ‫الفر‬ ‫ال الف‬
‫ينمائية خ��ال‬
‫ال�شششينمائية‬
‫ال��ذي ��شششيقام‬
‫اجلمعية ال�‬
‫املعر�صص‬
‫قط‪ ،‬حيث يبداأ املعر�‬
‫م�شششاءاء ‪ ،‬بل‬
‫عة م�‬‫التا�ششعة‬
‫م�شششقط‪،‬‬ ‫القادمني من خارج م�‬
‫اعة العا�شرة اإىل التا�ش‬ ‫ال�شششاعة‬
‫من ال�‬
‫ح�ششاب‬
‫شاب‬ ‫م�ط��ال�ب�ت�ه��ا اأن ت �ك��ون ال �ث �ق��اف��ة ع �ل��ى ح�‬ ‫اهمة يف مهرجان‬ ‫للم�شششاهمة‬
‫م��ن ه��ذه امل��ووؤ���شش����شش��ات للم�‬ ‫أع�ششاءاء هذه اجلمعية هم اأ�شخا�ص‬ ‫مار�ص ووااأع�ش‬
‫‪ 20‬ص‬ ‫اإذا اإرت� أ�اا املنظمون اأن هناك طلبات من الزوار‬
‫حراك‬ ‫ب��راجم�ه��ا االأخ� ��رى ‪ ،‬وك����شش�ح��اف��ة أان ��ا مقدر‬
‫حف التي ال تكاد تخلو من ��ششفحة‬
‫شفحة‬ ‫ال�شششحف‬
‫لكل ال�‬
‫معار�صص الكتاب واملهرجانات‬
‫م�ششاع‬
‫شاع‬
‫ينما وكذلك معار�‬ ‫ال�ششينما‬
‫وال �ف �ع��ال �ي��ات االأخ � ��رى‪ ،‬ك�م��ا اأن ه �ن��اك م�‬
‫ال�ش‬ ‫واإبراء‬ ‫متعاونون وفاعلون والوزارة متول جزءا من‬
‫ميزانية ه��ذا املهرجان ‪ ،‬كما ننظم مهرجان‬
‫ا فهذا‬ ‫مثا‬‫م�ششاءاء مث‬
‫رة اإىل العا�شرة م�ش‬ ‫رة‬
‫الفر‬
‫لتمديد الف‬
‫وت�ع�ل�ي�ق��ا ل �� ��شش �ع��ادت��ه ح ��ول ت�ق�ي�ي�م��ه للحراك‬ ‫رةة وفر املنظمون‬ ‫الفر‬
‫ر‬ ‫ال مينع ‪ .‬ونظرا لطول الف‬
‫ثقافية وتغطي املنا�شط الثقافية املتعددة‬ ‫ح�ث�ي�ث��ة م ��ن � ��شش��اح��ب ال �� ��شش �م��و وزي � ��ر ال� ��راث‬
‫��راث‬ ‫�ر� ��صص اأن‬ ‫االأغ �ن �ي��ة ال�ع�م��ان�ي��ة و ك ��ان م��ن امل �ف �ر‬ ‫احبة من مطاعم‬ ‫امل�شششاحبة‬
‫أي�ششاا جميع اخلدمات امل�‬ ‫اأي�ش‬
‫عيد الداخلي فهناك‬ ‫ال�شششعيد‬
‫الثقايف قال انه وعلى ال�‬ ‫وم �ق ��دري ��ن م ��ا ت �ق��وم ب ��ه و ن �ط �م��ح للمزيد‬ ‫والثقافة الإي�ج��اد اآلية لدعم ه��ذه الن�شاطات‬ ‫ينظم ه��ذا ال�ع��ام لكن ق��د يتم ترحيله للعام‬
‫ر م��ن ق�ب��ل ال �ن��ادي الثقايف‬ ‫ن���ش��اط وح ��راك ك�ب��ر‬ ‫يارات ‪.‬‬
‫ال�شششيارات‬
‫ائل خدمية وتنظيم ملواقف ال�‬ ‫وو�ششائل‬
‫وو�ش‬
‫أ�شبحت‬
‫شبحت‬ ‫شر اأ�ش‬
‫احلا�ششر‬
‫شافة اإىل اأنه يف الوقت احلا�‬ ‫إ�شافة‬
‫باالإ�ش‬ ‫مية ‪.‬‬
‫الر�شششمية‬
‫ال اجلهات الر�‬ ‫من خا‬ ‫املقبل نظرا لتزاحم االأن�شطة والفعاليات هذه‬ ‫فيما يخ�ض الإ���س��دارات العمانية ما‬
‫وامل �ن �ت��دى االأدب� ��ي وال � ��وزارة ‪ ،‬وه �ن��اك جمموعة‬
‫م��ن ال�ف�ع��ال�ي��ات ن ��ااأم��ل ت�ن�ف�ي��ذه��ا واإن ك��ان همي‬
‫ج�م�ي��ع ال����شش�ح��ف ل�ه��ا م ��اح��ق ث�ق��اف�ي��ة و هي‬
‫ت�شتقطب‬
‫شتقطب‬ ‫حيفة ‪،‬حيث اإنها ت�‬ ‫ال�شششحيفة‬ ‫أي�ششاا تخدم ال�‬ ‫اأي�ش‬
‫مهرجان امل�سرح ال�سابق وما رافقته من‬
‫اإ�سكالية عدم جاهزية �سالت العر�ض‬
‫ناأمل م�ضاهمة القطاع‬ ‫رح الذي‬ ‫امل�شششرح‬
‫أي�ششاا مهرجان امل�‬ ‫نة ‪ ،‬وهناك اأي�ش‬ ‫ال�ششنة‬
‫ال�ش‬ ‫هو دور الوزارة يف دعم الكتّاب العمانيني‬
‫تمراريته يف الدورات‬ ‫وناأمل ا�ا�شششتمراريته‬ ‫عام‪ 2009‬ونا‬ ‫اأقيم عام‬ ‫وما هو تقييم �سعادتكم لهذا الدعم ؟‬
‫لحة الكتاب وانتظار عدد‬ ‫م�شششلحة‬
‫دارات اجلديدة الأن ترى النور قريبا‪،‬‬
‫ب يف م�‬ ‫ي�ششب‬
‫االأك��رب ي�ش‬
‫إ�ششدارات‬
‫من االإ�ش‬
‫امل�ث�ق��ف ‪ ،‬ه��ذا اإىل ج��ان��ب التغطية اليومية‬
‫للمنا�شط الثقافية وهذا �شيء جيد ‪.‬‬
‫وما متخ�ض من ان�سحاب بع�ض الفرق عن‬
‫تقدمي عرو�سها ‪،‬هل �سيتم تهيئة �سالت‬ ‫اخلا�ض يف متويل العمل‬ ‫أف�شل‬
‫شل‬‫القادمة وحتديدا يف عام ‪ 2011‬ب�شكل اأف�ش‬
‫تد�شن الوزارة ووالالأول‬ ‫أكر تنظيما كذلك ��شششتد�شن‬ ‫ووااأكر‬
‫� ��شش �ع��ت ال � � ��وزارة م �ن��ذ ع ��ام ‪ 2006‬اإىل دعم‬
‫ال� �ك� � ّت ��اب ال �ع �م��ان �ي��ني ح �ي��ث ب� � ��داأت م�شروعا‬
‫تطيع ال�ق��ول اأن ال�ن��ادي ال�ث�ق��ايف ل��ه ن�شاط‬ ‫واأ�شأ�ششتطيع‬ ‫ت�ششدر‬
‫شدر‬ ‫ووزارة ال � ��راث وال �ث �ق��اف��ة ك��ان��ت ت�‬ ‫عر�ض ب�سكل اأف�سل يف الأعوام املقبلة؟‬
‫جيد وت�شكر اإدارته عليه ‪ ،‬وكما تعرفون فالنادي‬
‫مت نقله للوزارة عام ‪ 2007‬ومت تكليفهم باإعادة‬
‫با�ششمم زوايا ثقافية‬‫جملة ثقافية يف عام ‪ 2006‬با�ش‬ ‫رةة كنا بالفعل نعاين‬ ‫الفر‬ ‫الواقع اإننا يف تلك الف‬ ‫الثقايف‬ ‫م��رة م�ه��رج��ان ال�ف�ن��ون ال�شعبية ونتمنى من‬
‫ائل االإع ��ام دعمها ل�ه��ذا امل�ه��رج��ان الذي‬ ‫و�ششائل‬
‫و�ش‬
‫م�ششقط‬
‫شقط‬ ‫وطنيا يهتم بهذا اجلانب تزامنا مع م�‬
‫مة للثقافة العربية ‪،‬حيث �شكلت جلنة‬ ‫عا�ششمة‬
‫عا�ش‬
‫بب عدم وجود دعم مادي‬ ‫ب�شششبب‬ ‫ف توقفت ب�‬ ‫ولاأ�شأ�ششف‬
‫ولا‬ ‫رح حيث‬ ‫م�شششرح‬‫�ا���شش��ف م��ن ع��دم ت��وف��ر ���شش��االت م�‬ ‫ل�اأ‬ ‫يهدف اإىل احلفاظ على هذه الفنون واإحيائها‬ ‫لتقييم م��ا ي�ق��دم ل �ل��وزارة م��ن إا� ��شش ��دارات ‪ .‬و‬
‫إ�شدارات‬
‫شدارات‬ ‫براجمهم وترتيب اأوراقهم ومتابعة االإ�ش‬ ‫رح ال�شباب‬ ‫م�شششرح‬
‫كانت لدينا قاعة واح��دة وهي م�‬ ‫شرب اإىل االآخر‪.‬‬ ‫وتت�شرب‬
‫‪ ،‬حيث اإنها بداأت تتاآكل وتت�‬
‫وه��و يدعم الكتاب والكاتب العماين فهو جزء‬ ‫أي�ششاا جملة ن��زوى تغطي جانبا‬ ‫لها ‪،‬ه�ن��اك اأي�ش‬ ‫رة ك��ان��ت ال ��وزارة ت�شجع الكاتب‬ ‫يف تلك ال�ف��رة‬
‫الريا�ششية‬
‫شية‬ ‫وال�ت��ي تقع بجانب وزارة ال���ش��ووؤون الريا�‬ ‫وم��ت��ى �سيقام ه��ذا امل��ه��رج��ان وكيف‬ ‫بع�صص‬
‫العماين لدرجة اأنها كانت تتجاوز عن بع�‬
‫م��ن م� ؤ�وو���شش����شش��ة ال � ��وزارة و ي���ش��رف ع�ل�ي��ه ��ششاحب‬
‫شاحب‬ ‫ادرة عن مركز‬ ‫ال�شششادرة‬
‫وكذلك املجلة الثقافية ال�‬
‫تقل ماليا واإداري ��ا ‪.‬‬ ‫م�شششتقل‬
‫مو ال��وزي��ر ‪ ،‬لكنه م�‬ ‫ال�ششمو‬
‫وامل�ن�ت��دى االأدب ��ي ل��ه ن���ش��اط��ات وم����شش��اب�ق��ات على‬
‫ال�ش‬ ‫شاحة إاج�م��اال مليئة‬ ‫وال�شاحة‬
‫قابو�صص ‪ ،‬وال�ش‬ ‫لطان قابو�‬‫ال�ششلطان‬ ‫ال�ش‬
‫رح الحظنا فيه عيوبا فنية‬
‫�ربووف��ات لكن االآن هناك‬
‫امل�شششرح‬
‫ب��روي ‪ ،‬ه��ذا امل�‬
‫يف مرحلة اإق��ام��ة ال��رب‬ ‫‪ 3‬اأ�ضابيع ثقافية يف روما‬ ‫رة‬
‫رة‬‫الفر‬‫ال الف‬
‫�سيكون �سكل املناف�سة فيه ؟‬
‫يتم تد�شينه خخا‬ ‫هذا املهرجان ��شششيتم‬
‫بن�ششبة‬
‫شبة‬ ‫احلة للن�شر بن�‬
‫شافة اإىل‬‫إ�شافة‬
‫�ششاحلة‬‫االإ� ��شش��دارات اإذا ك��ان��ت �ش‬
‫‪ %60‬وت�ق��وم بدعمها ون�شرها باالإ�ش‬
‫وم��ع ال��وق��ت يف ت����شش��وري ���شش��وف ي �ب��د أا املثقف‬ ‫توجه الإقامة جمموعة من القاعات ��ششينتهي‬
‫شينتهي‬ ‫م��ن ‪17-4‬اإب� ��ري� ��ل و� �ش�ش �ت �ق��ام ال �ف �ع��ال �ي��ات خارج‬ ‫اإعطاء الكاتب مبلغا معينا تقيمه اللجنة وهي‬
‫والق�شششةة و���شش��وف يحتفل قريبا‬
‫امل�ششابقة‬
‫شابقة‬ ‫نوية‪ ،‬كما الق��ت امل�‬
‫توى ال�شعر والق�‬
‫ال�شششنوية‪،‬‬
‫ابقته ال�‬
‫م�ششابقته‬
‫ان م�ش‬
‫م�ششتوى‬ ‫م�ش‬
‫ب�اإع��ان‬
‫ب��امل�ط��ال�ب��ة اأن ي �ك��ون ه �ن��اك م��زي��د م��ن هذه‬
‫فحات الثقافية‪.‬‬ ‫ال�ششفحات‬ ‫ال�ش‬
‫اإن�شاوؤها قبل اإقامة املهرجان القادم عام ‪2011‬‬
‫قط وخ��ارج�ه��ا يف ال��ربمي��ي و���شش�ح��ار ‪،‬‬ ‫م�شششقط‬
‫يف م�‬
‫وطوكيو و دار ال�ضالم‬ ‫م�ششقط‬
‫شقط‬ ‫تقام يف م�‬ ‫فيات النهائية ��شششتقام‬ ‫والت�شششفيات‬
‫قط والت�‬ ‫م�ششقط‬
‫م�ش‬ ‫جلنة علمية اأكادميية حمكمة وهذا من �ش�شااأنه‬
‫وق� ��د خ����شش����شش�ن��ا حم� ��وره ح ��ول ف ��ن الرزحة‬ ‫أخاقية‬ ‫فاء ن��وع م��ن االأم��ان��ة االأدب�ي��ة واالأخا‬
‫أخا‬ ‫إ�ششفاء‬
‫اإ�ش‬
‫كلمة اأخرية ؟‬
‫وم�ضاركات خارجية وا�ضعة‬
‫ال�ت��ي يقيمها وه��ي ال�ب�ح��ث ع��ن م��دي�ن��ة عمانية‬ ‫ونحن متفائلون ب��ااأن املهرجان القادم ��ششيقام‬
‫شيقام‬ ‫�ان عنه وتوزيع ا�ا�ششتمارات‬
‫شتمارات‬ ‫والعازي ومت االإع �ان‬
‫داخ ��ل م��دي�ن��ة وال �ب �ح��ث ع��ن ��ش�خ����شش�ي��ة عمانية‬ ‫أي�ششاا تطبع‬‫يف تقييم جهد الكاتب وفوق هذا اأي�ش‬
‫وحا�ششر‬
‫شر‬ ‫ما�شششيي وحا�‬‫أ�ششلل يف ما�‬
‫متااأ�ش‬
‫االهتمام الثقايف مت‬ ‫و�ششنتمكن‬
‫شنتمكن‬ ‫أف�ششلل من العام الفائت و�‬ ‫شاالت اأف�ش‬ ‫يف ��ششاالت‬ ‫ل�ل�ف��رق امل���ش��ارك��ة ‪ ،‬ح�ي��ث ق��ام��ت اأك��ر م��ن ‪80‬‬ ‫ال ��وزارة ال�ك�ت��اب وت����شش�ل��م للكاتب ن�ح��و ‪-150‬‬
‫و االإح�ت�ف��اء بها يف املدينة التي ول��د بها جناحا‬ ‫للم�ششتقبل‬
‫شتقبل‬ ‫�ادن��ا وه��ذا يجعلنا مطمئنني للم�‬ ‫ب�اد‬ ‫ابقة‪.‬حيث ��ششيقام‬
‫شيقام‬ ‫ال�شششابقة‪.‬حيث‬ ‫لبيات ال�‬‫ال�شششلبيات‬
‫�ايف ال�‬ ‫م��ن ت �ايف‬
‫ابق كانت املدينة الربميي‬
‫ية كانت يف نزوى اأما هذا‬
‫ال�ششابق‬
‫را‪ ،‬يف ال�ع��ام ال�‬
‫وال�شخ�شششية‬
‫يف التاريخ‪ ،‬وال�شخ�‬
‫ك�ب��را‪،‬‬ ‫ملزيد من التفعيل والتطوير للم�شهد الثقايف‬
‫واحل�ششارية‬
‫شارية‬ ‫الذي يعك�صص التجليات االإبداعية واحل�‬
‫م�شروع مركز ثقايف يف الربميي يحتوي على‬ ‫لل�ضلطنة‬ ‫جيل لدى الوزارة‪،‬‬ ‫بالت�شششجيل‬
‫فرقة فنون �شعبية بالت�‬
‫وهناك بالطبع �شروط معينة يجب مراعاتها‬
‫ية مهمة‬ ‫ق�شششية‬
‫يح ق�‬ ‫تو�شششيح‬
‫خة ‪.‬وهنا اأود تو�‬
‫فالبع�ص يقول اإن ه��ذه الكتب ال ت��وزع واإمنا‬
‫ن�ششخة‬
‫‪ 200‬ن�ش‬
‫ص‬
‫رح ومكتبه وقاعات للفنون وقد مت‬ ‫م�شششرح‬
‫قاعة م�‬ ‫م��ن ق�ب��ل ال �ف��رق ل��دخ��ول م����شش��اب�ق��ة املهرجان‬ ‫�شحيح‬
‫شحيح‬ ‫تذهب اإىل خمازن الوزارة‪ ،‬وهذا غغر �ش‬
‫ب�شخ�ششية‬
‫شية‬ ‫يحتفل ب�شخ�‬
‫و�شششيحتفل‬ ‫شتكون اأدم يف التاريخ و�‬ ‫العام ��ششتكون‬ ‫لطنة ونحن يف ال��وزارة اأبوابنا مفتوحة‬ ‫لل�ششلطنة‬ ‫لل�ش‬ ‫ان ومركز‬ ‫بي�شششان‬
‫اإجن ��ازه م��ع ا��ش�ش�ت���ش��اري مكتب بي�‬ ‫وال �ت��ي ر���شش��د ل�ه��ا ج��وائ��ز قيمة ب��اع�ت�ب��ار اأن‬
‫عيد يف ��ششحار‪.‬‬
‫شحار‪.‬‬ ‫اأحمد بن ��شششعيد‬ ‫ال�ششيد‬
‫شيد‬ ‫مو ال�‬ ‫ال�شششمو‬
‫احب ال�‬
‫وهناك توجيه من قبل ��شششاحب‬
‫لكل الباحثني على اأمر الثقافة ‪.‬‬ ‫حار يف الطريق اإىل االإجناز‬ ‫غر يف ��شششحار‬ ‫م�شششغر‬
‫ثقايف م�‬ ‫خال‬
‫أكر من م�شارك يف الفرقة من خا‬
‫ا‬ ‫هناك اأكر‬ ‫ه�ي�ث��م ب��ن ط ��ارق وت�ع�ل�ي�م��ات ت�ق����شش��ي بتوزيع‬

‫ــــاركات خارجية فاعلة لل�سلطنـــة فـي املجال الثقـــافـي‬


‫م�سســــاركات‬
‫م�س‬ ‫ــــروع املجمـــع الثقـــايف قــــادم‬
‫م�سســــروع‬
‫م�س‬
‫ناعات احلرفية‬ ‫وال�شششناعات‬
‫اآخر‪،‬نحمل معنا الكتاب وال�‬ ‫والثقافية للا‬ ‫دى مهما ‪ ،‬فبع�ص‬
‫فبع�ص‬ ‫املعار�صص تعطي ��شششدى‬
‫نف�شششهاها فهذه املعار�‬ ‫الدولة نف�‬ ‫عادة وكيل ال ��راث والثقافة ان ال��وزارة ت�شارك‬ ‫اك��د ��شششعادة‬
‫وال�ف�ن��ون الت�شكيلية وب�ع����صص املكت�شفات االأث��ري��ة واحللي‬ ‫ص‬
‫جمل�ص‬ ‫رئي�صص‬
‫وبع�شششهاها رئي�‬
‫املعار�ص يفتتحها رئي�صص ال��دول��ة وبع�‬ ‫ص‬ ‫يف جميع املنا�شط الثقافية اخل��ارج�ي��ة ���شش��واء على ��ششعيد‬
‫شعيد‬ ‫تخدم للربوفات‬ ‫وت�شششتخدم‬ ‫�شخ�ششاا وت�‬
‫�شخ�ش‬ ‫عادة ال�شيخ‬ ‫اأكد ��شششعادة‬
‫حما�ششرات‬
‫شرات‬ ‫واالأزي ��اء وال�ف��رق ال�شعبية ‪ ،‬كما ننظم ه�ن��اك حما�‬ ‫وتتوا�شل‬
‫شل‬‫الدولة وتعمل ال��وزارة على تقييم هذه املعار�صص وتتوا�ش‬ ‫واملعار�صص‬
‫االجتماعات الوزارية و املاملووؤمترات اأو املهرجانات واملعار�‬ ‫احبة وجممع‬ ‫امل�شششاحبة‬‫واخلدمات امل�‬ ‫ح � � �م� � ��د ب � � � ��ن ه� � ��ال‬
‫ويق ونقل‬ ‫باللغتني العربية واالإجنليزية الهدف منها ت�ت�شششويق‬ ‫ال�ششفراء‬
‫شفراء‬ ‫عادة ال�‬
‫ال�شششعادة‬
‫حاب ال�‬
‫أ�ششحاب‬ ‫وبع�صص اأ�ش‬
‫فاراتنا يف اخل��ارج وبع�‬‫مع ��شششفاراتنا‬ ‫رب�ي��ة وال�ع�ل��وم والثقافة‬ ‫لطنة ت���ش��ارك منظمة ال��ر‬ ‫فال�شششلطنة‬
‫‪ ،‬فال�‬ ‫ه �ي �ئ��ة ال ��وث ��ائ ��ق ال��وط �ن �ي��ة و‬ ‫امل�ع�م��ري وك�ي��ل وزارة‬
‫ابيع املزمع‬
‫شلطنة اإىل اخلارج واأما عن مواعيد هذه االأ�شأ�ششابيع‬ ‫ال�شلطنة‬
‫ال�ش‬ ‫مباحظات ح��ول نوعية الكتب التي يجب تكثيفها‬ ‫مبا‬
‫ا‬ ‫ياياأتون مب‬ ‫االإ���شش��ام�ي��ة وم�ق��ره��ا ال��رب��اط يف جميع اج�ت�م��اع��ات�ه��ا وكل‬ ‫ي�ششمم املنتدى االأدب��ي وقاعات‬ ‫ي�ش‬ ‫ال ��راث والثقافة اأن‬
‫تن�ششيقها‬
‫شيقها‬ ‫دد تن�‬ ‫ب�شششدد‬‫ال�شام وروما فنحن ب�‬ ‫اإقامتها يف طوكيو ودار ال�‬ ‫بع�صص اجلوانب املعينة ‪ ،‬والوزارة‬ ‫احات حول تعديل بع�‬ ‫راحات‬ ‫واقر‬
‫واقر‬ ‫ربية‬
‫ربية‬
‫ن�شاطاتها وبراجمها ‪ ،‬كما ت�شارك املنظمة العربية للللر‬ ‫و�ششينما‬
‫شينما‬ ‫ل �ل �ف �ن��ون اجل �م �ي �ل��ة و�‬ ‫ال� �ع� �م ��ل يف م �� �ش��روع‬
‫نقيمه يف �شهر‬
‫بوع يف روما تقريبا ��شششنقيمه‬ ‫فاراتنا ‪ ،‬فهناك اأ�شأ�ششبوع‬
‫مع ��شششفاراتنا‬ ‫ص‬
‫املعار�ص‬ ‫بع�صص‬
‫وية يف احتاد النا�شرين العرب ‪ ،‬ويف بع�‬ ‫ع�شششوية‬
‫لها ع�‬ ‫والعلوم والثقافة العربية ومقرها يف تون�صص يف كل منا�شطها‬ ‫وم�شاريع خدمية من مطاعم‬ ‫امل� � �ج� � �م � ��ع ال � �ث � �ق� ��ايف‬
‫أف�ششلل موعد مراعاة‬ ‫مرب وذلك ككااأف�ش‬ ‫دي�شششمرب‬
‫شام يف دي�‬ ‫‪ 6‬ودار ال�شا‬ ‫�شدى‬
‫شدى‬ ‫مثل معار�صص فرانكفورت وطهران ونيويورك نلم�صص �ش‬ ‫الثقافية وبراجمها التي تتلقاها ال��وزارة وتنفذها ‪ ،‬حيث‬ ‫اإدارة‬ ‫لى ومبنى للا‬ ‫وم�شششلى‬
‫ومقاه وم�‬ ‫ي � �� � ��شش� ��ر ع � �ل � ��ى ق � ��دم‬
‫حل��ال��ة الطق�صص ه�ن��اك وط��وك�ي��و ننتظر حت��دي��د امل��وع��د من‬ ‫فراء يقولون لنا اإن هناك‬ ‫راا للكتاب العماين وهناك ��شششفراء‬ ‫كبر‬
‫كبر‬ ‫قط ومت‬
‫م�شششقط‬
‫مة الثقافة العربية يف م�‬ ‫عا�ششمة‬
‫القد�ص عا�ش‬‫مت إاق��رار القد�‬ ‫تت�ششعشع‬
‫وم ��واق ��ف ل �ل �� ��شش �ي��ارات تت�‬ ‫و�� ��شش ��اق واأ� � �ش�ش� ��اف اإن ��ه‬
‫فارتنا هناك‪.‬‬
‫قبل ��شششفارتنا‬ ‫بع�ص الكتب تنفد منذ اأول ي��وم الإق��ام��ة امل�ع��ر���صص ‪ ،‬لكننا‬ ‫ص‬ ‫قط عام‬
‫م�شششقط‬
‫طيني يف م�‬ ‫فل�شششطيني‬
‫متابعته وتنفيذ اأ���شش�ب��وع ث�ق��ايف فل�‬ ‫ل � � ‪��� 600‬شش�ي��ارة ‪ ،‬وهناك‬ ‫ق ��د مت ال �ت��وق �ي��ع مع‬
‫عيد اخلارجي اأ�شأ�شبوعا‬
‫شبوعا‬ ‫ال�شششعيد‬‫ويف عام ‪ 2008‬نظمنا على ال�‬ ‫م�شقط‬
‫شقط‬ ‫املعر�صص‪.‬ويف معر�صص م�ش‬ ‫نوؤجل البيع حتى االنتهاء من املعر�‬ ‫نو‬ ‫طينية ‪،‬كما �شاركت‬ ‫الفل�شششطينية‬
‫ور وزيرة الثقافة الفل�‬ ‫‪ 2009‬بح�ش‬
‫بح�ششور‬ ‫ت��وج��ه ل��زي��ادة امل����شش��اح��ة‪ .‬وقد‬ ‫اال�ششت�شارية‬
‫شت�شارية‬ ‫ال�شركة اال�‬
‫النظر‬
‫بوعا ناجحا اإىل حد منقطع النظ‬ ‫ثقافيا ببااأملانيا كان اأ�شأ�ششبوعا‬ ‫ر يف القاعة‬ ‫ال ��دويل احل��ايل ت���ش��ارك ال� ��وزارة ب�ج�ن��اح ك�ب��ر‬ ‫مة الثقافة‬
‫عا�شششمة‬
‫لطنة ممووؤخرا قطر يف احتفائها بالدوحة عا�‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫ال�ش‬ ‫أع�ششاءاء من‬
‫انعقد اجتماع مع اأع�ش‬ ‫امل� �ن� �ف ��ذة للم�شروع‬
‫حما�ششرة‬
‫شرة‬ ‫�را ‪،‬ح �ي��ث ن�ظ�م��ت حما�‬ ‫�ري��ا ك �ب �را‬
‫والق ��ى اإق �ب��اال ج�م��اه�ر‬ ‫ال��ر���شش�م�ي��ة وت�ع��ر���صص ب��ه ك��اف��ة اإ� ��شش��دارات ال ��وزارة وال�ت��ي مت‬ ‫مو الوزير‪ ،‬و الوزارة ال‬ ‫ال�شششمو‬
‫احب ال�‬
‫ره ��شششاحب‬ ‫لعام ‪ 2010‬وح�ش‬
‫وح�ششره‬ ‫ال���ش��رك��ة واال���شش�ت���ش��اري ‪،‬حيث‬ ‫ل �ت �� ��شش �م �ي��م املجمع‬
‫حما�ششرين‬
‫شرين‬ ‫باللغات العربية واالإجنليزية واالأملانية من قبل حما�‬ ‫عارها وذلك ت�شجيعا‬ ‫إعان عن تخفي�صص ‪ 40%‬من اأ�شأ�ششعارها‬ ‫االإعا‬ ‫دد عندما تتلقى اأية دعوة للم�شاركات اخلارجية ‪.‬‬ ‫ردد‬‫تر‬
‫تر‬ ‫مت االتفاق على االنتهاء من‬ ‫م�ششاحة‬
‫شاحة‬ ‫ال �ث �ق ��ايف يف م�‬
‫بوع حقائب حتتوي‬ ‫خال هذا االأ�شأ�ششبوع‬ ‫عمانيني واأملان ووزعت خخا‬ ‫للقارئ العماين ‪.‬‬ ‫م�ششجلة‬
‫شجلة‬ ‫عيد م �ع��ار� ��صص ال�ك�ت��اب ه�ن��اك ب��رام��ج م�‬ ‫وع�ل��ى ��شششعيد‬ ‫لاعتماد‬ ‫اخلرائط وتقدميها لا‬
‫ا‬ ‫ق� � ��دره� � ��ا ‪4000‬م‬
‫ال�شلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫إعانات ولوحات واأقرا�ص مدجمة تعرف عن ال�‬ ‫على اإعا‬ ‫ابيع ثقافية تنظمها‬ ‫أي�شاشا اأن هناك ‪ 3‬اأ�شأ�ششابيع‬‫شى اأي�ش‬
‫نن�ششى‬
‫‪ -‬وال نن�‬ ‫ل��دى ال� ��وزارة ول��دي�ن��ا اأك��ر م��ن ‪ 21‬م�ع��ر���صص ك�ت��اب عربي‬ ‫اريا تنمويا وهو عبارة عن‬ ‫ح�شششاريا‬
‫ية وه��ي املكتبة الوطنية ون��ااأم��ل اأن النهائي وهذا امل�شروع يعد م�شروعا ح�‬ ‫شم ‪ 3‬ق��اع��ات رئي�‬
‫رئي�شششية‬ ‫وي�ششم‬
‫مربع وي�‬
‫ارتها وموروثها الثقايف وعن طبيعتها اجلغرافية‬ ‫ح�شششارتها‬
‫وعن ح�‬ ‫شام وهذه‬
‫ال ��وزارة يف ه��ذا ال�ع��ام ب��روم��ا‪،‬وط��وك �ي��و‪،‬ودار ال����شش�ام‬
‫�ام‬ ‫ودويل لها ميزانياتها املعتمدة ‪ ،‬ب��داأت ال ��وزارة يف تطوير‬ ‫شرح حتفة معمارية وملتقى ثقايف لكل اأطياف املجتمع العماين ولزوار‬ ‫م�شرح‬
‫رةة من املجتمع وقاعتي م�ش‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫تكون متميزة وتخدم �شريحة كب‬
‫شلت اإليه من عمران ‪.‬‬ ‫و�ششلت‬‫ياحية وما و�‬‫ال�شششياحية‬
‫ومواقعها ال�‬ ‫راثية‬
‫راثية‬‫االأ� ��شش��اب �ي��ع ن�ح�م��ل ف�ي�ه��ا ك��ل امل� �ف ��ردات ال�ع�م��ان�ي��ة الالر‬ ‫شمون الأنه يعرب عن‬ ‫وامل�ششمون‬
‫الكتاب العماين واالهتمام بال�شكل وامل�‬ ‫قط العامرة‪.‬‬ ‫شم ‪ 250‬م�ش‬
‫م�ششقط‬ ‫شم ‪� 1000‬شخ�ص وقاعة فرعية ت�‬
‫ت�ششم‬ ‫ت�ششم‬
‫ية ت�‬ ‫رئي�شششية‬
‫‪ ،‬قاعة رئي�‬
‫اقت�صاد‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪4‬‬
‫حممد بن الزبري رعى احلفل‬ ‫بنك عمان العربي وم�سرية‬
‫« ُعمان العربي» يحتفل باليوبيل الف�سي و�سط كوكبة من رجال املال والأعمال‬ ‫اإجنازات منذ ‪ 1973‬وحتى الآن‬

‫عبد القادر ع�سقالن ‪:‬‬ ‫اد الزبري ‪:‬‬ ‫ر�سساد‬


‫ر�س‬
‫اجتزنا الأزمة املالية‬ ‫نتائج ‪ 2009‬تعك�س‬ ‫تواجد بنك عمان العربي يف ال�سوق املحلي منذ‬
‫من ال�سبعينيات وحتى‬ ‫فرة مــن‬ ‫الفـرة‬
‫ـرة‬ ‫وخال الالـفـف‬
‫عام ‪ 1973‬وخ ـال‬
‫ـال‬ ‫عــام‬
‫موخ ون�سخر كل‬
‫ب�سسموخ‬
‫ب�س‬ ‫الو�سسسعع املايل‬
‫قوة الو�‬ ‫عام ‪ 1984‬كان البنك يعمل حتت ا�سم البنك العربي‬
‫ركة اومينف�ست بن�سبة‬ ‫راكة مع ��سسسركة‬ ‫حتى دخوله يف ��سسسراكة‬

‫الإمكانيات لدعم التنمية‬ ‫للبنك‬


‫‪ 49‬يف املئة للبنك العربي و‪ 51‬يف املئة الومينف�ست‬
‫عام ‪1984‬‬ ‫ربي ع ــام‬ ‫عربـيـي‬
‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫مان الالـعـع‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫ول البنك اإىل بنك عـمـم‬ ‫حت ــول‬ ‫ووحت‬
‫م�سووؤولية البنك العربي‪.‬‬ ‫وظلت االإدارة حتت م�س‬
‫ال وعلى‬ ‫ريـ ــال‬ ‫اين ري‬‫ماي ـن‬
‫ـن‬ ‫دره ‪ 6‬م ـاي‬
‫ـاي‬ ‫مال قـ ــدره‬ ‫سم ـال‬
‫ـال‬ ‫أ�س ـمـم‬
‫بر أا�أ� ـسـس‬
‫ب ــدد أانأن ــاا ب ـرـر‬
‫ريف زاد راأ�سمال‬ ‫وات م ــنن االأداء املامل ــ�� ـس ــريف‬ ‫دار � ــسس ــنن ــوات‬ ‫م ـ ــدار‬
‫عام ‪ 2009‬اإىل ‪75‬‬ ‫و�ـســلل ع ــام‬ ‫نك تدريجيا اىل اأن و�‬ ‫بنــك‬‫البـنـن‬
‫الـبـب‬
‫مليونا و�سيتم رفعه اإىل ‪ 85‬مليونا اأوائل عام ‪2010‬‬
‫ية والتي‬ ‫ميــة‬
‫نمـيـي‬
‫تنـمـم‬
‫التـنـن‬
‫طط الالـتـت‬
‫خطـط‬
‫ـط‬ ‫دعـ ــمم خـط‬
‫ـط‬ ‫الة يف دع‬ ‫عالـةـة‬
‫فعـال‬
‫ـال‬ ‫الفـعـع‬
‫مة الالـفـف‬‫اهمـةـة‬
‫ساهـمـم‬
‫�سـاه‬
‫ـاه‬ ‫امل�ـسـس‬
‫باملـ�ـ�‬
‫بـامل‬
‫ـامل‬ ‫واليزال يف خدمة الوطن واملواطن وا�سهاماته يف دعم‬ ‫ؤكد التزامنا بذلك رغم‬ ‫ارف يـ ؤوـوكؤكــد‬
‫امل�ـســارف‬
‫نوان حاكمية املاملـ�‬
‫ـ�‬ ‫عنـوان‬
‫ـوان‬ ‫عـنـن‬ ‫م�ست�سار‬
‫سار‬ ‫زبــري م�ست�س‬ ‫مد ب ــنن الال ـزب‬
‫ـزب‬ ‫حمم ـدـد‬
‫ايل حم ـمـم‬ ‫اي ــةة م ــعع ــايل‬ ‫رع ـاي‬
‫ـاي‬ ‫ت رع‬ ‫حت ــت‬ ‫ونخطط لرفعه اإىل ‪ 100‬مليون بداية عام ‪، 2011‬‬
‫واط ــنن ‪ ،‬فقدمنا‬ ‫ية املامل ـواط‬
‫ـواط‬ ‫اهيـةـة‬
‫ورفاهـيـي‬
‫ورفـاه‬
‫ـاه‬ ‫وطن ورف‬ ‫الوطـن‬
‫ـن‬ ‫ناء الالـوط‬
‫ـوط‬ ‫بنـاء‬
‫ـاء‬ ‫ا�ستهدفت بـنـن‬ ‫ية ‪ ..‬وقال يف‬
‫املا�سسسية‬
‫العملية التنموية طوال ال�سنوات املا�‬ ‫مقفلة‪ ”.‬بعدها األقى‬
‫ركة مقفلة‪.‬‬ ‫ك�سسسركة‬ ‫اأنأن ــهه غــري مطلوب منا ك�‬ ‫ادي ‪ ،‬ويف‬‫االقت�سسسادي‬
‫سوؤون التخطيط االقت�‬ ‫جالة ال�سلطان ل�سو‬
‫ل�سو‬ ‫ا‬ ‫ويف جميع احلاالت كان رفع راأ�س املال يتم بتوزيع‬
‫ناعية منها و‬‫ال�سسسناعية‬ ‫اريع ال�‬
‫اريـعـع‬
‫امل�ـسـاري‬
‫ـاري‬ ‫ازم ملعظم املاملـ�ـ�‬ ‫ويل الالـ ــازم‬ ‫مويـلـل‬
‫تمـوي‬
‫ـوي‬ ‫التـمـم‬‫الـتـت‬ ‫ور‪ 25 .... :‬عاما من‬
‫احل�سسسور‪:‬‬
‫الكلمة التي حازت اعجاب احل�‬ ‫ع�سقان كلمة معربة‬
‫الرئي�س التنفيذي عبد القادر ع�سقا‬
‫ا‬ ‫أ�سحاب‬
‫سحاب‬ ‫ور كوكبة من اأ�س‬ ‫وبح�سسسور‬
‫جو من الفرح والبهجة‪ ،‬وبح�‬ ‫أف�سلية‪.‬‬
‫سلية‪.‬‬ ‫اأ�سهم جمانية وحق االأف�س‬
‫اريع البنية االأ�سا�سية ‪،‬‬ ‫م�سسساريع‬ ‫سافة اإىل م�‬ ‫إ�سافة‬ ‫ائية ‪ ،‬اإ�س‬ ‫إن�سسائية‬
‫االإن�س‬ ‫ريف ‪ 25 ،‬عاما من االلتزام‬‫امل�سسسريف‬
‫االلتزام مببادئ العمل امل�‬ ‫ذي لعبه البنك‬
‫رائد الال ــذي‬
‫الرائـدـد‬
‫دور الالـرائ‬
‫ـرائ‬ ‫عن الال ــدور‬
‫الها عـن‬
‫ـن‬ ‫خا‬‫دث خ‬
‫حت ــدث‬ ‫املعايل وال�سعادة ورجال االأعمال وامل�ستثمرين‪ ،‬احتفل‬ ‫ومن االإجنازات التي تفخر بها اإدارة البنك اأنها‬
‫وت�سهياتنا داخل‬ ‫وت�سهيا‬
‫ا‬ ‫افة ا�ستثماراتنا وت�سهي‬ ‫كافـةـة‬
‫رنا كـاف‬
‫ـاف‬ ‫ح�سسسرنا‬ ‫قد ح�‬ ‫فقـدـد‬ ‫فـقـق‬ ‫نجريا ـ ـ ب ّر‬
‫سنجريا‬
‫مان العربي ممووؤخرا يف منتجع ��سسنجري‬ ‫بنك ُععمان‬ ‫م�سسدرا‬
‫سدرا‬ ‫دوما م�‬ ‫دوم ـاـا‬
‫انت دوم‬ ‫وكانـت‬
‫ـت‬ ‫وكـانـان‬
‫عام وك‬ ‫مل حتقق خ�سائر يف اأي عـامـام‬
‫رورة ت�سخري كل اإمكانياتنا لبناء‬ ‫ب�سسرورة‬
‫بلدنا ‪ ،‬اإميانا منا ب�س‬ ‫لتااأ�سي�سه يف ال�سلطنة‬ ‫الف�سسسيي لت‬ ‫اجل�سسةة ـ ـ باليوبيل الف�‬ ‫اجل�س‬ ‫يعتمد عليه يف تقدمي ا�ستثمار جيد للم�ساهمن‬
‫ن‬
‫وطننا ودعما خلطط تنميته وكل ما قدمناه قمنا به‬ ‫عاقة وطيدة‬ ‫ركائه الذين تربطهم ععا‬
‫ا‬ ‫و�سسسركائه‬ ‫ائه و�‬ ‫مع عما‬ ‫بحت ا�ستثماراتهم مع البنك ذات قيمة‬ ‫أ�سسبحت‬ ‫الذين اأ�س‬
‫م�سسرفنا‬
‫سرفنا‬ ‫بتوخ وحذر وحكمة القرار من اأجل اأن نبقي م�‬ ‫ن تعاملهم‬ ‫�سنن‬‫أمان عرب �سن‬ ‫باالأمأمـان‬
‫ـان‬ ‫عور بــا‬ ‫وال�سسسعور‬‫مليئة بالثقة وال�‬ ‫كبرية‪.‬‬
‫اف‪ :‬ويف‬
‫لبا را�سخا قادرا على تخطي االأزمات‪ ،‬واأ�أ�سساف‪:‬‬ ‫�سسلبا‬ ‫�س‬ ‫ليووؤكد لهم ��سسحة‬
‫سحة‬ ‫اما لي‬ ‫عامـاـا‬
‫رين عـام‬
‫ـام‬ ‫وع�سسسرين‬ ‫معه منذ خم�سة وع�‬ ‫انت له‬‫كانــت‬
‫نك كـانـان‬ ‫بنـك‬
‫ـك‬ ‫البـنـن‬
‫ها الالـبـب‬
‫بهـاـا‬
‫مر بـهـه‬ ‫تي م ـرـر‬ ‫التـيـي‬
‫راح ــلل الالـتـت‬
‫كل املامل ـراح‬
‫ـراح‬ ‫ويف ك ـلـل‬
‫فت بالعامل بقي‬ ‫ع�سسسفت‬ ‫أزمة املالية العاملية التي ع�‬ ‫أزمـةـة‬
‫ظل االأزم‬ ‫ابة والر�سوخ‬ ‫ابــة‬
‫ال�ـسـاب‬
‫ـاب‬ ‫بالـ�‬
‫ـ�‬ ‫مت بـال‬
‫ـال‬ ‫سمـت‬
‫ـت‬ ‫�سـمـم‬
‫ات�ـسـس‬
‫تي اتاتـ�ـ�‬ ‫التـي‬
‫ـي‬ ‫ات �سيا�سته الالـتـت‬ ‫ووثث ــبب ــات‬ ‫اه ــتت ــمم منذ‬‫ية أالنأن ـ ــهه اه‬ ‫ميــة‬ ‫نمـيـي‬
‫تنـمـم‬
‫التـنـن‬
‫لى الالـتـت‬ ‫علـىـى‬ ‫حة عـلـل‬
‫وا� ـس ــحح ـةـة‬ ‫مات وا�‬ ‫ب�ـســممـات‬
‫ـات‬ ‫بـ�ـ�‬
‫اخما ‪ ،‬ال ي�ستجدي �سيولة وال يعاين اأزمة‬ ‫رفنا ��سسساخما‬ ‫م�سسرفنا‬ ‫م�س‬ ‫واالإلتزام‪.‬‬ ‫امل�سساريع‬
‫ساريع‬ ‫ويل امل�‬ ‫متويـلـل‬
‫لى متـوي‬
‫ـوي‬ ‫علـىـى‬‫ا�سـاـاسا عـلـل‬
‫سا�ـسـس‬
‫أ�سـا�ـا�‬
‫يز أا�أ�ـسـس‬
‫ركيــز‬
‫الركـيـي‬
‫بالـرك‬
‫ـرك‬ ‫تاتاأ�سي�سه بـالـال‬
‫تي ظلت هي‬ ‫والتــي‬
‫والـتـت‬
‫�ساساأنه �ـسـاـاأن حكومته وال‬ ‫اته ‪� ،‬سا‬ ‫يف ت�سهيا‬ ‫اد بن حممد الزبري‬ ‫ر�سسساد‬
‫و األقى رئي�س جمل�س االإدارة ر�‬ ‫واملقاولن واهتم بدعم التنمية اأكرث من اهتمامه‬ ‫ن‬
‫نق�سسساا يف املوارد ‪ ،‬وال‬ ‫لبة ال تعاين نق�‬ ‫اخمة ��سسسلبة‬‫االأخرى ��سسساخمة‬ ‫أ�سحاب‬
‫سحاب‬ ‫سكر اأ�س‬‫كر راعي احلفل ‪ ،‬كما ��سسكر‬ ‫ب�سسسكر‬‫كلمة ا�ستهلها ب�‬ ‫أن�سط‬
‫سط‬ ‫ية ويعترب من اأن�س‬ ‫خ�سسية‬ ‫سخ�س‬
‫ال�سخ�‬ ‫بتقدمي القرو�سس ال�س‬
‫اريع بل زادت‬ ‫امل�سسساريع‬ ‫بتااأجيل امل�‬ ‫ائقة من ديون ومل تقم بت‬ ‫�سسائقة‬ ‫�س‬ ‫م�سساركتهم‬
‫ساركتهم‬ ‫لى م�‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫يوف عـلـل‬ ‫ال�ـســييـوف‬
‫ـوف‬ ‫اف ــةة الالـ�‬
‫ـ�‬ ‫وك ـاف‬
‫ـاف‬ ‫عادة وك‬‫سعـادة‬
‫ـادة‬ ‫�سـعـع‬
‫وال�ـسـس‬
‫والـ�ـ�‬
‫ايل وال‬
‫ااململ ــعع ــايل‬ ‫للم�سساريع‬
‫ساريع‬ ‫ازم للم�‬ ‫ويل الال ـ ــازم‬ ‫موي ـلـل‬
‫تم ـوي‬
‫ـوي‬ ‫الت ـمـم‬
‫دمي الال ـتـت‬ ‫وك يف ت ــقق ــدمي‬ ‫االل ــبب ــنن ــوك‬
‫الازمة‬‫وفرت املبالغ الالا‬
‫ا‬ ‫وفـرت‬
‫ـرت‬ ‫رفها ‪ ،‬كما اأنها وف‬ ‫ات ��سسسرفها‬ ‫�سسات‬ ‫س�س‬
‫خم�س�‬
‫خم�س‬ ‫اد يف كلمته نتائج البنك عن‬ ‫ر�سسساد‬ ‫ور‪ ،‬وقد تناول ر�‬ ‫باحل�سسور‪،‬‬
‫باحل�س‬ ‫وال�سركات‪.‬‬
‫سركات‪.‬‬ ‫وال�س‬
‫رف يحتاج اإليها ‪ ،‬فبقيت‬ ‫م�سسسرف‬ ‫لتوفري ال�سيولة لكل م�‬ ‫الت�سسغيلية‬
‫سغيلية‬ ‫سار اإىل زيادة يف االأرباح الت�‬ ‫أ�سار‬
‫عام ‪ ، 2009‬حيث اأ�س‬ ‫ومن الثوابت التي يعتز بها البنك اأنه كان اأول‬
‫كالها ال تعاين من اأزمات‬ ‫أ�سسكالها‬ ‫اختاف اأ�س‬ ‫اختا‬
‫ا‬ ‫املوؤ�س�سات على اخت‬ ‫املو‬ ‫ال لعام‬ ‫تي بلغت ‪ 28‬مليونا مقابل ‪ 26‬مليون رريي ــال‬ ‫والتــي‬
‫والـتـت‬ ‫م�سانع‬
‫سانع‬ ‫ناعة يف ال�سلطنة واأول م�‬ ‫ال�سسسناعة‬ ‫من مول قطاع ال�‬
‫الرووؤيا‬
‫عن حكمة التخطيط وعمق الر‬ ‫ناجت عـن‬
‫ـن‬ ‫هذا نـاجت‬
‫ـاجت‬ ‫وكل هـذا‬
‫ـذا‬ ‫‪ ،‬وكـلـل‬ ‫توؤكد‬‫اً‪ “ :‬اإن هذه النتائج املالية تو‬ ‫‪ .2008‬كما تابع قائ ً‬
‫قائا‬ ‫الباد منذ ال�سبعينيات من القرن‬ ‫البا‬
‫ا‬ ‫مت تتااأ�سي�سها يف الب‬
‫ا�ــس للوطن‬ ‫إخ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫افة اإىل االإخ‬ ‫افــة‬‫باالإ�إ�ـسـاف‬
‫ـاف‬ ‫رار بــا‬
‫امة الال ــقق ــرار‬ ‫سامـةـة‬
‫و�سـام‬
‫ـام‬ ‫و�ـسـس‬ ‫الو�سسسعع املايل للبنك‬ ‫ية يف تقوية الو�‬ ‫ما�سسية‬
‫باباأن اإدارة البنك ما�س‬ ‫سركة اإ�سمنت عمان‬ ‫و�سسركة‬ ‫املا�سسيي مثل مطاحن عمان و�‬ ‫املا�س‬
‫واحلر�س على املواطن‪”.‬‬ ‫س‬ ‫‪ ،‬حيث قام البنك بزيادة راأ�س ماله من ‪ 60‬مليونا عام‬ ‫قدم لها التمويل ويف‬ ‫من قــدم‬ ‫سالة هو مـنـن‬ ‫ثم اإ�سمنت ��سا‬
‫ع�سقان‬
‫بعدها دعا الرئي�س التنفيذي عبد القادر ع�سقا‬
‫ا‬ ‫مل على زيادته‬ ‫عمــل‬
‫والعـمـم‬
‫ـام‪ 2010‬والـعـع‬ ‫‪ 2008‬اإىل ‪ 85‬مليونا عـ ــام‬
‫ام‬ ‫امل�سانع‬
‫سانع‬ ‫ا أالكأكــرث امل�س‬ ‫متويا‬ ‫قدم البنك متوي‬ ‫احلايل قـدم‬
‫ـدم‬ ‫الوقت احلـايل‬
‫ـايل‬
‫روؤ�ساء جمل�س االإدارة الذين تعاقبوا على اإدارة البنك‬ ‫رو‬ ‫لغاية ‪ 100‬مليون يف بداية العام القادم‪ ،‬كما اأن جمل�س‬ ‫ناعية ‪ ،‬وميناء‬ ‫ال�سسسناعية‬ ‫التي اأقيمت يف منطقة الر�سيل ال�‬
‫منذ تتااأ�سي�سه واإىل اليوم لقطع كعكة املنا�سبة احتفا ًال‬
‫احتفاال‬ ‫رف ــعع ل ــهه ييووؤكد‬
‫ارير الال ــتت ــيي ت ـرف‬
‫ـرف‬ ‫قاريـرـر‬
‫تقـاري‬
‫ـاري‬ ‫التـقـق‬‫ال الالـتـت‬
‫وم ــنن خ ــال‬ ‫االإدارة وم‬ ‫�سحار‬
‫سحار‬ ‫�س‬
‫امتناناً وتقديراُ‬‫وذلك امتنانا‬ ‫وذلــك‬
‫رين‪ ،‬وذل‬‫والع�سسسرين‪،‬‬ ‫بالعيد اخلام�س والع�‬ ‫در عن البنك‬ ‫ت�سسسدر‬
‫ن التي ت�‬ ‫والقوانن‬
‫التزامه باالأنظمة والقوان‬ ‫أن�ساأت‬
‫ركات املقاوالت التي اأن�ساسا‬ ‫كما قدم التمويل ل�ل�سسسركات‬
‫بداأت الفقرة الغنائية وتناول طعام‬ ‫منه لهم‪ ،‬بعدها بــد‬ ‫اأوراق املالية ‪ ،‬وما‬ ‫املركزي العماين و�سوق م�سقط للا‬ ‫سافه اإىل‬
‫إ�سافه‬ ‫الباد اإ�س‬ ‫البا‬
‫ا‬ ‫بكات الطرق االأ�سا�سية يف الب‬ ‫كل ��سسسبكات‬
‫اء و�سط جو من ال�سعادة والود‪.‬‬ ‫الع�سساء‬
‫الع�س‬ ‫ر�ؤ�ساء جمل�س االدارة املتعاقبون يقطعون كعكة االحتفال‬ ‫اح عنه يف التقرير ال�سنوي حتت‬ ‫إف�سساح‬
‫يقوم به من االإف�س‬ ‫روعات الكربى‪.‬‬ ‫امل�سسسروعات‬ ‫معظم امل�‬
‫‪5‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫�أكد حر�ص ال�سلطنة على ت�صنيف ائتماين �سيادي مرتفع لدعم اال�ستثمار‬

‫ر�ضا بن مهدي بن جواد اللواتي‬


‫�سنجــور‪« :‬موديز» ترفـــع ت�صنيف ال�سنــدات احلكـومية‬
‫�آ�سيا اجلديدة‬ ‫بالعملتني املحلية والأجنبية وودائع البنوك �إىل «�إيه‪»1-‬‬
‫عاد التفكري يف �آ�سيا من جديد باعتبارها قوة �صاعدة على م�سرح االقت�صاد العاملي وما‬
‫�ستمليه الوقائع على الأر����ض من تداعيات خمتلفة من ب��روز كيانات جديدة وق���ادرة على‬
‫االنخراط يف العوملة على الن�سق الغربي دون وجود حواجز ايديولوجية �أو ثقافية كبرية تعوق‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫اال�ستفادة من االندماج االقت�صادي واملايل وال�سيا�سي‪ .‬وهذا الكتاب اجلديد بعنوان «�آ�سيا‬ ‫�أك�����د ����س���ع���ادة ح���م���ود ب����ن ���س��ن��ج��ور ال����زدج����ايل‬
‫اجلديدة» لال�ستاذ كي�شور حمبوباين ‪ The New Asian Hemisphere‬من الكتب القيمة‬ ‫الرئي�س التنفيذي للبنك املركزي العماين �أن رفع‬
‫التي ت�صب يف هذا املجرى والتي تناول فيها عدة حم��اور �أ�سا�سية ح��اول من خاللها �إبراز‬ ‫الت�صنيف ال�سيادي لل�سلطنة من وقت لآخر من‬
‫«الدور املتعاظم للبلدان الآ�سيوية يف العامل على ال�صعيدين االقت�صادي وال�سيا�سي» ويف هذا‬ ‫�ش�أنه �أن يعمل على تعميق امل�صداقية والثقة يف‬
‫الكتاب ر�سالة وا�ضحة ملن يهمه الأمر مفادها �أن احلقائق على �أر�ض الواقع اجليو�سيا�سي‬ ‫قدرة االقت�صاد العماين على الوفاء بالتزاماته‬
‫واجليو اقت�صادي ال بد من �أخذها يف االعتبار عند تر�سيم ال�سيا�سات الدولية‪.‬‬ ‫من حيث املقدار والتوقيت الأمر الذي ي�سهل على‬
‫يحلل كي�شور حمبوباين ‪ -‬الأ�ستاذ يف اجلامعة الوطنية يف �سنغافورة ‪ -‬النظام العاملي‬ ‫ال�سلطنة احل�����ص��ول على ال��ق��رو���ض م��ن امل�صادر‬
‫اجلديد ال��ذي ب��د�أ بعد احل��رب العاملية الثانية ‪ ،‬حيث ن�ش�أت ق��وى جديدة على �أف��ق احللبة‬ ‫اخلارجية املختلفة وب�أ�سعار منا�سبة‪.‬‬
‫ال��دول��ي��ة كالبنك ال���دويل وم�ؤ�س�سة التمويل ال��دول��ي��ة والأمم امل��ت��ح��دة حيث ك��ان املحرك‬ ‫وك��ان��ت وك��ال��ة «م��ودي��ز» للت�صنيف االئتماين‬
‫الأ�سا�سي لها الغرب الر�أ�سمايل ‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل ال��دور الذي لعبته اجلامعات لن�شر الفكر‬ ‫ق��د رف��ع��ت يف ف�براي��ر اجل���اري ت�صنيف ال�سلطنة‬
‫الغربي والر�أ�سمايل خالل تلك الفرتة‪ .‬و�أه��م حمور تناوله الكاتب هو البحث عن �إجابة‬ ‫اخلا�ص بال�سندات احلكومية ال�صادرة بالعملتني‬
‫�س�ؤال “ مل��اذا تزدهر �آ�سيا ؟ “ حيث يلخ�ص الكاتب �أه��م �أ�سباب ازده��ار �آ�سيا والتي تتمثل‬ ‫املحلية والأجنبية من الفئة «اي���ه‪� »2-‬إىل الفئة‬
‫يف ‪ :‬جل��وء ال���دول الآ�سيوية �إىل اقت�صاد ال�سوق احل��رة ‪ ،‬واال���س��ت��ف��ادة م��ن العلوم احلديثة‬ ‫«اي������ه‪ .»1-‬وق����ال ���س��ع��ادت��ه �إن ال�����س��ل��ط��ن��ة حتر�ص‬
‫والتكنولوجيا ‪ ،‬والرتكيز على الكفاءات العلمية �إىل جانب الكفاءات العملية ‪ ،‬وتر�سيخ ثقافة‬ ‫ع��ل��ى احل�����ص��ول ع��ل��ى ت�����ص��ن��ي��ف ائ��ت��م��اين �سيادي‬
‫ال�سالم والتعاي�ش مع خمتلف الثقافات والأديان‪ .‬ويقف طويال على �أهمية النظام التعليمي‬ ‫م��رت��ف��ع الأم����ر ال���ذي م��ن ���ش���أن��ه �أن ي�����س��اع��د على‬
‫يف منو املجتمع ويف منو االقت�صاد الآ�سيوي وي�ستدل على ذلك بالتقرير الذي ن�شره البنك‬ ‫دعم وا�ستقرار مناخ اال�ستثمار وجذب اال�ستثمار‬
‫الدويل عن العوملة يف عام ‪ 2007‬م حيث �ساهم التعليم يف منو بع�ض الدول الآ�سيوية مبقدار‬
‫‪ . %2‬ويتابع م�سريته يف مقارنات �شيقة بني النموذج الغربي والنموذج الآ�سيوي يف جميع‬ ‫الأجنبي املبا�شر‪.‬‬
‫تلك املحاور حيث يعتقد �أنها احلافز وال�سبب الرئي�سي يف منو اقت�صاديات الدول الآ�سيوية‬ ‫و�أ�����ض����اف ���س��ع��ادت��ه �إن ال��ت�����ص��ن��ي��ف االئتماين‬
‫‪ ،‬وي�ست�شهد بني طيات كالمه ب�أمثلة ف�شل بع�ض الدول العربية واال�سالمية من اال�ستفادة‬ ‫اجل��ي��د لل�سلطنة ���س��وف ي�شجع ع��ل��ى ا�ستقطاب‬
‫من تلك الفر�ص التي كانت متاحة لها قبل ذل��ك بكثري‪ .‬ثم يعرج الكاتب على الق�ضايا‬ ‫اال����س���ت���ث���م���ارات الأج���ن���ب���ي���ة �إىل داخ�����ل ال���ب�ل�اد يف‬
‫اجليو�سيا�سية حيث يطرح �س�ؤاال جوهريا وهو “ملاذا ال يفرح الغرب من ازده��ار �آ�سيا” ثم‬ ‫القطاعات االقت�صادية املختلفة ويزيد من ثقة‬
‫يبد�أ بتحليل الغرب وتق�سيمه �إىل الغرب الأمريكي والأوروبي والأ�سرتايل والذي يعتمد على‬ ‫امل�ستثمرين املحليني والأج��ان��ب يف ق��درة ومتانة‬
‫الفكر اليهودي امل�سيحي ‪ ،‬وال�شرق الذي ينبني على الأ�صول البوذية يف �أ�صوله و�أفكاره ‪ ،‬ثم‬ ‫االقت�صاد املحلي‪ .‬و�أ���ش��ار �سعادته �إىل �أن وكالة‬
‫يتوغل الكاتب يف وحل التاريخ حيث يروي ق�صة الغرب بعد احلرب الكونية الثانية ون�شوء‬ ‫«م��ودي��ز» ق��ام��ت يف ال��راب��ع وال��ع�����ش��ري��ن م��ن �شهر‬
‫القوى اجلديدة واال�ستقواء بامل�ؤ�س�سات الدولية واجلامعات لن�شر وامتداد القيم الغربية‬ ‫ي��ول��ي��و ‪ 2007‬ب��رف��ع ت�صنيف ال�سلطنة ال�سيادي‬
‫على امل�سرح الدويل‪.‬‬ ‫بالن�سبة ل�سندات التنمية التي ت�صدر بالعملتني‬
‫ويطل علينا الدكتور حمبوباين بو�صفته لل�صني والهند والدول الإ�سالمية لالبتعاد عن‬ ‫فيما يتعلق ب����أدوات الدين كال�سندات كما يعد‬ ‫انخف�ض ب��ح��دة يف ع��ام ‪ 2009‬فقد ظ��ل موجبا‬ ‫الت�صنيف‪.‬‬ ‫املحلية والأجنبية من الفئة «اي���ه‪� »3-‬إىل الفئة‬
‫الغرب ‪ ،‬مبا لهم من بعد ا�سرتاتيجي وعمق تاريخي وغنى ثقايف ‪ ،‬وميني نف�سه ب�أن تكون‬ ‫عامال من بني عدة عوامل حتدد مدى جاذبية‬ ‫وق���ري���ب���ا م���ن م��ت��و���س��ط م���ع���دالت ال��ن��م��و التي‬ ‫وع��ل��ى ال��رغ��م م��ن ال�ت�راج���ع احل���اد ملتو�سط‬ ‫«ايه‪.»2-‬‬
‫وللمرة الأوىل يف تاريخ الب�شرية �أن عدة ح�ضارات تنمو وتزدهر يف الوقت ذاته ‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل‬ ‫دولة معينة لال�ستثمار الأجنبي املبا�شرة منها‬ ‫حققتها االق��ت�����ص��ادات ال��ن��ا���ش��ئ��ة يف جمموعها‬ ‫ا�سعار النفط خالل عام ‪� 2009‬إال �أن احلكومة‬ ‫كما رفعت الت�صنيف ال�سيادي املتعلق بوادئع‬
‫اال�ستفادة من العلوم واحلكمة التي حتويها هذه الثقافات الثالث ‪ ،‬وهذا �سريتفع بالب�شرية‬ ‫م��ع��دل ال��ت�����ض��خ��م وم����دى ت��وف��ر امل����واد الأولية‬ ‫كما حت�سن و�ضع قطاع النفط نتيجة لعمليات‬ ‫العمانية متكنت من احلفاظ على ح�ساب مايل‬ ‫البنوك بالعملة الأجنبية من الفئة «اي��ه‪� »2-‬إىل‬
‫�إىل م�ستويات رقي �أف�ضل‪.‬‬ ‫والأيدي العاملة املاهرة ومدى توفر اخلدمات‬ ‫ت��ع��زي��ز الإن���ت���اج ال��ت��ي جت���رى ح��ال��ي��ا‪ .‬و�أ�ضاف‬ ‫�شبه متوازن نتيجة لالحتياطيات الكبرية من‬ ‫الفئة «اي��ه‪ »1-‬والت�صنيف املتعلق بال�سندات التي‬
‫�إن �إح��دى النقاط وامل��ح��اور التي �أراد كي�شور حمبوباين �أن ي�ؤكد عليها يف ه��ذا الكتاب‬ ‫اللوج�ستية والأو�ضاع ال�سيا�سية والأم��ن العام‬ ‫����س���ع���ادة ال��رئ��ي�����س ال��ت��ن��ف��ي��ذي ل��ل��ب��ن��ك املركزي‬ ‫ال��ن��ق��د الأج��ن��ب��ي ال��ت��ي ت��راك��م��ت ع�بر ال�سنوات‬ ‫ت�صدر بالعملة الأجنبية من الفئة «ايه ايه‪ »3-‬اىل‬
‫القيم هي التبدالت احلا�صلة على ال�ش�أن الدويل الثقايف واالقت�صادي وال�سيا�سي وبروز قوى‬ ‫و�سهولة �إجراءات التقا�ضي و�آلية ف�ض املنازعات‬ ‫ال��ع��م��اين �إن «م��ودي��ز» خل�صت �إىل ال��ق��ول ب�أنه‬ ‫ال�سابقة والتي متنح لها يف الوقت الراهن قدرا‬ ‫الفئة «اي��ه اي��ه‪� ،»2-‬أم��ا تلك التي ت�صدر بالعملة‬
‫ومناطق نفوذ جديدة مل تكن فاعلة وفعالة عند ر�سم ال�سيا�سات الدولية بعد احلرب العاملية‬ ‫املحلية فقد ظ��ل ت�صنيفها دون تغيري عند «ايه‬
‫الثانية ‪ .‬ويقول يف منتهى الو�ضوح والقوة وال�صراحة « �إن ع�صر �سيطرة الغرب قد حان‬ ‫بني �صاحب العمل والعمال واحلكومة وغريها‪.‬‬ ‫نتيجة ل��ل���أداء االق��ت�����ص��ادي ال��ق��وي لل�سلطنة‬ ‫ك��ب�يرا م��ن امل��رون��ة امل��ال��ي��ة‪ .‬وق���ال ���س��ع��ادة حمود‬
‫يذكر �أن ن�شاط الت�صنيف تقوم به جمموعة من‬ ‫يف ال�����س��ن��وات الأخ��ي��رة ف��ق��د حت�����س��ن��ت جدارتها‬ ‫ب��ن �سنجور ال��زدج��ايل �إن وك��ال��ة «م��ودي��ز» ترى‬ ‫اي��ه‪ »2-‬مع توقعات م�ستقرة جلميع الت�صنيفات‬
‫�أفوله ‪ ،‬وجلب خالله من املحا�سن وكذلك من امل�ساوئ العديدة للتاريخ الب�شري ‪� .‬إنها فكرة‬ ‫‪ .‬و�أو���ض��ح ���س��ع��ادت��ه ان وك��ال��ة «م��ودي��ز» ت�شري اىل‬
‫عقيمة �أن ‪ %12‬من �سكان العامل املقيمني يف الغرب يحددون م�صائر الـ ‪ %88‬ـ البقية الباقية»‬ ‫امل�ؤ�س�سات املتخ�ص�صة ذات ال�سمعة العاملية تعرف‬ ‫االئ��ت��م��ان��ي��ة ب��امل��ق��ارن��ة ب���ال���دول الأخ������رى التي‬ ‫�أن االق��ت�����ص��اد ال��ع��م��اين ق��د متكن م��ن مواجهة‬
‫با�سم وك��االت الت�صنيف االئتماين وم��ن �أ�شهرها‬ ‫ح�صلت على ت�صنيفات مماثلة‪ .‬و�أو�ضح �سعادته‬ ‫الأزم��ة االقت�صادية العاملية وهو يف و�ضع جيد‬ ‫ان العن�صر الرئي�سي لرفع ت�صنيفات ال�سلطنة‬
‫ـ قراءة عميقة حتمل الكثري من التحاليل والدرو�س والعرب‪.‬‬ ‫ه���و امل���ت���ان���ة ال��ن�����س��ب��ي��ة ل��ل��م��ال��ي��ة ال���ع���ام���ة للدولة‬
‫يف ال��وق��ت احل��ا���ض��ر ث�ل�اث وك����االت �أم��ري��ك��ي��ة هي‬ ‫ان ال��ت�����ص��ن��ي��ف االئ��ت��م��اين ه��و ت��ق��ي��ي��م للجدارة‬ ‫ن�سبيا فبالرغم من �أن معدل النمو احلقيقي‬
‫‪redhamehdi@gmail.com‬‬ ‫«موديز» و»�ستاندارد �آند بورز» و»فيت�ش»‪.‬‬ ‫االئتمانية ل�ل�أف��راد وال�شركات ول��ل��دول وذلك‬ ‫للقيمة امل�ضافة للقطاعات غ�ير النفطية قد‬ ‫مقارنة بالدول الأخ��رى التي ح�صلت على نف�س‬
‫اقت�صاد‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪6‬‬
‫قالوا �إن «ا�سرتد ن�صف ما دفعت»�شعار وهمي‬
‫فولتامب للطــــاقة‬

‫زبائن ‪ :‬التنزيالت ال ُتغرينا ‪ ..‬ون�شرتي ح�سب احلاجة‬ ‫توزع �أ�سهما جمانية‬


‫واف���ق جمل�س �إدارة �شركة فولتامب للطاقة‬
‫يف اجتماعه االخري على اعتماد ح�سابات ال�شركة‬
‫ال�سنوية امل��دق��ق��ة لل�سنة امل��ال��ي��ة املنتهية يف ‪31‬‬
‫قال م�ستهلكون �إنهم بد�أوا يفقدون الثقة يف كلمة « تنزيالت‬ ‫دي�سمرب ‪ 2009‬وال���ذي بلغ ���ص��ايف ال��رب��ح فيه بعد‬
‫« التي ي�شاهدونها يف املتاجر واملوالت بعد �أن كانت كلمة‬ ‫ال�ضريبة ‪ 2,12‬مليون ري��ال بعد ت�سوية حق ـ ــوق‬
‫�سحرية جتذبهم لل�شراء ‪ ،‬خا�صة �إذا ما اقرتنت ب�سحب‬ ‫الأق��ل��ي��ة و�أو����ص���ى جم��ل�����س الإدارة ب��ت��وزي��ع �أرب����اح‬
‫وجوائز ‪ ،‬وقال �آخرون �إنهم ذهبوا �إىل‬ ‫نقدية على امل�ساهمني وذلك مبعدل ‪ 35‬بي�سة لكل‬
‫�سهم ما ميثل ن�سبة ‪ 35‬يف املئة من قيمة ال�سهم‬
‫�إحدى املوالت بعد دعاية �ضخمة عن ا�سرتداد ن�صف‬ ‫اال�سمية عن ال�سنة املالية املنتهية يف ‪ 31‬دي�سمرب‬
‫قيمة ما ت�شرتيه �إال �أنهم وجدوا الأمر خمتلفا متاما عند‬ ‫‪ ،2009‬ت��خ�����ض��ع مل��واف��ق��ة امل�����س��اه��م�ين يف اجلمعية‬
‫مطالبتهم با�سرتداد ن�صف املبلغ ‪ ،‬فيما قال �آخرون �إنهم‬ ‫العامة العادية ال�سنوية املقبلة ‪ .‬و�أو�صى املجل�س‬
‫اكت�شفوا �أن بع�ض امل�شرتيات رفع �أ�صحابها �سعرها وكتبوا‬ ‫�أي�ضا بتوزيع �أ�سهم جمانية بن�سبة ‪ % 10‬عن ال�سنة‬
‫عليها «تنزيل «‪ ،‬وف�ضل البع�ض �شراء الأجهزة الكهربائية‬ ‫املالية املنتهية يف ‪ 2009/12/31‬خ�صما من عالوة‬
‫لال�ستفادة من العرو�ض املعمولة عليها ‪.‬‬ ‫الإ�صدار م�شروطة مبوافقة الهيئة العامة ل�سوق‬
‫املال واجلمعية العامة العادية ال�سنوية املقبلة‪.‬‬
‫الر�ؤية جتولت يف املوالت والتقت امل�ستهلكني‪.‬‬ ‫وواف���ق املجل�س على �إن��ع��ق��اد �إج��ت��م��اع اجلمعية‬
‫العامة ال�سنوية يوم الثالثاء املوافق‪ 23‬من مار�س‬
‫‪2010‬م يف ق��اع��ة رج���ال الأع���م���ال بالهيئة العامة‬
‫هيثم الزدجايل‬ ‫حممد الغيثي‬ ‫عبداهلل احل�سني‬ ‫ل�����س��وق امل����ال ‪ .‬ون��اق�����ش جم��ل�����س الإدارة العر�ض‬
‫ا�ستطالع ‪ :‬حممد حاردان وحممد العدوي‬ ‫املقدم من �شركة ال�سالم العاملية املحدودة (قطر)‬

‫العرو�ض للب�ضائع الأقل جودة ‪..‬واال�ستفادة يف الأجهزة الكهربائية فقط‬


‫ال�����ش��ري��ك يف ���ش��رك��ة ف��ول��ت��ام��ب للت�صنيع ‪ -‬قطر‬
‫ل�شراء كامل ح�صة �شركة فولتامب للطاقة �ش‪.‬‬
‫م‪ .‬ع‪ .‬ع يف ال�����ش��رك��ة‪،‬وق��د واف���ق املجل�س م��ن حيث‬
‫املبد�أ على هذا العر�ض وفو�ض ثالثة من �أع�ضاء‬
‫حينما �أجتول معهم يف ال�سلطنة «‪ .‬ويف مو�ضوع التنزيالت‬ ‫لي�ست منخف�ضة على الإطالق بل موحدة ‪ .‬م�ؤكدا على �أن‬ ‫ال�سرتداد ن�صف ما دفعت كانت قبل العر�ض ب�سعر �أقل من‬ ‫ال ميكن و�صف الإعالنات الوا�سعة التي تنت�شر يف بع�ض‬ ‫جم��ل�����س الإدارة وال��رئ��ي�����س ال��ت��ن��ف��ي��ذي لل�شركة‬
‫يك�شف ل��ن��ا هيثم ع��ن م�لاح��ظ��ة مهمة وه��ي �أن���ه يف بع�ض‬ ‫التنزيالت يف املواد اال�ستهالكية هي املفيدة للم�شرتي لأن‬ ‫املعرو�ض حاليا ودلل على ذلك ببنطلون جينز ا�شرتاه مبا‬ ‫متاجر الهايرب ماركت والتي تقول ا�سرتد ن�صف ما دفعت‪..‬‬ ‫للتفاو�ض واالتفاق على �شروط وبنود اتفاقية بيع‬
‫التنزيالت تفتقد اجلودة يف الب�ضائع التي يتم التنزيالت‬ ‫القوة ال�شرائية عليها �أكرث من غريها ولكن �إدارات املتاجر‬ ‫يقرتب من ‪ 3‬رياالت قبل العر�ض ويف �أثناء العر�ض فوجئ‬ ‫تكفي خم�س دقائق عند كاونرت احل�ساب لرتى امل�شاحنات‬ ‫ح�صة �شركة فولتامب للطاقة يف �شركة فولتامب‬
‫عليها ‪ .‬وي�����ض��رب م��ث��ال ع��ل��ى ذل���ك يف م��ا يتعلق بخياطة‬ ‫ال تفعل ذلك واملالحظة الرئي�سية هي �أن �أكرث التنزيالت‬ ‫بنف�س البنطلون بذات املاركة وقد رفعت �إدارة ال�سوق �سعره‬ ‫املتوا�صلة بني امل�شرتين وبني املحا�سبني فالعر�ض وا�ضح‬ ‫للت�صنيع‪ -‬قطر‪.‬‬
‫امل�لاب�����س وي�����ش��رح ذل��ك ق��ائ�لا « ال��ك��ث�ير م��ن امل��ح�لات ترفع‬ ‫تكون على املواد املنزلية �أو الكهربائية �أو الأدوات الأخرى‬ ‫يف دق��ائ��ق ل��ي��ق�ترب م��ن ‪ 5‬ري���االت وب��ذل��ك ال تتحقق فكرة‬ ‫و�ضوح ال�شم�س ا�سرتد ن�صف ما دفعته عند ال�شراء وذلك‬
‫�شعار «ا�شرتي واحدة و�أح�صل على الأخ��رى جما ًنا» ولكن‬ ‫التي من املمكن �أن تفقد جودتها بعد مرور �أكرث من عام‬ ‫التوفري التي من �أجلها تقام العرو�ض ‪.‬‬ ‫يف جناح املالب�س والأحذية بحد �أدنى ‪ 20‬رياال وم�ضاعفاتها‬
‫م��ا �أن ت�شرتي حتى حت�صل على «د�شدا�شة» جمانية بال‬
‫جودة وبهذا تكون �أنت اخلا�سر لأنك لن ت�ستخدم د�شدا�شة‬
‫م��ن وج��وده��ا يف امل��ح��ل ال��ت��ج��اري‪ .‬وم��ن ج��ان��ب �آخ��ر ي�شرح‬
‫لنا امل��واط��ن مو�سى اللواتي فكرة التنزيالت قائال «�أكرث‬
‫الأجهزة �أف�ضل‬ ‫ويتقدم امل�شرتي لي�ستفيد م��ن العر�ض وبالفعل يح�صل‬
‫على كوبونات ت�ساوي ن�صف ما دفعه ‪.‬‬
‫التجـــارة والت�ســـويق‬
‫رديئة اخلامة وال�صناعة ‪ ،‬ويكون �صاحب املحل الرابح «‪.‬‬
‫�أما املواطن عبداهلل بن حممد احل�سني فيطالب ب�ضرورة‬
‫الأ�صناف التي يتم عر�ضها يف التنزيالت هي التي مل يتم‬
‫بيعها و�أ���س��ع��اره��ا ال تنخف�ض ب�شكل ي�ستحق ك��ل الدعاية‬
‫وع���ل���ى ج���ان���ب �آخ�����ر �أك�����د ال��ك��ث�ير م���ن ال���زب���ائ���ن الذين‬
‫التقيناهم يف بع�ض املحالت التجارية على �أن التنزيالت‬
‫وت��ك��م��ن امل��ف��اج���أة ع��ن��د ع����ودة امل�����ش�تري ل�لا���س��ت��ف��ادة من‬
‫الكوبون للت�سوق ويتجه للح�ساب يكت�شف املطب فالكوبون‬
‫الرقمي يف ندوة اليوم‬
‫مراعاة اجل��ودة يف امل��واد التي يتم الإع�لان عن التنزيالت‬ ‫امل�صاحبة لكلمة تنزيالت ‪.‬‬‫التي يتم عر�ضها بني الفرتة والأخرى ال جتذبهم لل�شراء‬ ‫غ�ي�ر ���ص��ال��ح ل��ل��ت�����س��وق �إال م���ن �أق�����س��ام م��ع��ي��ن��ة ب��امل��ت��ج��ر ‪...‬‬
‫و�أن ما يدفعهم لل�شراء هي حاجتهم لل�سلع ال �أكرث‪ ،‬وذلك‬ ‫تنظم امل���ؤ���س�����س��ة ال��ع��ام��ة للمناطق ال�صناعية‬
‫فيها ويقول « التنزيالت ال تغرينا لنت�سوق �إال �أننا نبادر‬ ‫وم��ن لديه عائلة ال ينتظر التنزيالت لي�شرتي وليكن‬ ‫وهنا تثور الأزم��ة التي تتكرر مبعدالت مت�سارعة فيتقدم‬ ‫بالتعاون مع �شركة الكابالت العمانية اليوم �أوىل‬
‫ب��االط�لاع على امل���واد املعرو�ضة للتنزيالت ون�لاح��ظ �أنها‬ ‫ال�شراء على مدار العام ح�سب االحتياج بدال من التورط يف‬ ‫لإح�سا�سهم ب�أن ثمة خدعة يف الأفق تلوح ‪.‬‬ ‫م��راق��ب��وا ال�صالة وه��م غالبا يحملون اجلن�سية الهندية‬
‫و ق���ال حم��م��د ب��ن ع��ل��ي ال��غ��ي��ث��ي‪ :‬ال��ت��ن��زي�لات ال��ت��ي يتم‬ ‫ندوات الع�صر الرقمي بعنوان «الت�سويق الرقمي‬
‫م����واد ت��ف��ت��ق��د ل��ل��ج��ودة «‪ .‬و�أ����ض���اف ق ً‬
‫���ائ�ل�ا‪ :‬رمب���ا ي�ستفيد‬ ‫�أ�صناف هو يف غنى عنها ‪.‬‬ ‫بابت�سامة مكررة من فرط ما �شاهدوه على مر الأيام التي‬ ‫و�أه��م��ي��ت��ه يف ال��ت��ج��ارة» وذل���ك حت��ت رع��اي��ة �سعادة‬
‫امل�����ش�تري يف ه���ذه ال��ت��ن��زي�لات ول��ك��ن ع��ن��د ال�����ش��راء بكميات‬ ‫الإع�لان عنها يف املحالت الكربى ال تلبي حاجة الزبائن‬ ‫ي�سري فيها ال��ع��ر���ض‪ ..‬يتقدم ه����ؤالء لي�شريوا للم�شرتي‬
‫افتقاد اجلودة‬ ‫يف ب��ع�����ض الأح���ي���ان وخ��ا���ص��ة يف م��ا يتعلق مب��و���ض��وع املواد‬ ‫ال��دك��ت��ور حم��م��د ب��ن ع��ل��ي ال��وه��ي��ب��ي وك��ي��ل وزارة‬
‫كبرية ولي�س ال�شراء باملفرد �أو كما يقال «باحلبة»‪.‬‬ ‫على ع��ب��ارة بالبنط ال�صغري مكتوبة على ظهر الكوبون‬ ‫النقل واالت�صاالت لالت�صاالت ‪.‬‬
‫وي�شري لنا املواطن عبداهلل احلب�سي �إىل مو�ضوع مهم‬ ‫وك��ان للمر�شد ال�سياحي هيثم ب��ن حممد الزدجايل‬ ‫اال�ستهالكية ف�أ�سعارها �شبه ثابتة و الإعالن عن تخفي�ضات‬ ‫حتدد الق�سم الذي ي�ستفيد منه ‪ ..‬رغم �أن �أوراق الدعاية‬
‫�لا‪ :‬من املمكن �أن ي�ستفيد ر�أي مهم يف هذا املو�ضوع حول نظرة الزبائن الأجانب من‬ ‫لها يكون �ضئيال‪ .‬و�أ���ض��اف ق��ائ ً‬ ‫و�ستتطرق الندوة ملناق�شة �أهم طرق الت�سويق‬
‫جداً وجميل ويتعلق باملنتجات العمانية حيث قال ‪ :‬يجب‬ ‫املعلقة كالأعالم يف �سائر انحاء املتجر مل حتدد ق�سما بعينه‬ ‫الرقمي وكيفية اال�ستفادة من تقنيات االنرتنت‬
‫ع��ل��ى امل��واط��ن �أن ي��خ��ت��ار امل��ن��ت��ج امل��ح��ل��ي ل��ي��دع��م ه���ذا املنتج‬ ‫الزبائن من التخفي�ضات يف �شرائه للمواد الكهربائية �أكرث ال�سائحني للب�ضائع التي تباع يف ال�سلطنة حيث �أكد على �أن‬ ‫ل�سريان ذلك العر�ض ‪ ..‬وكالعادة تنت�صر �إدارة املتجر ليعود‬
‫الكثري من ال�سائحني الأجانب يعتربون املواد اال�ستهالكية‬ ‫من غريها من املواد ‪.‬‬ ‫احلديثة يف تطوير عمليات ال��ت��ج��ارة والت�سويق‬
‫وي�شجع على �صناعته و�إنتاجه كما �أن املنتجات املحلية تعود‬ ‫امل�شرتي �إىل الق�سم املخ�ص�ص ل�شراء ما ال يريد ‪.‬‬ ‫الإل��ك�تروين وكيف �ستتم عمليات البيع وغريها‬
‫بالكثري من الفوائد ال�صحية واالقت�صادية على املجتمع‬ ‫ويف امل��و���ض��وع نف�سه ق��ال امل��واط��ن �أح��م��د البو�سعيدي التي ُت��ب��اع يف ال�سلطنة رخي�صة الثمن مقارنة م��ع �أ�سعار‬ ‫ما يثري الده�شة هو �أن واحدا من الذين �سقطوا يف الفخ‬
‫‪ :‬التنزيالت يف �أك�ث�ر امل��ح�لات على م���دار ال��ع��ام والأ�سعار بلدانهم ويقول هيثم « هذا ما الحظته مع �أكرث ال�سائحني‬ ‫من العمليات املهمة يف الت�سويق الإلكرتوين‪.‬‬
‫والفرد‪.‬‬ ‫ق��ال لنا �إن ك��ل املالب�س والأح��ذي��ة التي يتم عر�ضها الآن‬
‫‪7‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫هيئة تنظيم االت�صاالت‬ ‫صعى الإعداد االقت�صاد ملرحلة ما بعد النفط‬
‫ن�صصعى‬
‫» ‪ :‬ن�‬ ‫اجواين لـ «‬
‫�ص�صصاجواين‬
‫ت�شارك يف اجتماع‬
‫الطيف الرتددي‬ ‫خطــة متكاملــة لإنـ�شــاء مطــارات وتطويــر‬
‫مــوانــئ �صـاللــة و�صـحــار والــدقـــم‬
‫ياة يف الفرتة القادمة ‪ ،‬نحتاج اىل ��سسعف‬
‫سعف‬ ‫وامليـاة‬
‫ـاة‬ ‫اىل الطاقة واملـيـي‬ ‫قال �سعادة الدكتور ففووؤاد عبا�س �ساجواين رئي�س اللجنة‬
‫الطاقة املوجودة على االأقل ‪ ،‬ونحتاج اىل ا�ستثمارات بعدة‬ ‫سورى اإن ال�سلطنة مقبلة على‬ ‫ال�سسورى‬
‫ادية مبجل�س ال�‬‫االقت�سسادية‬
‫االقت�س‬
‫بداأت البحث‬ ‫مليارات لتوفري الطاقة املطلوبة ‪ ،‬والدولة بــد‬ ‫ساللة اإىل ��سسحار‬
‫سحار‬ ‫إن�سساءاء مطارات من ��سساللة‬
‫سخمة الإن�س‬
‫روعات ��سسخمة‬
‫م�سسروعات‬‫م�س‬
‫عن الطاقات البديلة واملتجددة ‪ ،‬حتى با�ستخدام النفايات‬
‫املوجودة ‪.‬‬ ‫بكة ال�سكة‬
‫والدقم وغريها خالل ال�سنوات املقبلة و ��سسسبكة‬
‫ناعات االأخرى لتتحول‬ ‫ال�سسسناعات‬ ‫البلد بحاجة اىل الكثري من ال�‬ ‫بكة الطرق ال�سريعة واملوانئ اجلديدة‬ ‫و�سسسبكة‬
‫احلديدية ‪ ،‬و�‬
‫ناعية يف املنطقة ‪ ،‬واأحد املقومات التي منلكها‬ ‫اىل قاعدة ��سسسناعية‬ ‫اللة ‪ ،‬وهو ما‬
‫و�سسساللة‬
‫حار والدقم و�‬
‫وتو�سعة موانئ مثل ��سسسحار‬
‫هو حمافظتنا على بيئة نظيفة متتاز بها عن باقي الدول‬ ‫يجعلنا بحاجة اإىل الطاقة واملياه يف الفرتة القادمة ‪ ،‬و اإىل‬
‫�س النجاح ‪،‬‬ ‫س�س‬ ‫ق�س�‬ ‫بع�سس ق�س‬ ‫عن بع�‬ ‫‪ ،‬ويف ملتقى عمان �سنتحدث عـن‬
‫ـن‬ ‫ا�ستثمارات بعدة مليارات ‪.‬‬
‫�سالة التي ا�ستطاعت اأن‬ ‫ركات احلاويات يف ��سا‬
‫سا‬ ‫منها اإحدى ��سسسركات‬ ‫منواً‬
‫املا�سسيةية منوا‬
‫سيفا اأن ال�سلطنة حققت خالل ال�سنوات املا�‬ ‫م�سيفا‬
‫م�س‬
‫�سالة‬ ‫تدر�س اخليارات املختلفة لدول املنطقة ووجدت اأن ��سا‬
‫سا‬
‫االت�سساالت‬
‫ساالت‬ ‫ظ ــيي ــمم االت�‬ ‫ارك ه ــيي ــئئ ــةة ت ــنن ــظ‬ ‫ت ــ�� ـس ــارك‬
‫أف�سسلل القامة حمطة تعبئة حاويات وجنحت‬ ‫هي املكان االأف�س‬ ‫مت�سارعا واتخذت حزمة برامج و�سيا�سات ال�ستقطاب‬
‫وحدة ادارة الطيف الرتددي‬ ‫ممثلة يف وحــدة‬ ‫اهم حمطات احلاويات‬ ‫اهــم‬ ‫ارت من اه‬ ‫لت االآن اىل اأنها ��سسسارت‬ ‫وو�سسلت‬ ‫وو�س‬ ‫اال�ستثمار ‪ ،‬وا�ستطاعت جذب ا�ستثمارات كثرية جدا من‬
‫بجانب عدد من اجلهات احلكومية ذات‬ ‫غرية والكبرية‬ ‫ال�سسسغرية‬ ‫�س النجاح ال�‬ ‫س�س‬ ‫وق�سس�‬ ‫عامل وتتو�سع ‪ ،‬وق�‬ ‫العـامل‬
‫ـامل‬ ‫يف الـعـع‬ ‫جع على الرتويج لعمان كوجهة ا�ستثمارية‬ ‫اخلارج وهو ما ��سسسجع‬
‫العاقة با�ستخدامات الطيف الرتددي‬ ‫ا‬
‫العا‬ ‫ديدة يف عمان وميكن ت�سويقها يف امللتقى ‪ ،‬باعتبار اأن‬ ‫عديــدة‬ ‫عـدي‬
‫ـدي‬ ‫ريا اىل اأهمية ملتقى عمان الثاين الذي‬ ‫م�سسريا‬
‫واعدة واآمنة ‪ ،‬م�‬
‫االت�سساالت‬
‫ساالت‬ ‫افة اىل مقدمي خدمات االت�‬ ‫ا�سسافة‬ ‫ا�س‬ ‫عمان وجهة ا�ستثمارية �سليمة الأي ا�ستثمار اأجنبي‪.‬‬ ‫ادر الدخل وقال اإن النفط‬ ‫م�سسادر‬
‫ينطلق بعد اأ�سابيع يف تنويع م�س‬
‫ع�سسر‬
‫سر‬ ‫ماع الثالث ع�‬ ‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫االجتـمـم‬
‫يف ال�سلطنة يف االجـتـت‬ ‫هل من املتوقع اأن ينتهي امللتقى بتوقيع اتفاقيات‬ ‫االقت�سساداد ب�ب�سسكل‬
‫سكل‬ ‫بة يف النهاية ولهذا يجب اإعداد االقت�س‬ ‫نا�سسسبة‬
‫�سلعة نا�‬
‫للفريق العربي الدائم للطيف الرتددي‬ ‫ركات دولية وعربية كبرية ؟‬ ‫ما مع ��سسسركات‬
‫ا� ـس ــمم ــةة تون�س‬‫قد يف الال ــعع ـا�‬
‫ـا�‬ ‫عقـدـد‬‫يعـقـق‬
‫سيـعـع‬ ‫�سـيـي‬‫ذي �ـسـس‬ ‫والل ـ ـ ــذي‬ ‫وا‬ ‫بح قادرا على االنتقال من مرحلة االعتماد على‬ ‫لي�سسسبح‬
‫�سل�س لي�‬
‫داخ ــلل‬
‫دد م ــنن داخ‬ ‫طب أاكأكـ ــرب عـ ــدد‬ ‫قطــب‬ ‫تقـط‬
‫ـط‬ ‫ستـقـق‬ ‫�سـتـت‬
‫ي�ـسـس‬
‫ب اأن يـ�ـ�‬ ‫قى ي ــجج ــب‬ ‫تق ـىـى‬ ‫لت ـقـق‬
‫املل ـتـت‬
‫‪ -‬امل ـلـل‬ ‫بح القطاعات االأخرى قادرة‬ ‫ت�سسبح‬
‫كل كبري اإىل اأن ت�‬‫النفط ب�ب�سسسكل‬
‫خال‬
‫باجلمهورية العربية التون�سية خا‬
‫ا‬ ‫اركة يجب اأن تكون نوعية ‪ ،‬و‬ ‫وامل�سسساركة‬ ‫ال�سلطنة ومن خارجها وامل�‬
‫الفرتة ‪ 3-1‬مار�س ‪. 2010‬‬ ‫فر�سس اال�ستثمار يف ال�سلطنة ونحن نتكلم عن‬ ‫اف فر�‬ ‫ال�ستك�سساف‬‫ال�ستك�س‬
‫نق�س يحدث واإحداث التوازن املطلوب‪.‬‬ ‫على تغطية اأي نق�‬
‫وياأتي انعقاد هذه االجتماع لتن�سيق‬ ‫ويا‬ ‫نهاية اخلطة اخلم�سية ال�سابعة وبداية اخلطة اجلديدة ‪،‬‬
‫ب�ساساأن بنود جدول اأعمال املاملووؤمتر‬ ‫املواقف ب�سا‬ ‫االقت�سسساداد الوطني �سيكون املتحدث الرئي�سي‬ ‫ومعايل وزير االقت�‬
‫ويـ ــةة لعام‬
‫راديـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫االت الالـ ـرادي‬
‫ـرادي‬ ‫ات ــ�� ـس ــاالت‬ ‫ـاملامل ــيي ل ـات‬
‫ـات‬ ‫االل ــعع ـامل‬ ‫الفر�سس املتوفرة‬ ‫هذه الفر�‬ ‫عن ه ـذه‬
‫ـذه‬ ‫يف اجلل�سة االأوىل و�سيتحدث عـن‬
‫ـن‬
‫‪2012‬م وذلك بهدف توحيد هذه املواقف‬ ‫�سيح�سسر‬
‫سر‬ ‫وم ــنن �سيح�‬ ‫روعات ‪ ،‬وم‬ ‫روعـات‬
‫ـات‬ ‫امل�ـسـروع‬
‫ـروع‬ ‫باملـ�ـ�‬
‫اخلا�ـســةة بـامل‬
‫ـامل‬ ‫اخلـاا��‬
‫ـا�‬ ‫انات اخل‬ ‫يانـات‬
‫ـات‬ ‫بيـان‬
‫ـان‬ ‫البـيـي‬
‫ع�ــس الـبـب‬ ‫وبعـ�‬
‫ـ�‬ ‫وبـعـع‬
‫دد م ــنن املجموعات‬ ‫ها م ــعع عـ ــدد‬ ‫تهـاـا‬‫اق�ـســتتـهـه‬‫ناقـ�ـ�‬
‫ومنـاق‬
‫ـاق‬ ‫ومـنـن‬ ‫امللتقى �سيلم�س فر�سس اال�ستثمار املوجودة ‪.‬‬ ‫حوار – خالد الدخيل‬
‫ك بني‬‫ـرتك‬ ‫اع املامل ــ�� ـســرت‬
‫االج ــتت ــمم ــاع‬‫ية يف االج‬ ‫ميـةـة‬
‫يمـيـي‬
‫ليـمـم‬ ‫إقلـيـي‬
‫القإقـلـل‬‫ا إ‬ ‫وع الطاقة‬ ‫مو�سسسوع‬‫حة و�سيكون اأحد حماورها مو�‬ ‫وا�سسسحة‬ ‫الدعوة وا�‬
‫ناك ��سسناعات‬
‫سناعات‬ ‫وهنـاك‬
‫ـاك‬ ‫وهـنـن‬
‫دول كلها مهتمة وه‬ ‫وال ــدول‬ ‫وخا�سسسةة املتجددة وال‬ ‫‪ ،‬وخا�‬ ‫أنه �سيعلن فيه عن‬ ‫أخرى أالنأنــه‬ ‫كما يكت�سب امللتقى اأهمية اأخأخــرى‬
‫الفريق العربي الدئم للطيف الرتددي‬ ‫اأن يتم الرتكيز يف اخلطة اخلم�سية القادمة على حتقيق‬ ‫ال ال�سنوات‬ ‫نة خ ــال‬ ‫طنـةـة‬
‫لطـنـن‬
‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ال�ـسـس‬
‫طط الالـ�ـ�‬ ‫خلطـط‬
‫ـط‬ ‫ري�ـســةة خلـط‬
‫ـط‬ ‫عريـ�‬
‫ـ�‬ ‫العـري‬
‫ـري‬ ‫وط الالـعـع‬‫ط ــوط‬ ‫خل ــط‬‫ااخل‬
‫ال الفرتة‬ ‫ية خ ــال‬ ‫ميـةـة‬ ‫يمـيـي‬
‫ليـمـم‬
‫االقلـيـي‬
‫االقـلـل‬
‫وعات االق‬ ‫موعـات‬
‫ـات‬ ‫جمـوع‬
‫ـوع‬ ‫واملجـمـم‬
‫واملـج‬
‫ـج‬ ‫الفر�سس‬
‫اركة يف الفر�‬ ‫للم�سسساركة‬‫جال ‪ ،‬و�سندعو للم�‬ ‫املجـال‬
‫ـال‬ ‫هذا املاملـج‬
‫ـج‬ ‫متقدمة يف ه ـذا‬
‫ـذا‬ ‫هذا التوازن ‪.‬‬
‫سناعات اأخرى من‬ ‫و�سسناعات‬ ‫املوجودة يف االأمن الغذائي والزراعة و�‬ ‫عن ا�سرتاتيجية‬ ‫أي�ـســااً عــن‬ ‫إعان أايأيـ�‬
‫ـ�‬ ‫ادمة …‪.‬واالإعا‬
‫إعا‬ ‫قادمــة‬
‫القـادم‬
‫ـادم‬ ‫اخلم�س الـقـق‬
‫و�ستقدم وحدة ادارة الطيف الرتددي‬
‫من ‪ 5-4‬مار�س ‪.2010‬‬ ‫اعدة لها و أانأن ــاا متفائل اأن امللتقى‬
‫�سيحقق الكثري من االأهداف الكلية الكبرية باإذن اهلل ‪.‬‬
‫قاعـدة‬
‫ـدة‬ ‫مان قـاع‬
‫ـاع‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫من عـمـم‬ ‫دول جتعل مـن‬
‫ـن‬
‫نحتاج اإىل ا�ا�شتثمارات‬
‫شتثمارات‬ ‫ما هي القطاعات التي �سيتم الرتكيز عليها يف‬
‫ادر الدخل ؟‬ ‫م�سسسادر‬ ‫امل�ستقبل القريب …لتنويع م�‬ ‫ري له‬‫والتح�سسسري‬
‫ثاين والتح�‬ ‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫من ملتقى عمان الالـثـث‬
‫لاأمن الغذائي‪.‬‬
‫لتكن البداية مـن‬
‫ـن‬
‫لا‬
‫ب�ساساأن بنود جدول اأعمال‬ ‫‪ 25‬ورقة عمل ب�سا‬ ‫�سيا�سياً وحزمة الربامج‬ ‫املناق�سات‬
‫سات‬‫داد عــرب املناق�س‬ ‫كال ا أالعأعـ ــداد‬ ‫من أا�أ�ـســككــال‬ ‫ديد مــن‬ ‫اجلديـدـد‬
‫اجلـدي‬
‫ـدي‬ ‫كل اجل‬ ‫ال�سسسكل‬ ‫ذا ال�‬ ‫ووهه ــذا‬
‫اعفة حجم‬
‫مل�شششاعفة‬
‫مبليارات مل�‬
‫يا ‪،‬‬‫ائيــا‬
‫ودعائـيـي‬
‫ودعـائ‬
‫ـائ‬ ‫كليا ودع‬ ‫كون امللتقى ��سسسكليا‬ ‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫سي اأال يـكـك‬ ‫ا�ســي‬
‫سا�ـسـس‬
‫أ�سـا�‬
‫ـا�‬ ‫احلر�ــس ا أال�أ�ـسـس‬ ‫احل ـر�‬
‫ـر�‬ ‫دولة اآمنة وم�ستقرة �سيا�سيا‬ ‫‪ -‬عمان دولــة‬
‫من نتائج الدرا�سات‬ ‫تت�سسسمن‬ ‫املوؤمتر والتي تت�‬ ‫املو‬ ‫ال اأعمال‬ ‫رجـ ــال‬
‫رون رج‬ ‫ح�ـســرون‬ ‫يحـ�‬
‫ـ�‬ ‫سيـح‬
‫ـح‬ ‫�سـيـي‬
‫وم ــنن �ـسـس‬ ‫ـريةة وم‬ ‫كبــري‬‫عات ك ـبـب‬ ‫وقع ـات‬
‫ـات‬ ‫توق ـعـع‬
‫نا ت ـوق‬
‫ـوق‬ ‫دين ـاـا‬
‫ولدي ـنـن‬
‫ول ـدي‬
‫ـدي‬ ‫اديا للم�ستثمرين‬ ‫اديــا‬
‫ت�ـسـادي‬
‫ـادي‬ ‫اقتـ�ـ�‬
‫اقـتـت‬‫فزة اق‬ ‫حمف ـزة‬
‫ـزة‬ ‫ودة حم ـفـف‬ ‫وج ــودة‬ ‫ادية املامل ـوج‬
‫ـوج‬ ‫اديـةـة‬
‫ت�ـسـادي‬
‫ـادي‬ ‫االقتـ�ـ�‬
‫االقـتـت‬ ‫وا�ستبيانات الراأي ‪.‬‬
‫وعات الدرا�سية‬ ‫موعــات‬ ‫جمـوع‬
‫ـوع‬ ‫املجـمـم‬
‫ها املاملـج‬
‫ـج‬ ‫بهـاـا‬
‫وم بـهـه‬ ‫االل ــتت ــيي ت ــقق ــوم‬ ‫غر�ــس اأن‬ ‫والغـر�‬
‫ـر�‬ ‫والـغـغ‬
‫ـريةة ‪ ،‬وال‬ ‫كبــري‬ ‫ـريةة وتوقعاتهم كـبـب‬ ‫كبــري‬ ‫ركات كـبـب‬ ‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫ميثلون �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫وعات امللتقى هو‬ ‫مو�سسسوعات‬ ‫للقدوم لل�سلطنة ‪ ،‬لهذا ف ـاـاإن اأول مو�‬ ‫اإعداد‬ ‫راحل خمتلفة للا‬ ‫مراحـلـل‬
‫لى مـراح‬
‫ـراح‬ ‫علـىـى‬‫ات عـلـل‬ ‫مناق�سسسات‬ ‫ناك مناق�‬ ‫هنـاك‬
‫ـاك‬ ‫انت هـنـن‬
‫كانـت‬
‫ـت‬ ‫ك ـا ن‬
‫ـان‬
‫التابعة لقطاع الراديو باالحتاد الدويل‬
‫ف املبدئي‬ ‫وقـ ــف‬‫ان املاملـ ـوق‬
‫ـوق‬ ‫وبـ ــييـ ــان‬ ‫االت وب‬ ‫ات ــ�� ـس ــاالت‬ ‫ل ـا ت‬
‫ـات‬
‫ركات وهذا هو‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫عدداً من هذه ال�‬
‫الغر�س االأ�سا�سي‪ ،‬اأن تزيد حجم اال�ستثمارات االجنبية‬
‫يئا ون�ستقطب عــددا‬
‫ـددا‬ ‫نحقق ��سسسيئا‬
‫س‬ ‫الطاقة ونهتم بالطاقة‬ ‫ومات املختلفة املتوفرة‪،‬‬
‫ـريةة م ــنن ــهه ــاا ال�سواحل‬
‫قومــات‬ ‫واملقـوم‬
‫ـوم‬
‫ات ك ــبب ــري‬
‫اري�س واالإمكانيات الواعدة لقطاع ال�سياحة وهناك‬
‫التعريف بعمان ‪ ،‬والفر�سس واملـقـق‬
‫وم ــات‬ ‫ط ــنن ــةة ت ــتت ــمم ــتت ــعع مب ــقق ـوم‬
‫ـوم‬ ‫واوالل ــ�� ــسس ــلل ــط‬
‫والت�سساري�س‬ ‫والت�س‬
‫ادية التابعة لغرفة‬
‫ائها ‪ ،‬وكانت هناك ررووؤى‬
‫اوالت للخروج عن النمط التقليدي‬
‫االقت�سسسادية‬‫من اللجنة االقت�‬
‫أع�سسائها‬ ‫ناعة عمان واأنا اأحد اأع�س‬
‫وحم ــاوالت‬
‫للملتقى الثاين ��سسسمن‬

‫كار كثرية ‪ ،‬وحم‬


‫و�سسسناعة‬ ‫جتارة و�‬
‫أفكـار‬
‫ـار‬ ‫و أواافأفـكـك‬
‫لت اليه‬
‫تو�ـســللــت‬
‫ذي تـوو��‬
‫ـو�‬ ‫وال ـ ــذي‬ ‫ها وال‬ ‫نهـاـا‬
‫منـهـه‬
‫لل�سلطنة مـنـن‬ ‫رة ‪ ،‬ولو حتدثنا عن املوانئ على �سبيل املثال فهناك‬ ‫املبا�سسرة‬
‫املبا�س‬
‫اور مع خمتلف اجلهات‬
‫احلكومية امل�ستخدمة للطيف الرتددي‬
‫الت�سسساور‬ ‫الهيئة بعد الت�‬ ‫ها مما‬
‫ريد ا�ستقطاب‬
‫إدارتهــا‬
‫إدارتـهـه‬
‫طارات واإدارت‬ ‫املطـارات‬
‫ـارات‬
‫داً ‪ ،‬ونـري‬
‫ونريــد‬
‫ـري‬
‫واعدة لبناء املاملـط‬
‫ـط‬
‫ـريةة ج ــدا‬
‫ـدا‬ ‫كبــري‬
‫الواعـدة‬
‫ـدة‬ ‫الكثري من الفر�سس الـواع‬
‫ـواع‬
‫دولة مبالغ كـبـب‬ ‫الدول ـةـة‬
‫وفر على الال ـدول‬
‫ـدول‬ ‫يوفـرـر‬
‫يـوف‬
‫ـوف‬ ‫البديلة‬ ‫عر بعبق التاريخ‬
‫اث العربي‬ ‫ـرتاث‬
‫ت�سسسعر‬ ‫جدا ‪ ،‬وهنا ت�‬
‫ترى يف عمان الالــرت‬
‫مقومات �سياحية كبرية جـدا‬
‫ـدا‬
‫الة العربية ‪ ،‬و أانأن ــتت ت ـرى‬
‫ـرى‬ ‫ـالالـةـة‬
‫وا أال�أ�ـسـال‬
‫ماحظات‬ ‫لاإعداد لهذه املاملووؤمترات واملنتديات واأثريت عدة مما‬
‫خال عدة جل�سات ‪ ،‬ثم‬ ‫من عدد كبري من رجال االأعمال خخا‬
‫ا‬
‫لا‬

‫مان كدولة‬ ‫عمــان‬‫بعـمـم‬


‫ريف بـعـع‬‫عريـف‬
‫ـف‬ ‫تعـري‬
‫ـري‬ ‫والتـعـع‬
‫والـتـت‬
‫ماري وال‬ ‫ثمـاري‬
‫ـاري‬ ‫تثـمـم‬
‫ستـثـث‬ ‫اال�سـتـت‬
‫اال�ـسـس‬
‫ال�ـسـاـاأن اال�‬ ‫بالـ�ـ�‬
‫تمــني بـال‬
‫ـال‬ ‫هتـمـم‬
‫املهـتـت‬
‫املـهـه‬ ‫مع تطورها‬ ‫ظت ال�سلطنة مــع‬ ‫افظـت‬
‫ـت‬ ‫حافـظ‬
‫ـظ‬ ‫يث حـاف‬
‫ـاف‬ ‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫دميه ‪ ،‬حـيـي‬ ‫وقدميـهـه‬
‫بحديثه وقـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫قى ‪ ،‬وعقد‬ ‫تقــى‬
‫لتـقـق‬
‫امللـتـت‬
‫اور املاملـلـل‬
‫لو�ـســعع حم ــاور‬ ‫مل لـوو��‬
‫ـو�‬ ‫عمـلـل‬
‫ريق عـمـم‬ ‫فريـقـق‬‫كيل فـري‬
‫ـري‬ ‫ت�سسسكيل‬ ‫قرر ت�‬‫تقـرر‬
‫ـرر‬ ‫تـقـق‬
‫ورقق ــةة عمل‬ ‫يف ال�سلطنة كما �ستقدم ور‬ ‫ماب�س اىل‬ ‫من مما‬
‫ا‬ ‫تي بقت مـن‬
‫ـن‬ ‫التـيـي‬
‫ماذج العمانية الالـتـت‬ ‫نمـاذج‬
‫ـاذج‬ ‫النـمـم‬
‫على بع�سس الـنـن‬ ‫اعات ولقاءات‬ ‫ماعــات‬‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫اجتـمـم‬
‫اجـتـت‬
‫دة اج‬ ‫ته ع ــدة‬ ‫ستـهـه‬‫ا�سـتـت‬
‫رئا�ـسـس‬
‫رئـا�‬
‫ـا�‬ ‫يت رئ‬ ‫وليـت‬
‫ـت‬ ‫تولـيـي‬
‫ذي تـول‬
‫ـول‬ ‫ريق الالـ ــذي‬ ‫فريـقـق‬
‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫الـفـف‬
‫وتو�سسيات‬
‫سيات‬ ‫ات وتو�‬ ‫اق�ـســات‬ ‫ناقـ�ـ�‬
‫منـاق‬
‫ـاق‬ ‫ول مـنـن‬ ‫لة حـ ــول‬ ‫ف�ـســللـةـة‬‫نفـ�‬
‫ـ�‬ ‫منـفـف‬
‫مـنـن‬ ‫نة ‪،‬‬‫آمن ــة‬
‫دول ــةة آامآم ـنـن‬
‫وك ـدول‬
‫ـدول‬ ‫ية وك‬ ‫سيـةـة‬
‫ا�سـيـي‬‫سا�ـسـس‬
‫أ�سـا�‬
‫ـا�‬ ‫لى م�ستوى البنية ا أال�أ�ـسـس‬ ‫علــى‬ ‫دة ‪ ،‬عـلـل‬ ‫واواععـ ــدة‬
‫وخال الـ ‪� 40‬سنة مل تقم ال�سلطنة باعادة جدولة قر�سس‬ ‫ا‬
‫وخا‬ ‫طعام اىل اللغة والتقاليد ‪ ،‬وقطاع ال�سياحة فيه الكثري‬ ‫مال ‪ ،‬وخرجنا بعدة‬ ‫أعمــال‬ ‫ال ا أالعأعـمـم‬ ‫ورجج ــال‬ ‫مع الو�سط اال�ستثماري ور‬
‫االت الراديوية‬ ‫ت�سساالت‬ ‫ات�س‬ ‫دويل للا‬ ‫ؤمتر الال ــدويل‬ ‫ؤمتـرـر‬‫ااململـوـوؤمت‬ ‫دائماً ملتزمة بالكامل وهذا‬ ‫اأو التخلف عن ال�سداد كانت دائما‬ ‫أي�ساساً حممية لكثري من احليوانات‬ ‫من املقومات ‪ ،‬وعمان اأي�س‬ ‫ثم اىل رئا�سة‬ ‫ادية ثــم‬ ‫االقت�سسسادية‬‫عت اىل اللجنة االقت�‬ ‫رفعـت‬
‫ـت‬ ‫مقرتحات رفـعـع‬
‫حة والبيئة‬ ‫ال�سسسحة‬ ‫ايا ال�‬ ‫وق�سسسايا‬ ‫(الا�سلكية) وق�‬ ‫ا‬ ‫االقت�سساد‬
‫ساد‬ ‫واحل ــمم ــدد هلل االقت�‬ ‫دول ‪ ،‬واحل‬ ‫ية بــني االل ـ ــدول‬ ‫داقيـةـة‬
‫داقـيـي‬
‫م�ـسـداق‬
‫ـداق‬ ‫اه ــاا مـ�ـ�‬ ‫ط ـاه‬
‫ـاه‬ ‫اأعأع ــط‬ ‫وهي كما راأينا يف طواف عمان بقعة ت�ستقطب الكثري من‬ ‫امل�سوؤولني يف احلكومة واأعلنت بعد‬ ‫الغرفة ‪ ،‬واىل بع�سس امل�سو‬
‫خال الفرتة ‪-30‬‬ ‫الذي عقد مب�سقط خــال‬
‫‪ 31‬يناير ‪2010‬م ‪.‬‬
‫الـذي‬
‫ـذي‬ ‫ايل جيد ‪ ،‬وهناك �سيا�سات عمان‬
‫اخلارجية وهي هادئة دائماً تبتعد عن االإثارة ومبنية على‬
‫والو�سسسعع املاملــايل‬
‫املايل‬ ‫قوي ومتني والو�‬ ‫قـوي‬
‫ـوي‬
‫تق�شششرر يف‬
‫لطنة مل تق�‬
‫ال�ششلطنة‬
‫ال�ش‬ ‫إثارة ملا‬
‫يني وهي اأكرث مناطق العامل اإثإثــارة‬
‫خور وجبال ‪ ،‬بامكانها ا�ستقطاب الكثري من‬
‫والريا�سسسيني‬ ‫ال�سائحني والريا�‬
‫فيها من ��سسسخور‬
‫ال�سسسقق الثاين …ملاذا امللتقى ؟؟‬
‫منواً مت�سارع واتخذت‬
‫وخا�سسة‬
‫سة‬ ‫مار وخا�‬ ‫ثمـار‬
‫ـار‬ ‫تثـمـم‬
‫ستـثـث‬
‫اال�سـتـت‬
‫اال�ـسـس‬
‫ية منوا‬ ‫املا�سسسية‬
‫سات ال�ستقطاب اال�‬
‫حفي‪ .‬ال�‬
‫ال ال�سنوات املا�‬
‫ال�سسسحفي‪.‬‬

‫ا�سـات‬
‫ـات‬ ‫يا�ـسـس‬
‫سيـا�‬
‫ـا�‬
‫ذلك يف املاملووؤمتر ال�‬

‫و�سـيـي‬
‫عمان حققت خا‬
‫و�ـسـس‬
‫رامج و�‬‫برامـجـج‬
‫زمة بـرام‬
‫ـرام‬ ‫حزمـةـة‬
‫ح ـز م‬
‫ـزم‬
‫رب ــيي الدائم‬ ‫ري ــقق الال ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫دف الال ــفف ـري‬
‫ـري‬ ‫ووييـ ــههـ ــدف‬ ‫ال�سائحني ناهيك عن ال�سياحة اخلليجية ‪ ،‬كذلك ال�سياحة‬
‫اأي التزام خالل ‪40‬‬
‫ية الدول‬ ‫و�سسية‬
‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬ ‫ـرتامام خ�‬ ‫واح ــرت‬‫دم التدخل واح‬ ‫وع ــدم‬ ‫وار وع‬ ‫جل ــوار‬ ‫ح�سن ااجل‬
‫أن�سسئئ مبوجب‬ ‫ذي اأن�س‬ ‫ددي الال ــذي‬ ‫ـرتددي‬ ‫للطيف االلــرت‬ ‫طى ال�سلطنة �سمعة طيبة وحافظ‬ ‫أعطــى‬ ‫مما أاعأعـط‬
‫ـط‬ ‫واملجتمعات ‪ ،‬ممــا‬ ‫الداخلية ‪ ،‬اأبناء البلد واملقيمني بامكانهم اال�ستفادة من‬ ‫املبا�سسرر منه ‪ ،‬وا�ستطاعت ال�سلطنة اأن ت�ستقطب ا�ستثمارات‬ ‫املبا�س‬
‫ادر عن املجل�س الوزاري العربي‬ ‫قرار ��سسسادر‬ ‫ح�سسرة‬
‫سرة‬ ‫وهذا يرجع اىل �سيا�سة موالنا ح�‬ ‫وهـذا‬
‫ـذا‬ ‫يتها وه‬ ‫و�سسيتها‬ ‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬ ‫على خ�‬ ‫الفر�س املتوفرة‪.‬‬ ‫س‬ ‫ويج لعمان‬ ‫ويــج‬
‫جع على الالــرتوي‬
‫ـرتوي‬ ‫ذا ��سسسجع‬ ‫وه ــذا‬ ‫ارج وه‬ ‫اخل ــارج‬ ‫من اخل‬ ‫جدا مـن‬
‫ـن‬ ‫ـريةة ج ـدا‬
‫ـدا‬ ‫كثــري‬ ‫كـثـث‬

‫اكت�ششبت‬
‫شبت‬ ‫عاما ولهذا اكت�‬
‫ساالت اإىل‬
‫إت�ساالت‬ ‫لتكنولوجيا املعلومات واالإت�س‬ ‫ورع ــاهاه ـ ـــ ‪ ،‬اأن التعليم معني‬ ‫الة ـ ـــ حفظه اهلل ورع‬ ‫اجلالـةـة‬
‫اجلـال‬
‫ـال‬ ‫احب اجل‬ ‫�سساحب‬ ‫�س‬ ‫روعات البنية‬‫روعــات‬
‫م�ـسـروع‬
‫ـروع‬ ‫دد م ــنن مـ�ـ�‬ ‫لى ع ــدد‬ ‫علـىـى‬‫لة عـلـل‬ ‫بلـةـة‬
‫قبـلـل‬ ‫مان أايأي ــ�� ـس ــااً مـقـق‬
‫مقـبـب‬ ‫عم ــان‬ ‫ع ـمـم‬ ‫خال حزمة الربامج‬ ‫كوجهة ا�ستثمارية واعدة واآمنة من خخا‬
‫اإيجاد �سل�سلة تعاون وتن�سيق يف جمال‬ ‫م‪ ،‬وال بد اأن‬ ‫االف�سسسلل وا أالهأه ــم‪،‬‬ ‫ب واال�ستثمار فيه هو االف�‬ ‫ين�سسسب‬ ‫ال ين�‬ ‫طارات تتكون من ‪9‬‬ ‫مطــارات‬ ‫بكة مـط‬
‫ـط‬ ‫ناك ��سسسبكة‬ ‫وهنـاك‬
‫ـاك‬ ‫وهـنـن‬
‫االأ�سا�سية الكبرية ‪ ،‬وه‬ ‫واملووؤمترات ‪ ،‬وهذا امللتقى‬ ‫ال هذه املنتديات وامل‬ ‫أي�ساساً من خا‬ ‫واأي�س‬
‫ددي ب ــني جميع‬ ‫ـرتددي‬ ‫ف الال ـ ـ ــرت‬ ‫ط ــيي ــف‬ ‫اإدارة الال ــط‬ ‫هذه العقلية املبدعة ليكونوا‬ ‫نخلق يف اجيالنا واأطفالنا هــذه‬ ‫�سالة اىل‬‫من ��سا‬
‫سا‬ ‫ادمة مـن‬
‫ـن‬ ‫قادمـةـة‬
‫القـادم‬
‫ـادم‬ ‫نوات الالـقـق‬
‫سنـوات‬
‫ـوات‬ ‫�سـنـن‬
‫ال�ـسـس‬
‫ال الالـ�ـ�‬ ‫طارات خ ــال‬ ‫مط ـارات‬
‫ـارات‬ ‫اأو ‪ 10‬م ـط‬
‫ـط‬ ‫نن�سسده‬
‫سده‬ ‫الذي نن�‬
‫ادية ‪ ،‬والهدف الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫االقت�سسسادية‬ ‫يجمع كل القطاعات االقت�‬
‫خال توفري‬ ‫خا‬
‫ا‬
‫سطة اأهمها التعاون يف‬
‫الدول العربية وذلك من خ‬
‫أن�سطة‬ ‫العديد من االأن�س‬
‫الـدول‬
‫ـدول‬
‫ناعات جديدة مثل‬ ‫ماذا عن الدخول اإىل اآفاق ��سسناعات‬
‫حاب مبادرات‪.‬‬ ‫أ�سسحاب‬ ‫اأ�س‬
‫داقية يف العامل‬
‫امل�ششداقية‬
‫امل�ش‬ ‫تاج اإىل ا�ستثمارات‬ ‫حتــاج‬ ‫يحـتـت‬
‫ذا يـح‬
‫ـح‬ ‫وهـ ــذا‬
‫كثرية وخربات بيوت خربة �سبقتنا يف هذا املجال ‪ ،‬وهناك‬
‫وغــريه ــاا وه‬ ‫دق ــمم وغ‬ ‫حار و الال ـدق‬
‫ـدق‬ ‫� ـس ــحح ـار‬
‫ـار‬ ‫دخل ‪ ،‬الأن النفط �سلعة‬
‫كل �سل�س‬ ‫ب�سسسكل‬
‫االقت�سساداد ب�‬
‫الدخــل‬
‫ادر الالـدخ‬
‫ـدخ‬
‫بة يف النهاية ولهذا يجب اإعداد االقت�س‬
‫بح قادر على االنتقال من مرحلة االعتماد على النفط‬
‫م�سسسادر‬ ‫هو تنويع م�‬ ‫من امللتقى هـوـو‬
‫نا�سسبة‬
‫مـن‬
‫ـن‬
‫نا�س‬
‫لي�سسبح‬
‫لي�س‬
‫خا�سسة‬
‫سة‬ ‫ديقة للبيئة خا�‬ ‫ال�سسسديقة‬ ‫ناعات ال�‬ ‫وال�سسناعات‬ ‫اإعادة التدوير وال�س‬ ‫مع دول جمل�س‬ ‫ثال مــع‬ ‫املثـال‬
‫ـال‬ ‫لى �سبيل املاملـثـث‬ ‫علـىـى‬ ‫ديد عـلـل‬ ‫احلديـدـد‬
‫احلـدي‬
‫ـدي‬ ‫بكة ال�سكة احل‬ ‫�س�سسبكة‬
‫خال‬
‫خا‬ ‫جمال اإدارة الطيف الرتددي من خ‬ ‫بكة الطرق ال�سريعة وموانئ جديدة وتو�سعة‬ ‫و�سسسبكة‬ ‫التعاون ‪ ،‬و�‬ ‫ادرة على‬
‫رى ق ــادرة‬ ‫بح القطاعات االأخأخ ــرى‬ ‫ت�سسسبح‬ ‫كل كبري اىل اأن ت�‬ ‫ب�سسكل‬‫ب�س‬
‫ارك والتبادل لوجهات النظر حول‬ ‫الت�سسارك‬ ‫الت�س‬ ‫ال�ساساأن ‪ ،‬كما‬ ‫وال�سلطنة خطت خطوات وا�سعة يف هذا ال�سا‬
‫حية خالية من‬ ‫متيزت عن جريانها بوجود بيئة ��سسسحية‬ ‫أي�ساساً بحاجة‬ ‫و�سالة ‪ ،‬عمان اأي�س‬ ‫و�سا‬
‫سا‬ ‫حار والدقم و�‬ ‫موانئ مثل ��سسسحار‬ ‫ونااأمل‬
‫نق�سس يحدث واحداث التوازن املطلوب ‪ ،‬ون‬ ‫تغطية اأي نق�‬
‫االت الراديوية ‪ ،‬والتن�سيق‬ ‫إت�سساالت‬ ‫ايا االإت�س‬ ‫ق�سسايا‬ ‫ق�س‬
‫التلوث ؟‬
‫امل�سسرتكة‬
‫سرتكة‬ ‫ية امل�‬
‫ربيـةـة‬
‫عربـيـي‬
‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫ات الالـعـع‬ ‫ح ــات‬ ‫ـرتح‬ ‫لو�ـســعع املامل ــققــرت‬ ‫لـوو��‬
‫ـو�‬
‫ؤمترات العاملية‬
‫ؤمتــرات‬ ‫مال املاملـوـوؤمت‬ ‫أعمـال‬
‫ـال‬ ‫جدول أاعأعـمـم‬ ‫لبنود جــدول‬ ‫‪ -‬ندعو االآن ال�ستخدام الطاقة املتجددة حفاظا على‬
‫مان �سبقت‬ ‫عمــان‬‫ئة ‪ ،‬عـمـم‬ ‫يئـةـة‬
‫بيـئـئ‬
‫البـيـي‬
‫لى الالـبـب‬ ‫علـىـى‬‫ظة عـلـل‬ ‫افظـةـة‬ ‫حافـظ‬
‫ـظ‬ ‫املحـاف‬
‫ـاف‬ ‫ماين يف املاملـح‬
‫ـح‬ ‫عمـاين‬
‫ـاين‬ ‫العـمـم‬ ‫االإرث الالـعـع‬
‫ويـ ــةة ((‪)WRC‬‬
‫أربع �سنوات يف االحتاد‬
‫دف اإىل‬
‫راديـ ـوي‬
‫ـوي‬

‫االت ك ــمم ــاا ي ــهه ــدف‬


‫االت الالـ ـرادي‬
‫ـرادي‬
‫أربــع‬
‫والتي تعقد كل اأرب‬
‫ات ــ�� ـس ــاالت‬
‫ات ــ�� ـس ــاالت‬

‫دويل ل ـات‬
‫ـات‬
‫ل ـا ت‬
‫ـات‬

‫االلـ ـ ــدويل‬
‫جال وبالتايل فاهتمامها بالبيئة ومن‬
‫ومة قانون‬ ‫كومــة‬
‫احلكـوم‬
‫ـوم‬ ‫احلـكـك‬
‫ورى اىل احل‬ ‫ال�ـســورى‬ ‫سهر أاعأعـ ــاداد جمل�س الالـ�ـ�‬
‫املجــال‬
‫هذا املاملـج‬
‫ـج‬ ‫الكثري يف هـذا‬
‫ـذا‬
‫وايل ��سسهر‬ ‫ح ــوايل‬ ‫جنهزلإن�شاءهيئة‬
‫جديدة تتعامل‬
‫هذا القانون ميثل‬ ‫تنظيم قطاع النفايات واوانن ــاا اعتقد ان هــذا‬
‫رز يف الدرا�سات‬ ‫حـ ــرز‬ ‫دم املاملـ ــح‬ ‫يم الال ــتت ــقق ــدم‬ ‫ييـمـم‬ ‫قيـيـي‬
‫تقـيـي‬
‫تـقـق‬ ‫ية البيئة والتعامل مع النفايات من‬ ‫ق�سسسية‬
‫مرحلة مهمة يف ق�‬
‫جدول اأعمال املاملووؤمترات‬ ‫املتعلقة ببنود جــدول‬ ‫ادة ا�ستخدام املخلفات ‪ ،‬وبالتايل القانون‬ ‫التجميع اىل اعــادة‬
‫اعادة‬
‫االت الراديوية‪ ،‬وي�سهم‬
‫داد امل�ساهمات‬
‫االت�سساالت‬
‫ساالت‬
‫ريـ ــقق يف إاعإعـ ـ ـ ــداد‬
‫رتكة الجتماعات قطاع االت�‬
‫ت�سساالت‬ ‫ات�س‬ ‫العاملية لا‬
‫ذا الالـ ــففـ ـري‬
‫ـري‬
‫امل�سسرتكة‬
‫ه ـ ــذا‬
‫امل�س‬
‫�سيدعم هذا التوجه ‪ ،‬ويعالج اخلروقات التي حتدث اأحياناً ‪،‬‬
‫إن�سساءاء الهيئة التي �ستقوم بتنظيم هذا القطاع‬
‫املهم للتعامل مع النفايات ‪ ،‬وهذا �سيوفر فر�سس ا�ستثمارية‬
‫سدد اإن�س‬ ‫ب�سسدد‬ ‫ونحن ب�‬ ‫مع قطاع النفايات‬
‫ت�ساالت‬
‫ساالت‬‫ات�س‬ ‫الراديوية يف االحتاد الدويل لا‬
‫االت الراديوية) كما يقوم‬ ‫االت�سسساالت‬ ‫(قطاع االت�‬
‫كثرية ‪ ،‬وميكن ا�ستخدام النفايات كمورد للطاقة وباإعادة‬
‫ب واالأوراق حتى املخلفات‬ ‫اخل�سسب‬ ‫اث اإىل اخل�‬ ‫تدويرها من ا أالثأث ــاث‬ ‫وتعيد تنظيمه‬
‫بالتن�سيق بني االإدارات العربية املعنية‬ ‫جار ‪ ،‬وهذا‬ ‫حوم وخملفات ا أال�أ�ـســججــار‬ ‫لحــوم‬ ‫واللـح‬
‫ـح‬ ‫والـلـل‬‫وجودة يف ال�سمك وال‬ ‫املوج ـودة‬
‫ـودة‬ ‫امل ـوج‬
‫ـوج‬
‫باإدارة الطيف الرتددي ‪.‬‬ ‫خمة واال�ستثمار اخلارجي ميكن‬ ‫يحتاج اإىل ا�ستثمارات ��سسخمة‬
‫اأن يلعب دورا كبريا يف هذا القطاع ‪.‬‬

‫يع الرقعة الزراعية‬


‫بتو�ششيع‬
‫تاتاأمني الغذاء يبد أا بتو�‬
‫ادر جديدة للمياه‬
‫م�شششادر‬
‫والبحث عن م�‬
‫وارد احلالية لن‬‫غذاء‪ ،‬ولهذا فـاـاإن املامل ــوارد‬ ‫الغـذاء‪،‬‬
‫ـذاء‪،‬‬ ‫وتااأثرياتها ال�سلبية على الالـغـغ‬ ‫تغريات املناخ وت‬ ‫الت�سسخم‬
‫سخم‬ ‫خا�سسسةة مع اأزمة الت�‬
‫عر اجلميع ببااأهمية االأمن الغذائي خا�‬ ‫قبل وقت قليل ��سسسعر‬
‫حماور عديدة‪ ،‬وهذه‬‫أمن الغذائي لها حمــاور‬ ‫ية ا أالمأمـنـن‬
‫وق�سسسية‬
‫تكون كافية لتلتااأمني الغذاء‪ ،‬وق�‬ ‫غذاء اأو‬
‫الغــذاء‬
‫علت االأ�سعار واأدت اىل البحث عن بدائل جديدة ال�سترياد الالـغـغ‬ ‫التي ا�ا�سسسعلت‬
‫وع ‪ ،‬ولكن‬‫مو�سسسوع‬
‫رة كذلك مو�‬ ‫املبا�سسسرة‬
‫وع بنف�سها واال�ستثمارات املبا�‬ ‫مو�سسسوع‬
‫املخازن الهائلة مو�‬ ‫وتاأمني احتياجات املواطنني من الغذاء اىل اأطول فرتة‬ ‫لزراعته واإنتاجه حمليا وتا‬
‫معر�سساساً خلطر‪ ،‬ولهذا نريد تعزيز الرقعة‬ ‫طاملا اعتمدت على اال�سترياد �ستظل معر�‬ ‫ممكنة ‪.‬‬
‫ـريهه ‪ ،‬كذلك يجب التعامل‬ ‫وغــري‬‫يد وغ‬ ‫ال�سسسيد‬
‫أخرى مثل ال�‬ ‫الزراعية وتعزيز الفر�سس االأخأخ ـرى‬
‫ـرى‬ ‫و�سسع‬
‫سع‬ ‫ان�سسساءاء جهاز مهمته االأ�سا�سية و�‬ ‫يف هذا االإطار كانت ال�سلطنة �سباقة اىل ان�‬
‫اخلافات الطائفية والعرقية‬ ‫مع اجلريان بعقلية متعقلة وهادئة والقفز على اخلا‬
‫ا‬ ‫ادي يف ابريل‬ ‫االقت�سسسادي‬
‫من ملتقى عمان االقت�‬ ‫�سيت�سسسمن‬
‫اأمن الغذائي ‪ ،‬كما �سيت�‬ ‫ا�سرتاتيجية للا‬
‫يات املجتمعات التي وهبنا اهلل اإياها‪ ،‬فهو دليل‬ ‫و�سسيات‬
‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬
‫التي ال تغني‪ ،‬واحرتام خ�‬ ‫دد �س�سااألنا‬
‫ال�سسسدد‬‫املو�سسسعع املهم …‪.‬ويف هذا ال�‬
‫ات حول هذا املو�‬‫املناق�سسسات‬
‫القادم الكثري من املناق�‬
‫الكام بلغة تهدر الطاقات يجب اأن نتحدث بلغة املنطق والود‬ ‫التنوع ‪ ،‬وبدال من الكا‬
‫ا‬ ‫�سعادة الدكتور ففووؤاد عبا�س �ساجواين‪ ،‬باالآتي‪:‬‬
‫البع�سس ‪ ،‬فامل�ستقبل واحد‬ ‫بع�سسسنانا البع�‬ ‫وجنل�س لرناجع ماذا �سنفعل يف امل�ستقبل مع بع�‬ ‫هناك اهتمام كبري باالأمن الغذائي واتفاقيات بني دول جمل�س التعاون على‬
‫إيران والهند وباك�ستان على‬ ‫البع�سس ‪ ،‬و إايإيــران‬
‫بع�سسسهاها البع�‬
‫وال بد من التكامل بني الدول بع�‬ ‫خمة لل�سلع اال�سرتاتيجية …‪.‬اأين تقف ال�سلطنة يف هذا‬ ‫ازن ��سسسخمة‬ ‫ان�سساءاء خم ــازن‬
‫ان�س‬
‫�سبيل املثال دول قريبة نحتاج اىل التكامل معها ‪ ،‬واأنا لو دخلت معك يف ��سراكة‬
‫سراكة‬ ‫ال�ساأن؟‬
‫ال�ساسا‬
‫اأكيد اأنه �ستحدث بيننا األفة وتعاون ‪ ،‬وقد اآن االأوان لكي نتحدث بلغة خمتلفة‬ ‫اأمن الغذائي ‪ ،‬ونحن‬ ‫ان�سسساءاء جلنة عليا للا‬
‫بناء على التوجيهات ال�سامية مت ان�‬
‫سيء اأن نبحث‬
‫كاليات وال بد قبل كل ��سسيء‬ ‫اال�سسسكاليات‬‫وهذا �سي�ساعدنا يف حل الكثري من اال�‬ ‫وهـذا‬
‫ـذا‬ ‫أخرى وعلى �سبيل املثال الهند‬ ‫ادر الغذاء التي تتااأتينا من دول اأخأخــرى‬ ‫م�سسسادر‬
‫نتكلم عن م�‬
‫وع االأمن الغذائي يحتاج اىل �سرعة يف التعامل معه‬ ‫ومو�سسسوع‬
‫ادر للمياه‪ ،‬ومو�‬‫م�سسسادر‬
‫عن م�‬ ‫سدره اإلينا‬
‫ت�سسدره‬ ‫يفي�س عندها ما ت�‬
‫ا س‬ ‫اكها من املواد الغذائية فا‬ ‫التي قد يزيد ا�ستها‬
‫الأن الوقت مير ب�سرعة ‪.‬‬ ‫غمو�سساساً بالن�سبة لتوافر املواد الغذائية هذا اإىل جانب‬ ‫‪ ،‬ولهذا امل�ستقبل اأكرث غمو�‬
‫اقت�صاد‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪8‬‬
‫امللف اأمام جمل�س ال�شورى ‪ ..‬اليوم‬ ‫لل�ضضماد‬
‫ضماد‬ ‫العمانية الهندية لل�‬

‫حممـد التوبـي ‪ :‬التـوازن بيـن التنميــة و البيئــة فــي اجلبــل الأخ�ضر �ضــرورة‬ ‫قط للكتاب‬
‫م�ضضقط‬
‫ترعى معر�سس م�ض‬
‫م�سقط ‪-‬العمانية‬
‫اب ودوره يف‬ ‫الهأه ــمم ــيي ــةة الال ــكك ــتت ــاب‬ ‫دع ــيي ــمم ــاا أ‬‫ت ـدع‬
‫ـدع‬
‫اخلليج بالكامل ‪.‬‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬خالد حريب‬ ‫م�ششاهمة‬
‫شاهمة‬ ‫ايف يف الال ــببــالد و م�‬ ‫راء الال ــثث ــقق ــايف‬ ‫الثإثـ ـ ــراء‬‫ا إ‬
‫أخ� ـش ــرر جديرة‬ ‫بل االأخأخ ـ�‬
‫ـ�‬ ‫اجلب ــل‬
‫اجل ـبـب‬
‫ادته اإن منطقة اجل‬ ‫عادتــه‬
‫ال �ـشــععـادت‬
‫ـادت‬ ‫ووققـ ــال‬ ‫املخت�ششة‬
‫شة‬ ‫منها يف تدعيم جهود اجلهات املخت�‬
‫الدرا�ـشــةة لي�س فقط بحكم منتجها الزراعي‬ ‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫بالـدرا‬ ‫بالفعل بـال‬
‫ـال‬ ‫ال�ششنوي‬
‫شنوي‬ ‫اخلام�شششةة لدور االإنعقاد ال�‬ ‫اجلل�شششةة اخلام�‬ ‫تعقد اليوم اجلل�‬ ‫امة الفعاليات الثقافية و االأدبية‬ ‫إقامــة‬
‫يف إاقإقـام‬
‫ـام‬
‫املتميز ولكن هناك عدة اأبعاد ميكن االلتفات اليها مثل‬ ‫اق�ــس تقريرا‬ ‫ناقـ�ـ�‬
‫تنـاق‬
‫ـاق‬ ‫وال ــتت ــيي تـنـن‬ ‫ورى وال‬ ‫�س الال ــ�� ــشش ــورى‬ ‫ل�ـسـس‬ ‫جلـ�ـ�‬‫ملجـلـل‬
‫‪ 2010/2009‬ملـج‬
‫ـج‬ ‫لل�ششماد‬
‫شماد‬ ‫الهادفة ‪ ،‬رعت ال�شركة العمانية لل�‬
‫ياحي والزراعي ‪.‬‬ ‫وال�شششياحي‬ ‫ادي وال�‬‫االقت�شششادي‬
‫البعد االقت�‬ ‫بدرا�شششةة وتنمية اجلبل‬ ‫ده فريق العمل املكلف بدرا�‬ ‫مهما أاعأع ــده‬ ‫الدويل اخلام�س ع�شر‬ ‫قط الالــدويل‬ ‫م�ششقط‬ ‫معر�س م�ش‬ ‫س‬
‫تي هي‬‫التــي‬
‫الدرا�ـشــةة الالـتـت‬‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫عادة حممد التوبي اإن الالـدرا‬ ‫أو� ـش ــحح ��شششعادة‬ ‫واأو�‬ ‫أخ�شر‪.‬‬
‫شر‪.‬‬ ‫االأخ�ش‬ ‫ن الرابع‬ ‫ـرتةة مـ ــن‬ ‫ام يف الالـ ــفف ــرت‬ ‫اب املاملـ ــققـ ــام‬ ‫ل ــلل ــكك ــتت ــاب‬
‫عدد من‬‫حمل املناق�شة متت بعد مقابالت متعددة مع عــدد‬ ‫أح ــمم ــدد ب ــنن حممد‬ ‫يخ اأح‬ ‫شي ــخ‬‫�ش ـيـي‬
‫ال� ـشـش‬
‫ايل الال ـ�ـ�‬
‫ل� ـش ــةة م ــعع ــايل‬ ‫اجلل ـ�ـ�‬
‫اجل ـلـل‬
‫ـرتا�أ�ـ ــسس اجل‬ ‫ي ــرت أا‬ ‫والع�شرين من فرباير و حتى اخلام�س‬
‫ال عن لقاءات‬ ‫‪،‬ف�شششال‬ ‫وايل ‪،‬ف�‬ ‫وال ــوايل‬‫وزارات واملديرين وال‬ ‫وكــالء االل ــوزارات‬ ‫عر�سس‬
‫ائي رئي�س املجل�س ‪ ،‬ومن املنتظر اأن ت�شهد عر�‬ ‫العي�ششائي‬
‫العي�ش‬ ‫رونزي‪ .‬و قال‬‫برونــزي‪.‬‬ ‫كراع بـرون‬
‫ـرون‬ ‫قادم كـراع‬
‫ـراع‬ ‫القـادم‬
‫ـادم‬ ‫من مار�س الـقـق‬
‫مبا�شرة مع االأهايل اأبناء املجتمع املحلي ‪.‬‬ ‫زها فريق‬‫أجنزهــا‬
‫أجنـزه‬
‫ـزه‬ ‫كار أاجن‬ ‫أفكــار‬‫من مقرتحات و أافأفـكـك‬ ‫تت�شششمن‬ ‫ية تت�‬ ‫وافيـةـة‬
‫وافـيـي‬
‫درا��ـشــةة واف‬‫درا‬ ‫ال�شووؤون‬
‫نا�شششرر املعمري مدير ال�ش‬ ‫لطان بن نا�‬ ‫�ششلطان‬ ‫�ش‬
‫يات والنتائج‬ ‫التو�شششيات‬ ‫ومن املنتظر اأن تتم املوافقة على التو�‬ ‫العمل املكلف يف �ش�شااأن تطوير اخلدمات واملرافق وربطهم‬ ‫ية بال�شركة العمانية الهندية‬ ‫ارجيــة‬
‫اخلارجـيـي‬
‫اخلـارج‬
‫ـارج‬
‫ال�ششامي‬
‫شامي‬ ‫قام ال�‬ ‫املقـام‬
‫ـام‬ ‫الدرا�ـشــةة لرفعها اإىل املاملـقـق‬ ‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫شلت اإليها الالـدرا‬ ‫و�ششلت‬
‫التي و�‬ ‫وال�ششياحي‬
‫شياحي‬ ‫ادي وال�‬ ‫واالقت�شششادي‬‫بعدة جماالت منها االجتماعي واالقت�‬ ‫لى رعاية‬ ‫علــى‬‫ت عـلـل‬ ‫درج ــت‬
‫ركة درج‬ ‫شركـةـة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫شماد اإن الالـ�ـ�‬ ‫لل�شماد‬ ‫لل�ش‬
‫ومن ثم حتويلها اإىل احلكومة ‪.‬‬ ‫والزراعة والرثوة احليوانية ومياة الري وقطاع الطرق‬ ‫فعاليات وطنية و ثقافية هادفة يف اطار‬
‫أخ�ششرر كونها‬ ‫شعادته اأهمية منطقة اجلبل االأخ�ش‬ ‫ويرى ��ششعادته‬ ‫ويـرى‬
‫ـرى‬ ‫كان والعمل البلدي‪.‬‬ ‫واالإ�شإ�ششكان‬ ‫ية و االجتماعية‬ ‫نيــة‬ ‫وطنـيـي‬
‫الوطـنـن‬
‫ها الالـوط‬
‫ـوط‬ ‫اتهـاـا‬
‫ياتـهـه‬
‫ؤوليـات‬
‫ـات‬ ‫ؤولـيـي‬
‫م�ـشـوـوؤول‬ ‫مـ�ـ�‬
‫البع�سس‬
‫ها البع�‬ ‫ببع�شششها‬
‫لطنة ببع�‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫ربط ثــالث مناطق داداخخ ــلل ال�‬ ‫تربـط‬
‫ـط‬ ‫تـرب‬
‫ـرب‬ ‫وح اىل تنويع‬ ‫بو�شششوح‬ ‫الدرا�شششةة املنتظر مناق�شتها بو�‬ ‫واجتهت الدرا�‬ ‫امل�شاركة يف مثل هذه الفعاليات املهمة ‪.‬‬
‫ويـ ـ ؤوـوكؤكـ ــدد على‬
‫اط ــنن ــةة ‪ ..‬وي‬ ‫وال ــبب ـاط‬
‫ـاط‬ ‫رة وال‬ ‫اه ــرة‬ ‫ظ ـاه‬
‫ـاه‬ ‫وال ــظ‬
‫داخ ــلل ــيي ــةة وال‬
‫ووههـ ــيي الال ـداخ‬
‫ـداخ‬ ‫�س قطاعات‬ ‫ي�ــس‬ ‫وتـ أاـا�أ�ـشــييـ�ـ�‬
‫أخ�ـشــرر وت‬ ‫بل االأخأخـ�‬
‫ـ�‬ ‫اجلبــل‬
‫اجلـبـب‬
‫دخ ــلل يف اجل‬ ‫ادر الال ـدخ‬
‫ـدخ‬ ‫م�ـشــادر‬
‫مـ�ـ�‬ ‫قط الدويل‬ ‫م�ششقط‬ ‫معر�سس م�ش‬ ‫م�شريا اإىل اأن معر�‬
‫وازن بني‬
‫كان حتقيق الال ــتت ــوازن‬ ‫االمك ـان‬
‫ـان‬ ‫االم ـكـك‬
‫در االم‬ ‫اولت ق ــدر‬
‫حاولـت‬
‫ـت‬ ‫الدرا�ـشــةة حـاول‬
‫ـاول‬ ‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫اأن الالـدرا‬ ‫فر�ــس عمل مع‬ ‫توفــري فـر�‬
‫ـر�‬ ‫هم ب�شكل مبا�شر يف تـوف‬
‫ـوف‬ ‫ت�شششهم‬ ‫ديدة ت�‬ ‫جديـدة‬
‫ـدة‬ ‫ج ـد ي‬
‫ـدي‬ ‫من الفعاليات‬ ‫تاب م ــن‬ ‫كتـاب‬
‫ـاب‬ ‫لكـتـت‬
‫للـكـك‬
‫�س ع�شر لـلـل‬ ‫ام�ـس‬
‫ـس‬ ‫اخلامـ�ـ�‬
‫اخلـام‬
‫ـام‬
‫أخ�ششرر مع احلفاظ‬ ‫ارع معدالت التنمية يف اجلبل االأخ�ش‬ ‫ت�ششارع‬
‫ت�ش‬ ‫ائ�س اجليوجلية‬ ‫شائ�س‬
‫اخل�ششائ�‬ ‫تمر على اخل�‬ ‫امل�شششتمر‬‫التاأكيد على احلفاظ امل�‬ ‫التا‬ ‫ن كافة‬ ‫ام ك ــببــري م ــن‬ ‫اه ــتت ــمم ــام‬ ‫ظ ــىى ب ـاه‬
‫ـاه‬ ‫االل ــتت ــيي حت ــظ‬
‫تي يقول عنها اأنها‬ ‫والتــي‬
‫على التميز البيئي للمنطقة‪ ..‬والـتـت‬ ‫والطبيعية والبيئية والفطرية والتاريخية ‪.‬‬ ‫خا�ششة‬
‫شة‬ ‫مية و االأهلية و خا�‬ ‫الر�شششمية‬ ‫تويات الر�‬ ‫امل�ششتويات‬ ‫امل�ش‬
‫وبي اأنه‬
‫توبــي‬
‫التـوب‬
‫ـوب‬ ‫ؤكد الالـتـت‬
‫ذلك يـ ؤوـوكؤكـدـد‬
‫ولذلـك‬
‫ـك‬ ‫ولـذل‬
‫ـذل‬ ‫درجة االأوىل ول‬ ‫الدرجــة‬
‫من الالـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫ياحية مـن‬
‫ـن‬ ‫�ش�ششياحية‬ ‫رورة التقييم‬‫جزء مهم منها �ـشــرورة‬ ‫الدرا�شششةة يف جـزء‬
‫ـزء‬ ‫وتقرتح الدرا�‬ ‫اء و الطلبة يف‬ ‫أدبـ ــاء‬
‫رائح املثقفني و االأدب‬ ‫شرائــح‬
‫�شـرائ‬
‫ـرائ‬ ‫�ـشـش‬
‫ؤمترات وغريها حيث اأكد‬ ‫ؤمتــرات‬ ‫ياحة املاملـوـوؤمت‬‫من املمكن تنظيم ��شششياحة‬ ‫آثار االجتماعية والبيئية وانعكا�س عملية‬ ‫ـالآثآثــار‬
‫دوري لـال‬ ‫االلـ ــدوري‬ ‫خمتلف املراحل التعليمية و االأكادميية‬
‫أخ�ششرر تعترب ثروة‬ ‫جميع املراقبني اأن منطقة اجلبل االأخ�ش‬ ‫للرووؤية‬
‫خا�شششةة للر‬
‫ريحات خا�‬ ‫ت�شششريحات‬ ‫التنمية على املجتمع املحلي يف ت�‬ ‫ذا احلدث‬ ‫ت هـ ــذا‬ ‫راعـ ــت‬
‫لق راع‬ ‫طلـق‬
‫ـق‬ ‫نطـلـل‬
‫املنـط‬
‫ـط‬ ‫ذا املاملـنـن‬
‫ن هـ ــذا‬ ‫و م ــن‬
‫بكل املقايي�س واملعايري ‪ .‬وعلى جانب اآخر ي�شهد املجل�س‬ ‫تي يناق�شها‬ ‫التــي‬‫درا� ـش ــةة الالـتـت‬
‫وبي اأن الال ـدرا�‬
‫ـدرا�‬ ‫توبــي‬
‫التـوب‬
‫ـوب‬ ‫مد الالـتـت‬‫حممـدـد‬ ‫عادة حمـمـم‬ ‫أاكأكـ ــدد �ـشــععـادة‬
‫ـادة‬ ‫الثقايف املتميز للم�شاركة يف هذا الفعالية‬
‫هات حكومية‬ ‫جهــات‬ ‫عدة جـهـه‬ ‫من ع ـدة‬
‫ـدة‬ ‫يه مـن‬
‫ـن‬ ‫إليـهـه‬
‫وبة وردت اإلإلـيـي‬ ‫أجوب ــة‬
‫أج ـوب‬
‫ـوب‬ ‫عدة ردود و أاج‬ ‫ع ـدة‬
‫ـدة‬ ‫ات التي‬
‫الدرا�ـشــات‬
‫درا��‬
‫ـدرا�‬
‫من أاهأه ــمم الالـدرا‬ ‫يوم تعترب مــن‬ ‫اليـوم‬
‫ـوم‬ ‫شورى الالـيـي‬ ‫�شـورى‬
‫ـورى‬ ‫ال�ـشـش‬
‫جمل�س الـ�ـ�‬ ‫ام ــتت ــهه ــاا و الفعاليات‬ ‫ن خ ــالل ددععـ ــمم إاقإق ـام‬
‫ـام‬ ‫م ــن‬
‫ابق حول‬ ‫وقت ��شششابق‬ ‫وقـت‬
‫ـت‬ ‫اموا بتوجيهها يف وق‬ ‫قامـوا‬
‫ـوا‬ ‫قد قـام‬
‫ـام‬ ‫اء قـدـد‬ ‫أع�ـشــاء‬‫كان ا أالعأعـ�‬
‫ـ�‬ ‫كــان‬ ‫در يف جمال التنمية وتعد االأوىل للمجل�س من هذا‬ ‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬ ‫امل�شاحبة‪.‬‬
‫شاحبة‪.‬‬ ‫امل�ش‬
‫وعات متنوعة ذات عالقة بالعمل العام وخدمات‬ ‫مو�ششوعات‬ ‫مو�ش‬ ‫االخ�شششرر التي متتاز‬ ‫النوع وذلك لطبيعة منطقة اجلبل االخ�‬ ‫ت ال�شركة‬ ‫امـ ــت‬ ‫آخ ـ ـ ـ ــرر قـ ـام‬
‫ـام‬ ‫ب اآ خ‬ ‫ـانانـ ــب‬ ‫ن ج ـ ـا ن‬ ‫م ـ ــن‬
‫املواطنني ‪.‬‬ ‫ايزيــنت يف منطقة‬ ‫مايـزي‬
‫ـزي‬ ‫تمـاي‬
‫ـاي‬ ‫ومتـمـم‬
‫ومـتـت‬
‫يا خمتلفتني وم‬ ‫رافيـاـا‬
‫غرافـيـي‬
‫وجغـراف‬
‫ـراف‬ ‫بطق�س وجـغـغ‬ ‫ماد برعاية الندوة‬ ‫لل�شششماد‬ ‫العمانية الهندية لل�‬
‫حول االإدارة يف النظام‬ ‫العلمية االأوىل حــول‬
‫ود التي‬ ‫اجل ــهه ــود‬
‫ار اجل‬ ‫اطـ ــار‬ ‫دي ــدد يف اط‬ ‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫امل ــيي اجل‬ ‫االل ــعع ـامل‬
‫ـامل‬

‫بيتــر هيــل ‪ « :‬كولومـبو» حمطــة مهمــة للطيــران العمانــي‬ ‫تبذلها ال�شركة لدعم الفعاليات العلمية‬
‫امل�ششاهمة‬
‫شاهمة‬
‫ن اجلهات‬
‫و الثقافية يف املجتمع املحلي و امل�‬
‫ذول ــةة م ــن‬ ‫ود املامل ــبب ـذول‬
‫ـذول‬ ‫اجل ــهه ــود‬ ‫يف ررففـ ــدد اجل‬
‫احلكومية العاملة يف اجلوانب التعليمية‬
‫ول اىل ‪50‬حمطة‬ ‫الو�ـشــول‬ ‫عى اىل الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫ت�شششعى‬ ‫ركة ت�‬ ‫شركـةـة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫الـ�ـ�‬ ‫قط اىل جانب‬ ‫م�شششقط‬ ‫وجودة يف م�‬ ‫املوجـودة‬
‫ـودة‬ ‫ريالنكية املاملـوج‬
‫ـوج‬ ‫ال�ششريالنكية‬ ‫ال�ش‬ ‫بتد�شني حمطته اجلديدة اإىل كولومبو اإىل‬ ‫قال بيرت هيل الرئي�س التنفيذي للطريان‬ ‫و التطبيقية‪.‬‬
‫بنهاية عام ‪.2012‬‬ ‫ياح االوروبيني لزيارة املالديف‬ ‫ال�شششياح‬‫ت�شجيع ال�‬ ‫طوط الطريان‬ ‫خطــوط‬ ‫التو�شششعع يف �شبكة خـط‬
‫ـط‬ ‫اانن ــهه بعد التو�‬ ‫بو الال ــتت ــيي د�شنها‬ ‫ومب ـوـو‬
‫ولوم ـبـب‬
‫كول ـوم‬
‫ـوم‬ ‫طة ك ـول‬
‫ـول‬ ‫حمط ـةـة‬
‫اين اإن حمـط‬
‫ـط‬ ‫االل ــعع ــمم ــاين‬ ‫ت حتت‬ ‫دوة الال ــتت ــيي أاقأق ــيي ــمم ــت‬ ‫ت الالـ ــننـ ــدوة‬ ‫اف ــ�� ــشش ــت‬
‫ن ـا ف‬
‫ـاف‬
‫ان العماين‬ ‫ـريان‬‫طــري‬ ‫يل ان الال ــط‬ ‫هيـلـل‬
‫بيــرت هـيـي‬ ‫أو� ـش ــحح بـيـي‬ ‫واأو�‬ ‫قط بتلك‬‫م�شششقط‬ ‫ط م�‬ ‫من خــالل رربب ــط‬ ‫بو م ـن‬
‫ـن‬ ‫ومبـوـو‬
‫ولومـبـب‬
‫وكولـوم‬
‫ـوم‬ ‫و ك ـو ل‬
‫ـول‬ ‫رها حمطة املالديف‬ ‫آخرهــا‬
‫كان اآخآخـره‬
‫ـره‬ ‫تي ك ــان‬ ‫والتـيـي‬
‫العماين والـتـت‬ ‫بح بذلك املحطة الـ ‪32‬‬ ‫لت�شششبح‬
‫الطريان العماين لت�‬ ‫ال�ششارمي‬
‫شارمي‬ ‫عادة الدكتور عبداهلل ال�‬ ‫رعاية ��شششعادة‬
‫دد من‬‫د�شــني عـ ــدد‬ ‫تد�ـشـش‬
‫بتـد�‬
‫ـد�‬ ‫ا� ـش ــيي بـتـت‬ ‫قـ ــامام خ ــالل االل ــعع ــامام املامل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫مع وزارة‬
‫اونا مــع‬‫عاونـاـا‬
‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫ناك تـعـع‬ ‫هنـاك‬
‫ـاك‬ ‫ـرياا اىل اأن هـنـن‬ ‫�شــري‬‫م�ـشـش‬
‫دن مـ�ـ�‬ ‫ااململ ــدن‬ ‫بح من املجدي ربطها مع حمطة كولومبو‬ ‫ا�ششبح‬‫ا�ش‬ ‫من املحطات املحلية واالقليمية والدولية‬ ‫�ششمن‬ ‫�ش‬ ‫وكيل وزارة التعليم العايل ‪ 35‬ورقة عمل‬
‫رة اىل ك ـ ــلل م ـ ــنن باري�س‬ ‫ـا�ا�ـ ــششـ ــرة‬
‫وط املاملـ ــببـ ـا�‬ ‫ط ـ ــوط‬ ‫خل ـ ــط‬‫ااخل‬ ‫ال�ششياحي‬
‫شياحي‬ ‫ياحة من خالل حملة الرتويج ال�‬ ‫ال�ششياحة‬ ‫ال�ش‬ ‫ياحية يف‬
‫ريالنكا ت�شهد حركة ��شششياحية‬ ‫شة اأن ��شششريالنكا‬ ‫خا�شة‬
‫خا�ش‬ ‫تكون من املحطات املهمة باعتبارها‬ ‫لل�شركة ��شششتكون‬ ‫ودورهـ ــاا يف‬
‫االداريـ ــةة ودوره‬ ‫جاالت العلمية و االداري‬ ‫املجـاالت‬
‫ـاالت‬ ‫املـج‬
‫ـج‬
‫وفرانكفورت وميونخ اىل جانب تد�شني خط‬ ‫لطنة يف اأوروبا‪.‬‬ ‫لل�ششلطنة‬ ‫لل�ش‬ ‫ياح االوروبيني‪.‬‬ ‫ال�شششياح‬ ‫الوقت احلايل من قبل ال�‬ ‫كثــري من‬
‫الكـثـث‬
‫دها الالـكـك‬‫يق�شششدها‬ ‫ية يق�‬ ‫امليـةـة‬
‫عاملـيـي‬
‫ياحية عـامل‬
‫ـامل‬ ‫هة ��شششياحية‬ ‫وجهـةـة‬
‫وجـهـه‬ ‫تدعيم اجلوانب العلمية و التطبيقية ‪.‬‬
‫املالديف م�شريا اىل ان تلك اخلطوط ��ششتعمل‬
‫شتعمل‬ ‫ال�ششحفي‬
‫شحفي‬ ‫وتطرق بيرت هيل خالل املاملووؤمتر ال�‬ ‫م�شقط‬
‫شقط‬ ‫و قال اإن تد�شني اخلط املبا�شر بني م�‬ ‫ياح ‪.‬‬ ‫ال�ششياح‬ ‫ال�ش‬ ‫ات من‬ ‫ارك ــات‬
‫دوة م ــ�� ــشش ـارك‬
‫ـارك‬ ‫دت الالـ ــننـ ــدوة‬ ‫ك ــمم ــاا � ــشش ــهه ــدت‬
‫م�ششقط‬
‫شقط‬ ‫اح ــةة اىل كـ ــلل مـ ــنن م�‬ ‫ادة الال ــ�� ـش ــيي ـاح‬
‫ـاح‬ ‫زيـ ـ ــادة‬ ‫ع ــلل ــىى زي‬ ‫لة بال�شركة من خالل‬ ‫احلا�شششلة‬
‫عات احلا�‬ ‫التو�ششعات‬
‫اإىل التو�ش‬ ‫اال�ششبوع‬
‫شبوع‬ ‫رح ــالت يف اال�‬ ‫أرب ـ ــعع رح‬ ‫واق ــعع اأرب‬
‫بو ب ـواق‬
‫ـواق‬ ‫ومبـوـو‬
‫ولومـبـب‬
‫وكولـوم‬
‫ـوم‬ ‫وكـول‬
‫ـول‬ ‫ذي عقد‬‫في الال ـ ــذي‬ ‫حفـيـي‬ ‫ال�ـشــححـفـف‬
‫ؤمتـ ــرر الالـ�ـ�‬
‫ووااأ�أ�ـ ــششـ ــارار يف املاملـ ـوـوؤمت‬ ‫ارات العربية‬ ‫المإمـ ــارات‬ ‫لطنة وماليزيا وا إ‬ ‫ال�ششلطنة‬ ‫ال�ش‬
‫وكولومبو‪.‬‬ ‫تي قام‬
‫التــي‬
‫طات الالـتـت‬
‫حطـات‬
‫ـات‬ ‫املحـط‬
‫ـط‬ ‫طول و أوااهأهـ ــمم املاملـح‬
‫ـح‬ ‫طـول‬
‫ـول‬ ‫اال�ـشــط‬‫ديث اال�‬ ‫حتديـث‬
‫ـث‬ ‫حتـدي‬
‫ـدي‬ ‫طة املالديف‬‫حطــة‬
‫مبحـط‬
‫ـط‬ ‫ما مبـح‬
‫ـح‬ ‫همـاـا‬
‫نهـمـم‬‫منـهـه‬‫لتــني مـنـن‬ ‫رحلـتـت‬
‫رحـلـل‬
‫ط رح‬ ‫ربـ ــط‬
‫م ــعع رب‬ ‫ال�ششريالنكية‬
‫شريالنكية‬ ‫مة ال�‬ ‫بالعا�شششمة‬ ‫نمن بالعا�‬ ‫بفندق جراند ��شششنمن‬ ‫دة والهند‬ ‫حـ ــدة‬ ‫واملـ ــممـ ــللـ ــككـ ــةة املاملـ ــتتـ ــح‬
‫دة وامل‬ ‫حـ ــدة‬ ‫ااململـ ــتتـ ــح‬
‫يقوم خالل‬ ‫واأعلن ان الطريان العماين ��شششيقوم‬ ‫ـالل العام‬ ‫ها خ ــال‬ ‫نهـاـا‬
‫ينـهـه‬ ‫شيـنـن‬
‫د�شـيـي‬
‫تد�ـشـش‬
‫بتـد�‬
‫ـد�‬ ‫اين بـتـت‬
‫ان الال ــعع ــمم ــاين‬
‫ـريان‬ ‫ط ــري‬ ‫االلـ ــط‬ ‫ياح واجلالية‬ ‫ال�ـش ــيي ــاح‬
‫قل الال ـ�ـ�‬
‫نقـلـل‬ ‫لنـقـق‬‫دة لـنـن‬‫فر�ـش ــةة ج ــيي ــدة‬ ‫عد ف ـرر��‬
‫ـر�‬ ‫يع ـدـد‬
‫يـعـع‬ ‫بة احتفال الطريان العماين‬ ‫مبنا�شششبة‬
‫كولومبو مبنا�‬ ‫ونيوزيالندا وجنوب اأفريقيا‪.‬‬
‫�شهر مار�س املقبل بتد�شني خدمة ا�ا�ششتخدام‬
‫شتخدام‬ ‫تقبلية لل�شركة‬ ‫امل�شششتقبلية‬ ‫ذلك اخلطط امل�‬ ‫وكذلـك‬
‫ـك‬ ‫وكـذل‬
‫ـذل‬ ‫املا�ششيي وك‬ ‫املا�ش‬
‫لى خط‬ ‫علــى‬‫ـرتنن ــتت عـلـل‬ ‫االنــرت‬ ‫دمة االن‬ ‫وخدمـةـة‬
‫وخـدم‬
‫ـدم‬ ‫قال وخ‬ ‫نقـال‬
‫ـال‬ ‫النـقـق‬
‫اتف الالـنـن‬ ‫هاتـف‬
‫ـف‬ ‫الهـات‬
‫ـات‬ ‫الـهـه‬ ‫افة طائرات جديدة وحمطات جديدة ‪.‬‬ ‫إ�ششافة‬ ‫الإ�ش‬
‫ذلك اول �شركة‬ ‫بذل ــك‬ ‫بح ب ـذل‬
‫ـذل‬ ‫لت�شششبح‬ ‫ندن لت�‬ ‫لن ـدن‬
‫ـدن‬ ‫قط – ل ـنـن‬ ‫م�ـشــققــط‬ ‫مـ�ـ�‬ ‫شعى اإىل �شراء طائرات‬ ‫ت�ششعى‬ ‫واأ�شار اأن ال�شركة ت�‬
‫تخدم خدمة النقال واالنرتنت على منت‬ ‫ت�ششتخدم‬ ‫ت�ش‬ ‫ان�شششامام مثل هذه النوعية من‬ ‫ية‪ .‬ووااأكد اأن ان�‬‫املا�ششية‪.‬‬
‫املا�ش‬ ‫جديدة‬
‫ما بعد‬‫يمــا‬
‫فيـمـم‬
‫تم فـيـي‬ ‫يتـمـم‬
‫ـرياا اىل انانـ ــهه �ـشــييـتـت‬ ‫�شــري‬ ‫م�ـشـش‬‫ها مـ�ـ�‬ ‫وطهـاـا‬
‫طوطـهـه‬
‫خطـوط‬
‫ـوط‬ ‫خ ـط‬
‫ـط‬ ‫اعد ال�شركة على فتح املزيد‬ ‫ي�ششاعد‬
‫شي�ش‬
‫من نوع ايربا�سس من فئة ايه ‪ 330‬وطائرات الطائرات ��ششي�‬
‫تعميم هذه اخلدمة على كافة اخلطوط‪.‬‬ ‫لى اخلطوط من املحطات االإقليمية والعاملية حيث ��ششتقوم‬
‫شتقوم‬ ‫عل ــى‬
‫ها ع ـلـل‬ ‫ت�ـشــييــريهـاـا‬ ‫لتـ�ـ�‬
‫ج ــمم لـتـت‬
‫احل ــج‬
‫ـريةة احل‬ ‫� ـش ــغغــري‬
‫داد خطة‬ ‫وم ب ـ ـ إاـاعإع ـ ــداد‬ ‫رك ــةة تـ ــققـ ــوم‬ ‫ال اإن الال ــ�� ــشش ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ووققـ ـ ــال‬ ‫ـالل �شهري مايو ويونيو املقبلني‬ ‫ول اىل ‪ 30‬طائرة ال�شركة خــال‬ ‫الو�ـشــول‬ ‫اج ــلل الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫من اج‬ ‫ية م ـن‬
‫ـن‬ ‫ليـةـة‬
‫داخلـيـي‬
‫الداخـلـل‬
‫الـداخ‬
‫ـداخ‬
‫ويقية لكل خط تقوم بتد�شينه من خالل‬ ‫ت�ششويقية‬ ‫ت�ش‬ ‫حا انه من املتوقع ان بتد�شني خم�س حمطات اىل كل من كواالملبور‬ ‫مو�ششحا‬‫بحلول عام ‪ 2012‬مو�ش‬
‫لل�ششياح‬
‫شياح‬ ‫ية لل�‬ ‫عيـةـة‬
‫يعـيـي‬
‫جيـعـع‬
‫شجـيـي‬
‫�شـج‬
‫ـج‬ ‫ت�ـشـش‬
‫التـ�ـ�‬
‫واال��ـ ـشـ ــععـ ــارار الالـتـت‬ ‫رو� ــس واال‬ ‫االل ــعع ـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫والهـ ــوو وكامتندو‬
‫ال�ـشــالم وا� ـشــالم ااببـ ــاداد واله‬
‫ـالل �شهر اإبريل ودار الـ�ـ�‬ ‫ان العماين خــال‬ ‫ـريان‬‫الطــري‬ ‫تلم الالـط‬
‫ـط‬ ‫ي�ششتلم‬
‫ي�ش‬
‫قط وربطهم باملحطات‬ ‫م�شششقط‬ ‫زيارة م�‬ ‫لزيـارة‬
‫ـارة‬ ‫القادمني لـزي‬
‫ـزي‬ ‫اىل جانب تد�شني حمطة ميالن االيطالية‬ ‫من الطائرات‬ ‫املقبل طائرة جديدة من ��شششمن‬
‫شفر اإليها وكذلك ت�شجيع‬ ‫بال�ششفر‬‫التي يرغبون بال�‬ ‫حا ان‬
‫مو�شششحا‬
‫عام مو�‬
‫الع ـام‬
‫ـام‬ ‫ذا الال ـعـع‬
‫من ه ــذا‬
‫االخــري م ـن‬
‫ـن‬ ‫ربع االخ‬
‫الرب ـعـع‬
‫ـالل الفرتة يف ال ـرب‬
‫ـرب‬ ‫راءها خــال‬ ‫شراءهـاـا‬
‫�شـراءه‬
‫ـراءه‬ ‫وق ــعع اتفاقية �ـشـش‬ ‫تي وق‬ ‫التـيـي‬
‫الـتـت‬
‫ارة املدن‬‫زي ــارة‬ ‫أوروبـ ـ ــاا ل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫ادمــني م ــنن اأوروب‬ ‫ياح الال ــقق ـادم‬
‫ـادم‬ ‫ال�ـشــييـاح‬
‫ـاح‬ ‫الـ�ـ�‬
‫ف وكولومبو‬ ‫دي ــف‬ ‫ـالال ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ـاملامل ـال‬
‫ـاملامل ــيي ــةة ك ـامل‬
‫ية الال ــعع ـامل‬ ‫احي ـةـة‬
‫ياح ـيـي‬
‫ال� ـش ــيي ـاح‬
‫ـاح‬ ‫ال ـ�ـ�‬
‫م�شريا اىل ان ال�شركة حتاول ان جتد التوازن‬
‫والعرو�سس الرتويجية‬ ‫عار والعرو�‬ ‫اال�شششعار‬ ‫بني اال�‬
‫لى مــنت خطوطها‬ ‫علـىـى‬ ‫دمة عـلـل‬ ‫قدم ـةـة‬
‫املق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ات املامل ـقـق‬ ‫دم ــات‬ ‫خل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫واواخل‬
‫عى اىل حتقيق الربحية ‪.‬‬ ‫ت�شششعى‬ ‫باعتبارها �شركة ت�‬
‫واأ�شاد الرئي�س التنفيذي للطريان العماين‬
‫ية يف ��ششريالنكا‬
‫شريالنكا‬ ‫نيـةـة‬
‫عنـيـي‬
‫املعـنـن‬
‫ات املاملـعـع‬ ‫اجل ــهه ــات‬
‫ودعـ ــمم اجل‬ ‫عاون ودع‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫بتـعـع‬‫بـتـت‬
‫ها اجلديدة‬ ‫تهــا‬
‫طتـهـه‬
‫حمطـتـت‬
‫د�شــني حمـط‬
‫ـط‬ ‫تد�ـشـش‬
‫ركة يف تـد�‬
‫ـد�‬ ‫شركـةـة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫م ــعع الالـ�ـ�‬
‫تعود بالنفع على كل‬ ‫تي ��شششتعود‬ ‫والتـيـي‬
‫اىل كولومبو والـتـت‬
‫ريالنكا يف خمتلف املجاالت‬ ‫و�شششريالنكا‬ ‫لطنة و�‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫من ال�‬
‫وال�ششياحية‪.‬‬
‫شياحية‪.‬‬ ‫التجارية وال�‬

‫ارك يف اجتماع الطيف الرتددي بتون�س‬


‫ت�ضضضارك‬
‫لطنة ت�‬
‫ال�ضضلطنة‬
‫ال�ض‬
‫ب�شااأن بنود جدول‬ ‫تقدم وحدة ادارة الطيف الرتددي ‪ 25‬ورقة عمل ب�ش‬ ‫و�ششتقدم‬
‫و�ش‬ ‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬
‫ات التي تقوم بها املجموعات‬ ‫الدرا�شششات‬
‫من نتائج الدرا�‬ ‫تت�شششمن‬
‫اأعمال املاملووؤمتر و التي تت�‬
‫االت وبيان‬ ‫لالت�شششاالت‬
‫دويل لالت�‬
‫راديو بالحتاد الال ــدويل‬ ‫الراديـوـو‬
‫ية التابعة لقطاع الالـرادي‬
‫ـرادي‬ ‫الدرا�ششية‬
‫الدرا�ش‬ ‫دة اإدارة الطيف‬ ‫وحـ ــدة‬
‫لة يف وح‬ ‫ثلـةـة‬
‫ممثـلـل‬
‫االت ممـثـث‬‫االت ــ�� ـش ــاالت‬
‫يم االت‬ ‫ظيـمـم‬‫نظـيـي‬
‫تنـظ‬
‫ـظ‬ ‫ئة تـنـن‬ ‫يئـةـة‬
‫هيـئـئ‬
‫ارك هـيـي‬
‫ت ــ�� ــشش ــارك‬
‫لت اليه الهيئة بعد الت�شاور‬ ‫تو�شششلت‬‫لطنة منها والذي تو�‬ ‫لل�شششلطنة‬ ‫املوقف املبدئي لل�‬ ‫با�ششتخدامات‬
‫شتخدامات‬ ‫الرتددي بجانب عدد من اجلهات احلكومية ذات العالقة با�‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫تخدمة للطيف الرتددي يف ال�‬ ‫امل�شششتخدمة‬ ‫مع خمتلف اجلهات احلكومية امل�‬ ‫لطنة يف‬
‫ال�شششلطنة‬
‫االت يف ال�‬
‫االت�شششاالت‬
‫افة اىل مقدمي خدمات االت�‬ ‫ا�شششافة‬ ‫الطيف الرتددي ا�‬
‫يات املاملووؤمتر‬
‫وتو�شششيات‬
‫حول مناق�شات وتو�‬ ‫لة حـول‬
‫ـول‬ ‫منف�شششلة‬
‫ورقة عمل منف�‬ ‫ورق ـةـة‬
‫تقدم ورق‬
‫‪ .‬كما ��شششتقدم‬ ‫االجتماع الثالث ع�شر للفريق العربي الدائم للطيف الرتددي والذي‬
‫حة والبيئة‬ ‫ال�شششحة‬ ‫ايا ال�‬
‫وق�شششايا‬
‫لكية) وق�‬‫(الال�شششلكية)‬‫االت الراديوية (الال�‬ ‫لالت�شششاالت‬
‫الدويل لالت�‬
‫الـدويل‬
‫ـدويل‬ ‫ية خالل الفرتة‬ ‫التون�شششية‬
‫مة تون�س باجلمهورية العربية التون�‬ ‫العا�شششمة‬
‫يعقد يف العا�‬ ‫�ش�ششيعقد‬
‫قط خالل الفرتة ‪ 31-30‬يناير ‪2010‬م ‪.‬‬ ‫مب�شششقط‬
‫الذي عقد مب�‬ ‫ب�شااأن‬
‫يق املواقف ب�ش‬ ‫لتن�ششيق‬
‫ويااأتي اإنعقاد هذه االجتماع لتن�ش‬ ‫‪ 3-1‬مار�س ‪ . 2010‬وي‬
‫ذي اأن�شئ‬ ‫ددي الال ـ ــذي‬
‫ـرتددي‬
‫يف الال ـ ــرت‬
‫طيـف‬
‫ـف‬ ‫لطـيـي‬
‫للـط‬
‫ـط‬ ‫دائ ــمم لـلـل‬
‫رب ــيي الال ـدائ‬
‫ـدائ‬ ‫ري ــقق الال ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫دف الال ــفف ـري‬
‫ـري‬ ‫وويي ــهه ــدف‬ ‫االت الراديوية لعام ‪2012‬م‬ ‫لالت�شششاالت‬ ‫جدول اأعمال املاملووؤمتر العاملي لالت�‬ ‫بنود جــدول‬
‫ادر عن املجل�س الوزاري العربي لتكنولوجيا املعلومات‬ ‫مبوجب قرار ��شششادر‬ ‫وذلك بهدف توحيد هذه املواقف ومناق�شتها مع عدد من املجموعات‬ ‫وذلــك‬
‫يق يف جمال اإدارة الطيف‬ ‫وتن�شششيق‬
‫لة تعاون وتن�‬ ‫ل�ششلة‬
‫شل�ش‬
‫شاالت اإىل اإيجاد �ش�شل�‬ ‫واالت�شاالت‬
‫واالت�ش‬ ‫دئم للطيف‬ ‫الدئــم‬
‫ربي الالـدئ‬
‫ـدئ‬ ‫عربـيـي‬
‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫ريق الالـعـع‬
‫فريـقـق‬‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫ك بــني الـفـف‬ ‫ـرتك‬‫�شــرت‬
‫امل�ـشـش‬
‫ماع املاملـ�ـ�‬
‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫االجتـمـم‬
‫االقليمية يف االجـتـت‬
‫الرتددي بني جميع الدول العربية‪.‬‬ ‫الرتددي واملجموعات االقليمية خالل الفرتة من ‪ 5-4‬مار�س ‪.2010‬‬

‫ف‪ :‬العقـــــود اجلديــدة دعــمــت‬


‫اليـــو�ضضف‪:‬‬
‫اليـــو�ض‬
‫تثمارات والتمويل « ‪»%72.8‬‬
‫لال�ضضتثمارات‬
‫اأرباح عمان لال�‬
‫رارية التعاقد مع‬ ‫مراريــة‬
‫تمـراري‬
‫ـراري‬ ‫من خاللها ا�ا�ـشــتتـمـم‬ ‫من مـن‬
‫ـن‬ ‫ت�ششمن‬ ‫ت�ش‬ ‫ـاليإيـ ـداع‬
‫ـداع‬ ‫ال‬
‫قط لـ ـ إ‬
‫م�ـشــققـط‬
‫ـط‬ ‫رك ــةة مـ�ـ�‬ ‫و� ــشش ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ـالال ــيي ــةة و�‬
‫ـالأوراق املامل ـال‬ ‫لـ ـ ـ ـال‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬عبدالرحمن الرا�سبي‬
‫االت علما ببااأن‬
‫واالت�شششاالت‬ ‫�شركات الكهرباء واملياه واالت�‬ ‫اديق التقاعد‬ ‫ناديــق‬
‫و�ـشــننـادي‬
‫ـادي‬ ‫ية و�‬ ‫اليـةـة‬
‫املالـيـي‬
‫جيل االأوراق املاملـال‬
‫ـال‬ ‫وت�ششجيل‬ ‫وت�ش‬
‫عت مذكرة‬ ‫وقعــت‬
‫وقـعـع‬‫ها وق‬ ‫أنهـاـا‬
‫را بـ أاـانأنـهـه‬ ‫نت م ـ ؤوـوخؤخ ــرا‬ ‫لنـت‬
‫ـت‬ ‫أعلـنـن‬
‫ركة أاعأعـلـل‬
‫شركــة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫الـ�ـ�‬ ‫واال�ششتثمار‬
‫شتثمار‬ ‫اطة واال�‬ ‫اطـةـة‬
‫الو�ـشـاط‬
‫ـاط‬ ‫ركات الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫شركـات‬
‫ـات‬ ‫و�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫و�ـشـش‬
‫مار و�‬
‫ثمـار‬
‫ـار‬ ‫تثـمـم‬
‫واال��ـشــتتـثـث‬
‫واال‬ ‫�س التنفيذي‬ ‫ي�ــس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫الرئـيـي‬
‫ف الالـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫يو�ـشــف‬
‫اليـوو��‬
‫ـو�‬ ‫أاعأع ــلل ــنن �شبري الالـيـي‬
‫هم �شركة‬ ‫تحواذ على غالبية اأ�شأ�ششهم‬ ‫لال�شششتحواذ‬ ‫تفاهم لال�‬ ‫حافة واالإعالم‪ .‬كما‬ ‫ال�شششحافة‬ ‫تثمرين ورجال ال�‬ ‫وامل�ششتثمرين‬ ‫وامل�ش‬ ‫تثمارات والتمويل اأن ��ششايف‬
‫شايف‬ ‫لال�شششتثمارات‬ ‫ل�شركة عمان لال�‬
‫ال�ششرافة‪.‬‬
‫شرافة‪.‬‬ ‫تعمل يف جمال ال�‬ ‫مت التطرق فيها اإىل اأهم املنجزات التي حققتها‬ ‫تثمارات خالل الربع‬‫لال�شششتثمارات‬ ‫الربح ل�شركة عمان لال�‬
‫ركة تتجه‬ ‫شركــة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫ف اإىل اأن الالـ�ـ�‬ ‫يو�ـشــف‬ ‫اليـوو��‬
‫ـو�‬ ‫ما أا�أ� ــشش ــارار الالـيـي‬
‫كمــا‬
‫كـمـم‬ ‫ية والوقوف على‬ ‫املا�شششية‬ ‫ال�شركة خالل الفرتة املا�‬ ‫االخري من ‪ 2009‬بلغ ‪ 2،524،625‬رياال مقارنة‬
‫ويـ ــرر خدماتها‬ ‫طـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ووبب ــ�� ــشش ــكك ــلل م ــ�� ـش ــتت ــمم ــرر اإىل تـ ــط‬ ‫ية و أوااهأهـ ــمم امل�شاريع‬ ‫اليـةـة‬‫املالـيـي‬
‫ائج املاملـال‬
‫ـال‬ ‫تائـجـج‬‫نتـائ‬
‫ـائ‬ ‫النـتـت‬
‫أو� ـش ــاعاع الالـنـن‬
‫اأداء واأو�‬ ‫من عام‬‫ـرتةة مــن‬
‫الفــرت‬‫اال يف نف�س الالـفـف‬ ‫ب ـبـ ‪ 1،461،320‬رريي ــاال‬
‫شيفاً‬
‫م�شششيفا‬
‫يفا‬ ‫أف�ششلل لزبائنها م�‬ ‫اتها لتوفري االأف�ش‬ ‫يا�ششاتها‬
‫شيا�ش‬
‫و�شيا�‬ ‫و�ش‬ ‫تقبلية التي تنوي ال�شركة اإقامتها‪.‬‬ ‫امل�ششتقبلية‬ ‫امل�ش‬ ‫شبة ‪. %72.8‬‬ ‫بن�ششبة‬
‫‪ 2008‬وهو اأعلى بن�‬
‫ادر دخلها من‬ ‫م�شششادر‬ ‫طور تنويع م�‬ ‫اإن ال�شركة يف طـور‬
‫ـور‬ ‫م�شرية‬
‫شرية‬‫تعرا�س م�ش‬
‫شتعرا�س‬
‫با�ششتعرا�‬ ‫ف با�‬ ‫اليو�شششف‬ ‫كما قام �شبري اليو�‬ ‫ف خالل م�شاركته‬ ‫اليو�شششف‬
‫ريحات اليو�‬ ‫ت�شششريحات‬ ‫جاءت ت�‬
‫خالل الدخول يف اأن�شطة جتارية جديدة‪ .‬كما‬ ‫رقا اإىل‬
‫طرقــا‬
‫تطـرق‬
‫ـرق‬ ‫متـط‬
‫ـط‬ ‫ها مـتـت‬‫أتهـاـا‬
‫�شـ أاـاتأتـهـه‬
‫ن�ـشـش‬
‫نذ نـ�ـ�‬ ‫منـذـذ‬
‫أدائـ ــههـ ــاا مـنـن‬
‫ركة واأدائ‬ ‫شركـةـة‬
‫�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�ـشـش‬
‫الـ�ـ�‬ ‫افها ��ششوق‬
‫شوق‬ ‫ت�ششافها‬
‫شت�ش‬
‫تي ا�ا�ششت�‬ ‫التـيـي‬
‫قة النقا�شية الالـتـت‬ ‫لقـةـة‬
‫احللـقـق‬
‫يف احلـلـل‬
‫دة لل�شركة والتي‬ ‫دي ــدة‬ ‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫رويؤي ــةة اجل‬ ‫عن الال ــرر ؤو‬ ‫دث ع ـن‬
‫ـن‬ ‫حت ــدث‬ ‫مراحل تطور ومنو ال�شركة من حيث العقود‬ ‫الأوراق املالية ممووؤخرا ملناق�شة النتائج‬ ‫قط للال‬ ‫م�ششقط‬‫م�ش‬
‫الذي يعك�س‬‫تلهمتها من �شعارها اجلديد الالــذي‬ ‫ا�ششتلهمتها‬ ‫ا�ش‬ ‫مبيناً اأنواع العقود ومدى‬ ‫لت عليها مبينا‬ ‫ح�شششلت‬ ‫التي ح�‬ ‫تثمارات والتمويل‪.‬‬
‫لال�شششتثمارات‬ ‫املالية ل�شركة عمان لال�‬
‫مرحلة جديدة تطمح ال�شركة من خاللها اإىل‬ ‫م�شرياً اإىل ��ششعي‬
‫شعي‬ ‫هامها يف ميزانية ال�شركة م�شريا‬ ‫اإ�شإ�ششهامها‬ ‫شوؤولني‬‫من امل�شو‬
‫امل�شو‬ ‫عدد مـن‬
‫ـن‬ ‫ح�ششرر احللقة النقا�شية عـدد‬
‫ـدد‬ ‫ح�ش‬
‫حتقيق تطلعاتها‪.‬‬ ‫تناف�شية‬
‫شية‬
‫عرو�ــس تناف�ش‬ ‫املتوا�شششلل لتقدمي عـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫ال�شركة املتوا�‬ ‫م�ششقط‬
‫شقط‬ ‫وق م�‬
‫و�شششوق‬
‫املال و�‬ ‫وق املاملـال‬
‫ـال‬ ‫ل�شششوق‬
‫من الهيئة العامة ل�‬
‫‪9‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫�سوق املال‬
‫املتحدة للت�أمني يفقد‬ ‫م�سايرا اجتاه الهبوط يف الأ�سواق العاملية‬
‫‪ % 8‬الأ�سبوع املا�ضي‬
‫ت�صدر �سهم اخلليج بال�ستيكية قائمة اخلم�س‬
‫ ‬ ‫ا�ستمــرار تدين قيم التــداول وال�ســوق يفقد ‪ %1,38‬الأ�ســبوع املا�ضي‬
‫�شركات الأكرث انخفا�ضا خالل الأ�سبوع برتاجعه‬
‫اىل ‪ 0.347‬ريال بانخفا�ض ن�سبته ‪ 9.870‬يف املئة‬
‫كما فقد �سهم املتحدة للت�أمني ‪ 7.958‬يف املئة من‬ ‫الر�ؤية – �أمل رجب‬
‫قيمته ليغلق منخف�ضا اىل ‪ 0.266‬ريال اال�سبوع‬
‫املا�ضي ثم اعالف ظفار وتراجع اىل ‪ 0.221‬ريال‬ ‫تراجع �سوق م�سقط ل�ل��أوراق املالية الأ�سبوع املا�ضي‬
‫بن�سبة ‪ 7.531‬يف املئة ثم ع ـمــان كلــوريـن ‬ ‫م�سايرا حالة ال�تراج��ع التي غلبت على �أغ��ل��ب الأ�سواق‬
‫وال��ذي هبط اىل ‪ 0.366‬ري��ال بن�سبة ‪ 5.670‬يف‬ ‫ال��ع��امل��ي��ة واخل��ل��ي��ج��ي��ة ‪ ،‬لينهي اال���س��ب��وع وق���د ت��راج��ع اىل‬
‫امل��ئ��ة ث��م اخل��ل��ي��ج��ي��ة ل�لا���س��ت��ث��م��ار وان��خ��ف�����ض اىل‬ ‫‪ 6702‬ن��ق��ط��ة م��ق��ارن��ة م���ع ‪ 6795‬ن��ق��ط��ة خ�ل�ال اال�سبوع‬
‫‪ 0.115‬ريال بن�سبة ‪ 4.959‬يف املئة ‪ .‬‬ ‫اال���س��ب��ق ف��اق��دا ‪ 94‬نقطة بن�سبة ‪ 1,38‬نقطة خ��ا���ص��ة �أن‬
‫التوقعات كانت ت�شري اىل ان ال�سوق �سوف يتعر�ض حلركة‬
‫اخلليجية للفطر‬ ‫ت�صحيحية خ�لال اال�سبوع املا�ضي بعد االرت��ف��اع الكبري‬
‫الذي حققه ال�سوق يف اال�سبوع اال�سبق‪.‬‬
‫يت�صدر الرابحني‬
‫وت���ع���ر����ض امل����ؤ����ش���ر اال����س���ب���وع امل���ا����ض���ي ل�����ض��غ��وط من‬
‫قطاعاته الثالثة التي غلب عليها الرتاجع خا�صة قطاع‬
‫ال�صناعة‪.‬‬
‫بالن�سبة لال�سهم الرابحة اال�سبوع املا�ضي‬ ‫وتراجع املعــدل اليومـي حلجــم التــداول ل�����ي�����������ص�����ل‬
‫ت�صدر �سهم اخلليجية للفطر قائمة اخلم�س‬ ‫اىل ‪ 5,3‬مليون ريال بعد ان كانت قيم التداول قد �سجلت‬
‫�شركات الأك�ثر ارتفاعاً خالل الأ�سبوع واغلق‬ ‫م�ستويات جيدة اال�سبوع اال�سبق بو�صولها اىل ‪ 9,2‬‬
‫ال�سهم ع��ن��د ‪0.421‬ري�����ال لي�ضيف اىل قيمته‬ ‫مليون ري��ال وب��ذل��ك فقد و�صلت ن�سبة االنخفا�ض اىل‬
‫‪ 7.398‬يف املئة ثم �سهم ظفار للمرطبات و�صعد‬ ‫‪42.0‬يف املئة‪.‬وبالن�سبة لقطاعات ال�سوق الثالثة انخف�ض‬
‫اىل ‪0.276‬ري��ال بن�سبة ‪ 4.151‬يف املئة ثم بنك‬ ‫م�ؤ�شر ال�صناعة خ�لال اال�سبوع املا�ضي بن�سبة ‪ 2,39‬يف‬
‫���ص��ح��ار ال����ذي ارت��ف��ع اىل ‪0.237‬ري�������ال بن�سبة‬ ‫املئة ليخ�سر ‪ 183‬نقطة وانهى اال�سبوع عند ‪ 7487‬نقطة‬
‫‪ 3.043‬يف امل��ئ��ة ث���م ���س��ه��م ف��ول��ت��ام��ب للطاقة‬ ‫م��ق��ارن��ة م���ع ‪ 7670‬ن��ق��ط��ة وت��ل�اه يف االن��خ��ف��ا���ض م�ؤ�شر‬
‫وارتفع اىل ‪ 0.560‬ريال بن�سبة ‪ 2.941‬‬ ‫البنوك واال�ستثمار الذي تراجع اىل م�ستوى ‪ 9617‬نقطة‬
‫يف امل��ئ��ة وت�ل�اه �سهم العاملية القاب�ضة والذي‬ ‫مقارنة م��ع ‪ 9822‬نقطة اال���س��ب��وع املا�ضي ليفقد امل�ؤ�شر‬
‫انهى الأ�سبوع مرتفعا اىل ‪ 0.327‬ريال بن�سبة‬ ‫‪ 204‬ن��ق��اط خ�لال اال���س��ب��وع امل��ا���ض��ي و�أخ��ي�را ج��اء م�ؤ�شر‬
‫‪ 2.830‬يف املئة من قيمة ال�سهم‪ .‬‬ ‫اخلدمات والت�أمني ال��ذي هبط اىل ‪ 2694‬نقطة مقارنة‬
‫مع ‪ 2738‬نقطة لتقف خ�سائره عن ‪ 43‬نقطة فقط بن�سبة‬
‫‪ 1,58‬نقطة‪ .‬وتراجعت كميــة الأ�سهــم املتداولــة بن�سبة‬
‫تداول اجلن�سيات‬ ‫تقل عن الن�صف اذ و�صلت اىل ‪� 9,357,5655‬سهما مقارنة‬
‫و�أغلق �سهم فولتامب بنهاية اال�سبوع مرتفعا بن�سبة‬ ‫واعلنت �شركة الكروم العمانية انها حققت ما يزيد عن‬ ‫اىل ‪ 78‬ورقة مالية ارتفعت ‪ 16‬ورقة منها وانخف�ضت قيم‬ ‫مع ‪� 110,803,340‬سهما اال�سبوع اال�سبق بانخفا�ض ‪46.4‬‬
‫�شكلت ن�سبة بيع امل�ستثمرين العمانيني ‪85,38‬‬ ‫‪ 2,941‬يف امل��ئ��ة ب��ع��د ان �أو����ص���ى جم��ل�����س �إدارة فولتامب‬ ‫‪� 680‬ألف ريال �صايف ربح يف ‪ 2009‬مرتفعاً بن�سبة ‪ 50.4‬يف‬ ‫‪ 44‬ورقة مالية وا�ستقرت قيم ‪ 18‬ورقة مالية‪ .‬وح���������ق���������ق‬ ‫يف املئة وتراجعت قيمــة الأ�سهــم املتداولــة على ا�سا�س‬
‫يف املئة عددا و‪ 79,94‬يف املئة من حيث القيمة بينما‬ ‫للطاقة عمومية ال�شركة التي �ستعقد ‪ 23‬مار�س القادم‪،‬‬ ‫املئة مقارنة مع ‪ 2008‬التي بلغ �صايف الربح فيها ما يقرب‬ ‫بنك �صحار مكا�سب جيدة ه��ذا اال�سبوع اذ ارتفع �سهمه‬ ‫ا�سبوعي اىل ‪ 26,444,371‬ري��اال مقارنة مع ‪45,790,921‬‬
‫مثلت ن�سبة �شرائهم اال���س��ب��وع املا�ضي ‪ 85,04‬عددا‬ ‫بتوزيع �أرب���اح نقدية على امل�ساهمني بن�سبة ‪ 35‬يف املئة‪،‬‬ ‫من ‪� 337‬ألف ريال‪.‬‬ ‫اىل ‪ 0,237‬ري��ال مقارنة مع ‪ 0,230‬ري��ال اال�سبوع املا�ضي‬ ‫رياال اال�سبوع اال�سبق بن�سبة انخفا�ض بلغت ‪ 42.2‬يف املئة‬
‫و‪ 80,88‬يف امل��ئ��ة م��ن ح��ي��ث القيمة �أم���ا امل�ستثمرون‬ ‫كما �أو�صى بزيادة ر�أ�س املال �إىل ‪ 5.5‬مليون ريال عماين‬ ‫كما اعلنت �شركة �إ�سمنت عمان �أن الأرباح التي حققتها‬ ‫بن�سبة ارت��ف��اع ‪ 3,043‬يف املئة من قيمة ال�سهم ويبدو ان‬ ‫‪.‬‬
‫الأجانب فقد �شكات ن�سبة بيعهم ‪ 5,77‬يف املئة عددا‬ ‫عن طريق �أ�سهم جمانية (‪ 10‬يف املئة) خ�صما من عالوة‬ ‫ال�شركة خالل عام ‪ 2009‬بلغت قبل خ�صم ال�ضرائب ‪27,4‬‬ ‫توقع امل�ستثمرين لقرب االعالن عن التوزيعات النقدية‬ ‫وزادت كميــة ال�سندات املتداولــة اىل ‪� 127,125‬سندا‬
‫و‪ 8,59‬يف امل��ئ��ة م��ن حيث القيمة بينما ك��ان��ت ن�سبة‬ ‫الإ�صدار‪ ،‬وذلك عن عام ‪.2009‬‬ ‫مليون ريال مقابل ‪ 14,108‬مليون ريال مت حتقيقها خالل‬ ‫لبنك �صحار ق��د دفعتهم اىل ���ش��راء ال�سهم بكميات مما‬ ‫مقارنة مع ‪� 30,122‬سندا اال�سبوع اال�سبق بن�سبة ارتفاع‬
‫�شراء امل�ستثمرين االجانب ‪ 4,12‬يف املئة عددا و‪6,42‬‬ ‫وك�����ان م���ن �أه�����م اخ���ب���ار اال����س���ب���وع ف����وز ���ش��رك��ة جلفار‬ ‫‪ .2008‬واقرتح جمل�س الإدارة توزيع �أرباح على امل�ساهمني‬ ‫دفعه لت�سجيل ن�سبة ارتفاع ملحوظة‪.‬‬ ‫قدرها ‪ 322‬يف املئة وزادت قيمــة ال�سندات املتداولــة‬
‫يف املئة بالقيمة‪ .‬وبالن�سبة للم�ستثمرين اخلليجيني‬ ‫للهند�سة مبناق�صتني قيمتهما ‪ 50‬مليون ري��ال وانتهى‬ ‫بواقع ‪ 37‬يف املئة من ر�أ�س املال (‪ 37‬بي�سة لكل �سهم) بعد‬ ‫وخ�����س��ر ���س��ه��م ع��م��ان ل�لا���س��ت��ث��م��ارات ‪ 4,38‬يف امل��ئ��ة من‬ ‫اىل ‪ 116,571‬رياال مقارنة مع ‪ 28,413‬رياال خالل اال�سبوع‬
‫فقد كانت ن�سبة البيع ‪ 6,08‬يف املئة ع��ددا و‪ 9,09‬يف‬ ‫اال�سبوع ب�إغالق ال�سهم منخف�ضا اىل ‪ 0,517‬ريال بن�سبة‬ ‫موافقة امل�ساهمني وانتهى اال�سبوع برتاجع �سهم ال�شركة‬ ‫قيمته واغ��ل��ق عند ‪ 0,306‬ري��ال مقارنة م��ع ‪ 0,320‬ريال‬ ‫ ‬
‫اال�سبق بزيادة ن�سبتها ‪ 310‬يف املئة‪.‬‬
‫املئة من حيث القيمة بينما بلغت ن�سبة ال�شراء ‪8,75‬‬ ‫‪ 3,545‬يف املئة‪.‬‬ ‫بن�سبة ‪ 4,071‬يف املئة ‪.‬‬ ‫اال�سبوع اال�سبق‪.‬‬ ‫وبلغ �إجمايل عدد الأوراق املالية املتداولة خالل الأ�سبوع‬
‫يف املئة عددا و‪ 10,91‬يف املئة من حيث القيمة‪.‬‬

‫الــدولية لال�ستثمـــارات الأكـــرث ن�شــاطا‬


‫التي جري تداول ‪�4,261,847‬سهما من ا�سهمها بن�سبة ‪7.18‬‬ ‫ت�صدر �سهم الدولية لال�ستثمارات قائمة �أك�ثر خم�س‬
‫يف املئة من حجم التداول وتالها �سهم منتجات االملنيوم‬ ‫���ش��رك��ات ن�����ش��اط��اً خ�ل�ال الأ���س��ب��وع م��ن ح��ي��ث ع���دد الأ�سهم‬
‫ومت ت���داول ‪ 4,105,626‬يف امل��ئ��ة م��ن ا�سهمها بن�سبة ‪6.92‬‬ ‫امل��ت��داول��ة ح��ي��ث مت ت����داول ‪��� 6,147,897‬س��ه��م��ا م��ن �أ�سهم‬
‫يف املئة من حجم التداول ثم املتحدة للت�أمني ومت تداول‬ ‫ال�شركة بن�سبة ‪ 10.36‬يف املئة من اجمايل التداول وتالها‬
‫‪� 3,197,924‬سهما من ا�سهمها بن�سبة ‪ 5.39‬يف املئة من حجم‬ ‫بنك �صحار حيث مت ت��داول ‪� 5,982,507‬سهما من ا�سهمه‬
‫التداول‪.‬‬ ‫بن�سبة ‪ 10.08‬يف املئة من حجم التداول ثم الأنوار القاب�ضة‬

‫امل�ؤ�شــر يــوا�صل االنخــفا�ض يف جل�سة اخلمي�س‬


‫عند ‪ 0.330‬ريال‪ ،‬وتراجع �سهم «�إ�سمنت عمان» بـ ‪ 1.1‬يف املئة م�سج ً‬
‫ال‬ ‫اغلق م�ؤ�شر بور�صة م�سقط منخف�ضا يف �آخر يوم تداول اال�سبوع‬
‫ال ‪0.994‬‬‫‪ 0.707‬ريال‪ ،‬و�سهم «بنك م�سقط» بن�سبة ‪ 0.6‬يف املئة م�سج ً‬ ‫املا�ضي لي�صل اىل ‪ 6702‬نقطة مرتاجعا بن�سبة ‪ 0,58‬يف املئة مبا يوازي‬
‫ريال‪ ،‬و�سهم «بنك �صحار» بـ ‪ 0.8‬يف املئة عند ‪ 0.237‬ريال‪.‬‬ ‫‪ 39,42‬نقطة مقارنة مع جل�سة التداول ال�سابقة يوم اخلمي�س‪.‬‬
‫وت�صدر هذه القائمة �سهم «�أعالف ظفار» بانخفا�ض بن�سبة ‪3.9‬‬ ‫وبلغت قيمة ال��ت��داول ‪ 3,68‬مليون ري��ال مقارنة مع ‪ 5,88‬مليون‬
‫ال ‪ 0.221‬ريال‪ ،‬يليه �سهم «املها للت�سويق» بن�سبة ‪ 3.7‬يف‬ ‫يف املئة م�سج ً‬ ‫ريال يف جل�سة تداول االربعاء مبا ميثل تراجعا ن�سبته ‪ 37,44‬يف املئة‬
‫ال ‪ 9.803‬ري��ال‪ ،‬وحل �سهم «الدولية لال�ستثمارات» على‬ ‫املئة م�سج ً‬ ‫كما تراجعت القيمة ال�سوقية لال�سهم املدرجة يف ال�سوق بن�سبة ‪0,28‬‬
‫ر�أ�س القائمة الن�شطة مبجموع ‪ 2.1‬مليون �سهم مع تراجع لل�سهم‬ ‫يف املئة مقارنة بتداوالت االربعاء لت�سجل نحو ‪ 9,47‬مليار ريال وبلغت‬
‫بن�سبة ‪ 1‬يف املئة‪.‬‬ ‫قيمة �شراء الأجانب ‪ 672‬الف ريال بن�سبة ‪ 18,27‬يف املئة وقيمة بيع‬
‫يف امل��ق��اب��ل‪ ،‬ارت��ف��ع��ت �أ���س��ه��م ‪��� 9‬ش��رك��ات‪ ،‬ب�����ص��دارة �سهم «فولتامب‬ ‫الأجانب ‪� 707‬آالف ريال بن�سبة ‪ 19,21‬يف املئة وبلغ �صايف اال�ستثمار‬
‫للطاقة» الذي قفز �إىل �أعلى م�ستوياته يف �شهر بن�سبة ‪ 6.3‬يف املئة‬ ‫الأجنبي ‪ 34,47‬الف ريال بن�سبة ‪ 0,94‬يف املئة كمح�صلة بيع‪.‬‬
‫ال ‪ 0.560‬ري���ال‪ ،‬ت�لاه �سهم «امل��ت��ح��دة للطاقة» بن�سبة ‪ 2.8‬يف‬ ‫م�سج ً‬ ‫وت�أثر امل�ؤ�شر من الرتاجع الذي �سجله قطاع وا�سع من الأ�سهم‬
‫املئة م�سجال ‪ 1.008‬ري��ال‪ ،‬وذل��ك على خلفية توزيعات الأرب��اح التي‬ ‫ً‬ ‫املتداولة بقيادة عدد من الأ�سهم املهمة على ر�أ�سها �سهم «بنك ظفار»‬
‫�أعلنتها ال�شركة عن عام ‪ 2009‬بواقع ‪ 45‬يف املئة‪ ،‬ومن بني الأ�سهم‬ ‫ال تراجعاً‬ ‫ال��ذي �ضغط على امل�ؤ�شر مع ق��رب انتهاء اجلل�سة م�سج ً‬
‫ال ‪1.318‬‬ ‫القيادية �صعد �سهم «عمانتل» بن�سبة ‪ 0.9‬يف املئة م�سج ً‬ ‫بن�سبة ‪ 2.2‬يف املئة عند ‪ 0.775‬ري���ال‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل هبوط ل�سهم‬
‫ري��ال‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل ارتفاعات عادية لكل من «النه�ضة للخدمات»‬ ‫«جلفار للهند�سة» بن�سبة كبرية بلغت ‪ 3.6‬يف املئة عند ‪ 0.517‬ريال‪،‬‬
‫و»البنك الأهلي» بـ ‪ 0.6‬يف املئة و‪ 0.8‬يف املئة على التوايل‪.‬‬ ‫كما �أغلق �سهم «البنك الوطني» على انخفا�ض بن�سبة ‪ 0.9‬يف املئة‬
‫�سوق املال‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪10‬‬
‫يف التقرير الأ�سبوعي لبنك عمان العربي‪:‬‬ ‫توقع امتــــ�صا�ص‬
‫ال�سوق لأي �ضغوط‬
‫امل�ستثــــمرون ينتظــــرون حمفـــزات جتــذبهم للـــ�سوق‬ ‫من عمليات البيع‬
‫نعتقد �أن م�ستويات العوائد املرتفعة التي‬
‫يتمتع بها �سوق م�سقط للأوراق املالية مقارنة‬
‫مل ي�سجل م���ؤ���ش��ر ���س��وق م�سقط ل��ل��أوراق امل��ال��ي��ة حت�سنا خ�لال الأ�سبوع‬ ‫مع الأ���س��واق الإقليمية الأخ��رى �ستمكنه من‬
‫املا�ضي مياثل ذلك الذي �شهدته الأ�سواق العاملية خالل الأ�سبوع ال�سابق (‬ ‫�إمت�صا�ص �أي��ة �ضغوط قد تن�ش�أ عن عمليات‬
‫‪ 25 – 21‬فرباير ‪ )2010‬وذلك ب�سبب تف�ضيل امل�ستثمرين �سيا�سة االنتظار‬ ‫ال��ب��ي��ع‪ .‬ه��ذا وال ي���زال امل�ستثمرون ينتظرون‬
‫حلني ظهور �أية عوامل �أو حمفزات جتتذبهم لل�سوق‪ ،‬الأمر الذي �أدى اىل‬ ‫ت���وزي���ع���ات ع����ددا م���ن ال�����ش��رك��ات ذات الطابع‬
‫انخفا�ض امل�ؤ�شر بن�سبة ‪ 1.38‬يف املئة اىل م�ستوى ‪ 6,701.7‬نقطة‪ .‬و�شهدت‬ ‫الدفاعي للأ�سهم ك�شركة النه�ضة للخدمات‬
‫جميع القطاعات املكونة للم�ؤ�شر انخفا�ضات متفاوتة ت�صدرها م�ؤ�شر قطاع‬ ‫و���ش��رك��ة ج��ل��ف��ار للهند�سة ل��ل��م��ق��اوالت والتي‬
‫ال�صناعة بانخفا�ض ن�سبته ‪ 2.39‬يف املئة اىل م�ستوى ‪ 7,486.65‬نقطة تاله‬ ‫�ست�شكل دافعا وحمركا �أ�سا�سيا لل�سوق خالل‬
‫م�ؤ�شر قطاع البنوك واال�ستثمار بن�سبة ‪ 2.08‬يف املئة اىل م�ستوى ‪9,617.24‬‬ ‫ال��ف�ترة ال��ق��ادم��ة‪ .‬كما �ست�شهد الأ���س��واق بدءا‬
‫نقطة فم�ؤ�شر قطاع اخل��دم��ات والت�أمني بن�سبة ‪ 1.58‬يف املئة اىل م�ستوى‬ ‫من الأ�سبوع القادم انطالق مو�سم اجلمعيات‬
‫‪ 2,694.86‬نقطة‪.‬‬ ‫العمومية لل�شركات (للمزيد من التفا�صيل‬
‫جت��در الإ���ش��ارة اىل �أن امل���ؤ���ش��ر ق��د الم�����س خ�لال الأ���س��ب��وع ال�سابق �أعلى‬ ‫الرجاء الإطالع على ق�سم جدول مواعيد هذه‬
‫م�ستوياته منذ نوفمرب عام ‪ 2008‬عندما اخرتق حاجز ‪ 6,798.17‬نقطة يف يوم‬ ‫اجلمعيات �ضمن هذه التقرير) والتي �ست�ؤدي‬
‫‪ 21‬فرباير ‪ 2010‬مما دفع امل�ستثمرين �إىل جني الأرباح يف اليوم التايل م�سببا‬ ‫�إىل املزيد من الن�شاط يف ال�سوق الأمر الذي‬
‫تراجع امل�ؤ�شر بن�سبة ‪ 1.04‬يف املئة (على ا�سا�س يومي) يف ي��وم ‪ 22‬فرباير‬ ‫�سي�شكل ف��ر���ص��ا ج��ي��دة ل��ل��دخ��ول �إىل ال�سوق‬
‫‪ .2010‬كما �شهدت كل من عدد الأوراق املالية وقيمة التداوالت تراجعا بن�سبة‬ ‫خ�صو�صا من قبل اال�ستثمار امل�ؤ�س�سي‪.‬‬
‫‪ 46‬يف املئة و ‪ 48.5‬يف املئة اىل ‪ 59.4‬مليون �سهم و ‪ 23.5‬مليون يف املئة على‬ ‫�إن �أداء الأ�سبوع ال�سابق ي�شري اىل ت�أثري‬
‫التوايل نتيجة �سيا�سة الرتقب واالنتظار التي انتهجها امل�ستثمرون خالل‬ ‫الأج���واء ال�سلبية فيما يتعلق بالقطاع املايل‬
‫الأ�سبوع ال�سابق‪ .‬وطغت �سمة ال�شراء على امل�ستثمرين اخلليجيني حني بلغت‬ ‫يف الأ���س��واق الأخ���رى على التوزيعات العالية‬
‫عمليات �شرائهم ‪ 2.6‬مليون يف املئة مقابل بيع ‪ 2.1‬مليون يف املئة يف الوقت‬ ‫لل�سوق العماين اىل حد معني‪ .‬نن�صح بالإبتعاد‬
‫الذي ا�ستمر فيه امل�ستثمرون الأجانب اتباع نهج البيع حني باعو مليونني‬ ‫عن امل�ضاربة (خ�صو�صا قبل موعد اجلمعيات‬
‫يف املئة (�أعلى بن�سبة ‪ 34‬يف املئة) مقارنة مع ال�شراء بقيمة ‪ 1.5‬مليون يف‬ ‫العمومية) وبالرتكيز �أكرث على الأ�سهم ذات‬
‫املئة كما الحظنا وجود �ضغط بيع م�ؤ�س�سي يف جميع القطاعات بهدف جني‬ ‫الطابع الدفاعي والأداء الت�شغيلي القوي‬
‫الأرباح و�إعادة اال�ستثمار قبل مو�سم اجلمعيات العمومية‪.‬‬
‫ومت يوم الأربعاء املا�ضي عقد حلقة نقا�شية ل�شركة عمان لال�ستثمارات‬
‫والتمويل جاء فيها �أن ال�شركة �سجلت منوا يف �صايف �أرباحها بن�سبة ‪ 73‬يف‬
‫املئة (على �أ�سا�س �سنوي) خ�لال الأ�شهر الت�سعة الأوىل من ع��ام ‪ 2009‬اىل‬ ‫�أهم �أخبار الأ�سبوع‪:‬‬
‫‪ 2.5‬مليون يف املئة كما قامت ال�شركة باتخاذ عدد من اخلطوات املن�سجمة‬
‫مع خطتها طويلة املدى واملتعلقة بتحول ال�شركة اىل �شركة ا�ستثمارية ذات‬
‫�أع��م��ال متعددة ومتنوعة‪ .‬وت���أم��ل ال�شركة �أن حتقق ذل��ك عن طريق املزيد‬ ‫���ش��رك��ة ال��ن��ه�����ض��ة ل��ل��خ��دم��ات ت�����س��ج��ل ربحا‬
‫من االندماجات واال�ستحواذات وامل�شاريع امل�شرتكة مع عدد من ال�شركات‬ ‫���ص��اف��ي��ا (ق��ب��ل ح��ق��وق الأق��ل��ي��ة) ب��ق��ي��م��ة ‪28.5‬‬
‫الأخرى‪ .‬وتخطط ال�شركة حاليا للح�صول على �أعمال يف قطاعات التمويل‬ ‫مليون يف املئة خالل عام ‪.2009‬‬
‫والت�أمني واال�ستثمار والإع�ل�ام‪ .‬ه��ذا وننظر ب�إيجابية ل�سهم ال�شركة على‬
‫املدى الطويل معتمدين على توفر العائدات النقدية من الأعمال الرئي�سية‬ ‫���ش��رك��ة �إ���س��م��ن��ت ع��م��ان ت���وزع �أرب��اح��ا نقدية‬
‫لل�شركة وقوة ميزانيتها العامة وتنوع �أعمالها من الناحية اجلغرافية‪ .‬كما‬ ‫بن�سبة ‪ 37‬يف املئة لعام ‪.2009‬‬
‫ننظر ب�إيجابية ل�سيا�سة اال�ستحواذات املتبعة من قبل ال�شركة ب�سبب عوامل‬
‫تخفي�ض التكلفة وتنوع م�صادر الدخل خ�صو�صا �ضمن قطاع اخلدمات‪ .‬لكن‬ ‫�شركة املها لت�سويق املنتجات النفطية توزع‬
‫علينا الأخذ بعني االعتبار اىل �أن انتقال ال�شركة كطرف ثالث مقدما خلدمة‬ ‫�أرباحا نقدية بن�سبة ‪ 55‬يف املئة لعام ‪.2009‬‬
‫الفوترة اىل �شركة قاب�ضة لن يخلو من ال�صعوبات نتيجة عدم �سهولة توفر‬
‫م�صادر ر�أ�س املال و اخلربة العملية الطويلة يف هذا املجال‪.‬‬ ‫موديز تتوقع م�ستقبال اقت�صاديا م�ستقرا‬
‫لل�سلطنة ‪.‬‬

‫ارت����ف����اع ح���رك���ة امل�����س��اف��ري��ن ع�ب�ر مطاري‬


‫م�سقط الدويل و�صاللة خالل يناير املا�ضي‪.‬‬

‫اف��ت��ت��اح مبنى ال�����س��ي��اح وامل�����س��اف��ري��ن مبيناء‬


‫ال�سلطان قابو�س‪.‬‬

‫�شركة ع��م��ان ك��ل��وري��ن ت���وزع �أرب��اح��ا نقدية‬


‫بن�سبة ‪ 10‬يف املئة و �أ�سهما جمانية بن�سبة ‪ 5‬يف‬
‫املئة لعام ‪.2009‬‬

‫جمل�س �إدارة ال�شركة الأه��ل��ي��ة التحويلية‬


‫ي���واف���ق ع��ل��ى ا���س��ت��ح��واذ وح�����دة �إن����ت����اج رقائق‬
‫الأملنيوم يف ال�شارقة‪.‬‬

‫�إ�سناد مناق�صة لل�شركة الوطنية العمانية‬


‫للهند�سة مببلغ قدره ‪ 1.4‬مليون ريال‬

‫�شركة الوطنية للمنظفات ال�صناعية توزع‬


‫�أرباحا نقدية بن�سبة ‪ 40‬يف املئة عن عام ‪.2009‬‬

‫�شركة حلويات عمان تو�صي بتوزيع ‪ 10‬يف‬


‫املئة �أرباحا نقدية عن عام ‪.2009‬‬

‫ال�ســوق يتمتع بقدر واف من ال�سيولة التي تقـــودها التوزيعــات والأربــاح‬


‫�شركة عمان للمرطبات توافق على توزيع‬
‫‪ 70‬يف املئة �أرباحا نقدية عن عام ‪.2009‬‬

‫���ش��رك��ة ف��ن��ادق اخل��ل��ي��ج ت��ق��رر ت��وزي��ع �أرب����اح‬


‫نقدية للم�ساهمني‪ ،‬بن�سبة ‪ 35‬يف املئة من ر�أ�س‬
‫(ع��م��ان��ت��ل) امل��رت��ب��ة ال��ث��ان��ي��ة (ح���ال���ي���ا) م���ن ح��ي��ث عائد‬ ‫‪ Hybrid ABS A1‬ال�صادرة عن ‪Blue City‬‬ ‫للربع الأخري من عام ‪ 2009‬مقارنة مع �إجمايل خ�سائر‬ ‫ان�����س��ج��ام��ا م��ع ن��ظ��رت��ن��ا ل��ل�����س��وق ‪ ،‬ف����إن ال�����س��وق يتمتع‬ ‫املال املدفوع‪.‬‬
‫التوزيعات بن�سبة ‪ 7.6‬يف املئة (وهي ن�سبة قريبة جدا من‬ ‫‪ ،Limited 1 Investments‬الأم��ر ال��ذي ال‬ ‫بقيمة ‪ 15‬مليون يف املئة للربع الأخ�ير من عام ‪.2008‬‬ ‫ب��ق�����س��ط واف م���ن ال�����س��ي��ول��ة وال���ت���ي ت���ق���وده���ا �إع�ل�ان���ات‬
‫التوزيعات العالية ل�سهم �شركة م�ؤ�س�سة خدمات املوانئ‬ ‫نرى له ت�أثريا على �شهية امل�ستثمرين يف ال�سلطنة على‬ ‫الأم���ر ال��ذي ننظر ل��ه ب�إيجابية م��ع ت��ول��د الثقة بقدرة‬ ‫توزيعات الأرباح و�صايف �أرباح ال�شركات ‪ .‬هذا وقد بلغت‬ ‫ال�شركة العمانية املتحدة للت�أمني تقرتح‬
‫عند ‪ 7.65‬يف امل��ئ��ة) �ضمن �شركات م�ؤ�شر �سوق م�سقط‬ ‫املدى الق�صري ‪ ،‬كون �أن امل�شروع يتم تنفيذه على مراحل‬ ‫ال�شركات املحلية على جتاوز املرحلة الأ�سو�أ من الأزمة‬ ‫قيمة التوزيعات النقدية املعلنة اىل الآن م��ن قبل ‪44‬‬ ‫ت��وزي��ع �أرب����اح ن��ق��دي��ة بقيمة ‪ 12.5‬بي�سة لكل‬
‫ل�ل��أوراق امل��ال��ي��ة‪� .‬إن ه��ذه ال��ت��وزي��ع��ات العالية وهوام�ش‬ ‫متعددة وفرتة زمنية طويلة‪ .‬وعلى الرغم من �إحتمالية‬ ‫املالية العاملية‪.‬‬ ‫�شركة (طبقا حل�ساباتنا ) ‪ 238‬مليون يف املئة عن عام‬ ‫�سهم عن عام ‪.2009‬‬
‫الأرب��اح (قبل ال�ضرائب والإط��ف��اءات والإه�لاك��ات) عند‬ ‫تعر�ض البنوك املحلية لهذا امل�شروع ���س��واء ع��ن طريق‬ ‫والحظنا م�ؤخرا �إحياء خلطط التنويع لدى ال�شركات‬ ‫‪ ، 2009‬م��ق��ارب��ة ب��ذل��ك م�����س��ت��وي��ات ع���ام ‪ . 2008‬وتظهر‬ ‫ال�شركة العمانية العاملية للتنمية‬ ‫* ‬
‫ن�سبة ‪ 52‬يف املئة لعام ‪� ، 2009‬إ�ضافة اىل معدل االقرتا�ض‬ ‫الرهون العقارية �أو املقاولني غري املبا�شرين‪ ،‬لكننا نرى‬ ‫�إ���ض��اف��ة اىل ت��و���س��ي��ع ق��اع��د ال��ع��م�لاء وان��ت�����ش��ار �سيا�سة‬ ‫حتليالتنا امل��ق��ارن��ة ب�ين ���ص��ايف �أرب���اح ال�����ش��رك��ات املدرجة‬ ‫واال�ستثمار ( �أومنفي�ست) توافق على توزيع‬
‫املنخف�ض و م�ستويات ال�سيولة العالية‪ ،‬جتعلنا متفائلني‬ ‫حمدودية هذه الأموال والكميات عليها‪ .‬كما �أن �إ�صدار‬ ‫اال���س��ت��ح��واذات (م��ث��ل خ��ط��ة ���ش��رك��ة ري�����س��وت للإ�سمنت‬ ‫يف �سوق م�سقط ل�ل��أوراق املالية لعام ‪ 2009‬وع��ام ‪2008‬‬ ‫�أرباح نقدية و �أ�سهم جمانية بن�سبة ‪ 10‬يف املئة‬
‫فيما يتعلق ب�سهم ال�شركة على امل��دى املتو�سط‪ .‬وطبقا‬ ‫هذه ال�سندات قد مت عن طريق بنوك �أجنبية و مت ت�أمينه‬ ‫للتو�سع �إقليميا)‪ ،‬الأم���ر ال���ذي ن���راه ي�صب �إيجابيا يف‬ ‫ارت��ف��اع��ا بن�سبة ‪ 6.9‬يف امل��ئ��ة (ع��ل��ى �أ���س��ا���س ���س��ن��وي) �إىل‬ ‫و ‪ 15‬يف املئة عن عام ‪. 2009‬‬
‫لتوجهات الإدارة فال توجد خطط حالية لأخ��ذ املزيد‬ ‫عن طريق �شركة ‪ Axis Capital‬وهو ما يخف�ض‬ ‫م�صلحة اقت�صاد الدولة‪.‬‬ ‫‪ 530‬مليون يف املئة مقارنة مع ‪ 496‬مليون يف املئة لعام‬
‫م��ن املخ�ص�صات فيما يتعلق ب�شركة ‪Worldcall‬‬ ‫من خماطر تعر�ض البنوك لهذه ال�سندات‪.‬‬ ‫ل��ق��د ق��ام��ت م���ؤ���س�����س��ة م��ودي��ز للت�صنيف الإئتماين‬ ‫‪� .2008‬أما على ا�سا�س ربع �سنوي (�أي الربع الأخري من‬ ‫�إ�صدار ‪� 11952‬سند ملكية مبختلف املناطق‬
‫وهو عامل �إيجابي �آخر للأداء امل�ستقبلي لل�شركة ‪.‬‬ ‫كما الحظنا احتالل �سهم �شركة ال ُعمانية لالت�صاالت‬ ‫خ�لال الإ���س��ب��وع ال�سابق بتخفي�ض ال�����س��ن��دات ‪Class‬‬ ‫عام ‪ )2009‬فبلغت قيمة �صايف الأرباح ‪ 84‬مليون يف املئة‬ ‫و‪ 349‬ملكية لأبناء دول املجل�س‪.‬‬

‫�سوق م�سقط والأ�سواق‬


‫الـعامليـة واخللـيجية‬
‫الم�ست �أ�سعار خام النفط يف بداية ت��داوالت الأ�سبوع ال�سابق �أعلى م�ستوياتها يف خم�سة‬
‫�أ�سابيع عند م�ستوى ‪ 80.69‬دوالر �أمريكي للربميل (ت�سليم �شهر �إبريل ‪ )2010‬وذل��ك على‬
‫خلفية املراهنة ب���أن الطلب على هذه ال�سلعة �سيزداد ب�سبب ب��وادر التعايف االقت�صادي التي‬
‫�أظهرتها معدالت الفائدة لبنك االحتياطي الفدرايل الأمريكي‪� .‬إال �أن هذه الأ�سعار ما لبثت‬
‫وانخف�ضت ب�ضغط من ارتفاع ال��دوالر مقابل اليورو وارتفاع خمزونات النفط الأمريكية‪.‬‬
‫و�سجل خام نفط عمان (عقد �آج��ل ل�شهر) �سعر ‪ 77.29‬دوالر �أمريكي خالل و�سط الأ�سبوع‬
‫قبل �أن يرتاجع اىل م�ستوى ‪ 76.5‬دوالر �أمريكي للربميل يف يوم اخلمي�س ( ‪ 2‬م�ساء بتوقيت‬
‫ال�سلطنة)‬
‫انخف�ضت معظم الأ�سواق اخلليجية خالل الأ�سبوع ال�سابق ماعدا �سوق الأ�سهم ال�سعودي‬
‫(تداول) و �سوق البحرين للأوراق املالية واللذان ارتفعا بن�سبة ‪ 0.85‬يف املئة و ‪ 0.78‬يف املئة‬
‫اىل م�ستوى ‪ 6,465.69‬نقطة و ‪ 1,518.06‬نقطة على التوايل‪ .‬وت�صدر �سوق دبي املايل الأ�سواق‬
‫اخلا�سرة حني انخف�ض بن�سبة ‪ 2.71‬يف املئة (على �أ�سا�س �أ�سبوعي) ب�ضغط من قطاع البنوك‬
‫على خلفية التقرير ال��ذي �أع��دت��ه م�ؤ�س�سة موديز للت�صنيف الإئتماين وال��ذي توقعت فيه‬
‫تعر�ض البنوك املحلية ملا قيمته ‪ 15‬مليار دوالر �أمريكي من ديون جمموعة دبي العاملية‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫�سوق املال‬
‫�صعـــود الأ�ســــهم‬ ‫يف التقرير ال�سنوي ل�سوق م�سقط‪:‬‬
‫الأوروبـية والبنوك‬
‫يف مقدمة الرابحني‬ ‫‪ 552‬مليون ريال قيمة م�شرتيات الأجانب عام ‪2009‬‬
‫لندن ‪ -‬رويرتز‬
‫ال����ت����داول ف��ق��د اح���ت���ل ق���ط���اع ال��ب��ن��وك و�شركات‬ ‫الر�ؤية – بثينة لبنة‬
‫�أغ��ل��ق��ت الأ���س��ه��م الأوروب���ي���ة مرتفعة‬ ‫اال���س��ت��ث��م��ار ال�ترت��ي��ب الأول و���س��ج��ل ن��ح��و ‪949‬‬ ‫ر���ص��د ال��ت��ق��ري��ر ال�����س��ن��وي ال�����ص��ادر ع��ن مركز‬
‫�أم���������س الأول ب���ع���د ان ت��غ��ل��ب��ت بيانات‬ ‫م��ل��ي��ون ري���ال وب��ن�����س��ب��ة ‪ 41.5‬م��ن �إج���م���ايل قيمة‬ ‫امل��ع��ل��وم��ات يف ���س��وق م�سقط ل��ل�اوراق امل��ال��ي��ة ان‬
‫ايجابية للنمو االقت�صادي يف الواليات‬ ‫الأوراق املالية املتداولة يف ال�سوق‪.‬‬ ‫م�ؤ�شر �سوق م�سقط ‪� 30‬أغلق بنهاية ع��ام ‪2009‬‬
‫املتحدة على ت��راج��ع يف ثقة امل�ستهلكني‬ ‫وفيما يتعلق باال�ستثمار الأجنبي يف ال�سوق‬ ‫�لا ارتفاعاً‬ ‫ع��ن��د م�����س��ت��وى ‪ 6368.8‬ن��ق��ط��ة م�����س��ج ً‬
‫وب���ي���ان���ات ���ض��ع��ي��ف��ة ل��ل��م�����س��اك��ن‪ .‬و�أغ���ل���ق‬ ‫فقد بلغت م�شرتيات الأجانب من الأ�سهم خالل‬ ‫بن�سبة ‪ 17.5‬يف املئة مقارنة بالعام ال�سابق فيما‬
‫م�ؤ�شر يوروفر�ست ‪ 300‬ال�سهم ال�شركات‬ ‫هذا العام نحو ‪ 552‬مليون ريال لت�شكل ما يقارب‬ ‫ارتفعت القيمة ال�سوقية لل�سوق مقارنة بالعام‬
‫االوروبية الكربى مرتفعا ‪ 10.78‬نقطة‬ ‫من ‪ 24.2‬يف املئة من �إجمايل امل�شرتيات يف ال�سوق‬ ‫ال�سابق بن�سبة ‪ 14.91‬يف امل��ئ��ة لت�صل �إىل ‪9.09‬‬
‫�أو ‪ 1.08‬باملئة �إىل ‪ 1007.51‬نقطة لكنه‬ ‫‪ ،‬وبلغت مبيعات الأجانب من الأ�سهم خالل نف�س‬ ‫بليون ريال‪.‬‬
‫ينهي ال�شهر منخف�ضا ‪ 0.5‬باملئة‪.‬‬ ‫الفرتة نحو ‪ 615‬مليون ري��ال لت�شكل ما ن�سبته‬ ‫وبلغت قيمة ال��ت��داول خ�لال ه��ذا ال��ع��ام ‪2.3‬‬
‫ومن���ا االق��ت�����ص��اد االم��ري��ك��ي يف الربع‬ ‫‪ 26.9‬يف املئة من اجمايل البيع اجلدير بالذكر‬ ‫ب��ل��ي��ون ري����ال بن�سبة ان��خ��ف��ا���ض ب��ل��غ��ت ‪ 32.54‬يف‬
‫الأخ�ي�ر م��ن ال��ع��ام املا�ضي ب��وت�يرة �أ�سرع‬ ‫�أن ���ص��ايف اال�ستثمار امل�ؤ�س�سي بلغ ‪ 62.5‬مليون‬ ‫املئة‪.‬‬
‫م��ن ال�����س��اب��ق بلغت ‪ 5.9‬ب��امل��ئ��ة اذ �سحبت‬ ‫ريال كمح�صلة بيع‪.‬‬ ‫ام��ا على �صعيد امل�ساهمة القطاعية يف قيم‬
‫ال�����ش��رك��ات خم��زون��ات ب��وت�يرة �أق���ل بكثري‬
‫وعززت اال�ستثمار‪.‬‬
‫ويف �صورة متباينة لالقت�صاد �أظهرت‬
‫م�سوح امل�ستهلكني جلامعة مي�شيجان ـ‬
‫طوم�سون رويرتز �أن معنويات امل�ستهلكني‬
‫االمريكيني انخف�ضت يف فرباير يف حني‬
‫�أ�سهــــم اجلــــزيرة للخـــدمات‬
‫الأكـــرث ارتفـــاعا يف ‪2009‬‬
‫ه����وت م��ب��ي��ع��ات امل���ن���ازل امل��م��ل��وك��ة �سابقا‬
‫ب�����ش��ك��ل غ�ي�ر م��ت��وق��ع يف ي��ن��اي��ر يف دليل‬
‫جديد على �أن �سوق امل�ساكن مل ي�ستقر‬
‫بعد‪ .‬وجاءت البنوك يف مقدمة الرابحني‬
‫مع �صعود ا�سهم باركليز وات�ش‪.‬ا�س‪.‬بي‪.‬‬ ‫كانت �أ�سهم �شركة اجلزيرة للخدمات هي �أك�ثر الأ�سهم ارتفاعاً يف عام ‪ 2009‬كما ك�شف ذلك‬
‫�سي و�سو�سيته جرنال وبي‪.‬ان‪.‬بي باربيا‬ ‫الإح�صاء ال�سنوي ال�صادر عن �سوق م�سقط للأوراق املالية ‪ ،‬حيث ارتفع �سعر ال�سهم الواحد بن�سبة‬
‫ودوي��ت�����ش��ه بنك م��ن ‪� 1.5‬إىل ‪ 2.2‬باملئة‪.‬‬ ‫‪ 384.21‬يف املئة من قيمته مقارنة مع عام ‪ 2008‬حيث و�صل �إىل ‪ 0.276‬ريال يف ‪ 2009‬باملقارنة بـ‬
‫و���س��اه��م��ت ن��ت��ائ��ج ج��ي��دة يف ارت��ف��اع ا�سهم‬ ‫‪ 0.057‬ريال يف ‪.2008‬‬
‫بع�ض ال�����ش��رك��ات‪ .‬و�صعد �سهم �سيدريل‬ ‫�أما التايل يف قائمة الأكرث ارتفاعاً فكان �سهم حلويات عمان بن�سبة ‪ 273.20‬يف املئة من قيمته‬
‫‪ 9.2‬باملئة بعدما �أعلنت �شركة التنقيب‬ ‫حيث و�صل �إىل ‪ 3.5‬ريال يف ‪ 2009‬بينما و�صل يف ‪� 2008‬إىل ‪ 0.923‬ريال‪،‬‬
‫ع���ن ال��ن��ف��ط ال�نروي��ج��ي��ة ارت���ف���اع���ا �أكرب‬ ‫وتبعه �سهم احل�سن الهند�سية حيث ارتفع بن�سبة ‪ 296.73‬يف املئة من قيمته لي�صل �إىل ‪0.403‬‬
‫م��ن املتوقع يف ارب��اح الت�شغيل الف�صلية‬ ‫ريال يف ‪ 2009‬مقارنة مع ‪ ،0.109‬وتاله �سهم املطاحن العمانية الذي و�صل �إىل ‪ 0.639‬ريال مرتفعاً‬
‫وت���وق���ع���ت حت�����س��ن ال���ن���ت���ائ���ج يف االع������وام‬ ‫بن�سبة ‪ 211.71‬يف املئة من قيمته باملقارنة مع عام ‪.2008‬‬
‫املقبلة‪.‬‬ ‫ثم �سهم عمان لال�ستثمارات الذي ارتفع �إىل ‪ 0.331‬ريال بن�سبة ‪ 152.67‬يف املئة من قيمته‪.‬‬
‫وقفز �سهم جمموعة �سان جوبان ملواد‬
‫البناء ‪ 7.9‬باملئة بعدما قالت ال�شركة انها‬
‫تتوقع ارتفاعا قويا يف ارباح الت�شغيل يف‬
‫‪ .2010‬ويف انحاء �أوروبا ارتفعت م�ؤ�شرات‬
‫ف��اي��ن��ان�����ش��ال ت���امي���ز ال����س���ه���م ال�شركات‬
‫ال�بري��ط��ان��ي��ة ال��ك�برى يف ل��ن��دن وداك�س‬
‫�صــــــاللة خلـــدمات مــــوانئ‬
‫الأ�شـد انخفـــا�ضا خـــالل العـام‬
‫ال���س��ه��م ال�����ش��رك��ات الأمل���ان���ي���ة ال���ك�ب�رى يف‬
‫ف���ران���ك���ف���ورت وك�����اك ال���س��ه��م ال�شركات‬
‫الفرن�سية ال��ك�برى يف ب��اري�����س ب�ين ‪1.2‬‬
‫و‪ 1.9‬باملئة‪.‬‬
‫كان �أكرث الأ�سهم التي �سجلت انخفا�ضا يف قيمتها يف ‪� 2009‬سهم �صاللة خلدمات موانئ حيث‬
‫�سجل اغ�لاق ال�سهم بنهاية العام ‪ 0.571‬ري��ال بن�سبة انخفا�ض بلغت ‪ 93.59‬يف املئة من قيمته‬
‫الأ�سهــم الأمريكية‬ ‫مقارنة بعام ‪ 2008‬والتي و�صلت فيها قيمة ال�سهم �إىل ‪ ،8.910‬تاله �سهم حماجر اخلليج بن�سبة‬
‫‪ 91.9‬يف املئة من قيمته هابطاً �إىل ‪ 0.115‬ريال يف ‪ 2009‬من ‪ 1.420‬ريال يف ‪.2008‬‬
‫تغــلق على ارتفـاع‬ ‫جاء بعد ذلك �سهم م�سقط للغازات الذي انخف�ض بن�سبة ‪ 90.39‬يف املئة من قيمته حيث و�صل‬
‫�إىل ‪ 0.500‬ريال‪ .‬ثم �سهم مطاحن �صاللة بن�سبة ‪ 76.62‬يف املئة منخف�ضا �إىل ‪ 0.705‬ريال وتاله‬
‫م�سجلة �أف�ضل �أداء‬ ‫�صحار للدواجن ال��ذي انخف�ض بن�سبة ‪ 73.33‬يف املئة من قيمته م�سج ً‬
‫ال ‪ 0.080‬ري��ال يف ‪2009‬‬
‫مقارنة مع ‪ 0.300‬ريال يف ‪.2008‬‬
‫�شهري منذ نوفمرب‬
‫نيويورك ‪-‬رويرتز‬ ‫�سهم بنك م�سقط الأكـــرث ن�شاطا‬ ‫اجلـزيرة للخـدمات الأن�شـط باحلـــجم‬
‫�أغ��ل��ق��ت اال���س��ه��م االم��ري��ك��ي��ة ع��ل��ى ارتفاع‬ ‫ك���ان �أك�ث�ر الأ���س��ه��م ن�����ش��اط��اً م��ن ح��ي��ث القيمة يف ع���ام ‪� 2009‬سهم ب��ن��ك م�سقط ح��ي��ث مت ت���داول م��ا قيمته‬ ‫ت�صدر �سهم اجلزيرة للخدمات قائمة الأكرث ن�شاطاً من حيث عدد الأ�سهم املتداولة خالل عام ‪ 2009‬حيث‬
‫ط��ف��ي��ف �أم�������س الأول اجل��م��ع��ة م�����س��ج��ل��ة �أكرب‬ ‫‪ 244,602,654‬رياال من �أ�سهم البنك بن�سبة ‪ 10.71‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول خالل العام‪ ،‬تلته جلفار‬ ‫مت تداول ‪� 595,456,798‬سهما من �أ�سهم ال�شركة بن�سبة ‪ 9.78‬يف املئة من املجموع الكلي للتداوالت‪ .‬وتالها بنك‬
‫مكا�سب يف �شهر واح���د م��ن��ذ ن��وف��م�بر ب��ع��د ان‬ ‫للهند�سة بتداول ما قيمته ‪ 175,607,649‬رياال من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 7.69‬يف املئة من قيم التداول‪ ،‬ثم العمانية‬ ‫�صحار بن�سبة ‪ 7.57‬يف املئة حيث مت تداول ‪� 460,938,783‬سهما من ا�سهمه‪ .‬ثم الأنوار القاب�ضة حيث مت تداول‬
‫اظهرت بيانات ان االقت�صاد االمريكي �سجل‬ ‫لالت�صاالت بن�سبة ‪ 6.15‬يف املئة من قيم التداول بتداول ما قيمته ‪ 140,513,035‬رياال من ا�سهم ال�شركة ‪ ،‬تلتها‬ ‫‪� 386,816,087‬سهما من �أ�سهمها خالل عام بن�سبة بلغت ‪ 6.35‬يف املئة من �إجمايل التداوالت يف ‪.2009‬‬
‫من��وا �أف�ضل من املتوقع يف الربع الأخ�ير من‬ ‫النه�ضة للخدمات حيث مت تداول ‪ 133,927,050‬رياال من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 5.86‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول‬ ‫ثم بنك م�سقط بن�سبة ‪ 5.62‬يف املئة من �إجمايل التداوالت حيث مت تداول ‪� 342,636,455‬سهما من ا�سهم‬
‫‪. 2009‬‬ ‫خالل العام ‪ .‬و�أخرياً يف قائمة اخلم�س الأكرث ن�شاطاً من حيث القيمة مت تداول ‪ 96,248,787‬رياال من �أ�سهم‬ ‫البنك‪ .‬وخام�ساً �شركة عمان والإمارات التي مت تداول ‪� 321,030,371‬سهما من ا�سهمها بن�سبة بلغت ‪ 5.27‬يف‬
‫و�أن��ه��ى م�ؤ�شر داو جونز ال�صناعي لأ�سهم‬ ‫اجلزيرة للخدمات بن�سبة ‪ 4.21‬يف املئة من قيم التداول يف ‪.2009‬‬ ‫املئة من �إجمايل التداوالت‪.‬‬
‫ال�شركات االمريكية الكربى اجلل�سة مرتفعا‬
‫‪ 4.23‬ن��ق��ط��ة �أي ب��ن�����س��ب��ة ‪ 0.04‬ب���امل���ئ���ة اىل‬
‫‪ 10325.26‬نقطة بينما زاد م�ؤ�شر �ستاندر اند‬
‫بورز االو�سع نطاقا ‪ 1.55‬نقطة �أو ‪ 0.14‬باملئة‬
‫ليغلق على ‪ 1104.49‬نقطة‪.‬‬
‫و�أغلق م�ؤ�شر نا�سداك املجمع الذي تغلبت‬
‫عليه ا�سهم �شركات التكنولوجيا مرتفعا ‪4.04‬‬
‫نقطة �أو ‪ 0.18‬باملئة اىل ‪ 2238.26‬نقطة‪.‬‬
‫و�سجل داو جونز و�ستاندرد اند بورز اف�ضل‬
‫مكا�سب لهما يف �شهر منذ نوفمرب بينما حقق‬
‫نا�سداك �أكرب مكا�سب منذ دي�سمرب‪.‬‬
‫ورغ��م ه��ذا ف���إن امل�ؤ�شرات الثالثة جميعها‬
‫ت��ن��ه��ي اال����س���ب���وع ع���ل���ى ان���خ���ف���ا����ض يف اعقاب‬
‫ا���س��ب��وع�ين م��ن امل��ك��ا���س��ب‪ .‬وت���راج���ع داو جونز‬
‫‪ 0.7‬باملئة على مدى اال�سبوع بينما انخف�ض‬
‫���س��ت��ان��درد ان��د ب���ورز ‪ 0.4‬باملئة ون��ا���س��داك ‪0.3‬‬
‫باملئة‪.‬‬

‫العقـــود الآجلة للنفـــط الأمـــريكي‬


‫تغـــلق فوق ‪ 79‬دوالرا للـــربميل‬
‫ت�سليم �إبريل ‪ 1.49‬دوالر �أو ‪ 1.91‬باملئة لي�سجل عند الت�سوية يف بور�صة‬ ‫نيويورك ‪ -‬رويرتز‬
‫نيويورك التجارية (ناميك�س) ‪ 79.66‬دوالر للربميل بعد ان هبط ‪1.83‬‬
‫دوالر يوم اخلمي�س‪.‬‬ ‫قفزت �أ�سعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي ح��وايل ‪ 2‬يف املئة �أم�س‬
‫ويف لندن ارتفع خام القيا�س االوروبي مزيج برنت ‪ 1.30‬دوالر لي�سجل‬ ‫الأول م��ع ح�صولها على دع��م م��ن ت��راج��ع ال���دوالر وب��ي��ان��ات اقت�صادية‬
‫عند الت�سوية ‪ 77.59‬دوالر للربميل ‪.‬‬ ‫�إيجابية‪.‬‬
‫وت��راج��ع ال����دوالر ام���ام ال��ي��ورو االوروب�����ي ب��ع��د ان دف��ع��ت ت��ق��اري��ر عن‬ ‫وتنهي ال��ع��ق��ود الآج��ل��ة للخام االم��ري��ك��ي �شهر ف�براي��ر على مكا�سب‬
‫م�ساعدة اوروبية لليونان يف مواجهة ازمتها املالية امل�ستثمرين اىل تغطية‬ ‫قدرها ‪ 6.77‬دوالر �أي بن�سبة ‪ 9.29‬باملئة وه��ي �أك�بر زي��ادة �شهرية منذ‬
‫مراكزهم املك�شوفة من العملة االوروب��ي��ة املوحدة يف �آخ��ر اي��ام التداول‬ ‫مايو ‪ 2009‬عندما �سجلت العقود الآجلة قفزة بلغت ‪ 15.19‬دوالر �أو ‪29.7‬‬
‫لل�شهر احل��ايل ‪ .‬وم��ن �ش�أن انخفا�ض ال��دوالر ان ي�ساعد يف رف��ع ا�سعار‬ ‫باملئة عن ال�شهر ال�سابق‪.‬‬
‫النفط لأنه يجعل اخلام �أقل تكلفة على حائزي العمالت االخرى‪.‬‬ ‫ولقي النفط دعما من تقرير حكومي يظهر ان االقت�صاد االمريكي‬
‫وك��ان��ت ا���س��ع��ار ال��ن��ف��ط ق��د اخ�ترق��ت ح��اج��ر ‪ 80‬دوالرا لت�سجل �أعلى‬ ‫�سجل منوا بلغ ‪ 5.9‬باملئة يف الربع االخري من ‪ 2009‬مقارنة مع تقديرات‬
‫م�ستوى ل��ه��ا يف �ستة ا���س��اب��ي��ع ع��ن��د ‪ 80.51‬دوالر للربميل ي��وم االثنني‬ ‫�سابقة بلغت ‪ 5.7‬باملئة وهو عزز التوقعات الرتفاع الطلب على الوقود يف‬
‫املا�ضي لكنها تراجعت منذ ذلك احلني‪.‬‬ ‫�أكرب م�ستهلك للطاقة يف العامل‪ .‬و�صعد اخلام االمريكي اخلفيف للعقود‬
‫اقت�صاد دويل‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪12‬‬

‫ال�صني جتدد التزامها ب�سيا�سة نقدية مي�سرة‬ ‫وزير االقت�صاد الإيراين‬


‫ي�ؤكد �إ�صدار �سندات‬
‫امل�������س����أل���ة خ��ل��ال ف��ت��رة والي������ة احلكومة‬ ‫بكني – رويرتز‬ ‫لتمويل قطاع الطاقة‬
‫ل�ضمان تطور ال�سوق العقارية على نحو‬
‫�سليم ولإبقاء �أ�سعار العقارات عند م�ستوى‬ ‫ق��ال رئي�س وزراء ال�صني ون جيا باو‬ ‫طهران – رويرتز‬
‫معقول‪».‬‬ ‫�أم�س ال�سبت ان ال�صني �ستلتزم ب�سيا�سة‬ ‫نقل التليفزيون االيراين عن وزير االقت�صاد‬
‫وك����ان ن��ائ��ب حم��اف��ظ ال��ب��ن��ك املركزي‬ ‫نقدية مي�سرة على نحو منا�سب لكن عليها‬ ‫قوله ان ايران تعتزم ا�صدار �سندات بقيمة ‪1.5‬‬
‫ال�صيني ت�شو مني قد اعلن خالل اجتماعه‬ ‫�أن ت�ضمن م�لاءم��ة اي��ق��اع النمو النقدي‬ ‫مليار يورو يوم ال�سبت القادم لتمويل تطوير‬
‫باملنتدى االقت�صادي العاملي �أن ب�لاده لن‬ ‫ل��ك��ب��ح ال��ت�����ض��خ��م‪ .‬وك����ان ج��ي��ا ب���او يتحدث‬ ‫ق��ط��اع ال��ط��اق��ة امل��ه��م ل��دي��ه��ا مب��ا يف ذل���ك حقل‬
‫تغري ب�سرعة ال�سيا�سة اخلا�صة بعملتها‪.‬‬ ‫يف مقابلة م��ع امل��وق��ع الر�سمي للحكومة‬ ‫بار�س اجلنوبي العمالق للغاز يف اخلليج‪.‬‬
‫وق��ال ت�شو خ�لال املنتدى ال��ذي انعقد‬ ‫ال�����ص��ي��ن��ي��ة ع��ل��ى االن�ت�رن���ت وم���وق���ع وكالة‬ ‫وق���ال ال��وزي��ر �شم�س ال��دي��ن ح�سيني �أم�س‬
‫يف داف��و���س ب�سوي�سرا «�إن وج��ود ا�ستقرار‬ ‫ال�صني اجلديدة (�شينخوا)‪ .‬و�أبدى رئي�س‬ ‫ال�سبت �إن ال�سندات البالغة قيمتها ‪ 1.5‬مليار‬
‫يف �سعر ���ص��رف العملة �أم���ر جيد لل�صني‬ ‫ال�����وزراء ث��ق��ة ب�����ش���أن الآف�����اق االقت�صادية‬ ‫�ست�صدر يف ال�����س��اد���س م��ن م��ار���س م��ل��ي��ار يورو‬
‫ول���ل���ع���امل»‪ .‬و�أو����ض���ح �أن ج����زءا م���ن حاجة‬ ‫لل�صني وتوقعات الت�ضخم قائال ان املهمة‬ ‫و�أن م��ا ي�����ص��ل اىل م��ل��ي��ار ي���ورو م��ن ال�سندات‬
‫ال�����ص�ين ل�لا���س��ت��ق��رار يف ���س��وق العملة كان‬ ‫ال��رئ��ي�����س��ي��ة ل��ل�����س��ي��ا���س��ة االق��ت�����ص��ادي��ة هي‬ ‫�سيخ�ص�ص لتمويل تطوير املراحل ‪ 15‬و‪ 16‬و‪17‬‬
‫ل�ضمان وجود منو متوازن‪ ،‬م�شريا اىل انه‬ ‫حتقيق التوازن بني ت�شجيع النمو واحتواء‬ ‫و‪ 18‬من حقل بار�س اجلنوبي للغاز‪».‬‬
‫بالرغم من و�ضع ب�لاده كقوة اقت�صادية‬ ‫�ضغوط الأ�سعار‪ .‬وقال ان ال�صني �ستتخذ‬
‫نا�شئة ف�إن معظم �سكان البالد ال يزالون‬ ‫خ����ط����وات ل��ك��ب��ح امل�������ض���ارب���ة يف ال���ع���ق���ارات‬
‫ف��ق��راء‪ .‬و���ش��دد على ان ال�سيا�سة النقدية‬
‫وامل���ال���ي���ة ال���ت���ي ت��ت�����ض��م��ن ���ص��ف��ق��ة حتفيز‬
‫ومعاقبة �شركات التنمية العقارية التي‬
‫حتجب االرا���ض��ي وامل��ن��ازل توقعا الرتفاع‬
‫زوليــك ي�ستــبعد‬
‫اق��ت�����ص��ادي��ة ُو ِ���ض��ع��ت ال���ع���ام امل��ا���ض��ي‪ ،‬ومن‬
‫امل��ق��رر ان ت�ستمر ل��ع��ام �آخ���ر اي�����ض��ا‪ ،‬وقال‬
‫ال�سعر‪ .‬و�أق��ر بوجود �شكوك يف جناح تلك‬
‫اخلطوات لكبح �أ�سعار املنازل مبا يف ذلك‬
‫ركودا على مرحلتني‬
‫ت�شو �إن ال�����ص�ين �ستلغي ح��زم��ة التحفيز‬ ‫فر�ض قيود �أك�ثر �صرامة للح�صول على‬
‫حينما يقوم بذلك باقي زعماء اقت�صادات‬ ‫رهن عقاري للمرة الثانية‪.‬‬ ‫وا�شنطن – رويرتز‬
‫العامل بالن�سبة لرباجمهم‪.‬‬ ‫لكنه �أ���ض��اف «�أن���ا ع��ازم على ادارة هذه‬ ‫ق��ال روب���رت زول��ي��ك رئي�س البنك الدويل‬
‫ام�س االول اجلمعة ان رك���ودا اقت�صاديا على‬
‫مرحلتني غري مرجح لكن ما زالت هناك حالة‬
‫م��ن ع���دم ال��ي��ق�ين يف ال��وق��ت ال���ذي ي��خ��رج فيه‬
‫و�سط �أنباء عن م�ساعدات �أملانية قدمت �سرا‬ ‫االقت�صاد العاملي من الركود ‪.‬‬
‫و�أب��ل��غ زول��ي��ك للجنة ب��ري��ت��ون وودز بقوله‬
‫«االقت�صاد العاملي مل يعد على حافة الهاوية‬

‫رئي�س وزراء اليونان يلتقي مريكل الأ�سبوع القادم لبحث �أزمة ديون بالده‬
‫لكننا بالت�أكيد مل نتجاوز مرحلة اخلطر ب�أي‬
‫حال‪».‬‬
‫و�أ����ض���اف ق��ائ�لا «ال �أع��ت��ق��د ان رك�����ودا على‬
‫مرحلتني هو �شيء مرجح لكن وترية االنتعا�ش‬
‫�ستكون غري م�ؤكدة متاما‪».‬‬
‫يف املعا�شات من اجل خف�ض عجز امليزانية بواقع �أربع نقاط مئوية هذا العام‬ ‫وا�شنطن – �أثينا ‪ -‬رويرتز‬ ‫وقال زوليك انه بينما تتعافى االقت�صادات‬
‫لي�صل اىل �أقل من ال�سقف الذي حدده االحتاد االوروب��ي والبالغ ثالثة باملئة‬ ‫ف����إن���ه ت��وج��د اخ���ط���ار غ�ي�ر م��رئ��ي��ة و�أن اع����ادة‬
‫من الناجت املحلي االجمايل بحلول ‪ .2012‬وا�صابت م�سريات واحتجاجات قام‬ ‫�أعلن رئي�س ال��وزراء اليوناين ج��ورج باباندريو �أن��ه �سيجتمع مع امل�ست�شارة‬ ‫ت�سعري خماطر الديون ال�سيادية �ستكون �أحد‬
‫بها ع�شرات الآالف من اال�شخا�ص و�سائل املوا�صالت واخلدمات العامة بال�شلل‬ ‫الأمل��ان��ي��ة �أجن��ي�لا م�يرك��ل الأ���س��ب��وع ال��ق��ادم و���س��ط ع�لام��ات م��ت��زاي��دة على جهود‬ ‫التحديات يف ‪. 2010‬‬
‫يوم االربعاء لكن باباندريو �ألقى باللوم يف هذه امل�شاكل على احلكومة املحافظة‬ ‫دبلوما�سية جتري حاليا حلل �أزمة ديون بالده‪.‬‬
‫ال�سابقة‪.‬‬ ‫و�أب��ل��غ باباندريو ‪ -‬ال��ذي �سيلتقي اي�ضا الرئي�س االمريكي ب��اراك اوب��ام��ا يف‬
‫و�أب��ل��غ رئي�س ال����وزراء ال�برمل��ان «�أك���د ال��ت��اري��خ �أ���س��و�أ خم��اوف��ن��ا‪ ...‬ال�سيا�سات‬
‫التي اتبعت يف ال�سابق تفر�ض علينا امل�ضي قدما يف اجراء تغيريات �صارمة»‪.‬‬
‫االيام الع�شرة املقبلة ‪ -‬الربملان �أنه يتوقع م�ساعدة من �شركاء اليونان يف االحتاد‬
‫االوروبي‪.‬‬
‫اقت�صـــاد بريطــانيا‬
‫وعلى �صعيد مت�صل امتنع متحدث با�سم وزارة املالية االملانية ي��وم اجلمعة‬
‫عن التعقيب على تقرير لوكالة انباء بلومربج االمريكية ذكر �أن املانيا رمبا‬
‫والتقى باباندريو جوزيف �أكرمان الرئي�س التنفيذي لدويت�شه بنك بالرغم‬
‫م��ن �أن متحدثا ي��ون��ان��ي��ا ن��ف��ى �أن ي��ك��ون ال��ب��ن��ك االمل���اين ي��در���س ���ش��راء �سندات‬
‫يتعافى من �أ�سو�أ ركود‬
‫ت�����ش�تري ���س��ن��دات ي��ون��ان��ي��ة م��ن خ�لال ب��ن��ك التنمية (ك��ي��ه‪.‬اف‪.‬دب��ل��ي��و) اململوك‬ ‫يونانية بقيمة ‪ 15‬مليار يورو‪ .‬وترغب اليونان يف ا�ستعادة ثقة امل�ستثمرين يف‬
‫ل��ل��دول��ة‪ .‬وق��ال التقرير ‪ -‬نقال ع��ن ارب��ع��ة اع�ضاء ب��ال�برمل��ان االمل���اين مل يذكر‬ ‫اح�صاءاتها االقت�صادية وطم�أنة امل�شرتين �إىل �أنها ميكنها الوفاء بالتزامات‬ ‫لندن – رويرتز‬
‫ا�سماءهم ‪ -‬ان البنك قد ي�شرتي �سندات يونانية ت�صل قيمتها ايل ‪ 15‬مليار‬ ‫�سنداتها بعدما ك�شفت �أن احلكومة ال�سابقة رقما عجز امليزانية يعادل ن�صف‬ ‫�أظهرت بيانات النمو الربيطانية الر�سمية‬
‫يورو‪ .‬ويف وقت �سابق من هذا ال�شهر قالت رويرتز �إن االئتالف احلاكم يف املانيا‬ ‫م�ستواه احلقيقي وعر�ض االحت��اد الأوروب���ي دعما �سيا�سيا لكنه مل يقدم �أي‬ ‫املعدلة �أم�س االول ان االقت�صاد الربيطاين منا‬
‫يدر�س ا�ستخدم بنك (كيه‪.‬اف‪.‬دبليو) ل�شراء �سندات حكومية يونانية لتخفيف‬ ‫خطط انقاذ‪ .‬وق��ال باباندريو «يتعني علينا عمل �أي �شيء ن�ستطيع القيام به‬ ‫يف اال�شهر الثالثة االخ�يرة من ‪ 2009‬بوترية‬
‫م�شاكل اليونان املالية‪ .‬وقال متحدث با�سم البنك �إنه لن يعقب على التكهنات‬ ‫الآن ملعاجلة املخاطر الفورية اليوم‪ .‬غدا �سيكون تدارك االمر �صعبا و�ستكون‬ ‫�أ�سرع مما كان مقدرا يف ال�سابق‪ ،‬لكن الركود‬
‫التي وردت يف تقرير بلومربج‪.‬‬ ‫العواقب وخيمة جدا‪».‬‬ ‫الذي ا�ستمر ‪� 18‬شهرا والذي تعافى منه ات�ضح‬
‫وامتنعت وزارة املالية االملانية يف مطلع اال�سبوع عن نفي تقرير قال �إنه ر�سم‬ ‫وا���ض��اف قائال «نطلب م��ن االحت���اد االوروب���ي الت�ضامن وه��م يطلبون منا‬ ‫انه كان �أكرث حدة‪.‬‬
‫مالمح خطة تقدم مبقت�ضاها دول منطقة اليورو معونة ترتاوح قيمتها من ‪20‬‬ ‫الوفاء بالتزاماتنا �سنفي بالتزاماتنا ‪� ...‬سنطالب بت�ضامن املجمتع االوروبي‬ ‫ورح���ب وزي���ر امل��ال��ي��ة ال�بري��ط��اين الي�ستري‬
‫مليارا اىل ‪ 25‬مليار يورو لليونان‪ .‬واكتفت الوزارة بالقول �إنه غري �صحيح انها‬ ‫واعتقد �أننا �سنح�صل عليه‪ ».‬وتقاوم حكومة مريكل نداءات للتعهد مب�ساعدة‬ ‫دارلينج بتعديل منو الناجت املحلي االجمايل يف‬
‫�صاغت «خططا حمددة» ب�ش�أن معونة حمتملة لليونان‪ .‬ويف العلن ت�صر حكومة‬ ‫اليونان وتظهر ا�ستطالعات ال���ر�أي �أن غالبية الأمل���ان يعار�ضون تقدمي دعم‬ ‫الربع االخ�ير من العام املا�ضي اىل ‪ 0.3‬باملئة‬
‫امل�ست�شارة االملانية اجنيال مريكل على انه يتعني على اليونان ان حتل م�شاكل‬ ‫ان��ق��اذ‪ .‬لكن حمللني اقت�صاديني كثريين يقولون �إن �أك�بر اقت�صاد يف �أوروبا‬ ‫من تقدير �أويل بلغ ‪ 0.1‬باملئة لكنه قال انه ما‬
‫ميزانيتها‪ .‬لكن يف االحاديث اخلا�صة �سلم م�س�ؤولون ماليون ب�أن خططا طارئة‬ ‫�سيتدخل اذا اعتقد �أن ا�ستقرار اليورو مهدد‪.‬‬ ‫زالت هناك خماطر كبرية وال ميكن حتى الآن‬
‫و�ضعت يف حالة ان حتتاج املانيا لتقدمي م�ساعدة انقاذ لليونان‪ .‬وكان متحدث‬ ‫وا�شارت تقارير لو�سائل اعالم اىل �أن حكومات الدول ال�ستة ع�شرة االع�ضاء‬ ‫�سحب �إجراءات حتفيز االقت�صاد‪.‬‬
‫با�سم البيت االبي�ض قال �إن الرئي�س ب��اراك اوباما ناق�ش �أزم��ة دي��ون اليونان‬ ‫يف منطقة اليورو قد تقدم م�ساعدة بقيمة ترتاوح بني ‪ 20‬مليارا اىل ‪ 25‬مليار‬ ‫وظهر موعد بدء خف�ض االنفاق العام ك�أحد‬
‫يف ات�صال هاتفي ي��وم اجلمعة مع رئي�س ال���وزراء الربيطاين ج��وردون براون‬ ‫يورو لكن االحتاد االوروبي مل ي�ؤكد هذه التقارير‪.‬‬ ‫�أه��م نقاط االختالف بني االح��زاب ال�سيا�سية‬
‫وامل�ست�شارة االملانية اجنيال مريكل‪.‬‬ ‫وقالت اليونان بعد انتخابات برملانية يف �أكتوبر �إن عجز امليزانية �سيبلغ ‪12.7‬‬ ‫قبل انتخابات عامة من املتوقع ان جت��رى يف‬
‫وقال املتحدث با�سم البيت االبي�ض روبرت جيبز �إن الواليات املتحدة تعتقد‬ ‫باملئة من الناجت املحلي االجمايل يف ‪� 2009‬أي �أربعة ا�ضعاف احلد الذي يفر�ضه‬ ‫ال�����س��اد���س م��ن م��اي��و م��ع ق��ول ح��زب املحافظني‬
‫ان االحتاد االوروبي �سيت�صرف بالطريقة املالئمة ل�ضمان رد فعال على االزمة‬ ‫االحتاد االوروبي‪.‬وو�ضعت البالد اي�ضا خطة تق�شف يدعمها االحتاد االوروبي‬ ‫املعار�ض ان العجز القيا�سي يف امليزانية يجب‬
‫يف اليونان‪.‬‬ ‫ت�شمل اجراءات م�شددة فيما يتعلق بالأجور وال�ضرائب باال�ضافة �إىل ا�صالحات‬ ‫خفظه ب�شكل �أ���س��رع مم��ا تخطط ل��ه احلكومة‬
‫العمالية‪.‬‬
‫ومن املتوقع ان يبقي بنك اجنلرتا املركزي‬
‫اال�سبوع القادم ا�سعار الفائدة بدون تغيري عند‬
‫يف ختام منتدى الأعمال اخلليجي ال�صيني‬ ‫م�ستوى قيا�سي منخف�ض يبلغ ‪ 0.5‬باملئة و�أن‬
‫يبقي برناجمه ل�شراء اال�صول لدعم االقت�صاد‬
‫معلقا‪.‬‬

‫‪ 2.2‬تريليون دوالر حجم امل�شروعات قيد التنفيذ يف دول جمل�س التعاون‬ ‫ومنا قطاع اخلدمات بن�سبة ‪ 0.5‬باملئة وهو‬
‫معدل �أ�سرع خم�س مرات من التقدير االويل‪.‬‬
‫وج����رى اي�����ض��ا ت��ع��دي��ل من���و ال���ن���اجت ال�صناعي‬
‫وذل���ك برفعه اىل ‪ 0.4‬باملئة م��ن تقدير اويل‬
‫قطاع النفط وال��غ��از والبرتوكيماويات ‪ 690‬مليار دوالر‪،‬‬ ‫وال��ت��ع��اون يف جم��االت �صناعة ال�سيارات والنقل مبختلف‬ ‫وحت��ت رع��اي��ة �صاحب ال�سمو امللكي الأم�ي�ر خليفة بن‬ ‫الر�ؤية – خالد حريب‬ ‫بلغ ‪ 0.1‬باملئة‪ .‬ورغم النمو يف الربع الرابع ف�إن‬
‫وقطاع الكهرباء ‪ 300‬مليار دوالر ‪ ،‬وقطاع العقارات ‪900‬‬ ‫�أنواعها ( الثقيلة واخلفيفة )‪.‬‬ ‫�سلمان �آل خليفة رئي�س وزراء مملكة البحرين‪ ،‬قام احتاد‬ ‫الناجت املحلي االجمايل �سجل يف ‪ 2009‬انكما�شا‬
‫مليار دوالر‪ ،‬قطاع املياه ‪ 54‬مليار دوالر‪ ،‬وقطاع الت�أمينات‬ ‫يذكر �أن دول جمل�س التعاون اخلليجي ال�ست متتلك‬ ‫غ���رف دول جم��ل�����س ال��ت��ع��اون اخل��ل��ي��ج��ي ب��ت��ن��ظ��ي��م املنتدى‬ ‫�أك��د امل�����ش��ارك��ون يف منتدى الأع��م��ال اخلليجي ال�صيني‬ ‫بلغ ‪ 3.3‬باملئة مقارنة مع العام ال�سابق‪.‬‬
‫‪ 7‬مليارات دوالر ‪.‬‬ ‫ال��ع��دي��د م��ن ال��ف��ر���ص ال���واع���دة يف خم��ت��ل��ف امل���ج���االت وما‬ ‫ب��ال��ت��ع��اون م��ع غ��رف��ة جت���ارة و���ص��ن��اع��ة ال��ب��ح��ري��ن والأمانة‬ ‫ال����ذي اخ��ت��ت��م اع��م��ال��ه م����ؤخ���را يف ال��ب��ح��ري��ن ع��ل��ى �ضرورة‬ ‫وتعني احدث التعديالت ان الناجت االجمايل‬
‫و�ضم املنتدى العديد من اجلل�سات �أهمها «العالقات‬ ‫ي�ساعدها على ذل��ك ت��وف��ر عنا�صر منها م��ن��اخ ا�ستثماري‬ ‫ال��ع��ام��ة ملجل�س ال��ت��ع��اون ل��دول اخلليج العربية‪ ،‬ومنظمة‬ ‫اال���س��ت��ف��ادة م��ن ال��ف��ر���ص امل��ت��وف��رة يف دول جمل�س التعاون‬ ‫انخف�ض على مدى ‪� 18‬شهرا بن�سبة ‪ 6.2‬يف املئة‬
‫االق���ت�������ص���ادي���ة اخل��ل��ي��ج��ي��ة ال�������ص���ي���ن���ي���ة»‪»،‬ال���ن���ف���ط وال���غ���از‬ ‫وب���ي���ئ���ة ق���ان���ون���ي���ة م��ت��م��ي��زة ت�������س���ان���ده���ا م����ب����ادئ احلوكمة‬ ‫الأمم املتحدة للتنمية ال�صناعية ‪ ،‬ومكتب ترويج اال�ستثمار‬ ‫اخل��ل��ي��ج��ي وج��م��ه��وري��ة ال�����ص�ين ال�����ش��ع��ب��ي��ة وت��ع��زي��ز قنوات‬ ‫وهو ما يزيد عن امل�ستوى املقدر �سابقا والبالغ‬
‫وال���ب�ت�روك���ي���م���اوي���ات‪« ،‬ال���ت���ع���اون يف م���واج���ه���ة التحديات‬ ‫وال�شفافية‪ ،‬وب��رام��ج اال���ص��ط�لاح ال�سيا�سي واالقت�صادي‬ ‫والتكنولوجيا‪.‬‬ ‫التوا�صل بني اخلليجيني ونظرائهم ال�صينيني واال�ستفادة‬ ‫‪ 6‬ب��امل��ئ��ة مم���ا ي��ج��ع��ل��ه �أ����ش���د رك����ود ت���ع���اين منه‬
‫واملتطلبات العمرانية امل��ت��زاي��دة « وح��ل��ق��ات العمل ومنها‬ ‫واالجتماعي وت��واف��ر امل��واد اخل��ام الأول��ي��ة كالنفط والغاز‬ ‫وت���ن���اول امل��ن��ت��دى ال��ع��دي��د م���ن امل���و����ض���وع���ات املهمة‬ ‫من املزايا الن�سبية وزيادة حجم التبادل التجاري بني دول‬ ‫بريطانيا منذ احلرب العاملية الثانية‪.‬‬
‫« ال��ت��م��وي��ل واال���س��ت��ث��م��ار وال��ت���أم�ين ‪��� »،‬ص��ن��اع��ة ال�سيارات‬ ‫والرثوات املعدنية‪ ،‬عالوة على الأيدي العاملة املدربة ‪.‬‬ ‫�أب����رزه����ا اال���س��ت��ث��م��ار وال���ت���ع���اون يف جم����ال ال��ن��ف��ط والغاز‬ ‫جمل�س ال��ت��ع��اون اخلليجي وال�����ص�ين ‪،‬وت�شجيع اجلانبني‬ ‫ل��ك��ن حم��ل��ل�ين ق��ال��وا ان االرق�����ام ي��ن��ب��غ��ي ان‬
‫وال�شاحنات «‪ « ،‬تقنية املعلومات واالت�صال» ‪« ،‬املر�أة يف عامل‬ ‫وتقدر جملة ميد حجم امل�شاريع التي هي قيد التنفيذ‬ ‫وال��ب�تروك��ي��م��اوي��ات ‪ ،‬وال��ت��م��وي��ل واال���س��ت��ث��م��ار وال��ت���أم�ين ‪،‬‬ ‫ال�صيني واخلليجي للتو�صل �إىل توقيع اتفاقية التجارة‬ ‫تخفف امل��خ��اوف ب�����ش���أن ف��ر���ص من��و االقت�صاد‬
‫الأعمال» ‪.‬‬ ‫يف دول جمل�س ال��ت��ع��اون بنحو ‪ 2.2‬تريليون دوالر‪ ،‬منها‬ ‫وتطوير العالقات اخلليجية وال�صينية و�آفاقها امل�ستقبلية‪،‬‬ ‫احلرة بني اجلانبني ‪.‬‬ ‫الربيطاين‪.‬‬

‫المي‪ :‬الإرادة ال�ســيا�سية �ضـــروريــة‬


‫ال�ستكمال جولة الدوحة لتحرير التجارة‬
‫تقاوم ذلك»‬ ‫وا�شنطن ‪-‬رويرتز‬
‫و�ستجري الدول االع�ضاء يف منظمة التجارة وعددها ‪ 153‬تقييما يف نهاية مار�س‬ ‫قال با�سكال المي املدير العام ملنظمة التجارة العاملية ام�س االول اجلمعة ان‬
‫للوقوف على امكانية امت��ام جولة ال��دوح��ة يف ‪ 2010‬وه��و م��ا دع��ت اليه جمموعة‬ ‫زعماء العامل بحاجة اىل ا�ستدعاء الإرادة ال�سيا�سية ال�ستكمال « ال�شوط االخري»‬
‫الع�شرين لالقت�صادات الرئي�سية املتقدمة والنامية اثناء اجتماعها يف بيت�سربج‬ ‫هذا العام واالنتهاء من جولة الدوحة ملحادثات التجارة العاملية التي ب��د�أت قبل‬
‫العام املا�ضي‪ .‬وق��ال الم��ي ان��ه لن يقدم ر�أي��ا ب�ش�أن ما اذا كانت الإرادة ال�سيا�سية‬ ‫ثمانية �أع���وام‪ .‬و�أ���ض��اف الم��ي «ق��ال زعماء جمموعة الع�شرين العام املا�ضي انهم‬
‫م��وج��ودة فعال للتو�صل اىل ات��ف��اق‪ .‬لكنه ا���ض��اف �إن �أه��م �شيء ق��د يفعله الزعماء‬ ‫يرغبون با�ستكمال ال�شوط الأخ�ي�ر يف ‪ .2010‬ويبقى �أن ن��رى ه��ل �سيرتجم هذا‬
‫على �صعيد التجارة للم�ساعدة يف منو االقت�صاد العاملي هو «الإبقاء على التجارة‬ ‫التوجه ال�سيا�سي اىل ا�ستكمال ال�شوط االخري»‬
‫مفتوحة وثانيا اال�ستمرار يف فتح التجارة» و�أ�شار المي اىل �أن نظام التجارة العاملي‬ ‫وقال ان حل امل�سائل املتعلقة بال�صناعات التحويلية والزراعة والتي تعطل منذ‬
‫تخطى الأزمة املالية دون �إجراءات حمائية كبرية‪ .‬وقال «النظام العاملي لي�س �أقل‬ ‫وقت طويل امتام جولة املباحثات ميكن حتقيقه من الناحية الفنية هذا العام‪.‬‬
‫انفتاحا عما كان يف بداية الأزمة»‬ ‫ويف كلمة ع�بر دائ���رة تليفزيونية مغلقة �أب��ل��غ الم��ي جلنة ب��ري��ت��ون وود ‪-‬وهي‬
‫لكنه �أ�ضاف قائال «�إننا مل نتجاوز بعد امل���أزق» ب�سبب ارتفاع البحث عن العمل‬ ‫جماعة تدعم توا�صل ال��والي��ات املتحدة مع امل�ؤ�س�سات الكربى املتعددة الأطراف‬
‫يف دول كثرية وهو ما قد ي���ؤدي اىل قيام احلكومات بتقدمي املزيد من الإجراءات‬ ‫مثل �صندوق النقد الدويل والبنك الدويل‪� -‬أن الغالبية العظمى من دول منظمة‬
‫احلمائية‪.‬‬ ‫التجارة العاملية حتر�ص على التو�صل اىل اتفاقية لكن «بع�ض الدوائر هنا وهناك‬
‫‪13‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫�شـركات‬
‫يف �إطار احتفالها بتد�شني العقد الثاين لل�شركة يف �صور‬
‫حت�سينات جديدة‬
‫بـ«م�سقط للت�أمني»‬ ‫«العمانية» للغاز الطبيعي امل�سال توقع اتفاقية متويل م�شروع �شبكة مياه بقلهات‬
‫ع��ق��دت ���ش��رك��ة م�سقط ل��ل��ت���أم�ين على‬
‫احل���ي���اة م����ؤمت���ري���ن يف ك���ل م���ن م�سقط‬
‫لعام ‪1994‬م وو�ضع حجر الأ�سا�س يف �أكتوبر لعام ‪2000‬م ‪.‬‬ ‫�صور‪ -‬يو�سف بن علي البلو�شي‬
‫و�شهد ���س��ب��اق ال��ق��وارب التقليدية ال�شهرية م�شاركة‬
‫و����ص���ح���ار ل�����ش��ب��ك��ت��ه��ا م����ن امل�ست�شفيات‬ ‫‪ 6‬ق���وارب ك��ب�يرة متثل ن���ادي ���ص��ور ون���ادي ال��ع��روب��ة ونادي‬
‫وال���ع���ي���ادات يف ج��م��ي��ع �أن���ح���اء ال�سلطنة‬ ‫تزامناً مع فعاليات اليوم ال�سنوي لل�شركة العمانية للغاز‬
‫الطليعة و م�شروع مدينة �صور ال�صحية وال�شركة العمانية‬ ‫الطبيعي امل�سال‪ ،‬وقعت ال�شركة مع الهيئة العامة للكهرباء‬
‫ل��ت��ع��ل��ن ع���ن ال��ت��ح�����س��ي��ن��ات يف جمموعة‬ ‫للغاز الطبيعي امل�سال وغرفة جتارة و�صناعة عمان و يتكون‬
‫منتجات وخدمات الت�أمني ال�صحي‪.‬‬ ‫اتفاقية متويل م�شروع �إن�شاء �شبكات مياه وخزانات رئي�سة‬
‫فريق القارب الواحد من ‪ 11‬فردا ال�سكوين و‪ 10‬جمدفني‬ ‫بقلهات مببلغ وقدره ‪� 800‬ألف ريال‪ ،‬ومن املتوقع �أن يخدم‬
‫و�شهد امل�ؤمتران �إعالن �شركة م�سقط‬ ‫و م�سافة ال�سباق ‪ 7‬كيلو مرتات وينطلق من عمق البحر(‬
‫للت�أمني على احلياة عن قيامها بتعيني‬ ‫امل�شروع حوايل ‪� 25‬ألف ن�سمة وميدهم مبياه نظيفة‪ .‬وقع‬
‫���ش��رق��ا) حتى نقطة النهاية على �شاطئ نعمة �أم���ا �سباق‬ ‫نيابة عن الهيئة العامة للكهرباء الدكتور علي بن حمد بن‬
‫نك�ستكري كمدير طرف ثالث‪ ،‬وهو ترتيب‬ ‫ال��ق��وارب ال�صغرية ( ال��ه��واري ) �شهد م�شاركة ‪ 26‬قاربا‬
‫مبوجبه تفو�ض �شركة م�سقط للت�أمني‬ ‫عابد الغافري‪ -‬مدير عام �ش�ؤون الكهرباء بالهيئة‪ -‬ووقع‬
‫تق�سم �إىل جمموعتني ب��واق��ع ‪ 13‬ق��ارب��ا يف ك��ل جمموعة‬ ‫الدكتور برايان باكلي نيابة عن ال�شركة‪.‬‬
‫ع��ل��ى احل���ي���اة �إدارة وت�����س��وي��ة املطالبات‬ ‫وعلى �شوطني ومل�سافة ‪ 2‬كيلو م�تر لل�شوط ال��واح��د ومت‬
‫الطبية �إىل طرف ثالث من �أجل �أن توفر‬ ‫و ك��ان��ت ال�����ش��رك��ة العمانية ل��ل��غ��از الطبيعي امل�����س��ال قد‬
‫تطوير بع�ض الأنظمة والقوانني املعمول بها يف ال�سباق‬ ‫د�شنت العقد الثاين من ت�أ�سي�سها يف والية �صور ب�شالالت‬
‫لعمالئها ت�سوية حملية متميزة‪.‬‬ ‫�إىل جانب املوا�صفات اخلا�صة للقوارب امل�شاركة وتعزيز‬
‫وقد �صرح �شون ماكارثي‪ ،‬املدير العام‬ ‫ال��ف��رح وال��ب��ه��ج��ة والأل���ع���اب ال��ن��اري��ة وب��اح��ت��ف��االت �صاخبة‬
‫بع�ض اجل��وان��ب الفنية لل�سباق وذل��ك يف �إ���ض��اف��ة جديدة‬ ‫�شارك فيها كبار امل�س�ؤولني وال�شيوخ و الأهايل وامل�س�ؤولني‬
‫ل�����ش��رك��ة م�����س��ق��ط ل��ل��ت���أم�ين ع��ل��ى احلياة‬ ‫ومهمة لتطوير هذا ال�سباق ال�سنوي ال��ذي متثل موروثا‬
‫�لا «تخطط �شركة م�سقط للت�أمني‬ ‫ق��ائ ً‬ ‫وخمتلف �شرائح املجتمع‪ ،‬رع��ى االحتفال ال�شركة معايل‬
‫خالدا لأه��ايل و�أبناء والية �صور‪ .‬وو�صلت قيمة اجلوائز‬ ‫ال�شيخ عبداهلل بن �سامل بن عامر الروا�س وزير البلديات‬
‫على احلياة لكي ت�صبح ال�شركة الأوىل‬ ‫املر�صودة لأ�صحاب املراكز الأوىل ما يقارب الع�شرة �آالف‬
‫يف ال�سلطنة يف جمال الت�أمني على احلياة‬ ‫الإقليمية وم��وارد املياه‪ ،‬كما مت افتتاح املركز االجتماعي‬
‫ريال‪ ،‬حيث مت تخ�صي�ص ثمانية �آالف ريال لفئة القوارب‬ ‫وال�صحي بجمعية املر�أة العمانية والذي مولته ال�شركة ومت‬
‫والت�أمني ال�صحي يف ال�سنوات القادمة‪.‬‬ ‫الكبرية (املا�شوة) كما كانت هناك العديد من الفعاليات‬
‫ويتزايد الطلب من املواطنني والوافدين‬ ‫افتتاحه برعاية معايل وزي��ر البلديات الإقليمية وموارد‬
‫الريا�ضية الأخ��رى منها عرو�ض جرب الإبحار بالقوارب‬ ‫املياه ‪ .‬و�أك��دت ال�شركة و بعد ع�شر �سنوات من �أول �إنتاج‪،‬‬
‫ع���ل���ى خ����دم����ات ت�����أم��ي�ن ���ص��ح��ي متميزة‬ ‫ال�شراعية والتي قدمتها عمان للإبحار ومب�شاركة جميع‬
‫وب�أ�سعار يف املتناول‪ ،‬وي�شهد ال�سوق منواً‬ ‫ق��د �ساهمت يف تر�سيخ مكانة �سلطنة ع��م��ان كونها ثاين‬
‫���س��ري��ع��اً» و�أ����ض���اف ق��ائ ً‬ ‫�شرائح املجتمع وذل��ك بخور البطح و الأل��ع��اب ال�شاطئية‬ ‫�أك�بر م�صدر دخل لل�سلطنة و�أهلها بعد النفط �أن ت�شغل‬
‫�لا «ن��ح��ن واثقون‬ ‫ولعبة كرة القدم وكرة الطائرة و�ألعاب الأطفال واختتمت‬
‫م���ن �أن ن��ك�����س��ت��ك�ير ����س���وف مت��ك��ن �شركة‬ ‫م�صنعاً منت طاقته الإنتاجية بـ ‪ 6.6‬مليون طن مرتي �إىل‬
‫الفعاليات �أم���ام ال�سفينة العمالقة فتح وال��ت��ي ت�ضمنت‬ ‫‪ 10‬ماليني طن مرتي �سنوياً و بلغت ن�سبة التعمني فيها وال��ع��ائ��ل��ة والأل���ع���اب ال��ن��اري��ة وح��ف��ل غنائي حيث احت�ضن امل��ع��روف��ة ب��ال��ه��واري ‪ ،‬ك��م��ا اح��ت�����ض��ن خ���ور ال��ب��ط��ح بع�ض‬
‫م�سقط للت�أمني على احلياة من �أن توفر‬ ‫العرو�ض الدولية وعر�ض الليزر والألعاب النارية و احلفل‬ ‫�شاطئ نعمة ال�شهري يف والي���ة ���ص��ور اح��ت��ف��االت ال�شركة الفعاليات االجتماعية وال�شعبية �ضمن احتفاالت ال�شركة‬
‫م�ستوى ع��الٍ م��ن اخل��دم��ة �إىل �شركائنا‬ ‫�أكرث من ‪.%86‬‬
‫الفني الذي �أحياه عدد من الفنانني العمانيني من واليتي‬ ‫وانق�سمت احتفاالت ال�شركة ب�إقامة �سباقات ريا�ضية العمانية ل��ل��غ��از الطبيعي امل�����س��ال ب��ال��ي��وم ال�����س��ن��وي وذلك بالذكرى ال�سنوية الثالثة ع�شرة وجت�سيدا لذكرى املر�سوم‬
‫م��ن م���ؤ���س�����س��ات ال��رع��اي��ة ال�����ص��ح��ي��ة و�إىل‬ ‫�صور و �صاللة‪.‬‬ ‫وخيم حتت�ضن الألعاب االلكرتونية وم�سابقات الأطفال ب�سباق القوارب التقليدية ( املا�شوة ) والقوارب ال�صغرية ال�سلطاين ال�سامي بت�أ�سي�س ال�شركة يف التا�سع من فرباير‬
‫عمالئنا الذين لديهم تغطية ت�أمينية‪،‬‬
‫ونتطلع �إىل تقدمي �أف�ضل خدمة ت�أمني‬
‫�صحي يف ال�سلطنة‪ ،‬و�إذ حتتفل �شركة‬
‫م�سقط للت�أمني على احلياة مبرور ع�شر‬
‫�سنوات على ت�أ�سي�سها‪ ،‬نرفع �أ�سمى �آيات‬
‫ال��ت��ق��دي��ر �إىل ح�����ض��رة ���ص��اح��ب اجلاللة‬
‫ال�����س��ل��ط��ان ق��اب��و���س ب���ن ���س��ع��ي��د امل��ع��ظ��م ‪-‬‬
‫الطيــران العـــماين يد�شــن رحـــالته �إىل �ســريالنكا‬
‫حفظه اهلل ورع��اه‪ -‬على قيادته احلكيمة‬ ‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫وحت�����س�ين ق��ط��اع ال��رع��اي��ة ال�صحية لكل‬
‫�شخ�ص يف ال�سلطنة»‬ ‫د���ش��ن ال��ط�يران ال��ع��م��اين �أم�����س الأول رح�لات��ه اجلوية‬
‫�إىل ال��ع��ا���ص��م��ة ال�����س��ري�لان��ك��ي��ة ك��ول��وم��ب��و‪ ،‬وال��ت��ي ك���ان قد‬
‫فنـــدق «بارك �إن»‬ ‫د�شنها الناقل الوطني لل�سلطنة خالل �شهر نوفمرب من‬
‫ال��ع��ام املا�ضي‪ ،‬وب��واق��ع �أرب��ع رح�لات �أ�سبوعيا ب�ين ك��ل من‬
‫يكرم �أف�ضل املوظفني‬ ‫م�سقط وك��ول��وم��ب��و‪ .‬ج���اء االح��ت��ف��ال حت��ت رع��اي��ة �سعادة‬
‫املهند�س �سلطان بن حمدون احلارثي رئي�س بلدية م�سقط‬
‫وبح�ضور بيرت هيل الرئي�س التنفيذي لل�شركة �إىل جانب‬
‫ف��ري��ق م��ن الإدارة العليا‪ .‬وب��ه��ذه املنا�سبة عقد الطريان‬
‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬ ‫ال���ع���م���اين م�����ؤمت����را ���ص��ح��ف��ي��ا ح�����ض��ره مم��ث��ل��و امل�ؤ�س�سات‬
‫�أع���ل���ن���ت �إدارة ف���ن���دق «ب������ارك �إن»‬ ‫الإع�لام��ي��ة ال�سريالنكية يف ‪ 25‬ف�براي��ر‪ ،‬ك��م��ا اق��ي��م حفل‬
‫م�����س��ق��ط م����ؤخ���راً ع���ن �أ���س��م��اء �أف�ضل‬ ‫ع�شاء بتاريخ ‪ 26‬فرباير يف فندق « �سينامن جراند « على‬
‫املوظفني بالفندق لعام ‪ 2009‬والذين‬ ‫�شرف كبار امل�س�ؤولني ال�سريالنكيني‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل ممثلي‬
‫����س���اه���م���وا ب��ف��اع��ل��ي��ة يف جن�����اح العام‬ ‫وكاالت ال�سفر وال�سياحة‪ ،‬وال�شركاء التجاريني‪ .‬و�أتاح هذا‬
‫الت�شغيلي الأول للفندق‪ .‬و�أمت فندق‬ ‫اللقاء الفر�صة املُثلى لتوا�صل املدعوين مع �إدارة الطريان‬
‫بارك �إن م�سقط حديث الن�ش�أة عامه‬ ‫والذي القى بالفعل �إقباال كبريا منهم‪ .‬جدير بالذكر �أن‬ ‫العماين‪ .‬و���ص��رح بيرت هيل الرئي�س التنفيذي للطريان يعد مبثابة احللم لكل �سائح يتوق مل�شاهدة واكت�شاف كل اال�ستمتاع بزيارتها على مدار العام‪ ،‬كما وقد مت ت�صنيفها‬
‫الأول بنجاح منقطع النظري‪ ،‬و�أرجع‬ ‫الطريان العماين يعد �أول �شركة ط�يران يف العامل تقدم‬ ‫العماين �إن «�سريالنكا تعد �إ�ضافة مهمة �إىل �شبكة وجهات ماهو مثري‪ .‬ومع ال�سفر على منت طائراتنا اجلديدة من كونها �أحد �أهم الوجهات ال�سياحية يف العامل‪ .‬ومع خدمات‬
‫فران�سوا جالوي�سي �أح��د �أ�سباب هذا‬ ‫جمموعة متكاملة من ات�صاالت الهاتف النقال واالنرتنت‬ ‫ال���ط�ي�ران ال��ع��م��اين م�����ض��ط��ردة ال��ن��م��و‪ ،‬و�إن���ن���ا ن��ع��ت��ق��د ب�أن طراز ايربا�ص �أيه ‪ ،330‬ف�ضال عن جمال الطبيعة اخلالب الطريان العماين عالية اجلودة‪ ،‬ف�إنني لعلى يقني ب�أن هذا‬
‫ال��ن��ج��اح �إىل ال��ق��ائ��م�ين ع��ل��ى اخلدمة‬ ‫ونظام ات�صاالت واي فاي على منت طائراته التجارية من‬ ‫عمالءنا ال��ك��رام م�سرورون للغاية لتد�شني عملياتنا �إىل يف �سريالنكا‪ ،‬ف�إننا على ثقة ب���أن عمالءنا الأع���زاء �سوف اخلط اجلوي �سوف ي�شكل جتربة جديدة وثرية لعمالئنا‪،‬‬
‫ب���ال���ف���ن���دق وي���ع���ن���ي ب����ذل����ك موظفي‬ ‫طراز ايربا�ص �أيه ‪ ،330‬وذلك ببداية �شهر مار�س من هذا‬ ‫ال �سيما يف عمان‪ .‬وع�بر ع��دد من ال�سريالنكيني والذين‬ ‫هذه الوجهة املهمة‪ ،‬حيث �إن �سريالنكا هذا البلد اجلميل يحظون بق�ضاء �إجازة ممتعة التن�سى»‪.‬‬
‫الفندق الذين يقدمون خدمة �ضيافة‬ ‫العام‪.‬‬ ‫و�أ����ض���اف ه��ي��ل �إن ���س��ري�لان��ك��ا م���ن ال�����دول ال��ت��ي ميكن يعملون يف ال�سلطنة ع��ن �سعادتهم ب��اف��ت��ت��اح ه��ذا اخلط‪،‬‬
‫ممتازة تعطي انطباعاً رائعاً ال يُن�سى‬
‫ل��دى ال���زوار ‪ ،‬املوظفني ال��ذي��ن يكون‬
‫ال�����ض��ي��وف دوم���اً ع��ل��ى ات�����ص��ال مبا�شر‬
‫بهم ‪ ،‬يف اال�ستقبال �أو يف املطعم ‪ . .‬الخ‬
‫‪ .‬وداخلياً ندعوهم مبوظفي (واجهة‬
‫الفندق الأمامية) ‪ ،‬وقد فازت يف هذا‬
‫الت�صنيف بجائزة �أف�ضل موظفي عام‬
‫«العمانية العاملية» لل�سيارات‪ ..‬جنم ي�سطع يف �سماء ال�سلطنة‬
‫‪ 2009‬ف��ي��اين �أن��ط��ون��ي��و وال��ت��ي ب���د�أت‬ ‫الزبائن‪.‬‬ ‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫كادرها الوظيفي �سابقاً مع جمموعة‬ ‫ج��دي��ر ب��ال��ذك��ر �أن لل�شركة حم�ترف�ين مت تعيينهم‬
‫ريزيدور لل�ضيافة والفندقة عام ‪2007‬‬ ‫ل��غ��ر���ض ت��ث��م�ين ال�����س��ي��ارات امل�����س��ت��ع��م��ل��ة �إذ مت تخ�صي�ص‬ ‫ت�شهد ال�سلطنة وجود العديد من ال�سيارات احلديثة‬
‫‪ .‬وتعمل فياين حالياً من�سقة ت�سويق‬ ‫م�ساحة يف معر�ض ال�شركة للمتاجرة ب��ه��ذه ال�سيارات‪،‬‬ ‫وامل�ستعملة ذات املنا�شئ العاملية املختلفة‪ ،‬ونظرا لزيادة‬
‫وم��ب��ي��ع��ات ت�����ؤدي ب��ك��ف��اءة ك��اف��ة مهام‬ ‫وب��ال��ت��ايل �سوف حتقق ال�شركة مفهوم املحطة الواحدة‬ ‫مبيعات ال�����س��ي��ارات يف ال�سوق العماين والطلب املتزايد‬
‫ق�سم املبيعات ‪ .‬وت�شمل م��ه��ام عملها‬ ‫لتلبية متطلبات الزبائن من املركبات بكافة �أنواعها‪ .‬ومت‬ ‫على خمتلفة انواع ال�سيارات‪ ،‬بزغ جنم ال�شركة العمانية‬
‫�أي�����ض��اً التن�سيق م��ع و���س��ائ��ل الإع�ل�ام‬ ‫و�ضع خطة عمل لل�سنوات الثالث الأوىل من عمر ال�شركة‬ ‫العاملية لل�سيارات «�سيارات» لت�ضيف لبنة جديدة يف ال�سوق‬
‫وال�ضيوف وال�شركات التي تتعامل مع‬ ‫وذل���ك بقيامها ب�����ش��راء وب��ي��ع ���س��ي��ارات ال�����ص��ال��ون والدفع‬ ‫العماين لتحقق لزبائنها كافة الإج����راءات وال�ضمانات‬
‫الفندق بالإ�ضافة �إىل مركز ال�شركة‬ ‫الرباعي اخلا�صة و�سيارات اخلدمات العامة‪ ،‬مع تركيز‬ ‫وال���دع���م ال��ل��وج�����س��ت��ي وال��ف��ن��ي يف ان��ت��ق��اء ���س��ي��ارت��ه��م التي‬
‫الرئي�سي ‪ .‬وقال فهد الوهيبي مدير‬ ‫اك�بر يف ب��داي��ة خطتها على ���س��ي��ارات ال�����ص��ال��ون والدفع‬ ‫ي�صبون لها‪.‬‬
‫امل��ب��ي��ع��ات وال��ت�����س��وي��ق ب��ال��ف��ن��دق ‪� »:‬إن‬ ‫الرباعي والعمل على تو�سيع عملياتها لت�شمل خدمات‬ ‫وق���د �أوج����دت ال�����ش��رك��ة ���س��ي��ارات ت��ر���ض��ي ك��اف��ة االذواق‬
‫ف���ي���اين ه����ي ����س���اع���دي الأمي�������ن وهي‬ ‫ت�أجري ال�سيارات واملعدات‪ .‬بالإ�ضافة �إىل ذلك ف�إن ال�شركة‬ ‫وج��م��ي��ع ����ش���رائ���ح امل��ج��ت��م��ع‪ ،‬وق���ام���ت ب��ت��وف�ير ال�سيارات‬
‫دائ��م��اً �شديدة الرغبة يف التعلم كما‬ ‫توا�صلت م��ع اغ��ل��ب �شركات التمويل وال��ت���أم�ين لتوفري‬ ‫اجلديدة وامل�ستعملة من كافة �أنواعها وموا�صفاتها مع‬
‫�أنها �أي�ضاً مفعمة ب�أداء مهام �إ�ضافية‬ ‫اخلدمات التي متكنها من �إمتام وت�سهيل �إجراءات البيع‬ ‫ت��ن��وع ط��رائ��ق ال��ب��ي��ع‪ ،‬مب��زاي��ا وخ��دم��ات م��ت��ع��ددة‪ .‬ك��م��ا مت‬
‫تفوق م�س�ؤوليات عملها ‪ .‬بالإ�ضافة‬ ‫بالأق�ساط لزبائن ال�شركة‪.‬‬ ‫عر�ض ت�شكيلة وا�سعة من ال�سيارات اجلديدة وامل�ستعملة‬
‫�إىل كونها منتجة ون�شيطة ومنظمة‬ ‫هذا وكانت توقعات خطة عمل �إدارة ال�شركة يف بدايتها‬ ‫حت��ت �سقف واح���د مب��ع��ر���ض ���س��ي��ارات ك��ب�ير و���ش��ام��ل‪ ،‬ومت‬
‫ج��داً �إال �إنها تلتزم متاماً ب�إجناز �أية‬ ‫ق��د ب��ن��ي��ت ع��ل��ى م��ب��ي��ع��ات ف���رع واح���د يف م�سقط ‪ ،‬ب��ي��د ان‬ ‫ا�ستخدام ان��واع البيوع املختلفة وذلك من خالل ال�شراء‬
‫�أع���م���ال ت��وك��ل �إل��ي��ه��ا ب���إت��ق��ان ت���ام ويف‬ ‫احلاجة قد تتطلب فتح فروع �أخرى يف واليات ال�سلطنة‬ ‫من الوكالء املحليني و�إع��ادة بيع هذه ال�سيارات نقدا �أو‬
‫الوقت املحدد واملطلوب منها ‪.‬‬ ‫وذل���ك ل�����س��ه��ول��ة احل�����ص��ول ع��ل��ى ���س��ي��ارات مت��ن��ح��ك املزيد‬ ‫بالأق�ساط بكافة �أنواعه مع احلفاظ على جميع عرو�ض‬
‫واملزيد لرت�ضي ذوقك يف انتقاء �سيارة �أحالمك‪.‬‬ ‫و�ضمانات الوكالة لنعمل مع الوكالء بيد واحدة خلدمة‬

‫«دليل للنفط» حتتفل بيوم التوعية ال�صحية‬


‫باتباع القواعد املرورية والرتكيز والإلتزام بال�سرعة املحددة يف كل‬ ‫يف مقر عمليات ال�شركة‪.‬‬ ‫عربي‪ -‬الر�ؤية‬
‫الطرقات‪.‬‬ ‫قدم الفا�ضل �سيف بن عبداهلل الغريبي امل�س�ؤول عن ق�سم ال�صحة‬
‫املدير التنفيذي ل�شركة دليل للنفط فنج جيانهوا – وجه ال�شكر‬ ‫وال�سالمة والبيئة بال�شركة عر�ضا �شرح من خالله كافة التفا�صيل‬ ‫احتفلت �شركتا دليل للنفط �إحدى �شركات مزون برتوغاز ‪-‬بي‬
‫لكل من �ساهم يف �إجن��اح يوم التوعية والتثقيف يف جمال ال�صحة‬ ‫والإجراءات املتبعة و�سبل النجاح للحد من املخاطر يف جميع �أق�سام‬ ‫يف �آي‪،‬و�شركة ال�صني الوطنية للبرتول‪ -‬ومزون برتوغاز «�أ�س �أ �أو‬
‫وال�سالمة والبيئة وال�شركات املقاولة يف مقر عمليات ال�شركة وذلك‬ ‫عمليات ال�شركة �سواء كانت خماطر فنية ومهنية �أو بيئية‪ ،‬وقال‬ ‫�سي»‪� ،‬إحدى �شركات حممد الربواين يف مقر احلقل النفطي مربع‬
‫للجهود اجلبارة التي يبذلونها للحد من املخاطر الفنية واملرورية‬ ‫�إن املخاطرة هي فر�صة وقوع حادث ما من �ش�أنه الت�أثري �سلباً على‬ ‫رق��م خم�سة يف ع�بري بيوم التوعية يف جم��ال ال�صحة وال�سالمة‬
‫واملحافظة على ال�صحة والبيئة و�أكد على التزام ال�شركة بتحديث‬ ‫�أهداف ال�شركة �أو ن�شاطاتها �أو مواردها‪ ،‬وميكن لهذه احلوادث �أن‬ ‫وال��ب��ي��ئ��ة‪ ،‬ب��ح�����ض��ور امل��دي��ري��ن وك���ب���ار امل�����س���ؤول�ين وع����دد ك��ب�ير من‬
‫نظام التكنولوجيا املعلوماتية والتوا�صل عرب �أجهزة حتكم �سريعة‬ ‫تن�ش�أ عن اال�ضطرابات والتعقيدات واملخاطر والإه��م��ال وعوامل‬ ‫املوظفني وبح�ضور من�صور بن حمفوظ القا�سمي ‪ -‬ع�ضو جمل�س‬
‫لتوفري نظام موحد‪.‬‬ ‫�أخرى مماثلة‪.‬و�أكد خليفيني بن خلف الع�ضوبي امل�س�ؤول عن ق�سم‬ ‫�إدارة االحت��اد ال��ع��ام لعمال �سلطنة ع��م��ان‪ -‬رئي�س جلنة الت�سويق‬
‫�أك���دت بعد ذل��ك الفا�ضلة م���وزة ال��ع��دوي��ة –املديرة التنفيذية‬ ‫ال�صحة وال�سالمة والبيئة يف �شركة برتوغاز التزام �شركة دليل‬ ‫واال�ستثمار ورئي�س نقابة �شركة دليل للنفط‪.‬‬
‫للعمليات بال�شركة �أن ي��وم التوعية يف جم��ال ال�صحة وال�سالمة‬ ‫للنفط و�شركة برتوغاز بكافة القوانني املتبعة واحلد من املخاطر‬ ‫ج���اء االح��ت��ف��ال مب���رور ع���ام ‪- 2009‬ب����دون ح����وادث وال م�ضيعة‬
‫والبيئة هو من �أوىل اهتمامات و�أهداف ال�شركة و ب�صورة م�ستمرة‬ ‫املرورية‪.‬‬ ‫ل��ل��وق��ت‪ -‬ع��ل��ى عمليات ال�����ش��رك��ة يف جم��ال اال�ستك�شاف والتنقيب‬
‫علما ب���أن ال�شركة حري�صة على �إق��ام��ة دورات م�ستمرة وحلقات‬ ‫وقدم نا�صر بن �سليم العمري امل�س�ؤول عن ال�سالمة املرورية يف‬ ‫وا�ستخراج النفط وال��غ��از يف ال�سلطنة ‪ ،‬ومت خ�لال احلفل تكرمي‬
‫عمل دورية لإدارة املخاطر على م�ستوى ال�شركة ملعاجلة املخاطر‬ ‫ال�شركة �شرحا مف�صال توعويا عن املخاطر املرورية �سواء كان يف‬ ‫ع���دد ك��ب�ير م��ن ال�����ش��رك��ات امل��ق��اول��ة وامل��وظ��ف�ين وامل�����س���ؤول�ين ممن‬
‫اال�سرتاتيجية‪.‬‬ ‫مقر عمليات ال�شركة �أو خارجها و�سبل الوقاية من تلك املخاطر‬ ‫�ساهموا باحلفاظ على م�ستوى ال�صحة و الأمن وال�سالمة والبيئة‬
‫متابعات‬ ‫الأحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪14‬‬
‫«الذكاء العاطفي»‬ ‫�سماء واحلارثية يـوقعان على �آخر �إ�صداراتهما وب�شـرى الوهيبية و�سعيد الها�شمي ونا�صر الريامي ً‬
‫غدا‬

‫مي�سون �صقر و�شاعرات ال�سلطنة ي�صدحن بال�شعر اجلميل م�ساء اليوم‬


‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫�صدر للباحث حمد بن حمود الغافري �أ�ستاذ‬
‫علم النف�س والتعليم الذاتي باجلامعة العربية‬
‫امل �ف �ت��وح��ة ك �ت��اب «ال ��ذك ��اء ال �ع��اط �ف��ي» ن�ش�أته‪،‬‬
‫ماهيته‪ ،‬و�أهميته وجم��االت تنميته يف الذات‪،‬‬
‫والأط �ف ��ال‪ ،‬والأ� �س ��رة‪ ،‬وامل��در� �س��ة‪ ،‬ويف القيادة‬ ‫ت�ن�ط�ل��ق م �� �س��اء ال �ي��وم �أوىل الفعاليات‬
‫والإدارة يف اوىل �إ� �ص ��دارات ��ه ال�ع�ل�م�ي��ة الذي‬ ‫الثقافية امل�صاحبة ملعر�ض م�سقط الدويل‬
‫ُي َعد خال�صة جت ِربته بعد �سنوات من البحث‬ ‫ل�ل�ك�ت��اب ب��أم���س�ي��ة ل�ل���ش�ع��ر ال�ف���ص�ي��ح حتمل‬
‫والتدريب يف الذكاء العاطفي و�أي�ضا تدري�سه‬ ‫توقيع ال�شاعرة الإماراتية املعروفة مي�سون‬
‫كمقرر يف جامعة ال�سلطان قابو�س واجلامعة‬ ‫�صقر ومب�شاركة منتقاة ل�شاعرات ال�سلطنة‬
‫العربية املفتوحة بال�سلطنة‪..‬‬ ‫ف ��اط� �م ��ة ال �� �ش �ي ��دي ��ة وب � ��دري � ��ة الوهيبية‬
‫وع � ��ن الإ�� � �ص � ��دار ي� �ق ��ول ح �م��د ال� �غ ��اف ��ري‪:‬‬ ‫وها�شمية املو�سوية حيث �سيقدمن مناذج‬
‫اال� �ص��دار م�ت��وف��ر يف م�ع��ر���ض ال�ك�ت��اب مبكتبة‬ ‫من �أ�شعارهن تعرب عن اجتاهات كل منهن‬
‫املنارة جناح �سلطنة عمان وهو دعوة للإبحار‬ ‫يف ال�شعر ‪ ،‬فيما �ستكون هناك �أم�سية �أخرى‬
‫فى خفايا النف�س الب�شرية يف �إطار من التفكري‬ ‫للنبطي ��ض�م��ن ج ��دول ب��رن��ام��ج امل�ع��ر���ض ‪،‬‬
‫املنفتح على الآخ��ر ب�شيء من احللم والر�ؤية‪،‬‬ ‫�إ�ضافة لندوات يف ال�سينما وامل�سرح وندوة‬
‫فامل�شاعر والعواطف واالنفعاالت الإن�سانية لها‬ ‫متخ�ص�صة ع��ن احل ��وار ال�ع��رب��ي ال�صيني‬
‫مملكة خا�صة يدين اجلن�س الب�شري يف وجوده‬ ‫��س�ت�ق��ام يف اخل��ام �� �س��ة م��ن ع���ص��ر الثالثاء‬
‫لقوة ت�أثريها‪.‬‬ ‫املقبل ‪.‬‬
‫وي�ضيف‪ :‬ميثل م��و��ض��وع ال��ذك��اء العاطفي‬ ‫وك� ��ان الأدي � ��ب وال �� �ش��اع��ر � �س �م��اء عي�سى‬
‫واح� ��داً م��ن �أه ��م امل��وا��ض�ي��ع ال �ت��ي ت �ن��درج حتت‬ ‫ت��وق �ي��ع ك �ت��اب ��س�ع�ي��د ال�ه��ا��ش�م��ي «الأوت� � ��اد»‬ ‫الثقايف يف م�سقط‪ .‬و�سيقام غدا حفل توقيع‬ ‫كما �شهد معر�ض م�سقط الدويل للكتاب‬ ‫ق ��د وق� ��ع ع �ل��ى �إ� � �ص� ��داره اجل ��دي ��د وال� ��ذي عمان ممثال يف برنامج «ر�سالة املعر�ض»‪.‬‬
‫مفهوم الرتبية ال�سيكولوجية وهو من املفاهيم‬ ‫وكتاب نا�صر الريامي «زجنبار �شخ�صيات‬ ‫للقا�صة العمانية ب�شرى خلفان الوهيبية‬ ‫حمل ع�ن��وان «اجل�ل�اد» وال��ذي ق��ال عنه �إن و للكاتب �سماء عي�سى �أي�ضا كتابا بعنوان ح �ف��ل ت��وق �ي��ع ل �ل �ك��ات �ب��ة ال � ُع �م��ان �ي��ة جوخة‬
‫النظرية الإن�سانية التي تركز على النواحي‬ ‫و�أح ��داث»‪ .‬وم��ن املتوقع �أن ت�شهد حفالت‬ ‫لإ�� �ص ��داره ��ا ال� ��ذي ي�ح�م��ل ع �ن��وان «�صائد‬ ‫اجل �ل�اد ه��و رم ��ز مت ا� �س �ت �خ��دام��ه للداللة «�أب � ��واب �أغ�ل�ق�ت�ه��ا ال��ري��ح» ي���ض��م جمموعة احلارثية حيث وقعت على روايتها اجلديدة‬
‫الإي�ج��اب�ي��ة ل�ل�ف��رد وااله �ت �م��ام ب�ت�ف��رد الإن�سان‬ ‫التوقيع ح�ضورا من املثقفني والإعالميني‬ ‫ال �ف��را� �ش��ات» وذل� ��ك يف ال �� �س��اع��ة ال�سابعة‬ ‫على م�ضامني ع��دة‪ ،‬فحيناً ي�ك��ون اجلالد ن�صو�ص �أدب�ي��ة جميلة‪ ،‬وه��و �صادر عن دار ال�صادرة عن دار الآداب «�سيدات القمر» كما‬
‫ومت�ي��زه والت�أكيد على تنمية �إمكانياته‪ ،‬وهو‬ ‫�إىل جانب عدد من الراغبني يف اقتناء ن�سخ‬ ‫والن�صف م�سا ًء‪ ،‬يف ركن «م�ؤ�س�سة االنت�شار‬ ‫ه��و امل��وت‪ ،‬وحينا �آخ��ر ي�ك��ون ال��زم��ن»‪ ،‬وقد الفرقد للطباعة والن�شر يف �سوريا‪ ,‬ا�ضافة وقعت على كتابها اجلديد يف �أدب الأطفال‬
‫مدخل لتنمية دافعية الإجناز‪.‬‬ ‫من هذه اال�صدارات اجلديدة‪.‬‬ ‫العربي ببريوت» ‪ ،‬كما �سيتم يف ذات امل�ساء‬ ‫«ع ����ش ل�ل�ع���ص��اف�ير» م��ن �إ�� �ص ��دارات النادي‬ ‫ح���ض��ر ح�ف��ل ال�ت��وق�ي��ع ت�ل�ي�ف��زي��ون �سلطنة ال�صداراته املتميزة االخرى‪.‬‬
‫وقد �أكد الغافري يف الف�صل الأول �أن الكتاب‬
‫مي �ث��ل ج ��وه ��رة ث�م�ي�ن��ة ل �ل��راغ �ب�ين يف تطوير‬

‫ح�ضور كبري وانطباعات ايجابية يف اليوم اخلام�س ملعر�ض الكتاب‬


‫مهاراتهم ال��ذات�ي��ة‪ ،‬م��ن خ�لال ت�ق��دمي الذكاء‬
‫ال �ع��اط �ف��ي ك ��أح��د م �ك��ون��ات امل �ع��رف��ة احلديثة‬
‫ل�ل��ذك��اء‪ ،‬باعتباره منظومة متتد ج��ذوره��ا يف‬
‫امل��خ الب�شري مركز الفكر وال��وج��دان جميعاً‪،‬‬
‫وباعتباره منظومة مفتوحة مرنة قابلة للنمو‬
‫والتعديل الذاتي‪ ،‬وباعتباره الرتبة التي تنمو‬ ‫بكل عفوية‪� :‬أن��ا �أح��ب املعر�ض لأن فيه الكثري من‬ ‫م�سقط‪ -‬حممد العدوي‬
‫�أو تذبل فيها املعرفة الأكادميية ‪.‬‬ ‫الكتب اجلميلة التي �أحب قراءتها‪ .‬التقطنا �صورة‬
‫وي �� �ش�ير ال �غ��اف��ري يف ال�ف���ص��ل ال �ث��اين من‬ ‫للطفل ع�م��ر و�أك�م�ل�ن��ا احل� ��وار م��ع وال� ��ده �إبراهيم‬ ‫م��ع ا��س�ت�م��رار ان �ط�لاق م�ع��ر���ض م���س�ق��ط الدويل‬
‫كتابه �إىل �إن ال��ذك��اء العاطفي ل��دى الأطفال‬ ‫البو�سعيدي الذي قال لنا ‪� :‬أحر�ص على ا�صطحاب‬ ‫للكتاب‪ ،‬تعدد الزائرون من خمتلف الفئات العمرية‬
‫يعمل كحاجز منيع يح�صنهم �ضد الأحداث‬ ‫ابني للمعر�ض و�أتركه يختار ما يالئمه من الكتب‬ ‫املختلفة رغبة منهم يف امل�شاركة يف ه��ذه التظاهرة‬
‫امل�ع��اك���س��ة يف احل �ي��اة م��ن ج��ان��ب‪ ،‬وم ��ن جانب‬ ‫‪ .‬وي�ضيف قائالً‪ :‬و�أحر�ص على توجيهه �إذا �أخط�أ يف‬ ‫الثقافية الكبرية‪ ،‬والتي تنتظرها �أع��داد كبرية من‬
‫�آخر فهو من �أقوى امل�ؤ�شرات واملنبئات ب�سلوك‬ ‫اختيار الكتاب‪.‬‬ ‫ال�ق��راء واملهتمني ب��االع�م��ال الثقافية والإبداعية‪.‬‬
‫الطفل القيادي‪ ،‬الأمر الذي يدعو �إىل �ضرورة‬ ‫وي�ق��ول لنا الفا�ضل نا�صر املطرو�شي �أح��د زوار‬ ‫وتفاوتت انطباعات ال��زوار عن املعر�ض‪ ،‬ففي حني‬
‫حت��دي��د وت��وظ�ي��ف وب�ن��اء ا�سرتاتيجيات فعالة‬ ‫امل �ع��ر���ض ال��دائ �م�ي�ن وال � ��ذي مل ي�ن�ق�ط��ع ع��ن زي ��ارة‬ ‫اظهر البع�ض اعجابهم ال�شديد بالتنظيم اجليد‬
‫ميكن ل�ل�آب��اء ع�بره��ا تنمية ال��ذك��اء العاطفي‬ ‫عاما «�أحر�ص �أن �آتي �إىل‬ ‫املعر�ض منذ خم�سة ع�شر ً‬ ‫للمعر�ض تذمر �آخ��رون م��ن ارت�ف��اع اال��س�ع��ار‪ ،‬وبني‬
‫لدى الأبناء‪.‬‬ ‫املعر�ض كل عام‪ ،‬كما �أحر�ص على �أن �أكون من �أوائل‬ ‫متذوق نهم للكتاب وها ٍو للقراءة واالطالع‪ ،‬و�أطفال‬
‫وتطرق الف�صل الثالث �إىل احلاجة املا�سة‬ ‫املوجودين يف املعر�ض فقد تنفد بع�ض الكتُب»‪ .‬وحني‬ ‫و�آباء كانت م�ساحات من الكلمات كتبناها لننقل لكم‬
‫ل�ل�ت�ع�ل��م االج �ت �م��اع��ي وال ��وج ��داين ف�ك�ث�ير من‬ ‫��س��أل�ن��اه ع��ن امكانية ن�ف��اد بع�ض الكتب م��ن الأيام‬ ‫�صورة املعر�ض يف يومه اخلام�س منذ افتتاحه يوم‬
‫م�ؤ�س�سات التعليم العام والعايل‪ ،‬تهتم بتنمية‬ ‫الأوىل‪ ،‬قال‪ :‬توجد الكثري من العناوين التي �أتوقع‬ ‫الأربعاء املا�ضي‪.‬‬
‫اجل ��ان ��ب امل� �ع ��ريف ل� ��دى ال �ط �ل �ب��ة يف العملية‬ ‫�أن حتقق ن�سبة مبيعات كبرية جداً‪ ،‬وقد تنفد‪.‬‬ ‫ال�شاعر ال�شاب جمال بن عبداهلل امل�لا �أح��د ابرز‬
‫مي��ا‪ ،‬وق�ل�م��ا تعطي‬ ‫ال�ت�ع�ل�ي�م�ي��ة ت��دري ��� ً�س��ا وت �ق��و ً‬ ‫م��ن ج��ان��ب �آخ ��ر ا�ستطلعنا �آراء ب�ع����ض ال�شباب‬ ‫ال���ش�ع��راء ال���ش�ب��اب يف جم��ال الف�صيح وامل �� �ش��ارك يف‬
‫اهتمامًا ب�شكل مبا�شر �أو منظم لتنمية املهارات‬ ‫ح �ي��ث ��ش�ه��د ك �ت��اب «ال �� �س��اح��رة امل �� �س �ت��دي��رة» ل�سعيد‬ ‫فعاليات «�أم�ير ال�شعراء» يف دولة الإم��ارات العربية‬
‫وامل �ك ��ون ��ات امل�ت�ع�ل�ق��ة ب��اجل��وان��ب االجتماعية‬ ‫ال كبريا جداً والذي يدور حول ال�سرية‬ ‫املجيني �إقبا ً‬ ‫خ�صي�صا ل�شراء‬
‫ً‬ ‫امل�ت�ح��دة‪ ،‬ج��اء م��ن جامعة �صحار‬
‫والوجدانية يف �شخ�صية الطالب‪ ،‬عرب خطوات‬ ‫الذاتية لكرة القدم منذ �أن عرفها الب�شر �إىل �أحدث‬ ‫بع�ض ال� ُك�ت��ب ال�ت��ي تتعلق ب��امل�ع��رف��ة و�إث� ��راء الفكر‪،‬‬
‫�إج��رائ�ي��ة منظمة �أو ب��رام��ج تدريبية جتعلهم‬ ‫الإجن��ازات التي حققتها امل�ستديرة‪ ،‬وهذا ما �أكدت ُه‬ ‫وقال املال �إن الإن�سان بطبيعته ُيحب االط�لاع على‬
‫قادرين على التفاعل مع بع�ضهم ب�شكل �سوي‪.‬‬ ‫زمزم احل�سنية من م�ؤ�س�سة الر�ؤيا للطباعة والن�شر‬ ‫جتارب االخرين لي�ستفيد منها و�إحدى و�سائل هذا‬
‫ام� ��ا ال �ف �� �ص��ل ال ��راب ��ع ف �ق��د ت� �ن ��اول الذكاء‬ ‫حيث ق��ال��ت‪ :‬الكثري م��ن ال�شباب �أق�ب�ل��وا على كتاب‬ ‫‪-‬ع�م��ر البو�سعيدي‪ : -‬ا�صطحبني والدي‬ ‫وه �ن��اك ب�ين ال � ُك �ت��ب يختبئ ط�ف��ل ��ص�ف�ير حجب الطفل ُ‬ ‫الإط�ل�اع �إق�ت�ن��اء الكُتب وامل��ؤل�ف��ات‪ .‬و�أ� �ض��اف قائالً‪:‬‬
‫العاطفي والقيادة ب�إعتبار �أن القائد الناجح‬ ‫امل�ج�ي�ن��ي وال ��ذي ن �ف��دت م�ن��ه �إىل الآن ك�م�ي��ة كبرية‬ ‫م���ش��ارك��ة امل�ج�ت�م��ع م�ث��ل ه��ذه ال�ف�ع��ال�ي��ات ُي�ع��د بادرة غ�لاف الكتاب ال��ذي يفتحه بني يديه على مالمح �إىل املعر�ض‪ ،‬وقد جمعت بع�ض امل��ال ال��ذي �أدخرته‬
‫ي�ح�ت��اج �إىل م �ه��ارات ال��ذك��اء ال�ع��اط�ف��ي والتي‬ ‫ونتوقع �أن يحقق هذا الكتاب �أكرب ن�سبة للمبيعات‬ ‫ثقافية لكل فرد وعلى اجلميع �أن ي�أتوا من كل فج وجهه الربيئة فاقرتبنا منه وجل�سنا معه نحواره خ �ل�ال الأي� � ��ام امل��ا� �ض �ي��ة و�أري� � ��د �أن �أ�� �ش�ت�ري بع�ض‬
‫تختلف عن مهارات الذكاء العقلي فالقائد هو‬ ‫خالل الأيام القادمة من املعر�ض‪.‬‬ ‫ب�ك��ل ه ��دوء ل�ي�ح��دث�ن��ا ع��ن زي��ارت��ه ل�ل�م�ع��ر���ض فقال الكتب اخلا�صة بالق�ص�ص امل���ص��ورة‪ .‬و�أ� �ض��اف عمر‬ ‫عميق ليطلعوا على جتارب الآخرين‪.‬‬
‫ال��ذي ي�ؤثر يف الآخ��ري��ن‪ ،‬ويحرك يف نفو�سهم‬
‫م�شاعر احلب والوالء للم�ؤ�س�سة التي يعملون‬

‫رحلة كتاب الكلمة بني ف�ضاءات احلرية وحدود امل�ساءلة‬


‫ف �ي �ه��ا‪ ،‬و ُي ��وجِ ��د ج� ��واً م��ن ال �ت �ع��اون والتفاهم‬
‫واالن�سجام يف هذه امل�ؤ�س�سة‪.‬‬
‫ولأن ال�صحة ال��وج��دان�ي��ة مهمة يف العمل‬
‫فقد �أف��رز الغافري الف�صل اخلام�س للحديث‬
‫ع ��ن ذل� ��ك ‪،‬وي� � ��رى �أن �أف �� �ض��ل ال �ع��ام �ل�ي�ن هم‬ ‫خ�صب تناول فيه امل�شاركون �أ�شكال الكتابة املتنوعة وم�ضامينها‬ ‫امل�ستقل‪ ،‬لذا جاءت كلمة «الكلمة» باللون الأحمر وهي مرتفع ًة‬ ‫تلم�س الطريق امل�ستقيم‪ ،‬خ�شية �أن نزفر يوما زفرات تت�ساقط‬ ‫م�سقط‪� -‬أحمد بن �سيف الهنائي‬
‫املثابرون‪ ،‬واملحبوبون‪ ،‬والتوكيديون‪ ،‬فه�ؤالء‬ ‫املختلفة يف �شتى املجاالت الإن�سانية واملجتمعية والإعالمية‪،‬‬ ‫�إىل الأعلى‪ ،‬و�سمت حتى على ال�شم�س واجلبال وال�شجر‪ ،‬يف حني‬ ‫لها الأ�ضالع‪ ،‬لعدم الإحاطة باملعرفة والت�سلح بالفهم ال�سليم‪.‬‬
‫م��ع ت� ��داول اجل��ان��ب ال �ق��ان��وين امل�ت�رت��ب ع�ل�ي�ه��ا‪ ،‬يف ح�ي�ن كان‬ ‫غطى اللون الأ�سود على اجلزء الأكرب من ال�صفحة‪ ،‬يف �إ�شار ٍة‬ ‫ّ‬ ‫ما ميز تلك الندوة‪ ،‬هو الإع�لان اجليد‪ ،‬والرتويج الكبري‬ ‫احلرية هي احلياة‪ ،‬والكلمة هي �صوت القلب وبهجة العقل‪،‬‬
‫ي �ث�ي�رون داف �ع �ي��ة م��ن ي�ع�م��ل م�ع�ه��م ويكونون‬ ‫وعليه فال قيمة للإن�سان �إن عا�ش رهني اخلوف‪ ،‬جتلده �سياط‬
‫م�صدراً للإلهام والقيادة والعمل التعاوين ‪.‬‬ ‫املحور الثاين عن «الكتابة يف الف�ضاء املعلوماتي وحريتها بني‬ ‫�إىل امل�ساءلة املرتتبة على الكلمة‪� ،‬إال �أن ما يخفف وط�أة ال�شعور‬ ‫لها‪ ،‬يرجع الف�ضل يف ذلك للتعاون املثمر بني جمعية الكتاب‬
‫املحدودية وال�لاحم��دودي��ة» ال��ذي تطرق فيه املحا�ضرون �إىل‬ ‫بال�سوداوية وتعقب الكلمة‪ ،‬هو تلك ال�شم�س التي ت�شرق على‬ ‫والأدب��اء العمانية وموقع �سبلة عمان الإلكرتوين‪ ،‬حيث تكفل‬ ‫اجلهل بالقانون‪ ،‬وتدميه خياالته وهواج�س نف�سه‪ ،‬تثقل عليه‬
‫وج ��اء ال�ف���ص��ل ال�ف���ص��ل ال���س��اد���س ليتحدث‬ ‫�شجر ٍة فوق تلة‪� ،‬إيذاناً ب�أن هنالك فجراً‬ ‫احل�ك�م��ة حينما يغيب ال��وع��ي ع��ن م�ف��اه�ي��م احل�ق�ي�ق��ة‪ ،‬فتخور‬
‫عن مفهوم الذات‪ ،‬والعوامل امل�ؤثرة يف تكوينه‬ ‫طبيعة الكتابة يف ف�ضاء ال�شبكة العنكبوتية من خالل املنتديات‬ ‫الأخ �ي��ر ب��رع��اي��ة ال� �ن ��دوة �إع�ل�ام �ي��ا‪ ،‬عرب‬
‫و�إعادة ت�شكيله باعتبار �أن هناك عالقة وطيدة‬ ‫�أو امل ��دون ��ات اخل��ا� �ص��ة وغ�ي�ره ��ا‪ ،‬وم ��ا ي���ص��اح�ب�ه��ا م��ن م�سائل‬ ‫قادماً للكلمة‪ .‬وتو�سط ال�شجرة‬ ‫امل �ن �ت��دى ال� ��ذي ي �� �ش��ارك ب��ه م��ا يقارب‬ ‫ق��واه الذهنية‪ ،‬وي�صبح تائها‪ ،‬جت��رف��ه ال�ت�ي��ارات‪ ،‬وتلقي ب��ه يف‬
‫قانونية‪ ،‬وح�ضرت املادة ‪ 61‬من قانون االت�صاالت بقوة يف هذا‬ ‫بني مرتفعاتٍ جبلية‪ ،‬هو �إيحا ٌء‬ ‫امل ��ائ ��ة �أل� ��ف م ��ن الأع� ��� �ض ��اء‪ .‬وب �ي�ن ‪18‬‬ ‫غياهب �شتى‪ .‬وحت��ت مظلة «نحن‪ ،‬ال ن�سمح مب�صادرة الفكر‪،‬‬
‫ب�ين �سمات الأف ��راد املحققني ل��ذات�ه��م وبع�ض‬ ‫�أب��دا» �سعت جمعية الكتاب والأدب ��اء العمانية يف ح��راك ثقايف‬
‫الأه� � ��داف ال���س�ي�ك��ول��وج�ي��ة امل� �ح ��ددة ح �ي��ث �إن‬ ‫املحور‪ ،‬وهي التي تتعلق مب�ساءلة �صاحب املوقع �أو املنتدى يف‬ ‫�آخ � ��ر �إىل �أن ال �ك �ل �م��ة الو�سط‬ ‫�أبريل ‪2009‬م و ‪ 23‬فرباير ‪2010‬م كانت‬
‫كل ما ين�شر فيه والتي ن�صها‪« :‬يعر�ض للم�ساءلة وال�سجن كل‬ ‫امل �� �س �ت �ن��دة �إىل دالئ � ��ل وحقائق‬ ‫م�ساحة الزمن التي تكفل فيها �سعيد‬ ‫وفكري لتج�سيد تلك املقولة التي �أر�سى عليها �صاحب اجلاللة‬
‫الأف ��راد املحققني لذاتهم ال��ذي��ن ي�ستطيعون‬ ‫منهجية التعامل الفكري يف هذا البلد الآمن‪ ،‬لتنطلق فعاليات‬
‫�أن ي�ستخدموا قدراتهم و�إمكاناتهم‪ ،‬يت�سمون‬ ‫�شخ�ص طبيعي �أو معنوي �صاحب موقع �أو مدير له �أو امل�شرف‬ ‫تظل را�سخة وال يزعزعها �شيء‪،‬‬ ‫بن �سلطان الها�شمي و�سليمان بن علي‬
‫عليه �إذا حر�ض �أو وافق على ن�شر الر�سائل الواردة بالبند (‪) 3‬‬ ‫ب��ل ت���س�ت�م��د ق��وت�ه��ا م��ن ال�شم�س‬ ‫امل�ع�م��ري ون��ا��ص��ر ب��ن حم�م��د البدري‬ ‫ندوة «الكلمة‪ ..‬بني ف�ضاءات احلرية وحدود امل�ساءلة» يف مقر‬
‫بعدد من العمليات ال�سيكولوجية التي ت�ؤكد‬ ‫النادي الثقايف‪ ،‬بتقدمي �سبع ورق��ات متخ�ص�صة يف القانون يف‬
‫عملية النمو ‪.‬‬ ‫من هذه املادة عن طريق �شبكة االت�صاالت �أو �ساعد عليه بعمل‬ ‫امل�ضيئة ال�ت��ي ت�ع�ل��وه��ا‪ ،‬ويف دفته‬ ‫بتحرير الندوة وال�سعي �إىل �إخراجها‬
‫�إيجابي �أو �سلبي»‬ ‫ال�ي���س��رى ك�ت��ب ت�ع��ري� ٌ�ف باجلمعية‬ ‫يف كتاب‪ ،‬تتكفل �سبلة عمان بطباعته‬ ‫اليوم الأول‪ ،‬و�شهد م�ساء اليوم الثاين تتمة ال��ورق��ات ال�سبع‬
‫و�أف ��رد امل ��ؤل��ف ال�ف���ص��ل ال���س��اب��ع لل�ضغوط‬
‫النف�سية متناوال انواعها وم�ؤ�شراتها وطرق‬ ‫اجلدير بالذكر �أن هذه الندوة �شارك فيها ك ٌل من‪ :‬الدكتور‬ ‫العمانية للكتاب والأدباء وبخلفية‬ ‫ون�شره‪ ،‬ويف ركن املركز الثقايف العربي‬ ‫الآخريات‪.‬‬
‫�أن��ور ال��روا���س رئي�س ق�سم الإع�لام بجامعة ال�سلطان قابو�س‪،‬‬ ‫بي�ضاء نا�صعة ال ت�شوبها �شائبة‪.‬‬ ‫مب��رك��ز ع �م��ان ل�ل�م�ع��ار���ض املحت�ضن‬ ‫يف تلك الندوة مت �سرب �أغوار املادة ‪ 61‬من قانون االت�صاالت‪،‬‬
‫�إدارت�ه��ا لأن انخفا�ض الذكاء العاطفي يجلب‬ ‫ونب�ش دف��ائ�ن�ه��ا‪ ،‬وال�غ��و���ص يف مكامنها‪ ،‬لإي���ض��اح م��ا خفي عن‬
‫ل�ل�أف��راد ال�شعور ال�سلبي ب��اخل��وف‪ ،‬والغ�ضب‪،‬‬ ‫والدكتور حممد العرميي من وكالة الأنباء العمانية‪ ،‬والدكتور‬ ‫ال�ك�ت��اب ج��اء يف م��ائ�ت�ين واثنني‬ ‫مل�ع��ر���ض ال�ك�ت��اب ه��ذا ال �ع��ام‪ ،‬خرجت‬
‫�صادق ج��واد �سليمان رئي�س مركز احل��وار العربي بوا�شنطن‪،‬‬ ‫وث�ل�اث�ي�ن � �ص �ف �ح��ة‪ ،‬وه� ��و خال�صة‬ ‫ال �ن��دوة �إىل ال �ن��ور م��ن خ�ل�ال كتاب‬ ‫ال�ع��ام��ة‪ ،‬وم��ا مل ينتبه ل��ه ح�ت��ى امل�شتغلني ب��ال�ق��ان��ون‪ ،‬ك�م��ا �أن‬
‫والعدوانية‪ ،‬وه��ذا ب��دوره ي��ؤدي �إىل ا�ستهالك‬ ‫الطريان والتحليق يف ف�ضاءات الكلمة‪ ،‬ال يرتك على عواهنه‪،‬‬
‫ق ��وة ه��ائ �ل��ة م ��ن ط��اق��ة الأف � � ��راد‪ ،‬وانخفا�ض‬ ‫وحممد بن علي البلو�شي نائب مدير حترير ال�شبيبة‪ ،‬وخليفة‬ ‫الآفكار والآراء التي مت تقدميها من‬ ‫من احلجم املتو�سط مت عنونته بـــ‬
‫وقا�ض �سابق‪ ،‬واملحامية ب�سمة الكيومية‪ ،‬و�سعيد‬ ‫الهنائي حما ٍم ٍ‬ ‫خالل �أرب��ع ع�شرة ورقة عملٍ نقدية‬ ‫الكلمة بني ف�ضاءات الكلمة وحرية‬ ‫�إمنا مبقدار ما يحفظ ال�سالمة ويقي امل�صارع‪ ،‬ومع كل طلعة‬
‫ال��روح املعنوية‪ ،‬والغياب عن العمل‪ ،‬وال�شعور‬ ‫بدر وهجعة ليل‪ ،‬و�إ�شراقة �شم�س يف خيوطها الذهبية الراق�صة‬
‫بال�شفقة‪ ،‬وي� ��ؤدي �أي���ض��ا �إىل ��س��د ال�ط��ري��ق يف‬ ‫بن نا�صر الرا�شدي �صاحب موقع �سبلة العرب‪ ،‬ومو�سى الفرعي‬ ‫ب�ي�ن ق��ان��ون �ي��ة و�إع�ل�ام �ي ��ة ومدنية‪،‬‬ ‫امل���س��اءل��ة‪ ،‬ح��وت دف�ت��ه الأوىل على‬
‫مدير عام موقع �سبلة عمان‪ ،‬والدكتور زكريا املحرمي واملحامي‬ ‫يف حم��وري��ن اث�ن�ين ه�م��ا‪« :‬الكتابة‪..‬‬ ‫�� �ص ��ور ٍة ا� �س �ت �� �ش��راف �ي � ٍة م �ع�ب�رة عن‬ ‫يف ج��و ال �� �س �م��اء‪�� ،‬س�ي�ظ��ل ال � ��ر�أي ��ص��وت��ا ح ��را‪ ،‬م��ا مل تخالطه‬
‫وجه العمل التعاوين البناء فالعاطفة ال�سلبية‬ ‫�شطحات حتيد به عن النهج ال�سوي‪ ،‬دارت جل�سات الندوة بغية‬
‫توجد طاقة �سلبية‪ ،‬والطاقة االيجابية توجد‬ ‫يعقوب احلارثي‪ ،‬واملحامي الدكتور حممد �أبو عرام‪.‬‬ ‫م���ض��ام�ين و�إ� �ش �ك��ال �ي��ات» وه ��و حمو ٌر‬ ‫ال�ك�ل�م��ة ال �ت��ي �أ� �ص �ب��ح ل �ه��ا كيانها‬
‫قوة ايجابية‪.‬‬

‫حتت رعاية ال�سيد عبداهلل البو�سعيدي‬

‫توزيع جائزة جمعية الكتاب لأف�ضل �إ�صدار ثقايف يف ‪ 2009‬الثالثاء‬


‫نف�س اال�سم ونظمتها اجلمعية يف النادي‬ ‫الكاتبة والناقدة امل�سرحية �آمنة الربيع‬ ‫يف ال���ش�ع��ر ال�ع��رب��ي احل��دي��ث ‪-‬الربغوثي‬ ‫‪ ،‬و»تنه�شه الفئران لـ « هالل البادي و»ظل‬ ‫وم�سببات الفوز‪ .‬وتت�ضمن الأف��رع ال�ستة‬ ‫م�سقط‪ -‬الر�ؤية‬
‫الثقايف يومي ‪18‬و‪� 19‬إب��ري��ل ‪ ، 2009‬وقد‬ ‫بتحكيم فرع الن�ص امل�سرحي يف امل�سابقة‪.‬‬ ‫منوذجا لـ « ح�صة بنت عبداهلل البادية ‪،‬‬ ‫ي�سقط من م��ر�آة لـ « نبهان احلن�شي ‪ ،‬يف‬ ‫ل �ل �ج��ائ��زة ج��ائ��زة �أف �� �ض��ل �إ�� �ص ��دار �شعري‬
‫� �ص��در ه��ذا ال �ك �ت��اب ع��ن امل��رك��ز الثقايف‬ ‫ي�شار �إىل �أن جائزة اجلمعية لأف�ضل �إ�صدار‬ ‫و»م�ساءالت �سينمائية لـ « عبداهلل حبيب‬ ‫حني تقدمت لفرع ال�شعر خم�سة �أعمال‬ ‫و�أف�ضل �إ��ص��دار ق�ص�صي و�أف�ضل �إ�صدار‬ ‫يرعى معايل ال�سيد عبداهلل بن حمد‬
‫ال �ع��رب��ي ب �ب�ي�روت ‪ ،‬وم ��وج ��ود ح��ال �ي �اً يف‬ ‫ثقايف لعام ‪ 2009‬هي برعاية م�ؤ�س�سة ابن‬ ‫‪ ،‬و»�أح �ك��ام ال��وج��وب يف ك�ت��اب �سيبويه ل�ـ «‬ ‫هي «ن�ضار لـ « حممود بن نا�صر ال�صقري‬ ‫روائ��ي و�أف���ض��ل �إ� �ص��دار م�سرحي و�أف�ضل‬ ‫البو�سعيدي رئي�س جهاز الرقابة املالية‬
‫املعر�ض يف دار االنت�شار العربي ببريوت‬ ‫عمري للبحث العلمي والأعمال اخلريية ‪،‬‬ ‫موزة املقبالية ‪ ،‬و»ق��راءة يف الأزم��ة املالية‬ ‫‪ ،‬و»وح ��ده قلقي ل �ـ « ا��س�ح��اق اخلنجري»‬ ‫�إ�صدار نقدي وفكري و�أف�ضل �إ�صدار لأدب‬ ‫ل �ل��دول��ة ب �ع��د غ��د ال �ث�ل�اث��اء ح �ف��ل توزيع‬
‫التي طبعت الإ�صدارات الأربعة الأخرى‬ ‫ومنتدى �سبلة عمان االلكرتوين‪.‬‬ ‫املعا�صرة لـ « ابراهيم بن حبيب الكروان‬ ‫‪ ،‬و»وح � ��دك ال ت���س��اف��ر م��رت�ين ل �ـ « خالد‬ ‫الطفل‪ ،‬لكن هذا الفرع الأخري �ستُحجب‬ ‫جائزة اجلمعية العمانية للكتّاب والأدباء‬
‫للجمعية وه��ي ع �ب��ارة ع��ن جمموعتني‬ ‫من جانب �آخ��ر‪� ،‬سيد�شن معايل رئي�س‬ ‫ال���س�ع��دي ‪� ..‬أم��ا يف ف��رع ال�ن����ص امل�سرحي‬ ‫امل�ع�م��ري ‪ ،‬و»يف ال�سهل ي�شدو ال�ي�م��ام ل�ـ «‬ ‫جائزته لعدم وجود �أعمال مت تقدميها �إىل‬ ‫لأف�ضل �إ�صدار ثقايف لعام ‪ ، 2009‬وذلك يف‬
‫ق���ص���ص�ي�ت�ين ه �م��ا «� �ص��ائ��د الفرا�شات‬ ‫جهاز الرقابة املالية للدولة خالل احلفل‬ ‫فتقدم عمل واح��د هو «بروفة الثنني لـ «‬ ‫حممد احل�ضرمي ‪ ،‬و»عباءات الفراغ لـ «‬ ‫امل�سابقة‪ .‬يف حني تقدمت للم�سابقة �سبعة‬ ‫اخلام�سة م�ساء بقاعة الفعاليات الثقافية‬
‫احلزين» لب�شرى خلفان ‪ ،‬و»قو�س قزح‬ ‫�أي�ضا �إ�صدارات اجلمعية لهذا العام‪ ،‬والتي‬ ‫هالل البادي ‪.‬‬ ‫�أحمد بن هالل العربي ‪� ..‬أما يف الرواية‬ ‫�أعمال يف فرع الق�صة هي ‪�« :‬سفر املنامات‬ ‫مبركز عمان الدويل للمعار�ض‪.‬‬
‫ل �ـ « حم�م��د ع�ي��د ال�ع��رمي��ي ‪ ،‬وجمموعة‬ ‫بلغت خم�سة �إ�صدارات توزعت بني ال�شعر‬ ‫وت ��أل �ف��ت جل �ن��ة حت�ك�ي��م امل���س��اب�ق��ة لهذا‬ ‫فتقدمت ثالثة �أعمال هي «الأ�شياء لي�ست‬ ‫لـ» رحمة املغيزوية و»�أخرياً ا�ستيقظ الدب‬ ‫و��س�ي�ت���ض�م��ن احل �ف��ل ك �ل �م��ة للجمعية‬
‫� �ش �ع��ري��ة ل�ل���ش��اع��ر ي��ون ����س البو�سعيدي‬ ‫وال���س��رد وال�ف�ك��ر‪ .‬وه ��ذه الإ�� �ص ��دارات هي‬ ‫العام من كل من الدكتور حممد البلو�شي‬ ‫يف �أماكنها ل�ـ» ه��دى اجلهورية ‪ ،‬و»حفلة‬ ‫لـ» عبدالعزيز الفار�سي ‪ ،‬و»�ضجيج الأ�سماء‬ ‫ُيلقيها ال�شاعر عبداهلل احلارثي امل�شرف‬
‫ب�ع�ن��وان ‪« :‬ق��ري��ب ك��أن��ه احل��ب» ‪ ،‬وكتاب‬ ‫‪« :‬الكلمة ب�ين ف���ض��اءات احل��ري��ة وحدود‬ ‫وال��دك �ت��ورة ج��وخ��ة احل��ارث�ي��ة م��ن جامعة‬ ‫امل��وت ل�ـ « فاطمة ال�شيدية ‪ ،‬و»الع�صفور‬ ‫العابرة ل�ـ « ع�ب��داهلل بني ع��راب��ة ‪ ،‬و»لي�س‬ ‫ع �ل��ى امل �� �س��اب �ق��ة‪ ،‬ي �ل��ي ذل ��ك الإع� �ل��ان عن‬
‫�� �س ��ردي خل �ل �ي �ف��ة ب ��ن � �س �ل �ط��ان العربي‬ ‫امل �� �س��اءل��ة» وه� ��و ك �ت��اب ي��وث��ق احل � ��وارات‬ ‫ال�سلطان قابو�س ‪ ،‬والدكتور حممد زروق‬ ‫الأول ل �ـ « �أزه � ��ار �أح �م��د ‪ ،‬وت �ق��دم لفرع‬ ‫بال�ضبط كما �أري��د ل �ـ» ه��دى اجل�ه��وري��ة ‪،‬‬ ‫ال�ك�ت��ب ال �ف��ائ��زة ب ��أف��رع اجل��ائ��زة ال���س�ت��ة ‪،‬‬
‫بعنوان «على الباب طارق» ‪.‬‬ ‫والنقا�شات يف الندوة الفكرية التي حملت‬ ‫م��ن ج��ام �ع��ة ن� ��زوى ‪ ،‬يف ح�ي�ن ا�ضطلعت‬ ‫النقد والفكر �أربعة �أعمال هي « التنا�ص‬ ‫و»�شم�س النهار من املاء لـ» حمود ال�شكيلي‬ ‫متبوعاً بتقرير جلنة التحكيم عن حيثيات‬
‫‪15‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫معر�ض الكتاب‬
‫م�شــــاهدة من‬
‫ال�صاالت الثالث‬ ‫ل�ســان العــرب وتـاج العــرو�س والطـــربي‬
‫وابن خلــدون �أكــرث كــتب الــرتاث مــبيعا‬
‫الر�ؤية ‪ -‬حممد حاردان‬

‫قاعة �أحمد بن ماجد‬


‫�أح������م������د ال������ب������ن������داري م������ن املكتبة‬
‫الع�صرية للن�شر وال��ت��وزي��ع ي��ق��ول‪ :‬يف‬
‫بداية حديثي �أتوجه بال�شكر للقائمني‬
‫على معر�ض م�سقط ال���دويل للكتاب‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬عهود اجليالنية و�سعاد العرميية‬
‫على ما قدموه لنا من ح�سن ال�ضيافة‬
‫وحفاوة الرتحيب‪ ،‬بالن�سبة للمبيعات‬ ‫تعترب �أمهات الكتب امل�صدر الرئي�سي للباحثني والدار�سني ‪ ،‬وهي‬
‫مل تكن كما توقعت‪ ،‬فمعرفتي بال�شعب‬ ‫جم��ال خ�صب للتعمق والتو�سع يف م��دارك �أي جم��الٍ متخ�ص�ص‪،‬‬
‫العماين ب�أنه �شعب قارئ يف كافة الكتب‬ ‫يرجع �إليها طالبها لي�ستعيد حقبة زمنية مليئة بالأدب والظرافة‬
‫كما �أن معر�ض م�سقط الدويل للكتاب‬ ‫ك��الأغ��اين للأ�صفهاين والعقد الفريد الب��ن عبد رب��ه الأندل�سي‬
‫ي����أت���ي يف امل���رت���ب���ة ال��ث��ان��ي��ة يف الوطن‬ ‫وجوهرة الأدب وخزانة الأدب واجلمهرة وغريها الكثري من الكتب‬
‫ال��ع��رب��ي م���ن ح��ي��ث الإق����ب����ال‪ ،‬واعتقد‬ ‫امل��ث�يرة وال�ثري��ة‪ ،‬هنا توقفنا م��ع ع��د ٍد م��ن النا�شرين ح��ول اقبال‬
‫�أن م��ن �أ���س��ب��اب ت��راج��ع املبيعات يف دار‬ ‫الآخرين على اقتنائها‪.‬‬
‫املكتبة الع�صرية ي��رج��ع �إىل ال�صالة‬ ‫يقول بدر بن حمدان العلوي‪ :‬املعر�ض جيد من الوهلة الأوىل‬
‫اجلديدة �صالة �أحمد بن ماجد والتي‬ ‫وم�ستوى احلركة جيد ‪ ،‬والكتب القدمية مل تفقد قيمتها ولكن‬
‫ت�ضم يف معظم �أركانها كتب للأطفال‬ ‫ال��ن��ا���س تف�ضلها الآن بالطبعات اجل��دي��دة امل��ل��ون��ة وذات الإخ���راج‬
‫ح��ي��ث �أن م��ك��ت��ب��ت��ن��ا حت��ت��وي ع��ل��ى كتب‬ ‫اجلديد‪.‬‬
‫علمية وثقافية و�أدب��ي��ة خمتلفة‪ ،‬لكن‬ ‫وي�ضيف �أحمد عبدالغفار من مكتبة ال�صحابة بدولة الإمارات‬
‫هذه الفرتة املبكرة من افتتاح املعر�ض‬ ‫العربية املتحدة ‪ :‬االقبال على الكتب القدمية وبالأخ�ص �أمهات‬
‫لي�ست مقيا�سا لتقييم حجم املبيعات‬ ‫الكتب العربية الدينية �ضعيف ‪ ،‬ه��ن��اك اق��ب��ال على ���ش��راء الكتب‬
‫ون�أمل خالل الأيام القادمة زيادة زوار‬ ‫ال�شعبية وال��ع��ل��م��ي��ة‪ .‬ام���ا حم��م��د اب��راه��ي��م مغنية م��ن دار مكتبة‬
‫املعر�ض‬ ‫الهالل بلبنان فقال‪� :‬أمهات الكتب القدمية هي �أ�صل الكتب والذي‬
‫و�أ�������ض������اف ‪ :‬ه����ن����اك اخ�����ت��ل��اف عن‬ ‫ال يحافظ على ما�ضيه ال م�ستقبل له‪ ،‬والإقبال على �شراء الكتب‬
‫الأعوام ال�سابقة يف املبيعات االنفرادية‬ ‫جيد وهناك فئة معينة يف املجتمع تقبل على �شرائها ‪.‬‬
‫للجمهور من حيث قلة ال��زوار ب�سبب‬ ‫مالك م�ستو نا�شر من دار بن كثري يرى �أن هناك اقباال كبريا‬
‫ال�صالة اجلديدة ‪ ،‬وكان من املفرت�ض‬ ‫ع��ل��ى ال��ك��ت��ب ال��دي��ن��ي��ة وك��ت��ب ال��ت��ف��ا���س�ير وم���ن امل�لاح��ظ �أن هناك‬
‫تفعيلها ب�شكل �أف�����ض��ل ‪� ،‬أي�����ض��ا الباب‬ ‫جم��م��وع��ة م��ن ال��ك��ت��ب ل��ه��ا �إق���ب���ال‪ ،‬وت��وج��د �أ���س��م��اء ي���أت��ي اجلمهور‬
‫اخللفي لل�صالة كان مغلقا يوم الأربعاء‬ ‫مبا�شرة لل�س�ؤال عن �إ�صداراته منها ككتب علي ال�صالبي وال�شيخ‬
‫ثانيا موقع ال�صالة ال��ذي ي���أت��ي خلف‬ ‫�أبو احل�سن الندوي وعمادالدين جليل ‪.‬‬
‫ال�صالة لرئي�سة ‪ ،‬كما ال توجد الفتة‬ ‫و�أ�����������ض����������اف حم�����م�����د ال�����ع�����ا������س�����م�����ي م�������ن م����ك����ت����ب����ة اجل����ام����ع����ة‬
‫تدل على وجود �صالة لبيع الكتب تبني‬ ‫ب�����االم�����ارات‪� -‬أب���وظ���ب���ي ‪ :‬م���ن �أه�����م ال��ك��ت��ب ال���ت���ي ت�ل�اق���ي ط��ل��ب��ا و‬
‫للزائر الذي ي�أتي من اجلانب اخللفي‬ ‫�إقباال هي املعاجم مثل معجم ل�سان العرب وت��اج العرو�س وتاريخ‬
‫ل��ل�����ص��ال��ة ‪ ،‬ي��ف�تر���ض ت��خ�����ص��ي�����ص لكل‬ ‫الطربي وابن خلدون وفتاوى ابن تيمية ‪ ،‬وهو �إقبال متميز حقيقة‬
‫جانب من الكتب قاعة معينة لت�سهل‬ ‫م��ن اجلمهور العماين على ه��ذه املو�سوعات والكتب التاريخية ‪.‬‬
‫على الزائر يف عملية البحث‪.‬‬ ‫وقال ‪� :‬أنا �أ�شارك يف املعار�ض منذ ‪� 20‬سنة ويعترب معر�ض م�سقط‬
‫من �أهم املعار�ض على م�ستوى اخلليج من حيث عدد القراء ون�سبة‬
‫قاعة ابن دريد‬ ‫املبيعات‪ .‬كمال عبدالهادي من م�ؤ�س�سة الر�سالة للن�شر‪ :‬يقول كما‬
‫�أن �شعب عمان �شعب قارئ ومهتم بكتب اللغة والتف�سري والبالغة‬
‫خلفان بن ثاين العامري من مكتبة‬ ‫اال �أن ن�سبة امل��ب��ي��ع��ات ل��ه��ذه ال�����س��ن��ة �أق���ل م��ن ال��ع��ام وذل���ك �أعتقد‬
‫ال�������ض���ام���ري ل��ل��ن�����ش��ر وال���ت���وزي���ع ال���ذي‬ ‫ب�سبب الإجازة املدر�سية فاملدار�س تخلق رواجا وحراكا يف املبيعات‬
‫ق����ال‪ :‬ه���ذه �أول م�����ش��ارك��ة للمكتبة يف‬ ‫ون�سبتها‪.‬‬
‫الكتب املرتجمة �إىل اللغة الإجنليزية‬
‫وال�����س��واح��ي��ل��ي��ة وال��ف��رن�����س��ي��ة والرتكية‬

‫�إقبال كبري على كتب الأطفال يف معر�ض م�سقط الدويل‬


‫وه����ي ك��ت��ب دي��ن��ي��ة و�أدب����ي����ة وث��ق��اف��ي��ة ‪،‬‬
‫وهناك �إق��ب��ال كبري على بع�ض الكتب‬
‫منها ك��ت��اب ب��ع��ن��وان الأم��ث��ال العمانية‬
‫املرتجمة �إىل اللغة الإجنليزية كذلك‬
‫كتاب غر�س ال�صواب يف قلوب الأحباب‬
‫امل��ت�رج����م �إىل ال���ل���غ���ة ال�����س��واح��ي��ل��ي��ة ‪،‬‬ ‫ي��رى حممد �أنها �أ�سعار قريبة ومنا�سبة‬ ‫مل ي��ع��د م��ع��ر���ض ال���ك���ت���اب ح���ك���را على‬
‫بالن�سبة ل�ل�إق��ب��ال ع��ل��ى ال��ك��ت��ب يقول‬ ‫لل�شريحة الأك��ب�ر يف ع��م��ان وه���ي �أ�سعار‬ ‫ال��ف��ئ��ات ال��ع��م��ري��ة ال��ك��ب�يرة و�إمن�����ا تدافع‬
‫خلفان �إن��ه جيد رغ��م امل�شاركة الأوىل‬ ‫تالقي �إقباال من اجلمهور كما �أن هناك‬ ‫الأط��ف��ال ل�شراء الكتب امللونة والق�ص�ص‬
‫للمكتبة واملبيعات جيدة‪.‬‬ ‫عر�ضا يف �سعر الكتب ‪ ،‬حيث ال تقل ن�سبة‬ ‫ال�����ص��غ�يرة ال���ت���ي ط��ب��ع��ت ب���أ���ش��ك��ال جميلة‬
‫ك��م��ا التقينا بال�سيدة مي�شال بنت‬ ‫تخفي�ض �سعر الكتاب ال��واح��د ع��ن ‪%35‬‬ ‫الفتة للنظر وتنوعت بالت�صاميم املتجددة‬
‫توجداه الباحثة يف وزارة الرتبية التي‬ ‫من القيمة الأ�صلية‪.‬‬ ‫والر�سوم املتحركة التي ت�شد الكبري قبل‬
‫قالت �إن من اجليد للطالب �أن ينطلق‬ ‫���ص�لاح ال��دي��ن �أب���و اجل��ه��اد عبدالغني‬ ‫ال�صغري �إىل ت�صفحها‪ ،‬وع��ن م��دى ن�شاط‬
‫من ثقافته ونحن نبحث جاهدين على‬ ‫‪:‬ي���رى �أن ه��ن��اك �إق��ب��اال ك��ب�يرا ج���دا على‬ ‫كتب الأط��ف��ال واقبال النا�س على �شرائها‬
‫اخ��ت��ي��ار م��ا ي��ن��ا���س��ب ال��ط��ال��ب ويحفزه‬ ‫ك���ت���ب الأط�����ف�����ال ب�����ش��ك��ل ع�����ام وع�����ن كتب‬ ‫الر�ؤية جتولت يف املعر�ض ور�صت الآراء‪:‬‬
‫على الدرا�سة واحلفظ ‪ ،‬ورمب��ا ننتقي‬ ‫الأط�����ف�����ال ال���ت���ي الق�����ت اق����ب����اال ورواج������ا‬ ‫وعن كتب الأطفال قال ماهر حميو من‬
‫ب��ع�����ض الأم����ث����ال لإ���ض��اف��ت��ه��ا �إىل كتب‬ ‫بالن�سبة له يقول �صالح القت جمموعة‬ ‫م�ؤ�س�سة امل��ع��ارف للطباعة لبنان‪ :‬القارئ‬
‫املناهج للغة الإجنليزية‪.‬‬ ‫هارون والبالون اقباال كبريا بالن�سبة �إىل‬ ‫العماين كثريا ما يحب �شراء كتب الأطفال‬
‫باقي الكتب الأخرى هذه املجموعة جاءت‬ ‫‪ ،‬فحركة بيع كتب الأط��ف��ال ن�شطة ج��دا ‪،‬‬
‫ب��ث�لاث ل��غ��ات ع��رب��ي و�إجن��ل��ي��زي وفرن�سي‬ ‫ب��الأخ�����ص كتب الق�ص�ص والكتب العلمية‬
‫قاعة الفراهيدي‬ ‫وعن �أ�سعار كتب الأطفال يعلق �صالح هي‬ ‫ال���ت���ي ت��ف��ي��د ال����ق����ارئ ال�����ص��غ�ير يف تقدمي‬
‫�أ�سعار مدرو�سة ومنا�سبة ‪.‬‬ ‫املعلومات القيمة واالهتمام هذا ناجت ب�سبب‬
‫ن��اج��ي ع��ل��ي ف��ار���س م��ن دار احلرف‬ ‫ع��ب��د ال���ك���رمي ي��ح��ي��ى ا�ستانبويل‪:‬من‬ ‫اهتمام الآب���اء ب��الأط��ف��ال وتربيتهم تربية‬
‫العربي قال نحن من �أول امل�شاركني يف‬ ‫دار ال�ت�راث م��ن �سوريا يقول �إن ق�ص�ص‬ ‫�صحيحة وتنمية مهراتهم يف القراءة‪.‬‬
‫معر�ض م�سقط ال��دويل للكتاب وهذا‬ ‫الأط��ف��ال العاملية ه��ي �أك�ث�ر الكتب القت‬ ‫و�أ�ضاف حممد حافظ من دار احلافظ‬
‫ال���ع���ام اخل��ام�����س ع�����ش��ر ل��ن��ا يف �سلطنة‬ ‫طلبا عليها ل��دي ‪ ،‬فكتب الأط��ف��ال دائما‬ ‫����س���وري���ا‪ :‬ه����ن����اك �إق����ب����ال مم���ت���از ومتميز‬
‫ع��م��ان وال ن��ع��ت�بر ان��ف�����س��ن��ا كم�شاركني‬ ‫م��ن ال��ك��ت��ب الأك�ث�ر مبيعا �إال �أن موقع‬ ‫ل��ك��ت��ب الأط���ف���ال ن��ح��ن ن��ط��رح ال�����س��ن��ة هذه‬
‫بل من امل�ؤ�س�سني لهذا احلفل االدبي‬ ‫الدار يف املعر�ض مل ي�ساعدين على البيع‬ ‫�سل�سلة ال��ع��ل��وم امل�سلية تت�ضمن الفيزياء‬
‫والثقايف العاملي ‪ ،‬وع��ن الكتب الأكرث‬ ‫م��ق��ارن��ة ب��ال�����س��ن��وات الأخ�����رى ه��و تنظيم‬ ‫والكيمياء والريا�ضيات امل�سلية وعن ج�سم‬
‫م��ب��ي��ع��ا ي��ق��ول ن���اج���ي‪ :‬ك��ت��ب ال���رواي���ات‬ ‫جيد ‪.‬‬ ‫الإن�������س���ان والح���ظ���ن���ا �إق���ب���اال ك���ب�ي�را عليها‬
‫العاملية وكتب اللغات �أي�ضا ومو�سوعة‬ ‫ال���وق���ا����ص ب����ن حم���م���د ال�����رواح�����ي من‬ ‫م���ن ق��ب��ل الأط���ف���ال و�أول����ي����اء الأم�����ور �إىل‬
‫الألقاب اليمنية و�أ�سرار اخللق ‪ ،‬وفيما‬ ‫دار العربية للن�شر ي��رى �أن هناك �إقباال‬ ‫جانب االق��ب��ال على الكتب الرتبوية التي‬
‫يتعلق بتميز املعر�ض هذا العام �أ�ضاف‪:‬‬ ‫كبريا على كتب الأطفال باللغة العربية‬ ‫ت��ه��ت��م بتعليم الأخ��ل��اق احل��م��ي��دة وتعليم‬
‫زي��ادة القاعات يف املعر�ض �أي�ضا زيادة‬ ‫�إال �أن ال��ك��ت��ب ب��ال��ل��غ��ة الأجن��ل��ي��زي��ة �أقل‬ ‫ال�����س��ل��وك��ي��ات الأ���س��ري��ة وال��ن��ظ��اف��ة و�سلوك‬
‫يف ال��دول امل�شاركة العربية والأجنبية‬ ‫طلبا عليها ماعدا بع�ض الق�ص�ص التي‬ ‫ال��ط��ف��ل خ���ارج امل��ن��زل ك��م��ا �سمح ه��ذا العام‬
‫وهذا دليل على �شهرة معر�ض م�سقط‬ ‫حتتوي على جم�سمات ولوائح من الورق‬ ‫لنا بالن�شر الإل��ك�تروين والق��ت الأقرا�ص‬
‫ال��دويل ال��ذي يعترب من �أه��م املعار�ض‬ ‫امل��ق��وى وال��ت��ي حتتوي على �أج���زاء حتتاج‬ ‫املدجمة االقبال الكبري بالذات التعليمية‬
‫للكتاب يف الوطن العربي‪.‬‬ ‫�إىل تركيب وجتميع ويبذل فيها الطفل‬ ‫والتي تهتم بتعليم الأح��رف والريا�ضيات‬
‫جهدا ذهنيا حتثه على املحاولة وت�ستحثه‬ ‫وامل���ن���اه���ج ال�ت�رب���وي���ة ك��م��ا ن���ط���رح �سل�سلة‬
‫على التفكري ‪.‬‬ ‫ل�ل�أف�لام التعليمية الأوىل ‪.‬وع��ن الأ�سعار‬
‫املواطن ال�صحفي‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪16‬‬
‫عد�سة مواطن‬

‫امل�ساحـة لكـم‬
‫�أنتم تكتبون‪ ..‬ونحن نقر�أ ونن�شر‪..‬‬
‫طموحنا فك «االحتكار ال�صحفي» ‪ ..‬و�إتاحة‬
‫الفر�صة لكل �صاحب ر�ؤية ليعرب عن نف�سه دون‬
‫قيود‪ ..‬فنحن ن�ؤمن ب�أن املواطن لديه القدرة على‬
‫طرح ق�ضاياه‪.‬‬
‫وبقليل من «ال�صقل» وكثري من احلرية‪ ..‬نبد�أ‬
‫معكم عرب هذه امل�ساحة م�شوارا جديدا يف‬
‫ال�صحافة املحلية‪ ..‬وند�شن مرحلة مفعمة‬
‫بالتوا�صل والتفاعل‪� ..‬إنها مرحلتكم �أنتم حيث‬
‫متار�سون دور ال�صحفي الذي يعرب بنف�سه عن‬
‫ق�ضايا جمتمعه‪..‬‬
‫امل�شروع مفتوح لكم‪ ..‬والرهان �أن املواطن‬
‫�صحفي‪.‬‬

‫للتوا�صل‪:‬‬

‫‪muwatin.sahafi@alroya.info‬‬
‫ت�صوير‪ :‬عبري البلو�شية‬

‫خمطوطة �أثرية عمرها ‪� 231‬سنة‬ ‫وال تلقوا ب�أيديكم �إىل التهلكة‬


‫حممود بن �سعيد الرقادي‬
‫خ��ارج القرية‪ ،‬يف قرية الربيك التي بها �أي�ضا مزارع‬ ‫غنية بنت ذياب الربيعية‬
‫ملك لأف���راد بني ربيعة ال��ذي��ن ي�شكلون ث�لاث��ة �أرباع‬
‫�سكان قرية فلج بني ربيعة �أو �أكرث‪ ،‬والربيك تبعد عن‬ ‫ك��ان الب��د لنا �أن نفخر ونظهر ع��راق��ة ه��ذا الوطن‬ ‫�إن التدخني عادة �سيئة وغري حمببة لدى الكثريين من النا�س‬
‫قرية الفلج ‪� 12‬أو ‪ 13‬كم عن القرية الأم‪.‬‬ ‫امل��ع��ط��اء‪ ،‬وذل���ك م��ن خ�لال �إظ��ه��ار العلماء واملاجدين‬ ‫حيث انها تودي ب�صاحبها اىل التهلكة واملوت املحتم‪ ،‬و�أي�ضا هي‬
‫�إن وجود مثل هذه املخطوطات الأثرية ومنها هذه‬ ‫م��ن �أب��ن��ائ��ه‪ ،‬وه��ا نحن ال��ي��وم نك�شف ع��ن بع�ض عراقة‬ ‫نوع من �أنواع االنتحار امل�سمى بـ»االنتحار البطيء» ولكن ال حياة ملن‬
‫املخطوطة التي هي يف قرنها الثالث‪ ،‬ووجود هذا الكم‬ ‫ت��اري��خ ع��ل��م��اء ع��م��ان م��ن خ�ل�ال ه���ذه امل��خ��ط��وط��ة التي‬ ‫تنادي وال يوجد ت�أنيب �أي �ضمري‪.‬‬
‫الهائل من العلماء العمانيني �إمنا يدل على عراقة هذا‬ ‫يعود تاريخها �إىل ‪1200‬هـ وهي عبارة عن خطبة للعيد‪،‬‬ ‫ف�أثناء ت�سوقي يف �أحد املحالت التجارية ال�ضخمة يف حمافظة‬
‫البلد و�إقدام �أهله على تلقي العلم والعلوم الإ�سالمية‬ ‫كانت مُلكاً لل�شيخ �سيف بن حممد بن �سباع الربيعي‪،‬‬ ‫م�سقط حيث النا�س املكتظة يف �شراء م�ستلزماتهم ال�ضرورية لفتت‬
‫ب�شكل خا�ص‪ ،‬لأنها الأوىل يف بناء احل�ضارة الإ�سالمية‬ ‫الذي كان يقر�أها يف �صالة العيد من كل عام‪ ،‬وذلك يف‬ ‫انتباهي «ظاهرة التدخني» يف الأماكن العامة باملحالت‪ ،‬حيث ر�أيت‬
‫التي من خاللها ا�ستنارت جميع احل�ضارات كما �أثبت‬ ‫الطني تتكون من طابقني‪ ،‬كذلك احل�صن ال��ذي كان‬ ‫قرية فلج بني ربيعة‪ ،‬التابعة لوالية اخل��اب��ورة‪ ،‬ولقد‬ ‫جمموعة من ال�شباب يقومون بالتدخني ام��ام النا�س مما �سبب‬
‫ال��ت��اري��خ ذل���ك‪ .‬ف���أوروب��ا ا�ستمدت ح�ضارتها يف جميع‬ ‫يتخذ مالذاً يف وقت احلروب ويوجد به بئر ماء‪ ،‬كذلك‬ ‫مت حترير هذه اخلطبة يوم الثالثاء التا�سع من احلج‬ ‫انزعاجا �شديدا و�ضيفا وا�ضحا لدى جمموعات من الأ�سر التي‬
‫املجاالت من احل�ضارة الإ�سالمية والعربية‪ ،‬فالعلماء‬ ‫ال�صباحات وهي عبارة عن مباين ممتدة كما يوجد بها‬ ‫ال�شريف ع��ام ‪1200‬ه���ـ م��ن قِ�� َب��ل خ���ادم العلم والعلماء‬ ‫ت�صطف حول املحا�سب‪ ،‬فكيف ُ�س ِمح له�ؤالء بالتدخني يف مثل هذه‬
‫ال��ع��رب ه��م ال�سباقون ل��ذل��ك‪ ،‬وال يخفى على اجلميع‬ ‫فلجان الأول ما زال املورد الرئي�سي الذي يعتمد عليه‬ ‫عمر بن �سامل املنذري ال�سليفي ن�سبة لقرية ال�سليف‬ ‫االماكن‪..‬؟ وملاذا ال تقوم �إدارة املحالت التجارية بو�ضع الفتات‬
‫كيفية �إ���س�لام �أه��ل ع��م��ان وكيفية ا�ستقبالهم لر�سول‬ ‫�أهايل هذه القرية يف ريّ املزروعات وال�شرب‪� ،‬أما الفلج‬ ‫التابعة لوالية عربي‪ ،‬وحر�سها �شيخه و�صفوته و�أخيه‬ ‫ب�أن التدخني ممنوع‪..‬؟ �أال يكون هناك ردع �ضد ه���ؤالء املدخنني‬
‫ر���س��ول اهلل (���ص��ل��ى اهلل ع��ل��ي��ه و���س��ل��م) وم���دح الر�سول‬ ‫الثاين فيقال من قبل ال�سلف �أنه ردم من قبل حممد‬ ‫يف اهلل احلاج �سامل بن غ�سان الغ�ساين كما ذكر يف �آخر‬ ‫يف االماكن العامة؟ اال يخجلون من انف�سهم وهم ينفثون الدخان‬
‫عليه ال�سالم لأه��ل عمان حينما ق��ال‪“ :‬رحم اهلل �أهل‬ ‫ن���ور ع��ام��ل ال��ع��ب��ا���س��ي�ين ال��ذي��ن غ���زوا ع��م��ان يف العقود‬ ‫املخطوطة‪.‬‬ ‫من مناخريهم و�سط املت�سوقني‪..‬؟ اال يفكرون ب�أن التدخني نتيجته‬
‫الغبرياء‪� ،‬آم��ن��وا بي ومل يروين‪ ”.‬و�إن ذل��ك لي�س من‬ ‫الأوىل من �سنوات الهجرة‪ ،‬وع��اث��وا فيها ف�ساداً بردم‬ ‫ولقد كانت فلج بني ربيعة وال ت��زال معربا يربط‬ ‫تكون امرا�ضا مزمنة ومنها «ال�سرطان» مر�ض الع�صر الذي ي�صيب‬
‫ف��راغ ب��ل جل��ودة عقول �أه��ل ع��م��ان‪ ،‬وب��ذل��ك ا�ستطاعوا‬ ‫ع��دد كبري من الأف�لاج يف عمان حتى �أن بع�ض �أهايل‬ ‫منطقة ال��ب��اط��ن��ة مبنطقة ال��ظ��اه��رة وك��ان��ت التجارة‬ ‫اع�ضاء اجل�سم ويقتل اخلاليا ويقود �إىل املوت املحتوم‪.‬‬
‫التمييز ب�ين احل��ق وال��ب��اط��ل وا���س��ل��م��وا يف �أق�����ص��ر وقت‬ ‫�شواهدها باقية حتى يومنا هذا‪ ،‬وذلك من خالل وجود عمان لقبه مبحمد ب��ور ملا له من ث��ورة الغ�ضب‪ .‬كان‬ ‫وتبادل العلم قائماً بني املنطقتني‪ ،‬كما تتميز قرية فلج‬ ‫للأ�سف ال�شديد �أن الإدارات يف املحالت ت��رى ه��ذه املواقف‬
‫ممكن‪ ،‬وحر�صوا على تعلم العلوم املفيدة‪.‬‬ ‫ال��غ��رف الطينية القدمية وه��ي ع��ب��ارة ع��ن مباين من ه��ذا الفلج امل���ردوم ي�سقى ب��ه م���زارع ملك لبني ربيعة‬ ‫بني ربيعة بح�ضارة �ضاربة يف التاريخ‪ ،‬والتي مازالت‬ ‫ولكنها تتجاهل وك�أنها ال ترى �أي �شيء‪ ،‬فاملحالت دائما ما تكون‬
‫مغلقة �أعلى ال�سقوف وال توجد بها اي��ة فتحات للتهوية‪ ،‬فكيف‬
‫يت�صرف ه���ؤالء املدخنون دون �أي��ة م��ب��االة؟ وم��اذا �سيحدث اذا‬

‫حلقة الفنون الت�شكيلية‪ ...‬و�إبداعات الطلبة‬


‫اجتمع ه�ؤالء املدخنون و�شكلوا جمموعات يف االماكن العامة ومنها‬
‫املحالت التجارية فكيف يكون الو�ضع؟ �سيكون الو�ضع �ساعتها‬
‫تكون جمموعة من ال�سحب حول ر�ؤو�سنا! امتنى ان تو�ضع الالفتات‬
‫التي متنع «عادة التدخني» �سواء للمواطن �أو املقيم‪ ،‬وتكون هناك‬
‫باملهارات الفنية الرائعة»‪.‬‬ ‫جم����ال ال���ف���ن���ون ال��ت�����ش��ك��ي��ل��ي��ة ح��ت��ى كنت‬ ‫ا�ستطالع‪ :‬رقية �سليمان الرواحية‬ ‫توعية يف املحالت التجارية �أو االماكن العامة عن طريق املن�شورات‬
‫ال��ه��ن��ائ��ي اخت�صر ان��ط��ب��اع�� ُه يف جملة‬ ‫م���ن ���ض��م��ن ال��ط��ل��ب��ة ال���ذي���ن ���س��اه��م��وا يف‬ ‫الكتابية التي تعر�ض فيها عادة التدخني وامرا�ضها التي ينتجها‬
‫ال‪« :‬لي�ست جماملة �إذا قلنا‬ ‫ب�سيطه قائ ً‬ ‫تنظيمها وب��ال��ف��ع��ل مت ات��خ��اذ اخلطوات‬ ‫����ض���م���ن احل���ل���ق���ات ال���ت���دري���ب���ي���ة التي‬ ‫الدخان وذلك من �أجل التقليل من هذه العادة ال�سيئة التي ال ُتبقي‬
‫ب�أنها روت عط�شنا الفني»‪.‬‬ ‫ال�سريعة من �أج��ل �إجناحها وم�شاركتي‬ ‫تنظمها كلية العلوم التطبيقة بنزوى‪,‬‬ ‫وال تذر‪ .‬و�أدع��و كل الأ�سر ان تقوم بدور فعال جتاه ابنائها لكيال‬
‫كانت منذ �أول يوم ‪�.‬أما الطالبة الغالية‬ ‫وال��ت��ي ت�سهم ب�شكل ملحوظ يف تطوير‬ ‫يكون الدخان �سببا رئي�سيا يف وفاة ابنائنا‪.‬‬
‫طموحات‬ ‫م��ه��ارات ال��ط�لاب و���ص��ق��ل م��واه��ب��ه��م‪ ،‬مت‬
‫بنت حميد العمريية تخ�ص�ص ت�صميم‬ ‫‪ibngala@hotmail.com‬‬
‫ويف ن��ه��اي��ة اال���س��ت��ط�لاع دار حمورنا‬ ‫ج��راف��ي��ك��ي ف��ت��ق��ول‪« :‬ع��ل��م��ت ب��الأم��ر عن‬ ‫م�����ؤخ����را ت��ن��ظ��ي��م ح��ل��ق��ة ت��دري��ب��ي��ة حول‬
‫ح���ول ط��م��وح��ات امل�����ش��ارك�ين امل�ستقبلية‪،‬‬
‫ح��ي��ث �أك����د م��ع��ظ��م ال��ط��ل��ب��ة ع��ل��ى �أهمية‬
‫طريق الإعالنات املكثفة التي مت تعليقها‬
‫يف ال��ك��ل��ي��ة ومب���ج���رد م���ا ع��ل��م��ت باالمر‬
‫الفنون الت�شكيلية اتخذت من «التوعية‬
‫امل���روري���ة» ع��ن��وان��ا ل��ه��ا‪ ،‬ق��دم��ت��ه��ا نعيمة‬ ‫�أيتها الريح‬
‫زي�����ادة احل���ل���ق���ات ال���ت���ي ت�����ص��ق��ل مهارات‬ ‫ال�����س��ي��ب��ان��ي��ة ع�������ض���وة ب��ج��م��ع��ي��ة الفنون‬
‫الطلبة ب�شكل ملحوظ و���ض��رورة توفري‬
‫حتى ذه��ب��ت �إىل املعنني و�سجلت �إ�سمي‬ ‫موزة الها�شمية‬
‫للم�شاركه يف هذه احللقة وذلك من �أجل‬ ‫الت�شكيلية‪ ,‬وع�����ض��وه مب��ر���س��م ال�شباب‪.‬‬
‫املكان املنا�سب ال��ذي ي�ساعد يف الإبداع‪،‬‬ ‫تطوير و�صقل مهارتي يف جمال الر�سم‪,‬‬ ‫ف��ك��ان ل��ن��ا وق��ف��ه م��ع امل�����ش��ارك�ين يف هذه‬ ‫�أيتها امل�سافرة‪� ،‬أيتها الريح متهلي وقفي خذيني معك‪.‬‬
‫وه����ذا م���ا �أك�����دت ع��ل��ي��ة ال��ع�بري��ة عندما‬ ‫وامل��ج��االت الأخ����رى‪ ,‬وك��ذل��ك اال�ستفادة‬ ‫احللقة ح��ول �إنطباعاتهم وطموحاتهم‬ ‫ارحلي بي �إىل �أر���ض تفي�ض بنور الإمي���ان‪� ،‬إىل �أر���ض يُ�س َمع‬
‫قالت‪�« :‬أمت��ن��ى لو يتوفر املكان املنا�سب‬ ‫من خربة املقدِ مة للحلقة»‪ .‬و�أردفت ب�أن‬ ‫امل�ستقبلية‪.‬‬ ‫فيها الأذان‪ ،‬وال ي�سمع فيها �إال م��ا يطيب ل��ل��آذان‪ ،‬خذيني‬
‫لعمل مثل هذه احللقات التدريبية من‬ ‫هناك العديد من الطلبة الذين �شاركوا‬ ‫�إىل �أر����ض تفي�ض ب��ال�����س�لام‪� ،‬إىل �أر����ض ن��ب��ت فيها الزيتون‪،‬‬
‫�أج��ل ا�ستيعاب ع��دد �أك�بر م��ن الطلبة»‪.‬‬ ‫م�شاركات الطلبة‬
‫يف احل��ل��ق��ة وك���ان���ت م�����ش��ارك��ات��ه��م فعاله‬ ‫وال��رم��ان‪ ،‬وتعبق برائحة الريحان‪ ،‬والأق��ح��وان؛ لأختبىء يف‬
‫و�أ�شاد الهنائي على كالم العربية حول‬ ‫جدا‪.‬‬ ‫يف ال���ب���داي���ة دار حم����ور ح��دي��ث��ن��ا مع‬ ‫خمائلها‪ ،‬و�أر�شف من عبريها‪ ..‬نعم �أيتها الريح امل�سافرة بال‬
‫ت���وف�ي�ر امل���ك���ان و�أ�����ض����اف ق���ائ�ل�ا‪« :‬نحن‬ ‫يف ه��ذه احل��ل��ق��ة ت��ق��ول‪« :‬احل��ل��ق��ة مثرية‬ ‫�أع���م���ال ال��ط��ل��ب��ة يف ق��م��ة الإب������داع يف كل‬ ‫الطلبة امل�����ش��ارك�ين ح���ول م�شاركتهم يف‬ ‫ق��ي��ود خذيني �إىل �أر����ض اخل��ي��ال لت�ضفي علي مل�سة جمالها‪،‬‬
‫ك��ط��ل��ب��ة ت�����ص��م��ي��م ن��ح��ت��اج دورات مكثفه‬ ‫جدا للطالب الذي يع�شق الفن والر�سم‪,‬‬ ‫امل���ج���االت ال��ر���س��م وال��ن��ح��ت والت�صوير‬ ‫امل�شاركني‬ ‫انطباعات‬ ‫هذه احللقة‪ ..‬الطالب عثمان بن خمي�س‬ ‫خذيني بعيدا و�إذا �أح�س�ست بثقل روحي فاعلمي �أيتها الريح‬
‫حتى نتطور يف �سلم الإب����داع ونبحر يف‬ ‫وال��ط��ال��ب ال��ذي لديه الإح�سا�س الفني‬ ‫وغ�ي�ره���ا‪ .‬و�أردف�����ت ب�����أن ه��ن��اك ط��ل��ب��ة يف‬ ‫نعيمة‬ ‫��ه‬ ‫ل‬ ‫��ض��‬ ‫�‬ ‫��ا‬ ‫ف‬ ‫��‬ ‫ل‬ ‫��‬ ‫ل‬ ‫ؤال‬ ‫���س����‬ ‫����‬ ‫ب‬ ‫��ا‬ ‫ن‬ ‫��‬ ‫ه‬ ‫��‬ ‫ج‬ ‫��و‬ ‫ت‬ ‫الهنائي �أحد الطلبة البارزين والذي له‬ ‫�أن االغرتاب قد �أثقلها فعودي بها �إىل احلبيب الغايل‪ ،‬عودي‬
‫�أل��وان الفنون املتواجدة يف ال��ع��امل»‪� .‬أما‬ ‫وال���ذي ينظر للحياة ب���أن��ه��ا ل��وح��ة فنيه‬ ‫بداية م�شوارهم والكن لديهم �إبداعات‬ ‫الطلبة‬ ‫حول‬ ‫انطباعها‬ ‫حول‬ ‫ال�سيبانبة‬ ‫ب�صمه وا�ضحة يف جمال الت�صميم حدثنا‬ ‫بها �إىل الوطن الغايل‪.‬‬
‫الطالب �أحمد بن �سيف ف�أ�شاد باحللقات‬ ‫ملطخة ب�ألوان خمتلفة»‪ ,‬و�أ�ضافت ب�أن‪:‬‬ ‫ت�ضاهي الآخرين ولديهم احل�س الفني‬ ‫مبا‬ ‫���ة‬ ‫ي‬ ‫���دا‬ ‫ب‬ ‫���‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫«يف‬ ‫���ت‪:‬‬ ‫ل‬ ‫���ا‬ ‫ق‬ ‫���‬ ‫ف‬ ‫���ارك�ي�ن‪،‬‬ ‫ش‬ ‫���‬ ‫�‬ ‫���‬ ‫مل‬ ‫ا‬ ‫ح����ول م�����ش��ارك��ت��ه ق���ائ�ل�ا‪« :‬م���ن���ذ دخ���ويل‬ ‫�أي��ت��ه��ا امل�����س��اف��رة يف ح��ري��ة ك��م �أح�����س��دك‪ ،‬ت�����س��اف��ري��ن وقتما‬
‫التي تنظمها الكلية و�أردف ب���أن�� ُه يرجو‬ ‫«الفا�ضلة ال�سيبانية هي كنز البد لنا �أن‬ ‫اجلميل واملرهف»‪.‬‬ ‫التوعية‬ ‫���ول‬ ‫ح‬ ‫دار‬ ‫���ث‬ ‫ي‬ ‫���د‬ ‫حل‬ ‫ا‬ ‫���ور‬ ‫حم‬ ‫أن‬ ‫�‬ ‫ال��ك��ل��ي��ة و�أن����ا م��ن الأع�����ض��اء الأ�سا�سيني‬ ‫ت�شاءين‪� ،‬أحملك ر�سالة مغرتب يهفو �إىل �أر���ض الوطن كي‬
‫�أن تكون هناك خطط ق��ادم��ة ملزيد من‬ ‫ن�ستفيد من خربتها الطويلة يف جميع‬ ‫عائ�شة بنت ع��ب��داهلل ال��ع�بري��ة �إحدى‬ ‫وعي‬ ‫����ع‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫إىل‬ ‫�‬ ‫���دف‬ ‫ه‬ ‫���‬ ‫ت‬ ‫���ي‬ ‫ت‬ ‫���‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫����ة‬ ‫ي‬ ‫����رور‬ ‫مل‬ ‫ا‬ ‫يف جماعة الفنون الت�شكيلية‪ ،‬ومبجرد‬ ‫ي�سرتد عافيته وعنفوانه‪..‬‬
‫احللقات التدريبية داخل وخارج الكلية‪.‬‬ ‫امل����ج����االت ال��ف��ن��ي��ة وال���ت���ي ك���ان���ت حافلة‬ ‫الطالب التي كانت لها م�شاركات قوية‬ ‫كانت‬ ‫����������وادث‪.‬‬ ‫حل‬ ‫ا‬ ‫���ر‬ ‫ط‬ ‫���ا‬ ‫خ‬ ‫���‬ ‫مب‬ ‫���ب‬ ‫ل‬ ‫���ا‬ ‫ط‬ ‫���‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م���ا مت اق��ت��راح و����ض���ع ح��ل��ق��ة ت���دري���ب يف‬ ‫فرفقا �أيتها امل�سافرة‪..‬‬

‫�إىل متى؟؟؟‬ ‫تعقيب على مقال‬ ‫�أحالمي الغام�ضة‬


‫عزاء اجلهمني‬
‫ارحموا من يف الأر�ض يرحمكم من يف ال�سماء‬
‫«ا�ستقيلوا يرحمكم اهلل»‬ ‫حبيبة �سامل الرا�شدية‬
‫ر�سالة �إىل كل من قر�أ “ق�صة با�سل”‬ ‫ليتني �شاعرة �أبحر يف بحور ال�شعر‬
‫الذي �أو�صل لنا الق�صة وهو كاتبنا املت�ألق “هـالل”‬ ‫حمد بن عامر بن �سامل امل�سروري‬ ‫و�أغو�ص يف �أعماقه‬
‫كاتب ال يعرف الكلل‪ ،،،‬و�سعي ال يكدره امللل‬ ‫و�أطوف على خلجانه‬
‫�أعطى وال يزال يعطي ب�سخاء‪..‬‬ ‫تعقيبا على مقال “ا�ستقيلوا يرحمكم اهلل” للكاتب ف�ؤاد �أبو حجلة املن�شور يف‬ ‫و�أمر ب�سواقيه‬
‫بورك لك هذا العطاء ‪ ،،،‬فقد اعطيتنا جميعاً (قراءك)‬ ‫�صفحة ر�ؤى بجريدة الر�ؤية عدد الثالثاء ‪2010/2/23‬م حيث عرج يف مقاله على‬ ‫و�أ�سري على �شواطئه‬
‫قبل �إن ي�صل عطا�ؤك للعزيز الغايل علينا جميعا‬ ‫امل�سئولني ال��وزراء الذين قدموا ا�ستقاالتهم من منا�صبهم احلكومية يف بع�ض‬ ‫و�أتنف�س ن�سيم �صباحه‬
‫با�سل والذي بف�ضل اهلل ثم بجهودك و�إ�صرارك‬ ‫ال��دول العربية فذكر �أ�سما�ؤهم مع �شيء من التف�صيل عن �أ�سباب ا�ستقاالتهم‬ ‫�ساعتها‪ ...‬همومي �ستطري يف ال�سماء بعيدا اىل حيث ال �أ�ستطيع ر�ؤيتها‬
‫يعي�ش من جديد بعد فقد الأمل وطول االنتظار‬ ‫بدءا من القاهرة ويف دول �أخرى من العامل مما ر�أى �أن يحتذي بهم �آخ��رون يف‬ ‫بعيدا اىل حيث يخبئها الزمن ورائي بعيدا جدا‬
‫�أعطى الطفل فر�صة ليعي�ش حياة الب�شر ‪،،‬‬ ‫عاملنا العربي‪..‬‬ ‫اىل حيث ال �أ�سمع لها “طاري» �أو وجود‬
‫�إىل كل طبيب يف م�ست�شفى حكومي وخا�ص‬ ‫عموما �إن التم�سك باملنا�صب الوظيفية من قبل ال�صغار والكبار يف اجلهات‬ ‫يف حلظتها فقط‪� ...‬سا�أ�ستطيع �أن �أ�سرح‬
‫هل تنا�سيتم هدفكم النبيل يف م�ساعدة النا�س لل�شفاء‬ ‫احلكومية �أمر م�شهود وواقع معا�ش‪ ،‬فعلى �سبيل املثال كم من املوظفني القدامى‬ ‫ب�أحالمي التي طاملا �أبت �أن تطفو‬
‫من الأمرا�ض؟؟؟ هناك �ألف با�سل وبا�سل‪،،،،‬‬ ‫يف م�ؤ�س�ساتنا احلكومية قد جتاوزت خدمتهم �أربعني عاما يف �أعمالهم وقد ت�صل‬ ‫ب�أحالمي التي مازالت يف القاع‬
‫�أعطوهم الفر�صة ليعي�شوا حياة الب�شر‪،،،،‬‬ ‫ايل �أك�ث�ر‪ ،‬ب��ل ق��د يطلب البع�ض مت��دي��د اخل��دم��ة عندما ي�شعر ب��ق��رب التقاعد‬ ‫تنتظر من يقوي �شوكتها ويبعدها عن ذلك الوح�ش الكا�سر‬
‫كما فعل كاتبنا‪ ،‬تعالوا نوقظ قلوبنا‪ ،،‬ولو مرة‬ ‫بينما هناك يف الوطن من يبحثون عن وظيفة يف احلكومة منذ �سنوات طوال‪،‬‬ ‫الذي طاملا حاول حتطيمها‬
‫فما �أجمل و�أعظم �أن جتعل �إن�سانا م�سكينا حمتاجا‬ ‫و�أخريا فليقبل املوظفون القدامى التقاعد حينما ي�صلوا �إىل ال�سن القانوين �إن‬ ‫يف يوم ما‪� ..‬سوف يعرف قيمتي حينما يرى �أحالمي على �أر�ض‬
‫يبت�سم ومت�سح من خده دمعة‪..‬‬ ‫مل يبادروا ب�أنف�سهم بطلب التقاعد لفتح املجال للآخرين وهم قد افنوا عمرا يف‬ ‫الواقع‬
‫“�شكر خا�ص �إىل من �أو�صل لنا ق�صة با�سل و�ساعده”‬ ‫العمل يف خمتلف اجلهات احلكومية‪.‬‬
‫‪17‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫ر�ؤى‬
‫ر�ؤية‬
‫�سالمة تويوتا‬
‫اخلطوة التي �أقدمت عليها وزارة التجارة وال�صناعة وجمموعة �سعود بهوان‬
‫لل�سيارات تعد جريئة و�شجاعة وتعك�س مدى حر�ص القطاعني احلكومي واخلا�ص‬
‫على �أمن و�سالمة املواطنني بعيدا عن �أية ح�سابات جتارية �ضيقة ‪.‬‬
‫وامل�ؤكد �أن اتفاق الطرفني على فح�ص جمموعة �سعود بهوان ل�سيارات تويوتا من‬
‫طراز �آفالون و�سكويا للأعوام التي يحتمل �أن تكون بها بع�ض امل�شكالت بدوا�سات‬
‫ال�سرعة و�ضمن حملة وا�سعة يعك�س اجلدية يف توفري �أعلى معدالت ال�سالمة وحتمل‬
‫امل�س�ؤوليات الأخالقية ملا بعد البيع مهما كان ذلك مكلفا و�شاقا ‪ ،‬فال�سمعة احل�سنة‬
‫هي الرهان الذي ي�ضمن اال�ستمرارية وتعزيز املزيد من النجاحات ‪ ،‬وجمموعة‬
‫�سعود بهوان متتلك ر�صيدا كبريا من النجاحات الرتاكمية التي جتعلها معنية متاما‬
‫باملبادرات الوطنية التي توثق �صلتها بزبائنها وحتافظ على مكانتها املرموقة التي‬
‫و�صلت �إليها ‪ .‬ولذلك مل يكن م�ستغربا �أن تقوم بن�شر �إعالنات يف ال�صحف وعرب‬
‫الر�سائل الهاتفية تطلب فيها من زبائنها مراجعة مراكز اخلدمة يف م�سقط‬
‫واملحافظات واملناطق التي مت تزويدها بالقطع املطلوبة من امل�صنع لإجراء الفح�ص‬
‫والت�أكد من �سالمة مركباتهم وخلوها من �أية عيوب وم�شاكل كالتي تناقلتها الأخبار‬
‫العاملية يف الآونة الأخرية وما زالت تثري اجلدل ‪ ،‬غري �أن جمموعة �سعود بهوان‬
‫مل تنتظر النفي �أو الت�أكيد بل �سارعت ب�إجراء الفح�ص على ال�سيارات التي باعتها‬
‫حتى تلك التي جتاوزت فرتة ال�ضمان وكان �شاغلها هو التحقق من و�ضعية ال�سيارات‬
‫والعمل فعليا على معاجلة �أية عيوب �إن وجدت ‪ ،‬وهي خطوة قوبلت بالكثري من‬
‫االرتياح وقدمت منوذجا جيدا للطريقة التي ينبغي �أن يتعامل بها وكالء ال�سيارات‬
‫يف حالة حدوث مثل هذه الأمور الطارئة ‪.‬‬
‫�إن حترك وزارة التجارة وال�صناعة كان بدوره مهما ويعك�س احلر�ص على‬
‫االحتفاظ بالقدر املطلوب من ال�شفافية ومعايري اجلودة ‪ ،‬كما يعطي م�ؤ�شرا حلراك‬
‫م�ستقبلي ي�ضمن املزيد من ال�ضوابط واملحددات لدخول ال�سلع واملنتجات الواردة‬
‫مبا فيها ال�سيارات التي بد�أ يكرث اجلدل يف اخلارج حول م�ستويات جودتها وظهور‬
‫بع�ض م�شاكل الت�صنيع ‪.‬‬
‫من �أعمال ناجي العلي‬

‫الآراء املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة وامنا عن وجهة نظر كاتبيها‬

‫العامل يريد �أن َ‬


‫يعرف تف�ضيال ِتك‬ ‫النفايات املنزلية‪ ..‬خماطرها وفائدة تدويرها‬
‫معاوية الرواحي‬ ‫عمر املن�صوري‬

‫قدومه بثقة‬ ‫ال�صني ذلك املارد املفزع الذي يرى املجتمع الدويل َ‬ ‫حوا�سه يف ع�صرنا ا َ‬
‫جلديد‪ ،‬يج ُد هُ نا �أو هُ ناك‬ ‫�أينما ولىَّ املرء َّ‬ ‫االلكرتونية التي ينظر اليها يف البلدان العربية كنمط ترفيهي‬ ‫لدى العديد من الأ�سر يف دول العامل الكثري من النفايات‬
‫وا�ستقرار‪.‬‬ ‫�آل ًة �أو جهاز ًا �أو جمموعة �أدوات �صغرية متتاز بخا�ص َّية التف�ضيالت‪.‬‬ ‫مبالغ فيه نتيجة اعداد الهواتف النقالة بحوزة كل �شخ�ص مما قد‬ ‫املنزلية‪ ,‬منها البطاريات وامل�صابيح والهواتف اخللوية والورق‬
‫***‬ ‫التف�ضيالت ترجمة موجودة يف الأجهزة الإلكرتونية والهواتف النقالة‬ ‫ي�شكل رقما خطرا من النفايات البيئية‪.‬‬ ‫واملعادن و�صفائح البال�ستيك‪ ,‬بالطبع ان جميع هذه النفايات جتعل‬
‫من خالل جتربة �صغرية مع امل�ستهلك ال ُعماين‪ ،‬يظه ُر �أ َّنه لي�س‬ ‫كبديل عن ا�ستخدام الكلمة الإجنليزية ‪.customize‬‬ ‫تدوير النفايات يحقق فائدة للبيئة ومن ثم لالن�سان لذا البد‬ ‫حياتنا اكرث �سهولة وتوفر فائدة كبرية عند ا�ستعمالها‪ ,‬لكن امل�شكلة‬
‫م�ستهلكا م�ؤثر ًا على ال�سلعة التي ي�ستخد ُمها‪ ،‬بالطبع ال ميكن الإطالق‬ ‫نتج يف هذا الع�صر يكون قابال للتف�ضيل‬ ‫ك ُّل �شيء تقريب ًا ُي ُ‬ ‫للتوعية البيئية لدى العائلة من دور يف التعامل مع النفايات وطرق‬ ‫تكمن يف احتوائها موادا �سامة ميكن ان تلحق ال�ضرر باالن�سان‬
‫وال التعميم ولكنني �أفرت�ض �أن هذا �شيء متو َّقع دائما!!‬ ‫‪ customizable‬بدءا من الهواتف الن َّقالة حتى احلوا�سب‬ ‫التخل�ص منها او فرزها‪ .‬يف البلدان املتقدمة يتم و�ضع حاويات‬ ‫واحليوان والبيئة ب�شكل عام‪ .‬عندما يحني الوقت للتخل�ص من‬
‫قد يكون ذلك عائدا �إىل العدد ال�ضئيل الذي يك ِّونه امل�ستهلكون‬ ‫املحمولة‪ ،‬ورمبا الثياب‪ .‬يف الأ�صل �أنَّ مهن ًا مثل اخل َّياط واحلدَّاد‬ ‫جلمع القمامة ب�ألوان خمتلفة حيث ي�شري كل لون لنوع معني من‬ ‫النفاية املنزلية وبطرق اكرث ودية ف�إن اعادة تدويرها يعد اف�ضل‬
‫ال ُعمانيون �أمام املجتمع الدويل‪ ،‬ولك َّنه �أي�ضا عائد �إىل طبيعة نف�سية‬ ‫والب َّناء هم الذين ي�أتون للمنازل ويحددون حاجتَنا بناء على خربتهم‬ ‫النفايات ينبغي و�ضعها فيه مثال حاوية القمامة باللون االحمر‬ ‫خيار‪ ,‬وهناك املزيد من طرق اعادة التدوير ال�شائعة التي تعو�ض‬
‫َجماعية �أجز ُم �أ َّنها موجودة‪ ،‬وهي طبيعة الت�أقلم مع املوجود‪.‬‬ ‫ومن َّثم ينطلقون يف ت�صنيع ما نريد‪ ،‬الآن يف ال َعامل اجلديد ك ُّل �شيء‬ ‫حتوي النفايات البال�ستيكية واخرى باللون االزرق حتوي نفايات‬ ‫عن رميها ملواقع طمر النفايات‪.‬‬
‫(ار�ض باملوجود) �أو (اركب الهزيلة حتى ت�أتيك ال�سمينة)‪ ،‬واجل�أ‬ ‫َ‬ ‫ي�أتي قابال لتف�ضيال ِتك‪ ،‬ي�أتي بعد درا�سة ملئات الب�شر يف نطاقات‬ ‫كالبطاريات او الورق او املعادن‪ ,‬هذا الإجراء له فائدتان‪ :‬االوىل‬ ‫تدوير النفايات املنزلية ت�شمل جتهيز املواد امل�ستعملة واعادة‬
‫�إىل النوع املتعارف عليه من ال�سيارات �أو النوع املتعارف عليه من‬ ‫جغرافية بعيدة �أو قريبة ليتوا َءم تقريب ًا مع حاجاتك‪ ،‬و�إن مل يتواءم‬ ‫لفت انتباه املواطنني اىل الغاية من فرز �ألوان حاويات القمامة‬ ‫ا�ستخدامها بدال من اهدارها ب�صورة جتلب ال�ضرر البيئي كاحلرق‬
‫وهلم ج َّرا من الأمثلة االجتماعية التي تدلل على وجود‬ ‫الهواتف‪َّ ،‬‬ ‫املُنتج م َعك ف�أنتَ عليك �أن تتوا َءم م َعه‪ ،‬من الذي ي�ستطيع العي�ش بدون‬ ‫بح�سب النفايات‪ ،‬وثانيا لت�سهيل عملية الفرز واعادة التدوير‪.‬‬ ‫(مما ي�ؤدي لتلوث الهواء) او التخل�ص منها قرب ال�شوطيء‬
‫هذه احلالة من الر�ضى‪ ،‬الر�ضى باملوجود وانتظار الأف�ضل‪ ،‬وال يكون‬ ‫هاتف ن َّقال الآن؟؟ وفر�ضا كان الهاتف مليئا بالأخطاء الرتجمية‬
‫فوائد تدوير النفايات كثرية‪ ،‬فهي تقلل احلاجة اىل �ضرورة‬ ‫واالنهر (مما ي�ؤدي لتلوث املياه)‪ ,‬او الطمر حتت الرتبة مما ي�ؤدي‬
‫حت�سن الأحوال‪.‬‬‫أمل ِّ‬ ‫انتظار الأف�ضل �إال با�ستخدام ال�سيء حالي ًا على � ِ‬ ‫املرعبة ف�إ َّنك تت�أقلم م�ضطر ًا ورمبا تت�س َّر ُب تلك الأخطاء �إىل لغتك‪،‬‬
‫ا�ستنزاف املوارد الطبيعية ال�ستخراج مواد اولية جديدة‪ ,‬وميكن‬ ‫ال�ستنزافها وت�شبعها باملعادن‪ ,‬وبهذا ف�إن فائدة تدوير النفايات‬
‫ً‬
‫مع �أنَّ العا َمل �أجمع ــكما يبدو ـ يتجه �إىل �سوق تناف�سية جدا‪ ،‬يكون‬ ‫�أو �إىل ن�صو�صك �إن كنت كاتب ًا‪ ،‬ف�أنت يف نهاية املطاف كائن يت�أثر‬
‫للم�ستهلك العادي الذي ي�ض ُّخ بدوالرا ِته‬ ‫ِ‬ ‫فيها اخليار الأ َّول والأخري‬ ‫بالأ�شياء املُحيطة كما ي�ؤ ِّثر فيها‪.‬‬ ‫اال�ستفادة احلقيقية من تدوير العلب الزجاجية ل�صناعات اخرى‬ ‫املنزلية بالغة االهمية وتت�ضح بحماية الرثوات الطبيعية وخف�ض‬
‫وتدوير ورق ال�صحف ل�صناعات ورقية اخرى وبذلك نخفف العبء‬ ‫كمية النفايات وايجاد فر�ص عمل وحماية االقت�صاد الوطني وتقليل‬
‫وت�صب يف ال�شركة‬ ‫ُّ‬ ‫مليارات تتج َّمع‬
‫ٍ‬ ‫القليلة التي يدف ُعها �إىل البائع‬ ‫***‬ ‫بتقطيع ا�شجار الغابات ل�صناعة الورق وتدوير اطارات ال�سيارات‬ ‫عمليات الطمر واحلرق‪.‬‬
‫يحدث‬‫ُ‬ ‫يحدث يف ُعمان هو العك�س‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫الأم‪ .‬مع ذلك يبدو لنا �أنَّ الذي‬ ‫تختلف املنتجات واخلدمات املوجودة يف ال�سوق عن بع�ضها البع�ض‬ ‫ُ‬
‫ذلك الر�ضى على املنتجات وال�سلع املوجودة‪ ،‬وذلك الإ�صرار على‬ ‫من حيث قابلية التف�ضيل‪� ،‬أعني النعال والأحذية وامل�ص َّرات م�سائل‬ ‫وحتويلها ملواد مطاطية وتدوير املواد البال�ستيكية اىل مواد تعليب‬ ‫حتتوي البطاريات على الكثري من املعادن الثقيلة اهمها الزئبق‬
‫ا�ستخدامها‪ ،‬وثمة منتجات مثل ال�سيارات والهواتف تعترب خطوط ًا‬ ‫ِ‬ ‫قيا�سية لها عالقة ب�أبعاد اجل�سد‪ ،‬و�إن كانت تتبع ما ي�سمى بالقيا�س‬ ‫واكيا�س وبع�ض انواع املالب�س واملواد املنزلية ولي�س �آخر ًا ا�سرتجاع‬ ‫وهو من اكرثها �سمية وي�ؤثر على املخ والع�صب ال�شوكي ويت�سبب‬
‫حمراء بالن�سبة للم�ستهلك ال ُعماين‪ ،‬وال ت�ستغرب �أن جتد حار ًة كامل ًة‬ ‫العام‪� ،‬إال �أ َّنها تبقى �أقل قدرة عليك حينئذ �أن تقرر �شراء هذا املنتج‬ ‫مياه ال�صرف ال�صحي ملياه �صاحلة بف�ضل حمطات تنقية املياه‪.‬‬ ‫مبر�ض «ميناماتا» ن�سبة اىل نهر ميناماتا يف اليابان والذي تلوث‬
‫يف ُعمان لي�س بها �أكرث من �سيارتني �أملانيتني و�أخريني ت�شيكيتني‬ ‫�أو ال كنتَ �صاحب والء لل�شركة املنتجة له �أو غري ذلك‪ .‬عندما ننتقل‬ ‫التخطيط للحياة اخل�ضراء بعيدا عن امللوثات ي�صطدم دوما‬ ‫بفعل خملفات �صناعة البال�ستيك‪ .‬كذلك حتتوي البطاريات‬
‫فخر يف اليابان‪.‬‬‫والباقي �صن َع بكل ٍ‬ ‫�إىل عامل الأجهزة والإلكرتونيات تتغيرَّ احلكاية‪ ،‬كل يوم جديد يظهر‬ ‫برغبة االن�سان حلياة اكرث رفاهية‪ ،‬ولال�سف �شكلت النفايات‬ ‫بانواعها املختلفة (االجهزة اخللوية او ال�سيارات او اجهزة‬
‫بالت�أكيد اخليار �أوال و�أخريا هو للم�ستهلك‪ ،‬واملُ�ستهلك دائما على‬ ‫لنا جيل خمتلف من الأجهزة القابل ب�شكل كلي للربجمة‪ ،‬ومل يعد‬ ‫املتولدة عن االجهزة االلكرتونية املنزلية من اخلطورة الكبرية‬ ‫التحكم) على الر�صا�ص والكادميوم والزنك والنيكل‪ ،‬و�إن التخل�ص‬
‫حق‪ .‬ولكن م�ستهلكا �صبورا ومت�أقلم ًا مثل امل�ستهلك ال ُعماين قد ال‬ ‫الأمر كال�سابق مع املنتجات التي حتمل �أنظمة ت�شغيل جامدة مثل‬ ‫على البيئة ملا حتتويه من معادن �سامة وبدرجات متفاوتة‪ .‬ان‬ ‫منها ورميها يف القمامة او ال�شارع والرتبة الزراعية واملياه له اثار‬
‫يكون البيئة املثالية واملُنا�سبة لدرا�سة التَفاعل بني ال�سلعة وامل�شرتي‪،‬‬ ‫م�ستقبالت ال�صحون الهوائية‪ ،‬بل العامل اجلديد الآن يحمل لك املزيد‬ ‫تدوير النفايات املنزلية هي الطريقة املثلى لتقليل انبعاثات ال�سموم‬ ‫خطرية على االن�سان والبيئة‪.‬‬
‫احرتامها‬
‫ِ‬ ‫املُ�ستهلك الرا�ضي هو امل�ستهلك ال�سلبي وال�شركات ــمع‬ ‫من الب�شارات‪ ،‬ومل يعد ب�إمكان فقط تغيري (جلد) �أنظمة الت�شغيل‬ ‫الكربونية‪ ,‬فهي تعد رخي�صة ن�سبيا وت�ساهم ب�شكل الفت لتح�سني‬ ‫وفق ما �سبق ف�إن خطر البطاريات يت�ضح حينما ت�صل تلك‬
‫لزبائنها الأوفياء ـ ُتريد الزبائن املزعجني الذين يختربون قدرتَها‬ ‫بل ميكنك الغو�ص �أكرث داخل الربجمة‪ .‬الأمر الذي يجعلك م�ضطر ًا‬ ‫البيئة العاملية‪ .‬تدوير النفايات يعود بالنفع على البيئة من خالل‬ ‫ال�سموم املتثملة باملعادن الثقيلة اىل ايدي االطفال وبالتايل فمهم‬
‫على �إر�ضائهم مرار ًا وتَكرار ًا‪.‬‬ ‫تخرج لك الآالت التي ال ميكنك‬ ‫لتع ِّلم املزيد عن الروح التقنية التي ُ‬ ‫التقليل من هدر الطاقة وخف�ض حرق الوقود االحفوري امل�سبب‬ ‫وا�صابتهم مبخاطر الت�سمم‪ .‬ان طمر البطاريات يف مكب النفايات‬
‫ِّ‬
‫قيا�س هذه الفكرة على كل ُمنتج حديث‪ ،‬بدءا من املناهج‬ ‫ميكن ُ‬ ‫�أن تعي�ش بدو ِنها‪� ،‬آالت مثل الهاتف الن َّقال واحلا�سب الآيل املحمول‬ ‫لالحتبا�س احلراري اثناء عمليات االنتاج االولية‪.‬‬ ‫ي�سهل عملية اختالط غاز الزئبق بالنفايات املنزلية وثم يت�سرب‬
‫الدرا�سية التي تبيعها املراكز البحثية للجامعات‪� ،‬إىل املنتجات‬ ‫والتلفاز واملك ِّيف‪.‬‬ ‫يف عاملنا العربي نواجه م�شكلة �إعادة تدوير النفايات املنزلية‬ ‫اىل الرتبة ومنها اىل املياه اجلوفية حتى يتحلل اىل الزئبق امليتيلي‬
‫الإلكرتونية التي تغزو ال�سوق‪ ،‬بينما تقوم منتجات وتف�شل �أخريات‪،‬‬ ‫***‬ ‫ف�ضال عن قلة الوعي البيئي ل�شريحة وا�سعة من املواطنني التخاذ‬ ‫وبانتقال �سمومه عرب الرتبة الزراعية اىل االن�سان نتيجة تناوله‬
‫يبقى ال�سوق ال ُعماين هادئا ب�سبب عقلية امل�ستهلك ال ُعماين التي تك َّونت‬ ‫من �أين ن�ش�أت فكرة خيارات الزبون؟ ال �أعتقد �أنها ن�ش�أت نتيجة‬ ‫التدابري ال�صحية العلمية العادة تدوير النفايات والتي تتخذ منها‬ ‫غذائه واي�ضا تنتقل اىل النبات واحليوان‪ ,‬حيث التعر�ض للعديد من‬
‫عرب �سنني طويلة مل يكن فيها الهاتف والكهرباء �شيئا �أ�سا�سي ًا لت�ستم َّر‬ ‫وعي فردي �أو من م�ؤ�س�سة واحدة بقدر ما هو تكامل جلهود جتارية‬ ‫دول العامل عائدا اقت�صاديا جمزيا ف�ضال عن اهميتها باملحافظة‬ ‫االمرا�ض ابرزها ال�سرطان وت�أثريه املبا�شر على اجلهاز الع�صبي‪.‬‬
‫منتج‬‫احلياة هانئة وعادية و�سعيدة‪ ،‬فهو ال يجد حرج ًا �أن ي�ستق َّر على ٍ‬ ‫م�ؤثرة على م ِّر عقود من تط ِّور التجارة العاملية‪ ،‬والعامل الذي �أ�صبح‬ ‫على البيئة‪� .‬سلوكياتنا البيئية اخلاطئة ترتب عليها اال�سراف‬ ‫م�صابيح الفلور�سنت باال�ضافة لتكلفتها االقت�صادية املرتفعة‪,‬‬
‫واحدٍ حتى تقرر ال�شركة الأم يف حالة من حاالت الإفال�س العاملية �أن‬ ‫اليوم قري ًة �صغرية يتجه �إىل �أن يكون حار ًة �صغرية للغاية‪� ،‬أعني‬ ‫ال�شرائي يف اال�ستهالك مما ولد نفايات لها مردود بيئي خاطيء‬ ‫واحتوائها على الزئبق اي�ضا ي�شكل تهديدا للبيئة و�سالمة االن�سان‪,‬‬
‫ت�سح َبه من الأ�سواق‪ ،‬حينئذ تظهر ال�ضرورة لكي يف ِّكر فيما �سيفعله‪،‬‬ ‫ت�شرتي اليوم �آلة واحدة لتكت�شف �أ َّنها م َّرت على ع�شرين دولة قبل �أن‬ ‫اثر ب�شكل مبا�شر على احلالة االقت�صادية للعديد من البلدان‬ ‫كما ان م�صابيح الفلور�سنت تعد بالغة اخلطورة بعد جتميع قمامة‬
‫وما عليه �شرا�ؤه م�ستبدال ال�سلعة القدمية ب�أخرى يجب �أن تبقى �أي�ضا‬ ‫ت�ستقر �أ�سفل قدميك‪ ،‬و�إن كان بالأمر �شيء من الت�صنيع ف�إنَّ نهاية‬ ‫العربية‪.‬‬ ‫امل�صباح ب�سبب التعر�ض للزئبق‪ .‬ولي�س بعيدا عن م�شاكل امل�صابيح‬
‫�سلعته ل�سنوات طويلة جد ًا‪.‬‬ ‫الطريق ال ب َّد �أن تعود �إىل ال�صني‪ .‬ال�صني هذا الكيان االقت�صادي‬
‫املُخيف الذي يط ُّل بر� ِأ�سه �أمام ال َعامل غري عابئ ب�شيء على الإطالق‪،‬‬ ‫ف�إن الهواتف النقالة ت�شكل اليوم جزءا ال يتجز�أ من النفايات‬
‫‪muawiyah1983@gmail.com‬‬ ‫‪omaralmansoury@gmail.com‬‬

‫يقمن به لتعديل وتطبيق ال�سيا�سات‪ ،‬لأن م�شاركة املر�أة يف �صنع القرار‬ ‫والعرق �أو الو�ضع االجتماعي‪.‬‬ ‫تناول اال�صدار الأول لتقرير املر�أة العربية والقيادة “‪”2011/2009‬‬
‫ت�ساعد يف حتقيق �أهداف امل�ساواة والتنمية وتعترب �شرطا �ضروريا‬ ‫وبالرغم مما �سبق وبالرغم من �أن املر�أة ت�شكل ن�صف تعداد البالد‬ ‫حتت عنوان “مفهوم املر�أة العربية يف العامل العربي” مقارنة بني‬
‫ملراعاة م�صالح املر�أة‪ ،‬ومطلبا من مطالب العدالة والدميقراطية‪،‬‬ ‫تقريبا �إال انها حتتل ‪ %5.15‬فقط من املنا�صب القيادية ومنا�صب �صنع‬ ‫القيادات العربية ن�ساء ورجا ًال‪ ،‬حيث �أ�شارت القيادات الن�سائية �إىل‬
‫كما �أنها م�ؤ�شر علي االن�صاف والعدل عند توزيع الرثوات التنموية يف‬ ‫القرار يف احلكومة‪ ،‬وهن �أي�ضا يتقلدن منا�صب �أقل يف املنا�صب العليا‬ ‫�أن “ما مييزهن هو االلتزام الأكرب والرتكيز على التفوق والتوا�صل‬
‫املجتمع‪ ،‬من �أجل ذلك ينبغي �إ�شراك املر�أة ا�شراكا فعاال يف م�ستويات‬ ‫للحكومة‪ :‬فهناك ‪ 14‬امر�أة معينات يف جمل�س الدولة مبر�سوم �سلطاين‬ ‫وال�شمولية و�أنهن �أقل تعط�شا لل�سلطة‪ ،‬و�أ�شرن �أي�ض ًا �إىل �أن ما يجعلهن‬
‫�صنع القرار كافة‪.‬‬
‫وهذا ما �أكدته اللجنة املعنية بالق�ضاء على التمييز �ضد املر�أة يف‬
‫دورتها ال�ساد�سة ع�شرة عام ‪ 1997‬حيث ركزت على �أهمية متثيل‬
‫�صدر يف نوفمرب ‪ 2007‬للعمل يف جمل�س الدولة الذي يحتوي على ‪70‬‬
‫ع�ضوا‪ ،‬وهناك ‪ 4‬وزيرات‪ ،‬ووكيلة وزارة واحدة‪ ،‬و�سفريتان فقط‪.‬‬
‫وتعترب �سيا�سة االدعاء العام يف تعيني كوادر ق�ضائية من العن�صر‬
‫خمتلفات هو مت�سكهن ب�أنوثتهن والتزامهن باحلياة العائلية والقيم‪،‬‬
‫كذلك �أثبتت درا�سة بحرينية ‪-‬وهي يف الأ�صل �أطروحة د‪ .‬الرا�شد لنيل‬
‫درجة الدكتوراة‪� -‬أن املر�أة عندما تو ّلت تلك املنا�صب �أثبتت جدارتها‪،‬‬
‫املر�أة يف املنا�صب‬
‫املر�أة على قدم امل�ساواة يف �صنع القرارات على ال�صعيدين الوطني‬ ‫الن�سائي خطوة رائدة �أ�سهمت يف تعزيز العمل الق�ضائي حيث يوجد‬ ‫بل و�أ�ضفت على املكان الذي �شغلته روح ًا جديدة وديناميكية متم ّيزة‪.‬‬
‫والدويل و�أنه ينبغي على الدول �أن تكفل امتثال د�ساتريها وت�شريعاتها‬ ‫‪ 16‬امر�أة يف هذا املركز تقريبا �إال �أنه مل يتم تعيني الن�ساء كقا�ضيات‬ ‫ومازال البع�ض يرى �أن �إمكانات املر�أة وطبيعتها ال ت� ّؤهلها لتويل‬
‫ملبادئ اتفاقية الق�ضاء على جميع �أ�شكال التمييز �ضد املر�أة‪.‬‬ ‫يف املحاكم العمانية حتى الآن‪ ،‬بالرغم من �أن العديد من الدول العربية‬ ‫منا�صب قيادية ناهيك عن التقاليد االجتماعية واملوروثات الثقافية‬
‫�إن �صورة الن�ساء تتغري كلما �أ�صبح عدد �أكرب من الن�ساء مرئيا من‬ ‫قامت بتعيني ن�ساء كقا�ضيات �آخرها تعيني قا�ضية يف دولة الإمارات‬ ‫التي تقف دون ذلك‪� ،‬إال �أنه يف بلد مثل ُعمان ي�ؤمن قائدها ب�أهمية دور‬
‫خالل قيامهن ب�أدوار عامة كمر�شحات �سيا�سيات وقائدات و�صانعات‬ ‫العربية املتحدة‪.‬‬ ‫املر�أة وتخطو احلكومة فيه خطوات حثيثة نحو متكينها‪ ،‬جند �أن املر�أة‬
‫قرار‪ ،‬لذا ينبغي زيادة تعيني الن�ساء يف منا�صب �صنع القرار ويف جمل�س‬ ‫ميتلك اجلميع من رجال ون�ساء يف ال�سلطنة احلق يف امل�شاركة‬ ‫العمانية قطعت �شوطا يف ممار�سة حقوقها تقدمت يف ذلك مثيالتها يف‬
‫الدولة �إىل املعدل الذي يتوافق مع ن�سبة الن�ساء يف املجتمع العماين‪،‬‬ ‫يف احلياة املدنية للت�أثريعلى �صانعي القرار كما تقرر ذلك املادة ‪34‬‬ ‫دول جماورة‪ ،‬فالقوانني املدنية ت�سمح للمر�أة بتويل املنا�صب القيادية‬
‫كذلك ينبغي على اجلهات املعنية �أن تقدم تدريبا مهنيا للن�ساء‬ ‫من النظام الأ�سا�سي للدولة‪ ،‬والتي تق�ضي ب�أن للمواطنني «احلق يف‬ ‫يف جميع املجاالت �إن كانت تتحمل امل�س�ؤولية و�إن كانت كفئ ًا للم�س�ؤولية‪،‬‬ ‫�أمرية الطالعي‬
‫بهدف زيادة عددهن يف خمتلف املنا�صب القيادية وم�ستويات ال�سلك‬ ‫خماطبة ال�سلطات العامة فيما ينوبهم من �أمور �شخ�صية �أو فيما له‬ ‫واجلهود احلكومية لتوظيف املواطنني يف القطاع العام تتم ب�أ�سلوب‬
‫الق�ضائي‪ ،‬و�أن تن�شئ برامج توعوية عامة بهدف زيادة الوعي حول‬ ‫�صلة بال�ش�ؤون العامة»‪ ،‬ولكن على �أر�ض الواقع يحتل الرجال �أغلبية‬ ‫غري متييزي‪ ،‬و�أكرث من ثلث املوظفني يف القطاع احلكومي هم من‬
‫�أهمية تويل الن�ساء هذه املنا�صب‪.‬‬ ‫املنا�صب التي تر�سم ال�سيا�سات العامة يف ال�سلطات التنفيذية‪،‬‬ ‫الن�ساء‪ ،‬فالنظام الأ�سا�سي ي�ضمن للمواطنني امل�ساواة ويحرم التمييز‬
‫‪amiraaltalai@yahoo.com‬‬ ‫والت�شريعية‪ ،‬والق�ضائية‪ ،‬وهذا يقل�ص الت�أثري الذي ميكن للن�ساء �أن‬ ‫بينهم على �أ�س�س اجلن�س والأ�صل واللون واللغة والدين واملذهب‪،‬‬
‫جرمية‬ ‫فر�ير ‪2010‬م‬
‫ملو�فق ‪ 28‬ر�‬
‫فر�‬ ‫�لأحد ‪ 13‬من ربيع �لول ‪1431‬ه� � �‬
‫ملو�‬ ‫‪18‬‬
‫‪� 27‬شــــنة �شجنـــــا الأربعـــــة متهمــــني يف ق�شـــايا خمـــــدرات‬ ‫ريف �صالح‬
‫اعداد‪�:‬صصريف‬
‫اعداد‪�:‬ص‬

‫ملخدر�ت كانت‬‫�‬
‫و�لهو�تف �مل�ضبوطة‪.‬‬
‫ملخدر�‬
‫و�ملبالغ �لنقدية و��‬
‫تتلخ�ص �لو�قعة يف �أن �إد�رة مكافحة �‬
‫�ملخدرة و��‬ ‫(د�ئ� � ��رة‬
‫�أ�� � ��ضض � ��درت حم �ك �م��ة �ل� ��ضض �ت �ئ �ن��اف مب �� ��ضض �ق��ط (د‬
‫�جل �ن��اي��ات) ‪ ،‬ح�ك�م�ه��ا ب�ح�ب����صص �مل�ت�ه��م �ل ��ذي ي�ن�ت�م��ي �إىل‬
‫مقاومة ال�شرطة‬
‫رة �ملتهم �لأول �لذي �أكدت �ملعلومات ببااأنه‬ ‫رة‬
‫تتابع منذ ففر‬ ‫لغر�مة‬
‫ضنو�ت و�� �‬
‫لغر�‬ ‫بع ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫يوية ملدة ��ضضضبع‬
‫ضيات �لآ�آ�ضضضيوية‬
‫جلن�ضيات‬
‫�إح��دى �جلن�ض‬
‫ضد �لإجتار بها‪ ،‬ولأن ذلك‬ ‫بق�ضضد‬
‫يتاجر ويحوز ��ملو�د �ملخدرة بق�‬ ‫خم�ضضةة �آآلف ري ��ال‪ ،‬م��ع م����ضض��ادرة �مل ��و�د �مل �خ��درة وطرد‬ ‫خم�ض‬ ‫ت�ت�ل�خ����ص وق ��ائ ��ع �ل�ق���ض�ي��ة يف �أن� ��ه بتاريخ‬
‫ضديد �حلر�ص يف كل حتركاته‪ ،‬ودقيقا بحيث‬ ‫�ملتهم كان ��ضضديد‬ ‫�الد بعد تنفيذ �لعقوبة لقيامه بحيازة‬ ‫�ملتهم م��ن �ل�ب��ال‬ ‫رطة �إىل منزل‬ ‫ل�ضضرطة‬ ‫‪2010/1/8‬م �نتقل رج��ال �ل�ض‬
‫ي�ضضتخدم‬
‫ضتخدم‬ ‫رة؛ فقد كان ي�‬ ‫مبا�ضضضرة؛‬
‫لتو�ضضلل �إليه مبا�‬
‫ضعب �لتو�ض‬
‫ي�ضضعب‬ ‫كان ي�‬ ‫ضد �لجتار �أو �لتعاطي‬ ‫ق�ضضد‬
‫كمية من �ملو�د �ملخدرة بدون ق�‬ ‫�مل �ت �ه��م لإح� ��� �ض ��اره ت �ن �ف �ي��ذ�ً مل ��ذك ��رة � ص‬
‫لقب�ص‬
‫ن‬
‫ملتعاطن‬ ‫�ضضلل عن طريقهم مع �‬ ‫خا�ضاضاً �آخ��ري��ن يتو��ض‬
‫ضخا�ض‬
‫�أ�أ�ضضخا�‬ ‫خ�ضي‪.‬‬
‫ضي‪.‬‬ ‫ضخ�ض‬
‫ل�ضخ�‬
‫ضتعمال �ل�ض‬
‫�أو �ل�ض�ضتعمال‬ ‫ولهم �إىل �ملنزل‬ ‫و�ضضضولهم‬
‫�ل����ضض��ادرة بحقه ‪ ،‬وع�ن��د و�‬
‫ر�ئها منه‪ ،‬دون �أن يظهر‬ ‫ضر�‬
‫ر�‬‫غبن يف ��ضضر‬
‫لر� ن‬‫للمو�د �ملخدرة � �‬ ‫ملخدر�ت‬
‫�‬
‫ملخدر�‬ ‫تتلخ�ص �ل��و�ق�ع��ة يف تلقي �إد�رة مكافحة �‬ ‫ضحبته �ث�ن��ان م��ن �أف��ر��د �أ�أ�ضضرته‬
‫ضرته‬ ‫وب�ضضحبته‬‫ق��ام �ملتهم وب�‬
‫م�ب��ا���ضض��رة �أم��ام�ه��م‪ ،‬وق��د ق��ام��ت �لإد�رة �مل��ذك��ورة باإلقاء‬ ‫معلومات تفيد ببااأن �ملتهم متورط يف حيازة �ملو�د �ملخدرة‬ ‫ب ��الع� �ت ��د�ء ع �ل��ى رج � ��ال �ل �� ��ضض��رط��ة ومنعهم‬
‫�ضل‬
‫ضل‬ ‫لقب�ص على �ملتهم �لثالث‪ ،‬حيث قام �لأخري بالتو��ض‬ ‫� ص‬ ‫تلم كمية من �ملو�د �ملخدرة من‬ ‫و�لإجتار بها‪ ،‬وكان قد ��ض�ضضتلم‬ ‫�‬ ‫م��ن �ل �ق �ي��ام ب � � ��ااأدأد�ء و��ج �ب �ه��م‪.‬وب��ال �ت �ح �ق �ي��ق مع‬
‫ملبا�ضضرر مع‬
‫ضيق �ملبا�ض‬
‫لتن�ضيق‬
‫مع �ملتهم �لثاين �لذي كان يتوىل �لتن�ض‬ ‫يته حتى يحتفظ بها معه‬ ‫جن�ضضيته‬
‫نف�صص جن�ض‬ ‫خ�ص �آخ��ر من نف�‬ ‫�ض�ضضخ�ص‬ ‫�ن �ع ��رف��و�و� ���ضض��ر�ر��ح��ة مب��ا ُن���ضِ�ضض��ب �إليهم‬ ‫�مل�ت�ه�م�ن‬
‫و�ملتهم �لثاين‬ ‫در وو��‬
‫مل�ضضدر‬
‫ن �مل�ض‬‫�ملتهم �لأول‪ ،‬فتم ترتيب لقاء بن‬ ‫ر�ئها‪ ،‬وعلى �ضوء‬ ‫ضر�‬
‫ر�‬‫ليتم بعدها بيعها �إىل من يرغب يف ��ضضر‬ ‫م��ن ج��رم‪،‬ومت��ت �إح��ال�ت�ه��م �إىل حمكمة ��ضضحم‬
‫ضحم‬
‫ضتالم �ملخدر من �ملتهم �لثاين‬ ‫بح�ضور �ملتهم �لثالث ل�ض�ضتالم‬ ‫ضكن �ملتهم مبنطقة غال‬ ‫هذه �ملعلومات مت تفتي�صص مقر ��ضضكن‬ ‫�لبتد�ئية بتهمة مقاومة رجال �ل�ضبطية عن‬
‫ضليمه �مل�ب�ل��غ �ل�ن�ق��دي �مل�ت�ف��ق ع�ل�ي��ه‪ ،‬وق��د ��ضضاءت‬
‫ضاءت‬ ‫ت�ضضليمه‬ ‫ب�ع��د ت�‬ ‫ضطو�نية‬ ‫ضولة ��ض�ضطو‬
‫ضطو‬ ‫كب�ضضولة‬
‫رين كب�‬‫ع�ضضضرين‬
‫ناعية‪ ،‬ومت �لعثور على ع�‬ ‫ل�ضضناعية‪،‬‬ ‫�ل�ض‬ ‫ملن�ضو�ص‬
‫ضو�ص‬ ‫�أد�ء و��و�جبهم و معاملتهم بالعنف �ملن�ض‬
‫ملخدر�ت؛ �إذ‬
‫�‬
‫ملخدر�‬ ‫�لأق��د�ر �أن تكون يف جانب رجال مكافحة �‬ ‫حوق بني �للون‬ ‫م�ضضضحوق‬ ‫نع حتتوي على م�‬ ‫ل�ضضنع‬
‫كل يدوية �ل�ض‬ ‫ل�ضضكل‬ ‫�ل�ض‬ ‫جلز�ء‪،‬‬
‫باملادتن(‪171‬و‪ )172‬من قانون � �‬
‫جلز�‬ ‫عليها باملادتن‬
‫ن‬
‫ادف ح�ضور �ملتهم �لأول �إىل �ملكان �ملتفق عليه حتى‬ ‫ت�ضضادف‬
‫ت�ض‬ ‫ر �جلنائي ببااأنها حتتوي‬ ‫باملختر‬
‫ها باملخت‬ ‫فح�ضضضها‬
‫ثبت من خالل فح�‬ ‫ضحم �لبتد�ئية‬ ‫درت حمكمة ��ضضحم‬ ‫‪ .‬وبناء عليه �أ�أ�ضضضدرت‬
‫مل�ضدر‪،‬‬
‫ضدر‪،‬‬ ‫ضريها �مل�ض‬
‫ي�ضريها‬
‫ضي�ضر‬ ‫ضلم �ملتهم �لثاين كمية �ملخدر �لتي ��ضضي�‬ ‫ي�ضلم‬
‫ي�ض‬ ‫جر�م‪.‬‬‫على خمدر �لهريوين‪ ،‬وقد بلغ وزنها (‪ )161.4‬جر��‬ ‫ضجن �مل�ت�ه��م �لأول ملدة‬ ‫ب�ضضجن‬ ‫حكمها يف �لق�ضية ب�‬
‫ملتهمن‪ ،‬بعد �إمتام عملية بيع‬ ‫لقب�ص على جميع � ن‬
‫ملتهمن‬ ‫فتم � ص‬ ‫ومت ����ضض�ت�ج��و�و�ب �مل�ت�ه��م م��ن ق�ب��ل ع�ضو �لدع ��اء �لعام‬ ‫ع�ضضرون‬
‫ضرون‬ ‫رة �أي��ام ينفذ منها ع�‬ ‫وع�ضضضرة‬
‫هر وع�‬ ‫ثالثة �أ�أ�ضضضهر‬
‫تفتي�ص مركبة �ملتهم �لأول مت �لعثور على‬ ‫ص‬ ‫�ملخدر‪ ،‬وحن‬
‫ن‬ ‫ضتلم �ملخدر �مل�ضبوط من زميل‬ ‫ف �أمامه ببااأنه قد ��ض�ضتلم‬ ‫رف‬ ‫و�عر‬
‫عر‬ ‫�‬ ‫ضجن �ملتهم‬‫و�ضضجن‬ ‫ن ري ��ا ًل‪ ،‬و�‬‫ي��وم��ا و��ل�غ��ر��م��ة ث��الث��ن‬
‫ولة بلغ وزنها عند �لفح�ص‬ ‫لكب�ضضولة‬
‫ضف �لكب�ض‬
‫ون�ضضف‬
‫ولة ون�‬
‫كب�ضضضولة‬
‫(‪ )17‬كب�‬ ‫له حتى يحتفظ به مقابل مائتي ري��ال‪ ،‬وهو ما �أكدته‬ ‫�ل �ث��اين مل��دة ث��الث��ة �أ� ��ضض �ه��ر وع �� ��ضض��رة �أي ��ام ينفذ‬
‫جر�م حتتوي على خمدر �لهريوين‪ ،‬وقطعتن‬
‫ن‬ ‫(‪ )258.3‬جر��‬ ‫ملخدر�ت �لذي قام ب�ضبط �ملتهم‬ ‫�‬
‫ملخدر�‬ ‫هادة �ضابط مكافحة �‬ ‫�ض�ضضهادة‬ ‫ن ري��ا ًل‪ ،‬كما‬ ‫لغر�مة ثالثن‬ ‫رة �أي��ام وو�� �‬ ‫ع�ضضضرة‬‫منها ع�‬
‫ي�ص‪.‬‬
‫ضي�ص‬
‫ي�ص‬
‫حل�ضي�‬
‫من خمدر �حل�ض‬ ‫ت �إليه‬ ‫خل�ضضضت‬
‫ي�ضضاا على ما خل�‬ ‫ضي�ض‬
‫أ�ضي�‬
‫وتااأ�ض‬
‫يف حتقيقات �لدعاء �لعام‪ ،‬وت‬ ‫بغر�مة مبلغ وقدره‬ ‫ق�ضت على �ملتهمة �لثالثة بغر��‬
‫ضتجو�ب جميع‬ ‫با�ضضتجو‬
‫ضتجو‬ ‫وبعد �أن ق��ام ع�ضو �لدع��اء �ل�ع��ام با�‬ ‫�لتحقيقات قرر �لدعاء �لعام �إحالة �ملتهم بتهمة جناية‬ ‫ون ريا ًل ‪.‬‬ ‫خم�ضضون‬
‫خم�ض‬
‫وب �إليهم‪،‬‬ ‫ملن�ضضوب‬
‫رفو� �أمامه باجلرم �ملن�ض‬ ‫عرفو‬
‫رفو‬
‫ملتهمن �لذين �عر‬ ‫� ن‬ ‫خ�ضي»‬
‫ضي»‬ ‫ضخ�ض‬
‫ل�ضخ�‬ ‫ضتعمال �ل�ض‬
‫«حيازة مادة خمدرة للتعاطي �أو �ل�ض�ضتعمال‬
‫م�ضضقط‬
‫ضقط‬ ‫قرر �لدعاء �لعام �إحالتهم �إىل حمكمة جنايات م�‬ ‫من�ضضوب‬
‫ضوب‬ ‫ضقط �لتي �أد�نته مبا هو من�‬ ‫م�ضضقط‬ ‫�إىل حمكمة جنايات م�‬
‫بق�ضضد‬
‫ضد‬ ‫بتهم �لجت��ار يف �مل��و�د �ملخدرة وحيازتها ونقلها بق�‬ ‫�إليه‪.‬‬ ‫‪ 120‬جلدة‬
‫ب مع‬ ‫ملنا�ضضب‬
‫لينالو� �لعقاب �ملنا�ض‬‫ط يف بيعها لينالو‬ ‫ضنو�ت �لجت��ار و��لتو�ض‬
‫لتو�ضضط‬ ‫خم�صص �ض�ضنو‬
‫ضنو‬ ‫جن مل��دة خم�‬
‫بال�ضضضجن‬
‫ملتهمن �ل�ث��اين و��ل�ث��ال��ث بال�‬
‫� ن‬ ‫ضجن �ملتهم �لأول‬
‫ب�ضضجن‬
‫ضد �لجت��ار‪ ،‬وق�ضت ب�‬
‫بق�ضضد‬
‫ضقط وحيازتها بق�‬ ‫مب�ضضقط‬ ‫تئناف مب�‬
‫درت حمكمة �ل�ض�ضضتئناف‬ ‫عيد �آخر �أ�أ�ضضضدرت‬‫على ��ضضضعيد‬
‫لتف�ضيل‪.‬‬
‫ضيل‪.‬‬ ‫امة جرميتهم وفق �حلكم �آنف �لتف�ض‬ ‫ج�ضضامة‬
‫ج�ض‬ ‫�ملو�د‬ ‫ادرة‬
‫ضادرة‬‫م�ض‬
‫ض‬ ‫م�‬ ‫مع‬ ‫منهما‬ ‫لكل‬ ‫ريال‬ ‫ف‬ ‫آل‬ ‫�‬ ‫ثالثة‬ ‫لغر�مة‬
‫و� �‬
‫لغر�‬ ‫�‬ ‫خم�ضضضةة �آآلف ريال‪ ،‬ومعاقبة‬
‫لغر�مة خم�‬
‫ضنو�ت و�� �‬
‫ع�ضضضرر ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫�لجتار باملو�د ��ملخدرة ملدة ع�‬ ‫(د�ئرة �جلنايات) حكمها يف ق�ضية �ل‬ ‫ن‪6‬‬ ‫عودي متهم باجلمع ببن‬ ‫فاجا موظف ��ضضضعودي‬ ‫فاج أا‬
‫زوج��ات يف وق��ت و��ح��د‪ ،‬هيئة �لأم��ر باملعروف‬
‫�از�ن ون��اظ��ر �لق�ضية‬ ‫�و�ل �ن �ه��ي ع��ن �مل�ن�ك��ر ب �ج��از��‬

‫و�شتة اأ�شهر ملهرب «خمور»‬ ‫ملحام ز ّور حمررات ر�شمية‬


‫ثالث �شنوات ٍ‬
‫أق�ضضضىى حد للتعدد يف �لإ�إ�ضضالم‬
‫ضالم‬ ‫بزعمه �جلهل ببااأن �أق�‬
‫هذ�‬
‫تف�ضضارار يف هذ‬
‫ضتف�ض‬
‫�ال «ب�ع��د �ل�ض�ضتف�‬ ‫ه��و ‪ 4‬زوج ��ات‪ ،‬ق��ائ� ً‬
‫ال‬
‫ن �أك ��ر م��ن �أربع‬ ‫�مل��و��ض��وع علمت �أن �جلمع ب��ن‬
‫لقدر�ت �لقانونية بحكم مهنته �لتي متكنه‬ ‫�ملحاماة و�أن لديه � �‬
‫لقدر�‬ ‫(د�ئ� ��رة �جلنايات)‬ ‫قط (د‬
‫مب�ضضضقط‬‫�أ� ��ضض��درت حم�ك�م��ة �ل���ضض�ت�ئ�ن��اف مب�‬ ‫زوج��ات حم��رم ���ضض��رع�ا�اً»‪� .‬إل �أن قا�ضي حمكمة‬
‫ال �إن «دعو�ه‬ ‫رف�ص حجة ��ملو�طن (‪ 56‬عاماً) قائ ً‬ ‫ص‬
‫خلم�ضن �أل��ف ري��ال من‬ ‫لمه مبالغ نقدية فاقت � ضن‬ ‫و�ضضضلمه‬
‫من ذل��ك‪ ،‬و�‬ ‫ضنو�ت بعد‬ ‫ومتهمن �آخرين مل��دة ث��الث ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫ن‬ ‫جن حم��ا ٍم‬
‫�ام‬ ‫ب�ضضضجن‬
‫حكمها ب�‬ ‫ضرعاً يف تعدد‬‫موح به ��ضضضرعا‬
‫رعا‬ ‫مل�ضضموح‬
‫باجلهل حتى باحلد �مل�ض‬
‫ن�ضضخا‬
‫ضخا‬ ‫رةة ن�‬
‫ضلمه �ملتهم بعد ففر‬
‫ر‬ ‫�أج��ل ذلك على عدة دفعات‪ ،‬وقد ��ضضلمه‬ ‫تعمالها مع علمهم‬ ‫�ضضتعمالها‬‫‪،‬و���ض‬
‫مية ‪،‬و‬
‫ر�ضضضمية‬‫�إد�نتهم بجناية تزوير حمرر��ت ر�‬ ‫م�ضاضاألة تكاد‬
‫�ل��زوج��ات �أم��ر غري مقبول‪ ،‬لأنها م�ضا‬
‫ؤكد�‬
‫تثمار ممووؤكد‬
‫�ضضتثمار‬ ‫من عقود حق �لنتفاع وخماطبات �ملو�فقة بال�ض‬ ‫م�ضضادرة‬
‫ضادرة‬ ‫ب ��ااأم��ره��ا يف �لح �ت �ي��ال ع�ل��ى �أح ��د �مل�ج�ن��ي ع�ل�ي�ه��م‪ ،‬م��ع م�‬ ‫تكون معلومة من �لدين بال�ضرورة‪ ،‬حتى لدى‬
‫با�ضضتثمار‬
‫ضتثمار‬ ‫قط تتعلق با�‬ ‫م�ضضضقط‬
‫كان وبلدية م�‬ ‫وز�رة �لإ�إ�ضضضكان‬
‫وز��‬
‫دورها عن وز‬
‫له ��ضضضدورها‬ ‫رة‪ ،‬وط��رد �ملتهم �لأول من �لبالد بعد‬ ‫�زورة‪،‬‬‫ضمية �مل��ز ّو‬
‫لر�ضمية‬
‫ملحرر�ت �لر�ض‬‫�‬
‫ملحرر�‬ ‫�‬ ‫الم ‪ ،‬فكيف به وهو‬ ‫�لعامة وحديثي �لعهد بالإ�إ�ضضضالم‬
‫ياحية عليها‪،‬‬
‫اريع ��ضضضياحية‬ ‫م�ضضضاريع‬
‫�ص يف �لقرم و��خلوير لإقامة م�‬ ‫ثالث �أر�� ٍص‬ ‫تنفيذ �لعقوبة‪.‬‬ ‫وي�ضضتفتي‬
‫ضتفتي‬ ‫ضهادة �لإبتد�ئية كما ذك��ر وي�‬ ‫ل�ضهادة‬‫يحمل �ل�ض‬
‫رع يف �لتفاق مع �إحدى‬ ‫وكان �ملجني عليه بناء على ذلك قد ��ضضضرع‬ ‫تتلخ�ص �ل��و�ق�ع��ة يف �أن��ه حينما ق��ام �لدع ��اء �ل�ع��ام بتفتي�صص‬ ‫الم»‪ .‬جاء ذلك قبل‬ ‫اب يف �لإ�إ�ضضضالم»‪.‬‬ ‫�لعلماء وقد ��ضضضاب‬
‫اريع قبل‬
‫مل�ضضاريع‬
‫�ضضةة لإع��د�د�د �ملخططات لتلك �مل�ض‬ ‫ض�ض‬
‫ملتخ�ض�‬
‫ضركات �ملتخ�ض‬
‫ل�ضركات‬‫�ل�ض‬ ‫إجر�ء�ت‬
‫مكتب �ملحامي (�ملتهم �لأول) يف هذه �لق�ضية �ضمن �إجر��‬ ‫ضدر �لقا�ضي حكمه على موظف �لأمن‬ ‫ي�ضضدر‬‫�أن ي�‬
‫ن من �لتحقيقات �أن �ملتهم �لأول‬ ‫تبن‬ ‫معرفته عن تزويرها‪ .‬وقد ّ‬ ‫ول على‬ ‫حل�ضضول‬
‫�لتحقيق على ذم��ة ق�ضية �أخ��رى مماثلة بعد �حل�ض‬ ‫المة يف «هيئة �لأم��ر ب��امل�ع��روف» بجلده‬ ‫ل�ضضالمة‬ ‫�و�ل�ض‬
‫�رر�ت من �ملتهم �لثاين �ل��ذي ��ضضبقت‬
‫ضبقت‬ ‫قد طلب تزوير تلك �مل�ح��رر��‬ ‫�الزم وف �ق��ا ل�ق��ان��ون �مل �ح��ام��اة م��ن رئ�ي����صص جل�ن��ة قبول‬ ‫�لإذن �ل� ��ال‬ ‫ن من �لقر�آن‬ ‫‪ 120‬جلدة و�إلز��مه بحفظ جزئن‬
‫ضنو�ت‬
‫مي مماثلة قبل عدة ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫ر�ضضضمي‬‫�إد�نته يف ق�ضية تزوير حمرر ر�‬ ‫�مل �ح��ام ��ن‪ ،‬مت ��ض�ب��ط جم�م��وع��ة م��ن �مل����ضض�ت�ن��د�د�ت ت�ت�ع�ل��ق بعقود‬ ‫هما‪ :‬ع��م وت �ب��ارك‪ ،‬ومنعه م��ن م�غ��ادرة �ململكة‬
‫له من وظيفته �حلكومية مبوجب هذ� �حلكم‪ ،‬وقد‬ ‫ف�ضضضله‬
‫وقد مت ف�‬ ‫وز�رة �لإ�إ�ضضكان‬
‫ضكان‬ ‫وز��‬
‫دورها �إىل وز‬
‫وب ��ضضضدورها‬ ‫أر��� ٍ�صص حكومية من�‬
‫من�ضضضوب‬ ‫�نتفاع ب��ااأر�‬ ‫مل ��دة خ�م����صص � ��ضض �ن��و�و�ت‪ ،‬وم�ن�ع��ه �أي �� �ض �اً م��ن تويل‬
‫م�ضضاهدته‬
‫ضاهدته‬ ‫�أث �ن��اء حم��اول�ت��ه �ل �ه��روب عند م�‬ ‫�أ� ��ضض��درت �ل��د�ئ��رة �جل��ز��ئ�ي��ة باملحكمة‬ ‫با�ضر�ك مع �ملتهم �لثالث �لذي‬ ‫ق��ام �ملتهم �لثاين بتزويرها با�ضر�‬
‫ضر�‬ ‫تثمار �أرأر�� ٍص‬
‫�ص‬ ‫با�ضضضتثمار‬
‫قط تتعلق با�‬ ‫م�ضضضقط‬‫وبة �إىل بلدية م�‬ ‫من�ضضضوبة‬
‫ضتند�ت من�‬ ‫وم�ضتند‬
‫ضتند‬
‫وم�ض‬ ‫ضمياً‪ ،‬فيما در�أ عنه‬ ‫ر�ضضضميا‬
‫ميا‬ ‫اجد ر�‬
‫مل�ضضاجد‬
‫�خلطابة و�إمامة �مل�ض‬
‫لتفتي�ص ومت��ت مطاردته و�ألقي‬ ‫ص‬ ‫لنقطة �‬ ‫�لب �ت��د�ئ �ي��ة ب �� ��ضض �ح��ار ح�ك�م�ه��ا يف ق�ضية‬ ‫ملح�ضضنن «لعدم توفر ��ضضروطه»‪.‬‬
‫ضروطه»‪.‬‬ ‫لز�ين �ملح�ض‬ ‫حد � �‬
‫لز�‬
‫ح�ضضلل على مقابل نقدي من قيامه بذلك ‪.‬‬ ‫ح�ض‬ ‫للتاأكد‬
‫ن للتا‬ ‫�ن �جل�ه�ت��ن‬ ‫ياحية ت��اب�ع��ة ل�ه��ا‪ ،‬فتمت خم��اط�ب��ة ه��ات�ن‬ ‫�ضضياحية‬
‫�ض‬
‫لقب�ص عليه‪ .‬وبالتحقيق مع �ملتهم حول‬ ‫� ص‬ ‫�ل�ت�ع��ام��ل ب��اخل �م��ور �ل ��ذي ق���ض��ى باإدإد�نة‬ ‫ملتهمن من قبل ع�ضو �لدعاء �لعام‬ ‫ضتجو�ب جميع � ن‬ ‫�ضتجو‬
‫ضتجو‬ ‫وبعد ��ض‬ ‫ن منهما ب��ااأن جميع تلك‬ ‫تبن‬
‫ضتند�ت‪ ،‬و��لتي ّ‬ ‫مل�ضتند‬
‫ضتند‬ ‫حة تلك �مل�ض‬ ‫من ��ضضضحة‬
‫ند �إليه ‪.‬‬ ‫مل�ضضند‬
‫ف باجلرم �مل�ض‬ ‫رف‬ ‫�لو�قعة �عر‬
‫عر‬ ‫تة �أ�أ�ضضهر‬
‫ضهر‬ ‫جن ��ضضضتة‬
‫بال�ضضضجن‬
‫�ملتهم و��حلكم عليه بال�‬ ‫ملن�ضوب‬
‫ضوب‬ ‫يال ب��اجل��رم �ملن�ض‬ ‫تف�ضضضيال‬
‫‪� ،‬ع��رف �ملتهمان �ل�ث��اين و��ل�ث��ال��ث تف�‬ ‫ال مب��ن ��ضضدرت‬
‫ضدرت‬ ‫ت�ضضال‬
‫ضتند�ت م��زورة‪ ،‬فقام �لدع��اء �ل�ع��ام بالت�ض‬ ‫مل�ضتند‬
‫ضتند‬‫�مل�ض‬
‫ل �ي �ح �ي �ل��ه ب� �ع ��د ذل � ��ك �لدع � � � ��اء �ل� �ع ��ام‬
‫للمحكمة �مل�خ�ت����ضض��ة م �ط��ال �ب �ا�اً مبعاقبته‬
‫و�ل �غ��ر��م��ة ث��الث�م��ائ��ة ري ��ال ل�ل�ح��ق �لعام‬
‫ضالح �لعام‬
‫لل�ضضالح‬
‫ضادرة �ملبالغ �مل�ضبوطة لل�‬
‫وم�ضادرة‬
‫وم�ض‬
‫�‬ ‫ت �إليه �لتحقيقات من �أدل��ة فنية‬ ‫خل�ضضضت‬
‫متثلت يف تقرير خبري �لتزوير �ل��ذي �أثبت قيام �ملتهم �لأول‬
‫�إليهما‪ ،‬وبناء على ما خل�‬ ‫تثمر مع �حلكومة‬
‫ضتند�ت‬
‫مل�ضتند‬
‫ضتند‬
‫م�ضضضتثمر‬
‫احله كطرف م�‬ ‫ل�ضضضاحله‬
‫ضتند�ت �مل��زورة ل�‬
‫اتها‪ ،‬و�أفاد �ملجني عليه عند عر�صص تلك �مل�ض‬
‫مل�ضتند‬
‫ضتند‬
‫مالب�ضضضاتها‪،‬‬
‫تلك �مل�ض‬
‫لبيان مالب�‬
‫تثبيت االعدام‬
‫)ومبر�عاة تطبيق �ملادة‬ ‫�‬
‫)ومبر�‬ ‫بن�ص �ملادة (‪228‬‬ ‫م�ضضادرتها‪.‬‬
‫ضادرتها‪.‬‬ ‫و�إتالف �خلمور �لتي متت م�‬ ‫ه� ��دد ب �ه��اء �أب��و� ��ضض �ق��ة ع �� �ض��و ه �ي �ئ��ة �لدفاع‬
‫ر�ضضوم‬
‫ضوم‬ ‫ب�ت�ح��ري��ر ع �ب��ارة ب�خ��ط ي ��ده ع�ل��ى �إي �� ��ضض��ال م ��زور ب �� ��ضض��د�د�د ر�‬ ‫نة ع��ن طريق �أح��د معارفه‬ ‫�ر م��ن ��ضضضنة‬
‫عليه ب� أ�اان��ه تعرف منذ �أك �ر‬
‫جلز�ء‬
‫(‪ )2/115‬و (‪ )4/116‬من قانون � �‬
‫جلز�‬ ‫ت �ت �ل �خ ����ص �ل ��و�ق� �ع ��ة يف ت �ل �ق��ي �ملركز‬ ‫م�ضضطفى‬
‫ضطفى‬ ‫ع ��ن رج ��ل �لأع� �م ��ال ه �� ��ضض��ام ط �ل �ع��ت م�‬
‫ال للفعل‬ ‫ر�ً مماث ً‬ ‫مكرر��ً �‬
‫تكر�ر�‬ ‫�لعماين كونه مكرر‬ ‫�ملخت�ص بالغاً من قبل �لفريق �مل�ضر‬
‫مل�ضرك‬
‫ضرك‬ ‫ضتند�ت‬
‫مل�ضتند‬
‫ضتند‬ ‫�إح��دى �لأر��� �ض��ي �مل�ن��وه عنها �أع ��اله وو��ق�ع��ة �ضبط �مل�ض‬ ‫على �ملتهم �لأول �لذي يعمل يف �ملحاماة‪ ،‬ويف �أحد �للقاء�ت �لتي‬
‫ملتهمن �لآخرين و�إف��ادة �ملجني عليه‪،‬‬ ‫�مل��زورة مبكتبه و�أق��و�ل � ن‬ ‫إجر�ء�ت‬
‫ضتطيع �تخاذ �لإجر��‬‫ي�ضضتطيع‬ ‫ره �ملتهم �لأول ببااأنه ي�‬ ‫ره‬‫أخر‬ ‫متت بينهما‪� ،‬أخ‬ ‫«�مل� �ح� �ك ��وم ع �ل �ي��ه ب� ��الإع� ��د�م يف ق �� �ض �ي��ة مقتل‬
‫فجاء حكم عد�لة �ملحكمة مو�فقاً لتوجه‬ ‫لطانية وو�� ص‬
‫جلي�ص‬ ‫ل�ضضلطانية‬
‫�ن ���ضض��رط��ة ع�م��ان �ل�ض‬‫ب �ن‬ ‫ن�ضحاب‬
‫ضحاب‬ ‫�وز�ن مت�ي��م» بالن�ض‬ ‫�وز��‬
‫�مل�ط��رب��ة �للبنانية � ��ضض��وز‬
‫ضدر �حلكم على �لنحو‬ ‫ف�ضضدر‬
‫�لدع��اء �ل�ع��ام ف�‬ ‫ضلطاين �لعماين �أثناء قيامهم بنقطة‬ ‫ل�ضلطاين‬ ‫�ل�ض‬ ‫قط بتهم‬ ‫م�ضضضقط‬‫قرر �لدع��اء �لعام �إحالتهم �إىل حمكمة جنايات م�‬ ‫تثمرها يف �إقامة‬
‫ي�ضضضتثمرها‬‫�ص حكومية حتى ي�‬ ‫وله على �أرأر�� ٍص‬ ‫حل�ضضضوله‬
‫�لالزمة حل�‬
‫تعمالها مع علمهم ببااأمرها‪.‬‬ ‫�ضضتعمالها‬ ‫مية وو���ض‬
‫ر�ضضضمية‬
‫�لتزوير يف حمرر��ت ر�‬ ‫ياحية عليها‪ ،‬فوثق به �ملجني عليه باعتباره يعمل يف‬ ‫اريع ��ضضضياحية‬
‫م�ضضاريع‬
‫م�ض‬ ‫تمر فريد �لديب �ملحامي‬ ‫من �لق�ضية �إذ� ��ض�ضضتمر‬
‫�لو�رد �أعاله‪.‬‬ ‫تفتي�ص على �لطريق �أنه مت �ضبط �ملتهم‬ ‫ص‬ ‫يف ه�ي�ئ��ة �ل ��دف ��اع‪ ،‬وق ��ال ع�ل��ى ه����ضض��ام و�أ�أ�ضضرته‬
‫ضرته‬
‫�لختيار لأن��ه لن يقف بجو�ر �لديب �أم��ام �أية‬

‫هتك عر�ض طفل‪..‬فعاقبته‬


‫حمكمة ‪ ،‬م� ؤ�ووك��د�ً ثقته بقبول �لطعن بعد �أن‬
‫ب قوله‪.‬‬ ‫ح�ضضضب‬
‫ر�ءة ح�‬ ‫ه�ضضضامام على طريق �ل ��ر�‬ ‫و�ضع ه�‬
‫لو�ضائل‬
‫ضائل‬‫و�أو�� �ض ��ح يف ت �ق��ري��ر ن �� ��ضض��رت��ه ب�ع����صص �لو�ض‬
‫لقر�ر بعد‬‫ؤخر� ‪� ،‬أن��ه �تخذ هذ� � �‬
‫لقر�‬ ‫�لإعالمية ممووؤخر�‬

‫املحكمة بـ‪� 30‬سنة �سجنا‬


‫فها بغري �لالئقة م��ن قبل‬ ‫و�ضضضفها‬ ‫�لأف �ع��ال �ل�ت��ي و�‬
‫ضات �لطعن �أم��ام حمكمة‬ ‫جل�ضضات‬
‫�ل��دي��ب يف �أوىل جل�‬
‫�ل�ن�ق����صص ب ��د�ر �ل�ق���ض��اء �ل �ع��ايل‪ ،‬م�ن�ه��ا ح�ضور‬
‫باحا �ضمن‬ ‫ف��ري��د م��ن �ل����ضض��اد���ضض��ة وو��ل�ن����ضض��ف ��ضضضباحا‬
‫ل�ضديد‬
‫ضديد‬ ‫ضه �ل�ض‬ ‫وحر�ضضه‬
‫ملحامن مبكتبه وحر�‬ ‫فريق من � ن‬
‫ل�ضف‬
‫ضف‬ ‫أولل �و�جل�ل��و���صص يف �ل�ض‬ ‫على دخ��ول �ل�ق��اع��ة �أو ً‬
‫هو فعال من قام بهذ� �جل��رم فما كان منه �إل‬ ‫�ضورياً‬
‫بنزوى « ُح�ضوريا‬
‫ح�ضوريا‬ ‫ق�ضت حمكمة �جلنايات بن�زوى‬
‫�زوى‬ ‫�لأم��ام��ي دون ت��رك م����ضض��اح��ة ل�ك�ب��ار � ن‬
‫ملحامن‬
‫بع�صص م��ن �لأ�أ�ضضخا�ص‬
‫ضخا�ص‬ ‫�أن و��ض��ع �مل�ت�ه��م و���ضض��ط بع�‬ ‫ثالثن‬
‫ن‬ ‫جنه ملدة ثالث‬ ‫و�ضضضجنه‬
‫باإدإد�نة �ملتهم بجناية هتك و�‬ ‫من �أع�ضاء هيئة �لدفاع �أمثال �لدكتورة �آمال‬
‫�لآخرين حتى يتعرف �ملجني عليه –�لطفل‪-‬‬ ‫نة «‪.‬‬
‫�ض�ضضنة‬ ‫و�لدكتور‬ ‫نن عبيد و��‬ ‫ح�ضضنضنن‬
‫عثمان و��ل��دك�ت��ور ح�‬
‫ضخ�ص �لذي �رتكب هذ� �جلرم فتعرف‬ ‫ل�ضخ�ص‬
‫على �ل�ض‬ ‫وت�ت�ل�خ����ص ت�ف��ا���ضض�ي��ل �ل�ق���ض�ي��ة ح��ن تلقى‬ ‫ل�ضف‬
‫ضف‬ ‫ضو� يف �ل�ض‬ ‫جل�ضضو‬
‫ضو‬ ‫لروؤوف مهدي �لذين جل�‬ ‫عبد�لرو‬
‫�ر�ت ‪ ،‬ولكون �ملتهم من �أ�أ�ضضحاب‬
‫ضحاب‬ ‫عليه ثالث م��ر��‬ ‫م��رك��ز ���ضض��رط��ة ن ��زوى ب��الغ �اً م��ن و��ل ��د �ملجني‬ ‫مر�فعة �لديب �أمام‬ ‫مر��‬
‫قة مر‬‫أبو�ضضضقة‬
‫�لثاين‪ .‬و��نتقد �أبو�‬
‫ية فقد ففااأمر �ملحقق‬ ‫جن�ضضضية‬
‫ضو�بق يف ق�ضايا جن�‬ ‫ل�ضو‬
‫ضو‬‫�ل�ض‬ ‫ضنو�ت‬
‫ع�ضضضرر ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫عليه �ل�ط�ف��ل �ل�ب��ال��غ م��ن �ل�ع�م��ر ع�‬ ‫اعة للمرة‬ ‫ل�ضضاعة‬
‫ضف �ل�ض‬ ‫ون�ضف‬
‫اعتن ون�ض‬
‫ضاعتن‬ ‫�ملحكمة ملدة ��ضضاعت‬
‫ضه �حتياطيا حتى ورود نتيجة �لفحو�ص‬ ‫بحب�ضه‬
‫بحب�ض‬ ‫م �ف��اده ت�ع� ُّ�رر���صص �ب �ن��ه ل�ه�ت��ك �ل�ع��ر���صص م��ن قبل‬ ‫لنق�ص �لتي قال‬ ‫�لأوىل يف تاريخ حمكمة � ص‬
‫�ل�ب�ي��ول��وج�ي��ة �ل �ت��ي �أك� ��دت ق �ي��ام �جل ��اين بهذه‬ ‫�مل�ت�ه��م ‪،‬ف��ان�ت�ق��ل رج ��ال �ل����ضض��رط��ة ب��دوره��م �إىل‬ ‫�إنها تهتم يف �ملقام �لأول باحلكم وحيثياته‬
‫�جل��رمي��ة ‪،‬ومب��و�ج �ه��ة �مل�ت�ه��م �ل ��ذي �أن �ك��ر مرة‬ ‫�الزم��ة على‬ ‫�ر�ء �مل�ع��اي�ن��ة �ل��ال‬
‫م�ك��ان �ل��و�ق�ع��ة لإج ��ر��‬ ‫ري�ً �إىل تطرق‬ ‫ضري�‬
‫م�ضضري‬
‫ولي�ص مبو�ضوع �لق�ضية‪ .‬م�‬ ‫ص‬
‫ثانية قيامه بهتك عر�صص �ملجني عليه بالرغم‬ ‫لقب�ص على �ملتهم ‪.‬‬ ‫�ملوقع ‪،‬ومت �إلقاء � ص‬ ‫مر�فعته �إىل نقاط مو�ضعية‬ ‫�لديب خالل مر��‬
‫قر�فه للفعل‬ ‫ري �إىل � ر�‬
‫قر�‬ ‫من �أنََّّ جميع �لدلئل ت�‬
‫ت�ضضضري‬ ‫ك �م��ا مت��ت �إح ��ال ��ة �مل �ج �ن��ي ع�ل�ي��ه �إىل �لطب‬ ‫تطر�ده يف ذكرها رغم تنبيه‬ ‫ضتطر�‬
‫تطر�‬
‫يف �لق�ضية و���ض�ضتطر‬
‫�لآث� ��م ف�ت�م��ت �إح��ال �ت��ه �إىل حم�ك�م��ة �جلنايات‬ ‫�ر�ر ب��ال�ن��دب م��ن �لدعاء‬ ‫�اء على ق��ر��‬
‫رعي ب�ن��ا ًء‬
‫ل�ضضرعي‬
‫�ل�ض‬ ‫عبد�حلميد رئي�صص حمكمة‬ ‫ار ع��ادل عبد‬ ‫ت�ضضار‬
‫ضت�ض‬
‫مل�ضت�‬
‫�مل�ض‬
‫بنزوى‪ ،‬فما ك��ان م��ن �ملحكمة �مل��وق��رة بعد �أنْْ‬ ‫بن��زوى‪،‬‬ ‫�ل �ع��ام ب��امل�ن�ط�ق��ة �ل��د�خ �ل �ي��ة ‪ ،‬ك�م��ا مت��ت �إحالة‬ ‫ر من مرة «�أنت يف حمكمة‬ ‫لنق�ص عليه �أكر‬ ‫� ص‬
‫أق�ضى‬
‫ضى‬ ‫�أج ��رت حتقيقها �ل�ن�ه��ائ��ي �إل �حل�ك��م ببااأق�ض‬ ‫لفح�ضضها‬
‫ضها‬ ‫ملختر �جلنائي لفح�‬ ‫�لعينات �ملحرزة �إىل � ر‬ ‫ت �أم��ام حمكمة مو�ضوع» ورغم‬ ‫ول�ضضت‬
‫نق�ص ول�ض‬
‫ص‬
‫�ل�ع�ق��وب��ات �مل �ق��ررة جل�ن��اي��ة ه�ت��ك �ل�ع��ر���صص مع‬ ‫ند �إليه‬
‫مل�ضضند‬
‫ضتجو�ب �ملتهم �أنكر �لت�ه��ام �مل�ض‬ ‫وبا�ضضتجو‬
‫ضتجو‬ ‫‪ ،‬وبا�‬ ‫ضيل �لتي �أ�أ�ضضابت‬
‫ضابت‬ ‫لتفا�ضيل‬
‫ضرد �لتفا�ض‬ ‫تمر يف ��ضضرد‬ ‫ذلك ��ض�ضضتمر‬
‫نة) ‪.‬‬
‫لتكر�ر �ملماثل وهو ما جمموعه (‪�30‬ض�ضضنة)‬ ‫� �‬
‫لتكر�‬ ‫لتاأكد من �أن �ملتهم‬ ‫‪،‬وقرر ع�ضو �لدعاء �لعام �لتا‬ ‫�ملحكمة بامللل ‪.‬‬

‫تعمال الوظيفة‬
‫ا�شششتعمال‬
‫اءة ا�‬
‫احتيال واإ�شإ�ششاءة‬ ‫شحب اآيل‬
‫رقة بطاقة ��ششحب‬
‫�ش�ششرقة‬
‫أور�ق‬
‫بع�ص �ملبالغ �ملالية لتخلي�ص �أور��‬ ‫ص‬ ‫جلز�ئية باملحكمة‬ ‫ضدرت �لد�ئرة � �‬
‫جلز�‬ ‫�أ�أ�ضضدرت‬
‫ضابقة �لذكر‬ ‫تعينيهم يف �ل��وظ��ائ��ف ��ضضابقة‬ ‫حار ‪ ،‬حكمها يف ق�ضية‬ ‫ب�ضضضحار‬
‫�لبتد�ئية ب�‬ ‫باجلل�ضضة‬
‫ضة‬ ‫�ري باجلل�‬ ‫�أ�� ��ضض ��درت �مل�ح�ك�م��ة �لب �ت��د�ئ �ي��ة ب �ع �ري‬
‫ف����ضض�ل�م��ه �لأول م�ب�ل��غ (‪)160‬ري� � � ��ا ًل ‪،‬‬ ‫ص‬
‫بحب�ص‬ ‫�لح �ت �ي��ال وق���ض��ت ح���ض��وري�اً‬ ‫تعمال بطاقة‬‫رقة وو���ض�ضضتعمال‬
‫�ملنعقدة ‪ ،‬حكمها يف ق�ضية ��ضضضرقة‬
‫ضلمه �ل �ث��اين مبلغ (‪ )400‬ري��ال ‪،‬‬ ‫و�ضلمه‬ ‫و�ض‬ ‫لغر�مة‬
‫�مل �ت �ه��م مل ��دة ث��الث��ة �أ� ��ضض �ه��ر وو�� �‬
‫لغر�‬ ‫احبها وذل��ك ب�اإدإد�ن��ة �ملتهم‬
‫حب �آيل ب��دون علم ��ضضضاحبها‬ ‫�ض�ضضحب‬
‫كما ق��ام باإيهام �ملجني عليه �لثالث‬ ‫ث��الث �م��ائ��ة ري� ��ال ‪ ،‬و�إد�ن � �ت� ��ه باإ�ضإ�ضاءة‬
‫ضاءة‬ ‫ضنو�ت‬
‫جنه ثالث ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫ب�ضضضجنه‬
‫وبة �إليه وق�ضت ب�‬ ‫ملن�ضضوبة‬
‫بالتهمة �ملن�ض‬
‫رطة عمان‬ ‫ب�ضضضرطة‬
‫نة) ببااأنه يعمل ب�‬‫(‪� 17‬ض�ضضنة)‬ ‫تعمال وظيفته وق�ضت بتغرميه‬ ‫��ض�ضضتعمال‬ ‫ريال‬
‫ضن ريا‬
‫وت �غ��رمي��ه م�ب�ل��غ م��ائ��ة ري ��ال و�إع � ��ادة خ�م����ضض�ن‬
‫�ن‬
‫لطانية و�أن ل��دي��ه �ل �ق��درة على‬ ‫ل�ضضلطانية‬‫�ل�ض‬ ‫مائتي ريال ‪ .‬جتمع �لعقوبات وينفذ‬ ‫للمدعي و�إبعاده من �لبالد ‪.‬‬
‫طماأن لذلك عندما‬ ‫توظيفه ‪،‬وقد �طما‬ ‫هر�ً‪.‬‬
‫ضهر�‬
‫حلب�ص �ض�ضهر‬
‫لغر�مة و�� ص‬ ‫منها � �‬ ‫وت�ت�ل�خ����ص �ل��و�ق �ع��ة يف ت�ل�ق��ي �مل��رك��ز ب ��الغ �اً من‬
‫ق� ��ام ب� �اإط� ��الع ��ه ع �ل��ى ب �ط��اق��ة عمله‬ ‫تتلخ�ص �لو�قعة يف تلقي مركز‬ ‫رقة بطاقة‬ ‫ب�ضضضرقة‬‫�ملجني عليه مفاده قيام فاعل جمهول ب�‬
‫ب �� ��ضض��رط��ة ع �م��ان �ل �� ��ضض �ل �ط��ان �ي��ة فقام‬ ‫ضرطة �ملخت�ص بالغاً من �ملجني‬ ‫ل�ضرطة‬ ‫�ل�ض‬ ‫ري ومن ثم‬ ‫ل�ضضري‬ ‫خلا�ضضةة به مع �لرقم �ل�ض‬
‫ضحب �لآيل �خلا�ض‬ ‫ل�ضحب‬
‫�ل�ض‬
‫ليمه مبلغ ((‪ )50‬ريا ًل ‪،‬كي يقوم‬ ‫بت�ضضليمه‬
‫بت�ض‬ ‫با�ضضتعماله‬
‫ضتعماله‬ ‫ع�ل�ي�ه��م ع��ن ق �ي��ام �مل�ت�ه��م با�‬ ‫ل�ضرف‬
‫ضرف‬ ‫ضن ري��ا ًل من �آل��ة �ل�ض‬ ‫خم�ضن‬‫حب مبلغ خم�‬ ‫ب�ضضضحب‬‫قيامه ب�‬
‫ب��ا� ��ضض �ت �خ��ر�ر��ج رخ �� ��ضض��ة ق �ي��ادة ل��ه على‬ ‫�إح � ��دى �ل �ط��رق �لح �ت �ي��ال �ي��ة‪ ،‬وذلك‬ ‫مل�ضند‬
‫ضند‬ ‫�لآيل وباإحالته �إىل �لدعاء �لعام �أقر باجلرم �مل�ض‬
‫�ع�ت�ب��ار �أن ذل��ك ج��زء م��ن �لوظيفة‬ ‫بعد �أوه��م �ملجني عليهم ب� أ�اان��ه يعمل‬ ‫�إل �ي��ه ومت��ت �إح��ال��ة �مل�ت�ه��م �إىل �مل�ح�ك�م��ة �لبتد�ئية‬
‫ملر�د تعينه بها‪.‬‬ ‫� �‬
‫ملر�‬ ‫لطانية و�أنه يبحث‬ ‫ل�ضضلطانية‬
‫رطة عمان �ل�ض‬ ‫ب�ضضرطة‬‫ب�ض‬ ‫خلا�ضة‬
‫ضة‬‫ضحب �لآيل �خلا�ض‬ ‫ل�ضحب‬‫رقة بطاقة �ل�ض‬ ‫ي بتهمتي ��ضضضرقة‬ ‫ري‬‫بعر‬
‫بعر‬
‫وبعد �لتحقيق يف �ل��دع��وى �أحال‬ ‫ع ��ن م��وظ �ف ��ن ل �ك��ي ي �ع �م �ل��و�و� بجهاز‬ ‫ضتعمال �لبطاقة دون علم �ملجني‬ ‫باملجني عليه‪ .‬و���ض�ضتعمال‬
‫�لدع� � � ��اء �ل � �ع� ��ام �مل �ت �ه ��م للمحكمة‬ ‫�ل �� ��ضض��رط��ة‪ ،‬ه� ��ذ�ذ� ب��الإ� �ض��اف��ة �إىل �أن‬ ‫عليه طبقاً فق�ضت �ملحكمة باإدإد�نته بالتهمة �ملن�ض‬
‫ملن�ضوبة‬
‫ضوبة‬
‫باملادتن‬
‫ن‬ ‫ملخت�ضضةة ب��اجل��رم �مل ��ووؤث��م باملادت‬
‫�ملخت�ض‬ ‫لربية‬
‫ربية‬ ‫�وز�رة �لر‬ ‫ل��دي��ه وظيفة �أخ��رى ب ��وز��‬ ‫ضنو�ت وتغرميه مبلغ مائة‬ ‫جنه ملدة ثالث ��ضضنو‬
‫ضنو‬ ‫و�ضضضجنه‬
‫�إليه و�‬
‫�ز�ء‪،‬‬
‫(‪ 161‬و ‪ )288‬م��ن ق��ان��ون �جل� ��ز��‬ ‫و�لتعليم‪.‬‬ ‫ضن ري ��ا ًل ل�ل�م��دع��ي و�إب �ع ��اده من‬‫ري ��ال و�إع� ��ادة خم�ضن‬
‫مل�ضضارار �إليه �أعاله‪.‬‬
‫ضدر �حلكم �مل�ض‬ ‫ف�ضدر‬
‫ف�ض‬ ‫وبناء عليه طلب من �ملجني عليهم‬ ‫�لبالد ‪.‬‬
‫‪19‬‬ ‫الأحد ‪ 13‬من ربيع الول ‪1431‬ه� املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫غيم‬
‫مع يا نهر» و ّد‬
‫ودّعنا �صاحب «املعازمي»‬ ‫ا�صصصمع‬
‫ان ا�‬
‫«عط�صصصان‬
‫بـ «عط�‬ ‫ذاكرة‬

‫فائــــــق عبــــد�جلليـــل‪� :‬لق�صيــــدة يجـــب �أن‬


‫صبـــق �لـــزمن‬
‫وت�صصبـــق‬
‫صابـــق �لـــريح وت�‬
‫ت�صابـــق‬
‫ت�ص‬
‫علي األنصاري‬

‫الدعوة النبطية وال�صورة النمطية‬


‫ر‪ ،‬والر�سائل‬ ‫ع�سسسر‪،‬‬
‫منذ انطالق معر�سس م�سقط الدويل للكتاب اخلام�س ع�‬
‫رية والطويلة) تتهافت على هاتفي «ال�ن� ّق�ق��ال» والربيد‬ ‫(الق�سسسرية‬
‫ية (الق�‬ ‫الن�سسية‬
‫الن�س‬ ‫يف ال�سبعينيات مرتجمة ومت غناوؤها‪-‬‬ ‫عراء الكويت فائق عبد اجلليل‬ ‫غر ��سسسعراء‬
‫أ�سسغر‬
‫اأ�س‬ ‫الر�ؤية ‪ -‬خا�ص‬
‫كر اجلزيل‪ -‬حلفل‬ ‫وب‪ ،‬تدعوين –مع ال�‬
‫ال�سسسكر‬ ‫و�سسسوب‪،‬‬
‫الإلكرتوين من كل حدب و�‬ ‫«امل �ع��ازمي» ع��ام ‪« ،1986‬وه� ��م» ع��ام ‪1987‬‬ ‫دقه يف تعابريه التي‬ ‫واأكرث ما يتمثل ��سسسدقه‬
‫غر يتم فيه توقيع كتاب جديد اأو حتى قدمي! لأحد املثقفني اأو الأدباء‬ ‫م�سسغر‬
‫م�س‬ ‫و»اآخ ��ر زي ��ارة» ع��ام ‪ .1998‬ك�م��ا غ�ن��ى له‬ ‫«ل� ��دي ث ��الث��ة اأ� ��سس �ي��اء اإن ف �ق��دت �ه��ا ل ا�ستطيع هي مزيج من العامية والف�‬
‫والف�سسحى»‪.‬‬
‫سحى»‪.‬‬
‫ول تلك الر�سائل‪ ،‬كنت‬ ‫و�سسسول‬
‫املجالت الأدبية‪ ،‬ومع بدء و�‬ ‫تى املجا‬
‫العمانيني يف ��سسستى‬ ‫أر�سس الفنان الراحل طالل مدّاح‬ ‫وت الأر�‬
‫�سسوت‬ ‫�س‬ ‫ين للذاكرة‬ ‫د�ا�ين‬ ‫ها‪ :‬وط�ن��ي‪ ،‬وقليل م��ن ال�ك�ت��ب‪ ،‬وك�ث��ري من‬ ‫تعوي�سسها‪:‬‬
‫تعوي�س‬
‫إ�سدار‬
‫سدار‬‫رين لالحتفاء باإ�س‬ ‫تب�سسسرين‬
‫ول دع��وة تب�‬ ‫و�سسسول‬
‫وق كبريين و�‬ ‫و�سسسوق‬
‫غف و�‬ ‫ب�سسسغف‬
‫اأترقب ب�‬ ‫جمموعة اأغ��اين منها‪« :‬زل��زل�ي�ن��ي» عام‬ ‫الذكريات» هكذا �سمعت اأم فار�س يف اأول اأيام الغزو‬
‫ي�سسدر‬
‫سدر‬ ‫عر النبطي ال��ذي مل ي�‬ ‫ال�سسسعر‬
‫خا�سسسةة ال�‬
‫عبي‪ ،‬خا�‬‫ال�سسسعبي‪،‬‬
‫جديد يف جم��ال الأدب ال�‬ ‫‪ ،1984‬و»ل��و ما حبك» ع��ام ‪ .1984‬بينما‬ ‫ب�ع��د � ��سس��دور دي��وان��ه الأول «و�سمية‬ ‫ال �ع��راق��ي‪ ،‬م��ا ي�ق��ول��ه زوج �ه��ا ���سس��اع��ر ال�غ�ي��م «فائق‬
‫منه الكثري يف العام اجل��اري ‪ ،2010‬نظراً لتوقف اجلهات الر�سمية التي‬ ‫غنى له اإخطبوط العود عبادي اجلوهر‬ ‫دقائه الذين حاولوا تقدمي و�سنابل الطفولة» عام ‪ 1967‬كاكاأول عمل‬ ‫أ�سسدقائه‬
‫عبداجلليل» لأحد اأ�س‬
‫كانت تدعم مثل هذه املاملووؤلفات لأ�سباب معلنة بخجل! اأو لتعكر «مزاجية»‬ ‫ان ا�سمع يا‬ ‫و»عط�سسسان‬
‫«ن�ساي» ع��ام ‪ ،1987‬و»عط�‬ ‫ا�ست�سسافت‬
‫سافت‬ ‫عري ييووؤرخ للكويت القدمية‪ ،‬ا�ست�‬ ‫يحة له ببااأن يرحل عن دولة الكويت للظروف �س�سسعري‬ ‫الن�سسيحة‬
‫الن�س‬
‫الع�سسسرر وتتجه خلف مقولة «اجلمهور‬ ‫ة» الع�‬ ‫«مو�سسسة»‬
‫اخلا�سسسةة التي تتبع «مو�‬
‫اجلهات اخلا�‬ ‫ن�ه��ر»ع��ام ‪ ،1996‬ك��ذل��ك غ�ن��ى ل��ه الفنان‬ ‫اعر الراحل‬ ‫ال�سسساعر‬
‫اخلطرة التي قد يتعر�سس لها‪ ،‬وبالفعل‪ ،‬مت اأ�سره الإعالمية منى طالب ال�‬
‫بح دقه قدمية» بالن�سبة لها‪ ،‬ورمبا –واأقول‬ ‫أ�سسبح‬
‫عر «اأ�س‬
‫ال�سسعر‬
‫عايز كده» واأن ال�‬ ‫يخ‪ ،‬بالإ�إ�سسافة‬
‫سافة‬ ‫ال�سسسيخ‪،‬‬
‫اأبوبكر �سامل وخ��ال��د ال�‬ ‫وحيداً يف الثالث من يناير ‪ ،1991‬ومن ذلك احلني يف برنامج «�سهرة منوعة» للحديث عن‬
‫غالهم بوجه‬‫وان�سسسغالهم‬
‫عراء النبطيني تتااأليف الكتاب‪ ،‬وان�‬ ‫ال�سسعراء‬
‫رمبا‪ -‬لرتك بع�سس ال�س‬ ‫اإىل ع��دد كبري م��ن الفنانني ال��ذي اأتوا‬ ‫سعراء الإ� ��سس��دار وال�ت�ج��رب��ة يف اآن واح ��د‪ ،‬حيث‬ ‫ال�سسعراء‬
‫عرية والغنائية اأحد اأهم ال�‬ ‫ال�سسسعرية‬
‫فقدت ال�ساحة ال�‬
‫الكتاب ال��»‪ ،»facebook‬ولل ا�ستثنيني منهم!‬ ‫لح �ق �اً‪ .‬وق��د ك�ت��ب ف��ائ��ق ع��دة اأوبريتات‬ ‫بال�سووؤال عن الظاهرة التي‬ ‫سائدهم اإىل بداأت اللقاء بال�س‬ ‫ق�سسائدهم‬
‫ت�سسسلل ق�‬
‫املحدثني الذين ا�ستطاعت اأن ت�‬
‫ب�سسوت‬
‫سوت‬ ‫أغنيي على ليالي ب�‬ ‫�ساأترك هنا ما للر�سمية للقائمني عليها‪ ،‬ولن اأغ ّن‬
‫أغن‬ ‫�سا‬ ‫وطنية منها‪ :‬اأوب��ري��ت «واهلل زم��ن» عام‬ ‫�ال‪ »:‬الظاهرة‬ ‫عره ففااأجابها ق��ائ� ً‬
‫ال‬ ‫سائده متيز ��سسسعره‬
‫ق�سسائده‬
‫أاب�ع��د م��ن احل��دود العربية‪ ،‬حيث ترجمة ق�‬
‫أعرجج على‬
‫و�سااأع ّر‬
‫أعر‬ ‫اليااأ�س‪ ،‬و�س‬
‫حزين‪ ،‬كي ل اقرتب من مرحلة الهم�س التي ت�سبق الي‬ ‫‪ ،1978‬واأوبريت «ب�ساط الفقر» بطولة‪:‬‬ ‫عر يعتمد على‬ ‫ال�سسسعر‬
‫اإىل ع��دة لغات كما �سنقراأ لح�ق�اً يف ه��ذه ال�سطور اجلديدة تتمثل يف اأن ال�‬
‫لل�سساعر‬
‫ساعر‬ ‫ة» بكافة اأجنا�سها وما ينبغي عليها اأن تقدمه لل�‬ ‫اخلا�سسسة»‬
‫«اجلهات اخلا�‬ ‫ع�ب��داحل���س��ني ع �ب��دال��ر� ��سس��ا و� �س �ع��اد عبد‬ ‫عموماً توجد به‬ ‫عبي عموما‬ ‫ال�سسسعبي‬
‫عر ال�‬‫فال�سسسعر‬
‫التي لن ت�ستطيع اأن تغطي جميع اأبعاد جتربة هذا اللغة‪ ،‬فال�‬
‫ال��ذي ل ب��د ه��و الآخ��ر اأن يقنعها مب��ا عنده لإ���سس��دار دي��وان (مطبوع اأو‬ ‫اهلل ع ��ام‪ ،1980‬واأوب��ري��ت «ج�سر املحبة»‬ ‫جداً‪ ،‬ولكن حتتاج اإىل اللغة‬ ‫ور جميلة جدا‬ ‫�سسور‬
‫�س‬ ‫اعر املمتلئة باحلياة والأمل والأمل‪.‬‬ ‫ال�سساعر‬
‫ال�س‬
‫وتي) مع االحرتام والتقدير للطرفني‪ ،‬فمن البديهي‪ ،‬اأن هذه اجلهات‬ ‫�سسوتي)‬
‫�س‬ ‫ع��ام ‪ .1984‬كما ك��ان للراحل اهتمامات‬ ‫ائها الذي تقدمه اإىل املتلقي‪ ،‬اأي الإناء الذي‬ ‫قرائها‬
‫�العع ق ّر‬
‫قر‬ ‫فحة «غيم» على اط��ال‬ ‫وحر�ساساً من ��سسسفحة‬
‫وحر�س‬
‫وى‪ ،‬كونه اأحد‬ ‫ق�سسسوى‪،‬‬
‫عر من اأهمية ق�‬ ‫‪-‬على �سبيل املثال‪ -‬تعي جيداً ما لل�‬
‫لل�سسسعر‬ ‫الف�سسل‬
‫سل‬ ‫وا�سعة جتاه امل�سرح‪ ،‬فقد كان له الف�‬ ‫ع�ل��ى م�ث��ل ه��ذه ال �ق��ام��ات ال�ث�ق��اف�ي��ة والأدب �ي��ة التي نقدم فيه هذه الوجبة اجلميلة‪ ،‬فالكلمة‬
‫ارية لأي دولة‬ ‫احل�سسسارية‬
‫ورة احل�‬ ‫ال�سسسورة‬
‫كيل ال�‬
‫ت�سسسكيل‬‫العنا�سسرر التي �ساهمت وت�ساهم يف ت�‬ ‫العنا�س‬ ‫الأك� ��رب يف ت��ااأ��س�ي����س م���س��رح ال�ع��رائ����س يف‬ ‫سعرية ال�ع��ام�ي��ة جن��د اأن ل�ه��ا خلفية أاك� ��رث من‬ ‫ال�سسعرية‬
‫كيل ال�ساحة ال�‬ ‫ت�سسسكيل‬‫كل كبري يف ت�‬ ‫�ساهمت ب�ب�سسسكل‬
‫إي�سساح‬
‫ساح‬ ‫أي�سساا لإي�‬
‫الخ‪ ،‬واملثال هنا من باب «‪ .....‬تنفع املاملووؤمنني» لي�س اأكرث‪ ،‬واأي�س‬ ‫الكويت بتجربة الأوىل يف املنطقة من‬ ‫ارتاأت ال�ف����سس�ح��ى‪ ،‬ف�ع�ل��ى �سبيل امل �ث��ال ل��و قلنا‬ ‫ول بها اإىل ما هو عليه الآن‪ ،‬ارتا‬ ‫والو�سسسول‬
‫عبية والو�‬‫ال�سسعبية‬
‫ال�س‬
‫ع��الق��ة ال����سس�ع��ر ب ��الأه ��داف ال�ت��ي دائ �م �ا�اً م��ا ت �ن��ادي ب�ه��ا ه��ذه اجل �ه��ات ويف‬ ‫خالل م�سرحية «اأبو زيد بطل الرويد»‪،‬‬ ‫اعر الراحل فائق «دري �� ��سس��ة»‪ ،‬فنتخيل ال��دري����سس��ة الكويتية‬ ‫ال�سسساعر‬
‫اأن تقدم مقتطفات من جتربة ال�‬
‫مقدمتها «خدمة الوطن»‪.‬‬ ‫ب��الإ� ��سس��اف��ة اإىل ���سس�غ�ل��ه م�ن����سس��ب رئي�س‬ ‫وى تنعك�س على بزخرفتها ‪ ...‬الخ‪ ،‬ولكن اإذا قلنا «نافذة»‬ ‫ق�سسسوى‬‫عبداجلليل ملا لها من اأهمية ق�‬
‫ساعر –املجيد طبعاً ولي�س ال��دخ�ي��ل‪ -‬فله ن�‬
‫ن�سسيب‬
‫سيب‬ ‫ال�سساعر‬
‫اأم��ا م��ن ناحية ال�‬ ‫جمل�س اإدارة امل�سرح الكويتي من ‪-1981‬‬ ‫ق����سس�ي��دة ��س��ال�ف��ة ���سس�م��ت ل�ت�ف�ج��ر ت �ل��ك ال�سنوات»‪.‬‬ ‫فالكلمة‬ ‫سحفية ل ل نتخيلها ب��ال����سس�ك��ل ال���س��اب��ق‪،‬‬ ‫ال�سسحفية‬
‫الأمانة ال�‬ ‫ولال‬‫الأجيال احلالية والقادمة‪ ،‬ول‬
‫�اله‪ ،‬فكل ما عليه هو الت�سويق‬ ‫«فري�سة الأ�سد» من معادلة العالقات أاع��ال‬ ‫كل معني ب �ع��ده��ا اأ�� ��سس ��در ال �� ��سس��اع��ر دي ��وان� ��ني الأول بعنوان‪.1983 :‬‬ ‫عبية وخلفيتها ل بد اأن ت�ستخدم ب�ب�سسسكل‬ ‫ال�سسعبية‬
‫بد من الإ���سس��ارة اإىل اأن املعلومات مت جتميعها من ال�س‬
‫وا�سسسحح وخطوات‬ ‫حيح عن نف�سه‪ ،‬بحيث يقوم هذا الت�سويق على اأ�سا�س وا�‬ ‫ال�سسحيح‬
‫ال�س‬ ‫ها‪ ،‬ف�م��ا وج��دن��اه اأن ال����سس�ع��راء يكتبون بلغة «م �ع �ج��م اجل� � ��راح» ع ��ام ‪ ،1984‬وال� �ث ��اين بعنوان‪:‬‬ ‫لعر�سسها‪،‬‬
‫اعر و أاق��ارب��ه يف و�سائل الإعالم لعر�س‬ ‫ال�سسساعر‬
‫بع�س ل�ق��اءات ال�‬‫س‬
‫يف رحيل ال�شعر‬ ‫ال�سسعر‬
‫سعر‬ ‫افري» عام ‪ ،1985‬ليهدي مكتبة ال�‬ ‫الع�سسسافري»‬‫«حب الع�‬ ‫حديثة‪،‬‬ ‫�رى‬ ‫�‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫�ا‬
‫ا‬‫�‬ ‫ب‬ ‫ويتحدثون‬ ‫�سنة‬ ‫خم�سني‬ ‫قبل‬ ‫م��ا‬ ‫املختلفة‪:‬‬
‫ون ع��ن ال�ساحة‬ ‫�ريون‬
‫ثابتة‪ ،‬لتغيري ال����سس��ورة النمطية ال�ت��ي ير�سمها ال�ك�ث��ري‬
‫خ�سية‬
‫سية‬‫سخ�س‬
‫ال�سسخ�‬‫النبطية يف خ�ي��الت�ه��م‪ ،‬اب �ت��دا ًء م��ن اإب ��دال � �س�س��ورة ال�ب�ط��اق��ة ال�‬ ‫سيدة اإذا مل ت�سابق الريح وت�سبق الزمن‬ ‫«الق�سيدة‬
‫«الق�س‬ ‫فافة‪ ،‬عذبة‪ ،‬تن�ساب اإىل‬
‫دارات ��سسسفافة‪،‬‬ ‫وه��ذا م��ا يعد ت��زي�ف�اً ل�ل��واق��ع»‪ .‬وع�ن��دم��ا �س�سااألته عن اخلليجية اأربعة اإ�س‬
‫إ�سسدارات‬ ‫الن�شااأة‬
‫ما بعد الن�ش‬
‫لتن�سسسرر يف اجل��رائ��د واملجالت‪،‬‬ ‫(‪ )6×4‬ال�ت��ي ير�سلها ال����سس��اع��ر للمحرر لتن�‬ ‫ال�سساعر‬
‫ساعر‬ ‫يدة حمنطة»‪ ،‬هذا ما كان ي��ردده ال�‬ ‫ق�سسسيدة‬
‫فهي ق�‬ ‫اأعماله اجل��دي��دة يف تلك امل��دة ق��ال‪ »:‬عندما يكون القلوب بحروف من ماء‪.‬‬
‫فائق عبداجلليل لزوجته دائما قبل رحيله‪ ،‬تاركاً‬ ‫أف�سسلل له من اأن يقول اأي‬ ‫سامتاً‪ ،‬فهذا اأف�س‬ ‫�سسامتا‬
‫امتا‬ ‫خ�س �س‬
‫سخ�س‬ ‫العيا�سسسيي الذي عرف ال�س‬
‫ال�سخ�‬ ‫ولد فائق حممد علي العيا�‬
‫رب وع��دم الت�سرع و إاح��راق التجربة يف الأم�سيات املجانية‪،‬‬ ‫بال�سسرب‬
‫وانتها ًء بال�س‬
‫لها اأبناءه‪ :‬فار�س‪ ،‬غادة‪ ،‬رجاء‪� ،‬سارة ونوف‪ ،‬ليتغيب‬
‫فنون خالدة‬ ‫�الم‪ ،‬فالظهور �سهل‪ ،‬ولكن ال�ستمرار يف النجاح‬ ‫لحقاً ب� فائق عبداجلليل ‪ -‬ن�سبة خلاله الذي توىل ك��ال‬
‫بوحات البهلوانية!‬‫والأ�أ�سسسبوحات‬
‫النا�سسري‪:‬‬
‫سري‪:‬‬ ‫عمارار النا�‬
‫رار ‪ ..‬لقلب الرفيق ع ّم‬
‫عم‬ ‫اخ�سسرار‬
‫اخ�س‬ ‫روحياً ع��ن الأن �ظ��ار بعدها ل�ستة ع�‬
‫ع�سسسرر ع��ام�ا�اً‪ ،‬وي�ع��رث على‬ ‫اأبى الراحل فائق عبداجلليل وهو يبتعد روحيا‬ ‫ائد املرحوم التي كان‬ ‫ق�سسسائد‬
‫عب»‪.‬وحقا ظلت ق�‬‫ال�سسسعب»‪.‬وحقا‬ ‫رعايته‪ -‬بدولة الكويت يف ‪ 5‬مايو ‪ ،1948‬وبداأ حياته هو ال�‬
‫تدرين‬ ‫عنا اإل واأن ينحت ا�سمه يف م�سامعنا وخيالنا من رف��ات��ه يف اإح� ��دى امل �ق��اب��ر اجل�م��اع�ي��ة يف ال �ع��راق يف‬ ‫لع�سسسرر ��س�ن��وات‪ ،‬اإىل اأن ع ّنا‬ ‫مته لع�‬‫عر‪ ،‬وقد ارتبطت يكتبها ب��دق��ة فائقة ��سسسمته‬ ‫ال�سسسعر‪،‬‬
‫بالر�سم قبل اأن يتوجه لكتابة ال�‬
‫ما زلت كالعادة اأمني !‬ ‫سهر الفنانني العرب‪ ،‬منطقة بحرية الرزازة‪ ،‬بالقرب من مدينة كربالء‪،‬‬ ‫متي» الذي خالل كلماته التي تغنى بها اأ�سأ�سهر‬ ‫أر�س‪ ،‬حيث حت��دث��ت و أاب �ه��رت يف دي ��وان «�سالفة ��سسسمتي»‬ ‫أر�سس‬
‫ائده يف املرحلة الأوىل بالطفولة والأر�‬ ‫ق�سسائده‬
‫ق�س‬
‫اجمع لك اأحالم ال�سنني‬ ‫ليبيخات يف الكويت بتاريخ ‪20‬‬ ‫سر‪ -‬فنان العرب ويدفن يف مقربة ال�‬
‫ال�سسسليبيخات‬ ‫غنىى له –لي�س من باب احل�‬
‫احل�سسر‪-‬‬ ‫در ع��ام ‪ ،1977‬وال��ذي ق��ال عنه فائق يف مقابلة حيث غ ّن‬ ‫سحيفة �س‬
‫�سسدر‬ ‫قال عنه الربوفي�سور �سيمون جارجي يف ��سسحيفة‬
‫واترك مكانك «وردتني» ‪..‬‬ ‫�ريةة م��ن الأغ ��اين منها‪ :‬يونيو ‪ 2006‬مبرا�سم ر�سمية‪ ،‬وتبقى كتبه القليلة‬ ‫ميم على ع��دم االن�سالخ ت�ل�ي�ف��زي��ون�ي��ة ع�ل��ى ق �ن��اة ال �ك��وي��ت‪»:‬ال��دي��وان يحكي حممد ع�ب��ده جمموعة ك�ب��ري‬ ‫«الت�سسسميم‬
‫لوموند الفرن�سية «الت�‬
‫سرية‪« ،‬اأب �ع��اد» ع��ام ‪ -1978‬ذك��رت بع�سس امل����سس��ادر اأن هذه وذكرياته الكثرية عالقة يف اأذهان من اأحبه وما زال‬ ‫ق�سسرية‪،‬‬
‫متي يف مدة لي�ست ق�‬ ‫بع�س ما عانيت من ��سسسمتي‬ ‫س‬ ‫من الأر�سس القدمية التي تتلوى يف عروقها جذور‬
‫‪ali_krimi@hotmail.com‬‬ ‫باح عن اأغانيه واأمانيه‪.‬‬ ‫يفت�س كل ��سسسباح‬
‫س‬ ‫حيفة ل��وم��ون��د الفرن�سية‬
‫جداً‪ ،‬فجاءت ال�ق����سس�ي��دة ن����سس��رت يف ��سسسحيفة‬ ‫عب جدا‬ ‫ساعر اأمر ��سسسعب‬ ‫فع�سسرر �سنوات يف عمر ��سساعر‬ ‫ح�ن��ني ال����سس�ع��راء وع��واط�ف�ه��م‪ ،‬ه��و اأ���سس��د ب ��روزا لدى فع�س‬

‫وح الغرابيل‬
‫�صصوح‬
‫�ص‬ ‫اأال يا راحلة‬ ‫املجد ( احليطان)‬
‫ال�ششديري‬
‫شديري‬ ‫عبدالنا�ششرر ال�‬
‫عبدالنا�ش‬ ‫‪Alreef @hotmail.com‬‬
‫‪Alreef33‬‬ ‫الح احلامتي‬
‫�ششالح‬
‫�ش‬ ‫عبدامللك البلو�شي‬

‫ف��ر� ��سس��ت امل � ��وت يف درب � ��ي اأ�� ��سس ��وف ال �ع �م��ر ب ��ي (يهرك)‬
‫مت‪ ..‬ويخون بوحي‬ ‫ال�سسسمت‪..‬‬
‫ميوت فيني ال�‬ ‫ي �ق��ول ب �� �س �خ��ري��ة ل �ف �ظ � ��ه (ت � ��را � ��سس �ك��ل ال �ع �م��ر مليت)‬ ‫دى االبداع ‪ ..‬عانقنا بعد ما انطق احليطان‬ ‫�سسدى‬‫�س‬
‫�ريهه ‪ ..‬وولل يل ب�ع��د م��ا � �س��ار ردّه‬ ‫� �س��ري‬ ‫اأن� ��ا ي��ا (� ��سس��اح �ب��ي) م����سس� � � � �ت��اق ل �ك � ��نْ ال �� �س �ك��وت أابأب � ��رك‬
‫رك‬ ‫ي� �ق ��ول امل� �ج ��د ن��رق��ال��ه ولل ت ��ذب ��ل فيافيها‬
‫أنف�س عجاج احلزْن عن بعْ�سس روحي‬ ‫اأنف�س‬ ‫اأط � � ِّف � ��ي داخ� � � � � �ل��ي � ��سس ��وق ��ي ول � ��و اأن الأمل م� ��ا جيت‬ ‫نطوّع ك��لْ ركايبنا جلل خدمة بني الن�سان‬
‫األ ي� ��ا غ� ��� � ��اي �ب��ه ع �ن � ��� ��� � ��ي ت � � � � ��را ُب� �ع � � � � ��دك ق� �ت ��ل زه� ��رك‬ ‫ول ن�ق�ب��ل اب��د ���سس�خ���ٍس ي �ج �رّح يف خطاويها‬ ‫ل‬
‫ومت �ل �ن��ي الأي � � ��ام م ن ط� ��ول ��سسدّه‬ ‫األ ي� ��� � ��� ��� � ��ا راح � � � �ل��ه ع �ن��ي ت � ��� ��� � ��را ن � � � � ��ر ْد ال� ��� � ��� ��� � ��ول��ه فلّيت‬
‫أع�سسرر م�ك��ان اجل��رح وي�سيل نوحي‬ ‫اأع�س‬ ‫زرع � � ��ت اجل � �م ��ر يف ك � �ب ��دي رك � � ��اب ال� ��� �س ��م ب� ��ي ت� ��ربك‬
‫ربك‬ ‫حنا البطال قدمنا عرو�سس املجد ففااأرْ�ْ�سس عمان‬
‫ط�ي��ب وب�ق��اي��ا وج��ه ‪ ..‬م��ا ع��اد ��سسدّه‬ ‫� ��سس��رم��ت ال �ن ��ار يف ���سس�ل�ع��ي و ُب� �ع ��دك ج ��ا ي����سس��ب الزيت‬ ‫اإل � ��ني امل �ج��د � ��سس��ارح �ن��ا وق� ��ال ان �ت��م معاليها‬
‫ما عدت اأنا القمرا وولل الدوح دوحي‬ ‫الأمل �سِِ ع � ��رك‬
‫رك‬ ‫ي� �ك ��ح ال �� �س �ع ��د يف وج � �ه� ��ي ي� � � � ��ااأذن ل � � � ��ال‬ ‫ت��رب�ع�ن��ا ع�ل��ى ال�ق�م��ة ل��ذا م��ا همنا الطوفان‬
‫ب ����س ل �ي��ت يل يف ب��اق��ي ال �ع �م��ر بدّه‬ ‫ع �ل��ى ج �ب �ه��ة � ��سس ��رب اأ�� �س� �ج ��د اىل ق �ب �ل��ة وه � ��م ��سسليت‬
‫سليت‬
‫األ ل� �ي ��ت ال �ب �� ��سس��ر ي �ع �ل��م مب� ��ا خ� �ل ��ف ال� �ن� �ظ ��ر ي� ��درك‬ ‫ب�س يرقيها‬ ‫غره من على القمة وحلمه ّ‬ ‫ي�سسغره‬
‫ي�س‬
‫م��ا ظ ��نّ اأون �� ��س ل�ل�غ��راب�ي��ل ��سسوحي‬
‫سوحي‬ ‫أوح � ��يت‬
‫يت‬ ‫ل �ك��ان ال �ع �ب��د ي���س� � � � �ت��وح��ي وان� � � � ��ا م�ستقبلي اأوح‬ ‫يحطو ال �ك � ّل يف ك�ف��ه وح�ن��ا يف ط��رف ميزان‬
‫يل جيت غ��رق��ان ال�ع�ن��اء و���سس��م يدّه‬ ‫�الدك ت � ��را ط �ف �ل��ك غ � ��دا اأ�� �س� � � � � �رِك‬ ‫األ ي� ��ا راح � �ل� ��ه ب� � � ��ال‬
‫ال‬ ‫طفت هالكفه منتفظه ومالت كل �سوا�سيها‬
‫قاء كهْل يوحي‬ ‫ال�سسسقاء‬
‫اأحيان اأح�س اأن ال�‬ ‫ن�ت��ف ري ����سس ال����سس��رب ه � ّم��ه ف ��راغ ال�ع� � � ��اط�ف��ه اأ�س� ��حيت‬
‫حيت‬
‫ت �ع �� ��سس��ى ه � � � ��الأمل ج ��رح � � ��ي ط � � ��ريٍ م � ��ن ب � � � ��ال وزرك‬ ‫رف اوطان‬ ‫بال�سسسرف‬
‫تت�سسرّف وتبني بال�‬
‫كذا البطال تت�‬
‫اأن ال �ع �م��ر ف � ��اين ول � ��و ط � ��ال م � �دّه‬
‫فت لوحي‬ ‫واأح�ي��ان أاق��ول ‪:‬اهلل لو ��سسسفت‬ ‫ون� ��ام ف�م� � � ��وق��د ط�ع� � � � ��وين ع�ل��ى ن ��ار ال���س�ف� � � ��ر (وكّيت)‬ ‫جت��اه��د ك ��ل ع��واذل �ه��ا ت �ب��ي حت� ��رق روابيها‬
‫و� ��سس��اع��ر م� ��ات يف درب � ��ك ن�ف���س��ه وم� ��ا ل �ق��ط (ب�سرِك)‬ ‫وانا هاليوم مامقبل جلل امدح هذي الفر�سان‬
‫دام ال� �ق ��در م ��ا ب � ٌي ��ح ال �غ �ي��ب �سدّه‬ ‫ا�س ال�ع�م��ر ي��ا (��س��و��س��ه) ع�ل��ى ك��ف احل�ل��م اأعطيت‬ ‫سا�س‬‫خ�سا�‬ ‫خ�س‬
‫ل �ك �ن �ه��ا الأي � � � � ��ام ت � �ن� ��زف ج ��روح ��ي‬ ‫ح����سس�ن��ت ال �ع��ا� ��سس �ف��ه ع �م��ري ب �ح��رت وم ��ا وف ��ى بحرك‬ ‫��س�م�ي��ة ك� ��ان ت���س�م��ح يل اب� �ب ��دا ب ��امل ��دح فيها‬
‫واأ�� �س� �ت� �غ� �ف ��ر ال ��رح� �م ��ن م� ��ن ��سسيق‬
‫سيق‬ ‫ع �ل��ى � ��سس��اط��ي احل� ��زن اأ� �س �ك��ن ع �ل��ى م��رف��اه اأن� ��ا اأر�سيت‬ ‫هال�سسعْر ل��ه قيفان‬‫ف�ع��ذراً ياجماهريي ت��را هال�‬
‫ك �� �س��رت��ي خ ��اط ��ري روح � ��ي ب �� ��سس��دق وم� ��ا ج� ��رب ك�سرك‬ ‫�سمية ق��اف�ي��ة ���سس�ع��ري وان ��ا را� ��سس��ي ت�ساويها‬
‫ع �ن��اك��ب غ��رب �ت��ي وج� �ه ��ي ت �� ��سس � ّي��د يف ج � � � �ب��اه��ي بيبي � ��تت‬ ‫حروف ا�سمي بريويها ملوك الفر�س والرومان‬
‫ع�سسرك‬
‫سرك‬ ‫دم � ��ار ب��داخ �ل��ي ي �ط �ح��ن ع �ل��ى ���سس �ب �ح��ي ب �ك��ى ع�‬
‫بعي وان ��ا ار� �س��م ��سسواحيها‬
‫سواحيها‬ ‫لأن امل�ج��د يف ��سسسبعي‬
‫دم� ��ار ب��داخ �ل��ي ي����سس�ب��ه ح �ط � � ��ام وب�ع�ث� � � � � ��رت (تكريت)‬
‫ب �ك �ي��ت الأم � �� ��س ي ��ا مي ��ه ت �� ��سس��وف��ني ال �ع �ي��ون (اأع� � � �رِّك)‬ ‫عا�سسستت بهذا الذلْ واحلرمان‬ ‫لذا الفر�سان ما عا�‬
‫وجل��ل م��ا اأك���س��ر اخل��اط��ر اأق ��ول اأدم ��ع (ب � � �ُّ�س� ��رة ليت)‬ ‫لن امل ��اي � �س��واق��ه ع ��رب م��ا ق��د و� ��سس��ل ليها‬
‫رث� �ي ��ت غ �ي ��اب ��ك ال �ق ��ا� �س ��ي ب �ع �م ��رٍ ط � ��اف ع� ��ن عمرك‬ ‫وح��ن هاليوم نعلنها ح��رب للدين لالن�سان‬
‫ي �ع �زْي ه��ال� � � � � �ب����سس��ر اأي� � ��ا َم اأن� ��ا ط� � � � ��ول ال�ع�م� � � � ��ر عزّيت‬ ‫ون��رف����سس ك � ّل أا��س�ط��وره بقت للنا�س تغويها‬
‫واأك � �ت� ��ب يف ج� � ��ذوع ال �� ��سس ��رب ف �ح �م��ة ه � � ��الأمل هجرك‬
‫تلحفنا العفاف اللي بقى يف هالزمن منهان‬
‫جف ��يت‬
‫يت‬ ‫ربيي اذا جف‬ ‫اأق� ��� ��سس ال� �ع ��رق م ��ن ن�ب� � � � ����سس��ي اأي � ��ا ح � �رب‬
‫�رب‬
‫اأو� �ّّ� �س� ��ي ال �ك ��ل م ��ن ي �� �س �م��ع ق �ب��ل لي� �ح� �ف ��روا ققبب � ��رك‬
‫رك‬ ‫ت�سريها‬
‫سريها‬‫الري�سس ت�س‬
‫باه الري�‬ ‫وبعنا هالو�ساد ال�ل��ي ��سسسباه‬
‫اأم ��ان ��ه ت �ن��دف��ن ف �ي �ن��ي ت� ��را «� �س � � � � � �ل �ط��ان» اأن � ��ا و�س��يت‬
‫يت‬ ‫لذا فاز الفكر اللي جمع حيطان باحليطان‬
‫اأخ � � ��اف الأر� � � � ��سس ي ��ا ع� � ��ذرا وت ��اك ��ل م ��ن ط �ه��ر ع ��ذرك‬ ‫ي�ع�ل�م�ه��ا ف �� ��سس��ول امل �ج ��د لأن � ��ه ي �ك �ت �م��ل بيها‬
‫جل ��ل ه� ��ذا ع �ل��ى � ��سس �ل �ع��ي ت� ��را ج� �ه ��زت ه � � � � � � ��ذا البيت‬ ‫ف�ك��ر اب �ن��اء ه ��الأم ��ه ف�ك��ر م��ن ث��رث��ة ن�سوان‬
‫مي� ��وت ال �ن �ب ����سس ي ��ا ع � ��ذرا وي �ب �ق��ى ي �ح �ت �� ��سس��ن طهرك‬
‫نوا�سسيها‬
‫سيها‬ ‫رفه تعلق من نوا�‬ ‫ال�سسسرفه‬
‫بقى كذبه على ال�‬
‫واأع �ي �� ��سس��ك م ��وت ي ��ا ع �م��ري اذا ه ��ذا ال �ع �م��ر م ��ا جيت‬
‫اأو�� � ��سس � ��ي ك� ��ل م� ��ن ي � �ق ��را ت� � ��را ه� � ��ذا ال � �ه� ��وا ي�س� ��رك‬
‫رك‬ ‫وجتها ال��ري��ح مبت�سمه وهلت باملطر امزان‬
‫� ��سس �ح �ي��ة �� ��سس ��اع ��رٍ ج � � � � � �رّب وه� � ��ذا وال �� �س � ��� ��� � ��� � �ب��ب حبيت‬ ‫م�س يكويها‬ ‫ال�سسسم�س‬
‫عاع ال�‬ ‫وغ�سل هالثياب اللي ��سسسعاع‬
‫احلياة‬ ‫االأحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪20‬‬
‫نوات من العمل الدوؤوب واجلهد املتوا�صل‬
‫نتاج ��صصصنوات‬ ‫منظـــــــــومة‬
‫�صحية متكاملة‬
‫عـ‪40‬‬
‫ــــــاما‬ ‫لطنة اىل م�صاف الدول الرائدة يف الرعاية العالجية‬
‫بال�صصصلطنة‬
‫طفرة �صحية تقفز بال�‬ ‫حي يف ال�سلطنة‬
‫رة يف كافة اأرجاء‬
‫دمات الرعاية‬ ‫خدمــات‬
‫ال�ـســححــي‬ ‫ط ــاعاع الالـ�ـ�‬
‫املنت�سسسرة‬
‫ل ــقق ــدد جن ــحح الال ــقق ــط‬
‫من خــالل ممووؤ�س�ساته املنت�‬
‫ال�سلطنة‪ ،‬يف اأن يوفر كافة خـدم‬
‫ـدم‬
‫مـن‬
‫ـن‬

‫حية االأ�سا�سية للمواطن العماين اأينما‬ ‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬


‫الروؤية‪ -‬عهود اجليالنية‬
‫الرو‬ ‫لى امتداد‬ ‫وعلــى‬ ‫أر� ــس الطيبة‪ ،‬وعـلـل‬ ‫هذه االأر�‬ ‫كان على ه ــذه‬ ‫ك ـان‬
‫ـان‬
‫أف�سل‬
‫سل‬ ‫سارع اأف�س‬ ‫ي�سسارع‬ ‫أي�سسا‪،‬ا‪ ،‬ومب�ستوى كفاءة ي�‬ ‫حياته اأي�س‬
‫حية املقدمة يف ال�سلطنة على مدى الأربعني عاما ‪ ،‬والتي‬ ‫ال�سسحية‬
‫اأثنى املواطنون على اخلدمات ال�‬ ‫رة على‬ ‫املبا�سسرة‬
‫امل�ستويات‪ ،‬والتي ظهرت اآثارها املبا�‬
‫حي ‪،‬‬
‫ال�سسسحي‬
‫اهي الدول املتقدمة يف املجال ال�‬ ‫ت�سسساهي‬
‫بحت فيها ت�‬
‫ا�سسسبحت‬
‫قفزت اىل م�ستويات عالية ‪ ،‬ا�‬ ‫حي ل�سكان ال�سلطنة‪.‬‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫الو�سسسعع ال�‬ ‫رات الو�‬ ‫موؤ�سؤ�سسرات‬ ‫مو‬
‫حية من اهتمام ورعاية من قبل‬ ‫ال�سسسحية‬
‫وذلك كنتيجة للدعم والرعاية التي حتظى بها اخلدمات ال�‬ ‫حية التي‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫طط التنمية ال�‬ ‫خلطـط‬
‫ـط‬ ‫ان خلـط‬
‫ـط‬ ‫قد ك ــان‬ ‫ولقـدـد‬‫ولـقـق‬
‫حية على مدى ال�سنوات ال�سابقة يف حتقيق‬ ‫ال�سسحية‬
‫يدة وقد اأ�سهمت الإجنازات ال�‬ ‫الر�سسسيدة‬
‫احلكومة الر�‬ ‫كل خم�س �سنوات بدءا‬ ‫وزارة تباعا كــل‬ ‫نفذتها االلـ ــوزارة‬
‫مبعدلت عالية‬
‫حية يف ال�سلطنة مبعد‬ ‫ال�سسسحية‬
‫نقلة نوعية وتقدم ملمو�س على جميع م�ستويات الرعاية ال�‬ ‫وفــري الربامج‬ ‫ف�ـســلل يف ت ـوف‬
‫ـوف‬ ‫الفـ�‬
‫ـ�‬ ‫م ــنن عـ ــامام ‪1976‬م الـفـف‬
‫مت يف رفع‬ ‫اهمــت‬ ‫ساهـمـم‬‫�سـاه‬
‫ـاه‬ ‫ية الال ــتت ــيي �ـسـس‬ ‫حيـةـة‬
‫ال�ـســححـيـي‬ ‫ات الالـ�ـ�‬ ‫دمـ ــات‬ ‫خلـ ـدم‬
‫ـدم‬ ‫واواخل‬
‫تتما�سسسىى مع االجتاهات احلديثة يف اآليات تقدمي خدمات الرعاية‬ ‫و�سريعة‪ ،‬وتقنية متطورة تتما�‬ ‫ان‪ .‬ويعترب‬ ‫وى الال ــ�� ـس ــحح ــيي الالـ ــععـ ــامام ل ــلل ــ�� ــسس ــكك ــان‪.‬‬ ‫ااململ ــ�� ــسس ــتت ــوى‬
‫حية والتي‬
‫ال�سسسحية‬
‫رات ال�‬
‫املوؤ�سؤ�سسرات‬
‫حية والطبية لل�سكان‪ .‬وانعك�س هذا التطور اإيجابيا على جميع املو‬ ‫ال�سسحية‬
‫ال�س‬ ‫بدء تنفيذ اخلطة‬ ‫لبــدء‬ ‫عام الثالث لـبـب‬ ‫العـام‬
‫ـام‬ ‫عام ‪2008‬م الـعـع‬ ‫ع ــام‬
‫من الدول املتقدمة يف جمال تقدمي اخلدمات‬ ‫نف حاليا ��سسسمن‬
‫ت�سسسنف‬
‫بحت ال�سلطنة ت�‬
‫أ�سسبحت‬
‫ساها اأ�س‬
‫مبقت�ساها‬
‫مبقت�س‬ ‫حية ((‪2006‬م‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫اخلم�سية ال�سابعة للتنمية ال�‬
‫حية على م�ستوى العامل‪ .‬ففي عام ‪2008‬م بلغ معدل الوفيات العام يف ال�سلطنة اإىل ‪3.3‬‬ ‫ال�سسحية‬
‫ال�س‬ ‫– ‪2010‬م)‪ ،‬والتي اعتمدت منهجية «التخطيط‬
‫سع اإىل ‪ 9‬لكل ‪ 1000‬مولود حي‪ ،‬ومعدل‬ ‫الر�سسع‬
‫لكل ‪ 1000‬من ال�سكان‪ ،‬ومعدل وفيات الأطفال الر�‬ ‫عت يف‬ ‫وو�سسسعت‬ ‫اال�سرتاتيجي» املبني على النتائج‪ ،‬وو�‬
‫وفيات الأطفال دون �سن اخلام�سة اإىل ‪ 11.7‬لكل ‪ 1000‬مولود حي ‪ ،‬وبلغ العمر املتوقع عند‬ ‫حية العامة‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫ويات ال�سيا�سة ال�‬ ‫أولوي ـات‬
‫ـات‬ ‫أول ـوي‬
‫ـوي‬ ‫اعتبارها اأول‬
‫ومات املتوفرة‬ ‫لوم ــات‬ ‫عل ـوم‬
‫ـوم‬ ‫املع ـلـل‬
‫دده ــاا املامل ـعـع‬‫لل�سلطنة االل ــتت ــيي حت ـدده‬
‫ـدده‬
‫الولدة اإىل ‪ 71.6‬عام‪.‬‬
‫ل‬ ‫و�سسعت‬
‫سعت‬ ‫أي�ـســا‪،‬ا‪ ،‬و�‬ ‫حي لل�سكان‪ .‬أايأيـ�‬
‫ـ�‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫الو�ـســعع ال�‬ ‫عن الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫ع ـن‬
‫ـن‬
‫تلك اخلطة يف اعتبارها التوجهات اخلليجية‬
‫ات ال�سلطنة‬ ‫زام ــات‬ ‫وال ــتت ـزام‬
‫ـزام‬ ‫دول ــيي ــةة وال‬ ‫وال ـدول‬
‫ـدول‬ ‫ية وال‬ ‫ميـةـة‬
‫يمـيـي‬
‫ليـمـم‬ ‫إقلـيـي‬
‫وا إالقإقـلـل‬
‫فيات احلكومية‪ ،‬ومن اجلانب االآخر فاإن‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫امل�ستخدمة يف امل�ست�‬ ‫يبا كبريا من اخلدمات التنموية بعد‬ ‫ن�سسسيبا‬
‫حية التي نالت ن�‬ ‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬ ‫ت�سسسعع خططها اخلم�سية‬ ‫دائماً – وهي ت�‬ ‫حة دائما‬ ‫ال�سسسحة‬ ‫وتويل وزارة ال�‬ ‫ب�ساساأن‬
‫حدة ب�سا‬ ‫تحـدة‬
‫ـدة‬ ‫املتـح‬
‫ـح‬ ‫ـالن االأمم املاملـتـت‬ ‫ذلك إاعإع ــال‬ ‫وكذل ــك‬ ‫وك ـذل‬
‫ـذل‬ ‫إزاءه ـ ــا‪،‬ا‪ ،‬وك‬ ‫اإزاءه‬
‫ا�سات‬
‫سات‬ ‫سا�س‬
‫باالخت�سسا�‬
‫حة يف االهتمام باالخت�‬ ‫وا�سسسحة‬ ‫حي وا�‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫اجنازات القطاع ال�‬ ‫حي يف ال�سلطنة‬ ‫ال�سسسحي‬‫النه�سسةة املباركة فقال‪ :‬حظي القطاع ال�‬ ‫النه�س‬ ‫– اهتماما بالغا با�سرتاتيجيات دعم وتنمية القوى العاملة‪،‬‬ ‫االألفية (عام ‪2000‬م) الذي ��سسسادادقـت ال�سلطنة‬
‫فيات احلكومية كق�سم عالج‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫املخت�سسسةة يف امل�ست�‬ ‫سام املخت�‬ ‫�سـام‬
‫ـام‬ ‫أق�ـسـس‬
‫وا أالقأقـ�ـ�‬ ‫فيات احلكومية التي‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬
‫باهتمام بالغ االأهمية من حيث امل�ست�‬ ‫حية يف‬
‫ال�سسسحية‬
‫اإذ تعترب املورد االأكرث اأهمية يف اأي نظام للرعاية ال�‬ ‫داف تنموية‬ ‫عليه‪ ،‬ويعنى بتحقـيق ثمانية أاهأه ــداف‬
‫را� ــس‬
‫وق ــ�� ــسس ــمم االأمأمـ ـرا�‬
‫ـرا�‬
‫أربعــني عاما من تويل‬
‫ات‪ ،‬وق‬ ‫راح ـ ــات‪،‬‬
‫أربـعـع‬
‫ـالل االأرب‬
‫واجل ـ ـراح‬
‫ـراح‬ ‫ون واجل‬
‫الو�سسسعع خــال‬
‫ب الال ــعع ــيي ــون‬
‫اجللدية‪ ،‬فقد تغري الو�‬
‫وطـ ــب‬‫ان‪ ،‬وط‬ ‫ا أال�أ�ـ ــسسـ ــننـ ــان‪،‬‬ ‫لم ال�صبحي‪ :‬اأحدث‬
‫م�صصلم‬
‫م�ص‬ ‫ا�ستحدثت والتي يتوفر بها اأحدث االأجهزة الطبية املتقدمة ‪،‬‬
‫ومن املتوقع يف ال�سنوات القادمة اأن يركز العمل على الكوادر‬
‫ات الدقيقة واملهارات الفنية‬
‫حية لل�سكان على‬ ‫ال�سسسحية‬
‫�سسات‬ ‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫العالية التي يتطلبها تقدمي اخلدمات ال�‬
‫ويااأتي توفري التخ�‬ ‫العامل‪ .‬وي‬ ‫ت�سسكل‬
‫سكل‬ ‫وام ‪2015 - 1990‬م‪ ،‬واوالل ــتت ــيي ت�‬ ‫عــرب ا أالعأع ـ ـ ــوام‬
‫الألفية»‬ ‫ية للال‬ ‫ائيـةـة‬
‫إمنائـيـي‬
‫إمنـائ‬
‫ـائ‬ ‫داف االإمن‬ ‫يف جمموعها «ا أالهأه ـ ــداف‬
‫دمات العالجية‬
‫ا�س ق�سم وكادر‬
‫اخلدمــات‬
‫سا�س‬
‫اخلـدم‬
‫ـدم‬
‫اخت�سسا�‬
‫كل اخل‬ ‫املا�سسسيي كانت كـلـل‬
‫واحد بينما االآن لكل اخت�‬
‫جاللته احلكم ‪،‬ففي املا�‬
‫تعالج يف ق�سم واحــد‬
‫الأجهزة الطبية موجودة‬ ‫�س على كفاءة عالية من‬
‫امل مع‬
‫عامــل‬
‫تعـام‬
‫ـام‬ ‫يتـعـع‬
‫يف يـتـت‬
‫كيـف‬
‫ـف‬ ‫عرف كـيـي‬
‫س�س‬
‫‪،‬يع ـرف‬
‫ـرف‬
‫متخ�سس�‬
‫كادر طبي متخ�‬
‫حي ‪،‬ي‪،‬ي ـعـع‬
‫ال�ـســححـيـي‬
‫جال الالـ�ـ�‬
‫ووجود كـادر‬
‫ـادر‬
‫املج ـال‬
‫ـال‬
‫الطبية ووجـود‬
‫ـود‬
‫قن يف املامل ـج‬
‫ـج‬ ‫تقـنـن‬
‫املتـقـق‬
‫مل املاملـتـت‬
‫عمـلـل‬
‫العـمـم‬
‫الـعـع‬
‫سافة اإىل اهتمامها باالإ�سراع يف‬
‫ية تتااأكيدا على دور الوزارة‬ ‫�سسية‬
‫إ�سافة‬
‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫راأ�س اهتمامات الوزارة‪ ،‬باالإ�س‬
‫عملية تعمني الوظائف التخ�‬
‫داف مرتبطة‬
‫خا�س‪ ،‬بينما االأخرى‬
‫ها ثــالث ــةة اأهأهـ ـ ــداف‬
‫خا�سس‬ ‫كل خا�‬ ‫ب�سسسكل‬
‫نهـاـا‬
‫حية ب�‬
‫ينـهـه‬ ‫بيـنـن‬
‫‪ ،‬واوالل ــتت ــيي م ــنن بـيـي‬
‫ال�سسسحية‬ ‫بالتنمية ال�‬
‫ازات قطاع‬ ‫إجنـ ـ ــازات‬
‫أف�سسلل رعاية طبية‪.‬‬
‫داب ــيي ع ــنن إاجن‬
‫طبي خمت�سس لتقدمي وتوفري اأف�س‬
‫نا�ـســرر الال ــنن ـداب‬
‫ـداب‬ ‫مد ب ــنن نـاا��‬
‫ـا�‬ ‫حممـدـد‬‫ول حمـمـم‬ ‫وويي ــقق ــول‬
‫فيات احلكومية‬
‫ت�صصفيات‬
‫صت�ص‬
‫امل�صصت�‬
‫يف امل�‬ ‫جهوداً‬
‫أحدث االأجهزة واالآالآت الطبية املتطورة‪ ،‬ويقدمون جهودا‬
‫متميزة يف جمال اخلدمات الطبية والعالجية لت�سريع عجلة‬
‫اأحأحــدث‬ ‫وزيادة معدالت اعتماد ال�سلطنة‬
‫أولـ ــتت وزارة‬
‫قد اأول‬
‫فقــد‬
‫لق فـقـق‬
‫طلـقـق‬
‫نطـلـل‬
‫املنـط‬
‫ـط‬
‫يف تنمية الكوادر الوطنية وزيــادة‬
‫ذا املاملـنـن‬
‫وم ــنن ه ــذا‬ ‫ها‪ .‬وم‬ ‫ائهـا‪.‬ـا‪.‬‬
‫نائـهـه‬
‫أبنـائ‬
‫ـائ‬ ‫واعد أابأبـنـن‬
‫سواعــد‬
‫�سـواع‬
‫ـواع‬ ‫لى �ـسـس‬‫علـىـى‬‫عـلـل‬
‫حية للمجتمع‬
‫داف املتعلقة‬
‫ال�سسسحية‬
‫ثل ا أالهأه ـ ـ ــداف‬
‫ت�ساهم يف حت�سني احلالة ال�‬
‫مث ــل‬ ‫با�ـســرر م ـثـث‬ ‫مبـاا��‬
‫ـا�‬ ‫كل غــري مـبـب‬ ‫ب�ـســككـلـل‬ ‫بـ�ـ�‬
‫من حيث عدد‬ ‫حي طفرة كبرية مــن‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫جال ال�‬ ‫املجـال‬
‫ـال‬ ‫حة‪ :‬حقق املاملـج‬
‫ـج‬ ‫ال�سسحة‪:‬‬ ‫ال�س‬ ‫ال�سسحية‪.‬‬
‫سحية‪.‬‬ ‫تقدمي اخلدمات ال�‬ ‫حية وتخريج‬ ‫ـريااً بدعم معاهدها ال�‬
‫ال�سسسحية‬ ‫كبــري‬‫اهتماماً كـبـب‬
‫حة اهتماما‬ ‫ال�سسحة‬ ‫ال�س‬ ‫حاح البيئة والتعليم‪.‬‬ ‫إ�سسحاح‬ ‫باإ�س‬
‫فيات والكوادر الطبية واالأجهزة الطبية امل�ستخدمة‬ ‫امل�ست�سسفيات‬ ‫امل�ست�س‬ ‫ال�سسحي‬
‫سحي‬ ‫هد القطاع ال�‬ ‫وقال حمفوظ بن حم�سن اخلنجري‪�� :‬سسسهد‬ ‫حية امل�ساعدة مثل‪:‬‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫دفعات جديدة يف خمتلف املجاالت ال�‬ ‫ية من‬ ‫حيــة‬
‫ال�ـســححـيـي‬ ‫ـاياي ــةة الالـ�ـ�‬ ‫رع ـاي‬ ‫ومة الال ـرع‬
‫ـرع‬ ‫ظومـةـة‬
‫نظـوم‬
‫ـوم‬ ‫منـظ‬
‫ـظ‬ ‫ون مـنـن‬ ‫ووتت ــتت ــكك ــون‬
‫هزة التي متلكها‬ ‫أجهــزة‬ ‫أف�سسلل ا أالجأجـهـه‬ ‫فيات والتي تعد من اأف�س‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫يف امل�ست�‬ ‫رة ��سساحب‬
‫ساحب‬ ‫ح�سسسرة‬ ‫يف ال�سلطنة قفزة نوعية كبرية يف ظل قيادة ح�‬ ‫ال�سسيادلة‪.‬‬
‫سيادلة‪.‬‬ ‫والتمري�سس وم�ساعدو ال�‬ ‫عة والتمري�‬ ‫فنيو املخترب وفنيو االأ�سأ�سسعة‬ ‫ال�سسحية‬
‫سحية‬ ‫ثالثة م�ستويات متكاملة هي الرعاية ال�‬
‫دث االأجهزة‬ ‫من اأحأحـ ــدث‬ ‫عد م ــن‬ ‫تعـدـد‬‫زة تـعـع‬ ‫هذه ا أالجأج ــهه ــزة‬ ‫فهــذه‬ ‫رى ‪ ،‬فـهـه‬ ‫دول االأخأخـ ــرى‬ ‫االلـ ــدول‬ ‫اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد ‪-‬حفظه اهلل ورعاه‪ ،-‬ومن‬ ‫هدت ن�سب التعمني يف هذه الفئات تطورا ملحوظا يف‬ ‫ولقد ��سسسهدت‬ ‫اجلودة التي تقدمها‬ ‫اجل ــودة‬ ‫ية الفعالة وعالية اجل‬ ‫أوليـةـة‬
‫أولـيـي‬
‫االأول‬
‫ات واالأ�سأ�سعة‬
‫سعة‬ ‫حو� ـس ــات‬ ‫فح ـوو��‬
‫ـو�‬ ‫الف ـح‬
‫ـح‬ ‫دمة يف الال ـفـف‬ ‫خدمـةـة‬
‫تخـدم‬
‫ـدم‬ ‫ستـخ‬
‫ـخ‬ ‫�سـتـت‬
‫امل�ـسـس‬
‫ية املاملـ�ـ�‬‫جي ـةـة‬
‫العــالج ـيـي‬ ‫ية الال ـعـع‬‫بيـةـة‬‫طبـيـي‬‫الطـبـب‬
‫ا ل ـط‬
‫ـط‬ ‫فى ال�سلطاين‬ ‫امل�ست�سسسفى‬
‫فيات املوجودة يف ال�سلطنة امل�ست�‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬
‫اأهم امل�ست�‬ ‫ـريةة حيث بلغت ‪ %57‬و ‪ %63‬و ‪ %65‬و ‪ %66‬على‬ ‫وام االأخأخــري‬ ‫ا أالعأع ــوام‬ ‫وامل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫ية وامل�ست�‬ ‫حيـةـة‬ ‫ال�ـســححـيـي‬ ‫ات الالـ�ـ�‬ ‫وامل ــجج ــمم ــعع ــات‬ ‫راكـ ــزز وامل‬ ‫ااململـ ـراك‬
‫ـراك‬
‫�سات‬
‫سات‬ ‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫وغريها ‪ ،‬واحلمد هلل بعد االأربعني عاما نالت التخ�‬ ‫أف�سسلل رعاية ��سسحية‬
‫سحية‬ ‫خا�سسسةة يف تقدمي اأف�س‬ ‫سع اأ�س�س خا�‬ ‫لو�سسع‬
‫الذي بني لو�‬ ‫التوايل‪.‬‬ ‫ووالي ـ ــات‬
‫ات‬ ‫اطق ووالي‬ ‫ناط ـقـق‬
‫من ـاط‬
‫ـاط‬ ‫اف ــةة م ـنـن‬ ‫طي ك ـاف‬
‫ـاف‬ ‫غطـيـي‬ ‫تغـط‬
‫ـط‬ ‫ية الال ــتت ــيي تـغـغ‬ ‫ليـةـة‬ ‫حلـيـي‬‫املحـلـل‬
‫املـح‬
‫ـح‬
‫ت�سساهي‬
‫ساهي‬ ‫تي ت�‬
‫اف ــةة اإىل‬
‫التـيـي‬
‫راحات القلب الالـتـت‬
‫ب‪ ،‬ب ــااالإ�إ� ـس ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ط ــب‪،‬‬
‫جراحـات‬
‫ـات‬
‫وم الال ــط‬
‫كجـراح‬
‫ـراح‬ ‫الطبية اهتماما ملحوظا كـج‬
‫ـج‬
‫دمة يف ع ــلل ــوم‬ ‫قدمـةـة‬‫تقـدم‬
‫ـدم‬ ‫املتـقـق‬
‫ية املاملـتـت‬
‫بيـةـة‬
‫طبـيـي‬
‫الطـبـب‬
‫دول الالـط‬
‫ـط‬ ‫االل ـ ــدول‬ ‫حمفوظ اخلنجري‪:‬‬ ‫ـالل التطور‬ ‫من خــال‬
‫فيات ببااأحدث االأجهزة‬
‫حية م ـنـن‬
‫ال�سسسحية‬
‫امل�ست�سسسفيات‬
‫اية ال�‬‫نايـةـة‬
‫عنـاي‬
‫ـاي‬ ‫العـنـن‬
‫وفــري الـعـع‬
‫الهائل الذي عمل على تزويد امل�ست�‬
‫للمواطنني ‪،‬و‪،‬وتت ـوف‬
‫ـوف‬ ‫سفى عمالق يف حمافظة‬
‫وهو ال يقل‬
‫فى‬
‫م�ست�سس ً‬
‫إن�سساءاء م�ست�‬
‫مرجعياً جلميع �سكان املحافظة‪ ،‬وهــو‬
‫كما تعتزم ال�سلطنة اإن�س‬
‫فار‪ ،‬يكون مرجعيا‬ ‫ظفــار‪،‬‬‫ظـفـف‬
‫وه ــوو الرعاية‬
‫امل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬
‫ثاين وه‬ ‫الث ـاين‬
‫ـاين‬
‫حية الثانوية التي تقدمها امل�ست�‬
‫توى الال ـثـث‬ ‫ستـوى‬
‫ـوى‬ ‫�سـتـت‬‫امل�ـسـس‬
‫ثم املاملـ�ـ�‬ ‫ال�سلطنة‪ ،‬ث ـمـم‬
‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬
‫ت�ست�سسيف‬
‫سيف‬ ‫بحت ال�سلطنة ت�ست�‬
‫يد العاملي‬ ‫عيــد‬ ‫ال�ـســععـيـي‬
‫أ�سسبحت‬
‫ية ع ــلل ــىى الالـ�ـ�‬ ‫حيـةـة‬
‫االهتمام بالدرا�سات الطبية ففااأ�س‬
‫ية �ـســححـيـي‬ ‫بيـةـة‬
‫طبـيـي‬ ‫دوات طـبـب‬ ‫ون ـ ـ ــدوات‬ ‫رات ون‬ ‫ؤمتـ ــرات‬ ‫مـ ـوـوؤمت‬ ‫املواطن والوافد يجدان‬ ‫الطبية مل�سايرة التقنيات احلديثة والتكنولوجيا‪.‬‬
‫تطوير وحتديث‬
‫فيات الثالث يف م�سقط «ال�سلطاين وخولة‬
‫إن�ساء‬
‫ساء‬
‫ادمة �سيتم اإن�س‬‫قادمــة‬
‫القـادم‬
‫ـادم‬ ‫الثــالث الـقـق‬ ‫وخــالل ال�سنوات الـثـث‬
‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫أهمية عن امل�ست�‬
‫عة» وخ‬ ‫امعـة»‬
‫ـة»‬
‫اأهمي ًة‬
‫واجلامـعـع‬
‫واجلـام‬
‫ـام‬
‫كل حمافظات ومناطق‬
‫وجودة يف‬
‫املوجــودة‬‫واليات املاملـوج‬
‫ـوج‬ ‫الواليـات‬
‫ـات‬ ‫فيات الالـوالي‬
‫ـوالي‬
‫وجودة يف كــل‬
‫وم�ست�سسسفيات‬
‫املوجـودة‬
‫ـودة‬ ‫املرجعية املـوج‬
‫ـوج‬
‫ال�سلطنة وم�ست�‬
‫كبــري من‬ ‫دد كـبـب‬ ‫افة ع ــدد‬
‫يي الدول االأخرى‪ ،‬فهذا دليل كبري على‬
‫افـةـة‬‫ت�ـسـاف‬
‫ـاف‬ ‫ا�سـتـتستـ�ـ�‬
‫جي م ــنن خــالل ا�ـسـس‬ ‫يجـيـي‬
‫ا�سسيي‬
‫ليـج‬
‫ـج‬
‫سا�س‬
‫واخللـيـي‬
‫واخلـلـل‬
‫واخت�سسا�‬
‫ربي واخل‬
‫االأطباء واخت�‬
‫عرب ـيـي‬
‫والع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫وال ـعـع‬
‫توى من الرعاية‬
‫م�صصتوى‬
‫اإعلى م�‬ ‫اما �سامل بن عبداهلل العتبي فقد اأكد على التطور والتقدم‬
‫ـالل االأربعني‬ ‫حي يف ال�سلطنة خــال‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫طاع ال�‬ ‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫القـط‬
‫ـط‬ ‫احلا�ـســلل يف الالـقـق‬
‫ـريااً يف حمافظة م�سقط بالقرب من‬
‫سل اإىل مائتي مليون‬ ‫ت�سسل‬
‫فى االأ�أ� ـس ــخخ ــمم وا أالكأك ـ ــرب يف احلـاا��‬
‫ـا�‬
‫خمة ت�‬
‫كبــري‬
‫مرتفعات املطار ومبيزانية ��سسسخمة‬
‫سفى مرجعياً كـبـب‬ ‫فى‬
‫م�ست�س ً‬‫م�ست�س‬ ‫قدم رعاية‬
‫ية‪ ،‬وتوفر‬
‫تقــدم‬
‫�سسية‪،‬‬
‫تي تـقـق‬
‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫التـيـي‬ ‫ات الرئي�سية الالـتـت‬
‫حية التخ�‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫اكل ال�‬
‫والي ــات‬
‫للم�سسساكل‬
‫بع�س االل ـوالي‬
‫ـوالي‬
‫طبية للم�‬
‫س‬
‫حية‪ ،‬واحلمد هلل وزارة‬ ‫ال�سسسحية‪،‬‬ ‫اهتمام ال�سلطنة بتوفري الرعاية ال�‬ ‫ت�ـســففــى‬ ‫�سـتـتستـ�ـ�‬
‫امل�ـسـس‬
‫ون ه ــوو املاملـ�ـ�‬ ‫اين‪ ،‬ي ــكك ــون‬ ‫ال ع ــمم ــاين‪،‬‬ ‫رريي ـ ــال‬ ‫خ�ـســ��ـســا‪،‬ا‪ ،‬ث ــمم امل�ستوى‬ ‫وتخـ�ـ�‬ ‫وتـخ‬
‫ـخ‬ ‫ارة وت‬ ‫ـاياي ــةة أاكأك ــرث م ــهه ــارة‬ ‫ررعع ـاي‬
‫حية واالهتمام‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫حة قائمة بدورها يف جمال الرعاية ال�‬ ‫ال�سسحة‬ ‫ال�س‬ ‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�س املعظم‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫ح�سسسرة‬ ‫عاما لتويل ح�‬ ‫ال�سلطنة‪.‬‬ ‫�سية‬
‫سية‬ ‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫حية التخ�‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫اية ال�‬ ‫رعايـةـة‬
‫الرعـاي‬
‫ـاي‬ ‫وه ــوو الالـرع‬
‫ـرع‬ ‫الث وه‬ ‫ثالـث‬
‫ـث‬ ‫الثـال‬
‫ـال‬ ‫الـثـث‬
‫حي للمواطنني جتاه ما ي�ستجد من اأمرا�س‬
‫أمرا�س‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫بالتثقيف ال�‬ ‫يدة تتبنى‬
‫الر�سسسيدة‬‫حا ببااأن ‪ :‬احلكومة الر�‬ ‫مو�سسسحا‬ ‫وتزامنا مع احتفال ال�سلطنة بالعيد الوطني االأربعني هذا احلكم يف ال�سلطنة مو�‬ ‫امل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫رها امل�ست�‬ ‫وفرهـاـا‬
‫توفـره‬
‫ـره‬ ‫وال ــتت ــيي تـوف‬
‫ـوف‬ ‫ية‪ ،‬وال‬ ‫نيـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫قنـيـي‬‫تقـنـن‬
‫التـقـق‬
‫ية الالـتـت‬ ‫اليـةـة‬ ‫عالـيـي‬
‫ع ـا ل‬
‫ـال‬
‫رات واللقاءات‬ ‫حا�ـســرات‬ ‫واملحـاا��‬
‫ـا�‬ ‫واملـح‬
‫ـح‬ ‫ندوات وامل‬ ‫الن ـدوات‬
‫ـدوات‬ ‫من خــالل تنظيم ال ـنـن‬ ‫ئة مـنـن‬ ‫أوبئ ـةـة‬
‫أوب ـئـئ‬
‫واأوب‬ ‫فيات احلكومية وتهدف‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫روؤية كاملة يف تطوير وحتديث امل�ست�‬ ‫العام ‪ ،‬التقينا بعدد من املواطنني لنتعرف على انطباعاتهم رو‬ ‫امل�ست�سسفى‬
‫سفى‬ ‫وهي امل�ست�‬ ‫وه ـيـي‬
‫ـريةة يف حمافظة م�سقط وه‬ ‫كبــري‬ ‫الكـبـب‬
‫الـكـك‬
‫إ�سدار‬
‫سدار‬ ‫ات ‪،‬واإ�س‬ ‫�سسات‬ ‫س�س‬‫التخ�سس�‬
‫لف التخ�‬ ‫خمتـلـلتلـف‬
‫ـف‬ ‫من خمـتـت‬ ‫أط ــبب ــاءاء م ـنـن‬ ‫مع ا أالط‬ ‫رة م ــع‬ ‫با�ـســرة‬ ‫املبـاا��‬
‫ـا�‬ ‫املـبـب‬ ‫قدمي م�ستوى‬
‫‪،‬وتق ــدمي‬ ‫‪،‬وت ـقـق‬
‫يم ‪،‬وت‬ ‫قيـمـم‬
‫واملقـيـي‬
‫واملـقـق‬
‫ماين وامل‬‫عمـاين‬
‫ـاين‬ ‫العـمـم‬
‫واطن الالـعـع‬
‫ـواطـنـن‬
‫املواطط‬
‫باملـوا‬
‫مام بـاملـامل‬
‫تمـام‬
‫ـام‬ ‫االهتـمـم‬
‫االهـتـت‬
‫اإىل االه‬ ‫حي ‪.‬‬
‫ال�سسسحي‬ ‫يف املجال ال�‬ ‫وم�ست�سسفى‬
‫سفى‬ ‫ول ــةة وم�ست�‬ ‫فى خ ـول‬
‫ـول‬ ‫ت�ـســففـىـى‬ ‫ستـ�ـ�‬‫�سـتـت‬ ‫وم�ـسـس‬
‫ومـ�ـ�‬
‫اين وم‬ ‫ط ــاين‬ ‫االل ــ�� ــسس ــلل ــط‬
‫من جميع املعلومات‬ ‫تت�سسسمن‬ ‫رات والبيانات التوعوية التي تت�‬ ‫الن�سسرات‬ ‫الن�س‬ ‫امل العتبي‪ :‬تتااأهيل‬
‫�ص�صصامل‬ ‫باال�سافة‬
‫سافة‬‫للمري�سس باال�س‬
‫ال�سسحي‬
‫سحي‬ ‫طاع ال�‬
‫قطـاع‬
‫ـاع‬
‫حية والعالجية للمري�‬
‫القـط‬
‫ـط‬ ‫مال يف الالـقـق‬ ‫عمـال‬
‫ـال‬ ‫العـمـم‬
‫لى الالـعـع‬‫علـىـى‬
‫ال�سسسحية‬
‫يز عـلـل‬ ‫كي ـزـز‬
‫عالٍ من اخلدمات ال�‬
‫ـرتكك ـيـي‬
‫والــرت‬
‫مام وال‬ ‫تم ـام‬
‫ـام‬ ‫االهت ـمـم‬
‫االه ـتـت‬
‫اإىل االه‬ ‫رعاية متكاملة‬ ‫يات ذات‬ ‫فيــات‬ ‫ت�ـســففـيـي‬ ‫ستـ�ـ�‬‫�سـتـت‬
‫م�ـسـس‬‫ها مـ�ـ�‬ ‫عهـاـا‬
‫يعـهـه‬‫ميـعـع‬
‫جمـيـي‬‫وه ـ ــيي جـمـم‬ ‫االل ــنن ــهه ــ�� ـس ــة‪،‬ة‪ ،‬وه‬
‫اره وطرق انتقال العدوى‬ ‫انت�سسساره‬ ‫الالزمة حول املر�سس ‪،‬واأ�سباب انت�‬ ‫فيات مرجعية‬ ‫كم�ست�سسسفيات‬ ‫لة تعمل كم�ست�‬ ‫املـةـة‬
‫امـلـل‬‫طبيعة �ـسـام‬
‫ـام‬
‫وكيفية الوقاية والعالج من جهة اأخرى‪ ،‬فاملواطن لديه وعي‬
‫أمرا�ــس واأ�سبابها‬ ‫من االأمأم ـرا�‬
‫ـرا�‬ ‫تام وادراك كامل ببااأهمية الوقاية مــن‬ ‫تـام‬
‫ـام‬
‫الأطباء العمانيني ب�صورة‬ ‫ـني‪ ،‬واالهتمام‬
‫أهم الذي اأتوقع‬
‫مر�ـســني‬‫واملمـر�‬
‫ـر�‬ ‫واملـمـم‬
‫ني والفنيني وامل‬
‫فيات احلكومية باعتبارها املكان ا أالهأهــم‬
‫واملخت�سسسني‬
‫أط ــبب ــاءاء واملخت�‬ ‫من ا أالط‬
‫بامل�ست�سسفيات‬
‫بامل�ست�س‬
‫ازات مــن‬
‫االجنـ ـ ــازات‬
‫مد اهلل ع ــلل ــىى االجن‬ ‫حمـدـد‬
‫يحـمـم‬ ‫حي يـح‬
‫ـح‬ ‫بحـيـي‬ ‫ال�ـســببـح‬
‫ـح‬ ‫لم الالـ�ـ�‬ ‫�سـلـلسلـمـم‬
‫م�ـسـس‬
‫واطـ ــنن مـ�ـ�‬
‫ااململـ ـواط‬
‫ـواط‬ ‫فى ابن‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫لكافة اأنحاء ال�سلطنة‪ .‬ويعترب م�ست�‬
‫�سيا‬
‫سيا‬‫س�س‬
‫تخ�سس�‬
‫فى تخ�‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫�سينا مبحافظة م�سقط م�ست�‬
‫اتف مع‬
‫كاتــف‬
‫تكـاتـات‬
‫التـكـك‬
‫ية الالـتـت‬‫ميـةـة‬
‫قروءة وامل�سموعة واملرئية التي تلعب‬
‫أهمـيـي‬
‫�س أاهأهـمـم‬ ‫ن�ـ َـس‬
‫تنـ�ـ�‬‫وزارة مل تـنـن‬ ‫يب الال ــععــالج‪ ،‬واواللـ ـ ــوزارة‬
‫املقــروءة‬ ‫اجلهات االعالمية املـقـق‬
‫الي ـب‬
‫ـب‬ ‫سال ـيـي‬
‫أ�س ـالـال‬
‫و أا�أ� ـسـس‬ ‫مكثفة هدف املرحلة‬ ‫وفق اأحدث‬
‫اأن توفر حوايل ‪ %80‬من اخلدمات الطبية لرعاياها‪،‬‬
‫وفــق‬‫فيات يتم وف‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬‫اف العتبي‪ :‬العالج يف امل�ست�‬ ‫ووااأ�أ�ـســاف‬ ‫امل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫و�سسسلل عدد امل�ست�‬
‫والع�سسبية‪.‬‬
‫سبية‪.‬‬ ‫أمرا�س النف�سية والع�‬
‫ر‪ ،‬و�‬ ‫احلا�سسسر‪،‬‬ ‫ويف الوقت احلا�‬
‫لالأمرا�س‬ ‫لال‬
‫عدة وللجن�سني الذكر‬ ‫أ�سسعدة‬ ‫دورا يف توعية املواطن مبختلف االأ�س‬
‫واالأنثى‪.‬‬
‫القادمة‬ ‫غرب واملباين‬
‫الغــرب‬
‫ـاياي ــةة ��سسحية‬
‫سحية‬ ‫رع ـاي‬
‫من الالـغـغ‬‫ثة امل�ستحدثة مـنـن‬
‫أف�ـســلل رع‬ ‫قدمي أافأفـ�ـ�‬
‫تقــدمي‬ ‫لتـقـق‬
‫ديثـةـة‬
‫احلديـثـث‬
‫احلـدي‬
‫ـدي‬ ‫زة الطبية احل‬
‫ذات ــهه ــاا أاهأه ــلل ــتت لـتـت‬ ‫حد ذات‬ ‫بحـدـد‬
‫حية بـح‬
‫ـح‬
‫ا أالجأج ــهه ــزة‬
‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬
‫فى منها ((‪)49‬‬
‫ة‪ .‬ك ــمم ــاا بلغ‬
‫م�ست�سسسفى‬
‫وزارة الال ــ�� ـس ــحح ــة‪.‬‬
‫يف ال�سلطنة اإىل ((‪ )58‬م�ست�‬
‫فى ت ـابـاباب ــعع ــاا ل ـ ـ ــوزارة‬ ‫ت�ـســففـىـى‬ ‫ستـ�ـ�‬‫�سـتـت‬
‫م�ـسـس‬
‫مـ�ـ�‬
‫لدى االأفراد يف املجتمع العماين‪،‬واأمتنى يف املرحلة القادمة‬
‫ال�صحة للجميع‬ ‫ورة مكثفة أاكأكــرث ‪،‬واأن‬ ‫ب�سسسورة‬ ‫باء العمانيني ب�‬ ‫أطبـاء‬
‫ـاء‬ ‫أطـبـب‬
‫اأن يتم تتااأهيل ا أالط‬
‫فيات جميعها ((‪)5497‬‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫هذه امل�ست�‬ ‫سرة هـذه‬
‫ـذه‬ ‫أ�سـرة‬
‫ـرة‬ ‫عدد أا�أ�ـسـس‬ ‫عــدد‬
‫�سريرا مبعدل (‪� )19.7‬سرير لكل ‪ 10،000‬من‬
‫سارت اأم حممد اىل اأهم اجناز يف راأيها والذي تعده �سببا‬ ‫ووااأ�سأ�سارت‬ ‫يعطى الكادر الطبي العماين اهتماما أاكأكــرب ليظهر انتماءه‬ ‫مل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫ال�سكان‪ ،‬منها (‪ )4605‬اأ�سرة تابعا مل�ست�‬
‫حة وهو اأن الهدف االأول هو توفري‬ ‫ال�سسسحة‬‫يف جناح خطط وزارة ال�‬ ‫لوطنه وليقدم ما لديه من خربات يف �سبيل الرعاية الطبية‬ ‫من جملة اأ�سرة‬ ‫حة بن�سبة ‪ %83.8‬مــن‬ ‫ال�سسسحة‬ ‫وزارة ال�‬
‫م�سساركة‬
‫ساركة‬
‫ال�سسحة‬
‫سحة‬
‫الرعاية التامة للمري�سس من منطلق ا�سرتاتيجية م�‬
‫بار اأن ال�‬
‫تب ــار‬
‫اعت ـبـب‬
‫‪،‬باع ـتـت‬
‫يع ‪،‬ب‪،‬ب ـاع‬
‫ـاع‬ ‫ميـعـع‬
‫جمـيـي‬
‫لجـمـم‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫حة لـلـل‬
‫ال�ـســححـةـة‬
‫زيز الالـ�ـ�‬
‫عزيـزـز‬
‫تعـزي‬
‫ـزي‬ ‫يع يف تـعـع‬
‫ميـعـع‬
‫اجلمـيـي‬
‫اجلـمـم‬ ‫دليلةاملعمرية‪:‬‬ ‫موا�صفات عاملية‬
‫االأجود‪.‬‬ ‫وق ــدد بلغت اأعداد‬
‫مبووؤ�س�سات وزارة‬
‫فيات يف ال�سلطنة‪ .‬وق‬
‫الزيارات للعيادات اخلارجية مب‬
‫امل�ست�سسفيات‬ ‫امل�ست�س‬

‫فيات م�صممة وفق‬


‫ت�صصفيات‬
‫صت�ص‬
‫امل�صت�‬
‫امل�ص‬
‫واخلا�سسةسة‬
‫رتكة بني الفرد واملنظمات احلكومية واخلا�‬ ‫م�سسسرتكة‬ ‫م�سوؤولية م�‬ ‫م�سو‬ ‫ـالل عام‬ ‫ارة خــال‬ ‫حوايل ((‪ )11‬مليون ززيي ــارة‬ ‫حة ح ــوايل‬ ‫ال�سسحة‬ ‫ال�س‬
‫فيات احلكومية‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫حية‪ ،‬فال تكتفي الكوادر الطبية يف امل�ست�‬ ‫ال�سسحية‪،‬‬ ‫ال�س‬ ‫فيات املواكبة‬
‫امل�ست�سسفيات‬ ‫سري اإىل طريقة بناء امل�ست�‬ ‫ت�سسري‬
‫دليلة املعمرية ت�‬
‫امل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫سميم اأبنية امل�ست�‬ ‫ت�سسميم‬ ‫رية حيث اإن ت�‬ ‫الع�سسسرية‬
‫لتطورات احلياة الع�‬ ‫املر�سسى‬
‫سى‬ ‫داد املر�‬ ‫ادة يف أاعأع ـ ــداد‬ ‫زي ــادة‬ ‫بع الال ـزي‬
‫ـزي‬ ‫تبـعـع‬‫‪2008‬م‪ .‬ووقق ــدد تـبـب‬
‫ية واإن‬‫املر�سسسية‬
‫‪،‬وامنا متابعته ومعرفة حالته املر�‬ ‫بعالج املري�سس ‪،‬وامن ـاـا‬
‫ال�سسحي‬
‫سحي‬ ‫اده عن طريق التثقيف ال�‬ ‫إر� ـس ــاده‬
‫فى واإر�‬ ‫امل�ست�سسسفى‬
‫خارج امل�ست�‬
‫كان خ ـارج‬
‫ـارج‬ ‫كـان‬
‫ـان‬ ‫القيا�صصية‬
‫صية‬ ‫املوا�صفات القيا�‬ ‫أكدت اأم اأ�سيل‬
‫وزارة يف‬
‫فات القيا�سية العاملية‪ .‬بينما أاكأكــدت‬
‫وم ب ــهه الالـ ـ ــوزارة‬
‫ذي ت ــقق ــوم‬
‫رق ـابـاباب ــيي الالـ ــذي‬
‫دور الال ـرق‬
‫ـرق‬
‫املوا�سسسفات‬
‫لى الال ـ ــدور‬
‫يتم وفق املوا�‬
‫علـىـى‬
‫ية عـلـل‬
‫نيـةـة‬
‫�سـنـنسنـيـي‬
‫احل�ـسـس‬
‫احلـ�ـ�‬
‫ارج ــيي ــةة واملنومني‬
‫ات االأخأخ ـ ــرى‬
‫رى‬ ‫دمـ ــات‬
‫اخل ـارج‬
‫ـارج‬
‫اخلـ ـدم‬
‫ـدم‬
‫ادات اخل‬
‫ادة يف اخل‬
‫ـالال ــعع ــيي ــادات‬
‫زيـ ـ ــادة‬ ‫يات زي‬
‫راج ــععــني ب ـال‬
‫فيـات‬
‫ـات‬ ‫ت�ـســففـيـي‬ ‫ستـ�ـ�‬
‫ااململ ـراج‬
‫ـراج‬
‫�سـتـت‬‫امل�ـسـس‬
‫باملـ�ـ�‬
‫بـامل‬
‫ـامل‬
‫حية التي يدعو اإليها املواطنون‪،‬‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫رات ال�‬ ‫واملحا�سسسرات‬
‫والندوات واملحا�‬ ‫عة وخدمات‬ ‫كخدمات املختربات الطبية واالأ�سأ�سسعة‬
‫إر� ـ ـس ـ ــاداد العالجي‬
‫ن�ـســحح واالإر�‬ ‫النـ�ـ�‬
‫دمي الالـنـن‬
‫أطـ ــببـ ــاءاء يف ت ــقق ــدمي‬
‫مر ا أالط‬
‫تمــر‬
‫ستـمـم‬‫�سـتـت‬
‫وي�ـسـس‬
‫ويـ�ـ�‬ ‫أبرز االأدوية‬
‫هزة الطبية واالهتمام بتوفري أابأبــرز‬ ‫أجهــزة‬‫ا�ستحداث ا أالجأجـهـه‬
‫راف على االأدوية الطبية‬ ‫العالجية ‪،‬كما تقوم الوزارة باالإ�سإ�سسراف‬ ‫اجلة يف‬
‫عاجلــة‬
‫املعـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫االت املاملـعـع‬
‫احلـ ــاالت‬ ‫دد احل‬ ‫لغ ع ــدد‬ ‫بلـغـغ‬ ‫ما بـلـل‬ ‫كمـاـا‬
‫ان‪ .‬كـمـم‬ ‫ا أال�أ� ــسس ــنن ــان‪.‬‬
‫حية لكل فرد يف املجتمع العماين‪.‬‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫ومراعاة الظروف ال�‬ ‫أم أسيل احلسنية‬ ‫سفيات ‪ 251‬األف حالة‪،‬‬ ‫بامل�ست�سسفيات‬ ‫االأق�سام الداخلية بامل�ست�‬
‫وكانت جملة العمليات اجلراحية التي اأجريت‬
‫ألف عملية‬ ‫فيات ما يقارب ‪ 80‬األألــف‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬ ‫هذه امل�ست�‬ ‫يف هـذه‬
‫ـذه‬
‫ال�سسحة‬
‫سحة‬ ‫بنهاية ‪2008‬م‪ .‬وقد جاء اهتمام وزارة ال�‬
‫ـالال ــثث مـ ــنن الرعاية‬ ‫وال ــثث ـال‬ ‫اين وال‬ ‫ويــني االلـ ــثثـ ــاين‬ ‫ـاملامل ــ�� ــسس ــتت ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ب ـامل‬
‫ت�صافة‬
‫صافة‬
‫صت�ص‬
‫الندابي‪:‬ا�صصت�‬
‫حممد الندابي‪:‬ا�‬ ‫حي الذي‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫سحية‪ ،‬اإدراكا منها باباأن التقدم ال�‬ ‫ال�سحية‪،‬‬ ‫ال�س‬
‫أمرا�س املعدية‬ ‫يتمثل يف انخفا�سس معدالت االأمرا�س‬
‫املوؤمترات العاملية دليل‬
‫املو‬ ‫مع ارتفاع متو�سط العمر املتوقع عند الوالدة‬
‫�سيحول االحتياجات امل�ستقبلية اإىل مكافحة‬
‫على التقدم ال�صحي‬ ‫أمرا�س غري‬‫حية الناجتة عن االأمرا�س‬
‫اية طبية م�ستمرة‬ ‫رعايــة‬
‫رعـاي‬
‫ـاي‬ ‫تي تتطلب رع‬
‫ال�سسسحية‬ ‫كالت ال�‬
‫والتـيـي‬
‫والـتـت‬
‫دية وال‬
‫امل�سسكالت‬
‫عديـةـة‬‫املعـدي‬
‫ـدي‬
‫امل�س‬
‫املـعـع‬
‫دمات الرعاية‬ ‫خدم ــات‬ ‫بخ ـدم‬
‫ـدم‬ ‫لق ب ـخ‬
‫ـخ‬ ‫علـقـق‬‫تعـلـل‬
‫يتـعـع‬‫ما يـتـت‬ ‫يمـاـا‬ ‫وفيـمـم‬
‫وفـيـي‬
‫دمة‪ .‬وف‬ ‫قدم ـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫تق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ومت ـقـق‬
‫وم ـتـت‬
‫املنخف�سسـة‬
‫أول ــيي ــةة ‪ -‬ذات التكلفة املنخف�‬ ‫حية االأول‬ ‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬
‫حة قد‬ ‫ال�ـســححــة‬ ‫ية ‪ -‬ف ـاـاإن وزارة الالـ�ـ�‬ ‫اليـةـة‬ ‫عالـيـي‬
‫العـال‬
‫ـال‬ ‫ية الالـعـع‬ ‫ليـةـة‬
‫اعلـيـي‬
‫فاعـلـل‬
‫والفـاع‬
‫ـاع‬ ‫والـفـف‬
‫حر�سستت من خالل خططها اخلم�سية على دعم‬ ‫حر�س‬
‫حية االأولية‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫وتطوير ممووؤ�س�سات الرعاية ال�‬
‫واعتبارها املدخل االأ�سا�سي لتقدمي كافة اأوجه‬
‫حية لل�سكان‪.‬‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫الرعاية ال�‬
‫أم محمد‬ ‫محمد الندابي‬ ‫محفوظ اخلنجري‬

‫تـــــويات للــــــرعاية الــــــ�صحية‬


‫م�صصتـــــويات‬
‫‪ 3‬م�ص‬
‫والتي تتطلب رعاية طبية م�ستمرة ومتقدمة‪.‬‬ ‫فيات جميعها ((‪� )5497‬سريرا‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬
‫كما بلغ عدد اأ�سرة هذه امل�ست�‬ ‫ثة م�ستويات‬ ‫من ثــالثــة‬ ‫حية مـن‬
‫ـن‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫اية ال�‬‫رعايـةـة‬
‫الرعـاي‬
‫ـاي‬ ‫تتكون منظومة الـرع‬
‫ـرع‬
‫أول ــيي ــةة ‪ -‬ذات‬
‫حية االأول‬ ‫ال�سسسحية‬
‫اية ال�‬ ‫رعايـةـة‬
‫الرعـاي‬
‫ـاي‬ ‫دمات الالـرع‬
‫ـرع‬ ‫خدمـات‬
‫ـات‬ ‫بخـدم‬
‫ـدم‬ ‫ما يتعلق بـخ‬
‫ـخ‬ ‫يمـاـا‬
‫وفيـمـم‬
‫وفـيـي‬ ‫مبعدل (‪� )19.7‬سريرا لكل ‪ 10،000‬من ال�سكان‪ ،‬منها (‪)4605‬‬ ‫حية االأولية الفعالة وعالية اجلودة‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫متكاملة هي الرعاية ال�‬
‫ال�سسحة‬
‫سحة‬ ‫املنخف�سسـة والفاعلية العالية ‪ -‬ف ـاـاإن وزارة ال�‬ ‫التكلفة املنخف�‬ ‫حة بن�سبة ‪ %83.8‬من جملة‬ ‫ال�سسسحة‬ ‫فيات وزارة ال�‬ ‫مل�ست�سسسفيات‬
‫اأ�سرة تابعة مل�ست�‬ ‫فيات املحلية‬
‫وامل�ست�سسسفيات‬
‫حية وامل�ست�‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫التي تقدمها املراكز واملجمعات ال�‬
‫حر�سسستت من خالل خططها اخلم�سية على دعم وتطوير‬ ‫قد حر�‬ ‫فيات يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬
‫اأ�سرة امل�ست�‬ ‫التي تغطي كافة مناطق وواليات ال�سلطنة‪ ،‬ثم امل�ستوى الثاين‬
‫اره ــاا املدخل‬
‫واع ــتت ــبب ـاره‬
‫ـاره‬ ‫أولـ ــييـ ــةة واع‬
‫ية االأول‬ ‫حيــة‬ ‫حـيـي‬‫ال�ـســح‬
‫ـاياي ــةة الالـ�ـ�‬
‫رع ـاي‬ ‫ات الال ـرع‬
‫ـرع‬ ‫م ـوـوؤ�ؤ� ــسس ــ�� ــسس ــات‬ ‫مبووؤ�س�سات‬
‫زيارات للعيادات اخلارجية مب‬ ‫الزيـارات‬
‫ـارات‬ ‫داد الالـزي‬
‫ـزي‬ ‫وقد بلغت أاعأع ــداد‬‫وقــد‬ ‫امل�ست�سسفيات‬
‫سفيات‬ ‫تي تقدمها امل�ست�‬ ‫التـيـي‬
‫وية الالـتـت‬‫انويـةـة‬
‫ثانـوي‬
‫ـوي‬ ‫الثـان‬
‫ـان‬ ‫حية الالـثـث‬‫ال�سسسحية‬
‫اية ال�‬ ‫رعايـةـة‬
‫الرعـاي‬
‫ـاي‬ ‫ووهه ــوو الالـرع‬
‫ـرع‬
‫حية لل�سكان‪ .‬وقد‬ ‫ال�سسسحية‬
‫االأ�سا�سي لتقدمي كافة اأوجه الرعاية ال�‬ ‫حة حوايل ((‪ )11‬مليون زيارة خالل عام ‪2008‬م‪ ،‬وقد‬ ‫ال�سسسحة‬
‫وزارة ال�‬ ‫اط ــقق ال�سلطنة‬
‫وم ــنن ـاط‬
‫ـاط‬ ‫ات وم‬ ‫اف ــظظ ــات‬ ‫ودة يف ك ــلل حم ـاف‬
‫ـاف‬ ‫وجـ ــودة‬ ‫رج ــعع ــيي ــةة املاملـ ـوج‬
‫ـوج‬ ‫ااململ ـرج‬
‫ـرج‬
‫تي تقدم‬‫التــي‬
‫حية الالـتـت‬
‫ال�سسسحية‬
‫سات ال�‬‫�سـات‬
‫ـات‬ ‫س�ـسـس‬
‫ؤ�سـ�ـ�‬
‫ن�سسسرر املاملـ ؤوـو�ؤ�ـسـس‬
‫سع يف ن�‬ ‫و�سـعـع‬
‫تو�ـسـس‬
‫التـو�‬
‫ـو�‬ ‫ك الالـتـت‬‫ذل ــك‬ ‫مل ذل‬ ‫�س�سسمل‬ ‫املر�سسسىى املراجعني بالعيادات اخلارجية‬ ‫أعداد املر�‬‫تبع الزيادة يف أاعأعـداد‬
‫ـداد‬ ‫بع�سس الواليات الرئي�سية‬ ‫فيات الواليات املوجودة يف بع�‬ ‫وم�ست�سسفيات‬
‫وم�ست�س‬
‫حية االأولية على امتداد مناطق ال�سلطنة‪ ،‬ودعم‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫الرعاية ال�‬ ‫أخرى كخدمات‬‫زيادة يف اخلدمات االأخأخــرى‬ ‫زيــادة‬
‫فيات زي‬
‫بامل�ست�سسسفيات‬
‫واملنومني بامل�ست�‬ ‫�سية‪،‬‬
‫سية‪،‬‬
‫س�س‬
‫التخ�سس�‬
‫ية التخ�‬ ‫حيـةـة‬
‫حـيـي‬
‫ال�ـســح‬
‫اكل الالـ�ـ�‬
‫للم�سسساكل‬ ‫ية للم�‬ ‫بيـةـة‬
‫طبـيـي‬
‫ـاياي ــةة طـبـب‬
‫رع ـاي‬ ‫قدم رع‬ ‫تقـدم‬
‫ـدم‬ ‫تي تـقـق‬ ‫التـيـي‬
‫الـتـت‬
‫سحية اأولية وفق‬ ‫تلك املاملووؤ�س�سات وتطويرها لتقدمي رعاية ��سسحية‬ ‫دمات االأ�سنان‪ ،‬كما بلغ عدد‬ ‫وخدمــات‬
‫وخـدم‬
‫ـدم‬ ‫عة وخ‬ ‫املختربات الطبية واالأ�سأ�سسعة‬ ‫�سسا‪،‬ا‪ ،‬ثم امل�ستوى الثالث وهو‬ ‫س�س‬‫وتخ�سس�‬
‫وتوفر رعاية اأكرث مهارة وتخ�‬
‫ب�سسورة‬
‫سورة‬ ‫هود ب�‬
‫اجلهـود‬
‫ـود‬ ‫اجلـهـه‬
‫مرت تلك اجل‬ ‫أثمـرت‬
‫ـرت‬ ‫وقد اأثأثـمـم‬
‫وقــد‬ ‫ودة‪ .‬وق‬
‫اجل ــودة‪.‬‬‫من اجل‬ ‫ال مـن‬
‫ـن‬ ‫م�ستوى ع ــالٍ‬
‫ـال‬ ‫سفيات ‪ 251‬األف‬
‫بامل�ست�سسفيات‬
‫احلاالت املعاجلة يف االأق�سام الداخلية بامل�ست�‬ ‫ية عالية التقنية‪ ،‬والتي توفرها‬ ‫�سسية‬‫س�س‬‫التخ�سس�‬‫حية التخ�‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫الرعاية ال�‬
‫حية للمجتمع العماين‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫الة ال�‬ ‫احلالـةـة‬
‫احلـال‬
‫ـال‬ ‫هدت احل‬ ‫يث �ـســههـدت‬
‫ـدت‬ ‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫حة‪ ،‬حـيـي‬ ‫حـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫واوا��ـســح‬ ‫حالة‪ ،‬وكانت جملة العمليات اجلراحية التي اأجريت يف هذه‬ ‫امل�ست�سسفى‬
‫سفى‬ ‫وه ــيي امل�ست�‬
‫ظة م�سقط وه‬ ‫افظـةـة‬
‫حمافـظ‬
‫ـظ‬ ‫ـريةة يف حمـاف‬
‫ـاف‬ ‫كبــري‬ ‫الكـبـب‬
‫فيات الالـكـك‬
‫امل�ست�سسفيات‬
‫امل�ست�س‬
‫تطورا ملحوظا‪.‬‬ ‫فيات ما يقارب ‪ 80‬األف عملية بنهاية ‪2008‬م‪ ،‬وقد جاء‬ ‫امل�ست�سسفيات‬
‫امل�ست�س‬ ‫النه�سسسة‪،‬ة‪ ،‬وهي جميعها‬ ‫فى النه�‬ ‫وم�ست�سسسفى‬‫فى خولة وم�ست�‬ ‫وم�ست�سسسفى‬
‫ال�سلطاين وم�ست�‬
‫ال�سسحية‬
‫سحية‬ ‫لت جملة ممووؤ�س�سات الرعاية ال�‬ ‫و�سسسلت‬ ‫ويف الوقت احلايل‪ ،‬و�‬ ‫حة بامل�ستويني الثاين والثالث من الرعاية‬ ‫ال�سسسحة‬
‫اهتمام وزارة ال�‬ ‫فيات مرجعية‬ ‫كم�ست�سسسفيات‬
‫املة تعمل كم�ست�‬ ‫فيات ذات طبيعة ��سسساملة‬ ‫م�ست�سسفيات‬‫م�ست�س‬
‫حيا وعيادة‬
‫االأولية احلكومية يف ال�سلطنة اإىل ((‪ )242‬مركزا ��سسسحيا‬ ‫ذي يتمثل يف‬ ‫حي الال ــذي‬ ‫ال�سسسحي‬
‫قدم ال�‬ ‫تقـدم‬
‫ـدم‬ ‫التـقـق‬
‫إدراكـ ــاا منها ب ـاـاأن الالـتـت‬
‫سحية‪ ،‬اإدراك‬
‫ال�سحية‪،‬‬ ‫ال�س‬ ‫ابن �سينا مبحافظة‬ ‫فى ابابــن‬‫م�ست�سسسفى‬‫لكافة اأنحاء ال�سلطنة‪ .‬ويعد م�ست�‬
‫وت�سسمل‬
‫سمل‬ ‫حة وت�‬‫ال�سسسحة‬ ‫فا طبيا‪ ،‬منها ((‪ )197‬تديرها وزارة ال�‬ ‫وم�ستو�سسفا‬
‫وم�ستو�س‬ ‫اع متو�سط‬ ‫ارت ــفف ــاع‬
‫دية م ــعع ارت‬
‫عديـةـة‬
‫املعـدي‬
‫ـدي‬ ‫را� ــس املـعـع‬ ‫دالت االأمأمـ ـرا�‬
‫ـرا�‬ ‫فا�ــس م ــعع ــدالت‬
‫خفـا�‬
‫ـا�‬ ‫انخـفـف‬
‫ا ن ـخ‬
‫ـخ‬ ‫والع�سسبية‪.‬‬
‫سبية‪.‬‬ ‫أمرا�س النف�سية والع�‬ ‫الأمرا�س‬ ‫�سسيايا للال‬ ‫س�س‬
‫تخ�سس�‬ ‫فى تخ�‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫م�سقط م�ست�‬
‫سحياً بدون اأ�سرة‪،‬‬ ‫�سسحيا‬
‫حيا‬ ‫سحياً باباأ�سرة‪ ،‬و ((‪ )72‬مركزاً �س‬ ‫�سسحيا‬
‫حيا‬ ‫(‪ )74‬مركزاً �س‬ ‫�سيحولِّل االحتياجات امل�ستقبلية اإىل‬ ‫العمر املتوقع عند الوالدة �سيح ِّو‬ ‫فيات يف ال�سلطنة‬ ‫امل�ست�سسسفيات‬
‫عدد امل�ست�‬ ‫و�سسسلل عـدد‬
‫ـدد‬ ‫ر‪ ،‬و�‬ ‫احلا�سسسر‪،‬‬
‫وقت احلا�‬ ‫الوقـت‬
‫ـت‬ ‫ويف الـوق‬
‫ـوق‬
‫فى حمليا‪.‬‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫و(‪ )30‬م�ست�‬ ‫حيا و(‬ ‫و (‪ )21‬جممعا ��سسسحيا‬ ‫أمرا�س غري املعدية‬
‫حية الناجتة عن االأمرا�س‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫كالت ال�‬
‫امل�سسسكالت‬
‫مكافحة امل�‬ ‫ال�سسحة‪،‬‬
‫سحة‪،‬‬ ‫فى تابعا لوزارة ال�‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫فى منها ((‪ )49‬م�ست�‬ ‫م�ست�سسسفى‬ ‫اإىل ((‪ )58‬م�ست�‬
‫‪21‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫متابعات‬
‫انخفا�ض ملوثات كريات القار‬

‫«البيئة» تنظم حلقة عمل حول ر�صد ومراقبة امللوثات البحرية‬


‫م�سقط – داود بن �سليمان البلو�شي‬
‫تنظم وزارة البيئة وال�ش�ؤون املناخية بعد غد الثالثاء حلقة عمل حول‬
‫ر�صد ومراقبة امللوثات البحرية وذلك بالتعاون مع مركز امل�ساعدة‬
‫حملة عن ال�سالمة املرورية‬ ‫املتبادلة للطوارئ البحرية ( ميمك ) التابع للمنظمة االقليمية‬
‫حلماية البيئة البحرية (رومبي) ومب�شاركة عدد من اجلهات‬
‫بتطبيقية الر�ستاق‬ ‫احلكومية بال�سلطنة وعدد من دول املنطقة ‪ ،‬حيث ت�أتي هذه احللقة‬
‫يف اطار اهتمام ال�سلطنة مبوارد البيئة البحرية لأنها ت�شكل جزءا‬
‫�أق��ام��ت كلية ال��ع��ل��وم التطبيقية بالر�ستاق‬ ‫�أ�سا�سيا من التنمية امل�ستدامة ‪ ،‬وموا�صلة لتنفيذ الربنامج الوطني‬
‫ممثلة يف ق�سم �ش�ؤون الطالب حملة توعوية عن‬ ‫لر�صد امللوثات يف البيئة البحرية العمانية الذي تنفذه الوزارة يف‬
‫ال�سالمة املرورية حملت �شعار حادث يتحدث‪.‬‬ ‫عدد من املناطق البحرية بال�سلطنة ‪.‬‬
‫ب����د�أت احل��م��ل��ة بحفل اف��ت��ت��اح مب�سط يف قاعة‬
‫الر�ستاق حتت رعاية الدكتور م�صطفى �أحمد‬
‫ع��ب��د ال��ب��اق��ي ع��م��ي��د ال��ك��ل��ي��ة ت�����ض��م��ن عرو�ضا‬
‫م��رئ��ي��ة وق�����ص��ي��دة ���ش��ع��ري��ة وع��ر���ض��ا م�سرحيا‬
‫�ساخرا كما متيز احلفل با�ست�ضافة �أحد �أبناء‬
‫قرية جما بوالية الر�ستاق وهو الوالد �سنجور‬
‫احلرا�صي ليقدم جتربته مع حادث �سري م�ؤمل‬
‫على خ�شبة امل�سرح بطريقة نالت �إع��ج��اب كل‬
‫من ح�ضر ويف اخلتام مت تكرمي �أحد ال�سائقني‬
‫ب��ال��ك��ل��ي��ة ع��ل��ى خ��دم��ت��ه ال��ط��وي��ل��ة واملتفانية‪.‬‬
‫بعدها توجه الدكتور العميد الفتتاح املعر�ض‬
‫امل�����ص��اح��ب ال���ذي �ضمن م��ن�����ش��ورات ومعلومات‬
‫�ضخمة ع��ن ال�سالمة امل��روري��ة ‪ ،‬كما تخللته‬
‫م�����س��اب��ق��ات م���روري���ة خم��ت��ل��ف��ة وق���د ����ش���ارك يف‬ ‫الدوريات واملجالت العلمية ‪.‬‬ ‫ان��خ��ف��ا���ض م��ل��وث��ات (ك���ري���ات ال���ق���ار) ال��ت��ي ت�سببه‬ ‫املجمعة هي �ضمن احلدود امل�سموح بها‪.‬‬ ‫�أكرث من ‪ 13‬حمطة للر�صد‬ ‫و�سيتم خ�لال احللقة مناق�شة �أرب��ع��ة حماور‬
‫املعر�ض جماعة طالبية خمتلفة وخالل توجه‬ ‫كما �أن الوزارة و�ضعت خطة وطنية حلماية املناطق‬ ‫بع�ض ال�سفن ال��ع��اب��رة م��ن خ�لال الت�صريف غري‬ ‫ي�أتي تنفيذ ه��ذا الربنامج يف �سبيل حتقيق بيئة‬ ‫وقد نفذت الوزارة يف هذا اجلانب برناجما وطنيا‬ ‫رئي�سية وه��ي ط��رق مراقبة البيئة والتجاوزات‬
‫العميد الف��ت��ت��اح امل��ع��ر���ض ع��رج على الأن�شطة‬ ‫ال�ساحلية بال�سلطنة ‪ ،‬حيث تهدف هذه اخلطة �إىل‬ ‫امل�شروع ملياه التوازن يف مياه البحر ‪ ،‬وكذلك عدم‬ ‫ب��ح��ري��ة ن��ظ��ي��ف��ة وخ��ال��ي��ة م���ن �أي ن����وع م���ن امللوثات‬ ‫لر�صد امللوثات يف البيئة البحرية العمانية ‪ ،‬حيث‬ ‫اخلاطئة يف البيئة البحرية‪ ،‬والطرق والو�سائل‬
‫اخل��ارج��ي��ة وامل�صاحبة حيث ا�ستمع �إىل �شرح‬ ‫منع حدوث املزيد من التدهور للبيئة ال�ساحلية من‬ ‫وجود �أية ملوثات �إ�شعاعية غري طبيعية على طول‬ ‫البحرية على ط��ول ال�سواحل العمانية التي تتميز‬ ‫يعترب ه��ذا الربنامج م��ن �أه��م ال�برام��ج التي تقوم‬ ‫احل��دي��ث��ة ل��ر���ص��د امل��ل��وث��ات ال��ب��ح��ري��ة‪ ،‬والإدارة‬
‫واف ع��ن عملية �إ���س��ع��اف امل�����ص��اب بعد احلادث‬ ‫خ�لال ات��خ��اذ الإج����راءات املنا�سبة حلمايتها ك�إن�شاء‬ ‫ال�سواحل العمانية ‪ .‬م�شريا ب���أن النتائج احلالية‬ ‫بطبيعتها ومبواردها البحرية النادرة واملتميزة ‪ ،‬ومت‬ ‫ال�سلطنة بتنفيذها ب�شكل دوري ويهدف �إىل جمع‬ ‫املتكاملة حل���وادث التلوث ال��ب��ح��ري‪ ،‬اىل جانب‬
‫مبا�شرة وكذلك ا�ستمع �إىل بع�ض الإح�صائيات‬ ‫املحميات الطبيعية ال�ساحلية‪ ،‬وتخ�صي�ص مناطق‬ ‫لهذا الربنامج تتباين مع النتائج ال�سابقة بالن�سبة‬ ‫حت��دي��د �أك�ث�ر م��ن ‪ 13‬حمطة لتنفيذ ه��ذا الربنامج‬ ‫العينات املتمثلة يف الروا�سب الرملية واملحاريات‬ ‫ال��ت��ع��رف ع��ل��ى الإج�������راءات وال��ت��داب�ير املتخذة‬
‫ح����ول ح������وادث ال�����س�ير ب��ال�����س��ل��ط��ن��ة‪ .‬وتخللت‬ ‫معينة لإدارة البيئة فيها‪ ،‬و�إعادة البيئة ال�ساحلية التي‬ ‫ل��ل��م��ل��وث��ات ال��ع�����ض��وي��ة وامل���ع���ادن ال��ث��ق��ي��ل��ة يف البيئة‬ ‫على طول ال�سواحل العمانية ‪ ،‬وكانت نقطة �إنطالقة‬ ‫وك��ري��ات القار من حمطات خمتلفة يتم اختيارها‬ ‫حلماية البيئة البحرية يف دول املنطقة وتبادل‬
‫ف���ع���ال���ي���ات احل���م���ل���ة �إذاع�������ة داخ���ل���ي���ة متحورت‬ ‫تعر�ضت للتدهور �إىل حالتها الطبيعية‪ ،‬و�إجراء املزيد‬ ‫البحرية العمانية ‪.‬‬ ‫التنفيذ م��ن حمافظة م�سقط ث��م منطقة الباطنة‬ ‫م��ن �أم��اك��ن حم��دده على ط��ول ال�سواحل العمانية‬ ‫اخل�برات حولها‪ .‬وت�سعى ه��ذه احللقة �إىل رفع‬
‫مو�ضوعاتها حول ال�سالمة املرورية‪ .‬وعن هذا‬ ‫من الدرا�سات اخلا�صة مبعرفة الت�أثريات املحتملة‬ ‫ومت خ�ل�ال ال�ب�رن���ام���ج حت��ل��ي��ل امل���ع���ادن الثقيلة‬ ‫وال�����ش��رق��ي��ة وج���زي���رة م�����ص�يرة ‪ ،‬ب��ع��د ذل���ك مت تنفيذ‬ ‫و�إجراء التحاليل املخربية الالزمة ملعرفة تراكيز‬ ‫ال����ق����درات ال��وط��ن��ي��ة يف جم����ال م��راق��ب��ة البيئة‬
‫تقول الطالبة �سلوى احلديدية‪ :‬لقد ا�ستفدت‬ ‫لتغري املناخ على بيئات املوائل ال�ساحلية مبا يف ذلك‬ ‫���ش��م��ل��ت ( ال���ر����ص���ا����ص ‪ ,‬ال���ك���ادم���ي���وم ‪ ,‬ال��ن��ح��ا���س ‪,‬‬ ‫الربنامج يف حمافظة م�سندم واملنطقة الو�سطى و‬ ‫امل��ع��ادن الثقيلة يف تلك العينات وذل��ك لر�صد �أي‬ ‫ال��ب��ح��ري��ة‪ ،‬وال��ت��ع��رف ع��ل��ى امل�����س��ب��ب��ات الرئي�سية‬
‫كثرياً من هذه احلملة حيث �أتاحت يل معرفة‬ ‫ال�شواطئ والرمال والأرا�ضي ال�سبخة و�أ�شجار القرم‬ ‫الكروميوم ‪ ,‬النيكل ‪ ,‬املنغنيز ‪ ,‬الفانديوم والزنك )‬ ‫حمافظة ظ��ف��ار ‪ ،‬كما �أن ال����وزارة تخطط م�ستقبال‬ ‫تلوث بحري قد ينتج عن وجود تلك املعادن بكميات‬ ‫وم�����ص��ادر ال��ت��ل��وث ال��ب��ح��ري و�آل���ي���ات التخطيط‬
‫الكثري من القواعد املرورية التي مل �أكن على‬ ‫وال�شعاب املرجانية‪ ،‬وكذلك مراقبة ت�آكل ال�شواطئ‬ ‫بالإ�ضافة على جمموع الهيدروكربونات البرتولية‬ ‫ل���زي���ادة امل���واق���ع ال��ت��ي ���س��ي��ت��م ت��ن��ف��ي��ذ ال�برن��ام��ج فيها‬ ‫ك��ب�يرة وم��ع��رف��ة �أ���س��ب��اب وج���وده���ا وو���ض��ع احللول‬ ‫لعمليات اال�ستجابة حل��وادث التلوث البحري‪.‬‬
‫دراية بها ‪ ،‬كما اكت�شفت �أن طالب الكلية لديهم‬ ‫وا�ستعادة حالتها الطبيعية ملا لها من �أهمية يف توفري‬ ‫يف ك���ل م���ن امل������واد امل�ت�ر����س���ب���ة و�أن�������س���ج���ة الكائنات‬ ‫لت�شمل جميع املناطق ال�ساحلية ذات الكثافة ال�سكانية‬ ‫املنا�سبة ملكافحة �أي نوع من �أنواع التلوث وذلك يف‬ ‫كما ت�سعى احللقة �أي�����ض��ا �إىل تعزيز التوا�صل‬
‫ال��ك��ث�ير م���ن امل��ع��رف��ة وال����دراي����ة مب��ع��ظ��م هذه‬ ‫الظروف املنا�سبة حلياة الكائنات البحرية املختلفة‬ ‫احلية البحرية (امل��ح��اري��ات )‪ ،‬كما يتم �أي�ضاً �أخذ‬ ‫العالية وبالقرب من امل�شاريع التنموية الكبرية بهدف‬ ‫�سبيل املحافظة على البيئة البحرية لكونها من �أهم‬ ‫وال��ت��ع��اون واحل����وار يف ق�ضايا البيئة البحرية‬
‫القوانني‪ .‬كما يقول الطالب �سعيد بن خليفة‬ ‫التي جتد يف هذه ال�شواطئ املالذ الآمن لنمو �أجيالها‬ ‫عينات من الر�سوبيات على ال�شواطئ للك�شف عن‬ ‫الت�أكد من تراكيز املعادن الثقيلة وامللوثات الع�ضوية‬ ‫البيئات التي تتميز بها ال�سلطنة ‪ ،‬حيث ات�ضح من‬ ‫امل�����ش�ترك��ة ب�ي�ن دول امل��ن��ط��ق��ة‪ ،‬وال���ت���ع���رف على‬
‫ال��ف��زاري‪ :‬ك��ان لهذه احلملة �أث��ره��ا الإيجابي‬ ‫‪� ،‬إ�ضافة �إىل توعية خمتلف فئات املجتمع حول الدور‬ ‫امل��واد امل�شعة‪ .‬وق��د مت حتليل تلك العينات يف �أحد‬ ‫والرت�سبات الإ�شعاعية يف العينات املجمعة للمحافظة‬ ‫نتائج حتاليل العينات ال�سابقة التي نفذتها الوزارة‬ ‫امل�ستجدات العلمية امل�ستحدثة يف مكافحة تلوث‬
‫علينا كطالب وكمواطنني يف هذا البلد الغايل‬ ‫املهم الذي تلعبه املناطق ال�ساحلية ومواردها خلدمة‬ ‫املختربات املتخ�ص�صة بال�سلطنة وفقاً للأ�ساليب‬ ‫على �سالمة و�صحة البيئة العمانية ‪.‬‬ ‫يف ع��دد م��ن مناطق ال�سلطنة �أن البيئة البحرية‬ ‫البيئة البحرية ‪ ،‬و�إت��اح��ة الفر�صة للمخت�صني‬
‫‪ ،‬فمن خالل هذه احلملة تعرفنا على الكثري‬ ‫خطط التنمية و�أه��داف��ه��ا‪ ،‬و���ض��رورة ت�ضافر جهود‬ ‫امل��ع��ي��اري��ة امل��و���ص��ى بها م��ن قبل املنظمة الإقليمية‬ ‫نتائج امل�سح الأولية‬ ‫بال�سلطنة خالية من امللوثات البحرية و�أن تراكيز‬ ‫وامل��ه��ت��م�ين ب�������ش����ؤون ح��م��اي��ة ال��ب��ي��ئ��ة البحرية‬
‫من الأم���ور و�أيقنا �أهمية مثل ه��ذه احلمالت‬ ‫املجتمع بجميع فئاته وم�ؤ�س�ساته لتوفري احلماية‬ ‫حل��م��اي��ة البيئة ال��ب��ح��ري��ة وب��رن��ام��ج الأمم املتحدة‬ ‫كل من املعادن الثقيلة الهيدروكربونات يف العينات‬ ‫للم�شاركة وامل�ساهمة الفاعلة يف حماية البيئة‬
‫الالزمة لهذه املناطق ال�ساحلية‪.‬‬ ‫للبيئة ومنظمة ال�صحة العاملية وم��ا مت ن�شره يف‬ ‫وقد �أظهرت نتائج امل�سح الأولية لهذا الربنامج‬ ‫البحرية‪.‬‬
‫ل����ذا مل ن��ت��ردد حل���ظ���ة يف امل�����س��اه��م��ة يف هذه‬
‫احلملة والتي �أفادتنا كثرياً‪ .‬وت�ضيف الطالبة‬

‫«الرتبية والتعليم» تختتم فعاليات ندوة اللغة العربية‬


‫ن��اه��د ال��غ��زي��ل��ي��ة‪ :‬ك��ن��ا ع��ل��ى ج��ه��ل ب��ال��ك��ث�ير من‬
‫الأ�سباب التي ت���ؤدي �إىل وق��وع احل��وادث ولكن‬
‫من خالل هذه احلملة تعرفنا على الكثري من‬
‫ه��ذه الأ�سباب ‪ ،‬كما متكنا من ر�ؤي��ة �آث��ار هذه‬
‫احلوادث من خالل املج�سمات والعرو�ض التي‬
‫مت عر�ضها وال��ل��ق��اءات التي �أُقيمت م��ع بع�ض‬
‫امل�صابني وال��ذي��ن تعر�ضوا حل��وادث ‪ .‬وختاما‬ ‫ي�ساعد على غر�س حب اللغة العربية يف نفو�س‬ ‫تخ�ص�صي درا����س���ات مب��رك��ز ال�����س��ل��ط��ان قابو�س‬ ‫م�سقط‪ -‬ناهد بنت �صالح الكلبانية‬
‫الطلبة‪،‬وال�شعور بحيويتها‪،‬ووظيفتها‪ ،‬وذلك‬ ‫للثقافة الإ�سالمية‪�،‬سلطت الورقة ال�ضوء على‬
‫نقول نعم يا �سيدي قابو�س للحد من حوادث‬
‫م��ن خ�ل�ال دور امل��ع��اج��م ال��ل��غ��وي��ة‪ ،‬وع��ل��م النحو‬ ‫اللغة العربية باعتبارها مكوناً حمورياً للذات‬ ‫وحممد بن خلفان الهنائي‬
‫امل������رور‪ ،‬وف ً‬
‫���ع�ل�ا ه����ذا �أم����ر م��ه��م ج����داً وخطري‬
‫ً‬
‫ل��ذا علينا �أن نتكاتف ي���دا ب��ي��د للحفاظ على‬ ‫وال�صرف‪ ،‬والعرو�ض‪ ،‬واخلط العربي‪ ،‬والبالغة‬ ‫الإن�سانية يف بعدها الفردي ال�شخ�صي‪،‬وبعدها‬ ‫اختتمت ظهر الأربعاء املا�ضي فعاليات ندوة‬
‫ال�سالمة املرورية يف عماننا احلبيبة‪.‬‬ ‫العربية‪ ،‬وعر�ض بع�ض الأق��وال يف �أهمية اللغة‬ ‫االج���ت���م���اع���ي م��ن��ت��م��ي��ة �إىل ال��������ذات اجلمعية‬ ‫اللغة العربية “التجارب العاملية يف تعلم اللغة‬
‫العربية يف ظل حتديات العوملة‪.‬‬ ‫احل�ضارية‪.‬‬ ‫العربية وتعليمها” والتي ا�ستمرت على مدى‬
‫دور و�سائل االت�صال‬ ‫ك���م���ا ن��اق�����ش��ت ال����ورق����ة ال���ع�ل�اق���ة ب��ي�ن توفر‬ ‫ثالثة �أي��ام بفندق جولدن توليب‪ ،‬حتت رعاية‬
‫امللكات اللغوية الأ�سا�سية‪،‬وبني وظائفها التي‬ ‫�سعادة الدكتورة منى بنت �سامل اجلردانية وكيلة‬
‫واختتمت احللقة النقا�شية بورقة الدكتور‬ ‫ت���ؤدي��ه��ا ل��ل��ف��رد داخ����ل امل��ج��م��وع ع��ل��ى م�ستويات‬
‫�شرب ب��ن �شرف امل��و���س��وي رئي�س ق�سم معلومات‬ ‫ال����وزارة للتعليم وامل��ن��اه��ج‪ ،‬وا���س��ت��ه��دف��ت ر�ؤ�ساء‬
‫االت�����ص��ال‪،‬وال��ت��وا���ص��ل‪،‬وال��ت���أث�ير‪ ،‬والإق��ن��اع‪ ،‬ومنو‬ ‫�أق�سام وم�شريف مادة اللغة العربية‪ ،‬ومعلمي مادة‬
‫الطريان ‪،‬وكانت بعنوان (�أث��ر و�سائل االت�صال‬ ‫ال����ذوق اجل��م��ايل‪،‬واجل��اذب��ي��ة ال�شخ�صية‪،‬ونقل‬
‫على اللغة العربية)‪،‬وتناولت الورقة �أثر و�سائل‬ ‫اللغة العربية ومعلماتها يف املناطق التعليمية‬
‫اخل�برة العلمية‪ ،‬واالجتماعية‪ ،‬وبناء امل�شرتك‬ ‫املختلفة‪،‬ومب�شاركة ع��دد م��ن معلمي وم�شريف‬
‫االت�صال احلديثة مبا متثله هذه الو�سائل من‬ ‫االج��ت��م��اع��ي‪ ،‬وت��وط��ي��د االن���ت���م���اء‪ ،‬وال���دف���اع عن‬
‫ات�����س��اع ف��ك��ري‪ ،‬وم���ع���ريف‪ ،‬وم���ا ل��ه��ا م��ن ت�أثريات‬ ‫اللغة العربية من دولة الإمارات العربية املتحدة‬
‫ال��ذات احل�ضارية‪ ،‬مع ما يعنيه ذل��ك يف املقابل‬ ‫‪،‬واململكة العربية ال�سعودية‪،‬ومملكة البحرين‪.‬‬
‫�إيجابية‪ ،‬و�سلبية على املجتمع‪ ،‬واللغة‪ ،‬والثقافة‬ ‫من همود امللكات ال�شخ�صية‪ ،‬والوظائف املتعلقة‬
‫يف ال�سلطنة‪،‬والعامل العربي‪،‬ومتت درا�سة هذه‬ ‫و���ش��ه��د ال��ي��وم اخل��ت��ام��ي ع��ق��د ح��ل��ق��ة نقا�شية‬
‫بها عند �إ�ضعاف ال��ق��درات اللغوية‪� ،‬أو �إرباكها‬ ‫ح��م��ل��ت ع���ن���وان “دور ال��ل��غ��ة ال��ع��رب��ي��ة يف بناء‬
‫ال��ت���أث�يرات م��ن خ�لال ث�لاث��ة �أ���ش��ك��ال ‪،‬وه���ي دور‬ ‫ب�إحالل غري اللغة الأم حملها‪� ،‬أو مبزاحمتها يف‬
‫و�سائل الإع�ل�ام احلديثة يف الت�أثري على اللغة‬ ‫ال�شخ�صية املتكاملة” والتي هدفت �إىل تعرف‬
‫العربية لغة التعليم والتعلم)‪،‬وقدمها الدكتور‬ ‫درج��ة التمكني داخ��ل ال��ذات الإن�سانية يف طور لغوية �أم غريها‪،‬وت�ساءلت ع��ن تتحقق �شروط‬ ‫ت��وج��ه��ات ال��ي��ون�����س��ك��و ن��ح��و ال��ل��غ��ة الأم‪ ،‬واللغات‬
‫العربية يف ال�سلطنة ‪ ،‬ولهجاتها‪،‬والرتكيز على‬ ‫�سليمان الغتامي �أ�ستاذ م�ساعد بكلية الرتبية‬ ‫ال��ن��م��و‪،‬ك��م��ا رك���زت ال��ورق��ة ع��ل��ى متغري جمتمع اللغة الإب��داع��ي��ة يف اللغة العربية ‪ ،‬وع��ن مدى‬
‫ت�أثري الف�ضائيات على اللغة‪ ،‬والثقافة العربية‪،‬‬ ‫الأخ��رى ‪،‬و�إب��راز �أهمية اللغة العربية الف�صحى‬
‫بجامعة ال�سلطان قابو�س‪،‬حيث حاولت الورقة‬ ‫معرفة (املعلومات)‪ ،‬والتحديات التي يفر�ضها‪ ،‬ا�ستطاعة الإن�سان �أن يفكر بها تفكريا حتليليا‪،‬‬ ‫يف امل��ج��ت��م��ع ال��ع��رب��ي وال��ع��م��اين‪ ،‬وم��ن��اق�����ش��ة دور‬
‫ودور الإن�ترن��ت يف ال��ت���أث�ير ع��ل��ى اللغة‪،‬وثقافة‬ ‫بيان �أهمية اللغة العربية‪ ،‬ومكانتها بني اللغات‬ ‫والفر�ص التي يقدمها للغة العربية يف �صياغة علميا‪.‬‬
‫الفرد من خ�لال انت�شار ثقافة الإنرتنت‪،‬ودور‬ ‫ال�ترب��ي��ة يف ت��ن��م��ي��ة ال��ل��غ��ة ال��ع��رب��ي��ة الف�صحى‪،‬‬
‫امل��ع��ا���ص��رة‪ ،‬وت��ط��رق��ت ال��ورق��ة �إىل احل��دي��ث عن‬ ‫وت���ن���اول���ت ال����ورق����ة ك���ذل���ك ع��م��ل��ي��ة الإب�������داع‬ ‫ال�شخ�صية العربية �صياغة �سوية‪.‬‬ ‫وت�����س��ل��ي��ط ال�����ض��وء ع��ل��ى ت���أث�ير و���س��ائ��ل الإع��ل�ام‬
‫االت�صال الإن�����س��اين‪،‬وامل��ع��ريف والتكنولوجي من‬ ‫�أهمية دور معلم اللغة العربية يف الدفاع عنها‬ ‫ب��ال��ت��ح��ل��ي��ل‪،‬وع�لاق��ة ال��ل��غ��ة ال��ف��اع��ل��ة ب���الإب���داع‪،‬‬
‫خ�ل�ال ال���وج���ود الأج���ن���ب���ي ل��ل�����س��ي��اح��ة‪ ،‬والعمل‪،‬‬ ‫وحمايتها يف ع�صر باتت فيه اللغة العربية يف‬ ‫ولبيان ذلك �أجرت الباحثة يف ورقتها مقارنة بني‬ ‫عالقة اللغة بالتفكري‬ ‫وال��ل��غ��ات الأخ���رى على اللغة ال��ع��رب��ي��ة‪ ،‬و�إظهار‬
‫و�أثار القوى العاملة الوافدة‪ ،‬وحماولة درا�سة‬ ‫مكانة اللغة العربية وقدرتها على تنمية التفكري‬
‫خطر وه��ي ب�ين �أهلها‪،‬ناهيك ع��ن �إ�سهام بع�ض‬ ‫ال��ورق��ة الثانية كانت بعنوان (ع�لاق��ة اللغة خ�صائ�ص اللغة العربية‪ ،‬واللغات االجنليزية‪،‬‬ ‫الإبداعي لدى الأطفال‪.‬‬
‫�آث��ار ه��ذا التوا�صل‪ ،‬والتبادل املعريف على اللغة‬ ‫الف�ضائيات يف حماربتها ب�شكل �أو ب�آخر‪.‬‬ ‫ال��ع��رب��ي��ة ب��ال��ت��ف��ك�ير‪،‬والإب��داع)‪�،‬أل��ق��ت��ه��ا طاهرة وال���ف���رن�������س���ي���ة م����ن ح���ي���ث ال����ق����واع����د‪ ،‬والنحو‪،‬‬
‫العربية‪،‬والثقافة يف املجتمع العماين‪.‬‬ ‫ورك���زت ال��ورق��ة ع��ل��ى ث�لاث��ة حم���اور رئي�سية‬ ‫ب��ن��ت ع��ب��داخل��ال��ق ال��ل��وات��ي��ة‪،‬اخل��ب�يرة الرتبوية والت�صريف‪ ،‬واال���ش��ت��ق��اق‪ ،‬وال��ن��ط��ق‪ ،‬والرتكيب‪،‬‬ ‫تكوين ال�شخ�صية العربية‬
‫ويف ختام الندوة قامت راعية احلفل بتكرمي‬ ‫ت�ضمنتها وه��ي‪�:‬أ���س��ب��اب االه��ت��م��ام بتعلم اللغة‬ ‫يف امل��دي��ري��ة ال��ع��ام��ة ل��ل�برام��ج التعليمية بوزارة والكتابة‪ ،‬والهجاء؛لو�ضع اليد على خ�صائ�ص‬ ‫قدمت من خالل هذه احللقة النقا�شية �أربع‬
‫م��ق��دم��ي �أوراق ال��ع��م��ل ‪ ،‬وامل�����ش��ارك�ين م��ن خارج‬ ‫ال��ع��رب��ي��ة وت��ع��ل��ي��م��ه��ا يف امل��دار���س‪،‬وم��ك��ان��ة اللغة‬ ‫الرتبية والتعليم‪،‬وتناولت الباحثة عدة حماور اللغة العربية عن �سائر اللغات ال�سائدة‪.‬‬ ‫�أوراق عمل من قبل خمت�صني من داخل ال�سلطنة‬
‫ال�سلطنة‪ ،‬واللجنة الفنية امل�شرفة على تنظيم‬ ‫ال��ع��رب��ي��ة ت��اري��خ��ا‪ ،‬وح��ا���ض��را‪،‬وم�����س��ت��ق��ب�لا يف ظل‬ ‫لغة التعليم والتعلم‬ ‫منها‪ :‬خ��ل��ود اللغة العربية‪،‬وعمليتي التفكري‬ ‫‪ ،‬ح��ي��ث ب����د�أت احل��ل��ق��ة ب��ال��ورق��ة الأوىل وحملت‬
‫هذه الندوة‪ ،‬والفنيني والإعالميني الذين كان‬ ‫العوملة‪،‬ودور املعلم يف حمايتها‪،‬ومناذج من توظيف‬ ‫والإب������داع يف الإن�����س��ان ‪،‬و�إذا م��ا ك��ان��ت معوقات‬ ‫ع���ن���وان “اللغة ال��ع��رب��ي��ة وت��ك��وي��ن ال�شخ�صية‬
‫لهم الدور البارز يف فعاليات الندوة ‪.‬‬ ‫املجال الوجداين يف تدري�س اللغة العربية ب�شكل‬ ‫�أم����ا ال���ورق���ة ال��راب��ع��ة ف��ك��ان��ت بعنوان(اللغة‬ ‫ال��ت��ف��ك�ير ال��ع��ل��م��ي يف ال��ب�لاد ال��ع��رب��ي��ة معوقات‬ ‫العربية” وقدمها حممد بن �سعيد احلجري‬
‫مالعب‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪22‬‬

‫اليوم نهائي الكارلينج كاب‪ ..‬ال�شياطني يواجهون الفيالنز‬ ‫جيجز‪ :‬روين اأمل اإجنلرتا‬

‫لطان املقر�شي‬
‫الر�ؤية‪�� -‬شششلطان‬
‫هد ملعب وميبلي اليوم لقاءا كبريا يجمع بني‬ ‫ي�صصهد‬
‫ي�ص‬
‫اعة الـ ‪ 7:00‬بتوقيت‬ ‫ال�صصصاعة‬‫تون فيال يف ال�‬ ‫وا�صصصتون‬
‫ياطني وا�‬
‫ال�صصياطني‬ ‫ال�ص‬
‫اع الو�صول‬ ‫ط ــاع‬
‫ـاياي ــتت ــدد ا�ا� ـص ــتت ــط‬
‫ون ـاي‬‫ان�ـصــ��ـصــرت ي ـون‬
‫ـون‬ ‫مانـ�ـ�‬
‫نة‪ ،‬مـان‬
‫ـان‬ ‫طنـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫لطـنـن‬
‫ال�ـصــللـط‬
‫ـط‬ ‫الـ�ـ�‬
‫مان�صص�ص�ص�صرت‬
‫صرت‬ ‫اره مان�‬‫باراة النهائية بعد تفوقه على ج ــاره‬ ‫مبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫لمـبـب‬
‫للـمـم‬
‫لـلـل‬
‫يتي مبجمل مباراتي الذهاب واالياب ببااأربعة اأهداف‬ ‫�ص�صصيتي‬
‫قوطه يف مباراة الذهاب بهدفني‬ ‫مقابل ثالثة ‪ ،‬بعد ��صصصقوطه‬
‫مقابل هدف وتفوقه يف مباراة االياب بثالثة اأهداف‬
‫تطاع من جتاوز‬ ‫إ�صصتطاع‬ ‫تون فيال اإ�ص‬ ‫مقابل هدف ‪ ،‬بدوره ا�ا�صصصتون‬
‫داف مقابل‬ ‫صبعة أاهأه ــداف‬
‫ب�صبعة‬ ‫اباً ب�ص‬ ‫اباً و إايإيـاب‬
‫إيابـاـا‬
‫ـاب‬ ‫ذهابـاـا‬
‫ذهـاب‬
‫ـاب‬ ‫رز ذه‬
‫روفف ــرز‬
‫بالكبرين رو‬
‫إ�صتطاع‬
‫صتطاع‬ ‫اأربعة ‪ ،‬حيث تفوق يف الذهاب بهدف دون رد واإ�ص‬
‫يف االياب على ملعبا من حتقيق اإنت�صار كبري بنتيجة‬ ‫ينفي روين اأن التقارير التي تتوقع اأن‬
‫ال�صصابقة‬
‫صابقة‬ ‫هذه التفا�صيل ال�‬ ‫داف مقابل اأربعة ‪ ،‬كل هـذه‬
‫ـذه‬ ‫‪ 6‬أاهأه ــداف‬ ‫كاأ�أ�شش‬
‫يرتاجع و�صوال اإىل بطولة كا‬ ‫تواه ��صصصيرتاجع‬ ‫م�صصتواه‬‫م�ص‬
‫جتعل من مباراة الفريقني قمة كروية كبرية ينتظرها‬ ‫تنزاف البدين والذهني‬ ‫اال�صصصتنزاف‬
‫بب اال�‬ ‫ب�صصصبب‬
‫العامل ب�‬
‫اق الفريقني على حتفة املالعب االجنليزية ملعب‬ ‫ع�صصاق‬‫ع�ص‬ ‫وق ــدد �صرح‬ ‫ياطني‪ ،‬وق‬ ‫ال�صصصياطني‪،‬‬ ‫مع ال�‬‫يعي�صصصهه مـعـع‬
‫ذي يعي�‬ ‫االل ــذي‬
‫صنوياً ‪.‬‬
‫يحت�صصصنن املباراة النهائية ��صصصنويا‬
‫نويا‬ ‫وميبلي الذي يحت�‬ ‫يحافظ على‬
‫ائل االعالم ببااأنه ��صصصيحافظ‬ ‫لو�صصصائل‬‫روين لو�‬
‫ت�شكيلة مان�ش�شرت املتوقعة‬ ‫كل جيد‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫ب�صصصكل‬ ‫تمرارية واللعب ب�‬ ‫اال�صصتمرارية‬
‫اال�ص‬
‫ون الكثري من‬ ‫فريج�صصون‬‫اليك�شش فريج�ص‬ ‫ري اليك�‬ ‫ال�صصصري‬
‫املدرب ال�‬
‫ميلك املـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫�صاصاأكون موفقا يف ككااأ�ش‬
‫أ�ش‬ ‫متااأكد من اأنني �صا‬ ‫“اأنا مت‬
‫ية‪ ،‬مما‬
‫اطيــة‪،‬‬
‫ياطـيـي‬
‫تيـاط‬
‫ـاط‬ ‫واالحتـيـي‬
‫واالحـتـت‬
‫ية واالح‬ ‫ا�صصية‬ ‫صا�ص‬‫اال�صصا�‬
‫كيلته اال�‬
‫ت�صصصكيلته‬ ‫ارات يف ت�‬ ‫خل ــيي ــارات‬
‫ااخل‬ ‫تمتع باللعب واأريد اإحراز‬ ‫العامل الأنني ا�ا�صصصتمتع‬
‫املدرب الكثري من االريحية يف منح عدد كبري‬ ‫يعطي املــدرب‬ ‫ال�صصياق‬
‫ياق‬ ‫ف�ــش ال�ص‬ ‫وقت”يف نـفـف‬
‫نفـ�ـ�‬ ‫داف يف ك ــلل وقت‬ ‫االأهأهـ ـ ــداف‬
‫اركة يف هذه املباراة ‪.‬‬ ‫للم�صصصاركة‬ ‫من الالعبني الفر�صة للم�‬ ‫ريان جيجز‪“ :‬اإجنلرتا لديها تخمة‬ ‫ريــان‬
‫قال ري‬
‫قـال‬
‫ـال‬
‫كيلة املتوقعة هي ‪:‬‬ ‫الت�صصصكيلة‬‫تكون الت�‬
‫و�صصتكون‬ ‫و�ص‬ ‫امل ع ــلل ــىى ر أا�أ� ـص ــهه ــمم ��صصصتيفن‬
‫تيفن‬ ‫وم الالـ ــععـ ــامل‬
‫مـ ــنن جنـ ــوم‬
‫احلار�شش الهولندي الكبري‬ ‫حرا�صصصةة املرمى يربز احلار�‬ ‫يف حرا�‬ ‫ارد‪ ،‬وفرانك المبارد وريو فرديناند‪،‬‬ ‫ـريارد‪،‬‬
‫جــري‬
‫ال�صصاب‬
‫صاب‬ ‫يزي ال�‬
‫لي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫االجنل ـيـي‬
‫االجن ـلـل‬
‫اركة االجن‬
‫اركـةـة‬
‫م�ـصـارك‬
‫ـارك‬ ‫مال مـ�ـ�‬
‫تم ـال‬
‫ـال‬ ‫إحت ـمـم‬
‫إح ـتـت‬
‫ار م ــعع إاح‬
‫اندر�ـصــار‬
‫در��‬
‫ـدر�‬
‫فانـدر‬
‫فـان‬
‫ـان‬ ‫ب�صصكل‬
‫كل‬ ‫ولكن اأعتقد اإنه اإذا لعب واين روين ب�‬
‫را والعمالق‬ ‫صي اإيإي ــفف ــرا‬
‫الفرن�صصي‬
‫اع الفرن�‬ ‫دف ــاع‬
‫خط الال ـدف‬
‫ـدف‬ ‫رت ويف خـط‬
‫ـط‬ ‫فو�صصرت‬‫فو�ص‬ ‫تفوز ببااأغلب املباريات‬ ‫�صصتفوز‬ ‫جيد فاإن اإجنلرتا �ص‬
‫ال�صربي فيديت�ش والقائد ريو فريدناند والربازيلي‬ ‫صتلعبها”‪،‬وتابع جيجيز ت�صريحه ‪:‬‬ ‫صتلعبها ‪،‬وتابع‬ ‫التي ��صصتلعبها‬
‫يلفا ويف خط املنت�صف الهجومي‬ ‫اب رفائيل دي ��صصصيلفا‬ ‫ال�صصاب‬
‫ال�ص‬ ‫أ�ش العامل‪،‬‬ ‫كاأ�ش‬ ‫أمل اإجنلرتا يف كا‬ ‫“روين هو أامأمــل‬
‫اركة �صاحب‬ ‫م�صصصاركة‬ ‫ناين والعب االرتكاز كاريك ويتوقع م�‬ ‫من حوله‪،‬‬ ‫هلة لكل مـن‬
‫ـن‬ ‫ياة ��صصصهلة‬
‫احليـاة‬
‫ـاة‬ ‫احلـيـي‬
‫النأن ــهه يجعل احل‬ ‫أ‬
‫فليت�صصر‬
‫صر‬ ‫داري ـ ــنن فليت�‬
‫ندي داري‬ ‫لنـدي‬
‫ـدي‬ ‫تلـنـن‬
‫كتـلـل‬
‫واال�ـصــككـتـت‬
‫ولز واال�‬ ‫كولـزـز‬
‫ول �ـصــككـول‬
‫ـول‬ ‫ـربةة ب ــول‬
‫خل ــرب‬‫ااخل‬ ‫وي�صصصددها‬
‫ددها‬ ‫كل �صحيح وي�‬ ‫ب�صصصكل‬
‫كرة ب�‬
‫الكـرة‬
‫ـرة‬ ‫رر الالـكـك‬‫إانإن ــهه مي ــرر‬
‫دمة الفتى‬
‫قدم ــة‬
‫املق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫يا ويف املامل ـقـق‬
‫ن�ـصــييـاـا‬‫النـ�ـ�‬
‫فالـنـن‬
‫وادوري فـال‬
‫ـال‬ ‫االكـ ـ ـ ــوادوري‬‫اح االك‬ ‫جل ــنن ــاح‬
‫واجل‬
‫وا‬ ‫صح‪“ :‬اأالحظ تطورا‬
‫تطوراً‬ ‫بطريقة رائعة”‪ ،‬واأو�ص‬
‫أو�صح‪:‬‬
‫الذهبي روين‪.‬‬ ‫و�صصصرعته‪،‬‬
‫رعته‪،‬‬ ‫دراته البدنية و�‬ ‫ملحوظاً على قـدرات‬
‫قدراتـهـه‬
‫ـدرات‬
‫ت وما‬ ‫وق ــت‬
‫ف�ــش االل ـوق‬
‫ـوق‬ ‫نفـ�ـ�‬
‫وي‪ ،‬ويف نـفـف‬‫وق ـ ــوي‪،‬‬‫ريع وق‬ ‫ريـعـع‬
‫إانإنـ ــهه �ـصـري‬
‫ـري‬
‫ت�شكيلة اأ�شتون فيال‬ ‫دم ذكي‬ ‫رة ق ـ ــدم‬ ‫ب ك ـ ــرة‬ ‫الع ـ ــب‬
‫ون ــهه الع‬
‫ك ك ـون‬
‫ـون‬ ‫ذل ـ ــك‬
‫ح ــلل ــىى ذل‬
‫ااح‬
‫أ�صتون‬
‫صتون‬‫ميلك االإيرلندي مارتن اأونيل مدرب نادي اأ�ص‬ ‫ده من‬ ‫ر� ــصص ــيي ــده‬
‫رفـ ــعع ر�‬ ‫جداً”‪،‬يذكر اأن روين رف‬
‫تاريخ البطولة �شد ال�شياطني‬ ‫جيم�شش ميلرن‬
‫يزي جيم�‬ ‫لي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫االجنل ـيـي‬
‫االجن ـلـل‬
‫ط االجن‬ ‫الو�ـصــط‬‫ب الالـوو��‬
‫ـو�‬ ‫الع ــب‬
‫اف�ـصــةة الع‬
‫نافـ�ـ�‬
‫املنـاف‬
‫ـاف‬ ‫املـنـن‬ ‫لي يونغ‬ ‫باري‪ ،‬ا�ا�صصصلي‬
‫وري ‪ ،‬ميلرن ‪ ،‬بيرتوف ‪ ،‬ب ـاري‪،‬‬
‫ـاري‪،‬‬ ‫يونغ ‪�� ،‬صصصوري‬ ‫ط على عك�ش‬
‫عك�ش‬ ‫والو�صصصط‬
‫توى الهجوم والو�‬ ‫م�صصصتوى‬
‫فيال حلوال على م�‬ ‫االأهداف يف الدوري االإجنليزي بهدفني يف‬
‫تون فيال اأحد االبطال التاريخيني لهذه‬ ‫يعترب نادي اأ�صأ�صصتون‬ ‫لية على‬‫أف�صصلية‬
‫صجيل اأف�ص‬
‫ت�صصجيل‬ ‫الذي ميلك حظوظا كبرية يف ت�‬ ‫ارو ‪،‬‬
‫دويل ‪ ،‬كـ ــارو‬
‫يدويـلـل‬
‫فو‪� ،‬ـصــييـدوي‬
‫ـدوي‬ ‫يفـو‪،‬‬
‫ـو‪،‬‬ ‫اليـفـف‬
‫ـالالـيـي‬
‫وكر ‪� ،‬ـصـال‬
‫كوكـرـر‬
‫ري ــوو كـوك‬
‫ـوك‬ ‫اردن ــرر ‪ ،‬ري‬
‫‪ ،‬ج ـاردن‬
‫ـاردن‬ ‫بان املوهوبني يف‬
‫ال�صصصبان‬
‫كيلة من ال�‬
‫ت�صصصكيلة‬
‫خط الدفاع ‪ ،‬وتربز ت�‬ ‫تهام يونايتد لــ‪ 23‬هدفاً بفارق‬ ‫وي�صصصتهام‬ ‫مرمى وي�‬
‫البطولة حيث ميلك الفريق ‪ 6‬بطوالت يف خزانته بفارق‬ ‫بقية الهدافني ‪.‬‬ ‫ديلفون�صصصوو ‪ ،‬هاروود ‪ ،‬كل هذه‬ ‫كي ‪ ،‬اجبونالهور‪ ،‬ديلفون�‬ ‫هي�صصكي‬
‫هي�ص‬ ‫تون فيال و�صغار اأونيل رمبا يكونون االقدر‬ ‫أ�صصتون‬
‫�صفوف اأ�ص‬ ‫رب مالحقيه يف �صدارة‬ ‫عن أاقأق ــرب‬
‫داف عــن‬ ‫‪ 4‬أاهأهـ ــداف‬
‫بطولة عن البطل التاريخي ليفوبول بـ ‪ 7‬بطوالت ‪ ،‬يف حني‬ ‫أهداف بفارق‬
‫حيث اإن ميلرن ميلك يف ر�صيده ‪ 4‬أاهأهــداف‬ ‫الت�صصكيلة‬
‫صكيلة‬ ‫املدرب يف انتظار الت�‬ ‫أمام املاملـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫اخليارات مطروحة أامأمـام‬
‫ـام‬ ‫ال�صصياطني‬
‫صياطني‬ ‫إقتنا�ش البطولة من فك ال�‬ ‫من غريهم على اإقتنا�‬ ‫هدايف البطولة‪.‬‬
‫ابقة يف الكارلينج‬
‫طوالت ��صصصابقة‬
‫بطـوالت‬
‫ـوالت‬ ‫رت يونايتد ‪ 3‬بـط‬
‫ـط‬ ‫مان�صص�ص�ص�صصرت‬
‫ميلك مان�‬ ‫كارلو�شش تيفيز مهاجم‬ ‫ابقة كارلو�‬ ‫امل�صصصابقة‬ ‫داف امل�‬
‫عن ه ــداف‬ ‫هدفني عـن‬
‫ـن‬ ‫تدخل مباراة النهائي اليوم ‪.‬‬ ‫ية التي ��صصصتدخل‬ ‫الرئي�صصية‬
‫الرئي�ص‬ ‫من جبهة وال متثل هذه‬ ‫ر مــن‬
‫من أاكأك ــر‬
‫ون مــن‬
‫يناف�صصصون‬
‫ذين يناف�‬
‫الذيـن‬
‫ـن‬ ‫الـذي‬
‫ـذي‬
‫أ�ش الرابعة يف‬
‫الكااأ�ش‬
‫عى املانيو للح�صول على الك‬ ‫ي�صصصعى‬ ‫ورمبا ي�‬
‫كاب ورمبـاـا‬ ‫ال�صصر‬
‫صر‬ ‫ابقة ‪ ،‬وقد تكون كلمة ال�‬ ‫امل�صصصابقة‬ ‫يتزن الذي ودع امل�‬ ‫ال�صصيتزن‬ ‫ال�ص‬ ‫جمي�س ميلرن‬ ‫وت�صصكيلة‬
‫صكيلة‬ ‫ون‪ ،‬وت�‬
‫فريج�صصون‪،‬‬
‫اليك�شش فريج�ص‬
‫ري اليك�‬‫ال�صصصري‬
‫البطولة اأولويات ال�‬
‫كون م ــنن لقاء‬
‫يكـون‬
‫ـون‬ ‫ار م ــاا �ـصــييـكـك‬ ‫ظ ــار‬
‫ب يف انان ــتت ــظ‬ ‫ذا الالــالع ــب‬
‫ند هـ ــذا‬‫عنـدـد‬
‫عـنـن‬
‫تون فيال ملعادلة الرقم‬‫عى ا�ا�صصصتون‬
‫ي�صصعى‬
‫هذا النهائي ‪ ،‬يف حــني ي�ص‬
‫القيا�صصيي لليفربول والو�صول للبطولة الـ ‪. 7‬‬
‫ه ـذا‬
‫ـذا‬
‫القيا�ص‬ ‫اء ‪.‬‬
‫امل�صصصاء‬
‫العمالقة هذا امل�‬ ‫وا يف‬
‫زال ــوا‬
‫ما زال‬
‫ذين مـاـا‬
‫الذيـن‬
‫ـن‬ ‫ابقة الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫امل�صصصابقة‬
‫من بــني الهدافني يف امل�‬
‫مـن‬
‫ـن‬
‫ديفي�شش ‪ ،‬لوك‬
‫ايت ‪ ،‬ديفي�‬
‫نايـت‬
‫ـت‬ ‫ويار ‪ ،‬نـاي‬
‫ـاي‬ ‫كويـار‬
‫ـار‬
‫الفريق املتوقعة‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫وزان ‪ ،‬كـوي‬
‫ـوي‬ ‫ريدل ‪ ،‬جـ ــوزان‬
‫فريـدل‬
‫ـدل‬ ‫فـري‬
‫ـري‬ ‫رونالدو‪ :‬اأنا فنان‬

‫اأملانيا تعلن الت�شكيلة ملواجهة التاجنو‬ ‫ديوكوفيت�س يقرتب من لقب «دبي للتن�س»‬
‫س‬
‫وفاك ديوكوفيت�ش امل�صنف ثانيا‬ ‫نوفــاك‬‫تطاع ال�صربي نـوف‬
‫ـوف‬ ‫ا�صصتطاع‬ ‫ا�ص‬
‫باراة النهائية للمرة‬ ‫مبــاراة‬ ‫لمـبـب‬‫للـمـم‬
‫صول لـلـل‬
‫و�صـول‬
‫ـول‬ ‫الو�ـصـص‬
‫قب م ــنن الالـو�‬
‫ـو�‬ ‫لقـب‬
‫ـب‬ ‫اللـقـق‬
‫ام ــلل الالـلـل‬‫ح ـا م‬
‫ـام‬ ‫ووح‬
‫ماركو�شش‬
‫فوزه على القرب�صي ماركو�‬ ‫الثانية على التوايل اثر فـوزه‬
‫ـوزه‬
‫دادي ــ��ــشـش( ‪ )7-2( )7-6‬و(‪ )3-6‬و(‪ ) 4-6‬يف ن�صف‬ ‫ب ــغغ ـدادي‬
‫ـدادي‬
‫رب البالغة جوائزها‬ ‫امل�صصصرب‬ ‫نهائي دورة دبي الدولية لكرة امل�‬
‫ائي مع‬
‫هائــي‬
‫نهـائ‬
‫ـائ‬ ‫النـهـه‬
‫�ش يف الالـنـن‬ ‫ت�ـشـش‬
‫يتـ�ـ�‬‫وفيـتـت‬
‫وكوفـيـي‬
‫ديوكـوف‬
‫ـوف‬ ‫‪ 1619500‬دوالر‪ ،‬ويلتقي ديـوك‬
‫ـوك‬
‫ذي تغلب‬ ‫ابعا الال ــذي‬ ‫الرو�ـصــيي ميخائيل يوجني امل�صنف ��صصصابعا‬ ‫رو��‬
‫ـرو�‬
‫الـرو‬
‫صر( ‪ )5-7‬و(‪)4-7() 6-7‬‬ ‫ميلت�صصر(‬
‫ورغن ميلت�‬ ‫يورغـن‬
‫ـن‬ ‫وي يـورغ‬
‫ـورغ‬ ‫النم�صصصوي‬ ‫على النم�‬
‫اعتني وو‪ 55‬دقيقة وهي االأطول حتى‬ ‫تغرقت املباراة ��صصصاعتني‬
‫‪،‬وا�صصتغرقت‬ ‫‪،‬وا�ص‬
‫ألف دوالر‪،‬‬
‫يكا بقيمة ‪ 180‬األألــف‬ ‫من ديوكوفيت�ش ��صصصيكا‬ ‫و�صصصمن‬ ‫االآن‪ ،‬و�‬ ‫على الرغم من ح�صول املهاجم االأرجنتيني‬
‫فيما اكتفى بغدادي�شش مببلغ ‪ 85‬األف دوالر ‪ ،‬ورمبا يحقق‬ ‫مي�صصصيي على الكرة الذهبية وعلى جائزة‬ ‫ليونيل مي�‬
‫لي�صصهد‬
‫صهد‬ ‫توايل لي�‬
‫الت ـوايل‬
‫ـوايل‬ ‫ال�صربي البطولة للمرة الثانية على ال ـتـت‬ ‫أف�صصلل العب يف العامل اإال اأنه ال يبدو كافياً من‬ ‫اأف�ص‬
‫دبي على األقابهم بعد‬ ‫دبــي‬
‫طال دورة دب‬ ‫أبطـال‬
‫ـال‬ ‫عام حمافظة أابأبـط‬
‫ـط‬ ‫العــام‬
‫هذا الالـعـع‬
‫هـذا‬
‫ـذا‬ ‫تيانو رونالدو الإدراجه ��صصمن‬
‫صمن‬ ‫كري�صصصتيانو‬ ‫وجهة نظر كري�‬
‫وليام�ش على لقبها يف‬ ‫ش‬ ‫فينو�شش‬
‫اأن حافظت االمريكية فينو�‬ ‫لو�صصائل‬
‫صائل‬ ‫وقال لو�‬
‫وقـال‬
‫ـال‬ ‫أف�صصلل ثالثة العبني يف العامل وق‬ ‫اأف�ص‬
‫اء ‪.‬‬
‫الن�صصصاء‬
‫ات الن�‬ ‫مناف�صصات‬
‫مناف�ص‬ ‫ية‪“ :‬كاكا وروين ودروجبا‬ ‫اليــة‪:‬‬‫طالـيـي‬
‫االيطـال‬
‫ـال‬ ‫االع ــالم االيـط‬
‫ـط‬
‫ه ــمم م ــنن اأفأف ــ�� ـص ــلل الالــالع ــببــني يف العامل”‪ ،‬ومع‬
‫مه يف هذه‬ ‫يدرج ا�ا�صصصمه‬
‫اأن الالعب الربتغايل مل ي ـدرج‬
‫ـدرج‬
‫دورة كواالملبور الدولية للتن�س‬ ‫كرة القدم‬ ‫نف�صصصهه فنان كــرة‬ ‫أنه يعترب نف�‬ ‫القائمة اإال أانأن ـهـه‬

‫ف النهائي‬
‫ن�ششف‬
‫دمينتييفا اإىل ن�‬
‫حيث اأ�صر على اأن اجلماهري حتبه من اأجل فنه‬
‫لية ومن يحب‬ ‫اف ‪“ :‬كرة القدم هي للت�‬
‫للت�صصصلية‬ ‫أ�صصاف‬
‫ووااأ�ص‬
‫جداً”‪،‬ورداً على �صو‬
‫صوؤال‬
‫�صو‬ ‫يحبني جدا‬ ‫كرة القدم فاإنه ��صصصيحبني‬
‫كيلة منتخبه الوطني لكرة القدم الذي‬ ‫ت�صصصكيلة‬
‫لوف ت�‬
‫اأعلن املدير الفني ملنتخب املانيا يواكيم لـوف‬
‫ـوف‬ ‫ان اإبراهيموفيت�ش‬ ‫زالت ــان‬‫اجم زالت‬ ‫هاجـمـم‬
‫املهـاج‬
‫ـاج‬ ‫يء املاملـهـه‬‫ول جم ــيء‬ ‫ح ــول‬
‫كيلة على النحو‬ ‫الت�صصصكيلة‬
‫يواجه االأرجنتني يف مباراة ودية يف ميونيخ يوم االأربعاء املقبل‪ ،‬جاءت الت�‬ ‫�ص�صصيواجه‬ ‫ية يلينا دمينتييفا امل�صنفة اأوىل اإىل‬ ‫الرو�صصصية‬
‫تاتاأهلت الرو�‬
‫الدور ن�صف النهائي من دورة كواالملبور الدولية لكرة‬ ‫ي‪ ،‬مل يرتدد‬ ‫املا� ـص ــي‪،‬‬
‫يف املامل ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫صيـف‬
‫ـف‬ ‫�صـيـي‬
‫ال�ـصـص‬
‫ونة يف الالـ�ـ�‬ ‫لونـةـة‬
‫بر�ـصــللـون‬
‫ـون‬ ‫اإىل بـرر��‬
‫ـر�‬
‫الكه)‪ ،‬خط الدفاع‬ ‫(�صصصالكه)‪،‬‬‫أدلر (باير ليفركوزن) مانويل نوير (�‬ ‫أدل ـرـر‬
‫حرا�صصصةة املرمى ‪ :‬رينيه اأدل‬ ‫التايل ‪ :‬حرا�‬ ‫ال�صصويدي‬
‫صويدي‬ ‫رونالدو يف الثناء على نوعية وجودة ال�‬
‫رب البالغة قيمة جوائزها ‪ 220‬األف دوالر بفوزها‬ ‫امل�صصرب‬
‫امل�ص‬
‫ايرن ميونيخ)‬ ‫(بايــرن‬
‫برلــني) فيليب الم (بـاي‬
‫ـاي‬ ‫تا بـرل‬
‫ـرل‬ ‫(هــريتـاـا‬
‫أرن ــهه فريدريت�ش (ه‬ ‫بورغ) اأرن‬
‫امبــورغ)‬‫(هامـبـب‬
‫(هـام‬
‫ـام‬ ‫وم بواتنغ (ه‬ ‫ـريوم‬
‫‪ :‬جــري‬
‫صابعة ‪�-6‬صفر‬
‫ال�صصابعة‬‫لوفاكية ماغدالينا ريباريكوفا ال�‬ ‫ال�صصصلوفاكية‬ ‫على ال�‬ ‫وقال ‪“ :‬اإبرا هو العب رائع ويقوم بعمل جيد‬
‫(�صصتوتغارت)‪،‬‬
‫صتوتغارت)‪،‬‬ ‫تا�صصصيي (�‬ ‫بورغ) �ـصــريدار تا�‬‫(فولف�صصصبورغ)‬
‫افري (فولف�‬ ‫يل ��صصصافري‬ ‫مار�صصصيل‬
‫رمين) مار�‬
‫دربرميـن)‬
‫ـن)‬ ‫(فــريدربـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫اكر (ف‬ ‫بريمرت�صصاكر‬
‫بريمرت�ص‬ ‫بة لليجا فاإنه من اجليد‬ ‫وبالن�صصصبة‬
‫لونة ‪ ،‬وبالن�‬ ‫بر�صصصلونة‬ ‫يف بر�‬
‫توما�شش‬
‫بورغ) توما�‬
‫(فولف�صصصبورغ)‬
‫تيان غنترن (فولف�‬ ‫كري�صصصتيان‬
‫يزي) كري�‬ ‫ليـزي)‬
‫ـزي)‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫ل�صصيي ا إالجن‬
‫صل�ص‬
‫(ت�صصل�‬
‫باالك (ت�‬
‫ط‪ :‬مايكل ب ـاالك‬
‫ـاالك‬ ‫الو�صصصط‪:‬‬
‫خط الو�‬‫خـط‬
‫ـط‬ ‫أم�ش االأول اجلمعة‪.‬‬ ‫و‪ 3-6‬اأم�ش‬
‫وتلتقي بطلة اأوملبياد بكني ‪ 2008‬يف دورة االأربعة مع‬ ‫مثله”‪،‬وفيما يتعلق‬ ‫ب مثله‬ ‫العـ ــب‬‫اك الع‬ ‫ون ه ــنن ــاك‬ ‫اأن ي ــكك ــون‬
‫يان�صصصنن (هامبورغ)‬ ‫يل يان�‬ ‫مار�صصصيل‬
‫(فــريدر برمين) مار�‬ ‫طايل) اأرون هانت (ف‬ ‫إيطــايل)‬
‫يو ا إاليإيـط‬
‫ـط‬ ‫(الت�صصصيو‬
‫ربغر (الت�‬
‫ل�صصربغر‬
‫صل�ص‬
‫هيت�صل�‬
‫هيت�ص‬ ‫فوز بلقب الدوري‬ ‫الفــوز‬
‫بالـفـف‬
‫دريد بـال‬
‫ـال‬ ‫مدريـدـد‬
‫ال مـدري‬
‫ـدري‬ ‫بحظوط رريي ــال‬
‫ـريدر برمين)‬ ‫كرو�شش (باير ليفركوزن) ماركو مارين (فــري‬ ‫توين كرو�‬‫توتغارت) تـوين‬
‫ـوين‬ ‫(�صصصتوتغارت)‬ ‫رية (�‬
‫خ�صصصرية‬
‫امي خ�‬
‫�ص�صصامي‬ ‫اد�صصةة والتي تغلبت بدورها‬ ‫صاد�ص‬
‫ال�صصاد�‬ ‫يبيل بامر ال�‬ ‫رتالية ��صصصيبيل‬ ‫اال�صصرتالية‬
‫اال�ص‬
‫‪،‬وتاأهلت‬
‫صانغ ‪ 6-3‬و‪ 3-6‬و‪،3-6‬وتا‬ ‫كاي‪�-‬صصصنن ��صصانغ‬ ‫على التايوانية كاي‪�-‬‬ ‫لونة ‪ ،‬قال‬
‫بر�صصصلونة‬
‫اط من حتت اأقدام بر�‬ ‫الب�صصصاط‬ ‫حب الب�‬ ‫و�صصحب‬
‫و�ص‬
‫تايغر (بايرن‬
‫فاين�صصتايغر‬
‫صفاين�ص‬
‫تيان ��صصفاين�‬
‫با�صصصتيان‬
‫صعود اأوزيل (فريدر برمين) با�‬ ‫م�صصعود‬ ‫توما�ش مولر (بايرن ميونيخ) م�‬ ‫ش‬ ‫ك يف‬ ‫تيانو رونالدو اأنه ال يوجد لديه ��صصصك‬ ‫كري�صصتيانو‬
‫كري�ص‬
‫كي (هامبورغ)‪ ،‬خط الهجوم‪ :‬كاكاو‬ ‫وف�صصكي‬
‫صوف�ص‬
‫تروت�صصوف�‬
‫توتغارت) بيوتر تروت�‬ ‫(�صصصتوتغارت)‬ ‫تيان ترا�ش (�‬ ‫كري�صصصتيان‬
‫ميونيخ) كري�‬ ‫رى اإليزا‬
‫أخـ ـ ــرى‬ ‫ائ ــيي أايأي ــ�� ـص ــااً االل ـرو�‬
‫رو� ـص ــيي ــةة االأخ‬
‫ـرو�‬ ‫الن ــهه ـائ‬
‫ـائ‬ ‫صف الال ـنـن‬ ‫�صـف‬
‫ـف‬ ‫ن�ـصـص‬
‫اإىل نـ�‬
‫ـ�‬
‫أنا�صتازيا‬
‫صتازيا‬‫وزها على مواطنتها اأنا�ص‬ ‫فوزهــا‬
‫بفـوزه‬
‫ـوزه‬ ‫عة بـفـف‬‫رابعـةـة‬
‫الرابـعـع‬
‫كلينابوفا الـراب‬
‫ـراب‬ ‫يتمكن يف نهاية املطاف من الفوز‬ ‫اأن فريقه ��صصصيتمكن‬
‫مريو�صصالف‬
‫صالف‬ ‫لينغ (باير ليفركوزن) مريو�‬ ‫كي�صصصلينغ‬
‫تيفان كي�‬
‫توتغارت) ماريو غوميز (بايرن ميونيخ) ��صصصتيفان‬ ‫(�صصتوتغارت)‬
‫(�ص‬ ‫فوز على جوارديوال‬ ‫الفــوز‬ ‫من الالـفـف‬‫واثق مـن‬
‫ـن‬ ‫واث ـقـق‬
‫باللقب و أانأن ــهه واث‬
‫روديونوفا ‪ 6-4‬و‪ ،3-6‬لتواجه اليابانية ايومي موريتا‬
‫ماء جديدة‬ ‫صماء اأ�صأ�صصماء‬
‫كي (كولون)‪ ،‬ورمبا تكون هذه االأ�صأ�صماء‬ ‫بودول�صصكي‬
‫لوكا�شش بودول�ص‬ ‫كلو�صصهه (بايرن ميونيخ) لوكا�‬ ‫كلو�ص‬
‫ـربزز ‪3-6‬‬
‫يل �ـصــييــرب‬
‫انيـل‬
‫ـل‬ ‫ـانانـيـي‬
‫ري ــقق ــيي ــةة �ـصـان‬
‫وب إافإف ـري‬
‫ـري‬ ‫اجل ــنن ــوب‬
‫لى اجل‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫زة عـلـل‬
‫ائ ــزة‬
‫االل ــفف ـائ‬
‫ـائ‬ ‫لونة يجب اأن ييااأتي ويلعب‬ ‫بر�صصلونة‬ ‫ال ‪“ :‬بر�ص‬ ‫وختم قائ ً‬
‫واملتااألق‬
‫صعود اأوزيل �صاحب اال�صول الرتكية واملت‬ ‫وم�صصعود‬
‫توما�شش مولر وم�‬ ‫املتااألق توما�‬ ‫للمنتخب مثل االملاين املت‬ ‫حن على ثقة ببااأننا‬ ‫ونحـن‬
‫ـن‬ ‫ونـح‬
‫ـح‬ ‫انتياجو برينابيو ون‬ ‫يف ��صصصانتياجو‬
‫يف �صفوف فريدير برمين ‪.‬‬ ‫و‪.5-7‬‬ ‫‪7‬‬
‫و‪7‬‬
‫نهزمهم”‪.‬‬ ‫وف نهزمهم‬ ‫�ص�صصوف‬

‫يك ‪ :‬لـــن اأتـــرك نابولــي‬


‫هــام�ششيك‬
‫هــام�ش‬ ‫مورينهو‪ :‬اأنا رجل �شريف‬ ‫�شاشاأكــون اأحــد الأ�أ�شاطيــر‬
‫شاطيــر‬ ‫كاريــك‪� :‬شا‬
‫ط نابويل‬ ‫و�ـصــط‬‫جنم و�‬ ‫يك جنـمـم‬ ‫هام�صصصيك‬ ‫اريك هام�‬ ‫ماريـك‬
‫ـك‬ ‫دى مـاري‬
‫ـاري‬ ‫أابأب ــدى‬ ‫ال�صصابق‬
‫صابق‬ ‫يدخل مايكل كاريك العب توتنهام ال�‬
‫من �صفوف‬ ‫رغ ــبب ــتت ــهه يف الال ــبب ــقق ــاءاء � ـص ــمم ــن‬ ‫ايل رغ‬ ‫ط ـ ــايل‬
‫ا إاليإي ـ ــط‬ ‫دليــاا على فيورنتينا يف‬ ‫جدلـ ًيـي‬
‫صاراراا جـدل‬
‫ـدل‬ ‫�صـا ًر‬
‫ـار‬ ‫ت�ـصـص‬
‫انتـ�ـ�‬
‫امليــالن انـتـت‬ ‫حقق املـيـي‬ ‫رت يونايتد يف مباراة‬ ‫مان�صص�ص�ص�صصرت‬
‫اليوم مع فريقه مان�‬
‫يل�صي‪،‬‬
‫صي‪،‬‬ ‫صيل�ص‬
‫ت�صصيل�‬
‫راف�صصصاا االنتقال اىل االإنرت اأو ت�‬ ‫الفريق ً‬
‫راف�‬ ‫املباراة املاملووؤجلة بينهما يف الدوري االيطايل‪ ،‬حيث فاز‬ ‫زية املحرتفة‬ ‫يزيــة‬
‫ليـزي‬
‫ـزي‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫طة ا إالجن‬ ‫رابطــة‬
‫الرابـط‬
‫ـط‬ ‫ائي ك ـ أاـا�أ�ــش الـراب‬
‫ـراب‬ ‫هائـي‬
‫ـي‬ ‫نهـائ‬
‫ـائ‬ ‫نـهـه‬
‫دي ــدد مع‬‫قد ج ـدي‬
‫ـدي‬ ‫عقـدـد‬
‫لى عـقـق‬‫علـىـى‬ ‫وقع عـلـل‬ ‫وقـعـع‬
‫ب ــلل مـ ـ ؤوـوكؤكـ ــددًا أانأنـ ــهه �ـصـ ُـييـوق‬
‫ـوق‬ ‫رو�صصيتي‬
‫صيتي‬ ‫هدف ولكن احلكم رو�‬ ‫الفريق بهدفني مقابل هـدف‬
‫ـدف‬ ‫تون فيال على ملعب وميبليو ويتمنى‬ ‫صد اأ�صأ�صصتون‬ ‫�صد‬ ‫�ص‬
‫ُعد اأحد االأهداف‬ ‫لوفاكي ُييعد‬ ‫ال�صصصلوفاكي‬ ‫االآدزوري‪ ،‬النجم ال�‬ ‫حة للفيوال قبل هدف‬ ‫وا�صصصحة‬ ‫زاء وا�‬ ‫ب ركلة ج ــزاء‬ ‫يحت�صصصب‬‫مل يحت�‬ ‫ا� ــصص ــةة واأن فريقه‬ ‫ول ــةة خ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ط ـو ل‬
‫ـول‬ ‫ذه الال ــبب ــط‬ ‫يق هـ ــذه‬ ‫قيـقـق‬
‫حتقـيـي‬
‫حتـقـق‬
‫يلوتي وجوزيه‬ ‫أن�صصيلوتي‬ ‫ارلو اأن�ص‬ ‫كارلــو‬
‫حة للثنائي كـارل‬
‫ـارل‬ ‫الوا�ـصــححـةـة‬
‫الـواوا��‬
‫ـوا�‬ ‫الفوز امليالين بدقائق قليلة‪،‬جوزيه مورينهو املدير‬ ‫ال الالـ ـ ــدويل‬
‫دويل‬ ‫ب‪،‬وقـ ــال‬
‫امـ ــلل الالـ ــللـ ــققـ ـب‪،‬وق‬
‫ـب‪،‬وق‬ ‫زال ه ـ ــوو حـ ـام‬
‫ـام‬ ‫ال ي ـ ــزال‬
‫رف�صصه‬
‫صه‬ ‫مورينهو خالل ال�صيف القادم ولكنه اأكد رف�‬ ‫متر دون تعليقه‬ ‫ادث ــةة متــر‬
‫احل ـادث‬
‫ـادث‬ ‫ك احل‬ ‫ـرتك‬ ‫ـالنإنــرت مل يــرت‬ ‫ني لـ إ‬
‫ال‬ ‫فنـيـي‬
‫الفـنـن‬
‫الـفـف‬ ‫زية ‪:‬‬
‫يزي ــة‬
‫لي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫االجنل ـيـي‬
‫االعـ ــالم االجن ـلـل‬ ‫ائل االع‬ ‫ـائائـلـل‬
‫لو�ـصـائ‬‫زي لـوو��‬
‫ـو�‬ ‫إجن ــلل ــيي ــزي‬
‫ا إالجن‬
‫يل�صي‬
‫صي‬ ‫صيل�ص‬
‫وت�صصيل�‬
‫يفا‪“ :‬االإنرت وت�‬ ‫صيفا‪:‬‬ ‫م�صصي ًف‬
‫يف‬ ‫للرحيل عن نابويل م�‬ ‫أملح لوجود تعاون بني احلكام وامليالن ‪ ،‬حيث قال‬ ‫واأملأمل ــح‬ ‫أ�ش للمرة‬ ‫بالكااأ�ش‬ ‫يكون من الرائع اأن نفوز بالك‬ ‫“�ص�صصيكون‬
‫باراة بينهما وقد‬ ‫املبــاراة‬‫بي ؟ لقد تابعت املاملـبـب‬ ‫مهتمون بـيـي‬ ‫زاء لكن اأحدهم‬ ‫يف ت�صريحات “اأنا مل أا َرأر ركلة ااجل‬
‫جل ــزاء‬ ‫اتل من‬ ‫قاتــل‬
‫نقـات‬
‫ـات‬ ‫ك �ـصــننـقـق‬
‫ذل ــك‬ ‫وايل‪ ،‬ل ـذل‬
‫ـذل‬ ‫ـانان ــيي ــةة ع ــلل ــىى الالـ ــتتـ ــوايل‪،‬‬ ‫االل ــثث ـان‬
‫اديث عن‬ ‫أحاديــث‬
‫ـالأحأحـادي‬
‫ـادي‬ ‫بة لـال‬ ‫بالن�صصصبة‬ ‫كن بالن�‬ ‫لكـن‬
‫ـن‬ ‫اأعجبتني حـ ًقـق‬
‫حقــا‪،‬ا‪ ،‬لـكـك‬ ‫اأخربين اأنها مل تختلف عن تلك التي اأمام باري‪ ،‬اأثناء‬ ‫أولـ ــدد‬
‫ماهــري واوالل ــكك ـ أاـا�أ�ــش يف االأول‬ ‫جمـاه‬
‫ـاه‬ ‫لجـمـم‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫ودة لـلـل‬
‫أجـ ــلل الال ــعع ــودة‬‫أاج‬
‫متاماًا‬
‫وق االنتقاالت فهي جميلة لكني هادئ متا ًم‬
‫متام‬ ‫�ص�صصوق‬ ‫عدة كلمات وم�صطلحات‬ ‫عملي يف ايطاليا تعلمت ع ــدة‬ ‫ود يف اأكرب‬ ‫صاف‪“ :‬اأنا م ـوج‬
‫وج ــود‬
‫ـوج‬ ‫أ�صاف‪:‬‬ ‫ترافورد”‪،‬و‪،‬وااأ�ص‬
‫ويل خالل‬ ‫تع م ــعع م ــ�� ـص ـوـوؤويل ن ـابـاباب ــويل‬ ‫متـعـع‬
‫اجمـتـت‬
‫اجـمـم‬
‫الأين �ـصـاج‬
‫ـاج‬ ‫واأحدها يعني “حافظ على هدوءك‪ ،‬منذ وقت م�‬
‫م�صصى‪،‬‬
‫صى‪،‬‬ ‫االأندية يف اإجنلرتا‪ ،‬فكل طموحاتي باباأن اأ�صنع‬
‫بوع القادم لتجديد عقدي مع النادي واأنا‬ ‫االأ�صأ�صصبوع‬ ‫الكالت�صصيوبويل‬
‫صيوبويل‬ ‫يحة الكالت�‬ ‫لف�صصصيحة‬ ‫تعر�صصصتت لف�‬ ‫الكرة االيطالية تعر�‬ ‫قق م ــعع اأ�صدقائي‬ ‫حتقـقـق‬
‫لنف�صصصيي مثلما حتـقـق‬ ‫خا لنف�‬ ‫اريخـاـا‬
‫تاريـخ‬
‫ـخ‬ ‫تـاري‬
‫ـاري‬
‫اجلديد” وعن‬ ‫قد اجلديد‬ ‫عقــد‬
‫العـقـق‬ ‫يع الالـعـع‬‫وقيـعـع‬
‫توقـيـي‬
‫لتـوق‬
‫ـوق‬ ‫وق جـ ـ ًـددا لـتـت‬ ‫ت�ـصــوق‬ ‫متـ�ـ�‬
‫مـتـت‬ ‫أمراا ممووؤ�صؤ�ص ًف‬
‫صففاا يل‬ ‫ومن وجهة نظر برتغالية‪ ،‬لقد كانت اأم ًر‬
‫أمر‬ ‫وجيجز”‪،‬واختتم حديثه‪:‬‬ ‫كولز‪ ،‬وجيجز‬ ‫و�صصصكولز‪،‬‬ ‫نيفيل‪ ،‬و�‬
‫اركة نابويل يف دوري االأبطال االأوروبي قال‬ ‫م�صصاركة‬ ‫م�ص‬ ‫ولعائلتي‪ ،‬ففااأنا اأطعم عائلتي من املال الذي اأربحه من‬ ‫ع�صر‬
‫صر‬ ‫لن يتحقق اإال على بعد ع�‬ ‫به لــن‬ ‫لم بـهـه‬
‫أحلـمـم‬
‫“ما اأحأحـلـل‬
‫‪“ :‬نابويل يف دوري االأبطال ؟ نحن على بعد‬ ‫و�صاصاأغادرها‬ ‫ريفاا و�صا‬ ‫كرة القدم‪ ،‬لقد اأتيت اىل ايطاليا ��صصري ًف‬
‫ريف‬
‫صريف‬ ‫تطيع القول ببااأنني‬ ‫نني على االأقل‪ ،‬وقتها اأ�صأ�صصتطيع‬ ‫�ص�صصنني‬
‫تايل علينا‬ ‫التــايل‬
‫وبالـتـت‬
‫اليوفنتو�شش وبـال‬
‫ـال‬ ‫من اليوفنتو�‬ ‫دة مـن‬
‫ـن‬ ‫نقطة واواحح ــدة‬ ‫جزاء”‪.‬‬
‫رك ــلل ــةة جزاء‬ ‫ل�ـصــيي ا�ا� ـص ــتت ــحح ــقق رك‬
‫يلـ�ـ�‬
‫ت�ـصــييـلـل‬
‫ك‪ ،‬الال ــلل ــيي ــلل ــةة تـ�ـ�‬
‫ذلـ ــك‪،‬‬
‫كـ ـذل‬
‫ـذل‬ ‫يئا يتذكرين به اجلمهور‪ ،‬لذلك كل‬ ‫فعلت ��صصصيئا‬
‫النهاية” ‪.‬‬ ‫االإميان بحظوظنا حتى النهاية‬ ‫آخر”‪.‬‬ ‫صيء اآخر‬ ‫ما اأفكر به االآن هو اليونايتد ال ��صصيء‬
‫‪23‬‬ ‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫مالعب‬
‫الالعب رقم ‪4‬‬ ‫قبل املواجهة املرتقبة‬
‫سلطان املقرشي‬
‫املنتخب الكويتي ي�صل اإىل م�صقط‬
‫هوب ‪ ...‬مات�شال‬
‫«‪»1‬‬ ‫الر�ؤية – م�ص‬
‫م�صقط‬
‫صقط‬
‫يوم الثالث من مار�س القادم ‪،‬‬ ‫أمام الكويت يــوم‬ ‫قبل املواجهة املرتقبة أامأم ـام‬
‫ـام‬
‫ولكي ال اأ�ستبعد احلدث فالكل يدرك ببااأن االأمر �سيكون بعد ثالثة اأيام‬ ‫سر اأم�س ال�سبت ‪ ،‬عن طريق‬ ‫ع�سر‬
‫لت بعثة املنتخب الكويتي اإىل ال�سلطنة ع�‬ ‫و�سسلت‬
‫و�س‬
‫ياء كثرية يف‬ ‫‪ ،‬املواجهة ال متثل مباراة كرة قدم فح�سب بل اإنها متثل اأ�سأ�سسياء‬ ‫قيق بالكثري‬
‫ال�سسسقيق‬
‫ن االإماراتية ‪ ،‬وحظي املنتخب ال�‬ ‫الرب قادمة من مدينة العن‬
‫واقعها ‪ ،‬اإنها مباراة احللم خلطف تذكرة الذهاب من جممع ال�سلطان‬ ‫سن يف االحتاد العماين لكرة القدم‬ ‫من احلفاوة يف اال�ستقبال من قبل املخت�سن‬
‫ال�سسقيق‬
‫سقيق‬ ‫اجل ــارار ال�‬
‫سرة اإىل اجل‬ ‫مبا�سسرة‬ ‫نه مبا�‬ ‫ومنـهـه‬
‫ومـنـن‬
‫دويل وم‬
‫طار م�سقط الال ــدويل‬ ‫مطـار‬
‫ـار‬ ‫و�س اإىل مـط‬
‫ـط‬ ‫ابو�ــس‬
‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫ق ـا ب‬
‫ـاب‬ ‫‪ ،‬ومت ا�ستقبال بعثة املنتخب الكويتي يف منفذ وادي اجلزي احلدودي ‪ ،‬وقدم‬
‫بد أا ال تبدو معقدة‬ ‫املبــد‬
‫دولة قطر ‪ ،‬اإنها معطيات من حيث املاملـبـب‬ ‫دول ــة‬
‫دوحة يف دول‬ ‫الدوحـةـة‬
‫الـدوح‬
‫ـدوح‬ ‫املعنيون كافة الت�سهيالت ووفروا كل االإمكانيات الالزمة ‪ ،‬هذا وقت توجهت‬
‫يف الزائر ميلك‬ ‫أبداً ولكنها يف واقعها حتمل الكثري من التعقيد ‪ ،‬فال�‬
‫فال�سسسيف‬ ‫اأبدا‬ ‫مة م�سقط اإىل مقر اإقامة البعثة يف فندق‬ ‫العا�سسمة‬
‫سولها اإىل العا�‬‫و�سسولها‬
‫البعثة فور و�‬
‫فر�سة‬
‫سة‬ ‫نا ال منلك اإال فر�‬ ‫أننــا‬
‫حن أانأنـنـن‬
‫فوز يف حــن‬ ‫الفـوز‬
‫ـوز‬ ‫ليتاأهل بالتعادل اأو الالـفـف‬ ‫تن ليتا‬ ‫فر�ستستن‬
‫فر�س‬ ‫سراً ‪ ،‬حيث قرر اجلهاز‬‫ع�سسرا‬
‫را‬ ‫لت يف ال�ساعة الـ ‪ 4:00‬ع�س‬ ‫و�سسلت‬ ‫اإنرتكونتيننتال ‪ ،‬البعثة و�‬
‫يارات اأو‬
‫اخلي ــارات‬
‫اخل ـيـي‬
‫من اخل‬
‫جمال للكثري مـن‬
‫ـن‬ ‫ودع وال جم ـال‬
‫ـال‬ ‫فوز و إامإم ــاا اأن ن ــودع‬
‫نفـوز‬
‫ـوز‬ ‫دة إامإم ــاا اأن نـفـف‬‫واواحح ــدة‬ ‫�سسهه التدريبية‬
‫س�س‬
‫ح�سس�‬
‫يبا�سسسرر ح�‬
‫ـالأزرق الكويتي اخللود للراحة على اأن يبا�‬ ‫الفني ل ـال‬
‫قيق الكويتي كلنا يتذكر املدرب‬ ‫بال�سسسقيق‬‫االعتبارات ‪ ،‬عندما يجمعنا لقاء بال�‬ ‫باحية من ال�ساعة الـ ‪ 10‬اإىل ال�ساعة الـ ‪ ، 12‬و‬‫�سسباحية‬ ‫ن �س‬
‫فرتتن‬‫اليوم االأحد على فرتت‬
‫ن جيداً‪ ،‬وي�ستطيع اأكرث‬ ‫الفريقن‬
‫ال الذي يعرف الفريق‬ ‫مات�سسسال‬
‫يكي ميالن مات�‬ ‫الت�سسيكي‬
‫الت�س‬ ‫م�سائية من ال�ساعة الـ ‪ 4:30‬اإىل ال�ساعة الـ ‪ 6:30‬على امللعب الفرعي ملجمع‬
‫الرت�سسسحح من هذه املباراة ‪.‬‬ ‫من غريه خطف بطاقة الرت�‬ ‫ببو�سسسرر ‪.‬‬
‫الريا�سسسيي ببو�‬
‫ال�سلطان قابو�س الريا�‬
‫�سي�سسل‬
‫سل‬ ‫سيخ اأحمد اليو�سف �سي�‬ ‫ال�سسيخ‬
‫اجلدير بالذكر اأن رئي�س البعثة الكويتية ال�‬
‫«‪»2‬‬ ‫ب نائــب رئي�س البعثة ظهر اأم�س‬ ‫املع�سسسب‬
‫بارك املع�‬
‫مبـارك‬
‫ـارك‬ ‫و�ـســلل مـبـب‬
‫أح ــدد فيما و�‬
‫يوم االأح‬
‫اليــوم‬
‫الـيـي‬
‫اال�سدقاء‬
‫سدقاء‬ ‫بع�سس اال�س‬
‫عادت بي الذاكرة اإىل الوراء عندما كنت اأجتول مع بع�‬ ‫ال�سبت ‪.‬‬
‫ال�سسغار‬
‫سغار‬ ‫يف اأحد املراكز التجارية ‪ ،‬والنجم الذي ي�سرق اأنظار اجلميع من ال�‬

‫جممـع ال�صلطان قابو�س الريا�صي ببو�صر جاهز الحت�صان املواجهة‬


‫يق�سسسيي فرتة ت�سوق يف‬
‫ال الذي كان يق�‬ ‫مات�سسال‬
‫والكبار مل يكن رجل اآخر غري مات�س‬
‫غار والكبار ي�سرتقون‬ ‫ال�سسسغار‬
‫املركز ‪ ،‬اجلميع كان يلقي عليه التحية ويلتفت ال�‬
‫عبي لدينا ‪ ،‬واملحظوظ من يحظى‬ ‫ال�سسسعبي‬
‫كان كالبطل ال�‬
‫إنه كـان‬
‫ـان‬ ‫النظر اإليه ‪ ،‬إانإنـهـه‬
‫بدوره يبادل االخرين التحايا‬ ‫وهو ب ــدوره‬
‫وهـوـو‬
‫ية الب�سيطة ‪ ،‬وه‬
‫خ�سسية‬
‫سخ�س‬
‫ال�سسخ�‬ ‫هذه ال�‬
‫بلقاء هـذه‬
‫ـذه‬
‫ية بارزة‬
‫خ�سسية‬
‫سخ�س‬
‫عر ببااأنه ��سسخ�‬
‫ت�سسسعر‬
‫يدرك بـاـاأن النا�س هنا ت�‬
‫وكااأنه ��سسسارار يـدرك‬
‫ـدرك‬ ‫بابت�سامة وك‬
‫سحيح اأن منتخبنا مل يحقق البطولة يف‬ ‫وقدم ما عجز عنه االآخرون ‪�� ،‬سسحيح‬ ‫الريا�سسية‬
‫سية‬ ‫طة الريا�‬ ‫أن�سسطة‬‫البلو�سسيي رئي�س ق�سم االأن�س‬ ‫دروي�سس البلو�س‬ ‫اأكد اأحمد بن دروي�‬
‫بعيداً‬
‫و�سسسلل به بعيدا‬
‫نع منتخبا جيدا و�‬ ‫�سسنع‬
‫وجوده على راأ�س اجلهاز الفني ولكنه �س‬ ‫قد انهت‬
‫مع قــد‬ ‫جمـعـع‬
‫املجـمـم‬
‫ريا�ـســيي ب ـاـاأن اإدارة املاملـج‬
‫ـج‬ ‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫و�س الالـري‬
‫ـري‬ ‫ابو�ـسـس‬
‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫مبجمع ال�سلطان قـابـاب‬
‫ن اأو اأدنى من‬‫قريباً قاب قو�سن‬ ‫ساركة اإىل اإطار املناف�سة وكان قريبا‬ ‫امل�ساركة‬ ‫عن اإطار امل�س‬ ‫لكااأ�س االأمم االآ�سيوية‬ ‫واملووؤهلة لك‬ ‫باراة املهمة وامل‬ ‫املبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫ا�ستعداداتها لهذه املـبـب‬
‫ن على التوايل ‪.‬‬ ‫خطف اللقب مرتن‬ ‫البلو�سسسيي ببااأن املجمع اأ�ستكمل كافة اال�ستعدادات‬ ‫الدوحة ‪ ،2011‬وقال البلو�‬
‫الع�سسبي‬
‫سبي‬ ‫ية امللعب الع�‬ ‫أر�سسية‬‫افة املباراة حيث مت تكثيف العناية ببااأر�س‬ ‫ال�ست�سسافة‬
‫ال�ست�س‬
‫«‪»3‬‬ ‫باراة ‪ ،‬كما مت عقد اجتماعات‬ ‫املبــاراة‬
‫بح يف اأح�سن حاالته الإقامة املاملـبـب‬ ‫لي�سسبح‬ ‫لي�س‬
‫كن ما‬‫ولكــن‬
‫ولـكـك‬
‫ديدة على اأحأح ــدد وكلنا نعرفها ول‬‫جديــدة‬
‫هذه املعطيات لي�ست جـدي‬
‫ـدي‬ ‫كل ه ـذه‬
‫ـذه‬ ‫كـلـل‬ ‫وم�سووؤويل اجلهات املعنية من االحتاد العماين‬ ‫تن�سيقية مع ممثلي وم�س‬
‫مات�سسال‬
‫سال‬ ‫سدقون اأنني �س�سااأقول ال جديد واملهم هو املفيد ‪ ،‬مات�‬ ‫أت�سدقون‬
‫اجلديد ‪ ،‬اأت�س‬ ‫حة ووزارة‬‫ال�ـســححــة‬
‫ان ال�سلطانية ووزارة الالـ�ـ�‬ ‫رطة ُع ــمم ــان‬ ‫رطـةـة‬
‫و�ـسـرط‬
‫ـرط‬ ‫دم و�‬‫كرة الال ــقق ــدم‬‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫لـكـك‬
‫اأكرث من غريه يعرف ويجيد التعامل مع املنتخبات اخلليجية وبالذات‬ ‫لة وذلك من اأجل اأخذ االحتياطات‬ ‫ال�سسسلة‬
‫االإعالم وجهات اأخرى ذات ال�‬
‫منتخب الكويت فهو يعرف كيف يفكرون وماذا يخططون وكيف �ست�سري‬ ‫ونا�ـســدد اأحمد‬
‫ونـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ها‪ ،‬ون‬ ‫وغــريه ـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫قل التليفزيوين وغ‬ ‫نقـلـل‬
‫والنـقـق‬
‫والـنـن‬
‫حية وال‬ ‫وال�سسسحية‬
‫ية وال�‬ ‫نيـةـة‬
‫أمنـيـي‬
‫ا أالمأمـنـن‬
‫باراة ‪ ،‬فهو يعرف الطريق اإىل الكتف الكويتية دون غريه‬ ‫املبــاراة‬
‫جمريات املـبـب‬ ‫�ستااأتي ململووؤازرة منتخبنا بالتواجد‬ ‫البلو�سسيي اجلماهري العمانية التي �ست‬ ‫البلو�س‬
‫واقع هذه‬
‫الواقــع‬
‫هذا اللقاء ‪ ،‬يف الالـواق‬
‫ـواق‬ ‫ده من ي�ستطيع اأن يكون االن�سب يف هـذا‬
‫ـذا‬ ‫ووحح ــده‬
‫وو‬ ‫باراة والتقيد بتعليمات‬ ‫املب ــاراة‬
‫ـرتةة كافية قبل املامل ـبـب‬ ‫بفــرت‬ ‫درجات املجمع بـفـف‬ ‫مدرجـات‬
‫ـات‬ ‫يف مـدرج‬
‫ـدرج‬
‫بح حقيقة ‪ ،‬فالنهامة‬ ‫ت�سسسبح‬
‫جمرد وجهة نظر ولن تتجاوز حدودها اإىل اأن ت�‬ ‫بات يف االأماكن‬ ‫ركبــات‬
‫املركـبـب‬
‫يف املاملـرك‬
‫ـرك‬ ‫وقيـف‬
‫ـف‬ ‫توقـيـي‬
‫ثل تـوق‬
‫ـوق‬ ‫مثـلـل‬ ‫واحي مـثـث‬
‫نواحـيـي‬
‫النـواح‬
‫ـواح‬ ‫من جميع الالـنـن‬ ‫رطة م ـن‬
‫ـن‬ ‫رطـةـة‬
‫ال�ـسـرط‬
‫ـرط‬ ‫الـ�ـ�‬
‫الغام�سسة‬
‫سة‬ ‫اأو مطرب البحر عندما يقود البحارة يف رحلة عباب البحر الغام�‬ ‫داخل املجمع والتحلي‬ ‫داخ ــل‬
‫واد املمنوعة اإىل داخ‬ ‫وعدم جلب املامل ــواد‬ ‫وع ـدم‬
‫ـدم‬ ‫�سسةة وع‬ ‫س�س‬
‫املخ�س�‬‫املخ�س‬
‫هوب ما ��سسساءاء اهلل ‪ ،‬وكلها يف‬ ‫يردد هـوب‬
‫ـوب‬ ‫هم يـردد‬
‫ـردد‬ ‫وبع�سسسهم‬
‫مال وبع�‬
‫هوب يا مـال‬
‫ـال‬ ‫‪ ،‬يبد أا بقوله هـوب‬
‫ـوب‬ ‫حيح والتحلي‬ ‫ال�سسسحيح‬ ‫جيع ال�‬ ‫بالت�سسسجيع‬ ‫بال�سلوك احل�سن وومم ـوـوؤازرة املنتخب بالت�‬
‫حذ الهمم ومن اأجل اأن جنتاز املوج االأزرق‬ ‫و�سسسحذ‬
‫النهاية و�سائل للتحفيز و�‬ ‫اخلا�سسسةة بالرجال والن�ساء تفي باإحتياجات الفيفا واإن هناك لقطات مت جتميعها من مباريات �سابقة الإمتاع‬ ‫هد تو�سعة خالل جميع مداخل املجمع اخلا�‬ ‫البلو�سسسيي ببااأن املجمع قد ��سسسهد‬ ‫ية‪ ،‬وذكر البلو�‬ ‫الريا�سسسية‪،‬‬
‫بالروح الريا�‬
‫دوءه الكثري من‬ ‫الذي ميتاز بالهدوء ‪ ،‬ولكنه يخفي خلف ه ــدوءه‬ ‫الكويتي الـذي‬
‫ـذي‬ ‫ورها ململووؤازرة منتخبنا‪ ،‬كما اأن هناك اجلماهري اأثناء فرتات االنتظار‪،‬وقال ببااأن اإدارة املجمع تعمل على‬ ‫ح�سسسورها‬‫افة مرافق جديدة اجلماهري الكبرية املتوقع ح�‬ ‫إ�سسافة‬ ‫رة حيث متت اإ�س‬ ‫ع�سسسرة‬‫دورة ككااأ�س اخلليج التا�سعة ع�‬
‫اال�سرار وهكذا هو البحر كما عهدناه وكما عرفناه ملئ باالأ�سرار ‪ ،‬واأنا‬ ‫ملن يرغب ترقيم جميع مقاعد الدرجة االأوىل وذلك من اجل ت�سهيل وتنظيم‬ ‫وجودة يف املجمع ملــن‬‫املوجـودة‬
‫ـودة‬ ‫ف املاملـوج‬
‫ـوج‬ ‫املقا�سسسف‬
‫اريةةـة لتلتااأجري املقا�‬ ‫جاريـ‬
‫اوالت جـاري‬
‫ـاري‬ ‫افة عدد ((‪ )4‬غرف حم ــاوالت‬ ‫إ�سسافة‬
‫الريا�سسسيي حيث مت اإ�س‬ ‫ملجمع ال�سلطان قابو�س الريا�‬
‫اأرى اأنه من االن�سب لو دخلنا بحر الكويت االأزرق بنهام يردد “ هوب‬ ‫تم اأحمد‬‫وختــم‬
‫وخـتـت‬
‫ئة وخ‬
‫فئـةـة‬
‫الفـئـئ‬
‫هذه الالـفـف‬
‫لهـذه‬
‫ـذه‬ ‫�سسةة لـهـه‬
‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫اعد املخ�‬
‫قاعـدـد‬
‫املقـاع‬
‫ـاع‬ ‫و�س يف املاملـقـق‬
‫لو�ـسـس‬
‫اجلللـلـو�‬
‫ـو�‬ ‫بات اخلفيفة للجماهري‪ ،‬عملية اجلـ‬ ‫وجبــات‬ ‫الوجـبـب‬
‫ع�ــس الـوج‬
‫ـوج‬ ‫وبعـ�ـ�‬
‫وبـعـع‬
‫وامل ــيي ــاهاه وب‬
‫بات وامل‬
‫رطبـات‬
‫ـات‬ ‫املرطـبـب‬
‫توفــري املـرط‬
‫ـرط‬ ‫لتـوف‬
‫ـوف‬ ‫للمووؤمترات لـتـت‬
‫املن�سسسةة وجهز املجمع كذلك بقاعة للم‬ ‫لتغيري املالب�س جهة املن�‬
‫سال “ ‪.‬‬ ‫مات�سسال‬
‫‪ ...‬مات�‬ ‫دروي�س حديثه ببااأننا نتمنى ملنتخبنا الوطني التوفيق يف هذه املباراة‬ ‫س‬ ‫البلو�سسسيي ببااأن اإدارة‬
‫ساف اأحمد البلو�‬ ‫أ�ساف‬‫رادات املياه يف وفيما يخ�سس ال�ساعة االإلكرتونية اأ�س‬ ‫حفية ‪ ،‬كما مت تزويد املجمع بعدد كبري من ب ــرادات‬ ‫ال�سسحفية‬ ‫ال�س‬
‫لكااأ�س اآ�سيا املقبلة يف الدوحة عام ‪2011‬م‪.‬‬ ‫والتااأهل لك‬ ‫حددة وح�سب اأنظمة املهمة والت‬ ‫املح ــددة‬
‫ات املامل ـح‬
‫ـح‬ ‫أوقـ ــات‬
‫غل ال�ساعة يف االأوق‬ ‫ت�سسسغل‬
‫سوف ت�‬‫�سـوف‬
‫ـوف‬ ‫املجمع �ـسـس‬
‫‪Wa7ad_33@hotmail.com‬‬

‫بـاق القـوارب التقليديـة بواليـة �صـور‬


‫ل�صصصبـاق‬
‫ختـام مميـز ل�‬
‫الر�ؤية ‪� -‬صور‬
‫قوارب التقليدية‬ ‫القــوارب‬ ‫ور �سباق الالـقـق‬ ‫اأقيم بوالية ��سسسور‬
‫(ال ــهه ــواري)‬
‫واري)‬ ‫ـريةة (ال‬ ‫وال� ـس ــغغــري‬ ‫وال ـ�ـ�‬
‫ف) وال‬ ‫دي ــف)‬ ‫(ال ــتت ــجج ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ـريةة (ال‬ ‫كبــري‬ ‫الك ـبـب‬
‫ال ـكـك‬
‫ركة العمانية للغاز الطبيعي‬ ‫ال�سسسركة‬ ‫والتي تنظمها ال�‬
‫ع�سسر‬
‫سر‬ ‫الث ع�‬‫ثالـث‬
‫ـث‬ ‫الثـالـال‬
‫نوي الالـثـث‬ ‫ال�ـسـس�سـنـنسنـوي‬
‫ـوي‬ ‫من احتفالها الالـ�ـ�‬ ‫سال ��سسسمن‬ ‫�سـال‬
‫ـال‬ ‫امل�ـسـس‬
‫املـ�ـ�‬
‫دن املقام‬‫من ل ــدن‬ ‫ركة مـنـن‬ ‫لل�سسسركة‬ ‫ا�س لل�‬ ‫سا�ـسـس‬‫أ�سـا�ـا�‬
‫جر االأ�أ�ـسـس‬ ‫حجــر‬
‫لو�ـســعع حـج‬
‫ـج‬ ‫لـوو��‬
‫ـو�‬
‫اجل ــالل ــةة‬
‫اح ــبب اجل‬ ‫رة � ـس ـاح‬
‫ـاح‬ ‫والن ـ ــاا ح ــ�� ـس ــرة‬ ‫ام ــيي مل ـ ـوالن‬
‫ـوالن‬ ‫االل ــ�� ــسس ـام‬
‫ـام‬
‫ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ‪-‬حفظه اهلل‬
‫ادف �سباق هذا العام مرور ‪10‬‬ ‫ورعاه‪ ،-‬حيث ��سسسادف‬ ‫ورعـاه‪،-‬‬
‫ـاه‪،-‬‬
‫سدير اأول ��سسحنة‬
‫سحنة‬ ‫وت�سسدير‬ ‫غيل وت�‬ ‫الت�سسسغيل‬ ‫بدء الت�‬ ‫مع ب ـدء‬
‫ـدء‬ ‫�سنوات مـعـع‬
‫فال ال�سلطنة‬ ‫تفــال‬ ‫واحتـفـف‬‫واحـتـت‬
‫سال واح‬ ‫امل�ـسـس�سـال‬
‫ـال‬ ‫غاز الطبيعي املاملـ�ـ�‬ ‫الغـازـاز‬
‫من الالـغـغ‬ ‫مـنـن‬
‫عن املجيد‪،‬رعى فعاليات‬ ‫أربعــن‬ ‫أربـعـع‬‫بالعيد الوطني االأرب‬
‫يخ عبداهلل‬ ‫ال�سسسيخ‬ ‫�سباق القوارب التقليدية معايل ال�‬
‫وزي ـ ــرر البلديات‬ ‫روا�ـ ــسس وزي‬ ‫ام ــرر الالـ ـروا�‬
‫ـروا�‬ ‫امل ب ــنن ع ـام‬
‫ـام‬ ‫ب ــنن � ــسس ــامل‬
‫املكرمن‬
‫ن‬ ‫ور املكرم‬ ‫ح� ـس ــور‬ ‫وبح ـ�ـ�‬ ‫وب ـح‬
‫ـح‬ ‫وارد املامل ــيي ــاهاه وب‬ ‫ومـ ـ ــوارد‬ ‫ية وم‬ ‫مي ـةـة‬
‫يم ـيـي‬
‫لي ـمـم‬
‫إقل ـيـي‬
‫ا إالقإق ـلـل‬
‫أع�سساءاء جمل�س‬ ‫دولة و�سعادة اأع�س‬ ‫الدولــة‬
‫أع�سساءاء جمل�س الالـدول‬
‫ـدول‬ ‫اأع�س‬
‫ر�سسساداد بن اأحمد الهنائي‬ ‫يخ ر�‬ ‫ال�سسسيخ‬ ‫ورى و�سعادة ال�‬ ‫ال�سسورى‬ ‫ال�س‬
‫رميي يف املركز‬ ‫عرميــي‬ ‫العـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫بارك الالـعـع‬
‫مب ـارك‬
‫ـارك‬ ‫بن م ـبـب‬ ‫مد ب ـنـن‬ ‫حمـدـد‬
‫بن حـمـم‬ ‫�سعيد ب ـنـن‬ ‫إ�سافة‬
‫سافة‬
‫ور والعروبة والطليعة باالإ�س‬ ‫ور وهي ��سسسور‬ ‫�سسور‬ ‫�س‬ ‫نا�سسر‬
‫سر‬ ‫عادة نا�‬
‫سعـادة‬
‫ـادة‬ ‫و�سـعـع‬
‫و�ـسـس‬
‫ية و�‬ ‫الريا�سسسية‬‫ال�ـسـوـوؤون الريا�‬ ‫يل وزارة الالـ�ـ�‬ ‫وكيـلـل‬ ‫وكـيـي‬
‫الثاين وعبداهلل بن حمد بن خمي�س املخيني يف‬ ‫وال�سسركة‬
‫سركة‬ ‫ية وال�‬ ‫حيـةـة‬
‫ال�ـســححـيـي‬
‫ور الالـ�ـ�‬ ‫نة � ـس ــور‬ ‫دينـةـة‬‫مديـنـن‬
‫روع مـدي‬
‫ـدي‬ ‫م�ـســروع‬ ‫اإىل مـ�ـ�‬ ‫مي وكيل وزارة النفط والغاز‬ ‫اجل�سسسمي‬ ‫بن خمي�س اجل�‬
‫قوارب الكبرية فاز‬ ‫القــوارب‬ ‫املركز الثالث‪ ،‬ويف �سباق الـقـق‬ ‫رفة جتارة‬ ‫وغرفــة‬
‫العمانية للغاز الطبيعي امل�سال وغـرف‬
‫ـرف‬ ‫ام�سي وايل‬
‫ال�سسسام�سي‬ ‫مد ال�‬ ‫أحمـدـد‬‫بن اأحأحـمـم‬ ‫يخ علي بــن‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫عادة ال�‬ ‫سعـادة‬
‫ـادة‬ ‫و�سـعـع‬ ‫و�ـسـس‬
‫ور باملركز االأول وجاء قارب نادي‬ ‫قارب نادي ��سسسور‬ ‫ناعة عمان‪ ،‬ومل�سافة �سبعة كيلومرتات‪.‬‬ ‫و�سسناعة‬ ‫و�س‬ ‫ور والدكتور بريان باكلي الرئي�س التنفيذي‬ ‫�سسور‬ ‫�س‬
‫م�سسروع‬
‫سروع‬ ‫ارب م�‬ ‫وج ــاءاء ق ــارب‬ ‫ثاين وج‬‫الث ـاين‬
‫ـاين‬ ‫ركز الال ـثـث‬ ‫املرك ـزـز‬
‫روبة يف املامل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫عروبـةـة‬
‫العـروب‬
‫ـروب‬ ‫الـعـع‬ ‫من الفن‬‫وحات م ــن‬ ‫لوح ـات‬
‫ـات‬ ‫قدمي ل ـوح‬
‫ـوح‬ ‫تقـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫فال تـقـق‬ ‫تف ـال‬
‫ـال‬ ‫االحت ـفـف‬
‫االح ـتـت‬
‫لل االح‬ ‫خلـلـل‬
‫وتخـلـل‬
‫وتـخ‬
‫ـخ‬ ‫غاز الطبيعي‬ ‫لغــاز‬ ‫ركة العمانية لـلـلللـغـغ‬ ‫ركـةـة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫دير ع ــامام الالـ�ـ�‬ ‫ومديـرـر‬
‫ومـدي‬
‫ـدي‬
‫ركز الثالث وقارب‬ ‫املركــز‬
‫حية يف املاملـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال�سسسحية‬ ‫ور ال�‬ ‫مدينة �ـســور‬ ‫وري قدمته‬ ‫ال�ـســوري‬ ‫ماين الالـ�ـ�‬
‫عمـاين‬
‫ـاين‬ ‫العـمـم‬
‫لور الالـعـع‬ ‫كلـور‬
‫ـور‬ ‫لكـلـل‬
‫فلـكـك‬
‫والفـلـل‬
‫والـفـف‬
‫حري وال‬ ‫بحـري‬
‫ـري‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫الـبـب‬ ‫ور ومديري عموم‬ ‫يوخ واأعيان والية ��سسسور‬ ‫و�سسسيوخ‬ ‫امل�سال و�‬
‫ارب غرفة‬‫وقـ ــارب‬ ‫راب ــعع وق‬ ‫ركز الال ـراب‬
‫ـراب‬ ‫املرك ـزـز‬
‫عة يف املامل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫يعـةـة‬
‫طلـيـيليـعـع‬
‫الطـلـل‬
‫ادي الالـط‬
‫ـط‬ ‫نـ ــادي‬ ‫ور الطليعة والعروبة‬ ‫سعبية الأندية ��سسسور‬ ‫ال�سسعبية‬ ‫الفرق ال�‬ ‫اخلا�سس‬
‫ومديري املاملووؤ�س�سات احلكومية والقطاع اخلا�‬
‫ناعة عمان يف املركز اخلام�س وقارب‬ ‫و�سسسناعة‬ ‫جتارة و�‬ ‫جتـارة‬
‫ـارة‬ ‫ور يف تناغم واإحياء للموروث اخلالد من هذا‬ ‫و�سسور‬
‫و�س‬ ‫اق هذه‬‫وع�سسساق‬
‫وجمع كبري من اجلماهري وحمبي وع�‬
‫ركة العمانية للغاز الطبيعي امل�سال يف املركز‬ ‫ال�سسركة‬
‫ال�س‬ ‫ال�سسوري‬
‫سوري‬ ‫بط باالإن�سان ال�‬ ‫أرتبــط‬‫أرتـبـب‬
‫الذي اأرت‬ ‫الفن البحري الــذي‬ ‫ما�سسي‬
‫سي‬ ‫الريا�سسةة التقليدية العريقة التي جت�سد ما�‬ ‫الريا�س‬
‫ال�ساد�س‪.‬‬ ‫سواري اأثناء االبحار عرب‬ ‫ال�سسواري‬ ‫واليامال على ظهر ال�‬ ‫ور العريقة‬ ‫االأجداد والتاريخ البحري لوالية ��سسسور‬
‫فل معايل‬ ‫احلفــل‬
‫احلـفـف‬
‫راع ــيي احل‬ ‫باق ق ــامام راع‬ ‫ال�ـسـس�سـبـبسبـاق‬
‫ـاق‬ ‫اية الالـ�ـ�‬‫هايـةـة‬
‫نهـايـاي‬
‫ويف نـهـه‬ ‫رموت وعدن‬ ‫ح�سسسرموت‬ ‫عامل ح�‬ ‫العـامل‬
‫ـامل‬ ‫وانئ الالـعـع‬ ‫موانـئـئ‬
‫املحيطات اإىل مـوان‬
‫ـوان‬ ‫باباأ�سطولها البحري والتجاري‪.‬‬
‫وارد املياه‬
‫وم ــوارد‬ ‫وزي ــرر البلديات االقليمية وم‬ ‫يخ وزي‬ ‫ال�سسيخ‬
‫ال�س‬ ‫بار وماليندي‬ ‫وزجنبــار‬
‫وزجنـبـب‬
‫ند وزجن‬ ‫هنـدـد‬
‫والهـنـن‬
‫والـهـه‬‫رة وال‬ ‫والب�سسرة‬
‫ومكــال والب�س‬ ‫ومـكـك‬ ‫ال�سسغرية‬
‫سغرية‬ ‫وارب ال�‬ ‫باق الالـ ــققـ ــوارب‬ ‫سبـاق‬
‫ـاق‬ ‫�سـبـب‬‫ب�ـسـس‬
‫ال بـ�ـ�‬ ‫االح ــتت ــفف ــال‬
‫ب ـ ــدد أا االح‬
‫ية للغاز‬
‫انيــة‬
‫مانـيـي‬
‫عمـانـان‬
‫العـمـم‬
‫ركة الالـعـع‬ ‫ركـةـة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫دايا م ــنن الالـ�ـ�‬ ‫هداي ـاـا‬
‫اله ـداي‬
‫ـداي‬ ‫قدمي الال ـهـه‬‫تقـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫بتـقـق‬
‫بـتـت‬ ‫ال�سسغرية‬
‫سغرية‬ ‫وحافون‪ .‬وجاءت نتائج �سباق القوارب ال�‬ ‫اركة �ستة‬
‫ارك ــة‬
‫مب� ـس ـارك‬
‫ـارك‬ ‫وين مب ـ�ـ�‬ ‫لويـنـن‬‫يلـوي‬
‫ـوي‬ ‫كيـلـل‬
‫افة كـيـي‬ ‫ساف ـةـة‬
‫�س ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ومل� ـسـس‬
‫ومل ـ�ـ�‬
‫واري) ومل‬
‫(ا(الل ـ ــهه ـ ــواري)‬
‫�س جمعية بناء‬ ‫ي�ــس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫لرئـيـي‬
‫رميا لـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫كرميـاـا‬
‫تكـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫سال تـكـك‬ ‫�سـال‬
‫ـال‬ ‫امل�ـسـس‬
‫الطبيعي املـ�ـ�‬ ‫كاالآتي ‪ :‬اأحرز يف اجلولة االأوىل املت�سابق ��سسالح‬
‫سالح‬ ‫رين قاربا حيث امتاز هذا ال�سباق بالندية‬ ‫وع�سسرين‬ ‫وع�س‬
‫االأج�سام و بطل االأج�سام العاملي املتوج بالذهب‬ ‫بن حمد بن مبارك العرميي املركز االأول وجاء‬ ‫ن القوارب التي وزعت‬ ‫واحلما�س والتناف�س ما بن‬
‫ونا�سسسرر امل�سكري بطل‬ ‫البلو�سسسيي ونا�‬ ‫عبان البلو�‬ ‫حاجي ��سسسعبان‬ ‫املت�سابق عمر بن �سامل بن خمي�س العرميي يف‬ ‫�س يف االأمتار‬ ‫اف�ــس‬ ‫نافـ�ـ�‬
‫تنـاف‬
‫ـاف‬ ‫التـنـن‬
‫تد الالـتـت‬ ‫لي�سسستد‬ ‫تن لي�‬ ‫وعتـن‬
‫ـن‬ ‫موعـتـت‬
‫جممـوع‬
‫ـوع‬ ‫لى جمـمـم‬ ‫علـىـى‬ ‫عـلـل‬
‫احب الذهبية املتوج يف لفتة طيبة من‬ ‫و�سسساحب‬ ‫العرب و�‬ ‫�س بن‬
‫ي�ــس‬
‫ميـ�ـ�‬
‫خمـيـي‬
‫مر ب ــنن خـمـم‬ ‫عمـرـر‬
‫ابق عـمـم‬ ‫سابـقـق‬
‫�سـابـاب‬
‫ت�ـسـس‬
‫واملتـ�ـ�‬
‫واملـتـت‬
‫اين وامل‬ ‫رك ــزز الال ــثث ــاين‬ ‫ااململ ـرك‬
‫ـرك‬ ‫جيع من اجلماهري‬ ‫بت�سسسجيع‬ ‫االأخرية والتي حظيت بت�‬
‫حاب املراكز االأوىل‬ ‫أ�سسحاب‬ ‫ركة بعدها مت تتويج اأ�س‬ ‫ال�سسركة‬
‫ال�س‬ ‫الث اأمأم ــاا يف اجلولة‬ ‫ثالــث‬‫الثـالـال‬
‫ركز الالـثـث‬
‫املركـزـز‬
‫ريف يف املاملـرك‬
‫ـرك‬ ‫امل�ـســريف‬
‫رارا��ـســدد املاملـ�ـ�‬ ‫اطئ نعمة‬
‫الغفرية التي تابعت ال�سباق من على ��سسساطئ‬
‫غرية (الهواري) والقوارب‬ ‫ال�سسسغرية‬ ‫يف �سباق القوارب ال�‬ ‫بن خمي�س بن‬ ‫ابق قي�س ب ــن‬ ‫سابـقـق‬
‫ت�ـسـس�سـابـاب‬
‫املتـ�ـ�‬
‫رز املاملـتـت‬ ‫ية ف ـاـاأحأح ــرز‬ ‫انيـةـة‬
‫ثانـيـي‬
‫الثـانـان‬
‫الـثـث‬ ‫هد �سباق القوارب الكبرية‬ ‫ن �س�سسهد‬ ‫ور‪،‬يف ححن‬ ‫بوالية ��سسسور‪،‬يف‬
‫(املا�سسوة)‪.‬‬
‫سوة)‪.‬‬ ‫الكبرية (املا�‬ ‫وج ـ ــاءاء املت�سابق‬ ‫رك ــزز االأول وج‬ ‫رمي ــيي املامل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫اج ــمم الال ــعع ـرمي‬
‫ـرمي‬ ‫ن ـاج‬
‫ـاج‬ ‫ساركة ‪ 6‬فرق متثلت يف اأندية والية‬ ‫م�سساركة‬ ‫لهذا العام م�‬

‫اء جمال�س اإدارات اأندية الظاهرة والربميي‬


‫أع�صصاء‬
‫حلقة عمل الأع�ص‬
‫فر�سسةة لال�ستف�سار عن‬ ‫افة اإىل كونها فر�‬ ‫ـافافــة‬
‫دي ــةة يف عملهم بــاباالإ�إ�ـسـاف‬ ‫اإدارات ا أالنأن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫�ي‬ ‫الر�ؤية – را�ص‬
‫را�صصدد العد ي‬
‫أع�سساءاء خالل عملهم التطوعي باالأندية‬ ‫خمتلف اجلوانب التي يحتاجها االأع�س‬
‫البلو�سسسيي باحث قانوين بالدائرة‬ ‫رة االأوىل قدمها زياد البلو�‬ ‫املحا�سسسرة‬
‫ية‪ .‬املحا�‬
‫الريا�سسية‪.‬‬
‫الريا�س‬ ‫أع�ساء‬
‫ساء‬
‫الريا�سسسيي بعربي فعاليات حلقة عمل الأع�س‬ ‫ؤخراً باملجمع الريا�‬ ‫عقدت مـوـوؤخؤخــرا‬
‫ـرا‬
‫ت�سسمنت‬
‫سمنت‬ ‫ويات واالإجراءات املتعلقة بها حيث ت�‬ ‫الع�سسسويات‬
‫القانونية تناول فيها اأنواع الع�‬ ‫وذلك حتت‬‫وذل ــك‬
‫ميي وذل‬ ‫ميـيـي‬
‫ـربمي‬ ‫اهرة وحمافظة الالــرب‬ ‫ظاهـرة‬
‫ـرة‬ ‫الظـاه‬
‫ـاه‬ ‫دية منطقة الالـظ‬
‫ـظ‬ ‫أنديـةـة‬
‫جمال�س اإدارات أانأنـدي‬
‫ـدي‬
‫الريا�سسية‬
‫سية‬ ‫الأندية الريا�‬‫ويات التي حددها النظام االأ�سا�سي للال‬ ‫الع�سسسويات‬
‫سيال الأنواع الع�‬ ‫تف�سسي ًال‬
‫يال‬ ‫تف�س‬ ‫ية بالظاهرة‬ ‫ريا�ـســييــة‬
‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ال� ـس ـوـوؤون الالـري‬
‫ـري‬ ‫دير الال ـ�ـ�‬
‫مديـرـر‬
‫مري مـدي‬
‫ـدي‬ ‫عمـري‬
‫ـري‬ ‫املعـمـم‬
‫بداهلل املاملـعـع‬
‫عب ـداهلل‬
‫ـداهلل‬ ‫بن ع ـبـب‬‫اية هــالل ب ـنـن‬ ‫رعاي ـةـة‬
‫رع ـايـاي‬
‫املنت�سبن‬
‫ن‬ ‫أع�سساءاء اجتاه اأنديتهم املنت�سب‬
‫رقم ‪ 2008/124‬وااللتزامات املرتتبة على االأع�س‬ ‫ية مبحافظة‬ ‫الريا�سسسية‬
‫ال�سوسوؤون الريا�‬ ‫ور �سلطان بن حممد املزاحمي مدير ال�سو‬ ‫وبح�سسور‬
‫وبح�س‬
‫يح االإجراءات املتعلقة مبنح‬ ‫تو�سسسيح‬
‫رة تو�‬‫املحا�سسسرة‬
‫سافة اإىل اأنه مت خالل املحا�‬ ‫إ�سافة‬‫لها باالإ�س‬ ‫والنه�سسسةة وينقل‬
‫ـربيي والنه�‬ ‫دية عــرب‬ ‫أنديـةـة‬
‫أع�سساءاء جمال�س اإدارات أانأنـدي‬
‫ـدي‬ ‫ميي وممثلي اأع�س‬ ‫ميــي‬
‫ـربمي‬ ‫االلــرب‬
‫وية وعالقة الفرق االأهلية ببااأنديتها ومت التطرق كذلك‬ ‫الع�سسوية‬
‫واإ�سقاط الع�‬ ‫وج ــاءاء تنظيم هذه‬ ‫ريا�ـســيي ‪ ،‬وج‬ ‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫جال الالـري‬
‫ـري‬ ‫املجـال‬
‫ـال‬ ‫باملـج‬
‫ـج‬ ‫من بـاملـامل‬
‫تمـن‬
‫ـن‬ ‫هتـمـم‬
‫واملهـتـت‬
‫واملـهـه‬
‫وين وامل‬
‫بويـن‬
‫ـن‬ ‫ـرتببـوي‬
‫ـوي‬ ‫اركة الالــرت‬ ‫اركـةـة‬
‫ومب�ـسـارك‬
‫ـارك‬ ‫ومبـ�ـ�‬
‫املحا�سسرة‬
‫سرة‬ ‫إجراءات القانونية لعقد اجلمعيات العمومية العادية ‪،‬ويف املحا�‬ ‫ـالجإجـراءات‬
‫ـراءات‬ ‫ال‬
‫لـ إ‬ ‫ال�سوسوؤون‬
‫ية بديوان عام وزارة ال�سو‬ ‫الريا�سسية‬
‫احللقة من قبل مركز اإعداد القيادات الريا�س‬
‫ال�سوسوؤون املالية مت خاللها‬ ‫دائرة ال�سو‬
‫دائ ـرة‬
‫ـرة‬ ‫الح الهنائي من دائ‬ ‫الثانية التي قدمها ��سسسالح‬ ‫اخلا�سسسةة ودائرة‬
‫ية بالتعاون مع الدائرة القانونية ودائرة الهيئات اخلا�‬ ‫الريا�سسية‬
‫الريا�س‬
‫القوانن واللوائح‬
‫يع املالية واأهمية االلتزام بتطبيق القوان‬ ‫املوا�سسسيع‬
‫تناول خمتلف املوا�‬ ‫إداري ــةة واملالية‬
‫يع االإداري‬ ‫املوا�سسسيع‬
‫ملناق�سسسةة خمتلف املوا�‬ ‫وذلك ملناق�‬‫وذلـك‬
‫ـك‬ ‫ال�سوؤون املالية بالوزارة وذل‬ ‫ال�سوسو‬
‫وارد املالية للنادي‬
‫سافة اإىل اأهمية املحافظة على املاملــوارد‬
‫املوارد‬ ‫إ�سافة‬
‫واالأنظمة املالية باالإ�س‬ ‫الريا�سسية‬
‫سية‬ ‫دية الريا�‬ ‫أندي ـةـة‬
‫تخت�سس بالعمل يف جمال�س اإدارات ا أالنأن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫تي تخت�‬ ‫التـيـي‬
‫ية الالـتـت‬
‫ونيـةـة‬
‫انونـيـي‬
‫قانـون‬
‫ـون‬ ‫والقـانـان‬
‫والـقـق‬
‫رادات وت�سديد االلتزامات املالية ا ً‬
‫أوال باباأول‬ ‫يل كافة االإيإي ــرادات‬ ‫بتح�سسسيل‬
‫تزام بتح�‬ ‫وااللتـزام‬
‫ـزام‬ ‫وااللـتـت‬ ‫ال�سوسوؤون‬
‫دائرة ال�سو‬
‫دائـرة‬
‫ـرة‬ ‫‪،‬ورحب هالل بن عبداهلل املعمري مدير دائ‬ ‫والعمل التطوعي ‪،‬ورحـب‬
‫ـب‬
‫طة االأندية وعدم الوفاء بالتزاماتها م�ستقب ًال‬
‫م�ستقبال‬ ‫أن�سسطة‬‫حتى ال ييووؤثر ذلك على اأن�س‬ ‫اركن يف‬
‫اركــن‬
‫امل�ـسـارك‬
‫ـارك‬ ‫رفن املاملـ�ـ�‬
‫رفـن‬
‫ـن‬ ‫وامل�ـسـرف‬
‫ـرف‬ ‫واملـ�ـ�‬
‫وين وامل‬‫بويـن‬
‫ـن‬ ‫ـرتببـوي‬
‫ـوي‬ ‫والــرت‬
‫دي ــةة وال‬ ‫من ا أالنأن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ور مــن‬
‫احل�ـســور‬
‫باحلـ�ـ�‬
‫ية بـاحل‬
‫ـاحل‬ ‫ريا�ـســييـةـة‬
‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫الـري‬
‫ـري‬
‫ريا�سسسيي بدائرة‬
‫اط ريا�‬
‫ائي ن�ن�سسساط‬‫أخ�سسائي‬
‫رة الثالثة قدمها حممد العدوي اأخ�س‬ ‫‪،‬واملحا�سسرة‬
‫‪،‬واملحا�س‬ ‫املحا�سسرات‬
‫سرات‬ ‫احللقة وممثلي دوائر ديوان عام الوزارة والذين �سوف يقدمون املحا�‬
‫اخلا�سسسةة تناول فيها مفهوم العمل التطوعي وجماالته املتعددة‬ ‫الهيئات اخلا�‬ ‫رات التي �سوف تقدم خالل‬ ‫سحاً اأهمية املواد واملحا�‬
‫واملحا�سسسرات‬ ‫مو�سسحا‬
‫خالل حلقة العمل مو�‬
‫واالأهداف التي ميكن من خالل العمل التطوعي حتقيقها ‪.‬‬ ‫ن يف جمال�س‬ ‫هذه احللقة والعمل على اال�ستفادة منها كونها تخدم العاملن‬
‫ية» وكتاب‬‫إبا�ششية»‬
‫أ�ش�ش�لل االإبا�ش‬
‫ية يف اأ�ش�‬ ‫الف�شششية‬
‫«العق��د الف�‬‫احب كتاب «العق‬ ‫�ششاحب‬
‫وه� �ش‬
‫�‬ ‫نا�ششرشر‬
‫يف بن نا�‬ ‫ت��يفيف يف زجنبار ال�شيخ ��شششيف‬ ‫‪ 28‬فرباير ‪ 1923‬م‪ ..‬ت�‬
‫درا�شششةة عن هذه ال�شجرة املباركة‪.‬‬ ‫«النخلة» وهي درا�‬ ‫شنة ‪1855‬م‬ ‫تال حح��ايل ��ششنة‬ ‫ل�د يف بلدة ��شششتال‬ ‫اخلرو�شششيي املامل�� �‬
‫ليمان اخلرو�‬ ‫بن ��شششليمان‬
‫‪ 28‬فرباير ‪2006‬م‪ ..‬اختتمت اأعمال امل�ؤمتر الدويل لل�‬
‫لل�ششياحة‬
‫شياحة‬ ‫قا�ششيايا يف عهد‬ ‫شافر اإىل زجنبار وعمل قا�‬ ‫وانتقل اإىل وادي املعاول‪� .‬ش�شافر‬
‫تمر ملدة ثالثة اأيام‪.‬‬ ‫البيئية‪ ،‬الذي ا�ا�شششتمر‬ ‫الطني‪،‬وهناك تتلمذ على يديه عدد من العلماء‪..‬‬ ‫ال�شششالطني‪،‬وهناك‬ ‫عدد من ال�‬
‫العم�مية لالحتاد‬‫العم��‬
‫تارت اجلمعية العم‬ ‫ـارت‬ ‫‪ 28‬فرباير ‪2009‬م اخ ـتـت‬
‫اخت ـارت‬ ‫ائد ال�شعرية ‪.‬‬ ‫الق�ششائد‬
‫شافة اإىل الق�‬ ‫إ�شافة‬ ‫ترك عددا من امل�ؤلفات‪ ،‬باالإ�ش‬
‫ن�ات قادمة‪ ،‬وهي املرة‬ ‫لله�كي املجل�س اجلديد الأربع ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫العماين لله��‬ ‫بن حمد‬ ‫امل ب ــن‬
‫مة �ـشــامل‬ ‫‪ 28‬فرباير ‪1933‬م‪..‬ووللـ ـ ــدد ال�شيخ الالـعـع‬
‫العــالمـةـة‬
‫االأوىل التي يتم فيها االختيار باالنتخاب ولي�س بالتعيني‪.‬‬ ‫و�ششافر‬
‫شافر‬ ‫ريب بب��الية القابل‪ ،‬و�‬ ‫امل�شششريب‬
‫ارثي يف بلدة امل�‬ ‫احلارثـيـي‬
‫احلـارث‬
‫ـارث‬ ‫ليمان احل‬
‫بن ��شششليمان‬
‫‪ 28‬فرباير ‪2009‬م‪ ..‬بد أا الرئي�س اللبناين مي�شال ��ششليمان‬
‫شليمان‬ ‫الدول العربية واالأجنبية لاللتقاء بعلمائها‪.‬‬ ‫اإىل العديد من الالــدول‬ ‫‪www.alroya.info‬‬
‫ي�مني‪ ،‬اأجرى خاللها مباحثات مع‬ ‫تغرقت يي��‬
‫لطان املعظم‪ ،‬ويف حفل الع�شاء الذي اأقامه جاللته‬
‫لطنة ا�ا�شششتغرقت‬
‫لل�شششلطنة‬
‫ال�شششلطان‬
‫زيارة لل�‬
‫جاللة ال�‬
‫ديد من‬ ‫عديــد‬
‫العـدي‬
‫ـدي‬
‫خم�ششةشة اآالف‬
‫وق ــامام بتحقيق الالـعـع‬
‫من خم�‬
‫أغرا� ـش ــه‪،‬ه‪ ،‬وق‬
‫ظم ال�شعر يف خمتلف اأغأغ ـرارا��‬
‫اين‪..‬ت�ـشــمم مكتبته أاكأكــرث مـنـن‬
‫ـرا�‬
‫ماين‪..‬تـ�ـ�‬
‫العــممـاين‪..‬ت‬
‫ـاين‪..‬ت‬ ‫اث الالـ ُعـع‬
‫ـرتاث‬
‫نظــم‬
‫تب الال ــرت‬
‫نـظ‬
‫ـظ‬
‫كتـب‬
‫ـب‬ ‫كـتـت‬
‫من �لذ�كرة �لعمانية‬ ‫�افق ‪ 28‬فرباير ‪2010‬م‬
‫االحد ‪ 13‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املامل��افق‬
‫و�ـشــامام عمان‬
‫يف منح جاللته الرئي�س اللبناين و�‬ ‫ال�شششيف‬
‫لفخامة ال�‬ ‫ياء» الذي يرجع تاريخه اإىل عام‬ ‫«ال�شششياء»‬ ‫خمط��ط «ال�‬ ‫كتاب‪ ،‬اأقدمها خمط‬ ‫حممد املرجبي‬ ‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫در عن م�ؤ�ؤ�شش�ش�ش�ششةة الر‬
‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬
‫كري من الدرجة االأوىل‪.‬‬ ‫الع�ششكري‬
‫الع�ش‬ ‫شياً للتظلمات‪،‬‬ ‫وقا�ششيا‬
‫تئناف وقا�‬
‫لال�ششتئناف‬ ‫شياً لال�ش‬ ‫شياً وقا�ش‬
‫وقا�شيا‬ ‫قا�شششيايا‬
‫هـ‪ .‬عمال قا�‬ ‫‪900‬ه ــ‪.‬‬ ‫�س‪.‬ب ‪ - 343‬الرمز الربيدي‪118 :‬‬ ‫الت‪�� :‬سس‬
‫املرا�ششالت‪:‬‬
‫املرا�ش‬
‫‪ 28‬فرباير‬ ‫لطنة عمان‬
‫قط ‪�� -‬شششلطنة‬
‫هاتف‪ 24479888 :‬فاك�س‪24479889 :‬‬
‫م�ششقط‬
‫م�ش‬

‫اإعــــــالنك املبــــوب فــــي‬


‫ــع انت�شــ را‪ ..‬أكثـــــر ت�أثيــــرا‬
‫أو�ششــع‬
‫اأو�‬
‫الت�زيع واال�شرتاكات‬ ‫االعالنات‬ ‫الريا�شة‬ ‫املحليات‬ ‫االقت�شاد‬ ‫التحرير‬ ‫املدي ــر الع ــام‬
‫رئيــ�س التحرير‬
‫�إ�ضاءة‬ ‫ات�صـــــــــل ‪98956518‬‬
‫هاتف‪24479886 :‬‬ ‫هاتف‪24479888 :‬‬ ‫حم�ل‪239 :‬‬ ‫حم�ل‪244 ، 242 :‬‬ ‫حم�ل‪230 ، 208 :‬‬ ‫هاتف‪24479885 :‬‬
‫الطباعـة والتوزيــع‬
‫موؤ�ص�صة عمان لل�صحافة والن�صر والإعالن‬
‫فاك�س‪24479889 :‬‬ ‫‪ads@alroya.info sportdesk@alroya.info localdesk@alroya.info businessdesk@alroya.info info@alroya.info‬‬ ‫حات ــم الطائ ــي‬
‫ع�د الطائي‬
‫شع�‬
‫ع�‬
‫�ش�شع‬

‫مالية كونفو�شيو�س‬
‫ر�أ�أ�شششمالية‬
‫اقت�ششاديتني‬
‫شاديتني‬ ‫كق��تني اقت�‬ ‫ني والهند معروفتني بعد كق‬ ‫ال�شششني‬
‫املا�شششيي مل تكن ال�‬ ‫يف الثمانينيات من القرن املا�‬
‫أ�ش�اق العامل التجارية واملالية‪ .‬وكانت‬ ‫شعيفاً يف اأ�ش�‬
‫أ�ش�‬ ‫فاعلتني يف العامل فقد كان تتااأثريهما ال يزال ��ششعيفا‬
‫ني والهند خالفتا‬ ‫ال�شششني‬
‫تتب�ا�اأ املراتب العليا‪ ،‬ولكن ال�‬ ‫أقرب الأن تتب�ا‬ ‫وكااأنها ا أالقأق ــرب‬ ‫ي�ية تبدو وك‬ ‫النم��رر االآ�شآ�شيشي�‬
‫النم�‬
‫ي�ية ومعها معظم دول‬ ‫النم���رر االآ�شآ�شيشي�‬
‫ي�‬ ‫ت�قعات العامل واندفعتا من املراتب اخللفية لتزيحا تلك النم‬ ‫�‬
‫عر�سس‬
‫ال�اليات املتحدة االأمريكية عن عر�‬ ‫اأوروبا الغربية واليابان‪ .‬ورمبا يجيء الدور قريبا الإزاحة الال��‬
‫شتحق اأن يتيت���جج باإكليل الغار واملجد‬ ‫فا�ششتحق‬ ‫ن�شششرر حتقق بالعمل اجلاد واجلهد واملثابرة فا�‬ ‫العامل‪ .‬اإنه ن�‬
‫اري قلما ن�شاهد له ً‬
‫مثيال‬ ‫ح�ششاري‬ ‫ميم واإدارة اجتمعت يف م�شروع ح�‬ ‫وت�ششميم‬ ‫وه� كفاح واإرادة وتخطيط وت�ش‬ ‫�‬
‫اليات املتحدة عزيزة‬ ‫ال�اليات‬
‫ني والهند يف بقاء الال��‬ ‫ال�شششني‬
‫وال�شع�ب ويقال اإنه لل�ال رغبة ال�‬ ‫وال�شع��‬
‫يف جتارب االأمم وال�شع‬
‫وبالتااأكيد فاإن الال��قت مل يتيتااأخر كثرياً‬ ‫شاء» اإىل اآ�شآ�ششيايا وبالت‬ ‫القع�ششاء»‬
‫كما كانت لرمبا انتقلت هذه « العزة القع�‬
‫يدة العامل اجلديد بامتياز‪ .‬واحلقيقة التي ال يجب اأن تغيب عن االأذهان‬ ‫ني هي ��شششيدة‬ ‫ال�شششني‬
‫بح ال�‬ ‫لت�ششبح‬
‫لت�ش‬
‫ت�ششل‬
‫شل‬ ‫اليات املتحدة رغم عظمتها الفريدة يف التاريخ اإال اأنها تفتقر اإىل االآلية التي ت�‬ ‫هي اأن الال���اليات‬
‫وبدال من ذلك تتااأتي‬ ‫تنرية والقيادات العظيمة اإىل مراتب الدولة العليا ً‬ ‫امل�شششتنرية‬‫من خاللها النخبة امل�‬
‫وين�شغل�ن‬
‫أت�ن حروب ط��يلة وبال معنى‪ .‬وين�شغل��‬ ‫نخب قليلة اخلربة والثقافة فتزج بالبالد وثرواتها يف اأت�‬
‫ال�قت الذي تعمل فيه‬ ‫بافتعال االأزمات واإ�شعال احلرائق ون�شر الدمار يف مناطق العامل‪ ،‬فى الال�‬
‫ال�ششناعية‪.‬‬
‫شناعية‪.‬‬ ‫ادية وتنمية مم��اردهما ال�‬ ‫االقت�ششادية‬
‫ني والهند جاهدتني على تعزيز اإمكانياتهما االقت�ش‬ ‫ال�ششني‬
‫ال�ش‬
‫ع�د بينما‬ ‫و�ششعشع�‬
‫ع�‬ ‫ني يف انبعاث و�‬ ‫وال�شششني‬
‫والنتيجة التي ال ميكن للعني اأن تخطئها هي اأن جنم الهند وال�‬
‫الط��يلة واحلرائق امل�شتعلة تتااأكل‬ ‫ل‪ ،‬فاحلروب الط‬ ‫أف��ل‪،‬‬
‫أم��رر يف الال��اليات املتحدة اإىل انحدار ووااأف�‬ ‫ري االأم�‬ ‫ت�ششري‬
‫ت�ش‬
‫م�اجهة االأزمات‬ ‫دها قادراً على م��‬ ‫ج�ششدها‬ ‫أخ�ششرر والياب�س وتنهك اإمكانيات الدولة حتى ال يغدو ج�‬ ‫االأخ�ش‬
‫ولالأ�شأ�ششفف ��ش�ش�رة‬
‫ش�رة‬ ‫ق�ط الكبري‪ .‬اإنها ولال‬ ‫ال�ششقشق�‬
‫ق�‬ ‫فتبد أا الدولة بالرتنح والتهاوي ويف نهاية املطاف يكيك��ن ال�‬
‫شعة اآفاقها الرحبة لت�شمل‬ ‫مثقف��ها وال مفكروها ت���ش�شعة‬ ‫تطع مثقف‬‫البغي�شششةة التي مل ي�ي�شششتطع‬ ‫مالية البغي�‬ ‫الراأ�شأ�ششمالية‬
‫رينن يف احلياة‬ ‫آخريــن‬
‫بحق���قق االآخآخـري‬
‫ـري‬ ‫اف بحق‬ ‫ـرتاف‬ ‫فاالعــرت‬
‫االعع‬
‫ـاالع‬
‫راع فـاال‬
‫ال�ـشــراع‬
‫عن الالـ�ـ�‬ ‫عاون ب ـ ً‬
‫دال عـنـن‬
‫ـدال‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫والتـعـع‬
‫والـتـت‬
‫رب وال‬‫احل ــرب‬
‫عن احل‬‫دال عـنـن‬‫لم ب ـ ً‬
‫ـدال‬ ‫ال�ششلم‬
‫ال�ش‬
‫طفال يف‬ ‫وذرائ ــعع واهية ال تقنع ً‬ ‫رين بحجج وذرائ‬ ‫آخريـنـن‬
‫والق�شششاءاء على االآخآخـري‬
‫ـري‬ ‫تعباد والق�‬ ‫اال�شششتعباد‬
‫بدال عن اال�‬ ‫الكرمية بــد ًال‬
‫ـدال‬
‫االت املرئية ‪..‬‬ ‫واالت�شششاالت‬
‫ع�امل االإنرتنت واالأثري واالت�‬ ‫ح� وينام على ع��‬ ‫شح�‬
‫ي�ششح‬ ‫مهده‪ ،‬فما بالك بعامل جديد ي�‬
‫شعف اإال‬‫أ�شعف‬
‫ال�شع�ب االأ�ش‬
‫ال�شع��‬
‫طهاد ال�شع‬
‫وا�ششطهاد‬ ‫مالية الدائم اإىل العنف واحلروب وا�ش‬ ‫ولكن وبالرغم من ميل الراأ�شأ�ششمالية‬
‫وتط�ير‬‫ل�جيا وتط��‬ ‫التكن�� �‬
‫وعل���مم التكن‬
‫االت وعل‬‫االت�شششاالت‬
‫فث��رةرة االت�‬ ‫أي�شاشاً حققت للب�شرية اإجنازات هائلة ورائعة فث�‬ ‫اأنها اأي�ش‬
‫ائل التي نعمت‬ ‫الف�شششائل‬
‫ية وغري ذلك من الف�‬ ‫تع�ششية‬
‫شتع�ش‬
‫امل�شتع�‬
‫أمرا�س امل�ش‬
‫والق�شششاءاء على معظم االأمرا�س‬ ‫ائل النقل والق�‬ ‫و�ششائل‬
‫و�ش‬
‫مالية احلديثة التي حققت هذه االإجنازات ولكن ال لتقدمها‬ ‫انية هي من نتاج الراأ�أ�ششمالية‬ ‫إن�ششانية‬
‫بها االإن�ش‬
‫�شع�بها وتغتني به اأقطارها‬ ‫لتقب�سس ثمناً غالياً لتنعم به �شع��‬ ‫انية على طبق من ذهب بل لتقب�‬ ‫إن�ششانية‬
‫لالإن�ش‬
‫لال‬
‫اري فخرجت‬ ‫احل�شششاري‬
‫باق احل�‬ ‫ال�شششباق‬
‫ال�شي��عية وال�شم��لية البقاء يف ذلك ال�‬ ‫تطع االأنظمة ال�شي‬ ‫يف حني مل ت�ت�شششتطع‬
‫لعق�د خلت‪ .‬ولكن‬ ‫لعق��‬
‫رية �شغلت العامل لعق‬ ‫إمرباط��رية‬
‫إمارات بعد اأن كانت اإمرباط�‬ ‫دويــالت و إامإمــارات‬ ‫اأ�شالء وتبعرثت دوي‬
‫يتقدم�ن‬
‫يتقدم��‬
‫شابقني اآخرين مل يفطن لهم احد اأو يعلم بقدومهم وقد اأخذوا يتقدم‬ ‫مت�ششابقني‬‫يبدو اأن هنالك مت�‬
‫�شيئاً ف�شيئاً يف ��شششرب‬
‫رب ووااأناة‪.‬‬
‫وب�ذا‬
‫�شي��س وه��اجن دي وب��‬ ‫نف� �‬ ‫مالية جديدة اأبطالها اأحفاد كك�� �‬ ‫ن�شاهد قريبا راأ�أ�ششمالية‬ ‫فهل يا ترى ��شششن�شاهد‬
‫�س وت�شيني‪.‬‬ ‫مالية بب�� س‬
‫شيحفظ اأبناء التنني الدر�س الذي اأخفقت يف وعيه راأ�شأ�ششمالية‬ ‫وهل يا ترى ��ششيحفظ‬
‫‪info@alroya . info‬‬

You might also like