You are on page 1of 20

‫‪13‬‬ ‫ت�شليم كوؤو�س جاللة ال�شلطان للواليات الفائزة بـ«�شهر البلديات»‬

‫اخلمي�س‬
‫‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬
‫العدد (‪)67‬‬
‫‪Thursday 11 - march 2010‬‬
‫)‪issue No (67‬‬

‫حل�صصارة‬
‫صارة‬ ‫�ملتاحف �لعمانية توثق حل�‬ ‫عيدي‪ :‬رفع �لدية يعمق‬‫لبو�صصعيدي‪:‬‬
‫نا�صر �لبو�ص‬ ‫احلياة ‪ ..‬ررووؤية‬ ‫‪� 20‬صفحة‬
‫املدير العام رئي�س التحرير‬
‫عمرها ‪� 6‬آالف عام‬ ‫لتاأمني‬
‫صركات �لتا‬
‫�لدور �الجتماعي ل�ل�صصركات‬
‫‪10 ........................‬‬ ‫‪07.......................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت الطائي‬
‫يومية اقت�شادية �شاملة ت�شدر عن موؤ�ش�شة الروؤيا لل�شحافة والن�شر‬
‫‪6.565.95‬‬ ‫‪%0.55‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7.436.80‬‬ ‫‪%0.05-‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2.827.37‬‬ ‫‪1.16‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1.659.89‬‬ ‫‪%0.19-‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪6.654.71‬‬ ‫‪%0.26‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫املـ�ششـري‬
‫شـري‬ ‫جاللتــه يعـزي الرئيــ�س املـ�‬ ‫زيادة حجم �لتبادل �لتجاري �إىل �أكرث من ‪ 800‬مليون ريال‬

‫فـي وفـاة �شـيخ االأزهــر‬ ‫لطان يطلع على اأعمال اللجنة العمانية‬
‫ال�شششلطان‬
‫جاللة ال�‬
‫االإماراتية لتفعيل التعاون بني البلدين‬
‫يد طنطاوي �شيخ الأزهر‪.‬‬ ‫يلة ال�شيخ حممد ��شششيد‬‫ف�ششيلة‬
‫ف�ش‬ ‫قط ــــ العمانية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫و�ششادق‬
‫شادق‬ ‫خال�سس تعازيه و�‬
‫أعرب جاللته فيها عن خال�‬ ‫أاعأعـرب‬
‫ـرب‬
‫ري ال�شقيق واأ�أ�شرة‬
‫شرة‬ ‫امل�شششري‬
‫اته لفخامته وال�شعب امل�‬ ‫موا�ششاته‬
‫موا�ش‬ ‫لطان قابو�س بن‬
‫ال�شششلطان‬
‫احب اجلاللة ال�‬
‫رة ��شششاحب‬
‫ح�شششرة‬
‫بعث ح�‬
‫بوا�ششع‬
‫شع‬ ‫بحانه وتعاىل اأن يتغمده بوا�‬ ‫الفقيد داعياً اهلل ��شششبحانه‬ ‫وموا�ششاة‬
‫شاة‬ ‫عيد املعظم ـ ـ ـ حفظه اهلل ورعاه ـ ـ برقية تعزية وموا�‬
‫�ش�ششعيد‬
‫ال�شر‬
‫شر‬ ‫ذويه ال�‬
‫ذوي ـهـه‬
‫يح جناته ويلهم ذوي‬ ‫ف�شششيح‬
‫كنه ف�‬
‫وي�شششكنه‬
‫رحمته وي�‬ ‫ني مبارك رئي�س‬ ‫ح�شششني‬
‫اإىل اأخيه فخامة الرئي�س حممد ح�‬
‫لوان ‪.‬‬
‫وال�ششلوان‬
‫وال�ش‬ ‫م�شششرر العربية يف وفاة املغفور له باإذن اهلل تعاىل‬
‫جمهورية م�‬ ‫قط ـــ العمانية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫لطان قابو�س‬‫ال�شششلطان‬ ‫احب اجلاللة ال�‬ ‫رة ��شششاحب‬ ‫ح�شششرة‬ ‫اطلع ح�‬

‫التقا�ششي‬
‫شي‬ ‫رئي�س املحكمة العليا ‪ :‬جهات التقا�‬ ‫ورع ــاهاه ـ ـ على ��ششري‬
‫شري‬ ‫عيد املعظم ـ ـ حفظه اهلل ورع‬
‫اأعمال اللجنة العليا العمانية الإماراتية امل�شرتكة‬
‫ودورها املهم يف تفعيل التعاون الوثيق بني البلدين‬
‫ابن ��شششعيد‬ ‫ابـنـن‬

‫إن�شان»‬
‫شان»‬‫تعدة للتعاون مع «حقوق االإن�ش‬
‫م�ششتعدة‬
‫م�ش‬ ‫ال�شقيقني لتحقيق طموحات واآمال �شعبيهما‪ ،‬ومتنى‬
‫هر اأم�س‬‫ظهــر‬
‫ركة ظـهـه‬‫الركـةـة‬
‫ور بن زايد اآل نهيان نائب‬
‫تقباله ببيت الالـرك‬
‫ـرك‬ ‫دى ا�ا�شششتقباله‬
‫من�شششور‬
‫مو ال�شيخ من�‬
‫ته ل ــدى‬ ‫لتـهـه‬
‫جــاللـتـت‬
‫الأربعاء ��شششمو‬
‫اء بلجنة‬ ‫أع�ششاء‬‫امي بتعيينهم اأع�ش‬ ‫ال�شششامي‬ ‫على الت�شريف ال�‬ ‫قط ــــ العمانية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬ ‫الرئا�شششةة بدولة‬
‫وزير �ـشـش�شـوـوؤون الرئا�‬ ‫وزيـرـر‬
‫وزراء وزي‬ ‫رئي�س جمل�س االل ــوزراء‬
‫متمنياً لهم التوفيق والنجاح‪.‬‬ ‫ان متمنيا‬ ‫إن�شششان‬
‫حقوق الإن�‬ ‫الإمارات العربية املتحدة رئي�س اجلانب الإماراتي يف‬
‫ذول ــةة من‬
‫ود املامل ــبب ـذول‬
‫ـذول‬ ‫اجل ــهه ــود‬
‫ته اجل‬ ‫لتـهـه‬
‫يلـتـت‬
‫ف�ـشــييـلـل‬
‫ك ــمم ــاا ث ــمم ــنن فـ�‬
‫ـ�‬ ‫حاق بن اأحمد‬ ‫إ�ششحاق‬ ‫يلة ال�شيخ الدكتور اإ�ش‬ ‫ف�شششيلة‬ ‫اأكد ف�‬ ‫أع�شاء‬
‫شاء‬ ‫اللجنة العليا العمانية الإماراتية امل�شرتكة واأع�‬
‫امية‪ .‬وقدم‬
‫ال�شششامية‪.‬‬ ‫قبل اللجنة يف تنفيذ مهمتها ال�‬ ‫يا ا�ا�ششتعداد‬
‫شتعداد‬ ‫ليـاـا‬
‫علـيـي‬
‫العـلـل‬
‫مة الالـعـع‬
‫كمـةـة‬
‫حكـمـم‬
‫املحـكـك‬
‫�س املاملـح‬
‫ـح‬ ‫ي�ـس‬
‫ـس‬ ‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫يدي رئ‬ ‫عيـدي‬
‫ـدي‬ ‫بو�ـشــععـيـي‬
‫البـوو��‬
‫ـو�‬ ‫الـبـب‬ ‫اراتي ‪ ،‬للعالقات العمانية‬ ‫إمارات ــي‬
‫انب ا إلمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫اجلانـب‬
‫ـب‬ ‫اللجنة يف اجلـانـان‬
‫يلة ال�شيخ الدكتور رئي�س املحكمة العليا‬ ‫ف�ششيلة‬ ‫ف�ش‬ ‫قا�ـشــيي يف‬
‫تقـاا��‬
‫ـا�‬ ‫التـقـق‬
‫ات الالـتـت‬ ‫وج ــمم ــيي ــعع ج ــهه ــات‬
‫يا وج‬ ‫ليـاـا‬
‫علـيـي‬
‫العـلـل‬
‫مة الالـعـع‬‫كمـةـة‬
‫حكـمـم‬
‫املحـكـك‬
‫املـح‬
‫ـح‬ ‫الإماراتية املزيد من التطور والنمو وللجنة العليا‬
‫ائية ودور املحكمة‬ ‫الق�شششائية‬
‫لطة الق�‬ ‫ال�شششلطة‬ ‫عن ال�‬ ‫ازا عـن‬
‫ـن‬ ‫ج ــازا‬ ‫إايإي ــج‬ ‫البالد للتعاون والتكاتف لإجناز مهام واأعمال‬ ‫هام املوكلة‬‫املهــام‬
‫جاح لتحقيق املاملـهـه‬ ‫نجـاح‬
‫ـاح‬ ‫والنـج‬
‫ـج‬ ‫امل�شرتكة التوفيق والـنـن‬
‫لة اإليها‬
‫وكل ــة‬
‫املوك ـلـل‬
‫ات املامل ـوك‬
‫ـوك‬ ‫ا�ـشــات‬ ‫ت�ـشـا�‬
‫ـا�‬ ‫ختـ�‬
‫ـ�‬ ‫والخـتـت‬ ‫ام وا‬
‫وامل ــهه ــام‬
‫يا وامل‬
‫ليـاـا‬
‫علـيـي‬
‫العـلـل‬
‫الـعـع‬ ‫إن�ششان‪.‬‬
‫شان‪.‬‬ ‫جلنة حقوق الإن�‬ ‫موه نقل‬‫لطان املعظم ��شششموه‬ ‫ال�شششلطان‬ ‫لة ال�‬ ‫وحمــلل جــاللـةـة‬ ‫وحـ َّمـم‬
‫ها ‪ ،‬وح‬ ‫يهـاـا‬
‫إليـهـه‬
‫اإلإلـيـي‬
‫اء اللجنة ب�شرح العديد من‬ ‫أع�ـشــاء‬
‫ام أاعأعـ�‬
‫ـ�‬ ‫‪ ..‬كما ق ــام‬ ‫تقباله مبكتبه اأم�س‬ ‫يلته لدى ا�ا�شششتقباله‬ ‫ف�شششيلته‬ ‫ورحب ف�‬ ‫ال�ششمو‬
‫شمو‬ ‫احب ال�‬
‫احـب‬
‫ـب‬ ‫يه �ـشـاح‬
‫ـاح‬ ‫أخي ـهـه‬
‫بة اإىل أاخأخ ـيـي‬‫يبــة‬
‫طيـبـب‬‫الطـيـي‬
‫ته الالـط‬
‫ـط‬ ‫لتـهـه‬
‫يات جــاللـتـت‬ ‫حتيـات‬
‫ـات‬ ‫حتـيـي‬
‫مل جل ــنن ــةة حقوق‬ ‫عمـلـل‬
‫بعـمـم‬
‫لة بـعـع‬
‫ال�ـشــللـةـة‬
‫ات ذات الالـ�‬
‫ـ�‬ ‫وع ــات‬ ‫و� ـش ـوع‬
‫ـوع‬ ‫ااململ ـو�‬
‫ـو�‬ ‫برئا�ششة‬
‫شة‬ ‫ان برئا�‬ ‫إن�شششان‬ ‫اء جلنة حقوق الإن�‬ ‫أع�ششاء‬‫رئي�س واأع�ش‬ ‫زايد اآل نهيان ومتنيات جاللته‬ ‫زاي ــد‬ ‫بن زاي‬ ‫ال�شيخ خليفة بـنـن‬
‫لطنة ‪.‬‬
‫ال�شششلطنة‬ ‫ان يف ال�‬ ‫إن�شششان‬ ‫الإن�‬ ‫وهنااأهم‬
‫املكرم حممد بن عبداهلل الريامي ‪ ،‬بهم وهن‬ ‫‪02‬‬ ‫عادة‪.‬‬
‫شعادة‪.‬‬ ‫وال�ش‬
‫ش‬‫وال�‬ ‫شحة‬
‫حة‬ ‫ال�ش‬
‫ش‬ ‫موه بدوام ال�‬ ‫ل�ششموه‬ ‫ل�ش‬
‫ت�صوير‪ -‬حممدم�صطفى‬

‫يخدم قطاع النفط لـلـ‪ 40‬عاما‬


‫نع االأنابيب» ��شششيخدم‬
‫«م�شششنع‬
‫الرحمي‪« :‬م�‬
‫نة القادمة ؛نتيجة‬ ‫اأن تزيد احلاجة اإىل هذه الأنابيب خالل الأربعني ��ششنة‬ ‫الر�ؤية ــــ �صحار‬
‫توقع وجود اكت�شافات نفطية جديدة ‪.‬‬
‫بن ��ششامل‬
‫شامل‬ ‫بداهلل بـن‬
‫ـن‬ ‫عبـداهلل‬
‫ـداهلل‬ ‫أو� ـش ــحح رئي�س جمل�س الإدارة ال�شيخ عـبـب‬ ‫من جانبه اأو�‬ ‫مــن‬ ‫وزير النفط‬‫وزيــر‬
‫يف الرحمي وزي‬ ‫أكد معايل الدكتور حممد بن حمد بن ��شششيف‬ ‫أاكأكـدـد‬
‫هام يف خطط‬ ‫الأنابيب ملتزم بالإ�إ�شششهام‬ ‫الدويل للال‬
‫نع اخلليج الالـدويل‬
‫ـدويل‬ ‫م�شششنع‬
‫شاملي اأن م�‬
‫ال�شاملي‬
‫ال�ش‬ ‫وف يخدم‬ ‫حار ��شششوف‬ ‫الأنابيب يف ��شششحار‬ ‫الدويل للال‬
‫نع اخلليج الالـدويل‬
‫ـدويل‬ ‫م�ششنع‬‫والغاز اأن اإنتاج م�ش‬
‫خا�ششة‬
‫شة‬ ‫ورة خا�‬
‫ب�شششورة‬
‫لطنة عموما ومنطقة الباطنة ب�‬ ‫بال�شششلطنة‬
‫تدامة بال�‬
‫امل�شششتدامة‬
‫التنمية امل�‬ ‫اجه من‬
‫تاجــه‬
‫إنتـاج‬
‫ـاج‬ ‫اما مقبلة ‪ ،‬م�شريا اإىل اأن إانإنـتـت‬ ‫عامــا‬
‫غاز ل ـلـ ‪ 40‬عـام‬
‫ـام‬ ‫والغـاز‬
‫ـاز‬ ‫قطاعات النفط والـغـغ‬
‫واعد وتنويع‬
‫الواعــد‬
‫فر�سس عمل لل�شباب العماين الـواع‬
‫ـواع‬ ‫جاد فر�‬‫إيجـاد‬
‫ـاد‬ ‫ـالل إايإيـج‬
‫ـج‬ ‫ك من خــال‬ ‫‪،‬وذلل ــك‬
‫‪،‬وذ‬ ‫خا�ششة‬
‫شة‬ ‫تخدام نظرا لأن هناك اأنابيب خا�‬ ‫من حيث اال�ش�ششتخدام‬ ‫يب يختلف مــن‬ ‫ابيـب‬
‫ـب‬ ‫أنابـيـي‬
‫الأنـابـاب‬
‫ناعات التحويلية ‪ .‬وتبلغ التكلفة الإجمالية للم�شروع ‪ 43.5‬مليون‬ ‫ال�ششناعات‬
‫ال�ش‬ ‫غاز ععر‬
‫ر‬ ‫والغـاز‬
‫ـاز‬ ‫والـغـغ‬
‫نوع لنقل النفط وال‬ ‫عدة فهناك نـوع‬
‫ـوع‬ ‫واع عـدة‬
‫ـدة‬ ‫‪،‬وهي أانأن ــواع‬
‫بقطاعات النفط ‪،‬وهــي‬
‫من اأنابيب‬
‫نويا مــن‬
‫طن ��شششنويا‬ ‫ف طـن‬
‫ـن‬ ‫ال عماين وبطاقة اإنتاجية تفوق ‪ 250‬األأل ــف‬ ‫رريي ــال‬ ‫ناعية التي تعمل عليها‪،‬‬ ‫ال�ششناعية‬
‫الأنابيب اإىل املوانئ النفطية واإىل املواقع ال�‬
‫‪04‬‬ ‫لب الكربوين ‪.‬‬ ‫ال�ششلب‬
‫ال�ش‬ ‫تخراج النفط ‪ ،‬متوقعا‬ ‫داخل حقول ا�ا�شششتخراج‬
‫داخ ـلـل‬
‫تخدم داخ‬
‫ت�شششتخدم‬ ‫واعا ت�‬
‫أنواعـاـا‬
‫كما اأن هناك أانأنـواع‬
‫ـواع‬

‫تد�شني م�شروع الطرق الداخلية بوالية اإبراء ‪ ..‬االأحد‬


‫ف مرت‬ ‫ن�ششف‬
‫خارجية بعر�سس ن�ش‬ ‫قط ـــ العمانية‬ ‫م�صصقط‬ ‫م�ص‬
‫لكل جانب ‪.‬‬
‫وقد مت تركيب احلاميات‬ ‫حتـ ــتتـ ــففـ ــلل وزارة النقل‬
‫وذل ـ ــك‬
‫ك‬ ‫رق وذل‬
‫طـ ــرق‬ ‫ال ـ ــالززممـ ـ ــةة لـ ــللـ ــط‬ ‫أحـ ـ ــدد‬
‫وم ا ألح‬ ‫والت ـ ــ�� ـ ـش ـ ــااـالت يـ ـ ــوم‬
‫رك ــةة املرورية‬ ‫احل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫مان احل‬ ‫ل�ـشــممـان‬
‫ـان‬ ‫لـ�‬
‫ـ�‬ ‫اح م�شروع‬ ‫اف ــتت ــتت ــاح‬
‫ادم ب ـاف‬
‫ـاف‬ ‫االل ـ ــقق ـ ــادم‬
‫أح ـ ـ ــوال‬
‫وال‬ ‫ب ا ألح‬ ‫ها يف اأغأغـ ــللـ ــب‬ ‫يه ــا‬
‫لي ـهـه‬
‫عل ـيـي‬
‫ع ـلـل‬ ‫بولية‬ ‫داخ ــلل ــيي ــةة بو‬ ‫رق الال ـداخ‬
‫ـداخ‬ ‫طـ ــرق‬ ‫االلـ ــط‬
‫مبن�شااآت‬‫املناخية وتزويدها مبن�ش‬ ‫طـ ــققـ ــةة �ـ ــششـ ــممـ ــال‬
‫ال‬ ‫راء مبـ ــننـ ــط‬‫إابإبـ ـ ـ ـ ـ ـ ــراء‬
‫ل�ششمان‬
‫شمان‬ ‫ف املامل ـ ــيي ـ ــاهاه ل�‬ ‫ري ــف‬‫ت ــ�� ـش ـري‬
‫ـري‬ ‫وذلك حتت رعاية‬ ‫ال�شرقية وذلــك‬
‫أوديـ ـ ـ ــةة‬
‫ـاباب ــيي ــةة مـ ــييـ ــاهاه الأودي‬
‫إانإن ــ�� ـش ــيي ـاب‬ ‫د� ــسس ع ــلل ــيي بن‬ ‫ايل املامل ــهه ــنن ـد�‬
‫ـد�‬ ‫مـ ــععـ ــايل‬
‫ال�ششالمة‬
‫شالمة‬ ‫ائل ال�‬ ‫ـائائـلـل‬
‫و�ـشـائ‬ ‫يع و�‬ ‫ميـعـع‬
‫جمـيـي‬
‫وبجـمـم‬
‫و ب ـج‬
‫ـج‬ ‫وزي ـ ــرر‬
‫دي وزي‬ ‫ود الال ــ�� ـش ــنن ــيي ــدي‬ ‫م ــ�� ـش ــعع ــود‬
‫املرورية من لوحات اإر�شادية‬ ‫بح�ششور‬
‫شور‬ ‫ية بح�‬ ‫الريا�شششية‬
‫ال�شوؤون الريا�‬ ‫ال�شو‬
‫ودهانات‪.‬‬ ‫اب املعايل‬ ‫حـ ــاب‬ ‫دد مـ ــنن أا�أ�ـ ـشـ ــح‬ ‫ع ـ ــدد‬
‫ر�ششف‬
‫شف‬ ‫وتاأتي اأهمية تنفيذ ر�‬ ‫وتا‬ ‫عادة الوكالء‬ ‫وال�ـشــععــادة‬ ‫والـ�ـ�‬
‫وزراء وال‬
‫االل ـ ــوزراء‬
‫بولية‬ ‫داخ ــلل ــيي ــةة بو‬
‫رق الال ـداخ‬
‫ـداخ‬ ‫طـ ــرق‬ ‫االلـ ــط‬ ‫اء جمل�س‬ ‫رمــني أاعأع ــ�� ـش ــاء‬ ‫واململ ــكك ـرم‬
‫ـرم‬ ‫وا‬
‫خدم القرى‬ ‫تخــدم‬ ‫ها تـخ‬
‫ـخ‬ ‫ونهـاـا‬
‫كونـهـه‬
‫راء كـون‬
‫ـون‬ ‫إابإب ـ ــراء‬ ‫ال�ششعادة‬
‫شعادة‬ ‫اب ال�‬ ‫ح ــاب‬ ‫دول ــةة ووااأ�أ� ـش ــح‬
‫االل ـدول‬
‫ـدول‬
‫دات الالـ ــتتـ ــيي مت ـ ــرر بها‬ ‫والل ـ ــبب ـ ــلل ـ ــدات‬‫وا‬ ‫اء جم ــلل ــ�� ــسس ال�شورى‬ ‫أاعأعـ ــ��ـ ـشـ ــاء‬
‫هيل حركة‬ ‫ت�شششهيل‬ ‫اعد على ت�‬ ‫ي�ششاعد‬ ‫كم ويبلغ مما ��ششي�‬
‫شي�ش‬ ‫مايل للطرق ‪ 80‬كــم‬ ‫إجم ــايل‬‫ـراء الإج ـمـم‬ ‫ية ب ــووـولي ــةة إابإبـ ـراء‬ ‫ليـةـة‬
‫داخلـيـي‬
‫الداخـلـل‬
‫رق الالـداخ‬
‫ـداخ‬ ‫ط ــرق‬ ‫االل ــط‬ ‫قة �شمال‬ ‫طقــة‬ ‫نطـقـق‬
‫منـط‬
‫ـط‬ ‫ات مـنـن‬ ‫وولة وللي ـ ــات‬ ‫ل‬
‫ري ــقق ‪ 7‬التنقل من واإىل تلك املناطق بكل‬ ‫ط ـري‬
‫ـري‬ ‫ر� ـش ــيي ل ــلل ــط‬
‫اع الال ــعع ـر�‬
‫ـر�‬ ‫ط ــاع‬
‫أطوال االل ــقق ــط‬‫بالولية واأطوا‬ ‫اأماكن متفرقة بالو‬ ‫ال�شرقية وال�شيوخ والأعيان ‪.‬‬
‫وي�شششرر ‪.‬‬ ‫هولة وي�‬ ‫افـ ــةة اإىل اأكتاف �ش�ششهولة‬‫ول اأمأمـ ــتتـ ــارار ‪،‬ب‪،‬بـ ــاا إل�إ�ـ ـشـ ـاف‬
‫ـاف‬ ‫طـ ــول‬
‫ث ي ــبب ــلل ــغغ الالـ ــط‬ ‫‪،‬حـ ــييـ ــث‬
‫روع تنفيذ خم ــتت ــلل ــفف ــةة ‪،‬ح‬ ‫وويي ــتت ــ�� ـش ــمم ــنن مـ ــ��ـ ــششـ ــروع‬

‫‪ 70‬مليار دوالر حجم �ملبادالت �لتجارية �خلليجية �ل�صينية‬


‫لل�ششني‬
‫شني‬ ‫ادرات العمانية لل�‬
‫ال�ششادرات‬
‫اأكرث من مليار دوالر قيمة ال�ش‬
‫ني ترتبط بعالقات تاريخية وثيقة مع‬ ‫ال�شششني‬
‫ودان واليمن ‪ .‬وبني التقرير اأن ال�‬ ‫وال�ششودان‬
‫وال�ش‬ ‫الر�ؤية – خالد حريب‬
‫دول جمل�س التعاون اخلليجي‪ ،‬حيث منت العالقات التجارية بني اجلانبني منذ‬
‫ني ودول اخلليج العربية يرتفع‬ ‫ال�شششني‬
‫عام ‪ 1980‬وظل حجم التبادل التجاري بني ال�‬ ‫ني نحو ‪ 28‬يف املئة من جمموع ��ششادراتها‬
‫شادراتها‬ ‫لل�شششني‬
‫ادرات العمانية لل�‬ ‫ال�شششادرات‬
‫بلغ حجم ال�‬
‫نويا يف الفرتة من عام ‪ 1999‬حتى عام ‪.2008‬‬ ‫شبة ‪ 40‬يف املئة ��شششنويا‬
‫بن�شبة‬
‫بن�ش‬ ‫دولر‪ ،‬لتكون بذلك‬ ‫دولر عام ‪ 2008‬اأي نحو ‪ 1،12‬مليار دولل‬ ‫البالغة نحو ‪ 4‬مليارات دولل‬
‫دولر اإىل الدول‬ ‫ما قيمته ‪ 10.44‬مليار دولل‬ ‫ني مــا‬
‫ال�شششني‬
‫درت ال�‬
‫عام ‪� 2004‬ـشــدرت‬ ‫وخــالل ع ــام‬ ‫ال�ششادرات‪.‬‬
‫شادرات‪.‬‬ ‫لطنة من حيث حجم ال�‬ ‫لل�شششلطنة‬
‫ال�شريك التجاري الأول لل�‬
‫توردت دول‬
‫ا�ششتوردت‬
‫دولر‪ .‬ويف عام ‪ 2006‬ا�ش‬ ‫توردت ما قيمته ‪ 14.30‬مليار دولل‬ ‫وا�شششتوردت‬ ‫اخلليجية وا�‬ ‫ـداداً جتارياً‬
‫وف ــدا‬
‫ثاء وف‬
‫الثــالثـاءـاء‬ ‫�س الأول الالـثـث‬ ‫أم�ـسـس‬
‫مان اأمأمـ�ـ�‬
‫عمــان‬
‫ناعة عـمـم‬
‫و�شششناعة‬
‫جتارة و�‬
‫تقبلت غرفة جت ـارة‬
‫ـارة‬ ‫وا�ششتقبلت‬ ‫وا�ش‬
‫دولر‬
‫درت ما قيمته ‪ 19‬مليار دولل‬ ‫و�شششدرت‬
‫ني و�‬
‫ال�شششني‬
‫املجل�س ما قيمته ‪ 16‬مليار دوللر من ال�‬ ‫ال�ششينيني‬
‫شينيني‬ ‫تثمرين ال�‬
‫وامل�شششتثمرين‬ ‫يني وامل�‬ ‫ال�ششيني‬
‫اخلا�سس ال�ش‬ ‫ي�ششمم عددا من ممثلي القطاع اخلا�‬ ‫شينياً ي�ش‬ ‫�ششينيا‬
‫ينيا‬ ‫�ش‬
‫دولر منها‬
‫لها‪ .‬اأما يف عام ‪ ،2008‬فقد بلغ حجم املبادلت التجارية نحو ‪ 70‬مليار دولل‬ ‫يعقد بالبحرين‬ ‫يني الذي ��شششيعقد‬ ‫ال�شششيني‬
‫ادي اخلليجي ال�‬ ‫قت�ششادي‬
‫من امل�شاركني يف املنتدى القت�ش‬
‫ال�ششينية‪.‬‬
‫شينية‪.‬‬ ‫‪ 28‬مليار دوللر للواردات ال�‬ ‫ادرات اخلليجية وو‪28‬‬‫لل�شششادرات‬
‫‪ 42‬مليار دوللر لل�‬ ‫فر�سس‬
‫احلايل ‪ ،‬حيث اطلعوا على فر�‬ ‫ـالل الفرتة من ‪ 23‬وحتى ‪ 24‬من مار�س احل ـايل‬
‫ـايل‬ ‫خــال‬
‫ينية اخلليجية ‪ ،‬اأولها‬ ‫ال�شششينية‬
‫وهناك الكثري من املحددات التي حتكم العالقات ال�‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫اخلا�سس يف ال�‬
‫ات القطاع اخلا�‬ ‫ومووؤ�شؤ�ش�ش�ش�ششات‬
‫تثمار املتاحة بني �شركات وم‬ ‫وجمالت ال�ش�ششتثمار‬
‫رتاتيجي مبعنى اإدراك كل طرف احتياجه للطرف الآخر‪،‬‬ ‫فكرة الحتياج ال�ش�ششرتاتيجي‬ ‫يني بالتعاون‬
‫ال�ششيني‬
‫اخلا�سس ال�ش‬ ‫يني على اهتمام القطاع اخلا�‬ ‫ال�شششيني‬
‫أكد الوفد ال�‬ ‫ني‪ .‬و أوااكأكـدـد‬
‫وال�ششني‪.‬‬ ‫وال�ش‬
‫ني ب�شكل كبري‬ ‫ال�شششني‬
‫ترز اأهمية نفط اخلليج ‪،‬حيث تعتمد ال�‬ ‫ني تــرز‬‫ال�شششني‬
‫فمن ناحية ال�‬ ‫وا�ششتثمارية‬
‫شتثمارية‬ ‫لطنة والدخول يف �شراكة جتارية وا�‬ ‫ال�شششلطنة‬
‫مع �شركات القطاع اخلا�سس يف ال�‬
‫يني يبلغ ‪ 1.8‬يف املئة من الحتياطي‬ ‫ال�شششيني‬
‫على نفط املنطقة‪ ،‬فالحتياج النفطي ال�‬ ‫طة والقطاعات‬ ‫شطــة‬
‫أن�ـشـش�شـط‬
‫ـط‬ ‫رات والتقنيات يف �شتى ا ألنأنـ�ـ�‬ ‫اخل ــرات‬
‫بادل اخل‬
‫تبـادل‬
‫ـادل‬ ‫جمال تـبـب‬
‫عاون يف جم ـال‬
‫ـال‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫والتـعـع‬
‫والـتـت‬
‫كان العامل‬
‫ني يبلغ ‪ 22‬يف املئة من اإجمايل ��ششكان‬ ‫ال�شششني‬
‫كان ال�‬
‫العاملي ‪ ،‬يف حني اأن عدد ��شششكان‬ ‫ية ‪.‬‬
‫ا�ششية‬
‫شا�ش‬
‫وخا�شششةة م�شروعات البنية الأ�أ�ششا�‬ ‫اخلدمية والإنتاجية وخا�‬
‫الوليات‬‫تهالك النفط بعد الو‬‫أكر دولة يف العامل من حيث ا�ا�شششتهالك‬ ‫ني ثاين اأكر‬ ‫ال�شششني‬
‫وتعد ال�‬ ‫ال�ششني‬
‫شني‬ ‫عاون اخلليجي اإىل اأن ال�‬ ‫تعــاون‬
‫التـعـع‬
‫غرف دول جمل�س الالـتـت‬ ‫حتاد غـرف‬
‫ـرف‬ ‫شار تقرير لحت ـادـاد‬ ‫أ�شــار‬
‫و أواا�أ�ـشـش‬
‫‪05‬‬ ‫أمريكية‪.‬‬ ‫ل‬ ‫املتحدة ا‬ ‫عودية واإيران‬
‫وال�شششعودية‬
‫لطنة وال�‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫حت�ششلل على ‪ 60‬يف املئة من احتياجاتها النفطية من ال�‬ ‫حت�ش‬
‫�صباح اخلري‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪2‬‬

‫جاللـة ال�سلطان يطلـع عـلى اأعـمال اللجنـة العمانيــة‬


‫احلارثــي يبحــث التعــاون مــع‬
‫ال�سعودية يف جمال اخلدمة املدنية‬

‫الإماراتيــة لتفعيــل التعــاون بيــن البلديــن‬ ‫يبد أا معايل ال�شيخ حممد بن عبد اهلل احلارثي‬
‫ارة ر�ر�ششمية‬
‫شمية‬
‫عدة اأيام‬
‫غدا اجلمعة زيزي ــارة‬
‫تغرق عــدة‬ ‫عودية ت�ت�شششتغرق‬ ‫ال�ششعودية‬
‫م�سقط ــــ الر�ؤية‬

‫دمة املدنية غـدا‬


‫ـدا‬ ‫اخلدمـةـة‬
‫اإىل اململكة العربية ال�ش‬
‫اخلـدم‬
‫ـدم‬ ‫وزيي ــرر اخل‬ ‫وز‬
‫م�سقط ــــ العمانية‬ ‫تلبية لدعوة من معايل حممد بن علي الفايز وزير‬
‫عودية ‪.‬‬
‫ال�شششعودية‬ ‫اخلدمة املدنية باململكة العربية ال�‬
‫عيد املعظم ـ ـ ـ حفظه اهلل‬ ‫لطان قابو�س بن ��شششعيد‬ ‫ال�شششلطان‬ ‫الة ال�‬ ‫اجلا‬ ‫احب اجل‬ ‫رة ��شششاحب‬ ‫ح�شششرة‬
‫اطلع ح�‬ ‫امل�شوشوؤولني‬
‫مع امل�شو‬ ‫ارة م ـعـع‬ ‫زي ــارة‬
‫ال الال ـزي‬
‫ـزي‬ ‫يه خ ــال‬ ‫اليـهـه‬
‫عالـيـي‬
‫معـالـال‬
‫حث مـعـع‬‫بحـث‬
‫ـث‬ ‫ويبـحـح‬ ‫ويـبـب‬
‫كة ودورها‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫شري اأعمال اللجنة العليا العمانية االإماراتية امل�ش‬ ‫ورعاه ـ ـ ـ على ��ششري‬ ‫ديد من‬
‫عدي ــد‬
‫الع ـدي‬
‫ـدي‬ ‫دين يف الال ـعـع‬ ‫لدي ـنـن‬
‫بل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫الب ـلـل‬
‫ات بــني ال ـبـب‬
‫اق ــات‬ ‫كة الال ــعع ـاق‬
‫ـاق‬ ‫لكـةـة‬
‫ملـكـك‬‫املمـلـل‬
‫باملـمـم‬
‫بـاملـامل‬
‫املهم يف تفعيل التعاون الوثيق بني البلدين ال�شقيقني لتحقيق طموحات واآمال‬ ‫بل تطويرها ‪،‬كما يطلع معاليه على‬ ‫و�شششبل‬ ‫جاالت و�‬
‫املجـاالت‬
‫ـاالت‬ ‫املـج‬
‫ـج‬
‫مو ال�شيخ‬
‫تقباله ببيت الربكة ظهر اأم�س ��شششمو‬ ‫الته لدى ا�ا�شششتقباله‬ ‫�شعبيهما ‪ .‬ومتنى جا‬ ‫دم ــةة املدنية‬
‫اخل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ال اخل‬ ‫ودي ــةة يف جم ـ ــال‬ ‫رب ــةة الال ــ�� ـش ــعع ـودي‬
‫ـودي‬ ‫االل ــتت ــجج ـرب‬
‫ـرب‬
‫الرئا�ششة‬
‫شة‬ ‫�شـوـوؤون الرئا�‬ ‫وزير �ـشـش‬
‫وزي ـرـر‬
‫وزراء وزي‬
‫زايد اآل نهيان نائب رئي�س جمل�س الال ــوزراء‬ ‫زاي ــد‬
‫بن زاي‬ ‫ور بـن‬
‫ـن‬ ‫من�ششور‬
‫من�ش‬ ‫ال�ششيد‬
‫شيد‬ ‫عادة ال�‬
‫رافق معاليه ��شششعادة‬ ‫ويرافـقـق‬
‫ويـراف‬
‫ـراف‬ ‫إداريـ ــة‪.‬ة‪ .‬وي‬
‫والتنمية االإداري‬
‫ارات ــيي يف اللجنة العليا‬ ‫انب ا إالمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫اجلانــب‬
‫اجلـان‬
‫ـان‬ ‫حدة رئي�س اجل‬ ‫تحـدة‬
‫ـدة‬ ‫املتـح‬
‫ـح‬ ‫ارات العربية املاملـتـت‬
‫دولة ا إالمإم ـ ــارات‬
‫بدولــة‬
‫بـدول‬
‫ـدول‬ ‫ل�شووؤون‬
‫وزارة ل�ش‬
‫عيدي وكيل الال ــوزارة‬ ‫البو�شششعيدي‬
‫لم البو�‬ ‫م�شششلم‬ ‫امل بن م�‬ ‫�ش�ششامل‬
‫للعاقات‬
‫للعا‬
‫ا‬ ‫أع�ششاءاء اللجنة يف اجلانب االإماراتي‪ ،‬للع‬ ‫كة واأع�‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫العمانية االإماراتية امل�ش‬ ‫البو�ششعيدي‬
‫شعيدي‬ ‫ال البو�‬ ‫يد زكي بن هها‬ ‫وال�شششيد‬
‫التطوير االإداري وال�‬
‫كة التوفيق‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫العمانية االإماراتية املزيد من التطور والنماء وللجنة العليا امل�ش‬ ‫ائف والدكتور‬ ‫وظائــف‬
‫الوظـائـائ‬
‫نيف الالـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫وت�شششنيف‬ ‫عام التنظيم وت�‬ ‫مدير عـامـام‬
‫والنجاح لتحقيق املهام املوكلة اإليها ‪.‬‬ ‫عام معهد االإدارة‬ ‫هال املعويل مدير عــام‬ ‫ليمان بن هـال‬
‫ـال‬ ‫�ش�ششليمان‬
‫جالة‬
‫داية املقابلة اإىل ججا‬
‫ا‬ ‫بدايــة‬
‫قد نقل يف بـداي‬
‫ـداي‬ ‫زاي ــدد قـدـد‬
‫بن زاي‬ ‫ور بـن‬
‫ـن‬ ‫من�شششور‬‫مو ال�شيخ من�‬ ‫ان ��شششمو‬
‫ووكك ــان‬ ‫ني مدير عام‬ ‫احلو�شششني‬
‫العامة وال�شيخ اأمين بن اأحمد احلو�‬
‫زايد اآل نهيان‬
‫زايــد‬
‫مو ال�شيخ خليفة بن زاي‬ ‫ال�شششمو‬
‫احب ال�‬
‫لطان املعظم حتيات اأخيه ��شششاحب‬ ‫ال�ششلطان‬
‫ال�ش‬ ‫ال�ششويد‬
‫شويد‬ ‫ماعيل ال�‬
‫إح�ششاءاء واأحمد بن اإ�شإ�ششماعيل‬ ‫املعلومات واالإح�ش‬
‫ال�ششحة‬
‫شحة‬ ‫بدوام ال�‬
‫الته بـدوام‬
‫ـدوام‬ ‫جلا‬
‫موه جل‬ ‫ارات العربية املتحدة ومتنيات ��شششموه‬ ‫دولة ا إالمإم ــارات‬
‫رئي�س دولــة‬ ‫ومازن بن بدر‬‫ومــازن‬ ‫اجلودة وم‬
‫اجلـودة‬
‫ـودة‬ ‫مان اجل‬ ‫و�شششمان‬
‫مدير عام التطوير و�‬
‫جالته‬
‫يادة ججا‬
‫ا‬ ‫قيـادة‬
‫ـادة‬ ‫ظل قـيـي‬ ‫رقي يف ظـلـل‬ ‫والرقـيـي‬
‫والـرق‬
‫ـرق‬ ‫من التقدم وال‬ ‫زيدا مـن‬
‫ـن‬ ‫مزيـدا‬
‫ـدا‬ ‫والعافية ولل�شعب العماين مـزي‬
‫ـزي‬ ‫اعد رئي�س مكتب الوزير ‪.‬‬ ‫م�شششاعد‬ ‫اخلنجري م�‬
‫احلكيمة‪.‬‬
‫جالته الطيبة اإىل اأخيه‬ ‫موه نقل حتيات ججا‬
‫ا‬ ‫لطان املعظم ��شششموه‬ ‫ال�شششلطان‬
‫الة ال�‬ ‫وحمل جا‬
‫موه بدوام‬
‫ل�شششموه‬
‫مو ال�شيخ خليفة بن زايد اآل نهيان ومتنيات ججالته ل�‬ ‫ال�شششمو‬
‫احب ال�‬
‫�ششاحب‬ ‫�ش‬
‫ول الرفعة‬ ‫مو�ـشــول‬
‫حدة مـوو��‬
‫ـو�‬ ‫تحـدة‬
‫ـدة‬ ‫املتـح‬
‫ـح‬ ‫ارات العربية املاملـتـت‬
‫دول ــةة ا إالمإم ـ ــارات‬
‫ال�ششمو‪.‬‬
‫شمو‪.‬‬ ‫احب ال�‬
‫ل�شششاحب‬
‫عادة ول�شعب دول‬ ‫وال�ـشــععـادة‬
‫ـادة‬
‫والنماء يف ظل القيادة احلكيمة ل�‬
‫والـ�ـ�‬
‫حة وال‬
‫ال�ششحة‬
‫ال�ش‬ ‫ال�سليمــي يبحـث مــع وزيــر‬
‫الباط‬
‫ركة‬
‫ركة‬
‫البا‬
‫ا‬ ‫عيدي وزير ديوان الب‬
‫امل�شر‬
‫البو�شششعيدي‬ ‫يد علي بن حمود البو�‬
‫لطاين رئي�س اجلانب العماين يف اللجنة العليا العمانية االإماراتية امل�ش‬
‫ال�شششيد‬ ‫ح�ششرر املقابلة معايل ال�‬ ‫ح�ش‬
‫ال�ششلطاين‬‫ال�ش‬ ‫التعليم اللبناين اأوجه التعاون‬
‫لدى دولة‬
‫لطنة املعتمد لــدى‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫فري ال�‬
‫بداهلل القتبي ��شششفري‬ ‫عبـداهلل‬
‫ـداهلل‬ ‫بن عـبـب‬ ‫عادة ال�شيخ حممد بـن‬
‫ـن‬ ‫و�ششعادة‬‫و�ش‬
‫االإمارات العربية املتحدة ‪.‬‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫ليمي وزير‬
‫ال�شششليمي‬ ‫عود ال�‬ ‫تقبل معايل يحيى بن ��شششعود‬ ‫ا�ششتقبل‬ ‫ا�ش‬
‫�س االأربأرب ــعع ــاءاء معايل‬ ‫أم�ــس‬
‫ية والتعليم مبكتبه أامأمـ�ـ�‬ ‫ربيــة‬
‫الربـيـي‬
‫الـرب‬
‫ـرب‬
‫تثمارات م�شرتكة واإ�شراك القطاع اخلا�ص‬
‫ا�ششتثمارات‬
‫اختتمت اأعمالها باالتفاق على اإيجاد ا�ش‬ ‫يم العايل‬
‫لي ــم‬
‫عل ـيـي‬
‫تع ـلـل‬
‫والت ـعـع‬
‫وال ـتـت‬
‫رب ــيي ــةة وال‬
‫وزي ـ ــرر الال ـرب‬
‫ـرب‬ ‫نة وزي‬ ‫منـةـة‬
‫يمـنـن‬
‫نيـمـم‬
‫منـيـي‬
‫ح�ـشــنن مـنـن‬ ‫حـ�ـ�‬

‫اللجنة العمانية الإماراتية ‪ :‬زيادة التبادل التجاري اإىل اأكرث من ‪ 800‬مليون ريال �سنويا‬
‫لطنة حاليا‬
‫ال�شششلطنة‬ ‫يزور ال�‬ ‫الذي يـزور‬
‫ـزور‬ ‫باجلمهورية اللبنانية الـذي‬
‫ـذي‬
‫ربية‬
‫ربية‬‫وزراء الالر‬
‫ابع ل ــوزراء‬ ‫ال�شششابع‬
‫وزاري ال�‬ ‫ؤمتر الال ــوزاري‬ ‫ؤمتـرـر‬
‫بة املاملـوـوؤمت‬ ‫مبنا�ششبة‬
‫مبنا�ش‬
‫الذي اختتمت فعالياته‬ ‫الدول العربية الالــذي‬ ‫بالـدول‬
‫ـدول‬ ‫والتعليم بـالـال‬
‫أوجـ ــهه التعاون‬
‫حث اأوج‬ ‫بحــث‬
‫لة بـحـح‬ ‫ابلـةـة‬
‫قابـلـل‬
‫املقـابـاب‬
‫ال املاملـقـق‬
‫را‪ .‬ومت خ ــال‬ ‫م ـوـوؤخؤخ ــرا‪.‬‬
‫وي املختلفة بني‬ ‫رب ــوي‬ ‫وير الال ـرب‬
‫ـرب‬ ‫طويـرـر‬
‫تطـوي‬
‫ـوي‬ ‫التـط‬
‫ـط‬ ‫بل الالـتـت‬
‫و�ـشــببـلـل‬ ‫شرك و�‬ ‫امل�ـشـش�شـرك‬
‫ـرك‬ ‫املـ�ـ�‬
‫يع واالأفكار واآلية التعاون وتبادل اخلربات‬ ‫املوا�ششيع‬
‫املوا�ش‬ ‫اللجنة من اجلانبني‪.‬‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬ ‫جل�شششةة مباحثات تربوية‬ ‫البلدين‪ .‬كما عقد اجلانبان جل�‬
‫هيل التبادل‬ ‫بت�شششهيل‬ ‫حيث مت بحث االأفكار فيما يتعلق بت�‬ ‫تمرت يومني‬‫ومت يف ختام االجتماعات التي ا�ا�شششتمرت‬
‫هذا التبادل الذي‬ ‫ادة حجم هــذا‬ ‫التجاري واأهمية زيزي ــادة‬ ‫حم�شششرر االجتماعات‪.‬‬ ‫التوقيع على حم�‬ ‫باح اأم�س‬
‫تان �ـشــببــاح‬
‫ب�ـشــتتـان‬
‫ـان‬ ‫البـ�ـ�‬
‫ق�ـشــرر الالـبـب‬
‫ندق قـ�ـ�‬
‫فنـدق‬
‫ـدق‬ ‫بفـنـن‬
‫مت بـفـف‬
‫تمـت‬
‫ـت‬ ‫تتـمـم‬
‫اختـتـت‬
‫اخـتـت‬ ‫بية والتعليم يف‬ ‫ربية‬ ‫برئا�شششةة معايل وزيري الالر‬
‫ر‬ ‫كة برئا�‬ ‫ركة‬ ‫م�شر‬
‫م�شر‬
‫يقدر حاليا بنحو ‪ 800‬مليون ريال عماين ��ششنويا‬
‫شنويا‬ ‫عددا من‬‫حم�شششرر اجتماعات اللجنة ع ــددا‬ ‫من حم�‬ ‫وت�ششمن‬
‫وت�ش‬ ‫االأربعاء اأعمال اجتماعات اللجنة العليا العمانية‬ ‫بل تطوير التعاون‬ ‫اله بحث ��شششبل‬ ‫كا البلدين مت خا‬ ‫ا‬
‫ات اللجنة‬ ‫اع ــات‬
‫اج ــتت ــمم ـاع‬
‫ـاع‬ ‫ال اج‬ ‫ن‪ .‬ومت خـ ــال‬ ‫دي ــن‪.‬‬ ‫بــني االل ــبب ــلل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫البنود التي متت مناق�شتها والتي ت�شمل خمتلف‬ ‫يد علي بن‬ ‫ال�شششيد‬
‫برئا�شششةة معايل ال�‬ ‫كة برئا�‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫االإماراتية امل�ش‬ ‫هما املتبادل‬
‫حر�شششهما‬ ‫ركك بني البلدين‪ ..‬ممووؤكدين حر�‬ ‫امل�شر‬
‫امل�شر‬
‫مار بــني البلدين‬ ‫ثمـارـار‬‫تثـمـم‬
‫اال�ـشــتتـثـث‬‫يع اال�‬ ‫موا�ـشــييـعـع‬‫طرق اإىل مـواوا��‬
‫ـوا�‬ ‫تطــرق‬ ‫التـط‬
‫ـط‬ ‫الـتـت‬ ‫دين ال�شقيقني ��ششواء‬
‫شواء‬ ‫لديـنـن‬
‫البـلـلبلـدي‬
‫ـدي‬ ‫عاون بــني الـبـب‬
‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫التـعـع‬
‫االت الالـتـت‬
‫جم ــاالت‬ ‫ال�ششلطاين‬
‫شلطاين‬ ‫اط ال�‬ ‫البا‬
‫عيدي وزير ديوان الب‬ ‫البو�شششعيدي‬ ‫حمود البو�‬ ‫شول اإىل اآفاق اأرحب وتبادل اخلربات والربامج‬ ‫للو�شول‬‫للو�ش‬
‫ارية حيث‬ ‫ماريــة‬
‫ثمـاري‬
‫ـاري‬ ‫تثـمـم‬‫اال�ـشــتتـثـث‬‫اريع اال�‬ ‫شاري ـعـع‬‫�ش ـاري‬
‫ـاري‬ ‫امل� ـشـش‬
‫دد م ــنن املامل ـ�ـ�‬ ‫ودرا��ـ ـشـ ــةة عـ ــدد‬ ‫ودرا‬ ‫شتثمارية اأو التعاون يف املجاالت‬ ‫اال�ششتثمارية‬
‫شادية اأو اال�‬‫االقت�شادية‬
‫االقت�ش‬ ‫ور بن زايد‬ ‫من�شششور‬
‫مو ال�شيخ من�‬ ‫و�شششمو‬ ‫عن اجلانب العماين و�‬ ‫بوية املتحققة‬
‫ربوية‬ ‫اعع على املنجزات الالر‬
‫ر‬ ‫واالطا‬
‫ا‬ ‫بوية واالط‬ ‫ربوية‬ ‫الر‬
‫الر‬
‫ية من‬ ‫ومي ــة‬
‫كوم ـيـي‬
‫حك ـوم‬
‫ـوم‬ ‫ارية ح ـكـك‬ ‫ماري ـةـة‬
‫ثم ـاري‬
‫ـاري‬ ‫تث ـمـم‬ ‫ات ا�ا� ـش ــتت ـثـث‬ ‫دة ج ــهه ــات‬ ‫ارك ــتت عـ ــدة‬ ‫� ــشش ـارك‬
‫ـارك‬ ‫بوية والتعليمية وغريها من جماالت التعاون‬ ‫ربوية‬ ‫الر‬
‫الر‬ ‫�شوؤون‬
‫اآل نهيان نائب رئي�س جمل�س الوزراء وزير �شو‬ ‫عدد من‬
‫كة عــدد‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫جل�شششةة املباحثات امل�ش‬ ‫ح�شششرر جل�‬ ‫فيهما‪ .‬ح�‬
‫اعات اللجنة بهدف‬ ‫ماعــات‬‫تمـاع‬
‫ـاع‬ ‫اجتـمـم‬ ‫اجـتـت‬
‫مرة يف اج‬ ‫البلدين الأول م ـرة‬
‫ـرة‬ ‫يق الثنائي‪ .‬وناق�شت اللجنة العديد من‬ ‫والتن�ششيق‬
‫والتن�ش‬ ‫أع�شاء‬
‫شاء‬
‫شور اأع�ش‬
‫بح�ششور‬‫اراتي بح�‬
‫إمارات ـيـي‬
‫انب ا إالمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫اجلانــب‬
‫اجلـانـان‬
‫عن اجل‬ ‫الرئا�ششةة عـنـن‬
‫الرئا�ش‬ ‫امل�شوؤولني من اجلانبني ‪.‬‬ ‫امل�شوشو‬
‫تثمار فيها و مت‬ ‫اال�شششتثمار‬ ‫طرح امل�شاريع التي ميكن اال�‬ ‫طـرح‬
‫ـرح‬
‫االتفاق على اأهمية هذا التعاون واإيجاد �شراكات‬
‫تعــرب ع ــنن توجه‬ ‫لتـعـع‬‫ال لـتـت‬ ‫ية يف ه ــذاذا املامل ــجج ــال‬ ‫جيـةـة‬ ‫يجـيـي‬
‫راتيـج‬
‫ـج‬ ‫راتـيـي‬
‫اا��ـشـرات‬
‫ـرات‬
‫ركة‬
‫ركة‬‫م�شر‬ ‫تثمارات م�ش‬
‫احلكومتني ببااأن تكون هناك ا�ا�شششتثمارات‬
‫اخلا�س من اجلانبني يف ذلك‪.‬‬ ‫واإ�شراك القطاع اخلا�‬
‫أي�شاشا اإىل التعاون فيما يتعلق‬ ‫ومت التطرق اأي�ش‬
‫حي واآلية‬ ‫ال�شششحي‬ ‫رف ال�‬ ‫وال�شششرف‬ ‫بقطاعات الكهرباء واملاء وال�‬
‫تخدام الطاقة النظيفة واملتجددة‪.‬‬ ‫ودرا�ششةة ا�ا�شششتخدام‬ ‫ودرا�ش‬
‫الباد ظهر اأم�س االأربعاء ��ششمو‬
‫شمو‬ ‫البا‬ ‫اإىل ذلك غادر الب‬ ‫مي وزيرة التجارة اخلارجية‬ ‫القا�شششمي‬ ‫لبنى بنت خالد القا�‬ ‫ح�ششرر االجتماعات من اجلانب العماين كل‬ ‫ح�ش‬
‫ائب رئي�س‬ ‫نائــب‬‫يان نـائـائ‬ ‫هيـان‬
‫ـان‬ ‫نهـيـي‬
‫زايـ ــدد اآل نـهـه‬ ‫بن زاي‬ ‫ور ب ـنـن‬ ‫ن�ـشــور‬ ‫منـ�ـ�‬‫يخ مـنـن‬ ‫ال�ـشـش�شـيـيشيـخـخ‬
‫الـ�ـ�‬ ‫وري وزير‬ ‫املن�شششوري‬‫عيد املن�‬ ‫لطان ��شششعيد‬
‫عايل املهند�س ��شششلطان‬ ‫ومعـايل‬
‫ـايل‬ ‫ومـعـع‬ ‫البو�شعيدي‬
‫شعيدي‬ ‫عود بن اإبراهيم البو�‬ ‫يد ��شششعود‬ ‫ال�شششيد‬ ‫من معايل ال�‬
‫رئ ـا�ـا�ا� ـش ــةة بدولة‬
‫وزي ـ ــرر �ـ ــششـ ـوـوؤون الال ـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫وزراء وزي‬ ‫�س الال ـ ـ ــوزراء‬ ‫ل�ـسـس‬ ‫جملـ�ـ�‬
‫جمـلـل‬ ‫قرقا�سس‬
‫ور حممد قرقا�‬ ‫تور انان ــور‬
‫دكتـور‬
‫ـور‬ ‫الدكـتـت‬
‫عايل الالـدك‬
‫ـدك‬ ‫ومعـايل‬
‫ـايل‬ ‫ومـعـع‬
‫ت�ـشــاداد وم‬‫االقتـ�ـ�‬
‫االقـتـت‬ ‫وزير الداخلية ومعايل اأحمد بن عبد النبي مكي‬
‫إمارات العربية املتحدة والوفد املرافق ل�ل�ششموه‬
‫شموه‬ ‫االإمإم ـارات‬
‫ـارات‬ ‫لل�شووؤون اخلارجية ومعايل الدكتور‬ ‫وزير الدولة لل�ش‬ ‫وزيـرـر‬ ‫�س جمل�س‬ ‫ي�ــس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬‫ائب رئ‬ ‫نائ ـب‬
‫ـب‬ ‫ني ن ـائـائ‬ ‫وطنـيـي‬‫الوطـنـن‬
‫ت�ـشــاداد الالـوط‬
‫ـوط‬ ‫االقتـ�ـ�‬
‫االقـتـت‬
‫وزييـ ــرر االق‬ ‫وز‬
‫ومــني ت�شرف‬ ‫رقت ي ـوم‬
‫ـوم‬ ‫غرقـت‬
‫ـت‬ ‫تغـرق‬
‫ـرق‬ ‫نة ا�ا�ـشــتتـغـغ‬ ‫طنـةـة‬
‫لطـنـن‬
‫ارة لـلـلللـ�ـ�ل�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫عد زيزي ـ ــارة‬ ‫بعـدـد‬ ‫بـعـع‬ ‫حة ومعايل الدكتور‬ ‫ال�شششحة‬
‫وزير ال�‬ ‫وزيـرـر‬
‫ح�شششنن علي وزي‬ ‫حنيف ح�‬ ‫ال�شوؤون املالية وموارد الطاقة ومعايل مقبول بن‬ ‫ال�شو‬
‫ال�ششلطان‬
‫شلطان‬ ‫الة ال�‬ ‫اجلا‬ ‫احب اجل‬ ‫رة ��شششاحب‬ ‫ح�شششرة‬ ‫خالها مبقابلة ح�‬ ‫ا‬ ‫وزير العمل ومعايل الدكتور‬ ‫وزيــر‬
‫عيد وزي‬ ‫غبا�سس �ش�ششعيد‬ ‫قر غبا�‬ ‫�ششقر‬ ‫�ش‬ ‫ناعة ومعايل‬ ‫وال�شششناعة‬ ‫لطان وزير التجارة وال�‬ ‫علي بن ��شششلطان‬
‫عيد املعظم‪-‬حفظه اهلل ورعاه‪.-‬‬ ‫قابو�س بن ��شششعيد‬ ‫وزير العدل ومعايل‬ ‫وزيــر‬
‫هادف بن جوعان الظاهري وزي‬ ‫هـادف‬
‫ـادف‬ ‫وزير النقل‬ ‫الدكتور خمي�س بن مبارك العلوي وزيــر‬
‫انب دولة‬‫جانــب‬
‫ارة جـانـان‬ ‫زي ــارة‬ ‫ال الال ـزي‬
‫ـزي‬ ‫موه خ ــال‬ ‫أ�س �ـشــممـوه‬
‫ـوه‬ ‫تر أا�أ� ـسـس‬
‫ما ت ـرـر‬‫كمـاـا‬
‫كـمـم‬ ‫الدكتور را�شد احمد بن فهد وزير البيئة ومعايل‬ ‫يف ب ــنن حممد‬ ‫يخ �ـشــييـف‬
‫ـف‬ ‫ال�ـشـش�شـيـيشيـخـخ‬
‫ايل الالـ�ـ�‬‫وم ــعع ــايل‬ ‫االت وم‬ ‫واالتت ــ�� ـش ــاالت‬ ‫واال‬
‫لي ــايا العمانية‬ ‫عل ـيـي‬
‫الع ـلـل‬
‫نة الال ـعـع‬‫جن ـةـة‬
‫لج ـنـن‬
‫الل ـج‬
‫ـج‬ ‫اج ــتت ــمم ــاعاع الال ـلـل‬
‫ارات يف اج‬ ‫ا إالمإم ـ ـ ـ ــارات‬ ‫وال�شووؤون املالية‬ ‫عبيد حميد الطاير وزير الدولة وال�ش‬ ‫ركن ��ششامل‬
‫شامل‬ ‫الرك ـنـن‬
‫واء الال ـرك‬
‫ـرك‬ ‫وال ــلل ــواء‬ ‫كان وال‬ ‫وزيي ــرر ا إال�إ� ـش ــكك ـان‬
‫ـان‬ ‫ال�شبيبي وز‬
‫كة التي اختتمت اأعمالها اأم�س‬ ‫ركة‬ ‫امل�شر‬
‫ر‬ ‫ية امل�ش‬ ‫اراتيـةـة‬
‫إماراتـيـي‬
‫ا إالمإمـارات‬
‫ـارات‬ ‫فار وكيل‬ ‫عفــار‬
‫شعـفـف‬
‫�شـعـع‬
‫ال�ـشـش‬
‫داهلل الالـ�ـ�‬
‫يف ع ــبب ــداهلل‬‫ريق �ـشــييـف‬
‫ـف‬ ‫فري ـقـق‬
‫الف ـري‬
‫ـري‬ ‫ادة الال ـفـف‬
‫وو�� ـش ــعع ــادة‬ ‫عام لل�شرطة‬ ‫العــام‬ ‫املفت�سس الـعـع‬ ‫اعد املفت�‬ ‫م�شششاعد‬ ‫لم قطن م�‬ ‫م�شششلم‬ ‫بن م�‬ ‫بـنـن‬
‫موه لدى‬ ‫ان يف داع �ـشــممــوه‬ ‫وك ــان‬ ‫تان‪ ،‬وك‬ ‫ب�ـشــتتـان‪،‬‬
‫ـان‪،‬‬ ‫البـ�ـ�‬
‫ق�ـشــرر الالـبـب‬ ‫ندق قـ�ـ�‬ ‫فنـدق‬
‫ـدق‬ ‫بفـنـن‬ ‫بـفـف‬ ‫م�ششاعد‬
‫شاعد‬ ‫عادة خالد غامن الغيث م�‬ ‫و�شششعادة‬ ‫وزارة الداخلية و�‬ ‫احلب�ششي‬
‫شي‬ ‫امل احلب�‬ ‫بن �ـشــامل‬ ‫لطان بـنـن‬ ‫عادة ��شششلطان‬ ‫و�ـشــععـادة‬
‫ـادة‬ ‫ارك و�‬ ‫جل ــمم ــارك‬ ‫واواجل‬
‫لي ب ــنن حمود‬ ‫عل ـيـي‬ ‫يد ع ـلـل‬ ‫ال� ـش ــيي ـدـد‬
‫ايل الال ـ�ـ�‬‫اد م ــعع ــايل‬ ‫ادرت ــهه الال ــبب ــاد‬ ‫م ــغغ ـادرت‬
‫ـادرت‬ ‫و�ششعادة‬
‫شعادة‬ ‫ادية و�‬
‫اديـةـة‬
‫ت�ـشـادي‬
‫ـادي‬ ‫االقتـ�ـ�‬
‫االقـتـت‬
‫�ش ـوـوؤون االق‬ ‫ل� ـشـش‬
‫لل ـ�ـ�‬
‫ارج ــيي ــةة ل ـلـل‬
‫اخل ـارج‬
‫ـارج‬ ‫وزييـ ــرر اخل‬ ‫وز‬ ‫يل ب ــنن عبداهلل‬ ‫خلـيـيليـلـل‬
‫عادة خـلـل‬ ‫و� ـش ــعع ـادة‬
‫ـادة‬ ‫ية و�‬ ‫اليـةـة‬‫املالـيـي‬
‫يل وزارة املاملـالـال‬ ‫وكي ـلـل‬
‫وك ـيـي‬
‫و�ششعادة‬
‫شعادة‬ ‫لطاين و�‬
‫ال�شششلطاين‬ ‫اط ال�‬ ‫البا‬ ‫عيدي وزير ديوان الب‬ ‫البو�ششعيدي‬ ‫البو�ش‬ ‫من جمل�س �ش�شووؤون‬ ‫الدكتور مطر حامد النيادي مـنـن‬ ‫اعة عمان‬ ‫ناع ــة‬
‫و� ـش ــنن ـاع‬
‫ـاع‬ ‫ارة و�‬ ‫رف ــةة جت ـ ــارة‬ ‫�س غ ـرف‬
‫ـرف‬ ‫ي� ـسـس‬ ‫رئي ـ�ـ�‬
‫رئ ـيـي‬
‫جي رئ‬ ‫نج ـيـي‬
‫اخلن ـج‬
‫ـج‬ ‫اخل ـنـن‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫فري ال�‬ ‫ال�شيخ حممد بن عبداهلل القتبي ��شششفري‬ ‫فري دولة‬ ‫يمي ��شششفري‬ ‫الع�شششيمي‬ ‫عادة حممد علي الع�‬ ‫و�شششعادة‬ ‫احلدود و�‬ ‫فري ال�شيخ حممد بن عبداهلل القتبي‬ ‫ال�شششفري‬ ‫عادة ال�‬ ‫و�ششعادة‬ ‫و�ش‬
‫و�ششعادة‬
‫شعادة‬ ‫املعتمد لدى دولة االإمارات العربية املتحدة و�‬ ‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫لدى ال�‬ ‫ارات العربية املتحدة املعتمد لـدى‬
‫ـدى‬ ‫االإمإم ــارات‬ ‫دولـ ــةة ا إالمإم ـ ــارات‬
‫ارات‬ ‫دى دول‬ ‫مد ل ــدى‬ ‫تمـدـد‬ ‫عتـمـم‬
‫املعـتـت‬
‫نة املاملـعـع‬ ‫طنـةـة‬
‫لطـنـن‬
‫ال�ـشــللـط‬
‫ـط‬ ‫�ـشــففــري الـ�ـ�‬
‫فري دولة االإمارات العربية‬ ‫يمي ��شششفري‬ ‫الع�شششيمي‬ ‫حممد علي الع�‬ ‫القبي�شششيي رئي�س جمل�س اإدارة �شركة‬ ‫عادة خادم القبي�‬ ‫و�ششعادة‬ ‫و�ش‬ ‫العربية املتحدة‪.‬‬
‫لطنة ‪.‬‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫املتحدة املعتمد لدى ال�‬ ‫ولية الدولية – اأبك‪.-‬‬ ‫رولية‬ ‫البر‬
‫ر‬ ‫تثمارات الب‬
‫اال�ششتثمارات‬ ‫اال�ش‬ ‫ومن اجلانب االإماراتي كل من معايل ال�شيخة‬
‫‪7-6‬‬ ‫‪ 75‬مليون ري�ل تعوي�ش�ت املركب�ت ‪..‬و‪ ٪ 97‬معدل خ�ش�ئر �شرك�ت الت�أمني‬
‫اخلمي�س‬
‫�افق ‪� 11‬م�م�ر�س ‪2010‬م‬
‫امل�افق‬
‫‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬ه� امل�‬
‫العدد (‪)67‬‬
‫‪Thursday 11 - march 2010‬‬
‫)‪issue No (67‬‬

‫اليوم ختام �سباق الهجن‬ ‫الأيـــــام املــــ�سرحية‬ ‫احلي�ة ‪ ..‬ررووؤية‬


‫�‬ ‫‪� 20‬صفحة‬
‫ب�سحـــــــار‬
‫سحـــــــار‬
‫ب�س‬ ‫بالر�ستاق تنطلق اليوم‬ ‫الع�م رئي�س التحرير‬
‫املدير الع��‬

‫‪18 ........................‬‬ ‫‪12 ........................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫الط�ئي‬


‫ح�مت الط��‬
‫�‬
‫ي�مية اقت�ص�دية �ص�ملة ت�صدر عن م�ؤ�ص�صة الروؤي� لل�صح�فة والن�صر‬
‫‪6.565.95‬‬ ‫‪%0.55‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7.436.80‬‬ ‫‪%0.05-‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2.827.37‬‬ ‫‪1.16‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1.659.89‬‬ ‫‪%0.19-‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪6.654.71‬‬ ‫‪%0.26‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫خمـ�وف ‪� 22‬شـركة ت�أمـني من تـدين الإيــرادات‬


‫خمـ�‬
‫شفقة اأونك» تثيـر خمـ‬
‫«�شفقة‬
‫«�ش‬
‫تح�ذ‬
‫صتح�‬
‫تح�‬ ‫ت�صصتح‬‫ووفق� لل�صفقة ت�‬ ‫�‬ ‫أق�ص�ط الت�أمني‪.‬‬ ‫�ص�يف اأق�ص�‬
‫أق�ص�‬ ‫�‬
‫�ص�‬ ‫�لر�ؤية – بثينة لبنة‬
‫«‪ُ RSA‬ع �م ����ن» ع�ل��ى الأه�ل�ي��ة ل�ل�ت��أم��ني من‬
‫ري�ل‬
‫«اأون � ��ك ال �ق ����ب �� ��صص��ة» م �ق ����ب��ل ‪ 19‬م �ل �ي����ن ري��‬ ‫«روي�ل اآند �صن األ�ي�ي�ن�س‬ ‫تح�اذ جمم��عة «روي��‬ ‫صتح�‬‫اأث�أث�ر ا�ا�صصتح‬
‫صبته ‪ 20.03‬يف‬ ‫ن�صبته‬
‫ة» مم�� ن�ص‬
‫ب�صصة»‬
‫الق��ب�ص‬
‫رتي «اأونك الق‬ ‫وت�صصرتي‬
‫وت�ص‬ ‫ال�طنية‬ ‫الع��ملية ال��‬ ‫ركة الع‬
‫ال�صصصركة‬
‫عم�ن» على ح�صة ال�‬ ‫‪� RSA‬‬
‫املئة من «‪ُ RSA‬ع�م������ن» مببلغ ‪� 6.48‬‬
‫ملي�ن‬
‫ملي�‬ ‫ركة الأهلية‬ ‫ال�صصصركة‬‫ة) يف ال�‬ ‫ب�صصة)‬
‫الق��ب�ص‬
‫تثم�ر (اأون ��ك الق‬ ‫صتثم�‬
‫تثم�‬
‫لا�ص�صتثم‬ ‫ا‬
‫ئ�ص� بقيمة ‪12.5‬‬ ‫ري�ل‪ ,‬الأمر الذي ينتج عنه ف�� ص�‬ ‫�‬
‫ري�‬ ‫لطنة من‬‫ل�صصلطنة‬‫ركة ت��أم��ني �ب�ل�ص‬ ‫للت�أمني‪ ,‬خم������وف ‪� 22‬ص�صصركة‬
‫تخدامه يف اأغرا�س‬
‫أغرا�س‬ ‫ملي�ن ري��ل من املمكن ا�ا�صصصتخدامه‬ ‫�‬ ‫رك�ت الت�أمني‬ ‫صرك�‬
‫رك�‬
‫تدين الإي��رادات‪ .‬حيث ترى بع�سس �ص�صرك‬
‫راته�‪.‬‬
‫تثم� �‬
‫راته�‬ ‫صتثم�‬
‫وا�صصتثم‬
‫ال�ت�������صص��ع يف اأع �م ����ل ال����صص��رك��ة وا�‬ ‫اأن ه ��ذا اال� ��صص �ت �ح ����اذ � ��صص �ي ��ؤدي اإىل ت����صص�ك�ي��ل أاك ��ر‬
‫الرئي�صصة‬
‫صة‬ ‫عيد الرئي�‬
‫واأك ��دت روان ب�ن��ت اأح �م��د اآل �ص�صصعيد‬ ‫صلب�‬
‫لب�‬
‫لت�يل ��صصلب‬‫صلطنة‪ ,‬وي�ؤثر ب�� �‬ ‫ال�صصلطنة‬
‫صلطنة‬ ‫جمم�عة ت�أمني يف ال�‬ ‫�‬
‫ال�صصراكة‬
‫صراكة‬ ‫صة» اأن هذه ال�‬ ‫ب�صة»‬
‫الق��ب�ص‬
‫التنفيذية ل��»اأونك الق‬ ‫بينم� تنظر‬‫رك�ت الت�أمني الأخ��رى‪� ,‬‬ ‫صرك�‬
‫رك�‬
‫طة ��صصرك‬ ‫أن�صصطة‬
‫على اأن�ص‬
‫للتاقي مع‬ ‫للتا‬
‫ا‬ ‫ب�صصةة للت‬
‫تعد خط��ة مهمة لأونك الق��ب�ص‬ ‫رك�ت اأخ��رى اإىل الأم��ر من زاوي��ة خمتلفة مثرية‬ ‫صرك�‬
‫رك�‬
‫�ص�صرك‬
‫مت��قعة اأن يعزز‬ ‫قط���عع الت�أمني‪ .‬مت‬ ‫ركة عع��ملية يف قط‬ ‫�ص�صصركة‬ ‫تنتج بب��ب�لفعل عن‬ ‫ال����صص�ك����ك ح �����لل م�صداقية اأن��ه ��صصصتنتج‬
‫م�ص�همي «اأون ��ك»‬ ‫م�ص�ص�‬
‫ه��ذا الحت ����د قيمة ح�ق�����قق م�‬ ‫صلطنة ‪,‬‬
‫ل�صلطنة‬ ‫جمم�عة ت�أمني ب��ل�ص‬ ‫ر جمم‬ ‫تح�اذ أاك��ر‬
‫صتح�‬
‫تح�‬ ‫ه��ذا ال�ص�صتح‬
‫قط���عع الت�أمني يف‬ ‫إيج�بي على قط‬ ‫ويك�ن له اأث��ر اإيج�‬ ‫�‬
‫ويك�‬ ‫أق�ص�ط‬
‫�ص�يف اأق�ص�‬
‫أق�ص�‬ ‫ص�ء �ص��‬ ‫صرية اإىل اأن ذلك يتحدد على ��ص�‬ ‫م�صرية‬ ‫م�ص‬
‫نح� �ص�صراكة‬
‫صراكة‬ ‫صرية اإىل تطلعهم نح‬ ‫م�صصرية‬ ‫لطنة‪ .‬م�‬ ‫ال�صصلطنة‪.‬‬
‫ال�ص‬ ‫والتكهن�ت ‪ ,‬ورحبت‬ ‫الت�أمني ‪ ,‬ولي�س على الأم����ين والتكهن��‬
‫من�فع‬ ‫ط����ي�ل��ة الأج ��ل م��ع ‪ RSA‬لتحقيق من��‬ ‫ج�دة‬
‫تنعك�س على جج��‬ ‫ف�صصةة التي ��صصصتنعك�س‬ ‫ملن�ف�ص‬
‫رك�ت ب�� �‬ ‫صرك�‬
‫ال�صصرك‬
‫هذه ال�‬
‫ملز‪ ,‬الرئي�س التنفيذي‬ ‫ب��لل هه�� ‪,‬‬ ‫أم� ب�‬
‫للطرفني‪ .‬اأم�‬ ‫رك�ت الت�أمني‬ ‫صرك�‬
‫رك�‬
‫القط���عع يف ظل تزايد ��صصرك‬ ‫خدم�ت هذا القط‬ ‫�‬
‫صط» ‪ ,‬فقد اأكد اأن هذا‬ ‫أو�صصط»‬‫رق الأو�‬ ‫يف « ‪RSA‬ال�ص‬
‫ال�صصرق‬ ‫ب�صة)‬
‫صة)‬‫الق��ب�ص‬
‫لطنة‪� .‬صفقة بيع (اأونك الق‬ ‫ال�صصصلطنة‪.‬‬
‫الع�ملة يف ال�‬ ‫�‬
‫كل ��صصركة‬
‫صركة‬ ‫ي�صصصكل‬
‫تح�اذ على الأهلية للت�أمني ي�‬ ‫صتح�‬
‫ال�ص�صتح‬ ‫جمم�عة‬
‫جمم��‬
‫ركة الأهلية للت�أمني اإىل جمم‬ ‫ال�صصصركة‬
‫حل�صته� يف ال�‬
‫�‬
‫ال�صصلطنة‬
‫صلطنة‬ ‫ص�قق الت�أمني يف ال�‬ ‫ت�أمني تتمتع بري��دة ��ص�‬
‫ص�‬ ‫«روي� ������ل اآن ��د ��ص��ن األي����ن ����س» وال �ت��ي واف �ق��ت عليه��‬
‫ص�اق الن���ص�صئة‬
‫صئة‬ ‫م�قع ‪ RSA‬يف الأ�ص�‬ ‫ويعزز من م��‬ ‫ؤخراً‬
‫ركة التي عقدت م�ؤخرا‬ ‫لل�صصصركة‬
‫اجلمعية الع��مة الع��دية لل�‬
‫أو�صصط‪.‬‬
‫صط‪.‬‬ ‫رق الأو�‬ ‫ال�صصصرق‬
‫يف ال�‬ ‫أنه� مدخل اإىل‬ ‫«روي�ل اآند �صن األ�ي�ي�ن�س» اأنه�‬ ‫ته� �‬ ‫رته�‬
‫اعترته‬
‫‪ ,‬اعتر‬
‫صلطنة ‪ ,‬من حيث‬ ‫ال�صصلطنة‬
‫جمم�عة ت�أمني يف ال�‬ ‫أكر �‬ ‫صكيل اأكر‬
‫ت�صكيل‬ ‫ت�ص‬
‫‪7,6‬‬

‫يل عادة القراءة‬


‫لتاأ�سأ�سسيل‬
‫» تنظم حفال خرييا لتا‬ ‫«‬ ‫لل�ششعـود‬
‫شعـود‬ ‫هم البنك الوطني يعود لل�‬ ‫شقط ‪ ٪0٫26‬و�ش‬
‫و�ششهم‬ ‫م�ششقط‬
‫ارتف�ع ممووؤ�شر م�‬
‫�‬
‫الي���مم بفندق ق�صر‬ ‫م�ص�ص�ء الي‬
‫�رووي��ة م�‬
‫امل�لية ‪ ,‬تنظم جريدة ال��ر ؤ‬‫�اأوراق املامل��‬
‫قط ل �ا‬‫م�صصصقط‬
‫و�ص�ص�ص�قق م�‬
‫حتت رع��ية الهيئة الع��مة ل�ل�ص�ص�ص�قق امل����ل و�‬
‫ون�صصصرر املعرفة يف‬‫ترع�ه اجلريدة ‪,‬يهدف اإىل ت�أ�صيل عع�دة القراءة للجميع ون�‬ ‫ترع��‬
‫«طم���ح»ح» ترع‬
‫برن��مج «طم‬ ‫من برن‬ ‫�صصمن‬
‫الب�صتصت�ت�ن حفل ع�ص�ص�ء خريي�� ‪�,‬ص‬
‫الب�ص‬ ‫وب ����رت� �ف� ����ع�ع اأم� �� ��س مت �ك��ن امل ��ؤ� ��صص��ر م ��ن ت �ع ����ي ����سس ن�صف‬ ‫ال�طني ال��ذي ت��راج��ع أام����س الأول‬ ‫هم البنك الال��‬ ‫اأم ���� �ص�صصهم‬ ‫�لر�ؤية – �أمل رجب‬
‫ئي�ت‬
‫«الرووؤية» يف اإطإط�ر حر�صه�� على تنمية قدرات القراءة لدى الن�سسء يف ظل هيمنة الف�ص�ص� �‬
‫ئي�‬ ‫املجتمع العم��ين ‪ .‬وت�أتي مب��درة «الر‬ ‫صة اأم�س الأول وبذلك‬ ‫جل�صصة‬
‫جله� يف جل�‬ ‫صجله�‬
‫اخل�ص�ئر تقريب�� التي ��صصجله‬ ‫ص�‬ ‫بن�صصبة‬
‫صبة‬ ‫�ع أام ����س بن�‬‫�ارت �ف ����ع‬
‫صبة ‪ 5,5‬يف امل �ئ��ة‪ ,‬ف�ق��د ع����د ل �ار‬ ‫بن�صبة‬
‫بن�ص‬
‫ك�كبة‬‫إهم�ل الكت��ب الذي ه�� ع�صب الثق��فة‪ .‬ي�ص�ص�رك يف احلفل ك��‬ ‫العنكب��تية واإهم�‬
‫بكة العنكب‬ ‫ال�صصبكة‬
‫ال�صصبصب�ب�ب�ب اإىل ت�صفح ال�ص‬
‫وت�جه العديد من ال�‬ ‫�‬ ‫الع�م وحتى‬
‫صبة ‪ 4,49‬يف املئة منذ بداية الع��‬ ‫بن�صبة‬
‫يك�ن مرتفع�� بن�ص‬ ‫�‬ ‫امت�سس‬
‫‪ 1,28‬يف امل�ئ��ة ليغلق ع�ن��د ‪ 0,316‬ري ������ل ب�ع��د اأن امت�‬ ‫صقط اأم�س مبقدار ‪ 17,15‬نقطة لي�صل‬ ‫م�صصقط‬ ‫ارتفع م�ؤ�ؤ�صصصرر م�‬
‫الط�ئي رئي�س حترير‬ ‫وق�ل ح��مت الط��‬ ‫جتم�عية‪� ,‬‬‫ورج��ل الأعم��ل واملهتمني ب��ب�لتنمية ال �‬
‫جتم�‬ ‫امل�صص�ؤولني ورج‬ ‫خ�صي�ت الع��مة وعدد من امل�‬ ‫صخ�صي�‬
‫ال�صصخ�صي‬
‫من ال�‬ ‫صبة ‪ 0,18‬يف املئة‬‫بن�صصبة‬
‫ال�ص�قية اأم�س بن�‬ ‫ال�ص�‬
‫ص�‬ ‫اأم�س‪ .‬وارتفعت القيمة ال�‬ ‫تثمرون �صدمة الإع ��ان ع��ن ت��راج��ع اأرب ������ح البنك‬ ‫امل�صصتثمرون‬ ‫امل�ص‬ ‫مق�رنة ب�آخر‬
‫صبة ‪ 0,26‬يف املئة مق��‬
‫بن�صصبة‬
‫�ى ‪ 6654‬نقطة بن�‬ ‫ت�ى‬
‫م�صصتصت�‬
‫اإىل م�‬
‫وم�ص�همته‬
‫جتم�عية وم�ص�ص�‬
‫مب�ص�ؤوليته اال �‬ ‫�س مب�ص‬
‫اخل�� س‬
‫القط��عع اخل‬
‫�س القط�‬
‫��س‬‫نه���‬ ‫رورة نه‬
‫ب�صصصرورة‬
‫خة ب�‬
‫را�صصصخة‬
‫انطا �ق� من قن��عة را�‬ ‫الرووؤية اإن احلفل ي�أتي انط‬ ‫جريدة الر‬ ‫ملي�ر‬
‫نح�� ‪� 9,46‬‬
‫ملي�‬ ‫ال�ص�بق لت�صل اإىل نح‬ ‫ال�ص�ص�‬
‫مق�رنة بيبي���مم التداول ال�‬ ‫�‬ ‫صي اأم�س من‬ ‫بعد تدقيقه�� وتلقي امل�ؤ�ؤ�صصصرر دعمه الأ�أ�ص�ص��ص�صي‬ ‫جل�صصةة ت��داول ‪ ,‬وارتفعت قيمة ال�ت��داول اأم�س لت�صل اإىل‬ ‫جل�ص‬
‫الثق�فة والتنمية‪.‬‬‫رتق�ء به مب�� يخدم الثق��‬ ‫يف تنمية العمل اخلريي وال �‬ ‫بن�صبة‬
‫صبة‬
‫ع� بن�ص‬
‫ارتف�� �‬
‫جلت ارتف‬ ‫ري�ل وبذلك تك��ن قيم التداول قد ��صصصجلت‬ ‫�‬ ‫البن��ك وم��ن ارت�ف����ع����ت متب��ينة لبع�سس‬ ‫�صع�د ق�ط�����عع البن‬ ‫�‬ ‫م� زال��ت اأقل‬
‫لكنه� �‬
‫بة زي������دة ‪� 27,50‬‬ ‫بن�صصصبة‬
‫ملي�ن ري����ل بن�‬
‫‪� 5,18‬‬
‫أجي�ل ‪� ,‬‬
‫كم�‬ ‫ؤوليته�� يف تعزيز ثق��فة املعرفة بني الأجي��‬ ‫م�صص�ؤوليته‬
‫الروؤية ��صصتصت�ت�ا�صل هذا النهج يف الأع��ام الق��دمة انطاا �ق� من م�‬ ‫أ�ص�ف‪ :‬اإن الرو‬
‫ووااأ�ص�‬ ‫الع�م‪.‬‬
‫صبة ‪ 52,61‬يف املئة منذ بداية الع��‬ ‫بن�صبة‬
‫بن�ص‬
‫ريحة كبرية‬ ‫املعن� �ي�ت لدى ��صصصريحة‬ ‫ط تهدف اإىل دعم املجتمع ورفع املعن‬ ‫لي�ت ومن���ص�صصط‬
‫فع�� �‬
‫ل�صصلةلة فع‬
‫صل�ص‬
‫خة الأوىل يف ��صصل�‬ ‫الن�صصصخة‬
‫اأكد اأن حفل الليلة يعد الن�‬ ‫‪8‬‬ ‫أم�س‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وحتى‬ ‫الع�م‬
‫الع�‬
‫�‬ ‫بداية‬ ‫منذ‬ ‫املئة‬ ‫يف‬ ‫‪5,12‬‬ ‫القي�دية‪.‬‬
‫القي��‬
‫همه القي‬‫اأ�صأ�صصهمه‬
‫وال�عي لدى‬ ‫الثق��فة وال��‬
‫الع��ن لهم وخدمة برامج القراءة يف املجتمع والعمل على ن�ن�صصصرر الثق‬ ‫قني للقراءة وتقدمي يد الع‬ ‫من املحبني والع���ص�صصقني‬
‫العم�نية‬
‫العم��‬
‫راف من اجلمعية العم‬ ‫مب�ص�ص�ركة جمم��عة من الفن��نني العم��نيني وب�إ�إ�صصصراف‬
‫روع القراءة للجميع‪.‬‬ ‫وم�صصصروع‬
‫إبداع�ت الفن��نني وم�‬
‫كيلية مب�‬
‫الت�صصصكيلية‬
‫ح�ت للمزاد مب�� يخدم اإبداع‬
‫للفن�ن الت�‬
‫الل�� �‬
‫معر�ص�ص� �‬ ‫من احلفل معر�‬
‫و�صصصعع هذه الل‬ ‫يتم و�‬
‫و�صصيتم‬
‫يت�صصصمن‬
‫صكيلية ‪ ,‬و�ص‬
‫اجلميع ‪ .‬يت�‬
‫الت�صصكيلية‬
‫للفن�ن الت�‬
‫�‬
‫نتخـــ��ب�ب�ت العـــراقية الـــــــيوم‬
‫نتــــــ�ئج ال �‬
‫نتــــــ�‬
‫اإعــــــالن نتــــــ‬
‫بغد�د ‪ -‬رر��يرتز‬
‫�يرتز‬
‫اأمم املتحدة ورئي�س بعثة الأمم‬ ‫الع�م للا‬
‫ق�ل اأد ميلكرت ممثل الأم��ني �‬ ‫�‬
‫ق�‬
‫رمل�مل�نية الأولية ��صصيتم‬
‫صيتم‬ ‫رمل‬‫نتخ� �ب�ت الالر‬
‫نت�ئج ال �‬ ‫مل�ص�عدة العراق اأم�س اإن نتنت��‬ ‫املتحدة مل�ص�ص�‬
‫الي��مم اخلمي�س‪ .‬واأعلن ميلكرت يف م�ؤمتر �صحفي عقده يف مقر‬ ‫نه� الي�‬‫إعا �‬
‫اإعا‬
‫املت�فرة لديه فمن املقرر‬ ‫م�ت املت��‬
‫املعل�� �‬
‫نتخ��ب�ب�ت العراقية اأنه وفق املعل‬ ‫ية اال �‬ ‫�صصية‬
‫��ص‬
‫مف��‬
‫مف�‬
‫الي���مم اخلمي�س‪.‬‬ ‫إعان النت��ئج الأولية �صب��ح الي‬ ‫اأن يتم اإعا‬
‫به��‬‫تق���مم به‬
‫وو�صف ميلكرت عملية العد والفرز والتحقق من النت��ئج التي تق‬
‫يق���لل «كل‬ ‫وم�صصصىى يق‬
‫نتخ� �ب�ت العراقية ب�أنه�� «معقدة للغ��ية»‪ .‬وم�‬ ‫ية اال �‬ ‫�صصية‬
‫��ص‬
‫مف��‬
‫مف�‬
‫يء مهم لفهم ململ��مل�ذا يجب اأن ت�أخذ‬ ‫يء يجب التحقق منه مرتني وهذا ��صصصيء‬ ‫�ص�صصيء‬
‫نتخ��ب�ب�ت اأعلنت اأم�س الأول‬ ‫ية اال �‬ ‫�صصية‬
‫��ص‬
‫مف���‬‫صعة اأي�أي�م»‪ .‬وك��نت مف‬ ‫ب�صصعة‬
‫هذه العملية ب�‬
‫اثني ب���مل�مل�ئة من‬ ‫بته ثثا‬
‫ن�صصبته‬
‫ان عم�� ن�ص‬ ‫أربع��ء ب��لإعا‬ ‫تق��مم يي���مم الأربع‬
‫صتق�‬
‫أنه� �ص�صتق‬
‫الثا�ث�ث�ء اأنه�‬
‫ا‬
‫الت�بعة‬
‫له� يف ق��عدة البي�� �ن�ت الت��‬ ‫إدخ� �‬
‫صيتم اإدخ�‬
‫البي�� �ن�ت التي ��صصيتم‬ ‫ب البي‬ ‫وح�صصصب‬
‫النت�ئج وح�‬ ‫�‬
‫ان عن النت��ئج تب�� �‬
‫ع�‬ ‫تق��مم بب��لإعا‬
‫صتق�‬
‫أنه�� �ص�صتق‬
‫ية ب�أنه‬ ‫�صصية‬
‫��ص‬
‫املف���‬
‫ية‪ .‬ووع��دت املف‬ ‫�صصية‪.‬‬‫��ص‬
‫للمف��‬
‫للمف�‬
‫ختي�ر جمل�س ن����اب عراقي يي��م‬
‫�م‬ ‫نتخ��ب�ب�ت ل �‬ ‫الق�دمة‪ .‬وج��رت ال �‬ ‫يف الأي����م الق��‬
‫بم� اأعلنت‬ ‫صبم�‬
‫ح�صبم‬
‫امل�ص�ص�ركة فيه�� ح�ص‬ ‫بة امل�‬
‫ن�صصصبة‬
‫اد وك��نت ن�‬ ‫البا‬
‫عم���مم الب‬
‫�صصيي يف عم‬ ‫الأح��د امل���ص‬
‫ملي� �ن�‬
‫يق�رب ‪� 19‬‬ ‫جمم���عع مم�� �‬
‫يق�‬ ‫نتخ��ب�ب�ت بحدود ‪� 62‬ب�ملئة من جمم‬ ‫ية اال �‬ ‫�صصية‬‫��ص‬
‫مف���‬
‫عنه مف‬
‫م�قف الأمم املتحدة‬ ‫نتخ� �ب�ت‪ .‬ويف ��صص�ؤال عن مم��‬ ‫�ل �‬ ‫ك�ن يحق لهم امل�ص�ص�ركة ب�ل‬ ‫�‬
‫إعان‬‫نتظ�ر حتى اإعا‬
‫إعا‬ ‫نتخ� �ب�ت ق����ل ميلكرت «علين�� ال �‬
‫نتظ�‬ ‫من تقييم عملية ال �‬
‫النت�ئج النه��ئية وامل�ص��دقة عليه�� من قبل املحكمة العلي��»‪ .‬لكنه ا�ا�صصتدرك‬
‫صتدرك‬ ‫�‬
‫أنن� على الطريق ال�صحيح»‪.‬‬ ‫واثق�ن من اأنن�‬‫«لكنن� �‬
‫واثق�‬ ‫ئا �‬ ‫ق� ا‬ ‫�‬

‫ع�جل‬‫جتم�ع عربي ع��‬


‫عب��س يدعو ل �‬ ‫�‬
‫عب�‬ ‫ت�شكيـــــالت بحــرية‬
‫ال�ششفة‬
‫شفة‬ ‫توطن�ت يف ال�‬
‫شتوطن�‬
‫امل�ششتوطن‬
‫لبـحث بن��ء امل�‬ ‫وطلع�ت جوية يف مترين‬‫�‬
‫وطلع�‬
‫صفة �لغربية ــــ كاالت‬
‫�كاالت‬ ‫ل�صفة‬
‫�ل�ص‬ ‫ـــــد البحــــر»‬
‫«اأ�شأ�ششـــــد‬
‫تيط�نية‬
‫صتيط�‬
‫تيط�‬
‫رائيل بنبن��ء وحدات ا�ا�صصتيط‬
‫ع�جل لبحث قرار اإ�صإ�صصرائيل‬ ‫اجتم���عع عربي عع��‬
‫طيني لعقد اجتم‬‫الفل�صصصطيني‬
‫دع� الرئي�س الفل�‬ ‫�‬
‫ال�قت الذي اأدانت فيه الأمم املتحدة هذا القرار الذي اأعلن‬ ‫املحتلة‪ ,‬يف ال��‬
‫فة الغربية املحتلة‬ ‫ال�صصصفة‬
‫جديدة يف ال�‬ ‫قط ‪� -‬لعمانية‬
‫م�صصقط‬
‫م�ص‬
‫أثن�ء زي��رة ن��ن�ئب الرئي�س الأمريكي اإىل تل اأبيب‪.‬‬ ‫اأثن�‬ ‫ق�ئد البحرية‬ ‫الرئي�صصصيي قق��‬
‫ق�م الل��اء الركن بحري عبداهلل بن خمي�س الرئي�‬ ‫�‬
‫ا �ث�ء ات�ص�ل‬
‫�ل‬ ‫الثا‬
‫عب��س اأج��رى الث‬ ‫حمم�د عب��‬ ‫له� اإن الرئي�س حمم‬ ‫مية قق�� �‬
‫ر�صصصمية‬
‫طينية ر�‬
‫فل�صصصطينية‬
‫ونقل عن م�ص��در فل�‬ ‫العم�نية اأم����س ب��زي ������رة منطقة التمرين ال�ب�ح��ري «اأ�صأ�صد‬
‫صد‬ ‫لط�نية العم��‬ ‫صلط�‬
‫ال�صلط‬
‫ال�ص‬
‫أع�ص�ء‬
‫م�ص�ورات مع اأع�ص�‬
‫أع�ص�‬ ‫م�ص�‬
‫الع��م جل��معة الدول العربية وطلب منه اإجراء م�‬ ‫تفي� مع عمرو م���ص�صصىى الأمني الع‬ ‫ه� �‬ ‫�‬ ‫ط�ئرات‬ ‫لط�نية العم��نية ب�إ�إ�صصنصن�ن�د من ط��‬
‫صلط�‬
‫ال�صصلط‬
‫البحر» والذي تنفذه البحرية ال�‬
‫خط��ة القرار الإ�إ�صصرائيلي‬
‫صرائيلي‬ ‫ب مع خط‬ ‫ازمة وامل��اقف التي تتن���ص�صصب‬ ‫جلنة املت��بعة العربية لبحث اخلط��ات الا‬ ‫العم�ين ‪.‬‬
‫لط�ين العم��‬
‫صلط�‬
‫ال�صلط‬
‫�صاح اجل�� ال�ص‬ ‫صا‬
‫أب� ردينة‬‫طينية نبيل اأب�‬
‫الفل�صصصطينية‬
‫الرئ���ص�صصةة الفل�‬
‫مي بب���ص�صصمم الرئ‬
‫الر�صصمي‬
‫الذي يتحدى الإرادة الدولية‪ .‬واأكد املتحدث الر�ص‬ ‫العم�نية‬
‫لط�نية العم��‬ ‫صلط�‬
‫ال�صصلط‬‫الل��اء الركن بحري ق��ئد البحرية ال�‬ ‫تمع الل‬
‫وا�صصتمع‬
‫وا�ص‬
‫تيط�نية يف القد�س املحتلة‬ ‫صتيط�‬
‫تيط�‬
‫لبن��ء وحدات ا�ا�صصتيط‬ ‫رائيلي لبن‬
‫مي �صدر يف رام اهلل اأن القرار الإ�إ�صصصرائيلي‬ ‫ر�صصصمي‬
‫يف بي��ن ر�‬ ‫إيج�ز عن‬ ‫العم�نية «ن�صر البحر» اإىل اإيج�‬
‫إيج�‬ ‫لط�نية العم��‬
‫صلط�‬
‫ال�صصلط‬
‫فينة البحرية ال�‬‫على ��صصصفينة‬
‫اجله�د‬
‫اجله��‬
‫لف�صصلل على اجله‬
‫ال�صام‪ ,‬ويطلق حكم�� �ب�لف�ص‬ ‫و�ص�ت ولل صا‬
‫ال�صا‬ ‫صرائيلية ل تريد املف�� ص�‬
‫احلك��مة الإ�إ�صصرائيلية‬
‫ي�ؤكد اأن احلك‬ ‫ب اخلطة‬ ‫ح�صصصب‬
‫لي�ت ومراحل التمرين وم�� حتقق من اأه��داف ح�‬ ‫فع�� �‬
‫ري فع‬‫�ص�صصري‬
‫عب��س اإىل وقف مم� �ص�صمته‬
‫صمته‬ ‫صامية «حم���س» دعت عب��‬ ‫الأمريكية قبل بدئه��‪ .‬وك��نت حركة املق��ومة الإ�صا‬ ‫قي�م‬
‫لي�ت التمرين لهذه املرحلة قي��‬ ‫املر�ص�مة للتمرين‪ .‬وقد تخلل فع�� �‬ ‫ص�‬
‫والث�ابت‬
‫والث��‬
‫احلق���قق والث‬
‫واتخ�ذ م��قف ح��زم ي�ؤكد احلق‬ ‫جدواه�� �‬ ‫و�ص�ت العبثية التي اأثبتت عدم جدواه‬ ‫مبهزلة املف�� ص�‬
‫و�ص�‬ ‫كيات البحرية وتنفيذ عدد‬ ‫صكيا‬
‫كيا‬
‫والت�صصكي‬
‫امل�ص�ص�ركة بعدد من التم��رين والت�‬ ‫فن امل�‬
‫ال�صصفن‬
‫ال�ص‬
‫و�ص�ت‬
‫تئن�ف املف�� ص�‬
‫و�ص�‬ ‫صتئن�‬
‫للم��افقة على ا�ا�صصتئن‬ ‫ى ثمرة للم‬ ‫ص�ى‬‫رائيلي لي�س ��ص�‬
‫ص�‬ ‫رة اأن القرار الإ�إ�صصصرائيلي‬ ‫معترة‬
‫صطينية ‪ ,‬معتر‬
‫الفل�صطينية‬
‫الفل�ص‬ ‫الت�بعة‬‫من الطلع��ت اجل��ية لعدد من الط��ئرات العم��دية واملق��تلة الت��‬
‫مب���ص�صر‪.‬‬
‫صر‪.‬‬ ‫كل غري مب‬ ‫ب�صصكل‬
‫ول� ب�ص‬
‫�‬ ‫العم�ين ‪.‬‬
‫لط�ين العم��‬
‫صلط�‬
‫ال�صلط‬
‫ل�صاح اجل�� ال�ص‬‫صا‬
‫اقت�صاد‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪4‬‬
‫�أخبــــار‬
‫تكلفته ‪ 43٫5‬مليون ريال والطاقة الإنتاجية ‪� 250‬ألف طن �سنويا‬ ‫«ديلويت �أنــد تو�ش »‬
‫مراجعا للخدمات املالية‬
‫وزير النفط والغاز يفتتح م�صنع اخلليج الدويل للأنابيب يف �صحار‬ ‫�أع��ل��ن ع��ل��ي ب��ن �أح��م��د ب��ن ���س��امل املع�شني رئي�س‬
‫جم��ل�����س �إدارة ���ش��رك��ة اخل��دم��ات امل��ال��ي��ة �أن اجتماع‬
‫اجلمعية العامة ال��ع��ادي��ة وغ�ير ال��ع��ادي��ة �أ�سفر عن‬
‫عدة قرارات �أهمها تعيني ديلويت �أند تو�ش (ال�شرق‬
‫�صحار‪ -‬الر�ؤية‬ ‫الأو���س��ط) ملراجعة ح�سابات ال�شركة لل�سنة املالية‬
‫ال��ت��ي �ستنتهي يف دي�سمرب ‪ 2010‬وحت��دي��د �أتعابهم‬
‫�صرح معايل الدكتور حممد بن حمد بن �سيف الرحمي وزير النفط والغاز لل�صحفيني بعد حفل افتتاح م�صنع اخلليج‬ ‫وفقا لقرارات اجلمعية العامة العادية‪.‬‬
‫الدويل للأنابيب �أن هذا امل�صنع بالذات �سوف يخدم قطاعات النفط والغاز‪ ،‬حيث �أن �إنتاجه من الأنابيب يختلف من‬ ‫ووافقت اجلمعية على تقرير جمل�س الإدارة عن‬
‫حيث اال�ستخدام نظرا لأن هناك �أنابيب خا�صة بقطاعات النفط ‪ ،‬وهي �أي�ضا �أنواع عدة فهناك نوع لنقل النفط والغاز‬ ‫ال�سنة املالية املنتهية بنهاية دي�سمرب ‪ 2009‬وكذلك‬
‫عرب الأنابيب �إىل املوانئ النفطية و�إىل املواقع ال�صناعية التي تعمل عليها ‪ ،‬كما �أن هناك �أنواعا ت�ستخدم داخل حقول‬ ‫تقرير تنظيم و�إدارة ال�شركة عن ال�سنة املالية ‪،2009‬‬
‫وتقرير مراقب احل�سابات واملوافقة على امليزانية‬
‫ا�ستخراج النفط ‪.‬‬ ‫العمومية وح�ساب الأرباح واخل�سائر عن عام ‪.2009‬‬
‫وتوقع معاليه �أن تزيد احلاجة �إىل هذه الأنابيب خالل الأربعني �سنة القادمة نتيجة توقع وجود اكت�شافات نفطية‬ ‫ك��م��ا مت���ت امل��واف��ق��ة ع��ل��ى ب���دل ح�����ض��ور جل�سات‬
‫جديدة ‪.‬‬ ‫جمل�س الإدارة واللجان املنبثقة عنه والذي تقا�ضاه‬
‫و�أ�ضاف �إننا ن�شكر امل�ستثمرين الختيارهم ال�سلطنة ب�صورة عامة و�صحار ب�صفة خا�صة و�سوف يخدم امل�صنع دول‬ ‫الأع�ضاء عن ال�سنة املالية املا�ضية كما متت املوافقة‬
‫اخلليج وال�شرق الأو�سط وعددا من دول العامل الأخرى‪.‬‬ ‫ع��ل��ى م��ق��دار ال��ب��دل لل�سنة امل��ال��ي��ة احل��ال��ي��ة ‪،2010‬‬
‫وح�ضر حفل االفتتاح عدد من �أ�صحاب ال�سعادة وامل�س�ؤولني يف القطاعني العام واخلا�ص وتبلغ التكلفة الإجمالية‬ ‫والتعامالت التي �أجرتها ال�شركة مع الأطراف ذات‬
‫العالقة خالل ‪ 2009‬والتي �ستجريها يف ‪.2010‬‬
‫للم�شروع ‪ 112.6‬مليون دوالر �أمريكي �أي حوايل ‪ 43.5‬مليون ريال عماين وبطاقة �إنتاجية تفوق ‪� 250‬ألف طن �سنويا‬
‫من �أنابيب ال�صلب الكربوين ‪.‬‬

‫اجلمعية العامة لـ «ظفار‬


‫لل�سياحة» ‪ 25‬مار�س اجلاري‬
‫م��ن ث�ل�اث ط��ب��ق��ات حلمايتها م��ن الت�آكل‬ ‫تنفيذ ه��ذا امل�شروع على االل��ت��زام ب�أق�صى‬ ‫ال��ت��ك��ن��ول��وج��ي��ا وت����أت���ي ف��ك��رة ه���ذا امل�شروع‬ ‫وت�����ض��م��ن ح��ف��ل االف��ت��ت��اح ك��ل��م��ة لرئي�س‬
‫وال�����ص��د�أ‪ .‬ك��م��ا �أن امل�صنع جم��ه��ز مبخترب‬ ‫درج�����ات امل��ع��اي�ير امل��ه��ن��ي��ة و الأخ�ل�اق���ي���ة و‬ ‫ترجمة �صادقة جلميع هذه التوجهات‪.‬‬ ‫جمل�س الإدارة ال�شيخ ع��ب��داهلل ب��ن �سامل‬ ‫�أعلن جمل�س �إدارة �شركة ظفار لل�سياحة اجتماع‬
‫داخ���ل���ي مي��ت��ل��ك �أح�����دث الأج���ه���زة لتقدمي‬ ‫ال�سالمة و احلفاظ على البيئة و االلتزام‬ ‫وح��ول امل�شروع و�أهميته قال ال�ساملي ‪:‬‬ ‫ال�����س��امل��ي �أع�����رب ف��ي��ه��ا ع���ن ���س��ع��ادت��ه بهذه‬ ‫اجلمعية ال��ع��ام��ة ال��ع��ادي��ة ال�سنوية لل�شركة يف ‪25‬‬
‫خ��دم��ات ال��ف��ح��و���ص��ات واالخ���ت���ب���ارات وفقا‬ ‫بكافة النظم و الت�شريعات كما �أننا ن�ؤكد‬ ‫لقد بلغت تكلفته الإجمالية ح��وايل ‪43.5‬‬ ‫املنا�سبة التي تعترب معلما �صناعيا مهما‬ ‫م��ار���س اجل���اري ويت�ضمن االج��ت��م��اع درا���س��ة تقرير‬
‫للمعايري الدولية‪.‬‬ ‫ك���ذل���ك ال����ت����زام م�����ص��ن��ع اخل���ل���ي���ج ال�����دويل‬ ‫م��ل��ي��ون ري�����ال م���ا ي���ق���ارب ‪ 112.6‬مليون‬ ‫ي�ضاف �إىل جمموعة املعامل ال�صناعية التي‬ ‫جمل�س الإدارة ع��ن ال�سنة املالية‪  ‬املنتهية بنهاية‬
‫وذك�������ر ح�����م�����دان ال�������ش���ق�������ص���ي الرئي�س‬
‫التنفيذي لل�شركة �أن افتتاح ه��ذا امل�صنع‬
‫ل�ل�أن��اب��ي��ب بالعمل وال��ت��ع��اون م��ع اجلهات‬
‫ال��ر���س��م��ي��ة امل��ح��ل��ي��ة و م���ؤ���س�����س��ات املجتمع‬
‫الرحمي‪ :‬احلاجة للغاز‬ ‫دوالر‪ ،‬و�أن ينتج ح��وايل ‪� 250‬أل��ف طن من‬
‫�أن��اب��ي��ب ال�����ص��ل��ب ال��ك��رب��ون��ي��ة م��ن �أق��ط��ار ‪8‬‬
‫حتت�ضنها منطقة �صحار ال�صناعية‪ .‬و�أ�شار‬
‫ق��ائ�لا‪« :‬ن���ؤك��د على ال��ت��زام م�صنع اخلليج‬
‫دي�سمرب ‪ 2009‬واملوافقة عليه ودرا�سة تقرير تنظيم‬
‫و�إدارة ال�شركة عن نف�س الفرتة‪ .‬‬
‫ه��و ث��م��رة ���ش��راك��ة ق��وي��ة وف��اع��ل��ة م��ع كافة‬
‫���ش��رك��ائ��ن��ا‪ ،‬و�أ�����ش����ار ق���ائ�ل�ا‪��� « :‬س��ي��ق��وم هذا‬
‫املدين مبا يخدم امل�صلحة العامة و يحقق‬
‫�أك��ب��ر م��ن��ف��ع��ة ل��ل��م��ج��ت��م��ع ب���الإ����ض���اف���ة �إىل‬
‫تت�ضاعف خالل الـ ‪40‬‬ ‫�إىل ‪ 24‬بو�صة ح�سب املوا�صفات العاملية‪،‬‬
‫كما �سيوفر امل�شروع عدد ‪ 114‬فر�صة عمل‬
‫ال������دويل ل�ل�أن��اب��ي��ب يف الإ����س���ه���ام بخطط‬
‫ال��ت��ن��م��ي��ة امل�����س��ت��دام��ة ب��ال�����س��ل��ط��ن��ة عموما‬
‫كما �سيتم اثناء االجتماع درا�سة تقرير مراقب‬
‫احل�سابات واملوافقة على امليزانية العامة وح�ساب‬
‫امل�صنع بتعزيز جهود ال�سلطنة املبذولة يف‬
‫التقليل من االعتماد على الواردات التامة‬
‫حتقيق العائد املنا�سب للم�ساهمني‪.‬‬
‫ه����ذا وق����د ب��ل��غ��ت ال��ت��ك��ل��ف��ة الإجمالية‬
‫عاما املقبلة‬ ‫مبا�شرة يف املرحلة الأوىل بن�سبة تعمني‬
‫‪ %41‬ن�����س��ت��ه��دف رف��ع��ه��ا ب���اط���راد م���ع تقدم‬
‫ومنطقة الباطنة ب�صورة خا�صة وذلك من‬
‫خالل خلق فر�ص العمل لل�شباب العماين‬
‫الأرباح واخل�سائر عن ال�سنة املالية ‪.2009‬‬
‫و�إح���اط���ة اجل��م��ع��ي��ة ب��ال��ت��ع��ام�لات ال��ت��ي �أجرتها‪ ‬‬
‫ال�����ص��ن��ع م��ن الأن��اب��ي��ب لتلبية احتياجات‬ ‫للم�شروع ‪ 112.6‬مليون دوالر �أمريكي �أي‬ ‫عمليات التدريب و الت�أهيل للقوى العاملة‬ ‫الواعد وتنويع ال�صناعات التحويلية»‬ ‫ال�����ش��رك��ة م��ع الأط�����راف ذات ال��ع�لاق��ة خ�ل�ال ‪2009‬‬
‫قطاعي النفط والغاز بال�سلطنة‪ ،‬وهو �أول‬ ‫ح��وايل ‪ 43.4‬مليون ري��ال عماين وبطاقة‬ ‫املحلية‪ ،‬كما ال يخفى �أن امل�شروع �سي�ساهم‬ ‫ك��م��ا ت��وج��ه ال�����س��امل��ي يف ك��ل��م��ت��ه بال�شكر‬ ‫ودرا�����س����ة‪  ‬ال���ت���ع���ام�ل�ات ال���ت���ي ���س��ت��ج��ري��ه��ا ال�شركة‬
‫م�صنع م��ن نوعه لي�س على م�ستوى دول‬ ‫�إنتاجية تفوق ‪� 250‬أل��ف ط��ن �سنويا‪ .‬ومت‬ ‫م����ع غ��ي��ره م����ن امل�������ش���اري���ع ذات الأح����ج����ام‬ ‫والتقدير لكافة البنوك التي قامت بتمويل‬ ‫م���ع الأط������راف ذات ال��ع�لاق��ة خ�ل�ال ‪ 2010‬وكذلك‬
‫جم��ل�����س ال��ت��ع��اون ل����دول اخل��ل��ي��ج العربية‬ ‫االنتهاء من بناء امل�صنع يف الوقت املحدد‬ ‫املنا�سبة يف منطقة �صحار �إىل خلق كثري‬ ‫هذا امل�شروع وهي بنك قطر الوطني وبنك‬ ‫الت�صديق على بدل‪  ‬ح�ضور جل�سات جمل�س الإدارة‬
‫فح�سب بل على م�ستوى ال�شرق الأو�سط‬ ‫و�ضمن امل��ي��زان��ي��ة امل��ح��ددة‪ .‬و�أع��ل��ن امل�صنع‬ ‫م��ن فر�ص العمل غ�ير املبا�شرة و التي ال‬ ‫اخلليج الدويل وبنك م�سقط وبنك �صحار‪،‬‬ ‫واللجان املنبثقة عن املجل�س الذي تقا�ضاه �أع�ضاء‬
‫و�شبه القارة الهندية ومن املتوقع �أن ت�ؤدي‬ ‫ع��ن ب���دء �إن��ت��اج��ه م��ن الأن��اب��ي��ب ف��ق��ط بعد‬ ‫���ش��ك ���س��ي��ك��ون ل��ه��ا ب��ال��غ الأث����ر يف التنمية‬ ‫كما توجه بال�شكر �أي�ضا لل�شركات املقاولة‬ ‫جمل�س الإدارة عن ال�سنة املالية املن�صرمة وحتديد‬
‫اخل��دم��ات امل�����س��ان��دة �إىل ت��وف�ير امل��زي��د من‬
‫ف��ر���ص العمل م��ا ال يقل ع��ن ‪ 100‬وظيفة‬
‫م�ضي ‪� 20‬شهرا من و�ضع حجر الأ�سا�س يف‬
‫�شهر �إبريل من العام ‪.2008‬‬ ‫ال�ساملي‪ :‬امل�صنع يوفر‬ ‫االقت�صادية ملنطقة الباطنة ب�شكل خا�ص‬
‫و ال�سلطنة عامة‪.‬‬
‫الكبرية مثل (مل‪ -‬تك وجي كي الهند�سية‬
‫م���ن ك���وري���ا اجل��ن��وب��ي��ة) وك���اف���ة ال�شركات‬
‫البدل لل�سنة املالية احلالية ‪ 2010‬وتعيني مراقبي‬
‫احل�سابات لل�سنة املالية التي �ستنتهي يف دي�سمرب‬
‫لأهايل املنطقة‪ .‬وتبلغ ن�سبة التعمني ‪%41‬‬
‫يف الوقت احلايل‪.‬‬
‫ويقوم امل�صنع ب�صناعة و�إنتاج الأنابيب‬
‫الفوالذية الكربونية ذات ال�ضغط العايل‬ ‫فر�ص عمل لل�شباب‬ ‫و�أ���ض��اف ‪� :‬إن النجاح ال��ذي �شهدناه يف‬
‫امل��رح��ل��ة الأوىل م��ن ه��ذا امل�����ش��روع يعطينا‬
‫الأخرى ملا قدمته من جهود مميزة لإجناز‬
‫هذا امل�شروع يف الوقت املحدد‪.‬‬
‫‪ 2010‬وحتديد �أتعابهم‪.‬‬

‫اجلدير بالذكر �أن هذه ال�شركة ت�ساهم‬


‫ف��ي��ه��ا ك��ل م��ن م���ؤ���س�����س��ة ع��م��ان لال�ستثمار‬
‫التي ي�تراوح قطرها اخل��ارج��ي م��ن ‪24-8‬‬
‫ب��و���ص��ة وب�����س��م��ك ي�����ص��ل �إىل ب��و���ص��ة واحدة‬ ‫ويدعم ال�صناعات‬ ‫ح��اف��زاً �إ���ض��اف��ي��اً للم�ضي ق��دم��ا للت�أ�سي�س‬
‫للمرحلة الثانية حيث مت تخ�صي�ص قطعة‬
‫و�أ����ض���اف ال�����س��امل��ي ‪ :‬ل��ق��د ب��ذل��ت حكومة‬
‫ال�سلطنة الكثري لتحقيق متطلبات التنمية‬ ‫جمعية املحا�سبني ت�شارك‬
‫بن�سبة ‪ %30‬وال��ك��ث��ب��ان الذهبية وح�صتها‬
‫‪ %30‬وم�ؤ�س�سة اخلليج لال�ستثمار ومقرها‬
‫وط���ول ي�����ص��ل �إىل ‪ 18‬م�ت�را‪ .‬وت��ت��م عملية‬
‫ال��ت�����ص��ن��ي��ع ب���ا����س���ت���خ���دام اجل���ي���ل اخلام�س‬ ‫التحويلية‬ ‫�أر�����ض وو���ض��ع خ��ط��ة ع��م��ل ل��ه��ا ل��ب��ن��اء خط‬
‫�إن��ت��اج ج��دي��د لأن��اب��ي��ب ذات �أق��ط��ار �صغرية‬
‫االقت�صادية امل�ستدامة والتي ترتكز على‬
‫تنويع م�صادر الدخل مب�ساهمة القطاعات‬ ‫يف «ترينك�س ‪»2010‬‬
‫ال��ك��وي��ت ب��ن�����س��ب��ة ‪ %20‬و���ش��رك��ة (بو�سكو)‬ ‫ك����أح���دث �أن�����واع ال��ت��ك��ن��ول��وج��ي��ا يف �صناعة‬ ‫من ‪� 3‬إىل ‪ 8‬بو�صات و التي يتزايد الطلب‬ ‫االق��ت�����ص��ادي��ة املختلفة بن�سب م��ت��وازن��ة يف‬
‫خلدمات ومبيعات ال�صلب ومركزها كوريا‬ ‫الأنابيب‪ .‬كما يتم حاليا الت�أكد من جاهزية‬ ‫عليها حمليا وعامليا‪.‬‬ ‫ال���ن���اجت الإج����م����ايل امل��ح��ل��ي وخ���ل���ق فر�ص‬
‫اجلنوبية بن�سبة ‪ %15‬ثم جمموعة �أركان‬ ‫ت�شغيل مرافق التغليف والقادرة على عمل‬ ‫وح��ول املعايري املهنية املتبعة يف امل�صنع‬ ‫عمل للمواطنني وت�أهيلهم بالقدر الذي‬ ‫�أعلنت جمعية املحا�سبني القانونيني املعتمدين (‬
‫بن�سبة ‪.%5‬‬ ‫تغليف الأنابيب الداخلي واخلارجي املكون‬ ‫ق��ال ال�����س��امل��ي ‪ :‬لقد حر�صت الإدارة عند‬ ‫ميكنهم من الإ�سهام يف التنمية و توطني‬ ‫�أي �سي �سي �أي )‪ ،‬عن م�شاركتها يف معر�ض التعليم‬
‫التقني وال��ت��دري��ب املهني (ترينك�س ‪ ) 2010‬حيث‬
‫�ستعر�ض اجلمعية م�ؤهالتها وبراجمها يف احلدث‬
‫و�سيعقد حتت مظلة املعر�ض الدويل للتعليم العايل‬
‫م�ؤمتر العمل العربي يختتم �أعماله باملنامة‬ ‫«جديك�س» خ�لال ال��ف�ترة م��ا ب�ين ‪� 22 -20‬أب��ري��ل يف‬
‫مركز عمان الدويل للمعار�ض‪.‬‬
‫اختيار ال�سلطنة ع�ضوا عن فريق‬ ‫و���س��ت��ق��وم اجل��م��ع��ي��ة ب��ت��وف�ير امل��ع��ل��وم��ات الالزمة‬
‫للطلبة ال��ع��م��ان��ي�ين‪ ،‬اخل��ري��ج�ين‪ ،‬والآب����اء املهنيني‪،‬‬
‫و�أ�صحاب العمل املحتملني ور�ؤ�ساء العمل و�إفادتهم‬
‫احلكومات يف جلنة احلريات النقابية‬ ‫عن امل�ؤهالت املعتمدة لديهم‪.‬‬
‫و�أ����ش���ار حم��م��د ���س��اج��د خ���ان – امل��دي��ر الإقليمي‬
‫جل��م��ع��ي��ة امل��ح��ا���س��ب�ين ال��ق��ان��ون��ي�ين امل��ع��ت��م��دي��ن لدى‬
‫ال�����س��ل��ط��ن��ة �إىل �أن �أي ���س��ي ���س��ي �أي ت��دع��م خطة‬
‫املنامة ‪ -‬عبداهلل الرا�شدي‬ ‫احلكومة لربنامج التعمني وذلك من خالل توفري‬
‫اختتم م�ؤمتر العمل العربي يف دورته الـ ‪� 37‬أعماله �أم�س الأربعاء بعد ان بحث امل�شاركون العديد من‬ ‫فر�ص التدريب املنا�سبة للمواطنني‪ ،‬ونحن �سعداء‬
‫الق�ضايا التي تخ�ص اطراف الإنتاج الثالثة يف الدول العربية – احلكومات و�أ�صحاب الأموال والعمال ‪-‬‬ ‫مب�����ش��ارك��ت��ن��ا ه���ذا ال��ع��ام ب��اع��ت��ب��ارن��ا ال��راع��ي الف�ضي‬
‫كما تطرق لدور فرق التفتي�ش يف �أماكن العمل يف حت�سني عالقات العمل وتهيئة املناخ املنا�سب لال�ستثمار‬ ‫ملعر�ض ترينك�س‪ ،‬الذي يلعب دورا حيويا يف م�ساعدة‬
‫وكذلك املتغريات االقت�صادية و�أث��ره��ا على �سوق العمل ومت ت�شكيل جل��ان فنية ملناق�شة ه��ذه املو�ضوعات‬ ‫ال�شباب العماين الكت�ساب نظرة ثاقبة على الفر�ص‬
‫مب�شاركة ممثلي �أطراف الإنتاج الثالثة‪ .‬وقد �شهد امل�ؤمتر خالل �أيام انعقاده منذ ال�سبت املا�ضي تفاعال‬ ‫العديدة املتاحة لهم‪.‬‬
‫ملمو�سا بني �أطراف الإنتاج الثالثة يف مناق�شة املوا�ضيع املدرجة على جدول الأعمال و�ألقيت العديد من‬ ‫و�أ�ضاف �أي�ضا �أنه‪« :‬من امل�شجع �أن نرى الرتكيز‬
‫الكلمات واملداخالت على ما ورد يف بنود امل�ؤمتر‪ .‬وقد �ألقى معايل ال�شيخ عبداهلل بن نا�صر البكري وزير‬ ‫والدعم الذي و�ضعته احلكومة يف تدريب وتطوير‬
‫القوى العاملة كلمة ا�ستعر�ض فيها جهود ال�سلطنة يف جماالت التدريب والت�شغيل والتعليم التقني ودور‬ ‫ال�شباب العماين‪ ،‬وهو �أمر مهم لنجاح خطة التعمني‬
‫املر�أة يف هذا اجلانب و�أ�شار �إىل ت�أ�سي�س الإحتاد العام لعمال ال�سلطنة ‪ .‬وقد مت خالل امل�ؤمتر اختيار امل�ؤمتر‬ ‫ور�ؤي���ة امل��زي��د م��ن اخلريجني ذوي م���ؤه�لات عالية‬
‫ال�سلطنة ع�ضوا ا�صيال عن فريق احلكومات يف جلنة احلريات النقابية كما مت �إقرار �إن�شاء جمعية ال�ضمان‬ ‫وهم على دراية ب�أهميتها للتميز عن الآخرين»‬
‫االجتماعي ليكون مقرها لبنان بعد نقا�ش كبري حول جدوى �إن�شائها وغريها من الأمور املتعلقة بها‪ .‬يذكر‬ ‫وقال « ي�سر جمعية املحا�سبني القانونيني ر�ؤية‬
‫ان امل�ؤمتر مت عقده حتت رعاية جاللة امللك حمد بن عي�سى �آل خليفة ملك البحرين وافتتح �أعماله �صاحب‬ ‫ال�����ش��ب��اب وه���م يف ���ص��دد حت��ق��ي��ق ب���داي���ات ن��اج��ح��ة يف‬
‫ال�سمو امللكي الأم�ير �سلمان بن حمد �آل خليفة ويل العهد البحريني نائب القائد االعلى رئي�س جمل�س‬ ‫وظائفهم عن طريق تعزيز وتطوير املهارات لديهم‬
‫التنمية االقت�صادية والذي عقد مب�شاركة ‪ 20‬وزيرا من الدول العربية ومب�شاركة �أطراف الإنتاج الثالثة‬ ‫من خالل م�ؤهالت وتدريبات �إ�ضافية‪ .‬ومن املر�ضي‬
‫وح�ضور منظمات واحتادات دولية وعربية وحملية‪ .‬وقد ناق�ش امل�ؤمتر خالل �أيام انعقاده برئا�سة معايل‬ ‫�أي�����ض��ا ر�ؤي���ة �أع����داد م��ت��زاي��دة م��ن ال�����ش��ب��اب العماين‬
‫الدكتور جميد بن حم�سن العلوي وزير العمل البحريني العديد من البنود من اهمها تقرير املدير العام‬ ‫يتمتعون بالنجاح م��ع ه��ذه امل���ؤه�لات امل��ع�ترف بها‬
‫وتقرير املدير العام ملكتب العمل العربي وقرارات وتو�صيات جمل�س الإدارة ومتابعة تنفيذ قرارات م�ؤمتر‬ ‫ع��امل��ي��ا‪ ،‬وه��و م��ا يعد م���ؤ���ش��را �إي��ج��اب��ي��ا مل�ستقبل بارز‬
‫العمل العربي ال�سابق وكذلك مناق�شة مذكرة املدير العام حول الدورة (‪ )99‬مل�ؤمتر العمل الدويل بجنيف‬ ‫لل�سلطنة» ‪.‬‬
‫والذي �سيعقد يف يونيو القادم‪.‬‬

‫«�أماديـــو�س» تطلــــــق تقنيـــة الـر�ســــائل‬


‫الق�صيــرة لــوكاالت ال�سفـــر فـي ال�سلطنــة‬
‫ومت ت�صميم هذه التقنية بحيث توفر لوكاالت ال�سفر املزيد من املرونة والراحة‬ ‫م�سقط ـــ خالد حريب‬
‫يف �ضمان و�صول البيانات املهمة �إىل العمالء مبا�شرة‪ ،‬وميكن �أن تعمل على �سجالت‬
‫م��واع��ي��د م��ت��ع��ددة‪ ،‬وك��ذل��ك �أرق����ام ه��وات��ف م��ت��ح��رك��ة‪ ،‬ومي��ك��ن ا���س��ت��خ��دام��ه��ا لإر�سال‬ ‫�أع��ل��ن��ت «�أم���ادي���و����س»‪ ،‬امل���زود ال��رائ��د لتقنيات وح��ل��ول ال��ت��وزي��ع اخل��ا���ص��ة بقطاع‬
‫الر�سائل الن�صية للم�سافرين يف كافة �أنحاء العامل‪ ،‬حيث تغطي ‪� 700‬شبكة يف �أكرث‬ ‫ال�سياحة وال�سفر‪�،‬أم�س �إطالق تقنية جديدة تتيح لوكالء ال�سفر �إر�سال معلومات‬
‫من ‪ 200‬دولة‪.‬‬ ‫ال�سفر لعمالئهم يف �سلطنة عمان عرب الر�سائل الن�صية الق�صرية (‪.)SMS‬‬
‫و قال غالم البلو�شي‪ ،‬مدير عام «�أماديو�س اخلليج»‪�« :‬أ�صبحت رحالت ال�سفر‪،‬‬ ‫وتتيح تقنية الر�سائل الق�صرية من �أماديو�س لوكالء ال�سفر تنبيه امل�سافرين‬
‫�سواء للعمل �أو الرتفيه‪� ،‬أكرث ن�شاطاً اليوم مما كانت عليه قبل خم�س �سنوات‪ .‬ويف‬ ‫�إىل تفا�صيل الرحلة عرب هواتفهم النقالة‪ ،‬مبا يف ذلك بيانات ومعلومات الرحالت‪،‬‬
‫�ضوء ذلك‪� ،‬أ�صبح امل�سافرون الدائمني و�أكرث من �أي وقت م�ضى يتطلعون للح�صول‬ ‫والتذاكر الإلكرتونية‪ ،‬وبيانات �سجل �أ�سماء امل�سافرين‪ ،‬و�أية تغيريات على مواعيد‬
‫على معلومات وراح��ة �أك�بر من وك�لاء ال�سفر‪ .‬ونحن بدورنا حري�صون على تفهم‬ ‫�إ�صدار التذاكر (التاريخ الذي يجب فيه �إ�صدار التذكرة)‪.‬‬
‫متطلبات امل�سافرين امل��ت��غ�يرة‪ ،‬وت��ط��وي��ر احل��ل��ول ال��ت��ي ت�ساعد وك�ل�اء ال�سفر على‬ ‫وتقنية الر�سائل الن�صية اجلديدة مدجمة متاماً مع من�صة بيع �أماديو�س‪ ،‬مما‬
‫اال�ستجابة لهذه التغريات بكفاءة و�سرعة عاليتني‪ ،‬ومن هنا ي�أتي �إط�لاق خدمة‬ ‫يتيح لوكالء ال�سفر احل�صول على معلومات امل�سافر مبا�شرة وب�سرعة من قاعدة‬
‫ال��ر���س��ائ��ل اجل��دي��دة ال��ت��ي ت��واك��ب ت��وج��ه��ات مكاملة التقنيات على �أج��ه��زة الهاتف‬ ‫بيانات �أماديو�س اخلا�صة مبعلومات امل�سافرين‪ .‬وت�ضمن �أماديو�س احلفاظ على‬
‫املتحركة‪ ،‬وي�سعدنا �أن نكون ال�سباقني �إىل �إط�لاق هذا املفهوم يف ال�سلطنة‪ .‬وتعد‬ ‫�سرية بيانات امل�سافرين و�أرق��ام هاتفهم اخلليوي‪ ،‬ولن حتتوي ن�صو�ص الر�سائل‬
‫اخل��دم��ة اجل��دي��دة م��ث��ا ًال وا���ض��ح��اً ل���دور التقنيات يف خف�ض التكاليف الت�شغيلية‬ ‫على �أية �إعالنات �إ�ضافية‪ .‬كما �أن الواجهة اجلرافيكية املب�سطة تتيح لهذه التقنية‬
‫واالرتقاء بجودة خدمة العمالء �إىل �أعلى امل�ستويات»‪.‬‬ ‫االندماج ب�سهولة مع نظام احلجز يف �أية وكالة �سفر‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫تقــــــــــــارير‬
‫�شـــراكة بني العــاملية‬ ‫ال�شريك التجاري الأول لل�سلطنة وي�ستحوذ على ‪ % 28‬من �إجمايل �صادراتها‬
‫القاب�ضة و�صاغر الهندية‬
‫‪ 70‬مليار دوالر حجم التبادل التجاري بني دول «التعاون » وال�صني‬
‫يعقد احتاد غرف جمل�س التعاون اخلليجي ‪،‬‬
‫املنتدى االقت�صادي اخلليجي ال�صيني خالل‬
‫الفرتة من ‪ 23‬وحتى ‪ 24‬من مار�س ‪ 2010‬يف‬
‫الر�ؤية – بثينة لبنة‬ ‫البحرين ‪� ،‬سعيا وراء تطوير العالقات و�إبرام‬
‫عدد من االتفاقيات امل�شرتكة ‪ ،‬كما ا�ستقبلت‬
‫�أع���ل���ن���ت ال�����ش��رك��ة ال��ع��م��ان��ي��ة العاملية‬ ‫غرفة جتارة و�صناعة عمان وفد ًا جتاري ًا �صيني ًا‬
‫ال��ق��اب�����ض��ة يف جمعيتها ال��ع��ام��ة العادية‬ ‫ي�ضم عددا من ممثلي القطاع اخلا�ص ال�صيني‬
‫�أم�س الأربعاء عن متلكها عيادة ال�سالمة‬ ‫وامل�ستثمرين و�أع�ضاء الوفد امل�شارك يف املنتدى‬
‫ودخولها يف �شراكة مع جمموعة �صاغر‬ ‫لالطالع على فر�ص وجماالت اال�ستثمار املتاحة‬
‫ال��ط��ب��ي��ة ال��ه��ن��دي��ة ل��ت��ح��وي��ل ال��ع��ي��ادة �إىل‬ ‫بني �شركات وم�ؤ�س�سات القطاع اخلا�ص يف‬
‫جممع طبي تخ�ص�صي ‪.‬‬
‫وقد وافق م�ساهمو ال�شركة بالأغلبية‬ ‫ال�سلطنة وال�صني‪.‬‬
‫على هذا القرار ومتت اي�ضاً املوافقة على‬ ‫و�أكد الوفد ال�صيني الذي زار ال�سلطنة على‬
‫ق����رار مت��ل��ك م��ع��ه��د ال��ت��دري��ب الوظيفي‬ ‫اهتمام القطاع اخلا�ص ال�صيني بالتعاون مع‬
‫ف��رع م�سقط بوا�سطة �شركة (دوجال�س‬ ‫�شركات القطاع اخلا�ص يف ال�سلطنة والدخول‬
‫�أو �أت�ش) التابعة للعاملية القاب�ضة‪.‬‬ ‫يف �شراكة جتارية و�إ�ستثمارية والتعاون يف جمال‬
‫وك���ان���ت ال�����ش��رك��ة ق���د اع��ل��ن��ت يف اوائ���ل‬ ‫تبادل اخلربات والتقنيات يف �شتى الأن�شطة‬
‫فرباير انها حققت �صايف ارب��اح بلغ ‪3.7‬‬
‫م��ل��ي��ون ري����ال وف���ق ال��ن��ت��ائ��ج امل��ال��ي��ة غري‬ ‫والقطاعات اخلدمية والإنتاجية وخا�صة‬
‫امل��دق��ق��ة ل��ل��رب��ع ال��ث��ال��ث امل��ن��ت��ه��ي بنهاية‬ ‫م�شروعات البنية اال�سا�سية‪.‬‬
‫دي�سمرب ‪ 2009‬وال��ت��ي ا�سفرت ع��ن زيادة‬
‫يف ن�سبة الأرب��اح مبقدار ‪� 607‬آالف ريال‬ ‫الر�ؤية – خالد حريب‬
‫مقارنة ب�أرباح ‪.2008‬‬
‫وب��ل��غ��ت الإي���������رادات ‪ 80‬م��ل��ي��ون ري���ال‬
‫بنهاية دي�سمرب ‪ 2009‬مقارنة م��ع ‪78.4‬‬
‫مليون يف ‪. 2008‬‬

‫و�أع�ضاء احتاد غرف دول جمل�س التعاون اخلليجي‬ ‫�ألف �صيني يعملون هناك‪ .‬وتعترب الإم��ارات ثاين‬ ‫وت���ع���ت�ب�ر ال�������ص�ي�ن ال�������ش���ري���ك ال����ت����ج����اري االول‬
‫حلقة نقا�ش ملقاويل‬ ‫ون��ي��اب��ة ع��ن امل�����ش��ارك�ين مبنتدى الأع��م��ال ال�صيني‬
‫اخلليجي خال�ص ال�شكر والتقدير ل�صاحب ال�سمو‬
‫�أكرب �شريك جتاري خليجي لل�صني بعد ال�سعودية‬
‫و�أكرب م�شرتٍ خليجي للب�ضائع ال�صينية‪.‬‬
‫اتفاقية جتارة حرة بني دول »‬ ‫لل�سلطنة م��ن حيث حجم ال�����ص��ادرات حيث �شكلت‬
‫ال�����ص��ادرات العمانية لل�صني نحو ‪ 28‬يف امل��ئ��ة من‬
‫البنـــاء يف حموت‬ ‫امللكي الأم�ير خليفة ب��ن �سلمان �آل خليفة رئي�س‬
‫وزراء مملكة البحرين لرعايته الكرمية فعاليات‬
‫وت���ق���در ح��ج��م جت�����ارة ال���ك���وي���ت م���ع ال�����ص�ين ‪4‬‬
‫مليارات دوالر عام ‪ ،2008‬بزيادة قدرها ‪ 20‬يف املئة‬
‫التعاون » وال�صني خالل منتدى‬ ‫جم��م��وع ���ص��ادرات��ه��ا البالغة نحو ‪ 4‬م��ل��ي��ارات دوالر‬
‫عام ‪ 2008‬اي نحو ‪ 1,12‬مليار دوالر كما ان ال�صني‬
‫امل���ن���ت���دى ب���ال���ت���ع���اون م����ع غ���رف���ة جت�����ارة و�صناعة‬
‫البحرين والأمانة العامة ملجل�س التعاون ‪ ،‬ومنظمة‬
‫عن العام ‪ .2007‬وقد ا�ستوردت ال�صني ب�ضائع بنحو‬
‫‪ 2.4‬مليار دوالر من الكويت و�صدرت �إليها بنحو‬ ‫البحرين‬ ‫حت�صل على ‪ 60‬يف املئة من احتياجاتها النفطية‬
‫من ال�سلطنة وال�سعودية و�إيران وال�سودان واليمن‬
‫الأمم املتحدة للتنمية ال�صناعية ‪ ،‬ومكتب ترويج‬ ‫‪ 1.6‬مليار دوالر‪ .‬وتعترب الكويت �أول دولة خليجية‬ ‫كما ت�شري التقارير ال�صادرة عن احت��اد غرف دول‬
‫اال�ستثمار والتكنولوجيا بالبحرين‪.‬‬ ‫تقيم عالقات دبلوما�سية مع ال�صني‪.‬‬ ‫جمل�س التعاون اخلليجي‪.‬‬
‫و�أو�ضح الدكتور ع�صام “ �أن هذا املنتدى ي�أتي‬ ‫وت�����ش��ك��ل ال�������ص���ادرات ال��ع��م��ان��ي��ة ل��ل�����ص�ين نحو‬ ‫وترتبط ال�صني بعالقات تاريخية وثيقة مع‬
‫يف ظ��روف اقت�صادية �شديدة التعقيد ‪ ،‬ويف غاية‬ ‫‪ 28‬يف امل��ئ��ة م��ن جم��م��وع ���ص��ادرات��ه��ا ال��ب��ال��غ��ة نحو‬ ‫دول جمل�س التعاون اخلليجي‪ ،‬حيث منت العالقات‬
‫الأه��م��ي��ة ع��ل��ى امل�����س��ت��وى ال��ت��ج��اري يف ظ��ل الأزم����ة‬ ‫‪ 4‬م��ل��ي��ارات دوالر ع���ام ‪ ،2008‬وق���د ج���اءت ال�صني‬ ‫التجارية بني اجلانبني منذ عام ‪ 1980‬وظل حجم‬
‫العاملية االقت�صادية التي ي�شهدها العامل يف وقتنا‬
‫ال��راه��ن‪ ،‬ل��ذا تكمن �أهمية املنتدى يف ط��رح حلول‬
‫ال�شريك التجاري الأول مع �سلطنة عمان من حيث‬
‫ال�صادرات‪.‬‬ ‫وفد �صيني يبحث مع القطاع‬ ‫التبادل التجاري بني ال�صني ودول اخلليج العربية‬
‫يرتفع بن�سبة ‪ 40‬يف املئة �سنويا يف الفرتة من عام‬
‫من خالل موا�ضيع وجل�سات وحلقات عمل املنتدى‬ ‫وبلغ حجم املبادالت التجارية بني قطر وال�صني‬ ‫‪ 1999‬حتى عام ‪.2008‬‬
‫نظم ق�سم ال�ش�ؤون الفنية يف بلدية‬
‫حم������وت ح���ل���ق���ة ن���ق���ا����ش م�����ع م���ق���اويل‬ ‫التي متكن الإ�ستفادة منها ومن التجارب الناجحة‬
‫لدى اجلانبني”‬
‫‪ 1.2‬مليار دوالر عام ‪ ،2008‬بزيادة قدرها ‪ 21‬يف املئة‬
‫عن العام املا�ضي‪ .‬وقد �صدرت ال�صني ب�ضائع لقطر‬
‫اخلا�ص العماين اال�ستثمار يف‬ ‫وخ��ل�ال ع���ام ‪���� 2004‬ص���درت ال�����ص�ين م���ا قيمته‬
‫‪ 10.44‬مليار دوالر �إىل الدول اخلليجية وا�ستوردت‬
‫ال����ب����ن����اء يف ال������والي������ة وذل��������ك مببنى‬
‫البلدية وبح�ضور نائب مدير بلدية‬
‫حم��وت وم��دي��ر دائ���رة ال�����ش���ؤون الفنية‬
‫وب�شكل حمدد يهدف املنتدى �إىل اال�ستفادة من‬
‫الفر�ص املتوفرة يف دول جمل�س التعاون اخلليجي‬
‫بقيمة ‪ 620‬مليون دوالر وا���س��ت��وردت منها ب�ضائع‬
‫بقيمة ‪ 590‬م��ل��ي��ون دوالر‪ .‬وت�����ض��م��ن��ت ال�صادرات‬
‫اخلدمات والبنية الأ�سا�سية‬ ‫م���ا ق��ي��م��ت��ه ‪ 14.30‬م��ل��ي��ار دوالر‪ .‬ويف ع����ام ‪2006‬‬
‫ا�ستوردت دول املجل�س ما قيمته ‪ 16‬مليار دوالر من‬
‫باملديرية العامة للبلديات الإقليمية‬ ‫وج���م���ه���وري���ة ال�����ص�ين ال�����ش��ع��ب��ي��ة وت���ع���زي���ز قنوات‬ ‫ال��ق��ط��ري��ة الآالت وامل���ع���دات والأدوات الكهربائية‬ ‫ال�صني و�صدرت ما قيمته ‪ 19‬مليار دوالر لها‪� .‬أما‬
‫وم��وارد املياه باملنطقة الو�سطى حيث‬ ‫ال��ت��وا���ص��ل ب�ين اخلليجيني ون��ظ��رائ��ه��م ال�صينيني‬ ‫والأقم�شة واملنتجات ذات التقنية العالية‪.‬‬ ‫يف عام ‪ 2008‬فقد بلغ حجم املبادالت التجارية نحو‬
‫واال���س��ت��ف��ادة م��ن امل���زاي���ا الن�سبية يف دول جمل�س‬ ‫وت���ق���در ح��ج��م امل���ب���ادالت ال��ت��ج��اري��ة ال�صينية‬ ‫‪ 70‬مليار دوالر منها ‪ 42‬مليار دوالر لل�صادرات‬
‫تهدف حلقة النقا�ش هذه �إىل تعريف‬
‫امل���ق���اول�ي�ن ب���اال����ش�ت�راط���ات املعمارية‬ ‫التعاون اخلليجي‪ ،‬وزي��ادة حجم التبادل التجاري‬
‫ب�ي�ن دول جم��ل�����س ال���ت���ع���اون اخل��ل��ي��ج��ي وال�صني‪،‬‬
‫البحرينية بنحو ‪ 487‬مليون دوالر عام ‪ ،2008‬وبلغ‬
‫حجم ���ص��ادرات ال�صني للبحرين نحو ‪ 286‬مليون‬
‫بكني حتـــ�صل على ‪% 60‬‬ ‫اخلليجية و‪ 28‬مليار دوالر للواردات ال�صينية‪.‬‬
‫وه����ن����اك ال���ك���ث�ي�ر م����ن امل������ح������ددات ال����ت����ي حتكم‬
‫والفنية للمباين و�إج���راءات ا�ستخراج‬
‫كل من �إباحة البناء الكربى وال�صغرى‬
‫وت�صاريح احلفر كذلك العقوبات التي‬
‫وت�شجيع اجلانبني ال�صيني واخلليجي للتو�صل‬
‫اىل توقيع اتفاقية التجارة احلرة بني اجلانبني ‪.‬‬
‫دوالر وال�������ص���ادرات ال��ب��ح��ري��ن��ي��ة ن��ح��و ‪ 101‬مليون‬
‫دوالر‪ .‬وت�صدر البحرين لل�صني الأملنيوم والقطن‬
‫من احتياجاتها النفطية‬ ‫العالقات ال�صينية اخلليجية اولها فكرة االحتياج‬
‫اال���س�ترات��ي��ج��ي مبعنى �إدراك ك��ل ط��رف احتياجه‬
‫ترتتب على املخالفني ه��ذا بالإ�ضافة‬
‫�إىل التعريف باال�ستمارات الفنية ‪.‬‬
‫ويتناول املنتدى العديد من جل�سات وحلقات‬
‫ال��ع��م��ل ال��ت��ي ���س��ت��ب��د�أ م��ن ال��ي��وم الأول يف املنتدى‬
‫والأ�سماك وامليثانول واحلديد‪ .‬بينما ت�ستورد منها‬
‫املكائن والتليفونات و�أجهزة الكمبيوتر وغريها‪.‬‬ ‫من ال�سلطنة وال�سعودية‬ ‫ل��ل��ط��رف الآخ����ر ف��م��ن ن��اح��ي��ة ال�����ص�ين ت�ب�رز �أهمية‬
‫نفط اخلليج حيث تعتمد ال�صني ب�شكل كبري على‬
‫و�أه���م���ه���ا “العالقات االق���ت�������ص���ادي���ة اخلليجية‬ ‫كما �أ�صبحت ال���دول اخلليجية ال�ست ثامن‬ ‫نفط املنطقة‪ ،‬ف��االح��ت��ي��اج النفطي ال�صيني يبلغ‬
‫وان���ط���ل���ق���ت ف���ع���ال���ي���ات احل���ل���ق���ة من‬
‫خ��ل��ال ال���ك���ل���م���ة ال���ت���ي �أل����ق����اه����ا نائب‬ ‫ال�صينية” وت�أثريها على �ساحة التجارة الدولية‬
‫وال���ت���ع���اون ب�ي�ن دول جم��ل�����س ال���ت���ع���اون اخلليجي‬
‫�أكرب �شريك جتاري لل�صني يف العامل وثامن �أكرب‬
‫�سوق يف العامل للمنتجات ال�صينية‪ ،‬وتا�سع �أكرب‬
‫و�إيران وال�سودان واليمن‬ ‫‪ 1.8‬يف املئة من االحتياطي العاملي يف حني �أن عدد‬
‫�سكان ال�صني يبلغ ‪ 22‬يف املئة م��ن �إج��م��ايل �سكان‬
‫مدير بلدية حم��وت مو�ضحا خاللها‬
‫م�س�ؤوليات مقاولني البناء يف االلتزام‬ ‫وال�صني يف جماالت اال�ستثمار والتمويل والتجارة‪،‬‬ ‫�سوق ت�صدير لل�صني‪ ،‬كما حقق الطرفان تعاوناً‬ ‫ال��ع��امل وت��ع��د ال�����ص�ين ث���اين �أك�ب�ر دول���ة يف العامل‬
‫ب���اال����ش�ت�راط���ات ال��ف��ن��ي��ة �أث����ن����اء وبعد‬ ‫وحت��م��ل اجلل�سة ال��ث��ان��ي��ة ع��ن��وان “ ال��ن��ف��ط والغاز‬ ‫�إيجابياً يف جمال املقاوالت والطاقة واال�ستثمار‪،‬‬ ‫من حيث ا�ستهالك النفط بعد ال��والي��ات املتحدة‬
‫مرحلة البناء ‪.‬‬ ‫والبرتوكيماويات” ويتم من خاللها ا�ستعرا�ض‬ ‫�إىل ج��ان��ب �أن ه��ن��اك ط��ل��ب��اً ك���ب�ي�راً ع��ل��ى الأزي�����اء‬ ‫الأم��ري��ك��ي��ة‪ ،‬ففي ع��ام ‪ 2008‬ا���س��ت��وردت ال�صني ‪55‬‬
‫ب���ع���ده���ا ق���دم���ت ���س��ل��ي��م��ة العرميية‬ ‫�أه���م ال��ف��ر���ص امل��ت��اح��ة يف دول اخل��ل��ي��ج وال�����ص�ين يف‬ ‫واملن�سوجات والإلكرتونيات ومنتجات االت�صاالت‬ ‫يف املئة من احتياجاتها النفطية من دول جمل�س‬
‫مهند�سة بلدية حم��وت ورق��ة عمل مت‬ ‫جم���ال ال��ن��ف��ط وال���غ���از وال��ب�تروك��ي��م��اوي��ات بينما‬ ‫ال�صينية يف ال�سوق اخلليجية‪ ،‬كما زاد الطلب على‬ ‫التعاون اخلليجي‪ ،‬ويتوقع �أن ت�صل �إىل ‪ 65‬يف املئة‬
‫خاللها مناق�شة العديد م��ن النقاط‬ ‫تعر�ض جل�سة “ التمويل واال�ستثمار والت�أمني “‬ ‫ال��ب�ترول وال��غ��از واملنتجات الكيماوية يف ال�سوق‬ ‫مع حلول العام ‪. 2015‬‬
‫ال��ت��ي ت�ب�رز ال����دور امل��ت��ب��ادل ب�ين ق�سم‬ ‫�أهم الفر�ص الإ�ستثمارية بني دول جمل�س التعاون‬ ‫ال�صينية‪.‬‬ ‫وب��ال��ن�����س��ب��ة حل���ج���م ال���ت���ب���ادل ال���ت���ج���اري حتتل‬
‫ال�������ش����ؤون ال��ف��ن��ي��ة وم���ق���اويل ال��ب��ن��اء يف‬ ‫اخلليجي وجمهورية ال�صني ال�شعبية وهناك اي�ضا‬ ‫وي�صف املراقبون العالقات االقت�صادية ال�صينية‬ ‫العالقات بني ال�صني وال�سعودية ال�صدارة بقيمة‬
‫املحافظة وااللتزام باملعايري والأ�س�س‬ ‫جل�سة خا�صة بعنوان “ لقاءات ثنائية يف جماالت‬ ‫اخلليجية ب�أنها عالقات تبادلية وثيقة فمنطقة‬ ‫م���ب���ادالت ن��ح��و ‪ 42‬م��ل��ي��ار دوالر ع����ام ‪ 2008‬منها‬
‫ال��ف��ن��ي��ة وم����ن ه����ذه ال���ن���ق���اط تعريف‬ ‫التمويل واال�ستثمار”‬ ‫اخل��ل��ي��ج ال��ع��رب��ي �إح���دى �أه���م ال��ب��ق��اع الرئي�سية يف‬ ‫‪ 31‬مليار دوالر ل��ل�����ص��ادرات ال�سعودية و‪ 11‬مليار‬
‫امل���ق���اول�ي�ن ب���اال����ش�ت�راط���ات املعمارية‬ ‫و�سي�شارك يف احلدث العديد من ال�شركات منها‬ ‫العامل لت�صدير الطاقة (النفط ‪ -‬الغاز) وال�صني‬ ‫دوالر ل��ل�����ص��ادرات ال�صينية‪ .‬وتعترب ال�صني ثاين‬
‫والفنية للمباين و�إج���راءات ا�ستخراج‬ ‫�شركات الطاقة والنفط والغاز والبرتوكيماويات‬ ‫ثاين �أكرب م�ستهلك للنفط يف العامل بعد الواليات‬ ‫�أك�بر م�ستورد من ال�سعودية‪ ،‬بينما تعترب خام�س‬
‫كل من �إباحة البناء الكربى وال�صغرى‬ ‫و���ش��رك��ات امل��ق��اوالت وال��ق��ط��اع الإن�����ش��ائ��ي و�شركات‬ ‫املتحدة الأمريكية لذلك فمن املنطقي دعم �آفاق‬ ‫�أكرب م�صدرة لل�سعودية‪ .‬وتوفر ال�سعودية و�إيران‬
‫وت�صاريح احلفر كذلك العقوبات التي‬ ‫���ص��ن��اع��ات ال�����س��ي��ارات وق��ط��اع ال��ن��ق��ل ب��ك��اف��ة �أنواعه‬ ‫التعاون بني اجلانبني من خالل زي��ادة اال�ستثمار‬ ‫وعمان وال�سودان واليمن ‪ 60‬يف املئة من احتياجات‬
‫ترتتب على املخالفني ه��ذا بالإ�ضافة‬ ‫خا�صة ال�سكك احل��دي��دي��ة‪ .‬وي��رج��و امل�����ش��ارك��ون �أن‬ ‫انطالقاً من �أن كل طرف يف احتياج للطرف الآخر‬ ‫ال�صني النفطية‪ .‬وتوفر ال�سعودية وحدها نحو ‪20‬‬
‫�إىل ال��ت��ع��ري��ف ب��اال���س��ت��م��ارات الفنية‬ ‫يخرج ه��ذا املنتدى بتوجيه ق��وي لكل من ال�صني‬ ‫وخ�صو�صاً خالل ال�سنوات القادمة‪ ،‬ولعل ما �سوف‬ ‫يف املئة‪.‬‬
‫وق��د �شهدت احللقة ع��دة ا�ستف�سارات‬ ‫ودول جمل�س التعاون يف �إنهاء املفاو�ضات اجلارية‬ ‫يتوج هذه العالقات االقت�صادية هو جناح املفاو�ضات‬ ‫وب��ل��غ��ت جت���ارة ال�����ص�ين م��ع الإم������ارات العربية‬
‫م���ن م���ق���اويل ال���ب���ن���اء مت ال�����رد عليها‬ ‫بني اجلانبني من �أجل التو�صل �إىل �صيغة التوقيع‬ ‫ال�صينية ‪ -‬اخلليجية ب�ش�أن توقيع اتفاقية للتجارة‬ ‫املتحدة نحو ‪ 19.4‬مليار دوالر عام ‪ ،2008‬بزيادة ‪41‬‬
‫بكل �شفافية م��ن قبل القائمني على‬ ‫على اتفاقية التجارة احلرة بني اجلانبني والتي من‬ ‫احلرة بني اجلانبني‪.‬‬ ‫يف املئة عن العام ‪ 2007‬منها ‪ 7‬مليارات لل�صادرات‬
‫احللقة‪.‬‬ ‫�ش�أنها تعزيز التبادل التجاري وتوطيد العالقات‬ ‫ووج���ه ال��دك��ت��ور ع�����ص��ام ع��ب��د اهلل ف��خ��رو رئي�س‬ ‫ال�صينية و‪ 12.4‬للواردات ال�صينية‪ .‬كما توجد نحو‬
‫من خالل �إقامة �شراكة جتارية طويلة املدى‪.‬‬ ‫غرفة جتارة و�صناعة البحرين بالنيابة عن رئي�س‬ ‫‪� 2000‬شركة �صينية تعمل يف الإم��ارات‪ ،‬ونحو ‪200‬‬

‫افتتاح م�شـروع الطرق‬


‫الداخلــية ب�إبـــــراء‬
‫ابراء ــ الر�ؤية‬
‫تزامناً مع احتفاالت ال�سلطنة بالعيد الوطني يرعى معايل املهند�س عـلي بن مـ�سعود‬
‫بن علي ال�سنيدي وزيـر ال�ش�ؤون الريا�ضية يوم الأحد املقبل حفــل افتتاح م�شـروع الطرق‬
‫الداخلية بوالية �إبراء وبح�ضــور عدد من �أ�صحاب املعايل الوزراء وال�سعادة الوكالء واملكرمني‬
‫�أع�ضاء جمل�س الدولة و�أ�صحاب ال�سعادة �أع�ضاء جملـ�س ال�شورى ووالة واليات منطقة �شمال‬
‫ال�شرقية وال�شيوخ والأعيان‪ .‬يت�ضمن امل�شـروع تنفيذ طرق داخلية بوالية �إب��راء يف �أماكن‬
‫متفرقة بالوالية وب���أط��وال خمتلفة حيث يبلغ الطــول الإجــمايل للطرق ‪ 80‬كم ‪ ،‬ويبلغ‬
‫الق ــطاع العر�ضي للطريــق ‪� 7‬أمتار‪،‬بالإ�ضافة �إىل �أكتـاف خارجية بعر�ض ن�صف مرت لكل‬
‫جانب‪ .‬وقد مت عمل احلمايات الالزمة للطرق وذلك ل�ضمان احلركة املرورية عليها يف �أغلب‬
‫الأح��وال املناخية ‪ ،‬كما مت تزويدها مبن�ش�آت ت�صريف املياه ل�ضمان ان�سيابية مياه الأودية‬
‫وبجميع و�سائل ال�سالمة املرورية من لوحات �إر�شادية ودهانات‪ .‬وت�أتي �أهمية تنفيذ ر�صف‬
‫الطرق الداخلية بوالية �إب��راء كونها تخدم القرى والبلدات التي متر عليها مما �سي�ساعد‬
‫على ت�سهيل حركة تنقل املواطنني واملقيمني من و�إىل مناطقهم بكل �سهولة وي�سر ‪.‬‬
‫اقت�صاد‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪6‬‬
‫ملــــــــــــــــف‬

‫ركات االأجــــــ‬
‫لل�سسسركات‬
‫تنام ملحوظ لل�‬ ‫‪ 423.6‬مليون ريال‬
‫اإجمايل اأ�صول التاأمني‬

‫يـان�ض» عـلى ح�صــة «اأونــــــ‬


‫تحـواذ «رويـال اآند �صن أاأل ض‬
‫يـان�ض‬ ‫ا�صصتحـواذ‬
‫ا�ص‬ ‫ول (موجودات)‬
‫نة يف عام‬‫طنــة‬
‫لطـنـن‬
‫سلـط‬
‫ـط‬
‫ايل اأ�أ� ـس ــول‬
‫�سـلـل‬
‫ال�ـسـس‬
‫إج ــمم ــايل‬ ‫ارتت ــفف ــعع إاج‬
‫ات الال ــتت ـ أاـامأمــني يف الـ�ـ�‬
‫‪ 2008‬بن�سبة ‪ 18.8‬يف املئة عنها يف ‪2007‬‬
‫حيث بلغ ‪ 423.6‬مليون ريال منها ‪351‬‬
‫رك ــات‬
‫ار‬
‫� ـس ـرك‬
‫ـرك‬

‫بالتااأمني العام وو‪72.6‬‬ ‫مليون ريال تتعلق بالت‬


‫ياة مقارنة‬ ‫احليــاة‬
‫احلـيـي‬
‫بتااأمينات احل‬ ‫مليون تتعلق بت‬
‫للتااأمني‪ ،‬ردود فعل متباينة يف‬ ‫ة) يف ال�شركة الأهلية للت‬ ‫القاب�ششة)‬
‫تثمار (اأونك القاب�ش‬ ‫لال�شششتثمار‬
‫ح�شششةة ال�شركة العاملية الوطنية لال�‬ ‫شن األيان�س ‪ RSA‬عمان “ على ح�‬ ‫تحواذ جمموعة “رويال اآند ��شن‬ ‫اآثار ا�ا�ششتحواذ‬ ‫تي بلغت‬
‫التــي‬
‫ول يف ‪ 2007‬الـتـت‬ ‫ل�أ� ـس ــول‬ ‫مايل ا أ‬ ‫إجمـايل‬
‫ـايل‬ ‫إجـمـم‬ ‫بـ إاـاج‬
‫لطنة ‪.‬‬
‫بال�شششلطنة‬
‫التااأمني بال�‬
‫قطاع الت‬ ‫‪ 356.8‬مليون ريال منها ‪ 289.6‬بالن�سبة‬
‫التاأمني الأخرى ‪ ،‬تنظر‬‫لبا على اأن�شطة �شركات التا‬
‫لطنة‪ ،‬ويويووؤثر بالتايل ��شششلبا‬
‫ال�شششلطنة‪،‬‬
‫تحواذ ��ششيشيويوؤدي اإىل ت�شكيل اأكرب جمموعة تاتاأمني يف ال�‬
‫التااأمني اأن هذا اال�ش�ششتحواذ‬
‫ففي الوقت الذي ترى فيه بع�سس �شركات الت‬ ‫للتاأمينات العامة وو‪ 66.9‬مليون بالن�سبة‬ ‫للتا‬
‫لطنة ‪ ،‬م�شرية اإىل اأن ذلك يتحدد على ��شوء‬
‫شوء‬ ‫بال�شششلطنة‬
‫شتحواذ اأكرب جمموعة تاتاأمني بال�‬
‫ينتج بالفعل عن هذا اال�ش�شتحواذ‬ ‫شداقية اأنه ��ششينتج‬
‫م�شداقية‬
‫�شركات اأخرى اإىل الأمر من زاوية خمتلفة مثرية ال�شكوك حول م�‬ ‫إح�سائية‬
‫سائية‬
‫آخ ــرر اإح�س‬ ‫وف ــقق اآخ‬ ‫اة‪ .‬وف‬ ‫احل ــيي ــاة‪.‬‬
‫لتاأمينات احل‬ ‫لتا‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫التااأمني العاملة يف ال�‬
‫تنعك�س على جودة خدمات هذا القطاع يف ظل تزايد �شركات الت‬ ‫باملناف�شششةة التي ��شششتنعك�س‬
‫التااأمني ‪ ،‬ولي�س على الأماين والتكهنات ‪ ،‬ورحبت هذه ال�شركات باملناف�‬ ‫اط الت‬
‫أق�ششاط‬
‫شايف اأق�ش‬
‫�شايف‬
‫�ش‬ ‫درتها املديرية العامة للرقابة على‬ ‫أ�سسدرتها‬ ‫اأ�س‬
‫والـ ــتتـ ـ أاـامأم ــني يف الهيئة‬ ‫وق وال‬ ‫ات الال ــ�� ــسس ــوق‬
‫ع ــمم ــلل ــيي ــات‬
‫والتي يزيد عددها عن ‪� 22‬شركة ‪.‬‬ ‫العامة ل�سوق املال‪.‬‬
‫شن األيان�س “ والتي وافقت عليها اجلمعية العامة العادية لل�شركة التي عقدت ممووؤخر ًا‬
‫ؤخرا ‪،‬‬ ‫للتااأمني اإىل جمموعة “رويال اآند ��شن‬ ‫تها يف ال�شركة الأهلية للت‬ ‫حل�شششتها‬
‫ة) حل�‬‫القاب�ششة)‬
‫فقة بيع (اأونك القاب�ش‬ ‫�ششفقة‬
‫�ش‬ ‫ارات ��سسركات‬
‫سركات‬ ‫ايل ا�ا� ــسس ــتت ــثث ــمم ــارات‬
‫إجـ ــممـ ــايل‬ ‫ووبب ــلل ــغغ إاج‬
‫التااأمني‪.‬‬
‫اط الت‬
‫أق�ششاط‬
‫شايف اأق�ش‬
‫لطنة من حيث ��ششايف‬ ‫شن األيان�س “ اأنها مدخل اإىل ت�شكيل اأكرب جمموعة تاتاأمني يف ال�‬
‫ال�شششلطنة‬ ‫اعتربتها ““رويال اآند ��شن‬ ‫التاأمني ‪ 251.7‬مليون ريال خالل العام‬ ‫التا‬
‫املايل ‪ 2008‬مقارنة باإجمايل اال�ستثمارات‬
‫يف ‪ 2007‬والتي بلغت ‪ 225.3‬مليون ريال‬
‫اأي بزيادة قدرها ‪ 11.7‬يف املئة وقد بلغت‬
‫اعدت امللف‪:‬بثينة لبنة‬ ‫ال�سركات‬
‫سركات‬ ‫ن�سبة اإجمايل ن�سبة ا�ستثمارات ال�‬
‫الوطنية ‪ 72.6‬يف املئة يف ‪ 2008‬مقارنة‬
‫ام ‪ 2007‬اأي بن�سبة‬ ‫بة ‪ 71.2‬يف عـ ــام‬ ‫سبــة‬
‫�سـبـب‬
‫ن�ـسـس‬
‫بنـ�ـ�‬
‫بـنـن‬
‫تاأمني‬
‫اأكرب جمموعة تا‬ ‫عمان “ على الأهلية‬ ‫فقة ت�ستحوذ “‪ RSA‬عُمان‬
‫مان‬ ‫لل�سسسفقة‬‫ووفقا لل�‬ ‫درها ‪ 1.4‬يف املئة أامأم ــاا بالن�سبة‬ ‫قدرهــا‬
‫فاع قـدره‬
‫ـدره‬ ‫ارتفـاع‬
‫ـاع‬ ‫ارتـفـف‬
‫سة “ مقابل ‪ 19‬مليون ريال‬ ‫من “اأونك القاب�‬
‫القاب�سسة‬ ‫للتاأمني مــن‬ ‫للتا‬ ‫ية فقد بلغت‬ ‫بيــة‬
‫نبـيـي‬
‫أجنـبـب‬
‫التـ أاـامأمــني الأجـنـن‬ ‫ركات الالـتـت‬
‫ل�سسركات‬ ‫ل�س‬
‫للتااأمني �سرينيفا�سان‬
‫الأهلية للت‬ ‫فيما ييووؤكد املدير العام للال‬ ‫جملة ا�ستثماراتها ‪ 68.8‬مليون ريال يف‬
‫أكر جمموعة تتااأمني يف ال�سلطنة‬ ‫سكل اأكر‬ ‫ت�سسكل‬ ‫فقة �سوف ت�‬ ‫ال�سسسفقة‬
‫اأن ال�‬ ‫سة” ما ن�سبته ‪ 20.03‬يف املئة من‬ ‫سة‬ ‫سرتي “اأونك القاب�‬
‫القاب�سسة‬ ‫وت�سرتي‬ ‫وت�س‬
‫عمان” مببلغ ‪ 6.48‬مليون ريال‪ .‬الأمر الذي ينتج‬ ‫“‪ RSA‬عُمان‬
‫مان‬ ‫‪ 2008‬مقابل ‪ 64.9‬مليون يف ‪.2007‬‬
‫ي�سسبح‬
‫سبح‬ ‫التـ أاـامأمــني‪ .‬و أواانأن ــهه مبوجبها ي�‬
‫سايف اأق�ساط الالـتـت‬ ‫من حيث ��سسايف‬ ‫مـن‬
‫ـن‬
‫عمان “ هم “ ‪RSA‬‬ ‫امل�ساهمون الرئي�سيون يف “ ‪ RSA‬عُمان‬
‫مان‬ ‫عنه فائ�سس بقيمة ‪ 12.5‬مليون ريال من املمكن ا�ستخدامه‬
‫القاب�س”‬
‫رق الأو�سط بن�سبة ‪ 69‬يف املئة ‪ ،‬و “اأونك القاب�‬ ‫ركة وا�ستثماراتها‪.‬‬ ‫ال�سسسركة‬‫أغرا�س التو�سع يف اأعمال ال�‬ ‫يف اأغرا�س‬
‫‪ %12,6‬زيادة يف‬
‫القاب�سس‬ ‫ال�سسرق‬
‫ال�س‬
‫لك الن�سبة الباقية‬
‫تلــك‬‫متتـلـل‬
‫ة‪ .‬يف حــني متـتـت‬ ‫بن�سبة ‪ 20.03‬يف ااململ ــئئ ــة‪.‬‬ ‫أكدت روان بنت اأحمد اآل �سعيد الرئي�سة التنفيذية‬ ‫و أاكأكــدت‬
‫و�سسركاه‪.‬‬
‫سركاه‪.‬‬ ‫وقدرها‪ 11‬يف املئة جمموعة دبليو جي تاول و�‬ ‫راكة تعد خطوة مهمة‬ ‫ال�سسسراكة‬‫هذه ال�‬ ‫سة” اأن هـذه‬
‫ـذه‬ ‫لـ”اأونك القاب�‬
‫القاب�سسة‬
‫سة‬
‫ركات االأخرى‬
‫ال�سسسركات‬
‫لن تتووؤثر على ال�‬
‫التااأمني‪.‬‬
‫ركة عاملية يف قطاع الت‬
‫وق م�ساهمي‬ ‫مة ح ــقق ــوق‬
‫يمـةـة‬
‫قيـمـم‬
‫القاب�سسسةة للتالقي مع ��سسسركة‬
‫ذا االحت ـ ــاداد قـيـي‬‫زز هـ ــذا‬
‫لأونك القاب�‬
‫عة اأن ي ــعع ــزز‬ ‫وقعــة‬
‫توقـعـع‬
‫متـوق‬
‫ـوق‬ ‫مـتـت‬ ‫عدد الوثائق‬
‫للتااأمني موري�س‬ ‫ركة العربية للت‬ ‫ر مدير ��سسسركة‬ ‫من جهته عر‬ ‫التاأمني يف‬
‫أثر اإيجابي على قطاع التا‬ ‫أونك” و يكون له أاثأثــر‬ ‫“اأونك‬
‫ب�سسكل‬
‫سكل‬ ‫فقة لن تتووؤثر ب�‬ ‫ال�سسسفقة‬ ‫اهني عن راأيه اأن تلك ال�‬ ‫ايف ��سسساهني‬
‫�سسايف‬ ‫�س‬ ‫راكة طويلة الأجل‬ ‫سرية اإىل تطلعهم نحو ��سسراكة‬ ‫م�سسرية‬ ‫ال�سلطنة‪ .‬م�‬
‫التااأمني العاملة يف ال�سلطنة‪ .‬واأنه ل‬ ‫ركات الت‬
‫اأو باآخر على �س�سسركات‬ ‫مع ‪ RSA‬لتحقيق منافع للطرفني ‪.‬‬ ‫درة بفرعيها‬ ‫امل�سسسدرة‬ ‫زاد عدد الوثائق امل�‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫يجب اخلوف من خطر وجود مناف�س قوي لتلك ال�‬ ‫أما بول هوملز‪ ،‬الرئي�س التنفيذي يف “ ‪RSA‬‬ ‫أامأمــا‬ ‫واحل ـ ــيي ـ ــاةاة م ـ ــنن قـ ــببـ ــلل ��سسركات‬
‫سركات‬ ‫ام واحل‬ ‫االل ـ ــعع ـ ــام‬
‫يف ال�سلطنة لأن ال�سوق مفتوح واملناف�سة اأمر جيد‪.‬‬ ‫رق الأو�سط “ فقد اأكد اأن هذا اال�ستحواذ على الأهلية‬ ‫ال�سسرق‬
‫ال�س‬ ‫التاأمني يف عام ‪ 2008‬بن�سبة وقدرها‬ ‫التا‬
‫ر اأمرا جيدا‬ ‫يعتر‬‫ركات يعت‬ ‫ال�سسسركات‬
‫سار اإىل اأن الإندماج بني ال�‬ ‫ووااأ�سأ�سار‬ ‫التااأمني يف‬
‫ركة تتااأمني تتمتع بريادة �سوق الت‬ ‫كل ��سسسركة‬
‫ي�سسسكل‬ ‫للتاأمني ي�‬ ‫للتا‬ ‫عام ‪.2007‬‬ ‫العــام‬
‫بالـعـع‬
‫ارنة بـال‬
‫ـال‬ ‫قارنـةـة‬
‫مقـارن‬
‫ـارن‬ ‫ئة مـقـق‬ ‫املئـةـة‬
‫‪ 12.6‬يف املـئـئ‬
‫أنه من‬ ‫سركة اإل أانأن ــه‬
‫بالفعل وي�سهم يف تعزيز اإمكانيات كل ��سركة‬ ‫ئة يف‬ ‫ال�سلطنة ويعزز من موقع ‪ RSA‬يف الأ�سواق النا�‬
‫النا�سسسئة‬ ‫درة خالل‬ ‫امل�سسسدرة‬
‫حيث بلغ عدد الوثائق امل�‬
‫ركات املندجمة خطر وجود‬ ‫ال�سسسركات‬
‫التااأمني فقد تواجه ال�‬ ‫ناحية الت‬ ‫رق الأو�سط‪.‬‬ ‫ال�سسرق‬
‫ال�س‬ ‫وث ــيي ــقق ــةة منها‬
‫ف وث‬ ‫دد ‪ 866‬أالأل ـ ــف‬ ‫‪ 2008‬ع ـ ــدد‬
‫سركة اأخرى‪.‬‬ ‫رف�س من بع�سس العمالء بالإنتقال اإىل ��سسركة‬ ‫س‬ ‫ال خوف من املناف�سة‬ ‫للتااأمني العام و ‪17‬‬ ‫‪ 848.8‬األف وثيقة للت‬
‫خا�سس ت�سعى نحو‬ ‫ركته على نحو خا�‬ ‫وحول ما اإذا كانت �س�سسركته‬ ‫لتااأمينات احلياة‪ .‬مقارنة‬ ‫األف وثيقة لت‬
‫فروع كثرية ععر‬
‫ر‬ ‫للتااأمني لها فـروع‬
‫ـروع‬ ‫دماج ‪ ،‬قال “ العربية للت‬ ‫إندمــاج‬
‫الإنـدم‬
‫ـدم‬ ‫عام ‪2007‬‬ ‫ائق يف عــام‬ ‫وثائـق‬
‫ـق‬ ‫الوثـائ‬
‫ـائ‬ ‫عدد الالـوث‬
‫ـوث‬ ‫مايل عـدد‬
‫ـدد‬ ‫إجمـايل‬
‫ـايل‬ ‫إجـمـم‬
‫بـ إاـاج‬
‫ها وولل‬
‫ذاتهـاـا‬
‫ذاتـهـه‬
‫ية بحد ذات‬ ‫دوليـةـة‬
‫دولـيـي‬
‫ركة دول‬
‫ر �س�سسركة‬‫تعتر‬‫عامل العربي ‪ ،‬فهي تعت‬ ‫العـامل‬
‫ـامل‬ ‫الـعـع‬ ‫ركة ظفار‬ ‫ل�سسسركة‬
‫خ�سسسرر املدير العام ل�‬ ‫بداية يقول روين خ�‬ ‫التي بلغت ‪ 769‬األف وثيقة منها ‪751‬‬
‫إمن ــاا اإذا طرح‬ ‫يوي‪ ،‬و إامن‬
‫حيـوي‪،‬‬
‫ـوي‪،‬‬ ‫اج مطلب حـيـي‬ ‫دم ــاج‬
‫كرة ا إلنإن ـدم‬
‫ـدم‬ ‫فكـرة‬
‫ـرة‬ ‫قد اأن فـكـك‬
‫تقــد‬
‫أعتـقـق‬
‫أاعأعـتـت‬ ‫ر ��سسفقة‬
‫سفقة‬ ‫ها �ستكون أاكأك ــر‬ ‫أنهــا‬
‫قول أانأنـهـه‬
‫القــول‬
‫عب الالـقـق‬ ‫ال�سسسعب‬
‫من ال�‬‫للتاأمني ‪ :‬مـن‬
‫ـن‬ ‫للتا‬ ‫للتااأمني العام و ‪ 17.5‬األف‬ ‫األف وثيقة للت‬
‫عه للدرا�سة للبحث عما يحقق‬ ‫نخ�سسسعه‬
‫قد نخ�‬ ‫لنا أامأم ــرر مماثل قـدـد‬ ‫اف ‪“ :‬‬ ‫التـ أاـامأمــني ‪ ،‬ووااأ�أ� ـس ــاف‬ ‫ساط الالـتـت‬
‫�سـاط‬
‫ـاط‬ ‫أق�ـسـس‬
‫من ناحية أاقأقـ�ـ�‬ ‫يف ال�سلطنة مــن‬ ‫لتااأمينات احلياة‪.‬‬ ‫وثيقة لت‬
‫ركة يف الأ�سا�س‪.‬‬ ‫ال�سسسركة‬
‫لحة ال�‬
‫م�سسلحة‬ ‫م�س‬ ‫للتااأمني وحدها حتقيق ‪ 58‬مليون‬ ‫ركة ظفار للت‬ ‫ا�ستطاعت ��سسسركة‬ ‫املبا�سرة‬
‫سرة‬ ‫كما زاد اإجمايل الأق�ساط املبا�‬
‫ريال اأق�ساطا مكتبية خالل ‪ 2009‬ومن املفرت�سس اأن ت�سفر‬ ‫عام للقطاع يف عام‬ ‫العــام‬
‫التـ أاـامأمــني الـعـع‬ ‫فرع الالـتـت‬ ‫لفـرع‬
‫ـرع‬ ‫لـفـف‬
‫نرحب باملناف�سة‬ ‫التفاقية بعد ذلك ‪،‬عما يزيد عن هذا املبلغ بكثري لكي يتم‬ ‫ئة ع ــنن عام‬ ‫املئ ـةـة‬
‫‪ 2008‬بن�سبة ‪ 25.1‬يف امل ـئـئ‬
‫لتـاـاأمأمــني اأنيل‬
‫للـتـت‬
‫مان لـلـل‬
‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫ركة عـمـم‬ ‫ل�سسسركة‬ ‫عام ل�‬
‫الع ـام‬
‫ـام‬ ‫دير الال ـعـع‬
‫املدي ـرـر‬
‫رى املامل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫فيما ي ــرى‬ ‫فعال” ‪.‬‬ ‫فقة فع ً‬
‫ال‬ ‫�سسفقة‬‫أكر �س‬
‫اعتبارها اأكر‬ ‫ايل الأق�ساط‬ ‫إج ــمم ــايل‬ ‫لغ إاج‬ ‫بلــغ‬‫يث بـلـل‬‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫‪ 2007‬حـيـي‬
‫كون لها‬
‫يكــون‬
‫رمب ــاا يـكـك‬
‫ركتني رمب‬ ‫ال�سسركتني‬ ‫فقة بــني ال�س‬ ‫ال�سسسفقة‬ ‫لك ال�‬ ‫تلـك‬
‫ـك‬ ‫ديا اأن تـلـل‬‫ابديــا‬
‫كابـدي‬
‫ـدي‬ ‫كـابـاب‬ ‫فقة �ستوجد مناف�سا قويا ومدى‬ ‫ال�سسفقة‬ ‫وعما اإذا كانت تلك ال�‬ ‫رة يف عام ‪ 2008‬مبلغ ‪ 167‬مليون‬ ‫املبا�سسرة‬‫املبا�س‬
‫كل مناف�سة‬ ‫وت�سسسكل‬‫التااأمني يف ال�سلطنة وت�‬ ‫ركات الت‬ ‫تاتاأثري على ��سسسركات‬ ‫التااأمني ‪،‬‬‫ركات الأخرى ملناف�س جديد يف �سوق الت‬ ‫ال�سسسركات‬
‫جاهزية ال�‬ ‫ال يف‬
‫ريـ ــال‬
‫يون ري‬
‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫ملـيـي‬
‫ابل ‪ 133.5‬مـلـل‬ ‫قابــل‬ ‫مقـاب‬
‫ـاب‬ ‫ال مـقـق‬ ‫ررييـ ــال‬
‫سار اإىل اأن املناف�سة لن تكون خطرة ‪ ،‬قائال‬ ‫كبرية ‪،‬اإل اأنه اأ�سأ�سار‬ ‫ركة ظفار ترحب باملناف�سة لأن ما من اأحد‬ ‫سر اإن ��سسسركة‬
‫خ�سسر‬
‫قال خ�‬ ‫ويت�سسحح من نتائج التقرير اأن‬ ‫‪ 2007‬ويت�س‬
‫ركة عمان‬
‫ال ولكننا يف ��سسسركة‬ ‫ر فع ً‬ ‫متااأكد اأنها �ستكون الأكأكر‬ ‫‪ :‬اأنا مت‬ ‫واحد من عمالئها رغم‬ ‫حتى الآن ا�ستطاع �سحب عميل واح ــد‬ ‫لل�سسركات‬
‫سركات‬ ‫رة لل�‬ ‫با�ـســرة‬ ‫املبـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ساط املاملـبـب‬‫�سـاط‬
‫ـاط‬ ‫ق�ـسـس‬
‫ن�سبة القـ�ـ�‬
‫دة باملناف�سة “‪.‬‬ ‫ب�سسسدة‬‫نرحب ب�‬ ‫ركة تتااأمني يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫وجود اأكرث من ‪� 22‬س�سسركة‬ ‫نات االجتماعية‬ ‫ينــات‬ ‫أميـنـن‬
‫التـ أاـامأمـيـي‬
‫ية يف الالـتـت‬ ‫نيـةـة‬
‫وطنـيـي‬
‫الوطـنـن‬
‫الـوط‬
‫ـوط‬
‫التااأمني‬
‫ركات الت‬
‫ركات عاملية‬
‫من ��سسسركات‬
‫مع ��سسسركات‬
‫به مـن‬
‫ـن‬
‫هذه مـعـع‬
‫أ�س بـهـه‬
‫كهـذه‬
‫ـذه‬
‫عدد ل بـاـاأ�أ�ـسـس‬
‫فقات كـهـه‬
‫اف ‪ :‬هناك عــدد‬
‫يح�سسسلل على ��سسسفقات‬ ‫لو يح�‬
‫ووااأ�أ�ـســاف‬
‫يتمنى لـوـو‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫املتحدة ‪ :‬زيادة ال�‬ ‫نخـــ�سسى‬
‫سى‬ ‫ظفــــار ‪ :‬ال نخـــ�‬ ‫دوراً اإيجابيا يف‬
‫ادة يف‬
‫زي ــادة‬
‫ال و زي‬
‫ركات يلعب دورا‬
‫ادة ر أا�أ� ــسس املامل ــال‬
‫ال�سسسركات‬
‫زي ــادة‬
‫دماج ال�‬ ‫اندمـاج‬
‫ـاج‬ ‫اف ‪ :‬اإن انانـدم‬
‫ـدم‬ ‫ووااأ�أ�ـســاف‬
‫قت�سساداد الوطني ألنأن ــهه يعني زي‬ ‫القت�س‬
‫غت ‪ 81.6‬يف‬ ‫لغــت‬ ‫بلـغـغ‬
‫مع ‪ 81.56‬يف ‪ 2007‬اأما‬
‫ام ‪ 2008‬بـلـل‬ ‫امة يف ع ــام‬
‫املئة مقارنة مــع‬
‫عامـةـة‬
‫العـام‬
‫ـام‬ ‫الـعـع‬
‫بهدف زيادة راأ�س املال وتو�سيع الأعمال ‪.‬‬ ‫اأفرزت مناف�سة ��سسر�سة‬
‫سر�سة‬ ‫املناف�ســــــة‬ ‫سة اإذا‬
‫خا�سسة‬
‫ال�ستثمار ؛مما ينتج عنه زيادة يف فر�سس العمل‪ ،‬خا�‬
‫سركات اأجنبية وحملية‪.‬‬ ‫راكة بني ��سسركات‬ ‫ال�سسسراكة‬
‫كانت ال�‬
‫التااأمني‬
‫ركات الت‬ ‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫بالن�سبة اإىل اأداء �ـسـرك‬
‫ـرك‬
‫الأجنبية فقد غطت ما ن�سبته ‪18.4‬‬
‫يف املئة يف عام ‪ 2008‬مقارنة مع ن�سبة‬
‫‪ 18.5‬يف املئة عام ‪.2007‬‬

‫انخفا�ض الإيرادات‬
‫ال�سسركة‬
‫سركة‬ ‫ت ال�‬
‫مـ ـ ــنن ج ــهه ــتت ــهه ــاا أاعأع ـ ــلل ـ ــنن ـ ــت‬
‫للتااأمني يف تقرير‬ ‫العمانية املتحدة للت‬
‫راً اأن الزيادة‬ ‫ؤخ ــرا‬
‫ـرا‬ ‫إدارت ــهه ــاا م ـوـوؤخ‬‫جمل�س اإدارت‬
‫التااأمني‬
‫ات الت‬
‫رك ــات‬‫دد � ـس ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ية يف عـ ــدد‬ ‫اميـةـة‬
‫نامـيـي‬
‫تنـام‬
‫ـام‬ ‫املتـنـن‬
‫املـتـت‬
‫املحلية والأجنبية يف ال�سلطنة اأفرزت‬
‫ر�سة يف ال�سوق‬
‫ال�سسسر�سة‬ ‫نوعا من املناف�سة ال�‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫اعف عدد ال�‬ ‫ت�سسساعف‬ ‫املحلي‪ ،‬حيث ت�‬
‫الوطنية والأجنبية يف �سنوات قليلة‪.‬‬
‫أو�ـســحح التقرير اأن هناك حقيقة‬ ‫واأو�‬
‫ل ميكن اأغفالها وهي اأن تزايد عدد‬
‫ال�سسركة‬
‫سركة‬ ‫سركات اإدى اإىل تتااأثر ال�‬ ‫ال�سسركات‬ ‫تلك ال�‬
‫التااأمني‬
‫رادات الت‬
‫وانخفا�س اإجمايل إايإي ــرادات‬ ‫س‬
‫يف ‪ 2009‬بن�سبة ‪ 37‬يف املئة ‪ ،‬حيث بلغت‬
‫‪ 20.1‬مليون ريال يف ‪ 2009‬مقابل ‪23‬‬
‫مليونا يف ‪. 2008‬‬

‫التــــااأمني ‪ ..‬من ال�سيــــــارة اإىل الـــــحياة‬


‫اأنـــــواع التــــ‬
‫تاأمني االأموال‬
‫تا‬ ‫سد اأي خ�سارة ميكن‬ ‫تاتاأمني احلريق واملمتلكات ‪ :‬يوفر غطاء ��سسد‬ ‫التااأمني املاملااألوفة التي تقدمها‬ ‫واع الت‬
‫عام حتديد أانأن ــواع‬ ‫كل عــام‬ ‫ميكن ب�ب�سسسكل‬
‫وال اأو ما‬
‫مبا فيها خ�سارة ا ألمأم ــوال‬ ‫طار مبـاـا‬‫أخطـار‬
‫ـار‬ ‫وال ��سسسدد ا ألخأخـط‬
‫ـط‬ ‫يغطي الأأمم ــوال‬ ‫أما‬‫ا‬ ‫ـرى‬
‫رى‬ ‫ـ‬ ‫خ‬
‫أخ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ة‬
‫سة‬ ‫خا�س‬
‫س‬ ‫خا�‬ ‫أخط ـار‬
‫ـار‬
‫طار‬ ‫ساعقة‪ ،‬اأو اأخأخ ـط‬
‫ـط‬ ‫ريق‪ ،‬اأو ��سساعقة‪،‬‬ ‫حريــق‪،‬‬ ‫اأن تقع ب�سبب حـري‬
‫ـري‬ ‫�سسدد حوادث‬
‫ها تـاـاأمأمــني �س‬
‫مهـاـا‬
‫أهمـهـه‬
‫التـاـاأمأمــني يف ال�سلطنة و أاهأهـمـم‬ ‫ركات الالـتـت‬
‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫لب �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫أغلـب‬
‫ـب‬ ‫اأغأغـلـل‬
‫ـالل عمليات‬ ‫دية اأو خــال‬‫ديديــة‬
‫احلديـدي‬
‫ـدي‬ ‫احلـدي‬
‫ـدي‬ ‫زنة احل‬ ‫اخلزنـةـة‬
‫اخلـزن‬
‫ـزن‬ ‫ودها يف اخل‬
‫وجوده ـاـا‬
‫يعادلها خــالل وج ـوده‬
‫ـوده‬ ‫املادي‬ ‫سرر‬
‫رر‬ ‫ال�س‬
‫س‬‫ال�‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫التلف‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫اخل�سارة‬ ‫يغطي‬ ‫فهو‬ ‫تـاـاأمأمــني املمتلكات‬ ‫ركات تقدم‬
‫ال�سسسركات‬
‫ال�سيارات ‪ ،‬ووفقا للنظم املتبعة يف ال�سلطنة فاإن كل ال�‬
‫النقل‪.‬‬ ‫املغطاة‪.‬‬ ‫أخطار‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سد‬
‫د‬ ‫�س‬
‫س‬ ‫�‬ ‫ؤمنة‬ ‫املو‬
‫و‬ ‫امل‬ ‫واملمتلكات‬ ‫أبنية‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫له‬ ‫الذي تتعر�سس‬ ‫ال�سسامل‬
‫سامل‬ ‫التااأمني‪ .‬وهناك ما ي�سمى بتبتااأمني ال�سيارات ال�‬ ‫هذا املنتج من الت‬
‫وهناك نوع اآخر وهو تاتاأمني توقف العمل وخ�سارة الأرباح والذي‬ ‫رار الناجمة عن حريق‬ ‫سافة اإىل احلوادث ‪ ،‬الأ�أ�سسرار‬ ‫�سافة‬ ‫الذي يغطي بال�س‬
‫حي واحلياة ‪:‬‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫التاأمني ال�‬ ‫التا‬ ‫در وثيقته بابالرتباط مع وثيقة تتااأمني احلريق اأو وثيقة تتااأمني‬ ‫ت�سسدر‬‫ت�س‬ ‫خ�سية‬
‫سية‬
‫سخ�س‬
‫ال�سسخ�‬
‫تعر�سسسهاها لل�سرقة‪ ،‬وهناك تتااأمني للحوادث ال�‬ ‫ال�سيارة اأو تعر�‬
‫املوؤمن له يف حالة وفاته وهو‬ ‫يوفر تتااأمني احلياة غطاء ي�ساعد اأ�سرة املو‬ ‫املمتلكات‪.‬‬ ‫وفاة اأو العجز‬
‫الوفــاة‬
‫حال الالـوف‬
‫ـوف‬ ‫انوين يف حـال‬
‫ـال‬ ‫قانـوين‬
‫ـوين‬ ‫القـانـان‬
‫فرد اأو بديله الالـقـق‬
‫الفــرد‬
‫حيث يعو�سس الـفـف‬
‫حي فهو ييووؤمن‬
‫ال�سسسحي‬‫التاأمني ال�‬
‫دة يف الثقافات العربية‪ ،‬اأما التا‬ ‫سراً ب�س‬
‫ب�سسدة‬ ‫منت�سسسرارا‬
‫لي�س منت�‬ ‫تاأمني املنازل وحمتوياتها ‪:‬‬ ‫تا‬ ‫للتااأمني‪:‬‬ ‫من الأنواع الأخرى للت‬ ‫نتيجة حادث ومن ��سسسمن‬
‫سفيات اأو خارجها حملياً وعامليا ‪.‬‬ ‫امل�ست�سسفيات‬
‫امج الطبية داخل امل�ست�‬ ‫رامج‬ ‫عددا من الالر‬
‫ر‬ ‫تاأمني النقل ‪:‬‬
‫تا‬
‫امل�سساريع‬
‫ساريع‬ ‫مل تتااأمني امل�‬
‫وي�سسسمل‬
‫ركات وي�‬
‫ال�سسركات‬
‫بع�سس ال�س‬ ‫التاأمني الهند�سي‪ :‬وتقدمه بع�‬ ‫ار‪ ،‬التا‬
‫وي ــ�� ــس الإإيي ـ ــجج ـ ــار‪،‬‬ ‫وت ــعع ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ويـ ـاتـاتاتـ ــه‪،‬ه‪ ،‬وت‬
‫وحمـ ــتتـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ـاياي ــةة ل ــلل ــبب ــنن ــاءاء وحم‬ ‫وفـ ــرر ح ــمم ـاي‬ ‫يـ ـوف‬
‫ـوف‬
‫ساء اأو تتااأمني املعدات الهند�سية‪ .‬وعموما ‪ ..‬هناك اأنواع‬ ‫قيد الإن�إن�سساء‬ ‫من‬ ‫ـة‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬
‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ن‬
‫ـدن‬
‫دن‬ ‫د‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫امل‬‫ا‬ ‫ـة‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬
‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ؤول‬‫ؤو‬
‫و‬
‫ـو‬ ‫ـ‬ ‫ـس‬
‫س‬ ‫ـ‬ ‫ـ�‬
‫�‬‫ـ‬ ‫مل‬
‫وامل‬
‫وا‬ ‫ـم‪،‬‬
‫م‪،‬‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ئ‬
‫ـدائ‬
‫دائ‬ ‫دا‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫ـي‪-‬‬
‫ي‪-‬‬ ‫ـ‬ ‫ـل‬
‫ل‬ ‫ـ‬ ‫ـك‬
‫ك‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫ـز‬
‫ز‬ ‫ـ‬ ‫ـج‬
‫ج‬ ‫ـ‬ ‫ـع‬
‫ع‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬‫ا‬ ‫أو‬
‫ا‬ ‫ـاة‬
‫اة‬ ‫وفـ ـ‬
‫واواللـ ـوف‬
‫ـوف‬ ‫ت�ــس ب ــتت ـاـاأمأمــني أاجأج ــ�� ــسس ــامام ال�سفن‬ ‫ختـ�ـ�‬
‫يخـتـت‬
‫وع يـخ‬
‫ـخ‬ ‫وعــني ‪ ،‬نـ ــوع‬ ‫سم اإىل ن ـوع‬
‫ـوع‬ ‫�ســم‬
‫ق�ـسـس‬
‫نقـ�ـ�‬
‫ينـقـق‬
‫يـنـن‬
‫التااأمني املختلفة ‪،‬‬ ‫ركات الت‬
‫التااأمني تقدمها ��سسسركات‬ ‫أخرى م�ستحدثة من الت‬ ‫اأخأخـرى‬
‫ـرى‬ ‫ـر‪.‬‬
‫ر‪.‬‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ج‬
‫ؤج‬ ‫و‬
‫ـو‬
‫ؤ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫امل‬‫ا‬ ‫ـك‬
‫ك‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـال‬
‫ال‬‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫امل‬‫ا‬ ‫ـل‬
‫ل‬ ‫ـ‬ ‫ـب‬
‫ب‬ ‫ـ‬ ‫ق‬ ‫ـن‬
‫ن‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫ـة‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬
‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ن‬
‫ـدن‬
‫دن‬‫د‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫امل‬‫ا‬ ‫ـة‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـي‬
‫ي‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ؤول‬
‫ؤو‬ ‫و‬
‫ـو‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـس‬
‫س‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ�‬
‫�‬‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫وامل‬
‫مل‬ ‫وا‬ ‫ـري‬ ‫ـ‬ ‫ـغ‬
‫غ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫ِقـ ــببـ ــلل‬ ‫الب�سسائع‬
‫سائع‬ ‫اخلا�ـســةة وا آلخآخـ ــرر يعنى بتغطية الب�‬ ‫اخلـاا��‬
‫ـا�‬ ‫وارب اخل‬‫وال ــقق ــوارب‬ ‫ائرات وال‬ ‫طائـرات‬
‫ـرات‬ ‫والطـائ‬
‫ـائ‬ ‫والـط‬
‫ـط‬
‫خا�س من الدول الغربية بتبتااأمني ممتلكات‬ ‫سخا�س‬
‫ون�سمع يوميا عن قيام اأ�سأ�سخا�‬ ‫الناجم‬ ‫سرر‬
‫رر‬ ‫ال�س‬
‫س‬ ‫ال�‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫اخل�سارة‬ ‫يغطي‬ ‫وهو‬ ‫وال�سطو‪:‬‬ ‫ال�سرقة‬ ‫أمني‬ ‫تاتا‬ ‫ري ــقق الالر‬
‫ر‬ ‫واء ع ــنن ط ـري‬
‫ـري‬ ‫دير � ــسس ــواء‬
‫دي ـرـر‬
‫ت� ـس ـدي‬
‫ـدي‬ ‫والت ـ�ـ�‬
‫وال ـتـت‬
‫ـرياداد وال‬ ‫يات اال� ــسس ــتتــري‬ ‫ليــات‬‫ملـيـي‬
‫عمـلـل‬
‫خ ــالل عـمـم‬
‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫ركة من قبل ولكن ال�‬ ‫غريبة مل ين�سس عليها يف قوانني اأي ��سسسركة‬ ‫نتيجة‬ ‫املبنى‬ ‫سيب‬
‫يب‬ ‫ت�س‬
‫س‬‫ت�‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫تي‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫الت‬
‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫اخل�سائر‬ ‫إىل‬ ‫ا‬ ‫ـة‬
‫افة‬ ‫ـ‬ ‫ف‬
‫ـاف‬
‫اف‬‫ا‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫�‬
‫إ�‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ـا‬
‫با‬‫ـ‬ ‫ب‬ ‫ال�سرقة‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫عن‬ ‫ـ‬ ‫ع‬ ‫لف عـ ــنن تـ ـاـاأمأم ــني االل ــ�� ــسس ــفف ــرر الالـ ــذي‬
‫ذي‬ ‫تل ـف‬
‫ـف‬ ‫خت ـلـل‬
‫يخ ـتـت‬
‫وه ـ ــوو ي ـخ‬
‫ـخ‬ ‫و‪ .‬وه‬ ‫اجلـ ـ ــو‪.‬‬
‫اأو الال ــبب ــحح ــرر اأو اجل‬
‫يء املاملووؤمن عليه‪.‬‬
‫ال�سسسيء‬
‫سية اأو اأهمية ال�‬ ‫خ�سية‬
‫سخ�س‬
‫ال�سسخ�‬ ‫توافق نظراً لأهمية ال�‬ ‫ال�سرقة‪.‬‬ ‫حماولة‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫ال�سرقة‬ ‫احلـ ــوادث‬
‫وادث‬ ‫ية احل‬ ‫طيـةـة‬‫غطـيـي‬
‫تغـط‬
‫ـط‬ ‫كتـغـغ‬
‫رهم كـتـت‬
‫فرهـمـم‬
‫سفـره‬
‫ـره‬ ‫�سـفـف‬
‫راد خ ــالل �ـسـس‬ ‫ـالفأف ــراد‬
‫ال‬
‫ية ل ـ أ‬ ‫طي ـةـة‬
‫أغط ـيـي‬
‫دة اأغأغ ـط‬
‫ـط‬ ‫وفر ع ــدة‬ ‫يوف ـرـر‬
‫ي ـوف‬
‫ـوف‬
‫دان احلقائب‪.‬‬ ‫وفـ ــققـ ــدان‬ ‫ارئ ــةة وف‬ ‫ط ـارئ‬
‫ـارئ‬ ‫ية الال ــط‬ ‫بي ـةـة‬
‫طب ـيـي‬
‫الط ـبـب‬
‫واحل ـ ـ ــااـالت ال ـط‬
‫ـط‬ ‫ية‪ ،‬واحل‬ ‫خ�ـســييـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫ال�ـســخخـ�ـ�‬ ‫الـ�ـ�‬
‫‪7‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫مل����������������ف‬
‫����������������ف‬
‫مل����������������‬

‫بال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫التااأمني بال�‬
‫ــــــــنبية يف قطاع الت‬

‫خم�وف ‪� 22‬شركة من تدين الإيرادات‬


‫ـــــــك» يف الأهلية للت�أمني يثري خم��‬
‫وم رفع الدية يعمق الدور االجتماعي لل�شركات‬
‫مر�شششوم‬
‫قال اإن مر�‬

‫ــــة غـــري‬
‫ف�ششــــة‬
‫املن��ف�ش‬
‫عيدي‪ :‬املن‬
‫البـــو�شششعيدي‪:‬‬
‫�ششرر البـــو�‬
‫�ن��ش‬
‫ال�شريفة تهدد �شرك��ت الت�أمني ب��لإفال�س‬
‫العم�نية املتحدة للت�أمني اأن �سوق الت�أمني يف‬
‫العم��‬
‫ركة العم‬
‫لل�سسسركة‬
‫ال�س��بق لل�‬
‫ع�سسسوو جمل�س الإدارة والرئي�س التنفيذي ال�س‬ ‫�سسرر بن �س�س��مل البو�سعيدي ع�‬
‫اأكد ال�سيد نن��س‬
‫�سسغري ًا‬
‫سغريا ‪.‬‬
‫غريا‬ ‫رك�ت الت�أمني لأنه يعد �سوق ً‬
‫�سوق�� �س‬ ‫سرك�‬
‫ال�سلطنة ل ي�ستدعي زي��دة يف عدد ��سسرك‬
‫ريفة وغري مثمرة لأن ذلك يعني تقدمي منتج الت�أمني‬ ‫رك�ت الت�أمني تخلق من��ف�سة غري ��سسسريفة‬ ‫سرك�‬ ‫الروؤية “ اإن الزي‬
‫الزي�دة يف اأعداد �س�سرك‬
‫الزي�‬ ‫وق�ل يف حوار مع “الرو‬ ‫�‬
‫وق�‬
‫م��ن�ن�ت‬
‫سم�‬
‫ال�سم‬
‫مراع�ة اأخذ ال�س‬
‫طلب�ت الت�أمني دون مراع��‬‫رك�ت على قبول اأغلب طلب‬ ‫سرك�‬
‫رك�‬
‫ال�سسرك‬
‫إقب�ل ال�‬ ‫أي�س ً�‬
‫أي�س� اإقب�‬‫النه��ية لإفال�س البع�سس وقد يعني اأي�‬
‫�ستوؤدي يف النه‬
‫أرخ�س �ستو‬
‫أ�سع�ر اأرخ�‬
‫ب�أ�سع��‬
‫رك�ت خلطر الإفال�س‪.‬‬ ‫سرك�‬
‫رك�‬
‫ال�سسرك‬
‫يعر�س الكثري من ال�‬
‫الالزمة مم�� س‬
‫م�ستفي�سسةسة‬
‫در بنبن��ء على درا�سة م�ستفي�‬
‫ري�ل عم��ين ‪ ،‬حيث انه ��سسسدر‬ ‫ال�سلط�ين برفع الدية من ‪ 5‬اآلف اإىل ‪ 15‬األف ري‬ ‫ال�سلط��‬
‫دور املر�سوم ال�سلط‬
‫�سسرر البو�سعيدي ��سسسدور‬
‫وثمن ن���س‬
‫رك�ت‬‫سرك�‬
‫رك�‬
‫الزي�دة يف مب��لغ التعوي�س�س�ت التي تكبدته�� �س�سرك‬
‫سريا اإىل انه رغم الزي‬
‫م�سريا‬
‫قت�س�دية التي اأثرت على املجتمع‪ .‬م�س‬ ‫مراع�ة املتغريات ال س�‬
‫قت�س�‬ ‫متت من خالله�� �‬
‫مراع�‬
‫دي�‪.‬‬
‫م� �‬
‫دي�‬ ‫تعوي�س ً�‬
‫تعوي�س� �‬
‫اجتم�عي يف تعوي�سس اأهل الفقيد تعوي�‬ ‫عليه� اأن تقوم بدور اجتم‬ ‫ارتف���عع قيمة الدية ‪ ،‬اإإل اأن ذلك واجب عليه‬
‫الت�أمني نتيجة ارتف‬

‫ركة حتى ي�ستطيعوا اال�ستفادة‬ ‫ال�سسسركة‬


‫يبقوا تعامالتهم مع ال�‬ ‫راً‪ ،‬والزيادة‬ ‫غرا‬
‫سغر‬ ‫�سغ‬ ‫�سوقاً �س‬
‫أنه يعد �سوقا‬ ‫التااأمني ألنأنــه‬ ‫ركات الت‬
‫يف عدد ��سسسركات‬ ‫�شرك�ت الت�أمني‬ ‫* تعد “ املتحدة للت�أمني “ من �شرك��‬
‫ركة يف حال عدم وجود‬ ‫ال�سسسركة‬ ‫من المتيازات التي متنحها ال�‬ ‫ريفة وغر‬
‫وغر‬ ‫ر �س�سسريفة‬ ‫التااأمني تخلق مناف�سة غغر‬ ‫ركات الت‬
‫يف اأعداد ��سسسركات‬ ‫حه� ؟‬ ‫جن�� �‬ ‫�ششرر جن‬ ‫فم�� �ش‬
‫لطنة ‪ ..‬فم‬ ‫ال�شششلطنة‬ ‫الن�جحة يف ال�‬ ‫�‬
‫التااأميني على م�ستوى الأفراد‬ ‫انت�سسسارار الوعي الت‬ ‫يل معنا يتمثل يف عدم انت�‬ ‫ميــل‬ ‫عمـيـي‬
‫العـمـم‬
‫مر الالـعـع‬
‫تمـرـر‬
‫ستـمـم‬‫ا�سـتـت‬
‫ـال اإذا ا�ا�ـسـس‬ ‫مث ـ ً‬
‫ال‬ ‫حن م ـثـث‬‫نحـن‬
‫ـن‬ ‫فنـح‬
‫ـح‬ ‫هم فـنـن‬‫نهـمـم‬
‫منـهـه‬
‫بات مـنـن‬ ‫البـات‬
‫ـات‬ ‫طالـبـب‬
‫مطـال‬
‫ـال‬ ‫م ـط‬
‫ـط‬ ‫الت ـ أاـامأمــني باباأ�سعار‬
‫تج الال ـتـت‬
‫نتـجـج‬
‫منـتـت‬
‫قدمي مـنـن‬
‫تقـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫ك �سيعني تـقـق‬ ‫ذل ــك‬
‫مرة لأن ذل‬ ‫ثمـرة‬
‫ـرة‬ ‫مثـمـم‬
‫مـثـث‬ ‫أول �سيا�ساتنا يف اإدارة االكتتاب تعتمد على معاينة‬ ‫** اأول‬
‫خمة قد ‪ ،‬اإل اأن الهيئة العامة ل�سوق املال تقوم بدور فاعل يف زيادة‬ ‫ات ��سسسخمة‬ ‫تخفي�سسسات‬
‫لفرتات اأكرث مع الوقت نقوم مبنح تخفي�‬ ‫البع�سس ووقق ــدد يعني‬ ‫اية إلفإفــال� ــسس البع�‬ ‫هايـةـة‬
‫نهـاي‬
‫ـاي‬ ‫النـهـه‬
‫ستـوـوؤدي يف الالـنـن‬
‫�سـتـت‬
‫أرخ ــ��ــس �ـسـس‬
‫اأرخ‬ ‫ازل نقوم‬‫ـاملامل ــنن ــازل‬
‫نه ف ـامل‬ ‫ينـهـه‬
‫أميـنـن‬
‫بتـ أاـامأمـيـي‬
‫قوم بـتـت‬
‫نقـوم‬
‫ـوم‬ ‫سنـقـق‬
‫�سـنـن‬
‫كل م ــاا �ـسـس‬ ‫لكـلـل‬
‫وي ــةة لـكـك‬
‫وق ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ديدة وق‬ ‫دي ـدة‬
‫ـدة‬ ‫� ـس ـدي‬
‫ـدي‬
‫ورة على‬ ‫املن�سسسورة‬
‫ائية املن�‬ ‫إح�سسسائية‬ ‫ذلك الوعي من خالل البيانات الإح�‬ ‫ت�سسلل لأكرث من ‪ 45‬يف املئة‪.‬‬ ‫ت�س‬ ‫التااأمني دون‬‫ركات على قبول اأغلب طلبات الت‬ ‫أي�ساساً اإقبال ال�‬
‫ال�سسركات‬ ‫اأي�س‬ ‫يالت الكهرباء‬ ‫وتو�سسسيالت‬ ‫بدرا�ستها كاملة بداية من الأ�سا�س وتو�‬
‫تطورات مهمة يف قط�ع الت�أمني‬ ‫وور�ــس العمل‬ ‫ؤمترات وور�‬ ‫ؤمت ـرات‬
‫ـرات‬ ‫عن املامل ـوـوؤمت‬ ‫ال عـن‬
‫ـن‬ ‫ف�سسسال‬
‫التي تعقدها الهيئة من حني لآخر‪.‬‬
‫وين ف�‬ ‫ـرتوين‬ ‫إلكــرت‬‫موقعها الإل ـكـك‬
‫حتديث البوال�سس‬ ‫ر يف خطر‬ ‫الكثر‬‫ي�سسسعع الكث‬ ‫مانات الالزمة مما ي�‬ ‫ال�سسسمانات‬
‫مراعاة اأخذ ال�‬
‫الإفال�س‪.‬‬
‫تعر�سساساً‬
‫ذلك يجعلنا نختار ا ألقأق ــلل تعر�‬
‫عر�سسسةة للخطر‪ .‬وكذلك‬
‫ذلـك‬
‫ـك‬ ‫خارج‪ ،‬كل ذل‬
‫للمخاطر مما يجنبنا تتااأمني منازل عر�‬
‫واملخـارج‪،‬‬
‫ـارج‪،‬‬ ‫واملـخ‬
‫ـخ‬ ‫داخل وامل‬‫واملداخـلـل‬
‫واملـداخ‬
‫ـداخ‬
‫ر املربحة‬ ‫ات غ ــر‬ ‫لى الال ــتت ـ أاـامأم ــيي ــنن ــات‬ ‫عل ـىـى‬‫وام ــلل ت ـ ؤوـوثؤث ــرر ع ـلـل‬ ‫اك ع ـوام‬
‫ـوام‬ ‫ووهه ــنن ــاك‬ ‫ته�؟‬
‫*هل تدر�س املتحدة للت�أمني حتديث منتج�� �‬
‫ته�‬ ‫مثال لها فروع يف اأماكن خمتلفة من ال�سلطنة‬ ‫ركتنا مث ً‬
‫ال‬ ‫و�سسركتنا‬‫و�س‬ ‫ها ‪ ،‬وهناك‬ ‫رها‬ ‫وغر‬
‫ر‬ ‫ركات وغ‬ ‫وال�سسركات‬ ‫خا�س وال�س‬ ‫سخا�س‬ ‫الأ�سأ�سخا�‬ ‫احلال بالن�سبة للال‬ ‫احلـال‬
‫ـال‬
‫التااأمني يف ال�سلطنة‬ ‫اإزدادت اأهمية قطاع الت‬ ‫احلوادث و�سعة‬
‫احلــوادث‬ ‫يتاأثر بزيادة عدد احل‬ ‫مثال يتا‬ ‫فتاأمني ال�سيارات مث ً‬
‫ال‬ ‫تثم�ر فتا‬
‫شتثم�‬
‫تثم�‬
‫اال�ششتثم‬
‫لون اال�‬ ‫تف�شششلون‬ ‫ع�ت التي تف�‬ ‫القط� �‬ ‫ر القط‬ ‫أك�ر‬
‫�ر‬ ‫وم� هي اأكأك��‬ ‫�‬
‫تي توفر‬‫التــي‬
‫التـ أاـامأمــني الـتـت‬ ‫مال الالـتـت‬ ‫أعم ـال‬
‫ـال‬ ‫مع التو�سع يف أاعأع ـمـم‬ ‫مــع‬ ‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫وهو ما يزيد من وجود قوى عاملة عمانية اإإل اأن ال�‬ ‫دليل عمل معتمد من جمل�س الإدارة لإدارة الكتتاب كما‬
‫ر من ال�سيارات اجلديدة يف‬ ‫الطرق ومدى جتهيزها والكثر‬ ‫فيه�؟‬
‫�‬
‫فيه�‬ ‫راً ق�س‬
‫ق�سية‬
‫سية‬ ‫را‬
‫كثر‬
‫اجلديدة قد يعمل يف اأغلبها اأجانب وولل تعنيه كث‬ ‫من املجل�س يتم‬ ‫أي�سساا مــن‬ ‫ر معتمدة اأي�س‬ ‫ت�سعر‬‫اأن هناك �سيا�سة ت�سع‬
‫طة املختلفة ��سسد‬
‫سد‬ ‫أن�سسطة‬ ‫الأن�س‬ ‫رورية للال‬ ‫ال�سسسرورية‬ ‫احلماية ال�‬ ‫تي يتم الأ�سواق التي يقبل عليها البع�سس ب�سبب كمالياتها ولكنها‬ ‫التــي‬
‫دات الالـتـت‬
‫وح ــدات‬ ‫ياء اأو الال ـوح‬
‫ـوح‬ ‫ر الأأ��ـســييــاء‬ ‫تغير‬ ‫عب تغي‬ ‫ال�سسسعب‬ ‫**مم ــنن ال�‬ ‫**‬
‫كافة املخاطر التي قد تعوق حركة التنمية‬ ‫�ستااأتى‬
‫ركات اجلديدة �ست‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫القوى العاملة الوطنية ‪ ،‬كما اأن ال�‬ ‫ها من حني لآخر بناء على معطيات ال�سوق‪.‬‬ ‫رها‬ ‫تغير‬
‫تغير‬
‫توىل عملية‬‫تتــوىل‬ ‫تي تـتـت‬ ‫التـيـي‬‫وك ــااـالت الـتـت‬ ‫أتي الال ـوك‬
‫ـوك‬ ‫هنـاـانا تـاـاأتأتـيـي‬
‫دة هـنـن‬ ‫ب�ـســدة‬ ‫نة بـ�ـ�‬ ‫آمنـةـة‬
‫غر آامآمـنـن‬
‫ثات يف غــر‬ ‫ديثــات‬
‫حتديـثـث‬
‫قدم حتـدي‬
‫ـدي‬ ‫نقـدم‬
‫ـدم‬ ‫ننـاـانا نـقـق‬‫كنـنـن‬
‫ولكـنـن‬
‫ولـكـك‬
‫نة‪ .‬ول‬ ‫طنـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫لطـنـن‬
‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ال�ـسـس‬
‫الت ـ أاـامأمــني عليها يف الـ�ـ�‬ ‫ال ـتـت‬ ‫سركات اأخرى‬
‫لال�ستحواذ على بع�سس الأعمال املوجودة مع ��سسركات‬ ‫راره ــاا يف الأ�أ�سسول‬
‫سول‬ ‫وا� ــسس ــتت ــمم ـراره‬
‫ـراره‬ ‫ركة وا�‬
‫ركـةـة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫اح الالـ�ـ�‬
‫من جنـ ــاح‬ ‫كمـن‬
‫ـن‬ ‫يكـمـم‬
‫ما يـكـك‬‫كمـاـا‬
‫كـمـم‬
‫قت�سادية‪.‬‬
‫سادية‪.‬‬ ‫القت�س‬ ‫حي فهناك‬ ‫ال�سسسحي‬ ‫للتااأمني ال�‬ ‫الح وكما هو الأمر بالن�سبة للت‬ ‫افية التي الإ�إ�سسسالح‬ ‫بع�سس امليزات الإ�إ�سسسافية‬ ‫افة بع�‬ ‫إ�سسافة‬
‫البوال�س املوجودة باإ�س‬ ‫س‬
‫طاع الال ــتت ـ أاـامأمــني يف ال�سلطنة‬ ‫قط ـاع‬
‫ـاع‬ ‫هد ق ـط‬
‫ـط‬ ‫ووقق ــدد �ـســههـدـد‬ ‫قائمة لأنها لي�س لديها اأعمال وولل خدمات ولل اأفرع واإمنا‬ ‫سركة األ وهم املوظفون املاملووؤهلون‬ ‫ال�سسركة‬ ‫احلقيقية التي متتلكها ال�‬
‫بع�سس املراكز‬ ‫من بع�‬ ‫هم اأو م ـن‬
‫ـن‬ ‫لهــم‬‫من املامل ـوـوؤمؤم ــنن لـهـه‬ ‫سواء م ـن‬
‫ـن‬ ‫�س ـواء‬
‫ـواء‬ ‫اطئ � ـسـس‬
‫خاطـئـئ‬
‫هم خـاط‬
‫ـاط‬ ‫فهـمـم‬
‫ائن‪ .‬وجدير فـهـه‬ ‫زبائ ــن‪.‬‬
‫لزب ـائ‬
‫ـائ‬ ‫لل ـزب‬
‫ـزب‬ ‫ية أاكأك ــرث ل ـلـل‬ ‫مر�ـســييــة‬
‫وال�ــس مـرر��‬
‫ـر�‬ ‫بوال ـ�ـ�‬
‫الب ـوال‬
‫ـوال‬ ‫لك الال ـبـب‬
‫تلـك‬
‫ـك‬ ‫عل تـلـل‬‫جتعـلـل‬
‫جتـعـع‬ ‫كل ما لديها هو الأ�سعار التناف�سية‪.‬‬ ‫وذوي اخلربة الطويلة‪ .‬فلدينا موظفون ممووؤهلون يف كافة‬
‫رزه ـ ــاا تطبيق‬
‫ورات اأبأب ـ ـرزه‬
‫ـرزه‬ ‫طـ ــورات‬ ‫دي ــدد مـ ــنن الالـ ــتتـ ــط‬ ‫االل ــعع ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ي�سيووؤون ا�ستخدام تلك التغطية‪.‬‬ ‫حية يجعلهم ي�سي‬ ‫ال�سسحية‬ ‫التااأمني ال�س‬ ‫أنواع الت‬ ‫التااأمني على ال�سيارات هو اأكرث أانأنـواع‬
‫ـواع‬ ‫بالذكر اأن الت‬
‫لتـاـاأمأمــني على‬
‫للـتـت‬
‫دة لـلـل‬‫دي ــدة‬ ‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫دة اجل‬ ‫وح ــدة‬ ‫قة املامل ـوح‬
‫ـوح‬ ‫يقـةـة‬‫وثيـقـق‬
‫الوثـيـي‬
‫الـوث‬
‫ـوث‬ ‫للتااأمني ل نعاين من‬ ‫ركة العمانية املتحدة للت‬ ‫ال�سسسركة‬
‫ونحن يف ال�‬ ‫ال دائرة ال�ستثمار املعنية بال�ستثمار‬ ‫الإدارات الفنية ‪ ،‬فمث ً‬
‫فة عامة ولدى‬ ‫ب�سسسفة‬ ‫سيوعاً يف ال�سلطنة اأو يف دول اخلليج ب�‬ ‫�س�سسيوعا‬
‫يوعا‬ ‫ركة لديها بنية اأ�سا�سية ذات‬ ‫ال�سسسركة‬‫ركات جديدة لأن ال�‬ ‫وجود ��سسسركات‬ ‫يف جميع املجالت يف الأ�سهم والأ�سواق ولأن مدير الدائرة‬
‫رف ــعع م�ستوى‬ ‫رتب عليها رف‬ ‫ترتـب‬
‫ـب‬ ‫تي تـرت‬
‫ـرت‬ ‫والتـيـي‬
‫والـتـت‬
‫بات وال‬ ‫ركبـات‬
‫ـات‬ ‫املركـبـب‬
‫املـرك‬
‫ـرك‬ ‫التااأمينية التي تلبي احتياجات‬ ‫ركة حزمة من املنتجات الت‬ ‫ال�سسركة‬ ‫ال�س‬
‫واحل ـ ــدد من‬
‫ية واحل‬ ‫ني ـةـة‬
‫ين ـيـي‬
‫أمي ـنـن‬
‫الت ـ أاـامأم ـيـي‬
‫زايـ ــاا الال ـتـت‬
‫واملـ ـزاي‬
‫ـزاي‬ ‫ية وامل‬ ‫طيـةـة‬‫غطـيـي‬
‫تغـط‬
‫ـط‬ ‫التـغـغ‬
‫الـتـت‬ ‫قيمة و خدماتنا عالية الكفاءة وا�سمنا يف ال�سوق ل يقبل‬ ‫ركة ال�سوق‬‫حلركــة‬
‫درك حلـرك‬
‫ـرك‬ ‫ومـ ــدرك‬ ‫مار وم‬ ‫ثمـار‬
‫ـار‬ ‫تثـمـم‬
‫ستـثـث‬ ‫داً يف ال�ـسـس‬
‫�سـتـت‬ ‫اجح جـ ــدا‬
‫ـدا‬ ‫ناجـحـح‬
‫بر نـاج‬
‫ـاج‬ ‫خبـر‬
‫ـر‬ ‫خـبـب‬
‫املخ�طر‬ ‫املخ�‬
‫اإدارة املخ‬ ‫التااأمني‬
‫ركات الت‬ ‫املواطن واملقيم‪ .‬اإن التحدي الذي تواجهه �س�سسركات‬ ‫أف�سسسلل للزبائن اأن‬ ‫انه من الأف�‬ ‫املناف�سة ولكني اأود اأن اأ ؤوكؤك ــدد انانـهـه‬ ‫راء ف ـاـاأن املحفظة‬ ‫وال�ـســراء‬‫والـ�ـ�‬ ‫ات التي يجب البيع فيها وال‬ ‫والأوأوققـ ــات‬
‫بع�س اأحكام‬
‫ر س‬ ‫اخلالفات املثارة حول تف�سر‬
‫سافة اإىل تطبيق نظام‬ ‫التااأمني ‪ ،‬بالإ�إ�سسافة‬ ‫وثيقة الت‬ ‫ال�شرك�ت هل‬‫امل��لية ك�أغلب ال�شرك��‬ ‫�الأزمة امل‬ ‫*ت�أثرمت ب�ال‬
‫ب�ال‬ ‫لل�سسركة‬
‫سركة‬ ‫قق لل�‬‫حقـقـق‬
‫اجح حـقـق‬ ‫ناجـحـح‬
‫خ�س نـاج‬
‫ـاج‬ ‫سخ�س‬ ‫بل ��سسخ�‬ ‫قبـلـل‬ ‫من قـبـب‬ ‫دار م ـن‬
‫ـن‬ ‫ارية ت ــدار‬
‫ماريـةـة‬
‫ثمـاري‬
‫ـاري‬ ‫سثـمـم‬
‫�سـثـث‬
‫ال�ـسـس‬
‫عاون بــني الهيئة‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫التـعـع‬
‫بالـتـت‬
‫وادث الب�سيطة بـال‬
‫ـال‬ ‫حل ـ ــوادث‬ ‫ااحل‬ ‫ط�ت التي‬ ‫االحتي� �‬
‫ط�‬ ‫�‬ ‫وم��‬
‫كنتم متوقعني تلك االأزمة وم‬ ‫ية وجعلنا نتفادى املخاطر‬ ‫املا�سسسية‬
‫اأرباحا عالية يف ال�سنوات املا�‬
‫التااأمني من جهة‬ ‫ركات الت‬ ‫و�سسسركات‬ ‫العامة ل�سوق املال و�‬ ‫أزم�ت؟‬ ‫تتخذه� ال�شركة ملثل تلك االأزم�‬
‫أزم�‬ ‫�‬ ‫البور�سسة‪.‬‬
‫سة‪.‬‬ ‫التي قد تلحق بالأ�سهم املدرجة يف البور�‬
‫رطة عمان ال�سلطانية من جهة اأخرى‬ ‫و�سسرطة‬ ‫و�س‬ ‫هو �سوق‬ ‫التـ أاـامأمــني بال�سلطنة ه ــو‬ ‫سوق الالـتـت‬ ‫�سـوق‬
‫ـوق‬ ‫مد اهلل اأن �ـسـس‬ ‫حمــد‬ ‫**نحـمـم‬
‫**نـح‬
‫ـح‬ ‫اجتم�عي‬
‫دور اجتم��‬
‫راءات احلوادث‬ ‫الذي هدف اإىل تب�سيط إاجإج ــراءات‬ ‫الــذي‬ ‫ريعات التي �سنتها الهيئة العامة ل�سوق‬ ‫الت�سسريعات‬ ‫منظم واأن الت�‬
‫ات ال�سلبية الناجمة‬ ‫رات‬ ‫التااأثر‬
‫أثر‬ ‫التااأمني الت‬ ‫ركات الت‬ ‫املال قد جنبت ��سسسركات‬ ‫لط�ين برفع الدية من ‪ 5‬اآالف‬ ‫شلط�‬
‫لط�‬
‫وم ��ششلط‬‫مر�شششوم‬ ‫در مر�‬ ‫*�ششدر‬
‫*�ش‬
‫والتخفيف من الختناقات املرورية ‪.‬‬ ‫لن�شبة‬
‫شبة‬ ‫بب ذل��ك م�شكلة بب��لن�ش‬ ‫ي�شششبب‬
‫اإىل ‪ 15‬األ��ف ���� ه��ل ي�‬
‫عات بالأ�سا�س‬ ‫ريعــات‬ ‫ريـعـع‬
‫ت�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫التـ�ـ�‬
‫لك الالـتـت‬ ‫تلـك‬
‫ـك‬ ‫دف تـلـل‬ ‫وت ــهه ــدف‬ ‫ة‪ .‬وت‬ ‫أزمـ ـ ــة‪.‬‬ ‫لك الأزم‬ ‫تلـك‬
‫ـك‬ ‫ع ــنن تـلـل‬
‫اإىل احلفاظ على حقوق حملة الوثائق وامل�ساهمني لذا‬ ‫ل�شركتكم؟‬
‫وث�ئق ت�أمني املركب�ت‬ ‫فقد ا�ستحدثت الهيئة بع�سس القواعد املتعلقة باحلدود‬
‫التااأمني‬
‫ركات الت‬
‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫ل�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫كن لـ�ـ�‬ ‫ميكـن‬
‫ـن‬ ‫تي ميـكـك‬ ‫الت ـيـي‬
‫ارية الال ـتـت‬
‫ماريـةـة‬
‫ثمـاري‬
‫ـاري‬ ‫تثـمـم‬ ‫ستـثـث‬
‫�سـتـت‬
‫وات اال�ـسـس‬ ‫واوالل ــقق ــنن ــوات‬
‫** نحن نقدر ونثمن املر�سوم ال�سلطاين برفع الدية‬
‫من ‪ 5‬اآلف اإىل ‪ 15‬األف ريال عماين لآن ما ننووؤكده هو اأن‬
‫التااأمني من اأية خماطر‬ ‫ركات الت‬ ‫ال�ستثمار فيها لوقاية ��سسسركات‬ ‫م�ستفي�سسسةة مت من‬
‫در بناء على درا�سة م�ستفي�‬ ‫ذلك املر�سوم قد ��سسسدر‬
‫ات التي‬
‫ركـ ــببـ ــات‬
‫وثـ ـائـائائـ ــقق تـ ـ أاـامأم ــني ااململـ ـرك‬
‫ـرك‬ ‫دد وث‬ ‫ب ــلل ــغغ ع ـ ــدد‬ ‫رت على‬‫تي أاثأثـ ــرت‬
‫التــي‬
‫ادية الالـتـت‬
‫اديـةـة‬
‫ت�ـسـادي‬
‫ـادي‬ ‫قتـ�ـ�‬
‫غرات االقـتـت‬
‫تغــرات‬‫املتـغـغ‬
‫راع ــاةاة املاملـتـت‬
‫ها م ـراع‬
‫ـراع‬ ‫لهـاـا‬
‫خــاللـهـه‬
‫�سجلتها الهيئة العامة ل�سوق املال يف عام ‪2008‬‬ ‫ها كانت يف‬ ‫أنهــا‬
‫سريعات اإل أانأنـهـه‬ ‫الت�سسريعات‬ ‫رامة تلك الت�‬ ‫من ��سسسرامة‬ ‫وبالرغم مـن‬
‫ـن‬
‫أما عن �سيا�ساتنا يف اإدارة املخاطر‬ ‫سركات‪ .‬اأمأمــا‬ ‫ال�سسركات‪.‬‬ ‫لحة ال�‬ ‫م�سسلحة‬ ‫م�س‬ ‫ات التي‬‫التعوي�سسسات‬
‫املجتمع‪ .‬و بالطبع هناك زيادة يف مبالغ التعوي�‬
‫التااأمني‬
‫رات �سوق الت‬ ‫رة مـ ؤوـو�ؤ�ـســرات‬ ‫ح�سبما ورد يف ن�ن�سسسرة‬ ‫التااأمني نتيجة ارتفاع قيمة الدية ويف راأينا‬ ‫ركات الت‬ ‫تكبدتها ��سسسركات‬
‫ألف وثيقة تتااأمني‪ ،‬منها ‪703‬‬ ‫بال�سلطنة ‪ 759‬أالألـف‬
‫ـف‬ ‫التـ أاـامأمــني واإعادة‬ ‫اطر عمليات الالـتـت‬ ‫خماطـرـر‬
‫فهناك �سيا�سة لإدارة خمـاط‬
‫ـاط‬
‫ال عن اإدارة املخاطر املتعلقة باإدارة اال�ستثمار‬ ‫ف�سسسال‬ ‫التاأمني ف�‬ ‫التا‬ ‫بدور اجتماعي‬ ‫التااأمني اأن تقوم بــدور‬ ‫ركات الت‬
‫فاأنه يجب على ��سسسركات‬ ‫فا‬
‫التااأمني‬
‫ركات الت‬
‫ادرة من قبل ��سسسركات‬ ‫اآلف وثيقة �ـســادرة‬ ‫تعوي�سساساً ماديا عن فقدانهم لأحد‬ ‫يف تعوي�سس اأهل الفقيد تعوي�‬
‫ركات يف حني‬
‫ركــات‬ ‫ددها ‪� 10‬ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫عددهــا‬
‫الغ عـدده‬
‫ـدده‬ ‫بالـغـغ‬‫والبـالـال‬
‫والـبـب‬
‫ية وال‬‫وطنـيـينيـةـة‬
‫الوطـنـن‬
‫الـوط‬
‫ـوط‬ ‫ويتم عادة درا�سة واعتماد تلك ال�سيا�سات من قبل جمل�س‬
‫سوع اأن القائمني على الإدارات‬ ‫املو�سسوع‬‫الإدارة‪ .‬و أاهأه ــمم ما يف املو�‬ ‫اأفراد اأ�سرتهم وقد يكون املتوفى هو عائل الأ�سرة‪.‬‬
‫ركات يف جمال‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫بلغ معدل اخل�سائر لهذه ال�‬
‫تاتاأمني املركبات نحو ‪ 102‬باملائة‪ .‬وكان اإجمايل‬ ‫الفنية وال�ستثمار يدركون متاما املخاطر املتعلقة ببااأداء‬ ‫خطر االإفال�س‬
‫واملح�سسلة‬
‫سلة‬ ‫الأق�ساط املكتتبة يف تتااأمني املركبات واملح�‬ ‫ركة العمانية‬ ‫ال�سسركة‬ ‫تلك الأق�سام‪ .‬وقد اعتاد جمل�س اإدارة ال�‬ ‫لطنة ي�شجع على‬
‫ل�ششلطنة‬
‫وق الت�أمني بب��ل�ش‬
‫�ششوق‬
‫*هل ترى اأن �ش‬
‫و�سسسلل بنهاية العام‬ ‫ركات الوطنية و�‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫من قبل ال�‬ ‫للتااأمني على مراجعة وحتديث كل ا�سرتاتيجيات‬ ‫املتحدة للت‬ ‫تثم�ر فيه؟‬
‫شتثم�‬
‫تثم�‬
‫اال�شتثم‬
‫اال�ش‬
‫‪ 2008‬اإىل ‪ 74.5‬مليون ريال‪ ،‬فيما بلغ اإجمايل‬ ‫ال�سسركات‬
‫سركات‬ ‫وذلك تنفيذا ملقررات حوكمة ال�‬ ‫وذلـك‬
‫ـك‬ ‫ركة كل عام وذل‬ ‫ال�سسركة‬ ‫ال�س‬ ‫التااأمني يف ال�سلطنة ل ي�ستدعي زيادة‬
‫** اأرى اأن �سوق الت‬
‫ات املدفوعة ‪ 66.4‬مليون ريال‪.‬‬ ‫التعوي�سسات‬
‫التعوي�س‬ ‫أي�ساساً الهيئة العامة ل�سوق املال‪.‬‬ ‫التي تدعمها اأي�س‬

‫�شرك�ت الت�أمني‬
‫املركب�ت ‪ ..‬و ‪ %97‬معدل خ�ش�ش�ئر �شرك��‬
‫‪ 75‬مليون ري��ل تعوي�ش�ش�ت املركب��‬
‫عل اإىل اإفال�س‬ ‫فعــل‬ ‫الفـعـع‬
‫بالـفـف‬
‫خمة مم ــاا اأدى بـال‬
‫ـال‬ ‫الغ ��سسسخمة‬ ‫بالـغـغ‬
‫مبـال‬
‫ـال‬ ‫وتكلفها مـبـب‬ ‫بلغت ن�سبة تتااأمني املركبات من اإجمايل حجم الأعمال‬
‫التااأمني‬‫ركات الت‬ ‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫ـاتات ــقق �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫لى ع ـات‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫قع عـلـل‬ ‫يقـعـع‬
‫اف ‪ :‬يـقـق‬ ‫ها ‪ .‬واأ�أ� ـس ــاف‬ ‫بع�سسها‬
‫بع�س‬ ‫التااأمني بال�سلطنة ‪ 43‬باملئة بنهاية العام ‪،2008‬‬ ‫لقطاع الت‬
‫ارا مميزة‬ ‫ت�ـســعع أا�أ� ــسس ــعع ــارا‬ ‫لة كـ ـاـاأن تـ�‬
‫ـ�‬ ‫كلـةـة‬
‫امل�ـســككـلـل‬
‫ذه املاملـ�ـ�‬
‫اأن جت ــدد حــال ل ــهه ــذه‬ ‫التااأمني يف جمال‬ ‫ركات الت‬
‫ل�سسسركات‬ ‫وبلغت ن�سبة معدل اخل�سائر ل�‬
‫التااأمني على املركبات يف ظل ارتفاع ن�سبة‬ ‫على اأعمال الت‬ ‫ايل اأق�ساط‬ ‫إج ــمم ــايل‬
‫لغ إاج‬‫بلــغ‬‫يث بـلـل‬
‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫ئة ‪ ،‬حـيـي‬ ‫املئـةـة‬
‫باملـئـئ‬
‫بات ‪ 97‬بـامل‬
‫ـامل‬ ‫ركبــات‬ ‫املركـبـب‬
‫ت ـ أاـامأمــني املـرك‬
‫ـرك‬
‫احلوادث يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫سي ‪ 89.5‬مليون ريال‪ ،‬فيما‬ ‫املا�سسي‬
‫التاأمني املكتتبة يف العام املا�‬ ‫التا‬
‫ن�سسرته‬
‫سرته‬ ‫للتااأمني يف تقرير ن�‬ ‫وقد اأكدت العمانية املتحدة للت‬ ‫ات املركبات ‪ 75‬مليون ريال بالإ�إ�سسافة‬
‫سافة‬ ‫تعوي�سسات‬
‫بلغ اإجمايل تعوي�‬
‫ؤخراً اأن نتائج تتااأمني املركبات اأظهرت خ�سائر ج�سيمة‬ ‫موؤخرا‬‫مو‬ ‫إداري ـ ــةة والعمومية‬ ‫روفات الإداري‬ ‫روفـات‬
‫ـات‬ ‫امل�ـسـروف‬
‫ـروف‬ ‫اق يف املاملـ�‬
‫ـ�‬ ‫اإىل حجم ا إلنإن ــفف ــاق‬
‫نة يف‬
‫ننــة‬
‫قنـنـن‬
‫املقـنـن‬
‫ر املاملـقـق‬ ‫ادة غ ــر‬ ‫زيـ ــادة‬
‫والـ ـزي‬
‫ـزي‬ ‫بات وال‬ ‫البـات‬
‫ـات‬ ‫طالـبـب‬
‫املطـال‬
‫ـال‬ ‫دد املاملـط‬
‫ـط‬ ‫ادة ع ــدد‬ ‫ب�سبب ززيي ـ ــادة‬ ‫التااأمني العاملة‬ ‫ركات الت‬‫وتكاليف الإنتاج التي تتكفل بها ��سسسركات‬
‫قطع غيار ال�سيارات املحتكرة من قبل وكالء ال�سيارات‬ ‫احلوادث املرورية متثل‬ ‫احل ــوادث‬ ‫بحت كرثة احل‬ ‫أ�سسبحت‬ ‫بال�سلطنة‪ .‬وقد اأ�س‬
‫املحليني‪.‬‬ ‫لة يف ال�سلطنة‬ ‫املــة‬
‫عامـلـل‬
‫العـام‬
‫ـام‬ ‫التـ أاـامأمــني الـعـع‬
‫ركات الالـتـت‬
‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫ل�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫برة لـ�ـ�‬
‫كبـرة‬
‫ـرة‬ ‫كلة كـبـب‬
‫م�سسكلة‬
‫م�س‬
‫تد�سسني‬
‫سني‬ ‫أنه مت تد�‬ ‫سركة أانأنـهـه‬‫ال�سركة‬ ‫أو�ـســحح تقرير جمل�س اإداراة ال�‬ ‫واأو�‬ ‫سائيات اإىل اأن ال�سلطنة احتلت املرتبة‬ ‫ح�سائيات‬ ‫سر الح�س‬ ‫حيث ت�سر‬
‫ان ال�سلطانية‬ ‫رطة ع ــمم ــان‬ ‫رطـةـة‬
‫ومات بــني �ـسـرط‬
‫ـرط‬ ‫لومـات‬
‫ـات‬ ‫علـوم‬
‫ـوم‬ ‫معـلـل‬
‫ادل مـعـع‬ ‫ام ت ــبب ــادل‬‫ظ ــام‬
‫ن ــظ‬ ‫من حيث عدد‬ ‫دول ا ألكأكــرث مــن‬ ‫اخلام�سة عامليا يف قائمة االل ــدول‬
‫ركات الال ــتت ـ أاـامأمــني يف‬‫ركـات‬
‫ـات‬ ‫اعد �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫ساعـدـد‬
‫�سـاع‬
‫ـاع‬ ‫ي�ـسـس‬
‫ذي يـ�ـ�‬ ‫واللـ ــذي‬ ‫ات الال ــتت ـ أاـامأمــني وا‬
‫رك ــات‬
‫وو�� ـس ـرك‬
‫ـرك‬ ‫الوفيات نتيجة احلوادث املرورية ‪.‬‬
‫وء ذلك �سوف تتمكن‬ ‫تتبع تاريخ ال�سائق واملركبة ويف ��سسسوء‬ ‫دير تتااأمني‬
‫مديـرـر‬
‫هات مـدي‬
‫ـدي‬ ‫وجهـات‬
‫ـات‬ ‫وجـهـه‬‫قي�سسسرر وج‬ ‫ال قي�‬ ‫ك ق ــال‬ ‫وتعليقا على ذذلل ــك‬
‫طرة على‬ ‫يطــرة‬ ‫سيـط‬
‫ـط‬ ‫�سـيـي‬
‫ال�ـسـس‬
‫ام الالـ�ـ�‬‫إح ــكك ــام‬
‫ادل واإح‬ ‫ر االل ــعع ــادل‬ ‫الت�سعر‬‫ركة م ــنن الت�سع‬ ‫ركـةـة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫الـ�ـ�‬ ‫امل�سكلة‬
‫سكلة‬ ‫التااأمني املحلية اإن هذه امل�‬ ‫ركات الت‬‫املركبات باإحدى ��سسسركات‬
‫أف�سسلل ‪.‬‬ ‫سكل اأف�س‬ ‫ب�سسكل‬ ‫املطالبات ب�‬ ‫التااأمني‬
‫ركات الت‬
‫كالت التي تواجه ��سسسركات‬ ‫امل�سسسكالت‬‫عب امل�‬ ‫أ�سسعب‬ ‫تعد من اأ�س‬
‫اقت�صاد‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪8‬‬
‫ا�سواق املال‬

‫زيادة قيم التداول ‪% 27٫5‬‬ ‫ا�ستقرار نيكي بعد �صعود �أ�سهم‬


‫الآالت وتراجع �سهم تويوتا‬
‫�سوق م�سقط يعو�ض بع�ض خ�سائر �أم�س الأول وامل�ؤ�شر يرتفع ‪% 0٫26‬‬ ‫طوكيو ‪-‬رويرتز‬
‫�أغ� �ل ��ق م ��ؤ� �ش��ر ن �ي �ك��ي ال �ق �ي��ا� �س��ي لال�سهم‬
‫ال �ي��اب��ان �ي��ة دون ت�غ�ي�ير ي��ذك��ر �أم ����س االربعاء‬
‫م��ع �صعود �أ�سهم منتجي الآالت عقب بيانات‬
‫الر�ؤية – �أمل رجب‬ ‫طلبيات الآالت التي ج��اءت �أف�ضل من املتوقع‬
‫مما �ساعد يف التعوي�ض �إثر هبوط �سهم تويوتا‬
‫ارتفع م�ؤ�شر م�سقط �أم�س مبقدار ‪ 17,15‬نقطة لي�صل‬ ‫موتور كورب بعد حادث يتعلق ب�سيارة بريو�س‬
‫اىل م�ستوى ‪ 6654‬نقطة بن�سبة ‪ 0,26‬يف املئة مقارنة ب�آخر‬ ‫يف ال ��والي ��ات امل �ت �ح��دة‪ .‬وت��راج��ع م ��ؤ� �ش��ر نيكي‬
‫جل�سة تداول وارتفعت قيمة التداول ام�س لت�صل �إىل ‪5,18‬‬ ‫لأ�سهم ك�برى ال�شركات اليابانية ‪ 3.73‬نقطة‬
‫مليون ريال بن�سبة زيادة ‪ 27,50‬لكنها ما زالت �أقل بن�سبة‬ ‫لينهي اليوم على ‪ 92‬ر‪ 10563‬نقطة‪.‬‬
‫‪ 52,61‬يف املئة منذ بداية العام‪.‬‬ ‫وه�ب��ط م��ؤ��ش��ر توبك�س الأو� �س��ع ن�ط��اق��ا ‪0.2‬‬
‫وع��اد �سهم البنك الوطني لالرتفاع بعد تراجعه �أم�س‬ ‫باملئة اىل ‪ 922.44‬نقطة‪.‬‬
‫الأول بن�سبة ‪ 5,5‬يف املئة حيث ارتفع �أم�س بن�سبة ‪ 1,28‬يف‬
‫امل�ئ��ة ليغلق عند ‪ 0,316‬ري��ال بعد �أن امت�ص امل�ستثمرون‬
‫�صدمة الإعالن عن تراجع �أرباح البنك بعد تدقيقها‪.‬‬
‫وبارتفاع �أم�س متكن امل�ؤ�شر من تعوي�ض ن�صف اخل�سائر‬
‫الأ�سهم الأوروبية تنخف�ض‬
‫تقريبا ال�ت��ي �سجلها يف جل�سة �أم����س الأول وب��ذل��ك يكون‬
‫مرتفعا بن�سبة ‪ 4,49‬يف املئة منذ بداية العام‪.‬‬ ‫حتت وط�أة ال�شركات املالية‬
‫وارت�ف�ع��ت القيمة ال�سوقية �أم����س بن�سبة ‪ 0,18‬يف املئة‬
‫مقارنة بيوم ال�ت��داول ال�سابق لت�صل �إىل نحو ‪ 9,46‬مليار‬ ‫لندن –رويرتز‬
‫ريال وبذلك تكون قيم التداول قد �سجلت ارتفاعا بن�سبة‬ ‫انخف�ضت اال�سهم الأوروبية للجل�سة الثالثة‬
‫‪ 5,12‬يف املئة منذ بداية العام‪.‬‬ ‫على التوايل �أم�س الأربعاء حيث طغى تراجع‬
‫وو�صل عدد ال�شركات التي ارتفعت �أم�س �إىل ‪� 21‬شركة‬ ‫�أ�سهم البنوك و��ش��رك��ات التعدين على ارتفاع‬
‫للإ�سمنت انخفا�ضا طفيفا بن�سبة ‪ 0.1‬يف املئة لكل منهما‬ ‫يف املئة و�صعد �سهم البنك الأهلي بـ ‪ 0.4‬يف املئة و�أغلق �سهم‬ ‫يف املئة يليه قطاع ال�صناعة بن�سبة ‪ 0.3‬يف املئة فيما تراجع‬ ‫بينما ارتفعت ‪� 15‬شركة وا�ستقرت قيم ‪� 15‬شركة �أخرى‪.‬‬ ‫�أ�سهم �شركات االت�صاالت‪.‬‬
‫وت�صدر �سهم العمانية للتغليف القائمة اخلا�سرة بـ ‪ 9.7‬يف‬ ‫�أومينف�ست على ارتفاع بن�سبة ‪ 0.9‬يف املئة ليغلق عند ‪0.474‬‬ ‫قطاع اخلدمات بـن�سبة ‪ 0.1‬يف املئة‪.‬‬ ‫وبلغ ع��دد الأ�سهم املتداولة يف جل�سة �أم�س ‪11,70,471‬‬ ‫وانخف�ض م��ؤ��ش��ر ي��وروف��ر��س��ت ‪ 300‬لأ�سهم‬
‫ال ‪ 0.251‬ريال‪.‬‬ ‫املئة م�سج ً‬ ‫ري��ال وت�صدر �سهم املتحدة للتمويل قائمة اك�ثر اال�سهم‬ ‫وجاءت مكا�سب امل�ؤ�شر مدعومة بارتفاع ا�سهمه القيادية‬ ‫�سهما قيمتها ‪ 5,2‬مليون ريال و�سجل عدد الأ�سهم املتداولة‬ ‫ال�شركات االوروب �ي��ة ال�ك�برى ‪ 0.2‬يف املئة اىل‬
‫وب��ال �ن �� �س �ب��ة ل � �ت� ��داول اجل �ن �� �س �ي��ات ب �ل �غ��ت ق �ي �م��ة �شراء‬ ‫ارت �ف��اع��ا ام����س ب��إ��ض��اف�ت��ه ‪ 2.3‬يف امل�ئ��ة اىل ر��ص�ي��ده ليغلق‬ ‫�إذ ارتفع �سهم البنك الوطني بن�سبة ‪ 1.3‬يف املئة و�أغلق عند‬ ‫زي ��ادة بن�سبة ‪ 28,3‬يف امل �ئ��ة ع�ل��ى �أ� �س��ا���س ي��وم��ي ل�ك��ن عدد‬ ‫‪ 1050.32‬نقطة بعدما تراجع ‪ 0.1‬يف املئة يف‬
‫امل�ستثمرين غ�ير العمانيني اىل ‪ 1,155‬ال��ف ري��ال بن�سبة‬ ‫عند ‪ 0.133‬ريال بينما ت�صدر �سهم عمان والإم��ارت قائمة‬ ‫‪ 0.316‬ري��ال ووا��ص��ل �سهم بنك م�سقط ��ص�ع��وده للجل�سة‬ ‫الأ��س�ه��م انخف�ض بن�سبة ‪ 297,7‬يف امل�ئ��ة منذ ب��داي��ة العام‬ ‫اجلل�سة ال�سابقة‪ .‬وارتفع امل�ؤ�شر القيا�سي ‪0.5‬‬
‫ارت �ف��اع ‪ 22,29‬يف امل�ئ��ة كما و�صلت قيمة بيع امل�ستثمرين‬ ‫الأ�سهم الن�شطة بتداوالت قدرها ‪ 1.6‬مليون �سهم‪.‬‬ ‫الرابعة على التوايل بن�سبة ‪ 1.1‬يف املئة لي�صل اىل ‪1.006‬‬ ‫وح�ت��ى جل�سة �أم����س‪ .‬وزاد ع��دد ال�سندات امل�ت��داول��ة بن�سبة‬ ‫يف املئة ه��ذا العام وم��ا زال مرتفعا ‪ 63‬يف املئة‬
‫غري العمانيني اىل ‪ 1,274‬الف ري��ال بن�سبة ‪ 24,59‬يف املئة‬ ‫وع�ل��ى اجل��ان��ب الآخ ��ر انخف�ض �سهم ج�ل�ف��ار للهند�سة‬ ‫ريال و�أنهى �سهم عمانتل تداوالته على ارتفاع �أي�ضاً بن�سبة‬ ‫‪ 105,8‬يف املئة بينما تراجعت قيمة ال�سندات �أم�س بن�سبة‬ ‫منذ �أقل م�ستوياته الذي �سجله العام املا�ضي‪.‬‬
‫وانخف�ض �صايف اال�ستثمار الأجنبي مبقدار ‪� 119‬ألف ريال‬ ‫ال ‪ 0.503‬ريال وتراجع �سهم بنك‬ ‫بن�سبة ‪ 1.4‬يف املئة م�سج ً‬ ‫‪ 0.5‬يف املئة م�سجال ‪ 1.341‬ريال ‪.‬‬ ‫‪ 17,13‬يف امل�ئ��ة ح�سب ب�ي��ان��ات ال �ت��داول امل�ق��دم��ة م��ن مركز‬ ‫وك ��ان ��ت ال �ب �ن��وك ب�ي�ن �أك�ب��ر اخل��ا� �س��ري��ن �إذ‬
‫بن�سبة ‪ 2,30‬يف املئة‪.‬‬ ‫ظفار بـ ‪ 0.3‬يف املئة و�سجل كل من �إ�سمنت عمان وري�سوت‬ ‫وارتفع �سهم النه�ضة للخدمات ب�شكل طفيف بن�سبة ‪0.1‬‬ ‫املعلومات ب�سوق م�سقط للأوراق املالية‪ .‬وبالن�سبة مل�ؤ�شرات‬ ‫ت��راج�ع��ت �أ��س�ه��م ��س�ت��ان��درد ت���ش��ارت��رد وباركليز‬
‫ال�سوق الثالثة �أغلق قطاع البنوك على ارتفاع بن�سبة ‪0.4‬‬ ‫�سو�سيتيه ج�نرال وناتيك�سي�س ب�ين ‪ 0.5‬و‪1.4‬‬
‫يف املئة‪.‬‬
‫وق��ال كوين دي لوي�س اخلبري االقت�صادي‬
‫لدى كيه‪.‬بي‪�.‬سي للأوراق املالية «لدي انطباع‬
‫املتحدة للتمويل الأكرث ارتفاعا‬ ‫�أن �ن��ا ق��ري �ب��ون ج ��دا م��ن ال �ق �م��ة‪ .‬ل �ق��د ا�شرتى‬
‫بالفعل كل من كان ي�ضارب على ارتفاع اال�سعار‬
‫ومن ثم مل يبق هناك �أي م�شرت‪ ،‬هناك الكثري‬
‫ت�صدرت �أ�سهم املتحدة للتمويل قائمة الأك�ثر ارتفاعاً يف جل�سة ت��داول �أم�س حيث‬ ‫م��ن م ��ؤ� �ش��رات امل �ع �ن��وي��ات ال �ت��ي ت�ن�ب��ئ حقيقة‬
‫ارتفعت قيمة ال�سهم لت�صل �إىل ‪ 0.133‬ريال بن�سبة ‪ 2.31‬يف املئة من قيمته‪.‬‬ ‫ب�أوقات �صعبة يف امل�ستقبل‪».‬‬
‫وتلتها �أ�سهم عرب اخلليج بن�سبة انخفا�ض ‪ 1.75‬يف املئة من قيمة ال�سهم الواحد حيث‬ ‫وهبط �سهم �شركة اي‪�.‬أون االملانية ‪ 0.5‬يف‬
‫�أغلق على ‪ 0.116‬ريال‪ ،‬ثم �أ�سهم الأ�سماك العمانية التي و�صل �سعر ال�سهم الواحد فيها‬ ‫املئة‪ .‬و�أعلنت �أكرب �شركة مرافق يف العامل من‬
‫�إىل ‪ 0.138‬ريال مرتفعاً بن�سبة ‪ 1.47‬يف املئة من قيمته‪ .‬وكان �سهم ظفار الدولية رابع‬ ‫حيث املبيعات توقعات قامتة ب�ش�أن �أرباح ‪2010‬‬
‫الأ�سهم املرتفعة بن�سبة ارتفاع بلغت ‪ 1.42‬يف املئة من قيمته حيث و�صلت قيمة ال�سهم‬ ‫ل�ت�ن���ض��م اىل م�ن��اف���س�ين م�ث��ل ��ش��رك��ة ج ��ي‪.‬دي‪.‬‬
‫�إىل ‪ 0.43‬ريال عند �إغالقه‪ .‬ثم �سهم البنك الوطني الذي اغلق على ‪ 0.316‬ريال مرتفعاً‬ ‫اف � �س��وي��ز ال �ف��رن �� �س �ي��ة ح �ي��ث �أ�� �ض ��رت الأزم� ��ة‬
‫بن�سبة ‪ 1.28‬يف املئة من قيمته‪.‬‬ ‫االقت�صادية ب�أ�سعار الطاقة والطلب عليها‪.‬‬

‫ً‬
‫ويف �أنحاء �أوروب��ا انخف�ض م�ؤ�شر فاينن�شال‬
‫تداوال بالعدد‬ ‫عمان والإمارات الأكرث‬ ‫تاميز ‪ 100‬يف بور�صة لندن ‪ 0.1‬يف املئة يف حني‬
‫هبط م�ؤ�شر داك����س لأ�سهم ال�شركات االملانية‬
‫الكربى يف بور�صة فرانكفورت ‪ 0.1‬يف املئة‪.‬‬
‫ت���ص��درت �أ��س�ه��م ��ش��رك��ة ع�م��ان والإم � ��ارات ق��ائ�م��ة الأك�ث�ر ن���ش��اط�اً ب��ال�ع��دد ح�ي��ث مت تداول‬

‫اعـــــالنك‬
‫‪� 1,618,249‬سهما من �أ�سهم ال�شركة يف جل�سة ت��داول �أم�س بن�سبة ‪ 13.81‬يف املئة من �إجمايل‬
‫التداوالت‪ .‬تالها بنك م�سقط الذي مت تداول ‪� 1,032,061‬سهما من �أ�سهمه بن�سبة ‪ 8.81‬يف املئة‬
‫من �إجمايل ال�ت��داوالت‪ ،‬ثم النه�ضة للخدمات بن�سبة ‪ 8.53‬يف املئة حيث مت ت��داول ‪998,732‬‬
‫�سهما من �أ�سهم ال�شركة �أم�س‪ .‬جاءت بعد ذلك اخلليجية لال�ستثمار التي مت تداول ‪973,359‬‬
‫�سهما من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 8.31‬يف املئة من �إج�م��ايل ال�ت��داوالت‪ ،‬ثم البنك الوطني حيث مت‬
‫تداول ‪� 755,890‬سهما من �أ�سهم البنك بن�سبة ‪ 6.45‬يف املئة من �إجمايل التداوالت‪.‬‬ ‫يف‬

‫بنك م�سقط الأن�شط بالقيمة‬


‫كانت �أ�سهم بنك م�سقط الأكرث تداو ًال من حيث القيمة يف جل�سة تداول �أم�س حيث مت‬
‫تداول ما قيمته ‪ 1038035‬رياال من �أ�سهم البنك بن�سبة ‪ 20.02‬يف املئة من �إجمايل قيم‬ ‫�أو�ســــــع‬
‫التداول‪ .‬جاءت بعد ذلك �أ�سهم النه�ضة للخدمات التي مت تداول ما قيمته ‪ 790514‬رياال‬
‫من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 15.25‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول‪ ،‬ثم �أ�سهم عمان والإمارات‬
‫بن�سبة ‪ 7.02‬يف املئة حيث مت تداول ما قيمته ‪ 363733‬رياال من �أ�سهمها‪.‬‬ ‫انتـــ�شار ا‬
‫وتلته �أونك القاب�ضة التي مت تداول ما قيمته ‪ 361970‬رياال من �أ�سهمها بن�سبة ‪6.98‬‬
‫يف املئة من �إجمايل قيم التداول جل�سة �أم�س‪ ،‬ثم العمانية لالت�صاالت بن�سبة ‪ 5.93‬التي‬
‫مت تداول ما قيمته ‪ 307590‬رياال من �أ�سهمها‪.‬‬
‫�أقـــــــوى‬
‫ت�أثــــريا‬

‫ات�صل‬
‫‪98956518‬‬

‫�سعر « �أوبك » يرتاجع لـ ‪ 77.38‬دوالر‬


‫مع �صعـــود خمزون اخلــام الأمريكــي‬
‫وقال معهد البرتول االمريكي يف تقرير �صدر بعد الت�سوية يف ناميك�س �أم�س‬ ‫طوكيو – رويرتز‬
‫الأول ان خم��زون��ات اخل��ام االمريكية قفزت ‪ 6.5‬مليون برميل مقارنة بتنب�ؤات‬
‫املحللني يف ا�ستطالع لرويرتز بزيادة قدرها ‪ 1.9‬مليون برميل‪.‬‬ ‫انخف�ضت �أ��س�ع��ار ال�ع�ق��ود الآج �ل��ة للنفط اخل��ام االم��ري�ك��ي ل�ل�ي��وم ال�ث��اين على‬
‫و�أظ�ه��ر التقرير اي�ضا هبوط خم��زون��ات البنزين االمريكية اال�سبوع املا�ضي‬ ‫التوايل �أم�س الأربعاء موا�صلة هبوطها من �أعلى م�ستوى لها يف ثمانية ا�سابيع‬
‫‪ 3.2‬مليون برميل خمالفة التنب�ؤات بزيادة قدرها ‪� 200‬ألف برميل بينما هبطت‬ ‫وذلك بعد �أن �أظهر تقرير لل�صناعة زيادة حادة يف خمزونات الواليات املتحدة من‬
‫خم��زون��ات ن��واجت التقطري ‪ 2.8‬مليون ب��رم�ي��ل‪ .‬و�أو� �ض��ح ا�ستطالع ل��روي�ترز يوم‬ ‫اخل��ام‪ ،‬االم��ر ال��ذي �أ�ضعف التوقعات بانتعا�شة قوية للطلب يف الواليات املتحدة‬
‫االثنني املا�ضي ان منظمة البلدان امل�صدرة للبرتول (�أوب��ك) �ستبقي م�ستويات‬ ‫�أكرب م�ستهلك للنفط يف العامل كما اعلنت منظمة �أوبك ان متو�سط �أ�سعار �سلة‬
‫احل�ص�ص االنتاجية ب��دون تغيري يف اجتماعها يف فيينا يف ‪ 17‬م��ن م��ار���س لكنها‬ ‫�أوبك القيا�سية تراجع اىل ‪ 77.38‬دوالر للربميل �أم�س الأول الثالثاء من ‪77.86‬‬
‫قد ترفع االنتاج يف وقت الحق هذا العام مع تعايف العامل من الركود مما �سيدفع‬ ‫دوالر للربميل ي��وم االث�ن�ين امل��ا��ض��ي‪ .‬وب�ل��غ �سعر ع�ق��ود النفط اخل��ام االمريكي‬
‫الطلب على الوقود لل�صعود‪ .‬ويقول وزراء النفط بالدول االع�ضاء يف �أوبك انهم‬ ‫اخلفيف لت�سليم ابريل ‪ 81.27‬دوالر للربميل منخف�ضا ‪� 22‬سنتا بعد هبوطه ‪38‬‬
‫را�ضون عن م�ستويات �أ�سعار النفط احلالية ومن امل�ستبعد �أن يتخذوا �أي اجراء‬ ‫�سنتا عند الت�سوية �أم�س الأول الثالثاء اىل ‪ 81.49‬دوالر‪ .‬وخ�لال تعامالت يوم‬
‫يغري نطاق اال�سعار احلايل بني ‪ 70‬و‪ 85‬دوالرا للربميل‪ .‬قالت منظمة �أوبك ام�س‬ ‫االثنني املا�ضي �سجل عقد اخلام ‪ 82.41‬دوالر للربميل �أعلى م�ستوى له منذ ‪11‬‬
‫االربعاء ان متو�سط �أ�سعار �سلة �أوبك القيا�سية تراجع اىل ‪ 77.38‬دوالر للربميل‬ ‫من يناير حينما بلغ ‪ 83.95‬دوالر‪ .‬وانخف�ض �سعر عقود النفط اخلام برنت يف لندن‬
‫�أم�س الأول من ‪ 77.86‬دوالر للربميل يوم االثنني املا�ضي‪.‬‬ ‫‪� 14‬سنتا اىل ‪ 79.77‬دوالر للربميل‪.‬‬
‫‪9‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫عربي دويل‬

‫ال�سعودية ت�ستثمر ‪90‬‬ ‫اليونان مل تعد م�صدر ًا للقلق وحدها‬


‫مليـــار دوالر يف تنمية‬
‫البنية الأ�سا�سية للطاقة‬ ‫ا�ستمرار خماوف ات�ساع عجز املوازنة وخف�ض الت�صنيف االئتماين لالقت�صادات الأوروبية‬
‫هيو�ستون‪ -‬رويرتز‬ ‫معنية بتقييم الت�صنيف االئ��ت��م��اين �إم��ك��ان��ي��ة تعر�ض‬ ‫لندن‪ -‬وكاالت‬
‫ق����ال ال��رئ��ي�����س ال��ت��ن��ف��ي��ذي ل�����ش��رك��ة ارامكو‬ ‫البنوك خلف�ض الت�صنيف الإئتماين �إذا ما قامت بدعم‬
‫ال�����س��ع��ودي��ة ال��ن��ف��ط��ي��ة امل��م��ل��وك��ة ل��ل��دول��ة �أم�س‬ ‫املوقف امل��ايل و ر�أ���س امل��ال خا�صة مع ب��دء �سحب خطط‬ ‫م���ا زال�����ت ال��ع��ق��ب��ات ت��ق��ف �أم������ام ت���ع���ايف االقت�صادات‬
‫الأول الثالثاء �أن اململكة �ست�ستثمر ‪ 90‬مليار‬ ‫الدعم احلكومية املقدمة للبنوك‪ ،‬وه��ذا البيان مبثابة‬ ‫الرئي�سية بالقارة الأوروبية‪ ،‬فعلى الرغم من �أن البيانات‬
‫دوالر يف تنمية البنية الأ�سا�سية للطاقة على‬ ‫جر�س �إن��ذار ملا ي�شهده القطاع امل�صريف الربيطاين من‬ ‫االخرية ت�شري �إىل خروج منطقة اليورو من دائرة الركود‬
‫مدى الأعوام اخلم�سة القادمة‪.‬‬ ‫ع��دم اال�ستقرار وم��ا قد ينتج عن ذل��ك من عقبات تقف‬ ‫وحتقيق االقت�صاد ال�بري��ط��اين للنمو يف ال��رب��ع الأخري‬
‫و�أ�ضاف خالد الفالح ان اململكة لديها حاليا‬ ‫�أمام عملية التعايف‪.‬‬ ‫من العام املا�ضي بعد �ستة �أرباع متتالية من الإنكما�ش‪،‬‬
‫طاقة انتاجية فائ�ضة من النفط اخلام تقرتب‬ ‫م��ن ج��ان��ب �آخ��ر ال ي��زال اهتمام امل�ستثمرين من�صبا‬ ‫�إال �أن ظهور مع�ضلة ات�ساع عجز املوازنة بات م�صدر قلق‬
‫من ‪ 4‬ماليني برميل يوميا‪ ،‬لكن الفالح قال‬ ‫على �أزم��ة دي��ون اليونان باعتبارها �صاحبة �أعلى عجز‬ ‫للم�ستثمرين يف اال�سواق خالل الآونة الأخرية وما يتبع‬
‫يف كلمة �أمام م�ؤمتر عن الطاقة يف هيو�ستون‬ ‫للموازنة بني الدول الأع�ضاء للمنطقة‪ ،‬ويحاول القادة‬ ‫ذلك من �إجراءات قد تقو�ض من عملية التعايف‪.‬‬
‫ان معظم الطاقة الإن��ت��اج��ي��ة الفائ�ضة ميكن‬ ‫الأوروب��ي�ين بني احل�ين والآخ��ر تهدئة الأج���واء وخف�ض‬ ‫و�إن كان الرتكيز بات من�صبا على �أزمة ديون اليونان‬
‫ا�ستيعابها م��ن خ�ل�ال ان��خ��ف��ا���ض��ات يف االنتاج‬ ‫حدة التوتر التي تنتاب امل�ستثمرين يف الأ�سواق‪ ،‬كذلك‬ ‫يف الوقت احل��ايل �إال �أن اليونان وحدها ال تعد م�صدر‬
‫وزي�����ادة ال��ط��ل��ب ع��ل��ى ال��ن��ف��ط ع��ن��دم��ا ينتع�ش‬ ‫�أع��ل��ن الرئي�س الفرن�سي ا�ستعداد دول املنطقة تقدمي‬ ‫القلق فقط خا�صة بعد ات�ساع عجز املوازنة يف االقت�صاد‬
‫االقت�صاد العاملي‪.‬‬ ‫ال���دع���م �إىل ال��ي��ون��ان ه���ذا ب��الإ���ض��اف��ة �إىل ���س��ع��ي رئي�س‬ ‫الإيطايل و الربتغال وانتقاال �إىل االقت�صاد الربيطاين‬
‫ال����وزراء ال��ي��ون��اين نحو تقلي�ص العجز وال��ب��د يف اتخاذ‬ ‫ال��ذي يتقارب فيه م�ستوى العجز م��ع ال��ي��ون��ان ب��ل يعد‬
‫اج�����راءات ت��ق�����ش��ف خل��ف�����ض الإن���ف���اق ال���ع���ام‪ .‬وي��ب��ل��غ عجز‬ ‫الأعلى بني الدول الأع�ضاء يف منظمة التعاون والتنمية‬
‫موازنة اليونان ‪ 12.7‬يف املئة من الناجت املحلي الإجمايل‬ ‫االق��ت�����ص��ادي��ة‪ .‬وم���ن امل��ت��وق��ع �أن ي�����ص��ل ع��ج��ز امل���وازن���ة يف‬
‫«اجنر�سول» توقف‬ ‫للبالد متخطيا اربعة �أ�ضعاف امل�ستوى املعياري املقرر‬
‫من االحتاد الأوروب��ي بن�سبة ‪ 3.0‬يف املئة‪ ،‬هذا و�إن كانت‬
‫بريطانيا �إىل ‪ 12.6‬يف املئة من الناجت املحلي الإجمايل‬
‫خ�ل�ال ال��ع��ام امل���ايل امل��ن��ت��ه��ي يف م��ار���س اجل�����اري‪ ،‬ك��م��ا ما‬
‫مبيعــاتها لإيران‬ ‫جميع الت�صريحات التي ت�صدر من القادة الأوروبيني �أو‬
‫من البنك امل��رك��زي الأوروب���ي حت��اول تهدئة الأج���واء يف‬
‫زال���ت م���ؤ���س�����س��ات الت�صنيف االئ��ت��م��اين ت��راق��ب م�ستوى‬
‫العجز يف ال��ب�لاد وه��و الأم���ر ال��ذي ق��د يظهر للأ�سواق‬
‫املنطقة �إال �أن ذلك مل يجد نفعا �أمام ال�ضغوط ال�سلبية‬ ‫امل��زي��د م��ن امل��ف��اج���آت خ�لال ال��ف�ترة املقبلة‪ ،‬وق��د �أعلنت‬
‫نيويورك‪ -‬رويرتز‬ ‫ال��ت��ي ت��ت��زاي��د ع��ل��ى ال��ع��م��ل��ة امل��وح��دة ال���ي���ورو‪ .‬ف�لا تعاين‬ ‫م�ؤ�س�سة “فيت�ش “ للت�صنيف الإئتماين �أنه يتوجب على‬
‫اليونان وحدها من ات�ساع عجز املوازنة والتعر�ض خلف�ض‬ ‫احلكومة تقلي�ص عجز املوازنة لي�صل اىل ‪ 3‬يف املئة حتى‬
‫قالت �شركة اجنر�سول ران��د ‪ -‬وه��ي �شركة‬ ‫الت�صنيف الإئتماين‪ ،‬فعلى اجلانب الآخر جند االقت�صاد‬ ‫نهاية العام امل��ايل ‪ 2015‬ب��د ًال مما مت التخطيط له من‬
‫ع��امل��ي��ة ل�����ص��ن��ع ال�����ض��واغ��ط ال��ه��وائ��ي��ة وانظمة‬ ‫االيطايل رابع �أكرب اقت�صادات منطقة اليورو يعلن عن‬ ‫قبل احلكومة لي�صل اىل ‪ 4.4‬يف املئة و�إ�ضافت �أنه يتوجب‬
‫ال��ت�بري��د ل��ل��م��ب��اين وو���س��ائ��ل ال��ن��ق��ل‪ -‬ان��ه��ا لن‬ ‫ت�ضاعف عجز املوازنة للعام املايل ال�سابق لي�صل �إىل ‪5.3‬‬ ‫ع��ل��ى احل��ك��وم��ة الإ����س���راع يف تنفيذ �إج�����راءات التقلي�ص‬
‫ت�سمح ب��ع��د الآن ل��ل�����ش��رك��ات ال��ت��اب��ع��ة ل��ه��ا ببيع‬ ‫يف املئة من الناجت املحلي الإجمايل مقارنة ب�أرقام عام‬ ‫وذلك ما يعني تزايد ال�ضغوط ال�سلبية ب�ش�أن الت�صنيف‬
‫�أجزاء او منتجات لإيران‪.‬‬ ‫‪ 2008‬التي كانت بن�سبة ‪ 2.7‬يف املئة و�أي�ضا بخالف ما‬ ‫االئتماين للبالد‪ .‬ويف نف�س ال�سياق اعلنت �أم�س الأول‬
‫رئي�س الوزراء اليوناين جورج باباندريو‬
‫ج�����اء ذل�����ك يف ر����س���ال���ة م�����ؤرخ����ة ب��ع��ث��ت بها‬ ‫تواجهه �أ�سبانيا من نف�س املع�ضلة‪.‬‬ ‫الثالثاء “موديز انف�ستورز �سريفي�س” وه��ي م�ؤ�س�سة‬
‫ال�شركة اىل جماعة ال�ضغط وتقول (متحدون‬
‫���ض��د اي����ران ال��ن��ووي��ة )‪ .‬وق��ال��ت اجن��ر���س��ول يف‬
‫ر���س��ال��ت��ه��ا ان��ه��ا “�ستجعل ال�����ش��رك��ات االجنبية‬
‫التابعة لها تكف عن قبول طلبات �شراء لكل‬
‫املنتجات واملكونات والأجزاء املتجهة اىل ايران‬
‫للحد من تنامي اال�ستهالك يف املنطقة‬
‫“‪ .‬وت�ضغط اجلماعة التي يوجد مقرها يف‬

‫دول اخلليج تعتزم فر�ض �ضريبة ا�ستهالك على التبغ بن�سبة ‪%100‬‬
‫نيويورك على ال�شركات ال�صناعية لتكف عن‬
‫خ��دم��ة ق��ط��اع ال��ط��اق��ة يف اي�����ران وا�ستهدفت‬
‫ال�����ض��واغ��ط ال��ت��ي ت�صنعها اجن��ر���س��ول والتي‬
‫ت�����س��ت��خ��دم ع��ل��ى ح���د ق����ول اجل���م���اع���ة م�صانع‬
‫تديرها �شركة النفط الوطنية ‪.‬‬
‫وكانت اجلماعة قالت ان ج�نرال الكرتيك‬
‫وه��ن��ت�����س��م��ان ك����ورب وك��ات��رب��ي�لار واف���ق���ت على‬
‫�إ�ضافية معادلة لل�ضريبة اجلمركية املوحدة لدول املجل�س‬ ‫الريا�ض‪ -‬وكاالت‬
‫التي يتم ا�ستح�صالها على التبغ وم�شتقاته مبوجب التعرفة‬
‫قطع عالقاتها مع �إي��ران‪ .‬وق��ال م��ارك واال�س‬ ‫اجلمركية امل��وح��دة بواقع ‪ 100‬يف امل��ائ��ة‪ ،‬ويتم ا�ستح�صالها‬ ‫ت��ع��ت��زم دول جم��ل�����س ال��ت��ع��اون اخل��ل��ي��ج��ي ف��ر���ض �ضريبة‬
‫رئ��ي�����س ج��م��اع��ة م��ت��ح��دون ���ض��د اي���ران النووية‬ ‫حل�ساب وزارات املالية يف دول اخلليج‪ ،‬و�أي�ضا فر�ض �ضريبة‬ ‫ا�ستهالك �إ�ضافية معادلة لل�ضريبة اجلمركية املوحدة لدول‬
‫يف ب��ي��ان ان ق����رار اجن��ر���س��ول «ي��ج��ب اعتباره‬ ‫حملية على التبغ اخلام �أو امل�صنع وم�شتقاته املنتج يف الدول‬ ‫املجل�س التي يتم ا�ستح�صالها على التبغ وم�شتقاته مبوجب‬
‫انذارا لتلك ال�شركات التي ال تزال تتعامل مع‬ ‫الأع�����ض��اء ت���وازي ال��ر���س��وم اجلمركية امل�ستحقة على املثيل‬ ‫التعرفة اجلمركية املوحدة بواقع ‪ 100‬يف املائة‪.‬‬
‫اي��ران‪ .‬وذك��رت ال�شركة يف موقعها على �شبكة‬ ‫الأجنبي امل�ستورد من خارج دول املجل�س‪ ،‬على �أن يتم فر�ض‬ ‫وت���أت��ي ه��ذه اخلطوة يف �إط��ار �سعي دول جمل�س التعاون‬
‫االنرتنت ا�سماء ‪� 200‬شركة ا�ستهدفت ب�سبب‬ ‫�ضريبة ا�ستهالك على التبغ وم�شتقاته ب�شكل متدرج ويف‬ ‫ل��ل��ح��د م��ن ت��ن��ام��ي م�شكلة ا���س��ت��ه�لاك ال��ت��ب��غ وم�����ش��ت��ق��ات��ه يف‬
‫تعامالتها مع �إيران‪ .‬ومن هذه ال�شركات هاين‬ ‫وقت متزامن يف جميع دول املجل�س مع بداية العام امليالدي‬ ‫املنطقة‪ ،‬وه��و ما ت���ؤك��ده تقارير متعددة �أ�صدرتها منظمة‬
‫ويل انرتنا�شيونال ورويال دات�ش �شل وهيوليت‬ ‫املقبل‪ ،‬بحيث يتم فر�ض ‪ 50‬يف املائة يف ال�سنة الأوىل لت�صل‬ ‫ال�صحة العاملية �أخ�يرا ب�ش�أن انت�شار التبغ يف دول اخلليج‬
‫باكارد وادفان�سد ميكرو ديفاي�سز وكوكا كوال‪.‬‬ ‫�إىل ‪ 100‬يف امل��ائ��ة يف ال�سنة ال��ت��ي تليها‪ .‬ي��ذك��ر �أن الأ�ضرار‬ ‫و�أنها الأكرث ا�ستهدافا ل�شركات التبغ من خالل ما تقيمه من‬
‫ال�صحية للتدخني ثابتة وموثقة علميا حيث ي�ؤثر يف �أجهزة‬ ‫برامج ترويجية ودعائية م�ستفيدة من دخل الفرد املرتفع‬
‫اجل�سم ك��اف��ة وي����ؤدي �إىل الإ���ص��اب��ة بالعديد م��ن الأمرا�ض‬ ‫فيها م��ق��ارن��ة ب��ال��دول النامية الأخ����رى‪ ،‬مم��ا ي�ترت��ب عليه‬
‫ال��ت��ي ت����ؤدي �إىل ال��وف��اة‪ ،‬كما �أن �آث���اره االق��ت�����ص��ادي��ة مدمرة‬ ‫خماطر و�أ���ض��رار على الأ�صعدة االقت�صادية واالجتماعية‬
‫افتتــــاح غـــــرفة‬ ‫الق��ت�����ص��ادات ال���دول‪ .‬وت�شري �آخ��ر الإح�صائيات �إىل �أن عدد‬
‫املدخنني على م�ستوى العامل جت��اوز ‪ 1.200‬مليار مدخن‪،‬‬
‫وال�صحية‪ .‬وتو�صلت جلنة مكونة من ممثلي وزارات املالية‬
‫واجلمارك وال�صحة من جميع دول املجل�س ومب�شاركة املكتب‬
‫ال�صناعة والتــجارة‬ ‫و�أنه من املتوقع �أن يزيد عددهم يف عام ‪� 2020‬إىل نحو ‪1.600‬‬
‫مليار مدخن‪ ،‬منهم ‪ 84‬يف املائة يف الدول النامية‪ ،‬كما بينت‬
‫التنفيذي ملجل�س وزراء ال�صحة اخلليجي �إىل ات��ف��اق على‬
‫عدد من اخلطوات للحد من تنامي م�شكلة ا�ستهالك التبغ‬
‫وم�شتقاته وذلك خالل اجتماعها الأول الذي اختتم �أعماله‬
‫الإ�سالمية بالربازيل‬ ‫�أن التدخني يت�سبب يف وفاة �أكرث من ‪� 400‬ألف �شخ�ص �سنويا‬
‫مبعدل �شخ�ص كل ت�سع ثوان‪ ،‬و�أن �شركات التبغ ت�صنع نحو‬ ‫قبل يومني يف الريا�ض‪ .‬وتتمثل هذه اخلطوات يف التو�صية‬
‫‪ 5.5‬تريليون �سيجارة �سنويا‪.‬‬ ‫ل��وزراء املالية يف الدول الأع�ضاء بفر�ض �ضريبة ا�ستهالك‬
‫�ساوباولو‪ -‬وكاالت‬
‫�شهدت مدينة �ساو باولو �أم�س الأول الثالثاء‬
‫افتتاح غ��رف��ة ال�صناعة وال��ت��ج��ارة الإ�سالمية‬
‫‪ -‬الربازيلية التي متثل خطوة واع��دة يتوقع‬
‫عمليات البناء باملنطقة تتجاوز ن�صف تريليون دوالر‬
‫لها املراقبون الكثري من النتائج الإيجابية يف‬
‫التعاون بني الربازيل والدول الإ�سالمية‪.‬‬
‫و�أل�����ق�����ى مم���ث���ل احت������اد ال����غ����رف التجارية‬
‫الإ�سالمية الدكتور ح��امت جميل خ�لال حفل‬
‫خرباء‪ :‬اال�ستثمارات احلكومية تقود م�شاريع الإن�شاء يف دول اخلليج‬
‫االف���ت���ت���اح ك��ل��م��ة ب�ي�ن ف��ي��ه��ا �أن االحت�����اد ر�صد‬ ‫الطموحة التي ر�صدتها �شركة بروليدز للأبحاث يف كل دولة من دول جمل�س التعاون‬ ‫الفرتة بني ‪ 21-18‬ابريل ‪� ،2010‬شركات توريد وت�صنيع وتوزيع وغريها من اجلهات‬ ‫�أبو ظبي‪ -‬وكاالت‬
‫م��ب��ل��غ م��ل��ي��ون دوالر �أم��ري��ك��ي لإج�����راء �أبحاث‬ ‫ال�ست والتي مت البدء يف تنفيذها يف عام ‪.2009‬‬ ‫االقليمية والعاملية املتخ�ص�صة يف قطاع االن�شاء والبناء‪ .‬وينعقد �سيتي بلد مبوازاة‬
‫ح��ول كيفية تن�شيط التعاون االقت�صادي بني‬ ‫وح���ول ال��و���ض��ع احل���ايل ل��ق��ط��اع الإن�����ش��اءات يف منطقة ال�����ش��رق الأو����س���ط‪ ،‬ذك��ر �إميل‬ ‫�سيتي �سكيب �أبوظبي‪ ،‬املعر�ض ال��دويل لال�ستثمار والتطوير العقاري‪ ،‬حيث يكمالن‬ ‫ق��ال منظمو م��ع��ر���ض �سيتي بيلد �أب��وظ��ب��ي‪� ،‬أح���دث امل��ع��ار���ض ال��دول��ي��ة اجل��دي��دة يف‬
‫الربازيل وبلدان العامل الإ�سالمي م�ؤكداً دعم‬ ‫ريدميري‪ ،‬مدير عام بروليدز للأبحاث‪� ،‬أن هناك م�شاريع بناء يف املنطقة ت�صل قيمتها‬ ‫بع�ضهما البع�ض لتوفري بيئة مالئمة للم�شاركني من امل�ستثمرين واملطورين العقاريني‬ ‫املنطقة لقطاع البناء والإن�شاءات‪� ،‬إن اال�ستثمارات ال�ضخمة التي تقودها احلكومات‬
‫االحت���اد الكامل للغرفة اجل��دي��دة بالربازيل‪.‬‬ ‫�إىل نحو ن�صف تريليون دوالر امريكي‪ ،‬م�شريا �إىل �أن ‪ 48‬يف املائة من ه��ذه امل�شاريع‬ ‫واملهند�سني واملقاولني للبحث عن فر�ص ومنتجات وخدمات جديدة حتت �سقف واحد‪.‬‬ ‫يف امل�شاريع اال�سرتاتيجية وم�شاريع البنية الأ�سا�سية من �ش�أنها �أن ت�ساعد على دفع‬
‫وت�����ض��م��ن احل���ف���ل ع���ر����ض ف��ي��ل��م وث���ائ���ق���ي عن‬ ‫يجري تنفيذها الآن‪ ،‬و‪ 27‬يف املائة يف مرحلة ما قبل التنفيذ يف حني مت ت�أجيل ‪ 20‬يف‬ ‫وتنعقد مب��وازاة املعر�ض قمة �سيتي بيلد ابوظبي للإن�شاءات على مدى يومني (‪-18‬‬ ‫عجلة قطاع الإن�شاء والتعمري يف دول جمل�س التعاون اخلليجي‪ .‬وق��ال جراهام وود‪،‬‬
‫حمافظة �سان ب��رن��اردو دي كومبو حت��دث عن‬ ‫املائة و�إلغاء ‪ 5‬يف املائة منها‪.‬‬ ‫‪ 19‬ابريل) حيث تناق�ش العديد من املوا�ضيع املهمة التي تخ�ص قطاع الإن�شاءات مثل‬ ‫مدير معر�ض �سيتي بيلد �أبوظبي يف «�آي �آي �آر» ال�شرق االو�سط التي تنظم املعر�ض‪،‬‬
‫�أهمية املحافظة من الناحية االقت�صادية وما‬ ‫وقال ريدميري‪“ :‬تعترب كل من اململكة العربية ال�سعودية وقطر الأقل ت�ضررا من‬ ‫مو�ضوع تطوير التدفق النقدي وخطط ادارة التكاليف لتجاوز الأزمة االقت�صادية �إىل‬ ‫ان اال�ستثمارات احلكومية �أو �شبه احلكومية يف م�شاريع تطوير البنية الأ�سا�سية مثل‬
‫حت��وي��ه م��ن م�صانع ل��ع��دد كبري م��ن ال�شركات‬ ‫تداعيات الأزمة االقت�صادية العاملية” يف املنطقة”‪ ،‬م�شريا �إىل �أن “ال�سعودية تتمتع‬ ‫جانب الت�صاميم امل�ستدامة وتقنيات الإن�شاء احلديثة �إ�ضافة �إىل كيفية اال�ستفادة من‬ ‫�أح��وا���ض بناء ال�سفن وتو�سعة املوانئ البحرية وامل��ط��ارات وبناء امل�ست�شفيات اجلديدة‬
‫العاملية املنتجة لل�سيارات وامل��ع��دات والأجهزة‬ ‫بتنامي الطلب املحلي والقوي ال��ذي ي�صب يف م�صلحة كافة القطاعات نظرا لوجود‬ ‫الفر�ص احلالية وامل�ستقبلية التي يوفرها قطاع االن�شاء يف املنطقة‪ .‬وتتجلى �أهمية‬ ‫والكليات واجلامعات �إ�ضافة �إىل م�شاريع تطوير �شبكات الطرق الرئي�سية ت�شكل يف‬
‫وال�سلع اال�ستهالكية‪.‬‬ ‫�شريحة �سكانية كبرية من ال�شباب ا�ضافة �إىل الأع��داد الكبرية من ال�شباب ال�سعودي‬ ‫اال�ستثمارات احلكومية‪� ،‬سواء املبا�شرة �أوغري املبا�شرة‪ ،‬اخلا�صة بامل�شاريع اال�سرتاتيجية‬ ‫الوقت احلا�ضر جزءا رئي�سيا من �أن�شطة قطاع الإن�شاءات يف املنطقة‪ .‬وي�شارك يف الدورة‬
‫الذين يدخلون �سوق العمل �سنويا ‪.‬‬ ‫وتطوير البنية الأ�سا�سية يف دعم �أن�شطة قطاع الإن�شاء من خالل حجم وعدد امل�شاريع‬ ‫الأوىل ملعر�ض �سيتي بيلد �أبوظبي‪ ،‬الذي ينعقد يف مركز ابوظبي الوطني للمعار�ض يف‬

‫وا�شنطن تدر�س �إحالة ق�ضية رقابة ال�صني‬


‫على الإنتــــرنت �إىل منظـمة التــــجارة‬
‫يذكر �أن الطعن يف ممار�سات الرقابة التي ت�ؤثر على جوجل وال�شركات‬ ‫وا�شنطن ‪ -‬رويرتز‬
‫�ستكون الق�ضية الأوىل من نوعها يف منظمة التجارة العاملية‪ .‬وحتث‬
‫جماعة �أمريكية مدافعة ع��ن حرية التعبري على تقدمي مثل هذه‬ ‫ق��ال املمثل ال��ت��ج��اري الأم��ري��ك��ي رون ك�يرك �إن ال��والي��ات املتحدة‬
‫الق�ضية منذ �سنوات قبل �أن تهدد جوجل بالرحيل ع��ن ال�صني يف‬ ‫ما زال��ت تدر�س هل ميكنها الطعن يف قانونية القيود ال�صينية على‬
‫يناير ب�سبب ح���وادث الت�سلل وال��ق��ي��ود على الإن�ترن��ت‪ .‬وق���ال كريك‬ ‫االنرتنت والتي تلحق �ضررا بجوجل و�شركات �أمريكية �أخرى عاملة‬
‫�إن حماولة ت�سوية امل�س�ألة من خالل املنتديات الثنائية مثل اللجنة‬ ‫يف ال�صني لكن املحادثات املبا�شرة مع بكني رمبا ت�ؤدي �إىل نتائج ب�شكل‬
‫الأمريكية ال�صينية امل�شرتكة ب�ش�أن التجارة “مف�ضلة ب�شكل �أكرب‬ ‫�أ�سرع‪.‬‬
‫كثريا من معركة ق�ضائية يف منظمة التجارة العاملية ميكن �أن ت�ستمر‬ ‫و�أ���ض��اف ك�يرك ق��ائ�لا يف تعليقات �أدىل ب��ه��ا �أم�����س الأول يف نادي‬
‫عامني �أو ثالثة �أو �أربعة �أع��وام‪ .‬و�أ���ض��اف �إن ال�شركات الأمريكية ال‬ ‫ال�صحافة القومي يف وا�شنطن “ما زلنا جنري حوارا لي�س فقط مع‬
‫ميكنها �أن تنتظر ه��ذه الفرتة الطويلة من �أج��ل حل يف ظل البيئة‬ ‫جوجل بل �أي�ضا مع مقدمي الإنرتنت الآخرين للت�أكيد من �أن لدينا‬
‫االقت�صادية احلالية رغم �أن الواليات املتحدة لن ت�تردد يف الذهاب‬ ‫تفهما كامال ملا يحدث يف ال�صني‪ .‬وق��ال ك�يرك �إن��ه يف الوقت نف�سه‬
‫�إىل منظمة التجارة عندما يكون ذلك هو احلل الوحيد الباقي‪ .‬و�أ�شار‬ ‫ف���إن م�س�ؤولني جتاريني �أمريكيني “يحاولون تقرير موقفنا ب�ش�أن‬
‫كريك �إىل �أن جوجل وال�صني جتريان “مفاو�ضات مكثفة جدا” منذ‬ ‫هل نعتقد يف الواقع �أن هذا ميثل عدم تقيد بقواعد منظمة التجارة‬
‫�أن هددت ال�شركة الأمريكية مبغادرة ال�سوق ال�صيني‪.‬‬ ‫العاملية وهل احلل الأف�ضل هو ال�سري قدما وتقدمي طعن قانوين؟ “‬
‫�سـياحــة‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪10‬‬

‫يومياا‬
‫متحف بيت الزبري ي�ستقطب اأكرث من ‪ 3‬اآلف زائر يوم ًي‬ ‫ر بالكادر‬ ‫زبـ ــر‬
‫‪ 30‬موظفا‬
‫ف الالـ ـزب‬
‫ـزب‬ ‫ح ــف‬
‫زخـ ــرر م ــتت ــح‬‫يـ ـ ز خ‬
‫ـزخ‬
‫ددهـ ــمم ما‬
‫ذي ي ــبب ــلل ــغغ عـ ـدده‬
‫ـدده‬ ‫والـ ـ ــذي‬
‫اين وال‬
‫االل ــعع ــمم ــاين‬
‫يقارب “‪ ”30‬موظفا‪ ،‬وكلهم ممااأهلون‬
‫ال ال�سياحي‬ ‫جـ ــال‬‫ع ــلل ــىى الال ــعع ــمم ــلل يف املاملـ ــج‬
‫خلدمة ال�سائحني من خمتلف دول‬
‫العامل‪ ،‬وقد وفر املتحف العديد من‬
‫فة مدير‬ ‫يفــة‬
‫وظيـفـف‬
‫وظـيـي‬
‫داي ــةة م ــنن وظ‬ ‫ائف ب ـداي‬
‫ـداي‬ ‫وظائـف‬
‫ـف‬ ‫الوظـائ‬
‫ـائ‬ ‫الـوظ‬
‫ـوظ‬
‫إر�ـســاداد ال�سياحي‬ ‫روراً بوظائف االإر�‬ ‫وومم ــرورا‬
‫ـرورا‬
‫ال�سسباب‬
‫سباب‬ ‫ت ال�‬ ‫وق ـ ــدد أاثأثـ ــببـ ــت‬
‫ال‪ .‬وق‬
‫واال�� ــسس ــتت ــقق ــبب ــال‪.‬‬
‫واال‬
‫وره يف هذه الوظائف ‪.‬‬ ‫ح�سسسوره‬ ‫العماين ح�‬

‫متحف العمالت‬
‫النقدية العمانية‬
‫ف � ـس ــمم ــنن مبنى‬ ‫ح ــف‬ ‫ذا املامل ــتت ــح‬‫ي ــقق ــعع ه ـ ــذا‬
‫س‬
‫يعر�س‬ ‫البنك املركزي العماين وهو‬
‫داول الال ــنن ــقق ــدد يف �سلطنة‬ ‫سل تـ ـ ــداول‬ ‫�سـلـل‬
‫ل�ـسـس‬
‫سلـ�ـ�‬‫�سـلـل‬
‫ت�ـسـس‬
‫تـ�ـ�‬
‫ت مـ ــنن العمالت‬ ‫ـانانـ ــت‬
‫واء كـ ـان‬ ‫ان �ـ ــسسـ ــواء‬ ‫عـ ــممـ ــان‬
‫وقـ ــدد ا�ا�سستمل‬
‫ستمل‬ ‫دن ــيي ــةة وق‬ ‫ورق ــيي ــةة اأو املامل ــعع ـدن‬
‫ـدن‬ ‫االل ـورق‬
‫ـورق‬
‫ر م ــنن العمالت‬ ‫ف ع ــلل ــىى الال ــكك ــثث ــر‬ ‫ح ــف‬ ‫ااململ ــتت ــح‬
‫دة مبا‬
‫ديـ ــدة‬‫واجلـ ـدي‬
‫ـدي‬ ‫دمي ــةة واجل‬ ‫دي ــةة الال ــقق ـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫االل ــنن ــقق ـدي‬
‫ـدي‬
‫ورق ــيي ــةة واملعدنية‬ ‫ها الال ــعع ــممــالت االل ـورق‬
‫ـورق‬ ‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬‫فـيـي‬
‫ـالل الفرتات‬ ‫داول ــهه ــاا خـ ــال‬ ‫االل ــتت ــيي مت ت ـداول‬
‫ـداول‬
‫دولـ ــةة االإ�سالمية‬ ‫ام الالـ ـدول‬
‫ـدول‬ ‫االأوىل ل ــقق ــيي ــام‬
‫خا�سسة‬
‫سة‬ ‫مان عملة خا�‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫لعـمـم‬
‫كن لـعـع‬ ‫يكـن‬
‫ـن‬ ‫يث مل يـكـك‬ ‫‪،‬حيـث‬
‫ـث‬ ‫‪،‬حـيـي‬
‫تي كان‬
‫والت ــي‬
‫وال ـتـت‬
‫داولة وال‬
‫تداول ـةـة‬
‫املت ـداول‬
‫ـداول‬ ‫إمنـ ــاا العملة املامل ـتـت‬ ‫‪،‬واإمن‬
‫العمانيون يتداولونها كباقي الدول‬
‫ور ظهور‬ ‫ط ــور‬ ‫ف ت ــتت ــط‬ ‫ح ــف‬‫ر�ــس ااململ ــتت ــح‬ ‫ثـ ــمم ي ــعع ـر�‬
‫ـر�‬
‫إ�سداراتها‬
‫سداراتها‬ ‫العملة الورقية يف عمان واإ�س‬
‫قرن التا�سع‬ ‫القــرن‬‫داية الالـقـق‬
‫بدايـةـة‬
‫املختلفة منذ بـداي‬
‫ـداي‬
‫ر من‬‫وج ــدد ب ــهه الال ــكك ــثث ــر‬ ‫ث ي ـوج‬
‫ـوج‬ ‫ر‪ ،‬ح ــيي ــث‬ ‫ع ــ�� ـس ــر‪،‬‬
‫تي مت تداولها‬ ‫التــي‬
‫العمالت املختلفة الـتـت‬
‫لل�سسالت‬
‫سالت‬ ‫أر�س ال�سلطنة ؛نتيجة لل�‬ ‫على اأر�س‬
‫ر من الدول والتي‬ ‫كثر‬ ‫ارية مع كث‬ ‫احل�سسارية‬ ‫احل�س‬
‫البلد‪ ،‬فالزائر للمتحف يخرج بفكرة اإيجابية وجميلة عن‬ ‫من العمانيني‪.‬‬ ‫هم مــن‬ ‫ـرثههـمـم‬
‫من ‪ 20‬موظفا أاكأكــرث‬ ‫عدد اإىل اأكأكــرث مــن‬ ‫العــدد‬ ‫الـعـع‬ ‫كتب ‪ :‬حممد العدوي‬ ‫تدرجت ح�سب الت�سل�سل التاريخي يف‬
‫ساهدته الأبرز‬
‫وم�سساهدته‬ ‫ال�سلطنة من خالل تعامله مع املوظفني وم�‬ ‫ـال‪ :‬املتحف يعد الواجهة العمانية‬ ‫ال‬ ‫قائـ ً‬ ‫يف الفار�سي قـائ‬
‫ـائ‬ ‫وي�سسيف‬‫وي�س‬ ‫ور املختلفة‪.‬‬ ‫الع�سسور‬‫الع�س‬
‫مانية يف املتحف ‪.‬‬ ‫العمانية‬ ‫ات ال ُع‬
‫الع‬ ‫املعرو�سسات‬
‫املعرو�س‬ ‫أكد الفار�سي‬ ‫هذا البلد وهويته‪ .‬و أاكأك ــد‬ ‫الة هـذا‬
‫ـذا‬ ‫أ�سسالة‬
‫ر عن اأ�س‬ ‫التي تعر‬ ‫طات قادمة‬‫يطــات‬
‫حيـط‬
‫ـط‬ ‫واملحـيـي‬
‫واملـح‬
‫ـح‬ ‫حار وامل‬ ‫بحـار‬
‫ـار‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫خر الالـبـب‬
‫متخـرـر‬
‫فن متـخ‬
‫ـخ‬ ‫سفـن‬
‫ـن‬ ‫�سـفـف‬
‫ال�ـسـس‬
‫ثر م ــنن الالـ�ـ�‬ ‫كثـر‬
‫ـر‬ ‫الكـثـث‬
‫الـكـك‬
‫نا�سسسرر الكندي‬ ‫الح بن علي بن نا�‬ ‫اب العماين ��سسسالح‬ ‫لل�سسساب‬
‫وكانت لل�‬ ‫اديا للبالد‪.‬‬ ‫اقت�سسساديا‬‫على اأن املتحف يعد رافدا اقت�‬ ‫أيام الدافئة يف‬ ‫ساء اأجمل ا أاليأيــام‬ ‫لق�سساء‬
‫أر�ــس وغربها لق�‬ ‫رق االأر�‬ ‫من ��سسسرق‬
‫متحف اأر�ض اللبان‬
‫ر كلمة‬‫الزبر‬
‫ب القيادية يف ممووؤ�س�سة الزب‬ ‫للمنا�سسسب‬
‫اأحد املتدربني للمنا�‬ ‫زبر يف‬
‫الزبــر‬‫ـال‪ :‬بيت الـزب‬
‫ـزب‬ ‫قائـ ً‬
‫ال‬ ‫عن املتحف قـائ‬
‫ـائ‬ ‫ويتحدث الفار�سي عـن‬
‫ـن‬ ‫ومن بعيد ت�ستقبل املدينة التاريخية‬ ‫املحافظة م�سقط‪ ،‬ومــن‬
‫ر من الفوائد على‬ ‫الكثر‬ ‫وع وقال‪ :‬لهذا املتحف الكث‬ ‫املو�سسسوع‬
‫يف هذا املو�‬ ‫ر جزءا من الرتاث العماين‪،‬‬ ‫ويعتر‬ ‫لية‪ ،‬ويعت‬ ‫أ�سسلية‪،‬‬
‫مدينة م�سقط االأ�س‬ ‫ر‪ ،‬وابت�سامة ُععمانية‬
‫ُمانية‬ ‫كبر‬ ‫زوارها بقلب كب‬ ‫العمانية “مطرح” زوارهـاـا‬
‫ادي‪ ،‬ون�سبة التعمني‪،‬‬ ‫االقت�سسسادي‪،‬‬‫عيد املحلي اأبرزها العائد االقت�‬ ‫ال�سسعيد‬
‫ال�س‬ ‫ر بن علي عام ‪1914‬م وافتتحه ابنه‬ ‫الزبر‬
‫يخ الزب‬ ‫ال�سسسيخ‬‫فقد بناه ال�‬ ‫حتى النخاع‪ ،‬فلم تتااأثر تفقد هذه العرو�س هويتها واأ�أ�سالتها‬
‫سالتها‬
‫راا يف الرتويج ال�سياحي لل�سلطنة‬ ‫كبر‬
‫ر‬ ‫كما اأن للمتحف دورا كب‬ ‫اركة االآخرين‬ ‫م�سسساركة‬ ‫أجل م�‬ ‫عام ‪1988‬م من أاجأجـلـل‬ ‫ر عــام‬ ‫حممد بن الزبر‬ ‫قدم التكنلوجي‬ ‫تقــدم‬ ‫التـقـق‬ ‫رغم م ــنن الالـتـت‬ ‫الرغـمـم‬
‫بالـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫زها بـال‬
‫ـال‬ ‫يزهـاـا‬
‫متيـزه‬
‫ـزه‬ ‫عر ع ــنن متـيـي‬ ‫تعـر‬
‫ـر‬ ‫تي تـعـع‬ ‫التـيـي‬
‫الـتـت‬ ‫يقع املتحف مبحافظة ظفار و يوفر‬
‫خا�س‪.‬‬
‫خا�سس‬
‫كل خا�‬ ‫ب�سسسكل‬ ‫كل عام واملتاحف ب�‬ ‫ب�سسكل‬ ‫ب�س‬ ‫املهتمني بالرتاث العماين العريق باالطالع على التحف‬ ‫هدته البالد‪.‬‬ ‫والعلمي الذي ��سسسهدته‬ ‫فر�سسسةة للتعرف‬ ‫للزائرين والباحثني فر�‬
‫يا ‪ :‬اأعجبني‬ ‫اليــا‬
‫ـرتالالـيـي‬
‫أ�ســرتال‬ ‫قول ال�سائحة “كر�سنت” م ــن‬
‫من أا�أ�ـسـس‬ ‫تقــول‬
‫تـقـق‬ ‫يلة التي توارثتها العائلة عن‬ ‫أ�سسيلة‬ ‫واملقتنيات العمانية االأ�س‬ ‫ينزل اأالف ال�سياح من ال�سفن والبواخر متجهني ععر‬
‫ر‬ ‫خ ــهه ــاا الطويل‬
‫اري ــخ‬
‫ر ت ـاري‬
‫ـاري‬ ‫ان ع ــر‬ ‫ع ــلل ــىى ع ــمم ــان‬
‫دين مت�سك املجتمع العماين‬ ‫تنظيم املتحف وترتيبه‪ ،‬كما ��سسسدين‬ ‫يف ‪:‬‬
‫وي�ـســييــف‬
‫ويـ�‬
‫ـ�‬ ‫ك‪ .‬وي‬‫ذلـ ــك‪.‬‬ ‫عد ذل‬ ‫بعـدـد‬
‫اق ــتت ــنن ــاا ؤوهؤه ــاا بـعـع‬
‫داد اأو مت اق‬ ‫ا آالبآب ـ ــاءاء وا أالجأج ـ ـ ــداد‬ ‫الزبر‪ ،‬ويحكي‬
‫الزبر‬‫ارع البحري يف م�سقط اإىل متحف بيت الزب‬ ‫ال�سسارع‬
‫ال�س‬ ‫والذي مل يكن متاحا بطريقة علمية‬
‫اهدناه يف املتحف‪ ،‬ومل�سناه على‬ ‫الة والهوية الذي ��سسساهدناه‬ ‫أ�سسالة‬
‫باالأ�س‬ ‫ر جمموعة متكاملة من التحف العمانية‬ ‫الزبر‬‫وي�سسمم بيت الزب‬ ‫وي�س‬ ‫انيــني يف هذا‬
‫مانـيـي‬
‫العــممـان‬
‫ـان‬ ‫وظفــني الـ ُعـع‬ ‫املوظـفـف‬
‫لو�ـســيي اأحأحـ ــدد املاملـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫بلـوو��‬
‫ـو�‬ ‫البـلـل‬
‫داهلل الالـبـب‬
‫نا ع ــبب ــداهلل‬‫لنـاـا‬
‫لـنـن‬ ‫ه� ـس ــةة املباركة‬
‫نه ـ�‬
‫ـ�‬ ‫الن ـهـه‬
‫ج ــرر الال ـنـن‬
‫زوغ ف ــج‬
‫ق ــبب ــلل ب ـ ــزوغ‬
‫الواقع حينما خرجنا يف جولة لبع�سس الواليات‪ ،‬فاملالب�س‬ ‫تعتر‬
‫ر‬ ‫وهي تعت‬ ‫وهـيـي‬
‫حاء ال�سلطنة وه‬ ‫أنحـاء‬
‫ـاء‬ ‫يلة التي متثل خمتلف اأنأنـح‬
‫ـح‬ ‫أ�سسيلة‬‫االأ�س‬ ‫ر من‬ ‫قائال‪ :‬نعم ينزل الكثر‬ ‫املتحف عن ال�سياح االأجانب قائ ً‬
‫ال‬ ‫ب اجلاللة‬ ‫اح ــب‬ ‫رة � ـس ـاح‬
‫ـاح‬ ‫ادة ح ــ�� ـس ــرة‬
‫بـ ــققـ ــييـ ــادة‬
‫به موحدة بالن�سبة للرجال‬ ‫عب العماين ��سسسبه‬ ‫ال�سسسعب‬ ‫التي يرتديها ال�‬ ‫مهيا ال�ستقبال الزوار ذوي االعاقة‪.‬‬ ‫سم مهي أا‬ ‫ت�سسم‬
‫مولية ‪ ،‬فهي ت�‬ ‫أف�سسلل املقتنيات واأكرثها �س�سسمولية‬ ‫واحدة من اأف�س‬ ‫ال�سياح كل يوم من البواخر وال�سفن القادمة من خمتلف‬ ‫ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ـ ـ‬
‫عب ومت�سكه بهويته‪.‬‬ ‫ال�سسسعب‬
‫والن�ساء وهذا يعك�س ثقافة ال�‬ ‫وعندما جتولنا يف املتحف التقينا بعدد من املوظفني‬ ‫�س ‪،‬‬
‫ب�ــس‬
‫واملــالبـ�ـ�‬
‫وهرات وامل‬
‫جوه ـرات‬
‫ـرات‬ ‫واملج ـوه‬
‫ـوه‬ ‫وامل ـج‬
‫ـج‬ ‫حة العمانية التقليدية ‪ ،‬وامل‬ ‫لحـةـة‬
‫أ�سـلـلسلـح‬
‫ـح‬ ‫ا أال�أ�ـسـس‬ ‫باحل�سارة‬
‫سارة‬ ‫دول العامل‪ ،‬وعندما ييااأتون اإىل املتحف ينبهرون باحل�‬ ‫حفظه اهلل ورعاه ـ ـ ‪.‬‬
‫ـال‪ :‬املتحف جميل وما‬ ‫يف ال�سائح “دانيل” قـائ‬
‫قائـ ً‬
‫ال‬ ‫ـائ‬ ‫وي�سسيف‬‫وي�س‬ ‫قال ‪ :‬العمل‬‫ذي قــال‬
‫وال ــذي‬
‫البلو�سسسيي وال‬
‫بداهلل البلو�‬
‫عبـداهلل‬
‫ـداهلل‬ ‫مانيني ومنهم عـبـب‬
‫العمانيني‬ ‫واالأدوات املنزلية ‪ ،‬ومناذج ج�سدت البيئة العمانية الريفية ال ُع‬ ‫قائال‪ :‬واأكرث ما يعجب ال�سياح‬ ‫يف عبداهلل قائ ً‬
‫ال‬ ‫ي�سسسيف‬ ‫العمانية‪ .‬ي�‬
‫من املقومات‬ ‫ر مــن‬ ‫الكثر‬
‫ذي ميتلك الكث‬ ‫كادر الوطني الال ــذي‬ ‫الكـادر‬
‫ـادر‬ ‫مييزه الـكـك‬ ‫انطباعاًا جمي ً‬
‫ال‬
‫جميال‬ ‫ر يف هذا املتحف ممتع وجميل الأننا نرتك انطبا ًع‬
‫انطباع‬ ‫الزبر‬
‫ارة بيت الزب‬ ‫زي ــارة‬
‫عن زي‬ ‫إنه ال غنى عـن‬
‫ـن‬ ‫ذلك فـ إاـانإنـهـه‬
‫ولذلـك‬
‫ـك‬ ‫ولـذل‬
‫ـذل‬ ‫رية ‪ ،‬ول‬ ‫واحل�سسرية‬
‫واحل�س‬ ‫التهم وهويتهم‬ ‫أ�سسالتهم‬ ‫يف املتحف حمافظة العمانيني على اأ�س‬
‫اف ال�سائح قائ ً‬ ‫عب العماين من خالل حديثنا مع الزوار وتعامنا‬ ‫ال�سسسعب‬
‫تراث عمان وثقافتها الغنية عن ال�‬ ‫رزها املالب�س التقليدية ‪ ،‬واالأدوات‬ ‫أبرزه ــا‬
‫عر تلك االأدوات أابأب ـرزه‬
‫ـرزه‬ ‫عــر‬
‫قائال‪:‬‬
‫ال‬
‫والذي يعك�س كرم‬ ‫والــذي‬
‫التي تتووؤهله للعمل يف هذا القطاع‪ .‬واأ�أ�سساف‬
‫كما اأعجبني املطعم املوجود يف املتحف وال‬ ‫ر عن هوية هذا‬ ‫تعر‬ ‫ـالل ما االإيجابي معهم وفق املبادئ والقيم التي تع‬ ‫من خــال‬‫زبر دورا فعاال يف املجتمع مـن‬
‫ـن‬
‫ـالعع على تــراث‬ ‫طــال‬
‫االط‬
‫الزبـر‬
‫ـر‬
‫لكل من يريد اال‬
‫‪ ،‬ويلعب بيت الـزب‬
‫ـزب‬ ‫مانية” ‪.‬‬‫العمانية‬
‫مانية‬ ‫امل�ستخدمة يف الزينة مثل “الف�س‬
‫الف�سسةة ال ُع‬
‫الع‬ ‫متحف ال�سيد‬
‫قد تعلمنا‬
‫لقــد‬ ‫خا�ــس لـقـق‬ ‫كل خـا�‬
‫ـا�‬ ‫ب�سسكل‬ ‫انيــني ب�س‬
‫مانـيـي‬
‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫والعـمـم‬
‫والـعـع‬
‫كل ع ــامام وال‬ ‫ب�سسسكل‬
‫عرب ب�‬‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫الـعـع‬ ‫م�سة �سليمان‬
‫يف املوظفة العمانية ��سسسم�سة‬ ‫وت�سسسيف‬‫سة البلد الغال‪ .‬وت�‬ ‫اخلا�سسة‬
‫امة املنا�سبات اخلا�‬ ‫إقامـةـة‬
‫يقدمه من خدمات تثقيفية ‪ ،‬و إاقإقـام‬
‫ـام‬ ‫ومن جانب اآخر حتدث األينا عارف بن حممود الفار�سي‬
‫لد يتمتع‬‫بلــد‬
‫ما تعلمناه أانأن ــهه بـلـل‬ ‫لد ووااأكأك ــرث مــا‬‫بلـدـد‬
‫البـلـل‬
‫ذا الالـبـب‬
‫من ه ــذا‬‫ثر مـن‬
‫ـن‬ ‫كثـر‬
‫ـر‬ ‫الكـثـث‬
‫الـكـك‬ ‫ممتعاا فح�سب بل هو‬
‫تعر عن هذا‬
‫املوؤقتة اجلبل قائل ًة‪ :‬العمل يف املتحف لي�س ممت ًع‬
‫ر عمل وطني يتج�سد يف اإر�سال الر�سائل التي تع‬
‫املعار�س املو‬
‫إعداد البحوث ‪ ،‬واإقامة املعار�‬ ‫‪ ،‬وامل�ساعدة على إاعإعـداد‬
‫ـداد‬ ‫قائال‪ :‬انتهجنا يف هذا املتحف اأن‬
‫و�سسل‬
‫سل‬ ‫باب العمانيني واحلمد هلل و�‬
‫رف العام على املتحف قائ ً‬
‫ال‬
‫ال�سسسباب‬‫أكر عدد من ال�‬
‫امل�سسرف‬
‫نوظف اأكر‬
‫امل�س‬ ‫في�سسلل بن علي‬
‫في�س‬
‫باالأمن واال�ستقرار وطيبة النا�س ‪.‬‬ ‫الزبر‬
‫اريع البحوث والتوثيق وبيت الزب‬ ‫وم�سسساريع‬ ‫رات وم�‬ ‫واملحا�سسسرات‬
‫‪ ،‬واملحا�‬
‫(متحف الأ�سلحة)‬
‫املوؤمتــرات والفعـاليات واحلوافــز‬
‫اأبوظبـي ت�سعـى اإلـى زيـادة مميـزات تنظيــم املو‬ ‫تعنى‬
‫نى‬
‫دية عر‬
‫عر‬
‫ف الال ــتت ــيي ت ُع‬
‫تع‬
‫يدي ـةـة‬
‫لي ـدي‬
‫ـدي‬
‫ية خمتلفة‪ ،‬ودور ال�سيد‬
‫قل ـيـي‬
‫اح ــف‬
‫تق ـلـل‬
‫الت ـقـق‬
‫دث املامل ــتت ـاح‬
‫ـاح‬
‫ح ــةة الال ـتـت‬
‫أح ـ ــدث‬ ‫عد اأح‬
‫اري ــخخ ا أال�أ� ــسس ــلل ــح‬
‫نيــة‬‫زمنـيـي‬
‫زمـنـن‬‫قب زم‬
‫يعــد‬
‫يـعـع‬
‫ب ــتت ـاري‬
‫ـاري‬
‫حقـب‬
‫ـب‬ ‫حـقـق‬
‫أن�سطتها‬
‫سطتها‬ ‫سكل اأن�س‬
‫ت�سسكل‬ ‫سول اإىل اأهدافنا‪ ،‬حيث ت�‬ ‫الو�سسول‬ ‫اأ�سا�سية يف الو�‬ ‫إقليمياً‬
‫اجماً اإقليميا‬
‫رناجمـاـا‬
‫برنـاجم‬
‫ـاجم‬ ‫بي لل�سياحة» بـرن‬
‫ـرن‬ ‫وظبـي‬
‫ـي‬ ‫أبوظـبـب‬
‫رحت «هيئة اأبأبـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫طرحــت‬
‫طـرح‬
‫ـرح‬ ‫رح ــمم ــهه اهلل ـ ـ ـ ـ ـــ يف العناية‬ ‫ي�ـســلل ـ ـ ـ ـــ رح‬ ‫فيـ�‬
‫ـ�‬ ‫فـيـي‬
‫غال الفندقي يف االإمارة»‪.‬‬ ‫حوال ‪ %80‬من ن�سب االإ�سإ�سسغال‬ ‫ر جمموعة من‬ ‫لتوفر‬ ‫«فر�سس اأبوظبي» لتوف‬ ‫من مبادرتها «فر�‬ ‫�سسمن‬
‫�س‬ ‫بالرتاث والثقافة يف ال�سلطنة‪،‬تخ ّل‬
‫ال�سلطنة‪،‬تخلدد‬
‫دة عام‪:‬‬‫ذي ي�ستمر مل ــدة‬ ‫امج الال ــذي‬‫رنامـجـج‬
‫الرنـام‬
‫ـام‬ ‫وافز الالـرن‬
‫ـرن‬ ‫حواف ـزـز‬
‫من ح ـواف‬
‫ـواف‬ ‫وتت�سسمن‬
‫وتت�س‬ ‫افية ملنظمي وخمططي فعاليات احلوافز‬ ‫إ�سسافية‬
‫املميزات االإ�س‬ ‫ماين ذكرى‬ ‫عمــاين‬ ‫العـمـم‬ ‫اريخ الالـعـع‬ ‫تاريـخـخ‬
‫التـاري‬
‫ـاري‬ ‫رة الالـتـت‬ ‫ذاكـ ــرة‬ ‫يه ذاك‬ ‫فيـهـه‬‫فـيـي‬
‫مل القاعات وتقدمي‬ ‫ت�سسسمل‬ ‫واحد ت�‬
‫نفقات االجتماعات ليوم واحـدـد‬ ‫رات يف دول جم ــلل ــ�� ــسس التعاون‬ ‫ؤمتـ ـ ــرات‬
‫واملـ ـ ـوـوؤمت‬
‫ات وامل‬
‫اعـ ــات‬
‫جـ ــتتـ ــممـ ـاع‬
‫ـاع‬ ‫واالج‬
‫واال‬ ‫مو ال�سيد‬ ‫سمــو‬
‫�سـمـم‬ ‫وهـ ــيي �ـسـس‬ ‫ارزة وه‬ ‫ية ب ـ ــارزة‬ ‫خ�ـســييـ ٍةـة‬‫خ ـ�‬
‫ـ�‬ ‫�ـســخ‬
‫اح ــااً ووببـ ــععـ ــدد الظهر‬‫رت ــني � ـس ــبب ـاح‬
‫ـاح‬ ‫اخل ــفف ــيي ــفف ــةة مـ ـرت‬
‫ـرت‬ ‫ات اخل‬ ‫روبـ ــات‬
‫ااململـ ــ��ـ ـسـ ـروب‬
‫ـروب‬ ‫مة االإماراتية‪.‬‬ ‫العا�سسمة‬
‫اخلليجي‪ ،‬وذلك ال�ستقطابهم اإىل العا�‬ ‫ية التي‬ ‫خ�ـســييــة‬ ‫خ ـ�‬
‫ـ�‬ ‫ال�ـســخ‬ ‫ي�ـســلل بـ ــنن ع ــلل ــيي الالـ�ـ�‬ ‫فيـ�‬
‫ـ�‬ ‫فـيـي‬
‫رية االأ�سا�سية‪ ،‬وترقية درجة‬ ‫والب�سسسرية‬
‫والتجهيزات ال�سمعية والب�‬ ‫نامج االإقليمي قائمة متنوعة من احلوافز‬ ‫رنامج‬ ‫ومينح الالر‬
‫ر‬ ‫راز مالمح‬ ‫رائـ ــدد يف إابإب ـ ــراز‬ ‫ها دور رائ‬ ‫لهـاـا‬
‫ان لـهـه‬ ‫ك ــان‬
‫الرحالت اجلوية‪ ،‬وجولة �سياحية يف مدينة اأبوظبي اأو‬ ‫قاً ر‬
‫ملعاير حمددة‬ ‫وفقـاـا‬
‫وفـقـق‬
‫ركات وخمططي االجتماعات وف‬ ‫لل�سسركات‬ ‫لل�س‬ ‫يها الرتاثي‬ ‫سقّيها‬
‫قيها‬ ‫ب�سسق‬ ‫الثقافة العمانية ب�‬
‫واحل�سسور‬
‫سور‬ ‫يح�سسسلل املنظمون واحل�‬ ‫ع�سساءاء يف مطاعم خمتارة‪ .‬كما يح�‬ ‫ع�س‬ ‫منها تنظيم فعالياتهم خالل العام اجلاري‪ ،‬على اأال يقل‬ ‫والثقايف‪ ،‬دافعا بها الحتالل مكانتها‬
‫طران» على‬
‫لطــران»‬ ‫للـط‬
‫ـط‬ ‫حت ــاداد لـلـل‬
‫«االحت‬
‫افرون على مــنت رحــالت «اال‬ ‫سافـرون‬
‫ـرون‬ ‫�سـاف‬
‫ـاف‬ ‫وامل�ـسـس‬
‫واملـ�ـ�‬ ‫ور عن ‪ 25‬فردا‪ ،‬يقيمون يف فنادق اأبوظبي ملدة‬ ‫احل�سسسور‬
‫عدد احل�‬ ‫يف املحافل الدولية واالإقليمية منذ‬
‫«�سسيف‬
‫سيف‬ ‫عمــالء «�‬ ‫العـمـم‬
‫امج والء الالـعـع‬ ‫رنامـجـج‬
‫برنـام‬
‫ـام‬ ‫من بـرن‬
‫ـرن‬ ‫فة �ـســممـن‬
‫ـن‬ ‫اعفـةـة‬
‫اعـفـف‬
‫م�ـسـاع‬
‫ـاع‬ ‫ال مـ�‬
‫ـ�‬ ‫أامأم ــيي ــال‬ ‫ليلتني كحد اأدنى‪.‬‬ ‫زمان‪ ،‬ا�ستهلت‬ ‫الزمــان‪،‬‬ ‫من الالـزم‬
‫ـزم‬ ‫عقدين ونيف مـن‬
‫ـن‬
‫وية فورية فيه‪.‬‬ ‫وع�سسسوية‬‫االحتاد» وع�‬ ‫وتوقع داين ليم‪ ،‬مدير تطوير املنتج ال�سياحي يف «هيئة‬ ‫تول‬ ‫انطالقتها منذ اأن اأ�سند اإليه ّ‬
‫واختتم ليم‪« :‬ي�ستطيع منظمو االجتماعات املاملووؤهلون‬ ‫ينه�سس قطاع االجتماعات بدور‬ ‫اأبوظبي لل�سياحة» اأن ينه�‬ ‫اث القومي‬ ‫ـرتاث‬ ‫ؤول ــيي ــةة وزارة الال ـ ــرت‬ ‫م ــ�� ــسس ـوـوؤول‬
‫وافـ ــزز املنا�سبة‬
‫احلـ ـواف‬
‫ـواف‬ ‫اخ ــتت ــيي ــارار احل‬
‫ام ــجج اخ‬ ‫رن ـام‬
‫ـام‬ ‫ادة م ــنن الال ـرن‬
‫ـرن‬ ‫لــال� ــسس ــتت ــفف ــادة‬ ‫ناعة ال�سياحة يف اأبوظبي‪،‬‬ ‫كاأحد حمركات منو ��سسسناعة‬ ‫كبر كا‬ ‫ر‬ ‫آنذاك عام ‪ ، 1976‬وها هي‬ ‫والثقافة آانآنــذاك‬
‫الحتياجاتهم ومتطلبات عقد فعاليات ناجحة بنفقات‬ ‫«نح�سسد‬
‫سد‬ ‫اف‪« :‬نح�‬ ‫أ�سساف‪:‬‬‫سراً اإىل عوائده التجارية امللمو�سة‪ ،‬واأ�س‬ ‫م�سرا‬
‫م�سر‬ ‫ذاكرة االأيام تنبئنا كيف كان ـ ـ ـ رحمه‬
‫منا�سبة»‪.‬‬ ‫تي ُتــععــزز‬
‫عزز الوعي‬ ‫التـي‬
‫ـي‬ ‫ية الالـتـت‬‫ابيـةـة‬
‫جابـيـي‬
‫إيجـاب‬
‫ـاب‬ ‫مار ا إاليإيـج‬
‫ـج‬ ‫ثمــار‬
‫الثـمـم‬
‫من الالـثـث‬
‫ديد مـن‬
‫ـن‬ ‫عديـدـد‬ ‫أي�ـســااً الـعـع‬
‫العـدي‬
‫ـدي‬ ‫أايأيـ�‬
‫ـ�‬ ‫اهلل ـ ـ ـ يدرك اأهمية املخزون الرتاثي‬
‫ارة اأبوظبي ببنية اأ�سا�سية �سياحية راقية‬ ‫وتتمتع إامإم ــارة‬ ‫زوار بخارطة‬ ‫من خــالل تعريف االل ــزوار‬ ‫بالوجهة ال�سياحية مـن‬
‫ـن‬ ‫ك يف‬ ‫ذلـ ــك‬‫سد ذل‬ ‫�سـدـد‬ ‫جت�ـسـس‬
‫عوب جتـ�ـ�‬ ‫ل�ـســععـوب‬
‫ـوب‬ ‫للـ�ـ�‬
‫ايف لـلـل‬ ‫والل ــثث ــقق ــايف‬ ‫وا‬
‫هدت افتتاح �سبعة‬ ‫رافق اجتماعات حديثة‪ ،‬حيث ��سسسهدت‬ ‫ومرافـقـق‬
‫ومـراف‬
‫ـراف‬ ‫املرافق ومعامل اجلذب عاملية امل�ستوى يف االإمارة‪ ،‬وهو ما‬ ‫نى بالرتاث‬ ‫عنــى‬ ‫تعـنـن‬‫ـالق اأول وزارة تـعـع‬ ‫طــال‬ ‫اانن ــط‬
‫ية‪ ،‬تدعمها‬ ‫املا�ـســييــة‪،‬‬
‫هر ال�ستة املاملـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ـالل ا أال�أ�ـســههـرـر‬‫ديدة خــال‬ ‫جديـدة‬
‫ـدة‬ ‫نادق جـدي‬
‫ـدي‬ ‫فنـادق‬
‫ـادق‬ ‫فـنـن‬ ‫ميهد الطريق كذلك لعودتهم جمدداً اإىل اأبوظبي»‪.‬‬ ‫والثقافة على م�ستوى املنطقة‪.‬من‬
‫وي�سسسلل عدد‬
‫رة فنادق اأخرى قبل نهاية العام اجلاري‪ .‬وي�‬ ‫ع�سسرة‬ ‫ع�س‬ ‫ح‪« :‬ين�سجم توقيت اإطالق هذه املبادرة االإقليمية‬ ‫أو�سسح‪:‬‬
‫واأو�س‬ ‫خ�سه‬
‫سه‬
‫سخ�س‬‫اأجل ذلك كان لزاما لتكرمي ��سسخ�‬
‫ـوال ‪17.500‬‬ ‫حالياً اإىل حــوا‬
‫حوا‬ ‫الغرف الفندقية يف اأبوظبي حاليا‬ ‫املن�ساآت الفندقية‬‫مع اأهدافنا الرامية اإىل زيادة عدد نزالء املن�سا‬ ‫راه وتقدير‬ ‫ذك ـ ــراه‬ ‫يد ذك‬ ‫ليـدـد‬
‫خلـيـي‬
‫تخـلـل‬
‫ته تـخ‬
‫ـخ‬ ‫يت ـهـه‬
‫اني ـتـت‬
‫سان ـيـي‬
‫�س ـان‬
‫ـان‬ ‫إن� ـسـس‬
‫و إانإن ـ�ـ�‬
‫ـالل العام‬ ‫افية خــال‬ ‫إ�سسافية‬ ‫رفة اإ�س‬ ‫غرفــة‬
‫سم اإليها ‪ 5.000‬غـرف‬
‫ـرف‬ ‫تن�سسم‬
‫رفة‪ ،‬تن�‬ ‫غرفـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫غـرف‬
‫ـرف‬ ‫سل اإىل‬
‫لي�سسل‬
‫اري لي�‬ ‫اجل ــاري‬ ‫عام اجل‬ ‫العـام‬
‫ـام‬ ‫ارة بن�سبة ‪ %10‬خــالل الـعـع‬ ‫يف ا إالمإمـ ــارة‬ ‫ذكرى رجل تفخر به بالدنا الطيبة‪.‬‬
‫احلال‪.‬‬ ‫‪ 1.65‬مليون نزيل‪ .‬ونعتمد على �سياحة االأعمال كركيزة‬

‫ح�سســــــــــ‬
‫ســــــــــ‬ ‫مانيــة توثق ح�‬
‫متاحــف ُععمانيــة‬
‫منها القاعة الرئي�سية التي تعر�سس انواعا من االأ�ساور والقالئد‬ ‫ب�سسكل‬
‫سكل‬ ‫وع ال�سلطنة ال�سياحة ب�‬ ‫رب ــوع‬
‫رة يف رب‬‫املنت�سسسرة‬
‫احف املنت�‬
‫تاحـف‬
‫ـف‬ ‫املتـاح‬
‫ـاح‬ ‫ي املاملـتـت‬‫ـرثي‬
‫تــرث‬
‫وبع�سس جوانب احلياة التقليدية‬ ‫واخلوامت واالأدوات النحا�سية وبع�‬ ‫واخلــوامت‬ ‫املعا�سسسرر لل�سلطنة وي�ستطيع‬‫كبر حيث انها تعد واجهة التاريخ املعا�‬ ‫ر‬
‫بع�س ممتلكات ال�سيدة‬ ‫العمانية ويوجد باملتحف جانب لعر�سس س‬ ‫ارة ال�سلطنة وتاريخها‬ ‫ح�سسسارة‬
‫ال�سائح من خاللها ان يتعرف على ح�‬
‫يات مثل القالئد‬ ‫ف�سسسيات‬
‫�ساملة بنت �سعيد بن �سلطان وهو عبارة عن ف�‬ ‫م�سسرقة‬
‫سرقة‬ ‫فحات م�‬
‫هذه املتاحف ��سسسفحات‬ ‫أ�سسلل ‪ ،‬حيث حتكي هـذه‬
‫ـذه‬ ‫املتااأ�س‬ ‫العريق املت‬
‫لبع�سس‬
‫اذج لبع�‬
‫لعر�سس من ــاذج‬
‫طل‪ ،‬كما يوجد بهذا املتحف جانب لعر�‬ ‫نطـل‪،‬‬
‫ـل‪،‬‬ ‫والنـط‬
‫ـط‬ ‫والـنـن‬ ‫ور‪ ،‬و�سنجد فيها‬ ‫الع�سسسور‪،‬‬
‫ارة العمانية على مر الع�‬ ‫واحل�سسسارة‬
‫من التاريخ واحل�‬
‫بع�سس الوثائق‬‫افة اىل بع�‬ ‫افـةـة‬‫ا�ـسـاف‬
‫ـاف‬ ‫واع ال�سفن العمانية التقليدية ا�‬ ‫ااننـ ــواع‬ ‫الب�سسري‬
‫سري‬ ‫اط الب�‬
‫الن�سسساط‬
‫اآالف املقتنيات االأثرية والتي متثل كافة اأنواع الن�‬
‫لبع�سس ال�سالطني بزجنبار‪.‬‬ ‫يدية لبع�‬ ‫ريدية‬
‫والطوابع الالر‬
‫ر‬ ‫ال�سسوء‬
‫سوء‬ ‫االجتماعي وال�سيا�سي والع�سكري والثقايف التي تلقي ال�‬
‫والأهمية الطبيعة مت افتتاح املتحف التاريخ الطبيعي والذي‬ ‫وال‬ ‫ارة االإن�سانية بوجه‬
‫واحل�سسسارة‬
‫على املراحل املهمة يف التاريخ العماين واحل�‬
‫يقع مبجمع وزارة الرتاث والثقافة مبنطقة اخلوير حيث تظهر‬ ‫ات من بيئة االإن�سان العماين واالأر�س‬
‫أر�س‬ ‫معرو�سسسات‬
‫سافة اإىل معرو�‬ ‫إ�سافة‬ ‫عام‪ ،‬اإ�س‬
‫ية م ــنن خــالل عرو�سس‬ ‫انيـةـة‬
‫مانـيـي‬
‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫العـمـم‬
‫ئة الالـعـع‬
‫يئـةـة‬
‫بيـئـئ‬
‫البـيـي‬
‫عامل الالـبـب‬
‫مع ـامل‬
‫ـامل‬ ‫اين يف م ـعـع‬
‫بايـن‬
‫ـن‬ ‫تبـاي‬
‫ـاي‬ ‫التـبـب‬
‫روععـ ــةة الالـتـت‬‫رو‬ ‫وقد مت تطوير املتاحف با�ستخدام‬ ‫وقــد‬
‫يوان والنبات وق‬ ‫واحليـوان‬
‫ـوان‬ ‫والبحر واحلـيـي‬
‫وانات والنباتات واملناظر الطبيعية ال�ساحرة بال�سلطنة‬ ‫يوانــات‬‫احليـوان‬
‫ـوان‬ ‫احلـيـي‬ ‫العر�سس املتطورة ‪.‬‬
‫االأجهزة واحلا�سبات االآلية وو�سائل العر�‬
‫غر م�ساحة‬
‫من ��سسسغر‬
‫رغم مـن‬
‫ـن‬ ‫الرغـمـم‬
‫هذا املتحف وعلى الالـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫اهدها يف هـذا‬
‫ـذا‬ ‫ت�سسساهدها‬ ‫التي ت�‬ ‫وهو تابع لوزارة‬
‫عام ‪ 1974‬وهــو‬ ‫ساء “املتحف العماين” يف عــام‬ ‫إن�ساء‬‫مت اإن�س‬
‫عب على الكتب‬ ‫ي�سسعب‬
‫املتحف اإال انه يزخر بكم من احلقائق التي ي�‬ ‫مة م�سقط كما مت افتتاح‬ ‫العا�سسسمة‬
‫الرتاث والثقافة‪ ،‬ويقع بالقرم يف العا�‬
‫معرو�سسسةة ال مثيل‬
‫منها وتوجد به حيوانات معرو�‬ ‫تت�سسسمنها‬‫اأن حتتويها اأو تت�‬ ‫“املتحف الوطني” يف عام ‪ 1978‬وكان يعرف �سابقا با�سم متحف‬
‫ب�سسورة‬
‫سورة‬ ‫ت يف البيئة العمانية وماتت ب�‬ ‫عا�سسست‬ ‫اري كانت قد عا�‬ ‫راري‬ ‫لها يف الالر‬
‫ر‬ ‫ي�سسسمم عددا من االأق�سام‬
‫في�سسسلل بن تركي وهو ي�‬ ‫بيت ال�سيد نادر بن في�‬
‫‪11‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫�سـياحــة‬
‫اديـة و�سياحية‬
‫اقت�سسساديـة‬
‫افـة اقت�‬
‫إ�سسافـة‬
‫سحـار اإ�س‬
‫كـراون بالزا ��سسحـار‬
‫ف بن علي البلو�شي‬
‫يو�ششف‬
‫يو�ش‬
‫فـــي اخلدمـــة الفنـــدقـيــة الراقـيــة‬
‫حار رافدا مهما لل�سياحة‬ ‫يعد فندق كراون بالزا ��سسسحار‬
‫روي ال�سياحية‬ ‫واالقت�سساداد على ال�سواء كونه يقع يف موقع متميز يربط‬
‫املنطقة الباطنة والظاهرة على حد ال�سواء حيث انه‬
‫واالقت�س‬
‫مة م�سقط يف مطلع اال�سبوع التجاري‬ ‫العا�سسسمة‬
‫داري اىل قلب العا�‬ ‫قادتني ااقق ــداري‬ ‫نادق اإنرتكونتيننتال» و يعد ثالث‬ ‫فنــادق‬ ‫وعة فـنـن‬
‫موعـةـة‬
‫«جممـوع‬
‫ـوع‬ ‫«جمـمـم‬
‫احد «جم‬ ‫اح ـدـد‬
‫اء ثالث‬ ‫لق�سسساء‬
‫ور ان حظا �سيجرفني لق�‬ ‫ات�سسسور‬
‫واملووؤ�س�سات ومل ات�‬ ‫ركات وامل‬
‫ال�سسسركات‬ ‫لدى ال�‬
‫لـدى‬
‫ـدى‬ ‫فنادق كراون بالزا يف ال�سلطنة‪ ،‬واأول ثمار التعاون مع‬
‫وار انهـي في ـ ـ ــه‬ ‫م�سسسوار‬
‫ا�سسسلل اىل مبتغاي يف قلب املدينة روي يف م�‬ ‫�ساعات حتى ا�‬ ‫ركة «�سامكو للفنادق واملنتجعات»‪.‬‬ ‫�س�سسركة‬
‫وار من حمل انطالقتي‬ ‫امل�سسسوار‬
‫افة اىل ان امل�‬ ‫ا�سسسافة‬
‫معامل ـ ــة ال حتتاج �سوى ‪ 10‬دقائق ا�‬ ‫اية معايل‬ ‫رعايــة‬
‫رعـايـاي‬
‫حتت رع‬ ‫ومت افتتاحه يف ‪2009/3/25‬م حتـتـت‬
‫ول اىل حمل اجناز‬ ‫للو�سسسول‬
‫اىل غايتي يحتاج اإىل ربع �ساعة على اأكرث تقدير للو�‬ ‫وزي ــرة‬
‫رة‬ ‫لي وزي‬ ‫علـيـي‬
‫بد ا أالمأمـ ــري ب ــنن عـلـل‬ ‫عبــد‬ ‫نت عـبـب‬ ‫بنـتـت‬ ‫راج ــحح ــةة بـنـن‬ ‫ورة راج‬ ‫دك ــتت ــورة‬‫االل ـدك‬
‫ـدك‬
‫وعي ‪.‬‬
‫مو�سسوعي‬
‫مو�س‬ ‫ال�سياحة ويقع الفندق اجلديد على مقربة من منطقة‬
‫ال�سسارع‬
‫سارع‬ ‫وائية خلفها زلزال كوين كل يوم يجعل من ذلك ال�‬ ‫ع�سسسوائية‬‫به ع�‬‫املنظر ا�ا�سسسبه‬ ‫ناعي‪ ،‬حيث يتخذ موقعاً حيوياً يتيح‬ ‫ال�سسسناعي‪،‬‬ ‫حار ال�‬ ‫ميناء ��سسسحار‬
‫ارع الوحيد اىل املنطقة‬ ‫ال�ـســارع‬
‫ك الالـ�ـ�‬ ‫ذل ــك‬
‫بات على ذل‬ ‫ركبـات‬
‫ـات‬ ‫املركـبـب‬
‫طويــال تقف فيه املـرك‬
‫ـرك‬ ‫ابورا طـوي‬
‫ـوي‬ ‫طابـورا‬
‫ـورا‬ ‫ط ـا ب‬
‫ـاب‬ ‫ول ب�سهولة اإىل «مطار م�سقط الدويل» و»مطار‬ ‫الو�سسول‬
‫الو�س‬
‫ف املركبات وعلى مد‬ ‫تداد ��سسسف‬
‫امتـداد‬
‫ـداد‬ ‫امـتـت‬
‫راعا خفيا يحدث بعد ام‬ ‫التجارية ووكك ـاـاأن ��سسسراعا‬ ‫سحار» ‪ 126‬غرفة‬ ‫«كراون بالزا ��سسحار»‬ ‫وي�سسسمم «ك«كـراون‬
‫ـراون‬ ‫الدويل»‪ .‬وي�‬
‫دبي الـدويل»‪.‬‬
‫ـدويل»‪.‬‬
‫ور كيف �ستكون جتربة �سائح او زائر‬ ‫أت�سسور‬
‫النظر ‪ ،‬فحملني فكري اإىل اأن اأت�س‬ ‫خا�سسسةة ذات اإطاللة �ساحرة على املحمية‬ ‫رفات خا�‬ ‫مزودة ب�ب�سسسرفات‬
‫يق�سسسدد هذه املنطقة كونها لي�ست مرتعا‬ ‫ا�ستثماري او جتاري يحل حديثا و يق�‬ ‫جاورة‪ ،‬منها ‪ 44‬غرفة فاخرة (ديلوك�س)‬ ‫املجــاورة‪،‬‬
‫الطبيعية املـج‬
‫ـج‬
‫ر من مكاتب‬ ‫الكأك ــر‬
‫اي�سسساا ‪ ،‬فهي جتمع الن�سبة ا أ‬ ‫جتاريا فقط ولكن �سياحيا اي�‬ ‫لى حجرة‬ ‫علــى‬
‫مل عـلـل‬ ‫تمـلـل‬
‫وت�ـســتتـمـم‬
‫وتـ�ـ�‬
‫لة وت‬ ‫ويلـةـة‬
‫طويـلـل‬
‫الطـوي‬
‫ـوي‬ ‫ات الالـط‬
‫ـط‬ ‫ام ــات‬ ‫ـالقإق ـام‬
‫ـام‬ ‫مة ل ـ إ‬
‫ال‬ ‫ممـةـة‬
‫م�ـســممـمـم‬‫مـ�ـ�‬
‫وب�سسارع‬
‫سارع‬ ‫واحد وب�‬
‫ال�سفر وال�سياحة ومكاتب الطريان يف تلك البقعة ويف حي واحـدـد‬ ‫يحت�سسسنن كل‬
‫سافة اإىل ‪ 6‬اأجنحة تنفيذية يحت�‬ ‫إ�سافة‬ ‫خزانة‪ ،‬باالإ�س‬
‫واحد الأغلبها ان ��سسسحح التعبري ‪.‬‬ ‫للمعي�سسسةة واأخرى للطعام اإىل جانب مطبخ‬ ‫منها غرفة للمعي�‬
‫ف اجلانب‬ ‫يكت�سسسف‬
‫ت دالئله اإن اراد اأن يكت�‬ ‫ا�ستع�سسست‬
‫فال�سائح القادم اىل م�سقط ا�ستع�‬ ‫خا�سسسةة وا�سعة‪.‬‬ ‫رفة خا�‬ ‫و�سسسرفة‬ ‫غري و�‬ ‫�سسغري‬ ‫�س‬
‫االآخر من ال�سياحة فبديهي �سيجره فكره اىل زيارة مكتب �سياحي لتنظيم‬ ‫اعـ ــم‪،‬م‪ ،‬ه ـ ــيي «ذا‬ ‫وف ــهه ‪ 3‬مـ ــططـ ـاع‬
‫ـاع‬ ‫دق ل ــ�� ـس ــيي ـوف‬
‫ـوف‬ ‫وفـ ــرر الالـ ــففـ ــننـ ــدق‬ ‫يـ ـوف‬
‫ـوف‬
‫ك انه �سيعدل عن ذلك فورا الأن بداية الرحلة‬ ‫رحلة او حجز تذكرة بال ��سسسك‬ ‫والذي يوفر‬‫والــذي‬ ‫طوال اليوم وال‬ ‫ري�ستورانت»‪ ،‬املطعم املفتوح طـوال‬
‫ـوال‬
‫ول اىل مكاتب ال�سفر وال�سياحة هناك‬ ‫الو�سسسول‬
‫وهو كيفية الو�‬ ‫وهـوـو‬
‫قة وه‬
‫مب�سسسقة‬
‫بداأت مب�‬ ‫قد ب ــد‬ ‫ـالزا م�سقط»‬ ‫روان ب ــال‬ ‫و»كـ ـ ــروان‬ ‫قط»‪ ،‬و»ك‬ ‫سقـط»‪،‬‬
‫ـط»‪،‬‬ ‫م�ـسـس�سـقـق‬
‫تال مـ�ـ�‬ ‫نتـال‬
‫ـال‬ ‫ننـتـت‬‫ينـنـن‬
‫تيـنـن‬‫ونتـيـي‬
‫كونـتـت‬
‫ـرتككـون‬
‫ـون‬ ‫اإنإنــرت‬ ‫توفرها ال�سلطنة لزوارها‪ ،‬حيث ميكن للم�سافرين من‬ ‫وع ــةة ف ــنن ـادق‬
‫ـادق‬ ‫رفـ ــييـ ــعع يف جم ــمم ـوع‬
‫ـوع‬ ‫ري ــحح ملـ ــ��ـ ــسسـ ـوـوؤول رف‬ ‫ويف ت ــ�� ـس ـري‬
‫ـري‬ ‫فر�سسةة التمتع بتناول الوجبات على التريا�س يف الهواء‬ ‫فر�س‬
‫امام ال�سيل العارم من االختناق املروري والزحام الذي يرهق العقل والبدن‬ ‫اللة» و»هوليداي اإن م�سقط‬ ‫و»منتجع كراون بالزا ��سسساللة»‬ ‫ول على تتااأ�سأ�سرية‬
‫سرية‬ ‫احل�سسسول‬
‫حول العامل احل�‬ ‫دولة حـول‬
‫ـول‬ ‫أاكأكــرث من ‪ 60‬دولـةـة‬ ‫نة عمان‬ ‫طنــة‬
‫لطـنـن‬
‫ومة �ـسـس�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫كوم ـةـة‬
‫حك ـوم‬
‫ـوم‬ ‫قت ح ـكـك‬
‫قق ـتـت‬ ‫«حق ـقـق‬
‫«ح ـقـق‬
‫ال «ح‬ ‫ون ــتت ــيي ــنن ــنن ــتت ــال‬
‫ـرتكك ـون‬
‫ـون‬ ‫إانإنــرت‬ ‫الطلق؛ ومطعم «ذا ميديرتينيان» الفاخر ببااأطباقه‬
‫اط ذلك اليوم ‪.‬‬ ‫ن�سسساط‬‫وي�ستنزف ن�‬ ‫ؤخراً اتفاقية‬
‫قد وقعت مـوـوؤخؤخــرا‬
‫ـرا‬ ‫انت املجموعة قـدـد‬ ‫وكانـتـت‬ ‫وكـانـان‬ ‫نة»‪ .‬وك‬ ‫دينـة»‪.‬‬
‫ـة»‪.‬‬ ‫املديـنـن‬
‫املـدي‬
‫ـدي‬ ‫أرا�سسيي العمانية‪ .‬ومن هنا‪،‬‬ ‫سولهم اإىل االأرا�س‬ ‫و�سسولهم‬ ‫الدخول فور و�‬ ‫جيع منو ال�سياحة على ال�ساحتني‬ ‫اإجنازات ملفتة يف ت�ت�سسجيع‬ ‫و�سسمال‬
‫سمال‬ ‫رق العربي و�‬ ‫وامل�سسسرق‬
‫رقية وامل�‬ ‫ال�سسسرقية‬ ‫أوروبا ال�‬ ‫أوروب ـاـا‬
‫املتنوعة من اأوروب‬
‫كالية املرتتبة االآن لي�ست يف هذه املكاتب ووجودها واإمنا يف التنظيم‬ ‫فاال�سسكالية‬
‫فاال�س‬ ‫ـالزا الدقم»‪ ،‬واملقرر افتتاحه‬ ‫كراون بــال‬ ‫إن�سساءاء «منتجع كـراون‬
‫ـراون‬ ‫الإن�س‬ ‫ية بخطوات واثقة‬ ‫ما�سسسية‬‫ن�ستطيع القول اأن ال�سلطنة ما�‬ ‫ية‪ ،‬حيث ا�ستقبلت ال�سلطنة خالل‬ ‫دوليــة‪،‬‬
‫والدولـيـي‬
‫والـدول‬
‫ـدول‬ ‫االإقليمية وال‬ ‫و�سهية‬
‫سهية‬ ‫اإفريقيا؛ و»ذا باتي�سريي» الذي يقدم باقة غنية و�‬
‫وائية التي جتدها ل�سيل املركبات عندما‬ ‫والع�سسسوائية‬
‫الذي خرج عن ن�سس املدينة والع�‬ ‫عام ‪.2011‬‬ ‫عام ‪ 2020‬والرامية‬ ‫لعــام‬
‫وحة لـعـع‬‫موحـةـة‬
‫طمـوح‬
‫ـوح‬ ‫الطـمـم‬
‫ها الالـط‬
‫ـط‬ ‫تهـاـا‬
‫ؤيتـهـه‬
‫حو حتقيق ررووؤيؤيـتـت‬
‫نحـوـو‬
‫نـحـح‬ ‫يون �سائح‬ ‫لي ــون‬‫مل ـيـي‬
‫ية أاكأكـ ــرث م ــنن م ـلـل‬ ‫املا� ـس ــيي ــة‬
‫لة املامل ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫قلـيـيليـلـليلـةـة‬
‫القـلـل‬
‫وات الالـقـق‬
‫االل ــ�� ــسس ــنن ــوات‬ ‫من املعجنات والوجبات اخلفيفة‪.‬‬
‫وئية تعمل‬ ‫ارة ��سسسوئية‬
‫ت�سسلل اىل اىل اي مفرق او نقطة التفاف يف الطريق اأو ا�ا�سسسارة‬ ‫ت�س‬ ‫مة يف تاريخ‬ ‫همــة‬ ‫مهـمـم‬ ‫انة مـهـه‬ ‫كانـةـة‬
‫مبكـانـان‬
‫حار مبـكـك‬ ‫قة �ـســححـارـار‬ ‫طقـةـة‬‫نطـقـق‬
‫منـط‬
‫ـط‬ ‫حت ــظظ ــىى مـنـن‬ ‫ووحت‬ ‫سك اأن ال�سياحة‬ ‫ادي‪ .‬وال ��سسك‬ ‫ت�ـســادي‪.‬‬
‫االقتـ�ـ�‬
‫االقـتـت‬
‫اإىل تعزيز التنوع االق‬ ‫�سنوياً‪ ،‬لرت�سخ بذلك مكانتها الرائدة كوجهة �سياحية‬ ‫ية مثل‬ ‫هيــة‬
‫يهـيـي‬
‫فيـهـه‬
‫ـرتففـيـي‬
‫راف ــقق الالــرت‬ ‫من املامل ـراف‬
‫ـراف‬ ‫دداً م ـنـن‬ ‫ندق عـ ــددا‬
‫ـددا‬ ‫فنـدق‬
‫ـدق‬ ‫الفـنـن‬
‫ي�ـســمم الالـفـف‬ ‫يـ�ـ�‬
‫آخرون يتقاتلون‬ ‫آخــرون‬
‫كل األوانها الزاهية واملركبات يف جمود قامت وبال حراك و آاخ‬ ‫ية فيها‬
‫احيــة‬
‫ياحـيـي‬
‫ال�ـسـس�سـيـيسيـاح‬
‫ـاح‬ ‫هات الالـ�ـ�‬
‫وجهـات‬
‫ـات‬ ‫الوجـهـه‬
‫رز الالـوج‬
‫ـوج‬ ‫من أابأبـ ــرز‬ ‫وه ــيي م ــن‬ ‫نة‪ ،‬وه‬ ‫طنـة‪،‬ـة‪،‬‬‫لطـنـن‬
‫ال�ـسـس�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫الـ�ـ�‬ ‫ـالل جذب‬ ‫ؤية من خــال‬
‫روؤيؤيـةـة‬
‫الرو‬
‫هذه الالـرـر‬
‫دعم هـذه‬
‫ـذه‬ ‫تلعب دوراً مهماً يف دعـمـم‬ ‫منواً مت�سارعاً‬ ‫مال من ــوا‬ ‫أعمـال‬
‫ـال‬ ‫هدت �سياحة ا أالعأعـمـم‬ ‫لة‪ .‬كما ��سسسهدت‬ ‫مف�سسلة‪.‬‬
‫مف�س‬ ‫ريا�سسية‬
‫سية‬ ‫الة ريا�‬ ‫و�ـسـالـالالـةـة‬
‫روبات و�‬ ‫للم�سسروبات‬ ‫وركنـاـاناً للم�س‬ ‫حو�ــس ال�سباحة وركـنـن‬ ‫حـو�‬
‫ـو�‬
‫ول واإنهاء ما جاد به فكرهم �ساعتها وذل حاجتهم‬ ‫الو�سسسول‬
‫ليكون ال�سبق لهم يف الو�‬ ‫طل على‬
‫وتطــل‬
‫وتـط‬
‫ـط‬ ‫ريدة وت‬ ‫فريـدة‬
‫ـدة‬ ‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫ري ــةة الالـفـف‬ ‫واقع ا أالثأث ـري‬
‫ـري‬ ‫املواقــع‬
‫باملـواق‬
‫ـواق‬ ‫فل بـاملـامل‬ ‫حتفـلـل‬‫لكونها حتـفـف‬ ‫فر�س العمل‪ .‬واإنه ملن دواعي‬ ‫الزوار واإيجاد الكثري من فر�‬ ‫واملووؤمترات‬ ‫جماالت االجتماعات واحلوافز وامل‬ ‫ال�سيما يف جمـاالت‬
‫ـاالت‬ ‫اوالت بلياردو‬ ‫وط ـ ــاوالت‬ ‫نج‪ ،‬وط‬ ‫ولنـج‪،‬‬
‫ـج‪،‬‬ ‫بولـنـن‬
‫البـول‬
‫ـول‬ ‫بة الالـبـب‬‫عبـةـة‬‫لعـبـب‬‫سارات لـلـلللـعـع‬
‫�س ـارات‬
‫ـارات‬ ‫م� ـسـس‬
‫ت�ـســمم ‪ 4‬م ـ�ـ�‬ ‫تـ�ـ�‬
‫يف عمق روي التي ال توجد �سكة اال و�سيل من الطوابري الطويلة تنتظر فرج‬ ‫كون اأول العالمات‬ ‫نكــون‬‫رفنــانا اأن نـكـك‬ ‫رفـنـن‬
‫وي�ـسـرف‬
‫ـرف‬ ‫ويـ�ـ�‬‫احرة‪ .‬وي‬ ‫ساح ـرة‪.‬‬
‫ـرة‪.‬‬ ‫�س ـاح‬
‫ـاح‬ ‫واطئ � ـسـس‬‫واطـئـئ‬
‫�ـسـواط‬
‫ـواط‬ ‫�سرورنا اأن نتمكن من دعم خطط احلكومة العمانية يف‬ ‫من رحالت‬ ‫من ‪ %60‬مــن‬ ‫تي تقف وراء أاكأكــرث مــن‬ ‫التــي‬
‫عار�ــس الـتـت‬‫واملعـار�‬
‫ـار�‬ ‫واملـعـع‬ ‫أما بالن�سبة مل�سافري االأعمال‪،‬‬ ‫واألعاب رمي ال�سهام‪ .‬و أامأمــا‬
‫رج بقعتها ولي�س من حل‬ ‫ويح�سسسرج‬
‫وارعها ويح�‬ ‫يب ��سسسوارعها‬
‫ي�سسسيب‬ ‫هذا االختناق الرهيب الذي ي�‬ ‫وجد يف مدينة‬ ‫توج ــد‬‫تي ت ـوج‬
‫ـوج‬ ‫الت ـيـي‬
‫ية الال ـتـت‬‫امليـةـة‬
‫عاملـيـي‬
‫العـاملـامل‬
‫ية الالـعـع‬ ‫دقيـةـة‬
‫ندقـيـي‬
‫فنـدق‬
‫ـدق‬ ‫الفـنـن‬
‫ارية الالـفـف‬ ‫جاري ـةـة‬
‫تج ـاري‬
‫ـاري‬ ‫الت ـج‬
‫ـج‬ ‫ال ـتـت‬ ‫�سعيها اإىل تعزيز مكانة ال�سلطنة على خريطة العامل»‪.‬‬ ‫االأعمال القادمة اإىل ال�سلطنة»‪.‬‬ ‫فر�سسسةة اال�ستفادة من مركز االأعمال‬ ‫فيوفر الفندق لهم فر�‬
‫ت�سسيب‬
‫سيب‬ ‫خمة التي ت�‬‫وال�سسسخمة‬
‫مع طول هذه ال�سنني رغم عمليات التحديث الكبرية وال�‬ ‫منواً مت�سارعاً يعزز مكانتها لي�س‬ ‫هد منوا‬ ‫حار‪ ،‬التي ت�ت�سسسهد‬ ‫�سسحار‪،‬‬ ‫�س‬ ‫حار» �ساد�س فنادق املجموعة يف‬ ‫يعتر «كراون بالزا ��سسسحار»‬ ‫ر‬ ‫فزت منو‬
‫حفــزت‬ ‫تي حـفـف‬ ‫التـيـي‬
‫رى الالـتـت‬
‫وامل االأخأخـ ــرى‬ ‫عوامــل‬‫العـوام‬
‫ـوام‬ ‫«من الالـعـع‬
‫«م ـنـن‬ ‫اف‪« :‬م‬ ‫ووااأ�أ� ـس ــاف‪:‬‬ ‫ذلك خدمة االإنرتنت‬ ‫املة‪ ،‬مبا يف ذلذلــك‬ ‫املجهز بخدمات ��سسساملة‪،‬‬
‫ت�سسسلل اىل قلبها‪.‬‬ ‫اطراف املدينة وال ت�‬ ‫نة رئي�سية‬ ‫دينــة‬
‫مديـنـن‬
‫كمـدي‬
‫ـدي‬ ‫بل كـمـم‬ ‫وية‪ ،‬ب ـلـل‬‫يويـة‪،‬ـة‪،‬‬
‫حيـوي‬
‫ـوي‬ ‫ية حـيـي‬ ‫احيـةـة‬
‫ياحـيـي‬
‫هة �ـسـس�سـيـيسيـاح‬
‫ـاح‬ ‫وجهـةـة‬
‫كوجـهـه‬‫قط كـوج‬
‫ـوج‬ ‫فقـط‬
‫ـط‬ ‫فـقـق‬ ‫�سبتمر ‪،2008‬‬ ‫اعتباراً من ‪ 30‬ر‬ ‫ت�سسسم‪،‬م‪ ،‬اعتبارا‬ ‫ال�سلطنة والتي ت�‬ ‫داد الرحالت‬ ‫زايد اأعأعـ ــداد‬ ‫تزايــد‬
‫هو تـزاي‬
‫ـزاي‬ ‫مان‪ ،‬هـوـو‬ ‫عمـان‪،‬‬
‫ـان‪،‬‬ ‫طاع ال�سياحة يف عـمـم‬ ‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫ق ـط‬
‫ـط‬ ‫تف�سسيان‬
‫سيان‬ ‫الال�سلكية عالية ال�سرعة‪ ،‬وغرفتي اجتماعات تف�‬
‫ت�سسسلل يد التنظيم وحل‬ ‫فاالمر قبل ان يرهق النف�س يرهق العقل فلماذا ال ت�‬ ‫أعداداً متزايدة من رجال االأعمال»‪.‬‬ ‫جتتذب اأعدادا‬ ‫و»ق�سسرر الب�ستان‬ ‫من «اإنرتكونتيننتال م�سقط»‪ ،‬و»ق�‬ ‫كـ ً‬
‫ـال مــن‬ ‫اجلوية القادمة‪ ،‬اإىل جانب الت�سهيالت الكبرية التي‬ ‫خ�س‪،‬‬
‫سخ�س‬
‫خ�س‬
‫خا�س‪ ،‬وقاعة اجتماعات تت�سع لـ‪� 400‬س�سخ�‬ ‫خا�س‬‫اإىل تريا�س خا�‬
‫وبووؤرتها املالية‪ ،‬ثم‬ ‫مة م�سقط وعقلها التجاري وب‬ ‫العا�سسسمة‬
‫االزمة يف قلب العا�‬ ‫هذه االزمـةـة‬
‫واخلا�سسسةة لتطوير هذه املدينة‪ ،‬وعلى‬ ‫ملاذا ال تتكاتف كل اجلهود احلكومية واخلا�‬
‫كالية فيها‬ ‫اال�سسسكالية‬
‫بلدية م�سقط اأن تعمل مبزيد من القوى الجتثاث نقطة اال�‬
‫وجلب ايام االن�سيابية حتى ي�ستطيع اجلميع‪ ،‬املواطن واملقيم اأو الوافد او‬ ‫إن�صصصاا�ؤه فـي �صاللة‬
‫يتم �إن�‬
‫�أكربها ��صصصيتم‬

‫خمة جديدة لـ «الــولــو» يف ال�سلطنة‬


‫خم�سة مراكز جتارية ��سسسخمة‬
‫ادي وتزيد رونق‬ ‫االقت�سسسادي‬
‫الو�سسعع االقت�‬ ‫الزائر ان ينجز اعماله يف �سال�سة تنع�سس الو�س‬
‫وجاذبية االإطار العام لتلك املنطقة‪.‬‬
‫‪snsini@hotmail.com‬‬

‫تقـــدر ا�ستثماراتــها بحــوالــي ‪ 90‬مليــون ريــال‬


‫قال يو�سف بن علي الرئي�س التنفيذي ملجموعة اللولو هايربماركت ببااأن ال�سلطنة تعد مناخا‬
‫را مهما يف‬
‫عن�سسسرا‬
‫كلوا عن�‬
‫رة يف م�سقط حتظى مبت�سوقني ��سسسكلوا‬ ‫املنت�سسرة‬
‫ا�ستثماريا كبريا واأن مراكز اللولو املنت�س‬
‫معرفة مدى اجلودة التي نتجت عنها ‪.‬‬
‫افة جيدة ملراكزنا يف التطور ومعرفة احتياجات‬ ‫إ�سسافة‬
‫كما ان ن�سب التعمني التي بلغت ‪ %50‬اأعطت اإ�س‬
‫املت�سوق ونطمح يف زيادة ن�سب التعمني ح�سب التطلعات املطلوبة ‪.‬‬
‫تها يف ال�سوق‬
‫ح�سستها‬
‫اريع من اأجل تعزيز ح�‬‫امل�سساريع‬
‫وي�سعى لولو هايرب ماركت اىل اإقامة املزيد من امل�‬
‫العمانية من خالل افتتاح �سل�سلة من حمالت الهايربماركت اجلديدة هذا العام‪.‬‬

‫للمنتجات العمانية لهذا الغر�سس والتي اتخذناها‬ ‫ذا البلد‬ ‫كان ه ــذا‬
‫سكـان‬
‫ـان‬ ‫�سـكـك‬
‫املي للت�سوق لغالبية �ـسـس‬ ‫عاملـيـي‬
‫توى عـاملـامل‬
‫م�ـسـس�سـتـتستـوى‬
‫ـوى‬ ‫مـ�ـ�‬ ‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫حل�سسرة‬ ‫حل�س‬ ‫ف بن علي البلو�شي‬
‫ؤية‪-‬يو�شششف‬
‫الر�ؤية‪-‬يو�‬
‫كل بارز يف جميع‬ ‫لعر�سس املنتجات ب�ب�سسسكل‬ ‫خا�سسسةة لعر�‬ ‫عناية خا�‬ ‫رائع “‪ .‬مع اال�ستمرار يف �سيا�سته القائمة على‬ ‫الرائــع‬
‫الـرائ‬
‫ـرائ‬ ‫املعظم املفدى – حفظه اهلل ورعاه ‪ -‬والتي اجتذبت‬
‫وقال ان وجودنا يكاد يكون عقدا من‬ ‫متاجرنا “‪ .‬وقــال‬ ‫أي�ساسا‬
‫اريع املحلية ‪ ،‬اأقام لولو عمان اأي�س‬ ‫امل�سسساريع‬
‫جيع ودعم امل�‬ ‫ت�سسجيع‬ ‫ت�س‬ ‫اف “‬
‫ا�ستثمارات اأجنبية عمالقة لل�سلطنة‪ .‬واأ�أ�ـســاف‬ ‫الع�سسسوو املنتدب ملجموعة‬ ‫اف يو�سف بن علي الع�‬ ‫أ�سساف‬ ‫ووااأ�س‬
‫ذلك ف ـاـاإن جمموعة‬ ‫ولذلـك‬
‫ـك‬ ‫ولـذل‬
‫ـذل‬ ‫مان ‪ ،‬ول‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫ان يف �سلطنة عـمـم‬ ‫زم ــان‬
‫االل ـزم‬
‫ـزم‬ ‫معر�سس عماننا احلبيبة ‪ ،‬لي�س‬ ‫ـريةة معر�‬ ‫آون ــةة االأخأخــري‬ ‫يف االآون‬ ‫رر من الركود املايل‬ ‫تت�سسسرر‬‫عملياتنا يف ال�سلطنة مل تت�‬ ‫في ع ــقق ــدد يف‬
‫حفـيـي‬
‫ؤمت ــرر �ـســححـفـف‬ ‫ارك ــتت يف م ـوـوؤمت‬ ‫رم ـارك‬
‫ـارك‬ ‫ول ــوو ه ـايـاياي ـرم‬
‫ـرم‬ ‫ل ـول‬
‫ـول‬
‫املف�سسلة‬
‫سلة‬ ‫هة املف�‬ ‫وجه ـةـة‬
‫الوج ـهـه‬
‫ها الال ـوج‬
‫ـوج‬ ‫فهـاـا‬
‫بو�ـســففـهـه‬‫ها بـوو��‬
‫ـو�‬ ‫سهـاـا‬‫�سـهـه‬
‫ف�ـسـس‬
‫نفـ�ـ�‬
‫خت نـفـف‬ ‫سخـت‬
‫ـت‬ ‫ر�سـخ‬
‫ـخ‬ ‫ر�ـسـس‬
‫ول ــوو ر�‬
‫ل ـول‬
‫ـول‬ ‫يح�سسسلل املت�سوقون على اختيارات‬ ‫فقط من اجل اأن يح�‬ ‫العاملي االأخري ‪ ،‬وهذا يعطينا املزيد من الثقة حول‬ ‫م�سقط اأم�س الثالثاء اإن املجموعة تعمل من اأجل‬
‫لتجارة التجزئة على حد �سواء من ال�سكان املحليني‬ ‫أف�سسلل املنتجات العمانية ‪ ،‬بل لتقدمي العديد‬ ‫من اأف�س‬ ‫اف يو�سف علي “لقد قلنا على‬ ‫ال�سلطنة “‪ .‬ووااأ�أ�ـســاف‬ ‫ديدة تقدر‬ ‫جديــدة‬
‫اركت جـدي‬
‫ـدي‬ ‫رماركـت‬
‫ـت‬ ‫ايرمـارك‬
‫ـارك‬ ‫هايـرم‬
‫ـرم‬ ‫اجر هـايـاي‬
‫تاجـرـر‬
‫متـاج‬
‫ـاج‬ ‫تاح خم�سة مـتـت‬ ‫تتـاح‬
‫ـاح‬ ‫افتـتـت‬
‫افـتـت‬
‫ت�سسنيفه‬
‫سنيفه‬ ‫وقد مت ت�‬ ‫وق ـدـد‬
‫دين ‪ ،‬وق‬ ‫وافديـنـن‬
‫الوافـدي‬
‫ـدي‬ ‫من الالـواف‬
‫ـواف‬ ‫ـريةة مـنـن‬ ‫كبــري‬ ‫ريحة كـبـب‬ ‫و�سسريحة‬ ‫و�س‬ ‫من اللقطات من احلياة العمانية ‪ ،‬طوال فرتة هذا‬ ‫أكر االأ�سواق‬ ‫الدوام اإن �سلطنة عمان هي واحد من اأكر‬ ‫ال يف ك ــلل من‬ ‫ريـ ــال‬ ‫يون ري‬
‫ليـون‬
‫ـون‬ ‫ملـيـي‬
‫وايل ‪ 90‬مـلـل‬‫ها ب ــحح ــوايل‬ ‫اراتهـاـا‬
‫ماراتـهـه‬
‫ثمـارات‬
‫ـارات‬ ‫تثـمـم‬
‫ا�سـتـتستـثـث‬
‫ا�ـسـس‬
‫ع�سسرعالمات‬
‫سرعالمات‬ ‫أف�سسلل ع�‬ ‫يف املرتبة االأوىل يف فئته بني اأف�س‬ ‫املتوا�سسل‬
‫سل‬ ‫العر�س الرتويجي ‪ .‬امتدادا لدعم لولو املتوا�‬ ‫س‬ ‫الواعدة وتنال الكثري يف خطتنا امل�ستقبلية للنمو‪.‬‬ ‫اللة ونزوى‬ ‫و�سسساللة‬ ‫وخ�سسسبب و�‬ ‫الوادي الكبري ‪ ،‬واخلابورة ‪ ،‬وخ�‬
‫رفور بني‬ ‫زيرفــور‬
‫أوبزيـرف‬
‫ـرف‬ ‫أوبـزي‬
‫ـزي‬ ‫به عمان اأوب‬ ‫الذي قامت بــه‬ ‫خــالل امل�سح ال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫للحملة الوطنية لرتويج املنتجات العمانية ‪ ،‬وقد مت‬ ‫ياء ا�ستجابة هائلة‬ ‫أوفيــاء‬
‫أوفـيـي‬
‫ولقد تلقينا من عمالئنا االأوف‬ ‫غيلها قبل نهاية‬ ‫ارفت على االنتهاء و�سيتم ت�ت�سسسغيلها‬ ‫وقد ��سسسارفت‬
‫اج ــلل اإبإب ــراز‬
‫راز‬ ‫من اج‬ ‫مة يف ال�سلطنة ‪ ،‬م ـنـن‬ ‫أف�ـســلل ‪ 130‬عــالمـةـة‬ ‫أافأفـ�ـ�‬ ‫أف�سسلل املنتجات‬ ‫معر�سس عماننا احلبيبة عر�سس اأف�س‬ ‫اأثناء معر�‬ ‫‪ ،‬ونعتزم اال�ستمرار يف منحهم جتربة ت�سويق على‬ ‫عدد متاجرنا يف‬ ‫مايل عــدد‬ ‫إجمـايل‬
‫ـايل‬ ‫عام لريتفع بذلك إاجإجـمـم‬ ‫العــام‬
‫هذا الالـعـع‬ ‫هـذا‬
‫ـذا‬
‫ادية‪ .‬ولقد مت اختيارنا‬ ‫االقت�سسسادية‪.‬‬ ‫أثره على ال�ساحة االقت�‬ ‫اأثأث ـره‬
‫ـره‬ ‫ما بــني التوابل‬ ‫اوح مـاـا‬ ‫ـرتاوح‬
‫ئات متنوعة تــرت‬ ‫فئـات‬
‫ـات‬ ‫العمانية يف فـئـئ‬ ‫باح الباكر‬ ‫ال�سسسباح‬ ‫م�ستوى عاملي “ منذ فتح اأبوابه يف ال�‬ ‫رف النظر عن هذا ‪،‬‬ ‫وب�سسسرف‬ ‫ال�سلطنة اإىل ‪ 11‬متجرا ‪ .‬وب�‬
‫أف�سسلل عالمة جتارية يف جمال التجزئة “ ل�سنة‬ ‫“كاكاأف�س‬ ‫�س ‪،‬‬‫ب�ــس‬
‫واملــالبـ�ـ�‬
‫راوات وامل‬
‫اخل�ـســراوات‬ ‫اخلـ�ـ�‬
‫ذية املجمدة اإىل اخل‬ ‫أغذي ــة‬
‫اإىل ا أالغأغ ـذي‬
‫ـذي‬ ‫أف�سل‬
‫سل‬‫بح لولو اال�سم الذي يغري حياتكم اإىل االأف�س‬ ‫أ�سسبح‬ ‫‪ ،‬اأ�س‬ ‫أي�سساا بفتح مركز ت�سوق بتكلفة ‪14‬‬ ‫�ستقوم املجموعة اأي�س‬
‫ركة “البيع بالتجزئة‬ ‫ركــة‬
‫قب �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫لقـب‬
‫ـب‬ ‫ما منحنا لـقـق‬ ‫كمـاـا‬
‫‪ .2009‬كـمـم‬ ‫وبالتايل زيادة الوعي بها والرتويج لها‪.‬وقد اأعدت‬ ‫خت حياة جديدة‬ ‫عبية لولو ��سسسخت‬ ‫يف كل مكان‪ .‬كما اأن ��سسسعبية‬ ‫رميي‬
‫رميي‬ ‫ر ماركت يف الالر‬ ‫هاير‬ ‫ريال للت�سوق مع هاي‬ ‫مليون ريـال‬
‫ـال‬
‫أف�سسلل مائة عالمة‬ ‫للعام” ‪ ،‬وكما مت اختيارنا بني اأف�س‬ ‫سحة الإتاحة‬ ‫وا�سسحة‬‫املجموعة املبادئ التوجيهية ل�سيا�سة وا�‬ ‫به ‪ ،‬وتغيري املنطقة املحيطة‬ ‫اطق املحيطة بــه‬ ‫ناطـقـق‬
‫املنـاط‬
‫ـاط‬ ‫يف املـنـن‬ ‫والذي �سيكون مكتمال وجاهزا للعمل بحلول نهاية‬
‫جتارية يف اخلليج (�سوبر براند) يف اخلليج‪ .‬واختتم‬ ‫دد قال‬ ‫ال�سسسدد‬
‫باب العماين‪ .‬ويف هذا ال�‬ ‫لل�سسسباب‬
‫فر�سسةة العمل لل�‬ ‫فر�س‬ ‫يزة يف‬
‫ممي ــزة‬
‫مة مم ـيـي‬ ‫بح عــالم ـةـة‬ ‫ما أا�أ�ـســببـحـح‬ ‫كمــا‬
‫ه‪ .‬كـمـم‬ ‫ول ــه‪.‬‬
‫ها م ــنن ح ـول‬
‫ـول‬ ‫لهـاـا‬
‫ملـهـه‬
‫أكمـلـل‬
‫بـ أاـاكأكـمـم‬ ‫لى الر�سومات‬ ‫علــى‬
‫قة عـلـل‬
‫وافق ـةـة‬
‫املواف ـقـق‬
‫وق ــدد مت ــتت املامل ـواف‬
‫ـواف‬ ‫بل‪ .‬وق‬ ‫قبـل‪.‬‬
‫ـل‪.‬‬ ‫املقـبـب‬
‫االل ــعع ــامام املاملـقـق‬
‫يو�سف علي حديثه قائال “فل�سفتنا ب�سيطة دائما‬ ‫يو�سف علي “نحن يف الوقت الراهن لدينا اأكرث من‬ ‫جمال ‪ ،‬من مواقف‬ ‫وو�سسسعع مل�ساته يف كل جمــال‬ ‫ذاته ‪ ،‬وو�‬ ‫حد ذاتـهـه‬ ‫مال بالفعل‬ ‫أعمــال‬
‫وقد ب ــدداأت ا أالعأعـمـم‬ ‫وقـدـد‬
‫روع وق‬
‫امل�سسسروع‬ ‫اخلا�سسةة بهذا امل�‬ ‫اخلا�س‬
‫وب ـ أاـا�أ� ــسس ــعع ــارار معقولة‬ ‫ية وب‬ ‫الي ـةـة‬
‫عال ـيـي‬
‫ودة ع ـالـال‬ ‫اتنـاـانا ذات ج ـ ــودة‬ ‫جاتـنـن‬
‫تجـاتـات‬
‫نتـج‬
‫ـج‬ ‫ومنـتـت‬
‫ومـنـن‬ ‫‪ 1600‬من املوظفني العمانيني يف خمتلف عملياتنا‬ ‫ميم ‪ .‬وتدير املجموعة‬ ‫الت�سسسميم‬ ‫ال�سيارات حتى مزايا الت�‬ ‫الهاير ماركت‬ ‫سافة اإىل الهاي‬ ‫إ�سافة‬ ‫ي�سسسمم باالإ�س‬‫روع الذي ي�‬ ‫امل�سسسروع‬ ‫يف امل�‬
‫مكافااأة لنا هي أاكأكــرث من‬ ‫ر مكاف‬ ‫أف�سسلل خدمة‪ ،‬و أاكأك ــر‬ ‫مع اأف�س‬ ‫هذا الرقم بحلول نهاية عام‬ ‫اعف هــذا‬ ‫يت�سسساعف‬
‫ونتمنى اأن يت�‬ ‫حاليا ‪ 76‬متجرا يف دول جمل�س التعاون اخلليجي‬ ‫الألعاب‬ ‫أي�سساا ‪ ،‬ومنطقة للال‬ ‫مركز الت�سوق ودور ال�سينما اأي�س‬
‫ب�سسفة‬
‫سفة‬ ‫رنا ب�‬ ‫اجرن ـاـا‬
‫تاج ـرن‬
‫ـرن‬ ‫مت ـاج‬
‫ـاج‬ ‫هم م ـتـت‬
‫بهـمـم‬ ‫طبـهـه‬‫قطـبـب‬
‫تقـط‬
‫ـط‬ ‫�سـتـتستـقـق‬
‫ت�ـسـس‬‫سوق تـ�ـ�‬ ‫�سـوق‬
‫ـوق‬ ‫ت�ـسـس‬
‫متـ�ـ�‬
‫‪ 400.000‬مـتـت‬ ‫أي�سساا باإر�سال املوظفني العمانيني‬ ‫‪ .2011‬كما قمنا اأي�س‬ ‫زئة يف‬
‫جزئــة‬
‫تجـزئ‬
‫ـزئ‬ ‫التـج‬
‫ـج‬ ‫ارة الالـتـت‬
‫سي يف جت ــارة‬ ‫ي�ـسـس�سـيـي‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫الع ــبب رئ‬ ‫وه ــيي الع‬ ‫من وه‬ ‫يمـنـن‬‫واليـمـم‬
‫والـيـي‬ ‫كيلة وا�سعة من‬ ‫وت�سسسكيلة‬ ‫‪ ،‬وجمموعة مطاعم ‪ ،‬ومقاهي ‪ ،‬وت�‬
‫سافة اإىل الوالء والتدليل الذي نوفره‬ ‫إ�سافة‬ ‫يومية باالإ�س‬ ‫رى للتدريب‬ ‫دان االأخأخـ ـ ــرى‬‫رنا يف الال ــبب ــلل ــدان‬
‫اجرنـاـا‬
‫تاجـرن‬
‫ـرن‬ ‫ملتـاج‬
‫ـاج‬ ‫ظام ملـتـت‬
‫تظـام‬
‫ـام‬ ‫انتـظ‬
‫ـظ‬ ‫بانـتـت‬
‫بـانـان‬ ‫ح�سسسةة ال�سوق يف قطاع‬ ‫املنطقة مع اأكرث من ‪ % 32‬من ح�‬ ‫خطوط املنتجات حتت �سقف واحد‪ .‬وعند االنتهاء ‪،‬‬
‫أعراق واجلن�سيات وهو‬ ‫للمت�سوقني من خمتلف ا أالعأع ــراق‬ ‫الفر�سس للتعلم وتعزيز‬
‫يز‬ ‫أف�سسلل الفر�‬ ‫وبالتايل نتيح لهم اأف�س‬ ‫اف قائال “ يف �سلطنة عمان ننوي‬ ‫التجزئة‪ .‬و أا�أ�ـســاف‬ ‫أغرا�س الت�سوق‬ ‫�سيكون هذا املجمع مركزا خلدمة اأغرا�س‬
‫أف�سل‬
‫سل‬‫دث ووااأف�س‬ ‫ـالب اأحأحـ ــدث‬ ‫تجــال‬ ‫ا�سـتـتستـج‬
‫ـج‬ ‫لى ا�ا�ـسـس‬ ‫علـىـى‬ ‫مل عـلـل‬ ‫عمـلـل‬
‫نعـمـم‬
‫ما يجعلنا نـعـع‬ ‫م ـاـا‬ ‫ية‪ .‬كذلك ‪ ،‬ففااإننا نرى‬ ‫دوليـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫الدولـيـي‬
‫حول ال�سوق الالـدول‬
‫ـدول‬ ‫املعرفة حـول‬
‫ـول‬ ‫اإقامة متاجر لنا يف خمتلف الواليات لنكون قريبني‬ ‫االقت�سسادي‬
‫سادي‬ ‫يد ب�سيا�سات التحرير االقت�‬ ‫ون�سسسيد‬‫يه‪ .‬ون�‬ ‫فيـه‪.‬‬
‫ـه‪.‬‬ ‫ـرتففـيـي‬‫واواللــرت‬
‫املنتجات لهم يف متاجرنا “ ‪.‬‬ ‫وم�سووؤوليتنا العمل على الرتويج‬ ‫من واجبنا وم�س‬ ‫أانأن ــهه مـنـن‬ ‫كون �سعينا امل�ستمر لتحقيق‬ ‫يكــون‬ ‫و�سـيـيسيـكـك‬
‫سوقــني‪ .‬و�ـسـس‬
‫ت�ـسـس�سـوق‬
‫ـوق‬ ‫املتـ�ـ�‬
‫من املاملـتـت‬‫مـنـن‬ ‫التي �ساهمت يف دعم التنمية يف ظل القيادة احلكيمة‬

‫ــــــــــارة عمـــرها ‪ 6‬اآالف �سنـــــة‬


‫ساف اإىل �سجل املكرمات العديدة التي نعم بها الطفل‬ ‫ت�سساف‬‫جاللته ت�‬ ‫طبيعية‪.‬‬
‫عد متحف بيت الزبري من‬ ‫العماين يف هذا العهد الزاهر‪ .‬كما ُييعد‬ ‫وتوجد متاحف اأخرى منها متحف القوات امل�سلحة الذي افتتح‬
‫حت�سسسىى الزيارات الكثرية من ال�سياح ‪ .‬اإىل جانب‬ ‫املتاحف التي حت�‬ ‫عام ‪1988‬م وموقعه يف قلعة بيت الفلج‬ ‫دي�سمر عــام‬
‫ر‬ ‫ر�سميا يف ‪11‬‬
‫دوائ ــرر احلكومية بجوار‬
‫حي الال ـدوائ‬
‫ـدوائ‬ ‫ذي يقع يف حـي‬
‫ـي‬ ‫والـ ــذي‬
‫اللة وال‬
‫متحف ��سسساللة‬ ‫النه�سسسةة العمانية احلديثة‬ ‫التي مت ترميمها وجتديدها يف عهد النه�‬
‫داخل املركز الثقايف‬
‫داخــل‬
‫وزير الدولة وحمافظ ظفار‪ ،‬ويقع داخ‬ ‫مكتب وزيـرـر‬ ‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�س‬ ‫رة ��سسساحب‬
‫ح�سسسرة‬
‫بتوجيهات �سامية من ح�‬
‫أي�ساساً‪ .‬ويعد‬
‫حتديداً‪ .‬وميكن ت�سميته مبتحف التاريخ الطبيعي اأي�س‬ ‫بن �سعيد املعظم ‪ -‬القائد االأعلى للقوات امل�سلحة ‪ -‬انطالقا من‬
‫نوفمر عام ‪1993‬‬
‫ر‬ ‫حار والذي مت افتتاحه يف ‪17‬‬ ‫متحف قلعة ��سسسحار‬ ‫اهتمام جاللته باإحياء الرتاث العماين العريق وتقديره العميق‬
‫حار القدمية من املتاحف اجلميلة اإىل‬ ‫متناوال لتاريخ مدينة ��سسسحار‬ ‫اريخ‪ .‬اإىل جانب‬
‫تاريــخ‪.‬‬
‫التـاري‬
‫ـاري‬ ‫راحل الالـتـت‬
‫مراحـلـل‬
‫مان الع�سكري يف خمتلف مـراح‬
‫ـراح‬ ‫عمـان‬
‫ـان‬ ‫دور عـمـم‬
‫ل ــدور‬
‫اخلا�سسسةة والذي‬
‫من املتاحف اخلا�‬ ‫وهو مـن‬
‫ـن‬ ‫وهـوـو‬
‫دحاء وه‬
‫مدحـاء‬
‫ـاء‬ ‫واليي ــةة مـدح‬
‫ـدح‬ ‫جانب متحف وال‬ ‫وي�سسم‬
‫سم‬ ‫والذي يقع يف مدينة م�سقط وي�‬ ‫املتحف العماين الفرن�سي والـذي‬
‫ـذي‬
‫ائه املواطن حممد بن �سامل املدحاين احد اأهايل والية‬ ‫إن�سسائه‬
‫قام باإن�س‬ ‫جمموعة من التحف االأثرية واحلرف التقليدية ومواد ثقافية‬
‫وهو ما‬
‫عام ‪ 1976‬وهــو‬
‫بد أا يف جتميع مقتنياته منذ عــام‬ ‫ذي بــد‬
‫والل ــذي‬
‫مدحاء وا‬ ‫تتعلق بالروابط التاريخية بني �سلطنة عمان وجمهورية فرن�سا‪،‬‬
‫يدل على حبه واهتمامه بتاريخ هذا البلد العريق‪ .‬اإىل جانب‬ ‫ويعرف با�سم (بيت فرن�سا)‪.‬‬
‫الكثري من املتاحف اأبرزها « متحف العمالت النقدية العمانية‪،‬‬ ‫اإىل جانب متحف الطفل والذي افتتح يف ‪ 25‬من ربيع االآخر‬
‫في�سسسلل بن علي وامل�سمى‬‫أر�ــس اللبان‪ ،‬ومتحف ال�سيد في�‬ ‫ومتحف اأر�‬ ‫نوفمر ‪1990‬م مبنا�سبة احتفال ال�سلطنة‬ ‫ر‬ ‫وافق ‪14‬‬
‫املوافــق‬
‫‪1411‬هـ ـ املاملـواف‬
‫ـواف‬
‫مبتحف االأ�سلحة» ‪.‬‬ ‫بالعيد الوطني املجيد وجاء افتتاح املتحف كمكرمة �سامية من‬
‫متابعات‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪12‬‬
‫تت�ضمن �ستة عرو�ض برعاية �إعالمية من‬ ‫دار ال�شروق حتتفل‬

‫الأيام امل�سرحية لكليات العلوم التطبيقية تنطلق اليوم بالر�ستاق‬ ‫ب�صدور «�سرد الذات»‬
‫ل�سلطان القا�سمي‬
‫الر�ؤية ـــــ �سلطان الزيدي‬ ‫ت��ق��ي��م دار ال�����ش��روق وم��ن�����ش��ورات القا�سمي‪،‬‬
‫االث��ن�ين ‪ 15‬م��ار���س ال���ق���ادم ‪ ،‬ح��ف�ل ً‬
‫ا مبنا�سبة‬
‫�إ����ص���دار ت��وق��ي��ع ك��ت��اب «���س��رد ال����ذات» ل�صاحب‬
‫تنطلق اليوم الأيام امل�سرحية لكليات العلوم التطبيقية بالر�ستاق برعاية‬ ‫ال�����س��م��و ال�����ش��ي��خ ال��دك��ت��ور ���س��ل��ط��ان ب���ن حممد‬
‫املكرم ال�شيخ �سليمان بن �سيف الغافري ع�ضو جمل�س الدولة مب�شاركة‬ ‫القا�سمي‪.‬‬
‫�ست فرق م�سرحية متثل كليات العلوم التطبيقية بال�سلطنة ( الر�ستاق‬
‫‪ ،‬عربي‪ ،‬نزوى ‪� ،‬صاللة ‪�،‬صحار ‪� ،‬صور) ‪،‬حيث �ستكون قاعة الر�ستاق‬ ‫و”�سرد الذات” عبارة عن ق�صة حياة �شاب‬
‫بكلية العلوم التطبيقية بالر�ستاق م�سرحا لهذا احلدث على مدى ثالثة‬ ‫ك��ت��ب ف�صولها ح��اك��م ال�����ش��ارق��ة ع�ضو املجل�س‬
‫�أيام ‪ ،‬تبد�أ بحفل افتتاح مب�سط ي�شمل ال�سالم ال�سلطاين والقر�آن الكرمي‬ ‫الأع��ل��ى يف الإم�����ارات ال��ع��رب��ي��ة امل��ت��ح��دة ال�شيخ‬
‫�سلطان ب��ن حممد القا�سمي ال��ذي يقول عن‬
‫وكلمة عميد الكلية يعقبه مبا�شرة عر�ض كلية الر�ستاق بعنوان « لعبة‬ ‫ال��ك��ت��اب «ل��ق��د ���ش��رع��ت يف �إع�����داد ه���ذا الكتاب‬
‫احلياة « من ت�أليف و�إخراج بدور الهنائية‪ ،‬حيث تدور �أحداث امل�سرحية‬ ‫ل��ت��وث��ي��ق ‪ 26‬ع���ام���اً م���ن ال���ت���اري���خ ال�����ذي �شمل‬
‫حول ال�صراع بني الظالم والنور وحماولة الظالم لي�سود على النور ‪،‬ولكن‬ ‫عائلتي و�شعبي ودول��ت��ي‪ ،‬ول��ك��ي �أروي الق�صة‬
‫يظل النور متم�سكا ببي�ص من الأمل ليعطيه دافعا للتغلب على الظالم‬ ‫بلغة عربية جزلة وقوية‪ ،‬عمدت خالل العمل‬
‫يف النهاية‪ ،‬امل�سرحية من بطولة ر�شاد اجلامودي‪ ،‬ومازن امليمني‪ ،‬و�سامل‬ ‫�إىل جتربة الكثري من �أ�ساليب الكتابة‪ ،‬وقمت‬
‫الرقي�شي‪ ،‬و�أحمد ال�سليماين‪ ،‬مب�شاركة الطفلتني �شهد الفار�سية وفاطمة‬ ‫ب��ت��ح��ري��ر وت��ن��ق��ي��ح ال��ل��غ��ة‪� ،‬إىل �أن و���ص��ل��ت �إىل‬
‫القناعة املطلوبة‪ ،‬لأق��رر حينها �أن �أطلق على‬
‫الهنائية‪ ،‬وي�ساعد يف الإخراج حممد العنبوري‪ ،‬و�أما الفرتة امل�سائية‬ ‫هذا الكتاب ا�سم (�سرد الذات)»‪.‬‬
‫‪،‬ف�ستكون لعر�ض كلية العلوم التطبيقية بنزوى بعنوان «خرت�شة» من‬
‫ت�أليف جليل العربي و�إخراج �أحمد الغفيلي من كلية العلوم التطبيقية‬
‫بنزوى؛ و�سيعقب كل عر�ض م�سرحي جل�سة نقدية‪ ،‬حيث مت ت�شكيل جلنة‬
‫خا�صة للنقد امل�سرحي ‪،‬م�شكلة من الناقد والكاتب امل�سرحي خالد‬ ‫�ستيفن كويف‪ :‬ا�ستوحيت‬
‫عبداللطيف والكاتب امل�سرحي عبدالرزاق الربيعي‪.‬‬
‫فكرة كتابي من القر�آن‬
‫الكرمي‬
‫�أف������اد ال���ك���ات���ب الأم���ري���ك���ي ���س��ت��ي��ف��ن كويف‬
‫�أن��ه ا�ستوحى ف��ك��رة كتابه «ال��ع��ادات ال�سبع»‬
‫م��ن ال���ق���ر�آن ال��ك��رمي‪ ،‬ليعيد ت��ع��ري��ف النعم‬
‫وال���ط���اق���ات ال��داخ��ل��ي��ة ال���ت���ي �أن���ع���م اهلل بها‬
‫على الإن�سان‪ ،‬مو�ضحاً �أن اهلل ميز الإن�سان‬
‫بالعقل واخليال وال�ضمري والإرادة‪ ،‬وبهذه‬
‫النعم ي�ستطيع الإن�سان �أن يبلور ر�ؤية حتول‬
‫م�ستقبله �إىل الأف�ضل‪ ،‬وذلك ما تناوله كويف‬
‫يف العادة الأوىل من كتابه وهي «املبادرة»‪.‬‬

‫و�أو�ضح كويف �أن العادة �أو الفكرة الثانية‬


‫هي «ال��ه��دف»‪ ،‬مو�ضحاً �أن الإن�سان الناجح‬
‫يخطط دائماً لطريقه يف عقله �أو ًال وينظر‬
‫�إىل نهاية ه��ذا الطريق ل�يرى ه��دف��ه‪ ،‬لكنه‬
‫ر�سم طوال الطريق منهجه يف الو�صول �إىل‬
‫ال بنف�سه‪ ،‬حيث يكتب على‬ ‫الهدف‪ ،‬و�ضرب مث ً‬
‫�سوار يلب�سه يف مع�صمه هدفه الأ�سا�سي يف‬
‫احلياة‪ ،‬وهو «�إ�سعاد النا�س عبادة للخالق»‪.‬‬
‫ه��ذه الفعالية م��ن خ�لال ت��وف�ير م�ستلزمات‬ ‫و�إعداد فقرات و �إخراج حفل االفتتاح واخلتام‬ ‫لتغطية فعاليات ه��ذا احل��دث وكذلك اختيار‬ ‫حول ما �سيقدمه ه�ؤالء املبدعون على خ�شبة‬ ‫�أما يوم غد اجلمعة ‪،‬ف�سيكون هناك عر�ضان‬
‫اللجان وما حتتاجه لتنفيذ مهامها‪ ،‬بالإ�ضافة‬ ‫و �إع����داد ب��رن��ام��ج ف��ع��ال��ي��ات الأي����ام امل�سرحية‪،‬‬ ‫الراعي الإعالمي‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل جتهيز كافة‬ ‫امل�سرح ولنقف قليال لن�ستعر�ض ال�صعوبات‬ ‫م�����س��رح��ي��ان الأول ل��ك��ل��ي��ة ال��ع��ل��وم التطبيقية‬ ‫�أم��ا ال��ع��ادة الثالثة “حتديد الأولويات”‬
‫�إىل ت�أمني ومتابعة النقل وال�سكن والتغذية‬ ‫بالإ�ضافة �إىل �إعداد اجلوائز والهدايا وجتهيز‬ ‫امل��ط��ب��وع��ات م���ن ك��ت��ي��ب��ات ون�����ش��رات و�شهادات‬ ‫التي وجهتهم �أثناء رحلة الو�صول �إىل خ�شبة‬ ‫ب�����ص�لال��ة ب��ع��ن��وان «ط���ب���ق» م���ن ت���أل��ي��ف حممد‬ ‫ف��ي��ح��دده��ا ال�شخ�ص وف��ق��اً ل�ل�أه��م��ي��ة ولي�س‬
‫جلميع امل�شاركني‪ ،‬وتوفري الو�سائل ال�سمعية‬ ‫امل�سرح الذي �ستقام عليه العرو�ض امل�سرحية‪،‬‬ ‫ال��ت��ق��دي��ر ل��ل��م�����ش��ارك�ين‪ ،‬وت���رك���ي���ب اللوحات‬ ‫الر�ستاق وقبل �أن يديل كل منهم بدلوه �أمام‬ ‫الهنائي و�إخراج عبيد الرواحي وذلك يف متام‬ ‫لكونها عاجلة‪ ،‬لأن ال�شيء العاجل يف نظر‬
‫وال��ب�����ص��ري��ة واالح��ت��ي��اج��ات الأخ����رى اخلا�صة‬ ‫و�إعالن نتائج هذه العرو�ض‪ ،‬وقد مت االنتهاء‬ ‫الإعالنية يف الأماكن البارزة بالوالية لتعريف‬ ‫اجل��م��ه��ور الر�ستاقي املتعط�ش لأب���ي الفنون‪،‬‬ ‫ال�����س��اع��ة ال��ث��ان��ي��ة وال��ن�����ص��ف ظ��ه��را‪ ،‬والعر�ض‬ ‫كويف هو �أمر طارئ‪� ،‬أما ال�شيء املهم يرتتب‬
‫بهذا احلدث‪.‬‬ ‫م��ن ك��اف��ة ه��ذه الأ���ش��ي��اء فقد مت ت�شكيل جلنة‬ ‫املجتمع بالفعالية‪� ،‬إ�ضافة �إىل الإعالنات داخل‬ ‫فبعد ح�صولها على جائزتي الت�أليف والإخراج‬ ‫الثاين �سيكون لكلية العلوم التطبيقية بعربي‬ ‫عليه نتائج م�ستقبلية‪.‬‬
‫ويف لقاء �أخ�ير مع حمد بن نا�صر العدوي‬ ‫التحكيم م��ن �شخ�صيات ب���ارزة وم��ع��روف��ة لها‬ ‫الكلية امل�ست�ضيفة‪ ،‬واحل��م��د هلل ف����إن اللجنة‬ ‫يف امل��ه��رج��ان امل�����س��رح��ي ال��ث��اين ب��ك��ل��ي��ة العلوم‬ ‫بعنوان «وداعا م�ؤقتا» للمخرج حمد الق�صابي‪،‬‬
‫رئي�س جلنة العالقات والتن�سيق فقد حتدث‬ ‫ب��اع��ه��ا ال��ط��وي��ل يف ه��ذا امل��ج��ال‪ ،‬وك��ذل��ك جلنة‬ ‫على �أمت اال�ستعداد وانتهت من كافة الأعمال‬ ‫التطبيقية ب��ال��ر���س��ت��اق ه��اه��ي ال��ط��ال��ب��ة بدور‬ ‫و���س��ت��ك��ون ه��ن��اك حم��ا���ض��رة ع���ن واق����ع امل�سرح‬ ‫و���ش��دد ك���ويف ع��ل��ى‪� ،‬أن الإن�����س��ان ي��ج��ب �أن‬
‫ق����ائ��ل�ا‪ :‬ت��ت��م��ث��ل �أع����م����ال ال���ل���ج���ن���ة يف تنظيم‬ ‫النقد‪ ،‬ومت االن��ت��ه��اء م��ن ك��ل متطلبات حفلي‬ ‫امل��ن��اط��ة �إل��ي��ه��ا ال���س��ت��ق��ب��ال ه���ذا احل����دث الذي‬ ‫ال��ه��ن��ائ��ي��ة ت��ق��دم م��ع طاقمها املتميز ع��ر���ض «‬ ‫اجل��ام��ع��ي يف دول جم��ل�����س ال��ت��ع��اون �سيلقيها‬ ‫ال مل�شكلة ولي�س م�شكلة يف حد‬ ‫يكون هدفه ح ً‬
‫حفلي االفتتاح واخلتام بالتن�سيق مع اللجنة‬ ‫االف��ت��ت��اح واخل���ت���ام وت����أم�ي�ن خم��ت��ل��ف اجلوائز‬ ‫يحظى ب��ت��ف��اع��ل ك��ب�ير م��ن ق��ب��ل ط�ل�اب كليات‬ ‫لعبة احلياة « لتمثل بذلك تطبيقية الر�ستاق‬ ‫كل من الدكتور عبد الكرمي جواد وامل�سرحي‬ ‫ذات��ه‪ ،‬م�شرياً �إىل �أن ال�شخ�ص ال��ذي يبحث‬
‫الرئي�سية‪ ،‬وطباعة وت��وزي��ع بطاقات الدعوة‬ ‫والهدايا اخلا�صة بالأيام امل�سرحية‪.‬‬ ‫العلوم التطبيقية‪.‬‬ ‫يف الأي����ام امل�����س��رح��ي��ة وه���ي ع��اق��دة ال��ع��زم على‬ ‫القطري ح�سن ح�سني حممد جابر �أم اليوم‬ ‫ع��ن وظيفة يجب �أن ي��در���س الوظيفة �أو ًال‬
‫وا�ستقبال و�ضيافة وتوديع املدعوين‪ ،‬والبحث‬ ‫�أم�����ا ج��م��ع��ة ب���ن م�����ص��ب��ح ال���ه���ط���ايل رئي�س‬ ‫كما التقينا �سامل بن حمد احلجري رئي�س‬ ‫امل�ضي قدما نحو تقدمي عر�ض يليق بتطبيقية‬ ‫الأخ�ي�ر ف�ستبد�ؤه تطبيقية ���ص��ور مب�سرحية‬ ‫وحميطها ثانياً على �أال تكون هذه الوظيفة‬
‫عن الرعاية املالية للفعالية‪ ،‬وهلل احلمد فقد‬ ‫اللجنة املالية واخل��دم��ات فيقول‪ :‬لقد قمنا‬ ‫ال��ل��ج��ن��ة ال��ف��ن��ي��ة‪ ،‬ال����ذي ق����ال‪ :‬ت��ت��م��ث��ل �أعمال‬ ‫ال��ر���س��ت��اق وي��ل��ي��ق ب��اجل��ه��ود امل��ب��ذول��ة م��ن قبل‬ ‫«ق�����اع» ل��ل��م��خ��رج ي��ع��ق��وب امل���ح���روق���ي واخلتام‬ ‫م�شكلة له �أو ال تالئمه لأنه لن ي�ستطيع �أن‬
‫�أجنزت اللجنة كل ما �أوكل �إليها من مهام‪.‬‬ ‫ب��ت��وف�ير ك��اف��ة االح��ت��ي��اج��ات ال�ل�ازم���ة لإجن���اح‬ ‫ال��ل��ج��ن��ة يف اق��ت�راح جل��ن��ت��ي ال��ت��ح��ك��ي��م والنقد‬ ‫الطلبة وامل�س�ؤولني عن امل�سرح الر�ستاقي حيث‬ ‫�سيكون مع الكلية احلا�صلة على جائزة �أف�ضل‬ ‫ينتج وقتها‪.‬‬
‫تقول‪ :‬نحن �أنا�س ال نتحدث عن �أفعالنا‬ ‫ع��ر���ض م�سرحي متكامل ال��ع��ام ال��ف��ائ��ت وهي‬
‫ولكن �أفعالنا تتحدث عنا والثقة املتبادلة‬ ‫كلية العلوم التطبيقية ب�صحار التي �ستقدم‬ ‫و�أك����د ك���ويف �أن���ه م��ن امل��م��ك��ن تطبيق هذه‬
‫وال��ع��م��ل اجل��م��اع��ي ل��ط��اق��م ل��ع��ب��ة احلياة‬ ‫ه��ذا العام عر�ض «ال�ستارة» من ت�أليف �أحمد‬ ‫ال����ع����ادات وال���ن���ظ���ري���ات ع���ل���ى الأ�����س����رة حتى‬
‫�سنجني ث��م��اره ال��ي��وم ع��ل��ى ه���ذه اخل�شبة‬ ‫املاجد و�إخراج حممد العو�ضي‪.‬‬ ‫حكومات ال��دول‪ ،‬وعند تطبيقه على الأ�سرة‬
‫وت��ع��د ه��ذه التجربة فر�صة ل��ب��دء م�شوار‬ ‫ي��ت��خ��ل��ل �أي�������ام امل���ه���رج���ان حم���ا����ض���رة حول‬ ‫البد �أن يكون الأ�شخا�ص م�ستمعني جيدين‬
‫ال��ن��ج��اح ال�ل�ا حم����دود ب������إذن اهلل و�أمتنى‬ ‫امل�����س��رح اجل��ام��ع��ي وب��ع�����ض ال���ف���ق���رات الفنية‬ ‫ولديهم قبول للر�أي الآخر و�إرادة‪ ،‬م�شرياً �إىل‬
‫النجاح للجميع‪.‬‬ ‫امل�����س��رح��ي��ة امل�����ص��اح��ب��ة وك��ذل��ك ج��ل�����س��ات النقد‬ ‫�أن كتابه «العادة الثامن» موجه للم�ؤ�س�سات‬
‫م�����ن ج���ه���ت���ه �أك��������د ال����ط����ال����ب حم���م���ود‬ ‫التي �ست�صاحب كل عر�ض والتي من املنتظر‬ ‫�إال �أنه يتبع نف�س النظريات ال�سبع‪.‬‬
‫املخرومي رئي�س جماعة امل�سرح بتطبيقية‬ ‫�أن حت��م��ل ف��ائ��دة ك��ب�يرة ل��ل��م�����ش��ارك�ين لوجود‬
‫الر�ستاق على جاهزية الكلية لإ�ست�ضافة‬ ‫نقاد ومراقبني على م�ستوى عال من الكفاءة‬ ‫و�أم�������س���ك ك����ويف ع�����ص��ى احل������وار الهندية‬
‫الأي����ام امل�����س��رح��ي��ة وال��ت��ي ه��ي ب����ادرة طيبة‬ ‫واخلربة يف جمال امل�سرح‪.‬‬ ‫ومتثاال مكتوبا عليه «افهم ُتفهم»‪ ،‬م�شرياً‬
‫للرقي مب�ستوى امل�سرح وتطويره يف حدود‬ ‫و�ستقوم بتقييم العرو�ض امل�سرحية جلنة‬ ‫�إىل �أن����ه ���س��ي���ؤل��ف ك��ت��اب��ا ع���ن ه���ذه الع�صى‪،‬‬
‫زواي���ا الكليات م��ن خ�لال ت��ب��ادل اخلربات‬ ‫حتكيم م�شكلة م��ن امل�سرحي القطري ح�سن‬ ‫ح��ي��ث ق���ال �إن ال��ع�����ص��ى وال��ت��م��ث��ال يف ثقافة‬
‫وخ��ل��ق روح امل��ن��اف�����س��ة وب��ال��ن�����س��ب��ة يل ف�إن‬ ‫ح�سني حم��م��د ج��اب��ر ‪ ،‬وال��دك��ت��ور عبدالكرمي‬ ‫الهنود احل��م��ر ك��ان��ت تغر�س يف النا�س �آداب‬
‫حما�سي متوهج لإ�ست�ضافة ه��ذا الإبداع‬ ‫ج��واد رئي�س اللجنة الوطنية لتطوير امل�سرح‬ ‫احل��وار‪ ،‬وتطالبهم بفهم �أنف�سهم �أو ًال حتى‬
‫امل�سرحي املتنوع على خ�شبة كليتنا‪.‬‬ ‫وال���درام���ا بال�سلطنة‪ ،‬وال��ف��ن��ان��ة ���س��م�يرة بنت‬ ‫ي�ستطيعوا �أن يعربوا عن �أنف�سهم للآخرين‪،‬‬
‫وح�����ول ا����س���ت���ع���دادات ال���ل���ج���ان امل�شكلة‬ ‫خلفان الوهيبية‪ ،‬وامل��خ��رج وامل�سرحي يو�سف‬ ‫م���ؤك��داً �أن���ه مت ت��دري�����س ه��ذه ال��ن��ظ��ري��ة لـ‪38‬‬
‫ل��ت��ن��ظ��ي��م ه����ذه الأي�������ام ك����ان ل��ن��ا ل���ق���اء مع‬ ‫بن حممد البلو�شي‪.‬‬ ‫رئ��ي�����س دول����ة‪ ،‬الف��ت��اً �إىل �أن����ه ي��ج��ري حالياً‬
‫�سلطان بن حممد العزري رئي�س اللجنة‬ ‫حم���اوالت ال���س��ت��خ��دام ه��ذه ال��ن��ظ��ري��ة يف حل‬
‫الإعالمية وال��ذي حدثنا عن ا�ستعدادات‬ ‫ما قبل العرو�ض‬ ‫ال�صراع الفل�سطيني الإ�سرائيلي‪.‬‬
‫ه�����ذه ال���ل���ج���ن���ة ق����ائ��ل�ا‪ :‬ب���ا����ش���رت اللجنة‬ ‫ل��ل��وق��وف �أك��ث�ر ع��ل��ى ال��ع��رو���ض امل��ق��دم��ة يف‬
‫ا���س��ت��ع��دادات��ه��ا ق��ب��ل ف�ت�رة لي�ست بالقليلة‬ ‫و�أ�ضاف �أن هذه النظرية �أي�ضاً تقدم �أبعاداً‬
‫ال���ي���وم الأول ط��رق��ن��ا �أب�����واب امل�����ش��ارك�ين فيها‬
‫م��ن خ�لال ال��ت��وا���ص��ل م��ع و���س��ائ��ل الإعالم‬ ‫لنعر�ض ولو ب�شيء من االخت�صار فكرة عامة‬ ‫ج��دي��دة خلف�ض م��ع��دالت اجل��رمي��ة بتحويل‬
‫امل��خ��ت��ل��ف��ة امل���ق���روءة وامل�����س��م��وع��ة واملرئية‬ ‫العقاب من عقاب �سلبي �إىل �إيجابي‪.‬‬

‫‪Lost‬‬ ‫فقــــدان‬
‫‪Libin Plasamparambu Subalayan has Lost‬‬ ‫فقــد املدعــــــو‪ /‬ليبني بــال�ســــام يــــارامبي‬
‫‪his Passport.‬‬ ‫اجلن�سية ‪:‬هندي‬
‫‪Nationality : Indian‬‬
‫جواز �سفره رقم ‪3560931:‬‬
‫‪Passport No : 3560931‬‬
‫‪Date of Issue : 19 / 6 / 2001‬‬ ‫تاريخ اال�ص ـ ــدار‪ 2001 / 6/19 :‬م‬
‫‪Date of Expiry : 18 / 06 /2011‬‬ ‫تاريخ االنتهـ ـ ــاء‪ 2011/ 6 / 18 :‬م‬
‫‪Those who Find It Please Inform To the Nearest‬‬ ‫وعلى من يجده ان ي�سلمه اىل اقرب مركز �شرطة او‬
‫‪Police Station or Call :‬‬ ‫االت�صال على االرقام التالية ‪:‬‬
‫‪95512374 or 95233960‬‬ ‫‪95512374 / 95233960‬‬ ‫ ‬

‫‪96500205‬‬
‫للإ�شرتاك‬
‫فــــــــــي‬
‫الراعي اإلعالمي‬
‫‪13‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫حمليات‬
‫متابعات‬

‫حتت رعاية �صاحب ال�سمو ال�سيد طالل بن طارق‬


‫كلمــة وزارة‬
‫البلديات الإقليمية‬
‫�صورـــــ الر�ؤية‬
‫�ألقى �سعادة حمد بن �سليمان الغريبي‬
‫ت�سليم ك�ؤو�س جاللة ال�سلطان للفائزين مب�سابقة �شهر البلديات‬
‫وكيل وزارة البلديات الإقليمية وموارد‬
‫املياه ل�ش�ؤون البلديات الإقليمية كلمة‬
‫مبنا�سبة ت�سليم ك�ؤو�س ح�ضرة �صاحب‬
‫اجل�لال��ة ال���س�ل�ط��ان ق��اب��و���س ب��ن �سعيد‬ ‫رعى �صاحب ال�سمو ال�سيد طالل بن‬
‫املعظم ـ�ـ حفظه اهلل ورع��اه ــــ للواليات‬ ‫طارق �آل �سعيد م�ساء �أم�س الأربعاء‬
‫ال �ف��ائ��زة يف م���س��اب�ق��ة ��ش�ه��ر البلديات‬ ‫احلفل الذي نظمته وزارة البلديات‬
‫وم��وارد املياه اخلام�س والع�شرين‪ ،‬قال‬ ‫الإقليمية وموارد املياه مبنا�سبة‬
‫ف�ي�ه��ا‪ :‬ي���س��رين �أن �أرح ��ب ب�ك��م يف حفل‬ ‫ت�سليم ك�ؤو�س ح�ضرة �صاحب اجلاللة‬
‫ت�سليم ك�ؤو�س جاللة ال�سلطان املعظم‬ ‫ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ـ ـ‬
‫ــــ حفظه اهلل ورعاه ـــــ للواليات الفائزة‬
‫يف م�ن��اف���س��ات ��ش�ه��ر ال �ب �ل��دي��ات وم ��وارد‬ ‫حفظه اهلل ورعاه ـ ـ ـ للواليات الفائزة‬
‫املياه اخلام�س والع�شرين للعام ‪2009‬م‬ ‫يف م�سابقة �شهر البلديات وموارد‬
‫التي جرت حتت �شعار جهود متوا�صلة‬ ‫املياه اخلام�س والع�شرين‪ ،‬وقد حمل‬
‫وتنمية م�ستدامة والذي تف�ضل جاللته‬ ‫احلفل �شعار “جهود متوا�صلة وتنمية‬
‫ــــــ �أبقاه اهلل ـــــ باعتماده لتتناف�س حول‬ ‫م�ستدامة”‪.‬‬
‫م�ضامينه كافة الواليات‪.‬‬
‫وح ��ول �أه �م �ي��ة ��ش�ه��ر ال �ب �ل��دي��ات قال‬
‫�سعادته‪ :‬يعد �شهر البلديات وموارد املياه‬
‫منا�سبة مهمة يرتقبها �أف��راد املجتمع‬
‫والبلديات للدخول يف مناف�ساتها ونيل‬ ‫الر�ؤية ــ يو�سف البلو�شي‬
‫��ش��رف ال �ف��وز ب�ك��أ���س ج�لال�ت��ه ـــــ حفظه‬
‫اهلل ورع ��اه ــــ و�إجن ��از م���ش��اري��ع خدمية‬
‫تعزز جوانب التنمية وت�ساهم يف تلبية‬
‫بع�ض احتياجات الواليات من امل�شاريع‬
‫امل�خ�ت�ل�ف��ة؛ وذل ��ك مب��ا ي�ح�ق��ق التوازن‬
‫وال �� �ش �م��ول �ي��ة وال �ت �ج��دي��د يف منا�شط‬
‫ال�شهر وفقاً لعنا�صر التقييم املو�ضوعة‪،‬‬
‫وق��د متثلت م���ش��اري��ع ال�شهر يف ر�صف‬
‫الطرق الداخلية والإنارة وبناء و�صيانة‬
‫امل �ن��ازل ل��ذوي ال��دخ��ل امل �ح��دود وتوزيع‬
‫امل �� �س ��اع ��دات ل �ب �ع ����ض ال �ف �ئ��ات وكذلك‬
‫الروا�س وزي��ر البلديات الإقليمية وم��وارد املياه و �سعادة حمد‬ ‫ح�ضر احلفل الذي �أقيم باملجمع الريا�ضي بوالية �صور عدد‬
‫طالل بن طارق ‪ :‬م�ســابقة « �شهــر البلديات‬
‫�إيجاد منافذ لبيع ال�صناعات احلرفية‬
‫و�إقامة احلدائق واملتنزهات والفعاليات‬ ‫بن �سليمان الغريبي وكيل وزارة البلديات الإقليمية وموارد‬ ‫من �أ�صحاب املعايل ال��وزراء واملكرمني �أع�ضاء جمل�س الدولة‬
‫واملنا�سبات التوعوية املختلفة و�أ�ضاف‬ ‫امل�ي��اه ل���ش��ؤون البلديات الإقليمية‪ ،‬كما نخ�ص بال�شكر مدير‬ ‫وع��دد م��ن �أ�صحاب ال�سعادة ال��والة و�أ��ص�ح��اب ال�سعادة �أع�ضاء‬
‫عام املديرية العامة للبلديات الإقليمية وم��وارد املياه ملنطقة‬ ‫جمل�س ال�شورى وجمع غفري من املواطنني‪.‬‬
‫« جت�سد مفهوم التعاون بني جميع القطاعات‬
‫‪ -:‬ال �شك �أن هذه الفعاليات قد حققت‬
‫مفهوم ال�ت�ع��اون وال���ش��راك��ة املجتمعية‬ ‫جنوب ال�شرقية و العاملني فيها و�أع�ضاء جلنة الوالية وكافة‬ ‫وق��ال ��س�ع��ادة ال�شيخ علي ب��ن �أح�م��د ب��ن م���ش��اري ال�شام�سي‬
‫ب�ي�ن ك��اف��ة � �ش��رائ��ح امل �ج �ت �م��ع املختلفة‬ ‫امل�ؤ�س�سات احلكومية والقطاع اخلا�ص على تعاونهم ودعمهم‬ ‫وايل �صور �إن فوز والية �صور باملركز الأول يف مناف�سات �شهر‬
‫ال�سيما القطاع اخلا�ص ‪ ،‬و الذي �أظهر‬ ‫وم�ساندتهم التي �ساهمت يف بلورة هذا الإجن��از وترجمته �إىل‬ ‫ال�ب�ل��دي��ات وم ��وارد امل�ي��اه اخل��ام����س والع�شرين وح�صولها على‬
‫واقع ملمو�س‪.‬‬ ‫�أكد �صاحب ال�سمو ال�سيد طالل بن طارق �آل �سعيد �أن �أهمية مثل هذه امل�سابقات احل�ضارية �أنها‬ ‫ال�ك��أ���س ال�غ��ال�ي��ة حل���ض��رة ��ص��اح��ب اجل�لال��ة ال�سلطان قابو�س‬
‫ب�صورة جلية دعمه وم�ساندته لعدد من‬
‫امل�شاريع وبرامج ال�شهر التي تقرتحها‬ ‫ولقد ج��اء اختيار �شعار جهود متوا�صلة وتنمية م�ستدامة‬ ‫تربز ت�ضافر املجتمع مع القطاعات الأخرى وحتفز املواطنني على املبادرة ‪ ،‬وقال �إن مثل هذه الفعاليات‬ ‫بن �سعيد املعظم ـــ حفظه اهلل ورع��اه ــــ مل ي��أت من ف��راغ و�إمنا‬
‫جل��ان البلديات ‪ ،‬ولعل حجم امل�شاريع‬ ‫توا�صال للنجاح الذي حققه �شهر البلديات وموارد املياه خالل‬ ‫لها م��ردود كبري بالن�سبة للمجتمع لي�س يف الوقت احلا�ضر فح�سب ‪� ،‬إمن��ا يف امل�ستقبل �أي�ضا ‪ .‬و�أ�شار‬ ‫ت�ضافرت يف �صياغته العقول وتكاتفت يف �صناعته اجلهود ‪،‬فقد‬
‫املنفذة لهو خري �شاهد على هذا الدعم‬ ‫الأع ��وام ال�ث�لاث��ة املا�ضية ال�ت��ي حملت نف�س ال�شعار وذل��ك يف‬ ‫معاليه �إىل �أن تتويج هذه الواليات الفائزة مل ي��أت من ف��راغ ‪،‬بل جاء بت�ضافر املجتمع مع القطاعات‬ ‫ب��د�أت جلنة بلدية �صور من وق��ت مبكر يف و�ضع ا�سرتاتيجية‬
‫والتعاون‪.‬‬ ‫�ضوء ما يفر�ضه تطور الأو�ضاع االجتماعية واالقت�صادية من‬ ‫احلكومية وم�ساهمة القطاعات اخلا�صة ‪،‬وهذا يج�سد مفهوم التعاون بني جميع القطاعات ‪.‬‬ ‫وا�ضحة املعامل من �أجل الو�صول �إىل من�صة التتويج‪ ،‬م�ضيفا‬
‫و�أ� � �ض� ��اف ال �غ��ري �ب��ي‪ :‬ال ي���س�ع�ن��ي يف‬ ‫تغري الأمناط اال�ستهالكية يف املجتمع وتزايد احتياجات النمو‬ ‫وق��ال �سموه �إن م��ا �شاهدناه ل��ه دالل��ة ك�ب�يرة و�أث��ر بالغ يف نفو�سنا م��ن تنظيم متميز لالحتفال‬ ‫�إن التخطيط ال�سليم �إذا توافرت له الإمكانيات املتاحة يحقق‬
‫ه��ذا احلفل البهيج �إال �أن �أزف التهنئة‬ ‫ال���س�ك��اين وال�ت��و��س��ع ال�ع�م��راين مل��زي��د م��ن اخل��دم��ات وامل�شاريع‬ ‫يعك�س م��دى عمق املنا�سبة والك�أ�س الغالية ل��دى �أبناء البلد والبلديات الفائزة ‪ ،‬والتي تعطي ثمارها‬ ‫م�شاريع تنموية ناجحة‪.‬‬
‫اخلال�صة لوالية �صور مبنا�سبة فوزها‬ ‫البلدية املتطورة وت��أك�ي��دا حلر�ص وزارة البلديات الإقليمية‬ ‫من خالل اجلهود التي تتكلل بتطوير وتنمية املجتمع وتدفع م�سرية التحديث والتقدم وتعطي �إ�ضافة‬ ‫وحول مدى التوزيع اجلغرايف للم�شاريع قال �سعادة �أحمد‬
‫امل���س�ت�ح��ق ب��امل��رك��ز الأول يف مناف�سات‬ ‫وموارد املياه على موا�صلة تعزيز جهودها وم�شاريعها اخلدمية‬ ‫كبرية للنه�ضة التي ت�شهدها البالد ‪ .‬وعرب �سموه عن تهنئته ل�سعادة ال�شيخ علي بن �أحمد ال�شام�سي‬ ‫ال�شام�سي “�إن ل�سيا�سة التوزيع اجل�غ��رايف للم�شاريع املنفذة‬
‫�شهر البلديات وم��وارد امل�ي��اه اخلام�س‬ ‫والتنموية وتعزيز دور العمل البلدي يف تنمية امل��وارد املادية‬ ‫وع��دم انح�صارها يف بيئة دون غريها ك��ان ل��ه الأث��ر الأك�بر يف‬
‫والب�شرية ل�صالح خطط التنمية امل�ستدامة و�أهدافها وحتمل‬ ‫وايل �صور حل�صول والية �صور على املركز الأول ‪،‬كما هن�أ معايل ال�شيخ عبداهلل بن �سامل الروا�س وزير‬ ‫ال��و� �ص��ول �إىل ه ��ذه امل �ك��ان��ة امل��رم��وق��ة يف امل�ن��اف���س��ات‪ ،‬ح�ي��ث �إن‬
‫والع�شرين لعام ‪2009‬م ‪ ،‬والتي ت�شرفت‬ ‫البلديات الإقليمية وموارد املياه على دور الوزارة يف �إجناح ودعم مثل هذه امل�سابقات ‪.‬‬
‫ب�ن�ي��ل ال �ك ��أ���س ال �غ��ال �ي��ة مل��والن��ا ح�ضرة‬ ‫دالالت �شعار جهود متوا�صلة وتنمية م�ستدامة ل�شهر البلديات‬ ‫امل�شاريع و�صلت �إىل املناطق اجلبلية والأودي��ة و مركز الوالية‬
‫وم ��وارد امل �ي��اه اخل��ام����س وال�ع���ش��ري��ن ح��ر��ص��ت وزارة البلديات‬ ‫و حتدث علي بن جمعة بن حممد الزدجايل مدير عام املديرية العامة للبلديات الإقليمية وموارد‬ ‫والنيابات واملناطق البحرية”‪.‬‬
‫� �ص��اح��ب اجل�ل�ال ��ة ال �� �س �ل �ط��ان قابو�س‬ ‫املياه ملنطقة جنوب ال�شرقية قائال‪ :‬نحن �سعداء بتحقيق هذا الإجن��از الكبري ال��ذي �أت��ى نتيجة اجلهد‬
‫ب��ن �سعيد املعظم ـــــ حفظه اهلل ورعاه‬ ‫الإقليمية وموارد املياه على �أن تتما�شى �شعارات �شهر البلديات‬ ‫وفيما يتعلق بال�صناعات احل��رف�ي��ة �أو��ض��ح وايل ��ص��ور ب�أن‬
‫ــــ و�إن ��ه مل��ن ح�سن ال���س�ع��ادة �أن يتزامن‬ ‫و�أهدافه مع طبيعة كل مرحلة من مراحل التنمية ومتطلباتها‬ ‫امل�شرتك بني جلنة البلدية يف �صور واملواطنني والقطاع اخلا�ص والذي توج بالفوز بك�أ�س ح�ضرة �صاحب‬ ‫ال�ل�ج�ن��ة اه�ت�م��ت اه�ت�م��ام��ا ب��ال�غ��ا ب��ال���ص�ن��اع��ات احل��رف �ي��ة‪ ،‬حيث‬
‫ف��وز ال��والي��ة وال�سلطنة حتتفل مبرور‬ ‫‪ ،‬حيث �إن��ه با�ستقراء ك��اف��ة امل��ؤ��ش��رات وال�ب�ي��ان��ات امل�ت��وف��رة عن‬ ‫اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ــــ حفظة اهلل ورعاه ـــــ للمرتبة الأوىل على م�ستوى البلديات ‪،‬‬ ‫تبنت دع��م جمموعة م��ن احل��رف املهمة وال�ت��ي ت�شكل م�صدر‬
‫خم�سة وع�شرين عاماً على هذه املنا�سبة‬ ‫�إجن ��ازات �شهر البلديات خ�لال ال�ف�ترات املا�ضية وا�ست�شراف‬ ‫متمنيا �أن يكون الفوز حافزا لبذل املزيد من اجلهد والعطاء يف ال�سنوات القادمة من �أجل حتقيق الفوز‬ ‫رزق لأ�صحابها مثل �صناعة ال�سفن ومعدات ال�صيد والن�سيج‬
‫‪ ،‬كما �أ�شار الغريبي يف كلمته �إىل متيز‬ ‫طبيعة املرحلة القادمة يف �ضوء ما تطرحه خطط التنمية من‬ ‫املتكرر لوالية �صور واحلفاظ على هذا املركز ‪.‬‬ ‫و�صناعة اخلناجر والف�ضيات‪ ،‬و�أ�ضاف كما كان للموارد املائية‬
‫م�شاركة والية �صور يف فعاليات ال�شهر‬ ‫معطيات وما يفر�ضه تطور الأو�ضاع االجتماعية واالقت�صادية‬ ‫من جانبه قال املهند�س �سليمان ال�سنيدي مدير بلدية �صور �إن هذه الك�أ�س الغالية جاءت تتويجاً‬ ‫ن�صيب ك�ب�ير م��ن امل���ش��اري��ع امل�ن�ف��ذة ح�ي��ث مت �صيانة وتنظيف‬
‫من خ�لال تنفيذها لعدد من امل�شاريع‬ ‫من تغري الأمناط احلياتية يف املجتمع وتزايد احتياجات النمو‬ ‫جلهود العمل امل�ضنية والتي عملنا فيها كفريق واحد من �أجل �أن ننال �شرف حمل هذه الك�أ�س ‪.‬‬ ‫ال���س��دود وت��أه�ي��ل جمموعة م��ن الأف�ل�اج وال�ع�ي��ون املائية ‪� ،‬أما‬
‫�أبرزها متهيد عدد من الطرق الداخلية‬ ‫ال���س�ك��اين وال�ت��و��س��ع ال�ع�م��راين مل��زي��د م��ن اخل��دم��ات وامل�شاريع‬ ‫وق��ال حمد بن علي بن حمد بهوان نائب مدير دائ��رة التوعية والعالقات العامة باملديرية العامة‬ ‫جهود التوعية والتثقيف فقد تبنت اللجنة عدداً من الربامج‬
‫ور� �ص �ف �ه��ا و�إن � � ��ارة ب�ع���ض�ه��ا وجتميلها‬ ‫البلدية املتطورة ‪،‬وقد تبنت وزارة البلديات الإقليمية وموارد‬ ‫للبلديات وموارد املياه باملنطقة ال�شرقية نحن �سعداء باملركز الأول ل�شهر البلديات وموارد املياه اخلام�س‬ ‫واملنا�شط والفعاليات وامل�ع��ار���ض ال�ت��ي و�صلت �إىل ك��اف��ة فئات‬
‫‪،‬ب ��الإ�� �ض ��اف ��ة �إىل �إن� ��� �ش ��اء املتنزهات‬ ‫املياه �شعار جهود متوا�صلة وتنمية م�ستدامة منذ فعاليات �شهر‬ ‫املجتمع من �أجل تو�صيل ر�سالة التوعية الهادفة بكل ما يتعلق‬
‫البلديات وموارد املياه الثالث والع�شرين وذلك ت�أكيدا حلر�ص‬ ‫والع�شرين ‪ ،‬حيث قمنا بالتوعية الإعالمية يف الوالية وذل��ك لزيادة الثقافة التوعوية ب�أهم متطلبات‬ ‫ب�ش�ؤون احلياة العامة‪.‬‬
‫واحلدائق ومم��رات امل�شاة امل��زودة بكافة‬ ‫تطوير الوالية من جميع النواحي ‪.‬‬
‫اخل��دم��ات وم�لاع��ب ل�ل�أط�ف��ال و�أعمال‬ ‫ال ��وزارة ع�ل��ى م��وا��ص�ل��ة ت�ع��زي��ز ج�ه��وده��ا وم�شاريعها اخلدمية‬ ‫واخ�ت�ت��م ��س�ع��ادة ع�ل��ي ال���ش��ام���س��ي وايل � �ص��ور ك�ل�م�ت��ه بقوله‬
‫ال�ت���ش�ج�ير وت�ط��وي��ر الأح �ي��اء ال�سكنية‬ ‫والتنموية وت�أكيد وتعزيز دور العمل البلدي يف تنمية املوارد‬ ‫ي���س��رين يف ه��ذه امل�ن��ا��س�ب��ة �أن �أت �ق��دم ب��ا��س��م �أه ��ايل والي ��ة �صور‬
‫وغريها من م�شاريع النفع العام‪.‬‬ ‫املادية والب�شرية ل�صالح خطط التنمية امل�ستدامة و�أهدافها‪.‬‬ ‫ب��ال���ش�ك��ر اجل��زي��ل مل �ع��ايل ال���ش�ي��خ ع �ب��داهلل ب��ن � �س��امل ب��ن عامر‬
‫ويف خ�ت��ام كلمة ال� ��وزارة ق��ال �سعادة‬
‫ح �م��د ال �غ��ري �ب��ي ‪� :‬أت �� �ش��رف �أن �أتقدم‬
‫ب�خ��ال����ص ال���ش�ك��ر وال �ت �ق��دي��ر ل�صاحب‬
‫ال �� �س �م��و ع �ل��ى ت�ف���ض�ل��ه ب��رع��اي��ة احلفل‬
‫ولأ� �ص �ح��اب امل �ع��ايل وج �م �ي��ع احل�ضور‬
‫على تلبيتهم ال��دع��وة ‪،‬ك�م��ا ي�سرين �أن‬
‫�أج��زل ال�شكر لأ�صحاب ال�سعادة الوالة‬
‫ر�ؤ�ساء جلان البلديات وكافة امل�ساهمني‬
‫يف ف �ع��ال �ي��ات ال���ش�ه��ر م �ق��درا جهودهم‬
‫وت �ع��اون �ه��م لإجن� ��اح ال �ف �ع��ال �ي��ات‪� ،‬آمال‬
‫ب��أن يتجدد لقا�ؤنا بكم يف العام القادم‬
‫وب�لادن��ا ت��رف��ل ب��امل��زي��د م��ن الإجن� ��ازات‬
‫التنموية يف ظل قائد امل�سرية الظافرة‬
‫وب��اين نه�ضتها موالنا ح�ضرة �صاحب‬
‫اجل�لال��ة ال���س�ل�ط��ان ق��اب��و���س ب��ن �سعيد‬
‫املعظم ــــ حفظه اهلل ورعاه ـــــ‪.‬‬

‫�أوبـــريت غنـــائي يف حفـــل ت�سليـــم الكــــ�ؤو�س‬


‫وي�سعى �شهر البلديات وموارد املياه �إىل حتقيق عدد من الأهداف �أبرزها‬ ‫م�سابقة �شهر البلديات وموارد املياه اخلام�س والع�شرين لعام ‪2009‬م ‪ ،‬ثم‬ ‫�صورـــــ الر�ؤية‬
‫حتقيق ال�شراكة اجلماعية والتعاون بني البلدية واملواطن وزيادة الوعي‬ ‫تلت بعد ذلك اللوحة ال�ساد�سة واخلتامية وهي بعنوان “ مهد ال�صواري”‬
‫لدى املواطن ب�أهمية الدور املنوط به يف خدمة جمتمعه وبيئته وزيادة كم‬ ‫ورافق هذه اللوحة جتمع جميع امل�شاركني يف الأوبريت يف �ساحة العر�ض‬ ‫ا� �ش �ت �م �ل��ت ف � �ق� ��رات ح� �ف ��ل ت �� �س �ل �ي��م ك� � ��ؤو� � ��س ح� ��� �ض ��رة �صاحب‬
‫املعرفة البيئية لدى املواطن و�إ�شراكه يف تنفيذ امل�شاريع اخلدمية وتنمية‬ ‫‪،‬حيث تف�ضل بعد ذلك �صاحب ال�سمو ال�سيد طالل بن ط��ارق �آل �سعيد‬ ‫اجل�لال��ة ال���س�ل�ط��ان ق��اب��و���س ب��ن �سعيد امل�ع�ظ��م ـــــ ح�ف�ظ��ه اهلل ورع ��اه ــــــ‬
‫اخل�ب�رات العملية ل��دى خمتلف ق�ط��اع��ات املجتمع م��ن خ�لال املمار�سة‬ ‫ب�ت��وزي��ع ال �ك ��ؤو���س ع�ل��ى ال��والي��ات ال �ف��ائ��زة‪ .‬جت��در الإ� �ش��ارة �إىل �أن �شهر‬ ‫ل �ل��والي��ات ال �ف��ائ��زة يف م���س��اب�ق��ة ��ش�ه��ر ال�ب�ل��دي��ات وم� ��وارد امل �ي��اه اخلام�س‬
‫الفعلية لأن�شطة النظافة العامة والت�شجري و�إزالة امل�شوهات وجتميل املدن‬ ‫البلديات وموارد املياه يعترب منا�سبة وطنية مهمة تتناف�س فيها البلديات‬ ‫وال �ع �� �ش��ري��ن‪ ،‬ع �ل��ى �أوب� ��ري� ��ت غ �ن��ائ��ي ت �� �ض �م��ن � �س��ت ل ��وح ��ات متنوعة‪.‬‬
‫والقرى وحماية الأف�لاج وم��وارد املياه �إىل جانب �أهمية �شهر البلديات‬ ‫الإقليمية وع��دده��ا �أرب�ع��ة و�أرب�ع�ين بلدية على نيل الك�أ�س الغالية التي‬ ‫ح�ي��ث ب ��د�أ االوب��ري��ت ب �ح��وار ب�ين ع��دد م��ن ال �ط�لاب ع��ن ج �ه��ود التنمية‬
‫يف تعزيز التن�سيق والتعاون بني وزارة البلديات الإقليمية وم��وارد املياه‬ ‫حتمل ا�سم ح�ضرة �صاحب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم‬ ‫ال�شاملة التي ت�شهدها مناطق ال�سلطنة بعدها توالت لوحات االوبريت‬
‫وامل�ؤ�س�سات احلكومية واخلا�صة ذات العالقة بخدمة املجتمع‪ .‬وقد مثل‬ ‫ـــــ حفظه اهلل ورعاه ــــ ولقد تبلورت فكرة تخ�صي�ص موعد �سنوي لتقييم‬ ‫ق��دم��ت ال�ل��وح��ة الأوىل ب�ع�ن��وان “يا ج�ن�ت��ي ي��ا �صور” وال �ل��وح��ة الثانية‬
‫�شهر البلديات وموارد املياه على مدى الأعوام املا�ضية من عمره تدريبا‬ ‫التناف�س ال�شريف بني البلديات الإقليمية يف جم��ال العمل اخلدمي يف‬ ‫لوحة حما�سية واللوحة الثالثة يف فن امليدان ركزت كلماتها على جهود‬
‫عمليا للمواطنني للتعاون وال�شراكة يف �أن�شطة اخلدمات العامة والتعبري‬ ‫�أواخر ال�سبعينيات وبد�أ فعلياً �أول �أ�سبوع للبلديات يف عام ‪1979‬م و يف عام‬ ‫التنمية امل�ستدامة واللوحة الرابعة كانت يف فن الرزحة وركزت كلماتها‬
‫بكل الو�ضوح عن روح االنتماء احلقيقي لكل مدينة وقرية بل وكل �شرب‬ ‫‪1980‬م �صدر القرار الوزاري رقم ‪1980/31‬م باعتبار الأ�سبوع الثاين من‬ ‫على التوعية املرورية ب�أخطار الطريق و�أهمية احلد من ح��وادث املرور‬
‫يف �أرج��اء ه��ذا الوطن املعطاء ‪ ،‬حيث ت�سهم تلك امل�شاركة يف دع��م جهود‬ ‫نوفمرب من كل عام �أ�سبوعاً للبلديات للتناف�س ال�شريف يف ملحمة العمل‬ ‫واللوحة اخلام�سة �أتت بعنوان زفة دخول الك�ؤو�س ‪،‬حيث تواىل مع هذه‬
‫البلديات يف تعزيز اخلدمات وتوفري الأج��واء ال�صحية وت�أمني عنا�صر‬ ‫اجلماعي لت�شرتك البلديات مع جموع املواطنني يف تقدمي �صورة حقيقية‬ ‫اللوحة دخ��ول ممثلي الواليات اخلم�س الفائزة بك�ؤو�س ح�ضرة �صاحب‬
‫الطبيعة وحمايتها من خطر التدهور واال�ستنزاف‪.‬‬ ‫لفعالية امل�س�ؤولية الت�ضامنية يف تعزيز خدمة املجتمع وتطويرها‪.‬‬ ‫اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ــــ حفظه اهلل ورع��اه ــــ �ضمن‬
‫املواطن ال�صحفي‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪14‬‬
‫عد�سة مواطن‬

‫ت�صوير‪ :‬عثمان املقبايل‬ ‫ت�صوير‪ :‬يو�سف الرواحي‬

‫ـاء بالت�صويــر وجمالي ــات املك ــان العمان ــي‬


‫ً‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫إحت‬ ‫ا‬

‫البلو�سسية‬
‫سية‬ ‫ت�صوير‪ :‬حمده البلو�‬

‫اخلنب�سسي‬
‫سي‬ ‫ت�صوير‪� :‬سعيد اخلنب�‬

‫ت�صوير‪� :‬سامل ال�سيابي‬

‫ت�صوير‪� :‬سامل مرهون الريامي‬ ‫ت�صوير‪ :‬عبداهلل القريني‬

‫ت�صوير‪ :‬ميمونة �سعيد الرحبية‬ ‫رى احلارثية‬


‫ب�سسرى‬
‫ت�صوير‪ :‬ب�س‬ ‫ت�صوير‪ :‬اأحمد اليعقوبي‬
‫‪15‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫املواطن ال�صحفي‬
‫عد�سة مواطن‬

‫ادية �شاملة‬
‫اقت�شششادية‬
‫يومية اقت�‬
‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫�ششةة الر‬
‫ش�ش‬
‫ؤ�ش�‬
‫مووؤ�ش‬
‫درها م‬
‫ت�ششدرها‬
‫ت�ش‬

‫املديـ ــر الع ــام‬


‫رئيــ�س التحرير‬
‫حات ــم الطائ ــي‬
‫التحرير‬
‫هاتف‪24479885 :‬‬
‫‪info@alroya.info‬‬

‫قت�شاد‬
‫شاد‬
‫القت�ش‬
‫حمول‪230 ، 208 :‬‬
‫‪businessdesk@alroya.info‬‬
‫‪businessdesk@alroya‬‬

‫املحليات‬
‫حمول‪244 ، 242 :‬‬
‫‪localdesk@alroya.info‬‬
‫‪localdesk@alroya‬‬

‫الريا�شة‬
‫شة‬
‫الريا�ش‬
‫حمول‪239 :‬‬
‫‪sportdesk@alroya.info‬‬

‫العالنات‬
‫هاتف‪24479888 :‬‬
‫‪ads@alroya.info‬‬
‫‪ads@alroya‬‬
‫ضوير‪ :‬اأ�سماء الطوقية‬
‫ت�ضوير‪:‬‬
‫ت�ض‬
‫التوزيع وال�شرتاكات‬
‫�شرتاكات‬
‫امل‬
‫بالتوا�ضضضلل والتفاعل‪ ..‬اإنها مرحلتكم اأنتم حيث‬
‫وند�ضضضنن مرحلة مفعمة بالتوا�‬
‫حافة املحلية‪ ..‬وند�‬
‫ال�ضضحافة‬
‫ال�ض‬ ‫ونن�ضر‪..‬‬
‫ضر‪..‬‬‫اأنتم تكتبون‪ ..‬ونحن نقراأ ونن�‬
‫هاتف‪24479886 :‬‬
‫روع مفتوح لكم‪..‬‬
‫امل�ضضضروع‬
‫بنف�ضضضهه عن ق�ضايا جمتمعه‪ ..‬امل�‬
‫حفي الذي يعرب بنف�‬
‫ال�ضضضحفي‬
‫ون دور ال�‬‫متار�ضضون‬
‫متار�ض‬
‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫�‬
‫لكـم‬
‫نف�ضضهضه‬
‫احب ررووؤية ليعرب عن نف�‬
‫الفر�ضضةة لكل ��ضضضاحب‬
‫حفي» ‪ ..‬واإتاحة الفر�ض‬
‫ال�ضضضحفي»‬
‫طموحنا فك «الحتكار ال�‬
‫فاك�س‪24479889 :‬‬ ‫حفي‪.‬‬
‫ضحفي‪.‬‬ ‫�ض‬
‫�‬ ‫املواطن‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫والرهان‬
‫الطباعـة والتوزيــع‬
‫للتوا�سل‪:‬‬
‫سل‪:‬‬
‫للتوا�س‬ ‫دون قيود‪ ..‬فنحن ننووؤمن ببااأن املواطن لديه القدرة على طرح ق�ضاياه‪.‬‬
‫حافة والن�شر والإعالن‬
‫لل�شششحافة‬
‫�ششةة عمان لل�‬
‫ش�ش‬
‫ؤ�ش�‬
‫موؤ�ش‬
‫مو‬ ‫‪muwatin.sahafi@alroya.info‬‬ ‫وارا جديدا يف‬
‫م�ضضضوارا‬
‫احة م�‬
‫امل�ضضاحة‬
‫قل» وكثري من احلرية‪ ..‬نبد أا معكم عرب هذه امل�ض‬ ‫«ال�ضضضقل»‬
‫وبقليل من «ال�‬

‫عيـــد‬ ‫ق�سة ق�سرية‬ ‫كن واثق النف�س‪..‬‬


‫مــيـــالد‬
‫«اأمـرية»‬ ‫ذكــرى عجـــوز‬ ‫حممود بن �سعيد الرقادي‬

‫اأبو اأديب‬ ‫ف�ضضرر البليه ما ي�ضحك‪-‬‬ ‫تفاجاأت من موقف –ف�ض‬ ‫تفاجا‬


‫قال عنه‬ ‫يق ــال‬ ‫ذا م ــاا ي ـقـق‬ ‫ون ه ــذا‬ ‫ول ــون‬
‫وي ــقق ـول‬
‫ـول‬ ‫ال وي‬‫ط ــفف ــال‬
‫الأأط‬ ‫قادم‪ ،‬اهربوا من ��ششحره‬
‫شحره‬ ‫البع�س‪ :‬العجوز قـادم‪،‬‬
‫ـادم‪،‬‬ ‫س‬ ‫را�سسسدد املزروعي‬
‫ها�سسمم بن را�‬
‫ها�س‬
‫ـ ‪1‬ـ‬ ‫م�شعوذ يردد كالم اهلل؟ غريب اأمره النا�س‬ ‫وعينه اأو ��ششيشياياأتي الدور عليكم‬ ‫�ا ب��رف��ق��ة زوج��ت��ه وه���و يقوم‬
‫رج��ا‬
‫��ا‬
‫رج��‬
‫ع��ن��دم��ا � ��ضض��اه��دت رج‬
‫شمو اأناقتها‬ ‫ابعة والع�شرون‪ ،‬وهي يف ��ششمو‬ ‫ال�شششابعة‬ ‫أمرية” �شمعتها ال�‬ ‫اليوم تطفئ “اأمرية‬ ‫ل تدعه يف حاله!‪.‬‬ ‫ي�شيء‬
‫شيء‬ ‫ولكن البع�سس يعرفه متاما ولل ي�ش‬ ‫م�شششاءاء والهدوء املتمتم يجتاح جدران‬ ‫ذات م�‬ ‫لل�ضضيارة‬
‫ضيارة‬ ‫يارته للخلف وف��ج��ااأة مل ينتبه لل�‬ ‫بتحريك ��ضضضيارته‬
‫أمر هذه‬ ‫بعد… كم عو عجيب أامأمــر‬ ‫وكااأنها مل تبلغ العا�شرة بعد‬ ‫وعنفوان جمالها‪ ،‬وك‬ ‫مك الذي‬ ‫ال�ـشــممــك‬ ‫وم ــعع ــهه الالـ�ـ�‬
‫ته وم‬ ‫يتـهـه‬
‫بيـتـت‬
‫ود اإىل بـيـي‬ ‫وويي ــعع ــود‬ ‫الظن فيه‪.‬‬ ‫جوز يغني‬
‫عجــوز‬ ‫العـج‬
‫ـج‬ ‫ك الالـعـع‬‫ذل ــك‬ ‫ان ذل‬‫ها‪ ،‬ك ــان‬ ‫وتهـا‪،‬ـا‪،‬‬
‫يوتـهـه‬
‫وبيـوت‬
‫ـوت‬ ‫وبـيـي‬
‫تي وب‬ ‫ريتـيـي‬‫قريـتـت‬
‫قـري‬
‫ـري‬ ‫ضل اإىل‬
‫ت�ضل‬
‫دمها واأحلق بها اأ�ضرارا قد ت�‬ ‫ف�ضضضدمها‬
‫الأخرى ف�‬
‫الن�شششاءاء تتقدم يف العمر ويتال�شى‬ ‫الفتاة اجلميلة‪ ،‬فكما نعرف جميعا اأن كل الن�‬ ‫دون م ــقق ـابـاباب ــلل اأو‬‫رمب ـ ــاا بـ ـ ــدون‬ ‫ط ـ ــاهاه الال ــ�� ـش ــيي ــاداد رمب‬
‫أاعأع ـ ــط‬ ‫م�ششىى وقت من الزمن وظل العجوز ببن‬
‫ن‬ ‫م�ش‬ ‫وت�ششمى‬
‫شمى‬ ‫ما وت�‬ ‫دائمـاـا‬
‫دائـمـم‬
‫رددها دائ‬ ‫يردده ـاـا‬
‫ان ي ـردده‬
‫ـردده‬ ‫تي ك ــان‬ ‫التـيـي‬
‫اين الالـتـت‬ ‫الأأغغـ ــاين‬ ‫دومة مل يكن بها اأحد وبعد‬ ‫امل�ضضضدومة‬
‫يارة امل�‬
‫ال�ضضضيارة‬
‫خدو�ش‪ .‬ال�‬
‫من قلبها‬ ‫داية مــن‬‫بدايـةـة‬
‫شيء يكرب معها‪ ،‬بـداي‬
‫ـداي‬ ‫�شـيء‬
‫ـيء‬ ‫وكل �ـشـش‬ ‫أمرية” ففااإنها تكرب وك‬
‫وك ـلـل‬ ‫جمالهن اإل “اأمرية‬ ‫انه اجلميل وحنكته الفريدة‪.‬‬ ‫ول�شششانه‬
‫لظرافته ول�‬ ‫(امل�ششجد)‪،‬‬
‫شجد)‪،‬‬ ‫مكانه املحبب اإىل قلبه األ وهو (امل�‬ ‫بها من‬
‫اكت�شششبها‬ ‫تي اكت�‬ ‫التـيـي‬
‫اين الالـتـت‬
‫لي»‪ .‬ا ألغأغ ــاين‬ ‫واحلـي»‪.‬‬
‫ـي»‪.‬‬ ‫واحـلـل‬
‫«ال�ـشـواح‬
‫ـواح‬ ‫«الـ�ـ�‬
‫نه‪ .‬كان‬
‫غر ��شششنه‪.‬‬ ‫فره الدائم‪ .‬حفظها من ��شششغر‬ ‫�ش�ششفره‬ ‫يفعان جتاه املوقف‪..‬؟‬‫يفعا‬
‫ا‬ ‫اور الرجل مع زوجته ماذا يفع‬ ‫ت�ضضاور‬
‫ت�ض‬
‫ب”‬ ‫حلب‬
‫حلب‬ ‫توؤمن اإل “با ُ‬ ‫أبداً لأنها ل تو‬ ‫شيق أابأبــدا‬
‫ـدا‬ ‫ي�شيق‬‫يت�شششعع لكل الب�شر وولل ي�ش‬ ‫الذي يت�‬
‫الكبري الـذي‬
‫ـذي‬ ‫دهم خلفه يعطيه علك يرجها‬ ‫أحدهــم‬
‫يجري اأحأحـده‬
‫ـده‬ ‫كن بعيدا‬ ‫قد ��شششكن‬ ‫إنه قـدـد‬
‫له فـ إاـانإنـهـه‬ ‫رغم ظلم النا�س لـهـه‬ ‫رغـمـم‬
‫رف جميل‬ ‫بت�ضضضرف‬
‫يقومان بت�‬
‫�ضضيقومان‬ ‫ضي اأنهما �ض‬ ‫نف�ضضي‬
‫ظننت يف نف�‬
‫عتن ن‬
‫اللتن‬ ‫شعتن‬ ‫مروراً بعينيها الوا�‬
‫الوا�ششعت‬ ‫مو بها اإىل اأعلى مقامات احلياة‪ ،‬مــرورا‬
‫ـرورا‬ ‫ي�شششمو‬‫الذي ي�‬ ‫اقطت منذ‬ ‫ت�شششاقطت‬ ‫نانه ت�‬ ‫بلثته ويرميها لأن اأ�شأ�ششنانه‬ ‫شبة اأول‬
‫منا�ششبة‬
‫عنهم‪ .‬وجتده يف اأول حمنة اأو منا�‬ ‫أداءه ـ ــاا ححن‬
‫ن‬ ‫قن اأداءه‬ ‫تقــن‬ ‫ويتـقـق‬
‫ويـتـت‬
‫هم وي‬ ‫يهـمـم‬
‫انيـهـه‬
‫أغانـيـي‬
‫فظ ك ــلل أاغأغـان‬
‫ـان‬ ‫حفـظ‬
‫ـظ‬ ‫يحـفـف‬‫يـح‬
‫ـح‬
‫وكااأنهما عينا الفتاة الكرتونية “�ش�شايل‬
‫شايل”‪.‬‬
‫شايل‬ ‫ترتقرقان وك‬ ‫زمن‪.‬‬ ‫ا�شر‬
‫شر‬‫شا�ش‬
‫ويت�شا�‬
‫البع�سس ويت�ش‬ ‫ودين‪ ،‬ويتخافت البع�‬ ‫وجوديـن‪،‬‬
‫ـن‪،‬‬ ‫املوجـودي‬
‫ـودي‬ ‫املـوج‬
‫ـوج‬ ‫يقلدهم رغم كرب ��ششنه‪.‬‬
‫شنه‪.‬‬ ‫ريع ببااأن يذهبا من هذا‬‫ال�ضضضريع‬
‫ولكنهما اتخذا قرارهما ال�‬
‫ـ ‪2‬ـ‬ ‫تمر على نهجه ذاك وعرفه اأغلبهم‬ ‫ا�ششتمر‬ ‫ا�ش‬ ‫شيبة اأو‬
‫مل�ششيبة‬‫ولون ج ــاءاء مل�‬
‫قولـون‬
‫ـون‬ ‫ويقـول‬
‫ـول‬ ‫ويـقـق‬ ‫ع�ــس الآآخخـ ــرر وي‬ ‫بعـ�‬
‫ـ�‬ ‫البـعـع‬
‫الـبـب‬ ‫غي له وينبهر ببااأدائه الغريب‪.‬‬ ‫ي�شششغي‬ ‫الكل ي�‬ ‫رع وقت دون اأن يراهما اأحد‪ ،‬ومل يرتك‬ ‫املكان يف اأ�أ�ضضرع‬
‫علن عن ميالد‬ ‫ونعلن‬ ‫ماء الدنيا‪ ،‬و ُن‬
‫ون‬ ‫ن ال�شموع وننرثها يف ��شششماء‬ ‫مالين‬‫ن�شعل مالي‬
‫اليوم ��شششن�شعل‬ ‫ان عفوي يحب اخلري ولكن لكرب‬ ‫إن�ششان‬
‫باباأنه اإن�ش‬ ‫بريء من‬
‫هو ب ــريء‬ ‫كن هـوـو‬‫م�ششكشكن‬ ‫م�شكلة حلت بهم ‪ .‬م�‬ ‫ع�ــس الآخر‬ ‫بعـ�‬
‫ـ�‬ ‫ام ــااً والـبـب‬
‫والبـعـع‬ ‫رفه مت ـام‬
‫ـام‬ ‫عرفـهـه‬
‫يعـرف‬
‫ـرف‬ ‫ع�ــس يـعـع‬ ‫بعـ�‬
‫ـ�‬ ‫والبـعـع‬
‫والـبـب‬ ‫ضان اأي رقم يتم تعليقه اأو و�ضعه يف‬ ‫خ�ضان‬
‫ضخ�ض‬
‫ال�ضضخ�‬ ‫ه��ذان ال�‬
‫ب اأبدي خالد نحتفل به كل يوم عند اإ�شراقة �شم�س‬ ‫عام جديد‪ ،‬وعن ميالد ُححب‬ ‫شنه ل يخفي �شيئا يف قلبه‪.‬‬ ‫�ش�شنه‬ ‫اتهاماتهم‪ .‬يدخل يف كل ليلة اإىل اجلامع‬ ‫اءل النا�س‬ ‫وي ــتت ــ�� ـش ــاءل‬ ‫يه وي‬ ‫ليـهـه‬
‫علـيـي‬
‫جم عـلـل‬ ‫هجـمـم‬‫تهـج‬
‫ـج‬ ‫ويتـهـه‬
‫ويـتـت‬‫له وي‬ ‫هلـهـه‬
‫جهـلـل‬
‫يجـهـه‬‫يـج‬
‫ـج‬ ‫ببا يف احلادث‪.‬‬ ‫ت�ضضضببا‬
‫دومة ببااأنهما ت�‬
‫امل�ضضضدومة‬
‫يارة امل�‬
‫ال�ضضيارة‬
‫ال�ض‬
‫الرق�س” على اأنغام‬ ‫س‬
‫الرق�س‬ ‫أبدا عن الإحتفال وو”‬ ‫باح وعند املغيب‪ ،‬لن نتوقف أابأبــدا‬ ‫ال�ششباح‬
‫ال�ش‬ ‫كن خملفا‬ ‫امل�ششكشكن‬ ‫م�شششاءاء مات العجوز امل�‬ ‫وذات م�‬ ‫وال�ششماحة‬
‫شماحة‬ ‫عود لبيته وال�‬ ‫يعـود‬
‫ـود‬ ‫ليـعـع‬
‫رج لـيـي‬ ‫وي ــخخ ــرج‬
‫لي‪ ،‬وي‬ ‫ي�ـشــللـي‪،‬‬
‫ـي‪،‬‬ ‫يـ�ـ�‬ ‫دائما ملاذا هذا العجوز يتدخل يف �ش�شووؤونهم‪،‬‬
‫راء ونحن نرتدي مالب�س‬ ‫واخل�شششراء‬
‫واء احلمراء واخل�‬ ‫“النوافري” املائية حتت الأ�أ�شششواء‬ ‫�شا�ششعع وحزن كبري يف‬ ‫وراءه ل �شيء‪ :‬فرا ٌغ �شا�ش‬ ‫قة اإىل‬
‫ريقــة‬
‫طريـقـق‬
‫ما ه ــوو يف طـري‬
‫ـري‬ ‫نمـاـا‬
‫ينـمـم‬‫وبيـنـن‬
‫وبـيـي‬
‫ه‪ .‬وب‬‫تعتلي ووجج ــهه ــه‪.‬‬ ‫هل هو متطفل اأم عفوية عجوز ل اأكرث؟؟‬
‫ما ير�شق‬ ‫ودائم ــا‬
‫ودائ ـمـم‬
‫أنه م�شعوذ‪ ،‬ودائ‬ ‫قال عنه بـ أاـانأنـهـه‬ ‫يقـال‬
‫ـال‬ ‫يـقـق‬ ‫فماذا لو و�ضعت ‪-‬اأخي العزيز‪ -‬رقم هاتفك النقال‬
‫وجة بخيوط الغرام‪.‬‬ ‫املن�شششوجة‬
‫الع�شق املن�‬ ‫قريته‪.‬‬ ‫لي�ششرتيح‬
‫شرتيح‬ ‫بيته يجل�س على قارعة الطريق لي�‬
‫ذكراه حلظة عابرة‬ ‫ذكــراه‬ ‫امل�شششاءاء وتظل ذك‬ ‫وياأتي امل�‬ ‫ويا‬ ‫شبحت اأرجله هزيلة‪.‬‬ ‫أ�شبحت‬ ‫بعد اأن اأ�ش‬ ‫بن تالل‬ ‫بالعبارات الغريبة‪ ،‬ويف البعيد بــن‬ ‫ت�ضضببت‬
‫ضببت‬ ‫يارة املت�ضررة واتفقت معه ببااأنك ت�‬ ‫ال�ضضضيارة‬
‫على ال�‬
‫ـ ‪3‬ـ‬ ‫يارته واأ��ض�ض��ررت ان‬
‫�ضضيارته‬
‫يف ال�ضرر ال��ذي حلق به يف �ض‬
‫ك بـ أاـاكأكــرث من‬ ‫ـربك‬
‫تكــرب‬
‫امـ ــرررااأة تـكـك‬
‫من ام‬ ‫أمرية”‪ :‬الأ يخجلك االلـ ــزواج‬
‫زواج مـن‬
‫ـن‬ ‫ت�شاألني “اأمرية‬ ‫ت�شاشا‬ ‫ب اقرتفه‬ ‫ذن ــب‬
‫لى ذن‬ ‫علـىـى‬
‫دهم عـلـل‬
‫ده ـمـم‬
‫دم اأحأح ـده‬
‫ـده‬ ‫ون ــدم‬
‫ـرث‪ ،،‬ون‬ ‫ل أاكأك ــرث‬ ‫له ذهب‬ ‫مفا�ششله‬
‫ن مفا�ش‬ ‫كان كلما �شعر بالأمل بن‬ ‫ط‪ ،‬ببن‬
‫ن‬ ‫وق ـ ــحح ـ ــط‪،‬‬ ‫ـا�ا� ــسس وق‬ ‫وخ ــلل ــفف ــهه ــاا ي ــبب ـا�‬ ‫وح ــ�� ــشش ــةة وخ‬ ‫م ـو ح‬
‫ـوح‬
‫فتتب�شششمم وتطفئ‬ ‫ال لها‪ :‬يخجلني اأن اأتزوج من مراهقة‪ .‬فتتب�‬ ‫وابت�شششمم قا ًئ‬
‫قائال‬
‫قائ‬ ‫عامن؟!‪ ،‬وابت�‬‫ن‬ ‫يف حق العجوز وينتهي م�شوار حياته ذات‬ ‫ن اأنامله‬ ‫بحته ببن‬ ‫وهو يقلب ��شششبحته‬ ‫وهـوـو‬
‫اإىل البحر وه‬ ‫ده اأول م ــنن يبكي‬ ‫وز جت ــده‬ ‫ج ــوز‬ ‫وع ــج‬ ‫فل وع‬ ‫طفـلـل‬ ‫ثة طـفـف‬ ‫جثـةـة‬‫جـثـث‬ ‫يارة وعلى نفقتك وتقوم باملبادرة‬ ‫ال�ضضضيارة‬
‫ليح ال�‬
‫بت�ضضضليح‬
‫تقوم بت�‬
‫أمرية” حتى تتخلى‬ ‫عت على “قطعة من الكعك” وتغني “اأمرية‬ ‫و�شششعت‬
‫و�‬
‫�شمعتها التي ِ‬ ‫م�شاء‪.‬‬
‫شاء‪.‬‬ ‫م�ش‬ ‫ي�ششمعه‬
‫شمعه‬ ‫ويذكر اهلل ي�‬ ‫هم يتغامز‬ ‫نهــم‬ ‫منـهـه‬
‫ـرتاباب ــهه مـنـن‬
‫اقــرتاب‬ ‫وع ــنن ــدد اق‬ ‫م‪ ،‬وع‬ ‫ودع ــهه ــم‪،‬‬‫وويي ـودع‬
‫ـودع‬ ‫تت�ضور‬
‫ضور‬‫الطيبة‪ ...‬واأي�ضا املبلغ لن يكلفك كثريا كما تت�‬
‫وغن”‪ ،‬فقد ا�ا�ششتبدلت‬
‫شتبدلت‬ ‫فريوز عن الناي الذي كانت تقول عنهُ‪“ :‬اأعطني الناي وغنِِّّ‬ ‫هامة واخللق الكرمي‪.‬‬
‫ال�ضضضهامة‬
‫‪ !!..‬وفوق ذلك ال�‬
‫غني … فالغنا �شِ�ششر‬
‫شر‬ ‫فريوز” مقطوعتها قائل ًة‪“ :‬اأعطها الناي واتركها ُتتغني‬ ‫”‬ ‫“‬

‫ـ ‪4‬ـ‬
‫احلياة”‪.‬‬ ‫يا خـــوي‬ ‫‪ibngala@hotmail.com‬‬

‫ب والهيام‬
‫لت�ششبح‬
‫شبح‬
‫حلب‬‫شوفية” من ا ُ‬
‫حل‬ ‫�شوفية‬ ‫نرق�س حتى نغيب عن الوعي‪ ،‬ونعي�سس حالة “�ش‬
‫أر�سس ونحن ل ن�شعر اإإل باباأرواحنا التي ذابت لت�‬ ‫حتى ترتفع اأقدامنا عن الأر�‬
‫س‬
‫ال�سسكري‬
‫سكري‬ ‫ايف ال�‬
‫عادل ��سسسايف‬ ‫هدية‬
‫حزن؛ اإنها‬
‫الت على اخلدين ومل تكن دموع فرح وولل ُحزن؛‬ ‫روحا واحدة‪ ،‬والدموع ��شششالت‬ ‫مرمي ��سسهاب‬
‫سهاب‬
‫حلب” التي مل يكت�شفها اأحد قبلنا‪.‬‬ ‫حلب‬‫دموع “ا ُ‬ ‫وتـ ـ ـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫دنـ ـ ـ ــاا اأول وت‬ ‫وي املاملـ ـ ـ ــححـ ـ ـ ــببـ ـ ـ ــةة عـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ـدن‬
‫ـدن‬ ‫يـ ـ ـ ـ ـ ــاا خ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوي‬
‫هم�سة…‬ ‫اح ـ ـ ــبب ـ ـ ــهه ـ ـ ــاا املامل ـ ـ ـ ــثث ـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫در � ـ ـ ـش ـ ـ ـاح‬
‫ـاح‬ ‫دره ـ ـ ـ ـ ـ ــاا م ـ ـ ـ ـ ـ ــنن ق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــدر‬ ‫ق ـ ـ ـ ـ ـ ـدره‬
‫ـدره‬
‫رجـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫ـا�ا� ـ ـ ـ ٍـ ــسس لـ ـ ـ ــللـ ـ ـ ـرج‬
‫ـرج‬ ‫ب � ـ ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ـ ـا�‬ ‫ط ـ ـ ـ ـ ــيي ـ ـ ـ ـ ــب‬ ‫وال ـ ـ ـ ـ ــط‬
‫رم وال‬ ‫االل ـ ـ ـ ـ ـ ــكك ـ ـ ـ ـ ـ ــرم‬ ‫يف عيد ميالده حبيبي مل اجد ما اهديه‬
‫اأمرية‬ ‫قد اهديته يوما قالدة الع�شق ومل يرتديها‬
‫قبل لتنطفي �شموع العيد‬ ‫ود مـ ـ ـ ــععـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ــاا يف املاملـ ـ ـ ـ ــععـ ـ ـ ـ ــاين‬
‫اين‬ ‫واجل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــود‬
‫وفـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــىى واجل‬ ‫واواللـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوف‬
‫ـوف‬
‫و�ـ ـ ـ ـ ـشـ ـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫ولـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوو قـ ـ ـ ـ ـ ـ ــلل الالـ ـ ـ ـ ـو�‬
‫ـو�‬ ‫رام ول‬ ‫رمي ك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرام‬
‫لـ ـ ـ ـ ــللـ ـ ـ ـ ــككـ ـ ـ ـ ــرمي‬ ‫ي�ششقيها‬
‫شقيها‬ ‫تها له ومل ي�‬ ‫غر�شششتها‬
‫وورودا غر�‬
‫ودي اأقبل جبينك‬ ‫وعطورا نرثها ومل يفهم معانيها‬
‫ول ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوو فـ ـ ـ ــييـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ــاا م ـ ـ ـ ــبب ـ ـ ـ ــادي‬
‫ادي‬ ‫ذال ول‬‫ذل انان ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــذال‬ ‫وولل ـ ـ ـ ـ ــلل ـ ـ ـ ـ ــنن ـ ـ ـ ـ ــذل‬
‫و�ـ ـ ـ ـشـ ـ ـ ــللـ ـ ـ ــهه ج ـ ـ ـ ــايف‬
‫ايف‬ ‫ب م ـ ـ ـ ـ ـ ــاا يـ ـ ـ ـو�‬
‫ـو�‬ ‫حـ ـ ـ ــببـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ــاا يف الال ـ ـ ـ ــقق ـ ـ ـ ــلل ـ ـ ـ ــب‬ ‫ما�ششيها‬
‫شيها‬ ‫ون�شششيي ما�‬
‫وا�شعارا طواها ون�‬
‫بعد الغياااب‪!..‬‬ ‫امـ ـ ــيي‬
‫ـالالـ ـ ــععـ ـ ــظظـ ـ ـام‬
‫ـام‬ ‫را� ـ ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ـ ــخخ بـ ـ ـال‬ ‫وف را�‬ ‫زن ـ ـ ـ ـ ــاا يف الال ـ ـ ـ ـ ــيي ـ ـ ـ ـ ــوف‬
‫روح م ـ ـ ـ ـ ـ ــعع م ـ ـ ــبب ـ ـ ــاين‬
‫اين‬
‫وع ـ ـ ـ ـ ـزن‬
‫ـزن‬
‫رف ن ـ ـ ــبب ـ ـ ــنن ـ ـ ــيي � ـ ـ ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ـ ـ ــروح‬ ‫ـالال ـ ـ ـ ــ�� ـ ـ ـ ــشش ـ ـ ـ ــرف‬
‫ب ـ ـ ـ ـال‬
‫ن دموعي واحزاين‬
‫ل�ششاين‬
‫شاين‬
‫ها انا اليوم حمتارة بن‬
‫احبه حبا جما ونطقت عيني قبل ل�‬
‫وف ـ ـ ـ ــعع ـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫ول وف‬ ‫زي ق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــول‬ ‫امـ ـ ـ ــةة ن ـ ـ ـ ــعع ـ ـ ـ ــتت ـ ـ ـ ــزي‬ ‫ووببـ ـ ـ ـاـالاللـ ـ ـ ــ��ـ ـ ـ ــششـ ـ ـ ــههـ ـ ـ ـام‬
‫ـام‬ ‫والن�ششيان‬
‫شيان‬ ‫ن البعد والن�‬ ‫نف�شششيي تائهه ببن‬‫وجدت نف�‬
‫م�س حممد‬
‫�سسم�س‬
‫�س‬ ‫جمـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاداد يف ك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــلل ح ـ ـ ـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫ـا�ا� ـ ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ـ ــنن ـ ـ ـ ـ ــاا ااجم‬
‫� ـ ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ـ ـا�‬ ‫ويف عيد ميالده اعادتني خطواتي لذات املكان‬
‫ان م ـ ـ ــتت ـ ـ ــخخ ـ ـ ــايف‬
‫ايف‬ ‫ود لـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوو كـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــان‬ ‫رف املاملـ ـ ـ ـ ــققـ ـ ـ ـ ــ��ـ ـ ـ ـ ـشـ ـ ـ ـ ــود‬
‫نـ ـ ـ ـ ـ ــععـ ـ ـ ـ ـ ــرف‬ ‫لقدم له بعد ��ششنشنن‬
‫نن‬
‫ليته درى يف حالتي وي�سس الذي ��ششار‬
‫شار‬ ‫حب فتاة يف الع�شرين‬
‫كم دمعة ذرفتها يف غيابه‬ ‫رق ـ ـ ـ ـ ـابـاباب ـ ـ ـ ـ ــيي‬
‫ن لـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــوو ق ـ ـ ـ ــ�� ـ ـ ـ ـش ـ ـ ـ ــتت رق‬ ‫اق ـ ـ ـ ـ ـ ــن‬ ‫وف ـ ـ ـ ـ ــاا ب ـ ـ ـ ـ ـ ـاق‬
‫ـاق‬ ‫ل ـ ـ ـ ـ ــلل ـ ـ ـ ـ ـوف‬
‫ـوف‬
‫كم ونة عييت تفارق حمياي‬ ‫ويف مـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــنن يـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ــايل‬
‫ايل‬ ‫ن ن ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــويف‬ ‫واف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــن‬
‫ولـ ـ ـ ـ ــللـ ـ ـ ـ ــععـ ـ ـ ـ ــههـ ـ ـ ـ ــدد واف‬
‫وجروح قلبي يف بعاده زيادة‬
‫بته‪ ..‬ودموعي غزار‬ ‫نب�ششيي وقف من ��شششبته‪..‬‬
‫نب�ش‬
‫وو�ششادة‬
‫شادة‬ ‫وليل‪ ..‬وغرفة كئيبة‪ ...‬وو�‬
‫احبه‪ ..‬باكي وحمتار‬
‫جنم يطالع ��شششاحبه‪..‬‬
‫ما احلب عادة‬ ‫ورعد وبرق يف ��شششما‬
‫حت�شار‬
‫شار‬ ‫خليتني بعد الوله والحت�ش‬
‫و�س عاد باقي يا رفيقي زيادة؟‬ ‫س‬
‫‪Shams.89@live.com‬‬

‫بع�س من خرب�شات قلمـي‬


‫س‬
‫زينة الندابية‬
‫لـحـظـــة الـــوداع‬
‫وللهزل‬ ‫ورحيلي ‪...‬‬ ‫النوار‬
‫يع خواطري‪..‬‬ ‫ت�شششيع‬ ‫اة‪ ..‬ت�‬
‫احل ــيي ــاة‪..‬‬ ‫لة احل‬ ‫ورحلـةـة‬
‫ورحـلـل‬
‫بن ا ألمأم ــلل ورح‬ ‫ك‪ ..‬ليتنهد بـن‬
‫ـن‬ ‫من أاجأج ــلل ــك‪..‬‬ ‫رف مــن‬ ‫احل ــرف‬ ‫أنق احل‬ ‫يتـ أاـانأنـقـق‬
‫يـتـت‬ ‫‪..‬‬ ‫يدمي قلبي‬
‫وتتبعرث م�شاعري‪ ..‬هيهات اأن اأمللم ما ينرثه الزمن هنا وهناك‪...‬‬ ‫نعم اأحتاج لك كاحتياجي‬ ‫يجرح وجداين‬ ‫هنيئاً ملن ا�ا�ششتطاع‬
‫شتطاع اأن‬
‫زن يبقى ملدة‬ ‫احل ــزن‬ ‫اذا احل‬ ‫ـزن‪ ،،،‬ووململ ــاذا‬ ‫احلـ ــزن‬
‫زن‬ ‫من احل‬‫ظات مـن‬
‫ـن‬ ‫وحلظـات‬
‫ـات‬ ‫وحلـظ‬
‫ـظ‬ ‫يم‪ ..‬وحل‬ ‫مرا�شششيم‪..‬‬ ‫فرح ولها مرا�‬ ‫الفـرح‬
‫ـرح‬ ‫من الالـفـف‬
‫حلظات مـن‬
‫ـن‬ ‫للماء والغذاء‬ ‫يذيب كل م�شاعري‬ ‫ينطق كلمات الوداع ملن‬
‫ل�شلة‬
‫شلة‬ ‫شل�ش‬‫ار‪�� ..‬ششل�‬
‫فيق ح ــار‪..‬‬ ‫وت�شششفيق‬ ‫راح‪ ..‬وت�‬ ‫ازيج أافأفـ ــراح‪..‬‬ ‫أهازيــج‬
‫زاج‪ ..‬أاهأهـازي‬
‫ـازي‬ ‫عادة‪ ..‬ن�شـ ــوة‪ ..‬تقلبات م ــزاج‪..‬‬ ‫له!‪� ..‬ـشــععـادة‪..‬‬
‫ـادة‪..‬‬ ‫ويلـه!‪..‬‬
‫ـه!‪..‬‬ ‫طويـلـل‬
‫طـوي‬
‫ـوي‬ ‫أي�ششاا احتاج‬
‫ولكن اأي�ش‬ ‫فيحولها لكرة من لهيب‬ ‫ب�ششدق‬
‫شدق‬ ‫اأحبه ب�‬
‫ن الأمل ورحلة احلياة‪ ..‬خلجات‬ ‫كة حديدية جامدة‪ ..‬ببن‬ ‫و�شششكة‬ ‫خواطر‪ ..‬وقطار خمطوط‪ ..‬و�‬ ‫لالبت�شامة‬
‫شامة‬ ‫لالبت�ش‬ ‫حر ال�شتياق‬‫حترقني بِح ّر‬
‫بحر‬ ‫شتطاع اأن يحمل‬
‫هنيئا ملن ا�ا�ششتطاع‬
‫ارب لأمواج‬ ‫ت�شششارب‬ ‫إمنا هي ت�‬ ‫إمنـاـا‬
‫يال‪ ..‬اإمن‬ ‫اخليــال‪..‬‬ ‫اخلـيـي‬
‫ن�شششجج اخل‬ ‫مات واقعية يتخللها ن�‬ ‫وب�ششمات‬ ‫ومكتوبة‪ ،‬وب�ش‬ ‫معهودة ومكتوبة‬ ‫حكة الربيئة‬ ‫وال�ششحكة‬
‫وال�ش‬ ‫ولكن لبد من الرحيل‬ ‫حقائب ��ششفره‬
‫شفره‬
‫طح البحر‪.‬‬ ‫ل�شششطح‬ ‫ماك النهر‪ ..‬ومداعبة املطر ل�‬ ‫وتراق�سس لأ�أ�شششماك‬‫البحر وتراق�‬ ‫وال�شقاوة الطفولية‬ ‫شتطع اأن اأجد‬
‫فانا مل اأ�شأ�شتطع‬ ‫بدون اأن يلتفت للوراء‬
‫اآخر الكالم‪:‬‬ ‫هنيئا لقلوب مهما اأحبت‬
‫مل كل‬ ‫و�شششاعاع احللم‪ ..‬وت�شتت القافلة‪ ..‬وولل اعلم َ‬ ‫يدرج هنا‪ ..‬حتطم كل �شئ‪ ..‬و�‬ ‫ل�شئ ��شششيدرج‬ ‫كا�شتياقي للنف�س والهواء‬ ‫نف�ششيي يف قلبك اأبدا‬‫نف�ش‬
‫أحلقق بعيدا لأنني مل‬ ‫فالأح ّل‬
‫أحل‬ ‫فال‬ ‫إن�شان‬
‫شان‬
‫اأنا جمموعة اإن�ش‬ ‫تطيع الفراق‬ ‫ت�ششتطيع‬
‫ت�ش‬
‫هذا!‬ ‫وهنيئا يل‬
‫الأعلى‪ ..‬يف حلظة كنت قد اإنتهيت‪ ..‬اآه منك يا قلبي هل تقبل بذاتي‬ ‫اأنت قفزت بي للال‬ ‫أح�ششلل على اأقل‬
‫شتطع اأن اأح�ش‬
‫اأ�شأ�شتطع‬ ‫احات لكل �شيء‬ ‫م�شششاحات‬
‫بي م�‬
‫من ذلك منك‬ ‫م�ششاحة‬
‫شاحة‬ ‫بي للفرح م�‬ ‫لأنني مل اأكن منها ولن‬
‫حبيبة لقلبك؟‬ ‫اأكون‬
‫قطرات حرب اأخرية بلون الواقع‪:‬‬ ‫وليكن الوداع بالدعاء‬ ‫شحكة األف‬
‫ولل�شحكة‬
‫ولل�ش‬
‫ودمعة حرى اأبت اإإل اأن‬ ‫وللب�شمة‬
‫شمة‬ ‫وللب�ش‬ ‫‪.‬‬
‫ـرتفف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــقق م ـ ـ ــعع ـ ـ ــهه ـ ـ ــاا ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــيي‬
‫ونـ ـ ــرت‬
‫ن ون‬ ‫دمـ ـ ـ ــاا نـ ـ ـ ــللـ ـ ـ ــن‬‫اج عـ ـ ـ ــننـ ـ ـ ـدم‬
‫ـدم‬ ‫زجـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاج‬
‫وب ـ ـ ــنن ـ ـ ــاا م ـ ـ ـ ـ ــنن زج‬
‫ق ـ ـ ــلل ـ ـ ـوب‬
‫ـوب‬ ‫‪.‬‬
‫ارتـ ـ ــههـ ـ ــا‪.‬ا‪.‬‬
‫ن بـ ـ ــننـ ـ ــ��ـ ـ ـشـ ـ ـارت‬
‫ـارت‬ ‫اه ـ ـ ــن‬ ‫ـانانـ ـ ــههـ ـ ــاا م ـ ـ ــتت ـ ـ ــبب ـ ـ ـاه‬
‫ـاه‬ ‫وبـ ـ ــللـ ـ ــممـ ـ ــععـ ـ ـان‬
‫رون ـ ـ ــقق ـ ـ ــهه ـ ـ ــاا وب‬
‫ام ـ ـ ــلل ت ـ ـ ــظظ ـ ـ ــلل ب ـ ـ ـرون‬
‫ـرون‬ ‫االل ـ ـ ــتت ـ ـ ــعع ـ ـ ـام‬
‫ـام‬ ‫تنزل وفا ًء‬
‫وفاءاء‬ ‫‪..‬‬
‫َ‬ ‫فنظرتك لغريي‪ ..‬يتربين‬
‫ـت‪ ،‬كحبات رمل‪.‬‬ ‫تنك�ششرر وتنتهي كما كان ــت‬ ‫شتنك�ش‬
‫ف�ششتنك�‬ ‫بالق�شـ ــوة ف�‬ ‫واإن �شددنا عليها بالق�ش‬ ‫م�ششاحة‬
‫شاحة‬ ‫جد م�‬
‫بي للللجد‬
‫على الرحيل من حياتك‬
‫مــر�أة‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪16‬‬
‫ثقافة املر�أة هي الفي�صل‬
‫ن�صائـــح‬
‫خبري موارد ب�شرية ‪ :‬العمانية �أجنح «العربيات» يف �إدارة �ش�ؤون املنزل‬ ‫‪ ‬الطبيعة امل��ح��ي��ط��ة ب��ن��ا تفي�ض علينا‬
‫باخلريات ‪ ..‬علينا اكت�شافها لأنها ت�ساعد‬
‫على جتديد الب�شرة وتنعيم اجل�سم واحلد‬
‫قال خبري موارد ب�شرية �إن املر�أة العمانية من‬ ‫من عالمات ال�شيخوخة املبكرة ‪ ،‬ولكن ال‬
‫�أجنح ن�ساء الوطن العربي يف �إدارة �ش�ؤون منزلها‬ ‫ب��د م��ن اختبار عينة �صغرية على اجللد‬
‫من الناحية االقت�صادية و تقف جنبا �إىل جنب‬ ‫للت�أكد م��ن ع��دم حت�س�سه اجت��اه الفاكهة‬
‫�أو الزيوت التي �صنعت منه هذه الأقنعة‬
‫مع الرجل ‪ ،‬كالم اخلبري ي�أتي ردا على االتهامات‬ ‫ف���ه���ذه �أن�������واع م����ن امل���ا����س���ك���ات الطبيعية‬
‫التي تتحدث عن امليل �إىل الإ�سراف والتبذير وعدم‬ ‫منها ق��ن��اع لتجديد وت���أل��ق الب�شرة ‪� ،‬أما‬
‫تقدير الأمور ب�إنفاق مبالغ هائلة على �أ�شياء غري‬ ‫املقادير فهي ملعقة كبرية م��ن الق�شطة‬
‫�ضرورية ‪� ،‬إال �أن كثريات رف�ضن ذلك و�أكدن �أن‬ ‫وم��ل��ع��ق��ت��ان ���ص��غ�يرت��ان م���ن زي����ت عجوة‬
‫هذا النموذج لي�س مقيا�سا للن�ساء ‪ ،‬فهناك ن�ساء‬ ‫امل�شم�ش وملعقتان �صغريتان من ع�صري‬
‫حكيمات يقمن ب�إدارة بيوتهن على �أف�ضل ما يكون‬ ‫الربتقال‪.‬‬
‫امزجي الق�شطة مع الع�صري والزيت‬
‫‪ ،‬ويقدمن منوذجا رائعا ملا تكون عليه امل�شاركة‬ ‫ب�شكل جيد فتح�صلني على قناع متما�سك‪.‬‬
‫الإيجابية بجانب الرجل ‪ ،‬الأمر الذي يعود بالنفع‬ ‫ووزع��ي��ه ع��ل��ى وج��ه��ك وع��ن��ق��ك ب��ع��ي��دا عن‬
‫على الأ�سرة ‪.‬‬ ‫حم��ي��ط عينيك وات��رك��ي��ه يعمل مل��دة ثلث‬
‫فيما ذكرت بع�ضهن �أن م�س�ألة الإ�سراف من عدمه‬ ‫�ساعة ثم ف ّوحي وجهك باملاء الفاتر‪ .‬هذا‬
‫تعود �إىل الزوج بالأ�سا�س وطريقة تعامله وكيفية‬ ‫القناع غني بلفيتامني اي و �سي امل�ضادين‬
‫�إدارته ل�ش�ؤون بيته ‪.‬‬ ‫لت�أك�سد خاليا الب�شرة واللذين يقاومان‬
‫�شيخوخة خالياها ومينحان الوجه ت�ألقا‬
‫ون�ضارة‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫الر�ؤية – �سعاد العرميية‬
‫�أتب�ضع ف�لا �أغ���ايل يف اخ��ت��ي��اري لل�سلع غالية الثمن‬
‫و�أحاول قدر امل�ستطاع االدخار للم�ستقبل ‪.‬‬ ‫م��رمي بنت �سعيد الها�شمية طبيبة جراحة تقول‬
‫ال�شيخوخة املبكرة‬
‫�سامية الها�شمية ‪� :‬أرى �أن �إ�سراف املر�أة من عدمه‬ ‫هناك نوعان من الن�ساء ‪ ،‬املبذرة التي لي�ست لديها‬ ‫ام���زج���ي م��ل��ع��ق��ة ك���ب�ي�رة م���ن زي����ت لوز‬
‫يعتمد على ميزانية الرجل بالدرجة الأوىل ف�إذا كانت‬ ‫ال��ق��درة على �إدارة منزلها �إدارة مالية جيدة فتفقد‬ ‫الرببر (يباع يف حمل العطارة) املع�صور‬
‫جيدة وو�ضعه امل��ادي ممتاز ت�ستطيع امل���ر�أة �أن تنفق‬ ‫ال��ق��درة على التحكم يف ميزانية املنزل وهناك املر�أة‬ ‫على ال��ب��ارد م��ع امل���وز النا�ضج امل��ه��رو���س ‪،‬‬
‫ح�سبما �شاءت وعلى العك�س �إذا كانت �أو���ض��اع زوجها‬ ‫املدبرة والتي تتميز بالقدرة على ال�سيطرة وموازنة‬ ‫و�أ�ضيفي �إليه ملعقة �صغرية من الع�سل‬
‫ب�سيطة ‪ ،‬كما �أن املو�ضوع مرتبط �أي�ضا برتبية املر�أة‬ ‫احتياجات املنزل وترتيبها لهذه االحتياجات من حيث‬ ‫ال��ط��ب��ي��ع��ي‪ .‬ث��م ���ض��ع��ي امل��زي��ج ع��ل��ى الوجه‬
‫وت�أ�سي�سها ‪ ،‬ف�إذا ما ن�ش�أت يف بيئة متدبرة ومقت�صدة‬ ‫الأهمية‪.‬وت�شدد الدكتورة مرمي على �أن الفي�صل هو‬ ‫وال��ع��ن��ق مل���دة ‪ 15‬دق��ي��ق��ة وب��ع��ده��ا ا�شطفي‬
‫تن�ش�أ ال��ف��ت��اة حكيمة وق����ادرة ع��ل��ى �إدارة منزلها من‬ ‫ثقافة املر�أة ‪،‬فكلما كانت املر�أة مثقفة كلما كانت واعية‬ ‫وج���ه���ك مب����اء ف���ات���ر ‪� ،‬أم�����ا ل���ع�ل�اج ترهل‬
‫جميع ال��ن��واح��ي ‪ .‬الفتيات العمانيات يتميزن بهذه‬ ‫وحكيمة يف تدبري منزلها واالقت�صاد يف اال�ستهالك‬ ‫ال��ع��ي��ن�ين وال�����ش��ف��ت�ين ف���أح�����ض��ري ملعقة‬
‫القدرة على التوفري وعدم اللجوء للإ�سراف والبذخ‬ ‫ال��ي��وم��ي لأ���س��رت��ه��ا ؛ مم��ا ي�����س��اع��د ع��ل��ى ت��وف�ير مبالغ‬ ‫ك��ب�يرة م���ن ب�����ودرة ال�����ص��وي��ا ‪ ،‬وملعقتني‬
‫‪�.‬أنا مثال �أحاول �أن �أ�ساهم يف ميزانية املنزل �سواء عن‬ ‫طائلة تكون �ضمانا لها وال�سرتها م�ستقبال ‪.‬هناك‬ ‫ك��ب�يرت�ين م���ن اجل��ب��ن��ة ال��ب��ي�����ض��اء كاملة‬
‫طريق راتبي ‪،‬كما �أنني �أحاول عمل بع�ض الأ�شياء التي‬ ‫طرق عديدة ت�ستطيع املر�أة اللجوء �إليها يف االقت�صاد‬ ‫الد�سم ‪ ،‬وملعقتني من الع�سل الطبيعي‪.‬‬
‫تغنيني عن �شرائها من اخل��ارج مثل �صنع احللويات‬ ‫امل����ادي ‪ ،‬م��ث�لا ي��ج��ب �أن ي��ك��ون ه��ن��اك ت��خ��ط��ي��ط عند‬ ‫ام���زج���ي ال���ك���ل داخ�����ل وع�����اء ث���م وزع���ي‬
‫وخياطة الكمة ‪.‬وتكمل �سامية‪ :‬يجب �أن نقوم بتوعية‬ ‫�شرائها م�ستلزمات منزلها ‪ ،‬حيث يجب �أن ت�ضع قائمة‬ ‫اخل��ل��ي��ط ع��ل��ى ���ش��ف��ت��ي��ك وحم��ي��ط عينيك‬
‫امل���ر�أة وذل��ك ع��ن ط��ري��ق �إق��ام��ة حلقات عمل ودورات‬ ‫للم�شرتيات ال�ضرورية‪ ،‬كما �أنني �أف�ضل �أن تقوم املر�أة‬ ‫و�ضعيه مل��دة رب��ع �ساعة فقط ثم ا�شطفيه‬
‫ت�ساعد املر�أة العمانية على التوفري باكت�سابها ملهارات‬ ‫بالتب�ضع �أ�سبوعيا ملنزلها فال تبالغ ‪ ،‬خا�صة �أن هناك‬ ‫باملاء‪ .‬هذا القناع مفيد ل�شد و�صقل الب�شرة‬
‫وفنون مثل احلياكة والتطريز وغريها من احلرف‬ ‫الكثري م��ن ال�سلع �سريعة التلف مثل اخل�ضراوات‬ ‫خ�����ص��و���ص��ا احل�����س��ا���س��ة م��ن��ه��ا ل��ه��ذا ال�سبب‬
‫ال��ت��ي ت�ساهم �إ�سهاما ك��ب�يرا يف ال��ت��وف�ير واالقت�صاد‬ ‫وال��ف��اك��ه��ة ‪،‬فت�شرتي م��ا يكفيها ل��ف�ترة �أ���س��ب��وع مثال‬ ‫ي�ستخدم ع��ن��د حم��ي��ط ال��ع��ي��ن�ين وجتميل‬
‫املنزيل‪.‬‬ ‫ويجب �أن تركز على الأ�شياء ال�ضرورية فال ت�سرف‬ ‫ال�شفتني وب���إم��ك��ان��ك ا���س��ت��خ��دام الو�صفة‬
‫يف التق�سيط وت��وف�ير امل�����ص��روف��ات ال�شهرية للمنزل‬ ‫�أم ن�صر الطائية ‪ :‬هناك الكثري من الن�ساء للأ�سف‬ ‫�أم حممد البلو�شية‪ :‬امل��ر�أة العاملة عادة ما تواجه‬ ‫يف الت�سوق ‪،‬هناك مفارقة جميلة هنا �أن املر�أة العاملة‬ ‫نف�سها ل�شد ب�شرة الوجه املرتهل‪  .‬ولإزالة‬
‫‪،‬فاملر�أة ت�ساهم بن�سبة ‪ % 50‬يف املجتمع جنبا �إىل جنب‬ ‫يفتقدن حل�س التوفري والتدبري واالقت�صاد املنزيل‬ ‫م�شكلة يف التدبري والتوفري يف اال�ستهالك اليومي‬ ‫ع��ادة ما تلج�أ �إىل الت�سوق جلميع احتياجات منزلها‬ ‫مظهر التعب والإره���اق وقلة ال��ن��وم حول‬
‫مع الرجل‪.‬املر�أة العمانية من �أجنح الن�ساء يف الوطن‬ ‫‪.‬يجب �أن يكون هناك تفكري وتدبري وتخطيط للمر�أة‬ ‫لل�سلع على عك�س امل���ر�أة غ�ير العاملة فتجدها تلج�أ‬ ‫بينما املر�أة غري العاملة لديها وقت تق�ضيه غالبا يف‬ ‫ال��ع��ي��ن�ين اك�����س��ري ب�ضعة م��ك��ع��ب��ات ثلجية‬
‫العربي يف �إدارة منزلها و�ش�ؤونه االقت�صادية ‪ ،‬حيث‬ ‫قبل �أن تقبل على الت�سوق وذل���ك بتحديد الأ�شياء‬ ‫للتب�ضع م��ن الأ���س��واق وذل��ك ك�سبا للوقت ولكنها يف‬ ‫�صنع �أعمال منزلية ت�ساعدها على توفري ا�ستهالكها‬ ‫واق�سميها �إىل ق�سمني داخ��ل كي�سني من‬
‫جندها �إىل جانب عملها العملي وامل��ن��زيل حت��اول �أن‬ ‫ال�ضرورية واالحتياجات التي تنق�ص منزلها‪،‬وا�ستبعاد‬ ‫ال��وق��ت نف�سه ت�ساهم م��ع زوج��ه��ا يف توفري متطلبات‬ ‫مليزانية املنزل فتقوم باحلياكة مثال والطبخ وغريها‬ ‫القطن �أو الكتان ‪ ،‬و�ضعي كل كي�س على‬
‫تخلق لها م�صدرا �آخ��ر يعينها و�أ�سرتها على املعي�شة‬ ‫الأ���ش��ي��اء التي حت�س �أن��ه��ا ت�ستطيع �أن ت�ستغني عنها‬ ‫املنزل من م�أكل وملب�س وم�شرب ‪� ،‬إ�ضافة للم�ستلزمات‬ ‫من ال�صناعات اليدوية‪.‬‬ ‫حدة فوق عينيك و�أنت م�ستلقية ملدة كافية‬
‫‪ ،‬ف���أوج��دت لها بع�ض امل�شاريع ال�صغرية ‪.‬وامل�شاريع‬ ‫والتي ال �ضرورة لها ‪.‬تقول �أم ن�صر �أنا �أجيد الطبخ‬ ‫الأخرى ‪.‬كما �أن كل امر�أة فينا حتاول جاهدة التوفري‬ ‫خمي�سة بنت ها�شم الهنائية‪ :‬امل��ر�أة ن�صف املجتمع‬ ‫ف�����إذا ك��ان��ت ج��ف��ون��ك منتفخة �ست�شعرين‬
‫ال�����ص��غ�يرة ع��م��وم��ا �أ���ص��ب��ح��ت �أجن���ح و�أك��ث�ر رواج����ا من‬ ‫ومن الأ�شياء التي ال ميكن �أن �أعمد �إىل �شرائها من‬ ‫خ�صو�صا و�أن��ن��ا نتعر�ض �إىل م��وج��ة غ�لاء يف �أ�سعار‬ ‫وه��ي دائ��م��ا م��ا ت�ساهم يف ميزانية امل��ن��زل‪ ،‬فهي دائما‬ ‫فورا بتح�سن مظهرها وزوال التعب عنها‬
‫امل�شاريع الكبرية وذلك لأنها ال ت�سبب �أية خماطر‪،‬من‬ ‫ال�سوق امل�أكوالت وامل��واد الغذائية ‪،‬ف�أنا مثال قد �أقيم‬ ‫ال�سلع اال�ستهالكية ‪.‬‬ ‫ت���دي���ر امل���ن���زل اق��ت�����ص��ادي��ا ‪ ،‬و ت��ت��م��ي��ز ب��ح��ك��م��ة و�صرب‬ ‫‪� ،‬أما �إذا كنت تعانني من الدوائر ال�سوداء‬
‫ه���ذه امل�����ش��اري��ع ���ص��ن��اع��ة امل��خ��ل�لات وح��ي��اك��ة املطرزات‬ ‫وليمة تتكون من عدد كبري من الأ�شخا�ص فال �أعمد‬ ‫�أم �سلطان ‪� :‬أن���ا رب��ة م��ن��زل ال �أع��م��ل لكني �أحاول‬ ‫ت�ساعدها على تر�شيد اال�ستهالكي لأ�سرتها‪.‬‬ ‫ح��ول العينني ا�ستخدمي �أك��ي��ا���س ال�شاي‬
‫وتزيني املالب�س و�صناعة كو�شات الأعرا�س و�صناعة‬ ‫للمطاعم لتجهيز ه���ذه ال��ول��ي��م��ة �أب����دا و�إمن����ا �أتوىل‬ ‫ج��اه��دة م�ساعدة زوج���ي وذل���ك م��ن خ�لال التق�سيط‬ ‫تقول خمي�سة �أنا �أعمل يف �إحدى املجمعات التجارية‬ ‫ال��ف��ات��رة ف��وق عينيك املغم�ضتني مل��دة ‪10‬‬
‫ال�ستائر وديكورات املنازل ‪،‬فهي لي�ست باملبذرة و�إمنا‬ ‫�أمرها بنف�سي هذا نوع من �أنواع التق�سيط واالقت�صاد‬ ‫عند �شرائي مل�سلتزمات املنزل ومتطلباته ‪ ،‬كما �أنني‬ ‫و�أ�ساهم مع زوج��ي يف توفري م�ستلزمات املنزل ‪،‬ففي‬ ‫�إىل ‪ 15‬دق��ي��ق��ة لأن ال�����ش��اي ي�سهل عملية‬
‫امر�أة حكيمة ت�ستطيع �إدارة �ش�ؤون منزلها االقت�صادية‬ ‫املنزيل بر�أيي ‪ .‬كلثوم التميمية املديرة العامة للنخبة‬ ‫�أعمد دائما قبل �شرائي لأية �سلعة التحقق من قيمة‬ ‫ك��ل �شهر ن��وف��ر مبلغا م��ا يعيننا على نفقات ال�شهر‬ ‫الت�صريف ال��ل��م��ف��اوي ك��م��ا �أن ل��ه مفعوال‬
‫�إدارة جيدة‪.‬‬ ‫لتنمية امل���وارد الب�شرية‪:‬يجب على امل���ر�أة �أن ت�ساهم‬ ‫ال�سلعة �إذا ما كانت تنا�سب �إمكانياتي املادية �أم ال ‪.‬‬ ‫املقبل و�أع��م��د دائما على التق�سيط والتوفري عندما‬ ‫مريحا ومهدئا‪.‬‬
‫‪  ‬‬
‫‪ ‬‬

‫خـــــل التفــــاح فــــي ‪ 5‬خطــــوات �سهلــــة‬ ‫ا�صنعيها بنف�سك‬ ‫اخلاليا امليتة‬


‫لإزال����ة اخل�لاي��ا امل��ي��ت��ة اخ��ل��ط��ي مقدار‬
‫ال�سلطات والأغرا�ض املختلفة للأطعمة‪.‬‬ ‫خل العنب‬ ‫قب�ضة م��ن ال��ق��م��ح امل��ط��ح��ون اخل�����ش��ن مع‬
‫فكرة اقت�صادية‪:‬‬ ‫اغ�سلي العنب وجففيه ج��ي��دا ث��م �ضعيه يف �إناء‬ ‫ل�بن ال���زب���ادي ال���داف���ئ ودل��ك��ي ب��ه وجهك‬
‫بداية ت�أخذين املقا�س املطلوب وتقطعني على‬ ‫زجاجي مع العرو�ش اخلا�صة به ( العناقيد)‪.‬‬ ‫ب�����ش��ك��ل دائ�����ري ح���ول ال���وج���ه‪ .‬م���ن �أ�سفل‬
‫ورق��ة �شفافة خا�صة للخياطة ت�سمى ب�ت�رووون ‪،‬‬ ‫يتم تغطية الإناء بقطعة من ال�شا�ش ويرتك ملدة‬ ‫ال��وج��ه ���ص��ع��ودا �إىل �أع��ل��ى وم���ن الداخل‬
‫مع قطع اجل��زء العلوي على ح�سب ال�شكل الذي‬ ‫ت�ت�راوح م��ا ب�ين �شهر ون�صف �إىل �شهرين يف مكان‬ ‫نحو اجل��ارج ‪ ،‬هذه الرتكيبة ت�ساعد على‬
‫ت��ري��دي��ن��ه ‪ ،‬ث���م ت��خ��ت��اري��ن ق��ط��ع��ة ال��ق��م��ا���ش التي‬ ‫متجدد الهواء‪.‬‬ ‫تبيي�ض وتنقية الب�شرة و�إزال����ة اخلاليا‬
‫اخ�ترت��ه��ا وت��ق�����ص�ين ق��ط��ع��ة ع��ل��ى �أن حت��ر���ص�ين �أن‬ ‫قومي بت�صفية اخلل بوا�سطة ال�شا�ش ثم احفظيه‬ ‫امليتة عن �سطحها كما تبعد عنها التجاعيد‬
‫تكون قطعة القما�ش على نف�س مقا�س البرتووون‬ ‫يف زجاجات معقمة يف الثالجة‪.‬‬ ‫ال�����ص��غ�يرة ل��ك��ن �إي�����اك ا���س��ت��خ��دام��ه��ا عند‬
‫املنطقة املحيطة بالعينني‪� .‬أم��ا لتلطيف‬
‫‪ ،‬وطبعا يف�ضل اختيار قطعة من الإ�سفنج املريح‬ ‫خل التفاح‬ ‫اجللد احل�سا�س و�إع���ادة حيويته فجربي‬
‫كبطانة‪.‬‬ ‫يقطع ال��ت��ف��اح قطعا ���ص��غ�يرة ث��م ي��و���ض��ع يف �إناء‬
‫وتو�ضع على بع�ض بالرتتيب ‪ ،‬و جتلبني قطعة‬ ‫هذه الو�صفة ‪ ،‬اخلطي مقدار ن�صف كوب‬
‫زجاجي �أو فخاري كامال �أي بالق�شر والبذر‪.‬‬ ‫من �أوراق ال�شاي الأخ�ضر مع ن�صف كوب‬
‫م��ن ال��ك��رت��ون ث��م الإ�سفنج ث��م البطانة ث��م قطعة‬ ‫يتم تغطية الإناء بقطعة من ال�شا�ش ويرتك ملدة‬
‫القما�ش‬ ‫من طحني ال�شوفان و�ضعي املزيج يف كي�س‬
‫ترتاوح ما بني �شهر ون�صف �إىل �شهرين حتت �أ�شعة‬ ‫من القما�ش اخلام‪  ‬و�أغلقيه جيدا ‪ ،‬اتركي‬
‫ط��ب��ع��ا و ت����أخ���دي ق��ط��ع��ة اخل�����ام م���ن القما�ش‬ ‫ال�شم�س �أو يف مكان دافئ‪.‬‬
‫وتكون مبثابة مقدمة للحذاء املنزيل على �أن تكون‬ ‫الكي�س حت��ت امل���اء ال��داف��ئ��ة مب��اء املغط�س‬
‫ت��ت��ك��ون ع��ل��ى وج��ه الإن����اء طبقة ت��ب��دو كالعفن ال‬ ‫مل���دة ‪ 15‬دق��ي��ق��ة واف���رك���ي ج�����س��م��ك بليفة‬
‫منا�سبة للون القما�ش‪ .‬و�أخريا ولي�س �آخرا ‪ ،‬تقومي‬ ‫تقلقي فهذا �أمر طبيعي وغري �ضار �أبدا‪.‬‬
‫بخياطة القطعتني مع بع�ض مبكينة اخلياطة �أو‬ ‫طبيعية ث��م ف�� ّوح��ي ج�سمك �أي�����ض��ا مباء‬
‫‪،‬وك��وب��ان من خل العنب الأبي�ض‪ .‬ي�سخن اخلل‬ ‫�ستالحظني بعد ذل��ك انخفا�ض م�ستوى التفاح الثالجة حلني اال�ستخدام‪.‬‬ ‫ف��ات��ر‪ .‬ف��ال�����ش��اي الأخ�����ض��ر ين�شط اجل�سم‬
‫حتى باخلياطة اليدوية من ثم تقومني ب�إ�ضافة‬ ‫حتى الغليان ثم ي�صب على الثوم ي�ضاف الثوم‬ ‫خل الثوم‬ ‫�إىل الن�صف‪� .‬ضعي اخلل يف �شا�شة وقومي بت�صفيته‬
‫�أ�شرطة �أو اك�س�سوارت ح�سب ذوقك وممكن �إ�شراك‬ ‫ويخل�صه م��ن ال�ضغط والإج���ه���اد ويعيد‬
‫املفروم ويرتك حتى يربد ثم يعب�أ يف الزجاجات‬ ‫وخ����ذي ال�����س��ائ��ل ال���ن���اجت ل��ي�����ص��ب��ح خ�ل�ا ط��ب��ي��ع��ي��ا من‬ ‫�إليه الإح�سا�س‪.‬‬
‫الأطفال يف عملية تزيني احلذاء‪.‬‬ ‫ع�����دة ف�������ص���و����ص م����ن ال����ث����وم امل�����ف�����روم جيدا ويرتك ملدة �أ�سبوعني مع رجه يوميا ي�ستخدم يف‬ ‫�صنع يديك‪� .‬ضعيه يف برطمان معقم واحفظيه يف‬
‫‪17‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫مالعب‬
‫فان جال ‪ :‬العبونا‬ ‫دوري اأبطال اأوروبا دور الـ ‪16‬‬
‫يرتكبون االأخطاء‬
‫املدفعجية يطيحون بالدارجون والبايرن يتاأهل رغم اخل�سارة‬

‫رغم الفوز الذي حققه نادي بايرن ميونيخ‬


‫طايل ‪ ،‬خرج‬ ‫االيطــايل‬
‫االيـط‬
‫ـط‬ ‫ادي فيورنتينا االي‬ ‫على ح�ساب ن ــادي‬
‫أهل اإال أانأن ــهه اأكد‬ ‫التـ أاـاهأهــل‬ ‫�سعيداً بـال‬
‫بالـتـت‬
‫ـال‬ ‫ال �سعيدا‬ ‫ان ج ــال‬ ‫درب ف ــان‬
‫ااململ ــدرب‬
‫على اأن هنالك اأخطاء حدثت يف اللقاء ‪ ،‬فبعد‬
‫رغم اخل�سارة بثالثة‬ ‫رغــم‬
‫اأن تتااأهل بايرن ميونيخ رغ‬
‫أمام فيورنتينا ‪�� ،‬سسكك‬
‫سكك‬ ‫داف مقابل هدفني أامأم ـام‬
‫ـام‬ ‫أاهأه ــداف‬
‫ري ــقق ا أالملأمل ـ ــاين‬
‫اين‬ ‫نا ب ـاـاأحأح ــقق ــيي ــةة الال ــفف ـري‬
‫ـري‬ ‫ينـاـا‬
‫تيـنـن‬
‫ورنتـيـي‬
‫يورنـتـت‬
‫فيـورن‬
‫ـورن‬ ‫الالعع ــبب ــوو فـيـي‬
‫امل�سسككني‬
‫سككني‬ ‫املدرب الهولندي على امل�‬ ‫بالتاأهل‪ ،‬ورد املاملـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫بالتا‬
‫وى كرات‬ ‫عب � ــسس ــوى‬
‫لعـب‬
‫ـب‬ ‫يلـعـع‬
‫نا مل يـلـل‬ ‫ينـاـا‬
‫تيـنـن‬
‫ورنتـيـي‬
‫يورنـتـت‬
‫فيـورن‬
‫ـورن‬ ‫ال ‪ “ :‬فـيـي‬ ‫ووقق ـ ــال‬
‫طويلة ونحن لعبنا كرة قدم لذلك ا�ستحققنا‬ ‫عبــني حما�س‬ ‫�س الالــالعـبـب‬
‫ب�ـسـس‬ ‫ديل مــالبـ�ـ�‬ ‫بديـلـل‬
‫تبـدي‬
‫ـدي‬ ‫رفة تـبـب‬
‫غرف ـةـة‬
‫ودة م ــنن غ ـرف‬
‫ـرف‬ ‫عد الال ــعع ــودة‬‫وبع ـدـد‬
‫وب ـعـع‬ ‫مل�سسلحة‬
‫سلحة‬ ‫زاء مل�‬
‫باراة ركلة ج ــزاء‬ ‫املبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫ـريةة احت�سب حكم املاملـبـب‬ ‫اأنفا�سها االأخأخــري‬ ‫الر�ؤية – �ش�ششلطان‬
‫لطان املقر�شي‬
‫حزن العبي‬ ‫اف ‪ “ :‬أانأن ــاا اأتفهم حــزن‬ ‫أ�سساف‬ ‫أهل”‪.‬و‬
‫‪.‬وااأ�س‬ ‫التاأهل‬ ‫التا‬ ‫املدفعجية يجتاحون ال�سور الربتغايل‬
‫وط الثاين وحملت‬ ‫ال�سسسوط‬‫غالياً ‪،‬انطلق ال�‬ ‫العبي فيورنتينا كلفهم غاليا‬ ‫ار�سنال جنح بندترن بتحويلها اإىل هدفه الثالث واخلام�س‬
‫الذي جاء من ت�سلل‬ ‫فيورنتينا ب�سبب الهدف الــذي‬ ‫فر�سستني‬
‫ستني‬ ‫أر�س الذين اأهدروا فر�‬ ‫حاب االأر�س‬ ‫أ�سسحاب‬ ‫دقائقه االأوىل تفوقاً الأ�س‬ ‫كذا تتااأهل‬
‫وهكـذا‬
‫ـذا‬ ‫وهـكـك‬
‫ته‪ .‬وه‬
‫م�ـسـس�ســريتـه‪.‬‬
‫ـه‪.‬‬ ‫ريك يف مـ�ـ�‬ ‫اتريـك‬
‫ـك‬ ‫هاتـري‬
‫ـري‬ ‫ابل هدف لفريقه ‪ ،‬لي�سجل اأول هـاتـات‬ ‫القلوب”‬
‫بداأت مرحلة احل�سم يف رحلة ك�سب ود “اأمرية القلوب‬ ‫بــد‬
‫يف الذهاب ‪ ،‬لكننا �سجلنا اليوم هدفني رائعني‬ ‫قابــل‬
‫مقـابـاب‬
‫هدفــني مـقـق‬ ‫بهـدف‬
‫ـدف‬ ‫ذه ـابـاباب ــااً بـهـه‬
‫ارته ذه‬
‫سارتـهـه‬
‫�سـارت‬
‫ـارت‬ ‫خ�ـسـس‬
‫ال م ــنن خـ�ـ�‬ ‫أر� ــسس ــنن ــال‬
‫ثـ ـاـاأر اأر�‬ ‫ي�سسلوا‬
‫سلوا‬ ‫أوروب ــاا ‪ ،‬ووحدهم الكبار ا�ستطاعوا اأن ي�‬ ‫دوري اأبطال اأوروب‬
‫حمققتني عرب ماركيوين يف الدقيقة ‪ ،49‬واألربتو جيالردينو‬ ‫الذي رمبا‬
‫ربع النهائي الال ــذي‬ ‫دور ربربـعـع‬
‫يفه الربتغايل بخم�سة املدفعجية يف طريقهم نحو االل ــدور‬ ‫بطريقة مثالية‪ ،‬بعدما اأكرم وفادة ��سسسيفه‬
‫ان جال‬ ‫أكرث”‪ ،‬ووعع ــاداد ف ــان‬ ‫لو �سجلنا اأكرث”‬ ‫نت اأود ل ــو‬‫وكنــت‬ ‫وكـنـن‬ ‫جاء الهدف الثاين عن طريق العب‬ ‫يف الدقيقة ‪ ،50‬اإىل اأن جــاء‬ ‫اركي نيكال�س بندترن يتوج بتبتااأهل هذه املرة ‪.‬‬ ‫ال�سسباب‬
‫سباب‬ ‫مة ال�‬
‫عا�سسسمة‬
‫لب عا�‬ ‫قلـب‬
‫ـب‬ ‫مة ‪ ،‬املدفعجية يف قـلـل‬ ‫سمـةـة‬
‫ا�سـمـم‬
‫احلا�ـسـس‬
‫احلـا�ـا�‬
‫راحل احل‬
‫مراحـلـل‬
‫لمـراح‬
‫ـراح‬ ‫للـمـم‬
‫لـلـل‬
‫كل نتيجة مهمة‬ ‫كعادته النتقاد العبيه بعد كــل‬ ‫دمناركــي‬
‫الدمنـارك‬
‫ـارك‬ ‫ناوب على ت�سجيلها الالـدمن‬
‫ـدمن‬ ‫تنـاوب‬
‫ـاوب‬ ‫داف تـنـن‬
‫أاهأهـ ــداف‬ ‫الرووؤية على الدارجون الربتغايل‬ ‫لندن ا�ستطاعوا اأن يعتموا الر‬
‫يوفيتيت�سس يف الدقيقة ‪،54‬‬ ‫سود �ستيفان يوفيتيت�‬ ‫أ�سـود‬
‫ـود‬ ‫منتخب اجلبل ا أال�أ�ـسـس‬ ‫جزاء) والفرن�سي �سمري‬ ‫يف الدقائق (‪ 10‬و‪ 25‬و‪ 90‬من ركلة جــزاء)‬
‫وفوز‪ ،‬فقال اإن هناك اأخطاء كثرية حدثت ال‬ ‫وف ــوز‪،‬‬ ‫توان عن‬
‫يتــوان‬
‫ذي مل يـتـت‬‫هذا ا أالخأخــري االل ــذي‬ ‫لهــذا‬ ‫لت�سسسلل لـهـه‬ ‫ريرات لت�‬
‫متريـرات‬
‫ـرات‬ ‫عدة متـري‬
‫ـري‬ ‫بعد ع ـدة‬
‫ـدة‬ ‫رغم اخل�سارة البافاري يوا�سل امل�سوار‬ ‫باكه بخما�سية قا�سية يف دور‬ ‫بورتو وا�ستطاعوا اأن ميطروا ��سسسباكه‬
‫بد من التخل�سس منها‪.‬‬ ‫وي يف‬
‫وي ــلل اياي ــبب ــوي‬ ‫امي ـانـانان ـوي‬
‫ـوي‬ ‫واري امي‬
‫ري يف الدقيقة ‪ 63‬وا إاليإي ـ ــفف ـ ــواري‬ ‫ن� ـس ــري‬ ‫ن ـ�ـ�‬ ‫الذي �سيواجهون‬ ‫الدور الالــذي‬
‫وتااأهلوا كعادتهم اإىل الال ـدور‬
‫ـدور‬ ‫جداًَ ‪ ،‬وت‬
‫حا�سم ج ــدا‬
‫ـدا‬
‫غط فيه ��سسبه‬
‫سبه‬ ‫ال�سسسغط‬
‫باك االأملانية‪ .‬ويف الوقت الذي كان ال�‬ ‫ال�سسسباك‬ ‫هز ال�‬ ‫الدقيقة ‪ ،،66‬وا�ستطاع الفريق االإجنليزي اأن يح�سم املباراة‬
‫كامل لفيورنتينا خطف الهولندي مارك فان بومل هدفاً يف‬ ‫على ملعب ارتيميو فرانكي يف مدينة الرومان�سية فلورن�سا‪،‬‬ ‫مون الذي‬ ‫وامل�سسسمون‬
‫كل وامل�‬ ‫بال�سسسكل‬
‫فيه اأحد الكبار الذين ال ي�سقطون بال�‬
‫الذي خطف هدفني �سريعني‬ ‫احله �سريعاً عــرب بندترن ال ــذي‬ ‫ل�سساحله‬ ‫ل�س‬ ‫بدوره تتااأهل ولكن‬
‫�سقط فيه العمالق الربتغايل ‪ ،‬البايرن ب ـدوره‬
‫ـدوره‬
‫خارج منطقة اجلزاء‬ ‫من خ ــارج‬ ‫اروخية مـنـن‬
‫الدقيقة ‪ ،60‬بت�سديدة ��سسساروخية‬ ‫هدف االأول مل تكن الليلة رومان�سية اأبداً بكل االأحوال ‪ ،‬مل يقدم الفريقان‬ ‫الهــدف‬ ‫وج ــاءاء الالـهـه‬‫امل لفريقه‪ ،‬وج‬ ‫كامـلـل‬‫الكـام‬
‫ـام‬ ‫فوق الالـكـك‬
‫تفـوق‬
‫ـوق‬ ‫التـفـف‬
‫منح عربهما الـتـت‬ ‫يق فبعد الفوز على م�سرح اليانز اأرينا بهدفني‬ ‫ال�سسسيق‬‫من الباب ال�‬
‫فينجـــر ‪ :‬رغـــم‬ ‫رانك ريبريي‪.‬‬ ‫فران ــك‬
‫سي ف ـران‬
‫ـران‬
‫خ�سسيي الثاين والثالث لفريقه‬
‫رن�ـسـس�سـيـي‬
‫فرنـ�ـ�‬
‫الفـرن‬
‫ـرن‬ ‫له الالـفـف‬
‫سخ�س‬
‫يلـهـه‬
‫ال�سسخ�‬
‫زميـلـل‬
‫زمـيـي‬
‫من زم‬ ‫ريرة متقنة م ـنـن‬
‫يوفيتيت�سس هدفه ال�‬
‫متري ـرة‬
‫ـرة‬ ‫عد مت ـري‬
‫ـري‬
‫اف يوفيتيت�‬ ‫أ�سساف‬
‫بعـدـد‬
‫بـعـع‬
‫ووااأ�س‬
‫وط االأول‪ ،‬اإذ مل يقم اأي‬
‫لل�سسيوف‬
‫سيوف‬ ‫لية لل�‬ ‫أف�سسلية‬
‫مه‪ ،‬مع اأف�س‬
‫ال�سسسوط‬
‫خ�سسسمه‪،‬‬
‫سري امل�ستوى املطلوب منهما خــالل ال�‬
‫الأول الذي منهما بتهديد حقيقي ملرمى خ�‬
‫ن�سسري‬
‫للدمناركي بعد متريرة بينية من الفرن�سي �سمري ن�‬
‫افني لكن الكرة حتولت للال‬ ‫أر�سسافني‬‫اإىل الرو�سي اأندريه اأر�س‬
‫هدفــني ولكن‬
‫ايرن بثالثية مقابل هـدف‬
‫ـدف‬ ‫بايـرن‬
‫ـرن‬
‫ال�سقوط ذهب به بعيداً اإىل الدور ربع النهائي ‪ ،‬ومن جديد‬
‫البـايـاي‬‫دف �سقط الالـبـب‬ ‫مقابل ه ــدف‬

‫ـــابات فـــزنا‬
‫إ�سســـابات‬
‫االإ�س‬ ‫يف الدقيقة ‪ ،،64‬بت�سديدة بني قدمي هانز جورج ‪ ،‬بعد متريرة‬
‫ـال اإذ وجه‬‫طويـ ً‬
‫تدم طـوي‬
‫ـوي‬ ‫من جيالردينو‪ ،‬لكن فرحته مل تـدم‬
‫ـدم‬ ‫ية مـنـن‬ ‫أ�سـيـيسيـةـة‬
‫ر أا�أ�ـسـس‬
‫ـرب‪ ،،‬لكن دون فعالية‪.‬‬ ‫ياع احلار�س الربازيلي هيلتون و�سددها بنجاح يف الذين ا�ستحوذوا على الكرة بن�سبة أاكأكــرب‬
‫ريرة من وجنح فيورنتينا بافتتاح الت�سجيل يف الدقيقة ‪ 28‬بعدما جنح‬ ‫متريــرة‬
‫عد متـري‬
‫ـري‬ ‫بعـدـد‬
‫ثاين ‪ ،‬بـعـع‬
‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫هدف الالـثـث‬ ‫الهـدف‬
‫ـدف‬ ‫ندتــرن الـهـه‬ ‫بنـدت‬
‫ـدت‬ ‫اف بـنـن‬
‫ا�ستغل ��سسسياع‬
‫رمى‪ ،‬ووااأ�أ� ـس ــاف‬ ‫املرم ـى‪،‬‬
‫ـى‪،‬‬ ‫امل ـرم‬
‫ـرم‬
‫دية االإيطالية ‪،‬‬ ‫أنديــة‬
‫تق�سسسيي ا أالنأنـدي‬
‫ـدي‬ ‫ية تق�‬ ‫انيـةـة‬
‫أملانـيـي‬
‫دية ا أالملأملـانـان‬
‫فبعد ملحمة املبيكو دي تورينو التي ودع فيها اليويف على يد‬
‫أنديــة‬
‫�س ‪ ،‬ا أالنأنـدي‬
‫ـدي‬ ‫س�س‬‫بالتخ�س�‬
‫بالتخ�س‬
‫فعة قوية للفريق االإيطايل باإحرازه الهدف الثاين‬ ‫روبني ��سسسفعة‬ ‫خطاا احلار�س هانز جورج‬ ‫سري اأمل البريويف خوان فارغا�س من ا�ستثمار خط أ‬ ‫ن�سسري‬ ‫رع‪ .‬واأنهى ن�‬ ‫امل�سسسرع‪.‬‬‫افني فتوغل و�سدد يف املرمى امل�‬ ‫أر�سسافني‬ ‫اأر�س‬
‫بعد اأقل من دقيقة من ت�سديدة بعيدة املدى عجز فراي عن‬ ‫العمالق البافاري هو ذا ابن مدينة فلورن�سا نادي فيورنتينا‬
‫كرة التي �سددها‬ ‫الكــرة‬
‫أف�سسلل طريقة ممكنة‪ ،‬اإذ تكفل باإكمال الالـكـك‬ ‫ا�سسةة الرحمة باباأف�س‬ ‫سا�س‬
‫ر�سا�‬ ‫يوف با�سرتجاع اأنفا�سهم واأطلق عليهم ر�س‬ ‫ال�سسيوف‬ ‫ال�س‬ ‫ودع هو االآخر وعلى يد من ؟ ‪ ،‬على يد العمالق الكبري بايرن‬
‫باكه‪ .‬وهكذا تتااأهل البايرن وعمت االأحزان‬ ‫منعها من معانقة ��سسسباكه‪.‬‬ ‫سر اأمامه ف�سددها‬ ‫لتح�سسر‬
‫دها بوت لتح�‬ ‫و�سسسدها‬
‫بت�سجيله الهدف الثالث ‪ ،‬بعد جمهود فردي �سدد على اإثره زميله ماركو ماركيوين‪ ،‬و�‬ ‫أر�سهسه‬
‫داف على اأر�س‬‫الذي خ�سر ولكنه تتااأهل بفارق ا أالهأه ــداف‬ ‫ميونخ الـذي‬
‫ـذي‬
‫مدينة فلورن�سا بعد االأداء الكبري الذي قدمه الفريق لكنه مل‬ ‫طايل بركلة جزاء‬ ‫إيطــايل‬
‫الب الفريق االإيإيـط‬
‫ـط‬ ‫وطالــب‬
‫وطـالـال‬
‫باك‪ .‬وط‬
‫ال�سسسباك‪.‬‬ ‫رة يف ال�‬‫مبا�سسرة‬
‫مل الفريق اللندين م�سل�سله مبا�س‬ ‫أكمــل‬
‫باك‪ .‬واأكأكـمـم‬
‫ال�سسسباك‪.‬‬ ‫داخل ال�‬ ‫داخ ـلـل‬
‫كرة قوية داخ‬ ‫كـرة‬
‫ـرة‬ ‫ري بيدها قائلة ال‬ ‫القلوب” ‪ ،‬ودائماً ما ت�ت�سسسري‬ ‫اإنها لعبة “اأمرية القلوب‬
‫ذهاب التي ذهبت‬ ‫الذهــاب‬
‫باراة الالـذه‬
‫ـذه‬ ‫مبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫وار ب�سبب مـبـب‬ ‫امل�سسسوار‬
‫موا�سسسلةلة امل�‬
‫ينجح يف موا�‬ ‫فن�ستايغر‪،‬‬
‫ستايغر‪،‬‬ ‫سفن�س‬
‫سع بعد دقيقة واحدة بعدما مل�ست الكرة يد با�ستيان ��سسفن�‬ ‫وو�سسع‬
‫التهديفي عرب االيفواري ايبويه الذي تخطى هيلتون وو�‬ ‫وحقاً ندم فيورنتينا‬ ‫سك الأنك �ستندم وحقا‬ ‫أر�سك‬ ‫تقبل االأهداف على اأر�س‬
‫الح البايرن ‪.‬‬ ‫ل�سسالح‬ ‫ل�س‬ ‫تو مالينكو أامأم ــرر مبتابعة اللعب‪.‬‬ ‫ـربتتــو‬
‫باين أالألــرب‬
‫إ�سـبـبسبــاين‬
‫باراة تلفظ لكن احلكم ا إال�إ�ـسـس‬ ‫املبــاراة‬‫ناء‪ .‬وبينما كانت املاملـبـب‬ ‫عنـاء‪.‬‬
‫ـاء‪.‬‬ ‫باك دون عـنـن‬ ‫ال�سسسباك‬ ‫داخل ال�‬
‫داخ ـلـل‬‫كرة داخ‬
‫الكـرة‬
‫ـرة‬ ‫الـكـك‬ ‫وودع رغم كل ما قدم واأظهر اأنه كبري مع الكبار ‪.‬‬

‫دوري املحرتفني الآ�سيوي‬

‫الغرافة يت�سدر ‪ ..‬والعنكبوت يتعادل واأ�سحاب ال�سعادة يوا�سلون ال�سقوط‬


‫نال على‬
‫سن ــال‬
‫آر�س ـنـن‬
‫آر� ـسـس‬
‫تي حققها اآر�‬ ‫التــي‬‫عد اخلما�سية الالـتـت‬ ‫بعـدـد‬‫بـعـع‬ ‫يفه االأهلي ال�سعودي‬ ‫سعباً من ��سسسيفه‬‫انتزع الغرافة القطري فوزاً �س‬
‫�سسعبا‬
‫عبا‬
‫رج املدرب‬
‫غايل ‪ ،‬خ ــرج‬ ‫تغـايل‬
‫ـايل‬ ‫ـربتتـغـغ‬
‫ورتو الالــرب‬ ‫بورتـوـو‬
‫ادي بـورت‬
‫ـورت‬ ‫ساب ن ــادي‬
‫�سـاب‬
‫ـاب‬ ‫ح�ـسـس‬
‫حـ�ـ�‬ ‫بثالثة اأهداف لهدفني ‪ ،‬يف املباراة املثرية التي جرت بينهما ��سسمن‬
‫سمن‬
‫اخراً م ــنن و�سائل‬ ‫ساخــرا‬
‫ـرا‬ ‫�سـاخ‬
‫ـاخ‬ ‫آر� ــسس ــنن فينجر �ـسـس‬ ‫الفرن�سي اآر�‬ ‫من املجموعة‬ ‫اجلولة الثانية يف دوري اأبطال اآ�سيا لكرة القدم ��سسمن‬
‫ب�سربات‬
‫سربات‬ ‫االإعالم التي ذكرت ببااأن اآر�سنال يفكر ب�‬ ‫االأوىل ‪�،‬سجل للغرافة مريغيني الزين يف الدقيقة الال ــ‪ 2‬و�سعد‬
‫الرتجيح يف حالة التعادل ‪ ،‬فينجر يريد زرع‬ ‫مري يف الدقيقة ‪ 80‬والربازيلي كليمر�سون يف الدقيقة ‪،81‬‬ ‫ال�سسمري‬
‫ال�س‬
‫بعيداً عن ركالت‬ ‫االنت�سسسارار داخل العبيه‪ ،‬بعيدا‬ ‫روح االنت�‬ ‫الأهلي الربازيلي مار�سيو دا�سيلفا يف الدقيقة ‪ 45‬وعبد‬ ‫و�سجل للال‬
‫احلظ التي ال يحب تدريبهم عليها‪ ،‬وهو يدرك‬ ‫رة العبني‬‫بع�سسسرة‬
‫الرحيم جيزاوي يف الدقيقة ‪ ،64‬ولعب الغرافة بع�‬
‫سة‬‫جيداً ‪،‬خا�س‬
‫‪،‬خا�سة‬ ‫عوبة هذا املواجهة جيدا‬ ‫قبل اللقاء ��سسسعوبة‬ ‫لطرد قائده الربازيلي جونينيو يف الدقيقة ‪ ، 88‬وبهذا الفوز‬
‫ابات التي حلقت بنجوم الفريق خالل‬ ‫إ�سسابات‬
‫مع االإ�س‬ ‫سيد ‪ 6‬نقاط‪ ،‬بينما تراجع‬ ‫بر�سسيد‬
‫دارة املجموعة بر�‬
‫ب�سسسدارة‬
‫انفرد الغرافة ب�‬
‫و�ساساً القائد فابريجا�س‬ ‫سو�س‬
‫‪،‬وخ�سسو�‬ ‫الفرتة االأخرية ‪،‬وخ�‬ ‫االأهلي اإىل املركز الرابع واالأخري من دون نقاط‪.‬‬
‫ساباً يف اأوتار الركبة اأمام فريق‬ ‫م�سسسابا‬
‫ابا‬ ‫عندما خرج م�‬
‫يزي املمتاز‬
‫ليــزي‬ ‫إجنلـيـي‬
‫إجنـلـل‬
‫دوري ا إالجن‬ ‫باراة الال ــدوري‬ ‫مبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫برينلي يف مـبـب‬ ‫العنكبوت يخطف التعادل‬
‫ال قبل اللقاء‪“ :‬نحن على مت اال�ستعداد‬ ‫‪،‬و‪،‬وقق ــال‬
‫ذا ال�سبب مل نتدرب‬ ‫ورتـ ــوو ووللـ ــههـ ــذا‬
‫واجـ ــههـ ــةة بـ ـورت‬
‫ـورت‬ ‫ملـ ـواج‬
‫ـواج‬ ‫من املجموعة ذاتها‪ ،‬عاد اجلزيرة االإماراتي بنقطة ثمينة‬ ‫و�سسمن‬
‫و�س‬
‫أو�سح‪:‬‬
‫سح‪:‬‬‫الرتجيحية”‪.‬و اأو�س‬ ‫زاء الرتجيحية‬ ‫جل ــزاء‬
‫على ركــالت ااجل‬ ‫إيراين بعد اأن‬
‫يفه اال�ستقالل ا إاليإيــراين‬ ‫مب�سسيفه‬‫اخلا�سس مب�س‬
‫من اأ�ستاد ازادي اخلا�‬
‫ـالت الرتجيحية لكن لي�س‬ ‫الركــال‬
‫تدرب على الالـرك‬
‫ـرك‬ ‫نتـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫نـتـت‬ ‫ذي �سقط يف‬
‫رة‪ ،‬الال ــذي‬
‫زي ــرة‪،‬‬
‫اجل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫أمل اجل‬
‫ويـ أاـامأمـلـل‬
‫داف‪ ،‬وي‬
‫من دون أاهأهـ ــداف‪،‬‬
‫عادل معه مــن‬
‫تعـادل‬
‫ـادل‬ ‫تـعـع‬
‫قبل املباراة بليلة اأو يف يوم املباراة ‪ ،‬فلو قمنا‬ ‫سه اأمام الغرافة بهدفني مقابل هدف‪ ،‬اأن‬ ‫أر�سه‬
‫اجلولة االأوىل على اأر�س‬
‫بتدريب الالعبني عليها �ستنعك�س بال�سلب على‬ ‫يعطيه هذا التعادل الدفع املعنوي لكي يبقي على اآماله يف بلوغ‬
‫نف�سسسلل ببااأن ندخل املباراة بهدف‬ ‫اجلميع‪ ،‬لذلك نف�‬ ‫سيفاً على االأهلي‬
‫الدور الثاين وهو �سيحل يف اجلولة الثالثة ��سسسيفا‬
‫يفا‬ ‫الـدور‬
‫ـدور‬
‫ـالت احلظ”‪،‬واأنهى‬ ‫رك ــال‬ ‫واالب ــتت ــعع ــاداد ع ــنن رك‬
‫وز واالب‬ ‫االل ــفف ــوز‬ ‫يفه الغرافة‬
‫هر احلايل‪ ،‬فيما يلعب اال�ستقالل مع ��سسسيفه‬ ‫ال�سسهر‬
‫يف ‪ 23‬ال�س‬
‫و�سساحب‬
‫ساحب‬ ‫وي ــاا و�‬ ‫ري ــقق ــاا ق ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ه‪�“ :‬سنواجه ف ـري‬
‫ـري‬ ‫دي ــثث ــه‪:‬‬
‫ح ـدي‬
‫ـدي‬ ‫يف اليوم ذاته‪.‬‬
‫من اأجل‬
‫ام ــهه م ــن‬ ‫ذلك �سنقاتل أامأم ـام‬
‫ـام‬ ‫لذلــك‬
‫رة جميلة‪ ،‬لـذل‬
‫ـذل‬ ‫ك ــرة‬
‫العودة يف النتيجة‪ ،‬واأمتنى اأن يكون التوفيق‬ ‫اأ�سحاب ال�سعادة يوا�سلون ال�سقوط‬
‫خرج فينجر‬ ‫باراة خــرج‬ ‫املبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫حليفاً لنا ‪ ،‬وبعد نهاية املـبـب‬
‫ككوا يف‬
‫ذين ��سسسككوا‬ ‫الذيـن‬
‫ـن‬ ‫من الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫لو�سائل ا إالعإعــالم ي�سخر مـن‬
‫ـن‬ ‫اءلت حظوظ الوحدة‬
‫ت�سساءلت‬ ‫ويف اإطار مباريات املجموعة الثالثة ت�‬
‫ابات التي‬
‫إ�سسابات‬ ‫الرت�سسسحح ب�سبب االإ�س‬ ‫قدرة الفريق يف الرت�‬ ‫تعر�سسسهه خل�سارته الثانية على‬
‫الدور الثاين بعد تعر�‬ ‫التااأهل اإىل الالـدور‬
‫ـدور‬ ‫يف الت‬
‫أف�سسلل واآر�سنال‬ ‫ال “ كنا االأف�س‬ ‫حلقت بالفريق قائ ً‬ ‫يفه بونيودكور االأوزبك�ستاين بهدفني‬ ‫التوايل ب�سقوطه اأمام ��سسسيفه‬
‫كنــانا جيدين‬ ‫قد كـنـن‬ ‫لقـدـد‬
‫رة جماعية ‪ ،‬لـقـق‬ ‫ريق يلعب ك ــرة‬ ‫فريـقـق‬
‫فـري‬
‫ـري‬ ‫مقابل هدف يف اأ�ستاد آالـ نهيان يف اأبوظبي‪ ،‬و�سجل �سعيد الكثريي‬
‫فكــري يف التعادل‬ ‫تفـكـك‬ ‫وت ـاـاأهأه ــلل ــنن ــاا “ ووععـ ــنن الالـتـت‬
‫التـفـف‬ ‫وم وت‬ ‫االل ــيي ــوم‬ ‫يف الدقيقة ‪ 89‬هدف الوحدة‪ ،‬والربازيلي دنيل�سون مارتينيز يف‬
‫ال فينجر “‬ ‫يح ق ــال‬ ‫جيـحـح‬
‫ـرتججـيـي‬ ‫ربات الالــرت‬ ‫ربـات‬
‫ـات‬ ‫بالنتيجة وو��ـسـرب‬
‫ـرب‬ ‫هديف بونيودكور‪ ،‬وحافظ بونيودكور على‬ ‫الدقيقتني ‪ 36‬و‪ 85‬هــديف‬
‫أبداً بالتعادل نحن نلعب للفوز هكذا‬ ‫مل نفكر اأبدا‬ ‫قاط ‪ ،‬يف حــني بقي‬
‫نقـاط‬
‫ـاط‬ ‫يد ‪ 6‬نـقـق‬
‫بر�ـســييــد‬
‫ية بـرر��‬
‫ـر�‬ ‫انيـةـة‬
‫ثانـيـي‬
‫الثـان‬
‫ـان‬ ‫دارته للمجموعة الالـثـث‬‫دارتـهـه‬
‫�ـسـدارت‬
‫ـدارت‬
‫تعود جنوم اآر�سنال “ ‪.‬‬ ‫ر�سسيد‪.‬‬
‫سيد‪.‬‬ ‫ؤقتاً بدون ر�‬ ‫الوحدة يف املركز الثالث ممووؤقتا‬

‫جائزة البحرين الكربى للفورمولل وان‬


‫التااأهل‬
‫ريبريي‪ :‬ن�ستحق الت‬
‫ــوماخـر ‪� :‬س�سااأحــرز اللقـب الثامــن‬
‫�س�سســوماخـر‬ ‫خرج فرانك ريبريي جنم البايرن بعد تتااأهل‬
‫وماخر يطمح بتحقيق اللقب الثامن يف م�سريته‬ ‫تزال مايكل ��سسسوماخر‬ ‫االعتـزال‬
‫ـزال‬ ‫االعـتـت‬
‫من االع‬
‫عودة مـن‬
‫ـن‬ ‫العـودة‬
‫ـودة‬ ‫بعد الـعـع‬ ‫فريقه اإىل الدور ربع النهائي يف بطولة دوري‬
‫وماخر‪ ،‬بطل العامل‬
‫كبطل العامل ل�سباقات الفورموال وان ‪،‬واأكد ال�سائق االأملاين ميكايل ��سسسوماخر‪،‬‬ ‫�سعيداً ‪ ،‬حيث حقق نادي بايرن‬ ‫أوروبا �سعيدا‬ ‫أوروب ــا‬
‫اأبطال اأوروب‬
‫راز لقب ثامن يف بطولة العامل للفورموال وان يف مو�سم‬ ‫متاماً الإحإح ــراز‬ ‫أنه جاهز متاما‬ ‫رات‪ ،‬اأنأن ــه‬
‫‪ 7‬م ــرات‪،‬‬ ‫ميونيخ نتيجة مهمة بتبتااأهله اإىل الدور التايل‬
‫ى‪،‬وقال ��سسوماخر‬
‫سوماخر‬ ‫ى‪،‬وقـال‬
‫ـال‬ ‫الكــربى‪،‬وق‬
‫ـربى‪،‬وق‬ ‫ائزة البحرين الالـكـك‬
‫جائـزة‬
‫ـزة‬ ‫ايل يف جـائ‬
‫ـائ‬ ‫احل ــايل‬
‫بوع احل‬
‫سبـوع‬
‫ـوع‬ ‫أ�سـبـب‬
‫تيي تنطلق نهاية ا أال�أ�ـسـس‬ ‫والتــي‬‫‪ 2010‬والـتـت‬ ‫داف مقابل هدفني‬ ‫سارة بثالثة أاهأهـ ــداف‬ ‫�ســارة‬ ‫اخل�ـسـس‬
‫اخلـ�ـ�‬
‫ررغغ ــمم اخل‬
‫رداً على �س�سووؤال حول ا�ستعداده‬ ‫بكة االنرتنت ردا‬ ‫البالغ من العمر ‪ 41‬عاماً على موقعه يف ��سسسبكة‬ ‫ال بعد‬ ‫ـرييي ق ـ ــال‬‫ريـ ــبب ــري‬
‫ك ري‬ ‫ران ــك‬‫ا‪،‬ف ـران‬
‫ـران‬ ‫ورن ــتت ــيي ــنن ـا‪،‬ف‬
‫ـا‪،‬ف‬ ‫أامأمـ ـ ــامام ف ــيي ـورن‬
‫ـورن‬
‫سرياً اإىل اأنه ال�سائق الذي يتوجب على االآخرين اأن‬ ‫الإحراز لقب ثامن‪“ ،‬بالطبع‪ ،‬نعم”‪ ،‬م�‬
‫م�سسسريا‬
‫ريا‬ ‫املباراة ‪ “ :‬طوال املباراة كنا ممووؤمنني بقدراتنا‬
‫راع‪ .‬املو�سم‬ ‫دوراً لنلعبه يف هذا ال�‬
‫ال�سسسراع‪.‬‬ ‫ساف “اأنا هنا لهذا الغر�‬
‫الغر�سس‪ ،‬واأعتقد ببااأن لنا دورا‬ ‫يناف�سوه‪،‬واأ�أ�ساف‬ ‫ساف “ لقد‬ ‫للتاأهل ‪ ،‬وهذا كان �سر جناحنا واأ�أ�ساف‬ ‫للتا‬
‫عدت اإىل‬
‫بالتااأكيد‪ ،‬ولهذا ال�سبب عــدت‬ ‫ذلك بالت‬
‫ذلـك‬
‫ـك‬ ‫أحب ذل‬
‫ك‪ ،‬لكني اأحأح ـب‬
‫ـب‬ ‫سعباً دون اأي ��سسسك‪،‬‬ ‫و�سسعبا‬
‫عبا‬ ‫�سيكون طوي ً‬
‫ال و�س‬ ‫التااأهل وقدمنا مباراة كبرية واأرى‬ ‫ا�ستحققنا الت‬
‫وماخر يف الوقت ذاته ببااأن املراحل االأوىل من البطولة ح�سا�سة‬ ‫الفورموال وان”‪،‬واعرتف ��سسسوماخر‬ ‫بعيداً ‪ ،‬وملاذا ال نكون يف‬ ‫من�سسسيي بعيدا‬ ‫اأننا قادرون اأن من�‬
‫م�ساألة اأخرى كما هي احلال دائما‬ ‫جدا‪“ ،‬لكن ملعرفة ما اإذا كنا �سنفوز يف النهاية‪ ،‬فهذه م�سا‬ ‫عبيته العالية يف‬ ‫النهائي”‪.‬وعند �س�سووؤاله عن ��سسسعبيته‬
‫راحة منذ البداية‪ :‬ل�سنا مرغمني‪ ،‬ولن ن�ستطيع دون ��سسك‬
‫سك‬ ‫ب�سسسراحة‬ ‫سة”‪،‬وتابع “اأقول ب�‬ ‫الريا�سسة‬
‫سة‬ ‫يف الريا�‬ ‫أنا فخور بـاـاأين م�سلم‬ ‫قال ‪ “ :‬أانأنـاـا‬ ‫العامل العربي قــال‬
‫الفوز يف املراحل االأوىل من البطولة‪ .‬املهم هو ما �سنقدمه على مدار املو�سم‪ ،‬واالأمر يح�سم‬ ‫واأحب الكثري من البلدان العربية واالإ�سالمية‬
‫اركة من جديد‬‫للم�سسساركة‬
‫وماخر بعد اعتزال ‪� 3‬سنوات للم�‬ ‫يف النهاية ولي�س يف البداية”‪،‬وي�ستعد ��سسسوماخر‬ ‫ـرييي يف‬
‫ريبــري‬‫ريـبـب‬
‫حوة ري‬
‫زيارتها”‪،‬يذكر اأن ��سسسحوة‬ ‫ب زيارتها‬ ‫و أوااحأح ــب‬
‫سرتى ‪ 90‬يف املئة من‬
‫يف مناف�سات الفورموال وان بعد اأن تعاقد مع فريق مر�سيد�س الذي ا�ا�سسرتى‬ ‫ايرن ميونيخ على‬ ‫باي ــرن‬ ‫اعدت ب ـاي‬
‫ـاي‬ ‫ساعـدت‬
‫ـدت‬ ‫�سـاع‬
‫ـاع‬ ‫ثاين �ـسـس‬
‫الث ـاين‬
‫ـاين‬ ‫وط الال ـثـث‬‫ال�ـســوط‬
‫الـ�ـ�‬
‫رتاه رو�س براون بدوره مطلع ‪2009‬‬ ‫�سابقاً) والذي كان قد ا�ا�سسسرتاه‬
‫ح�سسةة براون جي بي (هوندا �سابقا‬ ‫ح�س‬ ‫من الهجمات‬ ‫ديد مــن‬
‫عديـدـد‬
‫العـدي‬
‫ـدي‬ ‫لق الالـعـع‬‫وخلـقـق‬
‫هدفــني وخـلـل‬ ‫ت�سجيل هـدف‬
‫ـدف‬
‫وال�سانعني‪.‬‬
‫سانعني‪.‬‬ ‫وا�ستطاع مع ال�سائق الربيطاين جن�سون باتون اإحراز لقبي ال�سائقني وال�‬ ‫اخلطرة‪.‬‬
‫مالعب‬ ‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬ ‫‪18‬‬

‫غد ًا‪ ‬انطالق فعاليات البطولة اخلليجية لكرة الطائرة‬


‫الر�ؤية ـــ �أحمد ال�سعيدي‬
‫ي���س�ت���ض�ي��ف امل �ج �م��ع ال���ش�ب��اب��ي ب���ص�ح��ار فعاليات‬
‫البطولة اخلليجية ال�ـ‪ 29‬لكرة الطائرة ابتداء من‬
‫ي��وم اخلمي�س املوافق ‪ 11‬من مار�س ولغاية ‪ 17‬من‬
‫ال�شهر اجل��اري‪ ،‬وتقام البطولة يف املجمع ال�شبابي‬
‫ب�صحار ‪ ،‬ت�شارك فيها ‪� 6‬أندية خليجية بالإ�ضافة‬
‫مل���س�ت���ض�ي��ف ال �ب �ط��ول��ة ن� ��ادي � �ص �ح��ار ‪،‬وه � ��ي �أندية‬
‫ال�ن���ص��ر الإم ��ارات ��ي و ال�ق��اد��س�ي��ة ال�ك��وي�ت��ي والهالل‬
‫ال�سعودي وامل�ح��رق البحريني والعربي القطري ‪.‬‬
‫و�أك��دت اللجنة‪ ‬املنظمة للبطولة‪ ‬من خالل امل�ؤمتر‬
‫ال�صحفي ال��ذي عقد يف ف�ن��دق جم��ان بح�ضور كل‬
‫من داود ال�شيزاوي رئي�س اللجنة املنظمة وحممد‬
‫ال�شعيلي مدير البطولة وبدر البو�سعيدي نائب مدير‬
‫البطولة ‪،‬على �آخ��ر ا�ستعدادات اللجنة ال�ست�ضافة‬
‫ت�ألق فاطمة النبهانية‬
‫احل��دث اخلليجي‪  ‬ومت الت�أكيد على م��ا يقارب‪ ‬من‬
‫‪ %70‬من اجلانب الفني ‪،‬وعلى ال�صعيد الإداري �أكملت‬
‫اللجنة جميع ال�ن��واح��ي الإداري� ��ة ومت جتهيز مقر‬
‫يف بطولة �أنطاليا‬
‫�إقامة الوفود واال�ستقبال والإعداد حلفل االفتتاح‪.‬‬ ‫دخلت الالعبة املت�ألقة فاطمة بنت طالب‬
‫وحت��دث ب��در البو�سعيدي ع��ن النقل التليفزيوين‬ ‫النبهانية دور الت�صفيات يف ب�ط��ول��ة الن�ساء‬
‫ل �ل �ب �ط��ول��ة وق� ��ال �إن ه �ن��اك ال �ع��دي��د م ��ن القنوات‬ ‫للتن�س ب�أنطاليا برتكيا خ�لال ال�ف�ترة م��ن ‪8‬‬
‫اخلليجية ت��ود �أن ت�ن�ق��ل ال�ب�ط��ول��ة ومت��ت املوافقة‬ ‫‪ 2010/ 3/ 13-‬م‪،‬حيث ان دور الت�صفيات ي�ضم‬
‫ع�ل��ى ع��دة ق �ن��وات‪ ،‬ح�ي��ث �أك ��د ت�ل�ي�ف��زي��ون ال�سلطنة‬ ‫(‪ )128‬الع �ب��ة ومت�ك�ن��ت ف��اط�م��ة م��ن ان تكون‬
‫وال�سعودية الريا�ضية والكويت على نقل البطولة‬ ‫�ضمن �أول (‪ )4‬الع �ب��ات ف�ق��ط ال�لائ��ي ت�أهلن‬
‫‪ ،‬مما يعني �أن الت�سويق الإعالمي �سيكون بال�شكل‬ ‫للجدول الرئي�سي بعد ف��وزه��ا يف �أرب�ع��ة �أدوار‬
‫ال ��ذي ي�ت�ن��ا��س��ب وم���س�ت��وى ال�ب�ط��ول��ة اخل�ل�ي�ج�ي��ة ‪.‬‬ ‫متتالية ‪ .‬فازت يف الدور الأول بنتيجة نهائية‬
‫و�أك� ��د داود ال �� �ش �ي��زاوي �أن� ��ه ��س�ت�ك��ون ه �ن��اك تذاكر‬ ‫مبجموعتني م�ق��اب��ل جم�م��وع��ة ع�ل��ى الالعبة‬
‫دخول‪ ‬للمباريات ع �ل��ى �أن ت �ك��ون ق�ي�م��ة التذكرة‬ ‫�شانتال �سكاملوفا وج ��اءت نتائج املجموعات‬
‫‪500‬بي�سة يحق ل�صاحب التذكرة م�شاهدة ‪ 3‬مباريات‪ ‬‬ ‫على النحو التايل (‪�،)4 / 6 ، 3 / 6 ، 7 / 6‬أما‬
‫يف اليوم و الفكرة من �إقامة التذاكر لي�س ماديا بل‬ ‫يف ال��دور ال�ث��اين فلعبت م��ع امل�صنفة رق��م (‪)1‬‬
‫كما يلعب نادي العربي القطري مع نادي القاد�سية الإم��ارات��ي يف ال�ساعة ال �ـ‪ ، 7:00‬وتبدو اال�ستعدادات‬ ‫احلد من اجلماهري الكبرية التي �ستح�ضر البطولة بطولة جماهريية على م�ستوى عال ‪.‬‬ ‫يف الت�صفيات وه��ي الالعبة الرو�سية جالينا‬
‫و تلعب مباريات االفتتاح ال�ي��وم اخلمي�س ‪،‬حيث ال �ك��وي �ت��ي يف ال �� �س��اع��ة ال � � �ـ‪ ، 5:00‬يف ح�ي�ن ي�ل�ع��ب �أن النهائية للبطولة �أن البطولة �ست�سري على �أح�سن‬ ‫‪ ،‬ن �ظ��راً لل�شعبية ال�ك�ب�يرة للعبة يف م��دي�ن��ة �صحار‬ ‫فوكينا م��ن رو�سيا وف��ازت عليها بنتيجة( ‪/6‬‬
‫وال��والي��ات املحيطة بها ‪ ،‬البطولة يتوقع �أن تكون ي �ل �ت �ق��ي ن � ��ادي امل� �ح ��رق ال �ب �ح��ري �ن��ي ب� �ن ��ادي الهالل م�ست�ضيف ال�ب�ط��ول��ة ي�ل�ت�ق��ي يف م �ب��اراة ي�ت��وق��ع �أن وج ��ه ‪ .‬وك ��ل ال �ت��وف �ي��ق مل���س�ت���ض�ي��ف ال �ب �ط��ول��ة نادي‬ ‫‪،)3 / 6 ، 2‬ويف ال��دور الثالث متكنت من الفوز‬
‫ال���س�ع��ودي يف ال���س��اع��ة ال � �ـ‪ 3:00‬بتوقيت ال�سلطنة ‪ ،‬ت�ك��ون م �ب��اراة جماهريية وك�ب�يرة م��ع ن��ادي الن�صر ��ص�ح��ار مم�ث��ل ال���س�ل�ط�ن��ة يف ال�ب�ط��ول��ة اخل�ل�ي�ج�ي��ة ‪.‬‬ ‫ع �ل��ى ال�لاع �ب��ة اي�ل�ي�ن��ا ج��ا� �س��ان��وف��ا م��ن رو�سيا‬
‫بنتيجة جمموعتني دون رد ج��اءت نتائجهما‬
‫على النحو التايل (‪�،)6 / 7 ، 1 / 6‬أما يف الدور‬
‫الرابع والأخري للت�صفيات ففازت على الالعبة‬
‫ديانا �أينات�شي من رومانيا بنتيجة جمموعتني‬
‫دون مقابل وجاءت تفا�صيلها كالآتي ( ‪7 ، 6/7‬‬
‫‪.) 6 /‬و�ستلعب يف فئة الزوجي يف هذه البطولة‬
‫م��ع زميلتها ال�لاع�ب��ة م��ارت�ي�ن��ا ك��ات���ش��وت��ي من‬
‫�إيطاليا‪.‬‬

‫بطولة البولينج‬
‫للمر�أة اخلام�سة‬

‫اختـتــام حلقــة عـــمل �أمنــاء �ســـر الأنـــدية‬ ‫ب�ن�ـ�ـ��اء ع�ل��ى ال�ن�ـ�ج��اح ال ��ذي حققتــه م�ســابقة‬
‫البولينــج للمــر�أة يف الأع�ـ�ـ��وام الأرب�ع��ة املا�ضيــة‬
‫والــتي كـان لها ال�صـدى الكبــري يف جــذب الفـتاة‬
‫الندوة بالأهداف املرجوة منها‪ ،‬حيث �أك��د امل�شاركون‬ ‫ال�ف�ي�ف��ا الإق �ل �ي �م��ي ل�ل�ت�ط��وي��ر وال �� �س �ي��د ب �ي�تر فو�سيك‬ ‫العماين لكرة القدم‪.‬وتعد الدورة التي انطلقت ال�سبت‬ ‫اختتمت يف احلادية ع�شرة والن�صف من �صباح يوم‬ ‫العــمانية للمــ�شاركة يف هــذه املـ�سابقـة ؛ �أرت�أت‬
‫ع�ل��ى ا��س�ت�ف��ادت�ه��م ال�ك��ام�ل��ة م��ن ال�ف�ع��ال�ي��ة والفعاليات‬ ‫م��ن ال�ت���ش�ي��ك ك�م�ح��ا��ض��ر م��ن ال�ف�ي�ف�ـ��ا وك��ذل��ك جون‬ ‫املا�ضي �إحدى الدورات �ضمن الروزنامة الطويلة التي‬ ‫�أم����س الأرب �ع��اء ال ��دورة التخ�ص�صية يف �إدارة الأندية‬ ‫دائــرة الـريـا�ضـة الن�سـائيـة ا�ستكمـال م�شــوارها‬
‫امل�صاحبة لها‪ .‬كما ينظم االحتاد يوم اخلمي�س القادم‬ ‫ل��وك ب��وج��ون الرئي�س ال�سابق ل�ن��ادي نانت الفرن�سي‬ ‫ينظمها مكتب التطوير الفني لعام ‪.2010‬‬ ‫التي نظمها االحتاد العماين لكرة القدم بالتعاون مع‬ ‫ل�ت�ن�ظ�ـ�ي��م ه �ـ ��ذه امل �� �س��اب �ق �ـ��ة ‪،‬ح �ي ��ث و� �ص �ـ��ل عـدد‬
‫مهرجانا لكرة القدم ال�شاطئية حيث يبد�أ املهرجان‬ ‫والرئي�س ال�سابق الحتـاد ر�ؤ�ساء الأندية املحرتفة يف‬ ‫� �ش �ه��دت ال � ��دورة ح �� �ض��ورا دول �ي ��ا مت �ث��ل يف �شخ�ص‬ ‫االحتاد الدويل لكرة القدم ( الفيفا ) واالحتاد الآ�سيوي‬ ‫امل�شـاركـات العام املن�صرم ‪ 500‬فتـاة من خمتـلف‬
‫يف متام ال�ساعة الثالثة م�ساء وي�ستمر ملا بعد منت�صف‬ ‫فرن�سا كمحا�ضر م��ن الفيفا �أي���ض��ا وال�سيد بلح�سن‬ ‫املهند�س ن�ضال حديد مدير مكتب الفيفا الإقليمي‬ ‫وذلك بفندق كراون بالزا حتت رعاية ال�سيد خالد بن‬ ‫الفئات العمـرية ‪ .‬تنظم دائرة الريا�ضة الن�سائية‬
‫الليل‪.‬‬ ‫م�ل��و���ش م��ن الأردن م���س�ت���ش��ارا م��ن ال�ف�ي�ف��ا ‪،‬وخرجت‬ ‫للتطوير واملهند�س ماجد العبوة م�ساعد مدير مكتب‬ ‫حمد بن حمود البو�سعيدي رئي�س جمل�س �إدارة االحتاد‬ ‫ب� ��وزارة ال �� �ش ��ؤون ال��ري��ا��ض�ي��ة م���س��اب�ق��ة البولينج‬
‫اخلـام�سـة للمر�أة ب�صالة املا�سة للبولينج وذلك‬
‫ح�لال الفرتة ‪16 – 14‬م��ار���س برعاية مـ�ؤ�س�سـة‬
‫حناين وبنـك ظفـار كمـا �ساهمت عمان موبايل يف‬
‫رعاية امل�سابقة ‪� ،‬أما الراعي الإعالمي للم�سابقة‬
‫فهو جريدة الر�ؤية ‪ ،‬حيث تهدف هذه امل�سابقة‬
‫�إىل ن���ش�ـ�ـ��ر ث�ق�ـ��اف�ـ��ة ل�ع�ب�ـ��ة ال�ب�ـ��ول�ي�ن��ج ب�ي�ن ن�سـاء‬
‫املجتمـع العمـاين ملـا تتمتـع بـه ه��ذه اللعبـة من‬
‫الـرقي يف التعـامل مـع الكـرة بعيـداً عـن احلـركـة‬
‫امل�ب�ـ��ال��غ بهـا ‪ ،‬كمـا ت�ه�ـ��دف �إىل ت�ـ�ع��زي�ـ��ز الفريق‬
‫الـوطني للبولينج وذل��ك ا�ستعـداداً للم�شاركات‬
‫الداخلية واخل��ارج�ي��ة ‪ ،‬ت�ق��ام امل�سابقة يف ثالث‬
‫فئات ‪ :‬فئة امل�ؤ�س�سات عددها (‪ )10‬فرق ولكل‬
‫فريق ‪ 6‬العبات وواحـدة احتيـاطي ‪� ،‬أما يف الفئة‬
‫الثانية ‪ :‬فئة الفردي وتكـون هذه الفئة مفتـوحـة‬
‫لعـامة الفتيـات الراغبـات فامل�شـاركة واال�ستمتـاع‬
‫‪ ،‬وال�ف�ئ��ة الثالثـة وه��ي فئـة النا�شئـات واللآتي‬
‫ترتاوح �أعمارهن بني ‪� 17- 13‬سنـة ‪.‬‬

‫اليوم ال�سباق اخلتامي للهجن ب�صحار‬


‫وا��ض�ح��ة يف م�ي��ادي��ن �سباقات الهجن اخلليجية بتحقيق �أف�ضل‬ ‫اليوم �إال دليل على اهتمام هذه الوالية العريقة واالحتاد بهذه الريا�ضة‬ ‫تختتم �صباح ال�ي��وم فعاليات املهرجان ال�سنوي ل�سباقات الهجن يف‬
‫النتائج والتوقيتات ون�شكر كل من �ساهم وي�ساهم يف �إجن��اح هذا‬ ‫وجهود كبرية بذلت وتبذل يف هذا اجلانب و حتقيق للتوجيهات ال�سامية‬ ‫ختام مو�سمه ال�سنوي ‪ 2010/2009‬مبيدان �سباقات الهجن بوالية �صحار‬
‫احل��دث ال��ري��ا��ض��ي ال�تراث��ي ال��ذي ت��وارث�ن��اه �أب��ا ع��ن ج��د و�سنظل‬ ‫والر�ؤى الثاقبة من قبل موالنا ح�ضرة �صاحب اجلاللة ال�سلطان قابو�س‬ ‫برعاية معايل الفريق �أول علي بن ماجد املعمري وزير املكتب ال�سلطاين‬
‫نحافظ عليه لأنه الهوية التي نعرف بها جميع الدول وال�شعوب‬ ‫بن �سعيد املعظم ـ حفظه اهلل ورع��اه ـ كما �أن �سباق �أم�س �شهد مناف�سات‬ ‫‪.‬ويت�ضمن ��س�ب��اق ال �ي��وم اخلمي�س �إق��ام��ة خم�سة �أ� �ش��واط ه��ي ‪� :‬شوط‬
‫ونتوجه بال�شكر والثناء للمقام ال�سامي حل�ضرة �صاحب اجلاللة‬ ‫مثرية بني الهجن امل�شاركة وما هذه النتائج التي حققت اليوم �إال عن‬ ‫للحجايج مل�سافة �أربعة كيلومرتات‪ ،‬واللقايا خم�سة كيلومرتات واليداع‬
‫ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ـ �أبقاه اهلل ـ على اهتمامه ودعمه‬ ‫ج��دارة �أ�صحاب الهجن العمانيني يف انتقاء ال�سالالت اجليدة ونبارك‬ ‫�ستة كيلومرتات والثنايا واحلول لثمان كيلومرتات بالإ�ضافة �إىل �شوط‬
‫لهذه الريا�ضة التقليدية ‪.‬و�أع��رب امل�ضمر عبداهلل بن طوير�ش‬ ‫جلميع الفائزين ه��ذا االجن��از ونتمنى التوفيق للجميع ‪.‬و�أ��ش��ار ال�شيخ‬ ‫واحد ل�سباق العر�ضة مل�سافة كيلومرتين‪.‬‬
‫الوهيبي احد امل�شاركني بال�سباق واملحققني للعديد من النتائج‬ ‫خالد بن حمد املطاعني �أم�ين �سر االحت��اد العماين ل�سباقات الهجن ‪:‬‬ ‫وت�ن��وع��ت فعاليات امل�ه��رج��ان ال�سنوي ل�سباقات الهجن ب�ين �أ�شواط‬
‫املتميزة ع��ن ارت�ي��اح��ه الكبري وق��ال ‪ :‬نتوجه يف ال�ب��داي��ة بال�شكر‬ ‫�إىل �أن ال�سباق وخالل الثالثة �أيام املا�ضية �شهد الكثري من الإثارة بني‬ ‫ال�سباق و�أ� �ش��واط العر�ضة ب��الإ��ض��اف��ة �إىل م�سابقة امل��زاي�ن��ة وفعاليات‬
‫اجلزيل ملوالنا ح�ضرة �صاحب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد‬ ‫الهجن امل�شاركة وه�ن��اك تطور م�ستمر لهذه الريا�ضة خ�صو�صا فيما‬ ‫القرية الرتاثية املقامة �ضمن ميدان �سباقات الهجن ‪ .‬و�أقيمت �صباح‬
‫املعظم ـ اعزه اهلل ـ على دعمه الالحمدود للهجن و�أ�صحابها من‬ ‫يتعلق بو�ضعية االنطالقة وت�أمني �سالمة �أ�صحاب الهجن وكما الحظنا‬ ‫�أم�س الأربعاء وهو اليوم الثالث النطالق املهرجان بوالية �صحار ت�سعة‬
‫اجل املحافظة على هذا املوروث الأ�صيل ون�شكر االحتاد العماين‬ ‫حققت النوق امل�شاركة نتائج متميزة وا�ستطاعت �إحراز توقيتات قيا�سية‬ ‫�أ��ش��واط برعاية �سعادة ال�سيد ه�لال بن ب��در بن علي البو�سعيدي وايل‬
‫ل�سباقات الهجن على جناحه الكبري ال��ذي حققه يف ه��ذا املو�سم‬ ‫يف بع�ض الأ�شواط كما �أن اللجنة املنظمة لل�سباق قامت يف الوقوف على‬ ‫�صحار وبح�ضور ال�شيخ �سعيد بن �سعود الغفيلي رئي�س االحتاد العماين‬
‫م��ن خ�ل�ال ال�ت�ط��وي��ر امل���س�ت�م��ر يف �إق��ام��ة ال���س�ب��اق��ات وك �م��ا �شاهد‬ ‫عملية تنظيم الفعالية م�ن��ذ وق��ت مبكر ب�ه��دف �إع ��داد وجت�ه�ي��ز جميع‬ ‫ل�سباقات الهجن ‪.‬‬
‫اجلميع ه�ن��اك عناية وا��ض�ح��ة بالهجن و�أ�صحابها على ال�سواء‬ ‫الأمور التي ت�ضمن جناح هذا االحتفال خ�صو�صا و�أنها املحطة الأخرية‬ ‫و�أك��د �سعادة ال�شيخ هالل بن بدر البو�سعيدي وايل �صحار �أن��ه ‪ :‬مما‬
‫ومن بني الأ�شياء التي �أ�ضافت تطورا ملحوظا هو �إن�شاء خطوط‬ ‫لهذا املو�سم ‪2010/ 2009‬م ونتمنى �أن نرى اليوم مناف�سات مثرية تليق‬ ‫ال�شك فيه �أن االحتاد العماين ل�سباقات الهجن يقيم مثل هذه الفعاليات‬
‫لالنطالق �ساهمت يف حماية اجلميع ونتمنى التوفيق والنجاح‬ ‫ب�سمعة ختام املو�سم كما ن�أمل �أن يجد جميع مالك الهجن مبتغاهم من‬ ‫الريا�ضية الرتاثية التقليدية والتي ت�شهد متابعة جماهريية وا�سعة‬
‫لكافة امل�شاركني واملنظمني ‪.‬‬ ‫خ�لال بيع نوقهم الفائزة حيث ا�ستطاع امل��واط��ن العماين ت��رك ب�صمة‬ ‫وهي من الريا�ضات املحببة جلميع العمانيني وما من تنظيم �شاهدناه‬
‫ش�م‬
‫ش�م‬
‫املر�ش�‬‫مب��جب املر�‬ ‫اهمة مقفلة‪ ،‬مب‬ ‫م�ششاهمة‬
‫اإىل �شركة م�ش‬ ‫عي�ششى‬
‫شى‬ ‫يف ال�شيخ عي�‬ ‫‪ 11‬مار�س ‪1946‬م‪ ..‬تــ�ـ�يف‬
‫شئ هذا‬ ‫�شــئ‬ ‫أن�ـشـش‬
‫رق ــمم ‪2006/18‬م‪ ،‬ووقق ــدد أانأنـ�ـ�‬ ‫لطاين رق‬
‫ال�ششلطاين‬ ‫ال�ش‬ ‫الح بن علي احلارثي‪ .‬وكان ال�شيخ عاملا‬ ‫�شششالح‬
‫بن �‬
‫اهمة عمانية عامة يف عام‬ ‫م�شششاهمة‬
‫البنك ك�شركة م�‬ ‫أخذ العلم عن والده‬ ‫أخــذ‬
‫ق�مه‪ ،‬اأخ‬ ‫را يف قق��‬
‫أم ــرا‬ ‫فقيها واأم‬
‫‪1997‬م وذلك بدمج «بنك تنمية عمان» و»بنك‬ ‫اره العلمية‬ ‫ن آاثآثـ ــاره‬
‫ره‪ .‬مــن‬ ‫ع�ـشــره‪.‬‬
‫ن علماء عـ�‬
‫ـ�‬ ‫دد مــن‬‫ووعع ــدد‬
‫عمان للزراعة والأ�أ�ششماك»‪.‬‬
‫شماك»‪.‬‬ ‫ائل يف‬
‫م�شششائل‬
‫ته على م�‬ ‫بتـهـه‬
‫أجــ�بـتـت‬
‫يحــ�ـ�ي أاج‬
‫خم يـح‬
‫ـح‬ ‫�شششخم‬ ‫جملد �‬
‫ت أاعأعـ ــممـ ــال‬
‫ال‬ ‫‪ 11‬م��ار���س ‪2009‬م‪ ..‬ااخ‬
‫خ ــتت ــتت ــمم ــت‬ ‫الفن�ن‪.‬‬
‫خمتلف الفن��‬
‫دارية يف‬
‫املداريــة‬
‫أعا�شر املـداري‬
‫ـداري‬ ‫الأعا�شر‬ ‫دويل الأول للال‬‫ال ــدويل‬
‫ؤمتر ال‬
‫ؤمتـر‬
‫ـر‬ ‫ااململـ ؤ�مت‬ ‫اق وقف‬ ‫اتـ ــففـ ــاق‬ ‫‪ 11‬م��ار���س ‪1976‬م‪ ..‬ددخ‬
‫خـ ــلل ات‬
‫وناق�س‬
‫س‬ ‫ات املناخية ‪ ،‬وناق�‬ ‫رات‬ ‫والتغر‬
‫ر‬ ‫املحيط الهندي والتغ‬ ‫لطنة واليمن‬ ‫ال�ششلطنة‬ ‫اإطالق النار حيز التنفيذ بني ال�‬
‫ات يف‬ ‫الدرا�ششات‬
‫شلت اإليه الدرا�‬ ‫�شلت‬ ‫آخر ما تت���ش‬
‫آخـر‬
‫ـر‬ ‫امل�شارك�ن اآخ‬
‫�‬
‫امل�شارك�‬ ‫نت�شار‬
‫شار‬‫الدميقراطية ال�شعبية‪ -‬اآنذاك‪ -‬بعد االنت�ش‬ ‫‪www.alroya.info‬‬
‫بدرا�ششة‬
‫شة‬ ‫اخلا�شششةة بدرا�‬ ‫تجدات العلمية اخلا�‬ ‫امل�شششتجدات‬
‫ال امل�‬‫جم ــال‬ ‫تي كانت‬ ‫التــي‬
‫الـتـت‬
‫لحة ال‬
‫امل�شششلحة‬ ‫ارية امل�‬‫الي�شششارية‬
‫املعار�شششةة الي�‬
‫على املعار�‬ ‫من الذاكرة العمانية‬ ‫�افق ‪ 11‬مار�س ‪2010‬م‬
‫اخلمي�س ‪ 24‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املامل��افق‬
‫ن�ش�ئها‬‫ن�ش��‬
‫ات ن�ش‬ ‫رفــةة اآلآل ــيي ــات‬ ‫ومــععـرف‬
‫ـرف‬ ‫داري ــةة وم‬
‫امل ـداري‬
‫ـداري‬ ‫ر امل‬
‫ا� ـش ــر‬
‫الأأعع ـا�‬
‫ـا�‬ ‫يا ودول اأخرى‪.‬‬ ‫ورو�شششيا‬
‫مدع�مة من عدن ورو�‬ ‫�‬ ‫حممد املرجبي‬ ‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫در عن م�ؤ�ؤ�شش�ش�ش�ششةة الر‬
‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬
‫أبرز التقنيات‬ ‫عر�س أابأبــرز‬ ‫والتنب�ؤ بها ‪ ،‬اإىل جانب عر�‬ ‫‪ 11‬م��ار���س ‪2006‬م‪ ..‬مت حت ــ�يـ ــلل «بنك‬ ‫�س‪.‬ب ‪ - 343‬الرمز الربيدي‪118 :‬‬ ‫الت‪�� :‬سس‬
‫املرا�ششالت‪:‬‬
‫املرا�ش‬
‫مل�اجهتها‪.‬‬ ‫يف جمال الإنذار املبكر مل��‬ ‫اهمة عامة‬
‫م�شششاهمة‬ ‫من �شركة م�‬ ‫ماين» مـن‬
‫ـن‬ ‫العــممـاين»‬
‫ـاين»‬ ‫التنمية الـ ُعـع‬
‫‪11‬من مار�س‬ ‫لطنة عمان‬
‫قط ‪�� -‬شششلطنة‬
‫هاتف‪ 24479888 :‬فاك�س‪24479889 :‬‬
‫م�ششقط‬
‫م�ش‬

‫اأما بعد‪،‬‬
‫هالل البادي‬
‫‪¢'''_D‬‬ ‫‪¢'''_D‬‬
‫'‪s˜›¤¾ž›`{xG– {3Eb_{4¾ž7_C#‬‬ ‫'‪¡{wC_C¡•{3%'_C#‬‬
‫القارورة‬ ‫‪c’Gž7 !'uŒ{4 's,c’ •,‬‬
‫‪u‰{wA'Ec{6_GuA'a-#' ”_•9#'“,1‬‬ ‫‪c-_`{wA'E “ °'bž@1¡dG'žD‬‬
‫إخ�تهن‬ ‫اء! ويقدمهن على اإخ�‬
‫إخ�‬
‫مي! وبالطبع فـاـاإن هذا لي�س بالعيب‬
‫الن�شششاء!‬
‫راا الن�‬ ‫م�شش�ؤوؤولل يراعي كثكثر‬
‫ر‬
‫الر�شششمي!‬‫الدوام الر�‬
‫اعات الال ـدوام‬
‫ـدوام‬
‫افر‪ ،‬ببااأن م�‬
‫ر �ش�ششاعات‬
‫شافر‬‫الع�ششاف‬
‫مي ويف غغر‬
‫ف��رةرة من الع�‬
‫الر�شششمي‬
‫الدوام الر�‬
‫ع�ششفشف�‬
‫فقد اأخربتني ع�‬
‫اعات الال ـدوام‬
‫ـدوام‬ ‫الذك��رر يف ��شششاعات‬
‫الذك�‬
‫‪‹uƒ*#'a-#'E‬‬ ‫‪k (ž{xA'Eu‰{wA'E‬‬
‫أول�ية‬‫أول��‬
‫احبات الأول‬
‫الن�ششاءاء هن ��شششاحبات‬ ‫مطل�ب‪ ،‬بل اإن الن�ش‬ ‫بالق��ارير مطل��‬ ‫رجل‪ ،‬فالرفق بالق‬ ‫رجـل‪،‬‬
‫ـل‪،‬‬ ‫الذي قد ي�ؤثم به اأي رج‬ ‫الكبر الــذي‬
‫ر‬
‫يق���لل النظم القدمي الذي ل اأتذكره حاليا‪ ..‬لذا ل‬ ‫أر�سس كما يق‬ ‫واملقدمات يف اأي معاملة‪ ،‬وهن رياحني الأر�‬
‫ن�ششفف املجتمع‪ ،‬وهي املحرك الأول لكل‬ ‫امل�ش�ؤول كل ن�ن�شششاءاء بالده على الذكران‪ ،‬فاملراأة هي ن�‬ ‫غرو اإن قدم هذا امل�ش‬
‫الن��رر قبل ما يقارب من‬ ‫رجل اإن مل اأكن خمطئا‪،‬وهنا يف عمان هذا البلد الذي خرج من الظلمات اإىل الن‬
‫وخا�ششةشة‬
‫يء بها‪ ،‬مثلها مثل الرجل متاما‪ ،‬وخا�‬ ‫ت�ششيء‬
‫شت�ش‬
‫الن��رر واأن ت�ت�ششت�‬‫اأربعني عاما‪ ،‬كان لبد فيه اأن ترى املراأة كتلة الن�‬
‫شتطاعت اأن تدخل اإىل معرتك‬ ‫وا�ششتطاعت‬ ‫قان��ن ومعرفة‪ ،‬وا�‬ ‫بحت فيه البالد بالد قان‬ ‫أ�ششبحت‬
‫بعد الأربعني عاما هذه التي اأ�ش‬
‫شانية!واأنا هنا ل اأعرت�س‬
‫أعرت�س‬ ‫رعة حمدثة ما يقال عنه يف اأدبيات الأمم‪ :‬املعجزة الإن�إن�ششانية!و‬ ‫احلياة احلديثة‪ ،‬ب�ب�شششرعة‬
‫نفه‪ ،‬لأنها قاعدة بديهية‪ :‬اأن مييل الرجال اإىل‬ ‫الن�شششاءاء على الرجال من ��شششنفه‪،‬‬ ‫مطلقا على اأن يقدم اأي رجل الن�‬
‫اءنا ما زلن‬ ‫ك�ن اأن ن�ن�شششاءنا‬
‫الذك��ر‪،‬ر‪ ،‬بل ينبغي علينا كرجال عرب دائما اأن نتعاطف مع املراأة كك�‬ ‫الن�ششاءاء ولي�س اإىل الذك‬
‫الن�ش‬
‫يعانني احلرمان‪ ،‬يعانني من ظلم الرجل‪ ،‬من ظلم املجتمع املتلفع بالعادات والتقاليد والقيم البالية‪،‬‬
‫وخا�شششةة اجلميالت منهن‪ ،‬الالئي‬ ‫الذك���ر‪،‬ر‪ ،‬وخا�‬ ‫الن�شششاءاء على الذك‬
‫امل�شش�ؤول قد يبدو حمقا يف تقدميه الن�‬ ‫وعليه فاإن هذا امل�‬
‫إغ�اء!‬
‫حكن بدلع‪ ،‬ويرم�شن باإغ�‬
‫إغ�‬ ‫وي�شششحكن‬
‫يتمخطرن يف م�شياتهن‪ ،‬وي�‬
‫لكن مهال‪..‬‬
‫احب املكانة االجتماعية اأوىل‬ ‫امل�شش�ؤول ��شششاحب‬ ‫أت�قف قليال‪ ..‬فهذا امل�‬ ‫عند هذه النقطة بالذات ينبغي اأن اأت�‬
‫الن�شششاءاء فقط ‪ ،‬لأنهن يحركن م�شاعره‪ ،‬ويلهنب رغبته على ما يبدو‪ ،‬ولذلك لبد‬ ‫اهتمامه هذه الفئة من الن�‬
‫شية اأو فريق عمل‪ ،‬كن دائما يف‬ ‫درا�ششية‬
‫جمم��عة درا�‬ ‫من جمم‬ ‫لهن اأن يكن يف املقدمة‪ ،‬حتى لل�� اأنهن كن خمفقات ��شششمن‬
‫احل�ش�ش�ش�رر بحجة وبغي حجة‪ ،‬وعندما‬ ‫امل�ؤخرة ولل يتمتعن ببااأي ذكاء عملي وعلمي‪ ،‬ودائمات التغيب عن احل�‬
‫مغ�� وميتلكن اأن�أن�أن�ثة‬ ‫ج�شششدد مغ ٍ‬
‫احبات ج�‬
‫ياياأتي التقييم جتدهن قد فزن باملكانة الرفيعة ل ل�شيء اإل لأنهن ��شششاحبات‬
‫بالن�شششبةبة لهن!‬
‫عنها يف الطريق اجليد بالن�‬ ‫ي�شششعنها‬
‫يردن اأن ي�‬
‫كان�ا‬
‫�ق اأنا�س ��ش�ش�اء كان��‬ ‫حق��ق‬‫يعت حق‬ ‫و�شششيعت‬ ‫امل�شش�ؤول قد اأخفقت يف مهام عملك‪ ،‬واأغأغــ�اك ال�شيطان‪ ،‬و�‬ ‫اإذن اأيها امل�‬
‫املغ�يات‪،‬‬
‫املغ��‬
‫الن�شششاءاء املغ‬
‫ميتلك�ن «املق��مات» التي متتلكها تلك الن�‬ ‫�را اأو اإناثا لأنهم ل �‬ ‫ذك�را‬
‫ذك�‬
‫وننه�سس بها ورمبا اأنت اأول امل�ؤمنني بذلك‪ ،‬ولأنك‬ ‫ول تن�س اأننا بعد اأربعني ��شششنةنة ما زلنا نبني عمان‪ ،‬وننه�‬ ‫ل‬
‫ال�طن الذي‬ ‫اخلا�شششة‪،‬ة‪ ،‬واأن تفكر يف الال�‬ ‫كذلك ما كان ينبغي عليك اأن تفرط يف املجيدين من اأجل رغباتك اخلا�‬
‫نام ويحتاج اإىل تكاتف اجلميع من اأجل اأن يعرب اإىل ال�شط الآمن من احلياة‪،‬‬ ‫ر اإىل اأنه بلد نا ٍم‬ ‫ت�شر‬
‫بنف�ششكك ت�ش‬
‫بنف�ش‬
‫كينة التي تظن فيك اأنك‬ ‫امل�ششكينة‬
‫امل�اطن اإىل زوجتك امل�‬ ‫ائح ما نالك‪ ،‬وانتبه يا عزيزي املامل��‬ ‫الف�شششائح‬
‫ويكفيك من الف�‬
‫ر اأنها تف�شل يف كل مرة‪ ،‬فالأدلة التي تتااأتيها تظل دامغة‬
‫من�شششفافا جدا‬‫ر زوجتك‪ ،‬فعليك اأن تكتك��ن من�‬ ‫شاء اأخريات غغر‬
‫ان ويف‪ ،‬وحتاول دوما اأن حتاجج عنك غغر‬
‫ادق» ن�ن�ششاء‬
‫«ت�شششادق»‬
‫وغر قابلة لل�شك‪ ،‬واإن كان لبد اأن «ت�‬
‫إن�ششان‬
‫ر‬
‫اإن�ش‬
‫يحت�سسسنن حطام �سفن من القرون الو�سطى‬
‫قاع البلطيق يحت�‬ ‫و�سائل النقل يف كوريا اجلنوبية تتحرك بطاقة فر�ش الأ�سنان‬
‫يك�ن مثار �شك‪ ،‬لأنك‬ ‫را اإن كان هاتفها قد يكيك�‬ ‫را‬
‫داقات «رجالية» و أاأل تفكر كثكثر‬ ‫أي�ششاا ��شششداقات‬
‫اإذا ما كانت لزوجتك اأي�ش‬
‫اواة تبد أا من بيتك‪ ،‬فاإن‬ ‫امل�شششاواة‬
‫ق��ر‪،‬ر‪ ،‬ببااأن امل�‬
‫يك�ن كذلك‪ ،‬وتذكر جيدا اأيها املامل��اطن ال��ق�‬ ‫أي�شاشا اأن يكيك��‬
‫ل تريد لهاتفك اأي�ش‬
‫الرو�شششيةية العمالقة‬ ‫رتمي بقيادة �شركة الغاز الرو�‬ ‫ر�شيشي�ي��مم نــ�ـ�ردرد ��شششرتمي‬
‫ش�ر�ش‬
‫ن�ش�ر�‬
‫ك�ن�ش�‬
‫�‬ ‫�ستوكهومل‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬ ‫ل‪ -‬رويرتز‬ ‫�ش�ش�ل‪-‬‬
‫�ش�‬
‫رو�شششيايا واأملانيا‬
‫تبني خط انابيب لنقل غاز يربط بني رو�‬ ‫غازبروم التي ��شششتبني‬ ‫عام اىل‬
‫العــام‬
‫قل الالـعـع‬
‫نقـلـل‬
‫النـقـق‬
‫ائل الالـنـن‬
‫لتح��يل وو��ـشـائـائائـلـل‬
‫ديدة لتح‬
‫جديـدة‬
‫ـدة‬ ‫قة جـدي‬
‫ـدي‬ ‫ريقـةـة‬
‫طريـقـق‬
‫ية اىل طـري‬
‫ـري‬ ‫بيـةـة‬
‫اجلنــ�ـ�ببـيـي‬
‫اجلـنـن‬
‫ريا اجل‬
‫ـ�ريريـاـا‬
‫لجـ أاـا كــ�ري‬
‫تـلـلتلـج‬
‫ـج‬
‫حتا�ششب‬
‫شب‬ ‫ال�اجب عليك اأن حتا�‬ ‫افر‪ ،‬ففااإنه من الال��‬ ‫شافر‬
‫الع�ششاف‬
‫ف��رةرة الع�‬ ‫ع�ششفشف�‬
‫امل�شش�ؤول الذي اأخربتني بحكايته ع�‬ ‫انتقدت ذلك امل�‬ ‫ر�ششدشد‬
‫شطة اأجهزة ��ش�ش�نار ر�‬ ‫ا�شطة‬
‫امل�شش�ؤول «ب«ب��ا�ش‬‫أو�ششحح امل�‬
‫حتت بحر البلطيق‪ .‬واأو�ش‬ ‫بع�شششهاها قدمي جدا يف قعر‬ ‫فن بع�‬
‫عرث على حطام اكرث من ع�شر ��شششفن‬ ‫فر�سس ال�ش�شنان‬
‫شنان‬ ‫تخدمة يف فر�‬ ‫م�شششتخدمة‬ ‫ل�جيا م�‬‫تكن�� �‬
‫تخدام تكن‬
‫ديقة للبيئة من خالل ا�ا�شششتخدام‬ ‫ائل ��شششديقة‬ ‫و�ششائل‬ ‫و�ش‬
‫لح كي ل يرميك النا�س باحلجارة؟ واكتب يف مراآتك‬ ‫م�شششلح‬‫اءل‪ :‬هل بيتك م�‬ ‫وتت�ششاءل‪:‬‬
‫نف�ششكك يف يي���مم املراأة العاملي‪ ،‬وتت�ش‬ ‫نف�ش‬ ‫و�ش�ش�روا‬
‫ش�روا‬ ‫(العامل�ن يف ال�شركة) وجــ�د �ش��ائب يف قعر البحر (‪ )..‬و�‬ ‫�‬ ‫تك�شاف ملد خط انابيب لنقل الغاز حتت‬ ‫بحر البلطيق خالل عملية ا�ا�شششتك�شاف‬ ‫يارات واحلافالت بالطاقة‪.‬‬ ‫ال�شششيارات‬
‫أم�ا�س احلالقة ملد ال�‬ ‫الكهربائية ويف اأم�‬
‫شاء اأياما‪،‬‬ ‫والن�ششاء‬
‫بحان اهلل الذي جعل للالالأ�شجار واملاء واحلب والن�‬ ‫و�شششبحان‬‫بالبيت هذه العبارة‪ :‬كما تدين تدان!‪ ،‬و�‬ ‫أو�ششحح ان االكت�شاف‬ ‫ؤية احلطام»‪ .‬واأو�‬ ‫اري�س ومتكنا من ر ؤروويؤيـةـة‬ ‫الت�ششاري�س‬
‫بع�س الت�ش‬ ‫س‬ ‫�رمان اأحد‬
‫أو�ششحح بيرت نن��رمان‬
‫ال�ش�ش�يدي‪ .‬واأو�ش‬‫املاء على ما اأعلن جمل�س الآثار ال�‬ ‫اجلن�بية اأم�س الأول الثالثاء‬ ‫اجلن��‬
‫ريا اجلن‬
‫ل�جية يف كك���ريا‬ ‫وك�شفت كربى اجلامعات التكن�� �‬
‫ويااأمرون النا�س‬ ‫هم‪ ،‬وي‬
‫أنف�ششهم‪،‬‬
‫ين�ش�ن اأنف�ش‬‫ين�ش�ش�‬
‫أي�ششا‪،‬ا‪ ،‬رمبا لأنهم ين�‬ ‫�م اأي�ش‬ ‫اغ�ها اأن يكيك��ن لهم يي��م‬ ‫شاغ�‬
‫اغ�‬‫ون�ششيي الرجال الذين ��ششاغ‬ ‫ون�ش‬ ‫قت�شادية‪.‬‬
‫شادية‪.‬‬ ‫من منطقتها االقت�ش‬ ‫مت خارج املياه الإقليمية ال�ش�ش�يدية لكن ��شششمن‬ ‫ت�شاري املجل�س لل��ل�كالة فران�س بر�س «متكنا من حتديد حطام‬ ‫م�ششت�شاري‬
‫م�ش‬ ‫زروعة يف الطرق‬ ‫مزروعــة‬
‫من أالألــ�اح مـزروع‬
‫ـزروع‬ ‫تمد الطاقة مــن‬ ‫ديدة ت�ت�شششتمد‬
‫جديـدة‬
‫ـدة‬ ‫يلة نقل كهربائية جـدي‬
‫ـدي‬ ‫و�شششيلة‬‫عن و�‬ ‫عـنـن‬
‫واخلر!‬
‫بالتذكر واخلر‬
‫ر‬ ‫جني فيه يعترب بحر‬ ‫رارة املتدنية وقلة الأك�أك�شششجني‬ ‫احل ــرارة‬
‫ات احل‬‫درج ــات‬
‫بب درج‬ ‫وب�ششبب‬
‫وب�ش‬ ‫اف «نظن‬
‫فن تعترب قدمية جدا»‪ .‬واأ�أ�ششاف‬ ‫فينة بينها ت�ت�شششعع ��شششفن‬
‫ح�ايل ‪� 12‬ش�ششفينة‬
‫�‬
‫ح�‬ ‫أل�اح‬
‫ت�جد بني احلافلة والأل��‬ ‫ية‪ .‬وولل �‬
‫مغناطي�شششية‪.‬‬
‫ات�ششاشاشالت مغناطي�‬ ‫تنقل الطاقة من خــالل ات�‬
‫جه�دك اجلبارة يف‬ ‫جه��‬
‫وعر�شششتت بك ومل اأ�شكرك على جه‬ ‫وامل�شش�ؤول فقد اأطلت حديثي وعر�‬ ‫ويف اخلتام اعذرين اأنت وامل�‬ ‫فن حيث ميكن ان تبقى‬ ‫ال�شششفن‬
‫البلطيق مثاليا للمحافظة على حطام ال�‬ ‫ابع ع�شر والثامن‬ ‫ال�شششابع‬
‫فن عائد اىل القرنني ال�‬ ‫ال�شششفن‬‫ر من هذه ال�‬ ‫ان الكثر‬ ‫ية تعمل‬ ‫مغناطي�شششية‬
‫ومتت�سس العربات املثبت يف جنبها اأجهزة مغناطي�‬ ‫ت�شششلل بينها‪ .‬ومتت�‬ ‫الك ت�‬ ‫اي اأ�شأ�ششالك‬
‫دا‪ ،‬ولك مني كل املحبة والتقدير‪،،،،‬‬ ‫وج�شششدا‪،‬‬
‫اواة والإهانة روحا وج�‬ ‫امل�ششاواة‬
‫«حترير» املراأة من هذا الظلم وعدم امل�ش‬ ‫ح�ايل‬ ‫رمان ان حح��‬‫رمـان‬
‫ـان‬ ‫وقال نــ�رم‬
‫ـ�رم‬ ‫وق ـال‬
‫ـال‬ ‫نني‪ .‬وق‬
‫ال�شششنني‪.‬‬
‫بل اآلف ال�‬ ‫رر ملئات بــل‬
‫من دون اأي ��شششرر‬ ‫مــن‬ ‫يفا ان «هذا االكت�شاف‬ ‫م�شششيفا‬
‫طى» م�‬
‫وبع�شششهاها حتى اإىل القرون الال��ش�ششطى»‬ ‫ع�شر وبع�‬ ‫عة ��ششنتيمرتات‬
‫شنتيمرتات‬ ‫ب�شششعة‬ ‫�ق أالألــ�اح مدف��نة على عمق ب�‬ ‫ات الطاقة لدى مرورها فف��ق‬ ‫مبج�ششات‬
‫مبج�ش‬
‫ثالثة اآلف حطام عرث عليها يف البلطيق لكن اخلرباء يعتربون ان‬ ‫ة»‪ .‬وعرث على احلطام على عمق‬ ‫رة»‪.‬‬ ‫يرتدي قيمة تاريخية وثقافية كبكبر‬
‫ر‬ ‫املتط��ر‬
‫�ر‬ ‫ري املتط‬ ‫الك���ري‬ ‫طح الطريق‪ .‬وقال بي‪.‬كيه‪ .‬بارك امل�شارك يف م�شروع املعهد الك‬ ‫من ��شششطح‬
‫‪Hilalb1978@gmail.com‬‬ ‫فينة ترقد يف قعر هذا البحر‬ ‫اكرث من مئة اآلف حطام ��ششفينة‬ ‫تك�شاف لأعماق البحر ‪ .‬من قبل‬ ‫اكرث من مئة مرت خالل عمليات ا�ا�شششتك�شاف‬ ‫ل�جي وراء الفكرة مطروح منذ ‪ 100‬عام‪،‬‬ ‫التكن�� �‬
‫ل�‬ ‫«املفه��مم التكن‬
‫ل�جيا اإن «املفه�‬ ‫والتكن�� �‬
‫ل�‬ ‫للعل��مم والتكن‬
‫للعل�‬
‫ال�اقعة على‬ ‫اف�شششلل لنقل الكهرباء حتى تكتك��ن عملية» واجلامعة ال��‬ ‫وقد وجدنا طريقة اف�‬
‫مة ��ش�ش�ش�لل لديها اأربعة مناذج من احلافالت‬ ‫العا�شششمة‬
‫كيل�مرتا جن��بي العا�‬ ‫بعد نح�� ‪� 140‬‬
‫ل�جيا داخل حرم اجلامعة وجتري حمادثات مع‬ ‫التكن�� �‬
‫ل�‬ ‫تخدم هذه التكن‬ ‫اجلديدة التي ت�ت�شششتخدم‬
‫فــــــــال�ش‬ ‫ن�ات‬‫الن���عع من احلافالت خالل الثالث ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫مة ��ش�ش�ل ومدن اخرى لت�شغيل هذا الن‬ ‫العا�ششمة‬
‫العا�ش‬
‫رةة وتزرع يف‬ ‫�ششلةلة ب�شبكات كهربائية ��ششغشغر‬
‫غر‬ ‫م��ش‬
‫القادمة‪ .‬والأل��اح املدف��نة يف الأر�سس �‬
‫لكها احلافالت ويف التقاطعات حتى تتزود العربات بالطاقة اأثناء‬ ‫الطرق التي ت�ت�شششلكها‬
‫لراأي اأن الطهاة الربيطانيني‬ ‫للـرـر‬
‫تطالع لـلـل‬
‫هر ا�ا�شششتطالع‬
‫أظهـرـر‬
‫أظـهـه‬
‫أاظ‬ ‫رة»ة» كلما‬ ‫تباط�ؤ حركة املرور‪ .‬وتزود العربات يف هذه الأثناء «ب�شحنات كهربية ��ششغشغر‬
‫غر‬
‫أط�ل‬
‫�ل‬
‫شية اأط�‬
‫مت�ششية‬
‫يني يف مت�‬
‫الفرن�شششيني‬
‫ق�ا على نظرائهم الفرن�‬ ‫تف� �‬
‫�‬ ‫أل�اح‪.‬‬
‫مرت على الأل��‬
‫باق االجنبية‪ .‬حيث‬
‫أطبــاق‬
‫شر الأطـبـب‬
‫ولتح�شر‬
‫وقت يف املطبخ ولتح�‬ ‫وقـت‬
‫ـت‬
‫ي�ميا يف منزلهم مقابل‬
‫شي ‪ %50‬من الربيطانيني‬
‫يطه� ‪ %72‬من الربيطانيني ي��‬
‫ومي�ششي‬
‫يني‪ ،‬ومي�‬ ‫الفرن�شششيني‪،‬‬
‫‪ %59‬من الفرن�‬
‫�‬ ‫رويرتز البخار يف جاوة الأندوني�سية‬
‫يا)‪-‬بقطار‬‫‪..‬ورحالت‬
‫شيا)‪-‬‬
‫(اندوني�شش‬
‫اأمباراوا (اندوني�‬
‫اكرث من ثالثني دقيقة يف املطبخ يف مقابل ‪ %27‬من‬
‫الفرن�شيني‪.‬‬
‫شيني‪.‬‬ ‫الفرن�ش‬ ‫الع�شششرر البائد جتربة‬ ‫ميكن ملحبي القطارات العتيقة الراغبني يف رحلة من الع�‬
‫أندوني�ششيايا الذي يعمل بالبخار‪.‬‬
‫ال�حيد يف اأندوني�ش‬ ‫قطار الركاب ال��‬
‫شبان اأقيمت قبل اأكرث من مئة عام من‬ ‫ق�ششبان‬ ‫نع على ق�‬ ‫ال�شششنع‬
‫أملاين ال�‬
‫وي�شر القطار الأملـاين‬
‫ـاين‬ ‫شر‬
‫ات ال�شركات الأمريكية‬ ‫�ششات‬
‫ش�ش‬
‫خم�شش�‬
‫شة اأن خم�‬ ‫درا�ششة‬
‫ك�شفت درا�‬ ‫ج�دة يف متحف كان‬ ‫وه�� جزء من جمم��عة م�� �‬
‫ج�‬ ‫ط جاوة وه‬ ‫و�شششط‬‫بيدون�� يف و�‬
‫اأمباراوا اىل بيدون‬
‫جتاوزت تلك التي تن�شر يف‬ ‫لالإعالن على الإنرتنت جتــاوزت‬ ‫لال‬ ‫وتااأخذ الرحلة الركاب‬ ‫كك احلديدية بنيت عام ‪ .1837‬وت‬ ‫لل�شششكك‬‫يف يي���مم من االيام حمطة لل�‬
‫الدرا�شة‬
‫شة‬‫رات دعائية‪ .‬واأفادت الدرا�‬ ‫ومن�ش���رات‬
‫رقية ومن�ش‬
‫حف الال���رقية‬ ‫ال�ششحف‬
‫ال�ش‬ ‫وبراكــني خامدة‬
‫رورا بجبل وبوبـراك‬
‫ـراك‬ ‫اعتني م ــرورا‬
‫نح�� �ش�ششاعتني‬
‫تمر نح‬‫وت�شششتمر‬
‫كيل��مرتا وت�‬ ‫افة ع�شرين كيل‬ ‫م�ششافة‬‫م�ش‬
‫شيل» اأن جممل الإعالنات‬ ‫آوت�شيل»‬
‫عتها �شركة «اآوت�‬ ‫و�شششعتها‬
‫التي و�‬ ‫الذي قطع رحلة القطار البخاري يف‬ ‫ف دياكابابا الالــذي‬ ‫وقال يي���ش�ششف‬
‫وقـال‬
‫ـال‬ ‫هار‪ .‬وق‬
‫أنهـار‪.‬‬
‫ـار‪.‬‬ ‫�ل اأرز و أانأنـهـه‬
‫وحق�ل‬
‫وحق�‬
‫دولر يف‬
‫دولل‬
‫يار دو‬
‫ليـار‬
‫ـار‬ ‫ملـيـي‬
‫ي�ششلل اىل ‪ 119،6‬مـلـل‬ ‫شي�ش‬
‫ـرتنن ــتت ��ششي�‬
‫لى ا إلنإنــرت‬
‫علـىـى‬
‫عـلـل‬ ‫تن�ششىى ووااأعتقد اأنها فريدة‬‫رك�ب قطار قدمي بهذا ال�شكل ل تن�ش‬ ‫رك��‬
‫«فر�شششةة رك‬
‫رةة «فر�‬ ‫الآونة الأخأخر‬
‫ر‬
‫�شة‬
‫شة‬
‫ش�ش‬
‫خم�شش�‬
‫العام ‪ ،2010‬يف مقابل ‪ 111،5‬مليار دوللر خم�‬ ‫آخر يعمل‬
‫اندوني�شششيايا كلها قطار اآخآخــر‬
‫ي�جد يف اندوني�‬ ‫هذا القطار ل �‬ ‫من ن��عها‪ ».‬وبخالف هــذا‬
‫فة هذا‬‫وا�شششفة‬
‫رقية‪ ،‬وا�‬
‫ائل ا إلعإعــالم الال���رقية‪،‬‬
‫و�شششائل‬
‫لالإعالنات يف و�‬ ‫لال‬ ‫بالبخار ��ش�ش�ش�ىى واحد ينقل الفحم يف ��ش�ش�مطرة الغربية‪ .‬واأقامت �شركة ا�ا�شتعمارية‬
‫شتعمارية‬
‫الأمر ببااأنه «منعطف لهذا القطاع»‪.‬‬ ‫لتح�ششني‬
‫شني‬ ‫نني لتح�‬‫كك احلديدية لقطار الركاب الذي يرجع ملئة وثالث ��شششنني‬ ‫ال�شششكك‬ ‫ه�لندية ال�‬ ‫�‬
‫وت�شششعع �شركة‬
‫طى‪ .‬وت�‬ ‫شرماراجن وقلب الزراعة يف جاوة ال���ش�ششطى‪.‬‬ ‫طرق النقل بني ميناء �شر‬
‫الإلكرتونيات‬ ‫دمت �شركة «�«�ـشــ�ين» اليابانية‪ ،‬للال‬ ‫قدمـت‬
‫ـت‬ ‫قـدم‬
‫ـدم‬ ‫لل�ششائحني‬
‫شائحني‬ ‫رك��ب القطار البخاري لل�‬ ‫تق���مم بت�شغيل خدمة رك‬ ‫القطارات احلك��مية التي تق‬
‫فاز مزودة‬
‫لفــاز‬
‫تلـفـف‬
‫زة تـلـل‬
‫ية أاجأج ــهه ــزة‬
‫انيــة‬
‫مانـيـي‬
‫ثمـان‬
‫ـان‬ ‫فة م ــنن ثـمـم‬ ‫ؤلفـةـة‬
‫عة مـ ؤ�لؤلـفـف‬ ‫جممــ�عـةـة‬
‫جمـمـم‬ ‫وبيدون�‪.‬‬
‫وبيدون��‬
‫تئجار القطار بني مدينتي اأمباراوا وبيدون‬ ‫دولرا ل�ش�ششتئجار‬
‫عرا لهذه اخلدمة هه�� ‪ 350‬ل‬
‫دول‬ ‫�ش�ششعرا‬
‫قادرة على بث‬‫ائل «اإل ��شششيي دي» قــادرة‬ ‫ال�شششائل‬‫البل���رر ال�‬ ‫ب�شا�شات البل‬ ‫أق�ششىى رحلتان‬
‫وت�ششعع عربتا القطار ثمانني راكبا وولل تعمل اإل حتت الطلب بحد اأق�ش‬ ‫وت�ش‬
‫هذه النماذج‬
‫ش�يق هــذه‬ ‫وتنــ�ي ت�ش�‬ ‫وتـنـن‬
‫عاد‪ ،‬وت‬
‫أبعـاد‪،‬‬
‫ـاد‪،‬‬ ‫رة ثالثية ا ألبأبـعـع‬ ‫�ـشــ�ـ�رة‬ ‫لل�ششائحني‬
‫شائحني‬ ‫كن لل�‬ ‫وميكـنـن‬
‫ر‪ .‬وميـكـك‬
‫ووقــ�د القطار يكلفان الكثر‬ ‫حرك ووق‬ ‫املحـرك‬
‫ـرك‬ ‫اليــ�ـ�مم لأن إا�إ�ـشــالح املـحـح‬
‫يف الـيـي‬
‫ني� املقبل‪ .‬وتعترب‬ ‫من يي�� �‬ ‫دءا مـن‬
‫ـن‬ ‫تدريجيا يف اليابان ب ــدءا‬ ‫ليانت� رئي�س خدمة قطار‬ ‫م� �‬ ‫ايك�� �‬
‫فر‪ .‬وقال ايك‬ ‫ال�شششفر‪.‬‬
‫حجز الرحالت عن طريق وكالء ال�‬
‫اوح حجم �شا�شاتها‬ ‫ـرتاوح‬ ‫ويــرت‬‫هزة عالية الدقة وي‬ ‫أجهـزة‬
‫ـزة‬ ‫هذه ا ألجأجـهـه‬‫هـذه‬
‫ـذه‬ ‫ونااأخذ قطع‬ ‫اأمباراوا «م�شكلتنا مع هذا القطار العتيق هه�� قطع الغيار واخل�شب‪ .‬ون‬
‫بني ‪ 40‬و‪ 60‬اإن�شا‪.‬‬ ‫الغيار من القطارات التي ل تعمل»‬

‫مة للثقافة الإ�سالمية‬


‫عا�سسسمة‬
‫الحتفال مبدينة «ترمي اليمنية» عا�‬
‫ترمي (اليمن)‪ -‬رويرتز‬
‫المية لعام ‪ ،2010‬وجاء اختيار‬ ‫مة للثقافة الإ�إ�شششالمية‬ ‫عا�شششمة‬
‫احتفل اليمن باختيار مدينة ترمي عا�‬
‫ال�اقعة يف منطقة‬ ‫ك�» ملدينة ترمي ال��‬ ‫ي�شكشك�‬
‫شي�ش‬
‫«اي�ششي�‬
‫والعل���مم «اي�‬
‫المية للرتبية والثقافة والعل‬ ‫املنظمة الإ�إ�شششالمية‬
‫شمة اأذربيجان‬ ‫عا�شمة‬
‫باك�� عا�ش‬ ‫رم�ت بجن��ب اليمن حلمل اللقب هذا العام بعد اأن حملته مدينة باك‬ ‫شرم�‬
‫ح�شرم‬
‫ح�ش‬
‫من�ش�ش�ش�رر هادي نائب الرئي�س اليمني بدء االحتفالت قائال «نعلن‬ ‫عام ‪ .2009‬واأعلن عبد ربه من�‬
‫ي�شكشك�‬
‫ك�‬ ‫شي�ش‬
‫اي�ششي�‬
‫وتااأ�شأ�ش�ش�ش�ششتت اي�‬
‫المية‪ ».‬وت‬
‫مة للثقافة الإ�إ�شششالمية‪».‬‬ ‫عا�شششمة‬
‫ب�ششمم اهلل وعلى بركة اهلل بدء فعاليات ترمي عا�‬ ‫ب�ش‬
‫وه��‬
‫المية وه‬
‫وت�ثيق الروابط بني الدول ال�ش�ششالمية‬ ‫وت��‬
‫قبل ما يزيد على ‪ 30‬عاما ومن اأهدافها تعزيز وت‬
‫ا�شل‬
‫شل‬‫الت�يجري املدير العام للمنظمة عن اأمله ان يي��ا�ش‬ ‫الت��‬
‫أعرب عبد العزيز بن عثمان الت‬ ‫هدف أاعأعـرب‬
‫ـرب‬
‫ا�ششمم الثقافة اال�ش�شالمية‬
‫شالمية‬ ‫الت��يجري «يهدف برنامج ع��ا�ش‬ ‫وقال الت‬
‫وقـال‬
‫ـال‬ ‫عي اىل حتقيقه‪ .‬وق‬ ‫ال�شششعي‬
‫اليمن ال�‬
‫والعل���مم على تنفيذه يف املقام الأول اىل‬ ‫المية للرتبية والثقافة والعل‬ ‫الذي ت�شرف املنظمة ال�ش�ششالمية‬
‫التها و تخليد الأجماد الثقافية‬ ‫ر�ششالتها‬
‫إنعا�س ر�ش‬
‫امينها واإنعا�‬
‫م�شششامينها‬
‫يد م�‬ ‫وجت�شششيد‬
‫المية وجت�‬
‫ن�شر الثقافة الإ�إ�شششالمية‬
‫المية» وترمي مدينة ثرية مبعامل التاريخ والثقافة‬ ‫ا�ششمم الإ�إ�شششالمية»‬
‫الع��ا�ش‬
‫ارية لعدد من الع‬ ‫واحل�ششارية‬
‫واحل�ش‬
‫والذي يبلغ‬
‫والــذي‬
‫يت وال‬ ‫ال�شششيت‬ ‫املح�شششارار الذائع ال�‬
‫يما جامع املح�‬ ‫شاجدها ل �ش�ششيما‬
‫م�ششاجدها‬‫المية وت�شتهر بكرثة م�‬ ‫الإ�إ�شششالمية‬
‫خرجتت‬
‫خرج‬
‫المية التي خرجَّ‬ ‫ـرتا‪.‬ا‪ .‬كما تعرف املدينة مبعاهدها الدينية الإ�إ�شششالمية‬ ‫ارتفاع مئذنته ‪ 150‬مــرت‬
‫حت�ششىى من العلماء على مر القرون‪ .‬واأعرب عمر بن حامد اجليالين نائب رئي�س‬ ‫اأعدادا ل حت�ش‬
‫عا�ششمة‬
‫شمة‬ ‫عادته باختيار ترمي عا�‬ ‫جمل�س اأمناء جامعة الأحقاف مبحافظة املكال اليمنية عن ��شششعادته‬
‫المية للعام اجلاري‪.‬‬
‫للثقافة ال�ش�ششالمية‬
‫لأن ن�شـــر الوعــي م�ســـ�ؤوليتنـــا جميعـــاً‬ ‫�أمــة تقــــــــر�أ‬
‫بــادرنا بتنظيـــم احتفاليـــة‬ ‫�أمــة تتقــــدم‬
‫«القراءة للجميع» مـن �أجل ن�شـر املعرفـة‬
‫والتنويـر وا�ســت�شــراف امل�ســـتقبل‬ ‫�أمــة تزدهــــــر‬

‫ت ـن ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـظ ــم‬

‫ك ــل ال�شـك ــر مل ـ ــن �س ـ ـ ــاهـ ــم فـ ــي دع ـ ــم املعرف ـ ــة‬

You might also like