You are on page 1of 20

‫‪12‬‬ ‫معر�ض الكتاب كامل العدد ‪ ..

‬وارتفاع الأ�سعار اأبرز ال�سلبيات‬


‫اخلمي�س‬
‫‪10‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬
‫العدد (‪)56‬‬

‫العيجة ‪ ..‬ال�سياحة بني عبق‬ ‫ال�سلطنة جت�سد اإجنازات‬ ‫احلياة ‪ ..‬ررووؤية‬ ‫‪� 20‬صفحة‬
‫التاريخ البحري واحلداثة العمانية‬ ‫«الأربعني» فـي اإك�سبو ��سنغهاي‬
‫سنغهاي‬ ‫املدير العام رئي�س التحرير‬
‫‪10 ........................‬‬ ‫‪04 ........................‬‬ ‫‪ 200‬بيسة‬ ‫‪www.alroya.info‬‬ ‫حامت الطائي‬

‫‪6٫465.69‬‬ ‫‪%0.10-‬‬ ‫سوق الرياض‬ ‫‪7٫378.80‬‬ ‫‪%0.30-‬‬ ‫سوق الكويت‬ ‫‪2٫719.32‬‬ ‫‪1.13-‬‬ ‫سوق أبوظبي‬ ‫‪1٫569.63‬‬ ‫‪%1.04-‬‬ ‫سوق دبي‬ ‫‪6٫741.12‬‬ ‫‪%0.04-‬‬ ‫سوق مسقط‬

‫رفع �سقف القرو�ض اإىل ‪ 50‬األف ًا‬


‫ألفا‬

‫م�ساريع‬
‫ساريع‬‫النبهاين ‪ 250 :‬مليون ريال اإيرادات م�‬
‫«�سند» خالل عام والأرباح ‪ 91‬مليونا‬
‫بدون فائدة ‪ ،‬واأن‬ ‫القرو�سس بـدون‬
‫ـدون‬ ‫هذه القرو�‬ ‫اأن هـذه‬
‫ـذه‬ ‫الر�ؤية – خالد الدخيل‬
‫إداريـ ــةة ‪ % 2‬من‬ ‫املنتفع يدفع اأتعابا اإداري‬
‫امل اإىل‬
‫كامــل‬
‫الكـام‬
‫ـام‬ ‫بالـكـك‬
‫ذهب بـال‬
‫ـال‬ ‫تذه ـب‬
‫ـب‬ ‫قر�ــس ت ـذه‬
‫ـذه‬ ‫القـر�‬
‫ـر�‬ ‫مة الالـقـق‬
‫يمـةـة‬
‫قيـمـم‬‫قـيـي‬ ‫أحـ ــممـ ـدـد‬
‫امـ ــرر ب ـ ــنن اأح‬ ‫ال الال ــ�� ـس ــيي ــخخ �ـ ــسسـ ـام‬
‫ـام‬ ‫قـ ـ ــال‬
‫بنك التنمية‪.‬‬ ‫النبهاين املدير التنفيذي لربنامج‬
‫ندوق بد أا ممووؤخرا‬‫ال�سسسندوق‬ ‫سار اإىل اأن ال�‬ ‫أ�سار‬
‫ووااأ�س‬ ‫باب التابعة‬ ‫ال�ـســببــاب‬ ‫اريع الالـ�ـ�‬ ‫اريـعـع‬
‫م�ـسـاري‬
‫ـاري‬ ‫ند اإن مـ�ـ�‬ ‫سنــد‬
‫�سـنـن‬
‫�ـسـس‬
‫ـائائ ــمم ــةة داخل‬
‫ات الال ــقق ـائ‬
‫روع ــات‬
‫وي ــلل املامل ــ�� ـس ـروع‬
‫ـروع‬ ‫مت ـوي‬
‫ـوي‬ ‫رادات تقدر‬ ‫ت إايإي ـ ـ ـ ــرادات‬ ‫ام ــجج ح ــقق ــقق ــت‬ ‫ـربنن ـام‬
‫ـام‬ ‫ل ــللــرب‬
‫روعات التجارية‬ ‫امل�سسسروعات‬ ‫خا�سسسةة امل�‬
‫املنازل ‪ ،‬خا�‬ ‫ريال خالل عام‬ ‫بحوايل ‪ 250‬مليون ريــال‬
‫دير والباقي لل�سوق املحلي‬ ‫‪ %75‬من اإنتاجه للت�‬
‫للت�سسدير‬ ‫اط ــةة والتجميل‬ ‫اخل ــيي ـاط‬
‫ـاط‬ ‫ـائائ ــيي ــةة ك ـاخل‬
‫ـاخل‬
‫دع ــمم املاملـ ـ ــرراأة العمانية‬‫اول ــةة ل ـدع‬
‫ـدع‬
‫االل ــنن ــ�� ــسس ـائ‬
‫يف حم ـاول‬
‫ـاول‬
‫ر من‬
‫قت�ساد‬
‫ساد‬
‫ربح أاكأك ــر‬
‫ت االقت�س‬
‫الربــح‬
‫ايف الالـرب‬
‫ـرب‬
‫دع ــمم ــت‬
‫ال دع‬
‫لغ �ـســايف‬
‫ري ـ ــال‬
‫ون ري‬
‫وبلـغـغ‬
‫وبـلـل‬
‫ح ــدد ‪ ،‬وب‬ ‫واح‬
‫‪ 91‬م ــلل ــيي ــون‬
‫وا‬

‫حار بتكلفة ‪ 6‬ماليني ريال‬


‫ات التليفزيون يف ��سسسحار‬
‫ا�سسات‬
‫سا�س‬
‫نع ل�ل�سسا�‬
‫م�سسسنع‬
‫افتتاح م�‬ ‫وم�ساعدتها لتكون كيانا فاعال يعمل‬ ‫الوطني‪.‬‬
‫قت�ساد‬
‫ساد‬
‫دعـ ــمم االقت�س‬ ‫اه ــمم يف دع‬ ‫وي ــ�� ــسس ـاه‬
‫ـاه‬ ‫وويي ــنن ــتت ــجج وي‬ ‫رويؤيـ ــةة ‪:‬‬
‫وار مـ ــعع الالـ ــرر ؤو‬ ‫اف يف ح ـ ــوار‬ ‫ووااأ�أ�ـ ـسـ ــاف‬
‫الوطني‪.‬‬ ‫ي�سسل‬
‫سل‬ ‫روعا جتريبيا ي�‬ ‫م�سسسروعا‬ ‫ننفذ حاليا م�‬
‫أكر من األف‬ ‫وجود أاكأكــر‬ ‫وجــود‬
‫و أوااكأك ــدد النبهاين وج‬ ‫فيه حجم القر�سس اإىل ‪ 50‬األف ريال‬
‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم – حفظه‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫ح�سسرة‬
‫ح�س‬ ‫الر�ؤية ‪� -‬صحار‬ ‫سحا اأن‬ ‫مو�سسحا‬ ‫بدل من ‪ 10‬اآلف ريال ‪ ،‬مو�‬
‫أن�سطة‬
‫سطة‬ ‫ـالل اأن�س‬
‫من خــال‬ ‫ية للعمل على تنمية عمان مـن‬
‫ـن‬ ‫داعيـةـة‬‫ورعع ــاهاه – الـداع‬
‫الداعـيـي‬
‫ـداع‬ ‫اهلل ور‬ ‫ين جل‬‫رين‬‫املتعر‬
‫ر‬ ‫ر وقال نويل املتع‬ ‫متعر‬ ‫روع متع‬ ‫م�سسروع‬ ‫م�س‬
‫ـالل بن �سعود البو�سعيدي اأمن‬
‫أمن‬ ‫رعى معايل ال�سيد خالد بن هــال‬ ‫رعـىـى‬ ‫�سة‬
‫سة‬
‫س�س‬
‫متخ�سس�‬
‫اهتمامنا ‪ ،‬حيث تقوم جلان متخ�‬ ‫للم�سروعات‬
‫سروعات‬ ‫�س للم�س‬ ‫س�س‬ ‫خم�س�‬
‫القر�سس خم�س‬ ‫هذا القر�‬ ‫هـذا‬
‫ـذا‬
‫ادر النفطية فقط‬ ‫امل�سسسادر‬
‫ادية متنوعة وعدم االعتماد الكامل على امل�‬ ‫اقت�سسادية‬
‫اقت�س‬ ‫رتط تقدمي درا�سة‬ ‫وي�سسسرتط‬ ‫الإنتاجية ‪ ،‬وي�‬
‫و�سسعت‬
‫سعت‬ ‫تي و�‬‫والتـيـي‬
‫والـتـت‬
‫اري تنفيذها وال‬ ‫اجل ــاري‬
‫للرووؤية الواعية اجل‬
‫‪ ،‬كما أانأن ــهه جت�سيد للر‬ ‫ا�سات‬
‫سات‬‫سا�س‬
‫ل�سسا�‬
‫نع �سويل ل�‬‫م�سسسنع‬
‫سباح اأم�س حفل افتتاح م�‬‫عام جمل�س الوزراء ��سسباح‬ ‫روعات وحتدد‬
‫امل�سسسروعات‬ ‫بزيارات متكررة لهذه امل�‬
‫ن يف عامل التكنولوجيا والقادرين على‬ ‫عمان على خارطة امل�ساهمن‬ ‫ال�سسناعية‬
‫سناعية‬ ‫حار ال�‬
‫ركة العمانية الكورية يف منطقة ��سسسحار‬ ‫بال�سسسركة‬
‫التليفزيون بال�‬ ‫ـرتحح ل ــهه ــاا احللول‬‫وت ــققــرت‬
‫ر وت‬‫اب الال ــتت ــعع ــر‬‫أا�أ� ــسس ــبب ــاب‬ ‫رو�ــس اأ�سعار‬ ‫لة وو‪ 33‬ع ـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫مف�سسسلة‬
‫دوى مف�‬ ‫جـ ــدوى‬
‫قت�ساد‬
‫ساد‬
‫سنيع اآلت ومعدات ت�سهم اإيجابيا يف خدمة االقت�س‬ ‫لت�سسنيع‬
‫توظيفها لت�‬ ‫ؤولن ورجال الأعمال ‪.‬‬‫امل�سووؤولن‬
‫حاب ال�سعادة امل�س‬
‫أ�سسحاب‬
‫ور عدد من اأ�س‬ ‫بح�سسور‬
‫بح�س‬ ‫امل�سسروع‬
‫سروع‬ ‫ن على امل�‬ ‫وتقوم بتدريب القائمن‬ ‫ورديـ ــنن‬
‫ات الال ــتت ــنن ــفف ــيي ــذذ م ـ ــنن مـ ـوردي‬
‫ـوردي‬ ‫ط ــلل ــبب ــات‬
‫مل ــتت ــط‬
‫للت�سسدير‬
‫سدير‬ ‫نع للت�‬ ‫امل�سسسنع‬
‫تاج امل�‬
‫إنتـاج‬
‫ـاج‬ ‫سرياً اإىل اأن ‪ %75‬مــن‬
‫من إانإنـتـت‬ ‫م�سسسريا‬
‫ريا‬ ‫وتنمية املجتمع‪ ،‬م�‬ ‫بن حممد اليحيائي رئي�س جمل�س اإدارة‬ ‫يخ �سليمان بــن‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫ال ال�‬
‫ووقق ــال‬ ‫إداري ـ ـ ــةة والت�سويقية‬ ‫اط الإداري‬ ‫أمنـ ـ ــاط‬‫لى ا ألمن‬ ‫علـىـى‬‫عـلـل‬ ‫ها الأن�سب‬ ‫نهــا‬
‫منـهـه‬
‫تار مـنـن‬‫ختـار‬
‫ـار‬ ‫نخـتـت‬
‫روفن ث ــمم نـخ‬
‫ـخ‬ ‫عروفـن‬
‫ـن‬ ‫معـروف‬
‫ـروف‬ ‫مـعـع‬
‫والباقي ي�سوق حملياً‪.‬‬ ‫حيحة‪.‬‬
‫سحيحة‪.‬‬ ‫س‬
‫ال�س‬
‫ال�‬ ‫مو�سسحا‬
‫سحا‬ ‫رة للموردين ‪ ،‬مو�‬ ‫مبا�سسسرة‬‫وندفع مبا�‬
‫‪04‬‬ ‫ملولنا‬
‫روع ييااأتي ا�ستجابة للتوجيهات ال�سامية ملو‬ ‫امل�سسسروع‬
‫هذا امل�‬
‫سنع اإن هـذا‬
‫ـذا‬ ‫امل�سنع‬
‫امل�س‬ ‫‪05‬‬

‫للمووؤ�سؤ�سسرر مع اجتاه الأ�سواق اخلليجية والدولية للهبوط‬


‫انخفا�ض طفيف للم‬
‫ت قيم التداول ‪ 5٫88‬مليون ريال‬ ‫وانتع�سست‬
‫وانتع�س‬ ‫واامأم ــ�� ــسس الأول يف‬
‫ية و أ‬
‫جيـةـة‬
‫يجـيـي‬
‫ليـج‬
‫ـج‬ ‫اخللـيـي‬
‫اخلـلـل‬
‫واق اخل‬ ‫يف الأأ��ـ ــسسـ ــواق‬ ‫الر�ؤية – اأمل رجب‬
‫اعا بن�سبة ‪ 74٫04‬يف‬
‫فاعــا‬
‫إرتفـاع‬
‫ـاع‬ ‫إرتـفـف‬
‫ن�سبيا م�سجلة اإرت‬ ‫الأ�سواق الأوروبية والأمريكية‪ .‬وتراجع‬
‫املئة مقارنة باآخر يوم تداول اأم�س الأول‬ ‫راجع جماعي‬ ‫تراجــع‬
‫من تـراج‬
‫ـراج‬ ‫غط مـن‬
‫ـن‬ ‫حتت ��سسسغط‬ ‫ااململـ ؤوـو�ؤ�ـســرر حتـت‬
‫ـت‬ ‫ط اأم�س‬ ‫وق م ــ�� ــسس ــقق ــط‬
‫راجـ ــعع م ـوـوؤ�ؤ� ـس ــرر � ــسس ــوق‬
‫تـ ـراج‬
‫ـراج‬
‫لت فيه قيم التداول اإىل ‪3٫4‬‬ ‫و�سسسلت‬
‫‪ ،‬والذي و�‬ ‫س‬
‫لبع�س‬ ‫وانخفا�سس‬
‫رات الرئي�سية وانخفا�‬ ‫ؤ�سسرات‬ ‫للموؤ�س‬
‫للمو‬ ‫ئة مبا‬‫املئــة‬
‫كل طفيف بن�سبة ‪ 0٫04‬يف املـئـئ‬ ‫ب�سسكل‬ ‫ب�س‬
‫مليون ريال فقط‪.‬‬ ‫جل مـوـوؤ�ؤ�ـســرر �سوق‬‫سجـل‬
‫ـل‬ ‫و�سـج‬
‫ـج‬ ‫و�ـسـس‬
‫ادية‪ .‬و�‬
‫ياديـة‪.‬‬
‫ـة‪.‬‬ ‫قيـادي‬
‫ـادي‬ ‫القـيـي‬
‫الأأ�� ــسس ــهه ــمم الالـقـق‬ ‫يوازي ‪ 2٫78‬نقطة مقارنة مع اآخر جل�سة‬
‫وتراجعت القيمة ال�سوقية بن�سبة ‪ 0٫15‬يف‬ ‫م�سقط ‪ 30‬بنهاية اجلل�سة ‪ 6741‬نقطة‬ ‫ؤ�سر‬
‫سر‬
‫وجاء تراجع املاملووؤ�س‬ ‫وج ـاء‬
‫ـاء‬ ‫داول اأم�س الأول‪ .‬وج‬ ‫ت ــداول‬
‫لت�سسسلل لنحو ‪ 9٫50‬مليار ريال‪06 .‬‬ ‫املئة لت�‬ ‫ارنة م ــعع ‪ 6744‬نقطة أامأم ــ�� ــسس الأول‪.‬‬ ‫قارنـةـة‬
‫مقـارن‬
‫ـارن‬ ‫‪ ،‬مـقـق‬ ‫اد اأم�س‬ ‫ذي � ــسس ــاد‬
‫اه الالـ ــذي‬
‫ما�ـســىى م ــعع االجت ـ ــاه‬ ‫تمـاا��‬
‫ـا�‬ ‫يتـمـم‬
‫ليـتـت‬
‫لـيـي‬

‫مر�سسسحح للزيادة‬
‫بينهم خم�ضض ن�ساء والعدد مر�‬
‫تبها جديدا يف «اغتيال املبحوح»‬
‫م�سستبها‬
‫سف اأ�سماء ‪ 15‬م�س‬
‫تك�سسف‬
‫رطة دبي تك�‬
‫�س�سسرطة‬
‫الر�ؤية – حممد املعت�صم‬
‫دبي اأ�سماء ‪15‬‬ ‫رطة دبدبــي‬
‫فت القيادة العامة ل�ل�سسسرطة‬ ‫ك�سسفت‬ ‫ك�س‬
‫تبها جديدا يف مقتل القيادي يف حركة حما�س‬ ‫م�سستبها‬
‫م�س‬
‫ر على جثته يف اأحد فنادق‬ ‫حممود املبحوح الذي عُر‬
‫عر‬
‫املتهمن‬
‫ن‬ ‫عدد املتهم‬ ‫ي‪ ،‬لريتفع بذلك عـدد‬
‫ـدد‬ ‫املا�سسسي‪،‬‬
‫هر املا�‬ ‫ال�سسسهر‬ ‫دبي ال�‬ ‫دبـيـي‬
‫خ�ساساً‪ .‬ومل ت�ستبعد اإمكانية زيزي ــادة‬
‫ادة عدد‬ ‫سخ�س‬‫اإىل ‪� 26‬س�سخ�‬
‫سلة اأجهزة‬ ‫موا�سسلة‬
‫املتهمن يف امل�ستقبل القريب مع موا�‬ ‫ن‬
‫ية ‪ ،‬وثالثة‬
‫رن�ـسـس�سـيـيسيــة‬
‫فرنـ�ـ�‬
‫فر فـرن‬
‫ـرن‬ ‫سفـرـر‬
‫وازات �ـسـس�سـفـف‬
‫هم ج ـ ــوازات‬ ‫ديهـمـم‬
‫لديـهـه‬
‫اامم ـ ــرررااأة لـدي‬
‫ـدي‬ ‫سل ‪ 8‬قبل اجلرمية بوقت‬ ‫و�سسل‬
‫ـرتةة مبكرة ‪ ،‬بينما و�‬ ‫فــرت‬ ‫الأمن للتحقيقات والتحريات املكثفة التي ل تزال‬
‫جوازات �سفر‬
‫أي�سساا يحملون ج ــوازات‬ ‫امررااأة اأي�س‬
‫ام ـرـر‬
‫اآخرين بينهم ام‬ ‫رة ‪.‬‬
‫مبا�سسرة‬‫ري ‪ ،‬واإنهم غادروا بعد اجلرمية مبا�‬ ‫ق�سسري‬ ‫ق�س‬ ‫جتري على قدم و�ساق‪.‬‬
‫سل اإجمايل‬ ‫مايل ‪ 15‬متهماً‪ ،‬لي�‬
‫لي�سسل‬ ‫إجمــايل‬‫ية ‪ ،‬بـ إاـاجإجـمـم‬ ‫اليـةـة‬
‫ـرتالالـيـي‬
‫ا�ســرتال‬
‫ا�ـسـس‬ ‫رطة دبدبـ ــيي اإىل أانأن ــهه ــاا تلقت‬ ‫رط ـةـة‬
‫ادة � ـس ـرط‬
‫ـرط‬ ‫ارت ق ــيي ــادة‬
‫ووااأ�أ� ـ ـس ـ ــارت‬ ‫رطة دبي يف بيان لها م�ساء اأم�س اإن ‪6‬‬ ‫وقالت ��سسسرطة‬
‫دور البيان ‪ -‬اإىل‬ ‫ية ‪ -‬وحتى ��سسسدور‬ ‫الق�سسسية‬‫املتهمن يف الق�‬ ‫ن‬ ‫دول املعنية ب ـاـاأن جوازات‬ ‫من الال ــدول‬ ‫يدات ر�سمية مـنـن‬ ‫أكيـدات‬
‫ـدات‬ ‫تـ أاـاكأكـيـي‬ ‫هووؤلء يحملون جوازات بريطانية و‪ 33‬يحملون‬ ‫من ه ؤ‬
‫خ�ساساً‪.‬‬
‫سخ�س‬
‫‪� 26‬س�سخ�‬ ‫ال�سفر التي ا�ستخدمها املتهمون �سليمة ‪ ،‬لكنها‬ ‫وازات فرن�سية‬‫دية وو‪ 33‬يحملون ج ــوازات‬ ‫نديـةـة‬
‫رلنـدي‬
‫ـدي‬ ‫إيرلـنـن‬
‫وازات إايإيـرل‬
‫ـرل‬ ‫ج ــوازات‬
‫ال�سسهر‬
‫سهر‬ ‫ف ال�‬
‫منت�سسسف‬
‫فت منت�‬ ‫ك�سسسفت‬
‫دبيي قد ك�‬ ‫رطة دبدبــي‬ ‫وكانت ��سسسرطة‬ ‫درت عن طريق االحتيال‪.‬‬ ‫�سسدرت‬ ‫�س‬ ‫سافة اإىل‬
‫جوازات ا�سرتالية بالإ�إ�سسافة‬ ‫وثالثة يحملون جـوازات‬
‫ـوازات‬
‫اجلاري عن اأ�سماء ‪ 11‬متهماً اأظهرت التحقيقات‬ ‫اجلــاري‬ ‫ت�سسم‬
‫سم‬ ‫دة ت�‬
‫دي ــدة‬ ‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫مة االت ــهه ــامام اجل‬ ‫ائمــة‬
‫قائـمـم‬
‫أو� ـس ــحح ــتت اأن قـائـائ‬
‫واأو�‬ ‫ساركن‬
‫اركن‬ ‫خم�س ن�ساء وقالت “ كل جمموعة من امل�‬
‫امل�سسارك‬
‫اف جثة املبحوح ‪�� ،‬سسلوعهم‬
‫سلوعهم‬ ‫اكت�سسساف‬
‫فور اكت�‬ ‫التي ب ــدداأت فـور‬
‫ـور‬ ‫جوازات �سفر‬
‫امراأة يحملون ج ــوازات‬ ‫ن بينهم ام ـرـر‬ ‫�ستة متهمن‬ ‫امـ ــرراأة ورجل‬‫دبي برفقة ام‬‫دمت اإىل دبدب ـيـي‬
‫قدمــت‬ ‫يال قـدم‬
‫ـدم‬ ‫تيـال‬
‫ـال‬ ‫غتـيـي‬
‫يف الغـتـت‬
‫بع�سس املعلومات‬ ‫آنذاك على بع�‬ ‫يف اغتياله‪ ،‬وحتفظت آانآنـذاك‬
‫ـذاك‬ ‫ن يحملون‬ ‫وام ــرر أرااتأت ــن‬
‫رج ــلل وام‬ ‫انب رج‬ ‫جانـب‬
‫ـب‬ ‫ية‪ ،‬اإىل جـانـان‬ ‫انيــة‪،‬‬
‫طانـيـي‬
‫ريطـانـان‬
‫بريـط‬
‫ـط‬ ‫بـري‬
‫ـري‬ ‫لوا من ‪ 6‬دول اأوروبية‬ ‫و�سسسلوا‬ ‫م�سن للتموية” واإنهم و�‬ ‫ّ‬
‫حفاظاً على �سري التحقيق‪.‬‬ ‫ن بينهم‬ ‫متهمن‬ ‫ثة متهم‬ ‫وثــالثـةـة‬
‫دية‪ ،‬وث‬‫نديـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫رلنـدي‬
‫ـدي‬ ‫إيرلـنـن‬
‫وازات �سفر إايإيـرل‬
‫ـرل‬ ‫جـ ــوازات‬ ‫إمارة يف‬
‫ـالمإمــارة‬
‫ال‬
‫لوا لـ إ‬
‫و�سسلوا‬
‫ن و�س‬
‫املتهمن‬
‫من املتهم‬‫خمتلفة ‪ ،‬واإن ‪ 4‬مـنـن‬

‫«�سنا�ض وهرمز» ‪ ..‬ا�ستك�ساف م�سندم عرب اأ�سرع عبارتني يف العامل‬


‫يف الرحبي‬
‫حممد بن ��صصصيف‬
‫مان ب ــنن �سعيد‬ ‫يمـان‬
‫ـان‬ ‫ليـمـم‬
‫�سـلـلسلـيـي‬
‫عرف �ـسـس‬
‫تع ـرف‬
‫ـرف‬ ‫يت ـعـع‬
‫مرة الأوىل ي ـتـت‬ ‫لم ـرة‬
‫ـرة‬ ‫لل ـمـم‬
‫ل ـلـل‬
‫العربي على مفهوم �سياحي خمتلف وهو يتقدم‬
‫روعه ال�سياحي باختياره‬ ‫م�سسسروعه‬ ‫خطوة جديدة يف م�‬
‫ارة”‪ ،‬وكانت‬ ‫العبارة‬
‫بارة‬ ‫زوروه ــاا عــرب “الع ّب‬ ‫ندم ل ــيي ـزوروه‬
‫ـزوروه‬ ‫سنـدم‬
‫ـدم‬ ‫�سـنـن‬‫م�ـسـس‬
‫مـ�ـ�‬
‫ي�ـسـ أاـا اأن تكون‬ ‫دة مل يـ�ـ�‬ ‫دي ــدة‬
‫ربة ج ـدي‬
‫ـدي‬ ‫نا�س” جتـرب‬
‫جتربـةـة‬
‫ـرب‬ ‫“�س�سنا�‬
‫سنا�س‬
‫نا�س‬
‫بل عــرب جمموعة �سياحية‬ ‫قط‪ ،‬بـلـل‬ ‫فقـط‪،‬‬
‫ـط‪،‬‬ ‫له فـقـق‬ ‫افا لـهـه‬
‫اكت�سسافا‬
‫اكت�س‬
‫خ�سا‪.‬‬
‫سا‪.‬‬ ‫سخ�س‬
‫مت نحو ‪� 64‬س�سخ�‬ ‫كبرية ��سسسمت‬
‫ـربيي مع‬‫ان الالـ ــعع ــرب‬ ‫ـاياي ــةة � ــسس ــلل ــيي ــمم ــان‬
‫ال ــالفـ ــتت يف ح ــكك ـاي‬
‫ولية‬
‫ال�سياحة هو اأنه يريد االنتقال من دائرته ولل‬
‫ذي حوله اإىل‬ ‫فاة الال ــذي‬ ‫ال�سسسفاة‬ ‫مراء ‪ ،‬حيث بيت ال�‬ ‫احلمـراء‬
‫ـراء‬ ‫احلـمـم‬
‫متحف تراثي اإىل افق اأو�سع يحدوه طموح اأكرب‪،‬‬
‫مت عائلته‬‫أكر اأن جتربته الأوىل ��سسسمت‬ ‫والالفت اأكر‬
‫العبارة‬
‫ارة‬‫الذي حولوا الع ّب‬
‫العب‬ ‫الوا�سعة وعائالت اأقاربه الالـذي‬
‫ـذي‬
‫اآخر للن�ساء‪ ،‬ويف تلك البقعة من املاء التي تبدو‬ ‫�س لل�سيارات‬
‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫كان املخ�‬ ‫املكـان‬
‫ـان‬ ‫ـاع ال�سفينة حيث املاملـكـك‬ ‫سري جميل ��سسسمم جمموعة اأجيال قـقاعاع‬ ‫أ�سـري‬
‫ـري‬ ‫ساء أا�أ�ـسـس‬
‫ف�ساء‬
‫اإىل ف�‬
‫لى زرقتن‬
‫زرقتن‬ ‫علـىـى‬
‫اق مفتوحة عـلـل‬ ‫يث ا آلفآفـ ــاق‬
‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫ل نهائية حـيـي‬ ‫جاد‪ ،‬وتناوب‬
‫سجــاد‪،‬‬
‫�سـج‬
‫ـج‬ ‫ال�ـسـس‬
‫من الالـ�ـ�‬
‫بقطعتن م ـنـن‬
‫ن‬ ‫ـرت��ــس‬
‫اف م�سندم‪ ،‬واوالرحتال عرب ووقق ــدد افافــرت‬ ‫ا�ستك�سسساف‬ ‫اأرادوا جميعا ا�ستك�‬
‫ال�سسالة‬
‫سالة‬ ‫من يقيم ال�‬ ‫ناك مـنـن‬
‫هنـاك‬
‫ـاك‬ ‫كان هـنـن‬
‫ماء) ك ـان‬
‫ـان‬ ‫سمـاء)‬
‫ـاء)‬ ‫�سـمـم‬
‫وال�ـسـس‬
‫والـ�ـ�‬
‫(ا(اململ ــاءاء وال‬ ‫التي املغرب‬
‫(�سسسالتي‬
‫الة جماعة (�‬ ‫ال�سسسالة‬
‫امل�سافرون اأداء ال�‬ ‫ارة» يف العامل‪.‬‬ ‫«عبارة»‬ ‫البحر على منت اأ�سرع «ع ّب‬
‫«عب‬
‫‪02‬‬ ‫خلالق الكون ومي�سر الأمور‪.‬‬ ‫�س مكان‬
‫س�س‬
‫خ�سس�‬
‫را) فيما خ�‬ ‫وق�سسسرا)‬
‫اء‪ ..‬جمعا وق�‬ ‫والع�سساء‪..‬‬
‫سهده والع�س‬ ‫أي�سسا)ا) ذلك الذي ��سسهده‬ ‫سهدا لفتا (اأي�س‬ ‫م�سسهدا‬ ‫وكان م�‬
‫�صباح اخلري‬ ‫اخلمي�ص ‪ 10‬من ربيع الول ‪1431‬ه� املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬
‫ص‬ ‫‪2‬‬
‫ير�شششلل برقيــة تهنئــة‬
‫جاللتــه ير�‬
‫اإىل اأمــري دولــة الكـويـت‬
‫الرئي�صص اجلزائري‬
‫الة من الرئي�‬
‫ر�شششالة‬
‫لطان يتلقى ر�‬
‫ال�شششلطان‬
‫جاللة ال�‬ ‫املفت�صص العام لل�شرطة‬
‫رئي�صص اأركان‬
‫اعد املفت�‬
‫اعد رئي�‬
‫م�شششاعد‬
‫م�ششاعد‬
‫تقبل م�‬
‫م�ش‬
‫ي�ششتقبل‬
‫ي�ش‬
‫م�سقط‪ -‬العمانية‬
‫م�سقط‪ -‬العمانية‬
‫وال�سسناعية‬
‫سناعية‬
‫ت�سسجيع‬
‫سجيع‬
‫امل����سس��رتك��ة وم��ا ت��و���سس�ل��ت اإل �ي��ه م��ن ن�ت��ائ��ج خ��ا��س�س��ة يف امل �ج��ا�الت الق�ت����سس��ادي��ة وال�‬
‫سافة اإىل ت�‬
‫يط التبادل التجاري بالإ�إ�سسافة‬ ‫تن�سسسيط‬ ‫حية وو�سائل تن�‬ ‫وال�سسسحية‬
‫والتعليمية والثقافية وال�‬ ‫الدفاع الربيطاين‬
‫ود ‪ ..‬كما‬
‫املن�سسسود‬
‫طالع بدوره يف التعاون املن�‬ ‫لال�سسسطالع‬
‫قيقني لال�‬ ‫ال�سسسقيقني‬‫القطاع اخلا�ص يف كال البلدين ال�‬ ‫قابو�صص بن �سعيد املعظم ‪ -‬حفظه اهلل ورعاه‬
‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�‬ ‫رة ��سسساحب‬
‫ح�سسسرة‬
‫تلقى ح�‬
‫احب اجل��الل��ة ال�سلطان ق��اب��و���صص بن‬ ‫رة ��سسساحب‬
‫ح�سسسرة‬
‫بعث ح�‬ ‫ايا الراهنة على ال�ساحتني الإقليمية والدولية‪ ،‬وقد اأبلغ‬ ‫الق�سسسايا‬
‫مت ا�ستعرا�صص عدد من الق�‬ ‫‪ -‬ر�سالة خطية من فخامة الرئي�صص عبد العزيز بوتفليقة رئي�صص اجلمهورية اجلزائرية‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫�سعيد املعظم ‪ -‬حفظه اهلل ورعاه‪ -‬برقية تهنئة اإىل اأخيه‬ ‫ال�سوؤون اخلارجية اجلزائري‬ ‫احب ال�سمو ال�سيد فهد بن حممود اآل �سعيد معايل وزير ال�سو‬ ‫�سساحب‬ ‫�س‬ ‫ال�سسعبية‪.‬‬
‫سعبية‪.‬‬ ‫الدميقراطية ال�‬ ‫ا�ستقبل ال �ل��واء ال��رك��ن ��س��امل ب��ن م�سلم قطن‬
‫سباح اأمري‬
‫ال�سسباح‬
‫باح الأحمد اجلابر ال�‬ ‫يخ ��سسسباح‬
‫ال�سسسيخ‬
‫احب ال�سمو ال�‬
‫�سساحب‬
‫�س‬ ‫قابو�صص بن �سعيد املعظم ‪ -‬اأبقاه اهلل ‪ -‬ومتنيات‬ ‫احب اجلاللة ال�سلطان قابو�‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫ح�سسسرة‬
‫حتيات ح�‬ ‫رئي�ص الوزراء‬
‫احب ال�سمو ال�سيد فهد بن حممود اآل �سعيد نائب رئي�‬ ‫ت�سلم الر�سالة ��سسساحب‬ ‫رطة واجل �م��ارك اأم�ص‬
‫أم�ص‬ ‫لل�سسسرطة‬
‫م�ساعد املفت�صص ال�ع��ام لل�‬
‫دول��ة ال�ك��وي��ت مبنا�سبة ال�ع�ي��د ال��وط�ن��ي ل��دول��ة الكويت‬ ‫جاللته الأخوية الطيبة بدوام التوفيق لفخامة الرئي�صص عبد العزيز بوتفليقة وحكومته‬ ‫أم�ص الأربعاء معايل مراد مدل�سي‬
‫جمل�صص الوزراء وذلك خالل ا�ستقبال �سموه اأم�ص‬ ‫ل�سوؤون جمل�‬ ‫ل�سو‬
‫سو‬ ‫رطة بالقرم اللواء طيار‬
‫لل�سسسرطة‬
‫مبكتبه بالقيادة العامة لل�‬
‫سقيقة أاع��رب جاللته فيها عن اأطيب تهانيه واأ�أ�سدق‬
‫سدق‬ ‫ال�سقيقة‬
‫ال�س‬ ‫ح�سسسرر املقابلة معايل يو�سف بن علوي‬ ‫قيق النماء واوالزده��ار‪ .‬ح�‬ ‫ال�سسسقيق‬
‫عب اجل��زائ��ري ال�‬ ‫ولل�سسعب‬
‫ولل�س‬ ‫رئي�صص اجل��ان��ب اجل��زائ��ري يف اللجنة العمانية اجلزائرية‬
‫سوؤون اخل��ارج�ي��ة‪ ،‬رئي�‬‫وزي��ر ال����سس�و�و‬ ‫ج��وي ان��دي بولفورد م�ساعد رئي�صص اأرك��ان الدفاع‬
‫حة وال�ه�ن��اء وال�ع�م��ر املديد‬
‫ال�سسسحة‬
‫متنياته ل�سموه ب��واف��ر ال�‬ ‫رئي�صص اجلانب العماين يف اللجنة‬ ‫سوؤون اخلارجية رئي�‬ ‫امل�سووؤول عن ال�سو‬
‫ال�سو‬ ‫بن عبد اهلل الوزير امل�س‬ ‫عبية الذي نقل‬
‫ال�سسسعبية‬
‫رئي�صص اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية ال�‬
‫رتكة‪ ،‬مبعوث فخامة رئي�‬ ‫امل�سسرتكة‪،‬‬
‫امل�س‬ ‫للعمليات ب��امل�م�ل�ك��ة امل�ت�ح��دة ال ��ذي ي��زو ال�سلطنة‬
‫مقرونة ب��ال��دع��اء اإىل اهلل تعاىل اأن يعيد ه��ذه املنا�سبة‬ ‫رها �سعادة علي ب��ن ع�ب��داهلل العلوي �سفري‬ ‫ح�سسسرها‬
‫رتكة ‪ ..‬كما ح�‬ ‫امل�سسسرتكة‬‫العمانية اجل��زائ��ري��ة امل�‬ ‫حتيات فخامته الأخوية ومتنياته بدوام التوفيق جلاللة عاهل البالد املفدى وحكومته‬ ‫حالياً‪ .‬وج��رى خ��الل املقابلة ا�ستعرا�صص ع��دد من‬
‫قيق حمققا كل ما‬ ‫ال�سسسقيق‬
‫عب الكويتي ال�‬‫ال�سسسعب‬
‫على �سموه وعلى ال�‬ ‫عبية و�سعادة حممد‬ ‫ال�سسسعبية‬
‫ال�سلطنة املعتمد ل��دى اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية ال�‬ ‫عب العماين املزيد من التقدم والرخاء ‪ .‬تناول احلديث خالل املقابلة العالقات‬ ‫ولل�سسعب‬
‫ولل�س‬ ‫ح�سسسرر املقابلة عدد‬
‫رتك‪ .‬ح�‬
‫امل�سسسرتك‪.‬‬
‫الأمور ذات الهتمام امل�‬
‫سبو اإليه من تطلعات يف ظل قيادة �سموه احلكيمة ‪.‬‬ ‫ي�سبو‬
‫ي�س‬ ‫عبية املعتمد لدى ال�سلطنة‪.‬‬ ‫ال�سسسعبية‬
‫يو�سفي �سفري اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية ال�‬ ‫قيقني و�سبل دعم اأعمال اللجنة العمانية اجلزائرية‬
‫ال�سسسقيقني‬
‫الثنائية املتنامية بني البلدين ال�‬ ‫رطة عمان ال�سلطانية‪.‬‬ ‫باط ��سسسرطة‬
‫من كبار ��سسسباط‬

‫مقبــول يبحـث تعـزيز العــالقات‬ ‫ت�سلم ر�سالة من وزير املالية النم�ساوي‬ ‫تقبل نائب‬
‫ي�شششتقبل‬
‫حمافظ ظفار ي�‬
‫التجاريــة مــع اجلـزائــر‬ ‫مكي يناق�صص التعاون امل�شرتك مع وزير اخلارجية اجلزائري‬ ‫امل�ششرية‬
‫شرية‬ ‫مدير الكلية البحرية امل�‬
‫اللة ‪ -‬العمانية‬
‫�سساللة‬
‫�س‬
‫م�سقط‪ -‬العمانية‬ ‫يخ حممد بن مرهون املعمري‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫ا�ستقبل معايل ال�‬
‫أم�ص اللواء‬
‫وزي��ر الدولة وحمافظ ظفار مبكتبه اأم�ص‬
‫ن��اق����صص م�ع��ايل اأح �م��د ب��ن عبدالنبي مكي‬ ‫بحري اأرك��ان ح��رب فتحي ط��ه عطية نائب مدير‬
‫ص‬
‫جمل�ص‬ ‫رئي�صص‬
‫قت�سساداد الوطني نائب رئي�‬ ‫وزير القت�س‬ ‫ع�سسام‬
‫سام‬ ‫رية والعقيد ب�ح��ري ع�‬ ‫امل�سسسرية‬
‫الكلية البحرية امل�‬
‫أم�ص الأربعاء‬‫ال�سوؤون املالية وموارد الطاقة اأم�ص‬ ‫ال�سو‬
‫سو‬ ‫سرية “�سجم‬
‫امل�سسرية‬
‫ف��اروق �سيد ح�سن قائد ال�سفينة امل�‬
‫اأوج� ��ه ال �ت �ع��اون االق �ت �� ��سس��ادي واوال�ستثماري‬ ‫سالتني” وذلك اأثناء ر�سوها مبيناء ��سساللة‪.‬‬
‫ساللة‪.‬‬ ‫�س�سالتني‬
‫سالتني‬
‫وال�سسناعية‬
‫سناعية‬ ‫رتك يف القطاعات التجارية وال�‬ ‫امل�سسرتك‬ ‫امل�س‬ ‫�الل امل �ق��اب �ل��ة ت �ب��ادل الأح ��ادي ��ث الودية‬
‫ومت خ� ��ال‬
‫والنقل البحري بهدف تعزيز ورفع م�ستوى‬ ‫رتك التي تهم البلدين‬ ‫امل�سسسرتك‬
‫والأم��ور ذات الهتمام امل�‬
‫حجم املبادلت التجارية وال�ستثمارية بني‬ ‫ال����سس�ق�ي�ق��ني‪ .‬ح����سس��ر امل�ق��اب�ل��ة ��س�ع��ادة م��دح��ت كمال‬
‫ال�سسقيقني‪.‬‬
‫سقيقني‪.‬‬ ‫البلدين ال�‬ ‫م�سسسرر العربية املعتمد‬
‫القا�سسيي �سفري جمهورية م�‬ ‫القا�س‬
‫�الل ا� �س �ت �ق �ب��ال م �ع��ال �ي��ه مل �ع��ايل م ��راد‬
‫وخ ��� ��ال‬
‫ال‬ ‫لدى ال�سلطنة‪.‬‬
‫مدل�سي وزير خارجية اجلمهورية اجلزائرية‬
‫عبية وال��وف��د امل��راف��ق له‬ ‫ال�سسسعبية‬
‫ال��دمي�ق��راط�ي��ة ال�‬
‫�رتوؤ� ��صص وفد‬
‫رتوو‬
‫ال ��ذي ي ��زور ال���س�ل�ط�ن��ة ح��ال�ي��ا ل �رت‬
‫�الده يف اأع �م��ال ال � ��دورة اخل��ام���س��ة للجنة‬ ‫ب� ��ال‬ ‫اختتام اجتماع وزراء النقل‬
‫م�سقط‪ -‬العمانية‬
‫ال�ششلطنة‬
‫شلطنة‬ ‫العرب مب�شاركة ال�‬
‫رتكة مت التطرق‬ ‫امل�سسسرتكة‬
‫العمانية اجل��زائ��ري��ة امل�‬
‫اإىل ال ��دور ال ��ذي مي�ك��ن اأن ت�ق��وم ب��ه غرفتا‬
‫ناعة �سبل تعزيز وتطوير‬ ‫وال�سسسناعة‬
‫بحث معايل مقبول بن علي بن �سلطان وزي��ر التجارة وال�‬ ‫ال �ت �ج��ارة ب��ال �ب �ل��دي��ن ل�ت�ح�ف�ي��ز دور القطاع‬
‫وخا�سسسةة فيما يتعلق بابال�ستثمار يف‬
‫ادي ب��ني ال�سلطنة واجل��زائ��ر وخا�‬ ‫قت�سسادي‬
‫ع��الق��ات التعاون القت�س‬ ‫املعار�ص التجارية وتبادل‬ ‫اخلا�ص يف اإقامة املعار�‬ ‫القاهرة ‪ -‬العمانية‬
‫جيع مبادرات القطاع اخلا�ص يف البلدين يف‬ ‫وت�سسسجيع‬
‫جمال املنتجات النفطية والبرتوكيماوية وت�‬ ‫ال � ��زي � ��ارات ب �ه ��دف ال �ت �ع��رف ع �ل��ى الفر�ص‬ ‫اعتمد وزراء النقل العرب حم��اور خمطط‬
‫هذا املجال‪.‬‬ ‫ال��س�ت�ث�م��اري��ة وال �� ��سس �ن��اع��ات امل �ت��وف��رة لدى‬ ‫الربط الربي بني الدول العربية وقرروا رفعه‬
‫سوؤون‬
‫أم�ص الأربعاء معايل مراد مدل�سي وزير ال�سو‬
‫ال�سو‬ ‫جاء ذلك خالل ا�ستقبال معاليه مبكتبه اأم�ص‬ ‫ك��ل ط��رف‪ .‬وبحث اجل��ان�ب��ان كذلك اإمكانية‬ ‫اإىل القمة العربية ال�ق��ادم��ة يف ليبيا “امللف‬
‫رئي�صص اجل��ان��ب اجل��زائ��ري يف‬
‫عبية رئي�‬
‫ال�سسسعبية‬
‫اخل��ارج�ي��ة باجلمهورية اجل��زائ��ري��ة ال��دمي�ق��راط�ي��ة ال�‬ ‫وامل�سسرفية‬
‫سرفية‬ ‫ال�ت�ع��اون ب��ني امل��ووؤ��س���س��ات امل��ال�ي��ة وامل�‬ ‫سادي” للقمة وذلك يف ختام اجتماعهم‬ ‫قت�سادي‬
‫سادي‬ ‫القت�س‬
‫إن�ساء‬
‫ساء‬
‫رتكة‪ .‬كما مت خالل املقابلة بحث اإمكانية اإن�س‬ ‫امل�سسسرتكة‪.‬‬
‫اجتماعات اللجنة العمانية اجلزائرية امل�‬ ‫بهدف الطالع على جتارب البلدين واإيجاد‬ ‫ال�ستثنائي ال��ذي اختتم اأعماله مبقر جامعة‬
‫رتكة يف‬
‫م�سسسرتكة‬
‫اريع م�‬
‫م�سساريع‬
‫رتكة بني اجلانبني من خالل الدخول يف اإقامة م�س‬ ‫م�سسسرتكة‬
‫ركة ا�ستثمارية م�‬
‫�س�سسركة‬ ‫�ساساأنه اأن يحقق اال�ستفادة‬ ‫رتك من �سا‬ ‫م�سسسرتك‬ ‫تعاون م�‬ ‫أم�ص‪.‬‬
‫الدول العربية بالقاهرة اأم�ص‬
‫أم�ص‬
‫ادية واخلدمية‪.‬‬ ‫قت�سسادية‬
‫املجالت القت�س‬ ‫ح�سسسرر املقابلة �سعادة �سلطان بن‬ ‫رتكة‪ .‬ح�‬
‫امل�سسرتكة‪.‬‬ ‫امل�س‬ ‫وت��ر أا���صص وف��د ال�سلطنة يف الج�ت�م��اع معايل‬
‫�سامل احلب�سي وكيل وزارة املالية وع��دد من‬ ‫الدكتور خمي�صص بن مبارك العلوي وزير النقل‬
‫رها من اجلانب اجلزائري‬ ‫وح�سسسرها‬
‫امل�سوؤولني وح�‬ ‫امل�سو‬ ‫والت �� ��سس��ا�الت‪ .‬وك��ان��ت ال�ت��و���سس�ي��ات ال�ت��ي رفعت‬
‫ال�شناعية»‬
‫شناعية»‬‫وفد جتاري اأملاين يزور «املناطق ال�‬
‫� �س �ع��ادة ال �� �س �ف��ري اجل ��زائ ��ري امل �ع �ت �م��د لدى‬ ‫سع اآلية لتمويل‬
‫و�سسع‬
‫للمجل�ص الوزاري اقرتحت و�‬ ‫ص‬
‫لل�سسيف‪.‬‬
‫سيف‪.‬‬ ‫أع�سساءاء الوفد املرافق لل�‬ ‫ال�سلطنة واأع�س‬ ‫روعات خمطط الربط الربي العربي‬ ‫م�سسسروعات‬
‫تنفيذ م�‬
‫يك �سفري جمهورية النم�سا االحتادية‬ ‫كرابت�سسيك‬
‫كرابت�س‬ ‫املالية بجمهورية النم�سا الحت��ادي��ة تتعلق‬ ‫م��ن ناحية ثانية‪ ،‬ت�سلم معايل اأح�م��د بن‬ ‫ب��ال�ط��رق ع�ل��ى اأ��س����صص جت��اري��ة ت�ك��ون امل�ساهمة‬
‫املعتمد لدى ال�سلطنة وذلك خالل ا�ستقبال‬ ‫ال�سسديقني‬
‫سديقني‬ ‫ب��ال�ت�ع��اون ال�ق��ائ��م ب��ني ال�ب�ل��دي��ن ال�‬ ‫قت�سساداد الوطني نائب‬ ‫عبدالنبي مكي وزير القت�س‬ ‫ومووؤ�س�سات‬
‫فيها مفتوحة اأمام القطاع اخلا�ص وم‬
‫م�ع��ايل وزي��ر الق�ت����سس��اد ال��وط�ن��ي ل��ه مبكتبه‬ ‫و� �س �ب��ل ت �ط��وي��ره وت� �ع ��زي ��زه‪ .‬وق � ��ام بت�سليم‬ ‫ال�سوؤون املالية وموارد الطاقة‬ ‫جمل�ص ال�سو‬
‫سو‬ ‫ص‬ ‫ص‬
‫رئي�ص‬ ‫ناديق التمويل العربية‬ ‫و�سسسناديق‬
‫التمويل العربية و�‬
‫أم�ص‪.‬‬
‫اأم�ص‬
‫أم�ص‬ ‫ال��ر��س��ال��ة ملعاليه ��س�ع��ادة ال��دك�ت��ور اندريا�صص‬ ‫ر�سالة خطية من معايل جوزيف برول وزير‬ ‫الإقليمية والدولية‪.‬‬

‫الطريان العماين يحتفل ببدء‬


‫رحالتـه اإلـى كـولومبـو‬
‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬
‫ينظم الطريان العماين غدا اجلمعة ب�سريالنكا احتفال مبنا�سبة بدء رحالته‬
‫�سمن‬
‫سمن‬ ‫مة ال�سريالنكية كولومبو ال�ت��ي تعترب املحطة ال� ��‪� 32‬س‬ ‫العا�سسمة‬
‫اجل��وي��ة اإىل العا�س‬
‫لل�سسركة‪.‬‬
‫سركة‪.‬‬ ‫املحطات املحلية والإقليمية والدولية لل�‬
‫ت�ساساسالت‪ .‬وقام‬ ‫يف قطاع تقنية املعلومات والت�س‬ ‫م�سقط ‪ -‬العمانية‬ ‫و�سريعى الحتفال �سعادة املهند�صص �سلطان بن حمدون احلارثي رئي�صص بلدية‬
‫ال��وف��د الأمل � ��اين اأي �� ��سس��ا ب��زي��ارة ه�ي�ئ��ة تقنية‬ ‫ق ��ام وف ��د جت ��اري اأمل� ��اين ب��رئ��ا� �س��ة رئي�ص‬
‫رئي�ص‬ ‫ان ال�ع�م��اين وع��دد من‬ ‫�ريان‬
‫م�سقط وب�ح����سس��ور ب�ي��رت ه�ي��ل ال��رئ�ي����صص التنفيذي ل�ل�ط��ري‬
‫املعلومات وتعرفوا على أاه��م اخلدمات التي‬ ‫غ��رف��ة جت ��ارة و� ��سس �ن��اع��ة اخ ��ن باجلمهورية‬ ‫الرئي�صص التنفيذي للطريان العماين‬ ‫امل�سوؤولني بالطريان العماين‪ .‬وقال بيرت هيل الرئي�‬ ‫امل�سو‬
‫ت��وف��ره��ا ال�ه�ي�ئ��ة يف ��س�ب�ي��ل ت�ط��وي��ر خدمات‬ ‫الأمل� ��ان � �ي� ��ة الحت � ��ادي � ��ة اأم � �� � ��صص ب� ��زي� ��ارة اإىل‬ ‫من خطط وا�سرتاتيجيات‬ ‫ركة بت�سيري رحالتها اإىل كولومبو ياياأتي ��سسسمن‬ ‫ال�سسركة‬
‫اإن قيام ال�‬
‫احلكومة الإلكرتونية بال�سلطنة‪ ..‬كما قام‬ ‫ال�سسناعية‪.‬‬
‫سناعية‪.‬‬ ‫امل ��ووؤ� �س �� �س��ة ال �ع��ام��ة ل �ل �م �ن��اط��ق ال�‬ ‫يط حركة ال�سياحة اإىل ال�سلطنة من خالل ربط م�سقط‬ ‫وتن�سسسيط‬
‫ركة نحو تنمية وتن�‬ ‫ال�سسركة‬ ‫ال�س‬
‫ال�سناعية‬
‫سناعية‬ ‫الوفد بزيارة اإىل منطقة الر�سيل ال�‬ ‫�الل ب��ن حمد‬ ‫وك� ��ان يف ا� �س �ت �ق �ب��ال ال��وف��د ه� ��ال‬ ‫والعوا�سسسمم ال�سياحية العاملية بهدف جعلها الوجهة ال�سياحية‬ ‫بعدد من ال��دول والعوا�‬
‫وال����سس��رك��ة ال�ع�م��ان�ي��ة ل�ل����سس�ن��اع��ات الدوائية‪.‬‬ ‫للمووؤ�س�سة‬
‫احل �� �س �ن��ي ال��رئ �ي ����صص ال �ت �ن �ف �ي��ذي للم‬ ‫ركة تهدف من‬ ‫ال�سسركة‬
‫ساف اإن ال�‬
‫لل�سياح اأثناء توجههم اأو عودتهم من تلك امل��دن‪ .‬واأ�أ�ساف‬
‫ويف ن�ه��اي��ة ال��زي��ارة ع��رب ال��وف��د الأمل ��اين عن‬ ‫ناعية الذي قدم للوفد‬ ‫ال�سسسناعية‬‫العامة للمناطق ال�‬ ‫مبا�سسسرر بني م�سقط وكولومبو التعريف مبدينة م�سقط وجعل‬ ‫ني خط مبا�‬ ‫تد�سسسني‬
‫خالل تد�‬
‫املوؤ�س�سة‬
‫اإعجابهم باخلدمات التي توفرها املو‬ ‫نبذة تعريفية عن املاملووؤ�س�سة العامة للمناطق‬ ‫من خارطة ال�سياحة العاملية من خالل الت�سويق والرتويج للمقومات‬ ‫ال�سلطنة ��سسسمن‬
‫ناعية للم�ستثمرين‬ ‫ال�سسسناعية‬
‫ال�ع��ام��ة للمناطق ال�‬ ‫ناعية واأهم اخلدمات املتوفرة باملناطق‬ ‫ال�سسناعية‬ ‫ال�س‬ ‫تهر بها حمافظات ومناطق ال�سلطنة‪.‬‬ ‫ت�سسستهر‬
‫ال�سياحية التي ت�‬
‫ناعة وق�ط��اع تقنية املعلومات‬ ‫ال�سسسناعة‬
‫يف قطاع ال�‬ ‫ناعية وواح��ة املعرفة م�سقط بالإ�إ�سسافة‬
‫سافة‬ ‫ال�سسناعية‬ ‫ال�س‬ ‫سني‬ ‫سار اإىل اأن الناقل الوطني لل�سلطنة “الطريان العماين” قد قام بتد�‬
‫بتد�سسني‬ ‫ووااأ�سأ�سار‬
‫والت �� ��سس��ا�الت‪ .‬ج��دي��ر ب��ال��ذك��ر اأن املاملووؤ�س�سة‬ ‫اإىل ال �ت �� �س �ه �ي��الت ال� �ت ��ي ت �� �س �ع��ى املاملووؤ�س�سة‬ ‫اأوىل رح��الت��ه اإىل ك��ول��وم�ب��و خ ��الل ���سس�ه��ر ن��وف�م��رب امل��ا���سس��ي ب��واق��ع اأرب ��ع رحالت‬
‫ناعية ت�سعى وبالتن�سيق‬ ‫ال�سسسناعية‬
‫العامة للمناطق ال�‬ ‫لتوفريها لال�ستثمارات الأجنبية‪ .‬كما قام‬ ‫يف الأ� �س �ب��وع ب��ني ك��ل م��ن م�سقط وك��ول��وم�ب��و وذل��ك ب��ا��س�ت�خ��دام ط��ائ��رة اأيربا�ص‬
‫م� ��ع م �ك �ت��ب ال �ت �م �ث �ي��ل ال� �ت� �ج ��اري الأمل� � ��اين‬ ‫احلا�سنات‬
‫سنات‬ ‫الوفد الأملاين بزيارة اإىل برنامج احلا�‬ ‫“اأيه ‪ ”330‬التي توفر خدمات حديثة لركاب الدرجات الأوىل ورجال الأعمال‬
‫ناعي وجذب‬ ‫ال�سسسناعي‬
‫بال�سلطنة للرتويج للقطاع ال�‬ ‫التجارية “منجم املعرفة” ب��واح��ة املعرفة‬ ‫وال�سياحية‪ .‬و أاك��د بيرت هيل اأن �سريالنكا تعد من ال��دول التي ميكن اال�ستمتاع‬
‫ال����سس��رك��ات الأمل��ان �ي��ة ل��ال��س�ت�ث�م��ار بال�سلطنة‬ ‫م �� �س �ق��ط وا� �س �ت �م��ع اإىل �� ��سس ��رح م ��ن اإح � ��دى‬ ‫نيفها كواحدة من اأهم الوجهات ال�سياحية‬ ‫ت�سسسنيفها‬ ‫بزيارتها على مدار العام حيث مت ت�‬
‫وحم��اول��ة اإي �ج��اد ف��ر���ص ل�ت�ط��وي��ر التعاون‬ ‫ئة وامل�ستفيدة من‬ ‫النا�سسسئة‬
‫ركات العمانية النا�‬ ‫ال�سسركات‬ ‫ال�س‬ ‫ت�سسجيعية‬
‫سجيعية‬ ‫ني قامت بطرح اأ�سعار ت�‬ ‫التد�سسسني‬
‫ركة ومبنا�سبة التد�‬ ‫ال�سسسركة‬
‫سريا اإىل اأن ال�‬
‫م�سسريا‬
‫يف العامل م�‬
‫مناق�سسة‬
‫سة‬ ‫ناعي ب��ني البلدين م��ن خ��الل مناق�‬ ‫ال�سسناعي‬
‫ال�س‬ ‫الربنامج وتعرفوا على أاه��م اخلدمات التي‬ ‫للم�سافرين لزيارة كولومبو التي متتاز بقربها من ال�سلطنة والتي تناهز مدة‬
‫ال�سسناعي‪.‬‬
‫سناعي‪.‬‬ ‫اخلربات الأملانية يف املجال ال�‬ ‫حاب املبادرات الفردية‬ ‫توفرها الواحة لأ�أ�سسسحاب‬ ‫الرحلة اإليها اأربع �ساعات‪.‬‬

‫رحلة نهاية الأ�سبوع «كاملة العدد» واأخرى ا�ستثنائية‬


‫«�شنا�ص وهرمز» تنقالن ال�شيارات بني م�شقط وخ�شب ال�شهر املقبل‬
‫يف حتديد ال�ع��دد‪ ،‬منوها ب��ااأن ه��ذه اخلدمة قد تخفف‬ ‫م�سسريا‬
‫سريا‬ ‫ريانان ح�ي��ث ك��ان م �ق��ررا اأن ي����سس��ل م���س�ق��ط‪ ،‬م�‬
‫ال �ط ��ري‬ ‫هده قاع‬
‫سهدا لف�ت��ا (اأي����سس��ا) ذل��ك ال��ذي ��سسسهده‬
‫م�سسهدا‬
‫وك��ان م�‬ ‫حممد بن �سيف الرحبي‬
‫م�سساريف‬
‫ساريف‬ ‫من تكلفة الإب�ح��ار التي ل تغطي عوائدها م�‬ ‫ارتني ددلل��ة على‬
‫اإىل اأن الإق�ب��ال على ال�سفر ع��رب العبّارتني‬
‫العبارتني‬ ‫�ص لل�سيارات وق��د افرت�ص‬
‫افرت�ص‬ ‫املخ�سسس�ص‬
‫ال�سفينة حيث املكان املخ�‬
‫الت�سغيل‪.‬‬
‫سغيل‪.‬‬ ‫الت�س‬ ‫م�ستوى اجلودة ورغبة النا�صص يف زيارة حمافظة م�سندم‬ ‫ال�سسالة‬
‫سالة‬ ‫بقطعتني من ال�سجاد‪ ،‬وتناوب امل�سافرون اأداء ال�‬ ‫ل�ل�م��رة الأوىل ي�ت�ع��رف ��س�ل�ي�م��ان ب��ن ��س�ع�ي��د العربي‬
‫وي�ن�ظ��ر م�ه��دي ع �ب��دواين اإىل امل�ستقبل ب�ت�ف��اوؤل مع‬ ‫رخي�سسةة مقارنة‬
‫بوا�سطة و�سيلة نقل اآمنة و�سريعة وتعد رخي�‬ ‫را) فيما‬
‫وق�سسسرا)‬
‫اء‪ ..‬جمعا وق�‬ ‫والع�سسساء‪..‬‬
‫التي املغرب والع�‬
‫(�سسسالتي‬
‫جماعة (�‬ ‫على مفهوم �سياحي خمتلف وهو يتقدم خطوة جديدة‬
‫ارات اأخرى اإىل اخلدمة خالل الفرتة املقبلة‪،‬‬ ‫دخول عبّارات‬
‫عبارات‬ ‫باخلدمات املقدمة‪.‬‬ ‫�ص مكان اآخر للن�ساء‪ ،‬ويف تلك البقعة من املاء التي‬ ‫خ�سس�ص‬
‫خ�س‬ ‫روعه ال�سياحي باختياره م�سندم ليزوروها عرب‬ ‫م�سسسروعه‬ ‫يف م�‬
‫خ�سسسبب مبيناءي‬
‫وفتح خطوط نقل جديدة تربط ميناء خ�‬ ‫إ�سافية‬
‫سافية‬‫ري رح�ل��ة اإ�س‬
‫�ست�سري‬
‫ركة �ست�س ّ‬‫ال�سسركة‬
‫سي اإن ال�س‬
‫البلو�سسي‬
‫وق��ال البلو�‬ ‫تبدو ل نهائية حيث الآفاق مفتوحة على زرقتني (املاء‬ ‫سنا�ص” جتربة جديدة مل ي�ساأ‬
‫ي�ساسا اأن‬ ‫ّارة”‪ ،‬وكانت “�س�سنا�ص‬
‫سنا�ص‬ ‫“العب‬
‫العبارة‬
‫بارة‬
‫و�سساللة‬
‫ساللة‬ ‫�ريةة و�‬
‫دب ��ي وب �ن ��در ع �ب��ا���صص (دول� �ي ��ا) وم ��ع م �� ��سس��ري‬ ‫سافة اإىل رحلة مدر�سية‪،‬‬ ‫إ�سافة‬
‫�ستنقل جمموعات �سياحية اإ�س‬ ‫�الة خل��ال��ق الكون‬‫وال���س�م��اء) ك��ان ه�ن��اك م��ن يقيم ال����سس��ال‬ ‫افا له فقط‪ ،‬بل عرب جمموعة �سياحية كبرية‬ ‫اكت�سسسافا‬
‫تكون اكت�‬
‫ركة تعمل على البعد االجتماعي‬ ‫ال�سسسركة‬
‫(حمليا)‪ ،‬ممووؤكدا اأن ال�‬ ‫ركات ال�سياحة رحالت‬ ‫سريا اإىل أان��ه يف حالة طلب ��سسسركات‬ ‫م�سريا‬
‫م�س‬ ‫ومي�سر الأمور‪.‬‬ ‫خ�سا‪.‬‬
‫سا‪.‬‬‫سخ�س‬
‫مت نحو ‪� 64‬س�سخ�‬ ‫�سسمت‬
‫�س‬
‫�الت جم��ان�ي��ة اأو ���سس�ب��ه جم��ان�ي��ة ل�ف�ئ��ات من‬ ‫ب�ت��وف��ري رح� ��ال‬ ‫تدر�صص اإمكانية ذلك يف‬ ‫ركة تدر�‬ ‫ال�سسسركة‬
‫خا�سةسة اإىل م�سندم فاإن ال�‬
‫خا�س‬ ‫ارة اأحد‬ ‫ولأن املكان “كامل العدد” كان على منت العب‬
‫العبّارة‬
‫العبارة‬ ‫الالفت يف حكاية �سليمان العربي مع ال�سياحة هو‬
‫ركة (وم��ن خلفها احلكومة) على‬ ‫ال�سسسركة‬
‫املجتمع حلر�ص ال�‬ ‫وء العدد املتوفر‪.‬‬ ‫�سسوء‬
‫�س‬ ‫من خلية‬‫البلو�سسسيي ال��ذي كان ��سسسمن‬ ‫ركة يو�سف البلو�‬‫ال�سسركة‬
‫اإداري��ي ال�س‬ ‫ولية احلمراء ‪ ،‬حيث بيت‬ ‫اأنه يريد االنتقال من دائرته ولل‬
‫تعزيز مفهوم ال�سياحة الداخلية ورب��ط ال��رب العماين‬ ‫ركة الوطنية‬
‫ال�سسركة‬
‫جمل�ص اإدارة ال�‬
‫رئي�صص ص‬ ‫من جهته اأكد رئي�‬ ‫يافة الذي �سعى جاهدا لتقدمي ما‬ ‫ال�سسسيافة‬
‫نحل من طاقم ال�‬ ‫فاة ال��ذي حوله اإىل متحف ت��راث��ي اإىل اف��ق اأو�سع‬ ‫ال�سسفاة‬
‫ال�س‬
‫البع�صص عرب طرق بحرية تتووؤكد اعتزاز العمانيني‬ ‫ببع�سسهه البع�‬
‫ببع�س‬ ‫ما�صص‬
‫روع الوطني ما�‬ ‫امل�سسسروع‬
‫للعبارات مهدي ع�ب��دواين اأن امل�‬ ‫ير�سسيي جميع امل�سافرين الذين بلغ عددهم ‪� 200‬س�سخ�ص‬
‫سخ�ص‬ ‫ير�س‬ ‫�رب‪ ،،‬وال��الف��ت أاك ��ر اأن جتربته الأوىل‬ ‫ي�ح��دوه طموح أاك��رب‬
‫هود يف هذا املجال‪.‬‬ ‫امل�سسسهود‬
‫بتاريخهم امل�‬ ‫خا�سسسةة مع اإدخال خدمة نقل ال�سيارات‬ ‫أف�سسلل خا�‬
‫اإىل اآفاق اأف�س‬ ‫أق�سسىى حمولة‬‫رين‪ ،‬وهو اأق�س‬ ‫الع�سسرين‪،‬‬
‫سافة اإىل طاقم ال�سفينة الع�‬‫إ�سافة‬
‫اإ�س‬ ‫�الت اأق��ارب��ه ال��ذي حولوا‬‫مت عائلته ال��وا��س�ع��ة وع��ائ��ال‬ ‫�سسمت‬
‫�س‬
‫امل�سسروع‬
‫سروع‬ ‫وثمنن عبدواين الدعم احلكومي الكبري لهذا امل�‬ ‫وث ّم‬ ‫هر املقبل كما هو متوقع مع االنتهاء‬ ‫ال�سسسهر‬
‫�ستد�سسسنن ال�‬
‫التي �ستد�‬ ‫ريكتها يف الرتحال هرمز)‪.‬‬ ‫(و�سسسريكتها‬
‫نا�ص (و�‬
‫ارة ��سسسنا�ص‬
‫للعبارة‬
‫رية للع ّب‬
‫للعب‬ ‫ب�سسرية‬
‫ب�س‬ ‫ساء أا��س��ري جميل ��سسسمم جمموعة اأجيال‬ ‫ف�ساء‬
‫ال�ع� ّب��ارة اإىل ف�‬
‫قابو�ص بن �سعيد املعظم‬ ‫الذي راأى فيه جاللة ال�سلطان قابو�‬ ‫العبارتني نقل‬
‫العبّارتني‬
‫ر�سسسفف املر�سى اخلا�ص بها‪ ،‬وباإمكان العب‬ ‫من ر�‬ ‫سي اإن رحلة الذهاب كانت حتمل‬ ‫البلو�سسي‬
‫يقول يو�سف البلو�‬ ‫اف م�سندم‪ ،‬واوالرحت��ال عرب البحر‬ ‫ا�ستك�سسساف‬
‫اأرادوا جميعا ا�ستك�‬
‫جوانب اأكرب من العوائد املادية‪.‬‬ ‫سريا اإىل اأن للالالأحجام دورا‬ ‫م�سسريا‬
‫ر من اأربعني �سيارة م�‬ ‫اأك��ر‬ ‫خ�سساا لتلتااأخر اأحد الركاب الأجانب ب�سبب ظروف‬ ‫سخ�س‬
‫‪� 199‬س�سخ�‬ ‫بارة” يف العامل‪.‬‬ ‫ارة‬ ‫على منت اأ�سرع “عب‬
‫عبّارة‬
‫‪3‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫حة ي�ستقبل‬
‫ال�سسسحة‬
‫وزير ال�‬ ‫اخلام�شششةة للجنة امل�شرتكة‬
‫يف ختام اأعمال الدورة اخلام�‬
‫وفدا اأملانيا‬
‫ور ع ــلل ــيي بن‬
‫دك ــتت ــور‬ ‫ايل الال ـدك‬
‫ـدك‬ ‫بل م ــعع ــايل‬ ‫قبـل‬
‫ـل‬ ‫تقـبـب‬
‫ستـقـق‬
‫ا�سـتـت‬
‫ا�ـسـس‬
‫ال�سلطنة واجلزائر توقعان اتفاقيـة للنقل البحـري واملوانـئ‬
‫املوا�سسفـات‬
‫سفـات‬ ‫ومذكـرة تفاهـم فـي جمـال املوا�‬
‫سحة اأم�س‬ ‫ال�سسحة‬‫وزير ال�‬ ‫حممد بن مو�سى وزي ـرـر‬
‫فرتز الرئي�س الفخري‬ ‫معايل مايكل فر‬
‫ر‬
‫آخـ ــنن ببااأملانيا‬
‫اعة اآخ‬ ‫ناعــة‬
‫و�ـســننـاع‬
‫ـاع‬ ‫ارة و�‬ ‫رفة جتـ ــارة‬ ‫غرفـةـة‬
‫لغـرف‬
‫ـرف‬ ‫لـغـغ‬
‫والوفد التجاري املرافق له‪.‬‬
‫خال املقابلة تبادل الأحاديث‬ ‫ومت خا‬
‫ا‬
‫العاقات‬
‫العا‬
‫ا‬ ‫ودية وبحث �سبل تطوير الع‬ ‫الوديـةـة‬
‫الـودي‬
‫ـودي‬ ‫ـرتةة الثمينة اأود‬ ‫الفــرت‬ ‫ذه الالـفـف‬ ‫ك يف ه ــذه‬ ‫ـرتك‬ ‫امل�ـســرت‬ ‫عملنا املـ�ـ�‬ ‫م�سقط – العمانية‪ -‬علي العجمي – بثينة لبنة‬
‫ا� ـس ــةة يف‬
‫خ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ـانان ــببــني ووخ‬ ‫جل ـان‬‫ائ ــيي ــةة ب ــني ااجل‬ ‫االل ــثث ــنن ـائ‬
‫ـائ‬ ‫أع�سسساءاء الوفدين‬ ‫كر اجلزيل لأع�‬ ‫بال�سسسكر‬
‫قدم بال�‬ ‫أتقـدم‬
‫ـدم‬ ‫اأن اأتأتـقـق‬
‫ال�سسحي‪.‬‬
‫سحي‪.‬‬ ‫جمالت التعاون ال�‬ ‫جداً التي تو�‬
‫تو�سسلنا‬
‫سلنا‬ ‫ية جدا‬ ‫املر�سسسية‬
‫واأهنئهم بالنتائج املر�‬ ‫اختتمت اأم�س الأربعاء اللجنة العمانية‬
‫ح�سسرر املقابلة �سعادة حممد بن ح�سن‬ ‫ح�س‬ ‫ذه حلقة‬ ‫سي بـ ـاـاأن ه ــذه‬ ‫�سـيـي‬
‫دل�ـسـس‬
‫مدلـ�ـ�‬
‫اف مـدل‬
‫ـدل‬ ‫ها « ‪ ،‬واأ�أ� ـس ــاف‬ ‫يهـاـا‬‫إليـهـه‬
‫اإلإلـيـي‬ ‫رتكة دورتها اخلام�سة يف‬‫امل�سسسرتكة‬
‫اجلزائرية امل�‬
‫سوؤون‬
‫حة ل�سو‬
‫ل�سو‬ ‫ال�سسسحة‬ ‫يل وزارة ال�‬ ‫وكيـلـل‬
‫وكـيـي‬‫لي وك‬ ‫علـي‬
‫ـي‬ ‫ب ــنن عـلـل‬ ‫افية تكمل‬ ‫إ�سسافية‬ ‫رى اإ�س‬ ‫عدة حلقات اأخأخ ــرى‬ ‫و�ستتبعها عــدة‬
‫رةة جمهورية‬ ‫�سفر‬
‫ر‬ ‫عادة �سف‬ ‫سعـادة‬
‫ـادة‬ ‫و�سـعـع‬
‫التخطيط و�ـسـس‬ ‫م�سقط برئا�سة معايل يو�سف بن علوي بن‬
‫وجت�سد القرارات التي مت اتخاذها اليوم والتي‬
‫اأملانيا االحتادية لدى ال�سلطنة‪.‬‬ ‫العاقات بني‬ ‫العا‬
‫ا‬ ‫ب يف اجتاه واحد وهو تعزيز الع‬ ‫ت�سسب‬ ‫ت�س‬ ‫ال�سوسوؤون اخلارجية‬
‫امل�سووؤول عن ال�سو‬
‫عبداهلل الوزير امل�س‬
‫م�سووؤولو‬
‫ان م�س‬ ‫آخـ ـ ــرر ك ـ ــان‬ ‫ب اآ خ‬ ‫ـانانـ ــب‬
‫ووععـ ــللـ ــىى جـ ـان‬ ‫وال�سسعب‬
‫سعب‬ ‫عب العماين وال�‬ ‫ال�سسسعب‬ ‫قيقني ال�‬ ‫ال�سسسقيقني‬ ‫عبني ال�‬ ‫ال�سسعبني‬ ‫ال�س‬ ‫يف ال�سلطنة ومعايل مراد مدل�سي وزير‬
‫ا�ست�سسافوا‬
‫سافوا‬ ‫قد ا�ست�‬ ‫وج‪ ،‬م�سقط قـدـد‬ ‫روع املامل ــوج‪،‬‬‫م�ـســروع‬ ‫مـ�ـ�‬ ‫العاقة بني‬ ‫العا‬
‫ا‬ ‫أوا�سسرر الع‬‫اجلزائري‪ ،‬وكذلك تقوية اأوا�س‬ ‫ال�سوؤون اخلارجية باجلمهورية اجلزائرية‬ ‫ال�سوسو‬
‫امل�سووؤولني‬
‫را م ــنن امل�س‬ ‫داً زازائئـ ـ ــرا‬‫راً ووففـ ـ ــدا‬
‫ـدا‬ ‫ؤخـ ــرا‬
‫ـرا‬ ‫مـ ـوـوؤخ‬ ‫وذلك بتبادل الزيارات‬ ‫وذل ــك‬‫قيقني‪ ،‬وذل‬ ‫ال�سسسقيقني‪،‬‬ ‫عبني ال�‬ ‫ال�سسعبني‬ ‫ال�س‬ ‫عبية ونائب رئي�س جمل�س‬ ‫ال�سسسعبية‬
‫الدميقراطية ال�‬
‫اد والنقل‬ ‫ت�ـســاد‬
‫قتـ�‬
‫ـ�‬ ‫اعات االقـتـت‬ ‫طاعــات‬
‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫ان يف قـط‬
‫ـط‬ ‫الأأململـ ــان‬ ‫الح البلدين ‪.‬‬ ‫والعمل معاً ملا فيه ��سسسالح‬ ‫الوزراء والوفد الر�سمي املرافق ملعاليه خالل‬
‫دد من‬ ‫اف ــةة اإىل عـ ــدد‬ ‫ل�إ� ـس ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ة‪ ،‬ب ــاا إ‬ ‫زراع ـ ــة‪،‬‬
‫والل ـ ـزراع‬
‫ـزراع‬ ‫وا‬ ‫ويف اإجابة معايل وزير خارجية اجلمهورية‬
‫�سة‪.‬‬
‫سة‪.‬‬
‫س�س‬
‫املتخ�سس�‬
‫ركات العقارية املتخ�‬ ‫ال�سسسركات‬ ‫ممثلي ال�‬ ‫ارك يف‬
‫زيارته الر�سمية لل�سلطنة كما ��سسسارك‬
‫حفيني يف املاملووؤمتر‬ ‫ال�سسسحفيني‬ ‫اجلزائرية على اأ�سئلة ال�‬
‫ارة ب ــغغ ــيي ــةة تعزيز‬ ‫زي ـ ــارة‬ ‫ذه الال ـ ـزي‬
‫ـزي‬ ‫اءت ه ـ ــذه‬ ‫جـ ـ ـ ــاءت‬ ‫ووج‬ ‫حفي حول املباحثات قال معاليه « نحن‬ ‫ال�سسحفي‬ ‫ال�س‬ ‫امل�سووؤولني يف كال‬
‫الجتماعات عدد من كبار امل�س‬
‫ائ ــيي ــةة بني‬
‫ات الال ــثث ــنن ـائ‬
‫ـائ‬ ‫اقـ ــات‬ ‫ويـ ــرر الالـ ــععـ ـاق‬
‫ـاق‬ ‫طـ ـوي‬
‫ـوي‬ ‫ووتتـ ــط‬ ‫ادا تكامليا‪،‬‬ ‫اقت�سسسادا‬
‫قت�سساداد اقت�‬ ‫نهدف اإىل جعل االقت�س‬ ‫البلدين‪.‬‬
‫�سـوـوؤويل املوج‪،‬‬ ‫م�ـسـس‬
‫ار مـ�ـ�‬ ‫وك ــبب ــار‬
‫اين وك‬ ‫لملأملـ ــاين‬ ‫وف ــدد ا أ‬ ‫االل ـوف‬
‫ـوف‬ ‫ادي ال�سلطنة‬ ‫اقت�سسسادي‬ ‫اآخذين بعني االعتبار اأن اقت�‬
‫رق ك ــلل منهما اإىل‬ ‫ط ــرق‬ ‫يث ت ــط‬ ‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫قط‪ ،‬حـيـي‬ ‫سقـط‪،‬‬
‫ـط‪،‬‬ ‫�سـقـق‬
‫م�ـسـس‬
‫مـ�ـ�‬ ‫واجلزائر يعتمدان على قطاعي النفط والغاز‬
‫يع املهمة‬ ‫واملوا�سسسيع‬
‫ات واملوا�‬ ‫املناق�سسسات‬
‫العديد من املناق�‬ ‫ناعات التي تتعلق بهما‪ ،‬والتعاون موجود‬ ‫وال�سسناعات‬ ‫وال�س‬
‫امل�سسروع‬
‫سروع‬ ‫مار يف امل�‬ ‫ثمـار‬
‫ـار‬ ‫تثـمـم‬‫ستـثـث‬
‫�سـتـت‬
‫ول جمـ ــااـالت ال�ـسـس‬ ‫ح ــول‬ ‫خم بني البلدين‬ ‫روع ��سسسخم‬ ‫م�سسسروع‬ ‫خال م�‬ ‫فعا من خـال‬
‫ـال‬ ‫فع ً‬
‫ا‬
‫رتك يف الأعمال التجارية‬ ‫امل�سسسرتك‬ ‫والتعاون امل�‬ ‫ود طاقات‬ ‫وجـ ــود‬‫انب وج‬ ‫جانـب‬
‫ـب‬ ‫ر‪ ،‬اإىل جـان‬
‫ـان‬ ‫زائ ــر‪،‬‬‫اجل ـزائ‬
‫ـزائ‬ ‫رب اجل‬ ‫يف غ ــرب‬
‫وال�سياحية‪ ،‬و�سبل ال�ستثمار يف ال�سوق‬ ‫جزائرية تعمل يف جمال التنقيب يف �سلطنة‬
‫العقاري يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫امل�سسروعني‬
‫سروعني‬ ‫عمان‪ ،‬ومع ذلك فنحن نعتقد ببااأن امل�‬
‫زها بعدة‬‫زيزهــا‬
‫عزيـزه‬
‫ـزه‬ ‫تعـزي‬
‫ـزي‬ ‫وة اأوىل ل ب ــدد م ــنن تـعـع‬ ‫ط ــوة‬ ‫ما خ ــط‬ ‫همـاـا‬
‫هـمـم‬ ‫عن توقيع اتفاقية‬ ‫فرت االجتماعات عــن‬ ‫سفــرت‬ ‫أ�سـفـف‬
‫و أا�أ�ـسـس‬
‫وير وتو�سيع‬ ‫طويــر‬
‫تطـوي‬
‫ـوي‬ ‫هدف اإىل تـط‬
‫ـط‬ ‫تهــدف‬ ‫رى‪ ،‬تـهـه‬ ‫طوات اأخأخـ ــرى‪،‬‬ ‫خطــوات‬ ‫خ ـط‬
‫ـط‬ ‫س‬
‫الفر�س‬ ‫وتبادل الزيارات بهدف التعرف على‬ ‫طان وزير‬ ‫لطــان‬
‫سلـط‬
‫ـط‬ ‫�سـلـل‬
‫ول ب ــنن ع ــلل ــيي ب ــنن �ـسـس‬ ‫ايل م ــقق ــبب ــول‬
‫وومم ــعع ــايل‬ ‫عددا من جمالت التعاون بني البلدين واأكدت‬ ‫اهم يف‬
‫فاهــم‬
‫تفـاه‬
‫ـاه‬ ‫رة تـفـف‬‫ذك ــرة‬
‫وم ـذك‬
‫ـذك‬ ‫وان ــئئ وم‬ ‫وامل ـوان‬
‫ـوان‬ ‫حري وامل‬
‫بح ـري‬
‫ـري‬ ‫الب ـح‬
‫ـح‬ ‫قل الال ـبـب‬‫نقـلـل‬ ‫النـقـق‬
‫الـنـن‬
‫تو�سسي‬
‫سي‬ ‫فنادق الباطنة تو�‬ ‫مع عدم‬‫روقات‪ ،‬مــع‬‫حروقـات‪،‬‬
‫ـات‪،‬‬ ‫املحـروق‬
‫ـروق‬ ‫طاع املاملـح‬
‫ـح‬ ‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫عاون يف قـط‬
‫ـط‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫التـعـع‬
‫حلقة الـتـت‬ ‫لدى ككا‬
‫ا‬ ‫وفرة ل ـدى‬
‫ـدى‬ ‫توفـرة‬
‫ـرة‬ ‫املتـوف‬
‫ـوف‬ ‫سناعات املـتـت‬‫وال�سسناعات‬ ‫ال�ستثمارية وال�‬ ‫وال�سسناعة‪.‬‬
‫سناعة‪.‬‬ ‫التجارة وال�‬ ‫ات اال�ستثمار‬ ‫اع ــات‬ ‫ط ـا ع‬
‫ـاع‬ ‫اون يف ق ــط‬ ‫ادة الال ــتت ــعع ــاون‬
‫زي ـ ــادة‬
‫لى زي‬
‫علـىـى‬‫عـلـل‬ ‫ال التقيي�س‬ ‫وك ـ ــااـالت الأأننـ ــببـ ــاءاء ويف جمـ ــال‬ ‫ال وك‬ ‫جمـ ــال‬
‫أخرى كالقطاع الغذائي‪،‬‬ ‫جتاهل القطاعات الأخــرى‬ ‫طرف ‪.‬‬ ‫مد بن عبد النبي‬ ‫أحمــد‬
‫عايل اأحأحـمـم‬‫معــايل‬ ‫كما ا�ستقبل مـعـع‬ ‫ادرات وترويج اال�ستثمار واإقامة‬ ‫ال�سسسادرات‬ ‫وتنمية ال�‬ ‫بط اجلودة ومذكرة تفاهم يف‬ ‫و�سسسبط‬ ‫فات و�‬
‫واملوا�سسفات‬ ‫واملوا�س‬

‫بتوزيع ‪%100‬‬ ‫عتــرب مكملة لهذا‬ ‫تعـتـت‬


‫وال ــتت ــيي تـعـع‬‫ات وال‬ ‫دم ــات‬‫اخل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ط ــاعاع اخل‬ ‫ووقق ــط‬ ‫وبحث اجلانبان كذلك اإمكانية التعاون بني‬ ‫ب رئي�س‬ ‫ـائائ ــب‬
‫وط ــنن ــيي ن ـائ‬‫ت� ـس ــاداد الال ـوط‬
‫ـوط‬ ‫قت ـ�ـ�‬
‫وزيـ ــرر االق ـتـت‬
‫كي وزي‬ ‫مكـيـي‬
‫مـكـك‬ ‫املعار�س بني البلدين وال�ستفادة من الفر�سس‬ ‫س‬ ‫حم�سسر‬
‫سر‬ ‫زراعة كما مت التوقيع على حم�‬ ‫الزراع ـةـة‬
‫جمال الال ـزراع‬
‫ـزراع‬ ‫جم ـال‬
‫ـال‬
‫ا «مبا اأنه توجد‬ ‫اف معاليه قائ ً‬
‫قائا‬ ‫أ�سساف‬ ‫القطاع» واأ�س‬ ‫طاع‬
‫اع‬
‫سرفية بهدف الطا‬ ‫وامل�سسرفية‬ ‫املوؤ�س�سات املالية وامل�‬ ‫املو‬ ‫سوؤون املالية وموارد الطاقة مبكتبه‬ ‫جمل�س ال�سو‬
‫ال�سو‬ ‫واملوا�سسفات‬
‫سفات‬ ‫احلرة واملوا�‬ ‫املتاحة يف املوانئ واملناطق احلـرة‬
‫ـرة‬ ‫امل�سسرتكة‬
‫سرتكة‬ ‫نة امل�‬
‫جنـةـة‬
‫لجـنـن‬
‫للـج‬
‫ـج‬ ‫سة لـلـل‬‫�سـةـة‬
‫ام�ـسـس‬
‫اخلامـ�ـ�‬
‫اخلـام‬
‫ـام‬ ‫دورة اخل‬
‫ااجج ــتت ــمم ــاعاع الالـ ـ ــدورة‬
‫م�سسرتك‬
‫سرتك‬ ‫جتارب البلدين واإيجاد تعاون م�‬ ‫على جتـارب‬
‫ـارب‬ ‫وزيـ ــرر‬
‫سي وزي‬
‫�سـيـي‬
‫دل�ـسـس‬
‫مدلـ�ـ�‬
‫راد مـدل‬
‫ـدل‬ ‫ايل مـ ــراد‬ ‫أربـ ــععـ ــاءاء م ــعع ــايل‬ ‫أامأم ــ�� ــسس الأرب‬ ‫املعار�سس التجارية وزيادة‬ ‫امة املعار�‬ ‫إقامـةـة‬
‫واملقايي�س و إاقإقـام‬
‫ـام‬ ‫قيقني والذي ا�ا�سستمل‬
‫ستمل‬ ‫ال�سسسقيقني‬ ‫للتعاون بني البلدين ال�‬
‫اأ�سهما جمانية‬ ‫زائ ــرر فيها‬
‫دين العربيني‬
‫اجل ـزائ‬
‫ـزائ‬ ‫اج اجل‬
‫لديــن‬
‫بلـدي‬
‫ـدي‬
‫دم ــاج‬
‫البـلـل‬
‫وان ـدم‬
‫ـدم‬
‫كا الالـبـب‬ ‫لكـا‬
‫ـا‬
‫ية وان‬ ‫ربيـةـة‬
‫هذا ي�سمح لـكـك‬
‫عربـيـي‬
‫رة عـرب‬
‫ـرب‬ ‫منطقة ح ــرة‬
‫فهـذا‬
‫ـذا‬ ‫ثاً فـهـه‬ ‫ديثـاـا‬
‫حديـثـث‬‫حـدي‬
‫ـدي‬ ‫�ساساأنه اأن يحقق اال�ستفادة‪.‬‬ ‫من �سا‬ ‫خارجية اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية‬ ‫املعار�سس التي‬
‫واملووؤ�س�سات يف املعار�‬ ‫ركات وامل‬
‫ال�سسسركات‬ ‫اركة ال�‬
‫م�سساركة‬ ‫م�س‬ ‫على بنود التعاون الثنائي يف كافة املجالت‪.‬‬
‫و أوااكأك ــدد اجلانبان على اأهمية تعزيز التعاون‬
‫سورة اأكرب‪،‬‬ ‫ب�سسورة‬ ‫بالتبادل التجاري ب�‬ ‫رح معايل يو�سف بن علوي بن عبداهلل‬ ‫و�سسرح‬ ‫و�س‬ ‫ال�سعبية‪.‬‬
‫سعبية‪.‬‬ ‫ال�س‬ ‫ا البلدين‪.‬‬ ‫تقام يف كا‬
‫ركة فنادق الباطنة‬ ‫قرر جمل�س اإدارة ��سسركة‬ ‫جداً وهو‬
‫وعن النقل البحري اأرى اأنه مهم جدا‬ ‫وزي ـ ــرر املاملـ ــ��ـ ــسسـ ـوـوؤول عـ ــنن الالـ ــ��ـ ـسـ ـوـوؤون اخلارجية‬ ‫االل ـ ـوزي‬
‫ـوزي‬ ‫أوجـ ــهه التعاون‬ ‫حث اأوج‬ ‫بحــث‬
‫لة بـح‬
‫ـح‬ ‫ابلـةـة‬
‫قابـلـل‬
‫املقـابـاب‬
‫هدت املاملـقـق‬‫يث �ـســههـدت‬
‫ـدت‬ ‫حيـث‬
‫ـث‬ ‫حـيـي‬ ‫مل العربي‬
‫عمــل‬
‫العـمـم‬‫سرة الالـعـع‬
‫�سـرة‬
‫ـرة‬ ‫مب�ـسـس‬
‫ان مبـ�ـ�‬ ‫ـانان ــبب ــان‬
‫اجل ـان‬
‫ووااأ�أ� ـس ــاداد اجل‬ ‫ارات لك�سب‬‫زي ـ ــارات‬ ‫ادل الال ـ ـزي‬
‫ـزي‬ ‫ال ت ــبب ــادل‬ ‫ما م ــنن خـ ــال‬ ‫همـاـا‬
‫نهـمـم‬ ‫ينـهـه‬
‫بيـنـن‬‫بـيـي‬
‫�س‪.‬م‪.‬ع‪.‬ع يف اإجتماعه الثاين لعام ‪2010‬م‬ ‫س‬
‫�س‬ ‫قف اأمام‬
‫تقــف‬ ‫تي تـقـق‬‫التـيـي‬
‫برة الالـتـت‬ ‫كبـرة‬
‫ـرة‬ ‫الكـبـب‬
‫اكل الالـكـك‬ ‫اكـلـل‬‫امل�ـسـاك‬
‫ـاك‬ ‫عتــرب م ــنن املاملـ�ـ�‬ ‫يعـتـت‬
‫يـعـع‬ ‫يع بني‬
‫وقي ــع‬
‫توق ـيـي‬
‫الت ـوق‬
‫ـوق‬ ‫في ب ـ أاـانأن ــهه مت الال ـتـت‬
‫حفـيـي‬
‫ال�ـســححـفـف‬
‫ؤمت ــرر الالـ�ـ�‬
‫يف ااململ ـوـوؤمت‬ ‫ك يف‬ ‫ـرتك‬
‫اري ااململـ ــ��ـ ـس ــرت‬
‫ادي واوال�ـ ــسسـ ــتتـ ــثثـ ــممـ ــاري‬ ‫القـ ــتتـ ــ��ـ ـسـ ــادي‬ ‫يات جامعة‬
‫اقي ــات‬
‫فاق ـيـي‬
‫واتف ـاق‬
‫ـاق‬ ‫وات ـفـف‬
‫ثاق وات‬ ‫يثـاق‬
‫ـاق‬ ‫ميـثـث‬
‫إطـ ــارار مـيـي‬
‫ك يف إاط‬ ‫ـرتك‬ ‫امل�ـســرت‬
‫املـ�ـ�‬ ‫م�سووؤويل املعهد الدبلوما�سي‬ ‫اخلربات فيما بني م�س‬
‫ام ــيي ــةة لل�سنة‬
‫اخل ــتت ـام‬
‫ـام‬ ‫ات اخل‬ ‫ـاباب ــات‬
‫احل ــ�� ــسس ـاب‬
‫إاعإعـ ــتتـ ــممـ ــاداد احل‬ ‫امل�سسروع‬
‫سروع‬ ‫التبادل التجاري العربي ولذلك فاإن امل�‬ ‫عدة اتفاقيات تخدم البلدين‬ ‫اجلانبني على عــدة‬ ‫اع ــيي ــةة والنقل‬ ‫وال ــ�� ـس ــنن ـاع‬
‫ـاع‬ ‫اري ــةة وال‬ ‫ج ـاري‬
‫ـاري‬ ‫ات الال ــتت ــج‬‫اع ــات‬
‫ط ـا ع‬
‫ـاع‬ ‫االل ــقق ــط‬ ‫الدول العربية واإعربا عن ارتياحهما مل�ستوى‬ ‫يف ال�سلطنة ومعهد الدرا�سات الدبلوما�سية يف‬
‫سمــرب ‪2009‬م وذلك‬ ‫�سـمـم‬‫دي�ـسـس‬
‫ية يف ‪ 31‬ديـ�ـ�‬ ‫هيــة‬
‫تهـيـي‬
‫نتـهـه‬
‫املنـتـت‬
‫املـنـن‬ ‫ان خل ــلل ــقق اإمكانيات‬ ‫نة ع ــمم ــان‬ ‫طنـةـة‬‫لطـنـن‬‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ود يف �ـسـس‬ ‫وجـ ــود‬ ‫ااململـ ـوج‬
‫ـوج‬ ‫�ست�سسهد‬
‫سهد‬ ‫ادم ــةة �ست�‬ ‫ـرتةة الال ــقق ـادم‬
‫ـادم‬ ‫يقــني‪ ،‬واأن الال ــفف ــرت‬ ‫قي ـقـق‬
‫ال� ـس ــقق ـيـي‬
‫ال ـ�ـ�‬ ‫وى حجم‬ ‫ورفـ ـ ـ ــعع م ــ�� ــسس ــتت ــوى‬
‫زي ــزز ورف‬ ‫ري ل ــتت ــعع ـزي‬
‫ـزي‬ ‫االلـ ــببـ ــححـ ــري‬ ‫دين يف خمتلف‬ ‫لديــن‬‫بلـدي‬
‫ـدي‬ ‫البـلـل‬
‫عاون والتن�سيق بــني الـبـب‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫التـعـع‬
‫الـتـت‬ ‫ور الدورات‬ ‫حل�سسسور‬ ‫دعوات حل�‬ ‫الدعـوات‬
‫ـوات‬ ‫زائر وتوجيه الالـدع‬
‫ـدع‬ ‫اجلزائـرـر‬
‫اجلـزائ‬
‫ـزائ‬
‫وبة عليها‬ ‫لوبــة‬
‫طلـوب‬
‫ـوب‬ ‫املطـلـل‬
‫ديات املاملـط‬
‫ـط‬ ‫عديـات‬
‫ـات‬ ‫تعـدي‬
‫ـدي‬ ‫التـعـع‬
‫راء الالـتـت‬
‫إجـ ــراء‬ ‫عد إاج‬ ‫بعــد‬ ‫بـعـع‬ ‫جداً‬
‫ويا جدا‬‫يويــا‬
‫حيـوي‬
‫ـوي‬ ‫روعا حـيـي‬
‫روعـاـا‬
‫م�ـسـروع‬
‫ـروع‬ ‫حري يعترب مـ�ـ�‬ ‫بحـري‬
‫ـري‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫للنقل الـبـب‬ ‫خطوات ملمو�سة لتحقيق ما مت التفاق عليه‬ ‫املبادلت التجارية وال�ستثمارية بني البلدين‬ ‫توا�سسسلل وتعزيز هذا‬ ‫املجالت ممووؤكدين اأهمية توا�‬ ‫ا البلدين بالإ�إ�سسافة‬
‫سافة‬ ‫الدبلوما�سية املقامة يف كا‬
‫سية اإىل امل�ساهمني للموافقة‬ ‫تو�سسية‬‫ورفف ــعع تو�‬ ‫ور‬ ‫ومن الناحية القانونية‬ ‫ومــن‬ ‫جعه بكل تتااأكيد وم‬ ‫ون�سسجعه‬ ‫ون�س‬ ‫أر�س الواقع‪.‬‬ ‫على اأر�س‬ ‫قيقني ‪.‬‬
‫ال�سسقيقني‬ ‫ال�س‬ ‫ال�سسعبني‪.‬‬
‫سعبني‪.‬‬ ‫الح ال�‬ ‫م�سسسالح‬ ‫التعاون مبا يخدم م�‬ ‫ال الدرا�سات‬ ‫دارات يف جم ــال‬ ‫ادل ا إل�إ�ـ ـسـ ــدارات‬
‫اإىل ت ــبب ــادل‬
‫وذلك يف اجتماع اجلمعية العامة‬ ‫عليها وذلــك‬ ‫فقد وقعنا اتفاقية للتعاون يف النقل البحري‪،‬‬ ‫وزيـ ــرر خارجية‬ ‫سي وزي‬ ‫�سـيـي‬‫دل�ـسـس‬
‫مدلـ�ـ�‬
‫راد مـدل‬
‫ـدل‬ ‫عايل مـ ــراد‬‫مع ـايل‬
‫ـايل‬ ‫اأمأمـ ــاا م ـعـع‬ ‫ذي ميكن اأن‬ ‫دور الال ــذي‬ ‫كما مت التطرق اإىل الال ــدور‬ ‫زائري قد التقى‬‫اجلزائــري‬ ‫اجلـزائ‬
‫ـزائ‬ ‫وزير اخلارجية اجل‬ ‫وزيـرـر‬
‫وكان وزي‬‫وكـان‬
‫ـان‬ ‫والأبحاث والربامج التدريبية‪.‬‬
‫قده يف ��سسهر‬
‫سهر‬ ‫عقـده‬
‫ـده‬ ‫زمع عـقـق‬‫املزمـعـع‬
‫ادية ال�سنوية املاملـزم‬
‫ـزم‬ ‫عاديـةـة‬
‫العـادي‬
‫ـادي‬ ‫الـعـع‬ ‫وفيما يخ�سس النقل اجلوي اتفقنا على تطوير‬ ‫ال�سسعبية‬
‫سعبية‬ ‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية ال�‬ ‫تقوم به غرفتا التجارة بالبلدين لتحفيز دور‬ ‫اأثناء زيارته لل�سلطنة مبعايل الدكتور يحيى‬ ‫وفيما يتعلق بالتعاون يف املجال التجاري‬
‫سية اإىل‬
‫تو�سسية‬
‫مار�س ‪2010‬م ‪ ،‬كما قرر رفع تو�‬ ‫اإمكانيات الطرفني لت�سهيل هذه املهمة «‪.‬‬ ‫ا « ونحن يف نهاية‬ ‫فبداأ حديثه يف املاملووؤمتر قائ ً‬
‫قائا‬ ‫املعار�س التجارية‬ ‫س‬ ‫القطاع اخلا�سس يف اإقامة‬ ‫�س الدولة‬
‫ل�ــس‬
‫جملـ�ـ�‬
‫�س جمـلـل‬ ‫ي�ـسـس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫ذري رئ‬ ‫فوظ املامل ــنن ــذري‬ ‫حمف ـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫ب ــنن حم ـفـف‬ ‫ا�ستعر�سسستت اللجنة‬‫ناعي واوال�ستثماري ا�ستعر�‬ ‫وال�سسناعي‬ ‫وال�س‬
‫ركة وذلك بعد اأن تقرر يف‬ ‫ال�سسسركة‬ ‫م�ساهمي ال�‬
‫وقت �سابق توزيع اأ�سهم جمانية بن�سبة‬ ‫وقــت‬

‫اعف راتبك‬
‫بنك م�سقط ينظم ال�سحب الأ�سبوعي على جوائز املزيونة و ��سسساعف‬
‫ال (اأي مبعدل‬ ‫من ر أا�أ� ــسس املامل ــال‬ ‫ئة مـن‬
‫ـن‬ ‫املئـةـة‬
‫‪ 100‬يف املـئـئ‬
‫�سهم لكل �سهم) والذي يرتتب على هذا‬
‫ركة من‬‫ركــة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫هم الالـ�ـ�‬‫سهـمـم‬
‫أ�سـهـه‬
‫دد أا�أ�ـسـس‬ ‫ادة ع ــدد‬ ‫زيـ ــادة‬‫وزيع زي‬‫توزيـعـع‬
‫التـوزي‬
‫ـوزي‬ ‫الـتـت‬
‫مليون اإىل مليوين �سهم ‪.‬‬

‫من احلوافز‬ ‫خال تقدمي العديد مــن‬ ‫من خـال‬


‫ـال‬ ‫ذلك مـن‬
‫ـن‬ ‫و ذلـك‬
‫ـك‬ ‫ك م�سقط‬ ‫بنــك‬
‫نك‬ ‫ائن بـنـن‬ ‫زبائ ـن‬
‫ـن‬ ‫زب ـائ‬
‫ـائ‬ ‫من زب‬ ‫بر م ـن‬
‫ـن‬ ‫كبـر‬
‫ـر‬ ‫ال كـبـب‬ ‫سط إاقإق ــبب ــال‬ ‫و�ســط‬
‫و�ـسـس‬
‫تطوير برنامج‬ ‫جيعية لرت�سيخ هذا املبد أا حيث‬
‫املا�سسية‬
‫سية‬ ‫ـرتةة املا�‬‫ال الال ــففــرت‬ ‫ونة خ ــال‬
‫الت�سسسجيعية‬
‫زيون ـةـة‬
‫املزي ـون‬
‫ـون‬
‫والربامج الت�‬
‫امج املامل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫رنامـجـج‬
‫برنـام‬
‫ـام‬ ‫قق بـرن‬
‫ـرن‬ ‫حقـقـق‬
‫حـقـق‬
‫للتوفر‬
‫ر‬ ‫يوا�سسسلل برنامج املزيونة للتوف‬
‫اعف راتبك “ من بنك م�سقط‬
‫ومن اجلمهور يوا�‬
‫�سساعف‬ ‫و برنامج “ �س‬
‫مكافاآت ب�سمة‬ ‫ر يف‬‫كبر‬
‫كل عام‬
‫كل كب‬
‫ب�سسكل‬
‫اهم ب�ب�سسسكل‬
‫ر ب�س‬ ‫اجلماهر‬
‫ساهـمـم‬
‫و�سـاه‬
‫ـاه‬ ‫و�ـسـس‬
‫ازات و�‬
‫ام وتطلعات اجلماه‬
‫من االجنـ ــازات‬ ‫ديد مــن‬ ‫عديـدـد‬
‫حتقيق ااحح ــام‬
‫العـدي‬
‫ـدي‬ ‫الـعـع‬ ‫حتقيق جناحات مميزة وتقدمي جوائز مالية‬
‫ظ من‬ ‫احل ــظ‬ ‫هم احل‬ ‫فهـمـم‬
‫الفـهـه‬
‫حالـفـف‬
‫يحـال‬
‫ـال‬ ‫ذي ــنن يـح‬
‫ـح‬ ‫ائن الال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫زبائـن‬
‫ـن‬ ‫لزبـائ‬
‫ـائ‬ ‫للـزب‬
‫ـزب‬ ‫مة لـلـل‬ ‫قيـ ـ ـ ّــممـةـة‬
‫قـيـي‬
‫ا�ــس ويحظى‬ ‫كل خ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ب�ـســككـلـل‬ ‫قط بـ�ـ�‬
‫سقـط‬
‫ـط‬ ‫�سـقـق‬ ‫م�ـسـس‬
‫ك مـ�ـ�‬
‫ـائائـ ــنن ب ــنن ــك‬
‫وزببـ ـائ‬ ‫وز‬ ‫خالل ال�سحوبات اليومية التي يجريها البنك‪،‬‬ ‫ا‬
‫خا‬
‫ركات البيع بالتجزئة‬ ‫ؤخراً �س�سسركات‬ ‫التقت ممووؤخرا‬ ‫اجلميع”‪.‬‬
‫باإقبال واهتمام اجلميع‬ ‫أحامم العديد‬ ‫حيث جنح الربناجمان يف حتقيق اأحا‬
‫أحا‬
‫من كافة اأنحاء ال�سلطنة يف فندق كراون‬ ‫ظام برنامج‬ ‫نظــام‬
‫غر نـظ‬
‫ـظ‬ ‫تغـر‬
‫ـر‬ ‫ذكر إانإن ــهه مت تـغـغ‬ ‫الذكــر‬
‫بالـذك‬
‫ـذك‬ ‫دير بـال‬
‫ـال‬ ‫اجلديـرـر‬
‫اجلـدي‬
‫ـدي‬ ‫همم مع‬‫امهــم‬
‫أحامـهـه‬
‫ذين حققوا اأحأحـام‬
‫ـام‬ ‫الذيــن‬
‫ائن البنك الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫زبائـن‬
‫ـن‬ ‫زبـائ‬
‫ـائ‬ ‫من زب‬ ‫مـن‬
‫ـن‬
‫بازا لتبادل الآراء حول اأ�ساليب تعزيز‬ ‫بــازا‬ ‫املزيونة لعام ‪2010‬م ليواكب احتفالت ال�سلطنة‬ ‫ومع برنامج ��سسساعف‬
‫اعف‬ ‫ر ومـعـع‬ ‫برنامج املزيونة للتوفر‬
‫وتطوير برنامج مكافاآت ب�سمة يف ��سوء‬
‫سوء‬ ‫�س البنك‬ ‫س�س‬‫خ�سس�‬ ‫أربعــني حيث خ�‬ ‫بالعيد الوطني الأربـعـع‬ ‫راتبك‪.‬‬
‫ـرتداد‬
‫داد‬ ‫وح ــمم ــلل ــةة ا�ا� ــسس ــرت‬
‫ا� ـس ــلل ــةة وح‬ ‫احل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫رات احل‬ ‫االل ــتت ــغغ ــرات‬ ‫ال ميكن الفوز‬ ‫وائز يومية قيمتها ‪ 4000‬رريي ــال‬ ‫جوائــز‬
‫جـوائ‬
‫ـوائ‬ ‫ائنن على‬ ‫زبائ ــن‬
‫الزب ـائ‬
‫ـائ‬ ‫بل الال ـزب‬
‫ـزب‬ ‫قبـلـل‬
‫ادة م ــنن قـبـب‬ ‫توا�ـســلل ا إل�إ� ـس ــادة‬ ‫وتتـواوا��‬
‫ـوا�‬ ‫وتـتـت‬
‫إطاقها‬
‫إطا‬‫نقاط بطاقة ب�سمة التي يتوقع اإط‬ ‫ظون مببلغ‬ ‫فظــون‬ ‫تفـظ‬
‫ـظ‬ ‫حتـفـف‬
‫يحـتـت‬
‫ذي ــنن يـح‬
‫ـح‬ ‫ـائائ ــنن الال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫زب ـائ‬
‫افة الال ـزب‬
‫ـزب‬ ‫كافـةـة‬
‫لكـاف‬
‫ـاف‬ ‫ها لـكـك‬
‫بهـاـا‬
‫بـهـه‬ ‫العرو�سس و املميزات واحلوافز والفر�سس‬ ‫اأهمية العرو�‬
‫يف اأبريل املقبل‪.‬‬ ‫افة اإىل‬
‫اف ــة‬
‫هم اإ�إ� ـس ـاف‬
‫ـاف‬ ‫اتهــم‬
‫اباتـهـه‬
‫سابـاتـات‬
‫�سـابـاب‬
‫ح�ـسـس‬
‫ر يف حـ�ـ�‬ ‫ال اأو أاكأكـ ــر‬ ‫‪ 100‬ررييـ ــال‬ ‫خال‬
‫من خخا‬
‫ا‬ ‫تي يقدمها بنك م�سقط لزبائنه مـن‬
‫ـن‬ ‫التـيـي‬‫الـتـت‬
‫ام باإبتكاره‬ ‫ذي ق ــام‬ ‫امج الالـ ــذي‬ ‫نام ـجـج‬‫ـربنن ـام‬
‫ـام‬ ‫اء الالــرب‬ ‫جـ ــاء‬
‫ووج‬ ‫هرية ل�سعيد احلظ قيمتها‬ ‫ي�س جائزة ��سسسهرية‬ ‫سي�س‬
‫تخ�سي�‬ ‫تخ�س‬ ‫سا لهذا الن ــجاح‬ ‫الربامج التي يطرحها وتوا�سا‬
‫ركة النفط العمانية للت�سويق‬ ‫كل من ��سسسركة‬ ‫للتوفر‬
‫ر‬ ‫مل جوائز املزيونة للتوف‬ ‫ت�سسسمل‬ ‫‪ 40‬األف ريال كما ت�‬ ‫حب على‬ ‫ـحــب‬ ‫�سـ ـ ـ ـح‬
‫ال�ـسـس‬
‫قط الالـ�ـ�‬
‫سقـط‬
‫ـط‬ ‫�سـقـق‬
‫م�ـسـس‬
‫ـك مـ�ـ�‬
‫بنـ ـ ـ ـك‬ ‫را بـنـن‬
‫رى م ـوـوؤخؤخ ــرا‬ ‫أاجأج ـ ــرى‬
‫نك م�سقط ليكون االول يف ا�ستخدم‬ ‫وبنــك‬
‫وبـنـن‬ ‫هور قيمتها ‪400‬‬ ‫على تقدمي جائزة كل اأربعة ��سسسهور‬ ‫امج “‬ ‫رنامــج‬
‫برنـام‬
‫ـام‬ ‫ر و على بـرن‬
‫ـرن‬ ‫برنامج املزيـ ـ ــونة للتوفر‬
‫تكنولوجيا الرقائق الذكية بال�سلطنة‪،‬‬ ‫األف ريال ل�سعيد احلظ من زبائن بنك م�سقط‬ ‫اخلو�سس‬
‫رع اخلو�‬ ‫ك يف ف ـ ــرع‬ ‫ك “ و ذذلل ـ ــك‬ ‫راتـ ــببـ ــك‬
‫ف رات‬ ‫اع ــف‬ ‫� ـس ـاع‬
‫ـاع‬
‫مة وما‬
‫سمــة‬
‫�سـمـم‬‫ب�ـسـس‬
‫ات بـ�ـ�‬‫اق ــات‬ ‫ط ـا ق‬
‫ـاق‬ ‫ا عـ ــنن مت ــيي ــزز ب ــط‬ ‫ف ــ�� ـس ــا‬ ‫للتوفر‬
‫ر‬ ‫وائز برنامج املزيونة للتوف‬ ‫جوائـزـز‬
‫ذلك تكون جـوائ‬
‫ـوائ‬ ‫وبذلـك‬
‫ـك‬ ‫وبـذل‬
‫ـذل‬ ‫نك ‪،‬‬
‫بنــك‬
‫البـنـن‬
‫ـائائ ــنن الالـبـب‬
‫زب ـائ‬ ‫في و زب‬ ‫وظفـيـي‬
‫موظـفـف‬‫دد م ــنن مـوظ‬
‫ـوظ‬ ‫ور ع ــدد‬ ‫ح�ـســور‬ ‫بحـ�ـ�‬‫بـح‬
‫ـح‬
‫اف ـاـاآت فورية‬ ‫ها م ــنن م ــكك ـاف‬
‫ـاف‬ ‫يهـاـا‬
‫ليـهـه‬
‫املـيـي‬
‫حلامـلـل‬
‫حه حلـام‬
‫ـام‬ ‫يحـهـه‬
‫تيـح‬
‫ـح‬ ‫تتـيـي‬‫تـتـت‬ ‫مرتبطة بالحتفال بالرقم اأربعني الذي ميثل‬ ‫اخل�سسوري‬
‫سوري‬ ‫حيث قام �سليمان بن علي بن �سامل اخل�‬
‫ومزايا اأخرى عند الت�سوق‪.‬‬ ‫العيد الوطني الأربعني لل�سلطنة‪.‬‬ ‫دفاع ‪ ،‬ب�سحب اأ�سم‬ ‫الدفــاع‬
‫عميد متقاعد من وزارة الـدف‬
‫ـدف‬
‫تى الآن‬
‫حتــى‬‫امج حـتـت‬ ‫نامـجـج‬
‫ـربننـام‬
‫ـام‬ ‫ان�ـســمم اإىل الالــرب‬ ‫ووقق ــدد انانـ�‬
‫ـ�‬ ‫ام ــجج “‬
‫رن ـام‬
‫ـام‬ ‫رح ب ـرن‬
‫ـرن‬ ‫قط قـ ــدد ط ـ ــرح‬ ‫سق ـط‬
‫ـط‬ ‫�س ـقـق‬
‫م� ـسـس‬
‫ك م ـ�ـ�‬ ‫ان ب ــنن ــك‬‫و ك ـ ــان‬ ‫قام ب�سحب‬ ‫ال عماين كما قــام‬ ‫الفائز ب ـبـ ‪ 40،000‬رريي ــال‬
‫أكر من ‪ 80‬األفا من حاملي البطاقات‬ ‫أاكأكــر‬ ‫رائدة تهدف‬ ‫اعف راتبك “ و ذلك يف خطوة رائــدة‬ ‫�سساعف‬ ‫�س‬ ‫ريال عماين واأ�سماء‬ ‫اأ�سماء الفائزين ب ـ ‪ 4،000‬ريـال‬
‫ـال‬
‫ركة ‪ ،‬ا ألمأمـ ــرر الذي‬ ‫ركـةـة‬
‫زيد ع ــنن ‪� 15‬ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫يزي ـدـد‬
‫وومم ــاا ي ـزي‬
‫ـزي‬ ‫سمون اإىل‬
‫ين�سسمون‬ ‫كر الزبائن الذين ين�‬ ‫اإىل تقدير و ��سسسكر‬ ‫راتبك”‪ .‬و ييااأتي‬ ‫اعف راتبك‬ ‫�سساعف‬ ‫الفائزين لربنامج “ �س‬
‫ذي حققته بطاقة‬ ‫جاح الال ــذي‬ ‫نجـاح‬
‫ـاح‬ ‫النـج‬
‫ـج‬ ‫ي�سر اإىل الالـنـن‬ ‫سر‬ ‫اعفة الراتب‬ ‫م�سسساعفة‬ ‫سرة بنك م�سقط حيث يتم م�‬ ‫أ�سـرة‬
‫ـرة‬ ‫أا�أ�ـسـس‬ ‫روع بنك‬ ‫يا يف اأحأحـ ــدد فـ ــروع‬ ‫وعيــا‬
‫بوعـيـي‬
‫سبـوع‬
‫ـوع‬ ‫ا�سـبـب‬
‫حب ا�ا�ـسـس‬‫سحـب‬
‫ـب‬ ‫�سـح‬
‫ـح‬ ‫ال�ـسـس‬
‫راء الالـ�ـ�‬
‫إاجإج ـ ــراء‬
‫وما لقته من قبول يف اأو�ساط‬ ‫«ب�سمة» ومــا‬ ‫هري للفائز بحيث يدخل ال�سحب اليومي‬ ‫ال�سسهري‬ ‫ال�س‬ ‫م�سقط كجزء من ال�سرتاتيجية الرامية اإىل‬
‫ال�سسركاء‬
‫سركاء‬ ‫زي ــدد م ــنن ال�‬ ‫مع‪ .‬وي�ستمر املامل ـزي‬
‫ـزي‬ ‫تمـع‪.‬‬
‫ـع‪.‬‬ ‫جتـمـم‬
‫املجـتـت‬
‫املـج‬
‫ـج‬ ‫زبون يقوم بتحويل راتبه اإىل بنك م�سقط‬ ‫كل زبــون‬ ‫تعريف زبائن بنك م�سقط بنظام جوائز املزيونة‬
‫مام اإىل الربنامج‬ ‫ن�ـســممــام‬ ‫جاريــني يف النـ�‬
‫ـ�‬ ‫تجـاري‬
‫ـاري‬ ‫التـج‬
‫ـج‬ ‫الـتـت‬ ‫اعفة راتبه‪.‬‬‫مب�سسساعفة‬ ‫بفر�سسسةة الفوز مب�‬ ‫وبالتايل يحظى بفر�‬ ‫و ما يحمله هذا النظام من مميزات‪.‬‬
‫مل ��سسركات‬
‫سركات‬ ‫ت�ـســممـلـل‬ ‫فة تـ�ـ�‬ ‫لفـةـة‬
‫تلـفـف‬
‫خمتـلـل‬
‫ات خمـتـت‬ ‫اع ــات‬ ‫ط ـا ع‬
‫ـاع‬ ‫م ــنن ق ــط‬ ‫اعف راتبك “ يجب‬ ‫�سساعف‬ ‫اركة يف برنامج “ �س‬ ‫وللم�سساركة‬ ‫وللم�س‬ ‫البلو�سسيي ‪ ،‬مدي ــر‬ ‫بخ�سس البلو�س‬ ‫و قال اأحمد بن نور بخ�‬
‫ت�ساساسالت والرعاية‬ ‫ال�سيارات والفنادق والت�س‬ ‫عن ‪ 250‬رريي ــااـال عمانيا كحد‬ ‫راتب عــن‬ ‫الراتـب‬
‫ـب‬ ‫اأن ل يقل الـرات‬
‫ـرات‬ ‫عد برنامج‬ ‫م�سقط‪ ”:‬يـعـع‬
‫يعــد‬ ‫نك م�سقط‪:‬‬ ‫بنــك‬ ‫و�ــس ‪ -‬بـنـن‬ ‫اخل ـو�‬
‫ـو�‬ ‫رع اخل‬ ‫ف ــرع‬
‫حية والأزياء والتجميل واملجوهرات‬ ‫ال�سسحية‬ ‫ال�س‬ ‫اعفة الراتب ل تزيد عن ‪ 2000‬ريال‬ ‫وم�سسساعفة‬ ‫اأدنى وم�‬ ‫املزيونة من اأهم الربامج التي تهدف اإىل تعزيز‬
‫رهم‪.‬‬
‫رهم‪.‬‬ ‫وغر‬ ‫واللكرتونيات وغ‬ ‫أق�سى‪.‬‬
‫سى‪.‬‬ ‫عماين كحد اأق�س‬ ‫رائح املجتمع‬ ‫ثقافة الدخار بني كافة فئات و ��سسسرائح‬

‫تنفيــذ متريـن عمليــة الإخــالء باملبنــى الرئي�ســي لبنــك عمــان العربــي‬


‫ب�سسرطة‬
‫سرطة‬ ‫دين ب�‬
‫دفاع املاملـ ــدين‬ ‫لدفـاع‬
‫ـاع‬ ‫للـدف‬
‫ـدف‬ ‫امة لـلـل‬
‫عامـةـة‬
‫العـام‬
‫ـام‬ ‫عاون م ــعع الإدارة الالـعـع‬ ‫تعـاون‬
‫ـاون‬ ‫التـعـع‬
‫بالـتـت‬
‫ب ـا ل‬
‫ـال‬
‫الثاثاء مترين عملية‬ ‫الثا‬
‫ا‬ ‫عمان ال�سلطانية نفذ اأم�س الأول الث‬
‫إخاء الكلي باملبنى الرئي�سي لبنك عمان العربي حيث‬ ‫الإخا‬
‫ا‬
‫إخاء لكافة املوظفني من املبنى الرئي�سي‬ ‫متت عملية الإخــاء‬
‫فق عليها‬
‫تفــق‬
‫املتـفـف‬
‫مع املاملـتـت‬
‫جمـعـع‬
‫تجـمـم‬
‫التـج‬
‫ـج‬ ‫وارئ اإىل نقطة الالـتـت‬ ‫ط ــوارئ‬ ‫ارج الال ــط‬
‫عــرب خمـ ــارج‬
‫ان لتعاون املوظفني‬ ‫تقريباً ‪ ،‬ووكك ــان‬‫خال �ساعة تقريبا‬ ‫م�سبقاً يف خ ــال‬
‫ذه العملية‬
‫اح ه ــذه‬ ‫اجنـ ــاح‬
‫بر يف اجن‬ ‫كبـر‬
‫ـر‬ ‫الكـبـب‬
‫دور الالـكـك‬
‫رين الالـ ــدور‬
‫مريـن‬
‫ـن‬ ‫تمـري‬
‫ـري‬ ‫التـمـم‬
‫ذا الالـتـت‬
‫يف ه ــذا‬
‫ك فيه ببااأن مثل هذه التمارين‬ ‫على اكمل وجه‪ .‬ومما ل �س�سسك‬
‫�ستكون مفيدة لرفع م�ستوى الثقافة والوعي الأمني لدى‬
‫كوادر البنك يف التعامل مع مثل هذه احلالت احلقيقية‬
‫ل �سمح اهلل‪.‬‬
‫اقت�صاد‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪4‬‬
‫الزراعة ت�شـــارك يف‬ ‫التكلفة ‪ 6‬ماليني ريال ‪ ..‬واخلربة عمانية كورية‬
‫معر�ض البحرين للحدائق‬
‫الر�ؤية‪ -‬رابعة الهدابية‬
‫افتتــاح م�صنـع �سويل ل�شـا�شـات التليفزيون مبنطقة �صحــار ال�صــناعية‬
‫ت�����ش��ارك ال�����س��ل��ط��ن��ة مم��ث��ل��ة ب�����وزارة الزراعة‬ ‫الر�ؤية ‪� -‬صحار‬
‫وللمرة الثالثة يف معر�ض البحرين الدويل‬
‫للحدائق حتت �شعار « الزراعة والأمن الغذائي‬ ‫رعى معايل ال�سيد خالد بن هالل بن �سعود‬
‫« والذي يقام مبملكة البحرين ال�شقيقة خالل‬ ‫البو�سعيدي �أمني عام جمل�س الوزراء �صباح �أم�س‬
‫الفرتة من ‪ 28-25‬من ال�شهر اجل��اري ‪ ،‬ميثل‬ ‫مبنطقة �صحار ال�صناعية حفل افتتاح م�صنع �سويل‬
‫ال�سلطنة يف ه��ذا املعر�ض املهند�س �صالح بن‬ ‫ل�شا�شات التليفزيون بال�شركة العمانية الكورية‬
‫حم��م��د ال��ع�بري م��دي��ر ع���ام ال���زراع���ة وال�ث�روة‬ ‫وبح�ضور عدد من �أ�صحاب ال�سعادة وامل�س�ؤولني‬
‫احليوانية باملنطقة الداخلية واملهند�س �سهيل‬
‫بن عو�ض البلو�شي مدير مركز دائرة التنمية‬ ‫ورجال الأعمال والقطاع اخلا�ص ‪.‬‬
‫الزراعية بالربميي واملهند�س بدر بن عبد اهلل‬ ‫بد�أ احلفل بكلمة ال�شيخ �سليمان بن حممد اليحيائي‬
‫ال�سيابي مدير دائرة النخيل بالوزارة ‪.‬‬ ‫رئي�س جمل�س �إدارة امل�صنع قال فيها يطيب يل‬
‫و�أو�����ض����ح ب����در ال�����س��ي��اب��ي �أن ه����ذه امل�شاركة‬ ‫ان �أرحب بكم �أجمل ترحيب يف حفل افتتاح‬
‫ت��ع��ت�برال��ث��ال��ث��ة ل����وزارة ال���زراع���ة وت����أت���ي بهدف‬ ‫م�صنع �سويل ل�شا�شات التليفزيون‪� ،‬شاكرا لكم‬
‫احل�ضور يف املحافل واملعار�ض الدولية ملا لها‬ ‫على م�شاركتكم لنا يف التعبري عن م�شاعر الفخر‬
‫من اثر كبري يف التعريف باملنجزات الزراعية‬
‫يف عمان والزراعة ب�شكل عام وذلك من خالل‬ ‫واالعتزاز ب�إ�ضافة لبنة متوا�ضعة �إىل معامل النه�ضة‬
‫االلتقاء املبا�شر باجلمهور وتقدمي املعلومات‬ ‫ال�صناعية ال�شاملة التي تنعم بها عماننا احلبيبة ‪.‬‬
‫التي يرغبون يف معرفتها �أو من خالل عر�ض‬
‫الأفالم والكتب والن�شرات‬
‫و�أ�ضاف ‪ :‬تعترب هذه املعار�ض فر�صة طيبة‬
‫لتبادل اخلربات بني الدول امل�شاركة والإطالع‬
‫على جت��ارب ال��دول وال�شركات امل�شاركة وعلى‬
‫ك��ل م��ا ه��و جديد وخا�صة �أن املعر�ض ت�شارك‬
‫فيه العديد من الدول العربية والأجنبية ‪.‬‬
‫جت��در اال���ش��ارة اىل ان ال�سلطنة ت�شارك يف‬
‫ه���ذا امل��ع��ر���ض ب��ع��دد م��ن ال��ك��ت��ي��ب��ات والن�شرات‬
‫الإر����ش���ادي���ة وال��ب��و���س�ترات اخل��ا���ص��ة باملراعي‬
‫ال��ط��ب��ي��ع��ي��ة وامل���ح���ا����ص���ي���ل امل��خ��ت��ل��ف��ة امل���زوع���ة‬
‫بال�سلطنة بالإ�ضافة �إىل عدد من العينات عن‬
‫بع�ض املنتجات الزراعية والتمور املعبئة بطرق‬
‫حديثة يف ال�سلطنة كما ت�شمل م�شاركة الزراعة‬
‫ع��ر���ض��ا ل��ن��م��اذج خمتلفة م��ن م��اء ال���ورد الذي‬
‫ي��ت��م حت�����ض�يره ب��اجل��ب��ل االخ�����ض��ر وجمموعة‬ ‫القائمني ب���إدارة امل�صنع وامل�شرفني الذين �ساهموا بجدارة‬ ‫و�أ���ش��ار اليحيائي �أن �إق��ام��ة امل�صنع ت���أت��ي ا�ستجابة اىل‬
‫م���ن الأع�������ش���اب ال��ع��ط��ري��ة وال��ط��ب��ي��ة ال��ت��ي يتم‬ ‫واقتدار على �إمتام كافة مراحل امل�شروع حتى �أ�صبح �صرحا‬ ‫ال��ت��وج��ي��ه��ات ال�����س��ام��ي��ة مل���والن���ا ح�����ض��رة ���ص��اح��ب اجلاللة‬
‫حت�ضريها يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫�صناعيا ماثال ي�ستحق ان نفتخر ونعتز به ‪.‬‬ ‫ال�سلطان ق��اب��و���س ب��ن �سعيد املعظم – حفظه اهلل ورعاه‬
‫ب��ع��د ذل���ك ت��اب��ع احل�����ض��ور فيلما ق�����ص�يرا ح���ول امل�صنع‬ ‫– ال��داع��ي��ة ل��ن��ا جميعا ب��ال��ع��م��ل ع��ل��ى تنمية ع��م��ان من‬
‫ختـــام حلقة عمـــل‬ ‫والعمل فيه والآليات املتبعة يف الإنتاج‪.‬‬
‫ث����م ق�����ام م���ع���ايل ال�����س��ي��د خ���ال���د ب����ن ه��ل��ال ب����ن �سعود‬
‫خ�لال �أن�شطة اقت�صادية متنوعة وع��دم االعتماد الكامل‬
‫على امل�صادر النفطية فقط ‪ ،‬بالإ�ضافة �إىل ال��ر�ؤي��ة التي‬
‫الرتاخي�ص ال�سمكية‬ ‫البو�سعيدي �أمني عام جمل�س الوزراء راعي املنا�سبة بق�ص‬
‫ال�شريط �إي��ذان��ا بافتتاح امل�صنع ر�سميا ‪ ،‬كما ق��ام معاليه‬
‫و�ضعت عمان على خارطة امل�ساهمني يف عامل التكنولوجيا‬
‫وا�ستخدام ذلك يف ت�صنيع �آالت ومعدات ت�سهم �إيجابيا يف‬
‫واحل�ضور بجولة بني �أروقة امل�صنع و�أق�سامه املختلفة حيث‬ ‫خدمة االقت�صاد وتنمية املجتمع ‪.‬‬
‫اخ��ت��ت��م��ت ���ص��ب��اح �أم�������س ب��ق��اع��ة املحا�ضرات‬ ‫تعرف معايل ال�سيد راع��ي املنا�سبة واحل�ضور على كيفية‬ ‫و�أ���ض��اف اليحيائي واعتمادا على فكرة �إن�شاء م�شروع‬
‫ب���وزارة ال�ث�روة ال�سمكية �أع��م��ال حلقة العمل‬ ‫العمل يف امل�صنع وم��راح��ل �إن��ت��اج التليفزيونات التي متر‬ ‫يقوم على مبد�أ خلق �صناعة عمانية متطورة ت�سخر �أحدث‬
‫عن الرتاخي�ص ال�سمكية والتي بد�أت �أعمالها‬ ‫بعدة مراحل بدءا من التجميع والرتكيب والتغليف‪.‬‬ ‫�أنواع التكنولوجيا‪ ،‬وبعد التحقق من جدوى �إن�شاء امل�صنع‬
‫ي���وم االث���ن�ي�ن امل��ا���ض��ي ويف اجل��ل�����س��ة اخلتامية‬ ‫ويف ختام حفل افتتاح امل�صنع ق��دم ال�شيخ �سليمان بن‬ ‫وت�صنيع منتجاته حمليا بطاقة �إنتاجية تتنا�سب مع حاجة‬
‫ل��ل��ح��ل��ق��ة وال���ت���ي ت��ر�أ���س��ه��ا امل��ه��ن��د���س ن��ا���ص��ر بن‬ ‫حم��م��د ال��ي��ح��ي��ائ��ي رئ��ي�����س جمل�س الإدارة ه��دي��ة تذكارية‬ ‫ال�����س��وق امل��ح��ل��ي والأ����س���واق امل��ج��اورة وللت�صدير للأ�سواق‬
‫�سيف بن �شام�س الكيومي مدير دائرة الرقابة‬ ‫ملعايل ال�سيد خالد بن ه�لال بن �سعود البو�سعيدي �أمني‬ ‫العاملية‪ ،‬بهدف �صنع منتجات ذات تقنيات متقدمة وجودة‬
‫وال�ت�راخ���ي�������ص ال�����س��م��ك��ي��ة مت م��ن��اق�����ش��ة �أه����م‬ ‫عام جمل�س الوزراء راعي املنا�سبة ‪.‬‬ ‫عالية تناف�س ما هو م�ستورد لو�ضعها يف خدمة امل�ستهلك‬
‫امل�ستجدات يف �إ���ص��دار الرتاخي�ص وجتديدها‬ ‫و�أو���ض��ح ال�شيخ �سليمان ب��ن حم��م��د اليحيائي رئي�س‬ ‫ال��ع��م��اين مب��ا ي�سهم يف احل���د م��ن اال���س��ت�يراد م��ن اخلارج‬
‫وم��دة �صالحياتها كما مت ا�ستعرا�ض الربط‬ ‫جمل�س الإدارة يف ت�صريح للإعالميني ب�أن ن�سبة التعمني‬ ‫وت��ط��رق رئ��ي�����س جم��ل�����س الإدارة �إىل ان امل�����ص��ن��ع ينتج وم���ن خ�ل�ال ال��ت��دري��ب م�ستقبال‪ ،‬وذل���ك �إمي��ان��ا م��ن �إدارة‬ ‫ودع���م ال�����ص��ادرات ف�ضال ع��ن ت�شغيل ر�أ�����س امل���ال الوطني‬
‫االلكرتوين بني �أق�سام الرتاخي�ص باملديريات‬ ‫بامل�صنع بلغت ‪ ، %100‬م�شريا �إىل تكلفة امل�شروع ت�صل �إىل‬ ‫داخ��ل عمان ‪� ،‬آخذين كل ما �سبق يف االعتبار‪ ،‬فقد عملت تليفزيونات متفاوتة الأحجام من نوع ( ال �سي دي ) و ( ال�شركة بكفاءة ال��ك��وادر العمانية وا�ستثمارها يف حتقيق‬
‫والإدارات ال�������س���م���ك���ي���ة مب���خ���ت���ل���ف مناطق‬ ‫حوايل «‪� « 6‬ستة ماليني ريال عماين ‪ ،‬وان امل�صنع �سي�صدر‬ ‫ال�شركة العمانية الكورية منذ انطالقتها قبل عامني على ال اي دي ) ب�إ�شراف خرباء من جمهورية كوريا اجلنوبية تنمية طويلة الأجل وم�ستدامة ‪.‬‬
‫وحم���اف���ظ���ات ال�����س��ل��ط��ن��ة م���ع دائ������رة الرقابة‬ ‫( ‪ ) %75‬من املنتج اىل دول اخلليج والدول املجاورة و�أ�سواق‬ ‫ويف ختام كلمته توجه اليحيائي ب�شكره وتقديره اىل‬ ‫�إن�����ش��اء م�صنع جتميع ح��دي��ث لإن��ت��اج �شا�شات التليفزيون وب���أي��دي ك���وادر عمانية م��اه��رة‪ ،‬وم�����ش�يرا �إىل ان ال�شركة‬
‫والرتاخي�ص ال�سمكية بالوزارة و�إع��داد قاعدة‬ ‫ال�شرق الأو�سط ودول �أ�سيا و�أوروبا ال�شمالية ‪ ،‬بينما �ستكون‬ ‫عالية اجلودة والو�ضوح وفق �أعلى معايري اجلودة و�أكرثها العمانية الكورية حر�صت منذ البدء على تدريب وت�أهيل وزارة التجارة وال�صناعة ووزارة البيئة وال�ش�ؤون املناخية‬
‫معلومات خا�صة بالرتاخي�ص ال�سمكية وجميع‬ ‫ن�سبة ( ‪ ) %25‬من املنتج لل�سوق املحلي بال�سلطنة ‪.‬‬ ‫ال�شباب العماين لي�شغلوا منا�صب مهمة يف ال�شركة حاليا وامل���ؤ���س�����س��ة ال��ع��ام��ة ل��ل��م��ن��اط��ق ال�����ص��ن��اع��ي��ة ب�����ص��ح��ار واىل‬ ‫فاعلية يف احلفاظ على البيئة وال�سالمة العامة ‪.‬‬
‫ما يتعلق بها مع الأخ��ذ يف االعتبار احتماالت‬
‫التطوير والتحديث والإ���ض��اف��ة للقاعدة من‬
‫ب��ي��ان��ات وم��ع��ل��وم��ات ‪ ..‬وت���ه���دف ح��ل��ق��ة العمل‬
‫ه���ذه �إىل ت��وح��ي��د �إج������راءات �إ����ص���دار وجتديد‬
‫دخله اال�ستثماري ‪ 21٫3‬مليون ريال العام املا�ضي‬
‫ال�تراخ��ي�����ص ال�سمكية م��ن ت��راخ��ي�����ص �صيد و‬
‫تراخي�ص الأن�شطة ال�سمكية الأخرى‪ ..‬و�شارك‬ ‫جلفار تفــوز مبناقــ�صتني قيمتهما ‪ 50‬مليــون ريال‬
‫يف احللقة ‪ 12‬موظفا م��ن �أق�����س��ام الرتاخي�ص‬
‫ال�سمكية ب��ال��وزارة وم��ن امل��دي��ري��ات والإدارات‬
‫�صنـــدوق التوازن يدعـــو امل�ستثـــمرين‬
‫ال�����س��م��ك��ي��ة ب��امل��ح��اف��ظ��ات وامل���ن���اط���ق ال�ساحلية‬
‫بال�سلطنة‪.‬‬ ‫حل�ضــــور اجلمعـــية الـــعامة ال�سنـــوية‬ ‫���س��ن��وي) و ‪ 15.25‬يف امل��ئ��ة (ع��ل��ى �أ���س��ا���س رب��ع ���س��ن��وي) خ�لال الربع‬
‫الأخ��ي�ر م��ن ع���ام ‪ 2009‬اىل ‪ 90.8‬م��ل��ي��ون ري���ال وع��ل��ى ال��رغ��م من‬
‫الر�ؤية – خالد حريب‬
‫وجهت جلنة م�ستثمري �صندوق ال��ت��وازن اال�ستثماري دع��وة مل�لاك ال��وح��دات حل�ضور اجتماع‬ ‫انخفا�ض �إجمايل امل�صروفات ( مت�ضمنة تكاليف العقود و تكاليف‬ ‫�أع��ل��ن��ت ���ش��رك��ة ج��ل��ف��ار �أن��ه��ا جن��ح��ت يف احل�����ص��ول ع��ل��ى مناق�صة‬
‫وحلقة تنمية‬ ‫اجلمعية العامة ال�سنوية و املزمع عقده الأربعاء ‪ 10‬مار�س ‪ 2010‬يف فندق م�سقط انرتكونتيننتال‬
‫‪ ،‬للنظر يف ج��دول الأع��م��ال ال��ذي يت�ضمن درا�سة تقرير جلنة م�ستثمري ال�صندوق عن ال�سنة‬
‫ت�شغيل ال��ت���أج�ير وم�����ص��روف��ات عمومية و�إداري����ة و ���ص��ايف تكاليف‬
‫التمويل) خالل الربع الأخري من عام ‪ 2009‬بن�سبة ‪ 8‬يف املئة (على‬
‫م�����ش��روع �إن�����ش��اء م��ط��ار ر�أ����س احل���د ( احل��زم��ة ال��ث��ان��ي��ة) « م��ن قبل‬
‫جمل�س املناق�صات و�أ�شارت ال�شركة �إىل �أن الرت�سية متت مبوجب‬
‫املهارات الإدارية‬ ‫املالية املنتهية يف ‪ 2009/12/31‬م واملوافقة عليه ودرا�سة تقرير مراقب احل�سابات واملوافقة على‬
‫امليزانية العمومية وح�ساب الأرباح واخل�سائر عن ال�سنة املنتهية يف ‪ .2009/12/31‬و�أ�شارت الدعوة‬
‫�أ�سا�س ربع �سنوي) و ‪ 3‬يف املئة ( على �أ�سا�س �سنوي) �إىل ‪ 97‬مليون‬
‫ريال �إال �أن انخفا�ض دخل العقود بقيمة �أكرب خالل الفرتة نف�سها‬
‫ر�سالة وزارة النقل واالت�صاالت وذلك بقيمة �إجمالية تبلغ (�أربعني‬
‫مليوناً وخم�سمائة �ألف ريال)‪ .‬و�أو�ضحت ال�شركة �أن مدة التنفيذ‬
‫اىل انه �سيتم خالل اجلمعية املوافقة على منح �أع�ضاء جلنة امل�ستثمرين مكاف�أة مببلغ وقدره‬ ‫�أدى اىل حدوث خ�سارة �صافية ( قبل حقوق الأقلية) بحوايل ‪5.5‬‬ ‫‪ 770‬يوماً بالإ�ضافة �إىل ‪ 28‬يوماً للتجهيزات الأولية‪.‬‬
‫اختتمت �أم�����س احللقة التطبيقية بعنوان‬ ‫( ‪� 38,000‬أل��ف ) ري��ال لل�سنة املالية املنتهية ‪ 2009/12/31‬واعتماد املعامالت مع الأط��راف ذوي‬ ‫مليون ريال مقابل �صايف ربح بقيمة ‪ 1.2‬مليون ريال خالل الربع‬ ‫كما �أعلنت جلفار �أنها فازت بعقد مناق�صة « �إن�شاء ق�سم احلوادث‬
‫ت��ن��م��ي��ة امل���ه���ارات الإداري�������ة والإ����ش���راف���ي���ة التي‬ ‫العالقة والتي متت خالل ال�سنة املنتهية يف ‪ 2009/12/31‬واملوافقة على تعيني املدققني اخلارجي‬ ‫الثالث من عام ‪� .2009‬أما بالن�سبة لإجمايل العام‪ ،‬ف�سجلت ال�شركة‬ ‫والطوارئ اجلديد و ق�سم احلروق مب�ست�شفى خولة ( املرحلة ‪») 8‬‬
‫ينفذها م��رك��ز تنمية امل���وارد الب�شرية بوزارة‬ ‫لل�سنة املالية املنتهية‪2010‬م و حتديد �أتعابهم‪ .‬يذكر انه وفقا للمادة ‪ 252‬من الالئحة التنفيذية‬ ‫�صايف ربح بقيمة ‪ 4.17‬مليون ريال لعام ‪ 2009‬بانخفا�ض ن�سبته ‪82‬‬ ‫وهو عقد تقرتب قيمته من ‪ 10‬ماليني ريال‬
‫ال�����زراع�����ة يف م��ع��ه��د الإدارة ال���ع���ام���ة خالل‬ ‫لقانون �سوق امل��ال‪ ،‬يحق لأي مالك لوحدات ا�ستثمارية بال�صندوق �أن يفو�ض خطيا �أي �شخ�ص‬ ‫يف املئة (على �أ�سا�س �سنوي)‪.‬‬ ‫وق���ال د‪ .‬ه��ان��ز �إي��رل��ي��ن��ق��ز ال��رئ��ي�����س ال��ت��ن��ف��ي��ذي لل�شركة �إن���ه قد‬
‫الفرتة من ‪ 24 - 20‬من ال�شهر اجل��اري لعدد‬ ‫�آخر حل�ضور االجتماع والت�صويت نيابة عنه‪ .‬وكان �سعادة الدكتور را�شد بن �سامل امل�سروري رئي�س‬ ‫من ناحية �أخ��رى كانت دائ��رة الرقابة على التداول قد �أر�سلت‬ ‫�أر�سيت عليها املناق�صة من قبل جمل�س املناق�صات ح�سب ر�سالة‬
‫م��ن امل��دي��ري��ن ور�ؤ����س���اء �أق�����س��ام دوائ���ر التنمية‬ ‫جلنة امل�ستثمرين يف �صندوق التوازن اال�ستثماري قد اعلم ام�س االول الثالثاء يف ت�صريحات‬ ‫ا�ستف�سارا �إىل �شركة جلفار للهند�سة بخ�صو�ص ارتفاع �سعر �سهم‬ ‫ال معقو ًال من هذين‬ ‫ر�سمية من وزارة ال�صحة وتتوقع ال�شركة دخ ً‬
‫ال��زراع��ي��ة مب��ن��اط��ق ال�����س��ل��ط��ن��ة امل��خ��ت��ل��ف��ة ممن‬ ‫خا�صة للر�ؤية ان ال�صندوق حقق نتائج طيبة خالل عام ‪ .2009‬وحول زيادة �أ�صول ال�صندوق قال‬ ‫ال�شركة ب�شكل غري مربر م�ؤخرا‪.‬‬ ‫امل�شروعني‪.‬‬
‫ي�شغلون الوظائف الإ�شرافية ب��ال��وزارة بهدف‬ ‫�سعادته «للر�ؤية» ان ال�صندوق ذو نهاية مفتوحة و�أن حجم ا�صوله يزيد تبعا حلجم االكتتاب يف‬ ‫ورد الرئي�س التنفيذي لل�شركة د‪ .‬هانز �إيرلينجز على دائرة‬ ‫وكان �إجمايل �إيرادات �شركة جلفار للهند�سة واملقاوالت (�شاملة‬
‫تزويد امل�شاركني باجلوانب املعرفية الالزمة‬ ‫�شراء وحداته‪ .‬وقال �إن ال�صندوق منذ ت�أ�سي�سه ومبا�شرة عمله يف فرباير ‪ 2009‬ا�ستطاع حتقيق‬ ‫ال ذل��ك ب���أن �أ�سهم �شركة جلفار للهند�سة واملقاوالت‬ ‫الرقابة معل ً‬ ‫دخ��ل ع��ق��ود امل��ق��اوالت وع��وائ��د ال��ت���أج�ير و ع��ائ��دات �أخ���رى) ق��د بلغ‬
‫لتنمية قدراتهم الإ�شرافية وتنمية مهاراتهم‬ ‫اهدافه ب�شكل كبري من حيث امل�ساعدة يف ا�ستقرار �سوق اال�سهم العمانية بالإ�ضافة اىل حتقيق‬ ‫�����ش‪.‬م‪.‬ع‪.‬ع كغريها م��ن �أ�سهم ال�شركات امل��درج��ة يف �سوق م�سقط‪ ‬‬ ‫ما قيمته ‪ 416‬مليون ريال لعام ‪ 2009‬بزيادة ن�سبتها ‪ 13.4‬يف املئة‬
‫يف االت�صال وتعريف امل�شاركني ب�أ�س�س و�أ�ساليب‬ ‫معدل منو بن�سبة ‪ 18,7‬يف املئة بعد خ�صم جميع الر�سوم وامل�صروفات وفقا حل�سابات �صايف اال�صول‬ ‫تخ�ضع لتقلبات ال�����س��وق ورمب���ا ُي��ع��زى ذل��ك لتباين وج��ه��ات نظر‬ ‫(على �أ�سا�س �سنوي)‪ .‬وب�شكل خمالف لتوقعات ال�سوق على �أ�سا�س‬
‫التخطيط واملتابعة‪.‬‬ ‫املدققة مبا يعادل ‪ 1,1876‬يف املئة مقابل كل ريال مت ا�ستثماره يف ال�صندوق‪.‬‬ ‫املحللني املاليني بامل�ؤ�س�سات املختلفة‪.‬‬ ‫ربع �سنوي‪� ،‬إنخف�ض �إجمايل الدخل بن�سبة ‪ 16‬يف املئة (على �أ�سا�س‬

‫ال�سلطنة جت�سد �إجنازات « الأربعني » يف اك�سبو �شنغهاي‬


‫وجود اللون االزرق والذي يعك�س االنفتاح والإبداع واالنطالقة‪.‬‬ ‫م�سقط ‪ -‬الر�ؤية‬
‫يحمل معر�ض اك�سبو �شنغهاي �شعار « مدينة �أف�ضل – حياة‬
‫�أف�ضل « والذي يعك�س فكرة العمل من �أجل بناء مدن اف�ضل حلياة‬ ‫جت�����س��د ال�����س��ل��ط��ن��ة اجن��ازات��ه��ا ال��ت��ي حت��ق��ق��ت ع��ل��ى �أر���ض��ه��ا خالل‬
‫وم�ستقبل اف�ضل ح�سبما ي�ؤكده املوقع الر�سمي للمعر�ض‪ .‬ويهدف‬ ‫�أرب��ع�ين ع��ام��ا م��ن « النه�ضة « يف م��ع��ر���ض اك�سبو �شنغهاي والذي‬
‫املعر�ض اىل التنوع وامل��زج الثقايف وال��رخ��اء االقت�صادي‪ ،‬واالبتكار‬ ‫تبد�أ فعالياته ابتداء من ‪ 1‬مايو وحتى‪ 31‬اكتوبر ‪ 2010‬و حتت�ضن‬
‫العلمي والتكنولوجي واع��ادة ت�شكيل التجمعات ال�سكانية يف املدن‬ ‫فعالياته «�شنغهاي» املدينة االقت�صادية الكربى يف ال�صني‪ .‬وتقدر‬
‫بالإ�ضافة �إىل التفاعل بني املدينة والريف‪.‬‬ ‫تكاليف البناء فيه بحوايل ‪ 64‬مليار دوالر‪ .‬وي�شارك يف هذا املعر�ض‬
‫ويهدف املعر�ض �أي�ضا �إىل تبادل اخل�برات ح��ول تطوير وتنمية‬ ‫ق��راب��ة ‪ 242‬دول���ة ومنظمة و���ش��رك��ة ع��امل��ي��ة‪ ،‬وم���ن امل��ت��وق��ع �أن ي�صل‬
‫امل��دن‪ ،‬و�إيجاد نهج جديد للتجمعات ال�سكنية لنمط حياة وظروف‬ ‫ع��دد ال��زوار فيه ح��وايل ‪ 70‬مليون زائ��ر ط��وال ف�ترة اقامته وي�صل‬
‫عمل يف القرن اجلديد‪ ،‬وتعلم كيفية �إيجاد جمتمع �صديق للبيئة‬ ‫ع��دد الفعاليات قرابة ‪ 141‬فعالية ثقافية واقت�صادية واجتماعية‬
‫واحل��اف��ظ على التنمية امل�ستدامة للإن�سان‪ .‬باال�ضافة اىل �إيجاد‬ ‫وفنية حيث من املتوقع �أن ت�صل ع��دد الفعاليات كاملة ‪� 21‬ألفا يف‬
‫حلول متنا�سقة من �أجل بناء البنية احل�ضارية امل�ستقبلية‪.‬‬ ‫�ستة ا�شهر‪ .‬وخ�ص�صت ال�صني م�ساحة كلية للمعر�ض تقدر بـ ‪5.28‬‬
‫و���س�ير���س��م اجل���ن���اح ال��ع��م��اين ال����ذي �سيج�سد �إجن������ازات النه�ضة‬ ‫كيلومرت مربع‪ .‬من جهتها عملت اجلهات امل�س�ؤولة بال�سلطنة على‬
‫الوطنية خالل اربعني عاما‪� ،‬ألوانا خمتلفة من الفنون واالجنازات‬ ‫اعداد التجهيزات الكاملة للمعر�ض قبل ثالث �سنوات ومت تخ�صي�ص‬
‫والتطلعات امل�ستقبلية يف جماالت خمتلفة منها ال�سياحة واال�ستثمار‬ ‫مبالغ �ضخمة للإعداد الفني الكامل للجناح العماين والذي يحمل‬
‫واالقت�صاد والتجارة باال�ضافة اىل اجل��وان��ب االجتماعية املت�صلة‬ ‫م�لام��ح م��ن ح�����ص��ن ���ص��ح��ار‪ ،‬و���ش��ك��ل �سفينة ب��ح��ري��ة م�����ص��ن��وع��ة من‬
‫باملر�أة‪.‬‬ ‫احلديد والزجاج واللذان يعك�سان احلداثة والتطور ‪ ،‬باال�ضافة اىل‬
‫‪5‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫�أكد �أن نظرة ال�شباب للعمل احلر تغريت كثري ًا‬

‫النبهاين ‪� :‬إيرادات م�شاريع «�سند» جتاوزت ‪ 250‬مليون ريال يف عام‬


‫�سامل الكثريي‬ ‫حوار – خالد الدخيل‬
‫قال ال�شيخ �سامر بن �أحمد النبهاين املدير التنفيذي‬
‫مرحبا بال�سائح‬ ‫لربنامج �سند �أن م�شاريع ال�شباب التابعة للربنامج حققت‬
‫‪ 250‬مليون ريال على الأقل يف عام واحد �إيرادات ‪ ،‬و بلغ‬
‫ر�ست الأ�سبوع الفائت ال�سفينة الإيطالية ال�سياحية العمالقة‬ ‫�صايف الربح �أكرث من ‪ 91‬مليون ريال ا�ستفاد بها االقت�صاد‬
‫(كو�ستا دلزيو�سا) يف ميناء �صاللة وعلى متنها ثالثة �آالف راكب‬ ‫العماين‪.‬‬
‫من خمتلف اجلن�سيات ‪ .‬كان ر�سو ال�سفينة يف �ساعات ال�صباح الأوىل‬ ‫و بد�أ امل�شروع يف نهاية ‪ 2001‬مببادرة �سامية من جاللة‬
‫وبح�سب جدول الزيارة ف�إنها �ستغادر يف امل�ساء ‪ ،‬وهذا يعني �أن على‬ ‫ال�سلطان قابو�س بن �سعيد املعظم ــ حفظه اهلل ورعاه ــ ‪،‬‬
‫ال�سائح ا�ستثمار كل دقيقة ليتمكن من �أخذ لفة �سريعة على �صاللة‬ ‫وت�أ�س�س على هام�ش ندوة الت�شغيل االوىل للقوى العاملة‬
‫والواليات القريبة منها قبل العودة �سريعا �إىل الباخرة‪.‬‬ ‫الوطنية يف ‪ 2001‬وكان الغر�ض اال�سا�سي لت�شغيله فتح �آفاق‬
‫و�سواء كانت هذه ال�سفينة هي الرا�سية �أم غريها ف���إن الق�صة‬ ‫جديدة للت�شغيل �أمام ال�شباب والتوجه نحو االعمال احلرة‬
‫التالية هي التي تتكرر ب�شكل دائم مع ال�سياح‪ ،‬حيث تتوجه �أعداد‬ ‫ون�شاط املبادرات الفردية والت�شغيل الذاتي ‪ ،‬والربنامج‬
‫ك��ب�يرة م��ن��ه��م �إىل احل���اف�ل�ات و�إىل ال�����س��ي��ارات ال��ت��اب��ع��ة للمكاتب‬
‫ال�سياحية وذلك بح�سب احلجز امل�سبق ‪ .‬وما �أن تغادر مواكب هذه‬ ‫بد�أ �أعماله يف مطلع ‪ 2002‬والربنامج يقدم حزمة متكاملة‬
‫ال�شركات حتى ي�أتي دور �سائقي �سيارات الأج��رة الذين ينتظرون‬ ‫من الدعم تبد�أ بالتمويل ثم التدريب وتقدمي اال�ست�شارات‬
‫يوميا م��ن خلف ب��واب��ة امليناء م��ات�ترك لهم �شركات ال�سياحة من‬ ‫والتعمني �أي�ضا ‪.‬‬
‫فتات ‪ ،‬فيتناف�س ه���ؤالء تناف�سا يكون منظما يف ب��داي��ة الأم��ر ثم‬ ‫فيما يتعلق بالتمويل بد�أنا بر�أ�سمال مليوين ريال مدعومة‬
‫يتطور �إىل �أن ي�شوبه كثري من اللغط وال�صياح‪.‬‬ ‫من احلكومة بالطبع وكنا منول امل�شاريع ال�صغرية التي‬
‫عندما ي��رى ال�سياح ه��ذا ال��ع��راك الكالمي غ�ير املفهوم ي�سقط‬ ‫ال يتجاوز ر�أ�سمالها ‪� 5‬آالف ريال ‪ ،‬وكنا ندعم جمموعة‬
‫يف �أي��دي��ه��م فمنهم م��ن ي��ل��وذ بنف�سه ف���رارا �إىل ال�سفينة ‪ ،‬ومنهم‬ ‫�شركاء يف م�شاريع جماعية ‪� 4 ،‬شركاء ي�أخذ كل منهم ‪5‬‬
‫من يت�صلب فاغرا فاه م�ستغربا من املوقف املفاجئ ‪ ،‬بينما يدعو‬ ‫�آالف ريال ‪.‬‬
‫الف�ضول ال�سياحي �إن �صح التعبري �سائحا �آخ��ر �أن يختار زاوية‬
‫منا�سبة و�إلتقاط عدة �صور لهذا احلدث الطازج قد ير�سلها لإحدى‬
‫وكاالت الأنباء العاملية �أو ي�شارك بها يف م�سابقة ت�صويرية ما عندما‬
‫يعود لبلده‪.‬‬
‫ثم م��اذا بعد ‪ ...‬ثم يفهم ال�سياح �أخ�يرا �أن النوايا كانت ح�سنة‬
‫و�أن ال�سبب فيما ح�صل ه��و ع��دم وج��ود مكتب ينظم عمل ه�ؤالء‬
‫�أال ي�ؤثر هذا على نظرة الأجيال‬
‫اجلديدة للعمل احلكومي ؟‬ ‫ندر�س رفع �سقف‬ ‫بد�أنا فعليا وطرحنا امل�شروع قبل ‪� 6‬شهور ‪ ،‬واىل‬
‫الآن قمنا بتمويل �أكرث من ‪ 8‬م�شاريع ‪.‬‬
‫ويف ه��ذا ال ب��د �أن نطلب درا��س��ة ج��دوى ‪ ،‬وال‬
‫هل �سبق ذلك ا�ستلهام جتارب‬
‫م�شابهة من دول �أخرى ؟‬
‫الأ�شخا�ص الذين ي�سعون دائما وبجهود فردية لتنظيم �أنف�سهم‬
‫يف طابور ح�سب الأولوية يكون قد �أم�ضى عدة �ساعات قبل و�صول‬
‫الباخرة ثم ال يلبث �أن يتخلخل لأن �شخ�صا �أو �شخ�صني رف�ضوا‬
‫ه �ن��اك ت��ر��ش�ي��د الآن ل�ل�ع�م��ل احل �ك��وم��ي ومل‬
‫يعد االم��ر كال�سابق ‪ ،‬نحن الآن ن�سعى اىل خلق‬
‫القرو�ض �إىل ‪� 50‬ألف‬ ‫نعطيه نقد ًا مثل امل�شروعات ال�صغرية ولكن نطلب‬
‫منه موردين لأن معظم ه��ذه امل�شاريع انتاجية‬ ‫ندوة ت�شغيل القوى العاملة الوطنية ملا فكرت‬
‫يف ان���ش��اء ال���ص�ن��دوق وج ��دت �أن ه�ن��اك اهمية‬
‫‪....‬نحن نطالبه بـ ‪ 3‬عرو�ض ا�سعار ونحن نختار‬
‫ريال وال�سماح بالعمل‬
‫الإ�صطفاف مع الآخرين فتحدث كل هذه البلبلة‪.‬‬ ‫�آف��اق جديدة يف الت�شغيل والتوجه نحو الت�شغيل‬ ‫لدخول �أعداد كبرية من الباحثني عن العمل اىل‬
‫ال��ذات��ي ومل يكن الأم��ر ج��ذاب��ا يف البداية وكان‬ ‫منها وندفع مبا�شرة للموردين ‪ ،‬وال توجد عندنا‬
‫وه��ك��ذا ت��غ��ادر ه��ذه ال��ب��اخ��رة ال�سياحية ال��ع��م�لاق��ة وت���أت��ي ثانية‬ ‫فائدة بل اتعاب �إداري��ة ‪ 2‬يف املئة ي�أخذها بنك‬ ‫�سوق العمل ‪ ،‬ووجدت �أنه ال بد من ا�ستنفاد جميع‬
‫وثالثة وعا�شرة وي�ستمر التدفق ال�سياحي على املحافظة ب�شكل‬ ‫اجلميع ي�سعى للح�صول على الراتب امل�ضمون ‪،‬‬ ‫خيارات الت�شغيل املتاحة مبا فيها الت�شغيل الذاتي‬
‫التنمية مقابل اجلهد الذي يبذله ‪ ،‬وال�سداد على‬
‫الف���ت للنظر وم���در للدخل لكثري م��ن ال��ف��ئ��ات ‪ .‬وت�صر اجلهات‬
‫املخت�صة على جتاهل هذا اجلانب رغم قدرتها على تنظيمه ب�أي�سر‬
‫لكن امل�شهد تغري متاما الآن ‪ ،‬هناك الكثري من‬
‫امل�شروعات التجارية على م�ستوى ال�سلطنة ‪.‬‬ ‫يف املنازل‬ ‫‪� 7‬سنوات وهناك عدة �أنظمة لل�سداد �إما �شهريا او‬
‫كل ‪� 3‬شهور �أو ‪� 6‬شهور ‪ ،‬ويف حاللت التعرث وقبلها‬
‫والتوجه اىل العمل احلر ‪ ،‬لأن احلكومة هي امل�شغل‬
‫الرئي�سي للباحثني ع��ن ع�م��ل وم��ع دخ ��ول هذه‬
‫االع��داد كان ال بد من احياء ثقافة العمل احلر‬
‫الطرق ورغ��م �إدراك��ه��ا �أن النظرة الأوىل لل�سائح هي التي تنطبع‬ ‫هناك زي ��ارات م�ستمرة تتم ل�صاحب امل�شروع‬
‫يف ذهنه وهي اللحظة التي يقرر معها الرجوع �إىل هذا البلد مرة‬ ‫يف بع�ض البنوك بد�أت ابتكارات‬ ‫ونحاول توجيهه وندخله يف غرف تدريبية �أثناء‬ ‫وهذا ما فعله �سند طوال ال�سنوات املا�ضية ‪.‬‬
‫�أخرى �أو م�سحه من خارطته ال�سياحية نهائيا‪.‬‬ ‫م�شابهة ل�سند هل هذا تقليد لكم �أم‬ ‫ادارة امل�شروع ‪ ،‬واذا كانت عنده �صعوبات تواجهه‬
‫ويظل ال�س�ؤال الرئي�سي مل��اذا ال يتم تنظيم ه��ذا العمل وو�ضع‬ ‫بالتن�سيق معكم ؟‬ ‫مع ال�شركات واجلهات احلكومية نحاول �أن نذلل‬ ‫هل توجد �شروط بالن�سبة ل�سن‬
‫ت�سعرية ثابته ت�ضمن ل�سائق الأج��رة دخال جيدا وت�ضمن لل�سائح‬ ‫هذه ال�صعوبات ‪ ،‬وعلى �سبيل املثال كان عندنا‬ ‫امل�ستفيد ؟‬
‫ك��ل ه���ذا مل�صلحة ال�����ش��ب��اب وي�����س��ه��م يف نهاية‬ ‫�شاب يريد تو�سيع حمله وال يريد �صاحب املكان‬
‫الو�ضوح يف التعامل وع��دم اال�ستغالل وذل��ك كما هو معمول به يف‬ ‫ذلك ‪ ،‬وات�صلنا بال�شركة وقلنا لهم �أن��ه مبتدئ‬
‫مطاري م�سقط و�صاللة‪.‬‬ ‫املطاف يف اجتاه الكثري من ال�شباب نحو الأعمال‬ ‫ن�شرتط �أن يكون العمر بني ‪ 18‬اىل ‪� 40‬سنة‬
‫احلرة ‪.‬‬ ‫وي��ري��د �أن ي�ستمر وينمو وال ن��ري��ده �أن يعود اىل‬ ‫ويجيد ال�ق��راءة والكتابة وال تكون عليه قرو�ض‬
‫وماذا عن النتائج وردود االفعال على‬ ‫طوابري الباحثني عن عمل ‪ ،‬واحلقيقة �أن ل�سند‬ ‫�أو ق�ضايا خملة بال�شرف وي�ك��ون ل��دي��ه الرغبة‬
‫امل�ستوى الدويل والإقليمي ؟‬ ‫ح�صلنا على املركز‬ ‫يف كل والية جلنة ير�أ�سها الوايل لديها �صالحيات‬
‫التمويل وب�شكل المركزي ‪ ،‬ال�شاب يقدم �أوراقه يف‬
‫واحلما�س يف ادارة وت�شغيل امل�شروع ‪.‬‬
‫�أقرب مكان اىل �سكنه وال��وايل هو الذي يوافق ‪،‬‬
‫�أ�شيد بالربنامج يف منظمة العمل العربية‬
‫وك����ان ه��ن��اك م��ط��ال��ب ب���الأخ���ذ يف االعتبار‬
‫بالتجربة وتعميمها على باقي ال��دول ‪ ،‬ودول‬
‫الأول عربيا مب�شروع‬ ‫وتبقى العالقة بني �سند وامل�ستفيدين قائمة اىل‬
‫حتى النهاية ‪.‬‬
‫هناك بع�ض ال�شروط قد ت�شعر �أنها‬
‫�صعبة قليال وقد ال تتوافر مع ال�شاب‬
‫و�سند لي�س جمرد برناج متويلي فقط بل يقدم‬ ‫الذي يبد�أ حياته مثل �شرط درا�سة‬
‫اجل��وار البع�ض منها �سمى م�شاريع وبع�ضها‬
‫زار ال�برن��ام��ج واط��ل��ع عليه وع��ل��ى اخلدمات‬ ‫�إجناز ودول �شقيقة‬ ‫حزمة متكاملة من الدعم ‪ ،‬وبرنامج اجتماعي‬
‫اقت�صادي ولدينا ق�ضايا التعمني وه��ذه اللجان‬
‫ال او �شرط الرتكيز على‬ ‫اجلدوى مث ً‬
‫مدخالت حملية ؟‬
‫التي يقدمها وهناك ا�ستلهام بالفعل للتجربة‪.‬‬ ‫مقرتحاتها ت�ؤخذ بعني االعتبار يف تعمني االن�شطة‬
‫ور�أ�س املال لل�صندوق الآن و�صل �إىل ‪ 15‬مليونا‬
‫‪ ،‬وهناك تفكري يف رفع املبلغ لكن لي�س يف الوقت‬ ‫ت�ستلهم جتربتنا‬ ‫على �سبيل امل �ث��ال ‪ ،‬ول �ه��ذا نحن ال ن�ق��دم دعما‬
‫متويليا فقط ‪.‬‬ ‫نحن جتاوزنا من خالل التجربة العملية عن‬
‫احلايل‪.‬‬ ‫الكثري من هذه ال�شروط ‪ ،‬ودرا�سة اجلدوى على‬
‫نحن الآن رفعنا �سقف القرو�ض و�إذا كانت‬ ‫�سبيل املثال جتاوزنا عنها لأنها مكلفة بالن�سبة‬
‫هناك �أفكار لها جدوى اقت�صادية نقبلها على‬
‫كم يحتاج ال�شاب من الوقت للح�صول‬ ‫ل�شاب ي�سعى للح�صول على قر�ض �صغري ‪ ،‬ومل نعد‬
‫الفور‪ .‬نحن نعمل وفقا للبيئة التي نعي�ش فيها‬ ‫على القر�ض ؟‬ ‫نطالب بها وهو لن يقوم بها يف نهاية املطاف ‪،‬‬
‫‪ ،‬نعم هناك الكثري من امل�شاريع الناجحة على‬ ‫لكننا يف ا�ستمارة التقدم و�ضعنا جمموعة �أ�سئلة‬
‫امل�ستوى ال��دويل ولكني �أحتاج اىل �أن اطبقها‬ ‫ف��ق��ط ���ش��ه��ر ال �أك��ث��ر ب��ال��ن�����س��ب��ة للم�شاريع‬ ‫يجيب من خاللها على احتياجاته وي�سجل فيها‬
‫مبا يتنا�سب مع البيئة العمانية ‪ ،‬ومبا ينا�سب‬ ‫ال�صغرية‪ ،‬وب�إمكان ‪� 4‬شركاء �أن ي�أخذوا ‪� 20‬ألفا‬ ‫كل ما يريد‬
‫ظروفنا‪.‬‬ ‫مثال ‪.‬‬ ‫وبالن�سبة للمدخالت هو عنده مطلق احلرية يف‬
‫واليوم عدد امل�ؤ�س�سات تقريبا ‪� 12‬ألف م�ؤ�س�سة‬ ‫ان ي�أتي باملواد التي يريدها من �أي مكان ‪ ،‬ولو‬
‫�ساهمت يف توفري اكرث من ‪� 27‬ألف فر�صة عمل‬ ‫�أحدث �أخبار ال�صندوق ؟‬ ‫من اال�سواق املجاورة ‪ ،‬وال توجد موانع متنعهم‬
‫فاقت ‪ 91‬مليون ريال عماين يف �سنة ‪ ،‬وتخيل‬ ‫من �شراء �أي منتجات �أو مدخالت ‪ ،‬وكذلك هناك‬
‫م�ساهمتها يف االقت�صاد الوطني ‪ ،‬انا اتكلم عن‬ ‫�إننا رفعنا �سقف القرو�ض و�سمحنا بالعمل داخل‬ ‫م��رون��ة يف اع �ط��اء ال�ق��ر���ض ‪ ،‬نحن نعطيه نقد ًا‬
‫االرب��اح �أم��ا االج��م��ايل ل�لاي��رادات فقد جتاوز‬ ‫امل�ن��ازل وه��ذه جتربة ج��دي��دة واف��ق عليها جمل�س‬ ‫بالن�سبة للم�شروعات ال�صغرية ‪ ،‬و ي�شرتي بنف�سه‬
‫‪ 250‬مليون ريال عماين‪ .‬العام املا�ضي اجرينا‬ ‫االدارة خا�صة يف امل�شاريع التجارية الن�سائية مثل‬ ‫ولي�س مثل امل�شروعات الكبرية‪ ،‬ولهذا نعطيه دفعة‬
‫ح�صرا �شامال للم�شاريع ال�صغرية (حوايل ‪12‬‬ ‫اخلياطة والتجميل ‪ ،‬والعام املا�ضي الربنامج التابع‬ ‫�أوىل الفني ون�صف ونرتكه يت�صرف يف �شراء ما‬
‫ال��ف م�����ش��روع) فنحن م��ن ف�ترة لفرتة جنري‬ ‫ل�سند وحتت ا�شرافه وهو ( اجناز) فاز باملركز االول‬ ‫يريد‪.‬‬
‫تقييم والعام املا�ضي تابعنا هذا العدد ووجدنا‬ ‫على م�ستوى الوطن العربي ‪ ،‬وغر�ض هذا الربنامج‬
‫�أن ارباحها فاقت ‪ 91‬مليونا ‪ ،‬وقد زرنا حوايل‬ ‫اقت�صادي واجتماعي وفكرته تعتمد على تدريب‬ ‫واحلد الأق�صى للقر�ض ؟‬
‫‪� 13‬ألف م�ؤ�س�سة وما وجدناه يعمل �أكرث من ‪12‬‬ ‫الن�شء يف املدار�س على قبول فكرة العمل احلر ‪،‬‬
‫�ألف م�ؤ�س�سة وحوايل �ألف م�شروع متعرث ‪ ،‬وتبلغ‬ ‫بحيث انه مبجرد التخرج يكون واعيا ب�أهمية العمل‬ ‫نطبق الآن م�شروعا جتريبيا ي�صل فيه القر�ض‬
‫ن�سبة ال�سداد ‪ 87‬يف املئة ي�سددون والباقي يتم‬ ‫احلر ‪ ،‬وهذا الربنامج حقق �أكرث من اجناز منها ان‬ ‫اىل ‪ 50‬الف ريال عماين ‪ ،‬ويتكون من ‪ 30‬م�شروعا‬
‫اع��ادة جدولة ديونهم ولي�س عندنا ما ي�سمى‬ ‫هناك اكرث من ‪� 5‬آالف طالب ا�ستفادوا ‪ ،‬وقد فازت‬ ‫تقريبا ترتاوح قيمتها من ‪ 10‬االف ريال اىل ‪50‬‬
‫بالديون املعدومة ‪.‬‬ ‫عمان تتويجا لهذا اجلهد باملركز االول ‪.‬‬ ‫�ألفا ‪ ،‬ون�ستقبل الطلبات يف هذه احلدود ‪ ،‬وطبعا‬

‫املر�أة يف مقدمة امل�ستفيدين من م�شروعات �سند‬


‫داخ���ل م��راك��زه��ن وم��ن��ا���س��ب��ة ل��ظ��روف��ه��ن‪ ،‬وال ع�لاق��ة لنا‬ ‫للمر�أة حظ �أكرب من اال�ستفادة من م�شروع �سند ‪....‬‬
‫بالزوج ف�شخ�صية املر�أة يف القر�ض م�ستقلة ‪ ،‬ونحن فقط‬ ‫ل��ظ��روف و�أ���س��ب��اب ك��ث�يرة ‪ ...‬يو�ضحها ال�شيخ �سامر بن‬
‫نطالبها بالتفرغ ‪.‬‬ ‫�أح��م��د النبهاين امل��دي��ر التنفيذي لربنامج �سند بقوله‬
‫و�أ�ضاف ال�شيخ �سامر ‪ :‬رفعنا �سقف القرو�ض ‪ ،‬فبعد‬ ‫‪:‬ا�ستفاد م��ن ال�برن��ام��ج خ�لال ال�سنوات املا�ضية حوايل‬
‫جناحنا يف امل�����ش��اري��ع ال�صغرية ق��ررن��ا ال��ت��وج��ه �أك�ث�ر اىل‬ ‫اك�ثر من ‪ 34‬ال��ف �شخ�ص من اجلن�سني‪ ،‬ون�سبة الإناث‬
‫امل�شاريع املهنية ذات الطابع الفني ‪ ،‬ولدينا جمموعة من‬ ‫بني حوايل ‪ 27‬الف فر�صة عمل �أوجدها الربنامج ‪ 26‬يف‬
‫ال�شباب وكوادر القوى العاملة الوطنية نريد ا�ستقطابها‬ ‫املئة منها للن�ساء ‪.‬‬
‫اكرث نحو هذه امل�شروعات ‪ ،‬ورفع �سقف االقرا�ض ي�شجع‬ ‫وف��ي��م��ا يتعلق ب��ال��ق��رو���ض ف��ال�برن��ام��ج م���ول �أك�ث�ر من‬
‫ال�����ش��ب��اب ‪ ،‬ون��ح��ن من��ول �أن�����ش��ط��ة الآن وم�����ش��اري��ع جديدة‬ ‫�أل��ف�ين م�شروع ومنها ‪ 51‬يف املئة ن�سائية‪ ،‬ويف التدريب‬
‫مل تعد م��وج��ودة ‪ ،‬ون��ح��ن ن��دع��م �أي ف��ك��رة ناجحة وكان‬ ‫دربنا �أك�ثر من ‪� 7900‬شخ�ص منهم‪ ،‬ما يقرب من ‪ 58‬يف‬
‫يف البداية الإقبال على امل�شروعات اخلدمية ولكن الآن‬ ‫املئة ‪.‬‬
‫ال��ت��وج��ه ان ن��ب��ح��ث ع��ن خ���ي���ارات �أخ����رى ‪ ،‬وم���ن �ضمنها‬ ‫والن�ساء لعنب دورا كبريا يف اال�ستفادة من الربنامج‬
‫امل�شاريع االنتاجية املهنية ‪ ،‬وهناك الكثري من الفر�ص‬ ‫لأن امل�����ش��روع م�لائ��م ج��دا حل��ي��اة امل���ر�أة العمانية‪ ،‬بحيث‬
‫املربحة ‪.‬‬ ‫تعمل وه��ي قريبة من �أ�سرتها و�أطفالها‪ ،‬ولرفع �سقف‬
‫وعلى �سبيل املثال در�سنا م�شروعات ت�صليح االجهزة‬ ‫ال��ق��رو���ض والأن�����ش��ط��ة امل���ؤم��ن��ة ورف���ع �سقف اال�ستقطاب‬
‫االل��ك�ترون��ي��ة والآن ن��ح��ن ب�����ص��دد ال��ت��ج��رب��ة وق��د ا�سمينا‬ ‫�أ�صبح الكثري م��ن ال�شباب يف�ضل ال��دخ��ول يف امل�شاريع‬
‫امل�شروع جتربة حتى نت�أكد من جناح الفكرة ‪.‬‬ ‫ال��ذات��ي��ة‪ .‬وق���ال ان ال�برن��ام��ج خ��ل��ق ف��ر���ص ع��م��ل للن�ساء‬
‫�سوق املال‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪6‬‬
‫ال�سوق يرتاجع �أقل من ‪ 3‬نقاط‬ ‫‪ 11,41‬مليون �أرباح‬
‫�أومينف�ست يف ‪2009‬‬
‫انخفا�ض طفيف للم�ؤ�شر مع اجتاه الأ�سواق اخلليجية والدولية للهبوط‬ ‫اج��ت��م��ع جمل�س �إدارة ال�����ش��رك��ة العمانية‬
‫العاملية للتنمية واال�ستثمار (�أومينف�ست)‬
‫�أم�������س الأول ال���ث�ل�اث���اء مل��ن��اق�����ش��ـ��ة واعتمـاد‬
‫الر�ؤية – �أمل رجب‬ ‫ال����ق����وائ����م امل����ال����ي����ة امل����دق����ق����ة للمجموعة‬
‫وال�شركة الأم‪ ،‬لل�سنة املالية املنتهية يف ‪31‬‬
‫تراجع م�ؤ�شر �سوق م�سقط �أم�س ب�شكل طفيف بن�سبة ‪ 0,04‬يف املئة مبا يوازي ‪ 2,78‬نقطة‬ ‫دي�سمرب‪ .2009‬وقـد �أعلـن املجلـ�س �أن �صافـي‬
‫مقارنة مع �آخر جل�سة تداول �أم�س الأول‪ .‬وجاء تراجع امل�ؤ�شر ليتما�شى مع االجتاه الذي‬ ‫�أرب��اح املجموعة املن�سوبة مل�ساهمي ال�شركـة‬
‫�ساد �أم�س يف الأ�سواق اخلليجية و�أم�س الأول يف الأ�سواق االوروبية والأمريكية ‪.‬‬ ‫الأم بلـغ ‪41‬ر‪ 11‬مليون ري���ال مقابل ‪34‬ر‪8‬‬
‫وتراجع امل�ؤ�شر حتت �ضغط من تراجع جماعي للم�ؤ�شرات الرئي�سية وانخفا�ض لبع�ض‬ ‫مليون ري��ال عماين ع��ام ‪ 2008‬وبلغت �أرباح‬
‫اال�سهم القيادية‪ .‬و�سجل م�ؤ�شر �سوق م�سقط ‪ 30‬بنهاية اجلل�سة ‪ 6741‬نقطة مقارنة مع‬ ‫ال�شركة الأم ‪48‬ر‪ 9‬مليون ريال مقابل ‪19‬ر‪3‬‬
‫‪ 6744‬نقطة �أم�س الأول‪ .‬‬ ‫م��ل��ي��ون ري���ال ع���ام ‪ .2008‬وق���د ق���رر املجل�س‬
‫وانتع�شت قيم ال��ت��داول ‪ 5,88‬مليون ري��ال ن�سبيا م�سجلة ارتفاعا بن�سبة ‪ 74,04‬يف املئة‬ ‫تو�صية امل�ساهمني باملوافقة على توزيع �أرباح‬
‫مقارنة ب�آخر يوم ت��داول �أم�س الأول وال��ذي و�صلت فيه قيم التداول �إىل ‪ 3,4‬مليون ريال‬ ‫ن��ق��دي��ة مببلغ م��ل��ي��وين ري���ال وت��وزي��ع �أ�سهم‬
‫ف��ق��ط‪ .‬وت��راج��ع��ت القيمة ال�سوقية بن�سبة ‪ 0,15‬يف امل��ئ��ة لت�صل لنحو ‪ 9,50‬م��ل��ي��ار ريال‪.‬‬ ‫جمانية مببلغ ‪ 3‬ماليني ريال متثالن ن�سبة‬
‫وتراجعت امل�ؤ�شرات الثالثة لل�سوق ب�شكل جماعي ام�س وكان م�ؤ�شر ال�صناعة االكرث تراجعا‬ ‫‪ 10‬يف املئة و ‪ 15‬يف املئة من ر�أ�س املال املدفوع‬
‫بن�سبة ‪ 0,88‬يف املئة ليغلق عند ‪ 7496‬نقطة مقارنة مع ‪ 7562‬نقطة ام�س االول وفقد بذلك‬ ‫ع��ل��ى ال���ت���وايل‪ ،‬وذل���ك يف اج��ت��م��ـ��اع اجلمعيـة‬
‫اكرث من ‪ 66‬نقطة بنهاية اجلل�سة‪.‬‬ ‫ال��ع��ام��ة ال��ع��ادي��ة ال�����س��ن��وي��ة امل��زم��ـ��ع ع��ق��ده يف‬
‫�أما م�ؤ�شرا البنوك واال�ستثمار واخلدمات والت�أمني فقد تراجعا بن�سب طفيفة جدا واغلق‬ ‫مار�س ‪..2010‬‬
‫امل�ؤ�شر الأول عند ‪ 9683‬نقطة مقارنة مع ‪ 9690‬نقطة �أم�س الأول ليفقد ‪ 7,05‬نقطة‪.‬‬ ‫ ‬
‫وبالن�سبة مل�ؤ�شر اخلدمات والت�أمني فقد تراجع بن�سبة ‪ 0,07‬نقطة ليغلق عند ‪ 2711‬نقطة‬
‫مقارنة مع ‪ 2712‬نقطة خالل تداوالت جل�سة ام�س االول‪.‬‬
‫وافتتحت ت��داوالت �أم�س على ارتفاع لكن امل�ؤ�شر واجه �ضغوطا خالل اليوم من تراجع‬
‫املتحدة للت�أمني توزع‬
‫م�ؤ�شر ال�صناعة وبع�ض اال�سهم القيادية لينهي اجلل�سة على تراجع وكان �أهم الأ�سهم التي‬
‫ال ‪ 1.306‬ري��ال عند‬ ‫تراجعت �سهم عمانتل ال��ذي �أغلق على تراجع بن�سبة ‪ 1‬يف املئة م�سج ً‬ ‫‪ 12٫5‬بي�سة لل�سهم‬
‫االغالق و�سهم �شل العمانية الذي انخف�ض بن�سبة ‪ 2.3‬يف املئة لي�سجل ‪ 2.003‬ريال بنهاية‬ ‫�أق����ر جم��ل�����س �إدارة ال�����ش��رك��ة العمانية‬
‫اجلل�سة بالإ�ضافة �إىل تراجعات طفيفة لأ�سهم البنك الوطني و�أ�سمنت عمان وري�سوت‬ ‫امل����ت����ح����دة ل���ل���ت����أم�ي�ن اع����ت����م����اد امل���ي���زان���ي���ة‬
‫للأ�سمنت بـ ‪ 0.6‬يف املئة و‪ 0.4‬يف املئة و‪ 0.2‬يف املئة على التوايل كما تراجع �سهم اومنيف�ست‬ ‫واحل�������س���اب���ات امل���ال���ي���ة امل���دق���ق���ة ع���ن العام‬
‫بن�سبة ‪ 0,408‬يف املئة رغم اعالن ال�شركة ارتفاع �أرباحها عام ‪ 2009‬مقارنة ب�أرباح ‪.2008‬‬ ‫امل��ايل املنتهي يف ‪ 31‬دي�سمرب ‪ ،2009‬حيث‬
‫و يف املقابل تلقى امل�ؤ�شر دعما من �أ�سهم البنوك القيادية مما حد كثريا من اخل�سائر فقد‬ ‫بلغ ���ص��ايف �أرب���اح ال�شركة بعد ال�ضرائب‬
‫ارتفع �سهم بنك �صحار يف جل�سة تداوالت �أم�س �إىل ‪ 0.239‬عند الإغالق وتبعه �سهم البنك‬ ‫‪ 3.793.745‬ريال ‪.‬‬
‫الأهلي بن�سبة ‪ 1.681‬يف املئة و�سهم املتحدة للتمويل حيث �أغلق على ‪ 0.130‬ري��ال مرتفعاً‬
‫وعقد املجل�س اجتماعا �أم�س الأربعاء‬
‫بن�سبة ‪ 1.563‬يف املئة بعد اعالن ال�شركة ان ارباحها و�صلت اىل ‪ 11,4‬مليون ريال عن عام‬ ‫لإق��رار امليزانية واتخاذ ع��دة ق��رارات من‬
‫‪ .2009‬كما �صعد �سهم جلفار للهند�سة بن�سبة ‪ 1.132‬يف املئة من قيمته حيث �أغلق على‬ ‫بينها �إقرتاح جمل�س �إدارة ال�شركة وتوزيع‬
‫‪ 0.536‬ريال بعد �أن �أعلنت ال�شركة خالل اجلل�سة عن فوزها بعقدين قيمتهما ‪ 50‬مليون ريال‬ ‫�أرباح نقدية بقيمة ‪ 12.5‬بي�سة لكل �سهم (‬
‫من خالل مناق�صات حكومية‪.‬‬ ‫‪ 12.5‬يف املئة من القيمة اال�سمية لل�سهم‬
‫وارتفعت كميــة الأ�سهــم املتداولــة ام�س اىل ‪� 14,999,106‬سهما مقارنة مع ‪ 9,188,080‬‬ ‫البالغ قدرها ‪ 100‬بي�سة ) وذلك عن ال�سنة‬
‫�سهما خ�لال ت���داوالت ام�����س االول ب��زي��ادة ن�سبتها ‪ 63.25‬يف امل��ئ��ة وبلغت كميــة ال�سندات‬ ‫املالية املنتهية يف ‪ 31‬دي�سمرب ‪.2009‬‬
‫املتداولــة ‪� 105,218‬سندا مقارنة مع ‪� 3,578‬سندا �أم�س الأول و قيمــة ال�سندات املتداولــة‬ ‫و�أ����ش���ار جم��ل�����س ادارة ال�����ش��رك��ة اىل ان‬
‫‪ 98,720‬رياال مقارنة مع ‪ 447‬رياال ام�س االول‪.‬‬ ‫ال��ق��رارات وال��ت��و���ص��ي��ات ال�سابقة خا�ضعة‬
‫جن�سيات التداول‬ ‫للموافقة النهائية من قبل الهيئة العامة‬
‫وبلغت قيمة �شراء االج��ان��ب ‪ 775‬ال��ف ري��ال بن�سبة ‪ 13,17‬يف املئة كما و�صلت قيمة بيع‬ ‫ل�سوق املال وملوافقة امل�ساهمني يف اجلمعية‬
‫الأجانب ‪� 1,073‬ألف ريال بينما بلغ �صايف اال�ستثمار الأجنبي ‪� 298‬ألف ريال بن�سبة ‪ 5,08‬يف‬ ‫العامة العادية لل�شركة والتي �ستعقد يف‬
‫املئة كمح�صلة بيع‪.‬‬ ‫‪ 27‬مار�س املقبل‪.‬‬
‫وبالن�سبة لتعامالت امل�ستثمرين العمانيني فقد و�صلت ن�سبة البيع �إىل ‪ 81.75‬يف املئة‬ ‫وق��رر املجل�س تعيني نا�صر ب��ن �سامل‬
‫ون�سبة البيع ع���ددا‪ 84.52‬يف املئة �أم��ا ن�سبة ال�شراء قيمة فقد بلغت ‪ 86.83‬يف املئة بينما‬ ‫البو�سعيدي الرئي�س التنفيذي مبن�صب‬
‫�سجلت ن�سبة ال�شراء عددا للم�ستثمرين العمانيني ‪ 89.78‬يف املئة ‪ .‬‬ ‫ع�ضو جمل�س الإدارة املنتدب وذل��ك من‬
‫ب��داي��ة ‪ 2010/3/1‬م��ع تعيني رايف �شانكر‬
‫بوظيفة ال��رئ��ي�����س ال��ت��ن��ف��ي��ذي وذل���ك من‬
‫ا�سعار ال�رصف‬
‫بداية ‪.2010/3/1‬‬
‫و�أ�شار بيان لل�شركة اىل ان رايف حا�صل‬
‫على زمالة معهد الت�أمني بالهند و لديه‬
‫�سعر البيع‬ ‫�سعر ال�رشاء ‬ ‫العملة ‬ ‫�أكرث من ‪ 27‬عاماً خربة يف جمال الت�أمني‬
‫م��ن��ه��ا م���ا ي���زي���د ع���ن ‪ 10‬اع�������وام ب�سوق‬
‫‪3850000‬ر‪0‬‬ ‫ ‬ ‫‪3840000‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫الدوالر االمريكى‬ ‫الت�أمني املحلي‪.‬‬
‫‪5295290‬ر‪0‬‬ ‫ ‬ ‫‪5281152‬ر‪0‬‬ ‫ ‬ ‫اليورو‬
‫‪6039110‬ر‪0‬‬ ‫‪6022656‬ر‪ 0‬‬ ‫ ‬
‫اجلنيه اال�سرتلينى‬ ‫املتحدة للطاقة توزع‬
‫‪1048218‬ر‪0‬‬ ‫ ‬ ‫‪1045438‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫الدرهم االماراتى‬
‫�أرباحا ‪ %8,9‬حلملة‬
‫‪0212743‬ر‪1‬‬ ‫‪0184866‬ر‪ 1‬‬ ‫ ‬
‫الدينار البحرينى‬
‫الأ�سهــم املمـــتازة‬
‫‪0711277‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫‪0699326‬ر‪0‬‬ ‫ ‬‫اجلنيه امل�رصى‬
‫‪0082645‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫‪0082412‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫الروبية الهندية‬ ‫ن��اق�����ش جم��ل�����س ادارة ال�����ش��رك��ة املتحدة‬
‫للطاقة يف اجتماعه �أم�����س االول الثالثاء‬
‫‪0000390‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫‪0000387‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫الريا ل االيرانى‬ ‫تو�صية اجلمعية ال��ع��ام��ة ال��ع��ادي��ة املوافقة‬
‫على توزيع ارباح نقدية على امل�ساهمني عن‬
‫‪5445545‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫‪5419901‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫الدينار االردنى‬ ‫ال�سنة املالية املنتهية يف ‪ 31‬دي�سمرب ‪2009‬‬
‫ح�����س��ب ال��ن�����س��ب امل��ق�ترح��ة ال��ت��ال��ي��ة‪ :‬حملة‬
‫‪3366199‬ر‪1‬‬ ‫ ‬
‫‪332231‬ر‪1‬‬ ‫ ‬
‫الدينار الكويتى‬ ‫اال�سهم العادية ‪ 8‬يف املئة (‪ 80‬بي�سة لل�سهم‬
‫الواحد) ‪ -‬حملة اال�سهم املمتازة ‪ 8.7‬يف املئة‬
‫‪0002570‬ر‪0‬‬ ‫ ‬
‫‪0002555‬ر‪0‬‬ ‫ ‬‫اللرية اللبنانية‬ ‫(‪ 87‬بي�سة لل�سهم الواحد)‬
‫وق�����ررت ال�����ش��رك��ة ان اح��ق��ي��ة اال�ستفادة‬
‫�أ�سعار �رصف العمالت العربية واالجنبة مقابل الريال اليوم ح�سب اال�سعار املعلنة من البنك املركزي‬ ‫م��ن االرب���اح �ستكون للم�ساهمني امل�سجلني‬
‫ب�����س��ج�لات ال�������ش���رك���ة ل����دى ����ش���رك���ة م�سقط‬
‫ل�ل�إي��داع وت�سجيل االوراق امل��ال��ي��ة ي���وم ‪21‬‬
‫ا�سعار الذهب والف�ضة‬ ‫مار�س ‪.2010‬‬
‫وط���ل���ب امل��ج��ل�����س م���ن اجل��م��ع��ي��ة العامة‬
‫ال�����س��ن��وي��ة امل���واف���ق���ة ع��ل��ى ت��ف��وي�����ض جمل�س‬
‫�رشاء‬ ‫ ‬
‫بيع‬ ‫االدارة وتوزيع ارباح مرحلية عن الفرتة من‬
‫‪ 1‬يناير ‪ 2010‬حتى ‪ 30‬يونيو ‪� 2010‬شريطة‬
‫‪9598000‬ر‪ 5‬ريا ل‬ ‫‪9251200‬ر‪ 5‬ريا ل‬ ‫ ‬
‫�أوقية الف�ضة‬ ‫اَّال تزيد عن ‪ 10‬يف املئة (‪ 100‬بي�سة لل�سهم‬
‫الواحد) وذلك من االرباح املحتجزة املتوفرة‬
‫‪6450000‬ر‪ 414‬ريا ل‬ ‫‪2608000‬ر‪ 413‬ريا ل‬ ‫�أوقية الذهب ‬ ‫لدى ال�شركة‪.‬‬

‫الأن�شــط باحلجــم والقيــمة‬ ‫مبنا�سبة �إجازة املولد النبوي‬


‫ً‬
‫ارتفـــاعا‬ ‫بنك �صحـار الأكثـر‬
‫ت�����ص��در �سهم ب��ن��ك ���ص��ح��ار ق��ائ��م��ة الأك�ث�ر ن�����ش��اط��اً م��ن ح��ي��ث ع��دد الأ���س��ه��م امل��ت��داول��ة جل�سة‬
‫ت�أجيـــل الت�ســـوية املالية يف �ســـوق‬ ‫ارتفع �سهم بنك �صحار فى جل�سة تداوالت �أم�س �إىل ‪ 0.239‬عند الإغالق‬
‫ليت�صدر قائمة �أكرث الأ�سهم �إرتفاعاً بن�سبة ‪ 1.702‬فى املئة من قيمته‪.‬‬
‫م�ســــقط �إىل يـــوم االثـــنني املقــبل‬
‫�أم�س الأرب��ع��اء حيث مت ت��داول ‪� 2,698,925‬سهما من �أ�سهم البنك بن�سبة ‪ 17.87‬من �إجمايل‬
‫التداوالت‪.‬‬ ‫وتبعه �سهم البنك الأه��ل��ي حيث ارت��ف��ع بن�سبة ‪ 1.681‬يف املئة م��ن قيمته‬
‫وتلته �شركة املتحدة للت�أمني التي مت تداول ‪� 1,372,908‬أ�سهم من ا�سهمها بن�سبة ‪ 9.09‬يف‬ ‫لي�صل �إىل ‪ 0.242‬ريال‪ ،‬وتاله �سهم املتحدة للتمويل حيث �أغلق على ‪0.130‬‬
‫املئة من �إجمايل التداوالت‪ ،‬ثم جلفار للهند�سة حيث مت تداول ‪� 1,264,292‬سهما من �أ�سهمها‬ ‫�أعلن تعميم �صادر عن �سوق م�سقط للأوراق املالية انه نظرا لقرار البنك املركزي املتعلق بتعطيل‬ ‫ريال مرتفعاً بن�سبة ‪ 1.563‬يف املئة‪ .‬ثم �سهم اجلزيرة للخدمات الذي �أغلق‬
‫بن�سبة بلغت ‪ 8.37‬يف املئة من �إجمايل التداوالت‪.‬‬ ‫العمل ر�سميا يف ك��اف��ة م�����ص��ارف ال�سلطنة ي��وم الأح���د املقبل مبنا�سبة ال��ذك��رى ال�سنوية للمولد‬ ‫على ‪ 0.257‬ريال مرتفعاً بن�سبة ‪ 1.181‬يف املئة من قيمته‪ .‬تاله �سهم جلفار‬
‫ثم ال�شرقية للإ�ستثمار بن�سبة ‪ 8.04‬يف املئة من �إجمايل التداوالت حيث مت تداول ‪1,214,434‬‬ ‫النبوي ال�شريف تقرر ت�أجيل الت�سوية املالية لتعامالت اال�سهم ي��وم الثالثاء املا�ضي وال�سندات‬ ‫للهند�سة بن�سبة ‪ 1.132‬يف املئة من قيمته حيث �أغلق على ‪ 0.536‬ري��ال‪ .‬فى‬
‫�سهما من ا�سهمها‪ .‬و�أخ�ي�راً منتجات االملنيوم التي مت ت��داول ‪� 1,169,647‬سهما من ا�سهمها‬ ‫اليوم اخلمي�س �إىل يوم االثنني املقبل‪ .‬وقال عبد اهلل بن �أحمد بن �سليمان النبهاين مدير ال�سوق‬ ‫حني كانت �أكرث الأ�سهم اخلا�سرة �سهم عمان كلورين حيث انخف�ضت قيمة‬
‫بن�سبة بلغت ‪ 7.74‬يف املئة من �إجمايل التداوالت‪ .‬فى حني كانت �أكرث الأ�سهم ن�شاطاً من حيث‬ ‫يف تعميم ر�سمي من �سوق م�سقط ل�لاوراق املالية �إىل الو�سطاء واملتعاملني يف ال�سوق �إن امل��ادة ‪10‬‬ ‫ال�سهم ليغلق على ‪ 0.366‬ري���ال بن�سبة انخفا�ض بلغت ‪ 5.670‬يف امل��ئ��ة من‬
‫القيمة �سهم منتجات االملنيوم حيث مت ت��داول ما قيمته ‪ 681,425‬من �أ�سهم ال�شركة بن�سبة‬ ‫من الئحة تعليمات املقا�صة والت�سوية تن�ص على انه يحق ملدير عام ال�سوق �أن ي�سمح بت�أجيل �أو‬ ‫قيمته‪ ،‬تاله يف حدة االنخفا�ض �سهم املتحدة للت�أمني بن�سبة ‪ 5.634‬يف املئة‬
‫‪ 11.58‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول تلتها ا�سهم جلفار للهند�سة بتداول ما قيمته ‪678,083‬‬ ‫تقدمي تاريخ الت�سوية املالية فيما بني الو�سطاء خارج املدة املحددة يف الالئحة وذلك ح�سب ظروف‬ ‫من قيمته مغلقاً على ‪ 0.268‬ريال‪ .‬جاء بعد ذلك �سهم ال�شرقية للإ�ستثمار‬
‫رياال من �أ�سهمها بن�سبة ‪ 11.52‬يف املئة من قيم التداول‪ ،‬ثم بنك �صحار بن�سبة ‪ 10.98‬يف املئة‬ ‫معينة يحددها مدير عام ال�سوق دون �أن يرتتب على ذلك �إلغاء لأي �صفقات منفذة حيث تظل كافة‬ ‫الذي انخف�ض بن�سبة ‪ 5.303‬يف املئة من قيمته حيث �أغلق على ‪ 0.125‬ريال‪.‬‬
‫من قيم التداول بتداول ما قيمته ‪ 645,886‬رياال من ا�سهم البنك ‪،‬تلته النه�ضة للخدمات‬ ‫الأطراف م�س�ؤولة عن ا�ستكمال ومتابعة �إجراءات املقا�صة والت�سوية املعمول بها يف ال�سوق على ان‬ ‫ثم �سهم �شل العمانية الذي اغلق على ‪ 2.003‬ريال منخف�ضاً بن�سبة ‪2.293‬‬
‫حيث مت تداول ‪ 512,183‬رياال من ا�سهم ال�شركة بن�سبة ‪ 8.70‬يف املئة من �إجمايل قيم التداول‬ ‫تبقى اجراءات املقا�صة والت�سوية ال�سهمية مرتبطة ب�إجراءات الت�سوية املالية‪ .‬وقررت �إدارة ال�سوق‬ ‫يف املئة من قيمته‪ ،‬وجاء يف نهاية قائمة الأ�سهم الأكرث انخفا�ضاً �سهم عمان‬
‫�أم�س الأربعاء‪ .‬و�أخ�يراً يف قائمة اخلم�س الأك�ثر ن�شاطاً من حيث القيمة مت ت��داول ‪469,179‬‬ ‫ت�أجيل الت�سوية اخلا�صة بيومي الثالثاء ‪ 23‬فرباير لال�سهم واخلمي�س ‪ 25‬فرباير لل�سندات �إىل يوم‬ ‫للفنادق ال��ذي انخف�ض بن�سبة ‪ 2.121‬يف املئة من قيمة ال�سهم ليغلق على‬
‫رياال من �أ�سهم بنك م�سقط بن�سبة ‪ 7.97‬يف املئة من قيم التداول يف جل�سة �أم�س‪.‬‬ ‫االثنني املقبل املوافق ‪ 1‬مار�س‪.‬‬ ‫‪ 3.600‬ريال ‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫�سـوق املال‬
‫‪ 1093.00‬دوالر‬
‫لأوقية الذهب‬
‫دبي تقل�ص خ�سائرها �إىل ‪ % 1.04‬عند الإغالق و�أبوظبي ترتاجع ‪% 0.11‬‬
‫لندن – رويرتز‬ ‫دبي‪� -‬أبو ظبي – وكاالت‬
‫حت�����دد ����س���ع���ر ال����ذه����ب يف ج��ل�����س��ة القطع‬ ‫ا�ستمراراً مل�سل�سل اخل�سائر ومتا�شياً مع �أداء الأ�سواق الأمريكية �أنهت �أ�سواق الإمارات تعامالت‬
‫ال�صباحية يف لندن �أم�س على ‪ 1093.00‬دوالر‬ ‫�أم�س الأربعاء على تراجع‪ ،‬حيث منيت �سوق دبي املالية بخ�سائر بلغت ن�سبتها ‪ 1.04‬يف املئة ‪ ،‬بعد‬
‫لالوقية (االون�����ص��ة) انخفا�ضا م��ن ‪1107.00‬‬ ‫تعر�ض امل�ؤ�شر ل�ضغط قوي من جانب الأ�سهم القيادية بال�سوق‪ ،‬وتراجعت �سوق �أبوظبي للأوراق‬
‫دوالر يف جل�سة القطع ال�سابقة يف لندن‪.‬‬ ‫املالية بن�سبة ‪ 1.13‬يف املئة‪ ،‬ب�ضغط من كافة قطاعات ال�سوق‪.‬‬
‫وبلغ �سعر ال��ذه��ب عند االق��ف��ال ال�سابق يف‬ ‫وال تزال الأ�سواق تعاين من حالة من ال�ضبابية والغمو�ض فيما يتعلق بخطة �إعادة هيكلة ديون‬
‫نيويورك ‪ 1102.95‬دوالر‪.‬‬ ‫دبي العاملية‪.‬‬
‫وكانت �أ�سواق الإمارات قد �أنهت تعامالت �أم�س الأول الثالثاء على خ�سائر‪ ،‬حيث فاقمت �سوق‬
‫دبي املالية من تراجعاتها قبيل الإغ�لاق �إىل ‪ 2.21‬يف املئة ‪ ،‬بعد تعر�ض امل�ؤ�شر ل�ضغط قوي من‬
‫جيه ‪ .‬بي مورجان‬ ‫جانب الأ�سهم القيادية بال�سوق‪ ،‬وحتولت �سوق �أبوظبي ل�ل�أوراق املالية للخ�سائر بعد ارتفاعها‬
‫خالل اجلل�سة‪ ،‬لتخ�سر ما ن�سبته ‪ 0.11‬يف املئة ‪ ،‬بعد �أن قل�ص قطاع االت�صاالت من مكا�سبه لـ ‪0.84‬‬
‫ت�صنف �أ�سهم �شركات‬ ‫يف املئة ‪ ،‬فقط‪ ،‬وهبط م�ؤ�شر �سوق دبي مل�ستوى ‪ 1586‬نقطة‪ ،‬بينما و�صل م�ؤ�شر �أبوظبي مل�ستوى‬
‫‪ 2750‬نقطة‪.‬‬
‫ات�صاالت خليجية‬ ‫وتراجع �سهم �إعمار العقارية ب�أكرث من ‪ 1.72‬يف املئة ‪ ،‬مل�ستوى ‪ 2.85‬دره��م‪ ،‬و�سهم �سوق دبي‬
‫املالية بن�سبة ‪ 2.76‬يف املئة ‪ ،‬كما فقد �سهم �أراب��ت��ك م��ا ن�سبته ‪ 0.48‬يف املئة ‪ ،‬وك��ذل��ك �سهم دبي‬
‫الإ�سالمي فقد ما ن�سبته ‪ 0.88‬يف املئة ‪.‬‬
‫دبي – رويرتز‬ ‫وهبط م�ؤ�شر �سوق دبي مل�ستوى ‪ 1569‬نقطة‪ ،‬وم�ؤ�شر �أبوظبي مل�ستوى ‪ 2719‬نقطة‪.‬‬
‫ب����د�أت ج��ي��ه‪ .‬ب��ي م��ورج��ان ل��ل���أوراق املالية‬
‫تغطية �أ�سهم �أربع �شركات ات�صاالت يف ال�شرق‬
‫الأو���س��ط و���ش��م��ال �أف��ري��ق��ي��ا م��ن بينها ال�شركة‬
‫الوطنية لالت�صاالت املتنقلة الكويتية (وطنية)‬
‫و���ش��رك��ة احت���اد ات�����ص��االت (م��وب��اي��ل��ي) بتو�صية‬
‫بور�صتا الكويت وقطر تغلقان على تراجع والبحرين تعو�ض خ�سائرها‬
‫بزيادة الوزن الن�سبي يف املحفظة اال�ستثمارية‬
‫وقالت �إن الأ�سهم تتيح مكا�سب حمتملة بنحو‬ ‫م��ك��ا���س��ب م��ت��وا���ض��ع��ة م��ع ع���ودة ال�����ش��راء اىل ال�����س��وق و�سط‬ ‫الأرب��ع��اء مقل�صة من تراجعاتها احل��ادة �إىل ‪ 1.16‬يف املئة‪،‬‬ ‫امل��ال��ي��ة خ��ال��د ال�����ص��ال��ح �إن �أداء ال�����س��وق اع��ت��اد ع��ل��ى النهج‬ ‫الكويت – كونا‬
‫‪ 30‬يف املئة عن م�ستويات التداول احلالية‪.‬‬ ‫انتعا�ش ملحوظ لأحجام وقيم التعامالت التي تركزت على‬ ‫وذل��ك و�سط �ضغط من غالبية الأ�سهم التي مت تداولها‪،‬‬ ‫ال�تراج��ع��ي مب��ج��رد ال��دخ��ول يف ال��ع��ط�لات م�����ش�يرا اىل ان‬ ‫�أغلق م�ؤ�شر �سوق الكويت ل�لاوراق املالية على تراجع‬
‫وقالت جيه‪ .‬بي م��ورج��ان �إن وطنية لديها‬ ‫قطاع امل�صارف التجارية وخا�صة �سهم امل�صرف اخلليجي‬ ‫ما قاد م�ؤ�شر ال�سوق مل�ستوى ‪ 6805‬نقاط‪ ،‬بعد �أن فقد نحو‬ ‫اغلب امل�ستثمرين ال�صغار يقعون يف حرية من �أمرهم بني‬ ‫ق��دره ‪ 22‬نقطة مع نهاية ت��داوالت �أم�س الأرب��ع��اء لي�ستقر‬
‫�أك�بر و�ضع مريح فيما يتعلق ب��ال��دي��ون تليها‬ ‫التجاري‪.‬‬ ‫‪ 85‬نقطة‪.‬‬ ‫البيع وال�شراء‪.‬‬ ‫عند م�ستوى ‪8‬ر‪ 7378‬نقطة‪.‬‬
‫موبايلي التي �أ�ضافتها لقائمة الأ�سهم املف�ضلة‬ ‫وارتفع امل�ؤ�شر العام بنهاية اجلل�سة بن�سبة ‪ 0.18‬يف املئة‬ ‫وكانت الأ�سهم القطرية قد �أنهت تعامالت �أم�س الأول‬ ‫ب��ي��ن��م��ا ق���ال رئ��ي�����س جم��ل�����س االدارة ال��ع�����ض��و امل��ن��ت��دب يف‬ ‫وبلغت كمية اال�سهم املتداولة حوايل ‪7‬ر‪ 268‬مليون �سهم‬
‫يف و����س���ط و����ش���رق �أوروب�������ا وال�������ش���رق الأو����س���ط‬ ‫اىل م�ستوى ‪ 1531‬نقطة وبلغت احجام التداول �أك�ثر من‬ ‫ال��ث�لاث��اء على ت��راج��ع بن�سبة ‪ 1.04‬يف امل��ئ��ة ‪ ،‬وذل���ك و�سط‬ ‫املجموعة املالية الكويتية ح�سني العتال ان ال�سوق رغم‬ ‫بقيمة بلغت نحو ‪5‬ر‪ 48‬مليون دي��ن��ار كويتي م��وزع��ة على‬
‫و�أفريقيا‪.‬‬ ‫‪ 4‬ماليني �سهم بينما �سجلت القيم نحو‪ 1.1‬مليون دينار‬ ‫�ضغط م��ن ق��ط��اع ال��ب��ن��وك واخل��دم��ات وال�����ص��ن��اع��ة‪ ،‬لي�صل‬ ‫ت��ب��اي��ن الأداء م���ا زال ي�����س�ير ع��ل��ى ت���داع���ي���ات ���ص��ف��ق��ة بيع‬ ‫‪� 5883‬صفقة نقدية‪.‬‬
‫وق��ال��ت �إن���ه رغ���م ذل���ك ف����إن م��وب��اي��ل��ي وزين‬ ‫بحريني‪ .‬وت�صدر �سهم �شركة �أريج الأ�سهم الرابحة مرتفعا‬ ‫امل�ؤ�شر مل�ستوى ‪ 6885‬نقطة‪ ،‬بعد �أن خ�سر قرابة ‪ 73‬نقطة‪.‬‬ ‫ح�صة من �شركة زي��ن ع�لاوة على اع�لان بع�ض ال�شركات‬ ‫وارت���ف���ع���ت م����ؤ����ش���رات ق���ط���اع���ات ال���ت����أم�ي�ن ‪7‬ر‪ 20‬نقطة‬
‫ال�سعودية تواجهان متطلبات �إع��ادة متويل يف‬ ‫بن�سبة ‪ 8.77‬يف املئة وحل �سهم الربكة ثانيا بن�سبة ‪ 7.65‬يف‬ ‫وق���اد ال�تراج��ع��ات �سهم امل�����ص��رف بن�سبة ‪ 8.07‬يف امل��ئ��ة ‪،‬‬ ‫ع��ن توفيق �أو���ض��اع��ه��ا امل��ت��ع�ثرة‪ .‬و�أ���ض��اف ال��ع��ت��ال �إن كثريا‬ ‫والأغذية ‪7‬ر‪ 10‬نقطة وال�صناعة ‪8‬ر‪ 7‬نقطة فيما تراجعت‬
‫الأمد القريب‪.‬‬ ‫املئة ثم �سهم بيت التمويل اخلليجي بن�سبة ‪ 4‬يف املئة بعد‬ ‫و�سهم بنك ال��دوح��ة بن�سبة ‪ 2.92‬يف املئة ‪ ،‬وامل�ي�رة بن�سبة‬ ‫م��ن الأ���س��ه��م �أ�صبحت اق��ل م��ن قيمتها ال��دف�تري��ة و�أخرى‬ ‫م�ؤ�شرات قطاعات اخلدمات ‪9‬ر‪ 123‬نقطة والبنوك ‪3‬ر‪55‬‬
‫وب�����د�أت تغطيتها ل�سهمي زي���ن ال�سعودية‬ ‫انخفا�ضه �أم�س بنحو‪ 10‬يف املئة ‪.‬‬ ‫‪ 2.46‬يف املئة ‪ .‬وجاء يف مقدمة الأ�سهم الأكرث ن�شاطاً خالل‬ ‫منا�سبة وم��ق��ارن��ة م��ع الأداء ال���ذي ت�����س�ير ع��ل��ي��ه م��ا �أوقع‬ ‫ن��ق��ط��ة‪ .‬ك��م��ا ت��راج��ع��ت م���ؤ���ش��رات ق��ط��اع��ات ال�����ش��رك��ات غري‬
‫وفودافون قطر “مبحايد”‪.‬‬ ‫ويف جهة اخلا�سرين اقت�صرت الالئحة على �سهم البنك‬ ‫اجلل�سة �سهم اخلليج القاب�ضة واملوا�شي وب��روة العقارية‬ ‫�صغار امل�ستثمرين يف حالة ترقب ملا هو �آت التخاذ القرار‬ ‫الكويتية ‪6‬ر‪ 23‬نقطة واال�ستثمار ‪9‬ر‪ 11‬نقطة والعقارات‬
‫االهلي املتحد ‪ ،‬و�سهم �شركة الإت�صاالت بتلكو بن�سبة ‪0.80‬‬ ‫الذي ارتفع بن�سبة ‪ 2.03‬يف املئة ‪.‬‬ ‫اال�ستثماري املنا�سب‪.‬‬ ‫‪3‬ر‪ 5‬نقطة‪.‬‬
‫يف املئة ‪.‬‬ ‫بينما عو�ض �سوق البحرين ج��زءا من خ�سائره وحقق‬ ‫�أم��ا يف بور�صة قطر فقد �أنهت الأ�سهم تعامالت �أم�س‬ ‫وق��ال رئي�س جمل�س االدارة يف �شركة اخلليج للو�ساطة‬

‫بنوك الإمارات‬
‫�أ�سهم امل�صدرين ت�أثرت بتح�سن الني‬
‫غري ملزمة بحد �أق�صى‬
‫للأ�سهم املجانية‬ ‫نيكـي يهبـط ‪ %1.5‬فـي معامـالت متو�سطــة‬
‫دبي– رويرتز‬ ‫با�ستجابة �أ�سرع ل�شكاوى العمالء‪.‬‬ ‫طوكيو – رويرتز‬
‫�أف���ادت �صحف �إم��ارات��ي��ة �أم�����س الأرب��ع��اء �أن‬ ‫وب���د�أت �أم�����س الأول ال��ث�لاث��اء عملية م�ساءلة ت�ستمر يومني‬ ‫تراجع م�ؤ�شر نيكي للأ�سهم اليابانية ‪ 1.5‬يف املئة يف معامالت‬
‫البنوك يف الإمارات العربية املتحدة لن تواجه‬ ‫يف الكوجنر�س االمريكي م��ن املتوقع �أن تكون حا�سمة ل�سمعة‬ ‫متو�سطة �أم�س الأربعاء مع ت�أثر �أ�سهم ال�شركات امل�صدرة �سلبا‬
‫قيودا على توزيع �أ�سهم جمانية لعام ‪ 2009‬ما‬ ‫تويوتا‪.‬‬ ‫م��ن ج���راء حت�سن ال�ين ب��ع��دم��ا ن��ال ان��خ��ف��ا���ض ح��اد يف معنويات‬
‫مل تتجاوز التوزيعات النقدية ‪ 50‬يف املئة‪.‬‬ ‫وتراجع م�ؤ�شر نيكي القيا�سي ‪ 153.27‬نقطة اىل ‪10198.83‬‬ ‫امل�ستهلك االمريكي من ثقة امل�ستثمر يف االقت�صاد العاملي‪.‬‬
‫وك���ان البنك امل��رك��زي دع��ا الأ���س��ب��وع املا�ضي‬ ‫نقطة ب��ع��دم��ا ه��ب��ط يف وق���ت ���س��اب��ق م��ن اجلل�سة �أك�ث�ر م��ن ‪ 2‬يف‬ ‫وف��ق��د �سهم ت��وي��وت��ا م��وت��وز ‪ 1.5‬يف امل��ئ��ة ام�����س وه���و م��ا جاء‬
‫بنوك املنطقة �إىل تقييد التوزيعات النقدية‬ ‫املئة‪ .‬وفقد م�ؤ�شر توبك�س االو�سع نطاقا ‪ %1.3‬م�سجال ‪895.69‬‬ ‫من�سجما م��ع �أداء ال�����س��وق عموما بعدما اع��ت��ذرت ال�شركة عن‬
‫عند ‪ 50‬يف املئة من �أرباحها ال�سنوية‪.‬‬ ‫نقطة‪.‬‬ ‫تراجع معايري ال�سالمة خالل فرتة من النمو ال�سريع وتعهدت‬
‫ويف ذلك احلني قالت ال�صحف �إنه �سيجري‬

‫هبوط �أ�سعار الكاكاو ‪ % 4.9‬وال�سكر لأدنى م�ستوى منذ ‪� 11‬أ�سبوعا‬


‫�أي�ضا تقييد توزيعات الأ�سهم املجانية عند ‪60‬‬
‫يف املئة من �أرباح ‪.2009‬‬
‫ومل تذكر ال�صحف م�صدرا للمعلومة‪.‬‬

‫مع �صعود الدوالر االمريكي و�ضعف ا�سعار النفط اخلام وف�شل‬ ‫نيويورك ‪-‬لندن ‪-‬رويرتز‬
‫�سندات �إيرانية مبليار‬
‫مناق�صات ���ش��راء م���ؤخ��را م��ن م�شرتين رئي�سيني يف باك�ستان‬ ‫ه��ب��ط��ت ا���س��ع��ار ال��ك��اك��او مب��ا ي�����ص��ل اىل ‪ 4.9‬ب��امل��ئ��ة اىل �أدن���ى‬
‫وم�صر‪ .‬وت�ضررت اال�سعار اي�ضا من توقعات ملح�صول �ضخم يف‬ ‫م�ستوياتها منذ �ستة �أ�شهر مت�أثرة مبوجة مبيعات من �صناديق‬
‫الربازيل �أكرب املنتجني‪.‬‬
‫دوالر لتطوير الطاقة‬ ‫وتعر�ضت ا�سعار الكاكاو ل�ضغوط اي�ضا من قوة الدوالر لكن‬
‫ا�ستثمارية بينما تراجعت ا�سعار ال�سكر اىل �أدنى م�ستوى لها يف‬
‫‪ 11‬ا�سبوعا بعد ي��وم م��ن ت�سجيلها لأك�بر هبوط ف��ى ي��وم واحد‬
‫مل يطر�أ تغيري يذكر على ا�سعار النب مع جتاهلها توقعات من‬ ‫خالل عامني‪.‬‬
‫طهران – رويرتز‬ ‫حمللني النخفا�ض االنتاج يف مو�سم ‪. 2010-2009‬‬ ‫وقال حمللون ان انخفا�ض العقود الآجلة لل�سكر اخلام ت�سارع‬
‫ت��ع��ت��زم �إي����ران خ�لال الأي����ام القليلة املقبلة‬
‫ا���ص��دار �سندات بقيمة مليار دوالر بالعملتني‬
‫امل��ح��ل��ي��ة وال�����ص��ع��ب��ة‪ ،‬وذل�����ك يف خ���ط���وة تهدف‬
‫لال�سهام يف تطوير ق��ط��اع الطاقة م��ن خالل‬
‫الدعم املايل له‪.‬‬
‫ون��ق��ل��ت وك��ال��ة �أن���ب���اء حم��ل��ي��ة يف �إي�����ران عن‬
‫املدير العام ل�شركة النفط الوطنية االيرانية‬
‫�سيفوال جا�شين�ساز قوله‪« :‬ن�أمل ا�صدار �سندات‬
‫يف الأيام املقبلة لتمويل م�شاريع التطوير التي‬
‫نقوم بها يف قطاع الطاقة»‪ ،‬لكن هذا امل�س�ؤول‬
‫االي��راين مل يقدم مزيداً من التفا�صيل ب�ش�أن‬
‫هذه ال�سندات‪.‬‬
‫واي���ران ه��ي خام�س �أك�بر مُ�صدر للنفط يف‬
‫ال��ع��امل‪ ،‬وتكافح منذ �سنوات لتوفري ال�سيولة‬
‫وال��ط��اق��ة ال�لازم��ت�ين ل��ت��ط��وي��ر ق��ط��اع الطاقة‬
‫ال��ذي يعترب �أه��م املقومات يف اقت�صادها‪ ،‬فيما‬
‫ت�شكل العقوبات االقت�صادية املفرو�ضة عليها‬
‫وال�ضغوط ال�سيا�سية عائقاً �أم��ام الكثري من‬
‫ال�شركات االجنبية لتقدمي امل�ساعدة لها‪.‬‬

‫بعد هبوط خمزونات النفط ‪ 3.1‬مليون برميل‬


‫الأ�سهم الأمريكية ت�سجل �أكرب خ�سائر يف يوم واحد منذ ‪� 3‬أ�سابيع‬
‫ب��رم��ي��ل‪ .‬وك���ان حم��ل��ل��ون ت��ن��ب���أوا يف ا�ستطالع‬ ‫نطاقا ‪ 13.41‬نقطة �أو ‪ 1.21‬باملئة ليغلق على‬ ‫نيويورك – رويرتز‬
‫لرويرتز بزيادة قدرها مليون برميل ‪.‬‬ ‫‪ 1094.60‬نقطة ‪.‬‬
‫وق��ال التقرير �إن معدالت ت�شغيل امل�صايف‬ ‫و�أغلق م�ؤ�شر نا�سداك املجمع الذي تغلبت‬ ‫م��ن��ي��ت اال���س��ه��م االم��ري��ك��ي��ة �أم�������س االول‬
‫زادت ‪ 0.9‬نقطة مئوية اىل ‪ 80.8‬يف املئة من‬ ‫عليه ا�سهم ���ش��رك��ات التكنولوجيا منخف�ضا‬ ‫الثالثاء ب�أكرب خ�سائر ليوم واح��د يف حوايل‬
‫طاقتها م��ن ‪ 79.9‬يف امل��ئ��ة اال���س��ب��وع ال�سابق‪،‬‬ ‫‪ 28.59‬ن��ق��ط��ة �أو ‪ 1.28‬ب��امل��ئ��ة اىل ‪2213.44‬‬ ‫ث�لاث��ة ا���س��اب��ي��ع ب��ع��د �أن �أب����رز ه��ب��وط ح���اد يف‬
‫وزادت واردات النفط اخلام ‪ 1.2‬مليون برميل‬ ‫نقطة ‪.‬‬ ‫ثقة امل�ستهلكني يف امريكا املخاوف ب�ش�أن قوة‬
‫يوميا اىل ‪ 9.19‬مليون برميل‪.‬‬ ‫وكانت البيانات اال�سبوعية ملعهد البرتول‬ ‫االنتعا�ش االقت�صادي يف ال��وق��ت ال��ذي اعلن‬
‫وارت��ف��ع��ت خم��زون��ات ال��ب��ن��زي��ن ‪ 1.7‬مليون‬ ‫االم���ري���ك���ي ق����د �أ������ش�����ارت اىل ان خم���زون���ات‬ ‫ف��ي��ه معهد ال��ب�ترول االم��ري��ك��ي ه��ب��وط��ا غري‬
‫برميل مقارنة بتنب�ؤات املحللني بزيادة قدرها‬ ‫ال���والي���ات امل��ت��ح��دة م��ن ال��ن��ف��ط اخل���ام هبطت‬ ‫متوقع يف خمزونات النفط ‪.‬‬
‫‪ 400‬الف برميل ‪.‬‬ ‫ع��ل��ى غ�ير امل��ت��وق��ع اال���س��ب��وع امل��ا���ض��ي اذ زادت‬ ‫و�أن��ه��ى م�ؤ�شر داو ج��ون��ز القيا�سي لأ�سهم‬
‫وان��خ��ف�����ض��ت خم����زون����ات امل���ق���ط���رات التي‬ ‫امل�صايف من عمليات التكرير ‪.‬‬ ‫ال�شركات االمريكية الكربى جل�سة التعامالت‬
‫ت�شمل زيت التدفئة والديزل ‪ 834‬الف برميل‬ ‫وق�����ال امل��ع��ه��د يف ت���ق���ري���ره اال����س���ب���وع���ي ان‬ ‫يف وول ���س�تري��ت م��ن��خ��ف�����ض��ا ‪ 100.97‬نقطة‬
‫مقارنة مع تنب�ؤات املحللني بنق�ص قدره ‪1.6‬‬ ‫خم��زون��ات اخل��ام يف ال��والي��ات املتحدة ‪-‬اكرب‬ ‫�أي بن�سبة ‪ 0.97‬باملئة اىل ‪ 10282.41‬نقطة‬
‫مليون برميل ‪.‬‬ ‫م�ستهلك للنفط يف العامل‪ -‬هبطت ‪ 3.1‬مليون‬ ‫بينما هبط م�ؤ�شر �ستاندرد اند بورز االو�سع‬
‫اقـ�صــاد العــالــم‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪8‬‬

‫البيت الأبي�ض يعرب عن خيبة �أمله من ارتفاع رواتب م�س�ؤويل البنوك‬ ‫بهـارتي تبـــــحث‬
‫متويل �صفقة زين‬
‫مومباي – رويرتز‬
‫ل��ل�����ص��ح��ف��ي�ين «ي���ب���دو �أن وول ���س�تري��ت ال ت�سمع‬ ‫وا�شنطن‪ -‬رويرتز‬
‫الغ�ضب وخيبة الأمل يف كل يوم ب�ش�أن ممار�ساتها‬ ‫ك�شف رئي�س جمل�س ادارة �ستيت بنك �أوف‬
‫ل��ل��م��ك��اف���آت ال��ت��ي ن���راه���ا ح��ت��ى الآن‪ ».‬ك��م��ا �أعلن‬ ‫ق��ال الآن جرين�سبان الرئي�س ال�سابق ملجل�س‬ ‫ان��دي��ا (ا�����س‪ .‬ب����ي‪.‬اي) �أك�ب�ر ب��ن��ك ه��ن��دي �أم�س‬
‫البيت االبي�ض دعمه القوي اللغاء �إعفاء �شركات‬ ‫االحتياطي االحتادي «البنك املركزي الأمريكي»‬ ‫االربعاء ان البنك يجري حمادثات مع بهارتي‬
‫ال��ت���أم�ين ال�����ص��ح��ي م���ن اخل�����ض��وع ل��ق��وان�ين منع‬ ‫�إن ان��ت��ع��ا���ش االق��ت�����ص��اد االم��ري��ك��ي «غ�ير متوازن‬ ‫ايرتل ب�ش�أن متويل ا�ستحواذ �شركة االت�صاالت‬
‫االحتكار‪ .‬وقال جيبز «�أعلن الرئي�س دعم الإدارة‬ ‫للغاية» �إذ يحركه �إىل حد كبري �أف���راد من ذوي‬ ‫ع��ل��ى اال���ص��ول االف��ري��ق��ي��ة ل�شركة االت�صاالت‬
‫القوي لإلغاء االعفاء من قوانني منع االحتكار‬ ‫الدخول املرتفعة ي�ستفيدون من تعايف الأ�سواق‬ ‫املتنقلة (زي��ن) الكويتية‪ .‬وك��ان رئي�س البنك‬
‫(االحتادية) الذي تتمتع به حاليا �شركات الت�أمني‬ ‫املالية وامل�ؤ�س�سات الكربى‪.‬‬ ‫و‪.‬ب‪ .‬ب��ه��ات ي��ت��ح��دث ع��ل��ى ه��ام�����ش م���ؤمت��ر عن‬
‫ال�صحي‪« .‬ا�صالح نظام الرعاية ال�صحية يهدف‬ ‫وا�ضاف جرين�سبان يف كلمة القاها يف م�ؤمتر‬ ‫التكنولوجيا امل�صرفية‪.‬‬
‫يف جوهره اىل �ضمان �أن يتاح لال�سر وال�شركات‬ ‫يف وا�شنطن �إن ال�شركات ال�صغرية والأ�شخا�ص‬
‫االمريكية املزيد من اخليارات و�أن ت�ستفيد من‬ ‫الأق���ل دخ�لا م��ا زال���وا يعانون �آث���ار �شح االئتمان‬
‫ت��ع��زي��ز امل��ن��اف�����س��ة و�أن مت��ل��ك ���س��ي��ط��رة �أك��ب�ر على‬ ‫الذي كان «�أكرب �أزمة مالية على االطالق �شهدها‬
‫نظام الرعاية ال�صحية اخل��ا���ص بها‪� .‬إل��غ��اء هذا‬
‫االع��ف��اء ج��زء مهم م��ن ذل��ك اال���ص�لاح‪ ».‬وتتمتع‬ ‫وقال جرين�سبان �إنه يعتقد �أن م�ستويات القوى‬
‫العامل‪».‬‬ ‫اكت�شــاف حقل للــغاز‬
‫���ش��رك��ات ال��ت���أم�ين ال�صحي منذ ح���وايل ‪ 65‬عاما‬
‫باعفاء من قوانني منع االحتكار االحتادية التي‬
‫العاملة يف ال�شركات االمريكية ما زالت منخف�ضة‬
‫ع���ن ت��ل��ك ال���ت���ي مي��ك��ن االب���ق���اء ع��ل��ي��ه��ا يف امل���دى‬ ‫الطبيعي بال�سعودية‬
‫تهدف حلماية امل�ستهلكني من التالعب بالأ�سعار‬ ‫الطويل وه��و ما ي�شري باجتاه انتعا�ش متوا�ضع‬
‫وغ�ي�ره م��ن امل��م��ار���س��ات غ�ير التناف�سية‪ .‬وتقول‬ ‫خللق الوظائف‪ .‬لكنه ا�ضاف ان معدل الباحثني‬ ‫الريا�ض‪ -‬وكاالت‬
‫�شركات الت�أمني �إن هذا الإعفاء مربر الن �شركات‬ ‫عن عمل رمبا يبقى مرتفعا لفرتة طويلة‪ .‬من‬
‫ال��ت���أم�ين ال�صحي تخ�ضع للقوانني التنظيمية‬ ‫ناحية �أخ��رى قال البيت االبي�ض ام�س االول ان‬ ‫ك�����ش��ف وزي�����ر ال����ب��ت�رول وال���ث���روة املعدنية‬
‫للواليات‪ .‬وق��ال جيبز �إن جمل�س النواب يدر�س‬ ‫ادارة الرئي�س باراك �أوباما ال تزال ت�شعر بخيبة‬ ‫ال�����س��ع��ودي امل��ه��ن��د���س ع��ل��ي ال��ن��ع��ي��م��ي �أن �شركة‬
‫ت�شريعا لإلغاء االعفاء من اخل�ضوع لقوانني منع‬ ‫�أم���ل ب�����ش���أن م��ك��اف���آت ك��ب��ار امل�����س���ؤول�ين بال�شركات‬ ‫�أرام���ك���و ال�����س��ع��ودي��ة اك��ت�����ش��ف��ت ك��م��ي��ات جديدة‬
‫االحتكار االحتادية خالل الأيام القليلة القادمة‪.‬‬ ‫املالية يف وول �سرتيت وان تلك ال�شركات ال تبايل‬ ‫م��ن ال��غ��از يف اجل�لام��ي��د يف املنطقة ال�شمالية‬
‫و�أحيل ت�أييد �أوباما اىل الكوجنر�س كبيان ب�ش�أن‬ ‫بالغ�ضب العام من �سيا�ستها اخلا�صة بالرواتب‪.‬‬ ‫م���ن ال���ب�ل�اد‪ ،‬ع��ل��ى ب��ع��د ‪ 95‬ك��ي��ل��و م��ت��راً �شرق‬
‫�سيا�سة االدارة‪.‬‬ ‫وقال روبرت جيبز املتحدث با�سم البيت االبي�ض‬ ‫مدينة طريف‪ .‬وقال النعيمي «ان االختبارات‬
‫الأولية �أظهرت �إمكانية ا�ستغالل الغاز جتاريا‬
‫وت��ط��وي��ره»‪ ،‬م�شرياً �إىل �أن��ه مت اختبار مكمن‬
‫ال�����ص��ن��ارة يف ب��ئ��ر ج�لام��ي��د ‪ 3‬ع��ل��ى ع��م��ق ‪9795‬‬

‫املركزي الربيطاين ‪ :‬ن�ست�أنف �شراء الأ�صول �إذا تدهورت التوقعات االقت�صادية‬


‫ق��دم��ا‪ ،‬حيث تدفق ال��غ��از مبعدل ‪ 12.1‬مليون‬
‫قدم مكعب قيا�سي يف اليوم‪ ،‬وبلغ �ضغط التدفق‬
‫�ل�ا ع��ل��ى البو�صة‬‫ع��ن��د ف��وه��ة ال��ب��ئ��ر ‪ 2435‬رط ً‬
‫املربعة على منظم تدفق قطره ‪ 64 / 32‬بو�صة‪،‬‬
‫وفقاً ل�صحيفة «االقت�صادية» ال�سعودية‪.‬‬
‫و�أ�ضاف قائال «االنتعا�ش يف �أكرب �أ�سواقنا الت�صديرية مبنطقة‬ ‫لندن‪ -‬رويرتز‬ ‫وزاد النعيمي «�أنه ميكن �أن تنتج هذه البئر‬
‫اليورو معطل فيما يبدو»‪ .‬وردا على �س�ؤال ب�ش�أن ما اذا كان‬
‫يعتقد �أنه �ستكون هناك �ضرورة ملزيد من التي�سري الكمي‪ ،‬قال‬ ‫قال مريفني كينج حمافظ بنك اجنلرتا املركزي ان البنك‬ ‫ك��م��ي��ات �أك�ب�ر م��ن ال��غ��از حت��ت ظ���روف الإنتاج‬
‫كينج «رمبا �سيتعني علينا انتظار ات�ضاح ال�صورة»‪.‬‬ ‫رمبا ال ي��زال يتعني عليه ا�ستئناف برنامج �شراء الأ�صول �إذا‬ ‫العادية‪ ،‬و�سوف ي�ستمر تقييم كميات الغاز يف‬
‫وقال زميله الع�ضو بلجنة ال�سيا�سة النقدية ديفيد مايلز‬ ‫ت��ده��ورت التوقعات لالقت�صاد و�أن الأو���ض��اع ال تبدو على ما‬ ‫هذه البئر»‪.‬‬
‫�أم��ام اللجنة الربملانية ان��ه ي��رى �أن ق��رار وق��ف برنامج �شراء‬ ‫يرام يف منطقة اليورو‪.‬‬ ‫وتنتج اململكة حاليا ‪ 8.8‬مليار ق��دم مكعب‬
‫اال�صول يف فرباير كان «متوازنا ب�شدة»‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف �إنه يف حني �أن م�ؤ�س�سات الت�صنيف االئتماين تتجه‬ ‫قيا�سية يف اليوم‪ ،‬لكنها �ست�ضيف ‪ 4.2‬مليار قدم‬
‫و�أظ��ه��رت تفا�صيل اجتماع جلنة ال�سيا�سة النقدية ل�شهر‬ ‫لأن ت��ك��ون «غ�ير متيقنة اىل ح��د م��ا» ب�ش�أن التوقعات املالية‬ ‫مكعب قيا�سية يوميا يف نهاية العقد املقبل‪.‬‬
‫فرباير والتي ن�شرت اال�سبوع املا�ضي �أن قلة من االع�ضاء تبنوا‬ ‫لربيطانيا اال �أن البالد ال تتعر�ض خلطر فقدان ت�صنيفها‬ ‫و���س��ت��ت��ح��ول امل��م��ل��ك��ة �إىل واح�����دة م���ن �أكرب‬
‫نف�س ال��ر�ؤي��ة ال �سيما بالنظر اىل �أن ت��وق��ع��ات بنك اجنلرتا‬ ‫امل��م��ت��از ‪� /AAA/‬أو على و���ش��ك �أن ت��واج��ه �أزم���ة دي���ون على‬ ‫منتجي ال��غ��از يف ال��ع��امل‪ ،‬ع��ن��دم��ا ي�صل حجم‬
‫تظهر �أن الت�ضخم �سيكون دون امل�ستوى امل�ستهدف البالغ اثنني‬ ‫غ���رار �أزم���ة ال��ي��ون��ان‪ .‬وانخف�ض اجلنيه اال�سرتليني حوايل‬ ‫�إنتاجها اليومي م��ن ال��غ��از �إىل ‪ 13‬مليار قدم‬
‫يف املئة يف املدى املتو�سط‪.‬‬ ‫�سنتني عقب ت�صريحات كينج ب�ش�أن احتماالت تو�سيع برنامج‬ ‫مكعب قيا�سي يف ع��ام ‪ ،2020‬بح�سب توقعات‬
‫وق��ال��ت ك��ي��ت ب��ارك��ر ال��ع�����ض��وة ب��ال��ل��ج��ن��ة ان��ه��ا ف��وج��ئ��ت بقوة‬ ‫���ش��راء اال����ص���ول‪ .‬ويف ح�ين ت���رك ال��ب��ن��ك امل���رك���زي الربيطاين‬ ‫املهند�س علي النعيمي‪.‬‬
‫البيانات االخرية ب�ش�أن �أ�سعار امل�ساكن والتي كانت �أحد املجاالت‬ ‫ال��ب��اب مفتوحا �أم���ام ���ش��راء امل��زي��د م��ن اال���ص��ول عندما �أوقف‬
‫القليلة يف االقت�صاد التي تظهر انتعا�شا حقيقيا‪ ،‬و�أ�ضافت �إنها‬ ‫ال�برن��ام��ج ال���ذي تكلف ‪ 200‬م��ل��ي��ار ا�سرتليني يف وق���ت �سابق‬
‫ميكن �أن تتخيل ب�سهولة «تعديال» يف امل�ستقبل مع �شح االئتمان‬
‫للم�شرتين املحتملني‪ .‬ومن املتوقع ان ي�صل عجز امليزانية يف‬
‫ه��ذا ال�شهر اال �أن ك��ث�يرا م��ن املحللني ي�شككون يف ان البنك‬
‫�سي�ست�أنف الربنامج‪ .‬لكن بيانات اقت�صادية �صدرت بعد قرار‬ ‫الإ�ضرابات تربك‬
‫بريطانيا اىل ‪ 274.6‬مليار دوالر هذا العام �أو ما يعادل �أكرث‬
‫م��ن ‪ 12‬يف امل��ئ��ة م��ن ال��ن��اجت املحلي االج��م��ايل‪ .‬وق���ال كيبل ان‬
‫بنك اجن��ل�ترا وق��ف ال�برن��ام��ج ال��ذي ب��د�أ قبل ‪� 11‬شهرا كانت‬
‫�ضعيفة يف �أغلبها م��ع ع��ودة م��ع��دل البحث ع��ن العمل للنمو‬ ‫مطارات �أوروبا‬
‫القرار ب�ش�أن وترية ونطاق التخفي�ضات يف االنفاق ينبغي �أن‬ ‫وانخفا�ض مبيعات التجزئة ب�شكل حاد وهو ما �ألقى ب�شكوك‬
‫ي�ستند اىل عوامل اقت�صادية ولي�ست �سيا�سية مع الو�ضع يف‬ ‫على مدى قدرة �أي انتعا�ش على اال�ستمرار‪ .‬وقال كينج �أمام‬ ‫فرانكفورت – رويرتز‬
‫احل�سبان النمو وم�ستوى الطاقة الفائ�ضة والبحث عن العمل‬ ‫جلنة اخل��زان��ة مبجل�س العموم ان��ه ي�شعر بقلق خا�ص ب�سبب‬
‫وتوفر االئتمان و�أو�ضاع �أ�سواق ال�سندات‪.‬‬ ‫ال��ت��ط��ورات يف االق��ت�����ص��اد ال��ع��امل��ي ال �سيما يف منطقة اليورو‪،‬‬ ‫���س��ادت اال���ض��ط��راب��ات يف ح��رك��ة امل�سافرين‬
‫والعديد من الرحالت اجلوية يف عدة عوا�صم‬
‫�أوروب�����ي�����ة ب���ع���د �أن ب�����د�أ امل���راق���ب���ون اجل���وي���ون‬
‫الفرن�سيون ا�ضرابا‪ ،‬يف حني وافق طيارو �شركة‬

‫«نيوز كورب» ت�شتــري ‪ % 9.9‬من روتانا بـ ‪ 70‬مليـــون دوالر‬


‫الطريان االملانية الكربى لوفتهانزا على تعليق‬
‫ا�ضرابهم حتى الثامن من مار�س املقبل‪.‬‬
‫وق��������ال ك��ل��او������س ف����ال��ت�ر امل����ت����ح����دث با�سم‬
‫لوفتهانزا‪« :‬بالطبع �سي�ستغرق االم��ر بع�ض‬
‫و�شركة ب�ضخامة ن��ي��وز ك��ورب وعمقها وك�بره��ا وحجمها‬ ‫الريا�ض‪ -‬رويرتز‬ ‫الوقت حتى تعود الطائرات اىل املواقع املئتني‬
‫ما كانت تقبل الدخول يف العامل العربي وبالتحديد عرب‬ ‫التي تت�ألف منها �شبكة لوفتهانزا حول العامل‬
‫منفذ روتانا لوال �أن روتانا �شركة فعال قوية‪».‬‬ ‫ق��ال��ت ���ش��رك��ة روت���ان���ا ل��ل��خ��دم��ات الإع�ل�ام���ي���ة ومقرها‬ ‫وكذلك يلزم ن�شر الطواقم جمددا»‪.‬‬
‫وك���ان���ت ���ص��ح��ي��ف��ة وول ���س�تري��ت ج���ورن���ال ق���د ن��ق��ل��ت يف‬ ‫ال�سعودية �أنها تو�صلت التفاق لبيع ح�صة تبلغ ‪ 9.90‬باملئة‬ ‫وي�ترق��ب امل�����س��اف��رون ج��وا �أي�ضا ورود �أنباء‬
‫�سبتمرب عن م�صادر مطلعة قولها �أن نيوز ك��ورب تتطلع‬ ‫يف روتانا جروب مل�ؤ�س�سة نيوز كورب التي ميلكها امرباطور‬ ‫عن املوعد الذي تعتزم فيه طواقم الطائرات يف‬
‫ل�شراء ح�صة قدرها ‪ 20‬باملئة يف روتانا‪.‬‬ ‫االع�لام العاملي روب��رت م��ردوخ مقابل ‪ 70‬مليون دوالر يف‬ ‫�شركة اخلطوط اجلوية الربيطانية اال�ضراب‬
‫وق��ال الأم�ير الوليد يف امل�ؤمتر ال�صحفي «دخلوا معنا‬ ‫خطوة تهدف لتعزيز و�ضع ال�شركة يف �صناعة الإعالم‪.‬‬ ‫ع��ن ال��ع��م��ل ب��ع��د �أن ���ص��وت��ت ن��ق��اب��ة الطيارين‬
‫ه��م يف ت�سعة باملئة تقريبا ولهم احل��ق يف خ�لال ‪� 18‬شهر‬ ‫و�أ�ضافت ال�شركة يف البيان �أن ال�شركة االمريكية تتمتع‬ ‫الربيطانيني االث��ن�ين امل��ا���ض��ي ل�صالح حترك‬
‫�أن يزيدوا ت�سعة يف املئة �أخ��رى‪ .‬وبالتايل ميتلكون ‪ 18‬يف‬ ‫بخيار زيادة ح�صتها اىل ‪ 18.18‬باملئة خالل ‪� 18‬شهرا من‬ ‫لالحتجاج على اجراءات خف�ض التكاليف‪.‬‬
‫املئة يف ال�شركة ال��ت��ي ه��ي �أق��ل م��ن ‪ 20‬يف املئة الآن وهذا‬ ‫امتام ال�صفقة‪ .‬ومتلك روتانا �أكرب �شركة للت�سجيالت يف‬ ‫وتريد �شركة اخلطوط اجلوية الربيطانية‬
‫اعتقد كاف‪».‬‬ ‫العامل العربي وتدير عدة قنوات تليفزيونية‪.‬‬ ‫م����ن ث�ل�اث���ة �أرب��������اع ط���واق���م���ه���ا ق���ب���ول جتميد‬
‫و�أك�بر ال�شبكات املناف�سة لروتانا هي مركز تليفزيون‬ ‫وذك����ر الأم��ي�ر ال��ول��ي��د ب��ن ط�ل�ال رئ��ي�����س جم��ل�����س ادارة‬ ‫رواتبهم هذا العام اىل جانب اج��راءات �أخرى‬
‫ال�����ش��رق الأو���س��ط (ام‪.‬ب��ي‪���.‬س��ي) ذات امللكية اخل��ا���ص��ة التي‬ ‫روت���ان���ا يف م����ؤمت���ر ���ص��ح��ف��ي �أن ال�����ص��ف��ق��ة ن��ق��ل��ة ن��وع��ي��ة ال‬ ‫تهدف خلف�ض التكاليف‪ .‬وهذه ثاين حماولة‬
‫مقرها ال�سعودية و�شبكتان تبثان براجمهما للم�شاهدين‬ ‫ل��روت��ان��ا وح��ده��ا وامن��ا للعامل ال��ع��رب��ي ك��ل��ه‪ .‬وق��ال «دخول‬ ‫م��ن النقابة للتحرك بعد �أن اج�برت حمكمة‬
‫م��ق��اب��ل ا���ش�تراك��ات ه��م��ا رادي����و وت��ل��ي��ف��زي��ون ال��ع��رب��ي (اي���ه‪.‬‬ ‫�شركة نيوز كورب معنا هنا بالهدف الأول هو نقل التقنية‬ ‫العمال على التخلي عن خطط تنظيم ا�ضراب‬
‫ار‪.‬ت���ي) يف ال�سعودية �أي�ضا و�أورب���ت �شوتامي يف دب��ي التي‬ ‫واملعرفة واخلربة والباع الطويل يف نطاق ال�سينما واالنتاج‬ ‫ملدة ‪ 12‬يوما خالل فرتة �أعياد امليالد وهو ما‬
‫تكونت خالل اندماج يف �أغ�سط�س‪.‬‬ ‫ال�����س��ي��ن��م��ائ��ي ون��ط��اق ال��ت��ل��ي��ف��زي��ون ون��ط��اق ال��ت��ق��ن��ي��ة‪ ..‬اىل‬ ‫كان �سي�ؤثر على مليون م�سافر‪.‬‬
‫و�أط��ل��ق��ت ام‪.‬ب��ي‪���.‬س��ي يف الأع����وام ال��ث�لاث��ة امل��ا���ض��ي��ة عدة‬ ‫�آخره‪ ».‬ومتلك �شركة اململكة القاب�ضة اململوكة للوليد نحو‬ ‫وت�����س��ب��ب ا���ض��راب ط��ي��اري ل��وف��ت��ه��ان��زا الذي‬
‫قنوات تليفزيونية للأخبار والأف�ل�ام الأجنبية وح�صلت‬ ‫�سبعة باملئة يف نيوز كورب‪ .‬وقال الأمري الوليد �إن روتانا‬ ‫كان من املقرر �أن ي�ستمر حتى يوم اخلمي�س يف‬
‫على ح��ق��وق ب��ث ب��رام��ج وم�سل�سالت غربية ت�لاق��ي اقباال‬ ‫�ستعني م�ست�شارا يف غ�ضون �شهرين مل�ساعدتها يف اختيار نيوز كورب متلك موقع ماي �سبي�س االجتماعي و�أن روتانا والإع�ل�ام اجل��دي��د و�سنتعلم منهم ون��ح��اول �أن نحدث ما‬ ‫ال��غ��اء ح��وايل ‪ 900‬رحلة االث��ن�ين مم��ا �أدى اىل‬
‫جماهرييا كبريا‪.‬‬ ‫لدينا من تقنية عن طريق م��اي �سبي�س �أو ما ل��دى نيوز‬ ‫بور�صة الدراج �أ�سهمها فيها‪ .‬وذك��ر �أن��ه يتوقع �أن تكت�سب ميكنها �أن تتعلم من ذلك املجال الإعالمي اجلديد‪.‬‬ ‫فو�ضى وترك �آالف امل�سافرين عالقني يف �شتى‬
‫وردت روت��ان��ا ب��اط�لاق قناتي فوك�س ل�ل�إف�لام وفوك�س‬ ‫وقال «نيوزكورب متطورة جدا يف املو�ضوع هذا‪ .‬عندها كورب من تقنية‪ ».‬و�أ�ضاف «هذه �صفقة انتقالية وحتويلية‬ ‫املجموعة خربة كبرية من نيوز ك��ورب يف جم��االت االنتاج‬ ‫انحاء العامل‪.‬‬
‫للم�سل�سالت الأحنبية‪.‬‬ ‫التليفزيوين وال�سينمائي والتكنولوجيا‪ .‬وتابع بقوله �إن �شركة ا�سمها ماي �سبي�س‪ .‬مت التزاوج بني الإعالم القدمي يف ت��اري��خ ال��ع��امل ال��ع��رب��ي الإع�ل�ام���ي وب��ال��ت��ح��دي��د روتانا‪.‬‬

‫رئي�س «تويوتا» يعتــذر جمــددا �أمــام‬


‫الكوجنر�س عن عيوب بع�ض املوديالت‬
‫�أن �أ�سبابها تعود لعيوب الت�صنيع التي ظهرت يف مركباتها‪ ،‬كما �أن‬ ‫وا�شنطن‪ -‬رويرتز‬
‫االنتقادات ذاتها تواجهها االدارة الوطنية الأمريكية ل�سالمة املرور‬
‫على الطرق‪ ،‬وهي هيئة حكومية يعتقد منتقدوها �أنها ت�ساهلت يف‬ ‫مثل رئي�س �شركة «تويوتا» اليابانية‪ ،‬وهي �أك�بر منتج لل�سيارات‬
‫فح�ص ال�سيارات التي ظهرت العيوب فيها‪.‬‬ ‫يف ال��ع��امل‪� ،‬أم�����س �أم���ام جلنة تابعة للكوجنر�س الأم��ري��ك��ي لالجابة‬
‫ومن املقرر �أن ت�ستمع اللجنة التابعة للكوجنر�س يف �أوىل جل�ساتها‬ ‫على ت�سا�ؤالتها ب�ش�أن العيوب التي ظهرت يف ال�سيارات التي �أنتجتها‬
‫المر�أة �أمريكية متتلك �سيارة من طراز «لكز�س» وكانت قد تقدمت‬ ‫�شركته ومت بيعها يف ال�سوق الأمريكي‪ ،‬وهي عيوب ت�صنيعية �أثارت‬
‫ب�شكوى يف ع��ام ‪ 2006‬قالت فيها �أنها تعتقد بوجود خلل ميكانيكي‬ ‫���ض��ج��ة ك��ب�يرة ب��ع��د �أن ت��ب�ين �أن��ه��ا ت�سببت يف ح����وادث �أدت اىل وفاة‬
‫�أدى اىل ارتفاع �سرعة املركبة �إىل ‪ 160‬كم‪ /‬ال�ساعة‪ ،‬و�أدى اىل حادث‬ ‫�أمريكيني‪.‬‬
‫م��روري‪ ،‬لكن �أي��اً من هيئة ال�سالمة على الطرق وادارة ال�شركة مل‬ ‫واع��ت��ذر رئي�س �شركة «ت��وي��وت��ا» �آك��ي��و ت��وي��ودا جم��دداً ع��ن امل�شاكل‬
‫يكرتث بادعاءاتها يف ذلك احلني‪.‬‬ ‫اجلدية التي ظهرت يف بع�ض ال�سيارات التي �أنتجتها �شركته‪ ،‬والتي‬
‫وق��ال��ت امل�����ر�أة ال��ت��ي ت��دع��ى رون����دا ���س��م��ي��ث‪ ،‬وال���دم���وع ت�سيل على‬ ‫ا�ضطرت ادارة ال�شركة ال�ستدعاء ‪ 8.52‬مليون مركبة حتى الآن‪.‬‬
‫خديها‪« :‬من العار على �شركة تويوتا هذا اجل�شع‪ ،‬ومن العار على‬ ‫وتواجه «تويوتا» انتقادات عنيفة يف الواليات املتحدة بعد �أن �ألقي‬
‫هيئة ال�سالمة املرورية عدم القيام مبهامها وواجباتها»‪.‬‬ ‫عليها اللوم بوفاة ما ال يقل عن ‪� 5‬أمريكيني يف حوادث �سري يُعتقد‬
‫‪9‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫اقت�صاد‬
‫�إ�ضراب موظفي املطارات يعطل‬
‫الرحالت اجلوية باليونان‬ ‫تقرير‪ :‬انخفا�ض ثقة امل�ستثمرين عامليا يف فرباير‬
‫�أثينا ‪ -‬رويرتز‬ ‫لندن ‪ -‬رويرتز‬
‫ت��ع��ط��ل��ت ال���رح�ل�ات اجل���وي���ة و�أغ��ل��ق��ت ال�����وزارات‬ ‫قالت �ستيت �سرتيت �إن ثقة امل�ستثمرين من‬
‫وامل��دار���س يف اليونان �أم�س االرب��ع��اء ب�سبب �إ�ضراب‬ ‫امل���ؤ���س�����س��ات ان��خ��ف�����ض��ت ق��ل��ي�لا ه���ذا ال�����ش��ه��ر بفعل‬
‫موظفي االجهزة املدنية وعمال يف القطاع اخلا�ص‬ ‫تراجع املعنويات يف �آ�سيا‪.‬‬
‫ع���ن ال��ع��م��ل ع��ل��ى م�����س��ت��وى ال���ب�ل�اد اح��ت��ج��اج��ا على‬ ‫وق��ال��ت �شركة اخل��دم��ات املالية الأمريكية �إن‬
‫اجراءات التق�شف التي يدعمها االحتاد االوروبي‪.‬‬ ‫م���ؤ���ش��ر ث��ق��ة امل�����س��ت��ث��م��ري��ن ان��خ��ف�����ض �إىل ‪ 9‬ر‪103‬‬
‫ويعد اال�ضراب الذي ي�ستمر ‪� 24‬ساعة �أول ا�ضراب‬ ‫يف ف�ب�راي���ر م���ن م�����س��ت��وى ج���رى ت��ع��دي��ل��ه �صعودا‬
‫م�شرتك دعت �إليه نقابات عامة وخا�صة متثل ن�صف‬ ‫ع���ن���د ‪ 104.6‬يف ي���ن���اي���ر‪ .‬ومي���ث���ل امل�������س���ت���وى ‪100‬‬
‫القوة العاملة يف اليونان التي تبلغ خم�سة ماليني‬ ‫ق��راءة حمايدة ل��ذا ت�شري البيانات اىل بقاء ثقة‬
‫���ش��خ�����ص م��ن��ذ �أن ف����ازت احل��ك��وم��ة اال���ش�تراك��ي��ة يف‬ ‫امل�ستثمرين يف اجلانب ال�صعودي‪ .‬وارتفعت ثقة‬
‫االنتخابات يف �أكتوبر‪ .‬وينظر اىل �أع��داد امل�شاركني‬ ‫امل�ستثمرين من امل�ؤ�س�سات يف �أمريكا ال�شمالية ‪3.3‬‬
‫يف اال����ض���راب ك��م���ؤ���ش��ر ع��ل��ى م���دى ت���أي��ي��د املواطنني‬ ‫نقطة اىل ‪ 3‬ر‪ 111‬يف حني ارتفعت ثقة امل�ستثمرين‬
‫ال��ي��ون��ان��ي�ين ال���ع���ادي�ي�ن جل���ه���ود احل���ك���وم���ة خلف�ض‬ ‫االوروبيني ‪ 2.1‬نقطة اىل ‪ .101.1‬ومع ذلك كانت‬
‫العجز ومواجهة الأزمة املالية التي �سببت ا�ضطرابا‬ ‫ثقة امل�ستثمرين الآ�سيويني يف االجت��اه النزويل‬
‫يف اال���س��واق وقلقا ل��دى ج�يران اليونان يف االحتاد‬ ‫اذ هبط امل���ؤ���ش��ر االقليمي اىل ‪ 97.0‬م��ن ‪ 98.1‬يف‬
‫االوروب���ي‪ .‬وام��ت�ل�أت منطقة و�سط العا�صمة �أثينا‬ ‫يناير‪ .‬وت�ستخل�ص البيانات من حتركات يف �أ�صول‬
‫�أم�س باملل�صقات والن�شرات التي تدعو اليونانيني‬ ‫قيمتها نحو ‪ 18.8‬تريليون دوالر تديرها �ستيت‬
‫لال�ضراب حت��ت �شعار “النا�س واحتياجاتهم فوق‬ ‫�سرتيت مل�ستثمرين من امل�ؤ�س�سات‪.‬‬
‫اال�سواق”‪ .‬و�أغ��ل��ق��ت بع�ض امل��ت��اج��ر �أب��واب��ه��ا وكانت‬ ‫ويف تقرير مماثل عن منطقة اخلليج �أعلن بنك‬
‫حركة امل��رور يف ���ش��وارع العا�صمة �أه���د�أ م��ن املعتاد‪.‬‬ ‫اال�ستثمار �شعاع كابيتال يف وقت �سابق من ال�شهر‬
‫وجت���م���ع ال���ي���ون���ان���ي���ون يف حم���ط���ات احل����اف��ل�ات يف‬ ‫اجلاري تراجع ثقة امل�ستثمرين يف اقت�صادات دول‬
‫العا�صمة وا�شتكوا من اال�ضطراب يف و�سائل النقل‬ ‫جمل�س التعاون اخلليجي يف يناير املا�ضي بواقع‬
‫ال��ع��ام‪ .‬وتعطلت جميع ال��رح�لات اجل��وي��ة م��ن و�إىل‬ ‫‪ 2.4‬نقطة‪.‬‬
‫اليونان با�ستثناء احل��االت الطارئة وكذلك توقفت‬ ‫و�أو���ض��ح التقرير �أن ت��راج��ع ثقة امل�ستثمرين‬
‫حركة العبارات البحرية‪.‬‬ ‫كان �أكرب يف الإمارات‪ ،‬و�أ�شار �إىل �أن املخاوف ب�ش�أن‬
‫و�ضع دي��ون دبي تبقي امل�ستثمرين غري متيقنني‬
‫ب�شكل متزايد اجت��اه املنطقة‪ .‬ويف يناير �سحبت‬
‫ا�ستقرار النمو يف �أملانيا‬ ‫م�ؤ�س�سة �ستاندرد �آند بورز للت�صنيفات االئتمانية‬
‫ت�صنيفها ل��وح��دة تابعة ملجموعة دب��ي القاب�ضة‪،‬‬
‫يف الربع الأخري من ‪2009‬‬ ‫ف��ي��م��ا زاد ق��ل��ق امل�����س��ت��ث��م��ري��ن ب�����ش���أن الإم������ارة‪ ،‬كما‬
‫�أن امل���ؤ���ش��ر الرئي�سي ل��دب��ي منخف�ض ب���أك�ثر من‬
‫برلني ‪ -‬رويرتز‬ ‫�ستطلب ت�أجيل �سداد ديون بقيمة ‪ 26‬مليار دوالر‬ ‫ب�أنه بالرغم من تراجع م�ستوى ثقة امل�ستثمرين‬ ‫‪ %11‬منذ ب��داي��ة ال��ع��ام وح��ت��ى الآن‪ .‬وبينت �شعاع بواقع ‪ 6.6‬نقاط لي�صل �إىل ‪ 142.4‬نقطة‪ .‬وزادت يف مواجهة الأزمة االقت�صادية العاملية التي �أثرت‬
‫مرتبطة مبجموعة دبي العاملية‪ ،‬الأمر الذي �أثر‬ ‫ف����إن ت��وق��ع��ات امل�ستثمرين ل�ستة �أ���ش��ه��ر مبنطقة‬ ‫يف ت��ق��ري��ره��ا �أن ال�����س��ع��ودي��ة ك��ان��ت ال��ب��ل��د الوحيد ال�سعودية مثل غريها م��ن دول اخلليج الأخرى على املنطقة‪ .‬كما دع��ت الريا�ض ع��دة م��رات �إىل‬
‫�أك���دت ب��ي��ان��ات ر�سمية �أم�����س االرب��ع��اء �أن الناجت‬ ‫�سلبا على �أ�سواق املنطقة والعامل‪ ،‬وانحدر م�ؤ�شر‬ ‫اخل��ل��ي��ج ال ت����زال �إي��ج��اب��ي��ة‪ .‬وك���ان���ت دب���ي فاج�أت‬ ‫يف املنطقة ال���ذي �شهد زي���ادة �إي��ج��اب��ي��ة يف الثقة‪ ،‬الإنفاق على البنية الأ�سا�سية والتعليم والرعاية �ضرورة �إبقاء �إجراءات احلفز االقت�صادي وحذرت‬
‫امل��ح��ل��ي االج���م���ايل لأمل��ان��ي��ا مل ي�����ش��ه��د �أي ت��غ��ي�ير يف‬ ‫�سوق دبي ب�شكل كبري‪.‬‬ ‫الأ�سواق العاملية يف ‪ 25‬نوفمرب عندما قالت �إنها‬ ‫ح��ي��ث زاد م���ؤ���ش��ر ث��ق��ة امل�ستثمرين يف ال�سعودية ال�صحية العام املا�ضي لتعزيز النمو االقت�صادي من �سحبها قبل الأوان‪ .‬و�أفاد تقرير �شعاع كابيتال‬
‫الربع االخ�ير من ‪ 2009‬اذ �أبطل تراجع اال�ستثمار‬
‫واال�ستهالك ت�أثري قوة التجارة اخلارجية‪.‬‬

‫فاينان�شال تاميز‪� :‬أزمة الديون اليونانية تهدد منطقة اليورو‬


‫وق����ال م��ك��ت��ب االح�������ص���اءات االحت�����ادي �إن �صايف‬
‫التجارة �أ�ضاف نقطتني مئويتني اىل الناجت املحلي‬
‫االج���م���ايل يف �أك��ب�ر اق��ت�����ص��اد يف �أوروب�����ا م��ع تراجع‬
‫ال�����واردات وارت���ف���اع ال�������ص���ادرات‪ .‬و�أ����ض���اف امل��ك��ت��ب �أن‬
‫اال���س��ت��ه�لاك اخل��ا���ص خ�صم ‪ 0.6‬نقطة م��ن الناجت‬
‫امل��ح��ل��ي‪ .‬وال��ع��ام امل��ا���ض��ي ت���أث��رت امل��ان��ي��ا ال��ت��ي تعتمد‬ ‫عوا�صم ‪ -‬وكاالت‬
‫ب�شدة على التجارة اخلارجية يف حتقيق النمو ب�شدة‬
‫ب��الأزم��ة امل��ال��ي��ة ال��ع��امل��ي��ة ع��ن��دم��ا انكم�ش االقت�صاد‬ ‫ن�شرت �صحيفة فاينان�شال تاميز تقريرا‬
‫بن�سبة قيا�سية بلغت خم�سة باملئة‪ .‬وخرج االقت�صاد‬ ‫ع��ن �أزم����ة ال���دي���ون ال��ي��ون��ان��ي��ة �أو���ض��ح��ت فيه‬
‫م��ن ح��ال��ة ال��رك��ود يف ال��رب��ع ال��ث��اين م��ن ‪ 2009‬قبل‬ ‫م��دى تاثري االزم���ة على اقت�صادات منطقة‬
‫ا�ستقراره يف الربع الأخري و�أ�شارت البيانات االخرية‬ ‫اليورو‪ ،‬حيث �أك��د امل�ستثمر الأمريكي جورج‬
‫اىل �أن االنتعا�ش �سيكون �صعبا‪ .‬و�أف���ادت البيانات‬ ‫�سورو�س �أن م�ستقبل منطقة اليورو �سيظل‬
‫�أن االقت�صاد انكم�ش ‪ 1.7‬يف املئة على �أ�سا�س �سنوي‬ ‫حمل �شكوك حتى لو ح�صلت الدول الأع�ضاء‬
‫يف الربع االخ�ير بعد تراجع ‪ 4.7‬يف املئة يف الفرتة‬ ‫ال���ت���ي ت���ع���اين �أزم�������ات م��ال��ي��ة ويف مقدمتها‬
‫من يوليو اىل �سبتمرب وهو ما يتفق مع التوقعات‬ ‫اليونان على م�ساعدات‪.‬‬
‫االولية‪ .‬وعند تعديله على �أ�سا�س �أيام العمل انكم�ش‬ ‫و�أ�شار �سورو�س يف ال�صحيفة �إىل اختالالت‬
‫ال��ن��اجت امل��ح��ل��ى االج��م��ايل ‪ 2.4‬يف امل��ئ��ة ع��ل��ى �أ�سا�س‬ ‫يف ب���ن���اء م��ن��ط��ق��ة ال���ي���ورو ‪ ،‬ور�أى �أن عملة‬
‫�سنوي يف الربع االخري‪.‬‬ ‫موحدة تامة ال�شروط تتطلب بنكا مركزيا‬
‫و���س��ل��ط��ة م��ال��ي��ة م�����ش�ترك��ة ت��ت��وىل ا�ستقطاع‬
‫���ض��ري��ب��ة الأف�����راد يف دول امل��ن��ط��ق��ة‪ .‬و�أك����د �أن‬
‫العراق يعتزم �شراء ‪3‬‬ ‫ال����دول امل�����ش��ارك��ة يف منطقة ال���ي���ورو �أ�س�ست‬
‫بنكا مركزيا م�شرتكا لكنها رف�ضت ت�سليم‬
‫ماليني طن من القمح‬ ‫احل���ق يف ف��ر���ض ال�����ض��رائ��ب ع��ل��ى مواطنيها‬
‫ل�سلطة م�شرتكة وفق ما ن�صت عليه معاهدة‬
‫بغداد ‪ -‬رويرتز‬ ‫م��ا���س�تري��خ��ت‪ .‬وق���ال ���س��ورو���س �إن االجتماع‬
‫الأخ���ي��ر ل�������وزراء م��ال��ي��ة االحت������اد الأوروب�������ي‬
‫ق��ال جمل�س احلبوب العراقي �أم�س االرب��ع��اء �إن‬ ‫تعهد باحلفاظ على اال�ستقرار املايل ملنطقة‬
‫من املتوقع �أن ت�شرتي البالد ثالثة ماليني طن من‬ ‫ال��ي��ورو التي ت�ضم ‪ 16‬دول���ة‪ .‬لكنه �أ���ش��ار �إىل‬
‫القمح يف ‪ 2010‬وهي نف�س الكمية التي ا�ستوردتها يف‬ ‫�أن الأوروبيني مل يبلوروا بعد �آلية تتيح لهم‬
‫العام املا�ضي وم��ا يزيد قليال على مليون طن من‬ ‫حتقيق ذل��ك التعهد على �أر����ض ال��واق��ع لأن‬
‫الأرز هذا العام �أي بزيادة طفيفة عن واردات ‪.2009‬‬ ‫االتفاقات التي �أر���س��ت امل�ؤ�س�سات احلالية ال‬
‫وقال ح�سن ابراهيم املدير العام للمجل�س يف مقابلة‬ ‫تت�ضمن �آلية من ذل��ك القبيل رغ��م �أن املادة‬
‫�إن املجل�س يعتزم موا�صلة �شراء القمح لتغطية عجز‬ ‫‪ 123‬من معاهدة ل�شبونة �أر�ست �أ�سا�سا قانونيا‬
‫يبلغ ثالثة ماليني ط��ن‪ .‬و�أ���ض��اف �إن من املتوقع �أن‬ ‫لذلك‪ .‬و�أ���ش��ار �إىل �أن البناء الأ�صلي لليورو‬
‫تبلغ واردات االرز ‪ 1.185‬مليون طن يف ‪ 2010‬ارتفاعا‬ ‫افرت�ض �أن الأع�ضاء من �ش�أنهم �أن يتقيدوا‬
‫من ‪ 1.12‬مليون طن يف ‪ .2009‬وقال �إن العراق �سيتخذ‬ ‫باحلدود التي و�ضعتها معاهدة ما�سرتيخت‬
‫يف وقت الحق يوم االربعاء القادم ق��رارا ب�ش�أن �أحدث‬ ‫لكن �أزم��ة الديون اليونانية �أو�صلت الأمور‬
‫مناق�صاته ل�شراء القمح واالرز‪ .‬واجته العراق لتنويع‬ ‫�إىل ذروت��ه��ا ‪ ،‬و�إذا مل تتخذ ال��دول الأع�ضاء‬
‫م�صادر ام���دادات القمح يف العامني املا�ضيني بعدما‬ ‫خطوات �إىل الأمام رمبا �أ�صبح البناء الأ�صلي‬
‫ك��ان��ت م��ع��ظ��م واردات ال��ق��م��ح م��ن ال���والي���ات املتحدة‬ ‫ور�أى �سورو�س جناة اليونان ‪ -‬التي جتاوزت وا�ضح وهو رقابة �أ�شد وترتيبات م�ؤ�س�ساتية‬ ‫لليورو معر�ضا لالنهيار‪ .‬و�أ�شار �إىل �أن بناء �سيا�سي ي�ضع ال��ع��رب��ة قبل احل�صان”‪ .‬فما يجب �أن تكون م�ؤقتة وكافية‪.‬‬
‫يف ال�����س��ن��وات االوىل عقب ال��غ��زو االم��ري��ك��ي‪ .‬و�أ�صبح‬ ‫و�أ������ش�����ار �إىل �أن������ه ���س��ي��ت��ع�ين ع���ل���ى ال�����دول ديونها �أربعمائة مليار دوالر ويبلغ العجز يف للم�ساعدات امل�شروطة التي ميكن �أن تعطى‬ ‫م��ن��ط��ق��ة ال���ي���ورو ح��ال��ة غ�ي�ر ع���ادي���ة وفريدة يحتاج �إليه االحت��اد الأوروب��ي هو رقابة �أ�شد‬
‫العراق من �أكرب م�ستوردي القمح يف العامل لتغطية‬ ‫م���ن ن��وع��ه��ا ‪ -‬وم����ن ال���وا����ض���ح �أن���ه���ا معيبة وترتيبات م�ؤ�س�ساتية للم�ساعدات امل�شروطة الأوروب����ي����ة يف ه���ذه احل��ال��ة �أن ت��ق��دم العون موازنتها حاليا ‪ - %12.7‬من الأزمة الراهنة لليونان وغريها من ال��دول التي تعاين من‬
‫برنامج وا�سع النطاق للح�ص�ص التموينية وتعوي�ض‬ ‫ال��ب��ن��اء ‪ -‬وه��و م��ا ي��ت��م اخ��ت��ب��اره ح��ال��ي��ا خالل ال��ت��ي ميكن �أن تعطى لليونان وغ�يره��ا من �إىل دول �أخ���رى متثل ج���زءا ك��ب�يرا ج��دا من �سيرتك م�ستقبل املنطقة حمل ت�سا�ؤل‪ .‬و�أ�شار �أزمات مالية‪ .‬و�أ�ضاف �أنه �إذا بات النظام املايل‬
‫�أثر تداعي القطاع الزراعي‪ .‬وقال ابراهيم �إن جمل�س‬ ‫الأزم����ة ‪ ،‬مو�ضحا �أن ال�سيد �أومت����ار �آي�سنج ال�����دول ال���ت���ي ت���ع���اين �أزم������ات م���ال���ي���ة‪ .‬وتابع منطقة ال��ي��ورو ‪ ،‬وت��ع��اين م��ن م�شاكل مالية امل�ستثمر الأم��ري��ك��ي �إىل �أن ال�����س���ؤال الأبرز معر�ضا لالنهيار ‪ -‬كما هو احلال يف منطقة‬
‫احلبوب قد يزيد حجم وارداته مبا يتجاوز متطلبات‬ ‫‪ -‬وه��و م��ن الآب���اء امل�ؤ�س�سني ملنطقة اليورو امللياردير الأمريكي �أن امل�ساعدة التي تردد ‪ -‬و�إن ك��ان��ت �أق���ل ح���دة م��ن ال��ي��ون��ان ‪ -‬وهي يف مثل هذه الظروف يتعلق بالأزمة املقبلة اليورو الآن ‪ -‬ف�إن دور البنك املركزي �سيكون‬
‫ب��رن��ام��ج احل�����ص�����ص ال��ت��م��وي��ن��ي��ة ب��ح��ي��ث ي��ل��ب��ي حاجات‬ ‫توفري ال�سيولة يف حني تتوىل ال�سلطة املالية‬ ‫‪-‬يعرتف ب�أنه ك��ان من بني الذين يعتقدون �أن الأوروب���ي�ي�ن �سيقدمونها لليونان والتي �إ�سبانيا و�أيرلندا والربتغال و�إيطاليا ‪ ،‬وهو حتى يف حال التغلب على الأزمة الراهنة‪.‬‬
‫اال�ستهالك اخلا�ص يف ال�سوق املحلية‪.‬‬ ‫و�أك��د �أن ما يحتاج �إليه االحت��اد الأوروبي دون غريها الت�صدي مل�شاكل ال�سيولة‪.‬‬ ‫�أن “بدء الوحدة النقدية دون حتديد الحتاد قدرتها بع�ض امل�صادر بحوايل ‪ 34‬مليار دوالر الأم�����ر ال�����ذي ي���ب���دو م���ن ال�����ص��ع��وب��ة مبكان‪.‬‬

‫انخفا�ض واردات النفط ال�صينية من ال�سعودية و�إيران‬


‫وي��ت��م��ا���ش��ى ذل����ك ال���ت���وج���ه م���ع م���ا ذك���ره‬ ‫“رمبا يكون ذلك نتيجة ازدحام املوانئ‬ ‫ي��وم��ي��ا خ�ل�ال ال�����ش��ه��ر امل��ا���ض��ي وه���و �أقل‬ ‫بكني‪ -‬رويرتز‬
‫تقرير �سابق لرويرتز �أن �سينوبك كورب‬ ‫قبل العطلة‪ .‬ما نراه يفيد ب�أن االمدادات‬ ‫�سبعة باملئة من م�ستوى يناير ‪ 2009‬و�أقل‬
‫�أكرب �شركة �صينية لتكرير النفط ت�ستعد‬ ‫م��ن �إي���ران مل ترتفع لكنها مل تنخف�ض‬ ‫بنحو ‪� 500‬ألف برميل يوميا من م�ستوى‬ ‫�أظ�����ه�����رت ب����ي����ان����ات �إدارة اجل����م����ارك‬
‫لتجديد اتفاق المدادات النفط مع ليبيا‬ ‫�أي�ضا‪ .‬حجم االمداد يف فرباير قد يرتفع‬ ‫الذروة امل�سجل يف دي�سمرب عند نحو ‪1.18‬‬ ‫ال�صينية �أن ال�صني ا�ستوردت كميات �أقل‬
‫ل�شراء ما يقرب من ‪� 200‬ألف برميل من‬ ‫جمددا‪ ”.‬لكن ال�صني ثاين �أكرب م�شرت‬ ‫مليون برميل يوميا‪ .‬وقال متعامل قريب‬ ‫من النفط اخلام ال�سعودي والإي��راين يف‬
‫النفط يوميا هذا العام‪.‬‬ ‫ل��ل��خ��ام يف ال��ع��امل ب��ع��د ال���والي���ات املتحدة‬ ‫م��ن �شركة �أرام��ك��و ال�سعودية احلكومية‬ ‫يناير مقارنة مع نف�س الفرتة من العام‬
‫كما �أظهرت البيانات ارتفاع الواردات‬ ‫رف��ع��ت واردات���ه���ا م��ن �أجن����وال ال��ت��ي حلت‬ ‫للنفط “بح�ساب متو�سط �أرقام دي�سمرب‬ ‫املا�ضي لكنها زادت م�شرتياتها من دول‬
‫م�����ن ال����ك����وي����ت مت���ا����ش���ي���ا م�����ع ت���وق���ع���ات‬ ‫حمل ال�سعودية ك�أكرب م�صدر مع ارتفاع‬ ‫ويناير جند �أن الرقم �أقرب �إىل م�ستوى‬ ‫�أفريقية م�صدرة مثل �أجنوال وليبيا �إىل‬
‫املتعاملني ب��واق��ع ال��ث��ل��ث م��ن م�ستواها‬ ‫االم���دادات منها بن�سبة ‪ 53‬باملئة ال�شهر‬ ‫�شهري حقيقي يبلغ نحو ‪� 900‬ألف برميل‬ ‫جانب الكويت والعراق‪.‬‬
‫ق��ب��ل ع���ام �إىل ‪� 177‬أل����ف ب��رم��ي��ل يوميا‬ ‫املا�ضي‪ .‬وقال متعاملون �إن ميزة �سعرية‬ ‫يوميا بالن�سبة لل�صادرات ال�سعودية”‪.‬‬ ‫ل�����ك�����ن م����ت����ع����ام����ل��ي�ن م����ط����ل����ع��ي�ن على‬
‫وزادت امل�شرتيات م��ن ال��ع��راق �إىل ‪154‬‬ ‫للخامات منخف�ضة الكربيت مثل النفط‬ ‫و�أظ���ه���رت ال��ب��ي��ان��ات ان��خ��ف��ا���ض ال����واردات‬ ‫االم��دادات ال�سعودية والإيرانية لل�صني‬
‫�ألف برميل يوميا ال�شهر املا�ضي بينما‬ ‫الأجن����ويل ع��ل��ى ح�����س��اب اخل���ام���ات عالية‬ ‫م���ن �إي�������ران �إىل ن��ح��و ال��ن�����ص��ف مقارنة‬ ‫ق��ال��وا �إن ال��ب��ي��ان��ات رمب���ا ت����أث���رت بعطلة‬
‫مل ت�ستورد ال�صني �أي نفط من العراق يف‬ ‫الكربيت من ال�سعودية رمبا كان لها دور‬ ‫م��ع م�ستواها قبل ع��ام وج���اءت �أق���ل من‬ ‫ر�أ����س ال�سنة القمرية اجل��دي��دة وحذروا‬
‫نف�س الفرتة قبل عام‪ .‬و�أبلغ متعاملون‬ ‫يف التغري يف ال���واردات‪ .‬وقفزت الواردات‬ ‫م�ستوى دي�سمرب �إذ بلغت ‪� 256‬ألف برميل‬ ‫من تف�سريها كدليل على �ضعف الطلب‬
‫رويرتز �أن من املتوقع �أن ترتفع واردات‬ ‫من ليبيا ‪ 250‬باملئة مقارنة مع م�ستواها‬ ‫يوميا يف �شهر ارتفع فيه اجمايل واردات‬ ‫ال�صيني‪ .‬وقالت �إدارة اجلمارك ال�صينية‬
‫ال�صني م��ن الكويت وال��ع��راق لتعوي�ض‬ ‫قبل عام �إىل ‪� 146‬ألف برميل يوميا بعد‬ ‫النفط اخل��ام ال�صينية بواقع الثلث �إىل‬ ‫�إن ال�سعودية �أك�بر دول��ة م�صدرة للنفط‬
‫خف�ض يف واردات اخلامات املماثلة من‬ ‫م�ضاعفة امل�����ش�تري��ات ال��ع��ام امل��ا���ض��ي �إىل‬ ‫‪ 4.03‬مليون برميل يوميا‪ .‬وقال متعامل‬ ‫لل�صني �شحنت ‪ 2.91‬مليون طن (الطن‬
‫ال�سعودية‪.‬‬ ‫م��ت��و���س��ط ب��ل��غ ‪� 127‬أل����ف ب��رم��ي��ل يوميا‪.‬‬ ‫ثان مطلع على امدادات النفط الإيرانية‬ ‫= ‪ 7.3‬برميل) �أي بواقع ‪� 685‬ألف برميل‬
‫�سياحة و�سفر‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪10‬‬
‫ولية العامرات‬
‫فـي ولل‬ ‫ملحق �أ�سبوعي يعده‪ :‬ــ‬

‫�شـــق �لتـــر�ث ‪ ..‬فجعل منزله متحفا �أثريا‬


‫ع�شـــق‬
‫عَ ِ�ش‬
‫لبلو�سي‬
‫سي‬ ‫يو�سف بن علي �لبلو�س‬

‫قريات وداعة املنظر‬


‫وبهجة الأجواء‬
‫والييــةة قريات لها بعد‬ ‫ال�سياحة يف وال‬
‫اآخر كونها جتمع بني ال�سهل واجلبل‬
‫واطئ املمتدة من قلهات وحتى‬ ‫وال�سسواطئ‬ ‫وال�س‬
‫جبال ال�سيفة‪.‬كما انها تتميز ببيئتها‬
‫ال التي‬ ‫اجل ــبب ــال‬ ‫ن اجل‬ ‫درة م ــن‬ ‫ح ــدرة‬ ‫امل ــنن ــح‬ ‫ـربيي ــةة امل‬ ‫االلــرب‬
‫ي ‪،‬حيث‬ ‫رب ــي‬‫ال ــعع ـرب‬
‫ـرب‬ ‫وع ــلل ال‬ ‫ال ـوع‬
‫ـوع‬ ‫ها ال‬ ‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬
‫ى فـيـي‬ ‫رب ــى‬ ‫ي ـرب‬
‫ـرب‬
‫تي حتيط بها‬ ‫التــي‬ ‫التكوينات اجلبلية الـتـت‬
‫ي جعلت‬ ‫والـــتتـــي‬ ‫اث وال‬ ‫الـــثثـــاث‬ ‫ات ال‬ ‫اجلـــههـــات‬ ‫ن اجل‬ ‫مـــن‬
‫من مناخها يتغري من مكان اىل اخر‬
‫احلـ ــرارة‬
‫رارة‬ ‫درجـ ــةة احل‬ ‫يف جت ــدد درج‬ ‫ال�ـســييـف‬
‫ـف‬ ‫الـ�‬
‫ـ�‬ ‫ي ال‬ ‫‪،،‬فف ــفف ــي‬
‫عة ويف الداخل‬ ‫فعــة‬ ‫رتفـعـع‬
‫مرتـفـف‬ ‫اطئ مـرت‬
‫ـرت‬ ‫اطـئ‬
‫ـئ‬ ‫ال�ـسـاط‬
‫ـاط‬ ‫الـ�ـ�‬
‫لى ال‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫عـلـل‬
‫اردا‪ ،‬بينما‬‫تاء ب ـ ــاردا‪،‬‬ ‫ال�ـســتتـاء‬
‫ـاء‬ ‫الـ�ـ�‬‫اجلـــوو يف ال‬ ‫ون اجل‬ ‫ي ــكك ــون‬
‫ك ب�سبب‬ ‫وذلـ ـ ــك‬ ‫دافـ ــئئـ ــةة وذل‬ ‫وادي داف‬ ‫ال ـ ـ ــوادي‬ ‫اه ال‬‫م ــيي ــاه‬
‫وخا�سسة‬
‫سة‬ ‫مدار العام وخا�‬ ‫وجود املياه على مـدار‬
‫ـدار‬ ‫وجـود‬
‫ـود‬
‫حدر من‬ ‫نحــدر‬ ‫تنـح‬
‫ـح‬ ‫تي تـنـن‬ ‫التـي‬
‫ـي‬ ‫الـتـت‬‫يقة ال‬ ‫�سسسيقة‬ ‫ياه وادي �‬ ‫ميـاه‬
‫ـاه‬ ‫مـيـي‬
‫اعايل اجلبال والتي تتميز بوجودها‬
‫�سسيقة‬
‫سيقة‬ ‫على مدار العام ‪،‬كما اأن وادي �‬
‫ووجـ ــود‬
‫ود‬ ‫قة ووج‬ ‫اهقـةـة‬‫اهـقـق‬‫ال�ـسـاه‬
‫ـاه‬ ‫الـ�ـ�‬‫ال ال‬ ‫اجل ــبب ــال‬‫يزه ب ـاجل‬
‫ـاجل‬ ‫ميـزه‬
‫ـزه‬ ‫تمـيـي‬
‫بتـم‬
‫ـم‬ ‫بـتـت‬
‫الكهوف يف جباله يعطي جذبا اأكرث‬
‫ول الكهوف‬ ‫دخـ ــول‬ ‫رات يف دخ‬ ‫ام ــرات‬ ‫امل ــغغ ـام‬
‫ـام‬ ‫بي امل‬ ‫حبـي‬
‫ـي‬ ‫ملحـبـب‬
‫ملـح‬
‫ـح‬
‫راحة‬
‫راحة‬ ‫ا�سر‬ ‫زارع ا�س‬ ‫املـ ـ ــزارع‬ ‫ري ــةة امل‬ ‫وج ــدد يف ق ـري‬
‫ـري‬ ‫‪،‬وتت ـوج‬
‫ـوج‬ ‫‪،‬و‬
‫وفر بها‬
‫توفــر‬
‫متـوف‬
‫ـوف‬ ‫قة مـتـت‬ ‫يقـةـة‬‫لى وادي �ـســييـقـق‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫طل عـلـل‬ ‫تطـل‬
‫ـل‬ ‫ت ـط‬
‫ـط‬
‫جميع احتياجات ال�سائح‪.‬‬
‫ع�شق الرتاث‬ ‫مال والية قريات‬ ‫ولو ذهبنا اىل ��سسسمال‬
‫جند الكهوف البحرية التي تطل على‬
‫نف�ششهشه‬
‫والتاريخ بعدما وجد نف�‬ ‫اهقة وجبل‬ ‫ال�سسساهقة‬ ‫بحر عمان‪ ،‬واجلبال ال�‬
‫ي�ص وقت من اأوقات‬ ‫لتخ�شششي�ص‬
‫اق لتخ�‬‫تن�ششاق‬
‫تن�ش‬ ‫ود ��سسجرة‬
‫سجرة‬ ‫وجـ ــود‬ ‫ك لـ ـوج‬
‫ـوج‬ ‫وذل ـ ــك‬ ‫ري) وذل‬ ‫زع ـ ــري)‬ ‫(الل ـ ـزع‬
‫ـزع‬ ‫(ا‬
‫لطنة التي‬
‫ال�شششلطنة‬
‫فراغه ‪ ،‬لزيارة مدن ومناطق ال�‬ ‫ال�سساي‬
‫ساي‬ ‫(الزعر ) والذي ي�ستخدم يف ال�‬ ‫ر‬
‫تهوي الزوار وذلك من‬
‫خلفت كنوزا ثمينة ودفينة ت�ت�شششتهوي‬ ‫االمرا�س‪ .‬كما اأن جبل‬ ‫س‬
‫االمرا�س‬ ‫وعاج بع�سس‬ ‫ا‬
‫�لنو�فذ‬ ‫وال�سسستت واملنجرة وامللهبة و�سجاد‬ ‫قدمي وقفري واملخرافة وال�‬ ‫داود يتميز مبقدمته اجلميلة ‪،‬وتوجد‬
‫قدور‬ ‫ـك‬
‫ذلك‬ ‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـذل‬
‫وكذل‬
‫ذ‬ ‫ـ‬ ‫ك‬
‫وك‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫ومنادي�س‬ ‫قدمية‬ ‫خ�سسسبية‬
‫بية‬ ‫واب خ�‬ ‫�سعفي و أابأب ــواب‬ ‫رار الرتاث املتمثل يف املنازل‬ ‫اأجل البحث عن مكامن واأ�أ�ششرار‬
‫أما النوافذ والتي‬ ‫قال العنقودي ‪ :‬أامأمــا‬ ‫وعن نوافذ املنزل قــال‬ ‫وعـن‬
‫ـن‬ ‫والتحف املهددة باالنقرا�صص ‪ ،‬بعدما طالتها يد العمران‬ ‫منتجعات �سياحية يف تلك االماكن‬
‫لت عليها‬ ‫أدخلــت‬ ‫أدخـلـل‬
‫تي اأدخ‬ ‫والتــي‬
‫والـتـت‬
‫نزل وال‬ ‫املنـزل‬
‫ـزل‬ ‫اميمها تكمل هيئة املاملـنـن‬ ‫ت�سسساميمها‬ ‫اتت ت�‬ ‫باتـت‬
‫ـت‬ ‫ب ـا ت‬
‫ـات‬ ‫وجرار‬ ‫النخيل‪،‬‬ ‫�سعف‬ ‫من‬ ‫سنوعة‬
‫نوعة‬ ‫امل�س‬
‫س‬ ‫امل�‬ ‫وتلك‬ ‫ونعل بدوية‬ ‫ك لعدة‬ ‫وذلـ ــك‬ ‫زائ ــرر وذل‬ ‫ال ـزائ‬
‫ـزائ‬ ‫لها ال‬ ‫يف�سسسلها‬ ‫ي يف�‬ ‫والل ــتت ــي‬ ‫وا‬
‫ها طويلة‬ ‫فبع�سسها‬ ‫التطوير احلديث ‪ ،‬فاإنها متتاز بعلوها فبع�‬ ‫رب‬
‫سرب‬‫�س‬
‫س‬‫�‬ ‫ـق‬
‫ق‬ ‫ـ‬ ‫ي‬
‫ـاري‬
‫اري‬ ‫ار‬ ‫ـ‬ ‫ب‬
‫أب‬‫ا‬‫أ‬ ‫و‬ ‫ـواب‬
‫واب‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ك‬
‫أك‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫و‬ ‫نحا�سية‬ ‫ـوانٍ‬
‫وانٍ‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫�‬
‫و�‬ ‫و‬ ‫أوانٍ‬ ‫ارية وا‬
‫خاريـةـة‬
‫فخـاري‬
‫ـاري‬ ‫ف ـخ‬
‫ـخ‬ ‫احلديث والذي يزحف زحفا رويدا رويدا ‪ ،‬مما اأدى يف نهاية‬ ‫عن التجمعات‬ ‫اأ�سباب اأهمها بعدها عــن‬
‫أوق ـ ــات‪،‬‬
‫ات‪،‬‬ ‫وائ ــيي يف ك ــلل االأوق‬ ‫يار الال ــهه ـوائ‬
‫ـوائ‬ ‫تيـار‬
‫ـار‬ ‫التـيـي‬
‫ول الالـتـت‬
‫ودخ ـ ــول‬
‫ويةةـة ودخ‬
‫هويـ‬
‫تهـوي‬
‫ـوي‬ ‫لتـهـه‬
‫ك لـتـت‬ ‫وذللـ ــك‬‫وذ‬ ‫س‬
‫دي�س‬ ‫وبنجا‬
‫ا‬ ‫وبنج‬ ‫الهند‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫من‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫‪،‬وجلبتها‬ ‫ـاء‬
‫اء‬ ‫ـ‬ ‫مل‬
‫وامل‬
‫وا‬ ‫وة‬
‫ـوة‬
‫هوة‬ ‫ـ‬ ‫ه‬
‫ـه‬
‫قه‬ ‫ـ‬ ‫ق‬
‫ـق‬
‫والق‬
‫ـ‬ ‫ل‬
‫وال‬
‫وا‬ ‫ساي‬
‫اي‬ ‫س‬
‫ال�س‬
‫ال�‬ ‫املطاف اىل اندثارها اىل غري رجعة لتبقى ارثا واإطاللة حتكي عن‬ ‫مما يعطي ال�سائح حرية‬ ‫ال�سكانية ممــا‬
‫سجار التي غر�ستها يف خلفية هذه النوافذ‬ ‫ناهيك عن االأ�سأ�سجار‬ ‫من‬ ‫جلبتها‬ ‫ـي‬
‫تي‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫الت‬
‫ـ‬ ‫ل‬
‫ال‬‫ا‬ ‫ب‬
‫ـب‬
‫ائب‬ ‫ـ‬ ‫ئ‬
‫ـائ‬
‫قائ‬
‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ق‬
‫ـق‬
‫احلق‬‫ـ‬ ‫حل‬ ‫ا‬ ‫ـس‬‫ـ‬ ‫�‬
‫ـ�‬
‫ع�‬ ‫ـ‬ ‫ع‬
‫ـع‬
‫وبع‬
‫ـ‬ ‫ب‬
‫وب‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫دول‬ ‫ـدة‬
‫دة‬ ‫ـ‬ ‫ع‬
‫وع‬ ‫و‬ ‫ـا‬
‫ا‬ ‫ـ‬ ‫م‬
‫ـورم‬
‫ورم‬
‫ور‬ ‫ووبب ـ‬ ‫والتق�شششيي عن ذلك من‬
‫ما�ص تليد ‪ .‬كل هذه االأمور دفعته نحو البحث والتق�‬ ‫ٍص‬ ‫لى ��سسكل‬
‫سكل‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫ن عـلـل‬ ‫اك ــن‬ ‫وج ــدد أامأم ـاك‬
‫ـاك‬ ‫‪،‬وت ـوج‬
‫ـوج‬ ‫رك ــةة ‪،‬وت‬ ‫حل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫ااحل‬
‫بهيئتها‬ ‫قدمية‬ ‫فهي‬ ‫والطاوالت‬ ‫املقاعد‬ ‫أما‬ ‫ا‬ ‫النيبال‬ ‫مملكة‬
‫كة الليل‬ ‫لكــة‬
‫ملـكـك‬‫جرة ( مـلـل‬ ‫جـرة‬
‫ـرة‬ ‫ديد �ـســج‬ ‫حديـدـد‬
‫تحـدي‬
‫ـدي‬ ‫التـح‬
‫ـح‬ ‫ـالـتـت‬
‫وبالل‬
‫وبـا‬
‫ها وب‬
‫حه ـاـا‬
‫روائح ـهـه‬
‫روائ ـح‬
‫ـح‬ ‫فث روائ‬ ‫نفـث‬
‫ـث‬ ‫تنـفـف‬
‫ووهه ــيي تـنـن‬ ‫خالل املراجع اجلغرافية واخلروج اىل جغرافية االأطراف االأخرى‬ ‫ال�سسم�س‬
‫سم�س‬ ‫ا� ـس ــعع ــةة ال�‬ ‫ها ا�‬ ‫لهـاـا‬
‫دخلـهـه‬
‫تدخـلـل‬
‫ات ال تـدخ‬
‫ـدخ‬ ‫ظ ــات‬ ‫م ــظ‬
‫اب التيكود الفاخر والنهار ) ‪.‬‬ ‫أخ�سساب‬
‫طيبها وهي من اأخ�س‬ ‫ت�سسسطيبها‬ ‫الطبيعية دون ت�‬
‫واء من‬
‫ا�ص جغرافيا واحدة ��شششواء‬
‫شا�ص‬
‫من اأرجاء املعمورة والتي هي يف االأ�شأ�شا�‬ ‫له ال�سائح وبالتايل ال‬ ‫يف�سسسله‬‫وهذا ما يف�‬ ‫وهـذا‬
‫ـذا‬
‫سراقة اأول‬
‫وهذه النوافذ تعمل على ف�سح املجال عند اإ�سإ�سراقة‬ ‫أ�سرة‬‫ا‬ ‫من‬ ‫وابتعتها‬ ‫واملطر‬ ‫سم�س‬
‫م�س‬ ‫ال�س‬
‫س‬‫ال�‬ ‫سعة‬
‫عة‬ ‫س‬
‫أ�س‬‫أ�‬ ‫ـا‬
‫ا‬ ‫ـ‬ ‫ب‬ ‫والذي ال يتــااأثر‬ ‫مظات‪.‬‬ ‫يكلف نف�سه جلب مظا‬
‫ا‬
‫كمبودية ‪.‬‬ ‫وهي قطع‬ ‫وهــي‬ ‫اريل ) وه‬ ‫جل ــاريل‬ ‫ااجل‬ ‫الناحية الطبيعية اأو التاريخية والتي تفوح منها رائحة التاريخ‬ ‫ال�سساطئ‬
‫ساطئ‬ ‫دوء ال�‬ ‫هذا كله ه ــدوء‬ ‫وااهأه ــمم من هـذا‬
‫ـذا‬ ‫وأ‬
‫ال�سسم�س‬
‫سم�س‬ ‫ادرة من ال�‬ ‫ال�سسسادرة‬ ‫عاع ال�‬ ‫باح جديد لدخول طاقة االإ�سإ�سسعاع‬ ‫�سسباح‬ ‫�س‬ ‫وق االإ�سمنت‬ ‫مـ ــنن طـ ـابـابابـ ــوق‬
‫كل فعال‬ ‫ب�سسسكل‬ ‫وهذا يتم ب�‬ ‫وهـذا‬
‫ـذا‬ ‫واالأوك�سجني عند تركها مفتوحة‪ ،‬وه‬ ‫سالل �ملياه‬ ‫�سالل‬ ‫�س‬ ‫يل املحتوي بني جنباته ما‬ ‫أ�ششيل‬
‫وعة متتلئ بالرتاث االأ�ش‬ ‫مو�شششوعة‬
‫ط مو�‬‫و�ششط‬
‫و�ش‬ ‫واج مما يتيح‬ ‫فا توجد به حركة اأمأم ــواج‬ ‫ا‬
‫ا ؤوهؤهـ ـ ــاا ب ـ ـاـاألأل ـ ــوان‬
‫وان‬ ‫ميـ ــككـ ــنن طـ ـ ــا‬ ‫من ت�شكيالت رائعة لكثري‬ ‫خلفه لنا االآباء واالأجداد ��شششمن‬
‫ستاء اأ�ستمتع بدخول‬ ‫ال�سستاء‬ ‫ف�سسسلل ال�‬ ‫وجود مبجل�س الرجال‪ :‬نحو �سريان دخول الهواء ويف ف�‬ ‫املوجــود‬
‫سال املـوج‬
‫ـوج‬ ‫ا عن ال�سا‬ ‫قائا‬ ‫اف قائ‬ ‫ووااأ�أ�ـســاف‬ ‫اجل ـ ــدران‬
‫دران‬ ‫زي ــنن ــاا ب ــهه ــاا اجل‬ ‫فة م ـزي‬
‫ـزي‬ ‫لفـةـة‬‫تلـفـف‬
‫خمتـلـل‬
‫خمـتـت‬ ‫وم�سساهدة‬
‫ساهدة‬ ‫له الغو�سس يف اعماق البحر وم�‬
‫رفات هذه النوافذ من اخلارج‬ ‫داخل جمل�س الرجال‪ ،‬الن�سيم العليل ‪ ،‬فيما تعلو ��سسسرفات‬ ‫داخــل‬
‫ناعي داخ‬ ‫سال مبثابة جبل ��سسسناعي‬ ‫هذا ال�سا‬ ‫اخلارجية للمنزل ‪ ،‬وكذلك النوافذ‬ ‫إن�شان‪.‬‬
‫شان‪.‬‬
‫نوف االآثار وما اأبدعته يد االإن�ش‬ ‫من ��شششنوف‬ ‫اهدة االأ�سماك‬ ‫وم�سسساهدة‬ ‫عب املرجانية وم�‬ ‫ال�سسعب‬ ‫ال�س‬
‫تات معلقة ‪.‬‬ ‫حيث اإن فكرته حول تدفق مياهه من فوهته العلوية وهي �س�ستستا‬
‫تا‬ ‫الزجاجية امللونة لبيوت مطرح وم�سقط‬ ‫ـرياا مـ ــاا ترافق‬ ‫ي ك ــثثــري‬ ‫دالفـ ــني االل ــتت ــي‬ ‫والل ـ ـدالف‬
‫ـدالف‬ ‫وا‬
‫فناء �ملنزل‬ ‫حو�سس‬
‫جمرى حو�‬
‫عدة ومنها تنزل يف جمـرى‬
‫ـرى‬ ‫أحوا�ــس عـدة‬
‫ـدة‬ ‫تن�ساب على اأحأحـوا�‬
‫ـوا�‬ ‫يء ‪.‬‬ ‫ال�سسيء‬
‫القدمية مع حتديثها بع�سس ال�س‬ ‫ال�سسيادين‪.‬‬
‫سيادين‪.‬‬ ‫قوارب ال�‬
‫جنباته‬ ‫على‬ ‫سيفا‬
‫يفا‬ ‫م�س‬
‫س‬ ‫م�‬ ‫‪،‬‬ ‫املاء‬ ‫خلرير‬ ‫رنانا‬ ‫سوتا‬
‫وتا‬ ‫كبري حمدثة ��سس‬ ‫يت فيه‬ ‫راعيــت‬‫راعـيـي‬
‫رجال فقد راع‬ ‫الرج ـال‬
‫ـال‬ ‫اف‪ :‬أامأم ــاا جمل�س الال ـرج‬
‫ـرج‬ ‫ووااأ�أ� ـس ــاف‪:‬‬ ‫وب الوالية‬ ‫اجت ــهه ــنن ــاا اىل ج ــنن ــوب‬ ‫وولل ـ ــوو اجت‬
‫ائا‪ :‬أامأم ــاا الفناء اخلارجي‬ ‫قائــا‪:‬‬ ‫مل العنقودي حديثه قـائ‬
‫ـائ‬ ‫أكمـلـل‬
‫و أوااكأكـمـم‬ ‫ن �سياحة فهناك‬ ‫اكــن‬ ‫االممـاك‬
‫ـاك‬ ‫لنجد أاكأكــرث اال‬
‫اجلرار الفخارية اأو ( اجلحال ) كما‬ ‫اجلــرار‬ ‫بحت تتوزع به اجل‬ ‫أ�سسبحت‬ ‫فاأ�س‬ ‫فا‬ ‫أنواعها‬‫با‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫البحرية‬ ‫القواقع‬ ‫بع�س‬
‫س‬ ‫بع�‬ ‫سع‬
‫ع‬ ‫كو�س‬
‫س‬ ‫كو�‬ ‫بع�س اللم�سات‬ ‫س‬ ‫ود الروزنة‬ ‫وج ــود‬ ‫دية ك ـوج‬
‫ـوج‬ ‫يديـةـة‬
‫ليـدي‬
‫ـدي‬ ‫قلـيـي‬‫تقـلـل‬
‫التـقـق‬
‫ات الالـتـت‬
‫ـالال ــيي ــات‬
‫جل ــمم ـال‬
‫ع�ــس ااجل‬ ‫بعـ�‬
‫ـ�‬ ‫اف ــةة بـعـع‬
‫اإ�إ� ـس ـاف‬
‫ـاف‬
‫العامل‬ ‫ـئ‬
‫واطئ‬ ‫ـ‬ ‫ط‬
‫ـواط‬
‫واط‬‫وا‬ ‫ـ‬ ‫س‬ ‫ـ‬ ‫�‬ ‫ـول‬
‫ول‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ط‬
‫أط‬ ‫ا‬
‫أ‬ ‫ـى‬
‫لى‬‫ـ‬ ‫ل‬
‫ـل‬
‫عل‬‫ـ‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫ـن‬
‫من‬ ‫ـ‬ ‫م‬ ‫ابتعتها‬ ‫ي‬
‫ـي‬
‫تي‬ ‫ـ‬ ‫ت‬
‫ـت‬
‫والت‬
‫ـ‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫املختلفة‬ ‫اثي العماين القدمي‪،‬‬ ‫راثي‬ ‫واأرفف مبا يتنا�سب مع النمط الالر‬
‫ر‬ ‫ثل (مبه‪-‬‬ ‫مثــل‬ ‫حر مـثـث‬ ‫بحـرـر‬‫البـح‬
‫ـح‬ ‫الـبـب‬
‫لى ال‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫طل عـلـل‬ ‫تطـل‬
‫ـل‬ ‫رى تـط‬
‫ـط‬ ‫ق ــرى‬
‫يطلق عليها حمليا ‪ ،‬وهي تعمل على تربيد املياه بداخلها‬ ‫عد عن‬ ‫بعــد‬
‫تبـعـع‬
‫ي تـبـب‬ ‫وال ــتت ــي‬‫س) وال‬ ‫‪-‬وف ــنن ــ�� ــس)‬‫اب ‪-‬وف‬ ‫� ـس ــبب ــاب‬ ‫وو�‬
‫عددا منها وهي مملوءة باملاء بجانب البئر‬ ‫‪ ،‬فيما علقت عــددا‬ ‫دي�س وكذلك من جزر املالديف ‪.‬‬ ‫ا س‬ ‫بالهند وبنجا‬ ‫بعدما ا�ستوحيت جدرانه من منازل عمان الداخل املبنية‬
‫دران �سماكة وما‬ ‫اجل ــدران‬‫وهو ما يعطي اجل‬ ‫من اجل�سس والطني وهـوـو‬ ‫را‬
‫را‬
‫مركز الوالية اكرث من ‪ 30‬كيلو ممر‬
‫عن وجود‬ ‫يك ع ــن‬ ‫اهيـك‬
‫ـك‬ ‫ناهـيـي‬
‫مر نـاه‬
‫ـاه‬ ‫جمـرـر‬
‫واملجـمـم‬
‫واملـج‬
‫ـج‬ ‫ـربمم ــةة وامل‬ ‫والــرب‬
‫دوي ــةة وال‬‫اجل ـدوي‬
‫ـدوي‬ ‫ذلك اجل‬ ‫وكذل ـك‬
‫ـك‬ ‫‪ ،‬وك ـذل‬
‫ـذل‬ ‫بني اجلبال الوعرة ‪،‬والتي ال ي�ستخدم‬
‫اخلرر�س ) وهي‬ ‫ب ) اأو ( ا َ‬
‫اخل ِّ‬
‫خل‬ ‫جرة كبرية وت�سمى حمليا ( ا ُ‬
‫حلـ ّْـب‬ ‫ر‪،‬‬
‫ر‪،‬‬
‫ف ممر‬ ‫ن�سسسف‬ ‫وايل ن�‬ ‫ي�سمى باملحلية ( الطفال ) و�سمكه ح ــوايل‬ ‫فحة مع خالد بن �سعيد العنقودي‬ ‫ال�سسسفحة‬ ‫نلتقي يف هذه ال�‬
‫اجلدران التي ا�ستوحيتها تعمل على تقليل‬ ‫اجلــدران‬ ‫حيث اإن هذه اجل‬ ‫وكااأنه‬
‫مم منزله وك‬ ‫دة حبه له ��سسسمم‬ ‫اث ‪ ،‬ومن ��سسسدة‬ ‫راث‬ ‫الذي يهوى الالر‬
‫ر‬ ‫فيها اال ال�سيارات ذات الدفع الرباعي‬
‫رب منها �سكان املنزل‬ ‫ي�سسسرب‬ ‫أي�سساا باملاء ‪ ،‬حيث ي�‬ ‫اأتها اأي�س‬ ‫االأخرى مما‬ ‫ال ــيي ــهه ــاا ‪ ،‬كما‬ ‫ائ ــحح ال‬ ‫ال ــ�� ــسس ـائ‬
‫ـائ‬ ‫ي�ـســدد ال‬ ‫ذا م ــاا يـ�ـ�‬ ‫ووههـ ــذا‬
‫كمياه دافئة ‪،‬كما وزعت يف اأركان هذا الفناء جمموعة من‬ ‫ال�سسم�سية‬
‫سم�سية‬ ‫عة ال�‬ ‫تاتاأثري التذبذب يف درجات احلرارة جراء االأ�سأ�سسعة‬ ‫منه بالعديد من‬ ‫ي�سسسمنه‬
‫وحر�سس على اأن ي�‬ ‫من البيوت االأثرية ‪ ،‬وحر�‬
‫االتـ ــزان‬
‫زان‬ ‫لى االت‬ ‫علـىـى‬ ‫أي� ـس ــاا عـلـل‬
‫ظ أايأي ـ�‬
‫ـ�‬ ‫اف ــظ‬ ‫وحت ـاف‬
‫ـاف‬ ‫ماء وحت‬ ‫لمـاء‬
‫ـاء‬ ‫للـمـم‬‫ودة لـلـل‬
‫رارة املامل ــفف ــقق ــودة‬
‫حلـ ـ ــرارة‬
‫واواحل‬ ‫يل يف ال�سطور االآتية‪.‬‬ ‫التفا�سسسيل‬‫التحف واالآثار ‪ ..‬التفا�‬ ‫وخا�سسة‬
‫سة‬ ‫انها تتميز بوجود االأ�سماك وخا�‬
‫االأحجار النادرة والتي جمعتها من عدة اأماكن كاالأودية‬ ‫كون القمر يف كبد ال�سماء‬ ‫يكــون‬ ‫عندما يـكـك‬
‫كال خمتلفة‪.‬‬ ‫وهي ببااأ�سأ�سسكال‬ ‫احلراري داخل اأروقة املنزل ‪.‬‬ ‫بن �سعيد العنقودي‪ :‬كنت كثري التجول‬ ‫يقول خالد بــن‬
‫تي اأدخلتها‬ ‫سات الال ــتت ــي‬
‫�سـات‬
‫ـات‬ ‫م�ـسـس‬
‫لمـ�ـ�‬
‫اللـمـم‬
‫ائا ‪ :‬اإن الالـلـل‬ ‫ـائائ ــا‬
‫ثه ق ـائ‬ ‫ديثـهـه‬
‫حديـثـث‬
‫ووا�� ـس ــلل حـدي‬
‫ـدي‬ ‫ووا‬ ‫به مهجورة من �ساكنيها واملبنية‬ ‫يقة ��سسسبه‬ ‫بني اأزقة وحارات ��سسسيقة‬ ‫وئه على البحر‪ ،‬فتجد‬ ‫�سسسوئه‬ ‫وانعكا�س �‬
‫قائا‪ :‬لقد قمت بعمل خمطط ب�سيط وهو من‬ ‫قائا‬
‫ا‬ ‫اف قائ‬ ‫أ�سساف‬ ‫ووااأ�س‬ ‫اطئ‪ ،‬ورمال‬ ‫ال�سسساطئ‪،‬‬ ‫ب من ال�‬ ‫رب‬ ‫تقر‬
‫ر‬ ‫اال�سماك تق‬
‫وذلك على ورق كرا�سة مدر�سية ‪ ،‬وقد ق�سمت‬ ‫تخطيطي وذلــك‬ ‫ال�سسم�س‬
‫سم�س‬ ‫عة ال�‬ ‫راثي ينا�سب اأ�سأ�سسعة‬ ‫والراثــي‬
‫بهذا املجل�س التقليدي والـراث‬
‫ـراث‬ ‫فوف والتي‬
‫ال�سسسفوف‬ ‫ا�سسةة ال�‬‫را�س‬
‫را�‬ ‫وهي ممر‬ ‫من ( الطني واجل�سس ) ‪ ،‬وهـيـي‬
‫هة اجلنوبية منه‪،‬‬ ‫اجلهــة‬
‫اجلـهـه‬
‫دران اجل‬ ‫تي تت�سلل على ج ــدران‬ ‫التـيـي‬ ‫القليلة الـتـت‬ ‫ثاثة اأدوار والتي‬ ‫تتكون من دور اىل دورين ‪ ،‬واأحيانا اإىل ثثا‬
‫ا‬ ‫كا جماليا‪.‬‬ ‫سكا‬ ‫واطئ تعطيك ��سسك‬ ‫ال�سسواطئ‬ ‫ال�س‬
‫ذها ‪،‬‬
‫فذهــا‬
‫أنفـذه‬
‫ـذه‬ ‫فيها امل�ساحات بالت�ساوي وا أالفأف ــكك ــارار التي �سوف أانأنـفـف‬ ‫اع‬
‫اع‬‫بالقا‬
‫يز بالق‬ ‫ميـزـز‬ ‫تمـيـي‬
‫تتـم‬
‫ـم‬ ‫ات تـتـت‬ ‫ري ــات‬ ‫والي ـ ــةة ق ـري‬
‫ـري‬ ‫اإن والي‬
‫ال�سسعبي‬
‫سعبي‬ ‫كل البيت ال�‬ ‫كل مب�سط لتتنا�سب مع ��سسسكل‬ ‫ب�سسسكل‬
‫وتركت ذلك ب�‬ ‫رقية والغربية ‪،‬‬ ‫ال�سسسرقية‬ ‫مقارنة باجلدران الواقعة يف اجلهة ال�‬ ‫ذه البيوت‬ ‫وه ــذه‬‫ماين ‪ ،‬وه‬‫عمـاين‬
‫ـاين‬ ‫العـمـم‬
‫سان الالـعـع‬
‫�سـان‬
‫ـان‬ ‫إن�ـسـس‬
‫وي ــدد ا إالنإنـ�ـ�‬‫ها هند�سة وي‬ ‫تهـاـا‬
‫دعتـهـه‬
‫أبدعـتـت‬
‫اأبأبـدع‬
‫ـدع‬
‫كيات املتعرجة على‬ ‫سكيا‬
‫كيا‬ ‫والت�سسكي‬
‫بع�سس اخلطوط والت�‬ ‫يفا اليه بع�‬ ‫وم�سسيفا‬
‫وم�س‬ ‫لها ممرات‬ ‫تف�سسلها‬
‫البع�سس تف�س‬‫ها البع�‬ ‫ببع�سسسها‬
‫تلت�سسسقق ببع�‬ ‫تي تلت�‬ ‫التـيـي‬
‫ازل الالـتـت‬‫واواململ ــنن ــازل‬ ‫ن يف‬ ‫� ـس ــن‬
‫احل ــ�‬‫خ ــيي ــةة م ــثث ــلل ق ــلل ــعع ــةة احل‬ ‫اري ــخ‬ ‫االل ــتت ـاري‬
‫ـاري‬
‫وبداأت العمل بنف�سي‬ ‫وبــد‬
‫اثي الب�سيط الذي اأقيم فيه ‪ ،‬وب‬ ‫راثي‬ ‫والر‬
‫والر‬ ‫و�سط املدينة‪ ،‬وقلعة (داغ) يف قرية‬
‫رت جميع م�ستلزمات‬ ‫أح�سسرت‬ ‫ومل اأ�ستعن ببااأحد اأو ببااأي عامل واأح�‬ ‫ال�سسسامام ‪،‬‬
‫باد ال�‬ ‫دران والتي ا�ستنبطت فكرتها من بـاد‬
‫ـاد‬ ‫اجل ــدران‬ ‫هذه اجل‬ ‫هـذه‬
‫ـذه‬ ‫من الهند�سة‬ ‫ريدة مــن‬
‫فريـدة‬
‫ـدة‬ ‫به فـري‬
‫ـري‬ ‫الة ��سسسبه‬‫حالـةـة‬
‫وه ــيي حـال‬
‫ـال‬ ‫يقة متعرجة ‪ ،‬وه‬ ‫�سسيقة‬ ‫�س‬
‫تعي�سس يف حقبة ما قبل مائة عام‪ ،‬بعدما تزينت هذه‬ ‫وكاأنك تعي�‬ ‫وكا‬ ‫املعمارية يف تنا�سق جميل وفريد‪.‬‬ ‫ق�ـســةة يعرفها‬ ‫عة قـ�‬
‫ـ�‬ ‫لعـةـة‬‫قلـعـع‬‫القـلـل‬
‫الـقـق‬
‫ذه ال‬ ‫ول ــهه ــذه‬ ‫ددغغ ــمم ــرر ول‬
‫دة ‪،‬بعدما‬ ‫ـريةة و أا�أ� ــسس ــمم ــدة‬ ‫ات �ـســغغــري‬ ‫و� ـس ــتت ــات‬‫رب ــةة و�‬ ‫زراعـ ــةة م ــنن ت ـرب‬
‫ـرب‬ ‫االلـ ـزراع‬
‫ـزراع‬ ‫ال�سسرية‬
‫سرية‬ ‫افـ ــةة اىل ق ــلل ــعع ــةة ال�‬ ‫إ�ـ ـسـ ـاف‬
‫ـاف‬ ‫أاهأه ــلل ــهه ــاا اإ�‬
‫تائم املكان مق�سما مكان‬ ‫رتت الزراعات والنباتات التي تتا‬
‫ا‬ ‫اأخر‬
‫أخر‬ ‫اب الكندل‬ ‫أخ�سساب‬
‫نوف من القناديل املعلقة ‪ ،‬اأما اأخ�س‬ ‫ب�سسسنوف‬ ‫اجلدران ب�‬ ‫ب تلك‬ ‫ـانانـ ــب‬
‫ارين اإىل جـ ـان‬ ‫ك أاثأثـ ـ ـ ــارين‬‫ذل ـ ــك‬ ‫ا‪::‬ككـ ــلل ذل‬ ‫ـائائـ ـ ً‬
‫ـا‬ ‫اف قـ ـائ‬ ‫ووااأ�أ� ـ ـس ـ ــاف‬
‫إ�سامية والتي باتت‬ ‫إيران االإ�سا‬
‫إ�سا‬ ‫التي جلبتها من جمهورية إايإيــران‬ ‫زين م�ساكن‬ ‫تزيــن‬‫وم م ــاا تـزي‬
‫ـزي‬ ‫انت يف ي ــوم‬ ‫كانـت‬
‫ـت‬ ‫تي كـان‬
‫ـان‬ ‫التـيـي‬
‫لة الالـتـت‬
‫يلـةـة‬
‫ميـلـل‬
‫اجلمـيـي‬
‫اجلـمـم‬
‫يات اجل‬ ‫نيـات‬
‫ـات‬ ‫تنـيـي‬‫قتـنـن‬
‫املقـتـت‬
‫املـقـق‬ ‫قاع انها‬‫القــاع‬ ‫الـقـق‬ ‫عن بقية ال‬ ‫تي مييزها عـن‬
‫ـن‬ ‫والتـي‬
‫ـي‬ ‫والـتـت‬
‫الورود والزهور‬ ‫غرية والكبرية مبا فيها الال ــورود‬ ‫ال�سسسغرية‬‫جريات ال�‬ ‫ال�سسجريات‬ ‫ال�س‬ ‫تتو�سط البحر واحيانا يبتعد عنها‬
‫جم يف‬‫احلجــم‬
‫احلـج‬
‫ـج‬ ‫ـريةة احل‬ ‫كبــري‬ ‫جار كـبـب‬‫جـار‬
‫ـار‬ ‫ـاأ�أ�ـســج‬‫أجلـ ـ أاـا لـا‬ ‫وان ‪،‬ومل اأجل‬ ‫خمتلفة االألأل ـ ــوان‬ ‫إ�ساءة‬
‫ساءة‬ ‫ساب اإ�س‬ ‫أخ�ساب‬‫تزين جدران �سمكها ( ‪� ) 5‬سم‪ ،‬وحتت هذه االأخ�س‬ ‫اأجدادنا كاالأ�سلحة والدالل والقدور وال�سعفيات وغريها‪،‬‬
‫ا جوا رومان�سيا‬ ‫ليا‬ ‫اءتها لي‬‫إ�سساءتها‬ ‫زرقاء اللون مما يعطي عند اإ�س‬ ‫ان التاريخ مفتونا بهند�سة هذه‬ ‫أح�سسان‬‫وانغم�ست يف عمق اأح�س‬ ‫ائ ــحح لزيارة‬ ‫ال ــ�� ــسس ـائ‬
‫ـائ‬ ‫دع ــوو ال‬ ‫ح ــرر ك ـ أاـانأن ــهه ي ـدع‬
‫ـدع‬ ‫االل ــبب ــح‬
‫مقدمة املنزل حتى ال تــااأخذ حيزا وحتجب مل�سات املنزل من‬ ‫ها‪ ،‬كما‬‫املهــا‪،‬‬
‫عاملـهـه‬
‫معـامل‬
‫ـامل‬ ‫لى مـعـع‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫رف عـلـل‬ ‫وال ــتت ــعع ــرف‬ ‫عة وال‬ ‫لعـةـة‬
‫قلـعـع‬
‫القـلـل‬
‫الـقـق‬
‫اخلارج ‪ ،‬فلذلك زرعتها يف ال�ساحة اخللفية باملنزل ‪.‬‬ ‫حاملا‪ ،‬اأما املدخنة احلجرية فهي االأخرى ا�ستوحيتها من‬ ‫وم�سجا‬
‫ا‬ ‫يل املعمارية دار�سا وم�سج‬ ‫التفا�سسسيل‬
‫املباين ‪ ،‬ومهتما الأدق التفا�‬
‫مر�سسسعاعا جنباتها ببااأحجار‬ ‫مدافئ املنازل املك�سيكية القدمية مر�‬ ‫ر كرا�ستي لهذه الهند�سة ‪ ،‬والتي ا�ستعنت بها‬ ‫لها يف دفر‬ ‫غارة لي�س‬ ‫مغــارة‬ ‫ـريةة مـغـغ‬ ‫ال�ـســري‬ ‫الـ�‬
‫ـ�‬ ‫وجد يف قلعة ال‬ ‫توجـد‬
‫ـد‬ ‫تـوج‬
‫ـوج‬
‫حديقة �ملنزل‬ ‫جلبتها من اأ�سبانيا حيث حتيط بها مقاعد اأثرية قدمية‬ ‫كثريا يف هند�سة منزيل ‪.‬‬ ‫و�سسسحح النهار‬ ‫باالمكان دخولها اال يف و�‬
‫كيله حلديقة املنزل قال العنقودي ‪:‬اإن‬ ‫ت�سسسكيله‬ ‫وعن كيفية ت�‬ ‫‪.‬‬ ‫اخلفا�سس‬
‫ائ ــرر اخلفا�‬ ‫ود ط ـائ‬
‫ـائ‬ ‫وجـ ــود‬ ‫ك ب�سبب وج‬ ‫وذللـ ــك‬ ‫وذ‬
‫جمل�س �لرجال‬ ‫بداخلها‪.‬‬
‫ويره قد‬
‫طويــره‬
‫وتطـوي‬
‫ـوي‬ ‫وتـط‬
‫ـط‬ ‫ذلك الفكر وت‬
‫بذلـك‬
‫ـك‬ ‫زوجة بـذل‬
‫ـذل‬ ‫مزوجـةـة‬
‫واملمـزوج‬
‫ـزوج‬ ‫واملـمـم‬
‫ريدة وامل‬
‫فريـدة‬
‫ـدة‬ ‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫مارة الالـفـف‬
‫عمـارة‬
‫ـارة‬ ‫العـمـم‬
‫الـعـع‬ ‫�لأثاث‬
‫سميم الأين بطبيعتي‬ ‫الت�سسميم‬
‫�ساعدتني يف االعتماد على تراثية الت�‬ ‫وخا�سسسةة يف جمل�س الرجال قال‬ ‫وعن مكونات منزله ‪ ،‬وخا�‬ ‫وعـن‬
‫ـن‬ ‫اح ــيي ــةة التي‬ ‫ال ــ�� ــسس ــيي ـاح‬
‫ـاح‬ ‫ن ال‬ ‫اك ـ ــن‬
‫االم ـ ـاك‬
‫ـاك‬ ‫ن االم‬ ‫وومم ـ ــن‬
‫اثية مما زاد احلديقة متيزا‬ ‫راثية‬ ‫والر‬
‫ر‬ ‫ياء القدمية وال‬ ‫اأحب االأ�سأ�سسياء‬ ‫قودي ‪ :‬أامأم ــاا ما‬
‫نقــودي‬
‫عنـقـق‬
‫العـنـن‬
‫الد الالـعـع‬
‫خالـدـد‬
‫ال خـال‬
‫ـال‬ ‫نزل ق ــال‬ ‫املن ـزل‬
‫ـزل‬ ‫ويات املامل ـنـن‬
‫تويـات‬
‫ـات‬ ‫حمتـوي‬
‫ـوي‬ ‫ووعع ــنن حمـتـت‬ ‫هذا املجل�س عرب الباب‬ ‫خالد العنقودي‪ :‬اإن الداخل اإىل هــذا‬ ‫ي�ستمتع بها الزائر يف الوالية بحرية‬
‫الت�سسميم‬
‫سميم‬ ‫كار ومل اأتقيد ب ـاـاأي قيود يف الت�‬ ‫تكــار‬
‫االبتـكـك‬
‫معتمدا على االبـتـت‬ ‫اث ومقتنيات جميلة ونادرة‬ ‫قم أاثأث ــاث‬
‫أطقــم‬
‫أطـقـق‬
‫من أاط‬ ‫نزل مــن‬ ‫املنـزل‬
‫ـزل‬ ‫تواه املاملـنـن‬
‫احتـواه‬
‫ـواه‬ ‫احـتـت‬ ‫نقو�سسه‬
‫سه‬ ‫يم نقو�‬
‫اميـمـم‬
‫امـيـي‬
‫ت�ـسـام‬
‫ـام‬ ‫يت تـ�ـ�‬
‫وحيـت‬
‫ـت‬ ‫توحـيـي‬
‫ستـوح‬
‫ـوح‬ ‫ا�سـتـت‬
‫ذي ا�ا�ـسـس‬
‫وال ـ ــذي‬
‫دمي وال‬
‫سي الال ــقق ــدمي‬
‫�سـيـي‬
‫ي�ـسـس‬
‫رئيـ�ـ�‬
‫الرئـيـي‬
‫الـرئ‬
‫ـرئ‬ ‫املتنزه التي تتو�سط املدينة وبحرية‬
‫كل حر وقيا�سي‪ ،‬كل ذلك �سهل يل نحو‬ ‫ب�سسسكل‬‫كلت احلديقة ب�‬ ‫و�سسكلت‬ ‫و�س‬ ‫ارجي والداخلي‬ ‫اخلارجــي‬
‫اخلـارج‬
‫ـارج‬ ‫نزل يف الفناء اخل‬ ‫املنـزل‬
‫ـزل‬ ‫دران املاملـنـن‬‫باتت تزين ج ــدران‬ ‫وزخرفته من البوابات القدمية التي تثري اإعجابي‪ ،‬كما‬ ‫ح ــرر يف‬
‫ال ــبب ــح‬‫ى ال‬ ‫ط ــلل ع ــلل ــى‬ ‫ي ت ــط‬ ‫ال ــتت ــي‬ ‫ار ال‬ ‫وبـ ــار‬
‫خلـ ـوب‬
‫ـوب‬ ‫ااخل‬
‫توزيع البعد بحديقة املنزل وبذلك اأعطى للمنزل بعدا‬ ‫والتي جلبتها من مناطق ال�سلطنة ومن عدة دول كثرية‬ ‫ت�سسميمه‬
‫سميمه‬ ‫أخرى ‪ ،‬ويعد ت�‬ ‫يانته بني الفينة واالأخأخـرى‬
‫ـرى‬ ‫ب�سسسيانته‬‫أقوم ب�‬ ‫اأين أاقأقـوم‬
‫ـوم‬ ‫�سسغري‬
‫سغري‬ ‫نزه �‬ ‫تنـزه‬
‫ـزه‬ ‫متـنـن‬
‫اك مـتـت‬ ‫وه ــنن ــاك‬ ‫ر‪ ،‬وه‬ ‫دغ ــمم ــر‪،‬‬ ‫ري ــةة دغ‬ ‫ق ـري‬
‫ـري‬
‫اآخر جلمال احلديقة به مع توزيع ق�سمات اللوحة االأخرى‬ ‫زالجج ــةة ثلجية قدمية عمرها ( ‪� ) 45‬سنة اأهدتني‬ ‫مثلت زال‬ ‫يا انطباعا‬ ‫طيــا‬
‫عطـيـي‬
‫ومعـط‬
‫ـط‬ ‫ومـعـع‬
‫يت ‪ ،‬وم‬ ‫بيـت‬
‫ـت‬ ‫البـيـي‬
‫بالـبـب‬
‫رى بـال‬
‫ـال‬ ‫اميم االآخآخ ـ ــرى‬
‫للت�سساميم‬
‫مكما للت�س‬ ‫ا‬ ‫رية ومبحاذاة ميناء‬ ‫ال�سسسرية‬ ‫بجوار قلعة ال�‬
‫يدته بنف�سي ‪،‬‬
‫ذي ��سسسيدته‬
‫وال ــذي‬
‫رى واملتمثلة يف البئر وال‬ ‫تلوا االأخأخ ــرى‬ ‫رةة تزيد‬ ‫لفر‬
‫ر‬ ‫اياها اأ�سرة �سوي�سرية اأقمت معها ب�سوي�سرا لف‬ ‫وكااأنه يهم بالدخول اىل‬ ‫للزائر عند دخوله باجتاه املجل�س وك‬ ‫امت بلدية‬ ‫قامــت‬ ‫ذي قـام‬
‫ـام‬ ‫ال ــذي‬ ‫حري ال‬ ‫بحـري‬
‫ـري‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫الـبـب‬‫يد ال‬ ‫ال�سسيد‬
‫ال�س‬
‫اثية يف فناء م�ساحة احلديقة‬ ‫راثية‬ ‫مازجا بها بع�سس التحف الالر‬
‫ر‬ ‫ف اىل اقتنائي ملقتنيات قدمية ع�سكرية‬ ‫أ�سسف‬ ‫هرين ‪ ،‬اأ�س‬
‫ال�سسسهرين‬ ‫عن ال�‬ ‫متحف اأثري‪ ،‬وهذه احلالة من االأمزجة واالأفكار لثقافات‬ ‫ائه خدمة لراحة ال�سائح‬ ‫إن�سسائه‬ ‫م�سقط باإن�س‬
‫ون�سسسرر اللون‬
‫فاء مل�سة جمالية ون�‬ ‫إ�سسفاء‬
‫غرية مع العمل على اإ�س‬ ‫ال�سسغرية‬‫ال�س‬ ‫للجي�س ال�سوي�سري ب�سوي�سرا وكذلك‬ ‫س‬ ‫ابتعتها من معر�سس‬ ‫البناء �ساعدتني على توليفها ومزجها بالعمارة العمانية‬ ‫واملواطن‪.‬‬
‫أخ�سسرر بها ‪.‬‬
‫االأخ�س‬ ‫دمي ــةة كخنجر‬ ‫ـاتات ــتت مت ــثث ــلل حت ــفف ــاا ق ـدمي‬
‫ـدمي‬ ‫فة ب ـات‬ ‫لفـةـة‬‫تلـفـف‬
‫خمتـلـل‬
‫والت خمـتـت‬ ‫مل ــ�� ـس ــغغ ــوالت‬ ‫ديث وامل�سمى (‬ ‫احلديــث‬
‫احلـدي‬
‫ـدي‬ ‫به احل‬ ‫كيل ��سسسبه‬ ‫بالت�سسسكيل‬
‫نزيل واملتمثلة بالت�‬ ‫منـزيل‬
‫ـزيل‬ ‫يف مـنـن‬

‫ياحـــــة بيـــن عبـــق التاريـــ‬


‫ال�صصصياحـــــة‬
‫العيجــــة ‪ ..‬ال�‬
‫هرية كراأ�س احلد‬ ‫وال�سسسهرية‬
‫ور االخرى وال�‬ ‫�سسور‬
‫التوجه اإىل معامل والية �س‬ ‫يل وبيئتها البكر‬ ‫أ�سسيل‬
‫اثها العربي االأ�س‬ ‫راثها‬
‫باب ببر‬
‫ر‬ ‫ألبـاب‬
‫ـاب‬ ‫وذلك الأنها تتااأ�سر االألألـبـب‬
‫وذلــك‬
‫دا �سياحيا متميزا وذل‬ ‫مق�سسسدا‬
‫تعد ال�سلطنة مق�‬
‫اخل�سسراء‬
‫سراء‬ ‫احف ال�سيما اخل�‬ ‫ال�سا‬ ‫هورتني بكرثة ال�س‬ ‫امل�سسسهورتني‬ ‫أ�س اجلنز امل�‬ ‫وراأ�أ�ـسـس‬ ‫سواطئ اأو اجلبال‪ ،‬كما اأن نظرتها امل�ستقبلية تن�سجم وم�سريتها الرامية نحو‬ ‫ال�سسواطئ‬
‫اخلالية من التلوث يف ال�‬
‫ها فيه‪.‬‬ ‫بي�سسسها‬
‫واطئ وتلد بي�‬ ‫ال�سسسواطئ‬ ‫�س على ال�‬ ‫تع�سس�س�س‬
‫التي تع�‬ ‫ارب يف عمق التاريخ‪ ،‬وجتد يف‬ ‫ال�سسسارب‬
‫للما�سسسيي ال�‬
‫امها للما�‬ ‫رامها‬ ‫احر‬
‫ر‬ ‫ول التقدم احلديث واملتمثل يف اح‬ ‫أ�سسول‬‫حتقيق اأ�س‬
‫رية التي ال تزال‬ ‫قريــة‬
‫القـري‬
‫ـري‬ ‫ور تلك الالـقـق‬ ‫والية ��سسسور‬ ‫بواليـةـة‬
‫العيجة بـوالي‬
‫ـوالي‬ ‫احلا�سسرر اجلديد يف تناغم وتاآلف‪ ،‬وحتظى املناظر‬ ‫املا�سسسيي التليد جنبا اإىل جنب مع احلا�س‬ ‫ال�سلطنة املا�‬
‫بية را�سية يف مينائها منذ ‪� 50‬سنة‪،‬‬ ‫اخل�سسسبية‬
‫راعية اخل�‬ ‫ال�سسسراعية‬ ‫املراكب ال�‬ ‫ورة مذهلة باإعجاب الزوار ال�سيما ال�سياح‪.‬‬ ‫ب�سسسورة‬ ‫الطبيعية املتنوعة ب�‬
‫من اأبراج‬
‫دد م ــن‬ ‫حر‪ ،‬ويحميها ع ــدد‬ ‫بحـر‪،‬‬
‫ـر‪،‬‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫ها عــرب الـبـب‬ ‫يهـاـا‬
‫إليـهـه‬
‫االب ــحح ــارار اإلإلـيـي‬
‫كن االب‬ ‫ميكـن‬
‫ـن‬ ‫ميـكـك‬ ‫م�س يف الوطن‬ ‫ال�سسسم�س‬‫رق عليها ال�‬ ‫ت�سسسرق‬
‫رق ال�سلطنة باجتاه اأول مدينة ت�‬ ‫وحني تتجه نحو ��سسسرق‬
‫غام�سسسةة وخجولة‪،‬‬ ‫اعع وا�ستمرت قرية العيجة غام�‬ ‫والقا‬
‫ا‬ ‫احلرا�سة والق‬ ‫ور التي تعد وجهة �سياحية مرموقة جتتذب ال�سياح والرحالة‬ ‫والية ��سسسور‬
‫واليـةـة‬
‫وهي والي‬
‫العربي وهـيـي‬
‫ول اليها بوا�سطة‬ ‫الو�سسسول‬
‫كل ميكن الو�‬ ‫ال�سسسكل‬
‫وكاأنها يف قوقعة جميلة ال�‬ ‫وكا‬ ‫ارة حتى‬
‫زي ــارة‬
‫من زي‬
‫طار‪ ،‬كما اأن ال�سائح بحاجة اإىل القيام بـ أاـاكأكــرث مـن‬
‫ـن‬ ‫االقطــار‪،‬‬
‫االقـط‬
‫ـط‬ ‫من كافة االق‬ ‫زوار مـن‬
‫ـن‬ ‫واواللـ ــزوار‬
‫زال جتتذب‬ ‫لة الال ــتت ــيي ال تـ ــزال‬ ‫يلـةـة‬
‫ميـلـل‬
‫اجلمـيـي‬
‫اجلـمـم‬
‫ات اجل‬ ‫رح ــات‬ ‫وه ــيي م ــنن الال ـرح‬
‫ـرح‬ ‫ارب‪ ،‬وه‬
‫ق ـ ــارب‪،‬‬ ‫اهد طبيعية ومواقع اأثرية تثري االعجاب‬ ‫م�سسساهد‬
‫ي�ستوعب كل ما تزخر به هذه الوالية من م�‬
‫ال�سياح‪.‬‬ ‫وتخلب االألباب‪.‬‬
‫هد العني بجمالها‬ ‫وت�سسسهد‬
‫يف هذه القرية التي ت�سلب االلباب وت�‬ ‫رقية منها باجلمال والطبيعة‬ ‫ال�سسسرقية‬
‫فة ال�‬
‫ال�سسسفة‬
‫ويف هذه الوالية متتاز القرية التي تقع على ال�‬
‫مل الالـ ــراث‬
‫راث‬ ‫همـلـل‬
‫يهـمـم‬
‫ذي مل يـهـه‬‫وال ـ ــذي‬‫ها وال‬ ‫يهـاـا‬
‫فيـهـه‬
‫ور فـيـي‬‫ط ــور‬‫وال ــتت ــط‬
‫مو وال‬ ‫نمـوـو‬
‫النـمـم‬
‫توى الالـنـن‬
‫ستـوى‬
‫ـوى‬ ‫�سـتـت‬
‫وم�ـسـس‬
‫ومـ�ـ�‬ ‫ارب يف التاريخ‪ ،‬حيث جتد هنالك قرية العيجة التي‬ ‫ال�سسسارب‬
‫والتنظيم املتناغم مع االإرث ال�‬
‫رف فيها‪ ،‬وال‬ ‫ال�سسسرف‬ ‫حاز على مرتبة ال�‬ ‫الوطني بل على العك�س‪ ،‬حـاز‬
‫ـاز‬ ‫ف ‪،‬ولكن البحر هو احلائل بينها وبينه ‪،‬وي�ستخدم‬ ‫ون�سسسف‬
‫ور بكيلو ون�‬ ‫تبعد عن مركز والية ��سسسور‬
‫هذه القرية الذين تربو اأعمارهم على‬ ‫وريون يف هــذه‬ ‫ال�سسسوريون‬ ‫يزال ال�‬ ‫يـزال‬
‫ـزال‬ ‫ارة حتى يتنقلون من مركز املدينة واليه والعك�س‪ ،‬ولكن قبل عدة‬ ‫العبارة‬
‫�ساكنو هذه املنطقة الع َّب‬
‫رحاتهم الطويلة وهم يتحدثون‬ ‫اخلم�سني عاما‪ ،‬يتذكرون رحا‬
‫ا‬ ‫ارعا يربط‬
‫تن�سسسئئ ��سسسارعا‬
‫وارتااأت اأن تن�‬
‫ارتااأت احلكومة اأن ت�سهل على املواطن عملية التنقل هذه وارت‬ ‫اأعوام ارت‬
‫بحنني عن الرياح التي كانت حتملهم اىل الهند‪ ،‬واإفريقيا‪،‬‬ ‫ات‪ ،‬ومن ذلك الطريق ي�ستطيع ال�سائح‬ ‫رات‪،‬‬‫ان�سساساوؤه بالفعل مل�سافة ‪ 10‬كيلومر‬
‫كيلومر‬ ‫بني القرية والوالية ‪ ،‬ومت ان�‬
‫‪11‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫�سياحة و�سفر‬
‫تعزيز القطاع‬ ‫العا�سسر‬
‫سر‬ ‫احتفل ممووؤخرا بعيد ميالده العا�‬
‫ال�سياحي خليجيا‬
‫رب ــيي يف تعزيز‬
‫ومعطي�ت‬
‫ومعطي��‬
‫واكب ومعطي‬
‫ومتطلب��ته‪ ،‬وهو م�� ا�ستدعى‬
‫تواك ـب‬
‫ـب‬
‫اخل ــلل ــيي ــجج الال ــعع ـرب‬
‫ـرب‬
‫يت ـواك‬
‫ـواك‬ ‫حي مبــ� ي ـتـت‬
‫تـ ـ أ�مأمـ ــلل دول اخل‬
‫سيــ�حـي‬
‫ـي‬
‫الع�سسرر احلديث ومتطلب‬
‫�سـيـي‬
‫ال�ـسـس‬
‫قطــ�ـ�عع الالـ�ـ�‬ ‫الق ـط‬
‫ـط‬
‫الع�س‬
‫ال ـقـق‬ ‫وال�سسسيوف‬
‫يوف‬ ‫رادي�سون بلو م�سقط ‪ 156 ..‬غرفة فاخرة يف خدمة ال�سياحة وال�‬
‫االع�س�ء على‬ ‫ولزام�‪ -‬ان جتتمع كل الدول االع�س�س�‬ ‫�‬ ‫–‬
‫يتن��سب‬ ‫مب�� �‬
‫يتن�‬ ‫أمر مب‬ ‫�س وتتداول ا أالمأمـرـر‬ ‫ط�ولة النق�� س‬ ‫�‬
‫أو�س�س�عع دول املجل�س كل على حده‪ ،‬ومبرور‬ ‫واأو�س�‬
‫ال�سس�أن‬ ‫ذا ال�‬ ‫ون يف ه ــذا‬ ‫ت�ـســون‬ ‫ختـ�‬
‫ـ�‬ ‫املخـتـت‬
‫مع املاملـخ‬
‫ـخ‬ ‫تمـعـع‬ ‫جتـمـم‬ ‫يجـتـت‬
‫ك ــلل عــ�م يـج‬
‫ـج‬
‫الق�دم ‪.‬‬ ‫ال�سي��حي وا�ستطالع الق��‬ ‫الو�سسسعع ال�سي‬ ‫لقراءة الو�‬
‫امللتقي�ت اخلليجية التي جل�س‬ ‫امللتقي�‬
‫ومن اآخر امللتقي‬
‫حة كــ�ـ�ن يف ملتقى‬ ‫سيــ�حـةـة‬ ‫�سـيـي‬‫ل�ـسـس‬
‫يون بــ�لـ�ـ�‬ ‫نيـون‬
‫ـون‬ ‫عنـيـي‬
‫املعـنـن‬
‫عليه� املـعـع‬‫�‬ ‫بوع املا�ضي‬‫اال�ضضضبوع‬
‫قط يف العقد االول من عمره يف اال�‬ ‫م�ضضضقط‬
‫ون بلو م�‬
‫رادي�ضضضون‬
‫احتفل فندق رادي�‬
‫الث�لث لدول‬ ‫ال�سي�حة واال�ستثم��ر العق��ري الث��‬ ‫�‬ ‫رادي�ضون‬
‫ضون‬ ‫رة يف ‪ 15‬فرباير ‪ .2010‬حيث قام فريق اإدارة رادي�‬ ‫العا�ضضضرة‬
‫نوية العا�‬
‫ال�ضضضنوية‬
‫بالذكرى ال�‬
‫قد يف‬ ‫عقــد‬ ‫انعـقـق‬
‫ذي انانـعـع‬ ‫جي الالـ ــذي‬ ‫يجـي‬
‫ـي‬ ‫ليـج‬
‫ـج‬ ‫اخللـيـي‬
‫تعــ�ون اخلـلـل‬ ‫التـعـع‬
‫جمل�س الـتـت‬ ‫يني واالإعالميني‪ ،‬وكان �ضيف‬ ‫الدبلوما�ضضضيني‬
‫ت�ضافة عدد من ال�ضيوف الدبلوما�‬‫با�ضضت�ضافة‬
‫بلو با�ض‬
‫املب�دئ‬ ‫املب��‬ ‫رم على جملة من املب‬ ‫املن�سسسرم‬ ‫م�سقط الع��م املن�‬
‫أبعــ�ـ�دا خمتلفة ترتقي‬ ‫بدورهــ� اأبأب ـعـع‬ ‫تي تعطي بـدوره‬
‫ـدوره‬ ‫التـي‬
‫ـي‬ ‫الـتـت‬ ‫رف كريت ريرت ‪ ،‬الرئي�س واملدير التنفيذي ملجموعة فنادق ريزيدور ‪ ،‬وماركو‬ ‫ال�ضضرف‬‫ال�ض‬
‫العق�ري‪،‬‬ ‫ثمــ�ر العق��‬ ‫تثـمـم‬ ‫ستـثـث‬‫واال�سـتـت‬
‫واال�ـسـس‬
‫حة واال�‬ ‫سيــ�حـةـة‬ ‫�سـيـي‬ ‫ال�ـسـس‬
‫عي الالـ�ـ�‬ ‫قطــ�عـي‬
‫ـي‬ ‫بقـط‬
‫ـط‬ ‫بـقـق‬ ‫ابق لفندق‬
‫ال�ضضضابق‬
‫هيتنون نائب املدير االإقليمي لريزدور وتوربيون بودين املدير العام ال�‬
‫ال�سي��حة ��سسنسن�ن�ن�عة متنوعة تلعب‬ ‫ومنه� اأن ال�سي‬ ‫�‬ ‫فراء ورجال االأعمال‪.‬‬ ‫ال�ضضفراء‬
‫قط‪ .‬ح�ضر احلفل اأي�ضا العديد من ال�‬ ‫م�ضضضقط‪.‬‬
‫ون بلو ‪ ،‬م�‬‫رادي�ضضون‬
‫رادي�ض‬
‫إر�ـ ــسس ــ�ء م ــببــ�ـ�دئ ومرتكزات‬ ‫دورا ري ــ�دي ــ� يف اإر�‬ ‫وبد أا احلفل بكلمة ترحيب األقاها مايكل جاكوبي مدير عام الفندق التي رحب‬
‫وازن بني‬ ‫يق الال ــتت ــوازن‬ ‫قيـقـق‬ ‫وحتقـيـي‬
‫وحتـقـق‬
‫دامة وحت‬ ‫تدامـةـة‬
‫ستـدام‬
‫ـدام‬ ‫�سـتـت‬‫امل�ـسـس‬
‫ال�سي�حة املـ�ـ�‬ ‫�‬ ‫فيها باحل�ضور ‪ ،‬وبعدها األقى عبد اهلل النربي مالك الفندق كلمة اأعرب فيها‬
‫ال�سي�حية و�سالمة البيئة‬ ‫ال�سسنسن�ن�عة ال�سي��‬ ‫متطلب�ت ال�‬ ‫�‬ ‫كره لل�ضيوف حل�ضور االحتفال‪.‬‬ ‫عن ��ضضضكره‬
‫والثق�فية‬ ‫واحلف�ظ على موارده�� الطبيعية والثق��‬ ‫�‬
‫ال�سي��حة ��سسنسن�ن�ن�عة‬ ‫انه� اأي ال�سي‬ ‫واالجتم�عية‪ .‬كم�� �‬ ‫�‬
‫امل�س�عدة يف منو العديد‬ ‫متجددة ق��درة على امل�س��‬
‫ودعمه��‬
‫االقت�س�دية االأخرى ودعمه‬ ‫ع�ت االقت�س�س�‬ ‫من القط�� �‬
‫فة اإىل‬ ‫ـ�الإ�إ�ـســ�فــة‬ ‫والتف�عل معه��‪ ،‬بــ�ال‬ ‫�‬ ‫سيطه�‬
‫يطه�‬
‫وتن�سيطه‬ ‫وتن�س‬
‫الع��م واخل�� س‬
‫�س‬ ‫القط���عع الع‬ ‫راكة بني القط‬ ‫ال�سسسراكة‬ ‫اأهمية ال�‬
‫يج العربي‬ ‫ليــج‬ ‫اخللـيـي‬
‫لتنمية ال�سي��حة مبنطقة اخلـلـل‬
‫متطلب�ت املجتمع‬ ‫متطلب��‬
‫راكة تكمل متطلب‬ ‫من قواعد ��سسسراكة‬ ‫�سسمن‬ ‫�س‬ ‫اال�سرتخ�ء يف‬
‫�‬
‫اال�سرتخ�‬ ‫امك�نية‬ ‫وال�سي��ح امك��‬ ‫يوف وال�سي‬ ‫لل�سسسيوف‬ ‫الفندق لل�‬ ‫لل�سسيوف‬
‫سيوف‬ ‫ر� ـس ــةة م ــثثــ�ل ــيي ــةة لل�‬ ‫دث ف ـر�‬
‫ـر�‬ ‫احل ـ ــدث‬ ‫ذا احل‬ ‫وااتأتـ ـ ــ�ح هـ ــذا‬
‫وأ‬
‫ال�سسنسن�ن�ن�عة املتنوعة يف نف�س‬ ‫املحلي وحــ�جــ�ت ال�‬ ‫�سب�حة بحيث يتم التحكم بدرجة حرارته‬ ‫حم�م �سب��‬ ‫�‬ ‫ذي عني‬ ‫دي ــرر الال ــععــ�م االل ـ ــذي‬ ‫وب ــيي املامل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫م�يكل جــ�ك ـوب‬
‫ـوب‬ ‫ل ــلل ــققــ�ـ�ء �‬
‫الوقت‪.‬‬ ‫عليه� يف حدائق جميلة على خلفية‬ ‫�‬ ‫سو�س‬
‫و�س‬‫املن�سسو�‬ ‫‪ ،‬املن�‬ ‫ج�كوبي ‪2010« :‬‬ ‫موؤخرا ‪ .‬ويف هذا املن���سبة يعلق ج��‬ ‫مو‬
‫وء تلك الت�أكيدات وبعد درا�سة‬ ‫وعلى ��سسسوء‬ ‫جمن�زيوم جمهز‬ ‫جمن��‬
‫مع جمن‬ ‫حي مـعـع‬ ‫وجد نــ�د ��سسسحي‬ ‫ويوجـدـد‬
‫جبلية ‪ ،‬ويـوج‬
‫ـوج‬ ‫ر ومثمر للفريق وللفندق ‪� 10 ،‬سنوات‬ ‫هو ع��م مثر‬
‫�س�ت‬ ‫والنق�� س�‬
‫�س�‬ ‫سة الأوراق العمل املقدمة والنق‬ ‫ق�سة‬
‫ومن�ق�س‬ ‫�‬ ‫بخ�ر‪.‬‬ ‫وحم�م بخ��‬ ‫�‬ ‫لك�مل ‪ ،‬وغرفة �س�� �‬
‫ون�‬ ‫�ب� �‬ ‫ر وي�ستحق‬ ‫إجن�ز كبر‬ ‫النج�ح منذ الت�أ�سي�س هو اإجن�‬ ‫من النج��‬
‫متت خــالل حلقة العمل وا�ستعرا�سس‬ ‫تي متـت‬
‫ـت‬ ‫التـي‬
‫ـي‬ ‫الـتـت‬ ‫قط على‬ ‫سقــط‬‫�سـقـق‬
‫م�ـسـس‬
‫و‪ ،‬مـ�ـ�‬ ‫ون ب ــلل ــو‪،‬‬ ‫رادييـ ــ��ـ ــسسـ ــون‬
‫وي فندق راد‬ ‫ح ــتت ــوي‬ ‫ي ــح‬ ‫مثل هذا االحتف��ل‪ ،‬وبطبيعة احلــ�ـ�ل‪ ،‬نحن �سعداء‬
‫الن�جحة‬ ‫عدد من امل�س�س�ريع املتميزة والتج��رب الن��‬ ‫أكربه�‬
‫اجتم��عع جمهزة جتهيزا ك��مال‪ ،‬واأكربه‬ ‫ع�ت اجتم�‬ ‫ق� �‬
‫ع�‬ ‫�‬ ‫لالحتف�ل «‪.‬‬‫�‬
‫لالحتف�‬ ‫إلين�‬
‫سم اإلين‬ ‫ين�سسم‬
‫رفن� اأن ريرت ين�‬ ‫سرفن�‬
‫وي�سرفن‬
‫وي�س‬
‫العق�ري يف‬ ‫يف جمــ�ل ال�سي��حة واال�ستثم��ر العق��‬ ‫وج ــدد اأي�س�‬
‫أي�س�‬ ‫خ�س�‪ .‬ووتت ـوج‬
‫ـوج‬ ‫سخ�س�‬
‫�سخ�‬ ‫كن اأن ت�ستوعب ‪� 180‬س‬ ‫ميكــن‬
‫ميـكـك‬ ‫افتت�ح الفندق يف فرباير ‪– 2000‬وهو اأول‬ ‫مت افتت��‬
‫ال�سلطنة وبع�سس دول املنطقة فقد خل�سس‬ ‫ت م ــتتــ�ح ــةة يف‬ ‫ـرتنن ــت‬ ‫ـ�النإنــرت‬ ‫ال‬
‫رع ــةة بــ� إ‬ ‫وط عــ�ل ــيي ــةة الال ــ�� ــسس ـرع‬
‫ـرع‬ ‫ط ــوط‬ ‫خ ــط‬ ‫دة –‬ ‫دي ــدة‬
‫اجل ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ية اجل‬ ‫فيـةـة‬
‫ألفـيـي‬
‫زدور منذ االألألـفـف‬ ‫ريـ ــزدور‬ ‫ندق ملجموعة ري‬ ‫فنـدق‬
‫ـدق‬ ‫فـنـن‬
‫التو�سيسي�ي�ي�ت وهي‪:‬‬ ‫امللتقى اإىل جمموعة من التو�س‬ ‫ول اإىل االإنرتنت‬ ‫والو�ـســول‬ ‫والـوو��‬
‫ـو�‬ ‫يوف‪ ،‬وال‬ ‫ال�سسسيوف‪،‬‬ ‫غرف ال�‬ ‫جميع غـرف‬
‫ـرف‬ ‫الفن�دق‬
‫الفن��‬
‫ن أاهأهـ ــمم الفن‬ ‫دة م ــن‬ ‫واح ــدة‬
‫تهــ� ك ـواح‬
‫ـواح‬ ‫نتـهـه‬
‫مكــ�نـتـت‬
‫ت مـكـك‬‫خ ــت‬ ‫ر�س ــخ‬
‫ر� ـسـس‬
‫ووببـ ــهه ر�‬
‫القط�عي‬ ‫القط��‬ ‫راكة بني القط‬ ‫ال�سسسراكة‬ ‫دعم وتعزيز برامج ال�‬ ‫دعـمـم‬ ‫�سسةة يف الفندق‪.‬‬ ‫س�س‬‫خم�سس�‬ ‫الال�سلكي متوفر يف من��طق خم�‬ ‫جزء من‬ ‫وكجــزء‬
‫وم يف ال�سلطنة‪ .‬وكـج‬
‫ـج‬ ‫أرب ــعع ــةة جن ــوم‬ ‫من فئة االأرب‬ ‫مــن‬
‫اال�ستثم�ر‬
‫واخل ــ�� ــس يف جم ــ�ل اال�ستثم��‬ ‫وم ــيي واخل‬ ‫حل ــكك ـوم‬
‫ـوم‬ ‫ااحل‬ ‫سون بلو يعترب‬ ‫�ســون‬ ‫رادي�ـسـس‬
‫دير بب��لذكر ان فندق راديـ�ـ�‬ ‫اجلديـرـر‬
‫اجلـدي‬
‫ـدي‬ ‫ه� وخدمة‬ ‫ره�‬ ‫يره‬ ‫التزام الفندق ب���ستمرار حت�سني مع��ير‬
‫س‪ ،‬مع‬ ‫ج ــلل ــ�� ــس‪،‬‬ ‫دول املامل ــج‬ ‫والـ ــععـ ــقق ــ�ري ب ـ ــدول‬ ‫االل ــ�� ــسس ــييــ�ح ــيي وال‬ ‫جعــ�ـ�ت ‪،‬‬
‫تجـعـع‬
‫نتـج‬
‫ـج‬ ‫واملنـتـت‬
‫فنــ�دق واملـنـن‬ ‫لفـنـن‬‫للـفـف‬
‫لو لـلـل‬‫بلـوـو‬
‫سون بـلـل‬
‫�س ـون‬
‫ـون‬ ‫رادي� ـسـس‬
‫فنــ�دق رادي ـ�ـ�‬ ‫ح ــدد ف ـنـن‬‫ااح‬ ‫ع�سسر‬
‫سر‬ ‫رور ع�‬ ‫ذكرى م ــرور‬ ‫بذكـرى‬
‫ـرى‬ ‫االحتف��ل بـذك‬
‫ـذك‬ ‫يوف ‪ ،‬يتزامن االحتف‬ ‫ال�سسيوف‬ ‫ال�س‬
‫االعتب�ر اأهمية تعزيز العوائد‬ ‫االعتب��‬
‫االخذ بعني االعتب‬ ‫االخ ـذـذ‬ ‫وعة ف ــننــ�ـ�دق ريزيدور‬ ‫موعـةـة‬
‫جممـوع‬
‫ـوع‬ ‫ن جمـمـم‬ ‫زءا م ــن‬ ‫عد ج ــزءا‬ ‫تعـدـد‬ ‫والل ــتت ــيي تـعـع‬
‫وا‬ ‫الذي �سيبد أا يف‬ ‫�سنوات مع التجديدات يف الفندق الــذي‬
‫امل�س�ريع على‬ ‫االجتم�عية والثق��فية لهذه امل�س�س�‬ ‫�‬ ‫درج ــةة االأوىل ‪ ،‬وقد ن��ن�ل‬ ‫ن الال ـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫دمــ�ت م ــن‬ ‫دم خ ـدم‬
‫ـدم‬ ‫‪ ،‬ووتت ــقق ــدم‬ ‫مل ترقية ‪ 156‬غرفة‬ ‫ت�سسسمل‬
‫ع�م ‪ ، 2010‬و�سوف ت�‬ ‫يف عع��‬ ‫�سسيف‬ ‫�س‬
‫اال�ستثم�ر‬
‫اال�ستثم�‬
‫املجتمع�ت املحلية‪ ،‬واأهمية تنظيم اال�ستثم‬ ‫�‬ ‫فن�دق‬‫فن��‬
‫لة فن‬ ‫سلـةـة‬
‫�سـلـل‬
‫ل�ـسـس‬
‫سلـ�ـ�‬
‫�سـلـل‬
‫الفأف ــ�� ـس ــلل �ـسـس‬ ‫وائـ ــزز أ‬ ‫اجلـ ـوائ‬
‫ـوائ‬ ‫ن اجل‬ ‫دي ــدد مـ ــن‬ ‫االل ــعع ـدي‬
‫ـدي‬ ‫ال�سسيوف‪.‬‬
‫سيوف‪.‬‬ ‫من غرف ال�‬
‫ريع�ت الوطنية‬ ‫سريع�‬
‫ريع�‬
‫الت�سسريع‬ ‫وو�سسسعع الت�‬ ‫العق�ري ب��ملنطقة وو�‬ ‫�‬ ‫و»‪٪ 100‬‬ ‫دمة و»‬ ‫اخلدمــة‬
‫اخلـدم‬
‫ـدم‬ ‫عم اأ�ستطيع!» روح اخل‬ ‫«نعــم‬
‫«نـعـع‬
‫تهر «ن‬ ‫وت�سستهر‬ ‫وت�س‬ ‫عداء بكل‬
‫سعــداء‬
‫�سـعـع‬
‫حن �ـسـس‬
‫نحـن‬
‫ـن‬ ‫ق�ئال ‪ « :‬نـح‬
‫ـح‬ ‫وبي �‬ ‫كوبــي‬
‫يف جــ�كـوب‬
‫ـوب‬ ‫وي�سسيف‬ ‫وي�س‬
‫ت�س�هم يف‬ ‫ت�س��‬
‫واالإقليمية والربامج املنظمة التي ت�س‬ ‫هد �سبتمرب ‪ 2005‬طرح‬ ‫و�سسسهد‬ ‫م�ن االرتي��ح»‪ .‬و�‬ ‫سم�‬‫يف ��سسم‬ ‫�سسيف‬ ‫�س‬ ‫ف�سسل‬
‫سل‬ ‫ديد التي ت ــبب ــدد أا يف ف�‬ ‫جديــد‬
‫تجـدي‬
‫ـدي‬ ‫التـج‬
‫ـج‬ ‫أعم�ل الـتـت‬ ‫ط الأعم�‬
‫أعم�‬ ‫ط ــط‬ ‫خل ــط‬
‫ااخل‬
‫االقت�س�دي املهم وتعظم‬ ‫االقت�س�س�‬
‫القط���عع االقت�‬ ‫تنظيم هذا القط‬ ‫احل�فظة‬ ‫خدمة النط��ق العري�سس عرب اخلطوط احل��‬ ‫مك�نة مرموقة‬ ‫مك��‬
‫يف للفندق مك‬ ‫ي�سسسيف‬ ‫يف‪ ،‬وهذا �سوف ي�‬ ‫ال�سسيف‪،‬‬
‫ال�س‬
‫العق�ري‪ ،‬وكذلك‬ ‫من االحرتافية يف العمل العق��‬ ‫دمي هذه‬ ‫دولل ــيي ــةة ل ــتت ــقق ــدمي‬ ‫لة ف ــننــ�دق دو‬ ‫سلـةـة‬
‫�سـلـل‬
‫ل�ـسـس‬
‫سلـ�ـ�‬
‫�سـلـل‬
‫ووههـ ــيي اأول �ـسـس‬ ‫مث�لية ملدة ‪� 10‬سنوات‬ ‫مث��‬
‫فر�سسسةة مث‬
‫اأكرث ويعطي الفندق فر�‬
‫إتخ�ذ االإجراءات الكفيلة بتطوير قدرات دول‬ ‫اإتخ�‬
‫إتخ�‬ ‫لي� اأكرث من ‪225‬‬ ‫ح�� �‬ ‫وي�سسسمم رادي�سون بلو ح‬ ‫اخلدمة‪ ،‬وي�‬ ‫اأخرى رائعة!»‬
‫الب�سسرية‬
‫سرية‬ ‫وارد الب�‬ ‫دريب املامل ــوارد‬ ‫وتدريـب‬
‫ـب‬ ‫املجل�س يف ت�أهيل وتـدري‬
‫ـدري‬ ‫لي�‪،‬اأو تلك التي هي قيد‬ ‫فندق� �سواء التي تعمل ح�� �‬
‫لي�‬ ‫�‬ ‫مب� يف ذلك‬
‫املط�عم �‬ ‫ويحتوي الفندق على عدد من املط��‬ ‫جت�ري اأو‬
‫ملم�ر�سة ن�س�س�ط جت��‬
‫لي� �‬‫مث� �‬
‫‪،‬بحيث توفر مك�� �ن� �‬ ‫ويقع الفندق رادي�سون يف قلب املدينة م�سقط‬
‫ال�سي�حة‬ ‫قي��م ��سسنسن�ن�عة ال�سي��‬ ‫‪،‬موؤكدين على اأهمية قي‬ ‫‪،‬مو‬ ‫وال�سرق‬
‫سرق‬ ‫أوروبــ� وال�س‬ ‫سمل ‪ 52.800‬غرفة يف اأوروب‬ ‫وت�سسمل‬ ‫إن�س�ء وت�‬ ‫آلط�جن ؛ ومطعم اأوليفو�س ‪ ،‬وال�سحلية االإن�س�‬ ‫آلط�‬
‫مب� يف ‪ :‬مطعم اآلط‬ ‫عم�ن ‪ ،‬ويقدم الفندق ‪ 156‬غرفة �‬ ‫ا�ستك�س�ف عم��‬
‫س�‬ ‫واملنطقة التج��رية والدبلوم���سية وتبلغ امل�س��فة اإليه‬
‫الع�ملية‬ ‫قة خــ��ـســةة ادارات الال ــفف ــننــ�دق الع��‬ ‫طقـةـة‬
‫نطـقـق‬
‫ملنـط‬
‫ـط‬ ‫بــ�ملـنـن‬ ‫إفريقي�‪.‬‬
‫إفريقي�‬
‫حة ‪ ،‬ويقدم االأو�سط واإفريقي‬ ‫سبــ�حــة‬
‫�سـبـب‬
‫ال�ـسـس‬
‫ودة يف بركة الـ�ـ�‬
‫وجـ ــودة‬
‫االل ــكك ــ�� ــسســالن ااململـ ـوج‬
‫ـوج‬ ‫أعم�ل‪.‬‬
‫رج�ل االأعم�‬
‫أعم�‬ ‫رج�‬
‫ذلك غرف واأجنحة درجة رج‬ ‫مط�ر م�سقط الدويل‬ ‫ل�سي�رة من مط��‬ ‫‪ 12‬دقيقة فقط ب�� �‬
‫دورهــ� يف‬ ‫رة ب ـدوره‬
‫ـدوره‬ ‫ية الال ــكك ــبب ــرة‬ ‫حيـةـة‬ ‫سيــ�حـيـي‬ ‫�سـيـي‬‫ال�ـسـس‬
‫واململ ــ�� ـســ�رريي ــعع الالـ�ـ�‬ ‫وا‬
‫الفر�سسة‬
‫سة‬ ‫جم�الت التدريب والـت�أهيل ‪،‬وخلق الفر�‬ ‫�‬

‫ن�سف مليون �سائح �سنويا ت�ستقطبهم راأ�س احلد مب�سروعات �سياحية واعدة‬
‫مل والتدرب‬ ‫عمــل‬ ‫لعـمـم‬ ‫للـعـع‬‫�س لـلـل‬ ‫ل�ـسـس‬‫جلـ�ـ�‬‫املجـلـل‬
‫أامأمـ ــ�م اابب ــننــ�ء دول املـج‬
‫ـج‬
‫وخ�رج‬ ‫وخ��‬ ‫داخل وخ‬ ‫الع�ملية داخـلـل‬ ‫دقه� �‬ ‫فن�� �‬ ‫من �سل�سلة فن‬ ‫�سسمن‬ ‫�س‬
‫دول املنطقة‪ ،‬والت�أكيد على اأهمية اال�سراع‬
‫لت�سسمل‬
‫سمل‬ ‫سرةة املوحدة» لت�‬ ‫روع «الت�أ�أ�سر‬
‫سر‬ ‫م�سسسروع‬ ‫يف تعميم م�‬
‫رورة العمل على‬ ‫كل دول املجل�س‪ ،‬بج��نب ��سسسرورة‬
‫بدول املجل�س وذلك‬ ‫تنويع املنتج ال�سي��حي بــدول‬ ‫روع املنطقة‬ ‫م�سسسروع‬ ‫ى م�‬ ‫ـربى‬ ‫�سي��حية كــرب‬ ‫تخ�سسعع خلطة �سي‬ ‫تخ�س‬ ‫ور ب�أنه�‬
‫أنه�‬ ‫�سسور‬ ‫عر َففتت منطقة راأ�س احلد يف والية �س‬ ‫ُع ِر‬
‫�س�ملة‬ ‫بو�سسسعع ا�سرتاتيجية ��س�س�‬ ‫من خالل القي��م بو�‬ ‫تد�سسن‬
‫سن‬ ‫ال�سي��حية‪ ،‬والتي من املتوقع ان تد�‬ ‫راء ال�سي‬ ‫اخل�سسراء‬
‫اخل�س‬ ‫م�س يف الوطن‬ ‫ال�سسم�س‬ ‫عليه�� ال�س‬ ‫رق عليه‬ ‫ت�ـســرق‬ ‫اول منطقة تـ�ـ�‬
‫ال�سي�حي‬ ‫ومتك�ملة للتخطيط اال�ستثم��ري ال�سي��‬ ‫�‬ ‫ع�م ‪، 2010‬والذي يعترب‬ ‫أخر من ع��‬ ‫خالل الربع االأخر‬ ‫العربي ‪،‬ومتتلك مقوم��ت �سي��حية مكنته�� من‬
‫براجمه��‬
‫وذلك بهدف تنويع براجمه‬ ‫وذلـك‬
‫ـك‬ ‫بدول املنطقة وذل‬ ‫بـدول‬
‫ـدول‬ ‫مل على‬ ‫تمــل‬
‫ي�ـســتتـمـم‬
‫ى يـ�ـ�‬‫ـربى‬‫ية ك ــرب‬ ‫حيـةـة‬
‫سيــ�حـيـي‬‫�سـيـي‬
‫طة �ـسـس‬
‫خطـةـة‬
‫زءا م ــنن خـط‬
‫ـط‬ ‫جـ ــزءا‬ ‫درج ــةة االوىل‪،‬‬ ‫�سي��حية م ــنن الال ـدرج‬
‫ـدرج‬ ‫هة �سي‬ ‫وجهـةـة‬
‫وجـهـه‬
‫كون وج‬ ‫تكـون‬
‫ـون‬ ‫ان تـكـك‬
‫�سة‬
‫سة‬ ‫ال�سي��حي خ���س‬ ‫ية املنتج ال�سي‬ ‫وعيـةـة‬
‫ونوعـيـي‬
‫ال�سي�حية ونـوع‬
‫ـوع‬ ‫�‬ ‫ال�سي�حة البيئية‬ ‫منتجع��ت ال�سي��‬ ‫من منتجع‬ ‫مة العديد مـن‬
‫ـن‬ ‫إاقإقــ�مـةـة‬ ‫لال�ستمت��ع�ع‬
‫سيــ�ح لال�ستمت‬ ‫�س ـيـي‬
‫ال� ـسـس‬
‫طب االآالف م ــنن الال ـ�ـ�‬ ‫قطــب‬ ‫تقـط‬
‫ـط‬ ‫ستـقـق‬
‫�سـتـت‬
‫وت�ـسـس‬
‫وتـ�ـ�‬
‫تعــ�ـ�د عن‬ ‫واالبت ـعـع‬
‫ت�ـســ�دي منه�� واالب ـتـت‬ ‫واالقتـ�‬
‫ـ�‬ ‫واالقـتـت‬
‫دمي واالق‬ ‫اخلدم ـي‬
‫ـي‬ ‫اخل ـدم‬
‫ـدم‬ ‫رقي لل�سلطنة‪.‬‬ ‫ال�سسسرقي‬ ‫على طول ال�س��حل ال�‬ ‫اجل ــمم ــيي ــلل ــةة ‪،‬‬
‫ف اجل‬ ‫دة الال ــ�� ــسســالح ــف‬ ‫وم ــ�� ـســ�ه ــدة‬ ‫يم وم‬ ‫ييـمـم‬
‫خيـيـي‬
‫تخـيـي‬‫لتـخ‬
‫ـخ‬ ‫بــ�لـتـت‬
‫املت�س�بهة‪ ،‬وكذلك‬ ‫تكرار امل�س�س�ريع ال�سي��حية املت�س�س�‬ ‫مط��ر راأ�س‬ ‫روع مط‬ ‫م�سسسروع‬
‫كم� تقوم احلكومة ب�إن�س�س�ء م�‬ ‫�‬ ‫س‬
‫النقرا�س‬ ‫راء املهددة بب��‬ ‫اخل�سسسراء‬ ‫ال�سيم� ال�سالحف اخل�‬ ‫�‬
‫اال�ستثم�رات‬ ‫تعزيز اجلهود املبذولة لت�سويق اال�ستثم��‬ ‫ركة برايد‬ ‫ل�سسسركة‬ ‫سنــ�ده ل�‬ ‫إ�سـنـن‬
‫ذي مت إا�إ�ـسـس‬ ‫وال ــذي‬ ‫دويل وال‬
‫حل ــدد الال ــدويل‬ ‫ااحل‬ ‫ي�س يف هذه املنطقة ‪.‬‬ ‫سي�س‬ ‫للتع�سسي�‬
‫التي ع��دت للتع�‬
‫ـالت‬ ‫واللـ ــتتـ ــ��ـ ــسسـ ــههـ ــيي ــال‬ ‫ر�ـ ــس وا‬ ‫ف بـ ــ�ل ـ ــفف ـ ـر�‬
‫ـر�‬ ‫ري ـ ــف‬ ‫والل ـ ــتت ـ ــعع ـ ـري‬
‫ـري‬ ‫وا‬ ‫جم�ل‬
‫جم��‬
‫دة يف جم‬ ‫رائـ ــدة‬
‫دي ــةة الالـ ـرائ‬
‫ـرائ‬ ‫ب الال ــكك ــنن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫وم ــب‬
‫روب م ــكك ـوم‬
‫ـوم‬ ‫� ــسس ــكك ــروب‬ ‫رونن ــقق هذا‬ ‫احلفــ�ظ على رو‬ ‫و�سعت ال�سلطنة يف احلـفـف‬
‫اال�ستثم�رية املتوفرة بدول املجل�س منوهني‬ ‫�‬
‫اال�ستثم�‬ ‫لتع�ون مع ��سسركة‬
‫سركة‬ ‫ا�ست�س�رات تطوير املط��رات ‪،‬ب�� �‬ ‫س�‬ ‫ورونق�‪،‬‬
‫�‬
‫ورونق�‬ ‫جذب��‬
‫ف�ء ميزات جتعله�� اأكرث جذب‬ ‫سف�‬‫البلد ب�إ�إ�سسف‬
‫القط�عني احلكومي‬ ‫�‬
‫القط�‬ ‫راكة بــني‬ ‫ال�سسسراكة‬ ‫ب�أهمية ال�‬ ‫من ال�سلطنة‬ ‫اخلليج لال�ست�س�س�رات الهند�سية مــن‬ ‫ال�سي�حية املتميزة‪،‬‬ ‫وعملت على ان�س�س�ء امل�س�س�رع ال�سي��‬
‫كوجه�ت‬
‫�س لرتويج وت�سويق املنطقة كوجه��‬ ‫واخل� س‬ ‫�‬ ‫الت�سسميم‬
‫سميم‬ ‫اال�� ــسس ــتت ــ�� ـســ�رريي ــةة يف الت�‬ ‫ـ�العأع ــمم ــ�ل اال‬ ‫قيــ�م ب ــ� أال‬ ‫لق ـيـي‬
‫لل ـقـق‬
‫ل ـلـل‬ ‫ي�سستمل‬
‫ستمل‬ ‫روع�ت املركز العلمي الذي ي�‬ ‫سروع�‬
‫امل�سسروع‬ ‫ومن هذه امل�‬
‫جم�الت البحوث‬ ‫�سي�حية‪ ،‬وتطوير وتعزيز جم��‬ ‫�‬ ‫ركة تطوير‬ ‫إن�س�ءات بعقد مع ��سسسركة‬ ‫راف على االإن�س�‬ ‫واالإ�سإ�سسراف‬ ‫امل�ئية‬ ‫أحيــ�ء امل��‬ ‫على مركز لدرا�سة ال�سالحف واالأحأحـيـي‬
‫ـربات‬
‫ات‬ ‫خل ــرب‬ ‫واخل‬ ‫ومــ�ت وا‬ ‫درا� ــسس ــ�ت ووتت ــببــ�دل ااململ ــعع ــلل ـوم‬
‫ـوم‬ ‫والل ـدرا�‬
‫ـدرا�‬ ‫وا‬ ‫راء براأ�س احلد ‪.‬‬ ‫اخل�سسسراء‬‫مط�ر املنطقة اخل�‬ ‫�‬ ‫فة براأ�س‬ ‫املكت�سسسفة‬
‫ري ــةة املكت�‬ ‫للمقتني�ت ا أالثأث ـري‬
‫ـري‬ ‫للمقتني��‬
‫حف للمقتني‬ ‫تحـف‬
‫ـف‬ ‫‪،‬ومتـح‬
‫ـح‬ ‫‪،‬ومـتـت‬
‫ك�فة‬ ‫واالح�ـســ�ءات على ك��‬ ‫ل�سي�حة واالحـ�‬
‫ـ�‬ ‫املتعلقة ب�� �‬ ‫الع�ملية‬
‫ير �‬
‫الع�‬ ‫للمع� ر‬ ‫وفقــ� �‬ ‫املطــ�ر وفـقـق‬ ‫ييد املامل ـط‬
‫ـط‬ ‫ت�سسسييد‬ ‫تم ت�‬ ‫ويتـمـم‬
‫ويـتـت‬ ‫�سسةة يف‬ ‫س�س‬
‫متخ�س�‬
‫فة اإىل مكتبة علمية متخ�س‬ ‫احلد ‪،‬اإ�إ�ـســ�فــة‬ ‫احلــد‬
‫االجتم�عية‬ ‫آث�ر االجتم��‬ ‫ور�سسسدد وتقييم االآث�‬ ‫امل�ستوي�ت ور�‬ ‫�‬ ‫ف مليون �س�س��ئح �سنوي��‬ ‫ن�سسسف‬ ‫واملتوقع ان ي�ستقبل ن�‬ ‫واملط�لعة‪،‬‬ ‫واملط��‬
‫رف للبحث واملط‬ ‫درا�ســ�ت البيئية‪ ،‬ووغغ ــرف‬ ‫الدرا� ـسـس‬
‫ال ـدرا�‬
‫ـدرا�‬
‫ال�سي�حة‬ ‫ال�سي��‬ ‫طة ال�سي‬ ‫طـةـة‬ ‫أن�ـســط‬ ‫جتة ع ــنن أانأنـ�ـ�‬ ‫النــ�جت ـةـة‬ ‫ية الال ـنـن‬ ‫فيـةـة‬
‫ثقــ�فـيـي‬ ‫والثـقـق‬
‫والـثـث‬ ‫مدرج يبلغ‬ ‫الط��ئرات الدولية على مــدرج‬ ‫‪،‬وعددا من الط‬ ‫‪،‬وعـددا‬
‫ـددا‬ ‫ذي يحتوي على‬ ‫وال ــذي‬ ‫ركز وال‬ ‫ملركـزـز‬
‫عن امللحق بــ�ملـرك‬
‫ـرك‬ ‫ال عـن‬
‫ـن‬ ‫ف�سسال‬ ‫ف�س‬
‫وال ــبب ــيي ــئئ ــةة املحلية‪،‬‬ ‫مع وال‬ ‫تم ـعـع‬ ‫جت ـمـم‬ ‫املج ـتـت‬
‫فة ع ــلل ــىى املامل ـج‬
‫ـج‬ ‫لفـةـة‬
‫تلـفـف‬
‫ختـلـل‬
‫املخـتـت‬
‫املـخ‬
‫ـخ‬ ‫ران‬
‫ران‬ ‫الطر‬ ‫ير منظمة الط‬ ‫ملع� ر‬ ‫طوله ‪ 4‬كلم ‪ ،‬وذلك وفق�� �‬ ‫وحمـ ــلل جتـ ــ�ـ�ري لبيع‬ ‫عم وحم‬ ‫طع ـمـم‬‫ومط ـعـع‬
‫وم ـط‬
‫ـط‬ ‫ـالقإقــ�م ــةة وم‬ ‫ال‬
‫رف ل ـ إ‬ ‫غـ ــرف‬
‫رورة تعزيز‬ ‫فة اإىل الت�أكيد على �ـســرورة‬ ‫ـ�الإ�إ�ـســ�فــة‬ ‫بــ�ال‬ ‫ل�سي�رات‬
‫ل�سي��‬
‫لى مم ــرر ل�سي‬ ‫علـىـى‬
‫مل عـلـل‬ ‫تمـلـل‬
‫وي�ـســتتـمـم‬
‫ويـ�ـ�‬
‫دول ــيي ــةة وي‬
‫دين الال ـدول‬
‫ـدول‬ ‫ااململـ ــدين‬ ‫‪،‬وي ــقق ــعع املركز‬ ‫دية ‪،‬وي‬ ‫يديـةـة‬
‫ليـدي‬
‫ـدي‬ ‫قلـيـي‬
‫تقـلـل‬‫التـقـق‬
‫ية الالـتـت‬
‫رفيـةـة‬
‫احلرفـيـي‬
‫ال�ـســننــ�عــ�ت احلـرف‬
‫ـرف‬ ‫الـ�ـ�‬
‫ران االقليمية‪،‬‬ ‫ط ــران‬ ‫ركــ�ت االل ــط‬ ‫تعــ�ون بــني �ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫التـعـع‬
‫الـتـت‬ ‫ح�ت متعددة ‪ ،‬ومنطقة‬ ‫إ�س�فة اإىل �س�س�� �‬
‫ح�‬ ‫�الإ�س�‬
‫إ�س�‬ ‫االأجرة‪ ،‬ب�ال‬
‫ب�ال‬ ‫دخ ــلل حممية‬ ‫احل ـ ــدد ع ــنن ــدد م ـدخ‬
‫ـدخ‬ ‫االل ــعع ــلل ــمم ــيي يف ر أا�أ� ـ ـ ــسس احل‬
‫مب� يحقق التك��مل بينه�� ويعزز من جهوده��‬ ‫�‬ ‫اخلدم�ت وبرج‬ ‫اخلدم�‬
‫إ�س�فة اإىل اخلدم‬ ‫�الإ�س�‬
‫إ�س�‬ ‫الرك�ب اجلديدة ب�ال‬
‫ب�ال‬ ‫�‬ ‫أر�س تبلغ ‪ 21‬األف‬ ‫م�س�حة من االأر�س‬ ‫ال�سالحف على م�س��‬
‫االهتم�م‬
‫االهتم��‬
‫يه االهتم‬ ‫وجيـهـه‬
‫وتوجـيـي‬
‫يف ت�سويق دول املنطقة‪ ،‬وتـوج‬
‫ـوج‬ ‫جزءا من‬ ‫مراقبة احلركة اجلوية‪ ،‬ويعد املط��ر جــزءا‬ ‫مرت مربع‪.‬‬
‫وت�سسميم‬
‫سميم‬ ‫خ�ـســ��ـســةة وت�‬ ‫تخـ�‬
‫ـ�‬ ‫املتـخ‬
‫ـخ‬ ‫درا� ــسســ�ت املـتـت‬ ‫راء الال ـدرا�‬
‫ـدرا�‬ ‫إجـ ـ ــراء‬ ‫إالج‬ ‫متك�مل �سوف ي�سهم يف‬ ‫�سي��حي عمالق متك��‬ ‫روع �سي‬ ‫م�سسروع‬ ‫م�س‬ ‫ووبب ــلل ــغغ ــتت ت ــكك ــلل ــفف ــةة ا إالنإن ـ ــ�� ـ ـسـ ــ�ـ�ءات والتجهيزات‬
‫املن��سبة‬ ‫املن��‬
‫ية املن‬ ‫جيـةـة‬ ‫ويجـيـي‬
‫ويـج‬
‫ـج‬ ‫والــرتوي‬
‫ـرتوي‬ ‫امج الت�سويقية وال‬ ‫امـجـج‬
‫االلــربام‬
‫ـربام‬ ‫�سمة‬
‫سمة‬ ‫امل�س��فة بني الع���س‬ ‫ويخت�سسسرر امل�س‬ ‫تطوير ال�سي��حة ويخت�‬ ‫لة او أاكأك ــرث ‪،‬ويف‬
‫يلــة‬
‫ليـلـل‬
‫ق�ـســ�ء لـيـي‬
‫رغب يف قـ�‬
‫ـ�‬ ‫يرغـب‬
‫ـب‬ ‫رك ــزز مم ــنن يـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫زالء املامل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫�س ل ــنن ــزالء‬
‫تع�سس�س�س‬
‫تي تع�‬
‫التـيـي‬
‫دوء يف ا أالمأمــ�ك ــنن الالـتـت‬ ‫لى الال ــهه ــدوء‬
‫علـىـى‬‫ظة عـلـل‬
‫فظـةـة‬
‫املحــ�فـظ‬
‫ـظ‬ ‫هدف املاملـح‬
‫ـح‬ ‫بهـدف‬
‫ـدف‬ ‫بـهـه‬ ‫ال�سي�حة‬‫ري��ل بتمويل من وزارة ال�سي��‬ ‫روع مليون ري‬ ‫للم�سسروع‬ ‫للم�س‬
‫و�سسنسن�ن�ن�عة‬ ‫درة دول املنطقة و�‬ ‫من ق ــدرة‬ ‫التي تعزز مـن‬
‫ـن‬ ‫ع�ت‪.‬‬ ‫م�سقط وراأ�س احلد قرابة ثالث �س�س� �‬
‫ع�‬ ‫احل��سب االآيل توجد مراجع‬ ‫املنتوج�ت مكتبة املركز املهي�أة ب�أجهزة احل��‬ ‫املنتوج��‬
‫يع املنتوج‬ ‫بيـعـع‬
‫لبـيـي‬
‫وج ــدد ف ــيي ــهه حم ــلل لـبـب‬‫وي ـوج‬
‫ـوج‬ ‫ف‪ ،‬وي‬ ‫يهــ� االل ــ�� ــسســالح ــف‪،‬‬
‫فيـهـه‬
‫فـيـي‬ ‫املركز‬ ‫ويقوم‬ ‫امل�س�ل‪،‬‬
‫امل�س�‬
‫�‬ ‫الطبيعي‬ ‫ز‬ ‫للغ�‬
‫�‬ ‫نية‬ ‫العم�‬
‫�‬ ‫العم‬ ‫سركة‬
‫ركة‬ ‫وال�س‬
‫وال�س‬
‫امل�س�فرين امل�ستخدمني‬ ‫ال�سي�حة على جذب امل�س��‬ ‫�‬ ‫اجل�نبني‬ ‫ذه الال ــبب ــنن ــيي ــةة الال ــتت ــككــ�م ــلل ــيي ــةة إالنإن ــعع ــ�� ــس �‬
‫اجل�‬ ‫ووتتـ ـ أ�تأتـ ــيي ه ـ ــذه‬ ‫وركن من‬
‫وركــن‬
‫رين‪ ،‬ورك‬ ‫الع�سسسرين‪،‬‬ ‫ديوي الع�‬
‫نظ��م ديـوي‬
‫ـوي‬ ‫نفت على نظ‬ ‫ابداع�ت احلرفيني من الكتب ��سسسنفت‬ ‫ابداع��‬
‫تى من ابداع‬ ‫احلرفية الذي يزدان ب�أنواع ��سسستى‬ ‫م‬
‫سم‬
‫ت�س‬
‫س‬‫ت�‬ ‫ال�سالحف‬ ‫هدة‬ ‫مل�س�‬
‫س�‬ ‫ح‬ ‫لل�سي�‬
‫�‬ ‫يومية‬ ‫ت‬ ‫ـال‬ ‫ـ‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫بتنظيم‬
‫حمط�ت �سفر‬ ‫ملط�رات املنطقة واملتجهني اىل حمط��‬ ‫�‬ ‫اخلدم�ت‬
‫اخلدم��‬
‫يل اخلدم‬ ‫وتو�سسسيل‬
‫�سسة‪،‬ة‪ ،‬وتو�‬ ‫فة خخ���س‬ ‫ب�سسسفة‬
‫االقت�س�دي وال�سي��حي ب�‬ ‫س�‬ ‫للمقتني�ت االثرية‪.‬‬ ‫للمقتني��‬
‫دية والبحر‪ ،‬اأهم مرافق املركز به متحف للمقتني‬ ‫البــ�ديــة‬ ‫دوية أالهأه ــلل الالـبـب‬
‫يدويــة‬
‫اليـدوي‬
‫ـدوي‬ ‫ية الالـيـي‬
‫رفيـةـة‬
‫احلرفـيـي‬
‫ع�ت احلـرف‬
‫ـرف‬ ‫ال�سسنسن�ن� �‬‫سدين يف ال�‬ ‫مر�سسدين‬
‫خ�س فقط يف كل رحلة‪ ،‬برفقة ثم��نية مر�‬ ‫سخ�س‬‫م�ئة ��سسخ�‬ ‫�‬
‫و�سي�حة اخرى‪.‬‬ ‫�‬
‫و�سي�‬ ‫املن�طق يف ال�سلطنة‪.‬‬ ‫اجلوية جلميع املن��‬ ‫ومن امل�س�س�ريع ال�سي��حية التي تبنى يف راأ�س احلد التي‬ ‫ي�سسمم املركز مكتبة وغرفة للبحث وعددا من الغرف‬ ‫كم� ي�س‬ ‫�‬ ‫وذلك‬ ‫لل�سالحف‪،‬‬ ‫ومراقبون‬ ‫م�س�عدون‬ ‫م�س�‬
‫�‬ ‫ومثلهم‬ ‫حيني‬ ‫�‬
‫�سي�‬

‫املعا�سسرة‬
‫سرة‬ ‫ــــــــــــــخ البحــــــري والتوجهات املعا�‬
‫واجه ون�سف البحر‬
‫امواجــه‬
‫اهله� على هدير امـواج‬
‫ـواج‬ ‫يعي�سس �‬ ‫هذه القرية يعي�‬ ‫تق��رع هـذه‬
‫ـذه‬ ‫واجه التي تق‬‫أمواجـهـه‬
‫ف�ف خليج عم��ن و أواامأمـواج‬
‫ـواج‬ ‫سف�‬
‫وعلى ��سسف‬ ‫ية‪ ،‬كم�‬
‫كم�‬ ‫ميـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫سمـيـي‬
‫و�سـمـم‬
‫املو�ـسـس‬
‫ري ــ�ح �سبتمرب املـو�‬
‫ـو�‬ ‫عد ري‬‫بعـدـد‬‫هب بـعـع‬‫تهـب‬
‫ـب‬ ‫نت تـهـه‬
‫تي كــ�نـت‬
‫ـت‬ ‫التـيـي‬
‫قر الالـتـت‬ ‫دغ�ـســققـرـر‬‫ومدغـ�ـ�‬
‫ومـدغ‬
‫ـدغ‬
‫كل مربع‬‫عب��رة عن بن��ء معم��ري على ��سسسكل‬ ‫وهي عب‬
‫وهـيـي‬
‫خوره� ‪ ،‬وتوجد قلعة العيجة وت�سمى بقلعة اآل حمودة وه‬ ‫سخوره�‬
‫ل�سخوره‬ ‫ل�س‬ ‫ك�نوا‬
‫رح ــلل ــةة كك��‬
‫رة يف ك ــلل رح‬ ‫وامل ــغغــ�م ــرة‬
‫عة وامل‬
‫تعـةـة‬
‫ملتـعـع‬
‫ورهم بــ�ملـتـت‬
‫عورهـمـم‬
‫دثون ع ــنن �ـســععـوره‬
‫ـوره‬ ‫حدثـون‬
‫ـون‬ ‫تحـدث‬
‫ـدث‬ ‫يتـح‬
‫ـح‬ ‫يـتـت‬
‫بق� وتوجد به�� اأربعة اأبراج‬ ‫�سوؤون املنطقة �س�س�� �‬‫�سسةة للعلم واإدارة �سسوو‬‫س�س‬
‫املخ�سس�‬
‫ويوجد به�� العديد من الغرف املخ�‬ ‫به�‪.‬‬
‫يقومون به��‬
‫ال�س�حل ‪.‬‬
‫مطلة على ال�س��‬ ‫والقب�طنة‬
‫البح��رة والقب��‬ ‫وعلى غرار ال�سندب��د البحري ف�إن هـوـوؤالء البح‬
‫بن�ء ال�سفن‬ ‫حو�سس �‬
‫بن�‬ ‫ق�سسسةة حو�‬ ‫ور القدمية التي حتكي ق�‬ ‫وال�سسسور‬
‫وجتد يف هذه القرية من��ذج القوارب‪ ،‬وال�‬ ‫�س رحالتهم على من‬ ‫س�س‬
‫ق�سس�‬
‫قون �سرد ق�‬ ‫يع�سسسقون‬ ‫(النواخذة) ال�س��بقون يع�‬
‫االحوا�س‪،‬‬
‫االحوا�سس‬
‫ات تذكر على هذه االحوا�‬ ‫رات‬ ‫تغير‬
‫ر‬ ‫ف ب�أنه مل جتر تغي‬ ‫نكت�سسسف‬
‫بن�ء ال�سفن التي نكت�‬ ‫أحوا�س �‬
‫ور ويف اأحوا�س‬ ‫يف ��سسسور‬ ‫مل يخترب االبح��ر يف حي��ته‪ ،‬والذين يتعجبون من حك�� �ي�تهم غر‬
‫ر‬
‫قدمي�‪.‬‬
‫�‬
‫قدمي�‬ ‫واأن احلرفيني مم�� زالوا ي�ستعملون نف�س االدوات الب�سيطة التي ك��نوا ي�ستعملونه��‬ ‫�س�حة‬‫البح��رة القدم��ء يف كل م�س��ء يف �س��‬ ‫الع�دية‪ ،‬ويجتمع هـوـوؤالء البح‬ ‫�‬
‫عن �سفن (الغنجة‬ ‫بدال عــن‬
‫ويعي) بـدال‬
‫ـدال‬ ‫وال�سسسويعي)‬
‫نوع (ال�سمبوق وال�‬ ‫من نـوع‬
‫ـوع‬ ‫يد مـن‬
‫ـن‬ ‫ال�سسسيد‬
‫وارب ال�‬
‫لي� يبنون ق ــوارب‬ ‫وح� �‬
‫�‬ ‫ذكري�تهم واحدة تلو االأخرى ‪.‬‬ ‫هيه� وي�سردون ذكري��‬ ‫القرية ومق�� �‬
‫مقدم�ت‬
‫�‬
‫مقدم�‬ ‫منه��‪ ،‬وتبدو من خالله��‬ ‫أخ�س�ب االأخرى منه‬ ‫ال�س�ج واالأخ�س�‬
‫أخ�س�‬ ‫ال�س��‬
‫ب ال�س‬ ‫خ�سسسب‬
‫والبغلة) وتعبق رائحة خ�‬ ‫املج�ورة ف�سوف تعجب‬ ‫املج��‬
‫ور من قرية العيجة املج‬ ‫واإن نظرت اإىل ��سسسور‬
‫إبح�ر ‪.‬‬
‫الإبح�‬
‫إبح�‬‫أنه�� ت�ستعد للال‬
‫القوارب املزينة ب��للون االبي�سس او االأ�سود وك�أنه‬ ‫املح�ط ب�سل�سلة‬ ‫من هذه املدينة الواقعة قب��لة البحر‪ ،‬مع خليجه�� �‬
‫املح�‬
‫البح�ر‬
‫ؤية ال�سفن والقوارب القدمية ‪ ،‬التي كك��نت جتوب البح��‬ ‫روويؤيـةـة‬
‫أطراف اخلليج ميكن ر ؤ‬ ‫أطـراف‬
‫ـراف‬ ‫وعند أاط‬ ‫البح�رة ي�ستودعونه‬ ‫الذي كــ�ن البح��‬ ‫اجلبــ�ل‪ ،‬منه�� جبل االأحأحــالم الـذي‬
‫ـذي‬ ‫من اجلـبـب‬
‫م�ن عدم فقدان‬ ‫سم�‬
‫م�‬
‫البي�س�ء ومن اأجل ��سسم‬
‫س�‬
‫البي�س�‬ ‫ف عن اأبدانه�‬
‫أبدانه�‬ ‫وتك�سسف‬
‫نبه� وتك�س‬ ‫بفخر ‪ ،‬وهي ترب�سس على ج�� �‬ ‫وع�ئالتهم‬ ‫وع��‬
‫كون وطنهم وع‬ ‫ـرتككـون‬
‫ـون‬ ‫نوا يــرت‬ ‫عندم�� كــ�نـوا‬
‫ـوا‬ ‫هم عندم‬ ‫زانهـمـم‬
‫أحزانـهـه‬
‫هم و أوااحأحـزان‬
‫ـزان‬ ‫مهـمـم‬‫اأحأحــالمـهـه‬
‫ور�سسسةة بب��ب�لقرب‬
‫االجي��ل الق��دمة‪ ،‬فقد ق��مت حكومة ال�سلطنة ب�إن�س�س�ء ور�‬ ‫و�سيسي�ي��عع املهن التقليدية عند االجي‬ ‫و�س‬ ‫احلبيبة‪.‬‬
‫غرة من هذه القوارب وال�سفن‬ ‫م�سسسغرة‬‫من��ذج م�‬‫نع من‬
‫ل�سسسنع‬
‫�سسةة ل�‬
‫س�س‬
‫خم�سس�‬
‫من قرية العيجة لبن��ء ال�سفن وهي خم�‬ ‫بحــ�ـ�رة اأو‬
‫كبـح‬
‫ـح‬ ‫الرجــ�ـ�ل يعملون إامإمــ� كـبـب‬ ‫رية كــ�ن جميع ال ـرج‬
‫ـرج‬ ‫قريـةـة‬
‫القـري‬
‫ـري‬ ‫ذه الالـقـق‬ ‫ويف ه ــذه‬
‫نع القوارب احلقيقية‪ ،‬ويتم تقدمي‬ ‫واملواد التي كك��نت م�ستخدمة يف ��سسسنع‬ ‫أ�س�ليب واملـواد‬
‫ـواد‬ ‫�ب�ب��ستخدام نف�س االأ�س�‬ ‫وك ــلل عودة‪،‬‬ ‫هم‪ ،‬وك‬ ‫لهـم‪،‬‬
‫ـم‪،‬‬ ‫لة لـهـه‬
‫رحلـةـة‬
‫رحـلـل‬
‫كل رح‬‫نت ك ـلـل‬ ‫قد كــ�نـت‬
‫ـت‬ ‫فقـدـد‬
‫ذا‪ ،‬فـقـق‬
‫ول ــهه ــذا‪،‬‬
‫مك‪ .‬ول‬‫سمـك‪.‬‬
‫ـك‪.‬‬ ‫�سـمـم‬
‫ك�ـســييــ�دي �ـسـس‬ ‫كـ�ـ�‬
‫�سة‬
‫سة‬
‫س�س‬
‫خم�سس�‬
‫حملي�� يف حمالت خم�‬ ‫تب��عع حملي‬
‫انه� تب�‬
‫خ�سيسي�ي�ت املهمة التي تزور املنطقة ‪ ،‬كم�� �‬ ‫سخ�س‬
‫لل�سخ�‬
‫هذه النم��ذج كهداي�� لل�س‬ ‫اال�س�رة اىل تلك‬ ‫إحتف�ل ي�س�س�رك فيه جميع ال�سك��ن ويتم اال�س�س�‬ ‫مبث�بة اإحتف�‬ ‫�‬
‫مبث�‬
‫�ب�ب�لوالية ‪.‬‬ ‫ال�سسورية‪.‬‬
‫سورية‪.‬‬ ‫أغ�ين والرق�س�س�ت ال�‬ ‫االحتف�الت يف االأغ�‬ ‫�‬
‫االحتف�‬
‫معر�ض الكتاب‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪12‬‬
‫يحررها‬
‫�أحمد الهنائى‬ ‫يف ثاين �أيام افتتاحه‬

‫معر�ض الكتاب كامل العدد و�أرتفاع اال�سعار �أبرز ال�سلبيات‬


‫ملجرد اقرتابك من مركز عمان الدويل‬
‫للمعار�ض‪ ،‬ف�إنك تواجه ازدحاما كبري ًا يف‬
‫الطريق امل�ؤدي �إىل املعر�ض‪ ،‬الكل ي�ضرب‬
‫�إ�شارة اخلطر‪ ،‬وبعد جهدٍ وعناء وطول �صرب‪،‬‬
‫�ستجد نف�سك تبحث عن موقف ل�سيارتك‪،‬‬
‫فجميع املواقف اخلا�صة قدا امتلأت‪ ،‬يف حني‬
‫أعداد كثرية‬
‫�أن املعر�ض هو الآخر ميوج ب� ٍ‬
‫هدى اجلهورية توقع‬ ‫من الرجال والن�ساء والأطفال‪،‬و املواطنني‬
‫على الأ�شــياء التـــي‬ ‫واملقيمني‪ ،‬العرب والأجانب فهناك قاع ٌة‬
‫خم�ص�ص ٌة للإ�صدارات التي كتبت باللغة‬
‫لي�ست يف �أماكنها‬ ‫الإجنليزية‪ ،‬ولكن ال�س�ؤال الذي يطرح نف�سه‪ ،‬هل‬
‫هذه الأعداد امل�ؤلفة من الب�شر جميعهم ح�ضر‬
‫لأجل البحث عن الكتب ونهل املعرفة؟ طرحنا‬
‫توقع يف ال�ساعة ال�سابعة م��ن م�ساء اليوم‬ ‫هذا ال�س�ؤال على عدد من مرتادي املعر�ض‪،‬‬
‫ال��ق��ا���ص��ة وال���روائ���ي���ة‪  ‬ه����دى اجل���ه���وري���ة على‬ ‫فجاءت الإجابة �شبه متفقة �أن هناك فئة من‬
‫�إ���ص��داره��ا ال��روائ��ي الأول‪ ،‬وال���ذي ف��از باملركز‬ ‫ال�شباب لي�س �شراء الكتاب هو كل همهم بل لهم‬
‫الأول يف ج���ائ���زة ال�����ش��ارق��ة ل��ل��إب����داع العربي‬
‫يف دورت���ه���ا ال��ث��ان��ي��ة ع�����ش��رة يف جم���ال الرواية‬ ‫م�آرب �أخرى‪ ،‬ور�صدنا بع�ض ًا من امل�شاهدات‬
‫واملعنونة بـ «الأ�شياء لي�ست يف �أماكنها» �ضمن‬ ‫احلية لليوم الأول‪.‬‬
‫�إ�صدارات دائرة الثقافة والإعالم‪.‬‬
‫وي�أتي هذا الإ�صدار الروائي بعد �أن �أ�صدرت‬
‫اجلهورية جمموعتيها الق�ص�صيتني «منيمة‬
‫ماحلة»‪« ،‬لي�س بال�ضبط كما �أريد» عن م�ؤ�س�سة‬
‫االنت�شار العربي‪   .‬‬

‫م�شــــاركون ‪ :‬التنظيم يقتــــرب من «فرانكفورت »‬


‫وت�شري الكاتبة �إىل �أن الرواية تقوم على ثالث‬
‫�شخ�صيات رئي�سية ام��ر�أت��ان ورج��ل وك��ل منها‬
‫ينفرد بكتابة ف�صل كامل �ضمن ال��رواي��ة‪ ،‬عن‬
‫�أحداث تتقاطع وتت�شابه مع الأحداث الأخرى‬
‫ال��ت��ي يكتبها الآخ���ر يف م��ذك��رات��ه‪ .‬ويف الوقت‬ ‫ال��دور اخلليجية والعربية حتى وج��دت من يزاحمني وب�شدة‬ ‫�أح��د �أ�صدقائي ب���أن هنالك تخفي�ضاً كبرياً على �أ�سعار الكتب‬ ‫يف ن�سبة املبيعات‪.‬‬ ‫جمع غفري‬
‫ٌ‬
‫ال��ذي يتبدى لنا �أن �أح��د ال�شخ�صيات كاذب‪،‬‬ ‫عليها‪ ،‬ومل �أمتكن من االنفكاك من ه��ذا ال��زح��ام حتى ذهبت‬ ‫يبلغ ‪ %25‬من القيمة الأ�صلية‪� ،‬إال �أنني ال �أزال �أرى الأ�سعار‬ ‫يف اجلانب الآخر يرى الدكتور يون�س خالد الذي �صادفت‬ ‫ي��ق��ول م�صطفى حممد م��ن اجلمهورية امل�صرية العربية‬
‫ويكتب ما يتنافى مع الآخر نكت�شف بجالء �أن‬ ‫جت��اه الكتب العلمية والأدب��ي��ة �أترقب خلوها‪ ،‬وحينما �شعرت‬ ‫مرتفع ًة جداً‪ ،‬خ�صو�صاً و�إننا ننتظر املعر�ض بفارغ ال�صرب بغية‬ ‫زيارته لأحد �أ�صدقائه يف ال�سلطنة مع افتتاح معر�ض م�سقط‬ ‫�أنه تفاج�أ من رواد املعر�ض الذين تدافعوا من �أجل الدخول‪،‬‬
‫كل �شخ�ص بطبيعة احلال عندما يكتب موقفه‬ ‫�أن الوقت يداهمني اجتهت �إىل الكتب الدينية فوجدتها �أكرث‬ ‫�أن جند ما ير�ضينا وب�سع ٍر يكون يف املتناول‪ ،‬فغياب املكتبات‬ ‫ال����دويل للكتاب �أن ه���ذا التجمع �أذه��ل��ه ك��ث�يراً‪ ،‬ح��ي��ث يذكره‬ ‫ومل يتب َق يف ذاكرته �سوى جتوال النا�س يف كل الأرج��اء‪ ،‬حتى‬
‫اخلا�ص من الأ�شياء بالت�أكيد �سينحاز وبقوة‬ ‫زح��ام��اً وط��ل��ب��اً‪ ،‬ف��ق��د ا���ش�تري��ت ك��ت��اب «ال��ط��ف��ل م��ن احل��م��ل �إىل‬ ‫العامة جتربنا على انتظاره‪ ،‬كما �أنني �أن�صح الكثري من القراء‬ ‫مبعر�ض فرانكفورت الدويل للكتاب ب�أملانيا‪ ،‬فالت�شابه بينهما‬ ‫�أن��ه تبادر �إىل ذهنه خاط ٌر يف�ضي �إىل �أن لو كل ف��ر ٍد ا�شرتى‬
‫�إىل نف�سه‪ ،‬و�إىل موقفه اخلا�ص‪ ،‬و�سيبدو �أكرث‬ ‫الر�شد» و�أخ�برين البائع �أن��ه بائع �أك�ثر من ع�شر ن�سخ خالل‬ ‫�أن يقارنوا الأ�سعار بني دا ٍر و�أخ��رى‪ ،‬فبع�ض الكتب متكررة يف‬ ‫يكمن يف �أن كليهما ي��ج��دان زخ��م��اً ك��ب�يراً م��ن قبل املرتادين‪،‬‬ ‫كتاباً واح��داً فقط‪ ،‬لأو�شك املعر�ض على النفاد من �أول يوم‪،‬‬
‫مثالية لأنه الوحيد القادر على و�ضع املربرات‬ ‫�ساعة واح��دة وهو ع��د ٌد جيد‪ ،‬كذلك كتاب الإعجاز العلمي يف‬ ‫�أكرث من دار وب�أ�سعا ٍر خمتلفة‪ ،‬ما �أبغ�ضني لهذا املعر�ض هذا‬ ‫ال‪� :‬إال �أنني من خاليل احتكاكي ببع�ض الزوار‬ ‫فيقول م�سرت�س ً‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫لكنه �أ���ص��ي��ب ب��الإح��ب��اط حينما ر�أى امل��غ��ادري��ن ون�سب ٌة كبري ٌة‬
‫مل��ا ي��ف��ع��ل‪ .‬ل��ذا ُت��غ�ير الأ���ش��ي��اء �أم��اك��ن��ه��ا ب�سرعة‬ ‫القر�آن مت بيعه بكميات كثرية‪.‬‬ ‫�شعرت فيه ب�أنه �أ�صبح موطنا للفرجة وتغيري اجلو‬ ‫العام �أنني‬ ‫وجدتهم ال يحفلون كثريا بنوعية الكتب‪ ،‬بل حتى �أ�سئلتهم‬ ‫منهم خالية �أيديهم من �أكيا�س الكتب‪ ،‬بل عادت نقية بي�ضاء‬
‫خاطفة‪ ،‬لنعي الحقا �أن اخلدعة الكبرية هي‬ ‫�إ�صدارات عمانية‬ ‫و»امل��غ��ازل��ة» ومل��ج��رد �أن تفتح «ال��ب��ل��وت��وث» وي��ك��ون ا���س��م هاتفك‬ ‫تثري لديك الغرابة‪ ،‬وك�أنهم ج��اءوا يبحثون عن �أي �شي ٍء �إال‬ ‫مل تجَ ُِ د على الكتاب مبا ي�ستحق‪ ،‬ت�شاطره ال��ر�أي هالة ح�سان‬
‫�أن نفرت�ض �أن الأ�شياء تبقى يف �أماكنها دوما‪.‬‬ ‫قريبا م��ن ا�سم فتاة حتى تنهال عليك الر�سائل التي تطلب‬ ‫الكتاب‪ ،‬ف�إنه اخليار امل�ستحيل‪ ،‬قد يكون الأمر ا�ستفزين قلي ً‬
‫ال‬
‫فيما يخ�ص الإ���ص��دارات العمانية فيقول م�سلم الذهلي‪:‬‬ ‫من اجلمهورية العراقية والتي ت��زور معر�ض م�سقط للمرة‬
‫وت�ضيف الكتابة عن الرواية قائلة‪ :‬كان هنالك‬ ‫التعرف‪ ،‬وما عدا ذلك فالأمور جيدة‪.‬‬ ‫يف البداية‪ ،‬لكنه انعك�س �أخرياً ب�شعو ٍر �إيجابي يف داخلي‪ ،‬ذلك‬ ‫الأوىل ‪ ،‬وال��ت��ي م��ا �أن ر�أت ذل��ك ال��زخ��م الكبري م��ن الأج�ساد‬
‫أخذت جولة �سريعة يف خمتلف الإ�صدارات العمانية‪ ،‬فوجدتها‬ ‫� ُ‬
‫َلب�س حقيقي يف فهم مفردة «احلرية»‪ .‬املجتمع‬ ‫ت�ترك��ز يف جانبني فقط وه��م��ا ال��دي��ن والأدب‪ ،‬وغ��اب��ت الكتب‬ ‫الطفل هو الأكرث جناح ًا‬ ‫أنا�س ب�سطاء ور�صيدهم املعريف قليل‪ ،‬ويبدو �أنهم لي�سوا‬ ‫�أنهم � ٌ‬ ‫الب�شرية ال��ت��ي انت�شرت يف ك��ل رك��ن دق��ي��قٍ م��ن �أرك���ان املعر�ض‬
‫مينحك احلرية نظرا للونك و�أ�صلك وف�صلك‬ ‫م��ن م��رت��ادي ع��امل الكتب‪ ،‬و�أع��ن��ي بهم العامة ولي�س النخبة‬ ‫حتى علت وجهها ابت�سام ًة ك�أنها الفجر و�أدركت �أن �سوق الكتب‬
‫ال��ع��ل��م��ي��ة ك��ال��ع��ادة‪ ،‬وك�����أن ك�� ّت��اب��ن��ا ال ي�ستطيعون ���س��وى كتابة‬ ‫ً‬
‫ت��ع��ددت ال��ك��ت��ب ال��ت��ي الق���ت رواج�����ا‪ ،‬ف��ه��ن��اك ال��ك��ت��ب الأدبية‬ ‫الثقافية‪ ،‬وهذا �شي ٌء عظيم‪ ،‬يجعلك ت�أن�س وت�شعر بال�سعادة �أن‬
‫كم�سمى ف��ق��ط‪ ،‬ب��امل��ق��اب��ل ي�سلب م��ن��ك خيارات‬ ‫الن�صو�ص الأدبية‪ ،‬ن�أمل �أن تكون هنالك �إ�صدارات متخ�ص�صة‪،‬‬ ‫التي �أقبل عليها ال��زوار بنهم‪ ،‬كما �أن كتب التاريخ والفل�سفة‬ ‫يف ال�سلطنة ال ي��ب��ور �أب����داً‪ ،‬و���س��رع��ان م��ا حت��ول��ت ه��ذه الر�ؤية‬
‫كثرية‪ ،‬وعندما ي�سحب منك امل�سمى‪ ،‬يريحك‬ ‫هناك من بد�أ ي�شق طريقه الأول نحو عامل القراءة‪.‬‬ ‫التفا�ؤلية �إىل �صدم ٍة عنيفة حينما ر�أت هناك من جاء لأجل‬
‫ف��ق��د ب����د�أت بع�ض ك��ت��ب ال��ت��اري��خ وال�����ص��ح��اف��ة والإع��ل��ام تزداد‬ ‫وجدت روادها‪ ،‬كذلك احلال بالن�سبة للكتب العلمية والأ�سرية‬
‫من �سلطة املراقبة لأنك بب�ساطة �أدنى من �أن‬ ‫ال‪ ،‬وبقت العلوم الأخرى حائرة‪ ،‬كما �أن الكثري من النا�س‬ ‫قلي ً‬ ‫واالجتماعية والرتبوية فلها ع�شاقها وحمبوها‪� ،‬إال �أن كتب‬ ‫مرتفع‬ ‫ال�سعر‬ ‫البحث ع��ن �أ���ص��دق��اء ج��دد يتعرف عليهم‪ ،‬لي�سوا بكل ت�أكيد‬
‫يكرتث لك!!ف�شخ�صية �أمل و�إن بدت مبنزلة‬ ‫ال يعرف �شيئا عن الإ���ص��دارات العمانية‪ ،‬رمبا ذلك عائ ٌد �إىل‬ ‫ً‬ ‫���س�ب�ر ط���وي���لٍ لأغ����وار الأط��ف��ال ه��ي الكتب الأب���رز للبيع يف ال��ي��وم الأول �إ�ضافة �إىل‬ ‫�أ�صدقاء الكتب الذين نرثوا نتاجهم الفكري يف �إ�صدارات هذا‬
‫�أق��ل م��ن منزلة �شخ�صية ‪ ‬منى �إال �أن��ه��ا فعليا‬ ‫��ض��ن و� ٍ‬
‫���س��امل ال�����ش��ب��ل��ي وب��ع��د ب��ح��ثٍ م��� ٍ‬
‫�ضعف الرتويج والإعالن‪ ،‬حتى �إقبال الزوار على �شرائها يعد‬ ‫العام‪ ،‬و �إمنا �أ�صدقاء العالقات االجتماعية والعاطفية‪� ،‬إال �أنها املعر�ض‪ ،‬فكما ي�شري �إىل �أن��ه مل ي�ترك دارا للن�شر �إال وطرق الكتب الدينية ذل��ك م��ا �أخ�برت��ن��ا ب��ه ميمونة ال�سيابية التي‬
‫ً‬
‫كانت متار�س حياتها بدون عوائق‪..‬تذهب �إىل‬ ‫�ضعيفاً جداً‪.‬‬ ‫ت�صر على القول على �أن معر�ض الكتاب �أف�ضل من غريه بكثري بابها ي�س�ألها عن ال�سعر‪ ،‬يقول‪ :‬تهللت �أ�ساريري حينما �أخربين ق��ال��ت‪ :‬ك��ل��م��ا اق�ترب��ت م��ن ك��ت��ب الأط���ف���ال امل��ن��ت�����ش��رة يف �أغلب‬
‫الدكان‪ ،‬تلعب مع الأوالد‪..‬تعي�ش حياتها دون‬
‫ق��ي��ود �إال �أن��ه��ا تبحث ع��ن احل��ري��ة ال��ت��ي تراها‬
‫ب��ع�ين امل��ج��ت��م��ع‪ .‬اع��ت��ق��دت �أن ال���ق���راءة �ستهبها‬
‫احلرية‪� ،‬أو �أن ال��زواج برجل حر �سي�ضاف �إىل‬
‫ر���ص��ي��د ح��ري��ت��ه��ا‪ .‬ب��امل��ق��اب��ل م��ن��ى ال��ف��ت��اة احلرة‬
‫تعي�ش حتت �ضغط �أك�بر من املراقبة‪ ،‬وتعاين‬
‫ك��ث�يرا م��ن كلمة «مم���ن���وع»‪ ..‬مم��ن��وع املزرعة‪..‬‬
‫ممنوع ال��دك��ان‪ ..‬ممنوع اللعب املختلط‪ ..‬لذا‬
‫«قــــريب ك�أنه احلــب» يتـــم توقيــعها‬
‫ٌ‬ ‫جممــوعة‬
‫�أرادت �أن مت��ار���س حقها وح��ري��ت��ه��ا ع�بر حيلة‬ ‫ج�سدي هاربا‪،‬‬ ‫ت�صا َع ْدتُ ‪ ،‬مِ نْ َ‬ ‫َ‬ ‫الدين الرومي و لن ينتهي ب���أح�� ْد‪� .‬إمن��ا مللمتُ ف�سيف�ساء‬ ‫معك‪ ..‬ثم تع ّر�ضت �سيارتي للحادث‪ ،‬فاعتذرتُ من �أحمد‬ ‫ب���د�أت ح��رك��ة ال��ت��وق��ي��ع ع��ل��ى الإ����ص���دارات العمانية من‬
‫اخل����ي����ال‪ ..‬ك������أن حت���ب «ع���ب���د احل��ل��ي��م حافظ»‬ ‫�أنا مُ �ؤمِ نٌ ب ُِحلوليِ «بِنا»‪.‬‬ ‫الكتابة ‪ ..‬و ُروحي ال ُعمانية املح�ضة التي عِ �شتُ وعا�شني‬ ‫ف��ان��ق��دح��ت ال��ف��ك��رة �أنْ �أ���س���أل اجلمعية العمانية للكتّاب‬ ‫قبل كتابها من ُذ اليوم الأول من افتتاح املعر�ض‪ ،‬و�سيقوم‬
‫مثال!‬ ‫حل ِّب‪،‬‬ ‫رو�ض ُة ا ُ‬
‫لنا‪َ ،‬‬ ‫حل ْ��ب‪ .‬لهذا ف�أنا لمَ �أفعل �شيئا �سوى مزجي الألوان‬ ‫بها ا ُ‬ ‫والأدب���اء ‪ ..‬وكانوا كرا ًما معي‪ .‬مبوافقتهم‪  .‬الوقتُ كان‬ ‫ال�����ش��اع��ر ي��ون�����س ال��ب��و���س��ع��ي��دي ال��ت��وق��ي��ع ع��ل��ى جمموعته‬
‫وت�شري اجلهورية �أي�ضا �أنها قيد اال�شتغال‬ ‫ني قدِ اغت�سلوا باجلوى‪.‬‬ ‫تن َتظِ ُر العارِف َ‬ ‫بِبداهة الطفولة لتت�شكل ه��ذه الف�سيف�ساء َجميل ًة بغ ِ‬
‫ري‬ ‫�أكرث ما ُيدر ُكنا ونخ�شى �أ ال ُندركه ( ت�صحيح الن�سختني‪،‬‬ ‫ال�����ش��ع��ري��ة الأوىل (ق��ري ٌ��ب ك���أن��ه احل���ب) يف مت���ام ال�ساعة‬
‫على كتابة عمل روائ���ي �آخ���ر‪ ،‬يف ال��وق��ت الذي‬ ‫امل�ساف ُة م�ؤم َن ٌة بالهوى‪،‬‬ ‫اكتمالها‪ .‬لأن جلجام�ش مل و لن يجد �إك�سري اخللود‪.‬‬ ‫وت�صميم ال��غ�لاف ب�����ص��ورة مم��ي��زة‪ ..‬وه��و م��ا ك��ن��تُ �أمتنّاه‬ ‫ال��ث��ام��ن��ة م��ن م�����س��اء ال��ي��وم �أم����ام دار االن��ت�����ش��ار اللبنانية‬
‫ال ت��زال توا�صل م�شوارها الكتابي مع الق�صة‬ ‫امل�ساف ُة كافر ٌة باملَدى‪.‬‬ ‫حلب ) �إهدا ٌء �إىل ا ُ‬
‫حلب ‪..‬‬ ‫‪ ‬هذا النب�ض ( قريب ك�أنه ا ُ‬ ‫أول ُ‬
‫يكون‬ ‫ب�صورةٍ‪�  ‬أك�ثر �أن��اق��ة �إمن��ا ال ب���أ���س ف��الإ���ص��دار ال ُ‬ ‫مب��ع��ر���ض ال��ك��ت��اب‪ ،‬وه���ي ال�����دار ال��ن��ا���ش��رة ل��ل��ك��ت��اب �ضمن‬
‫الق�صرية‪ .‬علما ب���أن حفل التوقيع �سيقام يف‬ ‫( �أنا ‪� /‬أنتِ ) ‪..‬‬ ‫حلب ‪،‬‬ ‫بكل ا ُ‬ ‫��دان فيه عِ لم الرتبية‪..‬‬ ‫كالطفلِ الأول ال��ذي يتعل ُم ال��وال ُ‬ ‫�إ���ص��دارات اجلمعية العمانية للكتاب والأدب���اء‪ ،‬املجموعة‬
‫قاعة العوتبي جناح �إ���ص��دارات دائ��رة الثقافة‬ ‫رب من عقرب الوقتِ‬ ‫نعل ُم �أنّ احلكاي َة �أك ُ‬
‫رب �أك ُ‬ ‫�إه���دا ٌء للذي يعل ُم يقينًا �أنني �أحبب ُت ُه و�أُح�� ّب��ه و�س�أظل‬ ‫�آم�ل�ا �أنْ �أع��م��ل يف الإ���ص��دار ال�لاح��ق على جت���اوز �أخطاء‬ ‫ا�شتملت على �أرب ٍ��ع وع�شرين ن�صاً �شعرياً ف�صيحاً‪ ،‬تناول‬
‫والإعالم بال�شارقة‪.‬‬ ‫مِ نْ عود ِة املا ِء ِل ْل َع ِ‬
‫ني‬ ‫�أعي�ش �أُح ّبه‪..‬‬ ‫الكتابة والإ�صدا ْر‪.‬‬ ‫م��وا���ض��ي��ع خمتلفة و�أف���ك���اراً م��ت��ب��اي��ن��ة‪ ،‬وق���د عك�ست ُح ُل َم‬
‫مِ نْ نفح ِة النور يف الط ِ‬
‫ني‬ ‫‪  ‬نقطع م��ن جمموعة يون�س البو�سعيدي ه��ذا الن�ص‬ ‫حلب‪ ..‬حني �أم�سك ُته لأول مرة وجدته يف‬ ‫قريب ك�أنه ا ُ‬
‫ٌ‬ ‫جل��م��ال يف العالمَ امل�ضطرب‪ ،‬وم��ن بني‬ ‫حل ّب وا َ‬ ‫ال�شاعر با ُ‬
‫مِ ���نْ � ُ���ص���و َر ٍة �أع َ��ج��ل�� ْت��ه��ا ا َ‬
‫حل��م��ا ُم �إل��ي ِ��ك‪ ،‬بغري تفا�صيلِها‬ ‫اجلميل الذي عنونه ب ـ هديل الذبيح‪:‬‬ ‫يد منهل الرئي�سي‪ ،‬متتمتُ احلمد هلل ه��ذا �أدي ٌ��ب عُماين‬ ‫تلك ال��ع��ن��اوي��ن امل��غ��ري��ة‪( :‬ر���س��ال�� ٌة ���ص��ادق�� ٌة �إىل ام��ر�أت��ي‪، .‬‬
‫املُدهِ �ش ْة‪.‬‬ ‫بعي ًدا‪،..‬‬ ‫قب�ض دفتي املجموعة ‪ ..‬فتفاءلتُ ‪ ..‬وجه منهل املبت�سم‬ ‫حل ِّب �ألمْ ُ�س جوهري‪ ،.‬ف��ر�أى مِ ��نْ �آي��اتِ عِ ْ�ش ِق ِه ال ُكربى‪،.‬‬ ‫بِا ُ‬
‫�أُحِ ُّ�س ب�صوتي‪ ،‬ب ِه رع�ش ُة الزمهري ِر‪،‬‬ ‫مِ نَ الغيبِ ‪ ،‬طِ رتُ � ِ‬
‫إليك‪،‬‬ ‫رج ٍة قوي ٍة مِ نْ هالل البادي هي‬ ‫يبعث على التفا�ؤل بعد ّ‬ ‫���وف ال��ط�ير‪ ،‬ن��� َزع���اتُ � ُ���ص���وفيِ ٍّ �إىل َ‬
‫وط����نِ ‪ ،‬مِ نْ‬ ‫ق��ن��دي ٌ��ل يف ج ِ‬
‫و قلبي �أجي ُج‪.‬‬ ‫ك�أ َّنه مايل �سواكِ ه ًوى‪� ،‬أقتفيهِ‪..‬‬ ‫مِ نَ الأ�سرا ٍر العذبة التي �سنحفظها ل ُه ‪ .‬طب ًعا ‪ ..‬الرت ّقب‬ ‫أحباب‪ ،‬الغزال ُة واملُري ْد‪ ،‬كطفول ٍة‬ ‫الذبيح‪ ،‬غربا ٌء يا � ْ‬ ‫ْ‬ ‫هديلِ‬
‫�أَتمِ ِّ ي غِ نائي‪،‬‬ ‫ ‬ ‫وث ّم َة � ِآ�صر ٌة بيننا لن متوتَ ‪،‬‬ ‫وخ�صو�صا �أن به ن�صو�صا لأول مرة �أن�شرها كنتُ‬ ‫ً‬ ‫موجود‬ ‫��ش��ب‪ ،‬ظِ ٌّ���ل ُي��ق��اط�� ُع قو�س‬ ‫�ين نب�ضتنيْ‪ ،‬م��ا زا َل ي�س ُك ُن ُه عُ��� ْ‬‫ب َ‬
‫ري وهو ذبي ُح‪/‬‬ ‫�أنا رق�ص ُة الط ِ‬ ‫لك‪.‬‬ ‫اقتفائك يل‪ ،‬واقتفائي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ك�أُ ْحجِ ي ٍة �سِ ُّرها يف‬ ‫رغبتُ يف هدهدتها بل ناهيك عن �ضجة �أثريت على ن�ص‬ ‫وحها الري ُح‪،‬‬ ‫قزح‪� ،‬إم��ر�أ ٌة ُت�ش ِب ُههَا املو�سيقى‪ ،‬ك ُف�سيف�سا ٍء ُر ُ‬
‫ال َت ْك ُتمي َن َف�سي‪ ،‬بال ِر�ضا بق�ضائي‪ .‬‬ ‫‪/‬‬ ‫كانت‪� ‬ضمن املجموعة‪ ‬و�سحب ُته منها‪ ..‬ال��ت��� ّأم��ل ق��ائ��م يف‬ ‫����ب‪ ،‬مِ ���نْ �سري ِة‬ ‫يف ال��ط��ري��قِ �إل��ي��ه��ا‪ ،‬ك��م��ا ج��اء يف ���س�ير ِة ا ُ‬
‫حل ّْ‬
‫�أُ َذ ِّك ُركِ الوعدَ‪ ,‬قال �أبي‪:‬‬ ‫نوامي�سنا ‪-‬يف النوى والو�صالِ ‪ -‬اليقنيُ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫أي�ضا قائم‪.‬‬ ‫ماذا بعد ‪ ،‬حماولة التقوقع يف الواقع � ً‬ ‫أرج ْح‪ ،.‬وتحَ َ�س ُبها خولة‪ ،.‬رحلتَ �إىل البح ِر‬ ‫�ش َب ٍح غائ ْم‪َ ،.‬ت� ُ‬
‫( ُخذِ ال�سيفَ ‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ق��ري ٌ��ب ك���أن��ه احل��ب ‪ ..‬ح��اول��تُ �أنْ �أم���ز َج ب��ه ب�ين مو�ض َع‬ ‫إليك‪� ،.‬شوق‪،..‬‬ ‫مثلي‪ ،‬لمِ اذا؟‪ ،‬مرثا ُة زهر ِة الكاميليا‪ ،‬رحلتُ � ِ‬
‫َح ِّر ْر ب ِه «الآ�سِ راتِ » )‬ ‫لمَ َ ْ�ستُ ال�سما َء املليئة بال�سِ ِّر‪،‬‬ ‫ال���ق���د ِم الأوىل يف ال��ك��ت��اب��ة ح��ت��ى م���راح���ل ال��ت��ب��ل��ور التي‬ ‫ال‪ :‬لن‬ ‫كلمة‪ ،.‬مكالمَ ة‪ ،.‬وداع ) وقد �صرح يون�س للر�ؤية قائ ً‬
‫لك الوع ُد مني‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫حل ّب حِ ينَ ال َت َج ّلي‬‫ر�ض‪ ،‬حتى �أرى ا ُ‬ ‫�أنزلني ُ‬
‫اهلل ِللأَ ِ‬ ‫�أح�س�ستُ بها انتها ًء �إىل ما و�صلتُ �إليه‪ ،‬مع تيقّني م�سبقًا‬ ‫�أك��ون جمان ًبا لل�صواب ل��و قلتُ �أنّ التوفيق م��ن اهلل كان‬
‫عي�شنا موعِ دًا‪،‬‬ ‫ �إذا لمَ ْ يكنُ ُ‬ ‫م ََ�س ْ�ستُ الترُ َ‬
‫اب‪،‬‬ ‫حل��ب مل ي��ب��د�أ ِب��ال�� ُع��ذري�ين �أو قي�س ابن‬ ‫�أن احل��دي��ث ع��ن ا ُ‬ ‫معي‪ ‬يف �إ�صدار (قريب ك�أنه احلب)‪ ،‬و�أن املو�ضوع‪ ‬ال يخلو‬
‫�سيحمِ ُلني ِلأراكِ الردى‪.‬‬ ‫ْ‬ ‫تطيرّ تُ مِ ْنهُ‪،‬‬ ‫امللوح �أو بعمر بن �أبي ربيعة �أو الع ّبا�س بن �أحنف وال تد ّله‬ ‫من‪� ‬صدفة ‪ ،‬ف�إت�صال من �أحمد العربي يرغب ب�إ�صدار‬
‫�سي�أتي غ ٌد‪ ،‬و�أراكِ غدا‪.‬‬ ‫تطايرتُ عنه‪،‬‬ ‫ب��ه راب��ع��ة العدوية �أو اب��ن عربي واب��ن الفار�ض �أو جالل‬ ‫جمموعته (لحِ اج ٍة يف نف�س �أحمد) قلتُ له �س�أركب البحر‬

‫�أمرية تعانق حممد العدوي‬


‫وق��ع الزميل حممد ب��ن �سعيد ال��ع��دوي على �إ���ص��داره الق�ص�صي اجل��دي��دة «�أم�ي�رة» يف متام‬
‫ال�ساعة ال�ساد�سة من م�ساء ليلة الأم�س‪ ،‬قبيل حفل االفتتاح ب�ساعة‪ ،‬وهو �أول كاتبٍ عماين يوقع‬
‫على جمموعته هذا العام‪ ،‬كان التوقيع حمفوفاً بعناية تليفزيون ال�سلطنة والإذاعة العمانية‪.‬‬
‫الإ�صدار عبارة عن جمموعة من الق�ص�ص التي امتزجت بالطابع الأدبي وال�شعبي واالجتماعي‪،‬‬
‫بلغ عددها ع�شراً‪ ،‬كان جلانب ال�سحر وال�شعوذة ن�صيباً يف جمموعة العدوي‪.‬‬
‫يقول العدوي بعد توقيعه الكتاب‪ :‬كنت �سعيداً للغاية �أن �أكون يف طليعة املوقعني العمانيني‬
‫على �إ�صداراتهم‪ ،‬ح�ضور التليفزيون �أبهجني‪ ،‬كما �أنني �أدي��ن بكثري من املحبة للزميل را�شد‬
‫ال�سعدي على مواكبته احلدث واالحتفاء مبجموعتي املتوا�ضعة يف برناجمه الرائع «�إ�ضاءات‬
‫ثقافية» و�أكرر �أن �سعادتي اليوم ال يعادلها �شيء �سوى ال�شعور بالعزم على طرق باب الكتابة يف‬
‫الإ�صدار الثالث‪.‬‬
‫اجلدير بالذكر �أن العدوي �سبق له �أن �أ�صدر كتاب «م�ساحة بوح» وهو عبارة عن جمموعة من‬
‫املقاالت املتنوعة قامت بن�شره جامعة نزوى يف حني �أن دار االنت�شار العربي ببريوت هي النا�شر‬
‫لـ «�أم�يرة» هذه الأخرية اكت�ست بلون تراثي جميل كان ذلك من خالل الغالف الذي مل ي�أخذ‬
‫بعداً �آخر غري الطابع التقليدي‪ ،‬من خالل اللون الأ�صفر املمتزج باللون البني الذي ا�شتهرت‬
‫به الكثري من القالع العمانية‪ ،‬كما �أن �صورة اجلرار الثالث «جحال» ح�ضرت بقوة يف الغالف‪،‬‬
‫كل ذلك يعك�س تعلق الكاتب باللون الرتاثي‪.‬‬
‫‪13‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫مر�أة‬
‫اك�س�سوارات‬ ‫م�صممات عمانيات يكت�شفن �أ�سرار املو�ضة يف ميالنو‬
‫امل�شاركات ‪ :‬جتربة لن نن�ساها ‪ ..‬وا�ستفدنا كثريا من امل�صممني العامليني‬
‫الر�ؤية ‪ :‬عهود اجليالنية‬
‫عا�شت جمموعة من الفتيات العمانيات الالئي‬
‫يعملن يف ت�صميم الأزياء واملو�ضة فر�صة‬
‫االحتكاك بتجربة جمتمعية ثرية ‪ ،‬متثلت‬
‫يف زيارة مدينة روما عا�صمة الفن واجلمال‬
‫واملو�ضة وذلك من خالل امل�شاركة يف م�سابقة‬
‫ت����ق����ع امل�������������ر�أة يف �أخ�������ط�������اء ع����ن����د ارت���������داء‬ ‫ليايل الأ�صالة التي �أتاحت لهن االطالع على ما‬
‫االك�����س�����س��وارات وم��ن ه��ذه الأخ��ط��اء ‪ :‬املبالغة‬ ‫هو جديد يف عامل املو�ضة والت�صاميم ‪،‬و�أتاحت‬
‫يف ارت��داء املجوهرات‪�،‬أي عندما ترتدين عقداً‬ ‫هذه امل�سابقة لهن ال�سفر �إىل ميالن للدرا�سة‬
‫كبرياً ارتدي معه �أقراطاً ناعمة والعك�س ‪ ،‬و�إذا‬ ‫يف كلية ميالن لت�صميم الأزياء( ‪Milan‬‬
‫كنت ترتدين الكثري من الأ���س��اور ‪ ،‬ال ترتدي‬ ‫‪. )Fashion Campus‬‬
‫معها �أكرث من قطعة جموهرات علوية واحدة‬
‫�أي ( قرط او عقد) ‪.‬‬ ‫« الر�ؤية» كانت على توا�صل مع الفتيات من‬
‫واخل����ط�����أ الأخ������ر ع��ن��د ارت�������داء جموهرات‬ ‫ميالنو لتنقل جتربة امل�شاركة يف �صفوف كلية‬
‫ال��ق��دم�ين م���ع زي ف��اخ��ر ف��اخل�لاخ��ل وخ���وامت‬ ‫ميالنو لت�صميم الأزياء‪ ..‬وهذه �آرا�ؤهن ‪.‬‬
‫�أ�صابع القدمني تبدو مبتذلة عند ارتدائها مع‬
‫ف�ستان �أنيق يف منا�سبة ر�سمية حمافظة‪ ،‬ومن‬
‫الأخ��ط��اء �أي�����ض��ا ارت����داء ال��ع��دي��د م��ن اخلوامت‪،‬‬
‫ف���اخل���وامت ال��ك��ب�يرة ي��ج��ب ارت���دا�ؤه���ا لوحدها‬
‫‪� ،‬أم��ا اخل���وامت الرفيعة فيمكنك ارت���داء �أكرث‬
‫م��ن واح���د ول��ك��ن « �ضعيها ف��ق��ط يف اخلن�صر‬
‫ومعه �إم��ا الو�سطى او البن�صر‪ ،‬وع��ن ارتداء‬
‫املجوهرات اليومية يف امل�ساء وال�سهرة ا�ستبديل‬
‫املجوهرات اليومية ب�أخرى �أكرث ملعانا وفخامة‬
‫حل�ضور الأم�سيات ‪.‬‬

‫قامت مبقارنتها مبا تعلمته خالل اليوم وهنا �أدركت‬ ‫وذهبنا اىل �شارع �سوق ميالن ال�شهري يف منطقة ليما خمتلفة واملعامل االثرية خمتلفة عن معاملنا التاريخية‬ ‫���ص��ف��اء ال��ق��ا���س��م��ي��ة ق��ال��ت ‪ :‬جت��رب��ة ت�صميم الأزي����اء‬
‫منا�سبات‬ ‫�أنها قدمت الكثري‪ ،‬وهذه الدورة التي �سن�أخذها �ستكون‬
‫ذات قيمة كبرية لنا �إذ �إنها �ست�صقل موهبتنا ‪،‬وعملي‬
‫والتحدي �أ�صعب للو�صول اىل القمة‪.‬‬
‫فهم عامل املو�ضة‬ ‫قالت‬ ‫مبيالن‬ ‫الدرا�سة‬ ‫يف‬
‫وديومو للم�صممني العامليني‪.‬‬
‫وعن الفائدة التي ك�سبتها‬
‫ج��دي��دة كليا ع��ل��ي‪ ،‬وع��ن م�شاركتي يف م�سابقة ليايل‬
‫اال���ص��ال��ة �أع��ت�بره��ا فر�صة‪ ‬عمري و�أح���م���د رب���ي على‬
‫كم�صممة هو جمرد موهبة وهواية فقط فلم �أدر�س �أي‬ ‫م���رمي‪� :‬أخ����ذت �أف���ك���ارا م��ف��ي��دة ع��ن الأزي�����اء الإيطالية‬ ‫كل �شيء ‪،‬واحل��م��د اهلل توفقت وت�صميمي ن��ال اعجاب‬
‫تهتم حواء بتجميل منزلها و�إبراز ديكوراته‬ ‫�شيء متعلق بهذا املجال‪ ،‬لكنني ع�شقتها منذ طفولتي‬ ‫�أم���ا ال��ف��ائ��زة ال��ث��ال��ث��ة ف��ك��ان��ت ه��وي��دا احل��ارث��ي��ة التي‬ ‫وال��ت�����ص��م��ي��م ع��ل��ى احل���ا����س���ب الآيل وت��ع��ل��م الت�صميم‬ ‫اجل��م��ي��ع‪ ،‬ف���أن��ا �أع��م��ل يف جم���ال ت�صميم ال��ع��ب��اءات من‬
‫على �أف�ضل �صورة خا�صة يف الأعياد واملنا�سبات‬ ‫واحلمد هلل ا�ستطعت �أن �أجنح فيها ‪ ،‬ونالت ت�صميماتي‬ ‫للم�شاهري ‪،‬والتعلم من �أجنلو رو�سيكا‪ ‬الذي كان يعمل ع�برت ع��ن �سعادتها الكبرية يف �سفرها ملدينة الأزياء‬ ‫‪��� 4‬س��ن��وات وب��ع��د ا���ش�تراك��ي يف امل�سابقة ب���د�أت بت�صميم‬
‫‪ ،‬ولتنعمني �أي�ضاً ب�أفكار جديدة ومفيدة يقدم‬ ‫�إعجاب زبائني و�أمتنى �أن �أعود من �إيطاليا ب�أفكار �أكرث‬ ‫ك��ا���س��ت�����ش��اري بت�صميم االزي����اء‪ ‬يف ف�يرزات�����ش��ي ‪،‬والفرق ميالن ذلك لأنها الحظت تقدم م�ستواها يف الت�صميم‬ ‫اجل�لاب��ي��ات وف���زت احل��م��د هلل‪ ،‬يف ال��ب��داي��ة كنت حزينة‬
‫ل���كِ خ�ب�راء ال��دي��ك��ور ه���ذه ال��ن�����ص��ائ��ح لت�ضفي‬ ‫‪،‬و�أ�ستطيع دمج االفكار ب�شكل راق وجديد ‪،‬ورغم عملي‬ ‫وا�ضح يف الأزي��اء و�أ�ساليب الدرا�سة والتعلم حيث �إننا من اليوم الأول فخالل ال�ساعات الأوىل من اليوم الأول‬ ‫لأين �أول م��رة �أب��ت��ع��د ع��ن �أه��ل��ي وزوج���ي م��دة طويلة‪،‬‬
‫على منزلك ج��وا من البهجة وال�سعادة‪.‬علما‬ ‫املغاير عن هويتي وعملي الآخر ف�أنا مهند�سة كمبيوتر‬ ‫ن��در���س يف ع��ا���ص��م��ة امل��و���ض��ة م��ي�لان ‪،‬وط��ري��ق��ة احلياة طلب منها ر���س��م بع�ض الت�صاميم ‪،‬وم���ع نهاية اليوم‬ ‫لكن وجدت �أن ال�سفر مليالن �سيكون فيه فائدة كبرية‬
‫ب����أن االه��ت��م��ام بتجميل امل��ن��زل ب��ل��م�����س��ات فنية‬ ‫يف ���ش��رك��ة ال���ب�ت�رول ال��ع��م��ان��ي��ة ‪�،‬إال �أن��ن��ي �أم��ل��ك حمال‬ ‫يل ولعملي ولبلدي ‪ ،‬وعن درا�ستي يف ت�صميم الأزياء‬
‫ال تكلفك الكثري من امل��ال وال ترهق ميزانية‬ ‫لت�صميم اجلالبيات ‪،‬ولذلك ف�إن جمال ت�صميم الأزياء‬ ‫�أج��ده��ا حتديا لقدراتي من حيث انني يجب ان اكون‬
‫امل��ن��زل امل�شتعلة ‪،‬ف���أط��ل��ق��ي خل��ي��ال��ك ال��ع��ن��ان يف‬ ‫هو حياتي املهنية الأخرى ‪ ،‬و�أنا �أ�ستمتع القيام بذلك‪،‬‬ ‫يف نف�س م�ستوى ب��اق��ي ال��ط��ال��ب��ات وه���ذا م��ا رك��ز عليه‬
‫اب��ت��ك��ار �أف��ك��ار ج��دي��دة ل��ت��زي�ين م��ن��زل��ك‪ ،‬وحتى‬ ‫و�سفري �إىل ميالن يعني بب�ساطة �شيئا واح���دا وهو‬ ‫امل��در���س��ون وه���و ان ن��ك��ون جميعنا يف ن��ف�����س امل�ستوى‪،‬‬
‫ي���ب���دو يف �����ص����ورة حم��ب��ب��ة ل����زوج����ك و�أوالدك‬ ‫فر�صة ك��ب�يرة لتح�سني م��ه��ارات��ي وف��ه��م ع��امل املو�ضة‪،‬‬ ‫و�أحببت املجال كثريا والتجربة بالن�سبة يل هي فر�صة‬
‫وفر�صة ح��ل��وة ليق�ضي اجلميع وق��ت��اً ممتعاً ‪،‬‬ ‫وبطبيعة احلال فان درا�سة الأزي��اء واملو�ضة يف ميالن‬ ‫يجب ان ا�ستغلها على �أكمل وج��ه‪ ،‬فاملدر�سون يعطونا‬
‫و�إليكِ هذه الن�صائح ‪:‬‬ ‫من خالل برنامج مكثف يف مو�ضة البهجة وملحقاتها‪.‬‬ ‫اه��ت��م��ام��ا ك��ب�يرا وب���د�أن���ا م��راح��ل متقدمة خ�ل�ال فرتة‬
‫‪ -‬بالن�سبة ملائدة الطعام ‪ ،‬ميكنك تزيينها‬ ‫و�أ�ضافت هويدا‪ :‬وبغ�ض النظر عن الأع��م��ال الفنية ‪،‬‬ ‫ب�سيطة ‪،‬ب��داي��ت��ه��ا م��ن ط��ري��ق��ة ال��ر���س��م �إىل �أن و�صلنا‬
‫ب���ال���ورود اجل��م��ي��ل��ة وورق ال��زي��ن��ة ال��ف�����ض��ي �أو‬ ‫قدمت لنا الدرا�سة نظرة عامة عن الأعمال التجارية‬ ‫ملرحلة متطورة‪ ،‬واكت�سبنا خربة يف الر�سم عن طريق‬
‫الذهبي وا�ستخدام ال�شموع يف جتميلها‪.‬‬ ‫وال��ع�لام��ات التجارية لكبار امل�صممني وكيف يبد�أون‬ ‫الكمبيوتر‪..‬‬
‫‪ -‬و�إذا كنت تدعني بع�ض الأقارب والأ�صدقاء‬ ‫انطالقتهم من جمع الأفكار‪ ،‬وعمل ت�صميمات النتاج‬ ‫و�أ�ضافت �صفاء قائلة ‪ :‬ومنذ �أول يوم لو�صولنا �إىل‬
‫�إىل م��ن��زل��ك ل�لاح��ت��ف��ال م��ع��ك بالعيد»مثال»‬ ‫مناذج واختيار الأقم�شة‪ ،‬والرباعة يف التنفيذ ‪ ،‬واختيار‬ ‫ميالن مل نرحت �إال �ساعة واحدة وبعدها �أخذنتا احلما�سة‬
‫ف���إن �أن�سب بوفيه ميكنك �إع��داده بب�ساطة هو‬ ‫امل�شرتين والت�سعري وغري ذلك ‪،‬و�أ�سا�سا من البدء يف‬ ‫لتفقد الكلية التي �سندر�س فيها ‪،‬واطلعنا على املنطقة‬
‫البوفيه الأم��ري��ك��ي ‪ ،‬فهذا الأ���س��ل��وب يف �إعداد‬ ‫فكرة للمنتج النهائي يف املخازن‪ ،‬كما اك�سبتني الدرا�سة‬ ‫وم���ا ح��ول��ه��ا ووج���دن���ا �أن���ه م��ك��ان غ�ير طبيعي و�أخذنا‬
‫امل��ائ��دة نلج�أ �إل��ي��ه يف حالة دع��وة �أع���داد كبرية‬ ‫فر�صة لك�سب مزيد من املعرفة يف جمال ت�صميم الأزياء‬ ‫احل��م��ا���س��ة م��ن �أول ي���وم ل��و���ص��ول��ن��ا م��ي�لان‪ .‬وا�ستمرت‬
‫من الأف��راد يزيد عن عدد مقاعد املائدة ‪ ،‬ويف‬ ‫‪،‬ووجودي يف ميالن عمل على تقوية مهاراتي وتو�سيع‬ ‫جولتنا لغاية امل�ساء يف عز ال�برد‪،‬وال��ي��وم الثاين بد�أنا‬
‫ه��ذه احلالة عليك مع من يعاونك من �أفراد‬ ‫مداركي ب�أكرث من طريقة عملية يف الت�صاميم‪ ،‬ومن‬ ‫فيه ال��درا���س��ة وك��ان يوما طويال ومم��ت��ع��ا‪،‬وزرن��ا بع�ض‬
‫�أ���س��رت��ك �أن ي��ق��وم��وا ب�ترت��ي��ب ج��م��ي��ع الأواين‬ ‫علمنا هو �أجنيلو ر�شيكا وكان يعمل مع �أكرب امل�صممني‬ ‫امل��ت��اح��ف وامل�����ص��ان��ع وب��ع�����ض امل��ن��اط��ق يف اي��ط��ال��ي��ا ‪،‬و�أهم‬
‫والأدوات التي �سوف ت�ستخدم على البوفيه‪،‬‬ ‫فري�سات�شي ‪ ،‬وماك�س مارا‪.‬‬ ‫معاملها الأث���ري���ة‪،‬وزرن���ا حم�ل�ات امل�صممني املعروفني‬
‫وعلى املنا�ضد اجلانبية مبعنى و�ضع الأطباق‬ ‫وع��ن��د ���س���ؤال��ن��ا ه���وي���دا احل��ارث��ي��ة ع���ن ال���ف���رق الذي‬ ‫يف العامل‪.‬و�أكملت القا�سمية ‪ :‬وجدنا فرقا كبريا بني‬
‫اخل���ا����ص���ة ب���ك���ل ن�����وع ع���ل���ى ح�����دة وال�سكاكني‬ ‫وجدته بني ال�سلطنة وميالن‪� ،‬أجابت ‪ :‬بالطبع هناك‬ ‫ميالن وال�سلطنة لي�س من حيث الت�صاميم والأزياء‪،‬‬
‫وال�شوك واملالعق والأكواب على حدة ‪ ،‬على �أن‬ ‫ف���رق ك��ب�ير ‪ ،‬ول��ك��ن ه��ن��اك �شيئا واح����دا م��ت��م��اث�لا وهو‬ ‫�أمن����ا وب��ك��ل ���ص��دق ف��ال�����ش��ع��ب االي���ط���ايل غ�ي�ر متعاون‬
‫ترتب �أ�صناف القائمة بحيث تكون من الي�سار‬ ‫ذل��ك ال�شغف م��ن م�صممي الأزي����اء بغ�ض ال��ن��ظ��ر عن‬ ‫وامل��ع��ي�����ش��ة ف��ي��ه��ا غ��ال��ي��ة ج���دا ‪،‬ل��ك��ن احل��م��داهلل ال�شركة‬
‫�إىل اليمني و�آخرها املاء وامل�شروبات وعلى كل‬ ‫ال��ب�لاد ال���ذي ي���أت��ي منه امل�صمم‪،‬فااليطاليون لديهم‬ ‫الراعية وف��رت لنا كل �شيء‪ ،‬و�أمتنى �أن �أكمل درا�ستي‬
‫فرد من �أفراد الأ�سرة واملدعوين جمع الأدوات‬ ‫نظرة خمتلفة حول ت�صميم الأزياء ‪ ،‬ونحن يف �سلطنة‬ ‫يف جمال الت�صميم و�أمتنى �أن جتد امل�صممات املبتدئات‬
‫ال�لازم��ة ل��ه‪ ،‬كما ي��ق��وم ب��غ��رف الأ���ص��ن��اف التي‬ ‫عمان لدينا نظرة خمتلفة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬ف�إن الأ�سا�سيات‬ ‫امل�ساندة لأن الدرا�سة مكلفة جد�آ وما زلنا مبتدئات يف‬
‫يريدها من ال�شمال �إىل اليمني ثم يجل�س يف‬ ‫متماثلة ‪ ،‬ونحن جميعا ننتج عملنا على �أ�سا�س التقاليد‬ ‫هذا املجال»‬
‫�أي مكان يختاره ‪.‬‬ ‫والثقافة والدين واملجتمع ‪.‬‬
‫وعليك االه��ت��م��ام �أو ًال بجلو�س ك��ب��ار ال�سن‬ ‫الو�صول للقمة‬
‫على املائدة والأط��ف��ال على مائدة خا�صة بهم‬ ‫التفا�صيل مهمة‬ ‫�أما مرمي اخل�صيبية فقالت‪ :‬رغم انني طالبة بق�سم‬
‫ثم بقية املدعوين �أن يجل�سوا يف �أي مكان من‬ ‫�أما ب�سمة احلارثية فقالت ‪ :‬الفن وت�صميم الأزياء‬ ‫ت�صميم الأزياء بالكلية التقنية اال انني ا�ستفدت كثريا‬
‫ح��ج��رة ال��ط��ع��ام �أو ال�����ص��ال��ون‪ ،‬وه���ذه الأماكن‬ ‫كانا هواية قبل ان اتخذهما درا�سة ‪ ،‬ويف هذه التجربة‬ ‫مما تعلمته وما �س�أتعلمه خالل فرتة وجودي يف ميالن‬
‫ي��ك��ون ق���د ���س��ب��ق �إع����داده����ا ب��امل��ن��ا���ض��د املنا�سبة‬ ‫�س�أ�ضيف الكثري ملا تعلمته بق�سم ت�صميم الأزياء بالكلية‬ ‫‪،‬ك��م��ا �سي�ضيف ال��ك��ث�ير حل�صيلتي ال��ع��ل��م��ي��ة بالكلية‪،‬‬
‫ال�صغرية ‪،‬وال��ت��ي يتم توزيعها بطريقة تي�سر‬ ‫التقنية ‪،‬فهناك اختالف ب�سيط بني الطريقة الإيطالية‬ ‫فالت�صميم عن طريق ا�ستخدام التكنولوجيا وبرامج‬
‫على ال�شخ�ص تناول الطعام‪.‬‬ ‫يف الت�صميم وم��ا نتبعه من ا�سلوب ت�صميم الأزي��اء يف‬ ‫مثل الفوتو�شوب وااللي�سرتيرت جمال فيه الكثري من‬
‫�أما �إذا كان االحتفال باملنا�سبات مق�صوراً‬ ‫الكلية ‪ ،‬واكرث ما �ساعدين هو الزيارات امليدانية حيث‬ ‫الإبداع وتو�سيع املدارك‪.‬‬
‫على �أف��راد �أ�سرتك ف�أعدي لهم مائدة جميلة‬ ‫طلب منا زي��ارة املواقع ال�سياحية واملتاحف وا�ستخدام‬ ‫وعن م�شاركتها يف امل�سابقة �أ�ضافت‪ :‬مل �أكن اتوقع‬
‫م��ع ال�����ورود وال�����ش��م��وع ‪،‬ث���م ق��وم��ي ب��ع��د تناول‬ ‫ال��ف��ن امل��ع��م��اري الأوروب����ي يف الت�صميم وه��و م��ا ي�سمى‬ ‫الفوز خا�صة انني طالبة وكنت �أ�شعر بال�ضغط اذ يجب‬
‫الغذاء والع�شاء بتوزيع بع�ض الهدايا املنا�سبة‬ ‫(‪ )street fashion‬وه�����ذه ال��ط��ري��ق��ة تو�سع‬ ‫ان �أوازن بني درا�ستي وامل�سابقة ‪ ،‬وق��د ا�ستفدت كثريا‬
‫لكل ف��رد م��ن �أف���راد �أ���س��رت��ك ‪،‬واب��ت��ك��ري �إعداد‬ ‫م��دارك الطلبة ‪،‬وتدفعنا �إىل الرتكيز يف تفا�صيل كنا‬ ‫م��ن ‪ ‬م�سابقة الأ���ص��ال��ة وزادت طموحاتي و�أح��م��د اهلل‬
‫كروت لكل فرد تهنئينه فيه بالعيد ‪،‬وتبعثي يف‬ ‫ن�شاهدها �سابقا ومل نكن نعرها اهتماما ك��ب�يرا‪ ،‬اما‬ ‫على ال��ف��وز لأن ال�سفر مل��ي�لان ���ش��يء جميل باعتبارها‬
‫قلوبهم الفرحة والبهجة بتزيني بيتك بالورود‬ ‫الآن ف�أ�صبحنا ننظر للم�ضمون والتفا�صيل الدقيقة يف‬ ‫�أكرب عوا�صم املو�ضة‪ ،‬زرنا املعامل التاريخيه يف ميالن‬
‫وال�شموع والبالونات امللونة‪.‬‬ ‫اي �صورة نلتقطها‪.‬‬ ‫وروم��ا وذهبنا اىل معر�ض توجد به بع�ض امل�صممني‬

‫خل�صي طفلك من عــــــادة �إف�شــــاء اال�ســـرار‬


‫لأن��ه قد يعمد �إىل ذلك من باب التقليد‪ ،‬وجت ّنبي العنف يف‬ ‫ه��ن��اك جم��م��وع��ة م��ن ال��ن�����ص��ائ��ح ال��ت��ي مي��ك��ن م��ن خاللها‬
‫معاجلة ه��ذه امل�شكلة لأن��ه يفاقمها‪ ،‬مع �ضرورة وق��ف اللوم‬ ‫�أن تخل�صي ط��ف��ل��ك م��ن اف�����ش��اء �أ����س���رار امل��ن��زل ل�ل�آخ��ري��ن ‪،‬‬
‫امل�ستمر وال��ن��ق��د والأوام����ر‪ ،‬وغ�ّي�ررّ ي طريقة االح��ت��ج��اج على‬ ‫وهي ‪:‬تعليم الطفل �أن �إف�شاء �أ�سرار املنزل من الأم��ور غري‬
‫ت�صرفه‪ ،‬وق��وم��ي‪ ،‬على �سبيل امل��ث��ال‪ ،‬ب��ع��دم ال��ك�لام معه ملدّة‬ ‫امل�ستحبة والتي ينزعج منها النا�س‪ ،‬و�أن هناك �أحاديث �أخرى‬
‫�ساعة‪ ،‬مع �إعالمه بذلك‪.‬‬ ‫ميكن �أن يجذب من خاللها الآخ���رون‪ ،‬وح��اويل �أن ت�شرحي‬
‫وعليك �أال تبالغي يف العقاب حتى ال يفقد العقاب قيمته‪،‬‬ ‫لطفلك بهدوء مدى خ�صو�صية ما يدور يف املنزل‪ ،‬و�أن هذه‬
‫وي��ع��ت��اد عليه ال��ط��ف��ل‪ ،‬وا���ش��ع��ري��ه ب�أهميته يف الأ���س��رة وب�أنه‬ ‫خا�صة ال يجب �أن يطلع عليها حتى الأقرباء‬ ‫الأخ�يرة �أم��ور ّ‬
‫عن�صر ل��ه قيمته واح�ترام��ه و�أن��ه ف��رد مطلع على تفا�صيل‬ ‫والأ����ص���دق���اء‪ .‬وم���ع م����رور ال���وق���ت‪��� ،‬س��ي��درك م��ع��ن��ى ومفهوم‬
‫ال��ع��ائ��ل��ة وم���ا ي����دور ب��داخ��ل��ه��ا‪ ،‬ف��ه��ذه ال��ت�����ص��رف��ات �ست�شعره‬ ‫خ�صو�صية املنزل‪.‬‬
‫ب�أهميته وتع ّزز لديه ثقته بنف�سه وتع ّلمه حت ّمل امل�س�ؤولية‪.‬‬ ‫وحاويل �أن تبحثي عن �أ�سباب �إف�شاء طفلك للأ�سرار‪ ،‬و�إذا‬
‫ومي��ك��ن ل��ل��وال��دي��ن الإ���س��ت��ع��ان��ة ب��احل��ك��اي��ات وق�ص�ص م��ا قبل‬ ‫كان يفعل ذلك للح�صول على الثناء واالنتباه‪� ،‬أعطيه املزيد‬
‫النوم والتطرق حلوادث وق�ص�ص م�شابهة لغر�س هذا املفهوم‬ ‫من الثناء والتقدير لذاته وملا يقوم به‪ ،‬و�إذا كان ال�سبب هو‬
‫لدى الطفل‪ ،‬وال تن�سي �أن تزرعي الآداب الدينية والأخالق‬ ‫حماية للنف�س‪ ،‬كوين �أقل ق�سوة معه‪ ،‬وكافيه �إن التزم بعدم‬
‫احلميدة لدى طفلك كالأمانة وحب الآخرين وعدم الكذب‬ ‫�إف�شاء الأ�سرار اخلا�صة باملنزل‪.‬‬
‫وعدم �إف�شاء الأ�سرار‪.‬‬ ‫وعلى الوالدين الإلتزام بعدم �إف�شاء �أ�سرار الغري �أمامه‬
‫املواطن ال�صحفي‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪14‬‬
‫فوتو�شوب‬

‫ت�صميم‪� :‬سعاد الفراجية‬ ‫ت�صميم‪� :‬صفاء امل�سرورية‬

‫م�ساحات حب‬
‫كربيـــــــــــــاء �أنثى‬
‫قبل‪ ..‬وبعد ال�سقوط‬ ‫تخالط روحني‬
‫الكوثر حممد‬ ‫فايزة الوهيبية‬ ‫تزحف روحي لتعانق روحه‬
‫ليلى خمي�س املزروعي‬ ‫�أحمد بن �سامل بن عبداهلل الكلباين‬
‫*ال تقول �إني �أناني لو �أقول �إني �أبيك‬ ‫‪..‬على �شظايا قلبٍ مك�سور‪..‬‬
‫وال تقول �إني �أناني لو ب�شرياني غالك!!‬ ‫(‪)1‬‬
‫�إن���ت دمع���ك ل���و لمحت���ه ي�شترين���ي‬ ‫ن��������ـ��������ـ��������دم��������ـ��������ـ��������ت ع��������ـ��������ـ��������ل��������ى ارت��������������ق��������������ائ��������������ي يف ��������س�������م�������اك�������ا‬ ‫مبعثر وحنايا �ألم ٍمن�سي‪..‬‬
‫لم يرعبني فراقك‪..‬‬
‫وي�شتريك‬ ‫�إذ ال�������ـ�������ـ�������م�������ـ�������ـ�������ط�������ـ�������ع�������ـ�������ـ�������ـ�������ون ح���������ـ���������ذرن���������ـ���������ـ���������ي ه����������واك����������ا‬ ‫بقي فتات جمجمة وعظم‪..‬‬
‫و�إن���ت قلب���ي ي���ا حيات���ي م���ا ع�ش���ق نب�ض���ه‬ ‫لم �أبكيك في وحدتي كالأطفال‪..‬‬ ‫و�أب����������ـ����������ـ����������ط����������ـ�����������أن����������ـ����������ـ����������ي ارت���������������ـ���������������ـ���������������داء ج���������ـ���������ن���������ـ���������اح ح�����ب�����ي‬
‫�سواك!!‬ ‫ل���م �أ�شع���ر �أن ف���رح العال���م اختف���ى م���ن‬ ‫و�أق��������ـ��������ـ�����������������س��������ـ��������ـ��������م ح������ـ������ي������ـ������ـ������ن �أق��������ـ�����������������س��������ـ��������م ف���������ـ���������ي ه������ج������اك������ا‬ ‫تناثرت قطرات دمه القاني‪ ..‬مجروحا‪...‬‬
‫*مت�أكدة و�شلون ما �أت�أكد بعد‬
‫خلفك‪..‬‬ ‫ف������ـ������ق������ـ������ـ������ل������ـ������ـ������ت ل��������ـ��������ـ��������ه وق����������ـ����������ـ����������د ح�������ـ�������ل�������ـ�������ق�������ـ�������ـ�������ت ع�������ـ�������ف�������وا‬ ‫مذبوحا‪ ..‬على �شارع مظلم مهجور‬
‫�إني �أحبك يا حياتي للأبد!!‬ ‫لن تموت �أحالمي بدونك‪..‬‬ ‫�أال ي��������ـ��������ا���������ص��������ـ��������ـ��������اح ي�������ـ�������ـ��������ؤ��������س�������ـ�������ـ�������ف�������ـ�������ن�������ـ�������ـ�������ي ع��������ـ��������زاك��������ا‬ ‫و�أ�سفلت تك�سرت حناياه‪..‬‬
‫ال�شاهد اهلل ب�أن حبك داخلي‬ ‫(‪)2‬‬ ‫ع����������ـ����������ـ����������ل����������ـ����������وت ويف ف�����������������������ض�����������ائ�����������ك خ������������ل������������ت ن������ف�������������س������ي‬
‫ما دام حبي يحفظه الرب الأحد!!‬ ‫�صدقتك حين قلت �أنك تحبني‪..‬‬ ‫ب����������أن���������ـ���������ـ���������ي ف��������ـ��������ـ��������ي ال���������ـ���������ـ���������رج���������ـ���������ـ���������ال م���������ـ���������ن ا��������س�������ت�������ب�������اك�������ا‬ ‫�أال من ي�سمع ت�سرب �صدى �صرخات‬
‫�صدقت���ك حين قل���ت لي �أن���ك ت�شعر بفرح‬ ‫�أ�����������������ص����������������ـ����������������رت الآن ع���������������ن���������������دك حم�������������������������ض ط���������ف���������ل؟‬ ‫ت�ستغيث‪ ..‬تطلب روحه‪ ..‬ف�أغيثوها‪..‬‬
‫*�أحبك‪..‬‬
‫كيف ما تبغي‬ ‫عند �سماعك �صوتي‪..‬‬ ‫ت������ـ������ـ������داع������ـ������ـ������ب������ـ������ـ������ـ������ه ال������ـ������ـ������م�������������ش������ـ������ـ������اع������ـ������ـ������ـ������ر �إن �أت�����������اك�����������ا‬
‫�أن������������ـ������������ـ������������ا رج�����������ـ�����������ـ�����������ل رم���������ـ���������ي���������ـ���������ت ب�������ـ�������ح�������ـ���������������ض�������ن �أن�����������ث�����������ى‬ ‫فما هي �إال تك�سرات روح ٍ في �ضريح عميق‪..‬‬
‫�أحاتي �صحتك والبرد؟!‬ ‫�صدقت���ك حي���ن قل���ت �أن���ك ل���ن تغي���ب من‬
‫�أحبك‪..‬‬
‫�أيامي ومن حياتي‪..‬‬ ‫ت�������ـ�������ب�������ـ�������ـ�������ادل�������ـ�������ـ�������ن�������ـ�������ـ�������ي ال������ـ������ـ������م������ـ������ح������ـ������ب������ـ������ـ������ة وال��������ـ��������ع��������ـ��������راك��������ا‬ ‫لطختها خمرة �شوائب قلب مهموم‬
‫و�إن تبي اكثر‬ ‫�أن�����������ـ�����������ـ�����������ا ��������ش�������ـ�������غ�������ـ�������ـ�������ف ال��������ـ��������ـ��������م��������ـ��������ن��������ـ��������ام و�أن����������������������������ت ح�����ل�����م�����ي‬ ‫تعالي يا روحه وهيمي في ف�ضاءات‬
‫�صدقت���ك لأنن���ي �صدق���ت في���ك �إح�سا�س���ي‬
‫�أحبك لو يطول ال�سرد!!‬ ‫و�أن����������ـ����������ـ����������ـ����������ت �أب�����������ـ�����������ـ�����������ي وك�������ـ�������ـ�������ن�������ـ�������ـ�������ت �أن�����������ـ�����������ـ�����������ا �أب��������ـ��������ـ��������اك��������ا‬
‫�أحبك‪..‬‬ ‫ب�أن مثلك ال يقول �إال �صدقا‪..‬‬ ‫وك����������ـ����������ـ����������ن����������ـ����������ـ����������ت ج�����������������ـ�����������������وارح�����������������ي ووق�������������������������������������ود ف����������ك����������ري‬ ‫ليلٍ ‪ ..‬لعا�شق َك ّل و�أجهده التعب‪...‬‬
‫ما �أبي في يوم‬ ‫(‪)3‬‬ ‫وك��������ـ��������ـ��������ن��������ـ��������ـ��������ت م��������ـ��������ه��������ـ��������ذب��������ـ��������ـ��������ي و�أن��������������ـ��������������ـ��������������ا ع�������ـ���������������ص�������اك�������ا‬ ‫من �أحالم فرقتها في لحظات ال�سنون‪..‬‬
‫�أ�شوفك منهك ومتعب‬ ‫لن �أحتفظ ب�صورك‪..‬‬ ‫�أل������������ـ������������ـ������������وذ �إل��������ـ��������ـ��������ي��������ـ��������ـ��������ك ح�������ـ�������ي�������ـ�������ـ�������ن ت��������ـ��������ث��������ـ��������ور ن�����ف�����������س�����ي‬ ‫فزحفت روحها لعالم‪...‬‬
‫مادام �إنك دفا روحي‬ ‫ور�سائلك الزرقاء‪..‬‬ ‫وق���������ـ���������ـ���������ـ���������د ا���������ص��������ـ��������ب��������ـ��������ح��������ت م����������������ن ���������ش��������غ��������ف��������ي ����������ش���������واك���������ا‬
‫وعمري ودنيتي والورد!!‬ ‫لن �أحتفظ برقم هاتفك‪..‬‬ ‫و��������������������ص�������������������رت �إذا ن���������������������ض����������ج����������ت ت�������������������������������ذوق ط�������ع�������م�������ي‬ ‫كان لحظتها فراق وجنون‪.‬‬
‫ل���ن �أخب���ر �صديقات���ي ب�أن���ك الأوح���د ف���ي‬ ‫ف�������ـ�������ـ�������ت�������ـ�������ـ�������ك�������ـ�������ـ�������ره �أو ت�������ـ�������ح�������ـ�������ـ�������ب ب�������ـ�������م�������ـ�������ا اه����������ت����������واك����������ا‬
‫*من جنوني �صرت �أدور‬ ‫ل������ع������ـ������ـ������ي������ـ������ن������ـ������ك ك�������ـ�������ـ�������ن�������ـ�������ـ�������ت �أه�������������ـ�������������ـ�������������دم ف����������ـ����������ي ث�������ي�������اب�������ي‬
‫حياتي رغم الفراق‪..‬‬
‫ع الورق حتى �أ�شوفك‬
‫�شوف هالقلب الرومن�سي‬
‫وين وداه الجنون!!‬
‫ل���ن �أرتب���ك �إذا ر�أيت���ك فج����أة و�أنظ���ر‬
‫للأر����ض‪ ..‬و�أه���رب م���ن �أمام���ك ك���ي ال تلم���ح‬
‫و�أن���������ـ���������ـ���������ه���������ـ���������ـ�������������������ض ح�������ـ�������ي�������ـ�������ـ�������ن ت����������ـ�����������أم����������ـ����������ـ����������رين ب����������ذاك����������ا‬
‫ك���������ـ�������������������س���������ـ���������ـ���������رت ق����������ـ����������ـ����������واع����������ـ����������ـ����������دي وم�����������ل�����������ك�����������ت ق������ل������ب������ي‬
‫ود ال�شمال‬
‫طـفـلة‬
‫وجهي وتعرفني‪!!..‬‬ ‫ف�������ـ�������ل�������ـ�������ي�������ـ���������������س ي�����������ـ�����������ـ�����������رى وي��������ـ�����������������ش��������ـ��������ع��������ر يف ����������س���������واك���������ا‬
‫‪Laila77@live.co.uk‬‬ ‫و��������������������ص�������������������رت �أن�������������������������������ا ورغ�������������������م�������������������ا ع�������������ـ�������������ن ���������ش��������م��������وخ��������ي‬ ‫من �سنين‪ ..‬كنت طفلة‬
‫�س�أحرق كل ذكرياتك‪..‬‬ ‫من �سنين كنت �أحب �ألعابي �أكثر‬
‫�س�أنتزعك من قلبي‪ ..‬ولن يُبكيني الحنين‬
‫�أق��������ـ��������ـ��������ب��������ـ��������ـ��������ل وج�������ـ�������ن�������ـ�������ت�������ـ�������ي�������ـ�������ك ف����������ـ����������ـ����������دى ر��������ض�������ـ�������ـ�������اك�������ا‬
‫�أت�������ـ�������ـ�������ـ�������ت�������ـ�������ـ�������رك�������ـ�������ن�������ـ�������ي لأن�����������ـ�����������ـ�����������ك م��������ـ��������ـ��������ن ف�����������ـ�����������ـ������������ؤادي‬ ‫من �سنين كنت �أحلم ب�أكثر و�أكثر‬
‫�إليك‪!!..‬‬ ‫م�������ـ�������ل�������ل�������ـ�������ـ�������ت وق����������ـ����������ـ����������د ح�������ـ�������ب�������ـ�������ـ�������ك�������ـ�������ت ل���������������ه ال�������������������ش���������راك���������ا‬ ‫كنت �أحلم لي بعالم‪ ..‬ما يعرف اال ابت�سامة‬
‫“بع ـ ـ ـ ــد الكبريـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــاء”‪..‬‬ ‫�إذًا ف������ـ������ل������ـ������ـ������ت������ـ������ـ������رح������ـ������ل������ـ������ـ������ن ف����������ـ����������ـ����������ـ�����������إن غ�����ـ�����ـ�����ي�����ـ�����������ض�����ي‬ ‫وكنت �أحلم ب�أن قلبي‪ ..‬مانحنت له فيوم هامة‬
‫�أحببت���ك كثي���را ‪� ..‬أحببت���ك ب�ص���دق ول���م‬ ‫��������س�������ـ�������ـ�������ي�������ـ�������ـ�������ه�������ـ�������ـ�������دم ف�������ـ�������ي�������ـ�������ك م��������������ن غ���������������ض�������ب�������ي �إب������������اك������������ا‬ ‫وكنت �أزين كل فار�س و�أترك بر�سمه عالمة‬
‫�أفتر�ض فيك �إال خيراً‪..‬‬ ‫لأن�������������ـ�������������ـ�������������ي ق���������ـ���������ـ���������د ج�������ـ�������ح�������ـ�������ـ�������ظ�������ـ�������ـ�������ت ب����������������ـ�����������������أم ع������ي������ن������ي‬ ‫قلت باكر لو كبرت‪ ..‬بعرفه بذيك العالمة‬
‫كنت �أتمنى بطفولة‪ ..‬و�أنثر احالمي بطفولة‬
‫�أحببتك كما تحب الأم‬ ‫و�����ص����ـ����ـ����رت �أرى ال����ـ����ن����ـ����ك����ال ي����خ����ي����ط ف���اك���ا‬ ‫و�أرتمي بح�ضن التراب‪ ..‬وادفن ا�سراري بطفولة‬
‫طفلها الوحيد‪!!..‬‬ ‫ف����������ـ�����ل����ا ت����������ـ����������ـ����������زد ال������ـ������ـ�������������س������ـ������ع������ـ������ـ������ي������ـ������ر ف��������������ـ��������������داك ن�����ف�����������س�����ي‬
‫قلت مره للتراب‪ ..‬احفظه ال�سر ياترابي‪..‬‬
‫وكما تهيم العا�شقة في حبيبها‪!!..‬‬ ‫و���������������س��������������ـ��������������ر‪ ...‬ال ت�����������������س��������ـ��������ـ���������أ َل��������ـ��������ـ�������� ِّن��������ـ�������� َي م���������ـ���������ا ده��������ـ��������اك��������ا‬ ‫لو �أموت بندفن تحتك �أكيد‪ ..‬و�أ�شكرك لأنك حفظته‬
‫وكما تع�شق الزوجة زوجها‪..‬‬ ‫ج�������ـ�������ب�������ـ�������ي�������ـ�������ن�������ـ�������ي ��������������س�������������وف ي���������������س�������ـ�������ق�������ـ�������ط ف��������������������وق �أن����������ف����������ي‬ ‫�سري مايطلع �أكيد لو �أنا عندك حفظته‪..‬‬
‫�أحببت���ك كثي���را‪ ..‬كن���ت �أن���ت كبريائ���ي ‪..‬‬ ‫وخ���������ـ���������ـ���������وف���������ـ���������ـ���������ي م�������ـ�������ن�������ـ�������ـ�������ه �أن ي��������ـ��������ـ��������ن��������ـ��������وي �أذاك�������������������������ا‬ ‫�شفتوا كيف؟؟ من يحا�سب هالطفولة لو تعي�ش فداخلي‬
‫و�شم���وخ قلب���ي فكي���ف احتف���ظ بكبريائ���ي م���ن‬ ‫ف��������ـ��������ـ��������ه��������ـ��������ـ��������ذا ل�������ـ�������ـ�������ي�������ـ�������ـ���������������س �إال ب�������ـ�������ـ�������ع�������ـ�������ـ���������������ض ح�����ـ�����ب�����ي‬ ‫ت�أبى تموت؟؟‬
‫بعدك‪!!..‬‬ ‫و���������ص��������ـ��������ـ��������ه��������ـ��������ري��������ج��������ا م����������������ن ال����������غ���������������������ض����������ب ا������������ش�����ت�����راك�����������ا‬
‫‪ALWAYS.YOURS89@HOTMAIL.COM‬‬

‫م�شتاق‬ ‫�سالـــــم بن �سعيـــــد العبـــــــــــري‬ ‫مـــن تكــون؟!‬


‫عادل ال�شكري‬
‫وع�شت بين �أهلها في �أمان‪..‬‬ ‫فت�أبى جوارحي �إال ف�ضيحتي‪..‬‬ ‫كثر الهم�س عنها‪.‬‬
‫م�شتاق و�شوقي ماهو ب�أي ا�شتياق‬
‫�شوقي �شقى ال�شاقي و�شق منواك‬ ‫فهي من �ساللة الفر�سان‪..‬‬ ‫�أتنف�س ال�صعداء‪..‬‬ ‫ع���ن ا�سمه���ا‪ ..‬ر�سمها‪� ..‬شكله���ا‪ ..‬ح�سبه���ا‪ ..‬ن�سبها‪..‬‬
‫ا�شقيت �شوقي و�شوقيلك ماهو ب�شاق‬ ‫عمها ف�صيح الل�سان‪..‬‬ ‫و�أزفر بقوة ما بقي من هواء‪..‬‬ ‫عن �سبب حبي لها‪..‬‬
‫ياليت ت�شقى ب�شوق ي�شرق هوى ماك‬ ‫وخالها من فطاحل ال�شجعان‪..‬‬ ‫�أ�سترق النظرات‪..‬‬ ‫عن ع�شقها وودها‪..‬‬
‫ت�شره وتتغلى و�شكلك �شارق وتواق‬ ‫حبيبتي هي �أميرة في كل مكان‪..‬‬ ‫و�أكتم العبرات‪..‬‬ ‫ل َم يبجل عمها وخالها وجدها‪..‬‬
‫وانا على ذاك الغلى ام�شي على حذاك‬ ‫ا�سمها معزوفة تطرب لها الآذان‪..‬‬ ‫الجميع في هدوء وذهول‪..‬‬ ‫ل َم اختارها‪ ..‬وكيف اختارها‪..‬‬
‫ابديت حبك وبينته على االوراق‬ ‫حبيبتي ن�سمة تداعب الحوا�س‪..‬‬ ‫ينتظرون ما �سوف �أقول‪..‬‬ ‫عيون تنظر �إليّ بده�شة واحتقار‪..‬‬
‫وا�صفيت العليل لي ينتظر ر�شفة دواك‬
‫يامنتهى الذوق خفف ترى ذاق‬ ‫و�أغلى من الذهب والما�س‪..‬‬ ‫ب�صوت متقطع خ�شية الإ�شمئزاز‪..‬‬ ‫وف�ضول يهد جباال‬
‫قلب���ي �صمي���م البع���د والفرق���ى وكث���رة‬ ‫حبيبتي �شمعة �أنارت لي الدروب‪..‬‬ ‫وكلمات مخنوقة يعتريها الإهتزاز‪..‬‬ ‫يرتجي مني ا�ستف�سارا‪..‬‬
‫اال�شواك‬ ‫وذكرى مخلدة في كل القلوب‪..‬‬ ‫�أ�ستجمع �أفكاري‪..‬‬ ‫ل َم اختارها دون �سواها‪..‬‬
‫اخفيت عنك همومي وانت من�ساق‬ ‫حبيبتي هي نبع الحنان‪..‬‬ ‫و�أف�صح عن مكنون �أ�سراري‪..‬‬ ‫ل َم التغزل حتى في �أر�ضها و�سماها‪..‬‬
‫�صوب الرياح الهاوية تجدد خطاك‬ ‫هي الطم�أنينة‪ ..‬هي الأمن‪ ..‬هي الأمان‪..‬‬ ‫نعم �أحببتها‪ ..‬نعم ع�شقتها‪..‬‬ ‫�أحرك �شفتي لأطفئ‬
‫من الم قلبه تعذب وال بعد فاق‬ ‫حبيبتي يا �أر�ض الجنان‪..‬‬ ‫بل جندت نف�سي فداء لها‪..‬‬ ‫جمر ا�ستغرابهم‪..‬‬
‫وانت على دربك ماتقوى على االدراك‬ ‫حبيبتي هي �أمي عمـ ـ ـ ـ ـ ـ ــان‬ ‫و ِل َم ال‪ ..‬وهي من �أر�ضعتني من لبنها وفا‪..‬‬ ‫ف�أ�صم���ت لكي اتركه���م تيهاً في �سرابه���م‪ ..‬ف�صمتي‬
‫�سميت با�سم اهلل عالم الآفاق‬
‫يغفر ذنوبي ويبعدني عن اال�شراك‬ ‫وهدهدتني في ح�ضنها دفا‪..‬‬ ‫خيرا لي من جوابهم‪..‬‬
‫‪ibnoman.msm@gmail.com‬‬ ‫�أح�س�ست معها بالحنان‪..‬‬ ‫�أحاول كتمان ال�سر بقلبي‪..‬‬
‫‪15‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع الأول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫املواطن ال�صحفي‬
‫عد�سة مواطن‬

‫امل�ساحـة لكـم‬
‫ونن�صر‪..‬‬
‫صر‪..‬‬ ‫اأنتم تكتبون‪ ..‬ونحن نقر أا ونن�‬
‫طموحنا فك «الحتكار ال�صحفي» ‪ ..‬واإتاحة‬
‫نف�صصصهه دون‬
‫الفر�صة لكل �صاحب ررووؤية ليعرب عن نف�‬
‫قيود‪ ..‬فنحن ننووؤمن ببااأن املواطن لديه القدرة على‬
‫ق�صصاياه‪.‬‬
‫صاياه‪.‬‬ ‫طرح ق�‬
‫وبقليل من «ال�صقل» وكثري من احلرية‪ ..‬نبد أا‬
‫وارا جديدا يف‬
‫م�صصصوارا‬
‫احة م�‬
‫امل�صصصاحة‬
‫معكم عرب هذه امل�‬
‫وند�صصصنن مرحلة مفعمة‬‫ال�صحافة املحلية‪ ..‬وند�‬
‫بالتوا�صل والتفاعل‪ ..‬اإنها مرحلتكم اأنتم حيث‬
‫بنف�صصصهه عن‬
‫ون دور ال�صحفي الذي يعرب بنف�‬ ‫متار�صصون‬
‫متار�ص‬
‫ايا جمتمعه‪..‬‬ ‫ق�صصايا‬
‫ق�ص‬
‫روع مفتوح لكم‪ ..‬والرهان اأن املواطن‬ ‫امل�صصروع‬
‫امل�ص‬
‫�صحفي‪.‬‬

‫للتوا�شل‪:‬‬
‫شل‪:‬‬
‫للتوا�ش‬

‫‪muwatin.sahafi@alroya.info‬‬ ‫ت�صوير‪ :‬ميمونة الرحبية‬ ‫ت�صوير‪ :‬حمدة البلو�شية‬

‫اأفــالم الكرتــون تقتــل اأفكــار طفــلك‬ ‫ملن الركب القادم؟‬


‫احلرا�ششية‬
‫شية‬ ‫موزة احلرا�‬
‫ويخبئها‪ ،‬فماذا تختار لطفلك؟‬ ‫تنموها وتطوروها واأنتم من يدفنها ويخبئها‬ ‫فا�ششل‬
‫شل‬ ‫خلود فا�‬ ‫ي‪ :‬الركب القادم ملن‪...‬؟‬ ‫نف�صصصي‪:‬‬
‫�صوؤال لطاملا طرحته على نف�‬ ‫�صوصو‬
‫من حيث ��سسقلهم‬
‫سقلهم‬ ‫جدا يف تربية اأطفالهم مـن‬
‫ـن‬ ‫اما ج ــدا‬ ‫هامـاـا‬
‫سرة دورا هـام‬
‫ـام‬ ‫أ�سـرة‬
‫ـرة‬ ‫ـال�أ�ـسـس‬
‫ال‬
‫اإن لـ أ‬
‫نا اأن نرتك‬ ‫ينــا‬
‫ليـنـن‬
‫وعلـيـي‬
‫وعـلـل‬
‫م‪ .‬وع‬‫ـائائ ــهه ــم‪.‬‬
‫ذك ـائ‬‫اف ذك‬ ‫ت�ـســاف‬ ‫واكتـ�ـ�‬
‫واكـتـت‬
‫درات ــهه ــمم واك‬
‫راز ق ـدرات‬
‫ـدرات‬ ‫هم و إابإب ـ ــراز‬ ‫بهـمـم‬ ‫واهبـهـه‬
‫ملواهـبـب‬
‫ملـواه‬
‫ـواه‬ ‫وخا�سساساً‬
‫اهدون التلفزيون بكرثة وخا�‬ ‫ي�سسساهدون‬ ‫راً ما ي�‬ ‫را‬‫كثر‬ ‫الع�سسسرر كث‬
‫اإن اأطفال هذا الع�‬ ‫تمر‪ ...‬والأرواح ترحل الواحده تلو‬ ‫م�صصصتمر‪...‬‬
‫ري م�‬ ‫م�صصصري‬
‫فاملوكب يف م�‬
‫طــني اأو‬
‫وال ــط‬
‫اء وال‬ ‫عب بعجني املامل ــاء‬ ‫لعـب‬
‫ـب‬ ‫اللـعـع‬
‫وخا�ـســةة الالـلـل‬‫ـب‪ ،‬وخـاا��‬
‫ـا�‬ ‫لعــب‬
‫عب‬ ‫اللـعـع‬
‫رية الالـلـل‬
‫حريـةـة‬
‫فال حـري‬
‫ـري‬ ‫أطفـال‬
‫ـال‬ ‫أطـفـف‬
‫ـالأط‬ ‫لـال‬ ‫أي�سسا‪،‬ا‪ ،‬ويبداأون‬ ‫ر طبيعي اأي�س‬ ‫ر عادي وغر‬ ‫أافأفــالم الكرتون وباندماج غر‬ ‫الأخرى‪ ...‬والدموع تنهمر كاإنهمار املطر بفاجعة الوداع‪.‬‬
‫ال‪ ،‬فهذه الأدوات ت�ساعدهم على حتريك كف اليد يف الوقت‬ ‫ل�سسال‪،‬‬ ‫سل�س‬‫ال�سل�‬
‫ال�س‬ ‫زيون دون اأن يتحركوا‪،‬‬ ‫فزيــون‬ ‫لفـزي‬
‫ـزي‬ ‫تلـفـف‬
‫التـلـل‬
‫ا�سسةة الالـتـت‬ ‫سا�س‬
‫جي أامأمـ ــامام ��سسا�‬
‫دريجــي‬
‫تدريـج‬
‫ـج‬ ‫التـدري‬
‫ـدري‬ ‫لب الالـتـت‬
‫بالت�سسلب‬
‫بالت�س‬ ‫عف م��ن ك ��رة الأح ��زان‪ .‬وت�ك��رار الرحيل‬ ‫ت�صصصعف‬
‫والأج����صص��ام ت�‬
‫أي�سسا‪.‬ا‪ .‬فلنرتك‬‫ف مواهبه اأي�س‬ ‫يكت�سسسف‬‫سياء اأن يكت�‬ ‫ذاته ميكنه بلعبه بهذه الأ�أ�سسياء‬ ‫سدهم اإليها بتلك احلركات املفعمة بالكوميديا‬ ‫ت�سسدهم‬ ‫فمن املاملووؤكد اأنها ت�‬ ‫م��ع تعدد ال���صص�ب��اب‪ ..‬والقلوب اأ�صبحت كرقائق اخلبز‬
‫لالأطفال احلرية املطلقة فاللعب‪ .‬فهنا يبداأ ��سسسخخ الدم للراأ�س اأ�سرع‬ ‫لال‬ ‫سدون اإليها ويبداأون يف‬ ‫ين�سسدون‬ ‫يقة فطبيعي اأنهم ين�‬ ‫ال�سسسيقة‬
‫واملرح واملغامرات ال�‬ ‫تنك�صصصرر ملجرد تغري يف اإجتاهها‪ .‬فقد عاد لك ركبك‬ ‫التي تنك�‬
‫التفكر‬
‫ر‬ ‫اله يف التفك‬ ‫جمالـهـه‬
‫ادة جمـال‬
‫ـال‬ ‫وزيـ ــادة‬ ‫غيله وزي‬ ‫ت�سسسغيله‬ ‫لى ت�‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫ما ي�ساعد عـلـل‬ ‫ذا مـاـا‬ ‫وه ــذا‬‫وى وه‬ ‫واققـ ــوى‬ ‫وا‬ ‫متابعتها دون توقف‪ ،‬ومن هذه الناحية فقد جتد الأهل مرتاحني‬ ‫احلزين يا بلدتي ال�صغرية‪ .‬فبالأم�س البعيد ودعنا اأما‬
‫وهذا ما يجب اأن ميار�سه‬ ‫وهــذا‬‫داع‪ .‬وه‬ ‫اف وا إلبإبـ ــداع‪.‬‬ ‫كت�سساف‬ ‫ومن ثم االكت�س‬ ‫والتمعن ومــن‬ ‫ساهدة اأطفالهم لتلك‬ ‫م�سساهدة‬ ‫امل�سووؤولية وتخفيفها عليهم اأثناء م�‬ ‫من عبء امل�س‬ ‫صعة اأيام بد أا‬
‫ب�صصعة‬ ‫م�صصيي ب�‬
‫غالية على اأطفالها وقلوبنا‪ .‬وبعد م�ص‬
‫يا‪ .‬ولكن‪..‬‬ ‫نيــا‪.‬‬
‫وعقــالنـيـي‬ ‫وعـقـق‬
‫ديا وع‬
‫سديـاـا‬
‫�سـدي‬
‫ـدي‬ ‫ج�ـسـس‬
‫هم جـ�ـ�‬ ‫دتهـمـم‬
‫اعدتـهـه‬
‫ساعـدت‬
‫ـدت‬ ‫�سـاع‬
‫ـاع‬ ‫وم�ـسـس‬
‫ومـ�ـ�‬
‫مو عقلهم وم‬ ‫نمـوـو‬
‫لنـمـم‬
‫نا لـنـن‬‫النـاـا‬
‫فالـنـن‬
‫أطفـال‬
‫ـال‬ ‫أطـفـف‬
‫أاط‬ ‫ـالم الكرتونية‪ ،‬يف املقابل فهم ل يعرفون ماذا يحل ببااأطفالهم‬ ‫الأفــال‬ ‫فر ب��دون عودة‬ ‫�اث ت��ذاك��ر ��صصصفر‬
‫�رب‪ ..‬ليجمع ث �اث‬ ‫امل��وك��ب ي�ق�رب‪..‬‬
‫ي�سساهدون‬
‫ساهدون‬ ‫الع�سسسرر ما ي�‬ ‫سة يف هذا الع�‬ ‫وخا�سس ًة‬
‫ر من الأطفال وخا�‬ ‫فالكثر‬
‫لالأ�سف فالكث‬ ‫لال‬ ‫ورة‪ .‬فاإن ما تفعله تلك الأفالم‬ ‫ال�سسسورة‪.‬‬ ‫اهدتهم للتلفاز وبتلك ال�‬ ‫م�سسساهدتهم‬ ‫اأثناء م�‬ ‫بحان اهلل‬
‫ف�صصصبحان‬
‫لأج��دادن��ا و أاج ��داد ه��ذه الأر����س الطيبة‪ ..‬ف�‬
‫اهدته لها ل‬
‫م�سسساهدته‬ ‫التلفاز وتلك الأفالم الكرتونية التي جتعله اأثناء م�‬ ‫الكرتونية بعقول اأطفالكم اأنها تقتل اأفكارهم وتدمر اإبداعاتهم‬ ‫باب ولكن‬ ‫إختاف الأ�أ�صصصباب‬‫اقربت مواعيد الرحيل بينهم باإختا‬ ‫ر‬
‫جمال للعقل اأن‬ ‫وكل تركيزه بها ولي�س هناك جمــال‬ ‫ي�سمع ولل يتحرك وكـلـل‬ ‫ر بل‬ ‫دون اإن حت�سوا انتم بذلك‪ ،‬فاإنها ل ت�ساعد عقله على التفكر‬ ‫ائرون وبرحمة الرحمن غامنون‪،‬‬ ‫احلال واحد‪ ،‬فهم ركب ��صصصائرون‬
‫تغل‪ .‬انظر‬
‫ي�سستغل‪.‬‬
‫اطه؛ بل يكون خامال ومتوقفا ل ي�س‬ ‫ن�سسساطه؛‬ ‫يفكر ولل يوظف ن�‬ ‫ات املرحة‬ ‫رك ــات‬
‫احل ـرك‬
‫ـرك‬ ‫لك احل‬
‫تلـك‬
‫ـك‬ ‫كر‪ ،‬يتلقن تـلـل‬ ‫فكـر‪،‬‬
‫ـر‪،‬‬ ‫يفـكـك‬
‫تغل وولل يـفـف‬ ‫ي�سستغل‬
‫خامــال ل ي�س‬ ‫جتعله خـام‬
‫ـام‬
‫الأطفال الو�سيلة التي‬ ‫بحوا مبدعني اأكأكــرث‪ .‬فاللعب بالن�سبة للال‬ ‫ي�سسبحوا‬
‫ي�س‬ ‫اهدته لها دون اأن يفكر كيف؟‬ ‫م�سسساهدته‬ ‫من م�‬ ‫اءات الغريبة فقط مـن‬
‫ـن‬ ‫والميـ ــاءات‬ ‫باإذن الواحد الأحد‪.‬‬
‫اهده‪ ..‬يجب اأن‬
‫ن�سسساهده‪..‬‬ ‫اإىل اأي درجة يقتل التلفاز اأفكار اأطفالنا ونحن ن�‬
‫اهدتها بل‬
‫م�سسساهدتها‬ ‫اهدة وولل نحرمهم نهائيا من م�‬ ‫للم�سسساهدة‬‫نرتك لهم وقتا للم�‬ ‫باكت�سساف‬
‫ساف‬ ‫ية‪ ،‬فعندما يلعب الطفل يبد أا باكت�‬ ‫اخلا�سسية‪،‬‬
‫متكنهم من اإبراز هذه اخلا�‬ ‫وملاذا؟‬ ‫فح�صصصرر عزائه‬
‫يخ حمود بن علي فح�‬ ‫ال�صصصيخ‬
‫فباجلمعة رح��ل ال�‬
‫ساهدة اأفالم الكرتون وبذلك نكون‬ ‫وم�سساهدة‬ ‫نق�سم لهم وقتهم بني اللعب وم�‬ ‫أي�سا‪.‬‬
‫سا‪.‬‬
‫فها وي�ستخرجها وي�ستعملها اأي�س‬ ‫ي�ستك�سسسفها‬
‫خمباا بكامنه فيبد أا ي�ستك�‬
‫ما هو خمب أ‬ ‫اهدون التلفاز ل�ساعات طويلة وهو‬ ‫ي�سسساهدون‬ ‫الأطفال ي�‬ ‫من تركنا للال‬ ‫بدـدل مـن‬
‫ـن‬ ‫بــد‬ ‫ليم اىل اأن تبعه باخلمي�س‪ ......‬يف‬ ‫عيد بن ��صصصليم‬‫يخنا ��صصصعيد‬
‫�ص�صصيخنا‬
‫حيح‪ .‬وتقول احلكمة‪ :‬لأجل اأن تطاع‬ ‫كل ��سسسحيح‪.‬‬ ‫ب�سسسكل‬ ‫ق�سمنا لهم وقتهم ب�‬ ‫مر وهناك من‬ ‫ت�سسسمر‬
‫هناك من يختزن طاقاته ولل ي�ستخدمها حتى ت�‬ ‫وخا�سساساً من‬
‫ميت�س كل طاقاتهم وحيويتهم‪ ،‬يجب علينا اأن نهتم بهم وخا�‬ ‫س‬ ‫يخ خلفان يف نف�س‬ ‫ال�صصصيخ‬
‫نف�س الركب ومل تطل املدة حتى ركب ال�‬
‫فااأمر بامل�ستطاع‪ .‬ففااأنتم من تبنون اأفكار اأبنائكم وت�ساعدوهم واأنتم‬ ‫أول ثم العلمية‬‫ياء العملية اأول‬
‫افها وا�ستعمال ذكائه يف الأ�أ�سسسياء‬
‫باكت�سسسافها‬
‫يبد أا باكت�‬ ‫حيث تنمية اإبداعاتهم واأفكارهم‪ ،‬فيجب علينا اأن نرتكهم يلعبون‬ ‫وم�صصيئته‬
‫صيئته‬ ‫تغراب من قدر الإل��ه وم�‬ ‫وا�صصصتغراب‬
‫املوكب‪ ..‬وكلنا ذهول وا�‬
‫قل لهم اإبداعاتهم ومواهبهم‪.‬‬ ‫ي�سسسقل‬ ‫من ي�‬ ‫بح ذكيا‪ .‬ففااأنتم من ت�ستطيعون اأن‬ ‫ي�سسسبح‬
‫قلها ويطورها حتى ي�‬ ‫ي�سسسقلها‬
‫ويبداأ ي�‬ ‫هم واأن‬‫بهـمـم‬
‫واهبـهـه‬
‫مواهـبـب‬
‫اف مـواه‬
‫ـواه‬ ‫ك�ـســاف‬
‫تكـ�ـ�‬
‫ستـكـك‬
‫وا�سـتـت‬
‫وا�ـسـس‬
‫عب وا�‬ ‫لعـب‬
‫ـب‬ ‫اللـعـع‬
‫ومون بتفريغ طاقتهم يف الالـلـل‬ ‫قومـون‬
‫ـون‬ ‫ويقـوم‬
‫ـوم‬ ‫ويـقـق‬ ‫طيم�صصاا الغالية‪ ..‬فقد مر‬ ‫صت اأن يعود احلال يف طيم�‬ ‫اقت�صصت‬
‫التي اقت�‬
‫ابقا‪ ..‬وانهمرت دموعنا‬ ‫ه��ذا الرحيل املتقارب علينا ��صصصابقا‪..‬‬
‫صت اأرواحنا من هول الفاجعة‪ ..‬وها هي الأيام تعيد‬ ‫وحت�ص�ص�ص�صت‬
‫وحت�ص‬

‫زهــرة الكــــون‬ ‫ا‪ ..‬ويغطي هوائك‬ ‫طيم�صصصا‪..‬‬


‫ك دموعنا يا طيم�‬
‫دوا الهمة يا اأهل بلدتي فهذا نذير‬ ‫ف�صصصدوا‬
‫أر�صصك‬
‫لتك�صصوصو اأر�ص‬
‫ها لتك�‬
‫باباأحزان الوداع ‪ ....‬ف�‬
‫من الرحمن‪ ..‬ملن كان فيه قلب فاإىل متى هذه الغفلة؟!‬
‫نف�صصها‬
‫نف�ص‬

‫اجل�صصعع وحب الدنيا حتى ن�ن�صصينا‬


‫صينا‬ ‫واإىل اأي مدى بلغ فينا اجل�ص‬
‫فك فــوق متعايل‬ ‫وو�سسسفك‬
‫رةة وو�‬ ‫ي�سر‬
‫ر‬ ‫ايف ي�س‬
‫او�سسسايف‬
‫اكيد او�‬ ‫ل ــي فخر ببالدي و بفتخ ــر بيها‬ ‫اأحمد املعمري‬ ‫ه��ادم اللذات ومفرق اجلماعات‪ ..‬فيا اأحبائي م�صرينا‬
‫يــا زهـ ــرة الكون حبك داخل القلب م�سكوين‬ ‫وبذكر بالدي م ـ ــدام الك ـ ــل طاريــها‬
‫م�سستاقي‬
‫ستاقي‬ ‫رت م�‬
‫و�سسسرت‬‫فتك وانزرع حــب القلوب و�‬ ‫�س�سسفتك‬ ‫�سـرتي الي ــوم زهرة الكون ببـالدي‬ ‫�س‬ ‫او�سسايف‬
‫سايف‬ ‫يا فخـ ــر هالعالــم يا منبع او�‬ ‫يو�صع‬
‫صع‬‫والوح�صصةة والدود‪ ..‬فاإما اأن يو�‬ ‫اإىل تلك الديار املظلمة والوح�ص‬
‫يا حال دا ٍر ك�ساهــا اهلل جـ ـ ــنة وب�ست ـ ــاين‬ ‫وعطرهــا يفوح بالدنــيا اولها وتاليـ ــها‬ ‫داري لـ دارك يـ ــا ع�سـ ــى الكل يلفيــها‬ ‫بع�صصها‪..‬‬
‫صها‪..‬‬ ‫صه‪ ..‬اأو تختلف اأ�أ�صاعنا مع بع�‬ ‫أر�صه‪..‬‬‫اهلل علينا حتت اأر�‬
‫و�سس ــرتي اليوم كـ ــل ا�ا�سسعــاري‬
‫بفت ـ ــخر بك و�‬ ‫م�سسستاتاقــي‬
‫ينت�سسسيي كل م�‬
‫ل ــي من ذكرتك ينت�‬ ‫وبق�سس ــدك ع ــاين‬
‫بتــرك بالدي وبق�‬ ‫ا ندري ملن‬ ‫عوا لآخرتكم ففا‬ ‫وا�صصعوا‬
‫لذا اأقول لكم اتركوا الدنيا وا�ص‬
‫ع ــايد عليك العيد عيديــن انتي كل اعيادي‬ ‫حل�سسساامـ ــي‬
‫ده دار حل�‬
‫بق�سسسده‬
‫يبتدي التفكي ــر بق�‬ ‫وا�سسسلل بــالدي‬ ‫لتك بعرف انـ ــي وا�‬‫و�سسسلتك‬
‫ول ــو و�‬ ‫الركب القادم؟؟! ومتى؟!‬
‫ر ينبـع وين�سالــي‬ ‫وخر‬
‫يا ع�س ــى عيدك فرح وخ‬ ‫اعر مابـها اول وتايل‬ ‫امل�سسساعر‬
‫لك ��سسـ ــدق امل�‬ ‫يا ��سس ــحار انت ــي فخر كل ابياتي‬
‫ر ويا جنة احالمــي‬ ‫اخلر‬ ‫للعال للمـجد يا ديــار اخل‬ ‫رت ببالدي‬ ‫و�سسسرت‬
‫ولـك حن ــني اذا ابتعدت و�‬
‫فها وبذكرها بكل ابياتــي واأ�أ�سعاري‬
‫سعاري‬ ‫بو�سسفها‬
‫بو�س‬ ‫م�سسستاتاقــي‬
‫سر الكل م�‬
‫تاق ل ـ الديار الــي بذكرها عايل‬
‫يفخــر بها العامل وي�سر‬
‫ي�سسستاق‬
‫اكيد ي�‬
‫بو�سسف ــي دار ل ــكرام ـ ــي‬‫جيتك واعني بو�‬
‫كف ــايه انك ��سســرتي فخر هــالدنيا‬ ‫قافلة العامل اجلهول‬
‫فها بـ ــااأبيات ــي‬
‫�سسفها‬
‫وزهـ ــرة الكـ ــون بو�س‬
‫مو�سسوفك‬
‫سوفك‬ ‫فك ببااأبياتــي ما بويف كل مو�‬ ‫او�سسسفك‬
‫لــو او�‬ ‫لطان العربية‬
‫اأنوار ��ششلطان‬

‫دعــوة امليقـــاف‬
‫باح م�ساء حاملة داخل ج�سدها اأطنانا‬ ‫�سسباح‬ ‫ت�سر �س‬
‫ر ر‬ ‫قافلة ال�سر‬
‫رخات والويل الذي تعانيه‬ ‫من الرباعم التي ُت ِتكككنن بداخلها ال�‬
‫ال�سسسرخات‬
‫رفق بالقوارير‪.‬‬‫الرفــق‬
‫هذه القافلة‪ .‬القافلة التي ل تعرف الـرف‬
‫ـرف‬ ‫من هــذه‬ ‫مـن‬
‫ـن‬
‫عامل املجهول‪..‬‬
‫العــامل‬
‫هذه القافلة اإىل الالـعـع‬ ‫مع ه ــذه‬ ‫اعم مـعـع‬ ‫اعـمـم‬
‫هذه الالــرباع‬
‫ـرباع‬ ‫ت�سر ه ـذه‬
‫ـذه‬ ‫ر‬
‫الطولت ما به خـ ــالف‬ ‫ح�سسرر حنا على الطو‬
‫بدو ولل ح�س‬ ‫واأ�ســرت�سل كــتاباتي و عـيني املج ــد �ســراية‬ ‫وليد العلوي‬ ‫بالن�سساط‬
‫ساط‬ ‫باحا مليئة بالن�‬ ‫�سسباحا‬
‫ر �س‬
‫عامل ال�سعادة والق�سوة؛ فهي ت�سر‬
‫غر القوم يكتب كلمته عن عودنا كفـ ـ ـ ـ ــاية‬ ‫سغر‬
‫�سغ‬
‫�س‬ ‫بع�سسنانا يكتب و ل ــكن كــتاباته عـلى ا�ستلطــاف‬‫بع�س‬ ‫اعم باللعب‬
‫اعــم‬
‫هذه الالــرباع‬
‫ـرباع‬ ‫عادة‪ ،‬فت�سعد ه ـذه‬
‫ـذه‬ ‫سعـادة‪،‬‬
‫ـادة‪،‬‬ ‫�سـعـع‬
‫ال�ـسـس‬
‫عامل الالـ�ـ�‬
‫وية اإىل ع ـامل‬
‫ـامل‬ ‫يويــة‬
‫واحليـوي‬
‫ـوي‬ ‫واحلـيـي‬
‫أو�سساف‬
‫ساف‬ ‫واذا جى ط ــاري الأوطان بلدنا ك ــامل الأو�‬ ‫يف مدح فالن و هجو فالن و هذا يكتب حكـ ـ ــاية‬ ‫عري و انتقي للقاف‬ ‫ب�سسسعري‬
‫هوة جواد اأحرب ب�‬ ‫على ��سسسهوة‬ ‫اعم الربيئة؛ فبعدما ��سسهدته‬
‫سهدته‬ ‫اعـمـم‬
‫دقائها الالــرباع‬
‫ـرباع‬ ‫أ�سسدقائها‬ ‫سة مع اأ�س‬ ‫درا�ســة‬
‫والدرا�ـسـس‬
‫والـدرا�‬
‫ـدرا�‬
‫�س ــالم واأمن و ال ـ ــقايد حلبه ما نبى هواي ـ ــة‬ ‫�سالحي فكري و تر�سي ولل يل يف الهزل غاية و بع�‬
‫بع�سسسنانا يكتب و يحتاج له يف كتابته ا�سع ـ ـ ــاف‬ ‫عاب والق�سوة؛‬‫ال�سسعاب‬
‫باح تعود م�ساء اإىل عامل ال�‬ ‫ال�سسسباح‬
‫اط يف ال�‬ ‫ن�سسساط‬ ‫من ن�‬
‫امل�سسيـاف‬
‫فنا امل�‬
‫بو�سسسفنا‬
‫يف و عرفنا بو�‬
‫ال�سسسيف‬
‫تربينا نكرم ال�‬ ‫يكرر بيت ــه الأول ع ــلى الثـ ــاين بال درايـ ـ ــة‬ ‫ارت احلزة وجتني دعوة امليقاف‬ ‫سان اأن ��سسسارت‬
‫ع�سان‬
‫ع�س‬ ‫لأنها ل تدري اإىل اأين �سرتمي بها هذه القافلة‪ ،‬فهذه القافلة‬
‫فها ما له نه ـ ــاية‬‫و�سسسفها‬
‫ولو اأفخر بالدي عمان و�‬ ‫ق�سس ــيد يخـلي الأطـ ــراف‬ ‫اأنوم�س نف�سي و ربعي وارفع للوطن رايـ ـ ـ ــة و لــكن بعـ�‬
‫ـ�سسسنانا يـكتب ق�‬ ‫ر اأن تزداد للرحيل‪،‬‬ ‫حتط يف حمطة بني احلني والآخر من غر‬
‫يدي يف م�س ــامعكم اذا مــا حبته ينعـ ـ ــاف‬
‫ق�سسيدي‬
‫ق�س‬ ‫فقله ما هي مبجامله لأعج ـ ـ ـ ــابها جايـ ــة‬ ‫ت�سسفقله‬
‫ت�س‬ ‫عري مبركبي وجمهوري امليداف‬ ‫أخو�س بحور ��سسسعري‬
‫اأخو�س‬ ‫هذه هي حال‬ ‫وهذا يزيد من اأحوالها النف�سية واجل�سدية؛ هــذه‬ ‫وهــذا‬
‫اأبي ا�سرت�سل كتاباتي و عيني املجد �سـ ـ ــراية‬ ‫ها ما اظن يوم نخـ ــاف‬ ‫نعي�سسسها‬
‫نعي�س و هالب�سيطة نعي�‬
‫س‬ ‫سيد اأحلى الدرر ما اأخاف يغرقني البحر مــايه‬ ‫أ�سيد‬
‫اأ�س‬ ‫�سي�ستمرالو�سسسعع حتى‬
‫الرباعم!! فمتى �سينتهي حالها؟؟ وهل �سي�ستمرالو�‬
‫خلق ــنا اهلل جمي ــع ودينــنا هــو دين ل ـ ــهداية‬ ‫أن�سس ـ ـ ــاف‬
‫عار الناقد الأن�‬
‫عر حويل و ��سسسعار‬ ‫ال�سسسعر‬
‫و نقاد ال�‬ ‫ولؤلت عديدة مل اأجد لها جوابا‪ ،‬فهل‬ ‫هد املوت القاتل؟ ت�ساؤوؤل‬ ‫ن�سسهد‬‫ن�س‬
‫منن منكم �سيجد يل احللول ملن طال مكوثة دون جواب!‬ ‫مَن‬

‫مراكــب احلــزن‬ ‫الــدرة الثمينــة‬


‫اآه يا حرويف‬ ‫املة الرا�شدية‬ ‫�ش�ششاملة‬ ‫موزة الها�شمية‬
‫ما اأق�سى ذاك القلب الذي اأوهن قواك‬
‫ياة يف خاليا وحطم بقايا من ��سسسموخ‬
‫موخ كان قد ر�سم ببااأبهى حلة‬ ‫حيــاة‬
‫من حـيـي‬
‫ما تبقى مـن‬
‫ـن‬ ‫رة تقتل مـاـا‬‫احل ــرة‬
‫كاد احل‬‫تكـاد‬
‫ـاد‬ ‫تـكـك‬ ‫الب�سسسرر درر عديدة من بينها‬ ‫أفق البعيد وعلى امتداد الب�‬ ‫هناك يف الأفـقـق‬
‫له‬ ‫حرويف‬ ‫رةة براقة تكتنفها‬ ‫سغر‬
‫غر‬ ‫�سغ‬ ‫أ�سسلل يف اأعماقي‪ ،‬اإنها درة �س‬ ‫متااأ�س‬
‫درة واحدة‪ ،‬حبها مت‬
‫متنها‬ ‫على‬ ‫أنزف‬ ‫ل‬ ‫تناديني‬ ‫احلزن‬ ‫ومراكب‬ ‫داف حجرية قا�سية ومع ق�ساوة الظروف الطبيعية التي حتيطها‬ ‫أ�سسداف‬ ‫اأ�س‬
‫اأواه حرويف!‬
‫مل اأ�ستطع اإل تلبية دعوتها طائعة بال تردد‬ ‫فافية عالية‪،‬‬
‫خال�سس ذات ��سسسفافية‬ ‫ها من ذهب خال�‬ ‫فر�سسسها‬
‫ار‪ ،‬فر�‬
‫أب�سسسار‪،‬‬
‫اإل اأنها تخطف الأب�‬
‫نب�سس حتى تدفعني مبركبي‬ ‫األي�س فيك بقية من نب�‬ ‫أح�سائها‬
‫سائها‬‫املاء بداخلها وتلون اأح�س‬ ‫فافيتها يرى ان�سياب املاملــاء‬ ‫فالناظر عرب ��سسسفافيتها‬
‫لرب الأمان؟‬ ‫وخ�سسوع‬
‫سوع‬ ‫ها اأنا اأنطلق بكل ا�ست�سالم وخ�‬
‫ل اأدري اأين �سرت�سو مراكب حزين هذه املرة‬ ‫كل متناغم‬ ‫ب�سسسكل‬
‫تكون ب�‬
‫ألوان زمردية ومرجانية وقرمزية تك ّو‬ ‫وثناياها بـاـاألألـوان‬
‫ـوان‬
‫فة تتااأرجحني‬
‫العا�سسسفة‬
‫اأم اأنك �ستدعيني و�سط هذه العا�‬ ‫جمال رائعا‪ ،‬وتدخل اإىل قلبه‬ ‫في عليها جما‬ ‫وي�سسسفي‬
‫قو�س قزح الذي يلفها وي�‬
‫مينة وي�سرة‬ ‫حة يل اأبدا‬ ‫وا�سسحة‬
‫ر وا�س‬ ‫مازالت وجهتها غر‬
‫سفاوؤها‪،‬‬
‫سر قلبه فيهيم ��سسفا‬ ‫أ�سـرـر‬
‫وتـ أاـا�أ�ـسـس‬
‫من �سحر جمالها وت‬ ‫يئة م ـن‬
‫ـن‬ ‫م�سسسيئة‬
‫وطا م�‬ ‫يوطـاـا‬
‫خيـوط‬
‫ـوط‬ ‫خـيـي‬
‫بال حول يل ولل قوة‬ ‫بحت واهنة القوى‬ ‫أ�سسبحت‬ ‫فمجاديف حرويف اأ�س‬
‫ويغو�س يف اأعماقها فيزداد اجنذابا لها فال يطيق بعدها عن ناظريه‪،‬‬ ‫س‬
‫رجاء يا حرويف‬ ‫أمام‬ ‫لال‬
‫ال‬ ‫ل‬ ‫ستاتي‬
‫تاتي‬ ‫�س‬
‫س‬ ‫�‬ ‫قارب‬ ‫دفع‬ ‫ل تقدر حتى على‬ ‫املا�سسي‪،‬‬
‫سي‪،‬‬ ‫وت املا�‬
‫�سسوت‬
‫سعر اأنني اأ�سكن مدن الفرح‪ ،‬واأ�سمعتني �س‬ ‫وكلما تتااأملتها اأ�سأ�سعر‬
‫سفة دعيني بجانبك وكوين بجانبي‬ ‫عا�سسفة‬
‫سى اأن تتحطم هذه املجاديف و�سط عا�‬ ‫أخ�سى‬
‫كم اأخ�س‬ ‫ر‪ ،‬ونداء امل�ستقبل‪ ،‬ولكم تعرثت يف ثراها الذهبي‪ ،‬واإذا‬ ‫احلا�سسسر‪،‬‬
‫وهم�س احلا�‬
‫فة احلزن‬‫عا�سسفة‬
‫ففااإذا اندثرنا �سنندثر معا و�سط عا�‬ ‫هوجاء‬ ‫سوق اإليها �سوقا‪ ،‬واجتذبني نورها وبريقها‪،‬‬ ‫ال�سسوق‬
‫ابتعدت عنها �ساقني ال�‬
‫نعي�سس معا اأو �ستبقني اأنت‬
‫ونا فقد نعي�‬‫جنونـاـا‬
‫ما جنـون‬
‫ـون‬ ‫وى حتى على النجاة منها بكومة اأحرف واإذا مـاـا‬ ‫فال أاقأق ــوى‬ ‫غرة‪،‬‬
‫رة‪،‬‬
‫سغر‬ ‫ال�سسغ‬
‫ها قريتي ال�‬ ‫إنهـاـا‬
‫مال‪ .‬اإنإنـهـه‬
‫اجلم ــال‪.‬‬ ‫اجل ـمـم‬
‫هذا اجل‬
‫بهـذا‬
‫ـذا‬ ‫ذي خلقها بـهـه‬ ‫بدع الال ــذي‬
‫املبـدع‬
‫ـدع‬ ‫بارك املاملـبـب‬
‫تبـارك‬
‫ـارك‬ ‫فتـبـب‬‫فـتـت‬
‫و�ساأرحل اأنا!‬
‫و�سا‬ ‫مبعرثة‬ ‫فيالها من درة‪.‬‬
‫م ـتــابـعــات‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪16‬‬

‫م�ؤمتر «الإبداع الطالبي يف اجلامعات» يختتم �أعماله‬ ‫وفد خليجي يزور‬


‫املنطقة الداخلية‬
‫نزوى ‪� -‬سعيد بن الذيب الهنائي‬ ‫�أع��ط��ت امل��واق��ع الأث��ري��ة وامل��ع��امل التاريخية‬
‫وال�تراث��ي��ة ال��ت��ي ت��زخ��ر بها املنطقة الداخلية‬
‫و���س��ط م�����ش��ارك��ة وا���س��ع��ة و ب��ع��د ت��ق��دمي ع�����ش��ري��ن ورقة‬ ‫����ص���ورة ل��ل��م��ك��ان��ة ال��ت��اري��خ��ي��ة ال��ت��ي ت��ت��م��ت��ع بها‬
‫بحثية اختتم م�ؤمتر “الإبداعي الطالبي يف اجلامعات”‬ ‫ال�����س��ل��ط��ن��ة ل��ل��وف��د ال����ذي زار امل��ن��ط��ق��ة وال���ذي‬
‫�أع��م��ال��ه ب��ع��د ث�لاث��ة �أي���ام م��ن املناق�شة و احل���وار و عر�ض‬ ‫�ضم العاملني يف جمال الآث��ار واملتاحف بدول‬
‫الأوراق البحثية و تقدمي اخلربات و الأفكار و الر�ؤى التي‬ ‫جمل�س التعاون لدول اخلليج العربية والذين‬
‫م��ن �ش�أنها النهو�ض مب�ستوى الإب���داع الطالبي و تنمية‬ ‫ت�ست�ضيفهم وزارة ال��ت�راث وال��ث��ق��اف��ة ‪ ،‬حيث‬
‫قدراتهم و مواهبهم حيث جاء تنظيم امل�ؤمتر من جانب‬ ‫ا�ستهل ال��وف��د زي��ارت��ه حل�صن ���س��ل��وت الأثري‬
‫جامعة نزوى للعام الثاين على التوايل و الذي حمل هذا‬ ‫ال��ذي يقع يف ق��ري��ة ب�سياء ب��والي��ة ب��ه�لاء وقد‬
‫العام �شعار ( نحو ر�ؤية علمية لتنمية الإبداع الطالبي يف‬ ‫اط��ل��ع ال��وف��د ع��ل��ى �أع��م��ال احل��ف��ري��ات اجلارية‬
‫اجلامعات ) و قد �أك��د امل�ؤمتر دور جامعة ن��زوى و �سعيها‬ ‫ح��ال��ي��ا ب��احل�����ص��ن ون��ت��ائ��ج الأع����م����ال ال�سابقة‬
‫نحو توفري الفر�ص الكت�شاف املواهب الطالبية املبدعة‬ ‫و�أعمال الرتميم باملوقع ‪ ،‬وقد ا�ستمع الوفد �إىل‬
‫و رعايتها �إمي��ان��ا منها ب��ان الإب���داع الطالبي ميثل جزءا‬ ‫�شرح من جانب املخت�صني ب�أعمال احلفريات‬
‫�أ�سا�سيا من منظومة اجلامعة الأكادميية و مفتاحا مهما‬ ‫الأثرية عن جممل النتائج التي ظهرت والتي‬
‫من مفاتيح النجاح‪.‬‬ ‫�أكدت الت�سل�سل التاريخي للح�ضارات الإن�سانية‬
‫و يف ال��ي��وم اخل��ت��ام��ي مت ت��ق��دمي خ��م�����س �أوراق بحثية‬ ‫التي تعاقبت على منطقة �سلوت و�شاهد الوفد‬
‫جاءت على النحو التايل حيث حملت الورقة الأوىل عنوان‬ ‫ب���إع��ج��اب �أن��ظ��م��ة ال��ب��ن��اء ال��ق��دمي ال��ف��ري��دة من‬
‫(مقومات الإب��داع الطالبي يف اجلامعات) قدمها كال من‬ ‫نوعها على م�ستوى املنطقة و طرق التح�صني‬
‫الدكتور حممد �سليمان اجل��راي��دة و الدكتور ح�سني بن‬ ‫و �أنظمة ال��ري امل�ستخدمة �سابقا حيث تقوم‬
‫�سعيد احل��ارث��ي م��ن جامعة ن���زوى و �أم���ا ال��ورق��ة الثانية‬ ‫ب��ع��ث��ة اي��ط��ال��ي��ة خم��ت�����ص��ة ب��ال��ت��ن��ق��ي��ب يف املوقع‬
‫و ال��ت��ي ج���اءات حت��ت ع��ن��وان (دور الأن�����ش��ط��ة الطالبية يف‬ ‫ب�إ�شراف من مكتب م�ست�شار جاللة ال�سلطان‬
‫خلق الإب��داع الطالبي و �أ�سباب ع��زوف بع�ض الطلبة عن‬ ‫لل�ش�ؤون الثقافية و الحظ الوفد الزائر ظهور‬
‫توفري مناخ ثري �آم��ن ي�ؤكد على ال�شعور بالثقة بالنف�س‬ ‫االن�����ض��م��ام ف��ي��ه��ا) ف��ق��د ن��ق��ل جت��رب��ة ه���ذا ال��ع��ن��وان ك��ل من‬ ‫املالمح الأثرية واجلمالية للموقع بعد �أعمال‬
‫و يتيح الفر�صة لتعلم املهارات املختلفة و توفري الأن�شطة‬ ‫الطالبة خلود بنت �سامل املزروعية و �شم�سة بنت خمي�س‬ ‫التنقيب‪ ،‬وم��ن ث��م زار ال��وف��د ح�صن جربين‬
‫الطالبية املتنوعة التي ت�سهم يف تنمية هذه املهارات ب�شكل‬ ‫البادية من جامعة ال�سلطان قابو�س و قدمت �أميمة بنت‬ ‫ال��ذي ميتاز بزخارفه اجلميلة املتنوعة وقلعة‬
‫حقيقي و �ضرورة �إثارة ف�ضول الطالب من خالل ربط ما‬ ‫ح��م��دان البلو�شية م��ن جامعة ن���زوى ورق���ة ب��ع��ن��وان (دور‬ ‫بهالء التاريخية ‪ ،‬وقلعة ن��زوى وفلج دار�س‬
‫يتعلمونه يف احلياة و التطبيقات من فروع العلم املختلفة‬ ‫اجلامعة يف تنمية الإبداع الطالبي يف جمال الريا�ضيات)‬ ‫وا�ستمع الوفد �إىل �شرح من جانب احمد بن‬
‫�إىل جانب �أهمية تفعيل دور اجلماعة و دعمها يف امل�شاركة‬ ‫و من جامعة ال�شارقة بدولة الإمارات العربية املتحدة قدم‬ ‫حممد التميمي مدير دائرة الرتاث والثقافة‬
‫مع جماعات من اجلامعات الأخ��رى �سواء داخل ال�سلطنة‬ ‫ال��دك��ت��ور ورق���ة حملت م��و���ض��وع (جت��رب��ة جامعة ال�شارقة‬ ‫باملنطقة ال��داخ��ل��ي��ة ع��ن اجل��ه��ود ال��ت��ي تبذلها‬
‫�أو خارجها و توعية الطالب ب�أهمية اجلماعات الطالبية‬ ‫يف رع��اي��ة امل��ب��دع�ين م��ن خ�ل�ال م���ؤمت��ر ج��ام��ع��ة ال�شارقة‬ ‫وزارة ال��ت�راث و ال��ث��ق��اف��ة يف �سبيل املحافظة‬
‫و دورها يف تنمية مهارات الإبداع لديهم و كان امل�ؤمتر قد‬ ‫الطالبي ال�سنوي) و من جامعة ال�سلطان قابو�س تناولت‬ ‫على املعامل الرتاثية و �صيانتها و ترميمها و‬
‫حظي مب�شاركة العديد من اجلامعات من داخل و خارجا‬ ‫�أ���ص��ي��ل��ة ب��ن��ت ���س��امل ب��ن ���س��ع��ي��د ال��ه��ن��ائ��ي��ة م��و���ض��ـ��ـ��ـ��ـ��وع (دور‬ ‫�إدخ��ال التقنيات احلديثة �إليها و حتويلها �إىل‬
‫ال�سلطنة حيث �شارك يف امل�ؤمتر �أكادمييون و خمت�صون من‬ ‫جمموعة املكتبات و تكنولوجيا املعلومات يف تنمية الإبداع‬ ‫حم��ط��ات �سياحية تعك�س ال��ه��وي��ة احل�ضارية‬
‫جامعة ال�سلطان قابو�س ‪ ،‬وجامعة نزوى ‪ ،‬وجامعة ظفار‬ ‫ل��دى �أع�ضائها) و ق��د خ��رج امل���ؤمت��ر يف نهايته بجملة من‬ ‫لل�سلطنة مع الرتكيز على ما تزخر به املنطقة‬
‫‪ ،‬و جامعات م��ن ال�سعودية ‪ ،‬و الإم���ارات العربية املتحدة‬ ‫التو�صيات �أو�ضحت لنا ليلى بنت خلفان الرحبية رئي�سة‬ ‫من مواقع �أثرية وتراثية مت ت�سجيلها �ضمن‬
‫‪ ،‬و م�صر ‪ ،‬و الأردن �إىل جانب م�شاركة ع��دد من الكليات‬ ‫املجل�س ال��ط�لاب��ي بجامعة ن���زوى �أب���رز مالحمها و منها‬ ‫م��ن��ظ��وم��ة ال��ت�راث ال��ع��امل��ي ك���واح���ة ب��ه�لاء مبا‬
‫اجلامعية اخلا�صة بال�سلطنة ‪ ،‬و �شهد امل���ؤمت��ر يف ختامه‬ ‫العمل على خلق البيئة اجلامعية املنا�سبة ال��ت��ي ت�ساعد‬ ‫حتويه من ق�لاع و�سور يحيط بها بالإ�ضافة‬
‫تكرميا للم�شاركني بفعالياته على مدى �أيامه الثالثة‪.‬‬ ‫ع��ل��ى ت��ن��م��ي��ة ع��م��ل��ي��ات الإب������داع ل���دى ال���ط�ل�اب م���ن خالل‬ ‫�إىل فلج دار�س بوالية نزوى وغريها من امل�آثر‬
‫وامل���واق���ع الأخ����رى و ا���س��ت��م��ع ال��وف��د �إىل �شرح‬
‫مف�صل م��ن جانب املر�شدين ال�سياحيني عن‬

‫اليوني�سيــف تختتـــم حلقـــة عـــمل حلقـــوق املـــر�أة‬ ‫البعد التاريخي للمعامل التاريخية و الرتاثية‬
‫و م��ا حت��وي��ه م��ن م��ك��ن��ون��ات ح�����ض��اري��ة �ضاربة‬
‫بعمق يف جذور التاريخ ‪ ،‬و�أبدى الوفد �إعجابه‬
‫ب��امل��ع��امل وب��ال��دور ال���ذي ت��ق��وم ب��ه ال�سلطنة يف‬
‫اهتمت احللقة مبناق�شة موا�ضيع ال�سياق‬ ‫واخل��ط��وط العامة خلطة متابعة الإدم���اج يف‬ ‫وحت��ل��ي��ل و�إدم�����اج م��ق��ارب��ة ال��ن��وع االجتماعي‬ ‫تناول اليوم الأول من احللقة �إطار العمل‬ ‫كتبت‪ :‬عهود اجليالنية‬ ‫�سبيل املحافظة على امل�آثر التاريخية و الرتاث‬
‫العاملي والأقليمي واملحلي‪ ،‬ومناق�شة نتائج‬ ‫ال�برجم��ة على ال�سمتوى ال�شخ�صي م��ا بعد‬ ‫يف عملية التخطيط وتدخالت املنظمة على‬ ‫والأه��������داف‪ ،‬وو����ض���ع م�������س���اواة ب�ي�ن اجلن�سني‬ ‫اخل��ال��د ال���ذي يعك�س ق�ص�ص جن��اح احل�ضارة‬
‫حتليل الوثائق وتقييم االحتياجات كم�ستوى‬ ‫التدريب‪.‬‬ ‫امل�ستوى ال�براجم��ي وا�سرتاتيجيتها مب��ا يف‬ ‫ومتكني امل���ر�أة‪ ،‬وغريها من املوا�ضيع املهمة‪،‬‬ ‫ن��ظ��م م��ك��ت��ب ال��ي��ون��ي�����س��ي��ف مل��ن��ط��ق��ة ال�شرق‬ ‫ال��ع��م��ان��ي��ة وي�ب�رز م��ك��ان��ة ال�سلطنة و�أهميتها‬
‫�إدماج النوع االجتماعي يف امل�شاريع‪ ،‬وامل�ساواة‬ ‫وخ��رج��ت احل��ل��ق��ة ب��ال��ن��ت��ائ��ج امل��ت��وق��ع��ة وهي‬ ‫ذلك حاالت التدخل الإن�ساين‪ ،‬والوقوف على‬ ‫ك���ذل���ك يف ال����ي����وم ال����ث����اين ن���وق�������ش باحللقة‬ ‫الأو���س��ط و�شمال افريقيا حلقة عمل بفندق‬ ‫التاريخية‪.‬‬
‫بني اجلن�سني يف العامل يف املنطقة ويف البلد‪،‬‬ ‫�أن �أع�����ض��اء ف��ري��ق ال��ي��ون��ي�����س��ي��ف و�شركا�ؤهم‬ ‫�إدماج النوع االجتماعي يف امل�شاريع املنفذة يف‬ ‫ال��ع�لاق��ة م��ا ب�ين ال��ن��وع االج��ت��م��اع��ي وحقوق‬ ‫�سفري ب�ل�ازا و ا���س��ت��م��رت ث�لاث��ة �أي���ام وحملت‬
‫ودرا����س���ة و���ض��ع��ي��ة الإط�����ار ال��ن��ظ��ري والعملي‬ ‫يفهمون الأطار اال�صطالحي والعملي للنوع‬ ‫املنطقة‪ ،‬وتقييم ومناق�شة ال��ق��درات احلالية‬ ‫الأن�سان وت�شخي�ص وحتليل النوع االجتماعي‬ ‫ع��ن��وان « �إدم�����اج ال��ن��وع االج��ت��م��اع��ي‪ ،‬وحقوق‬
‫للنوع االجتماعي وحتليل النوع مبا فيها ربط‬ ‫االجتماعي عرب دورة احلياة يف �سياق اتفاقية‬ ‫وال��ت��وق��ع��ات ح���ول ادم����اج ال��ن��وع االجتماعي‪،‬‬ ‫و���ش��ب��ك��ة ال���ع���وام���ل امل�����ؤث����رة‪ ،‬وال��ع��ن��ف القائم‬ ‫املر�أة الإن�سانية» كن�شاط تعليمي يتما�شى مع‬
‫النوع االجتماعي وحقوق االن�سان ‪ ،‬والتطور‬ ‫حقوق الطفل‪ ،‬واتفاقية الق�ضاء على جميع‬ ‫ودرا���س��ة اق�ت�راح �أدوات نظرية وعملية حول‬ ‫ع��ل��ى ال���ن���وع االج��ت��م��اع��ي‪ ،‬ام���ا ال���ي���وم الثالث‬ ‫نتائج التدقيق على �أ�سا�س النوع االجتماعي‬
‫ل���ل�ب�رام���ج وت��ق��ي��ي��م اح��ت��ي��اج��ات ال��ع��ام��ل�ين يف‬
‫افتتاح فرع جديد ل�شركة‬
‫املفاهيمي م��ن امل���ر�أة �إىل ال��ن��وع االجتماعي‪،‬‬ ‫�أنواع التمييز �ضد املر�أة والأه��داف الإمنائية‬ ‫حت��ل��ي��ل ال��ن��وع االج��ت��م��اع��ي وك��ي��ف��ي��ة �إدماجه‪،‬‬ ‫اخل��ت��ام��ي فقد خ�ص�ص ملناق�شة ادم���اج النوع‬
‫وال��ت��خ��ط��ي��ط وال��ت��دق��ي��ق ع��ل��ى �أ����س���ا����س النوع‬
‫االج��ت��م��اع��ي م��ن حتليل ال��و���ض��ع �إىل املتابعة‬
‫للألفية‪ ،‬وم��ع��رف��ة منهجية وم��ه��ارات �إدماج‬
‫امل�ساواة على �أ�سا�س النوع االجتماعي مو�ضحة‬
‫وتفعيل �إدماج النوع االجتماعي بالرتابط مع‬
‫نهج الربجمة القائم على احلقوق الإن�سانية‬
‫االجتماعي ومراجعته وم�سار ومراحل �إدماج‬
‫ال���ن���وع االج��ت��م��اع��ي يف ال��ت��خ��ط��ي��ط التنموي‬
‫جم���ال �إدم�����اج ال���ن���وع االج��ت��م��اع��ي‪ ،‬بالتعاون‬
‫مع مركز امل��ر�أة العربية للتدريب والبحوث»‬
‫«�إبداع» بنزوى‬
‫وال��ت��ق��ي��ي��م‪ ،‬وامل���م���ار����س���ات اجل���ي���دة وال���درو����س‬ ‫وم��ك��ي��ف��ة م��ع جم���االت ت��دخ��ل اليوني�سيف‪ ،‬و‬ ‫ودورة احلياة يف التخطيط التنموي والتدخل‬ ‫وم�ؤ�س�سته‪.‬‬ ‫كوثر» واجلهات احلكومية املتعاونة مع مكتب‬
‫امل�ستفادة من جمال ادم��اج النوع االجتماعي‬ ‫و���ض��ع خ��ط��ة م��ت��اب��ع��ة وت��ق��ي��ي��م �إدم�����اج مقاربة‬ ‫الإن�ساين وتبادل اخلربات واملمار�سات اجليدة‬ ‫ه���دف���ت احل���ل���ق���ة �إىل ت���ق���دمي املعلومات‬ ‫وزارة االق��ت�����ص��اد ال��وط��ن��ي ‪ ،‬و وزارة التنمية‬ ‫نزوى‪ -‬نا�صر بن خمي�س الكمياين‬
‫وت��ط��وي��ر خ��ط��ة امل��ت��اب��ع��ة وال��ت��ق��ي��ي��م باعتماد‬ ‫النوع االجتماعي مو�ضوعة باعتماد جمموعة‬ ‫وال�����درو������س امل�������س���ت���ف���ادة ل��ت��ط��وي��ر جمموعة‬ ‫وت���ع���زي���ز ق�������درات ال���ع���ام���ل�ي�ن باليوني�سيف‬ ‫االجتماعية‪ ،‬ووزارة ال�صحة‪ ،‬و وزارة الرتبية‬ ‫حتت رعاية �سعادة حممد بن �سامل التوبي ع�ضو‬
‫م�ؤ�شرات النوع االجتماعي للم�شاريع‪.‬‬ ‫من امل�ؤ�شرات‪.‬‬ ‫م��ن امل���ؤ���ش��رات احل�����س��ا���س��ة ل��ل��ن��وع االجتماعي‬ ‫واجل���ه���ات احل��ك��وم��ي��ة لتمكينهم م���ن تقييم‬ ‫والتعليم‪.‬‬ ‫جمل�س ال�شورى ممثل والية نزوى افتتحت �شركة‬
‫الإبداع للحوا�سيب والإلكرتونيات فرعها اجلديد‬
‫ب�سوق ن��زوى ومت ذل��ك بح�ضور ع��دد م��ن امل�شائخ‬

‫حلقــة عمل ّيــة بـ « ركــاز » حـول �أحكـام قانـون املناق�صـات العمانــي‬ ‫وال��ر���ش��داء والأع���ي���ان وج��م��ع ك��ب�ير م��ن املواطنني‬
‫بالوالية‪ ،‬وميثل املحل نقلة نوعية لوالية نزوى‬
‫يف جم��ال احلوا�سيب املحمولة فهو �أول معر�ض‬
‫ل��ل��ح��وا���س��ي��ب امل���ح���م���ول���ة ع���ل���ى م�����س��ت��وى املنطقة‬
‫النواحي‪ .‬ومعرفة جت��ارب ال��دول الأخ��رى يف هذا املجال‬ ‫اختتمت ركاز العاملية لال�ست�شارات والتدريب يوم �أم�س‬ ‫الداخلية حيث يوفر عناء ال�سفر لأب��ن��اء املنطقة‬
‫ومقارنتها بال�سلطنة‪ ،‬وعمق املعلومة وت�أ�صيلها ب�سبب‬ ‫الأربعاء حلقتها العملية التفاعلية بعنوان “�أحكام قانون‬ ‫يف �شراء جهاز حممول ب�سبب ميزة املعاينة التي‬
‫متكن املدرب وتنوع خرباته‪.‬‬ ‫املناق�صات العماين (امل��زاي��ا وال��ث��غ��رات) “ ب����إدارة املدرب‬ ‫تتوفر لدى بع�ض حمالت م�سقط �أما الآن ب�إمكان‬
‫اجلدير بالذكر �أن م�ؤ�س�سة ركاز العاملية حر�صت على‬ ‫العاملي امل�ست�شار الدكتور فار�س عمران �أ�ستاذ يف القانون و‬ ‫�أب���ن���اء والي����ة ن����زوى وال���والي���ات امل���ج���اورة معاينة‬
‫تقدمي �أحدث الربامج التي تتما�شى مع متطلبات الع�صر‬ ‫خبري يف قوانني املناق�صات العربية والأجنبية‪.‬‬ ‫اجل��ه��از و���ش��رائ��ه م��ن ���ش��رك��ة الإب�����داع للحوا�سيب‬
‫و تواكب �آخر امل�ستجدات على ال�ساحتني املحلية والعاملية‬ ‫وقد امتدت احللقة خلم�سة �أيام وقد ح�ضرها عدد من‬ ‫والإل��ك�ترون��ي��ات ف��رع ال�����س��وق‪ ،‬وق���ال ���س��ع��ادة راعي‬
‫ك��م��ا وت�����س��ع��ى دائما” اىل ا���س��ت��ق��دام �أف�����ض��ل امل��درب�ين من‬ ‫امل�شاركني كممثلني ع��ن العديد م��ن اجل��ه��ات احلكومية‬ ‫احلفل‪ :‬يف احلقيقة نبارك لهم افتتاح هذا املعر�ض‬
‫�أه��ل االخت�صا�ص يف موا�ضيع براجمها‪ .‬وحر�صا” منها‬ ‫واخلا�صة من املهتمني ب�ش�ؤون املناق�صات واملمار�سات مبا‬ ‫املخت�ص باحلوا�سب املحمولة والذي يعترب الأول‬
‫على �أن تكون ال�س ّباقة يف ال�سلطنة يف تقدمي كل جديد‬ ‫يف ذلك االدعاء العام وجمل�س املناق�صات‪.‬‬ ‫م���ن ن��وع��ه يف امل��ن��ط��ق��ة ال��داخ��ل��ي��ة‪ ،‬وال�����ذي يعترب‬
‫يف جمال الإع��داد والتدريب‪ ،‬لقد �أدرجت ركاز يف خطتها‬ ‫ويتلخ�ص ال��ه��دف ال��ع��ام م��ن احللقة يف ق���راءة مت�أنية‬ ‫�إ�ضافة �إىل �سوق التقنية باملنطقة الداخلية‪ ،‬وبال‬
‫ال��ت��دري��ب��ي��ة للن�صف الأول م��ن ال��ع��ام ‪ 2010‬برناجمني‬ ‫لقانون املناق�صات العماين ومقارنته مع القوانني املماثلة‬ ‫�شك ف�إنه من املعروف �أن نزوى تعترب �سوقا �شهريا‬
‫ف��ري��دي��ن ي��ط�� ّب��قّ��ان ل��ل��م��رة الأوىل يف ال�����س��ل��ط��ن��ة‪ ،‬الأول‬ ‫يف ع��دد م��ن ال���دول وب��ي��ان م��دى ا�ستجابته ل��واق��ع احلال‬ ‫يف ال�سلطنة ف�إننا ندعو جميع الأخوة يف الوالية �أو‬
‫برنامج “التدري�س الف ّعال” وهو برنامج معرتف به من‬ ‫والتعرف على �أهم مزاياه و�إدراك ما به من ثغرات وكيف‬ ‫الواليات املجاورة لها لزيارة هذا املعر�ض املتميز‪.‬‬
‫قبل احل��ك��وم��ات وامل�ؤ�س�سات واملنظمات العاملية الرائدة‬ ‫ميكن التغلب عليها‪ .‬واحتوى برنامج احللقة على العديد‬ ‫و�أع�����رب ���س��م�ير ب��ن ع��ل��ي الإ���س��م��اع��ي��ل��ي م��دي��ر عام‬
‫مي��ن��ح م��ت��درب��ي��ه م��ن امل��ع��ل��م�ين ���ش��ه��ادة ع��امل��ي��ة ���ص��ادرة عن‬ ‫من املو�ضوعات من �أهمها جمال تطبيق قانون املناق�صات‬ ‫ال�شركة عن �سعادته البالغة الفتتاح الفرع اجلديد‬
‫الواليات املتحدة الأمريكية و�سيطرح يف ‪ 16-13‬مار�س‪.‬‬ ‫ال��ع��م��اين و الإج����راءات وال��وث��ائ��ق ال�لازم��ة يف املناق�صات‬ ‫وحتدث قائال‪ :‬ن�شكر اهلل عزوجل على هذا الإجناز‬
‫�أم���ا ال�برن��ام��ج ال��ث��اين فهو ب��رن��ام��ج “مهارات التفاو�ض‬ ‫وغريها من طرق التعاقد وفق القانون و�أحكام الوجوب‬ ‫وه��ذه املرحلة التي و�صلنا �إليها ف�شركتنا تتميز‬
‫الف ّعال” ب�إدارة الدكتور مو�سى املزيدي من الكويت الذي‬ ‫واجلواز يف قانون املناق�صات ‪.‬‬ ‫بعرو�ضها وخدماتها املمتازة كما �أننا دائما ن�شارك‬
‫و�أهمية املعلومة و�أ�سلوب التدريب املتبع ‪ ،‬ويف هذا ال�صدد ملجل�س املناق�صات على �أن الدورة مفيدة من عدة جوانب �أي�ضا” مينح امل�شاركني فيه �شهادة عاملية و �سيطرح يف ‪24‬‬ ‫وقد �أ�شاد امل�شاركون بالدورة من خمتلف الزوايا �سواء‬ ‫يف املعار�ض الدولية واملحلية ون�أمل �أن يكلل اهلل‬
‫ي�ؤكد عزان الرقادي الباحث مبكتب �سعادة الأمني العام لعل �أهمها‪ :‬الإحاطة بكافة �إج��راءات املناق�صات من كل – ‪� 26‬إبريل‪.‬‬ ‫من حيث التنظيم �أو الأداء �أو م�ستوى امل�شاركات �أو حجم‬ ‫عملنا دائما بالنجاح والتقدم ‪.‬‬

‫ا�ستعــرا�ض طــرق الوقايــة املبكــرة مــن �ســرطان الثــدي فــي «نــزوى اجلامعــي»‬
‫وبنهاية احللقة مت ا�ستعرا�ض الن�شاط ال��ذي تقوم به احلافلة‬ ‫نظم م�ست�شفى ن��زوى اجلامعي حلقة عمل �صحية حول مر�ض‬
‫املتنقلة التابعة للجمعية التي جتوب خمتلف حمافظات ومناطق‬ ‫“�سرطان الثدي” يف �إطار �سل�سلة الربامج التوعوية التي ينظمها‬
‫ال�سلطنة وتعمل على تنفيذ �أن�شطة �صحية متنوعة توعوية وقائية‬ ‫ق�سم التثقيف ال�صحي بامل�ست�شفى وذلك للنهو�ض مب�ستوى الوعي‬
‫تت�ضمن �إج��راء الفحو�صات ال�شاملة للمر�أة وذلك بغر�ض الك�شف‬ ‫ال�صحي لدى خمتلف �شرائح املجتمع‪.‬‬
‫املبكر ع��ن م��ر���ض �سرطان ال��ث��دي‪ .‬و�أو���ض��ح��ت ف��وزي��ة بنت خمي�س‬ ‫ويف ب���داي���ة احل��ل��ق��ة ب��ي��ن��ت م�����س��اع��دة رئ��ي�����س ق�����س��م التمري�ض‬
‫اليعربية القائمة ب�أعمال التثقيف ال�صحي بامل�ست�شفى ب�أن احللقة‬ ‫بامل�ست�شفى ع��زة النبهانية �أهمية عقد مثل ه��ذه احللقات لإذكاء‬
‫راعت خ�صو�صية املو�ضوع وخرجت امل�شاركات من خمتلف اجلهات‬ ‫روح الوعي لدى �أفراد املجتمع ب�شكل عام ولدى املر�أة ب�شكل خا�ص‪،‬‬
‫الأهلية واحلكومية بفائدة من موا�ضيع احللقة وتعرفن للكثري‬ ‫وتناولت احللقة كيفية الوقاية من مر�ض �سرطان الثدي ب�صورة‬
‫م��ن املفاهيم التي ينبغي للمر�أة �أن تدركها فيما يخ�ص خماطر‬ ‫مبكرة للحد من خطورته‪ .‬بعد ذلك حتدث الدكتور نوفل الفالحي‬
‫م��ر���ض ���س��رط��ان ال��ث��دي فيما �أ���ش��ارت زميلتها رح��م��ة ب��ن��ت مو�سى‬ ‫ا�ست�شاري جراحة ورئي�س ق�سم اجل��راح��ة بامل�ست�شفى عن �أهداف‬
‫امل��ن��ذري��ة ب���أن امل�شاركة �شملت جمموعة م��ن الن�ساء ال��ع��ام�لات يف‬ ‫احللقة والغاية املرجوة من تنظيمها وتطرق �إىل مو�ضوع املر�ض‬
‫خمتلف امل�ؤ�س�سات ال�صحية باملنطقة الداخلية و جهاز �شرطة عمان‬ ‫وتناوله ب�شكل عام و بني �أ�سبابه وم�ضاعفاته وطريق الت�شخي�ص‬
‫ال�سلطانية و ع�ضوات جمعيات امل��ر�أة العمانية و جمموعات دعم‬ ‫وو�سائل العالج املتاحة‪ ،‬فيما حتدثت زهرة بنت خلفان البو�سعيدية‬
‫�صحة املجتمع و من مدار�س املنطقة و ع�ضوات املجمع الريا�ضي‬ ‫ع�ضوة اجلمعية الأهلية ملكافحة مر�ض ال�سرطان عن الأن�شطة و‬
‫بنزوى و موظفات من املديرية العامة للرتبية و التعليم باملنطقة‬ ‫الربامج التي تنفذها يف �سبيل التوعية مبخاطر مر�ض ال�سرطان‬
‫بوا�سطة عر�ض مرئي �أو�ضح �أعرا�ض املر�ض واملالحظات التي يجب الداخلية و قد مت قبيل بدء فعاليات احللقة توزيع ا�ستبانة لقيا�س‬ ‫ك��م��ا �أل���ق���ت ال���دك���ت���ورة ه���دى �أب����و ح��م��زة م���ن اجل��م��ع��ي��ة الأهلية‬ ‫والأخ��ذ ب�سبل الوقاية واالهتمام ب�إجراء الفحو�صات املبكرة لهذا‬
‫م�ستوى املعرفة لدى امل�شاركات حول مر�ض �سرطان الثدي‪.‬‬ ‫على املر�أة التنبه لها عند القيام بالفح�ص الذاتي للمر�ض‪.‬‬ ‫لل�سرطان حما�ضرة ركزت من خاللها على طرق الفح�ص الذاتي‬ ‫الداء‪.‬‬
‫‪17‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪ 1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫فن وثقافة‬
‫ديوان �أبي علي‬ ‫رغم تــزايــد الإقــبـــال على الكتــــاب‬
‫الكايف ‪ . .‬عوامل‬
‫للبوح ال�شفيف‬ ‫غياب املكتبات املتخ�ص�صة‪�..‬أزمة الباحثني وع�شاق املعرفة‬
‫يف ب����ادرة ت�����س��ت��ح��ق ال��ت��وق��ف �أمامها‬
‫كثريا �أهدى �إ�سماعيل بن حمد ال�ساملي‬ ‫الر�ؤية‪� :‬أحمد بن �سيف الهنائي‬
‫ل��ل��م��ك��ت��ب��ة ال��ع��م��ان��ي��ة دي������وان �أب�����ي علي‬
‫ال���ك���ايف ( اب�����زون ب���ن م��ه�برذ املجو�سي‬ ‫�أ�شار العديد من املعنيني بال�ش�أن الثقايف يف ال�سلطنة‬
‫العماين) والذي قام بجمعه و�إعداده يف‬ ‫�أن غياب املكتبات العامة املتخ�ص�صة يف كثري من‬
‫كتاب �ضمن جهوده املقدرة يف التوثيق‬ ‫مناطق ال�سلطنة ‪ ،‬واقت�صارها يف �أحايني كثرية على‬
‫للموروث الأدبي والفكري‪.‬‬
‫يقول �إ�سماعيل ال�ساملي يف مقدمته‬ ‫حمافظة م�سقط ‪ ،‬يرجع يف طبيعته اىل العديد من‬
‫للكتاب �إين و�إذ �أقدم للمكتبة العمانية‬ ‫امل�سببات املتمثلة يف قلة الوعي ب�أهمية القراءة للجميع‬
‫ه��ذا ال��دي��وان لأرج���و �أن ي��ك��ون �إ�ضافة‬ ‫‪ ،‬اىل جانب النظرة القائمة لدى العديد من املعنيني‬
‫لل�شعر العماين وال�شعر ال��ع��رب��ي‪ ،‬وما‬ ‫ب�إن�شاء املكتبات �أن القارئ اختياري ‪ ،‬وهو ي�سعى‬
‫ك���ان���ت ل����دي ال��رغ��ب��ة ب��اال���س��ت��ع��ج��ال يف‬ ‫لقراءة واقتناء كتبا بعينها ‪ ،‬مغيبني يف ذلك القارئ‬
‫�إ���ص��دار دي��وان��ه‪� ،‬إال ان��ه مبنا�سبة مرور‬ ‫ال�شامل الذي ي�سعى لتكوين ثقافة معرفية متنوعة ‪،‬‬
‫�أل��ف ع��ام هجرية على وفاته ر�أي��ت من‬
‫و�أ�شار بع�ضهم �إىل �أهمية ايجاد البيئة املنا�سبة وخلق‬
‫احل�سن �أن يكون للألفية بادرة جميلة‬ ‫�إبراهيم ال�سليماين‬ ‫�سلطان اخلياري‬ ‫�أحمد الرا�شدي‬ ‫�أحمد العربي‬ ‫عبد اللطيف املو�سوي‬
‫ال�ستغاللها فكانت املنا�سبة وك��ان هذا‬ ‫القارئ الذي ال بد �أن تتكاتف فيه عدد من م�ؤ�س�سات‬
‫الإ�صدار‪.‬‬ ‫املجتمع كالأ�سرة والأندية وامل�ساجد وغريها ‪.‬‬
‫ويعرف معد الكتاب لل�شاعر فيقول‪:‬‬ ‫لقاءاتنا الآتية ت�ستو�ضح �أ�سباب غياب املكتبات العامة‬
‫هو ابزون بن مهربذ املجو�سي العماين‪،‬‬ ‫ب�شكل �أكرث تف�صيال‪.‬‬
‫�ساكن بالد نزوى من املنطقة الداخلية‪،‬‬
‫ومل تذكر امل�صادر تاريخ والدت��ه وتويف‬
‫�سنة ‪ 430‬من الهجرة‪ ،‬وق��د ورد ا�سمه‬
‫اب����زون ب���ن م��ه�برد امل��ج��و���س��ي العماين‬ ‫الراهن‪ ،‬وح�سب وجهة نظري املتوا�ضعة ف�إنني �أجزم‬ ‫وبكل ي�سر‪ ،‬عليه ف�إنه ال جمال للمكتبات التجارية �أن‬ ‫غياب منطقي‬
‫وكنيته �أبو علي الكايف وكما ورد ا�سمه‬ ‫ب�أن التغري النا�شئ يف مفاهيم (املحيط) الذي ميثل‬ ‫�إبراهيم ال�سليماين ‪ :‬القارئ‬ ‫تربح يف جت��ارة زبائنها قالئل‪ ،‬وهو احل��ال الواقع يف‬ ‫يقول �إبراهيم بن حممد بن عبداهلل ال�سليماين‪:‬‬
‫ابزمون بن مهمرد وابزون بن مهربذ ‪.‬‬ ‫امل��ج��ت��م��ع امل��ع��ا���ص��ر ق��د �أل��ق��ت ب��ظ�لال��ه��ا ال��ث��ق��ي��ل��ة على‬ ‫بع�ض املكتبات احلالية واملتواجدة يف ال�سوق العمانية‬
‫وي�ضيف‪ :‬للتذكري ف���إن دي��وان��ه كان‬
‫يف خ��زان��ة ال��ك��ت��ب النظامية بني�سابور‬
‫(املقروء) ف�أ�صبح امل�ؤلفون ي��دورون يف حلقة مفرغة‬
‫بكتاباتهم ال��ت��ي حت��وم ح��ول ع��دد معني م��ن املحاور‪،‬‬
‫ال يريد ثقافة بل يبحث عن‬ ‫وال��ت��ي حت���اول �أن ت��خ��و���ض ه���ذه ال��ت��ج��رب��ة‪ ،‬وللأ�سف‬
‫عند مرورك عليها ال جتد �سوى الأتربة على طبقات‬
‫�إن غ��ي��اب املكتبات ال��ع��ام��ة املتخ�ص�صة يف بيع الكتب‬
‫يف ع��م��ان ه���ي ق�����ض��ي��ة ل��ي�����س��ت ق�����ض��ي��ة غ��ري��ب��ة �أو غري‬
‫وج���ده �أب���و احل�سن ال��ب��اخ��رزي �صاحب‬
‫دم��ي��ة ال��ق�����ص��ر وع�����ص��رة �أه����ل الع�صر‪.‬‬
‫وغالبا ما تكون هذه املحاور �سيا�سية �أو دينية �أو �أدبية‬
‫�أو ترفيهية!! وهذا ما �أدى �إىل �إحباط وعدم ثقة لدى‬
‫معلومة متخ�ص�صة‬ ‫ال��ك��ت��ب التخ�ص�صية ال��ب��ح��ت��ة �إن وج���دت م��ق��ارن��ة مع‬
‫الكتب �سريعة الربح‪ ،‬فلماذا يكلف التاجر نف�سه عناء‬
‫منطقية‪ ،‬فهي نتيجة متوقعة يف ظل الظروف الراهنة‬
‫لل�سلطنة خا�صة والدول العربية ب�شكل عام‪ ،‬فاملكتبات‬
‫القارئ مما �أدى �إىل نفور ٍعام لديه مما انعك�س �سلباً‬ ‫من �أهم �أركان ظهورها ومنوها هو املجتمع‪ ،‬ف�إذا‪ ‬فقد‬
‫وت���وج���د ح��ال��ي��ا خم��ط��وط��ة بالقاهرة‪،‬‬ ‫احتمال اخل�سارة‪ ،‬عليه فالبعد عنها �أوىل‪.‬‬ ‫هذا الركن الأ�سا�سي فلي�س علينا العتاب على املكتبات‬
‫وكذلك روى حممد بن احمد املعروف‬ ‫على ثقافة املجتمع (املحيط) وهكذا جتد �أن العملية‬ ‫جهات رقابية‬
‫�أحمد العربي ‪ :‬قلة املعرو�ض‬
‫التجارية‪� ‬أبدا ‪،‬و�إمن����ا علينا �أوال‪ ‬النظر �إىل حجم‬
‫ب���أب��ي احل��اج��ب ب���أن��ه جمع ل��ه جمموعة‬ ‫�أ�صبحت دائرية‪ ،‬تبد�أ عند نقطة وتنتهي عند نف�س‬ ‫���ش��ري��ح��ة امل��ج��ت��م��ع امل�����س��ت��ف��ي��دة �أو ال��ب��اح��ث��ة ع���ن هذه‬
‫من الق�صائد والأبيات و�أنه زاره ب�أحد‬ ‫النقطة‪ ،‬لذا جند �أن املكتبات العامة باتت بيئة طاردة‬ ‫ويقول �أحمد بن هالل بن نا�صر العربي‪ :‬قلة وجود‬
‫املكتبات‪ ،‬ناهيك عن التوجه العام لل�شريحة العظمى املكتبات املتخ�ص�صة يف بيع الكتب‪ ،‬ترجع اىل طبيعة‬
‫اجلبال يف عمان‪.‬‬
‫وي�����ش�ير‪ :‬وردت ل��ه ت��رج��م��ة يف كتاب‬
‫و�أ�صبحت خالية من القراء‪.‬‬
‫ينهي امل��و���س��وي حديثه ب��ق��ول��ه‪ :‬ل��ل��خ��روج م��ن هذه‬
‫من الكتب وراء �إحجام‬ ‫من املجتمع �إىل عامل الف�ضائيات واالنرتنت و�ضعف تفكري القائمني على املكتبات امل��وج��ودة؛ فاملعرو�ض‬
‫االطالع والقراءة ب�شكل كبري جدا‪.‬‬
‫ال���������وايف ب����ال����وف����ي����ات ل�������ص�ل�اح ال���دي���ن‬
‫ال�������ص���ف���دي‪ ،‬وك����ذل����ك يف ك���ت���اب ك�شف‬
‫الدوامة يجب ال�سعي لتكوين لبنات �أ�سا�سية ومنهجية‬
‫لبناء جمتمع مثقف‪ ،‬وهذا امل�شروع يبد�أ �أو ًال يف حث‬ ‫القراء‬ ‫يف املكتبات يكت�سي بثوب ثقايف معني‪� ،‬أو يغلب عليه‪،‬‬
‫وذل��ك بناء على التوجه الفكري والثقايف لأ�صحاب‬ ‫مكتبات جمانية‬
‫ال��ظ��ن��ون ع��ن �أ���س��ام��ي ال��ك��ت��ب والفنون‬ ‫الأ�سر والأفراد على ال�سعي يف �إن�شاء (املكتبات املنزلية)‬ ‫ويوا�صل ال�سليماين حديثه قائال‪� :‬إن املتخ�ص�ص ه��ذه املكتبات‪ ،‬مبعنى �آخ��ر ف�إنك قد جتد مكتبات ال‬
‫حل��اج��ي خليفة وذك��ر �أن �سكنه نزوى‪،‬‬ ‫املتنوعة يف البيوت‪ ،‬ثم حث �أفراد املجتمع على �إن�شاء‬ ‫الباحث ال��ذي ي��رغ��ب باقتناء ك��ت��اب تخ�ص�صي مثال حت��وي �إال كتباً يف ال�شريعة‪� ،‬أو مكتبات ال حت��وي �إال‬
‫يف �أحد املجاالت العلمية البحتة كالطب �أو الهند�سة ك��ت��ب الأدب‪ ،‬وق�� ّل��م��ا جت��د م��ك��ت��ب��ات ي��ت��ن��وع معرو�ضها‬
‫ي��ق��ول ح��اج��ي خليفة‪ :‬دي���وان �أب���ي علي‬
‫ـ اب��زم��ون ب��ن م��ه�برد ال��ع��م��اين (الكايف‬
‫(م��ك��ت��ب��ة ال��ق��ري��ة) يف الأم���اك���ن ال��ع��ام��ة م��ث��ل امل�ساجد‬
‫والأندية وحتى يف ال�سبلة العامة للقرية‪ ،‬وهذا يجب‬ ‫عبد املطلب املو�سوي‪ :‬مطلوب‬ ‫�أو االقت�صاد �أو غريها م��ن العلوم البحتة‪ ،‬عليه �أن مبختلف �أنواع املعرفة‪ ،‬وحتى هذه ال ير�ضيك التنوع‬
‫ال �أو قدمياً �أو �ضعيفاً‬ ‫فيها؛ �إذ قد يكون املعرو�ض قلي ً‬
‫امل��ج��و���س��ي امل���ت���ويف ���س��ن��ة ‪ 430‬ه���ـ جمعه‬
‫(حم����م����د ب�����ن اح����م����د امل������ع������روف) �أب�����و‬
‫�أن ي��ت��وازى م��ع جهد �أك�بر م��ن اجل��ه��ات الر�سمية يف‬
‫ت�شجيع وت�أ�سي�س املكتبات العامة الكربى يف مراكز‬ ‫بناء جمتمع مثقف على �أ�س�س‬ ‫ي�شرتي نوعا معينا وحمددا من الكتب التي تتنا�سب‬
‫وتخ�ص�صه بحد ذات��ه ‪،‬وال ميكن �أن ي���أخ��ذ تخ�ص�صا يف حمتواه‪.‬‬
‫قلة الإقبال‬
‫احلاجب‪ ،‬وذكر �أن ق�صائده �أعجبته وهو‬
‫بفار�س وملا نزل بعمان و�سمع �أن مقامه‬
‫امل��دن‪ ،‬وك��ل ه��ذا لن يت�أتي �إال بتظافر اجلهود ون�شر‬
‫التوعية بني جميع فئات املجتمع ب�أهمية القراءة‪.‬‬ ‫منهجية‬ ‫ي��وا���ص��ل ال��ع�بري ح��دي��ث��ه ق��ائ�لاً‪ :‬م��ن ج��ان��ب �آخر؛‬
‫�آخر كبديل‪ ،‬فهو ال يريد ثقافة بل يريد علما معينا‪،‬‬
‫ويعد ه�ؤالء الذين يرغبون يف‪ ‬اقتناء تلك الكتب‪ ‬قلة‪،‬‬
‫بنزوى ق�صد �إليه لريويه منه‪ ،‬فوجده‬ ‫منافذ البيع‬ ‫مقارنة‪ ‬بالأغلبية التي‪ ‬حتبذ �أن تذهب �إىل �أي مكتبة يعترب البع�ض �أن قلة املقبلني على �شراء الكتب هي‬
‫ك��ث�ير اال���ش��ت��غ��ال ب��الأع��م��ال الديوانية‬ ‫عامة جمانية ‪،‬وال�لات��ي ينت�شرن يف خمتلف الأرجاء من �أهم �أ�سباب قلة املكتبات املتخ�ص�صة يف بيع الكتب‪،‬‬
‫وهو غري معجب ب�شعر نف�سه‪ ،‬وخا�صة‬ ‫�أم���ا �أح��م��د ب��ن ن��ا���ص��ر ال��را���ش��دي ال��ب��اح��ث الثقايف‬
‫�إذا ان�ضافت �إىل جاهه املعرفة والذكاء‬ ‫ب��امل��ن��ت��دى الأدب����ي ف��ي��ق��ول‪� :‬أرى �أن م��ن �أ���س��ب��اب عدم‬
‫انت�شار املكتبات العامة يف املناطق واملحافظات عدم‬
‫�أحمد الرا�شدي‪� :‬أ�صحاب‬ ‫م��ن ال�سلطنة وب��الأخ�����ص يف حمافظة م�سقط ليجد وهذا يف نظري لي�س بال�سبب القوي يف امل�شكلة‪ ،‬لعدة‬
‫�ضالته‪ ،‬ومن �أمثلة‪ ‬هذه املكتبات‪ ‬مكتبة املعرفة العامة �أمور منها‪ :‬الإقبال الكبري على معار�ض الكتاب التي‬
‫والتبحر يف العلوم‪ ،‬و�شعره م��ع بهائه‬ ‫(دي��وان البالط ال�سلطاين) ‪،‬ومكتبة اجلامع الأكرب تقام داخل ال�سلطنة يك�سر هذا الت�صور وتظهر معه‬
‫و���ص��ف��ات��ه متنا�سب الأل���ف���اظ متنا�صر‬
‫املعاين‪ ،‬خال عن �إيراد ما ميجه ال�سمع‬
‫�سعي الوزارة املعنية بالثقافة بفتح منافذ بيع لها‬
‫يف املناطق حتى تنت�شر ثقافة �شراء الكتب‪ ،‬كذلك‬
‫املكتبات اليدركون �أهمية‬ ‫التابعة ملركز ال�سلطان قابو�س للثقافة الإ�سالمية‪ ،‬احل��اج��ة �إىل وج���ود م��ث��ل ه���ذه امل��ك��ت��ب��ات ب�شكل �أو�سع‬
‫ومكتبة جامعة نزوى (بركة املوز) ‪،‬ومكتبة كلية عمان و�أكرب مما عليه الآن ك ًّما ونوعاً‪ ،‬واجتاه بع�ض القراء‬
‫والغريب ال��ذي يبعد عن الإف��ه��ام‪ ،‬فما‬
‫ت��خ��ل��و ق�����ص��ي��دة م��ن م�����ص��ان��ع (م�صارع‬
‫ع����دم وع����ي �أ����ص���ح���اب امل��ك��ت��ب��ات امل����وج����ودة يف م�سقط‬
‫ب�أهمية القراءة للجميع والنظر �إليها نظرة ثانوية‬ ‫ن�شر «عادة القراءة »‬ ‫الطبية بالعذيبة وغريها الكثري‪ ،‬فيقر�أ الباحث يف �إىل دول جم��اورة �أو دول مثل م�صر ولبنان القتناء‬
‫غري ا�سرتاتيجية‪� ،‬إ�ضافة �إىل عدم ا�ستخدام التقنيات‬ ‫ه��ذه املكتبات وين�سخ ويت�صفح دون �أن يكلف نف�سه ال��ك��ت��ب‪ ،‬وك��ذل��ك ا���س��ت��خ��دام �شبكة الإن�ترن��ت يف �شراء‬
‫) جت�����ري جم�����رى �أم�����ث�����ال خم�ت�رع���ة‪،‬‬ ‫ع��ن��اء البحث ع��ن املكتبات التجارية وي�صرف مبلغا بع�ض الكتب‪ ،‬و�أعداد ه�ؤالء تتزايد يف ظل غياب هذه‬
‫ف��ج��م��ع��ت دي���وان���ه وب�����د�أت مب��دائ��ح��ه يف‬ ‫احلديثة كالإنرتنت يف الو�صول للقارئ من قبل هذه‬
‫من املال لي�س بالي�سري‪ ،‬ومن املعلوم لدى اجلميع �أن امل��ك��ت��ب��ات ‪ ،‬وب��ال��ت��ايل فلي�ست ال��ق��ل��ة ه��ي امل�شكلة بحد‬
‫الأم�ي�ر الأج���ل نا�صر ال��دي��ن‪� ،‬إذ كانت‬
‫ج��ل ق�صائده يف ن�شر حما�سن �أيامه‪،‬‬
‫املكتبات املوجودة‪ ،‬ثم �إين �أرى من �أحد �أهم الأ�سباب هو‬
‫عدم �سعي املكتبات املوجودة لفتح فروع لها يف املناطق‪،‬‬ ‫�سلطان اخلياري‪ :‬اختفاء‬ ‫الكتب التخ�ص�صية �أ�سعارها تزيد بكثري عن �أ�سعار ذاتها‪ ،‬و�إمنا يف املعرو�ض الذي �أوجدها‪ ،‬و�إال فالغالبية‬
‫الكتب العامة‪ ،‬ف�إذا مل توفر هذه املكتبات كل ما يتمناه من النا�س لديهم ميول للقراءة و�إن كان لكل منهم‬
‫ومل �أجد ن�سخته عنده‪.‬‬
‫ث��م ت���أت��ي بعد ه��ذه املقدمة النقدية‬
‫كما �أن القطاع اخل��ا���ص ال يعي �أهمية اال�ستثمار يف‬
‫جمال الثقافة والكتب‪ ،‬و�آخر الأ�سباب هو عدم وجود‬ ‫رجال الأعمال املولعني‬ ‫الباحث‪ ‬ف�إنه‪ ‬رمبا تفي بغر�ضه ولو من بعيد‪ ‬والذين ذوقه فيها‪ ،‬ف�إذا مل ترا ِع املكتبات هذا التنوع ف�إن ذلك‬
‫ال يجدون ما يبحثون عنه من تخ�ص�صات‪� ‬أتوقع �أنهم �سينعك�س بال �شك على عدد املقبلني عليها‪.‬‬
‫الر�شيقة �أبيات الديوان‪ ،‬و�ضمن عنونة‬
‫ذكية من �أبيات الق�صائد نف�سها مثل ‪:‬‬
‫مبادرات من احلكومة للت�شجيع لال�ستثمار يف جمال‬
‫الكتب كما يف جمال التجارة والريا�ضة وغريها‪.‬‬ ‫بالثقافة ‪ ..‬م�شكلة‬ ‫املفاهيم الثالثة‬
‫قليلون‪.‬‬
‫واعزة عزيت بعد فراقهم ‪.‬‬ ‫رجال �أعمال مثقف‬ ‫خيارات متعددة‬
‫وي��ق��ول ع��ب��د امل��ط��ل��ب ب��ن ���ش��رف ب��ن ع��ل��ي املو�سوي‪،‬‬
‫�أخ�����ص��ائ��ي م�����ص��ادر التعلم مب��در���س��ة حف�ص ب��ن را�شد‬ ‫ويقول �أي�ضاً‪ :‬تتطلب عملية‪ ‬بيع الكتب املتخ�ص�صة‬
‫�أم��ا �سلطان ب��ن را���ش��د اخل��ي��اري فيقول‪� :‬أن��ا �أرى‬ ‫�إن�شاء مكتبات جتارية من قبل امل�ؤ�س�سات وال�شركات‬
‫يقول فيها‪:‬‬ ‫ال�سبب الرئي�سي لغياب املكتبات العامة هو اختفاء‬ ‫للتعليم الأ���س��ا���س��ي‪ ،‬يتوجب ب��داي��ة التعر�ض لثالثة‬
‫واعزة عزيت بعد فراقهم‬ ‫مفاهيم مرتابطة ومرتبطة جذريا يف نف�س الوقت‬ ‫التي هدفها الأول والأخري الفائدة والربح وهذا �شي‬
‫رج���ال الأع��م��ال امل��ول��ع�ين ب��ال��ث��ق��اف��ة‪ ،‬ف��ل��و ك��ان هناك‬ ‫طبيعي ج��دا‪ ،‬ومن �ضمن العوائق التي �ستواجه هذا‬
‫بالي�أ�س قلبي �أن يكون لقاء‬ ‫ ‬ ‫رج��ل �أع��م��ال ي�سخر ج��زءا من ماله من �أج��ل �إقامة‬ ‫باملفهوم ال��ع��ام ل��ه��ذه ال��ظ��اه��رة‪ ،‬وذل���ك م��ن �أج���ل بناء‬
‫ا�شتاقهم‪ ،‬واىل الرتمن مفزعي‬ ‫�أر����ض���ي���ة م��ع��رف��ي��ة ل��ف��ه��م ه����ذه ال���ظ���اه���رة و�أ�سبابها‪،‬‬ ‫النوع من املكتبات تعيني �أنا�س متخ�ص�صني يف اختيار‬
‫مكتبات عامة ت�ستقطب �آالف الكتب �شهرياً‪ ،‬لر�أينا‬
‫واىل الرتمن يفزع الأدباء‬ ‫ ‬ ‫اجل��م��ي��ع ي��ت��ه��اف��ت ع��ل��ى ���ش��راء ال��ك��ت��ب‪ ،‬وم���ا معر�ض‬ ‫واملفاهيم الثالثة هي‪ :‬القارئ– واملقروء– واملحيط‪،‬‬ ‫الكتب التي تتنا�سب مع ال�سوق ‪،‬كما �أنه يتوجب عليها‬
‫ولرمبا �شبعته بتنف�س‬ ‫ف���ـ (ال����ق����ارئ) ه���و امل��ف��ه��وم ذي اجل���ان���ب الإن�������س���اين يف‬ ‫توفري �أعداد كبرية من الكتب يف خمتلف التخ�ص�صات‬
‫الكتاب يف ال�سلطنة �إال ت�أكيدا ملا �أقوله‪ ،‬فهناك جتد‬ ‫كي توفر اخليارات املتعددة للزبون ال��ذي يبحث عن‬
‫ف������ي������ك������اد ي�������������ص������دع ق���ل���ب���ي‬ ‫ ‬ ‫م��ئ��ات ال��ع��م��ان��ي�ين ال��ذي��ن ي�����ش�ترون ال��ك��ت��ب ب�أموالٍ‬ ‫م��و���ض��وع��ن��ا وي���ن���درج حت��ت��ه ك ٌ���م ه��ائ��ل م���ن‪ :‬املفاهيم‪،‬‬
‫ال�صعداء‬ ‫واخلربات‪ ،‬واملعارف‪ ،‬واملتغريات‪ ،‬وكل ما �سبق‪  ‬ي�سهم‬ ‫نوعية معينة من الكتب التي تنا�سب درا�سته �أو بحثه‬
‫كثرية‪ ،‬فال�شعب العماين �شعب مثقف وقارئ‪ ،‬ولقد‬ ‫�أو توجهه فهو �سوف يدفع مبلغا‪ ،‬ول��ن ي�شرتي �أي‬
‫ف�إذا �أ�ضفت �إىل التنف�س عربة‬ ‫التقيت ب�أكرث من نا�شر عربي يف معار�ض خمتلفة‬ ‫وب�شكل �أ�سا�سي يف التحكم يف املنظومة ال�شعورية لدى‬
‫فاجلو نار والب�سيطة ماء‬ ‫ ‬ ‫هذا الإن�سان‪ ،‬و(املقروء) هي تلك املادة املكتوبة ب�صيغة‬ ‫كتاب غري مت�أكد من فائدته الكبرية ‪ ،‬كما يتوجب‬
‫و�أف����ادوين ب���أن معر�ض م�سقط ال���دويل للكتاب هو‬ ‫على هذه املكتبات التجارية �أن تواكب التطور العلمي‬
‫كم اندب القرناء �شجوا وال�صبا‬ ‫�أكرث املعار�ض يف الوطن العربي مبيعاً للكتب‪ ،‬و�أنهم‬ ‫معينة‪� ،‬سواء �أكانت حربا ًوقرطا�س �أو كانت عبارة عن‬
‫فات ال�صبا وتفرق القرناء‬ ‫ ‬ ‫�صيغة رقمية معينة‪ ،‬و�أخ�يراً (املحيط) وه��ي البيئة‬ ‫املتجدد وال�سريع وحتديث كتبها يف كثري من املجاالت‬
‫يحر�صون على امل�شاركة فيه نظري الإق��ب��ال الكبري‬ ‫العلمية التخ�ص�صية‪ ،‬وه��ذا ميثل عائقا على الكتب‬
‫واجلمع مع فقد ال�شبيبة بيننا‬ ‫عليه‪ .‬نحن بحاجة �إىل ج��ر�أة من قبل امل�ستثمرين‬ ‫التي ينتمي لها كل من القارئ واملقروء وكل ما ي�ؤثر‬
‫قبل املمات مروة عذراء‬ ‫ ‬ ‫فيهما من ظ��روف مكانية وزمنية‪ ،‬وبنا ًء عليه‪ ،‬ف�إنه‬ ‫القدمية‪.‬‬
‫يف اال�ستثمار‪ ،‬كما نحن بحاجة �إىل ترويج حقيقي‬ ‫وي��ن��ه��ي �إب���راه���ي���م ال�����س��ل��ي��م��اين ح��دي��ث��ه ق ً‬
‫���ائ�ل�ا‪� :‬إن‬
‫ومت�������ض���ي الأب������ي������ات ال�������ش���ع���ري���ة يف‬ ‫للكتب‪ ،‬وحينها �سنجد الكثريين يقفون على عتبات‬ ‫ي�ستوجب على ك��ل ب��اح��ثٍ يف ه��ذه الظاهرة �أن يـُلقي‬
‫متاهيها العذب �ضمن مناخات �شجية‬ ‫امل��زي��د م��ن ال�����ض��وء ع��ل��ى امل��ف��اه��ي��م ال��ث�لاث��ة متحي�صا‬ ‫ال��ب��اح��ث�ين وامل��ق��ت��ف�ين ل��ه��ذه ال��ن��وع��ي��ة م��ن ال��ك��ت��ب من‬
‫املكتبات ينتظرون فتحها من �أجل النهل من ينابيع‬ ‫ال��ي�����س�ير ل��ه��م �أن ‪ ‬يلج�أوا �إىل امل��ك��ت��ب��ات التطوعية‬
‫م�ترع��ة بالوجدانيات وال��ت��ه��ومي احلر‬ ‫املعرفة التي بداخلها‪.‬‬ ‫وتدقيقا وذل��ك للخروج بفهم �أو���ض��ح وا�ستنتاج �أدق‬
‫والطليق‪.‬‬ ‫حول �أ�سباب الغياب املعريف للمكتبات العامة يف الزمن‬ ‫والتكنولوجيا املتطورة يف البحث عن طريق الإنرتنت‬

‫انطالق املهرجان امل�سرحي الثاين يف كلية العلوم التطبيقية بالر�ستاق‬


‫لعر�ض هذه امل�سرحية يقول معطي ‪:‬تكمن يف كيفية �إيجاد و�سيلة‬ ‫ت�شهد كلية العلوم التطبيقية بالر�ستاق يف الأي���ام القادمة‬
‫الربط بني �أفكار ومعتقدات القرن الثامن الع�شر وما نحن عليه‬ ‫انطالق املهرجان امل�سرحي ال��ث��اين لهذا العام وال��ذي تتناف�س‬
‫‪.‬وكازانوفا مل يعد �شخ�صا تاريخيا بل مر�ضا منت�شرا بيننا ‪،‬ف�إن‬ ‫فيه ‪ 5‬فرق م�سرحية طالبية من داخل الكلية‪.‬‬
‫كان هنالك ت�شابها بني �شخ�صيات امل�سرحية ومن يعي�شون حويل‬ ‫وا���س��ت��ع��دادا ل��ل��م��ه��رج��ان �أق��ي��م��ت ح��ل��ق��ة ع��م��ل مل���دة ث�لاث��ة �أيام‬
‫فلي�س ذلك مبح�ض �صداقة كما يتمنى معطي املعطي ب�إن تكون‬ ‫ت�ضمنت فنونا م�سرحية خمتلفة �أهمها �صناعة املمثل واال�ضاءة‬
‫امل�سرحية ممتعة بعيدا كل البعد عن ام��ر ح�صد اجلوائز‪.‬ومن‬ ‫وال�صوتيات ‪ ،‬كما مت �إعداد حلقة عمل يف كتابة الن�ص امل�سرحي‬
‫�ضمن امل�سرحيات ال��ت��ي �ستعر�ض يف امل��ه��رج��ان امل�سرحي �أي�ضا‬ ‫وتفعيل قلم الطلبة لكتابة الن�صو�ص امل�سرحية ‪.‬‬
‫عر�ض متفرد يف نوعه ك��ون��ه م��ون��ودرام��ا حيث ي�ستعد الطالب‬ ‫ويف لقاء مع الطالب معطي املعطي خمرج �إحدى امل�سرحيات‬
‫ا�سماعيل احلديدي لإخراج ن�ص حاويات بال وطن الذي �سي�ؤديه‬ ‫حتدث قائال‪:‬قمت ب�إخراج م�سرحية «كازنوفا» وهي عبارة عن‬
‫على اخل�شبة الطالب �سعود البو�سعيدي ‪.‬وت��ت��ح��دث م�سرحية‬ ‫وقفة م�ستمدة من حياة ا�سطورة الغرام كازانوفا ‪ ،‬وت�ستك�شف‬
‫حاويات بال وطن عن املعاناة احلقيقية لل�شعب العراقي خا�صة‬ ‫امل�سرحية �شخ�صية وط��ب��اع ال�صورة املتكونة ع��ن ه��ذا االن�سان؛‬
‫ومعاناة ال�شعوب ب�شكل عام عن طريق حركة متثيلية �ساخرة ‪.‬‬ ‫كونه رم��زا للغرامات وللحب ‪.‬كما ان ال��ق��ارئ املتعمق يف تاريخ‬
‫ه��ذا بالإ�ضافة �إىل عرو�ض �أخ��رى مميزة من متثيل و�إخراج‬ ‫ه��ذه ال�شخ�صية ي��رى الفارق الكبري بني ما يحكي عنه وم��ا هو‬
‫الطلبة �أنف�سهم لذلك يتوقع اجلميع جناحا �آخر للمهرجان على‬ ‫عليه ‪.‬‬
‫غرار النجاح الذي حققه املهرجان الأول ‪.‬‬ ‫وع��ن ال�صعوبات التي ت��واج��ه فريق العمل خ�لال اال�ستعداد‬
‫مالعب‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫‪18‬‬
‫دوري اأبطال اأوروبا دور الـ ‪16‬‬ ‫داين ‪ :‬اأنا �سعيد‬
‫بر�سسلونة‬
‫سلونة‬ ‫يف بر�‬
‫البـر�ســا يفــر�ض التعــادل ‪ ...‬و بــوردو يتفــوق‬
‫لطان املقر�شي‬
‫حتليل ‪�� :‬شششلطان‬
‫ا�ستطاع الرب�سا فر�سس التعادل على ملعب مر�سيد�س بينز‬
‫اين ‪ ،‬املباراة‬
‫توتغارت ا أالملأملــاين‬
‫أملاين‬ ‫أر�ــس نادي ��سسستوتغارت‬ ‫حاب االأر�‬ ‫أ�سسحاب‬ ‫اأرينا على اأ�س‬
‫و�ساساً مدرب‬
‫سو�س‬
‫وخ�سسو�‬ ‫جاءت على عك�س ما توقع الكثريون وخ�‬ ‫جـاءت‬
‫ـاءت‬
‫وق ــعع اأن ت�سري‬ ‫ذي ت ـوق‬
‫ـوق‬ ‫ا الالـ ــذي‬‫وردي ــا‬
‫يب ج ـوردي‬
‫ـوردي‬ ‫بيـب‬
‫ـب‬ ‫ونة بـيـي‬
‫لونـةـة‬
‫بر�ـســللـون‬
‫ـون‬ ‫بـرر��‬
‫ـر�‬
‫املباراة عك�س ما �سارت عليه االمور ‪ ،‬ولكن‬
‫ال منذ‬ ‫وت ع ــال‬‫ب�ـســوت‬
‫ها بـ�ـ�‬
‫نهـاـا‬
‫لنـهـه‬‫أعلـنـن‬
‫غارت اأعأعـلـل‬
‫وتغــارت‬
‫توتـغـغ‬
‫�ـســتتـوت‬
‫ـوت‬
‫بداية املباراة اأنه مل ييااأت من‬
‫اركة ‪،‬‬
‫امل�سسساركة‬
‫أجل الفرجة اأو امل�‬ ‫أاجأج ــل‬
‫ح�سسد‬
‫سد‬ ‫من أاجأج ــلل ح�‬ ‫جاء مــن‬ ‫إمن ــاا ج ـاء‬
‫ـاء‬ ‫واإمن‬
‫اث يف اإنتظار ما‬ ‫النقاط الثا‬
‫�سيكون يف لقاء االياب ‪ ،‬والرب�سا‬
‫يدرك اأن املباراة ال ميكن اأن تكون لها نهاية حقيقية ‪ ،‬اإال على‬ ‫بر�سسلونة‬
‫سلونة‬ ‫ده مـ ــعع بر�‬ ‫ـاياي ــةة ع ــقق ــده‬ ‫اب ن ــهه ـاي‬ ‫ـرتاب‬ ‫اقـ ـ ــرت‬ ‫مـ ــعع اق‬
‫الذي ال يعرف فيه الرب�سا �سوى‬ ‫نو املعقل الال ــذي‬ ‫م�سرح الكامب نـوـو‬ ‫ؤكد اأن جتديد‬ ‫لي يـوـوؤكؤكــد‬ ‫ازيلـيـي‬
‫ازيـلـل‬
‫أمي ــنن الالــربازي‬
‫ـربازي‬ ‫ظهــري االأمي‬ ‫‪،‬الظـهـه‬
‫‪،‬الـظ‬
‫ـظ‬
‫اقة يف‬
‫ال�سسساقة‬
‫ارات ‪ ،‬بدوره نادي بوردو ا�ستطاع يف مهمته ال�‬ ‫إنت�سسارات‬
‫االإنت�س‬ ‫به حتى هذه‬ ‫بت بـهـه‬ ‫البـت‬
‫ـت‬ ‫به مل يتم الالـبـب‬ ‫اخلا�ــس بـهـه‬ ‫العقد اخلـا�‬
‫ـا�‬
‫سول اإىل الدور‬
‫الو�سسول‬ ‫ح�سسسدد النقاط وبات اأمر الو�‬ ‫باد االإغريق ح�‬ ‫ا‬
‫با‬ ‫ـالال ــتت عليه‬ ‫رو�ــس االل ــتت ــيي انان ــهه ـال‬ ‫ظة ‪،‬ب‪،‬ب ــعع ــدد الال ــعع ـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫حظـةـة‬
‫لحـظ‬
‫ـظ‬ ‫اللـح‬
‫ـح‬ ‫الـلـل‬
‫ربع النهائي قريباً جداً لكتيبة لوران با‬
‫بان‪...‬‬
‫ا‬ ‫ـريةة يف‬
‫كبــري‬ ‫دي ــةة ك ـبـب‬‫ية م ــنن أانأن ـدي‬
‫ـدي‬ ‫املا�ـســييـةـة‬
‫وام املاملـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ال ا أالعأعـ ـ ــوام‬ ‫خ ــال‬
‫الدوري االإجنليزي املمتاز‪ ،‬والتي‬ ‫اأ�سبانيا ويف الالــدوري‬
‫كاكا يوا�سل عرو�سه التهديفية‬ ‫و�سسسعع‬
‫ذي و�‬ ‫ل�سي الال ــذي‬ ‫ت�سسسل�سي‬ ‫ادي ت�‬ ‫عر�ــس ن ــادي‬ ‫ها عـر�‬
‫ـر�‬ ‫مهـاـا‬
‫أهمـهـه‬
‫ان أاهأهـمـم‬
‫ك ــان‬
‫تي يقدمها‬ ‫الت ــي‬
‫وية الال ـتـت‬
‫قوي ـةـة‬
‫الق ـوي‬
‫ـوي‬ ‫عرو� ـس ــهه الال ـقـق‬
‫رو��‬
‫ـرو�‬
‫اكا ع ـرو‬ ‫كاك ـاـا‬
‫ازي ــلل ــيي ك ـاك‬
‫ـاك‬ ‫واوا�� ـس ــلل الالــربازي‬
‫ـربازي‬ ‫أعرب الظهري‬ ‫كل االإمكانيات للتعاقد معه ‪ ،‬و أاعأعـرب‬
‫ـرب‬
‫على امل�ستوى التهديفي عندما ا�ستطاع التقدم لفريقه يف‬ ‫ون ــةة داين‬ ‫ر� ـس ــلل ـون‬
‫ـون‬ ‫ب ب ـر�‬
‫ـر�‬ ‫والع ـ ــب‬‫ازيـ ــللـ ــيي والع‬ ‫أميـ ـ ــنن الال ــربازي‬
‫ـربازي‬ ‫االأمي‬
‫الدقيقة ‪ 25‬من ت�سجيل الهدف االأول يف اللقاء ‪�� ،‬سستوتغارت‬
‫ستوتغارت‬ ‫العر�سس الذي‬ ‫عوره باالإطراء من العر�‬ ‫األفي�س عن ��سسسعوره‬
‫اعفة النتيجة‬
‫م�سساعفة‬ ‫بعد هذا الهدف مل يرتاجع وحاول جاهداً م�س‬ ‫فه ببااأنه واحد‬ ‫و�سسسفه‬
‫قدمه النادي اللندين حيث و�‬
‫عد الهدف‬ ‫بعــد‬
‫فاق بـعـع‬ ‫تفـاق‬
‫ـاق‬ ‫ستـفـف‬
‫ا�سـتـت‬
‫الوين ا�ا�ـسـس‬
‫تال ـوين‬
‫ـوين‬ ‫كت ـالـال‬
‫الك ـتـت‬
‫دف ــاعاع الال ـكـك‬
‫كن الال ـدف‬
‫ـدف‬ ‫ولك ـنـن‬
‫ول ـكـك‬
‫اء‪ ،‬ول‬
‫يف االل ــلل ــقق ــاء‪،‬‬ ‫من اأكرب االأندية يف العامل‪،‬وقال األفي�س ملوقع‬
‫أوراق ــهه ‪ ،‬برو�س يعرف اأن امل�ساحات‬ ‫ادة ترتيب اأوراق‬ ‫وا�ستطاع إاعإع ــادة‬ ‫ل�سسرف‬
‫رف‬ ‫لة ‪“ :‬اإنه ل�‬ ‫يلــة‬
‫ليـلـل‬
‫ازيلـيـي‬
‫ازيـلـل‬
‫ام الالــربازي‬
‫ـربازي‬ ‫االععـ ــام‬ ‫لو�سائل اال‬
‫ا ولذلك حاول اأال يجازف يف الهجوم من‬ ‫ما يطلبه جورديا‬ ‫ل�سي وهو‬ ‫ت�سسسل�سي‬ ‫من خطط ت�‬ ‫زءاً مـن‬
‫ـن‬ ‫ون ج ــزءا‬
‫ـزءا‬ ‫كبري اأن أاكأك ــون‬
‫خال الهجمات املرتدة ال�سريعة ‪ ،‬معتمداً على �سرهة العبيه‬ ‫ا‬
‫خا‬ ‫هو واحد‬ ‫بالر�سسساا الكبري أالنأن ــهه هـوـو‬ ‫عرين بالر�‬ ‫ي�سسسعرين‬ ‫أامأم ــرر ي�‬
‫الاعبني االملان ‪ ،‬وهنا تذهب‬ ‫و�سرعة االرتداد الدفاعي لدى الا‬
‫ا‬ ‫من اأكرب االأندية يف العامل ولكن االآن اأنا �سعيد‬
‫كثرياً يف اللقاء رغم املحاوالت‬ ‫أمور كثريا‬
‫الثاين ومل تتغري ا أالمأمــور‬ ‫ل�سالح‬
‫سالح‬ ‫ر�سسساهاه عن املباراة ‪ ،‬واأن نتيجة التعادل ل�‬ ‫إعام عن ر�‬ ‫الذي انتهى بتقدم االإعا‬ ‫وط االأول من اللقاء الالــذي‬ ‫ال�سسسوط‬‫املباراة لنهاية ال�‬ ‫وف ــاءاء بعقدي‬ ‫لى الال ـوف‬
‫ـوف‬ ‫علـىـى‬ ‫ازم عـلـل‬ ‫ونة و أواانأن ـ ــاا عـ ــازم‬ ‫لونـةـة‬
‫بر�ـســللـون‬
‫ـون‬ ‫يف بـرر��‬
‫ـر�‬
‫وردو ا�ستطاع بقيادة‬ ‫عودة للقاء ‪ ،‬الأن ب ــوردو‬ ‫العــودة‬
‫االإغريقية يف الالـعـع‬ ‫ونداً عنيداً‬
‫سما قويا ونــدا‬
‫ـدا‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫خ�سسسما‬
‫ما‬ ‫االملاين كان خ�‬ ‫االملـاين‬
‫ـاين‬ ‫فريقه واأن الفريق االمل‬ ‫‪.‬‬ ‫لنادي ��سسستوتغارت‬
‫توتغارت‬ ‫رانا أاكأكـ ــدد اأيأي ــ�� ـس ــااً اأنأنـ ــهه يف‬ ‫وجران ــا‬
‫لوج ـران‬
‫ـران‬ ‫بل ـوج‬
‫ـوج‬ ‫هنا”‪،‬مدافع ال ـبـب‬
‫الب ـلـل‬

‫كاكا واإبرا يح�سمان‬


‫بان من احلفاظ على نتيجة اللقاء حتى‬ ‫لوران ببا‬
‫ا‬ ‫مدربه لـوران‬
‫ـوران‬ ‫اب يف الكامب نو‬ ‫باراة ا إاليإي ــاب‬
‫مبــاراة‬
‫باراة ‪ ،‬واأن مـبـب‬ ‫املبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫ات املاملـبـب‬
‫ـرتات‬ ‫وال فــرت‬ ‫ط ــوال‬ ‫احلا�سسسرر مل يوقع على جتديد عقده مع‬ ‫الوقت احلا�‬
‫هارد ويب ��سسافرة‬
‫سافرة‬ ‫النهاية حني اأطلق االجنليزي الكبري هـارد‬
‫ـارد‬ ‫ر�سساه‬
‫ساه‬ ‫�ستكون حا�سمة بالن�سبة للرب�سا ‪،‬يف حني اأبد أا برو�س ر�‬ ‫اإبرا يعيد الإتزان يف اللقاء‬ ‫ور ت�سري‬ ‫اف ‪“ :‬حتى االآن االأمأم ــور‬ ‫لونة واأ�أ�ـســاف‬ ‫بر�سسلونة‬ ‫بر�س‬
‫بت نقاط‬ ‫وذهب ــت‬
‫وذه ـبـب‬
‫قاء ‪ ،‬وذه‬
‫لقـاء‬
‫ـاء‬ ‫اللـقـق‬
‫يء يف الالـلـل‬
‫كل �ـســيء‬
‫هت ك ـلـل‬‫أنه ـت‬
‫ـت‬ ‫تي أانأن ـهـه‬
‫التــي‬
‫اية الالـتـت‬
‫هايـةـة‬
‫نهـاي‬
‫ـاي‬ ‫النـهـه‬
‫الـنـن‬ ‫أي�ساساً على االأداء وقال “ كان باإمكاننا اأن نحقق الفوز يف‬ ‫ا اأي�س‬ ‫اب�س كان تفكري جورديا‬ ‫بعد العودة من غرفة تغيري املا‬ ‫يت�سسسلل ب ــيي اأحد‬ ‫كن مل يت�‬ ‫ولك ـن‬
‫ـن‬ ‫ول ـكـك‬
‫ونة ول‬‫لونـةـة‬
‫بر�ـســللـون‬
‫ـون‬ ‫داً يف بـرر��‬
‫ـر�‬ ‫ج ــيي ــدا‬
‫ـدا‬
‫اب على‬‫االيـ ــاب‬
‫باراة االي‬
‫مب ـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫ذين ينتظرون م ـبـب‬
‫التااأهل للدور ربع النهائي من‬
‫الذيـن‬
‫ـن‬ ‫يوف الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫لل�سسسيوف‬
‫ملعبهم يف انتظار بطاقة الت‬
‫اراة لل�‬ ‫ااململ ــبب ــاراة‬

‫البطولة ‪.‬‬
‫اللقــــــاء‬ ‫االف�سسسلل على م�ستوى‬
‫أبداً اأمام‬
‫الذي ال‬
‫نو الال ــذي‬
‫سف هذا اللقاء اأمام فريق كبري ويعترب االف�‬
‫وط املباراة العامل “ ‪ ،‬برو�س يعرف اأن املهمة لن تكون �سهلة اأبدا‬
‫ية الكامب نـوـو‬
‫يع�سسف‬
‫املتاأخر قد يع�‬

‫الثاين من اللقاء وميلك رغبة قوية يف التعوي�سس ‪ ،‬وا�ستطاع اجلماهري الكتالونية وعلى اأر�س‬
‫أر�سسية‬
‫من�سسبابا يف الدخول اإىل املباراة واأن الدخول املتا‬
‫ـرب��ـسـس�سـاـاسا �ـســوط‬ ‫دخل الالــرب‬ ‫دخ ـلـل‬
‫ذلك دخ‬ ‫ولذلـك‬
‫ـك‬ ‫ولـذل‬
‫ـذل‬ ‫امل اللقب ‪ ،‬ول‬ ‫حامـلـل‬
‫أحام حـام‬
‫ـام‬
‫من�س‬
‫بـاـاأحأحـام‬
‫ـام‬
‫سول اإىل اإتفاق لتجديد العقد ‪ ،‬يف الوقت‬
‫سوع”‪.‬‬ ‫املو�سسوع‬
‫سوع‬ ‫يء حول هذا املو�‬ ‫الراهن ال يوجد ��سسسيء‬
‫للو�سول‬‫للو�س‬

‫ير�سسىى فيه الرب�سا بغري الفوز‪ ،‬اجلميع يعرف اأن جولة‬ ‫ول على هدف التعادل يف الدقيقة ‪ 52‬عن طريق زالتان ير�س‬ ‫احل�سسول‬
‫احل�س‬
‫لوران بالن ‪ :‬مل نتاأهل بعد‬ ‫كثرياً قبل اأن يفطر يف بطولة الذهاب ال ينتهي فيها كل ��سسسيء‬ ‫الذي ��سسسامام كثريا‬ ‫إبراهيموفيت�س ال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫اإبراهيموفيت�‬
‫ومدرب نادي‬
‫بعد املباراة خرج النجم الفرن�سي ال�سابق ومــدرب‬
‫يء واأن مباراة االياب وحدها‬
‫ور �ستكون‬ ‫يء واأن االأمأم ــور‬ ‫ادرة على ح�سم كل ��سسسيء‬ ‫غارت ‪ ،‬ك ــلل هذه من تكون ق ــادرة‬ ‫وتغـارت‬
‫ـارت‬ ‫توتـغـغ‬
‫رمى �ـســتتـوت‬
‫ـوت‬ ‫مرمـىـى‬
‫رة يف مـرم‬
‫ـرم‬ ‫ذه املاملـ ــرة‬
‫ال ه ــذه‬ ‫دوري ا أالبأب ــطط ــال‬ ‫ليبي ‪ :‬اأمتنى عودة ني�ستا‬
‫بان بعد احتكار‬ ‫بوردو حامل لقب الدوري الفرن�سي لوران با‬
‫ا‬ ‫و�ساساً واأن الرب�سا معلقة حتى لقاء االإياب ‪.‬‬ ‫سو�س‬
‫وخ�سسو�‬ ‫الح الرب�سا وخ�‬ ‫ل�سسسالح‬ ‫االأمور واملباراة تذهب ل�‬
‫ا “ كانت‬
‫وردو مباراة‬
‫رح قائ ً‬
‫قائا‬
‫دم بـ ــوردو‬
‫كبري من نادي ليون للبطولة ‪ ،‬لوران ��سسسرح‬
‫ريقــني ‪ ،‬ووققـ ــدم‬
‫فريـقـق‬
‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫لى الالـفـف‬ ‫داً عـلـل‬
‫علـىـى‬ ‫اقة جـ ــدا‬
‫ـدا‬ ‫اقـةـة‬
‫اراة �ـسـاق‬
‫ـاق‬ ‫م ــبب ــاراة‬
‫جــورديــال را�ض‬ ‫�سياين يح�سم امللحمة الإغريقية‬
‫ا يجب ح�سم االأمور‬
‫سماً‬
‫خ�سسسما‬
‫ما‬
‫ال يبحث عن التعادل وبالن�سبة جلورديا‬
‫قبل الذهاب ملباراة االياب ‪ ،‬ولكن الفريق االملاين كان خ�‬
‫وجد الكثري‬ ‫داً ‪ ،‬وا�ستطاع اأن يـوج‬
‫يوجــد‬
‫ـوج‬ ‫به أابأب ــدا‬
‫ـدا‬ ‫دا ال ي�ستهان بــه‬ ‫وياً وونن ــدا‬‫قويــا‬
‫قـوي‬
‫ـوي‬
‫بالتعــادل‬
‫كن االمر‬‫ولكــن‬
‫ولـكـك‬
‫قاء ول‬
‫لقـاء‬
‫ـاء‬ ‫اللـقـق‬
‫قاط الالـلـل‬
‫نقـاط‬
‫ـاط‬ ‫من خطف نـقـق‬ ‫بطولية وا�ستطعنا مـنـن‬ ‫ية ملعب كاراي�ساكي ا�ستطاع‬ ‫أر�سسية‬ ‫يف لقاء كبري على اأر�س‬
‫مل ينته بعد ‪ ،‬وما زالت هناك مباراة االياب التي �سنلعبها‬ ‫ته بنادي‬ ‫عت ــه‬
‫مع ـتـت‬
‫جم ـعـع‬
‫اراة الال ــتت ــيي ج ـمـم‬
‫وردو مـ ــنن ح ــ�� ــسس ــمم املامل ـ ــبب ـ ــاراة‬ ‫ادي ب ـ ـ ــوردو‬‫وط الثاين نـ ـ ــادي‬‫ال�ـســوط‬ ‫من الالـ�ـ�‬ ‫ـريةة مـنـن‬ ‫ائق ا أالخأخ ــري‬ ‫دقائــق‬
‫الدقـائـائ‬
‫وال الالـدق‬
‫ـدق‬ ‫طورة ط ــوال‬ ‫اخلطـورة‬
‫ـورة‬ ‫اخلـط‬
‫ـط‬ ‫من اخل‬ ‫مـنـن‬
‫على ملعبنا وينتظرنا عمل طويل يف دوري االأبطال ‪ ،‬هذه‬ ‫من اللقاء ‪ ،‬احلكم الهولندي بجون كيابري�س يعلن نهاية اوملبياكو�س اليوناين بنتيجة هدف دون رد يف اللقاء الذي‬
‫درك خطورة‬ ‫ان يـ ــدرك‬ ‫وران ب ــان‬ ‫لى اأن لـ ــوران‬ ‫علــى‬
‫يل عـلـل‬ ‫دلي ـلـل‬
‫دل ـيـي‬
‫حات دل‬
‫ريحـات‬
‫ـات‬ ‫ريـح‬
‫ـح‬ ‫ت�ـسـري‬
‫ـري‬ ‫التـ�ـ�‬
‫الـتـت‬ ‫باراة ‪ ،‬يف اإنتظار ما �سيكون يف مباراة جمع الفريقني ‪ ،‬ويف حال مل ي�ستطع هجوم الفريقني من‬ ‫املبــاراة‬
‫وط الثاين من املاملـبـب‬ ‫ال�سسوط‬ ‫ال�س‬
‫عرو�سسساا قوية واأن �سقوطه على‬ ‫النادي اليوناين الذي يقدم عرو�‬ ‫وادلوب ونادي‬
‫جوادلــوب‬ ‫ور ‪ ،‬ا�ستطاع مدافع منتخب جـوادل‬
‫ـوادل‬ ‫ح�سم االم ــور‬
‫االمور‬ ‫االياب التي �ستجمع الفريقني على ملعب الكامب نو ‪.‬‬
‫سعر اأن‬
‫ي�سسعر‬
‫أر�سسهه لي�س النهاية ‪ ،‬كما اأنه ال يريد من فريقه اأن ي�‬ ‫اأر�س‬ ‫بوردو املنتقل حديثاً من لوريان من ح�سم نتيجة اللقاء يف‬
‫أر�س ال يعني‬
‫يء قد انتهى الأن الفوز بهدف خارج االأر�س‬ ‫كل ��سسسيء‬ ‫وط االأول من اللقاء ‪ ،‬املباراة‬ ‫ال�سسسوط‬ ‫الدقيقة ‪ 45‬قبل نهاية ال�‬ ‫جورديال اأقنعه التعادل‬
‫أبداً ‪.‬‬
‫أبداً ونادي اأوملبياكو�س ال ي�ستهان به اأبدا‬ ‫التاأهل اأبدا‬‫التا‬ ‫وط املباراة‬
‫ارة يف �ـســوط‬ ‫واالث ـ ــارة‬
‫سة واالث‬ ‫ا�سـةـة‬
‫ما�ـسـس‬
‫احلمـا�‬
‫ـا�‬ ‫احلـمـم‬
‫من احل‬ ‫كثــري م ـن‬
‫ـن‬ ‫الكـثـث‬ ‫رح لو�سائل �ـســههـدت‬
‫هدت الالـكـك‬
‫ـدت‬ ‫لي�سسسرح‬ ‫ا بعد املباراة لي�‬ ‫خرج املدرب بيب جورديا‬

‫اإبــــرا ‪ :‬اأر�سيـــة �سيئـــة‬ ‫للتن�ض‪..‬‬


‫بطولة دبي املفتوحة للتن�ضض‬
‫و�سيليت�ضض‬
‫تاتاأهل دافيدنكو و�سيليت�‬ ‫لو ليبي‬ ‫يلــو‬
‫ما�ـســييـلـل‬
‫ايل مـاا��‬
‫ـا�‬ ‫طـ ــايل‬ ‫االيـ ــط‬
‫خب االي‬ ‫تخـب‬
‫ـب‬ ‫نتـخ‬
‫ـخ‬ ‫املنـتـت‬
‫درب املاملـنـن‬
‫م ـ ــدرب‬
‫جب اأن يتحدى‬ ‫يجــب‬ ‫يان يـج‬
‫ـج‬ ‫املي ـان‬
‫ـان‬ ‫دف ــاعاع املامل ـيـي‬ ‫جنم دف‬ ‫رى اأن جن ـمـم‬ ‫ي ــرى‬
‫امل�سسرب‬
‫سرب‬ ‫دبي الدولية لكرة امل�‬ ‫يف بطولة دبـي‬
‫ـي‬ ‫مارت�سسيلو‬
‫سيلو‬ ‫عامل‪ ،‬يثق مارت�‬ ‫العـامل‪،‬‬
‫ـامل‪،‬‬ ‫حظه ال�سيء مع ككااأ�س الالـعـع‬
‫والي دافيدنكو‬ ‫رو�ـ ــسسـ ــيي ن ــيي ــكك ــوالي‬ ‫‪،،‬تت ـ ـ أاـاهأه ـ ــلل الالـ ـرو�‬
‫ـرو�‬ ‫ايل يف ا�ستجابة‬ ‫ط ــايل‬ ‫خب ا إاليإي ــط‬ ‫تخــب‬ ‫نتـخ‬
‫ـخ‬ ‫املنـتـت‬
‫درب املاملـنـن‬ ‫بي مـ ــدرب‬ ‫يبـيـي‬
‫ليـبـب‬
‫لـيـي‬
‫امل�سنفان‬
‫سنفان‬‫�سيليت�سس امل�س‬ ‫اري ــنن �سيليت�‬ ‫روات ــيي م ـاري‬
‫ـاري‬ ‫والل ــكك ـروات‬
‫ـروات‬ ‫وا‬ ‫امليان األي�ساندرو ني�ستا لنداءاته من‬ ‫مدافع امليا‬
‫ا‬
‫وايل اإىل الدور‬ ‫لى الال ــتت ــوايل‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫اد�سـاـاساً عـلـل‬
‫ساد�ـسـس‬
‫و�سـاد�‬
‫ـاد�‬ ‫رارابب ــعع ــااً و�ـسـس‬ ‫وخو�سس‬‫دويل وخو�‬ ‫زاله الالـ ــدويل‬ ‫تزال ـهـه‬
‫اعت ـزال‬
‫ـزال‬ ‫اع ـتـت‬
‫اج ــعع ع ــنن اع‬ ‫أاجأجـ ــلل الالــرتاج‬
‫ـرتاج‬
‫من البطولة البالغة جوائزها‬ ‫ثاين‪ ،‬مــن‬ ‫الثـاين‪،‬‬
‫ـاين‪،‬‬ ‫الـثـث‬ ‫يف القادم‬ ‫ال�سسيف‬ ‫عامل ‪ 2010‬ال�س‬ ‫العــامل‬ ‫أ�س الالـعـع‬ ‫مناف�سات كـ أاـا�أ�ـسـس‬
‫ادر الكويتي‬ ‫ما غ ـ ــادر‬ ‫يمـاـا‬
‫فيـمـم‬
‫‪ 1619500‬دوالر‪ ،‬فـيـي‬ ‫يف جنوب اإفريقيا مع املنتخب االإيطايل‪،‬ني�ستا‬
‫ريب بعد اأن خ�سر ‪ 3‬اأ�سأ�سواط‬
‫سواط‬ ‫غريــب‬ ‫الغـري‬
‫ـري‬ ‫حممد الـغـغ‬ ‫كوؤو�س للعامل‪،‬‬ ‫باده يف ‪ 3‬كو‬ ‫كان قد مثل منتخب با‬
‫ا‬
‫متتالية دون اأن يحقق اأي نقطة اأمام‬ ‫ابة قوية‬ ‫إ�سسابة‬ ‫يب يف ككااأ�س العامل ‪ 1998‬باإ�س‬ ‫أ�سسيب‬ ‫لكنه اأ�س‬
‫‪،‬وفـ ـ ــازاز دافيدنكو‬ ‫او ‪،‬وف‬ ‫ورن ب ــهه ــاو‬‫اين ب ــيي ــورن‬ ‫االأملأمل ـ ـ ــاين‬ ‫أ�سيب‬
‫سيب‬ ‫لية التي اأ�س‬ ‫الع�سسسلية‬‫ابة الع�‬ ‫إ�سسابة‬ ‫يف ركبته‪ ،‬وكانت االإ�س‬
‫ـرياا ((‪)7-6‬‬
‫وران � ــسســري‬‫رن ــ�� ــسس ــيي فـ ــللـ ــوران‬ ‫ع ــلل ــىى الال ــفف ـرن‬
‫ـرن‬ ‫بها يف ككااأ�س العامل ‪ 2006‬هي التي منعته من‬
‫(‪ )7-5‬و(‪ )4-6‬و(‪ ،)1-6‬و�سيليت�سس‬ ‫ايل الذي‬ ‫ط ــايل‬ ‫االي ــط‬
‫خب االي‬ ‫تخـب‬
‫ـب‬ ‫نتـخ‬
‫ـخ‬ ‫املنـتـت‬
‫وار م ــعع املاملـنـن‬ ‫امل� ـس ــوار‬ ‫ال املامل ـ�ـ�‬‫إاكإك ــمم ــال‬
‫أرن ــوو كليمان ‪2-6‬‬ ‫على الفرن�سي االآخآخ ــرر اأرن‬ ‫ليبيي‬‫يا‪ ،‬اإال اأن لي ِّب‬
‫ليب‬ ‫انيــا‪،‬‬
‫أملانـيـي‬
‫ولة حينها يف أاملأملـان‬
‫ـان‬ ‫طولــة‬ ‫بطـول‬
‫ـول‬ ‫البـط‬
‫ـط‬ ‫قق الالـبـب‬ ‫حقـقـق‬
‫حـقـق‬
‫و‪ ،4-6‬وحلق اخلا�سران مبواطنهما جيل‬ ‫خال الو�سائل‬ ‫رم خخا‬
‫ا‬ ‫املخ�سسسرم‬‫حث النجم االإيطايل املخ�‬
‫امل�سسنفني‬
‫سنفني‬ ‫�سيمون الثامن والذي كان اأول امل�‬ ‫احلظ العاثر‪،‬‬ ‫احلــظ‬ ‫حتدي احل‬ ‫االعام االيطالية على حتـدي‬
‫ـدي‬ ‫االعـام‬
‫ـام‬
‫من املناف�سة بخ�سارته اأمام‬ ‫اخلارجــني مــن‬ ‫اخل ـارج‬
‫ـارج‬ ‫طايل يدين لني�ستا‪،‬‬ ‫االيطــايل‬‫قال “املنتخب االيـط‬
‫ـط‬ ‫حيث قــال‬
‫ية ملعب مر�سيدي�س بينز اأرينا مع نادي‬ ‫أر�سسية‬
‫لونة على اأر�س‬ ‫بر�سسسلونة‬ ‫الذي حققه بر�‬ ‫بعد التعادل الـذي‬
‫ـذي‬ ‫�س( ‪) 7-6‬‬‫دادي�ــس(‬
‫غداديـ�ـ�‬
‫بغـدادي‬
‫ـدادي‬ ‫و�س بـغـغ‬ ‫اركو�ـسـس‬
‫ماركـو�‬
‫ـو�‬ ‫ـرب��ـســيي مـارك‬
‫ـارك‬ ‫القــرب‬ ‫الـقـق‬ ‫يب يف ككااأ�سي العامل‪ ،‬لقد حتدثت معه‬ ‫أ�سسيب‬ ‫فقد اأ�س‬
‫�سعيداً بهدفه االأول يف دوري اأبطال اأوروبا يف االأدوار‬ ‫توتغارت بهدف لهدف ‪ ،‬كان زالتان �سعيدا‬ ‫�س�سستوتغارت‬ ‫و(‪ )7-3‬و(‪، ) 6-4‬ويلتقي دافيدنكو يف‬ ‫جمددًا‬
‫واأخربته عدة اأمور و�سوف اأحتدث معه جمد ًد‬
‫االعام ‪ “ :‬لقد قمنا بارتكاب اأخطاء‬ ‫االعــام‬
‫باراة لو�سائل االع‬ ‫املبـاراة‬
‫ـاراة‬ ‫زالتان بعد نهاية املاملـبـب‬
‫زالتـان‬
‫ـان‬ ‫وقال زالت‬
‫املتقدمة‪ ،‬وقـال‬
‫ـال‬ ‫ايل برير‬
‫كايــل‬
‫يكـاي‬
‫ـاي‬ ‫ميـكـك‬‫اين مـيـي‬
‫بل م ــعع االأملأمل ـ ــاين‬ ‫قبـلـل‬
‫املقـبـب‬
‫دور املاملـقـق‬
‫االلـ ــدور‬ ‫هذا االأ�سبوع‪ ،‬هل اأنا واثق من عودته؟ اأنا فقط‬
‫عبة علينا يف ��سسوطها‬
‫سوطها‬ ‫وهذا ما جعل املباراة ��سسسعبة‬‫وهـذا‬
‫ـذا‬ ‫وط االأول ‪ ،‬وه‬ ‫ال�سسسوط‬
‫ب�سيطة و�ساذجة للغاية يف ال�‬ ‫راين �سريجي‬ ‫أوكـ ـ ـ ــراين‬ ‫لب ع ــلل ــىى االأوك‬ ‫غل ـب‬
‫ـب‬ ‫تغ ـلـل‬
‫ذي ت ـغـغ‬ ‫االل ـ ــذي‬ ‫غالياا ل�سوء احلظ‬ ‫ثمناا غال ًي‬
‫غالي‬ ‫اأقول ذلك‪ ،‬فكونه دفع ثم ًن‬
‫ثمن‬
‫العودة”‪،‬وحتدث‬
‫أمور اأ�سهل علينا يف لقاء العودة‬ ‫ساف‪ ”:‬النتيجة جيدة و�ستجعل االأمأمــور‬ ‫أول”‪،‬و‪،‬وااأ�س‬
‫أ�ساف‪:‬‬
‫ساف‪:‬‬ ‫االأول‬ ‫و‪ )3-7( 6-7‬للمرة‬ ‫�ستاخوف�سكي ‪7 4-6‬‬
‫و‪7‬‬ ‫هد يف‬ ‫االنتقام” ‪ ،‬ورمبا ن�‬
‫ن�سسسهد‬ ‫اآمل اأن يتمكن من االنتقام‬
‫جداً جداً وت�سببت يف‬
‫ية امللعب كانت �سيئة جدا‬ ‫أر�سسية‬‫ية امللعب وقال ‪ “ :‬اأر�‬ ‫أر�سسية‬
‫النجم ال�سويدي عن اأر�س‬ ‫راب ــعع مواجهة بينهما‪ ،‬بينما‬ ‫عة يف راب‬ ‫رابعـةـة‬
‫الرابـعـع‬
‫الـراب‬
‫ـراب‬ ‫كيلة املنتخب‬ ‫لت�سسسكيلة‬ ‫عودة ني�ستا لت�‬ ‫االيي ــامام القادمة عـودة‬
‫ـودة‬ ‫اال‬
‫املاعب مثل ملعب الكامب نو”‪،‬يذكر‬ ‫انزالقنا كثرياً ‪ ،‬لكن ال ميكننا اأن نتذمر فلي�ست كل املاملا‬
‫ا‬ ‫مع النم�ساوي �ستيفان‬ ‫يلعب �سيليت�سس مــع‬ ‫من اأ�سهم‬ ‫رفع مــن‬ ‫يرفـعـع‬
‫رمبا يـرف‬
‫ـرف‬ ‫رمب ـاـا‬
‫ذي رمب‬ ‫طايل‪ ،‬االأمأم ــرر الال ــذي‬ ‫االيط ــايل‪،‬‬ ‫االي ـط‬
‫ـط‬
‫اأن لقاء العودة �سيقام بني الطرفني يف الـ ‪ 17‬من مار�س املقبل‪.‬‬ ‫لى ح�ساب‬ ‫علــى‬
‫ذي ت ـ أاـاهأه ــلل أامأم ــ�� ــسس عـلـل‬ ‫يك الالـ ــذي‬ ‫وبيـك‬
‫ـك‬ ‫كوبـيـي‬
‫كـوب‬
‫ـوب‬ ‫دف ــاعاع للحفاظ على‬ ‫لى م�ستوى الال ـدف‬
‫ـدف‬ ‫علـىـى‬
‫يا عـلـل‬ ‫اليـاـا‬
‫طالـيـي‬
‫إيطـال‬
‫ـال‬ ‫إايإيـط‬
‫ـط‬
‫االأ�سباين فيلي�سيانو لوبيز‪.‬‬ ‫اللقب العاملي ‪.‬‬

‫لبورتا‪ 2/6 :‬تعيد الذكريات‬ ‫الدوري الأوروبي دور الـ‪32‬‬


‫من ريال‬ ‫ـريااً مــن‬
‫اريال بنتيجة‬
‫كثــري‬
‫ياريــال‬
‫لونة �سخر كـثـث‬
‫فيـاري‬
‫ـاري‬ ‫لى فـيـي‬ ‫علـى‬
‫ـى‬
‫بر�سسسلونة‬
‫االخــري عـلـل‬
‫ادي بر�‬
‫وز االخ‬
‫رئي�س ن ــادي‬
‫عد ف ــوز‬ ‫بعـدـد‬
‫دري ــدد بـعـع‬ ‫م ـدري‬
‫ـدري‬
‫يتـااأهــل للــدور الثانــي‬
‫بنيفيكـا يتـ‬
‫ي�سساهد‬
‫ساهد‬ ‫ورت ــاا أانأنـ ــهه مل ي�‬
‫الب ـورت‬
‫ـورت‬ ‫وان الب‬
‫يث أاكأكـ ــدد خـ ــوان‬
‫حيــث‬ ‫‪ ، 2/6‬حـيـي‬ ‫أمام الفريق‬ ‫ـاأول عندما خ�سر أامأمــام‬ ‫�ستكون ثثااأرية لـا‬ ‫الو�سسول‬
‫سول‬ ‫ا�ستطاع نادي بنفيكا الربتغايل من الو�‬
‫املباراة التي فاز فيها ريال مدريد ب�ستة اأهداف‬ ‫الربتغايل بهدف وحيد يف دور االأربعة مل�سابقة‬ ‫اإىل الدور ثمن النهائي مل�سابقة الدوري االأوروبي‪،‬‬
‫ح�سسوره‬
‫سوره‬ ‫مقابل هدفني على فياريال وذلك ب�سبب ح�‬ ‫أوروبـ ـ ــاا ع ــامام ‪،1990‬و‪،‬وببـ ــككـ ــرر بنفيكا‬ ‫ال اأوروب‬ ‫ط ــال‬ ‫دوري اأبأب ــط‬ ‫بفوزه ال�ساحق على هرتا برلني االأملاين برباعية‬
‫لنهائي ككااأ�س اأ�سبانيا لكرة ال�سلة التي فاز فيها‬ ‫قة ‪ ،25‬لكنه‬ ‫يقــة‬
‫دقيـقـق‬
‫الدقـيـي‬
‫ميـ ــارار يف الالـدق‬
‫ـدق‬ ‫يل عــرب اامي‬ ‫جيـلـل‬ ‫سجـيـي‬
‫�سـج‬
‫ـج‬ ‫ت�ـسـس‬
‫التـ�ـ�‬
‫بالـتـت‬
‫بـالـال‬ ‫أمام ‪30‬‬
‫بونة و أواامأمــام‬ ‫ل�سسسبونة‬ ‫اللو�س يف ل�‬ ‫نظيفة على اإ�ستاد اللو�‬
‫ا‪ ،‬البورتا اأكد‬ ‫ناديه على ريال مدريد وتوج بط ً‬
‫بطا‬ ‫بف�سسل‬
‫سل‬ ‫ثاين حل�سم النتيجة بف�‬ ‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫وط الالـثـث‬‫ال�ـســوط‬ ‫انتظر الـ�ـ�‬ ‫األف متفرج يف اإياب دور الــ‪�،16‬سجل االأرجنتيني‬
‫سغوال باالإحتفال بفوز الرب�سا باللقب‪،‬‬ ‫م�سسسغو ًال‬
‫غوال‬ ‫اأنه كان م�‬ ‫دف لغار�سيا‬ ‫اردوزو ((‪ 48‬و‪ )62‬ووههـ ــدف‬ ‫ية لـ ــككـ ــاردوزو‬ ‫ائيـةـة‬
‫نائـيـي‬
‫ثنـائـائ‬
‫ثـنـن‬ ‫بابلو اميار (‪ )25‬والبارغوياين او�سكار كاردوزو‬
‫�ساخراً‬
‫قال �ساخرا‬‫ريال قــال‬
‫الريـال‬
‫ـال‬ ‫فوز الالـري‬
‫ـري‬ ‫حول فـوز‬
‫ـوز‬ ‫لكن عندما �سئل حـول‬
‫ـول‬ ‫تكرمياً‬
‫مت تكرميا‬ ‫قة �ـســممــت‬ ‫يقـةـة‬
‫دقيـقـق‬
‫دقـيـي‬
‫قان دق‬ ‫ريقـان‬
‫ـان‬ ‫فريـقـق‬
‫الفـري‬
‫ـري‬ ‫ف الالـفـف‬
‫)‪،‬ووققـ ـ ــف‬ ‫(‪،)59‬وو‬ ‫اين م ــنن اللقاء‪،‬‬ ‫وط الال ــثث ــاين‬ ‫ال� ـس ــوط‬ ‫(‪)48‬و(‪ )62‬م ــنن الال ـ�ـ�‬
‫اهدت النتيجة التي حققها الريال‬ ‫‪“ :‬عندما ��سسساهدت‬ ‫انات ماديرا الذي اأدت اإىل مقتل‬ ‫في�سسسانات‬ ‫حايا في�‬ ‫ل�سسحايا‬ ‫ل�س‬ ‫خايف غار�سيا ((‪ )59‬االأهداف‪،‬وكان‬ ‫باين خــايف‬ ‫سبـاين‬
‫ـاين‬ ‫إ�سـبـب‬
‫وا إال�إ�ـسـس‬
‫املن�سسرم‪،‬‬
‫سرم‪،‬‬ ‫‪ 2/6‬تذكرت فوزنا يف الربنابيو املو�سم املن�‬ ‫يلة ممووؤقتة‪،‬كما قام رئي�س‬ ‫ح�سسسيلة‬‫خ�ساساً ح�سب ح�‬ ‫سخ�س‬
‫‪� 42‬س�سخ�‬ ‫الفريقان تعادال بهدف لهدف ذهاباً على ملعب‬
‫حكت ب�سبب تكرار الريال لنف�س النتيجة‪،‬‬ ‫لقد ��سسسحكت‬ ‫باتيني‬ ‫ال ببا‬
‫ا‬ ‫ي�ـســال‬ ‫ميـ�ـ�‬
‫سي مـيـي‬ ‫�سـيـي‬
‫رن�ـسـس‬
‫فرنـ�ـ�‬
‫الفـرن‬
‫ـرن‬ ‫أوروب ـ ــيي الالـفـف‬
‫حتـ ــاداد االأوروب‬ ‫االحت‬ ‫اال‬ ‫الدور املقبل مع‬ ‫هرتا برلني‪،‬ويلتقي بنفيكا يف الــدور‬
‫هم يتذكروننا حتى يف نتائجهم “‪ ،‬واجلدير‬ ‫إنهــم‬
‫إانإنـهـه‬ ‫ية يف‬ ‫الي ــة‬‫غال ـيـي‬
‫تغ ـالـال‬
‫ـربتت ـغـغ‬
‫دم الالــرب‬ ‫رة الال ــقق ــدم‬‫ورة كـ ــرة‬ ‫ط ــورة‬ ‫كرمي أا�أ� ــسس ــط‬
‫تك ــرمي‬ ‫بت ـكـك‬
‫ب ـتـت‬ ‫مر�سيليا الفرن�سي اأو اف �سي كوبنهاغن اللذين‬
‫به يف‬
‫من�سسسبه‬
‫لونة �سيرتك من�‬ ‫بر�سسسلونة‬
‫بالذكر اأن رئي�س بر�‬ ‫ال�ستينيات وال�سبعينيات اوزيبيو املوزامبيقي‬ ‫ماً اأن الفريق‬ ‫لمــا‬
‫علـمـم‬
‫ليـاـايا عـلـل‬
‫يلـيـي‬
‫سيـلـل‬
‫ر�سـيـي‬ ‫يان اإيإي ـابـاباب ــااً يف مـر�‬
‫مر�ـسـس‬
‫ـر�‬ ‫قيــان‬ ‫تقـيـي‬‫لتـقـق‬
‫يلـتـت‬
‫يـلـل‬
‫لونة للعديد‬‫بر�سسسلونة‬
‫قاد بر�‬ ‫هذا املو�سم بعد اأن قـاد‬
‫ـاد‬ ‫نهاية هــذا‬ ‫االحتاد االأوروبي‬ ‫االحتــاد‬
‫أ�سسلل ومنحه جائزة رئي�س االحت‬ ‫االأ�س‬ ‫ابل هدف‬ ‫قاب ــل‬ ‫مق ـابـاب‬
‫داف م ـقـق‬‫اثة أاهأه ـ ـ ــداف‬ ‫ثاث ــة‬
‫بث ـاث‬
‫ـاث‬ ‫سي فـ ــازاز ب ـثـث‬
‫�س ـيـي‬
‫رن� ـسـس‬
‫فرن ـ�ـ�‬
‫الف ـرن‬
‫ـرن‬ ‫ال ـفـف‬
‫قاب لكن العديد من االنتقادات طالته‬ ‫ألقــاب‬‫من االألألـقـق‬ ‫ـرتافافـ ــييـ ــةة‬
‫االح ــرتاف‬ ‫وي ــجج ــااً مل ــ�� ــسســريت ــهه االح‬ ‫لـ ــععـ ــامام ‪ 2009‬ت ــتت ـوي‬
‫ـوي‬ ‫حال جنح مر�سيليا يف‬ ‫اباً يف كوبنهاغن‪،‬ويف حــال‬ ‫ذهابـاـا‬
‫ذهـابـاب‬
‫ـريةة ب�سبب اإقحامه لل�سيا�سة يف‬ ‫أخــري‬
‫ـرتةة االأخ‬ ‫الفــرت‬ ‫يف الـفـف‬ ‫الرائعة‪.‬‬ ‫بلوغ الدور ثمن النهائي فان مواجهته لبنفيكا‬
‫الريا�سة‪.‬‬
‫سة‪.‬‬ ‫الريا�س‬
‫‪19‬‬ ‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املوافق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬ ‫مالعب‬
‫العنيـــد يــــ�ضقط‬ ‫ساركة ‪ 100‬خيل وفار�س من خمتلف واليات ال�سلطنة‬
‫مب�ساركة‬
‫مب�س‬
‫اأمــــام الرفــــاع‬
‫ريا� ـس ــيي مباراة‬
‫النه�سسسةة العماين ‪،‬‬
‫الري ـاا��‬
‫ـا�‬ ‫يب الال ـري‬
‫ـري‬
‫نادي النه�‬
‫سيـب‬
‫ـب‬ ‫�سـيـي‬
‫ال�ـسـس‬
‫ا�س ــتت ــاداد الالـ�ـ�‬
‫كبرية جمعت بني نـادي‬
‫ـادي‬
‫هد ا�ا� ـسـس‬
‫�ـســههـدـد‬
‫ناو بامل�ضيبـي‬
‫انطالق مهرجـان اخليـل التقليديـة بنيابـة ��ضضضناو‬
‫ونادي الرفاع البحريني ‪ ،‬العنيد قدم مباراة‬ ‫الر�ؤية – املظيبي‬
‫وط االول من اللقاء ولكنه مل‬ ‫ال�سسسوط‬ ‫كبرية يف ال�‬
‫الفر�سس الكثرية التي‬ ‫جم الفر�‬ ‫ـرتججـمـم‬‫ي�ستطع اأن يــرت‬ ‫يد لـ ـوـوؤي ب ــنن غالب‬ ‫ال�ـسـس�سـيـيسيـدـد‬
‫مو الالـ�ـ�‬ ‫سمـوـو‬
‫ال�ـسـس�سـمـم‬
‫احب الالـ�ـ�‬
‫احـب‬
‫ـب‬ ‫رعى �ـسـاح‬
‫ـاح‬ ‫يرع ـىـى‬‫ي ـرع‬
‫ـرع‬
‫قاء ‪،‬‬
‫لقــاء‬
‫اللـقـق‬
‫وط االول م ــنن الالـلـل‬ ‫ال�ـســوط‬ ‫حت ل ــهه يف الالـ�ـ�‬ ‫يحـت‬
‫ـت‬ ‫أتيـح‬
‫ـح‬ ‫أاتأتـيـي‬ ‫ع�ـســرارا اليوم‬
‫عة عـ�ـ�‬‫رابع ـةـة‬
‫الراب ـعـع‬
‫اعة الال ـراب‬
‫ـراب‬ ‫ساعـةـة‬
‫ال�ـسـس�سـاع‬
‫ـاع‬ ‫اآل �سعيد يف مت ــامام الالـ�ـ�‬
‫نظراً‬
‫وطا دفاعيا نظرا‬ ‫من حانبه الرفاع قدم ��سسسوطا‬ ‫ات اخليل التقليدية لهذا‬ ‫ريا�سسسات‬ ‫اخلمي�س مهرجان ريا�‬
‫النه�سسة‬
‫سة‬ ‫لالندفاع الهجومي الكبري لنادي النه�‬ ‫املو�سم ‪2010/2009‬م الذي ينظمه االحتاد العماين‬
‫هد نوعا من‬ ‫وط الثاين من اللقاء ��سسسهد‬ ‫ال�سسسوط‬ ‫‪ ،‬ال�‬ ‫واهل للفرو�سية‬ ‫ال�سسسواهل‬ ‫للفرو�سية بالتعاون مع نادي ال�‬
‫ه�ـســةة مم ــاا اأعطى‬ ‫نهـ�‬
‫ـ�‬ ‫النـهـه‬
‫وم الالـنـن‬‫ج ــوم‬ ‫اخـ ــيي يف ه ــج‬ ‫االل ــرتاخ‬
‫ـرتاخ‬ ‫يل بنيابة �سناو بوالية‬ ‫اخليــل‬
‫اخلـيـي‬
‫عر�سسسةة اخل‬ ‫يدان عر�‬ ‫مبيـدان‬
‫ـدان‬ ‫ك مبـيـي‬ ‫وذلل ــك‬ ‫وذ‬
‫اراة‪ ،‬نادي‬‫رفاع للتقدم يف املامل ــبب ــاراة‪،‬‬ ‫لرفـاع‬
‫ـاع‬ ‫للـرف‬
‫ـرف‬ ‫فر�ـســةة لـلـل‬ ‫الفـرر��‬
‫ـر�‬ ‫الـفـف‬ ‫يبي‪ .‬وانطلق املهرجان االأول لهذا املو�سم من‬ ‫امل�سسيبي‪.‬‬ ‫امل�س‬
‫وط الثاين من اللقاء اإ�ستطاع‬ ‫ال�سسسوط‬ ‫الرفاع يف ال�‬ ‫ك على رحاب‬ ‫وذل ــك‬
‫حار مبنطقة الباطنة وذل‬ ‫واليي ــةة ��سسسحار‬ ‫وال‬
‫دف االول عـ ــنن طريق‬ ‫ج ــيي ــلل الالـ ــههـ ــدف‬ ‫مـ ــنن ت ــ�� ــسس ــج‬ ‫كارم وكانت االنطالقة‬ ‫املكــارم‬ ‫املخيم ال�سلطاين ب�سيح املـكـك‬
‫دويل اإ�سماعيل عبداللطيف‬ ‫البحريني االل ــدويل‬ ‫ارك يف هذه‬‫ت�ـســارك‬‫وف تـ�ـ�‬ ‫و� ــسس ــوف‬ ‫راء و�‬ ‫واليـ ــةة إابإب ـ ــراء‬
‫ية م ــنن والي‬ ‫انيـةـة‬ ‫ثانـيـي‬
‫الثـانـان‬
‫الـثـث‬
‫النه�سسسةة حاول العودة للقاء‬ ‫يف الدقيقة ‪ ، 58‬النه�‬ ‫االحتفالية الكبرية اأكرث من ‪ 100‬خيل من خمتلف‬
‫لكن دون جدوى ليعلن احلكم نهاية املباراة‬ ‫م�سساركة‬
‫ساركة‬ ‫افة اإىل م�‬ ‫ـافاف ــة‬
‫نة اإ�إ� ـس ـاف‬ ‫طنــة‬ ‫لطـنـن‬
‫ال�ـسـس�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ات الالـ�ـ�‬
‫ووالي ـ ــات‬
‫اطق ووالي‬ ‫ناطـقـق‬ ‫منـاط‬
‫ـاط‬ ‫مـنـن‬
‫أر�سسهه على ح�ساب‬ ‫بتفوق نادي الرفاع خارج اأر�س‬ ‫تطوير حتديث‬
‫�حتديث‬ ‫أي�ساسا‬
‫ية ‪ ،‬اأي�س‬‫راقيــة‬
‫الراقـيـي‬
‫ية الالـراق‬
‫ـراق‬ ‫اليـةـة‬
‫فالـيـي‬
‫تفـالـال‬
‫االحتـفـف‬
‫االحـتـت‬
‫ذه االح‬ ‫ثل ه ــذه‬ ‫مثـلـل‬
‫مع تنظيم مـثـث‬ ‫مـعـع‬ ‫اهتمام بالغ‬ ‫الريا�سسةة العريقة ‪.‬‬
‫اركة يف اإحياء هذه الريا�‬
‫وامل�سساركة‬
‫وامل�س‬ ‫‪،‬ويااأتي‬
‫عبية املغناة ‪،‬وي‬ ‫ال�سسسعبية‬ ‫فرق الفنون ال�‬ ‫جمموعة من فـرق‬
‫ـرق‬
‫االر�سس واجلمهور ‪.‬‬ ‫احب االر�‬ ‫النه�سسسةة ��سسساحب‬ ‫نادي النه�‬ ‫ال بع�س‬
‫بع�س‬ ‫إدخ ــال‬
‫ية ب ـاـاإدخ‬ ‫املا�ـســييـةـة‬
‫ـرتةة املاملـاا��‬
‫ـا�‬ ‫الفــرت‬
‫االحتـ ــاداد خــالل الـفـف‬ ‫ق ــامام االحت‬ ‫ع�سسوسو‬
‫بي ع�‬
‫را�سـبـبسبـيـي‬
‫الرا�ـسـس‬
‫سر الالـرا�‬
‫ـرا�‬ ‫ا�سـرـر‬
‫يا�ـسـس‬
‫بن يـا�ـا�‬ ‫اجد بـنـن‬
‫ماجـدـد‬‫يخ مـاج‬
‫ـاج‬ ‫ال�سسسيخ‬ ‫و أواا�أ� ـس ــارار ال�‬ ‫فعاليات مماثلة‬ ‫سيبي اإدراكا‬
‫امل�سسيبي‬‫مهرجان اخليل التقليدية بوالية امل�‬
‫رات التفاهم‬ ‫ذك ــرات‬ ‫وم ـذك‬
‫ـذك‬ ‫يات وم‬ ‫اقيـات‬
‫ـات‬ ‫فاقـيـي‬
‫االتفـاق‬
‫ـاق‬ ‫االتـفـف‬
‫يف إاطإطـ ــارار �سل�سلة االت‬ ‫ؤثر عليها‬ ‫ريا�ـســةة بحيث ال ي ـ ؤوـوثؤث ــر‬ ‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ذه الالـري‬
‫ـري‬ ‫وير يف ه ــذه‬ ‫طويـرـر‬
‫تطـوي‬
‫ـوي‬ ‫التـط‬
‫ـط‬ ‫الـتـت‬
‫بل يزيدها اأناقة وجماال من حيث توحيد اللبا�س التي وقعها االحتاد العماين للفرو�سية خالل املو�سم‬ ‫ات اخليل التقليدية‬ ‫ريا�سسسات‬ ‫جمل�س االحتاد رئي�س جلنة ريا�‬ ‫م�سساركة‬
‫ساركة‬ ‫من االحتاد العماين للفرو�سية اإىل اأهمية م�‬
‫ع�سسوسو‬
‫يخ ماجد بن يا�سر الرا�سبي ع�‬ ‫ال�سسسيخ‬‫اف ال�‬ ‫ووااأ�أ�ـســاف‬ ‫يل وتفعيل ال�سياحة‬ ‫اخليــل‬ ‫اخلـيـي‬
‫سان اخل‬ ‫ر�سـان‬
‫ـان‬ ‫وفر�ـسـس‬
‫وفـر�‬
‫ـر�‬ ‫ربي وف‬ ‫ومربـيـي‬
‫مــالك ومـرب‬
‫ـرب‬
‫طاع العام‬‫قطــاع‬‫القـط‬
‫ـط‬ ‫سات الالـقـق‬
‫مع مـ ؤوـو�ؤ�ـسـسؤ�سـ�ـ�س�ـسـس�سـات‬
‫ـات‬ ‫املا�ـســيي ‪2009/2008‬م م ـعـع‬ ‫وان املـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ذلك توحيد نوعية و أالأل ــوان‬ ‫وكذلـك‬
‫ـك‬ ‫اخلا�ــس بالفر�سان وكـذل‬
‫ـذل‬ ‫اخلـا�‬
‫ـا�‬ ‫االحتاد العماين للفرو�سية يويل اهتماما‬ ‫االحتــاد‬
‫‪ :‬اإىل اأن االحت‬ ‫ات اخليل‬ ‫ا� ـس ــات‬‫االحت ـ ـ ــاداد رئرئ ــيي ــ�� ــسس جل ــنن ــةة ريري ـا�‬
‫ـا�‬ ‫�س االحت‬ ‫ل� ـسـس‬
‫جمل ـ�ـ�‬
‫جم ـلـل‬
‫ات اخليل التقليدية‬ ‫ريا�ـســات‬ ‫بالغا يف املحافظة على ريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ذه الفعالية‬ ‫و�ساسا اأن ه ــذه‬ ‫سو�س‬
‫خ�سسو�‬ ‫ية بال�سلطنة خ�‬ ‫داخلـيـيليـةـة‬
‫الداخـلـل‬
‫الـداخ‬
‫ـداخ‬
‫�ضحــــم يـــ�ضقط‬
‫ات الفرو�سية‬ ‫ريا�سسسات‬ ‫واخلا�س بهدف الرقي وتطوير ريا�‬ ‫س‬ ‫العر�سسسةة ‪.‬‬
‫ال�سروج امل�ستخدمة خليول العر�‬ ‫امل�سسيبي‬
‫سيبي‬ ‫التقليدية ‪ :‬اإىل اأن اختيار نيابة �سناو بوالية امل�‬
‫االحت ـ ــاداد العماين‬ ‫وق ــعع االحت‬ ‫ية وق‬ ‫امليـةـة‬
‫عاملـيـي‬
‫العـاملـامل‬
‫ها اإىل الالـعـع‬ ‫بهــا‬
‫ول بـهـه‬
‫و� ـس ــول‬ ‫واوالل ـو�‬
‫ـو�‬ ‫أحد الفنون التقليدية التي‬ ‫ة) باعتبارها اأحأحــد‬ ‫(العر�سسة)‬
‫(العر�س‬ ‫برعاية وزارة ال�سياحة‪.‬‬
‫الإقامة هذا املهرجان ييااأتي اإدراكا من االحتاد باباأهمية‬
‫للفرو�سية كذلك مع وزارة ال�سياحة مذكرة تفاهم‬ ‫�ض م�صاحبة‬ ‫عر���ض‬ ‫عر�‬ ‫تتميز بها ال�سلطنة عن باقي الدول االأخرى املهتمة‬ ‫اإتاحة الفر�صة‬
‫بثنائيـــــــة‬ ‫اجل رعاية‬ ‫اج ــل‬
‫من اج‬ ‫توايل مـنـن‬
‫الت ـوايل‬
‫ـوايل‬ ‫ثاين على الال ـتـت‬ ‫الثـاين‬
‫ـاين‬ ‫وهي للمو�سم الالـثـث‬ ‫ات اخليل التقليدية‪ :‬وه ـيـي‬ ‫ريا�سسسات‬ ‫واأردف رئي�س جلنة ريا�‬ ‫اخلا�ــس يف طريقة‬
‫الد الذي‬‫اخلالــد‬
‫اخلـالـال‬
‫اث اخل‬
‫اخل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫فرد بطابعها اخل‬
‫ـرتاث‬
‫من الال ــرت‬ ‫هي مـنـن‬ ‫فهـيـي‬
‫نفـرد‬
‫ـرد‬ ‫تنـفـف‬
‫قدم فـهـه‬
‫يث تـنـن‬
‫القـدم‬
‫ـدم‬
‫حيـثـث‬
‫يل حـيـي‬
‫نذ الالـقـق‬
‫منـذـذ‬
‫اخليـلـل‬
‫باخلـيـي‬
‫بـاخل‬
‫ـاخل‬
‫أدائ ــهه ــاا مـنـن‬
‫اأدائ‬
‫تفعيل هذه الوالية العريقة باعتبارها اإحدى ابرز‬
‫واليات ال�سلطنة التي تهتم برتبية اخليل وتوليها‬ ‫ع�سسوسو‬
‫يخ ماجد بن يا�سر الرا�سبي ع�‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫رح ال�‬
‫و�سسرح‬
‫و�س‬
‫أتي هذه‬ ‫العر�سسسةة ) وتوتـ أاـاتأتــي‬
‫ات اخليل التقليدية ( العر�‬ ‫ريا�سسات‬
‫امة م�سرية للخيل ريا�س‬ ‫إقامــة‬
‫تمل على إاقإقـام‬
‫ـام‬ ‫�سي�سسستمل‬‫رجان �سي�‬ ‫هرجـان‬
‫ـان‬ ‫املهـرج‬
‫ـرج‬ ‫اإن املاملـهـه‬ ‫اأهمية بالغة وعظيمة وذلك من خالل وجود نادي‬ ‫ات اخليل‬ ‫ا� ـس ــات‬
‫ري ـا�‬
‫ـا�‬ ‫نة ري‬
‫جلن ـةـة‬
‫�س جل ـنـن‬
‫ي� ـسـس‬
‫رئي ـ�ـ�‬
‫رئ ـيـي‬
‫االحت ـ ــاداد رئ‬
‫�س االحت‬
‫ل�ـسـس‬
‫جملـ�ـ�‬
‫جمـلـل‬
‫االحت ــاداد اإىل تطوير‬ ‫به ال�سلطنة كما ي�سعى االحت‬ ‫متتاز بـهـه‬
‫الر�ؤية – اأحمد ال�‬
‫ال�صعيدي‬
‫صعيدي‬ ‫سي ‪2008/2007‬م‬ ‫املا�سسي‬
‫هد املو�سم قبل املا�‬ ‫وريب وهمبل املذكرة بعد اأن ��سسسهد‬ ‫حوريــب‬ ‫تحـوري‬
‫ـوري‬ ‫التـحـح‬
‫وف ــنن الالـتـت‬ ‫عر�ـســةة وف‬ ‫العـرر��‬
‫ـر�‬ ‫رك�ــس الـعـع‬ ‫ركـ�ـ�‬ ‫ذلك رك‬ ‫وكذل ـك‬
‫ـك‬ ‫وك ـذل‬
‫ـذل‬
‫الريا�سسسةة العريقة واأكرب دليل على هذا ت�ت�سكيل‬
‫سكيل‬ ‫هذه الريا�‬
‫ود اأكأكــرث من‬ ‫وج ــود‬
‫عن وج‬ ‫واهل للفرو�سية ناهيك عـنـن‬ ‫واهـلـل‬
‫ال�ـسـواه‬
‫ـواه‬ ‫الـ�ـ�‬ ‫كل عام‬ ‫حت ــاداد يف كــل‬
‫االحت‬
‫التقليدية قائال ‪ :‬كما تعود اال‬
‫ات اخليل التقليدية من خالل‬ ‫لريا�سسسات‬
‫اخليل اإىل جانب جمموعة من املهارات الفرو�سية جناحا كبريا لريا�‬ ‫سوف ينظم‬ ‫االحتـ ــاداد �ـسـس�ســوف‬
‫ما اأن االحت‬ ‫كمــا‬
‫والية ‪ ،‬كـمـم‬ ‫الواليـةـة‬
‫بالـوالي‬
‫ـوالي‬ ‫خيــال بـالـال‬ ‫‪ 20‬خـيـي‬ ‫اإقامة مثل هذه املهرجانات التقليدية للخيل يف‬
‫س‬
‫حم�س‬ ‫على ملعب خالد بن الوليد يف‬ ‫عبية العريقة مع مراعاة‬ ‫ال�سسسعبية‬ ‫الريا�سسسةة ال�‬ ‫هذه الريا�‬ ‫سافة تطوير هـذه‬
‫ـذه‬ ‫إ�سافة‬
‫واده اإ�س‬
‫هوة جـ ــواده‬ ‫لى �ـســههـوة‬
‫ـوة‬ ‫علـىـى‬ ‫ار�س عـلـل‬
‫فار�ـسـس‬
‫الفـار�‬
‫ـار�‬ ‫ها الالـفـف‬ ‫ؤديهـاـا‬
‫تي يـوـوؤديؤديـهـه‬‫التـيـي‬
‫الـتـت‬ ‫ريا�سسات‬
‫سات‬ ‫الريا�سسسةة ت�سمى (جلنة ريا�‬ ‫خا�سسسةة بهذه الريا�‬ ‫جلنة خا�‬ ‫جمموعة من مهرجانات اخليل التقليدية يف عدد‬
‫لى تطوير‬ ‫علــى‬ ‫االحت ــاداد عـلـل‬
‫مل االحت‬ ‫عمـلـل‬
‫ما عـمـم‬ ‫كمـاـا‬
‫يل التقليدية) كـمـم‬ ‫اخليـلـل‬
‫اخلـيـي‬ ‫هذا املهرجان‬ ‫ات ال�سلطنة ويعترب هــذا‬ ‫واليي ــات‬
‫خمتلف وال‬
‫لال�سيء‬
‫سيء‬‫دفــني لال�س‬ ‫ح ــمم ب ــهه ـدف‬
‫ـدف‬ ‫ادي � ـس ــح‬ ‫خ ــ�� ــسس ــرر نـ ـ ــادي‬ ‫يث مت‬ ‫حيــث‬
‫دة حـيـي‬ ‫اخل ـالـالال ــدة‬
‫ية اخل‬ ‫اثي ـةـة‬
‫ـرتاثاث ـيـي‬
‫ها الالــرتاث‬ ‫حمهـاـا‬
‫غيــري مــالحمـهـه‬ ‫تغـيـي‬
‫دم تـغـغ‬
‫من املهارات ع ــدم‬ ‫ها مــن‬ ‫وغــريهـاـا‬ ‫يل وغ‬ ‫اخليـلـل‬
‫اخلـيـي‬
‫نومي اخل‬
‫وتنـومي‬
‫ـومي‬ ‫تروي�سس وتـنـن‬ ‫اإىل تروي�‬ ‫رزها يف‬
‫أبرزهــا‬
‫هذا املو�سم أابأبـرزه‬
‫ـرزه‬ ‫واليات ال�سلطنة خــالل هــذا‬ ‫من والي ـات‬
‫ـات‬ ‫خا�سسسهه االحتاد يف ال�سنوات‬ ‫وار الذي خا�‬ ‫للم�سسسوار‬
‫تكملة للم�‬
‫وار اال�سيوي‬ ‫امل�سسسوار‬ ‫امام الكرامة يف بداية امل�‬ ‫امـام‬
‫ـام‬ ‫الريا�سسةسة‬
‫الريا�سسسةة اجلميلة ‪ ،‬تطوير امليادين التي تقام ومتار�س فيها هذه الريا�‬ ‫هذه الريا�‬ ‫رى التي تتميز بها هـذه‬
‫ـذه‬ ‫االأخأخ ــرى‬ ‫ها ال تتعدى‬ ‫تهــا‬
‫امتـهـه‬
‫إقامـتـت‬
‫انت إاقإقـام‬
‫ـام‬ ‫كانــت‬‫فكـانـان‬
‫ريا�ـســةة فـكـك‬‫الريـاا��‬
‫ـا�‬ ‫ذه الالـري‬
‫ـري‬ ‫ادين ه ــذه‬ ‫ياديـنـن‬
‫ميـادي‬
‫ـادي‬ ‫مـيـي‬
‫بحت هذه‬‫أ�سسبحت‬ ‫تلني من الرمل على جانبي امليدان ففااأ�س‬ ‫اركني يف‬
‫امل�سسساركني‬‫داد امل�‬
‫ازدي ــاداد أاعأع ــداد‬
‫وذلك ب�سب ازدي‬ ‫وذل ـك‬
‫ـك‬ ‫والية منح وذل‬ ‫والي ـةـة‬ ‫الريا�سسةسة‬
‫هذه الريا�‬‫من أاجأج ــلل املحافظة على ه ـذه‬
‫ـذه‬ ‫ية مــن‬ ‫املا�سسية‬
‫املا�س‬
‫‪،‬االزرق قدم مباراة تليق بالظهور االول‬ ‫ي�سسمن‬
‫سمن‬ ‫إن�سساءاء �سياج ي�‬ ‫عبية املغناة التي �ستكون فبدال عن كثبان من الرمل مت اإن�س‬ ‫ال�سسسعبية‬ ‫ارك الفنون ال�‬ ‫�ست�سسسارك‬ ‫كما �ست�‬ ‫سمام اإليها ‪.‬‬ ‫لالن�سسمام‬
‫الريا�سسسةة والطلب لالن�‬ ‫هذه الريا�‬ ‫الفر�سسةسة‬
‫العريقة كما ييااأتي هذا املهرجان الإتاحة الفر�‬
‫بال�سسغط‬
‫سغط‬ ‫يف البطولة ومن البداية بادر بال�‬ ‫ويووؤمن �سالمتهم‪.‬‬ ‫رة وداعمة لهذا املهرجان التقليدي الرتاثي ‪ .‬حماية الفر�سان واخليول وي‬ ‫حا�سسرة‬
‫حا�س‬ ‫مهيااأة تليق مبكانة وعظمة اخليل وتتنا�سب‬ ‫امليادين مهي‬
‫اخل ــيي ــلل للتجمع‬
‫ان اخل‬ ‫ر� ــسس ــان‬
‫وف ـر�‬
‫ـر�‬ ‫رب ــيي وف‬ ‫اأمأم ـ ــامام م ــالك وومم ـرب‬
‫ـرب‬
‫على الكرامة ولوال اخلربة التي افتقدها‬
‫غط جدوى‪،‬‬ ‫ال�سسسغط‬ ‫حم لكان لهذا ال�‬ ‫العبو ��سسسحم‬
‫حم قريبا من التقدم يف اللقاء‬
‫ري ــقق عبدالعزيز‬ ‫اول ــتتــني عـ ــنن ط ـري‬
‫ـري‬
‫وكان ��سسسحم‬
‫يف حم ـاول‬
‫ـاول‬
‫وكـان‬
‫ـان‬
‫وقعـت اتفاقيــة مع نـادي م�سقط‬
‫لهوب ويعقوب عبدالكرمي يف بداية‬ ‫ال�سسلهوب‬ ‫ال�س‬

‫«قهـوة املكـان» ترعـى البطولـة اخلليجيـة الــ ‪ 30‬لكـرة اليـد‬


‫وط االول ‪،‬حما�س العبي نادي ��سسحم‬
‫سحم‬ ‫ال�سسوط‬‫ال�س‬
‫ـاتات ــلل ــةة ليفتتح‬
‫اع ــيي ــةة ق ـات‬ ‫دف ـاع‬
‫ـاع‬ ‫اء دف‬‫طـ ــاء‬
‫أخـ ــط‬
‫هم اأخ‬ ‫فهــم‬‫لفـهـه‬
‫كلـفـف‬‫كـلـل‬
‫ريق الالعب‬
‫طريــق‬ ‫رامة الت�سجيل ع ــنن طـري‬
‫ـري‬ ‫كرام ـةـة‬
‫الك ـرام‬
‫ـرام‬ ‫ال ـكـك‬
‫قة ‪، 21‬ومن‬ ‫يقــة‬ ‫دقيـقـق‬
‫الدقـيـي‬
‫تاح يف الالـدق‬
‫ـدق‬ ‫فتـاح‬
‫ـاح‬ ‫دالفـتـت‬
‫بدالـفـف‬
‫عبـدال‬
‫ـدال‬ ‫ح�سن عـبـب‬
‫ثاين يف اللقاء عن‬ ‫الثــاين‬
‫هدف الالـثـث‬
‫الهـدف‬
‫ـدف‬ ‫أتي الالـهـه‬
‫بعده يـ أاـاتأتـي‬
‫ـي‬
‫طريق الالعب فهد عودة يف الدقيقة ‪،28‬‬ ‫امة حممود‬
‫صي � اأ�صأ�صصامة‬
‫املقر�صصي‬
‫لطان املقر�‬
‫‪�:‬صصصلطان‬
‫الر�ؤية ‪�:‬‬
‫يلة املباراة من اهداف ‪ ،‬نادي‬ ‫ح�سسسيلة‬ ‫هذا كان ح�‬
‫حم �سوف يالقي يف مباراته القادمة‬ ‫�سسحم‬ ‫�س‬ ‫�س اإدارة‬‫ل�ــس‬‫جملـ�ـ�‬
‫�س جمـلـل‬ ‫ي�ـسـس‬ ‫رئيـ�ـ�‬
‫رئـيـي‬
‫رم ــيي رئ‬ ‫زايـ ــدد املامل ــحح ـرم‬
‫ـرم‬ ‫ووققـ ــعع اأحأح ــمم ــدد ب ــنن زاي‬
‫ذي تلقى الهزمية على‬ ‫‪-‬ال ــذي‬
‫نعاء ‪-‬ال‬ ‫اهلي ��سسسنعاء‬ ‫مع نادي‬ ‫زاي ــدد الدولية لال�ستثمار اتفاقا مــع‬ ‫بن زاي‬ ‫جمموعة بـن‬
‫ـن‬
‫باب االردين‬
‫ال�سسسباب‬ ‫ار�سسهه وبني جماهريه من ال�‬ ‫ار�س‬ ‫م�سقط ترعى مبوجبه «قهوة املكان» البطولة اخلليجية‬
‫يء‪ -‬على ا�ستاد ال�سيب‬ ‫بهدف مقابل ال ��سسسيء‪-‬‬ ‫ها نادي‬ ‫اتهــا‬
‫ساتـهـه‬‫�سـات‬
‫ـات‬ ‫اف�ـسـس‬
‫نافـ�ـ�‬
‫منـاف‬
‫ـاف‬ ‫يف مـنـن‬ ‫ي�ست�سسسيف‬‫وال ــتت ــيي ي�ست�‬ ‫رة الال ــيي ــدد وال‬ ‫االل ـ ـــ ـ ‪ 30‬ل ــكك ــرة‬
‫تاريخ ‪16‬مار�س ‪2010‬م‪.‬‬ ‫الذي عقد‬ ‫حفي الال ــذي‬ ‫ال�سسسحفي‬ ‫ؤمتر ال�‬ ‫ؤمتـرـر‬
‫م�سقط‪ .‬و أاكأك ــدد املحرمي يف املاملـوـوؤمت‬
‫ركة �ستقدم كل اأوجه‬ ‫ال�سسسركة‬ ‫اطئ القرم اأن ال�‬ ‫ب�سسساطئ‬ ‫م�ساء اأم�س ب�‬
‫الدعم املطلوبة للبطولة‪.‬‬
‫يخ خالد الوهيبي رئي�س‬ ‫ال�سسسيخ‬‫ؤمتر بكلمة األقاها ال�‬ ‫ؤمتــر‬
‫بد أا املاملـوـوؤمت‬
‫ب ــد‬
‫برعاية رد بول‪ ..‬تطبيقية‬ ‫كره الكبري‬
‫ال�سوسوؤون‬
‫يف البطولة ‪ ،‬وجه فيها ��سسسكره‬
‫وزي ــرر ال�سو‬ ‫بن م�سعود ال�سنيدي وزي‬
‫م�ست�سسسيف‬ ‫نادي م�سقط م�ست�‬
‫عايل املهند�س علي بـنـن‬ ‫ملعـايل‬
‫ـايل‬ ‫ملـعـع‬
‫تقبل الفرق امل�مل�ضضاركة‬
‫ضاركة‬ ‫عربي ت�ت�ضضضتقبل‬ ‫ية للجهود الكبرية التي يقوم بها معاليه يف تطوير‬
‫كر اجلزيل‬ ‫بال�سسسكر‬ ‫الريا�سسسيي ‪ ،‬كما توجه بال�‬ ‫الريا�سسةة والقطاع الريا�‬
‫الريا�سسية‬
‫الريا�س‬
‫الريا�س‬
‫بالبطولة الريا�ضية لكليات‬ ‫االحتاد العماين لكرة اليد واللجنة‬
‫لى اجلهود‬ ‫عل ــى‬ ‫جي ع ـلـل‬ ‫يجـيـي‬ ‫ليـج‬
‫ـج‬ ‫اخللـيـي‬
‫اخلـلـل‬
‫اون اخل‬
‫االحتــاد‬
‫أع�سساءاء جمل�س اإدارة االحت‬
‫�س الال ــتت ــعع ــاون‬ ‫ل�ـسـس‬ ‫جملـ�ـ�‬
‫دول جمـلـل‬ ‫مة ب ـ ــدول‬ ‫ظمـةـة‬
‫الأع�س‬
‫نظـمـم‬
‫املنـظ‬
‫ـظ‬ ‫املـنـن‬
‫العلوم التطبيقية بعربي‬ ‫روج بها‬
‫واخل ــروج‬
‫الريا�سةسة‬
‫اح البطولة واخل‬
‫سلت اإليه الريا�‬ ‫و�سسلت‬ ‫الذي و�‬
‫إجن ــاح‬
‫باراة التي يقومون بها إالجن‬
‫الذي يليق وامل�ستوى الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫كل الالـذي‬
‫ـذي‬
‫اجلبــاراة‬
‫اجلـبـب‬
‫بال�سسكل‬
‫بال�س‬
‫زاي ــدد الدولية‬ ‫بن زاي‬ ‫ركة بـنـن‬ ‫ل�سسسركة‬ ‫كره ل�‬‫وج ــهه �ـســككـره‬
‫ـره‬ ‫دها وج‬ ‫عدهـاـا‬
‫وبعـده‬
‫ـده‬ ‫العمانية ‪ ،‬وبـعـع‬
‫الر�ؤية ‪ -‬عثمان املقبايل‬ ‫يع�سكر حالياً يف دولة الكويت يف اإنتظار مع�سكر اآخر يف مملكة‬ ‫فوف اإىل‬
‫ال�ـســففــوف‬
‫يد متكامل الالـ�ـ�‬‫اليـدـد‬
‫رة الالـيـي‬
‫ريق ك ــرة‬
‫فريـقـق‬
‫وجد فـري‬
‫ـري‬ ‫لوجـدـد‬
‫ك لـوج‬
‫ـوج‬ ‫وذلل ــك‬
‫بعينها وذ‬ ‫م�صصتعد‬
‫صتعد‬ ‫قط م�‬ ‫م�صصصقط‬‫نادي م�‬ ‫الراعية لهذه البطولة التي تعهدت برعاية هذه البطولة‬
‫البحرين ومع�سكرات خارجية ‪ ،‬وكذلك �سيقوم النادي بجلب‬ ‫ريح من رئي�س نادي‬ ‫الت�سسسريح‬
‫هذا الت�‬ ‫جاء هـذا‬
‫ـذا‬ ‫كرة القدم ‪ ،‬جـاءـاء‬ ‫جانب فريق كـرة‬
‫ـرة‬ ‫الذي يجب اأن تلعبه ممووؤ�س�سات‬ ‫اإمياناً منها بالدور الكبري الــذي‬
‫ي ام�س‬ ‫ـربي‬ ‫ط ــبب ــيي ــقق ــيي ــةة ع ـ ــرب‬ ‫ت ت ــط‬ ‫اا�� ــسس ــتت ــقق ــبب ــلل ــت‬ ‫العبني حمرتفني االمر الذي ت�سمح به لوائح االحتاد العماين‬ ‫رف على‬
‫امل�سسسرف‬
‫م�سقط لتلتااأكيد اجلاهزية لنادي م�سقط للتمثل امل�‬ ‫للم�سساركة‬
‫ساركة‬ ‫يف لهذه البطولة م�ستعد للم�‬ ‫امل�ست�سسسيف‬
‫نادي م�سقط امل�ست�‬ ‫نـادي‬
‫ـادي‬ ‫ح�سسرة‬
‫سرة‬ ‫والنا ح�‬ ‫ملوالن ـاـا‬
‫يدة مل ـوالن‬
‫ـوالن‬ ‫الر�ـســييـدة‬
‫ـدة‬ ‫يادة الالـرر��‬
‫ـر�‬ ‫قيـادة‬
‫ـادة‬ ‫القـيـي‬
‫ظل الالـقـق‬
‫اخلا�ــس يف ظ ـلـل‬ ‫اخل ـا�‬
‫ـا�‬ ‫طاع اخل‬ ‫قطـاع‬
‫ـاع‬ ‫القـط‬
‫ـط‬ ‫الـقـق‬
‫ارك ــةة بالبطولة‬ ‫رق املامل ــ�� ـس ـارك‬
‫ـارك‬ ‫اء الالـ ــففـ ــرق‬ ‫أرب ـ ــعع ـ ــاء‬ ‫االأرب‬ ‫والعب اأجنبي ‪ ،‬كل‬
‫والعــب‬
‫ف والع‬ ‫ـرتف‬
‫العب خليجي حمــرت‬
‫لكرة اليد ‪ ،‬بجلب العـب‬
‫ـب‬ ‫كل امل�ستويات ‪.‬‬ ‫ظم – الفاعلة يف هذه البطولة ومتثيل االندية العمانية خري متثيل‬ ‫عظــم‬
‫املعـظ‬
‫ـظ‬ ‫يد املاملـعـع‬ ‫عيـدـد‬
‫سعـيـي‬
‫�سـعـع‬
‫و�س ب ــنن �ـسـس‬ ‫ابو�ـسـس‬
‫قابـو�‬
‫ـو�‬ ‫طان قـابـاب‬ ‫لطـان‬
‫ـان‬ ‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ال�ـسـس‬
‫اجلــالل ــةة الالـ�ـ�‬‫احب اجل‬ ‫احـب‬
‫ـب‬ ‫�ـسـاح‬
‫ـاح‬
‫ات العلوم‬ ‫ات ل ــكك ــلل ــيي ــات‬ ‫ـالال ــبب ــات‬
‫ط ـا ل‬ ‫ا� ـس ــيي ــةة ل ــلل ــط‬ ‫ري ـا�‬
‫ـا�‬ ‫االل ـري‬
‫ـري‬ ‫ركة راعية للنادي وللبطولة يف اآن واحد‬ ‫هذه االمور تتطلب ��سسسركة‬ ‫سريحه “‬
‫ت�سسريحه‬
‫يخ خالد الوهيبي يف ت�‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫الريا�سسسةة واملنزلة التي ‪ ،‬هذا ما جاء على ل�سان ال�‬ ‫إمياناً منه بدور الريا�‬ ‫حفظه اهلل ورعاه – اإميانا‬
‫يفها تطبيقية‬ ‫ت�ست�سسسيفها‬ ‫تي ت�ست�‬ ‫والتـي‬
‫ـي‬ ‫التطبيقية والـتـت‬ ‫م�صصقط‬
‫صقط‬ ‫لية ترعى نادي م�‬
‫بن زايد الد��لية‬ ‫للروؤية “ لقد ر�سم نادي م�سقط ا�سرتاتيجية طويلة املدى يف‬ ‫للرو‬
‫تملت عليها االتفاقية بني الطرفني يف‬ ‫سيل اإ�سإ�سستملت‬
‫التفا�سسيل‬
‫هذه التفا�‬
‫كل هـذه‬
‫ـذه‬ ‫احلا�سر‬
‫سر‬ ‫سل اإليها هذا القطاع يف الوقت احلا�‬ ‫و�سل‬
‫و�س‬
‫عام‪ ،‬حيث ا�ستقبلت فريق‬ ‫العــام‪،‬‬ ‫ي لهذا الالـعـع‬ ‫ـربي‬‫عــرب‬ ‫اركة التي‬
‫امل�سساركة‬
‫اإنتظار ما �سيكون من نادي م�سقط من خالل هذه امل�‬ ‫ركة الراعية‬
‫ركــة‬
‫ال�ـسـرك‬
‫ـرك‬ ‫اية الالـ�ـ�‬
‫رعايـةـة‬
‫يخ�سس رعـايـاي‬
‫ريحه فيما يخ�‬ ‫ت�سسسريحه‬ ‫اف يف ت�‬ ‫اا��ـســاف‬ ‫املدى البعيد ‪،‬‬
‫الريا�سسسةة العمانية بكافة اأنواعها على املاملــدى‬ ‫تطوير الريا�‬
‫ذي كان‬ ‫وال ـ ــذي‬ ‫ا� ـس ــيي وال‬ ‫ري ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ور الال ـري‬
‫ـري‬ ‫ية � ـس ــور‬ ‫قيـةـة‬
‫يقـيـي‬‫بيـقـق‬‫طبـيـي‬
‫تطـبـب‬
‫تـط‬
‫ـط‬ ‫ك اأن ا�ستعدادات‬ ‫وذل ــك‬
‫نادي م�سقط ‪ ،‬وذل‬ ‫لنـادي‬
‫ـادي‬ ‫ها لـنـن‬
‫تهـاـا‬
‫ايتـهـه‬
‫رعايـتـت‬
‫رعـايـاي‬
‫عن رع‬
‫للبطولة عـنـن‬ ‫والذي يتحقق بوجود االدارة‬ ‫وال ــذي‬ ‫وهذا تتااأكيد للتخطيط ال�سليم وال‬ ‫وهـذا‬
‫ـذا‬ ‫خا�ضض لأهلي ��صصداب‬
‫صداب‬ ‫كر خا�‬ ‫�صصكر‬ ‫�ص‬
‫يرافقه فيها نادي اأهلي �سداب ‪ ،‬وكل ما تتمناه جماهري الكرة اأن‬ ‫ليي �سداب الواعية واملثالية وجهاز فني ذو م�ستوى عالٍ والعبني مميزين‬
‫لني وذلك يف ال�ساعة الواحدة‬ ‫الوا�سسسلني‬‫اأول الوا�‬ ‫ساهد اإجنازا عمانيا على م�ستوى كرة اليد واال�ستعداد اجليد‬ ‫ت�ساهد‬
‫ت�س‬ ‫النادي كبرية لهذه البطولة من خالل املع�سكرات التي ي�ستعد‬ ‫أهلــي‬ ‫نادي أاهأهـلـل‬‫لنــادي‬ ‫كر لـنـن‬ ‫بال�سسسكر‬
‫بي بال�‬ ‫يبـيـي‬‫وهيـبـب‬
‫الوهـيـي‬
‫الد الالـوه‬
‫ـوه‬ ‫خالـدـد‬
‫يخ خـالـال‬ ‫ال�سسسيخ‬
‫وجه ال�‬ ‫توجـهـه‬
‫تـوج‬
‫ـوج‬
‫ظهرا بعد ذلك ا�ستقبلت فريق تطبيقية‬ ‫رف ‪.‬‬‫امل�سسسرف‬
‫أف�سسلل و�سيلة للظهور اجليد والتمثيل امل�‬‫هو اأف�س‬ ‫رف يف البطولة ‪ ،‬فالنادي‬ ‫م�سسسرف‬
‫نادي لتقدمي م�ستوى م�‬ ‫النـادي‬
‫ـادي‬ ‫فيها الـنـن‬ ‫ريا�سسةسة‬
‫يقت�سسسرر على ريا�‬
‫أنه ال يقت�‬
‫نادي م�سقط للجميع أانأن ـهـه‬ ‫أكد ن ــادي‬
‫الكووؤو�س جنباً ‪ ،‬حيث أاكأك ـدـد‬ ‫ارك يف بطولة اخلليج لالندية اأبطال الك‬ ‫الذي ي�ي�سسسارك‬ ‫الـذي‬
‫ـذي‬
‫الر�ستاق ونزوى وفريق تطبيقية ��سسحار‬
‫سحار‬ ‫سول الإدارة النادي على‬ ‫مو�سسول‬ ‫كر مو�‬ ‫وال�سسكر‬
‫اإىل جنب مع نادي م�سقط ‪ ،‬وال�س‬
‫م�سا ًء‪.‬‬ ‫على خلفيات البطولة‬ ‫عا�سسسهاها الناديان منذ فرتة ‪،‬‬ ‫عبة التي عا�‬ ‫ال�سسسعبة‬
‫تنا�سي وجتاوز الفرتة ال�‬
‫كن الداخلي‬ ‫سكــن‬
‫�سـكـك‬ ‫ال�ـسـس‬
‫بالـ�ـ�‬
‫ية بـال‬
‫ـال‬ ‫ليـةـة‬‫كلـيـي‬‫الكـلـل‬
‫عدت الالـكـك‬
‫تع ـدت‬
‫ـدت‬ ‫ست ـعـع‬‫وا�س ـتـت‬
‫وا� ـسـس‬ ‫من بني اأكرث االأمور التي اأثارت جدال كبريا اإقامة البطولة‬ ‫واأن وجودهم يف هذه البطولة هو اأثرى لها ‪ ،‬ووجود اأهلي �سداب‬
‫ال�ست�سسافة‬
‫سافة‬ ‫زم ال�ست�‬ ‫داد م ــاا ي ــلل ــزم‬ ‫بات ب ـ إاـاعإع ــداد‬ ‫البـات‬
‫ـات‬ ‫طالـبـب‬
‫لطـال‬
‫ـال‬ ‫للـط‬
‫ـط‬ ‫لـلـل‬ ‫ؤية”‬ ‫عليها” الرو‬
‫الروؤية‬ ‫لت عليها‬ ‫ح�سسسلت‬
‫تي ح�‬ ‫التـيـي‬
‫رات الالـتـت‬
‫كن املامل ـ ؤوـو�ؤ� ـس ــرات‬
‫ولكـنـن‬
‫ولـكـك‬
‫حار ‪ ،‬ول‬
‫يف �ـســححـارـار‬ ‫الريا�سسسيي بني االندية‬ ‫ووا�سسحح على التالحم الريا�‬ ‫اإمنا هو دليل قوي ووا�س‬
‫ـالال ــةة الطعام‬ ‫زت � ـس ـال‬ ‫ث ج ــهه ــزت‬ ‫ول ــةة ح ــيي ــث‬ ‫ط ـول‬
‫ـول‬ ‫االل ــبب ــط‬ ‫افة البطولة‬
‫ال�ست�سسسافة‬
‫لية ال�ست�‬ ‫االف�سسسلية‬
‫ادي م�سقط ميلك االف�‬ ‫توؤكد بـاـاأن نــادي‬
‫نادي‬ ‫تو‬ ‫الريا�سسسيي يف ال�سلطنة‬ ‫العمانية التي ت�سعى لتطوير القطاع الريا�‬
‫ية واملالعب ‪ ،‬وتعليق‬ ‫الريا�سسسية‬ ‫االت الريا�‬ ‫وال�سساالت‬ ‫وال�س‬ ‫حار ال متلك الكثري من الفنادق‬ ‫يف م�سقط نظراً الأن والية ��سسسحار‬ ‫يافة نادي‬‫ب�سسسيافة‬ ‫و�ساساً وان جتمع اأبناء اخلليج يف م�سقط ب�‬ ‫سو�س‬
‫وخ�سسو�‬ ‫‪ ،‬وخ�‬
‫البو�سرتات الرتحيبية ‪.‬‬ ‫افة هذه البطولة ‪ ،‬فح�سب‬ ‫ال�ست�سسسافة‬
‫حا قويا ال�ست�‬ ‫مر�سسسحا‬
‫التي جتعلها مر�‬ ‫هذا املحفل‬ ‫م�سقط ‪ ،‬الهدف منه متثيل الوطن خري متثل يف هــذا‬
‫كما اجتمع عميد كلية تطبيقية عربي‬ ‫خا�سس‬
‫القوانني املتبعة يف البطولة يجب اأن يتم توفري فندق خا�‬ ‫اخلليجي الذي يجمع اأبناء العمومة ‪.‬‬
‫اركة يف البطولة واألقى كلمة‬ ‫امل�سسساركة‬ ‫بالفرق امل�‬ ‫بالالعبني واالجهزة الفنية واالدارية ‪ ،‬وفندق يخت�سس باحلكام‬ ‫خا�سسساا يف جممل حديثه على اخلطة التي‬ ‫كرا خا�‬ ‫وجه ��سسسكرا‬
‫كما وجـهـه‬
‫نة التحكيم‬ ‫جلنــة‬
‫عت جلـنـن‬ ‫معـت‬
‫ـت‬ ‫تمـعـع‬‫اجتـمـم‬
‫اجـتـت‬‫ترحيبية ووثث ــمم اج‬ ‫ور جتعل من‬ ‫االم ــور‬
‫هذه االم‬ ‫كل هـذه‬
‫ـذه‬ ‫رافية يف البطولة ‪ ،‬كـلـل‬ ‫اال�سسسرافية‬
‫هزة اال�‬
‫واالجهـزة‬
‫ـزة‬ ‫واالجـهـه‬
‫حال فاإن‬
‫كل ح ـال‬
‫ـال‬ ‫لى كـلـل‬
‫وعلـىـى‬
‫وعـلـل‬
‫هذه البطولة ‪ ،‬وع‬ ‫لهـذه‬
‫ـذه‬ ‫االف�ـســلل لـهـه‬
‫االفـ�ـ�‬
‫املر�ـســحح االف‬
‫م�سقط املـرر��‬
‫ـر�‬ ‫الإ�ستعداد لهذه البطولة ومل ييااأتِأت هذا اإال‬ ‫عها نادي م�سقط للال‬ ‫و�سسعها‬‫و�س‬
‫راء القرعة‬ ‫إجـ ـ ــراء‬
‫ات إالج‬ ‫دربـ ــات‬ ‫واملـ ـدرب‬
‫ـدرب‬ ‫رفات وامل‬
‫رف ـات‬
‫ـات‬ ‫امل� ـس ـرف‬
‫ـرف‬ ‫بامل ـ�ـ�‬
‫ب ـامل‬
‫ـامل‬ ‫املهم هو اإقامة البطولة يف ال�سلطنة وال يهم من ميثل االندية‬ ‫بتظافر اجلهود من اإدارة نادي م�سقط والعبيه وكل املنت�سبني‬
‫دول املباريات‪،‬‬ ‫رق ع ــلل ــىى ج ـ ــدول‬ ‫وزيـ ــعع الال ــفف ــرق‬ ‫ووتتـ ـوزي‬
‫ـوزي‬ ‫عار هذا النادي هو‬ ‫العمانية يف هذه البطولة املهم هو اأن يكون ��سسسعار‬ ‫كل كبري يف‬ ‫للنادي وجماهري النادي الوفية التي �ست�ساهم ب�ب�سسسكل‬
‫ويا يف‬
‫نويــا‬
‫سنـوي‬
‫ـوي‬ ‫�سـنـن‬
‫قام �ـسـس‬
‫تقـام‬
‫ـام‬ ‫ولة تـقـق‬ ‫طولـةـة‬
‫بطـول‬
‫ـول‬ ‫البـط‬
‫ـط‬ ‫ذه الالـبـب‬ ‫ذكر اأن ه ــذه‬ ‫يذكــر‬
‫يـذك‬
‫ـذك‬ ‫كل عام ‪.‬‬ ‫الريا�سسةة العمانية ب�ب�سسسكل‬ ‫الريا�س‬ ‫اإجناح هذه البطولة ‪.‬‬
‫اإحدى كليات العلوم التطبيقية ‪.‬‬

‫يق مع الفيفا‬
‫بالتن�ضضيق‬
‫حلقة عمل لإدارة اأندية دوري عمان موبايل بالتن�‬
‫اخلا�سسسةة بكل لعبة قبل اعتمادها من اخلرباء‬ ‫عليها املناف�سات اخلا�‬ ‫عها يف االإعتبار يف رزنامة املو�سم ‪ 2011/2010‬وفيما يتعلق‬ ‫و�سسعها‬
‫و�س‬ ‫كار كول جوتام مراقب مباراة الهنـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــد‬ ‫يف اإطار اخلطة املعتمدة من جمل�س اإدارة االحتاد لربامج‬
‫الفنيني املعتمدين من قبل االحتادين االآ�سيوي والدويل لكرة‬ ‫الأندية ملو�سم ‪ 2011/2010‬فقد بلغت‬ ‫اركات اخلارجية للال‬ ‫بامل�سساركات‬‫بامل�س‬ ‫كولوف ر�ستام حكم �ساحة طاجيك�ستان‬ ‫االحتاد الدويل‬
‫التطوير الفني لعام ‪2010‬م وبالتن�سيق مع االحتــاد‬
‫لالأندية بتاريخ ‪2010/2/22‬م‬ ‫تعميماً لال‬
‫در االحتاد تعميما‬ ‫القدم ‪ .‬واأ�أ�سسدر‬ ‫ذي مت لبدء م�سابقة ككااأ�س‬ ‫وء التعديل الال ــذي‬ ‫دية أانأن ــهه يف ��سسسوء‬
‫أنديــة‬
‫ا أالنأنـدي‬
‫ـدي‬ ‫وي ماردونوف �سفارماخماد م�ساعد اأول طاجيك�ستان‬ ‫�س�سسوي‬ ‫لكرة القدم (الفيفا) �سيتم تنظيم حلقة عمل (اإدارة االأندية)‬
‫رب فيه‬
‫سجعني أاعأع ــرب‬
‫امل�سسجعني‬ ‫ط امل�‬‫رواب ــط‬ ‫مع رئي�س جلنة رواب‬ ‫بعد التن�سيق مـعـع‬ ‫احب اجلاللة ال�سلطان املعظم ملو�سم ‪2011/2010‬‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫ح�سسرة‬
‫ح�س‬ ‫�سايدولويف باخروم م�ساعد ثاين طاجيك�ستان‬ ‫دية دوري عمان موبايل وتقام‬ ‫أنديــة‬
‫�س احللقة أالنأنـدي‬
‫ـدي‬ ‫س�س‬‫�ستخ�سس�‬
‫حيث �ستخ�‬
‫كر اجلزيل للجهود املقدرة وال�سعي‬ ‫وال�سسسكر‬
‫عن بالغ االإمتنان وال�‬ ‫االحتاد االآ�سيوي لعام‬
‫االحتــاد‬
‫اركة يف بطولة االحت‬ ‫امل�سسساركة‬
‫وحيث اأن االأندية امل�‬ ‫ماتوف حكم رابع طاجيك�ستان‬ ‫اي�سسسماتوف‬ ‫ان اي�‬‫رف�سسان‬
‫رف�س‬ ‫اركة رئي�س النادي‬ ‫مب�سسساركة‬
‫من ‪2010/3/10-6‬م مب�‬ ‫ـرتةة مــن‬ ‫الفــرت‬ ‫خــالل الـفـف‬
‫امل�سساركات‬
‫ساركات‬ ‫الدوؤوب للوقوف مع منتخباتنا الوطنية يف كافة امل�‬ ‫ال ــد‬ ‫النه�سسسةة ) ومبا اأن م�سابقة‬
‫حم ‪ ،‬النه�‬ ‫�سلفاً ( ��سسسحم‬
‫حت �سلفا‬ ‫ات�سسسحت‬‫‪ 2010‬قد ات�‬ ‫ح�سسرة‬
‫سرة‬ ‫ب�ساساأن م�سابقة ككااأ�س ح�‬ ‫لالأندية ب�سا‬ ‫در االحتاد تعميماً لال‬ ‫أ�سسدر‬
‫ووااأ�س‬ ‫و�سيحا�سسسرر يف احللقة‬
‫ذا و�سيحا�‬ ‫ادي‪ ،‬ه ــذا‬ ‫دير الال ــنن ــادي‪،‬‬‫مديـرـر‬
‫سر اأو مـدي‬
‫ـدي‬ ‫ال�ـسـس�ســر‬
‫ووااأمأم ــني الـ�ـ�‬
‫وبغر�سس‬
‫دويل‪ .‬وبغر�‬
‫والــدويل‪.‬‬
‫والدويل‪.‬‬ ‫ال�سابقة على امل�ستوى االإقليمي والقاري وال‬ ‫الكاأ�س �سوف تنتهي يف مايو ‪ 2011‬وبطولة االحتاد االآ�سيوي‬ ‫الكا‬ ‫دف م ــنن تقييمها‬ ‫وال ــهه ــدف‬
‫ظم وال‬ ‫عظـمـم‬‫املعـظ‬
‫ـظ‬ ‫طان املاملـعـع‬
‫لطـان‬
‫ـان‬ ‫�سـلـلسلـط‬
‫ـط‬ ‫ال�ـسـس‬
‫اجلــالل ــةة الالـ�ـ�‬
‫احب اجل‬ ‫احـب‬
‫ـب‬ ‫�ـسـاح‬
‫ـاح‬ ‫ون من االحتاد الدويل لكرة القدم‪.‬‬ ‫�سسون‬‫س�س‬
‫متخ�سس�‬‫رون متخ�‬ ‫حما�سسرون‬ ‫حما�س‬
‫ـال وتنظيماً‬ ‫فاعـ ً‬
‫تفـاع‬
‫ـاع‬ ‫كون أاكأك ــرث تـفـف‬ ‫تكــون‬
‫تى تـكـك‬ ‫حتـىـى‬
‫جيع حـتـت‬ ‫الت�سسسجيع‬
‫ية الت�‬ ‫آلي ـةـة‬
‫يد آالآل ـيـي‬‫وحيــد‬
‫توحـيـي‬
‫ت ـو ح‬
‫ـوح‬ ‫القادمة �ستبد أا يف فرباير ‪ 2011‬وبحالة اإ�ستثنائية فقد قرر‬ ‫إيجابياً على تطوير‬ ‫مردودًا اإيجابيا‬ ‫وتطويرها فنياً مما يجعل لها م ــردود‬
‫ـردود‬ ‫قدم خطاباً مــن‬
‫من االحتاد‬ ‫القــدم‬ ‫حت ــاداد العماين لكرة الالـقـق‬ ‫االحت‬ ‫و تلقى اال‬
‫وجتاوباً مع جهود االحتاد ليكون العطاء اأكرب واجلهد اأعظم‬ ‫ارك ثاين دوري عمان موبايل للمو�سم احلايل‬ ‫املجل�س اأن ي�ي�سسسارك‬ ‫عام ومنتخباتنا الوطنية‬ ‫كل ع ــام‬ ‫قدم العمانية ب�ب�سسسكل‬ ‫القـدم‬
‫ـدم‬ ‫كرة الالـقـق‬
‫لعبة ك ـرة‬
‫ـرة‬ ‫اركة يف بطولة‬ ‫للم�سسساركة‬
‫دعوة للم�‬ ‫الدعـوة‬
‫ـوة‬ ‫بالـدع‬
‫ـدع‬ ‫قدم يتعلق بـالـال‬ ‫الق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫كرة الال ـقـق‬
‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫ربي لـكـك‬ ‫عربـيـي‬
‫العـرب‬
‫ـرب‬ ‫الـعـع‬
‫والنتائج اإيجابية لدعم م�سرية املنتخبات الوطنية فقد ُطلب‬
‫طلب‬ ‫بدال عن‬‫‪ 2010/2009‬يف بطولة االحتاد االآ�سيوي لعام ‪ً 2011‬‬ ‫ية الأداء‬ ‫افيــة‬
‫كافـيـي‬
‫الكـاف‬
‫ـاف‬ ‫احة الالـكـك‬
‫ساحـةـة‬
‫�سـاح‬
‫ـاح‬ ‫امل�ـسـس‬
‫ها املاملـ�ـ�‬
‫ائه ـاـا‬
‫طائ ـهـه‬
‫إعط ـائـائ‬
‫ـالل إاعإع ـط‬
‫ـط‬ ‫خا�ــس م ــنن خ ــال‬ ‫كل خ ـا�‬
‫ـا�‬ ‫ب�ـســككـلـل‬ ‫بـ�ـ�‬ ‫نة الدمام‬
‫دينــة‬
‫مديـنـن‬
‫ية يف مـدي‬
‫ـدي‬ ‫ئيـةـة‬
‫اطئـيـي‬
‫اطـئـئ‬
‫ال�ـسـاط‬
‫ـاط‬ ‫دم الالـ�ـ�‬
‫كرة الال ــقق ــدم‬
‫لك ـرة‬
‫ـرة‬ ‫ية ل ـكـك‬ ‫انيـةـة‬
‫ثانـيـي‬
‫الثـانـان‬
‫رب الالـثـث‬
‫االل ــعع ــرب‬
‫راءات الالزمة‬ ‫‪2010/3/12‬م‪ ،‬ووجج ــا ٍاررـار العمل ال�ستكمال ا إالجإج ـ ــراءات‬ ‫ح�سسورها‬
‫سورها‬ ‫جيعية وترغب يف ح�‬ ‫من االأندية التي لديها روابط ت�ت�سسسجيعية‬ ‫ارك ثالث‬‫بطولة االأندية العربيـ ـ ــة (كل العرب) على اأن ي�ي�سسسارك‬ ‫هر وحتى تكون‬ ‫رها يف فرتة ثالثة اأ�سأ�سسهر‬ ‫ح�سسسرها‬ ‫املباريات بد ًال عن ح�‬ ‫باململكة العربية ال�سعودية خالل الفرتة من ‪2010/4/8-1‬م‬
‫للم�ساركة‪.‬‬
‫ساركة‪.‬‬ ‫للم�س‬ ‫أمور التنظيمية لهذه الروابط مع‬ ‫اإىل امللعب التن�سيق يف االأمأمــور‬ ‫دوري عمان موبايل لهذا املو�سم يف بطولة االأندية العربية‬ ‫االأندية يف كامل جاهزيتها الفنية مما يعطي مباريات امل�سابقة‬ ‫خطاباً مــن‬
‫من االحتاد‬ ‫قدم خطابا‬ ‫القــدم‬ ‫حت ــاداد العماين لكرة الالـقـق‬ ‫االحت‬ ‫‪ ،‬و ت�سلم اال‬
‫دم خ ــطط ـابـاباب ــااً من‬
‫رة الالـ ــققـ ــدم‬
‫اين ل ــكك ــرة‬
‫االحتـ ـ ــاداد الال ــعع ــمم ــاين‬
‫قى االحت‬ ‫لق ـىـى‬
‫تل ـقـق‬
‫ك ــمم ــاا ت ـلـل‬ ‫ارف بن ياقوت الرواحي من جلنة روابط‬ ‫االحتاد عــارف‬
‫عارف‬ ‫موظف االحتـادـاد‬ ‫ملو�سـ ـ ـ ـ ـ ـ ــم ‪. 2011/2010‬‬ ‫و�س قيمة فنية اأكرب‪ ،‬وبعد‬ ‫سو�س‬
‫اخل�سسو�‬ ‫واملباراة النهائية على وجه اخل�‬ ‫سمناً قائمة اأ�سماء طاقم التحكيم‬ ‫مت�سسمنا‬‫االآ�سيوي لكرة القدم مت�‬
‫ور الندوة‬ ‫حل�سسسور‬
‫منا الدعوة حل�‬ ‫مت�سسسمنا‬
‫االحتاد الدويل لكرة القدم مت�‬ ‫جعني باالحتاد‪ .‬و تلقى االحتاد خطاباً من االحتاد الدويل‬ ‫امل�سسجعني‬ ‫امل�س‬ ‫كما ت�سلم االحتاد العماين لكرة القدم خطاباً من اللجنة‬ ‫ها يف‬
‫تهــا‬
‫قتـهـه‬
‫وافقـتـت‬
‫وموافـقـق‬
‫ا�ــس ومـواف‬
‫ـواف‬ ‫ت�ـسـا�‬
‫ـا�‬ ‫االختـ�ـ�‬
‫االخـتـت‬
‫هات االخ‬ ‫جه ـات‬
‫ـات‬ ‫ذي مت م ــعع ج ـهـه‬ ‫يق الالـ ــذي‬
‫ن�ـسـس�سـيـيسيـقـق‬
‫تنـ�ـ�‬
‫التـنـن‬
‫الـتـت‬ ‫قيقه نادي الوحدات‬ ‫النه�سسسةة مع ��سسسقيقه‬ ‫الذي �سيدير مباراة نادي النه�‬
‫دمام باململكة‬ ‫الدم ــام‬
‫اطئية مبدينة الال ـدم‬
‫ـدم‬ ‫ال�سسساطئية‬ ‫قدم ال�‬ ‫القـدم‬
‫ـدم‬ ‫كرة الالـقـق‬
‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫االإقليمية لـكـك‬ ‫دورة االألعاب‬
‫اركة بـ ــدورة‬
‫اركـةـة‬
‫امل�ـسـارك‬
‫ـارك‬ ‫بة يف املاملـ�ـ�‬‫رغبـةـة‬
‫الرغـبـب‬
‫بالـرغ‬
‫ـرغ‬ ‫ادة بـالـال‬
‫ـالفإف ــادة‬
‫قدم ل ـ إ‬
‫ال‬ ‫الق ـدم‬
‫ـدم‬ ‫كرة الال ـقـق‬
‫لكـرة‬
‫ـرة‬ ‫لـكـك‬ ‫اطئية الثانية م�سقط‬ ‫ال�سسساطئية‬
‫ية بدورة االألعاب االآ�سيوية ال�‬ ‫الريا�سسية‬
‫الريا�س‬ ‫احب اجلاللة‬ ‫رة ��سسساحب‬ ‫ح�سسسرة‬ ‫و�س فـاـاإن م�سابقة ككااأ�س ح�‬ ‫سو�س‬
‫اخل�سسو�‬ ‫هذا اخل�‬ ‫هـذا‬
‫ـذا‬ ‫الأندية ( املجموعة‬ ‫االأردين يف بطولة ككااأ�س االحتاد االآ�سيوي للال‬
‫العربية ال�سعودية خالل الفرتة من ‪2010/4/10-7‬م وجا ٍر‬ ‫االأوملبية ‪ 2012‬لندن خالل الفرتة من ‪2012/8/12-7/27‬م‬ ‫‪ 2010‬مرفقا بطيه الن�سخة االأولية للوائح والقوانني املحددة‬ ‫ال�سلطان املعظم لكرة القدم واعتبارًاراا من مو�سم ‪2011/2010‬‬ ‫‪ ) E‬والتي �ستلعب يف م�سقط يف ‪ 7‬ابريل ‪ ،‬والطاقم مكون‬
‫بامل�سساركة‪.‬‬
‫ساركة‪.‬‬ ‫اتخاذ االإجراءات الالزمة بامل�‬ ‫وملئ االإ�ستمارات املتعلقة بذلك يف موعد ال يتجاوز تاريخ‬ ‫سافة اإىل املواقع التي �ستقام‬ ‫إ�سافة‬
‫الدورة باالإ�س‬
‫اركة يف الالــدورة‬
‫امل�سسساركة‬
‫للعبات امل�‬ ‫سوف يتم‬ ‫و�ســوف‬ ‫�ستبد أا يف نوفمرب ‪ 2010‬وتنتهي يف مايو ‪ 2011‬و�ـسـس‬ ‫من‪:‬‬
‫لطة االإجنليزية‬ ‫ال�شششلطة‬
‫يف جريدة الفلق ��شششدد ال�‬ ‫ال�ششيد‬
‫شيد‬ ‫يف يف زجنبار ال�‬ ‫‪ 25‬فرباير ‪1963‬م‪ ..‬ت�‬
‫ت��يف‬
‫وجه�ا له تهما جنائية ومتت تربئته‬ ‫الذين وجه��‬ ‫ي بن‬‫رك ــي‬
‫ن ت ـرك‬
‫ـرك‬ ‫في�شششلل ب ــن‬‫ن في�‬ ‫ن ح ــممــ�د ب ــن‬ ‫يف ب ــن‬ ‫�ـشــييـف‬
‫ـف‬
‫أكر من فرتة ‪،‬‬ ‫الكأكــر‬
‫منها ‪ ،‬وتراأ�س ( الفلق ) أ‬ ‫قط يف ‪27‬‬ ‫م�شششقط‬ ‫املــ�لــ�د يف م�‬ ‫لطان امل‬‫عيد بن ��شششلطان‬ ‫�ششعيد‬ ‫�ش‬
‫�س يف‬
‫أ�شش�س‬
‫‪،‬ثم اأ�ش‬‫‪،‬ثــم‬
‫حفيني ‪،‬ث‬
‫ال�شششحفيني‬ ‫أ�س نقابة ال�‬ ‫تر أا�أ�ـس‬
‫ـس‬ ‫كما تـرـر‬ ‫ا�ششطحبه‬
‫شطحبه‬ ‫ام ‪1935‬م‪ ،‬ا�‬ ‫ن�فمرب ‪1916‬م يف ع ــام‬ ‫�‬
‫ن�‬
‫ام بدور‬
‫ة‪ .‬ق ــام‬ ‫النه�شششة‪.‬‬
‫ريدة النه�‬ ‫جريـدة‬
‫ـدة‬ ‫مطلع ‪1951‬م جـري‬
‫ـري‬ ‫ده يف هجرته اإىل زجنبار وهناك تزوج‬ ‫والل ــده‬
‫وا‬
‫قادة حزب ال�شعب باالندماج‬ ‫بارز يف اإقناع قــادة‬ ‫بــارز‬ ‫اد اإىل عمان عام‬ ‫وع ــاد‬
‫يف مرتني ‪ ،‬وع‬ ‫يد ��شششيف‬ ‫ال�ششيد‬
‫ال�ش‬
‫�ش�ا حزبا واحدا‬ ‫ش�ش�‬
‫�ش�‬‫ال��طني لي�ؤ�ؤ�شش�‬ ‫احلزب ال‬
‫مع احلـزب‬
‫ـزب‬ ‫رح ‪ ،‬عاد‬‫ط ــرح‬‫ائ ــبب ــاا لـ ــ�ايل م ــط‬ ‫‪ 1939‬م وع ــني ن ـائ‬
‫ـائ‬ ‫‪www.alroya.info‬‬
‫ازي يف‬
‫ـريازي‬
‫رو � ـ ــششـ ــري‬
‫المأمـ ــرر الذي‬
‫الفأف ـ ـ ـ ــرو‬
‫وهــ� ا أ‬‫ية ‪ ،‬وه‬
‫زب ا أ‬
‫انيـةـة‬
‫جـ ــههـ ــةة حـ ـ ــزب‬
‫ملانـيـي‬
‫ـربململـان‬
‫ـان‬ ‫الــرب‬
‫ابات ال‬
‫خابـات‬
‫ـات‬
‫يف م ــ�ااج‬
‫تخـاب‬
‫ـاب‬ ‫االنتـخ‬
‫ـخ‬ ‫االنـتـت‬
‫ث ن�شط‬ ‫ار ح ــيي ــث‬‫زجن ــبب ــار‬
‫ا� ـش ــيي ــةة واالجتماعية‬
‫نتــني اإىل زجن‬
‫ال ــ�� ـش ــيي ـا�‬
‫ـا�‬
‫ب�ـشــننـتـت‬
‫ي ال‬
‫حـ ــي‬
‫ده ــاا بـ�ـ�‬
‫ب ــعع ـده‬
‫ـده‬
‫يف االلـ ــنن ــ�ااح‬
‫من �لذ�كرة �لعمانية‬ ‫�افق ‪ 25‬فرباير ‪2010‬م‬
‫اخلمي�س ‪ 10‬من ربيع االول ‪1431‬هـ املامل��افق‬
‫ن ت�شكيل‬ ‫الح ــقق م ــن‬
‫ت الح‬ ‫زبــني يف ووقق ــت‬ ‫احل ـزب‬
‫ـزب‬ ‫كن احل‬ ‫مكـن‬
‫ـن‬ ‫مـكـك‬ ‫ادية وتراأ�س العديد من‬ ‫واالقت�شششادية‬
‫والثقافية واالقت�‬ ‫حممد املرجبي‬ ‫حافة والن�شر‬
‫لل�شششحافة‬
‫الرووؤيا لل�‬
‫در عن م�ؤ�ؤ�شش�ش�ش�ششةة الر‬
‫ت�ششدر‬
‫ت�ش‬
‫حك�مة ائتالف وطنية يف زجنبار ‪.‬‬ ‫�‬
‫حك�‬ ‫تنها�شية‬
‫شية‬
‫شتنها�ش‬
‫اال�ششتنها�‬
‫اتها و�شارك بالكتابة اال�‬ ‫�ششاتها‬ ‫ش�ش‬‫م�ؤ�ؤ�شش�‬ ‫�س‪.‬ب ‪ - 343‬الرمز الربيدي‪118 :‬‬ ‫الت‪�� :‬سس‬
‫املرا�ششالت‪:‬‬
‫املرا�ش‬
‫‪ 25‬فرباير‬ ‫لطنة عمان‬
‫قط ‪�� -‬شششلطنة‬
‫هاتف‪ 24479888 :‬فاك�س‪24479889 :‬‬
‫م�ششقط‬
‫م�ش‬

‫اإعــــــالنك املبــــوب فــــي‬


‫ــع انت�‬
‫أو�ضضــع‬
‫اأو�‬
‫الت�زيع واال�شرتاكات‬ ‫االعالنات‬ ‫الريا�شة‬ ‫املحليات‬ ‫االقت�شاد‬ ‫التحرير‬ ‫املدي ــر الع ــام‬
‫رئيــ�س التحرير‬
‫�أما بعد‪،‬‬ ‫ضـــــــــل ‪98956518‬‬
‫ات�ضـــــــــل‬
‫ات�ض‬
‫هاتف‪24479886 :‬‬ ‫هاتف‪24479888 :‬‬ ‫حم�ل‪239 :‬‬ ‫حم�ل‪244 ، 242 :‬‬ ‫حم�ل‪230 ، 208 :‬‬ ‫هاتف‪24479885 :‬‬
‫الطباعـة والتوزيــع‬
‫موؤ�ض�ضة عمان لل�ضحافة والن�ضر والإعالن‬
‫فاك�س‪24479889 :‬‬ ‫‪ads@alroya.info sportdesk@alroya.info localdesk@alroya.info businessdesk@alroya.info info@alroya.info‬‬ ‫حات ــم الطائ ــي‬
‫هالل البادي‬

‫كتاب ومثقف ورقابة!‬


‫للمعار�سس‪ ،‬حيث تقام هناك فعاليات معر�سس الكتاب‬ ‫ففااإين اأحدثكم هذه املرة من قاعة مركز عمان الدويل للمعار�‬
‫الذي يعد تظاهرة حقيقية للثقافة‬ ‫املعر�سس الــذي‬
‫هذا املعر�‬ ‫اخلام�شششةة ع�شرة‪ ،‬وحيث ثمة جتديدات على روح هـذا‬
‫ـذا‬ ‫دورته اخلام�‬ ‫يف دورت ـهـه‬
‫اب ‪،‬‬ ‫واملثقفني والكتاب والك ّت‬
‫والكتاب‬
‫والأين هنا فاإنه من الطبيعي اأن يلتقي كاتب باآخر‪ ،‬ومثقف باباأنا�س قد ال ميكن اأن األتقي بهم من قبل‪،‬‬ ‫وال‬
‫املمن�عة‪ ،‬وعن‬ ‫املمن��‬
‫وه�� يحدثني عن اأزمة كتبه املمن‬ ‫حا عليه وه‬ ‫وا�شششحا‬‫اب بدا احلزن وا�‬ ‫ديقا من ُ‬
‫الك َّ‬
‫الكتتتاب‬ ‫وقد حدث اأن التقيت ��شششديقا‬
‫خرت منه‬ ‫ط�ة حقيقية! ووالالأنها كذلك ��شششخرت‬ ‫شط�‬‫الرقابة «الفظيعة» التي يعاين منها يف زمن مل تعد للرقابة اأي ��ششط‬
‫أف�شل‬
‫شل‬ ‫والذي يعد من اأف�ش‬ ‫وال ــذي‬ ‫الدويل للكتاب وال‬ ‫قط الال ـدويل‬
‫ـدويل‬ ‫م�ششقط‬‫معر�سس م�ش‬
‫أمر يحدث يف معر�‬ ‫هذا ا أالمأم ـرـر‬ ‫افرتا�سس اأن هــذا‬
‫وقلت له ببااأنه على افرتا�‬
‫بب املنع‪،‬‬ ‫اعفا ب�ب�شششبب‬
‫م�ششاعفا‬ ‫تجد عليها اإقباال م�ش‬ ‫و�شششتجد‬ ‫ت�فر كتابك و�‬ ‫معار�س اأخرى قريبة ��ششتشت�‬ ‫معار�س الكتب يف املنطقة‪ ،‬فاإن معار�‬ ‫س‬
‫قط حماطا بهذا الكم من‬ ‫م�ششقط‬
‫يك��ن معر�سس م�ش‬ ‫ذلك‪ ،‬وحا�شا هلل اأن يك‬ ‫فالرقابة تخدمك حني يعجز الت�ش�ش�يق عن ذلــك‪،‬‬
‫وي�ششادر‬
‫شادر‬ ‫املعر�سس ـ كبقية املعار�سس مينع وي�‬ ‫ويق���لل ببااأنه ـ اأي املعر�‬ ‫باب ويق‬ ‫ال�ششباب‬
‫بة واأخذ يكيل ال�ش‬ ‫غا�شششبة‬
‫الرقابة! فحدجني بنظرة غا�‬
‫ح�ش�ش�ر‬
‫ش�ر‬ ‫يك��ن هناك ح�‬ ‫ادر الكتب دون اأن يك‬ ‫في�ششادر‬
‫العار�سس في�ش‬
‫أي�ششا‪،‬ا‪ ،‬حيث ييااأتي الرقيب يف غياب العار�‬ ‫وبطريقة غري مهذبة اأي�ش‬
‫بالق���لل ببااأن‬
‫وم��ظفيها واأنا اأرد عليه بالق‬ ‫�ششاا غريبة عن املنع والرقابة وم‬ ‫ش�ش‬
‫ق�شش�‬ ‫يط! راويا يل ق�‬ ‫الب�شششيط!‬
‫ت��ىى الب�‬‫امل�ششتشت�‬
‫اين على امل�‬ ‫إن�ششاين‬
‫اإن�ش‬
‫أخرى يف املنطقة‬ ‫معار�سس اأخأخــرى‬ ‫أكر من معار�‬ ‫هام�سس احلرية مرتفع أاكأكـر‬
‫ـر‬ ‫قط ال حتدث فيه عمليات منع وبوبـاـاأن هام�‬ ‫م�ششقط‬‫معر�س م�ش‬ ‫س‬
‫عه يعد‬ ‫ا�ششعه‬
‫املعر�سس برغم ت��ا�ش‬ ‫العر�سس‪ ،‬وبوبااأن هذا املعر�‬ ‫ادرات وعن عرقلة للكتاب والنا�شرين ودور العر�‬ ‫م�شششادرات‬‫نقر أا دائما عن م�‬
‫املعر�سس من‬‫أمن�ذجا يف احتفائه بالكتاب والثقافة وهذا ه�� املهم‪ ،‬واإن حدثت حالة اأو حالتني فهذا ال يخرج املعر�‬ ‫اأمن�‬
‫معر�سس ممتاز‪،‬‬ ‫دائرة اأنه معر�‬
‫تاب ما زالت‬ ‫ماء ُككتاب‬
‫أخذ يذكر اأ�شأ�ششماء‬ ‫يل ثم اأخأخــذ‬ ‫يدور حــ�ـ�يل‬
‫اذج وال اأفهم ما يـدور‬
‫ـدور‬ ‫ان ��شششاذج‬ ‫إن�ششان‬
‫وقال يل اإين اإن�ش‬ ‫وقــال‬
‫املرة وق‬
‫هذه املاملـرة‬
‫ـرة‬ ‫ابت�ششمم هـذه‬
‫ـذه‬ ‫ابت�ش‬
‫اخلا�ششةشة‬
‫إح�ششارار تلك الكتب اخلا�‬ ‫يتجنب�ن اإح�ش‬
‫بات��ا يتجنب��‬ ‫لت للقراء‪ ،‬وبوبااأن النا�شرين بات‬ ‫و�شششلت‬ ‫للمعر�سس برغم اأنها و�‬ ‫ت�شششلل للمعر�‬ ‫كتبهم ال ت�‬
‫معر�سس‬
‫شل اإىل القراء دون احلاجة اإىل معر�‬ ‫ت�شل‬
‫شت�ش‬
‫�شلشل�ل�ل�ا اإليها باباأن تلك الكتب ��ششت�‬ ‫ماء التي ذكرها للقناعة التي تت���ش‬ ‫باالأ�شأ�ششماء‬
‫شاء مكتبات �شرائية‬ ‫إن�ـشـش�شــاء‬
‫تثمار يف إانإنـ�ـ�‬
‫لال�شششتثمار‬
‫ياب متعمد لال�‬ ‫غيـاب‬
‫ـاب‬ ‫ظل غـيـي‬ ‫تاب يف ظـلـل‬ ‫كتـاب‬
‫ـاب‬ ‫الكـتـت‬
‫ـربىى ملحبي الالـكـك‬ ‫فر�شششةة كــرب‬
‫ذي يعد فر�‬ ‫قط الال ــذي‬ ‫م�ششقط‬‫م�ش‬
‫�ششةة بالكتب‪،‬‬ ‫ش�ش‬‫متخ�ش�‬
‫متخ�ش‬
‫الذي قلته قبل قليل ب ـاـاأن الكتاب ال ميكن‬ ‫ياغة كالمي الال ـذي‬
‫ـذي‬ ‫أنه يعيد ��شششياغة‬ ‫بايل بـ أاـانأنـهـه‬
‫ل�يت «بــ�زي» قليال وقلت يف بـايل‬
‫ـايل‬ ‫�‬
‫م�افقا اإياه‪،‬‬ ‫هززت راأ�شأ�ششيي مم��‬
‫قارئ‪ ،‬ولذلك هـززت‬
‫ـززت‬ ‫القـارئ‪،‬‬
‫ـارئ‪،‬‬ ‫يدي الالـقـق‬
‫ألف مدخل يـ�ؤدي به اإىل يـدي‬
‫ـدي‬ ‫راهن‪ ،‬فثمة أالألـف‬
‫ـف‬ ‫الراهــن‪،‬‬
‫ادرته يف الال��قت الـراه‬
‫ـراه‬ ‫م�ششادرته‬ ‫م�ش‬
‫احبة والتي قال عنها ببااأنها هزيلة‬ ‫امل�شششاحبة‬
‫االنت�شششارار ففااأخذ يتحدث بعدها عن الفعاليات الثقافية امل�‬ ‫ليح�س بنبن���عع من االنت�‬
‫أم�شيات‬
‫شيات‬ ‫يح�ششرشر اأحد تلك الفعاليات؟ وهل املهم الندوات واالأم�ش‬ ‫ل‪ :‬هل يح�‬ ‫بالق���ل‪:‬‬ ‫ت��ىى احلدث‪ ،‬فبادرته بالق‬ ‫م�ششتشت�‬
‫وال ترقى اإىل م�‬
‫في رونقا‬ ‫لت�شششفي‬‫اأم االلتقاء بالنا�شرين والكتاب يف االأجنحة وبرفقة الكتب؟ مع العلم اأن هذه الفعاليات اأوجدت لت�‬
‫ح�ش�ش�ش�رارا فاعال فيها‪.‬‬ ‫م�ن املعر�سس وبرغم ذلك نادرا ما جتد ح�‬ ‫شم�‬
‫م�ششم‬‫ثقافيا جميال على م�‬
‫رخت يف‬‫ف�شششرخت‬ ‫اعتها ف�‬
‫نف�شششيي ��شششاعتها‬ ‫ماء عادية من عمان ال قيمة لها! فلم اأمتالك نف�‬ ‫أت��نن ببااأ�شأ�ششماء‬
‫�ل‪ :‬اإنهم ييااأت�‬‫بالق��ل‪:‬‬‫فاحتج بالق‬
‫�ل اأن تتااأ�شأ�ششىى ملا لي�س له قيمة؟‬ ‫املعق��ل‬
‫تق���لل ببااأنها ��ش�ش�درت‪ ،‬فهل من املعق‬ ‫ماء التي ال قيمة لها هي التي تق‬ ‫وجهه‪ :‬تلك االأ�شأ�ششماء‬
‫املعر�سس كي‬
‫با�شششمم املعر�‬ ‫روا با�‬ ‫يح�شششروا‬ ‫شل األف مرة من كتاب تريدهم اأن يح�‬ ‫أف�شل‬
‫ثم ملاذا هذا التحقري للذات؟ اإن كتابا «هنا» اأف�ش‬
‫أق�ششدد املثقف الهمام الكبري �شيك‬ ‫شكري‪ ،‬اأق�ش‬
‫ال�ششكري‪،‬‬
‫احبك ال�‬
‫ل�شششاحبك‬ ‫ية» ومن ثم يحرر ل�‬ ‫«الق�شششية»‬
‫اب «الق�‬ ‫ح�شششاب‬‫شكر» اأنت وهم على ح�‬ ‫«ت�شكر»‬
‫«ت�ش‬
‫ي�جد لك‬ ‫امل�ششاءاء كي يي��‬‫شباح اإىل امل�ش‬ ‫ال�ششباح‬
‫ومن ال�‬‫املعر�سس ومـنـن‬‫أيام املعر�‬
‫الذي ي�شقى طــ�ـ�ال أايأيـامـام‬ ‫رف لذلك الالـذي‬
‫ـذي‬ ‫ي�شششرف‬ ‫كان ميكن اأن ي�‬ ‫ريف كــان‬ ‫م�ششريف‬
‫م�ش‬
‫املعر�س‪ .‬كنت اأتكلم عاليا ومل اأدر ببااأن دائرة كربى حتلقت‬ ‫املعر�سس‬
‫منا�شششبابا يف اأيام هذا املعر�‬ ‫والأمثالك من «املتفزلكني» جج��ا منا�‬ ‫وال‬
‫معر�سس الكتاب!‬ ‫رع جراء معر�‬ ‫اب بنبن��بة ��شششرع‬ ‫م�شششاب‬
‫جمن�ن اأو م�‬ ‫جمن��‬
‫فظن�ا اأنني جمن‬ ‫يل‪ ،‬ومل يكن هناك من اأحد جج��اري‪ ،‬فظن��‬ ‫ح��يل‪،‬‬
‫ح�‬

‫‪Hilalb1978@gmail.com‬‬

‫ير�ضضلون‬
‫ضلون‬ ‫تخدمو «تويرت» ير�‬
‫م�ضضتخدمو‬
‫م�ض‬ ‫نيــع ف�ضالت‬
‫ت�ضضضنيــع‬
‫طيني يعيد ت�‬
‫فلــ�ضضطيني‬
‫فلــ�ض‬
‫رية يوميا‬
‫ق�ضضضرية‬
‫الة ق�‬
‫ر�ضضضالة‬
‫‪ 50‬مليون ر�‬ ‫الزيتون ال�ستخدامها يف التدفئة‬
‫وا�شنطن‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬ ‫فة الغربية‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬
‫ال�ششفة‬
‫ال�ش‬
‫رية يي��ي�ميا‬
‫ق�شششرية‬
‫الة ق�‬
‫ملي��ن ر�ر�شششالة‬
‫ني ملي‬‫خم�ششني‬
‫رية «ت«ت��يرت» نح�� خم�ش‬ ‫الق�شششرية‬
‫م�قع املدونات الق�‬ ‫تخدم� �‬
‫شتخدم�‬
‫م�ششتخدم‬‫ير�ششلل م�‬
‫ير�ش‬ ‫رية دير‬ ‫قريــة‬
‫من قـري‬
‫ـري‬ ‫جنم ابابــ� حجلة مـن‬
‫ـن‬ ‫يعمل املهند�س جنـمـم‬
‫امل�قع‪.‬‬
‫بح�شششبب ما اأعلن املامل��‬
‫الة يف الثانية‪ ،‬بح�‬
‫ر�ششالة‬
‫اأي مبعدل ‪ 600‬ر�ش‬ ‫ف�ششالت‬
‫شالت‬ ‫فة الغربية على اعادة تدوير ف�‬ ‫ال�شششفة‬‫تيا يف ال�‬ ‫ا�ششتيا‬
‫ا�ش‬
‫الي�مية‬
‫الي��‬
‫ائل الي‬
‫الر�ششائل‬
‫املجم�عة اإىل ان عدد الر�ش‬ ‫م�شش�ؤول يف «ت«ت��يرت» يدعى كفني ويل على مدونة املجم��‬ ‫واأ�شار م�‬ ‫تخدامها يف التدفئة ويتمنى‬ ‫ال�شششتخدامها‬ ‫الزيت�ن (اجلفت) ال�‬ ‫�‬
‫خم�ششةشة اآالف يف العام ‪ 2007‬اىل‬ ‫ر من ‪ 140‬حرفا ازداد من خم�‬ ‫التي ال حتت��ي ال��احدة منها على اكر‬ ‫منت�جه البدائي اىل قطاع‬ ‫منت��‬
‫ادخال منت‬ ‫ان يتمكن من ادخـال‬
‫ـال‬
‫شبة ‪ %1400‬العام‬ ‫بن�ششبة‬
‫ائل ازداد بن�‬‫الر�شششائل‬
‫أو�ششحح ويل ان «عدد الر�‬ ‫ملي�ن يف ‪ .2009‬واأو�ش‬
‫‪ 300‬الف يف ‪ 2008‬ثم ‪� 2،5‬‬
‫ملي�‬ ‫غزة الذي يعاين من نق�سس يف املحروقات‪.‬‬
‫ملي��نا ي��ي�ميا‪ ،‬اي ما معدله ‪600‬‬ ‫ني ملي‬‫خم�شششني‬
‫نح�شششيي خم�‬
‫والي���مم نح�‬
‫ملي�نا ي��ميا‪ .‬والي‬
‫و�شششلل اىل ‪� 35‬‬ ‫املا�ششيي حتى و�‬
‫املا�ش‬ ‫ن�ات‬‫بع ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫در�س ��شششبع‬ ‫ورغم ان ال�شاب ((‪ 31‬عاما) در�ـسـس‬ ‫ورغــم‬
‫الة يف الثانية»‪.‬‬
‫ر�ششالة‬
‫ر�ش‬ ‫ال�ششناعية‬
‫شناعية‬ ‫ند�ـشــةة ال�‬ ‫هنـدد��‬
‫ـد�‬ ‫الهـنـن‬
‫اج�ـشــتتــري يف الـهـه‬ ‫املاجـ�ـ�‬
‫هادة املاملـاج‬
‫ـاج‬ ‫شهـادة‬
‫ـادة‬ ‫�شـهـه‬
‫لنيل �ـشـش‬
‫ن�اته‬‫تاج الطاقة ومل يتطرق خــالل ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫انتـاج‬
‫ـاج‬ ‫ادة انانـتـت‬‫و إاعإعـ ــادة‬
‫زي ــتتــ�ن اال ااننـ ــهه عاد‬ ‫ت الال ـزي‬
‫ـزي‬ ‫درا� ـش ــيي ــةة ملــ�ـ��� ـشــ�ـ�عع ج ــفف ــت‬ ‫االل ـدرا�‬
‫ـدرا�‬
‫غره كان يعلم باإمكانية‬ ‫للعمل فيه ك��نه ومنذ ��شششغره‬
‫فــــــــال�ش‬ ‫ل�كالة‬ ‫لة لل��‬‫جلـةـة‬‫حجـلـل‬‫ال اباب ــ� حـج‬
‫ـج‬ ‫وق ـ ــال‬
‫رارة‪ ،‬وق‬
‫ح ــرارة‪،‬‬ ‫دامه ل ــلل ــح‬
‫خدام ـهـه‬
‫تخ ـدام‬
‫ـدام‬ ‫اا�� ـش ــتت ـخ‬
‫ـخ‬
‫ن�ات‬‫وط��ال ��ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫فران�س بر�س « انا اعتز ببااأنني فالح وط‬
‫الزيت�ن‪ ،‬وكنت اتذكر حينما‬ ‫اعي�سس بني الزيت��‬ ‫عمري واأنا اعي�‬
‫لي�ود بالهند جائزة قدرها ‪ 10‬اآالف‬ ‫ينما يف بب�� �‬
‫لي�‬ ‫ال�شششينما‬‫ناع ال�‬ ‫أحد ��شششناع‬
‫�س اأحأحـدـد‬
‫ش�س‬
‫خ�ش�‬
‫خ�ش‬ ‫مل�ششاعدة‬
‫شاعدة‬ ‫فت مل�‬ ‫اجلفـت‬
‫ـت‬ ‫تخدم�ن اجلـفـف‬ ‫شتخدم�‬
‫ي�ششتخدم‬ ‫رية ي�‬ ‫قريـةـة‬
‫القـري‬
‫ـري‬ ‫ايل الالـقـق‬‫اه ــايل‬ ‫ان اه‬ ‫ك ــان‬
‫ينما وحده‬‫لل�شششينما‬‫تطيع م�شاهدة اأحدث اأفالمه املرعبة داخل دار لل�‬ ‫ي�شششتطيع‬ ‫دوالر ملن ي�‬ ‫عام ‪2006‬‬ ‫الع ــام‬
‫ابع «يف الال ـعـع‬ ‫وتاب ـعـع‬
‫وت ـاب‬
‫ـاب‬ ‫عال»‪ .‬وت‬
‫تعـال»‪.‬‬
‫ـال»‪.‬‬ ‫شتـعـع‬‫اال�شـتـت‬
‫اال�ـشـش‬
‫لى اال�‬ ‫علـى‬
‫ـى‬ ‫طب عـلـل‬ ‫احلطـب‬
‫ـب‬ ‫احلـط‬
‫ـط‬
‫«ف�نك ‪ »2‬وه�� جزء ثان من‬ ‫ويدور فيلم رام جج��بال فارما «ف��‬ ‫حتى النهاية‪ .‬ويـدور‬
‫ـدور‬ ‫الزيت�ن‬
‫الزيت��‬
‫معا�شششرر الزيت‬ ‫احدى معا�‬ ‫اح ـدى‬
‫ـدى‬ ‫انا واأخأخ ــيي عثمان يف اح‬ ‫كنت انـاـا‬
‫رة‪ .‬وقال‬‫ح��لل روح �شريرة تتااأذي اأ�شأ�ششرة‪.‬‬ ‫شم اأنتج يف ‪ 2008‬ح�‬ ‫اال�ششم‬
‫فيلم يحمل نف�س اال�‬ ‫دفة وجدت ان اجلفت‬ ‫ال�شششدفة‬‫يف القرية‪ ،‬وعن طريق ال�‬
‫يتم ربطه باآلة ملراقبة القلب وكذلك‬ ‫يقبل التحدي ��شششيتم‬ ‫اإن امل�شاهد الذي �ش�ششيقبل‬ ‫طه‪ ،‬وباالإمكان‬ ‫غطــه‪،‬‬
‫ال م ــاا اإذا مت �ـشــغغـط‬
‫ـط‬ ‫ك يف ح ــال‬ ‫ما�ـشــك‬ ‫تمـاا��‬
‫ـا�‬ ‫يتـمـم‬
‫يـتـت‬
‫مفت��حتني طــ�ـ�ال مدة‬ ‫تبقى مفت‬
‫مان ان عينيه ��شششتبقى‬ ‫ل�شششمان‬ ‫ـرياا ل�‬ ‫كامــري‬
‫لط عليه كـاامم‬
‫ـام‬ ‫ت�ششلط‬‫شت�ش‬
‫�ش�شت�‬ ‫دال عن‬ ‫ها ب ــدال‬ ‫دامهـاـا‬
‫خدامـهـه‬
‫تخـدام‬
‫ـدام‬ ‫وا��ـشــتتـخ‬
‫ـخ‬ ‫زيتــ�ن وا‬ ‫الزيـتـت‬
‫ف�ـشــالت الـزي‬
‫ـزي‬ ‫غط فـ�‬
‫ـ�‬ ‫�ششغط‬ ‫�ش‬
‫عر�س الفيلم‪.‬‬ ‫س‬ ‫وات�شششلل اباب��‬
‫تك�ن اقل كلفة»‪ .‬وات�‬ ‫شتك�‬‫احلطب حيث انها ��ششتك‬
‫ان‪ ،‬وتعيد‬‫إن�ششان‪،‬‬
‫حت�شششنن ذاكرة االإن�ش‬ ‫شة اأملانية اأن الروائح الطيبة قد حت�‬ ‫درا�ششة‬
‫ذكرت درا�‬ ‫دقاء له يف تركيا ومتكن من �شراء اآلة‬ ‫أ�ششدقاء‬ ‫حجلة ببااأ�ش‬
‫الباحث�ن ذلك من‬ ‫الباحث��‬
‫تنتج الباحث‬ ‫ن�شاطها‪ ،‬كما تق��ي ممرات التعلم يف املخ‪ .‬وقد ا�ا�شششتنتج‬ ‫و�ش�لها اىل قريته يف‬ ‫و�ش�‬
‫ش�‬ ‫ام بعد و�‬ ‫وق ــام‬ ‫غط اجلفت وق‬ ‫ل�ششغط‬ ‫ل�ش‬
‫ميار�ش�ن األعابا م�شابهة للعبة «الرتكيز»‪،‬‬ ‫ميار�ش�‬
‫ش�‬‫متط� ًععاا ميار�‬ ‫جتارب علمية على ‪� 74‬‬ ‫افة قطعة عليها لقطع اجلفت بعد‬ ‫إ�ششافة‬ ‫تيا باإ�ش‬ ‫دير ا�ا�شششتيا‬
‫روائح زكية‪ ،‬فجاءت النتائج لتبني ا ّأنّأن الذين‬ ‫تن�شق�ن روائــح‬ ‫شتن�شق�‬
‫ي�ششتن�شق‬ ‫ويف ذات ال��قت ي�‬ ‫حيح ان طريقة انتاج‬ ‫«�شششحيح‬ ‫غطه‪ .‬وقال اباب�� حجلة «�‬ ‫�ششغطه‪.‬‬ ‫�ش‬
‫ه�لة‪ ،‬كما تذكروا‬ ‫شه�‬
‫ه�‬
‫ب�ششه‬
‫تعلم��ا ب�‬
‫ممار�شششةة اللعبة تعلم‬ ‫تن�شق�ا الروائح الزكية اأثناء ممار�‬ ‫شتن�شق�‬
‫تن�شق�‬
‫ا�شتن�شق‬ ‫ا�ش‬ ‫ادفها يف حياتي‬ ‫ا�شششادفها‬ ‫احلرارة عن طريق اجلفت‪ ،‬مل ا�‬
‫تن�شق�ا تلك الروائح‪.‬‬ ‫شتن�شق�‬
‫تن�شق�‬
‫ي�ششتن�شق‬‫قام�ا به يف اأوقات الحقة مقارنة مبن مل ي�‬ ‫ما قام��‬ ‫ما تعلمته يف متتني‬ ‫ية‪ ،‬اال انني وظفت مــا‬ ‫ادمييـة‪،‬‬
‫ـة‪،‬‬ ‫االكادميـيـي‬
‫االكـادمي‬
‫ـادمي‬
‫ته وزارة‬‫�ششته‬‫ش�ش‬
‫خ�شش�‬‫ذي خ�‬ ‫اخن الالـ ــذي‬
‫اخـن‬
‫ـن‬ ‫ال�ـشـاخ‬
‫ـاخ‬ ‫اخلط الالـ�ـ�‬
‫باخلـط‬
‫ـط‬ ‫يا بـاخل‬
‫ـاخل‬ ‫انيـاـا‬
‫تايــ�انـيـي‬
‫ات�ـشــلل ‪ 4428‬رجــال تـاي‬
‫ـاي‬ ‫اتـ�ـ�‬ ‫لت�فري التدفئة»‪،‬‬ ‫فكرتي يف االعتماد على اجلفت لت��‬
‫هم العتداءات من زوجاتهم‬ ‫تعر�شششهم‬
‫لي�شتك��ن من تعر�‬ ‫اعدة‪ ،‬لي�شتك‬ ‫امل�شششاعدة‪،‬‬‫الداخلية لطلب امل�‬ ‫الزيت�ن امام‬ ‫الزيت��‬
‫الت الزيت‬ ‫ف�شششالت‬ ‫وتتكد�س مئات االطنان من ف�‬
‫شلطات الإنقاذهم من اعتداءات زوجاتهم‬ ‫بال�ششلطات‬‫تنجد االأزواج بال�‬ ‫وا�شششتنجد‬‫ي‪ .‬وا�‬
‫املا�شششي‪.‬‬
‫العام املا�‬ ‫طينية وترتك‬ ‫الفل�شششطينية‬ ‫االرا�شششيي الفل�‬‫الزيت��ن يف االرا�‬ ‫معا�ششرر الزيت‬ ‫معا�ش‬
‫بامل�ششاواة‬
‫شاواة‬ ‫عام بامل�‬
‫العـام‬
‫ـام‬ ‫عي الالـعـع‬
‫تايــ�ان بحمالت لرفع الــ�عـيـي‬ ‫وتقــ�ـ�مم تـاي‬
‫ـاي‬ ‫اللفظية والبدنية‪ .‬وتـقـق‬ ‫املعا�ششر‬
‫شر‬ ‫اب املعا�‬ ‫ح ــاب‬ ‫ا� ـش ــح‬
‫لة اىل ان ي ـاـاأتأت ــيي ا�‬ ‫يلـةـة‬
‫ات طــ�يـلـل‬ ‫ـرتات‬ ‫ل ــففــرت‬
‫الإبالغ عن اعتداءات‬ ‫تعداد الرجال للال‬ ‫ني االأمر الذي زاد من ا�ا�شششتعداد‬ ‫اجلن�شششني‬
‫بني اجلن�‬ ‫ويعمل�ن على ازالتها واإلقائها يف وديان بعيدة عن‬ ‫�‬
‫زوجاتهم‪.‬‬ ‫ال�ششكانية‪.‬‬
‫شكانية‪.‬‬ ‫التجمعات ال�‬

‫ماح لليابان ب�صيد احليتان مقابل ح�صر عددها‬


‫ال�صصماح‬
‫ال�ص‬
‫طوكيو‪ -‬اأ‪.‬ف‪.‬ب‬
‫تان اعطاء‬‫يتــان‬
‫احليـتـت‬
‫احلـيـي‬
‫يد احل‬ ‫طة �ـشــييـدـد‬ ‫شطـةـة‬
‫�شـط‬
‫ـط‬ ‫ان�ـشـش‬
‫ية لتنظيم انانـ�ـ�‬ ‫امليـةـة‬
‫عاملـيـي‬
‫العـامل‬
‫ـامل‬ ‫ئة الالـعـع‬
‫يئـةـة‬
‫هيـئـئ‬
‫الهـيـي‬
‫ـرتحح ــتت الالـهـه‬
‫ااققــرت‬
‫يد احليتان مقابل احلد من عدد احليتان‬ ‫ل�شششيد‬ ‫أخ�ششرر لليابان ل�‬ ‫ال�ش�ء االأخ�ش‬ ‫ش�‬
‫ال�ش�‬
‫املقت�لة‪.‬‬
‫�‬
‫املقت�‬
‫م�ش�دة اخلطة‬ ‫م�ش�‬
‫ش�‬ ‫ندوق الطبيعة العاملي م�‬ ‫و�شششندوق‬‫و�شحبت منظمة غرينبي�س و�‬
‫دود حني تعقد جلنة‬ ‫امل�شششدود‬ ‫التي تهدف اىل اخراج املحادثات من الطريق امل�‬
‫ريدا ال�شهر‬
‫فل���ريدا‬ ‫شم ‪ 85‬دولة اجتماعها يف فل‬ ‫ت�ششم‬ ‫يد احليتان العاملية التي ت�‬ ‫�ششيد‬‫�ش‬
‫يد احليتان كانت منعت يف‬ ‫شارة اىل ان ان�شطة ��شششيد‬ ‫اال�شـارة‬
‫ـارة‬ ‫اال�ـشـش‬
‫در اال�‬ ‫جت ــدر‬
‫املقبل‪ .‬ووجت‬
‫تمرة يف هذه االن�شطة حتت ذريعة‬ ‫م�شششتمرة‬ ‫العام ‪ 1986‬اال ان اليابان ال تزال م�‬
‫مبمار�شششةة هذه‬
‫الندا مبمار�‬ ‫واي�شششالندا‬ ‫تمر كل من الرنويج واي�‬ ‫وت�شششتمر‬ ‫«االبحاث العلمية»‪ .‬وت�‬
‫االن�شطة باعتبارها جزءا من التقاليد ال�شعبية‪ .‬وت�شري اللجنة اىل ان‬
‫ح�ت‬
‫نح�� ثالثني الف ح��‬ ‫ق�شششتت وحدها على نح‬ ‫الندا والرنويج ق�‬ ‫واي�شششالندا‬ ‫اليابان واي�‬
‫فن النا�شطني البيئيني‪ .‬وال تخفي‬ ‫ب�شششفن‬
‫خمة ب�‬
‫ال�شششخمة‬
‫فنها ال�‬
‫ادم ��شششفنها‬
‫تت�شششادم‬
‫حيث تت�‬ ‫ت�قع على االتفاقية وال‬ ‫بع�سس الدول مل ت��‬ ‫دور قرار املنع‪ .‬ومبا ان بع�‬ ‫منذ ��شششدور‬
‫وت�شششرر على ان‬
‫حلــ�ـ�تت لديها يباع يف املتاجر واملطاعم وت�‬ ‫اليابان ان حلم ااحل‬ ‫يد احليتان البحرية‪ ،‬فقد تنظم هذه اخلطة ان�شطة‬ ‫تزال متار�س ��شششيد‬ ‫تـزال‬
‫ـزال‬
‫ن�ات‪ .‬اما خطة اللجنة فتقرتح‬ ‫ال�ششنشن�‬
‫ن�‬ ‫يد احليتان تقليد عمره مئات ال�‬ ‫�ششيد‬
‫�ش‬ ‫من خالل‬ ‫لة مــن‬ ‫قتــ�لـةـة‬
‫املقـتـت‬
‫رية املاملـقـق‬
‫حريـةـة‬
‫بحـري‬
‫ـري‬ ‫البـح‬
‫ـح‬ ‫يات الالـبـب‬ ‫دييـات‬
‫ـات‬ ‫ثديـيـي‬
‫الثـدي‬
‫ـدي‬ ‫دد الالـثـث‬‫من ع ــدد‬ ‫وحت ــدد مـن‬
‫ـن‬ ‫يد فيها وحت‬ ‫ال�ششيد‬
‫ال�ش‬
‫راء حتليل‬
‫ناعية و إاجإج ــراء‬
‫ال�شششناعية‬
‫مار ال�‬
‫االقمـار‬
‫ـار‬ ‫االقـمـم‬
‫يد وتتبعها عرب االق‬ ‫ال�شششيد‬
‫ر�ششدد ان�شطة ال�‬
‫ر�ش‬ ‫وتااأتي‬
‫النــ�وي للحم احليتان‪ .‬وت‬ ‫احلم�سس الـنـن‬‫شراف مكثف ي�شمل حتليل احلم�‬ ‫ا�شـراف‬
‫ـراف‬ ‫ا�ـشـش‬
‫حل���مم غري �شرعية‪.‬‬ ‫الن�وي للك�شف عن اي حل‬ ‫احلم�س �‬
‫س‬ ‫يد يف مياه االنرتكتيك‬ ‫ال�شششيد‬
‫ت�ششتشتاتاأنف اليابان مم���ش�ششمم ال�‬ ‫هذه اخلطة فيما ت�‬

You might also like