You are on page 1of 4

‫‪DO’A BERSAMA‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪QS. AL-FATIHAH‬‬


‫‪-‬‬ ‫‪QS. AL-BAQARAH: 1-7‬‬

‫صَلةَو ِم َّماَ‬
‫بَويُ ِقي ُمونَ ال َّ‬ ‫ى ِل ْل ُمتَّ ِقين﴿‪﴾٢‬الَّذِينَ يُؤْ ِمنُونَبِ ْالغ ْي ِ‬ ‫ك ْال ِكت ُ‬
‫ابََلَريْبََۛفِي ِهََۛهُدً َ‬ ‫الم﴿‪َٰ ١‬‬
‫﴾ذ ِل َ‬
‫رز ْقناهُ َْم ُي ْن ِفقُون﴿‪﴾٣‬والَّذِينَ يُؤْ ِمنُونَ ِبماََأُ ْن ِزلَ ِإليْكَ وماَ أُ ْن ِزلَ ِم ْنَ ق ْب ِلكَ و ِب ْاْل ِخرَِة هُ ْمَ‬
‫َال ُم ْف ِل ُحون﴿‪ِ ﴾٥‬إ َّنَ الَّذِينَكف ُرواَسوا ٌءَعل ْي ِه َْم‬ ‫ك هُ ُم ْ‬
‫ولئِ َ‬‫ًىَم ْنَربه ْمََۖوأُ َٰ‬
‫ولئِكَ عل َٰىَ هُد ِ‬ ‫يُوقِنُون﴿‪﴾٤‬أُ َٰ‬
‫ِِ‬
‫ار ِه َْم‬ ‫َّللاَُ عل َٰىَ ُقلُو ِب ِه ْمَ وعل ََٰ‬
‫ى س ْم ِع ِه ْمََۖ وعل َٰىَ أبْص ِ‬ ‫أأ ْنذ ْرت ُه ْمَ أ ْمَ ل ْمَ تُ ْنذ ِْرهُ َْم َلََيُؤْ ِمنُون﴿‪﴾٦‬ختمَ َّ‬
‫ِغشاوةٌََۖول ُه ْمَعذابٌ َع ِظي ٌم﴿‪﴾َ ٧‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪QS. AL-BAQARAH: 255-257‬‬

‫ضََۗم ْنَ‬ ‫يَاْل ْر ِ‬‫ت وماَفِ ْ‬ ‫َالحيَ ْالقيو ُمَََۚلَتأْ ُخذُهَُ ِسن َةٌ وَلَن ْو ٌمََۚلهَُماَفِيَالسَّماوا َِ‬ ‫َّللاُ َلَ ِإ َٰلهَ ِإ ََّلَهُو ْ‬
‫ََّ‬
‫ذاَالَّذِي ي ْشف ُعَ ِع ْندهَُ إِ ََّلَبِإِذْنِ ِهَۚ ي ْعل ُمَماَبيْنَأ ْيدِي ِه ْمَوما خ ْلف ُه ْمََۖوَلَي ُِحيطُونَبِش ْيءَ ِم ْنَ ِع ْل ِم ِهَ إِ ََّلَ‬
‫َالع ِظي ُم﴿‪َ﴾٢٥٥‬لَ‬ ‫َالع ِلي ْ‬‫َح ْفظُ ُهما َۚۚوهُو ْ‬ ‫ت و ْاْل ْرضََۖوَلَيئُودُهُ ِ‬ ‫ِبماَشاءَۚ و ِسعَكُ ْر ِسيهَُالسَّماوا َِ‬
‫اّلل فقدَِ اسْت ْمسكَ‬ ‫طاغُوتَِ ويُؤْ ِم ْنَ بِ ََِّ‬ ‫ِينََۖ قدَْ تبيَّنَ الر ْشدَُ ِمنَ ْالغيََِۚ فم ْنَ ي ْكفُ َْر بِال َّ‬ ‫ِإ ْكراهَ فِيَ الد ِ‬
‫﴾َّللاُ و ِليَ الَّذِينَ آمنُواَ ي ُْخ ِر ُج ُه َْم ِمنَ‬ ‫َّللاَُ س ِمي ٌعَ ع ِلي ٌم﴿‪ََّ ٢٥٦‬‬ ‫بِ ْالعُ ْروةَِ ْال ُوثْق َٰىَ َلَ ا ْن ِفصامَ لهاَۗ و َّ‬
‫تََۗ‬ ‫ورَ ِإلىَ الظلُما ِ‬ ‫طاغُوتُ َ ي ُْخ ِر ُجون ُه ْمَ ِمنَ الن ِ‬ ‫ورَۖ والَّذِينَ كف ُرواَ أ ْو ِليا ُؤهُ َُم ال َّ‬
‫الظلُماتَِ ِإلىَ الن ِ‬
‫أُ َٰ‬
‫ارََۖهُ ْمَفِيها خا ِلدُون﴿‪﴾َ ٢٥٧‬‬ ‫ابَالنَّ ِ‬
‫صح ُ‬ ‫ولئِكَ أ ْ‬

‫‪-‬‬ ‫‪QS. AL-BAQARAH: 284-286‬‬

‫ض َۗۚو ِإ ْنَت ُ ْبدُواَماَفِيَأ ْنفُ ِسكُ َْم أ ْوَت ُ ْخفُوهَُيُحا ِس ْبكُ ْمَ ِب َِه َّ‬
‫َّللاََُۖفي ْغ ِف ُرَ ِلم ْنَ‬ ‫ّلل ماَفِيَالسَّماواتَِوماَفِ ْ‬
‫يَاْل ْر ِ َ‬ ‫ِ ََِّ‬
‫الرسُولَُ بِماَ أ ُ ْن ِزلَ إِل ْي َِه ِم ْنَ ربِ ِهَ‬ ‫ن َّ‬ ‫ِير﴿‪﴾٢٨٤‬آم َ‬ ‫َّللاُ عل َٰىَ كُ ِلَ ش ْي َءََقد ٌ‬
‫ِبَ م ْنَ يشا ُءََۗ و ََّ‬
‫يشا َُء ويُعذ ُ‬
‫َرسُ ِل ِهََۚوقالُوَا س ِم ْعناَوأط ْعناََۖ‬
‫َم ْن ُ‬ ‫و ْال ُمؤْ ِمنُونََۚ كُلَ آمنَ ِب َّ ِ‬
‫اّللَومَلئِكتِ َِه وكُت ُ ِب ِهَو ُرسُ ِل ِهََلَنُف ِر َُ‬
‫ق بيْنَأحد ِ‬
‫تَوعليْها ماَا ْكتسب ْ‬
‫تََۗ‬ ‫ساَ ِإ ََّلَ ُوسْعهاََۚلهاَماَكسب ْ‬
‫ََّللاَُن ْف ً‬
‫ف َّ‬ ‫ير َ﴿‪َ﴾٢٨٥‬لَ يُك ِل ُ‬
‫ص ُ‬‫غُ ْفرانكَ ربَّناَو ِإليْك َ ْالم ِ‬
‫َم ْن َق ْب ِلنا َۚۚ‬ ‫اخذْنا ِإ ْنَنسِيناَأ ْوَأ ْخطأْناََۚربَّنا وَلَتح ِْم ْلَعليْناَ ِإ ْ‬
‫ص ًراَكما حم ْلتهَُعلىَالَّذِين ِ‬ ‫ربَّناََلَ تُؤ ِ‬
‫ص ْرناَعل ْ‬
‫ىَالق ْو ِمَ‬ ‫ت م ْوَلناَفا ْن ُ‬
‫ارح ْمناََۚأ ْن َ‬
‫ْفَعنَّا وا ْغ ِف ْرَلناَو ْ‬ ‫ربَّناَوَلَ تُح ِم ْلناَم َ‬
‫اََل طاقةَلناَ ِب ِهََۖواع ُ‬
‫ْالكافِ ِرين﴿‪﴾َ ٢٨٦‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪QS. AS-SAJADAH‬‬

‫َالرح َْٰم ِن َّ‬


‫َالر ِح ِيمَ‬ ‫بِس َِْم َّ ِ‬
‫َّللا َّ‬

‫ب ْالعال ِمين﴿‪ ﴾َ ٢‬أ َْم يقُولُونَا ْفتراهََُۚب ْلَهُوَ ْالحق ِ‬


‫َم ْنَر ِبكَ ِلت ُ ْنذِرَ‬ ‫َم ْنَر َِ‬ ‫ل ْال َِكتا ِ‬
‫بََلَريْبَ ِفي ِه ِ‬ ‫الم﴿‪ ﴾١‬ت ْن ِزي َُ‬
‫﴾َّللاُ الَّذِيَخلقَالسَّماواتَِو ْاْل ْر َ‬
‫ض وماَبَيْن ُهماَ فِيَ‬ ‫ك لعلَّ ُه ْمَي ْهتدُون﴿‪ََّ ٣‬‬
‫َم ْنَق ْب ِل َ‬
‫َم ْنَنذِير ِ‬
‫ق ْو ًما ماَأتاهُ ْم ِ‬
‫َل ش ِفيعََۚأفَلَتتذ َّك ُرون َ﴿‪ ﴾٤‬يُد ِب ُرَ ْاْل ْمرَ‬
‫َم ْنَو ِليَو َ‬ ‫ِست َّ ِةَأيَّامَ ث ُ َّمَاسْتو َٰىَعل ْ‬
‫ىَالع ْر ِشََۖما لكُ ْم ِ‬
‫َم ْنَ دُو ِن ِه ِ‬
‫بَ‬ ‫َم َّما تعُدون﴿‪َٰ ﴾٥‬ذ ِلكَ عا ِل ُم ْ‬
‫َالغ ْي ِ‬ ‫ارهَُأ ْلف َسنة ِ‬ ‫ض ث ُ َّمَي ْع ُر ُجَ ِإل ْي ِهَفِيَي ْومَ كان ِ‬
‫َم ْقد ُ‬ ‫ِمنَالسَّماءِ َ ِإل ْ‬
‫ىَاْل ْر ِ َ‬
‫َم ْنَ ِطين﴿‪ ﴾٧‬ث ُ َّمَ جعلَ‬ ‫ان ِ‬ ‫ي أحْسنَ كُلََّش ْيءَخلقهََُۖوبدأَ خ ْلق ْ ِ‬
‫َاْل ْنس ِ‬ ‫َالر ِحي ُم﴿‪ ﴾٦‬ا َّل ِذ َ‬
‫يز َّ‬ ‫شهاد َِة ْالع ِز ُ‬
‫وال َّ‬
‫س ْمعَ و ْاْلبْصارَ‬
‫وح َِه َۖۚ وجعلَ لكُ ُمَ ال َّ‬
‫َر ِ‬ ‫ن ماءَ م ِهين﴿‪ ﴾٨‬ث ُ ََّم س َّواهَُ ونفخَ فِي ِهَ ِم ْن ُ‬ ‫نسْلهَُ ِم ْنَ سَُللةَ ِم َْ‬
‫ضَأ ِإ َّنا ل ِفيَخ ْلقَجدِيدََۚب ْلَ هُ ْمَ ِب ِلقاءَِ ر ِب ِه ْمَ‬ ‫يَلَما ت ْشكُ ُرون﴿‪ ﴾٩‬وقالُوا أ ِإذاَضل ْلناَ فِ ْ‬
‫يَاْل ْر ِ‬ ‫و ْاْل ْفئِدةََۚق ِل ً‬
‫ل يتوَفَّاكُ ْمَ ملكُ َ ْالم ْوتَِ الَّ ِذ َ‬
‫ي ُو ِكلَ بِكُ ْمَ ث ُ َّمَ إِل َٰىَ ربِكُ َْم ت ُ ْرجعُون َ﴿‪ ﴾١١‬ول َْو تر َٰىَ إِ ِذَ‬ ‫كافِ ُرون﴿‪ ﴾١٠‬قُ َْ‬
‫ْال ُمج ِْر ُمونَنا ِكسُو ُر ُءو ِس ِه ْمَ ِع ْندَر ِب ِه ْمَربَّنا أبْص ْرناَوس ِم ْعناَف ْ‬
‫ار ِج ْعنا ن ْعم ْلَصا ِل ًحاَ ِإنَّاَ ُموقِنُون﴿‪﴾١٢‬‬
‫اسَأجْم ِعين﴿‪﴾١٣‬‬ ‫َمن ْ‬
‫َال ِجنَّ َِة والنَّ ِ‬ ‫َُمنِي ْل ْمَل َّنَجهنَّم ِ‬ ‫ول َْو ِشَئْناَْلتيْناَ كُلََّن ْفسَ هُداها و َٰل ِك ْنَح َّق ْ‬
‫َالق ْول ِ‬
‫فذُو ُقوا ِبماَنسِيت ُ ْمَ ِلقاءَي ْو ِمكُ َْم َٰهذاَ ِإنَّاَنسِيناكُ ْمََۖوذُوقُوَا عذاب ْ‬
‫َال ُخ ْلدَِ ِبماَ كُ ْنت ُ ْمَ تَ ْعملُون﴿‪ِ ﴾َ ١٤‬إ َّنما يُؤْ ِم ُنَ‬
‫بِآياتِناَ الَّذِينَ إِذا ذُ ِك ُرواَ بِهاَ خرواَ سُ َّجدًَا وسبَّ ُحواَ بِح ْمدَِ ربِ ِه ْمَ وهُ َْم َلَ يسْت ْكبِ ُرونَ ۩﴿‪ ﴾َ ١٥‬تتجاف ََٰ‬
‫ى‬
‫سَماَأ ُ ْخ ِفيَ‬
‫اج ِعَيدْعُونَ ربَّ ُه ْمَخ ْوفًاَوطمعًاَو ِم َّما رز ْقناهُ ْمَيُ ْن ِفقُون﴿‪ ﴾١٦‬فَلَ ت ْعل ُمَن ْف ٌ‬ ‫ُجنُوبُ ُه ْمَع ِن ْ‬
‫َالمض ِ‬
‫ن كانَ ُمؤْ ِمنًاَكم ْنَكانَفا ِسقًا ََۚۚلَيسْت ُوون﴿‪﴾١٨‬‬ ‫ل ُه َْم ِم ْنَقُ َّرةَِأ ْعيُنَجزا ًءَبِما كانُواَي ْعملُون﴿‪ ﴾١٧‬أفم َْ‬
‫َالمأْو َٰىَنُ ُز ً َ‬
‫َل ِبماَكانُواَي ْعملُون﴿‪ ﴾١٩‬وأ َّما الَّذِينَفسقُواَ‬ ‫ت فل َُه ْمَجنَّاتُ ْ‬ ‫أ َّما الَّذِينَآمنُواَوع ِملُواَال َّ‬
‫صا ِلحا َِ‬
‫واَم ْنهاَأ ُ ِعيدُواَ فِيها وقِيلَل ُه ْمَ ذُوقُواَعذابَالنَّ ِ‬
‫ارَ الَّذِيَ كُ ْنت ُ ْمَ بِ ِهَ‬ ‫ارََۖ كُلَّماَأرادُواَأ َْ‬
‫ن ي ْخ ُر ُج ِ‬ ‫فمأْواهُ َُم النَّ ُ‬
‫َم َّم ْنَ‬‫ظل ُم ِ‬ ‫نأ ْ‬
‫َاْل ْكب ِرَلعلَّ ُه َْم ي ْر ِجعُون﴿‪ ﴾٢١‬وم َْ‬
‫ب ْ‬ ‫ُون ْالعذا ِ‬ ‫ب ْ‬
‫َاْلدْن َٰىَ د َ‬ ‫َالعذا ِ‬‫تُك ِذبُون﴿‪ ﴾٢٠‬وَلنُذِيقنَّ ُه َْم ِمن ْ‬
‫ابَفَلَت ُك َْ‬
‫ن‬ ‫َال ُمج ِْر ِمينَ ُم ْنت ِق ُمون﴿‪ ﴾٢٢‬ولق َدْ آتيْناَ ُموس ْ‬
‫ىَال ِكت َ‬ ‫ت ر ِب ِهَث ُ َّمَأعْرضَع ْنهاََۚ ِإنَّا ِمن ْ‬
‫ذُ ِكرَ ِبآيا َِ‬
‫َم ْنَ ِلقائِ ِهََۖوجع ْلنا َهُ هُدًىَ ِلبنِيَ ِإسْرائِيل﴿‪ ﴾َ ٢٣‬وجع ْلنا ِم ْن ُه ْمَأئِ َّمةًَي ْهدُونَ ِبأ ْم ِرنا ل َّماَصب ُرواََۖ‬ ‫يَم ْرية ِ‬‫فِ ِ‬
‫صلَُبيْن ُه ْمَي ْومَ ْال ِقيام َِة َ ِفيماَكانُواَ ِفي َِه ي ْخت ِل ُفون﴿‪ ﴾٢٥‬أول َْم‬ ‫ن ربَّكَ هُوَي ْف ِ‬ ‫وكانُواَ ِبآيا ِتنا يُو ِقنُون﴿‪ِ ﴾٢٤‬إ ََّ‬
‫يَذ ِلكَ ْلياتََۖأفَلَيسْمعُون﴿‪﴾٢٦‬‬ ‫َالقُ ُرونَي ْمشُونَ فِيَمسا ِكنِ ِه ْمََۚإِ َّنَفِ َٰ‬ ‫َمن ْ‬ ‫ي ْهدَِل ُه ْمَك ْمَأ ْهل ْكن ِ‬
‫اَم َْ‬
‫ن ق ْب ِل ِه ْم ِ‬
‫ِ‬
‫ضَ ْال ُج ُر ِزَ ف ُن ْخ ِر ُجَ ِب َِه ز ْرعًاَ تأ ْ ُكلَُ ِم ْنهَُ أ ْنعا ُم ُه َْم وأ ْن ُف ُ‬
‫س ُه ْمََۖ أفَلَ‬ ‫ى ْاْل ْر ِ‬‫سو ُقَ ْالماءَ ِإل َ‬ ‫أول َْم ير ْواَ أ َّناَ ن ُ‬
‫حَ َلَ ي ْنف ُعَ الَّذِينَ كف ُرواَ‬ ‫ْص ُرون﴿‪ ﴾٢٧‬ويقُولُونَ مت َٰىَ َٰهذاَ ْالفتْ ُحَ إِ ْنَ كُ ْنت ُ ْمَ صا ِدقِين﴿‪ ﴾٢٨‬قُ َْ‬
‫ل ي ْومَ ْالفتْ ِ‬ ‫يُب ِ‬
‫ِإيمانُ ُه ْمَوَلَهَُ َْم يُ ْنظ ُرون﴿‪ ﴾٢٩‬فأع ِْرضَْ ع ْن ُه ْمَوا ْنت ِظ ْرَ ِإنَّ ُه َْم ُم ْنت ِظ ُرون﴿‪﴾َ ٣٠‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪QS. AL-MULK‬‬

‫َالرح َْٰم ِن َّ‬


‫َالر ِح ِيمَ‬ ‫بِس َِْم َّ ِ‬
‫َّللا َّ‬

‫َالم ْوتَو ْالحياةَ ِلي ْبلُوكُ َْم َأيكُ ْمَأحْس ُنَ‬


‫ِير﴿‪﴾١‬الَّذِي خلق ْ‬
‫ك وهُوَعل َٰىَ كُ ِلَش ْيءَقد ٌ‬ ‫َِال ُم ْل َُ‬
‫تباركَالَّذِيَ ِبي ِده ْ‬
‫اوتََۖ‬ ‫َم َْ‬
‫ن تف ُ‬ ‫َالرح َْٰم ِن ِ‬
‫ق َّ‬ ‫َطباقًاَۖ ماَتر َٰىَ فِيَخ ْل ِ‬
‫ور َ﴿‪﴾٢‬الَّذِي خلقَسبْعَسماوات ِ‬ ‫يز ْالغفُ ُ‬ ‫عم ًَلََۚوهُو ْ‬
‫َالع ِز َُ‬
‫ار ِج ِعَ ْالبصرَ ك َّرتي ِْنَ ي ْنق ِلبَْ ِإليْكَ ْالبص ُرَ خا ِسئًاَ وهُوَ‬ ‫ار ِج ِعَ ْالبصرَ ه َْ‬
‫ل تر َٰىَ ِم ْنَ فُطُور﴿‪﴾٣‬ث ُ ََّم ْ‬ ‫ف ْ‬
‫ينََۖ وأعْتدْناَ ل ُه َْم عذابَ‬
‫اط ِ‬ ‫شي ِ‬‫ِير﴿‪﴾٤‬ولقدَْ زيَّنَّاَ السَّماءَ الد ْنيا بِمصابِيحَ وجع ْلناهاَ ُر ُجو ًما ِلل َّ‬ ‫حس ٌ‬
‫ير﴿‪ِ ﴾٦‬إذا أ ُ ْلقُواَ ِفيهاَس ِم ُعواَلهاَش ِهيقًا‬‫ص ُ‬ ‫ابَجهنَّمَ َۖۚو ِبئْس ْ‬
‫َالم ِ‬ ‫ير﴿‪﴾٥‬و ِللَّذِينَ كف ُرواَ ِبر ِب ِه ْمَعذ ُ‬‫س ِع ِ‬
‫ال َّ‬
‫ِير﴿‪﴾٨‬قالُوا بل َٰىَقدَْ‬‫َالغي ِْظََۖكُلَّما أ ُ ْل ِقيَ فِيهاَف ْوجٌَسأل ُه َْم خزنتُهاَأل ْمَيأْتِكُ َْم نذ ٌ‬
‫َمن ْ‬‫ور﴿‪﴾٧‬تكا َدُ تمي َُّز ِ‬‫وهِيَتفُ ُ‬
‫ن ش ْيءَ ِإ ْنَأ ْنت ُ ْمَ ِإ ََّلَ فِيَضَل َل ك ِبير َ﴿‪﴾٩‬وقالُوا ل ْوَ كُنَّاَنسْم ُعَأ ْوَ‬
‫َم َْ‬ ‫ِيرَفكذَّبْنا وقُ ْلناَماَن َّزل ََّ‬
‫ََّللاُ ِ‬ ‫جاءناَنذ ٌ‬
‫ير﴿‪ِ ﴾١١‬إ َّنَ الَّذِينَ‬ ‫س ِع ِ‬ ‫ب ال َّ‬ ‫ير﴿‪﴾١٠‬فاعْترفُوَا بِذ ْنبِ ِه ْمَ فسُ ْحقًاَ ِْل ْ‬
‫صحا َِ‬ ‫س ِع ِ‬
‫بَ ال َّ‬‫صحا ِ‬ ‫ن ْع ِقلَُ ما كُنَّاَ فِيَ أ ْ‬
‫ير﴿‪﴾١٢‬وأ ِسروا ق ْولكُ ْمَ أ ِوَ اجْه ُرواَ ِب ِهََۖ ِإ َّن َهُ ع ِلي ٌمَ ِبذا ِ‬
‫تَ‬ ‫بَ ل ُه ْمَ م ْغ ِفرةٌَ وأج ٌَ‬
‫ْر ك ِب ٌ‬ ‫ي ْخش ْونَ ربَّ ُه َْم ِب ْالغ ْي َِ‬
‫َاْل ْرضَذلُ ً َ‬
‫وَل فا ْمشُواَ‬ ‫ير َ﴿‪﴾١٤‬هُوَ الَّذِيَجعلَلكُ ُم ْ‬ ‫يفَ ْالخبِ ُ‬ ‫ُور﴿‪﴾١٣‬أَلَ ي ْعل ُمَم ْنَخلقَوهُوَاللَّ ِط ُ‬ ‫الصد ِ‬
‫ور﴿‪﴾١٥‬أأ ِم ْنت ُ َْم م ْنَفِيَالسَّماءِ َأ ْنَي ْخسِفَ ِبكُ َُم ْاْل ْرضَفإِذاَهِيَ‬ ‫فِيَمنا ِك ِبهاَوَكُلُوا ِم ْن ِ‬
‫َر ْزقِ ِهََۖو ِإل ْي َِه النشُ ُ‬
‫ِير﴿‪﴾١٧‬ولق َدْ ك َذَّبَ‬ ‫اصبًاَۖ فست ْعل ُمونَ كيْفَ نذ ِ‬ ‫ن ي ُْر ِسلَ عل ْيكُ ْمَ ح ِ‬ ‫ور﴿‪﴾١٦‬أ َْم أ ِم ْنت ُ ْمَ م ْنَ فِيَ السَّماءَِ أ َْ‬
‫ت ُم ُ‬
‫ن ِإ ََّلَ‬ ‫َّ‬
‫ىَالطي ِْرَف ْوق ُه َْم صا َّفاتَوي ْق ِبضْنََۚماَ يُ ْم ِس ُك ُه ََّ‬ ‫ير﴿‪﴾١٨‬أول َْم ير ْواَ ِإل‬ ‫َم ْنَق ْب ِل ِه َْم فكيْفَكانَن ِك ِ‬ ‫الَّذِين ِ‬
‫ن َۚۚ إِ ِنَ‬
‫الرح َْٰم َِ‬
‫ُونَ َّ‬ ‫ن َٰهذاَ الَّذِيَ هُوَ ُج ْندٌَ لكُ َْم ي ْن ُ‬
‫ص ُركُ ْمَ ِم ْنَ د ِ‬ ‫ير﴿‪﴾١٩‬أ َّم َْ‬ ‫ص ٌ‬ ‫الرح َْٰم ُنََۚ إِنَّهَُ بِكُ َِ‬
‫ل ش ْيءَ ب ِ‬ ‫َّ‬
‫ن أ ْمسكَ ِر ْزقهََُۚ ب ْلَ لجواَ فِي عُتُوَ‬ ‫ن َٰهذاَ الَّذِيَ ي ْر ُزقُكُ ْمَ ِإ َْ‬ ‫ْالكافِ ُرونَ ِإ ََّلَ فِي غُ ُرور َ﴿‪﴾٢٠‬أ َّم َْ‬
‫َصراطَ ُمسْت ِقيم﴿‪﴾٢٢‬قُ َْل هُوَ‬ ‫ونُفُور﴿‪﴾٢١‬أفم َْ‬
‫ن ي ْمشِيَ ُم ِكبًّاَ عل َٰىَ و ْج ِه ِهَ أ ْهد َٰىَ أ َّم ْنَي ْمشِيَ س ِويًّا عَل َٰى ِ‬
‫ل هُوَالَّذِيَ ذرأكُ ْمَ فِيَ‬
‫يَلَ ما ت ْشكُ ُرون﴿‪﴾٢٣‬قُ َْ‬ ‫س ْمعَ و ْاْلبْصارَ و ْاْل ْفئِدةََۖ ق ِل ً‬ ‫الَّذِيَ أ ْنشأكُ ْمَ وجع َل لكُ ُمَ ال َّ‬
‫اَال ِع ْل ُمَ ِع ْند َّ ِ‬
‫ََّللاَ‬ ‫ل ِإنَّم ْ‬
‫نَ ُك ْنت ُ َْم صا ِد ِقين﴿‪ُ ﴾٢٥‬ق َْ‬ ‫َهذ ْ‬
‫اَالو ْعدَُ ِإ َْ‬ ‫ض و ِإل ْي ِهَ تُحْش ُرون﴿‪﴾٢٤‬وي ُقو ُلونَ مت َٰى َٰ‬
‫ْاْل ْر ِ َ‬
‫تَ ُو ُجو َهُ الَّذِينَ كف ُرواَ وقِيلَ َٰهذَا الَّذِيَ كُ ْنت ُ ْمَ ِب ِهَ‬ ‫ِيرَ ُم ِبي ٌن﴿‪﴾٢٦‬فل َّما رأ ْوهَُ ُز ْلفةًَ ِسيئ ْ‬
‫و ِإنَّماَ أناَ نذ ٌ‬
‫اب أ ِليم﴿‪ُ ﴾٢٨‬ق ْلَ‬
‫َم ْنَعذ َ‬ ‫ير ْ‬
‫َالكا ِف ِرين ِ‬ ‫ل أرأ ْيت ُ ْمَ ِإ ْنَأ ْهلك ِني ََّ‬
‫ََّللاُ وم ْنَم ِعيَأ ْوَر ِحمناَفم َْ‬
‫ن ي ُِج ُ‬ ‫تدَّعُون﴿‪﴾٢٧‬قُ َْ‬
‫صبحَما ُؤكُ َْم‬ ‫ن هُوَفِيَضَللَ ُمبِين﴿‪﴾٢٩‬قُ َْ‬
‫ل أرأ ْيت ُ ْمَإِ ْنَأ ْ‬ ‫َالرح َْٰمنَُآمنَّاَبِ ِهَوعل ْي َِه تو َّك ْلناََۖفست ْعل ُمونَم َْ‬
‫هُو َّ‬
‫غ ْو ًراَفم ْنَيأ َِْتيكُ ْمَ ِبماءَ م ِعين﴿‪﴾َ ٣٠‬‬

You might also like