You are on page 1of 3

‫بسم هللا الرحمن الرحٌم‬

‫مفاهيم ســــــــــــــــور جـــــــــــزء عمـّ‪:‬‬


‫ســــورة األعلى‪ٔ :‬ـ تتضمن هذه السورة الثابت من القواعد التصور اإلٌمانً من توحٌد الخالق واثبات الوحً وتقرٌر‬
‫الجزاء فً اآلخرةٓ‬
‫ٕـ حسن االستجابة ألوامر هللا تعالى‪ٖ.‬ـ التواضع للخلق بما حباك هللا من مواهب والتذلل والخضوع هلل تعالى وشكر هللا‬
‫على هذه المواهبٓ ٗـ التزام التٌسٌر على عباد هللا بما ٌسر هللا علٌهم بهٓ ٘ـ التطهر من الذنوب واآلثام ٓ‬
‫‪ٙ‬ـ إٌثار الباقٌة على العاجلةٓ ‪ /7‬حٌثما سار اإلنسان مع هذه العقٌدة وجد الٌسر ومراعاة الطاقة البشرٌة ٓ‬
‫‪ /8‬الذكرى تنفع ولن تعدم من ٌنتفع بها كثٌراً أو قلٌالً ولن ٌخلوا جٌل ممن ٌستمع وٌنتفع مهما فسد الناس وقست قلوبهمٓ‬
‫‪ /9‬على الداعٌة أن ٌخلص فً دعوته وال ٌهتم بالنتابج ٓٔ‪ /‬تسبٌح هللا مع استحضار دواعً ذلك فً الكون والحٌاةٓ‬
‫ســـورة الغاشية‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬استشعار هول القٌامةٓ ٕ‪ /‬الخوف من مصٌر الخاسرٌن الغافلٌنٓ ٖ‪ /‬الحذر من ضٌاع أي جهد فً هذه الدنٌا هباء‬
‫وهدرآً ٗ‪ /‬الشوق إلى ما أعدة هللا للمإمنٌن فً الجنةٓ ٘‪ /‬التؤمل فً كل ما تقع علٌه الحواس تؤمالً ٌخرجها عن الرتابة‬
‫واإلعتٌادٓ ‪ /ٙ‬النهوض بواجب التذكٌر باهلل وبآالبه وآٌاتهٓ ‪ /7‬احتساب األجر والنتابج عند هللا فً طرٌق الدعوة إلٌةٓ‬
‫‪ /8‬تجنب أي نوع من أنواع اإلكراه واإلرهاب الفكري فً طرٌق الدعوة إلى هللا تعالىٓ ‪ /9‬تذكٌر المدعوٌن بؤنه أقام‬
‫الحجة بالبالغٓ ٓٔ‪ /‬تقوٌم الداعٌة لنفسه على ضوء قٌم السورة الكرٌمةٓ‬
‫ســـورة الفجــــــــــر‪:‬‬
‫‪ /1‬استشعار معونة هللا تعالى بإهالك الظالمٌنٓ ٕ‪ /‬الخضوع لما ٌعطٌه هللا لإلنسان من العطاء والمنع وعدم االعتراض‬
‫على ذلكٓ ٖ‪ /‬رقة القلب فً عمل الخٌراتٓ ٗ‪ /‬الحرص على تثقٌل المٌزان بالحسنات قبل أن ٌؤتً ٌوم الحسابٓ‬
‫٘‪ /‬تهذٌب النفس واجب على كل مسلم ومن باب أولى كل داعٌةٓ تقوٌم الداعٌة لنفسه من خالل تعلٌمات السورة الكرٌمة‪.‬‬
‫‪ /ٙ‬لٌس وراء الطغٌان إال الفساد فالطغٌان ٌفسد الطاغٌة والذٌن ٌقع علٌهم الطغٌان‪.‬‬
‫‪ /7‬الطغٌان ٌجعل الطاغٌة أسٌر هواه فٌحاول تحطٌم الموازٌن والقٌم ألنها أخطر على الطغاة والطغٌان‪.‬‬
‫‪ /8‬من وراء مصارع الطغٌان تفٌض الطمؤنٌنة على القلب المإمن وهو تواجه الطغٌان فً أي زمان أو أي مكان‪.‬‬
‫‪ /9‬حٌن ٌخلوا القلب من اإلٌمان ال ٌدرك حكمة المنع والعطاء وال حقٌقة القٌم فً مٌزان هللا عز وجل‪.‬‬
‫ٓٔ‪ /‬ضرورة التكافل فً الجماعة فً التوجٌه إلى الواجب والى الخٌر العام وهذه سمة اإلسالم‪.‬‬
‫ٔٔ‪ /‬لٌس بسط الرزق دلٌال على الكرامة عند هللا ولٌس تضٌٌق الرزق دلٌال على المهانة واإلهمال‪.‬‬
‫ٕٔ‪ /‬اإلنسان الذي غفل عن حكمة االبتالء والذي طغى وافسد ٌتذكر ٌوم القٌامة ٌتذكر وٌتعظ ولكن فات أوان االتعاظ‬
‫ســـورة البـلـد‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬استشعار هول وشدة القسم وفضل المقسم بهٓ ٕ‪ /‬الخضوع الكامل هلل تعالى واستحضار معونته لإلنسانٓ‬
‫ٖ‪ /‬حب فعل الخٌر والسعً إلٌه مهما كانت الظروفٓ ٗ‪ /‬حسن التؤمل فً خلق هللا تعالى من خالل نفس اإلنسانٓ‬
‫٘‪ /‬الخوف من مصٌر القسوة التً بالقلب بالمعاصًٓ ‪ /ٙ‬حب التواصً بالصبر والمرحمة بٌن أفراد الدعوة والحرص‬
‫علٌهٓ ‪ /7‬الخوف من هول النار وعذاب هللا فٌهآ‬
‫سـورة الـشمــــــــــــــس‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬النهوض بواجب التزكٌة خاصة المجال الفردي المستفاد من المجاالت الجماعٌةٓ ٕ‪ /‬استشعار هول القسم وتعدده‬
‫واإلٌحاء الذي ٌرمً إلٌهٓ ٖ‪ /‬الحرص على تزكٌة النفس وتجنب أي عمل ٌإدي إلى ما ٌدنسهآ‬
‫ٗ‪ /‬التؤمل فً آٌات هللا فً الكون من شمس وقمر ولٌل ونهار وسماء ٓٓٓإلخ ٘‪ /‬التؤمل فً النفس ( َو َن ْفس َو َما َسوّ ا َها‬
‫َفؤ َ ْل َه َم َها فُجُ َ‬
‫ور َها َو َت ْق َوا َها)‬
‫ســـورة الليــــل‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬استشعار حالوة العطاء والقوىٓ ٕ‪ /‬الخوف من البخل وعدم الثقة باهللٓ ٖ‪ /‬التؤمل فً آٌات هللا فً الكون والنفسٓ‬
‫ٗ‪ /‬الشوق لطرٌق الهداٌه والحرص علٌهآ ٘‪ /‬النهوض بواجب التذكٌر باهلل وبإحاطته الكاملة للكونٓ‬
‫ســــورة الضحى‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬استشعار حب هللا لرسوله الكرٌم صلى هللا علٌه وسلمٓ ٕ‪ /‬الخوف من تخلً هللا عن نصرته لعبدهٓ ٖ‪ /‬احتساب‬
‫األجر فً طرٌق الدعوة إلى هللآ ٗ‪ /‬الحث على إكرام الٌتٌم وإعطاء السابل من مرققات القلوبٓ ٘‪ /‬التحدث بالنعمة‬
‫" نعمة الهدى واإلٌمان " من صور الشكر للمنعمٓ‬
‫ســـورة عبس ‪:‬‬
‫ٔ‪/‬المحور الربٌسً لهذه السورة هو مٌزان الذي توزن به القٌم واالعتبارات (إن أكرمكم عند هللا أتقاكم)‬
‫ٕ‪/‬مخاطبة المخطا بؤسلوب الغابب طرٌقة لٌنه مإثرة أخف على النفس وعلى الداعٌة أن ٌستخدمها‬
‫ٖ‪ /‬التنازل عن األفراد فً سبٌل بقاء المبادئ والقٌم‪.‬‬
‫ٗ‪ /‬اعتراف الداعٌة بخطبه ٌزٌده رفعه فً عٌون المدعوٌن وٌزٌدهم ثقة به‪.‬‬
‫٘‪ /‬على الداعٌة إن ٌدعوا دون أن ٌلتفت إلى النتابج‪ /ٙ .‬تناسق مطلع السورة وختامها فالمطلع ٌقرر حقٌقة المٌزان‬
‫والختام ٌقرر نتٌجة المٌزان‬
‫سورة العلق‪:‬‬
‫استشعار فضل هللا على البشرٌة ببعثة النً صلى هللا علٌه مسلم ٕ‪ /‬التؤمل فً خلق اإلنسان من علق والتفكر فً إعجازه‬
‫العلمً ٖ‪ /‬الحرص على الدعوة إلى هللا مهما كان الثمن ناهضا ٗ‪ /‬استحضار رإٌة هللا للعبد فً كل مكان‬

‫ســورة العصر‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬المحور الربٌسً الذي تدور حوله هذه السورة هو شرعٌة العمل الجماعً المتكامل ٕ‪ /‬االهتمام بالوقت وشحنه‬
‫بجالبل األعمال فالوقت هو الحٌاة‪ /ٕ .‬تجنب الخسارة الفادحة بتضٌٌع الوقت‪.‬‬
‫ٖ‪ /‬اإلٌمان باهلل تعالى إٌمانا ً عملٌا ً ٌظهر أثرة فً الحٌاة‪ /ٗ .‬اإلكثار من العمل الصالح النافع بشروطه الشرعٌة‪.‬‬
‫٘‪ /‬التواصً بالحق دعوة واستجابة‪ /ٙ .‬التواصً بالصبر دعوة واستجابة‪ /8 .‬اإلٌمان هو أصل الحٌاة والمنهج الذي‬
‫ٌقٌم شتات الحٌاة ‪ /9‬من قٌمة اإلٌمان أنه حركه وعمل وبناء ولٌس انكماش وسلبٌه وانزواء فً مكنونات الضمٌر‬
‫ٓٔ‪ /‬صالح الفرد ال ٌتم فً نظر اإلسالم إال بؤربعة أمور‪:‬‬
‫‪ ‬اإلٌمان الذي ٌصح به تصور أإلنسان لنفسه وللكون ولرب الكون‪.‬‬
‫‪ ‬العمل الصالح وهو ثمرة اإلٌمان ومظهرة العملً فاإلٌمان لٌس مجرد إدراك ذهنً أو انفعال عاطفً‬
‫‪ ‬التواصً بالحق وصٌغة التواصً تدل على التفاعل من طرفٌن‬
‫‪ ‬التواصً بالصبر فإن الذي ٌحمل رسالة الحق ٌحتاج حتما ً إلى الصبر وٌوصً بها نفسه وغٌرة‬
‫ٔٔ‪ /‬التواصً بالصبر ٌضاعف المقدرة بما ٌبعثه من إحساس بوحدة الهدف والمتجه وتساند الجمٌع وتزودهم بالحب‪.‬‬
‫ســورة الفيل‪:‬‬
‫لٌس فً الكون قوة إال وهً خاضعة لقوة هللا عز وجل ٕ‪ /‬لم ٌشؤ هللا أن ٌكل حماٌة بٌته إلى المشركٌن حتى ال تكون‬
‫للمشركٌن ٌد على بٌته‪ /ٖ .‬التذكٌر واالعتبار لما ٌحدث للمتجبرٌن فً األرض ٗ‪ /‬االستبشار بما حدث للمتجبرٌن قدٌما ً‬
‫بؤن مثله سٌحدث لمن على شاكلتهم فً التجبر ٘‪ /‬التوكل على هللا واالعتماد علٌه وتفوٌض األمور إلٌه مع استنفاذ‬
‫األسباب الممكنة ‪ /ٙ‬لم ٌقدر هللا ألهل الكتاب أن ٌحطموا البٌت الحرام حتى والشرك ٌدنسه لٌبقى هذا البٌت عتٌقا ً من‬
‫سلطان المتسلطٌن ‪ /7‬العقٌدة اإلسالمٌة هً التً رفعت العرب إلى مكان القٌادة‬
‫ســورة الكافرون‬
‫ٔ‪ /‬المحور الربٌسً لهذه السورة هو المفاصلة الحاسمة بٌن عبادة وعباده ومنهج و منهج وتصور و تصور ٕ‪ /‬مواالة هللا‬
‫ورسوله والمإمنٌن ٕ‪ /‬تجنب المساومة أو المداهنة على أي شًء من حقابق اإلسالم العقابدٌة أو الشرعٌة أو األخالقٌة‬
‫ٗ‪ /‬أول خطوه فً طرٌق الدعوة هً تمٌز الدعٌة وشعوره باالنعزال التام عن التصورات والمناهج الوضعٌة المنحرفة‬
‫٘‪/‬من أراد اإلسالم فلٌا خذه بالكلٌة فال ترقٌع وال أنصاف حلول ‪/ٙ‬قد ٌغري الدعٌة نفسه باألمل فً اجتذاب ألطراف إذا‬
‫أقر الجانب الصالح وحاول تعدٌل الجانب الفاسد وهذا اإلغراء فً منتهى الخطورة‬
‫‪ /7‬أهمٌة الوالء والبراء فً اإلسالم‬
‫ســورة اإلخالص‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬هللا أحد أدق من لفظ واحد ألنه ٌضٌف إلى معنى واحد أن ال شًء غٌرة معه وأن لٌس كمثله شًء‪.‬‬
‫ٕ‪ /‬هذه السورة تضمنت أعراض الخطوط الربٌسٌة فً حقٌقة اإلسالم‪.‬‬
‫ٖ‪ /‬إنها أحادٌة الوجود فلٌس هناك وجود حقٌقً إال وجوده وكل موجود ٌستمد وجوده من هللا وأحادٌة الفاعلٌة فلٌس سواه‬
‫فاعال لشًء أو فاعال فً شًء وهذه األحادٌة عقٌدة فً للضمٌر وتفسٌر للوجود ومنهج للحٌاة‪.‬‬
‫ٗ‪ /‬من هذه السورة ٌنبثق منهج كامل للحٌاة‪:‬‬
‫أ‪ -‬منهج لعبادة هللا وحده الذي ال حقٌقة لوجود إال وجوده وال أثر إلرادة إال إرادته‪.‬‬
‫ب‪ -‬منهج لالتجاه إلى هللا وحده فً الرغبة والرهبة فً السراء والضراء‪.‬‬
‫ت‪ -‬منهج للتلقً عن هللا تلقً العقٌدة والتصور والقٌم والموازٌن والشرابع والقوانٌن‪.‬‬
‫ث‪ -‬منهج للتحرك والعمل هلل وحده ابتغاء القرب من الحقٌقة المفردة وتطلعا ً إلى الخالص من الحواجز المعوقة‪.‬‬
‫ج‪ -‬منهج رفٌع طلٌق فلٌس معنى ما سبق أن نعتزل الناس أو نكرههم إنما معناه المحاولة المستمرة والكفاح الدابم‬
‫لترقٌة البشرٌة كلها‪.‬‬
‫ســـورة البروج‬
‫ٔ‪ /‬االبتالء سنه من سنن هللا عز وجل فً كل زمان ومكان ٕ‪ /‬التضحٌة بالنفس فً سبٌل العقٌدة‪ /ٖ .‬اخذ هللا الظالمٌن‬
‫بظلمهم وانتصاره ألصحاب عقٌدته ( الجزاء من جنس العمل‪ /ٗ ).‬تعتبر هذه السورة نبراس لكل فبة مإمنه تتعرض‬
‫للفتنه على مدار التارٌخ سواء كانت الفتنه نفسٌه أو جسدٌه أو حسٌة أو فتنه فً الدٌن‪.‬‬
‫٘‪ /‬االبتالء هو بدء إلعادة وإعادة لبدء‪ /ٙ .‬علم هللا محٌط بالكون وشهادته وحضوره لكل ما ٌقع‪ /7 .‬عظمة االبتالء على‬
‫قدر عظمة اإلٌمان‪.‬‬
‫ســورة النازعات‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬محور السورة ٌدور حول القٌامة وأحوالها والساعة أهوالها‪ /ٕ .‬دعوة الناس ومخاطبتهم بؤحب أسلوب وأشده جاذبٌة‬
‫للقلوب حتى وإن كانوا طغاة‪ /ٖ .‬قول فرعون أنا ربكم األعلى كان ناتج عن التالً‪:‬‬
‫أـ انخداعه بغفلة جماهٌره وإذعانها وانقٌادها ب ـ خوف الجماهٌر من الطاغٌة سبب فً انقٌادها له‪.‬‬
‫جـ ـ الطاغٌة ما هو إال فرد وإنما الجماهٌر الغافلة الذلوله هً تمطً له ظهرها فٌركب د ـ تنازل الشعوب عن حقها فً‬
‫العزة والكرامة ء ـ ما ٌمكن أن ٌطغى فرد فً أمه كرٌمه واعٌة أبداً ‪.‬‬
‫ٗ‪ /‬نهً النفس عن الهوى هو نقطة االرتكاز فً دابرة الطاعة فالهوى هو الدافع القوي لكل طغٌان‪.‬‬
‫ســورة المطففين‪:‬‬
‫ٔ‪ /‬هذه السورة تعالج أمور العقٌدة وتمثل جانبا ً من أسلوب الدعوة فً مواجهة واقع البٌبة وواقع النفس البشرٌةٓ‬
‫ٕ‪ /‬شمول منهج اإلسالم للحٌاة الواقعٌة وشإونها العملٌة وإقامتها على أساس الخلق العمٌق األصٌل ٓ‬
‫ٖ‪ /‬اإلسالم لٌس مجرد عقٌدة تكمن فً الضمٌر ولكن اإلسالم منهج ٌحطم كل أساس جاهلً ٌقوم علٌه أوضاع الناسٓ‬
‫ٗ‪ /‬الذٌن ٌحاربون سٌطرة المنهج اإلسالمً على حٌاة البشر فً كل جٌل ٌدركون أن أوضاعهم الباطلة ومصالحهم‬
‫المغتصبة وسلوكهم المنحرف ٌهددها المنهج االسالمًٓ‬
‫٘‪ /‬القرآن ٌنشا قلوبا ً متجردة ال تتطلع إلى شًء من هذه األرض وتعطً بال مقابل حتى إذا وجدت هذه القلوب أتاها‬
‫النصرٓ ‪ / 7‬الذٌن ٌتنافسون على شًء من أشٌاء الدنٌا مهما كبر فإنهم ٌتنافسون على حقٌرٓ‬
‫‪ /8‬القلب الذي ٌمرد على المعصٌة ٌنطمس وٌظلم وٌرآن علٌة غطاء كثٌف ٌحجب النور عنهٓ‬
‫‪ /9‬التسلٌة اإللهٌة للمإمنٌن المعذبٌن المؤلومٌن من وسابل المجرمٌن وسخرٌتهم هً تسلٌة لكل المإمنٌن فً كل زمان‬
‫ومكانٓ‬

You might also like