You are on page 1of 51

‫‪٦‬‬

‫للرردر‪39‬ب ‪: :‬‬

‫‪49.‬‬
‫دان‬
‫‪8‬‬
‫<><>‬ ‫<_<‬ ‫‪)-<>__<9>_-<>_<0‬‬
‫>_ <‬

‫ن االجيم‬
‫بسم اللهه االوحمل نن‬
‫_< ااا‪‎‬‬

‫الأخبار‬ ‫أبرآد إيێراد‬ ‫تخبر‬ ‫فت‬


‫ذ‬
‫‪7_ 5‬‬
‫‪١‬‬

‫‪:‬‬
‫تن‬
‫‏‪١‬‬
‫ح‬

‫و‬ ‫مهذبا حَوَاشيَهَا يقراه قوَائد يشم الله ؟‬


‫منثور لآليء الليال الإسررائية‬ ‫أواني الأسماع‬
‫‪٤‬‬
‫‪,‬‬

‫لإاستمطار غادي ‪/‬بَرَكَا‬ ‫الإفێقار‬ ‫رافعا أخت‬


‫‪30‬‬
‫ع‬
‫‪-‬‬

‫مَحَاطِسَ الحا‬ ‫‏‪ ٥‬وأعط‬ ‫شكرو وَتَتَاهُ‬


‫‪.1‬‬

‫٭‬ ‫هرية‬ ‫خصانصه‬ ‫تَشؤص‬ ‫خُشؤص‬


‫‪(9‬‬

‫‪٠‬‬
‫‪.‬ما‪‎‬‬
‫‪. ٤‬‬

‫أقوَاة النمتامع حمَتَّا وَضضففهه الجدب‬


‫‪٠‬‬

‫‪:‬‬
‫\‬
‫‪<>_‎‬ا‪2 <٨-‬‬

‫القيض ‪7‬‬ ‫صيب‬ ‫من‬ ‫وأستثزك‬ ‫الشقاة ‪3‬‬


‫‪١‬‬

‫‪\٤‬‬
‫‪١‬‬
‫ل‪‎:‬‬

‫‪٠٠‬‬

‫‪ 3‬رت‪+‬ش‪,‬و غيَدَاقهها جدر‬ ‫صَلَوَات مشكيّة‬


‫ه‬
‫\‬
‫\‬ ‫ا‪‎‬‬
‫‪٤‬‬

‫[‬
‫‪:‬‬

‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬

‫وَالرَشو‬ ‫تصَيذتا الأوقرخ‬ ‫رة القداس وَمُجتَباه‬


‫س‬
‫‪\ .‬‬

‫اك‪‎١‬‬
‫‪-‬‬
‫×‬
‫<><>‬ ‫‪<>_<”<><(<9-<()>__<9‬‬ ‫‪7‬‬
‫؟‬

‫‪2‬‬
‫‪_7‬ے<<‪-_<9‬ے<<اتت‪<9‬ا_‬

‫القصطقى الذي سعد الكون بطَوايمه االأشعدتة ‏‪٥‬‬


‫حَيرَ أمة أخرجَت للثَاس‬ ‫وَسَادَث أ ‪< +‬‬
‫ه‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪9‬‬

‫‪2‬‬
‫أو يالتعزوفي وَتنهَو عمن المنكر وَتُؤمثوز‬
‫‪.١‬‬

‫ا باقه ‪ +‬التَغْييْن الأون والكثر المطَشسغ والد‬


‫‪:٢٠‬‬

‫لدر‬

‫الْحجبيّة ‪ +‬والثور الشبين الذي اكَتحَدث أع‬


‫الجود بأثمد رؤياه ‏‪ ٥‬وآشتمنح ¡ مان اليت‬
‫تعط أضرحَة آله‬ ‫واح تَشليمَاتِ عَنْبَرقّة‬
‫وَصَخبه الجَحَاجحَة السراة ٭ واشتد ذرَر‬
‫] وخ‬
‫‏‪ ( ٥‬قَإتحا‬ ‫وَالإعقاتة وَغُلَؤص الية‬ ‫لفة‬ ‫(‬
‫<>‬

‫يي الأغمان بالنيات وَإِتما لكن إمراءِ متاَوَاه ) ‪.‬‬


‫[ صَوع اللَهْ منهتةالشَمنِم ‪ +‬يتشر عَواي من‬
‫‪-‬‬

‫)[ صلة وَتَشِلِيم ) ٭٭ يَبغذ كَلَمَا كان حَايلو ‪.‬‬


‫‪٥9 -‬‬

‫‪9٥‬‬
‫<><>‬ ‫<><> ‪<«9<×_<>_-_<”<9‬‬
‫<><> ؟‬ ‫>< _><_><>‬ ‫<<‬ ‫‪2‬‬
‫>‬ ‫‪2‬‬

‫‏‪ ١‬لطؤؤس‬ ‫وجوة‬ ‫نقذ صَتَخُوا‬ ‫ا لمُضطَقَوتية‬ ‫‏][ ‪ ١‬وراتة‬

‫>جعقَ‬ ‫وَقاض‬ ‫‪2‬‬ ‫مداد أختار ليلة مَشراه‬ ‫‪-‬‬ ‫سص‬ ‫][ ببعبير‬
‫‪-‬‬

‫وَسَطَع الضوء‬ ‫القيض بحسن التايب اللذذيّه‬


‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٣‬لَمسَعث البصيرة‬ ‫وََا ء تتاه‬ ‫الْمُحَتّد ‪2‬‬ ‫الهوهاج‬
‫[‬ ‫‪5 } 2‬‬ ‫انة‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬

‫‪2‬‬ ‫َ‬ ‫_‬


‫بارق تممعها الباهر تستاتة وَشُوَيداهة ‏‪ ٣‬وَصَتَحخت ا‬
‫قَانتَلَقَتث‬ ‫صَممََددَانيّه‬ ‫أفكاره صَافحَة‬ ‫بيا على ا داف‬
‫‪5‬‬
‫فاقول‬ ‫تعيم البَرَاعَة عَن الذررر المنتقاة ‪3‬‬ ‫‪ .‬ق‬

‫ا لمدة‬ ‫لماء‬ ‫لاينيشراءِ وا ليتراج‬ ‫‏‪١‬إختلتق ف‬


‫=‬
‫ده يقظة‬
‫ه‬
‫دَد‬
‫س‬‫جَنس‬
‫وجج‬ ‫برؤوجه‬ ‫اأ ‪.‬ننهه‬ ‫وا لأصَح‬ ‫‪3‬‬ ‫زْحَنيفيّة‬
‫‪2‬‬
‫٭‪٥‬٭‪٠‬‏‬ ‫۔ے‬ ‫ہسے‬

‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ,٨٥‬۔‬ ‫س‬ ‫۔ ‪..,‬‬ ‫ك‬ ‫س‬


‫ازتمكا فحه وا متا جَاة‬ ‫][ إلى تقام‬
‫‪..‬‬
‫‏‪ ٣‬واختلف ق زمنه‬
‫۔>‪,‬۔‬ ‫‪-‬‬

‫‪:‬‬
‫)] وفره وانزاجغ أته قب الهجرة ية ملمة في‬
‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪2‬‬ ‫><‬ ‫_( <‬ ‫‪<_< <__><-‬‬ ‫‪٥0‬‬
‫‪%‬‬ ‫<> ‪_><9<_-<-‬‬ ‫>_< <‪<_9‬‬
‫ر‬

‫أواخر رَجَب وَامتَمَدَة الجْمثؤز مت الثقاة ٭‬


‫بوي‬ ‫‪-‬‬
‫ص‬

‫وَحَديث المغراج رواه الجم الْعَفِيؤ من أضحَاب‬


‫)‪2‬‬
‫حَافظ اعتمد‬ ‫وَرَوَاه عَنْهُم ك‬ ‫كير ا لرقة‬
‫‪\:‬‬

‫_‪-‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الة مَ‬ ‫س ‏‪ ٥‬۔‬ ‫ي‬ ‫آ‬ ‫۔‬ ‫‪ 4 9٠‬ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬
‫ؤ‬
‫َ‬
‫ما رواه‬ ‫‪3‬‬ ‫ٍ ت‬ ‫[]‬
‫‪1‬‬

‫‪٠‬‬

‫] قيسي أندية السامع الندية لتَنْشَق مَسََاة أشم‬


‫‪ 0‬الْحَاضِريَ طيب راه ‪ +‬قنقؤل بَيِتَمَا التبت ( صلى‬
‫‪9‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‪٥‬۔۔‏ ‪,‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫َ‬ ‫_‬ ‫‏‪2‬‬

‫الله ععليهرسلم ) تائه بين رجلين فيه حجر تلك‬


‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏”‪٬‬و‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫س‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫><‬
‫ص‬

‫‪7‬‬ ‫‪ ٥ ,‬س‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ح‪‎,‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫هه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫‪.‬ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2٥‬‬ ‫©‬
‫ؤميكا نبل ومعهما‪‎‬‬ ‫بجبريل‬ ‫إ‬ ‫‪ ١‬لقوا عد‪ ١ ‎‬ك برَا هيميه‬
‫‪..‬‬ ‫|‬ ‫‪ ٥‬سا‪‎‬‬ ‫‪ِ ٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫رمم‬ ‫> س'‬ ‫وو ہے‬ ‫ر۔ے‬
‫ا‬ ‫وَحلاه‬ ‫_‪-‬‬
‫الشريفة‬ ‫سس‪‎‬‬
‫ملك اخَر يتساءلون عمن حليته‬
‫‪ ٥‬۔ے ۔صے‪‎‬‬

‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔\۔>‬ ‫‏‪,.‬۔‪.‬؟‪٥‬؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟۔>۔‪4‬‬ ‫‏‪ ٥2‬ذ‪.‬‬ ‫‏َ‪ ٥2‬و و‬ ‫‪,,‬۔ ؟۔ دوده‬ ‫رج‬ ‫[‬
‫×‬ ‫هذه‬ ‫ليلتان‬ ‫فمضت‬ ‫ايهم هو‬ ‫فقال احدهم‬ ‫‪%‬‬

‫[ الكَيْفِمَة ‏‪ ٥٢‬وفي الليتة الثايقة آتوا يه رَمفره‬


‫‪7‬‬

‫جبرين تولاه وَطَّتب ميكائيل طّشتاً مت المياه‬


‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪-<>-<9‬ے><»×ح‪‎2‬‬ ‫‏‪<_< 20<_-_><>7<> ٩‬‬
‫‪ ><>-<9<>-<>_<”<9>_-_<>_<<90 2‬م‬

‫وََسَلَهُ ‪ ++‬م أتي بطن مُمتليءِ امان وَمَتَاني‬


‫حكميّة ‪ +‬كَآفْرَقماه إف صَذرو وَملاأه علما وَيقيناً‬
‫وإسلام وَحَاطاهة ٭ وَحَتما بَينَ كتقينه بحَاتم‬
‫التبْوّة الحتمية ‪ +‬أتي يانبراق مُنرجا يَمَع‬
‫وو‬ ‫ء‬ ‫وه۔‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬

‫وو‬
‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔ يس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪..‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫سر‬ ‫س >‬ ‫‏‪ ٥‬۔ہے‬ ‫_‬ ‫> ۔‬ ‫ز‬
‫ازتفعت‬ ‫صضعذ‬ ‫إذا‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪ ١‬بلة‬ ‫وَقوا نم‬ ‫كالبقر‬ ‫ود نب‬
‫و‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫۔‬
‫د ‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫۔۔ ‪ ,‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫د >>‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪> , ٬‬‬ ‫‪ ,‬و‬ ‫‏‪٥‬‬
‫له‬ ‫فقال‬ ‫يداه فاشتضعَبَ‬ ‫وإذا هبط ازتفعقت‬ ‫رجلاه‬

‫يَا براق فوَرَب النشاة‬ ‫تشتحي‬ ‫جبرين أما‬


‫زر‬ ‫‪_-‬‏‪٠‬‬
‫ت‬
‫_‬ ‫_‬ ‫_‬
‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫_‬ ‫مه‬
‫م‬
‫‏‪٥‬‬ ‫‪_-‬م‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬
‫ث‪.‬‬ ‫ه‬

‫_‬
‫‪99‬‬ ‫‪ .‬س‬
‫مَا رركبَك احد أكَرَه منة عَلَى‬ ‫وجودة‬
‫س ‪9‬‬
‫ركبه‬ ‫وَازقضت عَرقا وَقو حتى‬ ‫اته ‏‪ ٥٣‬فاشتَخيى‬
‫حَطيبُ المَقَاهد الحشرية ٭‪ +‬قَسَارَ وجبريل عَن‬
‫‪2‬‬
‫ر‬

‫يازض‬ ‫مو‬ ‫قَإدًا‬ ‫ا‬ ‫ين‪:‬يشراة‬ ‫][ يمينه رَميكَائِنِل عَن‬

‫صل‬ ‫قَقالَ جبرين‬ ‫ات تخيل دانية جنية‬ ‫][‬

‫سساتار‬ ‫ث‬ ‫وا لوَقَاة‪3 5‬‬ ‫وبها ‏‪ ١‬لهجرة‬ ‫قهذ ‪ 9‬طة‬ ‫‪.‬‬

‫إدا‬ ‫‪3‬‬ ‫فقال ججبريل صر هتا بهذه البرييةة‬

‫اا ينة تَجَر ثؤتى اذ ق الخ يتصاة ‪ +‬ث‬ ‫ر‬ ‫ر‬

‫‏‪.٠‬‬ ‫تاتا‬ ‫مؤ‬

‫ن‬
‫من‬ ‫عوا‬ ‫بتشر‬ ‫‪:3‬‬ ‫اللمة ‪7‬م‪7‬تَغ‬
‫غههَددة الشين‬ ‫) ضوع‬

‫ات صؤر‬ ‫‪ 1‬ؤضا‬ ‫صلاة ة وتسليم ( ‪ 3‬تبلع‬ ‫ل‬

‫شامخة عَلبّة ‏‪ ٥‬تقال ججبرين صن همنا فبدا هو‬ ‫[‬

‫ببت لخم حَنيث ولد عيسى الذي ؤ تي الْحْكَم رف‬


‫‪2‬‬
‫‪20‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪-_<>>_ ><>< 09< %‬۔> <<<‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إذ رأى عفريت‬ ‫هو ريسن‬ ‫وَبَيتَمَا‬ ‫صباه‬ ‫‪.‬‬

‫)] شعلة تارة ٭‪٥‬‏ وكا التقت ( صلى الله تليه وسلم ) ‏‪١‬‬
‫ر كتقالَ جبريل آلا أعَنَمْكَ كلمات إذا قلدَرد‪ .‬ة‬
‫‏‪ ٥‬۔ و‬ ‫و‬ ‫_‬

‫م ‪2‬‬
‫)‬
‫قَقَالَ عَليلهه التلاه بَلتَى‬ ‫لفيه عَلَى الفورية‬

‫>‬
‫قَدَعَا قَانْكَت لفيه‬ ‫‪.‬من التوكل يراه‬ ‫مبونت‬
‫‪.-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و و‬ ‫و م ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬
‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫‪9‬‬ ‫ز‬

‫کے‬
‫(‬
‫قوما يَزْرَعمون‬ ‫ور ى‬ ‫ا لجبَنَتّة ‪3‬‬ ‫شعلته‬ ‫رَطَفتَت‬
‫‪}:‬‬
‫تقيل‬ ‫نهم من هم‬
‫‪,‬‬
‫‪.‬‬

‫‪:‬‬
‫\‬

‫‪:‬ع؛‬
‫َ‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ض‬

‫غ‬
‫‪. <9‬‬
‫‪:‬‬ ‫وَوَجَد‬ ‫المْجَاهِدؤتَ فى" سبيل اتو من عاداه ٭‬
‫ق دا هي‬ ‫شذ تة ‪:3‬‬ ‫رنا طيبة‬ ‫‏‪٥‬‬
‫رانئحححَةةه تا شطة‬
‫‪-‬‬
‫هي‬
‫ص‬ ‫> م‬ ‫‪_-‬‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥‬‬

‫‪0‬‬ ‫المشط‬ ‫سقط‬ ‫تَمْشطَهَا إذ‬ ‫ب‬ ‫بنت فرعون‬


‫‪2‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫<ح×>×<‪2‬‬ ‫<><>‬ ‫<‪« ><>_-‬‬ ‫؟‬
‫<<<‪ _><>9‬ب‬ ‫>_< < __ <‪_< 9‬‬
‫‪2‬‬
‫_‬

‫>_< _(‬
‫‏\‬
‫‏‪_ ٠١‬‬

‫‏‪.‬‬
‫‏‪٠١‬‬
‫‪ ٥‬۔۔‬

‫\‬
‫۔]}ا‬

‫‪. 6.‬‬
‫رے>‪_”9‬ے>‪< ‎‬‬

‫\‬

‫`ت‪6‬‬
‫‪,‬‬
‫‪0‬‬

‫م‬
‫\ئ‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬
‫\‬

‫ا‬
‫ت‬
‫‏‪٥‬‬

‫‏‪٦‬‬
‫اع‬
‫‪5‬‬
‫‪:‬‬
‫\‬

‫‪.‬‬
‫گاج ‪. 1‬‬

‫‪:‬‬
‫‪0‬‬

‫‪٥‬‬
‫‪6‬‬

‫"‬

‫<> ‪< 9‬رے‪. <(9‬‬


‫‪4‬‬

‫\‪.‬ح‬
‫‪:‬‬

‫‪5‬‬

‫‪,‬‬
‫‪٠‬‬

‫‪:‬‬

‫‪+‬‬
‫غ‬
‫‪:‬‬

‫ي‬
‫\‬

‫‪:‬‬
‫ك‪.‬‬

‫؟‬
‫؟‬

‫‪ 1‬أت‪٣‬‬
‫\‬
‫‪7‬‬
‫‪3‬‬

‫‪-‬‬
‫<×‪_ 9‬‬

‫الفاهم ف بَقَرَق ين تاسي مخاة ٭ وَتَكَلم طفل‬

‫‏‪.١‬‬
‫نيم كم يظم عَن ازتمتاع متزع الطولية ٭‪:‬‬
‫وَقَالَ كمي كلا تَقَاعِسِي قَإنَك متى الحق يا ()‬ ‫‪.‬‬

‫آ أتاه ‪ +‬رَمَرَ عتى قوم ثَؤصَخ زؤسْهم كَتشؤذ كما ‏‪١‬‬


‫كاتث سوية ‪ +‬قآل من هُم قَقَالَ هم الذين ‪%‬‬
‫) تتتاقنا وسهم عمن السكة ٭ وَمَرَ يقؤم تى ()‬
‫)) آتاهم تآفباليم رقاع تقتطغ ين طلع الجرة‬
‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪2٥‬‬
‫<><>‬ ‫‪...«.‬ن ‪.‬‬ ‫‏‪«( <<-_><- ٩0‬‬
‫‪(<><> 7‬‬

‫©‬
‫‪2‬‬
‫>_‬
‫الرَقوممة ٭ قس ن مَن هُم قَقَالَ هع الزيت لا‬
‫يودون صَدَقاتِ ا‪:‬موَالهم ومما ظَلمُوأ ولكن لك كا‬
‫ه س‬ ‫‪9‬‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س >‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ے‪ ,‬و‬ ‫س۔‬
‫يبدعون‬ ‫وقوم‬ ‫وَنِيشيء‬ ‫تضج‬ ‫لخم‬ ‫و‬ ‫‪:3‬‬ ‫صجاه‪٥‬‏‬

‫هَدَا كَقَالَ مقر‬ ‫تا‬ ‫قَسَأن‬ ‫‪+‬‬ ‫ياكلون يه‬ ‫نضيجه‬

‫‪7‬‬
‫لَؤْجَيْن من أتتك يَعُوث عندهما الحلا كَيَدَعازه‬
‫><(‬

‫ويم بحَشَبة‪7‬‬ ‫اتيانن الَْرَام وهغ الة‬


‫‪:‬‬ ‫\‬
‫‏‪:‬‬

‫‪ :‬ي‬

‫ك م‬
‫‪3‬٭‬
‫‪١‬‬

‫‪:‬‬

‫‪4‬‬
‫}‬

‫‪6١‬‬

‫‪-‬‬
‫<‬

‫‪\٠‬‬

‫نها قتال هي مَتن‬ ‫\‬ ‫ز‬


‫‪×<(٨<><(9‬ح‪_-‬‏‬

‫\‬
‫‪+‬‬
‫‪5‬‬

‫‪3‬‬
‫ح‬

‫‪:‬‬

‫أمتك الذين يَقَطَمؤتَ السبيل وَهُم الَبْقاة ٭٭ وتلى‬


‫من صريح الآيات القرآنية ‏‪ « ٥‬ولا تقغْدوأ بكا"‬
‫() صراط توعذوت وَتَسُُون عمن سبيل انه » ‪.‬‬
‫() ( مَوع المم مَنْمدة الميم ٭ يتشر تمتوا ين‬
‫‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫‪<-><_-2><×<2‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫<> ‪--<< 9‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪><>< <(_<>>__<9‬‬ ‫‪ %‬ه‪<> <0‬‬
‫‪5‬‬
‫ةوتسليم ) ‪ +‬وَمَرَ رجل يسبح في تمر ين‬
‫حجا رَتَة وَأقَدَارَة الذمة ‏‪ ٥‬فسال من‬ ‫ده‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪ :‬يحملن حزمة يجز عَن حَملهَا وَهوَ يريدها‬


‫ِ‬ ‫ا ‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫>‬

‫‪5‬‬
‫يقولون مما لا َفْعَلُ ن ففتنَسشةتَمْزحُة العافيةة مما ولا)‬

‫وَصُدُ ْرَهُم‬ ‫‏‪ ١‬يرضاه ٭ وَمَ يقوم يمشون ‪ :‬وجم‬

‫‪ :‬ه‪«<.....«<...«.٠‬ه‪«..‬ه‪«..‬‏ ‪ ...«...‬ن‬
‫>‬ ‫< _>><_‪-_<«>_<9‬۔><×< <><>‬
‫‪29‬‬

‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لذبْتَ‬ ‫هم‬ ‫هم قَقَا ل‬ ‫قَسَألَ كمن‬ ‫‪:3‬‬ ‫ذْحَا سنية‬ ‫ر‬ ‫][ با‪5‬‬
‫ى‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ص سر‬ ‫ه س‬ ‫۔ و ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫يغتَابُونَ‬
‫‏‪١‬‬ ‫و مَرَ بجر‬ ‫‪3‬‬ ‫ورا ‏‪٥‬‬ ‫ويمررقفون‬ ‫من‬ ‫فة‬ ‫)]‬

‫و‬ ‫ط‬ ‫س ‪.‬‬ ‫قلا‬ ‫يرجع‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬


‫ان‬ ‫يرن‬ ‫‪99‬‬
‫تور‬
‫ه‪‎‬‬
‫‪77‬‬
‫‪٠‬‬
‫منه‬ ‫‪ .‬تيخو‬

‫بالكتتة ٭٭ قَسَآنَ عنة قَقَالَ مُوَ الذي ‪7‬‬


‫م‬ ‫د‬ ‫‪٥,‬‬ ‫ذرَ‏‪_-‬‬

‫تَكرهة‬ ‫ح‪:‬د ما‬ ‫كر‬ ‫قلا‬ ‫بها يالكَلام قيد‬

‫َرحا‬ ‫عبثا‬ ‫وَجَدَ ‪.‬‬ ‫‪ 7:‬بوا ل‬ ‫‪-3‬‬ ‫ا ي يا ‏‪1 ٥‬‬


‫ح‪-‬ے_۔‬

‫قَسَألَ عَثة قَقَالَ صَؤثت الجَثة‬ ‫باردةة عطرية‬


‫‪9‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ےے‬ ‫‏‪٥‬‬

‫‪! 2‬‬
‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬ص_۔‬ ‫س‬

‫][‬ ‫لا‬ ‫فقد كتر ف؟ ما‬ ‫رَب آتتن ‪ ,‬ما وَتحدتنئئ‬ ‫‪7‬تق ةو‬

‫ر تة ولا أشباه ٭ تقال تك كل مُششلم‬


‫آ‬

‫رَصَد ق‬
‫ق‬ ‫بي‬ ‫يشرك‬ ‫عَملَ صال لحاً وله‬ ‫‪ 3‬ممن‬ ‫ةسلمة‬
‫كومم‬

‫و مَن‪ :‬تَوَكمل عَلَيَ‬ ‫سَلنى؛ أغطية‬ ‫وَمَ ‪:‬ن‬ ‫ا تبي ‪1‬ه م‬

‫وَجَعَنْتْكٍ جَرَاه ٭ وَمَة بوا قَوَجَد مَؤتا‬ ‫س‬ ‫ك ‏>‬


‫ن ‪٥‬‬
‫تو‬ ‫‪7‬‬
‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫صم‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ك‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫><‪×>-٨2-<2<-‬‬ ‫© ‪-2‬۔><‪7202 ‎‬‬
‫‪:‬‬ ‫>_<) <ن <><>‬ ‫<«<‪9<_-_><_)9‬‬ ‫‪7‬‬
‫ر‬

‫مثكرآ وَرَاؤئْحَة منتنة صديديتةه < قَسَأل عمن فَمَا‬


‫‪2‬‬

‫حلَ‬
‫‪٠.٠‬‬
‫ب‬

‫‪:‬‬
‫<>‬

‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫< ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ه ۔۔ و‬ ‫‏‪ ٣‬و ح‬ ‫س ب‬ ‫‪7‬‬
‫من‬ ‫غموا ل‬ ‫بنشر‬ ‫‪:3‬‬ ‫ا لشييم‬ ‫مَعَهَدذه‬ ‫‏‪ ١‬للهم‬ ‫ضوع‬ ‫)‬ ‫|‬
‫‪-‬‬

‫ص‬

‫زؤيَة‬ ‫بصورته‬ ‫‏‪ ١‬لذَكَا ل‬ ‫وَرَاً ى‬ ‫‪:3‬‬ ‫(‬ ‫‪ > ,‬يم‬ ‫و‬ ‫صلا ‪5‬‬
‫سے‬ ‫سے‬

‫عين لا رؤيا مَتاميّة ٭٭‪ +‬كسي كنف رآية قتال‬


‫<_> <_<‬

‫‪:‬‬

‫وَمََ بعَمُؤر تَخملة االملا نكة قذ [ ‪1‬اخجَلَث [اَضوَا ؤ‬


‫ر‬
‫‏‪ ٥٢‬قال ما تخيلو ج قالوا عَمُؤة‬ ‫الكواكب الزهرية‬
‫!}‬ ‫‪,‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪.‬‬
‫<>"‬

‫‪:‬‬
‫ي‬

‫‏‪٥‬‬
‫<>‬ ‫”<_><‪<9‬ا‪-‬‬ ‫<>‬ ‫<_><>‬
‫‪20 0‬‬
‫><><> ي‬ ‫<”<>_<”<‬ ‫><><‬ ‫‪%‬‬

‫][‬ ‫يمينه‬
‫‪٠‬‬

‫إذذ دعَاأ عمن‬ ‫هو سي‬ ‫‏‪ ٥‬فبينما‬ ‫نملاَه‬ ‫‪.‬‬


‫‪:‬‬

‫ہ‪ِ ‎‬‬ ‫ه‬ ‫_‬

‫ورةة ‪ +‬سكت تقال جبرين كؤ ابنته‪(] ‎‬‬ ‫‪ ١‬داي‬


‫\م‬

‫صے ہسے‬

‫‪2‬‬ ‫م‬

‫‪1‬‬ ‫ههموَ‬ ‫ر بنما‬ ‫ةعَن‪ ْ:‬هد ‏‪ : ١‬ج‬ ‫صا‬ ‫أ تك‬ ‫كجميع‬ ‫تبو‬
‫( ل‬
‫‏‪٠‬‬

‫عَن شماله داععئ النصرانية ٭‬ ‫تسير إذ دعاه‬

‫(‪-‬‬
‫‪<_< )<9‬‬
‫أفخَر حُلة جَليّة ‏‪ ٥‬فتَآدثه قَسَكَت قَقَالَ جبرير ]‬
‫‪27‬‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪٥ 7-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪..‬‬


‫ل>ا ؟خ>تا رَ ۔جم‬ ‫وَلؤ اجبتهَا‬ ‫الدنيا‬ ‫تلك‬
‫‪71‬‬
‫أتت‪,‬متك‪ ,‬هدن؟۔ياه‬
‫‪> ٥‬۔‬
‫]‬ ‫يه‬

‫‪2‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ج‬ ‫‏‪٥‬‬
‫و‬ ‫و ر‬ ‫ے۔س۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س س‬ ‫و‬ ‫؟ ‪٠٨٠%‬۔‪,‬‏‬ ‫۔ >‬
‫‪2‬‬ ‫بدعوه‬ ‫هو بسير إذ ‏‪ ١‬يشيح‬ ‫‪ 3‬وَبَينمَا‬ ‫‏‪ ١‬خرا ‏‪٥‬‬ ‫على‬

‫‏‪ ٥٢‬ييقؤل [‬ ‫تحيا عمن ا لطرێق وا لطريقة الإمامة‬

‫ل يا محق ققال جبرين يتزَمَدا انقذ اتي ()‬


‫س‬ ‫و‬
‫ات> <‬

‫‪2‬‬
‫<‪2‬‬ ‫رے<> <><>‬ ‫‪< ><>_-_<2‬‬
‫ب‬ ‫>< <_<ا‪<_<9‬ا‬ ‫(>_<‬
‫‪2‬‬

‫<<‬
‫‏‪_ ٥1‬۔۔۔‬
‫إلينه ‪0‬‬ ‫تميئل‬ ‫أن‬ ‫جتّة ‪ 1‬وا ‪ 6‬‏‪[ 3٣‬أراد‪.‬‬ ‫آ م من‬ ‫خر‬

‫وَتَتَبَمَ صلاته وعمه ٭٭ تكن الكريم يخمئ جتابَك ‪0‬‬

‫‪-‬‬
‫شز‬
‫يَجُجؤ‬ ‫الرنة‬ ‫و مَ‪7‬وَ عَلَى جانب‬ ‫‪:3‬‬ ‫حماة‬ ‫لقيم‬

‫‪<-92<_-<7 )-‬‬
‫‪:‬‬
‫!‬

‫‏‪% ٤‬‬
‫ه ‪7‬‬
‫ح‬

‫"‬

‫تت‬
‫غ‬

‫‪:‬‬
‫‪5‬‬

‫ظ"‬
‫بقية‬ ‫إلا ما تقي من غمز تلك ا‬

‫ف‪‎‬‬

‫‪٠‬‬
‫‪٥‬‬

‫‪6‬‬
‫من بَعْدها حَلق كأن وْجُوْمَنهمْ مضباح‬ ‫‪:‬‬

‫‪!0 ٠‬‬
‫\‬
‫‪١‬‬
‫‪٠‬‬

‫‪1‬‬
‫‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪:‬‬
‫\‬
‫كَقالوأ التلم عَنَييك يَا ون ي آخر يا‬

‫((‬
‫\‬
‫‪٥‬‬
‫‪‎‬؟‪٧ ٥0.‬‬

‫‪\:‬‬
‫لتة‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت‬‫س‬
‫م‬ ‫ت‬
‫و‬
‫‏‪٥‬‬ ‫حَاشز فرد التحية‬
‫‏‪ >_ ٨ . ,‬ح ‪ .,‬عة ها‪.‬‬

‫قالوآ تمهثل دلك يتتضه وَمَعَتَاهُ ‪ +‬قَسَالَ من‬


‫ه ۔‪ ,‬و‬
‫ه<ه‬
‫><><‬
‫ت‬ ‫<‬ ‫><><‬ ‫‪0<_><-> %‬‬

‫][‬ ‫من‬ ‫عوال‬ ‫يتشر‬ ‫‪3‬‬ ‫عههَهدَده الشمي‬


‫مغفْ‬
‫مَ‬ ‫النم‬ ‫وع‬
‫ر‬

‫صلاة تن ) ‪ +‬وَمَبومُوتتى وَهموَ يْصَلَْ ق‬


‫الأختمر منَ الأباطح القذستّة ‪3‬‬ ‫كثيب‬ ‫قبره عند‬ ‫ج‬
‫‏‪-<٩9‬‬

‫فقزف مع إليه‬ ‫وانته‬ ‫ص‬ ‫يق ‪:‬و‬

‫جبرير;‬
‫‪7‬‬
‫تة <_>‬

‫‪2٥‬‬
‫‏‪٩٢‬‬
‫غ‬
‫‪7‬‬

‫‪:‬‬
‫‪5‬‬

‫‪.‬‬
‫‪9‬‬

‫\‬
‫ح‪:‬‬

‫‏‪ ٥٢‬قَسَالَ ممهنَدا قال‬ ‫سل كمت الشرى والنجاة‬


‫‪2‬‬
‫الأتّة الإسرَائِيْليّة ‏‪ ٥‬قال و‬ ‫فؤىتى رشؤل‬
‫‪-‬‬

‫يعاتب تال يْحَاتِب الذى كلتتة يعذر ستا ‪3‬‬


‫(_ <<‬

‫ويرفع صوته تلو عير !الأمر ارلْحَفمَّة ‪%‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪2‬‬
‫‪-<(9‬دن><‬ ‫>><<‬ ‫‪9797 2‬‬
‫‪2٥‬‬ ‫<_<‬ ‫><>< <ح‬ ‫><>_<‪9‬‬ ‫>‬

‫ح‬
‫قَرأى‬
‫‪_-‬‬ ‫_‬
‫ح‬

‫ؤأ وَمَصَابِيْمَ ب‬
‫ف‬

‫فقال مَن هدا‬


‫‪-‬‬

‫)‬ ‫ته‬
‫بؤ إِبْرَاهقِيَْمسَلّم عَنَيه كَرَةً وَرَحَب‬

‫‪<-‬‬
‫غ‬
‫و‬ ‫به‬

‫و‬
‫إنك أخخمدذ طراة ارقارفي الْعَزشيّة ‏‪ ٥‬الْصَارحَة‬

‫‪.‬‬
‫_‬ ‫ے‬

‫مرحب ‪/‬‬ ‫ملا فقا لن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ةةَة ببْشرا‬


‫مم‬
‫مي‬
‫د‬‫‏‪ ١‬لْقَي‬ ‫‪ ١‬نكذب‬ ‫حمَائم ‏‪٣‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫ر‬ ‫من‬ ‫و كرَم‬ ‫الْعَذتَانيّة‬ ‫الضُوَر‬ ‫نتائج‬ ‫بشرفي‬

‫رسالة اوَتمَعَ ا الأَقَة وَقاة ببااڵواججب كَأَدَاه ‏‪ 3٣‬فَسَارَ ‪:‬‬


‫‪ :‬حَتَّى أتى وادي المدينة المقَتَمّة ‏‪ ٥٢‬ة‬
‫ن‬

‫ا ََنم‬
‫مص\‬

‫تنكشف مثل الزَرَا بي تزمي بسَرَر كالقضر يهود‬


‫ص‬

‫تاحيترا‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫قد خَلَ ا لمدد تة‬ ‫مَؤْمَا ه ‪3‬‬ ‫‪2‬‬
‫عَن بشرى‬ ‫تورانن ساطعا ن‬ ‫وَإدا‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪ ١‬ليما نية‬ ‫‏[‬
‫‏‪١‬‬
‫هذان‬ ‫ما‬ ‫فما ل يَا جبريل‬ ‫لمتنجد وَنْمَنَاهؤ ‪%‬‬ ‫[‬

‫‪٩‬‬ ‫‏‪٥‬‬
‫‪22‬‬ ‫<‪_-‬‬ ‫><><‬ ‫<۔<>‪27‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>_<‬ ‫©‬
‫>‬ ‫‪-<>_<>_<«9>_-_<>_<09 %‬ن‪>< -<9‬‬

‫‪%‬‬ ‫‪ 1‬الشَوْرَان كَقَالَ الأيس عى قبر مَزيَمالصديقة‬


‫‪<><> (-(_-‬‬

‫‪-‬‬
‫المن عَلَى محراب دَأؤد الذب الآرَاة قَدَخَر[‬
‫المنجد ين باب تمن فيله الشمس وانهلتة‬

‫><><‬
‫القسرية ٭٭ قتى جترين الصخرة يانيراق‬
‫وفاه ‪ +‬قَصَلى هُوَ وَجنرنن رَفعَتَين وما‬

‫>_<‬
‫حى‬ ‫حة‬ ‫الا يسيرا‬
‫ببر‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪ ٢‬فلم ييلبتا‬
‫رر‬ ‫ولم‬ ‫تحية‬ ‫‪--‬‬ ‫للتسجد‬
‫__‬ ‫‪7‬‬

‫امتلآث مت الحلق رَوَاياه؛ ٭ قَعَرفق التبيّيْتَ من‬

‫<‬
‫‪_-_<0‬۔><(‪>”<©9‬ان>ں‬

‫‪2‬‬ ‫لقيه مية‬ ‫وتاجر لحضرة‬ ‫ق ثم با لعبا د وَرَا كع‬


‫‪2‬‬ ‫وو‬ ‫زخا‬ ‫‪7‬‬
‫‏‪ ٥‬ققا امنوا[ شُفؤفاً‬ ‫ا لضَّلاَة‬ ‫ذن مؤذ ن واقمت‬
‫‪.‬‬

‫‪-‬‬
‫>‪<<>> 0<-‬‬

‫‪<><> -_-‬‬ ‫<<«>‪0<<-_><-‬‬


‫<><> ‪:‬‬ ‫>< ‪<><”><”<9‬‬ ‫‪%‬‬

‫صلاة وتسليم ) ٭٭ تم تقى أزواجالأنبياء قَأثتوا‬


‫"‪%‬‬
‫<«__ <‬

‫ر‬
‫قَقالَ تليه‬ ‫الخصوصية‬ ‫عَلَى الله بِمَا نُزحؤهة منَ‬

‫السلام كلكم أنتوا عنى ربه واتا أثني عَلى من‬

‫‪_-‬‬
‫<>‬

‫‪-‬‬
‫‪ .‬عَلاَنمّة العبدوَتَجْوَاه ‪ +‬الْحَمْذ يله لي‬

‫(‪--‬‬
‫الفزقان زفيله‬ ‫سَلَني رَحممة للْعَاتَميْتَ أند ل‬

‫‏‪.١‬‬
‫‪-‬‬

‫‪ ٥‬ما‬
‫‏‪ ٢‬وَجَعل أمت أمة وَسطاً وَآ‬ ‫كر قضية‬ ‫ني‬
‫الحلق بغثا ووهم فض حلؤل الفزتؤس ‪7 :,‬‬
‫‪_<9‬‬
‫‪- 2‬‬

‫الأن رَانَ ا نوزرقّة‬ ‫عَني‬ ‫صد ري ووضع‬ ‫)[ وَشَرَحَ لي‬


‫«=ت‪«,.«,.,.‬ت‪..‬ه‪٦.‬‏‬

‫وَرَقع ذكري قلا يذكز إلآ ذكزت وإياه وجعتنئ‪:‬‬


‫قَاتِحَاً خاتما لديوان الرسالة االر مَانمَّة ‏‪ ٥‬فقال‬
‫‪:‬‬
‫][ إبراهيم بههدا أفْضَلْكُمْ م‪4‬حمد‬

‫)‬
‫‪790979702٥‬‬ ‫©‬
‫<_> ‪2‬‬ ‫<_> <_‪_<9%-<>_<>>_<«<9_-‬‬

‫><><‬
‫وداكَزواث أ‬
‫‏‪٥7‬مر ا ‪٥1‬لس ‪,‬ا۔ع;ة‪ :‬؟؟فا۔ج ‪,‬اب۔ ۔عَن ه هبغض‬ ‫‪,‬ت‬‫‪2‬ء‬
‫ِومن اه ث‬
‫بن مَزيَم الطاهرة العمرانية ٭‬ ‫أَشَرَا " عيسى‬
‫وَأمَاعَهَا سَيّذتا مُحَتد قويه بيثث أتا والسامة‬

‫<_> <‪_-‬ے ‪ 9‬ار‬


‫‏‪٥‬‬ ‫عَن اليمين والتاني عمن التاجية الشمالية‬

‫ے‪9‬‬
‫‪53‬‬ ‫‌‬
‫‪_-‬ما ا‪.‬زواهة‬ ‫اَلل ‪-‬بن‬ ‫>قليث‏‪٥‬لا‪,‬ے ۔وَمتَ‬
‫_‬ ‫ا ؟ حسل‬ ‫_‬
‫فت>>ر ت۔َ من‬
‫ك‬ ‫‪,‬‬
‫ء‬ ‫۔۔‬ ‫‪0‬‬ ‫‪<-‬‬
‫ِ‬
‫ء ۔ ؛ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬
‫‪2‬‬‫‏ِ‬
‫‪:‬‬

‫((_ _ے‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪1 1‬‬
‫‏‪١‬‏[‬

‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫س‬ ‫ہے‬ ‫مه‬


‫‪٠.٠‬‬ ‫‏‪-‬‬

‫ت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫وو‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫وو‬ ‫> ‪.‬‬
‫صے‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪_-‬‬
‫‏‪٠‬‬

‫][‬ ‫ا‬
‫ش‪.‬‬
‫_ "‬

‫<_<‬
‫‪.7‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ ٤‬؛‪:٢‬‬

‫__>‪«©9‬‬

‫”>‪>> <-‬‬ ‫)‬ ‫ديت‪ ,‬ت‪.««,.,.‬‬


‫>_< (<‪<(_<>_«<9_-‬ن‪-<_-_<9‬‬

‫<_>‬
‫آ‪‎‬‬

‫‪ ١‬ها‪‎‬‬
‫‪٥‬‬

‫‪٤‬‬
‫‪\-‬‬

‫‪..‬‬
‫ا‪‎‬‬
‫‪[١‬‬
‫‪1‬‬

‫‪0‬‬
‫‪3‬‬

‫‪.‬‬
‫‪.‬‬

‫(‬

‫‪2‬‬
‫دد ‪1 ٤‬‬

‫\‬
‫اع‪:. ‎‬‬

‫‪ ٠٥‬ن‪‎‬‬

‫\‬
‫‪١‬‬
‫\‬
‫‪١ | ٥‬‬

‫سص‪‎‬‬
‫‪٤‬‬
‫\‬

‫\‬
‫‪,‎‬ح_‪١‬‬

‫‪٤‬‬
‫‪.‬‬

‫‪:‬‬
‫}‬

‫‪١‬‬
‫\‬

‫}‬
‫‪:‬‬

‫‪7‬‬
‫‪:‬‬
‫‪3‬‬
‫\‬
‫\‬

‫أبواب السما الْدَنيَومّة ‏‪ ٥‬عَليئه مَلَك ليَمَضعَذ‬


‫وَلَ تهبط إلا رتوم وَاقَاه ق تلك اللة وأَوَاة ‏‪٥‬‬
‫‪%‬‬ ‫كَقَال الداث‬ ‫فاستفتح جبرين قينل من محك‬
‫(]‬ ‫قيل َوَقَذ أزسل إليه قال تَحَم قر‬ ‫][ الأحمدية‬

‫قَفْتحَ لَيُمَا ‏‪١‬‬ ‫مَزْحَباً به وأهلا ونعم القاتمخ‪ :‬كناتاه ‪3‬‬


‫‪2‬‬
‫_‪><><> <”<-‬‬ ‫>_< ‪<> <-‬‬ ‫‪٩‬‬
‫‪(0‬‬

‫‪(0‬‬
‫‪٥‬‬

‫©‬
‫‪2‬‬
‫<_> <_‪<9_-‬ا_><_«<__‪<_(×>-‬‬

‫<><> ‪9‬‬
‫ےِ‬
‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥2‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪٥‬۔۔‏ ‪ ,‬ت م‬ ‫)‪..‬‬ ‫‪7‬۔‬ ‫>‪,‬‬
‫ا لازواح‬ ‫عليه‬ ‫وَتعرض‬ ‫‪:3‬‬ ‫البدنيه‬ ‫‏‪ ١‬م بذا ته‬ ‫فإذا‬

‫قَيَامُو بالمُؤمتة إل عليين وَالكَافرَة إىل سجين‬ ‫ص‬

‫__‬
‫»‬
‫‪:‬‬

‫‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪73‬‬
‫‪٥‬‬

‫}‬ ‫‪:‬ع \‬
‫‪:‬‬
‫ا‪.-‬‬
‫‏‪٠ 1 .‬‬

‫ا‬
‫‪1‬‬
‫‏‪٠ .‬‬

‫\‬
‫ا‪‎.‬‬
‫‪77‬‬
‫‪(>..‬‬

‫‪-.‬‬

‫؟‪‎‬‬

‫\‬
‫ع‪‎‬‬
‫ح‪‎‬‬
‫‪:3‬‬

‫‪\١‬ح‪‎:‬‬
‫‏‪ ١‬ما‬

‫‪,٠‬‬
‫‪ :‬م\‬

‫\‬
‫‪٠ .‬‬
‫‪٠١‬‬
‫‏‪٥‬‬

‫‪.٦‬‬

‫‪٦‬‬

‫}‬
‫‪٨‬‬

‫‪<« 99‬‬
‫ح‪:‬‬

‫الْجَثة قرح بحلؤيه الْتضؤر‬ ‫‪-‬‬


‫تََرَ ممن يَذخُا‬
‫‪.٤‬‬ ‫;جم۔ ۔ ‏‪ ٠‬۔ه و ۔۔ ‏‪٣‬‬
‫‏‪ ٣‬ےوإ)ذها‬ ‫‪2.17‬‬
‫[الجنانِية‬
‫‪-‬‬
‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪3‬‬ ‫أبكاة‬ ‫غ يذخل جهنم‬ ‫نظر‬


‫۔ه۔‬ ‫س‪,‬‬ ‫‏‪ ,٤‬۔‪..‬‬
‫ثم رقى إى السَمَاءِ الثانية فاشتفتح جبرين قيل‬
‫‪-‬‬ ‫ے‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬ح ۔>‬

‫<_> ‪_ <9‬‬
‫)( <”ن><<‪7‬‬

‫‪7‬‬
‫۔من ‏‪ ٥‬۔م۔َحَكمي كقال |¡‪١‬۔‏ ثم‪7‬ة ا؟لكن‪:‬ز ا‪.‬لمَ‏‪٥‬خف‪.‬يحّة‪ +‬بقي‏‪٥‬ل سمهمز۔حجا‬
‫‪-‬‬

‫وأهلا نغم المَبدَ [‬


‫‪٥‬‬ ‫»‬ ‫‏>‬
‫و‬ ‫‪>,‬‬ ‫>‬ ‫و۔ ‪,‬‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫ح‪.‬‬ ‫۔ ‪٥‬۔‏‬
‫هو‬ ‫لهما فإذا‬ ‫فعيح‬ ‫‪3‬‬ ‫مَبدَاه‬ ‫‪-‬‬ ‫يعم‬ ‫‪9‬‬

‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫©‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫س‬


‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫|‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٥‬سے‬ ‫س س‬
‫بعيسى‬
‫‏‪ ٥‬س‬
‫اخيه‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫اخذ‬ ‫وقد‬ ‫وَيحجَى‬
‫‪2٥‬‬
‫‪2‬‬
‫ه‬
‫‪4‬‬
‫‪% ><>_<«9×-<><><9‬‬ ‫<><>‬ ‫‪2‬‬
‫‪2‬‬

‫الشهية ‪ +‬قَسَلَم عَلَنْهما قَرَدَا وَرَحّبا يه وَدَمميا [‬ ‫‏‪١‬‬


‫‪0‬‬ ‫الماء‬ ‫‏‪ ١‬ك‬ ‫رقى‬ ‫ث‬ ‫وأ اه‪3‬‬ ‫حين‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬
‫ته يحير‬
‫م‬

‫‪2‬‬ ‫التالفة قَاستَفْتَحَ جبرنين قێل ق‬ ‫‪2‬‬


‫مَحَكَ قال نقطة‬
‫‏‪ ١‬الدائرة الوجودية ‏‪ ٥‬قيل مز‬
‫هو )‬
‫‏‪١‬‬ ‫به وأهلا حَيّاه‬
‫لَهْمَا ق ذا‬ ‫‏‪ ١‬النه من حَليْقة وَحَباه ‏‪ ٥‬قفت‬
‫‪2‬‬

‫‏‪١‬‬
‫أغطئ مطر المحاسن الْجَمَالمة ‏‪٥‬‬ ‫يؤسف‬
‫الي‬
‫قَسَلمَ عَنَنهِ كَرَد وَرَحَت يه وَاستَبْقَرَ يلقيه ‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫من‬

‫الرايعة‬
‫ََوَال‬

‫السماء‬
‫يتشر‬ ‫‪:3‬‬ ‫ه الشْمنم‬ ‫معههمَدد‬
‫دَه‬

‫صلاة ود شلئم ) ‪ 9‬ثقمة رثى إ‬


‫<>‬
‫اللة‬ ‫ضوع‬ ‫)‬
‫‏‪١‬‬
‫غ‪‎‬‬

‫ا‬ ‫قال‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫جت ‪.‬ريل‬ ‫ه >‪ .‬‏‪>.٥‬۔‬ ‫ق‬ ‫ل‬
‫‪3 ٠‬‬

‫ذا‬
‫‪ 2‬بت‬

‫حَيتَا ة الله‬ ‫و هلا‬ ‫کمَرْحَباً به‬ ‫قيل‬ ‫جب‬ ‫اللهمْصْطَفيَة‬ ‫)[‬

‫وَأَحيَاهُ ‪ %‬قفت لَهْمَا قَإدا هُوَ بإذريت الذي‬


‫‪.1‬‬
‫=‬

‫‏‪٥‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬

‫‏‪ ٥‬ي<‪<<,..‬ت‪, ,.‬‬


‫رفعة النه مكاتة عَلبّة ‪9 3‬فسلم عليه قَرَة مرحبا‬
‫رَقَى إلى الماء‬ ‫‏‪ 3٣‬ق‬ ‫عاهة‬ ‫بوهَدَمَا له بخير‬
‫‪5‬‬
‫الْحَاسة فاستفتح جبرين قيل تمن مَعَك قال ير‬
‫ل‬ ‫قيل مَزحباً به وألا بمن‬ ‫ا‬ ‫كوة‬ ‫ر‬

‫‪««<,.‬ت‪ . .‬ت‬
‫‪1‬‬

‫‪5:0:‬‬
‫‪ ,‬ث‬

‫ن ِة‬ ‫‪.١‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫و ‪ 7‬‏‪٨‬‬ ‫صن‬

‫‏\‬
‫ا‬
‫‪35‬‬
‫ا‪ .‬ح‬

‫‪207‬‬
‫‪.‬م‬

‫\‬

‫‏‪(١‬‬
‫‪5‬‬
‫‪-‬‬

‫‏‪٥‬‬

‫‪:‬‬
‫‪::‬‬
‫‏‪١‬‬

‫‪٠١‬‬
‫‪5‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪_<>-<2‬‬
‫‪5‬‬ ‫قَإذَا‬ ‫تن قَفتحَ ‪7‬‬ ‫الْكَؤن وَضيَاه‬ ‫أفق‬
‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫ظ‬
‫سوَووَا و ه‬ ‫َالْقَوهُ‬ ‫الرهط‬ ‫سمےَ۔عَ وهُم هْ‬ ‫وَالْتَبدر‬ ‫لتي‬

‫] َعقَهرد مت الشبح الْقَزشِيَّة ٭٭ كَمَمَ يسروا (]‬


‫‪22‬‬
‫‪2‬‬ ‫><‬ ‫‪9<-‬‬ ‫<>_< <_‬ ‫‪>< 90 :‬‬
‫>‬ ‫‪77١7‬م‪%”7<7>7<7<7<7 ‎‬٭ر‪>7”72‬ه‪‎‬‬
‫‪٥‬‬
‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫س س‬ ‫‪ 9‬ه س‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪.‬ه ‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>۔ ؟َ‪,‬۔‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫۔‬
‫‏‪٥‬‬

‫يمن‬ ‫وَمَن تبعه‬ ‫موسى‬ ‫فسال من هذا قيل‬ ‫[] ظيم‬

‫__ <_<‬
‫ه > ه‬ ‫۔؟‬ ‫‪9‬‬ ‫۔۔‪١>,‬‏‬ ‫‪.‬‬
‫][‬ ‫‏‪٥2‬‬
‫عظب‬ ‫بسو‪-‬ادل‬
‫‪-‬‬
‫فاذ اةا‬
‫ك‬ ‫>‬ ‫‏‪٤‬‬
‫ا رقع رَاستك‬ ‫ولكن‬ ‫وَذاناه‬ ‫قومه‬

‫ذ تسد الجَوَانبَ الفتية ‏‪ ٥‬قل كه مَؤلاِ أمتك‬


‫‪9‬رے_ے>)”رے> <_>‬

‫وَسوَاهُة سَبْعُؤنَ ألفا أمتالَهْم تييَذذْحُلؤن الجنة بتير‬

‫>‬
‫‪.‬‬ ‫وجوههم كالذر لَنِلَة وفاه‬ ‫حتشاب‬

‫من‬ ‫ََوَال‬ ‫يتشر‬ ‫الهة ممََعخعْيههمَََددهه القمم ‪:3‬‬ ‫( ضوع‬

‫کحے ‪ 2‬ض‬
‫عة‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫م‬
‫ر‬ ‫ث‬ ‫٭‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫و‬‫ة‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ص‬
‫<>«<‬

‫ق‬
‫را ى فوقه رَغُدَاً وَصََاعق وَلَوَا مع بزقيتَةً ‪:‬‬
‫قا ستفتح جبريل قيل مَن مَعَك قال ا ْحَبذْب لذ ي‬
‫‪:‬‬

‫(ر(_>‬

‫‪+‬‬ ‫ه‬‫ا‬‫َ‬‫ص‬‫َ‬‫ت‬‫ز‬‫ا‬‫َ‬‫و‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫\‬

‫لهما د‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫ق‬


‫سَاةنِي‬
‫‪ّ.‬ة ‪.9 %‬ت‪..‬ستح النه‪:‬وتقدسشة‬ ‫ا ‪٠‬لملائ‬
‫ءكة ا‏)‪٨‬لوهَؤح‬ ‫‪0‬‬ ‫‏>ت ‪٥‬نيح‬
‫و‬
‫ح ‪..‬‬ ‫م ‏‪٥‬‬
‫][ بالسنه‬
‫>= ‪..‬‬ ‫؟‬ ‫و‬
‫مختلفه‬
‫ه‬
‫اللفات‬
‫‪..‬‬
‫تزجو‬
‫<‪.‬‬
‫عَفوَه وَرضَاهأ‬
‫_‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬
‫‏‪٥٢‬‬
‫‪9‬‬
‫[]‬
‫و‬ ‫_‬

‫‪2‬‬
‫<> <_<×><‪2‬‬ ‫‪(-‬‬ ‫<<‬ ‫<> <‪-‬‬
‫‪<>_<9‬‬ ‫< )<_<‬ ‫<><>‬ ‫‪0‬‬
‫‪0‬‬
‫<_> <__‪(<9‬ا‪<_-‬ا _<( ‪×<<(9-‬‬

‫(‪_2‬ے><‪-‬۔>‪(<9_-(«9-<>_<(<9‬ا_><__‪<9‬ا‬
‫قَإِدا هموَ بإنراهي عنة باب الجنة قَسَلم عَلَنه قَرَد‬
‫وقابل بالتزحيب نقية ٭ قات مز أتتك‬
‫ك‬

‫فوه إلا ياه ‪ +‬وَوَججد عنت تؤم خجلؤسآ بيض‬


‫الوجوه وَقَؤماً ف ألوانهم كذرة جُزِيَة‬
‫ئ‬
‫[‬
‫‪3‬‬

‫نهارا وَاغتَسَوأ فيها قَصَارث مثل أنوان آضحايهم‬


‫النقاة ‪ +‬قآل حن هُغم وما هذه النهار‬
‫الْمَخْصْوصَة بهذه المرية ‏‪ ٥‬قال قؤم حَلطوأ وَقؤ«‬
‫أخلصوا والأثههاز نغمة الله وَؤْخماة ‪ +‬وَقێر ته‬
‫‪_-‬‬ ‫‪9‬‬

‫}ى‬ ‫‪+‬‬
‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ء ت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬

‫منك‬
‫و‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ے¡ے‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫وو‬
‫تنحا‬
‫‪17‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫َ‬ ‫س‬
‫‪9‬د‬ ‫من‬ ‫حكا‬ ‫هذا‬
‫عل ( ملتێك‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫من‬
‫‏‪٨‬‬ ‫ب۔‬ ‫‪ 9‬صیى‬ ‫من‬ ‫ن‬
‫قَتَهَلا۔‬ ‫علا‬ ‫‏‪ , ٥ , 47‬ت‪..‬‬
‫هذا‬ ‫تشستماع‬ ‫عند‬
‫)[‬ ‫جاهز‬ ‫الخطاب‬ ‫‏‪ ٥٥‬س‬ ‫‪٠‬٭‬ ‫س‬

‫َإدا هَُوَ بأمبه سَطرَين مَطط عَلَينهة ][‬ ‫و‬ ‫‪+‬‬‫؟‬


‫فُحَيَاهً‬
‫_ ى ‪ ,‬‏‪٥‬‬
‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫؟‬ ‫>۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬
‫><><><‬

‫ر‬
‫<_> ‪2<×><>-<9‬‬ ‫‪2‬ي«ت‪.,,. «,.‬‬
‫(”<‪<> 9<_><-><9‬‬ ‫><><‬ ‫‪7‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬
‫‪ _<«9__<>_«”٩‬ن‪‎‬‬

‫وو‬

‫اب بيض تَقمّة ‪ +‬شط" عَلَينهم ثياب زمذ‬


‫‪9‬‬ ‫وو‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وو‬ ‫ى‬ ‫_‬ ‫وو‬

‫[‬
‫[]] وههم ٍ الذين يخلطون العَمَل الصالح بآزداه ‪%‬‬
‫فَدَحَلَ البيت المَعْمِْؤر وَممعَة الَذِيَن عنهم الشاب‬
‫الله‬ ‫الخَرُؤن وكلا وَعَد‬ ‫‪ :3‬وحجب‬ ‫لقزطار‪.7‬‬ ‫‏‪١‬‬

‫‏‪ ١‬خحشتاه ‏‪ ٥‬قَصَلَى هو وَالْمْؤْمنُون فيئه وإذا يَذخُلَهُ‬


‫‪2‬‬

‫‏‪ ٥‬لا‬ ‫كر تؤم سَبْعُونَ القا من الهياكل المَلَكمَّة‬


‫_ ‪-<٩9‬‬

‫يَعُؤذؤت إنه إنى يؤمالحجاب وَالْمْجَارَاة ‪.‬‬


‫دهَدَه الشيم تن يتشر عوال من‬
‫) ضوع اللَمْهَ مَعْ‬ ‫‪.‬‬
‫وم عَلَيِه الصلاة واللام عَلَى‬ ‫صلاة وَتَسْلريم )‬
‫=‪-‬‬

‫أنتى قإدا جبرين كَالحجلس التالى من‬ ‫الملأ‬ ‫‪22‬‬


‫<><>‬

‫][ مة الؤبؤيية ٭ ثم زفع إ سمرة اننى‬


‫‪9‬‬ ‫‪_ ٥‬‬

‫وَوَالاًه ‪3‬‬ ‫اتبع دينه‬ ‫من‬ ‫تاوي إتَا أرواح‬ ‫الت‬

‫‪22‬‬
‫‪>_<>-<9>_-_2-‬‬ ‫‪-<<0 2‬۔><> «‬
‫‪2٥2‬‬

‫(‬ ‫ازْةَاككب آ‪‎‬‬ ‫وَيَسيو‬ ‫وزنه وَصقَاه‬ ‫عَسَل طاب‬ ‫من‬

‫تها منة عاما لا فمع ضذتم انورن‪-‬نتة ٭٭‪(%] ‎‬‬


‫‪٠٠‬‬
‫م‪‎‬‬

‫‪2‬‬
‫الورقة منتا تظن الْحَلق " رَواة الضبران‪‎:‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫__‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٥‬سص سے‪‎‬‬
‫‪٠‬‬

‫‏‪َ ١‬كَاكاه " ِ ٭ فعَشِيَهَا ين أمر‪ 17‬اله ِبما عَشيَهَا قَلاً‬


‫ِ‬ ‫)‬
‫] تَسْتَطينْمٌ أحد أن يصف مَحاستها الذاتبّة‬
‫ح‬

‫‏‪ ٥‬فقينرك‬
‫ه‬ ‫س‬ ‫س ۔‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫ه‬ ‫‪99‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥ , > ٥‬‬ ‫۔‬

‫_‬ ‫_‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫۔ِ‬ ‫هے‪,‬‬ ‫‪¡٦,‬‬ ‫‏> ‪2‬‬
‫مضى على‬ ‫امتك‬ ‫من‬ ‫ا حد‬ ‫كل‬ ‫بنته‬ ‫له ! لى هتا‬ ‫ا‬
‫‏‪٠٥‬‬ ‫۔ ‪ .‬وو ۔‪٠‬۔‏ &‬ ‫>‪.. ,‬۔‪,‬‬ ‫‏‪ 4[]٥ ,-‬۔)(‪<<.5‬‬
‫‪5‬‬ ‫سبيلك وَاقتقاةُ ‏‪ ٢‬وَإا فيئها عَين ينشق يتها‬
‫وو‬

‫][‬ ‫عَتيئه خيا ‏‪ ٥‬جَؤهَريّة عد‬ ‫تَهَرا ن أحَدهمَا ا لكَؤقَ‬


‫‪ 9‬س‬ ‫۔ و‬ ‫؟‬ ‫‏‪١‬‬

‫‪0‬‬ ‫وَعَلَينه طير ح]ُضو أَنحَم طير أنت رآء جين‬


‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫><‬ ‫<_<‬ ‫>_< __<‪<_-‬‬ ‫ه‬
‫><>< <‪<9>-‬لانهوح‬ ‫‪02<_><_-> %‬‬
‫؟ ‪79777‬‬

‫‪7‬‬
‫ا لاف اي‬ ‫مت‬ ‫حَلَى رَضرَا ض‬ ‫[أوار نيه‬ ‫‪ 3‬تجر‬ ‫][ تَرَاه‏‪٥‬‬

‫‪.‬‬
‫قَأ حَدَ ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الما وية‬ ‫الأننجم‬ ‫عَدَدَ‬ ‫شة‬ ‫][‬

‫قرب تقال جبرين هدا انتهز اتذي حَبا لك‬

‫\‬
‫‪:١‬‬

‫‪٨‬‬
‫ة ‪ +‬والتاني تهز الحمة فَاغتَسَل‬ ‫‏‪ ١‬ترك إف‬
‫ففينهه كَفغْفيرَو له ما تقدم وَما تآخَرَ مت الحَطيّة أي‬

‫ت‬
‫)<(‬

‫ا}غا "‬
‫\‬
‫‏‪١‬‬

‫‪:‬‬
‫‪0.:‬‬
‫‪.‬‬

‫بتشر مَوال من‬ ‫‪ ( /‬صقع اللهم مَنعْمةَد!َه الشيم‬


‫صلاة وتسليم ) ‪ +‬تم دَحَل الجثة قَإدا فيها ما‬ ‫)‬
‫‏‪ ١‬لا عَيْن ررأث ولا أذن تمحث ولا حَطَر عَتى‬
‫م و‬

‫مما أَعَدَه الله يها دمنت االنيم‬ ‫ك القلؤب البشرية‬


‫يقشر‬ ‫الحَسَتَة‬ ‫كَرأى‬ ‫اتَقَاهُ‬ ‫المقتم لمن‬ ‫)[‬

‫)[ وَالقَرضَ بتَمَانِيَة عَشَرَ كَسَألَ عَن تمذه ا‬


‫‪ 1‬فضَلكَة ‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫(_<>‪>__<>_-_<9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪<”<--”0‬‬
‫‪٥9‬‬

‫‪9‬‬

‫‪(0‬‬

‫‪2‬‬
‫<‪<_><_9‬‬
‫من‬ ‫!‬ ‫لا يقترض‬ ‫لفقترض‬ ‫لدانت‬ ‫جبريل‬ ‫فق ل‬
‫_‬ ‫_‬
‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪-‬‬
‫بن‬ ‫الرببدد‬ ‫واشتقبلته‬ ‫وأ الجَا ن ‪2‬‬ ‫اخوجكَهه‬ ‫عشر‬
‫‪-‬‬

‫در‬ ‫منن‬ ‫الجنة‬ ‫ورأى‬ ‫‪:3‬‬ ‫خُؤر تة‬ ‫ية‬

‫><><> و‬
‫\‬
‫تدااقال بلان و‪ :‬تود‬ ‫قان يا جذرين تا‬
‫صسے‬
‫٭م٭‪٠‬‏‬

‫‪4‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔[ ك ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ف ماه‬
‫النا ز فرأى‬ ‫عَليه‬ ‫تم غُرتث‬ ‫‪3‬‬ ‫عبد الله‬ ‫الصديق‬
‫‪_-‬‬
‫هه‬

‫‏‪ ١‬وذ ؤذيلة‬ ‫با لةتحبتّة‬ ‫خَا زتتها ع بسا وفد أ هو‬
‫‪٣‬‬

‫ح‬

‫النتذ‪ :‬رَة إنى‬ ‫وَضعد‬ ‫ا بوَابتتا‬ ‫‏‪ ٢‬ؤته‬ ‫وا أتت‬


‫<>‬
‫‪22‬‬ ‫ا ل نوار‬ ‫ممن‬ ‫مشيتها‬ ‫ما‬ ‫قََشيَها‬ ‫‪3‬‬ ‫أمزتقاه ‏‪٥‬‬
‫«‬

‫و‬

‫][‬ ‫حين‬ ‫غزبان‬ ‫تال‬ ‫متن التلائكة‬


‫وم‬ ‫؟‬ ‫القد سيةة‬

‫]‬ ‫ه‬ ‫يق‬ ‫ربك‬ ‫إن‬ ‫قَقيل ل‬ ‫<‬ ‫العصاة‬ ‫عت‬ ‫يتمفن‬

‫‪22‬‬ ‫‪٩٥‬‬
‫<><> ‪2‬‬ ‫<‪-‬ا‪-‬۔>‪‎‬‬ ‫><><‬
‫<><> ×‬ ‫‪><>-<>_<«<9)_<>_<0 %‬‬

‫‪0‬‬ ‫حخممةَةة عَلَى ‏‪ ١‬لقب‬


‫للرَ‬ ‫قَضّينت‬ ‫قددس‬
‫‪3‬ق‬ ‫يوم‬ ‫‪:‬‬

‫‪0‬‬ ‫شمع‬ ‫ظَهَرَ لمستوى‬ ‫حتى‬ ‫وَغَرجَ به‪4‬‬ ‫ت‬ ‫][ با لسَنِقية‬

‫لاتام بما قَدَرَه احلام وَقَضَاه ئ‬ ‫& فيهصَريف‬


‫ح‬

‫‏‪١‬‬ ‫مدا‬ ‫كمن‬ ‫ََققَاالَ‬


‫تق‬ ‫العَزش‬ ‫تؤرر‬ ‫مَغشياً من‬ ‫رَجُلا‬ ‫ورأى‬ ‫[‬
‫‪1‬‬

‫»‬
‫ملك‬ ‫أ‬ ‫أتتب ّ مُزستل‬ ‫‪3‬‬ ‫الْعَطتّة‬ ‫بهيذذ‬
‫ب‬ ‫الممنوح‬

‫ا قَوَبَه الله وأذتاه ‪ +‬قيل رَمجل كان لسانه رطبا‬


‫ر‬ ‫۔سے۔ س‬ ‫‏‪٥‬‬

‫من أذكار الحضرة الأَحَديَة ‪+‬٭٭ ورقلة معلقا‬ ‫سص‬

‫_‪_-‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬


‫‪3‬‬

‫‪٠٠‬‬

‫‪2‬‬
‫[ وَتَاجَاهُ ‪ +‬كََشيَته سحابة التجَليَات السُبُؤْحيّة‬
‫ه‬
‫) وَرَفضَه جبريل فَحَة ساجدا لمن تغنؤ كه الؤجُو‬
‫©‬ ‫‪2‬‬
‫>_< ‪9<-)<_>×<<2‬‬ ‫<<>> ‪2‬‬ ‫‪5‬‬
‫النظير والأشباو ‪ +‬ونقذ أحست العقال الإمام‬

‫‪:‬؟ ‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫البنري صَاحب الْمَمَزيّة ‏‪ ٥‬حَينت قان فيما‬

‫ع‬

‫ے‬
‫تظم ععققدد تظمه الذري أماه ‪%‬‬

‫‪_ <9><-<9‬‬
‫قَؤسَين » ا‬ ‫ه وترقى به إلى قاب‬
‫كَ ا ل‬ ‫وت‬ ‫©‬
‫»‬ ‫شتاء دة ة االنتعحآاء‬

‫‪+‬‬ ‫آ‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫آ‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ما‬ ‫‪: 0‬‬
‫الشيم ‪ +‬بتشر عَوال مه )‬ ‫اللَهْة مَغهَدَه‬ ‫)ر ز‬
‫ن‬
‫کر ‪2><><>-_<0‬‬
‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪+‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ة وَت‬
‫سل تنط‬
‫‪0‬‬
‫قال إت اتخذت إِبراهيعَ حَلێلا ][‬ ‫كر أذية‬

‫ى‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ؤ‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫و‬
‫الإنجيل والتوراة ‪:‬‬
‫د‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و‬
‫<><> ؟‬ ‫‪<>-_<>>_<«9>_<><09‬‬

‫‏‪٩‬‬
‫‏‪ ٣‬قال‬ ‫وأعذته وأمه من النرَغات الشيطانية‬
‫‪:‬ع‬

‫آ‬

‫حبيبا وَهُوَ فخ التؤراة حَبيئنب الله‬


‫‪:‬‬

‫><><> <‪_<7‬ے‪ %927<9‬ا‬


‫ص‬

‫وَأَطَيْنَ سبعا مة المنا انئ وَحواتاتم سورة البقر‬


‫\‪1:‬‬

‫قَ‬
‫وَالْحيَاضَ الكؤتَرتية و‪َ+‬تَمَانِيَة أشهُم الإشلام و‬
‫‪_-‬‬
‫‪_-‬‬ ‫ص‬ ‫ہے‬
‫_‬
‫‪-‬‬
‫‪7‬‬ ‫و ‪.‬‬
‫ةك (أ‬
‫تين‬
‫‪ :3‬وفرضت عل‬ ‫وزكاة‬ ‫صلاة‬ ‫غليله من‬ ‫بنى‬
‫‪٥7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫صَلاَة عَمَليَّةعَليةً ‏‪ ٩‬كَقه بها أثيت‬ ‫حَمسيَ‬ ‫وتلى أمتك‬

‫ا‬ ‫انجَتت‬ ‫‪-‬م‬ ‫‪:3‬‬ ‫ه مواتاة‬ ‫ير‬ ‫من‬ ‫وأمك‬


‫_ _ ‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫ے۔ _ ۔‬
‫قم بمُؤستى فقال لة ما قَرضَ عَلَيْك رك قا‬
‫‪7‬ل‪:‬‬
‫قال ارجع )‬ ‫حَمسينَ صلاة بيك الق اة واللعية‬
‫اااه‬
‫ر ل‬
‫م\‬

‫حَتَى انتهىى ل‬ ‫سريع‬ ‫‪ 3‬قَرَجَعَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ولا ت‬

‫الشجرة كَعَشيَثْة سحابة الأنوار الْسّبَا‬


‫‪9‬‬
‫ر‪2‬‬ ‫<<‪_><>× --< --‬‬
‫‪2‬‬ ‫_><_‪<>_-_<9‬‬ ‫><><‬ ‫‪9٥9 %‬‬
‫‪2‬‬
‫‪٥‬‬

‫[‬ ‫عنه‬ ‫فوضع‬ ‫‏‪ ١‬لتخفيف‬ ‫قخة تا جدآ وَسَأل ربه‬


‫«‬ ‫_‬ ‫حص‪‎‬‬ ‫<‬

‫‪1‬‬

‫‏‪ ١‬حَمساً ؤ عَشَرا عتى إختلاف القرواة ٭ كَرَجَع ][‬


‫‪7‬ش وتر‬
‫! تى تمؤستى كَأخْبرَة دلت قَتات ا رخن وا‬

‫م‬
‫نة‬ ‫و‬ ‫‏‪٥ _٠ ٥‬‬ ‫ے ‏‪٠‬‏‪٠ _ ٥‬و‬ ‫ى۔‬ ‫م‬ ‫‏‪>٠‬‬ ‫ك‬

‫‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.٠٠‬‬

‫‪:‬‬
‫‪2‬‬

‫ا‬
‫ر‬

‫ينسخ كتابى إن أتا الله الذي لا يعيد سواة ‪%‬‬


‫>_‪(2‬‬

‫ظ‬

‫‪3‬‬
‫\‬
‫\‬

‫‪١‬‬
‫\‬

‫‪:‬‬
‫ذ‬
‫& ‪.‬‬
‫؟‬

‫‪ ١‬ها‪‎‬‬

‫‪3‬‬
‫‪:6٢‬‬
‫؟‬

‫‪-‬‬

‫له قَزيمَة ٭ وَالْسَتِتَة يمثلها إن عَمتهها وإن م [‬


‫‪:‬‬
‫‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪;.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬

‫يَعْمَنها لم يكذب عَلَيُه شيء متا تَواه ‏‪ ٥‬ث‬

‫ر‬
‫‪9‬‬ ‫‪)>< -_-‬د >‬ ‫‪<><>-<0 0‬‬
‫>‬ ‫<< _><‬ ‫<‪<><7>_-‬‬ ‫<_>‬
‫‪7‬وديکك‪,‬ك‪ .,‬ك‬

‫‪2‬‬
‫قد‬ ‫قال‬ ‫التخفيف‬ ‫تل‬ ‫موتى‬ ‫][ انحَدَرَ فقال‬
‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫=‬ ‫=‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪1٦1‬‬ ‫‏۔‪ ٩2‬۔إ[ِ‬

‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫سس‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫_ ه _‬ ‫‏‪٥‬‬
‫باخكامه‬ ‫ورضيت‬ ‫ررب؟‬ ‫مراجعة‬ ‫من‬ ‫[] اشتَخيَيّت‬
‫=‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وح‬ ‫سے‬ ‫سے 'ے‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬ت‬ ‫‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫|‬ ‫>‬ ‫وو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے۔‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬‬

‫فربصنى‬ ‫ا مصيت‬ ‫قد‬ ‫ان‬ ‫د‬ ‫فنادى‬ ‫تن‬ ‫ا لمقضيه‬ ‫‪2‬‬


‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫_‬
‫‪.,.,.,‬‬

‫‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫‪.‬۔‪٥‬۔۔‏‬ ‫ك‬ ‫ضو‬ ‫> ‪2‬‬ ‫‪7‬‬
‫من‬ ‫مَعْهده ا لشميم ‪ :3‬ينشر غال‬ ‫ا للم‬ ‫( ضوع‬

‫إلا‬ ‫صلاة وَتَشَليم ) ‪ +‬وَلَم يَمُ بلاء مت الملائكة‬


‫‏؟‪١‬‬

‫‪-‬‬ ‫سس‬

‫مر أتت بالحجامة قَأكتَووأ فنها الوصية ‪%‬‬


‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‎ ٤2‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‏‪2‬‬ ‫ق‬ ‫‪20‬‬

‫>_(‪(2‬‬
‫تة انحَدر إى السماء الدنيا قرآى أشق منة‬
‫ع‬ ‫ذ‬ ‫<‬ ‫‏‪٠ 2٥‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٠,‬۔۔۔‬ ‫ح‬ ‫‪9‬‬

‫رَهُجَا وأشواتاً وَذُحَاتاً قَقَالَ لجبريل مما كدا الذي‬


‫<<<‬

‫قال كذه الشياطين يَحَوؤْمَونَ عَلَى أغمين‬ ‫أرَا‪٥‬‏‬


‫»‬
‫‪,‬ت‪,.‬ت‪.‬‬

‫سے'‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥9‬۔‬ ‫_‬ ‫ه ‪9‬‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔¡‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬

‫ت‬ ‫؟؟‬ ‫ح‬ ‫‪51‬‬ ‫؟ ‏‪٥‬‬ ‫ه ‪-‬‬ ‫عر‬ ‫ک‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫'‬ ‫سہ۔‬ ‫‏‪٠‬‬
‫لعقلويه ‪3‬‬ ‫ا لا ملاك‬ ‫لا ييتفكرُؤن ‪3‬‬ ‫حى‬ ‫اد م‬ ‫بدى‬

‫‪2‬‬
‫<_<‬ ‫<_> <‪-<×>_<”>.-<9>-‬‬ ‫‪2‬‬
‫‏‪٠‬‬
‫<>‬ ‫<><><> _)<ن‪<9‬‬ ‫<‪0< 7‬‬
‫‪2‬‬ ‫ر‬

‫وَتَؤلا دلك تَرأوأ العَجَائبَ متمما أبَدَعَه الهفي‬


‫‪.‬‬
‫ء‬

‫بعير لقريش‬ ‫منصرقاً قمة‬ ‫وأ ندا ‏‪ 3٣‬ثة ة ركب‬

‫‪2‬‬ ‫سے‬ ‫هے مے‬

‫‪2‬‬
‫«‬ ‫ةةة‬
‫القَضَآئْتّ‬ ‫الأَزض‬ ‫بتلك‬ ‫تَقَرَت‬ ‫منتها‬ ‫دَتا‬ ‫ؤلما‬

‫وَصّرع بعير منها وانكسر حيت حَاداة ٭ ومر‬


‫)‬ ‫‪4‬‬
‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 9‬و‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪9‬‬ ‫_ إ‬ ‫۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ه وو‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪- ,‬۔‬ ‫۔‬
‫احدهم‬ ‫جمعه‬ ‫دد‬ ‫بعير‬ ‫ضا“‬ ‫ون‬ ‫لقريش‬ ‫يعير‬
‫‪2‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‏‪٨4‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ك‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬ي‪..‬‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫ي‬ ‫‪2‬‬
‫تمذا‬ ‫بعضهم‬ ‫فسلم عَلَيُهم فقال‬ ‫‪3‬‬ ‫عمزمية‬ ‫بهمة‬

‫ا تى‬ ‫ؤ‬ ‫بن عَبد الله وَصَداهة‪2‬‬ ‫محمد‬ ‫صوت‬


‫سص‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ۔ ى‬ ‫‪53‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬
‫_‪-‬‬

‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬


‫أضحابته قبَكيات‪ -‬الصبح يالأباطح المَكمَة ئ كتتا‬
‫‏‪٥‬‬ ‫نَ‬ ‫>‬
‫س“‘‬
‫‪,:‬‬

‫سص‬ ‫صسے‬ ‫‏‪٥‬‬

‫تَكَذ ب‬ ‫ا لنا س‬ ‫أن‬ ‫حزيتاً وَعَرف‬ ‫‏‪١‬اصبح قد‬

‫جَهل رئئييلش الطائفة‬ ‫مَمَرَاة ‏‪ ٢‬فَمََ به أب‬


‫ا‪ ‎‬ك‬
‫‪<><> 0‬‬

‫‪2‬‬
‫الصَلاَلمَة ٭ وَقَال كا لمُسْتَهُزي ء كَلْ من‬
‫‪٠١‬‬

‫__‬
‫‪١١‬‬

‫أشري‬ ‫الْصَادق‬ ‫‏‪ ٨‬فقال‬ ‫الني" وأذا‬ ‫وديدنه بغض‬

‫©‬
‫>_‪<><> (-‬‬ ‫‪< 0<_-_>< 2‬‬
‫(_‬
‫ے‬‫ا‪ 9 _-‬ا‪ -‬ار‬

‫‪ ١ :‬القرشية‪‎‬‬
‫َ<‬ ‫‪ .‬ت‬ ‫‪٥‬‬
‫‪ ٥‬فقال إنإن دَدععوَتوّت فو قومك ‪ .‬أتحَدتَهُم بنهم‪ ‎‬بما‪‎‬‬
‫‪٤‬‬ ‫‪‎‬‬ ‫»‬
‫۔ ‪٥‬‬ ‫‪9‬‬ ‫۔ه ۔‬
‫‪‎‬‬ ‫هد‬
‫لا‬

‫‏‪١‬‬
‫إلينه كل منهم‪‎‬‬ ‫نعم فانقضن‬ ‫حدثتني به قال‬

‫‏‪١‬‬
‫‪.‬‬ ‫‏<‬
‫‪ ٥‬إ!‬

‫مجلسه وفتاة ‪ +‬فقال أبُؤ جَنهل أخحبز كَؤمَك‪‎‬‬


‫\‬

‫‪٠‬‬
‫‪(9‬ا><ا_ت‪<9‬ا)رتوح‬

‫‪-_-‬‬ ‫‪0‬‬

‫َ‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ت‪‎‬‬ ‫؟>۔ت يوه‬ ‫‪...‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ ., ,٤‬۔‬


‫باخجارك المرئية فحَدْثهْم بما حذت به قبر أبا‪‎‬‬
‫ص‬

‫) جَهل الذي أهواه ف الهاوية ممواة ‏‪ ٥٢‬قمن بين‬


‫س‬
‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬

‫كن مصفق وَمُسْتبْمد سرآء من أغتى ا له متى المنع‬


‫ص‬
‫‏‪٥‬‬ ‫س‬
‫‏‪. ٥‬م‬ ‫‪9‬‬ ‫۔‬ ‫‪...‬‬ ‫ة۔‪-‬۔‬ ‫و‬

‫‪.,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬ت‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪ 2‬ح۔ا‪..‬‬


‫رأسه قذ‬ ‫‏‪ ٣‬ومن واضع يَدَه على‬ ‫[ الطباق رقية‬
‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫ز ؟‬

‫الحَجَب به إلى منتهاه ٭ كذبة‬ ‫[ ذقت‬


‫‪2‬‬
‫<><>‬ ‫<> <_‪×<>_-‬‬ ‫<‪<>_-‬‬ ‫‪٩‬‬
‫‪>-‬‬
‫\‬

‫”>”‬
‫‪١‬‬

‫‪-‬‬
‫‪٠‬‬

‫ح‬
‫‪,‬‬

‫‪:‬‬
‫‪:‬‬

‫>_‬
‫‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫‪.‬‬
‫‪7‬‬
‫‪\٢‬‬

‫‪:‬‬

‫ه‪‎‬‬

‫”ا<‪‎‬‬
‫)><‬
‫الوَضفيّة ‪ +‬فَآَحَد يصفه ليم وَييقؤن كدا كَدا‬
‫‏‪ ٥‬ن‬ ‫۔‬ ‫دو‬
‫ينعت‬ ‫‏‪ 3٣‬قمحا وا ل‬ ‫وبنا ‪6‬‬ ‫منح االجَبَل‬ ‫ودربه‬ ‫كَيدنه‬
‫‪-‬‬

‫حتى التبن عَلَيهِ التضْث وَكَرب تا كمرب ينة‬


‫‪١‬‬

‫ر(‬
‫_×<”ا<_‪>< -_<9-‬‬ ‫><><><‬
‫<‬
‫‪.‬ه‪...<( ‎,‬ت‪,‬ت«‪.,٠,‬ت«<‪.,‬ء««‪.,.,‬ت«‪.,<«.,.,‬ت«‬

‫ص‬

‫بابا بابا‬ ‫ابوابه فنظر إليه وعدها‬ ‫فشالوه عن‬ ‫ا‬


‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫_‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬و‬ ‫>۔‬

‫‪9‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬


‫)‪,٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ع‪ ‎‬آو ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ف‬ ‫‪.- ٥‬‬
‫=يق‪..‬و‪ ٥‎‬مو‪‎‬‬ ‫ع‪٠‬نه‬ ‫‪ ١‬لله‬ ‫بكر رضي‪‎‬‬ ‫وابو‬ ‫‪%‬‬ ‫‪ ١‬بالتبعية‬
‫َ< ‪٥‬‬ ‫ے۔ م‪٥ ‎‬‬ ‫وه۔۔‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت ‪,‬۔‬ ‫هالو‬ ‫_۔‪2‬۔‬
‫قد‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬فقالوا‬ ‫الله منتقاة‪‎‬‬ ‫انك ررسُؤك‬ ‫أشهد‬ ‫صَدقت‬
‫_‬
‫‪2‬‬
‫أصاب والله الوَضق والنغتيّة ‏‪ ٩٢‬أفتتتدقة يَا أجا‬
‫ء‬ ‫‪:‬‬ ‫> و‬ ‫سا ‪..‬‬ ‫ه م‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٩‬ه ۔‬ ‫۔ ‪٫‬؛‏ ‪2‬‬ ‫_‬ ‫؟‪,‬‬

‫ه‬ ‫_‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫ه۔ ‪..‬‬ ‫ة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_ہ‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫ك‬ ‫‪ ٨4 .‬ه‬ ‫‪-..‬‬ ‫‏‪٥‬‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫عدوه‬ ‫فق‬ ‫السما ء‬ ‫بخبر‬ ‫ا صدفه‬ ‫بكر قال‬
‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪..‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫ر‬

‫‪٧١‬‬
‫\‬

‫‪.‬‬ ‫[ وسماه‬

‫غوالي من‬ ‫‏‪ ٥‬بتشر‬ ‫( ضوع اللهم مَعَهَدَه الشمي‬


‫س‬ ‫۔؟ ‪ ,‬۔‬ ‫؟ك هد‬ ‫۔‬ ‫م ے‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١,‬ح‪..‬‏‬ ‫۔‬
‫من‬ ‫سس‬
‫با لصديق وَها ز‬ ‫نم لقب‬ ‫ومن‬ ‫) ‪3‬‬ ‫‏‪ ٠‬صلا ه وتسليم‬

‫[ ] الإنتان بالأمة ٭ وَتبَرَع يتايه رف نحت اه‬


‫ص‬
‫م‬

‫][ تعال وَرَسشؤله حتى تَدَرع يعبجاه ٭ قَقَالوأ يا‬


‫ر‬
‫_<‬ ‫<< ‪(”9‬‬ ‫<><> <‪>-‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪٣٨‎‬۔‬
‫‪2‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫<‬

‫<>‬
‫][‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪%‬‬ ‫َأَخْبَاركما ‪ 1‬حَقَيقنّة ة‬ ‫عِيرتا‬ ‫ح‬ ‫خبزا‬ ‫۔ ح و‬

‫‪:‬‬
‫][‬ ‫نها وَسَمَا ‪36‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عَليهه أمرها وَذكَرَ تموضع‬

‫‪0<_-_>< .‬‬
‫>‬ ‫تجيء‬ ‫مونت الية‬ ‫ليكم‬ ‫ذده تطلع‬ ‫ها هي‬ ‫وقال‬
‫سر‬

‫‪ -‬ىه‬ ‫فك‬

‫‪:‬‬
‫ى‬
‫‪:‬‬
‫‪5‬‬

‫&‬
‫‪-‬ي‪:‬‬
‫دكا م الثارر د دُجَا‪٥‬‏٭٭ كَدَمَا ( ‪ 7‬اله عمليهه سله ( )[‬
‫ر‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪3‬ة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 2‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥٩‬۔‪,‬۔‬ ‫>‪٥ .‬۔‬
‫‪:‬‬

‫ر‬ ‫الْشَمُسُ‬ ‫حبت‬ ‫العضريو‬ ‫كَ‬


‫اك‬‫يل‬
‫ت‬ ‫ي‬ ‫تاع‬ ‫له‬ ‫فز ب‬

‫<_< رج‬
‫‏‪٢‬‬
‫‪& ,‬‬
‫‪31‬‬
‫ل‬
‫‪.‬‬

‫ه‏‪١‬ا‬
‫ذ‬
‫‪5‬‬

‫‪:3‬‬

‫‏‪:٢‬‬
‫‪2‬‬
‫محكم‬ ‫عَيثه ف‬ ‫وأ اخْرَا ‪ 0‬‏‪ ٣‬رم ‪ 7‬‏‪ ٥‬بابالحر اوآل‬

‫الآيات القَرْقانمّة « وَما جَعَلتا الؤؤيا التي أَرَيِتَاكَ‬


‫‪2-‬‬
‫"‬

‫وأأَغوَاه‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬لْشَيطًاءن‬ ‫عَمَوَه‬ ‫ممن‬ ‫! لا فتتة للنا س‬


‫<_<‬

‫وكان عَلَيْه أفضل الصلاة والتسليمات الرَكمة ‪%‬‬


‫‪.٠‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬

‫أر ء‬ ‫قَذ‬ ‫و أيت‬ ‫عروس‬ ‫ربح‬ ‫بب‪4‬هه ريحه‬ ‫أ سري‬ ‫منذ‬ ‫‏‪١‬‬

‫‪2‬ے (‪_2‬ک>‪_<>_-_<(9‬ے>‪9 2‬‬ ‫<‬ ‫‪><>< :‬‬


‫<_> <_‪×><>_<«9-<>-_<>_<9_-‬‬
‫‪2‬‬
‫>_< <__‪<>_<9‬ا__‪- <«9‬‬

‫ا لكَؤن وربا ‏‪. ٨٥‬‬ ‫وهما د‬ ‫[] [ رجه‬


‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫‪.47‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‪ :‬ح‬ ‫و‬ ‫۔۔‬
‫۔س‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫> كے‬
‫من‬ ‫غموا ل‬ ‫يشر‬ ‫‪:3‬‬ ‫معهد ‏‪ ٥‬ا لشميم‬ ‫‏‪ ١‬للهم‬ ‫صوع‬ ‫)‬

‫‪ .‬صلة وتسليم ) ٭٭ وَمَا نمتا كف إنسيَاب تيار‬


‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬

‫_‬ ‫ب‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫_ ‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫و‬

‫<‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س ء‬
‫ع‬ ‫يد يها ‪ . 5‬بصبر‬ ‫لا بد ‏‪١‬‬ ‫نجا ب‬ ‫وا لقت‬ ‫‪3‬‬
‫‪2‬‬
‫\‬

‫_‪-‬‬ ‫‪٥‬‬
‫<‬
‫‪1‬‬

‫ے‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬


‫م‬

‫تهواه‬ ‫من‬ ‫مرابع‬ ‫ا‬


‫‪3‬‬
‫‏‪٨59‬‬
‫‏\‬

‫و‬ ‫س‬

‫‪2‬‬
‫‪<>_<(9‬ت<د<_×دراجح"‬
‫‪:‬‬

‫ك‬
‫ن‬

‫‪:٥‬‬
‫‪3:‬‬
‫‏‪ ٥‬؟‬

‫\‬

‫‪6١‬‬
‫\‬

‫‪5١‬‬

‫اما‪١ ‎‬‬

‫‏‪ ١‬ها‬
‫‪٦‬‬

‫‪:٦‬‬
‫‪1‬‬
‫‪٠‬‬

‫‪٩‬‬
‫‪0‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬
‫\‬

‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫[‬

‫‏‪٩‬‬
‫<_>‬ ‫<_<<_‬ ‫<_>‬ ‫© <_> <_‪-‬‬
‫ب‬ ‫>_ >ا‪7‬ا”ا×‬ ‫ا‬ ‫<”‬ ‫‪70‬‬
‫‪22‬‬

‫‪ 0‬اْجَلمّة ‏‪ ٥‬الت‪ :‬أرَاتث ريت انقذب وَصَداهة ٭‬

‫<_<‬
‫توت إتينك بتاحب الققاسات العلية ٭‬
‫‪2‬‬
‫التفْؤح بالقاعة المشتى يؤم النتذل‬
‫والمقاَاة ‏‪ ٥٢‬وبعترزته المطمَرة عمن الآثدار‬

‫><_<<‪-‬۔‪-‬۔‪<×>-<><%9‬‬
‫أصحابه الق الميامين‬ ‫‏‪ ٥‬وجماهير‬ ‫الَأجُستية‬
‫‪2‬‬
‫تح‪..‬‬ ‫‏‪ ٠2‬ه‬ ‫‪٥٩,.‬۔۔‬ ‫ه۔‬ ‫؟‬ ‫۔۔ ك‪..‬‬ ‫۔‬ ‫‪ 2‬و ۔ ‪..,‬‬
‫الهداة ‪ %‬وَيوَرتته الجَامعيت للفضائل الحسية‬
‫‪-‬‬
‫‪9‬‬ ‫صے صے‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪9‬‬ ‫ح ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪ ٥٦‬ت‬ ‫س‬
‫‪3‬‬ ‫مولا ‏‪ ٥‬وهد اة‬ ‫قربه‬ ‫وبكاك عبد‬ ‫‪3‬‬‫وا لمقعنويه‬
‫‪--‬‬

‫‪_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫م‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و ه‬ ‫‪_ 0‬‬
‫و‬
‫‪ 7‬ن‪..‬‬ ‫‏‪7٦7‬‬ ‫س‬
‫ؤبعبّا ردك‬ ‫‪:3‬‬ ‫با لخيريه‬ ‫ا لمخصوصَه‬ ‫وبا ثر انته‬
‫‪_-‬‬ ‫سص‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪- -‬‬ ‫م‬
‫ا‬
‫لتا‬ ‫الذين لآ يعرفه سواك يا الله ‪ +‬أن تقض‬
‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪ 2‬۔‬ ‫إ‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ث‬ ‫‪....‬‬ ‫ص‬ ‫؟ ك ه‪ ,‬تن ‪..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‬
‫من‬ ‫مقصد‬ ‫وتتم لكاً‬ ‫الد بنيه ‪:3‬‬ ‫‏‪ ١‬لمهتما ت‬ ‫مهم‬
‫«(‬

‫‏‪٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬س ؛ ”ِ‬ ‫و‬ ‫ء‬
‫بحليب‬ ‫الا ا ت‬ ‫رضيع‬ ‫ودتعس‬ ‫‪3:‬‬ ‫د نيكا ‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬مور‬
‫‪:‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫_ مه ‏‪ ٥‬س‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬

‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫>_< ><‬ ‫‪-‬‬ ‫(<>‬
‫<‪ <«_><-9‬داب‬ ‫><>< >_<‬
‫‏‪2٥‬‬
‫<‬

‫لذةفتهام‬ ‫ا لإنابة مشا ه‬ ‫عرار‬ ‫[] بوا ؤ حلا ر ت ‪:‬نشق‬


‫ب‬

‫الذكية ‏‪ ٥‬تقى ثركبان الذهان قاطع السبيل أن‬


‫‪<%-<«<9-<>-_<9‬‬

‫‏‪ ٥‬ووفيم عرى التا شل‬


‫‪/‬يظهر قَطيحَتَه وَجَمَاه ه‬

‫‪- 2‬‬
‫‏‪ ١‬لجمع‬ ‫هذدا‬ ‫لجميع‬ ‫ت‪1‬‬
‫ر ته ‪0‬‬ ‫وا لتَشمانية‬ ‫وا لْحَسَد‬

‫(_‪ <>-‬حم‪><>< .‬‬


‫لمَيْشؤن ما تَمَتّاهة ‏‪ ٥‬وتشفئ تمخيق نضال‬
‫الأذواِ القلبية وَتجُعَلَ فض علاج طبيئب الإنكتار‬
‫دواه ‪ +‬وَتكف كف شجاع سموات التنس‬
‫سنتان الْحَؤفي من عقابك‬ ‫الدنية ‪ +‬بك‬
‫«‬ ‫وَلأُوَا ‏‪٥‬‬
‫<_> م‬

‫‏‪ ١‬لْحَبَرا ت‬ ‫وا بل‬ ‫منتجة‬ ‫ؤتزحَع‬

‫أضرمت لإبادتتا‬ ‫الْعَينيّة ‏‪ ٥‬وتبرة واه ‪7‬كبد جا‬


‫في‬ ‫)] عمن حماك اللامع ياه ٭ اللة انتخت‬
‫‏‪ ١‬الأقوال والأفحَال الإعاتة وَالحُلَوْصمّة ٭ وَسَتمت‬
‫<>‬

‫ر<><>×<‪2‬‬ ‫«‬ ‫_×<‬ ‫><><><‬ ‫ك‬


‫‪2‬‬ ‫<_<‬ ‫><>< ><«<_>><‪_-‬‬ ‫‪<0‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪2‬‬

‫|‬ ‫ر‬

‫|‬
‫)[ اللهم واحم يحتاك حامي الحوزة العمانية ٭٭ ][‬
‫) شلمَاتتا قابوس بت سعيد ووال من والاه "د ‏‪٨٩‬‬
‫بقدرتك أيده بيد القدرة الإتلهية ‏‪ ٥‬وامطسشر‬
‫‪ :‬سحائب فضلك الواسع عَتى ربوعه ومغناه ‪%‬‬
‫وبرعايتك جنب غمانتا كل مدلهمة ورزيّة ٭‬
‫‪ ١‬وهبها من الخيرات والبركات ما تقر يه عيون‪١ ‎‬‬
‫[) أبنائها وتهواه ‪ +‬وبرحمتك يا رحيم احفظ ‪0‬‬
‫)‬ ‫كرتنا الأرضية ‪ +:‬وقدر السلام والوآم ساكنيها‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫<<><><>‪><2‬ر<ح>×><‪2‬‬ ‫<><>‬ ‫‪0‬‬
‫<<(‬ ‫‪-<>-<()_<9‬‬ ‫‪_ 92‬ے> _‬
‫>‬

‫متى الحياة ‪ « 3‬شبحَان ربك رتب العزة عَما ][‬


‫<_>‬

‫‪7‬‬ ‫۔ ‪ .,‬۔‬ ‫س‬ ‫»‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫۔‬ ‫۔ إ‬ ‫_‬ ‫‌‬ ‫ِ‬
‫ا لمُرتَلينَ وا لحمد يلهو ر‬
‫ع\‪٠ 1 ‎‬‬

‫وَسَلا م على‬ ‫يصفون‬


‫‪-<9-<>_«7‬۔‪<9-‬ا‪ -‬راح‬

‫‏‪.٠.٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫التامين‬

‫><)>‪9<-‬‬ ‫‪-‬‬‫‪-‬‬ ‫<>_‪« 2<-‬‬


‫رقم الأيداع ‪ :‬‏‪٢٠٠٣/٢٩٢‬‬

‫تلفون ‏‪٧٠٦٩٠٠٦‬‬ ‫و مي‬


‫رش م‬
‫۔نية‬
‫© الطبعة الوط‬

You might also like