Professional Documents
Culture Documents
الأصول المعرفية لنظرية التلقي
الأصول المعرفية لنظرية التلقي
ا؛ق ص ج ل ا ل ه و س
س وب م 4ا س م ى
األ صول ال ع ر قي ة
س م ر ؛أ ة ص
ن ا مظ ع و د ة خ رض
■ ١٩٩٧
- ٢التتد اآلديب
رمت اإلدرع :ء هبا /م ا /س ا
يياتات [لتقعو ؛معانء دار القعوبق
٠مت إعدادبياتات الهنرسة اآلولة منقيل الكتبة الوطتيآ
٠ا آل ص ر و ارضتيةكظويةالطيق Iآداب
مظ عردةخرض
٠تا
٠س ة ا ب ا آل د ىل ،ا ص ا ر ا م ل س ا ٠
٠مجح اخلقوق حمفوظة للعاهر ٠
د ا ر ا ل ف ر و ق ل ل ن ش ر واكرز؛إ ع
هاتف ٦٢٤٢٢١/ ٦١٨١٩١/٦١٨١٩. :ظ ؛ض ٦١٠٠٦٥ :
ص ب ؛ ٩٢٦٤٦٣الد<اابديه ١١١١٠ :صان -االردن
ثارك؛ي خبرهذه الطيعةت
مكتيآ الراتب ا سه "معان " األردن٠
الدار1حمد؛ة “ صان ٠ءالردن ٠
مرم الريموكممسيع "معان " اآلودت٠
s book may be reproduced, or transmitted m any torm or by؛ ٨١١ rights reserved• No Part ofth
any mcans, electronic ٥٢ mechanícal, including photocopyíng, recording or by any
information storage retrieval system, wíthout thc prior permission in writing ofthe publisher,
ج مي ع ال ح م ق محفوظة ،ال ي س م ج بإ عادة إ م ع دا ر هذا الكتا ب آ و ت ق ن ي ت ه ث ى ت طا ق ا ست عا د ة ا ل ع ل ه ا ت أ وت قل ه أ و
حمن إذنخمش مسبق من النارش٠
لك من األشاكلد
إستساخه بآىش
: م ا ك و 3ي ع ل ي فل ط ح ت
دار الرشبق لملمردامديع
هات ف ؛ ٩٩٨٠٩٧٨ رام اممه— الغارة " ال شارع الرئيسي
ر ف ملم
٠٠ م ص طف ى
٠. س س مب ن ي ا خل أ وي ل
يت س ع ا ص .م
وتضيق العباوة
تنويا،
ىل تسم
هذء الدراما ،يم ؛ي األصل ،اطررحة ماجستري ؛ي التقد اآلديي ،تدم ت إ
اللغة العريية ؛ي كي ة اآلداب ،جاسة بغداد) وتد ارشف علهيا الدكتور ماهر مهدي هالل
ريس مل اللغة العربية ،وتد مثارك ؛ي مائققهتا ،باالضافة اليهء االمصاتدة ! امن مكر جالل
اخلياط ر ي أ ،والدكتور عناد غزوان ،واكك؛تور مجيل تصيف الت كر م ،عضوين ،واكنت
التتيجة أن منح الياحث هلاده املاجستري بدرجة مجد جدا •عال•
الزلف
اهلدمة
القادمة
مصن هذا الكتاب حشدأ من اآلراء واالترتاضات ) عري حموله الثالثأن و م ر المتهيد
ىح
مم
يق ،وإزاء هذا العمل التشعب اكن الباحث مبو
الذي اممحتص يتأ ص ل ملههرم والتل
ىل |عامليةه الهثج االاكدممي ) إذ أن هذه العلية تضمن لآلراء
طريمبأ ؛ي الكتابة ،تستثد إ
والمتديالت حمقها ؛ي اجلهلرر) و ص ن كذل ك لملحمبهلملح حقه ؛ي التعيري عن تقسه ،من
خالل طرحه حممأل إشاراته الهتجمة واملرليأ) ولذلك لقد كشت أحرتز من الوقوع ؛ي
يق واألدب ؛ي
ىل الثحو الذي درست فيه العالقةحمن التل
معلية ترحيل زممي لملنامم ،ع
التظرية القدمية ،؛قد أمست األمثماء أمساهلا مكا وردت ؛ي متون تل ك الدراسات ،وهذا
مل تشلك تقطة متي
ىل العضالت ا
إجراء مهتيج ،حاولت أن أرش ليه • لئ د اكنت او
ك ر ى هلذا الاكب ) مممثل م التعامل مع القكر الفليط ) الذي حاولت أن أمتخلصحمته
يت تغص هبا نظرية املرفه) هر ص ل
األصاس ،ال رث ي) نا حل ث م األفاكر احمردة ال
مضغ ،ولكن الرعية اكن ت ختفف من وطأة ذللث مكرأم
باالمثاكية العرفية لملعىت ،وذلك ألمهية التأحمراتحمن احمال الريق والقرية الثقديأم
ونفلرأ ال مي ة تل ك الصلة) ممد أخذت اهليرميتوطيقا حمحول من دراسة معىت الؤلف ؛ي
يق) عىل ال
ممق الذي أسسه ىل دراسة امنى الثاغ من معلية هنم التل
لكماته وممامرم إ
٧
اآلرصل الرفل لطديأا ض
القيملرف االال؛ي ةغادامري | والدي حاول أن كر مه املحاند االال؛ي رهاتز روبرت ياوسء
؛ ٧ايال االص .
إن الصالة يعن االدب والعر؛ة ملة وهلجة ،وتارخيية ،ألل املرنة تغري األدبحمن
مجهتزئت االوىل ،ا هنا حقل واسعحمن االقكأر ،والغاية ،أهنا هدم االساس التظري الية
ىل تواهلن نوعها٠
ىل حتلل االمهمال االدحمة ودراسة التعلور الذي جيري ع
ئظرثة حتس إ
ىل االصول العر؛ية لتظريات االدب> إمثا م رضورة ،وهو االقرتاح
ولذلك قات الرجوع ا
يف صلة
ىل تعمميه ؛ي حقل الدراسات االديهء آلن ذلك يضهثا
الذي حميتا ٠وهلدف ا
الصمللح. يت يتطوى علهيا
أكيدة العضالت الرمتة ال
إن مفهوم |اآلممومل الذي اخذ طايعأ وكرارأيت هذا الكتاب ،ي ض م ن معسن
ىن اخلدور R o o t sاملتدة؛ي الزس • والائيت ،اهلادئ
حقدان معا احتادأ تامأت االول ،مع
والقواعد P rin cip le sا م ممحمك بثظرة م1م إن هذا االحتاد ل س ن الذي هيد ف حذا
ىل تكريسه؛ي مفهوم <اآلمرمل له وظيفة أساسية ؛ ي حتديد اصطلح حنديدآ
الكتاب ا
عمليأء وسمث امتقرارم راالمبعاد به عن اخللط واكوحمى التداولية؛ي جمال الدرامات
جت الثاهميء فقد
يتحم
االديية ،اك أن الب ح ث؛ ي هذه االرصل سن امليزات الثقانيت ال
اكن مفهوم ءامككقن ،؛ي البالغة الرحمة حماصعأ ببا ق ها؛ي ممن ،أمسم؛ي إنضاجه ،
لقد اكن ت العقلية العرييت تعتقد أن االجعاز الباليغ للتص املرآيت إمثا غايته أن جيعل
العىت اإلهلي ممثكثأ؛ي الذات ا ال سايأ ئكتآ آ مأ ،وجمن حقا نقد معموا مقولة المتكني
يغ ،وهذا ما ال ر ت اليه من ص أل م ماكنه من هذا الكتاب ،؛ي م ن
ىللك نص يال
ع
أن مفهوم ءاحمااكهء عتد أ ر ط و اكن حماضعأ لساق ثقا ؛ ي آ خ ر ،إله الوازنةحمقن العامل
احمص وامس ارمزي (اكءش)م
٨
ا سة
يت
لقد اك ن القمل االرل حسث م االثر الذي،مبجه االدب و م هات اإلهيام ال
خيلقها نص التخئل لغرض رجعىس مر ضا حيقق االصتجاية وحذا ما اكن ت ممى ه
يت ا ص ت إتتا ج املش
يت تقد جبن أثر االقاكر املاملقية ال
التفرية القدمية ٠وأما املحل الثا
يخ (داكي وغادامر)م وتد
من حمالل الفهم العم م جا هبه :احمىن ( م رسل ) والتارحم
يت أهسمت
ىل االئاكر العرمهة ال
ىل لسزتت االول اخص باالحمارة إ
انقسم هدا املحل ا
ىل االجتاهات اهلدي؟
؛ي إنضاج تظريت ومجالة التلش ) ؛ي أملانيا ،واخلايل احمص إالمهارة إ
مش االول اكحماه مدرسة جتيف التقدية ) واليت اكن البعض
ىي يعضها مقوالت ال
ملط
ا
واليت اهسمتيم واالدب، ىث التلهي
اآلخر يقدم مبقامهم اجراثية لوصف العالتة ث
يغ عتد القاتد
يغ أر القارئ الصم
يق ،مكغهوم الؤلف الصم
االممحرى م إنضاج مجالية التل
االمرديك اواين بوث ،الذي طرحه م بداية ا دثثا تم
يق ي
ىل اإلمثاكلية التثلريتحمن اليتيوية و مجالة التل
واكن ال من ل الثالث ي ف ع
ىل اترتاضات
درامهسام لملهى االديي ر مثايا حملثيه ،واكن حذا القصل أميمأ ه ضل ع
الثزئئن األساسيني ميالي ة الطش ومها :مالر روبرت ياوس رتوخكا؛غهمرم و م هذا
يق CAr*j ،ك ذل ك
الفصل تتضحلك سامل هذا الكتاب ،حمميث تني هلا عأ مغهرم التل
ىل عا ملها الب ح ث؛ ي م ش لكا ت االدب من خالل
يت آ خذ ت ع
يق ال
حمامة نظرية التل
يق ص هم
يق ،ومن خالل مشلكات التل
الصلة الضمة احمي مبميها مع التل
يه
إن مدم التظرية مي ت جتميعأ لألذاكر التداولة حول التاركة والقراءة ،برمتا
ت شيي د تقري ،ميتدإىل مرممبعهات > و جهد صامء حياول آه حي ث؛ ي تضهتني
آصاممهكت للك االد؛ي و م ا :التطور ا حل مر لقواهتن توعه) ومباء سام) وتد حبثت ماتان
يع) يومض هأل مؤثر؟ م الةصنتم
املحسان من خالل ت ل الط
لقد كشت أهدف من وراء هذا اليحث آه اخدم الطم) تإن وهت ظلث غا م واآل
• شن الله حمال اهلداية والوحمق
س ال س
ىل إشاكالت
بظهور تثلرية تامة للتليق ؛ي هنايت ا جلنا ت ،احص الفهرم يطوي ع
مهش ،إن اإلمثاكل ي رس ب س حقول ونظرات جماورة ،وعادة ما يتع الدين ؛مصلون
مل
مه عن أصوهلا> وعن مملورها التارخيي يف ذلك اإللاكل .إن ال مث ؛ ي الطرية ا
الفا
ممات ؛ي جامعة كرهنمتانس ؛ي أال! إ ،م عمل ،ألته ]كون جمموعة من املامم ذات
الصلة املعامثرة هبذا النشاط ،حم أل عن أن هذه العامم ممضهن لرطعن اماممسن؛ االول
مبلق مبكوث هده الائمه س رمح طامم معروتآ ؛ي نظريت املرنة ،والائيت صلق بكرهنا
ىل ذلك القراع الثئلري الذي دار يعن ر(لبتيويتا واحصاب رممباملية التل ز ؛ يارس
تقرس إ
وآيور حتديدأم
ىق أن التثلرية التتدة— عرب تارخيهاس م طرحت موضوع العالقة خين االدب
ال خي
ىل ذلك االختالف ،ل ق د
والتليق ،ولكن بكيفهات خمتلقة ،وعىل وش مفامم ممهر إ
ىل الئحو
ىل مفهوم مغاير يضمنه ،ع
يرشك املحصللح ؛ي نثلريات كهمرأ ،ولكثه يشري إ
يق٠
الذي يكشف عته مملور مغهرم التل
ىل الرس اليل حمار ال ه اململوف اآلال؛ي ءماتو جورج غادامري ،،وهيدف االفرتاض
ع
يق ؛ي حالة امتجاة آمة لمللعرظ ،إن العىت عد املئسطل1يني وهذه
يث إق جعل التل
الثا
تعمهة أسامسأ م لك ا ا!رممعنث“ “ س د ر من الملومظ تل ط ،من إءاءال 4البالغية ،ومن
يق ءالفهم ،هلي
ال ال ع ب الذي حيد ث ؛ي القسح اللغوي واالطويث د ،أما جترية التل
يح جدلت حدية ،ولكهتا
ىمع ،إن تلك التجربة
تتف م اجلالب العيد من معلية طء ال
• ىل طاع حموي أمايم م مهتدم الطيت
صلوي ع
وتد اكن ارسعتو مبب لالدب وظيفة تطهريبة ،ولذلك فإن الوصيات ال
يت مبر
ن هي ا المتويه Cتعد ذات ب أ ه م متئيق االندماج العام لملتليق رالعاهدإ *ع اململ
يل اتامها
يه املاثلة ا
ىل طرقة م حتقيق اإلهيام ،و
الدرايمء ولذلك هد ا مت د أرمعلو إ
حمت حمااكة (العامل ارمزي ) واللسعة (العامل العليييع) واال اك ن ،لوحميثوسء يعتقد أن
الالغة توع من املمسر ۵٢ ،االستجاية لالمتاط اليالغية امتايم مسو رويم ،وت د فهمت
الب ال غة الرسهءآنلك ملفرظ باليغ إمثا و ظيفته ت ك ن م 1ءكيمن العض أ صال ب
خمطقهء أي جعل املش حالة مستقرة ملي الذات استقرارأ ثاوآم إن هذه االجتاهات االربعة
يت كو ن هبا ل رتثهتهء معش
ىل أن رالهتي ) ال مبى يال مكيأ ال
املاملهء صيل اممثياعا ع
يدجم م اعادة مباء ا من ل االديي ،يل ا من ل م اليل مبدد من وضعياص م الشلك
مل رممكن ،العش متكط آمأء إن أيت خلخلة ؛ي حمبا ا ف ك؛ىت ،إمثا
واالطوب بالكيفية ا
ممير إ ر مشل م القمية اهيأ ثلعملممسهء
إن حميت املش االديث ذات طاى حميري ،هني مسم م حتديد حممهوم ا هل م م
الثظرة التندية) وعىل ذلك اكن ال س ل االدل من هدا الكتاب ستجيل مجسى املقرية
مه حبقيقته ،
حمو
ىل أنه معش الؤلف ،رام أن حمكت الثظر إي ه ،و
ىل قهم العش ،ع
التدمية إ
مل مبلوي علهيا
هيلع هد اكب ت حاله الطرية ،ترلك جهدها ؛ي إبراز عثارص االمتجاة ا
و
يق راالدب ،من حي ث
للك العمل االدم ،حمد رتقت هذه الثظريت عثد العالتة ئن التل
امحجابة االول ،وانيثاء الثاثي على و؛ق طربمة تحقق تل ك االمتجايهء رككن س ى االديي
ومل مت ي هذء النظرية أنجهاوز ذم الرثتة ،وتد تامبت التقريأت ااكمأ الوثوف ؛ي
اكهمق
ىل
واالعرتاض ع ، يق ئ د ظهرت بسب الزتاع مع حموية
بإذا اكن ت مجالية التل
اهراحاهتا التحدرة من أرصل لساتية وعتالثية ،ماد ذ ا القراع تل مليعها يطاع إمثاكيل
هسديع الوتوف عدم ،ملدر؛ة دوا؛ع االحمراق ختن القاريتني ،واكتشاف مسنة ترحي جاتأ،
يق ئقريت
الفكر اخلدايل ين ،£٨ ٢ ١ومعرتت اجراءات صل حمددة جتعل من مجالية التل
١٣
األصول هريت س أ امل
ئقزيت) ولست جممرعة عن االعرتاضات الوجهة) ذات الطابع امبدايل) وتد أشارت بدايت
ىل أن التعارض هين الائربتقن م تعارض معر؛ي أ ص أل ،ت ل أن يكون
ا س ل الائلث إ
ىل ممتلق االساء ؛ي ذاهتا ،وجمعرنة أخرى
متارضأ مهنجا ،حين مم؛ت عقلية حمضة تستند إ
*ترى أد الثلوار ال حتوي عىل الصاعني ؛ي ذاهتا ،ل إن الدي ممجه الذات مجما حمرز
الشيث حك الاكملة ،
أما مفهوم االمقجاة ،هتو ذو أصول حمحتدرة س نقريات عمل الشسء وتد اكن ت
مغحمن عثايت آيرز
االصجشاية إحدى االجراءات االساسة ؛ي املدرسة السلوكية ،وعىل الر
س مرتءأ منلك ،وهو ب ع مل ه مبد أن يفرغههبذا الفهوم إال أئه ثعد “ امليات لتفلرمب
لتظرئته. يم
مسممامأ من حممرله الثصاميت ،ويضخ ب االلرامش الر
ىل
يت ع
أما مصطلح |امإمت1ليأ | وحده ،هتو خيطط بالعنارص الفتية الكرنة م ل الف
النحو الذي أ ب ا ر اليه مراكروئسيكء ؛ي التوجيه الذايت للوظهغة ا خلماليا ؛ي اللغة
ىل ظوام خارج
الشعرية ،هلي ختتلف عن الوظائف السوية لك ها ،هني ال ترجه اماحمآ إ
ىل القول ئئسهء
القولء ولكهتا موجهة إ
ومل جبرأ مغهرم رالكيهءحمن اخللط احمما ،واعتقد الكثريون أن محير بوجود
حقييق له حمدداته التارخيية ،وس هنا فقد ممأ اإلشاكل الذي مطع الصهللح بطابعهء
ىل حنو خاص ،ومبرص صل الثص
ناحمددات التارخيية ،حتدد الصلة هت التلهي رالص ،ع
ىل أن يكون ثعل تأي ر وتكون االستجابة عنصمرا اصاسأ ؛ي اسمترار
؛ي هده احلالة ،ع
التواصلء حم أل عن اخلامل الئقا؛يء ر؛ي اخلالب خيضع القص للتجربة الثقساتية واجلي
لتحقيق هدف مملوس ،أ خ ال م أو مماش ،أر ر ض ،؛ي حن أد «التاةي» ؛ي النظرة
االملاتية ال خيضع هلذه احلدبات وإمثا يمتتع مبروط ،أحمطجهتا ؛رضيات ؛ي نرئية العرئة ،
ولذلك ئإن ص ك بالص ملة معقدة ) ألهنا تتعلق جبعل العىث الذي دوله الؤلف ؛ي
لكماته ومماجبره حييا من جديل ريميحتق ) ،مكا أن العش يرتط بفعل االدراك برصرة
مل ال حي د د حماها إآل ب ف ل
ىل جممرعة من ال الما ت ا
امماسهء ألن التص ميملوي ع
يه
اإلدراك • ،ص كشف انغاردت عن أن الثص يتضمن طبقة احماسةحمن طيقات تكويه ،
م ذلك طبقة الظاهر التخطتهيلية ،أي الواحض غهر احمدودة (الغجوات ) وتابعه آيزر
يق عتامبه مبثور الثوع االديي حمالل لعل ادراكه
ىل هذا احلل
اال عتقاد ،بإذا اخضثا إ
وتلقيه ،فإن الفارق سزيداد هين التليق الفعيل والتليق ؛ي الثظرية االملاتية .إن التليق
القعيل يكمثف عن قهم أويل ويكمثف كذل ك عن معاناته الدامئة لعرنة ما مييه العمل
االديث ،أما التليق الذي سته ياوس وآئزر ،هن ر اليل ق عيد هل م العجلجمن خال ل
يق الفعيل يقرأ اللكامت وا ميل وي مت م
ال سيدا ت التعالية جكرمبه ؛ي القراءة ،وإن التل
ىل ذلك ،حمنط حمض اوس وآيور لمسيت دورأ م تطور الرتع االديي ألن قاوس
تراءص ع
يعتئد أن املطيعة بئ االش التارخيي للطيت ،وأفق الئص إمثا تجسى باجتاه مملور ا من ل
يق ،عن امثاكل االمهسال ال سامةC
يق ي ع مل ها التل
االديي ،نالتعار ض حين العاهر ال
ىل مرء
يت قكوهلا املل اي دي د خلئلة ظهوره يؤدي إ
ومملكاهتا الملاتية ،وهين العاهر ال
ىل ذلك مثأل ،لقد
تمي جديدة حمعلق بالشلك ،واليت اعتاد الثوع أن ميامهيا ٠ل رض ب ع
المتهيد
ىل متط هشري جديد ممسي ب رال ف ر احلر ،من خالل تارك الالثكة وبدر
االربعينات ع
يت تر ض هلا الثوع القممي 4وتد
با ك ر امليابء ويعد هذا السل أحد اهلزات اخلمنمة ال
يق مبمه ؛ي اضعاف مربرات الشلك القدم ،إذ أ ب ا ر مررمت االدب اخلديث
اكث التل
ىل أث يعري عن التعلور اتارخيي للذات ،فهو يكشف
ىل أن هذا اكلكمل يكن ؛ا مأ ع
إ
يق يفعل االعثياد الدي تكون مشد ترون ،
عن نعل التارخ ليه ،إله مبتابق •ع معاير التل
وئ د ج سد ت حلظة ظهور اململ الطن ر غبة التلهي ؛ي تطوير الثوع ،؛ اكن ت حلظة
نت معايري الشلك القدم وساير الشلك اجلديد ،نإذا ما عرض
يه تعارض م
الظهور هذه
يق قإت المتارض هو العالمة املمزية هلذا الثعلوير ،ولذلك ؛إن
ىل أمثاط التل
العمل اجلديد ع
اش احمظار القارئ ص الفهرم الذي امثعمله ارس هلذم الغاآل ،قريى أن الؤلف حقن
هيلور الرتع ،إمثا جيعل اللجوة كب رية يعن املعايري ألسابقة واملعاير اميديد؛م وهكذا ممد
يق من ممحالل املط الشعري اخلليل ،واكن
اكن رواد الشعر اخلر مبوغون اقق اثتظار التل
يل بدون تل ك القمسة يعن الشلك الذي اعتاد أن يقرأه ،والشلك اجلديد .
يق الفع
التل
امحصل األود
الع ض وا ال س ت جا ب ة
البحث،األول
العيق و ا ال ئ ث ج ا ي ةيق ا ل ف ك و ا ل غ م ط ا يئ
- ١-
ىض
دور الدات م تثلك ا
ىل أن ظهرر املدسءثاي-ت ؛ي ال ص د القاين من الرتن
محق مؤرحمر الع ملنة ع
ىل امهية
اخلاص ب ل اليالد سد حتوآل ؛ي الرنة ؛ي التام االول ،وطء االمثارة متملوي ع
خاصة ؛ي احلديث عن §اامنينء عئد املط^هالإلئن ،الن هذا التحول املةي 4اكن مرتتب
عله حتول ؛ي نظرية العش أيضأم
فرينا اكن واىئ حتدثوا عن ا ال ميا ء مضن داثرة الرجرد ؛ نإن امنى يرتبط هب ذا
—وع األحمر صد احمالمممة
مصالوجود أمبأم ولذلك تإن اخلديثه عن الوجود " و م الو
ىل ذلكء تإن ^ ^ ١األول
اليونان -م حدييث عن العش فري رجه من االوجه .وياء ع
مل واجهت اجلدل الذي دار ييت االيلينت والسنسطابني ص معضلة العش ،هل ص ؛ي
ا
اليقء التجانس الذي ال هيلرأ عله تغري ياعتتاد األيليني؟ أم أن الذات ممترك مع ماهة
ىل ما ذهب إليه المسفمسطاثرين مكا مشني؟
ىت ،ع
ا مكء ومشته م إهاج امل
٢١
يح
األصول ال ريأ صت امل
^ . ١٣٣ يظر:مل ا س ل الوتاحمت قل -قراط؛ أمحد قواد ؛ألموايل -ص ١٣٠ () ١
دروس م مي خ ا س ل ، -رش كدم رايرامم هلس م ص ' ✓٠٧ () ٢
ا س ه -ارحمطر ” “ ١٤ص ٠٢٢ ()٣
لدرس م تارخي الست— ٠٨٧٠ ( )i
ثارخ الفملمت ايرقايل -يرسف كرم “ص . ٣٠ رم
لملقة االخالق— د .إمام عدالفإح إمام -صامام . ()٦
دروس م تارمبخ الكمفت . ٢٠ / ( )٧
لك مإنزيهأ دالت.٧٨ / يظر :مقدمة ل ( )٨
الص واالمثحاة ؛ي الطريل القدعة
يس الفردي وتد ر م اخلتيقة إن اخلرء االول من الكتاب مبلق مبفهوم القبلية واإلدراك اخل
عد هذا االعتقاد املسثايث حنوآل م ارشنة؛ي التام االول -مكا اطفنا -رتقضأ ملا
ذهب اليه بارمنيدس من أن الوجود غري *تقسم ألته (لك متجان س ) والته (وا حد
ص ل) أ 0م
هدو أن املمشمطأتأين اكلوا يرحجون (طريق الظن ) الذي تال به ارمهتدس وص
الوجه اآلممحر للحقيقة ،جفعلوا ( الثل ن)"وم مفهوم مقحرب مكحرأ من التأوقل مدممحأل احماسآ
( )٣ا ك د ر مل ه) ص£هام
( ) ٤املدرشط؛ ص ٠١٠٦
( ) ٠اهكرالوملحمل أفالطون ،جا ء ب ث حرب "ص ٠٨١
٢٣
األمرد المرنت لتظريل التقي
ىل هذا
لتحقيق غرضهم ؛ي جعل ؤاحممل ،حقيقة واقعة ،وتد ممعلت لل هش م االهامة ع
يق جعل حمصل حقيقة عن طرش االهاعء أممأل
االماس وعىل هذا اكن ذل ك الثشاط
يم اخلطابة -
يت طبقها السفهل1دون
س ال
م ه ا س أممول التأوئل(ا> ،وحمود نكرة اخقمل
ىل دور الذات م إتتاج املش ألل :
ىل لقريأ يروتاغوراس م الرثة ،وص ممدد ع
إ
ىل زقمبون
يم سيار احلقيقة ،هد رد انكساجوراس ع ” ١االحساصات صادلة و
يعدم ومهية االمصاس ألن احلواس حةيةية(آ)م
لتد اكن ظهور املسطاست “ وهذه حقيقة تارخيية دالت " متوأل معرثا مكا ممقت
االبارة ،هد تدم الطبيعيون رلك ما ميمتحليعون تقدميه بالعمل الشمي ليجعلوا العامل
ىل هاجئ مر حية التناقض *ع خرية احلواس ومقتضيات
الشمي مهقوأل ومقهومأء ناثهتوا ا
ىل احماس مثثولويج> واكنت لكرة االلوهيت ث ت ت ة
احلياة ادوميأت)(ا)واكن الدين تامثمأ ع
ئن حمتد اآلهلة(م)ء ومل ك ن االدب بعيدأ عن تل ك االصاطهر ،وتد ارتبطت نكرة القن
باإلهلام اإلهلي التبس( *)‘1وعله ص اكن دور االمسان م ن ث أ ؛ ي ذكرين اعتقاداته الذايت
ىل توة الهتم احلر ،؛أراد املمسطالون أن يعيدوا املركزيأ اليه ،ومن هثا جاء
الرتكرة ع
اعتتاد روتاغرراس ران االمنان مقياس االمئيأء مجيأ ،هتو مقياس وجود ما يوجد هساء
ومقياس ال وجود ما ال ممجدإ(مم اكن هذا التصورحمن االشارات المي ؛ م جعل
( ^ ١يقم اماملوف االائيت (غادامىي صه ئ اخلطايت املفطامة والتأويل ،مبظرت من اخلطاة
يل ،ع / ٣ وتأويل الص وهد اال،ديرلومءجهاس ماوجورج غادامري -جمه العرب والفكر العا
٠١٩٨٨
رممف اهملقات ابرتايل " ص،هام
( )٣الصدر مهه—ص٠٢٦٠
مس واالهراب راخرآل " دم مبى ءلر؛اف ا -ميل -ص ٠،اس ٠١ ٠٠ ( )،ا
حمرمت) دم س د صقر حماجةص ٠١ ، —١٣ (ه ) يظر متاصل ءلك مت (تارخي االدب ا
( ) ٦يظر :ساردة ص روس مص ما> حيث لرجعحمقراط إمام الغم إ ر ديات رصم
( ) ٧مل ا س ة الرس ٠٢٦، -
٢٤
امنى راالمساة م الظرآل اهدعة
البات طرنأ ؛ي احماج املىت) ألهنم اعتتدوا أن االثساء ؛ي ممهر دامل) وأن مقياس هذا
م االسان عىل ما حملو له وعىل Uيظن• المثحر
االستجابةيف ف ك ل اخلطابة
اكن المسهسملحون مبزلون مزنلة مهمة ؛ي ثن اخلطاة (الرحمهلوريا ) واكن هذا الفن
يعكس تصزراهتم العرفية) لقد ارادوا أن سلوا تل ك امكممرمرا 0طاميأ مملرسأ ،؛اكن ت
اخلطاية حممل هذا الطابع) وتد أسرسا م ا ل د ذ ا القن نر ضعرا ا ل ت ع (التليق ،؛ي
يث مهتا ،ص اكن ت غاية اخلطابة م التام االول م اقتاع ا ل ت ع ،نكثطوا
الطرف اخلا
أمل عن أ م ر د االستجابة. بذلك عن أول
وتد حفزنا ذلك لمتزي اخلالقة هين التصور العر؛ي ايرب ،رالتجسيد الملرس؛ي
س مكا ي ص د جورمجاس -يه؛ن القول(ا ) الذي غاص اإلتثاع ،الوتايع الفتية .إن اخلهأاة
وميي ذلك أن اخلطاية مؤسسة عىل يبا ت ذات أشاكل مؤثرةيث املمثع آلن غامبها
اثاعه مئإ ت مصنوعة متعدأ لتحصيل ا ال مثأا ةم
٢٥
األصول اددمهتصتا|ض
ومل حمرأ مورضع اخلطابة من تل ك املحدقة ،نال وئا من أجل ذلك م إبراز اخلائب
يم أية
ىل م ما ص مم ل
امسي عن طرش لمباءات اللتة وحسر تراكبجها وبرمتوا ع
،
حمميت( ) 0ص اكن بروتاغوراس يعتقد أن (أي رأي مهام اكن غرحمأء مإنه يكتسب رصرة
هيلع املرحان آتث؛ع به السامع) ناملمك الصحيح م ما يبدو لالسان
اخلق ما دمثا تدمثا
مم أل ملممحيحأ)( ))1وتد ك ش رثا عن طرش اماهتل1ةء أن القالون القضاش عندمه ال
س د تو هتا من الفافله الو رضعية ىت قار) مكمتل بذاته ،ول س ت لرئاص
حي و طمبع
ىل ما
ىل الربهنة ع
نث الغاظه الوصوعة رتدرة الذات ع
حفسبء ل[ءا القاتون ترشح راتع ي
يق ووحمعرا اول حماولة كهم املش
ص حمصل ،ف طروا بذلك مدرة التأويل عد الط
يس) شرتك الوت ري ع بطرف وتعرتك الذات مبرف آخرم
سنيل احمعا
ع
لتد اكن ت اخلطابة خالصة تصوراهتم الكممية ،فند اكوئا ميتقدون أن فن اخلطابة
م اخلمكة و م االر ؛ 4كنللث(مم
ىل
وتد حتول املمهسل1سون بذلك ،مكا يمبول املالسوف االملايت مارتن م د م إ
ىل احلمكة ،ومن خالل هذا اجلهد اثاروا م االخرين
(مجاعة حمهد ئ ف جا للوصول إ
الرعية م الوصول اهلاء مكا أهنم رسا للحفاظ علهيا حممأ رالممة)()1م
ىل القله
( )) حما هيمثا ؛ي هذا الرضوع من اللكام هو اهتم احالوا معلية التاج االحماكل إ
و
يك يضمنوا حملهيم املحاحمأ بنيات هلا
هرصتوا حبريت أكرث ملي اثتاج خطاهبم الملايث ل
(( ) ١االدعاءات اعمتلت ) م أحدى الطرق ساحمة اك ص ة واملرد راهلهاوة وايرامن راحلجل
حمل روس. وحاضت اخلجة،يم انه -جبت خطايوم آلظرص ١ ٠٨ساردة يا
( ) ٢؛ملمت اجلاد -دم امرة حيل مطر -ص ٠١٠
م -حمرءود اردوماه -ص ٠٢ ٠ ( ) ٣حممبظرة طرد الفكر
مه ٠٧٣١١ع / ٤ ( ) £حما ص ا ل س أ — مارتن م د م -ترمجة دم جورج كودة " جملة الرب وا
٠٢٧٧٠٠١٩٨٨
حماق تواعد تولد
مل يدورهامتجرمسم (ان متره مط م ا ر مم ر أ سري طكث اللخة ا () ٠
مكحأ ورسير ) ،را؛ظرت آمالت م الله—ص . مجال ذات خواص ه
الص راالمتحاة؛ي الظريت القبعات
( ) ١مدخل لقراءة الالطونص > ٤٠اطر ساردة فايدروسص ٠١ ٠١م ث يرى مرثاط أهتم
رارا آه لملظهر قدرأ فوق اممحمبتم
( ) ٢املدر لصه) ص ٠٤٠
٠ا ما ما :م معملةحمقراط
() ٣حمحاررة ممكيوس— رمجة دم مع الله ،٣ ٠امسيص،مم
حميث -ص ٠٦٦ - ٦٠ ( ) ٤جسم الفالمفة -جردجطرا
٢٧
يق
األصول الرلة لتشل التل
خس املمفطاثيون مبدأ االحمجمابت ليصيح تاعدة عامة لقن اخلطابة ،حىت أت
لت د ر
يب متطلبات ملكة الفهم بأني سة
هيلع لقط أن يل
مهجل اك ن يرى أن اخلطيب رلس
جممتلقية وامتتاجات ل برحمعه أيضأ أن حيل ل س ه صدم عواطفائ وايقاظ اهواثتا واجتذامبا
ىل مجيع طاقات الروح لهيز مشاعرنا
ىل احلدس ،وباالمخممار أن يلجأ ا
واحمطالل تدراك ع
ويترتع دأحماملتا )ث 0وتد أراد املمسطاثيون أن يستخدموا (للك اخلطاب ويتيه اعتباره
نت
ا ل ر ب ة األجدى واآلغع؛ي إثارة ا صا م غري ذي طبيعة هية)( أ> وهذا ص الفرق ي
مل ن ا يرى جورمجاس أن القياد -وحو طريقة مضاعفة قهمهم للخطاية وهتم مرتاط،
أن البيان البد أن ل لك ا مل هنبا ب -ي ن ت ج (اتناع ع هئ د ؛ارم ،نإن صقراط
يع اآلخر
يكرن(لثاع عمل)( ا> ش القام االول وواحض مثا هدم أن جورجياس خياطب و
حمن خالل للك اخلطاب وبنيته فيخلق بذلك اعتقادأ مبوضوع اخلطاب ،وص م ذلك
يتجسم ح متمررات 1لسفهسالبني ،خفلق االعتقاد عقد االخر حو مهمة املط^ذاليث
اخلرهريت حمصل الهيا بوماطة االصتعامل اخلر آلمثاكل اللغة ،؛كسب االعتقاد وخلق التأثري
يت تستند علهيا اخلطابة املمسطالة) وهكذا اكن اعتقاد
م ا الغايأ من الوماثل البيانية ال
هيلع ،وهكذا
يروتاغوراس الذي أمثرتا اليه ؛ي حصة أي رأي م ه ا اك ن مبجرد الربهنة
ىت اآلخر
مه م الكعل عن الع
اكث اعتقاد جورجياس ا مبأ ؛ي اميدل احمش ،؛اهلم عقد
يت حتل متتاحماهتا بذاهتا حبسب اعتقاد مهجل ،مث الرتمل مبلريتة
لاللياء ،أي االمياء ال
حمن اهللراثق التعدد ؛ ل ي ل هدا املش حقيقة راسغة ؛ي ذهن متلقيه ،ولذلك هلم ت د
وجدوا أن (لملظهر تدرأ يفوق اخلتيتت)(م) وامتطاعوا (يتدرة اللكام أن يظهروا االساء
ىل العكس
ا ل ب ري ة كيرية ،وجيعلرا الكيرية مدو مت رية ،وتقلبوا اجلديد عشتا وسرئام ع
٢٨
الص راالمتجابة م الظريل |صعت
مل وصلته
يق مقمتمبات الشلك بالكيفية ا
قهيا برظينة حمقق االعتقاد ،حميث يؤول التل
وكونت اعتقاده مبوضوع اخلطاب .
ىل
لغد حن ر ت ك ث ري أحمن الظواهر البالغية واالسلوسة عقد ا مل من طاي ن ؛ي او
يل حنو تصدي ^ ٤^ ١؛ي املحسني> فقد روى
ىل أهنا اكن ت موجهة ع
اممشامالهتا ع
احد الؤرخنث االغريق أله (مبد أن رمل جورجاس1ىن ا
حمقا ومسح له يأن خيطب م
الناس حمدث ؛ي مو رض ع االحتاد بأسلوب من الرباعة الغرحمةىس هبا عرئل اخلمهور
واسمتال التاس حشماحمته ،وتد اكن اول من استعمل استعامال م د ضأ أشاكأل عن الصمنة
اكخلياق واخلتاس والمش واملموح وخمتلف انراع البديعحما وبع عىل القاص ؛ي تل ك
االيام مربع اجلدة واالستحسان ) ولو اله سدو هذه االيام متلكفأ ومصوئعأ مبلك هري
الما خ ردةإ( آ) و هد ر أن الم،دسهالأئرأ كائ را عل ى وعي تام ي ا م ث ع ما ل المدهش قي يتيا ت
التعيري ،ممد اكن اسوتراط (تمليذ جورمجاس) يؤكد أن تكون األذاكر (مزية يعدد من
اجلازات هس ة )0م
)
،
ال طرش مرى طريق املقل للورصل اله مل يكن رجودأ حتيتيآ عقد جررجياس ،ألتائ ال
ئستعليع إيصال حنراه باللغة وحدها ألن وألفاظ اللغة إشارات ( )٠٠٠ليست مشاهبة
بالعكس ،تإن ما ص مرجرد خارجآ عقه مغاير لآللفاظ ،حل ن لتقل للتاص ألفاظثا وال
ني االمثمياء
ت مية ذابة ألنتا حمتل للتاص ألناظثا مبا منعكس علهيا فليست هثالف مشاهبة ي
وااللعاظ ،تإذا اك ممل للناس العاها وال حمتل هلم ا ال فا ء> هنل ص ص أن اللغة
تامرة عن ماس احممرل الداليل لالمثياء؟ إن هذا الوتف جبر الرجبة حقآ ،ثهم اكنوا
جم ي اللغة التعبرييةء و اكن ت و سلهتم ؛ي اإلتتاع وتغيري االعتقادات ،وعن ط ر هيا
ىت حمتظور اله من خالل اللغة وحتدها ،وهذه -؛ي اخلقيتأ “ حميرة يعص الغالطة ،
برمتا الع
برمقه ويدأ بالقتامه مع حمدثه اإلمياءات همنل)(م)ي ألن أي تركيب لغوي ال يرأ من ث أ ر
يل اعتقاد سقراط آن (لالنياء حقيقة ثامبة ختص هبا وال عالتت هلذه اخلتيقة
الذات ،و
مبا) ومب تكنحمسا ؛ي رممدءا)( 0و ختمتر هذا الرصاع حمية االساء واللكامت ،؛ييمتا
ىل كياهنا اخلاص) مإن اللغة حتل آ م حصمعهلا فهي متش االمثاء من
حمائل و 1الدإ ءإ ع
ىل
املريس (مرلتايت ) ١٠٩٢ ٠ ١ ٠ ٣ ٣إن (حممل أ سبا ب اخلالف م العامل يعود ا
ىل معرفة ل ل
إن ذ ا الهتم السق-هسرادين الذين طوروا متطأ من اخلطايآ اكن مث أ ع
ىل هذا نسبية امنى ألي تركي ب يصف االسإء)
الذات ؛ي أي متطوق لغوي) ويرتتب ع
ىل ذلك
وميي ذلك أن التأويل ما ط رضوري ألية حماولة للفهم واالدراك ويقر ب ع
ىل ثكرين
ايضأ أن العتل يوم ؛اكمل دوره ؛ي اهاج أمثاكل غري منهتية) هلا القدرة ع
االمتجاية .
إن هذا القتل الذي أ ط ر ت عقه اللغة م ر مسغها وأساليهبا ،جيعل الذات حمورآ
أ ما ما يف تكوين ممش أي متطوق لغري يصف العامل ا خلارم) وحمورإ ملاسا أيضأ
ىن ،أل ص د مثالىث عندما يكون ل ع أل لئثا ط الذات ؛ي الفهم) نالتحلوق
؛ي هل م املع
حماي ث من حي ث المساعة والفهم وتد اكن هذا القهم اللغري " اندم تركي ب غري
بطبيعة اللغة) يقوي اعتقاد السنسطاسنت بآن االمنان مقياس االشاء مجيعأ ،و اتجسامأ مع
ىل أن اللغة (جيب أن تكرن مطاوعة وأن تكون ماخلة لتقرير مجيع
هذا الترصر هنموا إ
اآلراء) حب ط ع أن م ت العايت واالذاكر مكا ستطيع آن مميت أضدادها ياألدلة اخلهناييت
ومسائل البالغة اخلألة)(مم
٣١
يق
األصول املدنية لطرإ ال
( ) ١مسوايالغة -لوجنيرس /ص —٤٢ص ن كعاب أمس القد االدض احلديث جا ~ مارك
ه و د د ملي ه مايلز ،جروده اك و ي.
نئ الله والقكر -دم مد ا ر م محاد ٠ب ٠٢( ) ٢ال اله ي
( ، ٣حماورة سكسرثس— افالطون— معدمة دم مد الله حسن امسي ،ص ٠٩٠
( ) ٤حماور ؛ مدم؟حماسس أفالطون ،ص ٠٣٩
الص راالمقمعال ؛ي الطرية القدعة
يث البالغ نيه كث ريأ هو طريمبة ؛ي مضاعفة الشلك لضامن التآير) وي رت ب هذا
السفسةل1
الئلك من الفن برمته إهيامأ ال حقيقة ،ولذا هدحمل عن جورجياس أته تدم (تظريت ؛ي
ىل الومم )ت 0وقد بئ طآراءه
ا ميا ل م شت اللك االصتثالل عن ؛كرة احلقيقة ومتستتد إ
مه ما جاء ؛ي
اممبالية هذه يف مرلفيه (الدناع عن باالميد ،و (الدناع عن هيليتا ) وأ
مؤلفه العايت (ص حتليله ألثر اللكمة أو اللغة ؛ي القض االنساتية وندرهتا عىل بعث
ىل أ صا د تد ال يقرها العرف بدائع
ىل حد ينساق إ
يت سل ب االمنان إرادص إ
األوهام ال
ىل طروادة مع االص ا مي ل
حسر اللكام ،ومبغذ من امنياق هيليائ وهرهبا من وطهئا إ
ىل كينية
يج التفس المبريأ)(م} وتد اكن جورمجاس يتيه ا
(ثاريس ) ممأل ألثر هذا املحسر
ىل
يت ال يقف تأثريها (عتد حد االتتاع العقيل بل يصل إ
حصول األثر بالصمغ اللسانية ال
ىل أرمهلو ؛ي توله يأن للشعر الرتامجدي
اثارة العواطف ولعله اكن م هذا الرأي *مامبا ع
جورجيامب املآساة اهتا (معر ؛قد عرك تأحمرأ ؛ي الشس ومصمت هلا س االمماالت )00
خلنحتمل أهلم اكنوا ميقدون أن االهاع لذاته م لن ،بل أن بروتاغوراس يعن
و عد هذا فان اإلثاع ص حم؟ تواصل ،ائلذي يقوم بدور القبح يضاعف من مثلك
هيلع لمبل اإلحمامع حيس مبماسكه
مادص ال ملالة ليضمن حرصل التواصل ،والذي مبع
الداخيل مع ب رث ة التعيري ،؛اهلم عثد املنهسر1دإن هو ضعان توامل اآلحمر من خالل
يت هلا قابلية التشلك بطراثق خملفةء ليمتجسم ذلك مع
اهاعه من خالل مادة الملان ال
خب هت م ألن الوجود التغري ^ ١^ ١٧ ،اخلاصة لوجهه الثئلر الرشيأء راطالق احلقل ؛ي
، البالغة باشظاق األمثاكل والرصر والتشامنه ،لك ذلك مبمج مع شيعة اللغة الطارعة
ىل
يت ،والسفسطاثيون مبرلون ك هثرأ ع
ىل تصوير عامل اخلداع ؛ي العمل الف
وندر هتا ع
ىل أن الذي (ختدع اكرث عدالةمحن ال خند ع ،
يت ،فيذهب جورجياس إ
عامل اخلداع الف
واراد بلوآرخ أن يفرس سيب اعطاء
) ( )(؟)، والذي خند ع أ ل د حمكة ممن ال خيد ع
االحماطري والواطف توة.ممحادعة(ق ) ،فوجد ذلك ؛ي ممولة جورجياس اآلنفة ناألماطريم
ص ال داع ياء امل لملجهول إذا اكه سولممدأم ٠م األصل :وخد ،وم خطأ ال
٠٠م االصل :عر اكهر> و م خط امبتأ ،ألن اسل صد مبفسه،
( ) ١دبوس م تادحمخ ال سأ م ٠١٢٧٠ -
( ) ٢هظرة لبطة امخمال ،ص هام
( ) ٣املدر تسه) ص ٠١٧
ر ) ،املدر شط ٠١٧٧٠ ،
٣٤
الص واالجساية م الطرية القل،مب
س حيسب ماكس مرللر ممأ عىل أماس لغريء بالقدرة العقلية الاكمنة ؛ياك امافثا
ومن ىل هتويل التثلر ا
( )، اللغة ،كيح احمال المثتقاق االحماكل فتؤدي اجلازات الحشمبسة إ
ىل متو االماطري ،ائلرئة اخلادعة ؛ي االساطري ايايغ قها كمحرأيم البحث عن طرائق
مث إ
ىل لص يارع ،وجمنمث حتتيق االتثاع ،وجمن هثا يان رالعدالة ،وؤاخلمكم
جتسيد مرمهة ع
يق حب قي ق ة
يه القدرة عىل الجسام اخلطاب ناص ،تيومه التل
؛ي مقولة ج ور جياس
اخلديعة٠
٣٥
.؛ألرصل الرية ص ت الض
البح ث الثاىن
يف ب و ي ق ي ق ا ا ر س ط و
ا ال ست جاب ة
الثلك والعاير
اكن الشلك وما يراد “ هو ال سل ة املطروحة دامثمأ ؛ي نظرية اآلدب ،ألنه يغري
ياممشراوء ويؤدي هذا التغيري وظيقة ،حمصليئ إحد وجومها الرثيسمسة باالستجابة ،وتد
ىل يعناية
ىل ايومحتق
طرحت هذع العضلة أ م أل ؛ي نطاق القلمسة اليوناية ؛ رما زالت إ
الدرامات االدحمة.
: ) ٣٤٧ميتد أن مثة أمثاكأل ثالثة - لقد اكن ائالطون ( ٤٢٧
االول ؛ الشلك ايرب ،ومقاله نكرة املرير؛ي عامل الغل ،؛صانعه إمثا مبنعه (ألجل
االمتعامل طيقأ لدطل)را).
الثالث :الشلك احلايك ،ومثاله ال ري ر الذي يرمسه الرسام ،وبثاء ع ر ذلك فإن
(العام الرتاجيدي احنايك أيضأ وكتريه عن القلدين سعد ثالث مراحل عن
اش وعن احلقيقة)(*).
وما دام الثلك ايرب عد الالطون م االصل ،تإه األمثاكل االخرى ال رأ ى اليه
يف أي حال س األحوال-
٣٦
صءمءهأة ،ي الطرية القديةمل و|ال
ا
وس خالل هذا الت رصر> شأ ت معضلة حمااكة عئد اثالطون ،وأرمطر ( “ ٣ ٨ ٤
٣٢٢قءم) يرصفها تانرتأ للخطاب ،فقد وتف االثتان من الشعر موتقأ خمتلقأ ،طارئة
خبن عاهلن :عامل اخلحمقة (عامل اخل وا س رت حمردة عثد ا ؛ ال <ن)ممم أوعامل اخلال (العامل
ا ر ر ي عئد ارمطو)م
يط ،وأن الفن رشه باسمترارلقد اع؛لد انالطرت ان احلقيقة (اخل) م االمل ال
هذا التقاء ،الن الشعر (وهو مرصع انتقاد الالطون اخليف ) ييتعد عن احلقييق مكا مر
آنتا — مرممن ،هيو تقليد للكيب ،و م رصير للو م (اليفء الررصيع ) اليل ص بدوره
يل صوب اله رصر االمثإء لكها .
هيه اكمل الثل واالذاكر ،امس اجلرد ال
أما ارحمطو ثقد اممد شدة هذه التفرية ،وين ان (املادة جزء من احمسوصاتء تال
يوجد انسان مث أل إآل م مل وعثمل ،وال جل ر إالرض مادة معية ،تإذا نرضائ الثل
يه مثلها قرنا فرضناها متحققة
يت
جمردة منلك مادة اكن ت معارضة هللييعة االساء ال
؛ي مادة صارت حمسومة جرثية ،أي معارضة لصفات اخل عقد الالطون ،اخلجة الثانيةث
ىل احمماء موجودة يغريها تال ممكن أن يقابلها مثال ،كي ف
إن من امل*اين اللكية ما يدل ع
يض ،واكلك للك يشءميكن ان يرمجد م غا ل ل ملري ع او الثل ث او اي شلك ريا
بالرضورة ،أي مومجود مع حميء ال داص)ر ، 0ولذلك قإن حمااكة عتد ارمطو ختتز ل
ىل لوع ؛ن ؛ الشلك الطبييع (أي الث لك؛ ي
العلك االول ،الشلك احمرد عقد الالطون ،إ
الواي،ء والشلك حمايكء وعىل ذل ك نإته أتام نظام حمااكة مقارتت يثظام الطبيعة مك ا
ىل ذلكء
صشري إ
يس
يت خاص ،واصتجاة ثدافع مت
ىل أهنا ل ل ذا
وسسب ذلك ممد تمي حمااكة ع
(حمادكولويج ) ،آلث الشعر؛ي اعتقاده تد ( هأ عن سينئ لكامها طيصء ناغااكة غريرة
؛ي االمبان تظهر تيه مغذ احللفرلة> مكا أن الائس جيدون ألة م حمااكة)(؟) ،هني “
لك تامثم ب ر د تؤدي وظيفة الطهري وعىل ذلك ثإهنا رضب من االبداعء أما
اذذسمه
انالطون هد اكن ميم حمااكة " اك ذكرتاآتقآسجمن منظرو مثايل جمرد ،وأن الفرق
ىل اخللق ،الذي م
نت اكمسنيص ان انالطون عن احمااكة تقليدأ ،ولص هلا التدرة ع ب
س حملة الصانع االول(م ،الدي مبلك القدرات اليتا؛يزيةية لكها .
۴٧
األصول الرفث لثظريد اليق
،
ء إن حمااكة عد أرمملويم تكرين عامل رمزي وخيايل نضيلته أته ال قلد االصل
الغايل عثد الالطون) آلت ذل ك االصل إمثا ص حمض ا ؛ اكر) بيمنا هر عقد أرسطو نعل
يه
وابع ومملوس ،واخااكة عتد اتالطون ممره ذلك االصل) آلثها هري الغراثر ،ييمتا
ىل التطهري من االتقعاالت الضارة) نالرثق بيهنام هر أن احدمه اكن
عتد ارحمطر تؤدي إ
يعمل أن احمااكة عامل خيايل ،وس خالل هذا العامل يؤدي القن وظينثه ،وعىل الثتيض س
ذلك اكن اقالطرن يرى ؛ي هذه (اخليالية ) صفة ممره ضارة ،ممد تضاربت اتواله عن
( ف ة الفن واختلفت واكث انس احاكمه ع ر ؛ن عرصه أنه حمااكة غامبها اثارة التبة
ىل ا ل ف ر وعىل
ومتويه احلممية عتد جعهرر املامعيت والشاهدين وكذلك اك ن حمكه ع
الترصحمر ؛ي حماورة اجلمهورية ،أما ؛ن اخلطابة ص ذمه م حماورة جورجياس ،إذ عده
نوعآجمن اخليرة العملية والمكحسة باملمارسة غايهتا التأثري ؛ي املسمتعني رالمتويه علهيمإ(ا)م
٣٨
الص واالمتجاة م الظريت القدعة
ان هذه ا'الدىع والعاص هلا وظيفة ؛ي متيز ايئ س ،أي أهلا مميز ج منأ عن جض
ىل حن و
آ خ ر ،ورمبا اك ن هذا احد الرشاغل المتلئية ألرصطو ،الذي اكن مب حد ثمع
عقالين منظم عن حقيقة اليقء (نظامه اللكي وصفاته املشرتكة العامة ،ولذللث اك ن
يت تؤدهيا
جبتدئ حبدود االمثماء)مث يتحد ث عن أجزاء الفمء ،ومنمث عن الوظائف ال
يث•
بتيات اململ الق
إن المباص (اخلارص االساست ) تدخل م املاهية(امريمه الثابت اليشء) أما الشلك
هن ر جبز االمصال داخل اخلض الواحد ،وس حما اكن ا خت ال ف االحماكل؛ي اال صا ل
يه الوهالت
االبداعية الكبرية ،ألن الفروق العامة تبث ق من اخلرهر جمافرة ،والصفات
يتحك () ٠٠٠حمن هذا اخلوص او ذاك)(مه إن الشاهد
والقدرات الدامتمة او العرضية ال
ىل هذا افي زي م حقل االدب تشط ،هو الوزن هن و تاتون عام م الشعر
االممر ثرإ إ
اللكاسييك لكه ،و مجما جبزم عن اكر برصقه م صاآ خ ر ،نالرزن -اذن -ماهية مثملا
مل ممحمن
العقل ماهيت ؛ي االنسان جبره عن اخليران أما الؤهالت والقدرات اخلاصة ا
يغ االيقاع(ص هنو ينري باسمشرار خيلق ن ف أ رصتا ي ر ي
جوهر الوزن فهي ممظة
ىل رضورة أن؛كره ىل امممال الدهش ا جل م وصفهم مقابأل كأكيد اب طرع ( ) ١ممش إ
جس مم مبافياال طةم
( ) ٢العن واجلس " مهال ديرمءع ٠٢ ٠٥ /
يل وجد ف الر ب ومجة بالغية ) 1اكرممع ار اية ( ) ٣اكحمممال الرتمصع م الغم الري ،ال
ظارة امبامة يست فرغأ ونتأ م ا ق ع ر اللكاسمكء برمتا ص ترعحمن االحمياوجهة م
األصول الميت س ت الق ي
ىل
نت الشلك العام رالعىت ،هن ر—اذن— مرسيىق الشعر ألنه متغري ويدل ع
التالمح ب
حل الوزن بطايع خاص ،ومباء ع1ى ذللث ثقد وجد ارحصلو ان ال
مقدرة ذاتية حماصة ،مم
وجه (ل ملتارنآ هبز هومريوس ،وانمباذوتلص اآليف الوزن ،و هلدا خيىل مبا أن نمسي
ىل منه مهامأ 0م
)( احدمها هومريوس مهاعرأ واآلخر مطأ او
) (
لقد تدم ارحمهلو تفريت م األدب أراد هلا آن نكون مشولية) أي أهنا ' ممحدث عن
ىل أنه مبى يدرامة
يت ترافقها ،ثأمثار ؛ي ث ت ح كتاده(ذن الشعر ،إ
اناهية وعن التغريات ال
ىل أث الطابع اخلاص
لك مهنام)( آ) وتل امثمرثا إ
(الشعر حقيقته والراعهء والطائ اخلاص ي
م التغري ،وهو مبل الشلك cForm eوهذا مبي أن أرسطو مزتحمن اليشء (ماحية
اليشء أو جنسه أو ح قي قت ه اللكية ااكمبة) وأنواعه (أجرص ) رالطاح اخلاص لليشء
وألجرص (الشلك )٠
إن املاهية (اميثس) والشلكمل خيتلطا أبدأ؛ي تفكري أرممهلو ،هل و حي منا اك ن
يمبحدث عن 1ليادىء (؛ي كتا ب الطهمية) تقد وجد أهلا إما متناهية أوغري حمتناهة وإذا
يف الصورة
العلك او اكنت غري متتامهةء تإما أن تكون (واحدة م اخلص اآل أهنا
يل اخلسن ثن المسح د م أحد ل را ح ارحملر البارزين " مثال
خمظفأ)(م)م ويرضب أ م ع
مل يال هتايآ واحدة م أخلص والعييعة اآل أهنا
ىل ذلك من دمموريطس أن (ايادئء ا
ع
يف تغمر
ختتل ف بالشلك :ك ذ ي الزراها او امندم الووئ )و)م وميي ذلك ان العلك
ىل قهم ارصطر للفن ،ممد حتدث
ىل عكس اخلض وتد احتمكى ذلك التصور ع
س متر ،ع
يت يقصدها الفن
يت ،والثايت بوصفه اليتية ال
عن اخلص والشلك ،االول يوصف مقومأ للغا
صدأ ومييز به عنحممواه ،ريه يؤدي وظاممه ء ألنه غاية ووسلة ؛ غايت للتجاوز والتآبس
ىل توكيد أصهة البتية
ىل ذلك فئد اكن ارصض يأح ع
ورميك ذات ملة بالعىت .ومباء ع
يم اناحمماهء فئد اكن ئرى أن (االئعال واخلرالة مها الغاية م األساة)(\)ء ألهنما
التغرية
اخلرصان اللذان جيري علهيام تغيري كثري ،جلوهر ا م ا ة (إمثا ص تركي ب االنعال
واألحداث مع ما يصاحب هذا من مفاجآت و سيدا ت وممرنات وحملول )آل> ،وقد اك ن
ميقد ان مصدر اللذة اخلقييت لتفس الشاهد امتا مك ن ؛ي احفوالت والترنعات وعله
يت حتدث م مرسحية (أوديب ملاك ) ملمو؛واكسس4
نقد اكن جيز كث ريأ معلية التحول ال
يق تقديره أته
ألن التحول قع مها (معا لالحمتال أر احمرورة )رمآ) ق د تدم (الرمرل ر
سيرس اردي؛رمس وهبمله من ناحيت أمه ،فملا اظهر حقيقة نفسه احدث عكس االثر)()1م
“ —٢
أن اليفء عنده ال يكون مجمأل اآل (بندر ما تكون اجزاؤه منسقة ونتأ لتظام ما
رمشصة حبمج ال اعثياهيل ،ألن املمبال ال يستقمي اآل بالنسق والتدار)(ه ن1ممبمل عند
اجزاص ( ) ٠٠٠دله عفمل خي ضع UK ىل (تظام يغرم
أرسطو هو ما يطوي بالرضورة ع
لرشوط معلومة ،ائمميال يوم عش القمل والقظام)ر>¥م
^٠٩٨
( ) ١مثلكة الفن -نكرا ايرامهم
—
٤٣
األصول الصم 1ص ت الطتي
ض•
ىل أط تستعري مصعللح ؤ؛كعكينغ بداللثه اخلربة من
ال يأس من االمثارة ها متا إ
يت اراد ارمطو أن
اليالغة العرحمة ،لصمغه داللة أرصع م حمااكة االرسطية ،آلن الصلة ال
ىل
تتميها هين تطام الكيمية ونظام اغااكة إمثا هو خلمل العامل ارمزي كأنه حقيقة جارية ع
الطييعة م حيصل متكنث العض ،ومجله أ م صلتآ المئاتم
ىل
يه ،لملؤلف ،هنو سىع إ
إل هدا افكنث مهم لالطراف الثالثة م أي مهل
يك كو ن اكرث مملوسة)
حتتيق ذلك من خالل صات ا ف ل مشمه ،وللعمل ل
يت بومف يتطلق من تل ك اليتيات لفهم العمل)
العادي لوصفه جهة خماطية ،و(1قارىع الف
حمأل عن أك جهة خماطبة أميحأم
٤٤
امحى ر ا ال ذ ة م الطويل التدعة
يه
يث يعد ذل ك الفكرة و
نفس اخلصائص ل مي ا ي ك ب تئ ملأ وما ك ت ب ممرآ(امبمث تأ
ىل اجياد اللغة اليت ي قت ض هيا الوقف وممالءم واإها(آ)م البد حامتا من ذ ك ر
والقدرة ع
يه ان هذه االجراء لواننئ تتكرر ملك معل مأصاوي ،ولذلك
مالحظة ذات اهسة ،
هيلع ءمثكدم
ىل البحث عن اخلاص مشن العام) رهو ما أطلقتا
فإت ارمملر وجه عتامبه ا
ال سل الفيت ه ر ي أ له عن جتسه أو م ا ب ت ه ،وعىل ذلك نأن عثاية ارمعلو باخلاص
ىل
يق أن اخلرانأ راالخالق راملقولة والقكر ص ااهائمل 00س و م ع إ
حض(العلك)مم
وصع اممحر ،وأن هذا االحمتال م الذي مبحها مثهادة االبداع ؛ي عامل احنااكة) وقد امثرتا
يق ،وكك؛ن الش * ولذلك قتد صار ارمسلو ىل أث هذا العامل مصرنع م ث أ حناطبة التل ا
ىل هذا االتتقال ) توجد ان اخلراثت القية امتا ص باتتقاهلا من وحي غري عرصي ؛ي
مبايت إ
ىل وضع ع رصي م العمل الفيت رض ذلك هني هل م ت «اكعمل بإمتا ص
، الدابع إ
(حمااكة القعلء أو ر ر كي ب االلعال الثجزةم(ا)) ناللقتلتأزت ( حمااكة ! و ( ر كي ب ،؛ي
ىل ا س أ خاصة ،ت ؤك د قالون االهتال الدي أرشتا اله ،وطبتأ
االتاسن اآلمتقن حمطوبان ع
هلذا القاتون ص حمل ارمملر |ادث حي ل احنمثل ع ر املكن اليل ال ميحل التصدش(،ه)
ىل الرمغ
ألن ال ك ن أمتا م ممكن م ستاد الرمج (زمانه وماكنة وظروئ األحمرى ) ع
ىل ذللث من خارج الرسحمية) قآردب (اليدري
من عدم س و ك ،ويرضب ارمسلو مقأل ع
يع أن
كي ف مات اليرس ولكن هذا غري متبول م داخل املرسحية ن هسام( 0م ألته يس
اميرن ؛ي ارياط االحداث متعلق يتثع الشاهد ،مبمث حمس معا ال مبنع الشاهد) ومن
ىل املكن|(.>7
هتا حمل املحتمل افصل ع
ىت
كذل ك العض الذي يدور حول اكدر حمترم م راوديب ملكآ €اتول ان عدا املع
مسويل يعلق بالوجود املام ،وعىل ذلك هلو يتطلب مبيأمغ اعتيادية
امثا ص ذز طاع ث
ىت المشويل
ىل العرف وامماتون الذي وجدت م ظله ،ومل حيقق مدا ال"
خارجة ع
مماحله ؛ي الذاحمته فيمتكن مهثا ،يجء هبذه البغية البايغ فهيا كث ريأ لتلفت الئفلر) رهتمين
ىل حنو ابدي* ورمبا ينرس لتا هذا ملاذا ام حست تل ك االخطاء
ع ر القلوب والعقرل ع
بالذات رمززآ اربط هبا برومثريس واوديبء ل ق د وضع ارمهلو الرد ان ميول اخلطأ
يت ال جمرد جعز عن تقدير عوائ ب االمهمال ،أي أن اخلطأ
حمل
اجلمس نتي ج ة ملص •
يق ،مل اإرومئيومإ؛ا
اخلمس امتا هو ارادة م مثها احلمبراع الياطيت او ما امسام التقص اخلل
، مل يكن جيهل مهراتب ما تام به ولو اكن جبهل ذلك نا اك د لك ك البجة أي أثر
جنمامة اخلطأ ها هتا امتايم م ة استجابة ،رسئعختد هذا التىح األرهسيل ؛ي ت وكي د
امهية مجامة اخلطأ مبتابعة ءلرمنجيرتسء هلذه الفكرة ؛ي حرب اآلهلة) عدما وجد ترييرأ
المصامل ءاملدهش ،؛ي اللخمة) وتعم اكن الرص الوسط تل ا ك ر من ات صا ل العجزات
ىل
يط تقسه ولكن يقهم خمل ل مكا ممش ا
المليحيأ يوممها جبأ إدهاش للغرض األرص
ذمبثم
٤٧
األمرد الريب ص ت اليق
إن مجامة اخلطأ ؛ي البيت القثية لملآساة اكن ت تودي وظيفة ؛ي االمتجابة بومهشا
٢٢٣٠غري اعتيادي ،ميحع املىث ؛ي مركز الرعاة ،وإذا عملتا يأن ادحم اليوتايث مل ل
ىل مصمون ذميت كبري ،
القلسقة والفكر ،اي اله يصيع ماته الفتية لتصبح عالمات دال؟ ع
ذي صال بالوجود راالملان) مشعمل ملاذا اكن املمرح اهلوتايت مبى ا م أل جبسامه امقطأ
بوصفهحمت هلة ؛ي العمل اتاماوي ،ومن هتا اكن ثث ق موتف ارمصلو من مجامة اخلطأ
يه م ة
ىل ءكروممءم إه مجامة اخلطأ مبية جزي ة مضن يثية اكرب
الذي اللك ع
يت حفل ت مياة ارحمعلو ،هلو يرى ءان احلاكية جيب أن تؤلف
االستجابة وص اليتية ال
ىل حنو جيعل من ي س ع وتاحتها يزتعحمهتا وتأخذ ٠الرمحة مبمرمعحا واتمل هي د م ا
ع
مما يقع لن رو ى له قصة اوديقوس (،آ)> لص هذا ل ص ب ،بل ان ارحملو حيد ث عن
يت ال
يث الذي خيىل االحمجايأ وهين إثارة الرعب ال
تظام لالحمجاية) حمقرقحمن الري الق
شأت هلا بطبيعة الفن ،جترى ان ءاولقك الذين ئرومرد عن طرش الثئلر افريح ،ان
تثريوا الرعب الشديد ال اخلرف) ال بأ ن هلم د1ألسآة آلن |ألساة ال تسهتد ف جلب اية
يت
هيلع ان جيتل ب اللذة ال
لذة اكب ت) بل اللذة اخلاصة هبا) ثملا اكن الشاعر جيب
هتيؤها الرمحة واملخرف يعضل حمااكة ملن الني ان هذا التأمر جيب ان ي صدر عن
ىل احماج األثر اخلاص ( ا ال ست جابة) ؛ي تأليف
تأليف االحدا ث( ،آ)م ويركز ارحمعلر ع
ت ءاي املواتف جي ب اليحث عنه ،واهيا جيب جنبه ؛ي تأليف اخلاكيات ،
اخلاكيت) نتساءل
واحمن جبد الرسلة لتجعل املأساة ممج األثر اخلاص دها|؟أا(مآ)م
٤٨
اض واالمتجاثمة؛ي الظريت الست
ؤالدحماثل) المنامية) آلن التشابه يرك املمآمة برسعة ،ولذا اكن السبب ؛ي متو ط ميض
ااآيمء(ا)م وهذا ميي ان االستجابة -معحد ارمسلو -جزء سيع من هت ال ع ل اآلديي ،
االجسادتفينظريقالسم<وعئدلوجتيغوس
ما تتضمنه من عمظة م الروح• وهكذا ئإن مصت اجياكس ؛ي العامل املثيل عظمي
واكرث مسرا من اللكامبت ،إلدهساار) 1إ وتفسري ذللمث هو ان ا مل ر خا مي ة ؛ي التعيري
ىل تكرين صورة تصبح مورضعأ للحمك
املادي ،تظهر بأشاكل خملفة ،وهلا القدرة ع
يت هلا ئدرة التأ م ر عن طريق االحياء ،ألن
اجلمايل ،ومو ك ذ لل د الصورة حمردة ال
س ،هد ذبمبص الورحمن ار آته ءاش م يل مبس اله لرحمهرن
( ) ١احملف محتديد ارس ال
يل م رحم، القرن االرل ايالدي ،واس مبصهم اله عاشض القرن امسث ،راكه الرم القا
ومها يمن م خيء ،وه ثمة ق خ مأ أسمه (كاسموس لونجيترس) له كا ب بمران (م ال م ر)
ق د اكعشف م القره ا س ى صخر ك ما يشير ر؛زات (بمظر :ريام .لد. *
يب ،جا»ص ) ١٤٣واكلت ي س ه االرد ضإزل ١٠٠٤عش هدي م؛ت،ش القد األد
دوبرتلو ومل صال ايإ؛ اهادة إل القالة من السور اللكاحمي ار القرون الرىط ،رند متاصت
بمص هرات الكتاب ،ولكن ما ض حفي عكأتت رهما عم يا م م صر الهمة والعصر اخديث،
؛هودراما متمظا تانما ض صردنظري> ترازن يثن ال طي ر وا س ق وصح عنحمر انالطرتي
جم فهويرى آه( :لك هناه متسقة طل ب
يط ،ويدر ۵١لوجنيوس اكن رامعأ آلمممبت اهل
وارم
مغ اله ال ايت؛ي ال رت بحماه الوسائل
؛ امني االرلحض الرملرع واآلخر وم االكر امصت د
، :
املايم -حيسب تعريف لرجنيثوس " م كدت رما ص حائل ياإلحياء ،وحما يصعب بل
ست حي ل رصف االنتباه عنه ،وما مسى ؛ي الذاكرة ت ر أ ولدة طويلة(،ا)ء أي أن المسر
يح هبا الصورة األصلية ،نرؤيت حبم ع ا م د جتعلنا تتأمل
يت تو
متج سد ؛ي الصورة ال
عمظة الروح اال هلية ،وتد اراد لوحنيرتس ان مبيل املرس طامبأ ارحصيا (مث ملا ؛ي
يق ،ت س و سه ،مث حتلق يكرياء،
حمااكة ) نوجد ان ءارواحثا ممأثر غريريآ باملمر احلقي
يق أمست ما مسحهء(آ)م
يه ال
يه تقيض باملرور والرص ،وكأهلا
و
( ) ١اماثول كتت ،مملقا القالون واهلاحمة -دمجعل الرمحن بدري ،ص ، ٣٤٧راض مأخوذ
مه م اصل السابع م اك ب لوجنيرس ،رمدا ا سلمشر مرت
مج صن رمجة ا هلبة ميفاء ها
ل اممر اليالئء .
( ) ٢مسو ابالئ /صب،م
( )٣مداه ،مد راه من المادر ال خ ما لله الرفة عد لرنجيتوس) ومضحث عالقة تلك الصادر
باالجساية ،م مطور |ادعمت
ىع واالممتاية ؛ي الطرية القدممة
ال
ادمرتد رسك ،واكنط م ميدان اككر(حممتحث ذلك)ء وجبح لثا حدي ث لوجنيتوس عن
ىل آن ا مل ر اعا مو رامتجاة رمكرىم ممحمقق
ا مل ر هبذا المشول واالتساع ،ان خنلص إ
ىل احداث التأثري التام الذي ال جباوم ،
بأشاكل خمتلقة م التعبري اآلديي ،وهلا القدرة ع
ىل
يقوة حمجاوز توة االتثاع ،ألن راللغة الرفيعة ال تقيع املمضعنت ولكهتا تدخل الطرب إ
هرمهم ،و«يلك رتت وعىللك حال يغل ب اللكام الؤثر ي س م ،الذي خيمرنا يه
ىل ثا عاتا امر
ىل اإلحماع وإلرضاء» ان الي طرة ع
ىل غريه س اللكام الذي هيد ف إ
ع
ىل أكدة
مثكن عادة ،أما ما ر ساعيث بالغئه تأئرم ال ئمباوم وتوص عتيفة تسيطر ع
المستمعينء ( ا)م
وحمقق اللغة الرليعأس عقد لوتييتوس “م هذه القدرة عىل االحمجتابة والتأمهرحمن خالل
*حممسة مصادر تلمسو؛
ىل وش تظام ص
يت جل ها لوجنتوس طابع املموء تث لك ع
وسيث هذا اث اللغة ال
الذي مثحها سىت املرس ،أي أن ض الصادر اخلمسة س ل جممتعة ولص تقارش ،
ليصري املمر خالصة ذل ك االجمتاع ،وحمأل عن ذلك تقد جعل لوجنيتوس الثتامغ ؛ي
يح ال كف ل عن رتلك
ىلحما اطقتا ،ممكن القول أن ل ملمر ثالثأ اراكن) و
ويتاء ع
الصفات ؛ي الكتاب— العكر الؤثر والعاطفة— وتلك الصفة م اململ اآلديي -الرنعة “
يه ديل عقلة األدمب(مم
مل
وذلك التأحمر ع ر القارىء ~ التأثري ،اهلزة) التفوه -ا
حض مثا تندم ) ان يسلك انتعال م جسو ،ويتبع ذلك ليسلك م صدر س
را
الصادر اخلمسة م مسر ؛ي ذاته ،ألمتا ال مسر م مقدرة مك ا اطفثا) ولدلك ئإن
ىل (ءمساملاس ،مرة أخرى) فيجفه ألته ظن ءان االهعال ال هسم ؛ي
لوحميتوس يعود إ
ممسم،ت
ء وإلى أيمد مدى م ت ط ح ان قينه عط رجل ع م ضجاب اي ح ر رجل
ىل خصرة من مبص حالك حممري هب هي و ل
حيذق رهو جالس ع
الخالدين طاريت مدا المدى بقفزة راحلة عالية ا ضهل|( آ>.
مثم يعلق علهيا ءانه جيعل س اتساع الكون متياسأ لققزهتم .ان مسو هذه الصورة
طاغ لدرجة جتلتا لطلق صيحة تعجب يثلك طبيص متساثلزتت ترى لو هرت هذه ا-بياد
اإلهلية مرحمم متامبين أال جناز حلول هذا الكونء(م) ان التعجب وا اك ؤ ل -متا— يتتج
معىت ،ألت يراعة املحورة ؛ي االحياء مبفمل ويقرأ القفزة الواحدة خليول اخلالدين جعل
. يت اجتإز الكون لكه
م ان قفزتنت هلذه اخليولمب ، ىل تا ؤ ل داخل
يق مترص؛آ إ
منن التل
وجهد لوحمترس عثة لتلك الرصرة املرعية ؛
( ا ) سوايالغأ/صامه
( )٢س م ٠٠١
( )٣ت ص دا ص ٠٠٢ ٠٠١
( ) tا س ب األدمحر ال ك ر ى م ؛ ر ما :محب ؛ ۵١ي د م /ص ٠٨٣
( )٠مته/ص ٠٨٣
( )٦ممه/ص٠٨٣
٠مب د المسوم االمالوب.
مل واالمتجاة م الطريد اهلدية
ا
ىل
مس واحد ،ثاالمخحار الثظم جيذب املامع حبسن اتتقاء االهار ،مكا ان القدرة ع
جب
الرتكيب حمذبه ملي مجعها هلذه االمثياء احمارة ،متئأل ممتار صانومه العواطف الالزمة
م حياهتا الواقعية ،ولكن ترى اين يثلهر امتيازها لالممعاالت حممومة منلك ماكن
األىس؟ انه يظهر م مهارة امخحارحا ورمبهلا باحماكم اكرت اخلاالت االتمناليأ ك آ لألنظار
والدها عثقأء(ا)م
ىل تويخ
والعمل االديث ن ف س ه تامثم عتق لوجنيثوس ع ، ان اجناز واالصلوب
االمتجا ^ والوي ؛يقول ؛ي معرض ترصيص 1مسو؛ل با غ اعثمل للكتابة ،لو أضفتا ^ ^ ١
لقد تأثر حمرك ،آراء لوجنتوس حمع كتابأ مبوئان ءحيث ئمليف م اصل اذاكرتا
يس
عن املايم وا ميهال( ، 0رتل أفاض م ذكر الصفات احلسية للجميل ،اكلصرت الث
خل( م ،أما املايم هن ر ي ص ف بعدم
رمالمسة |دمهأح ،والتنوع ؛ي ر ي ب االجزاع••♦ ا
العلك والتوة والصخامة(م)ء اث اخلارق حمهتما يظهر عندما ءنتارن يقن االحساس املار
الذي حمركه ؛ي مموط رؤمبا لزرة مجيلة وذلك االمصاس املار أيضأ الدي حمركه ؛ي
حي ر عاصف ) ،( ،ناالحمان يوتدانحما ءرضبأ من ا الريا ح الرثيه ،اللكي ، مترستا رؤمبا
ىل رصرة الومخوع ،ويفرتض
احمرورميرم)ء ولكن القارق حمهتما ص ان ءاخلمال مب ب ع
حمدد ،؛ي حقن ان اخلالل ال ي وا؛ر إال ؛ي الوضومعات غري حمددة ، ان هذا الو رضع
يت املوضوعات غري التتاميةم(آ)ء ومتا جبدو امركء مثأثرأ كغريم من
عدمية الصمررة ،أع
ىت
الغالطة يقكرة التياس االرمميل ؛ي حتديد احلمال ،ومتآثرأمب ^ ^ ^ ^ ٠؛ي حتديد مع
ىل مشولية وال حمدودة املم^ عند
اخلالل ؤاملموع بأنه م د ى لروح عظمية وتد امثمرتا إ
لونجيتوس ألته علت ومعلول ق ي الوت ت ن ف س ه ،ان ال ما م ي عثد بجرك هر الد ي وت حد ث
ىل أصل هدم الفكرة عقد
أت ر ى الفعال ككن للتشس ان ت ف ل مبم ، 00و ل د ال—رتا إ
ىل اثئدة
لومتجيتوس الذي اك ن يرى ،ان اثر املمسر ال يقاوم ،بإن قوته عين ة تسيطر ع
ادمحامني ،رذآ ،رأن املرس عثدحمرك ممي 0باخلوف الثاحممء عن اليفء العظمي والقوي و
مل ممايثا ؛ي مواجهة ما هو
يميم (الدمشة ا
الغامقن واملدهشءرم ذلك اث دهشة السا
ىل
عثلمي وجليل م ا س ة وش حلظات مجروما خصوما والدسيم اخللل؛ي أع
، ،
درجاص ،مكا ان اإلجعاب والتبجيل واالحرتام ص تأثريات أتل إثارة وعمظامتمم ولس
مثاك ما يوازي اخلوف م ءلكه لرايم العتل ولرتام وألنه أدراك معيق لألمل والوت
ىل أصل ذ ا الرأي أيضأ عند حتليل
هتر ينعكس مكا لو اكن أة دعآلء(\> .وتد أمثرتا إ
لوجنيرنس أل؛يات هومريوس عن حر ب اآلهلة ،وكهف ان تللث الرصر اكن ت مرعبة
وخميفة ومدهئة ألهلا مثمهلث حرمة شاعرنا ،وتد ربط لوجنوئس استعامل املدهش ؛ي
اللخمة باالستجابة.
»مزوس ،يا أياثاء اهذ اوالد اخييا من حتث الظملات واجعل مهس
نهار جديد ش ج ع ز اعماقا ،ر ت ا سمة الرؤية ،فإذا كان العور ها ق م
عليام رم.
مبد ذلك ي ر ل لوجنينوس ءهذا حو الوقف احلقييق إلجياكس ،انه ال يمبميل عن
أجل اخلإة إذ أد مثل هذا االمبهال ال يلتق هيلل ولكن مبا انه م مذا الظالم املومثس
، ،
ال يستطع ان ستعمل حساعمت من اجل غاية نبيلة ،إلله ميي ز í.ýtpلتأخرم ص العراك ،
ويرم ل س أجل نعمة تور تأيت؛ي اخلال ،وتدمم أن عرت ميتة خليقة يغمجاممه ،
مغ من ان زوس سيحارب؛ي صفوف اعداصءوم.
يالر
الب ح ث،الرابع
ا ال س ،أ ه ا ة ن ين ظ ر ي ق ا ك ض ن س ال من ر ب
وذلك ألن مل هتا القوية بوضعية املش (اثاجه وتلته ) يع ل حمثها نظريت حمكئة المتلبيق ؛ي
يل جطتائ تسمتر هذا اكهوم من ايالغة
ميدان الفن لكه ،ورمبا اكن هذا احد األساب ا
ىل ؛كرة القابلة هت ئظام
املرمة— حلاجة إجراهتة— لفرسحمه ملاذا اك ن ارمهلو يلح ع
انحاكاة ونظام الةلييمءةم
٦١
األمرد ائ ر ي ص ت ا ض
ىت .
ىل يتيات خاصة باالستجاية هلا صلة مبكعن الع
اك،املجت احتواء اللكام ع
مسره؛ املج الكم الذي مار عله عمل اليالغة م حتلل اخلطاب ابليغ .
ىل هذا
ويعرف مروز؛تاال التظريت يأهتا رسق من الرنة العممةم(أ) وتد أبرائ إ
لكه. التعممي ألن د م الثنلرية تايلة للتطبيق ؛ي *يدان القن
ىل ا اك ؤ ل اآلخر ،ما اك«كني؟ الذي له صلة بتعزيز وجود هذه النظرية.
ملمود إ
مج الرييآ ;
مثة معتيان الكعك؛ن ،تعطهيام املعا
جعل له األول :ا ك د ر ؛ وامسادرم ) ،ممردت ف ن ،ممكن ككهتأ ،و م د المئء.
هيلع تدر ؛ وططانآ ،وش اكرهل اخلويو؛ ءا ائ مت ق ا د م األرضا()،م
اف ك ؛ي ن من ال و ج ه ة ا ل م ر ث ي ة ،في ر ى انه اعكان الرسو خ وا ال ستق را ر على < ») ( ٨١٦
ىل حال ،
يق من حال إ
االمظامة وما دام العبد م الطريق قهر صاحب متكنث ،ألنه يرت
—ص ٠٢١٩
( )١سبمم ال م س ا ق االديأ المامرة— محمد علرش
( )٢الومرئ امسل -ددؤهال و،رمن“ص . ٠٣٢
( )٣المجمر ال ر م األمامي•١١،٧ /
( ) ،ألكهف . ١٨ /
. ( ) ٠ا د م ا ل ر ب د ٨٨٨ / ٢٤ ، ،
الص واالمتجاية م الظريل القدعة
ىل و م د ،قإذا وصل واتصل نئ د مح ل افك ني ،راأ ) وطيقأ لدلك
ويقتل من رصف إ
ىل سمنن— من الوجهة العجمية -ها :اهلمينة (املططان ) والرحمرخ
قات المتكنث آلطوي ع
(االمتقرار ) و ت د سموت الداللة ا ك ه و مي ة لكمكئ ن عقف ال صرنين على المش القاتي الذ ي
م الر سو خ واالستقرار .أ م ا ؛ ي اليالغة العربجة تي ر د للد اللة عل ي ه م ت العئى ال و هم به
وكأنه ح ي ل ة ،بطرق حمصد التغيري الملايت أو م را ت اليثية الملاتيأ خللق أشاكل ثمنة
تؤدي وظيفة ال م كق ن أو ا ال ست جابة ،أي أن اليثية الل سان ة ا ال م ي ة (نظام ال ربة أو نظام
مم ) كري هيا مقرصدآ أما للسل يرمفها م ريأ خللق االمتجابة و ،ف ك ني) رمثال
اإلمظدم
يم البالغة املرمة ،وأما فكني رايا ت العىت اثاتآ وستتضح داللة هذا
ذللمت ،اخلثاس
المفهوم مجن ممحالل درامهتا أل م و ل ؛ ك ر ة التمكين ) ونظام التمكينم
لقد اكل ت درامات اإلجعاز مسجتدرأ مهح من صادر الدرس الباليغ ) ممأت معثمل
مه
ما حث ه؛ ي ظل تل ك الدراسات ) ؛فد اكن ت دراممة الوجه اليايئ لإل جعاز عن؛ئ أ
يت صدها القرآن الكرم؛ي
الوجوم األخرى ) ر م ك س ت تللث الدرامات عن البيا ت ال
يت اختص هبا امهآن) القاهة؛ي وصهنا صائر توصيل خطاب املش؛ي ءايالغة ال
اليالغات(،م) هد اكن|ادمه الدي مبهرل 4عن ماثر انواع اللكام الورصف يالالءأتأآلآ>
حيش مياة ؛اثقة من الدارمسن•
وتد اكن اإلجعاز " ؛ي وجهه البياين ^ تاممأ عل االحتاد يعن املش واألمطرب) ص
ىق معا) أي
وجد )^ ٣٨٨ “ ٣١٩ ( ٠^ ^ ١٠إن إجعاز املرآن 1إمتا اكن باللفظ وس
حص العايتء(.)،
هبذا األسلوب الراتع التأليف مت صتأ أ
٦٣
األصول الرمهل لطويأ اض
٦٤
املس راالجشايتيل الئظريت القدعة
آما عمل املان ! وهو طبقأ لملاكيك أيضأ ،إيراد امنى الواحد ؛ي طرق خمتلفة
هيلع ،وبالقصان حيت ر ز يالوتوف ع
ىل ذللث عن اخلمتأ «ي بالزيادة ؛ي و ضوح الداللة
مطابقة اللكام لمتام الراد مته؛)(مآ ،وص ء مث ة من عمل العايث ال ص ل عته اال بزيادة
اعتبار جرى مجرى المرغب من الفردارم
أما عمل اجلدع؛ و م عمل يعرف به وجره حتسني اللكام بعد رعاية املتملابئة
يم حمربان سوي وكذليأ00م
ووضوح الداللة ،و
ىص
إن هذه العلوم الثالثة تؤكد نزرع البالغة الريية حلو دراسة العش ،دراسةحمق
يق ) ،وتد اك ن البالغيون العرب
وجوه حتصيل ووجوم متكيثه ؛ي ذات املامع (التل
يؤكدون آن لملعىت جها ت ؛ي طريق احكصيل>( 0ء وتد ترممواين دراسة هذه اجلهات)
حتقهقأ العتقادمه يأن هذه اخلهات تؤدي وظيفة ؛ي المتكنيء ولذلك ملإن التأخرين ند
وتعوا ؛ي ملس حي منا اعتقدوا يأن رأي اجلاحظ ( ٠٥س) الذيمي عىل أد العايل
مطروحة م ا س ق مترهنا ا مس وامل؛ي وايدوي والقروي والديت ،رامثا الشأن م
يم حصة اهلخل وجودة املسكء
إثأمة الوزن ،وختير اللقظ ) وهسولة اخرج وكرة اهء ،و
قامتا الشعر صناعة ،ورضب من ا مل ج وجثس من اكصوير،رآ> م تقليل من بأ ن العش)
وأدرجوا تللث ؛ التوله ؛ي جض الرصاعحمن االقظ واملىث ،واحلقيقة غري ذلك إطالتأ)
وأت اجلاحظ ملسه يؤكد امهية هذين اخلرصين م أي مغهلوق لغوي) غري ان اخلاحظ
كأن رسق القول مساق العارف الشتجمن اد التسج والتصوير مها عمتمبران أساسان
ىل ذللث م ان امباحمظ اكن يعتقد ان ءاليازم إمثا هر حييي
؛يممكنث اشىت) رديلثا ع
١الءىنا وتلك ص وظيك) هنو يرى اته لكما اكل ت االشارة أبتت وأنور اكن العىت أهع
يق م د ور الثاس) الترصرة ؛ي أذهاهنم رالتخلجة ؛ي
وأجنع) تال اخلاحظ االعا؛ي الت عة
مرحمهسم والقصال خبواطرمه) واحلادثة عن ؛كرمه) ص رتر ة خفية) وبعيدة وحشية)
ىل
ىت ،م مميرات جتري ع
رمبيت ذلك أن ءاليان ،ص أمسلوب خاص ملكنث امل
يل جعله حقيقة
اليتية اللسايت االرصلية هلا وظيفة ملي ترغيب الذات مىس رايف إ
لك توع
راخسة امحكثةه ،ولذلك فإن م د القاص ا-يرجاين ( ٤٧١ه ) اكن يرى ٧١١١ل
من العش لوعا س اللقظ هر به أخص وأود ،و رضأجمن املارة م بتأليه أتوم ،و م
ىل ما مرام اكن
ىل اليشء صلتأ بغريه ،ومممآ ع
^ ^ ٢٠إذا أ خذجمته اكن إ حمه أمش ،
<ا)ال ءاه وال مد جا ~ ص .٧٠ضا الص كامال ألمميط العائ م االهار؛ ر ر ب اضى
ل ل االهاج وص •ممرن م املدور ،ورمسمه صد الهتم والواصل ،ر ر ضب د م اليان ،آي
عدما كون .حب ب؛وله دقت م الدخل ،اي االطوب.
( ) ٢ل ف /ص . ٧٦
( ) ٣الرماأل الثافيل /ص ، ١ ١٧صن ثالث ر س م إجعاز اهرآن .
٦٧
يق
األصول الرفيل لطريل ال
صورة من اللئئل ،را> ،وتد اكن الرمايث ميتد ان البالغة ليست ص ءإهنام العىث ألنه تد
ىل
ىش متلكامن احدمها بليغ ،واآلخرمع ،وال اليالغة أ مبأ مبحقيق اللفظ ع
مه ا
جب
ىل العىت و م غث ن ط إل م وتاثر متلكف ،قرمتا البالغة
الشء ألته ت د حيقق الكظ ع
ىل القلب ؛ي أحسن رصرة من اللفظ(،؟) وحمبا مبي اث الرمايت اكن يقصد
إمبال املىت ا
ىل القلب } ،أي ممكيثه األسلوب
ىل ءايصال العش إ
عالالصأ ٣ ٠ ١الرصرة) القادرة ع
ىل تلب
وحسن الصمورة ) ت د م ن،ا أبو هالل ا من عر ي ( ) ٠٨٣٩٠يأهتا إهلاء *العش ا
«دلوغ التلكم م تأدية الص حدأ له اختصاص : املامعء (م)م و ز هن ا ا مل اك م آ هتا
ىل رجههاهلء)م
حمت خراص اكرا ص حقها وإ؛راد ألواع ا ك ب وص والكناية ع
مبو
ىق )
املمتع (التل ^ ه الض م االطوب
يق ،
ع زاملتل ك ه إ متكني امنى البيت البالغية ٠٠
تظام اكمكع ن
ىل وش تظام ،أي أد الر ب امتقدوا أن
ورد مفهوم ٠^ ^ ١٠ين البالغة العريية ع
مل ت د ر ب علوم البالغة الثالثة ص وصائل خمتلقة غاهيا تني العىت ،وعىل
األساليب ا
٦٨
الص راالجشابةملي الطرية القدية
ىل اساس ملايت ملي التام االول ،ق د اكن املهنج الباليغ
أن نظام المتكنئ قامت ع
نت االصل
الذي جبز البالغة العرهية ،ص إ هنا تصف اللكام الباليغ عن طريق الوازنة ب
ىل
هيلع ،ت ق د اك ن االمل الملايتءاك عرفه العرب ■ ينعلوي ع
والتفرحي الذي جيري
يع ،وتظام اإلحمثاد ،وئظام ارتية ،رتل ن ر و ا التقريع الذي
ثالث وضعيات ؛ املرسى الوض
ىل هذه االرصل الثالثة ت ف ضي ا مممكأ مك ا ١سلفنا ،ن ا ي ا ز يتقل اللكمة س
جيري ع
ىل تقريع اآلخر ،خيضع كظم اطويب ،يؤدي غرضأ مخاصأ م الص
ا ملثوى الويص إ
يت
الباليغ ،و ت ك ت ب مجلة االمناد االصملة مثلكأ ب ا ي أ جديدأ حبسب الوضعية ال
يكون علهيا احماطب ،نإذا اك ن خايل الذهن من احلمك ا*اجنري ها«ثغين عن مؤكدات
)، يف مفه مل ا ل ك األم خاملآ » (م
اخلمك ،كمتولك :جاء زيد ،ورص ذاهب ،فيمتكن
وإذا اك ن ممحرددأ م اخمك وحسن تقويته مبؤكد كقول ك :ثريت عارف أرت إ ذ زيدأ
يغ مبدد؛ ي وضعيات مثلكه ،عىل الئحو الذي
عارفءرء ) ،ومبي ذلك أن التص المبال
يم
ىل متكنث اجلى ،حبصول االستجابة ،وعندما مبلوي التص عىل تعديل معزت
يؤدي إ
اليالغة احلربية). اطرب خماطيته لملتليق ،راحماطب ؛ ي
وجهة االهتالجمن الزم إ ل ملزومءأ ،0وتد عللوا كون ايا ز والكناية واالمصارة أبلغ من
ىل اللزوم ود1لركسأءأ)م
احلقيقة بسبب هذا االهقال س الالزم إ
—١املحموى التجريدي:
مل)
(متكني ا مي؟ بالغية حمترعأ)
( (التعن ريتيأ لسابأ أرصهلة)
٠٠٢رس ى امست
٧١
األصول الرمل ل طرإ الق ي
ىك وأحضك
٠ ٠ ٠أما والدي أب ل بالقاره ه ا ل ت ىك
أما والذي آي
ي ض ح ان اللوم اليالغهة الكا ^ة ،مل تت ف عتد ر ص د االسايب ، وطيتأ اال تعدم
رالتعزات الض عري عب ،وأمتا ربعك ذلك لكه بالعش4حمن حي ثص ج و ر اللفوظ
يت جبدهيا الض لالعثيآدء
الاليغ ،الذي ئمبللب غزارة م كوع اآلصالبء ألن القاومة ال
جتعل العلك واالطوب والوع م تطور مسمتر ،ان هذا التباين م االمثاكل مرر من
جهة اللوم الثالثأ باه • حبسب تانون الثقل— ميملوي عىل غاية ،ص ل اتصاآل وثيتأ
ىل أرصل حذم العكرة ونظامهام ان
باىك ،إ هنا غايتممكنئ العش اليت سبغت االفارة ا
ىلجممل س التص مستقرأ امترتارأ تاما م
ىع إ
اليقء اهلم ؛ي مدم التكرة م اهتا تس
ذات التلقي ،ب س ب ان ذل ك يحقق خاصية التواصل األمي٠
٧٢
اكءدالنل\نيم
ا أل ص و ل ا ئ و ط ئ ة
ث ح م ا ل ي ة اثتلئن ى
٧٣
يق
األصول الوطا جلاليت ال
البحث،االول
األصول العرفيق
ترتبط ج مالي ة التلقي Reception Aestheticsيالظامرمحة Phenomenology
ارماطآ ل و أ وممرورأ ؛ي الوتت متسه) رمسممحم مالحم هذا االرتباط لك ما م ضي ا
ىل حقاثق
مل ماغها (هورسل) اكن ت حكول سقا ؛؛منقا إ
بالبحث ق دا ،؛األذاكر ايردة ا
ىل الكرنات االساسية ؤا1امدت) لل مئ ء) وتد اك ن ؤرومان
م ملوما حتاول ان تستند ا
الغاردن ) “ ت مل ي ذ هورصل • أول س عدل ؛ي م ف ه و م التعايل (اكرامسدلتايل )
Transcendentalعد هوسرلء الل ي بم ي عنده اد الض امحموعي اي الخالي س
يق الشعور ،اي (يعد
املعليات ا مليت ة— يتشأ مبد ان ئكون الظاهرة ممش خم مصأ
ىل عامل الشعور الداخيل اخلالصم(ا)ء ومبيئ
االرتداد من عامل حمسومات اخلاريج؟ املادية إ
ىل حل ر أسايس ب ع مليا ت الفهم
مرتبط ع هورسل “ عثد ال ظار؛ “ ذلك ان معىث
( c(Understandingأي آن انمى هر خالصة الن هم العربي الخالص و ط• ال سني ة
ىممب اااكعالميم وهو ممهرم مثا ؛ ع؛ي امللسئة اخلديمبة ،وله معان متغرية ،اال ان
مس
سىل العمل االدين
(اتغاردن ) اكن ميي التعايل عده ،ان الظاهرة " • وص مبليق ذلك ع
يم أحماس الفهم ،واممحرى ؛
يل مبيتنث ،جبة ثابتت (ي مس هيا منطية ) ،و
حمطوي باصمترار ع
حمت ) وص تشلك االساس االسلوم لمنل االدض ،وان معش ايأ ظاهرة
ممتحرة (مبهسما ماد
ال مب ع د ما تعنيه البغية املعلية رالثامبة) للظاهرة ،بل ان العىت ص حصلة هناية للطاعل
حمن حمة العمل االد؛ي وف ل الهشم ،وحذا ج و ر االختالف هين الغاردن وحورصوم وتد
يت تتضوي متت رداء
لك االجتاهات ال
اكن التعديل الذي اوجده انغاردن مرتكزا اماسآ ث
مم ) وتد اكن هذا التعديل ا مبا ،يوثر
حورسل ؤمهدغر -مارتر ،مريلوبونيت ،غادامهرم
مت .
مائممحأ صاخلآ ل د د من أالتياهات التقدي؟ اكيء مجالية ال
إن القمية ايالغة س طة هومرل تمكن ؛ي انه عدل ؛ي تثلريت ال رن ة ،قوجد أن ما
تدعيه مبص اململعات— اكلوضعيت والتجريسة والعقاليت— من موضوعية م حمض ادعاء،
ىئ ال يتكون ؛ي التجربة أو اخلساب أو امسيات والهتم السابقة ،
يه ان احل
ائلورضعية
ل انه يتعأ في الشعور م ش ،أي ۵١الض ص خ ل ق آ؛ي ،مرتبط يلحفلة وجودية ،وهذا
حما ال حترف ايكء (اكرامهة ) من خالل ما سليتا اياه سحمم راحاكم وسان سابقة ،
ميي ا
وامتا من خالل لعورتا التصدي جتاهه ،اي ان فهمنا ال ذ م احمش هو اماس المل امل؛ي
ىئ)
عقد حوممرل وهر أماس ءلسدت 4الظاهراتية لكهام رقد اكن ت هذه االقاكر حول امل
ين الدراسات التقدية س جهة
مملك اصية خاصة ؛ي الدراسات الفلسفية من جهةء ر
اخرى .رسشضح من حمالل هذا ا حل ث ك ف كهلور ا؛اكر هورسل اهردة لتغدو نظرية
نقدبة مملك هناية مطاف التفلريت الئقديت*
٧٦
يق
األصول الرسجلايث ال
( ) ١٨٥٧ “ ١٧٩٨ءال يسعه ان يكود جمرد صلية تكديس للوثاثع ،اته جمموعة تواحم،
جرى التحقق مدها( ا)) ولذلك نإن الفكر اليقظ عنده م الذي يطبق هذين الرشطني
يت ؛مبلق هبا حتديد
اال ،ا مي ني؛ ءاحلساب والتجربة ،اخلساب حيمتا تكرن مبدد الوقا؛ع ال
ىل ممارسة توامها التجربة
الرتاثني ،رأ) .لقد اكن هذا اللون من التنكري حييل املعرلة إ
وا س ولقد اثمبث تا ر خ طريت املعرية ( )Epistem ologyان احنرسسات غري مكشطة
ااخلى (م) ،وان العتل باعمتاده ا ال ت ي ة النعلقية) و ا م ب ا د ه احلدس وتأثريات الذات
يط ،
القوم ال ( )Subjectحيرصمماطه وتقسرياته م حدود القوم االول لملعرنة رص
و س مت د القوم الذايت ،نا حصا ب ال مب ب اخلاليت ( ) R atlonalismمبتتدون ان القوة
ىل
يه االمل اليل ي ص د ر عتهلك عمل حني يت ،ا و ا هت ا ع
العاقلة؛ي ا ال ن ا ن () ..
مم ص مئ ن مب ف هب م ا الطم احلقييق :و مما الرضورة والصدق
االخص معمبدر أ
يك
ىل جهد كثري ل
ض مورسل الرئة من خالل القوم الذايت احتاج ايكحم
ول ،)،(، الطلق
ي ميد صلة الذا ت باالشياء أو ي ا ل ل م ) وتد كا ن تدوين هذه الصلة من هومحمرل نف س ه ا حد
يق (يارس وايزر ) .ذلك ان هومرل
يت عاد الهيا ا حصاب مجاليآ التل
االرصل االساسة ال
اكن اول س حبث امهاكهلات املش كونه ناغ شل الفهم ،وان اهلم؛ي هذا الميجمث مو
ىل الشعور اخلالص) وكذل ك ت أ ك د دور الذات )
ىن ،الذي يعمتد ع
تمسيد مرتيوعيت املع
وذلك العتماده يأن شل الفهم يئطري علي داللة امحاسية م المرنة ،واعتقاده كذل ك ان
يه مشلكات الفهم ملسه) وهو بذلك خي مت ر تار؛خ الثفلريات الذاتية
مشلكات العىث
ىل اليح ث؛ي معلية الفهم ومشلكاته ،وتد تبعه؛ي ذلك
لكها ) وتد دشه هذا االعتقاد إ
مع
الفالسفة الذين تأثروا يثقلر؛مب
٧٧
األصول ارشية لظريت الطش
ممءةم(ا)م ان المشور اخلاملى عقد هومرل مر الدي مي ف باآلية “ لذلك يستبعد الفهم
امسى -ويصف كدللمث بائه يدجم يالظارة ويدرن تل ك اخليرة لغريأ ،ق د اك د هومرل
ىل املامات الوضوعية
يعتقد ان ممرغة االساع ؛ي العامل الطيهيي غري مقترصة ع
Objectiveا ل م م االمحاء ذاما ،او التي تكونت ه ل التجرية ( )Expermentل ان
مذم ال رنأ تدرج المشور ،اي شل االدراك مع موضوعه م معلية متحادف(أ)م كي ف مي
يق هذه
ىل ظارة ما(مآ (تنت ح زهرة ال اكردييا ) ) ف
يث أتوجه مبفري ا
ذلك؟ ألئقرض اث
يت تف رس هده الظارة ت ف س ري أ ماديا
اللحثلة ائر م إ ر جا ء (حتليق ،لك االن اكر ال
مع ،اي معلي ة الت ف ح
يت تكونت ٧۶و
ىل الظامرة ال
وطمبيعهأ،وأركر ل ع و ر ي ع
يل هذا تد
وحدها،وآريجء لكل ك معليات االتهيار وما يراهها من مبى ،أي أحمييثحت
ارجأت ما مميه التوما ت ا الما سة للظام؟ ،وأرجأت ك ذل ك لوع االدراك وطبيعته ،
يت عك ت؛ ي ل ع ور ي ي ر هن ا مبية دالهء وان هذه الداللةيم
ىل الظاهرة ال
وركز ت ع
اشىت املوضويع الذي مبنيه ممبرل الله معش خالص ،ممأ من خالل عالئة شعورية
ىل
خالصة استبعد ت ا لكيا ت والقمي املايتهء وس هتا اك ن ل عا ر هورسل العودة $إ
ىل التعديل الذي
ثرثم ٠أماس املىت ،وتد سبقت االمثارة إ االمهماء إ مل مااو ) ،متي
ىل ئئلرآل املش هذه .هن ر احمممأ اك ن مبى بالقتامرة اال اله؛ي
احدم ررماه اتغاردن ع
الرتت مسه اك ن مبى ييثيقها وأطرب وجردها ،واكن جيد؛ ي جبةلك ظاهرة ثنائية
ا ما س ة ص الثائية املعلية واملادية (الثامبة والتغري ؛) ،وإن عالتة االدراك هبذه املحاثية
ىل امس لغوية صمبسوتية وتركميهة وداللية مكا عالتة عرشاية) ^IxJ
يه متثملة ع ل■••1"-
ىث م خالمة تل ك العمليةث مبيت الظارة ،ومبية الهتم .
مسحن ،وميي ذلك ان امل
٧٨
يق
األمرد الرطت مميالت ال
رىي سقاه حمو هذا الكون الذي يرام عامل اهللمسهء يل معناه رم ۵١ ) ٠٠حمع هذا الكون
يت متيا ؛ي
نث توسنت ،رسجه من نطاق مالحفلتائ العقليت ،رحنلل ÁJاخلواطر البحتآ ال
ي
شعورناءرأ ) ،لقد استعمل هورصل هذين املفهومنت لوصف اية ظاهرة ،ومض ذلك ان
يت يطر الهيا ملي الوقف العلبيص الذي يتخذه وعيا
مجيع االثراضات الستة للوجود ال
ىل اهنا واحضة بذاهتا) هذه االحمرحمات ئ د استبعدت عىل حتو سب ع ء رأ ) ،اي ان
ع
حس اجلاد لوصف 9املضاعني اخلالصة ملا هو حارض ؛ي الرءيا(م
معلية التعليق هدهنا مل
ويعيث ذلك عمثد هوممرلء ان الفعالية العلسلهيأيم اكتشاف هذه الضامهنء الهنا تثحلوي
ىل اصجني ،صا امهات وجود الثتاحمرة ،مبا يتضاف ا هيا من معىت ،عن طريق م هن ا
ع
بالشعور اخلالص ،واالمههة الغايةيم ما ت وجرد الذات الفامهة عن طريق جعل القهم
ىل داللة مضاعفة٠
مبلري ع
ان التوجه ا ال سام ي للوصف الثالهر1أي ث م عالتأمسس ع ز ءالشة الياثمرة وال خدمإ أ
( )
يع (اي ث ة مإلرة غري مرجتلة يفهم ماش ) عناي ان الفمء الذي يكون ظامرةيث الو
ىل حدث مش ا(م) ص الذي يكون مرضوعأ طريق توجهتا) املصدي ملوضوع ما ،ال إ
يع ءاي
لل ر م ل ،ناكوجه من الذات حنو املوضوع م لوصف ءظامرة ،الغمءين الو
المش الل ي يخلق؛ي تل ك اآلتية الوجودية ،ان هذا التوجه م فيس ل ر م ل الذات يقدر
م وصف الظاهرة ومفأ موضوعيأ ،هذا ما اكن هيملح اله هورسل؛ي تأسيس نظامه U
ان افرتاضات هورصل حول املوضوع ال متدي ت د اتقد ت من لدن تمليذء رومان
و ج د ان الو رض ع الت ص د ي الغاردن ) ١٩٧٠ - ١ ٨ ٩ ٣ ( Romanlngardenالذي
يق ،
ىل امنمل االد؛ي واحملوب وجرده وإدراكه ت د اثر كث ريأيل اجتاه مجالية التل
يتطبق ع
٨١
يق
األرصل الربت لطريت ال
وجدد م شت ل عن هذا القصد ،وهذا مبي مبصقللح امماردن انه تكون له خاصية التبعية
؛ي الوجودارص
٨٢
األصول الرطا محاية ال ض
ىل مل ة بالع ل
يت جتعل القارص ع
ان االدراك عتد الغاردن هر الغعاهلة االوىل ال
نئ رمثلك االدراك وموضوعهة( أ) وص
االد؛يرا)ء ولذلك سل اراد ان سن العالقة التيادلة ي
ىل ب ي ل معلية حتليل الفعاليات
يرى ان معرة الشلك االسايم ملوضوع االدراك يودي إ
يي ماء جيعل معلية االدراك
ا ال دراكأ(م) ،اي ان معرنة املقومات االماسية لبجأ ع ل اد
ىل اماس موضويع ومنمن إلن االدراك ال يكون نشاطا ذايأ حم ضأ وإمثا هو
تستتد إ
نث تراكي ب العمل ،واعطاثها طابعها اللو س من خالل مساهئا
لعل التامة العالتات ي
يك جيقد انياردن
( )L a c u n a sا داللة م اليتاء االمجايل للخل ،وكذلك ملء القجوات
يث ،فريى ان ءاملة امليزة ل
لك صل م من اي ندع يف اي مهل اد
اهلا رس ة
اك ن ،يم انه ليس من صنف المشء الذي يكون حمددأ متامأ منلك جه ة بواسطة
ىل
اد العمل يمبلوي؛ي باطنه ع (*••) يل من كي فيات ه اكوعة ،وهذا مبي
م رث ى او
)E re a s s p o s ts o f ىل مراضع الالحتدد
جن را ت مميزة له تدخل م تعريفه ،اي ع
ىل ذلك ،فإ نلك حتديداته
اله ابداع ختطييط ،وع الوة ع ( in d e te r m in a tio n s
، ومكوائص ار كيفياته تكون؛ي حالة حتقق تعيل ،ولكن مسحا مهنا ثكرن اكمتة ئقط
يت آلطلب عام الآ خر يوجد خارج ناص ،ومو الخشص
ىل هذا ،ان العمل الف
وحرب ع
الالحظ ( ا ل ه م) كي يجش ( )...عياتثآ ،>r)«Concreteاي متحققأ.
يآي معل ادييحمما: يط الغاردن مثلكتن مقمريين لالدراك حيصالن؛ي صلتنا
مب
االول :زاءة صل أدي حمدد ،او ادراك اخلل الذي حيدث خالل هذه القراءة.
( )٣اخلرةامست . ٣ ٤ ٠ /
٨٣
يق
األرصل املريل لطويل ال
ىن .
—٢طبقة وحدات املع
ان هذه الطبقات االرح— عتق الغاردن— ذات وظائف مجالية ربالفهرم ٢^ ^ ^ ١
بعالقات من جهة وترتيط بعالقات ايضا مبدرك العمل ترتيط \^ .{ tn . 1 للجاملية ) ،اي اهتا
يه جبات اساممة الي معل ادي ،والن
االديي من جهة اخرى ،الن هذه ا مليتا ت
يت
معلية االدراك والقراءة ال يت ع د عن التأثرية واالنطباعية اال من خالل هنم الظامرة ال
يق بوصفها ظارة مرتمسة من مذم الطبقات ولذلك
يع التل
ئكرهتا العل االد؛ي ؛ي و
ثان دراما الغاردن هلذم ا هلي ائ ت حمصب م باب الب ح ث عن وظاي مجالية هلذم
الطبقات ان جسامأ *ع نزوعه الظاعرايت ٠هن ر يرى ان هناك صياغا ت صوية لللكمة
يم ما يطلق
يف لص ما ،و
الفردة ،وصياغات صوتية مريطة باجلملة او التتابع اجليل
علهيا الصياغات ذات الرية االعىل .ومر مميزين اللكمة القردة) يقن الرصت بوصفه ضة
حي ث تكون البغية المنطيةيم رص ت اللكمة منطية ،والصوت يومغه يتية ماديأت( ، 0
مظ (خمطوط).
( ) ١م ادراك معل اهن االدم؛ ترمجة حسن تا
( ) ٢شه.
( )٣ص.
( ) iهد.
(م ) ا-حمرةامسل /م ا ء .
( ) ٦وطر؛ ا-حمرةامباإإ ٠٤١٢ /
٨٤
يق
األصول الرطقة ممبالة ال
الثابت او الصورة ال رص هتة الواحدة حي ث ال تتغري هذه الرصرة ؛ي اللكمة املنطوتة او
يت تتعلق من
يه املادة الصوتة التغرية ال
املرسعة إ مال ب خمتلفة ييمتا تكون اليتية املاديت
ىل مبموت حاد او رخمي ،برصت جهوري او
خالهلا اللكمة مبستويات خمتلقة كأنمم
ختفض رحمق( 0م
و جيد انغاردن ان ا هل ي ئ ة ال صوتية ممرم بدور حام (الن مسة للذا ت املدراكت
ىت من حمالل اليتية الصموتة احنددة له ( ، ٠٠٠شثدما ئمت ادراك
التأ مب؛ مت متا تؤسس املم
ىل امتام قل
ىت ،مإن حدا االدراك من ت ل الذات يؤدي بارشة إ
رصوت لكمهء حمدد مل
ت صد ي يكون ني ه مض ما مقرصرأم وهذا العىت ال يكون معش بوصف مر رضعأ
( للق م ،بإمتا م هرع يف اداء وظيفته باعتباره يتصد مرمخرعآ،؛كوث حمددأحمن حمالل
اللكمة او اخلملة• وعىل هذا ا خلو حمكمئف الطبقات التالية للعمل االدينء(ا)م
٨٦
الرس س :ات
يق األمرد
• مل
وحمن امماردن ثثت ترعهنجمن وحدات ا
وحمعلق االوىل ياملمد االصيل لملؤلف ءسضد وجمودها رماحمهتا يشلك مياحمممر
واويل من خالل ماله الواعية العياتية اما الثانية صلق بالتليت اذ وال ثكرن حمددة وحمتلثة
يشلك تام؛ي ال صيا غة اللغوة للنص االدحمي ،واليت تكون داملأ صيا غ ة متخطيطيات
لملوحنوعات التصدهء تتحدد وحتىلع من ممحالل صدية الةأرىء او املمسع الذي يوهب
العىت رالداللة لتللث اجلوانب اخكطهطية؛ي المساعة اللغوية؛ي حمة العمل االديي ولكن
ىل العال الاكتب االصلية ) مان امماردن يسمل بان
ملا اكنت هذه ا م ه س م اللغوية ترتد إ
الورضعات الئصدة اخلالصة املسمتدة ممخذ مصدرها اهلاش؛ي هذه االداله(“0م
٠ا ر مهة ذ م
( ) ١اخرة ا مسرا ٠٤١٧
( م س ٠٤١٨/
( ) ٣ا مخةامياآل ٠٤١٨ /
٨٧
األصول الرنة صوالض
ان وظيفة هذه اخلليقة عتد انغاردنيه ا هنا وتكون مسؤولة عن ذلك الطاح
يت االديب 4فالعمل االديب قمبللب توعأ من الهنم اليل يكون
املقاليئ املمزي للعمل الق
متوئقأ بالتحديد عىل فهم وحدات العىت ةهيم( ، 0اي ان الطاح الدتالين م طابع مميز
ىل الطاح
لملص و ب د أ شرت ك للفهم والواصل ومن خالل هذا املتاع مبم االحمقال إ
يق ،وطريتته ؛ي هلم العمل
ىل حنو مامهم خيص ؛ التل
اخلاص إدراك اخلى ،والرتبط ع
ىل القول
ىل هذه المتيزيات املحاكية فيخلص إ
وتأويله وعثملا الرنا طفا ان اخئاردن يثرس إ
يت تتعأ عري هذه الثنايات وال
ىل مواضعحمن الالمتدد والفجوات ال
بان العمل يتحلوي ع
لكأ اال م ا ط ا ال د ر م لفليق ،وميي ذل ك ان اهلش امنام ل ف ل االديب < ،صال
ىل
يم لفت ختلر اصطحاب مجال ة التليق إ
رضوريت بالتليئ رهتا يمكن اهسام امماردن
مسة محمت امنل االدينم
دراما شال التلهي ال
يق حليقة الورضعات المنثله يسمتر اتغاردن ؛ي ذكر المتيزيات الثتامثة رممي هذه
د
اخلليقة العامل الرمزي التكرث ؛ي العمل االد؛ي رمن اخلاص او احداث واضال واممحلة او
مشاعررأ) ويكون هلذا العامل راملرب الوجود الواتيع نالر ضوعات المتثلة ؛ي العمل
االدحمي قآكون هلا طابع الراتع ومع ذلك نا هئا مي ت متأملةيت الوجود الواتيعء وامتا
نئ الر رضعا ت املمتثلة
حتدثيق مخبرحما مك ا لو اكن ت واتعية(م ،وجبو انغاردن ي
والورضعات الواقعية من حيث الرماد واملاكن ،و م ؛ي هذا المتيزي يب ع طرينة ارحمحلر
نت احلامل الرمزي ؛ي حمااكة والعامل الطيييعيه
يل سبقت االمثارة الهيا ،؛ي المتيري ي
ا
الولت الذي كا ن يدعو الى ٥١ب م م ر العالم الرمزي من العالم الطبيص لدرته على
يل
االقتاع ،اك ن يضع حدودأ فاصلة حمهتما .ان العامل الرمزي عقد انغاردن يطوي ع
٢اش تظهر فه إذ نومن م الكأن :الاكن اخكهيل مموضوعاص التخيلية
(يكون ممسيا وذامحآرء) حيث تكون لوممرعاص (تحديداتها الكيفية الخاصة ونظامها الخاص
( ا)مباضةامست٠٤٢١ /
( )٢شدم ٠٤٢T
( م س٠٤٢٢ /
(ء ) س ٠ ٤ ٢ ٣ /
٨٨
األصول الوطقت حماية اض
يت حمدث مهاء هني ككن ان تكون غري ممتردة وحرة التدايع او
هبا تيعأ للخربة ال
اكد؛ق»ال) والثوع اآلخر م الاكن ا س ل او ا ف ت ل Imagined Spaceمموضوعاته
ا سل ت وص ا مل اك ن ال ق ح ل م السل االيم ،وير ق ك ذ ل ك جبن الزمان ا ف ث ل
يئ االول ءيكون املاحمم واحلارض والستقل مبابة حلظات يرسب نظام
والزمان الوايل ،؛
وترتيب االحداث املغلة؛ي ا من ل االدم ٠والرمان الواتص يكون مت صأل م حض ان
الزمان ال مت ل؛ ي ا مل ل االيم تظهر؛ي شذرات منعزلة ،والزمانء الوايق ال عكن ايدأ
يض ؛ي ممن ان الزمان المتثل ممكن ان جيمل اللحظة املاضية ” “ من خالل
ان يسرتجع املا
م ر االطوب— ي د ر راهية حية مكا لو اكن ت حارضةأ( آ) و م يرى ان الزمان واملاكن
(، ٠٠٠ ىل مراضع عن الالمتددم(م ثعثدما يصور لغا مؤلف رؤية ما
امكثالن آلهلويان ع
ىل الاكن اخلاريج احلط
يم جحرة ماء ،وال تكرن مثاك اية حمارة إ
م رل فأ حي د ث
ىل حن و
باحلجرة ،نإن ذلك ميي ان و حدا ت العىتمل تسقط هذا املاكن اخلاريج ع
حمدد• ولكن الن س ماهية املاكن المتثل اله كو ن— مثل الاكن الراقص " له حماصة
االحمالء ؛إظ تشارك؛ي ثي ل الاكن اخلاريج احميط باخلجرهء وال لتول او ن عتتد ابدأ
؛ي ان حدود هذا الاكن المتثل تمتي عثد جدران هذه اخلجرة(ا)م
ان الو رضع الواتص— عقد انغاردن— حمدد يعلك تام ومبلرية وا حضة ال لس
مها ( )٠٠٠ال متملوي بتيته املادية ع
ىل مرصع هكن مسربم بطرينتنت خمتلقتني؛ي ولت
ىل عكس
ىل ايت مراحي من الالحنددرم) ع
واحد وس جهة واحدة ،اي انه ال يثطوي ع
يت نكون علهيا مضمونه غائبة،
الررضع الئصدي حيث يكون وغري حمدده نالكيفية ال
هلثاك لراغ ما ،اي مر رضع من الالحتددوم ،وجبز انغاردث يعن نومن من الفجوا ت
٨٩
م 1 اآلرصل اادردتصت
يل
مبلوي علهيام العمل االديي رتوع ممكن ازاك ائء القراءة من خالل امقاطات الص ا
تطرح ح شدأ من االح متاال ت الض هبا ممبكن ملء مواصع الالمتددء وترع آ خ ر يكون
ىل اعه ا ح فا ال ت او اماكتات نمبكن هبا ملء
ىم ا
ىم صامتأ ازامم ،حي ث ال يمثري امل
امل
ىق هثاك دامتأ مرحمع م العمل االديب !عيهنا العام يكون
وا اك ل هذه الواضع وحكداس
)• مهرثتأ اكمآىط التارك ،ءرا
ىل اخلبرات
ان القمء اهلم عند انغاردث هو ان مذم العينة *امنا تكون متعالية ع
املرديت|('ا) ومييز الغاردن مليلك ملجئة من مفيتات العمل بثت بنيا ت متغرية رمرتيطة
يت مر ذكرها .ان
ىل ثناثيانه ؛ي املهلمات ال
باخليرات الغربية واخرى متعالية ،مئملا امثرتا ا
ىل احلاء متنوعة عن
يه امثمه هييلك ميكن ان مبشء مبئتاير عيانية ع
الظاهر التخطيطية ا
يط لظهر اليشء والدي حيفظ لع رهوآلدة (.) 1
اخليرة ؛هذا اهليلك هو اخلائب التخطي
كرس جهده ؛ي درامة شأ العمل االديي واخليرة امميالمي ثان حمارتر قد اهمت كثريأ يدور
ىل التارحم،ء وعىل معلية القراءة ،حمقدأ
يع ؛ي مساء الوجود طابعه الملوس نركر ع
الو
لك ادراك من ادرااكتثا مصحوب بالشعور بان احلقيقة ا القانية ذات طيعة اكشفو4
ان ء
يت هبا م د ى
االنسان ص الوصلة ال اي ان هبا وحدها يمبحقق الوجود ،او بعبارة
مه اممياية -دواه امماردن -امماه االمجو " ١٩٨٦ / ٣٤ص ٠٧٠
ا م القمحت وا ) (١
٩٣
يق
حمت لطرية ال
األصول العر
ني اجزاء هذا العامل امما ت اكثر مبولثا فيه حفن الذين تعمد
االثساء .ذلك ان العالتات ب
ىل معلية االدراك حذم
الصلة يقن هذه المئجرة وهذا اجلانب من المساء)( ،0و م شدد ع
فريى أتتا اذا ءاحممرفا عن متظر من التاظر ظل اليفلو دون ثاهد تابعأ غاثصأ ؛ي ظالم
؟)• اهيول ،اي انه يظل موجودأ جمهول الوجودءل
^٠٥ ان عارتر ؛يملوف ،حمكوم بتظام معرم ،حياول ان آلطايق ؛يلك وجهات
ن ه ر ي ق ت ر ض ا ن ع ال ت ة ا كا ر ى ،ء ب ا ال د ب ع ال ت ة و ظ ي ف ي ة ب ا د را ك ) ؛ ي ا ل ق ل ن ة ا و ا ال د ب
؛القاريء م الذي مبيل االدب طابعه اململوس ،وبذلك مبحقق اوجود ،الؤلف )، وخىل
والعمل االديي معا وملا اكن ت الوظيفة االساسية لالدب— باعتقاد سارتر—يه حتقق
وجوده ،ثان القارمت،ء يولك اليه درر واكتشاف الوجود الطلق لالث؛ين (الؤلف راالدب )،
ىل
مش ه ا ع ىل ءحمتيهء املرلف واالئتاج اي اهلما يقرضان
هيلع اكن ممديل مارر ع
و
|لةاىلء ،وفائتاجه حمتي المه باخلرورة متعال ،والته يقرض مقوماته اخلامة ال
يت جهب
ان يكون ااكرحم ،،،هلا ؛ي حال ائتظار رمالحظةء ( آ ) ،ان ؛كرة كدن العمل االد؛ي عتعاليآ
يت طبقها امماردن م حنلل بتية Transcendentalم حمته،يم الفكرة االسامية ال
امنل) العمل االديي ،نالتعايل ما مثا مو متيزي ب
نت ينية اصلية (مقومأ اممامسا من مقرعات
وميح ؛ لالدراك .
٩٤
يق
األمرد الرمة س ال
ان االقرتاض الريس الذي اك د حماوثر بدافع عته ،هو ان الوجود رضورة إ ك س ة
هيلع ت قد رضع الكينونة بازاء االسانء بوصئه حيقق ذلك الوجود عن
لملوجودات و
يت ي ر م هبا ،وتد اراد صارتر ان مب م هذا االقرتاض
يع واالدراك ال
خالل معمليات الر
نث الكتابة والرتاءة ،وبني الؤلف
و جيد له م ؤك دا ت ؛ي مهدات العمل االدييء فقابل ي
وااقارىء> ن و ج د ان معلية الكتابة مممضن معلية القراع ؛ الزمأ متطقيأ هلا ،وهاتان
ت الاكتب ^ ، ^ ٧١٧فقعارن الؤلف رال؛دارىء ؛ي
العمليتان تسظزمان عاملني ممتزيين
ىل الوجود هذا االثر القكري ،و م النتاج االديي احمسوس
جمهودمها م الذي خيرج إ
اخليايل م ولت ط قال وجرد لقن اال يوماطة االخرحمن وس اجلهمءو)م
ان الكتابةمع صارر م نوع من الثظام الذي ميحمك اخللة يقن االساء ؛ي مهمل
ىل حت ر ي ض م ر و ج ه ة تئلره رنانا
يي ما ،ران الؤلف ص التثمل الجزاء العمل ع
اد
جسلت— ؛ي لوحت مرسومة او مقالة " مالحم وجه ؛ي متظر اكتشفته من مناظر اليحر او
اخلقول ،ناح مكت الصال بنت اجرامته رادممحلت تيه من الثظام ما اكن يعوزه ،ونرضت
يت ،اتتجت هذا الثقلر ^ ٠^ ^ ٠اي
يع يأ
ىل خمتلف اجزاص لقدي ( ) ٠٠٠ر
وحدة القكر ع
ىث ما ممحلقت ،ولكن المئء الذي خلقته غثيا ص الذي
يت اجممس أ؟ي رضوري يالمسة ا
ا
( ا ) مااالدب~مادرممبمي
( ) ٢ه م ه٠٠١ /
األمرو الميت ص ت ال ض
يح معليةمغ هتاثية (غري حمتيأ ) ال هلا؛ ي موضع ترث دامت من
يت ،
ان معلية اخللق الق
الولف ،مقي ال متمتتفد املىث ،ألتأ موضوع االتتاج م م ر مسمتر قهر تغري ململنيت
ادراكء ادراك الؤلف لوضوعه اخلام ،وادراك الت1ىلء لملوضوع المتثل ملي ا منل االديب
يم
ىل اث اشش غري مكمتل حش ؛ي معلية اقاجه ) و
مممه ،رهري هذا االقرتاض ا
يق م
ىل عتارص موضوعهء ولذا قان التل
العملة الض كو ن الؤ ف شيا ذا هسرة تامة ع
ما ط ملي لالمسام م اكمتال وجوم املش* ان الكتابة “ عثد حمارترس تستديع القراءة ،
وذلك الن |العمل االديب خذروف جعمب ال وجود له اال ؛ي اخلركأ) والجل احممتراضه
امام العيث اليد من معلية حسية مسىت القوامة و م يدوم ما دامت الرتامة) و ب ا عدا
ىل الورمق(م ۵١قهم سارتر ^ ^ ١؛ الكتابة
هذا ال يوجد سوى ع الما ت ممرداء ع
والرتس ال خيرججمن ظاممحه م مبر ل) و مجالة امماردن ،بل اله مبل -؛ي احيان
ىل املمنايق معهام) ولكته ينرتق م مبثيالصء وحبثه عن غايات وجودية للكتابة
كثرية " ا
ىل الت1رىء ان عآلهءو) ،وتد ص
ىل ئراغ ع
* والقراءة) هت و يرى اث صل الؤلف يتعلوي ع
ىل ا جكوة ؛ي العمل االدي) و،رى صارتر ك ذل ك ) ان املش ذو طاع
تركزي اتغاردن ع
عرصي) تليس اىس حو جمموع اللكامت ) ولكثه م جمموعها امنمنوي( ))،وحذا
ىل مفهوم العرصية
احد االفراضات املمهة عثد هورسل ومدرصة امبفتالث مصث ب د دا ع
(اي اللكية ،؛ي ايت ممارصة دالة .ومثل انتاردن ) ؛قد حرص مهمة القارص ؛ي حتقق امنل
ىل تدر املثوى الدحمق لطاقة الثارىء<،م)م
ثوجد انه (مبحتق ( ) ٠٠٠ع
ان بمضلموا افتراضاتهم ؛ي م ر عية - ياوس بمتاصة — اراد اصطحاب ج مالي ة الطتي
ىل ا مل ملر ف حاس جورج
ىل اثر ذلك ا
ىت ) لعادوا ع
ملهام الذات الطهئة ؛ي مباء املم
يط
ىل متاس بدلك الفعل الذي يع
غادامري ،الن ثتاي ة الذات والعىت مممبعثا مبان ر ة ع
للتإ ت املادية التتتية الي معل داللة مشرتكة ،يم الداللة اخلرلية افيدة برشوط وضعية
والداللة االخرى ،يم داله الشل ن ق ه ،اي داللة القهم • .
اة مبى عمل التأويل بالفهم كوته محال مهمأ من حقول املمرنة ،وئد اكن دلتاي
—D clth e yومو احد مصادر فلسفة غادامهر— هيمت بدرامة الفهم دراسة عملية ،فهر
ب م د د على ءايجاد اماس للف هم فير التجربة الحية Livedexperienceك م ا ن م ش ي ا
بالغعل ،وسمث ال هيمه البحث م الذات التعالية .ان موضوع حيثه ا ال ائ ن ببنائه
متامأ، ا جل م واليط املركب مبمجوع غراتزه .وسمل ولك ان الوجود البرشي ثريد
ىل المسية عن طريق االدراك
م غوره عن طرش املرنة ،بانا ئظرتا ا ويااكيل ال ممكن
والعرقة ،فاهتا ال نكون اال وهة نزيياثية عكن تسريها عن طرش العلوم الطبيعية ،ولكن
من حي ث اد االمنان مهم و خيمر اخلاالت االمناتية ويقدم تعجريات هلئه اخليرة نان
البرشية تصبح مومريعأ للدراصات احمممناريةءأا)ء وسيت الفهم عتد بلقاي ءالطر ؛ي معل
العتل اليرشي او عىل حد تعبريه :اعادة اكتشاف االنا ملي االلت»ث 0ء اي أن مال،ساية
يت مباء ع هيا مموتفلك مهرحمنا للذوات االخرى ،ص امقاط حا ط المباطية
االحماحمسة ال
يك نفهم منخصأ اممحر ليس سقاه ان
ىل موضوعات حراك ،او مبىث أخر ل
اخلاصة مبا ع
تعرف انه ميلك جترية معية حنسب ،ولكن ان ممعر انعاكس مذم التجربة تيثا ،او ان
متهد تأليفها بصورة خيالية او ان ومند معاينهتا ،Re- liv eوهذه العملة س ت تأليفا
مثعلقيآ ار حتليأل مصكولوجا ،ولكهتا معلية حتليل امبمثولوجميآلآ)م ا
حمآ الصلة املشرتكة يعن
بلقاي وغادامهر راحصاب مجالية التليقيم ان نخشص ومنن هيم االخر (الؤلف ) من
خالل هن ما ،اي ان هنم اآلخر ملورضعاته مي " باعقتاد دلتاي " من ممحالل مجلة من
م تقتل اليتا من االخرين عن ءطريق رش إمارا هت م اا ف س ربا ت ء Expressions
وممي الصرر العليا س هم الها عملية مركبة (االولهأ والعليا) ،اي اتها ءتلك الصور
يت ال تأخذ م ها متيرأ واحدأ ،ولكن جمموعة من التعبريات وتفرس هذه المتهرات
ال
بو صنيا ص د ر عن معلية ركيةاث 0ء ان القهم -عقد ل ذ ي -ص معلية مزدوجة ،وهو
؛مهتا ملا هتمه االممحررن من موضوعات تدون التجربة الروحيت ال ف ر ك ة ،وطاح احلياة ،
ىل سألة اساسة اثائء دراسته للوسيط اللغوي ،يم كونه ممقعآ
يركز غادامري ع
الراملءأ>وء> يع التارخيي ،منله يركز ؛ي ءكشف أملتابع اللغوي ل
لك يربأ اائتيت ؛ي بالر
يع الدرج ؛ي الصمرورة ااكرخييةء (ه) ،حارضأ ؛ي هذا الطابع اللغوي .
حي ث يكون ءالو
م االوىل ءمبرض احلقيقة ؛ي مداما الاكمل ، ىلص -حلتني
هد اكن معله التأوييل جيري ع
يتمل يلحقها اكثغويه ،مثمبحل ؛ي الرحلة الغاية مفهوما ختطيطيأ ملا
؛ي التجربة الفتية ال
— التارخيي لليغريةين جتلياته الفتيةمو لغوي حبيث ي در ج ؛ي اطارم الوجود االجمتايع
والعملية رالؤمسسيةء( ،)"1وهذا مبي أن ءاستعادة مفهوم احلقيقة عن طرش الفنمي من
يت اجته الهيا عمل اخلمال اخلالرثء 00الن غادامري ميقد
ىل الذات ال
خالل نزعة االحالة ا
( ) ١الص راألويل -يول د حم /الرب رالقم ا سمع / ١٩٨٨ /صا؛م
( ) ٢ل ف ٠٤٢ /
( )٣ه ه ٠٤١ /
يلمع /
( ) ٤فن اخلطاب وتأويل الص وهد االيديولوجيا /غادامري /جمال العرب واهكر العا
—١٩٨٨صء .
أيه وتتعمل منه (، ٠٠٠ ال سيق القن وال تتجاوزه ،وامثا يمن
يغ علهيا ان ترحمع ^^ ان ١١٠
ان الفن معرئة وان جتربة العمل ايك ممارك ؛ي هذه املعرلةا (ا) ان االعتقاد بان القن
نث اكهوخمن عد غادامر وهدغر ،ل ان حذا االعتقاد ئأمس
ىل مارض ي
مرثة ال مبمر ا
يع ظاهرة ما م الوجود او
يص عئد هومرل الذي اكن يرى ان و
ىل االفرتاض االصا
ع
الفن اتما ه و ع م ل معرتي اللد ص ل يملى Suspendsاالنتراضات واالحكام وال خم
ىل املايقة ويتشئ معرية خالصة ؛ي الشعور ،و
هيلع ئقد اكن لعار هورسل أي ءالعودة ا
االمثماء نفهسام م حماولة ؛ي تأسس رسق؟ من خالل اليفء نفسه عئدما يكون ظاص ؛
؛ي الشعور الفردي• ولذلك نان الفن عتد غادامري ص معريت الته خيترن الومضات العفريت
يه اللغة ،وملا اكن ت هذه اللغة
يع اليرشي ؛ي حتوالص التارخيية ،وملا اكن ت مادة القن
للو
التأويلية، ص ووطن الكنريدآ؛( آ) ،حمل هيدغر ،هد اكن غادامري يضعهاين مقدمة اكرمته
الهتا اك يقول |معل القهام(مم
يع البرشي
يم ك ش ل الو
وطبعا ملا تقدم يتضح أن غادامهر يركز معله ااكوييل
من تدوين عفوي لدلك V الدون ؛ي حماربه الكويت ،واختار القن جماأل لذلك العململا
يع الدرك
يع اي رشي الدون اسمترارهته ،وحيقق كذل ك للو
يع ،ومل حيقق للد
بالر
اتيتهء اي لحظته الر جولية وا س ما م ة م بتاء م ح ى اية ظاهرة ،كا ن ش د د عل ى ا ه مي ة
اتضاج املارصا الثأ ري ة ؛ي حدود التارخي والرتاث ٠.رص مبحدث بذل ك معا يجسيه
ىل ذالث)م
ياالثق التارخيي (اصصار اوس مفهوم االش منهء مضري ا
امرثاجبإت املميت ذ نظام االثمظة احنرفت .مطا Pصفدي . ٢٢٦ / ) ١١
م د . ٢٢ V / () ٢
ه ع ٠٢٢٨ / ( )٣
امرتا جيإ التمسية . ٢٢٨ / () ٤
١٠٢
اليق األصول م<هأمءمايه
عالمة— بالذات ، ان التأويل عمل حي ثيق العش من خالل عالتة العالمة -اي
ىت ،ئيي منا اكن هورسل
ىل وجهات الثظر اختلفة ؛ي تكوين الع
وتد سيئ ت االحمارة إ
يعتقد ان املش م خالصة ال سور اخلالص وتعليق االحكأم والقمي املابقة اك ن اتغاردن
مبدديت هذه التظريت ،أن جيعل العىث تكرينا جمسالياء اي ان ي ي ة اململ االديي
ؤالعالتة)ملة االدراك مها خيلقان العىت ،وئد اكن صارتر ال خير ج عن هدا الفهم
ىل مثمخ ءيدركياء ولكته حيرص
لملعش ،هيو يرى وان االلياء ظارات تدرك با مكة ا
يت هبا تدرك االساء ،اواالمثماء املاثلة
ىل هذه الظاهرات ال
ىل ان ينبه ا
؛ي الوتت مسهء ع
الدراكائ م ظاريات هلا ؛ي ذاهتا وجود مستقل عن االدراكءوم اماس معلية االدراك ،
ويمسيه سارتر الوجود التعدي حدود الظاهرة او الوجود ااثعالهيرا> ،و صه هذا كيري
انغاردن يعن اليثيات الثامبة والتغرية ؛ي امنل االديي متهيدا لفهمه وتكوين حمام ،وقد اكن
غادامري يربط العىث باالماكتية غري احمدودة ك ه م العالنة ،الن الفهم عنده ص (رنن
االحممحرار ض طرح االمقألتء ،00فالعالئة ختضع المتاط من التفكري الذي مبعدى حدودحا
بوصفها عالمة مكتفية بذاهتا ،بل يضعها م اطار ايسميولويج ،اي ان الرتاث الذي
يدرسه غادابر ال تفهم ترصحمبه من خالل ما حتثيه ؛قط بل من خالل مجل ألرتاث ذا
ىل ذلك ،ان الشعر امياهيل ال مهم من خالل ها مييه
حمقطوق معر؛ي ،لترضب مئأل ع
يت حتيط
نقط ،يل كوته وسطا معرمآ لعييعة العقل اخلاهيل رامتاط وعيه لثلواهر االمثياء ال
به ولذلك نا 0غادامري ال يرى ان اشىت يمكن م العالمة وحدها ،وامتا مبعلق يالعقل
يم ذاهتا .
الذي مبدى وحدود هذه االحمارة الن االمثارة او اللكمة حما ال متلك احلقيقة
ملا جيعل االمثارة تضم داللة ،اي حمتوى تابأل للفهم ص املقل ممسه (ممم ) (نالعالمات )
ىل مرمجات ئمبتغل علهيا الرص حش سلها او مبمههاءرم ،وميي ذللمئ ان
وماثل حتيل ا
ىل طيعة العقل الذي اثتجها ،ولذلك
ىل اهتا امثارة ا
الت ل الذي ميحهم العالمة يفهمها ع
ىل تل ك
ىل الكيتوتة ،إ
يع اليرشي ،ومتا اكن ت اللغة عقد غادامري حتيل ا
فهي بقعة بالو
يع والوجوده(!) ثائه جعلها وحممله اصملا لعملية القهم.
نئ الو
الروابط ي
١٠٣
يق
األصول الوفية صت ال
البح ث الثاين
ا ال صودال شدب ق
تقاد م ربمة جي ف
ىل مجاعة من الثتاد عنايأ خاصة بالقراعأ من منظور ،ظاراين 4وتل اك ن يطلق
أو
على ش م الجماعة :هاد ملرسة جمحف ،او ق ا د الوعي Critics consciousnessه د
يس حول
ىل اثراص هومرل االسا
حاولت حمن اخلعاعة ان يي حمئعللمتا النظريت احمتثادأ ا
يك
مكا املغثا— حئو موضوع ما ،وتئدجم ب ،ل - يع التصدي ،حيث تتجه الذات
الو
تكون تلك العملية ممارصا دالة ،تثثج ممش حمضائأ بعد اث امتعلقم مج ع االنرتا ضا ت
واالسلكم السنت ،ارتمبلت هذم املدرصا بامساءت جورج ثوبه ،وجان حمررمبارد ،وأمل
و ق ر أ ه ؤ ال ء الثقا ل ا ن م ل ا ال د ي ي ي و م ن ه ا ل ت ج ه م ا ل ش ك ل ي ، و هلل ي س ميلل ر وآ خ ر ي ن ، ه متاي ج ر
اك د حياول ان مين ما • اك مز ى • يع الؤلف ( 0ء وهكذا قات جورج يوله
وآللنظي لو
ىل هذه
يمسه اشلة امسالقء ؛يلك صل اليت ،حيث يقزتض انلك معل يطوي ع
يع املؤلف ،وبعيث هذا " ا جسامأ مع
يت يتكثف ت هي ا ر
الثتطة ،من رت ضأ اثها البؤرة ال
يع الظواهر املجتسد؛ي نقطة االنطالق
ت صدة <ررضل -ان بوليه اك د ميى مبحلل و
يت يعلق نهيا املؤلف -االحمراضات واالحاكم راال؛اكر العتقاده ان تلك الثل ة
يه العملية ال
الستة مجيعها ولذلك نقد اكن هؤالء الثقاب حيقون عن حمليات هذا الريع؛ي االمتاط *
االملوسة للعل شط ،او االمعال األخرى لملؤلف> حمارلن ان قرتأوا املل تراءة
عضوة بالعيت ^ ^ ٧٤١١للعضوية ،حي ث تمسح هلم هذه القراءة ان حيققوا اتصاأل تويآ
يع ال؛تارىءء ق د اكن جورج بريه ميقد وان
يع الؤلف بو
بالسل من خالل الدماج ر
ما جيب ان تدركه م ذات مممتأء اي مثالة روحية ال ميكن هتمها اال اذا وحضا اتئسنا
؛ي حماكهتا و م متثل و ر ما ،ويا ال خئ صار جنطها لكعب من جديد ؛ي داخلنا دورها
ومبي ذلك ان بريه؛ميتد ان الطيت الثتدبةيم عطية حوارحمن ذاحمن ،ذات ( ،0 ك داتا
يه الذات حمدد ؛ تار خييا ووجوديآ ،بإمتا
الؤلف ،وذات التارمت،ء ،و مل ت ذات املؤلف
يم ئ ض لك؛ ي يهتة امنل االديئ حي ث تكون هلا بورما م وص الئلدامر ،وتلدين
يع تل ك لغويا مسمتدةلك ها حييط مبلك الظاهرة من هتم حماق ،حمتدة ان
خلقثت الو
ذلك الفهم ص توع من الكشف ،اليل جيعل الظاهرة مب ال ك ه ا مع ا ش عور اخلالص
يط
ت كت س ب معىت م ضانأ ،ويم ذلك * عقد 1لظامآتييمنم ان ذ ا الكشف م ما مب
الظامرة وجودا لعليأ ،ولذلك ثان جور ج بوليه يرى أته راليرجد تن د حتييت من دون
ىل
ىل عامل جديد ف ص ب بلممتلائ ا
تطابق ممرينارأ)م آلن القراءة ؛ي تئلرء |ال تقلتا ا
اكثن جديد ،وعثدثذ تصيح معلية القد حتوآل يدجم له الوجود ب ا د ئ ة مبصث يكونان
لك ا ال آلجرأم وص تليي المثنيحمن اخلارج والداخل ،حمن اليقء التآش ،والذات ائأملهء
وهيذا ا لك و ر ،ي ص حلك مثيء اياطيأءرآ ) ،ويصف وفيه حذا االتدماجحمن الشعورين ،
كوته جتربة داخلة ،مق متا (اجمدل ادرايك ايامهر للراتع بلكامت كتا ب ما ،ثإتا احرر
يت ،شدا يدي رئديم لقدرة التخيل اللكية ،راتول وداعآ U،موجودحمن اجل اختالق
ذا
اعتتاد ميا لميس مرجردأ ،فاحيط تفممي بمكانا ت ختيلية واصيح نريسة اللغة وملس مثة
يط بال واسهثام(آ)م ان امنل االديب؛ي جترية يوليه
مهرب من هذا االمتيالء ،فاللغة حتي
م حمقر صايكولويج> نالعطية االدراكية ال حمرم مثملا مزي انغاردزس حتن طعمن هذه،
فتطوي علهيام السل االديب ،شيعة العمل ممسه ،وطيعة العمليات االدراكيت ،ولذلك؛إن
يه
اخلل “ باعتقاد يوليه ” ال يغلق االعتتاد حبقيقة ما لص مرجردأ ،بل البات املدركة
يك تتوفر هلا القابلية عىل االندماج وال نكرن اللغة بذلك ،ومطا
يت تقوم هبذا الف ل ،ل
ال
( ) ١احمامات القد االدم الفرمني املارص /ماد التكريل -مموعأ املمر ؛ ع /ص ٠٨٢
( )٢مهه٠٨٢ /
( )٣مه٠٨٤ /
( )Íالقد لتجربة الداخل -جودج بو ب رجمت حمن آظم وطي حاكم (ءخارءل)م
األمرد ارضب لظديت الض
يق التمسر
ىل تدرآت الذات التحليلية ،حبيث يتت
مبحقق عربه الفهم ،بامتا مرثرآ ،هيمين ع
هين الذات ومو ضو عا هتا هنر قرى انه مادام الك حميءيصبح جزءأس ذهين مبخل
ىل حد بعيد ،وبذلك ئإن
تدخل اللغة ،نإن التقابل يعن الذات وموضوعاهتا يضعف ا
يت اتتبع هيايمحمي متحرر عن احامس االعتيادي بالتتائر يعن
الفاثدة العمظى لالدب ال
رعيي ومو ضوعاته ،و ذ ا م ا ف ع ر ل ا ي د ي ر باملالحظة الذي يشلك حمالل نعل
الرتاءة)(ا)م
لئ د وجد جورج يوليه عتد مهدد من الثتاد وصفا لشاط الذات اثتاء القراءة ،هد
وجد عتد جاك ريقري ،وشارليل بوس ورامون حمرتائدز ،ومارسل بروست وحموله ،ان
واالتتداء حيراك ألاكتب الذي نقرؤه ص اكرئ س التقر ب منه) وهر االندماج ني ه
ىل طرية تقكريه ومثعوره وعيشه االكرث الفة وكمثائآءرم ،وان مفهوم القراءة
واالممبامم ا
عد ،هؤالء الثقاب الفرحتصن ص اهنا وحماولة اعادة خلق ؛ي الذات ملا تل ه ع ر هبو( ا)
لك زاءة ،
نئ ال ذا ذ والقروء ،تئ د حاول يوليه ان جيد امامأ عامأ ل
وحليقآ هلذه العالقة ي
ولذلك هن و يدعونا وبأن حف ث عقد دراصة اكت ب ما عن نقطة انطالته عن جترية يتتقمل
معله لكه حمثها و؛ي مركزها وحوهلا ،وختطف تقاط االنطالق لوعيأ عقدلك اكت ب ،
ىل ان ثكرن مبررة مؤثرة م دأ
حفدبه ؛ي فرديته) وميكن اختيار امهيهتا ؛ي تدرهتا ع
يت يتمتي الهيا او ا-يشس الذي يكتب نيه (، ٠٠٠
منفملأ جلميع كتاياص ،مهام اكن ت اخلتية ال
ىس ءمصمأل ؛ اال ذلك امل الكتايب الذي عكن
وس تا حي ة اخرى ،ال ي ستح ق ان مي
اإلمساكل 4وتتظميه ممامأ ،وتفيد نقطة االنطالق يكوهنا املدأ اجلامع ملى واحد) ييمتا
نئ حقب التارخ االدنمي(م) ومما مجلة عقيات
ني الكتاب ،أو حش ي
ىل المتزي ي
تساعد ع
؛ي طريق متديد ومتعن تقعلة االتعالق هذه ي ر صف ها عبدأ حمثئملأ ميي ع كتابات الؤلف أو
ىل مستوى تارخي االدب ،ان هذه الصعوبات تمكن
بوصغها م دأ ث زيأ اي ب د أ س ا ع
؛ي تكوين صورة راماس مملوسملا مب ى صل ة االنطالق ،اال اث بريه حاول ان
يصف هذا الداء وان مبطه يعدأ مملرضأ ،ثقال ءاما عامل ا ل ر د الروايث التصل واخلريك
والرجراج ثي ج ب ان مبجه عامل مكرين وحمدد يقيد ك أ ئهتلة اتطالقء له ،وال مماس
نعليآ ييت امسهن:
وال مصريها الهتايثءو ) ،وحياول جان جبير ريمثار اد سن ،لقطة االنطالق االصاسة عقد
( ) ١الص رالمبرية -يول دي مان ٠١٤٢ /
رم س٠١٤٣ /
األصول الوطة جلالية الض
ولسثتدال؛ا> يائه يقدم م ر ر؟ مردوجة ؛ي امعاله الرواثيتيم رصرة ءالعقل الصايح الواحض
ىل اخلتيتة خمى م ر اكرث طرقات احكليل جفاقا ولكن هناك
يق الراغب ؛ي الورصل ا
النط
ىت امثارات اخلزن الرومايس ورؤى
ايضأ اخلامل التلونء احمب الغمريب العاطقة كتا ذ د اد
احلادةهوا)ء ثهو يرى ان هاتعن الصورتني تتعايشان فميا حمهلما عري امعمال ستتدالء مثا
س ت د ع ي ا ن ت ك و ن ع م ل ي ة ال ق را ء ة م ت ر ك ز ة عل ى ا ف ل ه ا ر ه ذ ء ا ل خ ا ص ي ة عجر ت را ء ة ع ص ر ي ة
ؤظاحمراية ،المعال حمتثدال ومييت هدا ان القراءة معد رمباريم هلم طبيعة عتل املؤلف
من خالل اصاله ومن حمالل وعيه ملورضعاته ،وهذا احد التطلقات الظاهراية ا ل ر ي ا ،
ىل ان ءلكحميمء يبدأ يامكعور
رانمسجامأ مع هذه الهتللقات ن ق د اكن ر شار شدد ع
ميمت حماك ؛ي الاكئن البرشي ،من لكرة غريزية وال حس داخيل وال مضير اخاليق
ىس تأثري الشعور وممعهله)^،ء وحياول ر مبار ان يسقط مفهرم الشعور اخلالص
مي
ىل رصرة اليطل الستندايل ورصثاص داخل اطار الفعل الروايئ ،ت ري ى انه
ؤالقصدية ) ع
ويواجه العامل مبل انعدام الهتيؤ وغياب االثاكر المسة لدى ارل رجل ؛ي الصمساح االول
من اخللةةء ، 00ويرى كذل ك ،ان الهيلل مملك بريح لعوره رقاد مبرة معرثة االمثإء
يت حنمل داللة ت صدةم ان هذا
ىل العر؛ة الياحمرة لليطل ال
يع طاص( ،) 1و هدد ع
ىل الو
ا
االجتاه رمدرمأ جثيف ،حياول اد ينساق لكيا الثرناضات هورصل الذي امهل واليشء
احلقييق ،مثم جتاهل السياق التارخيي القيط ل ف ل االديث والؤلف وظروف ا النثا ج
ىل ءقراءة
والقراءةء(م)> وامسائ هلذا االعتقاد قان القد الظاهرايت أمدرصأ جتيف ،هيدف ا
ىل
ذابة تامة للص ،دون اكأثر بأي يسء خارج ذلك بت حوي ل القص م هذه احلالة إ
اجزاء عضوية ىل اهلا
جنسه لشعور الؤلف ،إذ مي هتملك سا م االطويية والداللية ع
ىل اي
لوحدة اكمال معقدة يوحد حمهتا عقل الؤلف ،ولعرفه هذا العقل ال جيوز الرجوع إ
( ) ١العره واخلان لدى سعداو— جاه ي ر ريقار " ص ن كتاب :سداد جمموعةحمن القاالت
ادصيت /محرم :ص برومحرحذا ٠٢ ٠
س * /مأ م ( أ)
س٠٢٠٢ / ()٣
ي ظرت س٠٢٠٢ / () ٤
س٠٢٠٢ / (م )
يق
الت األصول املرفه لظريت
ىل المسات اخلاصة
حميء مترنه عن الؤلف (السري احلاسة مثثوعة ) ولكن جيب ار جوع ا
شعوره واليت ت فب ح عن ت ف ج ا من خالل العمل نفسه ,حم أل عن ذلك فإنثا معيون
بال قرك ب الداخيل هل دا املقل الذي ميكن االسدالل ع ب س متاذج االث اكر والرصر
يت عاش الؤلف عاله التكررة Cومن هذء االذاكر والصور نستطع التعرف ا
ىل الطريقة ال
ىل املوضوعية مكا يعتقدها
ىل الويرل ا
مهاءم( 0م ان هذا التىح للثقد الظاهرايت هيدف ا
يك يظهر القد
يع التصدي ،اي املش اخلالص لل منور اخلالص ول
هورصل من خالل الو
، يع الؤلف لوضوعاتد
ال ظار م حدا الش اخلالص جمسدا ؛ي را ك ب القص ومشا بو
؛اله حاول ءالغور داخل شعور الاكتب ،تأ ) وس هتا اكد حبثه عن العرصية هتو ويفرتض
ان يكون العمل االديب وحده عرصية اكمال وكذل كلك أ معال اكت ب معزئم(؟)) ان
املىت ؛ي نظر ا حصاب مدرسة جثيف م االدراك مبستوياته لك ها ،وهذا اعتقاد اصامم
عثد حررسل ،هتو يرى ان ما جيعلجتاريب ذات معش لست اللغة ولكنمعيل؟ ادراك
ىل اهنا شاملة ( ) ٠٠٠؛املش ( ) ٠٠٠مثء يسق اللتة( آ) ولذلك ملإن احصاب
ظواهر معية ع
يق
مدومة جتيف حبوئا عن العىت من ممحالل ادراك املؤلف لوضوعاته (وعيه ،وادراك التل
(الدرك ) لملوضوع الذي اتتجه الولف (اململ االديي )) وبقدر ما اكن ا حصا ب هذا
االجتاه حملص-ين النرتاضات حمورصل ،إلل انغاردن اكث اكرت واتعية بان اخذ باعتباره يئية
يق (احمرر وحماوس)م ان فهم هورسل
ىل مثواك احصاب مجالية التل
املل التصدي ،ومار ع
يت الصوت حنت لوائه ،ويعن االجتاهات
للغة يشلك قطة الرثاق اساسة يقن االجتاهات ال
يت سارت متت لواء مومرل والملا؛يني العارصين ،ئ ق د اكن هورسل يعتقد ان اللغة
ال
حا ل لملىث ،فهي ~اذمن عالمة غري دالة ش عرته ،وتد حاول احصابه ان يعدلوا من
ىل ان هلم الغية اللغوية المتملية للعمل االديب ص اماس
هذا املعتقد ،لذهب انغاردن ا
صليت االدراك ،وان اجلى االديي هرم خال صا فهم الضتقن (اللغة واالدراك)ء اما غادامهر
؛اكن ميت د ان ض لكا ت اللفة م مشلكات الهتم ايضأ (ه ) ،وس هثا ثاهلا حت ل طاح
الفهم متسه هني ال و ط الذي جيري عربه هنم الؤلف لورضعاص) وان كزي *الرتاث
يض ) دتقزء اليثا
ىق اد جترية الرتاث (املا
هيلع ك-اءج تأودة0 (،ء مب
بالعترص اللغوي ترتتب
لك الكعوب يكونلك ما هو متقول معارصا
مهباللغة ،وش للك هذه اللغة ،اي ؛ي ء
الي حاضرءرم س ه و م االثى التاريخي عتد غادامهر ال بمم عن طريق اللغة الن «ني
يع املحارص تادرأ
يض مع احلارض ،وذلك مبقدار ما يكون الو
الكتابة تراجدأ نريدأ لملا
ىل ادراكلك تراث مكتوب ،نالريع الذي يدرك يكت س ب— حقأ ~ اماكن ممل
طوعا ع
انقه رترصيعه واغناء عاله يبعد جديد من العسم("آ)م ولذلك تإن سياق الفهم— عتد
ىث مب ر ط الرتاث اللنوي |()1ء وتل اراد ا حصاب
غادامريس حمجري ءلكيآ ص ن داثرة املع
ىل القحلب
مجالية التليق ان يفهموا امنل االديي مضن هذا االطار اللغويء حمدد ايرز ع
ىن — اندم ال جيا و ز احياءات اللغة ،
ىل تراميه اللغة ٠،؛اكن الع
يت ،وحممدد اوس ع
الف
ىل ان ،
ولكثه ال يئحرص م ئطاهتا نقط ،نامنى ص نعل مجايل وتد سيقت االشارة ا
ىل انه جتربة داخلية ،واندماج تام بالقص وان
ىت ع
مشف اكنوا هي م و ن املع قاد مدرسة
يع الؤلف ) رحمقر لالحمجتادتم ان االجتاهات
اللغة عقدمه— لميمست مرى راضطة حامال لر
يج اهتا
ىل الملاسات
مل حتمب ع
ىل هررصل ،ختتل ف عن االجتاهات ا
يت حت ب ع
ال
س ي ي ت م ا ممهللق ا ال ت ج ا ه ا ت ا ال خ ي ر ة ، س ال م ت ى ا ل ذ ي ت ل ه م ه محن م ح ال ل ا ال د را ك م ح طل ق
الكسف عن الثظام الملايئ) حي ث ت عت ق د اله قهتلوي عىل شأ دالهء ران هذا النظام
الملايت ،آلكرن تكويثأ حم ا ي أ ؛ي الثص ،اي انه معزول عن الر ج عيا ت اوال ،وعن
L uلفهم الوالدة االمتاكلية معالت االدراك ثاتيأم ومملك مده املأأل اخلالفية مدخال
يق٠
خلمالية التل
وال خيرج ءاميل حمحاجير ،عن هنم جورج بوليه لمنل االديب ،فهو عندما يدرس
يع الؤلف
ىل و
مل تكونحمما الرس داللة ع
ىل اللحظة ا
الزمن م امنل االيم ،مبدد ع
( ) ١يمبظرت اللعة كرط للجرية اكأويرم غادامري -الرب واهلكر ابايل " ١٩٨٨ / ٣٤٠ص٠٢،
( )٢س٠٢٤ /
( م ص٠٢٠/
( )iص٠٢٠ /
رشحمت iijkáاليق
األصول ا
ىل
وهوقعود ؛ي ذلك إ للتأمل(،ا)، للحظته ،هت و درسه ءيومصه مض دخلليآ ،وصيغت
مهدغر لتأمسل هذا احفى ،ولذلك حل ن (تفهم تداخل امفححليط واالحياء وتض
ىل حنو
اللحظة ،وتداخل الذاكرة امنيمبة ،رترة ا ملتع وممكيل اخلحمر ،الذي مو متأث ر ع
أوآخر يامليح واحلقيل ومنمثم هتو حمروم أوجمتعم ،تهنم ذ ا التداخل الذي خيتلف
ا خت ال ف الرس والشعوب راالنراد “ والذي م ذر اعاكسات ال ممى “ اذا تظرنا اليه
ي و م ض صيغ ت ا س ا س ة ل ح رك ت ال ر و ح ا ال ب ا ي ة مجن ج ه ة ك ر ت ه ا ت رث زا د ا خ ل ي آ وت وةا ( أ) م
ولذلك فهو يدرس ا اليا ع (يرصفهحمدحمأل ذمأ للزمن( )٣(،نظام الومن(#ء)ء ان هذا
يع املؤلف لورضعاص ،وكون معله
ال س آلطاق •ع مسس بوليه ور مبار؛ ي هنم و
حمت الهئمء ناهلم اكوئا حمسون ا د
يع ،والجل متتيق ذا
االدي عالمة مت ع قهيا هذا الو
ىل العىت الذي تتضمنه عظية
االندماج الداخيل ني ه ،وتد اكن ت هذء املارسة ممير ا
ىل نصوص إدمة ،وشلك هذا تاعدة اصاحممية إملمبة
القهمجمن حمالل معلممليييت ع
الصعحاب مجاليت ااك؛ميم
( ) ١الرمن وا-يل القعري— ا«ل قظبمم> ضمن كا ب :حامض اص االدني. ١٣٧ /
رض اص االد؛ي . ١٣٨ - ١٣٧ /
( ) ٢الدمن وا-حمال ا ك ر ي— امل هضم ،مضن اك ب :حا
(م س. ١٣٨ /
< )،ش١٣٩ /
١١٢
يق
األصول ا1رطةممبافية ال
الصلة ،نافرز عمله هذا م جمو عة محن الئا هي م ذا ت الخالقة بمركب اكار ىء محميأء ن ئ د
طرح مفهوم السالة اجلمالية A estheticD istanceووجهة الثظر P o in t-o fv ie w
يق مكا ممسن ان
يه مفاهمي ت د ارمتطت باجتاه مجالية التل
ثضال عن الؤخلط الصمهي ،و
Textualخيلئه الؤلف احلقييق c o n s tru c t الؤلف اخليح عتد بر ث ص ومباء حمم
ي صيح رصرته ( ) ٠٠٠وان آراءه ووجهة تقلره بوصفه ساردا رمبا حمواس او ال حمزاس •ع
ىل التحول الذي طرأ ع ر النظرية النقدية ،
آراء ووجهة نرث الؤلفم(ا> ،ان هذا مبهر ا
يي ما ،ملا اكن شغل
بالبحث عن اساس مرمخريع ،يرسغ اي معلية حتليل من ل اد
ىل ا حي ث عن جبات حمسة
التقرية القدية بالبحث عن مرجعات للعمل االديب ،حنول ا
يه ملي خماطباته* ان
جنسدلك ما ص حمارج امنل من موضوعات) مبجه الهيا امنل االد
ىل اكتفاء العمل االديي بذاته،
يق ممديدها ع
االمهام احلديث الئظرية الثتديأ ي ر ك ز
نت ح د ك عن الؤلف الضمميتء وعن ااكرىع الضمين وعن الص الغلق ويتدرج اهمتام
بر ث؛ ي هذا االحمام ،اي االجتاء الذي ممبحث عن موضوعات نصية• يصف برث املؤلف
الضمين بائه وخيتلف دامئا عن االمنان الواتص ،جممها اكن صورتا حوله ،وخيلق نخسة
ىل االعتقاد بوجود
صامية لمتسه ،و م خيلق معله االديي ،لك الروايات حمحج؛ي دلتا ا
اكئ ب تؤوله يوصفه توءآ من االنا الثاتية ،هذه االتا الثاتية تقدم— غاليآ— صورة االسان
ىل حصوى عال من الده والصفاء ،اكرت معرنة ،واحسامما وحساسية مما؛ي الوائعءر\)ه
ع
ىل ورصر مضنية لؤلف خمىثءهرم 0يوزع
مبي هذا ات لك ص ل حئمبمح يثطوي ع
ىل احماس وموضويعء
ىل خممصات الروايت ،خيلق اهياما بان وجهة نظره حموفر ع
رصته ع
؛كأهنا ال تطرحجمن اخلارج ،بلحمن تعل الخشصيات لقهسا) ولذلك مإن الؤلف الضمين
ىل هذا االماس ،أو ألجل
يقوم بوظيفة خلق االستجابة لوجهة التفلر ،وخماطبة الق1رىع ع
ىل ىمء حمي ،اي بوصفه صاغة من
تعضيد هذا التىح اكن امنل القصيص يتطوي ع
صياغات امنل االديب ،تالؤلف الضمي م والصوت املثيعث من الؤلف اثثاء تعبريه عن
١١٣
يق
األمرد الرفت لطريت ال
مممه من خالل اخلتاع اوجمن خالل مادة الرواإة|(آ)ء وخيتلف الؤلف الضمي ص الؤلف
يت يرتم علهياء ذات الصلة
الوايل او احلقييق ،ملإذا اك د االول مباء حميا ) له مثروطه ال
مباء مدا.ة مم> وبوجهه ا م ،الن التايئ ال ,مبس ا ر ا ل ل االدىب ل <اد املم
يق لمنل الذي مبلك خمصية حقشة خارج تأليفه .
الوجود يالقعلء ( آ) هتو اليد ع اخلقي
يع ما
يع او بال و
حض س ذلك ان مثة ثرتا يقن االثتني ،نالؤلف الضمين ،؛خيتار بد
مب
نقرأه حك د ل انه ترجعة مثالية وادية ومدعة لاللسان احلقييق ،انه خالصة اختياراته
اخلاصةء(م)> حياول برث ان مبيل لملؤلف الضمين قمية ؛ي تطور “ اخلص الروايئ ،هلو
نئ
يت توقف التدخالت اجلائرة لملؤلف احلقييق ،ونستطيع وبالمتيزي وحده ي
التقية ال
الؤلف وصورته اخلمسة ( )♦..ان ثتجتب اخلديث الذي ال طاثل منه وغري احنقق عن
صنا ت الصدق واجلدية عند ااؤلفء( أ ) ،ولذلك فنت م د مرتي نيل د خ وديفو ،وثاكري
مؤملين مبارشين ،رواياهتم ،وذلك الهتم اكنوا “ مكا ميت د برث -ويكتبون تطعأ ادبية
عن مطوحات حقيتية ليست إ ي شلك من االمثاكليم مطوحاهتم اخلامة؟(م)ء هد
اكن ءديغو ،مبي ياثائع الة_ارىء املادي ان رما يكتبه هو ثعال اخلياة احلقيقية رمن هثا
ىل ذل ك ،الن وجمرد تئدمت حياة
ىل اضانة عقلة مبحمالتء ة،أم وتد احمقد ع
حرصه ع
يف الهثاية
مه حمش اال؛تراءش باثق الثسيج السطيح حو
االمئان ملس l Í mOاكفيآ ،واته لو
بديل لوجهة الرث او تايل لالتقصال ءهتاا( ،)¥وكذل ك اك ن هرئي فيلدخ هيد ف ءان
يكون مرآة واتعية ومتحيصأ نقديأ -حمياة عهمبرم(،ع )،يه روامبه المسرية ءتوم جرتزه اك د
مبى طريقة قدمية ؛ي املرد ،نتجد -غاليآ -ان ءاالحداث عتعحلة حبيث حنس بوجود
( م س٠٣٢ /
^ . المرة r - S Y - Y / ( ) ،بالغت ا الد ب ا س ي .واين يرث -جريدة
( ) ٠ا ك د ر شه.
( )٦مدخل ارالدراآلاال ص -ادلرك مل جا-٧٤ /
( ) ٧متدا ٠٨٠
( ) ٨ش ا ٠٩٢ /
ص اليق األمرد الرطة
مراء ااكن ضة من بيا ت النص ،ام تارة مغرتما ) اي جهة مبوجه ا هلا الثص باخلطاب
حملق توع من االستجابة للعمل ثاتيأ ،
م ت قي ة لالهيام حبقيقة الفعل اوال ،وسمث •
و جير ي ذلك لكه هبد ف متكن العىت اليل تت ضمنه و ج ه ة الثفلر) ان اهلم ؛ي هذه
املمارسة م ۵١ااكرك،ء و ط ريس حمجري عربه املش ،هن ر متضمن ومغرتض اي
هيلع ،ص اهمتام
مروى عيه الذي هو ا خل ص ما خياطبه املاردم( )0قا الما م بالروى
يق امنل االد؛ي .
مبل
هيلع رمسرار)
هيلع الروى
مثمهرزاد ليس له اصية دون معرنة الوضع المش ،الذي اكث
وجتاربه السامة عىل اخلاكيات ،ان احلاكيات -اذن -ترصص ال تكتيف بذاهتا ،وإمثا
يك يظهر العش يغاياص ودراتعه ،وهكذا ثان جتربة
س ئ يثصوص ومهراتف اخرى ،ل
مسريار املابئة مع ا ملاء ذات امهية بالنجسة للحاكيأت) بل ان مزاجه امكخيص ذر
يع مبلمسة املروى
ىل و
امهية مبسه الحممرار املرد ،ولذلك تال املارد البد ان يكون ع
هيلع ) فيكون الرسد مبهتأ ع
ىل وفق ت قي ة مدروسة ومتفملة• ان هذا االهمتام يدرامة
يت ا هن ا ش رتاك ن ؛ي مباء الض وهذا ما اك ن
هيلع او القارئ الضمي ،اك ن جع
الروى
ليائء بام رصار هن ر هيمت بالقارئ* من حي ث صحم
رص اساس ا ق ل ها ر ه ىل
ر ز سص ا
العش وليس الكشف عته) او عن مغوماصم
ص دا م
ج م ا ل ي ة ا ث ت ل ق ى،
افرتاضات ياوس فآيرن
يق ،الراحمات إرس رآيزر
مجالية التل
البحث االول
اثمغشأة وا ل ب ر را ت.
جه النقدية الذي تغذيد نظريات
يق بسبب القراع اخللييص )JVالائ
ظهرت مجالية التل
يت
معرنة خمتلفة ،وتد اكن الزثاع مع الترصر الغريي لالدب احد الهتللقات الرئيسية ال
يق ،حد الش ازدهار ا ملرة ؛ي عتدي اخلمستات
مظ درر مجالية التل
اهسمت ملي تعا
ح ت ى امممم ح ت ن ظ رية ن حا و ل ا ن ت ؤ س س عل م ا ، م عا ر ض ة اخذمحت ي ا ك م و ل خ ا م ف سا والسشثامت ،
شامال لملعىت لالديب ٠لقد اكن ت الظروف م الل ة لثغموء هذه الظرية ،يومقها اعرتاضا
ىل طبيعة الفهم اليهتوي لالدب ،وص مك ا م معروف ترعة املالية ؛ي ق د امتجابة
ع
| اكرىء ،هتلورت ئتئل مييا ()٠٠٠
يف هناية الستينات وبداية امل مسنات ؛ي جامعة
ىل حن ر خارصا)م وتد طرحت من حمالل كتابا ت ءهاتزروبرت داوسا>
كو منتات س ع
Hansون رلفغا غآي ر ز ،WolfgangIserوئ د ا حدث ت الكتابا ت Robert Juas
يف تقد استجابة القارى،ء والنثلرية االديية؛ي بريطانيا
التأخرة خامة ( )...تأثريا كب ريا
والواليات احكدة (.)٢
ان االعمتاد ا ملاثد «ي الدراسات القدية ،ص ان النقلريت ختتص بعملية القراءة
وانواع القراء ،ولذلك فهي ئقلريت راءة اصال ،وعىل حذا االساس ظهرت اجتاهات كثرية
و س هنا ك ا ن ا الت جا ه ، ل ه م ت ه ذ ه التثل ري ة ع ل ى ا ن ه ا ن ظ ر ي ة ت را ء ة ) ب م د ( ا ي زر و ا و س
الت جر مي؛ ي املاحما الذي مبزصه (لورجبر كرو؛ين) و(سيجفريل ج ب د ت )يه عام
الذات الباحثة وبئت مررضعبا مبابة القياس ^ ^ ١ ٩٧٧رحمع كروينت دراسا حمل فهيا ٠
يت حمرهيال 0وهر مبتقد ان امنى االديي مي مبد ان حممد الؤول رانثاج
مسىل لطم ال
جه خمتلفة التامة العالقات
ىل تص ما) منا
معليات التلهي بطريقة جترسة إن هيلس ع
يت ينجزها
الداللية ( ) ٠٠٠رميكن للفرضية ال صلة بداللة لص ما ( ) ٠٠٠من ا حفتقا ت ال
ىل امتالك توعحمن
التلقرن ممذي العملرح ي عل ها تايلة للتعممي ( س ب ا ) اي الوصول ا
التالؤم عثد مجاعة ممتة ؛ي خلظة معيته ) ٢( ،واذا اكن كروبنتمهش بالهنج التجرحمي ؛ي
معلية تليت االدب واعتقاده ان هذه العملية ذات داللة ؛ي هنم االدب و ت ي ه) ثان
ف م؛اؤول ليس خارجا ، يق
ر في د ت ،اكن يرتك الذات الؤولة م الفل التجرمي للتل
يت يص^ع العملي يدراحمهتا مقحرجبا ،وامتا مبحرك ص نصه داخل ذلك
عن سق االحتاد ال
المنز رساء اك ن متلقيا أو ممحءيرأ(،م واكن هتاك اجتاه آ خر ظهر ؛ي املاتيا ا ل رئ ليأ (ما
هريد نومان واحصايه) يؤمن باكصورات املاركسية االجمتاعية ) حيث اكن احصاب هذا
اي ان الؤلف يوجه ())، ىل الصل االديي ات ءمبرد التلهي ويوجههء
االيء مبتقدون ان ع
ىل احداث صيا ت االممجتابة والتواصل معه) ل ءنرمانء يرى
معله االديث وجهة تادرة ع
ىل
يت ص حماج مماط من خالله يدخل الاكتب حمتيا ؛ي عالقة ال تقترص ع
أن اخلل الق
الراغ املهىل له بكيفية موضوعية يل مممعل اهلرورة االديية اا(م) ،يالعالتة يقن ااكرحم،ء
يه ان االدب حيمل وظيفة ؛ي رص م احمهط الذي يئمثي اليه
راالدب م هذا االاكه ٠
) الت 1رىء ) رحممرير رصاعاص الداخلية ) وسحما ت طأ الصلة يعن 1لةارىء وا ملل االديي
؛العامل الدي يصنعه الؤلف ال يد ان يضمن كيني ة لثفاعل القارص معه) والقارص هتا
م هذا االجتاه تارى>ع حمتييت) ووايل مبأثر باحنمول الدي مبمضنه االدب ) ومن هتا اكن
• سا م هذه التئلرحمة سل ة االحماج االدم
( ) ١ا م ا ال م -الرود اض -جملل دراسات مسياحمأ ملاحمأ ع آ - ١ ٩٩٢ /ص ٠٢ .
( م س ٠٢٠ /
( م س ٠٢٢ /
( )Íص ٠٣٠ /
(ه ) تملذا .٣٠
١٢٢
مجالة الطم ،الراحمات ياوس دآيزد
يق رمجاعأ كوستانس ) فيس اك م مئاثع م االعتقاد االلف ،يل
ان مجالية التل
م ا ل ف ه م cUnderstandingاي اث ها تر ى ان ا ل ف ه م ٠ري س القراءة أر ات ها تظرية
رت ل الرموز وا خكرات -هو صليت وظيفية الهتا عطية دالة ،تهسم مسامهة اساسة؛ي
م ف ه و م ال ق ص د ي ت ع ق د ، و ه ذ ا ي ع و د ماث م م ر ة ال ى ا م ض ا ر ج م ا ل ي ة التل ق ي ، بثاء ا ل خ ى ا ال د ي ي
مخ
( ) ١ما اك ب متت هدا امنران لومت فحجن اومأن وهري شكم
األرصل احترقية لثظريئ الض
ميتد ان اللغة نظام متضمن ؛ي اللكام) رميي ذلك انه اكن ميتد ان اللغة مقدرة عقلية
وي د و هيا طراثق التعبري، ال واعية) ترود ال ك ال م مبمجرعة من االم حكايا ت ال
يت حمق ب
تأثير سرصور مي هذا االنقراض تأي را تريا على الدراسات ا ال ساثي ة ال ال حق ة (ثمحراوس
والاكن وتردوروف ) وعيه ؛قد حرص رصرسر دور االملاثاتيت البحث عن امثاط حذا
يل الذي يوجه مقرلة النظام هذه ) اال ان سومصرر
مغ من الثثابع القا
ىل الر
الثظام ،وع
حاول ان يعطهيا يعدا ماديا من خالل جتد ها؛ ي امثاكل اللكام © Par©Jالن اللغة؛ي
تغره اممرررة حمش يكون اللكام حمعهوما) و،ؤديلك ثأدراه( ) 0ولكن اللكام رضوري
ىل حط الوا؛ع) ويقع هذا
يق تظهرع
الثامة اللغة رتأسهسا) ناللكام رصرة اللغة ال
ت التأثري االول تدم) وهو رصر الالطون عن القال والرصرة )
االفرتاض متت تأمرين
يت يتجسد
والتآحمر ااكيل تظرحمة اروهده ؛ي الالويع حيمنا حبث عن الصور واالمهاكل ال
ىل
وتد جاع مر س لميس ض االلراضن القاس ع )U n c o n s c io u s مها الالويع
ثقافية الفال ( الت جريد) والصورة (الراتع)) لرمجد ان اللغة حماج ءمبله الفرد بطريقة
امحكال نرديأ اتما هي ت ج سي د للقظام اللغر ي مجهوأل )00،اي ا د صررها ا ل م تثله ر
الدي ختلقه تقاليد لغوية اجمتاعية غري مرية ) ؛اللغة مكا يرى صومور تبع ءخارج نطاق
الفرد الذ ي ال ب مث هي ع ابتكارها ( خل ت ه ا) وال تغيي رها ي ف ه )٠الها ( ) ٠٠٠نحد ث ن ق ط
ميحل لوع ما من ال ق د الوتع من اعضاء اخلماعة ) ) ٢( ،وعىل ذلك ثان نظام اللغة ص
تظام عقيل اصال) له وجود توي ملك عقل او مبررة الق ؛ي عقول جمموعة من
اث و جود ها ال كا م ل ن ق ط ) االتراد ) الن الل غ ة لي س ت م ر ج ر دة بالكامل عقد ا ي م ت ك ل م
ىل حمل
داخل اميوعأمتر )1وتد اكن ت املويأ عند االقطاب الرثيهسة املؤسسة هلا قامتة ع
يق الالويع و رسسور؛ي ءاكهتام ) Iل غ د اك ن عامل االممروبولوجيا
ممويل ئروحمد
يق شرتاوس ٠يعتقد ان رالشاط الاللعوري للقكر ميمن ( ) ٠٠٠؛ي
الفرمك رلكود لي
ىل
رض مبص امهاكل م رص ن ما ( ) ٠٠٠مغملا تظهر ؛ي اللغة ) لميين وهيق الوصول ا
ىل ب د أ تفسري
شة ال لعررية اكمتة ؛يلك نظام عام او ؛يلك عادة للححمبرل ع
حصحي حمالشسة التثملة عامة اخرى وعادات اممحرىء( ) 0ومثملا وجد رسسور ان النظام
يع؟ ء لكل ك وجمد ثرساوس ،ان
اللغوي م نظام عام ءالص خيحمع لرشوط عقليةرض وا
بض االنمظة االترثولومجة انقملة عامة الهتا ال لعوريأ متي مرجردة لدى ل ع و ب رمبا
ىل
مل تعرف حذا الثظام االممرولولرمص(آ)ء وت د اك ن ي ر ك ز ؛ي دراسته لالماحري ع
نيلك االحماطمير ولئ د ام حس ث هذه ا ملالائ ت
يت تو ح د ب
ءالكغعف ص العالتات ال
مرمعرعات اسامسة ؛ي حتليله الغريي الذي احمهشدل الكأفل عن االبثية املوحدة هلذه
القكر ب ا ل ك ي ف ي ة الت ي ي ب ث ق ب ه ا ) (٠٠٠ الوحدة تتجىل و ح و ي ر ى ا ن ه ذ ه ا ال ب ج ة ) ا ال ص ا ط ي ر
لق د كا ن اعتقاد صوسرر بان اللغة ربتية م كتفي ة ذابا ومجبررة ذاتإ}( ،)1اعتتاد مهم
ىل أمهية اخلائب الزتاميت Synchrony؛ي
ص ا ملرة ،هد شدد رسمور ع ث ا مل ا
درامة اللغة) وتد اكن ت هذه التقلريت مميع الدرامات االملاتيت بطابعها ،ولذل ك؛قد اعتقد
ىل بنية ) اي تتابع ع القا ت؛ يحملك الظاهرة)
مثتراوس ان الظواهر ا حماريأ حمهلوي ع
يم عالقات وظينية) وهذه املة مكتقيأ بذاهتا ) اي ان تواعد تعرسها تابعة من داخلها
و
تقط) دون ايت امثارة خارجية ومبىئ اخرم ان تواعد الظاهرة تفرس ارياطاهتا اخلارجية
وليس العكس) ويتفق مثمرتاوس؛ي ذلك مع الغملكاين الرويم اتالدحمر يروبء ؛ي حتليله
ىل حماض حموي ،
عثارص المتاثل والتكرار؛ي احلاكيات اخلرافية حيث وجد اهنا صليب ع
اي ان احلاكيات اخلرافية مجيعها ذات عتارص تكريئية واحدة ) وهلا وظاتف حمددة(م))
ه د كا ث محترارس يرى ۵١اللغة مي ءالم رذ ج االولي للظاهرة الخضاريت(آل) التها والمممة
( ) ١االهمليرلرجءا اليريل" كلود يقي محراوس -ت دم محصطش صالح٠٤٠ /
( ) ٢يطر :املدر ص. ، ١ /
ىل لوكد -اديثمددنرةل -ت ،جام معدود ٠٣١ / ( ) ٣معحراملحوه من ض حمراوس ا
مط االهارة— رض مركز -ت.مسيد االهطة٠٦٢ / ( ) ٤الميوآل ر
حمت رغمل االهارأ— •٦٣
(ه ) يظر مور؛رلرءا اخراه— يروب /ومبلر لكل ك؛ البري
( ) ٦ا ا ي ر آ ر م ا ال ظ ر؛ م ا أ.
األمرد الري ص ا م
املمزية ا ال ور لالسانء( ، 0ومن هنا نقد حلل الفلواهر احلضارية حتليال يكشف عن م ة
م ث ع ي ئ ا ؛ ي ذللث م بال د را سا ت الن سا س ة ل س ر س ر ر ال ظا ه ر ة و ت ر ك و ه ا ؛ ي المادة ا ل ل غ و ي ة
معىت االمصلورة ي ضمحل ؛ي الو ك الذي ينضج هله مهلكهارا ) ،الن العىت مبحول مع
يع خالص ،ولذلك ثان اكت شا ف ءيروبء للتجا ض الهبوي اليل
ىل و
مرور الرس ا
حمطوي عليه الحكايات الخرافة كا ن ؛ي ش ك ل تل ك الحكايات تم سيا٠
لقد اكن ت البيوية ؛ي ادوارها االرىل ممقل البحث عن مرمجهات للعمل االديي )
وترى ان اية بتية امما مي ع التا ت لسانية متم رك زة مي التمى تمسه ،أر عالتامت ،و ب ق ا
ىل تسق من العالمات ،ريوكد ذلك
ملاست ٠اي نوق كويت ،مبىئ اممحر ) ملول اللتة ع
ىل التجريد ،وجهة
ارياط الييويت الشديد يتطور ال ملايا ت من جهتنث؛ جهة الرثوع ا
مملور الفانيا ت الى البحث عن كرن اللغة ؛ي االماس م ح م الى مجال دامع بم طها
حل ا هلا رصرسر وطورها غميا بعد روالن بارت
هو جمال العالقات) وهذه الفكرة ا
• وكريستيفا وامربتو اثكو
ىس وحيتويه ومبا ان الص ٠مكا حمرفه كري ستينا ٠جهاز تتل ملايت ميد توزع
يق ال حمحقق مملرسيته خارج اطار هذا الثظام ألن اخلالقة
تفثام اللغة ،ثان العش االد
يه العالقة القالية لالصعلدام باللغة مك ا ومصها
يت تربط الؤلف بنصه االديب
األوىل ال
ىل ان الطريقة الوحيدة الظهار ذل ك الثظام
روالد يارت) رنا اك ن رس رسر مب د د ع
يه دراسة اللغة دراما تزامتيآ ) ئ ق د اعتقد البنيويون بان اية ظاهرة امتا حمطوي
وتعيينه
ىل متطحمن المتاثل والكرار ™ م جبات العمل التائربة رالتضادة معا )
ىل ميت) اي ع
ع
ىل متط من التشفري)
ومن هثا فان الثص بيت متضمنة للثظام الملايث ،وهذا الثظام تامت ع
اي ان القص يتحول بذلك الى ثمقرة Codeتستدعي الهيام بجهد نظري وا ج رم لوضع
تلك السرتة مرحي التواصل) من خالل المتكن عن وماثل احفليل الملايت العارص ؛ )
يغري بارت ا ر ( ) ١آلظر :االطورة ايوم— دراله بادت— الوموعة ا سرية “ ٣٤٠٤٠
ىل اهارم وامبادهء رمجك ريآم
۵١الثلك ال يض اخلى ،ل مبملع
األصول امليت لطرإ ألقش
اول عن بحث عن تيمة جمالية للمرجعيات من خالل النص ن ف ه ،وهذا توجه بتيوي
م تطور يهثات ال ع ل االد ؛ي ،ت ق د وجد مواكرون يك ان ، لفهم تأثريات ،التارخي
يص القمية اخلمالية — عنده —
القمية احلالية للعمل االديييم قضية اجمتاعية ( ،)،و
جمموعة ^ ١^ ١١التحمكةين اتتاج وتطور االدب ،اي ما يعطيه طابعه االديي وهيلور
١٢٨
مجالت اممي ،الرايات ياوس وآيرد
يق )
ومجالة التل يت ممذي التثلرتنث (البنيوية
واحلقيقة ان االختالف ؛ي االرصل احلرنيأ ال
ىل حتليل العمل 1الدنمي ان
يق تعليقها احدى النفرمئحن ع
ص الذي تفرض طبيعة املارمة ال
يت توجه
ىل النص لرتى نيه تل ك االترتحمات االساسة ال
القراءة اليهتويت ممجه ميارسة ا
يق تتجه ممارسة الدماج منل الفهم مع م ة
اليتيوية ؛ي حمثن اث القراءة ؛ي مجالية التل
العمل االدمثي ل ف ،وترى ان تلك جمدلية اماسة ؛ي اية تراءة ،وهذا اختالف جوهري
يقن الننلريبجن ولذلك فقد اكن التحول االممحر لروالث بارت مبركز ؛ي اعتقادم ان حصول
القوامل االديي ،وحرصل االمتجابة لتص ما مرهونان يتحقق اللذة ٠فهو يرى ان الكتابة
يت
هيلع ب واالتقطاعات ال
يه :عمل متع اللغةأا( ا ) وحتدث هذه اللذة من خالل ما هيللق
تحصل في ? ج س ده النص) ولذل ك فان القراءة عنده ص الكشهف عن اللذة الحمركزة فى
( ا)ء مب ظرام االدم ٠١٩ /
( ) ٢س٠١٩ /
حمت باي ت ( مقدمة) واللكام مقتول عن ارسين كتابه :م اجل مجالة
( ) ٣درامات ممييايت اد
األصول املريت لطريق اليق
ذلك ا ي س د ،؛كأن التارئ * يالحظ ٠خلسة لدة االممحر (،ا)« 4الةارىع -اذنس عقد
يت
بارت ال يدرن لذص ؛ي ف ل القراءة ،وامتا ك مث ف عن تللمئ اللذة الالحمرثية لملؤلف ال
تتجىل ؛ي عالثه الثالة باللغة ،ولذللث هان لذة 1لتارىء مستقة صنا من خالل جهده
م ابراز لذة االممحر والكشف عن أرا؛ين حتتهتا م مادة الملان .
أما ءمشيل ريناتري ،نقد اعتقد ان عالتة التارك،ء القص ال ت س يا لكشف عن
يع من لدن الؤلف والتحقق م مادة الملان ،وامتا م ك حمحدد
الثظام املصاغ بال و
مالصة ا ال ملوي ة لملمى ،ولذللمث ل ق د اممقد مقمد 0ترامة جاكربمسن رنرتاو س لمنسدة
يت يكتشقاهنا ،؛ي القصيدة رمبا ال يدركها
ءالتعلطء ل و دل ر ،؛وجد ان ،الالحم اللغوية ال
لك ما غهيا س مثاذج حنوة وئرميية ص عصارة م هن جها الميحوي ، حش تاراكع
ان )، ولكن ال ممكن مي ح الالحم ان تكوه جمزءا من اليهثة الشعري ؟ لدى ااكرىء ٢١٠
ريمتاهتر يعش ي ك ف ل ملة ا ل ي ة االسلوسة ب،لائرىء ،الن هذا التارك،ء ٠هو اهلدف
ال ممكن معها للقارئ * يع من طرف الولف ناالجراء االمطويي مؤلف بطريقة
احمار بو
ىل ما م جوممميرم ،نثلث ان الثص
انض جيابه وال ان قرأه ايضا دون ان رسته ا
ىل مشه راكمزم فهه ( ، ٢٤اي ؛ي املوبه ،وان وظيفة
االديي ٠عد ريناحمر ٠ميملوي ع
الوحدة االطرحمأ ( ، ٠٠٠اسيتاظ اتتاه ا[تارىء ء(م) ولذلك فان مفهوم القارص املوذيج
م عر اماس انه ءاداة الظهار تجهات تص ماا(اءم وقد حدد رياض Arch- reader
ممل ا ال طربيأ نو جد اهلا تدرس ءداخل اللفوظ الفايت ء تللد العنارص املستخدمة
لغرض طريقة ممي ر ا ف ن عش معك السن مبىث اهلا تدرس ف ل التواصل Cالمماج
( ) ١لدة التص ٠دراله يارت ٠ت ؛واد مما واضن ب ا ه ٠٢٠ /
٠م االصل يمك س ر م مءءاأم
( ) ٢ه د ا م ت ما ة امحارس هادم رلظرياص -راماه مل د ن— مجالت اهاق ع ريأ عح - ١٩٩٣ /ص
١٣
مظ ،الواحات ارس هرد
مجالة ا
فالص ÌL JLJلفظية ولكن يامعاره حامال ملممات مثعخصية التلكم وملزما التتياه الرسل
ىل
اليه م( 0م اما ا امرمثوايكوم فقد وجد ان تقلريات التص ت د حتوك ؛ي السيعينات وا
ا سال ب معلية) حبي ث ان االن اكل اجلديد صار ي مكن؛ي لراءة الئرصص ويس ؛ي
ىل عمل التأويل التطور
ىل مشلكات املمسري التقدي ،او ا
تكوهيا) ؛القراءةمل ممد تمثري ا
ىل امتجاية التارئ اكحمتال داخل
سبا) يل صارت ممى با لقضية االماسة للتعرف ع
؛ي االصرتاجيية الصية ٢١(،وعىل الرمغحمن ان التحوالت اليعيوية اخذ ت ممى بعملة
التراءة اال انها كان ت تتحد ث عن1لتارىء يوصغه بتية نصية) أو ان التص يطوي على
مبات ذات صلة ألإتارك)ء ،كينيات االمتجاية او اليتيات االصلوجبت (رمباتر) التطرية ع
ىل
متجه م صه س و الة1رىء ،أو ان القراع ؛ ص جممل مت ه ر تظام الشفرات ال فاني ة او
العالماتية الذي يتجممته الثص ولذلك ثان الئص ٠باعتقاد ا ك و ( -يمتع قارئه النموذجي
ىل االحمرشاك م ^ ^ ١ا خل م بالئلك الذي مخئه الاكتب وذكر ني ه) واد
ال ائدر ع
صمك رقق هامش معني واكن^ لالتريابمحا يريدم الاكتب وثقاكن ت عطية اكرحني ها
ت ور رشوط حماممةء (آ)م
١٣١
لثظريل الق ي األصول الرين
ومبيت ذلك ان رااكصء ص احد االعتقادات اجلديدة ل ك ر ة للخروج من مأزق اممشعاد
ىت
ىل حميتنث مهمتني Iاألوىل ،ان املع
التار خ احمضعادا تاما ،ان حاله التعديالت تقرس ا
ىل هذا
الذي ا عثتد ت اليقرييت وجوده ؛ي املكوتات االماسة للعمل االدم بدأ يمترد ع
يت ممج معايئ
اال ح متال ،فوجد البنيويون ا ت م م ه م ؛ي داثرة وامسة من القراءات ال
يت مناها مجالية
ىل بت ولي ة القارية ال
يه دليل اصيل ع
مصددة ،والغاية ،ان البترييت جشا
التلق ي ،نق ي هذه النا رل ة ي صبح ئاغ العض الذ ي تت م خ ض عته تراءة ءبارتء ل ق م م ة و
بلراك ٠المسام مسرازين ،م معىث هلم روالن بارت ؛ي التام االول ،الن هذه القصة
يت
ىل الثوابت نفهسا ال
؛ي حالة راءهتا من لدن جمموعة س الرض؛دينء تاهئا ال ممير ا
ىل ادراج ف ل الفهم ؛ي اية
يق تامثمة ع
كمثمتها بارت نفسه .ومن هثا فان مجالية التل
ىل احمقالف معرم
ىل هذا الفعل ومشر ذلك ا
ىت اململ االديب مبوقف ع
تراءة '،الن مع
الملقارصن ٠
يق) افرتاضات ؛ارس رآيزر
مجابت التل
البحثمس،ين
هان زد وب ر ت يا و س ءف هم ا س و دا ال د ب ي من خ ال د ا ف ق
ا الن ت ظا ر:
يت ءهالز روبرت ياوسء يصوغ جمموعة من القرتحاتيف هناية
مص االملا
اكن القا
ىل
املتيتات ،عدت احلجر االحماس لثئلريت جديدة ؛ي هلم االدب وتفسريه ء والوقوف ع
ىل هن م ه وحتليله ,وتد صب غ ت هذه
يت ت عاتب ت ع
يت خل ف هتا النثلرإت ال
الاكلياص ال
القرثحات ؛ي حمارضة عام ٧٤١٩٦٧جامعة وكرستاتسء حتت عثوات وملاذاحمم دراسة
تار خ ا الدبة( 0ء ولد تضمنت مقالة؛مهرية هذه التقرحات عام ١٩٧٠ميران وتارخي
ىل جانب
االدب بوصفه حتديا لثتلرآل االدبء >T)Literary History as achallengeوا
يت تصبين
اناكر يارس هذه) اكن ال ؛ ركغاتغآئرر ،ي د م جمموعة من االثرناضات ال
ى. االجتاه
وي ض ال عن كون هذا االجتاه ينعللق من امثماكلية ئقلريت "" مك ا اصلفتا “حماته ئ د
يت
طرح جمموعة من املفاهمي االجرامثة البديلة لملائمه املرية وتتجىل قمسة االئاكر ال
توجه التارمين الساكتقن ،يل ان االختالف الثامثئ بيهتام يشلك نقطة معارضة جوهرية
يق
ىل هذا التعارض ععدما وجد ان مجالية التل
ساني نظامنث معرفن اصال وتل امثارحماو
ب
ىل مركزية العقل
يت ظهرت مبد البنيوية ب ر ص هنا رد نعل ع
تشرتك مع االجتاهات ال
يت ي ق ها اليتيويت حقن امصتيعدت الذات التاعلة ،اي التتجة لالدبء وكذل ك
(اللرغوس ) ال
الذات التملية ك و هنا هل م من خالل ثعل االدراك ؛ي مباء املش ،وهبذا تقد اعتقدت
ىت م ر ك ز ؛ي اليثيأ اللسانية للك االيم ،الن اللكام ص ن الئظام ايرب
اليتيوية ان امل
ىل االجبة العقلية الالواعية لالمان ،؛املش صد البتيوئن هو الكشف عن
للغة الذي مبمر ا
يق ان املش يكون س خالل هنم
طاع ذ ا الئظامم جبمنا يفرتض احصاب مجالية التل
ىل الرس الذي امس له رومان
مه ع
التليق المتاط املة الملامت وجتربته ؛ي ذلك امل
امماردن وي ع ه ملي ذلك اوس ر آيزرحمعن ا عتنل را ان العمل واثره بندجمان لصياغة
يت طورها القد
مص (مع نظريات ال رثي ة ( ) ٠٠٠ال
يقحمقا
الش ،ت ق د اكل ت مجالية التل
يس ئ مبد ١٩٦٨مغهوم امنل ا رش ح ،مبمي اب ر م اثكو ،ورض مركزية
االديي الغر
اللوغوس ،واعابق ادماج الفاعل واعادة مهم التص االديب عر وظيفة التحول االمهءمايم |)
يت )
ىل اخلالف الذيمبحل اخارصن املرسيأ (اليتيويت ) واالملالية (الط
وامهار اوس كغل ك ا
م الكتابة (، ٠٠٠ مي ث تستفلهر القارية االوىل (مكونات العىت من االقاجيت التأطة دامل
ىحلمع التبادل (أو التائعل) حين شايط االتتاج
يمنا مف ر االملاث الكونات ا مل ر ة ل
يس بدورم من ا مل ل
مل هرب امليز املر
واالمظيال االيم ،ناخلوه الهثجمة األوىل ا
ىل اشاعل الذي ي ر أ
ىل النص ال م ع مبميلوة ثابتة تتودتا من الفاعل الذي ي كت ب ا
ا
ىل و قل ه
رمبممكء ( ) ٠٠٠ض التواصل االديي ان يدرك ك ت ل متداخل ،اذ ال م صل ا
نث المث وحصتبله و|ملمتمتاين ن ي ا بيهنم (رما
االجمتاعيةحما دمثا تتجامل املالتة اخلواريت ي
يت جيدها ) ۶^ ^ ١
دجمتا خنتزل التجربة اجلمالية التلمسةمب ( لذة التص ،ائرتولومجية ال
مبجعهر -روالن بارت ٠؛ي (جثة لك ما ت غارتةيت املره)(،ء وهرض قارس هذه
مل
ىل حمور اللغة ،حنض التحوالت االمخر ؛ لليتيوية ا
ىم داملا ا
يت ممود بامل
املركزية٠ال
ىل اللغة وهذا Uب ال (بارت )
ارادت ان متش امبا يالتجربة اجلمالية اكن ت تتجه مامثرة ا
( ) ١جمالة ا ل م والواصل االصء مدرما كو سال س االل،يات -؛اوس ،مجه اهكر ال ر م
ادا ص ر ععم /سمبما ،صبممام
( أ) س/مبم ام
١٣٤
مجالية الطم ،الواحات ياوس آليرد
هل ا لالدب ،من خالل جتربة الطيت ومائ مبي وتد مم ش ث ايرتاضاص االمامسة
اتيقهق مركد جديد للتحلل ،متممتا اكن ت التيويآ كسئ عملا للص ،وجتله نتعلة اليلهايأ
والتهاآل ض اكحلمل ،جاهت جمالية التلقي ك ث ئ علما للتلتي ويتاء الض االديي.
مل ب ر ت االدب ااكنمبم امفحلص من الطمكر
وجد إوس ان مسمل مصا ت ا
ىل اخلال الذي؛مبحن تيه ذلك م حمرص اكلكاهتت الروس وم ااكو،ليل(إ) غهيا ،ع
يج الشعرية النائي ة آو املمههالت ،وكذل كين التتلريات االمثد
اا،اورهة (لريمسيقزر ) ،و
حداثة م (الكتابة) و (الملبة التصمة) و االةتاءى)رم) ل ق د اكن ت حذم ال هث جها تمت
.رحال واحدة من -راحل المعلية األويلبة ،وص مرحلة الق ض Interpretationح ث
يت
ىل ال كيني ة ال
يت ا م ت لظام الشلك ع
ا اليي ة املقلية ال املرحلة تفسري مهيث هذم
١٣٠
يق
اآلرصل الرفت صت ات
ىل اهمتامات ارس حتص مغهجيأ تارئخ االدب ملهيل مفهومه ءانق
اكن من او
االثتظار ٠دورا ؛ي التار خ اخلديد لالدب ،توجد ان ءتطبيق ب د أ السسة امللكة لرشح
ىل
حس ل صدر الدوامة بالمثر ا
ىل الثور عنرص اهلمينة اخلارجية ،ومب
تا ر خ االدب حمجلب ا
ىل جمموعةحمن التأيرات ممكن
مخض ،ويدب الخشصية احلدبة ل منل االديب ا
درجة الت
ان ثرداد ح ب الرمغة0 (،ء اك وجد ان التارخي القامت حول الزثعات والذاهب العامة
خيلط آرحي الفتانة باملاذج االديية ،ركذثلث التارخي الدي يعامل مع الكتاب |لرمفسني
فيس رصى جتميع هاال ت ال رابط حمهتاآل)ء وي مبتدحماوس ت طبيقا ت ج و ر ج لواكش
يج(مآ) و مب ب ياوس ا
ىل ولومميان غولدمانء ال عتا ر ما االدب مرآة جمهولة للعامل اخلار
الشلكاحمن طرية ؛ي ثتدم االدراك اجلمايل كأداة تئلريأ الحمغالل االصال االدجبة ور،>1
١٣٧
األصول المرية لطرآل الق ي
؛ي االدب مي م — ياعتتاد بارت من خالل االدب مسه ،وملا اك ن االدب بنية باعتقاد
املوئن — ومن مخاثص مده اليثية ،اهئا (نسق عن التحوالت (') ،؛ ۵١أ ر خ االدب مو
نث البنيوية
رس خالل التعارض العرم (االمبتميولويج ) ي ، أ ر خ المتلور الداخيل للبجة
واتجاه جمالية التلقي ،الذي صغت االثمارة اليه ،ه د حاول ياوس اث تضع تعلور االدب
م ا س أ التاريمئية لممي ،واحتاج الى مفهوم اجراثي لتياس ذل ك التطور ،بلور من
هيلع ءانق االئتظار ).
خالل اكرل يوير وغادامري مفهوما اجري اطلق
ماذا ميي هذا الغهوم اوال؟ لخشص متديد ذلك املفهوم الن له دررا اسامما ؛ي
اجلمالية . االحمرحمات الثظريأ عئد ياوس وا لكتة يتارخ االدب واخليرة
مبي مهنوم اال؛ق عئد غادامري آه االميكن فهم اي حقيقة دون ان تآمخذ سن
، يت ترمت علهيا ،اذ ال ميكن حمتتة ا س ل ينث؛مهتا لتلك احلهتتة
االعتبار امنواتب ال
ويني االثار اش ترتمبت علهيا ،اله تا ر خ التفسريات والتأمثيرات اخلامة حبد ث أو معل
ما م اش متكنتا -مبد ۵١اكمتل هذا امنل وامسح ماضها — من هنمه كواتعة ذات
يت هتمها معارصو• إءااآل> ،وعىل ذلك ممد
شعة متددية العايت وميمورة مغايرة لتللث ال
ىل رص تارخيي »( ،)،بوصف ذلك رسطا
ىل «هنم تالميضا ، 00وا
اك ن غاداممر يدعو ا
اساميا عن مثررط ايآ ممارسة تآويلية م تظرم ،وحذا مبي ان السياق التارخيي الذي خلق
مغه االثر حي د «ع ءافكأر المل ا خك مممرم> ،حي ث يكون رأي االخهر حامسا م
ءاعادة احاء معىث الثصءرا ) ،ويجسي غادامري ذلك يأته راتصهارآنامق 4اي انق القص
ىل اسئفادته من مفهرم اكرل برعر( أ) وذلك اثتا ٠
يق ) ويشري ياوس ا
واثق الؤرل (التل
حمقن حفىت من خ ال نرضياتائ بامثر امتحالثا يالوايع القعيل ( ) ٠٠٠لذلك مبحرر الثارىء
من ضغوط اخلياة الواهية وس احاكمها المسة ( )٣وعىل الرمغ من اعرتاف ياوس بتأثري
ىل
يق انضاج مغهرمه (اش االئتف م) اال انه يشرييت الوتت نفسه ا
هذين ا مئهرمين
اثراق ممهومه وخصوجمه م جمال االدب عن مغهوض غادامري واكرل بدبر ،دقل ان
ىل هذا االفرتاق ال بدحمن معرفة ما مييه مفهوم اوس اوالم
تمثري ا
( ) ١اللخة كرمسط للتجربة ابآوجبة— غادامر— جملل الر ب والقكر أبايل ص ٠٢٣
مه ■جملت ا؛اق الرتهلص ٠٠٠
( ) ٢منمجافيل اهلي ار اهلجرية اميافيت ٠لوما
( ) ٣شه/مم ٠
ووا)Modern Iiterary thcory P )4
١ () ٠ممظرت فلدتغ وتظريت اللخمة م الورايأ— اآلن راد ٠٠جملة الفتالة االجمتا ع
ص ٦١م ثحمرى ا؛اه راط امض عام ١٧٤٢اكبت الرراآل كفلك ،ذاتمسعل ميت 4وال
يد ۵١ب د خ ل د مخر ۵١اخلال يقء من مهة اللخمة قد هاعد ارل ما لكمه ر مدا الرع
ىلحموتف ا م جترا ب ن الوسد االدم ئ قد،مبري له ،رص م دلك االديي ا ي ب ه باحلعولع
قد مارعر تهج الروماض 1مدستي الدين أءكآرا ابما على اللحمة حمامة متهم العاع اااالىء
باض ٠
١٣٩
يق
األصول املرمة لظرحمة الت
ىل اخلرص الدرايم ،ص دلت التلتيات احملغة هلذه املرسحية اهلات
ع
ىل اخلشبة.
- ٢صد نريدرك مثسلر :تصوير لالملاية املثالية متقولة ا
—٣عند مثفلري االدب ذوي الزنعة اليو لكامي كي ة :متوذج لليل االقاين واصفخن
اليجييت بالقداسة أومأماة روحيأرا).
اما الداللة التارخييت نت ج سدين ان ءممخذ حالة التجول مهلكا عقبوال تاليا باالضانة
يض واحلارض،
يض الذي يطرح الوساطة ؛ئ ؛ن املا
ىل معلية االستيعاب التجدد لع ل املا
ا
يك تت حد
ىل عثيل الرتاث وامتصاصه وترعيه العامصة( آ) ول
ما يقن تمي االدب القامت ع
ىل رائق االتتظار ) ؛ي ارئياطه بتحديد
مل أولكها ا
مهمة ءتارخي االدب ) مع تل ك الوظيقة ا
منة التطور من خالل تقسريات العمل ،نان اوس اكن جيد ان رتارخي االدب االجيايب
مغ من ان يارس
ىل هديل العراهتن والطن )٢(،وعىل الر
يع ا
رالورضيع مو ا مل م الوا
يس للمثلكانني م دراسة ءاكهلورم ؛ي تار خ االدب ،اال اله يفرتق
مباع االنراض االسا
ىل مفاهميه ،فاذا اكن ابورص اخيباوم
يت هتمين ع
عهتم امملالتا عن الؤثرات املرئية ال
م ح ي أ الت هل و ر خ ا ر ج مي ) ي ر ى ا ن | ت ض ية ا ل ت ا ر خ ا ال د ب ي ا ل ر ك ز ي ت ب ال ن س ب ة ( ل ل ش ك ال ؟ هي ن
الفخصسة ،وخارج دراسة االدب كظارة اجمتاعيةين االصمل ( ) 1نان ياوس ” مكا
يق اال صا ل .د |الرخييةم االدب ال ترتم
املقتا ٠ي در ج التطور االديب مضن تارخي تل
ىل حمرف التارمت،ء اليكر للعمل االد؛ي ( ) ...ثهذا له
ىل تواجد احلقاثق االدحمأ ،ولكن ع
ع
ىل مؤرخ االدب — مكا يرى ياوس
يق ع
اسص التارخيية ؛ي تار خ االدبءرم ) ،ولذلكحم
يع لاكتة امنل اجلمالية ووضعيته م التواصل
ىل اهليام با لتجديد الوا
— ان يكود تادرا ع
التارخيي لقراص !(_______________________________________________________ .)٦
. () ١خم اآلدب ي س ،حتدا ؛ ؛ارس -جملت اهآه االمجة ع - ١ ٩٨٣ / ١ص ١ ٢٢
( )٢ص . ١٢٢ /
( ) ٣هدم ١١٢ .
( ) ،ظلرآل املج القص -وريس اخيجتارم مضن ك ث ا ب نظرية الهئج اككيف> حمرص
' س ♦٦٠ / الغلكامه الرو
ت ع - ١٩٨٣ / ١ص . ١٢٢ () ٠خس االدب >اءءادم حتدا -؛ارس -القاه االمجح
( ) ٦س . ١٢٢ /
مجاية امل ،الراحمات،ارس رآ،لد
ىل مملور
يت ادت ا
مغ من ۵١مفهوم ثاوس يصلح لدراسة االساب ال
ولكن ض الر
ىل جتاوز ذ م الوظهغة ،اته ال يستطيع ان مب ف تطام
الرتع اال انه ال مبل ك الندرة ع
اململور س ه ،و ذا مبي ،اله ليس مفهوما اجراثا ،احنا حو موجه م أساسه لالعرتاض
؛ي اث اخلطاب ئمبلور مملورا داخليا الشعرية poetics ىل االقراض العلكا؟ي ي مهدان
ع
حمضام وآ رصت الشعرية اليتيويت هذا االقرتاض ،وتد وجد اوس ان مفهومه س د تأمهر
يت ا ستبعد ت من لدن الشعريات ،هل ت الرممبعهات مي ر ر ؛ عامة ،وامتا
الرجعيات ال
يق تقسه ،وبذلك ئمبري مفهومه عن امس ال
يك ممض الرجعيات مرجعيات تارخي التل
يه رحمان عن
ىل ان املرئة ااكرخيية امتا
الثارخييت واالجمتاعية برصرة عامة و م ي ف ر ا
الثارخيية التتل ديأ تيللك مثيء بالتفكري الهتيج حول تار خياية املمه هن دا الفهم
األصول 1ا مي و س ت اتيق
ىل ان الفهم -؛ي هذه التظريت د |ال يطرأ عش خلظة اعادة االحماج
وحمدل ذلك ع
ىل ان خلفلة اشيعاد الطلل
ل ص ب يل خلظة االحماج كذل ك ،) ٢( ،وتد سبقت االمثارة ا
ىل وهنم) ملململات جديدة
يه حلفلة االهاج) ت د استتدت يف ذلك ا
يي تواس ” و
عد ا
لك ومضمون
؛ي االمجشايأ والرئاصل ،ولد اكن هذا ا ف ط س الهنم ي و ب ر محمم
ىل التلهي٠
ىل التأمهر ع
االحماج س هء قل ان مبدى ذلك ا
واذا اكن ياوس ت د مسى لعملية الفهم تل ك امهية ؛ي االئتاج والتأمهر ) فاته وجد
و عل ي ه م) محربة ا ل ف ه ) م ن ال خ م ر و ر ي ا ن ت ت غ ي ر منا ه ج ت ا ر خ ا ال د ب بما ي ت ثا ص ب و ا س ت ث م ا ر
وظهور ص ل جديد ال ميي جدص الطلقة ،بل انه ، يت العملجمن لراغ
ال يأ " ٢
يت تعترب مألرنة ،
ىل جمموعة س املرجيات ال ضم ؛ واخلرصصيات ال
يستند ا
من مث ات ال هي ر ر الذي يرجه اليه هذا العملص مجهور مسلح مبمجوعة
املعايري اكت جسها م ر جتاربه اخلاصة مع الترصص املابقة ويستديع العمل
لكمضيت جمموعة س القراءات واضعا ااكرىء أي حالة اتفعالية معيتةC
مبم
حيمل القارمترو احماء تراءص للك •• ورامسا مغذ الداة تومها من االحممقارم
جممرعة من الرتئعات ص مبابت اهظارات ،ويغري هذ ا االتتظار حبسب ما
ىل املاهر والقمي املوجودة
يدمه القص .الرس ؛ نآما ان ئآكون الص ممحائظا ع
مواء ؛ي عالتته بامبتس الذي يتمتي اله ،وما؛يرا هلذا املاثد ،وهتا تغيري الئق
التقنار القارئ* وما اكن آلتظرم(ءأ) ولذلك تأن هذا ،الش جبدو مهام ؛ي حتديد
. ا س االديي؛ي االحماكل واسنت
جزءا مهثا ،وذلك حشمح المتكن من حتديد وضعيه التارخيية و منيت ه او
دوره داخل املطق العام للتجربة االدية (٠٢١
ني ارس ( ) ١يثظر :لظرية االسقجال ١ ٠ ١ /حيث يسعرض الؤلف ال و جها ء اش عري ما ب
وآيرد ،ر م ال كث ف عن اماب هذا المتزيء محث يبع االتان حتت ثأبرحمن معرفنخمتملعن ٠
س مبورة خاصة.يآرىل
ىل ذلك؛ي حدها عن تإبر فادامريع( )٢ممقت االهارة ا
ىل ارس مبودة خاصة .
( ) ٣سقت االهاوة ا ر ذلك م حدها عن ثآير غادامريع
يق
األصول الرية لطريو ال
صوم مملور االدب ،وعىل عكس ذلك اك ن آيرز واتعا حمت تأحمر انغاردن ،ولكن مبوجه
ىل معاخلاص لضمة العىث االدم ،اال انه انتثع ك ربأحمن
خاص ،يكمثف يه عن؛عرتاضه ع
ىل طيقات ار ح♦
تقسميات العمل االديي ا
اكن آيور مبى مبددحمن القضايا والمثلكات االدحمأ من خالل ما اكن ينرتضه م
يقص التطىل االول لفهم االدب راذا اكن ياوس حرص اهمتامه
و اياوسءجمن ان التل
ىل مرمجاهتا ،فان آ و ر تل طرح عددا من
يت سبق االشاره الهيا وا
يق عدد س القضايا ال
نث االدب والتليق ،من حيث ان معليات حتلل
ألتاهمي املتعلقة يكشف امللة املرورية ي
يقحمام لقد وجد آيزر
ىل ،لدم التلهي م ادراكه لعمل اب
ىل حتم احماحمم ا
الص تستند ع
ىل متلق ل د افرتضه الؤلف بصورة ال
ان العمل االديث مبلوي ؛ي جبانه اال سا سة ع
ب ع و ر ة ،وص متضمن ؛ي الثص ،يئ ل لك ه ،رترجهاص ،واصلويه ،ان مفهوم القارئ
راملمحميت Iيقسه متاما ممهرم ءاللية ،عقد أسوسورء قهر جتريد يوجه العمل االديي ٠
بصورة مقصودة ار غري مقرصدة ٠وجهة حتقق وظيفته الرتاصلية ،ولذلك تال هذا
يت تكشف عن االمثاكل
االفرتاض االسايم اكن يد؛عآئزر ليقوم يعدد عن االجراءات ال
يت جي س د فهيا القارئ الصيت ؛ي العمل االدييء لب ح ث ؛ي امتاط االستجابة و م
ال
يب ء وحبث ؛ي ءاص ) من حمالل
يت مي ت د اهئا مبثوثة ؛يلك نص اد
راجكواتء ال
. ءالطاعدم الذي حيصلحمن مبيت اخلل وضل االدراك
يبدو ان اهرئي *مصسء اراد ان يدحمفن التأويالت املاثدة عن خالل عرضه لطبيعة
يق هذه الئ صة
يت عرضت
اكعامل مع ألعىت عرضا ملمصميا ،ولذلك نان املمثلكات ال
يت) ،هند
نئ الؤلف والعمل والتلهي (القاتل وصديقه كوري ك وزوجته وزوجها الائ
حمدزع ي
اعتقد (القاتل ،ان جل اهمتامه ءمكن م ك مثنه عن اخلى احلقييق للثصء اال ان الؤلف
يق امتا مبب عد
ىل ان معله ؛ي الكشف عن املش اخل
( مريكر ) اراد اد حمكت نظر الثاىت ا
ىل ملة الغاز ،ولذللث هد وجهه وجهةمهملثة التواصل االدم ،وحيمل السل االديي ا
يهىل رضآخر اال ان احلقيقة
ىل ان العمل يهتلوى عاخرى ،تبدر ؛ي الظام اهلا ممير ا
ان الؤلف اراد ان يؤكد ان طييعة امنل االدييحم؛ناأى *ع االجراء الذي جيعلحمته معال
الخغاء العض .ان الناقدس ؛ي ت صة جميس “مل يغري من اعتقاداته انه متوذج التأويل
ىل لغر اخر م طبيعة
ىع الؤلف ا ر الدثاع عن لهجمن خالل توجيه الثاتد ا
اهلدم ،ويس
االدب غري القابلة لالخزثال Cويبدو ان هرتي جمي س يرمز من خالل (اغريدولزم
ىت ،
ىل االحماه ا س ل الذي بدأ يعرف كيفية تأويل الع
يث ا
وكور؛هك وزوج غويدولن الثا
وهذا االجتاه ال هي ل معرنقه ا
ىل االجتاه ا ك د م ،الله اجتاه ميوئسحمته ،ب س ب ان هذا
االجتاه (ممتثال يفغ ص ٠القائد؛} ؛ي القصة ،ق جئد ان املس يمتثل ؛ي والعىت اخليئء
( ) ١؛؛طر :حمجلة دراسات مسإية اديت ملايت ع “ ١٩٩٢ / ٦ص ٠ ٦٩
األصول الرمة صت الض
يل طول الئ ص ة
يق رالقاتده ع
للعمل االديث الذي ال يعمله اال الؤلف ( ث ريي كر) وتد ي
م مئس اك بان رسا ما متملوي عمله رواية ل ريي كر) وان حمالته التليق ياالدب ممحدد
ياكتغا ف هذا املر ،وان املش ص خالصة هذا االكتشاف ،وتد وجد ؛آيرر ،س وص
،يف س الثص ىث اخل
ىل اخراج الع
حيلل هدم الئ صا ٠ان التأويل اذا اكن ه مب مد ع
متن التحليت ان تتتج عن هذا الفهم حمارة ،بالنسبة للاكتب تؤدي ا
ىل تتيجتني تتخلالنء
القمة اكملة»ء (ا)م
يم من التص االديي ،نان هذا “ ٢اذا اكن ت وظيفة اكأوحمل ص اخراج اىك اخل
حض وحيتففل ىت وا
ىلجمع يه ان الاكتب تمل يسرت ع
يضمن احمراضات سيئة
) ٠٠٠ائذا اك ن كش ف الائتد ( ل 4ل ف ه من اجل االحمهالك ؛ي ا ملث ق ل
للعىت حمارة للاكتب ( ) ٠٠٠قان الض اذنمهيء ميكن اممختراجه من العمل
االديث واذا اكن من املكن استخراج املش ٠رص جوهر السل االديي -
ىل مادة ل الم هث ال ك) وهذا ال
ححص مستذال و حيو ل ا
من اكس) نان التص ي
ىل النقد االدنريآ)م
يح ع
ىل الثص س ب وامتا مي
يح ع
مي
لقد اراد ءقريكرء ان يقول ٠ان العىت مرر ي بعيميته .هذا هو التوجه الذي اممحذه
كررنيل ث منذ البداية ،اذ ي ر ل للائتدت عثد رس ك ر اك فر مثا ترى الني(م) ران هذا
االعقتاد الذي ظهر عند مرثي جميس م ت صت ه حذء ،والدي ظهر عتد وجان ول
حماربرء ؛ي الرصرة الذهثيآرة ) أراد 1آءررا ان يؤمن به امبا 4الن ،ذلك يضمن حممتا —
حمت باي ت
ايور ٠جملة دراساتمسي-ادت اد - ( ) ١رهنعيت التأويل ،اهن امزبش راكأريل الكش
، ١٩٩٢ / ٦ص ٠٧٠
حمت بايل ٠ ٧١
( ) ٢ومضأ اك؟وهلء الفن امزبش واألول اللكي ٠ايود ،جملة دراحمات اد
( )٣مثه ٠ ٧٠ /
( ) ،مبلرت اك ب حماور :ا مكد -ترمجة دم ثمظي مئ ٠ ١ ١ /
+االصل :خكلل ء وص خطآ حتري ٠
++م االصل :ي اكم ،و م خطأ هلوي ٠
وطر لكلك الس اآلدم ٠ومي داي ،ص ٠
مجالية التلهي ،افراحات ألوس بآيزر
يق ،وان مذم احلقيقة ال حمل ااملىثأ> خيضع لملرجعياث الهتاثية بصورة تعملة
ل ل التل
ء وامتا حمعله ٠يربط ع
ىل حلو مارس “ معلية التلهي يالتخيدرا ) ،ولذلك نان التداخل
ىل ا ممار الجشراتيل القص ،اكلغياب االيدي للرس
يعن املش والرصر الذهنية يؤدي ا
يك ال
الذي عرنه اكور؛يك ،هذا الغياب الذي جحب عن القارئ ،بصورة ممصودهء ل
يق ئصة
احد متل “ ىل ملة احمرارم ولذلك نان هذا الغاب حفز ؛آهررء
حمحول القصة ا
ىل تأويل هذا املم من حمالل االشارات الورضعةيت الص ،دس
مرثي جميسس ا
خالل االحممدادات الذاتية لالدراك ٠
يئ
مص اخلية لملعيار اللكامسييك من ان ا من ل الق
ىل حد اث يرض العثا
التأويل االديي ،ا
ىل الرمغ من عثايت هذا النقد
يئ حلقيقة ساثذة ءرا ) اال انه ع
مرتيوع يضمن العىن اخل
ىل هذه
يت ومبقاعالهتا(؟) ل ق د امسمل1عت القمي القدمية ان تت رس ب ا
وميارص العمل الف
الساحة اخلديدة ايضا(؟)م
ىل
لقد وجد ءآيزر ،ان هذا القد اجلديد ت د غري رو جهأ االدراك االديب عندما و
ص يدلك ىل الوظاثف اش حممل داخل الص ،
ظهرم لملعايت املظة او حماكية واجته ا
اله يواكب عرصه• اال انه حمشا حاول التعريف هبدم الوظائف سقط م تقس املعايري
يت اكن ت متمتسل ال مت ك ائ ف العايت افداكيت(ة )م ،ويعارض ءآيررم ٠مكا م
للتأويل ال
جت اثرا ال
ىم ،لحم
معروف اهذا االخزتال ) ،الن الوظيفة “ ؛ي لقرم ٠٠ليستحم
يت مس ل ؛ي مت م ا م كتأ)ره؛م
يقاس مبس الائحمس ال
١٠٢
مجايل ا س افراحات؛ارس تآيرد
“ ١املجل ؛ وهو جمموع االهاتات اخلرورحمت لقام ومضة مام اى ان الثص ؛ي
خلظة تراءبه ،ومل مبحقق الض ،يعللب احاالت رضوريت خلرصل ذلك التحقق ،وتكون
ىل الص ،اكل صو ص االحمرى ،رلك ما خار ج عنه
االحاالت اللك ما ص ساش ع
ىل
كأو ضاع ومت واعراف اجمتاعية رثقامية(آ)ء ثالص الرصيل ٠مقال — مبلوي ع
ين
توجه خسيت يقرتض ان ومضة االحماجيت رصرته التجزة ،حتقق وضعية تواصله ؛ و
يت تتعرى اللغة من طايعها
حقيقة االمرء ان التواصل هدم اال ؛ي ظل تلك االحاالت ال
ىل معرفة
الرري اوالمث جبعل اىك ؛ي مسائه العام ثايا ويؤدي اتكائ ف هده االوضاع ا
القمية احلقيقية لتص ي د ر ج ؛ي اطار نرصص التخيل ،ان االمر ،مك ا يرى ايزر — ال
يعلق ٠يقهم تبسييط لعالتة الثص بالواقع ،ل ( ) ٠٠٠االمر يعىل مبماذج لل و م تعكس
انمظة ورؤى كري ثرة تارخيية بذاهتارم) ،حيث تسود ؛يلك ؛ترة اتمظة داللية مايبةم ان
ذكرن جسل الثص مبم م ر معلية طويلة ومعقدة حيثمح اتتخاب عتارص داللية معينة
ىل حساب اخرىمي احماؤها ٠
ع
() ١حمظرت الرقع اممب-ايل وآيات انثاج الري عد هرصاخب ٢ايزر ،دم مد العزيز طيحاتجمالت
حمت بايت ٠ ١ ٩ ٩ ٢ /٦ ٤ ٠
درامات ممالة اد
( ) ٢يظرت ا ك د ر ابايق ٠ ٠٩ ٠٠٥٨
( ) ٣شه ٠ ٠٩ /
ص اض األصول
يت
—٢ا ال م رتا س ة :وككرن من االجراءات التربلة ،وص جم مر ع التواعد ال
حمجب ان ترا؛ق تواصل الرمل والرمل اهله ممي ذلك التواصل مبجاحء اي ان الثص
يف ما ا صجمن الساق ؛ي
ىل جسل مبثل
ميمك ما مش ان رحما من رضورة امتتاده ا
ضوء العالقة مع احنيط االجمتايع رال؛تايف ،ولذلك ائن القص ،مكا يرى اقرر — يتثمل
ترعا س االمرساجميآ نوظيقهتايم اهلا ص ل مما يقن عائرص املجل وتقمي العالقة
ىم ومعثاه ،
مس معامل مو ضوع امل
ييت املساق الرجيع والتليق .هلي ٠اذث تتوم بر
وكدلك مايصل مبروط املاصل(ا)م
- ٣هس ويا ت امل :مبئقدآيزر -آن القص ال يفلهر امنى؛ي متط حمدد من
ىل الوجود ي ف ل االدراك اخلمايل ،هلو
ىل وثق مستويات تظهر ا
اسمبرم وامثا جبأسس ع
يت
يرى ران هثاك ممبسوئنممم وتقهام معلية متواصلة ليفاء اجلى *<»«■> حتل العائرص ال
يم وحي ث
ىل ا ملثوى االما
يق ا
حممب م ذلك اليتاء موانعها باالتتتال س الشوى اخلل
مبم ترع الهتمة الداوية عن تللمئ ا منامر من خالل االحمقاء لتحل مو هلا اجلديد؛ي مباء
املياق العام للقص ، ٢٢( ،ويرى اقور ،ان القصة االصاسة؛ي تلك اململة ص ءامممال
يم ،ان هذا ا الت اك ل
جما
حط املستوى اال
ىلمم
لك عترص منتش عن معته االصيل حللفر م
يم واخلليق
يعد رشطا اماسا لعملية الثليت واالحالاكأم وان رالعالتة يعن ^ ^ ^ ^ ١االما
( ) ٠٠٠ختلق توترا ختف حدص مبدرج عرب ساملل التفاعالت ا ر ان يصب احميرا؛ي
حماج الوضوع اخلمايلء(أ)م
هيلع مملويرا
٠ ،مواقع الالحتديد :و م مفهوم اخذهآئزر عن انغاردن ،واجرى
يق الولت الدي اكن ثه اتائردن ميت د ان سامهة
ىل ممصن متعارضنئ) ن
تاصيح شري ا
مه التارئ
الثل يت؛ي ملء حذه الراتع وحتديدها وجيب اثحمم يلك تلقابة ( ) ٠٠٠اذ ئمبو
متديدأ لمنلءرم ) قان آ ي ز ر يستيعد تل ك امكهثية ،ويرى ان تل ك العملية جتل العىث يصري
( ) ١آلظر :الولع اميايل ومات التاج الربع عد لوكعاخت ،ا،لر د .م د العزيز طيحات جملت
درامات مس ل أدحمء بايت ٠ ١٩٩٢ / ٦٤
( أ) س ^ /م
رممص ٠١٢ /
(ي) م ه ٠٦٢ /
( م مط ٠ ٦ ٣ /
مجايل اخلم ،الراحمات ارس واهرب
بصورة اسه من القص الى التلقي) وهذا احد اعتراضاته االماست على انئاردن( ا) ،اال اله
مص ،
يف الوتته الذي يستبعد له التليق بعض اخلا
يدرج تل ك السنية ؛ي اطار هاعيلء ت
يض ،س خالل اضناء معىث ما ،يه تليت ص مثلت ءاثامك
ناله ي ر م بثغاط تعوي
،حلن خممطرون المسعاد عرص التحديد الراقص (خرضاء الدس ، وخرضاء امنسء>
يت ستظهر احنذوائت البالغية ) ناط حنتاج
ولكتائ يعد ان قوم بعدد من االجراءات ال
يك يكون الص ؛ي وضع تواصاي رس اجل ذلك ،
ىل عودة ذلك اخلرص المسعد ،ل
ا
كتا تد ارجعثا عمثمرأ (املرأة ،اكن التص ت د اصسيعدمجمن يتيته وتد اكل ت معلية االحممبمعاد
والغاية ص ري ا س أ ، ا الود حتقيق توامل الص ؛ ىل وظهفتنث
راالرجاع متملوي ع
ىن الذي ص خالصة هذه االجراءات ،
االستيعاب الذي ث ضتده الئصء رسمث ممي د الع
يت
ان العثارص الصتبعدة ؛ي هذا الثصيم مراتع الالمتديد ( ا ملجرات ) ،اي الرا؛ع ال
تؤجل مؤثتا صلية التواصل ،واذا اكن اختاردن ميتد ان معلية ملء هذم الرابعممم من
ميت د اد معلية اللء ختضع طرف التلهي بصورة تلقاحمة يدل علهيا التص ،نان آيزر
يق امس؛تل االس €ويستحرض ؛هيا
يت يستحرض مها التل
ل ل ه من االجراءات المبقدة ال
ولذلك نان تل ك االجراءات متثغري لكيا ،لو ان م رب د؟ خريتهين فهم المثمبرص ،
مك وخرضاء الدس ،حي ث ختتين مواتع الالمتديد ،و؛مبمالق العىت •ع
حما
زراعيا تالث ا
اللفرظ.
وكون التواصل آما ولذلك قان الجسل الذي ادرج نيه اخلديث القمريفء اكن
هيلع ثان اجراءاظ ؛ي
يق يكشف عن رغبة ؛ي االهسام مبحتق العىت• و
يدم عغظورا للقل
االستيعاب واالرجاع كانت ٠؛ي الحقيقة “ س م م ب مييد العتى ،الن وقوف القص عاريا
ىل طائفة من األلفاظ احنيوحمة م اطارها اللغوي نقط ،ان معليه
عن ذلك االجراء خيتزله ا
يت يقوم هيا التلهي ،امثايم ا؛عال مرتبطة ارياطا رضوريا بدراسة
االمتبعاد واالرجاع ال
ىل واد دراسة
ىل ان الظاهري تد تهيت ياحلاح ا
اخلل االدييء وهلذا السب امثارآيزر ا
العمل االديث مب ب ان هتمت ملس بالثص القعيل ؛قط ،ل لكل ك ومبقس الدرجة باالحتاد
( ا ) آل ظر:ال ص االدأي/ممث
األصول الرب ي اض
يم
الرمطآ التجاوب مع ذلك الثرصا)ء وعىل ذلك فقد شدد ايور ان ءاللهيء االماحمي
ىل ان
نت ييت ه ر م ظ ف أ ( م لئ د سيق ت االحمارة ا
يي ص التفاعل ف
قراءةلك مم ل اد
مشء الدرك وفعل
القصدبت عتد حمررسل ممرساىل ذلك التوع اخلاص من العالتة بيت ال
االدراك ؛ي حلظة مثعورية يقج من خالهلا معم تصدي ،اى ان تلك العالقة متد ممميد
معش الظاهرة الهتا م اكت سي ت حمى جديدأ وتد و جدآيزر ان هذا االنقراض يعطيه
ا ما ما مقيتا ,لي ح ث ملي ما أمساء معلية التناعل االديي ،و حم ال عن ذلك االصاس
مل تقرتض ؛
ىل تفريت التقاعل االجمتايع ا
الظارايت ،هد ان ق د ا مبا ا
هيلع هذه
- ١ان الاكلائت ا ال مناي ة تسلك ازاء ا الثب ا ء ،يل ضوء ما تنحلري
االمثماء س سان ظاهرة هلم .
را ) مي ثظرآل التلق ي ،اكفاعلحيق الص والقارئ— آيزر— جملة دراسات جمجمابت ادية ع
م مب س ا ،ص آ م
( أ) إ م د /أ .
االجتماع— د .محمد طي محمد —٣٦١ /االمكدرإ— دار اضرلة اباممة / علم ( )٣تاريخ
.١٩٨٩
Ù Hالص واهادئ /ص ٠ ٨ ( ) ٤المحامل
مجابت الطم ،الراحمات ارس رآيزر
وهو استبعاد مؤتت ،ولذلك هن ر حيلق لوعاحمن اخلور ،واسئحرضتا عثرصآ امخرء ال
يم لك ما ت الثص ،ولكثه اماس اللقرظ لك ه ،اله اخلرص اياليغ حمذوف
وجود له
هيلع نان املعىن اخلام ال ي ظهر اال باسرتجاع هذا القصم ،وان
(الشبه /املرأة ) ،و
ذلك ال يظهر اميما اال من خالل هاط خاص يرتم التيق راالسرئجاع ،و م ما ط
القارئ وحيدد رآمورم سامهة والتليق م معلية ملء الجشرات ،بان *القارئ ليس مطلوبا
يت تسىل ؛ي الثص ،ل \ل 4لك ل ك يدمع ا
ىل ج عل ها تؤثر منه نقط ادماج االوضاع ال
وتغري مبصها البعض ،ومكمهجة هلذا يظهر الو رضع اخلمايل ،وتثفمل حمة العراغ هذه
ني هدم اليتة والقارئ(• ) ٠سدو الفراغ
الفاركة ،و م الوتت س ه سن العالقة الوثيقة ب
اك ؛ي الص االديي يثية متوذمجة ،وتمكن وخليقهتا ؛ي تلقني العمليات الرممة للقارئ،
ىل
ىل ويعءرأ ) ر م ؛ي ذلك مبير ا
ان تطبيقها حيول التفاعل التبادل لملوا؛ع القصية ا
اختالف وجهة نظره عن وجهة نظر رومان الغاردن التعلقة يالفراغات والدور الذي موم
حي ث يكون خاضعا الحمارات التص ت ف ه جبمنا ينسب ايزر لتلك يق به جتاهها ،
التل
العالتت وظيقة اخرى ،ص العالقات الؤثرة يقن بتيات الص والطهي بصورة مت عا ك ة على
الثحو الذي او حضا ٠؛ي تراءة احلديث الرشيف ،ولذلك تائه مينئ د ران اخلراغ الذي
بمق ل من مكان الى آ خ ر مسؤول عن ململة من الصرر القصاصة ويؤثر بع ضها ؛ي
يت ت هيا ،
ىل الصورة ال
هش ا ع ابيض االخر خالل مدة القراءة ،وتقرض الرصرة امللغية
ولو ان الن رص دحمن االخهرة ص حمحمحي ما يقص االوىل ،ومكذا تلتحم الرصر ؛ي
ىث الئص حيا ؛ي خميلة الرئئ(أ)م
متتالية ،ويسبب هذه العالية يصيح مع
ولوصف هذه العملية (معلية التفاعل ،فقط طرح ءآيررة مفهوما اماسيآ إفسان
لثثرثحه ؛ اته مفهوم والقارئ الضميء وميرض نه عىل مفهوم اواحمن حموثء عن الولف
" الذي ظهر م كتاب ه بالغة الرواية مهام ٠١٩٦١وتد اليص
يت تثقممبل عن
ىل ان هدا الهنرم مبيمثه ءيرث؟ االنا الغاية لملؤلف ) ال
سبقت االمثارة ا
ىل
اناه الرتيعلة برشوط الراتع ،وتتحد بال عال م الت خ يل ي ،حبي ث تكون هذه االنا تادرة ع
تحقيق مرضرعية العمل االدبي ،التها مححرل الى ارصات متحاوره ؛ي ك ل صل ،ال
تتقيد باعثقادات الؤلف اخلقييت ،واكن برث تد طرحيت الكتاب مسه ا مبا مفهوم
والقارئ الضمينء وص مبي عده ان اليتاء الريب للرواية مبمضن -احياتا ” توجها
ىل القحو الذي ارستا اليه ؛ي
ىل القارئ من خالل لك ما ت اروايو ت هس ا ،ع
ماحممرا ا
يحص عقد آيزر > ان اعرتاضه
يغ ومكا حمدو من مفهوم القارئ ال
لكاعتا عن الؤلف الصم
يف ان الص ال يطوي ع
ىل مؤل ف مضيت ،وامثا هر نوع من ىل ءدوث» يمكن
ع
يق ،و م توجه ال خيلو منه اى
ىل التل
التوجه احمميت ،اليل يتوجه به اململ االديي ا
م ل ،وهو اماس معلة التواصل.
٠ ٣القارئ ابا م ع* :وص مغهرم طرحه مسيل رهايرء ومهمل 4ا
ىل ان هذا
القارئ ومبن جمموعة خمبرين ككون ؛ي الثتاط احلساسة للتص ،حي ث حمتون بردود
افاهلم وجود واتع اطري ،اله مبب ه امخن هنو يكشف عن درجة علها س التاكثف
( ٢١يمبظر :ل ل اهراءة ء لظوية الري اخلمايل ) مرساخل أيرر— ترمجة امحد ال د محمجلة افاق
ي -ع ١ ٩ ٨ ٧ / ٦سص ٠ ٢١٠٢٨ /
( ) Yصه /ص ٠ ٢٩ itÀ
( )٠وآلرمج امبا يالقادئ املودم ٠
مل ،الراحمات ارس ؤآيزو
حمت الق
مجا
مقارنات داخل القص نان القارئ اخلامع مبع يده علهيا ويمتي ” هبذا -م ع ربا ت
ىل هذه
يت تدرس االتزياحات عن ضابط اللغة ،ويكون ع
يت تصطدم هبا االسلومأ ال
ال
( ) ٠٠ات مملرح ؛رضات احمرابط اخلارج نصيه للغةحمن اجل المتكنحمن اعداد اخلامسة
الشعرية للنرصص حبسب وجود وطييعة انوياحها عن الضابط او التاعدة ( ) ٠٠٠ان ما
مي د به ميمن ؛ي كوت ان الواغ االطويي ال عكن متيزيه اال بذات واعية ،والقارئ
ىل الرجع ال
وحده حمسهتيع صياغة القارتة اخلارج حممة ،واهلم م ان اخلطاب الركنع
يمسملح مباء الواغ االطومء ما مب ي مبروره تدخل التارئرا)م
اهارئ اهدآ و م مفهوم طرد الناتد االمرض ممبحاش تش ٠وص ينطوي - ٤
ىل جمموعةرشوط:
ع
انه يس جتريدا ، سكعاءة ادجبة ،ان القارئ الذي ادرس اجرمبه ص تارئ خمبر
مءدم
وال تارظ حقيتيآ ،ولكن اكئنا جهينا(؟} .ويرى ايزر اث وستانيل نشء جبلور مفهومه عن
ىل التحو التوليدي للتحويالت(؟) ،ذلك ان ءاليتية ا مل حلية ممج
القارئ احمر م شدا ا
ىل اليتية اثعمهقة( أ إ)
ىل الهتايأ مل ان ص ل به ا
حدثا يبيت ان يعاش ا لدى التارئ
نظريته ىل حلو التصا (ه ) ،ذلك ان
و م ايور ان الص يعرض ٠للتفقري ي ر د االحالة ا
) ١١يظر :قعل القراءة .نظريت الري اميايل ،فولفغإخآيزر— رمجن امحد اللص جملت افاق
ااءرإإ -ع ا‘ . ٢٩ / ١٩٨٦ /
ى
() ٢مه /ص ٠ ٣
( )٣مله . ٢٠ /
. ٣٠ / ()،
(م) س /مم .
١٦١
األمرد الرمل لثظريت ا ه ي
ىل اتئملة
حتاول اث مرهن عش عدم كتاء؛ التحلل الملايث الص ،الذي خيوله إممترار ا
ملائة ،ص صورة كقيام عتيل ا عر ،ولذلك تان الدور الذي يؤده التارئ اغرب ،من
ىل ( معلة
ىل الرثاة الملاتية ،حو دور خيتزل (القهم) ا
ممحالل اممراض كفاءته للوصول ا
ىل اليتية العميتةأ ( ا إ .
حتويالت ا ملأ املهملصأ كعودة تامبأء ا
٠٠٦القاراك اليص :ان القامم املالئة الذكر ،اكنت واشة متت ممتة توجهات
ىل
يم غري تادرة ع
نتلرحمأ حمتملة ولذلك نقد وجد ايزر اهلا مثر عن رظاثف جزية ،و
نالتارئ اجلامع امباح لحشديد الراتع i يب
يق واف ل االد
نت التل
رصف امنالتة ي
ىل وش كثائ الصءرم والقارئ اغري ءطهوم تربوي ،هيدف يوصاطة االتثيام
االسلويي ع
ىل مت ص
ودا ، يت يولدها اللص ا ر حت م ئ ا ال خ ي ا ر
الذايت لردود ا ال ن ع ا ل ال
حمة الري اميايل» لرلفغاخآحمزدس رمجة امحد الدسجملت افاق
() ١.مبظرةمفل اممراء؛م تظر
الرتحمة / ١١٨٠١/ ٦٤٠-ص ٠ ٣ ٠
( ) ٢مهه م ٠ ٢٠
( م ص م ٠٣٠
مجايل امل ) الراحات ارس آليزر
( ) ١طلر :فع ل القراءةم لظريل الري اميايل) فرلفغاخآيزدس ترجمة امحد اللص مجلة افا ق
اهرحمل -ع آ ٠ ٣ ٠ / ١٩٨٦ /
< مم من ا مم
(م) س /ص ا مم
( م م ه ٠١٢١ /
يق
األصول املريل صت ال
هتمة مرجعية ،رتمية نصية ،وان هاتنت ا مل م ن حمماحما مييزان ممهرم ايزر عن
يت سيقت االمثارة الهيام
القامم ال
وي ص ح مما تتدم ،ان آيزر اك ن ي صو غ جمموعة من اال؛اكر املدمعة يعدد من
يق ،وتد برهن
ىل ضل التل
الفامم االجراثمي ملن ،غ ي ة مباء العىث ،وحاجة هذا البقاء ا
ىل جبثه
مغ من اتمتاثها ا
ىل الر
ىل ان اململ االديي يتعلوي عىل امثاكالت متعددة ،ع
ع
. يق ؛ي القام االول
القصية اال اهتا صلق يقهم التل
را ) ا،اق هد امتحابة القارئ " ٠ايرر— ر ج ا امحد حمسن ،اخلقاه االمجهأ ٩ ٩ ٤ / ١٤٠
يت
“ ١حمد هين هذا الكباب احلاجة الرضورية لملهنج ٠العرين ٠نا الن رثا ضا ت ال
يه اثراضات مت جأ ؛ي ايال العريت أصال ،ولذلك ثان
توجه دراسة العمل االديي ،امثا
ىل ممحل الدراصات االدجبت ،ممأ بسيب ان هذه االثراضات وائعة
العضالت الرتامكة ع
يعن جمالنئ ممئت1قينت احمال العرمهمء وا؛جنال االديي ،ومال اك ن هذان اجلاالن خيضعان
لرشوط خمتلفة تتحمك مبهلور ،تل ك االلرتاضات تإن اجلاد التام حمهتما ميكون عرضة
ىل الثحو
يت الهتج املعر ؛ي ،ع
المثاكالت ىم ،وسد ذلك احد احمرورات االماسيةملح
يق ،ومهنامميها من تأثريات واردة من حمال
الذي استعرضتا قيه ما يعرتي ختلريأ التل
ا ل ر؛ي ،جعل تلك الثظرة ذات حممول نمليف ،
٠٢اكن مفهوم رالطيقء ممهوما غامتمأ ،وغري حمدد ،وذلك سبب الفرتة الطويلة
يق بالعمل االديث* وتد اكن من اهداف هذا الكتاب ،متديد
يت توممت مها مل ة التل
ال
هذا املغهرم ،حمال عن حتديد مفهوم ءالتلهيء الذي اك ن هو االخر عرضة للخلط وعدم
ا رسار م
٠٤ان هذه التثلريأ ال ص ب لثف جا اهليام يومع توس للقراءة) او االستيعاب) ار
ىل ان العىت االديي
يه نظرية حتاول ان ترمن ع
يت توجه ايت تراءة ،امتا
مرنة التتتيات ال
ىخ
شجمن خالل االدماج احمروري لفعل االدراك (الفهم ) ولميحأ امنل ) وس هثا قات املحم
ىل المسو الذي اكن ت متتام النارية البرييت) وإمثا من
ال مبأىت من مثلك امللفرظات ع
ىل ان مجالية
يت ا ب ا ر الهيا ائزر،م ولذا تتل برص هذا الكتاب ع
خالل معلية التفاعل ال
يقيم نظريت م الفهم وليست م القراءة اك م مثاثع ؛ي التداول*الثةديم
التل
يق رالبتيويآ
- ٠جبن هذا الكتاب اخللفيات االماسة للرثاع التفري يعن مجالية التل
يف الرئت الذي اكن ت
وبذلك هد خل ص مسا مهمأ من سا ب ظهرر هذه التقلريت) ف
فه اليثيويت ص د ر عن مهثللق عتاليئ ) رتنرثض ممتثتأ دمسءآ مارط للقص) اكن ت مجالية
التلهي ممضاس مع القثلريات التأويليآ لتقوض هذا المتلق ،فقد اكب ت اليتيوي؟ تقرتض ان
مثلك اللفوظ مبر الذي حيدد مملور الثوع من ج ه ة ،وحيدد املش االديي من جهة
ىل
يق ) ع
ىل حتديد من طرف التل
اخرى ،واكن هذا التحديد س جهة الشلك مبحول ا
افهمو الذي ا ل ر ن ا ا ي ه عد ح ديثنا عن اتق االشظار عد ياوس) وعن ال ف ج وا ت
والتفاعل وااتارك،ء الضميت عقد آيزر وحو ” ؛ي احلقيقة حتول من هشوم القصية عتد
يق )
ىل مفهوم را ي ا لي ة ،العسال حمن'لدن التل
وبارتء ) ال متركز ؛ حول التظام الملايت) ا
يت حتدد جهة االحممام) ائملة ص اقرتاض
يح ال
ىل ان الرجعيات العرنه)
و مبير ذلك إ
ال خا ص ة
> الصادروامإجع
فهرمبدت
اهتب
| ٠ملآن الكرم
/ ال قا ه ر ة ١ ٩ ٠ ٦ / ت ر ج م م ة دم م ح م و د تا ص م " ا م ي ل ي ر هيي ه — ا ع تا ها ت ا ل ف ل ت ة ا ل ع ا ص ر ة -
ا ال ك اك ب .
٠اتجاهات الئت د االديي املريس العا ص ر -ل هاد التكرلي -الومموعات ال صغي رة ع ٣٦
/ ١٩٧٩ث ر ر ا ت وزارة الثقانة والقتوزس اجلمهورية املادةم
^ —١٩٨٧ /دار -االتائن م علوم التذآن -عهد الرمحن جال ل الدين السيويط -
ال ك ب العلمية -سررت — لينازم
ئ ٠١٩٨٠ /ر اكال ت اهللوعات /الكويت , -ارحمطو -دم عيد الرمحن بدوي -
-احمتراحسية التمسية) ؛ي تظام االنمظة العرفية -مطاع صفدي— دار الشؤون الثتانية
العامة /وزارة الثقاقة راالعالم /بغداد .
٠االمعلورة اليوم “ روالن بارت -ترمجة حسن الغر؛ي -الورسعة الصطهرة “ عء / ٣ ٤
مشورات وزارة الثقافة واالعالم .
-ال اكليا ت القراءة واليا ت التأويل “ د .نرص حامد ام زيد -طإل ٠١ ٩٩٢ /املركز
اكائيث الريي -ليثان .
٠االصول ،دوامة امبصولومجة للقكر اللغوي عثد الر ب— دم متام مصان— دار الشؤون
الثقانت العامة -بغداد ٠١٩٨٨ /
األمول الرحمت لطويل ا س
— ا جعاز اهلمان :اير بكر المباتاليث -حتقيق ا هل د ا محد صغر— مل“ ا— دار العارف
مخ الر ب .
مب ر " ذ
— ا ؛الطرن -د .م د الرمحن يدوي -واكلة العلبوعات— الكويت . ١ ٩٧٩ -
حمورات — لكود لييت حممراوس -ترمجة د .ممعثض صاحل " ٠٠االنرثوبرلوجيا البنيوية
يم -دمدق ٠١٩٧٧ /
وزارة الثقال واالرثاد القو
— االميحاح م علوم البالغة -الرتويض— مشورات عكتية الهتضة— مبداد /دون ثا ر خ.
♦ “ ١٩٧١حمروث / طا “ املدة — جان حماجيه /ترمجة عارف مممحئه ويشرياوبري —
— املحو،؟ وعمل االبارة— ترض موكر— ترمجة جميد املامثطة— ط \ / ١ ٩٨٦ /يغداد .
— املهان وامل ؛ين— ايوعشاج معرو ين ميص اخلاحظ— حتتيق وب ر ح عيد ال ال م حممد
هاررن—مط . ١٩٨٠ /
١٧٠
الصادر والراجع
" تأمالت ؛ي اللغة " حترم جومسيك -ترمجة دم مرىص جراد مبر ودم عب د اميمبار
. بغداد “ دار العؤون الثقافة العامة " ١ ٩٩٠ / يل /طا
جممد ع
٠التعريفات -الرشيف اخلرجاين “ تقدم دم امحد معللوب— دار الشؤون التقاية العامة /
بغداد.
' التلخيص ؛ي علوم اللغة " جالل الدين القزوييت “ ضبطه ومثمرحه االستاذ م د ارمحن
الريتوم ،المكة التجارية الكرى -ط ٠ ١ ٩ ٣ ٢ / ٢القاهرة .
— يا را ت الفكر الفلم ط ي " ائدريه كريسون -ترجمة تهاد رضا ط آ ٠١ ٩٨٢ */ث و ر ا ت
عويدات " حمروت .
— ثالث رماثل م ا جعاز القرآن ~ حتقيق حممد حلف الله• دم حم ط زغلول ظمل
ا رسة ٠١٩٦٨
١٧١
األصول الرمهة لطريذ ا م
٠دلتاي وئملخة اخلإة— دم حممرد مطل امحد " القاهرة ٠١ ٩٨٩ /
ىل االدب العايل" للجان حمرالمم 0ج" د حمرس ،سرتجل ،أم شاون /
٠لي ل التارمص إ
س د اخلراري طا/آمالمب ٠٠١دار اخلقاثق حمروت " لثا 0م ترمجة
مشورات —
املاغ ٠مسدال ،جمموعة من القاالت “ حترير حمور يرر*ميم ترمجة ني ب
وزارة احمقانة واالعالم " اجلمهورية املرابأ— دار الرشيد للثرش ٠١٩٨١ /
٠الشعر االغرييت تراثا امناثإ رعاليأس دم امحد عمثان " عامل الص؛ةس الكويت ٠١ ٩٨٤
— صتعة الررايت " يريم لوبوك " ترمجة دم عهد ا ملثار جواد " دار الرشيد للرض —
ىل العرحمت احسق ين محن—
اجلمهورية الراحمة ٠١٩٨١ /والطبيعة -ارحممطو طايس— لتله ا
حتقيق دم مهد الرمحن بدوي /القارة ٠١٩٦٤ /
" عامل الرواية " روالن بورلوف و را د اويله— ترمجة هتاد التكريل -طا —١٩٩ ١ /دار
مست اك ب ا ص
الشؤون احماحمأ العامة -سمللة ال
٠العالقة جين اللغة والقكر— دم ا مح د عب د الرمحن محاد " دار املعرفة اجلامعية
االممكظلرة ٠١٩٨٠ /
— عمل اجلمال “ ترمجة ظانر اخلسنمط “ ١٩٨٠ /متشورات عويدات -نديت عملاء
١٧٢
الصادر والراجع
ىمع والبصرية ،مقاالت ؛ي بالغة القد العارص— بول دي مان “ ترمجمة صعيد
٠ال
الغاش -طا - ١٩٩٠ /احمع الثقاش -االمارات.
— جفر اسطة الريناية تيل سقراط— دم امحد ثؤاد االهوايت -ط \ “ ١٩٠٤ /دار احياء
• الك ب والوثائق
— قن كتاب ة الرواية “ ديان دوات نا م -طا —١ ٩٨٨ /دار الرشون الث قاني ة العامة—
يغدادء
— الفن واهلس " مشاد لريميه " ترمجة وجيه امليت— طا “ ١ ٩٨٨ /دار احلداثة /ليتان٠
١٧٣
األصول اخلرب ص ا م
س مماح رائع حممد " ط\/م —١٩٩١دار الشؤون المثالة ٠الفيثوحميتورمجا عقد مرسل
العامة— بغداد.
/ طآ " يق -السل ابروكروميب -ثرمجمة دم حممد عرض حممد
تو س القد االد “
“ ثدة القص " روالن بارت— ترمجة ثؤاد صفا واحلصن سبحان “ طا “ ١ ٩٨٨ /دار
توبقال للرش— الغرب .
— ما االدب؟ جان بول سارتر— ترمجة د .حممد غميي هالل— حممكة االجبلوا املرصة—
القاهرة ٠١٩٧١
مبادئ املحن “ كولنجوود “ ترمجة دم امحد محدي حممود “ الدار املرصة للتأليف —
والرتمجة*
ترمجة حممد اك ل الدين علي يوسف ،دار الاكتب يروآغوراس “ اتالطرد— حماورة —
• مل ؛ي
ا
— حماورة جورجياس— ائالطون— ترمجة س د حسن ظاظا— القاهرة ٠١٩٧٠
٠حماورة نايدروس ،أو عن ا ميا ل “ انالطون “ ترمجة د• اممحرة حيل مطر " مرصأ
. ١٩٦٩
" — معحاورة ميتك حسرس— انالطون— تر مجة دم ع ب د الله المطي طا ١٩٧٢ /
رضرا ت اجلامعة الملة -لكيت اآلداب .
١٧٤
*سادر والراجع
٠مدخل لرتاءة اقالطوزس الكسندر ك وا ري ة ر مجة م د حمد ابر التجاس الدار املرصية
للتآليف والرتمجة -درن تارخء
— الذاهب االدجبة الكمبرى ؛ي ل ر ملا م فيلي ب ائن ي غ م— ترمجمة نريد مسويوس "
رضرا ت عويدات -نديت عملا "مط ٠١٩٨٣ /
٠٠الر مض علوم اللغة واترا عهه عب د ارمحن جالل الدين املويط— رصح و ب ل
مه— دار احمإء
م ذ البجاوي— حممد ام ال في ل ايرا يل
حممد امحد جاد ال و ر ،ع
الك ب الرجبة ٠دون تا ر خ•
س جسم القالمقة “ جورج طراييش— طا " ١ ٩٨٧ /حمروث -هلاث -دار ا هللل ةم
مجع املصطلحات االدجبة العامرة— دم سعيد علوش “ هال —١ ٩٨٥ /دار الكتاب
٠م
امأسم
مجع الوسط؟— تأليف جمموعة من اللغويني العرب— دار احياء الرتاث العريب /
٠ال
القاحر؛مم
— امنى االديب من الظارايآ ا ر التنكيكية /ومي راي■ رمجة د .هرحمل يوسف عزير -
. دار ا ل ر ز -املراق - طا ١٩٨٧ /
١٧٠
األصول امليت لثظريل الطش
“ ٠مفهوم االمسان القأيت— دم امحد مجال العمري “ دار العارف " مرص"" ٠١٩٨٤
مس املتا
٠موجر تا ر خ التظريأت اخلمالية ٠٢ -اوفسياثيكوف ،زم مسير لونا “ تعريب با
طأ - ١٩٧٩ /دار ااكرا؛يس حمروتس ليثان ،
مه اخلطيب٠
" مورلولومجا اخلراتأ " نالدجبر يروب— رمجة ابرا
-مونتاين “ حياته ،ن مل غث ه) ح غ ا ت اندره كري رسن “ ترمجة بي ه صغر— مطأ /
٠تثلرات حول االمنان -روجه جارودي “ ترمجة دم حيىي هودي— القارة ٠١ ٩٨٣ /
١٧٦
حج
سادر والرا
يج مصطىف
ىل التري -جمموعة مقاالت ” ترمجة نا
— نظريت ا ل ر د ،من وجهة القفر ا
طا - ١٩٨٩ /الغرب.
— نظريت الهثج الشلكي ،نصوص اكلكان؛ين الروس -تزنيان تودوروف " ترمجة ايرامهم
اخلطيب— طا ١٩٨٢ /بريوت -لسان.
— التئد االديي ،أ ر خ موجز “ وليام .لف .وميزات " لكي ث بروكس ” ترمجة دم مصام
الخطيب ومحيي الدين صبحي " ل ش ق . ١٩٧٤
” الثئد االد؛ي عند ايوائن— د ■ بدوي طائع— طآ —١ ٩٦٩ /مكتبة االجنلو املرصية -
القارة,
— الثتد االديب احلديث -تبويب مارك مثررر ،جوزمن مايلز ،جوردن ماكوي -ترمجة
س دمشق ٠١٩٦٦مم
املمسدة هيفاء مامث
س طا ٠١٩٧٤ /رض را ت ٠التقد |خلمممالميم اتدرثه ريشار -تر مجة هرثي زمحيب
عويدات -زليت عملا،
٠٠ا ص والحقيقة “ رواله بارت ” ترجمة ابراهم الخطيب "٠ط \ " ١٩٨٠ /التر ب•
ال ك ب االحملزيت
١٧٧
األصرل الرهمل لطرآ ا م
مظ،
" ؛ي ادراك مهل اخلن االد؛مي رومان انغاردزب رمجة دم حسن نا
مظ،
— القدرة االدييأس جوناثان كرللرس ترمجة دم حسن نا
-د -
يف اجلالت
الدراسات اهلغررة
— آناق نتد استجاية ا[ائرىء— آيزر— ترمجة امحد يرض— اخلقائة االجئبية . ١٩٩٤ ٨٤٠
الثائفة —
حممد مائء متويل — ترمجة
— هانز روبرت مإوس
تار خ االدب باعتباره حتاويا —
. ع ا ١٩٨٣ / - االمجحت
س تارخيية االدب ،موضوعا لدراسة تارخي االدب— ريا مرير— ترمجة اتبال ايرب—
. عا ١٩٨٣ / - الئتائ االمجحأ
— ترمجة د .حممد يرادة— دراسات ممسيامثة ادبية مل ا هيق االديي" ارود ايش
— التل
. عام ١٩٩٢ /
— التليت والتخيل -اكرل عايزت صتريل— ترمجة مبص القمري— االتالم . ١٩٩٠ / ٣٤٠
١٧٨
املادر والراحم
٠مرتا ط وآراؤم ؛ي االمساءم روي هارص وتويت مص ملر— ترمجة دم امحد حماكر
. ١٩٩٤ / ١٢ ” ع ١١ " اللكايي"آتاى ربتة
— الرس والتحدي ،امثاكلية الهتج— د .مصري حانظ— الفكر امل؛ي العارص— ع / ٣٨
. ١٩٨٦
— عمل التأويل االديب ،حدردهء ومهامته -ياوس— ترمجة د .ميام بركة “ العرب والنكر
يل -ع“ا . ١٩٨٨ /
املا
— ل ل القراءة ،نظرية الري اجلمايل " ايزر— ترمجة امحد املدييت-آناق الغريت— عأم /
٠١٩٨٧
— ؛ن اخلطاب وتأويل الص ونقد االيدلوجيا “ مائز جورج غادامري— ترمجة خللة نريقر “
— نلدنغ وتظرية اللحمة ؛ي الرواية— ايان واط— ترجعة ايان ا محد— الثقانة االجتيية—
ع أ . ١٩٨١ /
— الهتم القتية والهتم اجلمالية -رومان انغاردن— ترمجة سعيد امحد احلكمي ،الئتانة
االمجحت -معأ ٠١٩٨٦ /
يي ملميان -العرب والفكر
— اللغة كوسط للتجربة التأويلية -غادامهر— ر مجة آمال ا
املايل ،معأ ٠١٩٨٦ /
— ما الذي جيعل التأويل مقبوال— ستانيل نيش— ترجعة رعد حممد مهدي— الثقاثة
احمحمت -مع ٠١٩٩٢ /
١٧٩
األصول املرية لطويل ا س
— املدارس القدية اخلديئأ— م .ه ابرامز -ترمجة د .عب د الله معتصم الدياغ -الئتاتة
االمجحأ -معأ ٠١٩٨٧ /
— التص والتأويل “ يول ريكوو “ ترمجة عنصف عبد احلق ” الر ب والفكر العايلمع /
٠١٩٨٨
— نظرية العالمات ودور التارىء— امربتو امير— ترمجة د .معد املحار جواد -ا الد ب
املامر -ع . ١ ٩ ٩ ٤ / ٤٦
٠هد احممتجاة التارمت)* ،هاده) و ت رث ه— راماه صلدث— ترمجة صعيد الغايي “ آتاق
، مميةسعإم ١٩٩٣ /
/ جورج بريه " ترمجة دم ز م ر جممد مغامس — الثتاثة االمجحآ ٢۶ “ ٠اص التخشييص
٨٩٨١
“ وضعيت التأويل ،الفن اخلدش والتأويل اللكي “ ادر■ ترمجة حفو ترمة» يو حسن امحد
دراسات سعإسأ اديت ملاليه -عام . ١٩٩٢ /
— الربع اخلمايل وآليات اهاج الوجع عقد نولفنا غ ازر— د .عيد الوقر طلميات ،درامات
مسإثية ادحمأ لسانية -عآم ٠١٩٩٢ /
سا م والداء
ا-برامم
-بالغات االدب املصسيص— راين بوث— ر مج ة ع ب د الوا حد م س د م الفورة
. ١٩٩٣ / ١٢ / ٢
يق ( " ) ٣٠ ٢خالد ملييك ،عبد انعم الشتتوف ،عر “ ٢عن تفريت القراءة ا
ىل مجاهلأ التل
الدين املامري— القدس الرين ~ ١٦٠٩٤٠م
١٨٣
اسل اا؛ايت :األصول الدمث يايل ا م
٧٠ ا حل ث االودت األصول املعرنيت --------------------------------------------------------------
١٨٤