Professional Documents
Culture Documents
احکام القرآن - الجزء 3
احکام القرآن - الجزء 3
امن سَابِمًا
كلاعظ
رتى ا
المغ
ع ضوعماأفاده
DAD ۷
تالتصدير
للطباعدة رار وا و
ي
الطبعة الثالثة :عن ركوطح ا ودر مرج و قال توالا مامت اوبودواواج 511 7411هه
ركه واوا و E القرآن كراتشى الصف والطبع والإخراج :متم اوعدن صو الات
د وم ثعيم
اأشوق
ي تور
د اعتنى بإخراجه الفنى ` ممع امم و ووه وج
قدواوا ها ا فدê 2 êفهيم أشرف نور فج جهحل لق كو لاضف قاقد فس أشرف على طباعته :
منشورات
تور رورا
مولانا الشيخ محمد شفیسع
اهالكشميرى ش ر و ن أ خ ي ش ل ا ا ن ا ل و م ق ق ح م ل ا ة م ا ل ع ل ا ث د ح م ل ا ظ ف ا ح ل ا م ا م إ ل ا ) ١ (
فىكل فن »آية مآنيات اللهفي ة غ ب ا ن » م و ل ع ل ا و ف ر ا ع م ل ل ً ا ر خ ا ز ا ر ح ب ن ا ك و
واسعة والنظر العميق . ل ا ة ر ب ح ل ل ا ى ف ه ل ث م ن ر ق ل ا ا ذ ه ى ف د ج و ي ا ل ق و » ن ا ق ت إ ل ا و ظ ف ح ل ا
وقد طبعت أماليه على صحيح البخارى باسم « فيض البارى » وله مؤلفات قيمة
ايها
ملشي
عخى م
سة
عة .قر
جأ عل ح راى ل و
ا ع ت ه ل ل ا ه م ح ر ع ي ض ا و م ل ا ى ت ش ل و ح ى ر خ أ
البخارى والترمذى والشمائل وكتاب العلل له » وكتاب الفلسفة الجديدة » وشرح
النفيسى ف الطب » وهو من تلامذته المبرزن > وكان حضرة الإمام يحبه حى جعله
من أكا به الأصفياء 6الذن ساعدوه ف مهمة الرد على « القاديانية » › وبأمره
آلف الشيخ رمهالكلهتاب ١ ختم النبوة » باللغة الأردية » و « التصريح بما
توائر ف زول المسيح » و ( هدية المهدن فى آیات حاتم النبيين » باللغة العربية .
و
-جاعة ه ر س ه ل ل ا س د-ق ى ه و ك ن ك ل ا خ ي ش ل ا ى ل ع ذ م ل ت ت » ء ا ه ق ف ل ا و ء ا ل ع ل ا م ا ل ع أ ن م
من علاء السلف ٠ وكان رئيس هيئة الإفتاء بدار العلوم » وشيخا قدوة على طربق
التقشبندية » من خلفاء العارف بالله الشيخ رفيع الدين .وقد طبعت مجموعة فتاواه
5 ( باللغة الأردية 4رمه الله تعالى رمه واسعة الفتاو بام ) عرير
5
قارألعلشيهيخ موطأ الإمام مالك برواية يحبى بينحبى وبرواية الإمام محمد
احنسن الشيبانى » وشرح معانى الآثار للإمام أنىجعفر الطحاوى » رحمهم الله
تعالى » وتفسير الجلالين السيوطى والحلى » ومشكوة المصابيح للتبريزى » وشرح
ظ نخبةالفكرلحافظ ابنحجر -رحمهم التلعهالى .
شمى الحسى» اينرل"إ)مام الزاهد العلام مولانا الشيخ السيد أاصغلرححس
ا
وكان رحمهاللهتعالى من أعيان علاء عصره » فيه أنموذج صالح للأخلاق
وجيزة نافعة فات
لله
.ومهؤ
الإسلامية الكريمة من التواضع والسذاجة وخشية الل
حةم»ه اللهتعالى رحمة واسعة . ثعرها باللغة الأ
رردي قأدكطب
تی منهشيخنا رحمهالله السن لأانلىدساجودستانى» والسئن الكبرى,
جامع الترمذى » رحمهم الله تعالى . واامنخر للنسائى » وش
أقص
م
نوا ہ
ا ك
ن إ ً ا ق ح و . ب ا ن ط إ ل ا ة ف ا خ م م ه ت م ج ر ت ا ن ك ر ت > م ه ر ي غ _ ة ذ ت ا س أ خ ي ش ل ل و
ذكريات جميلة لأسلافنا الصالينفىعلمهم الغزير تملهم الصالح القوم .
ولما كان حضرة الشيخ رحمه اللهتعالى تبدو عليه منذ المحظة الأولى-
مخايل النبوغ وأمائر الذكاء » صار أساتذته ينذلون فىتعليمه جهوداً مختصة معكل
عطف وحنان » ولإخلاص ,نيتهم يدلا تجحد فى تكوين ذوقه الفى وتنشيط
مواهبه الصالحة .
افتاؤه
كان حضرة للشيخ مناسبة تامةبالفقه والفتيا منذزمن تدريسه بدار العلوم »›
تةاء رحمه الله فكان كثيراً مايساعد شيخه المفنى عزيز الرمن » رائيلسإ هفيئ
تعالمىf لمل توفاه الله تعالى » جعله الأساتذة رئيس هيئة الإفتاء برداالعلوم ليمالا
الله سره -فللبزل شيخنا س د ق ن م ح ر ل ا ز ي ز ع خ ي ش ل ا ة ا ف و ب ' ى ش ا ن ل ا . غ ا ر ف ل ا
ه إلى ۳۱١۲ھ„ مل سنة ۰ جليل -رحمه الله تعالى -عهلىذا ال
امن
لصب
المدة إلى مشارق الأرض ومغاريا . ذفى
ه وانتشرت فتا
هواه
ا عدد ہ م ع ب ط د ق و . ى و ت ف ف ل ا ن ي ع ب أ
ر ن مر ث ك أة د م ل ه
ا ل ه ي ف خ ي ش ل ا ب ت ك
الوشل القايل من ذلاك ضخام باسم « إمداد المفتيين » »> وهو قفصير ف انی علدات
ع بعد . ب ط تم ل ى ل ا م و ل ع ل ا ر ا د ر ت ا ف د ى ف ظ و ف ح م ل اع سا و ل ا ر ح ب ل ا
ولا شلك أنها ذخيرة
بعها . طه ل ل ار س ي - ن ي م ل س م ل ا و م ا ل س إ ل لة م ي ق
1 ؛ ة ب د ن ب و ي د ل ا م و ل ع ل ار ا د ق ر ا فا م د ع ب ى و ا ت ف ل ا ب ت ك ي خ ي ش ل ا ملميبرح حضرة
و ن س ع س ن ة د م ه ا و ا ت ف ط ب ض تم ل ه ن أ ى ل ع د ي د ش ل ا والأسف
كستانا ب ى ل إ ر ج ا ها م ل م . ت ا
و ل ع ل ا ر ا د » م س ا ب ا ي ن ي د ً ا د ه ع م ف عاصمتها وأسس
4 ااام CE سئة ك راتثى م
فتوى. ف ل أ ن ي ن ا م ت ء ا ه ز م و ي ل ا ا ه د د ع غ ل ب و » ى ر خ أ ة ر م ا ه ر ت ا ق
ف د ه ا و ا ت ف ت ط ب ض
ر حياته » سوى الأسئلة الشفاهية اأى خ آ ى ل إ ه ١ 8 " 1 ١ ة ن س ذ ن م ر د ص ا م ه ل ك ا ذ ه و
ول الليل والنہار . ط ف ت ا ح ل ا ى ل ع و ت ا ل ن ا ق م ل ا ی ا ه ن ع ب ي ج ي ن ا ك
فتيا فى ل ا ز ك ا ر م ر ب ن
ك م
أ ى ت ف م ل ا ا ن خ ي ش ة ك ر ي ب » ى ش ت ا ر ك م و ل ع ل ا ر «
ا د ر ب ت ع ت و
ائر البلاد والأقطار » من س ن م ن و ت ف ت س ل ا ا ه ي ل إ ع ج ر ي » ن ا ا بتو د
س ن ه ل
ك ل ا ر ا ي د
« وأفغانستان ( ¢وإيران › والشام » والعراق الملكة العربية السعودية »> ومصس
فريقيا وغيرها ا إ ل ا و ¢ ا ي ن ا ط ي ر ب و ¢ ا ي ك ي ر م ا و ¢ ا ي ك ر ت و ¢ ا ي ش ي ن و د ن إ و وملايا ل
كىب
سناتءان جه
باداه ف
ری العلوم ټدور ۳ الشبخ بدار كان المسلمون زمن تدريس
الاستعار
ج
د هيد لحرية والاستقلال . ه ج ي ر م أ ل ا ة ي ا ن ب ذ ن م م و ل ع ل ار ا د ء ا ل ع ل ز ب م ل و » ى ن ر غ ل ا
-رحمه الله - حسن وف هذا امشروع العظم بذل الإمام المحاهد شيخ المند مولانا مود
وكان حكمالأمة الشيخ التهانوى يرى مذ زمان أنه لانجاح للمسلمين إلا
بتكوين ملكة مستقلة حرة ينفذون فيها أحكام شريعتهم > ويعيشون فمامسلمين
مسئلة واحدة مسئلة التدرر من الاستعار صادقين :فم تكن للمسلمين علله
الغرنى» ر ا ع ت س ا ل ا ن م ر ر ح ت ل ا : ى ل و أ ل ا » ن ا ت ل ئ س م ك ا ن ه ن ا ك ا م ن إ و » ب س ح-ف ى ب ر غ ل ا
أخرى من ة م أ ا ل و ك د ا ن م ل ا ا ي ف م ه ك ر ا ش ي ا ل ة ل ق ت س م ة ي م ا ل س إ ة ك ل م م س ي س أ ت : ة ي ن ا ث ل ا و
| االألثكمافرة .
ت ل ا ى ل إ ا ل إ ف د ه ت ا ل ا ه ع م ج أ ب ت ن ا ك ف » ذ ئ م و ي ة ي س ا ي س ل ا ب ا ز ح أ ل ا ا م أ و
حرر من
س ق ت ل ض ر غم ه ي
د ي أ ن ي ب ن ك ي م و ى ن ج أ ل ا ر ا ع ت س ا ل ا
فارء ك ل ا و ن ي م ل س م ل ا ى ل إ د ا ل ب ل ا م
م
سلمهم وكافرهم ن ي ي د ن ه ل ا ن أ ب م ه ن م ً ا د ا ق ت ع ا و » ة د س ا ف ل ا ة ي ن ط و ل ا ة ر ك ف ى ل ع ء ا ن ب
أ د ي ر ن ا م ت إ و 4 د ح ا و م و ق
واء 8 س ا ن ك و د ن ه و ا ن م ل س مم ب 4 ن يزول عنا الاستعار
ن أ ی ر ن ا ك ذ إ ؛ ك ل ذ ب ض ر م ل ه ن إ ف » ى و ن ا ه ت ل ا ا ن خ ي ش ح ي ر ض ه ل ل ا ر و ن ن ك ل و
ف م ه ب ت م ل أ ا م ن ر ث ك أ ة ي ك و د ن ه ل ا ة م و ك ح ل ا ت ح ن ل ز ا و ن ل ا م ه م ل ت ف و س ن ي م ل س م ل ا
سلام الكفر »› إ ل ا ج ا م د ن ا ى ل إ ى ض ف ي ك د ا ن ه ا ب ط ا ل ت خ ا ل ا ا ذ ه م ث » ة ي ب ر غ ل ا ة م و ك ح ل ا
ازع و ل ا ل ا ز يا ل و > م ه ل ا م ع أ ة ر ا غ د و » م ه ق ا ل خ أ ر ا م د و » ن ي م د لئ ا قس ع م د ا
ل س ف
ا و
ال الآتية من تلادهم الثمين » إلاكلمة ي ج أ ل ا ى ت ب ي ا ل ى ح » م ه ي ف ص ق ا ن ت ي ى ن ي د ل ا
ن روحها . ع ة ر ف ق م » ا ه ت ة ي ق ح ن ع ة ي و ا خ م ا ل س إ ل ا
يدعوهم إلى نظرية و ن ي م ل س م ل ا ن م ب ز ح ة و ع د ل ا ه ذ ب ب م و ق ي ن أ ى ن م ت ي ن ا ك ف
تان » فأشار حكم س ك ا ب ة ر ع ن ب » ك ي ل م ل س«م ب ز حم ا قن أ ب ه ي ن ا م أه ل ل اق ق ح و
ه الدعوة » فقام ذ ه د ي ب أ ت ب ء ا ل ع ل ا و ن ي م ل س م ل ا ة م ا ع ى و ن ا ه ت ل ا ى ل ع ف ر ش أ خ ي ش ل ا ة ء آ ل ا
مقدمتهم الإمام الداعية شيخ الإسلام ى ف ن ا ك و . ء ا ل ع و
ل ا ن ي م ل س م ل ا م ا و ع ن م ر ک ا ب ن
.ثملماأصبح معظم ه ر ا ه ن أ وه ي ل ا ي ل ع و ر ش م ل ا ا ذ ه ب م ى
ا ف
ي ا
ق ل
ن خ ا
ي ش ف ر ص و
المسلمين إبلهااء لم جد ة ا ى ر ن ك ي م لی ب
ت ل ا › ة ي س ا ي س ل ا ل ا غ ش أ ل ا ه ذ ه ى ل إ ه ت ا ف ت ل ا
بدا من أن يفارقها بعد ما د ج م ل و » م و ل ع ل ا ر ا د ب ة ي س ي ر د ت ل ا ه ل ا غ ش أ ى ف: ى ض م ل ا ً ا ت ق و
لإفتاء .بها ق سنة 94م ١ من ا و س ي ر د ت ل ا ن ع ل ز ع ن ا و ¢ ه ر م ع م ظ ع م ا ه ت ح ا س ف ى ض ق
› ن ا ت س ك ا ب ء ا ن بى ف د ا ه ج ل اى ل ع ة ف و ق و م ه ت ا ق و أ ع ي م ج ت ر ا ص ذ ئ ن ي ح و . ة ر ج ه ل ا
4 لأجله فى أنحاء الماد وجوانها فتجول
وأيقظ عوام المسلمين عن رقادهم بلسانه
ائهم الكفار د ع أ د ي ا ك م ب م ه ر ب خ أ و » ه م ل ق و
ا ع ت ه ل ل ا ن أ 4 خ ب ش ل ا ة ر ا ي ز ب ف ر ش ت د ح أ ه ي ف ك ل ش يا ل ا م و
ع ف كلامه د و أ ى ل
ک مل ك ف ح ا ج ن ل ا ه ل ي ق ت س ا ف . ” ا ل و ب ق ه ت ظ ع ف و > ا را
مه . ر ك و ى ل ا ع ته ل ل ا ل ض ف بن ا
بعض قادتها ف ر ت ع ا و » ن ا ت س ك ا ب ء ا ن ب ى ف ل ض ف ر ي ب ك ة ل ص ا و ت م ل ا ه د و ه ح ل ل ن أ ق ح ل ا و
فىكثيرمنالأمور لولاها . ح ا ج ن ل ال ح بن ك م
ي ه
ل ن أ ب
من الحجرة الموافقة لاسنه ١٤۹۱ ميلادياً » من الله تعالى على وف السنة ۷
ً ا ب ا ق ح أ ت ر م ت س ا ى ل ا م ه د و ه ج ر م ث ت ن أ ن ا ح و » ن ي م ل س م ل ا د ن ا ب ع ش
> ورزت
دة إسلامية » فلله الحمد أولا" وآخراً .. ي د ج ة ك ل م م م و س ر م ل ا ع ل ا ة ط ي ر خ ى ل ع
فذوا تشريعهم . ن ي و » م ه ن ي د ا م ف ا و م ي ق ي ى ك ة ك ل م م ل ا ه ذ ه ن ي م ل س م ل ل ت ل ص ح
الأقذار الى تلوتوا با لحجوار الاجنى الكافر : ويدرءوا عن أنفسهم چ
وكان بين يديه بعد المجرة إلى بكساتان مشروعان مهان .أما الأول :فا
وصفنا من تكون دستور إسلامى وإقامة الدن فى باكستان يجميع مناحيه الطيبة »
وأما الثانى :فتأسيس معهد دينى بنشر معارف الإسلام وعلومه على ما تقتضيه
المملكة الحديثة .
-رحمهالل-ه ليكون عضواً منأعضائه » فلم يرل يعمل فيه بكل نشاط مدة
أربسع سنوات .
ونی أثناء هذه المدة » اقترحت الحكومة دسعورآ > فإذا معظمه مياضاد
ن س ل ة ق ف ا و م ل ا ة ر ج منلما ة
۷ ن١س ى۳ف ٠
ك ل ذ ن ا ك و ) ١ ر
ة ۸٤۹۱ ميلادياً ,
إلى العلاء الخلصين > ومن مقدمتهم شيخنا ولكن الفضل الكبير عع
رحمه الله تعالى أنهم روا عن سواعدهم لتحقيق هذا الأمر الذى كانت العقول
يستغفر به > واجتهدوا ليالى وأنهاراً -فىجمع كلمة الإسلام > وحضوا الفرق
المختلفة على الاتحاد لاية الدن » حى رضى علاءها بالاجتاع فى محل واحد »
مومرا حافلا” واحتشدوا فيه من كل ناحية .وحقاً ! كان وعقدوا فی كراتشى
عءرلفاون
هذا المؤتمراً تاريخياً قدكذبت ما يصرخ بهأعداء الدن من أن اليعلا
اج الدن هلى
نة ع
مملك
إلا االحلاف والنزاع » إذ اقترح هذا المؤتمر أساسا لدستور الم
بحيث أجمعت عليه الفرق » ويلممختلف فيه اثنان » ولمينتطح فيه عنزان .ثم
أعلنت الحكومة أصولا” جديدة ونشرتها إلى عوام المسلمين واستعلمت فآيراائهم .
حى يمجتمع فيه العلاء سابق ¢ فشعر العلاء مرة أخرى بالحاجة إلى مواتمر کسر
لعقد هذا المواتمر 4وأتاح اللههم فاجتهد العلاء › ومنهم شيخنا رحمه اى
الفوز والنجاح فى هذا المشروع إلى أن أتم المؤتمر عمله » وأصلح الفساد الذى كان
الدستور الجديد محتوى عليه .
ميل 3 ج ى م ا ل س إ ب ل ا ق ف م ه ن ا ه ذ أ غ ر ف ي و » ة ا م ي ل ا ی ح ا ن م ع ي م جى ف ن د ل ا ى د ه
الأمة في الزمان الالى . ء ا ب ع أ ب ل ا ل ق ت س ا ل ا ى ف ل م آ ل ا م ه ي ل ع د و ق ع م ل ا م ه ذ إ
وسقوا بمعينه الزلال المتدفق » حتى ضاق عنم المكان ومست الحاحة إلى مكان
فى ضاحية من ضواحى البلدة» ض ر أ ل ا ن م ة ع س ا و ة ع ط ق ه ل ه
ض ل
ف ل
ب ا ب ه و ف . ع س و أ
الآن مات نه وال
يضوض
ساءك . لية فبنى عليها مبنى فسيحاً رائعاً بم
اعزللجعن
أنحاء العام . خةتمنلف ال
مطلب
مؤلفاته
موؤلفات كثيرة نافعة قد جاوز سره - قدس الشيخ - لحضرة
عددها من
رها .و ي غ و ة ر ش ا ع م ل ا و 3 م ا ل ك ل ا و 2 ب د أ ل ا و
هذا ا موضع بعض ما لانجد
بدا ن
كرده
( ) ١ف سنة ١۷۳۱ مالنحجرة ثمحوله إل اىلمبنى الجديد فىسنة 1/181ه ,
۲۱
منع ب طد ق و » ث ي د ح ل ا ا ن ر ص ع ا ه ت ث د ح أ ة ر د ا ن ة ي م ل ع ث ح ا ب مى ل ع ى و ت ح ي - ك ل ذ
ولامدرسةفىشبهالقارةتعلمفيه د ج س م ن م ا م و » ة خ م ن ف ل أ ن ي ع ب ر أ ن م ر ث ك أ
الى يستتى بهاالمعلم ر د ا ص م ل ا م ه أ ن م ر ي س ف ت ل ا ا ذ ه ن إ و ا ل إ » م ي ر ك ل ا ن آ ر ق ل ا ى ن ا ع م
» ودفة ة ر ا ب ع ل ا ة ل و ه س ى ف ه ل ث م ة ي د ر أ ل ا ة غ
ى ف ل
د ج ولي اال و » ه ت ر ض ا ح م د ا د ع
ى إ
ف
المعانى » وكثرة الأخدام:
ى ل ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه م ح ر - خ ي ش ل ا ا ه ب ت ك ة ي ه ق ف ل ئ ا س ر ل ة م ي ق ة ع و م ج م ى ه و
لمنداولة › ا ه ق ف ل ا ب ت ك ى ف د ج ا
و ل
ت ا ه ن أ ا م إ و » ا ه ن ع ل ؤ ا س ت ل ا ر ث ك ي ت ا ع و ض و م
كتب الفقه هذه ى ف د ج و ت ا ل و » ر ظ ن ل ا ت ا ه ج و , ة د ع ل م ت ح ي ل ا ج إ ا ي ف د ج و ي و أ
الصراحة والتنقيح .فتوجد فى هذا الكتاب أبحاث علمية نفيسة حول موضوع
الطبع » والإجارة الداممة › ق و ق خ ع ي ب و » م ر ح إ ل ا ت ي ق ا و م و » ل ا ل ه ل ا ة ي ؤ ر
ن أكثر من م ك ل ذ ى ل إ ا م و › ة ي ص ع م ل ا ى ل ع ة ن ا ع إ ل ا و » ى ك ي ن ا ك ي م ل ا : ح ب ذ ل ا و
أربعين موضوعا .
2خم النبوة
وهو كتاب حافل للرد على الدجاجلة القاديانيين » قد أثبت فيه الشيخ
الكريم رنآن
قملنها
ااهي
عقيسدة القضاء الثيرة علىنبيناالحبيب يا > جميع بر
والسنة الراشدة » وإجاع الأمة > ثمرد على جميع الشبهات التى أوردها المتنبئون
ال الشك إلىسهلاليقين .وقد طبع هذا
وهحمن
أخرج
بيمشانى كل عى » ويم
الكتاب باللغة الأردية عدة مرات »'فحوت زهاء خسمائة صفحة » وقدتلقاة الأمة
بالقبول » وزعمه بعض النقاد أحسن ما ألف فى الملوضوع باللغة الأردية .
١
والبنكالية .
ه آلات جديدة
وهو كتاب قجممع فيه الشيخ أحكام الخترعات الحديئة الى لمتكن فى
اها
ئل سبملقت
زاملننى عليه السلام » ولا في عصر الفقهاء المجتهدين » وتع
-لا يوجد فيها نص ء كالصلوة على المجهر » وتلاوة القرآن الكريم على اذليماع
والمسجل والحاكى :والتلقيح فى الصوم » والتداوى بدم الإنسان » والتلهى
بالمسارح > والشهادة بالماتف » وكذا .والحق أنه لميكن يؤمل هذا الأمر العظم
إلا من فضيلة شيخنا المفتى » الذى وهبهالله ملكة فقهية راسخة :وفهماً سديداً
لتخريج الأحكام عن مصادرها » وذوقاً سليماً للفوز بأمرارها .
المسلمين وقد طبع هذا الكتاب باللغة الأردية مرتين .فجزاه ال
سلهاعئنر
خير المزاء .
ماركة م ل ا و ة ف و ق و م ل ا و ة ي ن ا ط ل س ل ا ى ض ا ر أ ل ا م ا ك ح أ لجم
شع في
يهخ وهو كت
ااب
عشر ن م ا ه ي ل ع ب ج ي ا م و » ا ه ع ا و ن أ ع ي م ح ي
وشرح فيبا نظام ديننا أو خراج »
ى ض ا ر أ ب ة ص ت خ ل ا م ا ك ح أ ل ا ح ض و أ م ث » ل د ا ع ل
وذكر فى غضوبما » ن ا ت س ك ا ب د
و ن ه ا
ن ي م ل س م ل ا ى د ي أ ى ل ع د ن ه ا ح و ت ف خ ي ر ا ت ٤ ” ة ف ي ط ل “ ل
› حی تنضح مكانة الأراضى
١
ةيدنملاابقلتي ماكحأب نيدلا .
وحقا ! إن الأمة الإسلامية مرهونة له ذا المن الكبير » الذى سهر الشيخ
لأجله ليالى » وفجر الصخور » حى أنى بهذا الماء الزلزال وجعله بمتناول كل
.لكتاب يحتوى على خمس مائة صفحة تقريباً > وقد طبع مرارا.
دا
و
-۷إمداد المفتين
ف
دىيو بند > م و ل ع ل ا ر ا د ب ه ت م ا ق إ ن م ز ا ه د ا ف أ ى ت ل ا ه ا و ا ت ف ض ع ب ل ة ع و م ج م ى ه و
عدد قصير من فتاواه الى فصارت أربع جلدات ضخام ( وهى -کا د كؤولاات
فع ت ن ي » ة ل ه س ة ي د ر أ ة غ ل ب ى و ا ت ف ل ا ه ذ ه م ظ ع م و . ف ل أ ة ئ ا م ء ا ه ز م و ي ل ا ا ه د د ع غ ل ب
ة مبسوطة » إن أفرزناها ي م ل ع ة م ا ه ث ح ا ب م ل م ت ش ي ا ه ض ع ب و . ى م ا ع و م ا ع ل ك 3
ْ . ب ي ر ق ن ع ى و ا ت ف ل ا
-۸التصريح با توائر فى نزول المسيح
خ بأمر الإمام الحافظ الشيخ ي ش ل ا ا ه ف ل أ » ة ي ب ر ع ل ا ة غ ل ل ا ب ة ز ي ج و ة ل ا س ر ى ه و
ديث والر واياث الى أخير ا ح أ ل ا ع ي م ج ه ي ف ع م ج و ب ه ل ل ا ه م ر ى ر ي م ش ك ل ا ر و ن أ
و م ا ل س ل ا ه ي ل ع ح ي س م ل ا ك ا ر ا س م أ ن ا ب ع فمبا الذيی الكريم عل
اا
ى يتبين ح > ه ت ا م ص
او طبع
سو م
. ة ط و س ب مة ي م ل ع
ه١6
3 ٠ثمرات
مختارات الأدب والتاريخ والتصوف والمعاشرة اطغ ر وهى جر
شى خلال يبرة د جمعهاالشيخ م
كنثكت ق › ة ي د ر أ ة غ ل ب ى ر خ أ ل ا م و ا ع ل ا و
تدطع الان و . ه ر ص ب ق ز ر يهو ه
ق و
ق ذب س ا ن ي ا م ج ر ل ك ه ي ف د 4 » ا ه ا ي إ ه ت ع ل ا ط م
يخدم الإسلام الین کل غ من ن أ ل ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ق ف و د ّ م ت ف > ة ل م ج ل ا ب و
فة على الدين وأهله و»لعلنا لانعمل الإطراء و ق و م ه ت و ي ح ت ح ب ى
ص تأ ح » ه ئ ا ض ع أ
ترجمع إلى باعث ى ه و ا ل إ ة و ط خ ه ت ا س انرمد فخط
ربعد
اغ إذا قلنا :إ
انه
للم
أخواها > e ل ا غ ت ش م و ه ” ة ر ا ت.ف د ي م ح ی ن ی د
اعدقت بالإسلام من كل جا ا ف ا ه ب ح ف ا ك ي ة م ي ق ة ي ن ي د ً ا ب ت ك ف ن ص ي ه ا ر ت ” ة ر م و
وره ومرى ر ع ل ا و م ٠ ه يةدا د ه ل إ ب ا ل ا لنعي م ل س ل ض
ل ضمح ب د ه ا ش ت ً ا ر و ط و
و
»يعنى بشأن المسلمين فى جميع أنماء كةسفى
تان يسعى لتطبيق الشريعة ال
بإسل
اامي
المؤلة . م ه ل ا و ح أ ب ع ج و ت ي و » ض ر أ ل ا
وهكذا ارتى ذوقه اللطيف » حتى أصبح يقول شعراً رائعاً فى اللغة
ووإن ليمكن اختار الشعر كصناعة وفن له- الأردية والفارسية والعربية .وه
لثلائة > وقد طبع بعض ا ت ا غ ل ل اى ف ه ر ا ع ش أ ن م ة ف ي ط ل ة ع و م ج م ه د ن ع ت ع م تدجقاف
الأسماع ه ب ذ ت ل ي ا م ا ه ي فى ر ت و » ق ا ر و أ ل ا ت ا ر م ث « ه ب ا ت ك ى ف ة ي س ر ا ف ل ا و ة ي د ر أ ل ا ه ر ا ع ش أ
ومتزله الذوق اليم .
كعل
كىة مقبولة » وعظة مواثرة » ولا رى فيها ومعظم أشعاره مش
حتمل
الغرام النافه المبذول » وإتما تشاهد حبا صادقاً لله ورسوله » وإثارة” على صالح
الاعمال وفكر الاخرة
وقد طبعت أشعاره العربية فيكتيب لطيف باسم « نفحات و»إليكم باقة
متنوعة الزهر قطفناها لكم من رياض قصائده المتفرقة .
الإلتجاء إلى الله :
ولى ف ا ر ب ص ل ا ن ا ک ل ت ر ص و ل و یاویه نفسى فی الأهواء أهوى ف
مطامعى اطعت
وبيل ى ع ر م ى ل إ ل ذ ى ل ع فاستعبدتی
ن ي ع أ ف » ى ل ج ہ ۔ ً ا ن ا ذ آ م س ع
ف م س ف » ى'د ا ن
اللحاق جلاها ى ع نا مها صمم ا د ا ع
منورة” : لت ا ز ا م » ة ب ي ط ل ا ه ا و
طابت مشارقها من طيب رياها
بير أحمد العماني : ش خ ي ش ل ا ا ن ا ل و م ه ب ن ر ا م و
تمليه زان للو
أجهح» صف
ويحة
ا ا جرت بسرى أقلام الجفون على
ن م ن ي ب ل ا ر ك ذ و »ا ه ي ل إ شتى ى
ن كوب ن ل ا لىطل أ
ع ل
ا ن فاق و
ذاك أطوال
ى ح ل ا ى ف ة ل ظ ن ح ل وار ْ
وم تجملوا ي »
ال يهواه توجما ف ى ح ي ص ن ل و ق ي
ل 00
س ى د ل م تحملوا و ي ن ي ب ل ا ة د غ ن أ ك
ناقف حنظل ى م ح ل ا ت ا ر م
) ی ت ( . ف و ر ع م ى س ا م ح ل و ق ة ز ا)ج۲إ(
ب ح ل ا ى ف ي ن ل ا غ ا م و ين شكيتى ! ع ر ب ص ل ا و ؟ ى ن ر ي ص ي
إلا التجمل
م ع
=
ل ا ی ا
|
تريى» دورما ن ا ب
ا يخ ا 35
والعين غير
1
يرتاد بدورها- ا أ
= ا سقيمهم
ب ي ب ط ل ا :
مرض الرقاة و عنيله
العواد دت يوع
18
السعر : أجزاء 5١ #لدات ” ى س خ ر س ل ل ط و س ب م ل ا ا ي
جماعة منكبار علماء امد > ف ي ل ا ت » ن آ ر ق ل ا م ا ك ح أ ا ل ك
السعن : خمس مجلدات
علامة ل ا ت ا د ا ف إ ن م ى ذ م ر ت ل ا ع م ا ج ى ل ع ى ر د ل ا ب ك و ک ل ا ¥
ة المطبوعة فى باكستان ب م ا ل س إ ل ا ب ت ك ل ا ا ن د ن ع د ج و ت و ج
ة ي م ا ل س ا ل ا م و ل ع ل ا و ن آ ر ق ل ا ة ر ا د ا
-کراتشی ى أ - ى =
ج V 5
N A I F F=V A A E I A Y: ن و ف ل ت
#0 باكستان 2
ْ ا
و م
- E 2.
تقدمةمنالولف رحمهالله
الحمد للهالذى خلق الإنسان علمه البيان و أنزل عليه ماهو شفاء ورحمة
املنقر آن » و هو الذى قدر الأقدار و الأوزان و بيده اللحبر و الشر و ما شان
وزان .و الصلوة و السلام علىمنبعثلمعالمالترزيلمعلا و لمدارك التأويل متما :
أى مانلرموعحانی و بیان القرآن ماهو كشاف لغوامض الفرقان » و على آله
و أصحابه الذین حموا حاه و کشفوا عن مشكله دجاه .
اى زمن قليل .و وقع من هذه القسمة فىسهم العبد الضعيف من سورة الشعراء
إلىسورة الحجرات ( الحزبين من الأحزاب السبعة القرآنية ) و أنا مع ماأنا
االلعمالطولاع على خطر هذا الشأن قوصور ضةاعة فى العمو بقل
فايهلمن
باعى عنه ما اجترأت نىالقيام على هذا الموقف إخليل إلارجاء أن يسهل الله
سبحانه وعر هذا الطريق بإفادات شيخنا و بركاته » و لعله يكون ذخراً هذا
. وان
بلنول
العبد الحانىعلىنفسه يوملاينفع ما
تهادية و بيان الدلائل على ج ا ل ا ل ئ ا س م ل ا ب ق ل ع ت يا م ر م أ ل ا ل و أ ى ف ف د ه ل ا ن ا ك و
لائل د « ب ا ل و أ ب ا ت ك ل ا ى م ك ل ذ ل و > ن ا ع ن ل اة ف ي ن حى ن أ م ا م إ ل ا د ن ع ا ه ن م ح ج را م
ت
و الترّمت عتبة الشيسخ ه ف
ى ف ت
ي ذ خ أ
ل ا لأ ن ك ل
ت و . » ن ال ئ اعس م ىنل ع ن
ل آ راق ل ا
ئبيمنة أو
ل فآيها لأجله » جعليل على آيات الأحكام عامة سواء كانت مخت
الفة
وعة لأحكام ن ا ك ف-
م ر
ج ض امح ل ا ر ص ع ل اى ف ن ي م ل س م ل اة م ا ع ل ا ه ت ا ي ب ى ل إ ة ج ن ا ح ل ا ت ب س م ا م
عقوونستعيناً بعناية الح م د و ص ق م ل اى ف ع ر ش أ ا ن أ ا ه ف » ر س ي ت ا م ب س ح ن آ ر ق ل ا
1 . د و م ع م ل ا
ب )
: ت کا ع
بيان معى الضلال فى حق مومى عليه السلام :أراد موسى عليه الصلوة
والسلام علىما روى عن قتادة رضى الله عنهأنهفعل ذلك غير متعمد إياه؛ فإنه
يه السلام إنماتعمد الوكزللتأديب » فأدى إلىما أدى » و روئ مثله عن ابن
عل
زيد واهلو أأوقجهوال فاىملعنضىلال ههنا» فاندفع ماعسى أن يختلج فى
نبامفناة الضلال للعصمة الثابتة للأنبياء عليهم السلام ركذا ق
بعض المقلو
راولحمعانی .)95 : ۹۱
- 0
قولهتعالى « :قالفرعون ومارب العلمين إلىقوله إن كنم موقنين »
مسئلة كلامية » وهى :أن علمه تعالى بالكنه يمتنع » داللتآية على
فإنسوال فرعون كانعنماهيته تعالىفأعرض مومى عليه السلام عنهإلىذ كر
الأوصاف تنبيباً له على أن کنپه ما لايدركه و لايسئل عنه .قال فاىلروح
) :وا كان السوال عن الحقيقة ممالايليق بجنابه تعالى جل ( 1۷۰۲۷ : ۹۱
عز و جل على نيج صفاته وعلا قال عليه السلام عادلا عن جوابه إلى دك
و قال ابنكثير :أى و اجعل لیذكراً جميلا بعدى أذكر به و يقتدى یی
فىاللیر » ”ياقالتعالى « :وتركناعلينهفىالآحرين ٠ -يعنى الشناءالحسن. -
قال مجحاهد :كقوله تعالى « :و آتيناه فىالدنيا حسنة » الآية .وكقوله تعالى :
وو آنيناه أجره فىالدنيا » الآية و قدأجاب الله تعالى دعاء خليله كماقال ليث
ن ی سليم :كل ملة نتحبتهوولاه .وكذا قال عكرمة ( ابنكثير باختصار ) .
كىثور
أصار
وکناقال الحصاص ( ۹۲٤ : ۳ ) :فاليبود تقر بنبوته وكذلك الن
الأم .
التطبيق بين الآيات االى تنى نفع لبعض عدوإلاالمتقين» .و به حصلت
الأنساب و تشهد بقطع العلائق والأسباب بين الناس يوم القيامة » كقوله
تعالى « :و إذا نفخ فى الصور فلاأنساب بينهم » » و قوله « :يوم يفرالمرأ
قوله تعالى « :لايجزى والد عن ولده ولا
من أخيه و أمهو أبيه » الآية » و
و حاصل المعى :أن هذه الأنساب و الأسباب تنفع لمن مات موامناً بقلب
٠ قوله تعالى « :فاتقوا اللهوأطيعون وما أسئلكم عليه من أجر إن أجرى
تبليغ مانع من ل ا ى ل ع ة ر ج أ ل ا ب ل طى ل عن أ ة ي آ ل ا ت ل د : ت ا ع ا ى
ط ل ع
ا ة ر ا ج إ ل ا
إ ح ل ا ص ل ا ٽ ل م ل ا ب ه ذ ا ن ه ه ن م و > م ي ل سالقبول و الت
ر يمه 1والمتأخرون ح ى ل
ا و م ل ع ل ا ب ا ب ى
ة م
ل عدأس ن ل
يا لاي ك » ه ن مد ب اال ي ا
ف ل إ ه و ز و ج
لتعليم » فإن نفقة العلاء كان
ا ل غ توشلاف » ن ا م ز ذ ن م د ق تدفقاو » ل ا م ل ا ت ي ب ى ل ع
نى المكاسس ء ا ل ع ل
ض ا م ي ل ع ت ل ا ى ل ع ة ر ا ج إ ل ا ا و ز و ج ف ب ت ا ك م ل ا و س ر ا د م ل ا ت ع ا ض
لأهون ً ا ر ا ي ت خ خ ا » ً ا ر ا ر ط ي ت ي ل ب ل ا
نم ا ق م ل ا
ا ذ هى ف م ا ل ك ل ا ل ي ص ف تل ح و . ن
تى ممناقليلا» ا ي آ ب ا و ر ت ش تا ل « ة ي آت ح
فليراجع نمه .
و ن و ث ب عةت ی آ. ع ي رل ك بن و ن س ن أ « :ى ل ا ع ه
ت ل و ق
ون مصانع ذ خ ت ت
» ن و د ل خ ت م ك ل ع ل
٠
افسرهبعضهم :القصرالعالى مى ل عد ا ر م ل ا و » م ل ع ل ال ص أ ل ى
ا ف »ة ي آ ل ا « و . ء ا فول ا
ق
ووله :ت«عبثون » على معنى تعبثون . ر ي ن م ل ا ن ب ا ه ر ه ظ ت س ا و ى ش ا ق ن ل ا ب ه ذ ه ي ل إ ,
هاللفخر بها» و « العبث » مالا و ن با م ئ إ و »ا م ي ل إ ن ي ج ا ت ح ا
م و و
ن ك م
ي لم ه ن ا
أ م ا
ل ه ئ ا ن ب ب
» هى برك الماء كناروىعنقتادة ع ن ا ص م « : ه ل و ق و . ا ك ح و أ ة ق ي ق ح ه ي ف ة د ئ ا ف
لكم تخلدون » فىصحيح البخارى ع ل « : ه ل و ق و . ة د ي ش م ل ا ر و ص ق ل ا
ا ه ن أ : د ه ا ج م ن ع و
ابنعباس رضىاللهعنه :المعنى كأنكم ل ا ق و . ى ه ت ا ه ي ب ش ق ل لة ي آ لىا فل ع ل ن أ
تخلدون ( كله من روح المعانى ١ : ۹۱م١١ختصراً ) .
فقددلت الآية علىأن الصنائع مالننعاء الإلمية » اولانتفاع بها غير محذور
٠١ت دب
فى نفسه مالم يتضمن إا أو حراماً أوتوغلا فى غير حاجة » فذم رفع البناء فىالآية
ن مالنافتخار و الاشتغال بمالاحاجة إليه » و ذكر تاحلتبيوت
مما
ض»ل
تابقة
الس
»تنبه !
من الحبال فى ضمن الآلاء حيث كان لرفع الضرورة ف
زنه و و ط س ق ل ا ن مو ه : ل ي ق ف » ى ل ر ع : ن ي ر خ آ د ن ع و » د ه ا ج م ن ع ك ل ذ ى و ر
و وزنهفعلال .و المراد الأمرٌلوفاء ى ع ا ب ر و ه و س ط س قن مو ه : ل ي ق و » ع ا ل ع ف
ن الزيادة .وتقو
علاهلى :و ع ى ب ن ل ا ن و د ص ق ن ل ا ن ع ى ل ا و ه م ا م ت إ و ن ز و ل ا
لاتبخسوا الناس أشيائهم » أى لاتنقصوهم شيئاًمن حقوقهم أى حقكان (كذافى
ك6 ٤ الروح ۸۱١۱ : ۹۱ ) .
ص ق ن ل ا ة م ر ح و » ل ي ك ل ا و ن ز و ل ا ف ص ق ن ل ا ة م ر ح ة ي آ ل ا ت د ا ف أ ف
لموطأ « أن عمر بن ف
ا ك ل ا م ج ر خ أ و » س ا ئ ل ا ق و ق ح ة م ا ع ى ف ف ط ا ر
عصر فلق رجلا لميشهد العصر فقال : ل ا ة و ل ص ن م ف ر ص ن اه ن عه ل ل ا ى ض ر ب ا ط ل ا
ماحبسلك عن صلوة العصر ؟ فذكر لهالرجل عذراًفقاللهعمر :طففت .قال
كذا ف الموئطأ ص١- . ) 4 ( ى ه ت ن ا ف ي ف ط ت و ء ا ف و ' ى ش ل ك ل ل ا ق ي و :ه ل ل ا ه م ح ر ك ل ا م
لىقوله -وإنهلىزر الأولن » إ ن ي م آ ل اهحبل
و ز
ر ن
ل«ا : ى ل ا ع ته ل و ق
ىأن ل ع ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل و ق ل د
د ق : ً ا ع ي م ج ى ع ع م ل ا وظ ف ل ل و
ا هن آ ر ق ل ا
قرب أ » ن ي ل و أ ل ا ر ب زى ن له ن إ و « : ى ل ا ع ت م
ه ث
ل »
و ن ق
ي ب م ى ب ر ع ن ا س ل ب ل ز ن ن آ ر ق ل ا
» و هوعلى حذف المضاف معناه : ن آ ر قى للاإ ع ج ا ر ر ي م ضنل ا
أ : ه ي ف ل ا و ق أ ل ا
كره ذ ه ي ف ن ا ك ا ذ إ ر ير ت ف
م دىأ ف ن
ل اال ف ل ا اقکي » ن ي ل و أ ل ا ب ی
ت ف
ك ه ر ك ذ ن أ
سلمفى و ه ي ل عه ل ل ى
ا ل ص ء ا ي ز ن أ ل ا م ت ا خى ل ع ه ل و ز ن بر ش ب ن آ ر ق لن اأ : ى ن ع. م هلم س
ا ف
ا و
آنهوالعنى'فقط ر ق ل ا ن أ ى ل عل د ا
ي م ة ي آ ل ى
ا فس ي ل ا ذ هى ل ع و . ن ي ل وبأتلكا ٠
چ لل
راءة بالارسية و ه ريو ۰ا ق ا ز ا و ج ل ع ه ب ل ا ل د ت س ا ل ا ر ي ش ا ا ك » م ن ا
عن الإمام أحلنىيفة ,
ن و د
ن ي ل و أ ل ا ب ت ف
ك ر و ك ذ م ن آ ر قنلياع ن أ : ه ا ن ع م : ل ي ق و
ه ن أ ر ه ا ظ و »
ى ب ر ع ل ا م ظ ن ل ا ن و د ن آ ر ق ل ا ى ن ا ع م ا ل إم ه ب ت ك ی ن ك ي م
» والمراد أكثره فلايقدح
ف ة ث د ا ح ل ا ا ه ل ا ثوم أ ك ف إ ل ا ة ص ق ك ض ع ب ل ا ر ك ذ م د ع ه ي ف
ىآخر الزمان .فاستدلوا
يه جوازالقراءةبغير العربية» ل ع ا و ع ر ف وط ق فى ن ع م ل ا ى ل ع ق ل ط ي ن آ ر ق ل ا ن أ ى ل ع ه ب
ة س ف ي ن حو ب أم ا م إ ل ا ه ن ع ع ج ر ه ب ل ا ل د ت س ا ل ا ف ع ض ل و
رحمهاللهإلىقول صاحبينه
ع م ل ا ح و ر ( ا ه ر ي غ ب ة ء ا ر ق ل ا ة ي ب ر ع ل اى ل ع ر د ا ق ل ل ز و ج ي ا ل ه ن أ ب
انى ۲۲ ۹م٣لخصاً) .
ن النظم و د ب ة ء ا ر ق ل ا ز ا و ج م ك ح ى ه ل ك ل ا ل د ت س ا ل ا ف ع ض و ع و ج ر ل ا ا ذ ه و
اب و ص ل ا و . ه ن م ل ز ع م ب و ه ف ط ق ف ى ن ع م ل اى ل ع ق ل ط ي د ق ن آ ن
ر أ
ق ل
ا م ا
أ و ء و ل ت م ل ا ى ب ر ع ل ا
نه ى كل ل ع ق ل ط ي ً ا ر ك ن م ق ل ط أ ا ذ إ ن آ ر ق ل ا ظ ف ل ن أ : -
م ل ع أ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل ل ا و ه ي ف
لوجعلناه قرآناً أعجمياً » : و « : ى ل ا ع ت ل ا ق ا م ك › ن ا ك ن ا س ل ى أ ب و ر ق م ب ا ت ك
ام فالمفهوم . ل ل ا ب » ن آ ر ق ل ا «ا م أ و » » ج و ع ى ذ ر ي غ ً ا ي ر
ب ع ً ا ن آ ر ق « : ى ل ا ع ت ل ا ق و
منه ف عرف الشرع :النظم العربى اللخاص الدال على المعنى » و قد يطلق على
5 المعنى الجرد أيضاً» .كذا نى النفحة القدسية للشرنبلالى .
قلت :و قديستدل على أن القرآن قديطلق على المعنى بدون النظم العربى
ما روى عن معقل بن يسار رضى الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه
وسل : فذكر الحديث بطوله و في -ه : إنىأعطيت سورةالبقرة منالذكر
الأول > و أعطيت طه وطواسين و الحواميم منألواح موسى ».و أعطيت' فاتحة
الكتاب من تحت العرش » أخرجه الحاكمفىالمستدرك » وقال الذهبى ف تلخيصه:
صحيح .وعبد الله قال أحمد :تركوا حديثه انی .قلت :فهو ضعيف ›
أوخرجه امبرندويه عن ابنعباس رضى الله عنه بمعناه كمافىالدر المثثور »
و تعدد الطرق يورث الضعيف قوة .و روى عن ابن مسعود رضى الله عنه فى
E
0 اسيل ا
ا من بعد ماظلموا » و ر ص ت ن ا و - ه ل و ق ى ل إ ن و و ا غ ل ا م ه ع ب ت ي ء ا ر ع ش ل ا و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
الأصل :اسمللعلمالدقيقفىقولهم : ى ف ر ع ش ل ا ف : ب غ ل ااق»ر ء الر ع ش ا
ل «
ا
عر و »
ا مشا ل ك
ل ل ا ا
ن م ى ن ق م ل ل ا ن و ز و م ل ل ا م ن ا ف ر ا ع ت م ل ا ى ف ر ا ص
و » ى ر ع ش ت ي ل
بل افتراه بلهو شاعر » « : ر ا ف ك ل ا » ن ع ة ي ا ك ح ى ل ا ع ت ه ل و ق و » ه ت ع ا ن ص ب ص ت خ م ل ل
ثير من المفسرين حملوه ك ف » ه ب ص ب ر ت ن ر ع ا ش « : ه ل و ق و » ن و ن ج م ر ع ا ش « : ه ل و ق و
وم مقنىحتى تأولوا كل لفظ يشبه الموزون ظ ن مر ع ش ً
ب ا ي ن آ ه ن و ك ب ه و م ر م ى
ه ل
ن ع
أ
لأنه ظاهر من ذل
»ك :لميعقدوا هذا الم
وقصد لضين م.و
حقال
ص بع من
االق
لرآن
أغتام منالعجم فضلا ل ا ى ل ع ك ل ذى ن خ ا
ي ل و » ر ع ش ل ا ب ي ل ا س أ ى ل عس ي ه
ل ن أ م ا ل ك ل ا
عن بلغاء العرب » وإمما رموه بالكذب فإن الشعر يعبر عنه بهعن الكذب والشاعر :
البارى . ح ت فى فه ل ث م و . ى ه ت ن ا ة ي ر ع ش ل ا ة ب ذ ا ك ل اة ل آ ل ا م و قى م س ى ح » ب ذ ا ك ل ا
المقنى كذلك يطلق ن و ز و م ل ا م ا ل ك ل ا ى ل عق ل ط يا ك ر ع ش ل ا ن أ ل ص ا ح ل ا : ت ل ق
يا الشعرية عند ا ض ق ل ا و ة ي ر ع ش ل ا ة ل د أ ل ا ه ن م و » ب ي غ ل ا ب ا ج ر و ن ظ ل ا ب ل ي ق ا م ى ل ع
اذب ».و هوالمراد نىقوله تعالى : ك ل ا ى ن ع م ب ر ع: ال ا ش
ق ي ل
ه ن ا
مو » د ا ز ر يلمهلأا
ش « بل هو شاعر » و أمثاله ٠ .
ع
وصاة ابن ن ي ط ا ي ش ل ا ة د روم س ا ن ل ا ت ا و غ م ه ع ب ت ي ن ي ك ر ش م ل ا ء ا ر ع ش ء ا ر ع ش ل ا ب
) .قووله ى ر ا ب ل ا ح ت ف ( ه ل ث م ً ا ي و ا غ ا ل إ ع ب ا
ت ل
ي ى و ا ف ل ا ن أ ل ء م ه ر ع ش ن و دور
ضى الله عم) :فی كل لغو ر س ا ب ع ن ب ا ل ا ق ف » ن و م ي ه ي د ا و ل ك ى ف « : ى ل ا ع ت
ل غيره :يهيمون أى يقولون فى ا ق و » ح ي ح ص ل ا ى ف ى ر ا خ ب ل ا ه جر ح أ . . ن و ض و خ ي
ائم على وجهه › والمائم الخالف للقصد. ط ا ك م ه ف ه ي ف س ي لا م م و م ذ م ل ا و ح و د م م ل ا
ى أحكام : ل عة ي آ ل ا ت ل د د ق و : ه ح ي ب ق و ه ن س ح ر ع ا ش ل ا و ر ع ش ل اى ف م ا ل ك ل ا .
أن رسول الله صلىاللهعليه ه ر ب خ أ ب ع ک ن ى ب أن ع ى ر ا خ ب ل ا ى و ر ا م ه د ي ؤ ي و
ولا صادقاً مطابقاًللحق » ق ى أ : ظ ف ا ح ل ا ل ا ق » ة م ك ح ر ع ش ل ا ن م ن إ « : ل ا ق م ل س و
انافعيمنعمن السفه. م ا ل ك ر ع ش ل ا ن م ن أ ى ن ع م ل ا ف » ع م ل ا ة م ك ح ل ا ل ص أ : ل ب ق و
ابن ل ا ق و » ة ي
ن م ض
ن أ ي
ل كعل ذبك س تي ل ر ضع ع ب ش
ن أ له م واه ف م : ن ي ت ل
ن باا ل ا ق و
بطال :ماكانفىالشعر و الرجز ذكراللهتعالى و تعظيملهو وحدانيته » وإيثار
هوالمراد نى الحديث بأنه حكمة و » ه ي ف ب غ ر م ن س ح و ه ف ه ل م ا ل س ت س ا ل ا و ه ت ع ا ط
وما كان كذباًو فحشاً فهومذموم .
وأيضاًيويده أحاديث أخر أخرجها البخارى ى هذا الباب » وما أخر جه
« استنشدنى النى ل ا ق ه ي ب أ ن ع د ي ر ش ل ا ن ب ر م ع ن ع د ر ف م ل ا ب د أ ل ا ى ف ى ر ا خ ب ل ا
فأنشدته حى أنشدته مائةقافية». ت ل ص ل اى ل أن بة ي م أ ر ع شن م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ل ص
اج ”»- -ه61 : احکام القرآن
\
4فقل إلى البصرة بن حصين من الكوفة « :صحبت عمران مطرف قال وعن
منزل نزله إلا وهو ينشدنى شعراً » و.أسند الطبرى عن جاعة منكبار الصحابة
. الشعر و أنشدوه و استنشدوه ومن كبار التابعين أنهم قالوا
وقبيحه كقبيح الكلام » وسنده ضعيف ( كذا فىفتح البارى بتلخيص وتقديم
وتأخير .فى كتاب الأدب ) .
آية على أن ل ا ت ل د و : ب ل ا غ ف
ل ا ع و ب ت م ل ا ة ي ا و غ ل ة ر ا م أ ع ا ب ت أ ل ا ة ي ا و غ
ا ذ ه ن إ :
ه ف ر ا و ع
ت م ا دا ن خ ي ش ل ا ق »ع و ب ب م ل ا
ة ي ا و غةلر ا م إ
ن ي ع ت ل ا ة م ا ع
ة ي ي ا و غ
مأعمالهم فهم يعمهون ( ها ن ي ز ة ر خ آ ل ا ب ن و ن م و ي ا ل ن ي ذ ل ا ن إ « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
a لى قوله إ - ه ل ه ا أ ل ى م و ه ل ا ق ذ إ « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
مى ل ع ة ب آ ل ا ت ل د :: ى ش ى فه د ا ر مل و ص ع ن ا س ن إ ل ام ز ج م ا ل ن أی غ ب ن
سئلتين من
ا ل و » ه ت ج ا ح ب ل ط ق ن ا س ن إ ل ا ى ع س ي ن أ ب د أ ل ا ر ع : ى ل و أ ل ا » ب ا د آ ل ا
یدعی حصوله
وة و السلام كان ى ل ص ل ا ه ي ل ع ى س و م ن إ ف .
. ى ل ا ع ته ل ل ان م ء ا ج ر ى ل ع ل ب » ً ا م ز ج
فكانت له حاجتان حاجة إلى الاهتداء » ق ي ر ط ل ا ل ض د ق و ة م ل ظ م ة د ر ا ب ة ل ي ل
- ۱۷ -
الى و ب « من حولها, ع ته ل ل ا ر و ن » ر ا ب ن ل ا ى ن م ب د ا ر م ل ا : ل ي ق و . ه س ك ع ب ل ي ق و
:المراد ب ومن ل ي ق و . ج ا ج ز ل ا و ة د ا ت ق ن ع ك ل ذ ى و ر و . م ا ل س ل ا م ه ي ل ع ة ك ئ ا ل م ل ا
الى محلاللكلام و ب « من حوها » الملائكة ع ته ل ل ا ا ه ل ع ج ى ل ا ة ر ج ش ل ا » ر ا ن ل ا ى ف
ر و غيرها كافىالبحر . ي ب جن ب ا و ن س ح ل ا ن ع ً ا ض ي أ ى و ر م و ه و » ى ل ا ع ت ه س ف ن
باس رضى الله ع ن ب ا ن ع ة ي ا و ر ل ا ه ذ ه ن أ ب ع طاقننأ ب م ا م إ ل ا ك ل ذ . ب ق و
ع ت
إذا ثبت ذلك عن ابن عباس رضى : ن ا ي ح ن ب أ ل ا ق و » ة ق ل ت خ م ة ع و ض و م ا ع
اف أى بورك من قدرته و سلطانه فىالثار. ض م ف ذ ح ى ل ع ل و أ ر ك ذ ن م و ا ه ه ن عه ل ل ا
وذهب الشيخ إبراه.يمالكورانى نىرسالته « تنبيه العقول علىتنرايه الصوفي ,ة
و الحلول » إلى صحة اللخبر عن الحبر رضى د ا ح ت ا ل ا و ة ي ن ي ع ل ا و م ي س ج ت ل ا د ا ق ت ع ا ن ع
ور » فإن الذى دعاالموئولين والخا کين ك ذ م ل ا ل ي و أ ت ل اى ل إ ه ج ا ي ت ح ا م د ع و » ه ن عه ل ل ا
دلالته على الحلول المستحيل عليه ن ظ ع ض و لا ب م ك ح ل ا و أ ل ي و أ ت ل ا ى ل إ ع ض و ل ا ب
ظهوره سبحانه وتعالى ى النار و ه ه ي ل ع ل د ي ا م ل ب » ك ل ل ذ ك س ی ل و » ى ل ا ع ت
ون الشى“ جلىبشي“ ليس ك ن إ ف » ى ش ى ف ل و ل ح ل ا ن م ك ل ذ س ي ل و »ا ه ي ف ه ي ل ج ن و
لاف" ي » ً ا ع ط ق ه ت ا ذ ب ة آ ر م ل ان ع ج ر ا ح ا ل ث م ة آ ر م ل ا ف ر ه ا ظ ل ا ن إ ف » ه ل ا ل ح م ه ن و ك
يجامع ر ه ا ظ م ل ا ق ه ر و ه ظ ى ل ل ع ت ه ي ل ج ن ن إ م ث » ه ي ف ل ص ا ح ه ن إ ف » ل ح م ى فل ا ح ا
قدس أو نحو ذلك ى أ » ك ر و بن أى د و ا
ن ه ء ااج ل ف «
ه د ن ع
ة ي ي آ ل اى ن ع م و التئزيه
ان
ونها مطلوبة لموسى ك ل ة م ك ح ل ا ه ت ض ت ق ا ا م ل ء ر ا ن ل ا ة ر و ص ى ف ر ه ظ و ى ل ج ت ن م ر ه ظ و
. ن م و م ه ن م و أ 2 ة ك ئ ا ل م ل ا ن م » ا ه و ح ن م « و م د ا م ه ي ل ع
عليه السلام . ى س و م
ن ى ل ج ت ل ا ه م ه و ت يا م ل ع ف د ة ي آ ل ا »ه ل ل ا ن ا ح ب س « : ى ل ا ع ت ه ل و ق و
ى مظهر النار
ا و ن ا ك م ل ا و ة ر و ص ل ا ب د ي ي ق ت ل ا ن ع ه ل ل ا ن ا ح ب ى
س أ
و ه ي ب ش تنل م
ا
للحهة وإن ظهر فہا
لغنى عن ا س و د ق ل ا ع س ا و ل ا ن ي م ل ا ع ل ا ب ر ة ف ص ب ً ا ف و ص و م ه ن و ك ل ة م ك ح ل ا ى ض ت ق ع
ESB EE Eي فن ضورن #ق ل م ا
ن م ء ا ش ا ه ف ه ر و ه ظ ه ي ل ج تل ا حى ف ق ا ل ط إ ل ا د ي قن ع ى ت ح » ه ق ا ل ط إى ل عق ا ب
المظاهر ل
»هوذا ورد نى الحديث الصحيح س«بحانك حيث كنت »فأثبت له تعالى
ه » أى المنادى المتجل فى ن إ ى س و ما ي « . ك ل ذ ب د ي ق ت ي ن أ ه ه ز ن و ث ي ح ل اى ف ى ل ج ت ل ا
ضى الحكمة ت ق م و
م ي ك ح ل اى ن ك لة ي ت ا ذ لةاز ع ل ا ر ه ظ م ب
د ي ق ت أ
ا ل ف »
ز ي ز ع ل
ه ا
ل لاا ن أ «
ر ا س ل
-كا فعل بعض المفسرين - ضدير
اف لأ
من تق .و
اذكر لصور
وةبك الظ
مهور
طنى
لامحذور فلاحاجة إلىالعدول. ن أ ن ي ب ت د ق و » ه ي ف ر و ذ ح ل ا ن ظ ل ر ه ا ظ ل ا ن ع ل و د ع
١ ). :١۹٠ الى 1 عوح(رلم اني ا
ت عوارفه :إن م ا د ا ن خ ي شل ا ق : ه م ا ك ح أ و ه م ا س ق أ و ى ل ج ت ل اى ن ع م ق ي ق ح ت
ه دلت على ر ي غ و ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ى و ر م ل ا ر ي خ أ ل ا ر ي ى
س ل
ف عتةلي آال ا
وقات » ل خ ل ا ض ع ب ة ر و صق ى ى ل ا ع ت ه ي ل ج ن ز ا و ج ى ه و » ة ي ف و ص ة ي م ا ل ك ة ل ئ س م
لوقات » و ذاته خ ل ا ن م ق و ل خ م و ه ل ب ى ل ا ع ت ه ت ا ذ ن ي ع س ي ل ى ل ج ت ل ا ة ر و ص ن إ و
ان الله رب العالمين » . ح ب س « : ه ل و ق ب ه ي ل إ ر ي ش أ ا م ك ه ن ع س د ق م ه ز ن م ا ل ع و ل ج
وتوضيحه على ما أفاده شيخنا نىبعض ملفوظاته :أنالتجلى -وهو
»ى وهوظهور المثال ال ثفسه الظهور -علىقسمين :ذاتىوهو ظهور الذ
وات
م بن
ال » ل ا ف ه ر و ه ظ ن و ك ي ف ي ك ف ل ث م ل ان ع ه ز ر ن م ى ل ا ع ت ه ن أ ك ب ل قى ن ج ل ت خ يا ل و
فإنهناك فرقاًبين المثل بكسر اليم وسكون الثاموالمثال والمثل بفتحتين .
ل بفتحتين و المثال هو ث م ل ا و » س ن ل ل ى
ا ن ك ر ا ش م ل ا و ه ر س ك ل ا ب ل ش ث م ل ا ن إ ف
- 5١
بحانه و تعالى عن الأول لقوله تعالى ٠ س ه ي ز ن ت ب ج و ف » ف ا ص و أ ل ا ى ب ك ر ا ش م ل ا
« لیس كثله شى » دون الثانى لقوله تعالى : :وله الملل الأعلى » و قوله تعالى :
م«ثل نوره كشكوة » الآية فإنه أثبت لنفسه المشل بفتحتين» والمثال بمعناهء وننى
يعنى فىصورة بعض ل ا ث م و أ ل ث مى ف ى ل ا ع ت ه ر و ه ظ ن أ ف ش ك ن ا ف . ل ك م ل ا ه ن ع
امخلوقات لايقدح فىتنزيهه عن المشل» وهذا ماكنا نبغ .فاتضح أن التجلى حكن .
على قسمين :ذاتى ومثالى » وأجمعت الأمة على أن التجلى الذاتى يعنى ظهور
ق
ا لا ع ن ك م ن ا ك ن إ و »ً ا ع ر ش ع د ت م م
ا ي ن د ل ام ل اىع ف ر ا ص ب أ ل ا و ن ي ع أ ل لى ل ا ع ت
ه ت ا ذ
فإنه لوكان محالا عملا فىالدنيالماانقلب ممكناآنى الآخرة لقوله تعالى « :لاتدركه '
الأبصار وهو يدرك الأبصار » .
لىة يف لالى لا.يقال :إن رية الى صلى الله عليه وسلٍ إياه سبحانه وتع
أنه عليه الصلوة اولسلام . ع م . ق ي ق ح ت ل ا ب ا ب ر أ د ن ع ت ا ذ ل ا ة ي ؤ ر ن ا ك ج ا ر ع م ل ا
ل ا ق
ا م ل ؟ ع ن ت م م ا ي ن د ل ار ا د
ى ف ت ا ذ ل ا ى ل ج ت ن إ : ل ا ق ي ف ي ك ف ا ي ن د ل ا ة أ ش ن
ى ف ن ا ك
(١ :
: ) 887إن رؤية النى صلى العلهليه بش
خرح
ارى لى العلامة الع
اينى
فى الملكوت العليا » ت ن ا ك ل ب ا ي ن د ل ا ر ا دى ف ن ك ي م ل ل ز جع و
ه ب ر م ل س و
كبر ابن العربى حيث قال :إن أ ل ا خ ي ش ل ا ح ر ص ة ل ث م ب و » ا ه ي ل عق ل ط ت ا ل ا ي ن د ل ا و
E ا ل
يا فلمتكن ن د ل ان ا ك مز و ا ج ت ه ن ك ل و » ه ب ى ر س أة ل ي ل ا ي ن ا ل ا ن ا م ز ى ف
ى ف ن ا ك ن إ و
روي يح عل عدموق ز ا ل ي ل ا ل ا ذ ي : ى ن ي ع ل ا
ل ا ق و » ا ي ن د ل ا ل ح م ى ف ة ي ؤ ر ل ا
لمرلى ف ا ة ر و ص ع ا ب ط ن ا و ع ا ع ش ل ا ج و ر خ ا ه ي ف ط ر ت ش ي ة ي ؤ ر ل ا : ت ل ق ن إ ف
الله تعالى ؟ قلت : ى ل ع ك ل ذ ز و ج ي ف ي ,
ك »
ف ب ا ج ح ل ا ا ع ف ر و ة ل ب ا ق م ل ا و ة ه ج ا و م ل ا و ة ق د ح ل ا
117
د
هذه الشروط للرؤيا عادة فى الدنيا » و أمافى الآخرة فيجوز أن يكون اللهتعالى
مرئياًلناإذهى حالة » يخلقها اللهتعالىفى الحاسة فتحصل بدون هذه الشروط » كذا
فى عمدة القارى ( ١ .) ۸۳۳ :
فالحاصل :أن التجلى الذاتى ليامكن فى دار الدنيا شرعاً» وعليه يدل قوله
تعالى « :لنتراني » .وأما التجلى المثالى فحاصل ف الدنيا » وعليه تدل الآية
المذكورة « إنهأناالل اهلعزيزالحكيم » و قدتعسف من نفاه و ضل منجعله عين
الذات فتنبه ! والله يتولى هداك وهو يتولى الصا ين .
فإن قلت :إن صورة التجلى المثالى لماكان علوقاً من الخلوقات فكيف
إمتيازه عسنار اللحلائق » فإن ظهوره تعالى فيه إن كان ظهور كل صانع
فى مصنوعه فكل اندلائق فسيوهاسبة » لونعم ماقيل :
تدل عل أنه واحد وف كل شی له آية
وإن كان غير ذلك فلا ندرى ما هو ؟
قلت :إن كنه حقيقته بل الحقائق كلها لايدرى إلا الذى أحاط بكل .
شى' علا» نعم! نضع لهمثالا يقربه إلىالإفهام بعضالتقريب :وهو أن الشمس
إوذاأطلخعذت الأرض بحصتها مننوره فهناك ترى أربعة أشياء :جرم الشمس
اىلأرض بءسط عل نضو
لموال و صفت
اه ه- -وهو عينه وذاته -و نور الش
ومس
-وهوغيره المبائن له و رابطة شعاعية بين الشمس و الأرض أحد طرفها على
جرم الشمس و الآخر على الأرض ٠ فهذا الشعاع لاشلك أنه ليس عين الشس
ولا صفته » و إلا لماانتقل منه إلى غيره ولكن له خصوصية خاصة بالشمس
ألىرض » فهذه اللحصوصية و إن لم يدرك كنبها لعانبسطليس ذلك للضوء الم
لينويةصوفية إلا أنه ليناكر عليها أصلها ووجودها إلا
.ونها خارجة عانالع
لك
ذو عى .فكذلك إذا تجلى جل و علا فى صورة بعض الخلوقات كان له بذاته
تعالى خصوصية مجهولة الكنه غير العينية و الوصفية » لأجلها تخصصت تلك
| ب
الصورة منسائر الخلوقات .قلت :و نظيره فىالمسائل الكلامية :الكلام اللفظى
بةارى عز امه عقلىاملاوا لتهبارك وتعالى فإنه مخلوق حادث غي
لرلصف
إل
خاأ
صنولهصية خاصة بذاته تعالى » بهايمتاز عن سائر الكمات من كلام
سواء كان مكنلامه اللفظى أو اله
لى زيد وعمرو » فإن الكلات كلها مخ
تلوق
عة ل
٠خلقعلىلسان زيد وعمرو » إلاأن الكلام اللفظى لهعلاقة خاصة بذاته تعالى .
ألى الدرداء ری ( وما أخرج بو داؤد و الترمذدىعن معاشر الأنبياء لا ووت
الله عنه قال :معت رسول الله صلى الله عليه وسم يقول « :إن العلاء ورثة
الأنبياء » وإن الأنيياءلميورثوا ديناراًولا درهاولكن ورثواالعلم» منأخذه أخذ
بحظ وافر » فإنالمراد بالوراثة فىالآبةليست وراثة المالبل العموالنبوة .وإطلاق
لافلظوراثة فى غير المللمنالعلم والكتاب غيرقليل » قال عز من قائل :
أ«وثرمثنا الكتاب » وقال سبحانه « :فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب »
٠ . ك ل ذ ل ا ث م أ و
الكلينى عأننى ى و را م ل ا م ل ا ة ث ا ر و ت س ي ل ة ث ا ر و ل ا ه ذ ه ن أ ى ل ع ل دون
صلىاللهعليهو سل. ن ا ه ي ل سث ر و ً ا د م ح م ن أ و د و ا د ث ر و ن ا ه ل س ن أ ه:ل ل ا د ب ع
السلام » فإنه كان لداؤد عليه السلام ه ي ل ع ن ا و ل س ب ص ت ح ا ل ل ا م ل ا ة ث ا ر و ً ا ض ي أ و
وى عليه ت ه ن أ ه ر ي غ ه ر ك ذ و » ً ا ض ي أ ه ن ع ى ن ي ل ك ل ا ه ا و را م ك ه ر ي غ د ا ل و أ ة د ع
إلىأثئمة أهل البيت بهرسى ام
لان
طسب فثبت أن : ً ا ئ ب ا ر ش ع ة ع س ت ن ع ا ل م ل ا
بعد هذا كالشرح ن ا ت ل م ح ل ا و . م ل ع أ ه ل ل او . ة ت ب ا ث ر ي غ ة ي ا و ر ل ا م ل ا ة ث ا ر و ا ه ن ا
« علمنا منطق الطير .و أوتينا من کل شیٴ ١ روخ هذه الوراثة حيث قال :
” ۴
المعافى ۹۱:۱۷ملخصاً ) و بمثلهصرح ابن العرلىفىأحكام القرآن ( 71:١1 ) .
غةالجمعلنفسه يجوز إذا لميكننكيراًولافىمحلأدب
إطلاق صي
»ملعموحتدةكلم وهو
نا » أوو«تينا ا
م«المتكلم فعىقلوله مرع
جمي
لضالاق
وإط
سلمانعليه السلامعلىماهوعادةالملوكلمراعات قواعدالسياسة منالقهيدلا
راد من الرعية من الطاعة اولانقياد فى الأوامر اولنواهى » فدلت الآية على
جوازه لحكاموالأمراء بحضرة رعيتهمدون منهوأعلىمنه » فإنهتركالأدب .
ا ضاًإذا لميكن ذلكتعاظ|تكبراًبلسياسةوتحدثاًبالنعمة » كماكن من
وهذ أي
سلام » كنايدل عليه قولهعليه السلام فىآخره « :وان هذا هو
سلمان عليه ال
1 الفضل المبين . 0
العمل الصالح وإن كان مقبولا ليس بعلة لدخول الحنة بل هو فضل ورحمة:
لمدهد أمكان من الغائيين؟ » ا ى ر أ ا ل ى ل ا م : ل ا ق ف ر ط ل ا د ق ف ت و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
م ه ا ي ا ع ر ا و د ق ف ت ي ن أ م ا ع س ا ن ل ا ر و م أ ى ل و ن م و ن ا ط ل س ل ا و ر ي م آ ل ا
:قوله
« تفقد» أى أراد معرفة الموجود منها منغيره .وأصل التفقد معرفة الفقد ».
ايه العناية بأمور والظاهر أانلهعسليلهام تفقد اكللطير و»ذلك بح
تسبقتمض
الملك والاهتام بالرعايا لا سيا الضعفاء منها ك»ذاءى الروح .
ات 61
.قال ابن ف و ر ع م ل ا م س ر ل ا ف ل ا خ يا م مه ي ف ء ا جا م ر ث ك أ ك ه ه ج و ى ل ع يا ل و ب ا ل ل ا م
بالغ إالغىاية ر ي غ م ا ل س إ ل ا ل و أ ى ل ر ع ل ا ط خ ل ل ا ن ا ك و : ه خ ي ر ا ت ة م د ق م ى ف ن و د ل خ
من الإتقان واللحودة وإلى التوسط » لكان العرب من البداوة والتوحش وبعدهم
عن الصنائع » وما وقع فى رسم المصحف من الصحابة رضى' اللهتعالى عنهم
وصناعته عند أهلها ك»زيادة ط ل ا م و س ر ة س ي ق أ ه ت ض ت ق ا
ا م لة ف ل ا خ ل ا م و س ر ل ا ن م
اللحط واقتفاء السلف رسمهم ذلك ة ع ن ص ل ة د اةجل إ
ق ل
ن م»
ا ه ن ح«يفذ افأل ألل ا
. س
ح ييلا هحب ه ص
ه ج وب
ا م ب ة ف ل ا خ م اك ل ت ن ي ل ف غ م ل ا ض ع ب ه ي ج و ت و . ك ر ب ت ل ا ب ن
ا م
ب
» لازعم أن اللحط كال » و ص ق ن ل ا ن ع ة ب ا ح ص ل ا ه ي ز ن ت ك ل ذ ى ل إ ه ل ى ع ا د ل ا و
ليس بككامل فى ك ل ذ و » ة ي ش ا ع م ل اة ي ن د م ل ا ع ئ ا ن ص ل ا ة ل م ج ن م ط ح ل ا ن أ ل » ن ط ف تمي ل
وكان ذلك تالا فى حقه. ً ا ي م أ س و ه ي ل ع ه ل ل اى ل ص ى ن ل ا ن ا ك د ق و › م ه ق ح
| انتهمىلخصاً.
قله :وأنتتعلمأن کون ن د ع)ب 4 8 1 : ۹ ۱ ( ه ر ي س ف ت
ى ف ى س و للآالقاو
ةةبع ناص م
ت ه ن
ك ع ل
ى ل ااع ت ه ل ل ا ى ض ر م ه ت د ا ج إ ة ل ق ل » ه ن ع ذ ا أ ل ١ ى ف ف ل أ ل ا ة د ا ي ز
لتنبيه على عدم وقوع الذبح كذلك» ان مم د ق تا م بك ل ذ ل ي ل ع ت و » د ع ب ل ا ة ي ا ى
غ ف
عأيضاً .وماأشار إليه من أن ق يم ل ب ي ذ ع ت ل ا ن أ ل » ه ن ي ذ ع أ ل « ى ن ا ه و د ا لز إلو
م »إن أراد بهأن تحسين الخط وإخراجه ه ق ح ى ف ل ا م ك ب س ي ل ط ع ن ا ى ف ة د ا ج إ ل ا
حسنة ت س م ل ا ش و ق ن ل ا ر ئ ا س ك س و ف ن ل ا ا ه ي ل إ ل ي م ت و » ر ظ ا ن ل ا ا ه ن س ح ت س ي ة ب س ا ن ت م ر و ص ى ل ع
فبييکهساشىل» وإنف أحىراقدهبموهألنا ایلضإتربيشأنهمفقدهفس» ولكنهذاشیومابحن
انبالط على وجهه المعروف عند أهله من وصل
ك ها يتركونه ر ث و » ه ن و م ش ر يا م م س ر و » ه ن و ل ص ف يا م ل ص ف و » ه ن و ل ص يا م
علاىلعالمبقبحالليطويعترض ض ر ت ع ي ا ل
ه ب ن أى ر ت
ا ل أ . ث ح ب
ل ح نا ذ ه فل ا م ح بس ي ل
ه. و ح ن و » م س ر ی ا ا
ل مم س ر و » ل ص و ا
ي م ل ص ف و » ل ص ف يا مل ص و به ي ل ع
دVV
ا ن را ور ط ر ت ا ع د ا م : ل ا«ق :
ف ى ل ا ع ت ه ل ر ق
دليل على ا ذ ه : ن آ ر ق ل ا م ا ك ح أ ى ن ى ب ر ع ل ا ن ب ا ل ا ق : م ل ع ت ل ا ب ا د آ ض ع ب
ما ليس عندك إذا تحقى ذلك ى د ن ع : م ل ا ع ل ل م ل ع ت م ل ا و ر ي ب ك ل ل ل و ق ي ر ي غ ن
ص لأا
:هذا إذا دعت الضرورة ى آداب العلى - .انى .قلت وتيقنه » وبقيدناه
ف مآنداب ا
ر م
ع ل » ى ل و أ ى و ع د ل ا ة ر و ص ن ع ز ر ح ت ل ا و ب د أ ت ل ا ن ا ك ا ل إ و ه ي ل إ
الذلعندمعلمه .قالفى الأسئلة المقحمة: ح ا ن ج ض ف خ و ع ض ا و ت ل ا م ا ز ر ن
ت لما م ل ع ت م ل ا
RE
هذا سوء أدب نى الخاطبة فكيف واجهه بمثله وقد احتمله ؟ وحالواب لأنه
عقبه بفائدة واللمشونة المصاحبة لفائدة قد يحتملها اكلاأبر -انتهى ( روح البيان),
والضرورة الداعية إلى هذه الدعوى للهدهد ما ذكره فى السروح حيث
إلى إهصفى
غاء قواالب:تداء كلامه بذلك لتروعه عنده عليه السلام وت
ارغ
ليب
المنى عن أمر بديع أقبل ر ا ذ ت ع ا ل ل س ف ن ل ا ن إ ف ه ل و ب ق و ح ن ه ب ل ق ة ل ا ت س ا و ه ر ا ذ ت ع ا
وإلىتلقمالاتعلمه أميل » وأيد ذلكبقوله « :وجئتك منسبأ نب
حأيق
يينث»
فسر إبهامه لسابق نوع تفسير وأراه عليه السلام أنه كان بصدد إقامة خدمة
ةمهمهل ( حور هظفلب ) .
البجيىلع مامإلا نأ نوكي هملع اطيح عيمجمب تايئزحلالب هنوكًادهنجم :
ىفو هلوقىلاعت « :تطحأ » ليلد ةراشإب صنلا جامدإلاو ىلع نالطب لوق ةضفارلا :
إن الإمامينبغى أنلايخنىعليه شى“ امبنمحزئيات .ولا ينى أنهم إن عنوبذلك
ى ل ا ة ي ئ ز ح ل ا ث د ا و ح ل ا ع ي م ج م ا ك ح أ ب ل ي ص ف ت ل اى ل عً ا ل ا ع م ا م إ ل ا ن و ك ي ن أ ب ج يه ن أ
الصحيح عن كل مايسئل عنه ب ا و ا ً ا ر ض ح ت س م ن و ك ي ن أ و » ا ه ع و ق و ن ك م ي
وقد سئل على كرم اللهتعالى وجهه وهو على . ر و ه ظ ل ا ة ي ا غ ى ن م ه م ا ل ك ن ا ل ط ب ف
مكان ا ذ ه ك ن ا ك م س ي ل : ل ئ ا س ل ا ل ا ق ف . ى ر د أ ا ل : ل ا ق ف ة ل أ س م ن ع ة ف و ك ل ا ر ب ن م
:بىوالله» هذامكان من ه ه ج و ى ل ا ع ته ل ل م
ا ر ک م ا م إ ل ا ل ا ق ف . ى ر د أا ل : ل و ق بن م
زوجل- عه ل ل ا ه ب ى ن ع ي ه ل ن ا ك
ك م
ل ذال ل
و ق ف
ي ا ل ن م بقول :لواأدر
أىم.ا
ية وبكثير من الفروع ع ر ش ل ا د ع ا و ق ل ا ع ي م ج بً ا ل ا ع ن و ک ن أ ب ف ه ن آ ا ر ن ع ن إ و
لايعلم حكمها يكون متمكناً من و ة ئ د ا ح ت ث د ح و لث ي ح بد ع ا و ق ل ا ك ل ت ل ة ي ئ ز ج ب ا
استنباط الحنكمفيهاعلىالوجهالصحيح » فذاك حقوهوفىمعنىقولابلهاعة:
ه .انتهى ل ح م ن م ب ل ط يم ا ق م ل ا ا ذ ه ى ف م ا ل ك ل ا م ا م ت و . ً ا د ه ت ج م م ا م إ ل ا ن و ك ي ن أ ب ج ي
مانلرموحعالى بلفظه.
ه ل و قى ل إ م ه ك ل م ت ة أ ر م ا ” ت د ج و ي ن إ « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
عرش عظم » ا ه و
ل آ ل ا ة م ا ل ع ل ا ل ا ق :ً ا م ا م إ و أ ة ك ل من و ك ت ن أ ح ل ص ت ا ة
ل أ ر م ل ا
:ليس ف ى س و
ب 45مه
1
الآية مايدلعلى جواز أن تكون المرأة ملكة » ولا حجة نى عمل قوم كفرة على
من حديث ابن عباس رضى اللا عنه خارى
بيح
اقلصح
مثل هذا المطلب .و
,أن البى صلىالله عليه وساللمابلغه أن أهل فارس قدملكوا بنت كسرى ›
قال :يلفنلح قوم ولوا أمرهم المرأة » .ونقل عنمحمدبنجرير أنه يجوز أن
تكون المرأة قاضية ويلمصح عنه » وى الأشباه :لاينبغى أن تولى القضاء وإن
صحمنهابغيرالحدود والقصاص » وذكر أبوحيان :أنهنقلعن أي حنيفة
عليه الرحمة أنهاتقضى فماتشهد فيه لاعلى الإطلاق » ولا أن يكتب همامنشور
بأن فلانة مقدمةعلى الحكم وإنمر ذلك على سبيل التحكم -انتهى .وقال فى
الدرالختار نى شروط الإمة الكبرى « :كونه مسلا حراً عاقلابالغاً» فعلمأن
المرأة لاتصلح أن تكون ملكة فىشريعة محمد صلى اللهعليه وسلي » وكان واقعة
بلقيس من عمل الكفرة فلايحتج به » على ماقاله الالوسى :.
وإن قيل :إن أسلوب القرآن الحكيم ى عامة مواضعها أنهإذا ذكر فعلا
مناكرلاًكمفنار صبراحلعلإيهنكار » فعدم الإنكار عليه 'ى هذه الآية لعله
. از
حاًوإلى
لشير
ان م
كا
قلنا أولا :يلعالم عموم ما قيل » وثانياً :لایازم أن يكون التصريح بالإنكار
فىذلك الموضع > بليكنى الإنكار عليه فى شی من آياته » ولو ی موضع آخر
› فإذا ورد الإنكار عليه فى حديث البخارى عجية
ر حج
ش من
لحجةاى
بل
كنىلبيان كونه منكراً » کايرشدك النظر فىأمثال هذه المواضع .أفاده شيخنا
دامت عوارفه .ويئيد حديث البخارى ما رواه الذهى نى تلخيص المستدرك
عن أبىبكرة رضى اللهعنه« أن النى صلىالله عليهوس أتاهبشيريبشربظفر
خيل له ورأسه فى حجر عائشة رضى اللهعنهافقام فخر للهساجداً فلاانصرف
أنشأيسألالرسول فحدئه » فكان فاحدثه من أمرالعدووكانت تليهم إمرأة »
فقال النبى صل اللهعليه وسل :هلكت الرجال حين أطاعت النساء » .قال
). الذههى :صحيح »كافىالمستدرك ( ٤ ۱۹ :
۳
أمكنت من الكاذبن ( ت ق د ص أ ر ظ ن ن س : ل ا ق « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
إيذان ل ل م ي ر ك ل ا م ظ ن ل ا ه ي ل عا م ر ا ث ي إ و » ت ب ذ ك م أ « : ر ه ا ظ ل ا ى ض ت ق م ن ا ك
لكذب الراسخين فيه, ا ب ن ي م ونسمو ه
م ل
ن واك م ز ل ت س ة
ي د ا م ل ا ى هف ذ ه ه
ب ذ ك ن أ ب
م ي ظ ع ی ن ى د ي ن ي ب ا ه س ا ملفق
ل و ةل ا ل ي و ا ق أ ل ا ه ذ ه ل ث م ن إ ف
نحشى سطوته لايكاد
ى ت ح ه ل ة ي ج س ر ا ص و » ك ف إ ل ا و ب ذ ك ل ا ى ف ت خ س ر ن م ا ل إ ر د ص ي
نفسه ك ل م ي ا ل
كان . , ن ط و م ى أ ى ف ه ن ع
: ن ا ح ت م ا ل ا د ع ب ة ي ع ر ل ا ن م . ر ذ ع ل ا ل و ب ق ى ل ا و ل ا ى ل ع ب ج ي
لت الآية على د و
ه ت ي ع ر ر ذ ع ى ل ا و ل ا ل و بنقم : ل ئ ا س م
ص ن ا ح ت م ا و > » م ه ن ع ة ب و ق ع ل ا ء ر د و
دقهم
ن ب ال ا ق و . ل ي ل ك إ ل ا ن عح و ر لىا ا
ف ذ ك .
ه ب ا و ر ذ ت عااي ف
تىأحكامالقرآن:ى ب ر ع ل ا
ق ع ل ا أ ر د ي و ه ت ي ع ر ر ذ عل ب ق ي ن ى
أ ل ا و ل ى
ا ل ع ب ح ت ه ن إ
, ه ل ن ك ل و >م ه ل عة ب و
و . ة ع ي ر ش ل ا م ا ك ح أن مم ك حه س بق ل ع ت ا ذ إك ل ذ ن ح ت ت
نه ما بروی و أن م و ح ن
ى ه و ة أ ر م ل ا ص ا ل م إن عل أ سه ن عه ل ل اى ض ر ب ا ط ل ان بر ب
ى ل ا
ها ل
هح ؟ب
ط
ن
ب
ل
ب
س
ر
ه
و
ض
ي
ي
لهعل ل ل
ا ص ې ا ع
ن مم مم ك ي أ ل:ا ق فا ي
- ا
م ن جى ف
١ =
جواز إرسال الكتب إلى المشركين :الثانية :فيه دليل علىجواز إرسال
الكتب إلى المشر كينمنالإمام لتبليغ الدعوة والدعاء إلى الإسلام » وقد كتب
العرب ونك
لم رسول الله صلى الله عليه و سل إلى كسرى وقيضر وغي
مرها
: ١ (رلومحعالى ) .
ا
:أمره عليه السلام لهدهد ال:فة
ثدوب
ل من
الوك
رعابة الأدب مع الم
بالتنحى بعد إلقاء آلکتاب من بتاعبليم الأدب مع الملوك » كماروى عن
وهب ( روح ) .فعلمأن رعاية الأدب معالملوك مندوب منباب تبذيب الأخلاق
كناكانعليه الصلوة والسلام یکرم كريم كلقوم وإن كان کافراً .
- ۳ -
بالختوم » فنىالحديث « :كرم الكتاب ختمه » وى شرح أدب الكاتب :يقال :
أكرمت الكتاب فهو كريم إذا ختمته .وقال ابن المقنع :من كتب إلى أخيه
كتاباً وم يختمه فقد استخف به .
مانلأدكبتاب أن خمأويلف لففافة :افلىآية دلاالسةتعلحىباب
ختم الكتاب لكرم مضمونه وشرفه » أو لکرم مرسله وعلو مترالته
( روخ بتصرف) .قلت :ولعل جعل الكتاب فىاللفافة المعروفة ببلادنا يقوم مقام
اتم عرفاً» فإنهميعدون إرسال الكتاب معلفافة إكراماً وبدونها تساهلا .
فائدة فى أن كتاب سلمان فى أى لسان كان وق أى خط ؟ :وظاهر کون 1
نهوبع
مب ت
ضكتا
مىال
لية ف
والإباحة منالعالمكيرية وغيرها .وذلك لأن الآ
القرآن أو كتابت .ومن ههنا جوز الإمام أبوحنيفة رحمه الله وة
لدامنه
تبقص
لا
مس كتب الشريعة على ماى خلاصة الفتاوى ويكره مسالمحدث المصحف
الاي بر الع اممترا اع
عنده | ى .قال فى شرحالمنية :وجه قوله إنه لايسمى ماساًللقرآن » لأن ما
يارد كاك عر نانع رط 6
الهدية » فإنه د رم ث ى ث ن أ ل ا ن م ر ك ذ ل ا ف ر ع ي ى ح م ه ن ي ب ل ه ز ن إ : ت ل ا ق ف ن أ
قوى » ثمأخرج د ر ا م ن ح ل ل ان م س ي ئ ر : ل ا ق » ن ب ا ن م ت ي ر ف ع ٠ : ه ل و ق و
« :قال الذى عنده عل له وقتادة وغ
وير
قهاو . ج ي ر ج ن ب ا ن ع ه د ن س ب ل و ق ل ا ا ذ ه
قتادة قال الذىعند عل ن ع و س ن ن أم لل جار ن ا ه
ك ن أ ح ل ا صى ل أ ن ع ف » ب ا ت ك ل ا ن م
ن ا ك ل ي ي ئ ا ر س إ ى ن ن
ب م ل ا ق ه ب س ح أ م د ی
آ ن ب ن م ل ج ر ل
: ا ق ب ا ت ك ل ا ن م
بعل
د ه ا ج م ن ع ه ل ئ م و » ب ا ج أ ه ب ى ع د ا ذ إ ى ذ ل اه ل ل ام س ا
ن مم ل ع ه د ن ع ى ذ ل ا ل ا ق «
اق قالعفريت لسلمان عليهالسلام :أنا : ح س إن ب ان ع و »
ه ل ل ا
م س ام ل ع : » ب ا ت ك ل ا
سهلام قال: ل
ي ا
ل عد ئ و ا دن ب ن ا ه ل س ن أ ا و م ع ز ف > ك م ا ق من م م و ق ت ن أ ل ب ق ك ب ن آ
ن ا ك و ا ي خ ر بن ب ف ص آ ل ا ق ف ا
> ذ هن م ل ج ع أى غ ت ب أ
صديقاً بعللاسمالأعظم
يا ن أ ى ط ع أه ب ل ئ س ا ذ إ و ب ا ج أه ه
ب ل ل ا ى ع د ا ذ إ ى ذ ل ا
ل قيكببه ا
نىالله آن
- ۳۷ -
أن رر تدإلياك طرفك -انتهى .وف روح المعانى :المراد من الكتاب اللحنس المنتظم
لجميع الكتب المنزلة » وقيل :اللوح المحفوظ » وقيل :وكان ذلك العلمباسم
الله تعالى الأعظم الذى إسذائل به أجاب انتهى .
وقوله تعالى « :أناآنيك بهقبل أن بر تدإليك طرفك » قال ابنجرير :
اختلف أهل التأويل 'قتىأويله فقال بعضهم :معناه أنا آتيك بهقبل أن يصلى
إليك من كان منك على مد البصر › ورواه عن سعيد بنجبير وقتادة » وقال
آخرون :معناه منقبل أن يبلغ طرفك مداه وغايته » ورواه عن وهب بنمنبه
وغيرهما » ثقمال أجبعوفر :وأولى القولين نى ذلك بالصواب بب
ينر وس
جعيد
قول منقال :قبل أن رتد طرفك من أقصى أثره انتهى .
كرامات الأولياء حق
ويستدل بالآية على أن كرامات الأولياء حق » فإن هذا اللحارق للعادة
وقع على يد بعض أصعاب سلوان عليه السلام علىالتفسير الختار -و كان ولياً
وما اصدلرلمحنوارق على يد الأولياء تسمى كرامة .وى فصوص الحكم :
كان ذلك على يد بعض أصحاب سليهان عليه السلام ليكون أعظم لسلمان عليه
السلام نىنفوس الحاضرين .وقال القصيرى :كان سليهان عليه السلام قطب
وقته ومتصرفاً وخليفة على العام > وكان آصف وزيره » وكان كاملا .
وخلفائهم ' ئنهم
رفاءثبالم
ولخل
وال اب
طمن
قدر
أاتص
لقل وخوارق العا
ادات
SS داح ونه اننا ساني
ومن سنناللتهعالى أن يرزقهم صحبةالعلاءالأمناءيحملون منهم أثقالهم» وينفذون
. 4 5 ١ :
)٠ ۹ ۱ ح و ر ل ا ى ف ا ذ ك ر م ه ل ا و ق أ و م ه م ا ك ح أ
وافلروج :قال الشيخ الأكبر قدس سره :إن آصف تصرف فى عين
العرش » فأعدمه نى موضعه وأوجده عند سلوان عليه السلام » من حيث لايشعر
أحد .أفاد كلام الشيخ الأكبر والقصيرى :أن ماصدر من آصف بن برخيا
من خارق العادة كان تصرفاً لاكرامة » ولأجل ذلك تحرز عنه سارمان عليه
- ۸۳
-
السلام بنفسه » فإن الأنبياء عليهم السلام يأنفون عن التصرف .
الفرق ببن التصرف والكرامة
والكرامة » أن التصرف يكون باستعال الأسباب صرف
تين
لق ب
الفر
وا
الطبيعية كالقوة اللخيالية أو النظرية وأمثالحا » وهى مانلفنون المكتسبة الراجة
لادخل فيهاللقبولية عنداللهتعالى بلولاالإسلام » فإن كثيزاً من الكفار يفعلونه
من براهمة المند» وملاحدة أوربا وهو المسمى اليوم بالمسمريزم .نعم ! هذه القوة
بذكر ن ي ل غ ت ش م ل ا ض ع ب ل ل ص ح ت ا م ب ر ل ا ي خ ل ل ا ة د ح و و ر ط ا خ ل ل ا ة ي ع م ج ى ل ع ه ط ا ن م ن ا كا م ل
» فإن على درجة عليانى جمعية اللحاطر م ه ا ه ي فا م و ا ي ن د ل ان ع ن ي ض ر ع م ل ا ى ل ا ع ه
ت ل ل ا
نى بعض الأحيان » وإن ً ا
ه بض لي م عأل ا م ه ن ضع ع
ى و ربي و » ل ا ي ح ل ا ة د ح و و
كان العارفون منهم يأنفون عنه » ويعدونه نقصا نىالعبدية الكاملة » ولمذا
بياء عليهم السلام شى“من التصرف .ولصدوره عن بعض الأولياء
لامبلرأونعن
امة
رمن
كيس
لة ل اشتبه على الناس التصرف بالكرامة .مع أنه لى الح
اقيق
أى شى » بل الكرامة هى فعل الله تبارك وتعالى بلاواسطة الأسباب الطبعية
واختياره ة م ا ر الك ب ح ا ص د ص ق ل ه ي ف ل خ د ا ل و ؛ ا ه ر ي غ و ر ظ ن ل ا و ل ا ي ح ل ا ن م
كالمعجزة » ولافرق ف المعجزة والك امةإلابأنالأوليختص بالأأنبياء عليهمالسلام
وهى من علامات النبوة » والثانى بالأولياء وهى من علامات الوولا
كيةلا»ها
اصخدتيار مها.
للق رىها بلاواسطة لأسباب الطبعية وبلا د
وحال ا ونف
دكا
صتر
يش
سبقت تدل بظاهرهاعلى نپاكانت ى ل ا ة ي ر ي س ف ت ل ا ت ا ي ا و ر ل ا e T
للاهلأعظم .فإن قيل :قوله :و أنا م
ا س ا به ئ ا ع ى
د ل عت ع ر ف ت ث ي ح » ة م ا ر ك
- ۳۹
ه د ص ق ب ن ا ك ه ن أ ه ر ه ا ظ ب ل د ي » ك ف ر ط ك ي ل إ د ت ر ر ن أ ل ب ق ه ب ك ي ن آ
ه ر ا ي ت خ ا و
ت ه ل ل ا ن و ك ي ن أ ل م ت ح:ي ا ن ل ق » ة م ا ر ك ا
ل ال ف ر ص ت ل ا ت ا ر ا م أ ن م و ه و
حمه ل أ ى ل ا ع
ا
للى قا
ع م ل ا ق ف » ه ي د ي ى ل ع ة م ا ر ك ل ا ر ا ه ظ إ و ء ا ع د ل ا ل و ب ق
خابلرله سبحانه وتعالى
شيخنا دامت معارفه . ه ا
د ا
م افذ أ
ه. ل خ د ه ي ف ه ر ا ي ت خ ا و ه د ص ق ل ن ا ك ه ن أ ى ل ع ا ل
» ن ي م ل ا ع ل ا ب ره ل ل ن ا ي ل سع م ه ل و ى
ق ل إ ح ر ص ل ا ى ل خ د اا هل ب ق « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
لع
سلي
لهام أاملرشياطين قال اكبثنير ۳:٠٠(۳ ) و
:ذلك أن سل
امان
من زجاج » وأجرى تحتهالماء » فالذى ى أ ر ي ر ا و ق ن م ا ه ظ ع ً ا ر ص ق ا ه ا و ن ب ف
لايعرف أمره بحسب أنه بلحةماء .واختلفوا فى السبب الذى دعا سلمان عليه
السلام إلىانحاذه فقيل إ
:نه عزم على تزوجها واصطفائما لنفسه » ذكر له جلها
وحسها » ولكن فى ساقيها هلب عظم » ومؤّخر أقدامها كرئخر الدابة فساء
ذلك » فانخذ هذا ليعلمى صدقه من كذبه .هكذا قول محمد بن كعب القرظی
رآى أحسن الناس ساقاً » وأحستهم اتت ع
ينها وك
سشف خ.ف
للات وغي
دره
قدماً »ولكن رآى على رجليها شعراًلأنهاملكة ليس لها زوج » فأحب أن يذهب
ذلكعنهاء فقيلله الموسى » فقالت :لاأستطيع ذلك » وكره سلمان عليه السلام
ذلك » وقال لجن :اصنعوا شيئاًغير الموسى يذهب به هذا الشعر » فصنعوا له
النورة وكان أول من اتخذت النورة .قالهابنعباس رضى اللهعنهومجاهد وعكرمة
ومحمد بن كعب القرظطى والسدی وابن جريج وغيرهم .
بسنده وأخذها عامة المفسرين ر ي ر ج ن ب ا ا ه ج ر خ أ » ن و ع ب ا ت ل ا ا ه ر ك ذ ة ي ل ي ئ ا ر س إ
وهى متملة الصدق لامقطوع .بها .
الما ١٠ .) ۹ :واىتردار ج و ر ( ه ق ن ل ا ب ک ى ف ر و ک ا م ل ي ص ف ت ه و
ف أن ا خ ن إ وا ه ي ل إ ر ظ ن ي ن أ س أ ب ا ل ف ة أ ر م ا ج و ز ت ي ن أ د ا ر أ و ل :
و ى ع ل ي ز ل
ن ع
ا
رة ابن شعبة حين خطب امرأة :ا«نظر ي غ م ل ل م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ل و ق ل » ا ه ي ه ت ش ي
ب ا ت ک ی ا ش ( ه ر ي غ و ى ئ ا س ن ل ا و ى ذ م ر ت ل ا ه ا و ر : . »ا م ك ن ي ب م د ؤ ي ن أ ى ر ح أ ه ن إ فا ه ي ل إ
نظر إلى الساقين وه
عاومرنة المرأة :مغ ل ا ز ج ف ي ك :ل ي ق ن .
إ ف ) ة ي ه ا ر ك ل ا
ون ك ي ا ل ن أ ن ك م:ي ا ن ل؟ق ز و ح ي ا ل خمن
طوبة ةمر ولت س ا
م ل ا ة ر و ع ل ا ى ل إ ر ظ ن ل ا ن أ
خا ي ه
ه د ا ق ا
أ ك م ا ل س ل ا وة و ل ص ل ه
ا ي ي ل عن ا ي ل س ة ع ي ر ش قة ر و ع ل ى
ا ف ن ي ل خ ا د : ة ن ا ق ا س ل ا
.دامت بركاتهم .
ن» و ق د ا ص لا ن إ و ه ل و ى
ق ل إ ه ل ه أ و ه ن ت ي ب نهلل ل ا بو م س ا ق تا و ل ا ق « : ى ل ا ع ته ل و ق
رآن ( + ) ۸۳۱ : ۲ ق ل ا م ا ك ح أى فى ل ب ر ع ل ان ب ال ا ق ا ك ل ئ ا س م ة ي آ ل ا ه ذ هى ف
يل وجد ف الحلة ت ق ى ف ة م ا س ق ل ا ت و ب ث
الله تعالى الأولى :ا صان المسئلة
ع ر ش و ء ا م د ل ا ا ه ل ه أ ف بالقصاص
ل ا ا ه ن م ر ب ت ع ا و » ة ر ق ب ل ا ة ر و س ى فه ا ن ي ب ا م س ح ة م ه ل ا ب ة م ا س ق ل ا
حبس النى د ق و ة م ه
وء ا م د ل ا ىاف ي فم س وه ي لهعل ل اى ل ص
ق و ق ح ى فك ل ذ ن و ك ي ا ل و ء ا د ت ع ا ل ا
المعاملات .
ق ء ا ل ع ل ا ن م ر ي ث ك ر ب ت ع ا : المسئلة الثانية
القسامة ى ف » ة ل ح م ل ا ل ي ت
» وبه
و ل ا ب ل ط ل ج أ ل ى ع ف ا ش ل ا ل ا ق
ي أ ن ب ل ه س ث ي د ح و ¢ د
« أن ح ي ح ص ل ا ى فة م ث ح
N وىله
« أئنكملتأتون الرجال شهوة قإل
مفتح كل خطبةء وتبعهم من ف و » ة ر ك ذ ت و ة ظ ع و م ل ك ل ب ق و » د ا ف م م ع
بعدهم فأجروا عليه أوائل كتبهم ف الفتوح والتهانى وغير ذلك من الحوادث
انى هاشأن رانتهى ملخصاً من روح المعانى ) .
ا ب د ا ر م ل ا ف » ى ف ط ص ان ي ذ ل ا ه د ا ب عى ل ع : ى ل ا ع ت ه ل و قم ث
لعباد المصطفين هم
»> ورو
عى ع
بن ا
ابنس ء ا ح ل ص ل ا م ه ع ا ب ت أ ع م و أ ة ص ا خ م ا ل س ل ا م ه ي ل ع ء ا ي ب ن أ ل ا
ل ل اى ل صد م ح مب ا ع ع م
أ ه :
: ل ا ق ه ن أ« ر ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر
فاهم ط ص ا ن ي ذ ل م
ا ل س وه ي لهع
ا
ee
استقلالا كما هو مذهب الحنابلة وغيرهم > وتفصيل الكلام فيه سیأتی فى سورة
الأحزاب تحت قوله تعالى « :إن الله وملائكته يصلون على النى » الاية وقد
أشبعنا الكلام هناك ف الصلوة والسلام والأحكام المتعلقة با حى صار جزأ
دوحوها وتسويتها حسما يدور عليه منافعهم › فقراراً معنى مستقراً لامعنى قارة
غبر مضطر بهغ» هما زعم الطبرسى .وقوله« :رواسى » أى حبالات ثرابتات
فإن ها مدخلا اقتضته الحكمة فى انكشاف المسكون منها » والحفاظها عن الميد
بأهلها ( روح المعانى بلفظه) .قال الراغبٍ :اضطراب الشى' العظيم كاضطراب
. الأآأرض قال تعالى « :أن تميدبكم
ابنعثون» ي أ ن و ر ع ش يا م ه
و ل ل اا ل إ ب ي غ ل ا ض ر أ ل ا و ت ا و م س ل اى فن مم ل ع ي ا ل :ل ق «
كاثناً وعم
انه نف
سيه و ب ي غ ل ا م ل ع ب ل ج و ز ع ه ص ا ص ت خ ا ى ل ع ة ب آ ل ا ت ل د
سنة وأجمعت ل ا و ب ا ت ك ل ا ص و ص ن ا ه ب ت ع د ص ة ي ع ا ج إ مسئلة هن »
ى من
وكا
ار وأكفر من ص م أ ل ا ء ا ه ق ف ر ئ ا س و ة ع ب ر أ ل ا ب هااه يذل عمتلق ف ا
ت ا و » ة م آ ل اا ه ب ل ع
يص » حتى كادبعض ب و ص ي ح ى ف ر ص ع ل اء ا ن ب أض ع ب ه ي ف ع ق و ه ن ا
أ ل إ » ا ه ر ك ن أ
ك ل .ذىلل ا و
ع ت ه ل ل ا ب ذ ا ي ع ل ا و م ي ظ ع ل ا ر م
ى ف أا و ل
ع ق يان أ ة م ا ع ل ا و ة ل ه ج ل ا
أردت أن
آ ل ا ق س ا ن ته ي ف ر ك ذ ي » ل ي ص ف ت ل ا ض ع ب ه ي ف م ا ل ك ل ا ل ص ف أ
يات والأحاديث وآثار
را اسه ويلفر ج ل ع ن أ ى ر ح ه ن إ ف ب ي ث ل ال ع ن ع ب ي ر ل اف ش ك « ه ت ي م ) 1 (
ك ت ل ع ج ي ل و ى ل ا عهتل ل ا ء ا ش ن إه ع ف نم ع ي ل ا ل ق ا س م
فى بحث ن ا ق ل ة ر و س ن م ق ي سا م ة ل م
E
ائبة فاىلساء
الماسة وعمايغيب عن علمالإنسان بمعى الغائب » قال « .وما غمن
والأرض إلا فکىتاب مبين ) ,ويقال للشى' :غيب وغائب باعتباره بالناس لابا
فإنه لابغيب عله تعالى شی“ كا لايعزب عنه مثقال ذرة ق السموات ا
ولاى الأرض .وقوله , :عامالغيب والشهادة » أى ما يغيب عنكم وماتشهدونه ,
وخاضلة :أن الضه ولاف فى الفر آن :ال ر أطلى عل عدة معان :
أمكان من الغائبين » أريد بالغائب هو المعنى اللغوى المعروف . وى فوله نعالى:
أعنى الغائب عن الحاسة .وى قوله تعالى « :ولايعار من فى السموات والأرض
الغيب إلا الله » وأمثاله ماما تحن فيه أريد بالضب ما له نحت المواس» ولابدرك
بالدلاءل العقلية أاولسجريبة والحسابية » فا كم إا بإحدى اواس أو
.بالدليل العقلى أو التجربة أو الحساب أو بشى* من الأسباب العادية» أالوطبيعية
ليمكن غيباً بذاالمعنى » وهو المخصوص بذاته تعالى .
قيق أن الغيب ما غاب ح ن ل ا و : د ئ ا ق ع ل ا ح ر ش ة ي ش ا ح س ا ر ب ن ل ا ى ف ل ا ق
عالنحواس ,العم الضرورى والعلم الاستدلالى » وقد نطق القرآن بننى علمه
من سواه نعالى ؛ شنادعى أنهيعلمه كمرومن صدق المدعى كفر » وأماماعل
خاسة أو ضروره أدولسل فليس بغيب ولاكفر نی دعواه > ولافى تصديقه على
ازم ف اليقبنى والظن فى الظنى عانلدمحققين ؛ وبهذا التحقيق اندفع الإشكال
| 3 د ا
لكونها مدركة بالسمع أو ع مب + ©8ولاسه وو
العي ي ل امنا ه ن أ ررر
ا الى
رلأمور
ف ا
> - 6V
د ا م ت س م ا ه ن أ ل » م ا ل س ل ام ه ي ل ع ء ا ي ب ن أ ل ا ر ا ب خ أ : ا ه د ح أ ف
ى أو من ح ونلما ة
ء أو من انكشاف الكوائن ععالى حواسهم . خلق العم الضرورى م
أو من رؤيا صالحة » أو من إشهام ى ن ل ا ن م د ا ف ت س م ه ن أ ل ل و ل ا ر خ : ا ن ا
ن منعه بعض الفقهاء. إ و ف ش ك ل ا ل ه أ ن م ت ب ا ث و ه » ظ و ف ح م ا ح وىلللإ ا ر ظ ن ن
ل ا
دلائل هندسة قطعية. ب ه ن أ ل ف و س ل ل ا و ف و س ك ل ا ب ب س ا ح ل ا ر ا ب خ إ : ا ه ل ا ث
ليان ا ل د ت س ا ن ا ل ع ل م ر ل ا و م و ج ن ل ا ن أ ل » ل ا م ر ل ا و م ج ن م ل ا ر ا ب ح إ . ا ه ع ب ا ر
لماذد على بعض الأساء ثم اندر .ا وخلط الناس مم) » فمن اسندل بقاعدة
"بصهاب فى الج ر س
وبمثله صرح فى روح لمعالى بأبلغ توضيح ونفصيل .وفيه بعد ذلاث
أن إطلاق عل الغيبعلى ذلاكفيهما فيه> وإن أبيت إلاتسمية ذلك غيباً فالعلم
بلهكونه بواسطة الأسداب لابكون منعام الغس المنى “عن غيره تعالى فى
شى » وكذا كل عا خنى حصل بواسطة سبب من الأسباب كعلمنا بالله
نلكصإنمت
أى أب
تعالى د صماته العلية .وعلما بالمنة والنار » و نحو ذلك .عل
«مبى هو ظن ونحمين وإں تعلمأن ماعند النجوى وخود ليس علا حقيقا
الأرحام آذكر أو أنثى بحسب التحارب والعلامات والأسباب الطسة » وما يمه
زول الغيث .ومكانه ومعدار لمطر بواسطة نه أهل الفلسفة الحديدة م
ونقت
- 58
“وإذا تنقح للت معنى الغيب الخصوص بذاته جل وعلا فيا تلونا
عليك انكشفت به أكثر شببات العامة فإن كثيراً من الأشياء الى يسمونه غياً
ثميحدون الناس يعلمونه فيعدونه نقضاً على هذه المسئلة الإجاعية » أعنى
جلمماونه اختصاصه تعالى بعلمالغيب فإنك بعد هذا التنقيح عرفت أينع
يسب نى الحقيقة ولامختص بذاته تعالى ولاممنوع عن غ ليبحيلبالكسب وال
الحلق » والذى هو مخصوص بذاته تعالى لايحصل لأحد .
قال تعالى قى غيرآية « :تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك » فظهر أن أنهاء الغيب
يق للأنبياء وهى غير عا الغيب الختص به تعالى .
نعم ! لايوصل لم العلمالكلى الحيط يجميع المغيبات مما كان أيوكون» حى
يساوى علمهم بحسب الكمية بعلمالله تبارك وتعالى .وذلك لدلالة النخصوص على
اختصاصه تعالى بالعل الحيط الكل بحيث لايعزب عنه مثقال ذرة فى الأرض
ولاق السماء ك»ما ثبت اختصاصه تعالى بعل الغيب بالذات .فالآن ليمبق إلا
مننى م ل ع ي ا ل ل ق « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ك ل و أ ل ا ل ص أ ل ا ى ل إ ع ج ر ت ى ل ا ت ا ي آ ل ا ف
« ولله غيب السموات السموات والأرض الغيب إلا اله » ( الل ) وقوله تعالى
والأرض وإليه يرجع الأمر كله » ( هود و)قوله تعالى « :ولله غيب السموات
أو هوأقرب » ( النحل ) وقوله تعالى . ر ص ب ل ا ح م ل ك ا ل إ ة ع ا س ل ا ر م أ ا م و ض ر أ ل ا و
رسلهللال ا ع ممجومي«ي : ى ل ا ع ت ه ل و ق و ) ف ه ك ل ا ( » ض ر أ ل ا و «الهلغسيبموات
وب» ( المائدة ) وقولهتعالى: ي م
غ ا
ل ا
ل عت ن أ ك ن إا ن ل م ل ع ا لا و ل ا ق م ت ب ج أا ذ ا م ل و ق ي ف
» وقوله تعالى : ء و س ل ا ى ن س ما م و ر ي ب لنل م
ا ت ر ث ك ت س ا ل ب ي غ ل ا م ل ع أ ت ن كو ل و «
إا الفغيابنلتلظهروا إمنعىكم من ل ق فه ب ر ن مة ي آه ي ل ع ل ز
ا ن
لوأل ن و ل و ق ي و «
)ه تعالى « :ولاأقول لكم عندى خزائن الله ولاأعل ولقنس المنتظرين “
و(يو
,الغيب ولاأقول إنىملك » ( هود ) .
« :عالم الغيب فلايظهر ى ل ا ع ت ه ل و ق ك ف ى ل ا ش ل ا ل ص أ ل ا ى ل إ ع ج ر ت ى ن ا ت ا ي آ ل ا و
ومن خلفه ه ي د ي ن ي ب ن م ك ل س ي ه ن إ ف ل و س ر ن م ى ض ت ر ا ن م ا ل إ ا د ح أ ه ب ي غ ى ل ع
صى كل ثى' عدا ح أ و م ه يادملب ط ا ح أ و م ه ب ر ت ا ل ا س ر ا و غ ل ب أد ق ن أم ع ي ل ً ا د ص ر
تبى من ح يه ل ل ا ن ك ل و ب ي غ ل ا ى ل ع م ك ع ل ط ي له ل ل ان ا ك
ا م « : ى ل ا ع ت ه ل ) ون ح
ق ل ا
و(
ن م ك ل ت « : ى ل ا ع ت ه ل و ق و ) ن ا ر م ع ل آ ( » ء ا ش ي ن م ه ل س ر
أنباء الغيب نوحها
ق و ) د و ه (ة ي آ ل ا » ا ذ ه ل ب ق ن م ك م و ق ا ل و ت ن أ ا ه م ل ع تت ن ك
ا م ك ي ل إ
وله تعالى :
ج أ ذ إ م ه ي د ل ت ن ك ا م و ك ي ل إ ه ي ح و ن ب ي غ ل ا ء ا ب ن أ ن م ث ا ل ذ «
أمرهم وهم ا و ع م
»يوسف ). عكرون (
ك ف ث ل ا ث ل ا ل ص ا ل ا ى ل إ ع ج ر ت ى ل ا ت ا ي آ ل ا و
وعنده مفاتح « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
ا ة ل و ق و ا و ۷ ا ا ه م ل ع ي ل ا لب س ل ا 1
ع ا ن ال عم د .إون ات ح : ل
ورن الاب
ت ا ذ ا م س ف ن ى ر د ت ا م و م ا ح ر أ ل ا ق ا م م ل ع ي و
بأى أرض س ف ن ى ر د تا م و ً ا د غ ب س ك
ب ا ل ا ق ) ن ا ق ل ( » ر ي ب خم موت إن ال
ي ل عه ل
« : ه ر ي س ف ت ى ف ر ي ث كن
هذه معاتيح اج
ر و و + ل ا ر ي ح ه و »
ه م ل ع ي ا ل ب ي غ ل ا ح ت ا ف م
ا إلا هو » وقد
١بث -ه
وردت السنة بتسمية هذه اللحمس :مفاتيح الغيب » اننهى .فعلمأن آبة
اأنعام وکوقوله تعالى مخصصاً ذكر بعض 700لقان سر لآية وره
هذه المفاتيسح :ل«امجليها لوقتها إلا هو » وقوله تعالى « :إليه برد علم
الساعة » وقوله تعالى « :ويسئلونلك عن الساعة أيان مرسها في أنت من
ا. علجل خصيص عل الساعة بذ
واته ذكزاها » الآية وأمثال ذلك ماذكر فتيه
وقوله تعالى « :وماتحمل من أنثىولاتضع إلابعلمه » .
وأنت تعلمأن تخصيص الذكر ببعض الأفراد بغرض وحكمة لايناق ثبوت
» وقوله ض ر أ ل وا ت ا و م س ل ا ب ي غ ه ل«ل : ل ا ق ى ل ا ع ت ه ن أ ى ر ت ا ل و أ » ر خ آ ل ا ض ع ب ل ا
تعالى « :عالم الغيب » ذكر الغيب فإنه لاينانى قوله توباتركعالى فىسورة
.المؤمنون « :عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون » و كذلك قوله تعالى فى
د
» قن و ق
ف ف ن ي م ه ن ق ز ر ا م و ة و ل ص ل ا ن و م ي ق ي و ب ي غ ل ا ب ن و ن م ؤ ي ن«ين ذ
ي لمتق
اة ال
صف
وملكرصفيه اميذ خص ف الذ كر الإيمان بالغيب والصلوة والزكوة خاصة » ول
منتهاقين» فإن نخصيص الثلاث الى لا
لبلد م فنرائض
لمولاالحج ولاغير ذااث
المذكور لاينافى ثبوت الباق أيضاً بدلالة النصوص الآخرى .فتخصيص الذكر
بالساعة أو ماتحمل من أنتى أجوملة المفاتيح اللحمس لايناق تخصيصه سبحانه
وتعالى بعلمالغيبمماسواها .
حمس أمهات الغيب وأصوله .ولآن ل ل ا ه ذ ه ن أ ل ف ص ي ص خ ت ل ا ة د ئ ا ف ا م ا و
تضى مرنسول » لايجرى فى هذه ر ا ن م ا ل إ « ى ل ا ع ت ه ل و ق ى ف ر و ك ذ م ل ا ء ا ن ئ ت س ا ل ا
أنبياء عليهم السلام بالتعيين التام بنحيث ل ا ن م د ح أ ى ل إ ا ه ب ح وميل ى ل ا ع ت ه ن إ ف ة س م ح ل ا
قان ل ة ر و س ى ن ق ي ق ح ت د ي ز م ه ل ى ت أ ي س و » ن آ ر ق ل ا ر ه ا ظ و ه ا ک ن ي ق ب ل ا ٹ ر و ب
. ى ل ا ع ت ه ل ل ا ء ا ش ن إ
بتخصيص ت ق ط ن ا ه ل ك ة ث ا ل ث ل ا ل و ص أ ل ا ى ل إ ة ع ج ا ر ل ا ت ا ي آ ل ا ه ذ ه ف
من ه ئ ا ر ف ص أ و ه ئ ا ي س أ ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه م ل ع أ ا م ى و س ت ا ذ ل ا ب ى ل ا ع ت ه ت ا ذ ب ب ي غ ل ا م ع
- ”
-هم
بعض الغيبات .وكذلك نصوص الحديث الناطقة على هذا أكثر من أبنحصى
منهامارواه البخارى عن عائشة رضى اللهتعالی عنها فى حديث طويل قالت:
« منحدثك أن محمداً صلىاللهعليهوسم بعلمالغيب فقد كذب وهو يقول :لايعم
ما روى ابن جرير عن عائشة ها
ميدن )
وتوح
الغيب إلاالله » برخارى كتاب ال
رضى اللهعنها« منزعم أنهيبر الناس عا يكون فىغد فقد أعظم علىالله
ه عن غيره سبحانه ع ا ن ت م ا و » ط ي ح ل اى ل ك ل ا م ع ل ب ى ل ا ع ت ه ص ا ص ت خ ا ا م أ و
نطقت به نصوص الكتاب والسنة د ق ف > ً ا ق ل ط م ة ط س ا و ل ا ب و أ ت ا ذ ل ا ب ى ل ا ع ت و
أيضاً .
قط مونرقة س ت ا م و ر ح برلب ا
ل ا ى
و ن ا م م ع ي « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ف ب ا ت ك ل ا ا م أ
ع ي ل « : ل ا ع ت ل ا ق و ) س ن و ي ( » ء ا م س ل ى
ا فا ل و ض ر أ ل اى ف ة ر ذل ا ق ث م
لموا أن الله
» ا ل ع “ ی ش: ل ك ب ط ا ح أد قه ل ل ا ن أ و ر ي د ق ' ى ش ل كى ل ع
( الطلاق ) وقال سبحانه
د “اهم
عدداً » ( اللمن و
)قال الله وتعالى « :وأحاط بما لديهم وأحصى كل شی
ل ا سبحانه وتعالى « :والله بكل شی' عل
ات ار ا الكلع ناطقة بأن العم ا
الله الخصوصة به الممنوعة عن اللحلق هيما يناوى عليه سياق هذه الآبات
ضها . ع بى ف ة ح ا ر ص ى ل ا ع ه
ت ل ل ا ر ي غن عى ل ع ل ا ا ذ هل ث مى ن ن و ء ا ه ع م ج أ ب
جع
للا هو عل الغيب بلاواسطة» وحاصل الكلام :أن امخصوص بذاته و
والعلى احيط الى الذى لايغيب عنه مثقال ذرة مماكان أو يكون مطلقاً » وما
سوى ذلك فحاصل للأنبياء والأصفياء من عباده بإعطائه سبحانه وتعالى .
فإلشاكال فى الأحاديث الى صح فيما عن نبينا صلى الله عليه وسلم الإخبار عن
.ال الإمام النووى فى فتاويه : نعلاء قالمغيبات وبذلك صرح المحققون مال
معناها لايعلم ذلك استقلالا وعم إحاطة بكل المعلومات إلا الله تعالى » وأما
المعجز ات والكرامات فبإعلام الله تعالى لهم علمت وكذا ما عل اجر ات العادة
( كذا فى الفتاوى الحديثية ) .وقال العلامة ابن حجر المكىفى الفتاوى الحديثية
يمثله ( ص . ) ۳۲۲ -
أحد وجهين من الغيوب الى من جملتها وقت قيام الساعة فلايظهر عليه أحداً
أبداً على أن بيان وقته مخل بالحكمة التشريعية الى يدور عليها تلك الرسالة ,
وليس فيه مايدل علىتى كرامات الأولياء المتعلقة بالكشف ولايدعى أحد من
الأولياء ما فى مرتبة الرسل عليهم السلام من الكشف» الكامل الحاصل بالوحى
الصريح -انتهى .
للغيب مبادى ولواحق ن إ : ه ا ق ر م ل ا ى ن ه ل ل ا ه م ح ر ى ر ا ذ ل ا ى ل ع ة م ا ل ع ل ا ل ا ق و
هو ما أطهر الله ف ق ح ا و ل ل ا ا م أ و » ل س ر م ى ب ا ل و ب ر ق م ك ل م ا ه ي ل ع ع ل ط ب ا ل ه ي د ا ب ف
ل 866
تعالى علىبعض احبابه من اوحة علمه » وبخحرج ذلك عن الغيب المطلق وصار
إEقائيا»
اوللسهلامه عليه :إنه لاعلم له بالساعة» وإن سأله الناس عن ذلك » وأرشده
اةعراف وهى 005 لوروزجل كا قال فاى س أن عرلدمها إلى الله ع
مدنية فاستمر الال ى رد علمها إلى الذى يقيمها ( تفسير ابن جرير ) .
dd
الأنبياءلميعلموا المغيبات من الأشياء إلاماأعلمهم اللهتعالى أحياناً» وقد صرح
علائناالحنفية بتكفير من اعتقد أن الى صلىاللهعليه وسلم بعلمالغيب» لمعار ضة
قوله تعالى « :قل لايعلم من ى السموات والأرض الغب إلاالالهل»مكذساافىمرة
. )9- ص5لابنالهام ( شرح شفا 1
ابن عابدين ١٠٠ : ۲ ) .فهذه جملة جميلة من تصر يحات العلاء نى هذا اباب
كافية فيا هو المقصود .
عباد أمر » وتسميته ل ا ض ع ب ل ت ا ب ي غ م ل ا ض ع ب ل و ض خ ن أ ك ي ل ع ى ن ا لم ث
ى ء
ن »
ا رثم ا
ل كات بوا ث ز ئ ا ج ل و أ ل ا ف » ر خ آ ر م أ » ب ي غ ل ا م ل ع « ك ل ذ ل ج أ ل
لايحوز أصلا .وحاصله :أن الرسل والأولياء الذين يعلمون باعلضمغيبات
نه أ ب ل و ق ل ا و » ب ي غ ل ا م ل ا ع م ه د ح أ ة ي م س ت ز و ج ي ا ل ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا م ا ل ع إ ب
بعلمالغيب .وذلك أولا لأن الحقيقة أن المعلوم عندهم بعد إعلاماللهتعالى
م ببقغيبأ حقيقياً» بلإضافياًإلىغيرهممن الغلوق .وثانياً :أنهلوسلكونه
غيباًف برا يثبت لأحد صفة بحسب الحقيقة » ومع ذلكلايجوز إطلاق مشتقهعليه
يعة منبعضهم لبعض ومع ا ش ق ئ ا ل خ ل ا ى ف ة ي ب ر ت ل ا ن أ ى ر تا ل أ . ة ي ع ر ش ة م ك ح ل
وتعالى . ه ن ا ح ب س ه ت ا ذ ى و س ة ي ب ر ت ل ا ى ل و ت ي ن م ى ل ع » ب ر ل ا « ق ا ل ط إ ز و ح ج ي ا ل ك ل ذ
وكذلك الله سبحانه وتعالى یوی ملكه مينشاء » اثلمذى يؤتيه لامجوز أن
هت=
عباده » وشماه لأجل ذلك « عامالغيب » أو قال « :إنه يعلمالغيب » فهو مبتدع
آلمأ»نه أساء الأدب فىحقاللهسبحانه وتعالى فىهذه التسمية كمايقول
السيد لمملوكه « :عبدى » أو المملوك لسيده « :ربى » أو كمايسمى بعض الحلائق
١ :رحانا » أو « :رزاقاً » وأمثال ذلك من الأسماء الى اختصت بذاته تعالى
وسبحانه » ولح يرد الشرع بإطلاقها على غير الله تعالى مثل الرءوف والرحم
الحديثية لابن أمير الحاج المالكى فىمن قال :النجوم وى
اافى
تا ك
فوهذ
ل.االها
وأمث
ل تدل على كذا لكن بفعل اللهتعالى يحرى الأمر فىخلقه :إن
اهلبدقعةومن
منبى عنه»فيوادب ولايكفر .ومثله مامرعن ابنرشد أن اللتاهل إذا مع به ظن
أنهمنعل الغيب فيزجر فاعله » ويؤدب عليه (كذا ى رسائل ابن عابدين
وغيرهم من حكم التكفير على من الحنفية وقع فى كتبء ).ها ۵ : *
ا
ک وقعلكثير منهمواشتهر 6 ا ي ا ض ق و أ ة ئ ي ض ق ی ن ب ی غ ل ا ا و م ل ع ي ن أ ز و ج ي ض ا و ح ل ا ا ف
والذى اختص به إنماهوعلمابحميع وعلٍمفاتيسح الغيب المشار إليها بقوله تعالى :
0 و إن الله عنده عل الساعة وينزل الغيث » الآية .
اً .
عفر
جلهايك
إسو
اعتقد تسوية علٍ الله تعالى ور
وإنما أطنبت الكلام فى هذا المقام معأن المسئلة كانت إجاعية لاتقتضى
مزيد تفصيل وتوضيح 5لماوقع فىبلادنا من الإفراط والتفريط فىهذا الباب
م الغيب ع يم ل س وه ي ل عه ل ل ى
ا ل ص ا ن ي ب ن ن أى ل ع ة ي ل ا غ ل ا ة ل ه م ل ب ا ض ع ب ل د ت س ا
الى٠ : وعلمك ع ته ل و ق ب ة ر ذل ا ق ث مه ن ع ب ز ع يا ل ث ي ح ب » ن و ك ي و أن ا ا
ك م ه ل ك
زعا منهأن لفظة « ما» عامة يقتضى » ا ه ي ظ ع ك ي ل ع ه ل ل ا ل ض ف ن ا ك وم ل ع تن ك تم ل ا م
نه أساليبٌ القرآن »أولا يرى قوله م ل ه ج و ه و . ن و ك ي ا م و ن ا ك ا م ع ي م ج ل و م
ونوا تعلمون » ك تم ل ا م م ك م ل ع ي و « : ى ل ا ع ته ل و ق و
م ٠ ل ع يم ل ا م ن ا س ن إ ل ا
م ل ع ٠ : ى ل ا ع ت
لم
مالوما أنتمولاآباءکمف
»إ؟نها كإانن كمازعم وقوله تعالى « :
توعل
عمتم
يطابلجميعماكان وما يكون » وهو ح ه م ل ع ن ا س ن إ ل ك ن و ك ي ن أم ز لل ه ا م ل اك ل ذ
ظ كاترى يمجه كل طبع سليم .
لى“ه
». لك
ول ش قً ا و
ن ا ي ب ت ب ا ت ك ل ا ك ي ل ع ا ن ل ز ن و « : ى ل ا ع ته ل و ق بً ا ض ي أ ل د ت س ا و
« ولكن تصديق الذى : ى ل ا ع ت ه ل و ق و » ى ش ن م ب ا ت ك ل ا ى ف ا ن ط ر ف ا م « : ى ل ا ع ت
الةرن بل ومن المحاورات ن
ليب م لاه جسً اأض ي أ .
و »
ه و
ى ش ل ك ل ي ص ف ت و ه ي د ي
[ ظ ال
,رانجة فىكل مكان .
أولاترىقوله تعالىفىملكة سبا« وأوتيت منكلشی » أفكان عبد
بلقيس جميع دواب البحر والبر » وجميع حشرات الأرض » وجميع الأشياء
ابور والراديو والتلفون وأمثال ذلك ؟ ب ل ا و ة ي ن ا خ د ل ا ب ك انرمماله داع ب ت ن و ك ت ى ل ا .
ذىى أحسن وتفبصيلا االعلومثله قوله تعالى :و«لقد آثينا موسى الكتاب ام
لكل شی“ وكتبنا لهفىالألواح منكل شی“موعظة وتفصيلا لكل شی » فإنهيستلزم .
علىزعم ذلك أن يكون موسی عليهالسلام أيضاً بعللجميعماكان ومايكون
ً
.فظهرأن المراد كلشى ا ح ض ا و ا دهر د ر م
ت ا ل س ل اه ي ل ع ر ض ع
خ م ه ت ع
ن ق
أعامو
ه» . ن أ ش ب س ا ن ي و ه ت ف ر ع م ب ح ي “ ی ش ل ك ل ً ا ن ا ی ب ت ل ز ت م ظ ع ل ا ن آ ر ق ل ا ك ل ذ ك ف » ا ه ب س ا ن ي
لابأنفىيوم كذا تتاول
لدذمن
باب كذا ومن البعوض كذا وتموت كذا .
معناه أن القرآن نزل ببيان كل شی › ن ا ك فا ه ل ك ء ا ي ش أ ل ا م و ح ع ا ن م ل و
س له ن أى ل ع
- ۲
يعم كلمنل بم ل س و ه ي ل عه ل ل ى
ا ل ص م ي ر ك ل ا ى ب ن ل ا ب م ع ل ا ا ذ ه ص ن خا ل ذ ئ ن ي ح و
| . قرأالقرآن وعلمه مومت كانأو غيرذلك » وهو کاری
» وق ثسوته نظر .وثانياًبعدتسليم ف ا ع ض ا ه ل ك ق ر ط ن م ى و رد ق ؛ ك ا ن و
ظ . ب ا ث ك ل ا ن ا ض ر ا ع ي ا ل د ا ح آ ل ا ر ا ب
ن م خا ه
أ ف : ة ح ص ل ا
وى صحيح البخارى ( ) 850 : ۲من غزوة بدر ى قصة عشرة من
«ان رسول الله صلى اللهعليه وسل بعهم عيناً وعأملرييمالصحابة :ك
أم فل
حاس عاصم بن ثابت الأنصارى رضى اللهعنه » واتفق أنهم أحيط به
عاصمبنثابت الموتقال :أللهمأخبرعن نابيلك» .فعليكبالتأمل فيه» لوكان
عانلدصحابة أنه عليه الصلوة والسلام يعلمالغيبمطلقاً لمااحتاج عاصم إلى
للدهعذااء..
٠امث
0.فائدة :قلت :وفيه أيضاً دليل أن الاستغاثة بالغائبين من المشايخ
والأنبياء لمتكن من عادات الصحابة وسننهم » ولو عند الشدائد والمضائق ›
فإنهلوكانمنستتهم لقال عاصم :يارسول الل »ه يانیالله» مستغیثاً به» وفيه.
مزجرة الحهلة زماننا الذين جعلوا الاستغاثة بالأموات ديدنا وديناً .
يس لهممنها مسكة » أما ل ء ا ل ؤ ه ه ب ك س م مى ل ا ت ا ي ا و ر ل ا ن أ : ل ص ا ح ل ا و
عليه وسلمبجميع ماكان ومايكونه ل ل ى
ا ل ص ه م ل ع ة ط ا ح إى ل ع ل د ت ا لا ه ن أ ل فا ل و أ
ولىرات حفه
او ع لئ'م » بلحياثيشذ عنها شاذ » وما ورد فيه لفظة « :كل
ا.ش
اةيلكنلاسب ذلك المقام» لاجميع الأشياء بقضها موي الاسائ
لرةأ عللىسنة حا
عضعف م د ا ح آ ر ا ب خ أ ا ه ل كى ه ف ة ل ا ل د ل ا م ا س تد ع ب ف
ً ا ي ن ا ث
ا م أ و , ا ه ض ي ض ق و
أسانيدها » فكي بصح الاحتجاج بها فى معارضة نصوص القرآن والصحاح
الرصرواحامينات الحديث › ولاسیافیايتعلقبالعقائد حيثلايحتج منباإلا
ف و ت ل ا و ة ي ا د ه ل ا ى ل و ه ل ل ا و ذةا؟» .بقطعى الثبوت وال
هدلال
يق وهو به حقيق .
لقان منبحث مفاتيح الغيب إن شاءاللهتعالى وسيأق تكملته ق آخر سورة
فليلحق به مننشره مستقلا .
085-2
ب
الشاس ن أ م ه م ل ك ت ض ر أ ل ا ن م ة ب ا د م ه ا ن ج ر خ أ م ي ي ل ع ل و ق ل ا ع ق و ا ذ إ ١
و
كانوا بآياتنا لايوقنوون » )
مة ا ي ق ل ا د ن ع ا ه ج و ر خ و ض ر أ ل ا ة ب ا د
كهم أوامر الله ر ت و س ا ن ل ا د ا س ف د ن ع ن ا م ز ل ا ر خ ى ن ج ر خ ت ة ب ا د ذ
ل اه«
:من ل ي ق و ة ك م ن م : ل ي ق ض ر أ ل ا ن م ة ب ا ده ل ه ل ل ا ج ر خ ي » ق ح ل ا ن ي د ل ا م ه ل ي د ب ت و
بن أسيد الغفارى رضى ا ن ب ة ف ي ذ ح ن ع ه د ن س م ى د م ح أ ى و ر . ا ه ر ي غ
« أشرفعلينا رسولاللهصلىاللهعليهوسلممنغرفة وحن نتذاكر الساعةفقال.:
مغريها » والدخان . ن م س م ش ل ا ع و ل ط : ت ا ي آ ر ش ع ا و ر ت ى ح ة ع ا س ل ا م و ق تا ل
منطرق » ن ن س ل ا ل ه أ وم ل س م ه ا و ر ا ذ ك ه و . » ا و ل ا ق ث ي ح م ه ع م ل ي ق ت و » ا و ت ا ب
ً ا ص خ ل م ر ي ث ك ن ب ا ر ي س ف ت ( ح ي ح ص ن س ح : ى ذ م ر ت ل ا ل ا ق و
).
با كثيرة ق ل عاتميو ا ه ج و ر خ ة ي ف ي ك و ة ب ا د ل ا ه ذ ه ة ي ف ي كى ف ل ا و ق أ ل ا و
لقة» وهذاالمعنى بشير ح ل ل ا ة ب ي ر غ ة ب ا د ن و ك ا
ت ه ن أ ا ه ت ع و م ج من م ل ص ح ت ي ة ب ر ط ض م
عابجةيبة تكلم الناسد ج و ر خ س ف ن ب ن ا م ي إ ل ا ف . ً ا ض ي أ » ة ب ا د . « ن ي و ن ت ه ي ل إ
اً. ر ي س يا ي شا ل إا ه ن مت ب ث لا ه ن إ فا ه ت ي ف ي كى ف ض و ح ل ا
ى ل إ ة ج ا حا ل و » ض ر ف
يربماتفعلون » ب خه ن إ ى شل كن ق ت أ ى ل ه
ا ل ل اع ن ص «
ظ مائهتعالى أملا؟ س أ ن م ع ن ا ص ل ا ظ ف لل ه
نععلاىللهعزوجلوهومنبىعلى ا ص ل ا ق ا ل ط ى
إ ل عة ي آ ل ا بم ه ض ع بل د ت ا
ز المذكور ا و م ل ل اى ل ع م ه ض ع ب ل د ت س ا»و ف ا ك ل ع ف لیا,برمن
د و مذه
ر و ن أ
>
ع وصنعته » وتعقب بأن الشرط ئ ا صل ك ع ن ا ص
ه ل ل ا ن إ و : ح ي ح ص ل ا ر ب ا ب
=
۷1ے
ىجه ا
ةلايلنةكمرآهاتمتزرعونهآم تح ا
نقزاعرون».ونا ان لي
اكونالولود
عل س
حنى
بر بالإضافة فلايدل على فى هذا الحديث من هذا القبيل أيضاً » وأايضا
لًلما
جواز اللحالىعنهاءألا ترئأن قولهصلىاللهعليهوسلم« :ياصاحب كل نجوى»
أو « أنت الصاحب ف السفر » لميأخذوا منه أن الصاحب من غير قيد من
أسمائه تعالى فكذا ههنا » لايؤخذ منه أن الصائع منغير قيد من أسمائهتعالى
فتأمله .ونحو هذا الاستدلال بخبرمسلم« ليعزم فىالدغاء فإناللهصانع ماشاء.
لامكره له » فإن مافيهمنقبيل المضاف أو المقيد .والأولى الاستدلال بماصح
فىحديث الطبرانى والحاكم « :اتقوا اللهتعالى فإناللهتعالى فاتح لكم وصانع»
انلتعمرنفكر لايغير معناه » ولافرق بين المعرف والمنكر عند الفقهاء » لأ
. ) ً ا ص خ ل م ى ن ا ع م ل ا ح و ر ( ر ب ك أ ل ا ه ل ل ا : م ا ر ح إ ل ا ة ر ي ب ك ت ى ف ن و ز و ج ي ا ذ ل و
قلت :وتلخص من هذا أن إطلاق كلمة علىالله سبحانه وتعالى بقيد
الإضافة وغيرها أبوصورة الفغل لايحوز أن يشتق منه اسمه سبحانه وتعالى
شفى
رع إطلاق هذالمشتق خالياًعنالقيدوالإضافة . ما
اليلثبت
« إنماأمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذى حرمها وله كل شى »
الكلام فى قول البعض :يا شيخ عبد القادر شيالله
المتصوفة « :شلى ل
ألهن»ه استدل بعض الناس بخحواز مايقوله جهلة
مفعىنى :كل شى للهعز وجل › نحومرة خير من جرادة 0
لايأتون به لإرادة ذلك » بل يقولون :شى * للهيافلان لبعض الأكابر من أهل
م ظ ع “ ی شى ش ت ن أ و أ » ن ا ل فا ي ى ل ا ع ته ل ل ا ه ج و ل ً ا ئ ي ش ى ن ط ع أ : ى ن ع مى ل عا م إ ر و ب ق ل ا
منآثار قدرة اللهتعالى »وقد وجهه بذلك منلميكفرهم به» وهو الحق » وإن
كان فى ظاهره على أول التوجيهبين :طلب شئ' ممن لاقدرة لهعلى شى'» نعم !
الأول صيانتةاللسان عن أمثال هذه الكلات ( روح بلفظه ) .
) . صحاً
خرو
ل(متها
دم نبو
الإجاع ععلى
وإليه ذهب الحمهور من أن النبوة والرسالة من خصائص الرجال دون
آهمي»ة ج إالالا نو
احىلإلي ت»دلين بقوله تعإلى « :أورمسالنا قب
رللك ساء
منس
ال
كاذلانفبىراس حاشية شرح عقائد وروى ابن جرير عن قتادة رضى الله
غنه ١ : وأوحينا إلىأمموسى » وحياً جاءها من الله فقذف فى قلبها » وليس بوحى
نبوة الخ( تقر ان بحرير ١:٩ ),.
نقضهغدر د ع ي ف ي ل م ع ن و ك ي د ق ر ا ف ك ل ا ب د ه ع ل ا
دس سره أانلمسل إذا ق خ ي ا ش م ل ا ف ر ش أ ا ن خ ي ش ١ ) ( ه د ا ف أ ا مى ل ع : ة ي ن ا ث ل ا
a سح سح
( ) ١وكان هذا آخر إفاداته قدس سره ی هذا الباب »> حيث أفاده-
الال چ
حيث , بى ب ر ح ر ف ا ك ل ً ا ب ح ا ص مو أ ً ا ر ش ا ع م ن ا ك
ا
جوزقتلهمالمينبن ل فد ئ ن ي ح و ل
. و قا ه ن ي ن
ب ك م
ي ل ن إ و ٠ 2 ت ا ي ت س ا ل ا د
و ه ع ل
إليه على سواء » فإنه غدر للعهد العملى .
ح
ً ربياليسينه ا ر ف ا ك
ن ا ك ل و ت ق م ل ا ى ط ب ق ل ا ن إ فء ا ذ هى ل عة ب آ ل ا ت ل د د ق و
لنهسعل
ليه
ام كان حة »
اولك ا ر ص ن ا ي ت س اا ل و د ه ع م ا ل ه
س ي
ل ا
ل ع ى م و م ن ي ب و
لموم
سى.لعلي
اهم ل ناع ل ف » ة ع م
د ل
ا سوة م
ر ش اوع م ن و ع ر ف ة ر م ا ت ح ن م ه ز ش ا ع ي
و ً ا ر د غ ى ط ب ق ل ا ل ت ق د ع و » ً ا د ه عى ل م ع ل ا د ه ع ل ا ك ل ذد ع
فوقع منهماوقع » ه ي ل ع ى ض ق ف ی س و م ه ز ك و ف « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ه ي ل إر ي ش يا ک
ظ
ا هرلهأن دفع الام م لً ا ب ن ذ وا ل ظ ه د ع ك ل ذع م م ا ل س ل ا ه ي ل ع ه ن إ و . ً ا د م ع ا ل أ ط خ
اعلنمظلوم كان ممكناً بدون الوكز ٠ فإقدامه علىالوكز كانمنمقتضى الفضب
فأناب إرلىبه كاهودأب المقربين .وذكره ابنالعربىفىأحكام القرآن » ومثله
عاعدم موسى .عاينة ق تفسير النيسابورى وغبره > أن قتل هذا الكافر ار
| السلام ظلا ؛ لأنه لميكن مأموراً بالقتلوالقتال حينشذ .
جنرة
ه 5م
ل81
اة +
سن
- ۲۷
د
لةقعنهدر فلايحل
وقال القسطلانى :لأأمنوال المشركين وإن كان مغانوم
أخذها عند الأمن › فإذا كان الإنسان مصاحباً لهم فقد أمن كل واحد ميم
صاحبه » فسفك الدماء وأخذ الأموال عند ذلك غدر» والغدر بالكفار محظور ›
أنمماوتاحللمم بامحاربة والمغالبة .وذكر الكرمانى نحوهء وماثللهلفيىر
وإ
انتهى 8 الحارى
٠ ) :إذا خرج كافر يطلب : 5 9 ر ة س ا د قن ب ا ل ى ن غ م ل اى فا م ه د ي ؤ ي و . ء ا و س
غقت
يله
ره لبراز جاز رميه وقتله » لانه مشرك لاعهد له ولاأمانله › فأ
كبيح
إلاأن تكون العادة الحارية بينم أن منخرج يطلب المبارزة لايتعرض لهفيجرى
ذلك مجرى الشرط .وإذا تفطنت هذا فقد ظهر للك أن قتل القبطى المذكور أيضاً
منهذا القبيل لوكانعمد » ولذلك عده موسى عليه السلامظلامععدمتعمده
۰ كا هودأب المقربين من الأنبياء والأولياء .
حكم مسلمى المد نحت امرة الإنكلر والفنود
لى » مهد
لنبعذالع
اند
الحوادث » فحينئذ لاحل سفك دمائهم وأخذ أموالهم إلابع
تىهم مستأمئين قولا فهم أيضاً داخلون رف ممون
امسل
وكذلاك الإنكليرن إن كان ال
فىالمصاحبة والمساكنة بالأمن فعلاوعملا واللهأعلم كمايستفاد منحديث سلمة
ابلنمحبق فىمستدرك الحاكم فىبابمعرفة الصحابة .
«وقال رب با أنعمت على فلن أكون ظهيراً للمجرمين »
المراد بالجرم قيل :اهلوإسرائيل حيث كان سببآللقتل » وإسناد ابحرم
المراد به فرعون وأعوانه > فكان حاصل المعنى :آنه
إسناد مجازى » وقيل :
وطاىل»أصح أن امجرمين
عليه السلام ألزم نفسهأن لايدع إسرائيلياً يغلب عليه قب
نشكعرممات
أأن
والمعنى : رن»
يواب
ثير
كنجر
همالكفار مطلقاًعلىمااختاره ای
على أمننواع النعم أن لاأعين ظالاً قط.وإالنعبىاعننة الظلموالمعصية أصرح
منهفىسورة المائدة من قوله تعالى :و«تعاونوا علىالبروالتقوى ولاتعاونوا
عدوان » ومحل أصل البحث نىهذه للدينعالت إلااوت
علىالإثم وال
الآية أيضاً صرحت بفحواها » ولذلك ذكر المفسرون نحتهاجملة من هاده
امسئلة فاقتديت بهم .
الاستبانة لممنى التسبب والاعانة
الكلام فىالإعانة علىالمعصية و كون مسل أجيراًللكافر
احتج أهلالعلمبآيةالباب على المنعمنمعونة الظلمة وخدمتهم .أخزج
EP O
دين واحتاج .ون أخدذ به كان لهفيه غنى .قال :لمن يكتب ؟ قال :لحالدبن
803
وأخرج ابن أبى حاتم عن أبى حنظلة -جابر بن حنظلة الضى الكاتب «١قال
قال :فلعلك تكتب فىمال يوئخذ ق»ال :لا:قال :فلعلك تكتب فىدار تهدم ؛
با أنعمت على فلن أكون قال :لاء قال :أسمعت ماقالموسى عليه السلام:ورب
وقد كان السلف يجتنبون كل الاجتناب عن خدمة الظلمة .أخرج عبد بن
حميد وابن المنذر عن سلمة بن نبيط قال .:بعث عبد الرحمن بن هسل إلىالضحاك
فقال :اذهب بعطاء أهل بخارى فأعطهم فقال :أعفنى > فللبزل يستعفيه حى
- 0۷
ة ا غ ب ل ا ب ا ب ى ن ر ا ت خ ل ا ر د ل ا و ر ه ن ل ا و ى ع ل ي ز ل ا م ا ل ك ن م د ا ف ت س ي و
:أن المدار على . ن ا
ههنيإ ف
:ا و ل ا قث ي ح ا ه ي ن ر ن ت ف ا ل إ و ر ح ت ه ر ک ی ه ن ي ع ب ة ي ص ع م ل ا ت م ااق م
ه ترما ر ك ي ص ع م ل ى
ا ل ع ة ن ا ع إه ن أ ل ل
ء ع ن إ ة ن ت ف ل ال ه أ ن م ح ا ل س ل اع ي ب
مايتخذ من السلاح ء .وبيع ة ي
ر ي ى
س ففت , ب إ ر ط ض ا ل ا ع ق و م ث . ا ن ت م ر ك ي د ي د ح ل ا ك
بأغيوره ه ن ي ع ب ة ي ص ع م ل ا م ا ي ق ي ق ف
م ا ق ت ن أ و ه المعصية بعينه م ا ني ق
إ : ل
ن و د ن م ل ح ا
م ا
ذ ه ن ي ع ب ة ي ص ع م ل ا
تصرف
-الد
ل
يتخذها خانللخمر » وبيعالأمردمنيفسق ن م ر ا د ل ا ع ي ب ك ى ر ت ش م ل ن
ا م ة ع ن ص و
خرجمن أنتقومالمعصيةبعينه ى ر ت ش م ل ن
ا مل م ح وة ع ن ه
ص ل كى ف ل ل ا ذ إ و » ه ب
ظ ٢ وخم مارو جرا ٠ وقيلغير ذلك . ال
فعلالمعين >» بحيث لاتنقطع س ف ن ى ف ة ي ص ع م ل ات ن ا كا مو هه ن ي ع ب ة ي ص ع م ل ات م ا ا
ق م
عنه نسيتها عن المعين بحيلولةالفاعل الختار» سواءوقع عملالمعصية بعينهذا حل
أتوغبيعديره وإحداث صنعة فيه » اهلومستفاد من كلام .المبسوط والبدائم '
والمتحورد انحتار» ثاملكموعنصية ة ص ا ل ح ل ل ا و ة ي ا ف ك ل ا و ة ي ا ن ع ل ا و ى ن ي ع ل ا و ى ع ل ي ز ل ا و
فى عينالفعل المعين على ثلاثة وجوه :
. دةها قى ال
صمعصي الأول :أن ينوىالمعين الإ
وعانة
ي عل
وحاصل ما قلنا كله :إن الإعانة على المعصية لاتتحقق إلابنية الإعانة
سبباًللمعصية » للذى ن و ك ي ا ل ث ل ٠ ل و ق ل ا ق ' ع و ض ح ل ل ا ن عم ل س و ه ي ل ع ه ل ل اى ل ص ى ن ل ا
فىقلبه مرض .
لينو و أ ی و ن > ب ا و ث ل ا د ي ف ي ر ي خ ل ل ب ب س ت ل ا ف » ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل اى فل ا ث م أا ه و
شيئاً» وبكل من ه ر م ن مذ خ أ ر ئ ا ظ ل ك ب ً ا ر ج أ ه ل ن أ ه ر ج ش ل ا س ر ا غ ل د ر وا ك
ذلك من كان ك و . ر ئ ا ط ل اا ه ن م ل ك أ ي ن أو ن ي
م ل س ر ا غ ل ا ن أ ر ه ا ظ و . » ه ل ظ ب ل ظ ن س ا
يشترط فيهالنية» ولكن السببقريب ا ل وه ي ل ع و أ
ه لب س ت ح ي
ر ش و أ
ر ي لآ ي س
يدللشر ع ب ب ب س ن ا س ن إ ل ا ب س ا ك م ل ك ن إ ف ه ن ع ز ر ح ت ل ا ن ك م ي ا ل د ي ع ب ل ا و » د ي ع ب و
- ۷4-
والمعصية يفا » حيث ينتفع بهأهل الشرفىمعاصيهم بلالكفار ى كفرهم .
أمن
نس لقل بنلفس وجود الإنسان يفيد لكل إنسان بر وفاجر فائدة ماءول
ااأ
مر على ل!د
أار به .ولأجل هذا لميتعلق به حكم شرعى من أمرونهى .ن
اعم
رون سبي
اش ک
منعي»روعد
سبي
السبب القريب » فعد من انير كو الرجل
لير» إذا كان سبباً قريباً .
اثلمسبب القريب أيضاً على قسمين :سبب محرك وباعث على المعصية بحيث
لولاهلماأقدم الفاعل على هذه المعصية » كسب آلمة الكفار فإنه سبب محرك
وباعث لسب الإله الحق جل شأنه .وسبب ليس كذلك ولكنه يعين لمريد
شربه وإعطاء السيف بيد يند
ر لم
بمر
كإحضار الح اه
يىوما
المعصية ويوصله إل
من يريدقتلابغیر حق .فالقسم الأول حرام بنص القرآن › والثانى إن كان بحيث
يعمل به المعصية من دون إحداث صنعة منه يلتحق بهيكره تحرياً » وإن
٠كانيحتاج إلىعمل وصنعة كرهتنزيياً > فبيع السلاح من أهل الفتنة والفساد
سبب محرك لإيقاع الفتنة فحرام باتفاق الفقهاء » وبيع الحديد وأمثاله ممايصنع
السلاح كرهتنر'يبا كماصرح بهالفقهاء .انظرمافىآخر بابالبغاة من
منه
الدر المحتار ورد انحتار ما نصه :
ا
انة نفسها » فإنها ع
ل ة
إ نلا ع ا
إ ل ا ى ل ب ه
ب نسأهتل ل ا ه م ح ر ى ا ش ل ا ح د
ر ص
ق ف
ف التسبب قربا م ك ح ل ا ت و ا ف ت ب ح ر ص ً ا ض ي أ و » ا ك ح و أ ة ق ي ق ح ة ي ن ل ا با ل إ ق ق ح ت ي ا ا ل ٠
ل م ع ت س ا ا ل و > ع ن ا ص ة ع ى
ن ص
ل إ ه ي ف ج ا ت ح يا ل ى ذ ل ا ف ؟ ً ا د ع ب و
فى العادة إلا للمعصية
ل ا ع ت س ا ص ت خ يا ل و أ ل م ا عل م ع ه ي ف ل ل خ ت ي ى ذ ل ا و » ً ا ي ا ر ح ن ا ك
ه فى المعصية كره ل ع
س ل
ي باف » ً ا ه ي ز ن ت
عالهم هافىالمعصصيةظاهر ت س ا ن أ ل »م ا ر ح ة ن ت ف ل ا ل ه أ ن م ح ا
ة وعمل. ع ن ى
ص ل إ ا ه ا م ع تفس ا ن و ج ا ت ا
ح يل و > ة ي ص ع م ل ا ب ص ت خ مه ن أ ك م ه ل انو م
ح أ
ب ب س ت ل ا ى ف ه ر ث أ ف ح ل م ع ل ا و ة ع ن ص ل ا ى ل إ ج ا ي ت ح ا ل ف د ي د ح ل ا ع ي ب ا م أ و
» وكذلك
ا غيرمختصين بالمعضية». ن و ك ل ا ه ي ف ب ب س ت ل ر
ا ث أ ف ح د ر م أ ل ا و ة ي ن غ م ل ا ة ي ر ا ح ل ا ع ي ب
ية هو المعروف . ص ع م ل ا ر ى
ي ن
غ ا ه ل ا ع ل
ت سبا
ب س ب ً ا ث ع ا ب و ا ك ر ح م ً ا ب ب س ه ن و ك ل » ة ل ط ا ب ل ا ة ح ل آ ل ا ب س م ر ج . ك ل ذ ك و
الإله ق ح ل ا
أبويه کا ا لسب ب ي ض ه ن و ك ل » ل ج ر ى و ب أ ب س ك ل ذ ك و »ة د ا عه د ج مل ج
ن ه ن ی ز و د ب ي ث ي ح ب ن ه ل ج ر أ ء ا س ن ل ا ب ر ه ض ه ل ث م و . ث ي د ح ل ا ى ف د ر و
اللمضوع' فى و
ذل م ك ل ك و »ة د ا ع ن ي ي فل ا ج ر ل ا ع م ط ً
ل ا ث ع ا ا
ب ب ب س ه ن و ك لل و ق ل ا .
ة ي ص ع م ل اب ا ب س أن
ه ن ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ن إ ف ع ة ي ص ع م ل ا ة ي ه
ن بق ل ع ت م
ي ل ن ا و
ل الله صلل و س ر ب ا ع ص أ ى
ر ه ا ظ و » ة ل ط ا ب ل ا ة ه ل ا ل ا ب س ن ه ن ي ن م ؤ م ل ا و ل س و ه ي ل ه
ع ل ل ا
لايتصور منهم ه ن أ
- A! -
1 a
ا م بم ع ل اد ع ب ! م ع ن . ة ي ص ع م ل ال م ع ب ح ر ص ي و أ و ن يم لا م ل ج ر أ ل ا ب ء ا س ن ل ا ب ر ض و .
فولهتعالى ١ : فلن اكون ظهيرا للمجرمين » الآية من حديث المنادى والتابوت
فحمول على نية الإعانة للظلمة أو التصريح بهاكناصرح به فىالبدائع فى
وذا قول عطاء بن أبى رباح وعامر والضحاك
حديث اللعن على حامل اللحمر » ك
رغ ى العللههم فتىرك خدمة الظلمة ولو فى كتابة الدخل والخرج » وتقسيم
الورع والتقوى كما كان دأب السلف الصاح انب
بو م
أموالهم فى الفقراء > فه
رضوان الله تعالىعليهم أجمعين .فإن أمثال هذه اللحدمات داخله فى السبب البعيد
فتكون من باب كراهة التنرزيه مالمينوأو يصرح بإعاتهم فى المعصية .
الحرامالصريح لتسلط نىاس الاجتناب من
وزأمماافنىنا الذى اشاتدلعل
الكفار والفجار على سائر المكاسب .والمسلمون مضطرون إلى رخص يترخحصون
و ليهوة
صعل
لال
اد ق
بهافىكسب المعاش حذرأ من الوقوع فى أشدمنه » وق
اس
نلى
لً ع
ايرا
السلام « :كاد الفقر أن يكون كفراً » فلايفتى بآمثال هذا تيس
كيف وقد قال سبحانه وتعالى « :ماجعل عليكم فىالدين من حرج » ؟
ومن ههنالا شاهد شيخنا أشرف العلاء قدس سره فىبلاد المندحرجاً
بيناً وضرراً عظما بعامة المسلمين نى ترك اللخدمات والمناصب لل#كومة المتسلطة
برأسهاء صنف فيه رسالة سماها « :صائب الكلام ى حكم المناصبالحرام ٠ .
فعة لنفسه
نلب
وحاصل كلامه فيه :إن اختيار هذه المناصب الاحرلمةملح
أو لغيره حرام كماهوحقيقة هذهالمناصب » إلاأنهإن أريدبهدفعالمضرة عن
نفسه وعن المسلمين فيرجى أن لايلحقهبهإثملكونه اختياراً لأهونالبليتين وأخحف
الضررن کاهومعروف فىقواعد الأشباه والنظائر .ونظيره :قوك الفقهاء دفع
-جر من قام بتوزيعه بالعدل » وإن يؤ وله
سنه أولى إلىقو فعنلظم
لنائبة وا
كان الأخذ باطلا .قوله :يوجر منقام بتوزيعها بالعدل أى بالمعادلة كعمبار فى
القنيةأىأن يحملكل واحد بققدر طاقته لأنه.لوترك توزيعها إلى الظالم ربا حمل
فيصير ظلاعلى ظلم» فاىلقيعامارف بتوزيعها بالعدل تقليل يلا
ق يهمطما
بعض
)ن-تهى .
ا لفزمكنوة
امصر
ورد الحتارقبيل باب ال تدارر
خ(مجر
للظم فلذا يو
a 8
قلت :ولعله يستأنس له بعمل يوسف عليه السلام فى خدمة الاق أ
إلى حف_نا امرة فرعون بالاستدعاء حيثث قال « :اسجمانى عل حرا الأرض
عليم ؛ مع أن قانون فرعون كان على خلاف شريعة يوسف عليه السلام ا
يستفاد من قوله تعالى « :ما کان يأخحل أنحاه ل دن الملك » الابة فإله نإ
بو سف عليه السلام ( وممنوعاً ماسو ا 6شر بعتن
أن يكون ذلك حائرزاً ف شريعة
فيه على هذ ف . ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن و ع ب ى ج ر ت ل ا ب ب ت ر ت ل ا م ه ض ع ب ر س ف : ت ل ق
» ولو عند ومن
ال أكل
ححال ء
للى ا ا
ج ر ل ا و ف و ع ل ل ا ن ي ب ع م ج ل ل ا م ل ع ت ر ي س ف ت ل ا
اشتداد النوائب والأهوال .
هو عدو لهما » ى ذ ل ا ب ش ط ب ي ن أ د ا ر أ ن أ ا م ل ف «
م
انصد ت
ق م
س ي ل ی ل ا و ا ه ل ص أ ن ع ك ر ا تا ل ر ك ن ما ه م م ض ن ا e
الشريعة تارك أصلا
ش ا ب و ل ط م م و ل ظ ل
م ا ل اةةرر ص
ص ن
ن ت ن ا ك ت ن ا ك ا ل
ليهالسلام عن ًل يمتركها موسى ع ا ع ر
- Ao
ى إليه الانتصار بعد ذلك » بل ض ف أا م ى ل ع ة م ا د ن ل ا ن م ه ن م ع ق و ا م ع م ا ه ل ص أ
ى الضرب بل أراد البطش فقط. ل ع م د ق ي م ل ث ي ح ه ل م عى ف ط ا ت ح ا
فدلت الآية على أن الطاعة إذا دخلها منكر لايجوز ترك الطاعة لانضام
زف
ميهم
ار المتككر » بل يحب إزالة المنكر والعمل بالطاعة » كالحهاد مععس
مكر
أو منكر آخر .وهذا إذا كانت الطاعة من المقاصد الشرعية كالفرائض
والواجبات والسان الرواتب الى .هى شعائر الدين :وما ليس كذاث فيترك عن
فى مبشهايخنا رحمهم الله فى مجالس المولد الشريف ائع كأما ألصللهذسدراً
ال» شستومن الذىدخلت فيهامنكرات» وأفى مالك رحمه اللهبكراهة صاوم
لال
وكذلك کان مالاك رحمه الله یھی الناس عن قاع . ذكره 0
ودلمن
هم امرأتين تزودان قخالطمباكما » «
دووج
( ابن كثير . ) "48 : ۳ ك ل ذ ى ف ة ج ح ل ا ه ب ب ج ر ب خ ا ل و ر ب خ با ل إ ك ر د يا ل
ى ل ع ل و ع ت ك ب ى ن أ ك و : ح و ر ل ا ى ف ل ا ق
المشهور الذى عليه أكثر المفسرين
وهو أن أباهاشعيبعليه السلامإلىأن يظهر لكمايوجب العدول عنه .
-AV
ال النساء الصالحات قبل نزول
الحباء ورك الاختلاط مع الرجال كخانصمن
الحجاب أيضاً
وعلى هذا المشهور يتوجه أن نىى الله شعيب عليه السلام كيف أخرجها
يسقيانالموليمحجهها؟ قلت :لعلالحجابل يمكنف شىريعتهعليهالسلامكا
م يكننى بدأ الإسلام » كوانت سيدة النساءفاطمة رضى الله عنها تخرجفتأق
بالماء لحوائج البيت .نعم ! يستفاد منه أن الترنام اولحايالءاجتناب من مخالطة
طنرة السليمة لم بزل محموداً مطلوباًالفدىين قبل الحجاباذىلهفوم الرجال ال
وبعده > كما فعلتا فى الامتناع عن الستىحتى يصدر الرعاء .
الاجتناب عسن السوال مهما أمكن وبيان حاجته إذا سئل كلاهما من
الحصال الحمودة
وأيضاً يستفاد منه أدب آخر وهو ترك السوال با أمكن فإنها لتمصرحا
عليه السلام مع استفساره .نعم ! ذكرتا عجزها عن سنى
وممعونة
بسوال الم
ر»بنايشيخ
كأبو
السق بقولها ١ : لانستى حتى يصدر الرعاء » وحاجتها بقولها « :و
أى ليس لنا من الرجال من يكفينا هذه الصعوبة فاستفيد منه أدب آخر ء
وهو أن الله سبحانه وتعالى إذا ساق لأحد من يقضى حاجته من دون سوال منه
بنياء و اسلمأننسن
فالاستغناء عنه والاستنكاف عن عرض الحاجة عليه لي
صااللحموأمنين .
« قالت إن أي يدعوك ليجزيك أجرماسقيت لنا»
الأدب أن لايعمل فى الئل شى إلا باذن مر المنرل و كبيره
فيهمنأدب المعاشرة والحياء والعفةمالايخى .فإنهانسبت الذعوة إلىأبها
١ وإن الإحسان وقع إلها بالذات وذلك لأمرين :
الأول :أن من الأدب وحسن تدبير المنرزل » أن ينسب الأمور كلها إلى
أهير البيت ولايعمل فيه شى“ بدون إذنه .
-- AA
ان :قوة الكفاية والأمانة ت ل ص خ ر م أ ل ا ب م ئ ا ق ل ا ى ى ع ا ر ب
مل الذى عىللاع ر ي ج أ ل ا ة ر د ق و ه ر ا ج ي ت س ا ل ا ى ف ر ظان م
ي ل و أ ن إ ف . ظ ف ل ر ص خ أ و
ور مله لاد الأمانة وهو بعر فه كل أحد .ثم وصضصف يستأجر لأجله ,
ا
ه ئماً .ق ي ل ع ت م د ا ما ل إ ل م ع يا ل ً ا ن ي م أ ن ك ي م لا ذ إ ر ي ج أ ل ا ن إ ف » ن و ل ف ا غ ه ن ع س ا ن ل ا
ستأجر عليه .فإن صلا- م ل ا م ا ي قع م ه ث ا ر ت ك ا م د ع ب ه ص ق ن ب و أ ل م ع ل ا ب ل ح ب ا ب ر و
يكاد يتضرر المستأجر إلا بفرت أحد ا ل و » ة ن ا م أ ل ا ب ا ل إ ن ك ا
م ل
ي ا ل م ا ك ل م ع ل ا
ح :ثم كلامها هذا كلام حكيم جامع و ر ل ا ى ف ل ا ق . ر ي ج أ ل ا ى ل ن ي ف ص و ل ا ن ي ذ ه
ن ا م أ ل ا و ة ي ا ف ك ل ا : ى ن ع أ ن ا ت ل ص ح ل ل ا ت ع م ت ج ا ا ذ إ ه ن أ ل > ه ي ل ع د ا ا
ز ل
.
الام ن ة
ى أنه إن ليمكن جمع الوصفين . ل إ ر ي ش ي ه ل ع ل ن ي م أ ل ا ى ل ع ى و ق ل ا م ي دمق ت
كيف لاوالعمل لايتصور إلا به؟ . ح ج ر أ وم د ق أ ل م ع ل ا ى ل ع ة ر د ق ل ا و ة و ق ل ا و
لسياسةالشرعية ٠ عنبعضالتابعين. ا «
ه ت ل ا ى
س ر فة ي م ي ت ن ب ا
م ا ل س إ ل ا
خ ي ر
ش كو
قلت :ك
وان ذلكفىعمل لايحتاج إلىمزيد أمانة .وأما إذا كان ذلك |
العمل ما يشتد فيه حاجة الأمانة والديانة فلابد من تقديم الأورع كا فى الإمامة
مماعأننة الأجير الحفظالمال أهم وأمثالها .وف الروح :وقدمت وصف الق
أوة
فى نظرالمستأجر لتقدم علمها:يقوته عليه السلام على علمها بأمانته » أو ليكون
الأمانة بعد منباب الترىمنالمهم إلىالأهم .ثمأن أمانة موسى ذكر وصف
الآبة على أنه لا ينبغئى لامرأة أن بمدح رجلا أجنبياً بالمدح الحاص الذى ربا
يكون سبباًلميله إليها.
بنى هاتن على أن تأجرني ثماني حجج . ا ى د ح إ ك ح ك ن أ ن أ د ي ر أ ي ن إ ل ا ق «
وكيل» قى م
وال ق إوللىه والل
نه عل
فى أمرى » وصمت أبوبكر ر ظ ن أ س : ن ا م ع ل ا ق ف »ا ہ ن عه ل ل ا ى ض ر ن ا ث ع و ر ك ب ی ا
أخرجه البخارى مفصلا ث ي د ح ل ا م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ا ه ب ط خ ى ّ ت ح
یله عليهوسل کاأخرجه البخارى
مطولا ٠و.عرضت الواهبة نفسها على النى صال ا
وفاىضع مانلصحيح .
أيمضاً
فعلمأنعرض الرجل موليته على صالح لصلاحه غير مستنكر » بل هو
مسننة الأنبياء والسلف الصالحين » فل
باياباللفي
رهسم والعادة فىبلادنا فإنهم
فيهإذا كان العرض لغنائه ة ر ي غ ل ا ل ح م ! م ع ن . ة ر ي غ ل ا ف ا ل خ ه ن و د ع ي و ه ن و ر ك ن ت س ي
طمعاً فىحطام الدنيا .
استدلال الشافعية علىاشترااطللتفظزويج أو النكاح وجوابه
اب الشافعى بقوله :إ
«نى أريد ع ص أ ل د ت س:ا ى ب ر ع ل ا ن ب ا ل ا:ق ة ي ن ا ش ل ا
ل علائنا وال
ونكا
قحا»› ج ي و ز ت ل ا ظ ف ل ى ل ع ف و ق و م ح ا ك ن ل ا ن أ ى ل ع » ك ح ك ن أ ن أ
رحمه الله :ينعقد ة ف ي ن حو ب أ ل ا ق و » ظ ف ل ل ك ب ح ا ك ن ل ا د ق ع ن ي : ) ة ي ك ل ا م ل اى ن ع ي (
ولا حجة للشافعى رحمه الله فىهذهالمسئلة » د ي ب أ ت ل اى ل ع ك ي ل آ ل ا ى ض ت ق ي ظ ف ل ل ك ب
بلنا » وهملايرونه حجة فىشو“ » ن
ق م ع ر ش ب ا ذ ه ن أ ا ه د ح أ : ن ي ه ج و ن م
فظ الإنكاح وقع ل ب ح ا ك ن ل ا ن أ ا ي ف ة ي آ ل ا ه ذ ه ف ء ة ج ح ه ا ر ن ا ن ك ن إ و ن ح ن و
بظاهرها ولاينظر ه ي ض ت ق يا ل و » ة ي آ ل ا ه ذ ه ن م ذ خ ؤ يا ل ح ا ك ن ل ا ظ ف لر ي غ ب ه ع ا ن ت م ا و
منها ( أحكام لابن العربى ) .
منقبلالمرأةوالقبول منالرجل . ب ا ج ي إ ل ان و ك ي ن أ ب ح ت س ي
مرأة : ل ا ل ب ق ن م ب ا ح ي إ ل ا ن و ك ي ن أ ب ح ت س م ل ا ن أ ة ي ا ل ا ت ل د : ة ئ ل ا ن ل ا
والقبول من الرجل » كمافىهذه الآية .قال ابنالعربى :وأبين منهذا قوله
٩۱ -
قفل
ضاى زيدمنہاوطراًزوجناكها » فبدأمنقبل تعسالىوى
رة الأحزاب « :
زينب رضى العلنهها وهوشرعنا الذى لاحلاف ى وجوب الاقتداء به انتهى .
قلت :هىالعادة الحارية لى بلادنا يوقعون الإيجاب من قبل المرأة » ليكون
رالر
اجل
ماً ! تكون الل
احطب
حةتمن م ع ن ه
. ل ً ا ع ر ك ت و ً ا ف ي ر ش ت › ل ج
ن ر
م ل
ل و ب ا
ق ل ا
وهو أحرى أن . » ل ج ر ل ا ن م 5 7 ب ل ط ل ل ً ا ب ا ل ج ت س ا و » ل ح م ل ا ر ط خ وة أ ر م ل ا
يؤدم بينهاوأوعى لهاإلى حسن المعاشرة .ولا ينافيه ما سبق فى هذه الآبة من
عرض مواليت
لهصعلاىلح لصلاحه » فإن الصالح يغتئمه ويقدرلهقدراً » ويكون
ذألوكعى لهإلىالشكر وحسن المعاشرة » وهذا كلهإذا جعلهذا الكلام إيجاباً
ظ وإنشاءللعقدلاعرضاً محضاً كماهو الختار ههناوسيأئى عنقريب .
النكاح على إحدى ابنتين على الإمهام ليجاوز فىشرعنا
الرابعة :اعلمأن قوله « :أريد أن أنكحك إحدى ابنتىهاتين » يحتمل أن
فى كونه إيجاباًوإنشاء للعقد بل يح صل
ريس يكون معاهدة أو معاقدة » ف
بإنه
صيغة « أريد » بظاهرها ترجح كونه معاهدة ».وهو الختار عند المحققين من
إيجاباً وإنشاء للعقد أنه وع
نلىه أرباب التفسير .وعلى هذا فيندفع ماي
كتوجه
لجاوز النكاح على مثل هذا الإبهام مايلعمين الزوجة .
وكذا إن النكاح يقتضى أن يكون بمحضر شهود » وههنا ظاهر قوله :
« واللهعلىمانقول وکیل » یدل أنه ل يمكن هناكشاهدفكيت صح النکاح؟
فإنك إذا عرفت أن هذا القول إثما وقع للمعاهدة › خرج من اشتراط' التعيين
والشهادة جميعاً ك.ذا قشاليهخنا فى بیان القرآن » ومثله فى روح المعانى .
وقال بعضهم :إن همذحامول عالخىتلاف الشريعتين » فإنه يجوز أن
عنيين هىمة ا
»ثلميتكو بكون جائزاً ى شريعة موسى عليهالسلام الاتكا
لحبعل
زا ئی تلك و مفوضاً إلىالولىأو الزوج :ا
( روح ). ا
د 1ه
سه خلاف ي ف و ؟ ه ت ج و ز ر ه م ن و ك ي ن أ ل ج ر ل ا ن م ة م د خ ل ا ح ل ص ت ل ه
الخامسة :قوله « :على أن تأجرنى انی حجج » ظاهره أنه جعل خدمة
ختلف علائنا افلىجمعنلافع ا : ى ل ر ع ل ا ن ب ا ل ا ق >ا ه ً ا ق ا د ص ة ر ا ج إ ل ا ب ن ي ن س ى ن ا م ن
:رهه مالك و
»منعه ابن القاسم » وأجازه غيرم] , ثة أقوال ك الى لً ع صدثاقا
من صالح بنى إسرائيل وشرط عليه ه ت نجبواز ن ي د م ح ل ا ص : ) ى ض ا ق ل ا ل ا(ق
خدمته فى غنمه » ولا جوز أن يكون صداق فلانة خدمة فلان » ولكن اللخدمة
ل
»ه ل
ع يجئ ا و
ر س إ ى ن ب ح ل ا ص ل ن ي د م ح ل ا ص ة م ذى ف ر ق ت س ا » م ه د ن ع م و ل ع م ض و عا ه ل
صداقاً لابنته .وهذا ظاهر -انتهی ( ابنعربى ) .
ها م د خ ي ن أى ل عة أ ر م ا ر ح ج و ز ت و ل و :ع ئ ا د ب ل اى فه ل ل ا م ه م ح ر ة ي ف ن ح ل اد ن عا م أ و
سنة فالتسمية فاسدة وها مهر مثلها نىقول أبى حنيفة وأبى يوسف رحمها
الله » وعند محمد التسمية صحيحة » ولا قيمة خدمة سنة .وعند الشافعى رحمه
:أتنهزإوذاجها ان
دىره اللهالتسمية ديحة ولا خلدمة سنة .وذكر ابنن سم
واعة
علىأن يرعى غنمها سنة أن النسمية صميحة » ولا رعى غنمها سنة .ولفظ رواية
فى اللعدمة » لآنرعى ح ص ت ا ل ا ك » م ن غ ل اى ع ر ى ف ح ص ت ا ل ا ن آ ى ل ع ل د ي ل ص أ ل ا
وايتين » ومنهم منقال : ر ا ه م ن غ ى ع ر ى ف ل ع ج ن م ا ن ح ي ا ش م ن م و . ا ه ت م د خ ا ه م ن غ
:حتىلوكان )ل ا م
ق ث ( .
ا م ل ت م د ح ى ف ا ل ح ل ا م إ و ع ا م
ج ن إ
غ ل ل
اى ا
ع رف
ب ح ص ي
المسمى فعلا لااستهانة فيهولامذلة علىالرجل » كرعى دوابها وزراعة أرضها›
انب القيام بأمرها لامن والأعمال انى خارج الابيلتآتسصحمية » لأن ذل
بك م
. :AV( ۲ ً ا ر ه م ه ت ي م س ت ح ص يا م ل ص ف اهى
ئ(ع باب الخ
بدمة-
دانت
فافى الآية من جعل رعىالغنم لصالح مدين صداقاً فهوعلى ظاهره عند
مشايحنا الذين جوزوا أن يكون رعى الغنم والدواب صداقاً للمرأة » إذا كانت
الإجارة بشرائطها على مدة معينة كما فى هذه الواقعة .وأما على رواية الأصل
بوجوه : ة ي آ ن
ل ع
ا ب ا و ح ل ا ف > ة ي ا و ر ل ا ر ه ى
ا ه
ظ ى ل ا
۳
-
يجوز أن يكونالمهرى شريعةمومى ه ن إ ف » ن ي ت ع ي ر ش ل ا ف ا ل ت خ ا : ل و أ ل ا
نزل باشتراطه كا قال تعالى :أ
«ن ن آ ر ق ل ا و » ة ي ل ا م ل ا ب ط و ر ش م ر ي غ م ا ل س ل ا ه ي
. لاآمينات زيوا بأموالكم » إلىغي
اره
والثانى :أن ههنا معاملتان :إجارة علىشئ معينمنالمالثمنكاحعلى
فالحاصل :أن هذا الاحتال عن شعيب عليه السلام بعيد جداًفالمصير إلينهمع
وجود الاحّالات الأحرلايجوز .وأيضاً يحتمل أن تكونالغنم الىاستجار لرعيا
٠ فحينئذ اندفع الإشكال رأساً . بتلنكت
لنم
اىغ
ه
ع ی س و م ة ل م ا ع مى ف ة ل و ه ح ل ا ة ر ا ج إ ل ا ن ع ل ا ك ش إ ل ا ب ا و ج
ه السلام ي ل
ى قوله « :على أن تأجرنى » بأنه إجارة ب ر ع ل ا ن ب ا ل ك ش ت س ا د ق : ة ع ب ا س ل ا
ه معلوم بالعرف لأنه ن أ ب ب ا م
ج ث
أ » ة ر ج ا
أ ل و
ا ة م د ح ه
ل ي
ل ف
ا ن م ل ي ة ع
ل و ه ت
ج م
ا ن د ن ع ف ر ع ل ا و ؛ ه ل ث م ه ي ف ف ر ص ي ا ف ه ع ف ا ن م ل ق ا ق ح ت س ا
أصل من أصول الملة ودليل
8 ملخصاً . ى ه ت ن ا ة ل د أ ل ا ة ل م ج ن م
ولا ا ه ت ق و ا ل و ة م د خ ة ه ج ه ي ف ن ي عم ل ى ل ا ة ر ا ج إ ل ا ه ذ ه ل ث م ن إ : ت ل ق
ذ م ى ل ع ا ه س ف ن ى ف ة ح ي ح ت ن كمتل ن إ و > ا ه ت ر ج أ
ة والشاففى ف يىنبحأ م ا م إ ل ا ب ه
ن ي ع ت ث ي ح ف » ة ج ح و ا ل ي ل د ف ع ل اا و ل ع جً ا ض ي أ م ه ن» كه ل و
ل ا ا ه م ح ر
الشى*بالعرف” إن ً
و ا ت ي ع م ه و ر ب ت ع ا
ل و ص أ ه ل د ه ش يا ك » ن ي ي ع ت ل ا به ي ف ح ر ص يم ل
الحنفية فىغير ن ي د ب ا ع ل ا ن ب ا ة م ا ل ع ل ل و . د ح ا و ع م و م
رسالة
جاه ه ي ف ه ل ل ا ه م ح ر ى ل ا ش ل ا
6 -د
,ىرالعرف ف بناءالأحكام علىالعرف » فإنكانت خدمةصالحمدينمعروفة
,مينتعينت عند موسى عليه السلام فقد صمت الإجارة عندنا أيضاً .
قدة »> بل هو ا ع م و ب ا ج ي إ بس ي ل م ا ل ك ل ا ا ن
ذ إ
ه : ا ل و أا ن ل ا
ق م ه ي ف ر ه ظ أ ل ا و
طىها وعل
رلك ر.اهدة ومذاكرة للعقد » فعقد النكاح والإجارة وقع بع
شد ذ
الناسبة » ويلذمكر أى القرآن تفصيله » فإلشاكال أصلا » وهو اللحواب جما
إمتشكله ابن العربى بأن فيه اجمّاع بين إجارة ونكاح .
الأو أن يتولى النكاح أولياء المرأة نلفاسها
الثامنة :استدل اابلنعربى بقوله :أن
«كحك » على أن الولىهو الذى
قلت :٠
ينولىالنكاح » وإن كانت المولية بالغة .ولايجوز نكاح بلاإذن ولى .
مهسولم بين
إانلآبة لممدل إلا أن الأولى والأحرى أن يتولى الولى النكاح > و
الأئمة ولاينكره أحد » وأما أنه ليناعقد نكاح البالغة إلا بإذن الولى فلادلالة
للآبة عليه ”ما لا ى .
الكلام فى استار البكر البالغة لنكاحها
التاسعة :استدل ابن العربى ببذه الآية على أن الأب يزوج ابنته البكر بالغة
أو غيربالغة».منغير استيمار ؛ فإنفىالآيةلميذكر شىمنالاستهار .وقال
الإمام أحبنويفة رحمه الله :إذا بلغتالصغيرة فيلزاوجها أحد إلا برضاها .
تحديث الصحيح « اليم أحق بنفسها من ولا › والبكر تستأمر من نفسها وإذنها
الأولى :إنه يستحب للأجير أن بزيد شيئاً من العمل المعين استر ضاء
واستطابة لقلبالمستأجر» كماأن المستحب للمستأجر أن ,يزيد شيا علىالأجرة لهذا
المعنى » فإننبيناموسى عنلبىينا وعليه الصلوة والسلام قضى أو الأجلين وأتمها ؛
« أنه سئل أى الأجلين قضى ا ى ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ن
ب ع
ا ى ر ا خ ب ل ا ى و ر ا ک
إذا قال ه ل ل ا ل و س ر ن.إ ا ه ه ب ي ط أ و ا | ه ر ث ك أ ى ض:ق ل ا ق ف ؟ م ا ل س ل ا ه ي ل ع ى س و م
وذلككان فعل » ي(عنى أن من عادة الرسل كلهم قضاء الأكثر والأطيب ) ك
عا نبينا صلى الله عليه وسلم نى أمثال هذه الأمور حيث قال للوزان :
زن وأرجح .
الأبحر ومجمع الفتاوى واعتمده المصنف »وبه أفتىشيخنا الرفلى » لكن ى الهر
والذى عليه العمل فى ديارنا أينسهلاافر بهاجبراًعليها ٠ واجزلمببرهازى
وغيره .وى الختار :وعليه الفتوى » وف الفصولين :يفى بماعندهيقعمن المصلحة
.قالالشامى تحته « :وليس هذا خاصاً بهذه المسئلة بللو عم المغى
اى
نقلهامن علةأخرى ف البلدة » بعيدةعنأهلهابقصد إضرارها لايجوز
أنهبريد
ظ أن يعينهعلى ذلك » ( رد الحتار بابالمهر ) .
0 اأصللحعنندفية أيجضاًوهاوز ل ا ن أ
ل ا
ن م ا و
: ه ل ص ا ح و
0هد 0 لمامن المهر › و ١أما منعهم .ر.ع الافتاء بهلماشا
ماعجل أداء
+ يها
ابالإضرار بها لفساد الزمان او ا ار کی ت
.إن الضرر بزال بالإجاع .
بعيدة أيضاً بقصد الإضرار ف
۸
-
مفرومسنى E بأهله وأما الآبة المذكورة فظاهرها أن هذا الس
صاحضاها بعدماأدى إليهاماعجل لها› يكف موناً ٠يفل
كانبر
القسك بها على أحد القولين .
وادالأمن ف البقعة المباركة من الشجرة أن ياموسى
ال « نودى من شاطی
إني أنا الله رب العالمين » .
الخ » ٠ واستشكل التطبيق بينها . ه ل لاا ن أ ى ل إ ١ ص ص ق ل ا ن م ة ي آ ل ا ه ذ ه ى و » ر ا ن ل ا
فابمحواب إما بأنه التالاف ولا تعارض ف المعنى » وإن كانت الألفاظ
السور بعض ما هم
ذنه مختلفة » وذهب الإمام إلىأنه تعالى حكى فى كل
اشتمل” غليهالنداء » لما األمنطابقة بين ما نى هذه المواضع الثلاثة نحتاج إلى تكلف .
ثمفى هذه الآية مببائل :
رذلك وکینكان؟ ي غ و أ ً ا ي ظ ف ن
ل ا ك ل هم ا ل س لها ي ل ع ی و ه
م ع م س ى ذ ا م ا ل
ف ث
ك ح
ل ب
ا
ز و ج ت ى ل ا ع ت و كيده م ا ل ك ل ا ن أ : ة ن ل ا ث ل ا
معه الإنسان س ي ن أ
5-
رهاي لثعل د
آ تالمىال ع ر ه ا ظ ل ا ن إ ف ؟ م ا ل س
ه ل
ي ا
ل ع ى س و مه ع م س
ا م ك » ا ي ن د ل ا م ا ع ی ہ
إن عليه السلامسمع الكلام اللفظى » فقيل :خلقهاللهتعالىفىالشجرة بلااتحاد
الاتخلول الويل ؟ خلفهف اغواء كذلك +وتيعةمويق عليه السلامابنجه
ماسسهإرفين :أن قح الهات .واذكلرعباعض جاب القن او م
بعد ظهوره عز وجل با شاء من کلامه تعالى اللفظى بصوت » ۰وکان ذاك
وعره كذلك باق على هم تع
ظالى المظاهر الى تقتضيها الحكة » وهو سبحانه
ظ إطلاقه حى عانلقيإدطلاق .
وقد جاء ى الصحيح « :أنهتعالى يتجلى لعباده يوم القيامة فى صورة ›
فيقول :أناربكم فينكرونه ثميتجلىلهمبأخرى فيعرفونه » .واللهتعالىوصفاته
منوراء حجب العزة والعظمة واخلال » فلايحدثن الفكرنفسه بأنيكون له وقوف
عالىحقيقة باحاللأمحنوال .ومن ذهب أانهلكمعلام النفسى بدون صوت
أوحرف كالأشعرى والغزالى » أو أن ندائه هذاكاننداءالوحى لانداءالكلام ؛
فقد أبعد .لمافيهمنمخالفة الظاهرء وأنهلايظهر عليه وجه اختصاصه باسم
بلهوعام ى الكلام علىطريق الوحىلايختص بموسى عليه السلام
الكليم » فإن
ظ | . لهم
ام لاءسعلي
انبي
سائر الأ
وجه الاختصاص على القول بأنه سكملعامه تعالى بلا واسطة ملك أو
)
كتاب » سواء کان من جانب واحد لکن بصوت غير مكتسب للعباد علىماهو
شأنماعنا » أو منجميع المهات لافىكلمنخرقالعادة .وأماوجههعند
القائلين بأن السماع كاالن بتعجدلى افلىمظهر فكذلك يض أن قالوا :إن هذا التجلى
لأحدمنالأنبياء سوىمومى عليه السلام( روح ملخصاً ) .
|يقم
« وأخى هارون هو أفصح می لساناً -إلىقوله إنيأخاف أن يكذبون »
أى عوناكاروى عنقتادةوإليهذهبأبوعبيدة » وقال :
قوله :وردءآ »
ى أعنته .قوله « :يصدمى » لما كان التصديق بقوله :
يقال :ردأته على عدوه أ
۱۱١ ال
:ون فصاحة اللسان محموداً مطلوياً » وأن ابتغاء وصف الفصاحة فى
والثانى ك
اللعطيب ليس منالتكلف المذموم .
سر مموه لاحقيقة و ه ى أ » ه ي و ق ل ا : ء ا ر ت ف ا ل ا ب د ا ر م ل ا : ل ي ق و . ه ل ث م ه ل ب ق ل ع ف يم ل
٠ ٠ . ر ح س ل ا ع ا و ن أ ر ئ ا س ك ه ل
قيقة » وما ح ه ل ا م ر ح س ل ا ع ا و ن أ ن م ن أ ى ل ع ة ل ا ل د ة ب ا ل ا ى فى ن ا ث ل ا ى ل ع و
محقيقه نىسورة البقرة ر م د ق و . ض ح م ل ي خ ت و أ ه ي و م و ه ل ب ة ق ي ق ح ه ل س ي لا م
مفصلا .
يدعون إلى النار» ة م ن أ م ه ا ن ل ع ج و «
ى ل ا ع ته ل ل ن ا ق و ل خ م ا م ه ا ل ك ر ش ل ا و ر ي خ ل ا و » ل م ع ل ان ي ع ء ا ز خ ل ا
نار مجاذنألى ا
ل ع ى ص ارعف كمل انلمار ا و
ن ل ا ت ا ب ج و م ى ل إ ن و ع د ي ه د ا ر م : ل ي ق
5 ل
0 م
و و4 وسل » و.زيد علا بصحة ماجاء به.
قوله تعالى « :فأتوابالتوراة فاتلوها إن كنتمصادقين » .وقد كان المؤمنون من
أهل الكتاب كعبد الله ابن سلام وكعب الأحبار -ينقلون منهاماينقلون من
الأخبار » ولمينكر ذلك ولاسماعه أحد من أساطين الإسلام » ولا فرق بين سماع '
ماينقلونه منهم وبين قراءته فیا وأخذه منها .وى تحفة امحتاج للمولى العلامة
ابنحجر عليه الرحمة :يحرم علىغيرعاممتبحر مطالعة نحوتوراة علمتبديلها
٠ (رلوخحصاً ) . أو شك فيه .وهو أقربإلىالتحقيق انتبى م
فالحاصل :أن الظاهر منعموم لفظ « الناس » هو أن فىالتوراة بصائر للناس
قاطبة فإكنهاو منعها منسوخة مشاتمللةموعلاىعمظ والرقاق وهىتفيد على كل
حال فيجوز النظر فيهاى نفسهإلاأنهالكونها حرفة يحب الاحاراز عنه لمنلميكن
عالماً متبحراً يعرف الغث من السمين .كهاقاله ابن حجر .قلت :وهو الحكم فى
كل كتاب يشتمل على الموضوعات والمناكير رمنوايات الحديث .
ه عليه وسل إذ هم ل ل ا ى ل ص ه ل ن و ر ص ا ع م ل ا ب ر ع ل ا م و ق ل ا ب د ا ر م ل ا ن أ ر ه ظ أ ل ا
ن ي ي ض ا م ل ا م ه ف ا ل س أ ن و د م ه ا ي إ م ا ل س ل ا و ة و
ه ل
ي ل ص
ع ل
ه ر ا ا
ذ ن إ ر و ص ت ي ن ي ذ ل ا
ظاهر و »
ا ن ي ب ن وا ن د ي سل ب قل و س را ل و ی نم ه ت أمب ً
ل ا ض ي أ ن و ب ر ق أ ل ا م ه ئ ا ب آ ول بم ه ن أ
محمد صلى
و ر ق ل ى
ا ف ب ر ع ل ة
ا م أى ل إ ى ن ة ث ع بف ا ن ا
ي ل ا ذ ه و » م ل س و ه ي ل عه ل ل ا
كسيدنا » ة د ي ع ب ل ا ن
ل ا ه ذ ه ن ي ب ض ر ا ع ت ا ل ف ذ ئ ن ي ح و . م ا ل س ل ا ه ي ل ع ل ي ع ا م س إ
١ لتنذر س ي ة ي آ و ة ب آ
ه ل و ق ن ي ب و » ن و ل ف ا غ م ه ف م ه ء ا ب آ راذم ً
ن ا أ
م و ق
اخلافيا ل إ ة م أ ن م ن إ و « . : ى ل ا ع ت
ى فا ن ث ع بد ق ل و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق و »ر ي ذ ن
) كل أمة رسولا » .
وى
كرون »ذ ع يم ه ل ع لل و ق ل ام ه ا ن ل ص ود ق ل و «
٠الثانى :أن يقدر نى الآية إناكنامنقبله مسلمين به» فوصف الإسلام
.سببه القرآن لاالتوراة والإنجيل» ويرشح ذلكذكرالسلة فيال حيث 0ا
وبههميؤمنون» فإنه يدل على أن الصلة مرادة ههنا أيضاً إلاأنها حذفت
كراهة التكرار.
وماكمالمسلمينمنقبل
وف الروح من سورةالحجتحت قولهتما :و ه س
وق هذا) :استدل بالآية من قال :إن التسمية بالمسلمين خصوص ببذه الآمة
E
قوله تعالى فى دعاء إبراهم عليه وعلى نبینا .قلت :وكذلك وفيه نظر 8ه
و« سيف الله ) لالد بن الوليد» وه سيد الشهداء » لحمزة» وأمثالما .فإن لهذه الكلات
آبة القصص « إنا كنا من قبله مسلمين » والله سبحانه وتعالى عل 1
رمواا»» يم صتين
« أولئك يؤتون أجرهم مر
اعف ف أجرأهلالكتاب إذا أسلموا هل هو للإيعانينأوغير ذلك. ضلةتىع ال
اكلا
لم ف
اختلف أهلالتأويل نىمعنى الآبة » وعلة تضعيف الأجر .فنهم منقال :
سببه صبرهم على الإبمان بالتوراة ثم صبرهم على الإيمان بالقرآن » وذلك قول
فتادة ٠ ومتهم من قال :إن سنه الإيمان بالقرآن مرتین » مرة قبل نزوله ومرة بعده .
وذلك قول ضحاك بن مزاحمء ذكره اب
جنرير بإسناده .
١١8ه بل
ختص بأهل الكتاب بل ا ل ف ة ب و ع ص ل ا و ة م ح ا ز م ل ا و ه . ف ع ة
ا ل ض
ع نتأ ل
ق ي ق حات ل ا
۰ يكون لكل عامل عمل عملا فيه مزاحمة وصعوبة
ىشرحه ف ه ل ئ ا ض ف ت م ا د ىانن ا
خ يهش ع
ه ز ل
ا تاخ ا ا م ى س ف ن ه ي ل إ ن ا م ط ي ى ذ ل ا و
علىصحيح مسلمحيثقال :والذى يظهرلى واللهأعلم أن كل واحذ منهأه
كت ١١7مه
الإيمان بالنى اللاحق باعلدسابق » وابلعمع بين خدمة المولى عةت(ى الأمور الث
يلاث
وعبادة ربه » وتعليم الأمة ثم عتقها وتزوجها م
)ركب من جزأن متراحمين
» كا أشارإليهالكزمانى فیانقل عنه . آح
خقر آفية مع الاشتغال بأح
ادها
ل تو
علىالقارى افلىمرقاة :أليس من البين الواةضح أن الإيمانبنىوالكتاب الذى جاء
به يورث فى طبائع اکر الناس .استغناء وبل نوع استنكاف عن الإيمان بنى .
صدق ي ق ح ا ل ل ا ى ن ل ا ا ذ ه ن ا ك ا ذ إ ا م ا
س ل ه يهللإل ال ز ن أ ا م ل و ب ق و » ه د ع ب ر خ آ
السابق » ويعترف بنبوته وصدقه ووجاهته عنداللتهعالى ؟ ۰,
وهذا كاتشاهد فىهذا الزمان > أرنجلا إذا بايع شيخاًمبايعة الطريقة.
فلاحب أن يبايع شيخاً آخر » ولوكان هذا الآخر أجلوأكل وأفيدمنشيخه .
الأول برألينا كثيراً املنخلصين المتدينين أنهم يستنكفون عن مبايعة أحد من
الأولياء بعدموت مشايخهم » ولو تحققت عندهم الفائدة فبا .
والسر فيه واللهأعلم نيميظنون نىذلكتنقيص شيوخهم » وحط رتبتهم
كيهفاماعيدمتهم لتربية المريدين .فن آمن بن وهومسم الصدق عندنبينا وإ
صلىاللهعليه وسل -صعيحاًكانهذا الإبمان عند الشرع أملايثسملتمغن با
عندهعنالإبمان بنبيناصلىاللهعليهوس وسم فلاريب أنه أشد مجاهدة لنفسه .
فى ترك حظوظها ودفع شهواتها » وإيثارماعند اللهعلىمايحكم بههواه » فهو
أعظم درجة عند الله من هذه اللحهة » بالنسبة إلى سائر المؤمنين الذين ليسوا بهذه
المثابة » فلابعد فى تضعيف أجره .وى قوله تعالى ١ : أولئك يؤتون'أجرهم
6ماء إلى تأضنعيف أجورهم إنما هو بالصبر على مكاره النفس.
مرتين بما صبروا إي
الحاصل :أن منعمل حسنة معاوجودمايقادمها ويزاحمها أو يمنعمن
ظ و
ننظ.يره قوله صلىالله عليه وسلم عند وتي
استيفاء حقها أحق بإعطاء الأجر مر
«لماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة » والذى يقرأ وينتعتع فيه .الشيخين :ا
فهوعليهشاقلهأجران » .وقس على هذا العبدالذى يئدى حقالله سبحانه وتعالى
- ١٠١8
فإن الجمع بينهها متعذر غاية التعذر» فناحبوس فى الرق إذا دحهقء
ياء
سع أد
م
وافق بينالأمرين وم ينقصمن حق أحدهما شيئ فهوحقيق بأنيضاعف أجره,
وهكذا الرجل الذىغذاجاريته فأحسن غذائها وأدبهافأحسن تأديبها وعلمها فأحسن
تعأليعمهتاثقمها وتزوجها » فإنتزويحه الأمة المملوكة الى شأنها كذا موجب لتعيير
الناس عرفاً » كايفهم من تشبيهه بالراكب بدنة فىقول اللحراسانى للشعى,
وأصرح مانقلناه عن أنس رضى الله عنه وغيره من السلف.
بعدعتقها أجرين » وليس هذامنه ت م أ ج و ز ر ت م ل ل ن أ ى ل ع ل د ب ا ب ل ا ث ي د ح ف
عظم إليهابعدإحسان عظم » لآن ن ا س ح إو هل ب » ى شى ف ة ق د ص ل اى ف د و ع ل اب ا ب
والتروج فيه الترتى إلى إلحاق الممهور 2 ه ر س أ و ف ر ل ا ر ه ق ن م ً ا ص ي ل خ ت ق ا ت ع إ ل ا ف
هن بالمعروف» هذا ماعندنا وللعلاء ي ل ع ى ذ ل ا ل ث م ن م و « : ى ل ا ع ت ه ل ل ا ل ا ق » ه ر ه ا ق ب
سلام ؟. ل ا ه ي ل عه د ه ى
ع فن م آن م ي ر ج أ ل ا ف ع ا ض ت ص ت خ مل ه
أ ن م و ر ج أ ل ا ف ي ع ض ت ص ت خ م ل ه : ى ل و أ ل ا
هد ع ى ف ن م آ ى ذ ل ا ب ب ا ت ك ل ا ل ه
ر م ت س و
م هم أ س وه ي ل عه ل ل ل
ا ص م ي ر ك ل ا ی ن ا
رح شى ف ى ن ا م رلكالقاف ؟ن آ ل اى ل إ
ث ي د د ل اظ ف ل ب ا ل د ت س الصمحيح
م ص ا ص ت خ ا ل ا ب
ي ل ع ى س ي ع ن آ ل ع » ه ي ب ن ب ن م آ «
ه السلام
عه ب ن ا م ي إ ل ا ف ء . م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل اه ي ل ه
ع ت ث ع ب د ع ب م س ي ل
ىطريق العيسوية ل
دله ي اا ل ف ء ا ع ر ش ر ی ت مر ي غ ل س وه ي ل ه
ع ل ل د
ا م ح م ل صت ن ع ل
ي ع ب
رديقة:
ار ج
ل ه
ف أ
ب
١١45
ا ل . ) 0 8 1 5: ١ ع م د ة (
ا ل ح ج ة ه ذ هب ت ق و ي ة ا ل ع ي ن ى و ر ج ح ه
هخيشل : م ع ز ي ا ً ا ل ح ا ف ظ و ق
ع ل ا ة ي ض ق ك ن آ ل ا ى ل إ ة ر م ت س ب ا ت ك ل ا ل ه أ ن م ؤ و م ة ي ض ق ن إ
عن ب ا ج أ. و ة م أ ل ا ود ب
3ك لب
ا ا ن ا م ر ك ل ا ا ل ا ي
تعر ل ع ب لدا ه عن و
ا ل م
ا ث
ت .م ه ي ب ن ب س ي ل ك ا ذ ذ إ م ا ل س ل ا ه ي ل عى س ي ع ن إ ف
CNT (حتف ىرابلا ١
مېذڏه الثلثة المذ كورة فى حديث د المائدة الثانية الخ ككس
لما ق لیت الاختصاص فالصحيح عدم الله عنه أملا؟ ألىموسى ری
الاب
»ر اللا
أن أمامه رفعه عانلطدبرافى أ«ربعة يوتون أجرهم مرفتينذك
كالذى ههنا وزاد أزواج الى صلى اللهعليه وسل » ۴ذكر الحافظ صوراً
لمكن,
ذثر
عديدة فيهاتضعيف الأجر ثم قال :وقد خضل بمزيد التتبع أك
وكل هذا دال على أن لامفهوم للعدد الملكور اه .
ا» وقيل : ه ح م ج ة ئ ي س ل ا ة ن س ح ل ا ع ب ت ا « : ذ ا ع م ل س وه ي ل عه ل ل ى
ا ل ص ل ا ق » ة ئ ي س ل ا
ا
.ل ازبنيد : ر
ق ك نوم ل ا ف و ر ع م ل ا ب : ر ينببجا ل ا ق و » ى ذ أ ل ا م ل ح ل ا ب ن و ع فىدأي
يظ .وقال.ابن مسعود غ ل ا م ظ ك ل ا ب و » ل ه ح ل ا ا م ل ع ل ا ب : م انلبسا ل.ا ر
ق شول ا ر ي ح ل ا ب
(
روح ) . ك ر ش ل اه ل ل اا ل إ ه ل إا ل ن أ ة د ا ه ش ب : ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر
قلت :ولاتعارض ق هذه الأقرال كلها فإن مرجعها كلها واحد ؛ وهو
معنى الحسنة والسيئة علىعمومها » فتخصيص الذكر ى كل من هذه الأقوال إنما
وقع على سبيل الأثيل دون التخصيص .
ً نىالشرع » ولكن دفعها ا ز ئ ا ج ن ا ك ن إ و ا ه ل ث م ب ة ث ي س ل ا ع فن دأ : ى ن ا ث ل ا و
منحيث زيادة الثواب » ومن حيثنتائجه ل ك أ و ى ل و أ و ل م ج أ و ن س ح أ ة ن س ح ل ا ب
لهسى أ
يحسن
ئة ٠ ١ ى « :إدفعبال
التى ل ا ع ت ه ل ؤ ق ك ؤ ل د م و ه و . ا ي ن د ل ا ى فه ي ل ع ة ع ر ف ت م ل ا
ى بينك وبينه عداوة كأنه ذ ل ا ا ذ إ ف نىسهحى ت أ
ل ل ا ب ع ف د إ « : ى ل ا ع ت ه ل و ق و
ا ل إ ا ه ق ل يا م و ا و ر ب ص ن ي ذ ل ا ا ل إ ا ه ق ل ي ا م و م م ح ى ل و
. 4 م ي ظ ع ظ ح و ذ
١ ١١١ىس ب
المشركون فصفحوا عنهم يقولون « :سلام عليكم لانبتغى املحاهلين )» قال أبوبكر :
هذا سلام متاركة » وليس بتحية» وهو نقحووله :و«إذا خاطبهم الخاهلون قالوا
سلاماً» وقوله « :واهجرنى ملياً» وقالإبراهيم « سلامعليك سأستغفر لكربى ».
ومن الناس من يظن أن هذا يجوز ( ١ )على جواز ابتداء الكافر بالسلام وليس
كذلك» لما وصفنا منأن السلامينصرف على معنيين :أحدها المسالمة الى هى المتاركة
والثانى :التحية الى هى دعاء بالسلامة والأمن » نتحسوام المسلمين بعضهم على
بعض -إلى أن قال وروى عن النى صل اللهعليه وسل فىالكفار لابتدائهم
بالسلام» وأنه إذا سلعليكم أهل الكتاب فقولوا :وعليكم ( جصاص . )71:34
الهداية أنؤاع :منهاماختص بذاته تعالى وهوالمنى منالى صل الله عليه وسم
واللاهمداية الى باعلثأهنابياء
ظاهر الآبة يرد عليه أن الى صلى الله عليه وسل وكذلك سائر الأنبياء
و ل عليهم السلام لميبعثوا إلا ا
معاناه ؟ قلت :إن الهداية درجات بعضها فوق بعض .
فنوع من الحداية يشمل الخلائق كلهم سواء كان من ذوات الروح أو
ير ا و ا ل ا
أوخلافهم» وهوالمراد فى قولهتعالى « :أعطى كل شی خلقهثم هدى » .
ونوع الى :أخص منه يشمل المكلفين موّمنهم وكافرهم > وهو المنوى
اكور ار رتسب الول
يدل . ح: حل ول
يعل لذا ب
صالأص (١
ا) هك
- ۲ -
فقىوله تعالى :ووهديناه السبيل إماشاكراً وإما كفوراً » وقوله تعالى « :وهديناه
. ينات
آا م
لاله تعالى :أ«م١ا بود فهديناهم »
اوأمث له
قينو»
ونجد
ال
ونوع ثالث :أخص منه يشمل المؤمنين فقط دون الكفار » وهوفىقوله
تعالى « :ذلك الكتاب لا ريب٠فيه هدى للمتقين » وقوله تعالى ١ : يهدى الله
اءل»ما . منثيشا
أه م
وور
لن
ونوع رابع :أخص منه وهوالحداية يمعنى الوصول إلى مقصود المقاصد |
وهو دخول ابمشة وحصول رضاه سبحانه وتعالى عياناً > وذلك فقىو؛له تعالى
نة بعددخوطما « الحمدللهالذىهدانا لهذا ولمناكهنتادى لولا حهل
للأ
اقو
ى
»ة .ذكر بعضهذا التفصيل الإمام الراغب فىمفردات القرآن
هأدنانا االللآهب
قلت :فعلىهذا وضح ابلواب عن الإيراد المذكور بآن الهداية الىبعث
لأمجلها انلبأياء عليهم السلام» وهى الى فريضتهم المفوضة إلبهم هی النوع الثانى
> 1وهى بمعنى إراءة الطريق وهداية السبيل » ومحصلها الدعوة والتبليغ ›
أم.ا باى أنواع الهداية فخصوص بذاته سبحانه
وتبيين الحجة وإيضاح الوخجة
وتعنالى لادحلفيا لأحدمنالعباد » فالمننىفىآية الباب عن النى صلاللهعليه
وسل هى الأنواع الحخصوصة بذات الله تعالى دون المداية بمعنى الدعرة »
ضاد ى شمىها .
والثابت له عليه السلام اهلىدعوة والتبليغ » فتلا
فائدة :وبهذا التفصيل الذى ذكرناه وضح المواب أيضاً عن خصيص )
المتقين نى قوله تعالى ٠: هدىللمتقين» فإن هذاتخصيص نوع منالمداية
نالناى ثبوت أنواع أخرى للكفار والفجارء وهو أحد الأجوبة يلك
بالمتقين » وذ
التى ذكرها المفسرونيْء عن هذا الإشكال .
< دماكانربك مهلك القرىحتى يبعث فىأمهارسرلا»
.إلقرىالملحقة تابعة للأمصار والقصبات فى بعض الأحكام ومنها روئية الهلال
قااللفرىوح :أ«مفها » ی فى أصلها و کبیرتہا اتیترجع تلكالقری
ت ۳ت
اابمعنها
تيوره
إليها » وف الكشاف :أى فى القرية الى هى قصبتها وأصلها غ
ملصفى
ر كنام إذاحص
حملنأبش
اعلا
:يستفاد منه أن الإ ل.
ت قالها
وأعب
وبلدةتبعته القرى الى تضاف إليها ولميكن جهلها عذراً مقبولا » فكان على أهل
لقرى أن يتعلموا أحكام دينهم بالتردد إلى المصر والمماع أعهنليهم .
فأمكن أن يستدل بهلماقالهفقهائنا رحمهماللهتعالى ى رؤيةالهلال :إن
أهل القرىتبع لأهل الأمصار »فإذا ثبتالهلال فىالمصربحجة شرعية ثبت فى حق
مضافاته من القرى » لافىحق غيره من الأمصار مالمبثبت عند قاضيها كذلك
بحجة شرعية» كمانىالفتاوى الغياثية عنفوائد:نجم الدين النسنى :سئل شيخ الإسلام .
اهدليناشعنتدباه فى
أابلوحسن عن قاض قضى برؤية هلال رمضان » بشهادة شا
مصر» هليظهر حكمه فىمصر آخر؟ فقال :لا.لأنهليستبعاًلهءبخلاف قرى
ااههددان عند قاضى مصر لمير
هذا المصر ومحاله وماينسب إليه .قيل :لشوش
دمتها بالرؤية
ه فاحك
شته
بؤي
أهله الملال أن قاضى كورة كذا شهد عنده شاهدان بر
هليجوزلهذا القاضى أن يقضى ببذه الشهادة؟ فقال :نعم ( .غياثية ص٠٠- ) ,رمز
(ك) وهو رمز فتاوى الكشى كاذكرهفىأوائلكتابه .
,وماأوتيم من شی فتاع الحيوة الدنيا وزينها وما عند الله خير وأببى ٠
أفلا تعقلون »
فأشار سبحانه وتعالى أنهلانسبة بين متاع العاجلة ونعم الآخرة لاكيز)
لما »
قبها بقوله « :أفلاتعقلون » فإنأدنى العقليأب عن اختيار القليل
ولا کا » ولذلك ع
الكامل . ثير
كلى
لص ع
اناق
ال
مأنوصى ماله لأعقل الناس صلرلفمشتغل بطاعة الله
ونصى يثلث مالهلأعقل ومنههناقالالإمام الشافعى رحمه الله :إأنم
اناس » صرف ذلك إل المشتغلين بطاعةاللهتعالى » لأمهم هم العقلاء حقيقة .
ذكره النيسابورى فقتفسير هذه الآية .وقلت :وهو الامذلهبحعنندفية أيضاً
يىة الدر الختار وغيره . صه ف وح بصر
« وربك يخلقمايشاءومختار م كاانهم الحيرة سبحن اللهوتعالىجمايشركون »
آنهافردةباطلق والاخثيار > وأنه ليس قال ابن كثير :وخر داك
له فى ذلك منازع ولا معقب .قال تعالى « :وربك يخلق مياشاء ويحتار » أى ما
يشاء» فاشاء كان ومالميشألايكون» فالأمور كلها خيرها وشرها بيده ومرجعها
إلي .ه وقوله « :ماكانلهماللحيرة » لفظة « ما» ههناللننى»على أصحالقولين كقوله
تعالى « :وما كانلموئمن ولامومنة إذا قضىالله ورسوله أمراًأن يكون لهم الخيرة
أممنرهم و»قد اختار ابن جرير أن « م »ا ههنابمعنى «الذى» تقديره :ويختار الذى
لهمفيه خحيرة » وقداحتجبهذاالمسلكطائفةم انلمعترنلة علىوجوب مراعاة الأصلح
والصحيح أنهانافية كمانقله ابنأبىحاتم عن ابن عباس رضى الولهغعينهره
أيضاً » فإن البمقايم ناىن انفراده تعالى باللحاق والتقدير والاختيار» وأنهلانظير
كاون » أى من الأصنام شىرعم يعال
له فىذلك » ولهذا قال ٠ : سبحان الله وت
. والانداد الى لناحلق ولا تار شيا ۔ انبى ( #دلاوم
لم الخيرة » يعنى ليس لخلق نجويز شی منالأحكام كايشهد لهقولهبعده « :وله
ابن كثيرء وتلناانى بينها . يقا
قرباما
ل ه»
و الحكم وإليه ترج
وعون
والشيخ ابن القيم الحوزية رحمه اللهنحقيق أنيقفىتفسير هاذلهآية وشرح
أحكامها وفوائدها » ذكره لى مقدمة زادالمعاد تلخص مها أفيد مافيه .
تيار الإرادة انى خ ا ل ا ب د ا ر م ل ا س ي ل و » ر ا ت خ ي و ء ااش ي
م ق ل خ ي ك ب ر و « : ى ل ا ع ت ه ل ل ا
د اسريمل ن
ل كال و » ك ل ذ ك ه ن ا ح ب س و ه و » ر ا ت خ م ا ل ع ا ف ل ا ه ن أ ب ن و م ل ك ت م ل ا ا ه ي ل إ ر ي ش ي
بالاختيار ههنا هذا المعى 4وإما المراد ههنا الاجتباء والاصطفاء فهو اختيار بعد
الحلق » والاختيار العام اختيار قبل اللحلق» فهو أعم وأسبق » وهذا أخص وهو
صح القولين :إن الوقف التام أ. ولقمتأخر فهو اختيار من اعلق وهذا اختيار لخ
علىقولهتعاللى « :ويحْتار» ويكون « ماكانلمم الحيرة » نفيآًأىليس هذا الاختيار
عل بمايصلح له » وغيره لايشاركه فىذلك بوجه .وذهب بفإ
حنه
انه إل
سهم
عنده وتلحاصيل إلىأن « م »ا فىقولهتعالى « :ماكانلحم بتعضحمقنل
ياق
ثمرد عليه بستة ) 0ومحتار ( وهذا باطل بوجوه مفعول وهى الميرة » موصولة
سبحانه جنة الفردوس على سائر اللحنان وتخصيصها بأن ومن هذا تفضيله
بعض الآثار « أن اللهسبحانه غرسها بيده واختارها محرته ها » وى فشه
قعر
جسعل
من خلقه » .ومن هذا اختياره منالملائكة المصطفين منهم على سائرهم كجبريل
:اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل » وكان النى ص!ی اللهعليه وسلم يقول «
وميكائيل وإسرافيل» فاطر السموات والأرض»› عالم الغيب والشهادة› أنت تحكم
ن» اهدنى لمااختلف فيه من الحق بإذنك» إنك تبدى ويه
فوا ف
لكان
تفما
خادك
ينعب
بي
تمشناء إلى ص ارط مستقيم ٠ فذكر هؤلاء الثلاثة من بين سائر الملائكة لككال
اختصاصهم وقربهم من الله سبحانه .
وكذلك اختياره سبحانه للأنبياء منولد آدم عليه الصلوة والسلام -وهم
مأة ألف وأربعة وعشرون ألفا ً-واختياره الرسل منهم -وهم ثلاث ماة وثلاثئة
ره ا.ييحه
خ فتىصح
ابان
عشر علىما.نیحديث أف ذر الذى رواه أحمد واوبن ح
أولى العزم منهم -وهم خخمسة -المذكورين فى سورة الأحزاب والشورى » فى قوله
تعالى « :وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم » ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى و
.تياره منهم خليلين
عيسى ابنمرم » « أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ( ١ )و»اخ
وحمد صل الله عليه وسل .
إبراهيم م
یادم ثمتان متهم ب ن ا ج ا ن م ل ا م ا د ل و ه ن ا ح ب س ه ر ا ي ت خ ا ا ذ ه ن م و
ئسة قريها ثم امار منقريش ا ن ك د ل و ن م . ر ا ت خ م
ا ث ة م ي ز خ ن م ة س ل ا ت ك ى ب
يد ولد آمدحممداً صلى اللهعليه وسال . س م ش اى ن
ه ب ن م ر ا ت
م خث ا؛ م ش یانهب
ن» واختار ي ل و أ ل ا ن ي ق ب امسهلنام ر ا ت خ ا و › ن ي مة ل م
ل ج سان م
ع ه ب
ل ا حاص أ ر ا ت خ ا ك ي د
منهم أهل بدر وأهل بيعة الرضوان › وار طممن اق أكله ومن الشرائع
.واختار أمته صللالله عليه وس ا ه ر ه ط أ و ا ه ب ي ط أ و ا ه ا ك ز أ ق ا ل خ أ ل ا ن م و ء ا ه ل ض ف أ
حينا إليك٠ و أ ى ذ ل ا و ً ا ح و ن ه ب ى ص و ا م ن ي د ل ا ن م م ك لع ر ش «ه ل و أ ( ١ )
ا ىسيعو
ق» (
انسإ ) .
ب١١97
ومن تفضيل الله لأمته واختياره ها أنه وهبهامنالعلومالحلم مإ لمبهالأمة سواها .
ومن هلا اختياره سبحانه وتعالى من الأماكن والبلاد أخيرها وأشرفها
وهى .البلد الحرام » فإنه سبحانه اختاره لنبيه وجعل فيه مناسك لعباده 4وأوجب
ولا تعضد به شجرة » وجعل قصده مكفراً للذنوب ماحياً للأوزار کا فىحديث
ارى ومسل « .وليس على وجه الأرض بقعة خند اهلعنبهعإلى هريرة رضى الل
رهاها . يحب على كقلادر السعى إليها والطواف بالبيت الغذىيفي
وقد ظهر سر هذا التفضيل والاختيار نى انجذاب الأفئدة وهوى القلوب
وانعطافها ومحبتها لهذا البلدالأمين » مع كونه بواد غير ذى زرع » فجذبه للقلوب
:أعظم من جذب المقناطيس لحديد » فهو الأولى بقول القائل :
محاسنه هيولى كل حسن ٠ ومغناطيسن أفئدة الرجال
ان آنه ا اناس أ يوبون إليه على تعاقب الأعوام ولذا أعير اة و
ولايقضون منه وطراً » بل كلا ازدادوا لهزيارة ازدادوا لهشوقاً .
و
عة نسبوها ي ر ش ل اى ل ع ن و م ل ك ت م ل ا ا ه ا نىجت ل ا ت ا ي ا ن ح ل ان ما ه ل ا ث م أ و ل ي و ا ق أ ل ا ه ذ ه و
م أ ى ف ت ا و ذ ل ا ك ا ر ت ش ا ن مر ث ك أ م ه ع م س ي ل و .
ا ه ن مة ئ ي ر ب ى ه وا ه ل ا
وذلك » م ا عر
ت ش ت د ق ت ا ف ل ت خ ل ا ن أ ل » ة ق ي ق ح ل ا ى ن ا ه ي و ب ج
ا و ي
س ات ل
رك فى أمرعاممع اختلافها
»ً ا د ب أ ل و ب ل ا ت ا ذ و ك س م ل ا ت ا ذ ن ي ب ى ل ا ع ته ل ل ا ى و س ا م و » ة س ي ف ن ل ا ا م ت ا ف ص ف
ن ي ب ا ل و
م أ ل ا ن ي ب ن ي ب ل ا ت و ا ف ت ل ا و » ر ا ن ل ا ت ا ذ و ء ا م ل ا ت ا ذ
كنة الشريفة وأضدادها ›
ت ا ذن ي ب ف ؛ر ي ث ك ب ت و ا ف ت ل ا ا ذ ه ن م م ظ ع أ » ا ه د ا د ض أ و ة ل ض ا ف ل ا ت ا و ذ ل ا و
موسى عليه
مسك والرجيع . ل ان ي با م م ظ ع أ ت و ا ف ت ل ان م ن و ع ر ف و م ا ل س ل ا
» ض ع ب ى ل ع ر و ه ش ل ا و م ا ضيع بأ ى ل
ل ا عات و ه ن ا ح ب س ه ل ي ض ف ت ا ذ ه ن م و
فخير
س وه ي ل عه ل ل ا
ى ل ص ه ن ع ن ئ س ل ا
ى فا ك ر ح ن ل ام و ي
ه ل ل ا
د ن ع م ا ي أ ل
ل ض ف أ « :
ل ا ق
ه ن أم ل
ر
» ف ن ل ا م و م
ي ث ر ح ن ل ا م و ي ه ل ل اد ن ع م ا ي أ ل ا
» ه ن م ل ض ف أ ة ف ر ع م و ي : ل ي ق و
وهذا هو
ت ا د ا س د ن ع ف و ر ع م ل ا و ه و : ت ( له ق
ل ل ا ه م ح ر ى ع ف ا ش ل ا ب ا ح ص
د أ
ن ع ف و ر ع م ل ا
لحنفية) ا ا ن
أخيرمنرمضان ل ا ر ش ع ل ا و أ ة ج ح ل ا ى ذ ر ش ع ل ي ض ف ت
ى ل ل ي ص ف ت ا
ي أ ن إ ف > م ا ي أنلما ه ر ي غ ى ل ع ة ج ح ل ا ى ذ ر ش ع ل ي ض ف ت ك ل ذ ك و
أفضل الأيام ه م ا
ا : ی ر ن ا ب ب ن اي ا ر
ا خ ب ل اح ي ي تق فع ي ب ا
د ق وه ن ن د ع
وان ل ل ا
د ن ع
ل ل
ف ح ل ا ص ل ا ل م ع ل م
ا ا ي أ ن م ا م « : م ل س و ه ي ل عه ل ل اى ل ص ه ل ل ا
اللهمنهفىهذه ى ل إ ب ح أ ا ه ي
ک یا ه ب ى ل ا ع ت ه ل ل ا م أ ى ت ل ا ر ش ع ل ا م ا ي أ ل ا ى ه و ث ي د ح ل»ا ر ش ع ل ا م ا ي أ ل ا
تابه بقوله :
و«الفجر وليال عشر» .
ته ۹۱۱
ومن ذلك تفضيل شهر رمضان على سائر الشهور» وتفضيل عشرة الآخير
هر. على سائر الليالى » وتفضيل ليلة القدر على أشلف
خير منرمضان ؟ أ ل ا ر ش ع ل ا و أ ة ج ح ل ى ذ ر ش ع ل ض ف أ ن ي ر ش ع ل ا ى أ : ت ل ق ن إ ف
قلة
در أاول
ليإلةسراء ؟ وأى الليلتين أف
اضل
ل لي
قلت :أما السوكال الأول فالصواب فيه أن يقال :إن ليالى العشر الأخير
من رمضان أفضل من ليالى عشر ذى الحجة»وأيام عشر ذى الحجة أفضل من أيام
عشر رمضان .بوهذا التفصيل ,زول الا شتباه » ويدل عليه أن ليالى العشر الأخير من
رمضان إا فضلت باعتبار ليلة القدر » وهى من الليالى » وعشر ذى الحجة إنما
فضلت باعتبار أيامه إذ فيه يوم النحر » ويوم عرفة » ويوم التروية.
السوؤال ف تفضيل ليلة القدر أو ليلة الإسراء وجوابه ٠
وأما السؤال الثانى :فأقجدابت شيخ الإسلام اتبينمية عنه بما حاصله :
سراء الى أسرى فيهابرسول اللهصلىاللهعليه وسل خاصة يمكن أن أانلليإلة
تفضل علىليلةالقدر » إن قيل :إن نعمة الإسراء أعظم مننعمة تنزيل القرآن
الذى أوتيها فىليلةالقدر » ولكن لادليل من الكتاب والسنة على أفضلية كلليلة
مثلها تعود نى كل سنة وتتكرر » بحلاف ليلة القدر فإنها تعود وتنكرر كل سنة
دايث صعيحة أعما
حلابه »قد ورد ففضىائلها وتخصيص الأ بنص الكتاب والسنة و
مفخضلصوص
٠بحلاف مشل ليلة الإسراء حيثلميردفيهاعمل خصوص أو
سمان يقصدون ح له
إعون للأعمال نیشی من الورايات » ولاكان الصحابة وال
بتاب
تخصيص ليلة الإسراء بأمر من الأمور .ولهذا لايعرف أى ليلة كانت » ولميقم
دليل معلوم على شهرها » ولاعلى عشرها ولاعلىعينها .وقد قال بعض الناس :
ليلة القدر » وليلة ن م ل ض ف أ م س و ه ي ل ع ه ل ل اى ل صى ب ن ل ا ق حى ن ء ا ر س إ ل ا ة ل ي ل ن إ
سيلرةاء .
ل مإن ل القدر بالنمبة إلى الأمة أف
اضل
e
فإنقيل :فأيهاأفضلليلةيومالمممعةأو يومعرفة؟ فالصواب أن يوم المممعة
.و كذلك ليلة القدر و أفضل بام ري
Ty
ةددعتم . هوجو نم مايآلا رئاسىلع ةيزم ةفرع مويةعمجلا ةفقول ناك اذهلو
' اهدحأ :عاتجا نيمويلا نيذلااه
لضفأ مايألا .
اقةبة وأكثر الأقوال :إنها آخر جمحق إاعةليه س اىف الثانى :أنه اليومالذ
رع. ض ت ل ا و ء ا ع د ل ل ن و ف ق ا و ك ا ذ ا ذ إ م ه ل ك ف ق و م ل ا ل ه أ و ء ر صد ععب ة
ل عاا س
الثالث :موافقته ليوم وقفة رسول الله صلىالله عليه وسلم.
المؤمنين وإتمام نعمته ه د ا ب ع ل ه ن ي د ى ل ا ع ت ه ل ل ا ل ا م ك[ م و ي ل ق ف ا و م ه ن :
أ س د ا س ل ا
ا
ى ' ن ي م ل س م ل ان م ت ا ع ا ط ل ا ن أ : ن م ا ث ل ا . ۰
أن أهل الفجور يوم ابلعمعة أكثر حى
الهم ارزقنا السعادة وجنبنا الشقاوة فإنك أنت الختار وأنت المستعان ولاحول
: ولاقوة إلا بك .فتلخص من هذا أحكام وفوائد
تفضيل الله سبحانه بعض الأشياء علىبعض لامحتاج إلىعمل سابق ولكن مالم رد
مىال سابقة وأخلاق
عففبياهلنصتفضيل فالناس بحتاجون فيه إلىالأنظر
أعمال وخصال داعية إلى ااجبإل
قىة وتعالى لا
سيحت بلحالل
اهنه فت
سفضي
التفضيل .بل هو سبحانه خالق الأعمال والأخلاق › فا أترفادضيله خلق فيه ما
يناسبهوهوفعلهسبحانه منالاختيار .نعم! تفضيل الناس بعضهم على بعض يحتاج
. فضى
ضيل إلى سابقة أعمال وأ
اخلا
لقتتقت
ثابتةعلىالمعيارين ة ب ا ح ص ل ا ر ئ ا سى ل عه ن ه
ع ل ل ا ى ض ر ر ك بى ن أ ة ل ي ض ف
وذكر العلامة الاشالهععبزديز قدس سره فىرسالته « بعض التفصيل فىأسباب
ر أن تفضيل الصديق الأكبر رضى الله عنه ك ثم التفضيل » هذه المسئلة مست
ذوفاة
ذلك إلاأن اللهسبحانه وتعالى لم خصص الحمعة بالصوم بلبطاعات أخرى .
ولذلك لايجوز الأضحية إلانىأيام خصها الله سبحانه وتعالى بها.
ولادته صل الله عليه ٠ سلمبمجلس المولد » وخصيص القيام لتعظيمه عند ذكره
تنه »
ى ي«ومئذ يفرح الم
اومنو
أانلمذموم النبى عنه منالفرح هو ة و ل ت م ل ا ت ا ب آ ل ا ب ت ف ر ع ك ل ع ل ف : ت ل ق
لا يفرح ه ن أ ل ك ل ذ و : ) ٠ # : ۳ ( ف ا ش ى ك
ف ل
ل ا
ا ق . ا ه ت ا ذ ل ا ي ن د ل ا ب ح ر ف ل ا
مامنكانقلبه إلىالآخمرة » ويعلم أنه أ و » ن أ م طااهوب ى ض رن م ا ل إ ا ي ن د ل ا ب
ئلل: الفرح » وما أاحسلنقماقا ب ه س ف ن ه ث د ح ت م ل ب ي ر قن ع ه ي فا م ق ر ا ف م
انتقالا تي
صقناعن
حدبه أشد الغمعغندق فى سرور
رى أنا م ل ك ل ذ و . ب و ل ط م د و م ح م و ه ف ة ر خ آ ل ا و ن ي د ل ا ب حنرا ف
كا ذلإا ا
م أ و
فالأولى منههاسياقاًيدلعلىأن الفرح » ط ق ف ن ي ت ر ي خ أ ل ا ن ي ت ي ا ل ق
ا ف ح ر ف ل اى ف ة ص خ ر ل ا
لناس ا
ا ه ي أا ي « : ى ل ا ع ت ل ا ق ث ي ح » ة ر خ آ ل ا ر و م أ و ن ي د ل ا ب ح ر فولها ا ه ي فر و ك ذ م ل ا
ل ق » ن ي ن م ؤ م ل ل ة م ح ر و ى د ه و دىور لل
صاف ء ا ا
ف ش و م ك ن
ب م
ر ة ظ ع و م م ك ت ء ا ج د ق
ا يجمعون) فإنه نص فيما قلنا؛ م ر ي خ و ه ا و ح ر ف ي ل ف ك ل ذ ب ف ه ت م ح ر ب و ه ل ل ا ل ض ف ب
أوضحه خائمة د ق و »ه ل ل ان م ا ل ض ف ه ن و ك ب وه ل ل ا ب ا ت ك بو ها م ن إ ر و ك ذ م ل ا ح ر ف ل ان إ ف
حلحففيتها إن كان ال
لفر و ة ي ن ا ث ل ا ة ي آ ل ا و . ا ي ن د ل ا م ا ط ح ن م ن و ع م ج يا م ه ت ل ب ا ق ع ة ي ا ل ا
علىالأعداء ليس سبباًللفرح ح ت ف ل ا ف » ه»ل ل ا ر ص ن ب « : ه ل و ق بد ي ق م ه ن ك ل و ء ا د ع أىل ع
ا
تعالى. و ه ن ا ح ب سه ل ل ن
ا م ة م ي ظ ع ة م ع ن ه ن و ك و ٠ ه ل ض ف ه
و ل ل ا ر ص ن ب ه ن و ك لل ب ه ت ا ذ ب
ي ن د ل ا م ا ط حى ل ع ح ر ف ل او ه و م و م ذ م : ن ا ع و نح ر ف ل ا نمأ ل ع ف ظ
» ومحمود وهو ه ت ا ذ ا
ل
جه ل و
ل ان م
ز ة ع
م ع ن ا م ن و ك ث ي ح ب ا ي ن د ل ا و أ ن ي د ل ا ى ل ع ح ر ف ل ا
ل .ومحتمل أن يقال:
س ر ک م
= اه
م ل ا ى ف ا ذ ك » ة ي ن د ل ا « : ه ل و )
ق ١ (
ات د ر ف م ى ف ن ك ل و ¢ سودة والمبطبوع
نية » (إحماق) . د ب ل ا «ظ ف ل ن آ ر ق ل ا
fas °
مالميكنفيهبطر ولاأشره ن م د و م ح ا
م و » . ر ش أ ل ا ور ط ب ل ا ط ل ا ا
خ م ه ن م م و م ذ م ل ا ن إ
كاقيل .والله أعلم .
ْ أحسن اللهإليك »ا م ك ن س ح أ و ه ل و قى ل إ ة ر خ آ ل ا ر ا د ل ه
ا ل ل ا ك ا ن آا ي ف غ ت ب ا و «
ة لاغير ر خ آ ل ا ى ف ه د ي ف ي ل م ع و ه ا ي ن د ل ان م ء ر م ل ا ب ي ص ن
روى ابن جرير عن ابن عباس وعون بن عبد اللهوجلهد .وابن زيد ماحاصله :
ورواه » ة ر خ خ آ ل ا ى ف ه ي ل ع ب ا ث ي ى ذ ل ا ه ل ل ا ة ع ا ط ب ل م ع ل ا و ه ا ي ن د ل ا ن م ه ب ي ص ن ن إ
:قال جمهور يیف
رىه فلشو
سکان .وق
تال ا ) ه
م ل
ع ل ا ى ض ر ر م ن ب ا ن ع ى ن ر ع ل ا ن ب ا
الصالح . ه ل م ع و ه ر م ع ن ا س ن إ ل ا ب ي ص ن ›
و » ه ت ر خ آ ل ه ا ي ن د ى ل م ع ي ن أو ه : ن ي ر س ف م ل ا
قااللزجاج :معناه :لاتنس أن تعمل لآخرتك » لأن حقيقة نصيب الإنسان من
حظك من ع ي ض تا ل ه ا ن ع م : ة د ا ت ق و ن س ح ل ا ل ا ق و . ه ت ر خ آ ل ه ب ل م ع ي ى ذ ل اا ي ن د ل ا
ألصق بمعنى ناظلمقرآن .وفيا قاله ذ.
ا بالحلال وطل
ؤبكهإياه مف
تىعك دن
مياك
» بل الأليق ى ر تا م ك ر ظ ن ه ي ف ن آ ر ق ل ا م ظ ن ب ق ص ل أ ى ن ا ث ل ا ر ي س ف ت ل ا ن إ : ى ن ا ك و ش ل ا
» تشريح وتأكيد س ن تا ل « : ه ل و ق ف ذ ئ ن ي ح و » ر و ه م ج ل ا ه ي ل إ ب ه ذ ى ذ ل ا و ه ق ص ل ا أ ل ا
لقوله « :وابتغ فما آثاك الله الدار الآخرة » .
فتلخص من الاية أنه لا نصيب للإنسان من دنياه إلاماقدمه لآخراه ع
اًثميفنيه ن ي حا ه ب ع ت م ت ي ع ا ت م ا ه ل ك ة ن ي ز ل ا و ب ر ش م ل ا و ل ك أ م ل ان مك ل ذ ى و س ا م و
: ر ع ا ش ل ا ل ا
ا م
ق م ع ن ل و » ٠ ث ر ا و ا ل ه ك ر ت ي و أ
نصيبك مماتبجمع الدهركله 22رداآن تلوى فيهما وحنوط
ا«قلاذلين .ريدون الحيوة الدنيا إلى قوله لمن آمن وعمل صالاً »
فهىذه الآية أحكام وفوائد :
| الغبطة جوز ولكن تمنى الفضول مذموم
أنهاإذاا ل إ » ز ئ ا ج ا ه س ف نى ف ى ه و د س ح ل ا ر ي غ ت ن ا ك ن إ و ة ط ب غ ل ا ن أ : ى ل و أ ل ا ف
- ١595
تانت هريس على -حطام الدنيا كانت مذموهةء كماههناءفإنهم تمنوا حصول الأموال
والكنور منل قارون مع أنها كانت أزيد من حوانجهم » وهو الحرص المذموم .
١ الذدين بريدون الحيوة الدنيا » فإن وأشار سدحانه وتعالى إلى مذمة متامنوه بقوله
من شأن المؤمن » فهؤلاء الذين ى( ل ة ر ح أ ل ا ن ع ً ا ضر ع م ط م ف ا ي ن د ل ا ة و ب ح ل ا ة د ا ر إ
عكر ذلك ء إن كاتر! ریئم شنا يدل عليه سياف الآبة بعده » ولكنهم لخر صهم
١597 -
« العلو » التجبر .وقال : ة ء ر ك ع ل ا ا ك ؛ م ي ف ً اادلاو»
س ف م ب ً ا مره ييل عجا ظتا عوت و
ل اء ا ي ع س ن ن
ب ا ي ف ل
س ا ق و ي؛ ب
ى ل ا
ع و
ل ا + ن ي ج ن د ع م
س من ع ر و ص ن م ن ع ى ر و ث
» و
«الفساد » أخذ الالبغيرحق . ق حر ي غ ب ر ب ك ت ل ا » ض ى
ر أ
نو ل ل
ع ل «
ا :
ا ن ي البط
الأرض » تعظاوجبراًو ولافساد؟ ,عرب ى تً ا و ل ع ن و د ي ر ا
ي ل : ج ي ر ن
ج ب ا ل ا ق و
بالمعاصى .
شراك ن م ه ب ج ع ي ل ل ج ر ل ا ن إ « :ه ن عه ل ل ا ى ض ر ى ل ع ن ع ه د ن س ب ر ي ر ج ن ب ا ل ا ق
رة خ آ ل ا ركالدت
ل ا
: ٠ ى ل ا ع ت ه ل وىت ل خ د
ي ٠
ف. ه ب ح ا ص ك ا ر ش ن م د و ج أ ن و ك ي ن أه ل ع ن
فساداً » .قال ابن كثير : ) 804 : "9 ا ل و ض ر أ ل ا ى ف ً ا و ل ع ن و ا
د لي ر
ن ي ذيل ا
تطاول علىغيره؛ فإن ذلك مذموم كما ل ا و ر خ ف ل ا ك ل ذ ب د ا ر أ ا ذ اإ م ى ل ع ل و م ح م ا ذ ه و
ن قدال « إنه أوحى إلى أن تواضعوا ا و غ ا ل ص ى ل ا ن ع ح م ل ا ب
ما إذا أح
نبجذلك
رد أ و > ) د ح أ ى ل ع د ح أ ى غ ب ي ا ل و د ح ا ى ل ع د ح أ ر خ ف يا ل ى ح
يراسول الله إنى أحب أن ٠ ل ا ق ا ل ج ر ن أ : ء ت . ث د ق ف ٠ ه ب س أا بل ا ذ ه ف ل م ج ت ل ا
ه
يل ل ل انمإءا
ج ل : ل ا ق ف ؟ ث ا ذ ر ب ك ل ا ن ف آ » ة ن س ح ى ل ع ن و ً ا ن س ح ى ئ ا د ر ن ر ك ي
ياحببال » .
آنفسها مزيد تا ل
راا رك إرا
بدتم ت ب د ع و م ل ا ق ي ل ع ت ى و « : ح و ر ى
ل ف
ا ل ا ف و
قدس الله سرهنىتفسيره « :إن فى الآية خ ي ا ش م ل ا ف ر ش أ ا ن خ ي ش ل ا ق و . » ر ي ذ ح ت
صية » .فتلخص من الآية أمران : ع م ً ا ض ي أ ة ي ص ع م ل ا ى ل ع م ز ع ل ا ن أ ى ل إ ة ر ا ش إ
Ra
قالفىالروح :فى الآبة إذا وضعت على ظاهرها دلالة علىأن المزاء عين
وأجاب الإمام عن مسئلة الكفر وعذاب الأبد بأن ذلك » لأن الكافر
كانعازماً أنهلوعاشإلىالأبدلبقعلىذلك الكفر .وللعلاء فيهأقوال ومقال .
« إن الذى فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد»
القرآنسبب للنصر على الأعداء والظفر بالمقاصد
:قوله « :فرض عليك القرآن أ
»ى ال
وعمتلببلهيغه للناس وقوله :
- ١19
رحلا ىضر هللا هنع » نع رلا ياو تا او تخ فل ت 3 ألا اوق ل يف ه خا لت تف » اعم د و
ىو اهضعب توملا » ىو اهضعبةكم . » لا نح ة عب هض ا قو » قلا ماي ة وي معب هض ا ىف
بأسانيده» والتفسير الأخير هو الختار عند ابلدمهور .وهو رواية ث ايبنر
كاها
دك
: ر
يبن
ثاكال
البخارى ف التفسير من سعيحه > وهكذا رواه النساتىي وغيره .وق
الى هى جزائه ومصيره على أداء الرسالة وإبلاغها إلىالثقلين ( ابنكثير ملخصا
ش SEDE
وف التعبير بقوله « :إن الذى فرض عليك القرآن » إشارة إلىأن السببفى
آون تولاإوبةلاغاً له وعملا رهقوراً
لمنص هذاالفتح والعود إلى وطنه مظف
اراً
صة ذات النى خفظانى به »>وهذا السبب بظاهره أعم وأشمل وإن كان الل
صلاللهعليهوسم .فيستفاد من الآية أنالعمل بالقرآن و تبليغه سبب الغلية
على الأعداء وحصول العزةوالنصرة .واللهسبحانه وتعالى أعلم.
امة
يند
قعلمى
الكر
الكلام فىبقاء الحنة والنار والعرش وا
« الوجه » بمعنى الذات مجاز مرسل» وهو مجاز شائع › فهو إخبار بأنه عز وجل
هوالداتمالباق الى القيوم الذى تموتاللخلائق ولايموت » وهذا كقوله تعالى :
حير" الا نتفاع به لأمرما .فبقاء الأشياء الأربعة من حيث الذات ليانا هلاكها
من حيث الصفات .وهذا مااخحتاره شيخنا أشرف المشاييخ قدس سره .
ومقنات
لبعة
خلأر
لء ا
اشيا
هلاكها فىزمنقليل ساعة أو ساعتين عرفاً » فهذه الأ
دائمةباقة » غير أن الفناءبطرأعليهافىوقت قليل .وإمابأن« كل » فيهليست
للإحاطة بلللتكثير کافىقولك « :كل الناس جاء إلازيداً» إذا جاءأكثرهم
ش دون زيد.
بأنمها مال أنعكل لع اباروهذا القول لياناى القول الأول بأن هذا إخ
باطلة » إلاماأريد به وجه الله تعالى من الأعمال الصالحة المطابقة للشريعة .
› س د ق ت و ى ل ا ع ت ه ت ا ذ ا ل إ ة ل ئ ا ز و ة ي ن ا ف ت ا ولذكلناأ ه ا ض ت ق م ل و أ ل ا ل و ق ل ا و .
فإنه الأول والآخر الذى هوقبل كل شی“ وبعد كلشى' ( ابنكثير " . ) 01 :
لالبمدؤمن منالابتلاء
وامتحان فىنفسه» أو ماله ء ا ل ت ب ان م ن م ؤ م ل لد با له ن أ ى ل ع ة ي آ ل ا ت ل د
اء ثمالصالحون ي ب ن أ ل ا ء ا ل ب س ا ن ل اد ش أ « : ح ي ح ص ل ا ث ي د ح ل ا ى ف ء ا ج ا م ك » ه ض ر ع و أ
إن كانلى دينه صلابة زيد ف » ه ن ي د ب س ح ى ل ع ل ج ر ل ا ى ل ت ب ي » ل ث م أ ل ا فل ث م أ ل م
ا ث
3 لهفى البلاء » ( ابن كثير ) .
لاجوز للرجل أن يقتل أباهوإن كان مشركاء وكذا لايقتص الولد منالوالد
:روى أبو عبيدة عن عبد الله « قال :قلت :يا رسول الله قال االحصاص ۰
أى الأعال أفضل ؟ قال :الصلوة لوقتهن » قلت :ثممه؟ قال :اللمهاد فىسبيل
قهل>ت :ثممه؟ قال :بر الوالدين » .فالاية واللحبر يدلا ن معا على أنه لاجوز
الل
للرجل أن يقتل أباهوإن كان مشركاً › ونی الننى صلىاللهعليهوسم حنظلة بنأبى
كاورد فىالصحيح » ق ل ا خ ل ل ا ة ي ص ع م ى ق و ل غ لة ع ا ا
ط له ن أى ل عة ي آ ل ات ل د
» ة ي ص ع م ل ا بر م أ ل ا ى فه ا و ب أ د ه ا ج ن ي ح د ل و ل لز ا ح ب ز ا جو ل ه ن أ ل ك ل ذ و ؛ ث ي د ح ل ا ن م
فلالميحللهل ياحللأحد طاعة أحدفىمعصية اللهتعالى » وى تعليقالنهى عن
من ق قوح أ
ت ة د ه ا ج ل ل ا ا ه ن م ق ح
م ن
لا ذ
ت إ ه ن أ ب ر ا ع ش إ ف ي ل ك ت ل ا ى ف ا ه ت د ه ا ج م ب ا ہ ت ع ا ط
أحدما فقط فهومنبىعنهبالأولى ( روح ) .
ري 5
وهوجامع لكل خير > وله مراتب غير متناهية » ومرتبه الكمال فيه مرتبة عليا » `
ولذاطلبها الأنبياء عليهم السلام كا قالسلمان عليه السلام :و«أدخلنى برحمتك
فعبىادك.الصالحمين » .
» ن ي ل ا ص ل ا ن م ل ة ر خ آ ل ا ى ف ه ن إ و ا ي ن د ل ا ى ف ه ر ج أ ه ا ن ي ن آ و «
باعلضحزاء محصل نىالدنيا
دنياأيضاً » إن ل ا ى ف ى ط ع ي ل ا م ع أ ل ا ض ع ب ء ا ز ج ن أ ى ل ع ة ي آ ل ا ت ل د: ت ل ق
رهتلك س س د ق خ ي ا ش م ل ا ف ر ش أ ا ن خ ي ش ع م ج د ق و . ر ش فً ا ر ش ن إ و » ر ي خ ف ً ا ر ي خ
الأعمال وأجزيتها فىرسالة سماها « سجزاء الأعمال » .
منكر » ل ا م ك ي د ا ى
ن ف ن و ت أ ت و ل ي ب س ل ا ن و ع ط ق ت و ل ا ج ر ل ا ن و ن أ ت ل م ك ت ل أ «
حرمة اللوطية وقطع السبيل و كلمعصية علىسبيل الإعلان والاجراء أشد حرمة
الأول :حرمة إتيان الرجال؛ وهو ظاهر أجمعت عليه الأمة صدعت بغهير
واحد مآينات الكتاب» والتواتر رمونايات الحديث» نصوا على أنهاأشد حرمة
من الزنا (روح ) .
والثانى :حرمة قطع السبيل وإضرار المارة .
والأندية على الإعلان ىأ س ل ا ج ل ا ى ف ة ي ص ع م ل ا و ر ك ن م ل ا ن ا ي ن إ ة م ر ح : ث ل ا ث ل ا و
5 -
۳
ن إتي
اانهلهنفی االل: .إنفا ك نكر
م
منأصل ظ ع أى ر خ أ
ة ي ص ع م
ة ر ا س ح ل ل ا
ل س ي بىس ل عى د ا ن اك
ب ة ا ل ا م ل ا م د ع ن ع ى ن ذ ي ه ن إ ف » ة ي ص ع م ل ا
/ ل ت ا م د
وعدم اللحوف منالله سبح :ع ا ا و ل
انه وتعالى .
وا
ا م و س ا ن ا لا ه ر
ب ض ن ل ا ن م ا ل ا ك ل ت«و
ا إلاالعالمون » ه ل ق ع ي
لىاللهعليهوسل ص ى ل ا ن ا م لى ل ع م ا ع ل ا ف ي ر ع ت
م
ي ى ل ع ء ا ي ش أ ل ا ى ف ن و ر د ت م ل ا م ع ل ا ى ن و خ ا ر ل ا ى أ
سنة ل ا ى ح ى و ر و . ى ئ ب ا
ن
ل ا ل صى ن ل ا ن أ ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ر ب ا ج ن ع ه د ن س ب
ل«
ك تلا هذ
وه ال
تآبة ل س وه ي ل ع
ه ل
م ع ف » ی ل ا ع ت
ه ل ل ا ن ع ل ق ع ن م م ل ا ع ل ا « : ل ا ق ف ة ي ا ل ا » ل ا ث م ا ل ا
ته واجتب سنطه » ع ا ط ب ل
ا ھ ل ق ع ت و ى ل ا ع ت ه ل ل ا ل ا ث م أ ی ن ر ب د ت ل ا م ع ل ا ت ا ر ا م أ ن م ن أ ى ل ع ت ل د ف . ) ح و (ر
ى. غ ب ن يا ک
والمنكر » حع
شناء ا
لةفبى ل ا
ص ل ا ن إ ة و ل ص ل ا م ق أ و «
ل ا ل ا و ق أ ت ف ل ت خ ا و . ك ل ذ ن ع : د ر ه # ا ل و ن و ل ص ي
. وف
اىبه ع
جلاء
فقيل :إن الإشكال نشأ من «قدمة فاسدة :احترعها الاوهام » وهى :أن
بين النهى والانتهاء تلازماً » مع أن فسادها واضح بين » فإناللهسبحانه وتعالى
ورسله كلهم وكتبه اللمئرلة كلها » ينهون عن الفحشاء والمنكر ومع ذلك نرى
كثيراً عحلقيهم الضلالة ل يانتبونعنمنكرفعلوه .فلال يمستلزمنی اللسهبحانه
لدت 0
دتعالى » و كذا جميع رسله وكتبه لانتهاء الناس عنالمعاصى > فكيف يستلزمه
( روح ) . ل ا ك ش إ ل ا ل ح ن ي ف م
» ع ت ن أ ب ج ي ا ل ت ا ب ث إ ل ا ى ف ى ه و
ىشعب فق ه ي ب ل ا و ر ي ر ج ن ب ا ود ي م ح ن ب د ب ع ه ج ر خاأ مة ي ب ي س ل اد ي ث و ي و : ت ل ق
الإعان عن الحسن قال :قالرسول اللهصلىاللهعليه وسلم « :منلمتنبهصلانه
عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له ».وف لفظ « لميزدد بهامناللهإلابعداً» وأخرجه
بهذااللفظ ابنأنىحاتموالطبرانى وابن مردويه عن ابن عباس رضى اللهعنهمرفوعاً
بن أنى حاتم والبييق ا و ر ذ ن م ل ا ن ب ا و ر ي ر ج ن ب ا و د ي م حن ب د ب ع و ة ب ي شى ل أن ب ا ج ر خ أ و
:إن ل ا ق ف » ة و ل ص ل ا ل ي ط ي ً ا ن ا ل ف ن إ : ه لل ي قه ن أ ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر د ونعب س
انمع
الصلوة لاتنفع إلامنأطاعهاء ثمقرأ « :إن الصلوة تنهىعن الفحشاء والمنكر »
( روح ملخصاً ) .وروی ابنجريرعن ابنعباس رضى اللهعنه قوله « :إن
۷ -
الصلوةتنبىعن الفحشاء والمنكر » يقول :فىالصلوة منتهى ومزدجر عنمعاصى
اللهتعالى .وقال سفيان :قالوا « :ياشعيب أصلوتك تأمرك ٠ قالسفيان :أى
واللهتأمره وتنهاه ( طبرى ) .
وأيضاً يؤأيده
خ مراج أحمد وابن حبان والبييق عن أنىهريرة قال« :جاء
راجلإ
للى
ى صلىاللهعليهوسلم٠ فقال :إن فلاناًيصلىبالليلفإذاأصبح سرق
قال :سينهاه ماتقول » .وأصرح منهفیاذكرنا ماروى أن فیمن الأنصار كان
نعى اصللله عليه وسلمولايدعشيئاًمنالفواحش إلاركبه » فوصف لمالىيص
لهفقال عليه الصلوة و السلام :إن صلوته ستهاه .فليلبث إلاأن تاب .إلاأن
ابنحجر ذكر منه أنهلمجدهفىكتب الحديث » وقال ابنكثير :قااللأعباولية
فىقوله تعالى « :إن الصلوة تنهى عن الفحشاء والمنكر » قال :إن الضلوة فيه
ثلاث خصال »٠فكل صلوة لا يكون فیا شى* من هذه اللحصال فليست بصلوة
الإخلاص واللحشية وذكر الفتاهل»إخلاص بأمره بماعروف» واللدشية تنهاه عن المنكر
وذكر الله القرآن يأمره وينهاه .
وبالحملة فالروايات البّى ذكرناها تدل على أن الصلوة سبب للانتهاء عن
الفحشاء والمنكر وهو أمر زائد على الى » فالإشكال المذكور باقعلى حاله .وقد
مناللهعلىبجواب لاغبارعليه فياأرى» واللهسبحانه وتعالى أعلم وهو
أن التلازم بين كل سبب ومسبب مشروط باجتاع الشرائط ورفع الموانع » فإذا
رط من شروطه أو وجد مانع منموانعه تخلفالمسبب عن السبب » ألا فشات
ال بالاتفاق » ومع ذلكلنشاهد كثيراً مابخلافه »هبب
سا س
إموني
لالسق
لىأن
تر
لعروض عارض أو مزاحمة عائق » وكذلك زهر البنفسج دافع للزكام وربما
سبب سية
مشعة
لكشالأ
اذل
يتخلف عنه ذلك لفقد شرط أو وجود مانع > وك
#رارة » وربا ترى أنها لا توجد الحرارة لعائق ثلج أو برد أو ربح باردة شديدة »
وكذلك سائر الأسباب والمسببات تراها منوطة بهذين الشرطين يعنى اجناع
الشرائط ورفع الموائع.
- ۱۳۸ -
لجزمارععانصى
وبعد ذلك فاعلم أن الصلوة لأانشهكا سبب للانتهاء واالائ
والمنكر ات جميعاً » إذا أديت بشروطها وروعيت حدودها آ
ودابها » وم عق عن
الانتباء عنها شى* من صحبة الفساق أو غلبة الرسم والعادة وأمثال ذلك .فالذين
برونأنهميصلون ولاينتبونعنالمنكرات والمعاصى ؛ إذا حققت أمرهموفقدت
الهم وجدت صلوتهم قاصرة أو وجدت صاحبها محوطاً بصحبة الفساق وأمثال
ظ ذلك » والله سبحانه وتعالى أعلم.
» عاون
نمم
صيع
« ولذكر الألهكر واتلله
ذكر لله أكر ىر:
سيتوجفهان
ال
يعاالىكم أكبر
فقيل :معناه لذكر الإلهت ه»
نيلافى
عتأو
مل ال
اختلف أه
من ذكر كم إياه > وقيل :معناه ذكرالعباد للهتعالى أكبر أعمالحم وأكبر من
.وقال ان
هفيه
جنه
وه ع
باس رضى الل
كل شی يصنعونه .وروی عن الحبر اعبن
ابن جرير :وأشبه هذه الأقوال بمادل عليه ظاهر التنرئيل قو ل من قال :ولذكر
اللهإياكم أفضل من ذكر کم إياه .وذلك لأنه القول المنصور بأقوال كثير من
' الصحابة والتابعين » كما ذكره ابن جرير بأسانيده عن ابن عباس رضى الله عنه
وعكرمة وعطية ومجاهد وسلان وأبى فروة وابن مسعود رضى العلهنهم .
قلت :ولا شك أن اللفظ محتمل لكلا الوجهين .فدلت الآية على أن ذكر
الله تعالى هو أكبر الأعمال » كيف لواهو روح الأعمال والعبادات جميعاً؟ وقد
كنر أعممن الذكر اللسانى و كلطاعةللهتعالىبالقلب أو بجوارح. ذيهأ
لف احواصر
« ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالى هى أحسن إلا الذين ظلموا مہم »
|
- ۱۳۹-
صح ولبيقعفم ا ا و ل ب ق يم ف » د ا ئ ع ل ا و ء ا د ت ع ا ل اى ف ط ا ر ف إ ل ا ب . » ا و م ل ظ ن ي ذ ل ا ا ل إ و
غ مع
لهم
ظة . الرفق» فاس
اتعم
للوا
> لان د ص ق ر ي غ ن م ع ق ا و ل ا ف ا ل خ و ه ا م ه م ا ل ك ى فى ت أ د
ي قه ن أ ه ا ن ع م : ت ل ق .
ها إلاال م ل ا
ع يل ة ع و ض و م ء ا ي ش أ ا ه ي ف و » ن ظ ل ا ا ه ب ن س ح ب و ه ف ح ص ن ع ث د ح ب
تفصيل ل ا ب ب ذ ك يا ل و ق د ص ي ا ل ب ا ت ك ل ا ل ه أ ن مء ا جا م ن أ ى ل ع ة ي آ ل ا ت ل د ف
والتعيين » بليكتنىفيهبالإيمان الإجالى علىمانازللملنه تعالى .
بدون » ع ا ف ى ا ي إ ف ة ع س ا و ى ض ر أ ن إ ا و ن م آ ن ى ذ ل ا ى د ا ب ع ا ي «
س ي و »ا ه ب ل ع ة ر د ق ل ا ط ر ش ب ى ص ا ع م ل ى
ا ل عه ي ف ر ج ب د ل ب ل ك ن م ة ر ج ه ل ا ب ج ب ن
حب . ت
ام والحرب ل س إ ل ا ر ا د ه ي ف ء ا و س ق س ف ل ا و ر ف ك ل ا ه ي ل ع ب ل غ د ل ب ل ك ن م
ه على إقامة ي ف ن و ر د ا
ق ل
ي ى ذ ل ا د ل
ن م ب ة ل
ر ج ه ا
ل ا ب ه د ا ب ع ل ه ل ل ا ن م ر م أ ا ذ ه
ن ي د ل ا ة م ا ق إ ن ك م ي ث ي ح » ة ع س ا و ل ا ه ل ل ا ض ر أ ى ل إ ن ي د ل ا
بأن يوحدو الله ويعبدوه كا
ا ى ل و م ى ح ب ى ب أ ن ع ه د ن س ب د م ح أ م ا م إ ل ا ى و ر . م ه ر م أ
لزبير اين العرام قال ١ : قال
؛
ف ه ل ل ا د ا ب ع د ا ب ع ل ا و » ه ل ل ا د ا ل ب د ا ل ب ل ا : م ل س وه ي ل عه ل ل اى ل صه ل ل ا ل و س ر
أصبتا ً م ي ح
خ ا ه ب م ه م ا ق م ة ك ع ن ي ف ع ض ت س م ل ا ى ل ع ق ا ض ا م ل ا ذ ه ل و » م ق أ ف ا ر ح
جرين إل ا ه م ١ . : ء ر
اجر رسول الله صلى ان عليه ه ك ل ذ د عم ث
ب » ك ا ن ه م ه ن ي د ى ل ع ا و ن م أ ي ل ة ش ب ح ل ا ض ر أ
ب ر ت ة ي و ب ن ل ا ة ن ي د م ل ا ى ل إ ن و ق ا ب ل ا ة ب ا ح ص ل ا و م ل س و
) ..ويؤيده ر ي ث ك ن ب ا ( ة ر ه ظ م ل ا
ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ر ي ب جن ب د ي ع س ن ع ر ي ر جن ب ا ه ا و ا
ر م
عبمل
الفيماعاصى ا ذ«إ : ل ا
ن ع و » ة ع س ا و ى ض ر أ ن إ ف ا و ب ر ه «
ا ف ه ل ظ ف
ى و »
ل » ا ه ن م ج ر خ ا ف
قال :إذا ء ا ط ع
ع ا ذ ه ل ث م ی و ر و » ة ع س ا و ى ه ن ر أ ن إ ف » ا و ب ر ه ا ف ى ص ا ع م ل ا بم ت ر م أ
ن زيد ب ا و د ه ا ج م ن
ابن جرير ( ابن جرير ) . ه ر ا ت خ ا و : س ن أ ن ب ك ل ا م و
1١54١ -
ولرامععلاىصى .باجدم ب ع ل اه بن و ك د
ي ل ن
ب مة ر ج ه ل اب و ج وى ل عة س ي أ ل ا ت ل د ف
ب ل ع ا ر ت د ر ب ي ل ن ف
علر ن ة ا
ر د ق ل ا ب ف ه
و ر
ل ك 0 5 ا ا و
ر ف ك ل ا د ا ل ب ن ع ة ر ج ه ل ا ن أ م ع ا م ث . ه ن ي د و أ ه ل ا ي ع و
والمعاصى أتتعليها درجات مت
ة ت و ا ف
با و ر ماأ م لن و م ل س م ل ا ن أا ه ر م أ ل و أ ن ا ك ف » م ا ل س إىل ل
ا
ةكان ك من م ة ر ج ه ل ا
الإسلام بدون الهجرة كا م ه ن مل ب ق يا ل ث ي ح ي م ا ل س إ ل ا ة ر ا م إ ول ب م ه ل ع ن ب ع ض ر ف
ة ب ح ت س م ت ي ق ب ف ن ي م ل س م ل اى ل عر م أ ل ا ى ل ا ع ته ل ل ار س يم ث » ب ا ت ك ل ا ت ا ي ه
آ ب ت د ه ش
ن م
بلادالكفروالفسق مطلقاً» كيناكان » وإن كانفياقادراًعلىإقامةالدين» وواجبة
ذلكدارالإسلام ودار الحرب .وهذا ى ء ا و س و » ن ي د ل ا ة م ا ق إى ل عا ه ي فر د قمي ل ا ذ إ
هم اللتهعالىل ت
اأباه. م ح ر ة ي ف ن ح ل ا د ع ا و ق و » ى ر ا ب ل ا ح ت ى
ف ف ظ ف ا ح ل ا ه ر ك ذ ل ي ص ف ت ل ا
الله لع اسىن » ن إ و ا ن ل ب س م ہ ی د ہ ل ا ن ي ف ا و د ه ا ج ن ذ ل ا و »
تعالى» حتى وافق مافى قلبه ( ابنكثير) .وف الحديث « :من مل باعلمورثه
لل تهعالىعلممالمبعلم» .
فإن ظهرت الروم على فارس غرمت » وإن ظهرت فارس على وملا
نئلصك»
اروم غرمت» إلىثلاث سنين نناحبه .ثمجاءأبوبكر رضىاللهعنهإلىالنى صل
اللهعليه وسلم فأخبره .فقالعليه الصلوةوالسلام :ماهكذا ذكرت » إنما
البضع مابينالثلاث إلىالتسع» فزايدهفىالحظر ومادهفىالأجل» فخرج أبوبكر
رضى اللهعنه فا أبفيقاًال :لعلك ندمت؟' قال :لاء تعال إنما أزايدك فى الحظرء
وأمادك فى الأجل فأجغلها مأةقلوص» إلىتس سنين» قال :قد فعلت أ(خررجه
لبمنهأب كفيلا طة ر ج م ا ق ي ه
د ل ار ك بو ب أ د ا ر ا
أ ل ف . ) د ه ا ج من ع ه د ن س بر ي ر ن
ج ب ا
بالحظر إن غلب؛ فكفل به ابانهل عربحدمن» فلا أراد أنىاللحروج إلى أحد
طلبه عبدالرحمن بالكتفيل » فأعطاة كفيلا ومات أنىمن جرح جرحه الى صل
اللهعليهوسلم» وظهرت الروم علىفارس كا دخلت السنة السابعة > وجاء ى
رعن
مة عنج
كرير باعلضروايات أنهم ظهروا عليهم يوم الحديبية أ(خرجه اب
وقنادة ) .وأخرج .الترمذى وحسنه أنهلماكانيومبدرظهرت الروم على
ف.ارس » فأخذ أبوبكر الحظر من ورثة ألى وجاء به إلىالنبى صلىاللهعليه ,
وسل فقال عليه الصلوة والسلام :تصدق بهء وفى رواية أنيىعلىوابنأبىحاتم
وابن«ردوية وابن عساكر عنالبراء بنعازب رضى اللهعنهأنه عليه الصلوة
)5 ح و ر ( ه ب ق د ص ت » ت ح س ل ا ا ذ ه : ل ا ق م ا ل س ل ا و
افرى
درب
نتلدالال فيهللهنفية القائلين بجواز التهار بأهل الح
والحق أاس
ا ق لايل ار ينهدا نوع ص نرت
وف الهاية أن السحت يردفىبعض الكلام بمعنى الحرام مرة > وبعبى
. , 0 ا لاف .٠
فيجوز أن يكون فىاللجبر إذا صح فيه قلىرذل
اكئن»
=
ادلل ع
le
لكرود خرى» وي
بست 1 : ه | |
- 1١568-
عنه » فلميوم برده إلىصاحبه بل بالتصدق به لمصلحة رآها ٠ سول اللهصلىالله
والحمد للهعلىذلك . أالسمن
هء عليه وسال .فانتنى ال
رإشك
« ويومئذ يفرح المؤمنون» بنصراللهينصر منيشاءوهو العزيزالرحم »
الظاهر أن المراد بنصراللهتعالى نصرة الروم وتغليبهم علىفارس .ويحتمل :
أن يكونالمراد نضرة للمسلمين بحيث ولى بعض الظالمين بعضاً » وألتىبينهم العداوة
). رضو(ح
شوكة بع والبغضاء دبلعكس
ضرهم
جواز فرح المسلم بغلبةبعض الكفار إذا كان أقرب ملةإلىالإسلام
فاعللىأول :دلت الآبية علجىواز فرح المؤمنين بغلبة ابعلضكفار » إذا
كانوا أقرب ملة أو أحسن مءملة بالمسلمين بالنسبة إلى المغلوبين .
« يعلمون ظاهراً منالحيوة الدنيا وهم عن الآخرة همغافلون »
عن ابن عباس رضى الله عنما :يعلمون منافعها وؤمضارها ومتى يزرعوث ومى
تحصدون وكين يبنون» أى ونحوذلكما لا يكونلهممنهأثر فى الآخرة» وروى
ره عن قتادة وعكرمة ع وأخرج ابن المنذروابن أ حاتمعنالحسن أنهقال ف
لأس :بلغمن حذق أحدهم بأمر دنياه أنه تقلب الدرهم على ظفره فيخيرك
ولكن أكثر الناس « : ً ا ق ب ا س ه ل و ق ن م ل د»ب ه ز م 0 :ه ل و ق : ف ا ش ك ف
ل و
ا
تكمتنمة أنهأبدلهمنهوجعله بحيث يقوممقامه يلعالمون » وف هذا الاإبلدال
ويسد مسده» ليعلمك أنهلفراق بين عدم العلم الذى هابولنهل وبين وجود العم
أن ادنيا ظاهراً د ي ف ي » ا ي ن د ل ا ة و ي ح ل ا ن م ً ا ر ه ا ظ « : ه ل و ق و . ا ي ن د ل ا ز و ا جات ل
ي ى ذ ل ا
م بملاذهاء وباطنها ع ا
ن ه
ت ف
لر ا
ا خ و
ز ب ع ت م ت ل ا ن م ل ا ه ح ل ا ا ه ف ر ع ي ا م ا ه ر ه ا ظ ف ء أ ن ط ا ب و
اها.بانظاعة » والأعمال الصالحة .بهلنإم د و ر ت ي ة ر ص خ آ ل ا ى ل ع ز ا ج م ا ه ن أ ا ه ت ق ي ق ح و
حداً منجملة الظواهر ا-تهى . ا و ً ا
ا ر
ل إهن وام للع ا
ي ل
ظ م ه ن إ ر ه ا ظ ل ا ر ي ك ن ت ى ف و
هم بظاهر الدنياأيضاً وظاهر م ل ع ة ل ق ى ل إ ة ر ا ش إ ه ر ه ا ظ . ر ی ک ن ت ف و : ى ر و ب ا س ي ن ل ا ف و
0 الدنيا ملاذها وملاعبهاء وباطنپا مضارها ومتاعبها..
ن سف وفتى م ر ا ذ ح ر ا ذ ح ١ ا ي ف ا ل م ي ل و ق ت ا ی ن ا
ی ھ
ل ا
ك والفعل مبى ح ض م ل و ق ف . ى ئ ا س ت ب ا ل و ط م ك ر ر غ ي ا ل ف
يم إذا رأوا غلبة ن إ : ه ل ص ا ح ا م ح ض و م ل ا ى أ ى و ل ه د ل ا ر د د
ا قبلعا خ ي ش ل ا ل ا ق و
ك ل ذ ا ل و له ن إ ف » ه ل ل اد ن ع ل و ب ق م ل ا ى ض و
ر م
ه ل
ه ناإ : ا و ل ا ق ا ي ن د ل ا ر ه ا ظى ف د ح أ ل
ا“ أ
- ١597-
ل ا ل ض و ل ه ج ك ل ذ و .ه ر ي غى ل عه ب ا غ و ه ر ص ن
ه: ل ى
ق فه ي ل عى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ب نا ك
ق ي ف ه ق ز ر ه ي ل ع ر د ق ف ه ا ل ت ب ا ا م ا ذ إ ا م أ و و
انن ٠كلا » . ب
ه ر
أ ل و
لىقوله وعشياًوحن تظهرون » إ ن و ح ب ص ت ن ي ح و ن و س م تن ي حه ل ل ا ن ح ب س ف «
ما بنص القرآن ن ا ق و أ ن ي ي ع ت ع م س م ح ل ا ت ا و ل ص ل ا ة ي ض ر ف
فكانه فد قز 0 ر اا ب د ا ر ي ن أ ب ى ن ع م ة ي ئ ا ش ن إ ً ا ظ ف ل ة ي ر ب خ ة ل م ح ل ا
معناه : و> » ه و د م ح ا و ت ا ق و أ ل ا ه ذ ه ى ف ه ن ا ح ب س ه ب ق ئ ا ل ل ا ه ح ي ب س ت ى ل ا ع ته ل ل ا ا و ح ب س ف
وأخرج عبد الرزاق والفريابى وابن جرير وابن المنذر وابن أنىحاتم والطبرانى
«اء ناافلعبأنزرق إلى ابن عباس رضى
والحاکم وصححه عن ی رزين قال :ج
اللهعنه» فقال :هلتجد الصلوات انعمس ف القرآن ؟ فقال :نعم » فقرأ « فسبحان
الله حين تمسون » :صلاة المغرب» « وحين تصبحون » :صلوة الصبح » ١ وعشياً » :
صلوة العصر» « وحين تظهرون » :صلوة الظهر » وقرأ « منبعدصلوة العشاء ٠ ..
٠وأخرج ابنألىشيبة وابن جرير وابن المنذر عنه « قال .:جمعت هذه الآاية
مواقيت الصلوة» « فسبحان الله حين تمسون » :المغرب والعشاء» « وحين تصبحود »
» ووحين تظهرون » الظهر » :وذهب الحسن إلى ذلك . ع»:
صر لاً
اعشي
الفجر » «و
وقدم العشى على الإظهار » لأنه بالنسبة إلى الإظهار كالإمساء بالسبة إلى
الإصباح » وى البحر :قوبل بالعشى الإمساء » وبالإظهار الإصباح » لانكلا
منهايعقبباقابله؛ فالعشى يعقبهالإمساء > وإلإصباح يعقبه الوإظتهاغري,ير
ب- ١58
والايلة » والطبرانى وابن مردوية والبييق فى الدعوات عن معاذ بن أنس رضى الله
عنه .وأخرج أبو داوود والطبرانى وابن السى وابن مردويه عن ابن عباس رضى
قال حين يصبح :سبحان عن رسول الله صلىاللهعليهوسل قال :من اعللنهىا
اللهحين تمسون وحين تصبحون -إلىقوله تعالى و كذلك نحرجون» أدرك مافاته
) . فىيومه » ومن قاها حين بمسى أدرك مافاته من ليلته » ( روح
ی کو نه 3ويستعمل ف 31واحد من گ و ' ” ى ش ل ا ة ب ح م د و ل ا : ب غ ا ر ل ا ل ا ق
ول ماتوذة ی ش و ه ى ن ق ل ا ن أ ل د و ل ا ى ن ع م ن م ض ت يى ن ق ل ا ن أ ى ل ع ٠ ن ي ي ن ع م ل ا
و ق و ؛ ة م ح ر و ة د و م م ك ن ي ب ل ع ج و ١ : ه ل و ق و
له « :سيجعل لهمالرحمن وداً» فإشارة
اة؛ ق
غاله
ب. سىان المج
اردلعنا
رلرق ل»و
إنا
حرة ف وتقسدتعمل تارةفىالرقةاج
اردة
رحمة ل ا و ا ه ن ي ة د و م ل ا ب ا ل إ ل ص ح م ا ل و ن ا ن ي م ط ا ل ا و ن و ك س ل ا و ه ح ا ك ن ل ا ن م ى ص ق أ ل ا د ص ق م ل
ن ا ن ي م ط ا ل ا و ا ه ي ل إ ن و ك س ل ا و ه ج ا و ز أ ل ا ن م ى ص ق أ ل ا ض ر غ ل ا ن إ : ى ا
ع ف
بها
لقرق علا تقزيناً ل ن ا م إ ن ح ق ا ي د ا ك ي ا ل ا ل ه و 6 ة ب ا ر ط ض أ ل ا ع ق ر و
ج ا و ز أ ل ا ن ي ب ل ع ج ن أ ب ه د ا ب عأو قانونًءفن ا
ى ل ع ی ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل
ورحمة ة د و م
احة صل ر ل ا و ن و ك س ل ا ل ص أ ف . ه ن ا حه ب
ل ل سا ن م ى ة
ر ن مب ن ا كك ف » ا ل ع م ه ل ب ج و
- 1١44
إودة والألفة الى خلق اللهسبحانه فىقلوب الأزواج .وربا لا تحصلالمودة يني
وهء فييق “.رحمء وهو أيضاً یکنی ج و ب ) ی ب ة د و م ل ا ى ب ا
ت ل و أ > ع ئ ا ب ط ل ا ف ا ل ت ح ا ل
إنظلام المعيشة بينهها .ولعل اختيار اللفظين المودة والرحمة لأجلى هذا المعنى .و
وحاصله :أنهلابدمنالمودة بينالزوجين؛ فإنلميكنفلاأقلمنالرحمةبينهه .ا
ماملبةأزواج لايناق التقرب إلى الله تعالى
فدلت الابة علىعدم التناى بين محبة الأزواج وبين الكثال والتقرب إلى
اللهتبارك وتعالى » كمابرزعمه بعض المتقشفين من الزهاد ( مسائل السلوك ) .
جوز استعال التعويذ وأمثاله لتحصيل المودة بين الزوجن
قلت :وكذلك يستفاد من الآية جواز استعال أشياء يعين على التوادد
الفرقبينال
مر 3
صل الخبلة » أ ى ن ى د ح ل ا ن م ن ك ق ل ا ا ن ه ه ة ر ط ف ل ا ب د ا ر م ل ا « : ى ي ط ل ا ل ا ق و
إ
ا لى ه ق رمالف و
ي ا ه م و ز لى ل ع ر مات س
ل ا ه ي ل ع أ ر م ل ا ك ر تو ل ف » ن ي د ل ا ل و ب ق ل ؤ ي ه ت ل ا و
من الافات ة ف ا ل ه ن ع ل د ع ي ا م ن إ و . س و ف ن ل ا ف ت ب ا ث ن ي د ل ا ا ذ ه ن س ح ن ا ل ء ا ه ر ي غ
الة بالمدى» انتهى .وإى ل ض ل ا ا و ر ت ش ا ن ي ذ ل ا ك ئ ل و أ « : ى ل ا ع ت ل ا ق » د ي ل ق ت ل ا ك ة ي ر ش ب ل ا
آدم مواهلةلقبول ى ن بب و ل ق ق ل خه ل ل ا ن إ ى ن ع م ل ا : ل ا ق ف م ه ف م ل ا ف ی
الوق كماخلق أعينهم وأسماعهم قابلة للمرئيات والمسموعات » فا دامت باقية
0الحق ودين الإسلام » وهو الدين الحق .
لى عد ل واي ل إ د و ل و من ما م ث ي د حى ن ع ي. ث ي د ح ل اة ي ق ب
ى ن ع ل ا
ا ذ ه
ى ل ع حك
١ه١ ب
ح » ه ن ا س ج م ي و أ ه ن ا ر ص ن ي و أ ه ن ا د و ه ي ه ا و ب أ ف » ة ر ط ن ل ا
عنى ي ؛ ة م ي ي ب ل ا ج ت ن تا ك« ل ا ق ث ي
ك
ك ذلككانبريامنالعيب» ولكنهم ر ت
و ل ف » ة ق ل ل ل ا ل م ا كد ل و ل ا
د ل تة م ي ب ل ا ن إ
تصرفؤافيهبقطع أذنهمثلافخرج عن الأصل ذكره الحافظفىالفح .٠
وقال الإمام التوربشتى رحمه الله تعالى :ب
«ذعهب
ضهم إلىالمراد بالفطرة :
فطر الله الحلق عليه » ا م ء ا ن ه ه ة ر ط ف ل ا ب د ا ر م ل ا ن أ ى ل إ م ه ض ع ب ب ه ذ و » م ا ل س إ ل ا
الحق والقير بين حسن الأمر وقبيحه › ل و ب ق و ق ل ا ح ل ل ا ة ف ر ع م ل ة د ع ت س م ة ئ ي ل
ن م
ا
نه « فطرة الله ا ح ب س ه ل و ق ب ر ا ش أ ى ن ع م ل اا ذ هى ل إ و . ل و ق ع ل ا ن م س ا ن ل ا ى ف ه ب ك ر ا م
دلون بهذه الأية » ت س ي ه ر ك ذ ي د د ب م ل ا ل ي و أ ت ل ا ب ن و ل ئ ا ق ل ا و » ا م ي ا ع س ر
ا ن
ط ل
ف, ىال ا
اتبديل نلحلق ل « : ل و ق ي ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ن أ ل ؛ ا و م ه ف ا م ف ا ل خ ى ل ع ل د ت ی ه و
الله» ق ل خ ل ي د ب ت ث ي د ح ل ا ن م م ز ا ل » م ا ل س إ ل ا س ف ن ة ر ط ف ل ا ب د ا ر م ل ا نو ل ا
ف ٠هكل ل ا
لأنانى صلىاللهعليهوسلمقال « +فأبواه يبوذاته »الذي
نى هذا الحديث هوالمراد فى الآية .وذلك ما رة
طاد
فالمر
لأن
اولا
بن أ
فبي
يتوصل بهإلىأن الدينعند اللههوالإسلام .فالفطرة هى الىلايتبيألأحدتبديلهاء
» كانت ا ه ا ض ت ق م ف ا ل خ ى ل إ ب ه ا ذ ب ه ذ ن إ و ل د ب ت ا
ي ل ئ و ي ه ت ل ا و د ا د ع ت سا ل اا ذ هن أ ل
بحاها حجةعليه » وهى المحنفية التىوقعت لأول اللحلقفىفطرة العقول .وليس
هذاتبديلالهبلعدمظهور أثرهبالفعل » ومعنى الحديث :أنالمولودلوتركعلى
فمطار عليه من العقل القويم » والوضع المستقيم ويلعمترضه آفة من قبل الأبوين
ميخترغير هذا الدبن الذى حسنه ظاهر عند ذوى العقول .
وهذا أصوب التأويلين وأولا هابالتقديم لوجوه :أحدها :ما ذكرنا فى
| تأديلالآي .ة وثانيها :قوله صلىاللهعليهوسلفىحديث موسى وااللحلضرغ:ل«ام
الذىقتلهالحضر طبع يوم طبع كافراً »؛ وهو حديث صحيح » فكيف يكون كل
“الود مفطوراً ومطبوعاً على الإسلام ؟ .وثالثها :أن الدين المعتد به من باب
باب ابلبلةن م ن ا ك و ل و » ه ح ي ب قى ل ع ب ق ا ع ي و ه ن س ح ى ل ع ب ا ث ي ه ن أ ل ب ا س ت ك ا ل ا
- ”له١6
مجعلهالشرعتابعلاأبوبهالكافرين
ليلدمسلا ل يكنكذلك .ورابعها :إن المولودو
بشرحكيكنم المشركين وهم
رمع عوللىدان الم
شحك
لقد
كففىره| .كايفو
أ ة فى بطون أمهاتهم انى شرح المصابيح .
قالبعض الفضلاء :
ولمراد ما
دهلوى رحمهالله :وهذاه ا
ال وقالالشيخ
> وهو 0بالآبة دين 0 السليمة مجبول 00 إن صاحب 0
ey
سةلام الشاه ولى الله الدهلوى قدس سره 'حىجة الله البالغة :
واقاللإحج
0اعلمأن الله تعالى أجرى سنته بأن بلاق كل نوع من الحيوانات والنباتات 5
لله تحال ف ا ا ه ع د و أ 5 م ا ل س إ ل ا ن د و ى ذ ا ي ه
أ ل
„ of د
اة الإنسان .وأصوب التأويلين عند امحققين اهلوثانى .والأول أبضاً منقول
عبنعض السلف » ۰وإليه مال ابن جرير وابنكثير .
سب ا فلت :ولعل الا ختلاف بينها يكون لفظياً ولامنافات ا
الإسلام» لعله أراد أن اقتضاء الفطرة هو قبول الإسلام أن منقال:إن 0
لأا عينه أو علته فافهم :
ويوضح هذا المعنى ماقال الإمام :بحتمل أن يقال :إن الله تعالى خلق خلقه
للعبادة > وهم كلهم عبيدة لاتبديل نعلق الله أىلیس كو مم عبیداً مثلکون
المعلوك عبداً للإنسان » فإنه ينتقل عنه إلى غيره » ويخرج عن ملكه بالعتق
بل لاخروج للق عن العبادة والعبودية .وهذا لبيان افساد قول من يقول :
( كا زمه ف ي ل ك ت ه ي ل ع ق ي ا ل ا ه ب د ب ع ل ا ل ك ا ذ إ و » ل ا ك ل ا ل ي ص ح ت ل ة د ا ب ع ل ا
بعض اللحهلة المتدمين إلى الزهد والتصوف ) وقول المشركين :إن الناقص
- 14 -
تبةبرتفععنهالتكلفي ى
ر ل إ ل ص ي ا د
ل ب ع ل ا
ل ك ت ل ه
ا ن عع ف ت ر ي ن أن ك ماي د
ل ب ع ل ا ن إ : ى ل و أ ل ا
يف الشرعى فى حينمن
ل إ ة ض ا ي ر ل ا و ة د ا ب ع ل ا ن م غ ل ب ن ا ي ح أ ل ا
ىمابلغ .
أ وإنشائية معنى- ظ ف ل ة ي ر ب خ ة ل م ح ل ا ي م ل ا ى ن ع م و
ا
ت له ا ن ع م : م ه ض ع بل ا ق ه» ل ل ا ق ا خ ل ل ل ي د ب تا ل « : ر ي ث كن ب ا ه ل ا ق ا مو ه
خلق ا و ل د ب
خ ن و ك يءفا ه ي ل عى ل ا ع ع ه
ت ل ل ا م ه ر ط ى
ف ت ل ا م هر ط فن ع س ا ن ل اا و ر ي غ ت ی
ف ل ا ه
ع تل ل ا
براًبمعنی
ن ع م و ه و »ً ا ن م آ ن ا ك ه ل خ د ن م و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ك › ب ل ط ل ا
حسن ععيح . ى
لاتہدلوا ى أ > ى ب ه ن ل اى ن ع م ى ف ى ن ه
» ل ل ا ق ل ح ل ل ل ي د ب تا ل « : ه ل و ق و : ى ر و ب ا س ي ن ل ا ل ا ق و
ى ر ط ف ل ا ن ا م ي إ ل ا ن إ ف ء ه ي ل ع م ك ر ط ف ى ذ ل ا ى ل ا ع ت ه ل ل ا ق ل خ
غير كاف و
.اختاره
ن ي د ل ر ي ي
ا غ
ل :
ت ل و ق ي »ه ل ل اق ل ح خ ل ت ل ي د ب تا ل « : ه ل و ق و : ل ا ق ث ي ح ر ي ر ج ن ب ا
الل ؛ه
و
ل ٠ ع ف ي نىأ غ بايل ك
و ل ذح ل ا
ص يلى أ
عية س وة م ر ك ع د
و ه ا ج ن
و س ح ل ن
ا ه
ع ل ق ت
وإبراهم . ك ا ح ض ل ا و ر ي ن
ب ب
ج
ب١88
ل الوساوس . و ب ق و ى و ه ل ا ع ا ب ت ا ن ع ب ا ن ت
ب ت ا ت و ج و ل ع ة ب ا آ ل ل ا ت ل د ى ن ع م ل ا ا ذ ه
ى ل ع ف : ا ا
طرة ونيز ف لعاا
بأن السورة مكية والزكوة إا فرضت بالمدينة؛ واستئناء هذه الآية و دعرى
المحكمبعيد .ولذاميذكرى ل عل و ز ن ل اق ب س و ء ح س ي م صل ق ى
ن ل إج ا ت ح ي ة ي ن د م ا ه ن أ
ههنا بقية الأصناف .
اخرم م ح ر ل ا ى ذ ل ة ق ف ن ل ا ب و ج و ى ل ع ل ا ل ا
د ل
ت ا
س
وب النفقة لكل ذى ج و ى ل ع ة ي أ ل ا ب ل د ت س ا ه ل ل ا ه م ح ر ة ف ي ن حا ب أ ن أ ى ك ح و
جزاً عن الكسب › ووجه ا ع و أ ً ا ر ي ق فن ا ك ا ذ إ ى
» ث ن أ و أ ن ا ك ً ا ر ك ذ م ر ح م م ح ر
رينة ماقبله أنهمالى » ولوكان ق بق ح ل ا ن م ر ه ا ظ ل ا و » ب و ج ورلملأ »«ن
ت آ
أ ب
الشافعية و . ة ر ي ا غ م ل ا ه م د ق ت ن م ر ه ا ظ ل ا ذ إ > ى ب ر ق ل ا ى و ذ ق ح قة ل
دمم المراد ال
يزكو
بة إلاعلىالولدوالوالدينةاق ف ا
نرل:قا ولل ا قاو»ب
ر ك ن
ذ م ل ة ق ف ن ل ا ب و ج و ا و ر ك ن أ
بهفى ذى القرنى صلة الرحم , ح ر ص م ل ا ق ح ل ا بد ا ر م ل ا و ة
. ق ف ت ل ا ى ف ر ك ذا م ى ل ع
دقة كانت مفروضة قبل ص ل ي ب س ل ا ن ب ا و ن ي ك س م ل ا ب ن ا
ى ف
ج ر ب ت ع م ل ا ق ح ل ا ب و » ا ه ع ا و ن أ ب
ة مدنية أو مكيسة :والنرنول سابق ي آ ل ا و ة ض و ر ف م ل ا ة و ك ز ل ا و أ » ة ا ك ز ل ا ض ر ف
د حو ا د عاللىحكم .
ل :إنه كيفبم ا ل د ت س ا ل ا ى ل ع ا د ا ر ة ي ع ف ا ش ل ا ة ل ج أ ض ع ب ل ا و
ا
ه ؟ ثمإن ذوى القربى م
ا ل
ل ي ت
ل د ب ً ا ض ي أ ة ق د ص ل اء ا ت ي إ ب ر م أ ل ا ن و ك ي ن أ ل ا ت ح ا ع م
ينبذى الرحمالحرم ؟ و كذلك قول ب ه ن أه ل
ن ب أ ن م و » ل د ت س م ل اد ن ع ل م م
ن م ه ق ح ر ي ف و ت بر م أه ن أ ق ح ل ا و : ل ا ق م ث . » ه ق ح ١ :ى ل ا ع ت
ة » لا خصوص ل ص ل ا
_نتهى .والحق أحق 3 لموٴكدة ا ا ت ا ب ج ا و ل ا ن م م ح ر ل ا ة ل ص و ة ق ف ن ل ا
ذا وحده كما لای على علاء مذهبه ه س ي ل ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه م ح ر م ا م إ ل ا ل ي ل د و
ر
(وح المعالى ) .
ة يوآ ل ا ه ذ ب ب ل ا ل ات ل ما ن أ ل ص ا ح ل ا ف : ت ل ف
نفقة لكلذى ل ا ب و
ى ل عج ح م ح د
ل ص و ه ى ب ر ق ل ا ى و ذق ح بد ا ر ل ل ال ب م۽ ا ر
ن ي م
غ ر
ة الرحم بأنواع
ها ؛
ا ض ي أ ة ي ج ا و ل ا ة ق ف ا
ن ي
ل ف
ا ل خ د ي و
نا ل
صهوص ل
وجوبه ا
ت ب ثن
ب ل :
الآخرى
_ 169
سبيلهوالصدقةمطلقابأنواعها» ويدخل ل ا ن ب ا و ن يقكحن
س مدلا ر ا
م ل ا ن ي ز ع
ادليلفيهعل ل ث ي لم ظ ن ل ن
ا ه ا ظن مر ه ا ظ ل او ه و ً
. ا ض ي أب ال
ة ض و ر غ م ل اة و ك ر
النفقة .ومات ح ص ي ص خ ى
ت ل عا ل و » ى ن ر ت ل ا ى و ذن م م ر ح ن ا م ح
ى ر
ذ ص
ل ا
م ت
إ ه ع ب س ن ت ب ث م
ي ل ف ل ا ل د ت ا
س ل ا ن م ه ر س س د ق م ا م إ ل ا ن ع ى ك
ويحتمل أن » ه ي ل
اللهه م ح ر ة ف ي ن حى ل أ ى ل إ ب س نم ث ة ي ف ن ح ل ا خ ي ا ش م ل ان م ه ر ي غ ه ب ل د ت س م ل ان و ك ي
ة . ي ه ق ف ل ا ل ئ ا س م ل ان م ر ي ى
ث ف
ك ع ئ
و ا
ها ش
م ك ء ً ا ع س و ن وأ ز ا م ي
سعيد بنجبير رحمه الله قال :هو الرجل يعطى ليثئاب عليه .وروى عبد الوهاب
عن خالد عن عكرمة ١ وما آنيتممنرباً٠قال :الرباربوان » فرب حلال
درباًحرام» فأماالرباالحلالفهوالذىيهدىفيلتمس بهمما هوأفضل منه .
دلمهه
خفبٍ
يفيخ
وجل
قال :كان الرجل يسافر مع الر شياععبنى
لزكر
ادى
دد
فبجعللهمنربح ماله ليجزيه بذاك .وارلویععزبيدزين ألىرواد عن
الضحاك فيه قال :هالوربا الحلال الرجل يهدى ليثاب أفضل منه » فذاك
عليه ليس فيه أجروليس عليه فيهإث .م وإروى منصور عنابام
ولا
لاله
المعنيين :
الأول :إن الإهداء بنية أن يجازى بأفضل وأ كثر منه وإن كان حلالا
ولكنه خلاق للمروءة غير مبارك فيه.
والثانى :حرمة ذلك .وعلى الأول فحكم الآبة عام شامل للنزى صلل
الله عليسهوسل وأمته أجمعين .وعلى الثانى هز خصوضية من خصائصه صل الل
عليه وس كقولهتغالى « :ولاتمانتستكثر » فالإهداء بقصد المكافات بالأفضل
لمرعلسىول صلى العللهيه
ارا مكروها ل
لكألمة لكونه خلافاً للمروءة» وح
وسلم بالخاصة لخاتصاصه صلى الله عليه وسل بأعلى مراتب الكمال » وذلك
كحرمة الصدقة عليه وعلى آله خاصة ( أحكام القرآن للجصاص ) .
بعضهم على الربا الحرام المعروف نى الفقهء فالآبة على هذا وحمله
ثتب».
وت التفسير فىمعنى قوله تعالى « :بمحت الله الربا ويرنى الص
ودقا
حرمة الربا نىالقرآن جلى واضح ء ولكن الاية مكية وحرمة الربوا 'زلتبالمدينة
ف لايكاد يصح. و ر ع م ل ا م ا ر ح ل ا ا ب ر ل ا ى ل ع ه ل م ح ف » ٍ ل س وه ي ل عه ل ل اى ل ص ه ر م ع ر خ آى ف
لب
ذعضى ا«لظهفرساد ف الروالبحر بماكسبت أيدى الناس ليذ
ايقهم
موا لعلهم .رجعون »
ومحق البركات ء ا ب و ل ا و ء ا ل غ ل ا و د ا س ف ل ا و ل ا ب و ل ا ب ا ب س أ ى ص ا ع م ل ا
ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب عن ب ا ن ع ة ي ا و ر و ه و ) ً ا ب ص غ
.ولعل المراد التثيل لأا
د- ١64
.ال الضحاك :كانت الأرض خضرة أول معصية ظهرت نى البر والبحر ق
جرة إلا وجد عليها ثمرة » و كان ماء البحر عذباً : مونقة لايأقابن آشدم
الأسدالبقر ولا الذئب الغنم ٠ فلاقتل قابيل هابيل اقشعر ما ی
و كانلايفترس
الأرض وشاكت الأشجار » وصار ماء البحر ملحاً زعافاً > وقصد الحيوان
بعضهبعضاً .
ثمظهور الفساد المذكور علىماأخرج ابن جرير وابن ألى حاتمعنقتادة :
ليه وسل > فلما بعث عليه الصلوة والسلام
النى صل الله ع كان قبل أن يبعث
زمان سابق على وقيل :كان ق م. و ارج منالناس عن ااا
جع من
زمان النرزول أعم منأن يكون الزمان الذى قبيل البعفة أو بعيدها » أو غير ذلك .
:وهذا هو ظاهر. حكم الآية عام نى كل فساديظهر إلىيوم القيامة ( قلت
و
ومن ههنا قيل :مأنذنب ذنباً يكون جميع اللحلائق من الإنس والدواب
والوحوش والطيور والذر خصائه يوم القيامة › لأنه تعالى بمنع المطر بشوم
بلر والبخر جما وروس عن شقيق الزاهد آنه لأهااك
المعصية فيتضرر بذل
من أكل الحرام فقد خان جميع الناس .
كان فاسقا ضرفت إل إزالة تعمته +وكان #الممار قن لأسيابها .أو اموت
على مناسبة أعماله أمد نى ذلك إمداداً بينآً.وربا كان حكم النظام أوجب من .
ويصرف التضييق ء ر ه ا ظ ل ا ى ن ح ل ا ص ل ا ى ل ع ق ي ض ي و ر ج ا ف ل ا ب ج ر د ت س ي ف ل ا م ع أ ل ا م ك ح
ذى يشرب الدواء المر راغباً فيه, لضىاير كك فإلى كسر بهبيمته .ويفهم ذل
ثل الموأمن كشل خخامة من الزرع م « : م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ة ل و ق ى ن ع م ا ذ ه و .
تفيئها الرياح تصرعها مرة وتعدلها أخرى حتى يأنى أجله » الحديث إلى أن قال
لقبض ا و أ » ة ن ي ن ا ط ل ا و ط س ب ل ا ة ض ا ف إ ب د ب ع ل ا س ف ن ى ن و ك ت ة ر ا ث “ ت ا ز ا ج م ل ا ه ذ ه:و
ة ئ ر ا ط ل ا ض ا ر م أ ل ا ة ل ' ر ا م ع ه ن د ب ى ة ر ا ت و » ع ز ف ل ا و
6 هجوم غم أو خوف ن م
والملائكة والبهائم أن يحسنوا إليه أو يسيثوا. س ا ن ل ا م ل أ ا ب ر و » ة ل ه أ و ه ل ا م ى ف ة ر ا ت ؤ
كالات ن
ش إم ح ا ر ت س أ ه ع ض و م ف ی ش ل ك ع ض و و ا ن ر ك ذا م م ه ف ن و
» ق ز ر ل ا ة د ا ي ز ب ب س ر ب ل ا ن أ ى ل ع ة ل ا د ل ا 0 ا
بب س ر و ج ف ل ا و
وأن » ا ي ن د ل ا ى ن ت ا ن س ح ل ا م ه ل ل ج ع ي ر ا ج ف ل ا ن أ ى ل ع ة ل ا د ل ا ت ي د ا ح ا ل ا و 1 0
/ ؤه .وا١- الناسبلاء الأنبياء فالأمثل فالأمف| ؛ ,وى
وحو ذلك.وأالعللهم اتهى نشل ( حجةاللهالبالفة) .
5 0
ن أ ى ل ع .
ة ل ا د ل ا0 ث+ي د ا ح أ چ
ل ا
ا ب ه ة
ب ئ آ ل ا ل1ع ل ا ك ش إ ل ا
7 ب ا و ج
من أكثر الناس بلاء ؤ و م ل ا
ظ 0 "2 ! 5
أسحاديث الى ل ا و ا ن و ل ت ى ل ا ة س ي آ ل ا ى ل ع ل ا ك ش إ ع ش ر م ا للك ص
ا ل ل و
أمراض والموتان ل ا و ب د ه ل ب ا و م غ ل ا و م ه ل ا ن م ش ي ع ل ا د ا ف © ن ا
- بخ|١
١
وأمثال ذلك » إثما هى بسبب المعاصى فى الدنيا .فإنها بظاهرها يالف ما ورد به
غير واحد من الروايات الصحيحة بأن الدنيا جن المؤمن وجنة الكافر » وأن
المئمن فى الدنيا يكون أكثر الناس بلاء » بحلاف المنافق والكافر .
وحاصل الحواب :أن المجازات على الأعمال فى الدنيا إنما تقع مع رعاية
ليبدةنفيىا
المص
نظام الأسباب الظاهرة» وحينئذ فالداعى إلى امير والشر والراحة وا
أمراق :أحدها :نظام الأسباب .فإنه يقتضى إيلام بعض وإنعام بعض
وإهلاك بعض وإحياء بعض .وثاني) :الأعمال الصالحة أو الفاجرة» فإن الصالحة
منهاتقتضى الإنعام » .والفاجرة تقتضى الإيلام » فهذان الداعيان قد يتفقان وقد
بختلفان ف.إذا اتفق نظام الأسباب والأعمال الصالحة على إنعام أحد وجد ى
أعلى مراتب المنعمين«خليهماى الدنيا » وإذا اتفق نظام الأسباب والأعمال الفاجرة
على إيلام لحك ود ف افص هرات المعذبين فى الدنيا و.إذا احتلف الداعيان
فالأسباب تقتضى الإيلام» والأعمال تقتضى الإنعام :صمرفت لاأعمال إلى دفع
الإيلام فلايظهر أثرإنعامه فى الدنيا ظهوراً بينا»ً كوذا من اقتضى نظام الأسباب
إنعامه » واقتضت الأعمال الفاجرة إيلامه :صرفت الأعمال إلى إزالة نعيمه»
فيلظاهر فىالدنيا أثر إيلامه ظهوراً بيت .هذا اهلوضابط الأصلى فى الجازات .
ممال فيلظاهر أنعحك لد م اآك نكظمام الأسباب أوجب و وربا كان ح
للأعمال أثر فى الدنيا » بيشلاهد الواقع على خلاف الأعمال كلية › فيبسط
الرزق والصجة والعافية للفاجر والكافر » ويضيق الرزق والصحة والعافية
ير وتكيل › وذلك ه ط ت ى ن ا ث ل ان م و ج ا ر د ت س ا ل و أ ل ا ن م ك ل ذ و » ح ل ا ص ل ا ن م ؤ م ل اى ل ع
فلايأمن يكون ابتلاء عظها لصاحب الأعمال ولكل من يراهء نعوذ بمالل
كهرمنهء
مكر الله إلا القومالكافرون ١
ب ا ر ي س أ ى ص ا ع م ل ا ن أ م ا ل ك ل ا ة ص ا ل خ و 3
للفساد والضيق 2والأمراض a
ى ش ب ا ب س أ ب ب س م ل اى ل ع ع م ت ج ي ل ب ب س م ل ان ع ب ب س ل ار ث أ ف ل خ ت ي د ق ف ء ا ة ل ع ا ل
- 0ن
«إنك لانسمع الموتى -إلى قوله وما أنت ادى العمى عن ضلالهم (
ف
فى الصحيحين عن اس عن ألى طلحة رضى الله عنه « قال :لما كان يوم
بار وظهر علہم -يعنى مشركى قريش رسول الله صلى الله عليه وسل
للاليقبوسره»ل
( )١وسميت هذااللحزء «تكيل الحبور باع أه
.. ف)
لضاً
ؤا أي
متقل
(همس
نشر
- ١54
0 8 5 ع ب ر أ ة ي ا و ر ى و ا ل ج ر ن ي ر ش ع و ع ض ب ب ر م أ
صناديد قريشفألقوا فىطوی أى ہر منأطواء بدر وإن رسول اللهصلى
اتبةب ر
نبيعة, اميةبنخلف » ي ع
الله عليه وسلناداهم.:ياأباجهلابنهشام» ي أ
أليس قدوجدتم ما.وعدكم ربكم حقاً؟ فإنى وجدت ما وعدنى ربى حقأ » فقال
عمر رضى الله عنه :يارسول الله ؛ ماتكلممنأجساد لاأرواح لها١ فقال ٠
والذىنفس محمدبيده!ماأنتميأسمعلماأقولمنهم -زاد فىروايةلمسلمعن أنس
ولكنهملايقدرون أن يبوا » .
وذهبت طوائف من أهل العلل إلى سماعهم فى الحملة ٤ وقال ابن عبدالير:
إن الأكثرين على ذلك وهو اخثيار ابنجرير الطبرى » و كذا ذكر ابنقتيبة وغيره.
الصحيحين نیسماعهم ( كذا فى الروح ) .وقال يات
ورامن
رام
واحتجوا بم
سى
اونكاثيلر٠ص:حيح عند العلاءرواية عبد اللهتبمنر رضى الله عينمعان
اهد على حعتها من وجوه كثيرة .من أشهر ذلك
ل لشهاومن
ااالمذكور آنفاًل
مارواه ابن عبد البرمصححاً له عن ابن عباس رضى اللهعنههامرفوعاً«.مامن أحد
ه س
عل روحه حتى ي ه ل ل ا دار ل إه ي ل عل س ي فا ي ن د ل ا ف ه ف ر ع ي ن ا كم ل س م ل ا ه ي خ أر ب ق بر ع ب
برد عليه السلام» وثبت عنهصلىاللعهليه وسلملأمنه إذا أسلمواعلىآهل
:السلام عليكم دار م س م ل ا ل و ق ي ف ؛ » ن و ب ط ا خ ين مم ا ل س م ه ي ل عا و م ل س ي ن أر و ب ق ل ا
قوم مؤمنين » وهذا خطاب لن يسمع ويعقل » ولولا هذا اللعطاب لكانوا يمارالة
خطاب المعدوم واماد .والسلف مجمعون على هذاء وقد تواترث الاثارعنهم بأن
الميت يعرف بزيارة الحى » ويستبشر
ثم سرد ابن كثير روايات كثيرة علذىلك .وى شرح الصدور للسيوطى
٠وإحياء العلوم للغزالى » ومختصر تذكرة القرطىللشعرانى أكثر وأكثر من ذلك»
كلها تدل على أن الميت يعرف بزيارة الى ويسمع سلامه ورد عليه و يستبشر
ا
قال العبد الضعيف :والذى ذكره لى الروح من طوائف ار ر
هو ة ل م
ى ح
ن م
ل هلع اام س ى ن ع ي ك ل ذ ى ل ع ن ي ر ث ك أ ل ا ن أ ر ب ل اد ب ع ن
ر ب
كذاو
مهة الله» اذكر العهد أالل وبد أياع الانبن فلانأو ”:عندرأسهإنسانويقول :ي ف
من يقتدى به وإلى ن م ز ى ف ا ذ ه ب ل م ع ل ا ى ل ع م ا
ل ش
ه ل
أل ز
ا ي م ل:و ل ا ق ن أ ى ل إ
فلايلقن والله أعلمك.ذا. م ا
ف الفحالربانىرم تكولا )
ا
البق ال > وإليه برشد صيغة القرآن وشأن الول » وبه تتوافق
0 1 : كالى rh N a ى
من الصحابة والرسول صلى الله عليه وسلم » وهو مختار مشايحنا
الروايات
موت .قال الإمام الغزالى رحمة ل ا ة ق ي ق ح ة ف ر ع م ى ل ع ف ق و ت يك ل ذ ح ي ض و ت و
نه حقيفة ك ن ع ء ا ط غ ل ا ف ش ك ن يا له ن إ : ء ا
من . ي
ع ب احر ل إ
ا ع بلر ل ا
ا ى ف ه ي ل عه ل ل ا
وة بمعرفة ي ح ل ا ة ف ر ع م و » ة و ي ح ل ا ف ر ع يا ل ن م مرفوت الموت > إذ
الا
ليع
الله صلىاللهعليه وسل ل و س ر ل ن ذ ئ و م
ي ل و .ا ه ت ا ذه ن ا
م م ك ا ر د إ ل » ح و ر ل ا ة ق ي ق ح
ل « :الروح من أمرربى » ( .قال العراق و ق ي ن أى ل عد ي ز ي ن أا ل وء ا ه ي فم ل ك ت ي ن أ
عنعبداللهبنمسعود رضىاللهعنه)ه ي ل عق ف ت م ث ي د ح : ء اىيل ح
ع إ
ج رلحىاف
-اتهى . ت و م ل ا د ع ب ح و ر ل ا ل ا ح ر ك ذ ه ي ف ن و ذ أ م ل ا ا م ن إ و
= ~۷
ه م .ا ولذلكقالالإمام ج و ب . ه ن ت ر و ص و ت و م ل ا ة م ي م ح ف ر ع ي ه س ب و : ت ل ق
.اموت مختلفون » وأكثرهم ة ق ي ق ح ى ف س ا ن ل ا ن إ : ه ل ص ا ح ا م ك ل ذ ل ب ق ل ا ر
قل هو ن ل ا و ل ق ع ل ا ب ر و ص ن م ل ا ح ي ح ص ل ا و > ع ر ش ل ا و ل ق ع ل ا ا ه ا ب آ ب › ة د س ا ف ن و ن ظى ل ع
حهمفلىة .
السلام واالمواب عنه » ويستدل منهعلىإمكان سماع الموتى بالولقوع
وإنماقلنابكونه فىاللحملة لأن الماعلماكان من الأوصاف الى تتصف بهاالروح
»بعد المفارقة إنمايتصور بإعادتها إلى الحسد كمافىحديث ابنبواسطة الحسد و
رىة جسدية أخرىء أو و ف صورهاور آنفاًء أو بتط عباس رضىاللهعنماال
كمذ
بقيامها بالنسمة -علىمافىحجة اللهالبالغة » وسيأق و كل ذلك وإن كان ممكاً
كسالئرام
» ولكن إطراداهلفى ملى
يت لحىع
اال
م 0
الرأحيان وسائر أفراد الإنسان غير مع م > لای هذا الحديث ولافى
شی من الروايات والآثار.
2 ع ا م س ق ا ل ط إ ب ل و ق ل ا ف
ذ ا س ل ا ك ر ك ا و »م عه ب
ل ق
كبونناه ل
ث ذبل و ء ً ا ف ن آ ة ر و ك ذ م ل ا ص و ص ن ل ل ة م ح ا ز م ً ا س أ ر ه ي ف ن ب ل و ق ل
ي ح ن و د ن ي ح ف ی ا » ة ل م ح ل ا ى ف
ل ك ى ف » دون شخص ص خ ش ل » ن
ذ و د م ا
ي
تى ستفاد ل ا
. ف ب ا ب ل ا ا ذ ه ى ف ة د ر ا و ل ا ر ا ث آ ل ا و ص و ص ن ل ا ق ف ا و ت ت ك ل ذ ب.و م ا ل ك
م د ا ف ت س ي ى ت ل ا و ا ه ض ع ب ى ن ف ع ا م س ل اا ه ن م
ى بعض آخر . ن ف ه ی ف ن ا ه ن
ي ش ع م س ي ن ا ك ا ذ إ ل ج ر ل ا ن أ ء ا ي ح أ ل ا ق ا ى ر ا
ن ن إ : ت ل ق ن إ ف :
ئ منالسلا
ا ل ك ل ك e S
»
ا ن هن ي ع ق ر ع ك ل ر » م
به هده
ظ
ب- ١594
ة غ ي ص ه ع ا م س ث ي د ج ح ل ا ب تتببثا
ث مد ع ب م ا ل كل ک ع م س ي ه ن أ ت ي م ا ى ل عم ك ح يا ل ف ي ك ف
السلام ورد السلام منه حى نحتاج إلىتجشم الاستدلا ل عليه بحديث مستقل ؟
ق معالفارق » وهو أن سماع الروح فىالإنسان الحىبواسطة
قلنا :ذلك ياس
البدن على جريان العادة من الله سبحانه وتعالى » وسماعها بعد مفارقة البدن حرق
لتلك العادة» واللهسبحانه قادر عليه» يفعل متىشاءلمنشاء » وليس داخلا
فىقابون الأسباب والعادة حى يطرد حكه بدون دليل مستقل» بل الواجب على
العاقل المنصف أن يقفٍ نىبابه علىموافق النقل الصحيح » فحيث ورد النقل
بثبوت السهاع قال به » وحيث نفاه نفاه » وحيث سكت سكت عنه .
اتبع .وقد ذكره ججاعسة من به سمع نما جوزه العقل » فإن صح
عى جسر) د ت س ت ة و ل ص ل ا ن إ ف » ه ر ب ق ى ف م ا ل س ل ا ه ي ل ع ى س و م ة و ل صه ل د ه ش ي و ء ا م ع ل ا
ء كلهاصفات الأجسام , ا ر س إ ل اة ل ي ل ء ا ي ب ن أ لىا فة ر و ذ
ك م ل ا ت ا ف ص ل ا ك ل ذ ك و ً
» ا ي ح
لأبدان معهاكماكانتف ا
ىلدنيام ا ن و ك ت ن أ ة ق ي ق ح ة ا ي ح ا ه ن و كن م م ز ل ا
ي ل و
الأجسام الى نشاهدها , ات الاحتياج إلى الطعام والشراب وغير ذل
صكفمن
.ا الإدرا كات كالعلم والسمع فلاشلك أن ذلك ثابت
يلكون لهاحكم آوخرأم
ب
هيمعنى الشهداء وسائر الموتى (شرح الصدور ص ١۸ - ) .
ولعل نظم الآية رشدك إلىماقلناء فإن مضمون هذه الآية قد ورد نى
ر
نىة الإسماع اعلنلخاطب. د
ن ا ق
ه ل ك ى ف ى»ر ة
ت د و
ي د ع ع ضىان و
م ي ظ م
ع ل ا ن آ ر ق ل ا
لىنىقدرة الحىعلى إشماعهم » وذلك إ ى ت و م ل ا ع ا م سى ن نن م م ا ل ك ل ا ب و ل س أ ى ل ا ع ت و
وبعضهم لايسمعون !ا » ك ل ذى فى ل ا ع ه
ت ل ل ام ه ن ذ أ ا ک » وكلام فى
حكيلن
الا اس
لافلظسلام فقط » ولكن ئی ,کل حين كمافیحديث ابنعباس رضى اللهعنها.
ه ن و ع م س ي م ه ض ع ب و . ه ت ل ي ل و ة ع م ج ل ا م و ي ى ف ا ل إ ً ا ض ي أ م ا ل س أ ا ن و ع م س يا ل م ه ض ع ب و
ية ابن أبى الدنيا ا و ر ن م ة م تىافى
ح ل
ت أ ا
ي سا م ك ه د ع ب مهول ب قيم ووي و ة ع م ح ل ا م ى
و ف
ي
ص . . ) ۷۸ - ر و د ص ل ا ح ر ش ( ع س ا و ن ب د م ح م ن ع ب ع ش ل ا ى ف ق ي ي ب ل ا و
يسمغه الى کا سيأق ث ي ح ب م ا ل ك ل ا ن و ب ي ج ي و م ا ل س ل ا ن و د ر ب م ه ض ع ب م ث
مايشهد ك » ى ح ل ا ه ع م س يا ل ث ي ح ب ط ق ف م ا ل س ل ا ن و د ر ر م ه ض ع ب و » ة م ئ ا خ ل ا
ى ف ه ع ئ ا ق و
د ابنعبد البر ؛ ن ع ً ا ح ي ح ص ً ا ع و ف ر م ا ه ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا دمن
يث ما
حمر
لقاً » كما يستفاد ما حكى ط م م ا ل س ل ا ا و د ر ي ن أ ن و عايل ط
و ن
ت و س
م ل كيت ي م ه ض ع ب و
نحليس » أنه كان يمر عملقىاير بدمشق ب س ن و ي ن م ر و د ص ل ا ح ر شى ف ى ط و ب س ل ا
يحجون ويعتمرون ر ج ا ه د ق س ي ل ج ن ب س ن و ي ا ذ ه : ٠ ل و ق ي ا ل ئ ا ق ع م س ف ة ع م ج ل ا م و ى
ي ف
› ونحن نعل ون لن و
ملا أنت
تمتع
عملو ويوم
اخمس
ت» كلشهر ويص
صلون
لکل
ال :سبحان الله!أسمعكلامكم ق » ه ي ل ع ا و د رمب ل فم ل س ف س ن و ي ت ف ت ل ا ف : ل ا ق ل م ع نا ل و
كلامك وولكنها حسنة» وقد حيل بيئنا ا ن ع م د ق : ا و ل ا ق ؟ ن و د ر ت ا ل ف م ك ي ل ع ل س أ و
الصدور ص ٩۸ - ) .وهذا الكلام إن ح ر ش
( ى ه ت ن- ا » ت ا ئ ي س ل ا و ت ا ن س ح ل ا ن ي ب و
ةال
وقارآلنصلوة من بعض أهل القبور › و ا ل ت ة ت ب ث م ل ا ت ا ي ا ض و
ر ا ر
ع م ل
و ه ا
ف ح بص
رزخ .وبهذا تتوافق وال ال
انا
لسبئی ح أ ت و ا ف ت ن م ا ن ل قا م ى ل ع ل ا ك ش إا ل ن ك ل و
ومنلميحطعلابمقالنياراها بظاهرها >ً ا ع ي م ج ب ا ب ل ا ا ذ ه ى ة ل و ق ن م ل ا ت ا ي ا و ر ل ا
ة فىمواضعها ٠ . ح ي ح ص ة ت ب ا ث ا ه ل ك ل ب ن ظ ي ا ك س ي ل و » ة م ح ا ن ر ت م ة ض ر ا ع ت م
ةالله ج حى ف ى و ل ه د ل ا ه ل ل اى ل وه ا ش ل ا م ا ل س إ ل ا ة ج ح م ا ل ك د ه ش يا ذ ه ى ل ع و
لابدلهامنمادةتقومة ر و ص ل ك : ت و م ل ا ة ق ي ق ى
ح فل ا قث ي ح ) ١ : ۳ ۳ (ة غ ل ا ب ل ا
اء وإنما تكون اليماندةامسابها .وإنما مثل الصورة كثل خلقة الإنسان القائمة
ية ق ط ن ل ا س ف ن ل ا ن أ ب ل ا ق ن ف . ة ع م ش ا
ل ل
ا إ
ب ة ق ل خ ل ل ا د ج ن و ت ن أ ن ك م ب ا ل و » ل ا ث قىل ف
ا ة ع م ش ل ا ب
طلقا » فقد خرص (أى كذب ) . . م ة د ا م ل ا ض ف ر ت ت و م ل ا د ن ع ن ا س ن إ ل ا ب ة ص و ص خ ل ا
NEنه
نعم ! لما مادة بالذات وهى النسمة » ومادة بالعرض وهو اسم الأرضى
قإذا مات الإنسان لميضر نفسه زوال المادة الأرضية » وبقيت حالة بادة
النسمة ويكون كالكائب المجيد المشغوف بكتابته إذا قطعت يداه» وملكة
الكتابة بحالها » والمستبتر بالمثى إذا قطعت رجلاه :والسميع والبصير إذا جعل
أعمى وأصم ثمقالبعدذلك باب اختلاف أحوال الناس فى البرزخ :اعلأن
الناس نی هذا العالم يعنى البرزخ على طبقات شی لراجی إحصائها » لكن
رس الأصناف أربعة :
لئك تصيبهم رؤا . و أ فى ع ي ب ط ل ا م و ن ل ال ه أ م ه ن ك لم ه ن مذ خ أ ل ا ب ي ر ق ف ن ص و
سكة اليقظة تمع م ت ن ا ك ك ر ت ش م ل ا س ح ل ا ى ف ة ن و ز خ م م و ل ع ر و ض ح ا ن ي ف ا ي ؤ ر ل ا و
أ
ك نهاعبن ب شمي ل
م ا ن ا ل ف » ت ا ل ا ي خ ا ن ه ع ن ل و
و ه ذ ك
ل ا و ؛ ا ف ق ا ر غ ت سا ل ا ن ع
ىيومصائف وشموم ف ة س ب ا ي ة ض ي غ ى ف ن أ ى و ا ر ف ص ل ا ى ر ا م ب ر و » ا ه ى
ر هو ا صم
ة ٠ ب ر ي ر ه م ز ح ي ر و » د ر ا ب ر ه ن و ة ي ت ا ش ة ل ي ل ى ه ن أ ى م غ ل ب ل ا ى -
ر ه
ي و
ل و ق ى -
ل إ
حوادث ل ا ح ب ش ته س ف نن م ب ر جد ق و ا ل إً ا د ح د
أ ج م
ت لى ب ا ن ل ا ت ي ر ق ت س ا ن إ و ه ل وىق ل إ -
يعآ إلىقوله- م ج ة ي ئ ا ر ل ا س ف ن ل ل و ا ه ل ة ب س ا ن م ت ا ه ي ج و ت و ت ا ر و ص ت ب ة ع م ت ج ا
عم ت ل ا و ع ج و ت ل ا و ة ي ج ر ا خ ء ا م ت أ نمك ل
ت ا ه ن أ ه ا ي ؤ ر ى ف ف ر ا
ع ل
ي ا ي ؤ ر ل ا ب ح ا ص و
ولايقظةل يمتنبهلهذاالس .ر ل و » ى ج ر ا خ ل ا
م ا ع ل ا ى أن ك ي م
ومعناه :الذاكرة. أفى
صل )١
ا(لكذا
Vf
الاثار ال
أوار
حدةوفى
ال زاًافى
جم والعبد الضعيف كان ذات يوم مت
"فكر
كل فر ن إ : ل و ق ي ا ل ئ ا ق ن أ كم ك ا ن ل ا ه ا ر ي ا م ف . ى ل ا ب ع ت و ه ن ن ا ح ب س
ه ل ل ا ا ر ا رزخ
ا و ح أ ف » ر خ آ ى
م ل
ل ع
ا
م لعا ع س ا ل
ق و
ي » ه س
عألنىواع وأصناف لايحصبها إلا الذى أحصى كل ش لی“عادلداس» فىقبورهم تانأ ر ب م ل ا ع
اً بلأحوال شخص
نشرحاً قابىوعرضت هذه م ه ل ل ا د م ح م ت ظ ق ي ت س ا ف . ة ت و ا ف ت م ة ف ل ت خ م ت ا ق و أ ى ف د ح ا و
س سره » فقال إ
:نها إن شاء د ق خ ي ا ش م ل ا ف ر ش أ ة م أ ل ا م ك ح خ ي ش ى ل ع ا ي ك و ر ل ا
ارللوهتعئاليىاً حق .
لواردة فىامر ا ت ا ل ا ك ش إ ل ا ر ث ك أ ل خ ن ت ه ب و ه ي ل ع ل و ع ي ى ذ ل ا و ه و : ت ل ق
الروايات الواردة ة م ا ع ق ف ا و ت ت ه ب و > ن ا د ب أ ل ا ا ه ت ق ر ا ف م د ع ب ح ا و ر أ ل ا و د ا س ج أ ل ا
تها الأحياء وعدمهاء ف ر غ م و ء ا ه ئ ا ن ف و د ا س ج أ ل ا ء ا ق ب و » ى و م ل ا ع ا م و ؛ ح ا و ر أ ل ا ر س ق م ى ف
صاً بيوم اللجمعةأو بيومقبله› ويوم بعده و ص خ م ه ن و ك و » ه م د ع و م ا ل س ل ا م ه د ر و
ستبضوابط كلبة ب ل و ع ض ا و ى
م فة ح ي ب حا ه ل ك ك ل ن
ذ ا ف م
. ا ي أ ل ر
ا ئ اىس ف م ا ع و أ
5 تعم جميع :الموتى “٠ .
إ « : ظ ا ف ل أ ى ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل وهق لد ه ش ي و ت
: ل ق
تدعوهمل ي
اسمعوا ن
زير ع و ى ب ي ع ك ح ا و ر أ ل ا ى و ذ ل ي ب ق ن م ن ا ك ك ل ذ ك م ا ن صل ا ك د ا م ا ن م
ك ء ا ع د ا و ع م س يا ل « . ه ن ا ح ب س ه ل و ق ف . م ا ل س ل ا م ه ي ل ع ة ك ئ ا ل م ل ا وم ي ر م د
م ) يشملهم
ویش . م ه ي ف م ه ت د ي ق ع ت ا ا ک ” م ه ع ا م م ا د ا ل و م ز ا ل بس ي له ن أ ى ن ع م ل ا و ء ا ض ي أ
ل ا ع ت ه
و ن ا ح ب سہ ل ل ا .ن آ ر ق لنا ا ی ب ى ف خ ي ا ش م ل ف
ا ر ش أا ت خ ی م
ش ا ل ى
ک ن ع م لاا ذ ه ك ل
ىأع .ل.
5 ۱۷٩
اة نى الأاخبار الواردة فى أهل القبور
وهى كثيرة يستدعى إحصائها طولا فأقتصر منها على جملة جميلة اعتى
اسا اديت .
تففىسير ابنكثير .« :روى ابنعبدالبرمصححا لهعنابنغباس رضى
الهعنهامرفوعا « مامنأحديمربقبرأخبه المشلم كانيعرفه فىالدنيافيسل.عليه
إلارد الله عليه روحه حى يرد عليه السلام ٠ .
) . م و ق ي ى ت ح ه ي ل ع د ر و ه ب س ن أ ت إلااس
وروی عن ألى هريرة رضى الله عنه قال ( :إإذ مر الرجل بقبر يعر فهفسلم
ْ ١ عليه رد عليه السلام » .
وروی ابن ای الدنيا بإسناده عن حسن القصاب قال « :كنت أغدو مع
محمد بنواسعفى كل غداة سهت حتى تأتى أهل الحبان فنقف على القبور ونسل
عليهم وندعولهمثمننصرف » فقلت ذات يوم :لوصيرت هذا اليوميوم الإثنين !
قال:بلغنىأن الموقى يعلمون بزوارهم يوم الجمعة ويوماًقبلهاء ويوماً بعدها » .قلت :
وأخرجه البييقفىالشعب كافىشرح الصدور .وروى عن الضحاك أنهقال:
١منزار قبراًيومالسبت قبل طلوع الشمس علمت الميت بزيارته » .فقيلله :
) وكيف ذلك ؟ قال :لمكان يوم الجمعة» .
وروی عن أنى التياح عن مطراف يقول ::بلغنا أنهكان ينرال بغوطة فأقبل
ليلة؛حتى إذا كانعندالمقابر يقوموهوعلى فرسهفرأى أهل القبور» كل صاحب
:يصلون عندكم
قبرجالساًعلىقبره » فقالوا :هذا مطرف يأتى ابمحمعة » قلت و
:وما يقولون ؟ قال ::يقولون: ا ا ,الجمعة ؟ قالوا :موا
ظ كلا
ااتأبىجزمن
ال سان بن ی 0ل م
ونفق اخبن
لوىم ع
اور
سلام عليكم» .
» ثفمصرت عن ذللكماشار يلوم
عله جزعاً شديداً › فكنت آلى قبره نی ك
اہ ث آمن أینيته يومآفبناآنجاالسعندالقبرغابتى يات فنمت»فأريتکانور
أنىقدانفرج ».وكأنه قاعد ى قبرهمتوشحأكفانهعليهسعنة
الموق» قا ,
ل
وبمثله روى ابن أنىالدنيا عن عباد بن عباد أنه دخل على إبراهمبنصالہ
أقاربهماملنموتى » فانظر مبلرض ى ل ع ض ر ع ت ء ا ي ح أ ل ا ل ا م
ن ع
إ«أ : ل ا ق و ه ظ ع و ف
على رسول الله صلى العللهيه وسل من عملك .فی راهم حى احضل لحيته ).
مأعوذ بك ه ل ل أ : ل و ق ي ة ح ا و ر ن به ل ل ا د ب ع ب ر ا ق أ ن م ر ا ص ن أ ل ا ض ع ب ن و
ا ك
د ن
ه أ
شدتع بسكال ذ ل و ق ي ن *
ا +
ك ة ح ا و رن به ل ل اد ب ع د ن عه ب ى ز خ أ ل م عن م
1 عابلدله .
كمه -فهذا السلام والخطاب والنداء الموجود يسمع ومخاطب ويعقل ولا
لدت -. وإن لميسمعالمسل الرد .ر ۹۳٤:۳
- ۱۷۷ -
وفى الأربعين الطائبة :.روى عن النبىصل الله عليهوسلم أنه قال :
٠آنسمايكون الميت فىقبرة إذا زاره من كان يعرفه ف الدنيا » ( .قلت :فهذه.
الروايات تفيدبسماع الموتى وعلمهم فىكل زمان وکل يوم من دون تخصيص
بالجمعة أو يومن قبلهاوبعدها ) .
ونقل السهيل فى دلاثلالنبوة عن بعض الصحابة :أنهحفرفى مكان |
فانفتحت طاقة » فإذا شخص على سرير وبين يديه مصحف يقرأ فيه وأمامه
روضة خضراء ء وذلك بأحد » وعل أنه من الشهداء » لأنه رأى ق صفحة
ر بالنلحطاب م ع ن ع م ه ب مه ي ف د ن س ب ر و ب ق ل ا ب ا ت ك ى ا ت ن ا ل ل ا ى ن أ ن ب ا ج ر خ أ و
أ ا ي م ك ي ل ع م ا ل س ل ا : ل ا ق ف ع ي ق ب ل ا بر مه ن أ ه ن عه ل ل ا ى ض ر
> أخبار ما ر و ب ق ل ا ل ه
ت ن د
ك ق
س م ك ر ا ي د و > ج
دن و
ق ز
م ك ء ت
ا س ن ن إ » ا ن د ن ع
» وأموالكم قد فرقت .
م ر ا ب خ أ » ه ن ع ه لىلضار ب ا ط
ن ح
ب ل
ر ل
مااب ا ه ب ا ج أ ف
اعندناء إن ماقدمناه فقد
ه ا ن ف ل خ ا م و ام م
أنفقنا
حه ف
نقد ر
ا م و > ه ا ن د ج و
د خحسرناه . ق ف
ا و ر و ب ا س ي ن خ ي ر ا ت ى ف م کا ح ل ا ج ر خ أ و |
دمشق خ ي ر ا ت ى ف ر ك ا س ع ن ب ا و ى ي ه ب ل
م
ة ع ن ي د م ل ا
ر ب ا ق م
ا ن ل خ د ٠ :
ل ا قب ي س م لنا ب
د ي ع س
ن عل ه ج ي
ن مه ي ف س ب
علىبنأ 00الله وجه
د ا ن ف ه
ة الله تخبرونا م ح ر و م ك ي ل ع م ا ل س ل ا » ر و ب ق ل ا ل ه أا ي : ى
؟ م ك ر ن أ ن و د ی ر تم أ م ك ر ا ب خ أ ب
ل خ ا د ن م ً ا ت و ص ا ن ع م :
س ف ل ا ق
القبر :٠ وعليك ا ك ر ب و ه ل ل ا السلام ورحمة
ء ا ن د ع ب ن ا ک ا م ا
ع ن ر ب ت › ئ ي ن م ؤ و م ل ا ر ي م أ ا ي ه ت
على ل ا ق ف
- ۱۷۹ -
ن ع ن ا م ل س ن ي ر م ت ع م ل ا ق ي ر طن م ة و ب ث ل ا ل ئ ا ل د ى ف ق ي ب ب ل ا و دبن
نأن
يىا وأ
اخر
لج ا
بيه عنأنىعثان النبدى عنابنميناء« قال :دخلت الحبانة فصليت ركعتين
جعت إلى قبر :فواللهإنىلنبهان إذ معت قائلا نى القبر يقول:/ ضنطثم افتي خفي
انعمل ) فوالله لأن ل وم ل ع نن ح ن و » ن و م ل ع ت ا ل ن ك ل و ن و ل م ع ت ل م ك ن أ » ى ت ت ي ذ آد ق فم ق
أحب إلىمنالدنيا ومافيها» . تثل
يك أك
رونكصلي
عت م
ه ر ب ى
ق ف م ا ل س ل ا ه ي ل ع ى س و م ة و ل ص ت ا ي ا و ر ل ا ن مر ما م ف ت ب ثد ق و : ت ل ق
ل ا و ح أ ف ا ل ت ح خ ان ما ن ل ق ا م ا ل إ ب ا و ج ا ل ف ء ء ا ح ل ص ل ا ن م د ح ا و ر ي غ ن م ن آ ر ق ل ا ة و ا ل ت و
و لايقتضى عمومه لسائر الموتى . ه و ه ل ا ح ر ك ذ ا إ ل ئ ا ق ل ا ا ذ ه ف » خ ز ر ب ل ا ى ف س ا ن ل ا
س بمقابر باب توماء ي ل ح ن ب ة ر سري م
م : ل ا ق ى ع ا ز و أ ل ا ن ع ر ك ا س ع ن ب ا ج ر خ أ و
وقائد يقوده » وكان مكفوفاً فقال :السلام عليكم أهل القبور › أنتملناسلف
وحنلكم تبع» فرحمنا اللهوياكم» وغفر لناولكم» فكأنا وقدصرنا إلىماصرتم
إلبه .فرد الله الروح فى رجل منهم » فأجابه فقال :طوبى لكمياأهل الدنيا
نحجرن ف الشهر أربع مرات » قال :وإلى أين رحمك الله؟ قال :إلى الجمعة
إما تعلمون أنهاحجةمبرورة متقبلة .قال :ماخيرماقدمتم؟ قال :الاستغفار»
وقد غلقت هو دوننا فلا ى حسنة تزيد ولا من سيئة تنقص » .
ه» . &
بد الرحمن بن ع ق ي ر ط ن م ا ي ن د ل ا ى ب أ ن ب ا و د ه ز ل ا ى ن د م ح أ - م ا م إ ل ا ج ر خ أ و
أننه مع صوتا منقبرأن تزوروا اليوم « ى م ث ي ح ل ا ح ي ر ش ن ب د ي ز ي . ن ع ر ي ف نن بر ي ب ج
- ١8٠
.أن زيد بن خارجة ب ي س م ل ا ن ب د ي ع س ن ع ة و ب ن ل ا ل ث ا ل د ى ف ق ب ل ا ج ر خ أ و
رضى اللعهنه فسجى م ن ا ه ث ع ن م ز ى ف ق و ت ج ر ز ت ل ل ا ن ب ا ة ث ر ا ح ی ب ن مم ث ى ر ا ص ن أ ل ا
أولصدق ل ا ب ا ت ك ل ا ى ف د م ح أ د م ح أ : ل ا ق م
ف ل ك ت م ث » ه ر د صى ئ ة ل ج ل ج ا و ع م م ہ ا
ر م أ ى ف ى و ق ل ا ه س ف ن ى ف ف ي ع ض ل ا > ق ي درصك ل
ب واب أ ق د ص <
كتاب الأول؛ىلفا ه ل ل ا
ن
ان على ب
ف ا
ع ن ع ق د ص ق د ص » ن ي ه أ ل ا ى ؤ ق ل ا ب ا ط ل ا ن ب ر س م ت ق د ص ق د ص
ل ك أ و ن ت ف ل ا ت ت أ › ن ا ت ن ث ى ب و ع ب ر أ ت ض م » م ه ج ا م
الشديد الضعيف »؛وتام
ربأثرريس» وما بثر أر
سيس
عي؟ق
دا؛ل ب خ م ك ش ن
ي ج
م م ك ي ت أ ي س و ا
, وو
الة
هد يشسح
- ۱۸۱ -
وأخرج البيق وابن عساكر من وجه آخر قال :بيا هم يوارون القتل
يوم صفين أو يوم االحمل -إذ تكلم رجل من الأنصار منالقتلى» فقال « :عمد
م» ي ح ر ل ا ن ا ّ م ع » د ي ه ش ل ا ر م ع » ق ي د ص ل ار ك بو ب أ )ل س وه ي ل ه
ع ل ل اى ل ص ه
( ل ل ال و س ر !
ثم سكت .
لأكشف يظهر الله إن م ع و نر ش و أ ر ي خ ى ن ى ت و م ل ا ة ي ؤ ر : ى ع ف ا ي ل ا ل ا ق و
تعالى تبشيراً وموعظة أو لمصلحة للميت مإنيصال خير له »و قضاء دين » أو
غيرذلك .ثمهذه الروئية قدتكون ف النوموهو الغالب» وق
ادرلتكيونقبفظة
وذلك من كرامات الأولياء .
« ويوم تقوم الساعة يقسم الجرمون.ما لبثوا غير ساعةء كذلك كانوا يفكون»
1يستطيع الإنسان الكذب ق الرزخ ويستطيع ی الغشر
راوى
لكعلنبى ومقاتل أن المراد نهممأقااموا باعلدموت غير ساعة أى
قطعة قليلة مانلزمان » وروى غير وأحد عن قتادة أنهم يعنون ما لبثوا فى الدنيا
» ولیس لبهم ف الدنيا » ورجح الاول بان لمهم مغياًبيوم اللعث غير ساعة
لآخرة ( روح). اى ف ب ذ ك ل ا ع و ق و ى ل ع ل ي ل د أىقأحودال وف الآ
اية
لعل
ن :ووالله ربنا ماكنا ي ك ر ش م ل ا ا و قن ع ة ي ا ك ح ى ل ا ع ت ه ل و ق ى ر خ أ ة ي آ ه ل د ه ش ي و
١ مشركين ) .
ر ب ق ل ا ل ا و س ى ف . ف و ر ع م ل ا ث ي د ح ل ا ن م ر ه ا ظ ل ا : ة د ئ ا ف
ن الكافر والمنافق أ
ذ ا ل و ل و » خ ز ر بىل ا
ف ن و كاي ل ب ذ ك ن
ل إ
ا ي ز د ل ا ه م ا ل ل و ق ي
ن ا ك ل ك ل
د ن ع ل و ق ي ف » ر ف ا ك ل ا ب ذ ك ي 3 ن ك م ي
ا ى ن ي »
د و ه ل ل ا ى ب ر ن إ : ك ا ذ
لإسلام ؛ وإنمه
ا ن أ ل ص ا ح ل ا و ه
. ل ل ا ل و س ر م و د ي ل ا ل ا ح
ذب عند ك ي ن أ ع ي ط ت س ا
ي ل ر ف ا ك ل
بضراةر حىح لف ا
كذب ل ا ع ي ط ت س يه ن أ ب ئ ا ج ع ل ان م ك ل ذ ن ا ك ف ؛ ر ي ك ن ل ا ور ك ن م ل ا
ل ك ذ
ى ل ا ل ع ل و . ن ي رنوي كمل ه
مأامج م ع ي
ا لط و »ت س
ر ا ه ي
ق ل ا
الملكين مأموران ن أ ك
ى ف
- °
ا م
اء ن لثواب والعذاب على ذلك الامتحان ز ح ل ا ف م ه ل م ح ط ا ن م و » ن ا ح ت م ا ل ا
. ف ا ل ح » ب ذ ك ل ا ن ع ق د ص ل ا ه ب ن ا ن ر ي ماي م ا ه د ن ع س ي ل و ب ي غ ل ا ن ا ه ع يا لا ه و › ط ف
أ ح ي
ته كم ن يخمعلى ر ض حى فا و ب ذ ك ا ذ إم ه ن إ ف » ه ن أ شا ل ع ول جق ح ا ۹
أفواههم فتكلمه أيديهم وأرجلهم بماكانوا يكسبون .
ب ل
ت اث قين من الشوالث ل ب س ل ا ة ل ي ل ى ف ت م ن د ق و » م و ر ل ا ة ر و س ر خ آ
بهاولبور . تنامى ل
ف ا و ر
ا ي ق ف
ض ة رمو ك ب ة ر ج م ل ا ن م 7 1 5 1 ة ن س
يث )(١ د ح ل ا و ه ر ي س ف تى ف ت ي ن ح ل ا ى ع س ل ا
ا«لم ٠ تلكآيات الكتاب الحكم ٠ هدى ورحمة المحسنين ٠ الذين يقيمون الصلوة .
-إلىقوله منيشترى هوالحديث ليضل عن سيل اللهبغيرعلمويتخذها هزراً»
قال نى الروح :والحملة يعنى قوله « :ومن الناس » -عطف على
م ه ن م و ى د ه م د ا ه س ا ن ل ا ن م : ل ي ق ه ن أ ك ى ن ع م ل ا ب س ح ب ا ه ل ب ق 5 7
. ل ض م ل ا ض
عن الاختيار على القرآن واستبداله ة ر ا ع ت س اه ي ف ء ا ر ت ش ا ل ا » ى ر ت ش ي ن م « : ه ل و ق و
باشتراء اللهو اشتراء .المغنيات د ا ر م ل ا و » ه ت ق ي ق ح ى ل ع : ل ي ق و ء ه ب
ظ ْ وأسباب اللهو ر(وح ) ,.
يث » فقيل :هوالغناء وهوقولعبدالله د ح ل او م ه «ن ع د ا ر م ل ا ق ف ا و ف ل ت خ ا و
وابن ألىالدنياوابن جرير وابن ة ب ي شى ل أ ن ب ا ه ج ر خ أ » ه ن عه ل ل ا ى ض ز د و ع س م ن ب ا
عبدالله ابن ل ا و ق أ د ح أ و ه و > ع ل ا ى ف ه ل و ه ح م ص و م ك ا خ ح ل ا و » ر ذ ن م ل ا
عباس .وروى عن جابر قال :هو الغناء والاستّاع له ع وروی مثله عن مجاهد .
و ه م ح ل ا ه ي ل ع ى ذ ل ا و . ه د ن س ب ر ي ن
ر ج
ب ا ا ه ر ک ذ ة ف ر ك ع و
ر من الصحابة والتابعين
ل ل ى ض ر ن س ح ل ا ن ع ى و ر ا م و ه ن ي ر س ف م ل ا ة م ا ع و
هعنهأن « هو الحديث » كل
حرافات والغناء ل ل ا و ك ي ح ا ض أ ل ا و ر م س ل ا ن م » ه ر ك ذ و ه ل ل ا ة د ا ب ع ن ع ك ل غ ش ا م
ضى الألهع
خنه
ر»جه البخاىر ر س ا ب عن ب ا ن ع ى و ر م ل او ه م و م ع ل ا ا ذ ه و . ا ه و ح ن و
م ت ا حى ب أ ن ب ا ور ي ر ج ن ب ا و ا ي ن د ل ا ى ب أ ن ب ا و » د ر ف م ل ا ب د أىلفا
وابن مردويه والبييق
اء وأشباهه » .وهو قول مجاهد أخرجه ن غ ل ا و ه ث ي د ح ا و ه « : ل ا ق ه ن أ ه ن ن س ى ف
وى ن غ م ل اه ئ ا ر ت ش او ه :ل ا ه
ق ن أ « ه ن ن سى ن ق ي ي ب ل ا و ر ي ر جن ب ا و م د آ
المغنية والاستاع
الروح :والأحسن تفسيره ى ف ل ا ق و . ) ص ي خ ل ت ب ح و(ر » بمثل
اهم
طنل إل
ايهو
لإلى
ه ر ا ت خ ا ى ذ ل ا و ه و . ن س ح ل ا ن ع ه ا ن ر ك ذا ک ك ل ذ ل كم ع يا م
ره س س ذ ق ا ن خ ی ش
ف بیان القرآن .
عنى.به کلماكان : ل ا ق ي ن أ ك ل ذ ى ف ل و ق ل ا ن م ب ا و ص ل ا و : ر ي ر ج ن ب ا ل ا ق و
تاعه أو رسوله » لأنالله تعالى س ا ن عه ل ل ا ى ه ا مه ل ل ا ل ي ب س ن ع ً ا ي ه ن ل م ث ي د ح ل ا ن م
والغناء مع
ولى
مه» عم بقوله :ولمو الحديث » ولم بخص بعض دون بعض» فذ
علك
يلم
شايله
غىل الآية على حرم
وة ك ت ل د ا ذ ه ى ل ع ف . ى ه ت ن-ا ك ن
ل م
ذ ك ر ش ل ا و
لر م
انهى عذنكر الولهعتعبالاىدته » سواء كان غناء ومعازف أو
ا شلی“مآح
و مثلهمطالعة الكتب » ا و ك ن ك و ش ا ت ل ا ب ا ن ف ر عى ف ى م س ي ا م و » ه ل ا ث م أ و ج ن ر ط ش ل ا
المشتملة عاللىخترعات والأباطيل المسماة فعىرفنا بالناول » ومثله شركة اجالس
الله تعالى وعبادته . ر الامشلتمللةحعرلىافات المل
ذهيةكعن
والحاصل :األنآية حرمت كل الملاهى الملهية عن عبادة الله تعالى »
ومنهاالغناءوالمزامير » فأردنا إيراد بعضالتفصيل فىهذا البابمفصولا بفصلين :
. اةهى
لعام
مفى
ل:اأول
ال
ثانى :فىالغناء والمزامير .وتخصيصه بالذكر لماوقعت الفتنة فأيكهثر
وال
.: عن سائرالملاهى حى ظنه بعض الناس عبادة .
- 58-1
الناهى عن الملاآهى )(١
فى أمرها صورة الاضطراب فى أما الملاهى عامة ففيها تفميل؛ ولا وقع
أردنا إيضاحه والله الموفق والمعين, كلام الفقهاء وظاهر التعارض نى الآثار والروايات
رى بالقوس ل ا و س ر ف ل ا ب ي د أ ت و ل ه أ ل ا ة ب ع ا ل م ز ا و ج
احمربن ن ش ز ي ز ع ل ا د ب ن
ع بد ي و س ن ع د ا ه ت ل ج اى ف ك ر د ت س م لىا فم ك ' ا ن ل ل ا ى و ر م
! ع ن
رضى الله عنه أن رسولاللهصلا ة ر ي ر هى ن أ ن ع ى ر ب ق م ل اد ي ع س ن ع ن ا ل ج ع
باطل إلا ثلاثة :انتضالاك بقوسل نويا عليه وسل قال « :كل ش
اىلمدن ط
عيينة ن ب ا ه ا و ر و : ى ل أ ل ا ق ء ا ل س ر م ح ي ح ص ل ا و ه و ؛ ة ع ا ج و ل ي ع انم ب
إ م ت ا ح و ث ي ل ل ا
ه
عليهوسلوهو ل ل اى ل صى ب ن ل ن
ا ع ء ا
ى ث
ن ع
ن
أ ش
عللجارن ع ن ي
ى س
ن ن
أحبلن
ا ع
ا
وأيفاً . ) 4 0:7 ٤ ى ع ل ي ز ل ل ة ي ا د م ل ا ج ي ر خ(ت ه م ا ل ك ى ه ت ا - ل س ر م ً ا ض ي أ
ئىعنزيدبنأسل ا ط ل اد ا ي زن ب ر ذ ن م ل ا ث ي د ح ن م ط سه م و
ج ع مىأ ف ىلن ا ر ا
ب ط ل ا ى و ر
ل :قالرسول اللهصلاللهعليه ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ب ا ط خ ل ل ان ب ر م عن ع ه ي ب أن ع
ل امرأته » ومشيه بين الحدفين ٠ وتعليمه ج ر ل ا ة ب ع اه ر لك ي مو ا
ح لل ل ك
إ « : م ل س و
بإقنهلب كتاب الضعفاء وأعله بالمنذر وقال : ى ف ن انببحا ه ا و ر و . ی » ت ه سا ر ف
ى ب ّ ت ن ا د ر ف ن ا ا ذ ه
إ ب ج ت ح ي ا ل » ر ي ه ا ش م ل ن
ا ع ر ي ك ا ن م ل ا ب د ر ف ن ي و » د ي ن ا س أ ل ا
نصب الراية) ٠ (
ن ب م س ا ق ى ل ع ً ا ف و ق و م ب ع ش ل ا ى ف ق ي ب ل ا و ا ع و ف ر م د ه ز ل ف
ا د م ح أ ى و ر و
محمد
). 4 : 8 / 1 ة ب ا ر ل اب ص ن ( » ر س ي م ل و
ا ه ف ة و ل ص ل ان ع وه ل ل ر
ا ك ذن عى ل ا
أ ل
م ك ١
م ح ل صميل ن إ ه ن عه ل ل ا ر
ى مضع ث ر
ي د ح ف : ت ل ق
فيكق ة ج ح و ً ا ت ب ث
»
ن المرسل احجلةلعدنمدهور .فهذه الرواةي ل
إ س ف
ر م ل ا ة ر ي رىه ل أ ث ي د ح ل
ً ا د ي ؤ م
- 144 -
ا و أ - ث ا ل ث ل ء
ا ا ن ث ت ساام أ و ء ا ق ل ط م و ه ل ل از ا و ج م د ع ى ل ع ل د ت
ى
بعض الروابات - فع ب ر أ ل
ك ح ل اا ه ي ض ت ق ة
ت د ي ف ل
م ا ع ف أل ب »ة ق ي ق و
ح ه ل ل ا ن مت س ي لا ه ن أ ل
ك ل ذ ف
ة» ومامدت
ى اللهعنهعندأصعاب ض ر ر م ا عن ب ة ب ق ع ث ي د ح ه ي ل ع ل د
ا م ك . ا ه ت ر و ص ب ا و م
ىاللهعليهوسارح ل ص ه ل ل ا ل و س رل ا ق : ل ا ق د ا ه ح ل ى
ل ف
ا ة ع ب ر أ ل ا ن ئ س ل ا
-فدىيث
ه س ر ف ل ج ر ل ا ب ي د أ ت : ث ا ل ث و ه ل ل ا ن م س ي ل « : - ل ي و ط
ورميه » ه ل ه أ ه ت ب ع ا ل م و »
للمأسنتثنى من اللهوإاعاف . ) 4 : 7 7 ة ي ا ر ل اب ص ن ( » ث ي د ح ا ه ل ب ن و ه س و ق ب
ل ع ف» ط ق ف ة ر و ل
ص بة ق ي ق حو ه ل بت س ي ل
ا ه ن أ لى ثاس
ت
أمن اللهومطلقالياحوز.
م
ى عيناً ه ض
ا علب ن
م عى
ل ب ا
ل ل ا
هو فتجوز شيئاً وون الى تفصل بي
دن ه ت ا ي ا و ر ل ا ى ن ع أ : ث ل ا ث ل ا ا م أ و
ونحرم آخر .
لع
ننرد ال
انهى
ءْ
ا ق ة د ي ر ب ه ي ب أ ن ع ة د ي ر بن ب ن ا ه ل س ن ع ل س م ه ا و ر ا م : ا ه ن ف
ل و س ر ل ا ق : ل
ك فر ي ش د ر ن ل ا ب ب ع ل ن م«و :م ل س وه ي ل ه
ع ل ل اى ل صه ل ل
أما صبغيدهفىلهمخنزير
ودمه » -اتی ( نصب الراية ) .
ك ل ا م و ه ج ا م ن ب ا و د و و ا د و ب أ و د م ح أ ى و ر
رى ع ش أ ل ا ی س و مى ن أ ن ع أ ط ْ و م ل ا ی ن
: ل ا ق ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ى ن ا ن ع ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر
د عصى ق ف د ر ن ل ا ب ب ع ل ن م «
ن ل ا ن أ ی س و مى ن أ ن ع د م ح أ ر»
و.ی الله ورس
ووله
ى صلى اللهعليهوسل قال :
» ه ل و س ر و ه ل ل ا فقد عصى ب ا ع ك ل ا ب ب ع ل ن م و
كعاب هى فصوص النرد ل ا و
:١٤٩ ) . ۸ ر ا ق ل ا ي ر ح م ب ا ب ر ا ط و أ ل ا ل ي ث (
يتبع حامة فقال« :شيطان يتبع شيطانة روى أحمد وأبو داوود وابن ماجه
وقال يتبع شيطاناً » ( نيل الأوطار ۱٩ : ۸ ) .
ومن اللهو المباح فى الروايات ماروى عن عائشة رضى الله عنهاقالت :
اللحم ى ن ق ه ر أ ا ذ إ ى ت ح ا ن ث ب ل ف » ه ت ق ب س ف هو ن ي ل ع ه ل ل اى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ى ن ق ب ا س «
فقال :هذه بتلك » رواه أحمد وأبو داوود . سابقی فسبقی >
ومسل د م ح أ ن م آ ر ص ت خ م » ة ن ي د م ل ا ى ل إ ه ت ق ب س ف : ل ا ق الرجل» قال :إشنئتء
اللهعنههاه أن عمرسابق الزبيرفسبقهالزبير ى ض ر ر م عن ب ا ن ع و 5
. 1
) : ۸ل ی ن (
5
ن م
إ ث » ة ب ع ك ل ا ب ر و ك ل ت ق ب ٠ ل ا ت
ع ه ق ب س ف ى ر خ أة ر م ه ق ب ا سر م ع
ر » فقال عر :
ا ک ( ى ل م ا ح ل ا ه ا و ر » ة ب ع ك ل ا سبقتك ورب
:عم« ) , ۷ر
جواز المصارعة
ىا
للل ع
ل ص ى ب ن ل ا ع ر ا ص ة ن ا ك ر ن«أ ة ننابى
ك ر
ل ع ن ب د م ح م ن ع و
يهه وسل ع ر ص ف
ا
و وود والترمذى ۽ وأخرجه أبوداوودد ب أ ه ا و ر » س و ه ي ل عه ل ل ا ل ص ى ن ل ا ه
أ
ه بو الشيخ عن سعيد عن ا و ر»و ا ل و ص و م ى و ر و : ى ي ب ب ل ا ا.
ل قنة يم
درك ركا ل
ان عباس مطولا » ورواه أبو نعم فى معرفة الصحابة من حديث ألى أمامة
). ۳ ٩ : ۸ ل ي ن( ف ي ع ض ا ه د ا ن س إ و
وخلفًإلىجوازاللهوعلىإطلائرف ل سء ا ل ع ل ان مد ح أ ب ه ذمي ا
ل ذ ه و ؟ ة ح ي ح ص ل ا
مع الهومطلقا٠ ومايميفي ا ما ل إ ث ْ ي د ح ل ا ت ا ي ا و ى
ر فق بميلا ذ هل م ف
| . ا ه ي ق ا ب ع ن م ب و
ت س ي ل ا ه ن أ ا م ت د ج و ة ح ا ب م ل ا ة ا ن ث ت س م ل ا ى ه ا ل م ل ل ا ف ر ظ ن ل ا ت ن ع م أ ا ذ إ و
لهو ب
ن م ر م ا م ك ة ل ك ا ش م ل ا ض خ م ا و ه ت ي م ا م ن إ و ٤ ة ق ي ق ح
بعنامر عر ة ب ب ت ع ث ي د ح
ديث _ , حثلا ا
ل ث و ن
ه م
ل سلي ل«
ا : م ة
ا و ل
ل ص لساه ي
ل ل ع
اه لوو ق ن ن س ل ا ت ا ش
ض ومقصد صميح ؟ وهذه ه رل سغي ل ا م و ى ناعلي ا م ب ل ا و
غ ه
ت وشه ل ل
ا ا ول ف يا ك
هاذ.ا صرح أ
ام
وثاله ب ل إ ل ص ح تا ل د ئ ا و ف و ض ا ر غ أ ل ت ا
ح م ث
ي إ ب
ة ح ا بأم ل ا ة ا ن ث ت س م ل ا
لأغراض والفوائد , ا ك ل ت ل ا ه ب ل غ ت ش ا ا ذ إ ح ا ب ت
ا م ث إ ً ا ض ي أ ة ح ا ب م ل ا ى ه ا ل م ل ا ن أ ء ا ه ق ف ل ا
لهى والتلعب .فن ت ل ا د ص ق ب ز ا
و جل ً ا ض ي أ ا ه ن إ ف ٠ ط ق ف ى ه ل ت ل ا ا ب د ص ق ا ذ إ
ا ل
ية مثاها املنلهو المباح جمحض أ و ا م ر ل ا و ة ق ب ا س م ل ا و ة ح ا ب س ل ا و ة ع ر ا ىص ف م ل غ
ل تاش إ
ْ . ً ا ن
ه ا ك
و ى ر
ه ل ت ل
ك ا د مص ق
ط م و ه ل ل ا ن أ و ه : م ا ر ب إ ل ا _ د
قض عنب ل
م ا ل ا
ك ل ا ل ص ا ح ف
محظور منوع . ً ا ق ل
ا خرجت حقيقته من م ى ل ع ل و م ح مو ه ف ه ض ع ب ة ح ا ب إ ت ا ي ا و ر ل ا ض ع ب ق د ر و ا م و
و ر ل ا ض ع بى ف د ر وا م و » ط ق ف ة ر و ص ل ا ا ل إه ن مق ب ي
م ل ف » و ه ل ا
ز ا و ح ل ا ق ا ل ط إ ت ا ي ا
هو بحقيقته » وإن ل ل ا ن م ج رًاا ض ي
ح أ د ي ق م ل ا ك ل ذ و » ث ي د ح ل ا ق ا ي س ب د ي ق م ً ا ض ي أ و ه ف
ا ع م ق ف ت ت ل ر ر ح ي ل ف ا ذ ك ه و . ه ت ر و ص ب ه ي ف ا ل خ ا د ن ا ك
نى الآثار ولا تنضاد .
ن جهة الثثر م ب ع ل ل ا و وىهل ع
ل ملا ل ا
ك ل ا
فد ر ب ل ف ب ا ت ك ل ا ا م أ » ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل ا ی ن و ه ل ل ان ع ی ہ ا د ر و د ق و
ظ ف له ي
فى ل ا ع تل ا ق ف » ة ه ا ر ك ل ا و م ذ س ل ال ى
ح ا
ف ل إ ب ع ل ل ا و و ه ل ل ا
ىالأنعام « :وما
ر ي خ ة ر خ ا ل ا ر ا د ل ل و ء و ه م ل و ب ع لا ل إ ا ي ن د ل ا ة و ي ح ل ا
» ومثله فى ن و ق ت ي ن ي ذ ل ل
سة و وماهله ك عى ل ع ت و ب ك ن ع ل ا ف و »و ل وب ع لا ي ئ د ل ا ة و ي ل ا ا ن و د ي د ن ة ر و س
وماأعمال الحياة الدنيا امختصة د ا ر م ل ا ف : ح و ر ل اى فل ا ق . » ب ع ل وو ا
ه ل ا
إ ي ن د ل ا ي ح
5 لو
فى العنكبوت ه س ك ع و د ي د ح ل ا و م ا ع ن أ ل ا ى ف و ه ل ل اى ل ع ب ع ل ل ا م ي د ق ت ر س ر ك ذم ث
فراجعه ( روح . ) 5655 : ۲
وقال تعالى فىسورة الأنبياء « :وما خلقنا السموات والأرض وما بينها
لاعبين .لوأردنا أننتخخذ لهوا لاتخذناه منلدنًاإن كنا فاعلين .بلنقذف
ئاىلكشاف : ل ا.ق » ن و ف ص تا م ل ي و ل ا م ك ل و ق ه ا زو ه ا ذ إ ف ه غ م د ي ف ل ط ا ب ل ا ى ل ع ق ح ل ا ب
هو أن الحكة عع
انلى بين أن السبب فتىرك اتخاذ اللهو واللعب وا
أنتف
فائه
« :نبقلذف لته ققا
ولتح خلاىذه .ثم صارفة عنه » وإلا فأنا قا
ادتر ع
الخ» :إضراب عن اتخاذ اللهو واللعب وتنريه منه لذاته كأنه قال :سبحاننا
لهوعب ٠ بل منعادتنا وموجب حكمتنا واستغنائنا عن القبيح اخذا
للل أوننت
أن نغلب اللعب باللحد » وندحض الباطل بالحق ( كشاف ۲٤ : ۲ ) .ومثله فى
٣۳۳ : ) .وقال تعالى فسىورة الجمعة :و
«إذا رأوا تجارة أو هوا الروح (
»لأ
فنضاض انا
للله
اون دو انفضوا إليها» قالفى الروح :وا
اختليرت ضجمياررة
لرةحماعجة إليها والانتفاع بهاإذا كان مذموماً فبااظلنكانفضاض إلى
الاتجا
الهو وهو مذموم ى نفسه ؟
خلا عنالمعصية فىنفسه ن إ و ر ض م ل ا م سة ن م ن و ك ي ب ع ل ل ا و و ه ل ل ا ف ل ص أ ل ا
فيه غلو نمك ل
ي ا ذ إ ت ا ح ي ر غ ل ا و ت ا ق ا ف ت ر ا ل ا ع ن ي ا ل ع ر ش ل ا
اع
ملم أن الشريعسة الصطفوية السمحة البيضاءلامع الارتفاقات
اتی فطرت عليها الطبيعة البشريية ولا ترتضى الرهبانية والتبنسل ' م
تمنع الغلو فالىمسليات لإاك فيا ! م ع ن . ة ح ل ا ص ل ا ة ر ش ا ع م ا و ة ي ن د م ل اى ض ت م ت ل ب
ومن المعلومأن منالحاجاث + ة ن ي ش ا ع م ل ا a ت ا ي ر و ر ض ل ا ن ع ى ه ل ي ث ي ح ت
۔691 -
المنطور عليها الإنسان تمرين البدن وترويح القلب وتفريحه ساعة فساعة » ومن
مهنا قال عليه الصلوة والسلام « :روحوا القلوب ساعة فساعة » أخرجه أبوداوود
هى ابعضلىمهاء
لالفق
الاف
اخت
وإذا عرفت أن اللهو قد يعود مصلحة بنية صحيحة ومصلحة مقصودة ›
والمصالح قدتعودلمواًبنية فاسدة أو إنهاكفيهابحيث يشغل عن ذكر اللهفقد
إذا كانت لنها
حا م الفقهاء فىبعض اللملاهى » فإنه أح
أله تكلاف
خلاضح
ان
لغرض صحيح بنية صالحة لامن حيث أنها عادت مصا م بعد ماكانت ملاهى .
لهنتليكة الصالحة والغرض الصحيح فى جنب
اداد
لعدم اعت ها
راممن
حرمه
وح
مايلزمه منالمفاسد » ولا رأى بالتجربة أن إنمها أكبر من نفعها وهى لا تكاد
تخلو عن المفاسد .فامحل ليمحلها مع تضمنها المفاسد من الإنهياك والإلهاء عن ذكر
اللهبلعلىتقدير خلوها عنه» وانحرم إثماحرمهالمشاهدته أنهالاتخلوا عنالمفاسدة
عادة»والنادر كامعدوم » فلميبقالاختلاف إلاصورة ولفظاً دون حقيقة ومعنى .
ومن هذا القبيل الاختلاف الواقع فىالنرد فإنه كرهها عامة الصحابة :
وروى أنه رخص فما ابن مغفمل وابن المسيب على غير قار وقال أبو إسماق
ا ولا :یکره ولابحرم وات 0
.هو مروى من جاعة من التابعين »> وقال مالك وأحمد :: أنهمكروه وليس بحرام و
گر ن ب ا و س ا ب ع ن ب ا ن ع ی و ر و . د ر ا ن م ر شو ه : ك ل ا م ل ا ق » م ا ر ح و ه
ذلك . ا و ه ر ك م ه ن أ م ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع و د ي ع س ى ب أ و ى ر ع ش أ ل ا ى س و م ى ب أ و
وحکی فى ضوء النهار عن ابن عباس وأ هريرة وابن سيرين وهشام بن عروة ابن
ونيطلار
ااحلوهأ(
الزيير رضىاللهعنهم وسعيد بن اليب وابن جبير أنهمأب
ملخصاً م ٥٩ +: ).
- ۱۹۸-
ب
(رجندى) ه ر ك ت ف ى ه ل ت ل ا ل إ ة ع د ب ب ت س ي ل ة ع ر ا ص م ل ا و : ر ا ت خ ل ا ر د ل ا ف و
عالسيةبا
ر م
ف ى
ل
م أ
ا : ی ا ش ل ا ل ا ق (ى ن أ ي ا ک ' ل
ى ش
ك ى ف ل ح ي ف ل ع ج ا ل ب ق ا ب س ل اا م أ و
قولهعليه ب ن ي ل د ئ س م ا ن ئ ا ه ق ف م ا ل ك ن م ر ه ظ ي ا ک ى ه ل ت ل اد ص قا ل ب د ا ه ح ل ا ى ل ع ن ي ع ي و
ئ ه ا ل م ل ا ن م ً ا ئ ي ش ة ك ئ ا ل م ل ا ر ض حاتل ١ : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا
سوى النضال » أى الرى
لمقدارلاف0ىختار ث
ا . ل م أ ت » ة ةيب ب ا ش
ر م ل لًوا و ه ل
ص ه ت يلم س تان أ ر ه ا ظ ل ا و . ة ق ب ا س م ل ا و
ن ا ل و ص ل ا و ة ح ا ب س ل ا و ن ف س ل ا و ر ق ب ل ا و ر ي ط ل ا و م ا د ق أ ل ا ب ة ق ب ا س م ل ا ة ي ع ف ا ش ل ا د ن ع و :
ى رجل ومعرفة ل ع ف و ق و ل ا و ك ا ب ش ل ا و د ي ل ا ب ة ل ا ش ل ا و ر ج ح ل ا ى ر و ق د ن ب ل ا و
يحل كل لعب حطر لحاذق تغلب ا ذ ك و » م ت ا ح ل ل ا ب ب ع ل ل ا و ؛ د ر وف أ ج و ز ه د ي ب ا م
لتفرج عليهم حينئد . ا ل ح ي و > ة ي د ي ص و » م ا ر م ی ر ک ه ت م ا ل س
ى ر د أ ا ل و : ى و ا ح ط ل ا ل «
ا ق : ه ت ح ن ى ئ ا ش ل ا ل ا ق
وجه ذكر هاذلهعبارة غير
س ي ل و > ا ه ي ض ت ق ت د ع ا و ق ل ا ن أ ت م ه و أ ا ه ن أ
تقتفى 0 ب ه ذ م ل ا د ع ا ولقب ك ل ذ ك
دما ق : ل و ق أ . » ً ا ص خ ل ى
م ه ت ن ا ه د ع با م و ن ا ك ب و ص ل ا ك م ر ح ل ا و ه ل ل ا
ن مه ذ ه ب ل ا غ
الممابنا ز ا و ج ى و » ة ي س و ر ف ل ل ة ر ك ل ا و ه و ن ا ح ل ب و ص ل ا ب ب ع ل ل ا ز ا و ج ى ن ا ت س هنق ع
ل ا
اتم فإنهجرد ي ل ا بب ع ا ل ا و
د ي ل ا
ى ا
ف مة ف ر ع مز ا و ج
ى ف ك ل ذ ك و »
ر ظ نا ن د ن عر ي ط ع ل ا ب
رى البندق و > ز ا و ا م ه م ا ل ك ر ه ا ظ ف ة ح ا ب س ل ا و ن ف س ل ا و ر ق ب ل ا ب ة ق ب ا س م ل ا م أ » و ه
هس د
551
لظاهر أنه إن قصد بهالقرن ا ف د ي ل ا ب ر ج ح ل ا ة ل ا ش إ ا م أ و » م ه س ل ا ب ى ر ل ا ك ر ج ل ا ,
رانقوى علىالشجاعة لابأسبه » ثمقال :معت من بعض ففهاء الشافعية أن
اعد حسابية و قى ل عً ا ي ن ب من ا ك ا ذ إ م ه ددنرعف و أ ج و زن م ه د ي ب
ا م ة ف ر ع مز ا و ج
ذ۾كره علاء الحساب فق طريق استخراج ذلك بخصوصه »› لبامجرد اللحرز
قينو.ل( :والظاهر جواز ذلك حينئذ عندناأيضاًإن قصدبهالقرنعلى وال
أتخم
ن حرمته عندنا ك ل ة ي س و ر ف ل ا ل عد ا ف أ ن إ و ه س ن إ ف ج ن ر ط ش ل ا ا م أ و© » ب ا س ح ل ا ة ف ر ع
بالحديث » لكثرة غوائله بإكباب صاحبه عليه » فلابنىنفعه بضرره كا نصوا
أمرمجمععلي. ا ذ ه و . ً ا م ي ر ح ت ه و ر ك ك م و أ > م ا ر ح د ا ع م ل ا ا ل و ش ا ع م ل اى ف د ي ف م
ومصلحة دينية أدويو رز ض ر غ ه ي ف ن ا كا م و . ة م ن أ ل ا ن ي ب ه ي ل ع ق ف ت م » ة م أ ل ا
أو السنة .كان حراماً أو مكروهاً تحربيا » وألغتتور كهم
تناب ورد الن
اهى
لعن
رة حكمآء بأن ضرره أعظممننف . و ث أ م ل ا ى ه ن ل ا ا ه ت ض ر ا ع م ل ض ر غ ل ا و ة ح ل ص م ل ا
مائ ً ا ز ئ ا ج ن ا س ن إ ل ا ه ب س ت ك ي ع ف ن و ض ر غ ل ک ن و ك ي ن أ من
رورات والیلسض
ه علىنفعه عدمن المضرات عندالعؤلا, ر ر ض وه ر ي خ ى ل ع ه ر ش ب ل غ ا ذ إ ' ى ش ل ا « ف ي ك
ت لياكون فيه نفع ما وفائدة. ا ك ل ه م ل ا و م و م س ل ا ن م “ ى ش ا ل ف ا ل إ و ؟ ً ا ع ط ق
فكذلك لما ور ٠ ت ا ر ض
ن م م ه
ل و اد ع ه ع فى لن ع ه ر ر ض ب ل غ ا م ل ن ك ل و
» علمناأنضرره أعظممن ع ف ا ن م ل ا و د ئ ا و ف ل اض ع ب ن م ه ي فا م ع م ه ن ع ى ب ن ل ا بع ر ش ل ا
لد منه من المضار واللمفاسد . و ت يا م ب ن ج ى ف ح ل ا ص م ل ا و ع ف ا ن م ل اك ل ت ت ي غ ل أ وه ع ف نن م
إشمها أكبر من و س ا ن ل ل ع ف ا ن م و ر ي ب م
ك ث إ ا م ف « : ل ج وز عه ل و قه ي فى ر تا ل أ
اء ولكن ورد علىأسلوب الحكم ه ي ف ة ع د و م ل ا ع ف ا ن م ل ا ز ي ز ع ل ا ن آ ر ق ل ا ر ك ن يم ل ف ؟ » ا ه ع ف ن
اًمتفن عله ض ي أ ا ذ ه و . ا ه ب ل ا غ ب ل غ و ة م ك ح ل ا ن ا ن ر ي مى ف ر ا ض م ل ا و ع ف ا ن م ل ا ع ض و ث ي ح
عله ؛ وثبت ص خ خ ر و ه ز و ج ف م ه ض ع ب د ن ع ى ه ن ل اض ع ب ت ب ث م
ي ه
ل ن أ ر ي غة م ث أ ل ان ي ب
د ر ا و ل اى ه ن ل ا ن إ ف ج ن ر ط ش ل ا ك ك ل ذ و » ه ه ر ك و ه م ر ح فه ر ي غد ن ع
فيهمتکلفيه
من
ف ء ا ه ق ف ل ا ة م ا ع و ة ي ف ن ح ل ا د ن عت ب ث ف . » ل ق ن ل ا و ة ي ا و ر ل ا ة ه ج
» ول يثبتعند ه ا و ه ر ك
الشافعى أيضاً فأباحوه . د ن ع : ة ي ا و ر ى و ل ف غ م ل ا ن ب ا وب ي س م ل ن
ا ب ا
للبنااسلفهنوظر ة ح ل ص م و ة د ئ اوف » ع ر ا شنلعا ى ه ن ل اه ي ف د ر يم ل ا ما م أ و
ين : على النفقهوى ع
ه
» ع ف نن مم ظ ع ا ه ر ر ضن أ ب ة ب ر ج ت ل ات د ه ا
ش م :ل و أ ل ا
ومفاسده أغلب
ح وه ل ل ار ك ذن عه ا ه ه بل غ ت ش ن
ا مه ن أ و » ه ص ف ا ن ى
م ل ع
والمساجد ت ا و ل ص ل ان عه د
ام أو مكروها . ر ح ن ا ك ف ء ة ل ع ل ا ك ا ر ت ش ا ل ء ه ن ع ى ه ل ا ب ك ل “ ن ج ا
في 'ي ة ح ل ص م ل ا . ب ا ل ج ت س ا ة ي ن ب و ة ع ف ن م ل ا ك ل ت ل ي ص ح ت ل ه ب ل غ ت ش ا ن إ و > ه و ر ك ر
[1 أو أع م .
ظم نه اب مباح» بلقد رر تی إلى درجة اسلتاحب
خلاصة الكلام
رد » وموفيهنفعوفائدة ولكن ج مو ه : ع ا و ن أ
ى ل ع
و ه ل ل ا ن أم ا ل ك ل ا ة ك ل ذ ف و ظ
ورد الشرع بای عنه ؛ وهو فيه فائدة يورمد فىالشرع نبى صربح عنه >
ظ ولكنهثبثبالتجربة أنسهيكون ضرره أعظم مننفعهملتحق بالمهى عنه
ف
ى عه ضرره »:ولكن `ن ل ع ب لمغليو ؛ ه م ي ر ح ت ب ع ر ش ل ا د ر ر م ل و ة ه
د ي
ئ ف و
ا حفل و
بشتغل فيهبقصد التلهى » ولحوفيهفائدة مقصودة ولميرد الشرع بتحررعه ولیس
وبة لا ل ط م ل ا ة د ئ ا ف ل ا ل ي ص ح ت ل ح ي ح ص ض ر غ ى ل عه ب ل غ ت ش ا و ة ي ن ي د ة د ه
س ي
ف ف
م
بقصد التلهى .
س» فهو أيضاً ليس مإبناحة م ا ح ل ا ر ي خ أ ل ا ا ل ا
إ ه ي ف ز ئاجل ع ا و ن أ ة س م ح ه ذ ه ف
اللهفىشى“بلإباحة ماكان موا صورة ثمحرجعن اللهوية بقصد صالح وغرض
سح فلميبقلوا .
الهو المباح الراءئج فى العصر
وعلى هذافالمباح منالملاهى هىالرامجة نىهداالعصر بشرظ أن لايكون
فا قار» ويلكاون بقصد النلهى بللمرن البدن أتعولم الشجاعة :هى المسابقة
بالهائم والسفن والأرجل › والمسابقة بايلنطلباء فى التعليم والتعلم » والمصارعة
رط ستر العورة وعدم الإنه,اك فيه» والصوبخان » والبندق » والرى ».والسباحة
«الرى بالحجر » وإشالة الجر الثقيل باليد» والشباك ( وهومايقالله بالمندبة
جه كردن ) والوقوف على رجل واحدة وأمثاله » ممافيهمرن البدن ورياضته
ادتلعشلجماعةء أو فيهتعلمالحساب وأمثاله » كافىبعض أقساميقال له:
من
ت وضلا
»ية إبذاالعتلجربة أينهفلضاى إلىالإيلهاء
ند
'تعلايملىتماش
ب
- ۹٢ .
ولاتغفل عن شرط عدم قار وعدم . ت ا م ر ح ل ا ى ف ل خ ا دو ه ف ا ل إ و » ة ي ص ع م
اشاءالله تعالى . م ا ل إ › ه ل ع ا ف ل ي ل ق و . ة ي ن ل ا ح ي ح ص ت د ي ق و » ى ه ل ت ل ا |
TE
و و » ة ح ا د ق ا ي ي ف م ل ا ع ل ك ل ا ج أ د ق ة ل ئ س م ى ف
احة؟ فالكازر ب ل ا ن و د ل م أ ت ل ا د ع ب ف ق
لك» فإنمنكفرمسلاو ا س م ل ا م و ق أ ق ي ن
ق م
ح كتل سليمال و » ك ل ذ ل ث م ب ر ن
ف م
ك
۔هى بائ ل » ات ا ل ص ض ل ا ى ' ع ق و د ق ف ل ا ل ح ل ا م ر ح ن م « ر ئ أ ل ا ى ف د راو م ك ء ر ف ك
ن ق ف و ي ن أ و ج ر أ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا و » ل ا ق مكللا ح ق ن أ ا ن أ ا ه و
وال. ق أ ل ا ل د عهأيلف ى
يق مختلفه ب ط ن ع م ث ي د ح ل ا ت ا ي ا و ر و ن آ ر ق ل ا ت ا ب آ ى ف ل و أ ل ا ل ص ف ا
ى ف ة د ر ا و ل ا ث ي د ح ل ا ت ا ي ا و ر و ب ا ت ك ل ا . ت :
اىيفآ : ل و أ ل ا ل ص ف ل ا ٠
الفا ر م أ
ا م س ح ة ي ا و ر ل ا د ي ق ن ت ع م ؛ ة ح ا ب إ و ة ز ا ج إو أ ً ا م ي راحيتمون ر ي م ا ز م ل ا و .
سر العبدالضعين ي ت
ف
آىخره . ت ا ي ا و ر ل ا ن ي ب ق ي ب ط ت ل ا ه ي ج و ت ع م و
لم ا
و« : ى ل ا ع ت ه ل و ق ى ن ع أ ب ا ب ل ا ي آ ا أما الكتاب
اس من يشترى نن
ا د ب عن ع ه ر ي س ف ى
ت لح صا مى ل عة ي آ ل ا » ث ي د ح ل او ه
سعود رضى اللهعنه من ه
ب ل ل
صد ا ن س إ ة
ب ب ي ى
ش ب ن
أ ب ا ه ج ر خ أ »
ء ا ن غ ل ه
ا ل ل ا و
و ه د : ل ا ق ث ي ح
اک حريح.وأخرجهالم
عن ب ا ن عً ا ض ي أ ق ي ب ل ا ه ج ر خ أ و > ه ا ح ح ص و ق ي ي ب ل ا و
باهه ) ش أ و ء ا ث غ ل ا و ه « ظ ف ل ب س ا ب
هموالحديث كلماشغلك ن أ ن س ح ل ا ن ع ی و ر و . ) ۰ : م ل يىنفل
ا ذاك ٠
افات والغناء ونحوها؛ ر ح ل ل ا و ك ي ح ا ض أ ل ا و ر م س ل ا ن م » ه ر ك ذ و ى ل ا ع ته ل ل ا ة د ا ن
ب ع
ه ج ر خ أ ا م ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب أ ن ع ى و ر م ل ا و ه و
المغرد ؛ ب د أ ل ا ى ف ى ر ا خ ب ب ل ا
ق ي ي ب ل ا و ه ي و د ر من ب ا وم ت ا ى
ح ن أن ب ا و رنيب ا ر
و ا ي نجد ل اى ن أ ن ب ا و
ظه: ف ل ه
و ن ن سى ف
ر د ه ا ج م ل و ق و ه و . » ه ه ا ب ش أ وء ا ن غ ل ا ث ي د ح ل ا و ه «
. ب ل ا و ر ي ر ج ن ب ا و م د آ ه ج
ة ي ن غ م ل ا و ى ن غ م ل ا ء ا ر ت ش ا و ه « : ه ظ ف ل و هفى
ن ن س
من ه ل ث م ى ل إ و ه ي ل إ ع ا ت س ا ل ا و ›
ن ع و : ه ر و ز ل ا ن و د هاشلي و ة يفآ ص ا ع ل ا ق و . » ل ط ا ب ل ا
اس فىقول ب ع ن ب ا ن م د ١ : ى ل ا ع ت
» ث ي د ح ل ا و ه ى ر ت ش ين م س ا ن ل ا
ن ع و » ة ي ن ف م ل اى ر ت ش ي : ل ا ق
ل ك وء ا ن غ ل ا : ل ا ق د ه نا ع ج
و »
م ه ل ث م د و ع س من ب ه ل ل اد ب ع
لعب وهو.
ع » ك ت و ص ب م ه ن م ت ع ط ت س ان م ز ز ف ت س ا و ١ : ى ل ا ع ت ه ل و ق ه ن م و
ىمافسره ل
د 6°
ن ب ا و ر ذ ن م ل ان ب ا ه ج ر خ»أ ل ط ا ب ل ا و و ه ل ل ا و ر ي م ا ز م ل ا و ء ا ن غ ل ا و ه « : ه ل و ق ب د ه ا م
رار
. ) ء ا ر س إ ل ا ة ر و (
س ح و ر ل ا ى ف ا ذ ك . ا ه ر ي غ و
كونولاتيكون س ض ت ون ر ي ج ع ت ث ي د حال اذنهف أ ومنه قوله تعالى
غة ل ب ء ا ن غ ل ا د و م س ل ا ل
« ا ق ه ن أ ة د ي ب عى ن أن ع ح و ر ل ا ىا مى ل ع » ن و د م ا س م ت أ و ا
د الرزاق والبزار وابن جرير والبييق ب ع ج ر خ أ و . ة مر ك ع ن ع ه و ح ن ی و ر و ؛ ر ي م ح
» ة ي ن ا م ل ا ب ء ا ث غ ل ا و ه و ::ل ا ق ه ن أا ه ن ه
ع ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب أ ن ع ة ع ا ج وه ن ن س ى ف
وقد استدل ببذه الآبات .الثلاث . » ه ن ع ا ل غ ا ش ت ا و ن غ ن آ
ر ق ل ا ا و ع م ا ذ إ ا و ن ا ك و
ابه عوارف المعارف على تحريم الغناء . ى
ت ف
ك ى در و ر ه س ل ا ن ي ق ق ح ل ا ة ي ف و ص ل ا م ا م إ
على مقاال محمد بن الحنفية » ر و ز ل ا ن و د ه ش ي ا ل و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ة ن م و
ص فى ا ص خ ل ا ل ا.ق ع ا ع ر ل ا ف ك ى ف ى م ل ا ر ج ح ن ب ا ه ر ك ذ . ء ه
ا ننإ :غ دله ا ا
ج م و
لحنفيةأيضاً ان بد م ح من ع و :ل ا ق
م ث . ء ا ن غ ل ا » ر و ز ل ا « : ة ف ي ن حى ب أ ن ع : ة ي آ ل اه ذ ه
سمع ل ا ن إ » م ِ ل عه ب ك ل س ي لا م ف ق ت ا ل ن أ » ر و ز ل ا ن و د ه ش ي
ا ل « :ى ل ا ع ته ل و ق
ى ف
ر :ي
يحتم
رل أ
يند ك ب و ب أ ل ا ق . ا ل و ئ س م ه ن ع ن ا ك ك ئ ل و أ ل ك د ا و ف ل ا و ر ص ب ل ا و
االقول:جا لاعلالقائلبه وهوعل ض ي أ ل م ب و ه ي ل ع ه و ل و أ تا م ى ل ع ء ا ن غ ل ا ه ب
ظ . ) 8 7 :4 ۳ ن آ ر ق ل ا م ا ك ح أ ( ظ ف ل ل ا م و م ع ل ن ي ر م أ ل ا
فهذه آيات الكتاب على التفاسير ال كورةتدل بظاهزها على تحرياملغناء
واللزامير مطلقاًكالايخنى.
موتصم ر ب ك ن ب ا ن أ م ف ا ن ن ع ه ج ا م ن ب ا و د و و ا د و ب أ و د م ح أ ه ا و را م : ا ه ن م و
ام ا
ن ي : ل و ق ي و ه و ق ينرعطه ل
ت ل حاا ر ل د ع و هىيفنه ذ
ي ع بأص إ ع ض و ف ع ا ر ة ر ا م ز
ىقلت :لاءفرفعيدهوعدل راحلتهإل ت ح ى ض ف . م ع ن : ل و ق أ ف ؟ ع م س ت أ »
ع ف ا ن
ا ي
ليه وسلم مع زمارة راع فصع عه ل ل ا
ى ل صه ل ل ا ل و س ر ت ي أ ر : ل ا ق و ؛ ق ي ر ط ل ا
كت عنهء وقال أبوعاللىلووؤهلووى س و ص ي خ ل ت ل ا
ى ف ظ ف ا ح ل ا ه د ر و أ . ا ذ هل ث م
منكر ( نيل) قلت :والمتكرفى اصطلاح ث ي د حو ه و : ل و ق يد و و ا د
ا ب أ ت ع م
۰ ضاً فليتأمل . ي أ ب ي ر غ ل ا ى ل ع ق ل ط ي د ق ن ي م د ق ت م ل ا
ن أ| ي ن ع ه ل ل ا ى ض رر م ن
ع ه
ب ل ل د
ا ب ع. ن ع د و و ا د و ب أ و د م ح أ ا و ر ا ر ظ
لهحرماللحمروالميسر والكوبة والثبيراه. ل ا ن إ « . : ل ا قم ل س و ه ي ل عه ل ل ال ص ى ن ا
س إ ف و »ً ا ض ي أ ص ي خ ل ت ل ا ف ظ ف ا ح ل ا ه ن ع ت ك س » م ا ر ح ر ك س م ل ك )
بع
نبدة د ي ل و ل ا ه د ا ن
و ه ج مو ه : ى ز ا ر ل ا م ت خ س و ب آل ا ق » ر م عن ب ا ن عه ل ى و ا ر ل ا
ل » وقالابنيونسفى
ل
ل منذرى :إن الحديثا ا ق و . ب ي ب ح ی ا ن ب د ي ز
ه ي
ن ع ى و ره ن إ : ن ي ي ر ص م ل ا خ ي ر ا ت
هقمنحليث ب ل ا ون ا ب حن ب ا و د و و ا د و ب أ و د م ح أ ه ج ر خ أ ا ه
م ل د ه ش ي ه ن ك ل و ل و ل ع م
وأخرجه أحمد منحديث قيس بنسعد . ی ت أ ی س و ه و ح ن با ه ه ن ع
ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا
ظ البخارى ارلناشر) , ى ل ع ش م ا مىلفا ا ذ ك
هس ۷°
ابنعبادة .وه الكوبة » بضم الكاف قيل :هى الطبلكنارواه البييق من حديت
ابن عباس راضلىله عنهياء وبين أن هذا التفسير كملنام على بن بذيمة .و« الغبيراء »
بضمالغين :المعجمة قالنىالتلخيص :اختلف فىتفسيرها فقيل :الطنبور »
» وقيّل :البربط > وقيل :مزر يصنع 'من الذرة أو من القمح › واقيللع:رد
ْ وبذلك فسره فىالنهاية .مافىالنيل .
ومنها :ما روى عن عمران بن حصين رضى الله عنهأن رسول الله صلىالله
عليه وس قال « :فىهذه الأمة خسف بومسسبخ وقذف » فقال رجل منالمسلمين :
يازسول الله » ومتى ذلك ؟قال :إذا ظهرت القيان والمعازف وشربت الحمور»
رواه التزمذی وقال :هذا حديث غريب.
لغير م ل ع ت و » ً ا م ر غ م ة ا ك ز ل ا و » ا ن غ م ة ن ا م أ ل ا و ء ا ل و د ئ ف ل ا ذ خ ت ا ا ذ«إ : ل س و ه ي ل ه
ع ل ل ا
ه » وأقصى أباه › ق ي د ص ى ن د أ و » ه م أ ق ع و » ه ت أ ر م ا ل ج ر ل ا ع ا ط أ و » ن ي د ل ا
القومأرذهم م ع ز ن ا ك و » م ه ق س ا فة ل ي ب ق ل ا د ا س و » د ج ا س م ل ا ف ت ا و ص أ ل ا ت ر ه ظ و
وأكرم الرجل مخافة شره » وظهرت القيان والمعازف» وشربت الحمور» ولعن
وخسفاً ومسخآ ة ل ز ل ز و » ء ا ر م ح ا ع ر ك ل ذد ن ع ا و ب ق ت ر ي ل ف : ا ه و أ ة م أ ل ا ه ذ ه ر خ آ
بع بعضه بعضاً » رواه ا ت ت ف » ه ك علط ق
س ل ا ب م ا ظ ن ك ع ب ا ت ت ت ا ي آ و » ً ا ف ذ ق و .
ينب . غيثرحس الترمذى وقال :هذا حد
ال :قال ق ه ن ع ' ه ل ل ا ى ض ر ب ل ا طى ن أن بى ل ع ن ع روا
مهذى ل:م
تا ر ومن
اها
عشرة ختصلة حلبها س م ح ى ّ ت م أ ت ل ع ف ا ذ إ « : ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا ى ل صه ل ل ا ل و س ر
-ه 87 -
0 ابن
ق ومنها :مذاكره افلىنأيولطار معزي
إاً لم
ححمد
)١٠٠وف ذكرة
امات ابلفقالا
صل
اللع
هلبه نبى ل ا ن أ « ه نوع ل ل ا ى ض ى
ر ل ن
ع عن ا ل ي غ ن ب وها :مارواه
زامير 6اوم م ل ا ر س ك ب ت ث ع ب « : ل ا ق ل س و
ق د ز ا ا ه ن م و :
ی ض ى
ر ل ن
ع عم ا ل س ن بم س ا
ل ى
ص ن ل ا ن أ ه ن ا
ع ل ل ا
ع ى ن ل س و
ه ي ل ع
ه ل ل
و ل ب ط ل ا وف د ل ا ب ر ضن
ذ ك » ة ر ا م ز ل ا ت و ص ل ا ,
ى الثي .ل ف ا
ل صه ل ل ال و س ر ن أ أهو ن عه ل ل ا ى ض رة م ا م أی ب ن
ا ع ى و ز ا م : ا م و
ه ل عه ل ای
م و م ل لة م ح ر و ى د ه ى ث ع ب ل ج و ز عه ل ل ا ن إ : ل ا قل س و
ر ب ا ز م ل اق خ م ب ى ن ر م أ و » ن ي ن
د و و ا د و ب أ ه ا و ر » ة ي ل ه ا ج ل ا ر م أ و ب ي ل ص ل ا و ر ا ت و أ ل ا و
طويل ث ي دىحف ى س ل ا ي ط ل ا
نت لابنحجر) ع ا ع ر ل اف ك (ل ب ن ح ن بد م ح أ ه
و ل ظ ن ا
وسندة ضعيف , ت ا ي ن ا ل ي غ أنىابلكشرافع
ل ا ی ن ى
- 5١9-
ومنها :ما روى عن ابن عباس رضى الله عنههاقال « :الكوبة حرام والدن
فسىننه الكبرى موقوفاً» ورواه ى ي ب ب ل ا و د د س م ه ا و ر » م ا ر ح ر ي م ا ز م ل ا و » م ا ر ح
الرزار مرفوعاً بتغير بعض الألفاظ .
ضى اللهعنهأنرسولاللهصلیاللهعليه ر ة ر ي ر ى
ه ن أ ن عى و ر ا م ا
: ب ن م و
نازير » قالوا :يا رسول خ خ وة د ر ق ن ا م ز ل ار ج آى فى ت م أن مم و ق خ س ح ي « :ل ا قل س و
أن لإاله إلا الله وأنى رصول الله ن و د ه ش ي » م ع ن : ل ا ق ؟ م ه ن و م ل س م ل ا » ه ل ل
؟ : .اتخذوا المعازف والقينات ل ا
ه لقل ا ل و س ر ا يم ح ل ا ب ا ف : ا و ل ا ق » ن و م و ص ي و
ولحوهم فأصبحوا وقد م ه ب ا ر ش ى ل غ ا و ت ا ب ف ة ب ر ش أ ل ا ه ذ ه ا ؤ ي ر ش و ف و ف د ل ا و
. ن ا ب ح ن ب ا و د د س م ه ا و ر » ا و خ س م
ليهوسل: ه
ع ل لىا ل صه ل ل ال و س ر ل ا ق ل
: ا قد ع ن
س بل ه سن ع ى وار م : ا ه ن م و
ى ذلكيا رسول الله؟ ت م و : ل ي ق » ف ذ ق و خ س م و ف س خ ة م أ ل ا ه ذ هى ف ن و ك ي١
عبد بنحميد واللفظ ه ا و ر » ر م ح ل ل ا ت ل ح ت س ا و ف ز ا ع م ل ا و ت ا ن ي ق ل ا ث ر ه ظ ا ذ إ : ل ا ف
دبنسلوهو ي زن ب ن مدحبرى
عللاا
ع م ه د ی ن ا س م ر ا د م و » ا ر ص ق خ م ة ج ا م ن ا و ه ل
ه البخارى » ووصله ق ل عد ق ف م ز ح ن ب ا ه ي فم ه و ا ل ً ا ف ا ل خ ق ر ط ن م ح ص و : ف ي ع ض
صحيحة لامطعن فيا » وصححه د ي ن ا س أ ب د و و ا د و ب أ و ه ج ا م ن ب ا و د م ح أ و ى ل ي ع ا م س إ ل ا
اللهعليهوسلمقال: ى ل صه ن إ ظ ا ف ح ل اض ع به ل ا ا
ق ك ة م ئ أ ل ال م ن و ر خ آ ة ع ا ج
واللحمر والمعازف» (كف الرعاع ) . ر ي ر ح ل ا و ز ل ن ا ن و ل ح ت س ي مى ا
ت م ى
أوف نقن و ك أ
ي ؛
ل
علامة الحسن .هذه الروايات كلها ه ي ل ع ع ض و و ر ي غ ص ل ا ع مىافجه ل
ر ك ا
ذ د
مريحة ظاهرة فىنحريم جميع آلات اللهو المطربة سواء كان غأناوءأداء .
ومنها :ماروى عن ابن مسعود رضى اللهعنهأن النبىصلاللهعليه وسل ْ
اه البهتى وابن أنى
و» ينبت الماء ال
ربقل ا م س ب ل ق ل ا ى ف ق ا ف ن ل ا ت ب ن ي ء ا ن غ ل ا « : ل ا ق
مرقوقا :وى ا ق ب أ ق ي ب ل ا ء ا و ر و : ة ي ي غ ت ل ا ن و ن ي ن ك ل و ه و و ا ذ و ب ا ك و ا ي ث ل ل ا
وكذاالديلمى » وذكره ى د ع ن ب ا ه إ و ر ا ض ي أه ن عه ل ل اى ض ر ة ر ر
ی ه
ان.ع ب ا ب ا
۹
في الکن" رمز شعبالإيمان للبييق عنجابر رضى اللهعنمأيضاً» وقال العراق
© لأنفى إسناده منلميعرف وهو ی ٠ى خربج الإحياء :والمرفوع غي
يرح
روابة ابن العبد ا
ءوليش ى رواية اللؤلوى » ورواه البق مرفوعاً وموقوفاً .
وسل نهى عن ضرب الدف ولعب الصبخ وضرب المزمارة » أخرجه اللاطابى
بن سالم عن على مجهول . ه:
ر طغنى وذكره فى الكنر برمز الدار قطنى » وق
م الم
قال « :من قعد إلىقينة يستمع منها صباللهفىأذنيه الآنك يوم القيامة» رواه
ن عساكر فى تاره . ب ا و ه ي ل ا م أ ى ف ى ر صنصا
قال :كتبت على ة ر ق ن ب و ر م ع ن أة ي م أ ن ب ن ا و ف ص ن ع ى و ارم : ا ه ن م و
فأذن لىفى الغناء من غير فاحشةء فقال له“ ى ن د ن م ا ل إ ق ز ر أ ىارلأف » ة و ق ش ل ا
» كذبت أى ن ي ع ة م ع ن ا ل و ة م ا ر ك ا ل و » ك ل ن ذ آ
ا ل « :م ل س و ه ي ل ع ه ل ل اى ل ص ه ل ل ا ل و س ر
خترت ماحرم الله عليك من رزقه مكان . ا و >ً ا ب ی ط ا ل ا ل ح ه ل ل ا ق ز ر د ق ل و إ؛ ه ل ل ا و د ع
ث طويل -وفيه- ي د ح ى ف ى م ل ي د ل ا و
ی ن ا ر ب ط ل ا وق ي ب ب ل ا ه و ر . » ه ل ا ل ح ن م ك ل ه ل ل ال ح أا م
معصا مى.التجار» .ه ل ل ا ن و ع ن أ ل ع ا و «
ن
ى ن
أا هلن ه
ع ل
ا ل ا ى ض ر س ا ب ن
ع ب ا ن ع ى وار م ا
: ه ن م و .
م ٠ س و ه ي ل ع ه ل ل ى
ا ل ص
ح م ل ا ا ى ت م أ ى ل عم ر حه ل ل ا ن إ و : ل ا ق
ة ب و ك ل ا و ر س ي م ل ا و ر م
» رواه والأشياء عددها
أ و ه و و : ق ي ي ب ل ا د ا ز » ن ا ب ح ن ب ا و د و و ا د و ب أ و د م ح أ
ل»و
.رواه ب ط ل ا ة ب و ك ل ا ى
ا
.٠ ۱
'
ل ل ا
.
ى ض ر ر
.٠
م ت ن ب ا ث ي
8
د ح ن م٠
د و و ا د و ب
۲
فيه د م ح أ د ا ز و
:
» ء ا ر ي
١
ب غ ل ا و « د ا ز و ا م ن عه
E
وذكراه ق س
جمع الفوائد معزياً لرزين . رضى الله عنه أيضاً .
رضى العلنهه أن النبى صلىاللهعليه وسل ة ر ي ر ه ب أ ن ع ى ا
و م
ر : ا ه ن م و
لعشب » أخرجه الديلمى . ا ء ا م ل ا ت ب ن ي ا ك ب ل ق ل ا ى ف ق ا ف ن ل ا ت ب ن ي ء ا ن غ ل ا ب ح « : ل ا ق
ع » للعلامة ابن حجر الک .وزدت ا ع ر ل ا ف ك و ء ز ج ن ع ا ه ت ل ق ن ث ي د ا ح أ ه ذ ه ف
الله صلىالله ل و س ر ی ن « : ل ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ى ل ع ن ع ى و را م : ا ه ن م و
ه ع ي ب و ن ي ئ ا ر ش ن ع و ت ا ح ا و ن ل ا و ت ا ي ن غ م ل ان ع م س و ه ي ل ع
لتجارة فيين › قال ٠ ا و ن
ل ا و ء د و و ا د ى ل أ و » ى ذ م ر ت ل ا : ة ع ب ر أ ل ا ن ئ س ل ا ز م ر ب ر ا ک ( » م ا ر ح ن ه ب س ک و
نسائى؛ .
ش وابن ماجة ) .
لى صلىالله اا ن ي ب : ل ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر م ق ر أ ن بد ي ز ن ع ى و ر ا م : ا ه ن م و
هويغنى فوقف عليه فقال: و ب ا ش ل ار م ذ إ ة ن ي د م ل ا ك ك ك س ض ع بى ف ى ش م ب ل س وه ي ل ع
ن ا ي ف سن ب ن س ح ل اه ا و ر »ً ا ر ا ر ما ه ل ا ق ؟ى ن غ ت ن آ ر ق ل ا ا
ب ل ه ؛ ب ا ا
ش ي ك ل ي و
. ى م ل ي د ل ا و
ع ه ي و د ر م ن ب ا و ا ي ن د ل اى ن أن ب ا ه ج ر خ ا
أ م : ا ه ن م و
ى الله عنه ض ر ة م ا م أ ى ل أ ن
و د ح أ ع ف ر «
ا م :ل ا قل س وه ي ل ه
ع ل لىا ل صه ل ل ال و س ر ن أ
ه يقناء إلا بعث ن
ىضد
بره ل ع ا ه ب ا ق ع أ ب ن ا ب ر ض ي ه ی ب ک ن مى ل ع ن ا س ل ج ي ؛ ن ي ن ا ط ي ش ه ي ل إ ه ل ل ا
» م حستىك
ا م
ق ث ا ض ي أ ر ي ب ك ل ا ى ف ى ن ا ر ب ط ل لا ي ز غ م ء ا ي ح إ ل ا ج ي ر خ ت ى ف ق ا ر ع ل ا ه ر ك ذ و
ل :وهو ء ا ي( ح إف ي
ل عاض ٠
نيا د ل ا ى ب أ ن ب ا ل : ل ا ق ى ن ت ف ل ا ت ا ع و ض و م ى ف ا ذ ك) و ١ :
9 1 ۲
.) 0191 ص ت ا ع و ض و م ل ا ة (
ر ك ف
ذ ي ع
ت ض » ى ئ ا ر ب ط ل ا و
من ب ا ا
و ي ن د ل ى
ا ن ن
أ ب ا ه ا وار م : ا م و
ه
ع ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا عن ع ه ي و د ر
نهاقالت :
ل ا ع ته ل ل ا ن إ « : ل س و ه ي ل ه
ع ل ل ى
ا ل صه ل ل ال و س رل ا ق
او ه ن م ث و ا ه ع ي ب وة ن ي ق ل ا م ر ح ى ا ه م ي ل ع ت
ين م س ا ن ل ا ن م وه أ ر م
ق ث » ا ه ي ل إ ع ا ت س ا ل ا و
ىآخجر ل إ » ث ي د ح ل ا و م ل ى ر ت ش
7 ح و ر ل ا ن م ( ة ي ب آ ل ا
لون قدي ) .
۳ -
ض ا ه ن م و ن ا س ح و ح ا ع ص ا ه ن م ً ا ث ي د ح . ن و ث ا ل ث و ن ا ن ث ا ه ذ ه ف
لكتها و » ف ا ع
ك ل ش ي ا ل م ن ظ أ ا ل و » ء ا ن غ ل ا و ت ا ن ي ق ل ا و ف زز ا ع م ل ا م ر ح ى ل ع د ه ش ت ا ه ت ل م ح ي
ظ د ع به ي ف
فة ٠ . ه ا ر ك ل ا و م ي ر ح ت ل ا
ى ف ق ا ل ط إ ل ا ا هر ه ا ظ و ي ا س ا د ا م
آثار الصحابة الدالة على التحر يم
الهعنهقال « :إذا ركب ي ض ر د و ع س من ب ا ن ع ف ف ل س ل ا ل ا و ق أ و ر ا ث آ ل اا م أ و
» ه ن م:ت ل ا ق ن س ح ب ا ل ن ا ك ن إ ف ه ن غ ت : ل ا ف » ن ا ط ي ش ه ف د ر م س ن ي م وة ب ب ا د ل ا ل ج ر ل ا
أيضاًعنالشعبى عنالقاسم بن محمد ا ج ر خ أ و . ه ب ع ش ى ف ی ت ہ ی ب ل ا وا ي ن د ل ا ى ل أ ن ب ا ه ج ر خ أ
:أنباك ل ئ ا س ل ل ل ا ق ف ء ا ن غ ل ا ن ع ل س ه ن أ ة ن ي د م ل ا -هو أحد السبعة مفنقهاء
و
انظر يا ابن أخبى إذا مير" الله : ل ا ق ؟و ه م ا ر ح أ : ل ئ ا س ل ا ل ا ق ف » ك ل ه ه ر ك أ و ه و
الغناء ؟ a ه نلاع ح
ج ابه ي س
أى ف ل ط ا
ن ب
م ق
ل ح ل
ا ا ى ل ا ع ت
ظ .لعنالله المغنى والمغنى 'له.
وآخرجا أيضآ عن أنىعثان اليئى قال :قال يازيلدوبلنيد الناقص :
ياببىأمية :إياكم والغناء؛ فإنه ينقص الحياء» ورزيد فى الشهوة» ويهدم المروءة .
كر .فإن كفتتاملعابلدين فجنبوه . سعل
ل ممايف
افعلانولبلعحنمر وي وإنه لي
النساء » فإن الغناء داعية الزنا .وقال الضحاك :الغناء منفدة لمال» مسخطة للرب»
مفسدة للقلب .وروى عن عمّان رضى الله عنه أنه قال :ماغنيت ولاتمنيت
ولامسست ذكرى بیمینی » منذ بايعت رسول الله صلى اللهعليه وسلم ( عوارف
). ه ر س س د ق ى د ر و ر ه س ل ا م ا م إ ل ل ا
وأما الثانى :أعنى الروايات الدالة على إباحة بعض الغناء » فاعل أن ههنا
روايات و آثار يستدل بها على إباحة بغض الغناء .
فوله تغالى 9 :يزيد فالىلخلق مايشاء »
سرن ق
منفبعض
لى ع
ارو
فنها :ما
ب - 5١5
لعهالى .لتا ء ا ش ن إ » س ر ع ل ا ة م ل و ى ن ك ل ذ ه ر ك ذ ن س ا ك ه و ح ن و د و ع ل ا ك ت ا ل آنلما
وأما إلتفافه صلىاللهعليه وسلم بثوبه ففيه إعراض عن ذلك لكون مقامه يقتضى
كاره دال علىتسويغ مثلذلك على ن إ م د ع ن ك ل » ك ل ذ ى ل إ ء ا غ ص إنلعا ع ف تنرأب
صر »
ت قويه ل ف
ل ا و ب ن
ع ع
ل ل
ه ا ر ئات ل ا ل ص أ ل ا.و ل ط ا بى ل عر ق ي
ا ل ذ إ ؛ ه ر ق أ ى ذ ل ا ه ج ى
و ل
ل ع
ا
و
ل .الله ا ص أ ل ا ة ف ل ا خ ل ا ل ي ل ق ت ة ي ف ي ك و ً ا ت ق و ص ن ل ا ه ي ف د ز و . ا م ى ل ع
ش 4ه" ). ( فتح البارى ۲
صرب االدلفنای
کاح والوثمةعنالربيع ب و.ما :مارواه البخ
بارى
ا فى
بعنتم
فعو
رذابنء :جاالءى صلىاللهعليهوسليدخل حين بنى علىفجلس -
علىفراشی كمجلسك منى ٠ فجعلت جويريات لنايضربن بالدف ويندين منقتل
آبانیيومبدر» إذ قالتإحداهن :و«فينا نیبعلممافىغد»فقال :دعىهذه
ونلتين .ورواه ابن ماجه أيضاً .وفىفتح البارى :قال المهلب, : وقولى با
تلذقى ك
هفذىا الحديث إعلان النكاح بالدف والغناء المباح » وفيه إقبال الإمام إاللىعرس .
وإن کان فيهلهومالميخرج عن حد المباح ( فتح ٩ . ) ۷١1 :
فحيااناً.وحياكم| ا
ا
أتيناكم أتينناكم
00
ومنهاماأخرجه النسائى منطريق عامر بنسعد عن فرظةبنكعب وأبى
المسعود الأنصاريين :قال :إن
رهخض له نى اللهو عند العرس .الحديث وع
ا لجاکم ( فتح الباری ٩ <. e1( :
ل. ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة د ي ر ب ن ع ه ح ح ص و ى ذ م ر ت ل ا و د م ح أ ه ا و ر ا م ا ه ن م و
اانصرف جاءت نجارية ل ف ه ي ز ا غ م ض ع بى فل س وه ي ل عه ل ل ى
ا ل صه ل ل ا ل و س ر ج ر خ «
ننرأ ً
ض ا حأا ص ه ل ل ا ك دنرإ ت ر ذ ن ت ى
ن ك
ن إ » ه ل ل ا ل و ا
س ي
ر : ت ل ا ق ف ء ا د و س
ذرت فاضرفى وإلافلا»> فجعلت تضرب ن ت ن ك ن إ :
ا ه ل
ل ا ق ؛ ى ن غ ت أ و » ف د ل ا ب
ىاللعه ' ض ر ن ا ث ع ل خ دم ث » ب ر ض ت ى ه و
ه ن ع
ه ل ل ا ى ض ر ق ي د ص ل ار ك و
ب ب أ ل خ ئ د ف
راضلنله عنه ر م ت ل خمدث » یبه وهرن عهضل ل اى
ت ض رى ل ع ل خم دث » بر ض ت ی ه و
ل ا ل و س ر ل ا ق ف » ه ي ل ع ت د ع ق م ث ا ه ت س إ ت ح ت ف د ل ا ت ق ل أ ف
لهصلىاللهعليه وسل. .:
» فدخل أبوبكر ب ر ض ت ى ه و ً ا س ل ا ج ت ن كى ن إ ء ر ا
م ي
ع ك ن م ف ا خ ي ل ن ا ط ي ش ل ا ن إ
» فدلخالت ب ر ض ت ی ه و ن ا ث ع ل م
خ ث
د » ب ر ض ت ی ه و ى ل ع ل م
خ ث
د ؛ ب ر ض تی ه و
ذكرهف ا . ه ح م ص و ى ذ م ر ت ل ا ود م ح أه ا و ر . » ف د ل ا ت ق ل أ ر م ع ا ي ت ن أ
ىلثيلثمقال:
ل ا د ن ع ث ي د ح ل ا ه ي ل ع ل دا م ز ا و ج ى ل ع ب ا ب ل ا ث ي د ح ب ف ن ص م ل ا ل د ت س ا د ق و
من م و د ق
الة على المع › د ل ا ة ل د آ ل ا م و ن
م عم ك ل ذ ل ث م ن و ص خ ب . م ي ر ح ت ل ا ب ن و ل ئ ا ق ل ا و » ة ب ي غ ل ا
ق الحواز لما سلف » وقد دلت الأدلة على أنه ل ط م. ى ل ع ه ب ن و ل د ت س ي ف ن و ز و ج ل ا ا م أ و
ع ل د ي ب ر ض ل ا ب ة أ ر م ل اه ذ ه له ن م ن ذ إ ل ا ف ه
> ل ل ا ة ي ص ع مى ف ر ذ ن ا ل
لى أن مافعلئه
ي ن ( ن ط و م ل ك
ا ل ذ ل ث مى ف ة ي ص ع م ب ت س ي ل
50٠ ) . : ۸ ل
علىاأوبهوب أوه ب ل د ت ا ت ي س ر ص م ل ا ل ه أ ض ع ي ا ج تد ق و : ت ل ق
ن ا ك ا ذ ا
إ ل إ د ق ع ن يا ل ر ذ ن ل ا ن أ ة ي د
ف ن
ن عح ول ر ا
ق ت ا ب ة ي ن س ل ا
المنذور منجنس ٠
ا ى ف ء ا د أ ل ا ب و ج و ن أ و ه ة ي ف ت ح ل ا د ن ع ر ر ق م ل ا ن أ ن ي ك س م ل ا ر د ي م ل و » ث ا ب ج ا و ل ا
نذر ل ك ا
ي ل
ب ج ا و ه س ن ج ن م ن ا كا ذاإ ل إن و
ف ر
ط شا ل ف ء ا ذ أ ل ا ز ا و ج ا م أ و »
اماذ کر ل إه ي ه و ى ن ا ك و ش ل ا
مكليا
ا ل
ل قننأل و
ا ن و
ية . ص ع م ر و ذ ن
)
5 ۷
ومنها :ماأخرجه النسائىأنهصلىاللهعليهوسلمقاللعبداللهبنرواحة :
طار م :5١١ ) . ويل
حرك بالقوم فاندفع ,ارجلزأ(ن
هعنهقال « :كانالبراءبن مالك حسن ل ل ا ى ض ر س ن أ ن ع ی و ا
ر م :ا ه ن م و
ذكرهفق مارو الموت »؛وكان يرجز لرسول الله صلىالله عليه وسل
ومنها :مارواه الترمذى وابن ماجه فى أبواب النكاح عن عائشة رضى الله
ومنها :مارواه ابن ماجه عن محمد بن حاطب قال :قال رسول الله صلى
اللهعليه وسل « :فصل بين الخلال والحرام الدف والصوت ورفع الصوث
1 ش 1 فىالنكاح » .
ومنها :مارواه ابن ماجهفى باب الغناء والدف عن أنس بن مالك و أن
ضلمدينة> فإذا
هووار يضرينبدفهن و انىصلاللعهليهوسلمريبع ا
ْ يتغنين ويقلن :
ار ا ااا قد “وو ف
فقال النىصل اللهعليهوس :الليهعلمإنىلأأحبكن ( ابنماجه ص . )۸۳۱-
فهذه ما روى مرفوعاً ى الباب
- ۸۲ -
وأما الآثار .
ب ا ن
ط بحر ل
م ع ن
ل ااك « : ل ا ق هد وفنها :ما
مرو
جىاعن
رضى اللهعنهإزا
ا س ن ل ار کذ ب ض ر ع تا ل : ل ا ق ى د ا ح ل ا ع م س ي
ابنماج , ز م ر ب ' ر ث ك ل ى
ا ف ه ر ك ذ » ء
خرجنا حجاجاًمععربن ٠ : ل ا ق ر ينب ب
ج ت ا و خ ن ع . ى و ر . ا م : ا ه ن م و
الطاب رضى الله عنه فسرنا فىركب فيم أبوعبيدة بنالخراح وعبد الرحمن
١ فقال :غننامن م ه ا ن غ ف ت ا و خا ي ا ن ن غ : م و ق ل ا ل ا ق ف ء ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ف ر ع ن ب ا
يعنى من ه د ا و ف ت ا ي ن ه ن م ى ن غ ت يه ل ل ا د ب ع ا ب أ ا و ع د : ر م ع ل ا ق ف » ر ا ر ض ر ع ش
ر :ارفع لسانك يا خوات م ع ل ا ق ف ر ح س ل ا ن ا ك ا ذ إ ى ح م ه ه ن غ أ ت ل زا ف ۔ ه ر ع ش |
لحسنأن قم لامر ا ن ع ق و ص ل ا ى ف ا ر ق ل ا ن س ح ل ا و ب أ ه ا
ا م
ك:ح ا ه ن م و
ا ذ إ ا م ا م إا ن ل ن إع » ن ي ن م ا و م ل ا ر ي م أ ا ي : ا و ل ا ق فه ن عه ل ل ا ى ض ر ب ا ط م ل ا
صلو ن م غ ر ف
سمابالى م ا
لق علي نأ م ة ع ع
ا جمجر م م
ع ا ق ف »
ه ي لاإن با و م و ق :ل ا ق فى ن غ ت
ابس
رانتل له
م :رد یلك بل عاك رجلءقال لت تا ال دس ح
قال ا
:لاميرأااميمرنين ؟ ك لىتفدناح مبت ت ع
أ:ل ا ق ؟ ن يرني م
م أ
اويمو هل/ اام و
امآسحستاقلهمەك' ل كن ا کن إ ف
ا ه ل ق : ر م ع ل ا ق » ى س ف ا
ن ه ب ظ ع أة ظ ع ا ه ن ك ل
ى ن ا - » ل ه ن غ ك ت ي ب : ا ض ي ف ن ا ك ن إ
, ه ر ك ذ و ٠ ى ن ا ع م ل ا ح و رى ف ه ر ك ذ .
اطيى ش ل ا
ئ ل ل ذ ا ه د ش ن ي ن ا نك .
ق ل ا ب, ا ع ي ش أ ل ا ر ك ذ و ( Y Y A a م ا ض ت ع : ا ل اى ف
ا
ب 8 وله دم : وهى .هذه
1
١ ف ح ر ب د ق ف أ " ض ا إلا YA ا الدهر لا أراه
اللعل٠٠ - ى ؛ ا ذ ك ر م عىلفا ٠ . ا ب ن ص ل ا ا ذ ه ا م - ء ؤ س ل ا ن ي ئ ز ق “ ا.ي ٠
“قبل أن أنفضى مته رف 3 ففى بان عندى: وشبان
سأله عنهرجلتقا :ل ه ن أ ٩: ه ي فد ا ز و ً٠ ا ض ي أ ب ذ ه م ل ا ح ر ى
ش ف ه ر ك ذ و : ت ل ق
صاى م ي ن م و - ء ا ه ق ف ل ا ة م ا ع ل د ت س ا ه ب و . » س ا ئ ل ا ل ع ف ي ا م ك ل ع ف ن ا ناوذ إلا ن خإ
از الغناء لنفسه إذا كان فى اللحلوة ديم ى
و ج
ل ع - ى س خ ر س ل ا ة م ن أ ل ا س م ش و ة ي ا د ه ل ا
ذك
شرهه ف
اىدات فتح القدبي ٠ . هء لل
نوحش
فةسعن
ى ض ر ك ل ا م ن ب س ن أ ن ع ى و ر ا م + ا و
خل علىأي د ه ن أ «ه ن عه ل ل ا
ى
ر ن غكت ي نذا ك و ة ب ا ح ص ل ا د ا ه ز ن م ن ا ك و ك ل ا من ب ء ا ر ب ل ا
ابنامامفىالفتع »
ه
ن
م م
ل و
ا سى لأث
خمة ر
ا س مسش ذ خ
ل أهاب و : ل امقث ) 5 : 1 6 9 (
ه ر كن م خ ي ا ش
خذ شيخ الإسلام . أ ه ب و » ك ل ذ ع ي م ج
Eرعاغلاریازاو و
هعامسو ع w e ا
اضع و م ل ا ض ع ب ى ف ه ض ع ب ة ح ا ب إ س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ن ع ت ب ث ك ل ب ك و
4بحرم الارتفاق بالمباحات والللاذ , ف ي ر ش ل ا ع ر ه
ش ل ن أ : ل ص ا ح ل ا و
إلاما كانمنه قبيحاًى تفه أومفضياًإل اىلقبيحعادة» فإن القبب -ح علىماتقر
ح لعينه كالشرك لكروالمياة, ي ب ق : ن ي م س ق ى ل ع م س ق ن ي - ل و ص أىلفا
ح لما فيهمن'تفؤيت الى ي ب ق ه ل إ ف ¢ ة ع م ج ل ا ن ا ذ أ د ن ع ع ي ب ل ا كه َ ر ي غ ل ح ي ب ق و
ن
ون أ
ك ي ک
ا ل همن ي ع ل . ى ن ع أ ح ي ب ق ل ا ن ه ل و أ ل ا إاللىجمعة لنافىسه 0
ذلك الثشانىأعنى ك ا ل و » ن ا ي ح أ ل ا ن م ن ي ح ى ف ا ل و ) ع ش ا ر ش ل ا ن م ع ر ش ف ا ل ا ل ح
ر ح و ع ر ش ى فا ل ا ل حن و ك ي ن أ ز و ج ه ن إ ف »ه ي غ ل ح ي ب ب ق ل ا
اما فى آخر »وکذای
لالا فى وقت وحراماً ى آخر ؛ أو يكون ح ن و ك ي ن أ ن ك ي ة د ح ا ة
وةع
لعب
اي ر ش ل ا
الباب وجد ا ذ ه ى ف ر ظ ن ل ا ن ع م أ ا ذ إ ر ي ص ب ل ا د ق ا ن ل .
ا و ر ح ا ل م ا ر ح ل ج ر ل ا ا ل ا ل ح
فه ع بم ر ح ت ب ف ي ر ش ل ا ع ر ش ل ا د ر م
و ثن م و ؛ ل ي ب ق ل ا ا
' ذ ه ن ع ا ض ي أ ر ي م ا ز م ل ا وء ا ن غ ل ا
فىوقت وإباحه فىد ه م ي ر ح ت ي و؛ ر خ آ ض ع ب ل ي ل ح ت و
رض :نين لزوايات المدكررة۽ 'ويندفم ا ع ت ل ا ة ر و ص ة د ق ع ل ح ن ت ا ن ه ه ن م و
ع
ه ليه وسل حرمالمعازف ل ل ا ل ص ى ن ل ان أ ب ك ل ذ و ؛ ا ه ن م ض ق ا ن ت ل ا و د ا ض ت ل ا ر ه ا ظ
ر ك ذ ن ع ة س ي ه ل م ل ا ة ب ر ط م ل ا ت ا ل آ ل ا ر ئ ا س و 2 ر ي م ا ز م ل ا و
الله والدار ,الآخرة ؛
هوونسيآن الدار ل ل ا ب ل ا
ا ل
ن ش
ا ن ما ه ي ف ا ل غ
ل ل ب ل ا ا ذ ه غ ل ا
ب ذ إ د ر ج ا ء ا ن غ ل ا ك ل ذ ك و
د ه ا ش م ل او ها ك >: ً ا ض ي أ ةة ي ش ا ع م ل ا ت ا ي ر و ر ض ل ال ب ة ر خ آ ل ا
من أربابها .وأباح مها
روور فىمواضعة س ل ا ر ا ه ظ إ و أ ح ا ک ن ل ا ى ف ن ا ل ع أ ل ا م
و ا ل ع إ ل ا ة د ئ ا ف ن ا
م ه ي ف ن ا ك ا م
مل المشاق .وهذا ح و ر ف س ل ا ع ط قى ل ع ة ن ا ع إ ل او أ ء د ا ي ع أ ل ا و ة م ل ونلما ة ع و ر ش ل ا
عها ٠.ف
إنهاذمن و ر ف و ة ع ي ر ش ل ا ل و ص أ ه ي ل ع ت ر ج ى ل ام و ق أ ل ا ل ي ب س ل و
ا ه
يمه . ا م ن ه
ع ا ه ون ا س ن إ ل ا ب ر ا
ض أ م ك ر ي ه
و ل س ح أ ی ش ل ك
Si
ن م ً ا ئ ي ش ت ح ا ب أ ى ل ا ت ا ي ا و ر ل ا ف ت ر ط ن ا ذ إ ك ن إ ف
الغناء وآمثاله لتحاده
د حمل الأئقال' ن ع و أ >٤ ر ف س ل ا ى فو أ ب ئ ا غ م و د ق و أ د ْ ي َ ع و أ ة س م ا و ل ا و ح ا ك ت ل ا ى ف ا ل إ
ل م ع ى ف ا ل و 2 ث ي د ح ل ا ة ر ي خ ذ ف د ج ن ز ل و .ا ه ل ا ن م أ و
أحدمن أخبنار اسلف
أ
ب حد َ ن
ر أ
َ ض
ا ي
ل و » ه ي ل ع ن و ف ل ت خ ي و ه ل ن و س ل ج ي و ن غ م م ه لى ع د ي ن أ ن یا ص ل ا
س م ن ظ أ ا ل و . ب ز ط ل ا ت ا ل 1 ن م ا م ل ا ت م أ و ط ب ر ب ل ا و . ه و ع ل ا ور ا ت و أ ل ا م ه ن
ف ر ع ي ا ل
ر ج م ن أ : ة ف ر ع م ل ا ض ع ب ئ ل س ل ا ة م ئ أ و ن ي ع ب ا ت ل ا و ة ب ا ح ص ل ا ل ا و ح أ
ز هذا التصور
ق ا
ا ک
ي .
س ً ا دًياعد ب
ع ب ا ل م ل ا ث م أ ن ع م ه ل ا و ح أ ت د ع ا ب ت م ه ن أ ش ى ف
ل هذا عن ي ص ف ت
ظ ن الأذرعى فىكف الرعاع . ع و > م ا ا ف ى ط ا ش ل ا م ا م إ ل ا
00
لطائل تحته ا و ل ض ح ما تم ر ا ن آ ت ا ي ا و ر ل ا ن ي ب . ق ي ف و ت ل ا ف ر
غناء أحياناً عند حادث ل ا ح ا ب أ و » م و ي ل ا د ا ت ع م ل ا ء ا ن غ ل ا ك ن ا س ن إ ل ام ه ب ا م ً ا ي ه ل ن
م ا ك و أ
عنقلهق ة ف خ و ل ا م و
د أ » . ل ي ق ث ل م ح و أ
ر غ م ع ط ق و أ » ع و ر ش م ر و ر س
بل قد يستعمل ب ا ر ط إ و
ل ه
ا و
ل ل ض ح م ت يم ل ا م ت ا ل آ ل ان مححاا ب أ . . ك ل ذ ك .
و : ت ا و ل ح ل ا
ز ا ع م ل ا ر ئ ا س ك ل ذ ك ا ل و , ف د ل ا ك ن ا ل ع إ ل ا ى ف ل م ع ت س ي د ق و . و ه ل ل اى ف
دف ؛ فإنك
EB O لاانکاد جد فی كل
ظ وينوي اقا حكم الروايات الخرمة
عخصوصمة ن ا رش بة ص و ص ت عع ض ا و م به ص ق خ ت ة ح ا ب أ ل ات ي ف ا ح أ ن أ : ل ص ا ح ل ا و
أجلة :ليسفى ابر الإباخة ل ا ض ع ب ل ا ق و » ة م ر ح ل ا ث ي د ا ح أن م ة ا ن ئ ت س م ل ا ك ی ھ ف
والأعراس د ا ي ع أ ل ا ى ف ا ک ى ع ر ش ر و ر س ي ف . ه ئ ح ا ب إه ي فا م ى ر ا ص ق ل ب ل ط م
والاختيار ءفإن أصولاشع الشريف د ص ق ل ا ب . ا ب ي ا س ت ك ا و ا ه ب ل ج و ت ا ب ر ط ل ا
- 555 -
تأباه .ولا يقاس عليه ما حصل من الطرب بنغهات الطيور وأمثالهاء أو من افر
والإنبساط بروية البساتين والأنبار » فإنه مباح بلاريب » ولكن شتان بين
الحاصل طبعاً من دون اكتساب وبين الجلوب المكتسب قصداً » أولا آری قول
عليه السلام فى النظر أن النظرة الأولى لك والثانية عليك ؟ مع أن الإلتذاذ ري
يحصل بالنظرة الأولى أيضاً » وهو الذى يدعو الإنسان إلى النظرة الثانية » ولكن
الأولى لما كانت من غير قصد واختيار كانت من المباحات » والانبة كات
مكسوبة بالا ختيار فعدت من المحظورات .
وجدنا ا ن ك ل»و ب ا س تنكعا ع م ل ا ى ض ت ق م ى ع ر ش ل ا س ا ي ق ل ا ن أ : ل ص ا ح ل ا و
على خلاف القياس » فاقتصر اوخالإياحة ك ل ذ ن ا ك وا ه ن م ء ا ي ش أ ة ح ا ب إ ع ض ا ى
و ف
م
ا» كماهوالأصلالمقرر المسلمبينالفتهاء ه ر ي غ ى ل إ ا ه ا د ع ت يا ل ث ي ح ب ا ه د رىالوعم
صهني ف د
ل ر و
اا م ن يىعف ه ب ل م ع ن س ا ي ق ل ا ف ا ل ح ى ل ع ث ي د ح ل اى ف ح ص ا م ن أ
ن م ء و ض و ل ا ض ق ن ك > م ا ك ح أ ل ا ی . د ه ا و ش و ر ئ ا ظ ن ه ل و . ه ر ي غ ى ل إ ه ز و ا ج ا
ت ل
ن
فكان منحصراً فى س ا ي ق ل ا ف ا ل خ ى ل ع ث ي د ح ل ا ى ف د ر و ه ن إ ف » . ة و ل ص ل ا ى ف ة ه ق ه ق ل ا
ى بالا عاقلا, ل ص م ل ا ن ا ك و د و و ع و ك , ت ا ذ ة و ل صى فن ا ك ا ذ ا
إ م و ه و » ه د ر و م
تفسد صلرة ة و ل ص ل ا ى ف ل ج ر ل ا ة أ ر م ل ا ة ا ذ ا ح م ن أ ث ي د ح ل ا ى ف د ر و ك ل و
ذ ك
ضع ورد فه و ى
م ف ً ا ر و ص ق من ا ك س ا ي ق ل ا ب ك ر د ي
ا لا م ك حن ا ا
ك ل ه ن ك ل و » ل ج ز ل ا
كام الأبيارف ح أ ك ل ذ ك و . ء ا د أ و ة م ي ر ح ت ة ك ر ت ش م ة و ل ص ى ف ا ن و ك ي ن أ ن م ر ث أ ل ا
اء » فإنه حكم ليدارك بالقياس ثكراكا ل د ل ا ن م ن ي ع م د د ع ج ا ر خ إ ب ا ه ر ي ه ط ت
كله نا ج ا ر خ إ ب ل ب ه ض ع ب ج ا ر س خ إ ب ر ه ا
ط ل
ي س ج ن ل ا ء ا ن م ل ا ن أ س ا ي ق ل ا ن إ ف
د ر وا ه ن ك ل و . ا ه ئ ا ر د ج -ل س غ م
ي ا
ل م و ؛ س ج ن ل ان ي ط ل ا ه ن م ج ر ٠يح
الشرعبهامن
والأواق ي من
اض لماس
حواها س على الاب
اار ا ا
ق ي
ل ف » س ا ي ق ل ا ب ك ر د يا لا مل ي ب ق
-
~۵
دت ر و ى ل ا ع ض ا و م ل ا ى ف ة ر ص ت ق م ت ن ا ك > س ا ي ق ل ا ى ض ت ق م ف ا ل خ ى ل ع ت ن ا ك
حينقل و . ت ا ل ا ح ل ا و ت انل مآ اله ر ا
ي غ و ع ض ا و م ل ان م ا ه ر ي غ ا ه ي ل ع س ا ق ي
ا ل ا ب
ا
ا لتطبيق عمل ثانى اللحلفاء الراشدين ذ ه ى ل ع د ه ش ي و ء ر ا ث ا ل ا و ت ا ي ا و ر ل ا ى ن ا ع م ت ق ف ا و ن
ث ينظر» فإن ع ب ف د ل ا ت و صع م س ا ذ إ ه ن أ ى و ر ا ل ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ق و ر ا ف ل ا ر ع
لدرة .كذا نى شهادات ا ب د م ع ه ر ي غ ى ف ن ا ك ن إ و > ت ك س لف
وىلمة كاان
لغناءفىأصل اللغةيطلق ا ن إ : ت ا ي ا و ر ل ا ن ي ب ق ي ف و ت ل ا ر ي ر ق ى
ت ف ل و ق ت ن أ ك ل و
و»أحاديث الإباحة علىمعنى ىى ن
ل ع ة
ع ل ومم ح م ة م ر ح ل ا ث ي د ا ح ل أ ف ؛ ن ي يىن ل
ع ع
م
:ن الغناء بوالامدلكسر فىأصل اللغةمنالصوت ماطرب به آوخترو.ضيحه أ
كذافىقاموس اللغة .ثمهوعلى قسمين :
م ء
: ا ن ع ل ا ن ل م
غ ا ل ك و ل ا ن م ث :
م هك ت ل م ع ق ب ا غ ا ث ي لن
م شا
و ب ى ؤ ه ل ال ه آ ل
ومغاصى:عادة2 ا ت ا ن رنك م
ن مهللا
يات ب ن ج ل أ ل ا و ء ا س ل ا ن ع م و أ
:م ا ن ج ل ا . ننممي ض
ي تييا
ض م
ت ا
ي ع ا م و أ د. د ز ر ا م أ
ل ١ رنممد
امرأةرماه پ ث ي ب ش ت
ا ك م إ ل ك ل ا ن م
ا ع ا
ت ق ا لا ن ا ن ا ة ن ي م غ كو أ
. ة ي ح ة ف و ر ع م
ك ل ذ ي ل ا ط ل و ج ر ,
ه ي ب ء ا ز ي ئ س ا ل ا و ه ي ل
TT
WW o
ا نحن فيه ؛ فإنه ورام ل ز ع م ب ك ل ذ ن إ ف ؛ ء ا ن غ ا ل ب و ء ا ن غ و | ظ ن و ر ا ن م ا ر ح ا ي
باطباق النصوص وبإجاع المسلمين :لايختلف فيه مسلان. 4,ولا ,ينتظح-فيم علرزان
5اع ا<فتواع رمن 8اع تاغلأن “الغناء والملاهى عند الفقهاء سل
تحريمه » ونوعانحتلفوا فيه تحريما.وإبائحة ١٠ +وههناءتوع “ثالك .سق !| ,
.:نعم ! يطلق .عليه اسم واللهو تؤسعاً ومجازاً واليحسقفيىقة ماناللغن
لاءه وولا
الغناءوزاللهؤ لكؤانه.ق .صورة ة اغنامواللهو؛فهتا النوع .أجمعواعلى إباجتبه..
أماالنوع الأول الحرام إجاعاً فهوأقسام ا:لأول :الات !الملاجى زو المعإزف
صحيح المطرية بلاغناء الى تممحضت للهو ,وبليت.,,لأجله » | وليس هاجر
سوى اللهو و
»هى تطررببلا جار يض كالزمايوالطتيور فخرج منهالدف
وأمثاله» فقد أجمعت طوائف المسلمينسلفاًوخلفاًمنعهدالصحابةوالتابعين إلى
منبعل بهم من الأئمة الأربعة ب ألىجنيفة .ومالك والشافعي وأحمد بنحذبل-
وأاريم وسائر لمتهدين بل والظاهرية أيضاً» و كذلك الصوفية الصافية .قدس.
الله أسرارهم,أن استعاها حرامبأبةنيبةكان»وبي غرض کان»لن لوفرض
م ل استعالها بنية صميحة لاتخلو عنالنشبهبالفساق
' Eالذىلهمسكةمنالعموألدين
5 هم 58 دنيا 1 5 e
دون الغناء » وهى ن م ا ه س ف ن ب ب ر ط ت ى ل ا ف ز ا عت م الل اآ ن أ + ا ا و
واء كان معه غناء أولا . س ً ا ع ا ج إ م ا ر حا م ل اع ت س ا ف ط ق ف ب ا ر ط إ ل ل ة ع و ض و م
ههوعندإفضائه إلىعرم ن م ه ي ل ع ع م ج م ل ا م ا ر ح ل ا ف ر ي م ا ز م لنا ع د ر ج اء ا ن غ ل ا
ا م أ و
ن منهنى ا ر ي خ أ ل ا ن ا م س ق ل ا و . ت ا م ر ح م ل ا
ن م م ر ح ى ل ع ه ل ا ت ش ا و أ ت ا ب ج ا و ل ا ك ر ت ك
الباً» وكذا كلمباح غ ة ي ص ع مى ل إ ى ض ف ر
ي م أ ل كل ب ء ا ن غ ل ا ب ص ت خ مر ي غة ق ي ق ح ل ا
ا ه
ا ل ر
م عويأاغر ث ن و أ ا ظ ن ن ا ك ء ا و س ً ا م ا ر ح ن ا ك ة ي
ه يصل إ م
ع ضمن ا
.
ع ب ا ت ل ا و ة ب ا ح ص ل ا ر ا ن
ث م
آا م أ ا ن ل فا م ى ل ع د ه ا ش ل ا و
ين فقد مضى ذكر طائفة
م ث أ ل ا و ق أ ن م ا م أ و » ك ل ذ ب ا ن ب س ح و >ً ا ف ن آ ت ا ي ا و ر ل ان م ا ن د ر سا ه فا ه ن م
ةالفقهاء :
' تنقيح مذاهب الحنفةي
عن أحننىيفة ص ا ص ح ل ا ر ك ب و ب أ م ا م إ ل ا ل ا ق ة ي ف ن ح ل ا ا ن ت ا د ا س ب ه ذ م ن ف
الغناء ر و ز ل ا ن إ : » ر و ز ل ا ن و د ه
ا ل شو ي
« : ن ا قىرفف ىلل ااع ت ه ل
ى فه
و ق
ل ل ا ه م ح ر
س خ ر س ل ا م ا م إ ل ل ط و س ب م ل ا ت ا د اقهوش . ) 8 7 4 - ص ص ا ص ج ( .
ى :ولا أى
ج ي و ه ي ل ع ن د ا ح ي ى ذ ل ا ء ا ن غ ل ا ب ح ا ص ة د ا ه ش - ل ب ق ت ا ل
). 9 5 5 : 0 6 1 م ه ع م
ع ص ا ن ل ا ع م ت ج ي ن ا ك ن إ ف » ى ن غ م ل ا ا م أ و : ع ئ ا د ب ل ا ة د ا ه ش ى و
ىق بصوته س ف ل ل ه ي ل
ف ي ن ا ك ن إ و » ة ق س ف ل ا س أ ر ه ن أ ل » ب ر ش يا ل و ه ن ا ك ن إ و ه ل ة ل ا د ع ا ل ف
عل ذلك
ا ن أ ل ء ه ب س أ ب ا ل ا م م ك ل ذ »ن أ ه ت للا د ع ط قاس ن
ل ة ش ح و ل ا ع ف د ل ه س ف ن ع م
لسماع
ا م أ و ه
. بق س ف ل ال ح ا
ي لن ك لب ل ق ل اق ق ر ي »
إنه ف » ى ه ا ل م ل ن
ا ما ئ ي ش ب ر ض يى ذ ل ا
ل و » ه ب س أ با ل ه و ح ن و ف د ل ا و ب ص ق ل ا ك ً ا ع ن ش ت س من ك م
ي ل ن إر ظ ن ي
ط عدالته؛ ق س ت ا
جهمن و ب ل ح ي ا ل ه ن أ ل » ه ت ل ا د ع ت ط ق س ه و ح ن و د و ع ل ا ك ً ا ع ن ش ت س م ن ا ك ن ا و
الوجوه
( بدائمع ).
- ۲۲۹-
و ص ع ا ت س ا : ى و ا ت ف ل ا ف و : ة ص ا ل خ ل ا ة ي ه ا ر ك ف و
ت اللامی كالقصب
ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ل ا ق و » ى ه ا ل م لنا م ه ن أ ل ؛ م ا ر ح ه ر ي غ و
تاع الملاهى س ا : م ا ل س ل ا و
وى ل ع ا ذ ه و . » ر ف ك ل ا ن ما ه ب ذ ذ ل ت ل ا و » ق س ف ا ه ي ل ع س و ل ح ل ا و » ة ي ص ع م
جهالهديد >
) ١ ٤ ٠ : ٤ ة ص ا ل خ
( ع ا لم ى س
ح د م
ي ت ي ن أ ه ي ل ع ب ج و ن ك ل و
يا ف و .
» ء ا ن غ و أً ا ب ع ل ة م ل و ل ا ة و ع د ى ف ى ن ع ي ه م ن د ج و ف : ه ل ل ا ه م ح ر د م ح م ل و ق
على ل ي ل د
لاصة ٤ :لاه" ) . خ ( م ا ر ح ى ن غ ت ل ا و ب ص ق ل ا ب ب ر ض ل ا ن أ
ددى عن البراء أنه وجد نى بعض الأحيان يتغنى بأن واقعة البراء ضى اللهعنه
محمول على أنه كان ينشد أشعاراً مباحة فيها الحكم والمواعظ .والاستدلا ل
دجرابه مذكور ف الفتح مفصلا فراجعه» وإئما للعصنا الكلام م(ؤلف) .
3-5 02 1
كصفة الذكر أورالمرأة المعينة الحية »> ووصفب الخمر المهيج إلبهاء_والدويران
واللعانات والمبجاء لملمأو لذني» وأما الزهريات الجردة عن ذلكا متضمنة وصن
نعم !إذا قيل ذلكعل اإرياحون والأزهار والمياه المطربية فلاوجه إنعهعلىهذا
الملاهى امتنع .وإن كان مواعظ .وحكا › للآلا ٠ت نفسهالالذلك التغنى1
الرجل الصالح.إذا تغنى بشعر فيهفجش .لا تبطلعدالته . وق المغى ,
الآلات المطربة 403 رم :وهو مغنى ابن قدامة :الملاهى ,نوعان
"7ا ً ا ر و م أه ل ل ا ه م ح رق ق ح م ا م ا ل ك ر اه ن إ : ف ي ع ض ل د
ا ي ع للا ا ق 0
+8أخدها: :أن التغى'لنفسنهلدفع :الوسخشة عن فسه لا الهو :ع عدابليانفية
نا كانف امك ب ي د ل ا ل ح ل ا ت ت ق ر ت ي و. )ا ق ا ف ت ا
. ا ا ن ا م ه د ت ع ار ح ب
ة بر م ل ا ت ا ل آ ل ا ل ع' ى ن غ ت ل ا “ ن:أ ق ا ث ل ا و
ا الهووكانمطربا ع و ض وامه ن م ن ا كا ف .
ء ا ل ي ص ف ت ت ا ل آ ل اي فذ أ : : ث ل ا ث ل ا و , . .
ً..و کان يستعمل في الإآطراب واللهو ا ق ل ط م م ا ر ح ته ل ا ع ت س ا فء ا ن غ ل ا : .
ن و دن م
جوز استعاله ی النکاح وأمثاله حمن
ادث ي ف ى ر خ أ م ا ل ع إ ل ا و ن ا ل ع إ ل ا ق وة ر ا ت
ن و د ن م غ ل اة ر ا ب عل ق ا ن مد ا ف ت س م ل ا و ها ك ر ي غى ف ه ر ك ي د ۽ د و ر س
تقبد
و> ” ة ي ف ت ح ل اد ن ع ه م ا ل ك ل و ب ق ة ن م ر ه ا ظ ل ان إ ف ؛ ه ي ل ع
غى ن ا ب ح ا ص ن ا ک ن إ
الح رلا جينفول 'ل ه ن ذ ن ب ا ر ث خ ل ا
م ا ل ك “ ه ا ا ة ل ب ا ت خ ل ا
ت ب ث م ح ا ل ا ۰
غ ل ا 1 ة د م
1م ا ر ح ا ت ل
. 55
ا
ا ۲ س ا ت ى ق ي و أ
ا ل ا ن ي ا
ب ع ي ن ش ن ا ك لم ؛:بالطنبور ؛ ,كل
س,احترازاً ١
-. Mm
و معصية فى جميع الأديأن .قال ق ه ل أ ى ن غ ت ل ا ن إ : ة ي ا ه ن ل ا و ة ي ا ن إ ل ق و ظ
آل الكتاب ..وذكر د غ و ة ن د ن غ ة ي ص ي م و ه ا ع ى ض د أ ا ذ:إ ت ا د ا ي
ي ز ل
ققد توت منبالوصيّة لملين والغیات مرکا إذاکانمناراق ا3ت
حر 4: 5 ب ل ا( ى ه ت ن ا - ف ا ل ت ح ا ل ا . ع ط ق ت ا ف ه ت م ر ح ى ل ع ب ه ذ م ل ا 8
ن 2
قلت :ققد تلخص من كلام البحرعينم ت
الخص من كلامالفح علىمالت"
وف كتاب الكرإهة والابيتحسان من افعاوى ابربنة بعد كلام طويل :
علأنه لايبغى الإتكارعلى مطلقالغناء والماع ؛> بليجب أنيتقح الكلام
»قد قال بجواز الماع من الصحاية" والتابعين خلق
بايلنحلال والحرام ولفظه و
کیاون تر “".قال أقضى القضاة .الماؤردى “:انحل آملالعفى الغناء
ووحنيفة .رجعهم
فأباحة قوم وحظرة » 0كأرواهه مالك و؛الشافعى :أب
ككلامة “:وقد قال صاخبُ تشنيئ الأسماع :فى اللهاق بأضج ماتقل علمع
انه
طائفة إلى التفرقة بين الرجال والنساء فجزموا بتحريمه من النساء الأجاب ,
-هى .
وأجروا اللحلاف فما سوى ذالكنت
شنق عالنسماع والرقص فى
م)م
دئل
كل( :س
ذاًلقب
وفى الخيرية أيض
السماع هلتكلالفقهاءعليهابم ياقتضى الترخحيصأملا؟ أجاب :اصلرتاحتفرىنخانية
لصسفماع ؟ اللحواب
ارق
الاحتساب با لفظه :هيلجوز ال اب
نلاصعن
نق
لايحوز » وذكر فىالذخيرة أنه كبيرة » ومن أباحه من المشايخ فذاك الذى
حركاته حركات المرتعش .وذكر فى العيون أنه لياليق يمنصب المشايخ
.والذين يقتدى بهم لأنه يشابه اللهو و»أنه يباين حال القكن .ولو قيل :هل
هيلجوز السهاع لحم ؟ فيقال :إن كان السماع سماع القرآن أو الموعظة فيجوز
» لن التغنى واستاع الغناء حرامأجمع م ا ر حو ه ف ء ا ن غ ع ا م ن ا ك ن إ و » ب ح ت س ي و
ْ : عليه العلاء وبالغوا .
ى ن ا ث ل ا . د ر م أ م ه ي ف ن و ك ا
ي ل ن أ : ا ه د ح أ [
عهم إلامن ي م ج ن و ك يا ل ن أ :
ا ل و ا ي ن د ل ل
ا ه أ ا ل و ق س ا فم ه ن م س ي ل د ح ا و س ن ج
تكون نبة ن أ : ث ل ا ث ل ا . ة أ ر م ا
م ا ع ط ل ا و ر ج أ ل ا ذ أا ل ص ا ل خ إ ل ا ل ا و ق ل ا
ل ا و ع م تا جل ن أ و : ع ب ا ر ل ا .
أجل طعام أو
ظ ي
ا ل : س د ا س ل ا و . ن ي ب و ل غ م
ا ل إ ن و م و ق ي
ا ل : س م ا ث ن ا و . ح و ت
لا إً ا د ج و ن و ر ه
ك ة ب ي غ ل ا
ن مد ش أ د ج و ل ا ى ن ب ذ ك ل ا : م ه ض ع بل ا ق و . ن ي ق د ا ص
كذاسئ .ة وا ذ
د ل5ا , 1 © ل و ا د ق : ل ا قه ن أ ة م ا و ل ا ة ع ق ا و ىه ل ل اه م ح ر ة ف ي ن ح
ى ل أن ع >
ل
ة خا ر م ه ب يت ل تدبقا ل ك ل ا ظ ف ق
- 737339-
لأنجنيداًرجمه الله » ا ن ن ا م زى فع ا م ل ا ب ا ب ى فة ص خ را له ن أ : ل ص ا ح ل ا و
هاء فى و
لقدفصقئف ا ل انقأى ل إ . - ه ن ا ى
م ف
ز ع ا م سنل ع
ا ب ا ت ى ل ا ع ت
> وأجمع عبارة فيهماقالبعضهم ت أه
صلوف ذلك مصنفات كثيرة ©
اوك
لذلك
زبة » هل ذلك حلال أم ط م ل ا ت ا ل آ ل ا ن م ه ر ي غ و ع ا ر ي ل ا ب ع ا م س ل ا ن ع ل ئ س د ق و
منلميدكره ح ا ب أ و » ه ل ا ق م ق د ص ل ه ي ل ع ض ر ت ع ي
ا لن مه م ر حد ق : ل ا ق ف ؟ م ا ر ح
المزامير. 0
والثانى :إن بعض الصوفية قدس الله أسرارهم الذين ثبث عنم “ماع الغناء
ری الى لاو عليه +أو من والوجد عليه فهو إنما كان منتيل رات
) التداوى بالمحرم عند الاضطرار.
لاقفياهً
طسعو
مبتو
والثالث :أن الصوفية الذين توسعوا فى الغناء والاع لم
بلستة شروط مذكورة .
والرابع :أن هذه الشروط لاتكاد توجد فزمىاننا ؛ فلارخصة فالىسماع
اع لعدم سهمعن
ف عصرنا أصلا » كيف وقد تاب سيد الطائفة جنيد قادسلسر
ااسنلجاشعرائط نى عصره ؟
| وف السابع عشر مكنراهية المندية :اج 3اشن المجرد قال
كي ولو الح ل ل وون
وحده » ولايكون
علوحشةإذاكان
بجواز التغنى لدف ا ااا st
“FE =
قال -قال رح ن أ ل ل ٍ ى س خ ر ش ل ة
ا م ث آ ل اس م ش ل ا ه
م ل ي ل إ و + و ه ل ل
ا ي ي ل م
لای
متصوفة ف زمائتا حرام
ايه شال“ :التماع والقول والرقض الذى يافعلله
١الْقَصَدليه واالخلوس عليه اوهو والغتاء والمزامير :سواء و.جوزه أهل,التصضوق
والحتجوا بفغل الشايح من قبلهم'.قا :وعندى إن ما يفعلونه غيرما يفيل
لاء فانکیؤمانهمريم"اينهد وانخدشعزا فيه معنىيوافق أحواهم'فيوافقه,.
ومن كان له قلب رقيق إذاتتهع كلمةثوافقهعلى أمْرهو فيه ربا يغشى على عقاد
اايرال بة» ولايظان
فيقوممن غير اختيار > وذلكمالا يستبعدأن يكون جائزاًممل
فى المشايخ Se
الفتاوثى وفى
اهر .أبأحكام:الشرع ].نما بتمسلت:بأفعال أهل الدين » .ك
جذا
أ ع ن و :ز ا ت خ ل ا 2 ن ش ر ا ي ت خ ا ل ا “ ى ق و “ ا
ا خئن والرياء و ل ا ر ا ه ظ إ : ن م : ة م ذ ل ا ل ه
وکل هو جرم 4 ء ا ن غ ل ا و ر ي ب ا ن ط ل ا و ر ي م ا ز م ل ا و
لان هذه الأشياء كبائر ف ديهم
كد م ل ا ى أ ه ع ن م ى ف ه ق ف ل ا و : ب ا س ت ح ا ل ا ب ا ص ن ق و
رامن الثناء أنه حرام من
نصيحة ؟ ل ا و ظوعل ل ا د ع م ى ف ل ن ظ ا ف ». ر ي ن م ل ا ر ي غ ن م إ
ل
ما ر
واانرولياتالك :فلكة الكلامتمنالحلفية 00ادفحص
ع ا ى ل ع ا و ق ف ت ا م ه ن أ م ه ر ا ر س أ “ س د ق ة ي ف ن ح ل ا خ ي ا ش م ل ا ك ا و ق أ و
نم ٠ألآلا ت“ الماربة... ب
ى ذ ل ا د ل ا ا و د ع و ' ى ا ث غ ل ا ن و د ن م ا ه س ف ن
فْ رد الحختازوالبحر. ا ک ' ء ا ه ن ف ل ج ا ل ح ل ا ه ي ف
5 ®
الوحقة . ع ف د ك ه ب د ت ع م ض ر غ لل ب » د ر ج ل ا و ه ل ل ن و ك يا ل ن أ : ا ه د ح أ
أو لتنويم » ر ف س ل ا - ع ط ق ة ل و ه س ل >
و أ ل ي ق ث لومأحل ب ل
إ ل ا ء ا د ح ل أه ي ن ن ع
ن. ي ي ن غ م ل ا ه ب ا ش ي ر ي س ك ت و ط ي ط م ت ب ً ا ش ح ا ف ء ا ن غ ن و ك يا ل ن أ : ى ن ا ث ل ا و . . ه ل ا ث م أ و ى ص ل ا
كره أيوحرم من الغيبة والاستهزاء » يا م م ا ل ك ل ا ف ن و ك ي ا ل ن أ : ث ل ا ث ل ا و
و . د ر م أ و أ ة ي ح ة ف و ر ع م ة أ ر م ا ف ص و و أ .
الرابع :أن يكون ذلك أحياناً من دون
خ
ا لاف شيخ الإسلام فى م أ و . ى ر خ أ ة ي صىعلمإو أ ب ج ا و ك ر ت ى ل إ ى ض ن
ف أ
ي
بنالهامف اىلفتحمحمولعلىماكانفىالكلام ا ق ي ق ح ت
ى ل ع
و ه ف »ه س ف ن ل
ء ا ن غ ل اة ح ا ب إ
واختلفوا ف اىلغناء لنفسه إذا فاته شرط . ً ا ض ي أ م ا ل س إ ل ا خ ي ش م ا ل ك ه د ي ئ و ي و ؛ ه ر ك ي
ا م
فىثلاثمواضع يقتضى أن ا ه ل ص أ و ة ض و ر ل اى ف ن ي خ ي ش ل ا م ا ل ك و ا
» لماأه ة
ب ض ق
| هذاهوالراجح 5الذحب :وتقل القاضى أبوطيب' إما أ
مصعابنا عنالأصماب
بالتحر.م القاضى الحسمين أيضاًء وادعى أنه لاخلاف جاب ا دلومنوراء
طرف
مغلية نحل الفتنةء ولكن استّاع إل ٠ ل ا و ى ن غ م ل ا ن ك ي م ل و ل و : ى ع ر ذ أ ل ا ل ا ق . ه ي ف
حرام لمافيه من اللحبث .وهذا وار و ه ف » س ا ئ ل ا ن م ه ر غ بن ا ن ت ف ا ل اى ل عث ع ب ه
ي ن م
عورةوهو الأصحفلايجرمإلر ي غا ه ت ا و ص ن أ
ى ل ا
ع م أ و » ف ص ن مه ي ف ع ز ا ن ب ا ل
غناء الجن بالنغهات الموزوز, ل ا ر ي غ ى ف ه ل ح م : ؛ ى ع ر ذ أ ل ا ل ا ق » ة ن ت ف ى ن
ش إ
خ
ان ط ى
م ل عة د ئ ا زر و م أ ه ي ف فا ذ ها م أ » ت ا ي ن غ م ل ن
ا أ شو ها ك ج ن غ ت ل ا وث ن خ ت ل اع م
ن أ ب ح ي و » ة ر و ع ر ي غ ا ه ت و ص ن إ : ا ن ل ق ن إ و ا ن ه ه م ي ر
ه ج ح
ن ي ت
ف ل
ت و ا
ص ل ا ع ا م
مل علىذلك .والأذرعى ناقللعقنرطى ت ش م ر ي غ ت و صى ف ف ا ل ح ل ل ح م ن و ك ي
اء؛ س ن ل ا و ل ا ج ر ل اى ل ع ة ب ي ب
ن ن
مهجمأيرلح ا
ت با و ك ح ء ا ن غ ل ا ع ا م سح ا ب أ ن م ر و ه م ج ن أ
وف الفتدة . خ و ة و ه ش ل ا ج ي ب ن مه ي ا
ف م ل ن آ ر ق ل ا و ر ع ش ل ا عناي م
بق س
ر ا
فإل ه ن أ و
). 287 ۷ ۲ : ١ ر ج ا و ز ل ا ش م ا ه (
م ض ن ا و أ » ب ج ا و ك ر تى ل إ ل ص و ي ء ا ن غ ل ك م ي ر ح تى ل عً ا ض ي أ ا و ق ف ت ا و
ه ٠ ع م
ی س ا ک ء ا ي ح إ ل ا ى ف ى ل ا ز غ ل ا ه ب ح ر ص . ر خ آ ه و ر ك م و أ » م ا ر ح
ومئله ئی ی ت ا
باح بالتلحين نوحسين الصوث م ل ا ر ع ش ل ا د ا ش ن إ ة ح ا ي إى ل ع ً ا ض ي أ ا و ق ف ت ا و . ع ا ع ر ل ا ف ك
و ق ت ا ع ا ر م و ر ي س ك ت و ط ي ط م ت ب ن ي ي ن غ م ل ا ف ل ك ت غ لاب ل
ي ا م
لموسيق بالقصد ا د ع ا
ن ل ا ن م ه ع ا ت س ا و أ ه ت ح ا ب إ ث ي د ا ح أ ل ا ى ا
ى م
ولرح مو ه ا ذ ه.و ر ا ي ت خ ا ل ا و
ىصلى ه ل
ل ع
ل ا
أ ي س ا ک . ن ي ع م ج أ م ههيلللعا ن ا و ض ر ه ب ا ص ح ص أ وم ل س و ه ي
ثنبيهن م
ا ى ه ا ل م ل ا ء ا ن غ ل ا ت ا ل آ م ي ر ح ت ى ل ع ً ا ض ي أ ا و ق ف ت ا و . ع ا ع ر ل ا ف ك
ربة بلاغناء ط م ل
ف ا و ف ل ت خ ا و . ه ر ي غ و ى ل ا ز غ ل ا ه ب ح ر ص ءن و ن غ م ل اه د ا ت ع ب ى ل ا
0 ى ذلك. و سا م
ش ل ا ى ل ا ز غ ل ام ا م إ ل ا م ا ل س إ ل ا ة ج حل ا ق
ماد ع ب ء ا ي ح إ ل ا ى ف ه ي ل ع ه ل ل ا ة م ح ر ى ع ف ا
أطال ا
0لكلام على إباحة الغناء
الغناء)“ و ع ا م س ل ل ى أ ره لل ه : ت ل قن إ ف : ه س ف ن ف ن أ: ل و ق أ ؟
ف ا همنر حةيل ا ح
ارض: و ع ة س م خ بم ر ح ي ه
ر ا ع و » ع م س م ل ا ق ف ض ر ا ع ل ف
ض ت و ص ل ا م ظ ى
ن ف ض د ا ع د ؛ ع ا م ل ا ة
نى ف ض ر ا ع و ء
أو فى ع م ت س م ل اس ف ض د ۶ د
ن الشخ و
ع ك
نىم ف
ص
ق. ل ح ل ل ا
م ا و
/ - TY -
العازض الأول :أينكون المسمع امرأة لايحل النظر إليها وتخشى الفتنة
وهذا حراملمافيه » ة ن ت ف ى ش خ ت ى ذ ل ا د ر م أ ل ا ى ب ص ل ا ا ه ا ن ع م ف و » ا ه ع ا م ن
س ہ
منخوفالفتنة » وليس ذلك لأجلإلغناءبللوكانت المرأة بحيثيفتن بصوتها
انلىحاورة منغير إلحان فلايجوز محاورتما ومحادثتها » وسلمااع صو
اتملهاقفرىآن
أيضاًء وکذا الصى الذى نخاف فتنة .
أهل الشرب أو الخنثين » وهى ر ا ع ش ن م ر ن و ك تن أ ب ة ل آ ل ا : ى ت ا ث ل ا ض ر ا ع ل ا
بق ب ك ل ذ ا د ع ا م و » ة ع و ن م م ع ا و ن أ ة ث ا ل ثه ذ ه ف » ة ب و ك ل ا ل ب ط و ر ا ت و أ ل ا و ر ي م ا ز ل ا
وكالطبل والشاهين والضرب » ل ج ا ل ح ل ا ه ي ف ن ا ك ن إ و ف د ل ا ك ة ح ا ب إ ل ا ل ص أ ى ل ع
.بالقضيب وسائر الالات .
وو الشعر » فإن كان فيه شى' من ارعن الثالت :فىتلم الو
على رسوله أوعلى الصحابة وه ل ل ا ى ل ع ب ذ ك و ه ا م و أ و ج م ل ا و ش ح ف ل اء ا ن غ ل ا
لصحابة وغيرهم »ف
>سماع ذلك ا ء ا ج هى ف ض ف ا و ر ل ا ه ب ت را ن ك م ه ن ه ل ل ا ى ض ر
» وكذلك ما فيه وصف ل ئ ا ق ل ل ك ي ر ش ع م ت س م ل ا و > ن ا ح ل إ ر ي غ و ن ا ح ل إ ب م ا ر ح
ليه » وكان ع ة ب ل غ ة و ه ش ل ان و ك ت ن أ و ه و ع م ت س م ل ى
ا ف : ع ب ا ر ل ا ض ر ا ع ل ا
ل غرةالشباب » وكانت هذه الصفة أغلب عليه منغيرها » فالسماع حرام
لعب E E E
إلاويحرك ذلكشهوته وياله على ل ا ص و ل ا ود ح ل ل ا و غ د ص ل ا ف ص و ع م س ا
ي ل ف
صورةمعينةينفخ الشيطان به فاى قلبه> وهوالانصلرشلزيبطان » وغافب
ا ب ل ع ن ا ط ر د ع ا
ي ي س ت ن
د ن أ ل ب
ا ر ا ق
ولميغلب عليه » ق ل ح ل ل ام ا و ع ن م ص خ ش ل ا ن و ك ي ن أ : س م ا ح ل ا ض ر ا ع ل ا و |
ون نى حقه ك ي ف ة و ه ش ه ي ل ع ت ب ل غ د ق و » ً ا ي و ب ح مه ل ع ا ه س ا ن و ك ي ف ی ل ا ع ت
ه ل ل ا ب
> - <
١
اللذات المباحة ؛ إلا أنهإذا الم ع ا و ن أ ر ئ ا س ك ه ق حى ف ح س ي ب أ ه ن ک ل و » ً ا ر و ظ ع
السفيه الذى ترد شهادى, و ه ا ذ ه ف ه ت ا ق و أ ر ث ك أ ك ن ,نود EIS
حمدبنبحىبنمحمد أ م ا ل س إ ل ا خ ي ش ل د ي ف ح ل ا ة ع و م ج م ن م س د ا س ل اد ق ع ل ا ف و
حابالشافعى ص أ ن إ : ً ا د ي ه ش ة ر ج ح ل ان م 0 4 ة ئ س ق و ت م ل ا ى ع ف ا ش ل ا ى و ر م ل ا د ي ف ح ل ا
رحمه اللهذكروا أن الغناء وسماعه مكروهان ولئسا بمحرمين .
ا للكمناع من
محل الفتنة كالأجنبية والصبى حرام بالإجاع » ويحرم استعال آلات الغناء
ر العراق ومائر ا م ز م ل ا و ب ا ب ر ل ا و د و ع ل ا و ج ن ص ل ا و ر و ب ن ط ل ا ك ن ي ر ا ه ل ل ا ر ا ع ش ن مو ه ا م
ر العرس واللحئان » فالأصح أنه ي غ ى ف ف د ل ا ى ف ا و ف ل ت خ ا و . ر ا ت و أ ل ا و ؛ ب ع ا ل م ل ا
يق . ض ل ا ن ي ف ر ط ل ا ع س ق م ل ا ل ي و ط ل ا ل ب ط ل ا ك ه ا د ع ا م و اهجل» مباح وإن كا
جنلفي
ى :الصحيح تحريالبراع ؛ و و ن ل ا ل ا ق - ك ل د
ذ ع ب ه ي د
ف و . ى ه ت ن ا م ا ر ح ط س و ل ا
.وذكر فى الأنوار :ولايحرم البراع ؛ ة ب ا ب ش ل ا :ا
' ه ل ل ا ق يى ت ل ا ة ر ا م ز ل اه ذ ه و ه و
راد باليراع كلقضيب م ل ا ي ل و . » ى ا ن«ر سالذ ا
ك و ق ا س ف ل ا ر ا ع شن م ه ن أ ل
مانرعه نشأ ل » ف ا ل خ ا ل ب م ا ر ح ز ا ت و أ ل ا ع مم ب ز ض ي م»
ا ابللمزمار الع
وراق
). الفساق ,والمزمار الناللى ( مجموعة الحفيد ص ۷۹۱ -
7 ك م ل ا ب ء ا ن غ ل ا : ث ل ا ثه ي ب ن ت ى
: ع ف ا ش لى ل ار ج ح ن ا ل ع ل ا ف ك ق و
ا ر : 5ا شى ب ط ر ق ل ا و ه ط س و ت ی ف
- ۳۹ -
القسم الأول :ما اعتاد الناس استعاله نحاولة عملوحمل ثقيل » وقطع
ء
ا الأعراب بإبلهم وغناء اهد ا
ح ط ي ك
ش ن ت و س و ف ت ل ل آ ح ي و ر ت »ر ف سز و ا ف م
نى به من ل
غ س
م ل
ا ا
ذ إ ا ذ ه ف > ن ي ب ع ل ب ى ر ا و ح ل ا ب ع ل و ن ه ر ا غ ص ن ي ك س ن ل ء ا س ن ل ا
ت :لا شلك ى جوازه ولا يختلف ا ن ي ق ل ا و ر و م ا : ف ص و ک › م ر ح ر ک ذ و ش ح ف
فيه » وربا يندب إليه إذا نشط علىفعلخير كالحداء فىالحج والغزو » ومن
ثمارتجز صلىاللهعليه وساي هو والصحابة رضوان اللهعليهم أجمعين فىبناء
ى اللةعليه ل ص ى ب ن ل ر
ا م أ د ق و » ر و ه ش م ل او ه ا ك » ا ه ر ي غ و ق د ن ح ل ل ا ر ف ح و د ج س م ل ا
وسل نساء الأننصار أن يقلنفىعرس طن :أ«تيناكم أنيناكمفحياناوحياكم »
وكالأشعار المزهدة فىالدنياالمرغبة فىالآخرة » فهىمن أنفع الوعظ ؛ فالحاصل
عليهاأعظم الأجر .ويويد مانقلهمننىاللحلاف فىهذاالقسمأن ابن عبدالبر
وغيره قالوا :لاحلاف فىإباحة الحداء واستاعه » وهو مايقال.خلف نحو الإبل
ونهم كلا
خمه
ل نق
الف مالنشعر سوى الرجز ولغييرنهشطها على السير .
أوم
فيهفهو شاذ » أو مؤول على حالة يخشى منها شى غيرلائق .
:ا ينتحله المغنيون العارفون بصنعة الغناء الختارون المدامن
القسم الثانى م
غزل الشعر مع تلحينه بالتلحينات الأنيقة وتفظيعه هاعلى النغات الرقيقة اتلىيج
النفوس وتطربها كحميا الكئوس ٠ فهذا هو الغناء امختلف فيه على أقوال العلاء
- .ثم عدها عشرة أقوال .-
أحدها :أنه حرام » قال القرطى :وهو مذهب.مالك .قال أبو إحماق :
سألت مالكاً عا,رخص فيهأهل المدينة من الغناء» فقال :إنما يافعللعفنسداق .
ذهب سائر أهل المدينة › إلاإبراهم بنسعدوحدة > فإنهل يمر 'بهبأساً .
فمهر
وهو أيضاً مذهب ألى حنيفة رضى الله تعالى عنه » وسائر أهل الكوفة إبراهم
النخعى » والشعى »وحاد» .وسفيان الثورى لاحلاف بينهمفيه» وهو أحدقولى 0
الشافعى وأحمد رضى الله تعالى عنما .و.قال الحارث المحاسبى :الغناء حرام +
بن ا
()..: اشجر
زىوهام
لعل
اكف
وتابعهالإمامالنووى افلىروضة عاللىثانى (
بحرم والرابع القولالثانى :أنه مكروه » والثالث . :أنه مباح
رة دون قليله © :واللفامنين :يحرمإل إاذا کانفى بيت خال» والساد أ
ن الرقص ع ل ت س ن ي ح ى ك ب س ل ا ن ي د ل ا ى ت د ه ت ج ا م ا م إ ل ا ل ا ق ا م ن س ح أ ا م و
ه ن ع ب ا ج أ ف » ت ا ع ا م س ل ا ر و ض ح ن ع و » ف د ل ا و
بقوله نظا ٠ '
ات لت
و فى قصو أ
ه ن ع ت ل أ س < 0 ى ذ ل ا ف د ل ا و ص ق ر ل ا ن ب م ع ا
س
ة ادة السادات ي ا د م ل ا ح ر ش ١ ا ن ل ب ق ة م ئ أ ل ل ف ا ل ح ه ي ف
ى ف ه ت ل ع ج و أ ه ت ب ل ط شريعة ط ق ت أ يم ل ه ن ك ل
القربات
كسواه من أحوالنا العادات والقائلون بحله قالوا به
لحضوره فاعدده فاىلحسرات افصنطفاه لدينه متعبداً
ق ے ہ م ا ق ف د ج و إا ق ا ت ش م ل ا ف ر ا ع ل ا و
سكرات
اللذات ن م ى ت ل ي ا م ب ي ط أ ب حاله د م ح ي و ه ق ح ل ي م ا
و ل
ىو
- 74١د
فد مر فها ذكرنا من الروايات شطر من مذهبهم أيضاً .وف إجارات
ر نةالكبرى امام مالك رحمه الله ( :قلت ) :أكان مالك يكره الغناء؟
(ت ) :
؟ل
رل ) :كمراهلك قراءة القرآن بالإلحان فكيف لایکره الغناء ق
زا
نإوك إن باعوا هذه الخارية وشرطوا أنها مغنية» ووقع البيع علىهذا؟
رال ) :لمأحفظ منمالك فيه شيئاًإلاأنه كرهه التهى .وفيا بعد ذلك
ى بابإجارة الدفاف فى العرس ( :قال ) :كان مالك يكره الدفاف والمعازف
» وذلك إنى سألته عنه فضعفه ولم يعجبه ذلك اهالفعىرس
كل
ومدولة ٤ . ) ۸۹۳ » ۷۹۳ :وى شهادات المدونة :وأماالناحة والمغنية
فامعتفيه شیاإلاأنىأرى أن لاتقبل شهاداتهم إذا كانوا معروفين بذلك »
الشاطبى فى كتاب اوق
حأب م(دونة © ١۷ : ) .وقال فاقليمهالكية الإ
إمام
ش الاعتصام ( ۰ "55 : ۱الام ) مانصه :
وأما ما ذكره لى الإنشادات الشعرية فجائز للإنسان أن ينشد الشعر
الذى لارفث فيه ولا يذكر بمعصية » وأن يسمعه غيره على الحد الذى كان
والتابعون صبحهابة
لملبنشدبين بدي رسول الله صلىاللهعليه وس » أاوع
دمنيقتدى بهم » وذلك أنهكانينشد ويسمع لفوائد :
وملها :أنهمرعا أنشدوا الشعر نى الأسفار الحهادية تنشيطا لكلال النفوس :
وتلبيها للرواحل أن تنبض فى أثقاهاء وهذا حسن» ولكن العرب لميكنلهامن
سينالنغهات مايجرى يحرى مالاناس عليه اليوم بكلانوا ينشدون الشعر ,
بعدهم » بكالنوا ت
ثتى
د ال
حجيعات
طلفاً منغير أن يتعلموا هذه التر
- € -
يرققون الصوت ويمططونه على وجه يليق»؛ فلم يكن فيه إلذاذ ولاإطراں
يلهى» وإنماكان لهم شو"من النشاط كماكان الحبشة وعبدالهبنرواحة را
بين يدى رسول الله صلى اللهعليه وسلم > وها كان الانصار يقولون عزر
| ريدق + ر
على الحهاد ما بقينا أبداً نحن الذين بايعوا محمداً ظ
| وسلٍ بقوله : ه ي ل عه ل ل ا ل ص م ه ب ي ج ي ف
ل ا و ر ا ص ن أ ل ا ر ف غ ا ف الأشرة ر ي غ ا ل إ ر خ ا ل م ه ل ل ا
مهاجرة
هليمظنفس س ف ن ق ة نك مح تلا ي باأ ل ا و أت ي ب ل ا ل
ب ج ر ل ا ل ث م ت ين أ : أ ب ن م و
اًمطلقاًکاروى ر ك ذ ا ه ر ك ذ ي و أ » ر ع ش ل ا ى ن ع م ى ض ت ق م لا ه ك ر ح ي و أ ا ه ط ش ن ب و أ
ش أا م وا ذ ه ل ا ق ن ى
أ ل إ -
ه ن عه ل ل اى ض ر ب ا ن
ط خ
برلم شن
ل ع
ا
بههكانفعلالقوم
ع ظ ع واللاو » س و ف ن ل ل ط ي ش ن ت ل ا ى ف ا و ر ص ت ق ي . م ل ك ل ذ ع م م ه و
لى مجرد الشعربل
ر ك ذ ل ن و ر ض ح ت س ي ا و ن ا ك ا ل و » ة ظ ع و م ل ك ب م ه س ف ن أ ا و ظ ع و
ار الغنين ع ش أ ل ا
ت س م ل ا
ء ا ن غ ل ا ن م م ه د ن عن ا كا ل وم ه ت ا ب ل طن مك ل ذن ك ي
م ل ذ إ
اشى“ ن ئ ا م ز أ
ى ف ل م ع
ب د ق و - . ن ي م ل س م ل ا م ج ع ل ا لنط د
خهم
احي ع ب م ا ل س إ ل ا ى ف ل ح د ا م ن
ين ذلك أبوالجسن
مى ل عة ج ح ل و أ ل ا ر د
ن ص
م نلي ض اام ل ا ى أ : ل ا ق ف ى ن ا ر ق ل ا
ونو :ا كمي ل و » م ه د ع بن
ا ل إ » م غ ن ل ا ن م . ن و ك ي ا م ن س ح أ ب ا ه ن و ماغلن وي ر ا ع ش أ ل ا ن و ن ح ل ي
جه إرسال و ن م
ب نحم ان ج صش أ م ه د ح أ ت و ص ن ا ك ن إ ف » ى ن ا و ق ل ا ل ا ص ت ا و ر ع ش ل ا
ه كان ذلك
ل ن ل
قار و ن ر ا
م ل
و ة ق ل خ ت ا ل م ان إ ا و و م
واا اس س ت ح ؛ ث د ح م اك ل ذ ة ه ا ر كى ل عء ا ل ع أ
اللهعنهعنالفاء ى ض ر س ن أن بك ل ا مل ث ى
ق ا س ف ل ا ه ل ع ف ا
ي م ن ي : ل ا ق ف ة ن ي د م ل ا ل ه أ ه ل م ع ت س ي ى ذ ل ا
انى .
ه ل ل ا ى ض ر ك ل ا مل ا و ق أ ن م ص خ ل ت د ق ف : ف ي ع ض ل د
ا ب ع ل ا ل “
عنهوأصعابه ه ل ل ام ه م ح د
كان ع ا ذ إا ض ي أ ت ا ا ل آن عد ر ج ل اء ا ن غ ل ا ا و ه ر كم ه ن أ :
لى طريقة
a
الخنيين بمراعات القواعد الموسيقية بالقصد والاختيار .وأيضاً كرهوا ما كان
لىب
ككرلهمانم كالفحشوالبذاء وإيذاءمسلمأو تحريك شهوة محرمة. ني
اهش
وأيضا كرهوا الالات والمعازف كانا
لممرم
دنونة .نعم! أباحوا مالميكنعلى
تكلف المغنيون من رفع صوت بإنشاد شعر لغرض صحيح كحداء الإبلء أو تنشيط
النفس ف اللمهادء أو حمل ثقيل» أو عظة نفسه» وأمثال ذلك.
كناب البلغة :أن أكثر أصعابهم على التحريم » وعن عبد اللهبنالإمام أحمد
أنه قال :سألت ألى عنالغناء » فقال :ينبت النفاق فى القلب» لايعجبى ,
قال بقية بن الوليد :كانوا يكرهون النظر إلى الغلام الأمرد ال:حمأمينلاا»
دنال عطاء :كلنظرةيهواها القلب فلاخيرفيابال.وتقاالببعض
عين
التائب من السبع الضارئ خوفى عليه من الغلام الأمرد يقعد
خرف على الشاب
لب .فقد تعين على طائفة الصوفية اجتناب مثل هذه الاعات واتقاء مواضع
N
مہتا »نإف فوصتلا قدص هلك دجوهلك > هوطلختالف 'ىشبنم لزا ,
فهذه الآثار دلت على اجتناب الماع وأخذ الحذر منه » والباب الأول
انی كلاى, وتارايه المكاره الى ذ كرناها بشروطه عا فيه دل على جوازه
أ
منئهر : ى ن و ط ر ط ل ا م ا م إ ل ا ن ع ى ط ر ق ل ا ل ق ت : ع ا ف
ع ك
رىلفاو
آن » ثمينشدهممنشدشيئامناشم ر ق ل ا
ن مل ي ش ن و م ر ق ي
ن ا ک مى ف منوعق
لممضور معهم حلال أولا؟ ا ل ه » ه ه ا ب ش أ و ف د ل ا ب ن و ب ر ض ي و ن و ب ر ط ي و ن و ص ق ر ي ف
فأجاب :م«ذهب السادة الصوفية أن هذا بطالة وضلالة » وما الإملام )
ه ل و قى ل إ - م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ى
ا ل ص ه ل و س ر ة ن س و ه ل ل ا ب ا ت ا ل إ
ولايحللأحديوين
هم على باطلهم .هذا مذهب مالك ن ياعليو م ه ع م ر ض ح ب ن أ ر خ آ ل ا م و ي ل ا و ه ل ل ا ب
» انى . ن ي م ل س م ل اة م ن أ ن م م ه ر ي غ و د م ح أ و ة ف ي ن ح ى ل أ و ى ع ف ا ش ل ا و
بفعلهم على الإباحة فجوابه إننا ل د ت س ا و خ ي ا ش م ل ا ت ا ي ا ك ح م ب ك س م ت ن م و
ثوا خ ب ا ش م ل ا ك ئ ل و أ ن أن ي أ ن ف > ر س ك ت و أ ن ا ت د و ج و د ن ع ا ل إ ه ز ا و ج ى ن ن ا ل
خ م
ي م
ل ه ن ن
أ ب أن فك ل ذا و ل ع م
ف ه ن أا ن م ل س ؟ ا و ر س ك ت و
صللهموجد أخرجهم عن
ة م صم س ا
ن ا
ل ن أ ى ل ع ؟ ر ا ر ط ا
ض ل اة ل ا ى
ح ل إر ا ي ت خا ل ا ة ل ا ح
تلك المكايات عن
ا م ك م ا ل س إ ل ال ه أى ل عة ق د ن ز ل ال ه أا ه ل خ داأم ما ه ل ع ل ف » ك ث ل و أ
كذبواعلىرسول
ا
و ه ت س ح صا ن م ل س . ى ص حاي ل ا بم ل س وه ي ل ه
ع ل لىا ل ه
ص ل ل ا
أنهمفعلوها اخحتيارا> فالحجة
ن ا
أ ن ي د ق و » ه د ع ب ة م ن أ ل ا ن ع و س و ههيل للاى ع
ل صه ن ع , ءاافج
ذلكلميكن
ْ بهميول
لاهم . طر
سيق
عاملين أبوعلىالروذبارى ل ا ء ا ل ع ل ا ة و د ق و ن ي ف ر ا ع ل ام ا م إل ا ق ا م ن س ح أ ا م و
ىصقدلت إلى درجةون أ ل ل ا ی
ل ھ
ح : ل و ق ي و » ی ھ ا ل م ل اع م ت س ين ع ل ش س
ا م ل
لايور فاىختلاف الأحوال» فقال رضى اللهعنه « :نعم! قد وصل » ولكن إل
=58090
ا ن ط ا ب و ً ا ر ه ا ظ ن ي ر خ أ ت م ل ا م ا م إ ه ن ع ه ل ق ن ا ذ ك . ر ت
الإمام اليافعى .
لالوقت فحرم بلاشاك ه أ ع ا م س ا م أ و ٠ : ن م ب ا ل ه آ ن م ة م ئ أ ل ا ض ع ب ل ا ق و
. ى ص ا
ح ل
ي ا م و ه ل ل ا ب ة م ا ع ل ا ن ا ت ت ف ا و ء ا س نفيه من المنككر ات واخصلوط
ل ا ب ل ا ج ر ل ا
قصرهم عنه ٠. (كف الرعاع ملخضاً على هامش فاالوا
لجبإعملىام
رجاوزلا .)5٠ : ١
الدهلوى البختيار كاكى ب ط ق ل ا ة ر ك ا ذ ت د ن ع ر ا و ن أ ل ا س ا ب ن ق ا ى ف ر ك ذ و
و
ب لا منسوباً إلى القاضى حميد الدين ( ١ )ق ا ط ق أ ل ا ر ي س ن ع ا ل ق ن ه ر س س د ق
نظام الدين الأولياء ن ا ط ل س ل ا ت ا ظ و ف ل م ن م ى ر ج ن س ل ا ء ا ل ع ل ل د ا و ف ل ا د ئ ا و ف ف و
بم اكلنوارى باسم ن ب ن ك ر خ ي ش ل ل ة ي د ا م ل ا ى و ا ت ف ل ا ى ف ه ا م ) ١ (
حاد الدين » والله أعل (مؤلف).
يدالدينأسمع م ح ا:
:ن أ
ل ا ق و 5 1 ) د
ن ييم ح دى ض
ل ا ق ل
ا ا
( ن ا ك و : ا ه ت م ج ر ن و . )
ا re rE
حمر إذا لميوجد دواء آخر غيرها » واتفق
عليها فقّد أا الإمام الأعظم أبوحنيفة الكوف رحمه الله؛ فعل هذا دواء مرضى
رة ك ذ نى ف ه ر س س د ق ى و ل ه د ل ا ث د ح ل ل ا ق ح ل ا د ب ع خ ي ش ل ل ر ا ي خ أ ل ا ر ا ب خ أ ى و
لوى وكان أعظم خلفاء نظام الأولياء قدس ه د ل ا غ ا ر ج د و م ح م ن ي د ل ا ر ي ص ن خ ي ش ل ا
۰ : ة ي س ر ا ف ل ا ب ه ظ ف ل و ه ر س
جلنى م ء ا ي ل و أ ن ي د ل ا م ا ظ ن خ ي ش ن ا د ي ر م ز أ ى ض ع ب ى ز و ر ه ك ت س ا ل ق ن «
ي ص ن خ ي ش ه»ك د ن د ي ن ش ى ى د و ر س ن ا ن ز ف د ز ا و » د ن ت ش ا د
محمود دمرجاس ن ي د ل ا ر
ت ف ک » د ن د ر ک ن ت س ش ن ف ي ل ك ت ن ا ر ا ي » د ی آ ر ب ا ت ت س ا خ ر ب د و ب
:حلاف سنت
ى ت ش ك ر ب ر ي ب ب ر ش م ز ا و ى د ش ر ك ن م ع ا ز
م ا
س : د ن
» ت ت
ف ك
س ا
؟ كفت :حجن
إين خ
دنمت ن ا ي و ك ض ر غ ز ا ى ض ع ب د
. ي ا ب ی ت ن س و ب ا ت ك ز ا ل ي ل د . د و ش ي م
و ا ق د ص ا ر خ ي ش » د ن ي و ك ی ی ن ي ن ج د و م ح م خ ي ش ه ك د ن د ي ن ا س ر خ ي ش
علوم بود م
ن ي ر و ی ر د ے س و ا ی ک د ي ر ك ن ا ت ا ر ك ت د ر م ر ت
رور ميناله لس ج م ر ده ک د س ي و نا ف
ه ن ق ي ف ص ت و ى د و ب نر ي م ا ز ن
م ي د ل ام ا ظ نخ ي ش
کردندی» واکر
ه ك د ي نیامسورأ ت دم خ ب ى ر ي ج0 ن ا ر ا ي ز ا ی س
١ ک
ع
رد د نكم د
ي ومن ش ی م ر ي م ا ز م
ي ویك س ل ا ج ن ا ر ي خ ر د و میکند» ب و خك: ت ف
حدمت شيخ نصير ى ز ي ز ع : ذ
ش ا ب ا و ر ا ج ك ه ك د ر ك ز ا غ آ د م آ ر د د و م ح م ن ي د ل ا |
جمع باش ر د ر ي م ا ز م ه ك د
ص ق ر ن ب و
ا ي فاوبصر و ى ا ن و ف د و
ر ي م ا ز م ه ک د و م ر ف ه ج ا و خ ؟ د ن ن ك
اع باح ج إ ب
ت م ج ر ت ف ة ي د ن م ل ا ى ل ة ر ا ب ع ل ا ل ص أ ) ١ (
85الله) ف ل (
م ة ي ب ر ع ل ا ب ا ه
د -
451
ى و ل ه د ل ا ق ح ل ا د ب ع خ ي ش ل ل ع ا م س إ ل ا رجزء
ع و
فى
سره :إن اعاب س د ق
إ : ن و ل و ق ي ى و ل ه د ل ا غ ا ر ج د و م ح م ن ي د ل ا ر ي ص ن خ ي ش ل ا
قال :إن من ا ن خ ي ش ن
د ل ا ى ف و . ى ن ا ا ن ت د ا ر إ و ا ن ت ع ي ب ن ع ج ر ح د ق ف ر ي م ا م ل ا ع م ء ا ن ع
غ ل ما
النظامية ر ر
س س د ق ء ا ي ل و أ ل ا م ا ظ ن خ ي ش ل ا ء ا ف ل خ د ح أ ر ا د ن ا ج د و م ح م ن بى ل ع خ ب ش ا
: _ ه ر
( )١وترجمتها :وحكى أنهكان لبعض مريد الشيخ نظام الدين أولياء مجلس»
ويسمعون الغناء فى ضرب النسوة الدف» وكان الشيخ نصير الدين عمود فى ذلك
المهسلس فقام ليخرج عن امجلس وأصر أصحابه علىجلوسه ؛ فقال :إنه حلاف السنة .
فقالوا له :أنكرت السماع وتركت طريقة المرشد ؟ قال :المرشد لياكون
حجة ؛ لابدأن تكون الحجة من الكتاب والسنة .فلمبعض الطامعين وبلغوا هذا
الكلامفىخدمة الشيخنظام الدينبأنالشيخمحمود يقول كذاو كذا :ولاكان
صدقه معلوماً عند الشيخ قال صدق » ومايقوله فهو الحق .
وفى « سير الأولياء » :ما كانفىمجلس الشيخ نظام الدينمزاميرو لاتصفيق
وكان إذا بلغه اللخبر أن باعلضأصعاب يسمع المزامير فكان يبمنعه ويقول :
50 ظ ويساب . صه ل
بعمل
إن
وف « خايلرمجالس » :إن واحداً منالأصدقاء دخل على الشيخ نصير الدين
محمود وقأل :كيف يجوز أينكون المزامير والدف والنائى والرباب فى الجلس
دأهل السلوك يرقصون ؟ قال الشيخ :إن المزامير لياكون مباحاً بالإجاع
؛أما إذا زل عن
ل عشلىرع و
اون
فلاأقلأن يك ونك
للع
شًز
لأحدا
اوأن
دل
أاحبهامنحه لأهله بشرائط كثيرة ؛ وأما المزامير .
أب ا
م؟إون
ون يك
الشرع فأي
) .٠ فحرام بالإجاع(الناش
ل. 586٠8هه
ى
ب ل
ر ع
أ ع ا م س ل ا ن إ : ه ر س س د ق ء ا ي ل و أ ن ي د ل ا م ا ظ ن خ ي ش ل ا ل ا ق
رام ح ل ا ل »م ا س ق أ ة ع
ن المسمعرر و كنيأ
lاآsن يك.ون
: ا ه د ح أ : . ط ئ ا ر ش ه ن م ح
ا
ا
ل
ب
و
م ل
» د
ل
م
را.
ر
أ ي
ك
ح
ص ا
ذ
ااو
د
ل ل ر
م
م
ث
کا و
ك
9
ل
ل م و
ن
آ م ت س ل ا ه
: ن ا ث و أ
. ر م ا و
ا م لثا لوه أ
اهور لا مل ك د ٠ ش ح ف ل ا ن ع ً ا ي ل ا خ ع و م س م ل ا ن و ك ي ن أ : ا ه.ل ى
ناقتباس مم ا ل ك ل اا ذ ه و (ر ي م از م و ت ا ل آ ه ع م ن و ك ي ا ل ن أ : ا ه ع ب ا ر و . م ا ل ك ل ا ن م
شرف ان أ ي خ ة ي ل ه ل ا ة ا ى ف ب ا ة ل س ل ا ن م ر غ م ه ل ک ه ر خىخلآإآ ز ا و ن أ ل ا
1 لفة ) . ت خ م ع ض ا و م ن م ه د ق ر م ه ل ل ار و ن
ار الأمة » أتعبت نفسى فى جمعها ي خ خ ي ا ش م ل ا ت ا ل ك و ة م ث أ ل ا ب ه ا ذ م ا ذ ه ف
تيسر بحمد اللهسبحانهوتعاللى د ق ن آ ل ل و » ا ه دنر م
ب ا ه ر ح ر ظ ا ن ل ل ن ي ب ت ي ل ا ه د ر س و
ولله المنة . . ر م أ ل ا ة ل ي ل ج وة ل ئ س م ل ا ة ق ي ق حى ل ع ل و ص و ل ا .
ظ
أعدل الأقوال ى ل ع ل ا ن ق م ل ا ة م ئ ا خ
ب ع ل ل ا وو ه ل ل اض ح ن ا ك ء ا ن غل ك 7
أو ي د م ي م ض ر غ ن و دن م ك د ب ث “
أه س ف ن ن
ل ا ك ء ا و س »ا
ير وغرليوم ا ز م لعا مه
ا. ه ن و د ب
ا س م ل ا ت ا ل آ ل ا ع ت س ا - ؟
ن ب ة ب ر ط م ل ا ر ي م ا ز م ل ا و ف ز
وعة هر ض و م ل ا ا ه س ف ر ط إ ل ا و
أء ا نمعهاغن ا ك ء ا و س ب ا
كن . يم ل و
ا ب ب ج ا و ك ر ت ى ل إ ى ض ف أ ء ا ن غ ل ك ۳
لى ارتكاب إ و أ » ك ا ن ا ل و ء ا ه ل إ ل
_ے 0١ -
ام أو لاستاعه عمنلايجوزالماع منه »> ل ك ل ا ن م ز و ج ا
ي ا
ل مى ل عه ل ا ټ ا
ش ل م ر
,لنضمنه شيئاًآخرمن المنكرات .
ب ولافىالسنة ولانى عمل الصحابة ا ت ك ل اى فة ه ب ش ا ه ز ا و ج ب س ي ل و ن ي م ل س م ل ان د
م ح إ
منهاإلىأحد المشايخ ا ي ش ب س ن ن م و م م ى د ت ق م ل ا يخ ملا
شفىع
امل والت
اابعين
ل»و
الطائفة المقدسة .وهذا النوع هموحمل ك ا ل ت ى ل ع ب ذ ك و ى ر ت ف ا د ق ف ة ي ف و ص ل ا
2 الآنات :والروايات الحرمة للغناء اتفاقاً .
الفناءالمباحإجماعاً
ترنم الرجل بترقيق الصوت ومحسينه و ه و ع ا ج إ ل ا ب ح ا ب م و ا
ه م ء ا ن غ ل ا ن م و
رعاية الموسيق ويتشبه بالمغنيين بشرط ب ف ل ك ت ي ن أ ن و د ن م ة ع ي ب ط ل ا ة ج ا ذىسل ا
ع
فع
سنه ب
للغرض صحيح كدفع الو
نحشة » د ر جولهال ً ا ض ي أ ك ل ذ ن ا
و ك
لنيأ
ر خندق وأمثاله » أو ف ح و > ل ي ق ث ل م ح ل و أ ر ف س ل ا ز و ا ف م ع ط ق ل و أ > ة و ل ح ل ل ا ى ف
فعالكلال عننفسه؛ وبشرط د و أ » ف ا و ق ل ام ل ع ت لو أ » ل ب إ ل ا ء ا د ح ل و أ » ى ب ص ل ام و ن ت
أن لايتخذه ديدناً وعادة فى ط ر ش ب و » ز و ا ل ا م م ا ل ك ل اى ف ن و ک ی ا ل ن أ
نوع مالنغناء مباح بالإجاع » وقد ذكرنا ل ا ا ذ ه ف . ه م ه ا م ع ه ي ه ل ي ث ي ح ب : ت ا ق و أ ل ا
من الالات المباحة إجاعاً » هو الدف و . ه ي ف م ا ل س إ ل ا خ ي ش ف ا ل خ ن ع ب ا ر م ا
ناء ن ع ً
غ الج راا خ ه ت د ج و ر ظ ن ل ا ت ن عنمإأو > ل ج ا ل ج ه ي ف ن ك ي م ل ا ذ إ ح ا ك ن ل ا ل
يث والاثار المنقولة فى إباحة الغناء . د ح ل ا ت ا ي ا و ر ة م ا ع و » م و ي ل ا د ا ت ع ل ا ن و ر م ا
له . . ث م با ل إ ل ا غ ت ش ا ل ا ن ي ن
م د
مد ق
ح أتن مو
م ل
ر م
ي ل
ا و » ع و ا
ن ذ
ل ه
ا ز و ا ج ن ا ٠
الفرار اختله > نه
وهو م
ساوى هذين إلقسمين» أعنى ة م ث أ ل ا ن ي ب ه ي ف ف ل ت خ م و ها م ء ا ن غ ل ا ن م د
؛ٍ 1 ۱.
ظ م: ا س ق أ ا ض ي أ و ه و آ ع ا ج إ ح ا ب م ل ا و ا ع ا ج أ م ر
5 of ١
ا ب إ و ه ت م ر ح ی ا و ف ل ت خ ا م ا ف ؛ ا ه ا ث م أ و » ة ر ح ل ا ى ل ع ب ر ض ل ا و
حثش بها بع
رائط وكرهها الجمهور. ش ب ة ي ف و ص ل ا خ ي ا ش م ض ع ب و ع ف ا و ش ل ا
بالشرائط الى ثذاكهرا .عن ط و ر ش م ل ا س ا ن ل ل ى ن غ ت ل ا ه ي ف ف ل ت خ ل ا ن م : ى ن ا ث ل ا
أن يكون السامع من نن ى ه و » ب ا س ت ح ا ل ا ب ا ص ن و ة ي ئ ا خ ر ا ت ت ل ل ً ا ي ز ع م ة ي ر ي ج ل ا
قوى 3
ج ا ت ت
ح الوا ب ل غ و 5 و ه ا . ي ج
ص ض ي ر م ل ا ج ا ي ت ح ا ك ل ذ ى ل إ
إلى الدواء م(وأن
من جفس واحد لیس منهم فاقم ا ل إ م ه ع ي م ج ن و گ ن
ی أ
ا و
ل » د ر م أ م ه ث م ن راك ب
ل ٠
لأجر والطعام ا ذ خ أ ا ل ص ا ل خ إ ل ا ل ا و ق ت ل ا ة ي ن ن و ك ي ن أ و » ة أوال
ا
ر ل
م ا
و ا يلنهدأ ل
ا
ا
ن دقن فىص ي ب و ل غ م ا ل إ ا و م و ق ي ا ل ن أ و ٠ ح و ت ف و أ م ا ع ط ل ج أ ل ا و ع م ت ج ا ل ن أ و
وجدهم .
آلات المحرم ل ا ن ع ا در ح م ء ا ن غ ن ا ك ا ذ إ ط ئ ا ر ش ل ا ب ط و ر ش م ل ا ء ا ن غ ل ا ا ذ ه ل ث ف
خ ب ا ش م ض ع وب ة ي ع ف ا ش ل ا ه ح ا ب أ . ه ي ف ف ل ت # و ه ف ً ا ع ا ج إ
صاب ن ل ا ب ح ا ص ك ة ي ف ن ح ل ا
ح » ح و ر ل ا ى ف د ا د غ ب ی ت ف م ى س و ن آ ل ا ن ا م ه ي ل إ و > ه ل ق ن د
ر م ق و ة ي ن ا خ ر ا ت ث ل ا و
قا :لي و ه ال لل س ا ن ا ن ا ك ن إ و
يفعل فبىعض ا ى ل اهعلتل ا ر ى
ك ذ
ل ع لبتلنشيطهم
سدة» ولعله إلى الكراهة ف م ن م ض ت ي م ن ن إ ة ح ا ب إ ل ا ل م ت ح ف ا ن د ا ل ب ى ف ل ي ل ه ا ى ل ح
. ) ؛ 5 : 8 5 ح و ر ( ب ر ق ا
©
ا أميفصل فيه الكلام ق ا ل ط إ و ً ا س أ ر ه ن ع ع ن م ي و ة ه ا ر ك ل ا و ة م ر ح ا ب ه ي ل ع م ك ح ب ل ه
لىالمنكرات » ويباح عند خلوه عنہا؟ إ ه ئ ا ض ف إ و أ ه م و ز ل د ن ع ه ن ع ع ن م ي ف
لك االعلملشمعنائر ذ ن أ ن و ر ظ ن ي م م ن : ة ي ك ل ا م ل ا ا ن ت ا د ا س و ة ي ف ن ح ل ا ب ه ذ ف
لابحكون بتركه د ص ا ق م ل ا و ر ئ ا ع ش ن
ل م
ا ن ا ك ن إ ف » ه ر ي غ و أ ة ي ع ر ش ل ا د ص ا ق م ل ا و
جوزون الشركة والحضور ' ي و » ه ن ع ت ا ر ك ن م ل ا ة ل ا ز إ و ه ح ا ل ص إ ن و ل
ب ب
جً و
ا س ي
أ ر -
ياره .وذلك كا ت خ ا و ه ت ر د ق ى ف ت ا ر ك ن م ل ا ة ل ا ز إ ن ك يم ل ا ذ إ » ً ا ض ي أ ت ا ر ك ن م ل اع م
ير > ألا غ ل ان م د ج و ت ة ي ص ع م ل ة ن س ل ا ك ر ت ا ل و : ع ئ ا د ب ل ا ن م ن ا س ح ت س ا ل ا ب ا ت كى ف
حة» ا ي ننل ا
م ة ي ص ع م ك ا ن ه ن ا ك ن إ و ؛ م ت أ ل ا د و ه ش و ة ز ا ن ح ل ا ع ي ي ش ت ك ر ت ي ا ل ه ن أ ى ر ت
لصحيح عند ا ن أ ز م ر لى اف ى م د ق م ل
ن اع ب ا ل هق ن شو ؟ ل ك ال ذ و ح ن و ب و ي ح ل ا ق ش و
هى ا ل م ل ان م ا ه ي فا م ل ة و ع د ك ر ت ك › » ة ع د ب ة ن ر ا ق م ل ب ل ط ي ا م : ك ر ت ي ا ل ه ن أ ا ن ئ ا ه ق ف
ياقلتمد به وهذا إذ . ر ب ص ا ل إ و ع ن م ع ن ى لم ع لر ا
د ق ن إ ف ء ة ح ا ن ل ة ز ا ن ح ل ا ة ا ل ص و
(ائع ص ١۲۸) - د ب) ۲ : ۰ ٥ ٠ ى ن ا ع م ل ا ح و ر ( ن ي د ل ا ن ي ش ه ي ف ن أ ل » د ع ق ي ا ل إ و
ر ولايقدر ي غ ل ا ن م ر ك ن م ك ا ن ه ن ا ك ن إ و » د ا ه ح ل ا و ى ز ا غ م ل ا د و ه ش ك ل ذ ل ث م و
0 علىإزالته»فإننهمن الشعائر أيضاً.
كان من ء ا و س » ة ي ع ر ش ل ا د ص ا ق م ل ا و ر ئ ا ع ش ل ا ن مل ع ف ل ا ك ل ذ ن ك ي م ا ذ ا
إ م أ و
ضى إلى منكر ن
ف أ
ي ه م ز ل و أ ر ك ن م ه ي ل إ م ض ن ا ا ذ إ » ت ا ب ح ت س م ل ان م و أ ت ا ح ا ب م ل ا
و ر م أ ي و ً ا س أ ر ة ه ا ر ك ل ا و ع ن م ل ا ب ه ي ل ع ن و ك ح ي م ه ف ة م ا ع ل ا ة د ا ع ل ا ف
ن بترکه د
س ؛ د ر ا و م ل ا ض ع ب ى ف ر ك ن م ل ا ن ع ً ا ي ل ا خ ن ا ك ن إ د
ع8 و ق و ل ا ن ع ً ا ر ذ ح و ع ئ ا ر ذ ل ل ً ا د
فريعة إل ن
ه نوا
أ لكه
إ ي
س ف ن ل م ا ع ل ا ت ح ى ف ر ك ن ا ن ا
ع ل خ ن إ و ه ن أ ل م د "
of |
1
3
1
0
1
| ابتلاءغي هر بمعصية » وماافضى إلىمعصية معصية .وذلك كاف الشرح الخير
القدورى للزاهد ى السجدثين باعلدصلوان , رنح
شا ع
نتحلى عالىمنية نقل
يعتقدونهرز ل ا ه ج لناأ,ل » ه و ر ك ف ت ا و ل ص ل ا ب ي ق ع ل ع ف ي ا م و و : ه ظ ف ل و
, -ہ
ص۳بىي(رى ۷ وأاوجبة؛ وکل مباح يؤدى إلينه فكروه » -ا
كنته
ومن هذا القبيل فول الإمام أي حنيفة بكراهة إشعار المدىمعأنهمنقرل
د
ق جاوزوا فيه حده » فلارأى س ا ل ا ناأ م ل » ه ل ع ف س وه ي ل عه ل ل ال صى ن ل ان م
رلام الإمامأنهليسمنالمقاصد منعه مطلقاً» لسلدذرائع .ومن هذا الكقبي
صلوةالنافلةبابمهاعة معكونها مأثورة فىبعض الأحيان .ومنهذا القبيلالبى
على أنالطاءة ة ي آ ل ا ب ل د ت س ا و . ه ر ي س ف تى ف ى س و ل آ ل ا ل ا قا كر ا ف ك ل ا ة م ل آ ب س ن ع
دى إلى الشر شر٠ . ينؤما إذا أدت إلىمعصية راجعة وجب تركها ؛ فإ
نم » وريا يشتبه أحده بالآخر ي ب ق رن أف بيج ي ن ا
ا ن ر
ه ه من كأل و : ه ي ب ن ت
قودن مفضياً إلىمعصية سيا '
ك ىيش ل ا ن أ و ه و » م ا ك ح أىل ف
ا ط ل غ ل ا ى ل إ ى ض ف ي ف
ن سبباًمفضياً » فانلىأول بسر و ك ي - ن أ ن و د ن م ة ي ص ع م ل ا ع م ع مد قتو »ج ا ه
ي ل
به عليه ى روحالمعانى حيث ن د ق و .
ا ل ى ن ا ث ل ا ف و » ة ي ص ض ع م ً ا ض ي أ ى ض ف م ل ا ب ب س ل ا '
فيه ع ض و مى ف ة ع ا ط ل ا ف ا ل ح ا ذ ه و : »ر شر ش ل ا ى ل إ ى د ؤ يا م و « : ه ل و قد ع بل ا ق
أن يلترام الترزام الان ة ل ف ا ن ل ا ى ف ع م ت ج ا ا ذ إ ف - ل ا ق ن أ ى ل إ - : ع ئ ا ر ذ ل ا - ا
ر عل وچ ورد راا ا ق ل ا م و 7 1 1 1 0 0 1 9
١
00ل
اضع التى تقاالمفسيهئان الرواتب » فذلك و م ل ا و أ » ض ئ ااريفملا ا
ق ت ى ل ا د ج ا ل
العمل بالسنة بالنافلة الى ليست بس
طنةرعل
يىق ع-مل اقو
لله إبتداع -
فإلى
منذلكاعتقاد العوام م زمل ث
ي ؛ ً ا ع ر شا ه ب ص و ص خ ت ا إنراع ا
ماليسبسنبةوالعملد ا ق ت ع ان أ لم ي ظ عد ا س فا ذ ه و » ة ن سا ه ن أ ه د ن م
ع ل ا
ع لن م ا
و ي ي
قدفىالفرض أنه ت ع او لا م ك » ة ع ي ر ش ل ا ل ي د ب تن مو ح ن ة ن س ل ا ب ل م ع ل اد حى ل ع ا
عذرر ه ظا ن ه هن م و ل- ا ق ن ى
أ ل إ - ض ر فه ن أ ض ر ف
س يبل ا م ب و أ » ض ر ف
س ب
ي
د ااهل أنهامنالفرائض .ولأجله ق ت ع يا ل ث لً ا د ص قً ا ن ن س م ه ك ر تى ف ح ل ا ص ل ا ف ل س ل ا
٠ ای کر هم اعتنباع الآثار .
ن يونس مفتى أهل طرطوس يقول : ب ى س ي ع ت ع م : ح ا ض و ن ب ا ل ا ق
رضى اللهعنهبقطع الشجرةالتىبتوحيعتها النىصلىالله لرب
طناب أم
ارعم
عفليقهوطسلعمها » لاألنناس كانوا يذهبون فيصلون تحتها فخاف عليهم
لاء المدينة يكرهون ع ن م ه ر ي غ و س ن أ ن ب ك ل ا م ن ا ك و : ح ا ض و ن ب ا ل ا ق . ة ن ت ف ل ا
الك م ن ا ك د ق و » ه د ح و ء ا ب ق ا د عا م ل س و ه ي ل عه ل ل ا ى ل ص . ى ن ن ل ل ر ا ث ا ل ا ك ل ت ن ا ي ن إ
»جميع هذا ذريعة لثلايتخذ ملايس
يكره كل بدعة وإن كانت نخىير و
كان مالك يكره اللّْئ إلى د ق و . ع و ر ش م ب س ي ل ا م ً ا ع و ر ش م د ع ي ا و أ ة ن س
بيت المقدس خيفة أينتخذ ذلك سنة » وكان يكره مجئ قبور الشهداء »
يب فيه » ولكن غ ر ت ل ا ن م ر ا ث آ ل ا ى ن ء ا ج ا م ع م ك ل ذ ن م ً ا ف و خ ء ا ب قئ ج م ه ر ك ب د
لا حاف العلياء عاقبة ذلك تركوه .فهذه الأمور جائزة أومندوب إليهاء ولكنهم
مع حذف أشياء من انهى ار كرهوا فعلها صوناً من البدعة.
ظ اين ( ؛ (:ENM
وأيضاً قال الشاطبى فكتىابه الموافقات ( 4١١):. :4 منها قاعدة الذرائع الى
ححمهامالكفىأكثر أبوابالفقه » لأنحقيقتها التوسل إلىماهومصلحة -إلى
لاًه-إلى وله ومنأسقط خكم الذرائعكالشافعى فإنه اعتبر القمآل
وأيض
.. 5ه"
ن مذهب الثافمى أ" إ : ى و ا ن م ل ا ل ض ا ف ل ل ر ي غ ص ل ا ع م ا ج م ر ي ب ك ل ا ح ر ش ه و
, ) 454 : 5 ى ن ا ع م لمنالفتسة
ح و ر ( أ د ن ع ً ي ي ر ن ت ه و ر ك م
_ -
¥
۲ ر ء ا ي ح إ ل ا ى ف ى ل ا ز غ ل ا م ا م إ ل ا م ا ل س إ ل ا ة ج ح ل ا ق و
ع ا م س ل ب
ا ا ب ی ف ) ۸ :
ع م ج ت س ي م ا ذ ل ه مرا ک و ه ي ج ح ر صا مد ع ي
ها ليله - ا و ب ا ط ا ر ش
ب م ا ر ح ك ل ذ ن إ : ل و ق ت ل ه ف : ت ل ق ن إ ف
ايحرم ل و أ ب ا ب ل ا
ل م س ح ل ا حل ک
حق من حاف الفتنة ؟ ى ف ة ن ت ف ل ا ف ا خ ن ث ي ح ا ل إ
بينالوجهين يبتنىعلىقاعدة أخرى » ق ر ف ل ا ل ع ل و : ف ي ع ض ل اد ب ع ل ال ا ق
ب ا ب ل ل ً ا م س ح ً ا ق ل ط م م ي ر ح ت ل ا ب أسهل ح
>كم ء ا س ن ل ا ن ع ز ا ر تنحااكل
أ ا
ل ف
» ولا
لات بهمأكثر وأوسع م ا ع م ل :
ا و ن و ع ا
م تلحمم
ي ا ف , ن ا ب ب ض ل ا ن ع ز ا ر ت ح ا ل اك ل ذ ك ٠
۽فعارض قاعدة حسم الباب :قاعدة التيسير رضرورة التعليم فيم أشدو
ي وه غ ا ف + ر و ص ل ا و ت ا ل ا م لع ا ب ت ا ب
ه ي ف ا و ع ت ق ق ا ك ل ذ ل ف ؛ ى و ل ب ل ا ه ب
م ع ي إ ف
تتی س ل ا ک
ا ذ هن ا ك ف » ه ز ا و ج ي م ك ح ة س ت ف ف ا م ف ف خ ر ا
ا م وه ع ن م ب م ك ح ة ا
رى . خ أ ة د ع ا ق ل ج أ ل » ب ا ل ا م س ح و ع ئ ا ر ذ ل ا ة د ع ن
ا م
ق
ونحن إذا نظرنا فى مسئللة الغناء والسماع لا نجد الضرورة فيها مثل ضرورة
النظروالمعاملة بالصببان » فينبغى أن تكون داخلة لى حكم النظر واللحلوة مع
واللهسبحانه وتعالىآعم . . O
بال
وحملة :فلاحظة الفقهاء فى هذا النوع من الغناء مختلفة» ولوكل و-جهة هو
- 0۸ -
ب
ى ل عو ه ف ع ا م ل ن
ا م ن ي ر خ أ ت م ل ا ة ي ف و ص ل اخ ب ا ش مض ع ن
ب
التسليم من هذا النوع > ولهذا أنكر عليه طائفة وأقره طائفة » وأعدل الأقوورع كاتميو . ا ه ي ل و م
ال
اللخيرية » وكلام الإمام السبى نظافاجع , تراعنوى سان كن
فا م د
فنعرف بالولاية والتقوى والزهد والطاعة ثحمكى عنه الاشتغال بهذا او
الختلف فيه من الماع » فكان مذهبه اللحواز والإباحة فقد کنی الحنة » ومر
ظسنن به » ويحمله علىاز لنبح كان مذهبه عدم الحواز وجب علي
اه أ
تقتضيه اقتضاء المريضإلاىلدواء .وفى هذا الحالة مباح عند الجمهور المنفية
أيضاً ,فليكف اللسان عن أولياء الرحمن كيلا حرم بركة أنفاسهم وأحواهم .
ل ع س ي ع ي ن أ ر خ آ ل ا م و ي ل ا و ه ل ل ا ب ن م ي ن م ل ح ا ل ! م ع ن
ى فعل هؤلاء المقدسين
تخذوادينهملهواًولعبا »ً وغرتهمالحيرة ان ي ذ ل ا ى و م ل ل
ا ه أن م » نءاا نمب ل
أزعلخ ٠
ا
. ۰
ا و ن ل ا و د ج ه ت ل ا ى ف ا ل و ة و ل
ا لصو م و ص ى ف م ه ل ظ ح ا ل م ه ا ر ت ء ا ي ن د.ل ا
ولا فى » ل ف
رفون الحبيث ع ي ا ل و » م ا ر ح ل ا ن م ل ا ل ح ل ا ن و م ل ع ي ا ل م ه ر ث ك أ و » ة ع ا ط ل ا و ر ك ذ ل ا
قدمين و ت م ل ا خ ي ا ش م ل ا ض ع ب ى ل إ م ه ت ب س ن ب ا و ع ن ت ق اد ق . ب ي ط ل ا ن م
»اقتصروا منمائر
دخلوا فاىلماع الحرم م ه ن أ ا ذ ه ن م ر ك ن أ و د ش ا . ع ا م س ل ا ى ل ع م ه ل ا و ح أ و م ه ل ا م ع أ
لأ
كعزبمن
ريت الاعصر ذ فى
ا شرائط الج
هواز ع ا ج ت س ا ن :
أ ل ص ا ح ل ا و
و
.إن سلمنا اجتّاع الشرائط ة د ا ع ن ك م ي ا ل ا م م ل ب » ر ض خ أ ل ا ت و ق ا ي ل ا و ر م ح أ ل ا
مجالس فهو أيضاً ذريعة وسبب لابتلاء الناس ل ا ن م ذ ا ش ى ف ت ا ر ك ن م ن
ل ع
ا ه و ل خ و
وان لف غلمتين ايفذا یواسيب ل ا ا
الاهتّام وتجشم المشاق ؟ فإن غياي
سةلمتافاد من خلاف الأئمة أوفعل ا حا
هجةذفى
» أو استحبابه ولاالأمربه فىحال من جل
وابه باعلضمشايخ هجوواز ال
وفعل
الأحوال .أو لتارى طبقات الصوفية كلهم ليجعل أحدهم الغناء والسماع فى
شى'منمعمولات الطريق» ول يلقنالمريدين تلقين ماسواه من الأوراد والأشغال؟
: ى ن ع م ل اا ذ ه ى ف ه ر س س د ق ى ك ب س ل ا م ا م إ ل ا ل ا ق ا م ن س ح أا م و
م عنالحنيد قدس سره ه ض ع ب ل ق ن و : ) 7 1 3 4 : 5 ( ى ن ا ع م ل ا ح و رى فل ا ق .
ه ت ن م ل ا و » ى د ت ب م ل ل ل ا لوضه : ل ا ق ف » ع ا م ل ا ن ع ل ئ س ه ن أ
ى لايحتاج إليه و.قال
ق و ذ ل ا ل ه أ ن م ن س ي لن م ل ى د ن ع ى ل و أ ل ا م ث : ه ح ي ش و تى ف ى ك ب س ل ا ج ا ت ل ا
الإعراض
ية وهى ليست من المطالب » ن ا س ف ن ة ذ ل ل و ص ح ه ي ف ا م ة ي ا غن أ ل » ً ا ق ل ط م ه ن ع
ا
ج يم ب س ح ى ل ع م ه و » م ه ل إم ل س م م ه ل ا ح ف ق و ذ ل ا ل ه أ ا م أ و ؛ ة ي ع ر ش ل ا
هم من ن و د
ظ : أنفسهم -انتهى ( روح المعانى ١:٠۷٤ ) ,
وألستهم من » ع ا م س ل ا و ء ا ن ن
غ لما م ه س ف ن أ ا و ف ك ي ن أ ة م ا ع س ا ن ا ا ب ج و ف
ىالماع ل ع م ه لاعلفملح » م ه ب ى د ت ق م ل ا خ ي ا ش منل م
ا ه ن عى ك ح ين م ى ل ع ر ي ك ك ن ل ا
ى ر ح أ ك ل ذ ب م ه و ی ت ل ا ل ه أ ب ن ظ ل ل ً ا ن ا س ح إ » ز ئ ا ج ل ا
وأولى > فسإعنييم فى الله
يث .وهذا فليكن:خائمة د ح ل او ه ل ب ل ا غ ت ا
ش ل ا ن ع م ههنوأد
ن ق
ش » ت ي ث ح ل ا ى ع س ل ا ب
ل و ئ س م ل ا ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا و .الغناء فبىا
ء ا ن غ ل ا و و ه ل ل ا ب
مسلمينهلبا م ف ن
ن أ
ي
1 أكرم الأكرمين ر ١ ) و ه ف ن س ح ل و ب ق ب ه ل ب ق ت ي و
.
=
ر ش ى ت ي ا ن ع س ل ا و ب ى ع س م ل م
ا ز ل ب اا ذ ه ب ئ ا ر غ ن س ) ۱
اديتر ه
عن ء ا ن غ ل ا ف ش ك : ى ن ا ث ل ا و » ى ه ا ل م ل ا نالمشتمل على اتزئين
ع ى ه ا ن ل ا : ل و أ ل ا »
ا ك ر ا و ي ا م ی ق ا ت ھ ا ن و ع ي م د ق. ه ي ن إ : ء ا ن غ ل ا م و
شهر ن ي ر ه ش ن م ة ل م
۹س
۳ن٠ةھ (مؤلف) ٠ و۳رم ة"۲ ن س ة ج ي ل ا ى ى
ذ ن ع أ ١ ١ة۳ن٠ر
س ب خ ن
آ م
١ع" -
ذهب ابن كثير نحت قوله تعتالى « :والشمس نجرى لمستقر لما »حيث قال ما
حاصله :أن على تقدير الكرية التامة وحركة الشمس الدائمة لايستقم معنى
المستقر اء بل السماء كرة غير تامة كالقبة» وابه
ل يإنحشلكال عن حديث
) مسلم ى جود الشمس إذا بلغت مستقرها .
ا منغير بوة_ ه ك ح ن ا ك ه ن أ ن اف م مقا ل ل
ك ل ا
نهقال . إ ف ة م ر ك عا ل إا ب نن ك يم ل و ا ه ك ح ن ا ك ن ا ق ل ن أى ل ع ء اقلفعت ل
ا ا
بمهور ب ا و ء ً ي ب ن ن :
ا ك ى ب ع ش ل ا و ة م ر ك ع ل ا ق : ك ر ا د م ل ا ف و . ) ن ز (
ا خ آ ي ب ن ن ا ك
ة فاختار مةكو ب ن
ح ل ان
ل ي ب
ا روي خ : ل ي ق و . ً ن
ا ك
ي م
ب
ي ن
ل و » ا م ك حن ا که ن أى ل ع
أى » ة م كنحالقالا ن ي ن آ د ق ل « : ر ي ر جن ب ا ل ا ق و . ى ه ت ن ا ة ب ا ص إ ل ا ى ه و ة م ك ح ل ا
ن ا كه ن أ ى ل ع ف ل س ل ا ل ا و ق أ د ر س م ث . ل و ق ل ى
ا ف ة ب ا ص إ ل ا و ل ق ع ل ا و ن ي د ل اى فه ق ف ل ا
ن ع ج ر خ أ و ة
. و ب نر ي ن
غ ما ي ك ح
الحكيمالترمذى عكرمة أنهكاننبيا ً.وروی
رضت عليه الخلافة قبلداوود عليه السلام» عه ن أ ه
« ي ف ً ا ع ً
و ف
ا ث ر
ي دمح ر د ا و ى
ن ف
ل ا
وإن كانلىفيهخيرة فإنى أستعنىعلها, » ن ي
س أ ع
ر ل ى
الل عافً اور م أ ن ا ك ن إ : ل ا ق ف
المنثور. لف
دىر ذك
اره » م ا ل س ل ا ه ي ل عل ا ق ا ك و أ
» مهيف
ن «
عوف
اصال
اردةالفبىاب و ل ا ت ا ي آ ل ا ر س ف ت و ه ي ف ة م ئ آ ل ا ف ا ل ت خ ا و ع ا ض رة د
ل امر ث ك أ د ي د ح ت
ع ته ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا عن ع ى و ر ف ة ع ا ض ر ل اة د مى ف ء ا ل ع ل ا ف ل ت خ ا
الى عنهاأنه
ن ا ك ا م ي ح و ن ا كا ه ف ي ك ع ا ض ر ل ال ب ة د و د ح م ة د م ع ا ض ر ل ل س ي ل
أو الكبر ' ر غ ص لى ا ف
و ه و › ً ا ق ل ط م ع ا ض ر ل ا ة م ر ح ت ب ث ي
أ ل ا ى س و م و ن ب أ ه ي ل إ ب ه ذ ى ذ ل ا
رى رضى ع ش
ل ا د ب ع ه ر ك ا ذ ن ي ح ه ن ع ع ج زم ث » ا ل و أ ه ن عه ل ل ا
ا. ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر د و ع س م ن ب ه ل
و د » م ر ح ر غ ص ل اى له ن أى ل ع ف ل لا وف ل س ل ا ر و ه م ج و
فى ا و ف لمتثخ.ا ر ب ك ل ا ن
ا ق ف ع ا ض ر ل ا ة م ر حه ي فت ب ث يى ذ ل ا ر غ ص ل اد ي د ح ت
ثلاثون :ه ل ل ا ه م ح ر ة ف ي ن ح و ب أ ل
م ط فمي لو أم ط فء ا و ك
س ل ذد ع بم ر ح ا
ب ل و» ً أ ر ه ش
ن وعمدرحمها س و و
ي ب أل ا ق و »
ى ع ف ا ش ذلكفطمأولميفط
ل ا ل و ق و ه و ء م د ع بم ر ح م ا ل a
الله . ه م ح ر
S S
“x
). ١ : £ ع ئ ا د ب ( بعصهم :أربعو
ل =
۳۹
وفى مشكلات القرآن لشہخنا أنور المشايخ رحمه الله :ذكر الحولين
ليس على التوقيت الواجب » وإنما هو لقطع المشاجرة بين الوالدين »و>جمهرر
الفقهاء علىأنهلايحوز الزيادة والنقصان إذا رأيا ذاك .وقال (؟ ۷١۴ : :
وأما بعدتمامها فن دعاإلىالفضل فله ذلك » إلاأن يلحق المولود بذلك ضرر ,
ما.كان بين الواقع منمدة الحمل وعدم لمو ٠ يد تتوس
حعةدبعد للك يكو
ان ذ
الضرر بال
وفطا
بمي»ن الحكم الشرعى ههنا عموم وخخصوص وجهى فحدد الأمر
بالوسط وأجير' الزيادة والنقصان -انتبىبلفظه .ثمقال :واعلم أن السياقنى
لقان والأحقاف ليس ف بيان الحكم الشرعى ٠ بللبيان الواقع -يعنى أن الواقع
ف العام على حسب عادات الناس عامة هو الفطام فى حولين » فليس فيه حكم
.شرعى منتحريم الزيادةأو إباحته والشاهد عليه أنهلوكانلبيان الحكم الشرعى
والواقعات ر خ ئ و م ى ذ ل ا م ك ح ل ا ا ذ ه ن إ ف ٠ ه ي ل ع م ل ا عىل ف
ا ع ق ا و ل ا ء ا ن ت ب ا ح م
ص ل
ي
الكائنة فىالعالم مقدمة » فكيف يبتنى الواقعفىالعالم منبدءأمرهعلى هذاالحكم
الذى نزل اليوم؟ بخلاف ( آية)البقرة فإنسياقهافىبيان الحكم انتهىبتوضيح .
فلاجناح عليه ' ر و ا ش ت و ا ه ن م ضناع ر
ا ل ت
ا ص ف ا د ا ر أ ن إ ف ۽ : ه ل ؤ ى
ق فه ل ض ر ع ت ف
۔ انتہی كلامه .يعنى أنهتعاللى ذكر ً ا ض ي أ ن ي ل و ح ل ا د ع با م ل م ش ي ل » ن إ و « : لمقلیو
فعلأنهابعدن ي ل و ح ل ا ى ل عب ت ر مو ه و » ب ي ق ع ت ل اى ل عل ا د ل اء ا ف ل ا ب » ا د ا ر ن
أ إ ف «
ذلكلضعفا ي ر يم لن إ و ه ا ط ف ل ا ص ف ل ا ر و ا
د ش
ع ت
بالي ا
أ ر ن
' إر ا ي خى ل عً ا ض ي أن ی و
ل ح ل ا
القرآن ص ' 2) 477 - ت ا ل ك ش(م ع ا ض ى
ر ل
ل ع
ا ه ا ك ر ن ى ب ص ل ا ب
- ٦٥هه
ْ وبمكن أن يقال :إن فى الآبة الكريمة أن الحولين تام را
ب و ج و ق ح ى ف و أ ة م ر ح ا ق ح ى ف اك
أججرر الرضاع عاللىأب ؟.
ب و ج
حق و ف ع ا ض ر ل ا ة د م م ا ع ا ه د ن ع و . ه ل ض ر ع ت ي ا ل ص ن ل ا ف
الأجر على الأب
رضع بلاأجرلميحبر ت ا ل ون ي و
ل ح ا د ع ب ر ج أ ل ا ت ب ل ط ا ذ إ E E
ê در ل ا ى ف.و ) ع ئ ا د ب ( ن ي ل و ح ل ا ى ل ع د ا ز ا ه ف ع ا ض ر ل ا ر ج أ ى ل ع ب أ ل ا
قدربحولين بالإجاع ا ف ة ق ل ط م ل ا ع ا ض ر ل ار ج أ م و ز ل ا م أ ء م يىرفحفتالل ا
م ل
مضل
انين+ يذ و ل ر
ى ف خ ا ل رنمي ا ق كف وخاضلة١
لث
حبورتمة » أو تح
اديد ب أ ل ا ى ل ع ة ر ج أ ل ا ب و ج و و رح
ضقاع أء:ى
ا حلديد
فقال أبوحذيفة » ه ن ع ً ا ت و ك س مى ن ا ث ل ا ق ب ف . ع ا ج إ ل ا ب د ا ر م ل و أ ل ا و » ة ي ع ا ض ر ل ا
أحقاف على أحد تأويليها .وهو الحواب ل ا ة ب آ ب ا ل د ت س م ً ا ر ه ش ن ي ئ ا ل ث ب ه ل ل ا ه م ح ر
مک
اان عإلا ا ض ر ا ل «
ظ ف ل ب ى طرق ا د لدا ن ع
ا م نهعل ل ا ى ض رس ا ب ع
ن ب اٹ ی د ح ن ع
اقلم لتيل غرد يرنهعن إن: ا ل ا ق و ى د ع ن ب ا ه ج ر خ أ و » » ن ي ل و ح ل ا ى ف
ذلك أخرجه ابن ألى شمية ك و . ب ا و ص ل ا و ه و ه و ف ق و ة ن ي ي ع ن ب ا ب ا ح ص أ [ و ب ي ع
بن أبى شيبة موقوفاً عن 6000035 ا ه ج ر خ أ و › ر و ص ن م ن ب د ي ع س و ق ا ز ر ل ا د ب ع و
ظ . ) ر ج ح ن ب ا ل ة ي ا ر ل ا ب ص ن ص ي خ ل ت ( ا ع ه ل ل ا ى ض ر
ته » و ب ث ا ن م ل س ع و ف ر م ل ا م ك ح ى ف ن ا كا م ل ه ذ ه ل ا ث م أ ى ف ف و ق و م ل ا ن إ : ت ل ق
ديث محمول ح ل ا و : ل ا ق ث ي ح ة ي ا د م ل ا ى ف ه ر ا ت خ ا و » ا ن ل قا م و ه ب ا و ج ل ا ن ك ل و
ين فى الكتاب .ويمكن ل و ح ب د ي ق م ل ا ص ن ل ا ل م ح ي ه ي ل ع و » ق ا ق ح ت س
ة دام ى
ل لا ع
صغير بلفظ: ل اى ف ى ن ا ر ب ط ل ا ه ج ر خ أا م ة ي ا و ر ل ان ن ل ض أ ل ا ن أ ب ث ي د حنل ع
ا ب ا و ح ل ا ٠ ٠
وأنخرجه عبد الرزاق وابن عدى من »م ل حد ع ب م ت ي ا ل و » ل ا ص ف د ع ب ع ا ض ر ا ل ۲
وجه آخر عن على وهو ضعيف .وف الباب عن جابر رضى اللهعنه أخر جه
بكر رضى الله عنه كما روى عن و ب أ و ه » ب ا ن أ ن م « : - م ه ض ع ب ل ا ق و
. مرجنعنذه اب
رن ابن عباس رضى العلنهما » وابن جريج يقول -
اكا
لأخ
«أمن
ناب » :محمدصلىاللهعليهوسل .وغير واحد يقول :هو صلىالله عليه ٠
وسلموالمؤمنون .والظاهر العموم ر
(وح المعانى ملخصاً ) .
« ثمإلىمرجعكم » أى رجوعك ورجوعها .والآية نزلت فى سعد بنألى
اللهعنه كماأخرج أبو يعلىوالطبرانى وابنمردويه وابن عساكر رضى وقاص
عن أنىعؤان اللنبدىأن سعد بن أنى وقاص (١ ) رضى الله نه قال :
الآبة « وإن جاهداك » الآبة » كنت رجلا برا بای AFIی هذه
.فلا أسلمت قالت :با سعد» وما هذا الذى أراك فقد أحدثت» لتدعن دينك هذا
.أولاآكل ولاأشرب حتى أموت فتعير لىفيقال :ياقاتلأمه! قلت :لاتفعل
أيماه» فإنى لأادع دينى هذا لشى' .فكثت يوماًوليلة .لاتأكل فأصبحت قد
فكثت .يوماً وليلة لا تأكل » فأصبحت قد اشتد جهدها ء»فلا رأيت ت 1
ذلك قلت :يا أمهء تعلمين والله لوكانت لك مائة نفس فخرجت نفساً نفساً
ماتركت دينى هذا لشو“ » فإن شئت كلى وإن شئت لاتأكلى .فلا رأت ذلك
الآية ( روح ). اکلت ا
لى مسائل : ع ة ي ا ل ا ت ل د
ظ ۰ معصية اللحالق ى ف ق و ل خ ل ة عا ط
ل
ا ن ا ك ن إ و »ق ل ا ح ل ا ة ن ي ص ع مى ف ق و ل خ لة ع ا ا
ط له ن أ : ا ه ا د ح إ
ر ا ق و ل خ ل
ت ل ا ى ف ل ا ق . ن ي د ل ا و ل ا ى ت ح ه ي ل ع ة م ا ر ك و ة م ر ح
دى .وعم 500 م ح أ ل ا ر ي س ف
ك ل ذ ع ن م ا م ل و » ك ر ش ل ا ى ف ن ي د ل ا و ل ل ة ع ا ط إ ل ا ز ا و ج
فإطان ن ي د لقاحو ى
ل ف
ا
ا ه ر ي غ ة ع ا ط إ و ا ه ه ت ع ا طعإ ن م ا ذ ك و . ع م ن أ ى ل و أ ك ر ش ل ا ى ف ا ه ر ي غ|
فىسائرمعام
ق و ل خ لة ع ا طا ل « : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل اه ي ل ع ل ا قث ي ح » س ا ي ق ل ا ب
لال ٠ى . ل ا ة ي ص ع مى ف
ص ل اه ي ل ع ل ا ق ا ذ ه ل و » ن ك م أ ا م ر د ق ب ب ج ا و ف ى ص ا ع م ل ار ي ى
غ ف ا ه ت ع ا ط إ ا م أ و
ار: «ومإروالدين :أ ل ا ة ع ا ط إى ف م ا ل س ل ا و
ع ر شا ذ ه ب و . » ك ل ا م و ك ل ه أن م ج ر خ ت ن أ ك ا
ن إ ا
و ه ه ل ت قء ا د ت ب اه ي ل ع م ر ح ي و د
» ل و ل اى ل ع! ه ه ب ل عة ق ف ن ل ا و ن ا س ح إ ل ا
كاناكافرين؛ على
ا ي ن د ل ى
ا ف ا ه ب ح ا ص و « : ه ي ل ع ل د يا م
معروفاً» .
ل ا و ر ب ل ا ك ر ت ي ا ل _ ن ي ق س ا ف و أ ن ي ر ف ا ك ن ا د ل ا و ل ا ن ا ك ا ذ إ
إلبهما فى الدنيا ن ا س ح إ
ا ر ف ا ك ن ا ك ا ذ إه ي ل إ ن س ح م ل ك ا ذ ك و ن ي د ل ا و ل ا ن إ : ة ي ن ا ث ل ا
ً أو فاسقاًل يامع ك ل ذ
» ة ي و ي ث د ل ا ر و م أ ل ا ف ه ي ل إ ن ا س ح إ ل ا و ت ا ف ا ك م ل ا ن م
هونفليده ع ا ب ت ا ز و ج ينعم
ا ل !
وح والتفسير الأحمدى , ر ل ا ى ف ا .
ذ ك ن ي ص ل خ ا ن ي ن م ا ز م ل ا ب ص و ص خ م ع ا ب ت ا ل ا ل ب
تا ل و س ا ن ل لك د خ ر ع ص تا ل و «
ح إن الله رضمر أ ل اى فش م
مبتكل
ال لا
ميح
و ص أ ل ا ر ك ن أ ن إ ك ت و ص ن م ض ض غ ا و ك يىشفم د ص ق ا و ر و خ ن
وت الحمر؛ ص ل ت ا
و » د ي ص ل ا ى ع م ب ر ع صنل م
ا » ر ع ص ت ا ل «
لبعبر اى ر ت ع ي ء ا د و ه و ن ي ت ح ت ف ب ا ه ا ل ک
ا ك ر ب ك ت ل ل ا ر و + ن ا س ن إ ل ا ى ة و ق ا ل ا ك ه ش بار سه
ع
ولام«للناس' . ر ع ص ل ع ص ت
ا ل :د ا ر م ل ا و » ة ي
ل و . س ا ل ا ن ع ض ا ر ع إ ل ال ج أ ل ك د ح ن ر
ال عم ه ج وة ح ف صم و ت د
فش م ت
ا ل و و . ن و ر ب ك ت م لها ل ع فاي ک ۽ ك
ىالأرض »اتن
ى ل إ ع م د روع ه
ب ل وا ن ا
ك م ا ل ا # 1
e a يلزن e
- ۹۹۲ -
ف ط س و ت ى أ » ه ي ف ح ر م ل ا ن0 ع ب ا ن ئ ج ا ل ا
غضض ا و « ع ا ر س إ ل ا و ب ي ب د ل ا ن ي ب ه ي
من
» ض غ ل ا « ر ح ب ل ا ق و . ا
كالصوت لوقك
آ و ق ا ل ح خ أ ل ا ن م ل ئ ا س م ى ل ع . ة ي أ ل ا ا
اشرة : ع م ل ا ه ب ا د
کولاه) ملبيان عه ی لابين ؛ والتخرر ة ب ر ا ق ت م ت ا و ط خ و ب ي ب د ى ف ن و ك ت د ق و
وهب الأصماب .کارواهالزرمزي الب لوسن
آةم
دنع جنها والقصد بينه
اهاه
افلثىمائل عنهندابنأنىهالةرضى اللهعنه)ىصفةمشيهصلىاللعهليهو
و إذا زال زال قلع ؛ا أى إذا ذهب أو زال قدمهعنمكانه زال قلع »ا أى رفم
رجله عن الأرض رفعاً بائ بقوة لاكن بمشى اختيالا ويقارب خطاه بخ
« يمخطو تكفياً » أى مائلا إلى سنن المشى لا إلى طرفيه « ويعشى هونا » أى هي
فتىودة وسكينة وحسن مت » ووقار وحلم » لياضرب بقدميه ۰ولا فق
بنعليه أشراً ولا بطراً .وما أحسن قول متبرك :إن قوله « :إذا زال زال قلعا»
:ي«مشى هإونشاا»رة إلى ول
»ه إشارة إكليىفية رفع رجليه مونال
قأرض
كيفية وضعها على الأرض .قال الشيخ ملاعلى القارى فى شرحه على الشائل :
«هى المشية المحمودة للرجال » وأما النساء فإنبن يوصفن بقصر الحطا » و
( جمع الوسائل فىشرح الثمائل ١ . ) ۳٤ :
وى الروح « :قال ابن مسعود رضى الله عنه « :كانوا ينبون عن خبب
الهود» ودبیب النصارى ؛ ولكن مشياً بينذلاك » .وى النهاية« :
إن عائشة رضى
اللهتعالى عنها نظرت إلى رجل كاد يموت محخافتا فقالت :مالهذا ؟ فقيل :إنه
من القراء » فقالت :كانعمر رضىاللهعنهسيد القراء » و كان إذا مشى أسرع؛
وإذا قال أسمعء وإذا ضرب أوجع» .فالمراد بالإإسراع فيه مافوق دبيب المهادت
وهو الذى يحى صوته ويقل حركاته » ممايتزيأ بزىالعباد .
لبصغض
وت لا إخفاء الصوت مطلقا وإن ل يسع الثالشة :است
احبا
وذيلهذ.لك كانعمررضى اللهعنهإذا قال أسمعء كامر الخاطب » فإنه يؤ
! آنفاً فى رواية عائشة رضىاللهتعالى عا .
وقدورد فىمائله صلى اللهعليه وسلم « ولاصضاباًفىالأسواق ۲كمامر
» والأدب أن براعى الماجة والحال . ة ج ا ح ل ا ق و ف ر ه ج ل ل ا و ب خ ص ل ا و ه م و م ذ م ل ا ف
نك لادان
ل > كناكان عليه ا ح ل ا ه ي ض ت ق ت ا م س ح ر ه ج م ا ل ك ل ا ب ر ه جىللاإ ة ج اتحع ل
دن ا
إ ؤ
رهفى لي
اكن ن إ و . ا ه ا ث م أ و ن ا ذ أ ل ا و ب ط ح ل ل ا ب ن و ر ه ج ي ه ب ا ح ص أ و م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا
. ته حاج
صةوغض
ضض مصنوتك » يعنى لاتتكلف رفع' غ ا و « : ن آ ر ق ل ا م ا ك ح أ ى ف ى ن ر ع ل ا ن ب ا ل ا ق
ف يو'ذى .وقد ل ك ت ة ج ا ح ل ا ن م ر ث ك أ ب ر ه ج ل ا ن إ ف » ه ي ل إ ج ا ت ا
ح م
ت ه ن م ذ خ و ت و ص ل ا
ريطاءك » م ق ش ن ت ن أ ت ي ش خ د ق ل « : ه ت ق ا طن م ر ث ك أ ب ن ا ذ أ ل ا ع ف ر ف ل ك ت ن ذ لر م ل
ع ا ق
والمريطاء مابين السرة إلىالعانة .
غيب )(١ ل ا ح ي ن
ت ع
ا ب
ف ي م
ر ل ا ف ش ك
« إن الله عنده عل الساعة وينرل الغيث ؛ ويعلٍ ما فى الأرحامء وما ندرى
نفس ماذا تكسب غلداً؟ وماتدرى نفس بأى أرض تموت ؟ ,
وتعالى بعل الأشياء اللحمس» أعنى : ه ن ا ح ب س ه ص ا ص ت خ ا ى ل ع ة ي آ ل ا ت ل د ف
فاً و كاًوزماناً وم
وكاتناً
عب»ين ي ك ث ي غ ل ا ل و ز ن و » ن ي ي ع ت ل ا ب ة ع ا س ل ا م ا ي ق ت ق و
ان إن»وم
سوت لتقبل ب الإنسان فا
المس س ك يا م و » ى ث ن أ و ً ا ر ك ذ م ا ح ر أ ل اى فا م
سبحانه وتعالى فى سورة ه ل ل ا ا ه ا م س ء ا ي ش أ ة س م خ ه ذ ه ف . ن و ك ي ن ي أ و ن و ی
ك م
ي
ا :و«عنده مفاتح الغيب ليعالمها إلا ل ع و ل ج ل ا ق ث ي ح ب ي غ ل ا ح ي ت ا ف م ب م ا ع ن أ ل ا
رضى الله عنها أنه قال : س ا ب ع ن ب ا ن ع ر ذ ن م ل ا ن ب ا و ر ي ر ج ن ب ا ه ج ر خ أ ا ن آ » و ه
نحوهعنابن ى و ر و ة
. ي آ ل ا » ة ع ا س ل ام ل عه د ن ه
ع ل ل ا ن إ «ا ل ت و س م ح خ ب ي غ ل ا ح ت ا ف م
عنهها مرفوعاً . ه ل ل ا ى ض ر ر ع ن ب ا ن ع ا ھ ر ي غ و ى ر ا خ ب ل ا و د م ح ا ج ر خ ا و ء د و ع س م
ن جرير ب ا ه ج ر خ أ ا ك » ن ز خ ل ا و ه>و ح ت ف ل ا ب ح ت ف م ع م ج ا م إ » ح ت ا ف م ل ا و «
التفسير الأحمدى :فإن قلت :فا فائدة ذكر اللحمسة ؟ لآن جميع ٠
وف
ايبات كذلك .قلت :فائدته أن هذه اللحمسة معظم الغيوبات » لآنها مفاتحها _
تى .وبثله أفاد شيخنا أشرف المشايخ نى بيان القرآن » وإليه ذهب شيخنا
انى فىحواشيه علىالقرآن العظم .وهو الذىيطمئن إليهالنفس .
- V6 -
ي. وما رواه ابن كثيرعن قتادة «أنها أشياءء استأثراللهبهن ؛ فلم يطلم
ملكا مقرباً ولانبا مرسلا » الحديث .وما رواه ا
للعهنهاعنالبىصلىاللهعليهوسلمقال « :أوتيتمفاتيحكلشئ إلالحمس,
ركاف روك اد عن ابنمد رك اللهعنهقالعبدالله « :أونىنر
صلیاللهعليهوسلمفاتیح كلشی"غيرحمس » الحديث .كذافىابنكدير
). £: "١9
انه وتعالى لم يعط أحداً املنملائكة ح ب س ه ل ل ا ن أ ى ل ع ل و م ح م ه ل ك ا ذ ه ف
يص الذكر ص خ ت و » ب و ي غ ل ا ن م ا ه ر ي غ ك س م ح ل اه ذ ه ً
ب ا ي ع ط ا
ق ط ي حً ا ي ل ك ا ل ع ل س ر ل ا و ٠
هذا ناقضه كثر ى ل ع ل م ح يم ل ن إ ه ن إ ف ؛ ة ي آ ل ا ى ف ه ص ي ص خ ت ك ث ي د ح ل ا ى ف ة س م ح ل ن ا ب
ولياء التى فيها الإخبار بأشياء من هذه الحسة أ ل ا و ء ا ي ب ن أ ل ا ن ع ة د ر ا و ل ا ت ا ي ا و ر ل ا ن م
0 من المغيبات . ا ه ر ي غ ن ع م ه ر ا ب خ إ ك
بانلعمس فى الآية ومثله فى الأحادثي ر ك ذ ل ا ص ي ص خ ت ن أ م ل ع ف : ه ي ب ت
ع المغيبات. ي م ج ل ل م ا ش م ا ع م ك ح ل ا ل ب » ا ف ر ص ق ل ا و ر ح ل س ي ل . ة ر و ك ذ م ل ا
ل ل ا ه ذ ه ن ع ع ق و ل ا ل ا ن أ ل ا م إ ى ر ك ذ ل ا ص ي ص خ ت ل ا ة د ئ ا ف و
خمس فأخرج
المهمة الى تشتاق النفوس ر و م أ ل ا ى ه ة س م ح ل ن ه ذ ه ن أ ل ا م إ و ؛ ل ا ئ و ق
س ب
ل ط
ا ى ل ع ب ا و ح ل ا
ا و ن ا ك ى ت ل ا ی ه ا ه ل ا م إ و ؛ ا ه ب م ع ل ا ى ل إ ت ا ج ا ح ل ا س م ن و » ا ه م ل ع ى ل إ
عم ل ان و ع د ي
ول جميع المغيبات : ص أ ى ه ة س م ح ل ل ا ه ذ ه ن أ ل ا م إ و ؛ ا ه ا ث م أ و ة ن ا ه ك ل ا و م و ج ن ل ا ب ا ه ب
عض تفصيله شييخنا العؤانى فى حواشيه ؛ ب ر ك ا
ذ ک ب ت و ي ق ل ا ة م ا ع ا م ف ى و ا ع ن ي و
ديث. ا ح أ ل ا ى ر ما ك ة و ب ن ل ا ن ا س ل ى ل ع ه ل ث م و » بويويده تسميتها فا
ي ل ا ح ي ت ا ف م ي ن آ ر ق ى
ل
م 0۷
=
ء والمنجمينفى الأاخيا ا ب ط أ ل ا ن ع ى ك ح ي ا م و ء ا ي ل و أ ل ا ض ع ب ن ع ى و ر ب ا م ع ب ا و ج ل ا
فى هذا الباب
ما کی عن ه ل ث م و . ل ا قا م ق ب ط ى ل ع ر م أ ل ا ن ا ب م ث ء ا ذ ك ض ر أ ى ف 8
املنطبيعيين فملناسفة د ا ل ب ل ا ر ئ ى
ا سف م و ي ل ا د ه ا ش ي ا م و ء ء ا ب ط أ ل ا و ن ي م ج ن ض
م ع
ل ب
ا
ى
ا مقداركذ ؛
ا وریا بظهرصدتهم ف ذ ك
د ل ب ى ف
ث ي ف ل ا ل و ز ن بن و ر ب خ ي ر ص
برةلهأنها يعارض هذ! النص . خا ل ن م ن ظ ي ف ً ا ب ي ر ق ت و أ ة ق ي ق ح
ن أن أكثر :
م ل م ن ل ة
ا ر وىس ف ب ي ل
ف ع ث ح ب ى فه ل ي ص فرت ه
م ن عب ا و ح ل ا و
مع
الى
رات كثرها مب
أنية أ ا ه ن إ ف > ح ل ط ص م ل ا ب ي غ ل ا ل ي ب ق . ن م س ي ل ر ا ب خ أ ل ا ه ذ ه
ضها مبنية على ع ب و ؛ ب ي غم ل غا ل ل ا ل د ت س اي ل عن ا ك ف » ا ه ل ا ث م أ و ة ي م و ج ن و أ ة ي ع ب ط
هم السلام ء وبالإهام ي ل ع ء ا ي ب ن أ ل ا ق ح ى ف ى ح و ل ا ب ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ن م م ا ل ع إ ل ا
افلىحأرقلياء رضى العلنههم » فكان علابتعليملاعلىغيب؛و
االم
لثىآفيىة
هو عارالغيب منهذه الأشياء لامطلقالعلم » وإن كان مطلق العمأيضاًمنفياًفى
أمر الساعة » بدلائل ,أخرى .كذا فىبیان القرآن .
ومين › لا يسمى ف وأيضاً فهذا كله سوى ما نزل به الوحى ظن
الاصطلاح علماً .
لىمامرمنتفسيره با ررر عم ا ل ك ل اد ا ف م ن إ ف » م ا ل ك ل ا ب و ل س آ ى ف : ك ث ل ا ث ل ا
ف ا م ى ف ه ر ك ذ و ه
» ا د عن ع ی ا ل و » ر ص ق ل ا ب ا ل و م ل ع ل ا ب ح ي ر ص ت ن و د ن م ل ج و
عداه» وذكرن م تى ن ا ل و ر ص ح ل ا و ر ص ق ل ا ف ر ح ب ح ي ر ص ت ن و دن م ه م ل ع م ا ح ر أ ل ا
.فاالحكة نى هن وت لك فى
تأى
مأرض ذ ك و » ه ا و س ن م ع ه ي ف ن د غ ل ا ب س ك ى ف
سلوب ؟ أ ى ل إ ب و لنسمأ ر ي ي غ ت ل ا
بترجمته ر ص ت ق ن ف ن آ ر ق ل ا ن ا ي ب ى ف ه ن ا ي ب خ ي ا ش م ل ا ف ر ش أ ا ن خ ي ش د ا ج أ د ق و
ول أ ل ا ث ح ب ل اى ف ً ا ف ث آ ا ن ر ك ذ ا م ب ه ر ك ذ د ع بل ا ق ث ي ح ة ي ب ر ع ل ا ى ل إ ة ي د ن ف أ ن م
إسناد تيل الغيثإليه ث ي غ ل ا ل «ا :ر نى ل ي
ا ع ت ه ىل ف ورقك ذ : ث ل ا ث ل ا و ى ن ا ث ل ا و
قصود منه هوإسنادالعم م ل ا ن أ م ا ق م ل اة ن ي ر ق ن م م عه ن أ ل ك ل ذ و › ه م ل ع ا ل ى ل ا ع ت
صرق
ةبا ع ر خ ن ا م ث ي ل ا ل ي ل مق الي بالك ق اا
ث »لمتاقلعإشارة إلىهذا . ي غ ل ا ل ي ر نمت ل ع ي « : و
ل ل
ي و
ق
ل ع ب ل د ت س ا ف ي ك : ع س ب ا ر ل ا
ل ع ث ي غ ل ا و أ م ا ح ر أ ل ا ى ا
ف مم
صه به ا ص ت خ ا ى
ه ن أ ب ا و ح ل ا ؟ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س
ا ل ا ى ن ع م ل ص ح م ا ق م ا ة ن ي ر ق ب
. ص ا ص ت خ
ت ى ف ة م ك ح ل اا م : س م ا ح ل ل ا
ة ل م ح ل ا ب ة ع ا س ل ا ر م أر ي ب ع
رال الغيث ن ي و ة ي م س ا إ ل ا
ل ا ن أ ب ا و ح ل ا ف ؟ ة ي ل ع ف ل ا ة ل م ح ل ا ب » م ا ح ر أ ل ا ى ف ا م م ل ع ي و
عين » ونزول ت م ر م أ ة غ ا س
م أ م ا ح ر أ ل ا ف ن و ك ت ل اال
و ث ي غ
ة ل م ح ل ا ب ر ي ش أ ف » ة د د ج ت م ر و
د. د ج ت ل ا ا ذ ه ى ل إ ة ي ل ع ف ل ا
م
ل ع ل ات ا ب ث إ ى ر
ف ك د
ذ ق : س د أ س ل ا
يهمن ف ن ى و م»ع ل ا ة غ ي صه ن ا ح بهس
د ت ا م و « ن: ا وي ا ر ج ل ه ي ف
؟ فالحواب ه ي ف ة م ك ح ل ا رى نفس » الآب
ا ف ة
عى ل ع ق ل ط ي ة ي ار ر د لنا
ونن ب
ب ب س ت ك مم ل
و وع حيلة
ىأن ل إ ة ر ا ش إه ي ف ن ا ك ف >
ا و ل ياحبل ع ا ط ت س ي ا ل ب ي غ ل ا ل ع
ر أيضاً . ي ب ا د ت ل
٠
VYل
لعاألىشفيىاءهثبيان الاختصاص با م ا ل ك ل ا ا ذ نهم د و ص ق م ل ا : ع س ا ت ل ا
رلفحىمل الثلاثة » الأولى بإثبات علمه ك
ا ذ ص ا ص ت خ ا ل ا ا ذ ه ن ك
» لس م و
ح ل ا
عانللحلق » فاالحكة فذىلك ؟ ه ي ف ن ب ن ي ت ر ي خ أ ل ا ن ي ت ل م ح ل ا ف و » ا ه ب ى ل ا ع ت
ب ر ق أ ا ه م ل ع ن ا ك ف » م ه ل ا و ح أ و د ا ب ع ل ا ل ا ع ن
ف م
أ ت و م ل ا و ب س ك ل ا ن أ ب الواحف
اء غيرهم فكان علمها أبعدعنه » ي ش أ ل ا و ح أا ه ن إ ف » ى ل و أ ل ا ة ث ا ل ث ل ا ف ا ل خ به ب ل إ
لننى » و كان الانتفاءنىالأبعد أظهر ا به ي ف ح ر ص ى ل ع ل ا ل ا م ح ا ب ریقنأن الك اال ف
فاكتى على إثباته لمحق جل وعلا .
فالمراد فيهالتمثيل » س م خ ب ي غ ل ا ح ي ت ا ف م « : ث ي د ح ل ا ى ف د ر و : ر ش ا ع ل ا
انتهى . م و م ع ل ا د ا ر م ل ا ن أن ما ن ل قا م ض ر ا ع ي ا ل ف
لغيبينقسم ا ن إ « : م ي ظ ع ل ا ن آ ر ق ل ا ى ل ع ه ي ش ا و حى ف ى ن ا ه ع ل ا ا ن خ ي ش د ا ف أ : ة د ئ ا ف
مالأكوان منهاكلياتها ومنها ث » ة ي ب ي غ ن ا و ك أ و » ة ي ب ي غ م ا ك ح أ : ن ي م س قى ل ع
نلىبعل
ييه
اائه ورسله › الله سبحانه وت
أعا لدع حكام الغ
ايبي
طة ق جز
فئيااته
لاأ؛
لامن ارتضى مرنسول » و إ ً ا د خ أ ه ب ي غ ى ل ع ر ه ظ ي ا ل ف « : ه ل
ى ف ور ا ش
ق أ ه ی ل ا و
انه وتعالى بما شاء منها منشاء ح ب س ه ل ل ا ع ل ط ا د ق ا ه ن م ت ا ي ئ ز ح ل ا ف ة ي ب ي غ ل ا ن ا و ك أ ل ا
منخلقه » والكليات منهالميطلععليها أحداًمنخلقه .فالغيب كله مخصوص
.والغيب بمعنى العللالكلى ه م ا ل ع إ با ل إ د ح أ ه كر د يا له ن أ ى ن ع م ب ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ته ل ل ا
د - 877
بمكن إدراكه لذلق كائناً منكان,ا ل ث ي ح ب ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ت ه ل ل ا ب ص و ص خ م ط ي ح
اً . ص خ ل م ى ب ه ت ن ا » ن ا ك ا ن ي أ و ا م ف ي ك و
اتصاص على ر ك ذا م ك » م ا ح ر أ ل اى فا مل ع ي و « : ى ل ا ع ته ل و ق ل د و
» وإن كان قديغلب علىالظنوجوده, ا ن د ن ع ة م و ل ع مر ي غ ل م ح لا دو ج و ة ق ي ق ح ن أ
ن يد ق و ا
٠ ه ف ذ ا ف ر ي غ ه س ف ن ن م ه ت أ ر م ا ل م حی ن ا م ن و ك ي ن أ ب ج و ي ا ذ ه و
0 ذلك فا سلف .النتهى .
ث من صفرالمظفر ا ل ث ل ك ل ذ و » ن ا ه ت لة ر و س ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل ل اد م ح م
ب تا ذ ه ب و
لخار
و) وآأه ل ل د م ح ل ا و ) 7 7 1 ( ف ل أ و ة ئ ا م ث ا ل ث د ع ب ن ي ت س و ث ا ل ث ة ن س
وظاهراً وباطناً .
سو رة السجدة
وآباءعم الأقربين » وأما أن النذارة انقطعت فلا .نعم! لما شرعت آثارها
ل الكلام منحال أهل عل ه أ ه ر ك ذا م و » م ل س و ه ي ل عه ل ل ال ص د م ح م ث ع ب س ر د ن ن
ههناإتياننذير مباشر » أى نى ى ن م ل ا ن أ ه ا ض ت ق م و“ ى ش ه ن م ب ل ق ل ا ف و
منالأنبياءعليهم السلام > قريشاً الذين كانوا نى عصره عليه الصلوة والسلام ›
ويدعوهم إلىعبادة الله رم م
هنم نانف
ذيه تلهصلىاللهعليهوسل» وأ
ينه ك
5 ۸۰
أن يمختلففيه اثنان» بللاينبغى أن بتوقف فيهإنسان > والثانى مظنونالتحؤين
فىزيدبنعمروبننفيلالعدوى -والدسعيدأحدالعشرة فإنهعاصرالنىصلى
اللهعليه وسل واجتمع وآمن به قبلبعثتهعليه الصلوة والسلام ؛ ولميدركي
إذ قدمات وقريش تبنى الكعبة » وكان ذلك قبل البعثة بحمس سنين » وكان
اهم وإتماعيل علي) السلام .وذكر موسى بعنقبة فالىمعازى . بمرلة
عإلى
معت من أرضى بحدث أن زيد بن عمرو كان يعيب على قريش ذبحهم لغيرالل
تعالى » وصح أنهلمبأكلمنذبائح المشركين الى أهل بهالغيرالل.ه وأخرج
الطيالسى فىمسنده عن ابنهسعيد أنهقال :قلتللنبى صلى اللهعليهوسل :
إن أنىکان كمارأيت وکا بلغك » أفأستغفر له ؟ قال :نعم» فإنه يبعث يوم .
(وح ملخصاً ) .
القيامة أمة وحده انتهى ر
فحاصل اللحواب أن المنى إتيانالنذير املنأنبياء فىأمة القريش الموجودن .
فى آية « إلا خلا فيها نذير » هو النذير ت ب ا ث ل ا و » م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ر ص ع ى ف
منافاة بينهها . ا ل ف » غ ل ب م ل ا م ل ا ل ل ل م ا ش ل ا م ع أ ل ا ى ن ع م ل ا ب
خلق الإنسان منطين» أ د ب و ه ق ل خ ى ش ل ك ن س ح أ ى ذ ل ا «
ف اىستعمانهافىغبرمحاهاح ب ق ل ا م ن إ ا
و ه ت ا و ى
ذ فة ن س حا ه ل ك ت ا ق و ل خ ل ا
المعافى :أى أحسن سبحانه كل مخلوق منمخلوقاته › لأنه فى روح
الحكمة واستدعته المصلحة » فجميع ه ت ض ت ق اا مى ل ع ب ت ر مو ه وا ل إا ه ن "
م ى شن ما م
ه ي ل إ ر ي ش ي ا ك ن س ح ل ا ب ت ا ر م ت ت و ا ف ت ا م ن إ و » ة ن س ح ت ا ق و ل خ ن ا
: ى ل ا ع ت ه ل و ق
اتتهى .قالشينخنا جرفالمشايخ فى » م و ق ت ن س ح أى ف ن ا س ن إ ل ا ا ن ق ل خد ق ل «
سواءكانة ه ف ن مه ي ف* ى شل ك ن إ : ! و ل ااق مى ل عة ي آ ل ا ت ل د ف : ك و ل س ل ا ل ئ ا س م
هنافيا ي ن
ف إ ف » ت ا ب و س ك ن
م و
ل د
ا ت ا ةص و
و ص خلم هخن كلل»اً ا ب
ض ر ع و أ ً ا ر ه و ج
يض] إذا استعدلا أ ر ي ك ل ا و ل خ ب ل ا ى ت ح ا ه ل ك ة ن س ح ف ت ا ر و ل ب ف ل ا ا أ و . ً ا د ا ض و
5 ۸۷ -
ء و س ل ه ر ر ض ا م ث إ و › ا م ه ل ح م ى ف
و ق و : ت ل ق . ی ن ا - ل ا ه ع ت س ا ل ا
ص و ص خ « : ه ل
فن ا ك ا م ى أ » ت ا ب و س ك م ل ا ن و د ت ا ق و ل خ ل ا ب
و هن ا ک ن إ و »د ب ع ل ا ب س ك لل خ ده ي
ن س ل ال ه أ ب ه د مو ه ا ن ك ت ا ق و ل خ ل ان م ب ا
دمنخلقالله ا ب ع ل ا ل ا ع ف أ ن أن م ة
: فو
٠ الاتكاء للنوم » أى نت
عر ايدجوو خاي
: م
تتجاق جنوبهم » ' « ر ي س ف تى ف ة ف ل ت خ ل ا ل ا و ق أ ل ا
وقال أبو الدرداء وقتادة والضحاك :هو أن يصلى الرجل العشاء والصبح
جفاىعة .وعن الحسن وعطاء :هو أن ليناام الرجل حتى ياصللىعشاء .أخرج
جرير وغيرها عن أنس رضى الله عنه قال :هذه الآبة اب»ن الترمذى وص
وححه
تدنجاق جنوبهم عن المضاجع » نزلت فى انتظار الصلوة التى تدعى العتمة .
جل المغرب ويصلى بعدها إلى العشاء » فأقدخرج عابلدله
رلى
وقيل :هاوألنيص
أبحنمد فىزوائد الزهد » وابن عدى وابن مردويه عن مادلكينبنار قال :
س«ألت أنس بمنالك عن هذه الآية « تتجاق جتوبهم عن المضاجع » قال :
كان قأومصمعناب رسولاللهصلىاللهعليهوسلممنالمهاجرين الأولين يصلوذ
يبص»لون بعدها إلى العشاء الآخرة » فتلت هذه الآية فيهم .
ومغر
ال
ل ج ر ل ا ى ل ص ي ن أ و ه : ة م ر ك ع و ة د ا ت ق ل ا ق و
عشاء ا ل ا و ب ر غ م ل ا ن ي ب ا م
ي عن ه
ب ل ل ا د ب عن عر ص نن بد م ح م ه ج ي ر خ ا
أ م ه
ب ل ل د ت س ا و
:كان ناس من ل ا ق ى س
78# -
وأخحرج ابن جرير عن ابن عباس رضى الله عنهأنهقال فى الآية :تتجافى جنوبهم
» إما
فىالصلوة وما فى قيام لذكر الله تعالى > كلااستيقظوا ذ كرو اللهعزوجل
هناد عنأنى عبيدة أنهفسره بعذاب القبر .وحكى عن مجاهد أيضاًدون العذاب
روى عن ابنمسعود رضى اللهعنهوفيره ا م » ة م ا ي ق ل ا م و ي ب ا ذ ع و ه » ر ب ك أ ل ا
). ه ظ ف ل ب ح و ر (ى ه ت ن ا ك ل ذه ن أ ى ف ف ا ل حا ل : ة ي ط عن ب ا ل ا ق و
ااحلبإ ة ر و ص ل ا ى ف ا ي ب ق ر ا ف ا ل ه ن إ : ه ر م
ا و ة ب ا ن إ ل ا ب فى ي ل ا ل ¢
بة والصبر أو ء ا ل ت ب ا ل و أ ل ا ف ؛ ة ي ا ك ش ل ا و ن ا ي غ ط ل ا
. ب ا ذ ع و ا ر ه ق ی ن ا ث ل ا و » ة م ح ر و
ل ا د ق ع و » ن ي د ل ا و ل ا ق و ق ع و م ل ا ظ ل ا ة ن ا ع إ
ن
أ د ل ى
ا فه ي ل ع ب ق ا ع ق
ي حر ي ى
غ فء ا و ل
يضاً امجرم « : ه ل و ق و
م ر ج ل ك ى ف م ا ع ه ن أ ر ه ا ظ ل ا » ن ي
E
س رت ع م م « :ل ا ق ه ن ع
ه ل ل ا ى ض ر ل ب ج ن ب ذ ا ع م
هعليهوسليقول: ل ل ا
ى ل ص
ه ل ل ل و
خ
ى ف م ا ر ا
د ق ع ن م :
م ر ج أد ف ن ه ن ن مت ن ا ل
لذیه» أو مث ا و
ق ع و أ » ر ي
ل و ق بم ر ج أد ق ف ٠ه رع ظ
ص ن ب
م ا
ت ن م ن ي م ر ه م لنا ا
م ن إ و
. : ى ل ا عهت ل ا
ن » .ورواء و م ق
ن ه و يل بعنياش وب ع ا م [ ث ي د ح ن م ا م ا ج ق ن إ
ری جا ك ي د ا
إ و م ر ح ل ا ن إ : ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ا ل ا ق . ) ه ظ ف ل ب ر ن
ي ب
ث اك
(
معصية ل ك ل م ع أ ن ا ك ن
ص خ م م ئ ا ر ج ب ص ت خ تا ه ل ع لا ي ن د ل ا
ى فه ت م ق ن ن ك ل و
؛ ة غ ل
ا . ث ا ل ث ل ا
ه ذ ه ا ه ن م ة ص و
ام بعض المشايخ .: ل ك ن م د ا ف ت س م ل ا و ه
ا ن ت ا ي آ ب ا و ن ا ك و ا و ر ي ا
ص م ل ا ن ر م أ ب ن و د ه بة م ن أ م ه ن م ا ن ل ع ج و »
يوقنون »
ين ٠ قل يوم الفتحلاينفعادن ق د ا ص م ت ت ك ن إ ح ت ف ل ا ا ذ ه ى ت م ن و ل و ق ي و «
» ن و ر ظ ن ي م ه ا ل و م ه ئ ا م إ ا و ر ف ك
ه» وسخطه وغضبه ف الدنياوالآخرة ل ل اس أ ب م ك بل ح ا ذ إ ی ا : ر ي ث ك ن ب ا ل ا ق
عالى « :فلا جاءتهم رسلهم بالبينات ت ل ا قا م ك » م ه ن ا م ب إ ا و ر ف ك ن ي ذ ل ا ع ف ن ي ا ل «
راد منهذا الفتحفتحمكة م ل ا ن أ م ع ز ن م و . ن ي ت ي آ ل ا »م ع ل ان مم ه د ناع م با و ح ر ف
اللهى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ل ب ق د ق ح ت ف ل ا م و ي ن إ ف » ش ح ف أ ف أ ط خ أ و > ة ع ج ن ل ا د ع ب أ د ق ف
pa ل ا
والفصل كقوله : ء ا ض قولها ى ذ ل ا ح ت ف ل ا د ا ر م ل ا ا م ث إ و » م ه ملابلا
قسلإ
0 بينىوبياهم فتحا » الآية وكقوله
ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن و ع ب ن ا ك و ة د ج س ل ا ة ر و س ة ر خ آ
صفر ر ش ع ى ا ا ث ل ن ي ن ث إ ل ا م و ي
۳٣ من الطجرة ١ ۳ ٠ ة ن س ن م ر ي خ ل ا
ف ا ك ل ا ع ط ت ا ل وه ل ل ا ق ت ا ى ن ل اا ه ي ا
أ ي «
ح ا م ل ع ن ا ك ه لنلإا ن ق ف ا ن م ل ا و ن ي ر
كما »
ل ا ر و م أ ل ا ى ف ر ا ف ك ل ا ن م ر ا ش ت س ا ل ا ة ه ا ر ك
ية ن ي د
عنك أتباعك د ر ط ا : ك ل ل ن و ل و ق ين ي ذ ل ا ن ي ر ف ا ك ل ا ع ط تا ل ١ : ر ي ن ر ب جأ ل ا ق
ان بال م ك
ب ل
إ ل ا ن و ر ه ظ ي ن ي ذ ل ا ن ي ق ف ا ن ل ا و ٠ ك س ل ا ج ن ى ح ك ل ب ن ي ن م و م ل ا ء ا ف ع
ن ض
م
فلاتقبل منهم رأياًو » ا ل ا ب خ ك ن ي د و ك ب ا ح ص أ و ك ن و ل ا
أ ي ل م ه و » ك ل ة ح ي ص ن ل ا و
ق ك ل ذ ل ث م ب و . ى ه ت ن ا . » ء ا د ع أ ك ل م ه ن إ ف م
» ه ب ً ا ح ص ن ت س م م ه ر ش ت س ن ا ل
ابنكثير : ل ا
فى الآية كناية ة ع ا ط إ ل ا ن أم ل ع ف . ى ه ت ن ا - » م ه ر ش ت س ت ا
م هلنو م ع م س ت ا ل ى أ «
ً ا ب ب س ن و ك ي ا م ب ر ة ر ا ش ت س ا ل ا ن إ ف › م ه ئ ا ر آ ع ا م س و م ه ت ر ا ش ت س ا ن ع
لقبول آراتهم .
بات على ترك ث ل ا ه ن م د ا ر م ل ا ر ا ف ك ل ا ة ع ا ط إ ن ع ى فلاحاجة إلى ماق
ايل:
لإن
. م ه ن
ت ع
ع ا
ً ا ط
م و صإع م م ا ل س ل ا و ة وهلي لصع ل
ه ن واك ل د ي ك أ ت ل ا ل ي ب ق ن م م ه ت ع ا ط إ
ل اللهعليهوسلم وغرضه نهى الآمةعنه ص ى ن ل ل ب ا ط خه ن إ : ل ي قا م و .ل ب ن
ق م
ا يقال :إن المنافقين إذا أظهروا م ر ي س ف ت ل ا ا ذ ه ب ع ف د ن ي ً ا ض ي أ و . ى ل و أ ل ا ق ي ر ط ل ا ب
ا لدين» فقدصاروا كفاراًمجاهرين ل ف ل ا خ م ا ل و ق س و ه ي ل ع ه ل ل ا
ى ل ص ه ل ل ا ل و س ر أ
و ءللوما شيئاًيناف حرمة الدين ا ل ؤ
ق هنيأ ر ي س ف ت ل ا ا ذ ه ى ل ع ر ه ظ ه ن إ ف . ن ي ق ف اانلم
يحة و ص ن ل ا ة ر و ص ً
ى آ ي أ رم ل س و ه ي ل عه ل ل ا ى ل ص ه ي ل ع ا و ض ر عل ب . ر ه ا ظ ل ا ف
ا
ا ًعةب بشس ن
إ ولك ي ر ا ف ك ل ا ه م ل آ ر ك ذ ك ر ت و أ ن ي م ل س م ل ا ء ا ف ع ض د ر ط ن أ ب » ة ح ل ص م ل ا
نهى الله سبحانه وتعالى عن استشار م ف . ر ا ف ك ل ا ن م م ا ل س إ ل ا ل و ب ق و ؛ » ن د ل ا
ه عليه وسل ل ل ا ى ل صه ل ً ا ع ي ش ت ر ا ف ك ل ا ة ع ا ط إ ب ه ا ن ك و » د ا س ف ل ا ة د ا م ل ا م س ح م ه ئ ر آ ع ا م س و
- AA - /
751عن عواقبه » بأن استشار م ربما يكون سبباًلإطاعتهم .فدلت الآ
وابن المنذر وابن ألى حاتم ر ي ر ج ن ب ا و » ه ن س ح و ى ذ م ر ت ل ا و د م ح أ ج ر خ أ و
ء فى الختارة عن ابن عباس رضى اله ا ي ض ل ا و ه ي و د ر م ن ب ا و > ه ح و م ك ا ح ل ا و )
عنهاقال :قامالنىصل اللهعليه وسلميوماًيصلى فخطر خطرة » فقال المنافقون
لباًمعكم وقلباًمعهم؟ فتلت الآبة ق » ن ي ب ل قه ل ن أ ى ر ت ا ل أ : ه ع م ن و ل ص ي ن ي ذ ل ا
۱ ). ر ي خ أ ت و م ي د ق ت ب ً ا ص خ ل م ح و ر (
لشخص واحد :وهذا وإن ليمكن من الأحكام التى تنرزل به الشرائع ونبعث
هسبحانه وتعالىجعله ل ل ا ناأ ل إ ى ب ط ل ا ح ب ر ش ت ل ا ل ئ ا س من مة ل ئ س و
م هل ب » ل س ا
ر لها
توطية وتمهيداً لرد مزعومات الجاهلية فما يعتقدو نه من الأحكام » كتحر.م)
- 584 -
0 بلفظ الماضى yu ل ز ت ن آ ر ق ل ا ن إ ف ؛ ن آ ر ق ل ا ض ر ا ا
ع ل
ي
قلت :وقوله« :بعد تسام الصحة» يرشدك إلى أن هذا القول ما لایس ته ع
:فإن وجد فى رجل مضغة أخرى غير ة غ ض م ل ك ن ع ة ر ا ب ع س ي ل ت ل ق ل ا ن ِ إ ف
ب لايسمى قلباًء ما ليمثبت آنا تعمل علالقلب فی اللسد .وقال ابن كثير فی
لخبتى ابنة حفيفية : ا ق و ك و ئ يقلتاو ه ة ب ب ى
أ لفا ر ك ذ ل ا ب ة و ص ق ل ا :
ن إ
وو 5القابين توضيحاً وتأكيداً له :فإن الولد إذا كان من صلب أحد فهو
أبوه +فإن تبناه أحد غيره وعرف بأنه أبوه صار له أبوان .فنبه سبحانه وتعالى
ن . ا ب ل ق د ح ا و ر ش ب ل ن و ك ي ن أ ن ك م ي ا ل ا ك ن ا و ب أ ه ل ن و ك ي ن أ ن ك م ا ل ه ن أ ى ل ع
اتی ابن كثير بمعناه
“زعوماتهم أن الرجل إذا تبنى ولد غيره صار ملحا ببنيه» وأجريت عليه سار
5
أحكام ال من الميراث والحرمات .كوان هذا تغيير شرائع الله سبحان ,وتال
من عند أل سهم کا كان دام فى أمثالها .وأيضاً يقولون يافواههم :هذا حلال
وکا ف الأنعام ) وقالوا :هذه أنعام وحر اث حجر لايطعمها إلمان .وهذا حرام
سم الله عليها اقرا ا ن و رذك يا ل م ا ع ن أ و ا ه ر و ه ظ ت م ر ح . م ا ع ن أ و > م ه م ع ز ب ء ا ش ن
عليه» سيجر .هم ك
مانوا يفتر ون +وقالوا :مافى بطون هذه الانعام خالصة لذكورنا
.ومحر م عألزىواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه .شركاء» سيجزيهم وصفهم» إن حكم
تشهوريع الذىلايستحقه فىاللخلقسوى علم » .هذا معأن التحليل وا
التح
لريم
من أبدعه » وليس ذلك إلى أحد من خلقه دمنون إذنه +وهو قوله تعالى :
« إن الحكم إلالله » فكان جعل الظهار تحرعاً موابداً كتحريم الأم .
رأته أمه أو شيها بأمه لاتكون هى اأ م ا ى م س ا ذ إ ل ج ر ل ا ن إ : ل و أ ل ا
٤
يجوز فى غيره من الأسباب والعلائق الدينية فإن إطلاقها كا .جوز فى النسب
الرجل لولد غيره :ابنى :وكذا أبنقول ونلقأ والدنيوية » ولذاك لاي
يجوز
الله سبحانه وتعالى عن دعاء غير أبيهاينه الرجل لغير أبيه :ألى ؛ فقد نبى
لاآبائهم » وروى الأنمة البخارى ومسل بالبنوة فى هذه الاية «ادعوهم
والترمذى « إن ابن عر رضى الله عنهى)ا قال .ماكنا ندعو زيد بن حارثة .
ائهم هو أقسط عند الله » . ب ا ل م ه و ع د ا « ت ل ز ن ى ت ح د م ح م ن ب د ي ز ا ل إ
وحرم رسول الله صلى الله عليه وسل دعاء غير أبيه بالأب +فال :ومن
ادعى إلى غير أبيه وهو يعم أنه غير أبيه فابحنة عليه حرام » .وأثبت
الأخوة بين المومنين قوله تعالى « :إثما الممنون إخوة » وقوله تعالى « :فإخوانكم
فى الدين » وقوله عليه الصلوة والسلام « :وددت أى رایت إنحوانتا » الذي
قال الإمام الخصاص :فى الآية إباحة إطلاق اسم الأخوة وحظر إطلاق
من قال لعبده :هأوخى ى ف ا ن ب ا ح ص أ ل ا ق ك ل ذ ل .
و ب س ن ل ا ة ه ج ر ي غ ن م » ة و ب م
أ س
ل ا
يمعتق إذا قال :م أرد به الأخوة مانلنسب » لأن ذلك يطلق فاىلدين؛ ولو
إلا من جهة الأنسب -انتهى . ع و ن م م ه ق ا ل ط إ ن أ ل » ق ت ع ى ن ب ا و ه : ل ا ق
يا بىشفقة إذا لميكن على طريق الاأدعاء نلغي
هر: از ق
بوله جو
طريق ادعاء الحاهلية ى ل ع ة و ب أ ل ا و أ ة و ن ب ل ا ب ه ئ ا ع د ن ا ك ا ذ إ ه ل ك ا ذ ه و
به » والاجتناب س أ ب ا ل ف ة ق ف ش ل ا ر ا ه ظ إ و ن ن ح ت ل ا ض ح م ل ن ا ك ا ذ إ ا م أ و » م ه ت ا د ق ت ع م د
عنه أفضل لمكان ضور الى وذلك لماقال الآلوسى فرىوح المعانى :وظاهر
- 4۲
1 ا تن | ها كا : ا 13 Ad
0 0 ل ٠ " ب ي ه ل غ ي ر ا ل إ ن س ا ن د ع و ة ت ع م د ح ر م ة ا ل آ ي ة
الوجه الذى كان نى الجاهلية ۽ وأما إذا لتمكن كذلك ها إذا يعول الكيير للصزير
5 IF ت :
عل سبيلالتحئن والشفقة :ب اابن -ى وكثيرا مايقعداك ا
a 0 0 . ا
أ
التأويل ل ا ه
فيه
ف ان
و وا1ت 0
ة ا #
.
ع ن ز 9 م
البيضاوى لسر على الحفاجی .وق حواشی
كالأحوة» لكن نبى عنبا للتشبه بالكفرة » والنبى للتثزيه ا-نى.
قال العبد الضعيف :إن الإنتاء إلى غير أبيه قد عده الفقهاء من الكبائر كا
«ذكره الشيخ ابن حجر الهيثمى فى الزواجر » وقد ورد فيه اللعنة والوعيد الشديد
كةي؛ف يقال :إنه نبى تنزيه ؟ نعم ! النبى مقصور فا فى الأحاديث الص
فحيح
بكلان مخض الشفقة والتحئن فليس بداخل فيه » وهو أيضاً ليابعد أن يكره
أمهانهم ه ج ا و ز أ و م ه س ف ن أ ن م ن ي ن م ؤ م ل ا ب ى ل و أ ى ل ا «
: م ه س ف ن أ ن م م ل ا ب ر ق أ و ق ح أ ى أ : ح و ر ل ا ى ف ل ا ق
ية وتصرفا ا ل و د ش أ و أ
ص ل ا ه ي ل ع ه ن إ ف : ا م م ه ة ر ص ن و
متهم إلا ا فيه لوة والسلام لايأمر هم ولايرضى
ف
ة يد الكلامي ل ي و ل و أ ل ا ت ق ل ط أ و : ع ف ا ن م ل ا ض ع ب ا ه ي ل ع ن ح و ح ل ا ص م ل ا ض ع ب ل ه ج م د ع ف
م ک موااسلام ف: أولوي
0ته 0عل
5يه الصلوة
علبه الله1 صلى ه ن و ك ن م م ل ع ي و : الامور جميع
ا .وإذ:ا كان ١صل الل ع1 لد ترك دينا أو ضياعا ©ً فلا انا
ه ليهوسارببذه الما ككف اما مو 6
| افلحواقمنين چبب ع علليهم أتن پبکن 7أحب إل من أنفسهم » وحكه عليهالصا ahوة
ب -
۳۹
وىار م - ل ي ق ا م ى ل ع - ة ي ا ل ا ل و ز ن وسبب
أنه عليهالصلوةوالسلامأراد
آبائنا وأمهاتنا :نستأذن تاسمتهم فال فأمر الناس4 0-00 تبوك غزوة
او ا ( النى اول بالموئمنين من أنفسهم 3 :قال ان زيد: قال ابن وهم
بعبدك :ما قضى فيهم :من أمر جاز كما أنت كلا قضيت على عبدك جاز » انی
قال الإمام أبو بكر الخصاص فى الأحكام بعد ما روى حديث الدين المذكور آنا
) :الى أو بالموامنين من أنفسهج ( 2وقيل ف معنى عبد الله سئده عن جابر سن
يل : ق و ٠ م ه س ف ن أ ه ي ل إ ه و ع د ت ا م و ء ه ر ي غ ن م ه ي ل إ ا ع د ا م ر ا ت خ ي ن أ ب ق ح أ ه ن إ
إن النى صلى الله عليه وسل أحق أن يحكم فى الإنسان بما لابحكم به فى نفسه
لوجوب طاعته :لأنها مقرونة بطاعة الله تعالى .قال أبو بكر :اللحبر الذى
قدمنا يلناائى معاقبنا به مانلمعنى :ولايوجب الاقتصار بمعناه على قضاء الدين
مذكور فيه :وذلك جائز إلىأن قال « -وأزواجه أمهاتهم ق)يل :فيه وجهان:
«رلقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه من عنتم حريص عليكم بالمۇمنىن رفرق .
رحم » -انتهى .
وقال ناىلروح « :أى منزللات مئر'لة الأمهات ف نحريم النكحاح واستحهاق
> 2وأما فا عدا ذلك منالنظر إلهن واللحلوة عن وار من ور ذال فون
کالا جنات .وفرع 7هذا القسطلانى ناىلمواهب .أنه لايقال لبنتاين أخران
الموأمنين فى الأصح -انتبى .وذلك كله واضح جلى مويد بنصوص القرآن
وإجاع الأمة .
الآية أحكام : من فتلخص
و
م الطاعة ظ ع ت ل ا ى ا ن ت ا ه م أ و ا ن ئ ا ب آ و ا ن
ن م
سافن بنقأح أ ل س وه ي ل عه ل ل اى ل صا ن ي ب ن
الله عليه وسلم آحق بأننامفنسنا ى ل ص ا ن ل و س ر ا ن ا ل و م و ا ن د ي س ن أ : ل و أ ل ا
ن ي و ه ب ر م أ ي ا م ف ق ل ح ل ا وآبائنا و
ه ت ع ا ط ب ج ي ف 0 ه ن ع م ا ه
أمر .ولاجوز ل ك ی
انى صل الله عليه وسلم كالآمهات وبحرم ج ا و ز أ م ا ر ت ح ا ن ي ن م ؤ م ل ا ى ل ع ب ج ي
خللاف ذلك
يوذيبن فقدعق أقبحا م بو أ . ن و ت م ر ح ة ح ا س ب س ا ن ي ا ل' ى ش ب ى ن أ ن ف ؛ ت ا ه م ا ل ا ك
ذكر 00 ا م و » ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ه ذ خ ض ف ا و ر ل ا ه ا
ت م
ل ع ف ٠ ق و ق ع
ه
عالى عنها ٠ و ل
ت ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ع ة و م أ ل ا ق ن ن م الشيعى مانلمفوات
على كرم اللهوجهه أن يبق 8 ى ل إ ض و ف م ل س و ه ي ل عه ل ل اى ى
ل ل ص ى ن ننلإا
ه السلام > وك ي ل ع ه ن ع ة ل ا ك و ه ت ا ف و د ع ب ن و ن مء ا ش ين م ق ل ط ي و » ه ج ا و ز أ ن م
.ن ه ك ا
ح ه ل ق ب ب م و ج ا و ز أ ل ا ن ع ت ج ر خ ف » ل م ح ل ا م و يا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ق ل ط
من السفاهة والوقاحة و المسارة على ى ت أ د ق ه ل د ع ب ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ل م ا ع - ى ع ي ش ل ا ا ذ ه ف
ه 8645 -
ا مي
نده روالا ک ر ه ق ت خ
ن ا م
ل ا علتل ا ن ع ل ل ق ع ى ف دهأ ل
ع
ئنهليهالصلوةوالسلام ا س نى د ح إ ب
ج و ن ر ت ي ن أ
د ح أ ل ع ب ا
س ن ى د ح إ ب ج و ر ت ي ن أ د ح أ ل ل ح ا ل ه ن :
أ ك ل ا ث ل ا
النى صای اللهعليهوسل ء ا
رواد ولا أن کا ى ل ا ع ت ل ا ق > ى ر خ أ ة ي آ ى ف ح ر ص م و ه و : ه ت ا ف و د ع ب
نعم! اختلف القول فى من . ة م آ ل ا ه ي ل ع ت ع م ج أا م م ً ا ض ي أ ا ذ ه و » ً ا د ب أ ه د ع ب ن م
أن
حمعنمقئل فت الحكم
لكين لي
مطلقهاe منطلقهاومن
وقيل :لايثبت الحكم . ضة و ر ل ا ى ف ه ح و ى ع ف ا ش ل ا م ا م إ ل ا ه ي ل ع ص ن ى ذ ل ا و ه و
فى الحياة كالمستعيذة» والتى رأى بكشحها بياضاً . لمن فارقها عليه الصلوة والسلام
واىه أن فى الصغير تاحرليممدخول بها فقط :رلم وصح إمام الحرمين والرافعى
:فاخيره نکح المستعيذة فى زهن تمر ردى اللهعنه فهم عمر رحمه الأشعث نْ ا
ہی تلفظه . ا - » ف ك فا ه ب ا ل و خ د م ن ك ت لا م ن أ
۔ى .
لالهن
- ۔۹-۹
ض ى كتاب الله من الموؤمنين والمهابر. ع ب ب ى ل و أ م ه ض ع ب م ا ح ر أ ل ا ا و و
إلاأن تفعلوا إلىأولياء كممعروفاً كان ذلك ی الكتاب مسطورا ' ,
ء ا و س ً ا ق ل ط م ى ب ر ق ل ا و و ذ م ا ح ر أ ل ا ى ل و أ ب د ا ر م ل ا
كانوا من ذوى ا
و
ت غيره, ا ب ص ع ل ا ن ب ق ر غ ي م ل و : ى ن ا ع م ل ا ح و ر ى ف ل ا ق . م ه ر ي غ و أ . ت ا ب ص ع ل ا
آ
ك بة آخر ل ذ ك و ة ي ا ل ا ه ذ ه و . م ه م ه و » ب ي ص ع ت ا ل و ه ل ة ي م س ت ا ل ن ه ل خ د ي ف
عال . ت ه ل و ق ى ه و > ل ا ف ن أ ل ا ى ف ا ه ل ب ق ى ر خ أ ة ب ا ل ة خ س ا ن ً ا ب ي ر ق ت ظ ا ف ل أ ل ا ه ذ ه ب ل ا ف ن أ ل ا
سبيل الله والذين آورا ى ف م ه س ف ن أ و م ه ل ا و م أ ب ا و د ه ا ج و ا و ر ج ا ه و ا و ن م آ ن ب ذ ل ن إ «
ن م آ ن ي ذ ل ا « ة ي آ ن إ ف » ض ع ب ء ا ي ل و أ م ه ض ع ب ك ن ئ ل و أ ا و ر ص ن و
وا الآي -ة » دلت على توريث
لمروى عن ابن عباس رضى ا و ه ا م ى ل ع » ب س ن ل ا ن و د ن ه م ه ي ب ر ا ص ن ا ل ا و ن ي ر ج ا ه م ل ا
آخی رسول اللهصل ان : ا و ل ا ق م ه ن إ ف » ة د ا ت ق و ئ د س ل ا و د ه ا ج م و ن س ح ل ا و ه ن ع ه ل ل ا
رى إرثه أخوه ج ا ه م ل ا ن ا ك ف : م ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ر ا ص ن ا ل ا و ن ي ر ج ا ه م ل ا ن ي ب م ل س و ه ي ل ع
ث بيئه وبين قريبه ر ا و ت ا ل و ۰ ى ر ج ا ه م ى ل و ة ن ي د م ل ا ب ه ل ن ك م يل ا ذ إ ى ر ا ص ن أ ل ا
متوارثوا بالننب ث . ة ك م ح ت ف ى ل إ ك ل ذ ى ل ع م ه ر م أ ر م ت س ا و » ى ر ج ا ه م ل ا ر ي غ ل ل م ل ا
ة امو ( ووچ ): ي آ ل ا و + ة ر ج ه ن م
ك ل
ت ذ إ . د ع ب
ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ا ه ر ي غ و ى ن ا ر ب ط ل ا و ى س ل ا ي ط ل ا ج ر خ أ و
آبة ى ف ا ه ن ع ه ل ل ا
« : ل ا ق ة ر ا ل ا » ض ع ب ب ى ل و أ م ه ض ع ب م ا ح ر أ ل ا و ل و أ و «
رسول الله صل اله ی ح ن آ
ه ذ ه ت ل ز ى ح ض ع ب ن م م ه ض ع ب ث ر و و ه ب ا ح ص أ ن ي ب ي ا س و ه ي ل ع
» فتركوا ة ب آ ل ا
توارث « : ل ا ق ) ې ن ع ه ل ل ا ى ض ر ه ن ع ه ي و د ر م ن ب ا ج ر خ أ و . » ب س ن ل ا ب ا و ث ر ا و ت و ك ا ل ذ
ة ر ج حل ا ب ة ن ي د م ل ا ا و م د ق ا ل ن و م ل س م ل ا
بلفظه ) ٠ الآية » ( روح ذلاك ذه ثمتسخ ,
والمواخاة ث ل ح ل ا ب ث ر ا و ت ل ا ن م ا ه ل ب ق ن ا ك ا م ل وهذه ناخة ٠ ر ي ث ك ن ب ا ل ا ق ك ا ل ذ ك و
الى كانت ر
-
ل -
۷۹
ار ک ے ک ل ا ا ر و ل الى ا
ابات المساء .
ا ر ب إ و ح و ن ن م و ك ن م و م ه ف ا ث ي م ن ي ب ن ل ا ن م ا ن ذ خ أ ذ إ و و
هم ەز دی وعيسى بن مرم »
: ل ئ ا س م ة ي ا ل ا ى ف
ميثاق الأبياء
؟ ن ا ك ى ّ ي م ق
و ا ث ي م ل ا ا ذ ه ن ا ك ا ذ ا م : ى ل و أ آ ل ا
ن. ب ا و ر ي ر ج ن ب ا ن ع ح و ر ل ا ى ف
ا ي ن ي ي ب ن ل ا ن ل آ ه ز ا ح ب س ه ن أ « : أ حاتم عن قتادة
صديق بعضهم ت ب م
ق رواية أخرى عله و ) ً ا ض ع ب م ه ض ع ب ع ا ب ت ا و بعضاً
اة اخد الله تعالى
ل ا ل و س ر ً ا د م ع ن أ ب ن ا ل ع إ ل :
ا و ً ا ض ع ب م ه ض ع ب ق ي د ص ت ب م ه ق ا ث ي م
له .وإعلان رسول
د ه ع ل ا ك ل ذ ن ا ک ر ه ق ا ل ن أ ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا
كره الزجاج ذ ا م ى ل ع
م وتأخير ) ي د ق ت ب ى ن ا ع م ل ا ح و (ر ر ذ ل ا ك م د آ ب ل ص ن م ر ش ب ل ا ج ا ر خ ت س ا ت ق و
- ه ر ي غ و
الشورى « شرع لكم من الدين مواصى به نوحا » الآية .قال فىالروح :
تدم نبيناصلىاللهعليهوسل معأنهآخرهم بعئةللإيذان عزيد خطره ابخليل »
- "845
« وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنو نا(
مالنمومنين .فعد ا ه ل:ك 0 : ه ل ث م و أ ن ي ن م أ و م ل ا وظن مانلمنافقين ا
ى ب ا ن ع م ت ا ح ى فأ ن ب ا و ر ي ر ج ن ب ا ج ر خ أ
مختلفة ظن ن و ئ ظ :٠ ة ب آ ل ا ى ف ل ا ق ة ن
المنافقون أن محمد صلى الله عليه وس وأصحابه يستأصلون :وأيقن الميامنون أن
.وقد عتار أن اللاطاب ه ل ك ن ي د ل ا ى ل ع ر ه ظ ب س ه ن أ و ما وعد الله ورسوله حق
مبب 0يظئون ثارة أن الله سيحانه
ايعدبس ٠واختالاف للمؤمنين ظاهراً وباطناً
ولعلالصحيح:. ل ص أ ل ا ب ا ذ ك ه ) ١ (
ابنأحناىتم ( .مركلف ) .
- ۲۹۹ -
» ا ل و أ م ه ي ل ع ء ا ل ي ت س ا م ه ل ن و ك ي ن أ ر ي غ ن ٠ ر ا ف ك ل ا ى ل ع م ه ر ص ن ي س
ارة أنه ت و
ينةثمينصرهم ماب د م ل ا
ل ع ن و ل و ا س ي ف م ا عث ي ح بر ا ف ك ل ا ر ص ت ي سل ج وز ع
م ل ا ى ل ع ن و ل ت س ي ف م ه ي ل ع ر ا ف ك ل ا ر ص ن ي س ه ن ا ح ب س ه ن أ ى ر خ أ و » ه د ع ب
ن
مصرهم ي
ث ة ن ي د
ا ض ن ي س ه ن ا ح
ه ب س
ن أ ى ر خ أ
أو بسبب أن بعضهم يظن هذا> وبعصرهم لكيفقارن ذبحيث يستأصلرنم وتعود الحاهلة, و ؛ ه د ع ب م ه ل ع
ترام ل ي و . ك ل ذ ن ظ ي م ه ض ع ب و ؛ ك ا
ا س ف ن ل ا ر ط ا و خ ن م ن ا ك ن م و م ل ا ل ا ح م ق ي ل ي ا ل ى ذ ل ا ن ظ ل ا ن أ
لتى أوجبها اللحوف الطبعى
روو(ح ملخصاً ) . ف ع ا ه ل ث م و ا ه ع ف د ر ش ب ا ن ك ل
م يو
؛
, ر د ا ظ
ل د يل ب » ب و ج و ل ا
ى ل عه ي فة ل ا ل د ا ل » ق د ص ن ت ن أ ك ل و » ى ل ص ت ن أ
ك ل «
ذل
ب ى ب أ ت ل ا م ك ي ل ع : ك ا ق و ل ب ا ج
ى ل ع
يل د
إ ين
ل ااك ا م ن و » ه ك ر ت وه ن ل ع ف
ل
الل
ل ی
ص ن ل ا
:عليسه وسلم .
5 ١
٠ ب و ج و ل ا ى ل ع ه ي ف ة ل ا ل دا له ن آ ح ي ح ص ل ا و : ر ك ب و ب أ ل ا ق
للالن 1دب
د ر وا ل ذع م و »ا و ر كاذ م ل ؛ ب ا ج ي إ ل ى
ا ل ا
ع ه ن مر ه ظ أب د ت ل ا
يفةالأملر ور ص ب ١ ) (
ى م أ ن
ت آ
ل ل
ا ؛ ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا ى ل ص ه ل ا ع ف ى
أ ف ب و ج و ل اى ل ع
به هوأن نفعل,؛
ا ق ت ع ى
ا ف ه ا ن ف ل ا خ ی ت م و »ل ع ا
ف م
ك ل ذن ك م
ي له ا ن ع ى
م فو أل ع ف ل اد
لانرى ا ه. با ي س أ ت
؟ ه ب ن ي س أ ت م ر ي غ ا ن ك ب و ج و ىللاع ه ا ن ل ع ف و ٠ ب د ن ل ا ى ل عه ل ع ف ا ذ إ ه ن أ
وإذا فور
ح : ه ي ف ب و ج و ل ا د ا ق ت ع ا ى ل عه ل ع ف ن ن أ
ا ن ا ز ي
م ل ا ل ع فم ل س و ه ي ل عه ل ل ا ى ل ص
ى:
ن م ز ل وب
ى ل عجه ل عوفه ن ل
أ ه ا ا
ن م ل ع ا ذ إ ف . ا ذ ى ل ع ه ل ع ف ه ن أ
ه, ج و ل ا ك ا ذ ى ل ع ه ل ع ف ا
ج ن م ن ك ل ب و ج و ل اى ل ع ة ل ا ل دا ه ي ف س ي ل ذ إ »ة ي آ ل ا ه ذ ه ة ه ج ن ما ل
هة ماأمرناالله
هى . ت ل ا ة ي آ ل ا ه ذ ه ر ي غ ى ف ه ع ا ب ت ا ب ى ل ا ع ت
ظ
ة ب ا ح ص ل ا ن ع ة د ر ا و ل ا ر ا ث آ ل ا ص ا ص خ ل ل ا ه ل ا ق ا م ی ا ن ی ا ل و : ت ل ق
رضى اله
ب د ن ل ا ل م ش يا ه ن إ ف : س و ه يهللعل ا ى ل ص ى ن ل ا ب ة و س أ ل ا ى ف م ه ن ع
والوجوب :ولادلالة ف
خ أ : ل ا ق » ح و ر ل ا ى ف ا ک ك ل ذ و ؛ ب ا ج ي إ ل ا ب ا ه و ل ا ق ه اي يأ
خرج ابن ماجه وان أب
ه
يان:ك نأعهرل ل ا ى ض رر م ع ن ب
ه ل ل ا د ب ع لت ل ق : ل ا ق م ص ا ع ن ب ص ف ح ن ع م ت ا ح
ها ؟ فقال :يأااخبننى .عبت رسولاله د ع ب ا ل و ة: ال بل ق ىصل ص
ل ت اا ل ر ف س ل ا ى ف
د ع با ل و ة و ل ص ل ا ل ب قى ل ص ي ه ر ي
أ ل ف ا ذ ك و ا ذ ك ل س و ه يهللعل ا ى ل ص
ه ال و ق ي و » ا ه
» ة ن س ح ة و ه
س أ
ل ل ا ل و س ر ى ف م ك ل ن ا ك د قول 4 ق ا ت “ ب
خرج عابلدرزاق ف أ و .
ب ا ط ل ا ن ب ر م م
ت ن ه : ل ا ق ة د ا ت ق ن ع ف ن ص م ل ا
ن کی عن الحبرة ؛ أ ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر
ا خ ي ش ل ا ج ر خ أ و . » ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ر م ح ك ل ذ ك ا ز
ن والنسائى وابن ماجه و
م ت ع م ل ج ر ن ع ل س ه ن أ «
ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ر م ن ب ا ن ع م ه ر ي غ
رطاف بالبيت أيقم
ف ؟ ة و ر م ل ا و ا
: ف ص ل ا ن ي ب ى ع س ي و ف و ط ي ن ل
أ ب قه ن أ ر مىا ل ع
قال :قدم رسولالله
بين الا س و ن ی ک ر م ا ل ا ت ل ج ل ص و ر : ت ی ا ت ا ق م و ه
غ ل ا ل ب
وأخرج الشيخان . » ة ن س ح ة و س أ ه ل ل ا ل و س ى رف م ك ل ن ا ك د ق ل « أ ر ق م ث ؛ ة و ر م ل ا و
جل امرأته فهو يمن ر ل ا م ر ح ا ذ إ : ل ا ق ا م ن عه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ا
ع ه ر ي غ و
إلغىير ذلكمن »ة ن س ح ة و س أ
ه ل ل ا ل و س ر ى فم ك لن ا ك د ق ل « :ل ا ق و »ا ه ر ف ك ي
الأخبار انى كلامه .
وب أفعالالننى صلىاللهعليهوسلم ج وى ل عة ل ا ل ا
د ه ن م ى ش ف س ل ا + ك ل ف
وة ل ص ل ا ه ي ل ع ه ل ع فه ي ف ا ن م ل عا ف . U S ن م ا ه ب ى م أ ت ل ا و
اللحهة ككفارة اليمين فتحىريم المرأة » ه ذ ه ن م ً ا ب و ج و ه ب ا ن ل م ع ً ا ب و ج و م ا ل س ل ا و
فر قبل س ل ا ى ف ن ئ س ل ا ك ر :
ت ك ة ر ي خ ل ا ه ي ل ع ه ي فا ن ك ً ا ب ا ب ت س ا وا ب د ي ه ل ع ف ه ن أ ا ن ا
م م
ل عو
ظ ى أعلم . ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل ل ا و . ا ه د ع ب و ة و ل ص ل ا
«يا أها الى قل لأزواجك إن كنتن تردن الحيوة الدنيا وزينتها فتعالن
أمتعكن وأسرحكن سراحاً جميلا»
«تها أ»ى زخرفها :وهو ' قوله :ا«لحيوة الدنيا » أى السعة والتنعم فويهزايت
»أطىلقكن ع«كن » أى أعطكن متعةالطلاق « أسرحكن أ أعمدتعتميم
تخصيص ب
السراح والتصريح فى الأصل مطلق الإرسال :ثم كنى به عن الطلاق « سراحاً ٠
جميلا» فمىجمع البيان تفسير اسراح الحميل بالطلاق اللخالى عن اللحصومة و
tea
أما الأولى :فقال ابن جرير :إن هله الآبحة نزلتَ على رسول اللهي
اللهعليهوسل من أجل أن غائفة رضى اللتهعالىعنهاسألت رسولاللهصل ان
عليه وسلشيلاًمنعرضالدنيا » إمازيادةف اىلنفقة » أ>و غيرفالك :فاعزرر
رسول اللهصلىاللهعليهوسلمنسائه شهراًفا ذكر › ثمأمرهاللهأن رمن
بين الصبر عليه والرضاء ا قسم هن والعمل بطاعة الله > وبين أن يمتعهنر
يفارقهن إن لم يرضين بالذى يقسم هن .وقيل .:كان سبب ذلك غيرة كانت
عائشة رضى الله تعالى عنها غارثما انتبى .ثم سرد الروايات بأسائيدها على
كالقاسولمين .
وى البحر :أنه لمانصراللهتعالى ثيه صلى اللهعليه وس و رد عه
ل عنليضهير وقريظة ظن أز
اواج
لهصعلليهوة والسلام أن الأحزاب ٠ وف
اتح
اختص بنفائس اللبود وذخائرهم » فقعدن حوله وقلن :يارسول الله :بناتكسر
وقيصر فى,الحلى والحخلل والإماء واللحول » وحن على ما تارالهفمن
اقة والضيق.
و آمن قلبه الشريف عليه الصلوة والسلام بمطالبتهن لهبتوسعة المالوأن يعاملين
الله تعالى بأنيتلوعلينا ه ر م أ ف › م ه ج ا و ز أا ي ن د ل اء ا ن ب أ و ك و
ه ل
ب م
ل م الع ا
ت ع
ا
نأزلمفرىهن .وماأحسن موقع هذه الآيات على هذابعد انتهاءقصةالأحزاب
وببى قربظةء كما لايخنى ك
(ذا فاىلروح ) .
وقال الشيخ ابن العربى الأندلسىجا:برفبسىنبعببدالنلزهورلضاى الخلسعهسنةهقأاقول:ا ؛ل+٠ 9
قال :والصحيح مافىصبيحمسلمعن
على رسول اللهصلىالله عليه وسل فوجد الناس تهأذن أبوبكر رضى الل
يهسعن
جاوما عندبابهلميأذنلأحدمنهم » قال :فأذنلأبىبكررضىاللهع '
° =
تهىكلامه . ن ا م ل س وه ي ل عه ل ل ا
ی ل ص
ه ت ل ا ل و س ر ل ا ح ق ي ض ن مر م ع لر ه
كيفيةالتخيير المذكور فىالآية
المسئلة الثانية فى كيفية التخيير للنساء فى الآية كيف كان :قال
- "5١5
ابن العربى فى الأحكام :إن العلاء اختلفوا فى كيفية بير النى صلی الله عار
وسل لأزواجه علىقولين :الأول :أنالننىصلىاللهعليهوسلمخيرأزواي
بإذن الله تعالى فى البقاء على الزوجية أو الطلاق فاخترن البقاء مى ,
منهمعائثةری اللهعنهاومجاهد وعكرهة والشعبى ذا ب ورای ,وني
ير بفينيالفدنايارقهن وبين الآخرة فيمسكن .و يرو
يان
خه ك للت
:إن مانقا
فاىلطلاق .ذكره الحسن وقتادة ومن الصحابة على رضى الل عة ب انى
يارن)خرون :بغلك آ ل ا ق و : ل ا ق ف ص ا ص ح ل ا ف ا ل ح ل ا ر ك ذ ك ل ذ ك و
للطلاق ٠ لأنه تعال ت ا ر ا ت خ م ن ك ا ي ن د ل ا ن ر ت خ ا ا ذ إ ن ه ن أ ة ط ي ر ش ى ل ع ق ا ل ط ل ل
تعالین أمتعكن وأسرحكن سراحا ف ا ت ن ي ز و ا ي ن د ل ا ة و ي ح ل ا ن د ر ت ن ت ن ك ن إ « : ل ا ق
روى ا م ب ً ا ض ي أ ه ي ل ع ن و ل د ت س ي و . ق ا ل ط ل ل ً ا ر ا ي ت خ ا ا ي ن د ل ل ن ه ر ا ي ت خ ا ل ع ج ف ؛ ا ل ي م ج
سئلت عن الرجل مير امرأته فقالت: ا ه ن أ ا ه
ه ل
ن ل
ع ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ع ق و ر س م
ن ا ك ف أ ل س و ه ي ل ع ه ت ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ا ن ر ي خ د ق
طلاقاً؟ ونى بعض الروايات:
فاخترناه قيلعمده طلاقاً .
ل إ ن ه ر ي خ ل س و ه ي ل عه ل ل اى ل ص ى ن ل ا ن أ ت ب ث ي 1 2
ا اللخيار المأمور به
ىالعلنهبا ض ر ة ش ئ ا ع ن ع ة و ر ع ث ي د ح ن م ه ا ن م د قا م ه ي ل ع ل د ي و ٠ ة ي أ ل اى ف
ر-لكأمراً ك ا ذى ن إ : ل س وه ي ل عه ل ل اى ل صه ل ل ل و سار هل ا قة ي آ ل ا ت ازا «أنهال ن
: ت ل ا ق . ك ي و ب أه ي ف ى ر م أ ت س تى ت حه ي ف ى ل ج ع ت ا ل ن أ ك ي ل عا ل ف
قدعلٍالله أبنوى
ه ل ل ا د ي ر أ ى ن إ : ت ل ا قة ب آ ل ا
ا ه ي ل ا
ع ل م
ت ث ؛ ه ق ا ر ف ب ى ن ن ا ر م أ ي ا ن ومك ي
ورسوله والدار : ا والآخرة
ل.ا »
ق ف
ج و ن م ة ل ا ل د ل ا ى دو ققً ا ضيي أ ر ب ح ل ل ا ا ذ ه
وه على أنه خيرهن
ه ن أ ل . ح ا ک ن ل ا ل غ ء ا ق ب ل ا و أ ق ا ل ط ل ا ن ه ر ا ي ت خ ا ن ي ب و ٠
ر ةخ آ ل ا ء ا ي ت ذ ل ا ن ي ف
قال
ن أ م و ل ع م و > ك ي و ب أ ى ر م أ ت س ت ى ت ح ى ج ع ت ا ل ن أ ك ل ي ل ع 9
استهار لابقع ل ا
س ا ل ا ن أ ت ب ث»ف ة ر خ آ ل ا ى ل ع ا ي ن د ل ا ر ا ي ت خ ا ى ف
الفرقة والطلاف ى ف ه ب د س ا
ي ر
م نأإ ر ا و ت
م أ ي ا ن و ك م
ي لى و ب أ ن إ : ا ه و ق و : ح ا ك ن ل ا و أ
أريدالله ى ل إ : ا ل و ق و » ه ق ا ر ف ب ى ن ن ا ر
5 م.م
ي ي خ ت ل ا ت ض ت ق ا د ف ة ب آ ل ا ن أ ى ل ع ل د ت ا ه ل ك ه و ج ر ل ا ۳
ق والبقاء ا ل ط ل ا ن ي ب ر
علىالنكاح .
عليين ؛ وهن التسع اللانى ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ه ر ص ق ف » ن ه ت س ح ث ا ح ع أ
س ر خ ش أ
2وسلم °ر ابنرو . » ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ل ص ه ت »
0 0
اخترن الله عز وجل
سعد عن ورسول الله صلى
لم خير نساءه فاخترن س و ه ي ل ع ه ل ل ا ل ص ه ن أ « ه د ج ن ع ه ينب أ
ع د ن ي بع و س
ر م ع
غير العامرية ارت قومها فكانت : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ل و س ر و ه ل ل ا ً ا ع ي م ج
ايات أ و ر ل ا ن ش ع ب ى و + ت و ر ع ب ل ا ق ل ل ت ن ا ك ء ة ي ق ش ل ا ا ن أ : ل و ق ت د ع ب
كذاناتهبة العقل حى ماتت » كذا فى الروح .
جرة ينعد يزية اأكلارينة و اناري ا ه ا ن إ : ن ر ع ل ا ن أ م ا ك ح أ ل ا ى ف و
ن أباها تركها ترعى غ إ : ل ا ق ي و » ن و ن ج ل ا ا ب ى ل ا ع ت ه ل ل ا ا ه ا ل ت ب ا ف ت ب ه ذ ف ق ا ر ف ل ا
وق
إيل
نه:ا . م و ب ل ا ى ل إ ا ه ر م أ ن م ن ا كا م م ع يم ل ف ن ه ا د ح إ ب ل ط ى ت ر ا هص ف
ل
.وقال :لقد استعذت هها رعاذت
د من وإنما
فاست ا ه ر ي خ م ي م ل : ل ي ق و : ة ي د ن ك
للنی صلیالعللهيه ن ا ك ه ن أ و ه وً ا ي ف ا شً ا ن ا ي ب ه ن ي ب ن ن ح ن و . م ه و ق ى ب ت ن م ا ذ ه . ذ ا ع ع
نه كان لهسبع أ ن آ ل ا ر ض ا ح ل ا و . ن ي ح ي ح ص ل ا ح ر ش ى ف ا ه ا ن ي ب ة ر ي ث ك ج ا و ز أ م ل س و
ت ا م و ة ر ش ع ى ت ن ل ا ب ى ن ب و س م ح ى ل ع د م ع ة ج و ز ر ش ع
عن تسع :وذلك مذكور فى
ت ن ة د و س : ى ل و أ ل ا ع ب ر أ ن ه ن م ر ي خ م ا » س وه ي ا عه ل ل ی
ا ل صی ن ا ب ا ت ك
رضى ة ع م ز
8 ة ي ن ا ث ل ا و . ا ه ن ع ه ل ل ا
ل ل ا ى ض ر والثالثة :حفصة عائشة رضى الله عنها .
عة : ب ا ر ل ا و 3 ا ه ن ع ه
ت ل ا ة ب آ ن ه ل ج أ ل ل ز ن و . ة ق ف س
ن لوا ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ى ن ل ا ل أ س
عظم أ ط خه ل ك ا ذ ه و . ر ي ي خ
د ح لىاف ل ا ق ر م
ن ع
أ ا ن م د قا ک ح ي ح ص ى
ل ف
ا ن ا ف
على عائشة رضى ت ل خ د ف : م د ق ت م ل ا ٹ ی
ة م ل وى ف ب ا ج ح ل ا ل ز
ن أنل بي ق ا ه ن عه ل ل ا
ىمنن ة بلي ب حم
ا أ ج و ز . ا م ن إ ا ذ ك و . ت ن ي ز
د ص أ و ه و : ن م ل ا ب ی ش ا ج ن ل ا م ل س وه ي ل عه ل ل ای ل ص
ه من المن .وذلك ي ل إ ا ه ب ل س ر أ ف ه ن ع ق
ب ن ل
ب ف
ي ة ر و ك ذ م ل ا ة ي ب ا ل ك ل ا ن ا و د ع س ل
ه عليه وسم ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل واسهر
ا ه :
ن إ ل ا ق و ٠ ه ن م ا ه ج و ز ا ه ا ب أ ن إ : ل ا ق ي و
نى اصللله ل ا ل ا.ق ط
ف ق
. ض ر م
م ل
ت
د ن و هذه
ه د
له
اد ن عر ا
د قم
: م س و هه يل ع
. ا ه بن ب يم ل و
الہ -
فطلقها
َ ه ه تعالى . ل
هاب : ابنشٍ وقول .
د۳V
ل ا ت ن ا ك ا ه ن إ . ة ع ي ب ر ل و ق و . ح ص يم ل ا ه س ف ن ت ر ا ت خ ا ف ة ي و د ب ت ن ا ك ا إ
بتةلميثبت
الى كلام ابن العرلى °
قال العبد الضعيف :وإذا صح فى شأن نزول الآية حديث عمر رضى الله
وكان. ب ا ج ح ل ا ل و ز ن ل ب ق ن ا ك ر ي ي خ ت ل ا ة ع ق ا و ن أ ه ي ف و + م ل س م د ن ع ى و ر مهلن ا
ع
سنة ثلاث و ه و ق ا ف ت ا ل ا ب ا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ب ئ ي ز ح ا ك ن ى ف ب ا ج ح ل ا ل و ز ن
أوخمس كما ضرح به الحافظ فى الإصابة :حيث قال « :تزوجها النى صلى,
للهعليه وسل سنة ثلاث .وقيل :سنة حمس .ونزلت بسببها آية الحجاب ».
انتهى.فعلمأن واقعة التخيير كانقبلساةثلاث أو حمس » هذا .
والسلام بالنساء التسع .اللاى توق. لهصعلليهوة
اكحت
رىيخ أن
افترنا
ثم نظ
عليه السلام عنمن ٠ فلم يثبت قبلسنة ثلاث أحومس إلانكاح الأربع اللا
ذكرهن أبوبكر ابن العربى أعنى عائشة وحفصة وسودة وأم سلمة رضى الله
تعالى عنهن فإن اللحمس ااباق منهن تشرفن بتزويجه عليه الصلوة والسلام بعد.
واقعة التخيير -أما زينب بنت جحش رضى الله عنها فقد كان نكاحها سنة
لايك م وف ل اجات واا كاك آم ا رضن الله عنها فكان سنة ست `
جدها ,صلل
وفق
ته عزنها
كماقال ابن العربى .وأما نكاح صفية بنت حى رضى الل
على ما ذكره الحافظ ابن عبد البر فى الاستيعاب سنة سبع اللهعليه وسال
اترث الملالية فقدقال أبوعبيدة :لمافرغ
لةحبن
امون
املنمجرة .وأما مي
رسولاللهصلىاللهعليه وس ٠ن خيبرتوجه إلىمكةمعتمراً سنةسبع » وقدم
جعفر رضىاللهعنهمن أرض الحبشة تخطب عليه ميمونة .فأنكحها النىصلىالله
عليهوسموهوبحرم » فلارجعبنیبهابسرف .كذافىالاستيعاب لاينعبدابر
دجأوميارية رضى العلنهها فنىالإصابة لابن حجر :أنهصلىاللهعليهوسل
لاغزابى المصطلق سنة حمس أوست وسباهم وقعت جويرية رضىاللهعنهاالخ
- ۳A -
المسئلة الرابعة فحىكم التخيير :فقال الإمام أبو بكر الخصاص رحمه الله :
ررأته » افقال على رضى الله عنه :إن إنه قد اختلف السلف نى مانمخي
اختارت زوجها فواحدة رجعية » وإن اختارت نفسها فواحدة بائنة .وذلك نى
رواية ذاذان عنه » وروی أجبوعفر عن على کرم الله وجهه انما إذا اختارت
زوجها فلاثي* » وإن اختارت نفسها فواحدة بائنة .وقال عمر وعبد الالهلرضلىه
عنم فى اللحيار وأمرك بيدك :إن اختارت نفسها فواحدة رجعية .
ً › فقال أبو حنيفة وأبو يوسف وزفر ا ض ي أ ك ا ذ ى ر ا ص م أ ل ا ء ا ه ق ف ف ل ت خ ا و
لاشى' ؛ وإن اختارت نفسها فواحدة ف ا ه ج و ز ت ر ا ت خ ا ن إ : ه ل ل ا م ه م ح ر د موح.م
ح ولاكناية :ولذلك ي ر ص ق ا ل ط ب س ي ل ه س ف ى
ن ف لبتوبخكري:ير قا
الأ
و » ن ه د ا ر أ ن إ وً ا ث ا ل ث ن و ك ي ا ل ه ن إ : ا ن ب ا ح ص أ ل ا ق
يه ل ع ه ل ل ا ل ص ى ن ل ا ن أ ه ي ل ع ل د ي
خ ا ل ر ا ي خ ل ل ا ن ا ل و » ً ا ق ا ل ط ك ل ذ ن ك يم ل ف ه ن ر ت خ ا ف ه ئ ا س ن ر ي خ ل س د
تص بالطلاق دون ا ل د ا.ل :
ف ه ر ي غ
كم كقوله د ن ع و ه س ي ل و ؛ ه ي ل ع ه ي ف ة ل
يكون ن أ › ى د ت ع ا :
>5
لاق إذانؤى » لأن العدة من موجب الطلاق » فالطلاق مدلول عليه باللفظ .
وإنما جعلوا انيار طلاقاً إذا اختارت نفسها بالطلاق؛ بالاتفاق ؛ وبأنه معلوم أن تخيير
النى صلى الله عليه وسلم نسائه لماكان بين الفراق والبقاء علىالنكاح أنهن لو احترن
أنفسهن لوقعت الفرقة > لولا ذاك ليمكن للتخيير معنى ؛ وتشبيا له أيضاً بسائر
الجيارات الثى تحدث افلنكاح » كخيار امرأةالعنينوالجبوب » فيقع ابلهطلاق
لجعلوه ثلاثاً » لأن اللحيارات الحادثة فى
إذا اختارت الفرقة ومن أجل ذلك ي
الأصول لاتقع بها ثلاث -انتهى كلام اللخصاص .٠
قال العبد الضعيف :ولايمختلج فى صدرك أن فقهائنا رحمهم الله قدعدوا
لفظة « اختارى » و« آمرك بيذك » فىكنايات الطلاق» فكيف يصح قول الخصاص :
فهإانتين الكلمتين عندهم ليستا بكناية او التخيير ليس
أن تفويض ا|لطلاق بباتين الكلمتين
»معناه :
بل عن تقويض الطلاق و يي
يثبت إلابنية من الزوج » لكونها غير صريح فىالتفويض » ثومقوع الطلاق
دبل برل لرايع ذدلك +ار تشي"أوطت ی فالطلاق
بهاتين الكلمتين » بل وقع با التفويض عند النية .
وببذا صرح بق الكمال انر الام افلىفتح أن اختارى ٠ وأمرك بيدك
لايع مها الطلاق إلا بإيقاعها بعده ٠وإئما ها كنايتان عن التفويض حى لايدحل
الأمر فيدىها إلا بالنية » ومن ثقمال السعدى اللحلبى فحىواشيه عالىحداية :
لايخنى عليك أن قوله :أمرك بيدك كناية عن التفويض ؛ فلايناسب ذكره فى
اهمذاقام :ولقد وقع بسبب ذكرهههناخطأعظيممانلبمعفضتيين فزعم أنه
يقع به الطلاق » وأفى به وحرم حلالا -نعوذ بالله منه انى .
حكم متعة الطلاق
:فالمتعة للمطلقة درع وخار وملحفة لعةاق
لمطمت
احك
المسئلة اللخامسة فى
لنك ٠ فيجب ها
ذلم
على حسب السعة والإقتار إلا أن يكون نصف مهرها أق
كات
الأقلمنها » ولاينقص ٠ن خمسة دراهم > لأنأقلالمهرعشرة دراهم فلاينقص
مننصفها .كذافى الكشاف .وهىللملطلقة الىلميدخل بهاوم يفرض هافى
مدام أي حنيفة وأصعابه > ولسائر المطلقات مستحبة .وعن
لةإعن
اجب
العقد وا
ازهرى متعتان إحداها يقضى بهاالسلطان » ويجبرعليها منطلق قبل أن يفرض .
ليةمحتقعقلىين من طلق بعد مافرض ودخل .و.خاصمت
اثان
ويدخل بها .وال
كنت مانلمتقين » ولميجبره و
.عن امرأة إلى شريح ف المتعةفقال :متعها إن
الحسن :كن عوج ارم رقوض .وعن فة ح ينر :ال
ممتع جيدب ب
سع
المعانى ) . روح فىروع ( لفاام'كلوالملاعنة ليا ال
عل ون اننا .نعم! دلت الايةعلى رك ل ااا ل
ذكر ا استحبابهافىاللحملةلكونهامن روه ولذا نل
اولتاسرلبحتطليق كما هوالمناسب للكرماء .
جزاً عن نفقةنسائه 1لأن الفقير قد بقدر ا ع ن و ك ك ي ن أ ب ج و ي ل ى غ غ ل ا ن و د ر ق ف ل ل
و ر ا ل و س ا ن ل ا نف ل ي ح أ ع د ي م ل و » ً ا ر ي ق ف ه ن و ك ع م ه ئ ا س ن ة ق ف ن ى ل ع
ى أن النى صل
يا ري يي ا و
فالمستدل ببذه الآبسة مغفل اليكمها -
از تفويض و ج : ل و أ ل ا : م ا ك ح أ 1ن م ت ص خ ل ت ف : ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ا ل ا ق
حباب التفويض عند عدم الملايمة بِيئه) :ولي ت س ا : ى ن ا ث ل ا . ة ج و ر ل ا ى ل إ ق ا ل ط ل ا
ق الفاجرة ا
.لثالث أ
:نه إذا احتاج ي ل ط ت ب ج م :
ا ل ا ن ئ ا ه ق ف ل ا ق ى ح ب ج أ و ب ك ل ذ
ص خ ن و د ن م ا ل ي م ج ً ا ح ا ر س ننك ي ل ف ه ت ج و ز ق ا ل ظى ل إ ل ّ ج ر ل ا
ومة ولامشاجرة٠: حين
لمطلقة ا.للحامس :أن التخيير بلفظة ل ة ع ئ م ل ا ب ا ب ح ت س ا : ع ب ا ر ل ا . ه د ع ب و ق ا ل ط ل ا
قاًمالتنمختر الزوجة الطلاق وتقل :اخحترت ا ل ط ن و ك ي ا ل ك د ي ب ك ر م أ و أ ى ر ا ت خ ا
سبحانه وتعالى أعم . .ه
لل نفسى أوومث
اله
ا :أنه ر م د ح أ : ن ا ه ج و ن و ب ا ذ ع ف ي ع ض ت ى ف ل ي ق : ص ا ص خ ل ا ل ا ق و
كانت نعماللهعليون أكثر منها عغليىرهن بکونہن أزواجاً للنى صلىاللهعليه
وسل ونزول الوحى فى بیوتہن وتشريفهن بذاك كان كفرانها من أعظم فا
يستحق به مانلعقاب » إذ كان كفرانها مون أعظم وأجدر بعظم العقاب ,لأن
فيا يستحق به من العقاب ؛ إذ کان م ظ ع أ ا ه ن ا ر ف ك ن ا ك ت م ظ ع ا ل ك ة م ع ن ل ا
أن منلطمأباهاستحق من ى ر ا
ت ل أ . ة م ع ن ل ا ن ا ر ف ك ب س ح ى ل ع ب ا ق غ ل ا ق ا ق ج ت س ا
العقوبة أكثر ممايستحقه من لطمه أجنبياً لعظم نعمة أبيهعليه > وکفرانه ل
ن ک ت و ی بى فى ل ت ا
ي م ن ر ك ذ ا«و : ى ل ا ع ت ه ل و ق ١ ) ( ل ي و أ ت ل ا ا ذ هى ل ع ل د ی و . ه ت م ط ل ب
ا
عصية لأجل عظم : ب
م ن و ي ل ع ب ا ذ ع ل ا ف ي ع ض ت ن أ ى ل ع ل د ف » ة ك ح ل ا و ه ل ل ا ت ا ي آ ن د
طاعاترن أب ت م ظ ع ك ا ذ ل ج أ ن م و . ن و ت و ي ى
ب فه ل ل ا ا
ت ي آ ة و ا ل ت بن ب ي ل ع ة م ع ن ل ا
بقوله « :وهن يقنت منکن لله ورسوله وتعمل صنالحاً انها أجرها مرتين » .لأن
. ا ه ب ب ا ق ع ل ا ى ف ة ي ص ع م ل ا ء ا ز إ ب ا ه ب ب ا و ث ل ا ق ا ق ح ت س ا و ة ع ا ط ل ا
الله عليه وسل ا يلحق ى ل ص ى ب ن ل ل ى ذ أ ى ص ا ع م ل ا ن و ن ا ي ت إ ى ف ن أ ر خ خ آ ل ا ه ج و ل ا و
عليه وسل فهو أعظم ه ل ل ا ى ل ص ى ل ا ى ذ أ ن م ن أ م و ل ع م» و م غ ل ا و ر ا ع ل ا ن م ه ب
ن م ث و م ل ا ن و ذ ؤ و ي ن ي ذ ل ا ن إ « : ى ل ا ع ت ل ا ق و . ه ر ي غ ى ذ آ ن ٭ ً ا م ر ج
والموامنات بغير ن ي
» . ً ا ن ي ب ما م إ و ً ا ن ا ت ب ب ا و ل م ت ح ا د ق ف ا و ب س ت ك ا ا م
ل ا و ة ع ا ط ل ا ى ل ع ر ج أ ل ا ه ل ف ع ا ض ي م ا ع ل ا
وزر على المعصية
ل س و ه ي ل ع ه ى
ل لصا ى ن ا ج ا و ز أ ت ا ع ا طى ل ا ع ت ه ل ل م ظ ع ا ل و
أوجب ٢ا و
ل ض ف أ م ا ع ل ا ل م ا ع
. رلجاأ ن أ ى ل ع ك ا ل ذ ل د ن ي ت ر م ر ج ل ا
العامل ن م م ظ ع أ ه ب ا و ث و توا ا
3 5 5 1 ا ل ا ا ل و ا
ف ر ش أ ا ن خ ي ش ه د ا ف أ ا ك » ى ب ن ل ا ء ا س نا ي « : ه ل و ق ب ب ا ط ع ل ا ه ل ي
د ي ً
ل ا ضعي أ و ) ١ (
), ؤ(
لف ء فىالب
ميان العلا
- "١1#د
ن آياتاللهوالحكة ۾ م ن ك ت و ي بى ف ى ل ت يا م ن ر ك ذ ا و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق »م ل ا ع ل ا ر ي غ
بلفظه كلام االخصاص نت-هوى دل على ذل
ااك
فائدة م ؛
ثم أفاد شيخنا قدس سره أن تضعيف الأجر قد ورد فى الحديث لغير
«ولئك يوتون
الآزواج المطهرات أيضاً .وقد مر تحقيقه تحت قوله تعالى :أ
»لكن عدد
:أجرهم مرئين » وى ذلاك الحديث «ثلاث يؤتون أجرهم مرتين » و
“E
ه ذ ه ي ع ا ر ض ك ي ل ا ص ر ل ي س ف ي ه ا ث ل ا ث
e
قالرسول از ضى الله عنهقال : ة الطبرانى عن أمامة ر ي ا و ر ب ر ر د ل ا ى فا ک » ا ذ ه
م -
م ن ي ت ر م م ه ر ج أ ن و ت و ي ة ع ب ر أ « : ل س وه ي ل عه ل ل ا ل ص
رسول ار ی ن ا ج ا و ز آ
ل ك
ا ل ى
ذ فث ا ل ث ل ا نلأ م ف » ل س وه ي ل ه
ع ل ل ل
ا ص
ه
سيان ل ل ا و . ر ص ح لس ي لث ي د د ح
» ء ا س ن ل اى ل ع ن ه ل ض ف و » ة ي ل ئ م ل ا ى ت ل ط ر »ش ن ت ي ق ت ا ن إ
« : ه ل و ق
وجوابه
ل ا و ؛ ع ر ش ل ا ن ا ى
س لف ف و ر ع م ل ا ه ا ن ع م ب ء ا ق ت ا ل ا و . ر و ك ذ م ل ا ه ي ل ع ل د ف و ذ ح م
فعول
عالىورضا رسوله صلىاللهعليهوس» هتل ل ام ك حة ف ل ا خ ن
م ت ي ق ت ا ن إ ى أ » ف و ذ ح م
ه ر ه ا ظى ل عو ه و أ ع
» ئ ا شه ل ث م و »ك ل ذء ا ق ت ا ى ل عن ت م د ن إ د ا ر م ل ا و
والمرادبهالببيج
بمتزلةالخروج ن ه م ا ق م ن م ه»د عءبا س ل
ن ه
ل اي ل ل
إ ي ا
م ى
م ل إ ل ي م ل ا و ا ي
ب ن
ل د
ط ل
ل ع ا
ج ي
نم
هظفلب ). . ر و ح ( ا ل ت ق و ى
)
إ : ن ا ي ب ل ا ى ن ا ن خ ي ش ل ا قا م ى ل ع ة ي آ ل ا ل ص ا ح ن ا ك ف
سبحانه وتعالى ه ل ل ا ن
ق ز ر ن ط د ت ع ا ه ن أ و ن ه ر ج أ ف ي ع ض ت ة ق ب ا س ل ا ة ب آ ل ا ى ف ر ك ذ ا ل
ا كرعاًتشربناً
يسرى إليرن ن أ ة ن ظ م ن ا ك > ل س و ة ي ل ع ه ل ل ا ل ص ل و س ر ل ا ة ي ج و ز ل
الاتكال على
س ل ا ت ف » ى و ق ت ل ا و ة د ا ب ع ل ا 5 ن ه و ل ا و ك ل ذ
كن فضلان وتعالإ : .إن ه ن ا ح ب
ط ر ش ب ن ه ن م د ح أ ك ن ت س ل ف ن ي م ل ا ع ل ا ء ا س ن ى ل ع
والطاعة ؛ ى و ق ت ل ا ن ع د ت ا ل ن أ
ك »م ل س و ه ي ل عه ل ل ا ى ل ص ل و س ر ل ا ة ي ج و ز ض ح م ى ل ع ن ا ك ت ي ا ل و
انبهسبحائهوتعالى
ك[ م و لة أ ر م ا س
و و تة أ ر م أا و ر ق كن ي ل ل ا ل ت م
ه ل ل ا ب ر ض و :ه ا د د ع
انتحتعبفين ن ا خ ف ن ي ح ل ا ص ! ن د ا ب ع ن م
ا ي ش ه ل ل ا ن م ا م ه ن ع ا ي ن غ م
ي ل ف | ه ا ت
ع م ر ا ن ل ا ا ل خ د ا ل ي ق و
ه م ل ا ه ت ا ي ئ ز ج . ض ع ب ر ك ذ ً ا م و م ج ى و ق ت ل ا ب ر مدأعلبماث . ' ن ي ل خ ا د ل ا
مة خصوصاً
الآية٠ » ل و ق ل ا بن ع ض خ ا
م ل ف « :
ل ا ق ف ٠ د ك ا
هس ب
6ط
ل إ ق ب س ن أ ى س عا م ب ه ذ ر ي ر ق ت ل ا ا ذ ه ع و
لأوهام *ن اختصاص ا ض ع ب
جوه : و ل ة م أ ل ا ء ا س ن ن و د » ط ق ف ت ا ر ه ط م ل ا ج ا و ز أ ل ا ب ة ي ا ل ا ى ف ة ر و ك ذ م ل ا م ا ك ح أ ل
ر أن الأمر بالتقوى. ه ا ظ و 2ى و ف ت ل ا ن م ت ا ي ئ ز ج م ا ك ح أ ل ا ه ذ ه 2 : ل و أ ل ا
قال ابن كثير :هذه آداب أاملرله تعالى بہانءساء النىصلى الله عليه
ىلك »> فقال تعالى مخاطباً لنساء النى صاللىله
وسل > ونساء الأمة تبعلمن ذ
عليه وسل » فإنرن إذا اتقين الله عز و جل كا أمرهن فإنرن لايشببهن أحد من
0 ا النساء ولا يلحقهن فىالفضيلة والمترلة -انتهى ' .
أحكام عامة الجميع وعلى هذا فاشآملت الآءة بعد الأمر بالتقوئ عخلى
مسة
المسلات » والثلائة الأخيرة منها معروفة مذكورة فىالقرآن مرات غير عديدة
لاحتاج إلىتوضيح > بتى أمران فلنذكر بتعفضصيلها .
مانعة النساء عن لبن القول فى مخاطبة غايلرزوج وإن ليمكن من ريبة
وقان ض ر م ه ب ل ق ى ف ی ذ ل ا ع م ط ي ف ل و ق ل ا ب ن ع ض ا
خ ت
ل ف « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ل و أ ل ا
بقولكن خاضعاً ولا معروفاً » قال £الروح :معنى لا غضعن بالقول :ل
بان
اك لیا خنناًعلىسنن كلام المريبات والمومسات .وحاصله :لتالن
وتلراقنه > وهذا على ما قيل تى غير مخاطبة الووج ونحوه مخاطبة الأجانب ١
۳۱٦س
لاتداوى» وأمثاله؛ فيقال :إن صوت المرأة ب ي ب ط ل ا د ن ع و » ة د ا ه ش ل ل ه ج و ل ا ن ي و
مواضع ضرورة الكلام مع الأجانب دفعاً ى ف ح ي ب أ ه ن أ ا ل إ ة ر و ع ل ا ن م ن ا ك ن إ و
العورة أن الله سبحانه وتعالى نهاهن ن م ت و ص ل ا ن و ك ى ل ع ل د ت س ي ً ا ض ي أ و . ج ر و
ف » ن ه ا خ ل خ ت ا و ص أ ع ا م ل ا ج ر ل ا ى ل ع ر ظ ح و + ن ه ل ج ر أ ت ر ض ن ع
كيف بصوت
أنفسهن ؟ وسيأق تفصيله فى تفسير آبة الاجاب .والله سبحانه وتعالى أع
5-2 ا ٠. ت < e
« وقرن فىبيوتكن ولا تبرجن تبرج المحاهلية الأولى» ا والثانى :
عيلى
رة ة
ت ن و
ي ز إ ت ا ج ر ب ت م ج و ر ه ل ل ا ن ع ى ه ن ل ا و » ت و ي ب ف
ل ا 7 ء ا س أ ل ا ر م أه ي ف ف
الحاهلية الأولى .والتبرج أن رج من محاسنها ما تستدعى به شهوة للرجال »
قالهأبو عبيدة «
.اولحاهلية الأولى »على ما قاله الزخشرى واختاره شيخنا -هى
خرى جاهلبة الفسوق والفجور ى أ ل ا ة ي ل ه ا د ل ل ا و » م ا ل س إ ل ا ل ب ق ر ف ك ل ا ة ي ل ه ا ج
لية فى الإسلام تاشبهين بها بأهل ه ا ج ج ر ب ت ل ا ب ن ث د ح ت ا ل و : ى ن ع م ل ا ن ا ك ف » م ا ل س إ ل ا
جاهلية الكفر .
فدلت الآبة على أن الأصل فىحقهن الحجاب بالسوت والقرار بها :
ستئى منه مواضع الضرورة فيكتى فايلاحجاب بالبراقع وحالبابيب :وان
الأصل ى ن
إ.وورة
إن شاء الله تعالى بیان أحكام الحجاب فى هذه الس
اهلوقرار فاىلبيوت :وانلاروج عنها بالبراقع والحلابيب حيما روى ٠ فهو عند
ودل علىجواز اللحروج عندالضرورة الضرورة بقدر الضرورة من ا
فلمغارى الحعم» وخروج أكثرهن
مالنى صل اللهعليهوس باروج معهن ا
نوحجفبعادته عليه الصلوة وااسلام و»كذا خروج نساء الصحابة إلى الحج
0000
بن سيرين .قال د وابن المنذر عن محمد
::أخرج .عبد بن حمي
فى الروح
eTصالى اللهعليه وسلم : -مالا
س
- ۳1۸ -
لأن ذلك مبنى علىاباد » ا م ت ز ا ن ج ت ج ر أ ی ت ح ا ه ت ر ج ح ب ا ب ن م ت ج ر حا م
| كا أن خروج الأخوات مبنى على اجتبادهن .
« :هذهثملزوم الحصر» .قال :فكار ع ا د و ل ا ة ج ح م ا ع ه ئ ا س ن لل ا ق م ل س و ه ي ل ع
وسودة بنت زمعةرضى »ا ه ن ه
ع ل ل ا ى ض ر ش ح ج ت ن ب ب ن ی ز ا ل إ ن ج ج ح ي ن ه ل ك
نحركنا دابةبعدأن سمعناذلكمن رسول ا ل ه ل ل ا و « : ن ا ل و ق ت ا ت ن ا ك و » ا ه ن ع ى ل ا ع ته ل ل ا
لهصلىاللهعليهوسلم٠ : هذهال »خ هى و ق ي د ا ر م ل ا و . »م ل س وه ي ل ع ه ل ل ال ص ه ل ل ا
تكن وتلزمن الحصر بعدهذه ال
بحجيةومن ن ج ر خ ت ا ل ن :
أ ى ن ع م ل .
ا و ع ا د و ل ا ة ج ح
ى البيوت من القصب وتضم الصاد وتسكن ف ط س ب ي ى ذ ل ا ر ي ص ح ع م ج و ه و -
تخفيفاً-وهوفىمعنيالنهىعن الحروج لمج .فلايتم ماذكرء ويشكل خروج
ٍ سائر الأزواج لذلك .
عن اللحروج للحج بعدتلك الحجة . ى ل ا ى ف ً ا ص ن س ي ل ر ب خ ل ل ا ن أ ب ب ي ج أ و
لأصحدحمانبة رضى ايرك ن ر ن
ي م
غ ت ا ر ه ا ط ل ا ج ا و ز أ ل ا ر ئ ا س ه ل ج ر حا م لا ل إ
اللهتعالىعنهمعليين ٠ بلجاء أن عمررضى اللهعنهأرسلهن للحجفىعهده:
وف رضىالله عنما» وقاللما :إنكناولداذ ع ن ب ن م ح ر ل ا د ب ع و ن ا ب ع ن ه ع م ل ع ج و
لآخر خلفها » .ول يثكراعليهأحد ا و » ن ي ب ك ا ر م م ا د ق ا ك د ح أ ن ك ي ل ف » ن ذ ن ا ر ا ب
از . و ح ل ا ى ل ع ً ا ي ت و ك س ً ا ع ا ج إ ن ا ك ف
صها ٠ و ص خ ب ة ج ح ل ا ه ذ ه ن ك ل ت ح ي ب ا
أ ه ن أ ر ب ح ا ن ما ه ف ة د و س و ب ن ي ز ن ا ك ف
وعدغذليكر»ها فهامه' ب ا م لجف ؛ ح ت و يتب ل ا م و ز ا ن ك ي ل ع ا ه د ع ب ب ج ا و ل ام ث
فر م ل ان م ة ل ا ح ل ا ه ذ ه و أ ا ه س ن ج ى أ ة ج ح ل ا ه ذ ه ن ك ب ق ئ ا ل ل ا و أ ن ك ل ب س ا ن م ل ا
لمناسب أو اللائق لزوم البيوت ٠ ا غ ا ر ف ل ا د ع ب م ث ء م ه م ى ي د ر م أ ل و أ > . ج ه
"490 -
اد يقول بإفادة اللحبر بلزوم ك ي ا ل ف ص ن أ ن م و . ك ل ذ ل ج و ر ح ل ل ا ة ح ا ب إ ه د ا ف م ن و ك ي
ف ؛
ها اإلننى صلل ص و ص خ ب ة ج ح ل اك ل ل تد ع بً ا ق ل ط ما ه ن م ج و ر ح ل ل ا ن ع ى ه ل ا و ؛ ت و ي ا
اللهعليه وس مرض ف بيت عائشة رضى التلعهالى علها وببى مريضاً فيه حى
ا ي ع ل ن ه ر ئ ا س ج و ر خ ف د ح أ ك ل ش د ا ك ي ا ل و 3 م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ق ر ت
دته أو
بنصور استقرارهن فى بيوتمن غير بالين شوقهن » بروية طلعته الشريفة حى توق
ل الأساء حباً لأزواجهن الذين لا ق أ ه ل ع ف ي ا ل ك ل ذ ل ث م ن إ ف » م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص
ليه وسل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ع م ت ا ر ه ا ط ل ا ج ا و ز أ ل ا ه ل ع ف ي ف ي ك ف » م ه ل ر د ق
لم صصة
حن ؟ ثم أن الحواب المذكور إا يحتاج إليه بتعد
وهو هووحبهن له
و
ر ليراجع -التهى ق ن ي ل ف » ة ع ج ا ر م و ر ي ق ن ت ى ل إ ه ت ح ص ب م ز ت ل ل ا ج ا ت ح ي و > ر ب ح ا
كلام الروح .
صلىالله عليه لأننى قلت :قاالبن ال
اعرلبىأفحىكام :ولم ياصح
االحلصرنت-هى . ٠انلحوجةداع قلاألزواجه :هذ
ظههثومر واسل
نلم
صارف
قال العبد الضعيف :فكان حاصل حكم الآية أن الأصل بى حق النساء
لزوم البيوت والقرار فيها » وبين عمل الى صلى الله عليه وسل إذا خرج :من
لحجة الوداع أن أمثال هذا اللحروج مستثناة .وكان هذا على مشاهد الصحابة
واجتاع عظم منهم +ليمسمع مثله فى عهده عليه الصلوة والسلام » ونقل إلينا
بالتواتز .وكذا خروج أكثر الأزواج المطهرات ونساء الصحابة إلى أمثاها بعد
لي صلى الله عليه وسل من غير نكير أحد من الصحابة رضوان الله تعالى
4 عام اجمعين
ج من بيوتهن إلا عند ارورم و ر ح ل ل ا ن ه ز و ج ي ا ل ف ؛ ل ا ج ر ل ا ع و م ج ى ف ة م ح ا ز ت م ا ل و
ا ا ل ک ب ا ج ت ح ا ل ا و ر ت س ا ل ا م ا ه ا ع م ة ر و ر ض ل ا ر د ق ب
ذلان حور ى و س ا م و .
ممنوع .قال ابن كثير « :قرن فى بيوتكن » أى ألزمن بيوتكن فلا رجن لفير
ل ا ق ا ك + ه ط ر ش ب د ج س م ل ا ى ف ة و ل ص ل ا ة ي ع ر ش ل
صلى الله عليه وس :لا«تمتعوا أماء الله مساجد الله > وليخرجن وهنرمتوفللان,يا ج ئ ا و ح ل ا ن م و > » ة ج ا ح
مسئلة الحجاب رفرري ل ي ص ف ت ه ل ل ا ء ا ش ن إ ی ت أ ي س و » ن ه ر ي خ ن ه ت و ي«ب و ة ي ا و ر ف و
ف هله السووة غق كريب .
لبصرة والرد على الروافض ا ى ل إ ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ج و ر خ و ل م ح ل ا ب ر ح ب ب س
ْ ما نسبوه إلى الصديقة
ذهيت وساوس ر ي ر ق ت ل ا ا ذ ه ب و : ة د ئ ا ف ٠
الرافضة .ودسائس شياطينم ل|
ت ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ل و س ر ل ا ة ب ي ب ح و ن ي ن م و م ل ا م أ ن ع ط
عالى .حيث زعوا أ
الحيوش وتباشر د و ق ت ت ج ر خ و . س و ه ي ل ع ه ل ل ا ل ص ه ل و س ر ر م أ و ه ل ل ا ر م أ ت ف ل ا خ
ض ر ف ل
ي ا ه ف ب ر ض ل ا و ن ع ط ل ا و ب ر ح ل ا ق ز أ م م ح ت ق ت و ب و ر ح ل ا
عليباولايجوز ه
ب ن ه ن م ی ه و م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ى ن ل ا ء ا س ن ر م أ ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن إ و + ا
ن فى و ك س ل ا
البيوت عن اروج:
ر ا ر ق ت س ا ل ا ب ر م أ ل ا ن أ ب ت م ل ع د ق ك ن إ : ح و ر ل ا ى فا م ل ك ا ذ و
وى ت و ي ب ل اى ف
لم بعد نزول الآبا س و ه ي
ه للعا ى ل ص ن ه ج ر خ أ ا م ل ا ل إ و » ً ا ق ل ط م س ي ل ج و ر ح ل ل ا ن ع
لدين وعباذة ا و ل ا ة ر ا ي ز ل ن ه ص خ ر ا ل و ٠ ت ا و ز غ ل ا ى ف ن ي ب ب ه ذ ا ل و » ة ر م ع ل ا و ج ا
الأخبارء وقد صح ه ب د ه ش ت ا م ك ك ا ذ ل ك ع ق و د ق و > ب ر ا ق أ ل ا ة ي ز ع ت و ى ض ر م ال
ل ا ل و س ر ة ا ف و د ع ب ن جنجك ن
ح هيل ك ن ا
مإلاسودة إن ظ ل س و ه ي ل عه ل ل ى
ا ل صه ل
ذم » وف رواية عن أحمد عن أب هريرة رضى الله عنه إلا زيب ب
حش وسودة رضى اللهعنها» ولمينكرعليين أحدمن الصحابة رضى ال٠ه۶
الامیر کرمالله وجهه وغيره .
-ااال
م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ن أ « “ ا e د ق و
ل لمن بعد ا ق
ى ض ر ة ش ئ ا ع ن أ م ث . » ن ك ت ج ا ح ل ن ج ر خ ت ن أ ن ك ل ن ذ آ : ة ي ا ل ا ل و ز ن
اللهعلا إا
سم أ ً ا ض ي أ ك ل ذ ل ا ه م ت ج ر خ و ؛ ج م ل ة كىم ل إا ت ي ن ه ت ج ر
لمة رضى الله
ق ب ت ع م س ا م ل ا ه ن ك ل يلةععند
ة. ة
ل-م
شقبو ياف ص ا -
ذ كىوه و . ا ب ن ع
مان رضى ع ل ت
ن ز ح ت ن ز ح ه ه ج و ه ل ل ا م ر-ك ى ل ع ى ل إ ه ن ل ت ق ز ا ه
ي ن
ح عنىال اوع ت ه ل ل ا
اً شديداً .و
ها بينهم . ف ة ن ت ف ل ا و د ا س ف ل ا ل و ص ح و ن ي م ل س م ل ا ر م أ ل ا ل ت خ ا ت ر ع ش ت س ا
بن عجرة. والز بير ونعان بن دشر وكعب جاءها طلحة كذلك هق ونيا
فى آخرين هن الصحابة رضى الله تعالى عنهم هاربين من المدينة خائفين من قتلة
عمات رضى الله تعالى عنه .لا أنهمأظهروا المباحات بفعلهم القبيح وأعلنوا ف
عئمان رضى الله عنه فضاقت قلوب أولئك الكرام :وجعلوا يستقبحون ما وقع
> ويلومو .م على ذلك الفعل الأشنع 6فصح عندهم ويشنعوك على أوكلف السغلة
عزمهم على إلحاقهم بعمان رضى الله تعالى عنه :وعلموا أن لاقدرة لهم على
منعهم إذا هموا بذلك فخرجوا إلى مكة ولاذوا بأم الموؤمنين :وأخبروها الحبر
فقالت لهم :أرى الصلاح أن لاترجعوا إلى المدينة ما دام أولئك السفلة فيها
عيطين بلس الأمير كرم الله تعالى وجهه .غير قادر على القصاص منهم أو
طردهم .فأقيموا ببلد تأمنون فيه وانتظروا انتظام أمور أمير المؤمنين رضى الله
تعالى عنه .وقوته وشوكته واسعرا فى تفرقهم عنه وإعانته على الانتقام منهم ٠
ليكونوا عبرةلمنبعدهم .فارتضوا ذولاكستحسنوه واختارو البصرةء لكاانت
وأرادوا بذلك زيادة احترامهم وقوة أمنيتهم لا أنها أم المومنين والزوج الحترمة غاية
الله صلى الله عليه وسم > وأا كانت أحب أزواجه إليه
الاحترام لرسول
كثرهن قبولا عنده ©» وبنت خليفة الأول رضى اتللعهالى عنه ؛ فسارت معهم
وأ
117
05ا ن رر 0 به ل ل ا د ب ع ا ب ت خ أ ن ا ا ن , E b 3 ل ا س
ل *ن معها ,مرل الأباءن ک ل ب ء ر ي ب ز
ل ١ ج و ز ء ا م س أ و » ة ح ل ط ج و ز م و ث ل كم أ
الحرمية » وكانت فهىودج ٠حن
ديد .
جه إلى البصرة أولئك الي و ت ل ا ر ب خ ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ر ك ر ي م أ ل ا غ ل ب ف
وأشار عليه الجر » م ه ق ا ع ي و م ه م أ إ ج ر ح ي ن أ ى ل ع ه و ل م ح و » ه ه ج و ر ي ىغل ع ة ل ت ق ل ا
ى ل ا ع ته ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ه ل ل ا د ب ع و ر ف ع ج ن ب ه ل ل ا د ب ع و ن ي س ح ل ا و :
عتمميعدم الجروج
اللأهمراً كانمفعرلا. ن
ضهى غ ى
ق ل ايغ ته ل
ل ل ا ' ى ض ر ى ت أ ف ل ا ج لح ض ت ي+ ن أ ل ا ل ا و
هنً ا ي ر ق ا و ل ص و ا ل ف » ة ئ ت ف ل ا |له ر
أ ا ش :ا ل و ن
ل م و ه و ا » ) ر ک ج ر خ ف
ص ا م ف ر ع ت ي ل ر ي ب ز ل ا و ة حالمط ن ي ن م ا و م ل م
ا أ ى ل إ ع ا ق ع ق ل ا ا و ل س ر أ ة ر ص ب ل ا
دهم › ويعر ها
منين فقال أ
:يمااه ؤ م ل ا م ا م اى ل إ ع ا ق ق ذعا ج
ق :
ل
ف ا ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل م
ا ر ر
ک ب م أ ل ى
ا ل ع
بين الاس ث
.م ح ا ل ص إ ل ا ٠ ى ن ب ى أ : ت ل ا ق ف ؟ ة د ه ل
ذ ه ب ك ل
م د ق اأ و ك ص خ ا
ش م
أ
خ أ : ع ا م ع ق ل ا ل ا ق ف ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ر ي ب ز ل ا و ة ح ل ط ى ل إ ت ث ع ب
برانى بوجه الصلاح :قالا:
ا ر ا و ل أ ب و ل ق ب ي ي ط ت و ه
» ن ع ه ل ا ى ض ن
ر ا ي تىق ل د
ع م ل ةا م ا ق إ
ميا ك ا ذ ن و ك ي ف م ئ
لمةالمسلمين ك ق ا ف ت اد ع با ل إ ن و ك ي ا ل ا ذ ه : ع ا ق ع ق ل ا ل ا ق ف . م ه د ع ب ن م ل . ة ر ب ع و . ا ن ن م أ ل
:
اعت وا ذ ل ا ت ف . ة ع ا س ل ا ه ى
ذ ن
ه ة م ل ا س م ل ا ب ا ه ك ي ا ع ف » ة ن ت ف ل ا ن و ك س و
فرجع
ل ب ق أ و ر ش ب ت س ا و ه ب ر س ف ك ل ذ ب ر ب خ أ و ب ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ر ك ر ي م أ ل ا ى ل إ
القوم
ي ش غا ل ف › ح ل ص ل ا و
ف ن و ك ش ي ا لم ا ي أ ة ث ا ل ث ا و ئ ب ل و ع و ج ر ل ا ى ل ع .
تهم ليلة اليومم الرابع
ة ح ل ا ص م ل ا ا و ر ه ظ ي ن أ ن ي ب ل ا ى ف ط ئ ا س و ل ا و ل س ر ل ا ت ر ر ق و
صبيحة هذه الليلة ويلا
ة ليسوا حاضرين م ل ت ق ل ا ك ئ ل و أ و ر ي ب ز ل ا و ة ح ل ط ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ر ك ر ي م أ ل ا
عليهم الأرض با رحبت ' ت ق ا ض و ا و ب ر ط ضا»و٠ م ه ي ل ع ل ق ث ك ل ذ ا و ق ق ح ت و
لنها مالنلمبنالعا . ى ض ر . ة ش ئ ا م
ع من ا ک. ن م ب
ق ل ع ا و ز ي غ ي
ن أم ه ن ي ا و ر د
ا ن ج ن » ه ه ج 0
و صو ليظنوا ر اد
حل س ه فيظنواجم
- -
۳
ل ا ت م ل ا ب ش ن ي ف ا و د
ر دغغ ن ي ذ ل ا م ه م ه ن أ
ا م
ع م ن ا كن م م ج . ك ل ذ ا و ل ع م ف >
ي ش رة ق ئ
جه ل ر ا
م ربکأ ر
ل اک > س ى
ع ل ع ا ه ن عه ل ل ا
00
وارخين ورووها كذلك م ل ا ت ا ق ث ر ي ه ا ج و ى ر ب ط ل ا - ت ع م ا م ك ة ع ق ا و ل ا ل ق ن د ق و
باس رضى اللهعلهم.. ع ن به ل ل ا د ب ع و ر ف ع ج ن ب ه ل ل ا د ب ع و ن س ح ل ا ن ع ممنتطر
عفددة
الله عنهمما لايلتف تإليه. ا مولي كولاه ارين ركرك
وقوة شوكتهم ما ى
و نهجالبلاغة المقبولعندالشيعة عل تغلب القتلة ودل
وعاقبت قوماً أجلبوا ل : ه ب ا ح ص أ ض ع ب ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ر ک ر ي م أ ل ل . ل ا ق ه ن أ ن م
»:ولكن ن و م ل ع ت ا مل ه ج أ ت س ل ى
ا ل إ ه ا ت و خ أ ا ي : ل ا ق ف > ه ن عه ل ل ا ن ض ر َ نىاليعِ ٠
ع
ولي يه 0ش وکہ س e کاچ 00
يز و ت س م ك ل ذ ى ف ل ا ق و م ک ر 8 EKيوم خرجت
ا الشى كاظم الأزدى
عامله بعدله من قصيدة و ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ل ذ خ ة ض ف ا ر ل ا ء ا ر ع ش ى رنخم ى
أ دتا د غمب ل ا
مواضع فيها : ة د ع ب ر ف ك ة ل ي و ط :
ي آ ر ك ذ ل ا ن م و ل جد ا ن ي ع ب ر أ ت ظ ف ح
تنساها ة
ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا ى ل ص ى ن ن ل ا ن أ « ء ا ك ب ل ا ب ب س ى ف ه ا ن ر ك ذ ا م ل م ض د
ن ق
ي ! . م ع ن
أنى بإحداكن ك ۔ ا ه ن ع ی ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ب ب ف و - ت ا ر ه ط م ل ا ه ج ا و ز أ ل ً ا م و ي ل ا ق
تنبحها كلاب الحوأب » وى بعض الروايات الغير المعتبرة عند أهل السنة بزياةد
هل هر ب أ و ح ل ا ن ع ر ي س م ل ا ل ب ق ت ل أ س ن ك ت م ل و » ء ا ر ي م ح ا ي ى ن و ك ت ن أ ك ا ي إ ف ١
عند ماء .فقالت ب ا ل ك ر ي س م ل ا ء ا ن ث أ ى ن ا ه ت ح ب ن ى ح ؟ ا ل م أ ا ه ق ي ر ط ى ف ع ق ا و
.فقالت :ارجعونى ب أ و ح :ه ل ن و ل و ق ي : ل ا ق ف ؟ ء ا ا
م ذ
ل ه
ا م سا م
ا : ة ح
ن ب لد ط
م ح م
يوافقها أكثر من ل ف . ع و ج ر ل ا ت د ص ق و ر ي س م ل ا ن ع ت ع ن ت م ا و ث ي د ح ل ا ت ر ك ذ و
معها .ووقع التشاجر حتى شهد مروان بن الحكم مع نحو من ثمانين رجلا من
وليس هو حوأباً .فضت لكأنما . . ر خ آ ء ا م ء ا م ل ا ا ذ ه ن أ ب ة ي ح ا ن ل ا ك ل ت ن ي ق ا ه د
سكوتما ت أ ر ا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ا ه ن أ ك ف . ر م أ ل ا ع ق و و ع و ج ر ل ا ر ذ ع ت و ك ل ذ ب ب س ب
عن السؤال ونحقيق الحال قبل المسير تقصيراً منها وذنباً بالنسبة إلى مقامها فبكت .
غض ب ل ا ل إ ة ر ص ب ل ا ى ل إ ت ر ا س و ت ج ر ح ا م ا ه ن أ ة ع ي ش ل ا ه ت م ع ز ا م و م د ق ت ا ل و
إنها ركى اله ف . ة ع ي ش ل ا ن م ن و ب ا ذ ك ل ا ه ق ل ت خ ا 3 على كرم الله وجهه فكذب وزور
ه .ومنلك مروااه الديلمىأن قات| ل ئ ا ض ف وه ب ق ا ن م ى و ر ت ل ز ب
م ا ن ع ف ا
« :حب على عبادة » وقالت بعد وقوغ م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ل ا ق
Yo -
ض ر - ى ل ع ن ي ب و ی ی ب ن ك ي ه ل ل ا«و : ع ق و
مرأة و ل ا ن ي ب ن و ك ي ا ما ل إ - ا ع ه ل ل ا ى
ل ا ب و ه ا و ث م ن س ح أ و ه ه ج و ی ل ا ع ت ه ل ل ا م ر ک ى ل ع ا ه م ر كأ د ق و . » ا ه ئ ا ح ا
امها ر ت ح ا ى ف غ
ي ز ع ة ر ص ب ل ا ن ا ي ع أ ء ا س ن ن م ة ع ا ج ا ه ع م و ة ن ي د م ل ا ى ل إ ا ه د ر و
كلام ى ه ت (
ن ا ة م ي ر ك ة ز
يسير ) . ح.
ذف ال
نروح
آنا عكرت عن ا ي ك و ب ا ا ل ر ی ا ن ر ك ذ ا ن و : ى ر خ أ ة د ن ا
وأمهات المؤمنين غير » ك ل ذ ل ة ح ي ب م ة ر و ر ض ل ا ل إ ١ ن ك ت و ي ب ن م ج و ر ح ل ل ا ء ا س ن ل ا
سودة وزينب لم
رجن إلا لضرورة شرعية :ظهر فساد ما ارتكبه المتنورون
أمونربا فى ى ر ا ص ن ل ا ل ا ع ف أ ت ا ك ا ح م م ه ن د ي د ا و ذ خ ت ا ن ي ذ ل ا ر ض ا ح ل ا ر ص ع ل ا ء ا ن ب أ ن م
هم فى معاشرته كالشياطين د ح أ ن و ك ي ن أ م ه ت ي غ ب ى و ص ق ف . م ه ت ا ك ر ح و م ه ا ئ ي ه
أيعنيثون خايع العذراء م ه ج ر ا ع م و م ق ر ى س ه ت م ن ي ذ ل ا ز ي ا ك ن إ ل ا ن ه ض ي ب ل ا
ن فى ز ر ب ى ر خ أ ل ا ة ي ل ه ا ح ل ا ى ف م ه ئ ا س ن ف ؛ م ه ئ ا و ه أ ن ع ع ب ط ا ل و ع ر ش م ه ز ج ا
ح ل
ي
زواجهم أى ف ء ا ش ح ف ل ا ن و ر ي ة ف ع ل ا و ة ر ي غ ل ا م ه ب و ل ق ت حد ق م م ل ا ج ر و : ى ل و أ ل ا ة ي ل ه ا د ل ا
عروفاً .و م ف ر ع ي ا ل س و ك ن م ب ا ق ن م ى ل ا ع ت ه ل ل ا ب ذ و ع ن . ن و ح ر ف م ه و م ه ت ا ن ب و
لاینکر منكراً
والداهية الكبرى :أن طوائف من المسلمين بل ومن المنتمين إلى العلم أيضاً
قتدجارت فيهيم أهواءهم تجارى الكلب بصاحبه :حى اتخذوا ترك الحجاب
والحياء من الأساء أعلى مقاصدهم .وعدوا ما كان من أحسن أخلاق النساء من
وان » وجعلوها كلا علىمدنيتهم .كح م العفة والحياء والحجاب والتستر من
يأقب
وإذا قرئ عليبم القرآن الآمر باوزم البيوت والأكنان واتخاذ اجات والحلباب
لجأوا بأفعال أمهات الموامنين عائشة وغيرها رضى الله تعالى عنهن ف خروجهن
لعج وأمثاله .وأنى لمم التناوش من مكان بعيد .وين الشى انلايع منلنى
ا ٠ 9 د“ 8 5 e
السعيد ؟ وشتان بين مشرق ,ومغرب ! فياليتهم رجعوا إألنىفسهم فراوا عذر جرمهم
- LتE
ى
E s
حيث تجاسرو
s E ف ل ا ا Ê S ي ك ا ر
كوشارة إعهم اشنم من الاثم .
ك ابرم :
4 0
اقبح من
¥
ز: ئ ا ط : ن ا ت ف ئ ا ط ن ي ن م ؤ م ل ا ت ا ه م أ ى ف ك ا ل ه د ق ف ! ء ا ي ح ل ا ك ر ت و ر ت س ل ا ف ش ك و
عن . * .
: --
و ل ض
لا
ف » ت و ب ب ل ا ن م ج و ر
ا
خ ل م
م
ه ل ع ا ط م ض ر غ ن ه و ذ ح ن ا
ا .وطائفة تترسوا بأفعاان
ضلوا أ و ا و ل ض ف . ل ض ط ا ب ل ا ه ب د ي ر أ ق ح ة م ل ك ك ة ل ط ا ب ل ا م ه ئ ا و ه أ ى ل ع ة ح ل ا ص ل ا
لها إن شاء الله تعالى ي ص ف ت ب ب ا ج ح ل ا ة ل ئ س م ى ت أ ي س و ق م ح ل ا و ن
غ م
يه ل ل
ز ا بذلو عا-
ن
جاب . ح ل ا ة ي آ ت ح ن ة ر و س ل ا ه ذ ه ف
ل ا ا ن ه ه ه ب د ي ر أ و ر ذ ق ل ا ئ ى ش ل ا ل ص أ ل ا ى ف » س ج ر ل ا ٠
والمعاصى: ب و ن ذ د ا ر م ل ا و
ي ب ب م ا ت ل ا ء ا ن ن ع ا ل ا ى ن ع أ » ى ع ي ر ش ت ل ا ر ي ه ط ت ل ا : ر ي ه ط ت ل ا ب
ب س ا ن ت م ا ك ح أ ن ا
م ى ل ع ى ن ع م ل ا و : ح و ىر ف ل
ا م ك
ا . ى و ق ت ل ا ب ا و ل ح ت ي ل ت ي ب ل ا ل ه أ ن أ ش
ل :إنمابريد ي قا
ي و ٠ م ك ا م ن ا ي ف ى ص ا ع م ل ا و ب و ن ذ ل ا م ك ن ع ب ه ذ ي ل ه ل ل ا
ى تحليةبليغة و ق ت ل ا ب م ك ي ل ح
م ل ا ج ا و ز أ ل ا ت ي ب ل ا ل ه أ ب د ا ر م ل ا
ح ب ح ص ل ا ى ل ع ل آ ل ا ع م ت ا ر ه ط
ل ل ا و ن ي ط ل ا ت ي ب ه ب د ا ر م نل أ
ا ر ه ا ظ ل ا و
و ه و » ب س ن ل ا و ة ب ا ر ق ل ا ت ي ب ا ل ب ش ح
ک ى و ب ن ل ا د ج س م ا ا ل ى ن ك س ل ا ت ي ب
ا س نه ل ه أ بد ا ر م ل ا فل ئ ن ي ح و ء
ل ي قا
ه ي ل ه
ع ل ل ل
ا ص ه ء ا ر ه ط م ل ا س و
آ ل ا ن م ك ل ذ ى ل ع ة ل ا د ل ا ن ئ ا ر ق ل ا ت
أنهصلى ع م ة ق ح ا ل ل ا و ة ق ب ا س ا ا ت ا ي
س ت
ي ی ه
پ ل مليس س و ه ي ل ع
ح و ر ( ن ه ا ن ك س ی و سه ت ك
ه ). ظ ف ل ب
م ح رر ي ث كن ب أ 0 !
: ى ل ا ع ت ل و ق و ه
: ل ل ا ه
ا د ي ر با م ن إ «
م ك ن ع ب ه ذ ي ل ه ل ل
E س ج ر ا
s l E Eg
سوه
ل -
"07
سيب التزول و » ة ي آ ل ا ل و ز نب ب س ن ب ن أ ل ٠ ا ن ه هت ي ب ل ا ل ه أى فم ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا
ي ع
غ م و أ ٠ ل و ى
ق ل عه د ح ا
و م أ »ً ا د ح ا ا
و ل وهق ي فل خ ا د
ىالصحيح . ل عه ر
« إغا يريد الله ق و س ل ا ى ف ى د ا ن ي ن ا ك ه ن أ ة م ر ن
ك ع
ع ر ي ر ج ن ب ا ى و ر و
نساء النى صلى ف ت ل ز ن ؛ ً ا ر ي ه ط تم ك ر ه ط ي و ت ي ب ل ل
ا ه آ س ج ر ل ا م ك ن ع ب ه ذ ي ل
مة عنابنعباس ر ك عن ع ه د ن س بم ت ا حى ب أن ب ا ى و ر ا ذ ك ه و . ة ص ا خ خم ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا
م ن إ « : ه ل و ى
ق فا ه ن عرضی
ه ل ل ا
ج ر ل ا م ك ن ع ب ه ذ يهلل ل اد ي ر ا
ي
ال: ق » ت ي ب ل ل
ا ه أ س
ن مالك رضى اللهعنه ب س ن أ ن ع د م ح أ م ا م إ ل ا ه ا ا
و رم : ل و أ ل ا ث ي د ح ل ا
ى ض ر ة م ط ا ف ب ا ب ب ر م ي ن ا ك م ل س و ه ي ل ع ه ل ل اى ل ص ه ل ل ا ل و س ر ن إ « : ل ا ق
الله تعالى
:إتمايريد لي
باأه
يلت يقول :الص
الوة ر ج ف ل ا ة و ل ص ل ج ر ح ا ذ إ رةهّ ش
س ا أ
ه ن ع
يراً » ورواه الترمذى عن ه ط ت م ك ر ه ط ي و 5 ت ي ب ل ا ل ه أ س ج ر ل ا م ك ن ع ب ه ذ ي له ل ل ا
حسن غريب . : ل ا ق و ه ب ن ا ف ع ن ع د ي م ح ن ب د ب ع
الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم' تطهيرا» وقال :اللهم هولاء
وائلة دی الله أهل بيتى أحق » .ورواه ابن جرير ند نوه ز»اد ا
عنه :وأنا يا رسول صلى الله عليك من أهلك .قال صلی 9عليهوم الت هن
أهى .قال واثلة راضلىله عنه :وإنها هن أر جى ما أرتجى .وف رواية :فوا
. دلى
عثقنعم
إنبا لأو
حديث آخحر :قال الإمام أحمد بسنده عن أسملمة رضى الله تعالى عن
«ن النى صل الله عليهوسل كان فى بيتهاء فأتتهفاطمة ببرمة فيها خزيرة
تذكر أ
فدخلت عليه با 3فقال صلى الله عليه وساي ها « :ادعى زوجلك وابأيك »
رض الله تعالى عنهم فدخلوا عليه :فجلسوا ين
سحسن
حلى و
وء ع
قالت :فجا
نحته صل الله عليه وسم يأكلون من تلك الحزيرة وهو على منامة له 2وکان
كساء خيبرى :قالت :وأنا فى الحجرة أصلى » فأنزل الله عز وجل هذه الآية « إنما
بريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهراً » قالت رضى الله
تعالىعنما :فأخذ صل الله ادوم فضسل الكساء فغطاهم بهء ثأمخرج
يده فالوی بها إلى الساء ثم قال » :اللهم هو'لاء أهل بیی وخاصتى .فاذهب
طهر هم تطهيراً » .قالت :فأدخلت رام البيت فقلت :وأا
عم الرجس و
ركمسيوال الله :فقال صلىاللهعليهوسلم :إنك إلىخير إنك إلىخير ».
مع
وبقية رجاله ثقات . اخء:
عوطشي
إفسناده منلميسم :وه
ثمسرداكبثنير طرقاً عديدة هذه الرواية ونی طريق منها رواها ابن جرير :
يراسول الله أل
أستهمن
ل : ت ل ق ف :ا ه ن ع ى ل ه
ا ل
ع ل
ت ا ى ض ر ة م ل س م أ ت ل ا ق «
» أنت من أزواج النىصلى الله ر ى
ي ل
ح إ ك ن إ : م ل س و ه ي ل ه
ع ل ل ا ى ل ص ل ا ق ف ؟ ت ي ب ل ا
يا رسول الله أدخلى : ت ل ق ف « ر ي ر ج ن ب ا د ن ع ى ر خ أ ق ي ر ط ف و . » م ل س و ه ي ل ع
( ابنكثيرملخصاً ) » ل ه أ ن م ت ن أ : م ل س و ه ي ل ه
ع ل ل ا ل صل ا ق » م ه ع م
وف طريق أخرى عند الترمذى وجاعة عن عرو بن أنى سلمة -ربيب
- ۳۲۹ -
اً أخرجه ابن جرير ض ي أ ا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ة ق ي د ص ل ا ن ع ا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل
ظ الطبرى وذكره اكبنثير .
وأخرج مسلمفىصححيحهعن زيدبنأرقم رضىاللهتعالىعنه« قامفينا
رسول الله صلىالله عليه وسلم يوماً خطيباًبماء يدعى خا بين مكة والمدينة »
فحمد اللهتعالىوأثنى عليه » ووعظ وذكرء ثقمال :أمابعد ! أالالأنيهاامر,
فإما أنا بشر يوشك أن يأتينى رسول ربى فأجيب » وأنا تارك فيكم ثقلين :
والنور » فخذوا بكتاب الولاهستمسكوا! به , مفي
دهى أولما :كتاب الل
اه تع
لالى
فحث عكلىتاب الله عز وجل ورغب فيه ثم قال :وأهل بيتى › أذكركم الله
تعالیفىأهل بيتى :أذكركم اللهتعالىفىأهلبيتى » ثلاثاً .فقاللهحصين :ومن
أليس نساءه من أهلبيته؟ قال :نساءه منأهلبيته» ولكن أهل ديا؟ زلبي
يته أه
بيته من حرم الصدقة بعد؟ قال :نعم ! ثرمواه بطريق -آخرعن زيدبنأرقم
كنهر الحديث بنحو ماتقدم وفيه فقلت له :منأهلبیته؟ نسائه ©ذهعفىالل
رض
قال :ولأايم الله إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر » ثيطملقها فرجع
إلى أبيها وقومها » أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده .
قال ابن كثير :هكذا وقع فى هذه الرواية» والرواية الأولى أولى والأخذ
بها أحرى » وهذه الثانية تحتمل أنه أراد تفسير الأهل المذكورين فى الحديث
الذى رواه » إانلمماراد به أهله الذين حرموا الصدقة ؛ أو أنه ليس المراد بالأهل
الأزواج فقط بل هم مع آله » وهذا الاحتال أرجح جمعاً بينهاوبينالرواية
انىقبلها» وجمعا أيضاًبين القرآن والأحاديث المتقدمة إن صحت » فإنفىبعض
أسانيدها نظراً .والله أعلم .
فيه من تدبر القرآن أن نساء النى صلىاللهعليه وسل
يشك
ثلماالذى
a
دبالبيت بيت السكنى ا ر م ل ا : ن ي ق ق ح ل ا ض ع ب ل ا ق و : ى ن ا ع م ل ا ح و ر ى ف ل ا ق و
»بار الى لاتحصى كثرة » ويشهد ٠ سياق الآبة وس
وبا
اقهلاأخ ضما
يه وأه
يلهةتعلى
فيهمع القيام بمصالده وتدير ى ن ك س ل ا با م إ ه ب ص ا ص ت ح خ ا دهيلزن م
م ف ر ه
ع للا
كونالساكن فىمقامالتبدلوالتحول بحكم ) ١ ( م د ع و » ه ر م أ ب م ا ت ه ا ل ا و ه ن أ ش
أو بالسكنى فيه كذلك من دون ملاحظة » ج ا و ز أ ل ا ك ة ب ه و ع ي ب ن م ة ي ر ا ح ل ا ة د ا ع ل ا
صاحبه تقتضى بحسب العادة بالترده ' ن م ة ب ا ر ق ب و أ . د ا ل و أ ل ا ك ح ل ا ص م ل ا ب . م ا ي ق ل ا
ذلك ن م ع ن م ل ا م د ع ب و أ ٠ ك ل ذ ل ه ب ح ا ص ن م ب ل ط ر ي غ ن م ه ي ف . س و ل ح ل »
ا و ه ي ل إ
مام وأولاد الأعمام . ع أ ل ا ك و » ا و ل ز ن ن إ و م ه د ا ل و أ ك و ه ن و ن ك س ي ا ل ن ي ذ ل ا د ا ل و أ ل ا ك
ت بعضها كحديث الكساء ع م د ق و . ر ا ب خ أ ل ا ن ي ب ع م د ل ل ا ل ص ح ي ا ذ ه . ى ل ع و .
« أنه صلى الله عليه وسل اشتمل ن س ح ل ا ث ي د ح ك و ء ر ص ح ل ا ى ل عه ي ف ة ل ا ل د ا ل و
أهلبی لأب
اىء هىو
وصنو هذ
واعم ب ا
ر ي :ل ا قم ثة ء ا ل م ب ه ي ن ب و س ا ب ع ل اى ل ع
فأمنت أسكفة الباب » وحوائط . ه ذ ه ى ت ء ا ل م ب م ه ا ي إ ى ر ت س ك ر ا ن ل ا ن م م ه ر ت س ا ف
ل صه ن أ « ت ا ي ا و ر ل ض
ا ع ب ى نء ا ج »
و ث ا ل ث ن ي م آ : ت ل ا ق ف ت ي ب ل ا
ىاللهعليهوسل
ا ق ث ي ح , ى ع ي ش ل ا ى د ه ش م ل اه ل ل اد ب ع ه م ه و تا م ع ف د ن ا ف ) ١ (
المراد من : ل
ن مم ا د خ لل ب ج ا و ز أ ل لل م ا شة خ لت ي ب ل ا ل ه أ ١ ن أ
ا ك ش ا ل و
ل و ل ا ت يا
+ 8ت ی
ت ا
ل امتال
الإما
ء ا م ا ل : . : ا
ع س ل ا ه ذ ب ب ى و غ ل ل ا ى ن ع م ل ا ا ذ ه د ا ر م ل ا س »
ي ً
ل ا و
ض ي أ ت ي ب ل ا ف ن ك س ي ى ن ا ل ل ا
فاق : ت ا ل ا ب ة
ى ه ت ن ا ء ا س ك ل ا ث ي د ح م ه ص خن ي ذ ل ا ء ا ب ع ل ا ل آ ه ب د ا ر م ل ا ف
أن الليدام ف ر ع ت ك ن إ ف .
فى معرض م ه ن أ ا ل إ ت ي ب ل ا ن ا ك س ن م ا و ن ا ك ن إ و ء ا م إ ل ا و
التبدل والتحول عادة
ا ل ه أ م و ه ۰
ف ى
م فا وت
ل خ د ل
ي ف + ا ه ر ي غ و
:
ة ب م ل ا وي ب اا
ب ۴
ى ض ر ن ي ن س ل ل ا و ة م ط ا ف و 5
ناته وأقاريم ب ة ي ق ب و م ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا
وأزواجه 5ه
ت فاطمة رضى اللهتعالىعنهاوغيرهة. ي ب ى وا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ة م ل س م أ ت ي ب ى
و
يه سلم ل عه ل ل ا ى ل ص ل ل ج ا م و ع ا ّ ت ج ا ل ا ة ئ ي ه
ى ف ت ا ي ا و ر ل ا ف ا ل ت خ ا ن ي ب ع م جه ب و
له تعالى عنها .وعدم ل ا ى ض ر ة م ل س م أ ب ا ج أ ا م و م ه ل ه ب ا ع د ا م و » ن ي ع م ت ج م ل ا ه ب
حت الكساء ليس لآنها ليست من أهلالبيت أصلا » بل ل فمىبع
رضات إدخ
اانها
الظهورأنها منهم حيث كانت من الأزواج اللانى يقتضى سياق الآية وسباقها
دخولمن فيهم ب
»حلاف ٠٠ن أدخلوا تحته رضىالله تعالى عنهم » فإنه ضل )ى الله
م حواري اكد لدم ع د ر ت ل ا ن ا ج ر و م ي ل ك ح ي و ا د ر ج
اقتضاء سياقها وسباقها ذلك .
وذكر ابن حجر رحمه اللهعلى تقدير عاحةل برعوضايات الختلفة :الحمل
عالىتأرنول كانمرتين» وأدخل صل ,ى اللهعليهوسلمبعض منلميكن بينهوبينه
نيسةبية فىأهلالبيت توسعاً وتشبيهاً كسلان الفارسى رضى اللهتعالى .
والبةاسب
قر
عنه .حيث قال عليه الصلوة والسلام :سلان منا أهل البيت .وجاء فى رواية
يل كذرئاه آلا منواقمة ر و ط ث ي د ح ی ( م ق ر أ ن ب د ي ز ى ل إ م ل م ن ب و ر م ع و
ل ه أ ن م و : ن ي ص ح ه ل ل ا ق ف « ) : ه ي ف و ا خ ى ع د ي
لينن نسائه من أهل ا د ي ز ا يه ت ي ب
د ص ل ا م ر ح ن م ه ت ي ب ل ه أ ن ك ل و ء ه ت ي ب ل ه أ ن م ه ئ ا س ن : ل ا ق : ه ت ى ب
قة بعده ,الحدين
لله عليه وسم ظاهر نأىن ا ى ل ص ه ي ب ل ه أ ن م ء ا س ن ل ا ه ل ع ج د ع ب ك ا ر د ت س ا ل ا ن إ ف
ث به عن رسول الله صان د ح ى ذ ل ا ث ي د ح ل ا ى ف ت ي ب ل ا ل ه أ ب د ا ر م ل ا ن ا ي ب ض ر غ ل ا
قان يدخل فى أحدما اانناء ا ل ط إ ت ي ب ل ا ل ه أ ل ف . ن ي ل ق ث ل ا ى ن ا ه ي ف م ه و + م س و ه ي ل ع
ل ا ر ب ح ل ا و ر ب ح ل ا ا ذ ه ن ي ب ع م ج ل ا ل ص ح ي ا ذ ب ب و > ر خ آ ل ا ف ن ا ل خ د ي ا ل و
سابق المنضمن
ت ي ب ل ا ل هن م
أ ء ا س ن ل ا ن و ك ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر ه ي ف ن
( انتبى كلام الروح ) .
ص خ ت ي : م ه ل و ق د ع ب ة ي ا ل ا ب ا و ل د ت س ا ة ع ي ش ل ا ن إ م ث : ح و ر ل ا ى ف ل ا ق
هل أ ص
لرجس بالذنيب ا ر ي س ف ت و » د ي ر ي ل ه ب ا ل و ع ف م ب ه ذ ي ل ل ع ج و . ت ع م س ن م ا ه ب ف ت ي ب
ض ر ن ي س ح ل ا و ة م ط ا ف و ً ا ي ل ع ن أ ى ل إ ا و ب ه ذ ف . ة م ص ع ل ا ى ل ع
ى الله تعالى عنهم معصومون
ى ف : ل و أ ل ا » ث ح ا ب م ا ن ه ه و : ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ا ل ا ق
ة العصمة ومعناها . ق ب ق ح
ن كم أ ل س ر ل ا و ء ا ي ب ئ أ ل ا ة ص ا خ ا ه ن أ : ى ن ا ث ل ا و
:هل ث ل ا ث ل ا ؟ م ه ر ي غ ى ف ا ه و ص ح
ا الاستدلال هذه م
ح أ ل ا صمة ع ى ل ع ة ي ا ل
لبيت أم لا ؟ ا ل ه أ ة
الرابع 1
ى ف ة ع ي ش ل ا ت ا ك س م ت ب ا و ج
هذا الباب .
مة ومعناه) ص ع ل ا ة ق ي ق ح
السادس فى حقيقة العصمة د ص ق م ل ا : ف ق ا و م ل ا ح ر ش ى ف ل ا ق : ل و ا
-
لا
الفاعل الختار ى ل إ ا ه ل ك ء ا ي ش أ ل ا د ا ن ت س ا ن م ا ن ل ص أ ه ي ض ت ق ي ا م ى ل ع ) ا ن د ن ع ی ر
ه و
على ذمهابوا ء ا)نءب ء د
ا ك
ن ع(ی
ح ل
ه ا
) و . ً ا ب ن ذ م ه ي ف ى ل ا ع ته ل ل ا ق ل خ ي ا ل ن أ (ء ا د ن ب ا
ة ك ل م (ل ب ا و ق ل اد ا د ع ت س ا ر ا ب ت ع ا و ب ا ج ي إ ل ا ب ل و ق ل ا نر ه
م ب ل إ
ر.و تحصل ) و ج ف ل ان عع ن
ب ق ا ن م و ى ص ا ع م ل ا ب ل ا ث م ب م ل ع ل ا ب ( ” ء ا د ت ب ا ة ي ن ا س ف ن ل ا ة م ئ ص ل ا ه ذ ه
الطاعات ) فإنه الراجر
ص ل ا ه ذ ه خ س ر ت ت و ) د ك أ ت ت و ة
( ع ا ط ل ا ى ل إ ى ع ا د ل ا و ة ي ص ع منلعا
فة فيهمتتا
(بع )
لاينبغى yo ة ي ع ا د ل ا ) ر م ا و أ ل ا ب ( م ه ي ل إ الوحى )
ر ئ ا غ ص ل ا ن ه م ه ن ع ر ر د صايم ل ع (
اوعلاتراض
) سهواً أو عمداً عند من و
ا س ف ن ل ا ت ا ف ص ل ا ن إ ف ر ل ض ف أ ل ا و ) ى ل و أ ل ا ك ر ت ( ن م و ا ه د م ع ت
تداء ب ا ى ف ) ن و ك ت ة ي ن
ى أ ) ت ا ك ل م ر ي ص ت م ث ( ة ن ع ا ر ر ي غى أ ) ا ل ا و ح أ( ا ل ص ح
راتفةفى محله باالتدريج.
خاصية فى نفس الشخص أو فى بدنه يمتتع ن و ك ت ( ة م ص ع ل ا ى أ )ى ه : م و ق ل ا ق و (
) صدور الذنب ن ا ك و ل ه ن إ ( ل و ق ل ا ا ذ ه ى أ )ه ب د ك ي و . ه ن ع ب ن ذ ل ا ر و د ص ا س ب
اب و ث ا ل و ح د م ا ل ذ إ ؛ ب ن ذ ل ا ك ر ت ب ى أ ) ك ل ذ ب ح د م ل ا ق ح ت س ا ا م ل ( ً ا ع ن ت م ى أ ) ك ل ذ ك (
حت الاختيار .و(أيضاً فالإجاع ) ت ا ل خ ا د ً ا ر و د ق م س ي ل ه ن أ ل » ع ن ت م م و ا
ه م ك ر ب
به :ولو كان ن و ب ا ث م ب و ن ذ ل ا ك ر ت ب ن و ف ل ك م ( ء ا ي ب ن أ ل ا ى أ ) م ه ن أ ى ل ع ( د م ع
ترك الممتنم ولاثواب عليه ب ف ي ل ك ت ا ل ذ إ ؛ ك ل ذ ك ر م أ ل ا ن ا ك ا م ل م ه ن ع ً ا عبننتأ م
ل ا
« قلإغاآنابشرمثلكم يوحىإلى» يدل لله
ى: لعارفت آنفاً ( .
توأيض
عاًافقو
والامتياز بالوحى لاغير فل
)ايمتتع : ة ي ر ش ب ل ا ى ل إ ع ج را م ف س ا ن ل ا ر ئ ا س ل م ه ت ى
ئ ل
ا ع
م
ى شرح مواقف (.) ۱۸۲ :8 ف ا ذ ك . ر ش ب ل ا ر ئ ا س ن ع ا م ك م ه ن ع ب ن ذ ل ا ر و ا ج
قال العبد الضعيف :ولايبعد أن يكون للعصمة معنيان باعتبار القسمين
4له
ال >لآنبياء علييم صلو١ات
“انلمعيص,ومين .أعنى الأنبياء والملائكة عليهمالسالام فا
د الله تعا
م د ع ى ن ع أ » ل و أ ل ا ى ن ع م ل ا ب ة م ص ع ن و م و ص ع م 9 9
ا 1لله 0 ق ل خ
ره
ية متكعامل مادة البشرية المقتضية لاشهوات والذنوب > وذلاك
f الملائكة عل |
ا ری زياف کال شان رای شمر
, 396
داعية إل الور ل اة ي ي ر ش أ ل ا ة د ا م ق ل خ م د ع ى ن ع أ ى ن ا ل ا ى ن م ل ا ب ن و م و ص ع م ا ل س ل
2 :ج يمتنع صدور الذنب ث ي ح ب م ه ق ل خ و م ي ف
003ان الأنبياء ا م ه ي ل ع
کھا » ولوكان متتعآ لار ر ى ل ع ن و ب ا ث م ى ص ا ع م ل ا ك ر ت ب ن و ر و م أ م م ا ل س ل
نحم توجه إل ع م م
س ل
ي ه ن إ ف : ة ك ئ ا ل م ل ا ث ا ذ ك ا ل و . ى ن ع م ب ا و ث ل ا و ى ب ن ل ا و ر م أ ل ل
ا د ه ل ع د . ا ه ك ر ت ب ن و ب ا ث ي م ه ن أ و أ ى ص ا ع م ل ا ك ر ت ب ب ا ط م ا
فاون ف تفسير العصمر
ول فى الأول والثانى فى الثانى . أ ل ا » ف ل ت خ م ا ه ل ح م ن ا ح ي ص
والملائكة ؟ ء ا ي ب ث أ ل ا ة ص ا خ ة م ص ع ل ا ل ه
لا؟ وإذا عرفتم أ ة ك ئ ا ل م ل ا و ء ا ي ب ن أ ل ا ة ص ا خ ة م ص ع ل ا ن أ ى ف : ى ن ا ث ل ا ث ح ب ل ا
ل ا ا ذ ه ى ف ر م أ ل ا ة ي لكجل ت ح ض ت اد ق ف ر م ا م ك ا ه ا ن ع م و ة م ص ع ل ا ة ق ي ق ح
بحث أيفاً.
ب و ن ذ ل ا ق ل خ م د ع ا ه ب د ي ر أ ء ا و س ة م ص ع ل ا ن إ ف
ياء ن أ ل ا ى ف ا ك ا ه ت د ا م د و ج و ع م
ا ع ة ك ئ ا ل م ل ا ف ا ك م ه ي ف ب و ن ذ ل ا ة د ا م ق ل خ م د ع و أ م ا ل س ل ا م ه ي ل ع
م: 2
القياس . و ى أ ر ا ل ه ي ف ل خ د م ا ل
عنى الأنبياء والملائكة أ » ق و ل خ ل ا ن م ن ي ف ن ص ة م ص ع ب ا ل إ د م
ر ب ل ق ن ل ا ن إم ث
م هر م أ ا م ه ل ل ا ن و ص ع ي ا ل « : ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ت ه ل ل ا ل ا ق . . ع ا ج إ ل ا و
رون" و ا م ن و ل ع ف ي و
ن و ل ع ف ي و م ه ق و ف ن ه م ه ر ن و ف ا خ «
م ي : ل ئ ن
ا م
ق ز ع ل ا ق و
» وقال عر ن و ر و ا م
ن و ل م ع ي ه ر م أ ب م ه و ل و ق ل ا ب ه ن و ق ب س ي ا ل ن و م ر ك م د ا ب ع ل ب ٠ : ل ج و
ل . ج ل ا ق و »
و . 0 ن و ر ت ف ي ا ل ر ا ه ن ل ا و ل ا ل اسلطانه ( :سبح
ن و
0 م ه م ص ع ى ل ع ة م آ ل ا ش م ا د ق
أهل الأهواء . ض ع ب ا ل إ ه ي ف ف ل م
ا و
ح ب و ن ذ ل ا ق ل ط م
م س م ا د ل ل ا د ص ق م ل ا ى ن ف م ا ل س ا و ت ا و ل ص ل ا م ه ي ل ع ا ا م أ و
ن شرح الاقف
ب رقوع ا ه ل ك ن ا ر و ل ا ل ا ل ك م ي ج ا 0 1 2 ت ي ا
من م ض غ ق ل ا ز ج ع م ل ا ل د ا ی ف ب ذ ك ل ا
ا ى و عاطع على
د ك . ه ي ف م ه ق د ص
غو“ ل ب ا م و ة ل ا س ر ل
_ Ye -
ك ل ذ ى ف ء ا ر ت ف ا ل ا و ل و ق ت ل ا م ه ي ل ع ز ا ج و ل ذ إ ؛ ق ئ ا ل ح ل ل ا ى ل إ ه ل ل ا ن ع
عقلا لأدى إلى إبطال
رلالة المعجزة» وهو محال .
ةوبعدها » ث ع ب ل ال ب ق ك ر ش ل ا و ر ف ك ل ا ن م م ه ت م ص ع ى ل ع ة م آ ل ا ت ع م ج أ ك ل ذ ك و
لذنب كفر ك ن أ ا و م ع ز ث ي ح ج ر ا و ح ل اى ل عم ز ل ي
ا م ى و سك ل ذى فد ح أ ل ف ا ل خ ا ل
جثومزوا الذنب على الأنبياء عليهم السلام »فلزمهم القول يجحواز الكفر ' 5
٠ نبعو
اذلله منه .
عمداً ر ئ ا ب ك ل ا ن م م ه ت م ص ع ى ل ع ة م ئ أ ل ا و ن ي ق ق ح ل ا ن م ر و ه م ج ل ا ق ف ت ا ك ل ذ ك و
وحلم
الف فيه إلا الحشوية .
ذنوب أعنى الكذب فى الرسالة عمداً » ل ا و ى ص ا ع م ل ا ن م ف ا ن ص أ ة ث ا ل ث ه ذ ه ف
ة الأمة على عصمة الأنبياء م ل ك ت ق ف ت ا ً ا د ص ق ر ئ ا ب ك ل ا ر و ض و م ه ل ر غ ل ا و ل ا و
لرسالة فنعه الأستاذ أبو إسماق ا و غ ي ل ب ت ل ا ف ن ا ي س أ ل ا و و ه س ل ا ا م أ و . ا ه ن م م ا ل س ل ا م ي ي ل ع
ص
ك دور الكبائر ل و
ذ ك . ى ن ا ل ق ا ب ل ا ر ك ب و ب أ ى ض ا ق ل ا ه ز و ج و » ة م ن أ ل ا ن م ر ي ث ك و
علهم سهواًأو خطأ” فجوزه الأكثرون والختار خلافه .وأما الصغائر عمداً فجوزه
الجمهور إلا الحبائى .وأما صدور الصذائر سهواً فهو جائز اتفاقاً ٠ اللاصغائر
اللسيسة الى تلحق فاعلها بالأرذال والسفل .
ا جاز م ف ق ئ ا ل خ ل ا ة م ا ع ن ع ن و ز ا ت م ه م ا ل س و ه ل ل ا ت ا و ل ص م ي ي ل ع ء ا ي ب ن أ ل ا ن إم ث
علهم من اللطأ والنسيان أيضاً بأنهم لايتركون على الخطأ بل ينببون عليه -انتهى
ما فى شرح المواقف ملخصاً .
وقد ذكر الإمام الرازى نى رسالته « عصمة الأنبياء » خمسة عشر حججا على
»« :وام عندنا أن المصطفين عصمة الأنبياء عليهم السلام 1مها :قوله تعالى
هن الملائكة رسلا ومن الناس 2 قوله تعالى ٠ « الله يصطق الأخيار ( ونظيره
العاالعالمين' » ورفولهتعالى ١ : «إن الله اصطى -آدم ونوحاً fو 7آل إبراهيم و 1آل عمرا :ن على
امم
وہ فىرر ا ي ن د ل اى ف ه ا ن ي ف ط ص ا د ق ل و ٭ : م ا ل ل ا ه ي ل ع م ي ه ا ر ب إ ق حى فل ا ق و
يعقرب أو و ق ا ح إ و م ي ه ا ر ب إ ا ن د ا ب ع ر ك ذ ا و « : ى ل ا ع ت ل ا ق و » ن ي ح ل ا ص ل ا ن م ل
خالصة ذكرى الدار » . ب م ه ا ن ص ل خ أ ا ن إ ر ا ص ب أ ل ا و ى د ي أ ل ا
ل
و ل ب ت و ع ا و ا د ا ي م
SL د ل ن ا و ا ون م ا ظ ي ئ ا م ا ن ي ذ ل ا ب ا ت ك ل ا
إلل و ق ت ا ا ل + : ق ي ا س ل ا و ل ض ت ق ل ا و م ا ظ ل ا ى ل إ ن ي ف طمصس ق
م»ه
ل لال ا ن ذ إ ب ت ا ر ي خ ل ا ب
طفيا , ص ا ن ي ذ ل ا « : ه ل و قى ل إا ل » ا ن د ا ب عن م « : ه ل و قى ل إ د ئ ا ع » م ه ن ف « : ه ل و ق ف
ب . ج ا و ن ي ر و ك ذ م ل ا ب ر ق أ ى ل إ ر ي م ض ل ا د و ع ن أ ل
س ي ل ب إ ن ع ة ي ا ك ح ل ا ق ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ت ه ل ل ا ن أ : ا ه ن م و
« :فبعزتكلأغوي,
ا ل ض إ و ه ئ ا و غ إ ن م ن ي ص ل خ ل ا ى ن ث ت س ا » ن ي ص ل خ ل ا م ه ن م ك د ا ب ع ا ل إ ن ي ع م ج أ
منهأث . ه ل
السلام أنهم من الخلصين . و ة ا ل ص ل ا م ه ي ل ع ب و ق ع ي و ق ا ح إ و م ه ا ر ب إى ل عد ه شى ل ا ع ت
. » ر ا د ل ا ى ر ك ذ ة ص ل ا ح ب م ه ا ن ص ل خ أ ا ن إ « : ل ا ق ث ي ح
وقال فى حق يوسف عليه
يس بأنه لايغوى الخلصين ل ب إ ر ق أا ل ف » ن ي ص ل خ م ا ا ن ن
د ا
مهبنعإ « : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا
ل : ن ي ص ل خ ل ا ن ه ء ا ل ءو ه ن أ ب ى ل ا ع ت ه ل ل ا د ه ش و
إبليس ووسوسته ما ء ا و غ إ ن أ ي ن
المعصية عنهم . ر و د ص م د ع ب ع ط ق ل ا ب ج و ي ك ل ذ و ٠ م ه ي ل إ ت ل ص و
رين بالاقتداء ب »ه و م أ م ن و ك ن ن أا م إ ا ن ک ل م ه ن م ق س ف ل ا وميا :أنه
كلو
ر
قولهتعالى: لل ط ا بً ا ض ي أ ا ذ ه و ه
» ب ء ا د ت ق ا ل ا ب ن ي ر و م أ م ن و ك ي ا ل و أ ء ز و ح ي ا لا ذ ه و
وت حينئذ غرضالعلة ف ي ً ا ض ي أ و . ه
» ل ل ا م ك ,ب با وحع ب ي
ت ا فه ل ل ا ن و ب ح تم ن ك ن إل ق «
ملجألهمسواهم ؛ بهتعبا ل و » ة و س أ و س ا ن ا ة وادلقإ ا ومثلعمبه نيإ ف » ة ل ا س ر ل ا و
. ا ذ ه . ى س ف ن
ل م
ا ق د ص ل ا و ث ينبمحبلي طال ا
عل ارات الله وسلامه - ة ك ي ا ل م ل ا و ء ا ي ب ن أ ل ا ى ن ع أ ق ئ ا ل ح ل ا ن م ن ا ع و ن ل ا ن ا ذ ه ف
» م ه ت م ص ع ى ل ع ل ق ن ل ا ج ج ح ت ت ب ث و ل ق ع ل ا ل ئ ا ل د اا
ولا دلول فى العفل
-
لاد
ى ل ع ر ه ت ش ا ا م و . م ه ا و س ن م ة م ص ع ى ل ع ل ق ن ل ا و
لصريان الصغار ا ن أ م ا و ع ل ا ة أ س ل أ
ن أ ا ل م ه ل ا ع ف أ ى ل ع ب ا ق ع ل ا م د س ه ب د ا م ه ل ع ل ف ن و م و ص ب
صدر عم فعل ي ا ل م ه
ر « ث ي د ح ل ا ن ا ل ك ل ذ و » ة ي ص ع م ل ا و ب ئ ذ ل ا
ى
:حى ب ص ل ا م ه ن م د ع و فع الم عن ثلاث
. ياغ » يدل أنهملايكتب عليهم ذنب وإن صدر منهم فعلذلك
ثمةمنأهل البيت آ ل ا ة م ص عى فث ح ب ٠
ن م و ه ل ب ل ق ن ه ي ف د ر ي م ل ف ت ی ب ا ل ن
ه م
أ ة م ب ن أ ل ا ة م ص ع ا م أ و
اختلاق
لى ذكر تطهيرهم ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ن أ ب ة ب آ ل ا ه ذ ب ب ا و ل د ت س ا و » ة ع ي ش ل ا و ض ف ا و ر ل ا
د من العصمة . ا ر م ل ا و ه و » ب و ن ذ ل ا ن م
قال شيخنا أشرف المشايخ فبىيان القرآن ما حاصله :أالنتطهير على
.الأول هوبيان الأوامر والنواهى و»شدة الاعتناء ٠ نوعين :تشريعى » وتكوينى ف
بها » لتهذيب النفوس وتطهيرها عن المعاصى بشرط العمل بها .والثانى :هو أن
لايخلق اللهتعالى فيهم ذنباًبخلقه وإرادته من دون دخل فيهلعمل العباد .والعصمة .
فاىلاصطلاح لايقال إلا على الثانى فقط » دون الأول ؛ فإن الأول لاتختص
بهالأنبياء عليهم السلام كالايخنى .ثمإذا أمعنت النظرفىنظم القرآن وقول الله
عوزجل « :إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهر كم تطهيراً »
أيقنت أن المراد فيه التطهير التشريعى لاالتكوينى :وإلا فلامعنى لقوله تعالى :
انل :أذهب العلهنكم قمأ
«١يريد اللهليذهب » بصيغة المضارع بكلان حق اليمقا
-نتهى .
ألىمل ا تع
مخنى
الرجس» ليكون خبراً عن قوله تعالى كمالاي
وقال فىروح المعانى :لانسلم دلالتها علىالعصمة بللادلالةعلىعدمهاء
اذ لايقال فى حق من هو طاهر :إأنىريد أن أطهره» ضرورة امتناع محصيل
الحاصل .وغاية ما فى الباب أن كون أولئك الأشخاص رضى الله تعالى عم
محفوظين مانلرجس والذثوب > بتععدلق الإرادة بإذهاب :رجهم يثبت بالاية »
أصول الشيعة»لآنوفوع مرادهتعالل عنةللا
ى ولكن هذا أيضاً على أصول أهل ااس
5 ۸۳۳ 5
لوکانت إ|فادة ي عر وجل مطلقاً ,a غير لازم عندهم لإرادته
ل
اليتویه آ سمجك ر
ن علب ه
ا ذ أ ل إ ن إ : ا ذ ك ه ل ي قةل د و ص ع قةمم ص م ل ا
تطهيراً » .
وقرر الطبرسى -الشيعى وجه الاستدلال بها على العصمة :بأن لفظة
دإعا» محققةلماأثبت نافيةلمالميثبت ٠ فإذا قيل « :إنمالك عندى درهم » أفاد
أمنهيس اقات عنده سوى درهم ٠ فتفيد الاية تحةق الإرادة ونی غيرها »
والإرادة لاتخلو من أن تكون هى الإرادة المحضة ٠ أو الإرادة الى يتبعها التطهير
وإذهاب .الرجس .لايجوز أن تكون الإرادة المحضة » لأنه سبحانه وتعالى قد
أراد من كل مكلف ذلك بالإرادة الحضة > فلا اختصاص فا بأهل البيت دون
سائر المكلفين » ولآان هذا القول يقتضى المحد والتعظملهمبلاريب ولا مدح فى
الثانى .وقد علأن معندا أهل اأكساء الإرادة المجردة » فتعين إرادة[لإرادة
العصمة بهم -انتهبى . غيرمراد فتختص
مة
وهو كماترى » على أنهقدورد ىاكلتشبيعة مايدل علعىعصدم
الأمير كرم اللهوجهه » وهو أفضل من ضمه الكساء بعدرسول اللهصلى اعلليهه
وسل .فق مج البلاغة « :أنه كر مالله تعالى وجهه قال لأصحايه :لاتكفوا عن
مقالة بحق أو مشورة بعدل .فإنى لبيك بفوق أن أخطيءء ولا من آمن ذلك ف
ا _ کان کرم فعلى › إلاأن يلى الله تعالى :فى نفسى ما أملك بده منى وة
ارو *
, ى ل ر ف غ ا م ه ل ل ا : ه ئ ا ع د ى ف ل و ق ي ه ه ج و ى ل ا ع ت ه ل ل ! ٠.
لى . ق ه ف ل ا خ و ك ل ي ل إ ه ب ت ب ر ا
ق ت
1 ذ ك . د ي ع ب ة ي و ب ن ل ا ة ي ع د أ لوقصد التعليم -ك
ا ى فا ن
. ولاتفعل فتدر : اقيل
عدم نزول الآية فى حقهم > وإنماأدخلهم صلىاللهعليه وسلفى أهل البيت
و .
ام لايخلو جميع ما ذكر ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ف ي ر ش ل ا ه ئ ا ع د ب ة ي ب ا ل ا ى ف ر ذ
و مكل ا
١ عن بحت .
مزيد علاقة به صلى الله م م ل ن م ت ي ب ل ا ل ه أ ب د ا ر م ل ا ن أ : ى ل ر ه ط ي ى ذ ل ا و
م ه ع ا ت ج ا ً ا ف ر ع ح ب ق ي ا ل ث ي ح ب م ا ل س ا ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل عه ي ل إ ة ب ي ر قة ي و.
ق ة ب س ن 9
و سوام
ف ذاك أزواجه ل خ د ي و : د ح ا و ت ي د ى ف م ل س و ه ي ل ع ه ت ل ا ل ص ه ع م کا
والأربعة أهل الكساء :وعلى كرم اللهوجهه مع ماله من القرابة من رسول الله صلى
صلى اللهعليه وسلمفلميفارقه؛ وعامله جته
ره حى بي
وأ ف
اعلللهيه وس .قد نش
المستتبع للفعل. ق ي ق ح ل ا ه ا ن ع م ى ل ع ة د ا ر إ ل ا و . ً ا ر ي ب ك ه ا ح ن آ و ه ر ه ا ص و . ً ا ر ي غ ص ه د ل و ك
والآبة لاتقوم دليلا على عصمة أهل بيته صلى الله عليه وسلم الموجودين
i
حين نزولاوغيرهم » ولاعلىحفظهم منالذنوبعلىمايقوله أهلالسن ,ة
س ج
الر والتطوير ب ا ه ذ إ ل ه و ن و أ » ى ب ن ل ا و ر م أ ل ا ه ي ج و ت د ا ر م ل ا ن و ك ي ن أ ل ا ّ ا
ح للا
باألنيمجعفلعول به ليجعل محذوفاً ويجعل ليذهب ويطهر فى موضع المفعول ل
حسما ينساق إليهالذهن ى ن ع م ل ان آ ل ل ب ؛ ب ه ذ ن مه ي ل إ ب ه ذ و س أ ب ه ي ف ن ك م
ي ل ن إ و
الله تعالى ارک م ك ا م ن » ر م أ ل ا و ى ه ن ل ل ل ي ل ع ت ل ا ع ق و م ة ل م ح م ب ا ع و ق و ى ض ت ق ي و
عنكم وتطهي ركم وى ذلك س ج ر ل ا ب ا ه ذ إ م ك ر م أ و م ك ي ب ن ب د ي ر ب ل ج و ز ع ه ن آ ل
تعود إليكم , ة ع ف ن م ا ل ب م ك ف ي ل ك ت و م ك ن ا ح ت م ا ك ل ذ ب د ي»ر
م ي
ك لاة ح
ل ل ص م
و ل ا ة ي ا غ
على معنى الشرط أى يريد بنبيكم وأمركم ليذهب عنكم الرجس وهو
أسلوب و ح ن ة ي آ ل ا ب و ل س أ ن أ ة ر و ر ض ؛ م ت ر م ت ل إ و م ت ي ه ن ن ا ن أ م ك ر ه ط ي و
ة ل
لامح :ريدا م ه ش ط ع م ه ن ع ب ه ذ أ ء ا م ل ا ا و ب ر ش ا ذ إ م ه ن أ ل ع ة ع ا م ل ج ل ئ ا ق ل ا ل و ق
سبحانه بالماء إذهاب العطش عنكم إن شربتموه » فيكون المراد إذهاب العطش
ادنتهاء والايتّار :لأن المرادلعاب ر ي ه ط ت ل ا و س ج ر ل ا ب ا ه ذ إ ه ي ف ن ح ن ا ه ف و
الشرط » ونحتده غير الوفقو
نعحبعد
ّق ق ة ح ت م و ه ف » ا ه ط ر ش ب ر د
و ك
م ل ا ب ا ه ذ إ ل ا
بالرجس الانب د ا ر م ل ا و . ة د ا ر إ ل اق ل ع ت م س ي ل و ى ر ا ي ت خ ا ر م أ و ه ذ إ م و ل ع م
لنضبية ا و ة ي ن ا و ه ش ل ا ة و ق ل ا ك ا ه ا و ق ل ع ج و س ف ن ل ا ب ي ذ ب ت ب ۰ ه ي د ا ب م ة ل ا ز إ ه ب ا ه ذ إ ب و
الله تعالى وغيرها : م ر ح ى ل ا س ف ن ل ا ل ت ق و ا ن ز ل »
ا ك ب و ن ذ ل ا ا ه ن ع أ ش ن ي ا ل ث ي ح ب
ص خ ش ل ا ن م ه ر و د ص و ج ر ا خ ل ا ى ف ه ق ق ح م د ع ب ب ن ذ ل ا س ف ن ة ل ا ز إ ا ل
ير غ و ه ذ إ »
ل ع ة ذ خ ا و م ل ا م د ع و » ل ا م ع أ ل ا ف ئ ا ح ص ن م ه و ح م ى ن ع م ى ل ع ا ل و : ل و ق ع م
يه وإرادة
. ى ر ت ا ك . ك ل ذ
ي ل ح ت:ل ا ر ي ه ط ت ل ا ل آ ا م و : ة ي ل خ ت:ل ا ب ا ه ذ إ ل ا ل ا م ن اوك
ة بالحاء المهملة . -
بأنهمإن ل س و ه ي ل ع
ه ل ل ای لا ة ت sT لجيه
ب ه ذ ي ه ب م ه ر م أايم با و ر م ت أ ي و ه
٠ ن
ه نعع ى ب ن يا م ع ا و ه ت ن ي
ا
يستهجن مى د ا ب ة
م ل ا حام لم ه ن ع
ل ١ ت
ل ب ا ر ا ث آ ل ا ب ت ر ت و م ه ل ا م ع أ ل و ب ق ى ل إ ء ا م ي إ ه ي ف و ٠ ن س ح ت س ي ا م ب ة ي ل ح ت ل ج أ م ه ل ح ي و
حميلة
م ه ا د ع ن م ى ل ع ة ي ز م و م ه ل : ة ي ص و ص خ ا ذ ه ن و ك ي و » ً ا ع ط ق ا ه ي ل ع
من حيث أن »
أهل د ا ب ع د ج ا ذ ل و ؛ ك ل ذ ل و ص ح ب م ه ل ع ط ق ي ا ل ا و ر م ت ث ا و ا و ه ت ا ا ذ إ ر ا ي غ أ ل ا ك ئ ل و أ
م ه ن ي ك ر ا ش م ل ا د ا ب ع ل ا ر ئ ا س ن م " ل ا ح م آ ت ب ب ل ا
اقاً ل خ أ ن س ح أ و » ة ر ه ا ظ ل ا ة د ا ب ع ل ا ى ف
م ى ت ل ا ق ر ط ل ا ل س ا ل س ی ہ ن ت م ا ل و » ً ا س ف ن ى ك ز أ و
على سالک ا ی ن ح م ا ل ا م ك ۔ ا ھ ا ن ب
ل ا ر ئ ا ظ ح ى ل إ ن ا ر ي ط ل ل ن ا ح ا ن ج ا ه ن ا ت ل ل ا ة ي ل ح ت ل ا و ة ي ل خ ت ل ا
دس » والوقوف على ق
6 إلا م ن و ك ي ا ل ر ص ع ل ك ى ف ب ط ق ل ا ن أ ى ل إ م و ق ب ه ذ ى ت ح . س ن أ ل ا ر ا ك و أ
ل ا ' ى ب أ ذ ا خلافاً للأست
ساس المرسى حيث ذهب ۔ كما نقل عنه تلميذه التاج بن
د د ج م ى ن ا ب ر ل ا ى و ر ا ف ل ا م ا م إ ل ا ت ا ب و ت ک م ى ف ت ي أ ر و
الألف الثانى قدس سره
ر و ه ش م ل ا ت ي ب ل ا ل ه أ ة م أ ا
ل ل إ ة ل ا ص إ ل ا ل ي ب س ى ل ع ن ك ت م ل ة ي ب ط ق ل ا ن إ : ه ل ص ا ح ا م
ين »
انتهت النوبة إلى السيد ى ت ح م ه ن ع ة ب ا ي ن ل ا ل ي ب س ى ل ع م ه ر ي غ ل م ه د ع ب ت ر ا ص ا ن آ م ث
لقطببية على سبيل الإصالة ا ة ب ت ر م ل ا ن ف » ى ن ا ر و ن ل ا ه ر س س د ق ى ن ا ل ي ح ل ا ر د ا ق ل ا د ب ع خ ي ش ل ا
تبة على سبيل ر ل ا ك ل ت ه د ع ب ل ا ن ن م ل ا ن ن ي ي ل ع ى ل ع أ ى ل إ ة ي س د ق ل ا ه ح و ر ب ج ر ع ا ل ف
مة رضوان الله ن أ ل ا ن م م ه ر ي غ ا م ا ن ا م ك ة ل ا ص إ ا م ا ن ي ى د ه م ل ا ء ا ج ا ذ إ ف » ه ن ع ة ب ا ي ن ل ا
عين -انتهى ٠ . م ج أ م ه ي ل ع ى ل ا ه
ع لتل ا ء ا ط ع
وهذا مما لاسبيل :إلى معرفته والوقوف على حقيقته إلا بالكشف .وأنى
ن قطب الأقطاب ك ل »م هر ي غ ن م ند و
ق بكط ق ل ي
ا ن أ ى ى
ن ل
ظ ع ب ل غ ي ى ذ ل ا و ؟ ه ب
لايكون إلا منهم .لأنهم أزكى الناس أصلا .وأوفرهم فضلا إلىأن قال -
هذا ما عندى فى الكلام على الآية الكرعة المتضمنة لفضيلة أهل البيت عظيمة »
لرجس ا ب ا ه ذ إ م ي د ق ت ه ج و و . ع ر ا ض م ل ا ة غ ي ص ى ل ع » د ي ر ب « ه ب ر ي ب ع ت ل ا ه ج و ه ن م م ع ي و
لكساء بإذهاب الرجس ا ل ه أ ل م س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ه ئ ا ع د ه ج و و . ر ي ه ط ت ل ا ى ل ع
« :يا أيبا ى ل ا ع ت ه ل و ق ی ن ل ي ق ا م ك م ا و د ل ل ب ل ط ك ل ذ ن أ ب ل و ق ل ا ى ل إ ة ج ا ح ر ي غ ن “ *
الات
هذالماك ل اي عات »ء
وواه
حآمن
ننوا
وين آم
الذ
الذهن اتساع ولاحجر علىفضلاللهعزوجل» فلامانع منأنيوفق أحداًلماهر
انتهى كلام » والله سبحانه يتولى هداك ذاك » فتدر أحسن من هذا وأجل
قال العبدالضعيف و
:هذا التحقيق هو الحقيق بالقبول ٠ وبه تلثمالفروع
الرسوك >» عليه صلوات الله وسلامه ر ا ث آ و ل ج و ر ع ه ل ل ا ت ا ل ك و > ل و ص أ ل ا و
. ل و ب ق ل ا و ر و ب د ل ا ت ب ه ا م
« واذكرنمايتلىف بىيوتكن منآياتالل وهالحكمة إن اللهكانلطيفاًخبيرا
» وجواز ن م لنسممهلر ا
ي غى ل إ ه غ ي ل ب ته ي ل ع ب ح ب ن د ل ا ر و م أ ن مً ا ئ ي شم ع ن م ل ك
ى تولى ذولها ه ن ا ه
ح ل
ب س
ل ا ن أى ل ع ل ي ل ده ي ف و » ء ا س ن ل ا و ل ا ج ر ل ن
ا م د ح ا و ل ا ر خ ل و ب ق
ى حفظ القرآن ل و ت ا م ك ل و س ر ل ا ة ن س ظ ف ح
وقيل : . ر ي ك ذ ت ل ا ة
و ظ ع ل ا ق ي ر ط ب س ا ت ل ن ر ك ذ ا ى أ : ح و ر ل ا یل ا ق
تذ كرون ولاتاسين مايثى نی بیوتکن من آيات الله أى 0
رت بنصانئحه صلىالله س ف و ة د ا ت ق ن ع ه ر ي غ و ر ي ر ج ن ب ا ر
ج خ أا مى ل ع ) ١ ( ة ا س ل ا
ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ء ا ط عن ع و . م ل س وه ي ل ه
ع ل ل ا
« أنهكانفىالمصجف
ل اد ب ع ن ب د م ح م ه ا ك ح ٠ . ة ئ س ل ا ة م ث ح ل ا ل د ب
فىأوائل تمْسيره ی ن ا ت س ر ھ ش ل ا مربك
ن س ل ا ة ظ ا ف ح ل و تى ذ ل او هه ن ا ح ب ه
س ل ل ا نمأ ل ع ه ب و ) ١ ١
ىحفظ ل و ا
ت ن ك ة
امظ ف
و ل ظ و ف ح م ن آ ر ق ل ا ن أ ى و س ء ا ه ن ي ب ق ر فا ل و > ن آ ر ق ل ا
محفوظة ة ن س ل ا و » ى ن ع
ر م
ا أ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ى ل ا ع ته ل ل ا ن ا ل ث ا ل ذ.و ط ف ى ن ع م
الله عليهوسل ل ص ى ءنا سلن
ل و س ر ل ا ل و ق ن م ن ه د ن ع ع ق وا م نني م ل س م ل ل ن ر كأن يذ
المسلمون فهل ه ب ى د ت ق ي ل ؛ ه ل ع ف و
مار ال
إلى لاأهذ املو لمأن يب س وه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ل و س ر ل ا ج ا و ز أ و ة ب ا ح ص ل ا ب ن ظ ي
ل ا ث ل ا ن ي ي ع ت م د ع و > ر ا ر س أ ل ا ح ی ت ا ف م
ما ه ي ل ع ى ن ل ا ة و ا ل ت و ل ي ر ب ج ة و ا ل ت م ع ت ل ى
ت و ا ه ل ع ت ن ه ر ي غ ة و ا ل ت و ن م و ا ل ت و م ا ل س ا ا و ة و ل ص ل ا
1 ) ح و ر ( ى ه ت ن ا ا ل ع
ر ق ل ا م ا ك ح أى ف ى س ل د ن أ ل ا ى ب ر ع ل ا ن ب ار ك و
ب ب ل ش ا ل ا ق
ج ا وهزلأل ار م أ : ن آ
ر , ا م و ن ہ ن و ی ب ى ف ن آ ر ق ل ا ن م ه ل ل ا ل ز ن أ ا م ب ن ر ب خ ي ن أ ب ه ل و س ر
صلى الله ى ن ل ا ل ا ع ف أ ن م ن ي
ى ل إ ك ل ذ غ ل ب ي ى ح » ن م ف ه ل ا و ق أ و ل س و ه ي ل ع
وميافقهتدوا يه اسفيعملوا ي ن ل ا
وعالىز .قابوللوخبارحد مالنرجال والنساء فىالدين .ونی وهلا يجدل
هذامسئلة بديعة» وهى أناللهتعالى أمرنببهصلىاللهعليهوسلمبتبليغماأتزل
عليه من القرآن ٠ وتعلم ما علمه من الدين» فكان إقذراأه على واحد أجواعة
أن يبلغه إلى غيره » ولیس بازمه ه ء م س ن م ى ل ع و » ض ر ف ل ا ه ن ع ط ق س ق ف ت ا ا ه ن ي ك
أن يذكره لجميع الصحابة .ولا كانعلبه إذا عليأزواجه أن يخرج إلىالناس
وشرح صبول
أكت
الكلقى
فيقول لحم :نزل كذا ولا كان كذا › وقد بينا ذ
ران بالإعلام
ممأاجه
الحديث .ولو كان الرسول لاييعتعدلبمماه من ذلك أزو
بوذللكافرض عليهن تبليغه .
ذكر » از قبول خبر بسرة فإىيحاب الوضوء مانلمس ولنا
جقبذلك
ول
لأنبا روتما معت .وبلغت ماوعت .ولايلزم أن يبلغ ذاللكرجال .كماقال
أبو حنيفة » حسما بيناه فمىسائل اللالاف وحققناه نى أصول الفقه » على أنه
قندقل عن سعد بن أنى وقاص وابن عمرء وهذا كان ههنا انتهسى .
قال العبد الضعيف :قادشتمل كلام ابن العربى على أمرين :
أاوو امر اامرةأة و واستن,با1طه :
حبر الوحد امل سواء كان رجلا
قبول 5
الاول
من الآبة .وهو أمر متفق عليه و+دلالة الآية عليه أيضاً واضحة كا لايق .
تجاج به على الإمام أبىحنيفة رحمه اللهى قبول خبره بسرة
والثانى :الاح
١ -رضى الله عنها .فالحواب عنه أن الحنفية لميتركوا خبر بسرة رعى
ائله ع 5. - . . ثثاه ٤
- f€
ى ر خ ار ا ث آ و ص و ص ن ا ه ر ب خ م ح ا زا م ل
ل ب ؛ ةرأب خرل م
ب ق ي ا
ا ل و » ةاأه ز
ن ألمج ا
أ ل
الآثار مفصلاء فراجعها إن شئت. عوىافى
نى كذاكرها ال
مطحا
نتين والقانتات والصادقين ا ق ل ا و ت ا ن م ؤ م ل ا و ن ي ن م ؤ م ل ا و ت ا م ل س م ل ا و ن ي م ل س م ل ا ن إ « )
والصادقات -إلى قوله أعد اللههممغفرة وأجراً عظيا»
لغسل أو الوضوء » ولا زمان ولا مكان › ا ن م ى ش ه ي أ ط ر ت ش ي ا ل ه ن آ ل و » ب ل ق ل ا و
64# -ل
ل ع و ً ا د و ع ق و ً ا م ا ي ق ه ئ ا د أ ن ك ي ل ل ب . ة ص و ص خ ة ئ ي ه ا ل و
جنوبهم .ولذلك روى
عادلةأريد ھ ل و ٠ ا ر ا ل ك ل م ت ل ا ر ک ا ب ن ا ك م ا ل م ل ا و
بالطذكرا كعلة ؛ كناقالهالإمام التزرى فى الیصن أا ين .وجإليها مر' ة ر ا ص ل ا ة ي ل ع ه ن ا
> ر ك ذ ل ا ن م ه ل ا و ق أ و د ب ع ل ا ل ا ع ف أ ل ج ن و ك ي ن أ ن ك ك م ي ذ ئ ن ي ح ه ن إ ف ٠ ء ا ل ع ل ا ن م
كل والنوم وابلياع وأمثال ذلك» ل ا ك ذ ا ل م ل ا و , ت ا د ا ع ل ا ل ي ب ق ن م ه ت ر و ص ب ن ا ک ن إ و
عدت من الطاعات »> فإن المباحات تصير ة ي ل ل ا ص ة ي ن ا ه ي ل إ ت م ض ل ا ا ذ إ ا ه ل ك ا ه ن إ ف
غير واحد مانلنصوص .ولا صارت ه ي ل ع ل د ا ن ك » ة ح ل ا ص ل ا ة ي ن ل ا ب ت ا ع ا ط
ذكر » فلأملكنعبد أن يكون ذاسكرا
بًحلاهنه ت ا ع ا ط ل ک و ت ا ع ا ط ا ه ل ك ل ا ع ف أ ل ا
) وتعالىفىحين .واللهسبحانه وتعالى أعلم.
ه أمرآ أن يكون هم اليرة ل و س ر و ه ل ل ا ى ض ق ا ذ إ ة ن م ؤ م ا ل و ن م ؤ م لن ا ك ا م و «
مأنمرهم »
الأمر من الله ورسوله على الوجوب
قال الخصاص رحمه الله :فيه الدلالة على أن أوامر الله تعالى وأوامر
لكو
لنجلن
يارة الرسول صلىاللهعليهوسل عاللىوجوب ٠ لأ
بنه
اقلدآتىية أانت
فى ترك أوامر الله وأوامر الرسول صلىاللهعليه وسلم :ولولميكنعلى الوجوب
قوله تعالى « :ومن و : ر ي ي خ ت ل ا ة ي ا ل ا ت ف ن د ق و ٠ ل ع ف ل ا و ك ر ت ل ا ن ي ب ن ي ر ي خ م ا ن ك ل
الأوامر يدل على ذلك أيضاً +وأن تارك الأمر يعص الله ورسوله » ی اسو دک
عاص لله تعالى ورسوله صل الله عليه وسل :فتمّد انتظمت الاية الدلالة على .
ة 3من ,ألى مع2ط :وكانت أول امرأة هاجرت من النساء ووهبت أمكلث)ر|م رنت ع
- ”45 -
تفسها للنبى صلى الله عليه وسلم¿ء قال :قد قبلت ::فزوجها من زيد بن
ره
.قاله ابن زيد . فسخطته
والثانى :أنها نزلت نی شأن زینب بنت جحش خخطبها رسول اللهصلل ار
فامتنعت وامتنع أخوها عبد الله لپا فی قريش › عليه وسلم لزيد بحنارثة
oالى صلىاللهعليهوسلم» أمهاأميمة بنت عبد المطلب » وأن
تاش بمالآية فقال لأهخوها :مرنى ه ذ ه ت ل ز ن و » ى ل إ س م أ ل ا ب د ب ع ن ا ك ً ا د ي ز
نس « أن هذه الآية تزلت أ ن ع ه ر ي غ و ى ر ا خ ب ل ا ى و ر ى ذ ل ا و . د ي ز ن م ا ه ج و ز ف
فىشأن زينب بنت جحش » مطلقاًمن غيرتفسير ا-نتهى .قال العبدالصعيف :
إنه هو الختار عند أكثر المفسرين .
الخ ١ ة ء ا ف ك ل ا ر ب ت ع ت ا ل ه ن أ . ى ل ع ص ن ا ذ ه « : ه ل و :
ق ف ي ع ض ل ا د ب غ ل ا ل أ
ا ق
بتعالقع لتها
بار الكفاءة وعدمها » بملدلول الآبة غأري
مبثمانله :فإن الآبة لا
ل ٠و
االمنبى
تعنناع بتعزدو>ه صلى هموخحارلمفة النبىصلى اللهعليه وس
الم
الله عليه وسلم ولو بغير الكفو » وهذا لاينانى ثموت حت الكفاءة للمرأة وأوايائما
س عألمىته آكد وأرججح وه ي ل عه ل ل ى
ا ل صى ب ن ل اق ح ن أى ل عل د ي ! م ع ن . ه س ف ن ى ف
V۷
ن ب ر و س م ل ان ع ه ح م و ى ذ م ر ت ل اه ا و ا
ر م ل ب ق ن ا
م ذ هن ا ك و
ةقال. م ر ن ع
يبن غام انلبى
م هش ر ١ :إ ب ىنل ع
م ولهاو ل ر ق ي ل س و ه ي ل عه ل ل ا ى ل ص ى ل ا ت ع م
رة
ى ل ع م ه ت ن ب ا ا و ح ك ن ي ن أ ى ف ى و ن ذ أ ت س ا
ذ ا
آ لم ث » ناذلآف > ب ل ا ط ى ب أ ن ب
ن» ثمل آ
اذن
هم ؛ فما بضعةمنىيريينى ت ن ب ا ح ت ك ن ي و » ى ت ن ب ا ق لنط أ
ي ب ل ا ط ی ی ا ن ب ا د ي ر ي ناأ ل
ى ض ر ة م ط ا ف ل ض ف ى ف ى ذ م ر ت ( » ا ه ا ذ آ ا م ى ن ي ذ ؤ ي و »ا ه ب ا ا
ر م
ىعنهامن . ل ا ع ته ل ل ا
ل ه ف . ً ا ر ص ت خ م ل س م و ى ر ا خ ب ل ا ه ج ر خ أ و . ) ب ق ا ن م ل ا
ديث على عدم . ح ل ا ا ذ ه ب ل د ت س ي
ن ا كا م لة ص ا خ ح ا ك ن ل ا ا ذ ه ن إ : ل ا ق ي و أ » ً ا ق ل ط م ى ر خ أ ة أ ر م ا ى ل ع ة أ ر م ا ح ا ك ن
ىعلىرضىال'لهيعنمهأتننع ل عن ا ك م س و ه ي ل عه ل ل ا ل ص ل و س ر ل ا ء ا ذي إ
ب ل
س
للهعليهوسل ٠ اى ل صه ل ل ا ل و س ر ل ء ا ض ر ت س ا ح ا ك ن لىا ف “ ه س ف ن ق ح ط ق س ي و » ه ن م
م ي ر ح ت ه ي ف : . ا و ل ا ق : ث ي د ح ل ا ا
وسلم بكلحالوبکل وجه » وإن تولدالإيذاء مماكانأصإليذهامئهباصلى الله عليه ذ ه ح ر ش ى ف ى ر ا ق ل ا ى ل ع ل ا ق
حاً ».وهو من
و سلم خواصه صلى الله عليه
فكا لميدهب أحد من الأمة إلى عدم جواز نكاح امرأة على امرأة أخرى
سندلا ذا الحديث .كذلك لابمكن الاستدلال بالآبة على عدم أغتبار الكفائة
ةغل أن كل أمر وإن كان مباحاً فىنفسهإذا كانسيا
بوجه ما :نعم ! معدل
وسل > أو كانفيهمخالفة لأمرهعليه الصلوة والسلام كان
لإيذائه صلى الته عليه
حراماً ومحظوراً فى هذه الحادثة خاصة › فكما كان نكاح على رضىاللهعنه عى
عد اغا 5 7 7
اح ٠ وليقلي ك ن ل ا ة ح ص لً ط ر ش ة ر ب ت ع ا
م ه ن إ : ل ي و
ق لد ر ا
ي م ن إا ذ ه : ا ن ل ق
عاً للعار عن أنفسهم. ف د ا ه ئ ا ي ل و أ و ة أ ر م ل ل ق ح ا ه ن أ ة ر ب ت ع م ا ه ن و ك ى ن ع م ل ب ؛ د ح أ
من ق و ف ح ل ا ر ئ ا س ى ف ا ك م ه س ق
ف نحأ ا و ط ق س ي ن أ م م ل و : ح ل ا ص م ل ا م ا ظ ت ن ا ل ة ا ع ا ر م و
النفقة والسكنى والقسم .؛فإنها حقوق واجبة للمرأة لا بمعنى أن النكاح لابصح
ه ي ل ع ه ر م أ ف . ا ع ئ ر ب ت و ا ه ط ق س ت ن أ ا ه و ا ه ت ب ل ا ط م ة أ ر م ا ل ن أ ى ن ع م ب ل ب »ا ه با ل إ
ه بإسقاط القسم » أو النفقة لبعض الأماء ر م أ ك ة ح ك ن أ ل ا ه ذ ه ى ف م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا
ومع هذا لايستدل به على عدم وجوب . ه ف ا ل خ ز و ج ي ا ل ع ب ت م ر م أ ه ن إ ف ء ه ننممأ
النفقة والقسم .
يتعلق بالأولياء حقاًله .ا . ب و ج و ل ا ا ذ ه م ث : ح ت ف ل ا ى ف م ا م ل ا ن ب ا ق ق ح ل ا ل ا ق
قق المعصية فىحتهم إذا كانت ح ت تا م ن إ ن ک ل : ه ا ن ر ك ذا م من ي ب تا م ى ل ع :م م لً ا ق ح ا ن و
فهى تاركة . ا ه ا ض ر ب ا ل إ م ه ح ي و ز ت ا ه ي ل ع ذ فان ي
ل ة ر ي ب ك ت ن ا ك ا ذ إ ا ه ن أ ل ة ر ي غ ص
لحقها كاإذا رضى الولى بترك حقه حيث ينفذ ( ثمقال ) وى اعتبأر الكفاءة
ه صلىاللهعليهوسل: ن ع ى و ر ا م ل : ا ن خ ی ا ش م ن ه ى خ ر ك ل ا و ى ر و ث ل ا و ك ا ل ا م ف ا ل خ
« الناس سواسية كأسنان المشط لافضل لعرنى على عجمى :إئما الفضل بالنقوى».
ة انى ٠ ل د أ ل ا ن ي ب ً ا ع م ج : ة ر ح ل أ ل ا ا ع ى ل ع ه و و ر ا م ل م ح ب ج و ي ه ا ن ي و ر ا م : ا ن ل ق
فى الهدابة٠ ه ر ك ذ ا م ا ه ن » » ة ء ا ف ك ل ا ر ا ب ت ع ا ى ف ت ا ي ا و ر ك ل ذ ل ب ق ى و ر د ق و
قال صلى الله عليه وسلم « :ألالايزوج النساء إلا الأولياء » ولايزوجن إلا من
الأكفاء » .قال اابمنام :هحوديث ضعيض .لأنفىسنده مبشر بنعبيدنع
مبشر ضعيف متروك نيه أحمد إل ل ا و . ه ي ف ف ل ت خ م ج ا ج ح ل ا و ة ا ط ر أ ن ب ج ا ج ح ل ا
هد . ا و ش ل ا و ر ف ا ظ ت ل ا ب ة ج ح ه ن ك ل و ٠ ه ج ي ر خ م ى أ ي س و . ع ض و ل ا
« ل
إن
354 -
ح ر ة ف ي ا ح الآثار عرف اب تیك د م ح م ى و ر ا م ك ا ذ ن
ل ج ن ع. ه ل ل ا ه م
عكنبر بناللعطاب رضى الله عنه قال « :لأمنعن فروج ذوات الأحساب إلا من
لرف
ى اھ عت ث
ع ي د ح ن م ۔
ح س و م= ك ا ءاا و دم ك ف ن و . » ء ا ف ك أ
على > ثلاث لاتواخر ا ي « : ل ا ق م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل اه ي ل ع ا
ا:لصلاة إذا أتت ل
لأارى إسناده اً» .ول0 ر ف ك ا ه ت د ج و ا ذ إ م ي أ ل ا و ٠ ت ر ض ح ا ذ إ ة ز ا ن م ل ا
ملا .منتف يم
ذاكر ناه من تصحيح الحاكم .
وما روى عن عائشة رضى الله تعالى عنها عن النى صلى ۰
رضى الله ر م و س ن أ وة ش ئ ا ع ث ي د ح ن م ك ل ذ ى و ر . » ء ا ف ك أ ل ا ا و ح ك ن أ و ؛ م ك ف ل ب ن
نمال علهم من طرق عديدة. :فوجب ارتفاعه إلى الحجية بالحسن لحصول الظن
بصحةالمعنىوثبوته عنهصلىاللهعليه وسلم» وفىهذاكفاية.
ونجمدنا فىشرح البخارى للشيخ برهان الدين الحلبى ذكر أن البغوى قال :إنه
عبرمعرنو بعنبد الله الأودى
يث جا
حتمدمن
حونق.ال فيه :رواه ابن ألى حا
لدو ثمأوجدناه بعض أصحابنا صورة السند عن الحافظ قاضى القضاة العسقلانى
ءال ابن أبى حاتم ح:دئنا عمرو بن عبد الله الأودى حدثنا
اشهير بابن حجر ق
جابراًرضى ور قال :حدثنا القاسم ب+ن محمد قال :سمعت
ندصبن
معبا
وكبعء ن
حقيق معنى الآيات وتنقيح قصة زينب رضى الله تعالى عنها
ى هذه الآيات مباحث ومسائل :
روى البخارى عن أنس بن د ق ف » ا ه ا ن ع م و ا ه و ز ت ن أ ش ى ف : ل و أ ل ا ث ح ب م ل ا
مالك رضى اللهعنه « إن هذه الآية « وتخق فىنفسلك مااللهمبديه » نزك
ف شأنزينب بنت جحش وزيدبنحارثةرضىاللتهعالیعنها» .قالابنأبحىام:
بنزيدبنجدعان ى ل ع ن ع ة ن ي ي عن ب ا ا ن ث د ح ق و ز ر م ن ب م ش ا ه ن بى ل ع ا ن ث د ح ى ب أ ا ن ث د ح
مايقول الحسن فىقوله تعالى : ا ههنلعل ا ى ض ر ن ي ن
س ب
ح ى
ل ا
ل ع ى ن ل أ«س : ل ا ق
فى نفسلك مااللهمبديه » ؟ فذکرت له :فقال :لا ولکناللهتععالىأعل وی
» فلاأتاه زيدرضىالليهعشنكهرها ا ه ج و ز ت ي ن أل ب ق ه ج ا و ز أ ن م ن و ك ت ا
س ب ن أ ه ي ب ن
إليه قال « :اتق الله راك عليك زوجك » فقال :قد أحبرتك ألى مزوجكها
احو
ك ذلنلعسندى أنهقا وخی فنىفسك مااللهمبديه » .وهكذا راوى
( ابنكثيربلفظه ) .وقال ابنكثيرقبلذلك :ذكر ابناییحاتموابنجريرهها
ضرب عنماصفحاًلعدم ن ن أ ا ن ب ب ح أ » م ه ن عى ل ا ع ته ل ل ا ى ض ر ف ل س ل ا ض ع بن ع ً ا ر ا ث آ
ز
نب ب د ا ح ة ي ا و رن م ً ا ث ي د ح ً ا ض ي أ ا ن ه ه د م ح أ م ا م إ ل ا ى و ر د ق و . ا ه د ر و ن ا ل ف ء ا ه ت ص
قه أيضاً انتهى . ا ي س ا ن ك ر ت ة ب ا ر غه ي فه ن عه ل ل ا ى ض ر س ن أ ن ع ت ب ا ث ن ع
ل ه أ بمهذ ا ذ ه ى ل إ.و ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه رب خ ا ک ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر د ي ا ل ط
رى وبکر بن العلاء والمشيرى هز ل ا ك ن ي ر س ف م ل ا ن م ق ي ق ح ت ا
والقاضى أف بكرس
افاه عليهانص :ار:
هبدىم أخ
منم
لحك .وهوالمطابق للتلاوة » أن اللتهماأعلأ
١ « ه ن ا ح ب س ل ا ق ف ه ن م ا ه ج و ز ر ي غ ر ه ظ ب ( م م ا ل س ل ا و
زوجنكها » فلو كان المضهمر
نحو ذلك لأظهره جل وعلا . و د ي ز ن م ا ه ق ا ل ط ة د ا ر إ و ا ت م
القيول وقلا رد ز ي ح ى ف ل م ي ن أ . ى غ ب ت ي ا ل م ا ل ك ة ص ق ل ا ه د ه ف ص ا ص ق ل ل و
ه ي ز ن ت ف ب ر ت س ت ا :
ل ل ا ق و ٠ ء ا ن ف ش ل ا ى ن ض ا ي ع ى ض ا ق ل ا ك ل ذ
صل الله عليه و سل
هجاعة من ر ك ذ ا م ك ا ه ا ي إ ه ق ي ل ط ت ب ح ب و ه و ا ه ك ا س م إ ب د ي و س ا ي ل ن ع
ب الس
عرسا
د ي ز ا ه ق ل ط ا ب ن ز ج ر و ت ن ن أ م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ي ل إ ى ح و أ
يبادر له صلم ل ف
نه وتغالى ١ : وانحثى ا ح ب س ه ل و ق ب ه ي ل ع ب ت و ع ف ء ا د ع أ ل ا ا
قاله االحفاجى عليه الر حمة وجه تو جيه وهر أن نخشاه )0 الناس والله وق
قال الله الادلة ولا النواهى ٠ وكذلك المقال المطلق الدذواهى ولا .ر فيدس يت
على عد التأوبالات 3 ( أى اده نقص ,عل.اك أحسن القصص حن ال
و جاالا أجله به امجل اليل الرفيع .ليصلح أن بعك" :نكرم من الله وشا
1
ع د "
ا"
ي د ر ك ل
الات
لاسا مزالت يزع تلن ي ها ق ل ل ت د ا ي
ل م ا . :
- oY
ه ي ل عل ض ف ت و » ه بة م ح رهو لة م ا ر د
ك ر ج م ل ب ٠ ل ف ل
واصطفاءلهءفلبقع
تا
له نقص ج أ له ب ق ل ع ت ير م أ ى ف ع ق و ا ل و ٠ ر ي ب ك ا ل و ه ل ل ا ش ا ح ٠ ر ي غ ص ب ن ذ ى ف
الروايات كلها ساقطة لاان هلذ٠
ه ولاتعيير ؛ وقد مهدنا ذلك نكىتب ال
وأصو
فأماقولهم :إن ااي قااللقاضى :وما ور اء هذه الرواية غير معتبر ..
.فإنه کانمعهافى كلوق ل ط ا ب ف ه ب ل قى ف ت ع ق و ف ا ه آ ر م ل س و ه ي ا عه ل ل اى ل ص
ظهافى كل ح ل ب ا
و ه ع مأ ش ن ي ه
و ع م أ ش ن ت ف ي ك ف . ب ا ج ح ذ ئ ل ي ح ن ك ي م و ٠ ع ض و م و
25 Fo 7
. ا ه س ف ن ه ت ب ه و د ق و ج و ز ا ه ن ا ك ا ذ إ ا ل إ ه ب ل ق ف ع ق ی ا ل و » ة ع ا س
رهت غر" ك و »ه ل ا ب بر ط خ م
ت ل ف
ق ل ا ك ا ل ذ ل ا ش ؟
ا ح كيف يتجدد
ن له ه
يوىكلم ف
لب لمطهر من هذه
العلاقة الفاسدة .
ن زينب زوجلك أ ل ي ر ب ج ه ء ا ج د ي ز د ن ع ت ر ق ت س ا
ا لا ه ن أ ث ي د ح ل ا ن ا ك ا م و
ك ل ي ل ع ك س م أ و ه ل ل ا ق ت ا ' « : ه ل ل ا ق ف: ا ه ن م أ ر ب ت ي د ي ز ه ء ا ج ن أ ع ر س أ ب ن ك يم ل و
اء وخطبها رسول الله صل ٠ ه ت د ع ت ض ق ن ا و ء ا ه ق ل ط و ق ا ر ف ل ا ا ل إ د ي ز أ ف » ك ج و ز
قرآن المذكور › فيه خیرم ل ا ه ل ل ا ل ز ن أ و » ا ه ج و ز ه ا ل و م ى د ي ى ل ع م ل س و ه ه
ي ا
ل لعا
وذل للذى قإ تمد« يا مح ر ك ذ ا و : ل ا ق ف ا ه ا ن ر س ف و ا ه ا ن و ل ت ى ل ا ت ا ي آ ل ا ه ذ ه
افىقها » ر
ه ل ل
ف ا ق ت ا و ك ج و ز ك ي ل ع ك س م أ : ه ي ل ع ت م ع ن أ و » ه ي ل ع ه ل ل ام ع ن أ
كاححك لحاء وهو الذى أبداه لاسواهء وقد عل ن ن م » ه ي ه
د ل
ب م
ل اا م ث ا س ف ن ى ف ى ن ح ن و «
د ن
و مجد و
ب ا ل ه ت ج و ز ا ه ن أ ه ي ل إ ى ح و أ ا ذ إ ى ل ا ع ت ه ل ل
ن أ
ا ٍ ل س و ه ي هلل عل ا ى ل ص ى ن ا
ه من كل ما ذكره متسور من ت ء ا ر ب ى ل ع ل د ي ا ذ ه و » ه ر و ه ظ و ر ب ن ا ا ذ ه
المفسر بنء مقصور على علوم الدين .
فإن قيل :فلأى معنى قال لالهنبى صلىاللهعليه وسل « :أمسك عليك
ي ول
طكن
يب زوجك » وقد أخبره الله أنها زوجته لا زوج زقيدلن؟ا :هذا لاي
للزم
نفوسكم نفسر ما حطر هن الإشكال فيه .انهاراد أن مختبر منه ما لم يعلمه
و فابدى له زيد من النفرة عنبا من رغيته فا او رغبته عنها 5 الله تعالى به
ن علمه منه فى أمرها . كميل ا م ا ه ي ف ة ي ه ا ر ك ل ا
يأمره بالقساث ببا .وقد عم أن الفراق لابد منه ؟ وهذا فإن قيل :فكيف
العاقبة 2 ومعرفة لإقامة الحجة الصحيحة للممقاصد یح در نا د ! ثانا تناقض
ألا ترى أن الله تعالى يأمر العبد بالإعان وقد عل أنه لايؤءن .فليس ى مخالفته
متعلق الأمر لمتعلق العلم ما بمنع هن الأمر به عقلا وحكماً .وهذا من نفيس
6
العم
اأعا ره م٠ لأ 5 0 5 3
لام القاضى بافظه ) . كى ب ت ن ا ( ه و ل ب ق ت و ه و ن ق ي ت ف
- o
ً من الناس ٠ وفيه عدم جواز التقية ا م ا ش ت ح ا ر ي م ض ل ا ى ف ا م ف ا ل خ ر ا ه ظ إ ل ا ى غ ب ن ي ا ل
روا ه ظ ي ا ل ن-أ ف ا ر ش أ ل ا م ه ع ا ب ت أ ا ذ ك و ء ا ي ب ن أ ل ا ب ى ل و أ ل ا ن أ : ك و أ ل ا ف :
ما يضمرون استحياء واحتشاماً من الناس > وإن كان مباحاً ف نه خلاف
وليككن سرهم وعلانيتهم على سواء .قال الإمام أبو .بكر ابلخصاص :إن زيدا
بينىا 4حى ظن قل کان بحاصم امرأته عند انى صلى الله عليه وسلم ودام التر
ضمها إليه صلة لرحمها » وإشفاقاً عليها . ي ن أ د ا ر أ ف » م ل س و ه ي ل ع ه ل ل ا ى ل ص ى ن ل ا
راضية ب.هاذلانكاح ٠ ونما اختارته ن كمت ل ا ه ر م أ ل و أ ى ف ا ه ن إ ف » ا ه ب ا ق ل ً ا ر ب ج و
تعالى :م«ا كان لموامن وملوامنة الخ » فعاتبه قل
وزل
له لا رء ا
سلل
وهله لر
وضا
۲وأراد أن عليك زوجك ك س م أ « : د ي ز أ ه ل و ق و > ه ئ ا ف خ إ و ا ل ذ الله ع
إلى
ضار
د ن ع ه ر ه ا ظ و ه ن ط ا ب ن و ك ي .
عبدالله بن سعد قال ؛
فى قصة کا الناس سواء _
ين
ل لأهغيا
عئنة
ين ت أن تك
اون لى فخ ب ن ي ا:م ل ا ق ف . ه ل ت ق با ن ي ل إ ت أ م و أ ا ل ه : ه ل ل ي ق
-
- |“ . ° دلا وأو أ فا ل
وهر إخفاثه لآأنه ماح وجار 40والله عام ب.4 كيد ذلك ١يكن ثماجب وا
ف ا و ش ا ن أ ب ى ل و أ س ا ن ل ا ف ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ح ا ب أ د ق و » س ا ن
ن ل م
ا ى ش خ ي ن أ ب ق ح أ
| .. ات إظهاره وإعلانه
. ب
هه"
ل او ق أ ل ا فة ي ق ت ل ا ز و ج ا ل ه ن أ ى ل ع ا ذ ه قلت :فدل
ل :على خاد ا ع ف أ ل ا و
ي د ا ه و ذ ح م ا و . ة ع ي ش ل ا ه ز أ و
دنا متهم وديناً :
ا ب س أ ل ا ر ا ب ت ع ا و س ا ي ق ل ا ة ي ج ح ت و ب ن
ب نى الأحكام
ی ض ق ا ل ف « ى ل ا ع ته لو ق ف : ى ن ا ث ل ا
ل ا ی ک ن و ز ا ر ط و ا ه ن م د ي ز
ک لايكون عل
ه ن م ا و ض ق ا ذ إ م ي ئ ا ي ع د أ ج ا و ز أ ف ج ر ح ن ي ن م أ و م ل ا
يه ف : ص ا ص خ ل ل ا ل ا ق ١ ً ا ر ط و ن
ك ت ا ل ذ ة ح ا ب إ ى ف م كك ي ل ا ة ل ع ن ع ة ن ا ب إ ل ا
قل ك ل ذ ن إ و > ل س و لابى صل الله
ا ك ح أ ل ا ى ف س ا ي ق ل ا ت ا ب ث إ ى ل ع ل د ف
: ن ي ن م م ل ا ل ه ت ح ا ب إ ى ض ت ق ا
تبار المعانى ع ا و » م
. ا ه فى إيجاب
ْ
طلاقه د ع ب ى ب ت م ل ا ة ج و ز ة ه ر ح م د ع
ملشاع جواز النكاح . تتبى ل ا ة ه ج ن م ة و ن ب ل ا ن أ : ث ل ا ث ل ا
الحامس :يستدل بالابة على عدم جواز التقية علىالأنبياء عليهم السلام
وقد تبايغ الرسااة 5 6 الشيعة بعضص ذلاك وخص مطاقاً ١
وفع االحلائق فيه د
+أما الإفرامل فن |اشيعة فإنهم اتخذوها ديدنا ودين .وأماالتفريط إفراط ,وتفريط
فى حال من الأحوال مراعاة العرض وحئة سن الحوارج فإنهم لابجوزون
الله عنه الس والمال أصاد .حى جعلوا يسبون بريدة الأسلمى الصحابى ر
ضى
جب أنه كان خافظ فرسه ى الصاوة .وأهل الساة والماعة قد سلكوا فيه
2 FOS
الوسط › فجوزوها فى الشدائلد بشروط .و جوز وها طاق
الطريق
ىناعملا ًاصخلم ) . ( دوح
«يذلا نوغلبي تالاسر هللا رنوشخيو :
:هلوق هناحبس ىلاعتو :ن
م مالسلا مهلك مييرتعتال شخ
مبa E
أحد إاللاله سبحانه وتعالى .فكيف بسيد الرسل والأنبياء عليه صلوات ال
وسلامه ؟ ومع هذا قال سبحانه وتعالى فى حقه « :وتحخشى الناس والله أحق
عى الاستحياء و طلق
:اللعشية ريعا لضن.ا
قعار
أن مشاه » فإنه ظاهر الت
بمعناها المعروف اوشية
»للل
الاختشام > وهو المراد نى قوله « :وحخشی الناس ا
و ث ح ب ل ح م ة ب ا ل ا ف تكن
تنقير لاتفاق و ق ي ق ح م د ي ز ه
كلمة المسلمين ة
55بومنا هذا , ل و ا ل ا د ه ع ل ا ن م
ا و ن س ا ح م ا ب ا ت ک ( م اسل بعد وفاته
) وكحارث 4 لمساوى للبييق ¥
ش فى عهد
ف اى و ت ف ب ه ب ل ص وه ل ث ق ف . > ا و ر م ن ب ك ل م ل ا د ب ع
+وفيهقال ه عء ا ل ع
ه ن ي ل ع ق
و ا ا ا ر ي غ ك ل ذ ل ع ف و « : ء ا ف ى
شولفا ض ا ي ع 2
0يأشباههم .
ن م ق ا ب ل ا ه ر م ع ن م ً ا م ا ع ن ي س م خ م م ت ي ل
کل ن رن هررد الألف 0فل
اوى للبييق س م ل ا و ن س ا ح م ل ا ب ا ت ك (
١:4").
ولمبزل ذلك ديدن الشياطين والدجاجلة فىكل عصر وقطر » حى نشأ فى القطر
المندى نى أيامنا رجل يسمى مر زا غلام أحمد وادعى النبوة وتيافت فى دعاويه
وجعل يحرف الكل عنمواضعه» ويدس فالقرآن والحديث ماألهمه شيطانه »
رف
٠
١6 ركان املنغنيمة الكبرى له ولأتباعه أنهنشا نى تلط النصارى بالحند :د
ل ظل عواطفهم :فأقام الطامة الكبرى على عوام الملمين بالتحريفات فى القران
2
والحديث .ولذلك قام طائفة من علاء المند لاازحة شبهاته وأوهامه وعنهوا
- ۸9۳
ل
جحش بعد ما طاقها زيد بن الحارثة » ليكون أحسم لارسم الباطل وأبين محال
الخرام والحلال .وقد أخبر به تبارك وتعالى بقوله « :فلا قضى زيد عا وطرا
ف أزواج أدعيائهم إذا قضوا مہن زوجنكها لک لايكون على الموامنين ”رج
كا أمره ربه .جاعللكفار ل س و ه ي ا ع ه ل ل ا ى ل ص ه ل ل ا ل و ا
س ه
ر ب ج و ا
ز ل
ت ف » ا ر ط و
١ ١
اأنافقون يقولون :ما لهذا الرسول تزوج امرأة ابنه :فأنزل الله سبحانه وتعالى
رداً عابهم « ما كان محمد أبا أحد رمجنالكم ولكن رسول الله وخاتم النببين '
- ۹۳ -
والمعنى أنه ليمكن أبا رجل منكم بطريق النسب ( ١ ) حتىيثبت بينهوبیده
والنكاح؛ فلاعليهفىتزوج امرأة رةية
هرم
صن ح
لمالده
وو أنب
لت بي
ايثب
ما
طلقها متبناه » فهذا سبب نزول الآبة
فإن قلت :كيف السق بين جماتى هذه الآية أعنى قوله « :ما كان محمد
أباأحد منبرجالكم » وقوله « :ولكن رسول اللهوخاتم النبيين »؟ قلنا :إنه
فتكفل سبحانه وتعالى رفع هذه الأوهام كلها » وأراد سد باب الشببات
فاستدرك بلفظة « لكن رسول الولخهاتم النبيين » فاندفعت الشبهات الثلائة رأساً ,
أما الأولى :فلأنه تعالى أثبت له عليه الصلوة والسلام الرسالة :وهى
أبوة معنوية روحانية للأمة » فكان فى الحملة الأولى ننى الأبوة الحسمانية» وى
الحملة التالية إثبات الآبوة الروحانية ۽ فكآنه قيل :إنه عليه الصلوم والسلام
وإن ليمكن أبا جممانياً لأحد من الرجال » ولكنه أب روحانی » اولب الروحانى
أشفق وأحن وأرأف على أولاده الروحانيين من الأب المسانى على أولاده ›
فكيف يتوهم ننى الشفقة ؟
أوتي+ا من العاماإللاي قدليلا » والذى عندنا ا م و و : ل ج و ز عه ل ل ا د ن عه ت ا ل ك وه ل ا ع ف أ م ح ب ق م ح ل ا
كير غادر العقول حائرة 1فاعم ان لتذييل قوله «:وخام النبيين» بموله السابق وجوها :
د 1-
-ط ق
ر تمب ي ا ا ه ن أ م ن
ع م
ز ى ل ع د ر ا ف ق ا ر ه
غ إن أ ل و ا ل ا
ل -وتسخين س ن ل ا ع و
أ
ب
ة معتده» بل م أا ل و ه د ع ب ی نا ل ف » ن ي ي ب
م ن
ت ل
ا ا
خ م ا ل س ل ا و ة ا ل ص ل ا ه ي ل ع ه ن أ ت ا ب ث إ ب ه ع ز إ
ده
لإقلىي اع ب د ل و ي ن م و م و ي ل ا » ق ل ح ل ل ا ة ى
ف ن
ا ك
و ه
؛ فلا بد أن يكون يواممة
أن ع ر ب ج خ ل ا د ر د ك ل ذ ب و.ً ا ع ا ب ن أ و ة م أ ء ا ي ب ن أ ل ا ر ث ك أ
هعن _ه ل ل ا ی ض ر ى ر ع ش أ ل اك ل ا مى ب
ل ! ه د ي ب ى س ف ن ى ذ ل ا وا م أ : ی ه ل ل ا ل و ضل و
ا ق + ل ا ف
مة إلى اوم ييقنكم نلئ ع ا
ب ي
م م
ء عحمد ا ج ا م ل : ة س ك ئ ا ل م ل ا ل و ق ت ض ر أ ل ا ن و ط ي ح ت ا م ي م ج د و س أ ل ا ل ي ل ا
ل ث م ة ن ج ل
ا ن م ر ى ن ا ر ب ط ل ا ه ا و ر » ء ا ي ب ن أ ل ا ع مء ا جا م ر ث ك أ
لكاز :YC
حاتمالنبين استلزم كونه أكثر الأنبياء أمة وأتباعا 7 وبالجملة كونه ا
هالسلام علىأمت »ه ي ل ع ه ت ق ف ش ن ا ي ى
ب ف ة غ ل ا ب م » ن ي ي ب ن ل ا م ت «
ا خ ة م ن
ل أ
ك : ى ن ا ث ل ا
ليكون أبلغ فى رد الشبمة الأولى ؛ فإنه عليه السلام لما كان آخر الأنبياء لابدأن
يكون أشفتهم على أمته ی بیان كل نافعوم وضارهم وحار هم وقارهم فإنه ليس
بعده يمنكفل له ذلك » ولا كاذللسكابقون منالأنبياء فإنهماجتهدوا جهدهم
ق ترقيع حاطم وإصلاح بالهمء إلا أنهم كان هم فى الجملة غنى بن بأقى بعده
كرجل يموت ولهذريةضعفاء وهوبعللأن لهمنيتكفل عنهتربيتهم .
الثالث :أنه لفظة « خحاتم النبيين » تغريع للأموإيقاظ لهم بأنهلا اکر
منچ لين المادين إلى طرق النجاح والفلا ح 3وآل<ر ج
ى لو بي دا ور ا : تم نب ها ما أر ة ت ز ومانلع
ج هي ش غبوم اتو
ا نش عي ه
لإ هقيدصت نعاطو ,
اولسغيلو نع هيمدق .
جديدة ناسخة لسابقها أو بغيرها » وكذلك لو كانت للنبوة والرسالة أقساماً أخرى
ر كاتفوهت به المرزائية ) فإن الآبةبإطلاقها حكنت بختمها وانقطاعها جميعا .
لمممرنخساتم
لين الذى هو المناسببقولهالسابق ١ : ولكن بلتغيير أسلوب ال
اكلا
رسول الإلهلى قوله -وخاتم النيبييننا»دى بأعلى نداء إلى أن الغرضتعمم
الاختتام للنى والرسول كليها؛ فإن الينىشعاممل من له شريعة وكتاب جديد ومن
أحدها فى معنى الآخر ل م ع ت س ا ا ذ إ و › » ل و أ ل ا ب ص ا خ ل و س ر ل ا و » ك ل ذ ك س ي ل
ذل.ة > كا صرح القاضى لرسأه مجازا وهو كثير على كان ما هو قول حم
اهو
e وة gsف تفسي هراذلهاية » غير أن
ا
أعنلهه د ا ر م ل»ا و ع ب ا ط ل ا «و هة ي آ ل ا ى ف »م ت ا ح ا « ى ن إ
ع:م ة ر ا ت ا و ل ا ق ف
لم يكن : ف ه ع ب ا ط و ه م ت ا خام ل إ ه د ع ب د ح أ أ ب ن ي ا ل ث ي ح؛ ب م ه م ء ا خ و ء ا ي ب ن أ ل ا ع ب ا ط م ا ل س ل ا
عل ه ت ب أ ر ت ح ت ن ك ل و » ة م ا ي ق ل ا م و ي ى ل إ ا ه ر ت ا و ت و ا ه ن ا ي ر ج ل ب ة و ب ن ل ا م ت خ ه د ا ر م
' السلام ومحاتمه وطابعه .
إلاأن المراد من ر ي خ أ ل ا ى ز ع م م ن ا ك ن إ و » م ت ا ح ا « ظ س ف ل ن أ " ة ر ا ت ا و م ز و
ع ز , ة د ي د ج ل ا ع ئ ا ر ش ل ا ب ا ر ص أ م ه و ؛
م ه ن م ة ص و ص خ م ا ة ف ئ ا ط ل ا ن ي ن ا
ا مهم بأناللام
استغراق العرك ل ل و أ » ة ص ا خ ع ئ ا ر ش ل ا ب ا ا م ه د و ه ع م ل ا و ۽ د ه ع »
ل ل ن ي ب ن ل ا ١ ف
ا
ر خ آ ل ا ى ن ع م م ت ا ح ا م ل س ت د ع ب ى ر خ أ ا و ه ي ف ت و
النبيين عاما شاماد ل ع ج و
ص ف » ً ا ز و ر ب ١ ي ع ى ن ل ل ن أ >
» ن ي ل س ر م ل ا و ء ا ي س ب ن أ ل ا ع ي م ج ل
ة رجل آنحر» فإذا ر و
ا ه ي ل ع ه ت ي م ئ ت ا خ ى ه ت و ب نء ا ع د ا ح د ق ی ا ل ف » و ه و ه ن ا ك ز ر
ة
وة والسلام . ل ص ل
م خارج “فىآخر الزمان . کا ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ى سنيأعب : ى ر خ أ ا و ل و ق ت و
عند أخد ة و ب ن ل ا ه م ت خ ى ف ً ا ح د ا ق ه س ل و ر س ی ل و - ة ر ت ا و ت م ل ا ت ا ي ا و ر ل ا ص و ص ن م و ه
يهأنهحىينزل من السهاء ف ن ي م ل س م ل ا ة م ا ع ة د ي ق ع ح ص ي ا ل ن ك ل و » ن ي م ل س ن
م لبا
رجل آخر »> فإذا ظهر وف
رىة وسي
صظهر فى آخر الزمان » بتل ق
ودف
هم الضليل عيسى المسيح ك ل م ن أ ا و ع د ا م » ة ومبتنخى
ل ف
ا ً ا ح د ا ق ن ك ي م ل ك ل ذ ك
قدولد منبطن امرأة بعدما توق .
' ولاقر
فآن ساد و س ن
ا منة ل
ن ل ه ا
ج ل ل ا ه و ه و م د ق ة ل ط ا ب ل ا ت ا ف ي ر ح ت ل ا ه ذ ه ف
م .فعليك أن تنظر أولافىنفسير الآية ومعناها المأثور
يسن شہيا والحديث وس
طاو
جنار ا عب ومن علاء الأمة ¢ والصحابة والتابيعين من الننى مب
فاعل أولا :أن الله سبحانه وتعالى تقكدفل بيان معنى الآية وتفسيرها فز
العظم » ذ.إن القرآن يفسر بعضه بعضا ف
.ما قوله تعالى,: لم
قنرآن غير ما آ
اية
تله الآ
ك زا ه
ب ولسذا ل عليعتی
وآفمت یک
م >ك د ١اليوم أكلت
: رضى الله عنه يبكى فسأله عايه السلام ع عن بکاءه » فقال جعل عر نْ الطاب
خقر»
جه ١إناكنافى زيادة» فإذا كل فإنهلمیکل ثي إلانقص » قال :
أصد
هار ون بن عار هة .وقال ابن كثير : والبغوى عن رواية ف شيبة وابن جررر ائ ا
و
-. 4-
هأذكهبر نعمالله تعالىعلى هذه الأمة حيث أكملتعالى لهمديم فلا تاجوز
بعنه إلى إلى نی غير نبهم صلوات اوللسهلامه عليه »٠ ولهذا جعله خخاتم الأنبياء و
لله إليكم جميعا الذى ل ا ل و س ر ى ن إ س ا ن ل اا ه ي أا ي ل ق « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ا ه ن م و
ملك السموات والأرض » عن الحسن رضى الله عنه عند اب
سنعد قال :قال
فإذاكاننيناام » ى د ع ب د ل و ین م و ء
ا ي ح ك ر د أ ن م ل و س ا
ر ن أ « : ا ه ل ل ال و س ر
ى
أنه خاتم الأنبياءكا ن
و ه د ع ب ث ع ب
ا ل
ي ه ن أ »
ن يةعم ا يتق ل ا م و ي ى ل إ س ا ن ل ا ة ف ا ك ل و س ر
ا أنهخاتمالنبيين ی ه ف ر ش ن م ا ذ ه و « : ة ب آ ل ا ه ذ ه س فى
ير قال اب
تن ك
فثير
.وتدل على عموم بعثته ليمونلد إلى بوم ى ه ت ن ا » " ة ف ا ك ق ا ح ل ا ى ل إ ث و ع ب م ه ن أ و
القيامة وكونه عليه الصلاة السلام آخر الأنبياء وكون أمته آخر الام آبات
لاث وثلا ثين آية. ث ى ل إ ا ه د د ع غ ل ب » ن ي ي د ه م ل ا ة ي ا د«ه ى ا ه ا ن ر ك ذ ى ر ح خ أ
مى ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ب ة و ب ن ل ا م ت خ ى ن ع م و ا ه ا ن ع م ن ي ب ف ى
َ ي
ل ا ن أ م ث
«خم الذوة ف
»ى احاديث متواتر ة تزيد على مائتين» حمعتها ی جزء مفرد يسمى
ة بحيث لميغادر وول تأويلا ولا حرف ت و ا ف ت « ت ا ن ا و ن ع ب و ة ف ل ت ح ب ي ل ا س أ ب ث ي د ح ل ا
لاء الأمة . ع ه ي ل ع ق ف ت ا ا م ى ن ع م ل ا ة ر ت ا و ت م ث ي د ا ح أ ل ا ك ل ت ن و ك و . ا ل ي ق و ل ا ق
الاحاديث المتوائرة عن رسول للهعا 'ن وردت بدلك قال ابن كثير
م ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ب ا ح ص ل ا ن م ة ع ا م ج ث ي د ح
وح الما ر ى ف ل ا ق و . ى ب ت ل ا
وكونهيَف خاتم النييين مانطقت يهالات وضنعت ب اله (:):۷
ولحت علينه الآمة ؛ فيكفر مدعى خلافنه > ويقتل إن أصر -انتهى ٠ ول
عا 4 95 ١ إل س لا“ وال ١
بنحزمالاندلسى ( : )۷۷ : ۱وقد صرح عن رسول اللهعي بنقل ا ۱
لا س |° ت el ٠.٠
ل
ها
ی ن ا ل ه ن أ ر ي خ أ ه ن أ ه ب ا ت ك و
3
ه م ا ل ع إ و ه ن و ڊ ت ا ق ن ى ل ا ف ئ ا و ن ك
' ی ہ ا ۔ ہ د ع ب
ل ۹۳
-
خ ب ل ا ن ا خ ي ش ل ا ه ج راخ م
أ ر ك ذى ل عا ن ه ا
ه ه ن م ر ص ت ق أ ا ن آ ا ه و
مسل۔ فى و ى ر ا
ینىاف و پ ا م ع و ن ی ل ا د ه ق ر ظ ن ي ل ف ء ا ص ق ت س ا ل ا م ا ر ن.م .
د ا ه ي ح ي س
ل ئ ا ض ف ل ا ي ل س م و ء ا ي ب ن أ ل ا ب ا ت ك ى ف ى ر ا خ ب ل ا ه ج ر ا
خ م
أ : ا ه ن ١
ف
عن
ى ن
ل ثإ م : ل ا ق ب ه ل ل ا ل و س ر ن أ ه ن ع ه ل ىل ضار ة ر ي ر ه ى ل أ
ومثل الأنبياءقمبنل
ا ن ل ا ل ج ف » ة ي ونامز ة ن ب ل ع ض و م ا ل إ ه ل م ج أ و ه ن س ح أ ف ا ت ي ب ى ن ب ل ج ر ل ش ک
وفون ط ي س
! ة ن ب ل ل ا ه ذ ه ت ع ض و ا ل ه : ن و ل و ق ي و ه ل ن و ب ج ع ي و » ه ب
النبيين» م ت ا حا ن أ و ة ن ب ل ل ا ا ن
: أ
ل افق
رح النى 24بأبلغ ص ف ي ك ر ظ ن ا ف . ) 8 4 5 : ۲ ( ه د ن س م ى ف د م ح أ ه ج ر خ أ و
نابعدهويوضع فيه . ي ى ن ع ض و مة و ب ن ل ا ر ص قى فق ب بم ل ه ب ن أ ل ي ث م تن س ح أ وه ش ت
السلام في ه ي ل ع ى س ي ع ل و ز ن ا ن ي ة و بمن ت
ل ا ن أ ة ي ئ ا ز ر م ل ا ه ت م ح ز ا م ب ه ذ ف
ب ا س ل ا ت ا ن ب ل ل ا ء ا ق ب ف ا ن ا
ی لء ا ن ب ل ا م ت خ ن ف ؛ ن ا م ز ل ا ر ح آ
قة فى مواضعها .نعم ! ینای
ض ت ا ك ل ذ ك و . ا ه ي ف ة ل ح ا د ن ك تم ل ى ر خ أ ة ن ب ل ل ا خ د إ
ح به أن ماعلنلىحاتم ههنا
عليه امم الن
لبوة
س فاىن ق لاطمي ل ك ن أ ر ه ظ ك ل ذ ك.و ر خ آ و
ل ه
ا
الشرع
إن ة و ب ن ل ل ة ي ئ ا ز ر م ل ا ا ه ت ع ر ت خ ا ى ت ل ا م ا س ق أ ل ا ف . م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ب م ت ت و ه ف
ة بعده عليه الصلوة والسلما ع ط ق ن م ى ه ف ع ر ش ل ا ن ا س ل ى ل ع ة و ب ن ل ا ى ف ة ل خ ا د ت ن ا ك
فيه ,ا ا ن لم ا ل ك ا ل ف ا ي ف ة ا ن ك تم ل ن إ و > ص و ص ن ل ام ذ ه ب
١ومنها .ماروى عن أبى حازم قال :قاعدت أبا هريرة رضىاللهعنها
حمس سنين فسمعته حدث عن النى عي قال :ك«انت بنو إسرائيل تسوسهم
اق بعدى » وسيكون خلفاء فيكثرون .
الأنبياء ك»لا هلك نى خلفه نى › ونهل ل
قالوا :ما تأمرنا ؟ قال :فوا عة الأول فالأول ! أعطوهم حقهمء فإن ال سهائلهم
ما اعستارهم .رواه البخاری فى كتاب أحاديث الأنياء ؛ وم 5عب
ا۲:ب)ن ماجه وابن جرير وان الى شيية .
و۷۹
الفضائل وأحمد فى مسنده (۲ ٠
ىف
فهذا الحديث نص ق8أنه لا :نى بعده مطل اقا لا صاح باب شمرريعة ولا غيره ؛
ا
وإعلان الاس أن كلعايطلق عه انلتميرة لجدلان ارج دموننقطم پر
` نبينا صلوات الله وسلامه عليه.
ة غير شريعة ع ي ر ش و ة ا ر و ت ل ا ر ي غ ب ا ت ك ب ن و ت أ ي ا و ن و ك يم ل م ه ن أ ر ه ا ظ و . م م م “
سوية . و م ل ا ة ع ي ر ش ل ا ع ا ب ت ا ى ل ع م ه ت ح و
ه س و س ت ١ ف شرح البخارى :قوله: 7الحافظ ابن حجر
ى أنهم أ ( ء ا ي ب ن أ ل ا م
م أ م ه لم ق يا ي ب نم ح له ل ل اث ع بد ا س فم ه ي فر ه ظ ا ذ إا و ن ا ک
رهم ويزيل مغايروا من
ث ي د د ل ا ا ذ ه ف ة ل م ل
ح ا ب و . ى ه ت ن ا ة ا ر و ت ل ا م ا ك ح أ . ش
نى ال .نبوة بغ2ير شريلعة ى ل ع ح ض ا و ل ي ل د
1 lle 5 وکات
ل ا د و ج و أ ا ب ك ل ذ ك و > جديد صراحة وكتار
المرزائية حيث بروزى الذى اخترعته
ى ن ى ل ع ه ي ف ف ت كميل م ا ل س ل ا ه ي ل ع ه ن إ ف ؛ ب ا ب
ت يرر م
ه ل یای ل
النبوة بعده
ح ر ص ل ب ط ق ف
=
ق ف ة و ب ن ل ا م ا ت م م و ق
ا ي
م ب
-
نها : و د ب ا ل و ة د ي د ج ل ا ة ع ي ر ش ل ا ع م ا ل ا ل ص أ ى ى ن م ا ل س ل ا ه ي ل ع ه د ع ب ن واكلي
۳
ی س ایم ردم
ض المآمنةاعبلعة
ت
ع
ا
ن
ل
أ
١
ك
ل
و
و
ل
أ
ه
و
ن
+
ا
ا
ن
ل
ه
س
ه
أ
ه
ل
ر
.
ق
ك
ل
ذ
و
ي ز
ن
رو
أ
لل
ى
000
ل ا
.٠
ب ي
الہ
ن م
له يال :
عليه به
ء ا ف ل خ ل ا ة ع ا ط إ ى ف غ ي ل ب ل ا د ي ك أ ت ل ا ر و ص ا
ت ل
ي ه ن إ ف ء م م م ه د ع ب ت ع
والسكوت ا
عن الانبیاء كا ترى ,
ل ا و ح م ب ى ذ ل ا ى ح ا م ل ا ا ن أ و د م ح أ ا ن أ و د م ح م ا ن أ ,
نا الحاشر الذى أ و » ر ف ك ل ا ا به ل
ي ل ى ذ ل ا ب ق ا ع ل ا و . ب ق ا ع ل ا ا ن أ و » ٠ ى ب ق ع ى ل ع س ا ن ل ا ر
ى» زواه البخارى ن ه د ع ب س
ع ن و ا و ل س م و
م ف الدلائل 7
ع ه ل ل ا ى ض ر ة ر ي ر ه ى ل أ ن ع ى و ر ا م : وما ٤
نه قال :قال رسول الله
ثون » فإنيكن فى أمتى أحد فإنه عبر د ح م م ث أ ل ان م م ك ل ب قا ي ف ن ا كد ق ل « : ه ل ا ل
عن سعد نن أف ,وقاص رضي الله عنه قال :قال ومنها :ما روى 6
رسول الله زیا لعلى رضى الله عنه :انك من عنزلة هارون من موسى » إلا
أنهلانی بعدى ) رواه البخارى ومملم ف غزوة تبوك .
8:
:ما روى عن ألى هريرة رض لات وما
وحن ی ء ة ف ا ک ق ل خ ل ل ا ى ل إ ت ل س ر أ و ء ا ر و ه ط و ا د ج س م . ض ر أ ل ا ى ل ت لوع ج » م ا ن ا
مسلمفى الفضائل . الزيون » رواه
:قال أى هريرة رضى الله تعاللى عنه قال عن ومنها :ما روى 5
:ااا الناس» إنهلميبق من النبوة إلا المبشرات » رواه البخارى وښول اع
و
لرسالة اقامفلمببقمما ا و ة و ب ن ل ل ن ا ك و ه
ل ن أ ى ل ع ل د ع د ه ا ش ث ي د ح ل ا ا ذ ه و
ء من أجزاء النبوة ز ج ل ب ة و ب ن ب ت س ي ل ت ا ر ش ب م ل ا ن أ ر ه ا ظ و » ت ا ر ش ب م ل ا ر ي غ ئ ش
و
ة أقسامها ش ء و ب ن ل ا د ا ر ف أ ن مق ب ي
م ل ه ن أ
م ل ع ف . ر خ آ ل ا ث ي د ا ح أ ل ا ى ف ه ب ح ر ص ا ک
ير تشريع غ ن م ة و ب ن ل ا و أ ة ي ل ظ ل ا ة و ب ن ل ا ء ا ع د ا ن م ة ي ئ ا ز ر مهل ب
ا ت ه و ف ت ا م ع ل ا
: ل 2 م ل ل ا ل و س ر ل ا ق :: ل ا ق ه ن ه
ع ل ل ا ي ض ر ة ر ي ر ه ى ن أن ع ى و ا
ر م : ا ه ن م و كك
ملم والنسای ولفظ النسانى « إنى ه ا و ر » د ج ا س م ل ا ر خ آ ى د ج س م و ء ا ي ب ن أ ل ا ر ى
خ نآإ ف «
المساجد » بريد به آخر مساجد ر خ آ :٠ ه ل و ق . » د ج ا س م ل ا م ت ا ح ى د ج س م و ء ا ي ب ن أ ل ا م ا خ
ت ل ا قا ه ن عه ل ل ا ى ر ة ش ئ ا ع ن ع ى و را م : ا ه ن م١و
::قال رسولالله يۇ
منبم أحد فعمر ن الطاب ى مكن
تفى فإ
أن ي » ن و ث د ح م م ح د ب ق م م أ ل ا ى فن ا ك د ق «
و
ای أبو يعلى وأحد .فانغار أنه عايه اأسلام س ا ل ا وم ل س م ه ا و ر » ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر -
فع به المسلمون» فكيف کن أن بظن ت ن ي ل ه ت م أ ن م ا ث د ح م ن و ك ي ه ن أ ن ظ ن م نني ب د ق
م ة س ا م ح ن ٠ ت ي د ا ح أ ة ر ش ع ه ذ ه ف
ه ااث خان حر د خ أ ا
59اليخارى وەسم ى
5
"9-ل
خ ف ه ت د ر س ا ک ا ئ ي د ح ن ي ر ش ع و ح ن ى ه و ب ا ب ل ا ا ذ ه
ية ا ف ك ا ذ ه ى ن و . ة و ب ن ل ا م ت
. ة ي ا ر د ى ن د أ إن له
3 ْ
ة و ب نم ل حا ب ت ع د ص د ق ة ر و ك ذ م ل ا ث ي د ا ح أ ل ا ت ي أ ر د ق و
ا بده ه ع ا ط ق ن ا و
ث لميدع لوول عجال ي ح ب ع ا و ن أ ا ه ن ا ك و ل ا ه ع ا و ن أ ع ي م ج ي م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع
ج ا ر د إ ا ه ل ك ة ي ئ ا ز ر م ل ا م ا ه و أ ت ب هالتأويل وا
ذ أ و ص ي ص خ ت ل
ح. ا ي ر ل ا
وبعد ذلك نذكر جملة يسيرة من آثار الساف » وأقول الأئمة المتبوعين فى
ف الأمبة وخلفهم فى ل سه ي ل عى ض ما م و »ة و ب ن ل ام ت خى ن ع من ا ي ب و ة ي ا ل ا ر ي س ف ت
هد النىا إلىيومنا هذا عن د لن م ة ي م أ ل ا ة م أ ل ا ن أم ل ع ا ف . ة و ب ن ل م
ا ت خ ة د ي ق ع
› عة قهمخت
طتمة مامه
نعلي قد أمعت على أن كل نبوة بعدنبينا صلوات الله
ووسل
ور وانقضت ه د ل ا ت ض م د ق و . ن ي ع م أ م ه ع ا م ج إ ب ل ا ج د ر ف ا ك ك ل ذ ى ع د ا ن م ل ك و
| القرون وهم على ذلك .
وبشهد عليه ما وقع بالأسود العنسى الذى ادعى النبوة باليمن فىزمنهعا
و
فإنه قتله الصحابة حكها عليه بالارتداد لهذه الدعوى بلا خلاف أحد ولا نكير
منكر .وكذلك وقعة مسيلمة الكذاب الذى ادعى النبوة بالمامة أجمع الصحابة
ر-ضوان الله تعالى علہم أجمعين -على ارتداده هذه الدعوى حى قاتله خالد بن
لوف .ولا نظنك أن تظن بأدنى صانى أن يرى قتل نفس بغير حت ثمیلناکر
عليه » فگان إجاعا من الصحابة على ارتداد مدعى النبوة بعده عليه الصلوات
لالام » بعمل أكثرهم وسكوت الباقين .
ل قرن ونی كل قطر » على ما أخبر
ذلك لمبزل المتنبئون بخرجون ف ك
وك
- "6
به الصادق المصدوق علا ؛ ولم بزل المسلمون روه ارتداداً وكفراء ويقبر :
إن ظفروا ہم کا عق بعض أخبارهم الحافظ ابن حجر ى الفتح (.,)£:7
وقد مضى نقل بعضه عن كتال
وأخبار أكثرهم مشهورة عند الأخّاريين >
حامن والمساوى لبتي فى صدر البحث ..
عة الجديدة » ونلمكن ي ر ش ل ا و ة ل ق ت س م ل ا ة و ب ن ل ا ى ع د ي ن ك يم ل ة م ا ي س م ن أ م م
ل عثا
ل
ليه
كابنت ع ا م ه ي ل ع - د م ح أ م ا ل غ ا ز ر م ن ا ي د ا ق ل ا ى ن ب ت م ه ا ع د اا م م د ي ز أ و د ش أ ه ا و ع د
ولامساواة » ه ي ل ع ة ي ل ض ف أ ن و دن م ة و ب ن ل ا
ى ف ك ا ر ت ش ا ل او ه ة م ل ي س م م ع زا مة ي ا غ
معه عليه الصلواة والسلام > بلكان يشهد فأىذانه بأن محمدا رسول الله ,
ه ( " ٤٤ : ) حيث قال : ر ا تى ف ى ر ب ط ل ا ر ف ع جو ب أ م اه مب ح
إ ر ص
ل ا م
ا ك
ی ) » وكان (ه ل ل ا ل و س ر ا د ب ن أ ن ا ذ أ ل ا ى فد ه ش ي و ك ل يی ن ا ن ذ ئ ي ن ا ك و
ن نير »› ب ر ي ج ح ه ل م ق ي ى ذ ن
ل ااك و » ة ح ا و ننلبا ه ل ل ا د ب ع ه ل ن ا ل و ي ى ذ ل ا
ل صرح حجير ق - ل ا ق ة د ا ه ش ن
ل م
ا ر ي ج ح ا ن د ذ إ ة م ل ي س م ن ا ك و . - ه ل د ه ش ي و
د ولان ي ي ب ن ل ام ت ا ح ف ج ه ن أ ا ن ر ب خ أه ن أ ل : ه ئ ا ف شى ف ض ا ي ع ىٍض ا ق ل ا ل ا ق و
ا عاو
ملهذا الكلام حى ل ع ة م أ ل ا . ت ب ع م و
ج أ » ن ي ب ن ل ا م ت ا خ ه ن أ ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن ع ر ب خ أ و » ه دیعنب
لا تخصيص ؛ فلا شك فىكفر و ل ي و أ ت ن و د ه ب د ا ر م ل ا ه م و ه ف م ن أ و » ه ر ه ا ظ ى ل ع
ع ب طا ف ش ر ى ه ت ن ا ا ع ا م ج إا ع ط قا ه ل ك ف ئ ا و ط ل اء ا ل ز ه
لهند ص ۲١۳ - ) .
أص ف :وهذه الآبة ن ه ر ي س ف ت ف ر ي ث ك ن ا ن د ل ا د ا ع . ظ ف ا ح ل ا ل ا ق و ٠
نىه
ل و س ر ن ع . ة ر ئ ا و ت م ل ا ث ر د ا ح أ ل ا ت د ر و ك ل ذ ب و ه ل و قى ل إ ه د ع ب ې نا ل
ي ه
و ل ل ا
ة رضى اللهعنهم . ب ا ح ض ل ا ن م ة ع ا م ج ٌ ث ي د ح ن م
تبره روخ الالى ف د ا د ب و ق م . ى ي و ل ا ل ا د و م ك ي ل ا ة م ا ل ع ل ا ل ا ق و
7 ْ ت ایخن و ل ه نه نووکكود : : ) “ 0 )
الكتاب » وصدعت بهالسنة ه ب ق ط نا م ن ي ي ب ن ل ام
ا
دلام ال
أ ل ا ه ا ع وت
ر ف ك ي ف ٤ ة م
ه ف ا ل خ ى ع د م
ن إ ل ت ق ي و
أصر 5
ر ج ح ن ب ا ة م ا ل ع ل ا . ل ا ق و
ا ي م ب
و ت م ا ن م د المكى 0د
بي يا غ ي
د ي ق ع ى ف ى و ا ح ط ل ا ر ف ع ج ب أ م ا م إ ل ا ل ا ق و
السلام ه ي ل ع ه د ع ب ة و ع د ل ك « . ه ت
ة الورى » اہی ٠ ف ا ك و ن ج ل ا ى ل إ ث و ع ب م ل ا و ه و » ى و ه و ى غ ب
0ن ة د ر ل ا و ر ي س ل ا ب ا ت ك ف و
( :إذا لميعروف 64 ب- الأشباه والنظائر ( ص
> م س م ع س ي ل ف ء ا ي ب ن أ ل ا 0 أن محمد
.ومثله ف لاه من الضروريات
AT الفتارى العالمكير رة
لعنهالل.ه وقالإصن na كان دعا ذلكمتابعة نبوته سرا كان أو جهرا
سواء
للشيخ أنى شكور السالمى :وقالت الروافض :اإلنعم وف التمهيد 2
لايكون خاليا من النى قوطه.ذا كفر لأن الله تعالى قاالل:ن«وبخايتمين» ومن
ادعى النبوة ق زماننا فإنه يصير كافراً » ومن طلب منه المعجزات فإنه يصير
كافراً لأنهلاشك ف النص فيجب الاعتقاد بأنه لا شركة لأحد ىالنبوة محمد
۲
هذ»ا
وبوة
قة
ع بب ا تالتاردان إن علياً كان شرد محمدعاي فىالن
ا ,و الَص كتن اي كغ ٠. ٠ » ‘a lz
هب» لأنه يقتضى كلامه واعتقاده أن تلناقطع » وهوعخالف للنص ليح تديق قو زن فه
' س ل ا م ت ا ح َ ع َ ت ل َ صا ن ي ب ن ن أ ب ة ر
لقرالى والاحاديث المتوارة باننبينا ايا خامالنبيين .ت ا و ت م ل ا ث ي د ا ح أ ل ا و ى ن آ ر ق ل ا
للإمام الغزاللى :إن الأمة فهمت بالإجاع من هذا ادعفتىقاد وق ال
ااقلتصا
اللفظ -یعی لا نی (عادهة ومن قرائن أحواله أنه افهم عدم نی بعله أبداً وعام
رسول بعده أبداء وأنه ليس فيه تأويل ولاتخصيص؛ فنكر هذا لايكون إملناكر
الإجماع انى .
وف غنية الطالبين للشيخ الإمام عبد القادر الجيلانى قدس سره :ادعت
الي اللهعنهنى -إلىقوله -لعنهم ايله تعالى ET
د ا ب أ و ع ل ق و , ن د ل ا م و ي ى ل إ ه ق ا خ ر ئ ا س و ا ل م ل ا و
ا الأرض ل ج ا ل و » م ه ئ ا ر ض ح خ
-
"الال
ا و د ر م و ء م ه و ل غ ى ف ا و غ ل ا ب م ه ن إ ف ؛ ا ر ا ي د م ه ن م
رقوا ا ف و » م ا ل س إ ل ا و ك ر ت و » ر ف ك ىل ل اع
ذ ه ى ل إ بنهم ه لذل ا ب ذ و. عل ينز ن تفل ا « ل س ر ل ا و ه ل إ ل ا ا و د ح ج » ن ا م ب إ ل
المقالة ام . ه
ى س ل ي ا ن ل ا ى ن غ ل ا د ب ع ه ل ل ا ب ف ر ا ع ل ا خ ي ش ل ا ل ا ق و
د ا س ف : د ئ ا و ف ل ا ح ر ش ف
و ه و ف ي ك » ن ا ي ع ل ا ة د ا ه ش ب ن ا ي ب ل ا ن ع ى ن غ م ه ه ذ م
تجويز نی مع ى ل إ ى د ؤ ي ه د ع و
ب أ االنت يمن
ی ن ام تااحح
ههننأى ل ص
ع ند قق إ
آن؛ إذذد :؛ ن
ر آ ر
ق قلل اب
ا بيي ذ ك ت ممززللتتسسيي ك ل ذو 0 » 0 د و ا ا ن ي ن
تا
ملنبيين
ع ل ا ا ن أ « ة ن س ل ا ق و » ن ي ل س ر م ل ا ر ح آ و
»معتح ى
أ دوع ب ى ن ا ل ب ق ا
الأمة على إبقاء
ى ل ا ة ر و ه ش م ل ا ل ئ ا س م ل ا ى د ح إ ا ذ ه و > ى
ره ل
ه ع ا
م ا ل ظ
ك ل ا ا ذ ه
با الفلاسفة ا ن ر ف ك
تهى . ن ا - ى ل ا ع ته ل ل ام ہ ن ع ل
١ ۷ ۳ : ۲ ( ت ا ح و ت ف ي
ل ان ى ن ر ع ل ا ن ب ا ن ي د ل
ى حا ر ب ك أ ل ا خ ي ش ل ا ل ا ق و
):
وة نبمن لناس اللقد بق ف ة و ب ن ل ا ء ا ز ج أ ن م ز ج ا ي ؤ ر ل ا ن أ ا ل عه ل ل ا ل و س ر ر خ أ ف
ة» فحجر ص ا خ ع ر ش م ل ا ى ل ع ا ل إ ى ن ل ا ا ل و ة و ب م
ن م
ل ا
ا ق ل ط
ا ل
ي ا ذ ه ع م و » ه ر ي غ و ا ذ ه
وة . ب ن ل ى
ا ف ن ي ع م ف ص و ص و ص خ ل ا م س ا ل ا ا ذ ه
٠
وهى جزء ت ا ر ش ب م ل ا ى ف ه ي ل إ ى ح و ي ن ك : ) 8 4 1 5 : ۳ ( ا ض ي أ ت ا ح و ت ف ل ا ف و
تعالى ه ل ل ا ة م ح ر م و م ع ل ن ط ف ت ف . ا ي ب ن ة ر ش ب م ل ا ب ح ا ص ن ك ي م ل ن إ و ة و ب ن ل ا ء ا زنجمأ
التى حجزت علينا ة و ب ن ل ا ك ل ت و ى ن ل ا ك ل ل ذ ف » ع و م ج م ل ا ب ف ص ت ان م لا ل إ ة و ب ن ل ا ق لاطفت
بل حاصل كلامه رحمه الله أن بعض أجزاء البو ة .-وهى الم رات 0-1
الاجزاء قمعا ع 1 لا یطاق اسم النبوة على هذه ولكن إلىيوم القيامة (
اب .
لةبفي
اؤلف
التفصيل فعليه بماذكرنا من الأجزاء المفردة الم
« ي أايها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيرا » وسبحوه بكرة وأصيلا»
فى الآية مسئلتان من الأحكام :
ذكر الله ليس له حد معين ولا وقت معين ولا يعذر نی تركه أحد
ى ل ع ث ح ل ا ى ئ ر ا ث ا ل ا و ت ا ي ا ل ا و ث ي د ا ح أ ل ا و
داً » ج ة ر ي ث ك ى ل ا ع ت ه ل ل ا ر ك ذ
ر ا ث ك إ ى ل ع ث ح ل ا ة س م ي ر ك ل ا ة ي ا ل ا ه ذ ه ى ن
ا ن ن ا ف ن ص د ق و . ك ل ذ ن م
سا.لفأيذكار ء ا ن آ ب ة ق ل ع ت م ل ا
مأ
ا
نخ
ل
ن س
والہار كال ل ي
موؤلفة ل ا ب ت ك ل ا ر م ع ل ا و ى ن ا س ن
ى وغير هما عو
ه تعالى ( ابنكثير ملخصاً ) . ل ل ا ه م ح ر ى و و ن ل ا ن ي دىلعا
ا ک ل ا و ح أ ل ا و ت ا ق و أ ل ا ب ل غ أ م ع يا م ر ي ث ك ل ا ر كذ ل ا و
قال غير واحد » وعن ابن
ه ن أ ش ل ج ى ن يا ل ن أ ر ي ث ك ل ا ر ك ذ ل ا : ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع
٠و روى ذلك عن
. ) ح و(ر ا ض ي أ د ه ا ج م
ل ا ة و ا ص ة ي ن س و » ل ا و ح أ ل ا و ت ا ق و أ ل ا ب ا غ أ ل ر ك ذ ل ا و ح ي ب سمتولماع
ضحى عل قول
وسبحوه بكرة" وأصيلاء ى أول « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ى ف و : ة ي ن ا ث ل ا ة ل ئ س ل ا
دون سائر الأوقات » ا م ه ي ل ع ح ي ب س ت ل ا ر ص ق ل س ي ل ر ك ذ ل ا ب | ا ه ص ي ص خ
» نه و ر خ خ آ و ر ا ه ل ا
ملائكة الليل والهار وتلتق ا م ه ر ض ح ن ا م ن و ك ل ت ا ق و أ ل ا ر ئ ا س ى ل ع ا ه ل ض ف ة ف ا ن إ ل ل ب
بينها . ة د م ع ل ا ه ن و ك ل ا ب ي ف ه ج ا ر د ن ا ع م ر ا كذ أ ل ا ن ي ب ن م ح ي ب س ت ل ا د ا ر ف إ ك ؛ ا م ف
بيح الصلاة» أى بإطلاق الجرء س ت ل ا ب د ا ر م ل ا ن أ
« ه ن ع ه ل ل ا ي ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع و
لتسبيح أصيلا صلاة العشاء .وعن قتادة ا و ر ج ف ل ا ة و ل ص ة ر ك ب ح ي ب س ت ل ا و . ل كىللاع
ب
ر بذين الوقتين ا ش أ : ل ا ق ه ن أا ل إ » ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ى و را مو ح ن
اروى الحبر .وتعقب ماروى عنهما م ث ر ه ظ أ و ه و ء ر ص ع ل ا ة و ل ص و ة ا د غ ل ا ة و ل صى ل إ
يقته » ولكن ق ح ى ل ع ح ي ب س ت ل ا ن إ : ل ا ق ي د ق و . ة ر و ر ض ر ي غن م ز ه
و ي
ج ف
ن أ
ت
روح ملخصا) . ( ل م أ ت ف ه
. ي ف ة و ا ص ل ا ب ا ل ي ص أ ح ي ب س ت ل ا و ا
: ه ي ف ة و ل ص ل ا ب ة ر ك ب ج ي س ا
:ة الضحى وصلوة العصر .فعلى قول قتادة ثبت
دفال الجصاص :قال قتصادةلو
لهسنية صلوة الضحى أيضا .
د -
كلا
لظلدمات ا ن م م ك ج ر خ ي ل ه ت ك ئا ل م و م ك ى
ي ل
ل ع
ص ي ى ذ ل ا و ه «
إلى النور وكان بالمؤمنين رحما »
ن ه ة و ل ص ل ا ى ع م ق ي ق ح ن
الله والملائكة والناس
ا ب ع ن ب ا ن ع ك ل ذ ى و ر و ر و ه ش م ل ى
ا ف » ا«لصلوة
رضى اللهيهن بين س
ا ن م و ) ة م ح ر : ى ل ا ع ت ه ل ل ا
ن م و ¢ ر ا ف غ ت س ا : ة ك ئ ا ل م ل
الجن . و س ن إ ل ا ی م و م
( 5 2روح دعاء
ج م و ة ق ي ق ح ن ا ك ن إ ة ف ل ت ح ل ا ى ن ا ع م ل ا ه ذ ه ف
لآية الجمع بين ا ه ذ ه ى ف م ز ل ً ا ز ا
» ك ر ت ش م ل ا م و م ع م ز ل ة ك ر ت ش م ت ن ا ك ن إ و » ز ا ج م ا و ة ق ي ق ح ل ا
وكلاهما لا يحور عزر
ا ز و ج ي ن م ى أ ر ى ل ع ز و ح ي و : ح و ر ل ا ى ف ل ا ق ك ل ذ ل و ٠ ة ي ف ن ح ل ا ا ن ب ا ص ص أ
ستعال الف ي ن ع م ى ف
ها أولا : ب د ا ر ي ف » ن ا ل و أ ل ا ن ا ي ن ع م ل ا ا ن ه ه ة ا ل ص ل ا ب د ا ر ب ن أ ن ي
الرعة ,
ل و ق ي - ا ن ب ا ح ص أ ك ز و ح ي ا ل ن م و . ر ا ف غ ت س ا ل ا : ا ي ن ا ث و
موم المجاز أن يراد ع ب
ق ي ق ح ً ا د ر ف ن ي ي ن ع م ل ا ا ل ك ن و كم ايع ى ز ا ج م ى ن ع م ة ا ل ص ل ا ب
وهو إما الاعتناء » ه ل ً ا ي
ل ا ن م ا ل ك ن إ ف > م ه ر م أ ح ا ل ص و ن ي ب ط ا خ م ا ر ي خ ه ي ف ا ع
حمة والأستغفار فردا ر
ص ل ا ن م ذ و خ خ أ م ل ا ى و ن ع م ل ا ف ا ط ع ن ا ل ا و م ح ر ت ل ا ا م إ و . ه ل ا ي ق ي ق ح
ة المعروفة المشتملة على و ل
ب ي ر ا ل و » د و ج س ل ا و ع و ك ر ل ا و ه ى ذ ل ا ى ر و ص ل ا ف ا ط ع ن ا ل ا
استغفار الملائكة ن أ ى ن
ا و ق ا ل إ ی ا و 3 : ف ي ع ف ل ا د ح ي م ه ل ا “
ز و ج ا ل ه ن أ م ل ص أ ن م : ل ي ف ن إ ف : ه ص ن ا م ن آ ر م ل ا م ا ك ح أ
ن راد باللفظ الواحد أ
ى ل ع ة و ا ص ل ا ظ ف ل ل ا ّ ش ا ن آ ر ق ل ا ى ف ء ا ج د ق و ؛ ن ا ف ل ت خ م ن ا ي ن ع م
معنى الرحمة والدعاء
م س ا ة و ل ص ل ا و » ة ل م ج م ل ا ظ ا ف ل أ ل ا ي ن ا ن د ن ع ز و ج ي ا ذ ه : ه ل ل ي ق . ا ع ي م ج
محملمفتقرإل
ل ي ب س ا ذ ه ن ا ك ا ي ف ة ف ل ت خ ا ى ن ا ع م ل ا ة د ا ر إ ع ن ت م ي ا ل ف : ن ا ي ب ل ا
انتبى . ه
بن +
4
۳۷۷
م ا ل س ه ن و ق ل ي م ز إ )jينم
کً ا ر ج أ م ه د ع أ و
ر عا»
المسنونة ا
حل
يلهته ء ا قتل ى ن
ل ع مار سوف ت
إ ر ا ش أ ا م ى ل ع ه ل ل ا ء ا ق ل
ية » ل ك ل ا ب ى ل ا ع ت ه ي ل ع ل ا ب ق إ ل ا ن ع مام عبارة إ ل ا ه ي ل
ث ي ح ن
م
ياشغله ص خ ش ل ل ض ر ع ي ا ل
ه ت ل ف غ ب ج و يو أ ه ي ه ل ي و
» عنه ع
وزجل
ن ع و ا ه م ف و ة ن ج ل ا ن
ود د
ل ع ك
خ ل ذ ن و ك ي و
: ب غ ا ر ل ا ل ا ق و . ت و م ل ا د ن ع و ث ع ب ل ا د
و ة م ا
ن ي
ع ة
ق ل
ر ا ا
ب ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ة ا ق ا ل م
ح ) . و ر ( ل ج وز عه ي ل إ ر ي ص م ل ا ن ع
هذه التحية بالسلام » تقفى ووال قلت :وعلى هذا فاجتمعت الأق
فقدقيل فيه :إنهعند دخول الجنة » وقيل :عند البعث .حين يخْرجون من
الأجداث » وقيل :عند الموت » وروى ذلك عن ابن مسعود رضى الله عنه
أنهقال :إذا جاء ملك الموت لقبض روج الممن قال :ربلك يقرئك السلام .
ولا علمت أنه لقاء الله سبحانه وتعالى صادق على كل من هنه الأوقات
. عاارض فل
اميلبقتفي
فى دلالة هذه الآبة على صصة إيقاع طلاق المرأة بشرط التزويج » وهر إن
سق باعلدتضاتلنكااحلا,ي ورهرذار : ت و ف ل ا ق ط » ق
ت
ل
ن
اا
ط ذ
ك
ىإ
ف؛
ة أه
ر ل
م
لک
ا ح
تط
جا
وق
زس
تإ و
ن إ
ل و
+
ق ل ا
ل و
ا
ق
ذ
ي
ه
موجبة بصحه الطلا
ظ . ح ا ك ن ل ا ل ب ق ق ل ط م ل ئ ا ق ل ا
لهذا القول من د ق ا ع ل ا ا و ا
ل ل
ي ه ن أ ل ك ل ذ و » ح ي و
ح ص
ه ل
ل و ا
ق ل ا ا ذ ه و
ود الشرط ؛ فلا اتفق ج و و ة ف ا ض إ ل ا ل ا ح ى ن و أ » د ق ع ل ا ل ا ح ى ف ً ا ق ل ط م ن و ك ي ن أ
» ق ل ا ط ت ن أ ف ة ي ب ن ج أ ت ر ص و ى ن م ت ن ب ا ذ إ : ه ت ألرامقن
ا م
ل ن أ ى ل ع ع ي م ج ل ا
ن انب م
أ ة ل ز ن م ب ه ن إ و » ل و ق ل ا ل ا ح ى ن ا ل ة ف ا ض إ ل ا ل ى
ا ف
ح ق ا ل ط ل ل ع ق و م ه ن أ
ح ر ب ت ع ي م و ه ظ ف ل م ك ح ط ق س ف ؛ ق ل ا ط ت ن أ :ا م ل ل ا قم ث ه ت أ ر م ا
ال العقد » فإن
بعد الملك ؛ ق ا ل ط ا ل ع ق و م » ق ل ا ط ت ن أ ف ك ت ج و ز ت ا ذ إ « : ة ي ب ن ج أ ل ل ل ئ ا ق ل ا
. ك ل م ل اد ع ب ق ل ط ن م ل ق ا ل ط ل ا ع ا ق ي إ ة ي ا ل ا ت ض ت ق ا د ق و
ق المضاف إلى النكاح ا ل ط ل ا ف ء ا ه ق ف ل ا ف ا ل ت خ ا
ال أبو حنيفة ق ف » ل ي و ا ق أ ل ا ن م ب و ر ض ى ل ع ك ل ذ ي ء ا ه ق ف ل ا ف ل ت خ ا د ق و
ى ه ف ا هةجأ ر و
م ا ز
ل ك:تلأا ق ا ذ إ : ه ل ل ا م ه م ح ر ا ل م ح م و ر ف ز و ف س و ي و ب أ و
طالق ›
عم أو خص . ن م ن ي ب ا و ق ر ف م
ي ل و » ق ت ع ي
أجوماعة إلى ه ن ي ع ب ا ي ش ى م س ن إ و > ع ق م
ي م
ل ع ا ذ إ : ل ي ى
ل ب ن
أ ب ا ل ا ق د
إذا ضرب لذلك أجلا ه ن أا ض ي أ ك ل ا م ن ع ر ك ذ و . ك ل ا م ل و ق ك ل ذ ك و » ع ق و ل ج أ
و-لام ل
و ا ذ ك ى ل إ ة أ ر م ا ت ج و ز ت ن إ : ل ا ق ف
> » ه غ ل ب ي
ا ل
ه ن أل ع ب
كذا سنةلمیازمه 7
وحر » فلاشى؛عليه- ه ف ه ي ر ت ش أ د ب ع ل ك : ل ا ق و ل و : ك ل ا مل ا ق م
ش
ق ل ا ط ى ه ف ة ن ا ل ف ت ج و ز ت ن إ
: ل ا ق ا ذ إ : ى ر و ث ل ا ل ا ق و
ازمه مقاال
عى من قال لامرأته :كل جاريةأتسرى ا ي ف ا ز و أ ل ا ل ا ق.و ى ت ب ل ا ن ا م ع لووهقو
بن س ح ل ا ل ا ق و .
ق ت ع ت
ا ه ن إ ف ة ي ر ا جا ه ي ل ع ى ر س ت ف » ة ر حى ه فك ي ل ع
قال: ا ذ إ : ح ل ا صن
تريه أو أرثه أو نحو ذلك ش أ : ل ا ق و ل و › ي ش ب س ي ل ف ر ح ى ه فه ك ل م أ ك و ل م ل ك
لامرأة أتزوجها فهىطالق » ك :
ل ا قو ل و » ص ح ه ن أ ل ه ج و ل ا ك ل ذ بك ل م ا ذ إ
ق ن ع
ل ا ذ ك ل آ و أ » ة ف و ك ل ا ل ه أ ن م و أ ن ا ل فى ن بن م : ل ا ق و ل و . ش ب س ي ل ف
قال . ه م ز
ذ ه ر ي غ ب ى ف أ ة ف و ك ل ا ت ش و ل ي م ً ا د ح أ م ّ ل ع ن
ا ل : ن س ح ل ا
ا » وقال الليث فيا
ح ر ى ع ف ا ش ل ال ا ق و » ق ت ع ل ا و ق ا ل ط ل ا ى ف ه م ز ا يه ن أ ص خ
مهالله :لايلزمه من ذلك
عم . ا ذ إا ل و ص خ ا ذ إا ل ی ش
دلائل الحنفية على مسلكهم فى وقوع الطلاق المضاف بعد نحقق الشرط
» اقتضى ظاهره ذ و ق ع ل ا ب ا و ف و أ ا و ن م آن ي ذ ل ا ا أ ا ي « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ه ي ل ع ل د ي و
إلزام كلعاقد موجب عقده ومقتضاه» فلا كان هذا القائل عاقداً علىنإفيسقهاع
لك أن كل ذ ب ج و أ » م ه ط و ر ش د ن ع ن و م ل س م ل ا « : ع ف و ه ل و قه ي ل ع ل د ي و
ندوجودشرطه . ع ه ک حم ز ل أً ا ط ر شه س ف نى ل ع ط ن
ر ع
ش
ك" ل ى
م ا
ف ل إ ح ص يا ل ر ذ ن ل ن
ا أى ل ع ع ي مقجالفات ا ر ظ ن ل ا قنيمره ط
ي ل ع ل د ي و
تصدق بمأتهمنها» أنه أ ن أى ل عه ل ل ف م ه ر د ف ل أ ى ل ا ع ته ل ل ا ى ت ق ز ر ن إ: ل ا ق
ن من أ و
حال_ فكذلكالطلاق ل اى فا ك ل ا من ك ي
م ل ن إ و ه ي ل إه ف ا ض أ ث ي حن مه ك لىم فر ذ ا ن
ن من قال أ ه ي ل ع ل د ي و . ك ل م ل ا ى ف ا ت ع َ م َ و ً ا ق ل ط م ن ا ك ك ل م ل ا ى ل إ ا ه ه ف ا ض أا ذ إ ق ت ع ل ا و
»أينعهنق وإن ت د ل و وك ل ذ د ع ب ت ل م ح ف ر
٠ ح و ه ف د ل و ت د ل و ن إ : ه ت ی ر ا ج
-امم
فتروج » ق ل ا ط ى ه ف ا ه ج و ز ت أ ة أ ر م ا ل ك « : ل ئ ا ق ل ا ن و ك ي ن أ ب ج و ف ؛ ت ق و ل
| ها :أطنتالق . لل ا ق م ث ج و ز تن مة ل ز ن م
« :لاطلاق قبل نكاح » إنماهرأن ا ه ل و ق ى ف ى ر ه ز ل ا ن ع ى و ر د ق و
ا » فيقول « :هى طالقالبئة» فين ه ج و ز ت : ه ل ل ا ق ي ف ة أ ر لمجلر ا
ل ل
ر ك ذ ي
ح
ا ين ه ل طا م ن إ ف »
ة ت ب ل ا ق ل طى ه ف ة ن ا ل ف ت ج و ز ت ن إ ١ : ل ا قن م ا م أ ف . ؛ ى ث ب س ي ل
تزوجها وكذلك فى الحرية .
ر ل او ه ف د ق ع ل ا د ا ر أ ن ه
إ ن إ : ه ي ف ل ي ق د ق و 0
د
«إخنلت : ة ي ب ن ج أ ل ل و ق ي ل ج
ل ف ر ا د ل ا ل خ د ت ف ا ه ج و ز ت يم ث » ق ل ا ط ت ن أ ف ر ا د ل ا
ول ى ن
خ د
ا كلن ا
إ و > ق ل ط ت ا
0 . ح ا ك ل
ن لا ا ح
لة ئ س م ل ا ه ذ ه ى ف ص و ص خ ل ا و م و ن
م ع
ي ب ق
ل ا
ر ف ن م ب و ج .
ن أ ل > م ع و أ ص خن م ن ي بق ر ف ا ل ر
: ك و
ب ب أل ا ق
كان إذا حص ن إ ه
ذ إ ن ا ك ن إ و ,م ع ا ذ إ ه م ك ح ك ل ذ ك و » ك ل م ل اى ف ق ل ط م و ه ف
ى ف ق رليطغممع ا
. حال اللخصوص
أح هدا أن المظاهر إنما قصد ترم امرأة هذاغلط من وجوة » | قلله1:
و ن ي ع ا ذ إ ه ن أ ف ل ا خ ل ا ل ص أ ن م و + ا ٣
ه » وإنما ل ياوقعهإذا ق ا ل ط ع ق و ص خ
AY -
لايقعطلاقه وإن خص ن أ ه ل ص أ ى ل ع ب ج ا و ف ,
: م ع
» كالمتحرمالمظاهر ما -
تمرجماما .وأيضافإن اللتهعالىل ي
مبطلحكم ظهارهوتحريمه » بل حرمهاعليه
حالف بطلاق من يتزوج من النساء ل ا ن إ ا ض ي أ و . ه ر ا ه ظ ه ي ل ع . ت ب ث أ و ل و ق ل ا ا ذ ه
جب ذلك تحريم التكاح > وإماأوجب و ي م ل
ه ن آ ل » ه س ف
ى ن
ل ع ء امسراحلر ل
ي غ
ال:ا«
مكرلأة ق ا ذ إ ه ن إ ف ا ض ي أ و . ع ظ ب ل ا ة ح ا ب ت س ا ع و ق و و كعة
اح لًبع
ندص طل
ااقا
أنزوجها فهى طالق » متى ألزمناه ماعقد عليه منالطلاق لميكن تحريمالمرأة
ما +بلإنماتطلق واحدة » ويجوز لهأن يتزوجها ثانيا» ولايقعشى .فهذه
ة ال
مآيبة ع
ثللىة الطلاق ل ا ل د ن أ ى ل ر ه ظ ب ى ذ ل ا:و ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ا ل ا ق
اللحفاء » وثبوت البمسئالةلإني
آاثهوار افيىة الضاف إلى نكاح نفياً أو إثب
غاتا
.وال
ونظر
حس»بك منذهاكمراه الإمام الجصاص رحمه اللهفى دلائل المذهب' ٠
خلافه . تع
دنلات ساب وا
ملجو
اً جميلا ) ح ا ر س ن ه و ح ر س و ن ه و ع ت م ٠
ف
بيان المئعةللمظلقة
لاف تىرل, ص ف مة ر ق ب ل اة ر و ى
س ف ه ل ي ص ف تر مد ق و ؛ ة ق ل ط م ل ة
ل ع م ل ن
ا ا ي ة
ب ي آ ل اى ف
و س م م
ت ا
ل مء ا س ن ل ام ت ق ل ط ن إ م ك ي ل عح ا ن ا
ج ل « ى
: ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س
هر لا و ض ر ف ت و ن
أ ه
لقاعل
سى لمع
اروف ح ا ب ا ع ا ت م ه ر د ق ر ت ق م ل ا ى ل ع ت ه ر د ق ع س و مىللاع ن ه و ع ت م و ة ض ي ر ف
ضفم فارضم ن ف ة ض ي ر ف
ن ح لم ت ض ر ف د ق و ن ه و س م ن ن أل ب ن
ق م ن ه و م ت ق ل ط إ و
تقين » . م ل ى
ا ل عا ق ح ف و ر ع م ل ا ب ع ا ت م ت ق ل ط م ل ل و : ك ل ذد ع بى ل ا ع تل ا ق و ة
- ي آ ل ا
ض هماشيئام انلمهرفت ر ف ي م ل و ل ولخب د
ق ل
ق ا ل ا
ط ل ا ن ا ك ا ذ إ : ل و أ ل ا
) حوقاجب .
م س و ر ه مال ه
ا ض ر ف د ق و خقب
ولل لط
دلاق انلا كا
ا م : ى ن ا ث ل ا و
ى » فحيئذ
ر ع م ل ا ة ع ت م ل ا و » ر ه م ل ا ف ص ن ى ه ة ب ج ا و ل ا ا ه ت ع ت م
شتحب › م ب و د ن م ب ا ي ث ل ا ن م ة ف و
٠ ْ ك
.غير ها املنمطلقات .
» وقد مر ب و د ن م ي ح ت س م ر م أو ه فن ا كا ه ن ي كً ا ق ل ط م ت ا ق ل ط م ل ا :
ة ع ث ل
ت ا ثمل ا و
1 . ة ر ق ب ل ا ة ر و سى ف ه ل ي ص ف ت
كعد
ر الطلاق اص :ذكز
ذه ب ص ج ل ا ل ا ق . » ن ه و ح ر «
س و : ى ل ا ع ت ه ل و ق و
قبل الدخول يشبه أن يكون المراد به إخراجها .من حباله» لأنه مذ کور بعدالطلاق؛
آ ي ت ا ل ل ا ا جكالوازن ل أ
ل ح أ ا ن إ ى ب ن ل ا ا بام ي
أ « : ى لهالعوتق
نيت أجورهن و
ا ك و -ه ل و ى ل إ - ك ن ي م ت ك ل م ا م
لشی رقيي »ا كى ل ه
ع ل ل ان
ق
ب ل ع ت ي ا ل
ي ع
ي ى ن ل ا ب ة ص و ص خ م م ا ك ح أ ة ع ب س
النكاح
ة ص ت خ م م ا ك ح أ ة
ة ع ب س ت ا ب آ ل ا ه ذ ه ى ف ى ل ا ء ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا 2
بالنى لا
نكا يَف مع ى فة د و ج و م ا ه ج ا ؤ و ز أ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ل ي ل خ:ن i
يجوز لأحد من ا ل ي ا ي ل و س ص ترخ م ل ا
ا ذ ب
ه و »ع ب ر أ ل ا ى ل ع ن م د ا ي ز و ن م ر ث ك
أربع» كاهن ل ان م د ي ز أ ه ح ا ك ن ى ف ى ت ب ي و أع ب ر أ ل اى ل ع د ي ز ي ن أ ة ر ي غ ن ي م ل ح م ل ا
د صر ح به قول الله عزوچل « :إن ق و > ة م أ ل ا ه ي ا ع ت ي ع ي ج ل ا و ب ا ت ك ل ا ق و ط ن م
أح
أللزناالجكك الاية » .
ريه . انرمس ا ه ن و ك ل ك ف ي,
5 ۸ -
إن السلهان : ن آ ر ق ل ا ى
ن ف
ا ه
ي د قبر م ه ل ل ا ر و ن خ ئ ا ش م ل ا ف ر ش أ ا ن خ ي ش ل ا ق و
و ة و ل ص ل ا ه ه
ي ن
ل أ
ع : ا م ه ه د ح أ . ن
كان لهأن يصطق انيهھی من کی قبلا ا وماق الىاولسيلاج|مي ر م أ ص ا ص ت خ ا ل ا ه ج وي فه ي ل ح
ع ت ف ى ل ا ع ت و
ه أبوداود .وهذا
خ من
ے ا و ر » ر ب ي خ ة و ز غى فا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ي ف ص ه ن م و
ه .والثانى :أن هدايا أهل لخر د ع ب د ح أ ل ز و ح ي ا ل م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل اه ي ل ع ى ن ل ا
مسلمين غيرمختص بالإمام » ولاكذين ل ا ة م ا ع لً ا ق ح ن و ك ي ف ة م ي ن غ وا ی د
ف ع تم ا م إ ل ل
بطية ق ل ا ة ي ر ا م ف ع ق و ا م ك ة ص ا خ ه ل ن و ك ت ب ر ح ل
ل ا
ه أ ن م ه ا ي ا د هن إ ف ي ا ى ل ا
عا ه ي ر ا ر س ن م ت ن ا ك و غ ي ى ن ل ا ل إ س ق و ق م ا ه ا د ه أ ا م ن ع ه ل ل ا ى ض ر
یا اختص ببعض ک م ا ل ص ل ا و ة ا ل ص ل ا هالصلاة والسلام .وال
ي ل ع ه ن أ : ل ص ا ح
وما ى ر ا ر س ل ا ى ف م ا ك ح أ ل ا ض ع ب ب ص ت خ ا ك ل ذ ك ج ا و ز أ ل ا و ح ا ك ن ل ا ف ص ئ ا ص خ ل ل ا
ويد ب » ك ي ل عه ل ل اء ا ف أا م م « : ة ي آ ل ى
ا ف ل ج و ز ع ه ل ل ا ل و ق و : ت ل ق . ه ن ي , ت ك ل م .
هأعلم' ل ل ا و . ر ه ا ظ و ها م ك ا ن خ ي ش ل ا ق. ا م
ا ن ب و ه م ا م ع أ ت ا نهبل ت ل ح أ : ث ل ا ش ل ا
خواله » وبنات أ ت ا ن ب و ه ت ا م ع ت
ا خ ل ا ل ه ع م ن ر ج ا ه ت ا ل
ل ليا آ ق ا
ل طلم ن ك ل و ؛ ه ت ا ل ا خ
ر ل
ج انحمتو » ” ة ص ن ل ل ا
ل لح ن ن
ه ن م
| ا ذ ه ص اهو و
ص ت خوا »ه جا ي ى
لبى يَف » وإلا ا ب
م ا ش م ا ع م ك ح لاق لع
طموم إاى للع ناه ت و
ل ح ف
اف ل خ ه ي ف و » ن ي م ل س م ل ا ر ئ ا س ل ل
م
ع ر حن ک م
ی لل: ا ق ه»ل لها م ح رف س و ي ف ا
۽ر فلند ج ا بمت ن
ل م غ ه
ي ي ل
س فانلوبمة ي ل
ن ا م ا
ز ل ا ة ي ع م ل ا ت س ي بمفهوم اول
ل ة ي ع م ل ا ب د ا ر.م د
ل ا
ي ق
ل
لهجرة › ا
م ع ف ة ق ف
ا ك ه د ع ب و أكانمع
ه سواء
ورات . ا ح م ل ا ف ف و ر ع مو ه
صلوة والسلام دون غيرهن ل ا ه ي ل ع ه ل ت ا ر ج ا ه ل ا ص ا ص ت خ ا وق
التىآثرت الله ورسوله عجلمىيع ا ل إ ة و ب ن ل ا ت ي ب ب ق يال ل
ي ه ن >
ا ب ه ف ر ش ر ا ه ظ إ
إصلاح ى ف م ظ ع ر ث أ ا ه ل ة ر ج م ل ا ا ض ي أ و . ه ي ل ع ة ل ا د ة ر ا م إ ة ر ج م ل>ا و ا ت ا ب و غ ر م
ايكوننينكاحها حرجعلى النى› 2422 ل ة ر ج م ل ا ب ا ه س ف ن ت كنز م » ق ا ل خ أ ل ا
ا كانت متجاسرة أو متفاخرة على ب ر ى ن ر ق ل ا ى و ذ ن م ت ن ا ك ا ذ إ ة أ ر م ل ا ف ا ل إ و
صا ) . خ ل م ا ب ر ع م ن آ ر ق ل ا ن ا ر
ي ب ا ه ج و ز
ر لانى اي بشرط ه م ن و د ن م ا ه س ف ن ل ة ب ه ا و ل ا ة ل ح : س م ا ح ل ت ا و ع ب ا ر ل ا [
ل
ي ا
ل ع ه ت ي ص و ص ح ا م ن إ و » ء ا و س ة ب ه ل ا ظ ف ل ب . ح ا ك ن ل ا
استباحة الث ى ف ت ن ا ك م ا ل ه
س
م ن ع ك ل ل ذ و ح ن ى و ر د ق و . ل د ب ر ي غ ب
ا ط ع و ب ي س م ل ا ن ب د ي ع س و د ه ا ج
ء بن أنىرباح .
ىهله الآية إلى ن م ت ب ه ل ا ف ا ض أ ى ل ا ع ت ه ن أ ا ه د ح أ : ه و ج و ب ف ة ي آ ل ا ة ل ا ل د ا م أ
لام » بل الخصوص به ه
س ل
ي ا
ل ع ى ن ل ا ب ص و ص خ م ر ي غ ظ ف ل ل ا ا ذ هن أ م ل ع ف » ة أ ر م ل ا
الى « :
أإرناد النى ع ت ه ل و ق ة ي آ ل ا ة ل ا ل د ن م : ى ن ا ث ل ا و . ض و ع ن ود ب ة ح ا ب ت س ا ل ا
أن يستنكحها » فسمى العقد بلفظ اطبة نكاحاً - .انتبى ملخصاً من أراذ مزيد
تفصيل وتوضيح لهذا البحث فليراجع أحكام القرآن للجصاص .
فائدة :١
صلوةوالسلام؟ ل ا ه ي ل ع ه ل ا ه س ف ن ت ب ه و ن م ة أ ر م ا ا ل ى ل ا ح ك ن ل ه و
ى و
ف ا ل
و ف ل تاخ ا و » ا على وقوع الح
ة ب و ق ف ت ا ء ا م ل ع ل ا ر ث ك أ ن أ ل ع ا ف
ة بنهي ي ا
ع ت
الملالية » قاله ابن حب
انت
رث م
لونة ي ماى ه : ل ي ق ف . ل ا ب ى ن ل ان م ل و ب ق ل ا و
زية بنت جابر بنحكم الدوسية » غ ك ي ر شم أى ه : ل ي ق و » ة د ا ت ق و س ا ب ع
ى ه : ل ي ق و » ل ت ا ق م و ك ا ح ض و ن ي س م ل ا ن ب ى ل ع ه ل ا ق
زينب بنت خزيمة من
ن أ ا ههنلعل ا ى ض ر ة شنئعاو ع
> بى ع
ة وشر عله ا
ل ا و
ق؛ ر ا ص ن أ ل ا
نت ب ة ل و خ ا ه
رض . ا ع ت ا ل ف ؛ ت ا ب ه ا و ل ا د د ع تز و ج ي : م ه ض ع بل ا ق . م ي ك ح
٠
ن
و لما ة أ ر ه ل
ا ب ق ي ع ى ن ل ا ن أ ا م أ و
ن ا ج ر خ أ ف ؟ا لم أ ت ا ب ه ا
سعد عن ان أبى ع
ط ح ل ا ت ن ب ل ي ل ن أ « ن و
ی ی ن ا ه س ف ن ت ب ه و م
نساء ف
3 و ز ¢ 2 . م 3 i 7 2 8 5 - 5 ا
وهل رخص النى يَف ف قسم الأزواج بعد تخييره فى هذه الآية ©
ي بننع ى
ل ا
و ر د ق ر ض ص ا ر
ص ك
ج بلواب أ ل ا ق ف
لي أنه كان ى
إ ب ن
ة بن خراجها منالقسم .ثم م د ح ا و ص ي ص خ ت ه ي ف ر ك ذ ي م و » ه ئ ا س نن ي بم س ف ي
عه ل ل ال و س ر ن ا ك : ت ل ا ق ا ه نهعل ل ا ى ض ر - ة ش ئ ا ع ن ع ه د ا ر
ن س إ ب غ و
سم ق ي ي
ت ف
ك لا لمنىفا لاأملك » قال ل م أ ا ي ف ى م س ق ا ذ ه م ه ل ل ا « : ل و ق ي و » ل د م ي ف
إ
ج سناده عنعروةعن أبيه » قالت عائشةب ر خ أم ث . ب ل ق ل ا ى ن ع ي : د و و ا د و ب أ
قسم ل اى ف ض ع ب ى ل ع ا ن ض ع ب ل ض ف يا ل خ ف يه ل ل ا ل و س ر ن ا ك « : - ي ت ح خ ان ب ا -
ي ف
اء دنو م
انمكزلاة ع ي م ج ا ن ي ل ع ف و ط ي و ه و ا ل إ م و ي ل ق ن ا ك و ء ا ه د ن ع ه ث ك م ن م
س ا
د لت ودةق ق ل و . ا ه د ن ع ت ي ب ي ف ا ه م و يو ه ى ل ا ى ل إ غ ل ب ي ى ح س ي س م ر ي غ ن م
ننت وفرقت أن يفارقها رسول اليلهلع :ريساول الله >يوى بنت زم
أعةسحي
لعائشة» فقبل ذلك رسول اللهعق منها» الحديث .وروى عن عائشة رضيالله
عنها « :أن انیوت استأذن نسائه فى مرضه أن يكون عند عائشة فأذن له» .وهذا
ى ذ ل ا ن ز ز ر ى ن ل أ ث ي د ح ن م ح ص أ و ه و » ن ه ع ي م ج ل م س ق ي ن ا كد قه ن أ ى ل عل د ي
ي ل ا
هر آبة قتضىتخيير ا ظ ف .ن م لم س ق ي
م ل
م ث » ه ئ ا س نن مة ع ا ج ى ج ر أه ن أه يا
فم
ر
ى
ك
ل
ذا
مختار إيواء ن أ ع ن ت م ي س ي ل ف » ء ن
اء نهنوإي
م
شء ا و م ا شن م ء ا ج ر إ
ى فو ا ل
ل و
ل مها عائشة -رضى اللهعنها اتیي ع نن أ ب ت ي ض ر ا ه ن إ فة د و سا ل إ ع ي م ج ل ا
لمجصاص بحذف .
كالا
فائدة ب ":
وقوله عزوجل « :ؤلو أعجيك حسنهن » لايلج فىقلبك أن
إعجاب الاحلسنأمجن بية لايليقبشأن النبوة » فإنه أولاأمرغيراختيارى
9 | ا 2 ب ا ج ع إ ة ق ن ا ث
ف ك بياً حقي و » ي ت
ل ح
ك ت ل
ت خ د
ل باال
موه ! علبه» وهوفى الليقيقة ال شرى كقوة الرجولية؛ فكيف يقلح !
- AY -
والالتذاذ بالتصور › ى ع ر ش ن ذ إ ن و د ن م ر ظ ن ل ا د ص ق و ه ر و ظ ح م ل ا | ف ا
. وظاهر أن لفظ الآبةلايدلعليه فىشى > ابللدلائل الساطعة شاهدة على عدمه
الحجان . ت ا ي آ ر ي س ف ت
كمإفىطعام غير ل ن ذ و ی ن أ ا ل إ ى ل ا ت و ي ب ا و ل خ د ت ا ا
ل و ن م آن ب د اا ه ي أ ا ي «
يث د ح ل ن ي س ن أ ت س م ا ل و ا و ر ش ت ن ا ف . م ت م ع ط ا ذ إ ف ا و ل خ د ا ف م ت س ي ع د ا ذ إ ن ك ل و ه ا ن إ ن ي ر ظ ا ن
بى من الحق وإذا خ ت ا
س ل
ي ه ل ل ا و م ك ن ه ی ح ت س ی ف . ى ن ل ا ى ذ ؤ ي ن ا ك م ك ل ذن إ ١ ء
م ك ل ذ ب ا ج ح ء ا ر و ن م ن ه و ل ئ س ا ف
كان لكسم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزأوطاهجرهلقملنرببكم وقلوبين وام ا ع ا ت م ن ه و م ت ل أ س
ده أبدا .إنع
علوا» . ی ش ل ک ب نهالک ا ن إ ف ه و ف خ ت و أ ا ي ش ا و د ب تن إ ه ا ي ظ ع ه ل ل ا د ن ع ن ا ك م ك ل ذ
ظ ة ي ب آ ل ا ب ي ر غ ر ي س ف ت
:قوله « :غير ناظرين إناه » حال من «تلداخلوك» وقع الاسكثناء على الوقت
٠والحال معأء .كأنه قيل :لا تدخلوا بيوت النى عاو إلاوقت الإذن؛ ولا تدخلوها
إلا غير ناظرين إناه .وأنى الطعام :إدرا كهء يقال :أنى الطعام إنى ٠كقولك:
قلاه قلى .ومنه قوله تعالى ١ بين مم آن » بالغ إناه(كشاف )
N RS
N aT
ههناكان الثقيل مذموماً عند الناس » قبيح الفعلعند الأكياس .وعن ابن عباس
للهعزوجل لميحتملهم . ا ن أ ء ا ل ق ث ل ا ف ك ب س ح ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع و
التأخر فى الدعوة من غير عذر مکروه
ل الالهلتععالاىفية . أ س ن ً ا ر ي ث ك ف ن ص ل ا ا ذ ه ن م ا ن ي أ ر د ق و » ت ي ب ل ا ب ح ا صو أ
إن فضله سبحانه كان كبيراً ( رو ح) .
و أ » ا ض ع ب ض ع ي ث ي د ح ل ى أ » ث ي د ح ل ن ي س ن أ ت س م ا ل و « : ه ل و ق
لحديثٌ
ع م س ت ل ا ب ت ي ا ل ه أ '
أ س ا ذ إ و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق له » فاللامتعليلية .
لتموهدن » الضمير
ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ت و ي ب - ليون ع ل و ل د م ل ا و ى ل اء ا س ن ل
والسلام > أى وإذا
_ 4۳
-
وق لفظ الترمذى في حخديث طويل عن أنس رضى الله عنه و:جلس طوائق
و س ل ا ج ه ل ل ا ل و س»ر وكا لEت ه للل
ووا
سسر ت ي ب ى ف ن و ث د ح ت ي م ه:م
ت ده مولي
ه
و فل على ل ل ال و س رج ر خ خ فو ا ي ه
و ل ل ل
ا و س ر ى ل ع ا و ل ق ت ف » . ط ئ ا ح لىا ل إا ه ه ج و
ظنوا آم قد ثقلوا عليه , رجم د ق ل ا اه ل ل ا ل و س ر و أ ر ا ل ف > ع ج رم ث ه ئ ا س ن
دحلو ر ت س ل ا ى خ ر أ ى ج ئد ا ل و س ء ا ج و + م ه ل ك ! و ج ر خ ف ب ا ب ا ا و ر ي ن ي ا ق
عل ¢وأنزلت هذ خرج إلا سیر ا حی وأنا جالس فق الحجرة ؛ فلم يلب
أحدثالناس ا ن:أ س ن ل ا:ق د ع ج ل ا ل .
ا قة ي آ ل ا »م ك ل ن ذ ئ ي ن أ ا ل إ ى ن ل ا ت و ي ب .
.ال الترمذى yo
.ق 4 / 1 ىه ل ا ء ا س ن ن ي ج ح و » ت ا ي آ ل ا ه ذ ه ب
. ۷ انتبسى ر كتاب التفسير : ۲ ا
ش ئ ا ع ن ع د ه ا ج م ة يىافوع ر
ق و د ق و : ح ى
ت ف
ف ظلف ا ا
ح ل ا ل ا ق و
ة رضى اللهع
ى ن ا س ن ل ا ه ج ر خ أ » ر خ آ ب ب س ب ا ج ح:لةاي آ ل و ر ت ل
كنت آكل « ظ غ ل ب ( ١ )
ص أ ف ء ل ك أ ف » ه ارعم د
عرفف يس
باف
.ى» ع
ح ق
و ي ى نعلما
ه إصبعى ع ب ص إ ب ا
ع ن ك ت أ را م ن ك ي ف ع ا ط أو ل - ه و أ و أ - فقال :
حس
اب». ج م ل ا ل ز ن ف : ن ي
لالحجاب و ز ن : ا
ت ه
ق ن م
ل هطس ب رأق ل ف ب ن ي ز ة ص قل ب ق ع ق و ك ل ذ ن أ ب ع م ج ل ا ن ك م ي و
د د ع ت ن م ع ن ا م ا ل و : ب ب س ل ا ا ذ ه ب
7 ار ۸ ( ی ھ ت ن ا - ب ا ي س أ ل ا
ل ا ه ج و ت ف ر ع ا ذ ه ب و : ت ل ق
ا م ه ا و ر ن ب ذ ل ا ن ي ث ي د ح ل ا ن ي ب ع م ج
البخارى ى
ب و ب أ ر ك ذ د ق و . ق ي ا ل ا ن ك ل و ز ا ب ب س
م القرآن ا ك ح أى ف ى ب ر عنل ب
ا ر ك
ا م ث . ا ه و ز ن ب ى
ب ف
س ل ا و ق أ ة ت ت س
رى خ أ ل ا د ر و » ى ر ا خ ب ل ا ا الذين
ه ه ا و ر
: ۷ ر د ئ ا و ز ل ا ع م ج ف ی م ئ ی ھ ل ا ه ر ك ذ و ) ١ (
) 79وقال:ووا الطراك
ى س و م ر ي غ › ح ي ح ص ل ا ر ي ا » ط س و أ ل ا ى ف
أى كثيرء وهوئقة. ن ب ا
ل ا ى ل إ ه ا ر و د ر ا د لىا ف ه ج ر خ أ و
ه ي و دنرامو م ت ا ح ى ل أ نا و ى ل ا س ن
سند یح . ب
7 ۳۹۷
س ف تي ن ى ر ب ط ل ا ر ي ر جن ب ا ا ه ا و ر ا ه ر ي غع م
يره » وعاب
لهتعالى . ل ا م ه م ح ر ب ر س م ا
برعية .وهى نما وافق تنزيلها قول عمر بن اللحطاب رقت العلهنه » كا يت
زنك فى الصحيحور. .عنه أنهقال و:افقت ری عز وجل ف ثلاث » قلت :
قام إبراهنم مصلى »و.قلت :ا رسول الله » إن نساءكيدخل عامين البر والفاجر
فلو حجبتهن ! فأنزل آية | لجاب 3وقلت .لأزواج النى E لما الان عليه
الىغيرة « :عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيرامنكن » فنزلت كذلك. .
ظ وني رواية لم ذكر أسارى بدر وهى قضية رابعة -انتهى .
0 >
إطالةالكث على من هو مشغول منوج
وقال الإمامفىالكبير :فوردت الآبة جامعة لآداب منها :المع من
۰ إلى ٠ Tr 8
اختاره شخص لعبادنه ما م الد 0 ٠ 00 إطالة
0 0 مب المكث فى بيوت الناس » ونيمعنى بيت موصع ٤
ال ° ولت “° 5 a ۳ 58 :
ة و ه ش ل ا و ل ي م ل اه ن ع ث د ح ا م ب ر ض ع بى ل إ م ه ض ع ب
ى هلل لاا ععط قتف»
.له تعالى « :وما كان لكم أن توذوا دسوباللحاجقاهب» اپلیزى
وسبقبو أوجبه هذا ال
با بين ى هذه الآإبة من إنجاب الاستيذان » وترك الإطالة للعديثك عنده ۲
والحجاب بينهم وبين نسائه .
ی ى ن ل ا ى ف ً ا ص ا خ ل ز ن ن إ و م ك س ح ل ا ا ذ ه و
لميى عام فيه ا ف ه ج ا و ز أ و
به » ء ا د ت ق ا ل ا و ه ع ا ب ت ا ب ن ي ر و م أ م ا ن ك ذ إ » ه د ي غ ى و
الله تعال ب, ه ص خ خ ا م ا ل إ
ب اہی . ه ت م أ ن و د
ن أ ر ه ظ ا ض ي أ ر ي ث ك ن ب ا م ا ل ك ب و : ت ل ق
صة ى و ص خ م ر ي غ م ا ك ح أ ل ا ه ل ه
ط خ ل ل ا د ر و ن إ د ي د ي ى ن ل ا بى ن ع ل ا
ا ق . ظ ف ل ل ا ى ف ً ا ص و ص خ م ب ا
تفسير ل ا ى ف ل ل
خ ن ا ك ن إ و ا ه د ر و م ن آ ل : ی د ا
يهوب الل ل و س ر ج ا و ز أ ت ح ي ن ا ص ا ک ل
ف › ت ا ن م ؤ و
85
م ل ا ن م ل ك ب
8
م ا ع م ك 3لح
ا س ع
ن ي
ل م
ا ج ب ج ت ن
ح أ
ي ه ن م م ه غ ی
ء من ا
5
و :
٠1
ی ہ ا ۔ م
ل
ه
ا
م ل ع ن ه س ف ن
'
ا ن ي د ب ي ا ل و د ع و
و م ع ن
:
ا ي بى
ه
ف ر ا ط و أل ا
ي ن ى ف ل ا ق
أ یا ل و : ۴ : م 5 +
ص و ص خاي ل ظ ن ا م و م ع ير ا ب ث ع ا ل ا ن
ب. ل ا
م ك ح ل ا م و م عى ل ع ل د ي ك ل ذ ك و
ل ا صوصة فى ن م ل ا ة ل ع ل ا م و م
وهى. » ب ا ت ك ل و خ د ب ف ي ض م ل ا ى ذ أ ت
ع م ا ذ ك و » ن ذ إ ا ل ب ه ت
ام ؛ ع ط ل ا ج ض ن قبل ن ذ إ ل ا
١
_ ۴۹
ک ء ا ذ ي إ ل ا ن إ ف » ث ي د ح ى
ل ف
ا ا ل س ر ت ش م ه ل س ع ب س و ا ج ل ا و
االل ف
ن ي م ل س منلما د ح أ ق ح ى ف ل ح ي ا ل ك ل ذ ك » ا ن ل و س ر ل ا
اروب »
ك و . ا ل ا ك ن و ً آ ا ب ا ذ ع ع ض ف أ و » م ا ل س ل ا و ة ه
و ل
ي ل ص
عه ل
ق حىاف
لك العلة المنصوصة ذ
ر ط ا و خ ل ل ا ن ع ب و ل ق ل ا ع م ب ا ج ح ل ا م ى
ك ف
ح
هر أن ا ظ ف » ة ي ن ا ط ي ش ل ا
. ه ج ا و ز أى ف E ر ي غ ة ر ا ه ط ل ا ء ذ ه ة ي ب و ل ط م
السلام فقط »ةة
و و ل ص ل ا ه ي ل ع
ا ى ل إ ة ي ظ ف م ل ا ر ط ا و ح ل ل ا ه ذ ه ن أ ة ر ا ه ط ل ا ل ب
فحیدق كملؤمن ب و ل ط م ى ص ا ع م ل
م لد ش أ ود ك آ ن ي ن م و م ل ا ت ا ه م أ ر ي غ ى فه ر م أ ل ي ٤ة ن م ؤ م و
ة. ب ي ر ل اة ن ظ
ا ت م ا ل ه ي ل ع ف ر ا ا ح إ ن : ک ا ر ة ن ق ف ل ا
1032البينالاير E O E E N ي ب ر ق و ط ر ح
ا كان أحدهمفىالجنة والآخر فيالثا,ر كونه مع آهله ف دىار واحدة > فربم
ت-هى .ينااي ى ل ا ق حى ف ق ب و ق ل ح ل ا ق حى ف ب ب س ل ا ع ط ق ن ا ه ج و ل ا ه ذ ه ب ف
حلى
كستاةم : وبالجملة فدلت الآ
أيةع
مة من دون دعوة ي ل و ف ل و خ د ل ا ز و ج
ا ي
ل
ة بدون الإذن من المضين , و ع د و أ ة م ي لىوف ل و خ د ل ا ة م ر ح : ل و أ ل ا
ى ض ر ر م ع ن ب ا ث ی د ح ف و > ع ا ج إ ل ا ب م ا ر ح و ه و
الله تعالى عانه ١ من دعى
ة و ع د ر ي غ ى ل
ل ع
خ د ن م و » ه ل و س ر و ه ل ل ا ى ص ع د ق ف ب ح يم ل ف
قا وخرج ر ا س ل خ د
). ١۲۲ ( ١ : د ئ ا و ف ل ا ع م ج ف ا .
ذ ك و
رد
مذى ا د و
ت ب ألو ناا خ يوش ل ا ه ا و ر » ا ر ي غ م
ا دإلابإذنه ح أ ت ي ب ل و خ د ز واجل
و » ه ن ذ إ ب ا ل إ د ت
ح ي
أ ب ل و خ د ة م ر ح : ى ن ا ث ل ا و
ى هذا الحمك تفصيل
مر ذكره ی سورة النور من حكم الاستيذان .
ان الطعام و أل ب ق ة م ي ل و ل ا ل ر خ د ز و ج ا ل
م ا ع ط ل ا ت ق و ل ب ق ل و خ د ل ا ة ه ا ر ك : ث ل ا ش ل ا
ذا أدى ذلك إلى إ »
ل . ف ل ي ض م ل ا ى ذ أ ت
د الطعام ع ب س و ل ج ل ا ة ل ا ط إ ز و ج ل
احب ص ى ذ أ ه ي ف ن ا ك ا ذ إ . م ا ع ط ل ا د ع ب س و ل ج ل ا ة ع ا ط إ ة ه ا ر ك : ع ب ا ر ل ا 3 5
ن م ه ل ك ف ل ا ک ا
|
ت
تو
ن ع
م
ق لوا
٠
ع د
5
و
»ييظمهه»ظر ع
ظ نتت ي ن أ ض م ة و
5
ئ و
ا س و ت -
ي ا ت ن فرق ر فيه م ن اددی
. ر م ا ك » 0
هلالوليمة رآ
:
المعانى مفصلا. روح ن ع
ا
الحجاب على النساء ى
جفنىة ؟
|يكلون
إلرأة إذ كزانوهجاان ف الدنيا فلأيب|ا
الرأة لا EF e N
قال: أب الطو
أ جان > فتموت عدصاللاي رو
زو
0.4
الجنة.
يا فتكون زوجته ف
انلمعدهانفى
١باأمحبيية » لأحسنهما خلقا ۽ ا
~o -
ات الموامنين
أمتمكنهمن
رتد أخوها > فل| ن ي ح ت د ت ر ا ا ه ن أ ب ج ت ح ا ل ب ك ل ذ ب ه ي ل ع
د ) . ملخصا انتہی ر روح بارتدادها
ه د ح و ب ا ج ح ل ا م ا ك ح أ ل ي ص ف تى ل إ ع ج ر ن ك ل ذ د ع ب .
و
ة المأمو ١ر بها . ي ف ي ك و » والله سبحانه وتعالى المستعان وعليه التكلان .
نى منه ت س ا ا م و ى ع ر ش ل ا ب ا ج ح ل ا د ح
ر وتحقيق الصواب » من جمع م أ ل ا ح ي ق ن ت ل د ب ا ل و ب ا ب ل ا ى ف م ه م ل ا و ه ا ذ ه و
آبات الكتاب وروايات الحديث :الواردة فى هذا الباب» شمتفسيرها الختار » وما
۰ ذلك من مقدمة . ل ب ق د ب ا ل و - ر ا ث ا ل ا و م ا ك ح أ ل ا ن م ه ت ن م ض ت
بين ستر العورة والحجاب ق ر ف ل ا ن ا ي ب ق ' ق م د ق م ل ا
ط والتلييس ».إنما وقع لعدم ي ل خ ت ل ا و . ت انبمه
ب يشفتلأ ا
ش ا
ن مر ث ك أ ن إ ف
5:6
الفرق ينما مع أنه أمران مختلفان لا يمختلف فيه اثنان » وذلك بوجوه :
الأانبيلاءسعليلهمام قاطبة » ولم تأت شريعة إلا وهو فرض في»ابل مشروعيته
وضرورته ثابتة قبل نزول آدم عليه السلام » وقبل بعثة الأنبياء عليهم السلام
وتشريع الشرائع » کاترى قوله تعالى :ف«طفقا يخصفان عليه) مونرق اجنلة »
فإن آدم وحواء علي السلام لما تزع عنما لباس الجنة ليتمرخصا فى كشف
العورة » بطلفقا يخصفان علا منورق الجنة ستراًللعورة .وذاك لآن ستر
العورة من الأفعال الى جبلت عليه فطرة الإنسان » ولذلك ترى الناس عربهم
وعجمهم ومؤمنهم وكافرهم يبتمون بستر العورة» واللحلاف إثماءهو فى تفاصيله :
قال الإمام عحدث اند الشاه ولى الله الدهلوى ف حجة الله البالغة بعد ما
عادلسعترورة من أصول الارتفاقات الى جبلت عليبا فطرة الإنسان واتفقت فيه
الشرائع والمال ( )1:85ما نصه«:فاتفقوا مثإلاز عاللىة ناتلنموت وستر سوعاتهم »
ثم اختلفوا فىالصور » اه .وى شرائط الصلوة املنبدائع ر ١ : ) ١١١ :وإنه
فرض عقلا وشرعا .وفيه (١: 71١1م بعد ذلك عن د :أن ستر العورة أهم
أضحفوال أجمع » وفرضية
ج عانسات وآ كد منه » لأانهلفر
ننزه
للت
امنا
ترك استعال النجاسة مقصورة على حالة الصلوة .
ظ ش 7 مغشيا عليه > لها رءى بعل ذلك عرياناً 1 سر سمل
- 504
قال الحافظ في الفتح ( ١ : VF( :قوله « :معهم » أى مع قريش لا
ينواالكمبة »>وكان ذلكقبل البعئة » ثمقال :قد حدث به عن العباس أيضا
ابنه عبد الله وسياقه أتم > أحرجه الطبرانى وفيه « فقام وأخذ إزاره » وقال :
استقيحقبل
ل وفيسه أنيهتلقكانمصوناع ي
نم قا : :هيت أن أمشى عریاناً »
قبلالبعثةوبعدها » وفيهالنبىعن التعرى بحضرة الناسء وسیاتی مايتغلق بانلحاوة
٠بعد قليل .وفى عمدة القارى ر:YY( ۲ :قال أبو الوليد بن رشد فى القواعد:
اتفق العلاء أن ستر العورة فرض بإطلاق » واختلفوا هل هو شرط من شرو
ظ ١ أصحةالصلوة أملا502
النشأة وأول الإسلام » فهذا تق سو الور وای e
ولا كذلك الحجاب » فإنه لميكن فأيكثر الشرائع وأول الإسلام بل نزلت
فرضيته فىسنةثلاث أو حمس ء كناعرفت »نظهرالفرق بينهامنجهةالحكم
: وتاريخالنزول .
روية الناس ن ع ر ظ ل ا ع ط ق ع م ه س ف ن ى ف ض ر ف ة ر و ع ل ا ر ت س ن إ : ى ن ا ث ل ا ة ج و ل ا و
وعدمها » وق الصلوة وخارجهاء ولذلك وجب ف اللحلوة أيضا على الصحيح»
الأجانب 5 ة ي ؤ ر ف ي خ ث ي ح ا ل إ ب ا ج ح ا ل ه ن إ ف ب ا ج ح ل ا ك ل ذ ك ا ل و
واعم أن ستر العورة خارج الصلوة : ) ۳ ۸:۲ ١ ( ق ئراح ب ر
ل اىلفلاا ق
ه ي ف ة و ل ح ل ا ف و » ع ض ا و م ى ا
ف ل إ ً ا ع ا ج إ ب ج ا و س ا ن ل ا ة ر ض ح ب
حلاف » والصحيح
ی شرح ال .وفيه ا ن ک ح » ي م ص ض ر ىغ ل عت ا ش ك ن انل اک ی ا ذ اب ر ج ر
فى بيت مظل ل ل ص و ل ى ت
» ن
ح ك ي م ل و أ د ح أ ه ت رنضاحكب. ا ذ إا م ل م ش:و ك ل
ل ذ
ب ق
لىحتالل»ه وحق العباد عل م ت ش م
ر ت س ل ا
ن أ ل ء
ا ع ا م ج إ
ز و ج ي ا ل
ر ه ا طب و ث
ه ل و
ا ن ا ي ر ع
يس كذلك . ل ى ل ا ع ت ه ل ل ا ق خ ف > م ه ن ع ه ر ا ت ت س ا ب ب س ب ة ل م ج ل ا ى ف ى ع ا ر م ن ا ك ن إ و
ا ى ره ن ا ح ب ن س ه ن أىلل ا ه
ع ل
ت ل ان ع ب ا
ج ي لر ت ا :ل ب ق ن ف :
لمستور كمابرىالمكشوف ..
الم
ا
ب للستورمتأديا ب وهذا :الأدب وجبو د أ ل ل ا ك ر ا ت ف و ش ك م ل ا ى ر ي ه ن أ ب ب ي ج أ
ْ ْ مراعائه غند القدرة عليه
ا ث ي د ح ت ح ت ) ١ ۶ ۳:۲ ۲ ( ى ر ا خ ب ل ا ح ر ش ى ف ى ن ي ع ل ا ر ک ذ و
س ا ب ع ل
ع ل اث ي د ح ل دد ق و :: ا و ل ا ق : ص ن ا ما ف ن آ ر و ك ل م ل اه ن عه ل ل ا ى ض ر
باس رضى اللهعنه
ين لناس > وقيل :إن ا ع أ ل ا ل و > ة و ل ح ل ا ى ف ى ر ع ت ل ا ز و ج ا ل ه ن أ ر و ك ذ م ل ا
ريش رجالا ونسائهاتقل ق ت ن ا ك ث ي ح ف ا ه ي ل ع ن ا ك ى ث ل ا ل ا ح ه ن م - ل و ق ل ا ج ر خ ع
-
لة إلىقول -ه ا ل ا ه ذ ه ل ى
ث ف
م ً ا ن ا ي ر ع ى ش م أ ن أ ت ي ه ن
: ل معهالحجار ف»قا ة
أ و
ت
طيع ن أوارى عورتی منل
س أ ً ا ع و '
ف ر م ة م ى
ا ل
م إ
أ م م ا ق ل ا ى و ر : ت ل ق
ن إ ف
الرجل عورته شعارى لواريتها » > وقال على رضي الله عنه « :إذا كشف
ا
ى لأشعرى :إ«نى لأغتسل ني البيت المظمل س و م و ب أ ل ا ق و » . ه
ك ن
ل عمضلر ا
ع أ
فاأقمصلبى خياءء” منرى » .قلت :كل ذلكمحمول على الاستحباب .
والثالث :إن ستر العو فرض على کلزان وموامنة » لوي والمرأة
بالنساء 5 فيه سواء .والحجاب عخصوضص
فرض كسائر البدن إلا فى مواضع الضرورة > وقيل :ليس بفرض مطلقاً .
آبات الحجاب
الآية الأولى
الأولى من سورة الأحزاب هذه الآبة أعنى قوله تعالى :و«إذا سألتموهن
متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب » وهى أول آية نزلت في الحجاب .كناعرفت
مما مر فى سبب النزول مالنأحاديث الصحيحة .وهذه الآبية تدل على أن كيفية
الحجاب الشرعى هالوتستر بالبيوت واللحدور » بحيث ليانكشف للرجال شى
ظ النص . ول
لريح
دوص
ماه
أمبندانهن وزينتهن .كم
الآبة الثانية
الأجانب بين ن م ب ا ج ح ل ا ب ء ا س ن ل ا ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ت ر م أ ا ل : ر ي نث بكا ل ا ق
هم فى سورة النور . ا ن ئ ث ت س ا ا ک » م ه ن م ب ا ج ت ح ا ل ا ب ج ايل ب ر ا ق ا ل ا ء ا ل ؤ ه ن أ
ير ف تفسيره . ر ج ن ب ا ه ح ج ر ى ذ ل ا و ه ا ذ ه و
لأبنائبما وليسوا من المحارم .وقد أخرج نحو ذلك ابن جرير وابن المنذر عن ٠
علىكرماللهتعالىوجهه .وقد كره الشعبى وعكرمة أن تضع المرأة خجارها
عندعمهاأوخاها مخافة وصفه إياها لابنه » وهذا القول عندى ضعيف لجريان
فلنساء كلهن من ليمكن أمهات محارم » ولا أرى عة الرواية ععلنى, ذلك ا
ظ کرم اللهتعالی وجهه ر روح بلفظ ) .
ضعإليىفه صانليعبخارى حيث أورد فىتفسير هله الآية تشير
قلت :وي
حديث عائشة رضى الله عنهاقاللهاعليه الصلوة والسلام فىعمهامن الرضاعة :
«أيننىلهفإنهعمك تربت يمينك » .نبهعليه الحافظ فىفتح البارى (١۴٤ : 8 ) م
حكم الاحتجاب عن النساء الكافرات
ن عباس وأبن زيد
اىبعن
وا نسائين » أىالفساء المؤمنات ٠ على ما رو
ول
ومجاهد » والإضافة إليين باعتبار أنبن على دينهن ؛ فيحتجين عالنكافرات
ماهن » مضافة إلى المؤمناته
ئول
سرا«:
نبي
ولوالكتابيات (روح) .قال الإمام فى الك
ى لا جوز التكشف للكافرات ی وجه انہی .
حت
ره من العبيد والإماء » وأخرجه
:وولة ملكت أعانين » ظاه
قوله تعالى
وإليه ذهب الإمام الشافعى رحمه الله.
مردويه عن ابنعباس رضى اللهعنه»
ابن
ىنيفة رحمه الله أنه مخصوص بالإماء > وعلى
وقال اللحفاجى :مذهب ألح
الظاهر استثتى المكاتب .قال أبو حيان :إنه عطقي أمر بضرب الحجاب
5 80
.والمراد (دوح 7 نان مع دونه وفعلته أمسلمة رضى د
من « ملكت أبمانبن » الإماء خاصة > على ما قال سعيد بن المسيب رحمه الله
(تفسير أحدى ص ۲۱٤ - ) .
الآبة الثالخة
الآبة الفالعة من الأحزاب أيضا قوله تعالى « :ياأيهاالنى قل لأزواجك .
وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليين من جلابيين ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين
وكان الله غفوراً رحما» .
طماى جميع الجسم وغه ق ا ي ه ل ل ا ل و س ر ا ه ب ا ن ب ط ا خ ى ت ل ا ب ر ع ل ا ة غ ل ي
» وقيل :كل ا ه ء ا ي ث ق و ف ة أ ر م ل ا ه س ب ل ت ب و ث ل ك : ل ي ق و د . ى ه ت ن ا ه ض ع ب ا ل
ا 2 ْ : ا و د ش ن أ و . ه ر ي غ و أ ء ا س ك ن مه ب ر ت ن ښ ا
ت م
- 5١١ ب
[ جابابا ل ي ل ا د ا و س ن م ت ب ل ج ت
و ر ( ء ا د ر ل ا ن و د ر ا ي ل ل ا ن م ع س و أ ب و ثو ه : ل ي ق و
ح ) .و
امث
للهكئشىاف
هار دون ال لنلما ع س و أ ب و ث ب ا ب ل ج ل ا و س آ ش ل و
ثردلاءو»يم
قيل :وهى الملاعفة وكل و » ا ه ر د ص ى ل ع ه ل س ر ت ا م ه ب
ن ت
مت و ا ه س أ رى ل ع ة أ ر م ل ا
إ ٠ ن ي ئ ا د ب أ و ن ه ه و ج و - ا ه ب ن ي ط غبي ى - ه ب ن ر ت ساتمي
ذا برزن لداعية من
الدواعى -
» ء ا ن د إ ل ا « : ح و ر ل ا ى فل ا ق » ن ي ن «
د ي ى ل ا ع ت ه ل و ق
التقريب» وضمن معنى
ل
ة نضمين الإشارةا ت ك ن ل ع ل و » ى ل ر ه ظ يا م ى ل ع ى ل ع ب ى د ع ا ذ ل و » ل د س ل ا و ء ا خ ر إ ل ا
نى ع م ل ا ل ص ا ح ل ن ا ي ب ك ل ذ . ن
ل أ
ك : ى د ن ع و . ن ه ي ا ع ن ل د س ي ب ر ي ب ج ن ب د ي ع س
: ل ي ق و > ن ه د ا س ج أ ع ي م ج ى ل ع » ن ي ي ل ع « ب د ا
ر م ل ا ن أ ز ه ا ظ ل ا و
علىروسهن أو عل
.وجودهن > لآن الذى كان بدو منبن ف الحاهلية هو الوجه -ا
تدده تم تله على الأنف وإن ظهرت عيناها > لكن نتر الصدر وبي
الوجه» .وف رواية أخرى عالنحبر رواها ابن جریم وابن ألىحاتم وابن ردو
« تغظی وجهها من فوق رأسها بالجلباب وتبدى غينا واحدة »
رالت
وحماعة عن أمسلمة رضى الله عنها قالت :ول زداق
لجرعب
احر
وأ
دةئ«ين علبہنمن جلابيمبن » مر ج نساءالأنضار كأنعلىرءوسهن الغريان
يآب
هذه ال
ايهئعشنة
عدو
سوندبا» .وأخرج ابن مر
املنسكينة » وعليين أيكسليةب س
رضى الله عنها قالت « :رحم الله نساء الأنصار !إلما .نزلت « ياأيهاالى قل
(مع مرط وهو كساء من صوف لأزواجك وبنانلك » الآية شفقن مروطهن ج
أو خز قاموس ) فاعنجرن ها فصلين خلف رسول الله خلا كأنماعلى رءوسهن
الغربان » (روح 7١1). : ۷
ول تعالىذكره آرمرساوله عاق تسلبا ق ب :. : ة ي آ ل ا ر ي س ف ت ى ف رنيب ث
ا ل ك
ا ق
بأنبدنین وأن يأمر النساء المؤمنات المسلات خاصة أزواجه وبناته لشرفهن
لباب » «, ا
اءلج م إول ا ت ا م م و ة ي ل ه ا ج ل ا ء ا س ن ت ا م “ ن ع ن ز ي م ت ي ل » ن ب ي ب ا ل ج ن م ن ب ي ل ع
حسن البصرى وسعيد ل ا و ة د ا ت ق و ة د ي ب ع و د و ع س م ن ب ا ه ل ا ق » ر ا م ح ل ل ا ق و ف ء ا د ر ل
و ا
ه
فى ن ه ئ و ي ب ن م ن ج ر خ ا ذ إ ن ي ئ م
ء ؤ
ا سمه
نللال ار م أ « : س ا ب ن
ع ب ا ن عة ح ل طى ن أ ن ب
رءوسهن بالجلابيب » ويبدين :عينا ق و ف ن م ن ه ه و ج و ن ي ط غ ي ن أ ة ج ا ح
(ذكر روايته كمارم سألت عبيدة السلانى و : ن ي ر ي س ن ب د م ح م ل ا ق و . » ة د ح ا و
عن الروح آنفا ) .
هن خرجن ا ذ إ » ن ه س ا ب ل ى ف ء ا م إ ل ا ب ن ي شاتل ن ي ن م ؤ م ل ا ء ا س ن و ك ت ا ن ب و ك ج ا و ز أ ل
Te 0 ن ت ج ا ه ل ن ه و ي ب ن م
بلين م ي ا ل ف . ن ه س و ء ر و
قال :حدئی a ح ل ا ص و ب أ ا ن ث د ح : ل ا قم ث . » إولا
اعين
حادة
۳د
ؤمنين إذا خرجن م ل ا ء ا س ن ه ل ل ا ر م أ:« ل ا ق ة ب آ ل ا ر ى
ي فسه نفع ت
ه ل ل ا ى ض ر س ا ن
ب إ
ع
ن ه س و ع ر ق و ف ن ع ن ه ه و ج و ن ي ط غ ي ن أ ة ج ا ح ى ف ن ه ت و ي ب ن م
الجلابيب » ويبدين ب
ية ع
انبن ل ع ن ب ا ج ر خ أ و . عينا وا
» ة د ح
عن عبيدة ف تفسير عون عن محمد
» م ح م د ن ع ا ه س ب ل و : ل ا ق » ن و ع ن ا ا ن د ن ع ا ه س ب ل ف : ل ا ق ة ب آ ل ا ه ذ ه
د قال محمد ٠
ى أنفه وعينه اليسرى ط غ ف ه بع ن ق ت ف » ه ئ -
ا د ن
ر ب
و ع ن ب ا ا-
ل ولبسها عندى عبي
قدة
ق حتى جعله قريباً من حاجبه و ف ن م ه ئ ا د ر ى ن د أ و ى ن م ي ل ا ه ن ي ع ج ر خ أ و
. -ى اىال
نحاج
تبہ أو عل
يعرفن أنهن حرائر فلا يتبعن .ويمكن أن يقال :المراد يعرفن أثهن ليزانين »
لأنمن تستر وجهها مع أنه ليس بعورة لايطمع فيا أنها تكشف عورتما
سن أ
تنب
ونرات لايمكن طلب الزنا منهن -انتهسى في
معرف
وقال أحبو
يان « :نساء المؤمنين » يشمل المرائورالإماء »>والفتنة بالاماء
ساء إلى أكثر لكثرة تصرفهن بحلاف الحرائر » فيحتاج إخراجهن مانلعمنوم
دليل واضح -انثهى .ثمقال « :ذلك أدنىأن يعرفن » لتسترهن بالعفة فلايتعرض
قامدلم
م التستر وال
يانض اف
يىة هن ولايلقين بيمكارهن » لأن المرأة إذا كا
غنت
اء من
اىلرأنيهسفى
عليها » لاف المتبرجة فإنها مطموع فيها » وهوتفسير مبنىعل
االعلموحمخفرىائر والإماء .
قناع ارائ لكيلا رذن » .وأخخرج هو وعبد بن حيد عنأنس رغى ا له عا
5
514د
» وقال :أل القناع ه ت ر د ب ا ه ب ر ض ف ة ع ن ق م ة ي ر ا ج ه ن ع ه ل ل ا ي ض ر ر م ع ى أ ر و : ل ا ق
لتاتشہی بالحرائر» وقال قذبلاك -روى عن غير واحد أنه كانت الحسرة
والأمة نخر جان ليلا لقضاء ا-لواجة ف الغيطان وبين النخيل > من غير امتياز بين
ن للإماء » وربما تعرضوا لحرا » و ض ر ع ت ي ق ا س ف ة ئ ي د م ل ا ى ف ن ا ك و » . ء ا م إ ل ا و ر ئ ا ر ح ل ا
؛ فأمرت الحرائر أن يخالفن الإماء بالزرى ” ء انمهإ ا ن ب س ح : ن و ل
م و
ه لل
ق ي
ي ق ا ذ إ ف
والتستر ليحتشمن ويهبن » فيلاطمع فيهن .
مييز بين الحرائر والإماء كيلابتعرض ت ل ا : ر و ه م ج ل ا ل و ق ى ل ع . ى ن ع م ل ا ل ص ا ح ف
العاهرات ن ي ب ز ي ي م ت ل ا ن ا ي حى ل أ ل و ق ى ل ع و » ء ا م إ ل ل ن و ض ر ع ت ي ا ك ق ا س ف ل ا ن ه
” ء ا م إ و أ ر ث ا ر ح ن ك ء ا و س » ء ا س ن ل ا ن م ف ئ ا ف ع ل ا و ت ا س م و م ل ا
+
الخحرائر وترك الإماء سدى ة م ص ع ظ ف ح ت س ا . م ا ل س إ ل ا ن أ م ه و ت ي ا م ع ب ا و ج ل ا
عة المطهرة قد تحملت ي ر ش ل ا ن أ م ز ا ت س ي ه ن إ : ر و ه م ج ل ا ل و ق ى ل ع ل ا
ا قلي
مييز بينهن وبين الحرائر» لثيلتاعرض ت ل ا ت ع ض و ث ي ح ت ا ن م ؤ م ل ا ء ا م إ ل ا ف ر و ج ف ل ا
) عرض التعرض للفساق . م ى ف ء ا م إ ل ا ت ك ر ت و » ر ئ ا ر ح ل ا ب
ل نحفظ البعض عند عدم ي ب ق ن م و ه ل ب » ع و ن م م م ا ز ل ت س ا ل ا ن إ : ل و ق نا ن أ ل
على حفظ الكل منوط بالساطنة و كال ة ر د ق ل ا ن إ ف . ل ك ل ا ظ ف م ى ل ع ة ر د ق ل ا
صيل مأامكن مانستحفاظ الحرائر ح د ي ر أ ف » د ع ب ة ل ص ا ح ن ك ت م ل و : ة س ا ي س ل ا
القدرة والسلطنة على الفساق › ى حصول ل ع ء ا م إ ل ا ظ ا ف ح ت س ا ض و ف و > ز ا ي ت م ا ل ا ب
ئن ليمتنه ل « : ى ل ا ع ت ل ا ق » ه د ع ب ی ت ا ت ا ب آ ل ا ى ف ل ج و ز ع ه ل ل ا ل و ق ه ي ل إ ر ي ش ي ا م ك
٤ قلوبهم مر ض والمرجفون ي المدينة لنغري'اك مم شملايجاررونك
المنافقون والذين
: ر و ث ن م ل ا ر د ل ا ى ف ل ا ق » » ا ل ي ت ق ت ا و ل ت ق و ا و ذ خ أ ا و ف ق ث ا ن ي أ ن ي ن و ع ل م ٠ ا ل ي ل ق ا ل إ ا ي ف
نافقين م ل ل ك ل ذ ل ي ق ف ن ه ن و ض ر ع ت ي ن ي ق ف ا ن م ل ا ن م س ا ن ن ا ك : ل ا ق ا ل ا م ی ی ا ن ع
إلى قوله -تى أعرضوا عن الإماء فر لت 5 بالاماء 1 نفعله 3 فتمالوا 9
ياات ودلالة الآثار أن التعرض للنساء وقع من بعض فعلم مسنياق ال
امنافقين » فلاقيللهمفى ذلك قالوا معتذرين :إنا نفعله بالإماء كوان هذا
الحرم فىناظلرشريعة المطهرة غير أنهمأرادو بذاك تسكين قاررها
ور الا
إعنذ
غيرة القريش والأنصار » مخافة منم .فاستحفاظ النساء كلهن عن الفجور سواء
الشريعة المطهرة عاللىسواء » ولكن لا كحنرائر أإوماء وإن كمانقمانصد
فرق المنافقون بين اللحرائر والإماء وألزموا عل أنفسهم الكف عن الحرائر أراد الله
هور مأننمسة الصحابة م ج ل ا ر ي س ف ت ب د س ا ف ل ا ن ظ ل ا ا ذ ه ن أ ت ف ر عا م ل ك ل وذ
يات» لفييسها تفصيل بين حرمة آ ل ا » ق ا يى سف ر ك
ر و ف
ص قن لم أ ش
ا ن ا م ن [ ن ي ع ب ا ت ل ا و
استحفاظ النساء ف م ا ظ ت ن ا ل ا و ة س ا ي س ل ا ب ا ب ن م و ه 3 ل ب الزنا بالحرائر والإماء
صالة إ ل ا ب ة ع ي ر ش ل ا د ص ا ق م ن م س ي ل ً ا ض ي أ ء ا م إ ل ا و ر ئ ا ر ح ل ا ن ي ب ه ي ف ق ر ف ل ا و
لزمواعلى أنفسهم الكف عانلهرائر دون أ ث ي ح » ن ي ق ف ا ن م ل ا م ع ز ب ع ق وا م ت إ ل ب
ة حرب د ب ا ك م ن و د ن م ل ج ع ت و ر س ي ت ا م ل ي ص ح ن ة ر ه ط م ل ا ة ع ي ر ش ل ا ت د ا ر أ ف ¢ ء ا م ا ل ا
دت الذرائع إلى الفجور بالإماء بالوعيد س م ث » ء ا م إ ل ا ن ع ر ئ ا ر ح ل ا ز ي ي م ت ب ب ر ض و
إماء المنلمين أو أحلت ض ا ر ع أ ى ل ع ق ا س ف ل ا ت ق ل ط أ ا ه ا
ن ل
أ » ه د ع ب د ي د ش ل ا
» فتأمل . م ز ح ن ب ا ه ي ف ل ه و ا م ك ء ا م إ ل ا ب ر و ج ف ل ا م ه ل
ا ذ إ ء ا س ن ل ل ه ج ورلتاس ب و ج و : ة ي ن ا ث ل ا
كا هو مصرح » ة ن ت ف ل ا ف ي خ
ل ا ة د ي ب عن عه ل ث م و » س ا ب ن
ع ب ا ر ب خ ا ر ي س ف ي
ت ف
مامرآنفا. ف ى ا ل س
- {1V ب
ض ل ا د ن ع ء ا س ن ل ل ت ي ب ن
ل م
ا ج و ر ا ز ا و :
ج ة ئ ل ا ن ل ا
رورات الطبعية
ه . ي ف ة د ر ا و ل ا ر ا ث آ ل ا و ا ا ة ر ا ش إ ه ي ل ع ت ل د ا ك > ة ي ع ر و
ش لأا
الآبة الرابعسة سمونرة الأحزاب أيضا قوله تبارك وتعالى :ي«ا نساء الى
داينلكأنحدسمانء اإئنقيتن فتلخاضعن بالقولفيطمع الى ف قلبهمرخ .
eسe
س
رسة
وة لي
علمرأ
بت ا
صو
الأول :أنه لاوز للنساء إذا خاطبن 0ترخم القول » والتغفنح
لسدى وغيره :يعى بذللك تر قيق الكلام إدا ادلي
ا :ال
ق فيه ,قال ابن کشر
:ولا حسنا جميلا معروفا
.وقوله « :قلن قولا معروفا » قال ازبنيد ق ا
لخير الل #ضاري :حبك بميدا 'غانلريبة » ومعنى هذا أنها تخاطب ,
فىا
نب بكلام ليس یه ترخم أى لتاخاطب ا رأة الأجاني کا اط
الأجا
روى عن بعض أمهات لمؤمئين نما كنت تضع يدها على
.و یہ-
اجھا
زو
منأن يسمع رخا لين .ا وعد إغلاظ
a اتا تعر صوتها بذاك جوا
فها إذا
اسن جرال السام جاهلية“وإسلاماً .كامعندبا
ا لزغيورج :من جملة
الاقول
اىا تكلتقبالسرقث»ر
وعن اسن أن ان ل خلهن بالمال وجنبين .
كن ت و ي ب ن م ز ل ا ى أ » ن كیتفونير قب
و ١ : ) 5 8 4 : ۳ ( ر ي ث كن ب ا ل ا ق و
شرعية الصلوة فى المسجد بشرطه » كا ل ا ج ئ ا و ح ل ا ن م و . ة ج ا ح ر ي غ ب ن جارلخف
تفلات ؛ن ه و ن ج ر خ ي و »
ه ل ل ا د ج ا س ه
م ل ل اء ا م إ ا و ع ن مات ل « : ا ي ه ل ل ا ل و س ر ل ا ت
و
ار أبو داود بسئده عن عابلدله ز ب ل ا ی و ر و ٠ » ن ه ر ي خ ن ه ت و ي بو١ : ة ي ا ف
و و
ر
أفضل من صلاتها ا ه ع ذ - ى ف ة أ ر م ل اة ا ل ص « :ل ا ق ا إ ى ن ل ن
ا عه ن عه ل ل ا ى غ ر
ن س إ ا ذ ه و » ا ه ب ر ج ح ى ف ا ه ت ا ل ص ن مل ض ف أ ا ه ت ي ب ى ف ا ه ت ا ل ض وء ا هفب
يد. ج د ا
فأحاديث الباب تدل عل عدم
مع ترغيب ضور ع TT ۲
صلوتين فبيوتهن .
414 -
الآبة الخامسة
فى القرآن « يحفظوا فروجهم > ويحفظن فروجهن » مالنزنا إلا الى ل النور :
١حفظوا فروجهم ويحفظن فروجهن » أن لاينظر إلا أحد .قال ار 1
خصيص بلا دلالة » والذى يقتضيه الظاهر أينكون الى 7 +
هتذا
قالأبوبكر :إنم أاراد عاي بةولك ( ١ ) :لاللكنظرة الأولى إذا لمتكن
عن قصد » فأما إذا كانت عن قصد فهى والثانية سواء » وهو على ما سأل عنه
جرير مانلنفظرجاءة » وهو مشل قولسه « :إن السمع والبصر والفؤاد كل
بتخريج الطبرانى عن عبد اللهبن ر ي ث ك ن ب ا ر ك ذ و . » ا ل و ئ س م ه ن ع ن ا ك ك ئ ل و أ
مسعود رضى اللهعنه قال ق:ال رسول اللهإلا « :إن النسظر سهم مسموم
ايجودته في قلبه » .وعن مسنده
لا ب
حان
من سهام إبايس من تركه مخافتی أبدلته اع
هل(مؤلف ).وف النسخة التى بأيدينا كذلك
ازفيص ر ا
كا
-ل 57
وعيئا حرج منها مثل راس الذيان وعينا سهرت فى سبيل الله ) عنمحارم الله»
وفى التفسير الأحمدى :وأما حرمة النظر إلى الأمارد بشهوة فا نطقبه
> وكتب الفقه كثير مانلسنن والأحاديث » والقياس آيضاً يساعده لعلة ا
والفتوى مملوءة من ذلك وإن لمبرد بخصوصها أثر -انتبى .قلت :لأامر تعالى
بعض البصر عن جميع مإ حظر علينا اشتمل حك الابة على النظر إلى الأمرد
أيضاً بلاريب .
الآية السادسة
«وقل للمؤمنات يغضضن :
لزو الآية السادسة مسنورة النور قول الل
جه ع
مأبنصارهن ويخفظن فروجن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها -إلى قوله
لعلحكمون » .
فن ل
وتوبو إلاىجلملهيعا أا المتؤمنو
نظر المرأة إلى الرجل والاختلاف فيه
من :أى عا ر ينثبكا ل ا ق » ن ه ر ا ص ب أ ن م ن ض ض غ ي ت ا ن م ؤ م ل لل ق « : ه ل و ق
ذهب كاير من العلاء إلىأنه ا ذ ٤ وله ن ه ج ا و ز أ ر غ ى ل إ ر ظ ن ل ا ن م ن ي ي ل ع ه ل ل ا م ر ح
لايحوز للمرأة النظر إلى الرجال الأجانب بشهوة ولا بغير'شهوة أصلا .
واحتج كثير منهم با رواه أبو داود والترمذى من حديث الزهرى عن
نهانمولىأمسلمةرضى العلنها أنهحدثه أن أسلممة رضى اللهعنهاحدثته
فلبتي:نا نحن عنده أقبل ابن
«أنها كانت عند رسول الله ا وميمونة قا
م مكتومفدخلعلي »ه وذلك بعد أممرانا بالحجاب » فقال رسول اللهلا:
8 , احتجبا منه ! فقلت ٠
| 85كلت :ي راسولالل »ه أل
أيعسهموى يلباصرنا ولايعرفنا ؟ فقال
»ثلمقتارلمنى :هذا
؟أّوا تبصرانه ؟ ا
ا له يبو :عأميواوان تلاست
حديت حسن صحيح .
ز ا و ج ى ل إ ء ا ل ع ل ا ن م ن و ر خ آ ب ه ذ و
نب بغير شهوة ا ج أ ل ا ى ل إ ن ه ر ظ ن
ب - ٤
أو ممصاهرة نظر كل إلى ماعدا ما بين سرة الآخر وركبته .والمذكور فبيعض
ايلبأصماب :إن كان نظرها إلعىدما بين السرة والركبة بشهوة حرم »
وإن بدونما لايحرم » نعم ! غضها بصرها من الأجانب أصلا أولى باوأحسن .
سلت:دل به وثامقاثاحمتج بحديث أم سلمة رضىالله عنها المذكور آنفا»
حارلمة نظر المرأة إشلىى“ من الرجل الأجنبى مطلقاً .ويلباعد القول
مبنق
بحرمةنظرالمرأة المرأةإلىماعدامابينالسرةوالركبة إذا كانبشهوة » ولايستبعد
لنظر » فإنه كثير من يستعملن السحاق من النساء .والعياذ باللهتعالى :
وقوع هذا ا
اتبى ذكره ي الروح .
لزينة ؟ اختلفوا فيه ا و ى ل ا س ف ن ى ل إ ر ظ ن ل ا م ر ح ب ل ه
الأول جواز النظر إلى نفس الحل ل و ق ل ا ى ل ع م ا ل ك ل ا ل ص ا ح و : ت ل ق
بالسى هو النظر إلى مواقع الزينة » وعلى د و ص ق م ل ا و » ا ه ت س ب ا ل م ل ا ح ة ن ب ر ل ا و
بالنهى » ولا جوز النظر إلىأحدها إلا ن ا د و ص ق م ا م ه ه ا ل ك ا ه ع ق ا و م و ة ن ي ز ل ا ى ل ا ث ل ا ل و ل ا
لالكية» والأول ماذهلبفعاقمة
هاء . ا ب ه ذ م و ه ى ن ا ث ل ا ل و ق ل ا و .
ر م ا م ك ة ر و ر ض ب
س ي ز ن ي د ب ي ا ل و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق و
ظ ي » ا ه ن م ر ه ظا م ا ل إ ن ه ا ت
ئا من الزينة ي ش ن ر ه ه ل ى أ
:كالرداء لرعنه رضى الله ابن مسعود ل ا ق ه ئ ا ف خ إ ن ك م ي ا ل ا م ا ل إ ب ن ا ج أ ل ا
عرب منالمقنعة التىتجللثيابها .وما ل ا ء ش
ظ
ه يرهن و » ء ا ف خ إا ه ن ك م ي
ا لا ذ ه ن أ ل »ه ي ف ا م ل ع ج ر ح ا ل ف ب ا ي أ ل ا ل ف ا س أ ن م و د ب ي
.وقال بقول ان ه ئناك م
ف ياخلاإم و ا ه انزمإ ظم
هار فىزى الن
يساء
مسعو د
خ ن ل ا م ه ا ر ب إ و ء ا ز و ج ل ا و ب أ و ن ير ي س ن ا و ن س ح ل ا |
عى وغيرهم .
ه عنه « :ولا يبدين زينتهن إلاما ل ل ا ى ض ر س ا ن
ب ع
ب ا ن ع ش م ع أ ل ا ل ا ق و
ظهر منهاق»ال :وجها وكفها وانلحاتم .وروى عن ابن عمر وعطاء وعكرمة
ى وغير همنحو ذلك ر٣ : ع خ ن ل ا م ه ا ر ب إ و ك ا ح ض ل ا و ء ا ث ع ش ل ا ى ل أ و بب
ينر وس
جعيد
وهذا محتمل أن يكون تفسيراً للزينة التى نهين عن إبدائها كماقال أبو إعاق
السبيعى عن ألى الأحوص عن عبد الله قال فقىوله « :ولا يبدين زياتين »
:الزينة القرط والدملو ج والحلخال والقلادة» وى رواية عنه مبذا الإسنادء قال :
الزينة زینتان فزينة لا براها إلا الروج :اللحاتم والسوار» وزينة براها الأجانب وهى
الظاهر من الثياب .وقال الزهرى :ليابدين هولاء الذين سمى الله ممن لايحل
منها بفل
داو إللها الأسورة والأخمرة والأقرطة من غير حسر » وأما عامة الن
ياس
1
إلا اللحواتم .وقال :مااللك عزنهرى « إلمامناظههرا » :اللحاتم واتلبلخال .
aS ا 00 ايرب
ويحتمل أن اعبنباس ومن تابعه أرادوا تفسيره ماظهر منها » بالوجه والكفين
الذى رواه أبو داود ي سننه يث دهحل س
ل ناأ ت ب
س ي و ر و ه م ج ل ا د ن ع ر و ه ش م ل ا و ه و
إلا هذا وهذا » وأشار إل وجهه ا م ی ر ن أ ح ل ص ي ل ن ض ي ح ل ا ت غ ل ب ا ذ إ ة أ ر م ل ا
رب
ينلك » خا
دلد وكفيه » » لکن قال أبو داود وأبو حاتم الرازى :همورسل
ههل ٠باوالأع .لل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ع ع م س يم ل
ه ي ف ف ل ت خ م ه ن أ » سير «
ظمهار ف تى ف م ا ل ك ل ا ل ص ا ح و
حاية والتابعين ص ل ا ن ي ب
ل ف ك ل ذ ى ل ع و > ب ا ي ل ج ل ا و ب ا ي ث ل ا ب ه و ر س ف ه ع ب ا ت ن م و د و ع س م ن ب ه ل ل ا د ب ع ف
ا حجة
يجب سترها ى ت ل ا ن ع م م ا ن ش ت س ا ! م ع ن » ب ا ج ح ل ا ن ع ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ى ن ثن مت ل س
ه ياف
ا ک > ه ل ا ث م أ و ر ك ب ى أ ت ن ب ء ا م س أ ث ي د ي ت ب ا ث ة و ل ص ل ا ف
سيأتى إنشاء الله تعالى .
ر س ف | ا ه ه ع ب ا ت ن م و ر م ع ن به ل ل ا د ي ع و س ا ب ع ن ب ا ه ل ل ا د ب ع و
لا يسبدين و
« : ى ل ا ع ت ه ل و ق ا و
ا ف ك ل ا و ه ج وهلناإ : م ه و ق ب » ا ه ن م ر ه ظ ا م ا ل إ ن ه ت ن ي ز
» ن ي ي ن ع ل ل م ت ح م و ه و . ن
لقول رفا إلى ا ا ذ ه ع ج ر ا ذ ه ى ل ع ف ء ا ه ئ ا د ب إ ن ع ن ي ه ن ى ل ا ة ن ي ز ل ل ر ي س ف ت ه ن أ : ل و أ ل ا
ن ا ف ك ل ا ه
و ج و ل ا ن ک
م یل ف » ه ن ع ه ل ل ا ض ر د و ع س م ن ب ا ل و ق ی نن ع م
نى ع م ل ا »
و ت ا ي ن ث ت س ن
م م
لوجه والكفان مستثئيان ا ن ا ك ل ا ّ ح ا ل ا ا ذ ه ى ل ع و> ر اللائ :أنه تفس
ظيرهلما
من الحجاب 1
د ق ر م ه ل ل ا ر و ن ر و ن أ ل ا ا ن خ ي ش ل ا ق
ر ل ا : ن آ ر م ل ا فی مشکلات ه
ة ما تلبسه ئ ي
ل د د م ف : ن ا ف ك ل ا و ه ج و ل ا ا ل
ب ا ل و و : ى ل ا ع ت ه ل و ق ه ي ل ع
ن ه ل ج ر أ ب ن ر ض
ليع ما فين
ا ت ح ا ل ا ا ذ ه ل و » ة ن ي ز ل ا ب
م ل ع ف ٠ ن ه ت ن ي ز ن م
ا ه ي ف ع ق و ف ت ا ل ل ت خ خ ا ل ا و ل
للحلاف بين الأئمة
ا
ف ذ ك ه.ل ث م ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع
ك ل ا ي ا ت ك ى ج ل ي ز ل لة ي ا ر ل ا ب ص ن ى
e
714 -د
دين .فالشهور من مذهب الإمام أنى حنيفة رحمه الله أن مراقع الزين الظاهرة
بن الوجه والكفين والقدمين ليست بعورة مطلقا » فلا يحرم النظر إلبا من غير
سهوة » لا فى البيع من كتاب الاستحسان © فلا يحل النظر للأجنبى هن الأجنبية
بلحرة إلى سائر بدنها إلا الوجه والكفين » لقوله تبارك وتعالى « :قل لامومنين
ينضوا من أبصارهم » إلا أن النظر إلى مواضع الزينة الظاهرة وهى الوجه
والكفان -رخص بقوله تعالى « :ولا يبدين زينتهن إلاظهر منها و»المراد من
الزبنة مواضعها » ومواضع الزينة الظاهرة الوجه والكفان » فالكحل زينة الوجه » .
لاجا تحتاج إلى البيع والشراء » والأخحذ والعطاء 5 واللصاتم زينة الكف
ولابمكنها ذلك عادة إلا بكشف الوجه والكفين» فيحل لها الكشف » وهذا قول
أى حنيفة رحمه الله .وروى الحسن عن أنى حنيفة رحمه اللهأنه يحل النظر إلى
E لن فا ب اى
ال :قال :أصحابناالمرادالوجه
قعومثله صر ح الجصادى ( 8 : ۳و88
والكفان .ثمقال :ولا جوز النظر إلى الوجه والكفين للشهوة » والمشهور من مذهب
الإمام مالك أن الوجه والكفين مانلعورة » فلا ياحللنظر إلا إلا عانلدضرورة
المبيحة لذلك كتحمل الشهادة والمعالجة » ومذهب الشافعى عليه الرحمة كا
الزواجر :أن انوجه والكفين ظهرها وبط) | إلى الكوعين عورة فى النظر ن المرأة
ولوأمةعلى الأصح > وإن كانا ليساعورة من الحرة أيالصلاة .وذهب بعض
a
الشافعية إلى حل النظر إلى الوجه والكفين إن أمنت الفتنة ولیس ر
ولا يجوز أن ينظر الرجل إلى الأجذبية إلا إلى وجهما وكفيها لقوله تعالى , .وله
يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها » .قال على وابن عباس ١١ :ما ظهر منها » الكجل
إلى لخر ء .والمقصود أنه تمسلك بهذه الآية م ا ل ك ل ا د ر س و . ا ه ع ض ا و م د ا ر م ل ا و م ت ا ح ل ل ا و
مقدمة ع م ا ض ن ا ب ا ل إ ك س م ت ل ا م ت ي ا ل و » ا ه ي ف ك و ا م ه ج و ى ل إ ا ل إ ل ج ر ل ا ر ظ ن ي ا ل ن أ
» علمأنهجوزللناظر الأجنى ه ج
ث ك لوا ر ا له ظ ا
إ ا
ه ل ى ل
و ا ع ت ه ل ل ا ز و جا م ه
ل ن أ ى ه و -
ن
د ما هو من جانبو ة أ ر م ل ا ب ن ا ج ن م و ه ا م ة ي آ ل ا ف ر و ك ذ م ل ا ف ا ل إ و ء ا م ه ل إ ر ظ ن ل ا
صاحب البيضاوى ليمجوز النظر إلى ى ر ث ك ل ذ ل و » ك ل ذ ن م و ه ن ب أو ر ع ظ ا ن ل ا
قال :وقيل : ث ي ح ء ف ك ل ا و ه ج و ل ا ر ا ه ظ إ ز ا و ج ب ن ق ب ت ه ع
ن أم » ف ك ل ا ؛ و ه ج و ل ا
» والأظهر ة ر و ع ب ت س ي ل ا ه ن أ ل ن ا ف ك ل ا و ه ج و ل ا و ه ى ن ث ت س م ل ا و ء ا ه ع ق ا و م ة ن ي ز ل ا ب د ا ر م ل ا
يحل لغير الزوج ا ل ة ر و ع ة ر ح ل ا ن د ب ل ك ن إ ف » ر ظ ن ل ا ى ف ا ل ة و ل ص ل ا ى ف ا ذ ه ن أ
توحمل الشهادة .هذا كلامه» ولا ة ج ل ا ع م ل ا ك » ة ر و ر ض ل ا ل إ ا ه ن م ي ش ى ل إ ر ظ ن ل ا م ر ح ن ا و
۷١۳ - ) . ص ى د م ح أ ر ي س ف(ت ی ن ا - ه س ی
ن عه ل أ س ت ي ا ي ى ب ن ل ا د ن ع ت ر ض ح ة أ ر م ا ممم ل ص ف ل ا ة ع ق ا و ل ع ل و : ت ل ق
ضل ينطر [أمسافصرف ف ل ا ل ع ج و > م ا ك ح أا ل أ ض ع ي
عليه الضلوة والسلام وجهه
س ل ا و ة و ا ص ل ا ه ي ل ع ه ن أ ث ر ح : ى و ا ض ب ل ا ل ا ف ا م د ي ت ا ه ن ع
بتغطية ة أ ر م ل ا ر م أ « ١ م ا ل
. ر ه ا ظ و ه و ٠ ا م ن ع ل ص ف ل ا ه ج و ف ر ص ن ك ل و » ه ج و ل ا
وهذا هو الذى اختاره
ن م ن ا ك ا ف: ل ا ق ث ح ح » ه ر ي س ف ت ى ف ن ز ا د ل ا
وز الرجل الأجنى ةجة ر ه ا ظ ل ا ة ن ي ز ل ا
ذ إ ٤ ت ا ر و ر ض ل ا ن م ه و ح ن و ة د ا ه ش ل ا ل م لح ه : ه ر و ه
ر ي ل
س إ س راط ن ل ا
ا م حف
ر ص ب ل ا ض ع ك ل ذ ن م ا ئ ي ش ف ا خ ن إ ف » ة و ه ش و ة ن ت ف
القدر ا ذ ه ق ص خ ر ا م ن إ .
و
ر م ؤ ت و . ة ر و ع ى ب 5 ن ا ل + ا ن د ن م ه ي د ب ت ن أ ة أ ر م ل ل
بكشفه فى الصلوة» وسائر
بدنها عور -اہی .
ص ع ب ف ة ي ل ه ا ج ل ا م ە ر م د ه
فيات اللباس ي ك
ی ک ر ض ی ل و « : ى ل ا ع ت ه لمو ف
: .
ن م و ي ج ل ع ن. ه ع ر م ن ر ج و ع
د و ب ء
خفاء بعص م إ ةديسن ي ك ى ل إ د ا ش ر إ ٠
ى -
955
ق
اللر
ره ابن تيمية ك ذ ا ك » ب ر ع ل ا م ا ل ك ن م س ي ل ف م و ي ل ا ا ن ن ي ب ع ئ ا ش ل ا و ه ا ك ا ه و ح ن و
نى حاتم عن ابن أ ن ب ا ى و ر ا م ك ة ب آ ل ا ن م د ا ر م ل ا و . ى ن ع م ل ا ب س ح ب ا ط ح ب س ي ل ه ن ک ا
وكان » * ى ش ا م ى ر ي _ ا ل ث ل ن ه ر م ح م ن ه ر و د ص و ن ه ر و ر س ب ن ه ر م ا ر ي ب ج
وراء الظهر » فيدوا ن م ة ي ل ه ا ح ب ا ة د ا ع ك ا ه ن ل د س ي و » ر م ح ل ل ا ب ن ه س ؤ ر ن ي ط غ ب ء ا س ن ل ا
نساء المهاجرين ع ر ا س ة ي آ ل ا ه ذ ه ت ل ز ن ا م ل ه ن أ ح ح ص و . ن ه ر و د ص ض ع ب و ن ه ر و
نزل الله تعالى أ ا م ا ن ا ع إ و ً ا ق ي د ص ت ء ا ب ب ن ر م ت خ ا ف ن ه ط و ر م ن ق ق ش ف ء ا ه ف ا م ل ا ث ن م ا ى ل إ
خروع
ضا حي ع
مله و
ب : ا ج ح ل ا م ك ح ن ع م ر ا ح ل ا ء ا ن ث ت س ا
وقوله تعالى « :ولا يبدين زينتون إلا لبعولتبن » أى أزواجهن « أو آبامون أو
قال أذ أو أبناء بعو ات ہن أو إخواممن أو ي إخوانمن ( . آناءبعولمن أو اا
اعود :كرر النهى لاسثثناء بعض مواد الرخحصة عنه باعتبار اأناظر » بعد ما
) . ه ظ ة ل ب ر ي ث ك ن ى ا ( ة ك ر ش م ى د ي ن ي ب
قال فى الروح :وف روضبة النووى فى نظر ذمية إلى مسلمة وجهان أصمها
الأصح كا مسلمة ع وأصصها عند البغورى المنع» وف المنها ج 2 عند الغزال 5
تحريم نظر ذمية إلى مسلمة » ومقتضااه أنها معها كالأجذبى » واعتمله حع من
الشافعية .وقال ابن حجر :الأصح تحريم نظرها إلى ما لا يبدو في المبئة من مسلمة
غير سيدةبا ومحرمها .ودثدول الذميات على أمهات المؤمنين الوارد فى الأحاديث
الصحيحة دليل نظرها منها ما يبدو في المهنة .وقال الإمام الرازى :المذهب أنه
صلا كالمسلمة» والمراد بنسائهن جميع النساء» وقول السلف محمول على الاستحباب ؛
لياكاد يمكن احتجاب المسلمات عن ه ن إ ف » م و ي ل ا س ا ن ل ا ب ق فر أ ل و ق ل ا ا ذ ه و
الذميات انتهى ر روح بلفظه ) .
واألمعابيه فول
رو» والإ
اماء » أى
كمن ن ه ت
ن كال ما
م ي
مو أ
أ« : ى ل ا ع ته ل و ق
رحمهالله وأحد القولين فمىذهب ة ف ي ن ح ى ن أ ب ه ذ م ا ذ ه و » ب ن ا ج أ ل ك م ه ف
9١م سس
اينظر العبدإشلعىر ل « : ا و ل ا ق م س ن ر ي س ن ب ا و ن س ح ل ا و د و ع س ن
م ب ا ن ع ی و ر و
مولاته » .وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عنطاوس « أنهسئل هل يرى غلام
المرأة رأسها وقدمها ق
؟ال :ما أحب ذلك إلاأن يكون غلاما يسيراً » فأما رجل
ذرلحية فلا » .ومذهب عائشة وأم سلمة رضى اللهتعالىعني] و»روى عن بعض
ظر سميندته ماينظر ن ي ن أ د ب ع ل ل ز و ي ه ن:أ م ه ن عى ل ا ع ته ل ل ا ى ض ر ت ي ب ل ا ا 0
نمكالران ما ی ع ن ي س ن ي ن م ؤ م ل ا ت ا ه م أ ت ن ا ك : د ه ا ج م ن ع و
» ن و ن ث ت سكمال ل
ا
9درهم .
فتأمل ر روح بلفظه ) . إذ الغلام يختص حقيقة به كان صبيا
ذر
قيل :هذا ودی إلى إبطال فائدة ك
لزه قد ذکر النساء نى الآبة يقوله:
:فلن ۳۴ قال الصا
يمين ني هنا الموضع .قيل له :لكيذسلاك
e
5
« أو نسائين » وأرابدهنالحرائر المسلات » فجاز أن يظن ظان أن الإماء لاوز
»بان تعالى أن
جمواز للحرة النظر إليه منها فأ
اهلننظر إملوىشلعارتبن » ويإلى
الأمة والحرة فى ذلك سواء .
وعثله صرح ا“ ملم النظر إلى الأجنبيات كسائر الرجال نمب الاحتحاں
بن حجر e , : 4
ی و ر م و ر ا ى ف و ر ک د ا ك ج ا ل ا ح ر س ف ه ل ل ا ه م ر ک م ا
وى ن و ب ا ت ل ا
عهده عه ى ف ة ع ق ا و ل ا ص و ص م ل ل ي ن ا ف ت ا ا ن ه ه ه ذ
ر و
ك + ة و ع د ل ى
ا ف ن و ي ل ي ف ط ل ا م ة
ه ب آ ل
من الحجاب من هر ى ن ث ت س م ل ا ل ف ط ل ا ن ا ي ب
ى عورا ل ع ا و ر ه ظ بم ل ن د ا ل ف ط ل ا و أ « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
التساء ى
س بدخوله على النساء ؛ فأما إن كان أ ب ا ل ف ك ل ذ م ه ف ي ا ل ً ا ر ي غ ص ل ف ط ل ا ن ا ك ا ذ إ ف
به » ويغرق بين الشوهاء والحسناء ر د ي و ك ل ذ ف ر ع ي ث ي ح ب ه ن م ً ا ب ي ر ق و أ ا ق ه ا ر م
الطفل الوند مادام -ناعماً : ب غ ا ر ل ا ل ا ق و . ى ب ت ن ا ء ا س ن ل ا ى ل ع ل و خ د ل ا ن م ن ك م ا ل ف
على يظهر 4وا :ل ١ين : طفلا » «أوا > 8کر › قال : ١- ا ع
وح کیع ق ب د ق
:فلفظ الطفل من حيث االغة مشعر إلى أنه يطلق على غير المراهق قلت
الذى لايعرف شيئا من أمر النساء .وألله تعالى أعلم8
إظه
اارلصوت
ى
قوله تعالى « :ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن » .قال
ايرن:ت فى الجاهلية إذا كانت تمثى" في الطريق وق رجلها خلخال صامتكن كث
اب
يلعام صوته ضربت برجلها الأرض فيسمع الرجال طنينه» فنهىاللهالمؤمنات عن
مثل ذلك .وکذا إذا كان شی“ منزينتها مستوراً فتحركت بحركة لتظهر ماهو حى
ا دخل فى هذا الهى ..
جل
واز كل نشی بظهرالزبنة الحفية للر
مجال
مينتها فيشم
وسن ذلك أنها تنبى عن التعطر والتطيب عند خروجها ب
بسنده عنأبى موسى عانلى تىرمذی
ليس الرجال طيمها > فقد قال أب
اوع
علي أنهقال « :كلعينزانية » والمرأةإذا استعطرت فرت بامحلس فهى
كذا وكذا يعنى زانية » قال :وني الباب عنألى هريرة رضى الله عنه .وهذا
حديث حسن .صحيح .وروی أدباوود عنأبى هريرة رضى الله عنهقال ل
:قيته
امرأة شممنهاربح الطيب ولذيلها إعصار » فقال :ياأمة الجبار » جثت من
قالت :نعم » قال ها :تطيبت ؟ قالت :نعم » قال :إلى سمعت المسجد
حى إباالقاسم علا يقول « :لايقبل اللهصلواة.امرأة تطيب هذا المسجد » حى
ترجع فتغسل غسلها من الجنابة» ورواه ابنماجه عنألى بكر بنألىشيبة .
عورة أملا؟ 1 ة أ ر م ل ا ت و ض ن أ ى ف م ا ل ك ل ا
ا ن مه ن ي ع ء ا د ب إ ن ع ى ہ ل ا د ع ب ى ل ا ت و ض ء ا د ب إ ن ع ى س ب ن ل ا ي و
لغةفى ا ب م ل
» ى ن ا ل ا م ه ع ض ا و م ء ا د ب إ ن ع ر ج ز ل ا
لى اللببى ع ى ہ ل ا ا ذ ه ل د ت س ي ا م ب ر و
ت ا ر ب ت ع م ى ف ر و ك ذ ذ م ل ا و . ن ي ه ت و ص ع ا م س ا ب
ر ١ ) أنصو ل ي م ه
أ ي ل إ و ة ي ع ف ا ش ل ا
© ة ن ّ ت ف ه ن م ى ش ح خ ن إا ل إ ه ع ا م س م ر ح ي ا ل ف » ة ر و ع ب م
ں ي ل
بحنه ا م ك ه ب ذ ت ل ا ن إ ا ذ ك و »
رح فى النوازل أن نغمة ص : م انلباا م ا م إ ل ا ل ا ق ف ة ي ف ن ح ل ا د ن ع ا م أ .
و ى ش ك ر ز ل ا
ص ت ل ا و ل ا ج ر ل ل ر ي ب ك ت ل ا « : ا ی ن ا ل ا ق ا ذ ل و المرأة عورة ›
» فلا جسن ء ا س ن ل ل ق ي ف م
انهى - ل ج ر ل ا ا ه ع م س ي ن أ
لمنبى إعبندائها ما يلبسه أكثر مترفات ا ة ن ي ز ل ا ق
ب ح ل ي ا م م ى د ن ع ن أ م لمع ث
ا
رجن من بيوتهن» وهو غطاء منسوج خ ا ذ إ ه ب ن ر ي س ت ي و ن ه ب ا ي ٿ ف و ف ا ن ن ا م ز ى ف ء ا س ن ل ا
لنقوش الذهبية أو الفضية مايهر العيون › ا ن م ه ي ف و » ن ا و ل أ ة د ع ى ذ ر ي ر ح ن م
بهبين الأجانب ن ي ي ش م و ك ل ذ ب ج و ر ح ل ل ا ن م ن ه م ه و ح ن و ن ه ج ا و ز أ ن ي ك م ت ن أ ى ر أ و
م ظ د ع ن م ً ا ض ي أ ى و ل ب ل ا ه ب ت م عا م ه ل ث م و . ى و ه ب
ل ت
ب م عل د ق
ا و » ة ر ة
ي ل
غ قلنام
). ح و ر (ه ب ن ب نو ر م أ ي أر ي ث ك و » ك ا ذ ن
ب ه ت ا و ع ب ن ا و ن
خ م
إ ء ا س ن ل ا ر ك ب ا ج ت ح ا
وف أحكام القرآن لالجصاص ( : )۳۹۳ : ۳قال أبو بكر :قد عقل من
معنى اللفظ النبى عن إبداء الزينة وإظهارها » لوورد النص ف الہى عن سماع
صوتباء إذ كان إظهار الزينة أولى بالنهى مامابلعزلميبنهة» فإذا لميحز بأخنىالوجهين
يمز بأظهرهما .وفيه دلالة علىأن المرأة منبية عنرفعصوتهابالكلام بحيث
ب » إذ كان صوتها أقرب إلى الفتنة من صوت خلخاها »
بسمع ذلك الأجان
منافيتفسيرقولهتعالى « :فلاتخضعنبالقول»
ققلتلت :وقدمر )(١
ن الكلام مع الأجانب مطلقاً » بل عن رم
حيث لم نعهن اللهتعالىععن ما يؤيده
ر ل ا و ة ر س ل ا ن ي ب ا م ب ة د ي ق م ة م ر ح ل ا ن إ : ل ا ق ن م م ه ن م و
أو بماكان للشهوة » ة ب ك
ر
م لظان ز و ج ي ك ل ذ ى و ا م
س ى و » ة ن ت ف ل ا ت ف ي خ و أ
رجال . ن
ل م
ا ب ن ا ج أ ل ا ى ل إ ة أ ر
ح ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ث ي د ح م ا و ل د ت س ا و
وهم يلعبون : ة ش ي ح ل ا ى ل إ ت ر ظ ن ث ي
ا ك ا ع ى ف نل خ ل ة س ا
م ئ ا ق ى ه و » ب ا ر ح ل ا ب
ر ,ش!نعم ! و ه م ج ل ا و ن ا خ ي ش ل ا ه ا و ر د ل ع ی
ا ذ ه ى ل ع و » ى ل و أ و ل ض ف أ ه ق ا ل ط إ ب ر ص ب ل ا ض غ
البصر فى الاب ض غ ب ر م أ ل ا ف ل و ق ل ا
و ه و » ق ا ي س ل ا ة ن ي ر ق ل ة و ه ش ل ا ب د ي ق م و أ » ب د ن ل ا ى ل ع ل و م ح م
فية وإليه ن ح ل ا ب ه ذ م ب ا ض عع بصب ه
أ ذ
الشافعى
رحمه الله .
ا ق
هاالنظر من الأجنى لل ح ا
ي ل ف ة أ ر م ل ا ا م أ و TE : ه ر ع ئ ا د ب ل اى فل
ن م أ َ ت ت ن ا ك ا ذ إ ك ل ذ إلى مساوى نظر ت ن أ ب س أ ب ا ل و . ة ب ك ر ل ا و ة ر س ل ن
ا ي ا
ب م
اب غعض ش ل ل ل ض ف أ ل ا»و ا ه س ف ن ى ل ع
نبية » وكذا الشابة ج أ ل ا ه ج و ن ع ر ص ب ل ا
ل ا حدوث ف و خ ن م ه ي ف ا ل
انتهبى . ة ن ت ف ل ا ي ف ع و ق و ل ا و » يحدة
د
- ۷
لأصصاب :إن كان ' ا ب ت ك ض عيبن ر و ك ذ م ل ا و : ر ج ح ن ب ا ل ر ج ا و ز ل ا ف و
ي
ا حرم»ا لا م ن و د ب ن إ و » م ر ح ة و ه ش ب ة ب ق ر ل ا وة ر س ل ا ن ي ب
ا ما د ع ا ه ى ل إا ه ر ظ ن
ا ح ف . ن س ح أ و ا ه ب ى ل و أ ل ص أ ب ن ا ج أ ل ا ن ع ا ه ر ص ب ا ه ض غ
صل المذهب عند الونفية
كل محارم عليين من ن ع ج و ر ف ل ا ظ ف ح ب ت ا ر و م أ م ء ا س ن ل ا ن إ : ى ن ا ث ل ا
الإبداء واازنا والسحاق وأمثاله 8
القالث :يحرم علهن إبداء زينتهن إلا ما اضطررن إلى إبدائها ك»نا هو
مدلول قواه تعالى « :إلا ماظهر » على ما مر من تفسيره عن ابن كثير وغيره ›
مرشی من تفصيله أملا؟ ققد ار دلوتي 3
ف 2
رم عليين إبداء زيتبن إلا على الزوج والحارم > فالزوج
الحامس :بح
شى' » وما سواه من حارم يجوز عندهم إبداء مايابدلومعنهدنة
عل له منها كل
الزيئة عند نساء المسلين إجاعاً » واختلفوا فى
.كذلك جوز إبداء والخدمة و
.كذاك.كذلك يجوز إبداها عند إمائمن إحماعاً » واختلفوا ف العبيد و
الكوافر و
لنمدتثنى عن حرمة إبداء الزينة غيرأولى الإربة من الرجال › وهم الذين لقلة
ام
لا بعرفون شيا من أمر النساء .وكذلك مانلمستثنى
عقلهم واختلال «حواسه
E الشوهاء 6ولايدرى
الحسناء من الغير امراق اذى لياعرف
1
الطفل
١
ثيابين غير متبرجات بزينة › ن ع ض ي ن أ ح ا ن ج ن ي ي ل ع س ي ل ف ً ا ح ا ك ن ن و ج ر ا
ي ل ق ا ل ل ا
وأن يستعففن خيرلمنواللهسميععلم » .
ی ل
تعا عنهم|ه ل ل ا ى ض ر ْ س ا ب ع ن ب ا و د و ع س م ن ب
ن ا
ع م ت ا حى ل أ ن ب ا ج ر خ أ و . » ن و ب ي ب ا ل ج
ر
ت الثياب علىي س ف ى ف ض ع ب ر ص ت ق ا ك ل ذ ل ه ل ع ل و . ك ل ذ ك ن آ
ن ر
ا ك قايأ
الجلباب ( روح ) .
ى ض ر س ا ب ع ن ب ا ى ل إ ه د ن س ب و د و ا د و ب أ ل ا ق : ر ي ث ك ن ب ا ل ا ق و
الله عنه «وقل ؤ م ل ل
ن م ى ن ئ ت س ا و ح س ن ف ة ي ا ل ا ٠ ن ه ر ا ص بنأم . ن ض ض غ ي ت ا ن م
ذلك « القواعد من
ة ي آ ل ا » ً ا ح ا ك ن ن و ج ا
ر ل
ي ا ل ل ا ء ا س ن ل ا
ن ع ض ي ن أ « : د و ع س م ن ب ا ل ا ق و .
من ) ا ي ث
ن ا و ن ا ب ع ن ب ا ن ع ئ و ر ك ل ذ ك و + ء ا د ر ل ا و پ ا ل ا : ل ا ق
وسا ق ه ا ع و ر ش
ب - ٤۴۹
والزهرى .والأوزاعى سن وقثادة ل ا و ى ع خ ن ل ا م ه ا ر ب إ و ء ا ش ع ش ل ا ی ا و ر ي ب ج 1
لهن
و»م
ضنع ن باترلكوضع والنستر «خ
اير وقوله تال .ران
عفافهن ت س ا ء ا ل ث ه ن أ ك ل ذ ن م ض ر غ ل ا ن ا ك و . ة ط ق ا ل ة ط ق ا س ل ك ل ف ؛ة م ه ت ل ا ن مه د ع ب
من الشواب ؟ وأبلغمافى ة س ي ز ل ا ت ا و ذ ب ك ا
ن ف
ظ » ن ه ر ي خ ب ا ي ث ل ا ع ن
ض ع
و
.ذلك أن عدم وضع الثياب فى حق القواعد من الاستعفاف إيذاناً بأن وضع
؟ر(وح ) . اعب ك فك
ويف االق
لواعد الثياب لامدخل لهفى العفة » هذ
با ى
5
فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب ! فأنزل الله آية الحجاب » .
بنخداری ( ١/011 : ۲ ) عن أنس بن مالا رضى الله عنه : -۲وف
ايله ع
حنش جبقال :أناأعلمالناس ببذه الايةاآليةحجاب لما أهديت زينب بنت
إلىرسولالله یا كانت معه فى البيت » صنع طعاماً ودعا رضى العلهنها
خرج ثم بجع »>وهم قعود يتحدثون القوم فمعدوا يتحدثون فجعل الى ا
رن اللهتعالی « يا أيها الذين آمتنوداخللاوا بيوت الاي إلاأينوذن لك إلى
رب الحجاب وقام ض» فابطعام .غير ناظرين إناه -إلى قوله من وراء حج
«زوجته مولية وجهما إلى الحائط » ..د الترمذى فىهذا الحديث :و زا ال
وقوم
قالت « :خرجت سودة ۳وفيه عند البخارى عن عائشة رضى العلهنها
بعد ماضرب الحجاب لحاجتها » وكانت امرأة جسيمة لاتحنىعلى من يعرفها >
فاين عليئا » فانظرى كيف حمفرآها عمر بن الخطاب فقال :يساودة ! أما واتلله
تخرجين :قالت :فانكفأت راجعة و رسول الله ا في بي > ونه ليتعذى وق
فقالت :يراسول الله؛ إنى خر جت لبعض حاجتى »فقال فهدعر
خقلت» يد
علمىر كذا وكذا .قالت :فأوحى اللهإليهثمرفع عنه » واألنعرق فييده
ما وضعه » فقال :إنه أقدذن لكن أن رجن لحاجتكن ر خارى كتاب التفسير
ونیكتاب النکاح باب خرو ج النساء لحوائجهن أيضا فتح البارى ١١۳٤ : 8 ) .
ح ا : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل غ ه ل
» ك ل ء ا س ل ب ج
جاب » لآ
حية نز
الت ن أ ى ل إ ك ل ذ د ك أ و
ش أ ن ی د ې ي ا ل ا ف ل ل ذ د غ ب د ص ق م ث
د ا ص أ ن و ص ا خ م
ولو كن مستترات » فبالغفى
د ن و ت ج ا ح ل ج و ر خ ل ل ا ى ف ن ه ن ذ أ و » ه ن م ع ن ف . ك ل
لمشقة ورفعاالجرج . لً ا ع ف
المرأة زوجها ن ا ذ ئ ت س ا ب ا ب : ى ر ا خ ب ل ا ح ي ح ص ن م ح ا ک ن ل ا ب ا ث ك ف و - ٤
« إذا استأذنت. عن سام عن أبيهعنالثبى ل ؛ ه ر ي غ و د ج س م ل ا ى ل إ ج و ر ا ى ف
:قااسلغمير ظ ف ا ح ل ا ل ا ق . ه ا » ا ه ع ن م ي ا ل ف د ج س م ل ا ى ل إ م ك د ح ا ة أ ر م ا
سجد على
ط فى الجميع الأمن من الفتنة ر ت ش ي و » ر ه ا ظ ا م ب ه ن ي ب ع م ا ج ل ا و د ج س م ا
). ۹ : ۷ ۲ ۲ ى ر احبتلفا
ر
ع
ة ن عائشة ب ي ر ر ي غ ن م م ه و ح ن و ش باح ى ل إ ة أ ر م ل ا ر ظ ن ب ا ب : ه ي ف و د ه
إلى الحيشة ر ظ ن أ ا ن أ و » ه ئ ا د ر ب ى ن ر ت س ي ا ا ا ى ن ل ا ت ي أ ر « : ت ل ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر .
يلعبون فى المسجدء حى أكون أناالذى أسام .فاقدروا قدر اللجارية الحديثة السن
اللهو » أه . الحريصة على
الليث بن سعد وغيره كذا فسره والعم وأبن العم ونحوهم (2وهو المراد هنا .
ر ستر يمد س ك ل ا ب » ر د ح ل «
ل ا : س ى
و م
فل ا
ا قق
. ) ة و ك ش منلما ه ي ل ع ق ف ت م ر » ر و د ح ل ل ا
وخشبات وراك ين ينابكو لحارية فى ناحية البيت » كالأخدور» اك
لفى ا ة ص ق ى ه ن ع ه ل ل ا ض ر ى ر د ف ح ل ل ا د ي ع س ى ل أ ن ع ب ئ ا س ل ا ى ب أ ن ع ذ آ
حديث العهد بعرس « فإذا امرأته بين البانين قائمةفأهوى :إلابارع طا بيه
مشكوة ) وأصابته غيرة »الحديث ررواه مس
4
ا
يه«::إن المرأة تقبل الله عنه قال :قال رسول الهعل عن جار رضی 5
). » ( رواه ملم١ ۹ +: ن ا ط ي شة ر و ص ى ف ر ب د ت و ن ا ط ب شة ر و س ى ف
= EF
الله » رواه مسلم وأحمد عن ابن عر -١١و لا تمنعوا إمساء الله مساحد
).وى لفظ لمسلم « لاتمنعوا النساء من انحرو ج رقف الله عنه ( كاز 6 :/
.وزاة ق آه إلىالمساجد بالليل » 'وأخر جه الحاكمفى المستدرك ( 15
وكذا ذكره خلى ش
يرط
ن» يح ع
شي وبيوتهن خير هن » وقال :هذ
اا ح
لديت
ش أبوداود .
«الت امرأة :يا رسول الله .إحدانا ليس هجالباب؟ قال :لتليسها
۲ق
صاحبتها هنجلبابها » ( متفق عليه مشكرة ) .
ول الوله41 س ر ت ل أ«س . ل ا ق ه ن عه ل ل ا ' ی ض ر ه ل ل اد ب عن ب ر ب ا ج ن ع ۳ ۴
, 2 5 6 30 ° 30 3 1 5
واو داود رواه مسلم وحمل » بصرى اصرف ان فامرلی ¢ عن نظر الفجاءة
فينظر الرجال إليها إله ب ي ط ل ا ن م ة ر ه شى ف ج ر خ ت ة أ ر م ا ن م ا م و 4
الطيرانى عن ميمونة بنت سعد لمتزل فى سخط الله حى ترجع إلى بيتها » رواه
( کار . ) ۲۹۲ :۸
الشيطان » رواه الترمدى عن ابن ا ه ف ر ش ت س ا ت ج ر ح ا ذ إ ف ة ر و ع ة أ ر م ل ا ( 61
سعود وقال « :حديث حسن صحيح غريب » وابن خزيمة وابن حبان فى صميحها
قعربيتا ( ( ترغيب ى ف ى ه و ا ه م ر ه ج و ن د ن و ك ت ا م ب ر ق أ و م ا د ا ز و ه ظ ف ل ب
١وأخبر ج أبو داود تی “تاب الحهاد باب فضل قتال الروم عن قيس
+اءت اءرأةاللبى ا -يقال ماأم خلاد -
بن شماس رضى الله عنه قال :ج
0 » ول
قاتوهو
ومهنىتقبة تسأل عنمابه
جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة ف؟قالت :إن أرزأ ابنى فلن أرزأ حيالى ؛
فقال رسول الَلهيف :له أجرشهيدين ق.الت و
:لم ذاك يارسول الله ؟ قال ٠
. لأنهقتلهأهل الكتاب » ( ثبات الستور ارات اكور يبن®(
والتر مذى تصراأنه 4رواه حمل :أفعمماوان آنا 1ا رسول اللهی
ء ا ر و ن م ة أ ر م ا ت م و أ « : ت ل ا ق ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ع " 4 1
دها ي ب ر ت س
أو داود والنسانى م(شكوة ثبات ه ا و ر ث ي د ح ل ا » ی ه ل ا ل و س ر ى ل إ ب ا ن ك
الستور) ٠
قال ١ : خير صفوف عن جابر رضى الله عنه عن رسول اللهع 0
و
5عن ان عمر رضى الله عنه قال :قالرسول الله ییا « :لو تركنا
مىات ») (رواه أبوداود :1١ه/ا)١
مر ح
هذا الباب )(١ للاساء! فلميدخل منه احبن
كحذاافشىية المحلى وأخررجه ى الى بسنده ر ١١ : ۳ )نوع
انفع قال :إن
ارلبانطاب رضی اللهعنهكان یی أن يدخل منبابالنساء ر على ) .
ع
.عن أمحميد امرأة أبىحميد روى أحمد ی مسده ( ۱ : 5 -۷
جاءت النبىعلي فقالت يراسول الته» إنى أاحلبصلوة معك» ندىه»ا
أساع
ال
قال :علمث أنك بين الصلاة معى» وصلاتك فىبيتك خير لكمن صلانك في
حجرتك › وصلاتك ى حجرتك خير من صلاتك ف دارك » وصلاتك فى
من صلاتك فى مسجد قومك » وصلاتك ف مسجد قومك خير لك
دارك خيرلك
» .قال :فأمرت فبی هامسجد › فأىقصى شیمن جفى
دى ممنصلساتك
ناوأظل » فكانتتصلىفيهحىلقيتاللهعزوجل .ورواء ابنعبدابر
ابة منهذا الطريق إلى إرصفق
انلحج
ب الاستيعاب ( : ۲اللا) .ونسبه اب
إن أى خيقمة » وهذا إسناد صميح ٠ ونقل الشوکانی ف النيل ر ٣ (۱ :
چن
00يعنى باب النساء من المسجد النبوى (المؤلف ) ٠
' عن ابن حجر أنه قال :إسناده حبين .وذكره المنذرى فىالترغيب » وقال :
وابن خزيمة » وان حبان فى صحيحهما » وبوب عليه ابن خزيمة ع
قومها على باب اختيار صلوة المرأة فى حجرتما فى دارها > وصلاتها ى مسجد
.صلاتها فىمسجد النى وَل >؛ وكانت صلوة فى مسجد الى مائ تعدل ألف
صلوة فى غيره منالمساجد » وقال :إنما أراد به صاوة الرجال دون صلواة
) . النساء .هذا كلامه ر ترغيب ١ ١۳۱ :
-۹عن ابن مسعود رضى اللهعنه قال« :ما صلت امرأة هن صلاة أحب
الكبير » ورواه ابن ى ف ى ن ا ر ب ط ل ا ه ا و ر . » ة م ل ظ ا ه ت ي ب ى ف ن ا ك م د ش أ ن ه ه لىللاإ
وص عنه عن النى عا ح أ ل ا ى ب أ ا R A
رغيب ت ( » ة م ل ظ ا ه ن ي ب ى ف ن ا ك م د ش ى
أ فه ل ل اى ل إ ة أ ر ل ا ة و ل ص ب ح أ ن إ ١ :
للمنذزى ١ :؟١ ”6 ).
أ ره ن آ : ىىفن ا ب ي ش ل او ر م عى ن أ ن ء و كذ
ى عبداللهيخرج النساء من المسجد
كن خير لكن .رواه الطبرانى فى الكبير ت و ي ب ى ل إ ن ج ر خ ا : ل و ق ي و ة ع م ج ل ا م و ي
.) 6 1 : ١ ى ر ذ ن م ل ل ب ي غ ر ت ه
ر بس أ ا
ب لد ا ن س إ ب
ل :قالرسولالله ا :وماءن ا ق ه ن عه ل ل ا ى ض ر د ي ع س ى ل أ ن ع ۔ ۱
ساء من الرجال » ن ل لل ي و و » ء ا س ن ل ا ن ه ل ا ج ر ل ل ل ي و : ن ا ي د ا ن ي ن ا ك ل م وا ل إ ح ا ب ص
د ( ترغيب . )85 : ۳ ا ن س إ ل ا ح ي ح ص : ل ا ق و م ك ا ح ل ا و ؛ ه ج ا م
ن ب ا ه ا و ر
ب
۷4
ن ع ه ل ل ا ى ض ر د و ع س م ن به ل ل ا د ب ع ن ع و ۲
لالله لا و س رل ا ق : ل ا ق ه
م و م س م م ه س ة ر ظ ن ل ا ١ ٠ - ل ج وه بز ر ن
ع ع ى ع ي
م ل
ه ب ل یق ه ت و ا لدح د ج ا ن ا م ي إ ه ت ل د ب أ ی ت ف ا خ م ن م
من م ك ا ح ل ا و ى ن ا ر ب ط ل ا ه ا و ر , »
ب ي غ ر ت ر د ا ن سح إ
ي ح ص
ل :
ا ل ا ق و ة ف ي ذ ح ث ي د ح
S E م
امرأة ن س ا ح مى ل إر ظ ن م
ي ل من ا
م م « . ا ل إ ى ن ل ا ن ع . ً ا ض ي أ ه ن ع و د “
ف ا ه ت و ا ل ح د ج ة د ا ب عه ل ه ل ل ا ث د ح أا ل إ ه ر ص ب ض غ ي م
ىقلبه» » رواه أحد
صرهعلا ب م ت ن أ _م ل ع أه ل ل ا و - ح ص ن إ د ا ر
ا مأن إ : ل ا ق و ق ي ي ب ل ا و » ى ن ا ر ب ط ل ا و
E ها تورعا ( ترغيب م ن ع ہ ر ص ب ف ر ص ص ي ف د ص ق ر ي غ ن م
مدء أ ه ا و ر » ة ر س خ أ ل ا ك
ك ل
ل ل ت س ي ل و ى ل و أ ل ا ك ل ل ا م ن إ ف » ة ر ظ ن ل ا ة ر ظ ن ل ا ع د ب تا ل
ا نعرفه إلامن ل ب ي ر غ ن س ح ث ي د ح : ى ذ م ر ت ل ا ل ا ق و » ى ذ م ر ت ل ا و » د و ا د و ب أ و
غمیحبم ریل
ااى " عبطبالقلب» ويينلغلب ككذذا
مان
aباتشديد الواو
دحواذ
ل صم
()١س ال
الس س
ےے سا س
(ؤلف ) .
م
- 854 - :
زانسة فهى دوا 2 د
0د, 02 بام وإذا استعطرت المرأة فرت ا
روه الاق ويانة وابن بیافیىا ورواه الحناكم وقلسام:ي
الإسناد .من الترغيب والرهيبللمنارى ( ثبات الستور ) ٠
وأا امرأة خرجت من بيت زوجها بغير إذنث زوجها كانت ی م
برمز اللهحتىترجع إلى بهاأو يرضى عنها زوجها » ( كنز ۱ : ۸ مط
« ليس للنساء وسط الطريق » .روه الببيق عن أبىعمرو بن حاش وعن 4٠
ا و ر . » ة ز ا ن ج ع ي ي ش تا ل و ة ع م جا ل وو ز غ ء ا س ل ا ى ل عس ي ل ٠ ££
رانى ب ط ل اه
. ) 453 : ۸ ز ن ك ر ة د ا ت قى ل أ ن ع ر ي غ ص ف
ل ا
559 -
» ً ا م ر ح ا ل إ ل ا ج ر ل ا ولا نحدئن من ٥
عن اخسن .رواه ابن سعد
برسلا( كتر 1 ۸
. ) 85:
1 3 . ..؟ rT
57 ٠ش 5
6
تصلى ى حجرتها ٤ ولان تصلى ن أ ن م ر ي خ ا ه ب ى ف ة أ ر م ل اى ل ص ت ن ا ل « >“
كا 4
ا ى ف ى ل ص ت ن أ ل و » ر ا د ل ا ى ى ل ص ت ن أ ن م ر ي ح ا ه ت ر ج حى ف
لدار خير منأن تصى
ز ك ر ا ه ن عه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ع ى ي ي ب ل ا ه ا و ر . » ا ج س م ل ا ى ف
. ) ۸۹۲ : 8
صلوتها ى ل ع ل ص م ت ا ه د ح و ة أ ر م ل ا ة و ل «
ص 4
ف الجمع حمس وعشر ین
؟). 9 5 , ۸ ( ر م ت ن ب ا ن ع ى ب ا ي ر ف ل ا و»
اه در
رجة
عن على رضى الل تهعاللىعنه« أنهكانعبد الى ملا فقال :أ -۸
س الجرح إلى عبيدة رصى الله عنه آنه "كتنب ف ٠ه عن حمر
أما بعد ! فرنه بلغى أن نساء ٠ن نساء المسلمين قبلك يخدان الحامات مع نساء
الله ه
دركف
ا ك
لاك ايام [ +ننه امنا أهلالرشكر » هانه من شلك عن
- 0
ان تکل النساء ,لا ابه عنه قال « :ہی رسول الله 2 ع
روشن
. ( الكنز
هنو
السنورس ل ا
بات
ث ا الكبير ( ث فى:
يإذن أزواجهن » رواه الطبرانی
ارج ابن سعدعن أى هريرة رضى الله عنه قال :قال رسول الله
وکن « :هذه |الحجة ثم ظهور الخصر )(١ » قال : علي ف و
م رسو ل ا بعل » قالتا :لا نحركنا 5 وزيب كلون إلا سو دة 7
حجن
يهام ابل الكبرى للسيوطى ؟ loY( : وذكره دفى الكنز بتخر يج ر الخصائص
(.)84:053
قال لازواجه : البى .ی وأخرج ابن سعد عن عطاء بن سار عن م
فهى زوجى ظهر حصيرها اللهولمتأت بفاحشة مبينة ولزمت «أيتكن اتقت
E NE
عر :ن
«ا نع رضى الله عنها قا
ملت ة ش ئ ا ع ن ع د عنسب ا ج ر خ أ-و
الحج والعمرة حتى إذا كان آآخر عام أذن لنا فحججنا معه » فلا ولى عان
دة » وخخصائص) . و س و ب ن ي ز ء ا ن م ن ي ت أ ر م ا ا ل إ ا ن ب ج ح ف ن ئ ي أ ر ا م ن ل:علفا ا
ق ف ه ا ن ذ أ ت س ا
ف و ع ن ب ن م ح ر ل ا د ب ع ن ع د ع س ن ب ا ج ر خ أ و 6 4 6
ى عر وعمان ن ا س ر أ « : ل ا ق
ر م ت ا ه ي ف ق و ت ى ل ا ة ن س ل ا بأزوا-
اج النى ل
أمامون ر ا س ي ن ا ڼ ع ن ا ك ف 2 » ن ج ح
د م ن ما ل إ ن ه ا ر ي ا ل و ن, ب ن م و ناد يد ح ك
أ ر ت ا ل ف
خلفون ر وع
حبدن اابص
لر » ا
ب ا ع ش ل ا ى ف ن ب ب ن ا ل ز ن ي ن ›
ا ك و ج د ا و ح ف
ل ا ن ه د ك ل ذل ث مل ع ف ي
كان ر ت ي ا ل و
( 1 : ۲ ص ئ ا ص خ ( ن و ي لأح
ع ر م ً ا د
.
قال « :لتغضن ا ى ن ل ا ن ع ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة م ا م أ ى ل أ ن ع و 5
٠. ٠ 8
ميل :ه ل ل ال و س ر ل ا ق : ل ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ر ي ر ه ى ل أ ن ع ی و ر و - ۷
2هرت.
س وعين ل
حارم الله › عن م ض غ ن ع ا ل
يأمة | عين عضتإ ة م ا ي ق ل ا 01 « كل ع الىين ©با نكسيية
فىسبيل الله » وعين خرج منها مثل رأس الذباب من خشية الله» رواه الأصبهاف.
۲5
).: تر
5غیب
سترها فىالنعش بقبة تضرب عليه » وأعلمته أنها رأت ذلكفى الحبشة' » فصنعه
عمر رضىاللهعنه» .و روى أنهصنع ذلكفىجنازة فاطمة رضى الله تعالى عنها
( روح المعافى ۲٩ : ۷ سورة الأحزاب ) .
شة رضى الله عنها عند القوم .كلهم وفاحتملوا
ى قصة الإفلك عن عائ >
ذى كنت أركب وهم محسبون أفى فيه»
هود جى » فرحلوه على بعيرى ال
ذلك آنا للا نامت بعد ذهاب القوم ٠ وكان النساء إذذاك خفافا وفيه بعد
رأى سواد إنسان نام فأتانى فعرفنى فاستيقظت
وجاء صفوان السلمى -قالت .:ف
ل ٠أنذlلlك sك fأ“نبعدنزول آيةجاب »
١ 2
جاعه قالت :فخمرت وجهىيجلبالى »
ياستر
( السيره الخلبية .)/576 : ۲
- fof -
لى لايأأرردفد
اأن
١جديث ابن عباس رضي اللهعنهعانلدبخارى «
فطفق - المرأة الوضيئة الختعمية قصة وفيه النحر خلفه يوم ن عباس
أب الفضل
بذقن الفضل حول وجهه عنالنظر إإمبا » الفضل ينظر إلہا » فأحذ االنى ا
وفيه عند الترمذى من حديث علوىصصحه :قال الغباس :لويت عنق ابن
عيلك! فتّال « :رأيت شاباً وشابة فلمآمن علهما الفتنة » ر نیل:۳١۱ 5 ) .
٠ ً ا ع و م ر ٠ ه ز عى ل ا ع ته ل ل ا ى ض ر س ن أ ن ع و 5
ن' .النساء السك ت» ء ا و ف ك
ي ع ع ل ا و ن ا ب ح ن ب ا ه ج ر خ أ » ت و ي ب ل ا ب ن م ت ا ر و ع ا و ر ا و و
رسالة لى ) كذاى
. ) ” - ص م ا ل س إ ل ا ف ب ا ج ح ل ا
. » ف ر غ ل ا ن ه و ن ك س ت ا ل و ة ب ا ت ك ل ا ن ه و م ل ع ت ا ل ١ 4
خ ة و ز غ ا ه ن م وو ى ر ا خ ب ل ا ح ي ح ص ن م ع ض ا و م ی و - ٥
يير عن ا ىنرض الله
ع ص ب ه ئ ا ن ب و م ا ل س ل ا و ة
ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ح ا ک ن تعالى ڪه ق قصة
ك ل د ع ا ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ض ر ة ي
« : ه ط ف ل و ٠ خير هن رجوعه
حجہا ن !
إ : ا و ل ا ق
وان > المومنين فهى من أمهات
: ه ن ي کت' 0 ا ہ م ی ھ ف ا ه ب ج ح م
ا ه :التشادید - ط و ل ر أ ل و
وق اب ج ی ا ا م و ه ف ل خ
ا -
#61
41 75
9 5 ١
٠ e »,و
.٠ 4a ب
٠
ويحوى لما»
العم فال
ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ي خ ر ا غ ن خ د ك
حا أبى القعيس ا ح ل ف أ ن«إ : ت ل ا قا
: ت ل ق ف > ب ا ل ز ن
ج أ احم دلع ب ا
ى ل ع ن ذ أ ت س ا
أستأذن ى ه
ت ل
ح ن ذ أ ا ل ه ل ل ا و
ك ل و ى ن ع ضور ه
أ س ي ل س ي ع ق ل ا ب أ ا خ أ ك ف > ی اه و
ل ل ا ل و س ر
مراة ا ى ن ت ع ض ر أ ن ق ل ا
ى ب أ
ل ا ل و س ر
ا ي: ت ل ق في ا ه ل ل ال و س ر
ى ل دخخل ع ف » س ي ع
إن الرجل ليس ه
: ل ا ق » ه ت أ ر م ا ى ت ع ض ر ا ن ك ل و ى ن ع ض ر أ و ه
ينك! ). ع ت ب ر » ك م ع ه ن إ ف ه ل ى ن ذ ت إ
م ر ح : ل و ق ت ة ش ئ ا ع :فبذلك كانت قال عروة
م من النسب ر ح ب ا م ة ع ا ض ر ل ا ن م ا و
0 ١ 9 5 ب د أ ل ا ب ا ت ك ى ر ا خ ب ل ا ح ي ح ص (
:5 ).
البى م صفية مردفها على راحلله » فلا كانوا ببعض الطريق عثرت الناقة
فصرع النى اج والمرأةء وإن أباطلحة قال :أحسب قال :اقتحمعن بعيره فأتق
هل أصابك منشيئى ؟ قال :له ءهك! رسول الله یا فقال :يانى الله جفعلدى ا
الل
ولكن عليك بالمرأة .فألتى أبو طلحة ثوبه ع-لى وجهه فقصد قصدها وألبى ثورنه
خارى ب ل ا ح ي ع ص ر ث ي د ح ل ا ؛ ه ت ل ح ا ر ى ل ع م م ل د ش و ة أ ر م ل ا ت م ا ق ف » ا م ا ع
كتاب الأدب ۲:۳۱۹٩ ) .
۸فى عمرة القضاء مس مغازى معي البخارى فى قصة عروة ابناالزم
وان عمر وها فى المسجد عند حجرة عائشة رصى اللهتعالى ها يتكلان فى عمرات
َي ولفظه ٠ « ثسممعنا استنان عائشة رضى اللتهعالعىنه فاقال عمرة :ياأم
ی
المومنين» ألاتسمعين مايقول أبو عبد الرحمن ؟» الحديث فإنه يدل على أن عائشة
دضى الل تهعالى عنما كانت محتجبة بالبيت ولم يكن سوام إلامن وراء الم ٠
دم يطلعوا على أنه تسم عكلامهم إلاإدا سمعوا استنانما .أى الصوت عند سواكها
- 404
يعرف فبه الزن » قالت عائشة رضىاللهتعالىعنها :وأنا أطلع من صائر الباب ,
ر أى من شق الباب ) .فيه احتجاب عائشة ارضليله تعالى عما بالبيت .
ونی صحيح البخارى من غزوة الطائف « فنادت أم سلمة من وراء الستر ۰۷
لذى مج فيه رسول اللهو ا ح د ق ل ا ن ه ى ن ع ي . » ة ف ئ ا ه
ط ن ا
م ه ا ل ض ف أ ف ! ا ك م ل ا ل ض ف أ ن أ
وأعطاها لأتى موسى وبلال وأجاز لهاأن يشربا منه ويفرغا على وجوهها تبركا .
حد الحجاب الشرعى ودرجاته وتفصيل أخكامه
عرفت أن انيات
وملارلك
اردن
ولعك مما تلونا عليك من الآيات وس
ى ض ع ب ق و ف ا ه ض ع ب » ت ا ج ر د ث ل ث ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل ا ى فه ب ر و م أ م ل ا ى ع ر ش ل ا ب ا ج ح ل
الاحتجاب والاستتار » وكلها صدع لماالكتاب والسنة ولا قائل بنسخ شيئى مہا .
والهوادج وأمثالها › ر و د ح ل ل ا و ر د ج ل ا و ت و ي ب ل ا ب ص ا خ ش أ ل ا ب ا ج ح : ى ل و أ ل ا
اصهن ولا لباسهن وزيتتهن الظاهرة خ ش أ ن م ا ش ي ش ب ن ا ج أ ل ا ل ا ج ر ل ا ى ر ي ا ل ث ي ح ب
. ن د ب ل ا ر ئ ا س و ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ن م ن ه د س ج ن م ا ئ ي ش ا ل و » ة ن ط ا ب ل ا ا ل و
الوجه والكفين ن م ى ئ ي ش و د ب ي ا ل ث ي ح ب ب ي ب ا ل ج ل ا و ع ق ا ر ب ل ا ب ب ا ج ح ل ا : ة ي ن ا ث ل ا
فوق الرأس ن م ة ر و ت س م ن ه ص ا خ ش أ ا ل إ ى د ي وسائر الحسد ولباس الزينة » فلا
إلى القدم .
ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ف ش ك ع م ا ه ا ث م أ و ب ي ب ا ل ج ل ا ب ب ا ج ح ل ا : ة ث ل ا ث ل ا
دمين . ق ل ا و
لى : ا ع ت و ك ر ا ب ت ه ل و ق ة ع ب ا ر ل ة
ا يا ل ا ب , ك ل ذ ك و ا
> م ن ع 0 كي مويب -
ى ل و أ ل ان م ح ر ص أ ى ه و ة
» يا ل ا - ن ك ت و ي ب ى ن ر ق و و
كما روى عن محمد ان «
جينولاتمسر ح ت ا ك
ل ل ا م : ف َ يي ل ا ج و زة د و س ل
ل ي ه
ق ن أت ن ب ن ٠ ل
: ا ن
ق ر
ب ي س
وأمرنی الله أن أقرف بيت ت ر م ت ع ا و ت ج ج ح د م س ف : ت ل ا ة ف ؟ ك ت ا و خ أ ل ع ف ت ا ک
جرا ب ن
ا م
ب ت ج
ا مهرل ل و
ح
ا ف : ل ا ق . ت و م أ ى ت حى ت ي ب ن س م جارله ل ل
ح ا و ف
. ) #: حنى خرجت مجنازتها » ( السراج المنير للخطيب الشربينى 7
4۳
سواهها من ا م أ . ا ه ن ع ى ل ا ع ه
ت ل ل ا ي ض ر ب ن ي ز ن ي ن م ؤ م ل ام أ ن ع ى و ر ك ل ذ ل ث م و
عية والطبعية مسئئناة ر ش ل ا ة ر و ر ض ل ا ع ض ا و م ن أ ن ه د ا ه ت ج ا ن ا ك ف ن ي ن م ؤ م ل ا ت ا ه م أ
علىأن أصل ة ق ف ت م ن ي ن م ا و م ل ا ت ا ه ن
م أ م ل ع ف . ن ر م ت ع ا و ن ج ج ج ف > » م ك ح ل اا ذ ه م
ة وزينب أن هذا الحمعاملايستئنى د و س ت ن ظ م ث » ت و ي ب ل ا ب ب ا ج ت ح ا ل ا و ه ب ا ج ح ل ا
ا. ذ ه » ة ر و ر ض ل ا ع ض ا و م ء ا ن ث ت س ا ن أ ر ا ه ا و س و » ي ش ا ب ن
وهو قول > » ا ا
ن مرثكل ا ثذل ا و ى ن ا ث ل ا و ل و أ ل ا ث ي د ح ل ا ة ن س ل ا ن م ا ه ي ل ع ل د و
«دخل عليك النرو الفاجر » عمررضى اللهتعالى عنهفسيبب نزول الحجات :ي
فإن الظاهر أن غرضه رضى الله عنه كان خجاب أشخاصهن بالبيرت واللخدور
ح ب ا ج ح ل ا ل ا ه ت س ا ة ي ف ي ك ى ف ق ا ل ك
وأم المؤمنين زينب رضى اللهتعالىعنها ؛ لا أن يستريجثسدهأارخبىرالقستعربينوجاللبراجبا .ل ى ب ن ل ل
ا م ع ة ع ق
و ا و
وأدرك ل « ا
: م ن عى ل ا ع ت
ه ل ل اى ض ر ة ش ئ ا ع ل ونقم س د ا س ل ا ث ي د ح ل ا ه ي ل ع ل د ك ل ذ ك ر
«
اإيلاكدمخوول ع ب ا س ل اث ي د ح ل ا ً ا ض ي أ و . ث ي د ح »
ل ا ن ه ع ن م لث د ح أ ا م ل ه
ع ل ل ا ل و س ر
هى الم الموت » .وكذلك الحديث التاسع أي قصة الفتىحديث ر_وخساء على الن
العرس « فاذا امرأته قانمة ببن.البايين » فإنه يظهر أنه لميكن من ديدن النساء
' الخ منالبيوت إلاعند الضرورات المعلومة .
روج
ء أ ر م ل ا ن أ و ر ش ع س م ا ل ل ا ث ي د ح ل ا ا ذ ك ر .
ه ي ف ح د ق ي ا ل
5 eد .٠ و الہ اضطررن ا م ا ل إ ج و ر ح ل ا ن ع ى ب ل ا ه ا ز غ م ن إ ف » ن ا ط ي ش ل ا
ن م ا ث ل ا و . ر ش ع ع س ا ت ل ا و ء ر ش ع ن م ا ث ل ا ث ي د ا ح أ ل ا
1 0 0 0 0 ا ا و
لها تدل على أن ك ا ه ن إ ف » ن و ع ب ر أ ل ا و ن م ا ث ل ا و . ن و ع ب ر أ ل ا و ع ب ا ر ل ا و » ن و ث ل ث ل ا و
بيوت حى فضلت صلوتهن في البيت على ل اى ف ر ا ت س ا ل ا و ه ء ا س ن ل له ب ر و م أ م ل ا ل ص أ ل ا
م « ) ۷آن صلوتها فى البيت وحدها ق ر ( د ي م
م أ
ح ث ي د ح ه ي ف . ا ه ح ض و أ و
» ب ا ت ك ا ه د ي ب ر ت س ء ا ر و س م ة ا ر م ا ت م و أ « ں و ر ش ع ل ا و
يدل على عادة ه ن إ ف ث ي د ح ل ا
. ی ن ه ل ا ك ا ذ ه ى ل إ د ش ر ي ا ض ي أ ن و ث ل ث ل ا و ى د ا ح ل ا ث ي د ح ل ا و الى ا
اثون « :لس للاساء نصيب ل ث ل ا و ن م ا ث ل ا ت ي د ح ل ا ب ا ب ل ا ف ث ي د ا ح أ ل ا ح ر ص أ و
» الحديث .وكذلك الحديث الثامن والأربعون فى جو اب ة ر ط ض م ا ل إ ج و ر ح ل ا ف
ن م ء ا س ن ل ل ي ي ى ش ى أ سوال النى ی
الله عنها * ولارن قول فاطمة رضى
ا ن م ه ر ي ر ق ت و ه م ي د ص ت و ٤ ن ي ه ن و ر ي ا ل و ل ا ج ر ل ا
ك تعلمأن ما قالت ن إ ف . ع ى ب ن ل
بالبيو 2 ب ا ج ت ت ح ا ل ا ب ا ل إ ن ك م ي ا ل ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة م ط ا ف
وانلیمون : ى د ا ح ل ا ث ي د ح ل
اللحمسون » والثالث و ى ن ا ث ل ا ث ي د ح ل ا ك ل ذ ك و
_ {OV
ك ا ه ن إ ف ٠ ن و س . س ل ل ا و ع ب ا ر ل ا و » ن و س م ه ل ل ا و
أعضاب ل ا ل م ا ع ت ن أ ب ة د ه ا ش ا ه ل
ش ا ر ل ا ء ا م ل ح ل ا ا ي م ا ل و > م هسل ل ا ى ص ر
ض ر ت زواح ا
ا ر ه ا أ
. ل
ط ا
ل و ن ي د
ى الله تعالى
ل ا ب ا ج ب ت ح ا و ه ن ا ك ن ي ع م ج أ م ه ن ع
ا م ل ا ث م أ و ج د ا و م ل ا و . ت و د ل ا ب , ص ا خ م ش أ
دون > »
لابيب . خ ل ا و ع ق ا ر ب ل ا ب ر ت س ت ل ا ب ء ا ف ت ك ا ل ا
وأترل فيه » الحديث فإنه ى ج د و ه ى فل م ح أ ت ن ك ف ب ا ج ح ل ا ل ز ن ا م ء ا م ب ة ا
م ا ل ذ ب ت ن ي ب ا ڪ ه ل ل ا ى , ة ش ئ ا ع ن أ ف ح ب ر ص
» وحده المأمور به عيالحجار.
ول الحجاب . ز ن ى ل ع ل م ع ل ا ك ل ذ ت ب ت ر ث ي ح
رهذا الاحتياط في الاحتجاب فى حالة السفر -مع أنه مظنة رخصة يرشدك
إلىشدة احتياطهن فى الحضرء كا لا عى
إن لممحجبا فهىمما ملكت ينه .فلاارتحل وطأ بالتشديد ها خلفه ومد
ارى غزوة خيبر ف)إ.نه يرشدك إلىأن كيفية الحجاب المعمول عنه
»رالاحجلاببخ
- 850-5
رد
شخاصهن ›جلا
تى أمهات المومنين هومد الحجاب وإرخاء الستور دأون
لبس البراقع والجلابيب » واللهتعالىأعلم.
زواج المطهرات » فقول بدللايل أ ل ا ب ه ص ا ص ت خ ا ن م ض ا ي ع ى ض ا ق ل ا ل ا ق ا م و
» وعامة العلاء . كما رده عليه البافظ ابن حجر
أسها بالجلباب »> وتبدى ر ق و ف ن م ا ه ه ج و ى ط غ ت ن أ
»> ومثله عن عينا واحدة
ة « قل للمؤمنين يغضوا من س م ا ح ل ل ا ة ي آ ل ا ً ا ض ي أ و . ى ن ا ل س ل ا ة د ي ب ع و ى د س ل ا
أمرغض ى ل إ ن ك ت م ل ف ا ل إ و ء ا س ن ل ل ج و ر ح ل ل ا ز ا و ج ى ل ع ل د ت ً ا ض ي أ » م ه ر ا ص ب أ
ْ البصر للرجال حاجة .
وكذلك الآبة السادسة « :قلللمؤمنات يغضضن من أبصارهن » تدلعلى
اللااق اء
نسمن
لاعد « وا
القو : ة ع ب ا س ل ا ة ي آ ل ا ك ل ذ .
ك ت و ي ب ل ا ن م ج و ر ح ل ا ز ا و ج
لابرجون نكاحا فليسعليين جناح أن يضعن ثيابين » الآية فإن المراد بالثياب
ههنا -على ما مر متنفسيره عن ابن مسعود رضى الله عنه -هو الحلباب والرداء
وغيرها من الثياب الظاهرة الى لا يفضى وضعها لكشف العورة » فعلم أن جواز
كشف الوجه والكفين مقصور بالعجاز دون الشواب » فلميجز للشواب كشفه
الوجه والكفين أيضاً عند الأجانب .
وأيضاً يدل على جواز اللعروج من البيوت مستورة بالجلباب بشرط عدم
ء الحديث الرابع و»الثافى عشر » وما ى شىية
لترم ف
اتبخ
النطيب والتزين وال
معناه من قوله عليه الصلواة السلام :ولا تمنعوا إماء الله مساجد الله » .كذلك
الحروج مستورة جلوعلى
از الحديث الرابع في حديث سودة رضى العلهنها يد
بالجلباب بشرط الحاجة والضرورة .وكذلك الحديث اللحامس مننإظعرائشة
رضى اللهعنهاإلىلعب الحبشة والنى عا يسترها بالرداء .
يث الثامن والثلثون » والتاسع والثلثون ١ :لللينسساء وسط
وكذلك الحد
ب ف الطرق إلاالحواشى » يد لانعلىجواز اللتروج
الطريق » وه ليسلن نصي
مع الرجال .وكذلك الحديث العشرود :
املنبيوت بشرط عدم الاختلات
تسأل عن ابنهاوهو مقتول © › وكذلك الحديث ٠
تهقىبةلو«جاءت اممرأة
عدم ط ر ش ب ه ز ا و ج ى ل ع ل د ي الحامس والعشرون :ولو تركنا هذا الباب للنساء! »
ر مجغال .
الااختللاط
E >"
إلى القدم س أ ر ل ا ن م ن ا د ب أ ل ا ة مستور ن ه ج و ر ح ى ن ع أ : ة ث ل ا ث ل ا ة ج ر د ل ا ا م أ و
-وألحق به بءضهم القدمين فنتنة
م ن
ل م أ
ا ل ا ط ر ش ب ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ف ش ك م
ط ر ش ب ا ی ف ص خ ر ن م م ه ن م › م و ق ل ا ت ا
ه ي
ک ف ف ل ت خ ا ف ً ا ض ي أ
الأمنمنالفتنة٤
. ر ا ر ط ض ا ل ا د ن ع ا ل إ ا ه ي ف ص خ ر , م ل ن م م ه ن وم
فذهب المالكية :أنه لا يجوز النظر إلى شي من بدن المرأة لا إلى الوجه
للأجانب . ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ء ا د س ب إ ة أ ر م ل ل ز و ج ي ا ل و »ا م ر
ه ي غ ى ل إ ا ل و » ن ي ف ك ل ا و
ك بدن الحرة عورة » للاي
غحيلر ل ن أ ق ك ل ا م ل ا ر ي ن منلباا ه ب ح ا ك ر ك ل
ص ذ و
كالعالجة وحمل الشهادة ( روح ة ر و ر ض ل ا ل إ » ا ه ن م ى ش ى ل إ ر ظ ن ل ا م ر ح ا و ج و ز ل ا
اابلنعربى مالنمالكية فى أحكام الفرآن ح ر ص ه ل ث م ب و . ) ن ا ز ح أ ه ۲ : 5 ى ن ا ع م ل ا
وهن لع"
ثتا
سن م
اوه تعالى « :وإذا سأ
فلتم ه ل و ق ت ح ن ل ا ق ث ي ح ) ۲ ۸ ۱ : ۲ (
فى سألتون من وراء حجاب ن ذ أ ى ل ه
ا ل
ع ل
ت ا ن أ ى ل ع ل د ي ا ذ ه و : » ب ا ج ح ء ا ر و ن م
بدنها وصورتباء فلك ة ر و ع ا ه ل ك ة أ ر م ل ا و . ا ي ف ى ف ت س ي ة ل ئ س م و أ ض ر ع ت ة ج ا ح ف
ى
ا . ا ه ن د ب ب ن و ك ي ء ا د و أ ا ه ي ل ع ة د ا ه ش ل ا ك ة ج ا ج لو أ ة ر و ر ض ل ا ل إ ك ل ذ ف ش ك ز و ج ي
عليين منجلابيبين »؛ ن ي ن د ي « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ت ح ن ) 6 8 1 : ۲ ( ى ب ر ع ل ا ن ب ا ل ا ق ً ا ض ي أ و
ی ط غ ت : ل ي ق و » ا ه ر ا م خ ف و ف و ؛ ا ه س أ ر ه ب ى ط غ ت ه ا ن ع م : ل ي ق
حى ا ه ه ج و ه ب
ظ ی
ا .ن - ى ر س ي ل ا ا ه ن ي ع ا ل إ ا م ر ه ظ ي ا ل
و ل ا ن إ : ر ج ا و ز ل ا ى ف ا م ى ل ع ه ل ل ا ه م ح ر ى ع ف ا ش ل ا ب ه ذ م و
فين ظهرهها ك ل ا و ه ج
ة م أ و ل و ة أ ر م ل ن س م ر ظ ن ل ا ى ف ة ر و ع ن ي ع و ك ل ا ى ل إ ا ه ن ط ب و
» وإن ح ص أ ل ا ى ل ع
ل ه ح ر ش و ج ا و ا ف و . ة ا ل ص ل ا ى ف ة ر ح ل ا ن م ة ر و ع ا س ي ل ن ا ك
ان حجر فى بان شروط ال ل ص
ر ح ل ا ى ث ن ح ل ل ا و ة ز ي م م ر ي غ و ل و ة ر م أ ا ة ر و ع : ة و
ه ج و ل ا ى و س ا م
رة الأمة لأن ذلك مظنة الفئنة . و ع ى ل ع د ئ ا ز ل ا ك ا م ه ر ظ ن م ر ح ا ع إ و ؛ ن ي ف ك ل ا و
لكف إن أمث الفتنة ا و ه ج و ل ا ى ل إ ر ظ ن ل ا ل ح ى ل إ ة ي ع ف ا ش ل ا ض ع ب ب ه ذ و
ه ت ل ج أ ض ع ب ر س ف و . م ه د ن ع ه ي ل ع ل و ع ع س ی ل و
وجه والكفين يعد أن ل ا ب » ر ه ظ ا م « م
-ا٤
ة ر و ع ن أ ى ل ع ” ا ل ي ل د ة ب آ ل ا ق ا س
م ر ح ل ل ع و > ا م ه ا و س رة ما ح ا
ط : ع ا ه ه ر ظ ن ة ٠ ل د ف lls
»
ة ن ت ف ا
ا
و ه و - ى و و ن ل ا ج ا ه ن م ف و
ح فر ظ ن م ر ح ي و : - م ت ل
ررة ع ى ل إغ ل ا بل ن ج اة ر ح
إلى و ا ذ س ك و »ة ي ب
خد ن عا ه ي ف ك و ا ه ه ج
د ن عا ذ ك و ة
» ن ت ف ف و
أ ل ا
نعل م
۲ ۱ : 5 ر ا ط
ل و
ي أ
ن(ل ا ح ي ح ص ل ا
.
الوجه والكفلين للأجاب» وذلك لآنه فسر « ما ظهر» بالثیاب كتفسير ابنمسعود
"كتنب وف منتى ن "اه ). ل ردي الله عنه دون الوجه والكفين 2ريح
الحنابلة :ولشاهد ومعامل نظر وجه مشهود عليها ومن تعامله كوفيها ›
لاجة انتهى ر نيل ١١١ : 5 ) و.فيه دلالة أن مذهب الحنابلة المنع ار
إلى وجهها وكفما إلا لضرورة الشهادة وأمثلها .
0لظاهرة
75رحمه المله :.م٠نأأنن مموااققمع ال ن ا 1
من مذهب الإمام ألى حنيفه
ر و ه ش م ل ا و
41
الزغخشرىق املنيجه والكفين والقدمين ليست بعورة مطلقاء فلاحرم النظر إليها.ذكره
أأما.
ذكمه .نل f .u ا
ا
/ م د
ن بر ئ ا ى
س ل إ ة ر ح ل ا ة ي
ل للمامنين بخغضوا أبصارهو » إل أان النظرإلىم بواضها الزيئ0ة الظاهرة وه شىب ن ج ن
أ لما ى ب ن ج أ ل ل
١ق
إلاما ظهر مها» وامراد من . .ر د ا
ظ الوجهوالكفان رخدضن:يقولهتا :طاولا يباين د
د ۲
ج ا
تح إلى اليم ت ا ه ئ أ ل و . ن ا ف ك ل ا و ه ج و ل ا ة ر ه ا ظ ل ا ة ن ي ز ل ا ع ض ا و م و » ا ه ع ض ا و م ة ن ب ز ل ا
ن ي ف ه ج
الو والك > فبحل ف ش ك يا ل إ 0 ك ل ذ ا ه ك م ب ا ل و » ء ا ط ع ل ا و ذ ح ن أ ل ا و ء ا ر ش ل وا
ى
رض اللهعنه. ة ف ي ن ح ى ن أل و ق ا ذ ه و . ف ش ك ل ا ا ه
فىة :أانهليحنلظر إلى القدمين أيضا ثمقال ٠ يأل حسننعن وروى الح
اعن شهوة م أ ف › ة و ه ش ر ي غن س ما ه ن م ة ر ه ا ظ ل ا ة ن ي ز ل ا ع ض ا و مى ل إر ظ ن ل ا ل ح ه
ي ن إ م
ز
س نا العينين إلا النظر ي ل»و ن ا ي ن ز ت ن ا ن ي ع ل ا « : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ل و ق ل » ل ح ا ل ف
ش وك
اذا
بة ن
لبية ج ا
أ ل ا ه ج و ن ع ر ص ب ض
ل غ
ا ب ا ش ل ا ل ض ف أ ل ا و : ل ا ق م ث ة ونه ش
ع
ع ى و ر م ل ا ه د ي ؤ ي و . ة ن ت ف ل ا ى ف ع و ق و ل ا»و ة و ه ش ل ا ت و د ح ف و خ ن م ه ي ف ا ل
لله ا د ب ع ن
:إنه ههر
ا» له تبارك وتعالى « :إ
ملام
نا ظ ى
و ف
ق ل ا ه
ق ن أ ه ن ع
ى ض.ر هد ولع سلم نا ب
البصر ورك النظرأزكى وأطهر . ض غ ن ا ك ف . ب ا ي ث ل ا و ء ا د ر ل ا
كفيها » فنا ليسا و ا ه ه ج و ا ل إ ة ر و ع ا ه ل ك ة ر ح ل ا ن د ب و : ة ي ن م ل ا ح ر ش ف و
لى إ ه ر ظ ن ح ا ب ي ه ن أ ى ت ح » ى ن ج أ ل ا ر ظ ن ق ى
ح فا ل وة و ل ص ل ا ق ح ي ف ا ل ع ا ج إ ل ا ب ة ر و ع ب
ص١ 7 ر ي ب ك ل اة ي ن م ل ا ح ر (ش ة و ه ش ر ي غ ب ن ا ك ا ذ إ ا ه ي ف ك و ة ي ب ن ج أ ل ا ة أ ر م ل ا ه ج و
) .وى - 8
ا ه ه ج و ى ل إ ا ل إ ة ي ب ن ج أ ل اى ل إ ل ج ر ل ا ر ظ ن أ
ي ز و ح ي :
ا ل ة ي ا د م ل ا ة ي ه ا ر ك
يهاء لقوله ف ك و
ر س ا ب ع ن ب ا و ) ۱ ( ى ل ع ل ا ق . » ر
ا ه
ه نظا
م م ا ل إن ه ت ن ي ز ن ي د ي ب ا ل و « : ى ل ع ت
ضياللعهنه « :ماظهر منها» :ا
ن ا ف ك ل ا و ه ج و ل ا و ه و ا ه ع ض و م د ا ر م ل ا و > م ت ا ح ل ا و ل ح ك ل
لا يأمن ن ا ك ن إ ف .
ا ل س ل ا ه ي ل ع ه ل و ق ل » ة ج ا ح ل ا ل إ ا ه ه ج و ى ل إ ر ظانلي ة و ه ش ل ا
م ( « )۲من نظ
مرحإل
اىسن
ب ق ل ا م و ي ك ل ن ا ل ا ه ي ن ي ع ى ف ب ص ة و ه ش ن ع ة ي ب ن ج أ ة أ ر م ا
» .فإن حاف الشهوة ة م ا
ي ا ل ١ : ه ل و ق و . م ر ح ل ا ن ع ا ز ر ح ن ة ج ا ح ر ي غ ن م ر ظ ن ي م
أ من ( يدل على أنهلايباح
ع ة ي ا و ر ل ا ا م أ : ) 6 : ۹ ۳ ۲ (ة ي ل ر ل ف
ا ص ن ی
ى م ل ی ر ل ا 8 0 ) ١ (
(مذلف) )۲( .قالالزيلعىفي نصبالراية : 4:040غرویبق .النعل افلغحرافيظب
ت«م
منع فسو ر ع ا
م ل ا و ؛ و
اهرهونكل م ه و م و ق ث ي د ح ى ل إ
خ ب ل ا ه ج ر خ أ » ة م ا ي ق ل ا م و ي ك ن آ ل ا ه ن ذ أ ى ف ب ص
مؤلف) . ( ه ح ي ى
ح ف
ص ى ز ا
4
#5-د
إ
١
ن ا ك و أ ل ع ا ذ إا ك ى0 فك ش ا ذ
كتاب “ ف و . ى س ّ ن ا - ك ل ذ ير رأيه ك أ مة و ل ص ل ا
ر ( ۱:1۸1 ي د ق ل ح
ا ت ن
ف
ب ة م ز ا ل ا
م ه
ل ن أ م ع ا د :
سعورة ينكونهلي
e ل ح ف» ه ي ل إ 0 د ا و
» ة ر و ع ل ا ء ا ف ت ن ا ع م ة و ه ش ل ا ة ي ش خ م ب ام ر ح
ولذا فى ك ش ا ذ إد ر م أ ل ا ه ج و و ا ه ه ج ى
و ل إ ر ظ ن ل
اعورة . ل و ة و ه ش ل ا
س ب م ل ا ن م ن ا س ح ت س ا ل ا ب ا ت ك وف
بباح 3 وط لشمس الأئمة ر °1:01
ل » ة ن ط ا ب ل ا ن و د ن ه م ة ر ه ا ظ ل ا 4 6 2 3 ر ظ ن ل ا
قوله تعالى :وولا يبدن زيتبن
لكحل واللحاتم» وقالت ا : ء ا ه ن م ر ه ظ ا م « : س ا ب ع ن ب ا و ى ل ع ل ا ق و . » ا ه ن م ر ه ظ ا م ا ل إ
ه ف خ : د و ع س م ن ا ل ا ق و . ا ه ي ن ي ع ى د ج إ : ا ه ن ه
ع ل ل ا ي ض ر ة ش ئ ا ع
ا وملائتها » واستدل نی
ا ق و ' ل ا ج ر ل ا د ي ص ي ن ه ب » ن ا ط ي ش ل ا ل ئ ا ب ح ء ا س ن ل ا « _ ا ی ه ل و ق ب ك ل ذ
ل َيل
لىأن قال ولان حرمة إ » ء ا س ن ل ا ن م ل ا ج ر ل ا ى ل عر ض أ ة ن ت ف ى د ع ب ت كار«
مت
ا
ف لفتنة فى النظر إلى وجهها و خ ف » ا ه ه ج وى ف ا ه ن س ا ح م ة م ا ع و > ة ن ت ف ل ا ف و ح : ر ظ ن ل ا
ق ت
ها ول :ه
لیاجد بدا ن ك ل و ( ١ ) ة ش ئ ا ع ل د ث س ت ا ذ ه و ح ن ب و . ء ا ض ع أ ل ا ر ئ ا س ن م ر ث ك أ
ر ط ل ا ر ص ب ت لا ه ن ي ع ح ت ف ت ن أن مد با ل ف » ق ى
ي فرى ش ط
م تنلأىال ع
يق» فيجوز هاأنتكشف
م و د عايل ة ر و ر ض ل ا ب ت ب ا ث ل ا و » ة ر و ر ض ل ا ه ذ ح ل ا ه ن ي ع ى د ح إ
وضع الضرورة .
ولكنا نأخذ بقول على وان عباس رضىالله عن) فقد جاءت الأخبار بالرخصة
بالنظر إلى وجهها وكفها .من ذلك ما روى ( )۲أن امرأة عرضت نفسها على
رسول اللهعلق فنظر إلىوجهها فلمير فيها رغبة .ولاقال عمر وياله عنهفق
قة النساء » فقالت امرأةسفعاء اللحدين :أتنقتوله برأيك.
صوادفى
أغال
خطبته :ألا لات
ظ أمسمعهمنرسول للهع ؟ فإنا نيحد فتىكتعاباالللهى بخلاف ذلك .ا
ee
نك 0 9 3 eاباجمل ).فلؤم(
eha
E9كو ا
720
(و
ضع موهافى
ميح ا
( )۲قلت أخرجه البخارى فىصح و ا ا
REL
» وقال :کل 5فألحاذوا منه شيئاً ؛ فبباعهمرتا
ت
لكرالراوىأنهاكانت سفعاء المحدين ماق الت ا
ورأى رسول اللهمااي كفامرأةغير ها. جةهعنوفر
ونی هذا بیانأكاانت مس
مخضوب » فقال :أكف رجل هذا.؟
رضى اللهع ولما ناوات فاطمة رضى الله عنه أحد ولدما لال أو 8
قال أنس :رأيت كفها كأنه فلقة قمر » فدل أنه لابأس بالنظر ألى الوجه '
والكفْ .وهو معنى قولهتعالى« :إلا ما ظهر منها» .وخوف الفتنةقد يكون بالنظر إلى
الثياب أيضاً ١ قال القائل :
كان ن إ ف » ة و ه ش ن ع ر ظ ن ل ا ن ك يم ل ا ذ إ ه ل ك ا ذ ه و ل
ن ا
أى لقإ ا ه ف ك و ا ه ه ج و
«مظنر +وله يَف :ن نىلميحلله النظرإلىشمنئها لق 1
عينه الآ نك ياولمقيامة » وقال ل
مىحاسن أجنيية على شهوة صب فى
« yTلاتتبع النظرة بعد النظرة» فإن الأولى لك والأخرى عليك ٠
:إd رسول ا ى ل إ ل ج ر ء ا ج و « ة و ه ش ن ع ا ه د ص ق ي ن إ ى ر خ أ ل ایبن ع ب
ق
يال
لك :إذا أراد البلعهبد ف . » ر ا د ج ى س أ ر ب ا ص أ ف ا ه ت ي ه ت ش ا ف ة أ ر ى
م ل
ا إ ت ر ظ ن
ان أكبر رأيه أنهإن نظراشتبى» لأن ك ن إ ك ل ذ ك.و » ا ي ن د ل ا ى ف ه ت ب ر ر ق ع ل ج ع ً ا ر ي خ
ط ا ي ت ح ا ل ا ى ل ع ى ب و
ب ه
ما ه ف ك ا ذ و » ن ي ق ي ل ا ك ه ت ق ي ق ح : ى ل ع ف ق و يا م ه ي أ ز ر ي ك أ
اه.
( المبسوط اسر سی :e ° .
جه الأجنبية وكفيها و ى ل إ ر ظ ن ل ا ز ا و جى ل ع ة ي ف ن ح ل ا ل د ت س ا ا ض ي أ و : ت ا ق
ء الوه والكفين عن ا د ت س ا ش و ر ا ك ي ن أ ت ن ب ء ا م س أ ن ع ر ف ع م ا ل ا ک ی د ا
3 ذااء 4 |
الفضل وامرأة جئعمية 10استشط -حور الرؤية .وكذلاك باالحديرث اأستين ف قصة
- 4590-
> » ة ن ت ف ل ا ن م ن ء آ ل ا د ن ع ر ظ ن ل ا ز ا و ج ن ا ل س ر ن ب ا . ه ن م
حيث لميأمرها بتغطية وجهمما
. ۳١١ ارنليألوطار ١ :
وى كراهية جامع الرموز :وينظر الرجل املنحرة الأجنبية إلى الوجه» و
اىننا فنع الشابنة -ثم قال :وشرط لالالنظر إلا
زمماف
هزذمافاىئهم > وأ
وإليه الأمن بطريق اليقين عنشهوة أن ميل النفسإلى القرب منهاأو مأنوهالمس
ها أو له ء مع النظر بحيث يدرك التفرقة بين الوجه الجميل والمتاع الجزيل »
فالميل إاللىتقبل فوق الشهوة المحرمة .وفيه إشارة إلى أنهلوعل منه الشهوة
أوظن أوشك حارلمنظر کافىالمحيط وغيره (جامع الرموز طبع قازان . 4:707
حنوط عادلمنظر مطلقا ,قااللتفتار خانية :وكان محمد أألحنىاا ي
ول
رفه ه خل ظرسه
بن الحسن رحمه الله صبيحا وكان أبو حنيفة رجه اللهيحاسه فى د
ية جامع
أو خلف سارية مخافة خيانة الأعين معكمالتقواه ابنعاحبسداينش(
الرموز > ١٠۳ : .وى كراهية الحندية « :النظر إلىوجه الأجنبية إذا لميكن
م لمكنكهروه » كذا فى السراجية ( طبع مصر ١٠٠ :8 ) . ايس
رة ل
حشهو
عن
وف كراهية الدر الختار :فإن خاف الشهوة أاومشلتكنع نظره إلىوجهها
فحلالنظرمقيدبعدمالشهوة وإلا فحرام .وهذا فىزمالهم وأمافىزمان! فنع
من الشابة قمستانى وغيره » إلا النظر لحاجة كقاض وشاهد حك ويشهد علا
إلخ .وأيضا قال فشيروط الصلوة :و«تمنع المرأة الشابة منكشف الوجه بين
رجال» لالأنه عورة بل 'لحوف الفتنة » اه .وأيضا قال ى كتاب التعزير :يعزر
امول عبده والزو ج زوجته على تركها الزينة إلىقوله -أو كشفت وجهها لغير
ظ ) حرم ( شای ۱٣۲ : ۳ ) .
وقال الجصاص حت قوله تعالى « :يدان عليين من جلابيمن » قال
أبو بكر :ى هذه الآبة دلالة على أن المراألشةابة مأمورة بستر وجهها اعلنأجنبيين ي .
ه 555
لا بطمنع أهل الريب فين
والمفاف عند انرو ج لف
٠إظهار الستر
بى بكر :إن هذا أ ت ن ب ء ا م س أ ث ي د ح ن ع ب ا و ج ل ا ى ف ن ا ل س ر ن ب ا ل ا ق و
خرف د ن ع ا م أ . ه ن و د ا م و أ ع ا م ح ن م ه ي ل إ ة و ه ش ل ا ر ع د ت ا م ت ة نالأ
ت ف ل ا ن ع ن م أ عند
ل ع ل د ي و » ة ج ا ح ل ا ط ا ر ت ش ا م د ع ث ي د ح ل ا و ة ي ا ل ا ق ا ل ط إ ر ه ا ظ ف ة ن ت ف ل ا
جة ا د ل ا ب ه د ي ي ق ت ى
رة ث ك د ن ع ا ي س ا ل ه و ج و ل ا ت ا ر ف ا س ن ج ر ي ن أ ء ا س ن ل ا ع ن م ى ل ع ن ي م ل س م ل ا ق ا غ ت ا
ل ي ا ل ه ن أ : ء ا ل ع ل ا ن ع ض ا ي ع ى ض ا ق ل ا ى ح ح و ؛ ق ا س ف ل ا
زمها ستر 855ف طريقها
ل ال ی ن ر ة ب ذ ل ل ر ص ب ل ا ض غ ل ا ج ر ل ا ى ل ع و
أوطار EEA
ب -أعى ا ج ح ل ا ن م ة ث ل ا ث ل ا ة ج ر د ل ا م
ف ي ا
ت ل ك و ف ل ل ل ا وف ل س ل ا ب ه ا ذ ا 5 ٠
لنا الكلام فيه ما رأنا ط أ ا م ن و . ة ي ب ن ج أ ل ا ن م ى ل إ ر ظ ن ل ل ب ن ي ف ك ل ا و ه ج ر 0
وق عل ما قهز یس و صىج ه ي ف ر و ا ل ر ض ع ه ذ ل عىللاإ ن ي ب س ن ن م ل ا ص ع ب
58 ۷6
ة ي ع ف ا ش ل ا و ة ي ك م ل ا ل ا ن م ر و ه م ج ل ا ن أ ب ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ل
النظر ة مىرلحع ن و ق ف ت م ة ل ب ا ن ح ل ا و
ر > لالا ا ر ط ض ا ل ا د ن عا ل إ ا ه ف ش ك ة مر ح ى ل ع ا ذ ك و ا ه ي ف ك و ة ي ب ن ج أ ل ا ه ج و ى ل إ
بللمكان الفتنة . ة و ل ص ل ا ق ح ى ف ة ر و ع ل ا .
ن م
لنفس إلى قرببا بعد النظر إلمها . ا ن ا ل ي م م د ع ه ي ف ك ل ش ي ا ل ث ي ح ب ب ه س ف ن ن م
وأنت خبير بأن هذا أمر يعز وجوده فى القرون الأول أيضا إلا ما شاء الله
تعالى؛ ويشهد له قصة الفضل ابن عباس مع امرأة خثعمية بأن النىوَل حول ويه
المضل عنهاء وقال « :رأيت شابا وشابة فلم آهن عليها.الفتنة »٠ كما رواه البخارى
والترمذى» فا ظنك بزماننا الذى بدا فيه التساوى بين المحاسن والمساوى » وكادت
القلوب أن تكون منكوسة فلا تعرف معروفا ولا تنكر متكراء وعادت الفواحش
فيه منمخراء» واتخذت المناهى متجراء مجارت e الاهواء کا تتجار الكلب بصاحبه :
ويخبط مم الموى فمذاهبه وغياهبه ؟ فكيف يحصل الآءن واليقين على أنه لا يحدث
) NEقرا بالنظر إلا ؟
ای أب¿ن عم رسول اللهيتلل حال وحسباك فيهقصة الفضل بن عباس |
ييق ففى أطهر بلد ٠ءن بلاد الله > ۾يتين الى ا .
وله ردنا لصفوة خلق اللهم
االوك عا
ê1بال أبناء العصر ا ا رهم فاقي ل الأمن بسو الفتنة عليه ٠
› وهم لورع والتقوى فى جنمم كشامة فى خيل دهممم
يصنعون » وأهل ا
لھ
إل؟ى الله الشتكى وهو المستعا
| : &. 1
ومان
.
ضعفت فيهم قاولةنقوى والجاهدة لاد الز
٠.
- 458-
بين الأجانب کان يعد حلاف اللياء ه ج و ل ا ف ش ك ن أ ى ز ت ا مع م ا ذ ه
قصة امرأة جاءت ملتقبة وهى ترأل ن م ت ف ر ع د ق ا ك » ا ض ي أ ى ل و أ ل ا ن و ر ق ل ا ى
هابعض أعحابالنى طاق :جلت لل ا ق ف » ل ووه و ا
ت ه ق
ن ب انم ع ا ل ع ى ب ل ا
ل ا ا ح
حيا ى» الحديث
ن أ ه
ن ارز ل
ل ق
ف ى بكاا ا أ
ز ر أ ن
كناإو« >
: تتللااققفت 1
! ة بةق ت
ت ن م تكنت ل أ و
أ و ك ك
ن ل
ب باا ن
ن ع
ع ن ي ل ن
أ يسل ا
ت ض
قبل نزول الحجاب ت ر ه ط م ل ا ج ا و ز أ ل ا ت ن ل
ا كب . ) ن و ر ش ع ل ا ث ي د ح ل ا ( د و ا د و ب أ ه ا و ر
كا قد علمت فىقصة زينب » ل ا ج ر ل ا ن ي ب ه و ج و ل ا ف ش ك ن ع ن ز ر ت ح يا ض ي أ
ا فى بيت النى ا كانت و ل خ د ا ل ل ا ج ر ل ا ن أ » ب ا ج ا ل ا ل و ز ن ى ف ا ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر
ائط » كرموااه الترمذى» وكان ى
ح ل
ل إ
ا ا ه ه ج و ة ي ل و م ت ي ب ل ا ة ي ح ا ن ى ف ة س ل ا ج ب ن ي ز
بعد ذلك» فأرخى َيل سترا بينها ب ا ج ح ل ا ل ز ن م ث : ب ا ج ح ل ا ل ب ق ك ل خ
| وبين الرجال .
د المالكية والشافعية ن ع م ا ر ح ا ه ي ف ك و ة ي ب ن ج أ ل ا ه ج و ى ل إ ر ظ ن ل ا ن أ ل ص ا ح ل ا و
ا ت س م ل ي م ج ل ا ه ج و ل ا ى ل إ ر ظ ن ل ا ن أ و أ ر م ه ن أ ك ء ا ل و أ ة ن ت ف ل ا ت غ ي خ . ء ا و س » ة ل ب ا ن ح ل ا و
ة م ز
م مقام خروج الريح لكونه و ن ل ا م ي ق أ ا م ك » ة ن ت ف ل ا م ا ق م ه و م ا ق أ ف ة د ا ع ن ا ل ي م ل ا و ة ن ت ف ل ل
س > م و ن ل ا س ف ن ى ل ع ء و ض و ل ا ض ق ن م ك ح ر ي د أ و » ة ن ظ م
واء نحقق خروج الريح
ئ ا س ى ف أ ط و ل ا م ا ق م ة أ ر م ل ا ب ة ح ي ح ص ل ا ة و ل ح ل ا ت م ي ق أ ك ل ذ ك و . ا ل م أ
الأحكام سواء ر
نحقق الوطأ أولا .
ة ق ي ق ح ى ل ع م ك ح ل ا و ر ا د أ ف ه ل ل ا م ه م ح ر ة ي ف ن ح ل ا ا م أ و
زعا منهم ا ه ن م ن م أ ل ا و ة ن ت ف ل ا
و ن م “ ى ش م ا ت م ى ش ة م ا ق إ ن أ
ل ا ل و » س ا ق ل ا د ر ج م ب ت ب ث ا ل ظائف الشرع
م .رد نص
ه ب ن ا ت ت ف ا ل ا و ذ ذ ل ت ل ا م ا ت م ا ه ي ف ك و ا ه ه ج و ى ل إ ر ظ ا ل ا م ق ي ح ي ر ص
ا » حکوا بالجسواز م
ى ل إ ن ا ل ي ل ا و
ء ة و ه ش ل ا م د ع ى ل ع ن ي م ي ل ا ب ً ا ط و ر ش
د عدمهسواء ن ع م ر ح ي و ٤ا ه ج ر أ
علم
> ك ش الشهوة او ظن أو
ذ ه د و ج و ن أ ن و ر ك ن ي ا ل م ه و
جداً . ز ي ز ع ط ر ش ل ا ا
ة ي ف ن ح ل ا م ا ل ك و ر و ه م ج ل ا م ا ل ک ل ا م ن ا ك ف
ا ة م ا ع و ل ا و ح أ ل ا ة م ا ع ى ف ً ا د ح ا و
ان » ٠ ي ع أ ل
ا ل إ م ك ح ل ا ى ف ق ر ف ا م ه ن ول
ي ب ق ب ب
ذة . ا ش ع ض ا و م ى ف
- 554 -
ن أ ا و أ ر ل - ق ا ت س ه ق ل ا و ص ا ص خ ل ا ا ك ة ي ف ن ج ل ا خ ئ ا ش م و
:هذه المواضع الشاذة أيضا
ش ك ن ع ة ب ا ش ل ا ع ن م ب ا و ك ح » ن ا م ز ل ا د ا س ف ل م ه ر ص ع ى ف م د ع ن ت ت د ا ك
ف وجهها
الوجه بينهم » كما مر دينن الأجانب ورخصوا ازوج ق تعز بر زوجته على كشف
ستفاد من و
م ه
ل ا
و > ا و ي ل ا ك ح أ ى ف ص ا ص م إ ب ا ن م و ر ا ت ح ن ا د ر و ر ا ت ح ل ا ر د ن
ل م
ا
: ل .
ي نا م
ر م
ا کة ج ا ر س لاا ل ك
« :يدنين عليين ٥ن ى ل ا ع ت ه ل و ق و » ب ا ج ح ء ا ر و ن م ن ه و ل ئ س ا ف « : ی ل ا ع ت ه ل و ت و
ه ل
وق تعالى إ
«لا ما ظهر » على تفسير و ة ب ا ح ص ل ا ن م ر و ه م ج ل ا ر ي س ف ت ى ل ع » ن ب ي ب ا ل ج
عورة إذا حرجت ة أ ر م ل ا « : م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ل و ق و ؛ ه ن ع ه ل ل ا ض ر د و ع س م ن ب ا
لجابر :اصرف بصرك رواه مسم . م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل اه ي ل ع ه ل و ق و » ن ا ط ي ش ل ا ا ه ف ر ش ت س ا
لعلى رضى اق تة :يعم النقارة دعر » فإن ام
لوة
سلصل
ليها
ا عل
ووله
وق
الظاهر من الحديئين عدم جواز النظر إلى وجه الأجنبية تعمد .
وفما . د ا ض ت ل ا و ض ر ا ع ت ل ا ا ه ر ه ا ظ ة ي ئ س ل ا ت ا ي ا و ر و ب ا ت ك ل ا ص و ص ن ه ذ ه ف
ك إذا حققت ما قلنا رق ن إ ف » ل ا ك ش إ ل ا ا ذ ه ن ع ة ي ن غ ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن و ع ب ك ل ا ن رذك
ة الأحكام» وكلها حكة غير منسوخحة ق س ا ن ت م ى ن ع م ل ا ة ق ف ا و ت م ا ه ل ك ص و ص ن ل ا ه ذ ه ن أ
٠ . ا ا
ل ل
ف ث ي ح و ز ي ج أ ط و ر ش ل ا ت د ج و ث ي ح ف ط و ر ش ب ط و ر ش م م ك ه ل ا ن أ ر ي غ
فقد كلها أو بعضها . د ن ع ة م ر ح ل ا و ط و ر ش ل ا ل ا د ك ت س ا د ن ع ز ا و ج ل ا ف
ابن عساس ى ر ي س ف ت ن ي ب ف ا ل ت خ ا ل ا يقة ق ح م ي ل س ت ى ل ع ه ل ك ا ذ ه و
نى جزء ه د ق ر م ه ل ل ا ر و ن خ ئ ا ش م ل ا ف ر ش أ ل شيخنا ا ق و : م ه ن ع ه ل ل ا ض ر د و ع س م ن ب ا و
لكسينة فى تحقيق إبداء الزينة » :أنه ا ء ا ق ل إ ١ ب ى م س م ل ا ث ح ب ل ا ا ذ ه ى ف ه دز ف :
ق وإمعان النظر » فإن لفظة « ما ظهر » وإن م ع ت ل ا د ن عا م ه ر ي س ف ت ن ي ب ف ا ل ت خ ا ا ل
ل ر و و ظ ل ا ة غ ي ص و ه ء ا ث ت س ا ل ا ف ر و ك ذ م ل ا ن ك ل و » ن ي ف ن ل ا و ه ج و ل ا ب ر س ف
. ر ا ه ظ إ ل ا ا
ض استئناء ما لا يستطاع ستره .بل بحيث ر غ ل ا ن أ ى ل إ ة ح ض ا و ة ر ا ش إ ر ي ش ي و ه و
صده .فعلى هذا كان المعنى أنين ق و ر ا ه ظ إ ن و د ن م ل م ع ل ا و ب س ك ل ا د ن ع ر ه ظ ب
ئ على تفسير ابن عباس رضى الله عنده ث ت س م ل ا ن ا ك ف . ل م ع ل ا و ب س ك ل ا د ا ن ع 2 - 0
قول ابن مسعود ف ا ن ی ا ل و ه و . ه ي ل إ ر ا ر ط ض ا ل ا د ن ع ن ي ف ك ل ا و ه ج و ل ا ر و ه ظ و ها ه ب
ر شی الله عنه ,
9
۷١ -
بنكثيرفىتفسير قولهتعالى , :ولا ا ل ا قا م ى ن ع م ل اا ذ ه د ی ؤ ی و : ت ل ق
ن الزينةللأجانب إلامال م ا ئ ي ش ن ر ه ظ يا ل ى أ : » ا ه ن م ر ه ظا م ا ل إ ن ه ت ن ي ز ن ي د ب ب
١ ْ مكن إخفائه اه .
ن وهن تفلات ج ر ل ب » ج و ر ح ل ل ا د ن ع ة ن ي ز ل ا س ا ب ل و ب ي ط ل ا ن ك ر ت ي ن أ ١
. كثرمما
نا ال
ذحدي ات وفى ك
اثير
ي من كا
رمر
١أن لايتحلين حلية فيها جرس يصوت بنفسه» كافي حديث رقم.٤١
لاما زعمه ابن حزم فامحل ومن تابعه بان عل ياستارّمفسخ ام الشرعى
بقول عائشةة رضى اللهعنها» أو أنه يستلزم أنماأحدثت النساء اليوملميكن
للدين >أو أنه بن كي ا لتعال قبل ذلك ىلاللسهبا و عا ل فع
فية ( ١ ) .نقلا عن ا ع ل ا ب ه ت ا د ا ف إ ى ل ا ه
ع تل ل ا م ا د أى ف ا ئ ع ل اا ن خ ي شل ا قا م لك ل ذ و
بإكال لىيمن
نا ل
بهحانه وت
ععال ل
س ا ن إ : ه ر س س د ق ه ل ل ا ى ل و ه ا ش ل ا م ا ل س ة
إ ج
ل ح
ا
محدث إلى يوم القيامة إلا وحكمها موجود فى الدبن وتام النعمة » :فم
حاامدنثة
والقسم الثانى هاولذى استخرنجه الجتهدون . ا ل ي ل ع ت ا م إ و ً ا ص ي ص ن ت ا م إ ة ن س ل إ و ب ا ت ك ل ا
اً نوع من حكم الكتاب والسنة» ومن ض ي أ و ه فء ل ي ل ع ت ل ا ب ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل ا ن م ء ا ه ق ف ل ا و
ظهر لامثيت ' . م س ا ي ق ل ا ن إ : ا و ل ما ق
ث
ا ل لي
انسدق هذا . انمه افقال ولسوا اق رن
3 لو" ا ي ا
#4 -
لعلنهها لما كانت أعرف بأجوال النساء ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ن ي ن م ؤ م ل ا م أ و ا ن م أ ف '
رو ج ع ل ث ا ز ا و ج ن أ ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل ا ص و ص ن ن م ت ه ق ف ت ن ي د ل ا ر ا ر س أ ب م ل ع أ و
قد فقدت. و > ة ن ع ت ف ل ان من م أ ل ا ى ل إ ع ج ر م ا س ه ل ك ط ئ ا ر ش ب ً ا ط و ر ش م ن ا ك ء ا س ن ل ل
و
رك رسولالله ل
ده أ
ن إ : ت ل ا ق و » ا ل ي ل ع ت ة ن س ل ا و ب ا ت ك ل ام ك ح ً ا ع و ن م م د ا ع ف ط و ر ع ل ا
ماهو ن أ » و ل « ة ظ ف ل ت ح ت ل خ ا د ل ا ف » ً ا ض ي ص ن ت ى أ ن ه ع ن م لم و ي ل ا ء ا س ن ل ا ه ي ل عا م خ ل ت
تحل تحلته ن ا ن م و م ز حن ب اه له س ب ن ت ي
م ل و » ل ى
م لأعى نتخ يم
ا ل
ا ٠
ک ع ن م ل ا ب ص ی ص ن ت ل ا
وفق للصواب . م ل ا ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا»و ب ه ا ي غى ف ا و ع ق و و » ب ه ا ذ م ا و ب ه ذ ف
ولأجل هذا منع بعض الصحابة اللحرو ج للشواب › وتبعهم الحنفية فنغوا
حضورهن المساجد » 2فإخجم شاهدوا من بنات عصرهم عدم استجاع الشروط
للغرو ج » 2مع ما رأو شيو ع الفسق والفجور؛ لاعلى أنه نسخ +واز ادرو ج لآن
7
١ شرط الجواز قدفقدفلا يجوز ٠ .
أهمإعننت النظر فىنصوص الكتاب والسنة عرفت أن
وبعد هذا كل
الطلوب الأصلى من النساء فايلحجاب هاىلدنزجة الأولى أعنى .حجاب
الأشخاض باليوثت غير أنه رعا يدى إلى الحرج علببن» ولاسها الفقيرات اللاتى.
ولامنيكفل لرزقهن ونفقتين › فيضبطرنإلىالحروج » وكللاك
ليسلمنخادم
لحروج للسفر وأمثاله » فأباحت الشريعة السمحة البيضاء
قتدضطر النساء إلى ال
رج
وند
رنةع
خلفت
تابا
ادب
الدرجة الثانية أيضا عانلدضرورة » مشروطة” بشرائط تس
نفياحرج .فيكون ذلك مقدراً بقدر الضرورة .
+إن الله ا ا 55 ش
ا ٠١قال شيخنا العئانى -أدام الله هالى إفاداثه -فىالحجاب ماحاصله
¿ الغ*عنك مرضيا مطلوبا > و
E 1 * ت ا ل
سبحانه وتعالىوكذا رسوله صفق قديكون
E اجعلهحتماواجبآ علىالناس » لاعلماللسهبحانه و
لي
. كثبرة .ومن لهذا زلا الأحكام وجدت إذا درام
ولك ننهه للمم©جعله حما م و ه ل ا
ين ا7للهسبحائه وتعالى
ع کان مرضياً وإ فاه » الأشخاص ْ
- 5/5
ن ك ت و ي بى ف ن ر ق و . « : ى ل ا ع ته ل ل ا ل ا ق و > ة ن ت ف ل ا ب ا ب س أ ى ه ن ع ة ي ا
و نهك
وکان ١
-ه ب
8/95
ع ا ص ي ر ح ن ي د ل ا ر ا ر س أم ل عن مى ت و ا
أ م ل -
ه ن عه ل ل اى ض ر
ر ب ع
لىأن ينزل هذااجات
ك لا فين عليئا » لكنه ن إ ة د و س ا ي : ى د ا ن ى ح
رأى أن سدهذاالباب
ج م إ ر ي غ ن س م ك ل ذ ى ل إ ب د ن ف » م ظ ع ج ر ح ة ب ل ك ل ا
اب » وقال « :أذن لكن أن
تجن إلىحواجكن » .
ا إلا زوجي ه م ة ن ي ز ل ا ع ض ا و م راهلظوتا ب ي ب ا ي لاجه ي ل ع ى ن ل ت ن أ : ى ن ا
). 8 ١:١ ١ ة غ ل ا ب ل ه
ا ل ل ا ة ج ح ر خ ل ا ا م م ر ح م م ح ر ى ذ ل ا و أ
ف مبنيان حد ي ع ض ل ا د ب ع ل ا د ا ر أ ا . ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا د م ح م م ث ا ن ه ه و
المشهود ها بالحير » واتفقت ن و ر ق ل ا ا ه ي ل ع ت ض م ى ل ا ة ع و ر ش م ل ا ه ت ي ف ي ك و ب ا ج
ت آثفا أن أصل الحجاب الأمور ف ر ع ا م و ه و » ر ا ط ق أ ل ا ء ا ل ع و ر ا ص م أ ل ا ء ا ه ق ف ه ي ل ع
نعم ! يجوز لحنالخروج مستترات ٠ ت و ي ب ل ا ب ب ا ج ح ل ا و ه ع ر ش لىاف ب و ل ط م ل ا ه ب
وجه ل ا ف ش ك ز و ج ي و ل ب » ة ي ر و ر ض ل ا ج ئ ا و ح ل ا د ن ع ق ه
ي ر ط ل ا تلات ى
حواشى
» وأما ممع خو الفتنة فلاإلا نفة تم ح فال والكفين أيضا عند الضرورة إليه إذ
م ا ل ك ل ا ۳. ه ل ا ث م أ و ء ا د ة ج ل ا ع ك د ي د ش ل ا ر ا ر ط ض ا ل ا د ن ع
ن هاا م ى ن ث ت س م ل ا و ها
فأقرل وبالله الى يجاب
المتننى من الحجاب
ع ج ل م ي س ا :م ا س ق أ كه
ء ا س ن ل ا أعضاء بعص 6
و ن› ه س ب ا ل م و أ
2حم
ا د ا ر ف أ ض ع ب ى ل إ ع ح ر ي م س ق و . ل ا ج ر ل ا د ا ر ف أ ض ع ب ى ل إ
اء . س ن ل
ن ي د ب ي ا ل و « : ى ل ا ع ت و ك ر ا ب ت ه ل و ق ى ف ف. ل واأملأا
ما طهر ٠نا - ا ل إ ن ب ت ن ي ز
ا ف خ إ ن ك م ي ا ل ا ما ل إ ن م ي ز ن م. ا ی ش نارلىهأ »
ظ ر ي
و ن ل
اقالهاءن كثير وغیره» م ك ه ئ
ه ر ي س ف ا ك » ب ا ا ج ل ا و ب ا ي ث ل ا ن م ك ل ذ ن ا ك ء ا و س
د رضى الله و ع س م ن ب ه ل ل ا د ب ع ه ب
= VVده
ء نا قد عرفت أن ك د ح ا و ل ا ل ا ن إ ف » | م ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر س ا ن
ب بعاه ل ل ا
د ب ع
»
ه فيظهر ر ي غ و أ ل م ع ل ا و ب س ك ل ا ى ل إ ن ج ت ح ي ى ت ا ل ل ا ء ا س ن ل ا ن ع ج ر ح ل ا ع ف د ض ر ف ل
جوز بشرط ي ك لوذ . ر ا ه ظ إ ل ا د ص ق ن و د ن م ف ك ل ا و ه ج و ل ا و أ ب ا ي ث ل ا ن م ی شه ي ف
:ق
«ل لبل
ك لشرط مستفاد من قوله تعال
ذى ق ا و » ل ك ل اد ن عة ن ت ف ل ا ن من م أ ل ا
ن » وأمشال ذلك من الآبات ه ج و ر ف ن ظ ف ح ي و ن ه ر ا ص ب أ ن م ن ض ض غ ي ت ا ن م ؤ م ل ا
تفصيله ف و ضيحه د أحد غير الزو ج .وقد مرمنا تو وھ لذ ا ا
- VA
تفسنر هذه الآية فراجعه .واملنساء نساء الموؤمنين عامة » وما ملكت أيمامين ولو
كافرات ومشركات .وقدمرتفصيل مافيهتحت تفسير الآبة .
تنبيه :وف هذا دليل على أن الوجه والكفين داخلان فى أصل الحجاب ٠
فلا يجوز للشواب كشفهما » وذلك لان الإجارة فى وضع الثياب للعجائز لما كان
مقتصراً على الحلابيب والبراقع »>فلميكن حاصله إلا جواز كشف الوجه والكفين
للعجائز :فإن قيل بجوازه للشواب أيضاً » فلا معنى لتخصيص القواعد من النساء
عل :٠ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل ل ا و . ه ل ن ط ف ت ف » ب ا ي ث ل ا ع ض و ب
ف ل ا ل ص أ ن أم ل ع ا : ة م ي م ة د ئ ا ف
س ب ف م ا ر ح ى م ص ا ع م ل ا و ش ح ا و
ي الأمرائع ن م
ى ل إ م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع م د آ د ه ع ن د ل
م ه م ئ ا خ و ء ا ي ب ن أ ل ا د ي س د ه ع 1
ا ؛ بل 8
و
ن ي د ب ة ل م و ب ه ذ م ى ل إ ن و م ت ن ي ن ي ذ ل ا ب ا ز ح ا ل ا ة م ا ع ى ف
.-و وامنء فاح ل ا ة م ى
کر
ع ن و“يبوت 2
ص خ
ن
ى ع ا و د ا م ف م ر ح ه ن أ ل َ م ا ن ي ب ن و ا ن د ي س ة ع ب ر ش ت ا ي ص و
ها ع ئ ا روذ ش ح ا و ف ل ا
ا ه ذ ه ظ ف ح ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ل ف ك ت ا م ل ك ل ذ و » ا ض ي أ
هذه ن م ة ف ئ ا ط ء ا ق ب إ و ة ع ي ر ش ل
ل ذ و » ة س م ا ي ق ل ا م و ي ى ل إ والسنة ة ع ي ر ش ل ا ى ل ع ة م أ ل ا
بالحفظ ا ل إ ً ا ر و ص ت م ن م
ك ل
ي ك
ة ب ر ج ت ب ت ب ث د ق و > ي ص ا ع م ل ا و ش ح ا و ف ل ا ن ع
عن الفواحش ظ ف ح ل ا ن أ ا ه ل ب ق م م أ ل ا
داعيها . ن ع ع ن م ل ا و ا ه ع ئ ا ر ذ د س ب ا ل إ ن ک م ا ل
ى ف ت ء ا ج ة ي ط إ ل ا ة ي ا ز ع ل ا ه ل و
ك ح أ ء ا ض ي ب ل ا يعتنا ال ر ش
م لسد الذرائع ا
س ه د ا س ف م ظ ع ب ر ج ا ي ف
م ر حا ل ه ت أ S T المعاصى
ر حرم بيعها م د ل ل ا ت
-ه -
۹۷£
ه ل ه ى ل إ ة ع ي ر ذ و ه ى ذ ل ا ا ه ئ ا ر ش و
ش ل ا ن ا ك ا ل ك ل ذ ك و , ة ي ص ع م ل ا
ك ظلا عظها وإنما ۰ ر
: ك ر ش ل ى
ا ل إة ع ي ر ن
ذ ا ا
ك مة ع ب ر ش ل ا ت م ر ح ر و ف غ م ر ي غ
له ا ع ت س ا ه
و ت ع ن ص ر ي و ا
ص ه
ت ن
ل م
ا
ه ب و ر غ و س م ش ل ا ع و ل طعن ة و
د ل ص ل ا ا ه ن م و
مبا ما أ و » م ب ل بالتن و ق ل ا ا ه ن م و » ا
به
لغير الله»
له معرفة بأصول ا:لشر - ع ى ن خ يا ل ا م ك » ا ه ل ا ث م أ و
يعة وفروعها .
ن م ى ل
1
ة و ه ش ل ا ب ر ظ ننلما ا ه ي ع ا و د ت م ر ح ش ح ا و ف ل ا و ا ن ز ل ا م ر ح ا م ل ك ل ذ ك و
والمس والتقبيل» ن ل وحرم قتل ا
و ل ا ن م ه ع ئ ا ر ذ ت م ر ح ف ی ح ر ي غ ف س ف
وكذلك . ب ا ه ر إ ل ا و س ب
والفواحش ری صى ا ع م ل ا ت ا ه م أ ة م ا ع ف
ى وسد الذرائع م ح ل ا ط ظ د ع م ت ن ا ن ت ع ي ر ش
ا ل ا ب ا ت ك ف ة ل ئ س م ل ا ه ذ ه ل ي ص ف ت و > ا ل إ ة ي ض ف م ل ا
ا لا ب ى ط ا ش ل ا ة م ا ل ع ل ل م ا ص ت ع
مزيد عليه ,
ولا يحنى أن ساسلة الأسباب والذرائع غمينرقطع ولا #دودء فلو منع عن
تلبس أسباب المعاصى وذرائعها بعمومها لاتسعت دائرة الى عامة المباحات
»ضاقت علييم الأرض عا رحبت » ولو أطلق العقال وأبيحت لهم والمعاشيات و
جملة الأسباب والذرائع للمعاصى لكان الاجتسناب عن المعاصى من جملة القضايا
الفرضية» وكانت فتنة نى الأرض وفساد كبير » وكانت هذه الأمة الأمية جبلت
5جميع أمورها على التوسط والاعتدال» فاختارت الشريعة المصطفوية في أمر سد
الذرائع أيضا صراطاً مستقها ودنيجا قويما .
وذلك .بأن فرقت بين الأسباب والذرائع القريبة المفضية إلى المعاصى ف
العادة الغالبة » كبيع ایر ومن امرأة بشهوة » وبيع الأسلحة من أهل ا
وبين الأسباب البعيدة التى ليست بذه المثابة » وهى مع ذلك ا دخل معتدبه ل
- 28٠
منطق » كبيع العنب » فإنه ربما يكون مسببا لاتخاذه خمراً ولكنه سبب بعيد جداً
فالقسم اثالث أهدرتها الشريعة عن الاعتبار إلا إذا حى به نيته الإعانة فى
كن باع العنب ونيته أن يتخذ منه خمرا »
المعصية أو صراحته فىصلب العقد »
وباع الثياب من أهل الحرب على نية أن يتقووا على قتال المسلمين :أو صرح
المشترى فى العقد بأنه بشترى لمر » أو الثياب للتقوى على قتال المسلمين .
لها : ص أ ة م ر ح ك ا ب ت م ر ح ف ى ص ا ع م ل ا ل ص أ ب ة ع ي ر ش ل ا ا م ت ل أ ل و أ ل ا م س ق ل ا و
فلم يبق دائراً على إفضاءما إلى المعاصى .ولذلك هذا القسم ليتاغير حكه
بتغير الزمان والمكان واختلاف الأفراد والاحاد .
الفتئة والمعصية والأمن منباء فحيث خيف بق القسم الثانى دائراًخعلى
وف
حرم وحيث كان الامن متيقناًأبيح .فإن فى النبى عنه مطلماً حرجا وق إطلاق
بين ذلك ة ع ي ر ش ل ا ت ر ا ت خ ا ف > ى ص ا ع م ل و ش ح ا و ف ل ا ى ل ع س ا ن ل ل عحةرفي
يهضا ال
تإبا
الإثم فيهعلى دب
الر بعو
منها ة ي ص ع م ل ا م ا ق م م ق ت ما م ل م س ق ل ا ذ ه و . ً ا م ا و ق ا ق ي ر ط
فامکن ان يتغير بتغير الزمان واكان وباختلاف الإإفضاء إلى المعصية وجلا
سورة القصص ممامزيد عليهى ف ة ل ئ س م ل ا ه ذ ه ل ي ص ف ت ر م د ق و . د ا ح أ ل ا و د ا ر ف أ ل ا
الحجاب أيضا من قبيل سد الذرائع ر م أ ن أ م ع ا ف ة د ي ف م ل ا ة م د ق م ل م د ا و
ان ك ا ل ل ا ج ر ل ا د ن ع ة ب ا ش ل ا ن د ب ن م ى ش ف ش ك ف : ة رمول كا م ا س ق أ ل ا ى ل ع م س ق ن ا ف
فلحق بأصل » ل و أ ل ا م س ق ل ا ن م ن ا ك ة د ه ا ش ة ب ر ج ت و ة م ز ا ل ة د ا ع ة و ه ش ل ا ا ج ب ي م
المحصية :ونزل القرآن بالحجاب» وحرم كحرمة الفواحش :فكا حرمت الفاحشة
=N
ء ا و س > ب ن ا ج أ ل ا ن ي ب ة ئ ا ش ل ا ن د ب ن م ی ش ف ش ك م ر حا ن ر ل ا و
لفتنة ا ة ق ي ق ح ت ف ي خ خ
ن ر ق ل ا ه ي ف ء ا و س و » ه ر ي غ و ا ه ي ف ء ا و س و ء ا ل و ا
فالشابة 7 6 0 9 ل و أ ل ا
ا کشفی بدنها عند أجنى ا س م ز وا ل م ا ع و ت و ا ء ا ن ي س ح م سواءe
ذا ل ش د ي د ة ا ل ض ر و ر ا ت و ا س ت ئ ن ا ء . م ح ف و ظ ا ً و ل ي ا أ و م ع ص و م ا ً
رحلا . . م ة ا س ل ى ب ق ح ل
ع ن ق ي ن ل ا ط ر ش ب ة ر و ر ض ل ا د ن ع ف ك ل ا و ه ج و ل ا ف ش ك ز ا و ج و
شهوة والفتنة ل ا م د عى ل
روجها من بيتها مستترة خ و . ” ا ل ص ف م ا ن م ر م ا س ك » ل ي ب ق ل ا ا ذ ه ن م ض ع د
ب ن
ل ع
ا
كشف البدن فى ك ن ك ي م ل ا م ل » ة د ح ا و ا ن ي ع ا ل إ واد ل ب ث ي
ي ح ب ب ا ب ل ح ل ا و ع ق ر ب ل ا ب
فى القسم الثلى من ا ذ ه ل خ د ا ه م ل إ ة ه ي ر ذ و ة ن ت ف ل ل ة ن ظ م ن و ك ي ا ع ر !
م ع ن ة ن ت ف ل ا ج ي ت
ك ت م ل و . ة ن ت م ل ا ة ق ي ق ح ى ل ع م ك ح ل ا ر ا د ف » ب ا ب س أ ل ا و ع ئ ا ر ذ ل ا
ن حراماً حتماً ف.حيث
ع ق ب ث ي ح و ز و ج ت ا ل ة ن ت ف ل ا ت ف ي خ
الآمن جوز .
الأولى وما بعدها » فقد ن و ر ق ل ا ى ك ح ا ا ذ ه ف ا ل ت خ ا ق ر س ل ا و ه ا ذ ه و
النساء ق الجروج 6حوا جهن 2وإلى المساجد بشرائط و الى 1 رخص
آداب تأسبدواب الفتنة » ومع ذلك د بهن إلىتركه مهما أمكن » واختار هن
:
من ل ا ى أ ر ا م ل ا ل إك ل ل ذ ن ق م ص ا و ل ل
لصلو ف بيوتينبل ظم اراج ۶ولميكن ذلك | رأىالنى ا ظ أ . [ وىسة ل ل ا
صلاح أحواهم فى عهده ولم حف اة إذا خرجن مستترات مع آداب وشرائط
جذ
»ا قال ا+ليصهلوة والسلام« :قد أذن لكن أن تخرجن له شرع هن ى ال
وحرو
رواه اليخرى .وقات عليه الصاوة والسلام :ولا تمنعوا إماء الله إلى حوائجكن
كن لماخبنت الفتنة بعده عليه الصلوة والسلام قالت أعلمأزواجه عليه
ول
اسلره والسلام وأحفظها لأسرار الدين -الصديقة عائشة رضى العللهها -
د لو أدرك رسول اللهعلا ماأحدثتالنساءلمنعهنعن اروج ٠ كامنعت
وند
ضا ع
بتحالم
منعلق و ال ي
كثير مح ان
نساء بنى إسرائيل ٠ .ومذا مدع سا
المساجدء كما مر عن ابن تمر رضى لله عنه إخراجهن من الجامع ؛ ولم يكن ذ
-- AY
مخالفة لأمر انی علا -والعياذ بالله -بل عين ايار أمره لافقلدشروط الى
نلفتنةلتغيرالزسان » فكان
شرطها رسولاللهعلالغروج > ولفقدالأمنم ا
الاستنار بالبيوت والقرار فا حتّا عليين» والضرورات مستشناة .
نعم ! لماكانهذاالمنع عن االحروج غير منصوص ف الكتاب والسنة بل
استنبط حككه بضرب من الاجتهاد» ومداره على خوف الفتنة» فإن حرجت امرأة
إلى المسجد مستترة بحيث لايبدو منه شى“مع رعاية آداب اللحرو ج » ولمتكن
نفة » :رجو أن لا تكون عاصية فابينها وبينالله تعالى » وإن كان فاكتخرهن
يعمها فتوى الفتهاء » وكان اتباع الفتوى أزكى هومأاطهر .
حكم صوت المرأة
ي
الازمم ف ي ر ش ل ا ع ر ش ل ا ن >
إ ف ت ى ل إ ة أ ررمظل ن
ا ل ي ب ق ل ا ا ذ ه ن م و
بصار عنهم » واختلفت الروايات أ ل ا ض غ ب ء ا س ن ل ا رالحجاب ع
م لأب ل ا ج ر ل ا ى ل
بشة» ى
ح ل
ل إ
ا ر ظ نىلفاا ه ن غه ل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع ث ي د ح ك » ه ت م ر ح و ر ظ ة
ن ل ح
ا ى ف ر ا ث آ ل ا و
من القسمالثانى 3 0 ا ن ف ر ع » ؟ ا ن آ ن ا و ا ي م ع ف أ « م و ت ك مم أ ن ب ا ث ي د ح و
اح
اهاا
للعكشوفرة و ه و ر خ آ ب ب س ك ا ن ه ل م ت ح ي
مسن ابن أم مكتوم 3لكونه
رى وغيره . ا ب ل ا ح ت فى ف ه ر ك ذ ا م ك » ى ع ع أ
النظر إلىالأمرد
شرع لما يلأممره بالحسبجاب ل ا ن إ ف » ح ي ب ص ل ا د ر م أ ل ا ى ل إ ر ظ ن ل ا ل ي باقذل ه
ا ن م و
ا د م ن و ك ي ف » فىتإلنىة ليؤد امار ه ي ل ا ر ظ ن ل ا ن ك ل و
حراما ن و ك ي ف » ا ه ي ل ع م ح ل ا ر
ق أ ق ت ف ت ت ه »
ب و ة ننتمفن ل
م أ لاا ب ن ق ي د
ت ن
ل ع
ا ا ج و » ة ن ت ف ل ا ف و ح د ن ع
وال الفقهاء
ر جى ف ر
ا ج حن
و ب ازه ي ل
ف م اال ك ل ا ط س ب د س ق و . ر ا ث ا ل ا و
والنووى وغيره » وهذا
ك ا ن ر ك ذ ى ذ ل ا ا ذ م
ه ث . م ه ت ا ل ك ل ص ح مو ها ن ل ق ى ل ا
له كلام فى الجواز وعدمة »
عن ب ا ن ت ج ل
ا لكا ب ا ن ت ج اولها ن ي م ل س م ل ا ب و ل ق ل ر ه ط أ و ن ي د ل ل م ل س أ ل ا ن أ ك ش ا ل و
هم الفتنة س ف ن أ ى ل ع ا و س ف ا خ ء ا و س > ن ك م أ ا ه ن ي ك و ن ك ا
م أ
ه م » ً ا ق ل ط م ة ن ت ف ل ا ب ا ب س أ
ئد شيطان وحبائله » رما ياصليدأمتهقاياء ل ا ا ى
ص ه
م ت ا و ه ش ل ا ه ذ ه ن إ ف . ا ل و أ
ن من م أ ل ا م ه س ف ن أ ن و ن ظ ي و » م ه ر م أ ل و أ ى ف ن و ر ع ش يا ل م ه و » ء ا ي ك ز أ ل ا
الفتن ١ة
لعظمم . ا ى ل ع ل ا ه ل ل ا ب ذ ا ي ع ل ا و » ة ن ت ف ل ا ب م ه ا ل ت ب ا د ق و ا ل إ ن و ب ن ت ي ا ل ف
تم بعون الله سبحانه وتعالى ماأراد العبدالضعيف إراده من مباحث
سيدهاد والصواب .والحمد للهأوله وآحره
لفاأل
الحجاب » والله جل مجده أس
وظاهره وباطنه .
لهوى
لمبت ب
اى ع
ادثات ال
وعض
لفحىب
امة
تت
ذكر نى كراهية البزازية :ولباسها إن كان ملتزقا ببدنها أرقويقا فالنظر
(لى حاشية
ئها کالنظر إلى بدنهاء والنظر إلى المورة لا يجوز إلا للضررة ع
من ورا
ق۰ل.ت :وقدعمت بالهبلوئ فبلىادنا من لبسالاب عالمكيرى ۷۳ : +
لا تجوز عند الحار أيضا غيرالزو ظج » فكيف
اللتازقةة بدنها والرققييقة > وهى لا جوز
ة ّ ق
بالأجانب ؟ والناس عنه غافلون .
«+ 0-5 5
كام الصلوة والسلام ح أ ي ف م ا ل ك ل ا ح ر س
ها الذن آمنوا صلوا عليه وسلموا تسلا» ب أا يى ب ن ل اى ل ع ن و ل ص ي ه ت ک ن ا ل م و ه ل ل ا ن إ «
يهم السلام علىنبيه كر ا ع ه ت ك ئ ا ل م و ى ل ا ع ه
ت ل ل ا ن م ة و ل ص ل ا عانفى
ى اخت
ملفو
لائكته وتعظيمه .ورواه م د ن ع ه ي ل ع ه ل ا ن ل ج و ز ع ه ن م ی ه : ل ي ق>ف ل ا و ق أ ى ل ع
» س ن أ ن ب ع ي ب ر ل ا ن ع ه ر ي غ و ة ي ل ا ع ل اى ل أ ن ع ى ر ا خ ب ل ا
شعب ی ى م يه يال عخىلر ا
ج و
ر ا ه ظ إ و » ه رذك ء ا ل ع إ ب ا ي ن د ل ا ى ف ه ا ي إ ى ل ا ع ت ه م ي ظ ع ت و . ن ا م ب أ ل ا
العمل ء ا ق ب إ و » ه ن ي د
ءأفض
وله
لين الد بلإ و » ة ه ب و ث م و ه ر ج أ ل ا ز ج إ و ه تيم ف
أ ه ع ي ف ش ت ب ة ر خ آ ل ا ف و ؛ ه ت ع ي ر ش ب
د . و ه ش ل ا ن ي ب ر ق م ل ا ة ف ا ك ى ل ع ه م ي د ق ت و ١ د و م ح م ل ا م ا ق م ل ا ب ن ي ر خ آ ل ا و
لأن >ه ي ل ع ب ا م س أ ل ا ول آ ل ا ك فهط ر
ع ي ي
ن ا نغي ا ل ك ل ذ ب ا ه ر ي س ف ت و
ع ا ب ا م ب
م س
س ح
ح ب
ب د حد ح
أ أ ل ك م ظ عةتع ت
َك > علىما ا ل صه ل ء ا ع د
: ة
ل كائ ا ل م ل
ل ا و
ا ض ي أ ة ي ل ا ع ل ا ن أ ن ع م ت ا حى ب أن ب ا و د ي م ح ن بد ب ع ه ا و ر
» وعن الضحاك وجرى
» ى و ر و ا م ل ا م ا م إ ل ا و ى ن ا ر ع أ ل ا ن ب ا و د ر ي م ل ا ه ي ل ع
وقال :إن ذلك أظهر
٠ . ) ه ظ ف ل ب ح و ر ( ه و ج و ل ا
المحققين من أن يرادن مع م جه ي ل إ ب ه ذ ا ك » ز ا ج ا م و م ع ب ة ع ا ف د ن ا ل » ة ي ف ن خ ل ا ك
قيال »ه وهو الاعتناء ي ق حً ا ذ ر ف ى ن ا
ن ع
م مللكا ن و ي م ا ع ى ز ا ج ى
م ن ع م ظ ف ل ل ب
ظم شانه » أو الترحم ع ت و ه ف ر ش ر ا ه ظ إ وه ر م أ ح ا ل ص و ي لا فيه خيره
! والانعطائء المعنوى .
- -
685
ا ه ب ر و م أ م ل ا ن ي ن م ونم م
ل ا ب و ل ط م ل ا ة و ل ص ل ا ا م أ و 0
الذينا ه ي ا
أ ي « : ى ل ا ع ت ه ل و قى ف
عه ن ا ش ا و م ظ ع ه
: ا ن ع م ن أر ه ا ظ ل اةفي ا ل ا ه
» ي ل ع ا و ص ا و ن م ا
لى و أم ك ن إ ف ه
» ي ل عن ي ف ط ا
»ى ل ا عهت ب ا ن ئ ا د ت ق ا ب ا ج ي إ ل ه ن إ ف ة
» ي آ ل ا ق ا ي س ه ي ل ع ل د ي ا ك » ك ل ذ ب
فيناست اماد . ظ ف ل ل ا د ا ح ت ا ع م ى ن ع م ل ا
ه» ل ي عل ل صا که ي ل عا و ل ص ه
« ن عه ل ل اى ض ر د و ع س م ن ب ا ة ء ا ر ق و
» ه ي ل ع ا و ل ص ف « : ن س ح ل ا ة ء ا ر ق ا ذ ك و
أظهر فياذكرنا .
ر خ أ ى ل ا ة ح ي ح ص ل ا ث ي د ا ح أ ل ا ى ف د ر وا م ف ا ن ا
ي ل ا ذ ه و
جها المهاعة » منهاما
ى شيبة ل أ ن ب ا و د م ح أ و ه ج ا م ن ب ا و ى ئ ا س ن ل ا و ى ذ م ر ت ل ا و د و ا د و ب أ و م س م و ى ر ا خ ب ل ا ه ا و ر
: ل جلرا ق : ل ا ق «ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ر ج ع .ن ب ب ع ك ن ع م ه ر ي غ و ق ا ز ر ل ا د ب ع و
ء فكيف الصلوة عليك؟ قال :قل :اللهمراعد
ن ف
ق ف ك ي ل ع م ا ل س ل ا ا م أ ه ل ل ا ل و س را ب
يت عإلبىراهم وع
إلبىرآل
اهم إنك المصك د م ل
ح آ
م ى ل ع و د م ح م ى ل ع ل ص
:اللهم صل على محمد وأزواجه لةو«ا حميد مجيد » وى لفظ آخر عن
قد ال
وجاع
خ
ظ رى عند اللماعة .أ ا ف ل
ه أ
ي ف ى و ر و ) ث ي د ح ل ا ( » م ه ا ر ب إ ى ل ع ت ي ل ص ا ن ك ه ت ي ر ذ و
» من رنآن
قملسر
قلت ٠ويشهد لهما قيلفىقوله تعالى :ف«اقرءوا مااتي
الكتاب» 8 بالهفاجتمة» لقوله عليهالصلوة والسلام« :لا صلوة إلا
األنمراد
داد
ر بلشبلاإرش ء ر
» ليس بتفسيرللفظ«ماتيإسر»
س ي ت
وة إلا يفاتحة الكتاب
ا«صديث
ان ح
لى أ
تر
_ ۱
إلى ما هو المراد من «
ووجوب الفاتمة المدلول عليها بالحبر الظنى .
المدلول عليها بالقطعى
- AN
م ا ل س ل ا | ى ع م ی و ¢ ة ا ج أ ل ا ء ا م ل ع ل ا ر م أ ه ي ل ع ا ه ا ذ ه و
أوجه . ة ث ا ل ث » ك ي ل ع
بعلى لما فيه ملامة ؛ وعدى ل ا و م ا ل م ل ا ك ة م ا ل س ل ا
الثناء ٠ می
١
ي ا ع ر و ك ل ظ ف ح ى ل ع م و ا د م م ا ل س ل ا : ا ه ي ن ا ث و
يكرن و 6 ه ب ل ي ف ك و ه ل ل و ت م و ك ت
ر ا ت خ ا
ا م ى ل ع ه ا ن ع م و » ى ل ا ع ت ه ل ل ا م س ا ا ن ه ه م ا ل س ل ا
منعدة أقوال: ه ر ي غ و ك ر و ف ن ب ا ه
فعلا . و ة ف ص و ً ا ن ا ذ ة ص ي ق ن و ة ف آ ل ك ن م ة م ا ل س ل ا و ذ
لع
صلي
لهوة والسلام :م
«ن ذكرت الترمذى وقال :حديث حسن » وق
اوله
الترمذدى وقال :حديث حسن ه ا و ر » ى ل ع ل ص ي م ل ف ه د ن ع ت ر ك ذ ن م ل ي خ ب ل«ا
وبعضها وعيد ريفيد ١لوجوب م أ ا ه ض ع ب ً ا د ج ة ر ي ث ك ك ل ذ ى ف ث ي د ا ح أ ل ا و . ح ي ح ص
ه ذ ا م ة ي ا ل ا ب : ل ا ل د ت س ا ل ا ى ف ح ص أ ل ا ن أ ى ت ظ و ' : ث ل ق
ب إليه الكرخى حيث
ب . » ع ا م س ل ا و ر كد ل ا ى ل إا م ف ة ر ا ش إ ال٠و ة ي ا ل ا ى ف . ت ي قاولت
الأمر مطلق وهو ل
فى الأحكام حيث قال : ص ا ص جرلكک
ا پ و ب أ ه ح ج ر ئ ا ل او ه و : ؛ . ر ا ر ك ك ت ل:ا ی ض ت ق ب ا ل
ل ا ن م ض ت د ا ق » ه ي ل ع ا و ل ص ا و س م آ ن ي ذ ل اا ه ي أ ا ي « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
أمر بالصلاة
اة ر م ن ا س ن إ ل ا ا ه لىعف ء ا ن د ن ع ض ر ف و ه و ب و ج و ل ا ى ض ت ق ب ه ر ه ا ظ و و ي ى
ك ن
ي
راك
و ٠ ه ض ر ف ى د أ د ق ف ة و ل ص ر ي غ و أ ة و ى
ل صف
مة التوحيد والتصد,
35
a
ل ك ل ث م و ه
١
أ د ق ف ه ر م ع ى ف ة د ح ا و ة ر من ا س ن إ ل ه
ا ل ع فى ت م ا ىم ل ا
تهى .نعم!
١ -
ن ا ه ض ر ف ى د
ح ل ا و : ة َ ت س ل ا ي ا ض ي أ ى و ا ح ط ل ا ه ي ل إ ب ه ذ ا م ح ص
لذى رواه الترمذى ا و ء ح ي ص ص ث ي د
أيضا . ر خ أ ع ض ا و م ى ف ة ن س ل ا ب و صلوة هرة فى العمر ل ا و ه ت ا ت ک ل ا ب ب ج ا و ل ا ف
يفرره
ش ذك
لعند
الوة
الص
ا تعارض .وهذا كله ل و د ا ض ت ا ل ف ي وه م ا ع ا م س و أ ه ر ك ذ د ن ع ا ه ن م
حصلوال ا م أ و : ة ي آ ل ا ب ا ل ع ل و ل د م ل ا ة و ل ص ل ا ق ىلل عط م امل ك
اةلفىات مخصوصة
خرين » آ د ن ع ب و د ن م و© » ض ع ب د ن ع ب و
ج ه اا م اوه ا ت » ة م و ص خ م ت ا ف و أ و
بلإجماع لدلالة 'روا'يات والاثار الواردة فى هذا الباب . وما ه هو دوب
لدة
اة ص قع
لىالوة
الص
وأما الصلوة عاللىنذبى عليه الصلوة والسلام فى قعدة الصلوة فهى سنة
عند الجمهور » وقال الشافعى رحمه الله :فرض » وقال القاضى عياض :وقد
شذ الشافعى رحمه اللهولا سلف لهفىهذا القول » ويلاتسبنعةها .وشنع عليه
فجياهعة منهمالطبرى والقشيرى » وخالفه منأهلمذهبه الطاب » وقال :ا
أعلمفما قدوة » والتشهدات المروية عن ابن مسعود » وابن عباس » وألى هريرة؛
م وأ موت > وان الزبير لمیذکر فيها شی“ من ذلك ۴ وأبى سق وان
ليصل على النى يَف و ٠ ه ي ف ق ا م ت ه ل ل ا ر ك ذ ي ل ف ا س ا ج م س ل ج ا ذ إ ا ی ن م
و 0
۽ حب ز ە ر ب ن ص ا ي ف ى ر ز ج ل ا ه ا و را م ل
» . » دد »)وتي ( س ) « مس
ل و أ ى ف م ا ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه ي ل ع ه ي ل ع ة و ل ص ل ا ا ه ن م و
الدعاء وآخخره :
- ١
). س ) ر سط «
يراء
آ عنلىبغي
لام
السل
الصلوة وا
وأما الصلاة على غير الأنبياء قال فى الرو ح .:وأما الصلوة على غير الأنبياء
وز مطلقاً . ج:تيل
والملائكة عليبم السلام > فاقضدظربت فيه أقوال العلاء » فق
قااللقاضى عياض :وعليه عامة أهل العلل )(١ واستدل له بقوله تعالى :
( )١وهو الذىمال إليه البخارى حيث بوب عليه فيصميحه فى كتاب
الدعوات » وأخرج فيه أحاديث تدل على جواز الصلوة عالىلاغينربياء ؛
رحمه الله فى شرحه (١٠: ) : ۱١٥مهم من أنكر الصلوة
وقال البدر العينى
علغير البىعل مطلفاً» واحتجو بمارواه أبوبكر ابنألى شيبة من حديث
ضى الله عنه قال « :ما أعل ١ لو ا
عثان بن حكم عن عكر مةعن أبنعباس رى
الصلوة تنبغى من أحد على أحى إلا علىرسولاللهيِف » .وحكر القولبه
نا at لا E CR es
قال 0
>» هبو ا ى ر ز ي ز
٢الو وحن اهز هتسا د
ع ب
ل ع
ا ن ب ر م ع ن ع ه و ج ن ء ا ج و » ك لناعم
ولا جوز E
تبعا .مطلقاً
.
أيضا ,ومنهم من جوزها
ج ممم حديث الباب انتهى ر مؤلف) . ع ا م ة ف و ب أ
٠ بوحنيفة رحمه الله وجاعة » وح
- 4957 -
« هو الذى بص علیکم وملائكته » وما صح من قوله يلكي « :اللهم صل على
آل ألى أونى » رقوله عليه الصلوة والسلام وقد رفع يديه « .اللهم اجعل صلوتك
بن عبادة » وصحح ان حياك خبر « أن امرأة قالت على آل سعد ورحمتك
انى بزلا :صل على وعلى زوجى :ففعل ١ وفى حبر مسلم إ«ن الملائكة تقو
الروح اومن :صل الله علياك ع
ولى جسدك ) .وبه برد ع.لى الحفاجى قوله ىف
شرح الشفاء :إن صلوة الملائكة على الأمة لتاكون إلا بابعينه ميال .
وقيل :لتاجوز مطلقا » وقيل :لانجوز استقلالا“ » وتجوز تبعا فيا ورد
فيه النص كلال أو ما ألحق به كالأصعاب » واختاره القرطبى وغيره .وقيل :
تجوز تبعا مطلقاً ولا تجوز استقلالا” > ونسب إلى ألى حنيفة وجمع .وق
تنوير الأبصار :ولا يصلى على غير الأنبياء والملائكة إلا بطريق التبع » وهو تمل
الأولى . ف ا ل ح ا م ن و ك ل و » ا ب ي ز ن ت ا ه ت ه ا ر ك ل و » ا م ي ر ح ت ع ب ت ن و د ب ة و ل ص ل ا ة ه ا ر ك ل
الصحيح › و ه و ه ر ك و م ث أ م ه ر ي غ ى ل ع ى ل ص ن م : ة ي ف ن ح ل ا ن م ى ر ي ب ل ا ر ك ذ ن ك ل و
وف رواية عن أحمد كراهة ذلك استقلالا » ومذهب الشافعية أنه حلاف الأولى .
ليه ب ا ل ب و _ ن و ق ق ح ل ا ه ي ل إ ب ه ذ ى ذ ل ا : ض ا ي ع ى ض ا ق ل ا ل ا ق : ى ن ا ق ل ل ا ل ا ق و
ت م ل ا و ء ا ه ق ف ل ا ن م د ح ا ور ي غ ه ر ا ت خ ا و : ن ا ي ف س و ك ل ا م ه ل ا ق ا م
كلمين :إنه يحب
لم م يختص الله سبحانه عند س ت ل ا و ة و ل ص ل ا ب ء ا ي ب ل أ ل ا ر ئ ا س و ا ى ب ن ل ا ص ي ص خ ل
لغفران والرضا كا قال تعالى: ا بم ه ا و س ن م ر ك ذ ي»و ه ي ز ن ت ل ا و س ي د ق ت ل ا ب ه ر ك ذ
ن» ا م ب إ ل ا ب ا ن و ق ب س ن ي ذ ل ا ا ن ن ا و خ إ ل و ا ن ل ر ف غ ا ا ن ب ر : ن و ل و ة ي « و ) ه ن ع ا و ض ر و م ي ه ل ل ا ی خ ر ا
ل ا
ئه رافضةفى عقن د ح أ ا م ن إ و ل و أ ل ا ر ي
د ن
ص ل
ا ف و ا
ر ع م ن م
ك ل
ير م أ و ه ف ً ا ض ي أ و
داي عنه فتجب الف والتشيه بأهل البدع ف الأب
د ن ع ة ر ر ق م ع د ب ل ا ل ه أ ب ه ي ش ت ل ا ة ه ا ر ك ن أ م
ى ح م ا ل و
لامطلقاً بل ن
. ك ل ء ا ض ي أ ا ن
ر
. ٠ ل ف غ ت ا ل ف .
> ه ب ش ت ل ه
ا بد ص قا ي ف وم و م ذ م ل ا ي
سئك حسمن حبررو عبد رر ن عت ا ج
صلوة علىىلفا ا و ث د حدأق ص ا ص ق ل ا ن م ً ا س ا ن
ن ١
أ ه ل م ا ع ل ب ت ك ه ن أ ح ي حوص کک زف ١
195 -
> فإذا جاءك نى م ل ا ى ل ع م ه ت و ل ص ل د ع > م ه ي ل ا و م و م ا ف ل ح
كتالى هذا فرهم
ل ل
هم مسلمين عامة» ويدعوا ماسوا ئ ا ع د و » ة ص ا خ ن يىيل ع
ب م
ن هلت اال ص ن ونكإت
الى عنهأنه قال :ل«اتنبغى الصلوة من ع ت ه ل ل ا ی ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ح ص و ؛ ك ل ذ
ي م ل س م ل ا ى ع د ي ن ك ل و » ي ى ن ن ل ا ى ل عا ل إ د ح أى ل ع د ح أ
استغفار » ل ا ب ت ا ل س م ل ا و ن
والحرمة . رتمل
اهة لهاكيح الاوك
ك أدبا الوىرحمة الله وبركاته » وما : ي ل ع م ا ل س ل ا « د ه ش ت ل ا ث ي د ح ۔ ا ھ ا
ا٠: الهم قول الأعرانی « اللهم ارحمی ومحمدا ٠ دنقريرهبلالذلك» وقول
إأنسىألك الرحمة منعندك» اللهمأرجو رحمتك» ياحى وياقيوم برحمتك أستغيث »
الشافعى مالفظه « :و ددحموکرم ٠ .نعم ! قضية كلامه ا
كحءيث التشهدء أن محل الجواز إنن ضم إليهلفظالصاوة أوالسلاموإلا لمجز وقد
أخذ به جمعمنهم الیلالاللسيوطى » بل ناقللهقاضی عياض فىالوكال عن الجمهور .
ىىعايسه
للبعسدم جوازه منفرداً الغزا وجزم :وهوالصحيح » لقرطى
ام قال
لرهصعل
ليهوة ابق» وت
اقري س ل ا ى ن ا ر ع أ ل ا ل و ق ر ه ا ظ ! م ع ن
والسلام لهاللحواز
ج ح ن ا ل ا ق : م ا ل س و أ ة ا ل ص م ا ه ض ن ا ن و د ب و ل و
ى :وهو الذى يتجه م ث ي ف ا ر
. ة ي آ ل ا ه ت ض ن ق ا ى ذ ل ا م و م ع ل ا ى ل ع م د ق ي ف ص ا خ ر و ك ذ م ل ا ه ر ي ر ق ت و
ثمقال :وينبغى
المستوى الطرفين » ز ى
ا نون داا ر م ن أ ى ل ع ك ا ذ ز و جايل : ل ا ق ن م ل و ق ل م ح
ذك
.ر زايلندين فىمره أمهم اتفقاو ول و
أ ل ا ف ا ل خ و أ ه و ك
ر ل
ك ذ
م ن أ ب ق د ص ي ف
:رحمه اتللعهالى . ” ء ا د ت ب ا ل ااق ل
يه ن أ ى ل ع
لى لا و ف ع ل ا و أ ة ر ف غ م ل ا ب ء ا ع د ل ا
ول ٠ : ٍ
ط ل ا ل ا ق و » ء ا د ت ب ا ك ل ذ ل ا ا
ق ل
ي ن أ ى غ ب ن ي ى ذ ل ا : ل و ق أ ا ن أ و
حاوى فى حواشيه
ا ع ت ه ل ل ا ر ف غ « ز و ج ا ل ن أ ى غ ب ن ي و ؛ ي ر ا ت
ر خ
د ل م
ا«لى ا
ل ع
لما فيه » ه ح م ا س « و أ » ه ل ى ل
ن إ و . ه ي لل يإم أ ى ذ ل ا و ه و ٠ ص ق ن ل ا م ا هنبمإ
بالمغفرة ليساتازم ء ا ع د ل ا ن ا ك
» ت ا ج ر د ة د ا ي ز ب ن و ك ي د ق ل ب ب ن ذ ب و ج و
وة لاره
ص عل
ليه ف غ ا
ت س ا ه ي ل إ ر ي ش ي ا ك
مرة . ه ت أ م م و ي ل اى ف . م ا ل س ل ا و
الملايكة و أ ر ي غ ص ل ا ت ي م ل ل ة ر ف غ م ل ا و أ ة م ح ر ل ا ب ء ا ع د ل ا
ظ يا ي فك ل ذ ل ث م و » ة ز ا ن ح ل ل اة و ل ى
ص ف ر ي غ ص ل ا ت ي م لال ه بء ا ع د ل ا
هر « عن الله
لى ل ا عهتل ل ان إ ف ن آ ر ق ل اى ف ع ق و ن إ و ه
٠ ن عى ل ا ع ت
اءوأرى ا
ش م به د ب ع ب ط ا خ ي ن ه
أ
ملترحمعليه© | . م لسلامكح ا ا ه ي ل ع
ة ك ئ ا ل ل ل
ى ل ع م ح ر ت ل ام ح
ى لقان ل ع م ا ل س ل ا م ك ح
ی ک ل ا ت ي ه ا ق ل ك ت ر ب ی ن ا ن ا ن ج د
ر عل :أل ا ی ا ض ر
-لا9ة
ر
ر ه
ل ا
ا م ل س و ه ي ل ع و ء ا ي ب ن أ
ى ل ع
ا
وح ) .
تی ش د ئ ا و ف
ه الأمة ذ ه ص ا و خ ن م ى ب ن ل ا ى ل ع ة و ل ص ل ا
و ة و ل ص ل ا ب ر م أ ل ا ١ ى ل و أ ل ا ظ
ف ة م أ ل ا ه ذ ه ص ا و خ ن م م ل س ت ل ا
أمة ر م و ت م ل
ل ذ ن ا ک و > ا ه ي ب ن ى ل ع م ل س ت ل ا و لوة ص ل ا ب ا ه ر ي غ
روى ه ل ا ر ذى ل أ ن ع ل ق ن ا م ى ل ع ك
س ل ا ة ل ي ل ن ا ك : ل و ؛ ة ر ج ط ل ا ن م فى السنة 8
ية آ ل ا ن أل م تت ن أ و ا ر
ه ا ج م ن ع ر ذ ن م ل ا ن ا و د ي م ح ن ب د ب ع ج ر خ أ و . ف
كر: ي و ب أ ل ا ق ت ل ز نا م ل ا أ د
ف ¢ ه ي ف . ا ن ك ر أ
ش ا ل إ ا ر ح ك ي ل ع ه ل ل ا ل ز ن أ ا م
هو الذى يعلى عايج و ) ت ل ز ئ
ا ظ ن ي ت ي ا ل ا ب و ا س أ ر ي ا غ ت ة م ك ح و » ه ت ك ئ ا ل م و
۰ . ل م أ ت ل ا ى ل ع ة ر ه
لاا ن ي ب ن
ر ي غ ء ا ي ب ن أ ل ا ى ل ع ة و ل ص ل ا
و
ة ز ئ ا ج ي ي ز ا ن ي ب ا
ن د ا
ع م ء ا ي ب ن أ ل ى
ا ل عا ن م ة و ل ص ل ا و : ة ي ن ا ث ل ا
بلاكراهة» فقد و
و على ل ص ف ن ي ل س ر م ل ا ى ل عم ت ي ل ص ا ذ إ « - ى و غ ل ل ا د ج ل اه ل ا ق ا م ى ل ع - ح ي ح ص د ن س ب ء ا ج
ى ل ع م ت م ل س ا ذ إ ١ « ل ط ف ل ف و » ) ن ي ل س ر م ل ا ن ع ل و س ر إ ف ء م ه ع م
سلموا على ف
حيدلك أخرى إسناده حسن وللأول طریق المرسلين (
وأخر ج لكنه مرسل
ن ا م ي إ ل ا ب ع ش ق ق ه ي ب ل ا و ه ي و د ر م ن ب ا و ل ي ع م س إ ى ض ا ق أ ا و ق ا ز ر ل ا د ب ع
عن ای ره
قال « :صلوا على أنبياء ,الله ورسله 5 ا ه ل ل ا ل و س ر ن أ ه ن ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ض ر
فإ الله تعالى بعنہم كا بعثنى » وهو وإن جاء من طرق ضعيفة يعمل به فى مثل
هلايصلى على غير نبينا ن أ ن م ك ل ا م ن ع ى ا
ك ح
م ا م أ و . ى ن خ يا لا ن ك ب ا ل م ا ا ذ ه
تعبدنا بالصلوة عليه . 1 ا ک م و ل ع ة و ل ص ل ا ب د ب ع ت ن م ا ن أ فأوله تاره ان معناه:
بالإتيان ه
ماب
اىز
ن مىر لدل
أعل ول
اا ت ا ن ب و م ا م ل س ت ل ا و ة و ل ص ل ن
ا م ا ل ل ك
وسلم ة ر ك بى ل ن ص ن ف » ا ر خ آ ى
ل ل ع ا ه د خ أ ا ف و ط م م ن ي ع و م ج ا
م ي ب ق و ي ن أ ك د ح ا و
لزكوة ا ا و ت آ و ة و ل صال ا و م ي ق
« أ:و ى ل ا ع ته ل و ق ر ي ظ ن ا ه ن إ ف » ر م أ ل ا ل ث ت م ا د ق ف . ا ل ث م ا ي ش ع
02. المتعاطفة سي ر ي غ ى ل إ » ه و ح ب س و ً ا ر ي ث ك ً ا ر ك ذ ه ل ل ا و ر ك ذ ا و «
و ؛ ب و ج و ل ا ب م ه ض ع ب ل ا ق ف » ه ي ف ف ل ت خ ا ؟ه ل ل ا ل و س ر
له الشافعية ج أ ض ع ب ح ر ص د ق
› ه ن ا ل ص ى ف ع ف وه ي ل ع ة و ل ص ل ا ب و ج و ب
نفسه ى ل عل س ين ا ك ق ا ل ب ه ن أ ر ك ذ و
ص ع ي ن ص ه ي ل ع ه د ي و ي و ) ١١قلت ::
ى ف ت ك ا ث ي ح ة ي ا د ه ل ا ب ح ا
أكثر
م وع
للى
ه موا
قضمه
ظ
44:5 -
ك ي د ا ح أ ل ا ر ه ا ظ و ها ن ك » ا ه ج ر ا خ
ة ق ا ن ت ل ض ن ي ح ل َ و ه ل و ق ث
> وتکل منافق 0 5
ا
:ا س
فف
م
ج
ل ن
ل
ا ن
ا
ف
م
ق
"
ن ي
ل ا
ش
م
مت أن ضلت
2 - ث ب ٠ ت ؤ ا ن
قوله حين و » ي د ره ل ل ا . ل
اا
و س ر ة ق ئ ا ن
ص ا ع ل ا ى ب أ ن م ه ذ حاأم د ر ن ي م ل س م ل ا ل ع ض ر ع
ه :و«إن م ا لل سبإق ب ن ي زه ت ن ب ا ج و ز
ث ي د ه ح ل ا »ى ت ل أ س و ا ی ه ل ل ا ل و س ر ت ن ب ب ي ز
سلم علىنفسه ت ل ا و ة ل ي صر تك ل لاف »
ا ن
ر لما ن ي ئ ي د ح ل ى
ا ف ك ل ذ ن أ ل ا ټ ح ا و . ه ر ك ذ د ع ب
جدا انتهى .د ي ع ب ى و
وتوقف بعضهم ی دخوله عليه الصلوة والسلام نى خطاب هيا أيها الذين
آمنوا صلوا عليه » الأية » فإن قرينة سياقه ظاهرة فىاختصاص هانلاحم
بالمؤمنين دونه يا .ونظر فيهبأنماقبل هذهالآية صريح فاىختصاصه
بالمؤمنين » وأما هى فلا قرينة فيها على الاختصاص » وأنتتمللألنأصوليين ى
دخوله يا فى نحوهذهالصيغة أقوالا"» عدمهمطلقاً وهوشاذ » و دخولهمطلقا
قل
وهو الأصح على ما قال جمع ؛ والدخول الافا صدر بأمره بالتبليغ محو «
يا أيهاالدين آمنوا » وأنا أعول على الدخول إلاإذا وجدت قرينة على غادلمدخول.
سواء كانت الأمر بالتبليغ أولا .وههنا السباق والسياق قرينتان على عدم الدخول
ظ اال ه-ى ٠ |
فايايتظهر
00 هل يوقف ف الصلوة على الصيغ الأثورة أملا؟
السادسة :هل يوقف على الصيغ الأثورة عن رسول اللهعاي فى الصلوة
أم لكل أحد أن يصل عليه بأىعنوان شاء؛ وبأى عبارة شاء ؟ فحديث البراء
بن عازب رضى الله عنه عند البخارى ومسل فىكتاب الدعوات يشهد بالتوقيف
على الألفاظ الأثورة فى الأذكار والصلوات كلها ,.قالالبراء بن عازب رمي الله
عنه :د قال لىرسول الله : 24إذا أنيتمضجعك فتوضاًوضوءك 0
ثم اضطجع عل شقك الأعن وقل :و اللهم أسلمت وجهى إليك» وفوضت أمرى
ى ذ ل ا ك ل و س ر ب و ن ه ر ك ذ ت س أ : ت ل ق ف . ل و ق ت ا م ر خ آ ن ه ل ع ج ا و
رسلت ؟ قال : أ
ص ن م ن ع ر ي ر ج ة ي ا و ر ف و » ى ر ا خ ب ل ل ظ ف ل ل ا » ت ل س ر أ ى ذ ل ا ك ل ي ب ن ٠ ا ل
ور.فقال :
« : ه ل و ق و . ح ت ف ل ا ى ا ذ.ك ت ل س ر أ ى ذ ل ا ك ي ب ن ب و : ل ق
) أى أتحفظهن › ن هر كذ ت س أ
ك ر خىآف ى ر ا خ ب ل ا د ن ع ر و ص ن م ن ع ى ر و ث ل ا ة ي ا و ر ف ع ق و و
الوضوء «فرددت) ب ا ت
ح ت(ف » ن ه ظ ف ح أ ل _ ت ا ل ک ل ا ك ل ت ت د د ر ى أ -
البخارى ) .
ي ق ا . م ى ل و أ و : ( ١ 1 : 4 4 ) ح ت ف ل ا ى ف ظ ف ا ح ل ا ل ا ق
فى دده ا ة ك ح ل ا ى ن ل
ه و » ة ي ف ي ق و ت ر ا ك ذ أ ل ا ظ ا ف ل أ ن إ ى ن ل ا ل د ب ل و س ر ل ا ل ا ق ن م ى ل ع
ص وأسرار ئ ا ص ح ا
تيار خ ا ا ذ ه و » ه ب ت د ر و ى ذ ل ا ظ ف ا ل ا ى ل ع ة ظ ف ا ح ل ا ب ج ت ف » س ا ي ق ل ا ا ه ل خ د يا ل
ه ف و ر ح د ر ا و ل ا ظ ف ل ل ا ى ل ع ه ي ف ر ص ت ق ي ف : ل ا ق ى ر ز ا م ل ا
ال+زاء يتلاك ق ل ع ت ي د ق و »
د ك ذ و . ا ه ف و ر ح ي ا ه ئ ا د أ ن ي ع ت ي ف ت ا ي ل ك ل ا ه ذ ب ب ه ي ل إ ى ح و أ ه ل ع ل و ف و ر ح ل ا
ر مثله ه البدر العينى ره
۲ ۴ ل س م ( ى و و ن ل ا ل ا ق م ث ى و و ن ل ا و ه ل ل ا
) :وه ذا القول
حسن -أنتهى .
ت ه ا ث ي ح ه ن ع ى ل اهعلتل ا ي ض ر ء ا ر ب ل ا ل م ع ه د ي ؤ ي و : ت ل ق
لكلات ا ظ ف ح ب م
ر م و ل ض ف ة د ر ا و ل ا ظ ا ف ل أ ل ا ى ف ن كميل و ل و » ا ه ف و ر ح ب
ا ه د ر ب م ت ) ۽ ة ي
ث ي ح ن ي ع م ج أ م ه ي ل عى ل ا ع ت ه ل ل ا ن ا و ض ر واستذكارها .
ة ب ا ح ص ل ا ل م ع و
نى ا ل ا ا و ل أ س
ا أ ا ي ( : ى ل ا ع ت ه ل و ق ى ف ا ه ب ا و ر ه أ ا م ل ة و ل ص ل ا ة غ ي ص
ا صلوا عليه و ن م آ ن ذ ل ا
ا خ ف ف ي ق و ت ل ا د ي و ي ) ا ي ل س ت ا و م ل س و '
علموا کانوا قد صة الصلوة أيضا
ا ى ف ف ي ق و ت ل ا ا ل و ل ف > ك ل ذ ل ب ق م ا ل س ل ا ة غ ي ص
لصلوات لكان قياس ا و ن ا س ك ذ أ ل
؛ ر س ي أ و ل ه س أصيغة ا
م ا ل م ل ا ة ة م ل ع
ادة ع ة ف ر ع م ه ي ل إ م ض ن ا ا ذ إ ا ه س ا ل و
ن و ب ا ه ي ا و ن ا ك م ه ن أ ه ن ع ق ا ق ر ع
د ن ع ا ل إ ن و ل أ س ي ا ل و ل د ه ل ل ا ل و س ر
الضرورة الملجئة .
ل ا ن أ : ه ل ك ا ذ ه م
ص ل ا ف ى ر ح ا ل ا و و ا
ر ا ك ذ أ ل ا ر ا س و ة و ل
الدعوات و ع ب ت ي ن ا
ا م ل ا ة د ر ا و ل ا ظ ا ف ل ا ل ا ا ف
ل و س ر ن ع ة ر و ث
ا وي 1
وسر
١١م
ب
ونقل عن جمع من الصحابة ومن بعدهم أن وقال ف روم المعانى: .
قلت :احتجاجهم على عدم التوقيف بكلام امبسنعود رضى الله عنه
وةقيف » فإن 0 لهتحجادت
بعيد جداً » بل إن أمعنت النظر وج
عنه حذرهم عن اختراع صيغ الصلوة كيف شاءوا ؛ بل علمهم صيغة' تشتمل
علىفضائله عل » ولايبعدأن يكونمسموعاً لهمنالنى 5خ » ولوسلمعدم
السماع فتعلم ابن مسعود رضى الله عنه يشعر بأنه رضى اللهتعالىعنهلميأتمن
علمهم
أصحابه الذين كانوا مانلصحابة والتابعين فى اختراع صيغ الصلوة » ب
منعند نفسه مياليق بشأنه عليه الصلوة والسلام »> فإذا كان ذلك حال الصحابة
والتابعين فا ظناك ببؤلاء الأعاجم الذين لا يدرون الثهال عن اليمين » ولا الغث
:وافلسؤال صاه
ن م
عن الثمين ؟ كيف وقد قال صاحب الروح قبل ذلك
والجواب المذكورين في الحديث دلالة على أن الأذكار والأدعية براعى فيا
اللفظ مأامكن > فإن الصحابة رضوان الله تغالىعليهم أجمعينبعدماعلموا صيغة
السلام ليقميسوا عليه صيغة الصلوة مسن أنفسهم طبللبوا منه ياق تلقين
صيغة الصلوة انتهى
! - 5 e
وب ولزوم الإثم على من اختار جووهلس ا
ي ل ف ي ق و ن ل ا ا ذ ه ن م د ا ر م!ل ا م ع ن
,بل المراد :أن الأفضل والأولى والأكثر :ثواباً » أ
اللمأثورم ل ا ر
غير ي م ف
صيغة أخرى
9
هى الصيغ المأثورة ورسوله ا ى ل ا ع ت ه ل ل ا د ن ع ا ه ا ض ر أ و ء ا ز ج ل ز ج أ ل ا و
اطلب
وة ي
صها ف ن
ل و ك يان أ . ط ر ش ب > ا ض ي أ ا ه ر ي غ ب م ب ل س ت ل ا و ة و ل ص ل ا ب ا و ك ل ص ح ي و
نالعلزهوجل . م ا ل ا خ ه ي ل ع ة م ح ر ل ا و
' من الصيغ الغير المأثورة ة ي ف و ص ل ا خ ئ ا ش م ل ا ض ع ب ن ع ى و ر ا م ا م أ و : ه ي ب ن ت
ن المشائخ حزيها للمريدين » فإن ذلك ي ق ل ت و > » ه ل ا ث م أ و ت ا ر ی ب ل ل ا ل ئ ا ل د غ ي ص ض ع ب ك
زين ح ن و ه ق ي و ش ت و ى ر ا ق ل ا ط ي ش ف ن ت ك ر خ أ ض ا ر غ أ ه ل ل ب ه س ف ن ى ف ب ا و ث ل ا ر ب ث ك ت ل س ي ل
ن جهة أخرى . م ب ا و ث ل ا ر ي ث ك ت ل ب ب س و د ي ر م ل ل م ه م ر م أ و ه و » ه ق ي ق ر ت و ب ل ق ل ا
الحال » وإن ه ت ض ت ق ا ا م ل ة د ي ف م ل ا ض ا ر غ أ ل ا ه ذ ه ل ا ه ر ا ت خ ا ن إ بلى
تدى فالاللو
مم ع
لتعبد وأكثر ثواباً فى الآل» فلير جع ا ي ف ل ص أ ل ا و ه ا ه ع ا ب ت ا و ة ر و ث ا م ل ا غ ي ص ل ا ت ن ا ك
كأار وال .وهذا هو حك سائر ال ح أ ل ا ر ص آ ى ف ا ه ي ل ع ر ص ت ق ي ل و ى ت ن م ل ا ا ه ي ل إ
ظ 00 ٠ . والأوراد والأشغال .
ينة لنغرينك مهم د م ل اى ف ن و ف ج ر م ل ا و ض ر م م ه ب و ل ق ى ف ن ي ذ ل ا و ن و ق ف ا ن م ل ا ه ت ن م
ي ل ن ث ل «
أخذوا وقتلوا تقتيلا م ا و ف ق ث ا م ن ي أ ن ي ه
ن ا
و لعي للق
ا لم إ ا م ف ك ن و ر و ا جماثل
م
سنةالله ' ا ل ليد ج تد ن ب
ل و ل تب ق ن م ا و ل خ ن ب ذ ل ى
ا فه ل ل ا ة ن س
درجاته ' ف ا ل ت خ ا ب ل ت ق ل ا و ء ا ل ج إ ل ا و ر ب ز ع ت ل ا ب ج و ي ن ي م ل س م ل ا ء ذ ي إ ب ج و ي ا م ة ع ا ش إ
ه الآية دلالة على أن الإرجاف ذ ه ى ف : ص ا ص ج ل ا ر ك ب و ب أ م ا م إ ل ا ل ا ق
ا أصر عليه ذ إ ق ن ل ا و ر ي ز ع ت ل ا ه ب ق ح ت س ي » م ه ي ذ ؤ ي و م ه ماغميل ة ع ا ش إ ل ا و ن ي ن م ّ و م ل ا ب
لدبن وهم ا ى ف م م ل ة ر ا
ي صلب ن م ن و ر خ آ و ن ي ق ف ا ن م ل ان مم و ق ن ا ك و . ه ن ه
ع ت ن ي ل و
ار والمشركين ف ك ل ا ع ا ت ج ا ب ن و ف ج ر ي ن ي ق ي ل ا ف ع ضو ه و » ض ر م م ه ب و ا ق ف ن ي ذ ل ا
ن
كفار بذاك عندهم وو فونهم أ
ل ش
ا ن و م ظ ع ف » ٠ ن ي ن م م ل ا ى ل إ م ه ر ي سوم وتعاضدهم
ت ن ب .م ا ذ إ ل ت ق ل ا و ى ل ا م ه ق ا ق ح ت س ا ب ى ل ا ع ت ر ي خ أ و 3 م ه ي ف ى ل ا عهت ل ل ال ز ن أ ف
وا عن .ذلك . ب
هه o عد
ة ق ي ر ط ل ا و ه و ه ل ل ا ة ن س ك ل ذ ن أ ى ل ا ع ت ر ي خ أ و
ا ه م و ز ل ب رو م أ م ل ا
قوله تعالى: و » ا ه ع ا ب ت ا و ه ل أ ة ن س ل د ن ن ا «و
م ل ع أ ل ا و - ى»ن اعل ي دي ب ت
لىتغيير عر د ق يا ل ا د ح أ ن أ ن س
-ى . ته ا ه ن
ا ط باإ وه ل ل اة
زل لوجه شرعى ن م ة ي ل خ ت ب ر م أ ن م ع ل ا ه م إ ل ا م ك ح
ش إ ف ا ص ت ن ا ل ا ف ك ر ة ب آ ل ا ف و : ح و ر ل ا ى ف ل ا ق و
ه إله جن و
م ن ت أ ى ل إ ة ر ا
ق ت ن يا م ي رل ه م ى ع ر ش ه ج و : ر ي غ ل ل ك و ل م . ل ز م م ء ا ل خ إ
ياله » ره ع و ه ع ا ت م و ه س ف ن بل
ى ل ع ر خ آ ل ز م ه ل ر س ي ت ي ى ت ح ن ا م ز ل
ن ا
م
انتهی . د ا ه ت ج ا ل ا ب س ح
س و م ا و ذ آ ن ي ذ ل ا ك ا و ن و ك تا ل ا و ن م آ ن ي ذ ل ا ا ه م أ ا ي «
فيرأهالقلاهملاوا ی
وجا »ه ل ل ا د ن ع ن ا ك و 1
الاس ن م ة ر ف ن ل ا ب ج و ت ى ت ل ا ض ا ر م أ ل ا ن م ن ر ظ و ف ح م م ا ل س ل ا م ه ي ل ع ء ا ي ب ن أ ل
يمكن أن يستدل بهذه الآية على ما ذهب إليه بعضم أن الأنبياء عاييم السلام
کاأنوممعصومون :من المعاصى والآثام ومساوى الأخلاق كذلك محفوظون من سي
الأمراض و الأستام > التى تعافه الطباع ويستكره مجاورة أصابها كالحذام والبرص
وأمثاهما .وذلك لأن الإيذاء المذكور فى الاية منقومموسى عليه السلام اختلفت
كاليرص والأدرة » وهو ض ا ر م أ ل ا ض ع ب ب ه و ب ا ع م س ه ن إ . : ل ي ق ف ل ا و ق أ ل ا ه ي ف
المغروف عندالاً كثرين؛ وقيل :نسبوا إليه قتل هارون عليه السلام؛ وقيل :قذفوه
بالفولحش » وقيل :المراد به ما نسبوا إليه من السحر والحنون .والآبة تحمل
الكل ولكز ,الذى رواه البخارى مرفوعا وعليه العامة من المفسرين وهو الأول
وعلى هذا المعنى بعلم من الآية أن الأمراض الى توجب التنفر عورفعاادة لايلل
به الأنبياء » و برأ الله سبحانه :وتعالى موسى عليه السلام ما تسبوا إلبه من
الأمراض .وينافض هذا القول .بمضة أيوب عليه السلام وما سين 0 3أن
بقال :إنه كان لابتلاء قن لاه الله سبحاسته وتعالى به » وفد عرف آمره ۰».فهو
و الله سبحاله وتعالى آعم لخصوص من القاعدة العامة
' of
ك لح ل ص ي »آ ا د ي د ا
س ل و قا و ل و قهول ل او ق ت ا ا و ن م آ نايه ذ
باأل«
يا
مأعالكم ويخفرلكم لله ورسوله فقد ف ا ع ط ي ن م و م ك ب و ن ذ
' ازفوزاً عظها »
س م و ً ا ب ا و ص ا ا سك يبك وقولا سديدا ا
قامة) ت س ا ل ا د ا د س ل ا ن إ ف ء ا ي ق ت
ب د ي ر أ ى ذ ل ا ق ل ا ل و ق ل ا : د ي د س ل ا ل و ق ل ا ب د ا ر م ل ا ف
ئبةغيره » ا شه ي فس ي له ل ل اه ج وه
ل و ق : د ي د س ل ا ل و ق ل ا : ى ن ش ا ك ل ا ل .
ا ق ا ل ص أ ب ذ كه ي ف ويلكاون
صادق ليس فيه وصو کذب»
ل ل و و ء ء ا ط ح ه ي ف س ي ل ب ا
م و ه و . ل ز ه ه ي ف س ب
ع الأقرال كلها
ل ا ق و » ه ل ل ا ا ل إ ه آ
ل ل
إ : د ي د س ل ا ل و ق ل ا : ل ا ق ة م ر ك ع ن إ ف
سديد :الصدق » ل ا : ه ر ي غ
ر ي غ ل ا ق و ء د ا د س ل ا و ه : د ه ا ج م ل ا ق و
ر ي ن
ث ك
ب ا ل ا ق و . ب ا و ص ل ا و ه : ه
بعد سرد
: ا ه ل ك ل ا و ق أ ل ا ه ذ ه ٠
ه ر ك ذ ا م و ه و ق 8 ح ل ك ل ا و
وقوله تعالى : لكاشق 5 ا
م ح ة ف و ي ى أ » م ك ل ا م ع أ م ك ل ح ل ص ي «
ا ه ح ل ص ي و أ ة م ح ل ا ص ل ا ل ا م ع أ ل ل
بالقبول والإثابة
بيان) . ل ا ح و ر ( ا ه ب ل ع
ظ
على أمور ة ي آ ل ا ت ل د ف
التقوى ن ا ك ر أ م ظ ع أ ن م د ي د س ل ا ل و ق ا
ر ك ذ ل ا ب ص ح ا ذ ه و > ن ا ك ر أ ل ا ن م ا ه ر ي غ
اهدة بأن ش ر ا ث آ ل ا ن إ ف » ه ن ا ك ر أ ة ل م ج ن م
ا ي ا ط ل ل ا م ظ ع أ ن إ و » ت ا ن س ح م ل التقوى ملاك
ا
الكذب كذوب فكلا
ان ل ا ن ا س ل ل ا
ى ل ع ى ر ت ع ت ة ف آ م ظ ع أ ل و ق ل ا ى ف ل ز ح م ل ا و
ی بذكره . ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ى ن ت ع ا ى و ق ت ل ا
ا م ع أ ح ا ل ص إ ى ف ة ع ي د ب ر ا ث آ ه ل د ي د س ل ا ل ر ق ل ا
ظ ن ا س ن إ ل ا ل
ل ط مو ه ا ك ل و ق ل ا د ا د س ن أ : ى ن ا ث ل ا
ر ا ه
ث ل
آ ك ل ذ ك ه س ف نى ف د و م ح م ب و
بديعة ة ص ا خ ل ا ب
م و . ا ه ح ا ل ف و د لبا م ع أ
ع حلا ل صى
ا ف
فى م
«سائل ا ن خ ي ش ل ا ق ا ن ه ه ن
ا ن هأ ي ف : » ك و ل م ل اك ل م م ا ل ك ن م ك و ل س ل ا
فىالثواب ل خ دا ه ل ا ك ة ح ل ل ا ص ل ال ا م ع أ ل
آ ل ا ل ا م ع أ ل ا ح ا ىل ف ل
ص خ إد ا ه ك ل ذ ك
ر م أ ي ف ن و ح ل ص م ل ا خ ئ ا ش م ل ا ه ف ر ع ي و » ر خ
ون
6 ت
الصلاح والفلا ح ٤ مکاسبه ومعايشه وعباداته وئر يصلح للمرء دنياه وآنحرنه »
قال العبد الضعيف :وببذا التفسير الذى اختاره شيخنا العئانى.للأمانة تجمتع
هعنه ل ل ای ض ر س ا ب ع ن ب ا ل ا ق و » ى ب ه ن ل ا ور م أ ل او ه : ة ي ل ا ع ل ا و ب أ ل ا ق ث ي ح ل ا و قأ ل ا ر ث ك أ
ج عند المرأة » وقال عام.ة ر ف ل ا ة ن ا ىمهأ : ع ب ا ر و ب أ ل ا ق و » ض ئ ا ر ف ل ا ا ه ن إ : ه ر ي غ و
ابنكثيربعدسرد هذه الأقوال : ل ا ق . ا ق ل ط م ة ي ع ر ش ل ا ف ي ل ا ك ت ل اى ه : ن ي ر س ف م ل ا
وكل هذه الأقوال لاتنافى بينها بل هى متفقة وراجعة إلى أ:ها التكليف » وقبول
قام بذلك أثیب» وإن تركها عوقب» فقبلها ن إ ه ن أ و ه و ء ا ه ط ر ش ب ى ه ا و ن ل ا و ر م ا و أ ل ا
. ى ب ه ت ن ا ن ا ع ت س م ل ا ه ل ل ا و . ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ق ف و ن م ا ل إ ه م ل ظ و ه ل ه ج و ه ف ع ض ى ل ع ن ا س ن إ ل ا
د ¥0
ة ن ا م أ ل ا ن أ ع و ف ر م ل ا ث ي د ح ل ا ب ر ه ظ د ق و
ل ا و ر م أ ل ل د ا د ع ت س ا ل ا ى ه ة ق ي ق ح ل ا ى ف ط ل ا ا ل ا
3 1 “ ( ا ك ت ل ا و ت ا ع ا
مر والہی
ش ل ا ف ي ل و ت ض و والفرائ
ر س فن م ا ه ر س ف ف » ة م ا ع ة ي ع ر
ل الأمانة ص أ ب ا ه
ا ه ج ئ ا ت ن و ا ه ت ا ر م ث ب ن و ر د خ أ ل ا ا ه ر س ف و
ه ي ف ة ح ا ش م ا ل ع س ا و ر س م أ ل ا و »ً ا ع س و ت
» فلا خل
اف . ل ت ا
خ ل
ا و ف ا
۰
جسازاً كا م و ا ل ي ث م ت ء ا ب إ ل ا و ض ر ع ل ا ن و ك ي ن أ ل م ت ح ي ف : ث ل ا ث ل ا و ى ن ا ث ل ا ا م أ و
ذهب إليه جاعة من المفسرين » ويحتمل أن يكون الكلام على ظاهره وحقيقته وهو
الراجح » فإن الشسرع أثبت الإدراك والشعور فى المهادات » قال تعالى :
«١إن من شينى إيلسابح بحمده » وقدثبت تسبيح اللحصى فكىفه عالليسهلام وحن
الجذع إليه» وكلمته الذراع .ويشهد لهذا مراوى عن ابن عباس رضياللهتعالى عنه
وأخرج ابن المنذر وابن أي حاتم وابن الأنبارى عدن ان حريج قال :بل|غنى أن
الله تعالى لا خلق السموات والأرض والجبال قال :إنى فارض فريضة » وخالق
نى » فقالت السموات :خلقتنى امنصا لجنة وناراً » وثأواطياالمعننى وععقاب
فسخرت ف الشمس ولقمر والنجوم والسحاب ولريح » فأنا مسخرة علىماخلقتى
لاأتحمل فريضة » ولا أبغى ثواباً ولاعقابا .ونحو ذلك قالت الأرض والجحبال » .
ية لأنهلميكنهناك تكليف بل تخيير و
»هنا صيكن
علم
مباء
ويعم ماذكر أن الإ
العرض والإباء يقتضى فهها وشعوراً في السموات والأرض والجبال ' .
ولهذا قال شيخنا أشرف المشايخ :إكنذهلك كل شيئى من هذه الأشياء له
حظ من الشعور والعقل والإدر اك » لكن لابقدر أن يتحمل التكليف والأمر والنبى
وهذا الحظ من الإدراك والشعور المودع فىجامليعخلوقات هو السببالتسبيح الفطرى
الذىنبهعليهسبحانه وتعالى بقوله :و«إن من شيثى إلايسبح بحمده ٠ وكان
هذا القدر من العقل كافيا فى إدراك أنها تستطيع حمل الأمانة بحقوقها أولا » فالله
سبحانه وتعالى لما عرض على هذه الأشياء الأمانة» وخيرها فى حملها وتر تب الراب ظ
1 - °0 -
ع د و أ ى ذ ل ا ا ه ل ق ع وا ه ر و ع ش ب ت ك ر د أ ف ب ا ق عا ل و ب ا و ث ا ل ب ا ه ك ر ت و أ ا ه ي ل ع ب ا ق ع ل ا و
فأبت . ة ن الممأحلناعز ج ع تا ه ن أا ي ف ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب سه ل ل ا
ثملماخلقآدم عليهالسلام عرضها عليه فحملها لماسبقفى علاللهسبحانه
العقل والشعور فيه أيضاً ن أ ر ه ا ظ ل ا ن أ ع م » ض ر أ ل ا ى ف ه ل ل ا ة ف ي ل ح ش ه ن و ك ى ل ا ع ت و
لميكن إذ ذاك فوق الشعور فى سائر الخلوقات .قال شيخنا :وغالب الظن أن هذا
العرض كان قبل أخذ الميثاق بل أخذ الميثاق ترتب على هذا الحمل » وعند الميثاق
أعطى له العقل الكامل الذى يليق بحمل الأمانة .والله سبحانه وتعالى أعلم
ب
(يان القرآن ملحضاً ) :
:اعتراض ح و ر ل ا ى ف ل ا ق -ا ل و ه ج ا م و ل ظ ن ا س ن إ ل ا و ك ى ن ع أ ع ب ا ر ل ا ا م أ و
لتأكيد لمظنة و ل م ح ت ا م ب ه ئ ا ف و م د ع ب ر م أ ل ا ل و أ ن م ِ ن ا ذ ي إ ل ل ه ت ي ا غ و ل م ح ل ا ن ي ب ط و
ب غالب أفرادهم س ح ب ى أ ل ه ج ل ا ى ف ا غ ل ا ب م م ل ظ ل ا ى ف ً ا ط ر ف م ن ا ك ه ن أ ى أ د د ر ت ل ا
الذين ' يبدلوا فطرة ن م م ه ا د ع ن م ن و د > » ة م ي ل س ل ا م ه ت ر ط ف ب ج و ع : ا و ل م ع ي م ن ي ذ ل ا
بثئى وجوده فى بعض أفراده» س ن ج ل ا ى ل ع ک ل ا ق د ص ى ف ى ف ك ي و . ا ل يهدلبلتا
ف غالبها 9 و جوده فضلا عن
نافقات ل ا و ن ي ق ف ا ن م ل ا ه ل ل ا ب ذ ع ي ل « : ى ل ا . ت ه ل و ق ب ر ي ش أ ل و أ ل ا ق ي ر ف ل ا ى ل إ و
ليعذب الله تعالى بعض أفراده الذن ن ا س ن إ ل ا ا ه ل م ح ى أ » ت ا ك ر ش م ل ا و ن ي ك ر ش م ل ا و
فإن التعذيب وإن لميكن غرضاً ة ب ق ا ع ل لم ا ل ل ان أى ل ع ة ع ا ط ل ا ب ا ه و ل ب ا ق ي م ل و ا ه و ع الر ب
على ل ا ع ف أ ل ا ب ت ر ت ه د ا ر ف أ ض ع ب ى ل إ ة ب س ن ل ا ب ه ي ل ع ب ت ر ت ا م ل ن ك ل » ل م ح ل ا ن م
الأغراض المعلقة بها أبرز فى معرض الغرض » أى كان عاقة حمل الإنسان لما أن
ا 1 5 ۰ 0 5 KK
م ه ج و ر خ و ة ن ا م أ ل ا م ه ت ن ا ي ح ل ه د ا ر ف أ ن م ء ا ل ' ه ه ل ل ا ب ذ ع ي
طاعة بالكلية , ل ا ن ع
الله على المرامنين ه سبحانه وتعالى « :ويتوب ل و ق ب ى ن ا ث ل ا ق ي ر ف ل ا ى ل إ ر ي ش أ و
0۹4
و ء ا ل ا و هى ل عى ل ا ع ه
ت ل ل اب و ت ي ن ا
ا ه له ل م ح ة ب ق ا عن ا ك ى أ » ِ ت ا ن م م ل ا و
يقبلتوبتهملعدمخلعهم ربقة الطاعة عن رقابهمبالمرةوتلافيهملمافرطمنهم من
و
»تدارکهه با
اتو والاناة الس ه ت ل بمج ت ين ا س ن إ ل
ا اہ م
ا و ل ا ل قت ا ل
وعل هذا ثم بعون الله سبحانه وتعالى سورة الأحزاب لعاشر ذى القعدة
ء ا ه ق و ق ح وة ن ا م أ ل ا ء ا د آ ل ق ي ف و ت ل ا ل أ س أ م ي ز ك ل ا ه ل ل ا و ه 7 1 5 * 7 1 “ة ن س
والعفوعما فرطت فيها»
إنهتعالی جواد بر رء وف رحم .
7 ر °9 مححو
« عالم الغيب لايعزب عنه مال ذرة ى السموات ولا فى الأرض ولا
أصغر من ذلك ولا أكبر إلا ى كتاب مبين »
ثلشسة مسائل
الوسية وهو ر و م أ ل ا ى ت ح ى ئ ي ش ل ك ى ف ل د ع أ ل ا و ح ل ص أ ل ا ة ي ا ع ر : ة ن ئ ل ا ث ل ا و
التقدير -انتهسى .
والثانية لأن الله سبحانه وتعالى علسه » ر ه ا ظ ف ى ل و أ ل ا ا م أ: ت ل ق
درف ه ذ ه ل ا ث م أ ن أ ى ل ع و د ي ل ا ب ب س ك ل ا ة ل ي ض ف ى ل ع ل د ف » ت ا غ ب ا س و س و ب لة ع ن ص
العجم ولا سما بالبلاد هانلدية . عم
ماه لاتناق الشرافة » حل
زاف
ن ابن عباس رضى اللهعنه ع ه ر ي س ف ت ي ف ر ي ر ج 9| ج ر خ أ ا ل ف : ة ئ ل ا ث ل ا ا م أ و
ا ن ر م أ ن عم ه ن مغ ز ي ن م وه ب رن ذ إ به ي د ين ي بل م ع ين من ج ل ا ن م و «
نمهقذن باذع ريعسلا » + :
الحكم فى جوازه وحرمته ل ی ص ف ت و ت ا ن ج ل ا ر ي خ س ت ى م ا ل ك ل ا
ن
خير الجن إذا لميكن يلة بملحض أه
س ت
ي ف : ك و ل س ل ا ل ي
ئ ف
ا س
ا ن خمي ش ل ا ق
لعبدية -اتتهى . ا ى ن ا ن ي ا ل ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن ذ إ
> ل ي ك ب ل ا ل ا ل هن ي د م ح أ ر ص نو ب أ م ا ل س إ ل ا ف ر م أ ل ا ا ذ ه ح ت ف ى ذ ل ا و ش
وهلال
وأعمال حصينة وخواتم ة ب ي ج ع ل ا ع ف أ ه ل و » ه ل ً ا ق ط ا ن م و ا ء و د خ م ن ا ك و » ف ي ن
ص ب
و
ل: ا م ع أ ل ا ى ف ة ر خ ا ف م ل ا ب ا ت ك و » ة ي ش ا ل ن م ل ا ح و ر ل ا ب ا ت ك : ب ت ك ل ا ن م ه ل و » ة ب ر ج م
أذ علييم م و > م ا ل س ل ا | م ه ي ل ع د و ا دن ب ٍ ن ا ه ل س ل ن ي ط ا ي ش ل ا ه ت ل ا ق ا م ر ي س ف ت ب ا ت ك و
يعرف ببان الإمام ل ج ر ى ل ا ع ت ه ل ل ا ء ا م س أ ب ن و ل م ع ي ن ب ذ ل ا ن ي م ز ع م ل ا ن م و . د و ه ع ل ا ن م
ومة -انتهى . مذ مر ي غ ة د و م ح م ه ت ق ي ر ط و - د ض ت ع م ل ا م ا ي أ ى ف ن ا ك و * -
عامن الصحابة رضوان م جى ل ا ع ت ه ل ل ا ط ل س:و ى ن ي ب ر ش ل ا ر ي ن م ل ا ج ا ر س ل ا ف و
ىبنكعب ن أ و ة ر ي ر ه
و ب أ م ه ن م ن ا ل اة د ر من م ة ع ا م جى ل ع ن ي ع م ج أ
م ي ي لهع ل ا
ث ن ب د ي ز و ى ر ا ص ن أ ل ا ب ؤ ي أ و ب أ و ل ب ج ن ب ذ ا ع م و
هم. ر ي غ و ب ا ط ح ل ل ا ن ب ر م و ت ب ا
۳اه„ -
ر ب ا ج ا ر ب ل ا ن د ي
ل ا ع م م ه ص ص ق ض ع ب
ل س ت ل ا ا ذ ه و . ه ١ ن ا م
را ط ي S S
75 م ذ ا ك ا و
ا و ا م ب ل ح عن فرق
ا س ة ن س ى ل ع ي م ل ي ل ع
هان ل س ل ا و ة و ل ص ل ا ه
وعامة ام >
|
ل ا
ب
م
ا
ع
ل
م ز
ع
ي
ز
ن
م ا
ل ا
ا
ع
ل
ا
ش
ل م
ر
ي
ك
ن
ة ي
ل
ا
ت
ل
س
إبليسية .
ا ا م ن إ ن ج ل ا ر ي خ
00 0
ا م م ئ ا ز ع ل ا ة ذنهج ل
ل ا د ا ي ق ن ا ى ف ر س ل ا و
جان :أن ر م ل ا م ا ك آى ف اضى ق ل ا ه ر ك ذ
ا . ت ا ي ن ا ح و ر ل ا و م ا س ق ل ا و ة ي ك ر ش ل ا ت ا م ل ك ل ا و م ئ ا ز ع ل ا ه ذ ه
متمايه ك ل ذ ل ا ث م أ و ة ي ر ح س ل
ق ي ف » م ه ل ي ط ر ب ل ا و ة و ر
ش ل ا ك ن و ك ت ن ج ل ا ة ر ف ك و ن ي ط ا ي ش ل ا
ك
هن ض ا ر غ أ ض ع ب ن و ض ى ط ع ي
ق ي ر ي ن م ه ل ل ت ق ي ل امل اه ر ي غ
أ
ة وينال معه فاحشة» ش ح ا ف ى ل ع ه ن ي ع ي و أ » ه ل ت د
ا ع ت ه ل ل ا م ا ل ك ا ه ي ف ن و ب ت ک ی ر و م أ هلذاه ن م ير ث ك ا ذ ه ل و
يقلبون د ق و ة س ا ج ن ل ا ب ى ل
غ ب ا م إ و » ه ر ي غا م إ و م د
ا م إ ة س ا ج ن به ر ي غ و أ »د ح أ ت ل ا و ه ل ق « ف و ر ح
حاسة و يكتبون ن ر ي
ا ق ا ذ إ ف › » ك ل ذ ب ن و م ل ك ت ي و أ » ن ا ط ي ش ل ا ه ا ض ر ي ا م م ك ل ذ ر ي غ
اه تبوراضمات ك و أ ا و ل
آ ( ى ب ه ت ن ا ۔ م ه ض ا ر غ أ ض ع ب ى ل ع م ه ت ن ا ع أ ن ي ط ا ي ش ل ا
كام ص٠٠١- و ا(
غير قصده وعمله » ن م ن ا ك
ن إ س ن إ ل ا ن م د ر ف ل ن ج ل ا ر ي خ س نتأ ل ص ا ح ل ا و
» م اه ل
ي ل س
ع ن ا
ل م ا
ل س ل ن ج ل ا ر ي خ س ت ك » ی ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ل ض ف ض ح م ك ل ذ ف
وجمع
خنسمتعلو نال ا ا ذ ه ف . م ه ي ل ع ى ل ا ع ت ه ل ل ا ن ا و ض ر ة ب ا ح ص ل ا ن م
ير بمعزل عانلبحث .
مال» فذلك إكنان بالعزائم الشركية ع أ ل ا و م ا س ق أ ل ا و م ئ ا ز ع ل ا ب ن ج ل ا ر ي خ س
ي ف
ت م ا ل!كملعان
فر أو حرام ومعصية كبيرة ك ه ن أ ر ه ا ظ ف » ى ص ا ع م ل ا ن م ي ن ش ب و أ ة ي ر ف ك ل ا ت ا ل ك ل ا و
ف ع و ق و ل ا ن ع ً ا ر ذ ح ت ا ل ك ل ا و م ئ ا ز ع ل ا ن م ا ه ي ن ا ع م م ه ف ي ا ل ا م ء ا ي ل ع ل ا ا ه ب ق ح ل أ و
00 ظ | الكفر والشرك .
۳َ 73 و ن م س ا ن ل ا ى د ي أ ب ا م ه ئ ا ع د : م ا ا
ك ل ا ى ف ي ض ا ق ل ا ل ا ق
بب ط ت ل ا ف و . » ل ع ف ي ل ف ه ا خ أ ح ف ن ي ن أ ع ا ط ت س ا ن م « : ل ا ق و » » ا ك ر ش ن ك يم ل
غنى تام ومقنع عام - جزل والاستشفاء بكتاب الل
وه ع
نهعندنا ليسنار مضة وإنما النار أغلب إ ف » ر ك ن مر ي غ ر ا ن ل ا ن م ق و ل خ مه ن أ ع م
ن أغلب عناص . ي ط ل ا ن و ك ل ن ن
ي م
ط ه
ل ا
ن إ : ن ا س ن إ ل لل ا ق يا ك . ى ب ه ت ن ا ه ي ف ر ص ا ن ع ل ا
و
ب قدور راسيات » ا و ج ل ا ك ن ا ف ج و ل ي ئ ا م ت و ب ي ر ا ح م ن م ء ا ش يا م ه ل ن و ل م ع ي 0
ن
اائلهمفسىاجد ب م ك ح و ب ا ر ح م ل ا ى ن ع م
ر البيت وأكرم مواضعه. د ص و » ة ف ر غ ل ا ب ا ر ح ل ا : س و م ا ىق ل
ف » ا ب ي ر ا ح م «
والأحهة » س ا ن ل
ن ا
ع د عك ل ا
م ل ه
اب ب تد ر ف
ي ن ي ع ض و م ل ا و » د ج س م ل ا ن م م ا م إ ل ا م ا ق م و
فيها انتهى ن و س ل ح ي ا و ن ا كى ت ل ا م ه د ح ا س م ل ئ ا ر س إ ى ن ب ب ي ر ا ح ن و ٠ ة ب ا د ل ا ق ن ع و
يفة المصونة عن الابتذال ر ش ل ا س ل ا ج ل ا و ن ك ا س م ل ا : ب ي ر ا ح م ل ا : ف ا ش ك ل ا ف و
جد انتهى . ا س ىم ه
ل ا : ل ي ق و > ا ه ن ع ب ذ ي و ا ه ي ل ع ی ا ح ب م
ق ل ا -
ة ي ط عل ا قا ك -
و ه و ب ا ر ح م ع م ر
ج ه ح
: و
ح ر ل ا ف ل ا ق
احبه ص م ا بى م س و » ر ص
ا> » ة خ ل ا ب م ل ا غ ي ص ن م ل ص أ لى ا ف ب ا ر ح من إ
ل اف e ب ن ا ق ل
لى م س
أ عهم ج ا ا و ر و ص ق ل ا ب ه ر ي س ف ت ه ر ي غ و ر ذ ن م ل ا ن ب ا ج ر خ أ و . ب ر ح ل ا ر ا ك ي
). ح و ر ر
لا ه ن أ ا ه ر ي س ف ت و ب ر ا ح ل ا ى ن ع م ن م ” ا ن ر كاذ م مم ل ف
اندلعلسنيةماعرف
ی ه و » ة ر خ أ ت م ل ا ن و ر ق ل ا ي ن ب ي ر ا ج ا ب د ا ل ب ل ا ة م ا ع ف
ما يبنون ی وسط جنار
عهد النى الكريم عاي ى ف ب ي ر ا ح م ل ا ه ذ ه ل ا ث م أ ر ع ت م ل و » ة ر و ص ق ل ل ك ة ل ب ق ل ا
0۱0 بل
الراشدين رضى الله تعالى عنهم بل حدثت الصلوة والتسلم > ولا فى عهود خخافاء
بعد هذه القرون .ولهذا عدها السيو
إعلام الآرانيب ف بدعة الحاريب .طى من البدعات » وصنف فيه رسالة سراها
نةولابدعة س ب س ي ل د ج ا س م ل ى
ا ف ب ا ر ح ن ا ء ا ن ب ن أ ل د ع ل ا م ك ح ل ا
د لن اع ب ا ب ل ا ا ذ ه ى ف ل ص ف ل ا ل و ق ل ا و ل د ع ل ا م ك ح ل ا و
أمثال ء ا ن ب ن إ : ف ي ع ض ل ا د ب ع
ق ت ع ا ى ل ع ن ب ت م ل و » ة ع و ر ش ل ا ح ل ا صن ا
م كلا ل
ذ إ ب ي ر ا ح م ا ه ذ ه
سنيةبللتحصيل ل ا د ا
إ و » ح ا ب م ر م أ ل ب ة ن س و ة ع د ب ب ك ل ذ س ي ل ف › ح ل ا ص ك
م ل
ل ت
ا
نها .سنة كان و ك د ق ت ع ا ن
ح أ ب ل
ي ر ا ا
ح ل ا ه ذ ه ا ه ل ج أ ل ت ث د ح ى ل ا ح ل ا ص م ل ا ن م و . ت ا ع د بنلما
ئفة من ظ فث
ع ق ا و ن م د ه و شا م ل ك ل ذ و » م ي ي ل ع ن ي ل ا ت غ م ل ا ن ي غ ا ب ل ا
طاب وعلى بن ل ا ن بر م ع ة
ر ش م ا ه ت ب ا ع ر ة ح ل ص م ه ذ ه و » | م ه ن عى ل ا ع ته ل ل ا ى ض ر ب ل ا ط ی
ا ريب . ل ب ة ع و
ام م إ ل ا م ا ق م ن إ ف » ة ن ك م أ ل ا ق ي ض م و ي ل ا د ا ل ب ل ا ة م ا ع ى ف ح ل ا ص م ل ا ن م ك ل ذ ك و
ا و ف ص ر د ق د ج س م ل ا ل ك ن م ب ه ذ ي د ج س م ل ى
ا ف ل ع ج ن إ
حد خالياً » وإذا ج
له للصفوف . ك د ج س م ل ا ن ا ك م ى ب ة ل ب ق ل ا ر ا د ج ى ف ه و ل ع
نعم ! لكماان انفراد الإمام فىمكان غير مكان القوم مكروهاً عندنا » قال
فقهائنا أن لايقوم الإمام فىتلك المقصورة المبنية ء بخلارجها بحيث يكون
مقحدلميه خارجاً عنها كيلا ينفرد عنهم .فكان بناء المقصورة المسماة بالمحراب فى
بلادنااليوملمراعاة هذه المصلحة » وهى أيضاً مصلحة مشروعة لا مضائقة فى
مراعامباء فلايكون بدعةمالميكن علىنيةالسنية .واللهسبحانه وتعالىأعلم.
اولدعسليلهام
انه:دت محراب دا
فائدة :قال ابن العربى فأيحكام الشقرآ
بيت المقدس بناء عظواء فق ا صلد » لا توثر فيه المعاول» طول الحجر
° اا
ولاهثة أسوار لأانهلوفسىحياب أيامماالشتاء 1ا
0 وه
ويثرىل
3
كن ويه البو د ومدرسة عريضة ر ايان داإتفاقة اقتنه +
0
الباب » وليس ر دىقف ى ص ق أ ل ا د ج س م ل ا ى ل إ ة ي ق ر ش ة و ك ه ي ف و » د ج س م ل ا ه ا ل ع أ ف و
لأحد فى هد مه حيلة .وفيه نمامن نجامن المسلمين حين دخلها الروم حتى صالحوا
وأموالمم ف»كان ذلك اى ا و م ل س ي ن أى ل عم ه ي ل إ ه و م ل س أ ن أ ب » م ه س ف ن أ ى ل ع
وتخلوطم عنه .
واليه وامتنع فيه ى ل ع ة ي ر ا ث و أر ئ ا ثا م ن أ ك ل ذ و ء ر ه د ل ا ة ب ي ر غ ه ي ف ت ي أ ر و
» والبلد علىصغره مستمرة عحلاىله ة د م ب ا ش ن ل ا ب ه ل ا ت ق ل و ا ح و ه ر ص ا ح ف ت و ق ل ا ب
ما أغلقت لمذه الفتنة » سوق ولاسار إليبا مانلعامة بشرء ولا برز حال من
التدريس » وإتما كانت ل ط ب ا ل و ة ر ظ ا ن م ت ع ط ق ن ا ا ل و » ف ك ت ع م ى ص ق أ ل ا د ج س م ل ا
لذلك حركة » ولو كان س ا ن ل ا ر ئ ا س د ن ع س ي ل و ن و ل ت ق ي ن ي ت ق ر ف ت ق ر ف ت ة ي ر ك س ع ل ا
البعيد والقريب » ولانقطءت ي ف ب ر ح ل ا ر ا ن ت م ر ط ض ا ل ا ن د ا ل ب ى ف ا ذ ه ض ع
وقلة فضولهم - ا ن ل و ض ف ة ر ث ك ل » ل م ا ع ت ل ا ل ط ب و ن ي ك ا ك د ل ا ت ّ ق ل غ و ش ي ا ع م ل ا
وحرمتها فى شرعنا ة ق ب ا س ل ا ع ئ ا ر شىل ا ا ه ز ا و ج و ر ي و ا ص ت ل ا ى ف م ا ل ك ل ا
:والتمثال الشىئ* اللراغباق . ل ا ث م ت ع م ج » ل ي ث ا ت و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ١
وف القاموس: . » ا ي و س ً ا ر ش ب ا ه ل ث م ت«ف : ى ل ا ع ت ل ا ق ء ر و ص ت ا ذ ك ل ث م ت و ء ر و ص م ل ا
ى أحكام القرآن : ف ى ب ر ع ل ا ن ب ا ل ا ق . ة ر و ص ل ا ر س ك ل ا ب و ل ي ث م ت ل ا ح ت ف ل ا ب ل ا ث م ت ل ا و
د e وقد ا ج ن ي مىسلقع ت ا و م ل ا و » ت ا و م و ن ا و ي ح ن ي م س ق ى ل ع ل ا ث م ت ل ا و
وذلك معلوم من طريقين ا » ه ع ي م ح ن ا م ل س ل ع ن ص ت ن ج ل ا ت ن ا ك
أصلها الإسرائيليات ة د ي د ع ب ق رنطم ى و ر ا م : ى ف ا ث ل ا و > » ل ي ث ا م ت « ه ل و ق
فاد منقولهتغالى : ت س م م و م ع ل ا و » ن ا م ل س ى م ر كى ل عت ن ا كر ي ط ل ان م ل ي ث ا ن ل ا ن أ ل
« ما يشاء » أيضاً .
ط ق ف » ن و د ب ع ي و ن و ر و ص ي ا و ن ا ك ف » م ا ن ص أ ل ا و ن ا ث و آ ل ا ة د ا ب ع ن م
مة ي ر ل ل ا ه ل ل ا ع
6 0 0 ' و ص ل ا ذ ن ي 0 ح ل ا ق د ق ف : ل ي ق ن إ ف . ب ا ب ل ا ى م ح و
ن الصحيح قول النى م ا ه ل م ج و ر م ك
خ ف ن ي ى ح ه ل ل ا ه ب ذ ع ة ر و ص ر و ص ن«م ع ا ل س ل اه ي ل ع
فيها الروح ولیس بنافخ» وف
ز
ا مر ي غ بل ل ع ف »
ه ل ل ا
ق ل ح ب ن و ه ب ش ي ن ي ذ ل ا « ة ي ا و ر
تم؟ قلناانين اعن
ل ع
ه ت د ا ب - ة ل ع ة د ا ي ز ا ه ي ف و » ه ل ل ا ق ل خ م ه ي ب ش ت ل ا ة ل ع ر و
ك ذ
ا من دون الله » فنبه على
. ى ه ت ن ا ؟ ا ه ت د ا ب ع ب ك ل ن ظ ا ف ة ي ص ع م ا ه ل م ت س ن ن أ +
'
صلوة والسلام لنهبى ل ا ا ه ب ح ا ص ى ل ع ة ي و ب ن ل ا ث ي د ا ح أ ل ا ى ف د ردوق : ت ل ق
واستعالما التصاوير عمل عن
. متعددة وعلل وجوه
إلي ذريعة فما 8كوتها
ة ك ئ ا ل م ل ا ن أ ا ه ن م و > » ر م ا م ك ه ل ل ا ق ل خ ي ه ي ب ش ت ل ا ا م م و > عبادة الأوثان والأصنام
ا ك
وير ن مباحاً فى ا ص ت ل ا ل م ع ن أ ى ل ع ل د ي : ة ب ا ل ا ه ذ ه ت ح ت ص ا ص م ل ا ل ا ق
و
م. e
) فليراجعه ¢
مححضققيق ه ب
مزیدن ن رام يته ب « التصوير لأحكام التصوير ۸ الاستئناءات
- ۸۱0 -
رود عإلبىاحة التصوير ن آ ر ق ل ا ن أ ر و د ص ل ا ض ع بى ف ج ل ت خ يا م ب ه ذ ي ا ذ ه ب و
ہحانه وتعالى أعلم. س ه ل ل ا و ؟ د ا ح أ ل ا ر ا ب خ أ ل ا ه خ س ن ف ي ك ف
لارسول الله ت : ل ا قه ن عه ل ل ا ى ض ر ر ا س ين بء ا ط ع ن ع ى و ر : ص ا ص ج ل ا ل ا ق
عبادى الشكور ٠ ثمقال « :ثلات ن ٠ ل ي ل ق و ا ر ك ش د و ا د ل آ ا و ل م ع إ ر
« ب ن م ل اى ل ع ي ا
من أوتهن فقد أوتى مثل مأاوتى آل داود :العدل فى الغضب والرضا ›
نتبى .وف رواية ا » ة ي ن ا ل ع ل ا و ر س ل ا ى ف ه ل ل ا ة ي ش خ و » ر ق ف ل ا و ى ن غ ل ا ى ف د ص ق ل ا
) عليه السلامقال :ويارب » كيف د و ا د ى ن ع ي ( ه ن أ » ل ض ف ل ا ن ع م ت ا ى
ح ب ن
أ ب ا
الآن شكرتنى حين علمت النعم : ه ن ا ح ب س ل ا ق ؟ ك ن م ة م ع ن ر ك ش ل ا و ك ر ك ش أ
نهد » وقد نظم هذا اع جم ت ا
م ح ی ا ن ب ا و ى ن ا ي ر ف ل ا ه ج ا رم خا ذ أك و » » ى ن م
بعضهم فقال :
مسعود رضى الله عنه ن ب ا ن ع ن ا م ب إ ل ا ب ع شى ف ق ي ي ب ل ا وا ي ن د ل اى ب أن ب ا ى و ر و
وقومم إنلا
هم و
كدراً» لميأت ساعة على ال ا
ش د ل آ ا و ل م ع ا « : م ه ل ل ا
ي ل
ق : ل ا ق
ن ع ل ح بم ل د و ا د ل آ ى ل ص م ن ا ك - ة ي ا و ر ى و - ى ل ص ي م ي ا ق
قايم يصلى ليلا ونہاراً
كانوا يتناوبونه روح ملخصا) .
الأمر بالشكر » لأنه ى ف ه ع م د و ا د ل آ ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ل خ د أ ا م ن إ و
أيضا ربيان القرآن) . ل آ ل ل ا ه ع ف ن م ع يا م ة ل ي زمحع ل
ن لاا ن م ه ي ل عم ع ن أ ه ن ا ح ب س
2 = ۹0
ااومثببي غلل ا ن و م ل ع ي ا و ن ا و
ك ل ن أ ن ج ل ا ت ن ي ب تر خا ل ف «
هين » م ل ا ب ا ذ ع ل ا ى ف
ب ي غ ل ا م ل ع ي ا ل ن ج ل ا
عض أهل الحال .اى ب ك ً ا ر و ذ ع م ن السع ج
ن يإم ل
س ه فال ا ع ن م ن ه د حى ل إ ة ب ي م ل ا
). ا ن خ ي ش ل ك و ل س ل ا ل ئ ا س م (
اللهوإنا أو إياكم ل ق ض ر أ ل ا و ت ا و م س ل ا ن م م ك ق ز ر .ن م ل ق «
لعلى هدى أوفى ضلال مبين »
تممحمد اللهسورة السبا ويتلوه سورة فاطر إنشاء الله تعالى .
# بن #
|
سورة فاطر
ل ا ل ع ا ج ض ر أ ل ا و ت ا و م س ل ا ر ط ا ف ه ل ل د م ح ل ا «
ة ح ن ج أ ى ل و أ ا ل س ر ة ك ئ ا ل م
ء
إ ا ش ا
ي مق ل خ م ل اى فد ي ز ي ع ا ب ر و ث ا ل ل وی ش م
یں د قء ى شل كى ل عه ل ل ا ن
ا م و ى ن م ن إ : ن ا ي ح و ب أ ل ا ق
ل ی ق و › ة ح ن ج أ ل ا ت ا ف ص ن م ه د ع ب
أولى ' ١ :
» ل ا ح » ى ن ث م و « » ض ر ت ع م » ة ح ن ج أ
س ر « ه ي ا ع ل د ي ف و ذ ح م ل ع ف ل م ا ع ل ا و
أى » ا ل
ح ن ج أ ى ل و أ م ه ل ع ج ا م ث إ و : ل ي ق . ع ا ب ر و ث ا ل ث و ى ن ث م ن و ل س ر ب
ه لما جعلهم رسلا ن أ ل ة
م ل ا ن إ ف ء ء ا ض ق ل ا ذ ا ف ن ل ع ر س أ ن و ك ي ل ة جع
ح ن ج أ م م ه ل
سباء والأرض ل ا ن ي ب ى ت ل ا ة ف ا س
ا م ه ل ت ل ع ج ف » ن ي ن س ى ف ا ل إ م ا د ق أ ل ا ب ع ط ق ت ا ل
ف د ي ع ب ل ا ن ا ك م لنا
ا ي
ا و لى ت ح ة ح ن ج أ ل
طير 3 ل ا ك ب ي ر ق ل ا ت ق و ل ا
` لفوس عق ا ا ی ق ا ا و ر و ع ا م . ق ا ف ل ا ق ا دفت
قدرة الله ¿ فإنه ليس ببدع فى ى أ » ة ح ن ج أ ل ا ى ل و أ ة ك ئ ا ل م ل ا ر ب خ ن م ب ا ر غ ت س ا ل ا و
1 يزيد فى.خلقه ما يشاء .والظاهر عموم الحلق .
وقالوا :في هذه الزيادة الحلق امسن ٠ أو حسن الصوت › أوحسن
أوالملاحة فىالعينين أو ف الوجه أخحفة الروح» أوالحسن » أوجعودة الشعر وحسنه 4 الوط
أو العقل» أو العلمء أو الصنعة» أوالعفة فى الفقراءء والحلاوة فى الفم .وهذه الأقوال
ما بشاء »ياء المستحسنة « .وما ر
4 ش أ ل
0 ا ب ه ا بة د ا
ل ي
ا ه
ز ذ
لم ذ ه
ا ا و ح ر ش
3 احصر»ء و عسلى
بيل التمثيل لال
عام» وخم الآية بالقدرة على كل شي يدل على ذلك ( البحر الخخيط . ) ۷:۹۹۲
حسن الصووررة الإنسان م نن ففىى فدات ا5لآية على أأن كل أمر مس تحتحسن
كلها
من
والصوت واللحط وجودة الصنعة وحسن اللون والشعر وأمشال ذلك
ل 0 30 .٠ ش
988بد )
مواهب اللهسبحانه وتعالى» يجبلهالشكرمنرزقه .وليس فيهمسكة.منتمسك
بالآبة على جواز الغناء المبى عنه فى القرآن والسنة » كيف وحسن الصوات أمر
) ۰ والغناء أمر آنحر؟ كا ترى .
ية ل إذا انصرف عا ه ل ل ا ل و س ر ت ع م س ى ل إ « : ه ي ل إ ت ب ت ك ف فدعان المغيرة»
هذه الآية 2ورواه ابن أبىحاتم عن أ ر ق يم ث ح ت ف ل ا ء و ن ب ا ن ر ط م : ل و م ي ا و ر ط م ا ذ إ
ما سواه عزوجل ع ض ا ر ع إ ل ا و ى ل ا ع ت ه ل ل ا ى ل إ ع ا ط ق ن ا ل ا ى ل إ ة ي آ ل ا ه ذ ه ى ع د ا ا م و
ر ج ابن 9 خ أ .
د قل ا و
ي ل ل ا ر ه م و ش ي و و ت ل ل ة ب ج و م ل ا ت ا ل ي خ ت ل
ن ا
ع ل ا ب ل ا ة ح ا ر إ و
آ
ع یات من كتاب اللهتعالىإذا قرآنہن س ب ر أ « : ل ا ق س ي ق د ب ع ن ب ر م ا عن ع
T S : ى س م أ و ه ي ل ع ح ب ص أ ا مى ل ا ب أ
S
ل إ ه ل ف ش ا ك ا ل ف ر ض ب ه ل ل ا ك س س م ي ن إ « و » ه د ع ب ن م ه ل ل س ر م ا ل ف ك س ع
ا هو وان
رت » « امونم ةباد فق E TT
'. ى ه ت ن ا » ا ه ق ز ر ه ل ل ا ى ل ع ا ل إ ض ر أ ل ا
وقيل :ضمير الفاعل يعود على« الكلم الطيب» » وضمير المفعول يعود على
«العمل الصالح» > فانعكس المفهوم؛ إذا
حميعينئذ أن الكلالطيب هو الذى يرفع
العمل الصالح .ونسب أحبيوان هاذلاقول إلىأبىصالح وشهر بن حوشب» وأيد
بقراءة عيسى وان أنى عبلة « والعمل الصالح » بالنصب على الاشتغال .والمعى
-د العمل الصالح حسنا وببجة. على هذا أن الكلم الطيب ي
-عني ذكرالل تهعيالىزي
ومن فسر «الكل الطيب» بالتوحيد» فعناه أظهر» فإن العمل لا يقبل إلا بالتوحيد .
هلاه
و ع ي ب ص ن ل ا ر ي م ض و ى ل ا ع ت ه ر ي م ض ل ع ا ف ل ا : ل ي ق و
د عللىىالعمل » والمعنى أن
ي و ى ل ا ع ت ه ل ل ا ه ع ف ر پ ح ل ا ص ل ا ل م ع ل ا
ذلك ابن الميارك عن ج ر خ أ . ه ل ب ق
قال فتادة »
ع
ل ندى . ا و ق أ ل ا ح ج ر أ ا ذ ه : ة ي ط ع ن ا
ى :والذى يتبادر ر خ أ ل ا و س ق أ وة ث ل ث ل ا ل ا و ق أ ل ا د ر سد ع ب ح و ر ل ا ف ل ا ق
ره ابن عطية > وكلام الإمام الرازى ا ت خ ا و ة د ا ت ق ن ع ى و ر ا م ة ي ا ل ا ن م ى ن ه ذ ى ل إ
أ
ر شرفمنالعمل» حیث جعل صعود ك
ذ ل ا بر س ف م ل ا » ب ي ط ل ا
م ل ك ل ا « ن أ ي ن ح ب ر ص
الكم بنفسه دليل رجيحه على العمل الذى يرفعه غيره .ويدل على هذا أن الكافر
ن كان ذلك عن صدق إ » ن ر ر ا د ل ا ب ا ن
ذ م
ع ن م أ ة د ا ه ش ل ا ة م ل ك ب م ل ك ت ا ذ إ
العمل ظاهراً » وكذلك كنان ودمه وحرمه ا
فلدنيا إ وأمن فنىفسه
بالجوارح -ف لفن الروح.
الصالحة لا تزال ترفع إلى الله سبحانه وتعالى » حى إذا بلغت إلى حدها القرر
فى عماللتهعالى غلبت على الشرء ويذل الكفر وأهله وايلعإزسلام وأهله انتهى».
فالاية الأولى بينت أن العزة لله جميعا ¢والثانية أن من كان بريدها فطريقى نيلها
ذكر الله والعمل الصالح» ولكن لمطالقا بل بالدوام والمواظبة عليه .
ر ة ي ك ر ل ا م ف ق ي ضر ظ ن و ه ف ً ا ص ق ا ن و أ ا ش ا ر و ر م آ ل ا ء ا د ع ب ا
) '. ح و ر
الع
يمرنومن
قص ن و ك ي ن أ م سو ل و . ك ا ح ض ل ا و ن س ح ن
ل ع
ا ت ف ا ع ل ا ا ر و
الن
وقصافيع
حرد بأسباب اة و ة د ا ي ز ل ا ن و ك ي ن ا
أ ض ي أل م ت ح ي ! م ع ن
أن يكون ز و ج ي ف » ر م ع ل ا ى ف د ي ز تأربت ل اللوح اليوط "كاورد
ة ق د ص ل ا ر ب ح ل ا ف
عمل ملا» وبتقص مسنعمرهإذا ل يمعلم .ه ا ذ إ ه ر م ع ى ف ا د اىزأم ً ا ر م ع م . ا ح أ
فى علمه ن ا ك ن إ و ا ض ي أ ق ل ع ى
م ل ا ع ت ه ر ي د ق ت ؛
ف ه ن أ ل ء ر ي د ق ت ل ا ر ي غ ت ه ن م م ز ل ي ا ل ا ذ ه و
ما قضيت » وخوفه عليه مالنله آلاف آلاف ر ش ى ق و « : ت و ن ع ل ا ء ا ع د ف م ا ل س ل ا و
یدیما خروج ن ي ب ن أ ب ه ر ا ب خ إ ع م ح ي ر ل ا ت د ت ش ا ا ذ إ ة ع ا س ل ا م ا ي ق ن م م ا ل س و ة و ا ص
المهدى والدجال والدابة وطنوع الشمس من مغربباء إلى غير ذلكممالمبحدث بعد
يير العمعلى ما بن فى موضعه . غ ت ه ن م مز ا ی ا ل و › م و ل ع م ل ا ر ي ي غ ت ه ن م م ز ل يا م ة ي ا غ و
وعلى هذا قإلشاكال ى احلرصدقة تزيد فى العمرء ويتضح أمر فائدة الدعاءء وما
ايت خى عن بعضهم مننى القضاء المبرم
ركانه . أ ت ي ب ث ت و ل و ق ل ا ا ذ ه د ي ي ش ت ل ا م ف م ا ل ك ل ا ل ا ط أ ل ض ا ف أ ل ا
عليه فى نفس ى ه ا م ى ل ع ء ا ي ش أ ل ا ب ق ا ع ت م ل ا ى ل ز أ ل ا م ل ع ل ا ى ن ا م ن أ ى د ن ع ق ح ل ا و
الانقلاب » وما يتبادر منه م ز ا ي ا ل إ و م ع 3 ع ق ب ن أ ب ح ي و » ر ي غ ت ي ا ل ر م أ ل ا
الصدقة تزيد فى العمر» قيلى : ن«إ ر ب خ و » ل و ذورهمف - ح ص ا ذكإل ذ ف ا ل ح
:إنه حر آحاد فلايعارض القطعيات » وقيل :المراد أن الصدقة وكذا غيرها
A
من الطاعات تزيد فيا هو المقصود.والأهم مانلعمر » وهو اكتساب
الدر والكيال والبركة ااتى بها تشكيل الإنسانية »> فتفوز بالسعادة
الأبدية انتهى روح المعانى ) .
قال الاعبلدضيف -غفرله الله :والحق الحقيق بالقبول فى الباب أن الاية
لحاجة فيها لثشوء من الأقوال فاىزياد العمر ونقصه بالمعنى المشهور نميا
وإثباتا .نعم! ليانكر احتّال ذلك المحى مع احتال ضدهء فلا جزم بشىئ منها »
وكذلك الروايات والآثار الواردة فى الباب لتافيد علا يقينيا لافالىننى ولا
افلىإثباث » بق الظنوالاحتال ولامشاحة فيهعلىمامرمن تقسم القضاء إلى
المبرم والمعلق و.الله سبحانه وتعالى أعلر1
«وما يستوى البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج.
ومن كل تأكلون لما طريا وتستخرجون حلية تلبونما»
يجوز حلية اللؤلو للرجال والنساء جميعا
دلت الآية على أن حلية البحر -وهو اللاو والمرجان -يجوز ايسها للرجال
» ودخلت ن و س ب ل ت « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ي ف ر ي ك ذ ت ل ا ة غ ي ص ه ي ل إ ر ي ش ي ث ي ح » ا ع ي ح ء ا س ن ل ا و
¢ والأحرى للنسماء وبالأولى النساء فيه تغليبا 2ولانه U جاز لارجال ثبت جوازه
الا » على حنث من ك م س ل ا ا ه ي ف ى م س ث ي ح ة ي ا ل ا ب ى ر و ث ل ا و ك ل ا م ل د ت س ا و
اء وقال غيرهما :لايحنث لأن مبنى الان ك م س ل ك أ و » ا م ل ل ل ك أ ي ا ل « : ف ل ح
ث ن ح يا ل ك ل ذ ل و » ا ه ل ى م س يا ل ه ي ف و ه و ١ ف ر ع ل ا ى ل ع
ن حلف ١ لا يركب م
:وإن شارلدواب ه ن ا ح ب س ه ل و قى ف ة ب ا د ه ا م ى ل ا ع ت
ه ل ل ا ن أ ع م ً ا ر ف ا ك ب ك ر ف ؛ة ب ا د
روح ) . ( ٩ ا و ر ف ك ن ي ذ ل ا ه ل ل اد ن ع
5
مسئلة ف الأبمان وجواما عن أي حنيفة رحمه الله
مغر ى ذ ل ا و ه و « : ى ل ا ع ت ه م ا و ق ت ح ن ل ح ن ل ا ة ر و س ف ص ا ص خ ل ا ل ا ق و
دوسم. محتج به أبو ر
رك 5 منه حاية تلبسوتها ) :کت طرياً وتستخرجوا الحر لتأكلوا منه جما
ومحمد فيمن حلف لا يلبس حليا فلبس لولؤا أنه يحنث لتسمية اللهإياهحليا »
وأبو حنيفة يقول :لا بحنث لأن الأعمان محمولة على التعارف » وليس فى العف
لكك وحده حليا » ألا ترى أن بائعه لايسمى بائم حلى .وأما الآية فإن فا
أيضاً « :لتأكلوا منه لا طريا » ولا خلاف بيهم أنه لو حلف لا يأكل لا
فأكل سمكا أنه لايمنث مع تسمية الله تعالى إياه لجا طريا انتهى .
سماع الموتي
يستدل به على عدم سماع الموق -على احتال أن يكون الطاب مع عبدة
دعاءكم 0 معوا
الملائكة وعيسى وعزرز عل م السلام فإنه تعالى يقول « :سلا
والحق أن الآبة تلنانى مطلق مماع المونى بل الساع اللخاص .من أفراد مخصوصة »
> وأنت تعلم أن نی الحاص وهو ”ماع دعاء المشركين من الذين عبدوهم
يت مسئلة نفس ”ماع المونى محتملة لوجهين ف ولذلك قال
لايستلزم نى العام » فبق
الآلومى تففىسير هذه الآبة :بل فسىماع كل من اللائكة عايهم السلام
وهم ق مقار نعيمهم » نداء من ناداهم
وهم فى السساء » وذوى النفوس القدسية
» توقف عندى أيضا إذ لأمظفر بدليل سمعى على ذلك
غميعرتقد فهم الالهية
والنقل يجوزه لکن لايكتنى بمجرد تجويزه فى القول به .وقد مر مناتفصيل
منا ته 3 8 5 5 8 5 :
لى حملما لايحمل منه إ ة ل ق ث م ع د ت ن إ و ى ر خ أ ر ز و ة ر ز ا و ر ز ت ا ل و «
شئ ولو کان ذا قري (
تحمل كل نفس وزرها . ل ب » ى ر خ أ س ف ن م ث إ ة م ن آ س ف ن ل ماحلت ى أ
لعنكيوت ا ة ر و س ى ى ل ا ع ت ه ل و ق ن ي ب و ا ذ ه ن ي ب ة ا ف ا ن م ا ل و
:J وليحملن أثقالهم وأثتتالا
مع 7 م ه د ا ض إ م ث إ ن و ل م ح ي م ه و » ن ي ل ض م ل ا ن ي ل ا ض ل ا ى ل ه ن إ ف » م ه ل ا ق ث أ ع م
ولا ينافيه امن آثام غير هم . فا كي وكل ذلك آثامهم اک ضخلاهم 5
ن ا ك ا م م ها ق ث أ ب د ا ر م ل ا ن آ ل » م ه ا ق ث أ م م ل : ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل و
عباشر :هم ۰
من ن ي ر خ آ ا ل ل و ه ج و ن م ن ي ل ض م ل ل و ه ف » م ه ب ب س ت و م ه ق و س ب ن ا ك ا م ا ه ع م ا ب و
انحر (روح
ماع المونى
ل ع ت ت ف ا و ا + ق وام ع ا م م د ع ل ع ا ة ي آ ل ا ه ذ ه ب ل د ت س ي د ق
م أن المراد
ن ك ل و > ر ا ف ك ل ا م ه ة ر ا ى
ل ا ر و ب ة ل ا ل ه أ و ق و ل ي
ثم 1علييم ی و
ا م
ب م ه ي ي ب ش ت
ن و ع م س ي ا ل ى ن و م ل ا ن ا ك ا ذ إ ا ل إ ماتليا ع ا م ل ا م د ع ب
ا ت ل د ا ) ن ك ل و »
د ار م ل ا ن :
إ ه ر ي س ف
ف0ت 0 ل ا ق » م ه ع ا م سى ل ع ى ر خ أ ل ا
لسماع النافع : او ه ع ا م ل ا ب
م ع ل ا را د ن ع ر روجهم و ب ق ل ا ل ه أ نر ع ى ب ا م وهو
هم بتلاوة لرن س ا ل
ل ه ن إ ف : ه ي ف ا ن ي ا ل ب ا و ث ل ا ل ا ص ي إ ب م ه ع ا ف ت ن ا و
من شانه ى ذ ل ا ع ف ا ن ل ا ع ا م س ل ا ن م. س ي
ج ل ا ة ن ي ر ق ل ا و > ى ص ا ع م ل ان ع ب ا ن ت ج ا ل ا و ظ ا ع ت ا ل ا
::لاك عنالكفار ن أ ه ي ل ع ة ي ل
ن و ه د ه ا ش م ل ا ل ب + ة د ه ا م ل ا ف ا ل ح ً ا ق ل ط م
هو المراد ن و ك ي:ف م ف ا ن ل ا ع ا ج ل اب ی
ي
ابكنثير ل ا ق . ة ل ا ع ا ل ه ب ه ب ش م ل ا ى ف
گم ات ووا :
( أى فى المبو, س
س I
إ
م لى القبور -وهم كفار _ باهداية ه م ر ور ي ص و م م و م د ع ب ت ا و م أ ل ا م ع ل ب 2
ل "ك
اال
ه د
ن و ک ر ه ل ا ء ا ل و ه ك ا ل ذ ك » ا ه ي ل إ ة و ع د ل ا و
ة ذم ل ي ح ا ل ة و ا ق ش ا ا م ه م ل ع الذينكتب
م ه ت ي ا د ه ع ي ط ت س ت ه ل و ه ي ف
حو آ ي ل ة ب ا ل ا ن أ ل ص ا ح ل ا و -انتھی .
هما على فى |ل 2
> E ر و ب ق ل ا ل ه أ ن ع
فى :سير ل و ر ب ق ل ا ب ق ي ق ح ل ا ق ح ل ا وقد مر مناماهو
سورة النمل فر اجرعه .
غفور , ز ي ز ع ه ل ل ا ن إ ء ا م ل ع ل ا ه دنامه
ب ل
ع ل ا ى ش خ ي ا م ن
فضيلة العلاء بالله و كو:هم خير البرية
ى كلمة ه و ؛ ر ا
ص ل
ح لء ا لاع ل ا ص ي ص خ ت ة ب آ ل ا ه ذ ه ى ف ا م ب إ و : ة ي ط ع ن ب ا ل ا ق
(بو حيان ى البحر المحيط ) .قال ى اإروح : تصلح لحصر » وتأتى أيضا دونه أ
أفعاله و » ة ل ي ا ج ل ا ه ت ا ف ص ن م ه ب ق ي ل ي ا ع و ل ج و ز ع ه ل ل ا ب ن و م ل ا ع ل ا ء ا ل ع ل ا ب د ا ر م ل ا و
الحميدة وسائر شعونه الجميلة ؛ لالاعارفون بالنحو والصرف هكلا” :فدار الحشية
ذلك الع لهاذه المعرفة انتهى .واللدشية أعم من اللحشية الاعتقادبة والحالية » فن
ة كانت خشيته أيضا ض ح م ة ي د ا ّ م ت ع ا ى ل ا ع ت و ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ة م ظ ع ب ه ت ف ر ع م ت ن ا ك
ر ذ ج ى ف ة س ا ر ى أ ة ي ل ا ح ه د ح م ل ج ه ل ل ا ة م ظ ع ب ه ت ف ر ع م ت ن ا ك ن م و : ة ض ح م ة ي د ا ق ت ع ا
قلبه وتسبغ ا ظاهره وباطنه كانت خشيته أيضاً حالية » فكما أن الحبة تشم
إإللى عقلية اعتقادرة وطبعية حالية» كذلك الحشرة عقلية اعتقادءة وطبعية حالية .
قال الجصاص :فيه الإبانة عن فضيلة العلم وإن به يتوصل إلى خشية الله
دلائله » أوصله ذلك إلى خشية الله وتمواه 5
تقيآه ؛ لان من عرف توحید الله وعدله ب
و
ل - or
و يرفع اللهالذينآ منوا منک والذين 1أو توا العم
وقوله تعالى فى آية أخرى :
او لئلك مم المالحات وعملوا 0إن اللء ن آمنوا تعالى : (2وقال د
أن خير البرية من خحشى ربه» ذلك لمن خحشى ر خير البرية إلى قوله
أن آخل وأخبرق الآية أن العلماء بالله هم الذن يخشونه » فحصل 0
العلمبالله هم خير البرية » وإب كانوا على طبقّات فى ذلك -
۱حر ت «ومهم مقتصد » وهو الموئدى للواجبات التارك ار تكب للببععضنف
ومن تتيع التفاسير وجد أكثر من ذلك ولكن لايحد فى أكثرها كثير وتنا
ل off
"0 د
الام ريدبن
م م ه د ص ت ق م و ه ل ر ف غ ي م ه م ل ا ظ ف 2 ه ل ز ن أ ب ا ي ك ل ک ى ل ا ع ت ه ل ل ا م ر و
اسب نحساياً يسيرا
غير حساب » . ب ة ن ج ل ا ل خ د ي م ه ق ب ا س و
ه ل ل اى ض ر س ا ب ع ن ب ا ن ع ه د ن س ب ى ن ا ر ب ط ل ا ج ر خ أ و
عنهقال ا:ل«سابق باللیرات
ل ا و » ه ل ل ا ة م ح ر ب ة ن ج ل ا ل خ د ي د ص ت ق م ل ا و » ب ا س ح ر ي غ ي ة ن ج ل ا ل خ د ي
نمسه وأصعاب ل م ل ا ظ
لم
سنلف وا
احد ر وكذا رو
غىيعن . 1 ي د م ح م ة ع ا ف ش ب ة ن ج ل ا ن و ل خ د ي ف ا ر ع أ ل ا
عوج على ما فيه من >› هذه الأمة من المصطفين أن الظالم لنفسه من
. وتمصير
الوارثين لمصطفين ا ن م ا ل و ة م آ ل ا ه ذ ه ن م س ي ل ه ي س ف ن ل م ل ا ظ ل ل ا وقال حر ون ١55
اختصاص ه.لمه الأوصاف بالدار الادرة » êK ا دى دار المقامة لا الاي 7
والكافر ن م ؤ م ل ا م ع ي ا ذ ه و » ب و غ ل ل ا و ب ص ن ل ا س م ن م ا ي ن د ل ا ى ف د ب ا ل ك ل ذ ك ف ا ي ن د ل ا
: ل ي ق ا م م ع ن ل و 5 ا ي ن د ل ا ف , ت د أ و ة م س ن ل ك و
لا يقضى علوم فيموتوا ولا حفف ere هسم فاق جهسام كهروا } jوالذن
فما ربنا أخرجنا نعمل صالا ن و خ ر ط ص ي م ه و » ر و ف ک ل ك ى ز ج ن ك ل ذ ك ا ه م ا ذ ع ن م
فيه من تذكر وجاءكم ر ك ذ ت ي ا م م ك ر م ع نم لو أ ل م ع ن ا ن ك ى ذ ل ا ر ي غ
المين مسن نصر» ظ ل لم ف ا ق و ذ ف ر ن ا ٠
دلت الآبة على مسائل :
تابد عذاب الكفار ف جهم
و أمر أحمعت عليه الآمة ه و > م ج ى ف م ه د ي ل خ ت و ر ا ف ك ل ا ب ا ذ ع د ي ب ا ت : ى ل و أ ل ا
6فاد يلتذت إلى مازعم الكتاب والسنة به نصو ص و لصتت
بعضهم أن عذابهم
ى الحافظابن القعالجوزى ل إب س ن ت ة س ا ر ك ه ي ف ت ي أ ر د ق و : ن ي ح د ع ب و ل ر ع ط ق ن ي
هه 556 ٠
وهوإن كان نسبتها إليه صحرحا فهو زلة عالم نعوذ بالله تعالى منها .والعجب من
يعض أبئاء عصرنا تشبثوا بوهااعتقدوا انقطاع العذاب من الكفار :وهو نخلاف
الإجاع » ولهذا أمر شيخنا أشرف المشائخ بعض الأفاضل بتاليف رسالة لرد مفايبا
فجاء بحمد الله بمايكفى ويشفى .
سکر ون ت لا000
ارا سم مادک يا ن
حيث قال :إن المراد ثي الاية گر البلوغ عن قتادة» واختاره شيخنا ثى بیان
وقد قدر أبو حنيفة أ كرعمر البلوغ بيان عشرة سنة» فالمراد بسبع عشرة فى قول
زن العابدن ونان عشرة فىققوتلادة» هو البلوغ فإنه يختلف باختلاف الأحو
.ذلك لأن بالبلوغيتكامل العقل بقدر الضروةويعريك
إلى سبع أو ثان عشرة و
الحبر والشرء وهذا يكلف بالأوامر والنواهى بالبلوغ .وببذا التفسير يصلح أن
يكو انليكخطاب الآ1ية لككالف ور ب :لغ الحا سو سوااء ۶طا1ل عمره أ2و قصر 3 :كما هو 0دللو أل
الاية قوله تعالى « :والدن كفروا ). 4 صدر
f أن هذا العمر هو وأما ماروى عن الحسن ومسروف وان عباس وغه
ان > وقيل غير ذلك فهذا كله لاينافى أن يكون المراد فى الاية حمر البلوغ >
وكلها دبازد العمر يشتد الاحتجاج من الله سبحانه وتعالى » 2الحجة 0
هكذا أفاده شيخنا 8ران العر
عين واللدمسين 8والستين وأمثالها .
ودشتد بالآر ي
- ۳7 -
عن بعض أهل :روى هو ؟ فقال الجصاص النذير من الثالئة ٠ معی
ر وغنى ق ف و ة ح ص و ض ر م ن م ك ل ذن ي ا
ب م فه ي ف ب ل ا
ق م
ن و
ي ءماثاخل ه ي
ك ن وشك ي
نع ص ا ل ى ل ا ر ه د ل ا ث د ا و ح ن ه ء ا ي ش أ ل ا ر ئ ا س ق و ه ر ي غى ف ه ا ر ي ا م م » ن ز ح و ح ر ف و
هيه
ب-ى .وف الأثر «
شمعامرنة ي
نرلهتإل ذانهو ل ل ى
ا ل إع ا دك ل ذ ل ك و ء ا ب ب ف ن ي ق و ا خ م ل ل
ومن ههنا قيل : . » ت و م ل اب ر ق د ق ف ى د ع ت س ا : ا ه ت خ أ ل ت ل ا ق ا ل إ ض ي م
د(مح ) )
والأرض أن تزولا ( ت ا و م س ل ا ك س ع ه ل ل ا ن إ «
أو حركتبما ض ر أ ل ا و ت ا و م س ل ا ن و ك س ى ف م ا ل ك ل ا
ى أ ن ا ك م ل ا ن ع ل ا ق ت ن ا ل ا ل ا و ز ل ا ب د ا ر م ل ا و > » ع ن ب ى ن ع م ي ك ل ا س ك : ج ا ج ز ل ا ل ا ق
¿
ن ع ل ق ت ن ت ن أ ن م ت ا و م س ل ا ع ن م ي ى ل ا ع ته ل ل ا ن إ
و عنم » ض ف خ ن ن أ
و ع ف ت ر ت س ف ا ه ن ا ك م
و » ك ل ذ ك ل ق ت ن ت ن أ ا ض ي أ ض ر أ ل ا
ا
ي مد ي م حن ب د ب ع ه ج ر خ أ ر ث أ ن
ر روح . ه ي ض ع ق
9 ل-الاهة
ن و ك س ی لا ع ة ر ا ل ا ى ف ة ل ا ل د ا ل ف
ی ب ر ] ) ت ک ر ح ى ل ع ا ل و ت ا و م س ل ا
قرآن ) .بل ل ا ن ا
ع ل ا و » ب ا ت ك ل ا ى ف ه ن ع ت و ك س م ر م أ و ه
كى ل إ ب ه ذ و » ن ي ل ا ت ح ا ل ا ز و ج ي ل ق
ل ذاهب من
ببحث يمعزل ل ا ا ذ ه و » ة ف س ا ل ن ل ا
عما تمن فيه .
الى إلا بأهله » ر ك م ل ا ق ي ح م ا ل و «
ى ١ قلات E ظ ر ق ل ا ب ع ك ن ب د م ح م ل ا ق و
ار . ر ق ط ن ه د ب ك ر ا ر ح م ر ك ب
لسثىإلا بأهله» ا ر ك م ل اق ي ح يا ل و «ل ل ا ع ت
ه ل ل اب ا ت ك ى ف ا ه ق ي د ص ت و » ث ك ن و أ ى غ ب
فن » . هس ع ل ىي ن ك ,
ث إف من ا ن ك ث و م ن « » ١اإ يغب ىلع سفن
( 6٠١وترجہة :کا ي النسم فى الصحراء وكذلك عر الهم والفرح » والخر والشر
فىالحيوة الدنيا .زعم الظالم أنهجفانى ! وإنما مرعلى مامر ( منالحم والغم )
ولكن بقعليه ( وبال ظلمه والأتم ) ر المصح ) .
-- oA
فخرة
لآياصلبإنسان بعض جزاء أعماله حرا أو شرآء وأما توفية الجزاء فاهو
والأرض ت ا و م س ل ا ل ه أ ا و ا ك ل ه أ ل م ه ب و ن ذ ع ي م ج م م ه ذ ح ا و ل ى أ
وما يملكونه من دواب وأرزاق .قال سعيد بجنبير والسدى :أى لما سقاهم
المطر متت جميع الدواب ر اين كثير ) .
«يس» على اختاف الناس .فمىعى e ى ئ ى ن ر ع ل ا نا ل ا ق
: أربعة أقوال
ه
شهب . أ
ن ع ى و ر » ك ا ل ا م ه ل .
ا ق ى ل ا ع ت ه ل ل ا ء ا س أ ن ه م س ا ه ن أ : ل و أ ل ا
الثنى :قال اعبنباس رضى الله عنه :ويس » :يا إنسان بلسان الحبشة ء
٠ قاله مالك .ا م ك »ى ل ا ع ه
ت ل ل ا م س اه ن أ ة ي ا و ر ه ن ع و
وبالنظر إلى المعنى الأول قال مالك رمه الله :لياجوز أن يسمى أحد
ويس » لأنه اسماللهتعالى .والعبديجوزلهأن يتسمى باسماللهتعالی إذا كانفيه
لنعك هن التسمية بهذااممنماھی مل ٠ كقوله :عالم وقادر ومريد ومتكلم »و
O
.فيإلن :ققادل الله
يحوز أن بقدمعليهالعبدكالحالتق والرزاق والرجمن وأمثالها ق
ياسين » .قلنا :ذلك مكتوب مبجاء ( ياسين ) والمحفوظ عنه
تعالى « :سلام على إل
ى فانحة هذه السورة ( يس ) من دونالتوجى؛ فجاز التسميةبالمتهجى دون غير
ما
النبجى »والله سبحانه وتعالى أعلمر أحكام ملخصا ) .
OT
« رذنتل اموقام رذنأ مهوابآ مهف نولفاغ 2
بآياةب
تطبيق قولهتعالى « :إن من أمةإلاحلافا ناذرل»ب
افلىبحر :الدعاء إلىاللهتعالىلمينقطع عن كل أمة إمابمباشرة مسن
أنبيائهم » وما بنقل إلى بعثة نبينالا“ والآبات التى ندل عل أن قريشا ما جاءعهم
نذير معئاها :لميباشرهم ولا آبائہم الفريدين .وأما أن النذارة انقطعت فلا 2,
ولا شرعت آثارها تندرس بَءثث انى ل .وما ذكره المتكلفون من حال أهل
لفترات فهوعلى حسب الفرض -انتهى .وعليهفالمعنى ماأنذر آباءهم رسول
أى لميباشرهم بالإنذار لأانهم ليمنذرهم منذر أصلاء فيجوز أينكون قأندذرهم
مبن لنيسى كزيد بنعمرو بننفيل وقس بن ساعدة » فلا منافاة بين ما ههنا
فظه ) .
برلوح
وبين قولهتعالى « :وإن من أمةإلاخلافسانذير » ر
« ونکتب ماقدموا وآثارهم »
ن ی
س ھ
ح ر ا ث آ ل ا ن أ : ل و أ ل ا
ا ه و ق ب أ ت ا ئ ي س و أ ت ا
ن ا ت ك و أ . ه و م ل ع ع ك م ه د ع ب
ل ا
ل ي ب س
ى ف
ء أو بنا ء ه و ف ق و س ن ج و أ ء ه و ف ل أ
ن
وه م
جك و
ل ذ ر ي غ و » ٠ ه و ن ب ى ل ا ع
ه ت ل
أسيس قوانين ال
م ل ظ ت ك ت ا ث ي س ل ان م و البر ؛
م ب ي ن ر ت و 3 ن ا و د ع ل ا و
ى د ا ب
الفساد و ر ش ل ا
ا وسئوها ه و ث د ح أ ى ل ا ن
فنونالشر مك ل ذ ر ي غ و ء د ن
ا ب
ب ا
ع ي
ل ف
ا
فسدن . م ل ل م ه د
ن
ع
عة
ب
ر ي ر ح أ ى
و ل ب ج ه
ل ل
ا ل اد ب عن ب د ر جن ك د اا
وهو . ق ي ا
س کل س مد ذ » ر ي ب جن ب ا د ي ع س و د ه ا ج م ل و ق
كثير , ن ب ا ه ر ك
ل ا ى ل إ م ه ا ط خ ر ا ث آ ر ا ث آ ل ا ن أ : ى ف ا ث ل ا
> ة ي ص ع م ل ا و أ ة ع ا ط
ذا عن ه ی و ر و
ابنكثيرع , (ة د ا ت ق و ن س ح ل ا ود ه ا ج
0
ح ا م ث ي د ا ح أ ب ن ي ل و ق ل ا ا ل س ك ى ل ع ل د ت س ا و
ل
لىأول محديث ع
ا ف » ن ا س ح و
ن س ن م « : خ تل ا ق >
ل س م
د ن ع
ه ن عه ل ل ا
ى ض رى ل ج ب لهال ل ا
د ب ع
ن ب ر ي ح
في م حن م ج ا وا ه ر جهأ لن ا ك ة ت ن س م ا ل س إ ل ا
رقن ن أر فن سه م ين م
ا ه بل
ي س
ة ن مم ا ل س إ ل ا ف ن سن م و » ی ش م ه ر و ج أ ن م
ر من ز و و ا ه ر ز وه ي ل عن ا كة ئ
وزارهم شكىذ»لك روها أ ن م ص ق نني أ ر ي نغم ه ن دم ا عه ب ب
ل م ع
ثوآم و
د ق
ا م : ب ت ک ن و « ة ي آ ل ا ه ذ ه ا م
ل ث
ت » ه ل و ط ب م ت ا حى ن أ ن ب ا
ر خ آ ث ي د ح و . » م ه ر اا
َ ي ل ل ا ل و س رل ا ق : ل ا ق ه ن ع ه ل ل ا ى ض ر ة ر ي ر هى ن أ ن ع ل س م ه ج ر خ أ
ه فيعِ :إذا مات
ا صد ل و و أ» ه بع ف ت ن يل ع ن م : ث ا ل ثن ما ل إه ل م ح ع م
ط د
ق آ
نن ا
ب ا
لح يدعوله أ
صدقة جارية من بعله » .
وعلى الثانى أيضا بحديث جابر بن عبد الله عندملم والإمام أحمدقال
موة أن ينقلواقرب لبئ ساد
«لت البقاع حول المسجد » فأررضى الله عنه :خ
المسجدء فبلغ ذاك رسول اللهعلق فقاللهم :إفى بلغنى أنكم تريدون أن تنتقلوا
:بابنىسلمة الله » قأدردنا ذلك» فقال قرب المسجد؟قالو |:ال
دبارکمتكتب آثاركم؛ وروی ابنأنىحاتمعن أبىسعيد الحدرى رض اللهعنه
oسه
مثله وزاد :فنزلت « إا نحن نحجى الموى ونكتب ما قدموا وآشارهم » توفرد
بإخر اجه التر مذى عند تفسير هذه الاية .
وعلى ما قدمنا لإاشكال فكىلا القولين ولا تضاد فكىلا الحديئى؛ بل كل
ذلك من آثار اللءطا » ومن السئن الباقية آثار :وكلها تكتب عند الله تعابى ,
کنشر بعد ذكر القول الثانى :وهذا القول لا تنا بينه وبين الأول
ولذلك قال اب
بل فى هذا تنبيه ودلالة على ذلك بطريق الأولى والأحرى ٠فإنه إذا كانت هذه
الآثار تكتب فلأن تكتب تلك فيا فيه قدوة لهم من خير أو شر بطريق
وغيرها . ا ه م ع ي ا م ى ل ع ر ا ث آ ل ا ل م ح ت ل ف : ى س و ل آ ل ا ل ا ق و . ى ه ت ن ا - ى ل و أ ل ا
وعلى هذه فحصل من الآبة أن الاثار الراقية حسب الظاهر من الدسنات
والسيئات كلها باقية مكتوبة عند الله تعالى فيجازى علها » إن خيراً فخير وإن
شرا فشر .والله سبحانه وتعالى نسأل أن يوققنا لامحيبهزضواه من الأعمال والاثار *
ظ 000 ومحفظنا عما يورث السخط والأوزار .
رجعون » ه ي ل إ و ي ب ر ط ف ى ذ ل ا د ب ع أ ا ل ى ل ا م و «
حيث يألف منه الخاطب م ا ل ك ل ى
ا ف ف ط ل ت ي ن أ غ ل ب مهللالوا ى ل إ ى عىالدع ل
ب ا
ج ي
ف ن ل ة ع ع ا ن م ل ا ض ر ع م ى ف ه د ا ر ي إ ب ه م و ق د ا ش رىإف : ف ط ل ت
سه وإمحاض التصح ›
ع د
ي ر
ا رقم لتا و > ه س ف ن ل ر ا ت خ ا ا م م ه ر ا ت خ اه ن أ م ه ا ر أ ت ي ن
هم على ترك عبادة
ى
تبديدهم ف ة غ ل ا ب م » ن و ع ج ر ت ه ي ل«إ و : ه ل و ق ه ن ع" ی ن يا ک » ه ر ی غ ة د ا ب ع ى ل إ م ه ق ل ا خ
لو قال « :أرجم» كن و » ً ا ح ر ص و ة ه ج ا و م ب ا ذ ع ل ا د ي د ش ى ل إ بتخويفهم با
جلر
وع
ر ي ب ع ت ل ا د ع ب » ن و ع ج ر ت ه ي ل إ « ب ر ي ب ع ت ل ا د ع و ٠ ض ي ر ع ت ل ا ق ي ر ط ب د ي د ه ه ي ف
ؤما لى ب
اأعبد »
رال
رخوح ) . لى ل
ا م « ى ن ض ي ر ع ت ل ان ا ك م ل ت ا ف ت ل ا ل ب
ا ا بن م »
د ب ع ا
أ ل
يغ للمبلغين بأن يختاروا من التعبيرات ل ب ل ص أ و ب د أ م ل ع ت ة ي ا ل ا ى ف : ت ل ق
ده 4 -ه
ا ا
فهامهم دون ان يلقوا ام
ى ل إ ب ر ق أ ن ا ك ا
ص أعناقهم |
م و » م ه ب و ل ق ى ف والعنوانات ما ينجع
كلات الله ورسوله إلقَاء النقيل
زالعلم» ي ز ع ل ا ر ي د ق ك
ت ل ا
ذ ه ر ق ت س م لى ر ج ت س م ش ل ا و ١
دها نحت العرش و ع ب ب ى ن ع م و س م ش ل ا ر ق ت س م
او
ك -
|٠١.
: ر ي ث
0
ن ى
ع ف
م
5
و ق ى
.
: ه ل
-
لنمراداأ ا ه د ح أ » ن ا »
ل ا
و ه
ق ر ق ت س «
م ل -
هى اغا و > ب ن ا ج ل ا ك ل ذ ى ف ض ر أ ل ا ى:ل يا م م ش
4 ر ع ل ا ت ح ن و ه و » ف
ھه ےک 1 7
اهرقتسم
ا ه ف َ م س ه ن أ ل و › ت ا ق و ل ح م ل ا اأعرش 4وي كانت فھی حت
ولیس بكرة کا زمه
الملائكة وهو فوق ه ل م ح ت م ١ ر م ئ ا و ق ت ا ذ ة ب ق و ه ا م ن إ و » ة ئ ي ه ل ا ب ا بنرمأ ر ي ث ك
يرة تكون ه ظ ل ا ت ق و ك ل ف ل ا ة ب ق ى ف ت ن ا ك ا ذ إ س م ش ل ا ف » س ا ن ل ا س و ء رى ل يا م م م ا ع ل ا
هذا المقام ة ل ب ا ق م ى ل إ ع ب ا ر ل ا ا ه ك ل ف ى ف ت ر ا د ت س ا ا ذ إ ف > ش ر ع ل ا ى ل إ ن و ك ت ا م ب ر ق أ
فح
وينئ
تذستس
تجد
أذن ش»م ن
عر ن و ك تالم ا
د ع ب أ ت ر ا ص - ل ي ل ا ف ص ن ت ق و و ه-و
ب ر غ ت ن ب أ ى ر د ت أ » ر د ا ب ا ا ي ١ : الشمس فتمال ی المسجد عند غروب
الشمس؟
فقلت :الله ورسؤله أعلم .فقال : #4فإنهاتذهب حى تسجد نحت العرش
«الشمس نجرى استقر لما ذلك تتدير العزييز العلم » .
فذلك وله تعالى :و
إليهالشيح الأكر قدس سره كمافي الروح ويؤيله مأ ذهب ( )1١قلت ١
ظواهر الأخبار تقتضى أنا نحت قوله تعالى « وكل فى فلك سبحو ن » :وبعض
هن أبةرعلى
ض (أى السموات ) أنصاف .كرات كل مماء نصف كرة كالق
دون مةنلفالكزل
لدار
ااست
وسبإعل»يه ذهب الشيخ الأكبر وقال بال
الأرضين ال
السموات السبع » وادعى أتنحت الأرضين السبع التى على كل منها سماء مساء
ونحته هواء » وتحته ظلمة .وعليه فليتأمل كيفية سير الكواكب بعد غربه
- ot
وف طريق آحری عنده عن أبىذر رضى اللهعنه :بدك ورك ان وي
ا قاليق كر مسامش» عنقولهتعال:ى و والشمستجرىلمستقره »
ل وقد أخرجه البخارى فى أماكن متعددة'ورواه بقية الجاعة إلا
ل غ ري اللهعنه عند عبد الرزاق مله وزاد فيه « حى إذا كان يوم غربت
ت واستأذنت فلا بواذن هما» فتقول :إن المسير بعيد » وإنى إن لا فت
ثن
يم بوذن لىلاأبلغ» فتحبس ماشاءاللهأن حبس › ثيمقال لها :اط
حلعى
غربت» قال :فن يومئف إلى يوم القيامة ولا ينفع نفس إكانما لتمكن آدنت هن
قبل أكوسبت فإيىانها خيرا » .وقيل :المراد بمستقرها هو انتهاءسيرها » وهو
غاية ارتفاعها فى السماء فى الصيف وهو أوجهاء ثم غاية انحفاضها فى الشتاء
وهو الحضيض.
الات الواردة على ك ش إ ل ا ع ف ر ت ر ي ث ك ن ب ا ه ر ك ذ ا م ب و : ف ي ع ض ل ا د ب ع ل ا ل ا ق
لعرش » وقد تيرك ا ت ح ن س م ش ل ا د و ج س ب ر ذ ى ن أ ث ي د ح ى ف ا ه ر ي»س ة
ف يتآ و
ل ا
فأيفهكار القوم .قال الآلوسى فى تفسيره :والأمر فى ذلك مشكل إذا كان
.اولاسجلوادستقرار كلليلةنحت العرش » سواءقيل :إنهاتطلعمسن سا إءلى
أمقيل :إنهاتستقر وتسجد نحته من غير طلوع› سيه
جد» ساء حى تفصل
تإل
ممين وغيرهبأنهلاحلاف فىأهاتغرب عند قوم وتطلععند حح إ
رما فاقدلصر
آخرين » واللبل يطولعند قومويقصر عند آخخرين » وبين الليل والنهار اختلاف
ْ امىف لوطلا رصقلاو دنعطحن ءاوتسالا .
» ونيعرض ب و ر غ ل ا ق ف شب ي غ ي ن أل ب قر ج ف ل اع ل ط د
ب ق» ر ا غ ل ب د
« ا ل ب ف و
„of -
ى
وج ف ت
ر م ا د
با ملة ب راا غ و > ة ي ل ا ه ش ل ا ج و ر ب ل ا ى ف ت م ا د ا م ة ع ل ا ط ل ا ز ت ا ل ن ي ع س ت
الجنوبية؛ فالسنةنصفهاليلونصغها نهارعلىمافصلفىمووضاعلهأ.دلة قائمةعلى
ا نوأى ل
ر عءغا ن ب ا ه ع و ل طد ن ع ة ن ك ا س ت ن ا ك لا ل إ و » ا ه ب و ر غ د ن ع ن ك س تا ل ا ن آ
رقفكلها» فكيف تطلع ا ف ت
ا ل
ا ه ن أ
ى ل عة م ئ اىق ه ا ض ي أ و .
ه ر ي غ
ى ف ع و ل ظ ق ف أى ف
عىرش ر كماحكاه قبلذلك منبعض الروايات) . منسماءإلىسماء حتی تاصللإل
بل كون الأمر ليس كذلك أظهرمن الشمس لايحتاج إلىبيانأصلا »
ر ئ ا س ك ه ف ى
و ف
ج ا م ت و ك و » ا ل ع ه ئ ا و ت ح ا ى ن ح م ب ا م ئ ا د ش ر ع ل ا ت ح ن ا ه ن و ك ا ذ ك و
جلة المعاصرين عن أ ن م ا ر ي ث ك ت ل أ س د ق و 2 ه ت ي ى ل ا و ا ه ل ك ف ق و ف ى ل ا ك ا ل ف ا ل ا
» وبين ما يقختلضىافها منالعيان ة ح ي ح ص ل ا ر ا ب خ أ ل ا ن م ت ع م ا م ب ق ي ف و ت ل ا
منهمبمايروى الغليل ويشنى العليل .ز و ف أ ن أ ل ق ف م
و أ
ل ف » ن ا ه ر ب ل ا و
ثم ذكر اللآوسى لدفع هذه الإشكالات وجهاً حاصله :إن الشمس والقمر
وسائر الأجرام العلوية كلها ذوات شعور وعقل وإدراك يسجدون ويسبحون »
ون الشمس متحركة مشاهدة" فىكل ك ف ق ق ح م ت ب ا ث ى ل ا ع ت ه ل ل ا ء ا ي ل و أ ل ة د ا ع ل ا ق ر خ و
آن » وكونها ساجدة واقفة فى بعض الأحيان مما يمكن كرامة" لهؤلاء .ثم بسط
مقاله فىحقيق هذه الكرامةٍ وثبوتها املأنولياء .
ر» د ا ب تنل ا
ع ج و ر خ و ف ل ن
ك ع
ت و لاخلي ه ر ا ي ت خ ا ن ك ل و ا ن ك م ن ا ك ن إ و ا ذ ه و
درو ا ن ع م ا ل ك ل ا ف ر ص ا ل و ل ي و أ ت ى ل إ ج ا ت ا
ح ل
ي ر ي ث
ن ك
ب ا ه ل ا ق ى ذ ل ا و
والله سبحانه وتعالى أعل .م
يكسبحون »
« وکل فىفل
لنجوم وسيرها ا و ك ا ل ف آ ل ا ة ئ ي ه ى ف م ا ل ك ل ا
ء ا م د ق ه ت م ع زا م ف ا ل » ء ا ب س ل اا ل ة ك رىحهتممولج نال ا ن أ ى ل ع ه ب ل د ت س ا
يضا حمل نسبة أ ة ف س ا ل ف ل ه
ا ي ل إ ت ب ه ذا م ى ل ع ى ش مهننيإ : ل و ق ي ن أ ل ئ ا ق ل و » ة ف س ا ل ف ا ا
روح : .ولا مانم عندنا أن ل اى ف ل ا ق » ى ز ا ج ل ا د ا ن س إ ل ا ل ينبمق م و ج ى
ن ل إ
ا ة ح ا ب س ل ا
7586 -ب
في جوف السماء وهى ساكنة لا تدور أصلاء وذلك بأن يكون اويتكنب
ناه
مواً آخر لطيفا مثلاء بجر الكوكب فيه جريان السمكة سأجاءفيهانجويف مملوء هو
امئنر مايشغلهمن فى الماء أوالبندقة فى الأنبوب المستدير مثلا ,أو تجويف حسال
أوما هو جرى » ة ف ي ط ل ا ه ر س أ ب ء ا م س ل ا ن و ك ت ن أ ب و أ » ه ي ف ب ك و ك ل ا ى ر ج ي م ا س ج أ ل ا
النار المماسة لقعر فلك القمر ة ر ك د ن ع ء ا و ح ل ا ة ر ك ع ا ط ق ن ا و . ا ف ي ط ل ا ه ن م ب ك و ك ل ا
عند الفلاسفة ٠ واتحصار الأجسام اللطيفة فى العناصر الثلشة » وصلابة جرم السماء
وتساوى اجزائها » واستحالة اللحرق والالتيام عليبا » واستحالة وجود اللحلاء :
لدميلتميل على شي منه» وأقوى مایذکرشببات أوهن من بيتالعنكبوت .
« وإذاقيل هم أنفقوا ما رزقكم اللهقال الذين كفروا
للذين آمنوا أنطعم منلويشاءاللهأطعمه »
استهز اء بالمسلمين عكانو يقولون :إن الأمر كله لولبهمشسية الله .وعلن كلا
ليسوا بمخاطبين الاحتالين لا يكون الأمر بالإنفاق للكفار أمر تشريع > فم
ا بالفروع على قول » وتلقابل فروع الأعمال منهم على رن كر
فى بان القرآن .
-- fA
رن ع ي ط تاسليف ٠ ن و م ص خ ي م ه و م ه ذ خ أ ت ة د ح ا و ة ح ي ص ا ل إ ن و ر ظ ن ي
ا م «
ظ توصية ولاإلىأهلهسم يرجعون »
موت الفجاءة نقمة فى حق البعض لا مطلقاً
يستفاد من الآية أن موت الفجاءة نقمة وعذاب فى الكفرة الفجرة »
و
ها ف
لىهم »و>لا الرجوع إلى أهلهم نأا ك ا ذ إ ة ي ص و ل ل ن و ا ه م ي ا ل و ن و ا
ك ل
ر ث
ت ي
ي ح
إذا كانوا خار جين من بيوتهم .
موت الفجاءة شهادة » فإنه ن أ ر ا ث ا ل ا ض ع ب ى فا م ي ن ا ئ يا ل ا ذ ل ه ه و : ت ل ق
ق آخرء واللهيفعلمايشاء . ح ى ف ة م ق ن و » ر خ آ . ق حى ف ة م ع ن ن و ك يد ق ي ث ل ا
عبدوا الشيطان إنه لكم عدومبين » تا ل ن أ م د آى ن ب
ا يم ك ي ل إ د ه ع أ م أ «
توجيه بعض كلات الصوفية
زينه هم ي وم ه م ل إ ه ب س و س و ي ا ي ف ه ت ع ا ط ن ا ط ي ش ل ا ة د ا ب ع بد ا ر م ل ا : : ح و ر لى اف ل ا ق
ه ع و ق و ل و » ا ه ن ع ر ي ف ن ت ل ا و ر ي ذ ح ت ل ا ة د ا ي ز ل ة د ا ب ع ل ا ب ا ه ن ع ر ب ع
ا فمىتابلة عبادته
صوفيةمنتسمية ل ا ت ا ر ا ب ع ض ع ب ى ف
ع ق و
ا م ل
ل ص أو ه و : ا ن خ ي شل ا ق . ه ا ل ج و ز ع
اً بالكفر منهم ر ا روق إ
ه س ي ل»ف س ف ن ل ا ع ي ط م ه ب ً ا د ص ا ق م ن ص ل ا د ب ا ع ب م ه س ف ن أ
ض ع ب ىان مى ن ع ل ا
ا ذ هد ي ئ ي و : ت ل .
ق ى ه ت ن ى
ا ل ا ع ته ل ل ا م ه م ح ر
س ع ت ٠ ث ي د ا ح أ ل ا
عبد الدينار تعس عبد الدرهم » .
ل ل
ماكان النى إا يعم صنعةالشعر
ی غ ل«پ : ل ا ق ر م ع مى ل إه د ن س به ل ل اه ح ر ض ا صر كجبولب ا
أ م ا م إ ل ا ى و ر
أن
لثءر ' ا ن م* ى ش ب ل ث م ت ي ا ه ل ل ا ل ن اوك لسه ترل أ س ا هعل ل ا ى ض ر ة ش ئ ا ع
بن طرفة : س ي ق ى ن ب ى ن خ أ ت ي ب با ل ا
إ ل : ت ل ا ق ف
الأخبار متنل
زمود ب ك ي ن أ ب و 2 ا ل ه ا ج ت ن ك ا م م ا ي ك
أ للا ى د ب ت س
440 -
و د ز تم لن م ك ي ت أ ي : ل و ق ي ف َ يى ل ا ل ع ج ف ل ا ق
آبو
لبك
ير :
س ل ا ق ف » ر ا ب خ أ ب
ذ ی
. ل ى غ ب ن ا
ي ل و إنیلست بشاعر ٠ : ل ا ق » ه ل ل ا لهكذا يا ر
و س
ره ان کشر ك
ابن جرير»2ء ور و م ت ا حى ب أ نن عب ه ا
ا و ر ك ل ذ ك و » ه ر ي س ف ت ى ف
مةثل بهذا لتقص اوى
د ح : ى ذ م ر ت ل ا ل »
ا ق د موح أ م ا م إ ل ا و ق ا س ن ل ا و ى ذ م ر ت ل ا ت ي ب ل ا
يث حسن يح .قال
ل ح خ د ت
ا ل ث لر ع ش ل اء ا ش ن إمبل ع ل ا ي ه ي ن ه ل ل ا
ط ع ي م ل ه : ص ا ص ن ل ا
فيم و ق
ى ل عة ي ب ش ل ا
ه ب
ب ى
ط فا م بك ل ذ ى ل عى و ه
ق ن أ » ن آ ر ق ل ان مه ب ن أ
» وإذا کان ر ع ش ل لة ن ط ف ل ا ن مه ع
كأن بنشد شعراً لغيره إلا ل ذى ل عع ن ت م ي
م لر ع ش ل ا ل و ق لة ن ط ف ل اه ط ع ي
م له ن أل ي و أ ت ل ا
ن إ و ه ر ي غ لر ع ش بل ث م ن
ه ن أ ح ي ه ج و ن م ت ب ث ي
م ل
ه ن أ
کانقدروى أنهقال:
نه كلام شيخنا فيبیان القرآن . ي ع ب و ه و . ه ظ ف ل ب ى ب ت ن ا ً ا ر ع ا ش م س يم ل ه ر ح ن و
يتمه .وفيه عنقتاده قيللعائشة رضى اللهعنہا :هل كان رسول الله
زحفه :أوم
و
يتمثل ببیت أخى بنى قيسفيجعل أوله آحره وآحره أوله انتهىباختصار .
فيجبلته ا وم يكنيلبغى ن ك م
ي ر
ل ع ش ل ء
ا ا ش ن إ ن إ فم ا ل ك ل اا ذ ه و : ث ل ق
ه
كون أميا ع م م ا ل ك ل ا ز ج ع م ب ى د ح ت ل ا و ة ل ا س ر ل ا و غ ي ل ب ت ل ا ة م ك ح ه ي ل إ ت ع دا م له ل
لايكتب ولايعلمالشعر .وأماالكلامفىنفس الشعر كيف هو ؟ فالاية ساكتة عنه
أحكامه هناك وقد مرمنا تفصيل سورة الشعراء ¢ آیات والناطقة فى هذا الباب
ههذ.ه الآبة لاتستدعى مذمة الثعر مطلقاء أكونه محظوراً ى نفسهء كا
رواذجع
لهقال ابانلعربىفيالأحكام :هذهالآبة ليست منعيب الشعركالقميوكن
» من عيب اللحط » فلا ك ن ي م ي ب ه ط خ ت ا ل و ب ا ت كن م و ل ت ت ت ن ك ا م و « : ى ل ا ع ت
يكونننىالنظم عن النبى با من ا ل ك ل ذ ك ط ف ل ا ب ي عن م ة ي م
ن أك ل
تم ال
عيب الشعر انتهى .
قيلجيا الذى أنشأها أول مرة وهو » ع م ر ى ه و م ا ظ ع ل ا ى ب ح ب ن م ل ا ق «
ش بكل خلق علم »
العظم فيهحياةفيجعله )(١1 حكم الموت بموت الأصل ويكون ميتة » وليس
عضوا مح کا قال تعالى ن ا ك ذ إ ا ز ا ج م ا ي ح ه ا م سا م ن إ ه ن آ ل » ك ا ذ ك
> « حي
ي ف : ح ي ح ص ل ا ل ع ل و » ل ص أ ل ا ب ا ذ ك ه ) 1 (
م
(ؤلف ) . ه ق ح ل ي ف و أ ه ل ح
_ 663١-
و “ ر ه ا ط ا ه م ظ ع و ة ت ي م ل ا ر ع ش : ة ي ا د م ل ا ق و
أجزاء ن م ه ن أ ل » س ج ن : ى ع ف ا ش ل ا ل ا ق
م تاي لا ن ه ء
و ا ي ي ةفو ي ح ح
ا ه
ل ن أ ا ن ل و ء ة ت ي م ل ا
وا ر ر ا
ا ذ ت
إ و ل اا م ه ل ما ي ل ا
ف ه م ط ع ق ب
ا ذ ه : ط و س ب م ل ا ف ر و.ذك ه ا ة و ي ح ل ا
اةللشعر ي حا ل ن أ ى ل ع ى ن ب م ف ا ل ت خ ا ل ا
م ح رى ع ف ا ش ل ال ا ق و . د ن ع م ظ ع ل ا و
ف: ك ل ا ل
م ا ق و حيو »ةفيها ه: ل لها
ىالعظمحياة
.تعسة ياا د و
ه ل ا (
شمن
ية ر
ا عحش ل ا ن و د
ن
عربى المالكى على ب
ل ا ة ب ا آ ل ا ب دل
ب أ ن أه ر ك ذ ا م و . ه ب ه ل مو ه ا ك م ظ ع ل ا ت و م ل ا ل و ل ح
قنافيه ف ا وهيل ل اه م ح رة ف ي ناح
اهحلبل س
ا و . م ا م إ ل ا ن ع ة ب ا و ر ن و ك ي ن أ ل م ت م ي و ء م ه و د ق ف
نه وتعالىأعل .م
ل ا ى ذع ب ا
ر ل ن ا ك و » ة ن م ل ا و د م ح ل ا ه ل ل و س ي ة ر و س ر خ آ 1
ع الثلاثاء و # ۳ ٣ ١ ١ ۳ ٠ ة ن س ة ج ح
لحزب اللحامس , ا ى ل اهعلتل ا د م ح م م ت
الصفحة الموضوع الصفحة ا مضووع
ولا بنون إلامن أت الله بقلب سلم » ۷ 9 م : 8ا
النسبالكريم ينفع ى الآخرة وأنا من الضالين »
5 ا
ملنأدب كرام أهله قوله تعالى « :نزل به الروح
من الأدب عدم التصريح امرأته , الأمين -إلى قوله وإنه
١۷ | ٠ف الجالس بل يختار الكناية لنى زر الأولين »
قوله تعالى « :فلا جاءها نودى هو ال
اقرآ
لنل
۰۱ والمعنى جميعاً فظ
-إلىقوله -إنه أناالله العزيز
« :وأمطرنا علي م قوله تعالى
7 » : الحكم ۲۱ مطراً فساء مطر المنذرين »
اختلاف .الأقوال نی تفسير « من ا لوط 0
۷۱ فى النار » مس
و
م
وسسس
ن
و
ت
عقوبة من حمل حمل قوم
نتحقيق معنى التجلى وأقسامه قوله تعالى « :والشعراء يتبعهم
۹۱ وأحكامه الغاوون إلى قوله وانتصروا
١ |قوله تعالى « :وورث سليان من بعد ما ظلموا»
| إلىقوله إن هذالهوالفضل. الكلام فىالشعر والشاعر حسنه '
۲۲ ظ | 4المبين » و
|الأنياء لاايورثون الال 7! 02 الاشتغال بكل عل وفن يلهى
الإنسان عن الله والآخرة مذموم ١٠ |إطلاق صيغة الجمع لنفسه يجوز
إذ۹ا|لميكن نكيرا ولائیمأحلدب ۳۲ الغالب فى الشعر مذموم
ل - 0f
مم جواز القسم على فعل الغير أن اطير والمام عقلا وشعوراً إلا
| ۳فائدة فى رسم خط « لأاذيحنه » أنه أنقص من الإنسان
بزيادة الألف وجوب اتباع إلنفظ كشلی“ ربما يطلق على
5 *” | الرسم العئانى فى القرآن الأكثر لاالا ستيعاب
|قولهتعالى « :فقال :أحطت قوله تعالى « :وقال رب
عالمتحط به وجثتك من سيأ أوزعنى -إلى قوله وأن أعمل
5 بنا فين » ٤۲ صالحاً ترضاه »
5 ش ر ع ا ه و ه ل و ق ى ل إ م ه ك ل م م
41ب هو َفهقنل اورج :ه
الرأة eل
اتصلح أنن تكو تكونن ملكة ا د ا و س
فقال مالىلآأرى الهدهد أم ي
۸۲ TE كان من الغائبين »
لفظ كل شى“ يطلق على الأكثر الأمير والسلطان ومن ولى أمور
5 |لا الا ستيعاب الناس عم م أن يتفقدوا رعاياهم 3
لى إ ه ن ب ذ ع أ ل « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
قومها و ا ه ت د ج و 0 رل تفال
ن|و٣ ۲ »
د ن ج
ي ب مسن ا طيل س ب ى ن ي ن أ ي ل و أ ه ل و ق
له زینلهم و ق ى ل إ ح ي
ن ا ط ي ش ل |
ا د ن ع ن ا و ي ح ل ا ب ي د أ ت ز و
1 » م ه ل ا م ع أ
ى ف
ن ر
ا و
و ع شيل احو ل
ل قاع ل ا| 9 أ ٠ الضروز
ة
١ل" ت ا
الصفحة الم ضوع الصفحة الوضوع ٠
جوز دفع كتاب فيه بعض قوله تعالى « :قال ستنظر
۳۳ آيات القرآن إلى المشرك أصدقت أم كنت مانلكاذبين » .لم
قوله تعالى :وقالت يا أا الملا يحب على الوالى قبول العذر من
4م إنی أل إكلىتاب کرم ٠ 0 اان تبعد
ح ال الر
معية
يجوز النظر إلى الخطوبة لى ع ب ت ا ك ل ا م س ا م ي د ق ت ة ن س ل ا ن م
قولهتعالى « :قالوا تقاسموا بالله ۲٣ اسم المكتوب إليه فى الكتاب
-إلى قوله ب | لنبيتنه وأهله
السنة تقديم البسملة على مضمون
5 وإنا لصادقون » رضنا الكتاب
- ب"ل00۵
من شيعته -إلى قوله إنه هو أتقن كل شى إنه خبير با
۰۷ الغفور الرحم « 55 تفعلون »
الصفحة الموضوع
امرأتين تزودان قال ما خطبكما » هم ی ب ا م س ا ى ف ف ا ل ت خ ا ل ا
الامرأتين
الكلام مع الأجنبية يحوز عند
هو شعيب عليه السلام أو غيره ۲۸
Ao ا الحياء وترك الاختلاط مع الرجال
الأدب أن لا تظهر المرأة رفقاً ولطغاً كان من خحصال النساء الصالحات
ولطفاً بالأجنى ولو من غير ريبة 88 AY قبل نزول الحجاب أيضاً
قوله تعالى « :إن خير من الا جتناب عن السوال مها أمكن
^A استأجر ت القوى الأمين ( وبيان حاجته إذا سثل كلاها من
براعى فى القائم بالأمر خخصلتان : A۳ اللحصال الحمودة
ن فى رجل ي ف ص و ل ا ع م ج ر ذ ع ت ا ذ إ AY يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا»
ل ا و ة و ق ل ا ة ي ا ع ر ف شى ل ا ر ا م ل ا ى ف ل م ا
ع ل
ي ن أ ت د أ ل ا
۸۸ كفاية أقدم
ادح المرأة مل ن أ ب د أ ل ا ن م Ar إلا بإذن أمير المئرال ك
وبيره
ح اللخاص د م ل ا ب ً ا ي ن ج أ ا ل ج ر « :فأصبح ف قوله تعالى
۹۸
ى ن إ : ى ل ا ع ت ه ل و ق 41 المدينة خائماً يترقب »
أريند أن
أنكحك إحدى ابنتى هائين على حكم الجمع بين اللحوف والرجاء ٤۸
ش ط ب ي ن أ د ا ر ا ن أ ا م «
ل ف : ى ل ا ع ت ه ل و ق
أن تأجرنى ثمانى حجج -إلى
قوله واللهعلىمانقول وکیل » ٩۸ A4 . » ا ه ل و د ع و ه ى ذ ل ا ب
4-همه
ج أ ل ل ب ح ت س ي | 4 غير مستنکر لصلاحه
شيئاً من د ي ز ي ن أ ر ي
5 | العمل المعين استدلال الشافعية على اشتراص
الواد الأمن نى البقعة المباركة من النكاح على إحدى ابنتين .على
| ۱الشجرة أن يا موسی إنى أناالله الإمهام لايجوز فى شرعنا
۸۹ رب العالمين » هل تصلح اللجدمة من الرجل أن
أرض تتبرك بوقوع عمل ل ا ة ع ق ب | ۲ ٩ ف ا ل ح ه ي ف و ؟ ه ت ج و ز ر ه م ن و ك ي
5 صالح مبارك فيها لاحق وليها » رأة ال
امه
لرمحق
نعم للمرأة أن تهب حقها لأب )ا.م | 4نجلية سبحانه نى صورة النار
۸۹ كان تجلياً مثالياً لاذاتياً جواب الإشكال عن الإجارة
بحث فى الكلام الذى شمعه موسى المجهولة نى معاملة موسى عليه
4؟ | عليه السلام هكلان لفظياً أو السلام
۸۹ غير ذلك وكيف كان ؟ الأولى أن يتولى النكاح أولياء
قوله تعالى « :وأخى هارون هو
01 المرأة لانفسها
.٠ أفصح مى لساناً -إلى قوله - الكلام ئى استار البكر البالغة
41 هو | إنى أخاف أن يكذبون » لنكاحها
و١٠
مو | طلب المعاونة من الناس جور
م الا Er
بحث الكفاءة فى النكاح
١ | 54ابتغاء وصف الفصاحة فى الحطيب
| : © 0
الصزيدة
د اضلووع چ
ميد دي ی
الموضوع
قوله تعالى « :وربك يحخلق كافر نحية » نعم .يجوز متاركة ١١١
قوله تعالى « :إنك لا تبدى من
سبحن الله وتعالى عما يشركون » 5١١
مأنحببت ولكن الله يبدى
فوائد :الله سبحانه متفرد
مينشاء »
هو بالا ختيار والاصطفاء تا
متفرد باللحلق »٠وبيان أشياء لهداية أنواع :منها مايخقص
6١١١ قناته
ومللى
مهختعا
اختارها الل بذاته تعالى وهو المننى مانلى
عشر تفضيا ف | اله صلىاللهعليه وسلمواللاحداية
ذى الحجة أو العشر الأخير من
۱۱ اى باعلثأهنمابياء
۸۹۱ ر مضان قوله تعالى « :ما کان ربك
< السئال نى تفضيل ليلة القدر
١ ۹۱ ة الإسراء وجوابه أو 1اة ۲1۱ جد مها رسولا»
ن ایلعوا 1 القرى الملحقة تابعة للأمصار
۰11 بالحج الأكبر أ والقصبات فى باعلضأحكام
١١
ومنها رؤية الملال
تفرد به سبحانه وتعالى لا دخل
« وما أونيتممن قوله تعالى:
۱۲1 باد
لعمن
احد
فيه لأ
الحيو ةة الدني1ا وزينها ٍفتاع سى
* 00
الموضوع
٠الصفحة
عدكة لموضوع
مل ت و ه ا ي ن د ل ا ن م ء ر م ل ا ب ي ص ن بعض الأشياء ه ن ا ح ب س ه ل ل ا ل ي ض ف ن "
ر ي غ ا ل ة ر خى فآ هلد ياف ي تل
ااج حعض عل
مى ب
۲9 إلى عمل سابق
دون ي ر ب ن ي ذ ل ا « : ى ل ا ع ت ه ل و ق ا م ن ك ل و
ه لصن ن ي د ر . ل
لمن ه ل و ق ى ل إ - ا ي ن د ل ا ة و ي ح ل ا بالتفضيل فالناس يحتاجون
۲9 ً» ا ح ل ا ص ل م ع و ن م آ مىال سابقة فيه إلى ال
أنظعر ن
الغبطة تجوز ولكن مى ۱۲۲ وأخلاق
۵ الفضول مذموم الله عنه ى ض ر ر ك بى ب أ ة ل ي ض ف .
تة على ب ا ث ة ب ا ح ض ل ا ر ئ ا س ى ل ع
١ 5 العاجلة ۲۲ ١ المعيارين
إلا ا ه ا ا
ل ي
ل و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق خصيص بعض الأمكنة أو
الأعمال من ض ع ب ب ة ن م ز أ ل ا
| » الصابرون
خصائصه تعالى » فن ابتدع
لتؤفيق للأعمال ا ث ر و ي ر ب ص ل ا
۱۲۴۳ فهومبتدحه س ف ند ن ن
ع مً ا ئ ي ش
١ 5 عليوا ة م ا ق ت س ا ل ا و ة ح ل ا ص ل ا
لجمعة فهو ا م و يى ف ج ح ل ا ق ف ت ا ا ذ إ
تلك الدار الآخرة « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
۱۲۳ أفضل بوجوه
ن علواً فى و د ي ر
ا ل
ي ن ي ذ ل ل ا ه ل ع ج م إذ قال لهقومه « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
ل ا و ل ض ف ل ا ب ل ط جود
و على غيره ل ع ۲۳
بالتفاخر ن ا ك ا ذ إ ز و ج ا ل اما
ك «و
آابت
ثغ ف : ى ل ا ع ت ه ل و ق
-إلى تراه ة ر خ آ ل ا ر ا د ل ا ه ل ل ا
۷۲ وازراء الغير
سناللهإليك» ح أا ك ن س ح أ و
۷۲۱ العزم على المعصية معصية »١
~ ofد
آ ا و ل و ق و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق قوله تعالى « :وتلك .الأمثال
منا
بالذى أنزل إلينا وأنزل إليكم » ۹۳٠ ناويل
إلا نضربها للناس “.وما يعقلها
العالمون »
درجة الأحاديث الإسرائيلية
تعريف العالم على لسان النى
4۹۳ مانلصدق والكذب
ه١7 صلىالله عليه وس
لأحبار ۹۳٠ ا ب ع ك ت ا ي ا و ر ى ف م ا ل ك ل ا قوله تعالى « :وأقم الصلوة
قوله تعالى « :يا عبادى الذين إن الصلاة تهى عانلفحشاء.
آمنوا إن أرضى واسعة فإياى \Yo والمنكر »
١4٠ فاعبدون» الإشكال بأن كثيراً من المصلين
جب المجرة من كل بلد يجبر يلتاه ون ع.انلفحشاء والمنكر
فيه على المعاصى بشرط الفدرة بأن الصلوة سبب للام اء عن
الفحشاء والمنكر » والمسبب
عليها » ويستحب من كل بلد
سواء ق س ف ل ا و ر ف ك ل ا ه ي ل ع ب ل غ يقتدخلف عن السبب لفقدشرط
f فيه دار الإسلام والحرب 0 أو وجود مانع
2 0۵ -
الصفحة اضلمو
وع
ة الصفم الموضوع '
: قوله تعالى « :يعلمون ظاهراً من ن جاهدوا ي ذ ل ا و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
الدنيا وهم عن الآخرة الحيوة فينا لمديم م سبلنا وإن اللهلمع
المحسئين »
~m
الدنيا و ء ب س ا ك م ى ن ة ق ا ذ ح ل ا العمل لمقتضى .العمسبب لزيادة
آخرة ل ا ن ع ة ل ف غ ل ا ع م ا ه ن و ن ف ١٤۱ العم
١55 جهل ليس من الحكمة 'ى شى ۲4۱ سورة الروم
غ ى ل ع ر و ه ظ ل ا و ة ب ل غ ل ا قوله تعالى :و الم » غلبت
ه في ر ي
ممالدنيا لإيس وهم من ض ر أ ل ا ى ن د أ ى ف م و ر ل ا
القبول انرات
4۷ عند الله ف بضع م ن و ب ل غ ي س م ل غ د ع ب
لله حين ا ن ح ب س ف « : ى ل ا ع ت ه ل و ق 44١ » د ع ب ن و ل ب ق ن م ر م أ ل اه ل ل ن ي ن س
إلى - ن و ح ب ص ت ن ي ح و ن و س م ت e aa
ون » 74١ رحين ظوعشي
هاً و قول
ته - وتصديقه فى اللحبر عن المغيبات» 44١
Eالصلوات اللخمس مع ٠ عن ب ا و ح ل ا و ر ا ه ق ل ا مسثلة
تأعيويقناتها بنض القر آن 94١ .. ۳4 عامللصديق
قوله تعالى « :ومن آياته أن 4£ نسّئلة القار فى دار الحرب
خلق لكم من أنفسكم أزواجاً حكم التصدق بلمال الحرام
لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ١ وما فيه من الشروط
۱۸ ورحمة) رح ف ي ذ ئ م و ي و ١ : ى ل ا ع ت ه ل و ق
المقصد الأقصى من النكاح هو المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء
ولا حصل ن ا ن ي م ط ا ل ا و ن و ك س ل ا ١ £0
وهو العزيز الرحم »
د إلا بالمؤدة بينهما والرحمة خواز فرح الل ايثلبة فن
حبة الأزواج لياناف التقرب . الكفار إذا كان أقرب ملة إلى
د إلى الله تعالى 1 E0
الإسلام
ك-لاه -
الصفحة الموضوع الصقحة لوضوع
العبد لايمكن أن يحرج من العبدية جوز استعال التعويذ وأمثاله
4٤1 45١ أ إلى المعبودية جينين وة ب
زمود
ل ال
اصيل
لتح
اجلتاناب عن اتباع الموى قوله تعالى «( :ومن آياته
م٠6 وقبول الوساوس منامكم بالليل والنوار وابتغاء كم
قوله تعالى « :أولميروا أنالله 4١ مفنضله »
يبسط الرزق لمنيشاءويقدر إن
فى ذلك لآيات لقوم يؤمنون ه قوله تعالى « :ولهالمثل الأعلى
فآت ذا القربى حقه إلى قوله -
فى السموات والأرض وهو
001 | ۹۱وأولئك هم المغلحون». العزيز الحكم »
ه١٠6 قىربى اقلذو
ح
الفرق بين المثل والمثل ونقى
النفقة اسلتادلا ل على وجوب
الأول من الله سبحانه وثبوت
٦۵1 لذى الرحم الحرم
۹4۱ الثانى
قولهتعالى « :وماآنيتممن رباً قوله تعالى « :فطرة الله الى
ليربوا نى أموال الناس إلى
فطر الناس عليها لاتبديل للحلقالله
قوله -فأولئك هم المضعفون »۷١٠ :
٠6١ ذلك الدين القم»
كنايةفات لة ع
ملى كراهة الم
ادي
1o0۷ بالأفضل تحقيق معنىالفطرة أنهااليئة
| قوله تعالى « :ظهر الفساد فى المستعدة لمعرفة اللحالق وقبول
٠١ ش الحق
ابر والبحر بماكسبت أيدى
الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا نحقيق معنى تبديل خلق الله تعالى “76١
1/۸
لعلهم برجعون » العبد لياصل إلى رتبة يترفع
المعاصى أسباب الوبال والفساد 65 ظ عنه التكليف
۸١٠ والغلاء والوباء ومح البر كات ؟١6 إبطال قول الصابية
د د
۷0
ت ش ی ن م لا ل على ا ك ش إ ل ا ب ا و ج
س ے ی ل ت ی د ح ل او ه ل ی ر ث ي د ا ح أ ل ا ب
ر ي غ ب ه ل ل ا ل ي ب س ن م ا و م ل ا ن أ ى ل ع ة ل ا د ل ا
ويتخذها م ع
| ١ ء ا ل ب س ا ن ل ا ر ث ك أ
٤۸۱ ا» و ز ه
النقمة والحنة ن ي ب ر ي ي ق ل ا
الملاهى ن ع ى ه ا ن ل ا ۲۹۱
٦۸۱ ل ي م ك ت
م القبور ١٠ ل ه أ ع ا س ب ر و ب ح ل ا
بينهها 58١ ق ر ف ل ا و ب ع ل ل ا وو ه ل ل ا ى ن ع
ا م « فإنك لاټ : ى ل ا ع ت ه ل و ق
از ف و ج ى ل ع ل د ي
۷۸ الدلاثل و
ما أنت ه ل و ق ى ل إ - ى ن و م ل ا
8 5 ٠ عن ضلال ,م » ى م ع ل ا ى د ا م ب
بين ْ و ه ل ل ا ن ع ى ه ل ا | ق ي ق ح ت
١ الموتى ع ا م س
د أ ت و ل ه أ ل ا ة ب ع ا ل م ل ا ز ا و ج |
يب
ل ا و س ر ف ل ا | 5 وت م ل ا ة ق ي ق ح
فنا رمى بالقوس
فى ة د ر ا و ل ا ر ا ب خ أ ل ا ى ف ة م ت ا خ
48١ الملاهى معينآً ض ع ب ن ع ی ہ ا القبورأمل
اللمى
عن النزد êy
58١ .
الساعة م و ق ت م و ي و « : ى ل ا ع ت ه ل و ق
ت ا
۰۹۱ الى عناللعب باللهام ةرعي غاا س
و ث ب لا من و م
ر ج ل ا م س ق ي
E ن ب ا 6 فكون » ئ و ي ا و ن ا ك ك ل ذ ك
ع ل و ذ ك ل
فى ام ب فىا ن ا س ن إ ل ا ع ي ط ت س ي ا ل
04 ا ب ي
حشر ٠ ب٠٠ أ اللهو المباح ك ا
ا ب ة ق ب ا س م ل ا ز ا و ج 4A سورة لقان
۰۹۱ لأرجا.
يق بين الروايتا ب ط ت ل ا ة ر و ص «ا
آلمي
دتل
اكت ى ل ا ع ته ل و ق
0 هرها ا ظ ب ة ض ر ا ع ت م ل ا ت إل قوله م# ك ح ل ا ب ا ت ك ل ا
- ۸°
د
نفية ح خ ل ا ن م م ا ل ك ل ا فذلكة 44١ والتفريحات إذا ليمكن فيه غلو
الأعلام الملاهى ۷۹۱ اختلاف الفقهاء فبىعض
٤۳
وأما مذهب ساداتنا الشافعية ۱۰۲ خلاصة الكلام
or ه ل ل ا م ه م ح ر ١١5 فى العصر ج ئ ا ر ل ا ح ا ب م ل ا و ه ل ل ا
oY شافعية ل ا ب ه ذ م ح ي ي ق ن ت ۲ الملاهى المحرمة الرانبجة
ذ م ا م أ و وصف الغناء ن ع ء ا ن ع ل ا ف ش ك
ا الحنابلة ١٤ 2 ن ت ا د ا س ب ه ۳۴
۳4 الحنابلة ب ه ذ م ح ي ق ن ت ات القرآن ي آ ى ف ل و أ ل ا ل ض ف ل ا
+44 ا الصوفية ن ت ا د ا س ل ا و ق أ ا م أ و ي د ح ل ا ت ا ي ا و ر و
ث مع تطبيق
٤4۲ فية و ص ل ا ب ه ذ م ح ي ق ن ت 4
١٠ ٠ ل ا و ق أ ل ا ل د ع أ ى ل ع ل ا ق م ل ا ة م ت ا خ ا و ر
ة على ل ا د ل ا ث ي د ح ل ا ت ا ي
۰01 .خلاصة الكلام ٥ ء ا ن غ ل ا م ي ر ح ت
٠0 الغناء الحرم إجاعاً ت ل ا ى ل ع ة ل ا د ل ا ة ب ا ح ص ل ا ر ا ث آ
حريم ١8
۱۲ اً ع ا ج إ ح ا ب م ل ا ء ا ن غ ل ا الدالة على ث ي د ح ل ا ت ا ي ا و ر
۱0 الغناء الختلف فيه Y0 نضاء لةغبع ااحن إب
ائع وتفصيل ر ذ ل ا د س ة د ئ ا ف ۸۱ وأما الآثاز
ro المذاهب فبا ۰۲۲ ت ا ي ا و ر ل ا ن ي ب ق ي ب ط ت ل ا
كلام لمالكية فى سد الذرائع 4097 ت ۰۲۲ ا ي ا و ر ل ا ن ي ب ق ي ف و ت ل ا ى ف م ا ل ك ل ا
ب"4ه6ه
6
الصفحة الموضوع
اق جنوبهم ج ت ت « : ى ل ا ع ت ه ل و ق YV ٠التخصيص پالىس ليس فصر