Professional Documents
Culture Documents
سلهلبع
مد ال
0ي صدر ال0شر عهيعة عبي ققيه ا
للاهماامال ١
0
_ 9لاصول
ومعةه
0 5 النق ا
المجلد الأول
الجزء الثاني
الطبعة الأولى
الوقاية شرح
كتاب الطهارة
ا بو و ب
ا بحت و
لقف
الطاهرين".
: وبعد
فيقول”'' العبدُ المنوسّل””” إلى الله تعالى بأقوى الذّريعة”عبد الله بن مسعود بن
ا(ل1ج)دٌ :بفتحالجيم :أابلوأب أأبووالأم؛ أو البَخْتْوالميظوة أوالحظوالرّزق :أو العظمة .وَالجدٌ :بكسر
الجيم :الاجتهاد قي الأمر وضد البزل.قالعبدالحليماللكنوي :بكسرالجي :م أي قرن الله اجتهادء في تأليف
هذاالشرح بالسعادة .وقالالتفتازاني :وأمابفتحالجيمقفبهإيهام لأنه حتمللماذكر.ينظر« :لان
«.)110-القاموس)١(7 (١ :<اعملة الرعاية»(١ «« .)95 :التلويح؛(١ 4 العرب))(١ 756 :
سس سر
در ميوبلي ؛ غير الشسخ
المي لسع لد تحور 0
00
ع مخ ب«النقاية» ,قال في ديباجته (ص؟ :)4-لما وجدت قصور همم بعضص ا
() وهو الش
يذجه طالبالعامعن ١ 5 حفظه أي «الوقاية» فاتخذت منههذا المختصر مشتملا وانهالأ
تحضار مسائل «البداية» فعليهحفظ «الوقاية» ,ومن أعجله الوقت .فليصرف إلى
فكل من أحب اس
حفظ هذا المختصر عنان العناية إنه ولي البداية.
ح برللقاية»») أيضاًمن قبلمؤلفها.
شررم
(0أي مفلقات «النقاية)؛ ,فهذا الشرح ش
المختار)»()971:١من أن لبا لاف ما ادعى أبن عابدين في «الدر
في أن الوقابة لحده وأن هذا شرح
كتاب الطهارة
قال الله تعالى :لآيَا أيّْهَا الْذِينَ َامَنُوا إِذاكُمْتُمْإِلَىالصّلاة فَاغيِلُوا وُجُوهَْ»
الآية
كتاب الطهارة”)
اكتفى بلفظ الواحد مع كثرةٍ الطهارات ؛ لأنّ الأصل أنَّ المصدر لا بثو ولا
يجِمُمْ؛ لكونها'” اسم جنسر”” يشمل جميع أنواعهاء وأفرادهاء فلا حاجة إلى لنظ
: أ
( 5قال الله تعالى (:يا أَيُهَا الَِّينَ مَامَنُوا إذا قُمَجُمْإلى الصّلاةَ فَاغْمِلُوا
وُجُوهَكُمْ © الآية") ا)فتتحّ الكتاب بهذه الآبةتيمنا؛ ولأنّ الدَليلَأصل؛ والحكم
فرغه؛ والاصل مقَدُمٌ بالرتبة على الفرع .ثم لماكانت الآية دالة على فرائض *'
وَيبلٍفهي:
قَعق
الوضوء” ؛ أدخل فاءً الت
( )١وجه عبد الحي اللكنوي في «السعاية»اص 1؟) اختيار صاحب «البداية»» :الطهارات؛ واختيار صاحب
صوور بوجه ما؛ فإن المصنف تصور الطهارة يأنها مصدر
تهلكين
امسل
«الوقاية» :فقال :مرجم أحد ال
جنسء فمال قصده إلى إفراده :وصاحب «البداية» تصور بأنه كثيرالافرادء فمال قصده إلى جمعه.
وهذا هوغرض الشارحمنتبيانالأصل.
إلى جنع ( )1لاوجهلتأنيث الضمير فيلكونها؛ لأنهلايصلحرجوع الضمير إلىالطهارة؛ بيليح
ربأ
المصدر .ينظر« :حاشية عصام الدين على شرح الوقايةاق/5أ).
يل والكثير :ويسمى اسمجنس إفرادياء ق عللى (؟) اسم الجنسهو مادل علىالماهيةالمطلقة ال
اصالدقة
صإاندر ل تاثنىولا وبهذاالمعنىيطلقعلىالمصادر كلهاوعلىمثلماءوعسل ونحوهما ؛ لاذا
لقيمل:
ؤونلا
ثء ومنجممأوثنّىلابدَأنيكون قدارتكب تأويلاء وقوله :لكونها ؛ عللقةوله :لأن تج
تمع
الأصل أن المصدر .والله أعلم .أفادهالشبخ قاسم بننعيمالحنفي.
( )8المائدة؛الآية( .)7و(توتأمَتيهاْدِ:يَكُمْ إلىالمَرَافِق وَامْسْحُوا يرْمُوسيكُم وَأَرْجُلَكُمْ إلىالْكَمِيِن©..
( )9استعمل صاحب «التتوير»( :)17 :1وصاحب «المراقي»اص :)14وصاحب «انهذاية؛ (ص؟؟)
أركانبدل فرائض ٠ وهو حسن في دلالة الركن على المراد.
3قا اللسهيلي :كانتفريضةالوضوءبمك .ةونزلتآيتبهالمدينة:أخرجالطبرانيفي«المعجمالأوسط(١
4110:و«المبزسارنفديه))711١). : 04 وغيرهم :أ
عسنامة بزنيد أن أباء حدّئه ( :األنرسول 9#
صكتاب الطهارة
0 0امن
لالش
أعرذإلى
ن وأسفل الذقن واليدين. 0
(ففرض الوضوء:
ع شت ب ن مى ه ت ن و
م ه و س
» أ ر ل ٍ
ا ز ع ش ص ا ص ق ن م ي أ : ) ر غسل الوجهٍمن الثم
ر اراس (إلىالأذن)فيكونمابين الهذار” الأ
داخلا فايلوجه.كما
ه موذهب أبي
ْ حنيفلة وحم لكفيفرضغسل,هوعلبهأكثرمشاينا"نه
ثئمةالحلواني
7ضإه وذكرٌ شمس
::يكفيهأن يبل م ب
اين الهذاروٍالأذنء ولا
ير 0 10
:أن المصليإذَال وجهة
ماء؛ولم يسلالماعءن وأعفاء وضولِهبال
عنالعضو جاز؛ لكن قيل تأويله: :أنهسال من
العضو قطرةأقطورتان”' أ ول يمتدارك.
(وأسفل الذّقن) فتمم حدود االولجهأمطنراف الأربعة”)
المرفقين:والكعبين” ) جىه قوله(و
:اليدين:والرّجلين مع ثامعَ
لطف
وعل
في أوّل ما أوحي إليه أناه جبرائيل فعلمه الوضوء )...وزعم ابن الجَهُم المالكي أنه كان مندوياً قبل
البجرة'وابنحزم أنه لم يشرع إلى فيالمديئة.بنظر « :فتح باب العناية»(١4). : 1
نسحأ ؛هراذع يأطخ
.هتيحلرظني»(4 :ناسللا« .)5881 : (:)١راذهلا ءاوتسارعش
»مالغلا لاقيام
انحتار»(١ :)77 :وهو رفي
د وبه يفتى .وقال ابن عاب
«دين (؟) قال الحصكفي في «الدر المختار))(5 : 1
ظاهر المذهب ,وهو الصحيح»؛ وعليهأكثرالمشايخ .وفي«المراقي»( ص :)84وعن أبييوسف سفوطه
اوا
قجب
ا. تفغل
فسه بشات اللحية .وفي«الدر المنتفى)7١ ١٠): :وإنكان امراة أوأمر
ادا
(؟) وهوعبدالعزيزبن أحمدبننصربنصالحالخَلوَانِي؛ بفتحالحاء .وسكون اللام؛بعدهاواوءثألمف
رلأي ف وقته
لأه
اام
قالابنماكولا :إم وى؛
لمل
حىع
لإل
ابة
ساكئة فآخيرها نهونمأروة؛ نس
ببخارا :من مؤلفاته « :الميبسوط»» و«النوادر» :و«الفتاوي» .وفد اختلفوا فيوفانه فارخ القاري ل
«الأثمار الجنية»»(ق )85/1وفاته سنة (8444ه).؛ وهوما أرّخبهصاحب «الأعلام) :)751 : 4رقي
«اتاجالتراجم)؛ (ص ١51): صحح الذهبيأن وفائهسئ (ة764ه).
()4رفي الوضوء بالثلج يكفيقطرتان اتفاقاًي.نظر «:رحاشية عصام الدين»(.)37/1
الأصابع ل ايليدين وال جلين١ لأنه سبحاته جعل المرافق والكمبين ونس
ؤمرفسل
()1يستحب ابتداهال
غاية الفسل ٠ فينبفيأن تكونثهابةالفعل.ينظ :ر «فتحبابالعناية»»! ١ : 7
يي كر لا ا ا 6 ل ا اي ل اا
وقدوه
لم
يدخلتحتالمغياء كالليلفي صدرٌ الكلام ؛
7س الصوم.
وإنكانتبحيث يتناولها الصدرٌ كالمتنازع فيهتدخلتحت المغيا ء بناءعلىأن
.٠ . لمم مو
ق هسو
أقول:
()1وهوزفربنالمَديْلبنفيسالعَنْبْرِيّالبصريصاحب أبيحنيفة» كانيفضل ؛ه وب
أصحابي؛ قالالذهبي :كانثقةفيالحديث؛ موصوقا بالعبادة :ألفبيريزادهمصنفاًف ايلمسائلالمفتى
وطة فيدارصدام
مهخنسطخة
بهاعلى رأيهفيالمذهب الحنفي ٠ وهي سبع عشرة مسألة؛ ل
(1:1؟,)5 لعبر»
ا).
«"90
١801-ه). ينظر« :وفيات الأعيان» (؟3 : للمخطوطات.؛ (١١١
«الفوائد» (ص؟ .)71أفرده الكوثري بتأليف سمّاه «لمحات النظرفيسيرة الإمام زفر».
(؟) أي زفر يقول فيماذهب إليه أالنغاية :أيالحد لاندخل نحت المغيا :أيالمحدود .ينظر« :البناية في
/
:91(»١
1اية
)لبد
ش.رحا
( )5قال صدر ا«لشاريلعةتفويضيح»(5١١): : 1 الغايةإن كانت غاية قبلتكلمهنحوأكلت السمكة إلى
راسهالاتدخلتحت المفياءوإن لمنكنغايةقبلتكلمه؛ فصدر الكلام إن لميتناولهافهيلمدالحكم
نحو :نموا الصيّامَ إلى الليل4لالبقرة 71411 :فإنصدر الكلام لا يتناول الغاية ٠ وهي الليل قتكون
فولق. اتنا
رهات
مفإن
لليد
اوا
الآبة حينئذلمدالحكمإليهاءوإنتناولصدر الكلام الغايةنح
() أي كالمرافق فدخولبها تحتحكم المغيايكونبطريق النجازعلى المذهب.ينظر« :التوضيح(.)111 :1
وهذا المذهب هو الذي صححه ابن هشام في «مغني اللبيب».)11 : 01
(« )0األيتوضديخح)و)ل(١الغ:اية1).ت١ح1ت المغيا في :إلى؛ بطريق الحقيقة؛ وعدم الدخول أيضاً بطريق الحقيقة .ينظر:
لمتفحيرير)) اص 68١٠ ,)305-والقاري ف
«باما
006وابن ال ( )1ذهب التغنازانيفي«التلويح»(: 1
نمحناة قالوا :معنى :إلى ؛ الغاية مطلقاً ,وأما دخول لقين
«فتح ابلاعبناية»( :)75 : 1إلى أن الامحق
يل ؛ لذلكقالالقاري :أخذ زفروداود ليددورلمع
امر
م باعدهانيحكمماقبلهاأوخروجه عنه؛ فأ
9ر الماء
دها
أون
وأخذ الجمهور بالاحتياط وأدخلوها فيه؛ لك ل؛
سفي
غها
لخلا
اميد
فبهمابالمنبقن .فل
علىمرافقه.
()0أي ا صندر الكلاملمالميتناول الغايةلاتدخل حت المغيا.ينظر« :التوضيح»!(١11). : 1
أي أن اصلدكرلام م تاناولالغايةتدخلتحتحكم المغيا.ينظر« :التوضيح))(.)111 :1
عتاب الطهارة
وأمًا الثّلاثة
201110
افالادكيعارضه:كني1 ا
فتساويا؛ والثّالتْ أوجب النُساوي
( )١أي بعض المتأخرين من أصحابنا الذينشرحوا كلام علمائنا المتقدمين أن :إلى؛ للغاية؛ والفاية لا
تدخلتحت المفيًامطلقاء لكن الغايةهناليست الفُسل» بلللإسقاط؛ فلاتدخلتحث الإسقاط.
فتدخلتحت المّسلضرورة ؛ وذلك لأناليدلماكانتاسماًللمجموع لاتكون الغايةغايةلغسل
امجموع ؛ لأنغسل المجموع إلىالمرافقحال» فقوله :إلىالمرَافْقَ)يفهممنهسقوط البعض .ومعلوم
أن البعض الذيسقط غسله؛ هو البعض الذييليالإبط؛فقوله؛ ا(إلإملرىّافق 4غايةلسقوط غسل
ونحت
ط. سلا ي
قدخل االب
لعض ف ذلك
( )1ينظر« :البداية(١ 7١), : و(دالااختبار»(١ )71 :؛ و(ارمز الحقائق)( :)0 : 1وغيرها.
() الكعب :هو العظم التَائئنْ :مأخوذ منالكاعب؛ وهي الجاريةالتينت تأديها؛ أي ارنفع.ينظر«:طلية
الطلبة)(ص.)١١
() وهوهشامبن عبيداللالهرَزِي؛ماتمحمدبنالحسنفمينزلهبالر ٠ي ودفن فميقبرته ٠م من مؤلفاته :
«النوادر»؛ وددصلاة الأثر» :قال :لقيكت آلف وسبعمئة شبخ ٠و٠أنفقت في العلم سبعمئةألف درهم.
ينظر« :الجواهر (م :وده .)0708-اترلطبحقناتاائبني(:اص« .)85الفوائد»(ص 4115
ابمهالدنعليحنيث بقطعخقبأهسفل
يم إذل
( )6قالوا::هوسهومنهشام؛لآن محمداإًن قاذللك فال
القطع ٠؛ فتقلههشام إلىالطهارة.بنظر« :البحر الرائق): 71
من الكعبين» وأشار محمدبيده إلىموضع
واختار في الكعبب لفظ المثنىفلميمكن أنيُرادَب اهنقسام الآحاد علىالآحاد ,فتعيّن أن
المشّىمقابلٌ لكل واحدٍ من أفرادالجمعفيكلرِجلكعبان؛ وهما العظمان الاتئانلا
معمّدٌ الشراك” '"» فإنّهُ واحدٌفيكلّرجل”".
(ومسح ريبع الراس واللّحية) اسح ” :فسان اليكاليلاةلعضوء إبملالاً
يأخذه من الإناء» أو بللاباقيبااليدهبعدعسل عضومن المفسولات'' '.ولايكفي البَللُ
الباقيف ييده بعدمسحعضومنالممسوحات» ولايليأخثهُمن بعض أعضائه سواء
كانذلكالعدر مشولا أواوها اوكذاتق تنكمالل"
( )١الشراك :سَيْراُلتّعْلُه والجمع شرك وأثشرك النعل وشَركهاء ججعللباشراكاي.نظر« :اللسان(:7
.)0
سضيام الآحاد
ققت
نع ت
الجم
()1حاصل الاستدلال الذي ذكره الشارح أنه تقرّر مفقيرّه أن مقابلة الجمع با
على الآحاد كقولبم :ركبو دوابهم» بمعنى أن كل واحد منهم ركب دابته :ومقابلة الجمع بالمثتى لا
تفتضي ذلك» كقولبم :لبسوا ثوبين؛ يعنيأن كلواحدمنهملبسثوبينثوبين» إذاعرفتهذافاعلم
أن اللهتعالىاختار الجمعفيأعضاء الوضوء أي الوجوه والرؤوس والأيدي والمرافق؛ فأريدمقتضى
واختار فيالكعب لظ المثنى؛ فتكونمقابلة المثنىبكل فردمن أفراد دد؛:
حاح
االو
ولة
لقاب
ادةم
بقاع
ال
الجمع فدلذلكعلىأن فيكلرجلكعبين؛ والكعبب ماعنىالذيروأه هشامليسإلوااحدافيكل
رجل فوجب أن يكون المراد اهلوعظم الناتئ.ينظر« :السعاية»(ص.)9١
( )5مسح :الميموالسن والحاءأصلصحيح .وهوإمرارالشيءعلى الشيء بسطا.ينظر« :معجم مقاييس
ص :)7/ 4وما ذكره الشارح لايستقيم حدا على حسب ليسفعياية)
انو اللغة»( : 0؟ .)53قال ال
«لك
اللغة؛ ولاعلى حسب الشرع إلابتكلفات يستغنى عن ارتكايهاء فالأولى أن يقال اللامفيالمسح
أحس علىالوجهالمسنون.
للعهد :والغرضمنهلب تسحديده؛ بالطرلبقةرمس
()4قالالحاكمالشهيدبالمن؛ع وخطاء عامةالمشايخلماذكرهمحمدفيمسحالخف أنهإذاتوضأء ثممسح
على الف ببلةبقيتعلى كفهبعدالغسلجازء واتتصرله ابنالكمالء وقالفي(لإيضاح
الاصلاح»(ق؟/ب) :الصحيح ما فاله الحاكم فقد نص الكَرّخِي في «جامعه الكبير» على الرواية عن
أبيحنيفةوأبييوسف أنهإذامسحرأسهبفضل غسل ذراعيهلميجزإلابماءجديد :لأنهقدتطهر به
ههفري .وينظر« :درد المحتار»(.)9011/ : 7 ل.وأق
نرَّ اّة
مر
( )8وكذا في مسح الجبيرة .ينظر« :السعاية)»(ص.)!5
00000
ف واعلم أن الممروض
يمسح الرأس أدنىمايطلق عليهاسمالمسح ,وهو
0أو ثلاث شعرات عند ا
لشافعي””'” ضيه ,عملا باطلاق النْص. : 1ءُ
)5 02
وعند ماللئي
1 5 9
ل
استيعابفرضكمافيقولهتعالى:ل(فَاسْسَحُوا
111112 1 5 05 .
0 دمر
هك"
( )1بسبشرع في بيان اختلاف المذاهب في القدر المفروض فيمسح الرأس» وإثبات مذهب الحفية.
(؟) المفروض :المقدرٌ من الفرض بمعنى التقدير» سواء كان بالدليل القطعي وهو الاعتقادي ,أو الظنى وهو
العملي .والفرض الاعتقادي يكفر جاحده ؛ والفرض العملي لا يكفرجاحده؛ فهو منجهةالعمل
لامنجهةالاعتقاد؛ فهرفيفوةالقطعيفيالعملبحيثيفوتالجوازبفوات؛ه ضنه
؛ فطمحك
روم أ فق
والمجتهد قديقوى عنده الدليل الظني حنىيصيرقريبا عندهمن القطمي ,فماثبت بهيسميهفرضا
عمليا ؛ لأنه يعامل معاملة الفرض فيوجوب العمل؛ ويسمى واجباًنظراًإلظىنيدةلي ٠لهفهوأقوى
اده
لإل
قىحطدٌعي » ولذاقالوا: نوعي الواجب؛ وأضعف نوعي الفرض » بل
اقلديوصلاخبر
حد عن
إنه إذا كان متلقى بالقبول جاز اثبات الركن به حتى ثبتت ركنية الوقوف بعرفات بقوله « :#الحج
عرفة» .والمقدار في مسح الرأس من قبيل الفرض العملي » لأن خبرالواحدظَي في نفسه مع قطع النظر
ضنية الوتر»/اص:)7
رع باب العناية)()411- 77 : 1؛ و«كشف ال
فستر ت:
ح ا .ي
فنظر عن صحة دلا
(لته
و«رد المحتار»(١ .)453 :
( )1ه ايلأحاديث الواردة في باب التيمم :وقد رواهاجمعمالصنحابة :كاين عمر» وجابره وعائشة.
وأبيهريرة؛ وعمارء وابن عباس #دء كحديث عمار ظك« :ضربالنبي #بيدهالأرض فمسح
وجهه وكفيه»ء رواه البخاري ف«يصحيحه)!)41 : 1؛ وابن خزيمة (ف(يصحيحه)لا١ :)871 :وابن
/11١1): : وغيرهم .وللوقوف على أحاديث التبعموالكلامعليهاينظر« :انصب في
يحه)(؛ صنح
ح«با
الراية)(١ -815002-80١), :
هوماكانمن الآحاد فيعصر الصحابة د ثمانتشرحتىينقلهقوم ودليين:
أرصعن
لهو
امش
()9الحديث ال
لا ينوهم تواطؤهم على الكذب فيعصرالتابعين ونبع التأبعين :ولا اعتبار للشهرة بعد ذلك .ويفيد علم
اشبتهةصفايله ؛ وقال اكحفرده بليضلل ؛ لل
الطمأنينة؛ لاعلماليقين؛ فيرجحجهةالصدق» وجلاي
ننا :إنهيفيدعلم اليقين حتىيكفرجاحده؛ والصحيح الأول.بنظر: بم
ااعة حجم
صص و
أجصا
ال
و«كشف الأسرار شرح المنار»(؟ ,)7 :ورشرح ابن ملك(اص»)7١71 و«فصول البدائع»(؟ ))615 :
و«شرح ابن العيني)(ص:)3١9/ و«التبيين)»5 :77ا8ل7أ)نو(واناوررن)( :)7/- 53 :7و«فتح الغفار»
6ززأحسن الحواشي» ص :)7 4وزدحاشية عزمي زاده»(:7
( ,)7:57وددحاشية الرهاوي»(؟ :و
6؛ و«فصول الحواشى)»(ص 68/7؟) :و(احاشية ابن الحلبي»(؟ )1١9 :؛ وغيرها.
أماعند المحدئين :هوعاكوة لهطرفعصورة قوقانين:ولميبلغحدالتواتر .فلايكون فٍ
سنده أثقللمانثة فيكلطبقة؛ ينظر« :رقمرالأقمار»(؟ :)7 :وااظفرالأماني)»اص ,)81- 717
صحيحا أمضعيفاًأغميرذلك.
جحه بالتراب.
ومس
لهو
(ا)4و
() وهوغسل الوجهبالماء.
ورواندهطفن ا ا
فايلمحققدار لا وأمّانفي مذهسر الشافمي ,خن فمبني علىأنّ الآيةمجملة
3
( )١وهوماروي عن المغيرة ضهأن النبي« :#توضأ فمسحبناصيته وعلى العمامةوعلى الخفين"في
وررشرح معاني الآثار)3١ : 01؛ وغيرها .وعن ((صحيح مسلم)(:١ 7١؟,)7 و«انجتبى)(7 : 1
:)55 :ولاسئن ابنمأجه))(:١ ,)7181و«مسند أبيعوانة:11 (ي١
)أب
)ئن
وهفدي«س أدنس
افي
.)8و«المستدرك)(١ ,)6/18 :وغيرها.
()1النّاصية :واحدة النُواصي :وهيقصاص الشعرفيمقدّمالرأس؛ وطهييلئغيةّة ينظر« :اللسان»)(:1
.)15/
() ينظر« :مغني المحتاج شرح المنهاج)(.)78 : 1
() المجمل :وهوماازدحمت فيهالمعانيواشتبهالمرادبه اشتباهالايدركبنفس العيارة :بلبالرجوع إلى
الاستغسار ثم الطلب ثم التأمل .ينظر« :المنار)/ا ص .)7
( )5المطلق :هوالشائعفيجنسه؛ بمعنى أنهحصةمن الحقيقةمحتملةالخصص كثيرةٌمنغيرشمول :ولا
تعيين .ينظر« :التلويم))(١ .)83 :
(س1ق)طت منص وافوم.
()/الأتئملة :من الأصابعالعُقدة؛ وبعضهميقولالأناملرؤوس الأصاب ,ع عاليلهأقزولهري .الأملة:
اللفصل الذي في
هالظفْر٠ء وهي بفمحالهمزة معفح الميمأكثرمن ضمها؛اولبمعتضأخوين منانحا
حكى تثلبث البمزة معتثليث الميم.يننظظر:ر «المصباح المير»(؟ )431 :للفيومي.
( )4من سورة النساء ,.آية(.)74
()5زيادةمنم.
)سبق تخريجهقبلأسطر.
مهعتاب الطهارة
00 ل دري بي 2
والثانية :مسح الربع .وهي رواية عن أبي حنيفة وزفرء وهي اختيار صاحب «الوقاية»,
و«الكئز)»(ص5؟) ,وصححها قاضي خان في «الفتاوى)(7 : 1
,)4
والثالثة :مسح الئلث .ورواية مسح الثلث أو الربع رواها الحسن عن أبي حنيغة ه .كذا في
(١: ,)5 «البدائع)»
والرابعة :مسح ما يلاقي البشرة .وهو الأصح المختار في «درر الحكام( 8)2 :1و«ملتقى
الأبحر»(اص”) .و«شرح الكثز»ا(ص )1؛ واختاره العيني في«رمز الحقائق».)8 : 01
والخامسة ؛ غسل الربع .كذافي «رد امحتار»(١ ,)41 :
والسادسة :غل الثلث .كذاف«يرد المحتار)(١ .)481 :
والسابعة :عدم الفسل والمسح .وهي رواية عن أبييوسف .كذا في «البدائع»(.)1- 3" : 1
والثامنة :غسل الوجه .فعند أبيعبداللهالثلجي :لا يسقط نبات الشعر غسل الوجه .كذا في
«البدائع١(»: :م
والذقن .وقد رض
اذار
عمنع
ودين
بت علىالخ
اعر
نالش
اللكل
والتاسعة :غسل الكل :أي غس
أشار إلبها محمد إليها في «الأصل»؛ وهذهء الرواية هي المذهب الصحيح المرجوع إليه وما عداها مرجوع
:14:و«إيضاح الإصلاح»اق :)5/1و«دالبجحر عنه .ينظر« :البدائع)»( .)4- + : 1و«فتح القدير»(١ *
و«4)اءلدر المتقى»)(: 1
الرائق»)١ ,)7:1و«فتح باب العناية)(:)791- 751 :1ودرالدر المختار))(١ ١ :
الغسل :
والا واللحة إن خفت كهدب, ويجكب غسل عنقه شعرا وبشراء وفيه: ,)15 «المنهاج»)(: 1 ( )١بنظر:
فليغسل ظاهرها.
ز(5ي)ادة من م.
(؟) «الايضاح شرح التجريد» كلاهما لعبد الرحمن بنمحمد بن أميرويه بن محمد الكِرمَاني الحتفي .أني
الفضل» ركن الأثمة والإسلام؛ كانشيخاًكبيراء فقيها جليلاء صاحب القوةالكاملةوالقدرة الشاملة
ذا الباعالطويلفيالجدل والمخصام والماظرة ووللء
قمعق
نوال
مسير
للتف
اث وا افليفروع والأصول وال
وحدي
51-دم). والكلام ؛ من مؤلغاته« :شرح الجامع الكبي»» و«الاشارات»» و«الفتاوى»( ,ا24
.)801- ينظر « :الكشف»)(١ ١1١51):: «دفم الغواية»(ص ١؟)؛ و«الفوائدا(ص7561
لت د ( )4وهو حسن بن منصور بن محمود بن عبد العزيز الأُورْجَنْدِي الفرْعَانيء أبو
المشهور بقاضي خان؛ قال الحصيري :اهلوقاضي الإمام؛ والأستاذ فخر الملة ركن الإسلام .ب
السلف ,مفتيالشرق؛ وقالابن فطلويُقًا :مايصحّحه قاضي خان مُقدمعلىتصحيح غيره؛ أنه فقيه
:فتاوى اللْخانية» :و«اشرح الجامع الصغير»» و««شرح الجامع الكبير» .و««شرح الزيادات»٠
نفس « ,لاهل
(ت752ه) .بنظر« :الجواهر»(؟ « .)44 :تاج التراجم)»اص ١6١1 « -19١).الفوائد» (ص.)١١١
ايقص
ره أو يأخذ من شعره. فمن عبنراهيم النخعي الإ
أعادة
ظ في ثمادفري»( :)61 : 1إ لوى
آمح («)5
اور
وهورايمجاهد والحكم بنعيينةوحماد وقال ابن المنذر أن الإجماع استقرعلىخلاف ذلك.بنظر:
«السهاية» 72ص١٠). ١
( )1والمراد بالسنة السنة المؤكدة ؛ وهي التيحكمهاأن يثاب فاعلهاءويلام تاركهاء ويستحق إثماإًن اعناد
.)7:
نركها .ينظر« :عمدة الرعاية»(١ 1
()1التقسيدبالمستيقظ اتفاقي و»إلا فالابتداءيغسل اليدين مطلقاًسنة .ينظر«<:الدر المختار»»(١ .)879 :
عند والكف .ينظر «:القاموس)(6١1). :5 سما
ابي لصل ا(ل4ر)سْغ :بالضموبضمتين ا
:
المف
صه وقعاتفاقاء والغرض ادخالاليدف ايلماء.ينظ :ر «السعاية»)(ص ١1) 6 وناءصادلإخنقبب)إ(1
فرك وو ل لج ال
ملم م وروم واو لوو 51مع لاع عر
عو وو ث1 1ل 0
:سنّةقبلالاستنجاء.
0عندبعض المشايخ :ا
.:
دعضه
علب
بند ا
؟ .وع
وعندالبعض :قبلهوبعدَهُجميعا". م
ب يمكنر
ْفمه يرف بشمال .ه صغيرابحي نإ
هذاكان الإناء وكيفيةالغسل :أ
أنه
اغ.
بالغمبل
هيالإناء
يدخلناف
لمبالغة؛ وكلّذلك إذا لميعلم على يدِهٍنجاسة”"' :أمَاإعذَلاِم فإزالة النّجَاسَة على
0
( )١وعليه الأكثر كما في «البحر»(:١ )١8؛ وصححه قاضي خان في «فتاراه ,)75 :1واختاره
المختار»(١ .)68/9 : ير
لفد
اكفي
«خحص
ال
نا
:عمدةالرعلية»(.)73 :1
ل .بنظر«: اسلميغ
شنهف
ليمي
(؟) أي بأ ينرفعهبشمالهفيفسلاليمين؛اث بم
ل صان اماهمستعملا' ::أي صارالمااءلملاقيللكفمستعملاًإذا انقصللاجمبعماء
( )4لأ لوأدخل الك
الإناء.ينظر« :البحر»»(١ 8١). :
نبي 9فال(:إذا استيقظ أحدكم من منامه فلا يفمسن بده في الإناء
( )0الحديثعن أبيهريرة ذه عن ال
ي أبن بانت يده) فى «صحيح ابن خزيمة»( ,)47 :1و«صحيح ابن
حتى يغسلها ثلاث فإنه لا يدر
وزامسلر .551)1 وززملكك الجميدي)ا؟: )0 ودالمعجم الأوسط»(:١ ,)0817 حبان»(؟:
« :بغمس» بدون نونالتوكيدفي«صحيح مسلم(١ ا
)7013؛ وغيرهاء ورواية: الطبالسي)(:1
ره إدخال اليد في الاإنالءقفبسلل للحديث وهي كراهة تتزيهية ٠ لآنالنهيمصروف عن
.)41: :الحن(؟ 3 ر:د
( )١قالوا :يك
التحريم لقوله« ::6فإنهلا يدري أين باتت يده)».ينظ
كتاب الطهارة 1
وتسمية اللهتعالى ابتداءً» والسّواك؛ والمضمضة بمياه .والاستنشاق بمياء
وجو لا يفضي إلى تنجيس الإناء أو غيرو فرض.
(وتسميةٌ الله تعالى ابتداء”'"» والسُواك”") والمضمضة”' بياه؛ والاستنشاو”)
بمياه) :وإنّما قال'*':بمياه .ولم يقل :ثلاثا ليدل على أن المسنون اتيت بمياو جديدة,
( )١اختلقوا فيهعلىثلاثةأقوال:
الأول :أنها مستحبة .وصحّحه صاحب «الجداية»»(١ :؟:.)4١ قال اللكنوي في«إحكام القنطرة فى
أحكام البسملة»(ص :),/5وهو قول ضعيف.
والثاني :أنها واجبة؛ وصححه اللكنوي في «إحكام القنطرة»(اص :)58وابن البمام في «فتم
القدير»(.)785- 75 :71
والثالث :أنها سئة؛ واختاره القدوري في «مختصره)»اص7؟ »))7وصاحب «البناية»(,)#81 :1
و«الدر المختار»( .)49 : 1و«مراقي الفلاحاص؛ »)١٠ و«درر الحكام»(١ ١٠). : ومن أراد الوقوف
ةم».
لحكا
ميأ
سرةف
بقنط
لم ال
احكا
والأحكام المتعقلةبهاء فلينظر« :إ »فل
رلة ك
طىأد
عل
( )1لقولهل « :لولاأنأشقعلى أمتيلأمرتهم بالسواك عندكلوضوء»؛ كمافي «صحيح اليخاري)»/؟ :
ا ),
وحكمه :أنهسنةفي المتونء كما في «رد امحتار»(١ / :الا) :وقال صاحب «البداية))( : 1؟:)١
إنه مستحب ؛ وصححه ابن الجمام في ««فتح القذير»(:١ :)95والزيلعي في «تبيين الحقائق))(.)4 : 1
وقال المبداني في«تحفة النساك في فضل السواك»(7ص) 74فيوقته :هو للوضوءءفإذا نسيه عند المضمضة
ع :عند
ضسة
ايخم
وفمتحب
أوقبلهاعلىماتقدّمفعندالقيامإلى الصلاة؛ حتىقالبعضهم :يس
اة؛ وعندالوضوء. صإللى
القليام
وممن :وا نيام
لالق
انداصفرار السن؛ وتغيررائحة الغم .وع
امهنة؛ بنظر « :إفادة الخيرفي
رتهركاشلِمّارةل
ويجوز الاستياكبسواك غيره إن أذن له» ولا عب
الاستياك بسواك الغير» للكنوي.
(؟) وحد المضمضة استيعاب جميع الفم .والمبالغة فيه أن يصل الماء إلى رأس الحلق .ينظر« :فتح باب
العناية)(,)9137/ : 1
( )5وحد الاستنشاق أن يصل الماء إلى المارن» والمبالغة فيه أن يجاوز الَارن .ينظر« :فتح باب العناية»»2؟ :
ا
( )5الغرض منهتوجيهاختيارلفظبمياه علىلفظ ثلاثاً .بأن في اختيار المياء إشارة إلى أن التثليث بمياه جديدة
دمينهد
حهم
ت يمف
بناء على أن المياه جمع؛ وأقله ثلاثة :وأفراد الجمع نكون متفايرة ,ولو قال ثلاثاً ل
الماء.ينظر« :عمدة الرعاية»(,)75 : 1
ا لم يوي و اللحية؛ و
الأصابعء وتثليثالفسلء و كاللراس
أ كذ فو لع د فا ةجو تج
ثم هكذا.ا ذ ك هم ل , ة د ح ا وة ف ر غ ب
0
ق ش ن ت
ض مسض فاإلنمْسنون عنده أونيي
م
فلنا” الس
١والأصابع ؛وتثليث (وتخليل ١
0. س ا ّ ر ل ا ل ك س م و . ” ل سم ل ا
0طلحة بن مصرف عن أببه عن جده«« :أن رسول الله 8توضا فتمضمض ) (١ويؤيدم
0-5
واستن
شق ثلانا بأخذٌلكلواحدؤ ماء جديدا»في«العجمالكبير»(؟,)18١ :
محضمض بغرفةثلاثاً ,لمبستنشق بأخرىثلاثا ,ويبالغ (؟) بنظر« :المنهاحع» ,)88 :01وفبه :ثيمال
تأص
فباهملا غ
صبارئم ؛ قلت :الأظهرتفضيلالجمعبثلاثغرفيتمضمض منكلثميستنشق ,والله
»لف
(اظ
ص١؟ اصم
لدزفبيح
دلأ وثله
الي
هب ال أعلم انت
«هى.
موم
-؟.)5
(؟) وهو منة عند أبي ي
وساف #ه؛ وجائز عند أبي حيفة ومحمد #د ,كما ف«ايلبداية»(1؛ 7١),
و«اللباب شرح الكتاب)
؛(١ )٠١ :؛ و«منح الغفار»(قلا/ب) ,وقال صاحب «الفتاوى السراجية)(١ ؛
:)4والمخنار قيولأ
وبي
سف ه#ه.
وقالصاحب «غنيةالمستمليشرحمنيةالمصلي)(ص :)75والادلة
ترحقولأبيوسف .وقدرجّحهف «يالمبسوط»؛ وهوالصحيح.
فعن أنس #
« : 5إنرسول الله #كانإذاتوضأأخذكفامنماءفأدخلهتحثحتكهفَخَلّلَبه
خربتقها
.ل :هكذا أمرنيربيعر وجل» في«سنن أب دياود»»(7 : 1
و«الجامع الصغين»(١ :؟»١١
للسبوطي ٠ و«المعجم الأورسط)(”*١ :ففال البيثمي في «مجمع الزوائد»(:١1 :)895رجاله
ي المحتار( :)49 : 1والمتبادرمنهإدخال اليدمنأسفلبحيثيكون كف د رف وئفوا ,فال ابن عاب
«دين
اليد للداخل
من جهة العنق .وظهرها إلى الخارج ؛ ليمكن إدخال الماء المأخوذ في خلال الشعره
منبا
نلبد
ى. ليل ي
بكو وال
انخل
()4أي أصابعالبدينوالرجلين ,وكيفيةتخليلأصابع اليدأن بشبّك الأصابع » والرجل أن يخللمخنصربده
ا
لبسرى باديامنحتصر وجل النمن خانمامختصررجله اليسرى .ينظر« :اعمدة الرعاية»ا١ .)41 :
والام
ل ليه درف «لأسبغالوَضَوه زعلل بين الأصابع» في «تصحيح ابن حبان)(؟,)835 :
اب)
كناب اتطهارة ِ
عليه مرة والأدْئيْن بمائه .والِيّةء والثّرتيب الذ
مرّة''') خلافا للشافعي ته فإنَّعندهتثليثالمسح سنّة* ؛ وقد_أورةالترْذي”"ق
«بجامعه» « :أن علينفد توضًاففسلأعضاءهثلاثاءومسحرأسَهمُرَوةاحدة”#وقال +
ع "وف «صحيح البُخاري'''» مثل هذا". هكذا وضوء رسول اللهيقي
(والأذئين بمافه” ) ::أيبمااءلرّأسخلافاله" ,إن تجديدالماءلمسحالأذثين
سدة عندة.
( )١وكيفيته :أن يضع كفيه وأصابعه على مقدّم رأسه ويمدهما إاللىقفا على وجه يستوعب جميع الرأس.
لم يمسح أذنيه باصبعه» ولا يكون الماء مستعملا بهذا ؛ لأن الاستيعاب بماء واحد لا يكون إلا بهذ,
الطريقة .ينظر« :ثبيين الحقائق))(١ .)8 :و«درد المحتار»(١ .)534 :
(؟) لكن ظاهر عبارة «التنبيه“اص,)١7 و(المنهاج» وشرحه «مغني المحتاج»( )80 : 1تدل على أن السنة
عندالشافعي رحمه اللههيمسح الرأسمرة واحدة.
(؟) وهو محمد بن عيسى بن سورة بن موسى التُرمذَيْ الضريره نسبة إلى ترمذ؛ قال اللكنوي :كان أحد
العلماء الحناظ الأعلام له تصانيفُ كثيرة» وكتابه «الجامع» أحسيٌ كتبه وأكثرها فائدة وأحسنها ترنيباً.
من مؤلفائه « :الجامع))» و«العلل الصغير» :و«العلل الكبير»» (5١5؟ 9901-ه) .ينظر« :تهذيب
الكمال»27؟١605 : .)505-روفيات)(,.)78/0 : 1
ز4ي)ادة منص و م.
(
( )5لي «صحيح البخاري)(١ :)58 :و<«اجامع الترمذي)١7 :)54 :و«السنن الكبرى للنائي)( :1؟٠١
جا
هب)ن(١ ١6١). : :)95 :وم«سائن وبدي(1 ) :ون
داس
ائنأ
()1وهومحمدبنإسماعيلبنإبراهيمبنالمغيرةب ينَرْورْيهالمي البْخارِيَ؛ أبوعبدالله؛قال الذهبي:
كان من أوعية العلم؛ يتوقدٌذكاء :ولم يخلف بعده مثلهء من مؤلفاته« :الأدب المفرد» :و«التاريخ
« :)77/ :العين)(؟ *١). : ايبء(1
متهذ
س(:
أنظر
ل).ي
ا76ه
الكبير»؛ و«الضعقفاء» (415١1 1-
ز/ي)ادة من ب واس.
(
( )4وكيفيته :أن يمسحداخلهمابالسبابتين» وظاهرهما بالإبهامين .بنظر« :عمدة الرعاية»١2 )45 :
)ل ()9أي للشافعي طأه ٠ ينظر(( :مغنيامحتاج»(١
يمفاشلا.هض :رظني »(جاهملا« .)04 , 41 :
()٠١يأدنع
()١١يف حيحص« !1يراخبلا 5)- :حيحصا(و ))(7:ملسم ءاامزم حيحصا«و نبا ؟()نايح 1555 :
.
إ
()١شوقايه
رة لقول النبي « : :##مضتاحٌ الصّلاةٍ الطهُور؛ وَتَحْرِيُهًاالتُكيير .وَتَحْليلهاالتُسْلِيم»في
«جامع الترمذي) 9 : 1(:؟)* :ء قال الترمذي :هذا حديث حسن .وفي «المستدرك»(١ ,)551 :
(س1ا)قطة ص وم.
( )0الاجماع هو اتفاقيجتهدي عصر واحدعلى حكم واحدء وهوعلى قسمين١ : -بسيط :وهو
الاتفاقفيالحكممع الاتفاقفيالعلة» ١ -ومركب :وهو الاتفاق فيالحكم معالاختلاف فيالعل ؛ة
األواختلاف فيالحكم والعلةجميعاء لكنهيستلزم الاتفاق فيحكم ثالث؛ وهذا يسمىبعدمالقائل
بالمصل؛ وإذا تمهد هذاء فالمراد املناجماع القسم الأخير :فخلاصة استدلال الشافعية؛ أن تقديم
غسل الوجه على بقي اةلأعضاءثابت بالآية» فلا يمكنالحنفيإةنكاره ,لأن في إنكاره ترك العمل بالفاء
ثمالقولبعدم الترتيبفي البواقيخرقللإجماع ,وإحداث القوبلالفصل ه.
جسل
ولى غ
لة ع
ااخل
الد
بين مذهبنا ومذهبكم» لإجماعنا وإياكم على وجوب المساوات بين غسل الوجه؛ وبين باقي أركات
الوضوء .وعدم الفصل بينهماء فالفصلبينهماباطل بالاجماع :فحاصل اسددلاليم مبني على
مقدمتين:
الأولىأن الآيةندلعلىتفديم غسل الوجه .والثانيةلزومخلاف الإجماععلىتفدير
)661- تسليمهذاالتقديم » والقولبعدمالترتيبفيالبوافي .وتمامهفي«السعاية (ص 84١
معتاب الطهارة
موا دع عوج ورمع عاوووو وو يو
ا ف , و ا و ل ا ف ر ور”' بعده ح قلنا".المذك
م ل ا ا ذ ه ا و ل س غ
جموع .فلادلالةلهعلى
ع. و
ع ر ا ذ ّ ه « : © 8 ه ل و ق ب ل ا ل د ت س ا ل كق رد
تأيس
بتُهفمي :ا
رك ادتف ا ر و ي ا ل و
لملا يإولها" وقد كان هذا الوضوءُ مُربّاً؛ فيفرضٌ الترتيب*.
8 « 27رممة 0 عه ا
( )5الولاء بالكسر» لفة المتابعة .وشرعاً متابعة قعل بفعل بحيثُ لا يف العضو الأَوّل عند اعندال
هف .األويد بالمنديلقبلغَسْلالرّجللميترلٌالولاء .ب«مخالالفتمّافحفية»(:1 روج
جِفْ الهو
ااء
ل فل
) ١7؛ و«الاختيار»»(4 1
61:؛ و«المصفى»:
من أن لايشتخل بين الأفعال يغيرهاء فإنّهُعلىهذا الوجه
-١52). وصحح اللكتوي لوجف لعركك؛ ولذا منْعَعنهبعض المشايخ..كمافي «جامع الرموز»(١ 1
9:
في «الكلام الجليل فيما يتعلق بالمنديل»(ص :)75عدم تركه للولاء.
ز4ي)ادة منم.
(
١دة»
)'؛
ص ( )6ينظر« :سبيل ال
؟سعا
و«مرشد السالك)اص .)75و<انظم المرشد المعين» وشرحه «الحبل
المنين»»(ص ؟)؛ و«نظم مقدمة اب
ن رشد“(ص »»7و«منظومة القرطبي»اص :)7والفرض رواية عن
مالك ضه إذاكان متعمداً .وإذا نسي فلاإعادة عليه
التركبدليلقطمي.ينظ :ر «التتقيم»)(11+ : 1
معمنع
اانفعلهأولىمن تركه
الفرض م ك
()1لآن
كتاب :لطهارة
ع ض
ا م ش ل ا ب أ د ب ه ن أ د ح أ و ر ي م ل و لىالتيامن في غسل الأعضاء''',
را ل,
يكون ل
الزوائد وتركها لا يوجب ذلك كسنن النبي 6في لباسه وقيامه وقعوده.ينظر «:التنقيع»4 : 701؟.)1
()5أيمقصودنا نفيالمعنىالأولعن التيامن .وهو أنهمنسر البدى.
0
9وهو علي بن أببي بكربنعبد الجليل المرْغَانِيرياني ,اببوواشدن» زهان الدونا فالبالكري /
كان إمامفًقيهاحًافظاًقرا حانيا للعلوم ضابطأًللفنون؛ متقنامحفقا نظارا مدققا زاهدا ورعاًبارعا
فاضلاًماهر أصوليا أديياشاعراًلمت ارلعيونمثلهفي العلموالأدب .ولهاليدالباسطة فيالمخلاف والباع
الممتد في المذهب .له« :مختارات النوازل»؛ ودكفاية النتهى»« .مختار الفتاوى»(:ات540ه) .ينظر:
«مقدّمة البداية»(.)17- :7 ل «الجواهر)»(؟ :
( )1لم يرد هذا الحديث بهذا اللفظ في كتب الحدبث كما صرح مخرجوا أحاديث «البداية» ,كما في «نصب
الرايف»ا! 4 :؟) ,و«الدراية»(! )82 :؛ و«البناية»»)7181 :1ء وَإنّما ورد عن عائشة ههقالت« :
كان رسول الله #ك ليحب التيمن في طهورء إذا تطهرء وفي ترجله إذا ترجل؛ وفي انتماله إدا التعل» لي
واللفظ لهو صحيح ابن حريمة<:١ وررصحيح مسلم:١ 5 (اصححييح البخاري)()6 : 1
(وناقضه:
0ه'*!
8خرج من ال 6سيلين) شوا 0ء كان معتاداء.أواتغير معتاد :كالدودةالل .والري
( )١جمهور الحلفية قالوا أانلمرسقحبة مستحب» ينظر« :تحفة الطلبة))77(:؛ ومنهممنقال أنه :سنة,
و«الوشاح على نور الإيضاح))»( ص )51غ2وإليه بميل الكاشغري ١(1ص١
)في)) كالشرتبلالي في «ال
:مرا
بار الموضوعة)اص :)471سنده ضعيفء والضعيف أةخفي لوع وقال القاري ف«ايلأسرار ال
امرف
حلاىديث في لام
أع يائل الأعمال؛ ولذا قال أثمتنا :أنه مستحب؛ أوسنة .وتمامال
اكل يعمل بهففض
مسح الرقبةفي«تحفةالطلبةفيتحقيقمسحالرقبة)» للكنوي؛ وحاشيتها «تحفةالكملة على حواشي تحفة
الطلية)؛,
(ز؟ي)ادة منأو ب.
()4فإن خروجها غيرمعتاد :فإنخرجت من الدبرتقض الوضوء اتفاقاً :وإن كانت خارجةمنقبل المرأة
ل به.ليقمل اختلفوا فيه؛ فالذينقالوابنقض الريحالخارجةمنالقبلقالوابنقضها أيضاًء وم
ينقلم
اهء فذكر الشارحفيماسيآتي .وابن عابدين ف«يرد المحتار"(
يواضفي كر اخ
أتلف ارجلتذمنبه وإ خ
.)515 :١وغيرهما:أنها غيرناقضة» وذكر في«المخلاصة .ودافتاوى قاضي خان»( .)735 :1وظهير
الدين المرغينانيكمافي «انحيط»ص١٠) 9 أنهنااقضة .ك«ذاعفميدة الرعاية»(١ .)83 +
81اسعوا يكن نفض الريح الخارجة من الدبر؛ واختلفوا في الخارجة من القبل والذكر :فذكر صاحب
لم 0 10و«الكفاية)» ,)77 : 01و«التنوير)( ,)74 : 1وقاضي خ««افنتفايواء»»(:)15 : 1
انه لا بنقض .وصححه العيني في «البناية ,)541 : 1(:والطرابلسي في «المواهب؛»(ق .)1/1وروي عن
تاب الطهارة
00وفيهاختلاف المشاب:
لمر
ايع (غأوم
ينر إن كان تجا" سالإ
:أي إلىموضعيجب تطهيرٌه فيالجملة؛ إم
اّلافويضوء أالوخفُيسْل'".
وعندالشافعي".ضه الخارج من غير السبلَيْنل ي
انقض الوضوء.
وقول :ه إنكان نجسا 'ء متعلق بقولِه :أ م
ون غيره؛ والرواية النّجَسء بفتح
وأمّابكسر الجيم ٠ :فمالا يكونٌ طاهراء 02 اجيماسه
الفقهاء
()1قولنهمسا احترارٌ عن اللعاب ونحوها فإنه لا ينقضبخروجها .ي«نظحرو:اشي ملتقطة على النقاية»(.)4
(؟) وتفصيله أن الأعضاء على ثلاثة أقسام :قسم لا يحب تطهيره في الفسل والوضوء :وهي الأعضاء
الباطنة من كل وجه كالقلب وتجاويف العروق ونحوهاء وسيلان الدم ونحوه إليها لا ينفض الوضوء ؛
وقسم :يجب تطهيره في ءفي
؛ يلك
شح ذ
فإن الدم يحريمنموضع إلى موضع داخل البدنولايقد
الرضوء والغسلكليهما كاليدوالوجه؛ واهليظاهرة منكلوجهء وقسميجبتطهيره فيالغسللافي
هن؛ وسيلان النجى إلى هذين القسمين جة م
واهر
الوضوء كالفم والأنف؛ ,وهي الياطنةمنوجه الظ
بنقض الوضوء ؛ ولذا قالوا :إن خرج الدم إلىقصبة الأنف انتفض الوضوءء وإن خرج البولأو الدم
وضع إلىقصبة الذكر لاينفض الوضوء .ينظر« :عمدة الرعاية» (١7). :1
منم
و«المتهاج السالك)اص .)0 و«عمدة (؟) ينظر« :سلم الماجاة) وشرحه تيد نووي(ص:)١١
() أي لا ينقض الوضوء بناء على اشتراط السيلان إذا عض أى أخذ شيئابأسنانه ,أو خلل :أي أدخل
الخلال في أسنانه؛ فرأى أثر الدم في الخلال أو الشيء المعضوض .بنظر« :السعاية)»اص.)2١١ ونانفع
المفتي)ص '.)78
()4العَلَىّ :الدم الغليظ.ينظر« :مختارالصحاح»اص ١ .)51
(ز6ي)ادة منب و م.
( )1زيادة منم.
( )1مرة؛ .أي صفراءء وهى :أحد الأخلاط الأربعة .وهي :الدم؛ والمرة السوداءء والمرة الصفراء؛
وفي «الثسان»( :)79014 :7هإيحدى الطبائع الأريع؛ قال
والبلغم .ينظر« :رد المحتار»(١ :)1* :
ار مزاجمن أمزجة البدن.
ابنسيده:
ارتضاغه : ا : وهو نجس مغفلظ :وو
)أي الطعام أو الماء إذا وصل إلىمعدته ولم يستمر ٠
(7
).رقي وي المريءفلناقض اتفاقً كمفا«الدرالمختار»(!
وهوالصحيح لمخالطته النجاسة .ولوه ف
طاهرحبث
انتقض؛ لأنه
قال الحسن ::إذاتناول طعاماأو ماء» م قامءن ساعتهل ب :؟):
«البحر)( ١ 5
ء؛ فلياكونحدثاً»فلياكوننجسا وءكذا الصبيإذا ارتضعوقاء
ليسمتحل؛ وإنما اتصل ببهقهلي اللقي
١معدته 2ولميستقر .اما
وصل إلى وغيرة»0 اا ا
٠ وليس يدم حقيقة ٠ ولبد لطر و اج مال 9؛) الغلق
المختار .ينظر :انراد
ناقض بلاتفصيل بين كليله وكثي .ره على
اعتبرفيهملء الغم ,وإلافخروج الدم
000
كناب الطهارة 7
كانملاالفم.لابَلْعْمَاًأصلاً .وينقض صاعدملاالفمعندأبييوسف * .وهو
ماقاءً قليلاًقليلاً *د :في السب يجمع د
مند
ح وع
ملسء.
يعتبرٌالانْحاد فىالمج
كان ملأالفم"' .بَلْعاْماً أصلا)سواءً كان نازلا من الرّأس .أو صاعداً من الجوف,
وسواء غانقدلاأو كيرا لأنّه"'"للز جويه لا كداخله التجاسة:
نلَأسل
(وينقض صاعد” ' ملأالفمعندأبييوسف )2#لكنٌالنّازلَم ا
20
بنْقَضّ عند هه أيضا
وهو يعبر الانْحادف ا
يمجلس ,وعندمحمد" وه:ف ايلسنّببِجبمعم قااء
قليلاً قليلاً)؛ فقوله : :وهو يعتبزالضّميرٌيرجم إلى أبي يوسفت ذه وهذا ابتداءًمسأل
10 صوْرَتهها ::إذقااءقًليلاقليلباحيثُ ل ج
ومِمَبلعملاالف؛م
الس +أيإذاكانق علس واحليجيم«اشكوة نافقا.
فإنكان بغثيان واحد يِجَمَُم” بعخبراتجاد السب وهو التكيانا و
()01زيادةمنأوأبو س.
5 يتاب الطهارة
والثاني :أنه إنتعمد النوم في الصلاة؛ قهوحدثء وإلا فلاء وهو المروى عن أبي يوسف.
ينظر «« :فتح القدير)(ص”.)1
والثالث :أنه حدث خارج الصلاة غيرحدث فيهاء وهو المروي عن شمس الأثمة الحلواتي
واختاره صاحب «المنية)(ص .)8
والرابع :أنه لبس بحدث إذا كان على البيئة المسنونة فى الصلاة كان فيها أو خارجها؛ واخناره
حلمنية الصفير)( ص.)54
صاحب ««الفتح )ص ,)71و«البدائم»( ,)13951 : 1والحلبي في شر ا
ا م ويسيجيدي وا
بالغع يركم والهماء» والجنلون» وقهقهة
»لجنو) على أيهيثةكاناءوايلدخإلغفمياء اللذكر .وحآ:
(والإغماء'' وا
0 و اديدغل قي 4به تحرّكهوالصّحيح'اوكا ا م
ل
لزبرحرمحن حلاكور الوصو فهقهه الع
م ع وود ل
:أنيكونف ص
يلاةٍذار
تكوعوسجود؛ حد ل
ىو قهفهفيصلاز 5
بازة؛ أوسجدةالتّلاولةا نتقضالوضوء؛ب ي
لبطل م ق
اهقهفيه و.إلما :تاظم
فك ؛ لأنّ اانتلقاوضضوء بهاثبت بالحديث''' علىخلاف القياس”*' ,فيقتصرٌ على
موردة.
يلصّلواةعلى أي
فانام ثم القهقهة إِنّماتنقض الوضوءإذك
اا ي
نقظانا حتىلو
م لوقه .
وعندالششّافعي”" 5#ه :لاينقض الوضوء بالقهقهة.
س :أنه ليس بحدث في الصلاة مطلقاً وخارج الصلاة إن كان على الميئة المنونة.
والخام
بيين»(١٠2). : 1
تفوصححه ا«لزايللعي
( )١الاغماء :ضَرْبٍمن المرضبُضعيف القوى» ولايزيلالعقل» بليسترهيخلاف الجنونفإنهيزيله .وهو
ت الاختيار ؛ وفوت استعمال القدرةحتىبطلت عباراته ي.نظر« :البحر)»(١4). :1 وفيفنوم
كال
؟ )4وهو :أنلايعرف الرجلمن المرأة. ( )1احترازعمًاحدّهقاضي 0
ي(ن7ظ)ر« :جامع أحكام الصغار»(١ .)8- 7 :
الَبيهء فضحك بلأص9يحُصَ(:إرنأُدعمّىى في بثر وا()1وهوعن أبيالعاليةرحمهالله؛وغيرهت
ان ضحك منهم أن يعيدالوضوء والصّلاة)في «سئنالدارقطني): 01
من كانيصلي معهء فأمرمن ك
و(اتاريخجرجان»(5٠ : 1 ٠وا«سئنالبيهقيالكبير»( :1؟ك)
.)7073ودالكامل)(/17١2)/ :
أبن أبي شببة»)(1١ 1476و(امراسيل أبيداود لاص
وامصنف عابلدرزاق)( :)7/97 : 7و«مصلف
ي بعد أن أورد طرق الأحاديث الواردة فياللقيهقهة في «البسهسة بنقض الوضوء
0قال اللكنو
المسندة؛ والأخبارٌ المسر,لهٌ دل صريحاً على انتقاض الوضوء بالقهقهة.
بالقهقهة» :فهذه الأحاديثُ
ض الوضوءمن الخارجالنجس أومنالخارجمن السبيلين.
()0المرادبالقياس هناالقاعدة :وهيتق
)41- ة المصلي»(ص )١ 6 وشرحها «الغنية))اص١71
()71ينظر(( :مني
:ولا )41 وررحوائي الشرواتني») 35
48١): و«الوسيط»))(١ ««:؟),
ينظر« :احلية العلماء»(؟ ,
كما ل وأحمد
()
500 : وربالكاق11 5242 ض أيضاًعند مالك كما في بدالقواتين الفقهية»!: 1
تق
«المبدع)»١ 0 المع
سهاسرة
كناب الط ع
سس ااال لل
والمافرة الفاحشة إلاعند محمّدٍ .#ودودة خرجت من دُبْرٍلاالتيخرجتا من
وزامصنف أبن أبيشية)( .)85135 : 7و((امسلد أحمد))(/ : 0إ .)9وزامسلد وفي«المستدرك)(5 :1
.
)اص
6سة) ا.لمعجم الكبير)ا؟ 414١). :ينظر « :ال
4بسه «) أبييعلى)( : 71و
16
امرأته إذا أفضى إليها .ينظر« :عمدة الرعاية»(١ / :ال.)9 رنبا
جشرل (4
ا)وه
ليم
( )0المراد ب
الفحش :الظهور لاالذي نهى عنه الشارع لأنها تكون بين الرجل وامرأته؛ أو المعنى فاحشة
باعتبار أغلب صورها؛ لأنها نكون بين المرأتين والرجلين والرجل والغلام .ثم هي من الناقض
الحكمي .ينظر :ا«لرمدجتار»(؟ ,)494 :
() والقول في كونها ناقضة على قولبما أن مثل هذه سبب غالب لخروج المذي؛ فيقام السبب مقام
السبب» أمتاحمدوهفإنهاليستمنالنواقضعندهمالميخرجشيء من المذيونحوه؛وعامةالكتب
وأبو المكارم في «شرح على الأخذ بقولبما :وصحح القاري في «فتس باب العناية(8 1
8/:إ),
النقاية»(ق/ 2ب)؛ وغيرهما قوله.
()١ادة من ع.
زي
(.)15-:1 ا)سلبقاذكخرتلاف
(؟
( )5ف في وم :ولالحم.
جمانسة قلبل.
نها
للي
ااع
؛ لأنالدودة واللحم طاهران؛ وم نلقاض
يجرح
()4يعنيلوسقط منرأس ال
وهر معفو؛ لكونها في غيرالسبيلين .ينظر« :شرح ابن ملك( ق/8أ).
() ف مي :ولا مس.
( )1ويؤيده ما روي عن عائشة ف قالت« :كنت أنامبينيدي رسول الله في ورجلاي في قبلته .فإذا
سجد غمرني فقبضت رجلي وإذا قام بسطتهما» في «صحيح البخاري)(١8١4). :١ و(اصحيح
مسلم)(:١ ,)901755واللفظ له.
( )1ويؤيده ما روى قيس بن طلقء قال حدثني أبيء قال :كنا عند النبي #ظفأتاه أعرابي .فقال :يا
لهاو .سول الله 8إنأحدنايكونفيالصلاةفيحتكفيصيبيده ذكره؛ فقال رسول الله « :8و
إهل
بضعة منك أو مضغة منك)) في «صحيح ابن حبان»(.)3 80 :7ء واللفظ لهء ودالمتقى)()81 : 1؛
) .و(«امصنف عبد الرزاق8١١1), :21<: و«انجتبى»١ )١ :ءو«مصنف ابن أبيشيبة)(١ :
أساتراليدن
ازا“ ٠ وهي' اقول خارجا ف فسن ال نآالوارة فيهطيقة 0
تعالى"' :لأفَاطْهّرُوا :'””4وف الوضوءٍغُسلُالوجه؛ وكذلك الأنف''' .ت ومإضذامط”
وقدبقي فقيأسنانه طعام فلا بأس به.
(وغسل سائر”" البدن9؟): :أيجميمٌظاهرالبدن؛ حتىلوبقي العجينٌفي
الظفرفاغتسل لايحزئ :وفيالدّرن”'يحزئ ؛ إذهومتولْدٌمن هنالك .وكذاالطين١
2 مع
اح
لرج0 وكذا الصبغ وَالينّاء» فالحاصل أن المعتبر فيهذا لذن الماءينفذ فيه
( )١إذ بسبب ورود صيغة المبالغة ف الغسل دون الوضوء يكون افتراض غسل ما كان داخلاً من وجه
وتخاريجاة وق الوصو ماكان خارجا منكل:ونه كظاهر الوضه:
( )5زيادة منأو با واس.
(؟) منسورةالمائدة» ( ,)5وتمامها( :فإوََإِانْكطُتَُهمُْجربُوا).
()4أي الأنفينطبقعليهما انطبقعلىالغمفيحالةالصوم؛ فيأخذحكمهفيالمبالغةف ا
يلفسل.
( )0زيادة من أ.
( )١لما روي عن رسول 4#من الأحاديث؛ ,كحديث أبي هريرة؛ وابن عباس» وأبي أيوب الأنصاري,
وعائشة؛ وغيرهم د بألفاظمتقاربةأن النبي##؛ قال« :تحتكلشعرة جنابةفاغسلوا الشعروأنقوا
ال
«بشر
ج»افمع الترمذي))( 2 : 1واللفظ له؛و«ستن أبيداود»()21 : 1؛ و«جمع الزوائد»<: 1
*/ا؟»),.
قال البيثمي :رجاله رجال الصحيح ,و«مصباح الزجاجة)(١) : 1 و««مسئد الربيع»(:1
,)11ر«مسند اربانهويه) :.)574 :07ورزمستد الشاميين) :)714 : 71:و<امسلد ابن الجعد)(.)35 :1
وححديث علي فه .قال :سمعتالنبي .#يقول( :من ترك موضع شعرة من جسده من جابة
١٠ : و««مصنف اين أبي شية)(: 1 (ند
١ د)في
»«مس حنال
منار لميصبهاالماءفعلبهكذاوك
أذام
1و«سئن ال
بيهقي الكبير»( ,)775 : 1و«سئن ابن ماجه( ,)341 :1و«المعجم الصغير)»(؟:
) ,ودالأحاديث المختارة»(؟ 490 :
( )9الدرن :الوسخ .ينظر« :اللسان)(؟.)4581 :
()4قالالشيخعبدالفتاحأبوغ
دةرحمه اللتهعالى :وعلى هذاماتبقىعلى أيدي عمال الدهان ونحوهم
منأثارالذهان ونحوه ,ولايمكنهمحلهب
سهولة أو استمرار ::لايبمنعطهارتهم للوضوء أو الفسل ل
؛أنه
لايمكنهمالاحتراز عله مع التذكير لهمبالاحتراز منه ما أمكن .ينظر ::هامش(افتحم ياب العناية١(: :
4خ ).
وإذا اده" فأمر الماء عليه''' فلم يصل'" يجرئ.
قرطفيها ف,إن غلب على ظلّه أن الماء لا يصل 3قبالقرط"ا0:
اباي ل و كات ا
هلوق
ات
رنغيرتكلفولايتكلف؛ وإنغلبعلىظئهأنهُل ي
اصلُإلباتكلفيتكلف .وإن
انضمَالب بعدنزع ؛ه وصاربحالإن أم ارلماءًعليهايدخلهاء ويإن
دفخلللا
ها أم*
لوه وإلامتكلتفغفاقل شير سوى المعاذمدني ريض رده
وإنكانف أيَصْبَعِهِخاتمضيقيجبتحريكه؛ ليصل الماتحنّه.
ويب على الأقلفب!" إدخالٌ الما داخل القَلمَّة”' ,وإن نزلَ البولٌ إليهاء ولم
بخرحعنهانقض الوضوءء هذا عندبعض المشايخ”” ذ :فلهاحكمٌالظاهرمنكل
( )1اذهن أي استعمل الدهن كزيت وشيرج ونحوه بخلاف شحم وسمن جامد في عضو من أعضاءه؛ فإذا
أسالالماءإلبهلميصل إلىالعضوء فإنهيكفيدون ضرورة إزالة الدهن ؛ لوجود غسل العضوء كذا في
«رد المحتار»(١ )٠١ 4 :؛ ول«عمدة الرعاية»ا١ .)8/9 :
(ز1ي)ادة منب و م.
:يقبل. صوس
وي ب ()ف
ا(ل!ق)ْط :هوم ياعلقفيشحمةالأذن.بنظر«:تاجالعروس»(١١). :07
()0لأنالمعتبرغلبةظنهبوصول الماء .ينظر« :الدر المختار»»(١ ١1)4. :
ا)ل١أ(قلف :من ل يمُخْتن.ينظر« :تاج العروس)(4؟.)187 :
ا(ل1ق)لقة :جلدة الذكرٍالتي ألبستها الحشفة » وهي التينقطعمنذكرالصبي ب.نظر :اتاج العروس»(
45م ).
«غرر الأحكام)<١ ,١) : والعيني في «رمر
ني)»!4١)2 : 1 وملا خسرو في («1ا)صلححتالبزييل يمايى تيف
واختاره صاحب (اتجمع الأننههرر»»(:١ 1
الحفائق)(١ ١٠) : وجوب إيصال الماء داخل القلفة.
أن يغسل يديه ''إلى رسغيه"» وفرججه ويزيل نمسا إن كان) :أي إن كانت
النّجاسة (على بدنْه””"» ثم يتوضأ إلا رجليه)؛ استنناءً منّصلء أي يغسل أعضاء
الوضوء إلا رجليه؛ (ثُمٌيفيض”" الماء على كل بدنِه ثلاثأء ثميغسلُ رجليه لا
في مكانه) :أي إذا كانمكان المُسْلٍمجتمع الماء المستعمل » حتى إذا اغتسل على
( )7وإزالة النجاسة سنة على حدة غيرغسل الفرج» فإنه غير مختص بوجود النجاسة عليهء ينظر:
«البحر))(١ /)758 :و«الدر المختار»(.)1١1:5
( )5والأولى أن يمسح رأسهفيهذاالوضوء ,وهو الصحيح .ينظر« :البحر)(١ .)718 :
( )9اختلفوا ك
فيفية الإفاضة :فقيل :يبدأ برأسه؛ ثممنكبه الأيمن؛ ثم الأيسرء وهذا اخئيار صاحب
«المرافي»(ص 14١), و<افتح باب العناية()718 : 1ءوارتحفةالفقهاء)( .)55 : 1و«البدائع(.)417 :1
و«البداية(١١2): : 1 و«فتح القدير»(! 1000 :والقدوري في «مختصرهاص .)5و«التبيين»: 71/
.)١1و«البحر»(١ .)10 :وصححه الحصكفي في«الدرالمختار»(/1١٠)., : 1 وقال :هوظاهرالرواية:
ومن الأحاديث فيهحديث عائشة ظلله :ركان النبي ف إذااغتسل مالنجتابة بدأففسليديه ل ب
منوطاً
كمابتوضأللصلاة؛ ثأمصيداخبلعه ف ايلماء؛فيخلل بهاأصولشعره؛ ثميصب علىرأسهثلاث
وغيره. غرف بيده ,ثميفيضالماءعلىجلده كله»في «صحيح البخاري)( 4 :
رفس ا
للْجلين
هنلا" أح
وج ي وح
تمر
هأانق
'ض"”. (ضولفيسع
يلرىال
ولابلّهإاذا ابتل أصلها):خص' المراة
الذكروليقحوبله8عللىمالسرلجملرةنضقيضهاال'لأعهنوهقيال::«:يكإفذيكاكاإنذا ابلالرلجمغالء أصولشعرك."',
مضفْرٌالشّعركالعلوئة"
و
الأتراك لا يجب »؛والأحوط أن ح:
وقال
الخلواني :يفيضالماءعلى منكبه الايمن ثلاث ثم الأيسر ثلاث ثم على رأسه.وعلى سائر
1
)8: )ي(١ لم
غلا
رخرسر»وف و
«صح
احه ا«التزين»)١ 01لال جبده ثلاث .واختاره ا
وقيل :يبدأبال
ايمن ثلاثاً.لمبالرأس »ب٠اثلمأيسر .بنظر« :التاتارخانية»(ق١؟/ب)؛ ودادحاشية
للتبيبعيليىن»(١ .
4١): االش
يسل
ن: رف
جتأخ
ليرغ للفوا ()١اعلم أنه
اماخت
وظاهر كلامالنسمي فمنهممنذهب إلىالتقديممطلقاًكصاحب «الدرالمختار)»(7 : 1؛ .١
في«الكتز»»اص .)1
من ذهب إل اىلتأخبرمطلقاًوهوومنه م 3
ظاهركلامالقدوريفي«مختصرهاص)7؛ والحلبي
«فايلملتقى)( ص.) 4
«التبيين»اص,)١4 كما قال الشارح» كصاحب ومنهم من ذهب إلى التفصيل: 3
(وموجبة:
إنزالُ مني'" ذي دفق'" وشهو'”' عند الانفصال”؟ ) حتى لو أنزل بلا شهوة
لايبُالغسلعندناء خلااً شافع وفد"".
( )1قالبهذا الرأي الفقيه أإحبمدربانهيم؛ وقال :فائدة اشتراط العصر أن يبلغالماءشعب قرونها .ينظر:
«المحيط)»اص.)١871
( )5المي :وهوعاميشملماءالرجلوالمرأة»ولهخواص يعرف بهاأ::حدها :الخروج بشهوة املعفتور
اه ورائحة البيض انا الثالثة :الخروج بدفق ودفعات» عقبه ,الثانية :الرائحة كرائحة الطلع
والرابع :أنه أبيض خائرينكسر منهالذكر؛ هذا فيمَنِىْالرجل؛ وأمامني المرأةفهوأصفر رقيق .وأما
المذي :وهو الماء الرقيق الذي يخرج عند الشهوة الضعيفة بالملاعبة ونحوها من غيردفق؛ والودي :وهو
ماءأبيضكدرلارالحة لهيخرجبعدالبول؛ وهماموجبان للوضوء لاللغسل .ينظر« :ارد المحتار»(:1
« .)) ٠١17اعمدة الرعاية»( ١ « ١8), :اللباب)(.)11-:73
( )5الدفق :هوسرعة الصب من رأس الذكر لامنمقرَّه .بنظر« :ا«لرمدحثان)(8١١). : 1
(4؛) صورة إنزال المني على دفق وشهوة عند الانفصال موجب للغسل عند الإمام وصاحيبه #دء وشرط
الدفق إنما هرعند أبي يوسف لا عندهما؛ فلميشترطا إلا الاتفصال عنشهوة ؛ لذا لميقيدالإنزال
رر»( )8 : 1وصاحب (التنوير»(:1
غيلف
«سارو
وملا خ ريافقيي)(ص:)١71١
مال
بالدفق ا«لشارنلبل
وقد ةه.
رفر
هنم
شع ارر»(5١1): : 1 فقال الشرنبلالي :إذا ان
بفصل 52؛ وتبعه صاالحبمخ«اتلد
نبه على ذلك البابرتي في «العناية على البداية»( , )76 :1وصاحب «مجمع الأنهر» ()95 :1؛
والخصكفي في «الدر المنتقفى)()5*5 : 1ء ودرد المحتار»(١ 9١1): : وغيرهم .وإن كان قيّده بقمياد به
المائن صاحب «البداية)(1١), : 1 »(١رايتخالا«و ١5), :و«الكثز» (ص ,)4ودالملتقى)»اص»)1
والقدوري في «مختصره))(ص ؟.)7
والترائب :أي عظام الصدرفي المرأف» ل؛
فيربج
للصل
اوا
) 2أيالفصاله عن موضعه ومستقره؛ وه
()١ادة منم.
زي
()1فإنها إذا رأتبللاوجبعليهاالفسل .تذكرتامتاتمذأكورل.مينظر« :عمدة الرعاية»»(.)18 : 1
بها. خىذ
أعل
لدل
اي
(؟) ينظر« :النحيط)»ا ص ١8١). وظاهر كلامصاحب «الفتاوى البزازية)(١١) : 1
())الحشفة :مافوق الختان؛ وه راس الذك ينظر :زراللان)<؟ / :أخلق).
( )5المذي :بتسكين الذال :ماءرفيقأبيضيخرجعندملاعبةالأهل .ينظر« :دطلبة الطلبة)»ا(ص.)١81
()1زيادةمنص و م.
ن .وهو
يلا
قجبإ
يا ي
؛ لأن الأصل براءة الذمة» قل لام
تكر
حتذ
اىي
لحت
ايه
()0قالأبويوسف ::لايجبعل
؛ان النائم غافل :والمني قديرق بالبواء؛ فيصيرمثل المذي .فيجب
القياس » وهما أخذا بالاحتياط ل
اعحلتيبهاطاً .ينظر« :التبيين»(.)71 :1
البقرة ,الآية(77؟).
رنلفةواف تيخفيفالطاءوضمالباءوتشديدالطاءوفتحالجامنقوله:الاحتىيطهرن) :(س)4وم
؟) اخت
0
6متدنة 0وأبوعمروه وابن عامر1 : فقرأابكنثيره
.)١187وبدحجة
وقرأ حفص عن عاصم(:يَطْهرن
القراءات))(١ :م.) 1
لا وطئٌ بهيمة بلا إنزال .وسْنْ للجمعة والعيدين والإحرام وعرفة .ريجر؛
الوَقوة :بماءِ النّماءٍ والأرض كالمطر والعينوإن تغيّرٌ بطول المككث؛ أو غَيرَاح
أوصافه
يلزمها الاغتسال ؛ إذ وقت الانقطاع كانت كافرة» وهي غيرمأمورةٍبالشرائععد
السسّبِ» اولهاونقطاع؛ مخلافم م إاذا أجدبت الكافرة0 . ج
ولم
يمت
ومتى أسل
أسلمت؛ حيث يحب عليهاغسْل الجنابة؛ لأنَْالجنابةأمرمستمر؛ فتكون جَنبا بعد
الإسلام» والانقطاغٌ مغيسرتمر فافترقا.
نا رك بوينة يله إنزال,"72
(؟) صحح الحلبي في «غنية المستملي)»(ص )002- 56أن هذه الأغسال الأريعة مستحبة؛ وليستمنة.
ومال إليه ابن البمام في «فتح القدير»(١ / :ا.)6
.)5481-قال :إنهم صرّحوا بأن هذه لكن عبد الغني النابلسي في «تهاية العماد“اص 881
ا
لأغسال الأريعةللنظافة لا للطهارة مع أنهلوتخلل الحدث تزداد النظافة بالوضوء ا ولثن كانت
للطهارة أيضافهيحاصلة بالوضوء ثانيامعبقاءالنظافة :فالأولىعندي الإجزاء وإن تخلل اث
لأن مقتضى الأحاديث الواردة في ذلك طلبحصول النظافة فقط .ا.ه .وأيدء على كلامه ابن عابدين في
«رد انحتار»١7 51١). :
وإنكانشيكالايقصدبه التُهِيرٌ:
()١أشتان :يضم الممزوةكسرها :نبات تغسل به الثيابوالأيدي وبدن الإنسانء يعملعمل الصابون
ال
أبضا.ينظر :طحي اركحباكالكاك 71قم.)4
ا(لر)ُعْقران:اهلذصابغ »٠مأعريوف» وهومنالطيب.ينظر«:اتاجالعروس))(.)854:17
( )7زيادة من ص و ف.
(؟)زيادةمنأو ب وس.
() ساقطةمنص و م.
( )1ينظر« :المنهاج))(١ :لثما ).
اد بالرؤية الملم .ينظر :الغمدة
زلك النجاسة » قالمر
() أي لم يرأثرهأيلميعلمفيذلك الماءأثر
الرعاية)»(١ ؛4:ق.)8
يانبوغديرل ياحركهبُتحريائوجانيهالآخخررّالذينجسماؤه.
()4في م زياد:ة وبماءف ج
( )1فقيل :مالا تكرر استعماله :وقيل ::إن وضعالإنسانبدفهي الماعءرضاليانقط ٠ع وعن أييوسف
إذا كان لا ينحسر وجه الارض بالاغتراف بكفبه.؛ فهوجار» وفيل:يمعذاه الناس جارياء وهو
.)4:
« ,)77رالعتاية»(!١ 1 الاصح .ينظر« :التبيين)(١
كناب اللهار 4
ورقء فإ
اذا
لسندهر منفوق؛ وبقيام تجريمعضعفويودباولوضوء:إ هذوماء
وكلماءضعيف الجريانإ ت 85
ذوص بهيحبأن يجلسبحيث ل ياستعملغُسالله,أ,
بن لمر اللا وعد غسالته.
وإذا كان الحوض صغيراً يدخلٌ فيه الماء من جانب» ويخرج من جانب يجوز
ووءافيج
نمي
بعه؛ ال
جوض
وعليه الفتوى ,منغيرٍتفصيلبي أنن يكونأربعافيأربأعو
0 أله وفايعجلمو'ز''؛أوأنأهإكذاثأفرننل”ي"اجوز"
الماء فإن عللمل”"نأّنن
جناهسةٍ ي
لجاوزء وإلأ يحورحملاً
على أنننه لطول المك”.
ويحري الماءفوقهإنكانمايلاقيالكلبأقا الل واناممد ل ل
ف ن و ل ل ا و أ م ع ط ل ر
ا ي غ ا
ت ذ إ ه ن إ ف ؛ ه ن و ل و أه م ع ر
ط ي غ ا
ت ذ إ ا ذ ك و , د ( )7إذا أتتن الماء سواء كان جارياً أو راك
إن
لةول يا
ضجو
وزء به.وإلياجوزء فتخصيص النتنبالذكرعلىسبيلالتمثيل. علمأن تغيرهللن
اجاس
ينظر : «السعاية))( ص .)7 71
()4فإنعل
مبإخباررجلمسلمعدل ,أوبعلامات دالةعليهتورث اليقينأو الظن ,فإنهفيحكماليفين
بكونه نجاسة .ينظر« :عمدة الرعاية»(١ ,)44 :
( )0لأنالماءق يدتغيريطولالزمان»
وقديتغيربوقوعالأوراقفيه؛فالتغيرلايدلعلىوقوعالنجاسةفيهلا
جمالة فبجوز التوضؤ به.ينظ :ر «امحيط)اص.)5١١
( )1يشير إلىأن قوله
«السعاية))(ص 41لم بر أثره إنما هوف غيرالجيفةونحوهاء وأما فيها فالمعتبررؤيةالنجاسة .بنظر:
.)78
ة ب ق ا س : ظ ف ل ب ) 8 : 0 1 ن ا خ ي ض ا ق ( 0المسألة مذكورة في «فتاوى
صغيرة.
كتاب ا لطهارة
كوااللبذباب
لفقه أبو جعمر : # 0على
. 7
هاليالاقيهيحورالوضوءف ايلأسف »ل وإلا لا.قااللفتية
/ - تفن .
6 َ
١1 ن عا
001
١أدركت مشاء
1
وعن أب
ييوسف ه :ه لاباسبالوضوء به" إذالميتغير أحد يي 02 هد
0
|
(وبماء ا فيه حيوانٌ مائي المولد؛ كالسمك ,والضفلوع) :بكسر الرّال!“",
وإنّماقال :مائي المولد حتىلوكانمولده ف غ
ييرٍاماء,وهويعيش فيالماء.يفسد الما
بوبه فيه.
(أ 7ليس له دم سائلكالبق والذباب) :لان النْجَنَ هو الدُمٌ المفوح
كما ذكرنا” » وبحديش وقوع الذبابه فيالطعام”' وفيه خلاف الشّافعي و#دا".
)(١وهومحمدبنعبداللهمبحنمد بناعلمبرَلْخي المنْدُوَانىَ؛ أجبعوفر نمسِنبْإدلُىوَان ,محلةٌببلخ.
فال الكفوي :شيخ كبيره وإمام جليل القدر؛ كان على جاتب عظيم من الفقه والذكاء والزهد
والورع؛ ويفال له :أبا حنيغة الصغير لفقهه؛ حدثببلخوأفتىبالشكلات وأوضح المعضلات( .ت
785؟ه) .ينظر« :العبر)(؟ 84735 :؟)) «الجواهر»ا : ١؟« :)751الفوائد»(ص.)655
(؟) ساقطة منص و ف وم.
( )7وقد صحح قول أبي يوسف فده اللكنوي في «السعاية»اص)817؛ وابن البمام في «فتح القدير»(! :
))1واختاره تلميذه قاسم ,وقواه في «التهر»» وأفرَه صاحب «التنوير))(7١1). : 1 وصحح الخلبي
«فغينية المستملي))( 8 : 1الاأول؛ وهوماإختارهصاحب «البدائع»(١ ١704 : وأقرًه قاضي خان
«ففلتياواه»(1١ :)4 :وقال أبن عابدين في«رد الحتار»(1١1): : 1 والحاصل أنهما قولان مصححان.
وأولبما أحوط.
()1الضفلوع :قال الدميري :ناس يقولونبفتح الدال» قال الخليل ؛ ليس في الكلام فعلل إلاأربعة أحرف
درهم ,وهجرع ,وهو الطويل؛ وهبلع؛ وهو الأكول؛ ويلعمء وهو أسمء وقالرابنالصلاح :الأشهر
.وقد أنكره بعض أئمة اةمصنة
خعام
لءال
اشبا
فيهمنحيث اللغةكسر الدال؛ وفتحفيألسنةالعامة؛ وأ
اللغة.بنظر :د«حياة الخيوان»(؟ .)04- 48 :
() 0امم
رية #د,قالالنبيللل« :إذاوقعابابفيشرابأحدكمفلبغسه للبمْزعه .فإن
ينأب
روع
()١وه
ه
البخاري)(*73١51). : واللقظ لهء و«صحيح حييح
ص» ف لحدى جناحيه داءً والأخرى شف
#اء إ
ورداصحيح ابن حبان) ,)0+ : 1 0و«المنتقى)»( /)11 :1وغيرها. ابنخزيمة»(: 1
0002
في «التنبيه»)اص )١١ عدمالنجاسة :وفال :عو الأصلح
( )0فيه قولان عند الشافعي 5ده؛ واختار الشيرازي
للناس .وابن رسلان في «الزيد)»اص.)71
لابمامِْصّمرن شجر أو ثمرءولماامزاكطبعبةغلبةخهر أهجزاة»اوبالطبع,
كالأشربةء والخلءوماء البَاقْلام والمرق» ولا اءٍ راكد وقع فيه نجس إل إذا كان
ا اذرع
ول تتحسرٌ الأرض الغررف''' )» فحكمة حكملمال
مجاري
فانكانت النْجاسة مريّة لياتوص 0
0606000 ااا
»)08- 4وتبعه صاحب «التنوير»(١ 2١871 :؛: ود«الدر المختار»( :)451 : 1ووئق ابن عابدين ف
ا«مرحتدار)»(١ 411١) :بينهوبينرأي التحريك؛ فقال :المرادبغلبةالظنبأنهلوحرك لوصل إلىالجانب
الآخر إذا ليموجد التحريك بالفعل.
د .ومنهم :منحذه بقدرثمانفيثمانء وبهأخلمحمدبنسلمة.
.1ومئهم :منحده بخمسةعشر فيخمسةعشرء وهوقول أبيمطيع البلخي.
ومنهم :من حذه بعشر فيعشرهء وهو قول أبو سليمان الجوزجاني» وعليه عامة المشايخ .واختاره
فاضي خان ف«فيتاواه)(١ :)6 :وصاحب «المراقياص)91؛ و«الملتقىاص :) 5و«الكثر)لاص ,)4
«مذااهلبتفعيليق الممجد و«التبيين»(١ ١5): : والقدورى ف «مختصره)لاص .)4ينظر :تفصيل هذه ال
الى و«السعاية)( ص ١١151 سمخ )ا و«البدائع»: 71 ل على مرطأ محمد( :
()1وهوحسين بن مسعود الغراءالبَمْوِيّالشّانِمي؛ أبونخمدء تحبيالسّ ٠ة قالالأسنوي :وكان دينا ورعا
قائعاًباليسير»
يأكل الخبزوحدف .فَمُِّلفيذلك» وصار يأكله بالزيت ٠ وكان لايلقي درسه إلاعلى
طهارةء ممؤنلفاته« :معالم التتزيل في علم التفسير)»؛ و«مشكاةالمصابيح»»؛ و(اشرح المينة؛( :ت
ه)ينظر«« :وفيات(؟ ( .)3571 :رطيقات الأسنوي»(:١ (.)٠٠الكشف)»(؟:1 )735011
«يسئن ابن ماجه)(؟ .3784)4 :و(اصلد أحمد(:؟:
(؟) من حديث أبيهريرة وعبد الله ين مغفل ضف ف
وقد امترفق و«التصقيق قِ أحاديث الخللاف)(؟8 :؟,.)5 و(اسشن الدارقطني))(5 : + 4540
ورد كلام الدذارقطني بأن الممحبح أنهمرسل «كوكى طرقهالزيلعي في «نتصب الراية)) 4لؤ؟
646 ( )5البالوعة ::بثرتحفرويضيق رأسها يجري فيهاالطر ٠ه وهيلمْة أهل البصرةة .ينظر«-::اللسأان؛١2
دة الرعاية :)4:8 1(:يعني إذا أرادآخر أن يحفرحفرة لإلقاء النجاسات وتحوها
عويمفي
«لكت
قال ال
وسيلات الميزاب فيحريمالبثر الأولى لايسعهذلك.
( )4زيادة منم.
( )8أي النجاسة غيرالحقيقية؛ وأما المستعمل لإزالة النجاسات الحقيقية كماء الاستنجاء وغسالة الثياب
وبعد ذلك هوطاهروطهور اتقاقا.ينطر: امرة.
طلهحك
لسو
امغ
النجبة :فهرنجس اتفاقامالميعطلل
«عمدة الرعاية))( : 1حرقم).
يعتاب الطهارة
0001012 الممعلر 0050
ب امارد
٠
ولوتوض
ًأغيرالمحدث وضوء منويايصيرمستعملاأيضاً.
2
)9(1١ اعس
ثذاهني فقط . امح
لمد وع
بند
لحدث لكن إزالة الحدث لايتحقق إلبانبّةالقربة
و عند الشافعي ي”د''' 0ذه بإزالة ا
1 تعرلىاط الْانِيلَةٍوفضيوء. شناء عن
ادهُب
والا
0 0ختلاف ال4ثَّانى :ف أنه منىيصيرٌمستعملاً” ,ففي«الهداية» :إِنْهُكمازايلٌ
: العضِوً صار مستعملا
ابككر
زرالراز لأأببو
يي لذلك بمسألة الاجمننبب إذا الغمسفي البثرلطلب الدلو1؛ ققال روب أيبنيةالقربة؛ واس
اتدل
1اياي القرلة»
؛دم .إ2قامةالقربة :لكنقال السرخسيٍ :تعليلمحمديعدم يعدم!إقامة القربة ليس ي 1مد :الماءطاهربوطهور ؛لع
:
5بنظر: ال ”7 2
بقوي ؛ لأنه3غيرمروي ع ١
نه؛ و١الصحيح دنع نأ ة
:4هرد 6لازإ ثدحلا ءاملأب ةدسفمهل الإ دنع
الاستعمال قبل الانفصال للضرورة ولا حكم أن سقوط وقال: ان انتهى من «المداية»(: 1 )0
صرورة بعده.
0 ()5زيادةمنأ.
العر 8-5
اق خلافا بين الأئمة الثلانه ي أن
( )1قال ل
لقاريلقار فييف ««فتح باب العناية)»(! ): :
ي١71
مشايخ ث ل
بمت
الروا ةي:ة :ففععان أ“كبيىهحريَفوةافي
ي ١ة يفتحباب ١ ) قا ا
يط
م
ثا خ ماوراء الهر :واختلاف
سن
0
ير). منزي
دالخ
آلد ا'إللأجور”*
(وكل إهاب دُبِعْفقدطه
لقانت نند
قسلجية
زنةاهلىة راتحة التان:وطاؤلياف الت إدراغ
عد أن ال
لدو #القوط"! وغتووولي الخكذ ولقيرة اسه أبذا إن كات بالثرات أو
بالشّمسيطهر إذا يّبس»ثم إن أصابَه الماءهليعودُنجسا؟
يىفة 5ه :روايتان .
2. 3 ا 2 1 . 7
فحعننأب
تركلميفسدٌكاندباغا.
وعن أبىيوسف”**) ضيه :إنصاربالشّمسبحيثُ لو
ود«المرشد المعين» وشرحه «مختصر الدر الثمين المورد ( )١ينظر« :مرشد اقرب المسالك))(اص"):
المعين»(اص« :)772عختصر خليل) اص )4؛ ولاحاشية الدسوقي))(:١ :/)71و«التاج والإكليل»(: 1
)ع و«الفواكه الدواني»(١ 67١22 : ولكتهم قألوا :كره ماءمستعمل فيحدث.
5١ :؟) أن مذهب الشافعي القديم هوأن الماء طهور. جي(1
امغن
تفي«
حني
مشربي
للال
()١قا
ا
()5زيادة منأوب واس.
( )4زيادةمنم.
( )0لقوله فك« :آيما إهابقد دبغفقد طهر» ف(ياصحيح مسلم))(١ :)735/ :و(اسئن أبيداود)()51 :1
ولاسئن الدارمي)(؟ :)97112/ :وغيرها و««موطأ مالك))(؟ © :
)ال١ف(رظ :ورق السّليمُدْبَْبه و.قيل :قشرالبلوط.ينظر«:مختارالصحاح»(ص.)88٠
( )1وهما :الأولى :بعودنجسا؛ لعود الرطوبة؛ والثائية :لايعودنجساًء وهو الأقيس ؛ لأن هذه الرطوبة
ليستتلك التي كانت بقيةالفضلات النجسة ؛ لأنتلك تلاشت وصارت هواء؛ وذهبث معه؛ بل
رطوبة تجددت من ماء طاهر وسرت في أجزاءه حكم بطهارتها وملاقاة الطاهر الطاهر لا توجب
ننجيسه؛ وهو المختار.ينظر« :اغلنميسةتملي)(اص 0١). 5
ونأب
سيف :#أن الجلدإذاشمّس وصار حبثلوترككان ت(أ8ي)يدا لرواية عدمالعودبأنه رو
ييع
دباغاء فيحكم بطهارته؛ ولم يفصل بين ما إذا أصابه الماء بعد وبين ما إذا لم يصبه .بنظر:
«السعاية))( ص١١ .)4
16
اليوعظمهاء وعْصبهاء
وحافرهاء وقرئهاء وشعرٌ الإنسان .وعظمّةُ طاهر.
فجسصمنغ
لير
. وعن مد" ذك :جل اليتة إيذا
س ووقع في الماء لا ين
والصّحيحٌ فينافجة السك '"' جوارٌ الصّلاةٍ معها من غير فصل
(وما طَهْرٌ جلده بالذبغ طهر بالذكاة' ,وكذا لحمه .وإن ليؤمكل””' .وما لا
ؤلا) :أي م
ا لميطهرجلده بالدباغ لا يطهربالذكاة؛ والمرادُ بالتكاة يأذنبحٌ المسلم أو
لكتاب من غير أن يترك النّسمية عامدأ'".
(وشعرٌ المينةٍ وعظمُهاء وعَصبْها '"'وءحافرهاء وقرئها”” وشعرٌ الإنسان",
وعظمهُ طاهر.
( )١نأبيدثانلروايةعدم العود بأنهروي عنمحمد ذه :أنجلد الميتةإذايبس وأصابه الماءلميتنجس»؛ ولم
يفصل بين ماإذا دبغ بالتتريب والتشميس» وبينماإذا دبغبالقرظ ونحوه .ينظس« :السعاية))(اص؟.)11١7
(؟) ابلك من الطيب؛ فارسي معرب .كما في «اللسان»(77١74): :7 وحقيقته يدجممع فيسرة الظبي
ويقت معلوم من السئة بمنّزلة المواد التيتنصب إلىالأعضاء :وهذه السرة جعلها اللهمعدن
بإذن الله ف
للمسك؛ والنافجة معذنها ومأواها .ينظر« :العمدة»(١ ١9). :
(؟) أي من غيرفرقبين أن يكون نافجة دابة ذكية؛ أو غيرذكيةأصابها الماء أو لم يصب؛ لأن يسها
دباغها .ول تاعود نجاسته بعده.فهوطاهر يجوزالصلاةمعه كل حال.ينظر« :عمدة الرعاية)»(.984 : 1
( )1لأنهاتعملعمل الدباغف إيزالة الرطوبات النجسة .بنظر« :البداية»(,)15 : 1
ا(خ0ت)لفوا في طهارة غيرمأكول اللحم بالذكاة :فصحح صاحب«التحفة»( .)71 : 1و«المداية»١ 01 ؟)١
طهارته :واختاره في «البدائع» .)18 :01واختار صاحب «التتوير»ا؟ ,)711 :عدم طهارته ٠ وثال
70 0 00 صاحب «الدر المختار»(١ /917١): : هذا اومان
1 ()7صحم الزاهديفي «القنية»»ق11١ )1/أيضا :طهارة ذبيحه أخجوسي ٠
فاصللا2ب1ار)
نان وأنتفية”*) 1تفسلخ .اوتمالة )9 )بيه وقعفيهاهس مأاوت)©9
(ووففي نحو حامة أو دجاجةٍ ماتت فيها أربعون إلى سكين" .
ي نحوفأرة أوعصفور عشرون إلىثلاثين.
| 60إنلميكنلهادلوفمايسعصاعاً.
دقيل :مايسعفيهاصاعاء وهومروي عنأبيحنيفةضه اويل ايع بارا ري
»(! 4عئادبلا«و 45 : ةرشع لاطرأ .ليقو :ريغ.كلذ :رظني »(١رحبلا« :
ولحزن بجاولا ولدبريبكىفك :كلذ وهو رهاظ ؛بهذملا لوصحل .دوصقملا:رظني »12ةدمعلا« :
() يأ
؟)4
د :
ا ا عي
(ُ:)2رْؤسلأ ةيقب,ءيشلا هعمجو؛رآسأوهفمساةيقبللدعببارغلا 2
17 0
ار حي سي ا ا
وسباع البهائم نجس»؛؛ والهرَةٌ والدُجِاجِة المخلاة وسباعٌ الطير وسواكن الييوت
( )4أي البغل الذي أمه حمارة ,أما البغل الذي أمه فرس فسؤره طاهر؛ لأن الأصل في الحيوان الإلحاق
-5١). بالام.ينظر« :البدية العلائية(ص 81
لقسيسؤر فماكانسؤرهطاهرافعرقهطاهركالآدميوالفرس.ينظر« :العمدة؛(5 :1؟)
(ب)0اأيم
6 هناب اللهارة
لدب زور0 ارمد ا مي مم كس ل اا ل
انبب الشمرءقالأبوحنيفة<ه:بالوضوء بهفقط .وأبويو 3
إن عدمالماإءل ي
_-
مكن مذكىكان نجساًءسواءكٌان ماكوال اللحهأ
8.
مكن حي فإنل ي
ليلني إذا
لأنْهُصارٌبالموتحراماء فالحرمةموجودةمعاختلاطالم فيكوننساو.إن
قيمأكول اللّحمفلانهُلم توجذالحرمةٌول ؛االلاختلاط
ون يُدْكىكانطاهراء أمّا
بالّم,وأمّف غيير مأكولاللُح؛؛م فلانهُل يموجد الاختلاطبالدّم'“”٠ والحرمة الجردة
ني'كافيةف ايلنّجِاسةٍعلىمامرأنه::تنبتباجتماع الأمرين.
(فإن عدم الماء'" إلا نبيلا" ر قهال أبوحئيفة :5#بالوضوءبه:فقنط»
وابويوسف #ه::بِالنّيكُمفحسب""'؛ ومحمالظل بههما)؛ والخلاففينبيتمر" هو
اتوضأبه إجماعاً.
اشتدٌفصارَمُسْكرال ي
حلررٌقيقيٌسيلٌكالماء»أمّإاذا
5200
أ اررضأ تدرد
با
أد أو د
8-2-5
2
: 4ل 65
و
وما ذا كاقلن
َذَامَهفعشرأن يكون ميلين.
الى
ضرراشتدادٍالمرض فوقضر زيادة
إذ منوطخرفلفحل لي الثُمن؛ وهو يبح| التييمُم.
(أو زد إنامتمل أناء”"بسر
(أرعدوا'' أوعَطّش) :أيإن استعملالماخاف العطش » أو أبيح للشرب
داقر ماء 0 حتى إذا وجد
د لل نوياز” لة لينم إل 0
اند اللي الكوني؛ أبو علىْء صاحب الإمام؛ قال الذهبي :قاضي الكوفة؛ وكات
زحسين ب
( )1١وهوال
رأسا في الفقه .مؤنلفاته « :المقالات» :و«الجرد»( .ت٠١5ه). ينظر« :الجراهر)(؟ - 16 :لام),
.)51- «العير»(! (« :681'72 :طبقات ابن الحنائي)!اص١8
(ي)0كأونن الاء.من الخلقف أو اليمينأو اليسار حص لوذعت إليهالخوضي يضيرميلاذهاباوميلاإياباً.
ينظر « :السعاية»( .)748وفي «البذائع )74: 021قالباالحسن من تلقاء نفسه .وفها :وبعضهم قصل
ابليمنقيم والمنافن» :فغالوا إن كانمقتنايبرقدرعل كيقماكان .وان كعاشنائرا وزكاكعلىعينةأو
يساره فكذلك ؛ وإن كان أمامه يعتبرميلين» وروي عن أبييوسف #ه أنهإن كانبحيثلوذهب إليهلا
تنقطععنهجلبةالعيرويحس أصواتهم أو أصوات الدواب» فهوقريب» وإن كانيغيب عنهذلك؛ فهو
بعيدء وقال بعضهم :إن كانبحيثيسمع أصوات أهل الماء؛ فهوقريب ,وإن كان لا يسمع؛ فهو
علضهم قدر فرسخ ؛ وقالبعضهم :مقدار مالايسمع الأذان» وقالبعضهم :إذا خرج من
بعيدء وبقا
المصرمقدارمالايسمعأو نوديمنأقصى المصرءفهوبعيد» واألقرأبقاويل اعبار الميل؛ لأنالجواز
لدفعالخرج.
ييه؛»(١ 1١): : إن خافمن استعمال الماءالتلفلمرضتيمموصلىولاإعادة عليه .وإن خاف
«(ال)تفنب
مفريضء ففيهقولان :أصحههما أنهيتبممولاإعادة عليه.انتهى.
ازيلادة
ال
()8زيادةمنأ.
()8كحيةأو نارعلىنفسهء ولومن فاسق أو حبس غريم ٠
,)8681/- ها :رد المحتار)»(: 1
اللزيونمن الحبسأو ماله ولو أمانة .ينظر«:
ب
عامل فيمايعم الوجوب» تاهنسازهملحو
)ا
انشافي .ينظر« :عمدة الرعاية»(1١ .)35 :
00 هه
01ل للبناء
فبستدلٌعلىأنهللشب والوضوء» فأمًاامامامعدللوضوءفإنهيُحو أن يشرب
ا" عاقلاحور اللبمم:
ذحك
ههمنهءوعندالإمامالفضلي 5ذ
1 :لدّلوءونحوه.
(أو عدمآلة)كا
(أو خوف فوت صلاة العيد في الابتداء) :أي إذا خاف فوت صلاة العيدٍجازٌ
ه تسم ويشرعٌفيها؛هذا بالانّفاق؛ (وبعد الششروعمتوضياً والحدثللبناء ):أي
لأن
صلاةالعي مدُتُوضّئاءثمسبقالحد »ث ويخاف أنه
إنتوصتتفوثةالصّلاة إذا شرعٌفي
شينع المي جارلهأن يتيّمللبناء؛وهذا عندأبيحنيفةف خلافالما"
وسبقهالحدث جازٌلهاُلتَّيِمُملليناءبالاثفاق.
ومابعذه ا فقوله :هولمحدث:ميتدأء ضربة :خيرّه ) ولميقدروا:
كالجنب والخائض وغيرهما.
علعطوفاتمتعل بققوله:لم يقذاروا.
:لبعدمءيلاً"')»م ا
وقوله:
وقوله' “ذال الاخداةه متعلن بللهذا تدر :الَّيمُعٌلخوفي فوتصلاةٍ العيدفي
الابتداء :وبعد الشرعضربة.
(أو صلاة الجنازةٍلغيرالولي''»لالفوت الجمعةٍ والوقتيّة) ؛ لأنَّ فوتهما إلى
( )١وهو محمدبن الفضلالكماري البْخَاري؛ أابلوفبْكظرْلِي؛ قال الكفوي ك:ان إماماً كبيراًوشيخا
فيالرواية ,مقلدا فيالدراية ,رحل إلبه أئمة البلاد؛ ومشاهير كتب الفتاوى مشحونة جليلاً5 :
« -50١#)./رطبقات ابن الحنائي)) ٠0 بفتاواه ورواياته( .ت”"١ه). ينظر« :الجواهر المضية)(”*:
,))4067- 7*7 (ص؟)١1؛ و«الفرائد)(
انء الموضوع للشرب يجوزمنهالتوضؤء والموضوعللوضوء لايباحمنهالشرب.ينظر« :المحيط)
موأ
لوه
(ا؟)
(ص]ا.)7١
( )5لعدم خوف الفوت إذ اللاحقيصليبعدفراغ الإمام .ولأبيحنيفةأنخوف الفوت باق؛ لأنهيوم
رجي فربما اعتراء ما أفسد صلاته؛ والأظهر قولبما .ينظر« :فتح باب العناية)(/11١1), : 1 وصحح
قولهالحصكفي في «الدر المختأر)(١ 30 :
( )4زيادةمن أ.
( )1لأن الولي يعظل ولو لوا له حق الإعادة؛ ينظر« :شرح ابن ملك( 3ق .)71/1وصححه صاحب
ا وكارك اساي»و٠فيٍ ظاهر الرواية يجوز للولي أيضا ؛ لان «المداية»(١ /
/)717:و«الخانية)(١
.)151 «:
ترادر»:71 ه٠ . وصححه شمس الأثمة الخلوائين
.ظارلم رفي
وها الا
منتظ
كار
الى
(ض
وربجة لهمسهح؛ وضربة ليديهمعمرفقيه)؛ ولايشترط الرتيب”عندنا
وقي شيءٌقليلل ي
اجزه'"". والفنوىعلىأنيهشترطالاستيعابحتىل ب
)2 العروس)(:/
06ماقطةمنتاواف وم
200 ل ا يا ب ييح
()١زيادة من ب و س.
يهردحتاىمواى به وبرملفيهغبار.انتهى.
(«1ا)لفمينهاج)( :)74 : 1يتيممبكل تراب طا
ورفويابة ة؛ اك
يفي (*) ولوبلانقعمتعلق بالحجر أو بكل طاهر ٠ وهذا عند أل حنيفة وم
رحم
ود ف
أخرىعنهوهوقول أبييوسف #أنهلايجوزبدون الغبار .ينظر ( :اعمدة الرعاية»(١ .)85 :
(40الق :ع الفبار .ينظر« :مختار الصحاح6اص.)11
نمع كالإسلام.
صودة ل ت
اصح إلبا مقن وعندهما :
قربة
الطهارة» فإن نمم لصلا ا
ةلجنازة .أو
وزبهذا الممٍأ اللاو يج د
دااءلكتوبات؛ وإن تيشملالم ع ؛ أودخول
السجدلا نصحبه الصلاة ' لأنه
لمينو به قرية مقصودة 1لكن يحل له
ببودحول السحن |
0
(وجاز وضؤه بل ن
اية) حت إ
ىن توصبلانيفاسلمجازصلائهبُهذالوضوء
خلافا ل
لشافعي #هء وهذا بناء علىمسألة النّةِ افلويضوء””؛ وإن توضا بالية
()١ريع على اشتراط النية ؛ لأنه من شرائط صحته الإسلام» فلا يجوز تيممالكافر سواء نوى عبادة
تف
مفصودة لاتصح إلابالطهارة أو لا.ينظر« :رد لمحتار»(.)851 :71
ويصح في الوقت وقبِلّ .ه وبعد طلبه من رفيق لهماءمَنَعَ ٠ه وقبلطلبه جاذ
خلافاًهما
فأسلم» فالقلاف تابث أي ] 1؛ لأنّنيّةالكافر لغ ؛و لعدم الأهلية و انع : 1بل
يه مبالغةفبصحٌوضوءالكافرمعاليبالطريقالأولي.
هلم
(ويصحٌ فيالوقت) انّماقاء (وقبله) خلافاللشّافعي دنه٠ فل ياجوزب ا
يصولالفقه'" ':أذ اراب زه
اُرِفف أ
في أوّل”'الوقتمعنده؛هذا بناء علىم ع
ضروري للماء عنده'*'؛ وعندنا ::خَلفٌمطلق"'» قفي إنائنينطاهر ونس ؛٠جوز
النَِّسُمُعندناخلافا له؛وقول “: 88اكرات طهر للم ولو إلىغثر جك" يويد
ماقلنا.
(وبعدطليهسن ررفيق لدافاء مَنعَّه)حتىإذاصلىبعدالمن.ع ؛ثمأعطاه
قدصلى (وقبلطلبهجارخلافاًلمما). ينتقض بهه" اليم الآنذءفل ياعيدُما
هكذا ذكرّفى«البداية»!"»
ررحائية ( )4ينظر« :أصول السرخسي»)!(؟ ,)191 :و«التوضيح»<١ ,)861 :و«التلويح»١0 6 :
الطرطوسي))( ص.)77 1
0
ذلام يطلبمنهوصلىلم
يج ؛ وذ كر “"'في«المبسوط»'" :أنه
إ
ز»لأن الماءمبذولٌ
8 ع
زيط
عادة
ووا
إن
كان
مم ر
عفي توطه اح من «اللشوط»0:
ماءفًعليه
أ يس
نألهُإلا
نيبن زياد ذه ::فإنّهُيقول ا علىقول
لسؤال ذل وفيه عم ن”د الحرج .٠ ولميشرع
ينه إللادفعالحرج.
ولكنًا نقول :ماءالطهارةمبذولٌعادةوليسفيسؤالميُاحتَاجٌإليمهذل .ة فقد
( )١سيذكر الشارح نصوصاً من «المبسوط))؛ و«الزيادات» تثبت أن مسألة الصلاة قبل طلب الماء لا تجوز
حيفة في غيرظاهر الرواية وأخذ هو بهء ف«اعاتملدمفبيسوط» ظاهر الرواية :واعتمد ف«اىلبداية»
رواية الحسن ؛ لكونها أنسب بمذهب أحبنييفة منعدم اعتبار القدرة بالغير» وفي اعتبار العجز للحال.
ك ابنعابدين في
لفي
ذيده
انتهى .واختار الحلبي فيها :التفصيلتبعالأبينصرالصفار والجصاص» وأ
,) 51 «رد الممتار»(١ :
والتفصيل هو :أنقولهفيماإذاغلبعلىظنّهمنعهإياهءوقولهما عندغلبةالظنبعدمالمنعءأو
ونهل
ذنأ
باءم
مقال
كامالقصافلار :إنمياجب السؤال في غيرموضععزةالماء.فإن حهينئظٍيتحققما
' عادة.
(«)1امبسوط» محمدبنأحمد بنأبيسهل السَرَخْسِي ' أبيبكره شمس الأئمة؛ قالالكفوي :كانإماما
ل علامة حجّة متكلماً مناظراً أصولياً مجتهداء عدّه ابن 7
جيبا محبوس ! بسببكلمةنصحبهاالأمراء'
لف«المبسوط) من غير مراجعة شيء من الكتب» واهو
وكان تلامذته يجتمعون على أعلى الجبْ يكتبون؛ ومن مؤلماته :اشح السير الكبير»؛ و«أصول
لت نحر2٠١ه). ينظر :رالجواهر المضية))(؟ 41 :
رخسي » وااشرح مختصر الطحاوي»:
الس
1
لكا 5
سأل رسول الله #8بعض حوائجه'” ' من غيره
«وافليرّيادات» :إن المتيمّم المسافرَإذارأىمعرجل ماءكثيراء وهو في الصّلازٍ
وغلب علىظنَّهأنهُلايعطيه؛ أوشك؛ مضى على صلاته ؛ لأنهصم شروعة فلا
ال له مطلبمنه»وتيهمحيثل ي ااكان خار اجلصّلاة»ول ي يقطعبالشنّبكمخلافىمإذ
الشروعٌبالك؛ فإناّلقدرةوالعجرٌمشكوك فيهماء وإن علب علىظَنهِأن يهعطيهفطم
الصّلاة وطلب الماء"؟.
ثم قال”«فايلزيادات»” ف:إذا فرغ من صلاتِهفسأله فأعطاه .راقص سر
الثل»وهوقادرٌعلياهستأتفالضّلاةءفإذأابى َسالضّلاةءوكذا إذا أبى .له
أعطى » لكنينتقض تممه الآن".
أقول :إن أردت أن تستوعب الأقسام كلها:
فاعلمٌ أنه إذا رأى الماء”“خارج الملاة وضصلى ولم يسأل بعد الصصّلاة ؛ لبَظهَرَ
العجرٌ األوقدرة» فعلى ما ذكرّفي«المبسوط» *لميجزث سواء غلب على ظَنْهِالإعطاء؛
شوك فيهماء وهي مسألة المتن'".
أوعدمّه ء أ
وإذارأىفيالصّلاةٍولميسألبعدهاء فكذا.
ليغلاكئط فأمرتي أآنيه بثلاثة أحجارء فوجدت حجرين والتمست ( )١كحديث ابن مسعود« :أتى ال
انب
الثالث؛ فألجمدهء فأخذت روثة فأنيته بهاء فأخذ الحجرين وألقى الروثة» وقال :هذا ركس» في
«صحيح البخاري))(١ ١/1), : و«جامع الترمذي)(6١)/ : 1 وغيرهما.
مهيىسمونط))(١ .)611 :
(«)االنت
يذا
ل؛ در ع
للىه لدال
تصفا (؟
ا)ر
فقال :لأنه 8كانأول بىالمؤمنين منأنفسهمفلايقاس غيرهعليه؛ لأنه
إذا سألافترضص على المسؤول البذل ولا كذلك غيره.ينظر«( :اغنيةالمستملي)اص .)41
( )41انتهى من ««شرح الزيادات»؛ لقاضي خان(ق :)5/1بتصرف.
(ز0ي)ادة منأو س.
( )1انته
ى من ١ شرح الزيادات)) لقاضيخان (ق؟ 1)2/بتصرف.
()1/ساقطةمنص و ف وم.
( )4زيادة منم.
( )4أي مسألة «الوفاية» المابق ذكرها.
هتاب الطهارة
يحيبا كاهعنترصنلكل
لطهره كافم بنقضّة :نافض الوضوء .وقدرثة
ثمسألهُفا
ن أعطي بطلتصلائةٌوإن
وإن رأىخارج.الصّلاةولميسا وصل ,٠ى
أبىتت
صلائُه' سواءظنالإعطاءأو النع»أو شلكفيهما.
لذزكيرف
ايدات»”.2 وإنزائفق الصّلاوَ ةف
«كاما
لكن يبقى صورتان :
أحدهما :أنه قطع الصّلاةة ف
يماإذا ظن المنع؛ أو شك٠ , فسألهفإنأعطي بطل
وإن أبىفهوباق. ف
والأخرى : :أنهأ ا
لصّل 5اةفيماإذاظنّأنهيعطى٠,ثم سألهُفإنأعطى بطلت
صلائه وإن
أبىتمت ؛لأن ظ
ههر أن ظهُ
كانخطبأخلافيمسالةالُحر ؛ي لأن القملة
حينئلفيجهةالت
حري أصالة؛ وهاهناالحكمدائرٌعل حىقيقةٍالقدرةوالعج ٠ز فأقيم
ماونها معان غلباةلظن مقامهُماتيسيراء فإذظاهر خٌلافهُل ,ف
م
ونفل)”!' خلافاللشافمى”“لط (ويصلي؛0ه
قضالوضوء؛وقدرئةعلى (وينقفضه
ماكواف لطهر ) ':حتى إذا قدرٌ
ثم عدمأعادالنيِمُم. 0
( )١زيادةمنم.
( )1أي للوضوء لو محدثاً وللاغتسال لو جنباًء واحترز ب عهما إذا كان يكفي لبعض أعضائه» أو يكفي
للوضوء؛ وهوجنب؛ فلايلزمهامتعماله عندناابتداءً :وأيضاًاعتبارالأدنىفلووجد ماءًففسل بهكل
عضو مرتينأو ثلاثاًفتقصعن إحدى رجليهمثلابطلتممهعلىالمختار؛ لأنهلواقتصرعلىالمرة
الواحدة كفاء .ينظر« :البحر»<!١ 65١), : ودررد امتار»(! ٠714. :
وانبافال :كافم لطهره ٠ حتىإذا اغتسلالْجنْبْولم يصلالمءاإءلى" لسع
ظهره ؛ وفني الماءُوأحدثحدثا يًوجبُ الوضوء؛ فتبسّمٌلهما:
يقّ كل واحادمنهما.
ثم وجدًمن الماءما يكفيهما ؛ء بطل تسمه ف ح
يقهما.مكف لأحدهمابق ف حوإن ل ي
يقّ الآخر
فح»يبقي النَيمُمُ
وإنكفىلأحدهمابعينهعسل و
وإ كف لكل نيعاعكر:ا عسل اللكطة؛ لأنّ الجنابةأغلظ٠ , فإذا غسل اللْع
قد
هوايتان.
للحدث؟ ففي ر
هليعيدالتِيمم
أيضاً.
روايتان
لِّسُم
فيإعادة المع
وإن يسم أوَلا ثم غسل
0إلا
(ولو نسيّة مسافرٌ في كلديوس متيمّماً» ثمذكره في الوقت!© 0:
خبلل:
اف فيماإذا وضعَهبنفسه أو وضعّه غير" , عند أبييوسف”# "7ا).
ل”ق
()4لأنهلمكاانالماءنيرحلهصارقادراعلىالماءواجداًلهلكونرحلهفييدهءفبلنايسعيتبارنه .ينظو
«عمدة الرعاية)<١ /1١٠). :
5ط ؛ أن يعلم'”
أن المائمعن الوضْوءٍ إذ كاان من جهة العبادٍكأسير منعه الكفارٌ
م
إلا اجوز
لكن إن مسحبرؤوس الأصابع» وجافىأصول الأصابعوالكف ل ي
وهومقدارٌثلاث أصابع » هكذا ذكر في ار اراح لخر يواح عه لوكو
ب«الخيط : 0
وذكر في «الذخيرة» :أن المسحبرؤوس الأصابع يحور إذاكان الماء متقاط ا "اله
ل .ينظر«:عمدة
سلك
غعذ
بابادملنرف
السح ؛ لأنهحينوجبعليهالغسلحلالحدث بالرجل» فل
الرعاية»(1١ 8١٠1). :
.
سمنب
ويادة
(؟)ز
( )5فيكون المسح بهما كالمسح بثلاث أصابع.
( )4انتهىكلاممحمدأ بنظر« :المحيط)اص :)977ثمذكرعنمحمدقولهبعدبيانالصفتين المذكورتين:
كلاهماحسن.
لة بمجردالإصابة ,فإذالميك منتقاطراً صارت البلاةلمستعملةأولاًمتعملةثانا
علةتمصير
تلب
سآنا
(م)5ل
ف ايلفرضبخلاف ماإذاكا منتقاطراً» فإنالبلةالتيمسحثانياحًينثرغيرالتياستعملت أولا.بنظر:
(اغنية المستملي)» 71ص ١١١1).
( )1صاا))طيحملا« 4 ٠
( )1ساقطةمنعس واف وم.
0-0
7
السّاق ا ف
0م
9
»نوكذا لومشىفي الحشيش فابكلظاهرٌخف ولبوالطل"ه |و :
' أ يكو الطامرسةأن ان حافرلق لا 0
ل
8 وي 000 2 0 ع . 22 يوه روخ
) :أي على حَفين يِلبْسَان فوقّالخفين؛ ليكوناوقايةلهمامن (أوجرموقيه
الوحل"" والنّجاسة.
ووه؛ جارالمسحعليهماء سواءً ليسَهُمامنفردين :أو
يممن”؛ أنح
دان
فأإنك
5 5 700 2 2 ع * ()4 5 : 9 7
فوق الخفين.
(؛)زيادةمنأو ب وس.
ز(0ي)ادة منف و م.
(030ارق 0صغير يليبس فوق لحف كلد« :راللسان!١ :)7703 :والجيم والقاف لا يجتمعان لي
كلمةواحدة منكلامالعرب إلاأنيكونمعرٌباًأوحكايةصوت.ينظر :ررمختارالصحاح)(ص١١). 5
( )١وجه الفرق أن الطاقينلاتصالبما فيحكمشيء واحد؛ فالمسحعلى طاق كالمسحعلىكليهماء فر
أحدهما لايضرفيبقاءالمسح؛ ولاكذلك الجرموق والخف؛ فإنهماشيئان متمايزان منفصلان لايكون
المسحعلىأحدهمامسحاًعلىالآخر؛ فإذناْرْعَالجرموقينبقيالخفانبلاطهارة؛ فيجب أن ل ياعيد
المسح عليهما .ينظر« :العمدة)(١ 1١1١). :
(؟) خف ذي طاقين :الذي يوصل بين أدمين ويركب الخفف منهما بحيث يكون أحدهما ظهارة والآخر
بطانة .ينظر« :عمدة الرعاية»(11١). :1
()5المنعل :هوالذي وضع الجلدعلى أسفلهكالنعلللقدم فيظاهر الرواية؛ وافيلروحايسةن :يكون إلى
الكعب .ينظر« :الإيضاح»اق/1/ب).
( )6المجلد :هاولذي وضع الجلد على أعلاء وأسفله .ينظر« :الإيضاح »لاق/0/ب).
( )١لميكنالرجوعنصامنه»ب الستلالاًماحكيعه5#أنهمسحعلىجورييهفيمرضهالذيماتفيه
وفاللعواده:فعلت ماكنت أمنعالناسعنه؛فاستدلو! بهعلىرجوعه إل قىولهما :وكان الحلواني #ه
يقول :هذاكلاممحتمليحتمل أنهكانرجوعاًويكون اعتذاراًلهمإنماأخذتبقول المخالفللضرورة
لا١ 150 : لنيدلارليرعيلى ولايثبت الرجوع بالشك .ينظر« :حاشية ال
اشر
()1ا
حترزبهعنالناقص حقبقةكلمعة؛ أومعنىكتيسم؛ وغيره .بنظر :بالدر المختار»(١ 4*٠ :ا).
( )4فيه إشارة إنى أن التمام وقت اللبس ليس بشرط .ينظر« :الإيضاح»ءاق.)4/1.
طهارة:أنه فى الصوزة 0إذا
ليس اين ٠ وق الصورة الثّانية إذلاجن الس
زكئهما ملبوسان على طهارةٍ كاملةٍ وقت الحدث.
هما
علط
ىهارة لمأن
قولة:
ملبوسين»أحسنمن عبارته ٠م وهي :إذا
00 كاملة ؛ لأنّالمراد الطهارة الكاملة وقت الحدث ,وهذا الوقت هو زمانٌ
:مان حدوثه؛ فيصم أن يقال ::هماملبوسان علىطهارةٍ كاملة وقت الحدث؛ ولا
()1أي فرضه قدرطول الثلاث أصابع وعرضها .ينظر :ارلرلدختار)(١ .) 141 :
( )١لأنهاآلةالمسح والثلاث أكثرهاء ويه وردت المنة؛ فإن ابتل قدرها ولو خرقةأو صب جازء ويكون
على ظاهر مقدّم كلرجل .ينظر« :المراقي)/اص.)١87
بال ( )5روي منحديثالمغيرةبنشعية» وجابر أما حديث المغيرة ذه فهو« :رأيت رسولالله
ثمجاءحتى توضأ ومسح على خفيه :ووضع يدهاليمنىعلىخُفه الأيمنويده اليسرى علىخُفه
الأيسر :لممسح أعلاهما مسحة واحدة حتىكأنيأنظرإلىأصابعه ف علىالْحفَين» في«مصنف ابن
أبيشيبة)( 0971)4 :1و(اسئن البيهقي الكبير»( .)755 : 1وأما حديث جابرء فهو« :مرّ رسول الله
ف برجليتوضأففسل خفيهفنخسه برجليه؛ وقالليسهكذا السنةء أمرنابالمسحهكذاء وأمريديه
-١5): قااللطبراني :لياروى عن جابر إلابهذا الإستادء علىحُفيه»« ,المعجم الأرسط)(؟ :
طم
رناف الأصابع إلى أصل الساق وخطط بالأصابع” في وف رواية« :قال رسول الله بليده هأكذا
«سكن أين ماجه)(١ ,)781 :وينظر« :نصب الراية»(١ ٠8١2)., : و(البناية)(١ .)3712 :واتلخيص
يلبندر١7 .)4/9 : نا الحبير»(١ ١61١): : وا«خللا
مصة
( )4اعترضملا خ
سرو ف «درر الحكام))( )5 : 1على عبارة الشارح :فقال :لأنمدالأصابع بى الساق
( )١منحديث علي6#ه« :جعل رسول الثلهلا#ثة أيام ولياليهن للمسافر» ويوماً وليلة للمقبم» ف
«صحيح مسلم» ,)7317 :6(1واللفظ له؛ و«صحيح ابن خزيمة ,)14/ : 21و«المسند المستخوج:1<:
وغيره وددالنجتبى»48 : 21 )0
م؛ ومن حديكث :صفوان بن غسان ف«يجامع الترمدي 71؛
162ولينظر « :نصب الراية»ا4/1١), : 4 و«الدراية).)/1/ :01
10
نقافهة :كالايان
)لوضوم ونزع)الف ومضي المدّة .وبعد أحدهلين على
رجليه فحسب؛ وخروج أكثرالعَقِبِ إل اىلساقئ' فل
..حف ا
يده اللذكورة» وقبلالحدثلا احتباجإل اىلمسْح٠ ,فالزّمان الذي يُحتَاحُ فيه
الحدث مقدربالمقدارالمذكور6 قمن
ت إلاىلمس ؛ح و
وهو
(وينفضة:
الحقين ؛ اليد أنننازقعضأاحلروضهومءا.ناقوضنصز»عمءٌ افلخف” ») 2ذكرلفظ الواحد.ولميقل١ل:نوع
انه إذا تزع أحدهما وجب غسلل إحدى
الرجلين»٠ ف
وجب غَسْلٌالأخرى ,إذلاجمع بين القسْلٍوالمسح .وكذا إن دخل الماء
امي ست مارانجميعٌ الرّجلمغسولا؛ وإن أصاب الماءأكثرّه ٠ا فكذا عند الفقبه
بج
يعفر”".
(وضميال
)مدة"''» ويعد أحد هذين) :أي نَع الخف ,ومني المدّة( :على
النوضئ عسل رجليه فحسب) : :أيعلى الذي كانلهوضوءلايُحِبْإل عَمْلُ
رعله أىالانحي غك بققينةةالأعضاء » وينبغي أن يكون فيهخلاف مالك” ه بناء
على فرضية الولاء عنده.
(وخروج أكثرالعقبي'"' إلىالمنّاقنَزْع):ولفظ القدُوري” :أكثرالقدم :وما
ر «مختارالمحع
ا(ل1ع)قّب :موحّر لجلن :
أصحاب أبي حنيفة بالعراق» وعرٌ عندهم قدره وارتفع جاهه؛
النصر ٠ مدعا ل م
2 ي» ٠ و«دالتجريد 0515:
الكراخ
.ن مؤلهاته « :مختصر القدوري»» و«شرح مختمصر لنلاوة القرآن.م
-همة) «النجوم الزاهرة)»1 : 0ل ررمرآة الجنان»(؟3:غ )«« ,القوائد )لاص 18
ه) .ينظر :
000 ل
ومَنعُهُحرق خف يبدومن قهُذر ثلاث أصابع الرجل أصغرها لام داوئهاءوَيَجِممُ
خروق عُفْلا فين
ثلاثأصابعالرجلأصفرّها'' لاما
اختارهف اين موي عن أب حينيفة'"'فه.
هَذْر
'بدومن ق
خف"":ي
(وعدث"" عاق 5
دوئها)؛ فلوكانالخرق طويلاًيدخلٌ فيه
ثلاثأصابعالرجل” إ
'ن أَدْخِلتيكن لا
( )١فعئده بقاء المسح لبقاءمحلالغسل فيالخف ,وبخروج أكثرالعقب إلىالساق الذي هوفيحكم الظاهر
لايبقى حل الغسلفيه وأيضا :لايمكنمعهمتابعة المشي المعتاد ,قال القاري في«فتح باب العناية»»(: 1
:)١91/وهو الأحوط .واختاره الشارح يقول أبيحنيفةذهفي«النقاية)لاص )5؛ وصاحب «الفتد)<: 71
و«البدائع».)51 :01 5
:.)9:ودالدر المختار»(48١) :١ خروج أكثر القذم .وهو
وصحح صاحب <البداية»(١ 5
المروي عن أبييوسف طقد .وبه جزم ف«ايلكثر)»اص ,)5ر«الملتقى»(ص 70؛ وهو لأن فيهالاحتراز
من خروج أقلالقدمحرجاينظ :ر الخف الواسع .ولاحرجلأكثر :وتنْزيلاًللأكثرمنُزلةالكل.
وعندمحمد إن بقيفي محلالمسحمقدار مايجوزالمسحعليه .يعنيثلاث أصابع .لاتقض المح
وإلا انتقض ؛ لآن خروج ما سوى قدر المسح كلاخروج؛ وعليه أكثر المشايخ .ينظر « :رد المحنار»(: 1
.)581
()1إلاأنيكونفوقهخفآخرأوجرموقفيمسحعليه.ينظر« :الدرالمختار»(.)781 : 1
( )5زيادةمنأو ب وس.
( )4روى الحسن عن أبي حنيفة أن المعتبركونهااملنيد؛ وقال محمد في «الزيادات» مأص
نابع الرخل
أصغرها .وصححه صاحب «البداية)(1 1
)4:كغيره مانلأئمةء واعتبر الأصفر للاحتباط ينظر:
«البحر))(١ 1
,.)48:
(©)زيادة منف وم.
( )1اختارهصاحب«
الفتح)() 471 : 1وقؤاءتلميذءابن أميرالحاجبموافقته لمارويعنأيبويسف منعدم
مورذفي ذكرهقبلهأن الجمععاوال
لمشه الجمعمطلقا؛ راستظهرهفي
»«البحر):١0 ,)681لكن
هب وقال
صاحب«النهر)
» :إطباق عامةالمتونوالشروح
عليهمؤذن بترجيحه .ينظ :ر ديردالممتار١(<: 1
)58:
كتاب الطهارة
يفا لح
لت ل تح لج
مَلهماءويَنْزْمْ إن
فاباكمنلتاهقاوءويبدحوومذعنكللجىوياحولشقشوخيديث؛ولياطلالفطالأعينز
اي كرديا برام ةقلبل.تار
وبم. امن
فادة
وزي
()١
(و1ه)ي :الأولى :أن يسافر المقيمقبلتماميوموليلة؛ ذكرهبقوله :ويتممدةالسفرماسح ساقرقبلتمام
والثالثة :أن ام. هقالنأباإ
قتمه
يوموليلة» والثانية :أن يقيمالمسافرقبلتماميوموليلةذكرهبقوله :وي
ا .ينظر« :عمدة الرعاية)»(١ 51١). : هام
دنأق
ععإ
بْر
بقيمالمسافربعدتماميوموليلةذكرهبقوله :وين
( )1الجبيرة :جمعها الجبائر :وهي العيدان التي تشدها على العظم لتجبيره بها على اسنواء .بنظر
«اللسان)(5 : 1م),
(؟)المرادأعم منبهحدث أصغر» وممن بهحدث أكبر .بنظر« :العمدة)(711١). :1
( )0المراد الضرر المعتير لامطلقه ؛ لأن العمل لايخلوعن أدنىضررء؛ وذلك لا يبح الترك.بنظر« :الدر
المختار»)١ 6١ : ).
أبيحنيفةههأنهليسبفوض هنب
ذح م
مصحي
( )1وعليهالفتوى.ينظر« :الدر المختار)»(! ,)781 :وال
عنده.ينظر« :اغنية المستملي» 7١ :)111 :قال اعبانبدين فيددرد امجتار»»( :)781 : 1إنه فرصيعملي
عندهما .راجب عنده .فقد اتفق الإمام وصاحباه علىالوجوب بمعنى عدم جواز التوك .لك عندهما
يفوت الجوازبفوتهفلاتصحالصلاةبدونهأيضاًوعندهيأثمبتركهفقطمعصحةالعصلاةبدونهووحوب
إعادتها.
ولاضكع مانع'ض"و" لاكيمقادر علعىسل ب كاانن
”(عالىملسحذ
ا”يمقد
لتر مهدر بف حلهاا ماإذاكانقادراعلىمسجه ,ذب الماءب ممه ار كان
يخورٌمسح الجبيرة.
اءبلعلى الخرقة.
اجوزالمسحعليه ٠
المشايخ””*' :ل ي فعندبعض
(« )1الأسرار في الأصول والفروع» لعبيد الله بن عمر بن عيسى الدبوسي الحتفي» أبوزيد؛ قال الذهبي :
كان أحد منيضرب به المثل في النظرواستخراج الحجج ؛ وهوأول من أبرزعلمالخلاف إلى الوجودء
وكان شيخ تلك الديار .ومن مؤلفاته« :تقويم الأدلة» ,و«النظم في الفتاوى»؛ و«شرح الجامع
ينظر« :وفيات)(« .)81 :7العبر»(؟: ).
هت ٠
7برد
4ئمة
الكبير»؛ و«تأسيس النظر في اختلاف الأ
)« .هدية العارفين)(.)841 : 0
(« )4الفتاوى البزازية؛»(6١): : 1 الفتوى إن مسحأكثرالجبيرةعند من فرضه يكفي .ومشى عليه صاحب
٠ و«الدر المختار»(؟ 718١)2. : رهو 7ا)
0قى ) «البدائع»(١ 4١), : »(١رحبلادو .) 49١ :و(ا
صلملت
فول خواهر زاده :إذ لا يشترط الاستيعاب؛ وإن مسح على الأكثر جازء وإنمسح على النصف وما
دونه لا يحموز .ينظر« :الخانية»(١ ١8). :
78:ومنهم من شرط المسح ثلاث إلا
()0وصححه صاحب «المحيط)اص ,)4/77و(الدر المختار)»(12: 1
لجراحة فيالرأس فلايلزمهتكرارالمسح.بنظر« :البحر)ا١ .)49:1
تأكنون ا
كناب الطهارة 3
نتويتسنع» (لاداءبًها.
فالحيض ( :هو دينمقْضة رَحْمْامرأةٍبالغةٍ) :أسيبن
ولمتبلغالإياس )؛ فالذي لايكونُمنالرّحمليسبحيضء» وكذا الذيقبلسن
البلوغ؛ أيتسع سنين» يوكَذناْمفِاضْهُ الحم لمرض» وإذا استمر”” السدَّيمكلان
ان
فل ياكونُ حيضاً. ضب»
رسب
مبعضب
لال البعضطبيعياً؛فكانحيضاء وسي
الانٌ
وكما قيّدهبعدمالداء» يَحِبْ أن يقيّدَه بعدم الولادة أيضاً احترازا عن الثفاسء ثم
وي
()١زاد علىهذهالفروق :الخامس :أنها تجوزللمحدث والجنبكليهمابخلافمسح الخففلايجوزإلا
سسح ا
الخ
بف.
ع: لكم
اذل للمحدث .والسادس :أنه تجوزالصلاة بدون مسح الجبيرة علىروايةول
واك
أنهيشترطفيهالاستيعاب فيروايةبخلافمسح الخف؛ والثامن :أن تهشترط فيهالنياةتفاقابخلافمسح
الخف؛ فإنهيشترطلهالنيةعلى رواية .والتاسع :أنهيجوزالجمعبينمسح جبيرةرجل وغسل الرجل
جسح
بعيلىرة وإن كانت على غيرالرجلين الأخرى ولا كذلك مسح الخف .والعاشر :أنه ياجوز
لالم
بخلاف مسح الخنف؛ وغيرها .ينظر« :عمدة الرعاية»١2 .)511 :
ز؟ي)ادة منس.
(
( )1احترزبهذا القيد عن دم الرعاف والفصد ونحو ذلكممايعمالرجل والمرأة.ينظر «:عمدة الرعاية»(! :
.)0
ملةء ين
سمس
مره خ
خنقد
وهم م
( )١اختلفوا في تقدير سن الإياس :فمنهم منقدره بستين سلة ,ومل
و«المدية العلائيةاص :)5وقال صاحب وهو المختار ينظر« :الظهيرية»» و«العناية))(>» 6 : 1
«المراقي»(ص : ) 071وهو المفتىبه» ومنهممنقدرهجخمسين سسنة؛ قال صاحب «الكفاية»( : 1؟:)41
يسن.
عخم
بره
أممرنقد
ونه
وعليه ازلفمنواىنفنياء وم
( )5بخارا :بالضّم من أعظم مدن ما وراء النهر واجلها :وبيتها وبين جيحون يومان من هذا الوجه.
وكانت قاعدة ملك السّامائيّة .ينظر« :معجم البلدان(١ .)707 :
كالنهم لحمالصيدء وكانفيها
أرك
مأم
خ(َ1وَ4ا)رَرْم :بلدةكبيرةسميتبه؛ لأنّالجماعةابلنتويها أل ال
حطب كثير؛ وبلغة أهل خوارزم :خوار :اللحم؛ ورزم :الحطب .وقيل :خوار بالفارسية :السهلة,
ورزم :الحرب؛ وكان الحرب يسهل على سكانها؛ وقيل :لما أقام بها هرمز بن أنوشيروان رأى أرضاً
سهلة :فقال :خوارزمين .بنظر« :الفوائد»(ص.)65
(ز0ي)ادة منأو ف.
داد وصورتها :أنه لوطلقت الآيسةفاعتدت بالأشهر بناءعلى أن عدة الآيسة ثلاثةتطلعيب
الا
(ا)1لأي
شهورء ثمعاددمهاقوياًءفإنكانذلكفيأثناءتلكالأشهريحكمببطلانتلك العدة؛ ويجبعليها
استثناف العدة بثلاثة حيض» لتبيّنَ كونها ذات حيض؛ وإن كان ذلك بعد مام الأشهر الثلاثة لا يحكم
ببطلانها؛ حتىلونكحت زوجاًآخربعدثلاثةأشهرلايفسدُذلكالنكاح؛ نععملييحبها العدةفي
المستقبل بالحيضء واختاره هذا التفصيل صاحب «الدر المشتار»(١ 705 :؟)» وقال صاحب«<التهر»:
1 00 أعدل الروايات؛ وفي «امجتبى» أنه المنّحياحلمختارء ولي «تصحيج ا
: أ تار»1؟ من تصحيح «البداية» وهو بطلان العدّة بالأشهر بعود الدم مطلقاء ينظر« :رد
و«العمدة)(١ ,)151 :
ة :دم نقص عن ثلاثةأيام» أوزادعلىعشرة فيالخيض » وعلى أريعينفيالنفاس٠أو زاد
( )0الاستحاض
اص ل/اا :)1وحكمه :كحكم رعاف دائم» لايبمنعصوماولا صلاة؛ ولا
على عادتها .ينظر« :المراقي»
إن اف
وعن
طمنع
اذاللاي
اجماعا ,ولا قراءة؛ وملاصمحسف»ء ودخول مسحدء وك
نفلا ول
اللرث .ينظر « :الهدية العلاثية)اص .)804
وعند أبييوسف د أقلهيومان.
مشر,ة
ااكزء
راق للام وليايهو
وأكثرٌ''مانليوم " الدّالث؛ وعند الشَافِعِي"'' ذه أقلةيوموليل»ة وأكثره خمسةعشر.
رع تست عر 8ل «أَقَلُايض لِلجَارِيّةٍالبكروَالكَيْبِثلا ةئةأيا ومَلبالِيهَا وأكقر,
: ار
نماعلمأن مبدأالحيضمن وقنتوخروج الدّمإلىالفرجالخارج'""
”ووصول الدّإملاىلفرجالداخل"" ,فإذالميصلإل اىلفرجالخارج"'ار
",ع
وضعالكرسفإِنْمياتحققالخروجٌإذواصل الدز
اقطعالصّلاة؛ فعند
لتالكريست "'
إيلىحمااذي الفرج الخارجمن الكرْسْف ٍ,فإذااحمرّمن الكرّْسُفب مايحاذيالفرج
الذاخلل ياتحمّقالخروج لأإذرامت الكرْسف» فيتحققالخروج من وقتالرّ ,فع
ركان الانتحاضة .والئفاسء والبول» وَوَضِهُالرَجلالقطلةفي الإخليل :والقلية
كاخار !ةا
.
سأوب
ويادة
()١ز
( )1ينظر« :المنهاج»(9١1). :1
سلول الله« :8أقلّالحيض ثلاث
رقا
يث أبيأمامة ووائلة بنالأسقع وأنس وعائشة #ه:
دمن
(ح؟)
0١1١):, واللفظ له و«المعجم الأوسط)(١51): :1 وزاسئن )(:4
رعجم
يلم
بي«ا
ك»ف
لرة
اعش
وأكثرهه
,)#77939و«التحقيق)(:1 و«العلل المتاهية)(١ )”8* :ء و«الكامل»(:7 )> الدارقطني)١(0 :
» وطرقه يعضد بعضها بعضاء وقد روي فتاوى عن كثير منالصحابة توافقه .ينظر« :نمب
اثراية)(١ )١19 :؛ ودالدراية)(١ .)414 :
( )5للمرأة فرجان فرج ظاهرء وفرج باطن على صورة الفم؛ وللفم شفتان وأسنان وجوف .فالفرج
الظاهر :بمنزلة الشفتين والأسنان؛ وموضع البكارة بمنزلة الأسنانء والركنان بمنزلة الشفتين» والفرج
الباطن ممْزلة المأكل ما بين الاسنان وجوف الفم :وحكم الفرج الباطن حكم قصبة الذكر لا بعطى
للخارج إلبه حكم الخروج :والفرج الظاهرة بنْزلة القلقَة يعطى للخارج إليه حكم الخروج .ينظر:
«المحيط)(اص ”.)41- 751
( )4زيادة من أ.
(ز1ي)ادة من ب و س.
( )1الكرْسّف :القطن» وقد يطلق على صاحبة الكرسف التي تستعمله في زمن للحيض .بنظر« :التعاريف
الفقهية»(ص .)4 54
( )4أي إذا خرج بول من لم يختن من المثانة ووصل إلى القلفة :ولم يظهر خارجاً منها يحكم بانتقاض
الوضوء ؛ لأنحكم القلفةحكم الخارجمنكلوجهفيانتخاض الوضوء.ينظر« :العمدة»(١ ا
:وبق كل بجال»وموملة ا
ا
(البكارة» ويكره“ل الشرعالتتاجل٠؛ فالطاهرة إذا وَضَعت أوْل اليل فحين
01111
2 ب2ت
ت حُكُمْالحيض , نبإصِبِحَت رأت عليه أثر الدم :فالآن ي
اللبلا
5نء (وما(والطهر المتخلل ) :أي بين الدمين( ,في مذيَه) :أي مَدَّة
ى البياض ''الخالص” حيضٌ سايم
ود؛ راتمن لونفيها) :أ
(يف
فقوله وا
وحيض: لطير إذا لل بن لامي :مبتدأ» ومارأت5 :
( )1زيادةمنأ.
( )١أيالزمان الفاصلبينالدمين.
( )7زيادةمنم.
ياليهابالاتفاق .ينظر« :الدر المختار)(؟ 5-9١ :
يومول (؛)لأنأقلمدةبينالحيضتينخمسةعشر
()6في ص وف وم :فعن.
()1زيادة منأوب وس وص وف.
كلهلايزيدعلىالعشرة فالكلحيض؛ مارأت فيهالدمومالمثرء
(؟)علىهذا القولإن كانالطهر
على العشرة :رقاكاكلي عاادةردك بها ٠ ويكون الزائد
زأد سواء كانت مبتدأة أو صضاحية عادة » وإت
فيهالدم ومالمتر؛ وما زاد استحاضة .كذا ل
ت مبتدأة :فالعشرة حيض ما رأت
استحاضة ؛ وإن كان
ويرة
لكاصنف
( )١أي لافرق فيقول محمد5ه أن الطهرالآخرفيخلال عشرةفيبدايتها أونهايتها» واقد
الني ذكرناها ف نهابتهاء وصورة أن يبكدونافيتيها :أن ترى مبتدأة يوماً دماء وثلاثة أيام طهراء
1 ويومادماًءوثلاثةأيامطهراء ونوميندماً.
(؟) وهذا القولعلىعكسقول أبييوسف #همئأن الطهرإذاكانثلاثةأيامأوأكثرغيرفاصلمطلقاء
وحاصل هذا القول أنه فاصلمطلقاًمنغيراشتراطوتفصيل؛ وهذا أضعف الأقوال؛ ولقد أحسن
الشارح البارعفيترنيب الأقوال علىالأقوى.ينظر« :عمدة الرعاية»(١: :1 41١).
() المبتدأة :هي التي ابتدأ بلوغها بالحيض ولمتستقرعادتها.ينظر« :العمدة))(.)571 : 1
( )4زيادة منأوب وس.
س.
وأو
ادةمن
ب)زيا
(8
( )1زيادةمنأو ب وس.
()0زيادة منأوب.
()8زيادةمنأو ب و س.
( )1زيادةمنأو ب و س.
()زيادة منأوب وس.
( )١١زيادةمنأو باوس.
كناب الطهارة 5
المكلاة والموم؛ويه
51
وعندأبيسهل''' :5#لمنالأولمىنها
وعند الحسن ذه :الأربعة الأخيرة "من خمسة وأربعين” ٠ وماسوى ذلك
استخاضصة.
ففيكل صورةيكو الطُهْرْلقص فاصلافيهذهالأقوالسوىقولأي
يوسفذيه ,فإنكانأحدُالدّميننصابا؛ء كان حيضاء وإنكانكل منهمانصاباً.
الأول يض :دوا لميكن شيى:متهم نضاب ٠ا فالكلٌاستحاضة؛ وإِنّمااستثنيقو
اتأتىعلىقوله.
أبييوسف ذفن ؛ لأنّهذا ل ي
واعلمأن ألوانالحيضهيالحمرةوالستٌوادفهماحيضنإجماعاء وكذا المفرة
يلأصح؛ والحنضرة والصفر5ةالضعيفة ؛ والكذرةوالرييّةعندناء وفرْقَما
اَم ف ا
يبنهمأاذ الكذرةما تضربإلاىلبياضالي إلالىسنواد»وإنماقم مسالةلطر
لمتَخْلْلٍعلىألوان الحي ؛ض لأهامتعلقة بمَدّةاٍلحخيض» فألحقهابهاثُمّذكرالألوان؛ ثم
ُ بعدذلك شرع فيأحكام الحيض»٠ فقال:
(يمنعاٌلصّلاة؛والصُوم ويُقضّىهوءلاهي “ ) :أي يُتقضىالوم لاالصّلاة
انع وجوب المنو :م
علىأن الحيضبنع وجوبالصسّلاة»وصحة أدائهاالكنل ب
بناءً
1 فتن ومحوي اهبنذ بل جنم ضبخةأدايةءفيجب القضاء إذا طهرت.
ثمالمعتبرٌعندناآخرٌ الوقت» فإذا حاضت فيآخرالوقت سقطتء؛ وإنطهرت في
00 ا ا
الوقتونحة”؛ فإن كانت لأقلّمنهاء فإن كانالباقي من الوقت مقدارٌم ياسَعاْلعْسل
ار ام مما
وإلافلاءفوقتٌالعُسْلِيُحْتَسَبْهاهنامن مدّةٍ
الحيض. والحرية وجنت
(؟) أي من العشرةبعدطهرهوسبعة.
(*) زيادة منم.
حبح
«اةا»صفي
:صل
( )4ماروت عائشة ضقه« :كانيصيبنا ذلكفنؤمربقضاءٍ الصوم؛ ولا نؤمر بقضاء ال
مسلم )5 :6(1و«جامع الترمذي))(١715): : 1 و(زمسند أبيعوانة))(.)783 :1
اهاضة
حلي
تادع
ساز
انم
()5لأنانقطاعالدملعشرة طهارة متيقنة؛ لعدمزيادةالحيضعلى هذهالمدة؛ فإ
من سمل
فايس
ليهم بخلاف الانقطاع لأقلمنهاء فإنهيحتملفيه عود الحيضض لبقاء المدة :فاعت
ابرف
الخيض وابتداء تجريعة الصلاة .ينظر« :عمدة الرعاية)(4 : 1؟.)1
كناب الطهارة
م ا
نللْيم
لقدارٌما يسم وإناطهرت لأقلهن عتشر وة يصيحالصُومُإ ك
نانالباقي
من
لي
ايطلصومها”. يلآيل الل والتّحريمة'''؛وإن ل ت
مفتسلف ا
ً .ورجحه
ئباها
فايرعد
ن الآية ل
دأوما
( )11وهوروابة ابن سماعة عأنبي حنيفة ه,ووجهه :أنه قر
صاحب «الغتم)(١). 41 : 1
مك تاتباب الطهارة
4 6 53
يدزرلهامفاًافليحدهسثوروةإللايابمصسرهةؤلاءمصحقاإلبغالاف متجاف وكرة الْسْر' الي ولا
0 0 اد يي يد ا مخص ل 3 و لل ال
عدل
اللهر
مبين .فلا تصدت القراءة :فإن لمتقصدها نحوأن :تقولشكراللنّعمة:ا
:ال
لحم
بأس به.
االتهجي بالقرآن ' ,والتمليم'أ» والمعلمةإذ حااضت فعن ادلكرْخِيّ ب لر و ج ي و
تَعلّمكْلمة
كلمة وتقطمٌبين الكلمتين'"'':وعندالطحَاويّ ته ::نصف أيةٍوتقطع ,ثم
ملم الصف الآخر.
اأملاففعتاويت 7فيكرَهعندبعضالمشاي»خ وف (ي(الحبط)):ا
الاجر '»والأذكار لابأس بهاء ويكرَُ#أقراءة الوا دانال
الور '' (مخلافي الحدث)” متَعلقَبقول ::ه ولا تقرأ. والانجيل »
(ولايمس هؤلاء) :أي الحائضء والجمّبء والنّفساء؛ والمحدث (مصحفاً إلا
بغلاف متجاف) :أي منفصل عنه.
أبي
لايس مكتوي»ه فعند
اامنوضوعاًعلىلوحبحيث
وأاكتاباةلمصحفمإذك
5 بوسف ضه يجوز”” » وعندمحمدذه لايجوز.
(وكّرةاللّمْسبالكُم"" ولا درهماًفيهسورةإلباصرة'" 6أززادوزهينا
عليهآبمةن القرآن»وإنّماقا :ل سورة؛لأنّالعادةكتابةسورةالإخلاص ونحوهاعلى
الدذّراهم.
030
000 : 0
ً 0
وإنه ليس يقرآن :وقال محمد :أحب أن لايكتب!؛ حرفا حرفا٠: ( )4لأنهليس بحامل 1والكتابة وحدت
()١ادة من ب و س
زي
لة أنه إذا انقطعدم الحائض لأقلمنعشرة وكانلتمام عادتهاء فإنهلايحلوطؤها إلا
سهأذه
ميح
لوض
(ا)1ت
ها؛
فيبعد الاغتال أو التبممبشرطه ؛ لأنه صارت طاهرة حقيقة أو بعدأن تصير الصلاة دذيتمات
وذلكبأ بنتقطعويمضيعليهاأدثىوقتصلاةمن آخره؛وهوقد مرا يسعالغسلواللبسوالتحرية
ننقطاع قبلالوقت أوفأيوله أو قبيلآخره؛ فإذا انقطعقبلالظهرمثلاًأوفيأولوقنهلا
ساولاءاكا
يل وطؤها حتى يدخل وقت العصر ؛ لانها لمامضى عليها من آخر الوفت ذلك الفدر صارت الصلاة
دينافيذمتها؛ لأن المعتبرفيالوجوب آخر الوقت؛ وإذا صارت الصلاة ديناًفيذمتهاصارت طاهرة
اجب في الذمة إلابعدالحكمعليهابالطهارة؛ وإنماحلوطؤها بعدالحكمعليها حكماً؛ لأنهال ت
بالطهارةبصيرورة الصلاة دين فيذمته +ا لأنهاصارت كانقين وخريت من افيض خكاأ ٠ وبهيعلم
أينه
حلواز لباقراءة القرأن .ينظر :ا«لرندحتار»(١ .)591 :
( )9يعني لا نبادر إلى الغسل وأداء الصلاة ونحوهاء بلتنتظر إلىآخر وقت الصلاة ؛ لأن عود الدم
اندة أمرنادرء فإن عاد دمها فهي حائضة كماكانت؛ وما عع الخ
للف مطنون ؛ لبقاء زَمانَ العادة وا
تخلل من الطهر غيرفاصل ٠ وإن لم يعدوخافت فوت الصلاة ونقصانها بذهاب الوقت اغتلت وأدث
الصلاة احتياطا؛ لكنلايحلالوطء فيهذه الصورة أيماانقطعالدملدون عادتهاوإن اغسلت إلا
بعد مضي أيام العادة ؛ لأن العود في العادة غالب فكان الاحتياط فى الاجتناب .ينظر « :العمدةكا! :
ْ 2١357ودالبداية»(١ :؟"),
العشاء تؤخر إلى وقت بمكنها أن تفتسل قبه قفي
ت ( )4فالمحمد في «الأصل»( :؟ :)75إذا انق
وطع
وتصلي قبل انتصاف اليل وما بعد نصف اللبلمكروه.ينظر« :رد لمحتار»(.)741 :
4 يتاب الطهارة
فتؤخر. وسمو:
صوا
ففي
()١
()0فيأوب وص وس وف :الفوت.
(؟) زيادة منب واس وم.
( )4لأن الدم السابق بسبب كونه أقلّ من ثلاث أيام استحاضة فلا يحب الفسل بل الوضوء فقط .ينظر:
«عمدة الرعاية)(.)771* : 1
( )6وذلك لمضي أقلمدة الخيض.
.8قال ا«للاكنلويعفميدة»( :)77:1 1اعترض هاهنابأن همذخاالف مامر
()1بنظر« :المحيط(اص8١)
فيمثل هذ الصورة ؛؛ لعدمكونالطهرالفاصلخمسةعشريوما.دواعت
يحثهفإنهيعلمأن الكلحيض
ور عق اختارهالجمهور ؛
هبأنالبحث السابقفيالمبتدأةوهذه في المعتادة» وبأنالأولهوم ا
عن
البيضن.
وةى؛ وتعبعاهبابدنين:
:بأن المبتدأة إذا استمر دمهأء:افحيصها فيكلشهرعشرة كمسال
بهذرهال
لقق
ا)ح
('
في
نظر :عامة الكتب» بلنقلنوحأفنديالاتفاقعليهخلافالا
رالامداد؛ :من أن
وطهرها عشرون ي
َ ايضها ا
وح ل
ولياقدر نسسث عادتها:
لزه مله عمل
623 01عله 9أما على قول الحاكم الشهيد فترد إلى
2 0
9-ض.؟) :رفت بابباب العناية))١ 7 ودع
) 1وينظر ز : ))(1
ررد
0 اي«
تمهف
حما
شِاهرلينم.وت
4
كناب الطهارة
ا ل ا د بر ل تت
ل ل ا ا ا ا ل
أكثره) :أي على العشرة؛ (أو أكثرالتُّفاس)؛ وهو أربعوث يوم ٠ا (أىعلىعادز
عرفت لحيض» وجاورٌ العشرة» أو نفاسوجاوز الأربعين) :أي إذكاانتلهعاادة
ييض» وفرضناهاسبعةمثلا "”٠ فرأتالمالنيعشريموأ"فخمسةً
فحمعروفة"' ال
يلنّفا ؛س وهي ثلاثونيوممثلا.
عادةف ا
اانتلها
أبابمعد الستئعةاستحاضة» وإذك
٠فالعشرونٌ التيبعدالثّلاثيناستحاضة؛ هذا حكم المعتادة. 2
م أرا أدن يَُيّنَحُكُمالمبتدأة ,فقال( ::أوعلمىعشرةٍ حيض من بِلنت
علىأربعيننفاسها)؛ البتدأاةلتي يلت مستحاضة حيضهامن كل
مستحاضة؛ أو
ٌليهااستحاضة ,فيكونطُهْرُهاعشرينيوماءوأالفاس عشرةأيام»ومز
ااذع شهرٍ
فإذالميكن للمرأةفيهعادةمعروفة'؛' .فنفاسهاأربعونيوماءومازادعليهاستحاضة.
فقوله :حيضمن بلغت بالجر عطفُ بيان لعشرة» وقول :نفاميهابالجرٌعطف
بيانلأربعين.
أي الدّمالذي تراهالمرأةالحاملٌليس حواضة):
سلتفه
(أومارأت حاام
يض »ابسلتهحواضة.
فقوله :ومأنقص :فكداً :وقوله؛“فهوامتحاضة ٠ كير
( )5زيادةمنم.
ألدم عشرة أياميكونكلهحيضا لبقاء مدة الحيضء واحتمال تبدل العادة .ينظر« :العمدة“ لك
(.)1:4"1
فإن للدستهرمن
ة؛ ع
()١بوه
اورة عن دم خارج من الرحم من القبلعقب خروج ولدأو أكثره؛ فالوو
.)955 : »في
(١ ح.ك
رذا افذا
لتج
برح سال الدممن الرحممن القبلتكون نفساء :وإ
«لا
ز؟ي)ادة من باو س.
(
ي ق بن إ د . ه ن ي ع ل ا و ز ي
ب ن ر َ م س ج ن ن مة ل ا ك م و (يَطْهْرُ بدن دار_
ئر أ
ئ ا م ل ك ي و (ء ه ن ي عل ا و ز ب ::ه ل و ق ب ق ل ع ت م : ' ' ء ا م:ل ا ب ه ل يَشْقّزوالَهُبالماء”"'''')ق:و
مطاهر
ئ ْ ر َ م س ج ن ن ع :
ه ل و ق ى ل ع ف ف ط ع ؛ )
ه ر ث أ ر ي ل ط ع و لوه نلكخوغ
غسله ي ( »
ي ِ
نمكن)بشرطأن يليم ف ايلحصرف ا
يل ايلثَالوا''بقدر نامر٠ ف ك
يل مرإ أ
انة' يغسل ويتركإلىعدمالقطران :كم وم هكذا.
وحْفَةُعنذي ح
رم جف بالذلكبالأرضوجوه أبو يوسفكهفي رطبة ):
)أييطهر البدن والثوب والمكان عن نجاسة غيرمرئي :ة وهي التي لا جرم لبا ولا تحس بعد الجفاف سواء
كا
لنوله
ن أملا.ينظر« :العمدة»(/ : 1ا.)١9
(؟)وهوقبدلبماءوعنمحمد أن العصرفيالمرّاةلثالثةكاف؛ وهوأرفق؛ والأول ظاهر الرواي :ة وقيلعن
أبييوسف ومحمد أيضا :إلةيَظَهْنَ]نظ 'طيارته بالفسلات بلاعضرو٠المدار علىغلبةالظن ل
؛انه
دليلشرعي ,٠ وإنما قدرت غلبة الظن بالثلاث ؛ لأنهاتحصلعندهذا العدد غالب ٠ا وقيلعندهب:السبع
ذفها للوسويية بيقلة :الاستنجاء ينظر :ا«لفعتحنباايبة)(١ 5
.)471:
79أي وان لمامكو عسزه بآن قوت النضان هين هنا عاقلن:واللقينوعؤهاء يقتلةويتركه إلىأن
بنتهي إلى عدم التقاطرء ثم يغسل ويترك هكذاء فإن المقصود من العصر هو استخراج النجاسة
بالتقاطرء فحيث لميكن العصر اعتبرنفس التقاطر .ينظر« :عمدة الرعاية)»( :)8471 : 1وهذاعند أببي
انعصرإذاتنجسبفسله
اطهر.ويطهرعندأبييوسفمال ي
برسف؛ وقالمحمد:مالميمكنعصرهل ي
وتجفيفه ثلاثا كالحنطة المتنجسة والخزف والخشب الجديدين والخصير والسكين المموًه بالماء النجس
واللحم المعكرهيد نعل «فتح بالاعبناية»(؟ .)875 :
70232صستحتابالطهارو 000030. -
إذا بالّغ؛ ويه يُقتَى وعمًا لا حِرْمْ له بالغسل فقطء وعن المي بعْسئله .أو فرك يابي,
والسيفُ ونحوه بالْمسْح ,والبساطً يجري الما عليه ليلة» والأرض والْآجْرُ المفروئن
باليُنسء وذهاب الأثر للصّلاة لا للنّيمُمء وكذا الخص
أي في رطب ذي جْرم ٠ (إذا بالغ وبه يُفتَى'"'؛ وعلمًا لا حرم له بالفسئل فقط) :أي
يَطْهُرُالخفًعمًال حاِرْمَل كهالبولبالٌسّْلفقط.
(وعن المبي بعُسئله ) سواء كان رطبا أو يابساء (أو فرك يابسيه) هذا إذا كان
رأس الذكرطاهرا بأن بال ولم يتجاوز البول عن رأس مخرجه» أو تجاورٌ واستنجى""',
لا ولا فرق بين التُوبٍ والبدن في ظاهر الرّواية» وفي رواية الحسّن عن أبيحنيفة و
َطْهْرُالبدنٌ بالفرك.
(والسيْف ونحوه بالمسئح'”)» والبساط يجري الماءٌ عليه ليلة'' .والأرض
والآجث 0المفروش باليُبْسء وذهاب الآثر للصلاة لا للنيمُم) :أي يجورٌ الملا
عليهماءولايجوز التَيمُمبهماء (وكذا الْخْص) في«المغرب»':هو بيت من قَمَب'",
( )1وعليه الأكثر« :والنهاية» :وعليه الفتوى .ينظر« :فتح باب المناية))(١ .)41415 :
( )1فإنلميكنرأسالذكرطاهرافمنيهلايطهربالفرك؛ لاختلاطهبنجسغيره؛ وط
بهاارةلالفمنريك إها
تثبت بالآثارعلى خلاف القياس» فلا يتعدى إلى غيره؛ أما عن إمكان اختلاطه بالمذي؛ وأن المذي لا
يطهر بالفرك ,فإن الشارع لاحكم بطهارة محل المنيبالفرك علم أنهعفيعمايختلط بهمن المذي
للضرورة؛ ولا كذلك غاير
لهنمجناسات .كذا في«عمدة الرعاية»(.)871 : 1
()7أييطهرالسيف الصقبلونحوهفي الصقالةوعدمالمسام؛ سواءكانالنجس رطباًأو يابساًبالمح؛ لأن
الغسل يفسده؛ وفيه خلاف محمد .ينظر« :افلتعحثبابية)(١ .)8415 :
جزواالمة
ننَّ
لُظَ
انيُ
(؛) أييطهرالبساط الكبيرالذيل يامكنعصره بحري العملاءيه قدرليلةأو يوم ؛ لأ
ينظر«« :افتحباب العناية»»(١ 01 :؟). سعة.
ولقط
سلة ليرب
واللي منه ؛ وال
اتقد
( )1أي بطهر بالجفاف وذهاب الأثر؛ لآنه متصل بالارض .فأخذ حكمها .بنظر« :شرح ابن ملك»(ق١4
/ب).
(؟) وهذالأن طهارة الأرض بالببسثبنتعلىخلاففياسفلاتتعدىإل غىيره وغير ماهومتصلبها.
بنظر « :عمدة الرعاية)(١ .)4871 :
ايية المراد0اص ,74872- 1*7واللكنوي في
نلسهي ف
«ناب
( )5وقادستوفى االكللاممطفيهرات عبد الغني ال
-41١)2 وغيرهما. «نفعالممتي))(ص 11 1
( )1اعلمأن النجاسة المفلظةعندأبيحنيفةماورد فيهنص حاكمبنجاسة؛ ويلعمارضه نص آخرسواء
ض؛ فهو مخففكبولما يؤكللحمه؛ رنصايه
عدفمنوجاختلف العلماء فيهأو اتفقوا عليه؛ فإ
وعندهما مااختلف العلماء ف نجاستهفهومخفف وما لميكن كذلك؛ فهومغلظ» فالروث مغلظ
؛ه وردنص ركسا :أينجس»,ولميعارضه نص آخر» وعندهما تخفف ؛ لوقوع الاختلاف فيه علندأهن
: 1 ( ) ة ي أ ح
«قت باب العت 5 1 ١): : ١ ( ) ة ي ا ة د : ر
ينظ «عم الرع . ى و ل م و
لعم الب ه ت ر ا ك
لقول مال 5ك بطه
)58٠
ا(ل0ظ)اهر أن المرادبهبولالآدمي وإن كانصبياًرضيعاء فإن بولهنجسأيضاء وكذا كلماخرجمن
ء فول
اش نهب
لىممن
اسحن
الآدميموجب لوضوء أغوسل» ويحتمل أنيراد بول كلمايؤكللحمه؛ :وي
فإنه طاهر :وكذا خرؤء .ينظر :اعمدة الرعاية»( »)971 : 1و<الدر المختار».)515 : 11
( )١أما حكمباقيالمسكرات غيرالخمرء فقدقالصاحب «الدر المختار»( :)715 : 1وفي باقي الأشربة
المسكرة غير دزثلاث روايات :التغليظ؛ والتخفيف» والطهارة .ورجح في «البحر» التغليظ .
جح في «الئهر؛ التخفيف .وأفاد الأستاذ الشيخ عبد الفتاح أبو غدة :أنه على رواية التخفيف يعفى
ور
عمادون ريع الثوب المصاب» أو البدن .وكان العلامةأحمد الزرقا شيخشيوخنا فيحلبيعتمد رواية
الطهارة ويفتى بهاء وكان شيخنا العلامة الحقق الكوثري يقول :المسكر غيرالخمركالاسبرنو يحور
رنشريهء ويذكر أن هذا مذهب أبي حنيفة ه .ولا يخفى أن فتوى هذين الشيخين استعماله :
الجليلين فيهايسروسماحة للناس ؛ لشيوعاستعمال هذهالمادةالبام .ة الاسبرتو .فيكثيرمنمرافقالحيأة
اليوم ,ولاريبأن التْزهعناستعمالهالم انستطاعهأولىلمفايهامن اختلاف العلماءفيطهارتها' واطه
كناب ال“طهارز مرو
ا سد ص اياج _ت-ب 5251002022الحمييا ا 2 0 لج 7بت7 ببجت ب
دجاجء وبول حمارء وهرة .وفارةء وروثء وخيثى؛ وما دون ربع اللوب يأع
كبولفرس وماأكللحمه وخخرء طيرلايؤكلعفو وإن زاد لا ويعتيرٌوزخ
الدّرْهَم بقدر مثقال في الكثيف .ومساحته بقدر عرض الكف في الرقيق
دجاجء وبولٍ حمار وهِرّة :وفارة» وروث؛ وخيثى”''» وما دون ريع الوب مماحَفْ
كبول فرس و ماأكللحمهوخرء طيرلايؤكلعفوٌ''' وإنزاد لقبال :المراذبربه
الكوق" ربعأدنى ثوب يجورٌ به الصّلاةء وقيل :ربعالموضع الذي أصابئه النُجاسة.
.
رفي
ببر
كالذيل ؛ والكمّ» والدّخريص”" ؛ وقَدَرَهُ أبويوسف5شهبش
(ويعتبرٌ وزن الدرْهَم بقدر مثقال في الكثيف .,ومساحتُه بقدر عرض الكف
أعلم .ينظر :هامش «فتح باب العناية»( .)401 : 1وعلق الشبخقاسم بننعيمعلىقول الأستاذ الشبخ
عبدالفتاح رحمه الله :ولا ريب أن االتسّزتهعمنالها أولى :...هذا التعبير منالشيخليسملاتما
لقواعدنا ؛ لأن الفتوى في العبادات على الاحتياط إذا دارت بين الطهارة والنجاسة وكانت الروايتان
الخيار» والاحتياط عند أثمتناواجبء وعندغيرهم أولىعلى اختلافبينهم منسكتانفتي
ملصحلحتي
كمايعلمذلكمنكتبطبقاتهمومصطلحاتهم الفقهية.
( )١الروث :للفرس والبغل والحمار :والخثى بكسر فسكون :لليقر والفيل :والبعر :للإبل والغنم:
والخرء :للطيورء والنجو :للكلب.ء والعذرة :للإنسان .ينظر« :رد انحتار»71١5). : 01
كاةربوهه
مصل
لاة بهلابالنسبة إلى الإثم :فإن أبقاء القدر المعقوعنهوأداء ال
لصصحة
()0أي بالنسبة إالى
تنّزيهاء فيسن غسله.ينظر« :العمدة»(١ .)8291 :
:يل :ريم طرف أصابته النجاسة كالديل
ييفيةاعبارالرجع:عليثلاثةأقوال:فق
(*) اعلم أنهم اختلفواف ك
كاليدوالرجل إن كان بدناء وصححه في مواب
معض
لال
ابع
والكم والدخريص إكنان المصاب و ور
«التحفةا١ )61 :؛ ودالمخحيط»(ص,)"9١ و«جمم الأنهر(١ :)71 :ورجحه صاحب «الدر
المختار)( .)415 : 1وقيل :ريع جميع الثوب واليدن .وصححه في «الموط)( ,)00 :1واختاره
صاحب«الدر المختار))(! 7112١ : وقيل :ربعأدئىثوبتجوزفيهالصلاة كالمتزر .قال الأقطع :وهدا
واي فيه.
رح م
أص
لمبايَوصدلَبنهُ ليُوَسّمَه ..وهو معرّب؛ .وهو عند العرب البيفة()4التخريص :منالقميص» واهو
ينظر« :اتلاعجروس)(/ : 75ا1/ه).
45 حكتاب الطهارة
2 ا ا الى يو لا ال
لكليسبنجسء ولعابالبغل» وا حمارل يانجسطاهرأء وبولانتضح
اكم
إل
مث رؤاد)س الإبرليسبشي*» م ود علىتجس.جب كتكليه,ل راما ترء
ثوبَيهندوةٌ
وفي وبر ظَهرف
يتحر أحدهمابتحريكالآخرأو لاء ل
5 لو رلب نجسلف فيه لاكمايقطرث
(7قال ابن نجيم في «الأشباه والنظائر/اص :)751وذكر بعضهم أن قسمة المثلى من المطهرات :فلر
تن
فجسقبسرم طهرء وفيالتحقيقل ياطهروإنماجازلكلالانتفاعبالشكفيهاحتىلوجمععادت.
وينظر« :انهاية المراد»اص .)7 71
ز(5ي)ادة من أ.
لم
ننجوء والنجوة: ا(ل8ا)ستنجاء :طلبطهارة القبلوالدبرثمايخرج من البطن بالتراب أو الماء :واهو
الارتفاع من الأارض .كذا في «طلبة الطلية»ا ص ١٠١).
حجدمه
نما كالريح :ألويس (©) أي ونحوهامنالفصد والإغماء والجنون والسكرمماليس ل ج
هرم خأار
السبيلينكالبافي ,فإنالاستنجاء منهابدعة.ينظر« :فتحيابالعناية»ز؟ .)335 : حمن
د عم
أاخرج
هتاب الطهارة
رو مر يسك حل أ
ىله بلع
اامولا يد
()١حاصله إنا نختار الشق الأول وندفع استناء النوم بأن المراد بالحدث أعم املنحقيقي والتفديري والنوم
00فيدخل النومفيالحدث؛ ويصح اسكناؤه .ينظر (( :عمدة وإنلميكنحدثا حفيقة لكنه حدث
الرعاية»(١ :؟.)١5
(م)1سبلتحب ؛ جامعلاًأبديلنة؛ ينظر« :الدرالمختار»»(! 81 :؟).
( )7ينظر« :الزبد» وشرحها «مواهب الصمد)لاص؛ ؟).
(؛)زيادة منأو ب و م.
( )0زيادةمن م.
الصحيع : ٠٠ليقو ثلا.هذا هو
ايمكنموسوساًفيقدر
ملعي قلأبنطههر
ىي ف
()1أييغسل بلماء أن
حليلثلاثوفايلمقعدخةمسا .ينطر:
بثشتلرطاالثصابً ,وقيل :سبعاء وقيل :عشراء وقيل ::ف ايلإ
«رد اتحتار»(١ 8 :؟.)5
كدتابالطهارز ٠6,
في نجس جاوز المخرج أكثرٌ من درهمء ولا يستنجي بعظمء وروث» وطعام؛ ريين,
وكرة استقبال القبلة واستدبارها في الخلاء.
ببطن أصلبّع» أو أصْبّعين» أو ثلاث لا برؤميهاء ثم يَمْسيل يديه ثانياًء وبْسِْ
الفسئل”" في نجس جاوز المخرج”'' أكثر من درهم) :هذا مذهب أبيحنيفة؛ وأبي
بوسف يه وهو أن يكونّ ما تجاوز أكثر منقدر'” درهم'' ؛ وعند محمد ي#مر
تجاوز”” المخرج”'' مع موضع الاستنجاء”".
(ولا يستنجي بعظم .وروث!* ,وطعاء”"' ويمين.
وكرء””'' استقبال القبلة واستدبارها في الخلاء) ولا يختلفْ هذا عندنافي
البنيان؛ والصحراء''' .والله أعلم'"".
()١ادة من م.
زي
()1لأنماعلىالمخرج ساقط شرعاً؛ وإن كثيرء ولبذا لا نكره الصلاة معه.ينظر« :الدرالمختار(»:ا:
00/2
(ز5ي)ادة منأو ب.
( )4لأن ما على المخرج إنما اكتفي منه بغيرالغسلللضرورة؛ ولا ضرورة في المجاوزة .ينظر« :فتح باب
العناية»( :)7/715 : 1وقولبماهوالصحيح؛ ينظر« :رد المحتار(725 :7؟).
(ي)8تفجيما:وز.
() زيادة من أ.
بيننمابهعوه بها'
( )4لماروي عنأبيهريرة #هأنهكانيحملمعالنبي © إداوةلوضوثه وحاجته؛ فب
ةا؛
لول
وظم
ربع فقال« :منهذا فقال :أنا أهبرويرة :فقال :ابغنيأحجارا أستنفض بهاء ولا تأ
بتني
قأتبتهبأحجار أحملهافيطرفثوبيحتىوضعتإلىجنبه» لم انصرفت حتىإذافرغمشيت» ففلت”
ماابلاملظم والروثة » قال :همامنطعامالجن ...في ««صحيح البخاري» (.)1011 :7
ي :وطعام وروث.
()9زيادةمنب و س و م .والعبارة ف م
.)97/ ن»«:الد
(ر:1 خيها
ت.يانظر لأي
متحر )1
ا(١
( )١١زيادة منج وف.
كحكتاب الصلاة
افصل بخ أوقات الصلاة]
روف للفجر منالمحالخترض إلى طلوع ذكاء .وللظفر من زوالها إلى بلوغ طر كر
كناب الصلاة
الفصل اؤوقات الصلاق
(الوقت للفجرمن ال
صبْح | تترض”'" إلى طلوعذكاء)”" ,احتررٌ بالممترض عن
امستطيل؛ والهصوْبْمٌ الكاذب”".
(وللظهر من زوالها إلى بلوغ ظل كل شيء مثيه سوى فيء لوال" ) لاد ها
ي
اكون لث ي ح بض ر أ ل ا ي و س ن ن أ ة ف ي ر ط و » ل ا و ّ ر ل ا ء ي ف و ٠ ل ا و ّ ر ل ا و ت س ق و ٍ ة ف ر ع م ن م ا ن ه
أو بتصبهو موازين المقتنين*,2 إما بصب الماء 6 بعض جوانيها مرتهعا وبعضها متخفضا :
( )١أ ايلنتشر فيالأفق يمنة ويسرى؛ وهوالصبح الثاني؛ ويسمّى بالصبح الصادق ؛ لانه أصدق ظهورا من
المستطيل :ويسمى الصبح الأول ؛ لأنه أولنوريظهركدْنْب الميرّحان ؛ لدقتهواستطالته .ولأن الضوء
في أعلاه دون أسفله :وبالصبح الكاذب ؛ لأنه يعقبه ظلمة .ينظر« :حاشية الطخطاوي على الدر
المختار»(.) 7971 : 1
()1ذكاء :بالضم غيرمصروف؛ اسم للشمس غيرمعرفةتلداخلها الألف واللام؛ تقول :هذه ذكاء
طالعة .ينظر« :الصحاح))!١ .)745 :
حكمومرنكم أذان بلال؛ ولا يياض
سرئّ
#هقالرسول الله « :8#لا يغ نبدنب
جرة
() لحديث سم
الأفق المستطيل هكذا حتىيستطير .أيينتشروينبسط .هكذا»»؛ وحكاء حماد :بيديه .قال :يعني
١٠5)., وادجامم معترضا .في لصحي مسلم)(؟/٠ :ا) واللفظ لهء و«صحيح ابن خزيمة):*0
الترمذي»(؟١ :م).
116 )7فء الزوالهوالظلّالذيبكونللأشياءوقتزوال الشمس.بنظر « :فتحبابالعناية' !8/
4
وهم الذين يحفرون الفناة :وموازينهم آلاتهم يعرفون بها توية الأرض وعدمها .فمنها الشافول
()
ينظر« :ذخيرة العفبى»(١ 41١). :
ا يي سس لبرت 7 77 اتت بت م حت
بعفطر
"١والكنقاطمقذار:
لرة مسا ٠
عنثلالاس عباط رأ
كوةْ
ال
الظلينقص إلىأن بدخلفي
خارجٌعن التائرة» لكنٌ
يوائلالتهار
فأفرأس ظله
شكأن الظل بتقصنإلحىد
الثأئرة»فنضعٌعلامةعلىمدخلاللمن محيطالذائ »رةولا
ماءكميزيدُإلأىن بنتهيإلىحيطالدائرة؛م يخرج منهاءوذلكبعدنصفمالثهارقفتَضتِهضٌع
علامةعلىمخرجالظ ؛ل نعف اقوسالتيم باينمدخلالظلوعخربجه:وترسمخط
مستقيماًمن متنصفبالقوسإلمىركزالدّائرةمُخْرَجاإلاىلطرفالآخرمن حي ٠ط فهذا
الخطءهوخط نصفالتّهارءفإذكاان ظل اللقباسعلىهذا الحخنط؛فهو
يضفالهار,
يذا الوقت هوفِيء اٌلرّوال» فإذازالَالظّلٌّمن هذا الخط ,فهووقت الزّوال
والظلُ الذيف ه
وذلك أوّلوقح الظهر.
ادير وآخره إذاصا ظِلالمقياسمثليالمقياسسوىفيء الزُوال
'.هذا في تقارزيمالتيادن«اقاخروق الظهرأن يضير ظلهعخلىالمقياسوري
(*) إما اشترط هذا معأن الواجب أن يكونبمقدار يكونظلهأقصرمننصف قطر الدائرة لتمبيزدخوله
وخروجه ؛ لأنوجود الفيءافليأأكقثراليم لايتصور إل فايه.ينظر« :العمدة)(١ 84١):.
00عن أي عينه9 ( )4وهناك طرق أخرى يمكن بهامعرفة ذلك ,ففي«المحيط البرهاني)لاص 61
رىص» فاماد
لاسمفميكابدء؛ فإتنهزالم» أانيه
لنظقرإل
فإذااتحطت يسيراًفقدزالت.وعن محمد
:#أن يقومالرجلمستقبل القبلة٠» فإذامالت الشمس عن يساره .فهو الزوال .وقيل :أن يفرز خشبة
مستوية في أرض مستوية قبلزوال الشمس» ويخط فيمبلغ ظلهاعلامة؛ فإن كان الظليقصرعن
ألشياء يقصر إلىزوال الشمسء وإن كان الظليطول العلام .ة فاعلمأن الشمسىلمتز ؛ل لاألنظ
وتجاوز النط فاعلم بأن الشمس قد زالت ,وإن امتنعالظلعن القصر ولم ياخذ في الطول ..فهناهو
وقت الزوال» وهو الظل الأصلي .انتهى .قالالشيخ وهبيسليمان غ«او
اجليتفعيليق المسرعلى
ملتفى الايحر»(١ :)6:5قولمحمد 6#يصمم إذا كانت القبلة إلىجهة الجنوب ينظر :المديئة المخورة
وبلاد الشام .٠ واله أعلم.
81 ك تابناب الصلاة
ا0 جر حي نج دوبوكرا 2ل
0 ْ :رى ع6
؛ وهوقو
لأب يوسف ومحمدوالشافِعِي”' :إذاصارلاك
وفيروايةٍ اخرى عنه
( )١واختار هذه الرواية أصحاب المنون كالنسفي ف «الكثْن»اص »)8و«المختار»( .504 :1و«اغرر
,/)805-وفيه: الأحكام»(١0): :١ وصححه صاحب «المراقي)»اص 5١ 7؟)2 و«البيحير)!:١ 1/ه؟
قال في«البدائع» :أنها المذكورة في الأصل » وهو الصحيح؛ وف «النهاية») :إنها ظاهر الرواية عن أني
حنيفة ٠ وق «غاية البيانت» :وبها أخذ أبو حنبفة وهو المشهور عنه» وفي «اليناييع» :وهو المحيح :وف
«تصحيح قاسم») :إن برهان الشريعة المحبوبي اختاره وعوّل عليه النسفي» ووافقه صدر الشريعة:
ورجح دليله » وف «الغيائية» :وهو المختاره وصححها الكرخي ينظر « :النحيط))اص.)77
(؟) اختارها الطحاوي في «مختصره)(اص :)77واستظهره الشرنبلالي في«حاشيته على الدرر»(١ :)10 :
واختارء صاحب «الدر المختار)اص ٠8 )1؛ وقال :وفي«غرر الأذكار» وهو المأخوذ به:وف «البرهان»:
فقولبما أوسع للناس وقوله أحوط .واختاره صاحب «الهدية صاحبي «الجوهرة الثيرة))١ : 07
العلائية)»( مص.)8 4
كتاب الصلار 53
ا الت ا ال ل 2-2-2
0 سي حل شا
وللعشاءٍمنهءوللوترممابعدالعشاءٍإل ا
ىلفجر لهما .يستحب للفجر البداية مسفراً
يمن
رككركام [عامنهإن ظْهَرَفسادُوضويه والتّخاخيير”ٌلظهر فكلاذرنانإريجىإبها أ
ْ الميفء وللعصر ما لتتغيّرالشُمسءوللعشاء إلئىُلْثْالليلء وللوتر إلى
أب حينيفةالشّمْقٌهوالبياض'"'
(وللعشاءٍ منهء وللوترممباعدالعشوا'"'إلىالفجرلهما) :أيللعشاء؛ والوتر.
وكثرلءم
أأآية؛
(بستحب للفجرالبداية مسفرا* بحيثمكثة ترتيلأٌاربعين
5
( )1لأن في تأخير العشاء تقليل الجماعة على اعتبار المطر» وفي تأخير العصر نوهم وقوعه ف الوفتث
الكروه :فلذلك يستحب تعجيلهماء ولا كذلك في باقي الصلوات؛ فيؤخر حذارا عن وقوعه قبل
المحتار)(.)1411/ : 1 الوفت .ينظر« :عمدة الرعاية»١7 4 :
و8رد
الأصو الأصول»١2 : و<امرأة أن 12و7رعا4لى:8 ياشما(ا١دا : و(اتغيبر الت دنقيح)» لابن كمال 02ينظر« :التوضيح»(:1
66 و«ابشرح المنار»لابن الع :ينيلس
٠ 02- المنار؛لابنملك(ص؟ةهة وااشرح ايل حم 41
باب الأذان
ب ا 2
ب ا0 و لص سس
هو سنّةَ للفرائض نَحَسْبُ في وقتهاء فيعادُ لو أدْن قبله؛ ويؤدُّن عالاً بالأوفات ينال
الثواب
باب الأذان
ْائبضْ”" ف ويقتها) :أيهسون للفرائض الخنمس والجنعة,
ٌَلسلفر
َسُحئْة
(فمو
وليس بس في الُوافل» وقولة :في وقتهاء احترازٌ عن الأذان قبل الوقتء وعن الأذان بعد
الوقت ؛ لأجل الأداء» فأمًا الأذانُبعدالوقسوللقنضاء؛ فهومسنونٌأيضاًء ولا" يرد
دساء؛ بل
إشكال” ؛ لأنّهفيوقتوالقضاء؛ ولابضرٌكوئهُبعدوقتو الأداء ؛ للأنلهالي
للوقضقاءتفهي؛ قال« :8مأَنَّْنوَاْمعٌئَنسْصَِلياهةَاء فليْصَلَْاإِددَاكَرَهَاء فَذإِلنّك
وَقتُهاه'' ,2وعند”' أبييوسف والشَافِمي” ' يحورٌللفجرف ايلنُصف الأخير منالليل.
(فيعادُ لو دن قبله””"» ويؤدّنْ عالاً بالأوقات لينال الثُواب» :أي النَّواب الذي
( )١احترز عن الوثر وصلاة العيدين والكسوف والْنسوف والتراويح والستن والرواتب وغيرها .ينظر:
«رمز الحقائق) :71؟,)73
(؟) فيم :فلا.
() لأن مراده ليس وقت الأداء فحسب»؛ بولفت ذلك الفرض الذي يديه أداء كان أو قضاء؛ والوقت
الذييقضىفيهالصلاة وإنلميكنوقتالأدائها؛ لك
لنهلاقوقضتاء البتة؛ فصدق أانلأذان فيوقت
الفرض المؤدى ؛ لأنهليس إلالللفلضاأءدلاء» فهو في وقته .ينظر« :السعاية)(؟ ١1). :
()4روي الحديث بألفاظمختلفةف «صحيحالبخاري»)(١ ))815 :و«اصحيح مسلم :)1/14 :0(1ولاسئن
الدارمي))(١ 8١7), : وررمسئد أبيعوانة١(0 ١٠/1)) : و«المنتقى)) ,)67 : 07بدون زيادة «افإن ذلك
وفتها»؛ ورواها الدارقطني في «سنته)()7741 : 1؛ والبيهقى ف ««سلنه الكبير»( )815 :5عن أني
« :فوقتها إذا ذكرها» ,قالاينحرق «اتلخيصض الحبير)(١ 668١) : عن هذه الزيادة: لفده
ظ هر
بيرة
ضعيفة
جدا ,وقال اينالملقن««خلاصة البدر المنين)(١7) : 1 عنها :ضعيقة.
صوم :وعن. فيا(و)0ف
) (١ينظر« :التنبيه)»(ص.)7١
() أي قبل وققتالأداء ١ لعدم الاعتداد بمقابله.ينظ :ر «فتح باب العناية»»(6٠5). : 1
وتاب الصلاة
11
( )١ويكره تركه تتُزيهاً ,ولو قدّم في الاذان والإقامة مؤخراً أعاد قمداْم فقطء كما قلدو الفلاح على
الصلاة يفيده فقطولايستأئف الأذان من أوله.ينظر« :رد امحتار»(.)975 : 1
65 «الدرالمختار»(* :1 نحسظنر:.
( )1أييجعلأصبعيهفيصماخ أذني .ه فأذانهيدونهحسن,ويبهأ
(؟) بأنيفصلبينكلجملتينمنهبسكتةيسعفيهالإجابة.ينظر«:فتحبابالعناية»»( : 1؟.)5١
(ي1ن)ظر« :اللسان»(.)3410 : 7
()0ولووحدهأو لمولود ؛ لأنهسنةالأذانمطلقاً.ينظر« :الدرالمختار)»(.)985 : 1
ل1م)أنيارة :وفيالأصلهيمنارةالرّاهب الت يتعبدبه فايهاا.كلذاحفقي«ارمئزق"( : 1؟
(ا
الطبقات الكبرى)») لابن سعد( :)4814 :4عن أم زيد بن ثابت:كان بيني أطول بيت حول
( )9في «
أ مسجدء ٠ فكان يؤدب بعد على
قهمن أول ماأذن إلىأن بنىرسول الله
المسجد ٠فكانبلاليؤذنفو
هشيء قوق ظهره .قال السيوطيفي «الوسائلإل مىعرفةالأواثللص" 6أول
ظاهلرمسجد وقد رفعل
وبنىمسلمة المنائرللاذان باهر معاوية .٠ ولم تكن
ى منارة بمصرللاذان شرحبيل بن عامر المرادي »
من رف
فيل ذلك.
( )4الكوّة :الخرقافليحائط .ينظر« :اللسان»(.)4315 :7
1
كتاب الصلاة
واستحسن المتاخعرون تثويب الصلاةٍ كلهاء ويجلس بيئهما إل في المغرب .ويؤدّن للفان,
وي
لشاف" ضف فإن عنده الإقامة فرادى إلاقد قامّتالصّلاة( .لكن يَسْدِر”'' فيهاء ريقو
بعد فلاححها :قد قامت الصّلاةٌ مرتين» ولايتكلم فيهما) :أيل ي
اتكلمفيأثنا اءلأذان ,ولا
في أثناء الاقامة.
(واستحسن المتاخرون تثويب الصلاةٍ كلها)””"؛ النّعُويبُ”'" هوالإعلام بد الإعلاه” .
(ويجلس بيتهما"" إلأفو اييلمؤغربدُ٠نْ للفائتة »٠ويقيم) :أي إذا صلى فالئة
(:)١رظني «المنهاج»(,)175 : ١
الصحاح»اص5؟.)١
ته وفي أذانه :أسرع.بنظر« :مختار
ق١ر(حادرءفي
)
تنويرالأبصار»(ق:١ /5٠0أ): أفاذ صاحب ««الوقاية» بمفهرعه رفي
ح (؟) قال الشمرناشي « 9منح الغ
شفار
أنهليس بمستحسن عندالمتقدمين» وهو كذلك .فقد صرحفي«البحر»» وغيره :أنه مكروه عتدهمفي
غيرالفجرء وهو قول الجمهور؛ كما حكاه النوَوِي في «المجموع شرح المهذب»(*8١٠). : وأفاذ
بإطلاقهأنهل ياُخصّشخصاً دونشخصء فالأميرٌوغيرهُسواءء وهوفول حمّد.
( )4اختلف الفقهاءفيالتنويبعلىثلاثةأفوال:
الأول :أنيهكرهفيجميعالصلوات إلالفجر؛ لكونهوقتنوموغفلة.
الثاني :أنهيجوزللأمراء ولكلمنكانمشغولاًبمصالحالمسلمينكالقاضيوالمفتي» وقهوالماه
أوباويخوستفاره قاضيخان.
والثالث :ما اختاره المتأخرون أن التثويبمستحسن فيجميع الصلوات لجميعالناس؛ لظهور
التكاسل في أمور الدين ولا سيما في الصلاة .وتفصيل الأقوال وأدلتها في «التحقيق العجيب ف
الثويب».
() ريكون التثويب بماتعورف كتنحنح» أو قامت قامتء أو الصلاة الصلاة؛ ولو أحدثوا إعلاماً عغائفا
لذلك جاز .بنظر« :رد المحتار)(١ ,)1135 :
الجلوس » بالاللفصأل ب
ذيانن والإقامة مقدار مايحضرالقومويصلون السشن وبه
ص (1
خ)ليسا
صلمراد
معمراعاة الوقت المستحب؛
أما فاليمغرب فقال أبوحنيفة :الأفضل أن لايجلسفيه .بيلكفي نه
بالسكرتبمقدارثلاثآياتقصار أو ثلاثخطوات ؛ لثلايلزمتأخيرالمغرب المنهيعنه؛ وفالا:يملس
ينظر« :الماية»(؟ 4 :؟). يسةب. خفة
طكجل بينهما جل
اسة
لخفب
يتاب الصلاة
١ ا الا ل
يكب ا يتا لح
ونا لأولى الفواتت» ولكل من البواقي يأني بهماء أو بها .وجاز اذان الحدث ,رك ,
0
مسبعة فيهوان وإقائة» فشك المصلى فيهامامز والصلى ف متذيكنيه اذان الثير:
وإقامبّ ٠ه وإنل يمُكَنْفيهامسجدكذاء فمَنيُصليفيبيهحُكُمُهحُكُمْالمسافر.
(ويقومٌ الإمام والقومٌ عند حي على الصلاة؛ ويَشرَعٌ عند قد قامت الصلاة'".
وله اعلم ).
باب شروط الصلاة
(هي طهر ابدلنمصلي من حدث وخخيث)؛ الحدث :النّجاسةالحكميّة""؛ والحبث:
النّجاسة الحقيقية( .وثويه» ومكانه .وسترٌ عورته» واستقبالٌ القبلة» واليبّة
(؟) هذا قول أبي حليفة وتحمد قدء واختاره صاحب «المتقى)/اص:)١١ قال الحلوائي :هوالصحيح؛
وأما على قرل أبييوسف طبه فيشرع بعد الفراغ من الصلاة؛ وفي «الخلاصة» :هو الأصحء واختار»
ابن ملك
في «شرح الوقاية“(ق1؟ :)//وابن كمال باشا في «الإيضاح»اق/١7ب), وقال الحصكفي في
«الدر المنتقى)١ :)8/9 :وهو أعدل المذاهب قاله ابن الساعاتي وقال القاري في««قتح باب العناية؛: 71
الجمهور علىفولأبييوسفليدرك المؤذنأولصلاةالإمام ,وعليه عمل أهل الحرمين .رذكر ١
ل «الخزانة» :أنه لو لم بشرع حتى فرغ من الإفامة فلا بأس به ,والكلام في الاستحباب لا في الخواز
رينظر« :جامع الرموز)(١ 4 :
ف التجاسة الحكمية :أيال
اتليحشكامرع بهاءوثبت ذلكيمعلهاكنجاسة الجنب والمحدث .والحقيفية:
هي مصداق النجاسة حقيقة من غير احتياج إلى جعل الشارع كالفائط والبول ونحو ذلك .يظوا
««العمدة))١7 568١), :
12 ك تناباب الصلاة
كلبدنها
3الوجة والكف 0وكشف ربعساتهازبظها وفخزعاء-
وشعر نزل من رأميهاء وربع ذكَرهٍ منفردأء و الألكيين بمنع .وام مُزيل الّجسصلَى
معه؛ ول يع
د؛ فإن صلَى عارياًوربع ثوبه طاهر ل يجزء ونيأل من ربعالأفضل صلانة
نهومنعدمثوبفصلىقائماجازءوقاعدمأومثاًئين11111 .
والعورة للرجل من تحت سرّتِه''" إلىنحتركبيه» وللامةٍ مثلهُ مع ظهرها ويطيهاء
لل ةد كل”"بدنهاإل الوجةوالكفْ والقده”؛ وكشفاريسعاقهوابطيهاوءفخايعاء
يمنع) ,فالحاصل أن وذبرهاء وشعر نزل من رأميهاءوربع
ذكرهمنفردأء و الأكين
(وعَادِم مُزيل”"' النّجسصلى معه؛ ولميعد فإن صِلَى عارياً وريم ثوبه طاهرٌ ل
بجر ونيأقلمنربعالأفضل صلاثة فيه ومنعدم ثوباًفصلىقائماًجاز .وقاعداً مومثاً
ل
لأسا
( )١أي :ماتحث الخط الذيبر بالسرّةويدور علىمحيط بدنهيحيثيكون بعده عنموقعه فيجميعحوانيه
عالىسواء .ينظر« :رد المحتار)(١ .)1/903 :
(؟) ساقطة منت و ج وص واف.وي م :كلها.
(؟) اختلفوا فيالقدم على ثلاثة أقوال:
الأول :أنه ليس بعورة؛ للابثلاء بإبداتهما خصوصا للفقيرات؛ اختاره المصنف .وصححه
,)73:وقال صاحب“«اجمع الأنهر»لا
):ء و(رانخيطاص :)48و«التبيين)(4 1
4 يي
هنب.
ذد م
متم
للمع
اهوا
١)::: و »ر(1
ىلد
قي«ا
نكفتي ف
محص
للال
اقا
:):وهوالأصح.و
18
والأقطع .واختاره قاضى خان في «وفتارات)(,)491 : 07 صححه والثاني :أنه عورة؛
.كاذلايفنياية»(؟ )3:
الاسبيجابي«
4 : ة خارجها» وصححه صاحب «الاختير 0
الثالثك: :أنهليس يعورة في الصلاة :وعور
و
اجورُصلائه.
يلصّلاة جهةتوجّهالإما ؛م ومعذلكخالفهل ت
أن إان عَلِمَأحدهمف ا
وكذا إذاعلمأن الإمامٌخلفه.
: 0وهم خَلْفَهُ؛ فيهتساهلٌ اللكلتضاي إن ميك لدان الماليان
جيه توج فكيفيعلم أنهخلف الإمام :فالمراد أن يهعلمأن الإمامَ أمامّهء وهذا أعممن أن
ملافم؛ أو لاءلأنهإذاكانالإمامُقَدَامَهيحتملٌأنيكون وجهّهإل وىجه
إوخ
اونلَ ه
يك
الإمام؛أو إلجىنيه؛أو إلظىهرء؛وإنّمايكونهوخَلْفَالإمامإذاكانوجهّهإلظىهر
الإم ٠ام وحينئويكونجهة توجٌاهلإماممعلوم ,ة وكلامناليسف هذ
يا.
َه ت»فبدّلمّه؛ أو
فيس
ْهل
لَأن
َلِم
وعبارة «المختتصر» :ولا يضر جهلهُ جهةإمايه|إخذ عاَ
عَلِمّمخالفته”' :أي إذا عَلِمْأن الإمامّليسخلقه.
ظم
ِعه يصتلاهئها)”" .هذاتفسيرٌالييّةء (و
لالق
فصِد حلريه(ريصل قبصتد ق
ّمطللقاة ٠ وللفرض شرط أفضل ؛ ويكفي لتقل ٠ والتراويح و:سائر ال
اسنلن نصيّة
فرفها :التُحرية؛ والقيام .والقرءاة .والركوع .والسُجُْودُ بالجبهة والأنف .وبه أخل.
والفعدةٌ الأخيرةً قدر التْشْهَدء والخروج بصنعه
بيده لا نِيْهُعددٍ ركعاتِه» وللمقتدي نيّة صّلاته .واقتدايه)”".
باب صفغة الصلاة
(فرضها :النُحريمة) :وهي قول :ه اللأهكبر ,ومايقوم مقامّه؛ وهوشرط عندنا ؛ لقوله
تعالى ( :وَدْكرَاسمبه فصلى ,"”6وعند الشَافِعِي”" فيه ركن .فأما 5اليدين فسنّة.
وواجبّها :قرءاةً الفائحة؛ وضم سورةٍ معهاء ورعابة التُرَيب فيما تكرر
وواجبّها :قرءاة الفائحة» وضم سورةٍ معها'''» ورعاية الترتيب فيما تكرر).
في «الجداية» :ومراعاة التّرتيبٍ فيما شرع مكررا من الأفعال”".
نهلوقام إلى :كالمسجدة الكانية, ودْكِرَ في حواشي «البداية» نقلاً عن «المبسوطع؟؟
لاه ادق تسعداسلحد واحدة؛ قبل أن يسجد الأخرى يقضيهاء ويكون القَيامٌمعتبرا؛ ل
يلتمرك إلالواجب.
أقول :قولّهُ :فيماتكرّرليسقيدايُوحِبّنفيالحكمعمًاعداه”"؛فإنّهمراعاز
ارتب في الأركان النَّي لا تتكرّرفيركعةٍواحدة كالرّكوع ونحوه واجب أيضاًعلىما
١ 5 2 ام م 7 عت رم © اه
يأتي فبياب سجود السهو :أن سجود السهو يجب بتقديم ركن ...إلىآخرهء وأوردوا
يكونركتاًء وتركهالابفسدالصلاةعمداًكانأوسهوا.ام.
ز4ي)ادة منف وم.
(
التُرئيببين
ارلكوع والقرءاةٍ واجب :مع أنهماخرمكررت" في ركعة واحدة.
وقد قال في «الدخيرة» :أمّا تقديم الركن نمو أن يركع قبل أن يقرأ ٠ فللآن مراعاة
لثرنيبواجبة عند أصحايناالثّلائةخلافالرفْيره ,٠ فنا فرضُ عنده.
حل بر
اقا ردي راكمطلب ٠اءفلاحاجةإلىقولهفيماتكرر ؛ ولبذالم أذكره
في«المختصر»'”'و؛يخطر ببالي أن المرادَ بما تكرّر فيم باتكررٌ ف ايلصّلاة احترازا عمًا لا بتكور في
العرّل
اة علىسبيل الفرضية ؛ 700-2الافتتاح ,والقعدة الأخيرة :فإنمراعاة التّرتِيبٍفي
ذلك فرص.
(والقعدةٌ الأولى؛ والمُشْهّدان)؛ ذك«ْارلَفديخيرة» :أن القعدةً الأولىسه والثانية
واجبة ؛ وفي «المداية» :إن قرءاة اللَّسْهدٍ في القعدةٍ الأولى سُنّة وفي الثّانية واجية*!,
لكنّالمصنّف 5#لميأخدٌبهذا ؛ لأنقوله 8لابنمسعود ضك« :قل :النْحِنّاتْ شا“ لو
بوجبْ الفرق في قراءة التشهد في الأولى والثائية»بل يو
كجبلُايلوج
هوبمفايء ونا
الهو ؛ لأنركن القراءة ة
ديه
جونف
سمايك
( )١أي الركوعبدون قراءة؛ ولللميقعرداءة ولاالركوع؛ وإن
أكوونلفييين :يكونفيالأخريينبمخلاف الركوع والقيامفإنهمتعيّنُفيكلركعة.
غميتعريّن فاكملاي
ينظر المصادر السابقة.
قفعيدة
لهد
اتش
( )١قالالتمرتاشي ف«يمنح الغفار شارلحأتنبويصرار»اق/7ب) :اختار جماعة سنية ال
الأولى» لكن الوجوب فيها ظهاوهر الرواية؛ وهو الأصح .انتهى.
(؟) ينظر« :التنبيه)»(ص 685١).
(؟) أيتسوية الجوارحفيالركوع والسجود حنىتطمئن .ينظر« :فتح باب العناية»(:١ 41؟.)5
( )4حقق صاحب «الفتح(775 : 1؟) :و«اليحر»( )79118 : 1أن الفرضية عندأبييوسف ههتحمل على
الفرض العملي :وهو الواجب» فيرتفع الخلاف.
( )8ينظر ؛ «السنبيه»(ص .)65
( )5أي السابق ذكرها.
()1وهوأن ماثبتلزومهبدليلقطعيفهوفرض ء وماثبتبدليلظنيفهوواجبء؛ وقدذكرالشارحلي
«التوضيح)(45١) :7 كما ذكرهناأن الشافعي لميفرقبينالفرض والواجب؛ لكن بعض الحققين
كالتفتازاني في «التلويح»(41١): :1 وابن البمام ف «التحرير»)اص ,)4985وابن كمال باشا في
«التنقيح»(ص ١؟؟) قالوا :أن هذا اختلاف اصطلاحي ؛ لآن الشافعي يفرق بين الفرضض الذييكبت
بدليلقطعي وبينمايثبتبدليلظنيفهماليساسواسيةعنده؛ لإكفنراد كلقسمياسمأنفععند
الوضلعلحكم.
اي
لعشنادفمي كه ؛ بنظر « :التنبيه)“اص 6١). ( )4أ
ٍ
0
فتإَذحاْآراذ الشروع عادبع
دلرمنق هدميه غير مفرج أصايعّه ولا ضام ماساً بإبهاميه
كبيهاء مق أذنيه والمراة ترفم
فإن ذل التُكبيرَ بالله أجل؛ أو اعظم .ار
لمن أكبرءأو لا إله إلا الله .أو بال
فارسية! ,و قرأبعدرعاجرا بها.أودبحوسمّىبها اغفر لي لا و جازء باللهم
(فإذا آرا
د الشروع كبر حاذفاً بعد َم يديه'”'' ) المرادُ بالحذف :أن لا يأتي بل في
همزةٍالله؛ولا فبايء
بإبهامبهشَحْمَتياذنأسكيبهر؛ءو (ضير مفسرج أصابعٌه ولا ضيامتٌ)ربكلها علىحالها(.ماساً
إان
,بِدَّل التُكبيرَباللهأجل؛ أو المراةٌ ترفع حذاء منك
فبيه
اعظم؛ أو
الرحن أكبرء أو لا إله إلا اللهء أو بالفارسية'''» أو قرأ بعذر عاجزا"''' بهاء أو
ضََ رسمّى بها جازء
وباللهم اغفر ليلا) :فالحاصلأنهيحورأن يُبَدْلَ''اللهأكبر''بذكر
ا)خ١ت(لفوا فيهعلى أقوال:
الأول :أنه يرفع يديه أيلكابثرم» وهذاقول أبيحنيفةومحمد#دء وعليه عامة المشايخ :وهو
:)85واختاره اللكنوي ف ” 1)2و«الغرر»(:١ في «المداية»(:١ وصححه اختيار الممنف.ء
«العمدة)(,)١5 : ١
والثاني :أنه يقارن بين بديه بين التكبيرة والرفع؛ وهو المروي عن أبييوسف ظهد .وهو ظاهر
عبارة «مختصر القدوري»(ص 9)2واختاره قاضي خان في «فتاواء»»( :)08 : ١وصاحب «المية(ص
8.
)ق 1
به»ا
/دمت
57والخرنوي في«مق
.)18 (ى:1
رلا»لي»عل
ررنب
دالش
لية
والثالث :أنيهكبرأولاًثميرفعيديه.ينظر«:احاش
أ)"م(ا الشُروعٌ بالفارسيةٍفهوجائرٌعندأبيحنيفةمطلقاً؛وقالا :يلحاور إلا عندالعجزه وصحح العيني
و«امجمع الأتهرالا!: »
)7 1
بب»ق
/مواه
رجوعه إلى فولبما ف (ارمز الحقائق)»!)97 : ١؛ وصاحب «ال
ام فراءة القرآن وكتابته
حيةكفي
أقدس
-55): 74والشرنبلالي في«المراقي)»اص )9751وف «التفحة ال
بالفارسيية)) 7ص) 71؛ لكن نه الحصكفي في«الدر المختار»»( .)*6 : 1ودائدر المتقى)( )75 : 1على
()4زيادةمنف و م.
كناب الصلاج ١
يي ريو ا تخيصبي
ب ل رس 2الي جل او ل ا ا ع 7ب يي 227 بك
ويضم بيك على شماله تحت سرته :كالقنوت ,وصلاة الجنازة؛ ويرسل في قومة الركوم
وبين تكبيرات العيدين؛ ثميثني :ولا يوجّه .ويتعوّد للقراءة» لا للكناء .فيقولة المسبوق ل
المؤتم؛ يوسم عن تكبيرات العيدين» ويسمّي لا بين الفاتحة والسورة» ويسرّهن
ما يدل على تجرد التُعظيم » وله قوت الدع
(ويضع عيئَهُ على شماله تحت سرته :كالقنوت وصلاة الجنازة» ويرصل فيقوبة
الركوع وبين تكبيرات العيدين)؛ فالحاصل أن كل قيام فيه ذِكرٌمسنوثٌ قفيه الوضع .وك
قيام ليسكذاقفيه الإرسال.
(ئميثني؛ ولا يوجّه) أرادبالدناء سَيَخَانكَالعم :إلار والتُوجيه قراءة« :إني
وَجْهْتْ وَجْهِي للّذِي فَطْرَالسّمَرَات وَالأرْض حَنيفَاً ,وما أَنَامِنَ المشركين»'"' بعد النُحريمة.
(ويتعوّدُ للقراءة» لا للأناء) المختار”" أن التّعوْدُ تبمٌللقراءة لا تَبّمٌللثّناء”'( .فيقول
المسبوق”* لا المؤتم) بناء عاللىمأسنبوق يقرأفولياتيثعنويّذء والمؤتميئنيولا يقرأ فلا
كز راك نكن مسسونيها لشلاوة لالت للد ماق مكدر با لف وير عن
نتابعءد فينبغي أينكون التّعودُمتصلاًبالقراءةلا
نكبّيرا
تكبيرات العيدين) ؛ لاأ انللتُ
بالقّناء.
(ويسمي لابِينَالفاتمة والسّورة» ويسرهنْ) :أيالتّناءء وَالتعوّذ :والنّسميةخلافا
للشافيي”" #في النّسمية بناءٌ على أنهآيةمن الفاتحة عنده لا عوندكناث؛يرٌ من
( )١يأال طلخي ءاعدلاب ؛ نآل رومأملاهبوهسفن ريبكتلا.ميظعتلاو:رظني ةدمع« الرعاية)(.)118 : ١
و«صحيح ابنخريمة»( .)852 :1ودالنتقى).)130 1 01 46 ()9في «(صحيمح مسلم)(١
( )4كما هو عند أبي يوسف قه .وقال في «الخلاصة» :هو الاصحء ورد عليه القاري في ««ضح باب
العناية)»( :)741 : 1أنمهخالفلظاهرالقرآنفل ياتبغيأن يكون صحيحاً ,فكيف بالاصح.
()0
أي عندهما إذاقامإلىقضاء مافاته؛ لأنهيقرأحينثا .وعندأبييوسف ههل ياقوله؛ ليأنأهلناي
بالثناء حينثلم .ينظر :ددقتم باب العناية)(.)711 : 1
لأميصنف قضهه. (ا)1
( )1ينظ :ر «المنهاج(/99١). : 1
الصلذة -إى
قف كناب
!ويس بعد ولا الاين مير كالاوم» كم كير لكوع حافضاء ويسة يدب
يي 0 لتخي لك ل ار ل
عل ر
ىكبنيمُفررّجاًأصابعه باسطاً ظهره.
غير رافمولامكِسٍ رأسّه .ويُسَبح ثلاثأء وهو
ويكتفي به الإمام ,وبالتحميد الموج والمتفرد يجمم بينهماء - أدنأة؛ ثم يسمع
0
: 2م .
م ركبتيهألا ثم يديهنموجهةبين
كفيهءويديه
ويسحجد» م
يستفتحون ب[#الحمد لله رب العالمين .4لا يذكرون بسم الله الرحمن الرحيم في أَرَّل قراءة ولا في
آخرها» ف «صحيح مسلم)»( :)415 :1و(اصحيح ابن خزيمة»(١ :)845 :و«انجتبى»(,)771 :7
و«السند المستخرج)( ,)7* :7و«مسدد أبي عوانة»()4852 :1؛ وغيرهاء وينظر« :إحكام القنطرة في
أحكام البسملة» للكنوي ,فإنه ذكر الاختلاف فيها مع بيان أدلة كل فريق وما لها وما عليها.
رد :
ناففي
لختملفو
(ا)1ا
الأول :أنه يجمع بينهماء وهو رواية الحسنء وصححه صاحب «الجداية»[)44 :1؛
و«الملتفى» 7ص١)» 4 واختاره المصنف؛ وصاحب «تحفة الملوك»اص ” 770ود«التوير»(455)21: 73
:)4علىالمعتمد.
وقال صاحب «الدر المختار»(١ ؛ 8
والثاني :أنهيأنيبالتحميد لاغير:وهوروايةأبييوسف ه«٠وصححهفي«المبسوط0 :1(:
واختاره صاحب «الكثز»(اص ,)51وقال صاحب «المختار»(ص ١7): وعليه أكثر المشايخ.
والثالث :أنه يأنيبالتسميعلا غير؛ وصححه في «السراج» معزياإلى شيخ الإسلام .ينظر« :درر
ا/١لإ)م,موترادن)(.)41975 :1
الحكام)(١ :
(؟)بلارفعلليدين خلافا للشافعية ينظر« :المنهاج))(١ :)411 :وللإماممحمد أنورشاءالكشميري الخنفي
نلمانهعمندمءن الأ
لريق؛وبين أ ك
كفرسالاةسمه«انياللفرقدينفي رفاعلبدين»بسطفيهأادلة
هب.
لمياذه
إيد
تؤ
كناب الصلاج 11
( )1الكؤر :لوث اليمامة؛ يعني إدارها علىالرأ :س قال النضر :كل دارة من العمامة كور؛ وكل دور
كرر .ينظر« :اللسان)(,)76495 : 5
(
؟)ني«الدرالمختار»(- 785 :1لا :50يكره تنزيها بكور عمامته إلا لعذر وإن صح عتدًا بتترط كونه
على جبهتهكلها :أبوعضها .أماإذاكان
الكورعلىرأسهفقط وسجد عليهمقتصرا أي ولمنصب
الأرضجبهتهولاأنفهعلىالقولبهلايصحلعدمالسجود علىمحله.
(؟)ينظر« :المنهاج») وشرحه«مغني المحتاج»»( : 1الا -آ.)1/
116
تاب الصلاة
ع سنمب ا كُ د ه ش ت ي؛و أ و س ب م قنبحولة ولىنخديهموجه أص
ااب
لعه
ذعلبه ي ز ا
ي ل م
و ه م و
رأفيما
بعا فا
يلقعدةالأولى؛ ريق
وعيأفضل؛وإن دلأوليينالفائحةفقط
سيّح؛أو
سكت
جازء ويقعدٌكالأولى
على فخذيه موجهاً أصابعه نحو القبلةمبسوطة''' )؛ وفيه خلاف الشافمي”"' +
اس والإبهام؛ ويشيرٌبالسبابةعند التُلمظ فإنّ عنده يعقدٌ الْخِنْصَرء واليصرء ل
بالقهااتين .:ومكل هنذاوا
(ويتشهداث
*4؛ ولايزيدعليهف ا كابن مسعود؛ '
يلقعدةٍالأولى؛ ويفرافيمابعد
وإنت سبح أوسكت جازء ويقعد كالأول!*) 1 الأورليين الفاتمة فقط .وهي 3
لى:
ااعل
وفيه
قلفوا
أاخت
()١
فدي ويضعهاعند
لبةنعن الأول :بسط الأصابعإاللىحشيهنادة فيعقدعندهاويرفم ال
اسبا
الاثبات» وهذا ما !عتمده المتأآخرون» كصاحب «الفتح١7172 : 6(1 والقاريف«يفتح باب العناية:ا: 1
و«التدهين للتزيين على وجه ةن»:
رحسي
اة بت
شعيار
إن ال
لزيي
اا«ت
وله رسالتان فيهما :وهم 181
:)58-وابن عابدين في «رد المحتار)(١ ,)5417 : )اص١م
نائل
ارس
كي«
رمف
أعلو
لال
اجمر
التبيين» :وب
ولهرسالةفيهااسمها«رفع التردد فيعقدالأصابععند التشهد»(-01١): ١١١ وذيل على هذه
تنفيعااص 505 في«مي ف
لتو
اللك
ه»؛ وا لمن
ئضاتان
سوع
رمطب«ماالرسالة (ص ١٠١١1 -09١):وه
17-؟),.
ريه(":ص,)75 خاتويصف
الثاني :بسط الأصابع بدون إشارة» وهو اختيار المصنف ,و«المطح
تيصفريه»اص)٠١؛ وصاحب «المداية)اص:)2١ و«الكثرلاصض١١ ,)51- خور
و«المقد
و«الملتقى»)(صة ١)., )(١راتخملادو :) ١٠ :و«الفتاوى البزازية»( ,)15 :1وداغرر الأحكام»<:١
/ا) ,و«خلاصة الكبداني)(/37ب) :وشرحه للريحاني (ص5١؟), «وافليتنوير»(! ١1”): : وعليه
الفترى.
الثالك :الإشارةمعالبسطبدون العقد؛ صححه صاحب «المواهب»»اق٠ )75/1 و«المراقي)اص
,1972- 57١ونرتحفة الملوك»اص :)67و(نالدر المختار»( ,)545- 141:7 1و«الدر المنتقى: 01
60
انه الخنتصر والبنصرء وكذا الوسطى
نمبويمقيض
ييته :
كنويويف ف
( )1ينظر«:المنهاج»(١ ,)11:/قال ال
رلهك.وهلااء والاظهر اضلضإمبهام إلبهاكماقار
حاأب
يإل
افليأظهر؛ ويرسل المسبحة ويرفعهاعندقوله::
ثلاثةوخمسين.
()0ل ف وام :تشهد.
112 ( )4مرسابقاًذكره(:1
تراش والنصب .ينظر« :العمدة)(,)501 : 1
فنام
للى
اأو
()0أي كالقعدة ال
والمراء مجلس على إليتهاالْرى مُخرجة رجليها من الجانب الأيمن فيهماء ربنشيز
ويدعو بما يُثيُ القرآن» والمأثورَ من الدّعاء لكلاام الئاسم ونصلي على الي
يسمعنبنب م ئنمّةمنامل وكالبشر»م ع بنسارءكذلك؛وامامينويإمامهفي
لذن لشفي" ذه فإن السنّة عنده في النُمْهْدالثانيالتُورك :وهوهيئةجرس
االملرأصةفّيلاة .وهي هذه( :والمراةً هلس على إليتّهاالْيُسْرى مُخرجة رجليها من
الجانب الآيمن فيهما) :األتيفُشيهُدين.
درّمعناء لا
آبهُن؛ واالملأثو
رُشْ
قاي
ادعلو ب
(ويتشهدُ ويصلي على لني © وي
كلام النّاس) :فيلساال شيئاتميااأللنمّناس.
(ئميسلّمُعنهينهبنيّةِمَ ئنمّةمنالملكوالبشرء ثُمْعنيساره كذلك .والؤمٌ
ينوي إمامّه في جانيه””» وفيهما إن حاذاه'”؛ والإمامٌ بهما) :أي ينوي الإمامٌ
بالنسليمتين'".
ولمى :والإشارة فوقاليبّة".
لبشيقرٌإ
إلمبعاضمٌ لابنوي؛ لأانّه
واعنلدا
وعند البعض الإمامُ بنوي بالتسليمةٍ الأولى.
(والمنغردٌ الْملّك فقط" ).
( )1يعنيإذكاان الإمام في الجانب الأيمن ينويهء وكفا إن كانفييساره .ينظر« :شرح الوقاية»لابنملك(ق
ب
.)6
( )5لأن امحاذي ذاولحجظامتنيين ,وهوقولمحمدوروايةعنأبيحنيفة 4؛ واق
يتصر
و أسبوف على
نايتلهتفسيليمة الأولىفقط.ينظر :االقعحب
نابية))(١7795). : 1
( )1صححه صاحب «الجداية؛)( :502 : 1وصححه الصدر الشهيا في«الجامعالصغير» ينظر :درالتاية»(؟ :
ره ؟ ),
تجهب الإمام في الْجمُعةٍوالعيدين والفجر .وأولى العشائين أداء وقضاء لا غَيْرُ والمنفرة
ين أدُىء وخافت حتماً إن قَضَى .وأذئى الجهرإسماع غيره؛ وأذئى المخافتةإسماع
هو الصحيح .وكذا في كل ما يتعلقٌ بالثطق :كالطّلاق» والعتاق .والاستناء.
خرييه؛ وجَهَرٌبهماإن آم ولو ا
اال وفيا ر
امها
فاصللقرلاذءة!')
(يجهرٌ الإمامٌ في الجمُعةٍ والعيدين والفجرء وأولى العشائين أداء وقضاء لا غَيِكُ
والمنفردٌُ ُيْرَ إن أدى» وخافت حتماً إن قَضَى”" .وأذتى الجَهْرإسماعٌ غيره» وأذتى
المخافتة إسماع نفسيه؛ هو الصحيح)؛ احترازٌ عمًاقيل”" :أن أدنى الجهرإسماعٌنفميه ؛
وأدنى المخافتة تصحيحٌ الحروف؛ (وكذا فيكل ما يتعلّقٌبالتُطق :كالطّلاق» والعتاق»
والاستثناء؛ وغيرها) :أي أدنى المخافتةٍ في هذه الأشياء إسماعٌ نفسيه حنَّى طللوّق؛ أو أعتق
بحيثصحّح الحروف» لكن لميِسْمِمْنفسّه لايقعء وانوطاقتجهرا ووضتل ب زهق عباءالن
بحيثلميسمعنفسّهُيق الطلاقوالعتاق؛ ولميصحٌالاسناء.
(فإن ترك سورة أُولَىالعشاءء قرأهابعدفاتحةأخرييه ٠ وجَهَرَ بهماإن أم؛ ولو
رك فاتحتهما لميعد)؛ لأنلّيهقر األفاتحةف ايلأخريين :فلو قضى فيهما فاتحة الأولبِينيلزم
رائة"' .وقال ف« :مَالِي أَارْمْفي القرآن ,"",وسكوت الإمام ليقرأ المويم فل
الموضوع:
(وإن فرأ إمامّة آبة ترغيبء أو ترهيب”” ,أو خطبء او صلىعلى النّيْ©) .إل
إذا قرأفول تعالى ( :صلوا عَلْيوِ ''”4فيصليسرًاً.
( )١عن أنس وابن عباس وأبي هريرة وجابر .وابن عمر ك في «سنن ابن ماجه(١ 7971701 :وناستن
الدارقطني»)١(2 565)2' :و««شرح معاني الآثار)( ,)9317 : 1و(امملد أبيحنيغة»( ,)78 : 1وادموطا
محمد»(14١ :1 )514-؛ صححه العيني وابن الهمام واللكنوي والتهانوي وغيرهم .ينظر:
«التعليق الممجدعلىموطأمحمد( 751١ : :)514-و«إعلاء الستن»(.)81- 41 :4
( )1عنأب هيريرة أن رسول الله #انصرفمنصلاةجهرفيهابالقراءة؛ فقال« :هل قأرأحمعديٌ منكم
أنففاقالرجل :نرعمسيوال الله؛ قال :إنيأقولماليأنازعالقرآنقالفانتهى الناسعن الفراءةمع
رسولالله 8فيماجهرفيهرسولاللهقل منالصلواتبالقراءةحينسمعوا ذلك منرسولالله#ك»
افايجامع الترمذي»(4١١1 : 9 ) -51١واللفظ له؛ قال الترمذي :هذا حديث حسنء وفي «النن
الكبرى)( :)515 : 1و<دسئن ابن ماجه :)717 :6(1و<امسند أحمد)»(؟ .)1852 :و(«المعجم الصغير»
( ,)485 :١و«شرح معاني الآثار»(:١ :)715و(امصئف ابن أبي شيبة»( :975)1 :1و(«امعتصر
الختصرا(:١ ,)7177وغيرهم .وقد أفرد اللكنوي مسألة القراءة خلف الإمام بتأليف سماء «إمام
الكلام في القراءة خلف الإمام» ذكر فيهأدلة فكرليق وما لها وما عليها.
()5يعنيلا يسأل الجنة عند آيةالترغيب» ولا يتعوذ من النار عند آيةالترهيب .بنظر«« :شرح الوفاية» لابن
/قب١).
؟ك(
مل
(؛) من سورة الأحزاب ,الآية ( :)10وتمامها( :إنّ الله وَمَلائِكتَه ُمَلُونَ عَلَى الم" يا أبهًا اين مَامُوا
صلُواعَليْهِوَسَلِمُوا تْلِيما».
مكدتاب الملا فيل
قصل 4الجماعة
الجماعةٌ سنة مؤكدةٌ؛ والآؤلى بالإمامة الأعلم بالسْنّة .ثم الأقراء ثم الأورع ,نم
الأسنٌ» فإن أمْعبد؛ أو اعرابي» أو فاسق .أو أعمى؛ أو مبتدعء أو وَلَدُ انا ره كجمامز
النّساء وحَدَمُنٌ؛ وتقفْ الإمامُ في وَسْطِهِنٌ لو فَعَلْنء وكحضور الشابة كل جامة,
والعجوز الظّهْرٌ والعصر
افصل 4الجماعة)
(الجماعة سنة مؤكدة”؟ )ء وهي قريب من الواجب””".
(وَالآوْلى بالإمامة الأعلم بالسنّة'' .ثم الأقرأء ثم الأورعء ثم الأسن؛ فإن ام
عبد؛ أو أعرابي» أو فاسقء أو أعمى؛ أو مستدع ,أو وَلَدُ الزّنا كُرهَكجماعة اللا
وحدَمْن””'؛ وتقف الإمامٌ في وَسْطِهِنٌ لو فَعَْن)؛ لفظٌ الإمامّ يستوي فيه المذكرٌ والمؤنث.
فلهذا يلَدْمخُلَناء انث فبه؛(وكحضورالشَابَةِكلجماع »ة والعجوز الظّهْرَ والعصر
(وطاهرٌ بمعذورء وقارئٌ بأمي؛ ولابس بعار .وغيرٌ موبئ بمومئ» ومفترض متتقل)؛ لان
ا :القوي على الضّعيف لايجوز( .ومفشترضٍ فرضاًآخر)ل؛أنّ الاقعداءً رك عن
الانّحاد.
مبوي
حوس
مفد ذك :تمناعلشابةمنحضورالجماعةمطلقاً.فلل" ()1هذاقولأبيحتيفةو#ه؛ وق
والأ
حضور الصلاة كلهاء ولكن المتأخرين منعوا حضور الشابات والعجائز فيالصلاةممططللققااًوعليهمشى
صاحب «الكثر»(( ص١): 4 وقال في «الكافي» :والفتوى اليوم على الكراهة في الصلاة مطلقاًكلها !
لظهورالفساد؛ ومتىكرهحضور المسجدللصلاة فلآنيكره حضورمجالس الوعظخصوصاعندهؤلاء
سرلامء وقال صاحب «الفتح)( : 7115 : 1المعتمد
الجهال الذي تحلوبحليةالعلماء أولى ذاكرلهإفخ
منع الكل ف الكل إلا العجائز المتفانية فيما يظهر لي دون العجائز المتبرجات وذوات الرمق :وقال
صاحب «التبيين(٠1١): : 1 والمختار المنع في الجميع لتغيرالزمان :وقال صاحب «التنوير» (:73
ب؛ واقلاشلرنبلالي في«حاشيته علىالدرر»: 71 ذاًع
هلى لة م
مطلق :)82ويكره حضورهن الج
اماع
: 54رهو الأولى؛ وتمامهفي«البحر)( :)987 :1ورد انحتار»(٠87), : 1
()1سقطت منص و ف وم.
(؟) عنعائشة ذهفيحديث طويل :مئهقالت« :كانأبوبكريصلي؛ وهوقائمبصلاةالنبي 9والناس
يصلون بصلاة أبيبكروالنبي ل فاعد» في «صحيح البخاري))(4 : 1؟) ,.و(اصحيح ملم)»(:١
( )١أجيب عنهذين الاعتراضين للشارح :أما الأول فإنهم ذكروا الشركة في التحريمة ؛ لأن الشركة في
الأداء تتوقف عليهاء وفرقبينالتنصيصعلى الشيءوبينكونهلازماً لشيء .وأماالثاني :فإن الشركة
ثابتة بين الإمام والمأموم تقديرا بناءً على أن تحريمة الخليفة مبنية على تحريمة الامام الأول فتحصل
ينظر« :درد انحتار)(.)787 : 1 مماة. ر بي
ينه ال
تمشا
جركة
(؟) قيل :يشترط ه وقب :ل لاء كجنازة وكجمعة وعيدعلى الأصح ,ينظر « :الخلاصة» .ورالأشاءه».
وإن لم تحاذ أحدا تمت صلاتهاء وإلا لا.ينظر« :الدرالمختار»(١ .)685 :وفي ««رد المحتار)(١ :)*1 :
اط وأجمعوا علىعدمهفيالجنازة .وقالصاحب «المختار:)14 1 21: رلىتثر ع
شلاك
اعيا
لزيلالالجع
ولاتدخل المرأةفيصلاةالرجل إلاأن ينويهاالإمام.
( )7ففي صورة استخلاف الأمي لمتوجد القراءة فيهمالاتحقيقاء وهو ظاهر .ولا تقديراًإذاالاالفدعر ب
حق الأمي لانعدام الأهلية؛ فتفسد صلاته؛ وبفسادها تفد صلاة المتقدمين .فإن صلاتهم مبنبةعلى
فام
سصاحة
دا .ينظر«« :عمدة الرعاية»(.)741 : 1 صلاة ال
وإم
1
هتابالصلاة
والثاني :غيرموجبلغسل.
لوجود» :نحوالقهقهة والإغماء.
والثالثك :غيرئادر ا
عدمتأديةركنمعالحدث؛ أو مشي.
والرابع :
والخامس :عدمفعلمنافو أوفعللهمنهيد.
عدم التراخي بلاعذر كزحمة. والسادس:
ظهور حدثه السابق كمضي مدة مسحه.
والسابع :عدم
رنذويب”
والثامن :عدم تذكر فائتةوتهو
المختار وحاشيته «درد الحنار»[! : والتاسم :عدم إتمامالموتمفيغيرمكانه.
ام غير صالح للصلاة .ينظر؛ «الدر
والعاشر :هدم استخلاف إم
الك «حاشية
.: ١1)1مل»(
الج
: تيل 8 َ
000
نةتلفضيلة الجماعة التبيين)١ 1 84١). :
0 وقبل :إن المنفرد يستقيل» والإمام والمقتدي ي 0 2بني ١ صبانة اهةف؛ *
لشب
خعن
لرزاا)نح
(1
ينظر« :البداية))(؟ .)”17 :
كتاب الصلاج أغيل
.)1١3١4 ( )١وهو رايتخاخيش مالسإلا ماهإلاو :يسخرسلا وهو .لضفأ :رظني عمجتل( الانهر»(١
(زي)ادة من أ.
() أي أصابه حجرفشج رأسه .ينظر« :شرح الوقاية»لابن م0لك/(1ق 75وينظر « :النسات 95
) 1511
وألحودث عمداً يعد التشهد .عأَموِلَ عَمَلا ما يُنافيها مُسَاء وييطلها بعده :رؤية المتيمُم
الماء وتزع الماح عه يعمل يسير؛ ومضي مذ مسحه .وتعلمالأمي سورة .ونيل
العاري ثوب وقدرة المومئ على الأركان» وتذكر فائتة» وتقديم القارئ أميأء وطلوع ذكاء
افليفجرء ودحمول وفت العصر في الحيمة وزوال عدر المعدورءوسقوط الجبيرة عن
م وكذا قهقهة الإمام؛ وحدالهعمدا يفسد صلاة المسبوق
ين على لاه مالم يتكلم" '.
(ولو احدث عمداً بعد النشهُدء أو عَمِلَ عَمَلاًة"' ما يُنافيها تْتْ) ؛ لوجود الخروج
بمنيه( :ويبطلها بععده) :أيبعدالنَّشْهُدعندأبيحنيفة5ك( :رؤية امتيممالماءو.نزغ
ماسححَْفَّهُبعمليسير)إِنّماقالبعمليسير؛لأنّهل عوَمِلَهناكعملاكثيراتمصلائ .ه
اوعضي مِدةٍ مسجه .وتعلُمْ الأميّ سورة'”" .ونيلٌ العاري ثويء وقدرةٌ المومئ على
الأركان؛ ر تذك فرائتة) :أي لصاحب الثّرتيب» (وتقديم القارئ أُمُي وطلوع ذكاء في
الفجرء ودخولٌ وقت العصر في الجُمُعة .وزوالٌ عُدْر المعذورء وسقوط الجبيرة عن بُرْه)
الخلاف فيهذهالمسائل الاثني عشرٌّبينأبيحديفةوصاحييه مُبْنِيّعلىأنَاّلخروجبِصنعهٍ
فرضّ عنده لا عندهما”'.
(وكذا فهقهةٌ الإمام؛ وحدئه عمداً يفسد" صلاة المسبوق ) :أي تبطل بعد
ئشة 4قالت :قال رسول اللهقي« :من أصابهقيء؛ أورعاف ,أوقلس .أومذي.
()١اعن
ع
فينصرف فليتوضاء ْمليبنعلى صلاته ؛ وهوفيذلكلايتكلّم» في «اسننابنماجه»(62 : 1
:)"8حديث عائشة واللفظ له ود«سئن الدارقطني)(١ ١) 66 : قال الزيلعي ف «انصب الرأاية»(١
٠ صحيح.
.
فمنب
ويادة
( 1ز)
اجوزبه الصلاةآية»أو ثلاثآياتقص راء أوآية
هدتعلمم ي ()1يعنيصلىبلاقراءةفبعدماقعدقدرالتش
طويلة؛ فذكرالسورةاتفاقي» وذلكبأنسمعمنقارئسورةالإخلاص مثلافقدرعلىقراءته
ه ؛ لرفعالعجزووجود القدرةعلىالقراءة.ينظر« :دعمدة الرعاية))(: 1
رحفظها :فحيتكل تبطلصلات
ك4ل).
( )4هذاعلىتخريجأبيسعيدالبردعيضهه :وخجهاالكرخيعلىأصلآخر :وهوأن عندأع حينيفةعه
مثلنيةالإقامةللمسافرواقتداء المسافر بالمقيم .وتمامهفي«تأسيس
ماغيرالفرض في 1أوله غيره فيآخره ؛
النظر»(ص .)7
()9زيادةمنم.
كناب الصلاج ما
الامُة ونحروجُة منالمسجدء إمامٌحَصرٌعن القراءة فاستخلف صح كتقديمهمسبوقا
لك
فلم ع 6 . . 5 #2 ا وذ و 0 '
فيتمصلاة الإمامأولاء ويقدم مُذركا؛ ليسلم بهمء رحن أتمهايضره المناني» والأول إلا
( )١هذاعند أبيحنيفة لد ,وله أن القهقهة مفسدةللجزء الذي لاقتهمنصلاة الإمام .فتفسدمثلهمن
صلاءٌ المأموم ,إلان الإماملايحتاجإلىالبناء :والمسبوق يحتاج إلي ؟ه لبقاء الفرائض» وفساد ذلكالجزء
لمبن
فيعالىسد فاسد .فيلزمه الاستكتاف؛ .يلاف السلام ؛ لالهمحلل منعهمنبناءمابقيعليه؛ لا
انال
لامفسد؛ ولبذال ي
افوتبهشرطالصلاة؛ وهوالطهارة ,فإذاصادف جزءاًل يمفسده؛ فلميؤثرذلك
فيحكمالمسبوق؛ ولكنهيقطعهف أوانه.بنظر« :فتحباب العتاية »(.)495 :1
()1خصر :كلماامتثعمنشيءفلميقدرعليهفقدحصرعنهء ولبذا قيل ميرفيالقراءة.ينظر:
««مختار))(ص ١ #١
) 7وإحداً فاحدث» فالرجل إمامٌ بلا نيّةإن كان وإلا قيل :تفسدٌ صلاله.
باب ما يفسد الصلاة وما يكره فيها
لها الكلام ولوسهوا» أوفينو » والسلام عمداً
زبوة ل" أن يعيد الرّكوعٌ والسّجودٌ الذي أحدث فيه .وإن تذكرٌفيركوعه أو سجودء اك
ولاميجدة افلريّكعةٍ الأولى فقضاهاء لياُحِبْعليهإعادةالركوعاألسوُّجود الذي تذكُرٌ
دن أغاة يكون 0000
(إن آمواحداً فأحدث .فالرّجل إمامٌبل نايّةإ كنان وال قبل :تفسة”" صلاله) :
أيإن أمولخدا فأحدث الإمامء فإن كان المؤتمرجلايصيرُإمامامنغيرأنوق الامام
()١ادة منأ.
زي
(') لتقع الأفعال مرتبة بالقدر الممكن :ولا تجب عليه إعادتهما خلافا لأبي يوسف ضيه ؛ لآن القومة الني
بوناالرلكوسعجود عنده فرض .ينظر« :مجمع الأنهر»(١ 711١). :
(؟)يأوص وف :تبطل.
احم ؛ فلاحاجةإاللىاستخلاف .ينظر« :مجمع الأنهر(! 7١١). :
أسيتخلاف بلامز
(ل4ل)ا
(؛)صححهصاحب «الملتفي»(اص)1١ / :و«التوير»١7 :؟.)711
الإمام والمستخلف كليهما باطلة 4اتقاقافي الصورتين؛ هذا إذا لم يستخلفه؛ أما إن استخلفه فصلاة
أتفافا.ينظر« :الدر المختار»(١ .)11* :
(') المراد به السلام من الصلاة للتحليل ,لا السلام على إنسان» إذ السلام على إنسان مفُسدٌ عمدا كان أو
) -1١1وينظر« :البحر»(؟)5- 8 :ء يرحاشيةالشرنبلالي على الدرر»)٠ : 01
سهوا.وثمامهف «
دا«لفمعحنباايبة))( ,)107 : 1ودررد امحتار))( .)411 :
كتاب الصلاج ل
وئشميت عاطس .وجواب خير سوءٍ بالاسترجاعء وسار بالحمدلة؛ وعجب بالسبحلة
والدعاء ى .
سلى
جة ع
تجوذ
والهيللة وفتَحُهُعلىغيرإمابه؛ وفراءثة منمصحفء وس
سس يالاصسن للا
مقيّداِلرّدبّالعمد؛ ويخطربباليأن إهنْماأطلق؛ لأنهمفسدٌعمدا كان 1
كلاماء (وردٌه) :ل ب
يتنهوا#الأنارة المثلام لبد م الأذكازه بلهوكلام ٠ وتخاطب؛ والكلام مُفُسدٌعَمْن
ّ''هأووا.
سن”
كا
ون وجع أو مُصربية» وتنحنحبلا
(والأنين» والتّاوهء والثّافيف”'" ,وبكاء””' بصوت م
عدر وشلمِيتٌعاطسء وجوابُ”' خببارلساوسءترجاع' '' .وساربالحمدلة» وعجي
بالسبحلة والهيللة”"» وفتحُةعلىغي إرمايه)؛وإنّمقاال:علىغي إرمام؛ه لأنفّتحهعلى
ساد.
فه ل
بام
إم
هلصّلاة» أوانتقل إل آىبةأخْرى
قالبعض المشايخ :إذاقرأمامه مقدارَم ياجورٌب ا
ففتحّتفسدٌصلا الفاتح» وإن أخدّ الإمامٌمن تهفسدُصلاةالإمام له
وبعضهم قالوا :لا نفسد فيشيء من ذلك ؛ وسمعت أن الفتوى على ذلك””.
على نجس .٠والدعام بما يسأل من من مفحف 1*2وسجودة و(قراءثة
أخرىوإلاات الأولي
الاس)”؛ نحو :الهمزوجني فلانة؛ أو أعطنيألفدينار؛ ونحوذلك( ,وأكله .وشربه.
ركلاعملكثير)؛ اختلفمشايخناف ت
يفسيرٍالعملالكثير:
,وزظر أمنبع على أحدد حاجبيه؛ ولا توضع؛ ولا يُخطء ويدرأه بالتُسبيح أو الإشارة لا
أو مبريه وبيئهماء وكفى سترة الإمام» وجاز تركهاعندعدمالمرور بهماإن د
1 والطّريق .وكرة :سَدَلُالوب
إذا عرفت هذاء فإن كان المصلّي على دُكان؛ ويرالآخرٌأامالمةذُتكحاتن'"© فيه
شك أنَّهلم يمر في موضع سجوده حقيقة فلا يأئم على الرّواية الأولى؛ وأمّا اعللثىانية فالمل؟
وعدء فحيدئلٍ إنحاذىبعضْ
جموض
ّفي
لإذسانظر تالحدتكان إن مرفيموضعالنّ
اظرِ
أعضاء الار تعض أعضاء المصلي يأثم وإلا فلا؛ ولبذا قال( :وحاذى الأعضاءٌ الأعضاء لو
كان على دكان)» أخذا بالرواية الثّانية'".
(ويَطرْ أمامة في الصحراء سترة بقدرذراعءوغِلْظ أصنيع على أحد حاجبيه؛ ولا
يره
نرضع :ولا يُخطء ويدرأه بالُسبيح األوإشارة لا بهما'" إن عدم سترة؛ أبوم
وييئهماء وكفى سترةٌ الإمامء وجاز”'' تركها عند عدم المرور والطريق.
وكرة :سَذْلُ الكوب)» «فايلمعُرب» :يهُورأْنسلّهُ منغي أرن يضمجانبي»ه وقيل:
فو أينلق علىزاسهور حي لي مكية +الول :هناو اطانتاوا"" أن ال
ولى كَوْرِ عمامته؛ وعد الآي والنُسبيح فيهاء ولَبْس نوو ذي صورء والوطه والبول
والنُخلي فوقَ مسجدء وغلق بابه .لا نقشّه بالجص والساجروماءٍ الذذهب .وقيامه فيه
ساجداً فيطاقه .وصلاثه إلى ظهر قاعد يتحذدث
لقطع الصلاة"( .وعلى بساط ذي صور لا يسجدٌ عليهاء وصورة صغيرة”'' لا تبدر
للثاظر ,وتمثال غير حيوان؛ ”أو حيوان" مُحِيَ راسّهء وقتلٌ حيّةء أو عقرب فيهاء والبرل
فوق”” بت فيه مسجد) :أي ملكالنٌصأّعدلّاة» وجعِل ل مهحراب» وإهنّذمااقللناائه لم
يغْط له حُكُمالمسجد*' .والله أعلم".
باب صلاة! الوتروالنوافل
نند
يأب
فىة” 5ه ,وأمّا عندهما وعند (الوترٌثلاث ركعات وجب ) ,هذ
حاع
( )5أي يحيث لا تتبين تفاصيل أعضائها للناظر قائماًء وهي على الأرض .ينظر« :غنية المستملي»(اص
840
(س71غ)طت منم.
(
)4التقييدبالفوق للمشاكلة؛ وإلا فلايكره افليبيت الذي فيهمسجد؛ فكيف فوقه ,بل الظاهر عدم
د .ينظر: ملسهحر
جمة الكراهةفيمسجد البيت أيضاً؛ فإنهليسبمسجد حتى جازبيعهء فل
امي
لكن
دنفتح باب العناية»(١ .)9513 :
ي)ادة منج,
ز(0
زي
()١ادة منب واف.
(؟) قال عبدالغني النايلسي ف«يكشف ال
فستررضعن
ية الوتر/اص:)١7 والحاصل أن صلاة الوثرعند
أبي حنفيفية ف
هقا ثلاث ررايات :في رواية :فرض عملي؛ وفي رواية :واجب؛ وفي رواية :سه
والتوفيق بينهذهال
روايات الثلاث أنه قفرعنعمليهنييهالعملالا المجنهة بينهوبينالمروض
الاعتقادية النمسة من جهة ترنيه وقضائهن وواجب من جهة الاعتقاد قلا فرق بينه وبين الواجبات
الظنيةمن
هذهالجهةحتى لايكفرجاحدء ,كمالايكفرجاحد الواجبات الظنيةكصلاة العيدوركعتي
آدي
حثاد كسائر الطواف .وسنةمنجهةالثبوتفلافرقيبنهوبينالسنمنهذهالجهة؛ للابوت
لهبح
المسن.
5
يتاب الصلاة
ئ ىم منه الفاتحة» وسورة ويتبعٌ القانت بعد ركوع الوترل االقانت في الفجر بل
بسكت وس قبل الفجرء وبعد الظّهرء والمغرب» والعشاء ركعتان» وقبل الظهْرء
بم بتسليمةواحدة؛ وحُبِّبْالآريمٌقبلالعصر والعشاءٍ وبعدء. ْ
به فهو سسُنَّهَء (بسلام) :أي بسلام واحدٍ خلافا للشَافِيِيَ"” ( . 6#ويقنت قبل 0
ركوع الكالثة)؛ خلافاللشافبي " ذه فإِن لفوتعنده بعد الركوع ؛ ي(كب رافعاً يديه .ثُمْ
يفنتفيهأبداً)خلافاللشَافِعِي''ف' فإنَكنوتالورعندهف ايلنُصفالأخيرٍمنرمضان
ري.
جهف
ف' ه
لِي”"
اافِي
زنط( ,دون غيره)؛ خلافاً للشَ
لا القانت كلعة منهالفاتحة» وسورة ويتبعٌ القانت بعد 77
(ويقرأ فريك
ي ,وإننت
دعٌهُ
تيتب
قكوع
لبعمدالر
اتر
افلىجر" بل يسكك) :أيإن قرا الإمامٌقنوتالو
يلفجرل ياتبعُهُالمقتدي» بيلسكت ه والأصيُ” أنهيسكتقائماً.
الإمامف ا
(وسُنُ قبل الفجرء وبعد التّهر» والمغرب»؛ والعشاء ركعتان» وقبل الظّهْر والجُمُعة
وبعدها أربع بتسليمة واحدة" ) وحْبْب الأربع قبل العصر والعشاء وبعده.
يكعةمنالشفالأوّل؛ والتّحريمةلا
أمَاعندأبيحنيفة ذه ؛ فلآنهتركالقراءةف ر
ا
وأنّاعندأبىيوسف ك؛هفلانالتُحرعةًلتابطلٌبالتّركأصلاءوقدأفسدالشفعين
بتر القراءة فيقضي أريعاً.
وعندمحمدف فيجميعالصّورليسإل قاضاءُالركمتين""
0511112
يدى
فإح
ارك
دبيحنيف4ة5د فيمت
فظهرَ ماقال”'' في«ا لمختصر» :قفميقضي أريعاعنأ
فعالأول معكل الشفعالثان ؛ي أوفي''ركم
معالثاني أو بعضيه ::أي ركعةٍمنالشّ
الأول
وكربةقاء إلأبعذر؛ وراكباً مومئاً حارج المصر إلى يدنف قاعداً مع قدرة0
: ش ال
يقبلة» فلو افتتحة راكباء ثم نُزَلْ بنى
علقدرةعلى
ما لقيايمجو أن يشر فعي لتق قلاعداً.وإ ش
نرع فيلتّمقلائماكر أن يقعدفيه
القيام لابعذر”» فأراد بحال الابتداءٍ حال الشروع ,وبحال البقاءحال وجودهٍ الذي بعد
الشتروع.
(وراكباً مومئاً خخارج المصر إلى ضير القبلة) :إِنّما قال :خارج المصر بقول ابن
عمرَك« ::رأيت رسول اللهف يصلي على حمار؛ وهو متوجة إلى خيبر يوميئٌإيماء»”",
وماكانهذاالفعلُمخالفاللقياس اقتصر على مورده”( :فلو افتتحَةراكباًءنثزمْلَ بنى»
()١زيادةمنأوب وس.
( )1جزمالمصنففدبكراهة النفلقاعداًإذاشرعفيهقائماًمعقدرتهعلىالقيامإلباعذرء وتابعهالشارح
«فشيرحه)؛ ليه» وفي «النقاية)اص9؟)؛ وصاحب «المختار)()14 : 1؛ ودالملتقي(ضص)١9 و«درر
الحكام»(8١١42 :1 ولكن صاحب قال «الدر المختار»( :)814 :1الأصح لا كراهة فيه؛ تبعاً
لصاحب «البحر»(١ :)87 :وهو اختيار صاحب «بداية الميتدي)اص)١81؛ و«الكئز) (7ص١9 ),:
«الثية“اصل .)4هذا عند الإمامء وأما عند الصاحبين فلا يجوز إلا بعذر .ينظر١٠ :
القدرري)(ص؟.)١
() زيادةمنأو ص.
قالرأيت رسول الله 8يصليعلىحمار :ومهنووجّه إلىخيبر .ف«يصحيح ربنء
منا
ع)ع
(؛
.)555-ولاسسن أبي داود(؟5 : واللفظ لهء و«صحيح ابن حبان»0 :07 مسلم)(2 : 1
.وغيرها :ولم يذكرفيهايومئإيماء :وفي «#صحيح البخاري»(١ 82 :وغيره :عن ابنعمر قال
كانالنبيل يصلي في السفرعلىراحلتهحيثتوجهت به يومئإيماءصلاةالليلإلاالفرائض ويوتر
رأيت أنسبن مالك في السفر؛ وهويصليعلى حماروهو دن:
يىب
عحي
سالي
علىراحلته .ا.ه .وق
مترجه إاللىغقيبرلة يركم ويسجدٌ إماءمن غيرأن يضم وجههعلىشيء في «موطأ مالك»(١ :
:)7/1:وذكر صاحب«نصب الراية»(؟ ١614: و«الدراية»»(: 1
وا واامصنف عابلدرزاق»(؟ 8
*" )1طرقاللحديثموافقةللفظالشارح.
خلاف الأصول ؛ لكونه تخالا لنصوص افتراضص
( )0أيلماثبأتدتاء النفل إلى غيرالقبلةمن الشارع وهو
استقبال القبلة اقتصر ذلك على الموضم الذي ورد فيه ,وهر أداء النفل خارج المصر .ولم يتمد هذا
برعمدة الرعاية»(! 5: ميصر ء وكذا إالفىرائض .ينظر:
انفللف
الحكم إل أىداء ال
لصتل 2 6
هفل
(عند''" الكسوف'" يصِلْي إمامٌ الجمُعة بالئّاس ركعتينكالتٌفل) :أي على هبن
النّفلة بلا أذان وإقامة؛ وعندنا في كل ركعة ركوع واحدء؛ وعند الشَافِعِي”'اطهدركوعان»
(ُخفياً مطولاً قراءئة فيهما وبعدَهّما يدعو حنَّى تنجلي الشّمس .ولا يَخْطْبْ؛ وإن لم
بحضر) :أي إمامُالجمّعة » (صلُوا فرادى''' كالخسوف””» ولا جاعة في الاستسقاء”"' ,ولا
عُطبة؛ وإن صلّوا وحداناً جازء وهو دعاءً واستغفارء ويستقبل بهما القبلة بلا قلبٍ رداء
قف 3 5
رحضور ذمي © ).
وهو فيغير رباعي؛ أو فيه وضم إلبها أخرى قَطْمَّوافتّدذى) :أي من شرع فيفرض
يفميت يرجم إلى الإقامة؛ كمايقال00 :
قيرٌ
أضّم
مُنفرداء فاقيمت لبذا الفرض» وال
ضُرْب» فإن لميسجد للرّكعة الأُولّىقطمٌواقتدى.
وإن سجد :فإنكانفيغيرالرباعيفكذا؛ لأنّه إن لميقطع ,فصل كن اح
ايئي :وللأكثر حُكْمْالكلّ؛ فتفوتُهُ الجماعة؛ أو
ّكثلرٌف
اوجلدٌثالأ
ي ؛ وي
تفي
لائه
امصل
بت
لأنّه يصيرمٌتنفْلابًركعتينبعدالغروبهفيالمغرب.
؛وله تعالى (' :وَلا ُبطِنُواأَعْمَالَكُم)"
والقطع"''وإن كان إبطالاً للعمل؛ وهو منهي لق
فالإبطال بقصد الإكمال لا يكونٌ إبطالاً".
5 2 1 9
وإنكانف ايلرباعييَضُمركعةأخرىحتَّىيصيرٌركعتيننافلة ثيُفمّطم ويقتدي.
م4 ا 2 6-5 3
( )1أني شرع في الفريضة في مصلاه .لا إقامة الموذن ,ولا الشروع في مكان .وهو في غبره .ينظر« :الدر
المختار(١ :لالاغ).
أَعْمَالَكم) .
( )1أي لايعدإبطالام
نهياعنه.ينظر« :عمدة الرعاية»(١41 : 1؟)
١88
إنمايثلاثمنيهتمث ي
مقتديمتنفلاإلاف ا
ها 8 كا ىع 2
(وإن صلى ثلاث منه) :أايلمربناعي( :يْتِمَهُ ثم يقتدي مُتنفلاً) ؛ لأنّه أقندّى
5 . 0 ى ”#ققخ # ني 7 م 0 . 6 0 ا ٠
0 5
مر4ةإلاعندالإقامة) :أي ل ياِكتْلروَهُلهالخروجٌ إلاعندالإقامة؛ فالاستشاءً متعلقبقوله:
2
لوابقبيجدا.
ويك د جل ع ا م و لاسي
نهم"؛ لأنهبقمة
دلإقامةلا
وأامفيمٌالجماعةالأخرى»فإنّإهن خْرْجْعن ا
ذاه" ومّن أدرك ركعة منه صلأها”" .ولايقضيها إلاتبعاًلفرضيه) :أى إن فانت
(؟) ظاهره مختل؛ فإن إحراز الفضيلة وكثرة الثراب موجود في شركته أيضاًء غاية الأمر أنه تلزم مفسدة
أخرى » ولعله إنما نفى الإحراز؛ لأن الإحراز مع المفسدة التي أقوى كلا إحراز .ينظر« :عمدة
الرعاية)»(١ ١115). :
وثواب النافلة. فلة
قة» (ا)7
لأميمونف
اضي
( )4فيم :فالتافلة.
( )6أما إذا اقتدى في ا
لمغرب بعد أن صلاها منفرداً فالأحوط إيتنمها أربعاًء وإن كان فبه مخالفة الإمام ؛
لكراهة التنفلبالثلاث تمحرعاً ومخالفةالإماممشروعةفيالجملةكالمسيوقفيمايقضي والمقتديبمسافر
ينظر « :رد المحعار)(١ ١٠484). :
( )١أي سنةالفجر.
بعضالمشايخ.
وعندالبعض :لا ؛ بليقضي الفرض وحده؛ «ورسول الله© لمافاهالفجرٌ ليل
اتُمريسر" قضاه مع الس قبلالزوالبالأذانوالإقامة جماعة ؛ وجهرٌبالقراءة»"" ,فَنُلِمَ
د فعله :#شرعيّة القضاءٍ بالجماعة؛ والجهرٌ فيه والأذان» والإقامة للقضاءء وأنٌ الس
تقضىمعالفريضة .فمنهذهالأحكام عَلِمَعدماختصاصهبموردالنْصّفَعُدّيعنهإلىغيره
وهوقضاءٌالفجرإلقىضاء ّء
صور
لعننم
ادّي
ءاً السّة» فع
اعد
املنمّلوات ؛ وقهيضما
ْ سائرالصّلوات!"
( )١الُعريس :نزول القوم في السفر من آخر الليل يقعون فبه وقعة للاستراحة ثم يرتحلون .ينظر:
«ختار»(ص ,)41 75
(')عن أب هيريرة؛ وعمران بن حصينء وذي مخبر» وعمرو بأمنية؛ وعبد الله بنمسعود؛ وبلال؛
بألفاظمتقارية :كانرسول اللهيك فيمسيرلهفنامواعنصلاة الفجرفاستيقظوا يحرالشمس؛ فارتفعوا
كلعىتين قبلالفجرء أثقمام المؤذنفصلى الفجر ثمر المؤذن فاأذلنثرمص
قاليسلاتحتعىلت ,أ
وررصحيح أبن وجهر بالقراءة؛ ف (اصححيح مسلم)(١ 8/1804و((صحيح ابن خزيمة))(؟ 4 :
الدارقطني))(« )*14: 1و«المستدرك)( :)801 :1وناسئن أبيداود( ١ : )ىو حبان»(: 7
2
ومدرك ركمة
من ظْهْر'' غير مصلجماعة ,بلهومدركٌ فضلّها) :أي إن حلف
امففة كن أدرةفضي
نكي مين اير جطاعة فادرك ركد رك" الأ
جثها
الجماعة
)ادة من م.
(يز
إتيدى بإمام راكع فوقف حلى رفع رأسمه ليدمرك ركعثه .من ركم فلححقة إمائة في
:هم وقالال ْنبنزياد
ا ف ن فاتهالجماعة”فأراد أن"برا
ب, هسسحرل بعسة آل بي ٍ 2 7تل 3 ل الى 7 4
بللكتوبة؛ لكن الأصح
أنيأتيبالسنن ,فإنالنبيينظواظب علييا"” فإنفاتتهالجماع
لالهكن|ومن
لازاه
على 1لدرر) 0 [1)1ا يمحإدراكهلتلك الركعةوإنكانمكروهام تحري3ا .ك عذا في«حاشهخية ا لالخش ررزنلالي
أكام
كناب الصريوج ١
( )0عذا ش
ريعلىكوللزتتيبفرضابحيث يفوت الجوازبفوت .ه أي صلىصلاة الفجرذاكراأنهلميؤد
الفوئرجلم
ريجءزء فيقضى الوترأولاً» ثم يصليالفجرعندأب حينيفةهه ؛ لأنالوثرعونادجهب'
وهوفي حكم الفرضغملاً ؛ا٠فليك
تورنتيب بينهوبينغيرهمن الفرائض فرضاًكالترتيببينالفرائض
الخمس .ينظر« :عمدة الرعاية)(,)515 :1
يوم
ب» راءم
تنلز لهواس
تتثن (1
ا)و
فاللابتلزرمتيب إذاضاق الوقت.اكلذامفخي«تالادرر))(.)881 : 1
ك١ وتاب الصلاة
8 فاتتسنّةحديثةكانتأو قدهةقلتبعدالكثرةأو لإ ,:
فبصح ونتيمن
(؟)أي سواء كانت الفوائت في الزمان القريب المتصل بأداء الوقتية» أو في الزمان البعيد .فحاصل كلام
المصئف أن الفوائت إذا صارت ستا سقط الترتيب مطلقا سواءكانت كلها قديمة؛ أو كلها حديثة .أو
بعضهاقدية؛ وبعضها حديئة .ينظر ( :اعمدة الرعاية))(١ 8١5). :
( )1أي نكون قديمة؛ وكلام الشارح محتمل لترجيح ما ذهب إليه المصنف ,أو ترجيح هذه الرواية .وفي
«النقاية(0ص ١ ) قال :ستا .ولم يزد عليها.
)أي «اشرح الجامع الصغير»اق )74لحسام الدين؛ وهو عمر بن عبد العزيز بن مازه المعروف بالصدر
الشهيد أبي محمدء برهان الأئمة :حسام الدين» ومن مؤلفاته« :الفتاوى الصّغرى»» و«الفتارى
الكبرى» ,و«اشرح أدب الخصّاف»؛ و«الواقعات» :و«المتقى» :و«عمدة المفتي والمسغتي» .فال
58-كمها). الإمام اللكنوي :قد طالعت «شرحه للجامع الصفير» :وهو شرح مختصرمفيدء (©م:
-٠61).: «الفوائداص١)715 «النجوم الزاهرة» (, 455-835 :6
نظر« :الجواهر»(؟ 941 :
الليضاح المكنون» ,)4111 : 04بالأعلام»( ١15). :8
ر
لس 4 وأما قول الشارح «الجامعالصغير الحسامي») فهو على سبيل الاختصار؛ إد يت
محمد بن النسن الشيباني (ت981ه)؛ وقد شرحه كبار علماء الحنقية؛ فصار معلوما عد إطلاق
| مصنفيالفقاهلحنفي «الجامع الصغير؛ لقاضي خان مثلا» أن الشمقصرودحههو.
انامكر الرواتت دلوي الترتيبمطلقاًسواءصارتقليلةبعدالكثرةأولمنكنكدلك.ينثر:
(أو قضى صلاةً الثهْرإل فرضاً أو فرضين)؛ هذا تفريعٌ قوله :قَلْتْ بعد الكثرة',
لاء فإنّهِناقضىصلاةً الشّهرإلافرضاًأ فورضَّيّنقلت المُوانت بعدالكثرة .فلابمر
الشّرتِيبُ الأول إلاأنيقضئ الكل واعنلدمبشعضايخ إانقللتك بثعردة يعودُ التي"
واختارَ الإمامُ السرَخْسِيَ الأول قال صاحبُ «المحيط»'" :وعليه الفتوى'”.
كمل وإن لًصادسا
(صِلَىخمساًذاكراً فائتةٌفسدّالخمسْ موقوفاً إن أدَى سا
قضى الفائتةبطل فرضيةٌالخمسلا أصلها) .رجل فائنهُصلاةفأدّىمعذكرهاخساً
بعدّهاء فسدّتْهذهالخمسٌُ لوجوب الّرتيب؛ لكنّعندأبييوسف وححمّدٍف فساداغير
موقوفء وهوالقياس”''؛ وعند أبيحنيفة#هفساداموقوفاًإن أسَادىدساً صمٌالكل وإذ
قضى الفائتةفالخمس التيأذّاهابطل وصفف فرضيّيهاء فإنّهلايلم منبطلان الفرضبةبطلان
الصّلاةٍ عندأبيحنيفةوأبييوسفّ د خلافالحمّد'"'فد.
لل
بعدسلامواحل سجدتانٍ وتشهدٍ وسلام إذا قم ركتأء أو أخخره أو كررّهء أو
يب له
0
عع
برموفوفعفحين أذ السادسنبينينأن رعاية انتيب كانت فيالكثير» وهذا
رنب فساداً
اط"فقلنا:بالتُوقفحتَّىيظهرٌَأنرعايةالتّرتتيبإنكانتفيالكثيرٍفلاعون أرق الفلين
فتجور.
يابب سجوو(' السهو
بعدسلامواحلراً''سجدتان وتشهلٍوسلام إذا قدّمٌركنأءأو آخرَهءأو
(يجبْله
أو غير واجباً أو تركة ساهياً""' :كركوع قبل القراءة» وتأخبر القيامإلالىكالئة
كور
) » رُدِي عن أبي حنيفة فين أن من زادَ على التشْهّد الأوّل
بزيادة اعللتُىعَهّد"'"
الثالث :يجب بالتأخيربمقدار ركن؛ واختاره صاحب «التنوير»(١ :)851 :و«الدر الممنتفى)»(:1
وصححه صاحب «درر الحكام))(١ ١) : واانجمع الأنهر»(١ 541١): : قال ابن عابدين في )4
الظاهر أنهلاتناقيبينهذاالقول والقول الثاني. )::
١(4
5تار»
5دانمح
«ر
والرابع :لايحبمالم يقل وعلى آل محمد» قالالحلبيفي«شرح المنية الصغير»(ص!78١؟): هو
ر.
ثول
كوق
لح؛أوه
اأص
ال
كذا ل ي).:
ا»وعن
حئية
لرخا
اتا
«لتا
حميد مجيد .ينظر« :ا هى:
لإل
ولغ
ميب
ياجب هالقانامس :ل
ا«لرمدحتار»١١ 4 :ةغ ).
والسادس :لا سهو عندهما عليه أصلاًء قفي«الزاهدي» :وبه أفتى بعض أهل زماتناء ولي
دنرايط) :واستقيح محمد السهو لأجل الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم .ينظر :تجمعم الأنهر)!(! :
44
()١زيادة منأو ب ووس.
(؟) وهو اختيار صاحب «الكئز)اص:)١8 وصححه صاحب «<«التييين»( )151 : 1فقال :والصحيح أنه
يحببتركواجب لاغيرء وهذا لأنفيالتقديموالتأخيروالتغييرتركالواجب ؛ لانالواجب عليهأن لا
يفعلكذلك؛ فإذافعلققدتركالواجبفصار تركالواجبشاملاًللكل.
ز9ي)ادة منق.
(
قلت :ضمالسسّادسةفيهذهالمسألةٍاكدٌمنضِمٌالسسّادسةٍفيتلكالمسألةٍمعأنهلوقطع
لافضاءف ايلمسألئَين؛ وذلكلان فرضّهقدنَمفيهذهالمسألة؛ لكنبتأخيرالسَّلاميحب
تْنين؛ فسجودٌ السنّهُولتدارك نقصان الفرض واجب فيهانين
عئّي
ّوفكيها
رّهُ
ساجولذالس
سسّجدهو يلزمترك الواجب؛ ولوجلس من
الركعنين» فلوقطمهائيْن الركعيَين بلأنللاي
الفياموسجدٌللسّهولميؤدٌسجود السّهوعلىالوجهالمسنون”" » فلابدأنيضمسادسة؛
وجلسعلى الركعئْيّن :وسجد للسّهوبخلافيتلك المسألة» فإنّالفرضيةقدبطلت» فما
ذنكرنداامنرك نقصان الفرض غيرٌموجودهاهناء على”" أن أصل الصّلاة
م
ل
() حاصلهأن الصورتين وإن توافقتا ني كون الركعتين الزائدتيْن نفلا وني عدم وجوب قضائهما إن
تفضهما؛ لكنبينهمافرقمنحيث إن ضم الركعةالسادسة فيالصورة الثانيةآكدمنضمهالي
ٍ 10 الادل 'ى فلهذالميذكرالمشيئةهاهناوذكرهافيالأولى.ينظر« :عمدة الرعاية»(١ :
نا بيالقطعبطلنثّة)حتّىيكونترعهبق5ي"ةكمامَرَ
(شك أولَمر آلهكمصلّى استأنف .وإنككر”"أَخَدماهلبعلىظلّه ؛)
لاهإذكاكركٌانف ايلاستثنافو حرج» (وإنليمغلب أخذالأقل» وقعدفيكلموضمظنّه
آخرصلاته
آخرّ صلاته)” :يعنيإن شكأنهصلىثلاث ركمات؛ أو أربع ركعات» ويلغملي على
'د' ثم يصلّيركعةأخرنى.وإلى
'قم
ةكني
ّثُ ل
مّلا
ئ اولث
ظنّهأحدهماأخدٌ بالأقلٌ؛ وه
0 والقعدة الا و لره
من ه
يقد تسكن أكو
وقوله :تله]عرهلاي لين الرادبالحكنرجيكان اد العلرعن “بلالمرادالوهم'"؛
مغلب أحدٌالطرفينعلىالآخر”.واللهأعلم".
لأنالمفروضأنهل ي
ان
2زيادة من ف.
5 مهنابالصلاة
0
وفي المربوط لاء إلابعذر.جُنْ» أو أَغْمِيّ علي يهوم وليلة قضى ما فات؛ وإن زا
ساعة لا
(وفاعدٌيركع ويسجد فصح فيهابُنَىقائما
ر.ارجم وفي المربوط”" بلاعءإذلا
رلم
مال اسان للف جاب
جُ أو أَغْمِيَعليهيوماوًليلهًفضىمافات؛وإنزادسَاعةٌلا):هذاععد
أي إن استوعب وقتٌ ال اح ااا حر ا
وان وادساعة 4أى هنا الها شارف اللجييية يت ملوات :قطبراه
مقلَالنّيوجبت في الصّلاة
انض خارجالصّلاة؛وإنُمقالت لهاالصّلاة؛ ول أ
امعٌالمصليممن
إذس
يلصّلاةوحلأدائهاخارجالصّلاة,كما
احترازاعمّواَجَبْتْف ا
0
ى هي ركعةأخر
سمعٌمن إمامواقتدىب ف
بسمعه؛أو
ر فيها
شرع
(نلاهاثم شرعفي الصلاةءواعات كفثة سجدة.وإن تلاها وسجدءئم ش
لاني
وأعاذمسَجَدَأخرى”" ) ؛ لانفي الصورة الأوؤلىغيراٌلصّلاتيّةصارتتَبّعا
علبهأدازهابعدها.
) 0890دل لميسجدفيالصلاة سقطتاف ايلاصح .ينظر« :الدرالمختار»(* 5 : 1
1
كناب الصلاج
سشيميرر ا لو لي لل يال ار اا ا بيت
ير ل
وإنل يمتّحدٍمجلس» وف ايلصّورةالثائيلة سجدقبلالصّلاةل ياقعْعمًواجب
فيالصّلاة قط.
أي
ولفظط « :المختصرع'' ':وإن أعادٌفيمجلس»,أوفيصلاةٍكفىسجدة ::أيقرف
يلصّل 5اةأن الأولى
ثم أعادهافيالصّلاة :وفُهِمَمن تخصيصالمعادبوبه ف ا
غيرٍ الصّلاة
فيغير الصّلاة.
ترأ
(كرَّرها فيمجلسكفتهسجدة) » ولأافرق ينها ثراعرد ٠ كم سجد٠ أو
إلىمكان. ن
امنكال
مانتق
مجلسه يتبدل بال
:يعلىالسام؛ع (ل توبدّلَمجلسالسامعدونالثاليلافي
(وتجب أخرى) :أ
عكسيه) :أي لايحب سجدةأخرىعلىالسامعإن تبدّلمجلسالثّاليدونالستامع.
واعلمأنّمجلس هن ياتبدلبُالشروعفي أمرآخرءوبالانتقال من مكانإلىمكان
بدلالة صحُة
حكممكانواحدزواياالبيتوالمسجد؛ ,قفي
أمّا
لايتحدان حكما »
يوآ .
أ ة ي أم س ب ل وقراءة باقي الس3و لاعكسهوث ,وترك سجدة
تيقنبلها
.إبها راشضينَ اخفالؤها عن السامع
اة المسافر باب صل
.:فصد سبراً وَس
ّطا ثلاثة أيام ولياليهاء وفارق بيوت بلده؛ واعتي و
وبرلقاياههاكهرنكلاايستبسدجلدةا):جلسأميختلارفكآاليمخاةيلرةس'ج'د'ة»؛فإ(ِونقارلاقيءاةم ثبامقّيداةاللسإيتوعرةراض
) ؛ لاه
ن
بالاستنكاف'”( .لا عكسه) :أي لا يكره قراءة آي السّجدة» وترلك الى الور
(ولبب ضم آية؛أوآ
يتين قبلهاإليها)؛ دفعالتوهمالتّفضيل.
(واسْتْحين اخفاؤها عن السامع)
؛ لئلانَحِبٍ على السامع» ''فإنّه ريما يكون
الامع مغنيورضئ''.
باب صلاة! المسافر
(هومْن قصد سيراً وسّطاً”"" ثلاثة يام ولياليها”” .وفارق بيوت بلده؛ واعتبٌ في
()1الخبرة؛ اسم مافعلوتلخمينبر؛ وهي المرأةالني خيّرها زوجها لآننطل نقفسهاء وقالبا:اختاري
ها .
ضعلى
ادل
رماي
عجد
إميو
وحكمها أنْهاعلىتخييرهامال يمتبدّلالمجلس؛ ول كحو
؛ ذسكلأون
نف
فلو خيرهازوجها وهي قاعدة فقامت يطل خيارها؛ لأن القيام دليل الإعراض .ينظر« :عمدة
الرعاية))(١ .) 7375 :
(1م)فادهأن الكراهة تحريمية .ينظر« :الدر المختار)(١ .)776 :
( )5الاستنكاف :الاستكبار .ينظر« :القاموس))(5١5): : و«اللسان)(.)54151 : 7
(!) زيادةمنأو س.
ارلا اعتبار للغراسخ على المذهب؛ ووجهه أن الفراسخ تختلف باختلاف الطريق في السهل والخبل والبر
«البحر بخلاف المراحل ,واختار أكثر المشايخ تقدير أقل مدة السفر بالفراسخ والفرسخ يساوي ثلاث
أمبال ,داميل بساوي (4481م) .فقيل :أحد وعشرون فرسخا (أ1ي١١414.كم). وقيل :ثاتية
:خمسة عشر فرسخاأي (11.58كم)؛ والفتوى على الثاني +
عشرفرسخا أي(549.94كم) ؛ وقبل
,)5
بنظر« :فنحم باب العناية»: 11 لىثك.
ثماعل
لانه الوسط ,وقي «الجتبى» :فتوى أثمة خاوالرز
ورد اممثار»(١ .)79156 :
دمر ا
ل ا م تقوم
شهر ببلدة؛ أو قرية؛ منهاء (فصرٌ فرضيه الرباعي؛ فيقصرٌإن نوَى أق
نلم
صنف
شهر؛أو نوىمدّتهابموضعين .أو دخل بلداعازماًخروجه غداًءأو بعدغدوٍطال
حاصر يصنفيهاأءو آملالبليفي مكئه .وكذاعسكر َخخَلأَرض خرب» أو
في غيرمصرء ومإنُنودواتإقّامهةاء لاأهل أَخييّةَ نووها فاليأ
ممل
اب وللجبل ارسلاسالب والاجلو»للبحارتا ا
م (وإنكا ع
ناميً ولارخص ندوم) :كالققصف ايلصّلاةوالإفطارف ا
يلو »
في سفرو حتٌّى يدخل بلده) ,حتىيدخلمتعلقبقولنهدوم (أو ينوي إقامة نصف
ّمخنص: شهرببلدة؛ قأروية» من
اهال):رأي
فنب شهرء أنوى مدتها): صلمنىأق
(قصر فرضه الرباعي .فيقصرٌ إن ور
أي مدَّةالإقامة :وفى نصف شهرء (موضعين :او دخل بلداعازماً خروجه غداء از
بعد غد وطال مكئه؛ وكذا عسكرٌ ددل أرضّ حرب .أو حاصر حِصئاً فيهاء أو
أهل الببذي'''فيدارنافيغير مصر”" ,و”"إن" نووا إقامة مُدَتِها):بأقصيرٌ
الماعة الدكورون واننروا إقامةتست شود؛ لأنهمل ي
مصيروامقيمينبن الإقامة.
(لااه الخبيّة''نوهافي الأصح) :أي لايقصرٌ أهلأَخْبِيةٍنوا إقامةنصف
يلصّحراء ؛ لأنّ الإقامةأصلٌل تابطل
شهرفيأَخْبيّيهم؛؛ لأنَنّيّةالإقامةتصمٌمنهمف ا
بانتقالهممن مرعى إل مىَرَعَى» هذ هاو المتحيح.
وقيل” :لاتصء”"' ني إقاميهم:؛ إن الإقامةلا تصمٌإلاف ايلأمصارء أو القرى.
0
:لابدارالحرب؛ عطفعلى قولِهبصحراء دارنافإنّهجعل نيهالإقامةني 1
محراءدارناغايةللقص .ربويكمعاد مكد افكركسك عرةالتمير
: 60لابدارالحرب 'ا'لأوبَغي' 'مُحاصيراً» نفي لذلكالنفي”0 ,
حكمهُالقصر :أي يقصرٌإن نَوَىإقامةنصفب شَهْربٍدارالحربمُحاصرا لذلك.
اهممن قول :ه؛لا بدارالحرب؛حُكُمالقصر
لفوقول :كمّنطالمكمهبلناي ؛
يلدة؛ أو قريةبلانيهالمكث.
:مّنطالمكثه؛ أي يقصرٌمن طالمُكَكهُف ب
قال ك
(فلوأتممسافرء وقعد فيالأولى»تم فرضّهوأساء) ؛ لتأخير السّلام» وشبهة
عدمقَبُولصدقة اللتهعالى""( :وما زادَنفلء وإنلميقعد بطل فرضُه) ؛ لترك
القعدة؛وهيفرض عليه.
(مسافر أمْهُمقيمٌيُيِمفيالوقت وبعدهُل ياؤمُّه) :إ
:ذ في الوقتويصيرٌفرضهأربعا
()١فيم: أو,
ويُبطِل الوطن الأصلي مِغْلْةُ لا السفرء ووطن الإقامةٍ مثله .والسَفرٌ والأصلي.
والسّفرٌ وضِدَهُ ليغايران الفائئة
بالشْعيّةء وبعد الوقت لا يتغبُرٌ فرضّه أصلاء (وفي عكلسيه) :أي إمامة المسافر
المقيم» (قصر المسافرٌ وأتمٌ المقيمء ويقول ندباً :أنمُوا صلائكمء في مسافر.
فُلراء ووطن الإقامةمثله.والسف؛ ّْلة
س مث
لي”' اأصل ويُبطِلْ الوطنَ ال
والأصلي) :الوطنْ الأصلي :هوالمسكن .ووطنالإقامة :موضع نوى أن يستقر فيه
حسية عشريوما ,أوأكلزمنغيرأنيده مسكنا.
فإنكانللإنسانوطنأصلئ؛ثُماّتخذموضعاًآخروطناأصليًاسواءًكانبينهما
ن .يُبْطِلٌالوطنّالأصلي الْأُوّلء حتَّىلودَخَلَهُل باصيرٌمقيماًإل
مدهالسّفرء أيوكلم
انليإقامة ؛ لكنل ياَبْطْلْالأصلي بالستّفر» حتَّىل قوَلدِماٌلمسافرٌالوطنّالأصلى يصيرْ
كما عم وال خوك
مة» فإنّهإذاكانلهوطن إقامة.ثمانخد
اطن
لَِبْإطْلقُبو
اّهي
وأا وطنالإقامة,فإن
موضعاً آخر وطن إقامتِه؛ وليس بينهما مدّة سفر”" ؛ لم يبقَ الموضعٌ الأول وطن الإقامة
حنّى دلخولّه لا يصيرٌمقيماإلابالّيّ .وكذ'" إن سافرٌ عنه» وكذا”' إن انتقل إلى
وطَيِهِالأصلي.
(والسّفرٌ وضِده يلغايران الفاقتة) :أيإذاقضىفائتةالسّفرفيالحضريَقَصرٌ
' وإنقضىفائتةالحضرفاليسَفر يَتِم”.والله أعلم".
( )١الوطن الأصلي :هوموطن ولادته أو أهلهأو توطنه .ينظر« :الدر المختار»اص١ :؟.)519
نيهسما مدةالسفر :هاذا
تقفيادقي ؛ لأنوطن الإقامةيبطلُبمثلِهسواءًكانبينهمامقدارالسفرأو (ب؟)
يول
لا.
(؟) أييبطل وطن الإقامة إذا سافرمنه؛ لأنه إنما صار وطاابإقامته والفر ضده فيبطلبوروده .بنظر:
«اعمدة الرعاية)(45 :1؟).,
46 .
:هوموضع لهأميروقاضينفدٌ الأحكام؛ ويقيمٌالحدود. فعند البنحمضص
1 وهوالمختارٌوعليهالفتوى.
الثالث :إن كان داخل حدّ الاقامة تجب عليه الجمعة؛ أي الذي من فارقه يصيرٌمسافراء وإذا
وصل إليهيصيرٌمقيما :وهو قول أبى يوسف و#ه .وقال «فميعراج الدّراية») :إن أصحّ ماقبل فيه.
وصححه صاحب (مواهب ابوت 4زا واختاره ابن عابدين في ««رد المحتار»(١ )9140 :؛
وثال :هوظاهر المتون.
الرابع :إن كان عوده إلى بيته بلا كلفة تجب عليه؛ استحته صاحب «البدائع»(6 :1
اليجاز ,لا لأمير الموسم .ولا بعرفات .والسلطان أو نائبُة» ووقت الظهر ,والخط
نحو تسبيحة قبلّها في وقتِها
وعند البعض”" :مهووضع إذ جتمع هل ي أكبمرساجدءيلسعمهم .فاخة.
فقال( :وما لايسمأكيرٌمساجاده أهلهُ مصر). والء
قهذ
لّف
امصئ
ال
وإنْما اختارٌ هذا دون النمْسيرٍالأول؛ لظهور الثُواني في أحكام الشرع لاسيما
إقافةالحدود في الأمصار.
(وما اصل به مُعدَاً لمصاليه فناؤه) :مصالح المصر :كركض الخيل؛ وجمع
العساكر :والخروجللرّمي :ودفن الموتى» وصلاة الجنازة :ونحوذلك.
(وجازت بمتى”" في الموسم”" للخليفة :أو لأمير الحيجازء لا لأمير الموسه",
ولا بعرفات".
والسلطاث؛ أو نائبّة» ووقت الظّهرء والخُّطبةٌ نحو تسبيحة قبلها فيوفها'" ),
#أد. فية
يأب
نند
هحذاع
وأمّاعندهما :فلباُدَّمنذكرطويليُسمّىخُطبة.
( )١منهم :التلجيّ؛ وعليه فتوى أكثرٌالفقهاء ,ينظر« :المجتبى» وفي «الولوالجية» :هوالصحبح .ينظر:
«الدر المختار»(1١ .)778 :دبالفتارى المهدية)ا١ ١). 5
()1مِن :ى هوموضعمعروف قربمكةالمشرفةيقيمفي اهلحجاجيو املتروية٠... وسمّي مِنىا ينىنه سن
الدماء أي يراق .ينظر« :المصباح المير»(؟.)158 :
(؟) أي موسم الحج :وسمَّي موميمالحجّموسما؛ لانهمُمْلمٌمجتمعإلياهلناس.ينظر :في «معجم مفائيس
اللفة)(١1١). : 1 و«القاموس).)481 : 71
( )5أميرالموسم :المسمى بأميرالمجوإن كان مقيما ؛ لانه غيرمأمور بإقامة الجمعة إلا إذا كان مأذونا مس
جهة مالنلأهذن؛ وفيل :إن كانمقيماتجوز .وإن كان مسافراً لا تجوز ,واالالولصهحويح .بعر
«ايجمعالأنهر<(١ .)811 :
( )0عرفات :اممموضع يقعفىالنيعشرميلامنمكةيقففيهالحجاج يومالتاسعمندي الحيفة»
سميبذلكلتعرف العباد إلىاللتهعالىبالعبادات والأدعية؛ وقيل :لوقوع المعرفةفيهابي أندم وحواء
بنظر # :معجم مفردات القرآن» للراغب الأصفهاني (ص”.)15
الظهر.ينظر« :مشر
لحكاب)ن<ق/ 54ب). ت ( )١أيقبلصلاة الج
ومعة
قفي
والجماعةٌ» وهم ثلالة رجال سوى الإمام ,فإننفرواقبلسجوده بدأ بالظهرءوإن
ُاالء» أوك تهفروابعدسجوأدمّوهاء والإذن العام .ومن صلمإماماًفي نيثلارثج
دورأومسجونسا اءة مص يرَوْمَها َفيمه
اولعشنَدافِعِي'' ضيه : :
لبادمن ُطبتينيشتملكلواحد”'منهماعل اىلمّلاة.
ميد والوصبة بالتقوى»واالألولىقرعلءىة؛ ولانيةعلى العاءللمؤمنين
(والجماعة :وهم ثلاثة رجال سوى الإمام) " :اغندهيا :وعند أبييوسف هه
00الإمام”؛(فإن تفروا'» قبلسجوده بدأ بالظهر٠ وإنبقيثلاثة
لآو نفروأ بعد سجودهو أتمهاءوالوذن العام1
أيإذاشاو.ارديس رس يه ع وش صلخ هي عا لف
ف الجممةصحّت خلافالزُفرطك " ,ل :ه أنّها""ليث بواجة غليهم ق:لناء إذاحضروا
رراعتلاة الشمعةاصارت قرا علتهف
(وكرهظُهْرٌمعذورأومسجونمجماعة فيمصريَوْمَها) ناحيف جات
للجماعات» فلاهور إلاجماعة واسدة ؛ ولبذال ت
اجوزالجمعةعن أدبي يوسفد
سدق إلاإذ كان ضرال انين :فبصيرٌفيحُكممصرين كبغداد» فيجورٌ حبنثلرفي
ماوضلعثينّ دلوانثة.
ثألواثة سواءٌكانللمصر نء علّي
يفي وسبأ
ضنيص وعندحمّد :#لا
مبا
ظ جانبان؛ أيولكمن» "'وبه يفتى'".
وا كرحْكمالمعذون عُلِمَمن كهراهةظْهْرٍغيرالمعذور”” بالطريقالأولى.
(ُمْسعيهإلبهاء ريء مه؛أ
صيف (وظّهِرٌمَنلاعدَرَلهفيقهبلها)؛ قول
اهُ:
لفي
طف
ليه
َاهُ أدركهاأو لا):هذاعندأبيحنيفةذه؛ وأمًّاعندهمافلايطل" وا
يلإم
بامٌ
ظهيرَه
قُإتلادأني.
(ومدركها ا
فلينُشهد :أو في سجود السّهو يتحها”".
وإذا أَدّنْ الول تركوا البيع؛ وَسَّعَوًا.
وإذا خرج”*' الإمام حَرْمٌ الصّلاء والكلام حنّى يتم خُطبئّه.
مسَع
نلى
بر أَدّْنْ ثانياًبينيديهواستقبلوهُ مستمعين؛ ويخطب وإ
اذاج
لَلْ
مخُطبكَيْنَ بينهمافعدةٌ قائمأ طاهراًء وإذا تمت الخطبة””” أقيم وصلَّى الإمامٌ بالنّاس
ركعتين).
( )4أي صعد على المنبر.ينظر؛ «التبيين))(١ ,)777 :ودرمز النقائق»(.)79 : 1
( )2زيادةمنق.
شي الاس
باب العيدين
|فطر أن يأكل قصبللاته؛ ويُستاك؛ ويتغتسل» يطب ويلبساحسن
دال
لابز ايلعبددءي وفطشررئهط» هاويشخررجوإطلىالجاملعمةٍصولجىوبغمايكءربورآداءجهإلرفاًليخططربيةقه؛ ويلتاا قبل
باب العيدين
لفك جو م الفطرأن يأكلقبلصلاته .ويُستاك؛ ويُغتسل .ويتطيُب.
ريلبس أحسنّ ثيابه» ويُؤدّي فطرئه .ويخرجإلى المصلىغير مُكبّرجهرأفي
طريه)؛نف اىلتكبيرباجهرحتّىلوكبرمن غير جهرٍكانحسنا.
(ولياتلقبلصلا اةلعيدءوشترطلهشاروطالجمعةوجوبة“©واداة لا
الخطبة) ,أفاد" في هذه العبارةٍ أنَّصلاة العيدٍواجبة :وهوروايةعن أبي حنيفة
انئدتا :فاك عمداء قال" -عيدان هخ هالنه واهلوأصح» وقد قيل”' :ا
اجتمعافييومواحدء فَالأَوّلْ سُنّةَءوالنّانيفريضة:؛ فأجيب بأنمحمّداإنْماسمّاها
سوهعالوآنبها بت با
[)0زيادةم من.
بت دراتجداية ا اأقفماء
القول بالوجوب ماح
«الملتقى (٠ )85 و«الكلر ٠1 : صاحب ا 0 7-5 ا
صاحب (#المختار»»( 1؟
,)11:و«الدر المختار»(؟ :)063 :واختاره
وغيرهم مو ان
كالفطر أحكاماًء لكن هاهنا” تدب الإمسالكُ إلى أن يصلّي؛ ولا 5
كْرَهُ الأكل قبلهاء وهو المختار ,ويكبّرُ جهراً في الطريق» ويُعَلَمُفي الخطبة تكبير"
الكريو والأضحية.
لعادّهاء؛ والاجتماعٌ يومم عرفةتشبّهابالواففينٍ
يوره أيامها ب
ويصليببعذغرأ
ليس بشيء ) :أيليسبشيءمعتبريتعلّقبهالنُواب» فإن الوقوف فيمكاد
مخصوص » وهوعرفات ق ع
دُرِفَ قرب :ة وأَمّافيغيرهافلا.
()١أي قدررمس .والرمح :إننا عشرشبرا .بنظر« :الملتقفى)(صى 4؟) ,وددرد المحجار»(١ .62848 :
بلا مضمضة واستنشاق .ويُْفاضٌعليه ماءٌ للخث؛ ويُجَرّد ويُسترٌ عورثه؛ ويوضا
+ضجم
4يلاسئوةحيفبهالجطئين.م
د بيدرأءو رض والفاالقراح»ومُشسر
فإن مات يُشَدُّ لحياء؛ ويُعْمَض عيئاه .ويُجَ ©7نه '' وكفنّه وترأء ويُوضم
على التّخت» ويُجَرّد ويْسْترٌعورثه ويُوضابلامضمضة واستنشاق'" )خل.افا
بسيدر””'.أو ححُررْض"”" ولافالقراح يا بتِ""( :ويُقاض عليهماءًمغلي
لني لمي ج
شميعلى سل رأسو
ةيك رإنآلميكن ؛ ذلا رح
بسار ويُفْسلُ حنّى يصل الماءٌ إلى النّختء ثعملى ينهكذلك)؛ وإنّما دم
لاءيٌعسلاىر؛ ليكون ا الااضج
١نميُجْلَسُ مستندأء ويمسحبطنُّبرفقءوم خاَرَجَيمل ,ول يُعَعدُسْل»ه
ينشْفُبثوب» ولايُقَصُظفرٌه»يوُلسَاوُحْ شعرٌة) ؛ خلافالًلشَافِي”"( :ويجعل
( مرهيشريقال +جمرثويه ره .ينظ «( +القاموس):)312-4
1١1). : (1
»لى
ريمع
رلحل
دبدا
لةع
ااشي
ا(ل'نْ)ضْتُ :السرير .ينظر« :اح
ل(ل)حرج ؛ وقيل :يفعلانيخرقةوعليهالعملاليوم.ينظر«:الدرالمختار»(١ .)410 :
(ي1ن)ظر :امفنيامحتاجشرح المنهاج»(7 1
.)18:
:هوورق شجر النبق؛ وهوغسول ي.نظر« :طلية الطلبة(ص1؟).
11لميو
نان؛ تغسل به الأبدي على إثرالطعام » قالالأزهري :شجر الأشنان
ا :بضمة وبضمتين:الأش
ياقالللحهرض .اوهلونمجنيل .ينظر« :تاجالعروس»(.)145:81
:اء الذي لا يخالطه ثفل من سويق ولا غيره :وهو الماء الذي يشرب إثر الطعام .ينظر: 1مراع ال
«الأسان(م ب:رعوم),
8الجطم :ي هو مايفسل به الرأس» وهونبت مشهور لهنور أحمرء وقد يكون أبيض.بنظر« :تمتار
واعجائب المخلوقات»اللقزويني(؟ ١1). : ,
)ص ١
8ر1حاح
الص
ووغ) ,.وندحاشية الشرواني : 417
3بنظر« :فتح الوهاب»)(46١10 :1 ء ودحاشية البيجرمي»)(:1
اعم
فيا
ككنتاب المريع,
اد وخمار وخرقة تربط بها تدياهاء وكفايتّه له :إزار» ولفافة ,ولها:
(؟) مساجد :جمع مسجد بفئحالجيم؛ وهي الجيهة :والأتف؛ واليدان :والركبتان :والقدمان :وإنما
لفديرر»!١ 1
.)11: خُصّت بين الأعضا +ء كزان لياأذ صيانةلياعن منوقةالفهاد«
.كاذا
(؟) االإلزامرل:حفة :وهو الرداء املنرأس إلى القدم .ينظر« :الكليات»(ص:)8١ و«العمدة»(.)705 :1
ا(ل0ق)ميص :ثوبمخبطبكمينغميفرّج؛ يلبسنحت الثياب .ولايكونإلامنفطنأو كتاني.نظر:
تاجالعروض)(8: 81؟ ١ )).
لمرنأس إلىالقدم إلاأن اللغافةتزيدعلى()1اللغاف :ة :بالكسر ::مايلف بهاعلىالرجل وغيرها .واهي
الإزار قدريلف إلىالقدمين بلاكمين ,وتربط املنأعلى والأسفل؛ ينظر« :الصحاح)(؟ :؟:.)11
و«العممدة)(١ :؟,))95
ايمة :
ما ق
علغو
لخت
(ا)1ا
الأول :استحسان العمامة للميت .وقال به التأخرون» :قال القهستائي في «جامع الرموز(:1
ريثة صغار .وينظر« :حاشية راف؛ وقيل إذا لامي
لكونف 1ا74ل)صهحويح؛ وقيل إاذالكا
أنشمن
751١). : رعرلى»(1
دلي
لبلا
اشرن
ال
الثاني :كراهية العمامة للميت؛ وفي «التنوير( )8/78 :1هوالأصح ,تبعا لصاحب «انجتبى"؛
كيفن عمامة فظياهر الرواية؛ وفي الفتاوى استحسنه لف وفي «الفتاوى المندية»(١11): :1 ول
ايس
وراطائيق١7 :قحلكل)ء و«متح الغفار»(3 المتأخرون .لمن كان عالاً .وينظر« :البدائع»(١ 60 :ف)
/ ٠ب).
( )4الدرْع :قميص النساء؛ وهومنأكفان المرأة.ينظر« :طلية الطلبة)(صن .)57719
تما
ًُه
قاطي بهالرآةوأسهاء وجمعه در دواصل الخمز سترالشيء ( 4المتمار :ضاالرتع
فارف :اس
ويق
اللمابسر بهخمار .ينظر« :معجم المفردات))(ص ١5١).
كتاب الصلاة
لل
لمي الأفافة»ث
م الإزارعليهاءثميُقَمْصْالميت.ويوضع على الإزار ,ثم
(وئن وَلِدَ فسات سمي وغْسّل؛ وصصُلي عليه إن استهل"" .وإلاأذرج في
همووختار) :وفي ظاهر الرواية”':بأُنمهْلسْالُ لكن
خرفة؛وم يصلُعليهوغْسّل» واهل
ولأول"
لخاز ه ا
(صي سبي فمات .إن سبيبلا أحدٍأبويه .أو معأحدهما فاأسلم عاقلاً أو
سبيبلأاحد أبويهيكو مسلماتبَعا
ا؛ فإنّهإذا
فل )
احذهماصنيعليه'” وإلأ
()١تار الكراهة مطلقاً صاحب «التنوير)»( :7502 : 1والحصكفي في «الدر المنتقى))( ,)681 : 1و«الدر
اخ
المختار»(١ :م«ون)
") استهل الصبي:رفع صوته وصاح عند الولادة .ينظر« :طلبة الطلبة»(ص .)57وفي «الدر المختار»(: 1
:)410استهلبالبناءللفاعل :أي وجدمنهمايدلعلىحيانهبعدخروجه.
.)69:
ال ادلحتار»)(! 6
ك 1548١40 و«البزازيةْ»(2 4
4/:و«الفتح»( : 1ل 0انية»)(١ : )رم
0ش ني«الخ
:لجامع الصغير)»(0ص.)1١5
م نظر «ا
ككتاب الصيور ١
(ويسَؤى اللَّيِنَء والقصّبء ويُسجِّى قبرها بشوبي لا قيرُه) :أي يغطي قبرها
بثوبر عند دفيها؛ (ويكْرَهُ الآجر” ,والخشب ء ويهال الثُراب ١ ويُسئ”" القب ولا
يُسَطّح ”” .والله أعلم بالصواب" ).
٠ مأخوذ منالنُوبٍالريشة: :أى بقية ل أن جرحخرجت من جراحته .ينظر:
(١
البة»ا؟ص :)+و دائهاو«القماومسوس:77
ةلط 5رء
«طلبا خلقًب.نظ لا 0
ب ص جرح
ممتحين 5
ليعني 0
الوم
(؟) أي يزاد إ
ن نقص ما عليه عن كفن السنة .وينقص إن زاد إلى أن يثم كفنه المسنون .ينظر«« :الدد
المختار»(١ ١٠33). :
الال .)410 ,:)911-ودالاصل)15#: 01 ()4ينظر « :الجامع الصغيراصض 8١1
زيل" ):ل فإنصهنوياحل؛اميلعضم» وانفلساشهءءسيلوسبوا»ءلومنتأنقبجوقادعيبلحدميصدةر.لأ"وليممل
الع ؛ لأنالواجب به اللديوةالقسامة””'؛هكذاذكَرٌف «يالدخيرة»! 5 1
جد فم
يوضع تحب القسامةأو لا. ع
موضعتحب القسامة.
ود في
أقول :مرا أنه
أمّاإذاوْجِدفيموضع لاتجب القسامةكالشارع .والجامع :
فإنعُلِمأَن القتلّبالحديدة ل ياَعْسّ ؛ل لأنهشهيد.
وإ عنُلِمأنهَيِلبالعصاالكبير؛ ينبغي أن يعْسَّلَ عندأبيحنيفة #ه ,إذ ليس
هيداعنده»خلافالهما.
وإنعُلِمأْنهقل بالعصاالصّغيرينبغيأنيُخْسَلاَثفاق؛ا لأنّنفس القتلأوجب
الثية؛ فعدمٌوجوبهابعارضجَهُلالقاتلل ياَجعلَهُشهيدا.
أمّاإذا عُلِمَالقاتل* :
فإ عنَلِمأَن القتلبالحديدةل يمُقْسَ؛ل لأنّهشهيد.
إن علِمأَنفهيلبالعص الكبيرينبغأين يُفْسَلٌعنأدبي حنيفة #خلافالًجما.
وإن عُلِمَأنه يِ بلالعصاالصّغيريُقْسَلُانّفاقا.
ير اشلاع
(©) هذا ما يدل عليه ظاهر عبارة «البداية» :وهو ما ذهب إليه صدر الشريعة؛ لكن شراح «الهداية» كما
بينا قالوا :لا يغسل إذا كان القاتل معيناً؛ ووجهوا كلام صاحب «البداية» بناءً على ذلك كما سبق
ذكره.
(« )4الذخيرة البرهانية)(ق/ 54ب).
أوقبلهد أو قصاصء أو جرح ورت بأن نامء أو أكل .أو شرب .أو مُولِج .أو
وى بحيمة» أو ثُقِل من المعركة حياء أو بقي عاقلا وقتَ صلاة .أو أوصى بشيء.
1 ' 5 ل
وجب الدّية؛فل ي
اكونشهيدا2.
م اق ره 7 0
1 5024 .ء
ار
تعناض)! لانهذاالقتلليسبظلم» (أوجرح وارئث بأن (أوقبل محمد
مَعمن
ركة حيا .أوبقي نام أو أكل؛ أو شّربء أو عولجء أوآواءخيمة؛ أال
وُلقِل
ا أملجريح: 6 ارك
» ار
نميا
ء ' ٠و8صلي :حميه عائلا 3نت صلاة :أو أوصى :بشيء
شثرفي
ع :أن يُرَتَفِقَ بمشيرءامنفق الحياة, أايحلمملعمرنكة وبه رمق ؛ واالار
لتثا
أوبَنْيْتَ
لهحكم من أحكاء الأحياء فإن بقيعاقلاوقتْصلاةٍ وجب عليهصلاة.
0 ل
إن أوصى بأمور الآخرة لايصير مرثئا كان بأمور الآخرة ,وقال صاحب «الدر المختار»(: 1
وإنقتللّبَغي؛أوقطعطريقعل ولايُصلىعليه.
باب الصلاة 4الكعبة
5 ٠فيها الفررض وا ك.
(وإن قتل لبَغيء أو قطعطريقغْميلَ ولا يُصلَى عليه”'' )'' .والله أعلم".
عبة
ك©لاة
اصل
باب ال
(صح فيها الفرض والثفل) ,المذكورٌ ف «البداية» :خلاف الشَافِعِي نه
شيف :
فيهما .
والمذكورٌ فيكتب الشَافِعِيَ الجوانٌإذاتوجّهإلىجدار الكعبة :حلىإذناه إلى
الباب»وهومفتوح» ولياكونُارتفاعاٌلعتبةبقدرٍمؤخرةالّحلالايجوزا"
إنانهدمّت الكعبة والعيادبالله يحورالصّلاةخارججهماتوجها
إنّهُ ا
'.وهذا حكم د ل
لبهااولعور هاإل إذ كاتين يدينهسير شر بأو
عجيب ؛ لأنّ جوازٌ الصّلاة خارجهاعلىتقديرالانهدام يدل علىأن القبلةإمّأارضّ
( )١فإنه يغسل ؛ لأنه ليس بشهيد ولايضلى عليهزتجرا وسياسة وعبرة .وقيل :لا يغسلان ولايصلى
-0١55): ودالملتقى»(ص8؟ .)5و«العمدة(:١ .)811 عليهما إهانةلبما.وتمامه «فايلتبيين))(9411 : 1
(ز؟ي)ادة من صص.
«تاهلىبمدناية)(١ ,.)64 :
(؟) ان
( )4مؤخيرة الرّحل ::وهي التييستند إليهاالراكب.ينظر« :ممختارالصحاح»( ص.)4
( )6ف«يمنهاج الطالبين»١٠): :١7 ومنصلى في الكعبةواستقبل جدارهاء أو بايها راودا :أو مفتوحاً
امرعتفاع عتبتهثلثي ذراع .أوعلىسطحها مستقبلاًمن بنائهاهاسيق جاز .وينظر :دالأم(85 :1
)ياتنه القويم)(,)485 : 1 و(امتهج الطلاب)(١ : 512 و«المجموع»)(:7 لا #95
وغيرها.
فشعبية.
()١لأشيفايك
ا
(ز9ي)0ادة من ف.
١9): :ولواستقبل البابوهو مردود صح ؛ لأنهمن أجزاء البيت ,وإنكانمفتوحا
وسيط)(؟ :
(«8ا)لفي
والعتبة مرتفعة قدر مؤخرة الرحل جازء وإن كانت أقل فلاء ولو انهدمت الكعبة ,والعياذ يالله فوقف
ر ه ن
ط م ل »
" د ي ا ر ه ظ طهر لل
إلوىجهه .؛
51
ذ ه ن أ ؛ ) ه ه ج ى
و ل ُ
إ ه'ر ه َ ظ ن َ م ِ ا
ل ل (ولوظهرة إلىظهر إمايه.
تَققَدُم. ا (وكر
ه فنوقها) ؛ تعظيماللكعي
لي
احورعند ة ,وف «البداية»::أله
الاير نهدا"
ع ف ت ر ء
م »
ي ه
ش ي د ي ن ي ن
ب و ك ي ناأ ل ز
إ وفيكتب :ه ألهليامو
". '
قتد (ا
مإبعضتهمأقربه وا متحلقين حولها .و
ااز
لمل
نيس نمايإ
هلهج
في جانيه)» :ل أ
ريعج
ةواني' منللكمبة
أ
؛فف ق ا و ل ا,فة ع ب ر يسيمجدرات ا
هلأ
بي ل ي
ام ا 0 0
با احير
الإ ور يلود كر
خ ل ونب اللا اي فااواكة
ل
بى ال إ ر ق و ه ن م ن إ
كعلي يكومنتا على الإمام ' .واللهأعلمب
المُوات
210
1ت
رصة لم
نصحصلاته إل أ ب دسطالع
ان يك ب
ون ين يديه شجرة؛ أو بقب مةن حيطان نَ البيت
.وينظر« :فتح
علباوعي الرهاب١(, نكا
00
أتهىمن
««الهداية»(١ 862 :.
انتررااجع المسألة السابقة» وينظر«:الأم» :
االلووهاب).)15 :71 ١ :)81و«الإقناع)( :)751:1ونافتح
ف
75
كناب الزور 9
كتاب الزكاة
لئاجب إلافينصابه حوليفحاضالاجًتعنِه الأصليّة
كتاب الزكاة
حضلااًجعينِه الأصليّة)".
(هي لتاحب إلاف نيصابو حولي فا
وفنام :انول عوالممكنموالاسشياة:
عجاإبلا
اعلمأذٌالوكاة نات
الأربعة :والغالب فيهاتفاوت الأسعارء فاقيممُقامالنّماه, صىول
فعل
لاله
اشتم
لا
فأديرٌالحكمعليه؛ هذا هو المذكونٌ «فاليبداية»'”".
وفيهنظر؛ لأنّهذايقعضيأنهإذاحال الحولعلى النْصابتحب الزكاةسواء
وُحِدَ الثّماء؛ أيوولجمدء كاملاسفّيفرء فإأنّقهيم مقامٌالمشقة؛ فيدارالرّخصةعليه
لسك'" بل لايدمغ الحولمن شئ آخرهوهو نسواء وَحجَدَالملشقةأ لماملككاذنلي
ايم» األوتنُبجارة نكعماف أ'”'لّوم
الانّملنيّقةَُكمانفين :أي الذّهب والفضّة؛أااولس
ةا؛ ألودلاسرٌكلتاّى» والمنيُنجوارة مٌل
دهعبدخنللوكالّىلفديُغكيررمْاناء حتَ
لا تحب فيهما الزّكاة» وإن حال عليهما الحول*.
صاف :كره بعض أصحاينا الحيلةعلى إسقاط الزكاةء ورخص فيهابعضهم» قالالسرخسي:
()١لقخال
ا
ذكرالخصاف الخحبلة في إسقاط الزكاة وأراد ابلهمنع عن الوجوب لا الإسقاط بعد الوجوبء ومشايخنا
راء .ينظر« :الحيط))(حيل)(ص 180+ 78
فقعن
أخذوا بقول بالكراهية دفعالالضلرر
(؟) «البداية)(١ .)38 :
( )7أي ليسعجرّدُحولانالحولكافيالوجوب الزُكاة.
( )4السُوم :منسامت تسوم سوما :أي رعت.يتظر«:طلبة الطلية)»«اص .)©4وفي«الخانية»(84 :1؟) :
السائمة :هيالراعبةالتيتكتفي بالرعيء فإذاعلفتفهيعلوفة .والعبرة فيذلكلأكثرالسنة.
:)7935بإن غرض ( )6ما أورد الشارح على صاحب «الهداية» رده اللكنوي في «عمدة الرعاية»(١
صاحسر «البداية» منالعبارةالمذكورة ليس إلاذكر أن الحول قائمّ مقام النّماء وَالّماء الحفيفي غير
معتبرء ون الحكم دائرٌ على الول لا علىالّماء :وهو حاصل منهء وأمًا كوه مشروطا بأمرآخرأو
غيرمشروطر فهو بمعزل عنه .وقد دل كلام «المداية» قبل هذه العبارةٍ وبعدها على اشتراط تروط
الأخرى التيذكرّها التّارحكمالايخفىعلىمنطالعها.
"1 يتابالزكاة
بل يلكانامأعلىحرمكلفمسلم؛فلاتجبْعلىمكاتبومديون مطالبمن
بي:عد بقدردينه»ولافيمالمفقود» وسماقطحٍرفيء ومغصوبه لابينعليه.
ولابّدَأ ينكونٌ فاضلا عنحاجتهالأصليةٍكالأطعمة؛ والنّيِاب وأثاث الّزل,
وروااالركوب» وعبيد االلخدخمدمة؛ ودور السك5نى؛ وسلاحيستعملها؛ و1آلات المحترفة,
لق
ضيرل عن
اكهغ
فّمل
لربة( :ومديون مطالب من جهة 'عباربقدردينه)؛ لأن
الحاجةٍالأصليّ ٠ة وهيقضاءًالدّين؛ وإِنّماقيّدبَكونهمطالبامنعبدحتَّىلوكانمطالباً
يمنعٌوجوب الزّكاة؛كمن ملكنصابابعضة مشغول بديناللكهالنّدر؛ أو
من الهلا
0 0
عليهببيّنة أوعَلِمبه قاض ولايبقىللتّجارة مااشتراءًله فاُتْرَىخدمته.كملا
يصيرٌللنُّجارةوإننواهُهامال يمَبعْهءومااشترىللتُجارة كانلهاءلاماوَرئهونوى
لماء وماملكهبهبةء أو وصيّة .نأكواح .أخخوُلع؛ أصولْح عنقَوّدونوا هاكان
بىهكٌسعل
علاف
هاعندأبييوسف 5#لاعندمحمد.24وقيل :الخ
نسيمكائه؛ودينجحذةٌالمديونسنينثمأقر بعدّهاعندقوموماأخدَمصاد0ر
ووصل إليهبعدسنين),هذه الأمثلةأمثلاةلمااللضتّمار”»وعندنالتاجب الزّكاةفي
شًعتلرىاط الملكالام فتهمولوك رقب لا
ااء
المالاللمتبان +حلانا للشَافِعِى”” ضيه ؛ بن
اارلإلكىو هلتحب عليهزكاةالسّين الني
مضّم
يداء والخلافٌ فيماإذاوَصّلّالمالٌال
كانالمالٌفيهاضمارا أملا؟
ةهء أر
(بخلاف دينعلىمُقرمليء مأعوسرء مأُوفْلِسء أبوجياحّد عنلي
عَلِمَ به قاض) :فإنّهِإذا وَصلّت هذه الأموالٌ إلى مالكها تحب زكاةٌ الأيّام الماضيّة.
(ولايبقىللشّجارة مااشتراهله فاَنُوَىخدمته ثم لايصيرٌللنُجارة وإننواة
نيهَامعاْلهم؛)» وما اشترى للتّجارة كانهاءلاماوَربّهونوىلحاءوماملكهبهبة.
عنقود© ونوالاكانلهاعندأبيبوسف أووصيّة أونكاح .أوخلع؛ أو ص
؛ لا عند محمد" 2وقيل :الخلافُ على عكسيه) :فالحاصل أن ماعداالحجرين
والسنّوائم إِنْماتُحِبُ فيها الزّكاة بنبّةالتُجارة.
انلتيب اعد ننوي
ضني ( )١مصادرة :وهو م ياأخدهالسلطانمن رعيتمهن غيرحٍق :وا
الفرق
لاي
المالمباشرذةتهرا ,والمصادرة أن يامرَهُبان ياتيبيهنظر « :العمدة)(١ /2 5:ا.)5
عيه .ينظر« :اللسان)(.)1555/ : 2 ورج رمال
جاي ن: : امل مارلضم 0
اال
( )0ينظن« :التبيه»
)(ص :)"9ودالمهذب<١ ,.71142 :وررحلية العلماء)(*7١), : وغيرها.
اكونأبدلالنُجارة .وإنواةلها.إلأان بيعةأ
()4أيإذاأخرجعبدوغيرهعنالنّجارةونوىخدمئةُل ي
يؤجره .ينظر« :الدر المختارن»7؟ ١٠). :
( )6القود :القصاص .بنظر« :القاموس)<(١ .180 :
(
هاولاصضح ) قالالحصكفي عنقولمحمدههفي«الدر المشتار»(؟ 41 :نالسر المتقى»<١ 2 :
"0 ينابالزكاة
إلاإراء إلباديّة قرئت به؛ أو بعزل قلر م واَجَب .وتصدقُةُ بكل ماله بلا ي
يوسف 2#؛ وعند محمد » سقط زكاة المؤدى. ينيل وبعضيه لاعند أ
بنك ليوز .نم فيست وأربعين حيق.ه.ثمفي إحدى وستين جدعة ٠ .ثمفيست
وسبعين بئت لاَبُون .ثم فيإحدى وتسعين حقتان إلىمئةوعشرين.
بابزكاة الأموال
نلالبُخت”"اوعراب شاأة.
ٍاوفيكل سم
102
. ست وثلائين د قن
ثم في
ان
يا وري بق
فسن
ث /م فيإحدى وسكاجل 0
لمفيست وسبعينبتنلابُون.
يى وتسعين حيقتان إلىمئةوعشرين.إمحفد
ل
( )١بخْسُ:
السنامين دمخنيسلو في العربية؛ أعجمي معرّب .وهي الإبل الخُراسائية؛ تنتج من عربية وفالح .وهو ذو
ب إلى يحنت نصر .ينظر« :اللسان( 41504 :1وا«درر الحكام»( /)771 :1وااناج
العروس))(.) 8*/ : 4
( )5عراب:
الأحكام:ج)(م1ع عروباي؛ وهذا ني البهائم؛وللأناسي عرب؛ قفرقوا يبنها في الجمع .بنظر« :غنية ذوي
(؟) بنث مخاض:ه
ي التي استكملت سنةودخلت في الثانية :ميت بها لان أمّها صارث حاملا بولد
آخرء والمخّاض وجع الولادة .بنظر« :طلبة الطلبة“اص.)8
ثتي
اطعلنتثفي
ة؛ ()4بنت لونا
:هليال
وسمّيت بذلك لأنأُمّهافيالغالبتكون ذات لبنمن أخرى
ينظر«:
:افتح باب المناية)(١ 4
.)708:
) 0حيقة:وهي التي طعنت في الرا
بعة :سمّيت بذلك لأنها استحقت الحمل والركوب .بنظر“ :يمع الأته ر»(١ ,
49١1)+
() جَدْعَة :وهي
التي طعنت في الخامسة ؛ لأنها تجذع أسئان الليّن:أيتفطعها .ينظر« :دائدر المنتفى: 221
.)١548
6
ينابالزكهاة
مع
ثمفيمم وخمس وأربعين بشت عخاض وحفتان.ث م يي
يل حمسوعشرين
فسبين بلائخفاق ثم تستأنفففيكل خمس شاة.م ف ك ر
عقاق
ست وثلائينبت لبُون.ثم فيمثوست ونسعينأرب ج
لم في 1
يحمسيناليبعالد والحسين.وفيثلاثين
فال
كأما
إلمشتين .متائف أبد
نر أ جواموساً تبيع أ توبيعة ..م فيكل أربعين مين أو مُسينّة» وفيمازادَيحسبْ
ضيف م ةا ل
منينوءفيها
٠فيكل حمس شاة) ' :معالميقين'".
ل سوسس رارك عن خافنيقال
يل مس شاة.
ثلاثجقاق»ثم تستائففف ك
من وخسين
م فيكلحمس وعشرين بنتامخاض.
ين وثلائينبدا لبون
ف س
لمفيمئةِوست وتسعين أربعحقاق إلىمتتين.
دمثوةالخمسين».
يع ا
يلخمسينالتب
فاكما
تأنفٌأبدأ لمتس
دْكْراٌستثنافين:
اعلمأنّهُق ذ
رئةين.
شلم
ودهامال:بععدا
أح
ٍ سةين.
ملمئ
خدا
لبع
ار:
ولآخ
وا
كل
اكِربَعدالثوالخمسين؛حثّىنجبفي
دتينيستانف استئناقاًمثلم ذ فبع ادل
نّمف ميئةتٍبيعانوصينٌة.
نّمفيمئةٍوعشرة تبيمٌوصيئتان.
م في مث وعشرين أربعة أتبعة؛ أثلواث مُنّات ,وهكذا إلى غير النّهاية.
(وفيأربعين ضأنا أو معزاًشاةٌ.
ثومفإيمحئةدى وعشرين شاتان.
كمفيمثتين وواحدة ثلاث شياه.
ثمفيأربعمئةأربعشياه.
ثمفيكلمئةٍشاة.
لا
يبفي
الزيادة
شيءحتى والثاني :أله
تبلغخمسين؛ ثمفيهامسنة وريع مسلة .أوالنك ليم”
رهي رواية الحسن عن أبيحنيفةضه؛ لأنمبني هذا النصاب على أن يكون بين كل عقدين وقص٠
وف كل عقدراجب.
)١الْصْدّق :وهو آخذ الصدقة من قبل الإمام ,قياخذ الحقوق من الإبل والخئم .ينظر« :اللسان9:؟:
4
4
(؟١5):
1 يعتابالزكاة
ني خةعشرّمنأربعينبعيراً
2 ل
يجاوزالجلاكالعفوءفالواجبعلىحال »٠ه كالمثالين الأوّلين ٠ ,وهماهلاك عشرين من
'ن ستمن اللإبل.
نينشاة»أوواحلرا م
؛لذي يلي العفو'' .كما
وجإناور البلاك العفو يصرف البلاك إلاىلنَصِاباٍ
اهنكخمسةعشْرمٌن أربعينبعيرا»فالأريمةطرف إلالىتقّ٠و,كم أحد عشر
بُصِرِفْإل اىلنُصاب الذييلي العٌفوء وبهيينما'" وخعمشسرين إلىست وثلاثين,
تاحكانط
ّاوء حشّىنمولا:لواجب في
علص
للاى
افُا
ورَّ
ولانقول”'' :البلاك يص
أربعينبت لَبُونءوقدهلك خمسةعشْرٌمن أزبعين» ويقي خمسة وعكرون +لجن
نصفاومن من بنت لبو1ن
ولانقول"" أيضا :إنالبلاكَ الذي جاوز العَفْوَيُصْرَفَ إلمىجمرعالمين هن
نقول :عرف أريعة إل العف ٠و ثم يصرف أحد عشرٌإلمىجموعسنَّةَوثلائين ::أيكان
جب فيسن وثلائينَبنت لَبُو »ن وكداهلك اعد عكنم وبقي خمسة وعشرول:
الوا
2
الوامبللنبشتلبونوريع تنسبعنتلوبون
ولك
لافنقول :ل ه
ي «القن»مثا .٠
ه لف
مَْكرُ
رما قول :ه:ثمء وم إلىأن ينتهي»٠ فل ي
رهرء اجام
,)6 باب العتاية»١0 1 زرف يوسف قينه.بن أيكماقالأ
()1
رهيريعتسع).
والسائمة :هي المكتفية بالرّعيف أيكثرالحول .د البغاةزكاةالسوائم0.
حَقَهِلاالخرا- والخراج .يُفتىأن يعيدوا في إن
١ أصاف
ىا"
يصرفونها إليهم؛ وقيل :إذا نوىبالدّفعالنُصدّقَعليهمسقطعنه؛وكذا الدع إ ك
ماعليهممن التبعات فقراء» والأوّل أحوط'".
سلطان جائر؛ لأنّه
هدفعاًللحرج عنه؟
نظراًل و
«البداية»(,)١١7 : ١
()١ىهتنانم
( )١فيهذينالتساؤلينمنالشارح رد علىماأفتىبهعصريّهمنأخذالعشور والزكاة منالملاكعل مى
سيأتي.
سء أو غن نجتاعنلخر
انها
مية :وسبب تسميتهاءقيل :لأ ارق
للف
سىا
إحد
للإ
(؟) الخوارج :ااسم
يساالحق .أوعنطاعةسيدناعلي5ه.وهميدّعونأنسببالتسميةبذلكمأخوذمن الخروجفس
اعد
هب الله .ولبهم أسماء أخرى :وهي :الخرورية نسبة إلىحروراء قرية بظاهر الكوفة اجتمعوا
يعركةصفين.وأيضا :الحكّمة؛ لأنهملميرتضوا بالتحكيم؛ وقالوا: خروجهم من جيشعلي #د ف م
لا حكم إلالله؛ وأيضا :بالشراة :جمع شار؛ لأنهم يقولون :شرينا أنفمنا لدين اللهء وأيضا المارقة!
:عاريف)(8/1/ : 1؟)؛ ودالملل والتحل» (691 :1
لأتهم مرقوا عن جماعة المسلمين .ي«ناظرلت
و«الفصل)(.) 4681 : 1
للدرينحعبيدم الخواق؛ الشهير بشيخ التسليم ,ومكُاقنيماً بهرامةشفولا
ااما
(ع4ص)رهيوّه الشيخ نظ
ااف فيالللهومةلاثم؛وكان السلطان حسينيعظّمهويجله. بالأمبرالمعروف والنهيعن المدكر ليخ
بل يعد آمره وفتواه تمن قاطعاء وكان الشيخ يسمي الإيمانالذي فمرء العلماء بالتصديق والتسليم:
وذكر فصيح الدين البروي في «شرح الوقاية» أنه جده من قبل الأم؛ وقد رد على إيرادات صدر
الشريعة عليه ونصر جذه( .ت1/85٠لاه). ينظر« :مقدمة عمدة الرعاية »لا١ . )74 :و«:دفم الغواية»
35/7
( )2سقطت من م.
( )1هراة ::بالفتح؛ مدينةعظيمة مشهورة من أمهات مدن خُراسان؛ قالالحموي :لم أو بخراسان مدية
أجل ولا أعظم ولا أفخم ولا أحسيّ ,ولا أكثرأهلاً .ممثوةٌ بالعلماءء وتملوءٌ بأهل الفصل والثراء'
4
وقد خربها التتزمنة (141ه) .ينظر« :معجم البلذان»(.)1468 :8
روتقةٌ المخلومةٌ آن عرض الأع
ونة فأيخذ الخارج عن الأرض أضعافا مضاعنة .
أهل الليالملاك الفدم” ويأخذوثهاحبرارذوراء غيرونوا اا
الإسراف والإتراف"' :أي التنعم".
ْ (ولا شية في مال الصي التذلر » وعلىالمرأ مةا على الرجل منهم):
نلِ0ب0:0بكساراللاالمو؛اأباقوبيلة» واهلنكّذسابةفإئي«لعايلْهصلّاحَاِحي»!ة""ب.شتحاللا امستيحاشاً لتوالي
وبنوا َغْلِسٍِ قوم من مشركي العرب”' طالبّهم عمرٌ ضيه الجيزية» فأبواء وقالوا:
بيطيالصدقة مُضاعفةفصولحوا علىذلك :فقال عمرٌ5ه :هذاحِرْيتّكُمفسموهاما
ان
مهة: زكناةالمطلمين :الصامو
تعة نك "لما جرئ التصل
ضم عل
عىو
ولكن'' تؤخدٌ من نسائهم كالمسلمين مع أن الحزية لا توضعٌ على النّساء.
ف1ي)فضيمع:فوا.
(
()1زيادةمنم.
,)651- ا
| () فيقرلالشارح :مشُركن الغرت مساح فهممننصارى العربكماسيأتيفيالروايات ,
ا سات التغلبيألهقال لعمر بن الخنطاب ميك : اول ا
يع ( )1ورد بالفاظ مختلين,
()١موله :أي ما عمل الذَعبُ والفضّة املنثراهم وَالدَنائرٍ التي يتعامل بها النّاس ,وبالجملة كل ما
مع
بعملمنهماتحب في اهلرّكاةإذابلغت نصابا .ينظر« :العمدة»(.)18:5 1
نصاغ ويستعمل » و«تمااملهلفسيان»( 5182 : 1و«عختار الصحاح»
9ره :األيذهب والفضةقبلأ ب تْ
(ص .)/4
قال أبو اللرامموالدناص:فانهما عن
شيء فهو عرض سوىي 8عرض النجارة العرض :الماهعل
«الصحاح» (:5
:تاعٌ لا يدخلّهُ كيل ولا وزن» ولا يكون حيواناً ولا عقارا .ينظر:
عبيدة:الغروض م
4
)71ورِق :يكسرالراءء المضْرٌوب م الفِضّة.ينظر « ::المغرب»ااص .)181
:لتنوير)»(؟ .)7:7
(0و)اختلففي الغشر”المساوي والمختار لزومها احتياطاً.ينظر «ا
ر .:باطل ولغو .ينظر« :طلبة الطلبة7:ص)655؛ و«مختار الصحاح))(اص.)751
)10غذ
:الدر
090دلا ني الزكاة عندنا في ترات مكلك" مر سائمة ومال تجارة» وإن محت الخلطة .ينظر «
باب العاشر
هو من نُصِبَّهُ الإمام على الطريق لأخلٍ صدقة النجار .وصدّقَ مع اليمين من أن
لاغ
دعينن؛ أاودعى أداءه الى فقير فيمصرفيغير منهمتمامٌالحولء أو ال
افر
السوائم» أو عاشر آخخرإن وُحِدَ فيالسنة» بلاإخراج البراءة
ماإذَاكانلهعشرةدنانيرومئةدرهميجورٌباتفاقهم ,أمّاعندهما للف
بالأجزاء؛ وأمّاعندأبيحنيفة5هفمئةدرهم إن كان قيمتُهُ عشرة دنائيرفظاهرٌو.إد
ث القيمةفتجب الزّكاة .وإن كان يمن كانت أكثر فكذلك ؛ لوجود نصاب الذ
حّهب
أل فيكون قيم عةشرة دنانيرأكرٌمنقيمةمئةدرهمضرورة؛ فتجبُباعتباروجود
القيمة. يمن
ث نصابب الف
حضّة
باب العاشر'"
(هو من ''نصبّهُ الإمام" على الطّريق لأخل ٍ.صدقة التُجار”".
وصّدقَ مع اليمين مَن أنكرٌ منهم”'' تمام الحولء أو الفراغ عن الدين”* أر
اذْعى أداءه الى فقير فيمصر""في غير السسّوائم) حتّى إذا ادّعى الأداء إلى فقيرمفصير
افليسوائم لايصدق إذ نيس لهفي السّوائم الأداءً إاللىفقير بلياأخلدٌسملنطهان:
ويصرفة إلى مصرفه ء (أو عاشر آآخر إن وُجِدَ في السنة) :أي إذا ادّعى أداءه إلىعاشر
آخر ؛ واعلحاالشأرناً آمخورجٌودٌ فيهذهالكية(٠بلاإخراج البراءة” ) :أيلا
ا(ل1ع)اشر :هواسملِمّنياخدٌالعشرّونصفَهُوربعّه؛ سمي به مع أنه لا يأخذ العشرلدوران العشر في
متعلق أخذه .ينظر« :فتح القدير»(؟1/9 :إ)١ء ودرد الممتار»(.)487 :7
()1أو بوت وج وس وص وق وف :نصب.
لمم
لنصوص .ينظر« :شرح ابن ملك»اق/ 708أ). () يسيب حمايته إي
اأه
(؛) أيمن التجار.
مل
نجعهبةاد .ينظر« :شرح النقاية» لأبي المكارم(ق/77ب). ( )5أي بآن يقول :علي دينمطالب ا
ب1ل)قصيدر :لأنلهواذّعى الدفع إليهمبع ادلمخروجمنالمصرلياقبل.ينظر« :تجم اعلأنهر»)ا١٠52 : 1
لآخ
ارفصيح ؛ ليأنُهقصدنع ؛ إذ النطيشب اهلخخط .فلو جا بءالمراءة ( )0البراءة :أي العلامة بالدفع لع
ااشر
بل علقت لم يصدق عند الإمام .ويصدق عندهما على قياس الشهادة بالخط .ينظر« :المسوط*”
/اخ ١)ء و«البدائع»(؟ , )917/ :و«تجمع الأنهر)»(١ ١١5). : و«الدر المنتقى(١ ١35). :
ل إنأذْعىأداءة فيالسوائمء وما صدق فيه المسلم .صدق فيه الذميلو الحزبيإلا
(وأخد من المسلم ربع عشرء ومن الدّمي ضعفه؛ ومن الحربي العشرٌ إن بَلعْ
اَخَدَمِنّأاهلُالحرب إذا
مالهنصاب]0؟ ول يُعلّمقدرُ ماأخيذ مِنَا ):أيلميعلمقدرَم أ
م تراجرّناعليهم.
(رإنعَلِمَأََدَمثلَهُإنكانبعضاًكللااً ”إنأخذوه منًا" ) :أيإعنلم
قدرماأَخَدَما أهلّالحرب؛ فعاشيرّنايأخدٌمنالحربيّمثلّذلكإن كانبعضاء حّى
وخذاوالكنلاء فعاشيرنالايأخذُكلأموالالحربي المارّء(قوللايملنه.
موأ
نأهمل
بانأفربْباقيالنْصِابفيبيتِه) :القليلٌمالايبلغالتصاب.
(ولا يأخد شيئاً منه» إن لميأخذوا شيئاًمنا ):لمر ف ليم يأخذوا راجع إلى
أاهللحرب ,وإن ليمذكر هيدا الفط
3ا
م بلاشرط.
(1ا)لعبارةفي :
مات وق وم.
()زيادة
2
به إذاكان يولدمثلهلمثلهء واعومية ( )0لا
م ضيلهويبسر ا :اك لندال
رعلرلنيساب ولوكان لايولدمثلهلمثلهفإنهيعتقعليهع
كدني
الول
والتجسم )5 وداليحر)(؟: -وم)١ء «درر الحكام)(١ 481 : يصدق ف حق غيره.ينظر:
:١1ير»1؟
الأز
0
عا 0 فمارَ شرطه شرط ةف؛
اضع
كنه
زخذم
اؤ
ليانم
()1نصابا؛ فإنهمنالذمىظاهر؛ لا
ِ 0ع الحربي؛ فلانالقليلعفدلحاجته إلى ما يوصلهإلى مأمنه وما دون 0
يناجإل اىلحمابةلقلةاٍلرّغباتفي ؛ه والحباية بالحساية .ينطر :الخ
بكون غدرا؛ ولأنُّالقليللا
'شرثانيأ.وال
(ولو فشر لم من قبلالحول؛ إن جاءًمن داره ومر”' م
فلا) : :أي إن أَخِدمَن الحربيالعشر٠» ثم مر قبلالحول إن كانفيالمرَاةلثانيةٍجاء مر
اؤخدٌمنهشيء.
دار عُشْرَثانيًءوإنكانراجعامندارناإل دىاره ل ي
(وعُثْرَخَمْرٌذمي لاخنزيرَة مر بهماء أو بأحلدهما) :هذا عند أبيحليفة2
وأمّاعندالشَافِعِي”” 5ه لايعشرها.
وعند رفرَف يعشَرٌكلوأحد.
وعندأبييوسف د إن مربهم ياعشرُهماء فجعل الخدزِيرٌتبعلالخمرءوإنمرْ
بالخمر منفردا يعشرُهاء وإن بمالرْخدزيرٍ منفرداً لا.
والفرق عندن''' :أن الخِنْزيرَمنذوات القِيم» فأخدٌقيمتِهكأخذره؛ والخمرمن
ذوات الأمثال؛ فأخدٌ القيمة لا يكونٌكأخذ العين.
له 0ومضاريةٌ) :أي إن مرالمضارب بمالالمضارية لايؤخْد منه
أ (وكسب ماذون”"" الأغيرٌمديون معهمولاه) ::أي إن مر عبد مأذون فإن
ا ل
معهتؤخدٌمنهالزكاة؛ وإن لميكن المولىمعهل ت
اُؤْخَذ.
باب الركاز
لتكار :هوالمالٌ المركون في الأرض مخلوقا”' كان أو موضوعاً.
اين" :ما كان مخلوقا.
اكد ها كان موضوعا.
0(2أ (. 2 )1)(2:مم
*0
(هو مَعْدِنُ ذهب ونحوه وَحِدَ في أرضٍ خراج" أو
وبافيه للواجد”" إن ل تملّك أرضُة وإلاًفلمالكها.
ولاشيء فيهإن وجده فيداره.
ضي.
رالىف
ألهتع
لقها
اأيخل
()1
()1الحدنعلى ثلاثة أقسام :
الاول :متطبعٌ :كالذهب؛ والفضة؛ والرْصاصء والحديد.
ا:ء؛ والملح ,ووالانفلطق؛ير.
مئع
لما
كثااني:
ال
الثالثك :وما ليس منهما :كاللؤلو؛ والفبروزج؛ والزاج :والكحل :وغير ذلك» والذييُحْمْسَ
هوماكانجامداًمنطبمٌبالنارلاغيره.ينظر«:جامعالرموز»()7191 : 1؛ و«درد النحثار»(؟ .)44 :
لما
( )1أرضالخراج :وهيكل مافتحعنوة ؛ وأقرٌأهلهُعليه؛ أوصالخالإماممعأهلهاأن يقرزّهم عليهاولم
بقلهم إلىموضعآخر؛ لأن اللائق بالكفار ابتداءالخراج؛ سوى مكة .وسيأتيتفصيله .ينظر« :تجمع
الأنير»(؟ 855 :
(أأر)ض العشر :هي أرض العرب» وما أسلم أهلّه :فأتوح عنوة وقسم بينالغامين .وسياتي تفصيله,
د«كاامهلافبيحر»ة 11١). :
لك
بالأرض ,أواحتراز) عن داره ١علىمايجيء من قريب .ينظر« :تبيين الحقائق).) 184 : 71
رضء وإن م (في عسل أرض عشريةد جبل؛ وثمره'' .وما خاَرلجأ
من
رطرٌَ) عُ
:شْر:مبتدأء مُش أ
ْوم لؤسة أوسق»ومببق سن''.وسقاه سبح"
وأفا مهناو عقن : 0فيعسل أرض :خيره :وهذا عند أبيحنيفة 5#
يناموزخمطةارسي د
يي لجن
والوْسْقّ ونصاعلا' و.الضّاعثمنياةأرطال”".
لميبقسَّنة صدقة.
ايما
'دقةء ول ف
وأيضالبنعند '* ف ايلُطتراوات'' ص
واعلمأن عندأبيحديفة د يجب فيالخنضراوات صدقة يؤديهاالمالكإلى
لفقراء؛ لا أنه يأخَدُها السّلطان :هكذا في«الأسرار» للقاضي الإمام أبيزيد الدبُوسي.
ريدي ل
وغيرها. ()0بنظر« :الأم؟ )*:4؛ و«الغرر البهية)(؟94١)»:: و(انهاية الحتاج»() :7
( )١الغْرْبْ :مثل فلس :الذَّلوُ النظيمة يُستَقَى بهاعلى السّاني .ة أي الناقة التي يستفى علبيهناظ.ر:.
1 «المصاحامنرل٠اص »)814و«طلبةالطلبة)(ص ١5 .)15-
)١1:ء وف «المغرب)(ص:)1١81
(02دالية :دولاب تليرة البقر .ينظر« :غنية ذوىي الأحكام»اا 4
والدالية :حِذْعٌطويليُركُبْنركيبمداق الأرزوفيرأسهمغرفةكبيرةيُستقىبها.
( )5المآن :جمم المإئة :وهي الثقل :والعنىبل إ
اخراجماصرف ل م
هن نفقة العمالوالبقروكرىالأنهار
وغدهاهامتاحكا الررع..ل « .مجمع الأنهر)(١ .)11:5
( )4فيأوت وج وق :عشر.
( )5العبارة فيت و ج و ص وف وق وم :ذميأومسلم.
( )1زيادةمنأو ب و س.
(/ا) الخراج :وهوما يأخد السلطان مانلأرض خراجا مقاسمة؛ أو وظيفة .بنظر« :كشف رموز غرد
ارم)(١ 7 :؟.)1 الأحكام واتو
ليحركدر
()8شفعة :ماأخلوذشمفنع :بمعنىالضم :وهوعبارة شرعاًعنتملك الأرض باقامّعلىالمشاري
بالشركة او الجوار .ينظر« :المغفرب»(اص /)485و«العمدة»(؟ .)655 :
(س1ا)قطة منس و ف ووم.
1 0 0 1 0 2
ينابالزكاة
م خراجر؛ ج ا ع أ ل ا ا ه ر ف حٍ ر ا ه ن أ ء ا م و » ي ي ر ش ش م ن ي ع ل .وما السماءءوالبئرءوا وزنر
وجيحون» ودجلة. ركذا 0
والغرات عند أبييوسف 2#وعشري عند
كرؤ
له.ولا شيء فيعين قِيرونفطرفيأرضعشرء وفيأرض ترا ؤ
(وني دارجْعِلْتَْ يُستان”'" خراج إن كانت للمي؛ أو لمسلم سقاها بماله) :أي
باء الخراج؛ (وإن سقاها بماءالمَشْرٍعشر.
وماء السماء؛ والبثر .والعين عشري .وماء أنهار حفرها الأعاجب؟)0"005
ودجلة. وا (وكذا اواك خراجي)"' :كتهرير جددنا ووه
ونسي
5بي اللله:وهومنقطعالغزا 'ة' عندأبيوسف”" #هءومنقطمالحابج
واالبسبيل :وهومن لهمال لامعه.
وللمزكيصرفها إلى كلّهمأو إلىبعفيهم) :احترازٌعنقول الشَافِعِي”"'' ذه,
بدأنيصرف إلىجميع الأصناف؛ فيعطي منكلصن ثلاثة؛ لأنأّقلُ
إزعندهلا
( )١منقطعالغزاة:أي الذي عََجِنَعناللحوقبجبش الإسلام لغقرهبهلاك التّفقة والدابة ونحوهاء وان كان
لبايفهمرالٌ .ينظر« :العمدة)(.)13195 :1
و
وف «غاية البيان» :هو 3داختار قول أشٍيوسف صاحب «الكنز»( ص١ :)7و<«التنوير»(؟ :
الأظهر ,وصححه الاسبيجابي .وصاحب «مجمعالأنهن»(١552 :1
)ولا بشكل أن الخلاف فيه لا يوجب خلافا في الحكمللاتفاقعلى أنهيعطى الأصناف كلهم سورى
العاملبشرط الفقر؛ فمنقطعيعطىله اتفاقاء وغرة الخلاف فينحوالوصية والوقف .ينظر؛ «الر
حتورادررد»(؟ .)1:3
م١1 النتقى»(: 1
ا9),
« ,) 8رتحفة الحبيب)(؟ ؛ )02وغيرها. ( )1بنظر ::الالتنبيه))(ص .) 01و«أسنى المطالب»١0 :
!:
؛ مثل« ::كشف الأسرار شرح أصول اليزدوي»(؟ 4
:فمكيتب80-ا)ل,أصوو«لالتلويح»(#.“ 1ق) ,وررحاشية ملا خسرو على التلويج»*) نظرما تممقيقهذ االمبحث
,)61-و«التوضيح»(١ ؟
-ؤو /)#5وغيرها. /5552-و««حزامة الحواشي لإزاحة الغواشي): 71جع 11 0
فظا 3
ا*ل)أحزاب ,الآية (.)50
تر 3ا الاستغراق ,وهو شروع في ذكر دليل عدم إرادة الاستخراق ,وآما عدم إرادة العهد
ده 9
كتابالزصور 15
ىن ينه
اُعتق» ولاإل م
بناءمسجدء وكفنميتء وقضاء دينه؛ وثمنم ي
الى
لإ
. ولادٌ أوزوجيّة ومملوكه .وعبدٍ أَعْيِقَبعضه .وَخَنِي ٠٠ ومملوكه .وطفله ,
دبني
آل هاشم ءوه»م
0 ل
ىخرهٍ,
فكو الدكي إل أ اطي
نَلاءوفْرْغْوهإذ
اُعطيأصلَّهوإ غ
(ولا إلىمن بيئتهماولادء أوزوججييّة) :أيل ي
الرُوجةلزوجها”'( .ومملوكه) :أيمملولكالمركي.
يُعطيالرّوجّزوجت »هول ا
سفل»ولا
:يتملوك الغنيّ؛والمرادٌغيرٌالمكاتبإذيوة
(وعبد أَعْيِقَبعضه.وَغَنِي”".وملوكه) أ
أ ينؤدّيإلىمكاتب الغَيِي (وطفله) :أيطفل الرّجل الغَنِي» (وبنيهاشم وهم:آل
()١ادة من س
زي
ثلث مانيللفقراء والمساكينليست اللامفيهلبيانالمصرف؛ بلليانالقسمة' ل:
ئول
انق
قه أ
لاصل
(ا؟)ح
اصده الواقفُ أو الموصي يلاف آب اةلمصارفم فا
فلا يصح أن يعطي صنفاً واحدا؛ لكونه مخالفاً ق
اللامفيه لاا يمكن أن تكونللقسمة .ينظر« :عمدة الرعاية)(.)443 : 1
(؟) أيلايجوزصرف الزكاة إلى...
()4أي لايشتريبهارقبةتعتق؛ لانعدام التمليكفيها.ينظر« :درر الحكام»(98١). :1
( )0انتهى من «النقاية)اص؟.)6
(ا5ل)ملاننافع متصلةبينهما.
يّر :وهوماكانيملكنصاباًمنأي مالكان سواء كاانلنمقنود األوسوائم ,
قضد
( )/الافْنليّفهو
العروض ء وهو فاضل عنحوائجه الأصلية .ينظر« :مجمع الأنهر»(.)755 : 1
نلف مهنابالزكاة
علي؛ وال عباس ”' .وجعفر' '» وعقيل'”» والحارث”'' بن عبد المطلب”'ه.
ومواليهم) :أي عنقي هؤلاء؛ (ولا إلى ذمي» وجارٌغيرها إليه) :ىزجار أن يصرف
و الذميصدقة غيرالزّكاة.
0 ل
ا نيما ليا و بين الماش ؛ أومن العدس .رامناكدر رجي انه لفاو
( )١وأ .حلصأ وأ ؛عورأ وأ عفنأ .نيملسملل:رظني ردلا« ؟(»راتخملا .)18 :
اجوم :هي.
ويفت و
(س1ا)قطة منص و قء وف
(؟) دقبقه :أي طحينه .ينظر« :املخصتاحراح/:اص٠١8؟).
( )4سويفه :أي ما يِتّحْذ من البرّه وهو الناعم من الدقيق .ينظر :ناج العروس)(0؟٠814 :
و«التعليقات المرضية)(ص71؟).
( )5وجعلا الزبييب كالتمر في وجوب صاع منه؛ وهي رواية الحسن عن الإمام؛ وصنتحها الهدي:
عانلبرهان» :وبه يفتى .ينظر «« :الدر المختار»(192 :7
وغيرء؛ ولي «الحقائق» ,و«الشربلالية» «
بااثلتق
حلنمن
طة » والحنطة الجبيدة”" املشنّعيرء فالمكيالٌ الذييملابنمائية
2111111110100
ندر الصنّاعبٌشمانية أرطالمن الحنطةالجيدة'*' لأ؛نّه إن قُبداّرلٌحنطة الجيدة'”' المكتيزة,
مْامل فيثهمانيأةرطالٍمنمثتللك الحنطةيملباهاوءإن كاينملأان من
نلكإذكاا انلحنطةمتخلخلةلكنإنقربالمجيَكونأصغرمن الأوّل»ولياسم فيه
ننوااعلحنطة»فيكونالأولأحوط”".
فنةرطا م أ
(و1ا)للأع:شير.
(؟) زيادةمنب وس و ص.
()7زيادةأوب واس.
()1زيادةأوب وس.
( )8زيادةمنأو ص.
وإن لمينم
وعندنانصفُ صاعاملمعنرنَاقَي”"'» وهومَنوَان'"؛على أن المنَّأربعونإستارا.
تقال الم منة انون فالا والأمتار أربعة مناقيل»:ونس
(ومَنَوَانَ بُرَاً جازٌخلافاًلحمّد )4؛ فإنّعندهل باْدأَن يُقَدّرَبالكيل".
وفضيع يشترى به'*' الأشياءً أحب» وعند أبي يوسف هادهاء
(وآداءٌ المبْرّ
الدذراهمأحبا
65على حر مسلمله نصاب الركاة وإن ين)مقد ذكرّنا'”' فيأوّلكاب
الّكاةأن اّلنّماءبالحولمعالثّمنية أوالسّوم؛ أو نبْةٍالتّجارة.
فمّنكان لهنصاب الرّكاة :أي نصاب فاضضلُمنحاجتِه الأصليّة :فإنكانمن
لرةصتحّبعدليقهة» وإنلميَحُلْعليهالحول؛
اّجا
أحد الانّلمنسينسءّأوائم ؛ أومالالن
وإن كانمنغيرهذهالأموال» كدارل ياكونُ للسّكنى ولا للتّجارة » وقيميُهاتبلغ
( )١الخلاف لفظي إذ أن الرطل الحجازي ثلاثون إستاراًء والبغدادي عشرون إستاراء فالصاع البغدادي
ثمانية أرطال يعدل خمسة أرطال وثلثابالمدنى .ينظر« :فتح باب العناية»(١ ,)915 :و<اغنبة ذري
الأحكام»ا١ .)651 :
بغداديان؛ ويهوسمااوي: لذا
اكن وق
ردره
طإذ وال
زبهأ
نو؛ ال
()١من :بالفنحوالتشديد معيار :كا
ينيك
و(امعجملغةالفقهاء»لاص.)!5١ 4668كيلو غرام.ينظر « :الموسوعة الفقهية الكويتية»(7؟ 1 :
وهذه روايةأابي
ليوإسفمعانم؛ ردك وقد
زرن, ()4أي يجوزإعطاءنصف صاعوزنا ؛ً لبانا
الص
لاعم
ابنرستم عنمحمد أنهيعتبريالكيل ؟ لأن الآثارجاءت بالصاع .وهواسم للكيل والدراهم أوليمن
الدفيق .ينظر« :تبيين الحقائق))(١ ١٠1802 : و«دجمم الانهر)(.)643 :1
( )0أي البر.
( )1فال الحصكفي ف«يالدر المتقى)( :)555 :1وعليه الفتوى حالة السعة؛ أما في الشدة قدفم 'لعب
أفضل فلاخلاف حينئدفيالحقيقة.
(71 )1ص.)5٠١
يتابالزسكاة
()١أيتجبصدفةالفطرلنفسهوطفله...
نت حر ودُبرٌ
أمت
1يرا :وهو العبد الذيأعيق عن ذبرء أي بعدالموت» بأن قال له مولاه:فإن
مد
الشيءٍ مؤخرهي.نظر« :طلية الطلية»(اص”.)811 , 78
(و؟ل)مد :هي الأمةالتيوطئهاسيدهاء فولدتلهولداواذّعىنسبه؛ قلايجوزبييععههاءا ونكون حرةبعد
.)510- شرح حدود ابن عرفة)اص8؟16 رفائه .ينظر:
()1أيل تاجب عليهصدقةفطرزوجته ؛ لقصور المؤونةوالولايةإذلايليعليهافيغيرحقوق الزوجبة؛
.نظر:ال«مرحدتار»(؟ .87:0
دلياحب عليهأن بمونهافيغيارلرواتبكالمداواية
يالْمَيْن» ,وقالالْأَْهرِي:
نير خوفوولكاذ عَمهكذا ده ف «
(9أ)يقالعيدُ :ٌ:إذهارب من ساروم غ
الأب هُرُوبْ العبد من سيِِّهِ والإباق بالكسر اسم منهء فهوآينٌوالجمع أَبّاق .ينظر« :المصباح
امنيراص /ا)« ,المغرب)(ص.)١41
يرار ياقتوقف الوجوب '؛ ليآن الملك
خفط
اجالءال
وإن
لق أيلوبيععبدبشرط الخيارللبائعأو المشتري :ف
(ولو قُدمَت جاز بلا فُصّلٍ بين مذَةٍ ومة'”"؛ ولوب تعجيلهاء ولو درن
7 لاتسقط" .والله اعله"").
0٠
كتاب الصوم
0 ا ا
العُووم:هوتر
الأكلوالشربوالوطممنالصتبحإل اىلمغربهم ا
2
علييّةو.صومٌ
هان فرض ع رر
ب ج ا و ة ر ا ف ك ل ا ر
و ْ ذ ّ ن ل ا ٌ م و ص و ؛ ً لىكلمسلممكلف أداء وقضاء
.
كتاب الصوم
همتافل
هو ترك الأكل والشرب والوطءٍ من الصْبح إل اىلمغرب مع (الص ل
اببّ .وصومٌ رمضان فرض على كل مسلم مكلف أداء وقضاء .وصومٌ الكدر"؟
والكفارة!! واجبء وغيرهما نفل).
ذكْرَفي«الجداية» أن صومٌ رمضان فريضة ؛لقوله جلة :ركيب عَلَيكُمْامام"
()١ادة منم.
زب
( )1هذاتعريف الصوم شرعاً أما لخة :فهوالإمساك مطلقا :أي سواء أكان ماتمسكعنهكلاماًأ فمعلاً.
وسواء أكان الفعل أكلاً أمشرب أم غيرهما .ينظر« :سبيل الفلاح)لاص.)6581
م القنذورلعليىن:
وفي
صلف
( )7اخت
الأول :واجب؛ وهو ما اختاره المصنف» وصاحب «البداية)(١ 41١2: : و«الكئن»(ص,)7١
و«الملتقى)(ص ,)8"9 و«الايضاح)»»(ق /١ب)؛ و«الفتح))(؟ :م و«المختار»(١ )١75 :ء,
اثلي :فرضيه وهر اخبر الارح :وصاحب «التجيط .5580 :وبالررطا6914 :
)68ء ودالدر المختار»(؟ ,)58 :وغيرهم .وأدلة كل طرفم اولامواهب»)اق :)78/1و«التنوير
مبسوطة في الكتب؛ وسيأتي من صدرالشريعةذكر دليل فرضية ذلك؛ ويوجد غيره من الادلة ليبس
القامقامبسطها.
يًالزينعاَالبكُْجكبُمْ العام كم كاتيب على
عل اذكنا كج
8 ف
اتنقم فنُلكوملنمك».
ككتاب الصوم لون
معيفلوى
في صومٌ
يوم ل المرضأو السف ؛
ر فإله
يع عن ذلك الواجب؛ وإذا نذرٌ
تريضا.
وَعَار وامتصر هذا ويصح أداءُ رمضانبن قبلنصف الهاالشرع ؛ي
مورضء وكذاالنْفلوالنّدرُ
وبنيَةٍ واجبرآخرء إلأفيسغر» أ تر
يلأخير5ا :أي حُكْمْالتّْلوالدذْرالمعيّنحكمأداءرمضانإلافيالأخير,
نعيّنإلاف ا
لالز ار
(والّمل بنيّته.وبنيّةمطلقةقبلالزُوال لابعده.
بتصرف. )؛
1ص7)7
1غير
انتلهىجمانمع الص
(« 1ا)
أجزأتهالنيةمابينهوبينالزوال.ا.ه .وصدر بىح
صوحت
مبن
أ (')عبارة«مختصر القدرري) ص 4؟) :فإن ل
هنىوم منها؛ وذلك مافهمهصاحب «المداية»(41١١ :1
فلمع
مابا
لنه
الشريعةبفول :ه إل اىلزوال .عابرع
فالصدرالشريعةمنأنْاّلنبةقبلنصف النهارأصح.
):و«اللباب)(؟ )6351 :؛ فقانوامثلما
(؟)أنييصحصوم رمضان بنيةمطلقةمنغبرقَيدٍكقول :ه نويت الصوم...
(]) أت بليقعالصوم عنالواجب الآخرالذينواء؛ لآنرمضان فيحقهكشعبان:
(0أ)يبقعالصيام عن الواجب الآخر الذي نوىتعينهلاعنالنذرالمعين.
لابالصوم ضف
00رممنضان فأناصائم عنه؛ ولا فلا .وكرة لو توى ولااصومٌ لو نوّى :إنا
إن كانالْدُمنرمضان؛ فأناصائمعنهوإلافعنواجبهٍآخر.وإلافع نفل.فإن
رفانت كان 0 0فيهما؛ ومنرأى هلال صوم أو فطر وحذة
بصوم؛ أن رْدُ قوله .وإنأفطرفضى؛ وقبل بلا دَعْوَىولفظأشهدٌ للصّوم مع
7خيرٌفَرْوبِشرط أله عدل ولو قِنّاء أوامرأة؛ أو محدوداً في قدف تاباً
ولا صومٌ لو نوّى :إن كان الغدُ من رمضان فأنا صائمُ عنه .وإلاً فل”"".
وكرة'" لو توؤى إن كان الغد من رمضان .فأنا صائم عنه ولا فعن واجب
)ن :أي لونوىإن كانالغدُمنرمضانء فناصائمٌعنه,وإلاّفعن
لفع
فإلأ
نر»و
آخ
فرلم؛(ضفإانظئَهيَرتَُهُ كانعنه) ؛ لوجودمطلق التّء(وفإلياًهفنمفلاٌ) :أي
ء وفيما قال؛ وإلافعننفل. رو
خاجب
يم قاال:وإلا فآعنو
أانلّصافُيورة الأُوَلّى؛ فلأنّهمترددٌفي الواجب الآخرء فلايم عنهفبقيمطلق
اب فايلقعتعّنفل.
وفي الثَّانيةِ؛ لوجودٍ مطلق اليّةأيضا.
ومن رأى هلالَ صوم أو فطر وحدهُ يصوم .وإن رد قوله؛ وإن أفطرٌ قضى).
ِكرٌالقضاءفقط؛ لبيان أَنّه لا كفارة عليهخلافاللشَافِيِي””".
(دوثَيلضَْبلواَى ولفظ أشهد”" لصوم معغيمخبفربشرط أله عدل"
ولو فنا"'؛ أو امرأة؛ أو محدوداً فيقذف تائباً.
ثم مم 0 70 و(انتبيهالغافل والوسئان علىأحكام هلال رمضان) 1ص١١ 0
0جاء قنَانَ أقنان أبنه .وأما
مولت وفد
0 ( )١القين:املنمي الذي لِك وهأبووَا وكذلك الاثنان والجمع.
هم اولعأناعبرنَايي عبقدِنُ:أي خالصالعبوددة
مح قولالفتهاء لأنهم
ب فل
س
أمة
).اهفَ المديّور المكاتبُ .ينظ :ر «المغرب))(ص847
لن ب
خنو
يع
وشرط للفطر رجلان؛ أو رجل وامرأتان» ولفظ أاشهلددلعاوى555 .
جَمْمٌعظيمفيهماء ويعدصوم ثلائينَبقولعدلينحل الفطر .وبقولعدللا,
والأضحى كالفطر
وشرط للفطر رجلان؛ أورجل وامرأتان» ولفظ أشهد”" لاالدعرى
ريمط جَسْعْ عظيمفيهما)""“:الى انا عد1زا
شا غ
وبل
يخبرهم ,ويحكمُالعقلّبعدمتواطئهمعلىالكذب.
(وبعد صوم ثلاثين بقولٍ عدلين حل الفطرء وبقول عدل لا)'” :إأذايشهد
واحدٌ عدل بهلال رمضان :وفيالسّماء علة٠ء فصامواثلاثينلايحلالفط ؛ر لأنّالفط
لابشبتُ بقول واحدر خلافاًمده فإنّالفطريبت عندهبتبعيّةٍالصّوم؛ وكممن
شيء يشبتُضمناء ولاينبت قصداً.
(والأضحى كالفطر) :أي في الأحكام المذكورة.
كنوال خيرالش
ي(7هور»
!ص.)١١ ال
للمنشورفيهل الغافل والوسنان)(ص 5؟؟ ٠0©» و«القول
0# باب موجب الإفساد
عا ااا
جامع؛ أو جومع فيأحدٍ السبيلين» أو أكل .أوشربغداء أو دواء عمدأء او
مب نظن آله فَطْرَهِ فاكل عمدأء قضى وكقر كالمظاهرء وهو بإفسادٍ صوم
رنيان لاغيرء وإن أفطرٌ خطاء أو مُكرهاًء أو إِحتفَنَء أو إستغلء أو أقطر فيأيه
,واوى جائفة» أو آمة» فوصل إلى جوفهء أو دمافه
باب موجب الإفساد
بفتح الجبه”' :أي ما يوجبّهُ الإفساد كالقضاء والكفارة.
(مَن جامع؛ أو جومم في أحله السبيلين» أو أكل» أو شرب غذاء؛ أو دواءً
عمد أو احتجم فظن أنه فَطْرَهفاكل عمدأًء قضى وكفر”' كالمظاهر”" ) :أي
كنارته مثلُ كفارة الظّهار””'؛(وهو) :أي التُكفير» (بإفساد صوم رمضان لا غير):
أيبإفساد أ رقنا ههنا.
(وإن أفطر خطا)؛ وهو أن يكوث ذاكراًللصّوم» فأفطرَ م غنعيذرٍر”" قصيد”,
كماإذاتمضمضء؛ فدخل الماءُ حفلتييه( :أو مكرهاًء إأِحوَتَفَن””"؛ أو إسقغط) :أي
صب الدواءً فيالأنف» فوصل إلى قصبةٍ الأنف.
( )١ويجوز كمرالجيم بمعنى الأسباب لفطرء وفتحها بمعنى الحكم المترتب على الإفساد .ينظر« :اغنية دوي
ُبقَالُكفرهوكفرَهإذا ره وااللْككَففَااررةةٍِ منلهأنهاتُكَمراٌلذنب» ١05:الأحكام»(). 1
يلأصل السْير
( )9كثر:من الكفرء وهوف ا
«المغرب)(ص؟)11١7 يحينه كر
ومنها :
شرو سس سي ا لامر
رضاعا .ينظر« :الغرر»(١ 5
.)718:
ريطري منقلأن لما وااهم كم يوون
حصأة؛ أو حديداء أو استقاء ملء فيه؛أو تسحرء أو أفطرّ بظنّه ليلاًء دهر يوم أر
ضوفاين كل نأاكسلياً وظنٌْأل فهَطَرَّهفاكلعمدأء أوجُومِعَت نائمة؛أرولممين
ب ار رلأو شوأكصوماً ول فاطرأء أو اصبح غيرنا لولصّوم فأكل» قضىفقط.ول
جامع ناسيء أو نام فاحتلم؛ أو نظر إلى امرأتّه فألزل؛ أو ادّهنء أو اكتحل .أوتر,
(أو أقطرّ في أدُنِه''' :أو داوى جائفة» أو آمّةء فوصل إلى جوفِه .أو دماف).
الجائفة :الجراحة التى بلغت الحوف.
والذعة +الت التيبلغتم الدذماغ”".
(أو ابتلعً حصاةء '"أو حديداً".أو استقاءً ملء فيه.أو تسحُر'“.أو أفطر بنك
ليلاء وهو يوم؛ أو أكل ناسياً وظنٌ آله فَطْرّهفأكل عمدأءأو جُومِعَتْ نائمةءأو ين
مو
في رمضان كله صوماً ولا فطراً”؛ أو أصبح غير ناوللصُوم فاكل””» قضى فقط.
ولو أكل أو شرب أو جامع ناسياً) :أيغليرلَذصاكّروم » (أو نامفاحتلم؛ أو
نظرٌ ”"إلى امرأيه"'فأئزل؛ أو ادّهن”*“.أو اكتحلء ”أو قَبّل'“ ,أو اغتاب”او فب
( )١أي صب في إِذنْه دهناً ووه ممافيه صلا البدن؛ ولو أقطرٌ الما أو أدخِلّهُ في نفسه لايفسدٌالصوم.
ينظر« :البداية)(! 6 :؟.)1
(؟) أي الجلدة االت
ليتدجم
معاغ .ينظر« :طلبة الطلبة«اص .)85
() زيادةمنت و ف وم.
()٠١اغت
«إحيااءب: أي ذكرأخاءبمابكرههلوبلقهء سواء ذكره بنقص فيبدنه أونسبه أو خلقه أو فعله . .ينظر؛
), 7 6 1 : 0 7 ( » ن ي د ل ا م و ل ع
هتاب الصوم
وإن''' أكل لحم بين أسنانه مثلحِمّصِةٍقضىفقطء وفي أقلّ منها لاإل إاذا
أخرجه وأخدهٌ بياوه؛ ثم أكل)؛ التقييد بالأخل باليد وقم انّفاقاً".
( )١زيادةمنأو س.
عي بيت
طيخل ممحمد
اعصر
( )1أماحكم الاحتقان في العضدين أو غيرهء ففد أفتىشيخ الأزهر علامة ال
الحنفي :أن شرط المفطر أن يصل إلىالجوف وان يستقرفيه؛ والمراد بذلك أن يدخل إلى الجوف ولا
يكون طرفه خارج الجوف ولا متصلاً بشيء خارج عن الجوف وأن يكون الوصول إلى الجوف من المنافة
دة بأنيصلمنهاشيء إلى الجوف؛ ومن ذلك للعمتاجراتي
المعنادة ؛ لأن المسام وانحلوهمانمانفذ ال
لحتد سواء كان ذالكلعفيضدين أو الفخذين أوجت لملها
انع
بعلمأن الاحتقان بالحقن المعروف الآ
دأسالإليتينأو فيأيموضعمن ظاهرالبدنغيرمفسدللصوم؛ لأنمثلهذهالحقنةلايصلمنها
لء فإنماتصلمن المسامققطوماتصل إلبه ورض صلىفوًوع
لأصلااتادة
فذ المع نوفامنملجللىا
اءإ
شي
لبس جوفا ولا في حكم الجوف .والله أعلم.ينظر« :الفتاوى الإسلامية« .)04 :1():امنحة السلوك»: 05
1
)إ١ش(وف
ايرهة إلىأنهلميجدله طاعماًف حلقه.ينظر«:غنيةذويالأحكام»(.)5017 :1
(؟) عند :زيادة منأوب واس وف.
( )5ولا فطر نيالكل على الأصح إلا في الإعادة والاستقاء بشرط الملء مع التذكر .ينظر« :الدر امنتقى١7
:؟14
) :ودرد النحتار»(؟ ١١١1). :
()4قو
لأبييوسف هوالصحيحفيهذهالمسألةكماف «يالخلاصة» :و«الخانية»( .)115 :1وينظر( :اجمع
.):
01 1ر)
١(4 ال
1أنه
()0
فيهذهقولمحمد #هوالصحيحكمافي«فتاوىقاضيخان)(١15)., :1
)ادة منفي.
(يز
( )0ينظ :ر «التنبي
ه“(أص)574؛ و«دتحفة الحتاج)()0674 :7؛ ,و«أستى المطالب)(١ ,)754 :وغيرهما
( )8العشي :مباينالالإل اىلغرُوبومن يةُغَاللُللهرٍوالعصرصلانا العم ينظ :ر «المصباح المنير/اص
.)14
( )5الخلرف :تغير
رائحةفمالصائم .ينظر« :الصحاح))() 85: 1
تاب العدوم
11
1 1 «9 0 مم وم ام ا 0000
خخ فا عركن لصوميفطرويطعملكليوممسكيناًكالفطرة,ويقضيإن
.و.حامل» أو مرضع إن خخأافنتافعسليىهما أو وللرهماء أو مريضن خاف زيادة
رنب ,والساف أفطروا وقفضودايبلةا عا
(وشيخ فان عَاجِزلٌ ع
صنوم يفطروي
ىال“ كل ث0
كُطاعمل
َ ووية
لكبليو
طممرسكيةئاً
2 5 مي وعد ام 2
ليحإبعرليضهااع. إز
الا
أقول :لوكانحلالإفطارٍ بناءًعلىوجوبب الإرضاع؛ فعقدٌالإجارةلوكان
نبرلمضانيحللها" الإفطار» لكنلولميكنقبلرمضانء بلُؤجرنُفسسهافي
رمضانينبغيأن لايحل لبالإفطار إذ لايحب عليهاالإجارة إل إاذا دعت الضّرورة
)0
إلبها .
( )1م ذاكرهالشارح بصيغةالتمريض» وهومنقول عن«الذخيرة)؛؛ رده محققوالمذهبء وأشار الشارح إلى
ذلك ف نهاية المسألة ؛ لان الإرضاع واجب على الأم ديانة؛ ولا سيما إذا كان الزوج غيرقادرعلى
استتجار ظثر .ينظر« :فتحالقدير»( :)5/97 :7و«الإيضاحلاق »)75/1وبدغنية ذوي الأحكام»<:١
وغيرها. 1
12 4م
') زيادةمنأو ب و س.
) 12قد ردم كل
: 1: الوقاية))(1 ( )8ما بناء الشارحعلى مسألة «الذخيرة»؛ قال اللكتوي عنه في «عمدة
ان بناءًعلىإباحيهاوجب
فيمتض
رفد
مننظرٌف كلامم بآنّعقدالاجارة مباحٌفيكلزمان» فإذا ع
عليهاالإرضاعٌبناء عليها :فيحل لب االإفطار.ا.ه.
كناب لمر 44؟
وصوم مسافر لايِضِرْهُأحب؛ ولاقضاءًإن مات فيسفرهء أومرضيه .وإن ل
الصسحيح :ويقضي رمضان وصلا وفصلاء فإن جاء رمضان آخرصامًه؛ م فضي
الآوّ٠ل بلا َفدية» ولا يصوم 2ولا ميُصلّي عنه ومَللكِيه .ويلوزم صومعلىنفل شرع فأدياهء.,
وقضاء
ء.
ضها
رعلي
إحب
لظ ي
انئ
إلفلهطاار إلاتإعذياّتت”' ,فحي
أمّا الوالدة؛ فاللايح
فيحل لبا" الافطار.
هأ)و:
ضسفيره؛
مترفي
(وصومٌ مسافر يلضِارَءٌ أحب .ولا قضاءً””' إن ما
أيلاتجب الفدية» (وإن صح؛ أو أقام» ثممات» فَدَى عنه وليّهبقدر مافاتعنه
إن عاش بعاد قرف :وَ[لافبقدرهما) :أي بقدر الصّحّة والإقامة» فإنَّهإذا فانت عر
خمسةأيامكه ادنء
مّحضْبع
اتء أروصَ
ممانٌ خمسة أيَامءث
ضعد
مَب
رقام
أيّام؛ فأ
عات فكليةفذيةخسئة ناه (وشرط”'' لهاالإيصاء .ويصعٌ من الكلّث”*.
وفديةٌ كل صلاةٍ كصوم يوم هو الصّحيح)» وعند البعض”" فدية صلاة بوم
واحار كفديةصوم يوم.
(ويقضي رمضان وصلا ونصلاء فإن جاه رمضان آخر صامّه .م قضى
الآوّلبلافدية)؛ وعند الشَافِيِي يهتجبْالفدية”"( ,ولايصوم ولايُصِلْيعن وهَلبه.
ويلزم صومٌنفلشرعفيهأداء» وقضاء) :أييحب عليهإتَامُ؛ه فإنأفسدفعلبه
( )١أي تعينت للإرضاع ؛ لفقد الظئرء أو لعدم قدرة الزوج على استنجارهاء أو لعدم أخذ الولد ندي
غيرها .ينظر« :الإيضاح»اق/77أ).
(؟) زيادةمنأو ب وس.
() أيعلىصاحب العذرالمبيحللإفطارإن ماتفيمرضه ؛ لأنهلميدرك عدةمنأيامآخر.بنظر.«:تحمع
الأنهر)(١ 41 :؟).
( )4أي شرطللفدية الإيصاء ؛ لتجبعلى الوليء وإلاتكونتبرعامنه.ينظر :برالممدة)(:١ )6815
»,يإان للآهككلاافزيبهعأدالليهوولحاآاطمضمؤارضتىه»نووساىالمسافار.لفوطرللفمقيد٠مو؛0ى0
ن ايلأيا املمنهية؛ ولايفطربلاعذرفيرواية ,ديباح بعذر ضيافة ويمس,كو"
نوب وس وف.
أساتطةم أ
ا "أي فيوقتالنية .وهي مقاي الزوال.
الفطرً» وإتُماييحعدم الشروع :فإذا شرع فيه حال الإقامة .نم أيمنرمضان؛ ا
()1
,؛ وأفطر هل, العيد» وآيا التشريق» أوبصو السْنةٍ نمو يو 0
(وقضىأياما أًَغميّعليهفيهاإل يوماحًَدَثَفيه' أو فىليلته) ؛ له ان
أغند عله" أيانالمتوثيدمنهاله فيمااعدا الومالأول؛ ا
مذكرأننوى»أملا أمإذاا علِمألنوهى
:ذا" إذا ل ي
قدنوىالصّومفيه؛أقول :ه
عدمالضّحة.
شك في
منو فلا
لينه
شك في الصّحّة ٠ وإنعَلِمَ
ء
ءلغ مجنون.
سوا ب
مَضَى
ماقُضّى
ناق بعضه
هيقض؛وإ ف
كلم
وْنْ
(ولج
للمع
الجنون إذا اتصل بالصبي لم يجب الصومء قينا اجون يكون مانماء فيكفي
()١إأغيماء.
ال
(') زيادةمنب واس وع.
() هذا ؛ يشيرفيهاإلى :فالظاهر أنهقدنوى ...
( )4وف روايةأخرى أنهلوأفاقف ليلأو نهاربعدفواتوقت النيةلايلزمهالقضاءء قالاب عنابدينفي
رد الممعار(؟ )58 :بعدذكرمن صحح كل روايةمنهما :والخاصل أنهما قولان مصححان :وات
المعتمدوجوب القضاء ؛ لكونهظاهر الروايةوعليهالمتون.
( )0أي بلغالصبي وهومجنون...
ن.
اهر
()١أميلضكلش
ر
( )0فمحمد #هفرقبينالجنون الأصلي وهوماإذابلغوهوينون والعارضي وهوماإذا بل مغنيفاثم
جنء فألحق الأاصلي بالصبي» وخص القضاء بالعارضي» واختاره بعصى المتأخرين .ينظر« :تمم
الأنهر)»١0 :)1252 :ودفتح باب العناية)»ا١ 158 :ه).
”7
ير
نتضاهاءولشاهدةإ ص
ناتهاقءمإن مبتو شينااءرترىكد لراغير .أو
اىلتُذر ونوى أن لايكون ييناء كان نذراًفقط.وإن نوى اليمين ونوى أن له
نذركاانً ميتأوءعليكهفارةمي إنن انطر و.إن نواهما أونوى اليمين .كان
يو ز
يوسف ل ندر الأولء ويمينٌ فى الكار زذر وابمينأء وعندأ
او
يمين
شذال
ان هاإ
” .أونوىكليهما.
" .أو نوى النْدّرَبلانفياليمين.
( )١أي ل قاضاء عليه ل؛أن أدّاهكماالتزمه؛ فإن ماوجب ناقصاً يجوز أن يتأدى ناقصا.ينظر« :مجمع
الأنبر»(١ 5
.)40:
ولصومٌفيتل اكلايام:فإذاشرعفيهماتطوعاصارمرتكباًللمنهيعنه ( )1وجهالفرق أن لمنهيعنهه ا
جرد الشروع ,فلايجب اتمامٌه :بلإبطالهوالنذرٌليسبمعصية فينفسه؛ نّم الامعلصيصةّفويم» فبلزم
.) 1 النذرويج الفطرٌفيهاءويلزمٌالقضاءٌبناءًعلىصحّةالنذر.ينظر ::دعمدة الرعاية»(١
اذرولمين شويثاً...
)أي إذن
ييإن نذر ونوى اليمين...
)])4
القدووررىي)(كاصصضمص ؛ أو إطعامهم٠. ينظر(« -مختصر
( )6كمارة اليمين ::وهي تحريرٌرقبة» أو كسوة عشرة مساكين ,
06
5 001
كلاوبو جعوس وق :او.
عه.
مي 4أنوف
ونلويىمين بلانفي النذر.
ه .أا
ال 1
ففى «البداية»'''جعل اليمينَ معنى مجازياء والعلاقة بين النَذْرٍواليمين :أن النّذر
ا ؛ لقولهتعالى'":لم ىحريمضدء عل تيهاب الباحءفيدلاً
تُحَرَمُما أحَل اّلله ك 4إلىقول :ه ا(قذفَرَضالللهكمئجلة أ اك
فإذكاان اليمين”” معن مىحازيايد عليأهنهزمالجمعبيانلحقيقةوالمجاز,فلدفع
هذا قيل فيكتب أصولنا"' :ليس اليمينّمعنى مجازيا ٠؛ بلهذاالكلام نذْرٌبصيغتهيبن
عُيّن”'بموجيهء والمرادُبالموجب :اللازم :كما أن شراء القريب" شراء''' بصيغته,
إعتاقبموجيه.
«البداية)(.)١171 5 ١
()١
()0أي تحريم الحلال.
(؟) ففي الآية استدلال على أن معنى اليمين تهحوريم الحلال لما روي عن عائشة( :أنْ النبي' ل كان
بمكثُعندزينببنت جحش فيشربُعندهاعسلاًء قالت :فتواصيت أناوحفصة أنأَيننَامادخل
عليهاالنبي##لفلتقل إِنّيأجدُمنك ريحمغافيرء أكلتمغافيرء فإدحخلدعالى
هما؛ فقالت ذلك
لهء فقال :بلشربتعسلاًعندزينببنتجحشء ولنأعودلفهنَرل(لِمَتُحَرِمْمَأَاحَلاَللهلك)إلى
قوله :إن تتوياه لعائشة وحفصة)...في «صحيم البخاري»(:)8181 :1و(اصحيح مسلم» (:1
)١١9
()4التحريم( :؟)٠١؛: وتمامها( :ياأبهَا المي لِمنُحَرّمْماحل الللهك تبنيمُرْضَاةزراك وال علو
ملةْس». اللنهلِكمت
كحج مرّ
َضا َم.يفذف رَ
أجِي
( )0أي فيإطلاقصيغةالنذرمعنى جازيا...
ورالتوضيح»(! ١9 : /)54-ودالتلويح»!!: ( )1وتفصيل هذا البحث ف«يكشف الأسرار»(؟:
رةومل»ا(١ ,)477 :وغيرها. ؟ :)5و«حاشية الفنري)( ,)477 : 1ود
خرحساشي
( )9زيادة منم.
معنىتجازي»
فالجواب عن الجمعبينالحقيقةٍ والمجاز :إن الجمع بينهماافليإرادة لا يجوز
ذاءرً,نتّّهإنش
ذللبسك» فإِنّ النذْرَلايشبتبإراديهبلبصيغيه» فإلنَلّصيغكهنارا
نبتسواءٌأرادٌأولميُرِدْمالمينوأنّهليسبنذرء أمّاإذانوىأَنّهليسبنذريُصَدَقْ
والمعنىالجازي ضضاء
يء ايهلق
قلف
لمدخ
اٌلا
ىه؛ فإن هذا أمر
لالل
ابين
تمايعبهو
ني
بشتبإراديه» فللا جمع بينهماقُِالإرادة.
وقدحصلت.
.)21 «الثرالمختار»(١ .)18 :ودالدر المنتقى))(١ 90 :؟) :وررحاشية الطحطاري)(: 1
كنات الصو 5
1 ا
(ولا يخرجٌمنهإلالحاجةالإنسان”" أو لجمعةوقت الزّوال» ومن بَمْمدزل
عنهفوقتاًيدركها! "» ويصلي السئنعلىالخلاف»» وهوأن يصلي قبلّهأاربعا1
سا ركعتين تميّةمسجد'”»» وأربعا سنة» وبعدهاأربعاًعندأب حيتيفةيه. ا
ومياعندهماء (ولايسك بمكثهأكثرمنه".
فلوخرج منهساعةبلاعذرفسد.ويأكل ويشرب وينامٌويبيعويشترينٍ
بلاإحضار مبيم لاغيره) : :أي لا يفعل غير المعتكفب هذه الأقعال فيالمسج ٠د (ولا
اتكل [ملأمخير.
يصمت”" .ول ي
ء قأُبوَلةَ» ألومسإن
جغير
رفي
فطؤه
ويبطلَهُ الوطء ولو ليلء نأاوسيأء وو
نْرَكوَإلافلاوإن حَرّم.
والمرأةً تعتكف في بيتها.
ندر اعتكاف أياملزمّهُبلياليهاولاءبلاشرطِه؛ وفي يومين بليلتهماء وصح
نيّةَالتّهار خاصة).
١ه
( )1المراد به صمت بعتقده عبادة» وأما الصمت للاستراحة فغير مكروه .ينظر« :شرح ابن ملك(/فكأ
وااشرح ملا مسكين)( ص .)7/1 7
01 ا
كتاب الححّ
.م و
لىكل خْرمسلممكلفصحيح بصيرء لهزادٌوراحلة؛ فضلاًعمًالابه
؛ أو هن .معأمن الطريق ,والرّو ينه.وعن نققةعيا
علِهوإلدىحي
كتاب الحج
1ه 43 2 : 2 2
:
()١حج :في اللنة : :القصد على لسان الأكثرء وقيل :هوالقصد إلى المعظم في النظر .ويطلق شرعاً
ال
على :زيارةمكان مخصوص لاداء أعمال مخصوصة في زمنمخصوص .ولكن الباعثعلىالحجالشوق
الخالص إلى ثواب الله تعالى ومرضاته على قدر الفهم والتحقيق بمشاهدة آياته وبيناته حيث جعله الله
نعالى سبحانه مثابة للعالمين وملجثاً للخائفين ومنجاة للآئذين .فالحجيُكَْراُلصغائروالكبائر ماتلكمن
ؤها كترك الصلاة والصوم :وحقوق العبادكقتلالنفس وأخذمال التاس
اكن
ضيم
قني
محقنوق اللهال
ظلما.بنظر« :الححجالأوفر 4الحج الأكبر)»“اص )7للقاري :و«تحقيق الخلاف في أن احج هل يكفر
العناية( ١لا
زقفق
فيالعمرممرر'علو يل ل
8
مذاعتأدي بوسف الفور
0
ُالام
وم يؤذفي
افوتحتّىلل
التّراخيبشرطرأن ل ي
لهوجوه على
وعندحمَّد
الأوّل» “وأدَّى في الثاني والثَّالث يكون آداءً انثُفاقاء ولولم يؤده ">وضات يكره3
اثّماقا.
ماعندأبييوسف 5ه فظاهر.
هات عن العامالأوّل؛ وعدم فوتهفي العمرٍمشكوك.
محمّد #؛ه فلأن ف
عند
وأمّا
(ر1ي)اد منف.
)'1أي لعدم أهلية اللزوم عليه ؛ ولذا لو أحصر الصبي وتحلل لا دم عليه ولا قضاء ولا جزاء عليه
لارتكاب اللحظورات .ينظر« :فتح القدير»(؟.)7187- 975 :
(و؟ه)ر الن ويالةتلبية وما يقوم مقامهماء وهو شرط ابتداءً ولهحكمالركنانتهاءحتىلميجلزفاثتالحج
لن .ينظ « :الباب المناسك»اص :)4و«الدر المختار»(؟ :رد
بهم
ابققضياسندامته ؛ لي
!)أي الحضور ولوساغةمنذروال يوم عرفةإلىطلوعفجرالنحرركن.ينظر« :جمع الأنهر»(.)511 : 1
يسم طواف الركن؛ أو طواف الحج :أو طواف الإفاضة؛ ويتأدى ركنهبأريعة أشواط .ينظر« :الدرر
لا
0 0 1 *؟ .)9- الحج والحمرة)(ص أحسحانكفايم
ال
أبيف ولام إلالَسْحًا للف فيالأمئلكدخولها فيادر ( )1الزذلفة :ا
«العباس .وازْدلف السّهُم إلى كذا اقتّرّب» قلاقيرايهًا إلى عَرَفاتو وَأَزْلفت الشيء جمعنه .وقبل:
سمت مُرْدََِةُ همذنا لاجتماع النّاس بهاي.نظ :ر «المصباح المنبر»(ص.)891
()0الجمار :جَمْمجَمْرَقٍ وهيالجارَة مثلالخصّىين
.ظر ( :اطلة الطلبة)(اص1؟).
وغيرّها صن وآداب.
وأشهرهُ :شوال .وذو القعدة» وعشرٌ ذي الِجّة وكره إحرامّة له قبلها.
والعمرةٌ سْنةُ :وهي طوافء وسعي» ولا وقوف لها'''؛ وجازت فيكل السك
وكْرهّت فييوم عرفة وأربعة بعده.
ومسيقات المدني :ذو الخلّيفة”"» والعراقي ذاتُ عرق والشامِي جُحفة'"”,
ٍ والنُجديُ وك وَاليَمنيلل
باب ا
و.:منشاءًإحرامه توضاء وغْسَلَّهُ أحبه ,ولَيِسَ إزاراً ورداء طاهرين؛ وتنطبّب وصلى
ونعاً.وفال المفردٌبالحج :الهمإي اريد الحجٌفيسرةولتيق؛بله مئي؛ كملَبَى
0 ببريبهالحج؛ وهي:
لاشريك لك ولايُنْقِصمنهاء وإن راد جاز .وإذا ل ناوياً
والنُعمة لك ع
ننأحدرمء فياتّلقريّضث» والفسوق» والجدال
بمكةللحج الحرموء»للعمرة الحل) ؛ لأنالحجفيعرفات, 0 0
ل ل؛يتحقق نوع
لمةحمن
احرا
رنم » بلع افليحرم؛ فإ
حملام
اإحر
واهليفحيل؛ ف
سفر.
[بابُ الإحرام؟""
(ومّنشاءً إحرامّةٌ توضأء وَغْسلَهُ أحب» ولس إزاراوًرداء'" طاهرين»
ع ونانشفع
لفردٌ بالحج :اللّهُمُإي أريد فايلسحرهٌ لي» وتقبلة مئي»ثملبّيىنوي
وقال ا
ب الحج.وهي :اللبليّكهُمٌ لبيك؛لبيك ل ؟اشريك لك لبيك إن الحمدوالنّعمة لك
00 رالملك .لا شريك لكء ولا يُنْقِص
وإذا لَبَىناوياً فقد أحرم؛ فيتفاّقىليفث» والفسوق» والجدال).
أو الكلام الفاحشء أو زكر الجماعبحضرةوَالنساء؛ فقدروي
الرَّفت ::الجماع,
0 : أن ابن عبّاسلِمّاأنشدَّقوله:
()١ياد
ز
منأور ب وس.
(زي1ا)دة م من.
لبنأكثر جازء والعرط عو الأعناب خرن
علىواحدء أد
() هنا بيانُ الأقلٌ الأفضل ,وإلاًفلاوكتفى
الخبط .ينظر«:عمدة الرعاية»)(1722 :71
منهد .ينظ:ر«افلتعحتيايبة»( 1؛ .)16
انع
رتي
يركع
إأح
() شفعاً:
0 6
جكبير””"؛ (وشد
لو ال بفتح الميمالأوولى" وك يق وعلى 0
اأ ب
سشده عل ح
ىقوء"' ٍ يبان" ف و
يسعلِه) :يعن ايلجميانمع
أنمهَخيطل ب
(2واكر لبي" متى صلّى» أو علا شرفاء أو هبطواديأ لف كانه او
اندر
وإذا دَخَل مكةبدأ بالمسجد””» وحين رأى البيت كبوْرَ
هل ؛ثماستقبل
المُجَرَ الأسوة"” :وكبْرٌ وهَلّلء يرفع يديه كالصلاة واستلمّه) :أي تناوله
بالبد؛ أوبالقبل »ة أومسحة بالكف » من السلمة بفتحالسَينٍوكسر اللامو
الحجرء (إن قَدِرَ غير موذ) :أي من غير أن يؤذى مسلما ويزاجمه :دوزلا
كلهي.ر وهلّل .
وتقب
وإن عَجَرَ عنهما"'" اس بس شيئاًفي يلرهء ثم بل
طواف وطافة وسلم » عليه الله تعالى ٠ 1 8
10م).
8أييفياللشيي*ءن.ظر« :الدر المختار)»(؟ .)31:1
(
)ل ؛) أيالاستلاموالامساس .ينظر« ::درر الحكام)(١ :
كتان جره"
() الملعرم :وهو ما بين ياب الكعبة والحجر الأسود؛ لأنّ النّاس يَحْتَقُوتَهُ :أي يَصْمُونْة إلى مذورهه
ينظر« :المصباح المنير»(ص .)8 4
( )4أي «النقاية)(ص؟.)5
( )5المِيرَابُ :الْْقَبُ وجْمَمْهُ مآزيب؛ وعن ابن السكيت قال الْأَرْهْرِي :ولا يقال الْمرَابُ؛ ون مث
الهم قال في الجمْع :ميازيب وَمُوَازِيبُ :مِنْورب الماء إذا سال .ينظر« :المعرب»(ص.)865
( )3غعانئشة ضههقالت( :كنت أحب أن أدخل البيتْ فأصلّي فيهفأخذرسول اللهأ ببديفأدخليلي
الحجر .فقال :صلَّيفاليحجر إذأاردت دخول البيت فإنما هوقطعةمن البيت؛ فإن قومك اقتصرد
ت) في«سننأدباويد)»(؟ 602 :واللفظ ل ؛ه ود«ستن الترمدي”
لجوبءيمن
اخر
حينبنواالكعبة ؛ فأ
ع
؟ التي قال الترمذي :هذا حديث حسن صحيح.
قعم مهم مهمه دو وويوو مردممرة وامووروم م ةن
م 8009م ا مع
عع موع ومي دو مم ولو وري ل ويد"
ن لعي
* بو
وويلى 5
ل ل
ده ا
ينا إلىفال تلن ذلك ف
'لميعش» ولميتفرغ لذلكالخلفاءالراشدون حتّى
'؛ سه
وكان سَّمِع الحديثمنها٠ء ففعل ذلك وأظهر قواعد
يليل لل وبنى البيت علىقواعارالخليلفلبمحضرمنالنّاس»وأدخلالحطيمفي
البيت.
()1ليم :وألصقت.
قرال
سلويل اللهوي ( :لولا حداثةقومك بالكفرلنقضت البيناء ثمنيه له
ته: (؟) ع
قنعا
انشة
على أساس إبراهيم فك فإن قريشا استقصرث بناءه وجعلت له خلفا)أي :باباء في «صحيح
البخاري»( :)50 :1واللفظ له؛ و:صحيح مسلم»(؟87 :؟)5؛ و««صحيح ابن خزية)(4195)2 : 1
ر«سنن الدارمي)(؟ ,)7/1 :و«انجتبى) 6817)2 : 2وغيرها.
( )1وهوعبد الله بن الزبيربن العوام الاسدي :وأمه أسماء بنت أبي بكر :#وهو أول مولود ولد
للمهاجرين إلى المدينة بعد البجرة :قال :الذهبي:أمير المؤمنين :وابن حواري الرسول #ه ك.ان
"-الاه) .ينظر « :البداية والنهاية)(( ,)73573 : 6اتاريخ صواماقواماًبطلاًشجاعاًفصيحاًمفوّها١ً1
؟)« ,التدذوين ١1), «الغائق»١١١). :27 دالبدء والتاريخ»)(: 1 ه) .بنظر؛ «شذات الذهب»)(١
ل 0
٠إن
حاط ف 1 :ل أخبارقزوين»(١ 1
34 ليه عكة الته ا : | 0
ل
ف:عملّاهُ على الصّفاء يفعل هكذا سَبْعاء يبدأبالصفاء ويضختم بالمروة
يلكلاثةالأولفقطمن الحجرإلى الحجر) :وهوأن يمشي سربه.
(ورَمَلَ ف ا
يشيتاهلكتفينكالمبارزبٍين الصّفين وذلك معالاضطباعايم
ف م
ويهرٌ
ثم بقي الحكم بعدزوار الجلادة للمشركين :حيث قالوا :أضناهم حمى يَنْربٍ'"'
وبعده. زمنالليم
السب في
( )١عن ابنعباس #ك؛ قال( :قدم رسول الله و8أصحابه .فقال المشركون :إنه يقد علبكم وله
راكبيننين ولهبنع وهنهم حمىيثرب؛ فأمرهم النبي84أن يرملواالأشواط الثلاثة :وأن يم
اشلوام
يأأنمرهم أن يرملوا الأشواط كلها إلاالإبقاءعليهم) في««صحيح البخاري)66١ : 2!(1 ) ,والنقط له
و««صحيح مسلم»(؟ .754)4 :ومصحيح ابن خرْكةلا .)811 : 1و«دمشن أبي واوريلز؟870112 :
هالجئعة» لم نه لناسك.وصلىبهامل ا
اك
وإقامتين» وشرط الإمام والإحرامٌفيهماء فل ياجوزالعصرٌللمنفردفي احدهما.ولا
ِمَنصلْىالظهرمجمماعةم أحرمإلأف ويقيه.معب إلاىلموقفهبقل سن
؛دّعًا يجهد .وَعَلْماْلمناسك,
ووقفه الإمام على ناقتِهبقرب جبلالرّحةمستقيلاوء
ووقف النّاستخلفَةٌبقريهمستقبلينَ سامعين مَقُولّه.
ثم منها إلى عرفات”"» وكلّها موقفف إلابطنّ غرّنة"» وإذا زات الشمن
نه للب الإنامخليدية#الجئمة.وعَلّم فيه المناسك) ::وهي الوقوف بعرفة,
والمزدلفة؛ ورمي الجيمار,والنْحر؛ والحلق :وطواف الزيارة( :وصلَّى بهمالظهر
هر (بأذان وإقامتين» وشرط الإمام والإحرامٌفيهماءفلا
ظقتلفيو
والعصر) :اأي
غنة العصد للنشره لق مره 0ولالِمّنصلَى الظّهِرَمجماعة ؛م أحرمإلفاي
فيه" ) ::هذا اسطناءًمن قوله :فلايحور العصرء وإنّماحص العصربٌهذا الحكم:
لأ الظْرَجائرلٌوقوعهف ويقي؛هأمّاالعصرٌفلياحورقب اللوقتهإل بشرطالجماعةفي
صلاةٍالظهرٍوالعصر :وكونهمُحْرِماًفيكل واحدمن الصّلاتين.
(م ذهب إل اىلموقفبعْسْلسسْنْءووقف الإمامعلىناقتهيقربجبلالع
مستقبلاًء ودَعًا يجهد.وعَلّمَالمناسك :ووقف النّاس خلفة بقريهمستقبلين سامعين
مَفَوله.
( )١عرفات :وهو الجبل المعروف بمكة؛ فمنكانفيهساعة هن زوال الشمس يوم عرفة إلىصبح بوه
التحر؛ أو اجتازء وهو نائم أموغمى عليه؛ أو مجنون .أوسكران »:أو هائم؛ أو هارب؛ أو طالب
غريم؛ أو حائضء أو جنبء أوجاهل أنها عرفات صح وقوفه .وكلها موقف إلا بطن عرلة.بتعر
«ارشحات الأقلام)»( ص .)58
ريي
فحذ
ااءت .ي«ناظلر:مغرب)اص.)7١41 ( )1غرنة :
عواد
( )5في م :احداهما .أي الظهروالعصرفمّنصلّىأحدهمامنفرداًمنغير جماعة لايجم ٠ع بلبصيكل
من
وهم
قاتفه .ينظر« :عمذة الرعاية)(! ,)4171:7
()4أيفلايجوزالعصرفيهاتينالحالتينإلافيوقت العصر.
0لحج
00ا
ارش
وإذاغسبرن أنى مُرْدَلِعَة وكلهاموقف إل'اوادي
مخسرة ونزل عندجبلفُرْح.
سل العشائين بأذان وإقامة وأعاد مغرباًإنأذاهفيالطريق .أو بعرفات مام
( )١الخيف :ماارمع منالواديقليلاًعنمَسِيل الماء,ومنه :مسجد الخيّف يينئ ؛ لأنهبي فيخيفم
الجبلء والأصل مَسْحِدُ خَبْف من فُحُفف يالحذفو ولا يُكُون خَيْفْ إلابين جَبَليْنِ .ينظر«« :طلبة
الطلبة)(ص.) 7081/
( )9أي لحاجته؛ ويستحب الاستغفار لنفسهولأبويهولإخوانه وأقاريه وللمؤمنين والمؤمنات .بنظر« :بجحم
.)18:
الأنهر»(١ 5
لق يتابالحيج
بي رلك؛ ثمبعدء كذلك إن مكث» وهو أحب» وإن قَدمَرمي فيه على
نيا حي ل لع ول ل ل ةدم ب الوم كر و
رعوال جازء ولهالنفرقبلطليعفجرأليوم ل|رابع لابعدّه .وجاز الرْمي راكباً .وفي
إلى مكة» نَل بالمخصب»ثمطاف الفتثربيع أشواط بلا رَمْل وسعي؛ وهو
0
إلا على أهل مكة؛ ثم شرب من زمزم؛ وقَبل العنبّة» ووضع صدرَة ووجهة
على الْلَْرْم :وهو ما بين الجر الأسودٍوالباب» وشبث بالأستار ساعة؛ ودَمًا
جع فُهقري حنّى يرج من المسجد. ْ
مده
ّ غداً كذلك؛ ثم بعده كذلك إن مكثء وهو أحب» وإن قَدّمْالمي فيه):
أيفياليوم الرابع» (على الرّوال جازء وله الثفرقبل طلوعفجراليومالرّابع):
ى » (لا بعده) :فإِنّهُإنتوقفحتّىطلمالفجرٌوَجَبّْعليه
نمن
ماج
اخَمرَووجٌ الح
5 رمي الجمار.
(وجاز الرّميْ راكباء وني الأولين ماشيا”'' أحب لا العَقبة) :الأوليّان مما يلي
, سجذ الحئف» ثممايليه.
(ولو نَدْمّتله" إلى مكة :وأقامَ بمنى للرمي كره'"00-5 .
نل وسبعني»توهورإولاكجهبىٍ إكلزعلىلآهخل مبكة"ا ثممطشرابةفلممنرذ"مزم؛سدعيةل دارلايبطد
روضع صَدْرَهَ ووجهَةُ على الْلَْرّم :وهو ما بين الحجرالأسود والباب؛ ونشبث
الأستارساعة”" ودَعَا جتهداًء ويبكي؛ ويرجع فَهْقَرى'' حنّى يخرج من المسجد.
()1فيت وجحوص وف وم :مشيا.
(1ث)قله :حأوىائجه ومتاعه وخدمه .ينظر« :درر الحكام))(! 1 :؟.)5
الظاهرأنالكراهة تنزيهية ؛ أي إن لميأمن لاإنأمن» وكذا يكره للمصلي جعل نحونعله
(2
/
).:
1(»3
8حتار
1د الم
لشغل قلبه.بنظر« :ر
ا(ل1حْ)صّبْ :مَرْضِعٌبمَكَةعلىطريقمِنىٌ ويُسَمىالبَطْحَاء.ينظر«:المصباح المنبرالاص؟ " 0
قفرصمدناهمقف:تدة» :ووااللكاخرارت من
الممس وراماك ) (0ويسم8ى طواف الوداع؛ وطوا0ف آخر المهدء والص1در :رجوع
وبسقطً طواف القدوم عمّن وقف بعرفة قبل دخول مكة .ولاشية عليه زي,
مر أو اجتاز نادرأ ومن وَقَفَّ بعرفة ساعة منزوال يومها إلى ال
أومغمئى عليه أو أهل عنهرفيقةيه.أو جَهل نهاعرفةصح؛ ومن ليمقفنبي
فاتَ حجه .فطاف وسعىء وتلل وقضى من قابلء والمرأة كالرجللكهال
تكشفْ رأسهاءبلتكشفُ وجههاء ولو سّدلتشيئاعليه؛ وجافتهعنهصم رلا
بين الميلين ا أة جهراء ولا د 2
ولميدرك ا ج.
(والمرأةكالرجللكنْهالاتكشفْ رأسهاء بلتكشف"" وجهّهاء ولوسّدلت
ا تسعى بين اليلينل.وراً
شعيلئياهً.وجافته عنه صِح”' .ولا ثُلِبّي المرأة جه
( )١أي بالج ؛ لأنهلماعاقدهم عقد الرفقةفقداستعان بكل منهمفيمايعجزعن مباشرته بنفسه» والإحراه
مقصود بهذا السفرء فكان الثإذانببتها دلالة :فإنه إذا أذن إنسانا يأن يحرم عنه إذاأغميعليهأونام؛
فأحرم عنه صح بالوفاق :فكذا هذا حتى إذا أفاق أو استيقظ وأتى بأفعال الحج جازء فيصير الرفيز
), وعن غيره بالنيابة.ينظر« :درر الحكام))(١ : الة.
صسه
أنف
غناال
برم
مح
( )1أي يأنيبأفعال العمرة.
( )9زيادة من م.
يرهم.
وغ)
الثالثك :وجوب ذلك؛ وهواختار صاحب «النهاية)».
الرابع :التفصيل :وهو أن تحمل الاستحباب عند عدم الأجانب؛ وأما عندوجودهم فالارخاء
واجب عليها عند الامكان :وعند عدمه يجب على الأجانب غض البصر .وهو اختبار صاحب
.)051- «البحر»2؟ )85١ :؛ ومال إليهابنعابدين في «رد انحتار»(441 : 7
قال صاحب «الخانية)»( ,)785 : 1و«المحيط البرهاتي»اص ٠85). و«الفتح»(7 :)601 :7
المسألةعلىأن المرأةمنهيةعناظهار وجههاللاجانببلاضرورة ؛ لأنهمانهيةعننغطيئهالحقالنسلك
لولاذلكوإلالميكنلهذا فائدة.
4ل
اه ست بس الأخمضرين» ولاتحلقبل نق
ل ع
صءر وتلبس المخيط .ولاتقرب الحجرٌ فيالحا
فصر
رحبفئها١ منغ ك لاأالأواف.وهبوعددكنييوسقطواف اذ منكأ
وتوجه بنية
وزاء صيدء أو نحو»ه يريدالحجح؛أوبعث بهامتعة
نفلءأو نذرءأ ج
وعث بدنة»
لبءكذا أوقَلْدشَاة
لا و مرافقند
أحرم»ولوأشعرهاأو جَللّها
ن الو وي حىبلحقهاءوالبذذ
00 ا
5
سّك ٠ ومناسيك :١
يلاذى يتئم اليدب وعد لتك ليه سسكاء قلاملوا ا عبادةٍ تُ
ودغتار الصحاح»(7191 اش 43 اصّ الذي صارَ عامًاً .ينظر« :المغر
منعبادائّ,ه واهذلاخ
كخك.)6
ودة). اف
وتنقفررحأتوىتيطده ار
هلووتؤاطجود :ةف.ه.ديينة .ظر:ينظر «ال
ممغرب )ص
(؟) ولوطافتيو نحر ل
ل اىلإنقبراملطوق ل
اام م
(؛) البذي؛ ا
انان ا وو
9 ') 0يلايكون حرمحنىيبيم اعلنية..
طالب»(؟ :)60 :ودرئهاية المحتاج( ,)719:7وغير
ب"نظ)ر :الاأسلنمى
صكتابالحم يلف
باب القران والتمتع
معأويقولبعادلملد.
جعمرةمنالميقات
ون ُهل بم و
قرا أفضل مطلقً؛وه أ
لهم إل أيريد الحجّوالعمرةفيسْرهُمالي و»تفبلهُمامي .وطافف للعمرة ء
تىبطوافوم.
ر فإأن
لق شم مع كمما
بلا
ويسعى
الأول: ل للا
أياآمخرهاعرلة,
نَحجَرصَامٌثلاثة
ملشحر»وإ ع
يو ا
رمي
اره؛وبح للنيرانبعد
هم ك
دإن وقف قبل العمرةٍ بطلت) :أي العمرة؛ (وقضييّتء ووجب دم
الرُفض”؛ » وسقط دمم القران.
()1أي لوط
نوىمطلافطوافينوسعىسعيين؛ ولمين اولارّلللعمرة .والثاني :للحجّ أونوىعلىالعكس؛ أو
ق ال
طواففيهماء ولميُعيّن :أونوى طوافاًآخرتطوعاً .أو غيرهيكون الأولللعمرة والثاني
للقدوم وكره لهذلك .ينظر:ا«للمبانباسك)(7ص.)82
الهمبدل البدي؛ فيستحب تأخبرهإولقىه (؟) أي اليوم السابعوالثامن والتاسععلى الأفضل ؛
نتهجسرم»(١ .)88:5 صىل ,٠ ويحوزقبلهامجتمعة أومتغرقة .يانظ
لرأ« : اعللدر
انيقرجاء أ
(؟) و
الأافضل أن يصومها بعدالرجوع إلىأهلهي.نظر«« :باب المناسك)لاص.)452
()4أيوجب عليهذبحلٌتركالعمرةء وسقطعنهدمٌالقرا ؛ن لأنهل يمتيسرل اهلجمعبين النسكينفلمبسر
قارنا.ينظر « ::عمدة الرعاية)(١ ٠8 : ,)7
2
يتاب الحج
(وإن شاء”* السوق”” وهو أفضل” :أحرمٌ وساقّ هديه؛ وهو أؤلىمن
وو" نوكلل البدذنة»وهو أولىمن التجليل)* :أي التتجليلجائز :لكن التقليد أولى
(()1ص.)9005
(؟)أي مع النية.
(*) أيعند الإمام كراهةتحرعية» أما عندهما فجائز .ينظر« :الدر المنتقى».)955 :71
للحاللظهيربفذية .ثم
للطجعنافنيب الأمنمرويعنابنعباسضه؛ قال( :صلَّىرسولالالهف
(ا)4ا
دعا بناقته فأشعرها في صفحة سنامها الأيمن؛ :وسلت الدم وقلدها نعلين؛ ثم ركب راحلته؛ فلا
دىاء أهلبالحج)في «صحيح مسلم))(7١1) :7 ؛ و((صحيح ابن حبان)(,)4115 :9 يعل
لتببه اتو
اس
و(اسئن أي دارد»(؟ 741١): : و(«سئن الدارمي)(؟ .)14 :
يصحيحه»(؟ لمعك الاشبان طلقادو ريد كان فمنالحروين
ىلَخَارين «
ولكنرو ا
مخرمة ومروان؛ قالا لخرج النبي 2من المدينة في يضع عشرة مئة من أصحابه حتى إذا كانوا بذي
الحليفةقَلّداَلنبي 4البَذيوأشعروأحرمبالعمرة).
دفهي» :عن ابن عباس ( :أنّرسول الله 9نا
نعلى
سوي
مرأب
«يس
جماننب الأ
اإشلعار
وروى ال
هاحلتهالبيداءلى؛
يقهاالأيسرء ثمسلتالدمبإصبعهفلماعلتب ر
أن ذىا الخليفةأشعربدنتهف ش
لاممدنيئة قلده وأشهر»
:)4/:عن أبن عمر( :أنه كان إذا أهدى هادي
وهوماروي في«الموطأ»(1 1
وذلك فيمكان واحد :وهو موجه للقبلة يقفلده بنعلين ويشعره من بذي الحليفة ,شلده قل أن مره
الشق الأيسر .ثيمساق معه .)...وينظر« :نصب الراية»()١1١1/ :ء» و«الدراية(.)55 :5
ا
( )5أي وقعمن حيث الاتفاق لامنحيث القصدء وصورته أن البدايا كانت مقبلةإلىرسول الله
وكان يدخلمن بعي مرن فيلالرأس» وكانالرمحبيمينهل ماحالة:فكانطعتهيقععادةأولاعلىيسار
البعير؛ ثمكانيطعنعن بمينهويشعرالآخرمن قبليمينالبعيراتفاقاًللأولل قاصداًإليهءفصارالأمر
الأصلي أحق بالاعبار .ينظر ؛ «البناية»(؟ .)41+5 :
( )1مثلة :هو ما يكون تشويهاً كقطع الأنف والأذنين وسمل العيون .ينظر« :المغرباص')15!1
040 و«الفتح))(؟ :
أو
يم الثّروية» وقبله أفضل ,٠ (وحَلقَيوم (ئ'م أحرمللحجكما
م 0ي
الم
منيه. الإنُححرهو
رحَ
والمكي يفردُفقط)' ':أيلاقران لهء ول تامتع”*)
(ومّناعتمربلاسوق ثمعادإلىبللده»فقدألم
.ومعسوقتمتع) :اعلمأن
( )١وهوقول الطحاوي وأبيمنصورالماتريدي» إذ قالا :مكاره أبوحنيفةأصل الإشعار» وكيف يكره
هر فيهاملنأخبار؛ وإنما كره إشعار أهل زمانه ؛ ليأنبهارآلهغمفون فيهعلىوجهيخاف ذالكشمع
تما
مانلهبلااء فرأى سدهذا الياب .ينظر« :رمز الحقائق))(١ ١ :؟:)١ ودرد المحتار)(؟ .)191/ :
ام .وهوجائزعندهماء وكراهته تحرييةعنده؛ لأنكل أحد لايحسنهفأمامنأحنه فإن
لأإيعمند
(ا)1
لولمهمناينتظرق«:اىلد»ر(: 1
قاطلعجلد فلابأسبه؛قال الكمال؛ ويبسهتغنى عنكونالعمل عالىق
)0
(؟)أي منالإشعار ,والمرادإلىهلاك البذي ؛ لآنكل أحد لايحسته فأمامنأحسنه فإنقطع الجلدقلا
فهنى عنكون العملعلىقولهما .واختارهذاالقول ابن ا«لجامالمففتيح)(7 :7؟)1؛
؛وب
بيأسسبهت
والحصكفي في«الدر المختار»(١ )١15/ -:ء و(<«الدر المنتقى))(١ ٠95 :
وصيصه على التقليد ؛ لأنه يحصل من التقليد ما هو الغرض من الإشعار .ينظر« :البنأية»
(؛) أي اختياره تخ
(.)1:446
(()8ص .) 957
(()1صةة؟).
0730لأن شرعيتهما للترفهبإسقاط إحدى السفرتين» وهذا فيحق الآفاقي .ينظر « :درر الحكام»(155: 1
0 .)4-
)كن إن أنى القرَان أو تنيع نهو متخي ولكنه ناقص وعليه دم جبران .بنظر « :رجلاء الأذهان في
اران»اق))/١61 ومابعدها
تحفيقمسألةوليسلمكيتمتعو ل ف
ا يفف
2 أربعةهنالا.
ولوأفسدهاء ورجع مالنبصرة» وقضاها وحجلا
النُمئع َ:هوالتَّرفقٌبأداءالنُسكينالصّحيحين فيسفرواحدرمنغيرأنيلمبأمل
( )١الإلمامالصحي
ح :هوالئرول بوطنهمنغيربقاءصفة الإحرام» وهذا إنمايكونفيالمتمتعالذي لميسو
وكذلك لو داق
ي: البدي ؛ والإلمامالفاسدمايكونعلىخلاف الصحيح؛ وهوإئمايك
اون
لفيبمنس
اومي<١ :
كةذ أ«غ
حني ل: لميسق البدي؛ ولكنهرجعقبلتحللهلايكون امه صحيحا .ين
اظر
110
() تبع الشارح صاحب «البداية(78١) :1 في تفسير التمتع»و٠قا
ل ملا خسرو تبعا لصاحب اغبا
ا إن هذا التعريف غير جامع البيان)» وأيده ابن عابدين في «رد المحتار»(؟ 5 :
ههلوق :الجمعبين الحجوالعمرة في أشهرهف س
ينة واحدة بلا هامبأهلهإلماما صحيحا .بنظر' وو
0
ا ؛لله لمأل
ام بأهله؛م رجع وأتبىالعمرة (إلاإذاألبأعلله ٠م أنى
بهم )
م كترومنتعا
ل 8 02 بز ده
نمع؛ لأنّهل ي
مترفقباداءالنُسكينالصّحيحين فيسفرواحد.
باب الجنايات
رآسّه ججنام» أو ادهَنَ بزيت) :أي استعمل إنيب عم عضوأء أو خضب د
الدُهنفيعضو.
يلشّعريَحِبْالدّم؛وإن
وعندهما يحب صدقة؛ وعئد الشَافِعِي”' إن استعملة ف ا د
شمعيربرمهن؛ وهو دهن السمسم .ينظر« :امصباح الميرلاص ٠؟)4 ,وداغنية ذوي
() الحل ::الشيرج ,؛
الأحكام»(١ ١15):.
(! ي)نظر« ::المجموع)»ا5 /؟)ء و<«الروضة البهية»(؟ ,.)559 :وغيرهما.
)٠ونلاعجائب تاج العروس))( : 2 زهره :ينيبت قُْ مواضع ظليلة .بنظر: حسة ) 0نسُح :
١0):
المخلوقات)(؟ .
أولبسعغيطأءأو سترأسنهكيوام لء أوحلقريعرأسيه؛ أو محاجيه؛ أو إجرى
إبطيه .أو عانته؛ أو رقبته :أ
قوص أظفارَ يديهء ورجليه ل مجلس واحد .أو يد أو
رجل؛ أطواف للقدوم .أو للمُدر جَنْأَلألوفرض محدثاً .أوأفاض من عرفتير
هى .أو طوان فحنّ يقطيمحرم
واً الإمام أو ترلة اقل اسَلبْفعرض؛ وبتركأكثرهب
الصدرء أو أربعة منه .أوالسعي» أوالوقوفو يجمْعء أو الرّمي كله١.أد فيبوم
واحد؛ أو الرَ الآول» أو أكثره
(أولبسغغيطأًء أوستررأسّهيوم كاملأء أ
حولق ريعرأميه؛ أو محاجي'",
أوإحدى إبطيهء عأاونته؛ أرقوبته .أو قص أظفارٌ يديه .ورجليهف م
يجلس
ولسندرجتبأ .أوللفرض محدثاً.
ود أورجل .إركلاف للقدوم؟ أ ل والحدا'
روك أقل سَبْعالفرض) :أي تركثلاثة
تأأوأفاضمنعرفة قبلالإمام””
أشواط؛ أوأقل من طواف الرّيارة» (وبترك أكثروه بقيمحرماًحنَّىيطوفه) ل
الصب أرو رمات ل روال ترك أربعة أشواط وأكثربقي حرم حتَّىيطوف» اخ
؛و المي كله““ .أو فييومواحدء أو الرمي السئعي' “» أو الوقوفمضع أ
الأول" أو أكثره):وهو رمي جمرةالعقبةيوم النّْحر.
) (١محاجمه :أىبيمواضع النجامة .ينظر«:
:طلبة الطلبة( ص
.)4
0غبارةالشارحفي«التقاية) :أو قصأظفاريلو أورجلأو الكلفيمجلسا..ه .وقيدبمجلس واحد ل
؛أنه
لوقصّأظفاركلي ف
دي مجلسوجب لكل يددم عندأبيحنيفةوأبييوسف #د٠: وللجميع دمٌعند
ا ,)55 محمد طنه ..وتمامهفي «فتحم بآب العناية)»(١
قل؛ ولايختص وجوب الحلقبمكانمنه ,فماوفعفي لم ححلحر ليعالنجمافيردهات أثمتناأ بات
()١م
ع
الشرح وتبعه به ابن كمال باشا في «الاصلاح»اق )495/1ليس المراد اختصاصه بمنى على سيبل
الوجوب؛ إنما علىسبيل السئة؛ لما قال «فايلهداية)»( 4 : 1المثّةَ جرث بالحلق بمنى .وهومن
الحرم.ينظر« :غنية ذوي الأحكام»(١ .)7411 :
(00زيادةمنأو ب و س.
1 (")أيهذاا
لىالحاجالحلق فيالحرم فيأيامالتحره وأماالمعثمرقلايجبعليهالحلقإلافيالحرمولا
7؟) أي يجبع
يخنصحلقهيزمانبالاجماع .ينظر« :الدرالممتقى»(.71922 :1
فإذاخرجت أيامالنحروحلقفيغيرالحرمفعليهدمانعندأبي حنيفة
حضفة ضه .بنظر :ببالتبين #1 : 15
شرا حها كصاحب «الفتسه [؟ :()1ماز » الشارح هناتبعفيهصاحبب«الجداية»(81١244 : 1 وقد خطأه
* :)14و«الكفاية(:١ 79غ) .و«العناية»( 5/94)2 :1وغيرهم :بأن أحد الدمين وحب لمجموع
الخلققبلأوانه.
القوانليسغيرل ا
دم ما
هجب
ديي
نالذ
علدم
القبديم والتأخير؛ والآخر دم القران؛ وا
بنطر« :الدر المختار» وحاشيته ررد اممتار(.)305 :71
كتابالمي م
( )1لأنه صيدٌ ف الأصل ,فلا يبطلَهُ الاستناسكالبعيرإذا ن لدا يأخدٌ حكمْ الصيد في الحرمة على انخرم
ينظر « :فتح القدير))(١5). :7
:لل ()1الحمامالمسرول :هوالذي يكون في رجلهريشئ؛ :كأنهسراويلي.نظر ««:الجوهرةالنبرة71
(أ)زيادةمنث وق وف و م.
( )8بنظ :ر ذدالأم)»ا/ا 16/ :؟) :و«التبيه))( ص 58)2وددالغرر البهية»(؟ :كن
كتابالمي 4
ناسعادة»لإباادةاناافلكاينلياهلذكياءو
إن كانقالرنا
ميهة.
يفف
قسانُ
لُإِن
اِنُه
يُنْ
ه',ولاقيمةإلافي قسمواحد”".
الا الل ' لعي
ضا :أن انلّقَييدَبعدم الإنبات ذُكِرَ؛ لإفادة :نفي الحكمعمًاعداءاك
وَعْلِمَأي
ك التقِِيدٍبعدمالمملوكيةلميذكر؛ عادوهذا للديالذي ضوروكرت
ذُكرْن ٠ا ل
القيمة لوكان ملوكا ؛ء فتلك القيمةٌواجبةٌمعأنتهجبقيمةأخر ؛ى بن فيد انبن
العتكاك راش لأاغيو بي علىحرمةالخرم.
(ولاصو فيالأربعة”" ) :أي لاصومٌفيذبحصيدالحرموحلبه .وقطع
حشيشيه وشجره.
(ولايُرعىالحشيش» ولا يُقطإعلا الإذشخر».
ويقتلقملة'' .أو جراد صدقة؛ وإن قلّت".
( )١وهي:
الأول :مما ينبته الناس عادة :وأنبته إنسان.
والثاني م يانبتهالناس» ولمينبتهإنسان.
والثالث :ماينبتهالناسء وأنبتهإنسان.
والرابع :وهوليس مماينيتهالئاس » ونبت بنفسه.
( )1وهو مالاينبتهالناس » ونبتبنفسه.
' 17 (*) لكنيجوز الطعام والبدي .ينظر« :مجمع الأنهر!! :
قمبكوةرهه يرا
( )4الإذخر :يالكسر :نباتطيب الرائحة :واسطنى لكثرة استعماله فبيوت أوهل
14)::و«ذخيرةالعقبى)(ص.)711
«عجاتئب المخلوقات)(١؟ 2
رقاء
؛ لأنالعرقيتعفئمن رو
عبا
شاثو
( )6قمْلة :وهينتولدمن العرقوالوسمْ في بدنالإنسان إذاعل
5م*) .ويتطر' المخلوقات)(؟: وتمامه في «اعجائب منه القمل. الثنوب أو الشعر؛فتولد
). «المصباح))( ص١7
و ١في«البحر ("١ :بعال ( )1أي ككف من الطعام وكسرة منخبز .كمافي«فتح باب العناية»(١ 1 :
ففي الثلاث من القمل والجراد وما دونها يتصدق بما يشاء؛ وفي الاربع فأكثر يتصدق بنصف صا
00 حدأة ا
ب حيءْ
#0
.وجدأة
6 -
قراد :وهومن أنواع الحلمة الثلاثة» وهي :قُرادوحَنّانة وحَلّم ٠ فالقُراد أصغرء والختانة أوسطهاء
والحلمة أكبرهاء ولبا دم سائل .ولا شيء فيه ؛ لأنه ليست بصيد ولا متولدة من البدن» ينظر« :فنج
باب العناية))(١1/9) : 1 « ,رد المحتار)»(.)6881 : 1
أوالصالةبالجمز؛ فهوحيوان لا يمكن دفعهإلا لنة؛
ومصحرم
للم
()0سبعصائل :أي قاهرحاملعالىا
ىملوكا .ينظر :برالدر المختار» وحاشيته لابن
بالفتل ,فلوأمكن بغيرهفقثلهلزمّهُالجزاءكماتلزمُهقيمتهل م
عابدين(؟؛ الام).
() لأنهاليستبصيود ,وقيدالب بطالأهلي ؛ للأنالبطالذيبطيرنيديحبالجزاءيفتله.بنظر:شرح ابن
).
1عمنلك(/ق
( )5أيالحلال ,وهي معطوفة على صاده.
كناب | دق
ل
حلالاً ضَمِنء وإلافلا.فإنقتل حرمصيدمثله»فكل يجمزئجزاءًكاملا.ور
جم القارن دمانإلا آحِدهُ على قاتله .ومابهد هٌعلىالمفردٍفعلى
ومن دل الحرم”'' بصيد أرسلهء وَرَدُبِيعَهُإن بقي) ::أي رد البيعالذفى أنو
جزى'"كبيع من بقي اليدفييدالمشتر »ي (وإلا يلحر إ
دخولهف ا يحرامهبع د
فإبه
ص حيردمّه) :أي رد ببعْهُإنبق ؛ي وإلاجزىسواءًباعَهُمنمحرمأو حلال.
(لاصيداًفي بيتهءأوفيقفص معهإن أحرم) :أيإن أحرمٌوفي بيت:هأ قونصه
انافمالكيّةالصيدِومحافظي ,٠ه مخلافمن
فود لس عله اناررفلة؛ لأ انلإحرامٌل ي
َخَلاَلحرمبصيد فإِانليد صارٌصيداَلحرم؛فيجبُ تركالتُرضٍله.
يلوحرمإن أ" حلالاً ضعين؛وإلانيه ومن ارب صيداًفي
فإن قتل محرء””" صيد مثله» فكل يجزئ '"جزاء كاملاً'"'؛ورَجَمَآخيذهعلى
قاتله.
7
”ٌ"( ,إلأ
هدم
ته,و
دٍ فعلى القارندمان"لدعمملحرجّت
لبمهدفمعرلى
واما
()1سواء كانحلالاًأ
وحرماويكون الصيدفييدهالجارحةحقيقة» فإنعليهإرسالهعلىوجهغبرمضع
لهع كنأمنلهكيهوبدهعهذا األوإريسراسلل؛ه ففيلهقإفمصس؛اكهوفليياسلحاللموراأدخذمنه تإمرسناألخهذهت.سبيينبظهر؛ :ل«اانلدترسايليمبتقىال)د(ا1بة :ح7ر0ا9م).ولا يرج
( )1أي يلزمه الجزاءبالمالبتفويتالأمنالذي استحقهالصيد.ينظر« :مجمعالأنهر)»(.)107 : 1
() أي أخذ الممرع الصيدوهو حلال.
ذنه امحرمالصيدوهوحرمفلا يضمن المرسل. خيإ(أ)4أ
()5أي إن أخذ حرم
صيدافقتلهحرم آخرضمن كلواحدمنهماجزاءًتاماً .لم يرجعالأخذبمضامن بن
الجزاءعلى القاتلي.نظر:م«ا
سشكرحيمل
نا)(ص.)88
(ز1ي)ادة من ص.
( )9وكذا الصدقة تتعددٌ عل
ى القارن والمتمتع وهذا التعدد يكون في الجنايات التي لا اختصاص لهباأحه
اولطنسكين كلبس المخيط والتطيب والحلق والتعرض للصيد .أما ما يختص بأحدهما فلا كتوك الي
ملاولااف وا«لغصنديرة وذاوليوقاولفاحكباالمم)زد(لفة وإمداد الوقوف بعرفة إلى الغروب .ينظر « :الجوهرة النبرة»71
.)705 : 1
71 ممماة ع
لى وقكةة لل
هرازالوقت غيرحرم ويكنى جزاء صميحل ف
رتملهان .ا
لان باغ مْحرمٌ صيداًء أو شراء بطل» ولو ذيمَه حرم؛ ولو أكل منه رمقيمة
ظبية أخرجت م الحرم .وماتا غرمهما .وإن اذى أكل؛ لا08يليه 5
جزاءها؛
إحرام واحد.
(ويكنى جزاءٌ صيد قتلّهُ محرمان» والّحد لو قتلَ صيدٌ الحرم حلالان) :فد
لءحصيردم جزاء المحل؛ ولحل واحدا".
ازا
زلك” جزاءًالفعل ؛ والفعلٌ متعدد؛ وج
(باع حرم صيدأء أو شراه بطل'”» ولو ذْبحهُ حرم ولو أكل منه عَم قيمة ما
أكل؛ ليماحذرمجٌلحمه) :أيلوأكلمحرمآخرٌل يمَغْرَم.
(ولدت ظبيةٌ أخرجت من الحرم؛ وماتا غرمّهما) :أي جزاء الظبيةٍ والولد'" .
(وإن أذ جزاءهاء م وَلّدتء لميُجزه)””.
()١رحاجرعمعليىن.
ت
()1؛ي فيماكانالصيدمنحلانين.
)أي الشراء؛ وعلى البائع والمشتري جزاؤه إذا كانا محرمين» وهذا إذا اصطاده؛ وهو تحرم وباعه؛ وهو
حرمأم إاذا اصطاده وهوحلال وباعه وهوبحرمفالبيعفاسد؛ ولو اضطاده وهو حرم وباعة وهو خلال
فلميقبضهحتى أحرم أحدهما بطل اليع .ينظر:
جازالبيع ,ولو اشترى حلالٌمن حلال صيدا
()١ادة من ف.
زي
( )1١التقبيدبالحجأو العمرة اتفاقي؛ وهوكنايةعنإرادةدخولمكة؛ لأنمندخلمكةللسياحةوالتجارة
.)1687- وجاوز الميقات دون إحرام يلزمه دم ؛ بنظر« :التعليق الممجد»(؟ "6+ :
(؟) سقطت من م.
( )4ها صدر عن الشارح وتبعه فيه ابن كمال باشا في «الاصلاح»اق/4٠ب): وملا خسرو في اند
الحكام»( ,)401 :1والحصكفيفي«الدرالمختار»() :7ا84ع١تمبنار قي؛ديريد الحج أو العمرة'
«بما
فمف
تيح القدير»(؟١') : ق أدخذه ا«لماصلنفبدمانية)»(11 1
,)9/:لكن شرّاح البدابة كابن ال
نبهواعلىأن ظاهرالعبارةموه ,٠م ريفهممنهاكمافهمصدر الشريعة ؛٠ وكافة الكتب ناطفةبأن مر
1:ل8و)1افقييث"جاوز الميقات يريد مكة فعليه الإحرام؛ وهو ماصرح به صاحب «البداية»(؟ ا
ح وتلداردر»(؟ .)980 : ا61
ل4+م؟)؛ وينظر:ا«غلنيحةكذو
ايم)(! :
( )9أي عنهذاالإيرادالواردبذكرفيد :ثمأحرم.
( )١يأداعىلإ
تاقيملالاح هنوكًامرح يف.قيرطلارظنب :رردت«د الحكام»(.)58614 : ١
( )9أي فإنعادإلاىلميقاتبعدالشروعفيالنْسْك ,أولميُلَبْفيهلميقط.
6 وتاب الج
عليهالإحرام ؛ لكونه غيرٌ واجب التُعظيم ؛بوذ اقخلة إنخن باملاة كز لله
يحب
دخولمكة غير حر ؛م لكنّ إن أراد”) الحجء؛قوفت السستان :أي جميع الحلالذي بين
البستانوالحرمكالبستاني( .ولاشيء عليهما) : :أي لاشيءَ علىالبستاني؛ وعلىمن
منميقاتهما.
من الحلووقفابعرفة)؛ لاهماأحرما
دَخْله( ,إنأحراما
1م
حسم "4
(ومن أحرمٌ بالحجء وحج”' ؛ ثميومٌ النُحر بآخرء فإن حلّق للأول لزمة
أيإن أحرم بالحج وحجء لمأخرمبو الآخرء بلا ذم وإلاتمع دم قَصرٌَ أو ل
النُحربحجّةٍأخرى في العام القابل» فلإلنحَألِوقَّل قبلهذاالإحرام؛ لَرْمَهُالآخزبلا
١ عم.
مخْلِقَلزِمَهُالآخرم د
زم وإنل ي
منيئ
ابي
حهجرمع
إنّ
(ومّن أتى بعمرة إلا الحلق .فاحرم بأخْرَى ذبح) ؛ لأ
العمرة :وهومكروةفلزِمّهالدّمٍ .
؛ن الجمع بينهمامشروعٌفيالآفاقي" كالقران.
(آفاقي' أحرمٌ به''ءثم بها لزماء) لذ
(وتبطل هي بالوقوف قبل أفعالها لا بالنُوجه) :إي بالتوجه إلى عرفات.
(نإنطاف له.ثمأحرمٌبهافمضى عليهما دُبْح)؛لأنّهأتىبأفعالالعمرة علىأفعال
لح (ونُدب رفضهاء فإن رفض قضى وأراق.
لائزةٍمتلنيهه» ورفِضّت
وإن'"'حج فاهلبعصرةٍيومالنُحرء أفوي ثل
رنفييت مع دم) :أي" المالزمَتّه ؛ لأنّالجمعبينإحرامي الحجوالعمرة صحيح ؛
(بإن مضى عليييل صح.
)71زيادةمنأو ب وس.
الثاني أو يلقمصر؛ واهذلاإعنمدام ؛ لأنه إنقصيرتقداجتىعلىاخرام ادم
إاءحقصرربع
() أيسو
اثاني؛ وإن كان نسكاً ني إحرام الأول إن لم يفصر فقد آخر النسك عن وقته .والمراد بالتقصير اخلق'
كما اخناره اتباعاً لل«جامع الصغير» ,أو ليصير الحكم جاريا في المرأة؛ لأن التقصير عام في الرجل
دالراة؛ وعتدهما إن لميقصرفل دام عليه .ينظر« :الممتقى» وشرحه «الجمع 1192 : 021
( )1أيببالاحلجعثممرة...
(؟)زيادةمنأو ب وس.
() زيادةم من .وف |ي :و
")امن ارون
ويب دمْفائت الحج أهل بهأوبها رفض» وقضىء وذبح.
باب الااحصار
إن أخميرٌ حرم بعدو أو ترس بعك القرددمأء والقارث دمّين» وعين يومب:
وفيحل لا وءبذبحهيحلقبلحلقوتقصير.ا 0فيه
ج ح وجعمرة؛ ومن عمرةٍ عمرة» ومن قِران جوعمرتان.
ويجب فدامئنت الحج أهل بهأو بهاء رفض”''و؛قضى .وذبح) :أي نان
الحج إذاأحرم بح أوعمرة؛ يحب أن يرفض الاحرام»٠ويتحللباقعالالعمرةلا
اناف قح عليقدد ل يققي اناحر ب
مهاندارق وريلي .ع
قري وإِنّمايَرْفض إحرااملحج «الآلهيمير جاهها بين اخزاب" احج ال
وإثمانرقض احدرامالعمرة؛ لأنّهِتجبْ عليهعمرة؛ لفوات الح نيمي
بالإحرام جامعابين العمرتين؛ فيرفضٌ الثّانية.
وإنّمايحبعليهدم ؛ للتّحلل قبلأوانهبالرُفض.
بابالإحصارا"
(إن أخصيرٌ حرم بعدو أو مرض بعث المفردُ دماء والقارث دمَيْنء ومين بويا
يلبح فيه.ولوقبليومالتْحر) :هذاعندأبيحنيفة5#ه؛ وأمّاعندهماف؛إنكاذ
02
فكذاءوإنكانمحصرابالحجل ياحورٌالذبحإلافي يو املنّحر؛(وفيحل
لا ٠ ويذجحهيحلقبلحلق وتقصير.
وعليهإنحل منحج حي وعمرة»ومن عمرةٍ عمرة؛ ومن قران”"'حع
وعمرتان.
ي دلو
ذبح
دم
1 0
الإحصارفي أرض الحلل ي
احز ؛
ئ؛ لقوله تعالى :الولتلقو
الذي 0ر
روومتكُم
.5:
5زالإحصاره؛ وأمكئة إدراكالمذي والحس نوجّة .ومع أحلرهما فقط له أن
ع ومنعُهُ عن رك الحج بمكة إحصار؛ وعن أحدرهما لا.
باب الحج عن الفير
وين عَجَرْ فاحجصح؛ وبقع عنهإندام عجره إلى موته؛ ونوى الح عنه .ومن
هعمناء وله ذلك إحجنٌّ
دَهُ
حجعل
حمعنأمربهوَقَمَ عنه؛ وضَمِنَ مالهماء وألاي
ا
وإذا زالَ إحصاره .وأمكئة إدراك اهدي والحجتوجّهٌ ومعأحليهما"'' فقط
ل أن يمل) :هذا عند أبي حنيفة فلك فإنّه يمكنٌ إدراك الح بدون إدراك الجدي ,إذ
عنده يجورُ البح قبل يوم النُحرء وأمّا عندهما :فيعتبرٌإدراكالبذي والحجج؛ لآنّ الذبح
لايُورٌ إلافييومالنُحرء فكل من أدركالحججٌأدركالبذي.
(ومئعُةُ عن ركني الحجج بمكة إحصار؛ وعن أحلرهما لا)'".
ابابالحجعن الفير)؟""
(ومن عَجَرٌ فأحَجّ صم ويقعٌ عنه إن دام عجره إلى موتّه؛ ووّى الحج عنه.
ومن حج منآمريهرَفّعَعنه» وضَمِنَ مالهماء ولا يجعلة عن احدهما'' .وله
ذلك" إن حجٌ عن أبويه) :أي متبرع بجعلثوايهعنهما.
بالباقي من الثلث ,وعند محمدبمابقيمع المأمور .مثاله :أوصى بأنيحي عنهومات عنأربعةلاد
فدفعالوصي للمأمور ألفافسرقت ,فعندالإماميؤخذمايكفيمنثلثمابقيمنالتركةوهوألف
فإنسرقت يؤخذ منثلث الالفين الباقيين» وهكذا إلىأن لايقي ماثلثهيكفي الحج وعدأب بيوسهح
إذسارقالآلفالاولل يمق من ثلثالتركةإلثالان وةثلاثةوثلاثونوثلثفتدفعلإن
ه كفت4+
تؤخذ مرة أخرى .وعند محمدإن فضلم انلألف الاولى ما يبلغ الحيح حج به وإلا فلا ينظر' ثا
الحتان<؟ :لاغ؟).
رم ييا يي 0 2ع يي ا ا
باب الهدي
وود رزوت وروا 2لحرت ار كز ذا ذمذأ انسار از
الغدمفيكل شيء إلا في طواف فرض جَُباء ووطؤة بعد الوقوف .وأكلمن هَدي:
وتعين يوم النحرلذبحالأخيرين» وغيرهما متى تطوع ومتعةء وقِران يحي
ىل كما تعيّْن الحرمٌ للكل؛ لا فقير لصدقته؛ وتُصدٌّق له وخطامه .ول يع
إجرةالجزار منه» ولا يَرَكَبْ إلاضرورة .ولا يَحْلِبُ لَبَنّهُ ويقطعُهُ بنضحضرعِه
ا بءار وما عطِب» أو تعيب
آباب الهدي"1
(المذي من إبل وغنم وبقر ولا يجب تعريقه)"" :أي الذّهابُ إلى عرفات:
وفبل :المرادُالإعلام كالتقليد( .وم يج فيه إل جائزٌ التُضحية".
وجاز الغنمُ فيكلّ شيء إلافي طواف فرض جَنْباً؛ ووطؤة بعد الوقوف.
من قذي :تطوع» ومئعة؛ وقِران فحسب .وتعيّنَ يوم النحر لذب وى
الأخبرين :وغيرهما متى شاءء كما تعيّنَ الحرمٌ لكل لا فقيره لصدقنه) :أي لا
5 لنفحقيررم لصدقيّه.
اعب
بن
(وتُصِدّق لَه وخطايِهءولم يعط أجرة الجَوَار”*منه” “.ولايركب إلا
ضرورة""'ولا يَحْلِبُ وينقهطعُةُ بنضح ضرعهو*بماءٍ باردء وما عَطِِب”" »أو تعيب
(ا)زيادةمنأوف وم.
()1بليندبفيدم الشكر .بنظر« :الدر المختار)(.)515 : 1
(") أيم ياحورنيأضحيةيومالبُْحر.
(ي؟ا)أكيل نديا.ينظر« :الدرالمنتفى»(١35). : 1
«المغرب» اص .)58 اوظ
هلو
رد ال
(ال4ج)زار :فاعلالج :ر وهو الْقَطمٌ؛ و ك
(ا1ل)أبيمدني.
")كانلياقدرعلىالمشي ب.نظر« :الدر المنتقى)(١19). :1
') نضح ضرعه :أي رش وبل ديه حنى يتقلص ويلوي ينظر:
وبدطلة ب«المغرب ):ص ٠ 91712
الطلبةلص .)87
ع'ط)ب :أيهَلْك.ينظ :ر ««طلبة الطلبة“(اص.)85
باصي اس
بفاحشء ففي واجبه أبدله .والمعيب له .وفي نفله لا شيء عليه؛ ونْصُرٌ بدن 0
إن عَطِبَتَ فيالطّريق» وصبخ ُعْلّهابديهاء وضرب بهصفحة سنايهاليكى
الفقي لا الغزي
[مسائل منثورةا
وإ شنَهِدُوًا بوقوفهم بعدوقتهلاتقبل وقبلوقتهقُبلّت
بفاحش) :أي ذهب أكدرعنللك ذنيةه أذويْه؛ أعيويّهء (ففي واجبه ابدل,
والمعيب له”' ,2وفي نفله لا شيء عليه ونحَرٌ بدنة التّفل إن عَطِبَت فيالطري,
وصبغ نَعْلّها''' بدبهاء وضرب به صفحة سنايها ليأكل منه الفقيرٌ لا الغني'".
[مسائل منثورة]
وإن شَهِدُوا بوقوفهم بعد وقبه لا تقبل) :أي إذا وق النّاسء وشهد قومنهم
وقفوابعدفجر'"يومعرفةلتاقلشهاديُهم؛ اللأمّنداركَ غميكرن » فبقمبنل
فئئةء كما إذا شهدوا عيشيعّةتيقومدُ النّاسَُأنّيهومالتَرويَ برؤية البلال فلييليةر
هذا اليومٌباعتبارهايومعرفة؛ فإنّه لتاقبلُالشهادة؛ لأنّ اجتماعًالنّاسفيهذهالل
متعدّرء فقَفبيُول الشّهادة وقوعٌالفتنة.
(وقبل وقتِه قُِلّت) :لفظ «البداية»» :اعتبارا بما إذا وقفوا يوم التّروية".
لابصعالحج.
(رَمَى في اليو م الثاني إل'االأونى :فإن رمى الكل حَسَن وجارٌ الأولَى
وحذها) :أيإن" رَمَىف ايليومالثانايلجمر#اةلوستطن»٠ والثَالئ؛ة ولميرمالأُول :ى
فعند القضاءٍ إن رَمَى الكل حَسن» وإن قَضَّى الأولى وحدها جار" .
(ندَرَحجاًمشياًمشىحنَّىيطوف الفرض) :أيبعدطوافالزّيارةجازل أهن
يركب.
؛يبينم'أخذ المصنف ق إطلاق حكم قبول الشهاد؟ يوم
( )1أورد الشارح عبارة «البداية» والحواشي ل
اتيفسابعالدرالتف ١ي»1 :
إطلائهاوقذواف على
هل أنهياسمتعلى
ي ومين سم ل
لز :
0
مش
يترى. (ل
)أ ل
) ) تعتظعيظمايًمالأمرالححج .ب 1نظ(1
ر :ادرر الحكام)»ا.)615 : 1
60زيادةمنفىوم.
حوبات
15 يصدر
عة رقب
ش:ل
للأول
احثا
المب
85 البحث الثاني :اسم صاحب ”"الوقاية"
55 المبحث الثالث :نسب صاحب "الوقاية»
52 البحث الرابع:ماوقعمنالعلماءمنالخلطفينسبصدر الشريعة
البحث الخامس :أسرته العلميةوطلبهللعلموشيوخه ومنتفقهعليهم "4
: البحث السادس :مكانة صدر الشريعة العلمية وثناء العلماء عليه
- البحث السابع :تلاميذ صدر الشريعة ومنهجه في التدريس
َ المبحث الثامن :مؤلفات صدر الشريعة
البحث التاسع :وفاته ومكان قبره
اللون ذف
0الحتويين
بام الفصل الثاني :في دراسة عن الوقاية وشرح الوقاية
40 المبحث الأول :اسم وسبب تأليف وصحة نسبة "الوقاية" و"شرح
الوقاية" لمؤلفيهما
1 المبحث الثاني :مكانة ”الوقاية“ و”شرح الوقاية" بين كتب الفقه الخنفي
“7 المبحث الثالث :في شروح "الوقاية"
" المبحث الرابع :حواشي ”شرح الوقاية"
14 المبحث الخامس :منهج الماتنوالشارحفيالمتنوالشرح ومميزاتهما
ومساحاتهما
الى الممبحث السادس :المصادر التي اعتمد عليها صدر الشريعة في "شرح
الوقاية"
44 المبحث السابع :الاصطلاحات الفقهية ف"يشرح الوقاية" وكتب
الأحناف
بىم مسائل 44 2
لرعل
ودو اللبحث الثامن :ترجمة أثمة المذهب الذ
قينت
الكتاب
4 المبحث التاسع :مخطوطات “الوقاية"
6 المبحث العاشر :مخطوطات "شرح الوقاية"
1 اقب
تحقيكعفيتلمتب الملبحث الحاديعشر :المن
اهجال
4 المبحث الثانيعشر :االلنسمخعتمدة فيتحقيق الكتاب
4 نماذج من مخطوطات الكتاب
53
بيمنويات
محتويات
الجزء الثاني
الموضوع
رزدمة المصنف والشارجح
كتاب الطهارة
1
وق فاصللجفي
ماعة
كيل باب الحدث في الصلاة
ا بابمايفسد الصلاة ومايكره فيها
بإب العاشر
باب الركائز
بإب زكاةالخارج
"1 بإب المصارف
بإب صدقة الفطر
”5
كتاب الصوم
5١
باب موجب الافساد
"0
باب الاعتكاف
كتاب الحج
5