You are on page 1of 202

MPN ‫د‬

“‫=ے‬
‫©س‬

THE LIBRARY
OF
THE UNIVERSITY
OF CALIFORNIA
LOS ANGELES
UNIVERSITY OF CALIFORNIA LIBRARY
Los Angeles
This book is DUE on the last date stamped below.

” NOP PINs
JAN 15 1986
7

2 899
© 81 ‫هوا‬
Digitized by the Internet Archive
in 2014

https ‘/larchive.org/details/alduruzwaalthawrOOthab
‫ا ‪١‎‬الرطربئ‬ ‫هة اب‬ ‫مر‬
‫ور‬
‫فل دف دالكاتك الوطني اروف والشاعر المطيوع السيد ‪۰‬‬ ‫ض‪0 1‬‬

‫خير الدين ‪.‬الزركلي‬ ‫ظ‬


‫اضطربت الناداب وضاعت الاصول واختلطت الاماء فى‬
‫لينان‬ ‫طائفة في لاد حوران و عض‬ ‫البقاع الشامية وشت‬ ‫‪ 1 0‬ا‬ ‫‪:‬‬

‫‪ 0‬متفقاة بعريينها مستمسكة بعصبيها ءاشت فما القيسية والهانية الى‬


‫»وارثنت أخلاق من برتفع الهم سب كل فريق‬ ‫` بوم الفاس هذا ون‬
‫مها تلك طائفة الدروز المربة الاسلامية رافعة أول لواء خةق في‬
‫سورية الحاضرة ‪٠‬‏‬ ‫ا رة‬

‫لوست الدرزنهايوم فعرقي صفة طائقية نتمير عذھما الحاص‬ ‫ْ‬

‫‪ 0‬اهلاوإانا شٍِصفة عندمر بلهعشيرة ابدخت فاسلالات متعددة‬


‫ا ‪٠‬‏ترجعكاراالى دم عربي محض عدناني وقحطالي » حجازي وي‬
‫‪:0‬‏ ‪ ٠‬وللثانيالسكثر‪0‬ة فمااال ااغسانيون في جنوب الشام وغريها‬
‫‪ 4‬مع امخاذه فارقاًإرأينافي ظ‬ ‫أماالذهب فلسي بالقارق ‪E‬‏‬ ‫‪53‬‬
‫الذاهب الاسلامية الاخرئ من اختلاط ف‬ ‫و‬‫ابال ا راه ف‬

‫واختلاف افلياعزجة وتباين في‪u‬‏ ول طاوار‬


‫زات‬
‫‪ 4‬وادادات‪ 3‬ا ع‬
‫نو‬
‫نة‬‫ا‬
‫ال ف‬
‫نالشجااعقو‬
‫و‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬

‫‪5¢‬‬ ‫ارا‬ ‫عل ‪7‬م‬ ‫‪ 6‬س‬

‫‪ 1‬لل نالاول‬
‫يران‪,‬ل ؛ منهم‬
‫ف حو‬
‫ووالدرززي في‬
‫‪3‬‬
‫‪۰‬‬ ‫أنعي مثلا و‬
‫والاداديي'نو<سبي‬ ‫ب‬

‫بساتين‬ ‫الات ا‬ ‫ا‬

‫ظل‪.‬هذا العنصر العربي تالسر‬

‫‪ 0 0‬ببلادالشام ‪: .‬‬‫ل‬‫لدو‪ 41‬و‬


‫کع‬‫اه‬
‫لله‬
‫استقلا‬
‫‪00‬‬
‫ا ‪33‬‬‫بال‬ ‫الصف‬ ‫ا‬‫کا‬ ‫زز‬ ‫به ‪0‬‬

‫‪ 2‬ودار‬
‫| الإمتعلاليةدود‪ 1‬انصافه ن ساني اير بين ‪۱‬ا‬

‫يبشرلي ‪ 0‬کاب‬ ‫ا‬‫خث ك‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬ ‫الى‬
‫‪ .‬وطيماًفيوقت ‪ 8‬ف| كرت فيهاطمة وح دت له‬ ‫‪51‬‬

‫لکو‬
‫ا اقوا‬ ‫ولا عنمني ‪ 8‬اطلاءب عيل |ىالك‬

‫لت‬‫‪00‬‬ ‫فيه ‪2‬‬


‫ا د‬ ‫وشا‬ ‫ع‬

‫الشياب أن بأ العالم الزات"‬ ‫‪0 00‬‬


‫‪1‬‬
‫كلبة للمؤلف‬
‫قت اليكثيرون من اصدقاني اين وزملالی الس نا‬ ‫‪2‬‬
‫‏‪ E‬إعنزاعي علىشر هذا الكتا ب ان اله بنيذة ضافة عن‬
‫‪ :‬ار جمل الدروز وعن رواشت واعتقادامهم الدينية وعاداهم‬

‫‪ -‬الاجماعية زيادة في الفائدة والتعريف فشكرمهم عالقىترا<هم ووطنت‬


‫تتل ازر جل الدروزفي‬ ‫النفس عل اىلعملبر ينهموادكن لاكن‬
‫حياني ولا ‪:‬ناؤلت احوال الدروز الديفية والاجماعية في عاي‬
‫وكتاباني زا تت ان خير بلاک اک نلاوا مهھ اهن دون ان‬
‫يونيعلي مقصدي هو ان لجأ في اعتتقاء ما“افتقر اليه فيهذا الصدد‬
‫ضعت فى جبل‬
‫وتي‬
‫الىافضل الكت ب ال‬ ‫کنالما مات‪:‬وو‬
‫الدروزوالدروز شعت نماوعشرينكت‬
‫ناباً بعضها مخطوط وإعضها‬
‫مض موا اتر جت پا مواد‬ ‫عت‬ ‫مطموع و هدما وات‬

‫| الفصاين الاولين من هذا الْكمتاب ثمأوردتها بنصها الاصلى من‬


‫‪ .‬دون يل ولا تبديل دفاً لكل التباس كا تقدم وقد اشرت ‪٠‬‏‬
‫للمطالمة والمراجعة‬ ‫ا‬
‫اغير‬
‫تان ص‬
‫الىكل فقرة فيذينك الفصلين بعنو‬

‫‪:‬‬ ‫ولايذوتنيفي هذاالمقام ان اوحه کرک الى <مرة الد كتووعبد| يد‬ ‫‪0 :‬‬

‫‪: : 0‬وهيف‬
‫بك مدير دار الكت اللكية والى حجصصرة الشاعر الاددب‬

‫‪ 0‬الاستاذ احد زاي الوظف فيتلك الدار على الليدمة‪:‬التي أسذياها الى‬
‫‏‪ ٠‬في تدبير الجانب الا كبر منئتلك الكتب” ‪.‬‬
‫‪00‬‬

‫‪0‬‬‫‪ ¢‬ومن‬ ‫ران اا‬ ‫الي انشا"اي جر ررده ال‬

‫‪0‬‬ ‫والمصادر التيد با ‪ 2‬حلا ا‬ ‫وا راید واو‬

‫‏‪ E‬ولاشرمأ‬
‫وسواو کتای هذا تريياًكتان اخر عن ‪ 5‬الثورة آل ر‬
‫وفيه نتمة هذا الزءكتفصيل فاجمة دمشق ووقمها في مصر وسفار‬

‫والامنانيين في الديار المصرية ولعيين‬ ‫السو رين‬ ‫في معر وموقف‬

‫السيو هاري دي جوفنيل الى غير ذلك من ااشؤون اطامة والمماحث‬


‫الطلية التي لازال ممفامها في الكمان‬
‫‪0‬‬ ‫هذا وانني أتقدم هذا ااسكناب بكل خشوع واحترام وأضعه‬
‫على اعذتالباك الميكلالذي بناه الجاهدون بدمائهم وار واحهمهيكل ‪١‬‏‬
‫الىخدمةالشرق وااشرفيين‬ ‫الخربة والاستقلال ‪ .‬وفقفي ل ‪0‬‬
‫‪ :‬ام‬ ‫ا‬

‫ْ‬ ‫موقعجيلالدروز وحدوده ‪ -‬مساحة ‪to‬‏ ‪ e‬ا‬


‫‪0‬‬
‫الل وآثاره‪-‬آ‪:‬ادالمويداك ‪ -‬رات ار‬
‫‪ 00‬سال ‪ -‬الجبل قيل الاسلاء ‏ كجدا‬
‫‏‪٠‬العم فيالمبلنا‬
‫‪-‬درة عانلمين من عاماء‬
‫‏‪ ٠‬اليلدق ول الدرور الخبل امروف‬
‫ايم ‪-5‬كيفاستولى الذروز ایل‬
‫ظ حروت الدروز ظ‬
‫ّْ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫ْ ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ٌْ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬

‫‏‪ a‬افا من دمدّق على حو عشرين ميلا مها‬


‫ب‬ ‫اسما جوران ”'" فها'‬ ‫له ال )رامتمخصية‬
‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ر ‪‎‬امو‬ ‫ا‬ ‫ا نع قسمت رغ و اليه اهدخمو‬ ‫‪ U.‬ا‬
‫نلط اون له شيخ ا كدي وكرنا الادة وحنو ره فة‪‎‬‬
‫ا‬
‫الازدن ‪:‬ا ماوراء جيرة طبر وة حت الساط‪|‎‬‬ ‫المحاز وغی ان‬
‫کو ور رارع وح ران" ‪ 8‬زالت منازل‪١ ‎‬‬ ‫‪ ١‬وحور أن او واسعة دات ی‬ ‫‪6‬‬

‫ارىئ وال اعرء القيس‪‎:‬‬ ‫‪11‬و‬ ‫‪٠‬العربوذكرهاق اثمارهم‬

‫فلالان إعينيك منظرأ‪‎‬‬ ‫دظرت‬ ‫ل دونما‬ ‫‪ ٠ 0‬ولمابدت حوران‬

‫اک‬
‫‪0 7‬حوران‪ 0 5‬له‪0‬ل الدروز ‪١‬‏‬‫أنه اطلق عليه‬
‫نوي‬ ‫اليحورانال ج‬
‫جن‬
‫ىر‬ ‫تدمن‬
‫‪ 1‬شكانه‪e‬‏ وهر‬

‫صلاللججاةو‏ي‬

‫‪١‬‏‬ ‫‪11‬‬
‫جد ار ‪3‬ا‬ ‫اربالى‬
‫وي ات ا‬

‫ج‏ امه‬
‫ا دعل في ‪٠‬‬
‫‪00‬‬
‫الیل كال ‪ 4‬اللدقق الاستاذذ جر‬ ‫‪0‬‬
‫وترنته‬

‫الطاياو‬
‫‪٠ 0‬‏‬ ‫‪00‬‬ ‫ار ‪0‬‬ ‫و‬

‫وقال جرارة‬
‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫فل ل‬ ‫ا‬ ‫ھت‬
‫‪TA‬‏‬ ‫ولاس ل را عر جما ا‬ ‫هل برحءن‬

‫ايهع‪3‬‬ ‫‪0‬‬‫وكانقد‬ ‫ل دەشق‬ ‫وا‬ ‫‪1‬‬

‫کی‬ ‫عليه ‪1‬ل‬ ‫الضاعم ‪e‬‏ ‪0 53‬‬ ‫‪ 1‬فك‬

‫وراي امد كلوات‬ ‫‪e‬‬ ‫ن آل‪n‬‏ ‪e‬‬

‫وبيدرة‪0‬‬
‫قا و‬‫بني‬ ‫ى ن‬ ‫اا‬
‫ا‬
‫عدا ‪0 1‬‬

‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬ا‬ ‫‪.‬والبقاع ااا‬

‫وحاء فدائرةلمارفاللبستابي‪::.‬هاماجلجوررانويعرف يبل‬

‫ارز ايضاًفهوكي اللاءغ‪ 3‬الاس و واقعفيالجهةالشرقية ‪.‬‬


‫حمونوان ميد ھن اکال الىالجنوب‪ .‬وهو غبارة عنسلسلة‬
‫تدمعن‬ ‫ارقممن ال ۇنمالي ا‬ ‫اعل شم 'االمت‬ ‫كام"دير‬ ‫ا‬

‫و الجبل من‪,‬الشهال ال ألجنوب مسير‬


‫طو‬ ‫‪ 1‬سطح يلاد حوران م‬

‫وععظم و هة من الشرق الىالغربثلاثون ميلا‬ ‫أي سو‬ ‫ومین‬ ‫‪:‬‬

‫اي متیر ‪E‬‏ تكون مساحته كو الف وجا مهميل ريم وأراضيه‬

‫كثيرة‬ ‫زناهسول‬ ‫‪.‬ركانية وحججارته سوداء وكذا ر ته ‪i‬‏‬

‫اللصب جيدةوما ‪ 0‬لفحب طم کا‬

‫رِيْسَىَ المعلوفمشاحة‬
‫و ‪0‬الالستاة الورخاکو ع‬
‫‪:‬ن الت ذراع ممن الشهالالىالمنون واحو‬
‫عي وتمای‬

‫مئتى الف ذراع من الشرق الىالرسع‬


‫ن‬
‫بيجام بودنسكا ظ‬
‫أ بيت‬ ‫ا‬

‫اا دن‬
‫‪8‬‬ ‫قال' القزويىي‬ ‫‪2‬‬
‫‏‪ i‬یو بوشوكات فمیلاک بلغائرولا‪.‬د اون‬
‫الوا ال كن ‪a‬‏‪:N‬‬ ‫ژق‬ ‫أسمقررية‪ ,‬من ترد‬ ‫ن‬
‫ن‬

‫‪ ۰‬تمعةة عظد‬ ‫‪0‬‬


‫ونشش‬
‫ق اتسنا قال ها مجران‬ ‫مة عامنة ا ال ‪:‬اء ‪ 3‬محمد ال‬

‫‪NES‬‬ ‫‏‪E‬‬ ‫‏‪a. E‬یاو‬


‫ار‬
‫ت‬
‫لتدر‬
‫‪¥ 3‬بکی م‬
‫الي‬
‫‪( 1‬ان مساحة‬
‫‪11‬‬

‫دار ع ‪00 10‬‬


‫و‬ ‫من ‏‪ER‬‬ ‫‏‪١‬‬
‫والمروف ‪ 0‬من ار ران هدا ضر وتزول‬ ‫‏‪ E‬ا ‪4‬‬
‫‪ 0‬فيالدواللقديمة تاباوران قشمدلذلك الا‬ ‫اروز‬ ‫‪00‬‬
‫ةليلقلا ةيقابلا‬
‫اةيق‬
‫ىلامويلا ‪2‬‬ ‫‪١: :١‬‬
‫ضع تابما هارق ‪ 10‬ولا‬
‫‪‎‬ا ‪100‬‬

‫‪ ٠ 0‬القديعة وصرخد وقنوات فانالكتاياتاليوئانيةو لالانبنيةوالقبطية‪‎.‬‬


‫وا‬ ‫‪ 2‬الان ت ا ‪0‬‬‫النويداء‬ ‫‪ 2‬م ‪,DJ‬‏ اونق المشتبه ‪:2‬‬

‫‪:‬‬ ‫جيرا ت‬ ‫‪ 2‬داي کن ‪1‬‬ ‫اراي‬ ‫ا ت دقش إن دور ‪YR‬‏ ع‬

‫س‬ ‫آياجن ر ا‬ ‫بغداد عل اي جامد الد زاك‪e‬‏ ‪e‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اوسم‬


‫لظقأب‬
‫مته الاماف‬ ‫‏‪١‬‬
‫الوا‬‫حهةت الغام‬ ‫من‬ ‫‪O‬‏‬ ‫وخمسهائة ولوار ‪#‬و ضع ‪"010‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪:‬اجى وأهلباأرمن‬‫شاد‬ ‫د‬ ‫ف‪83‬‬


‫‪00‬‬ ‫ديت آن د‬
‫وخر ‪ 1‬من‬ ‫‪ 0‬مدرسة و‬
‫‪ ٠‬والعربيةالمكتوية خط سباءتد عللى انه كان عامرالغاية‪٠ ‎‬‬
‫‪ ٠‬اثارالويدئء ‪,‬وقي السويداء بل في|کٹرقارلیجبلعلماانتابها‪‎‬‬
‫‪ 3‬ن الراب ‪.‬والتدمير عض أله‪ 03‬اليونانيةو الروماننيهة ‪ 0‬مثل القناة‪‎‬‬

‫و العيد والسلة التييانانا منالقرنالراب والخامسللميلاد والجامع‪‎‬‬


‫ارب الزبور علهعض كتايات بونائية والليزانالسكبير لمعالاء‪‎‬‬
‫شرف علي السو دداء وعل ‪ 35‬قرربهالقنوا‪‎‬‬
‫‪ ٠‬الذي اننىء عل اک زه‬

‫القرنالاول وانه‪‎‬‬
‫من‬‫ر أنه‬
‫‪.‬هائلة يضن‬ ‫عر‪e 5‎‬‬

‫‪0‬‬ ‫امات قنوات ا | كانت‪‎‬‬ ‫واا‬ ‫آتار ة‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 3‬إصمری قاعدةبلاد دوزان كايا وكات فما ارصشمة اروم ولا‪3 ‎‬‬

‫‪ ١‬عض الطرق هناك ململة بلاط قير م من عوادي ااامومعظم‪‎.‬‬

‫رودلاةظوفعيك تناكاهذفاونب ماوياو‪8‬رجحلا‪‎‬هي ‪١ 5‬‬

‫' ومن الاثااررالتيلب الاناز ذاك التو «الشارو »‬ ‫|‬


‫الجيلالامل مین الواديواکر منحوت قيالصخر‪ .‬وقطره‬
‫ضوف اساسعلهعلى مر ولص عت‬ ‫ا وافيته ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬

‫زز علىالوادي ومص الم اة‬‫لثمب وفي وسطهحوض ماء وهو‬ ‫ش‬

‫ادزاج ‪5‬‬ ‫تارمعبدي‬


‫شاهق |‬ ‫)وف ن‬
‫‪e‬ك‪R‬‏‬
‫حرمون( ال‬ ‫‪0 3‬‬

‫‪0‬‬ ‫فا تؤدي“الى ‪ 03‬ام را کانجا من حصن مرف‬ ‫ق‬

‫ا‪0‬ب‪3‬ا‬‫اا بعدمن اة د ‪:‬عن‪:‬أن‬


‫قل عمد رونك دعلب لد عراشرق ر عل مر‬
‫رائبكناس‬
‫ر‬ ‫دارت‪٣۹‬‏ مراورااکن الدفنالوتى وهناك؛‬
‫عض‬

‫منهيااکونا‬
‫يلو‬ ‫وحادات واروقة وارمجة و‏بعض‬
‫‪1‬‬ ‫آثار‪ .‬ا‬
‫دان ج ‪1‬‬‫‪a‬‏‬
‫مابد‬
‫تاله‪ 5‬معمك ‪ 2‬نا مع‬
‫اي ‪53‬س‬

‫‪5 0‬‬‫و‪9‬اا ‪ 0‬القلب ‪ .‬وهناك‪2‬ا )فيسف‬


‫‪1‬‬‫الد كان هذا المد عاضا ا ال اهلسياء ومن ال رارال‬
‫‪ 0‬أرق وران وقد‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا ‪7‬‬

‫لزنك‏‪١‬ا‬
‫ف ادي(اسلنعا‬ ‫و‬
‫ا‬

‫وله ‪0‬‬ ‫‪ 000‬سا‬ ‫ا‬

‫")صخرة اللاتالتيعبدها الانياط‪1‬‬ ‫ابام‬

‫‪e‬‏ ‪:‬‬‫عل‬
‫كدر غيرودوتس ‪e‬‏کتابةتل‬

‫‪0‬‬ ‫مص‬
‫‪0‬‬
‫ن‬
‫‪e‬ا‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪ 0‬فال ا‬
‫غللو شح صین قل‬
‫عا ليدفمو |عوادئ لبدو‬

‫تارق عل رد ل‬ ‫ل‬
‫الفلاسة ومن بعدها مدنول الجراكة خصو صا بعد إن ايل‬ ‫ْ‬
‫‪ 3‬علىالكرك والشو بك وغيرهامن اميسونالمهاورة اللاالناصرالسلطان‬
‫صلاجاندين بن ابوب وولى‪ :‬اخاه األك العادل أبابكربانبوب‬
‫‏‪ ٠‬علمما واصبح لتينك الدينتين شأن عنام حتى عدت الكرك من امالك‬
‫هزه‬ ‫مكل ‪ 00‬علنات ‪5‬ملک جاه وملكة شيزر وغيرها ومعظم‬
‫ألمالك أصبحت قرى خقيرة في القرون الأخيرة لغلبة الجهل‪ ,‬على‬
‫الحكومات التى تعاورتها ولقلة الامن وانقياب اخارات والزلازل‬
‫والاد‪,‬ا کا کا‬
‫ق‬ ‫صر ‪E‬‏‬ ‫‪7‬‬
‫هاة‪ .‬ان بلاد‬ ‫ونوۇل ما وواه بو العداء صاحب‬
‫الارن‬
‫تدعىني عېده‬ ‫اخرى جيل ‪N‬‏‬ ‫‏‪ e‬وما والاها شار‬

‫أيفيالقرن الاثامنيبل بنيهلال قال‬ ‫ا‬


‫« صر خد بإرة ذات قاعة مرتهمة ولهس ها ماء سوى ماء الظر ْ‬
‫‏‪ ٠‬فى الصهار بحوالبرك وهي قاعدة بني هلال وأيس وراء عملها من جهة ‪٠‬‏‬
‫ااتك طريقيعرف بارصيف‬
‫‏‪ E‬بةمن شمر قنها ل‬
‫‪ 3‬ال اىلعراق وعل هذا الطريق بين صرخد وبغداد عشرةة أياموقلعة‬
‫‪7‬‬
‫لامكلا دوهی‪ 0‬قال الثقاتاض‬ ‫‪3 0‬صرجد شاهد انف ‪ 3‬م‬
‫‪0‬ما اتل‬
‫‪0‬‬ ‫ومبز ‪EE‬‏‬

‫ب‬
‫‪0‬‬
‫‪7050‬‬
‫نالمانن في‬
‫وقد حدد الاک الظاهریارا ا جدد من‬
‫وكذيك فر‬ ‫بلاده مهادم من قلء‪-‬ة دمر `‪ 1‬و ‪u‬‏ و‪Ll‬‏‬
‫بصرى ولزن والداتوكانت قلمنا >وأكبويلوند ' اعزالفين ‪.‬‬
‫ابن اسامة وكان هذا ملاک مرحد سه ان وست هة لمجرة ‪3‬‬
‫ل‬
‫اأحدى عشرة وستائة ق ‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رحد‬
‫‪:‬أنه لاك‬ ‫قا ل ابن ڪن‬

‫لان استاذه الك اللمقلعيببىابن‪.‬لايك العادلاليبكر بن ايوب‬


‫ف الدنه الذكوية واخذ علخد م اصاحها إنره جه‬ ‫‪6‬‬

‫‪0‬‬
‫‪e‬‏ت فييد‪٤‬‏‬‫لاصح‪9‬‬‫نلاد‬
‫وأعطاهاا ‪:‬ايك‪e9‬‏ ا ا‬

‫اك ر و عك رحداقو ظش‬ ‫ا‬


‫الافرمأحداعراءبوابوت ‪a‬‏‬
‫ا ا‪ 800‬فن ‪1‬‬‫وم نالادلةعلاستجارالع‬ ‫م ف الل‬
‫ل ‪0‬‬ ‫مش اءپات متهاعلاممشاھو عز الدين ادودی‬
‫شرنالاع کان(‪el‬‏ غاملاويونس بن ابراھبن سلاارخدي‬
‫النحوي القوي سئنة ‪ 897‬و رادمبن سلمان التمنهي الصرخدي‬
‫القفيه خطيب ص رحد أ ‪ 2‬غزة لاد وطزر ت الملختيقاضي ‪٠‬‬

‫‪3‬الاصح ‪٠‬‏‬ ‫وا‬‫وول صادد ‪3‬‬


‫اوا و بعصم دم‬ ‫‪ 4‬الى دمر ا‬
‫عره‪٥‬‏ لم ة‬

‫م‬ ‫ع‬ ‫رحد عل ما برى العارقونوالرولات ا‬

‫)‪ (١‬فوات الوفات (؟) ارع ابي القداء‪0 ‎‬‬


‫ا‪‎‬‬ ‫)ع( نارم الاطاء لان اي [صييمة‬ ‫‪1. :‬‬

‫‪K‬‬
‫‪SA‬‬
‫‪0‬‬
‫عبريل وجداعيل فيةولوزعروجبيمناعين‬ ‫جلداكنابرا‬
‫ل لكاستسواهم النطقبالنون أ كثرمناللام‬
‫عن عالین‬ ‫‪ 3 :‬ا‬
‫قالإبنأي|صيبعة« حدثني ‪١‬‏‪#‬مالدن وة بنعايد‬ ‫عملنماء اليل‬
‫‏‪ ٠‬الصرخدي نكي لين القمارويوشر ف الدينلانيدقرا ان‬
‫ماقريتانمنقرى صمرخد ‏ قال كان شتغلان‌بالعلوم‌الشرعية والحكية‬
‫وتميزا واشنهر فضلها كوانا قد سافرا الى البلاد فيطاب الل ولا ءا‬ ‫ِ‬
‫الملامة) وهو‬ ‫الالىوص لقصدا الشيخ كال الدين بن يو نس(الفليسوف‬
‫في الدرسة يلقيالدرس سلما وقعدا ممعالذقهاءولا جرت مسالفقهية‬
‫على اكثر الجاعة‬ ‫‏‪ EE‬ذلك ويحشا فايلاصول م‬
‫فاكرءهاالشييخ وادناها ولا كان آخرالنهار سألاه ان بريهما كتاباً‪.‬‬
‫أ‪:‬جد‬ ‫‪:‬ذا کتاب‬
‫اله كان قادلغه في المكة ووه لر فامتنع وقال ه‬

‫‪:‬ن قوم غرباء وقد‬


‫أحداً يقدر عحلىله وأنا ضنين فبقهالا لهح‬
‫قصدتاك ليحصل لا ل ر بنظرك والوقوف عل هذا الكتاب‬
‫هذه‬ ‫سوی‬ ‫تطالمه‬ ‫وما ردد‬ ‫‪4‬‬
‫فى الدرسة‬ ‫وحن بانتون عزرك‬ ‫‪0‬‬

‫‪7‬‬ ‫اكات‬
‫اخرج‬
‫وا‬‫انملم‬ ‫مولاوتلطمًا له حی‬ ‫اللدلة وبالغداة ا‬ ‫‏‪١‬‬

‫تلاك اللدلة‬ ‫ف‬ ‫د دذاما د‬ ‫الدرسة‬ ‫ددوت‬ ‫‪ 2‬وت ر‬ ‫ودا‬

‫‏‪ e‬ر كان كولاحد منهما يمل عل الآ خر وهو یتب حتّى فرغا‬
‫الى‬ ‫كتتباته وقابلاه ثمکررا اللنظر فيه عرات ولشين ا حل‬ ‫‏‪a‬‬

‫وقتوقد طلع الهار فظور لهاحل شيء منه من آاخره واتصح‬ ‫‪: 10 3:‬ا ‪:‬د‬
‫ااهخملاکنا‬
‫اولا فاولا حجٍ اص ‪۳‬ازووعر‬
‫‪ a‬طلبنال‬ ‫‏‪5hE‬‬

‫‪0‬‬‫می زل بار‬
‫الدروز‬
‫الجبل‬

‫‪1 5‬‬

‫ا اك‬ ‫ذال ن ‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫أوغضب عليهل‬‫الدهر بنايه‬ ‫ف لبنان وهن عه‬

‫‪: 46‬‬
‫ورد‪‎‬ةايداو‬
‫‪01‬ز ز‬ ‫منا |‬ ‫‪١‬لبا‬

‫‪ 0‬جل المقتبس‬
‫‪1‬‬
‫‪8‬‬

‫فورخ الدقق الاستاذ عيسى‬ ‫‪٠‬‏ وحاءفي يث‬ ‫| ارا‬


‫‏‪ٍ ١‬اسكندر الملوف ‪:‬أن المشاخ بني حمدان من كبراءالدروزني ابنان ‏‬
‫‪ 02‬بعد الامراء كانوا في قرية (کفرا) من غرب لبنان قرب شملان‬
‫فيالشوف فناواهم الامراء التنوخيون وخريوا قريتهم فاروا الى‬
‫_ حوران مندقرنين ونصف اوا كثر ومعم آل نخر من الدروز‬
‫انضافهم اقدممن سكن خوران ‪ .‬وكانت زعامة نلك البلاد بيد‬ ‫|‬
‫‪ 0‬الخمدانيين ولاسما بعدأن استظهر القدسيون على المنهين في موقمة‬
‫‪ ْ :‬اعين دارة فوق ‪ 0‬الياس من البقاع اللبناني ف ‪۱ 1‬م فذھب‬
‫الدروز |أمنيون إلى حوران واعتصموا في الجبل الذي نسب الهم‬ ‫‪0‬‬
‫ودانوا لماي الحدانين مد قرنوتف الىأنظهر آل الاطرش‬

‫‪ - ٤‬في نماي عشرة قرية هي ‪ :‬السويدا وعترة وارساس وامجير والقرية‬


‫ويكه‬ ‫‪8‬‬
‫وحوط وذيبين وام الرمانوغريه شبيح وعنزوصر خد وشنيرة‬

‫ْ‬ ‫وامتان وعرمان وملح والطويه وابو زريق‬


‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪N‬‏‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬

‫ويعدما تازللدروز الجمالالحورانية " راوا انهم‬


‫ع‬

‫‪0905-02‬‬
‫‪.‬‬

‫لايستطيعونءان يصونواحقوقهم وكرامتهم الا بالبداش والبسالة‬


‫)ا(ل‪١‬تطف ‪ :‬صمي ‪.‬ه‪ )+(: 45‬دالامارف‪` ‎‬‬
‫ْْالفصل الثاني‬
‫ود‬
‫ادلر‬

‫بنيددالله‬
‫نم‬
‫لسبهم ‪ -‬عع م‬ ‫االو‬ ‫الو‬

‫‏‪ ٠‬ليسي ا ‪ 3‬بامره س د بن اسماعيل الدرزي اشتقاق‬


‫کلت اججد أصل منشي» ‪٠‬‏ء الدرزية‬ ‫‪ ١‬اسم الدروز ب ن‬
‫بايا القريأمطة ‏‬ ‫‪ -‬شوء الدرزية ‏ هل الدروز من‬
‫| الادوار الى تقلبت عليها الدرزية ‪ -‬الدروزوالمتيون ‪-‬‬
‫رز الدولةالفاطمية ‏ الدروز قي عهد السلطاسل‬
‫|لاروزعرب صلم ب إدلة‪ .‬الاميز شكيب ارسلان ‪-‬‬ ‫ا‬
‫اتقساماتالدروزالدينية‪ -‬ماالعقال‪ -‬مماهمال واجبات‬
‫العقال ‏ تقاليد العقال معلومات اخرى عن تقاليد المقال ‪.‬‬
‫‪ :‬الالال‪-‬مقائه الوزة ‏ أسباب تكم الدروق سب"‬
‫ابلس د‬ ‫اعتقادالذروق الال‬ ‫درجات الدرزية‬
‫‪ 0‬اق الكون ‪ -‬باز اعتقادات الدروز الدينية‪-..‬‬
‫| دنه ولاقنص ‏ الدرزية وفروضها الدينية ‪ --.‬ميفاق'‬
‫|‬
‫‪ - 2 a e‬هل جوز لاني‪‎‬‬
‫ا‪‎‬‬‫دايالدروز ف العمقال‬

‫ا الاقنال‪-‬‬‫جود امقال‬
‫‪٠‬‏ ذكرالرأةفي‬ ‫اروز‬ ‫الحديف ‪002‬‬

‫الأرقأالدررز‬ ‫المراً‪0‬‬

‫ل ‪ 1 0‬تضملادان‪ 5 07‬جع‬
‫الدرزة محركة أ‪.‬ما الحا>هذافانهاوس ت ‪1‬‬
‫العبيدية ويقال لمالقاطميو ن ولقب‪|C‬ه‪d‬‏‬
‫أزادبن‬ ‫‪ 4‬لس‬
‫‪EE‬‬
‫واختلف الؤرخون في حة نهم فبمضهم‬
‫‪ERE‬‬
‫‪ 100‬ل متصيلا نقاطية الزهراء علا السلام ونسب عبيد الله‬
‫‪ 4‬البدي الى شور الجيهب ب‬
‫حنعقر الصدق بن عمد الكتوم بن اسماعيل‬
‫ابن جعفر الصادق ‪ .‬وطعن |كثر العلماء والؤرخين فهيذه النسية‬
‫وجملوا نسبهم متصلا بالحسين ‪,‬بن مد بن احد القداح وكان مجوسياً‬
‫‪ 9‬قيل وديا فقالوا ان امهم فاطمة نٽ عمد الهودي واسم المهودي‬

‫هدا سعد ولقمهء مید اه وزوج امهالحسين تن ود بن احد عميدالله‬

‫‏‪ ٠‬ماج الميون التي نل المهاالماء بااقدح( وهو اخراج الاء الفاسد منها)‬
‫وتم داشان أا مون اليل واطله ‪:‬ابو عل اشرار الدعوة‬
‫‏‪ ٠‬لآل البيتثمسارالقداح من نواحي كرج واصتبان االلىاهواز‬
‫‏‪ ٠‬والبصرة ثم الى سلمية من اعمال سورية يدعو الى آل‪.‬المبيت‬
‫عند الله‬
‫توفي القداحوقام اه اود مقامه وبوفي |حدوقام‬
‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا الممدي‬

‫مقامه |وه څل م قاممده أبنه اخسن وکان سغداد ؤسار الى ممه‬

‫‪ ۱‬حيتت کان له ا ودام واموالمن وذانع جده عمد ا القداح وكان‬

‫أنه الودحى وصاحدحب الااص والدعاة بالمن والغرب ا‬ ‫‏‪ ٤‬ق‬


‫‪511‬‬

‫ويراسلويه واضق انه جرى عدر ته حديث النشاوسهية قوصفوا له‬

‫‏‪ ٠‬اعرأقرجل يبودي حداد مات عا زوجها وهي فيغاية السن والجال‬
‫‪00‬‬ ‫تملوصارت‬ ‫واف ا ا‬
‫الودالاد‬
‫الول ومات الحسين ول يكنلهولد قنهدالبن‬
‫واعطا‬ ‫فعل‬ ‫او الدعوة من‬ ‫ال ادي وعرفه‬ ‫و‬
‫د ع‬
‫‪e‬‏ |‬ ‫ا الوالعلامات فدعا له الدعاة‬
‫قلايبندون و‪:‬لا يلتفت لانکار‪ 0‬اانااراء‬
‫بلقيروان واءن مدرار بسلجاسة بالقبض ‪2‬‬ ‫المتضد لابنالاأغاببا‬
‫عند الهلا الرل العرب وشفر الشريف‪.‬الرضي في قوله ‪"2 2‬‬
‫وانف ‪0 0‬‬ ‫مقولا‬ ‫‪.‬مامقاعي على الموانى‬
‫العلوية ‪0‬‬ ‫اللليغة‬ ‫و صر‬ ‫البسالذل في بلاد الاعادي ‏‬
‫ي اذذااقاميالد افا‪0‬‬ ‫‪ .‬امبنوه الليومولاه مولا‬
‫باس اخيماً جد وع‬ ‫لف عرق سرقه سيد ال‬
‫ا‬ ‫واو ربذلك‬ ‫‪ 0‬ليبذاك الجد‬

‫ظ‬ ‫علالام‬ ‫‪1‬‬‫هعلامفمی‬


‫ادح فيا‪-‬سم وشېد فييهأ‬
‫‪١‬‬ ‫وبذات دول الفاطميينمن ذي الحدة سئة تسعو‪e‬‏‬
‫الى سنه ممع وستين وحسواثة وفي ابام کار ار افضةوا‬
‫امرثم ووضمت الكوس على الناسواقتدى ‪e‬‏ غيرم وأذدز‬
‫‪E‬‏‬ ‫عقائد طوائف من اهل جال ااي بتغور‬
‫والدرزية ‪ .‬واشيشسية ‪:‬رع م‬
‫‪N‬‬

‫وکانتآحوال اطا بأم اله ‪ ٠‬أ‪١‬م‏تناقضةفمنده‬ ‫‪2‬‬


‫سن‬ ‫هدر نه وهو السادس‬ ‫‪oVT‬‏‬ ‫افر الله ف مدونة القأهر د ‪2‬‬ ‫اک‬ ‫‪100‬‬

‫المريز‬ ‫والده‬ ‫لعل‬ ‫يالا‬ ‫و‬ ‫منهم ولد فيصر‬ ‫واحد‬ ‫واول‬ ‫الفاطءيت‬ ‫اء‬

‫ه‬
‫الانة عدر من جره داشيل حكمه قل بعو‬ ‫وهواق‬ ‫‪۸ 2‬‬
‫‪e‬‏‬ ‫اظ ا‬ ‫بمنعه‪ .‬عن الهو واللعت ولا ضار ف السابعة عشرة‬ ‫‏‪ N‬ر‬

‫قي امور المالك وظهرت عليه لوائح الفراسةوإلاكء ولک اظ مسلا غر دا‬
‫‪:‬وَالتعوك في‬ ‫ل‬
‫يلى‬
‫لع‬‫اتكوث‬
‫الى الاستبداة وسقك الذماء‪ .‬وحمل في اول دأ به ال‬
‫شوارغ القاهرة ليرى خضوع ا وتسا بقسم الى ا کو امد وکت أوراقاً‬
‫الضحابة وني قدمتهم كل ‪ 1‬قالطاب وک ودانلاه)‬ ‫ا‬
‫‪ 551 5‬النشاء وده عليه نالاختفاء والقثيرلا اصرح طنا پ فريالبسكك‬
‫ن دون نقاب ‪ 6+‬اص بحسون ق معن ‪ 3‬بسنين‪ 00‬علىاني الادية‬
‫ال‬ ‫العدم صنعهأ نج ‪ 0‬تكن من الموج‪ٍ ..‬‬
‫‪ 0‬واعلن انه الهنواه على‬ ‫الا ‪0‬‬ ‫‪ 3‬اجر‪1‬‬
‫وف ستة ‪۷۰‬‬
‫ذلك فارسي أنه ج ‪5‬ن 'غلي کان وزراا وا«من اقل اللئانة الاطتة ا‬ ‫‪0‬‬
‫تشتكين الدرزىؤدار هنا الاجر في!جوا الاه ماللاو لناء؛والاضعا نه‬
‫وييعر بالوهية الا ک باعره فءقاامبه الناسيهوماً فيسط الجع وکوا به وكانوا ‪٠‬‏‬
‫‪5‬قصب القم ؛ غايه‬ ‫و‬ ‫ول ا ا‬
‫لله‬
‫' علىوشك قت‬
‫‪1‬ربقو على اقا الدرؤي في مضر' شعث‬ ‫اضمر ‪10‬ج السوء ولكنه‬ ‫‪1‬‬ ‫عل‬

‫عننظره منالنجاح‬
‫انا لا الماعمانت ب له وماك لياليرؤي مال يكين‬
‫لع الاس هتر وغه ومن ذلك انه اربق‬ ‫‏‪٠‬وكان ا ختال لكر‬
‫الليالي‬ ‫احدى‬ ‫‪2٥‬ر‏ ‪2‬‬ ‫ان اسر ‪3‬و أ من ازن‬ ‫الاشقاء وعم‬ ‫‪:‬‏ ‪ a 7‬وز اء عض‬

‫شاء معلوهة قاطاعو ا اعره‌وکان قبل ذلك قد امن التاسن رترك یوم ودک کیم‬

‫‪a‬‏ في انامه وتعيد لكل من درق‬ ‫مقتوحة طول الليل بدغوى اا‬
‫اسا < رهم للسرقة واخذوا ما اخذوه‬ ‫الذئ‬ ‫ومغرفةة السارقفلما دل‬ ‫رده‬ ‫‏‪a‬شی‬

‫اله | لاص فقال اذهوا الىاي اهول الذي ‪۰‬‬ ‫‪ 1‬تقدم ‪.‬اليه اصحاب الاجات ‪A‬‏‬
‫ابي اهول‬ ‫‪ 8‬تزرهدون وكان قد صت مثالا من النحاس على ضورة‬ ‫صامته ‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫ْ‬ ‫شحاعة وجبن وححية للعلماء وانتقام مم وسل الآىهلالصلاح‪5‬‬
‫وسخاء ويبخل بالقليل ل‪٠‬ق‏ب تفه ‪11‬بأهساللهولا زان لدع |‬
‫ود لذلكالقدمات‬ ‫‪ 5 4‬يدعي الهلوهية اقتداء دقرعون ا‬

‫فلق نفسه الاک بأحره وامى اللخطباء بان بةرؤا بدل البسملة(اسم‬
‫‪ .‬الله الحا ‪ 5‬جيالميت ) وصار يدعيعلالغيبات بإتغاقا‬
‫الع<اكازلأو ايعان بيوت الرااء وکات عزده من دمات‪7‬ه عن‬
‫‪8‬‬ ‫‪e‬‏‬ ‫اتحميان من دعاة الباطنية‬
‫‏‪o‬رزئ ام قال ا اسماعيلا ‪۱‬لدرزي اا‬ ‫اسيماعيلالد‬
‫‪.‬يقال لهحمزةبن عليبن اد ا الاول فانقهدمالىمصرفي اواخر ‪١‬‬
‫سذة سبع وار نهاثة ول في خدمة‪:lk‬‏ ووافقه علاترات دعونه |‬
‫بالالوهية وصنف له كتا كتب فيه ان روح ادمانتقات الي‪0‬‬
‫‪2‬قمصة من واحددن‪0‬‬
‫ال املا |افلما مت‬ ‫ابن بيطال و‬

‫سر قلتانا امن ‪00‬‬ ‫ووضع هنداخله رجلا عزف ااا‬


‫فاذا‪ 1‬الرحل مم وقص حکا يته اا به الرجل ‪EE 0‬‏ الصم ا ا‬
‫قةر ‪1‬‬ ‫بيت قلان محد حاجتك وصحت اقاولهقيال الا الام واعتقدوا ‪8‬‬
‫اشكلا والوانا لم جيء بالسارتين وكانوا اربعمعة فشأقعر ‪10‬‬
‫حزاء جنا م فشنقوا جيم ضحية حيله وعم الان ف المدينة حت اعد ‪3‬‬
‫بشنةم‬
‫نا و ‪:‬ة أوبر‪ 3‬صاحب الفالامازة ‪ 3 00‬يقد‪1‬‬
‫‏‪a‬‬

‫ا‬ ‫ا‬‫الأيدان ‪+‬‬ ‫رجف‬ ‫ووحه‬ ‫جوري‬ ‫وصوت‬ ‫مثل اج‬ ‫تقدان‬

‫يتحاشون النظز الى وجه ثلا إصابهم هن عينه ر ‪ 85‬اخت‬


‫‪e‬‏‬
‫اد‬
‫‏‪EOE‬‬

‫كم‬

‫جم الناسن علمؤليه ليقتلوه فهر مم وحدث دهبعظم فيالقاهرة ‪.‬‬ ‫ظ‪3 :‬‬

‫ت الدرزي وقتاوا کثیرین من اكابه نفارسله الا ‪15‬‬ ‫ا‬

‫الى برالشامفتزل بواديالتمبالقر ب منجبل الشيخ وهناك نادي بالوهية‬


‫"لد‪0‬عا‪ 3106‬الها کوكا‪3‬ن الاعراءالتنوخي اون ا الكذ حرينلقدامواامن‬
‫العراق الى الشام من الباطنية ولذلك كانوا مستعدين لقبول دعوة‬
‫‪Ta‬ب‬
‫لسو‪r‬‬
‫‪S‬‬
‫اس‪a‬ج‪-i‬‬

‫الدرزي فانقادوا الها ومن ذلك تسميهم بالاروز ‪ .‬وقتل الذرزي‬


‫احدى عشرة وارعائه‬ ‫اذدكور ف واقعة ‪ 0‬القتر ا‬

‫وثانمماحزه بن علي بن احد و کان وقم اللاف‬ ‫ا‬


‫ودعا تالوهية الا ‪ 5‬فاحا ده‬ ‫الدرزي و فده نمدم کا‬ ‫‪ :‬دمه ون‬

‫ثانا له و‬ ‫‪YE‬‏‬ ‫وحمل‬ ‫وا لعيادة ا‬ ‫سنا‬ ‫‪ : 5‬الدعض وذ‬

‫الملك يكرهها ‪ 5‬یکره سائر النساء وانهمها ومابامور لا تليقحا نه ارسل وراء‬
‫فاا ان معدت‬ ‫الاطباء وكاغهم ان وذهنوا الما ‪٤‬‏ رمه صهوءدت عليهم وعلما‬ ‫عض‬

‫اعو انا‬ ‫من‬ ‫وراء رحل‬ ‫ارسات‬ ‫وز نت‬ ‫‪ 3‬ا‬ ‫اقتضاحا‬ ‫ان ‪EA‬‏‬ ‫بذاك وغامت‬ ‫‪/‬‬

‫قشل ادها‬ ‫عله‬ ‫وعرضت‬ ‫وظامه‬ ‫و‬ ‫وکان یکره السلطان‬ ‫ان دواش‬ ‫‪ :‬م‬ ‫‪:‬‬

‫رن الل ‪,‬ذلك راد لك عولاه في المد وکن الا "في تلات الام تكرت‬
‫هعرية‬ ‫‪ 1‬وم ارہ وشقضد القرافة قلما خرج ف صياح احبد الام سئة ‪١115‬‏‬
‫قال لامه اانلذليكوم كانخطيراً لدیه وانه رآی في الکو اکب ‪,‬انه سيمر عليه‬
‫فان خلص منه عاش اودلا وان ظهرت له ني القرافة علامة‪ .‬يعرنها‬ ‫خطر دسم‬
‫کان هلا کہ ع قلما ضار في الل المرود تطاع ف‪-‬اوله فرأى المسلامة التي‬

‫‪1‬‬ ‫رخال‬ ‫عض‬ ‫‪٤‬‏‬ ‫طلع عليه ان دواس‬ ‫حی‬ ‫قوله هذا‬ ‫و ‪0‬‬ ‫اة(‬ ‫الملامة ودت‬ ‫‪1‬‬

‫الاثام عن تكبات الام ‪6‬ب‪١858:‬م)‏‬ ‫سنر‬


‫حع‬‫«ضاً‬
‫فقتلوه وا<فوا جثته ( ملع‬
‫ا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ن حترم عن‬
‫بلقي مندم ‪0‬‬
‫فسن وححةة القائموغير ذلك ‪ .‬وم يكرهونن د الدرز‬
‫ويشتمونه ويكرهون القسمية باسمه لما أنه ارادان يغتصب‪٠‬‏متب ‪0‬‬
‫نالة الغا بةوالنصيحةمن ك‪:‬‬
‫د‬ ‫رس‬‫ره ويتقدم عليه ا فعلہ کا م م‬

‫‪ae‬‏ ‪0‬د‬ ‫‏‪ a‬كّ ‪ 3‬كرب وان ‪ 0‬الدروز انه‬


‫متفر‬
‫ا الى البركة الزرقاء ومن هناك عرجال السهاءتف يا‬
‫ي عناعین‪0‬‬
‫کی كنكعع بد ونه إلا‪ 13‬الرسالة السماة بالسحل الملق ‪-‬‬
‫ا اواب الجامع وفبها يقول ان الحا ماختنامتحانا‬
‫لاان‬ ‫‪4‬‬
‫> لن وشرع حمزة بزرع افلقلوب بذر الاعتقاد باهويةالما‬
‫وتوحيده وعبادته وجتمع هوواتماعه ىاد |لسري يعبدون‬

‫تی ثارت علهم السسامون وظئروا ‪rr‬‏ وطردوهم فثروا بمنن مه‬ ‫‪1‬‬
‫‪ 0‬لز‬
‫‪1‬ل بعضهم في الجبل الاعل من الديارالحلبيةوبعضهم فيجهة‪-‬‬
‫م تفوقوا م ه‬
‫نناكفذهب ‪E‬‏ الىجيل‪ 2‬وال‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ٠‬وادي‪2‬‬

‫فا‬ ‫وقد اطلع الؤلف في لازم‪,‬اتی تصدر‬


‫ي‬‫ا الأديب السيد ‪1.‬‬ ‫قم في الدروز ا‬
‫ا‬ ‫‪u‬‏‬ ‫فاقتطف منهمايل ‪:‬‬
‫‪۰‬‬
‫نسب‬
‫ب‬ ‫‪ ۰‬أصلمنشيء الدرزية‬
‫‪4‬‬ ‫ا الرجل‪١ 0‬‏‬

‫‪erA‬‏‬ ‫الزهرة ‪ :‬العدد الالح ر‬ ‫‪0‬‬


‫‪EE‬‬ ‫‪AY‬‬
‫(انظر صفحة م‪.‬ه)‬ ‫حدقا ء الدروز الجر سارلايل‬
‫ا‬

‫‪N‬زق کان الاك مرهاوسله الى سوريةجل‬ ‫‏‪s‬ز‬


‫تتبن‬
‫‪0002‬ع‪0‬ن ‪:‬الذي کان علياهلقاطميون عغضب عليه إلا للانه ‏ بلغه‬
‫ات انهان‬
‫اليرذعي‬ ‫كر ردو بده فام بقل فقتل ‪ 2‬رفيق‪ 7‬د‬
‫رأيتك ‪0 7‬‬ ‫ن‬
‫ا ان هز |‬
‫الرجل ھن الراك واه كان‬

‫ظ‬ ‫‪3‬‬ ‫الىررر وكذلك‬ ‫ول‬ ‫ای‬ ‫في‬


‫جد‬ ‫ل‬ ‫خاطاً کک‬ ‫ظ‬

‫ْ‏‪ ٠‬الإرذیعر هو‪ 3‬وكانت صنعته صر قبل دخو ف خدمة الاك ‪:‬‬
‫اليه إلدروز هو غير رشتين‬ ‫م ونشبكين الذيشت‬ ‫صلم‪i‬‏‬

‫ي بار تيك الابيامالسود ‪.‬هذا والدرون‬ ‫القائد الوازدذكرها‬

‫ب اكات ‪5‬‬ ‫الکمدور ويبرأون منه وک‬ ‫‪ 0‬ياعنونا ب‬


‫هار ا‬ ‫‪ 3‬البراءةفاصقت هم غل شدةكراهلهم‬‫‪8‬سيقت‬
‫‏‪Ha‬‬
‫باه رزي وكثيزنمن الابرأء التي قبا لنارسائق! ‪0 0‬‬
‫اد ال‬
‫‪ 1‬الصغاء هي ظاهرة‪ .‬في الدرزية‪ ,‬و تعد من ار‪.‬كان المذهب ` ولا راب‬
‫‪0 3‬‬
‫‪0‬السف كانوا المثيرين الحذه‪::‬المركة‪ .‬وال ارعينابذورهذهالفتنة‬
‫الاجل هدم‪.‬بد العرب ببدم الاسلاميانه‪:‬وټ ‪4‬ان المرب لوالا‬
‫الاسلام‬
‫مالك مااستطاعوان يلوانهمودرواكلهم وهتہتواوا علي‬ ‫‪5‬‬
‫كدسرى وقيضر ‪TE‬‬
‫‏ ن الزغارن‪..:‬وكذاك رأوا‬
‫‪1‬‬

‫‪0‬‬ ‫وا‪7‬‬ ‫امك ‪8‬يفخرون‬


‫‪e‬‏ ‪a‬‬ ‫ا‬
‫‪0‬‬
‫‪NS‬‬
‫ا‬ ‫العرب فاخذوا يسملون سر لنشر الأراء الى ا أ‬
‫رأي الدعض انالدروزمممن القمائل‪۰ ‎‬‬ ‫ن نتا ها ‪ 2‬ربوع الشام و‬
‫|‬ ‫رعلاةيب ىتلا تاخد دالب ماشلا لبق مالسالا تنيدتو ‪‎‬ةينارصنلاب فلها‬
‫فيهانهدين المرب م‬ ‫ا الاسلام وا‬
‫اصرارها عل ما كانت‬

‫لقنته من التعالمقبل ذلك ‪ .‬ينا شاعت تمالماخوان الصذاءفيزمن‬


‫اشن وحم سلمله عل‬ ‫ل‬ ‫ا‬

‫الناس ببب ظلالحكام وفساد الاحكام وتمويه العاماء و انخافم ‪١‬‏‬


‫الدن خارة وو ‪ 0‬اشباه الملماء بنقل فلسغة اليونان الى العر بية قلا‬
‫رؤوس‬ ‫‪tl‬‏‬ ‫ا‬ ‫‏‪ E‬س اقول‬
‫تلك القبائل تربة قابلة لازرع فزرعت ‪ -‬وحاءت الدعوة الفاطمية‬
‫تلى ذلك الاين وذنر نت‬
‫رید اتتزاع المللك م ن العماسيين فتوساتا‬

‫‪1‬‬ ‫للنفوس على وره فا لنت الدرزية ان اخرجت رأسما‬


‫وشيءآخر اؤيد فميذههب الؤرخالرحوم اللشيخ‪١‬‏‬ ‫لار‬
‫‪3‬‬ ‫القراءطة ‪ 2‬سمحي الدينانلياط فقد ذكر فيكتابه ان الدرو‬
‫والنصيرية ثممن ‪8‬ايلاقرامطة فيبلا دد الشام و هذا رأي ‪0‬‬
‫الرحومانقرد به بين الذين كتونايتار بالرشام واکه لاد‬
‫كتب الحفوظة عند الدروز ‪a‬‏‬ ‫رأي حيح لاانلفي‬
‫اقتملوا اح ر الاسود ‪ 5‬ن الكمبة لميردوه ألا‪0‬‬
‫عليه والقرامطة للا‬

‫ان امرهم الذليفة الفاطميمفصير برده والدروز الى اليوماذا ارادوا ‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫أن يصهوأ إحد مشايخيم بشدة تمسكه اينقالوا عنه انهاي‬
‫بعال‬
‫د فكع‬
‫ک‬

‫‪REE‬‬
‫‏‪e‬‬
‫سعان‬

‫‪1‬‬

‫مياهخر‬
‫ا‬
‫‪,‬ا‬
‫ل‬
‫هذا ولا يجوزان يغهممن قوانا هذا باقنائدالقرامطة باقية قايذهب‬
‫الارزى لان ذرة للؤرخونكابي الفداء مثلا عمندهب القرامطة‬
‫به الهم إلافي‬ ‫سيء‬ ‫الدرور‬ ‫لايلتم عم الذي عر فاه ‪e‬‏‬

‫الغلوالذىلا مجو له اھر انه بعد قضاءبني دان عالق املة‬


‫اي‬
‫سكنت بقاامبلاداشلثام و اندجت القباتئىاهربايلةتي دخات عدئذ‬
‫وأعل‬
‫في الدرزية و کانت ‪.‬لا وتززا سيف اللا ‪٤‬‏ کان ذلك ايع ل‬
‫‪‎‬و‬
‫‪n‬‬
‫‪O‬‬
‫‪‎‬و‬
‫‪n‬‬

‫الها‬
‫قائل آذ >وره‬
‫تجاح ديالفاطميةةف استالة الم‬

‫الغاون ‏ الهستانية‪ :.‬عند روج‬ ‫اوا‪8‬رة‬ ‫الادوار‬


‫ودمجماحےابوومج‬

‫اليحرالأسمروأتقاذ‬
‫تی‬‫فاو‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ی‬
‫یی هر‬
‫تي اترا‬ ‫‪0‬‬‫الي القاست‪.‬‬

‫المززية‪.5‬‬ ‫علما‬
‫‪9 11‬وو نّسارت‬
‫ؤاغراق‪3‬‬
‫لام‬ ‫‪0‬‬‫‪1‬‬

‫نهم فرقوةأمنتوما‪:‬اتان ومنهاأعراء آل تنوخمالويكنوم اول‬


‫من أدىشيالاة‪.‬لااله الا" اله هد مبائمة الصا ابهالمشيرلةإرسول‬
‫توخ‬
‫( صلم)اس الشجزةوولا م عراء الظائقة الدروة ‪7‬‬
‫‏ ومهم‬
‫ولم‪.‬نبناعامبن‪ U‬ب‬ ‫عؤالية ات ج نم‬
‫‪ 5‬ان قا ‪.‬‬
‫بن قاناو سیا شب‬
‫بغرن‬ ‫ملول الوبااق الجاهلة وأو‬
‫ابن عرب بن قحطان ‪ 5‬انه هير ‪1‬أخوه لان ‪٤‬‏وده حمير وم‬
‫ملوك اإتمابعة ورحات فرقة مهم الى الميرة ملك عامهم مالك بن گے‬
‫اين اوس بن الازد ين وٿن ننت بن مالك بن رند بن كملان‬ ‫‏‪٠‬‬
‫طنان ‪:‬م ابنهجذيةالوضاح م ابنه‬
‫‪ 1‬ابن يشجب بن يقمرحبب‬
‫‪ .‬امرء القيس مابنهعرو ‪15‬اخوه النهان م النعيانبن النذر م ابنه‬
‫‏‪ ٠‬الاسود م ابنه النذر ثماقبانبهوس لماخو‬
‫‪1‬‬ ‫عث لسمعة اشهر‬
‫برق قل الممء‬
‫ك‬ ‫ا‬
‫‪۰‬‬
‫وكا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪00‬‬
‫‪ 0‬ئا‬ ‫نتمدةملوك ایر ‪۰۳٥‬‏ سنة‪.‬و‬
‫ٍْ‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫الدروز‬
‫‪00‬‬

‫‪9‬‬
‫ز‬
‫ره‬‫لج‬
‫لالمراقوا‬
‫الدرزية‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫ا روب‬

‫والعرة الداخلية ‪ .‬وعند قل کری ابرويز النعمانالا کرر وخلفمطم ‏‬

‫رحل و ‪aaA‬‏ اتاعشرة طائقة‪. .‬‬ ‫شرق‬


‫ة اسهفيالعلو وال‬
‫النمان وال در تمه‬

‫مدة‪٠‬‏‬ ‫من اصحاب النسب الى معر ا‬

‫‪1‬‬
‫ومات‬
‫ر‬ ‫‪ 0‬لا ‪3‬‬ ‫اد نورم وداد‬

‫‪7‬‬
‫لاا‬
‫فوارس وب‏ي عبد اللهوبي ر ويياغالدويصدو‬
‫م)‬
‫‪ 5‬صفحة‏‪٩۸‬‬ ‫لد‬ ‫‪5‬ل الدروز>تفلون‬
‫کک‬
‫‪-‬‬
‫‪2‬‬
‫د‬

‫‪e‬‬
‫‪N‬‬ ‫‪ E‬ا‪‎‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪ES‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪2-1‬‬ ‫‪¥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬

‫‪06‬‬

‫القاطمية حضرت فرقة ھت هده‬ ‫“وعد د‬

‫الطائفةكانت متأخرة نيحلب وغيرها معاعراتها العنيين ان ج‬

‫الاعراء التنوخيون‬ ‫وسكنوا هناك وكان‬ ‫‪ ١‬ان‬ ‫‪:‬‏‬

‫عرا‬
‫اءءرمام وكأن ‪١‬‏إو عزوم ويجعاونهمفيالرتب‬
‫نت طمعدذم انار اقذار واضزار کن ‪:‬وز"الديق الشبية‪..‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬‫ْ االايمسنمكانهمودی‬

‫ل ‪0 1‬جل‪e‬‏‬‫كناكلك‬ ‫ع‪12 1‬‬


‫ا‬
‫ا‬ ‫‏‪E:‬‬

‫‪ 000‬ا و‬‫نلاا‬ ‫دري وطائنته‪E‬‏‬

‫‪ 2‬اظرووا مننالشحاعة والبسالة‪.‬ما لامزبد عليهوق ذلك الامير آ‪:‬‬


‫غزةالىاللاذقية‬
‫‪2‬‬ ‫له‬
‫‪.‬وكانت‬
‫ولابتهمممتدةمن‬ ‫‪ 4‬صيداءمكافأةله‬
‫ة‬ ‫و‬

‫‪5‬‬ ‫اسن‬‫وساد ‪7‬‬ ‫افاثوسل لم‬


‫‪ .2 1‬وعند ذلك‪.‬‬

‫له‬ ‫‪iS‬‬ ‫لول معن‪e‬‏ ‪3 0‬‬ ‫‪€‬‬

‫‪:‬‏‬
‫“‪ ٠‬واطلم لوقففيجربدة الوریاو اسرد‪8‬‬
‫اقاهرةعلمقال‬
‫متمالموالتكاتببودي‬ ‫‪0‬‬

‫ف‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪N 2‬‏‬


‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫الوك‪ 7‬ا الاو‪ 3‬العيد وتات‬


‫الى‬ ‫ر‬ ‫‪Fi‬‬ ‫‪2‬‬
‫ا‬ ‫و‬ ‫‪/‬‬

‫به ‪0 (۲۹‬‬ ‫رن عسي‬


‫‪DRC‬‬ ‫‪EE‬‬ ‫‪ES‬‏‬ ‫ل‬ ‫ام‬
‫الامير شكيب ارسلان تناول‪ .‬فيه اليتكلام جل نسب الدروز وما اله‬
‫في هذا العدد ‪ :‬ورد فيمقالة مترجمة عنالامايكلامعن الدروزيزع‪,‬‬
‫السكاتب فيه ان الدروز كسار اهل سورية من اجناس ‪2‬تلفة وهذا ‪.٠‬‏‬
‫واذااني اللكلام‬
‫شليرطالعافن‬
‫اكلام خبص فيخبص كسائر خا‬
‫‪0‬‬ ‫على الشمر بين‬
‫جالينعن‬ ‫‏‪ ٠‬فالدروز نايلنسب عرب اقحاح لام‬
‫‪۰‬‬ ‫ر‬ ‫در‬

‫تستدل عل ذلك اول من سحتتهم العرية‬ ‫د‬


‫صامئل ‪1‬‬
‫الضرفة ونشابه لعضهم ابعمض اذ لا‪.‬يوجد قبل اشمة لمعنه لمع‬
‫كن استاذنا الامام ا شود عبده رجه ا ‪23‬رايا‬
‫الدروز و‬
‫يفضي الي بعجبه منشدة هذا القشابه فيقول لي ‪ :‬اذا رات ارج '‬
‫ْ‬ ‫ق‬‫العرء‬

‫‪0‬‬ ‫بيه‬ ‫همالعربيةواخر اجهمالروفەنا‬ ‫ره وهة‬ ‫ل‬

‫فلايد في اعاارج ءعن جزيرة العرب من يتكلمبإلعيرذ مدل اد‬

‫المديث‪.‬‬ ‫ولا من ‪١‬‏امج بالعربيه مدلالدرور وان المر‪ 3‬مهم سوق‬

‫ة متهنةمس تعملةفما الکلات ‪E‬‏‬ ‫إعدارة ان اتكن مور دبه فمبيفصيحة صر‬
‫حالنيالتی وضعت همافتحدها اصح لغة مانلرجل الماالنحويمن‪0 .‬‬
‫بالم‬
‫الدرور رالا ونساء اة هن‬ ‫ا‬ ‫الي‬ ‫ل‬ ‫او‬

‫‪ .il‬اترارجاتيعند الدروز والقي عنددالطوائف الاخرى‪0 ‎‬‬


‫‪NNT‬‬
‫کهم |بنااءء اثنتي عشرزة فة‪‎‬‬
‫ييجبل لبئان متفقة على و‬
‫م‬
‫انناکتلفف‬

‫عبيرة هاجروا هن ديار حلب الى لبنان في أوائل عهد المباسيين ولا‪. ‎‬‬
‫ذه القبائل كانت‪‎‬‬
‫وبه‪-‬‬
‫تزال منهم بقية فياليل الاعلى هات حا‬
‫فها‪‎,‬‬ ‫مةان منذأوائل الفتحالعرني مان التوائر‬
‫ععر‬
‫ند م‬
‫أوطنتا بللا‬
‫بهم مائور من الللف عن السلف يؤيد هزه التوارجخ الك‪‎‬‬

‫راا اہم كانو! من الشيعة اة أي القائلين بالاعة السممة‪‎‬‬


‫وم فرقة من الشيعة ‪ .‬فلما كانت الدعوة الغاطمية وتلقاها بض‪‎‬‬
‫الشيعية فكان منهم الاسماعيلية و كأن منهم الدروز وانقسمت بعض‪‎‬‬
‫العائلات الى قسمين منهم هن بق على القشيم الاصلي ومنهم من غلا‪‎‬‬
‫غلو الفاطميين ‪ .‬ولكن هذه العائلات الت اصلما واحد معروف كثير‪‎‬‬
‫قك‪. ‎‬‬ ‫لوز‬
‫وؤلأاءودر‬
‫منها الى هذا اليوم وم يعرفون امهم أقارب‪ .‬وه‬
‫متاولة أيشويعذةل‪.‬اك مثل بي أي علوان وبني عبد الصمد وبي‪. ‎‬‬
‫الصري‪ :‬وبي القنظار وغيرهم ‪ .‬وكذلك موجود قرانات عصبية دين‪‎‬‬
‫كثير من الدروز والسلهينالسنيين وا کف هذه القرابات |كر‪‎‬‬
‫منها بين الش‪.‬هيين والدروز وذلكمثل بنيالي شقراوابلنايعور وغيرهم‪‎.‬‬
‫‪ .‬ولايخنى ان الشيمة في سورية همعرب اقحاح ايضاً وبلادم جبل‪‎‬‬
‫عاملة اما “ميت كذلاك لنزولعاملة قبيلة من عرب المنبذلك الجبل‪‎‬‬
‫اكذاك عد امياء كير ةنسو اقلىائ عانيةمتلالسكدكية فيساحل‪‎‬‬
‫عاملة يقرب صيداوهي نسية الى السكاسلك من عرب المن وغيرها‪‎‬‬
‫ما لميحضرني‪ .‬الان بدؤن مراجعة كتب ‪ .‬ومجد بيوتات كثيرة‪‎.‬‬
‫‪2‬‬
‫كل اخ اوننالام‪1‬ر‪J‬‏لمر‬
‫وة اناا ال ا ارب‬
‫بفعيليك النسوبين الىخزاعة ومثل اواننا اليكوات آل علي الصغير‪0‬‬
‫عاى ف‪.‬اذا تقرر انالشيعةرت‬
‫السو بين الى وائل وغيرممملا‬
‫‪0‬‬ ‫عرزببما الذين أصلهم من أهل السنةفلا‬ ‫لذت اصلم ون ااشيفة‬
‫من أن يكونوامن أهلالسار ب اا بدايلالسحنةاذ ان السحنة ‪0‬‬
‫مكة سنه أي منذ‪e‬‏ ‪17‬‬ ‫‪:‬العرسهللا‪ 3 1 2‬بدليل اهم مك ا‬
‫ولا ‪ 1‬ا‬ ‫ا‬ ‫من الشجرة الواحدة لا بال لعضهم عرف‬
‫‪:‬ها الانشقاق‬

‫لع لظ بلاسانال هذا الع تماقب القرونالمديدة ال‪0‬ا‪0‬‬


‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫اوت‬ ‫ع‬

‫كر |‬ ‫د‬‫فلو كان أ نوك اللون ان تقس ان‬


‫مى بني معروف ثمہانلاراميين أوالسكادانيينأو منالذيناسلهوا ‪0‬‬
‫الوم کن اسم عفوظً ‪5‬‬
‫أو‬ ‫من اليونان أو اومان اوا‬
‫‪0‬‬ ‫حا فيالدروز انفسهم بطون واتقاذ معروفة الانسا ل‬
‫واناسالى غيموان ‪:‬‬ ‫قمائل المرب ‪٠‬‏ هذا الىملموذلك الى طل‪7‬ى »‬
‫‪PSE‬‬
‫‪SPE‬‬
‫‪O‬‬
‫اكلىاب ومهم من درست صلائهم باقارہمفى القيباا؟ئل > ومنهم‬
‫‪ 5‬لا رال معروفة مدل بیبی عزام الدئهم اقارب ‪ 82‬اشرارات ‪١‬‏ ‪:‬‬
‫ومثل بتي قعيقو بین رکینو بنيحدس الذينهم اقارب فيعربالعر اق ‪1‬‬
‫ج دو حد في الدروز لصن عائادت وهه ة اصلوم من الاكرا‬

‫‪r‬‏‬‫لدا‬
‫‪ 0‬ي د‬
‫أج‪Ea .-‬‏‬ ‫‪8‬ت‬ ‫عصم س‬

‫‪ E‬الذين‬ ‫‪a‬‏‬ ‫‏‪ ٤‬ا ل ور‬


‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫االا ‪ 092‬وينقسم الدروز الى عقال او احاويد اي‬ ‫©‬
‫| يشرقون الامور الدينية وجهال أو الذين يجهلونها ‪ .‬والمقال درحات‬
‫| كسيب القوي والعرفة والادر وايكشترك النساء فايلعقل الديني‬
‫مع الرجال ولا يقبل بإنتظام جاهل فيسسلك العقال الا بمد تتكرار ‪٠‬‏‬
‫‪ |1‬اتابوناك شديخ‬
‫دالعقل فيالقربةأو الناحية انه مستحق فاذ! كان‬

‫‪ 0‬ذاأهليةيرق من درجةالى درجة و‪.‬يقال إناعلاها مطالمة كتاب‬


‫‪ 10‬ی شأنمناي ويجتمعون ف ا‬
‫يلليلمن كلنوم جمعة فى خلوامم‬
‫ليسمعوأ قراءة كتمم الدينية‪ .‬مهم من بندصرف ‪ | 7‬ومهم في‬ ‫‪:‬‬
‫‪ 0‬وسط السهرة ومنهمني آخرها بحسب الدرجة ورعاوقع هذا التفاضل‬
‫في كل اجماع أوفي بعض الاجماءات‬
‫ادوص الان‬ ‫والجهال أي الذن لا ي‬
‫فەروب‬ ‫ماهي المهال‬
‫وقواعده لا يشتركون في الاجماءات الدينية الافيعيدهم ولوس هم‬
‫الوزانة‬ ‫غير عيد واخد بقعفي عيدالضحية ا‬ ‫‪.‬‬
‫والتأني والمفة وصيانه الاسان من كل شم وسب وطءن وبساطة‬
‫اللبوس وا كولل والامتناع اعلنسكرات والتدخين ومجانبة المال‬
‫ا بالحيل والتكدنن‬ ‫ا‬‫ا رام وهو عندثم سق مال کات‬ ‫‏‪١‬‬

‫فميكان آخر من الدائرة أوضأً‪:‬وقي‬ ‫وع‬ ‫ار‬


‫‪ 5 5 1‬عةالم ‪ .‬دمحب الشذك والشر ‪ 3‬وألنكذب والفتل والفسق والزنا ‪1‬‬

‫ل ‪ :‬والسرقة والكبرياء والرياء والنشوالغصب والحقد ‪)e‬‏ و اله‪3‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪‎O‬‬
‫م‬ ‫‪0 5‬‬

‫‪ECS‬‬
‫‪e‬‬ ‫‪HA‬‬
‫‪: ED‬‬
‫‪EG‬‬ ‫‪SoS TELM Rh‬‬
‫‪E‬‬
‫‪٠. e‬‬ ‫‪‎‬ع‬
‫کک‪‎‬‬
‫‪NENG A ROA‬‬
‫‪e‬‬

‫واعليث ولا ‪ 0‬ر والطمم وواغييةاجيمالنبوات ‪1‬‬


‫والحرمات والشهات ورفض كلمنكر مانل كلوالمشارب وججانية "‪١‬‏‬
‫المع ا الا ا ر ا وجميسع الاقمالالقارة ا‬
‫لارادته تعالى ‪ .‬وترك الاف بللّه صدقاً أكذوياً والسب والقذف ‪1‬‬
‫‪0‬‬ ‫ْ‬ ‫رر الاس‬ ‫لا ديا‬
‫‏‪ ٠‬ا‬
‫ليد اتان ‪٠‬‏ وعندم انه علىكلمؤمن التحلي بالمناف والطبار ةة‬
‫ار الرصانة وصيانة ‪٠‬‏‬ ‫والتمل اليل و الكرم العموالمال وا‬
‫‪١‬‬ ‫المرض وصدق الاسان وون الافك ول" موالزود والهتان‬
‫الله وتسبيحه وتقددسه وتمديم الصاوات‬ ‫مع استمرار ذڪر‬
‫والتضرعات والتوسلات لعزته تعالى ‪ ..‬ولا يجوز اعاقل ان يخاوباعرأة ‪0‬‬
‫”‬ ‫اذا‬ ‫د‬ ‫ولا ارد اال يكن ينهم اترتا‬
‫والترف ‪ .‬وكعلاقل ارتكب القتسل أاولزنا أو الدمترة أوغيرها من ‪.٠‬‬
‫لاقيامبالشروسا‬ ‫إل بامبطرد من حلالمقال الذين‬
‫‪0‬‬ ‫وق ارد الى ان ‪ 00‬ندامته وا‬
‫كتاهدحل الرموز ْ‬ ‫وقال | لاستاذ سليم‪0‬‬ ‫‪000‬‬
‫‪7‬‬ ‫عفقيائد الدروز » ا‬
‫‪:‬لدروز ‪Ro‬‏ الى قسهين‬ ‫المقال‪SE‬‏‬
‫امقال والجهال ويقاللمأيضاً الموام ونساقم أيضاً ينقسمن الى‬
‫ین اقات و بإهلاتفيقال للعاقلة جويدة وللجاهلة غير جويدة ‪7‬‬
‫والمقال طبقتان طبقة‪ .‬الخاصةوهيالتي يمتمد علها وتوثق بها حا |‬
‫اذ انها حصلت على تمام المعرفة باسرار الديانة وطبقة العامة وهيالتي‬
‫ا‬
‫سن الظن بها وأما الجهال فلا حظ طم من الديانة سوى الدخول‬
‫'‬ ‫هزااء معأند لاعبادة‬ ‫بحت اسمالدرزية وانما وحد هؤلاء العقال ل‬

‫جیه بلقم‬ ‫لل‬ ‫ححرهة صمن <حرة وفي ‪8‬‬ ‫‪ :‬حسمو نا باليلوة وی‬

‫حي فى الوح‬ ‫أهل كل طبقة فيأعيلوةالخاصة بهم ووو‬


‫هؤلاء العقال طيقة انقياء‬ ‫الذارجية فقرأون ظا من المواعظ ومن‬

‫`‬ ‫من‬ ‫شال ‪ 3‬المتتزهون وم مثابرون عل العسادة والورع وم‬

‫لمامدةحيانهومنهممن هوصا مكل‬


‫‏‪ ١‬يزوج ومنهممن لميأكل‬

‫اهملايفوقون شين دنيدت‬ ‫‪0‬م وحمزيادة احتياط في التورع حى‬

‫أن أموال الحسكام‬ ‫لعتمدون‬ ‫دن غير العقال والعقال نيمهم‬ ‫اعد‬ ‫‪1‬‬

‫ولامن طءام هلعل دابه‌مشتراة من مال ‪E‬‏ اسكلهم يستحلون اموال‬

‫فان حصل ‪ 2‬ندم سِيء كن مال اعتقدوا‬ ‫‪2‬‬ ‫'التدار من أيجهة‬

‫السنهم‬ ‫حرمته يذهيون نه الى اجد التحار فستبدلونه هدك ودنزهون‬

‫عن الفاظ الفحش والبذاءة ويتجنبون الاصراف لانه ‏ ورث نقصاً‬

‫اواو عميقة »و صما المؤسسون»‬ ‫لوؤي"‬ ‫د‬ ‫الدرزية‬ ‫‪ :‬العا د‬

‫من حمزة بن علي بن احد الى الحسن بن الصباغ«الى الحا بأ>مره» ‪.‬‬
‫ابو على المنصوو اللليقة السادس الى « تشتكين الدرزي‪ » -‬الذي‬
‫دخل بلاد الشام » وذعا الناس الى التوحيد ‪ .‬وقد قتل نشتكين‬
‫‪0‬‬
‫يللم‬

‫'‬ ‫)‪ (١‬من عت للناحت السيد حنا أي رامد امروف ازا‪‎‬‬


‫الثانيس خوداقتتضا‪-‬‬
‫مر ‪1‬ڏيلاجد‪:‬‬
‫لویل‬
‫يلو م‬
‫نةاصدم أل ‪7‬‬ ‫اذهب س‬
‫‪So‬‬

‫“الك لیکن اساد‬


‫تسم‬ ‫ا‬

‫‪0‬‬ ‫‪e‬‬ ‫لعواذه‪‎‬اومطق‬ ‫‪١‬‬

‫‪ ۰‬قم الاول‪--‬روحاني» والروحاني‬

‫الطائقةاقس وبنقسمأياالىلالهأقام»رو‬
‫واه‬ ‫ند الى‬
‫ا ع‬ ‫وان‬
‫‪0‬‬
‫يحت ‪2‬‬ ‫‪2‬وحیاٹ‬
‫نك‬

‫‪.‬لامراء الا نيون بيده‬


‫والاحاويد بيدهم مغاتيح ألاسرار الخارجية وا‬
‫مفاتيحالاسراراخاصةوزعماءاهال بيدهقبضةالسيفوالؤعامةالوطنية‬
‫واما الجاهل ‪ -‬فهو بنظرهم حاهل ‪٠‬‏ ولو كان صاحب الديبلوم‬
‫نهم يعتبرونه‬
‫لفةكء‬ ‫العالي فلا يح له الدخول ‪:‬فيمجالس ال‬
‫وطائ‬
‫اسار‬
‫في ارج وجهل معر فة‬ ‫رفصا راه ا‬ ‫لیر‬ ‫‪ 3‬ارس‬ ‫‪0‬‬

‫الهش الجاهل مهم ذرزياً وعوت درزياًولا‪.‬عم‬ ‫الداخلءة کا‬ ‫‪:‬‬ ‫ْ‬

‫من الدرزية» سوى درزيتهاقط ‪٠‬ول‏لنساء الدرزيات في الجبل عادات‬


‫واعمال خاصة » وهن على أربعة أنواع ‪ :‬عاقلات » جويدات ر»اقيات‬
‫ولتاهلات فو فى المري الفضل الأول فى مار‬ ‫ا‬
‫رحاطنكك الاء وتدبير الغذاء وتنم الذؤون ورعي الخاشية والقيام‬ ‫ا‪‎‬‬
‫‪rS‬‬
‫‪Ek‬‬
‫‪1‬‬

‫بالزراعة أيضاً ‪ .‬واسکنز الويل للهراألةتييطلقها زوجها لان شرعهم‬


‫‏انتذات عشرة أولاد‬‫لا عر ارجاعهاالى زوجها حتى ‪ ١‬ك‬
‫‪5‬‬ ‫‪‎‬اهيل‬
‫تنسج‬
‫نت‬
‫‪S‬‬
‫‪a‬‬
‫‪aa‬‬‫‪a‬ت‬
‫‪3‬‬
‫‪1‬‬
‫واعتقادالذ ر( اهنوهبوجد اله واحدقدى لابداية‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬
‫‪0‬‬
‫‪7‬‬
‫له ولا مهاية موصوف بكافة الاوصافالكالية وهذا الالهخلق النور‬
‫‪ 1‬والظلمة فكان الذورالعقلالكلي وهو روح نايلهمظم ورس_وله‬
‫ظ‬ ‫ن علبين |امد هاديالستجيبينكام ا‬

‫اي وین أي تول زلیسلاب‬


‫سن‬ ‫‏‪e‬ا‬

‫لیرد‬ ‫رودذ ف‬
‫‪910‬حل الع‬
‫د ماحد‬
‫عه‬
‫كيضا ان العامقل خاق دقمة واحدةوان‬ ‫و‬
‫ويمعتقذون ا‬ ‫اكو‪3‬‬
‫ال‬
‫البشر خلقوا سوية ولِيسوًا يمتناطلين من أب واحد بل من حين‬
‫آخره وان عدد‪.‬‬ ‫الخليقة وجد الماك في نولهوالبنا علىالحائط الى‬
‫انق النثير لرأناد ولا ص و كامات انان تقلت روسة !راود‬
‫جديد يسمى ذلك عند الفرقة واتطلقة أوالتقمص مهبر بنعن الجسد‬
‫اليس كا ان اق هر لان الجند رعيل ا‬
‫هو البائل النقمن تغير وبل يشون النضس بالسائلات الى تاج ‪١‬‏‬
‫الى أثاء وضبطها قاذاكسسر فلا بد من تلق السنائل في أناء غيره اثلا‬
‫هرق ويضيع انال ض انقضت أياءهمقيل اباد البثمر مم‬
‫الجن والبعن الط وألرم وغيرثم وانه مغى على الإشر سمعون دورأ‬
‫‪AAAS‬‬
‫‪ERGY‬‬
‫‪SES‬‬
‫‪ak‬‬

‫ا‬ ‫‪e‬‏‬ ‫با امستادات‬


‫دور ممهاضمئهسيءوندورا وکلدورمما سيءون‬
‫وكل‬ ‫الدروز الدئونية‬
‫لاضبسنةوذلك من ابتداء خلق البشر اظلهىور الاک بامره(بريدون‬
‫بأمره اي انه الحا ‪ 5‬إأمى نفسه )البالغ ذلك ثلماية وأربسين الفالف‬
‫سنة وان ظبور الماكان فينهاية العالمالجسماللي والدة من زهنه الى‬
‫الان هي من زمن القيامة التي فيه ظبورها وان الاله حال دونادراك '‬
‫ذانه ولاهوته بحواس الجسد الافدابي امس مستحيل واذا لمنظير ذاته ‪.‬‬
‫عنلللههم الحجة فلمدله قدأظبرذاته البشر في كل‬
‫حلوقاته فلا تكو‬
‫‪34‬‬
‫‪ .‬دور بواسطة الحجاب الذي هو الجسبد يكامهم منه ويلزم ان يون‬
‫دحابه منأشرفت عاوقه ولذلك قد ظبر شمبصورة الا‪5‬بأمره ‪0‬‬
‫‪4‬‏خرہ‬
‫‪٢H‬معتہ‪K‬يعکهري‬
‫الذي هو ملاك عظم لان من ولي على وجال كان له عقل الجيعوان‬
‫يلعم و لا يضح مازعمه‬
‫فله عق‬ ‫رة‬
‫و يكعلأوف‬
‫ا اذ ك ر‬
‫موسى ا“ذمع فيا املنشجرة فقلاكلني اللهوقال اللهومر ثم‬
‫احترقت الشحرة غاشا الاري تعالى من ان ‪.‬يتخذ لنفسه حجاباً ذاتاً‬
‫كبذا ثميحترق وبتلاشى ذالاله قد ظهر لعباده فيدكولر ودعاهم الي‬
‫‪ .‬عيادته والاقرار يتوحيده و يعاموا من ظهوراته سوى عشر ءرات‬
‫سمونبها بالمقامات فكان أولما الملى ظهر في مدينة هجر بصورة‬
‫مكاري عل الف حمل ‪١‬‏عقتضى القاعدة التي وضعوها كان عقله فيهذا‬
‫الظهور مثل عدَل الف حل التي ج عليبا )م ظهر ني البار‪ .‬ولذلك‬
‫الفرس يةولون بارخواي ثمالعلوعليوأبو ذ كربا والنصور والعز ‪٠‬‏‬
‫والقاتىم والمزيز وأخير ظهر في الما ك بأمردوهو نهاية القاماتوحين ‪.‬‬
‫القيامة يظهر الاله يجسد الها ك بأمره دون غيره وهكذا الحدود‬
‫النورانية والظلامية كانت تهر معه فيكلدور وسيظهر ون ‪.‬ابلوقيامة‬
‫في اجساءهم اکلتاينوا بها زفمين ا بأعرة ويشكرونکون آدم‬
‫هو أبوالبشر وانه مخلوق من التراب بل يقولون أن امه حوارأتمم‬
‫‪:‬ينه ماح وهو من النطقاء ‪ :‬أي ابلس وله امن سمو نه الشيّطان‬
‫فيلقئون آذم بالعاصي ( وعندم أيضاً]دم الكلي أوتالضنا وهو حجزة‬
‫آودم الجزي وهو اسماعيل الملقب بالنفسن )وكان أساسه شيت بعد ‪٠‬‏‬ ‫ئ‬
‫كام‬
‫مطيل‬
‫لماشن‬
‫متتل هابيلواحنزة في ذلك الزمنكانموجودا واس‬ ‫‪22‬‬
‫عو اسمأبيهدانيل ( رعاأخذوه من اسم سنطانايل عند التضازى )‬
‫‪1‬‬
‫اهن ‪0‬‬ ‫ا‬
‫وان الله دقدأمرآدمأن يسح دد لسنطيلفل ‪۳‬يمقمل‬
‫أي أبعده من عللوحيده لأنهم تقدون ان الجنة هي دانم‬
‫الترحيدية وجهم هي عمادة العدم التي عمدها الخارخون‪erp .‬‏ ‪e‬‬

‫ف فنظور وان اللانكة‪93‬الدروز والحارجوت عن‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬


‫معتقدم شياطين وان اللانكة واجن ر‬ ‫‪ْ 1‬‬
‫اجود ماصاة أماروح ادم التي هي ابلس ‪١‬‏‪71‬‬ ‫والتضارى والسدينل و‬ ‫ا‬
‫وروح شايلتتي هي الشمطان قد أنتقلتا الاولى منهمأ الى توحم ‪0‬‬ ‫ش‬
‫الليسامثم الىابراه م وامماعيلتمالمىومىوهارونوجمدونا‬
‫هارون انتقات روحه الىيسوع بن بون بم انتقلةا الىمعسى‪,‬ا‬
‫ا‬ ‫‪ 3‬الى سعيد وقداح أ‪.‬ما روح حزة انتقلت فزيمن ا‬
‫كاهن مدان ويسمونه شعیب وقي زمن عيسى الى وع اید ‪3‬‬
‫وتشديد السين )وانه غير دسوع عسى وهو م الحقوهو اليعاذر ‪.‬‬
‫نت فيالاربعةالاتجيليينمتىوءرقس _ ‪:‬‬ ‫وأا اروا‪Cl‬‏‬
‫ووه وبوحنا ‪72‬دعتقدون ان يوحنا الاميلهو ذڏات بوحنا السدان ‪١‬‏‪:‬‬
‫هذا وأشاء اخرى ‪١ 1‬‏‬ ‫مب‬ ‫کان الأننين ها‪:‬اد ‪sa‬‏‬
‫مقررة فيكتتېم ندلعلىجهاهمبالتاريخ م في زمن مد بن‪ .‬عبدالله‬ ‫‪1‬‬
‫زه فيسلهان القارسي وارواحالاربعة حدود ‪0 .‬‬
‫(صلم) كانتروح‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 2‬ك‪00‬‬ ‫ف اريعة من الصحابة وھ القداد‪ :‬واوذر س‬ ‫ا‬

‫|‬ ‫الاک ‪.‬‬ ‫‪1‬اا‬


‫المدرا |دلجسةالتوحيديةوان‬ ‫و‬ ‫وات‬ ‫ا‬‫الملاسقة‬
‫‪:‬‬ ‫‪۲‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫عاك الذي يسمونه اشقلييوش دنا فهما روح‬


‫زه وآأما التقميص ‪e‬‏ کون الانتقالمن روح | ساأن الىالحيوان‬
‫‪3 2 EN‬‬

‫كراسم‬ ‫اسمومسسی ومعنیفان‬


‫عندم له‬
‫وباامكن ‪٠.‬‏ هذاوان اله‬
‫‪AS‬‬
‫‪/SON‬‬
‫‪2E‬‬
‫‪32‬‬
‫‪O‬‬‫‪39‬‬

‫‪ENES‬‬
‫‪A‬‬ ‫وان د د السمى فهو <زه بن علي‬ ‫اللهفهواتماعیل القت ال‬
‫وان ‪ 3‬کرالمتفاهولحا بأعرہ( کاهوموضح وسا‬
‫خميرة من‬ ‫‪e‬‬ ‫والهاية في التوحيد منکتاب ‪lae‬‏‬

‫ويريدون په رة او اتماعيل د‬
‫الله‬
‫)كتين النيتةيصضعون اسم‬

‫العلل‬
‫ني ‪,‬عرستلفةظ' بك يعتقدون انه علة‬ ‫ألذ كور ‪0‬يكن عند عر‬

‫وانه امال واخحلوق والرازقٌ والرزوق‪.‬بواجا منص بالکون‬


‫كالهالاانهخلوق وانالاله البكبين أيالاك بأمره هوفملعلة‬
‫الملل وهو ارد عن كافة الاعنال وقد وضعها منڏ الازل ف ید هره‬

‫وعلى يده يكون اساب والثواب والمقاب وتقسم الارزاق وتحديد‬


‫اللداعل ل غير ذلك ممم متعاق بذات الماري تعالى وحده‬

‫ويعتمدونن أنحووف بسعاللاهإرحن الرجمهي رحال حدود‬

‫‪N‬‏‬ ‫ا‬ ‫ل(‬

‫‪ 0‬الامام ‪a‬‏‬ ‫ول‬‫الوحم ابيأعبذه الأمام‬ ‫ون‬

‫السكلية التي وضمها حمزه لاصول معتقدانهم هي انيؤمنوا با يكفر‬


‫بهسار الام حيث قالفي رسال الاعذار والانذار هكذا ان حير‬ ‫‏‪e‬‬

‫‪ 00‬ماآقتى للميعاد وادخر عللاص الانفلوسذامدانلياة فيحسنالوللاء‬


‫‪٠‬‬ ‫والاعتقاذ والثبات علىماكفرت به جايلعطوائف من المباد فقد‬
‫اوح الى سبحانه الا البغية م والمراد لتقوم باذللكحجة على اهل‬
‫الفسوق والعنادو ههالذعبارة تملمهنىانبشبتواعل شر زيةاجلتي كنر‬
‫فہا سائر الامك ياختدل ان بمتقدوابکلا ينكره سوام وماشرعە هم ‪٠‬‏‬
‫زه المدكور ان الشرإئع الغربغبلةهم هقسيمان شرائع ظاهرة ‪.‬‬
‫[‬ ‫ااطنةوانهم‬
‫ااهرةول ب‬
‫رمةحزة في روحانيةل ظ‬
‫وشرائعباطنةواماش ي‬
‫في الحجة الوسطلى وان افضل الاشياء اوسطها وسميالشرائعالظاهرة ‪..‬‬
‫والباطنة القوريية علي بالغائط أوالبول وان وشمايهها الناطق والاساس‬
‫ها القمول والدبر وان الشمريعة الظاهرة هي من وضع الناطق الذي عو‬
‫إبايس والباطنة من وصع الاساس‪ :‬الذي هو الشيطان يريدون بذلك‬
‫اطارجين عن مذههم ولذلك كانت المبادات التكليفية التي وضعها‬
‫الم كوران‪:‬عزفوعة عنهم واركانها سبعة وهيالصوم وااصلاة والحج‬
‫‪.‬شيء مما‬
‫والزكاة والنحر والولاية وجناز المونى ‏ وانهم لا ياتزمون ب‬
‫وان رة قد عوضهم عمهأ إسبعة دعام توحيدية وهي أولا صدق ‪.‬‬
‫ا‬ ‫اللسان ثانا مقط االاخوان اهاترك ما كانوا عله ‪,‬ق‬
‫‪0‬‬ ‫‪:‬عامسا‬ ‫عبادة العدم ‪e‬‏ رابا ة‬
‫‪ 1‬من ا‬

‫كف کاسنا ا‬
‫بقايلخر الب والاعلان ‪.‬‬ ‫‪SES‬‬
‫>‬

‫‪SER‬‬
‫‪ETE‬‬
‫‪R‬‬
‫‪SC‬‬
‫‪RR‬‬
‫‪DE‬‬‫‪E‬‬
‫‪ES‬‬
‫‪RL‬‬

‫‪7‬‬
‫سه‬
‫‪o‬‏‬ ‫م‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫ونحوض اروز ‪ 2:‬كد| ل کیان عتائدهم ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬

‫ورسائلهم بطريق الرمن والسكتابة‬ ‫تجمفيهم‬


‫كاءه‬
‫يعبزون عن مر‬
‫وکندون مباحث من عل الكلام وض مقالات غلاة المتصوفة‬
‫وتأدياات ارافضة واللاحدة وحصوصاً الاسباعطة‪.‬منغلاة الشيعة‬
‫ثمانهم لااعلتتقانداسمخ‌وهوالتقہ صز عون انه اذاماتاحد من كار‬
‫العقال الذين يعتقدون بولابهم تذهب روحه الى جهة الصين و نحل‬
‫فيقالب وطذا بزعمون ان طموواء جل الصين كثيراً من الاولياء‬
‫کهان قل ع ‪ 0‬عالاملجن داو وعوالم |اخر‬
‫ويءتقدون ان‬
‫ويدُولون انه كان قبل دور ‪lU‬‏ مدو رل دا وکل دور ارمة‬
‫کون ذل‬ ‫ايين » وتسع وعة ‪)E‬‏‬
‫ةو امرلمه‬ ‫الك ال‬
‫مى من مبدإ الخليقة إلى دور إلا كثلاث مثة الف الف سنة‬
‫وثلاثة وأربعون الف الف نة « ثلاث مئة وثلاثة وارهون مليون‪.‬‬
‫نه ‪ 6‬ولول الادوار دور العلي و آخرهادور الاك وهودوز القيامة‬
‫وكون لك[ دور منالسيمين دورا سبية‪ .‬نطقاء و سبعةاوصياء‬
‫وسبعة اع فيحكون مموع_النطقاء جميع الادوار اربعائة وتسعين‬
‫ناطقاً والاوصياء كذات والا عةكذلات والناطق هو الرسول والودي‬
‫هو الاساس ويقولون ان اكاب ااشكليف فى كل عضر ستة کا كار |‬
‫في هذا العم و دعوة الناطق السابع مطمنة في مدة دعوةالناطق‬

‫الدروز‬ ‫حل الموز ق عقائد‬ ‫)‪00‬‬


‫ع الهمخنسةف زا | ور‬ ‫‏‪ ٠‬السادسواولو العزم ار‬
‫‪:‬‬‫إلاغير لان العهايةفيالقوةوٌعند المامسمن ‪.‬‬ ‫إل"حير قالو‪١‬‏و |عا کاو ا‬

‫كل نيه فق القامات الربانيةكانت عند قامس وغو الا ‪ 7‬و‬


‫النطقاء اتتعىالعزم عند المامس(يسنو ن به د عليهالصلاة ووالسلام) ‪1-‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫لا ‪3‬رم ‪ 5‬و )وفيالائمة ‪3‬‬
‫‪ 4‬ع‬ ‫اعون‬ ‫يلاوصياء عند اام ا‬
‫ت ا‬
‫وي‬

‫عندامس ( يمون به جد بن عبد الله القداح)ويتتظارونظيور ‪٠‬‏‬


‫لجوج ومأجوج من داخل الصين وګترمونه ويقولون باي ھۇلاء‪1 .‬‬
‫سكرام نانيليف وخسيائة الف من المسأكر ان اامكةفي ‪0‬‬
‫‏‪ ١‬التوال‬
‫ضماحاليوم الثان يتجل له املحا م بامره من وكن البدت امايوند‬
‫الناس سيف مذهب في ‪ 9 0‬يعطية ڙه وهو ابا يقتل ‪0‬‬
‫هدم‬ ‫و‬‫والنزير‬ ‫‪:‬‬
‫الكعمة ِ وم ى‬
‫الادرور‪ .‬حكومة‪.‬الارض‪ .‬جیا ‪٠‬‏‬

‫‪0‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ولستخدم دقييةة الناس ف ج العا‬

‫د واي ‪10‬‬
‫‪0‬‬ ‫لص‬
‫ور د‬ ‫‏‬ ‫ل مم‬
‫اوس‪r‬ا‬ ‫و اهلك فان‬ ‫والدرزية ‪.‬‬
‫الد ن‪E‬‏‬

‫‪ 1‬اوجبوا علىجميعاهل ملم زا ومء رق | والعمل‪,‬عا وسترها عن ‪0‬‬


‫غير اهاها وي اربعوهسون فرلضة ‪.‬ما ر مقامات ربانيةوي ‪0‬‬
‫الي والبأر وزاكبرويا وعلي والمل والقاكم وللنصور وال واعزيز ظ‬
‫‪.‬نها اربع تظاهر الباري بهاوهيال ْ‬
‫‏‪Ss‬ولاهحد وم‬
‫والاسم والنطق والقءل فاطيئة اهليصورة التي ظهربهاواالاسمهو‬
‫اسم الا اکلذي تسعىوابلهنطق هوالانوال اتالي ینک‬
‫‪E‬‬
‫مها وقصدرعنه والفءل هو العجزات التي كانتتصدر منهكتبو اللوك‪‎‬‬
‫‪۰‬‬ ‫وقتل الجباءرة وظهوره بين الاعداء وحده وخروجه ايضاًوحده في‪‎‬‬
‫‪١‬‬ ‫انساف اال وظيورء قيار القتدرد وقت الماجرة مم عدم اتير‪‎‬‬
‫‪00‬‬ ‫الشمس في وجههوعدم رؤية ظل له في ضوء الشمس وااقمر‪ .‬وغيز‪‎‬‬
‫‪۰‬‬ ‫ذلك من الامور التي ذكروها معجزات‪ E‎‬كالسيرة الدتقيمة‪‎‬‬
‫ا‬ ‫ومحرىالزمان وغيرها‬
‫وما عشر فرائض بودي الاوى‪':‬معرفةانا" وتازيهه‬
‫عن جميع اللوقات الثاتية رف الامام المآلزمانوعبيزه ‪¢‬نسار‬
‫الحدود الروحانيين الثالئة معرفةالمدود الروخانيين ‪!re‬‏زانهم‬
‫‪ :‬والقابهم وان ‪ €‬امان اوم وهو الذيصم وممعليءونالأهره‬
‫ونبيه الرابعصون نلادان اللامسةحفطالاخو او الشادضة ترك عيادة ْ‬
‫ادم السافمة التبرزقبطن الانالسة الثامنة التوحيد المولى‪8‬کل ادر ‪۱‬‬ ‫‪71‬‬
‫ومان الثايهة الرْمي دقل العاشر ةةالقتم لازموهي‪E‬‏رفي‬
‫‪O‬‏‬ ‫سالا ساق اورا ابلاغ ا‬
‫ومنها غشرةة مواجب دنشةةوهي كن ذمفيتفاسماورام‬
‫وجنا ئزمعلىالسئة‪.‬ال و م فهذه ثلاثةوالزابعة اجنوا ‪e‬‏ |‬
‫الخامسة اقضوا اجام الاذشة اقنلادزم ااة أعادو! هن‬
‫ءااعاشرة انصروم‬ ‫ضام الشامنة عودوا در ضام التاسعة روا ‪N‬‏‬

‫‪ 3‬دلوم وھهیو ی رسال فز ‪,A‬‏‬


‫أمامية وهي أراءة أواع النوع الااول اساي‬ ‫و ‏‪١‬منها ا‬
‫وهي خمسةالاول عاللةملل الثاني اا الحقرتي الثالث ا‬
‫‪ :‬الرابعدو معه الحامس‌الارادة‪ .‬انوع الثانيعباتمجو هر دى وهي مس |‬

‫ا‬ ‫الاؤلى‪ .‬جرارة المقل الثانية قوة النوز اثاقةبلاق‬


‫قل وطباأمه‬
‫لعهي‬‫رودة الج الامسةليونةالطوولي فهذه اة‬
‫الحقائق‬ ‫ات‬ ‫الاربعة ا‬

‫وخدنيامه‬
‫ديق من وره الثانية والدى ‪EEE‬‏ قدسه الثاثة‬

‫وأطلءني عل مون مره فبذه ‪0‬‬ ‫الراعة وفوض‪:‬ال“ اوا‬

‫كلام ‪-‬دزة وهي فيأوائل رسالة التحذير والتنبيه‬


‫النوع الوامبنعاز لكلية وهي املاسولى حدالجسمانيين اثانية جد‬
‫لرمانمين الثالثة حد الروحانيين الرابعة حد النفسانيين الخامسة خد‬
‫‪ .‬النورانيين فهذه النازل!لخسة هي مجتمعة في الامام‪ .‬مذكورةفيالسيرة ‪.‬‬
‫الستقيحة“واماتلق الديانة و أخذهافل عدم كينة مخصوصةوهي انه اذا‬
‫أراد أحد من الجهال أينأ‪.‬خذ الديانة ويدخل في سلكت الوحدين‪.‬‬
‫يلبغي له ان ستحلب رذى الوحدين بتقد‪.‬يم الوسائل التمطفية مدة‬
‫لاتقل عن ختين يلتمس منهم قبوله وادخاله في جاعم واعطاءه‪.‬‬
‫الديانة فاذا أبلوه ادخلوه على الامام فيوصيه حفظ السر وعدم اشهاره‬
‫وبأعره يتحرير المد ال اچب کربره اد لاون ودا حالميأدون‬
‫حررر المهد عل نفسه فاذا <رره ار الى الامام صار وأحدا ‪eç‬‏‬
‫والعبد الذي ‪ 8‬تحريره هو امور حت المنوان الآلى ‪:‬‬
‫ا‬
‫ْ‬ ‫‪.‬‬ ‫ميثاق ولي الزمان ‏‬
‫الوكلت عل مولا بهااکالاحداالترد الصد لرا‬ ‫ظا ‪0‬‬
‫عى نفس‬ ‫انلاز واج والعدذ اث فلان بفنلان اقراراًا‬
‫ع‬
‫له وبداته ودواز اغره طائما غير‬
‫عةقمن‬
‫واشهد بعهلى روحه في م‬
‫كه وملخابر انهقدتبرأمن جميم الذاهب والقالات والاديان‬
‫والاعتقادات كلها على ااصخناتلفافاتها وانه لا يعرف شيعا غير طاعة‬
‫مولانا الما؟جل ذكره والطاءة هيالمبادةوانهلايشركفيعبادته‬
‫وولاه‬ ‫لهه‬
‫مءاسم‬
‫وحةو‬
‫الا مض أو شمر أويشان وانه قد هم رو‬
‫وجيع يممالسكه لمولانا المامجل ذكره وأرضحي بكجمايعمه له‬
‫وعليه غيرمعترض ولا ملنشكیرءمن‌افه له‪.‬ساءه ذلكأم سرهومیی‬
‫رجع عندين مو لانا الحا‪:5‬لج که الذيكتبهعلىنفسهاشد‬
‫کانريثا‬ ‫بهعل روخدأو اشار به على غرة اوخا ا‬
‫املسباري العبود وحرم الافادة دن جميع دود وامتحق العقوبه‬
‫ا اله معبود ولا‬ ‫املنباىءالعلي جل ذكره ومن أقر ان‬
‫‪5‬ل ذ كره كان من‪,‬‬ ‫ود الامولانا الهاج‬ ‫و اجمام‬ ‫فی ال‬
‫مارض‬
‫کا‬ ‫االموحدين الفائزين وكتب في ث ا عن سنة کد و‬
‫ذكمرمهلوكه حهزة بن ‪0‬‬
‫ی عيذ مولانا‪ 23‬و‬
‫‪0‬‬ ‫الستجيبين الندقمهنالشر كين والرشدين ر‬
‫‪Sy‬‏ انتھی ‪5‬‬ ‫وشدة سلطا به‬
‫ويقرأ الدروز القرآنل ‪ 6‬يؤولناهنهبأولات تاق‪71‬‬ ‫‪:‬‏ ‪e‬‬
‫الشرع ويذهبون)الى قدم العاتیا لبعض الفلاسفةويقولونبالتناسخ ‏‬
‫مغير إن غنهبالتقمص فامسدف ی قیصاعادم وال الت اندر نهتنتقل‬
‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫روحه الى من ولد وقتئد فالارواح ‪e‬‏‬
‫‏‪١‬قوالب السانية ويةولون اا بةالاهية تنتقلمنقالب زل كالب ‪7‬‬
‫آخر في كلعصرف‪3‬تتجلیكلزمن بصورة ولت اخیرا‪2‬‬
‫أن ج‪ 5‬أيضاً هر في كل عصريقالب فني زمان كان يناغورس |‬
‫الكم وفي زمان کان دا وفي زمان كان سلمان ن داود وقي‬
‫احقفهو التي الكر ‪e‬‏ ‪,E‬‬ ‫‪:‬رمان کن‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫'‪,‬‬ ‫‪7‬‬

‫نلفارسي ‪103‬‬
‫القران اا حفروة َك سدياا‬ ‫وا‬ ‫لاي‬

‫(عليه الصلاة والسلام )أخذه ب عنهو ‪1‬‬ ‫‪-‬وانه كلامه ود‬


‫‪0‬‬
‫‪0‬‬
‫‪.‬زعموا أن خطاب لقان الذي خبطب به ولده في عرض الوصية بقوله ‪..‬‬
‫وام بالمعروف ‪ 4‬عانلنكر» ‪ 1‬بسليان‪.‬‬
‫«يابنيق الصلاة‬
‫[‬ ‫‪:‬محمد والتعمير ا ‪ 3‬هو منخطاباا‬
‫وقال الاستاذ هاني أي ما ‪ :‬ويمتقدالور‪E ‎‬‬ ‫ا‬ ‫‪a‬‬
‫‪1‬‬ ‫أن الحاعزر أو الخليقة القاطمي وات من قبله ‪ke‬‏‬

‫‪000‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫للحادل ‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫م‬‫‪|.‬‬


‫‪NIE‬‬ ‫‪EE‬‬ ‫‪NK‬‬ ‫‪‎‬ع ‪A‬‬ ‫‪ 01‬و‬
‫‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪Ea‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪£‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٤‬‬

‫‪5‬‬

‫اه‬

‫أکناهمنوا يتقدون إناللّه سبحانه كان يظهر في الناسوت کاتظهر_‬


‫‪ 1‬لكين ف الوأو دون اك نكن الشمس خصورة فيالراه وددون‬

‫اشر اقا‬ ‫لا إظبورها في |‪1‬رآة نقص في وااو‬ ‫أنعدث‬

‫لامك الدرزية نزول الوحي وتلقاول ان‪.‬‬ ‫‪ .‬الدروز وتأديل‬


‫القران‬
‫القران الکرے من کلامأعديدن الال ول كال الأويل‬
‫علذلك ابه « ويحهل عرش ربك بومئد‬ ‫ف الا‪a‬‏‬
‫ممانية« فمندم ان القةصود امرش هو کولم التوحيد والمانية م‬
‫القربون الذ‪.‬نظهروا فيعطدور ع ‪ 7‬بصور ناسوتيةلاجل‬ ‫الملا‬
‫ممالنفاسكرة الترحيد‬
‫ثدهم أن الص_لاة هي الصلة بالمولى وأن الصيدام هو‬‫‪ 0‬عن‬
‫صارف الغكر الى غير الطالق جل ذكرهلاسيا؛‬ ‫الانقطاع عن كيلم‬
‫مقد روي‬
‫‏‪ ٠‬الاتقطاع عن انا والنكر ‪ .‬وهذا ليسشيت ابتدعوهث ف‬
‫ينقطع عن قول الزوروالممل‬ ‫ع السلام انهقال ‪eD‬‏ ‪ ê‬ن‬
‫ا ‪+‬‬ ‫ل‬

‫ْ‬ ‫ل‬
‫وحاء في دائرة العارف البستانية ‪ :‬ويؤهمن الدروز أن الدقفا؟‪.‬‬ ‫‪5‬‬
‫اه ‪ :‬ا فد أزليمدي عاد‬
‫واوا اك وان لٍِ‪+‬خالق سو‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫لاغرض لفعله غنيلا تاج وجاك قادر لا يجب عليه شيء أن أثاب‪.‬‬
‫‪ 11‬فيضا وانعاقب فمعدله غير متدعض وادس له حد ولاعاة عدون‬

‫الف وم ف تقسير عض‬ ‫ان الشهمريقب اعتقاد السنية الا‬‫‪:‬‬


‫آنآنه الكرعة ‪..‬ويمتقدون أيضاًأقوال زه وتمالهه ويشمولها ‪٠‬‏‬
‫‪:‬‬ ‫وكقة لوقىالماوأسبابدو علله‪‎‬‬ ‫اليد‬
‫الم‪.‬كة حضون على‬ ‫‪A‬‬

‫بالمعروف والنمي عن‪1 ‎‬‬ ‫لا‬ ‫‪ 00‬الانبياءوأسمائهموفضائلهم‬

‫النكر وما يجب على الانسان وما لابجبعليه واثيات المادوالحساب‬


‫لزيد‬ ‫واعتقاد التناسخ وكون اللمرسن »مدو ‪3‬ة دود‬ ‫والمقاب‬

‫ولا تنقص باقيةأزلية لا تی مستدرةامتا غارقة ‪ 2‬عار عظمة ‪0‬‬

‫ايك‬
‫باقىة ‪43‬ال ب‬
‫اللاحهوث ‪:‬نف الأجساد إلنا مهاوتتلاشی وهي‬

‫لا ھی ‪.sY‬‏ تتذير ‪1‬‬

‫ومع اعتراف الدروز بفضيلة الصوم وانها تضءف ‏‬ ‫الدروز والدوم‬

‫‪799‬اعكارجين عن مذهبهمفيصومون فيغير هاذلاشبر ما يختارونه‪.‬‬


‫شغي‬ ‫‪EAE‬‏‬‫الشهور ‪.‬والايام والعدد ولعتقدون ان الديايه رەن‬ ‫ن‬

‫وه اظطبارها وزهن سر نمق فيه ا<هااوها ‪ 5‬ررن اماکناعرهالذي ‪3‬‬

‫الد نة‬ ‫الدعوة لعمادبه ‪e 2‬‏‬ ‫الاخير‪ :‬ا‬ ‫هو رمن الككف‬

‫من آمن‪: .‬كان منأهل ابر واكلتبقامئنزين ومق لميؤفنأو‬


‫ا‬ ‫من الخامربن وان عد‬ ‫ديك لمك الاعان کان من آهل الشر وک‬

‫‪1‬‬ ‫(‬
‫رون موته قتيلا‬ ‫غيم ‪:‬ة ‪lk‬‏ باعره واحتحابه عن‪.E‬‏ ای‬

‫وامن دهن ان وكغر‪.‬من‬ ‫واخدا زمن الي‬ ‫انتھی رم من الكت‬

‫اباب أيباب الاعان ‪2‬م قبل الاعان من عد فياامف‬


‫وقفل‬ ‫ر‬

‫ذاذا مات أحد الفريقين فيولد ثانية في المذهب |لذي يات عليهعق ‪1‬‬
‫‪E‬‬
‫‪79‬‬

‫‪ErE‬‬
‫‪Sr‬‬
‫‪E‬‬
‫ار‬
‫اح‬

‫ول اوطلعالانان علىكتبهم وعرف دياتهم واعتقد اضحتها وسلاك‬


‫منذل بل حينموتهتوجع‬ ‫له‬ ‫يكوجبهافلتااندة‬ ‫ي‬

‫روحه الى مذهمه القسدم وبناء عل معتقدثم هذا‬ ‫الدرزية ‪٠‬‏‬

‫انتقل من مذههم‬ ‫لايةقيلون دخول أحد في مذههم ولور‬


‫وره‬
‫ثالي‬
‫بهت في المذهب النتقل اليههو وأولاده‬ ‫الىغيره أومنغي‬
‫انلهذلهب‬ ‫فيحكون عليهبانهألى ‪.‬ن ذنارجل في امهكانم‬
‫التتقل اليه والدروز ينقسمون الىعاقل وحاهل الماقكل هو العامل‬
‫ل عل‬
‫شىر لهه ويتردون رجوعه‬ ‫وجب ب شر عم والمجاهل هو الت‬
‫امرد‬
‫رأي‌الدروڙ وف‬
‫بالتوية مادام حياًواذا مات علىحالةالجهلفيحكون‬ ‫العقالوا حجان‬
‫بتعسه م‬
‫وحسه الى الايد حيث بعد ولادته ثانية لا سكن ‪ :‬بته بل‬
‫ف کل دور يموت يحالة الجهل وا يدخل الحاهل و‬
‫يسمونه ميثاق ولي الزمان قدشرطه عم <‪+‬زة‬ ‫لحرنلقص‬

‫ن مهم لدعوته ‪:‬‬


‫ويەتقدون ان الومی الي أخدها <زة على الج‬
‫مہا محفوظة في أهرامات معمر دک اعد رجوعه يطانهم عضمونها‬
‫واما الذى إصير اقل‬
‫دن ھا مولوفمل دونهإيوم واخد فبذايحكون‬

‫كان و‬
‫مالعقال ف‬ ‫عليه ‪3‬‬
‫‪.‬‬ ‫حدوات صدرت‬ ‫|سأيقةو (سيب عض‬

‫ار‬ ‫مئة ‪3‬دت ت‬


‫اد <زهة أنيعيش م دة فیحال اليل اوا لدوكفارة‬

‫عن سا نه وهكذا يةولون عذنوي العاهات والصابين بأمورالدنا‬


‫‪ ¥‬گی وال عرج والفقير واجاهل وان مصابهم هو قصاص عن‬
‫‪AE‬‬
‫‪3‬‬
‫سوابيقحةتجون بذلكعلىالنصارى فا‬ ‫و ف‬ ‫‪0‬‬
‫ور د الاحیل حینا سال السلالسيد السييح عنذلك العوغل‬
‫|مأبواه جتىواداأعى‪ ۶‬ويةولون انه اذاکان ف‬
‫هوأخطاًأ‬
‫و قت ميلاده تأطرئة ظأور‪ ,0‬من فذاك ان م و<وده قبل ميلاده‬
‫ْ ويعتقدون ‪ 4 6‬ايليااليهويونا ادان وانالسيح أي ‪,‬‬
‫زه أخبر عنهفي جيلمتى ص ‪۱۱‬بأنإبوحنا هو ايليا‪.‬و‪#‬ملون‬
‫انا دهان علىالتقميص‪a‬‏ اون الذفيوامالموالاهل ا‬
‫' استحقوا ذلك افا الملفضيلة سابقة ويعتقدورن أنمن ر ل‬
‫الفقال عند موت وشهدوا يفضله فار العموالافلا واذلك المددفن ‪5‬‬
‫مو‬
‫‪.‬الوفى عندم يجتمعالعقال بالقربمناايت ويتذا کرنفيأمره‬
‫آنه س ‪e‬‏ فير ونه والافلاو يصدقون من الام‪0 1‬‬
‫والقزران م بايواققيم مما زاين أن زه الذي كنم عيسى حت ‪0‬‬
‫امم ضوع ومع عد (صلم )حت ابمسلبانالقارسمي وققدد تپا‬
‫الاربة ازكرمواميوأفقيم) بنيذونه ظورياًوندعون ‪,:‬‬
‫مم اماب‬
‫أنه تزور وإعض الات لسنارتالاجرفواالاىلبا |قالوافقة‬
‫ار‬ ‫‪0‬‬ ‫|‬ ‫لاغراضيم‬
‫واا اشر‪ ,‬ا‪5‬ل ‪ 3‬اباحة‪3‬‬‫‪9‬‬ ‫‪00‬‬
‫ايلتفيتري با ء‬
‫أكوول الواحد منهم زوج ياختهأوبابنتهفلا‪2‬‬ ‫ا‬
‫له وهو افتراء وكذب فزْيجتهم لا تتكون بأقرب من الدرجة لرا‬
‫ا ولاأقررب من‬‫أي بجنت العم وبنت العمة إوبث ل بت‪٠‬‏‬
‫ار‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪041‬‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫ذلك ورعا الحامل على هذه النهمة مايرى ني بعض تمالم من حقوق‬
‫زهوج الؤمن باخته اأؤمنة األخىره‬
‫الزوجة علىبعلها عند ما يقول ان‬
‫فمن العلوم ان الراد بذلك ان الؤمنين أجمهم اخوان ازا ويوجد‬ ‫‪0‬‬
‫ر _ متل هده الالتائاعتد التضارىوالس تهعينمل ‪:‬باازا نظير استمال‬

‫أعندالد ‪ 5‬دري‬ ‫الدرود طاو‬ ‫الما الرواح عند‬ ‫‪1‬‬


‫دور ساوي در ‪E‬‏‬ ‫دور ‪9 7‬ل‬ ‫الدروزوالطلاق‬
‫و فلا وز اقترانالمرأة ااتدينة بالرجل الاهل‬ ‫الزوحجين‬
‫‪ ۰‬الا اذا كان اا ولا لور عند ظهور النساء سافرات الوجوه‬
‫امام الاجانب ولا تعدد‪ .‬ازوجات اما يصعحندم الظلاقوالطلقة‬
‫‪ 9‬ر ازماعها عطقا وعندم التسمية بين الزوجين في كلشيء‬
‫ولسكل منهما الحقالفطيلاق من الآبخعرد الفحص مجمنعية ‪.‬‬
‫‏‪ ١‬سيمنان کن الدالاق بدا من ازل بوحة‪ .‬التمدي على زوحته‬ ‫‪OO‬‬
‫ل‬
‫ا ‪pO‬يو‏‬

‫فلباللك اأكله منه نعف مل كلوان كان فا منها فلازوج ان‬ ‫‪ERCE‬‬

‫يأخذ منها نصفماتلكدهي وشر وط الزيجة عندهم ان الرجل ينصف‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‎ON‬‬
‫‪I‬‬

‫علمها ايء حسب‬ ‫بان لا محل‬ ‫نت‪ ۹‬ومن‪2‬‬ ‫م‬ ‫زه‬ ‫‏‪١‬‬
‫احمال‬

‫حاله وآن لاحملما مالناشغال مالا طاقةعلهياه وان يترك لهاوقاً‬


‫‏‪ ٠‬للراحة والتفرغللعبادة وانلايجامعها كث من مرة واحدة فيالشهر ‪.‬‬ ‫‪E‬‬

‫عقيب طه هراهمن ايضواذا‪e‬‏ ‪ e‬و ا‬ ‫‪1‬‬

‫| ستتون وسنةأخرى دافاملراحتبااذالقصد من الرعية ندع ايلاد‬


‫هه —‬ ‫ل‬
‫ا‬ ‫‪05‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2 ,‬‬

‫البنين ا لااقتضاء الشهوة ومتى صار لارجل من زوجنه‪00‬بعةأولاد‬


‫اذا كان غنياًأو اثنين اذا كانفقيراًحت لا يكون ضبق عليه فيتقدم‬
‫اؤازم العهشة فيحب عليهحيفئد ان ببتعد عن زوحته بقيةالعمر لک‬
‫يتفرغا لامبادة فذه الشزوط هي ملخصما كر اهلامير عمد الله‬
‫التنوخي فيشمر حهل احدئ راد‪ 0‬زه الختخصة في يه‪ 4‬الوحإن‬
‫‏‪٠‬‬
‫الطائفةمن العاف‬ ‫هله‬ ‫السماة شر وط الامامومنذلك يملماعند‬

‫وجه يفضلون فيهعلسوام واذا اعترض أحد ان کٹیرا م‬


‫ي ‪.‬شريعم‬ ‫وو ‪0‬واب‪eN3‬‏‬‫عند هذه‬ ‫لاقف‬

‫هة‪sls‬‏مال وكاناهوتردعَليًا‪ .‬وكانوا يستبيحدون‬ ‫‪2‬روز‬


‫الد‬

‫ا‬ ‫ب‬
‫ذ كرهحتىارسل ابن ‪:‬‬ ‫شرن الجراتم الامو اليد ‪e‬‏‬
‫ا‬
‫اشیاءكثيرةمنها‪ .‬مخريماجر وانالا ‪:‬ا>لذكورقطم کروممصر لكي‬
‫رِيفئذ نادى الاميرالسيد بتحرعهفامتقلوا اءرهوعلى‬
‫لا دصر وامنها ‪:‬اث خ‬
‫الخصوص سيب |عتقادث بأن‪:‬متةمصةقنة ضر 'بنقتوحاحددماةاله م‬

‫بأعره وهو الذين‪:‬قح يشعرنهم ولەفىمامۇلفاتوشروحات شیر ةوقبره ‏‬


‫قريةعبيهفيغر ليلبذان ‪.‬ومن اعلهنمدهم احلنقظناعة و الاحقشام‬ ‫موجودني‬
‫ع كولاتهم ومشرو باهم وملاسهم فالعاقل ممم لايشيرب الدخان'‬
‫أوالتفباكوهو يلبسعادة قيصآمن السكتان ووارلاآمن انلاموفوقعيا‬
‫قطان منقاس الام ولونهاماأبيض نقواما كحل وفوهةأ كامدمطبوقة‬
‫‪E‬‬ ‫‪‎‬ا ا‪SA‎‬‬ ‫‪I‬‬
‫‪E ARL‬‬
‫‪E‬‬

‫د‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬

‫يامضوفوق ذلك عبأةمن‌الصوف ضيقة‬


‫بلخ‬
‫لةمان ا‬
‫اطق‬
‫ويشد وسطه عن‬
‫وقصيرة الى محت الركبتين وأكامها ‪1‬دالر فقين مخططة باقلام أحدها‬
‫سود والآخر أبيض عرض كل منهما و قيراط واذا خرجللاجماع‬
‫أولما بلةذوي الهابةفيليس فوق الكسوة الذكورة عبأة سوداءتستره‬
‫وينتعل في رجليه ملين من السختيان الاحمر ‪ .‬والعقال التورعون‬
‫جنو ما صدا عن‬ ‫الان يبدو مم غالباأ بد يعمالون فى ا‬
‫البلدان التي ثم بها بنحو مسافة نصف ساعة وغالباًيكون بناؤها على‬
‫ر ردان فیا أكثر بالانلم اباو مارا ولا بدا ناء اله‬
‫هد الاو اوالوك فن ذاك التوحك ويسمون‬ ‫ا‬
‫هذه الماك خلوات البياضة وهي على سطح جيل فوق قزيةحاصييا‬
‫محارية الغذور له‬ ‫می خود پا الاو ا‬ ‫ل‬
‫کر‬
‫ابراهم شا مع الدروز سئة ‪ ۸۳۸۱‬مسيحية وأخذ عنها کیا‬
‫ها كتشاف علىجميع ع بات دياتهم ويحقق ان‬ ‫اام‬ ‫و‬
‫لا حة لما يهمبم به الغير من التبا النسوبة الهم وهذه الخاوات‬
‫لعظم اعتيارها عند باي الها‪ 1‬يشما كرون ‪ 0‬حاو يدهم من‬
‫ديات ‪ .‬مختلقة واأفشورات ( جم مفور )التي تضدر باواعرمن جمعية‬
‫منبلاد الدروز تقابلبالتكرم‬ ‫ل هزه الخلوات لايةجبة‪1‬‬
‫والامتثال ‪.‬‬
‫سا البي‪٠ 9‬‏ والاحاويد اذا سافروا من مکان الى آخر ففاليا‬
‫ْ‬ ‫تسد القت لذا‪‎‬‬ ‫‪e‬‬

‫كان امحلالذي يتجوهو نالبه بعيداً جداًأو اذاكان ذلك الجويدا‪‎‬‬


‫ا‪0 ‎‬‬
‫وراك غا علىانانل هار والذالت لعتمدو لون الابيض ل ر‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬

‫‪2‬‬ ‫القمر واما‪‎‬‬ ‫عليهابيض واسمية‬ ‫الاک ارو كان خماره الذي رك‬

‫رغبهم في ركوب الان دون الذكر هو لاظهار السكنة والتواضع‪٠ ‎‬‬


‫اتباعهم ولا عند‪‎‬‬ ‫الحكام ولا ف دوت‬ ‫وم لا‪ 0‬کون ف موت‬

‫الراني ولا الكاس لحكونهم يأخذون مال الوتى بالغصب ولا‪٠.‎‬‬


‫‪ 5‬ي‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫الذكو‬
‫رن فدرم‬ ‫دوايهم من عند‬ ‫يطمدون‬

‫انرون دالاك‪ ١ ‎‬ولا عون أن يشتر | طاماً ‪1‬كسوة يمال مأخوة‪٠٠‎‬‬


‫ا‬ ‫من هؤلاء الاشخاص وأو كان حر انام اون‬

‫بنرا‪0‬ودار صراغة '‬ ‫‪۰‬‬ ‫وصل ‪82‬‬

‫و ا‬ ‫ا ‪ 00‬رار مالالك‬
‫من حال البدلكا اوباغشيئاًلشخص مالهحرام فيقيض المبنوييطه ‪١‬‬
‫‪1‬‬

‫د‬
‫يما‬
‫‏‪E‬‬
‫‪E‬‬
‫ا‬
‫ا أوفلاحعثله من الال الحلالو حينئذ يشترييلوازم فياجذ ‪0‬‬
‫رجل ارتكب ‪u‬‏‬
‫العو منخراقهم واذا‬
‫وهذا‬ ‫‪۳‬يلون حا‬

‫‪ 7‬فاعضل‪5‬قصاص کو نه عليه‬
‫سر أرزاقهوحينئذ نع جيع المقال‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬من الدروز عن مواكلتهوهذا يقرب من الحرمعندالنصارىواليهودء‪.‬‬
‫اكت ‏‪ 0٠‬اماكلامهم وتخاطباتهم مع ايع فهي بكل رؤانة‬
‫وتأدب ولا مخرج من أفواههمكله سفيهة أوخشنة لا شتيمة ولا لعنة‬
‫ولا مسية ولا حلف ولا يذكرون بإفواهبم لا امم ولا فعلا قبيحاً‬
‫واذا اضطروا للتعبير عن شيء قبح فيجتهدون بان بوردوه بإلكناية‬
‫بإلفاظ أخرى محتشمة تفهم بالمقصود‪.‬ودائًاً يقدمون الشكريم لكلمن‬
‫اون ‪ 5 -‬من أعداهمولا إسجع ملهمكلة مهيئة يحقه دهم‬
‫عأمورون مىأصل الشريعة أن يبالغواكفاين دنهم بدعوی أن‬
‫المودرة الْقينة يجب احْغاوٌها عن أعين من يجهل قيمنها ‪ .‬ويللايق‬
‫عندهمذكرالنساءفيالس الرحال ومعزبادةنأدبهممع ننسااء م والتلطف‬
‫من فمابينهم فانه ااذضاطر أحدهمالى كر احدى النساء في محادثته‬
‫‪E‬‏‬
‫قلا بدنأيقدمعلىذكرها الكيات ا تالعادة بهاعندالعر‬
‫علىد كرالاشياءالحقيرة أو النجسة التيلا يلق دكرها أمامالساممكالو ‏‬
‫ا ‪ 9‬اضطر ابن العرب لكر كنيف أو جيفةفلا بد ان‬
‫ا عل كدرها هذه الميارة اج الله فبكذا اذا أراد الدرزئ ان‬
‫بذكو امرأةامامرل اخردوكلانت أحته أو ابنته أو زوجته فقول‬
‫| اجک الهفلانةكذا ويسثى من النساء الاموالجدة والعمة وا خلالة‬
‫داعيتك والذلي ا‬ ‫ا‬
‫م‬ ‫فيقول عون اماممن يساوي الک‬

‫ْ‬ ‫ر‬ ‫جدني الىيهو منكانعلى‪ 3‬بن النكام‬


‫بالقرب منهم لکن نظیرم به الالقاط وايا‪ .‬ناء الدروق”‬
‫فغالايًاهن من العاقلات وها يكون منهن جاھلاتوملاڊسهن الةء ص‬ ‫>‬ ‫نه‬

‫والسروال والقفطان فوقهأ دو لون واخد كل وة‬ ‫اباسالمرأةالعاقلة‬

‫مها لا حقيمها فأما أبيض او‪ 53‬أوازرق أو بنفسجي لا اجر ولا‬


‫اصفر وبلسنعلى رۋوسهن طرطورا يسمونه اماسة منصفيح المديد‬
‫لامن القضة ولامن الذهساما من ورق انرون ملصوق علىظاهره‬

‫وطول هذا الطرطور غو ‪٣۲‬‏ سنتيمترا ودسيرونه معرؤوسهن عنديل‪,‬‬

‫القطن الاببض واذا خرجن ال الجامع فائزرن‪ .‬عا‬ ‫د‬

‫مصاول‬ ‫مقل‬ ‫“اينالاسفل يتخد نهم ن ةا ا‬


‫شلقما‬
‫رن‬ ‫اسار‬ ‫ف‬

‫أوالنحاس الاصفر مع الماقوص الذي هو ثلاثةحبال فريعةم‪ .:‬ءة‬


‫من الحربر ذات لون بنفسجي'يجدان فا شعورهن وفي طرف كل‬
‫حبل مما طرة من فتلات المرير الرفيع مموعة في زر من الفضه؛ اذا‬
‫ظبرتالفساء لمواجهة رج ل اجنبي فيسترن وجوهون ‪A‬‏ يل لذي‪.‬‬
‫ع‬
‫لىرؤوسهن و يظهرث العين الواحدةمعقةانيدالتي عننماا وكلامهن‬

‫ف ‪,‬ى بغابةاللطف والاحتشام وغالياًهن ذوات عاف كثر هاعد‬


‫والجاهلعند‬
‫الدروز حسمو نهاشر منالسكافر الاجنبي فلاجوز ت [‬

‫عليه بعدمونهريدعونه مرتداًولايطلمونه علىكتسهم ولايحضر ابد ‪1‬‬


‫ال فار ‪YIL‬وس‬ ‫عمد‬
‫عه‬
‫فيجمعياتهم الدينيةواذا كانت زوجتهمنالعاقلات‬ ‫ر‬
‫‪3‬ن فلا خاطبه بشيء اممنور الديانة ولا تطلمه علشىيء‬
‫مها وخر كنباعنه ضمن نادرق تقول ولمعرفته ان اطلاعه عامما‬
‫حرام فلا يعارضها بذاك‪.‬غير إناطهال مهم يعقهون أظرأ!ف شر ادم‬
‫كالاءتقاد بوصيةالا‪i‬‏ إأمرهواماءه حمزه والاريعة جدودوالتةميص‬
‫والملامة الستريةإلقي عاونا اچم عر فة لعضهم النعض وقبل‬
‫افتضاح هق رون الع من كوا ادا اشقهوا في رحل‬
‫فىبلادک‬ ‫وأراذؤا ان يهر فوا هل هو مهمأولا فا ا‬
‫پزرعون حب الاهايلج فانلال ‪5‬و متزرخ ف قلون الؤمنين‬
‫وند‬
‫االد ع‬
‫يتضحلهانهمم ورجا کان من‪lh‬‏ وخب س‬
‫وعراتمهم 'جي يتحقق هم ‪.‬الهوان احاب غير ذلاك علموا‪ .‬اه اجني‬
‫ورعا ريا هذه العلامة بعد ا شاا و اسيم فامفي کل‬
‫بإدة کان للاجماع لسو بهملاا خاوة ‪ 2‬اليه العقال من‬
‫ارجالوالمداءذون الجهسال فيکل یلهة م الساعة انين لعل‬
‫لات ساطت‪1‬‬ ‫الخرونة و کون مدة اجام ماح‬
‫‪4‬‬ ‫‪4-4‬‬
‫‪۰‬‬
‫ا ‪e‬‏ وا‬
‫‪9‬‬
‫َ*‬
‫‪it‬‬
‫‪ 0‬الاظر‪:‬‬

‫ساطانبلعأتعمالاميرسامالاطرش‪.-‬‬
‫لف ‪ 00‬اميق ولف‬ ‫‪3‬‬

‫“الدزوز بعد قابالمتكومةا رلبيةواابدامبالسلطةالفر‪5 :‬‬


‫الل الفرنسوية ‪7‬‬‫سس ‪ -‬المعاهدة‬ ‫مغر“الدروزا‬

‫‪ 4‬دة‬
‫العاهدة‬
‫العاهدةالاصلية‪6‬؛‬

‫‪:‬به‬ ‫تیاا‬
‫وهر كيه ا‬

‫‪7‬‬ ‫‪#‬الشاءالسيلة دي الاين الررطي آولى‬


‫‪E‬‏ ا ‪000‬‬ ‫ر‬
‫المد‬ ‫>‬ ‫السعد بك البكري نجل فور ك اليكري والدکتور وجوج‬
‫زجخ )وشرر‪3‬الثتاين»الاخبارية‬ ‫‪a‬‏ ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫الام‬
RES

Senger
ORES
VER
2

‫آلى الومار‬ ‫المين‬


‫‪1‬‬ ‫‪EE‬‬ ‫‪a E - ECS E‬‬ ‫‪aN‬‬ ‫‪‎‬م‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‎‬لا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪a‬‬

‫آل الاطرش يؤخذ من نواريخآل الاطرش ان جدم الأول هو‬


‫ا ' علي بك المكس ‪ .‬وكانمقامهفيقرية‪«.‬تلبيثة» غربيمدينة حلب‬
‫ولا شبعبد الغفار بك وهو من سلالةعلي بك المدكورنزح مععائلته‬

‫الى قررية« برمانا ‪ 6‬من اعمال جبللبنان ومعه قريبه عبد البافيبك ‪.‬‬
‫‪:‬وني عهد الامير بشير امالطى انتقلت عائلة عبد الغغار يك الىا«بل‬
‫او « وار حاصييا وذهب رَعماؤٌها ال » بقعم « ‪ 5‬اعمالاقلم‬

‫‪ «-‬الملان » والقوا عصاهم فما الى ان أستولى الامير بشير على ذلك‬
‫الاقلم فرحاوا الى « عرحانا » شرق دير علي غ(وطة الشام )‬
‫‪.‬وظلوا يقيءون فما حی عيل صبرهم هن اضطهاد عرب عازههمفقصدوا‬

‫‏‪< ٠‬عاهرة » بزعامة الشيخ امياعئل وكان يعرف معڏوه العندالغفار‬


‫وعد ما اقاموا في تلك البلدة ودحاً من الزمان هيطوا « السويداء »‬
‫وطلب الشيخ اسماعيل من حا ‪ 7‬الجبل ء کوان يومئذ مزيد امدانء‬
‫ان عنحهقرية ينها وعائلته معاعترافه سيادته وخضوعه لسلطته ‪.‬‬
‫ادان قرية « الرحا » والظاهرانها لترمقللشيخامماعيل‬
‫فاعطاه «زيد م‬
‫تالت أنطلب من الزن ان يقطعه كرية ری الاه | کر من‬
‫‪ ,‬الاولى فاحابه الى طليه ووهيه قرية « القرية » ( مقام سلطان باشا‬
‫لمعنز دفمها لهالشيخ وكان‬
‫اأس‬
‫الاطرش اليوم )فيمقابل ممة ر‬
‫يتقاضى من اهل القرية جيم محصولاتها حاتلىدجاج والبيض‬
‫بوعل بحس الايام رجا الاغلون من الزيد أن بقح الشيخ جمد بن الشيخ‬
‫هومن تاللساكعةرفمت الاعشار‬ ‫اسماعيل شيا على قرتهم خقق رحاء‬
‫ا‬
‫عن «القرية»و لكان الشيخ د المثاراليه‪ .‬اممعرف سله بينايلاطر‪0‬‬
‫وکان لحمد هذا اربمةإولاد امم اكبرماضماعيل وهر اول من أسس‬
‫زعامة الطرشان في جبل‪.‬الدرؤز ج من سنة ‪٠581‬‏ الى سنة ‪9541‬‬
‫وعقبه ابراهم باشا الاطرش من سنة ‪۹١۸۱‬‏ الى سنة ‪ ۲۹۸1‬ا‬
‫ذلك الاط رش مسننة ‪ 7981‬الى سنه ‪ ۴۰۹۱‬فيي بك الاطر‬
‫عمبننة ‪٤۰۹۱‬‏ الى سنة‪ 5191‬فلي بك ‪e‬‏ ‪u‬‬
‫ْ‬ ‫الى سنه ‪۳۲۲۹۱‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والد سلطا ن تاعا‬
‫في سنه ‪ 5571‬هحوية اعتدی دروز <وران‪ 5‬على‬
‫|‬ ‫‪.‬‬ ‫‪I‬‏‬
‫الا‬
‫نق‪5‬مة ساطازناتك ‪. 0‬عر بالممجل وغاجموهمفي‪ «R‬ا‬
‫‪S‬انق‏رة» من <وران ‪0‬فقتل‬
‫الممجل مم کو سبعين رجلا ثماعتدى المجلعل قافلة ورزيةوفتكوا‪.‬‬
‫برجل من أکار يوم القربر من« براق» فهاءههم الدروز بالقرب‪.‬‬
‫‪٥‬ن‏ رج الغوطة وقتلوا و ريع مه من العرب وابقوا على النساء ‪.‬‬

‫آهلقريقيمور بةوغصم‬ ‫وفيسنة ‪ 891:‬ه عرزا دروز حو‪o‬‏‬


‫وسكانهما مسامون ومسيحيون ‪.‬علىآبرشجار وقم بين واطير القرية‬
‫(النواطير جم افر ‪ 5‬الذين يتولون حراسة اروم الدب فيسورية )‪1‬‬
‫وتواطير بعر ی بشان کرم عنب فةتلوا منهم ‪.‬ده شخصا علاوة على‬
‫الجرحى و موا اقح الا‪.‬كبر من قرى السهوه وجيزه ومواقية وطيسه‬
‫من لاد السهل جردت عام الدولة حلة عسكرية مؤلمة من ثلإثين‬
‫الف جندي بقيادة سامي باشا الغارو ق فغاز علهم في ممركقةتل‬
‫فها الف رجل من رجاهم وخسر اجنود مثة وجخسينمقاتلا واحرقت‬
‫‪1‬‬ ‫‪۰‬‬ ‫‪6‬‬ ‫م ا ‪‎‬تلا ‪72144‬‬ ‫ل ا‬ ‫‪CATO IRAE‬‬ ‫‪E‬‬
‫‪100‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ESRA‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪O‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪‎‬ل‬ ‫‪NA‬‬

‫| ‪ 5‬لد‬

‫بعض‪:‬القرى وفيمقدمتها الكفر وهيأهمموقمحري فيالجبل وكان ‪.‬‬


‫معفم القتال دقادر حوها وف جوارها واستولى الجند والضباط علىما‬
‫لقوه فما من الماعواللي والنقود مما كان الدروز قد جلبوه اليهامغهم‬
‫عند رحيليم عن سار اعاء الجيل وانهى القتال يومئذ باخضاع‬
‫اترك علىفريقمن زعام وأشقيامم بالشنق فشنقوا‬ ‫الدرور‬
‫في دمشق وعني عن بعض الجرمين وعوقب يعض الابرياء وكان بين ‪.‬‬
‫هؤلاء ذوقان اشا الاطرةش والد سلطات بشا الزعم الالي‪.‬‬
‫فاعدم الترك ظلاً واا ارواء اغليلهم وانتقاماً ‪ .‬وقد ”معت‬
‫العارفين يةولون انالحاوث المتقدمراا ع فينةس‬ ‫ی‬
‫سلطان وآنةهو الباعثلهعلىكر اهلترك ذلك الكره الذي ي‬
‫کل دورمن ادوار ناه هذا عن غير مستهيد‬
‫ان‬ ‫وصضف‬
‫ناناشاالاطرشوعر فوه‪..‬‬ ‫يلذينوأوا ‪7‬‬
‫واخير ب أ‬
‫وصقانة‬

‫من الذكاء ونوود‪.‬‬ ‫انه ف و امین من غره واه على حانب عظم‬

‫‏‪ ١‬وهو مهيب الطلعة ء ريع القامة ( وبمضهم يقول انه يميل قليلة”‬
‫‏‪ ٠‬الى الطول م‬
‫)متلء ال ہ ‪٤‬م‏ عریض التكتنين '‪ .‬تحت الد‬
‫» اررق‬ ‫الذقن » غزير !شارين‬ ‫فرادته ام‬ ‫وحهه‬

‫العينين » حاد‬
‫النظر » لون شعره كدتنائي » وي ردي ‪a‬‏‬

‫مواطنيه وإمتعر بالكو فية وفوقها المقال‬ ‫‪:‬‬

‫وهو فار ماهر يجيد الزماية بالبندقية والسيدس ما واستماله ‪.‬‬


‫'لاسيف يضرب بهالثلبين قومه و»ما قصه علي احد المارفين في‬
‫‪ -‬هذا الصدو انه ينكان سلطان بشرف عل سير اقتال مفعيركة‬
‫الزرعة هاجه فرنسوي يريدالقضاء عليهفضربه الزعم الدرزي ‪.‬‬

‫بسيفه ضربةشطرته شطرين من كتافلهاين الى الجهةالسرى من‬


‫ا‬ ‫اوعدو قال أن اتون قلاا ا ا‬
‫وعرضوها هناكعلىرؤسا ممم « انلذكيانلاحديث طم سوى شجاعة ‪٠‬‬
‫سبلظسانالوته »کا قماكلاتبه النيوبورك اميركان» فيسورية ‪٠‬‬
‫‪e‬‏‬ ‫‪“ 1‬ار‬ ‫راله‬ ‫جعا‬ ‫ره يك‬
‫وللشبور عن سلطان اقنلهيل الكلام عل غير عادة اطي ا‬
‫‪1‬‬ ‫وهو يل الى اسماع مشورةصحبه وانصاره ولوکان الاثل ا‬
‫‪٠‬‬ ‫للآىخر‬
‫ظهمفةيا لحك واعهما يؤثرا ع‬
‫ا و‪.‬قد سمل مرةاعننرأي‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫السك جهوري أمالمك اللي فاجاب انه من انصار الول‬
‫واعتمبرهان علشىجاعة سلطان واسمائته في ساحة الأزال ان ‪٠‬‬
‫‪:‬اعوانه ومريديه ينهونه عن خوض ‪.‬غمار القتال ليقينهم ‏ ‪ 5‬حدثني ‪73‬‬
‫‪:a‬‏‬ ‫سنه لارج من المعيعة الا قاتلا او مقتولا‬
‫‪-‬عنه حدم ا‬
‫كاتب الہميارك اميركان فيسو ر “‪ 2‬ومع ‪0‬‬
‫وقد قال عمنه‬
‫لضان غني ا فانه يدبي ايامه في المبادة واعانة الفقروك‬
‫الاك وهو رقيق جدا ‪0.‬‬
‫ثلاجود بكلم ع‬ ‫مما رضت اا‬
‫ويصلي قبل ذهابه الى القتال ‪٤‬‏شد ‪ 4‬بكي وقداخبرت ان ات ‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫شأنه عل الدهوام ‪6‬‬
‫ل‬
‫مک‬ ‫‪ 0 0‬العظمى كانالامير‬ ‫کک‬

‫الاشداء ‪0‬في قرله «لبو «‬


‫ن'ويعلكو م د‬
‫نمشق و‬

‫‪3‬جد اتباعها‬ ‫عل رسما‬ ‫ع‬ ‫‪ 7-5‬وخلوا ر‪0 4‬‬

‫ساقت قود لرن وگن حاقل انثا مد وصرف ال ماري‬


‫بحكره‬ ‫اشهر يتظاهر‬ ‫سمه‬ ‫بحو‬ ‫الاوربة‬ ‫بعداعلان الخرب‬

‫اليدا<وار السوربين‬ ‫فاخ شرت‬ ‫الى درت‬ ‫الاحاديين واليل‬

‫حانمه واخاصوا‬ ‫والعراقيين ويسقشيرمم وينفك رغائبهم الان ‪0‬‬


‫قلنفهاهم مع بعض الذين كانوا صلة الاتصال بين الترك والعوب ‪٠‬‏‬
‫كالمرحوم عبد الكرى قاسم الخليل وغيره علىتنقيف خطته النطوية‬
‫غير ان‬ ‫علىانشا ‪ 2‬امارةتركة مستفلة ‪ 2‬بلاد العرن اكد دو و فيمر‬

‫يكننياللقرقة سو ى خدعةمنه فانهما كاد معدالضماط و انو و‬ ‫‏‪ ١‬ذلاك‬


‫العرب عن سوريةوالعراق ويشنع شر‪ 8‬من رحالاحر ارالعرب ور عام‬

‫يقمولالمناصب المسكرية في خارج البلاد العر بية حتى اماط اللثام عن‬
‫حقيقة حاله وقلب لاعرب ظهر الجن فنصب الشانق وفتح ابواب‪.‬‬
‫اجون ومواضع النفي وكان اول من سشنق صديقهالر حومعيد الكركم‪,.‬‬

‫الذي سعی الى حتفه بظلفه وساعد ‪ . 3‬باخلاصه‪.‬‬ ‫‪ 3‬قاسماللي‬


‫ل‬

‫مته‬ ‫‪0‬ي‬

‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪A‬‬ ‫‪aE‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪‎ LM‬اا‬
‫ثايةن الغبر عندنفان وجود الجيوشالتركية فيسو رية والمراق‬
‫‪ .‬وابماد اليوش المربيعةنهما حولان دون القيام بهم لذي شأن فما‬
‫؛‬ ‫من‬ ‫تعيامم واحزابهم وکل دهن ‪.‬امم‬
‫فقرروا ان يلتهوا ۽ كلهم ج‬

‫ملبحيد ين ي عن سمطارة الترك‬ ‫زعم "كبر‬


‫من عات ا‬ ‫مداع الاعا ديين حول‬

‫أعره قوة عر دمةه كافية لاوقوف ف وحه‬ ‫وان بنظموا ګت‬ ‫‪ 1‬والاحانب‬

‫روا دو هگ دين‬ ‫الاحاد بين وانقاذ الامة العربية من الم‬

‫العرب غير شريف مكة الحسين بن علي‬ ‫‪7‬‬

‫وقول اكاب الوأي التقدماله لا سر الامير فيصل بان ساعة‬


‫ياہدو نشی زارر عمال اشا اأ انه‬
‫العمل قد ازفت ولیم كيف د‬
‫ج من متطوعي الححازامشدوا ازر الترك فياهجوم عل‬ ‫شا‬
‫قناة السدورس فصدق حال باشا دعو اه واعطاه اسلحة وغادر فيصل‬
‫امسن الشام الىالمدينة الو‪e‬‏‬

‫وفى شهر ليو سستة ‪١191‬‏ بعث الامير فيصل ببرقية مقتضمة‬
‫‪:‬الى تسيب بك المكريفيدمث قيقولله فها«ارسلالحصان الاشقر» ‏‬
‫علا فمل سفرة ‪Re‬‏ فبك‬ ‫ەر بةكان الامير قل ادق‬ ‫وغي ‪0‬‬

‫‪55‬ن الثورة فاشخص المذا‪e‬‏ اسرتك‬ ‫ان‬ ‫ومءئاها« ڪن عل ويك‬

‫‪۰‬‬ ‫يلوذ ګر ده|« وفعلا عادر تسيب بلك دمشىو معه شتا فوڙي‬ ‫وهن‬

‫وك‬ ‫وساي‬ ‫ك‬

‫رسول‬ ‫الیم‬ ‫تيب‬ ‫ارسل‬ ‫‪۷۱۹۱‬‬ ‫د “مار سئة‬ ‫وف‬

‫كتا اسلىطان يقو لله فيهان الجيش‌المجازي اجلى التركد‬


‫‏‪DE‬‬
‫‪RT‬‬
‫‪A‬‬
‫‏‪E‬‬
‫ل‬
‫سيت‬
‫وان جيش الحلفاء‪.‬استولى علىر اباسطبعريق غزة في ‪١۳‬‏ ك‪١‬توبر‬
‫روو علىالقدسفى ‪٩‬‏ د“مبر‪ .‬وطلب‬
‫ي‪5‬ب‬
‫شنة ‪ 70191‬وعلى‪.‬بافا فمي‪1‬‬
‫| اليه ان يكونعل استعداد معرحالهوابلغهاية « رن سندخل جبل؟‬
‫‏‪ ٠‬النيم» و خم تسيب بك وسالته النهبالعبارةالتالمة « اللهيننصر المرب »‬
‫الثورة في<‪.‬ل الدروزحتى كان‬ ‫فأخْذ سلطان باشا يمد ا‬
‫منتصف سنة ‪ 4191‬فوفد اليه نسيب بك البكري ومعه منشور من‬
‫الدرور وعذا تة ‪:‬‬ ‫اا فطل ال سكان جل‬
‫‏‪ ١‬الى موماهل جيل الدروز وحوران الحترمين‬
‫الى‪el‬‏ الوكال‬ ‫ا قد افد ها السيد بيت بيك الور‬
‫عنا با محضراتتا أويحضر أخرنا الام زه ‪kG‬‏ ف‬
‫واطالة هذه اجراء جيع التسهيلات القتضية التي اعتدنا ان راها من‬
‫اک الوصوفين بالغيرة المربية والمية والشهامة ااعدنانية بطرد‬
‫اعرالا أوعداء وظحا اولاد حتكيز الذن اذا ‪0‬نتحد على طردم من‬

‫دياارنلاوبتخقلصية الباقيةمن أبناءقومنا من ایلدیاميمفبامقون مم‬


‫غردا ‪.‬واننا بعوبه حل حلاله سنا تيكريا بيو شناومعداتناهدانا اه‬ ‫ْ‬
‫وا!وسواء السبيل وو فقنالاتغل بعل الاعداء واراحةالمباد وخليص البلاد‬
‫محريرآني ‪ ۸‬جادي الثانيسنة ‪٣٣۳۱‬‏ الموافق ‪۱‬ذ‪۲‬ا‪۷‬رسنة ‪4191‬‬
‫قائد الجيوش الشالية‬ ‫‪0‬‬
‫ابن ملك العرب‪( 2‬انتم ) فيصل ابن الحبين‬
‫ا بقياد‪:‬‬‫و‪5‬ز( ‪٠‬‏ ارس )وار‬ ‫ر‬‫فشان ‏‪٠٠‬‬
‫سيب بك البكري لقتالالترك على طريق لجاز ومن تلكالا‬
‫نادى سلطان بالثورة ورفعالل الهرليعدلاىر ه فيالسويداءقما قصل‬
‫الخبر بإبن عمه الامير سل الاطرش وكان اک لجليوم كتب ‪0‬‬
‫ظ‬ ‫اليهالكتاب التالي ‪:‬‬
‫‪١‬‬ ‫‏‪ ٠‬لاتب معاليقائد الجيش الدرزي‪.‬دولاو ‪ 0‬ن اشا اظ‬
‫‪0‬‬
‫« بعد السلام علیک اطلعنا عىحر بر ألرسلمنکالى اهز" ا ‪0‬‬
‫» امالرمان » و « الغارية ‪ 6‬و« حوط» و « عار » و «الغير»‬
‫و« بكه» تطلبون مم ان افو آلا»بضری ای شأم »‬

‫لأجل ان تتوجهوا الىعند النشمريف(سي ا|لحسلين بن علي )الاجل‬


‫‪ aleK‬من الدولة العلية المثمانيةالابديةالهرانإن شاه للهاأ‪0 ‎‬‬
‫القائد الحم‪.‬لافنا عند اختلاف اندولة‪ .‬واهلالثمال(عر‪,‬يالد‪: ‎‬‬
‫الضار بين بين جبل‪.‬الدروز‪:‬وعان عاصمة شرفيالاردن (القسمث‪7 ‎.‬‬
‫الدروز قسمين قسماملدعولةوقسممعأعللثماوالنلا حوجونا‪٠ ‎‬‬
‫نقسم الدروزچين ‪0‬ااهيسمو| ‪.‬ا‪.‬وارجمواءعن طفيب؟و یک ناس‪00‎‬‬
‫انا | لتقي ‪ 0‬حب انسلطان كان‬

‫‪E‬‏‬ ‫‪۰‬‬ ‫ير من الاء‬


‫ى‬ ‫ابوا علش‬
‫ل س‬ ‫اا ‪-‬‬

‫‪2‬‬‫كك‬
‫ا الناس توفشو م ان نابلس د الناممرة ‪:‬‬ ‫راما‬
‫فخا‬‫‪ 0‬بلالك ‪+‬‬ ‫م‬ ‫عسكرى ‪3‬‬ ‫م ثلانين ا‬
‫و‬
‫‪ ٠‬المقيقة وعمال قطغوا وتغروا جهلاء الدروز للاشتراك مع جيش علية‬
‫العطارة جوش الشريف‬
‫« اعلموا اذا بينممعولينعلى كر واد ثلثين الجبل عمانين‬
‫قنقفرا أمام‪ 75‬وجيشكم الجرار وحن ليس غشاشين ولاهو‬
‫غش لاطا دله ‪ .‬اذا كان تعنوا عن اسلافنا ممالذين تبتوا‬
‫دكاو آسلافنا ااذ‬
‫الدولة العمانية في وقت حرب السلطان سلم وملك الةوري‬ ‫‪0‬‬
‫وأيضا ابرا باشا الصمري ثبتوا عرش الدولة ‪٠‬‏ هكذا كان منهج‬ ‫‪7‬‬

‫أسلاقناكن كن مجك يدوا ف الال وضرا ا‬


‫وات الطائنةة عساكخاف لا عنسلف هذا ولا خلافه ودمتم‬
‫كاتيه‬ ‫في ‪ ۷۱‬ذي اللمحة سنة مم‪٠‬‏‬

‫ر ظش‬ ‫‪ .‬فرد عليه سلطان بالكتاب التالي ‪:‬‬


‫© جناب معالي قائد اليش التركي سل باشا الاطرشالان‬
‫‪ 8‬تعد السلام ‪el‬‏ ابديأنه ‪ 0‬اليومعلى رسا الوشمية‬
‫حرو‬ ‫من صناعارك ‪.‬كونك ارد أن ‪Î‬‏ ل‬
‫الف ليقنتلي م‬
‫‪3‬‬
‫‪ 00‬منهاغير أن وقتنا المين لاسمح انا وخاصةعلى ذ >ر ركية‬
‫‪5‬‬
‫المائدةوو صف اياها باسماء وصقات هي لا تةملها على ‪:‬مها لاما تقر‬ ‫‪0‬‬
‫‪52‬‬

‫‏‪ ٠‬بقصراعياور وكناها ذلك باستئادها عليشاحضرة اين الى‬


‫الحترماشنا حن الغشوشين الاننا لمنطعممن ماكل « دامسکوس‬
‫< ادن‬ ‫‪: 1‬ولا ‪e‬‏‬ ‫فندق ‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬‫‪1‬‬
‫إلنامولا‬
‫قبلنا ر کاقاتل الائزا وكماتك عرض بلأدناءء اقرااهار جدك شيل‬
‫لدم‬ ‫رجل الدروز الذي هو اليوم يناديك م ن اعماق قبره وميك‬

‫من‬ ‫ها العدو قل ا‬ ‫اطاعدنت ا‪o‬‏‬

‫ا‬
‫» عن اسا المرب القدسة على واي جوش الترك ال ‪.‬‬
‫ن مرد ال حادة اراتا اكلا دول قلیلتندم حيث‪Ni ‎‬‬ ‫‪.e‬‬

‫اتا‬ ‫لاد ا‬ ‫سھو ط‬ ‫عن‬ ‫الي مع ‪:‬اما‬ ‫ان الاخار‬

‫و طبرا دك دولة الم‪ 1‬و سمكة البدار بريطانيا المظهى صديقتنا القدعة‬

‫همه ةولات اخباراً مصنوعة ف‬ ‫وحامية ذمارطائفة الدرور م‬

‫الانيا أوائية بطريق الاحائسالمشاق‪..-‬هى حار تضيقية واذا كنت‬


‫كنتتريد غدا تأمر اكبر طيارة في العاملنأتيك بها بطريق الجو ‪..‬‬
‫اما التغراف اللاسكى رالتنيفون وكل وسائط الخابرات الراقيةيت‬
‫امرنا وتدمرفنافي كلدقيقة فان <ز بناحزب اللهواللّه سبحانهوتءالى ‪.‬‬
‫قادر على كل شيء أما (اتراكات) اللثام فيم قوم( حالطة يوك ) اعني ‪.‬‬
‫عن كل شيء عندهم مفقود حتى اللبز ‪ .‬وعليه بامعائلتنا الكريمةالتي‬
‫‪.‬رغوي‬ ‫ر الها ‪63‬ر دد انت انصحدكان‬ ‫لک ارد ان اخرج من صف‬

‫وقود الى عو ابك لثلاتصبيم محرومامن ان‪7‬نکون‌طرشا بايطابيعةالحال‪. .‬‬


‫اما جدش علية العطارة فهوجوشك الغار‪ . . .‬انظر الهوة التر فيه‪5‬‬
‫خلفيرسلف‬ ‫ل ‪ 89‬ر‬ ‫ر وعن ا ا‬
‫ا‪8‬‬ ‫ل‬ ‫اة‬

‫‪2‬‬
‫ير د‬ ‫‪(¢‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪BRR‬‬
‫‪I‬‬ ‫‪tw‬‏‪NN‬‬ ‫‏‪:‬‬

‫اللدروز ومستفهلهم ولا مجلم ارنننداسوا کا‬ ‫‏‪ ٠‬وستحافظ عل شرف‬

‫في‪ 91‬ذاليححة سنة ‪۹۳۳۴۳٠‬‏‬ ‫ّْ‬

‫ناعرش‬
‫لمان‬

‫عاصمه حورراقا ‪١‬‏‪02‬‬ ‫سر‬


‫الامير فيصل ان ركه الى‬

‫له دير سقوط‬ ‫‪ 2‬ا‬ ‫شەم ‪ 2‬درعا دفاءاً‬


‫عن د مشق ولکد نسدد‬

‫فيوالانكاءزي ومَتطوعة اراشا فسار الما‬


‫العر‬
‫‪ :‬درعا ربدك ا ميش‬

‫نألفاء‬
‫قدمينهوبي ا‬
‫و فلم> ومتهاوالقلق أخذمنهمأخذملان الاتغاقکان‬ ‫‪3‬‬

‫‪|5‬ديطانيينا‬
‫|‬ ‫‪005‬‬ ‫‪0‬ا‬‫ر سن‬
‫د‬ ‫ايو‬

‫ال ان‪:‬بدت في ‪i‬‏ اظ اليشريطاي‪ 0 3‬الاق‬


‫ء‬
‫جا فياليلادالقينرر‬ ‫بل ‪ 54‬و عنانة فكان اذاسب یو فتج بلاوا‬

‫اعطليها لاعربيتو قف ريا يدخل العرب فينسب الفتح الهمخوصو صا‬


‫بفلياد الشام الداخليةواذا‬
‫اكلخف‬
‫يد نسب البكري من الازرق‬
‫ا ‪ :‬ا الامير فيصل أ جملالدروز و ق مده ساطان اشا الاطرمءن ‪2‬‬

‫‪1‬ذاو ثملثائةنارسمن الب لکا تقدمو ذهیوآالى يضر ى وهناك‬


‫‪2‬‬ ‫‪I‬‏‬‫سا |‬ ‫‪e‬‏‬ ‫ا‬‫|‬
‫‪1‬‬
‫جس مده‪ 0 0‬عدا المشاةمناهل البلا‪J -‬‏‪0‬‬
‫انل‪ 0‬البريطانية الزادعة القيحاءبريق‪. 0‬‬ ‫دخوها‬

‫‪5‬‬‫سنة ‪ ۸1۹‬قدمالاميرفيصل دعق‬ ‫وي ‏‪0٠‬‬

‫اطا ن الیدرروزلی دارآل اباروويدديفيالقنواتوما‬ ‫‪000‬‬


‫ا‬ ‫المسكومةلر‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ش‬
‫ساطان!اشاالامارء‬ ‫وكان حزب الامير سلم الاطرةشرو‬
‫قبيل وصول فيصل الى دموا وتاا ما كان ‪:‬مما‬ ‫ا‬
‫‏‪ ٠‬مأنلا حقادفعينالامير فيصل الامير سلماحا‪ 1‬علجبل الاوزلاد ا‬
‫كافأساطان إشابآن_‬ ‫ا‬ ‫تقاليد الجبلتقضي ل‬
‫ماليةوكان ‪١‬‏ا‬ ‫آمعليهبرتية الجاراليةوعين له ا‬
‫لصداقته‬ ‫زاره‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫ا‬ ‫وهوه ‏‬ ‫وها‬‫امابة عن =‬


‫انال م‬
‫لبلاغ‬
‫اشامية‬

‫‪00‬دعا فةرتسأووربطانياالعظامى‬‫» ‪ 6 3‬لامر‬


‫ريطا نياالعظمبى على انتساعدا‬ ‫الوجود اتنا‬
‫وابوازها الىعام‬

‫يلشاموالعراق وفي جيع البلاد‬


‫الاهلينعل تأليفهذه المسكومات ف ا‬
‫‪ .‬التي حررها الحافاء وان ذعترفا ې ‪١‬‏ حين تاتا ولاتتدخلا في‬

‫‏‪ a‬اا لهاالهم ةوللاالو انينولا غايةها سوق مساعدسرا والأفظة‬

‫علمالتتأ كدا انرا تلاك اعاها مسك حسناًلتضمن العدالة والساواة‬


‫بين جديع السكان مندون أظر الى جاسيامم و كليموعند الحاجة‬
‫تساعدانها بامشاربع الاقتصادية والعمرانية التي من شأنها ترقيةالبلاد‬
‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫عرلر‬‫الام الراقية ولا ووا ع‬ ‫والسير ها للمستوی‬

‫ورقية التربية ترقية وأسمة ‪0‬‬

‫ل ام مزه البلاديين فرنأ وبريطانيا المظمى‪ll‬‏ لاتغاقية‬


‫هله ولسطين وما حاو رها وا ۆت فر ا‬ ‫سایکس‪--‬بیکو ‪ 4‬جت‬ ‫‪1‬‬

‫الداحلية أي‬ ‫وراء الامتكندرونة وشيت‬ ‫الى‬ ‫بالساحل من صور‬

‫‪ 7‬الكرك والساط ومعان وعان وحورانودمشق وملك وحم ص وحماة‬

‫وكلتب مستقلة بادارة ل مان فيصل‬

‫وفي ‏‪ ١6‬سبتمير سنة ‪ 9191‬اتفقت اله‪-‬كومتان الفرنسوية‬


‫مرج برذطانياالعظمىجنودها من دبار الشام على‬ ‫الان‬
‫‪ 7‬أ‬
‫ن لاتدخل الجنود الغرنسويةمدا لودع أيدمثقوحا ب و هص‬
‫عدا للعرب ان تؤاف محكومة‬ ‫وحاة لان ر طا ړا اامظمى فت‬

‫عر بيفةعولا تراجع الجيشالبريطالي اى شرف الاردن اسان‬


‫وعينت الحكومة البريطانية السر هربرت صموثيل معنننا شاا‬
‫افلسطين وعينت فرنسا من جيها الجنرال غورو مفوضاً سامياًللبنان‬
‫وسورية علىأنيمعسملتقلا بام دولته اذ أن انلسفوريين منقبله‬
‫شيادةّالفيلز مرشالالأورد الانيالا تداليريطابي العام‬ ‫كانوا يعماون‬

‫‪0‬‬ ‫<تى في لبنان‬


‫ولا وصل الجترال غورو الىبيروت في ‪ ۲۲‬ومر سئة ‪9819١‬‏‬
‫جميع اسحاء الملاد لاستقياله وما وفد‬ ‫الوفود ممن‬ ‫خەت‬
‫درزي برئاسة بوسف بك الاطرش وفهد بك الاطر‬
‫اعضاءه بالبشاشة والترحاب ووعدثم بأنيختار له حرساً خاصاًم‬
‫ظ‬ ‫بين مواطنهم‬
‫وحدث بعد ذلك ان وقع الخلاف الشهير بين الامير فيصل‬
‫والحسكومة انلثسروية وانتهى الا خروج الامير مندمشق کا هو‬
‫معلوم ذا خذ رجال الانتداب يجمعون السلاح من الماددة والحاضرة‬
‫وفرضوا عل الدن الاربعغرامة <وبيةقذرها مثتا االيفرة عمانية [‬
‫فألى اهل حوران الاذعان وثاروا علىولاة الامور انلفسرويين بزعامة‬
‫‪۰‬‬ ‫اركان عشاثر اطوارنة فرأى علاء الدين بك الدروي وكان‬
‫للوزارة السورية بومئد ان يتم بالموارنة بنفسه ويسدي الهم ‪٠‬‬
‫انصيحة بإلكف عن القتال والاخلاد الى السكينة فرحل الى دارم‬
‫مستصحيا ممه عبد احلمن بك اليوسفوعطا ال‪١‬‏وي بكمن اعضاء ‪2‬‬
‫الوزارةوبعض الاعيانوالوجهاء فا كاد القطار !لذي يقلهم يصل الى‬
‫محطة خربة الفزالة (‪ 81‬وليو سنة ‪١۲۹٠‬‏ ) حتى هجم عليه الثوار ‪٠‬‬
‫ءالا (‪)١‬‬

‫‪5‬‬
‫روعافلا مدمحم‬ ‫تح)‪(۲‬‬ ‫كب‬ ‫ديعشريمالا )‪ (۳‬مظعلا‬ ‫يركازالا‬
‫‪' ‎‬‬
‫ببحثون عن عركية الوزراء فما شعر هؤلاء باتخطر حادق بهم حاولوا‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬الالتجاء الىافلخأطدةركهم الماجون وقتلوا عبد الرحن بك بوسف‬
‫‏‪ ٠‬وعلاء الاين باكلذزوبي وغيرها ‏‬
‫ردت السبلطةالقرنوية عتدتذ حنة قوية على اهل حوران‬ ‫‪0‬‬
‫علااثارن‬ ‫‪ :‬ومد قتالعنيف دار بين افرنن ايلمارون‬
‫الف‬ ‫مه ‪5‬‬ ‫‪ ْ 1‬فل الهمهؤلاء سلاحهم ودفعوا غرامه ر‬
‫ليره د لاسرة ک‪3‬ا مو‬ ‫ميهأ عشرة لاف‬ ‫ا‬ ‫ة‬

‫الوزيرين القتولين‬
‫وظن رحال الانتداب ان خضد شوكة الموارنة يني اهل جبل‬
‫‪ ١‬الدروذ ‪-‬قوقهمومطالهمغير انهم ما لبوا ان تهيتوا خطأم ل بالفهم‬
‫عا يمقزر فايلهدروز الخطةالتى‬ ‫مدو‬
‫دل ی الیل لعق‬ ‫انال ا‬
‫جاه الدولة النثدية و كام ا تقون بومكذ الى اث اقام‬ ‫بلحو‬
‫ةلال اشنا اوقم‬
‫قم بزعامةالامير سلحمالاطرش وقسم ا ط‬
‫‪ 1‬مصطق بك م الا را هذه الإاخران الثلاثة كانت‬
‫متباينة ‪ -‬في بادىء الاص ‪ -‬في بمعض زعام ‪E‬‏ ‪uE‬‬
‫‪53‬‬ ‫ظ‬ ‫ا‬ ‫قل لاسي‬ ‫م‬
‫اما سلمطان باشا الاظرش فازمبمثوذ الحياد مكتفياً بعرااقبعةمال‬
‫‪:‬‬ ‫مواطنية‪ .‬عن كشن‬
‫وادت الباحثات الْمبيدية بين رجال الا<زاب الثلاثة الشار الما‬
‫آم الى عقد المؤتمر في السويداء في ‪١٠‬‏ ديس بر سنة ‪١٠75١‬‏ واليك‬
‫ظ صورة القرار الذي قررهاعضاؤه ‪:‬‬

‫قرارمؤتمرجبل الدروز ‪.‬‬


‫‏‪ ١‬س حكومة جيل الدروز هيحكومةشور تية ومسستقلةلاا‬
‫ظ دالا نام ‪١‬‏‬ ‫ْ‬
‫لد‬
‫‪٣‬س‏ تقبل حكومة اميل الاتدبابلفودو ظي كو ل‬
‫ع استةلاها‬
‫مستسمى هذه المكومة مشيخة جيلا‬
‫وكامل وغرلي اللحاه والصفاء ويتد الى حدود د برعلي (ودر ءم‬
‫والى ‪ 8‬د‬ ‫ق برة تبعد عن دمشق ثلاث ساعات )من اة ا‬
‫‪00‬‬ ‫‪E‬‏‬ ‫الازرق من البة الجنوبية‬
‫م نره الأهالي ‪3‬‬ ‫ا رار هذه المكرية‬
‫ا ثلاثسنوات ويكون ا بحاساستشاري‪.‬‬ ‫لفاون وص‬
‫‪,‬نوات‬
‫كير تنتخب اعضاءه وفقاًلقانونخصوص مرۂ ثكلاث س‬
‫وس يقومهذ االجاج المجلس الى ‪ 9‬ع اعضاؤءعن‪١‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬
‫‪RR‬‏‬ ‫ثلاثينعضواً‬
‫ااو‪00‬‬ ‫‪١‬ح‏ قمینددا را‬
‫ظ‬ ‫الل عامة ‏ ْ‬ ‫انونخاص‬

‫‪0‬‬ ‫والاقتصادية من ‪u‬‏ ا‬


‫لا ْ‬
‫ل‬ ‫‪73‬الیا‬ ‫ليةا‬
‫اتتد‬
‫يحى لسكومةال‬ ‫ملا‬
‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هو السو‬
‫ووار‬
‫اوب‬ ‫‪-‬‬ ‫دمشعقلى المدافع باطلاق انأيقال الذي‬

‫‪73‬‬
‫‪1‬‬
‫ْ‪7‬‬

‫‪1‬‬
‫ض‪E ‎‬‬
‫‪۰‬‬
‫‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪‎‬ش‬ ‫‪0‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪OR‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪3‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪GS‬‬
‫‪3‬‬

‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬
‫‪0‬‬
‫‪.‬‬
‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لا‬ ‫ج‬
‫‪5‬‬ ‫‪‎‬و‬
‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬
‫‪27‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪‎‬ا‬

‫‪.‬‬
‫اولك‬
‫ال جل وران ولا تاع الاسلئحة مب ضس الا‬
‫الغر نسوية‬
‫‏‪ ٩‬يعهد بامور ابل السياشية الارجية متأموري المكومة‬
‫االنتدبة السي اسيين ولا يكون للجكومة الوطئة فأمورون ښیاسیون‪0‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫االلافشيام و فلسطين وجل ان ‪55‬‬
‫کون أولا‪:‬ا ‪00‬ا‬ ‫‪ ۰‬سدم وارادت‪-٠‬‏ذه ا‬
‫حصة اجارارك الخور‪,a‬‏هوالناشطيشة ‪ : 5‬مايصدها من و اردات‬
‫جِيستدخل‬
‫قرى أملاك الدولة ال‬ ‫مما أرق وکاف ‪i 6.‬‏ و‬

‫الخيل ‪.‬راا ‪:‬ما يطرحه الجاس الليمن‬ ‫ضمن حدود و‬


‫'الغرائب عندالاحتياج ال أنه لاحق لهذا الجلس ان عرو‬
‫استيةاء ضربمة الاعشار مرن حاضلات الاراضي !عا الامو اللي |‬
‫يجوزلان برد استيغاءها ‪.‬من الاراضئ يحب أن تسكون‪ .‬و‬
‫ومآهل البلاد جمعية عامة‬ ‫عليها من‬ ‫وم‬
‫‪.‬اذا خالف ريس الحكومةمنافم ایل العوومية و بصا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬امداسي هة وأعطى قراراًمالنجڃاس مدنون‬


‫الوا لبالقوائينال‬
‫ان ‪.‬صل علفتوی من مشا المقل؛بذلك خینذ يتنحوىينتخب خلافه‬
‫‏‪E‬مشاب العقل یکو ون منصو بين لقيد الحياة ول‪١‬ا‏يمزاؤن‬
‫ولا يحق للحكومتيانلوطنية والنتدبة المداخلة بوظائفهم الديفية ‪٠‬‏ ‪٠‬‬
‫وعد ما فرع‬
‫الور ‪:‬من وضع هله القرارات (اوسلها ا و‬

‫‪ .‬االبعثة الفرلسوبةفيدمشق مرفقةكد التالي‪:‬‬


‫‪E‬‬
‫خلفمرة ريس المعثة‪:‬الافرنبي ف دمشق الال‪‎‬‬
‫مايا علىبلاغاتةالتكررةلارةساء ‪.‬الروحيين‪ .‬انا الشرف أن‪‎‬‬
‫لبحو ران نر ناج‪‎‬‬
‫نقدملسعادتم بالنيابة عن عامة الشعب الدرزي في ج‬
‫الاستقلال المارئج أعلاه الذي يطلبه الشعب لي تتكرموا بتقدعه‪‎‬‬
‫ضر ة صاحب الفخامة المندوب السامى راجين ان يتوس] بالتصديق‪‎‬‬
‫عليه من قلسک جاهو رة الافرسية المفامةواقملوا فائقا<تر اماتنا»‪‎...‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪es‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪‎‬الامضاءات‬
‫الرؤساء الروحيون ومشاخ الجبل ‪.‬‬
‫وعل اثر ذلك اوفد زعناء الئلالىدمث ىوفدامؤاناءالنامير سليم‬
‫الاطرش و ندنب بك الامارش وعبد ااغقار اذا الأطرعن وف ل الله‬
‫باشا هنذي وغيرم لالاح على اليعثة ارزنسوية في التمحيل باحابه‪.‬‬
‫الدروز ألىن مطالم التمرعية والظاهر ان هذاالوفد اساء اك‪:‬مرف ف‬
‫ممر أسوبين عل اتفاقية جديدة صاغتها `‬
‫الامابهالملقة فيعنقه وأنعق ممعل‬
‫الفوضية انلغسروية ولا عاد الامير ساممإلى|اليل ‪:‬ةو عل الاعتراف‬
‫باللقيقة ؤاهر لمواطنيه ‪.‬بان | ‪ 0‬الغو اسر فت لقوارات‬
‫ْ‬ ‫الي قرروها في مو عرثمالعام‬
‫مام في عددها الصادر في اول اغساس‬ ‫‏‪a‬جيه‬
‫‪E‬‏ ر قا ا روبير دي ل‪3‬‬ ‫تمن ااه رة ‪٠‬‏ وا‬

‫ونثرها امعطم اتا‬ ‫‪0‬‬


‫حت ‪51‬‬

‫‪ 4‬ارس نه ‪١۳43‬‏ بالنيايةعى‪:‬المسلكومة الثر نسوبة والوقد الدرري‪.‬‬


‫بالنيابة ع اهل الجبل من دون ان يكونلمعلباوهذه موادها ‪.:‬‬
‫‏)‪ ) ١‬تتشكل فيجبلدروز حوران ححكومة وطنية‪ .‬متقلة‪:‬‬
‫وري ‪.‬أما دود اهدي‬
‫‪ .‬استقلالا ادارياً ولاعت الانتذاب اف‬
‫اکم الجديدة فتعينها نة كمتقررها الدولة المنتديه‬
‫(‪ )۲‬تكون هذه الحكومة وطنية ومين موظفوها من ابناء البلاد‬
‫ويكون طراز ادارتها منطبقاً علىالمادات' الحلية وتقدم المسكومة‪-‬‬
‫النتدية مستثشازين فرنسويين يدربون الكومة الوطنية على الاهمور‬
‫وذارية ويكؤن عراجمهم رفس البعثة الذرنسوية في الشام‬
‫القاتونيةالا‬
‫مم‬ ‫أماآعم هذه ا نة فحت نظ به الان ان ‪e‬‏‬
‫الندوب السامي‬
‫ک آهلتاخبهمثاوااشمب القانونيون‪.‬‬
‫‏‪ )۳( ٠‬راس هذہ الکو مة عا‬
‫أدة اربع سنوات عقتذى قالون خاص سن فیابعد ولا اصح ‪٠‬‏‬
‫انتخا به اا الا بعد مصادقة الححكومة المنقدية عليه‬
‫‏(‪ )٤‬يساعد الا ‪5‬في مامه مجلسان دعى الاول مجلس الحكومة‪.‬‬
‫والثاتي الاجنة الاداريةوينتخب مثو الامة مجلس الحسكومة للدة ثلاث‬
‫بعديلتم هذاانخاس رة في‬ ‫سذوات طعا لقابون خاص ‪5‬‬
‫السنة لتقرير ميزانية الكو مة والوافقنة على‪ 055‬الستةالماضية‬
‫ويقدم افتراحات تتعلو بالمصاح العامة كلا"شغالالعمومية والصحف‪-‬‬
‫والاسعاف والمعارف م اللحنة الآدارريةفيكون اجماعها نصعة داعة‪.‬‬
‫ار لان موظفين عينم الماک ومندو بين ينتخبهممجاس الحكومة '‬
‫(ه) ينلقانون خاص تحدد به وظائف الاج وصلاحيته ‪.‬‬
‫‪.+‬وصلاحية خاس المكومة واللحنة الاداريةوكفية الغا وسود ‪٠‬‬
‫ْ‬ ‫الى نة خاصة فيتنظم هذاالقابون ‪ :‬يصمح ناهذا الاامد مصادقة‪.‬‬
‫‪1‬‬

‫‪:‬‬ ‫ادر ناتدريه عليه‬


‫‪0‬‬ ‫الا المنتدية وحدها دون ‪ 0‬تقدم‪0 1‬‬ ‫)أن‬
‫اقتصادبها‬ ‫‪ 9‬الدروز كل مساعدة فنية أو ‪N‬‏‬ ‫‪3‬‬
‫‪0‬‬ ‫ظ‬ ‫ئ‬ ‫محتاس هذه الحكومة اليرا‬ ‫‏‪١‬‬
‫كان لير لد ا‬ ‫ا‬ ‫‪ 1‬تتعهدسا‬ ‫‏‪١‬‬
‫‪1‬‬ ‫الاحمارريبة ‪ 1‬قوات الدرك والشرطة الذين ‪7.‬‬ ‫‪.‬من الحدمة ا‬ ‫‪0‬‬
‫بازمول لظ النظام العام فيؤخذون تطوع و سمح لبتكان جيل ظ ‪1‬‬
‫“إن يبقوا اسلحتهم ایدم في دساف المسكومة الدرزية ‪١‬‏‬
‫‏‪ ٠‬اما في خارحها قرحب علمهم اتاضوع للاحكام الوضهوع تة ل لجالبلاح‪.‬‬
‫منطقة ‪.‬‬ ‫! وحتفظ المكومة النتد بةبحق وضع وات عسكربه‪ 1‬ل‬

‫‪E.‬‬
‫‪i‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حمل الدروزا وات حاحة الى ذلاك‬
‫(‪ )۸‬ان المكومة النتدبة هي وحدها ل ا ا م ‪0‬‬
‫الدرزيةو اراهافيالخارج أماداخل النطقةالفرنسو بةفالجسكر‪.‬مةالنتدبة ‪.‬‬
‫‪٠‬‏‬ ‫دن کو الجبللاجل الماح الاقتصادية‬ ‫شل‬
‫(‪ )9‬تتمهد الدولة النتدية بان لاګر > تكومةجل الدروزعلى؛‬
‫“الاننظام ف الوحدة التي تمل خصوهااف‪ 0‬بين لاد ‪:‬‬
‫_ ز‬
‫زه وسار القاطمات الور نة‬
‫أولذ‬ ‫‪ 00 :‬ان ادر الايراد لميزانية حكومة جمل الدرور م‬
‫‪ 7 0‬ات والرسوم‪ .‬الختلقة ايلغتريضها تلن المنكومة‪ .‬انا الإسوم‬
‫التيتفرض على الناجم العدنيةالتيحتمل ك‪١‬ت‏شافها في اراضي هذه‬
‫ات‬
‫الاراضي السنمةية(التركية )التي‬ ‫واردات ‪0‬‬ ‫اكمة؛ ا‬
‫‪0‬‬
‫تر ل علها المسكومة الاه وااتي يحتول ادخاها في ا حكومة‪.‬‬
‫جيل الدروز الجديدة لا وضع اعشار ‪ 2‬هذه المسكومة‬

‫باقفذة إلاسد"‬ ‫‏‪ e‬ميزأنية ‪0 00‬‬

‫جيل وحكومة‪.‬‬ ‫ا‬ ‫بين‬ ‫‪00‬‬ ‫ا‬ ‫‪ (0‬ل‬

‫‪ 3 :‬ومقاطعات دمشق ولتكن يحق لدكومة الل ان تأخذ حقها من‬


‫ات الخارك التورة اذا عبن طم ‪:‬سا المقاطرات الو اة‬
‫ارك منذ ثلاثسنوات‬
‫( قدصأاب جبل الذروز من رسوءهذه جا‬
‫‪ -‬اربعين الليفرة ا ‪1‬‬
‫يحوال ال افليقانورن‪ :‬اللخاص التعلق ظ‬
‫() اانهلا‬
‫المكومة‪:‬ان يطلب من الدولة”‬ ‫علي الما‪ 8‬ووظيفته بق لجاس‬
‫للعدبة اسقاط هذا الا‪ 0‬كر ‪ 5‬المنتدية قواراً فيهذالشآن‬
‫‪3‬‏ ‪ r‬اسقشارة زوا الان ادا وافقت غل‪ ,‬اشقاطه‬
‫‏‪ r‬الحكومة المنقديةولا اجسنحكومة ابل ولا‬

‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬


‫‪EES‬‬ ‫‪N‬‬ ‫‪GEAR‬‬
‫‪a‬‬ ‫‪LER‬‬ ‫‪O‬‬ ‫‪ON a‬‬ ‫!‪N‬‬
‫و‬ ‫‪r‬‬ ‫‪N‬‬ ‫‪A‬‬ ‫> ‪r‬‬ ‫‪۸‬‬ ‫‏)‪7 a‬‬
‫‪)75‬‬
‫‏‪TD‬‬
‫هو‬ ‫ا‬ ‫مر‬
‫ا ‪34‬‬ ‫ا‬
‫سل‬
‫‪RS‬‬
‫‪A:‬‬
‫‪EE 4‬‬
‫‪2‬‬
‫‏‪E‬‬ ‫‏‪١‬‬
‫‏‪ROR‬‬ ‫‪ AES‬جا‪Na‬‬ ‫‪A AAS‬‬
‫‪Ey‬‬ ‫‪EO‬‬‫‪RENEIIT‬‬ ‫‏‪N‬‬
‫‏‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬
‫‪۰‬‬ ‫د‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫<‬
‫‪A‬‬ ‫‏‪a‬‬
‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬

‫‪ :‬الاخنة اداريه فيالامور الدينئةولا د لأساطة الثانيزل ا‬

‫الدين‪.‬أو كف بده عن عملهم ‪.‬‬


‫‪AO‬‬
‫لولو‬
‫‪EE‬م‬
‫إلافتلةعل‬ ‫ا عل‬ ‫المنتدبة ‪7‬‬ ‫‪E‬‏‬
‫‪0‬‏‪ ١‬تتعهود‬

‫َ‬ ‫نشر خرددة الاحراءننص الماهدة الم‬


‫له‬ ‫ا‬
‫‏‪ E‬تلق مؤاف هذا النكتاب‪:‬الر سالةالتاليةمن احداصدقائهالو ريين ‏‬
‫‪.‬وهو من كادالملشتغلين بالقضية اسوردبه‬

‫‪ 2‬قرأت في عدد الاهرام الؤرخ في ‪١‬اغسطسن‏ سنة ‪ 06791‬نص‬


‫الاتقاق الاساسي الذي يقال آنه عقد بين ادرو رات شين ‪.‬ولا‬
‫ان ‪4‬العم |‪rr‬‏‬ ‫‪ 05‬قله عدد مدن شیو الجول ‪E‬‏‬ ‫‪ 0‬ع‪E‬‏‬

‫ممثاو الدروزء و كان الطلب العامالذي قدمهالدروز لاحكومةالفر نسيةء‬


‫الطاب الحتوي عل شكل استقلام ‪٠‬منايراً‏ بنصههذا الاتفاقالزعوم‬
‫امت ايضاجاً للحقيقة أن الى بتفاصيل ما حدث فىهذا الشان ‪ :‬تت‬
‫« ان‪:‬الحسكومة الفرسنية كانت قبل احتلال سوريا الشرقية قد‬
‫وعدت باسان جنرال غورو بعض زعماء الجبلبإعطائهماستقلالا ناما‬
‫وبع اناجتل الفر نسيون سمو وياايدت المقوضيةالعليا هذا اوعديكثان‬
‫رمعي بعشت به الى مشابخ الجبل تقول فيه ان المسكومة القرنسية‬
‫مستمدة لا عطاء اليل استقلالا ناما » فمندماوصل هذا الكتاب ‪.‬‬

‫‪ :‬و ڪٿ ف صورة الاستقلال الذي ګب عام أنتطلءوا من الحكومة‬


‫‪a‬‬

‫الفرنسية ان نوافق عليه » فقر قرارهم على براع نذكزه فيهذه القالة‬ ‫‪RP‬‬
‫‪5‬‬

‫غير ان ااسلطة الفرنسية في دمشق لبرق لديها هذا الطلب فعمدت‬ ‫چ‬
‫‪e‬‬

‫الصورةالنينشرت‬ ‫ياتماق معسام ياعا الاطو ش الى تنقيحه فنةحتهعلى‬


‫في جريدة الاهراء ‪ .‬ولكن السلطة لنوف الى الحصول‪ .‬عاللىواققة‬
‫على هذا الاتماق المنقح من عدد يصح أن شال عنه انه ثيل لاهل‬ ‫‏‪١‬‬

‫ابل ذكاتفت الناطة لاا عليه عن س ع ايرنشان لا عفن‬ ‫‪7‬‬


‫احد‪ -‬مهم الا نفسه » سوى سلم باشا الاطرش الذي كان وة‪:‬كذعثل‬
‫‪ 1‬من عاثلة آل الاطرش ‪.‬والى القارىء مواد الطلب مقارنة ممع‬
‫الىاد التي نقحت وهذه الاخبرة اي المنقحة و ارددةة بين هلالين بعد‬
‫كل مادة اصليءة‬

‫الادة الا"ولى ‪ :‬تتف ف ويع درو زحوران حكومة وطنية‬


‫تل اال ادارا ناما وجدوة هذه المسكومةالفاصلة وباو بين‬
‫حؤرمة اللنا وك مضب نا‬ ‫ورك ‪ 0‬لخد م کن‬
‫(شكل فجىمل دروز حوران حكومة وطنيةمستةلة استقلالا‬
‫تت‬
‫اذاریا و ‪ 0‬لدت الانتداب الفرنسي »اعا حدود هذه الحكومة‬
‫ادا نة ‪ 9‬تقر رها الذولة المنتدبة )‬
‫المادة الثانية ‏ تسمى هذه الحكوفة امارةجبل حوران ‪.‬‬
‫(ورا وة وطنة‪ :‬ونين موظاتوها من ابناء ‪0‬د‬
‫ويكون طراز ادار‪.‬ها منطبقاعل العوائد الحلية ‪.‬وتقدم الحكومة المنتدية‬
‫مستشارين نفسريين يقيمون لدى الحسكومة الوطنية لإجل تدريبها‬
‫في الامور القانو ‪ 1‬والادارية ون جم ئيس البعثةالفرنة‬
‫ثمالاتفاق‪1 0‬‬
‫نهما‪0‬‬
‫به الاب‬ ‫‪2‬‏ ‪١‬شام ‪.ll‬‏ امم هذه الحكومةاو‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫معالمندوب الداي ) ْ‪,.‬‬
‫‪0‬‬ ‫المادة الثالثه— راس هذه المكومة‪eS‬‏اهلرد‬
‫الشات الاو نين دا اربعسئوات ‪ .‬ويكوجب قالون عا ‪0‬‬ ‫ْ‬
‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نذه الغاية ‪.‬‬
‫ه‬ ‫ظ‬
‫أما امادة المنقحة فلتتغير ل |بها( ولا يصحانتخاب‪0.‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نهائياًالا بمد مصادقة الدولة المنتدية عليه )‬ ‫الماك‬
‫‪0‬‬
‫المادة الرابعة س بكون هذهاللكوم ةة بحاسملنتخببو أسعلة‬
‫مثلى الشعب القانونيين لمدة ثلات سنوات ‪ .‬وقاًقانونرخاص سن‪1‬‬
‫‪11:‬‬ ‫ش‬ ‫‪۰‬‬ ‫هذه الغابة ‪.‬‬
‫ويد‬ ‫(يساعد الاک في مهامه ا يدعىالاول ن‬
‫توخب جامن المتكومة لدة ثلاث ‪r‬‏‬
‫‪ :‬والثاني اللحنة الادارية ‪.‬‬
‫ا أقانون خاص يوضم فيماابع ‪.‬د ويلتثم هذا الجاس ‪:‬‬ ‫مثلو‬
‫ا‬‫على‬ ‫والموافقة‬ ‫رة فيالسنة لاجل تدقيق موازتة‪:‬ا‬
‫السنةة الماضية ‪.‬و يقدمافر احات فا تعلق بالمصالح العامة كالاشغال‪1‬‬
‫‪5‬‬ ‫العمومية والصحة والاسعاف والمعارف الخ‪ .‬اما ا ا‬
‫‪0‬‬‫موؤاقة دن موظفين‬ ‫ة داه ون‬
‫اجام | إصور د‬ ‫مون‬

‫‪ll‬‬ ‫‪ ٠‬ومندو بين‪‎‬‬


‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪09‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ 2 3‬ر‪2‬‬
‫‏‪ATE‬‬
‫نع‬
‫‏‪IE‬‬
‫ايك‬
‫يت‪٠‬سح‪.‬‏م‬

‫فذة‬ ‫حمل الي اع‬


‫المادة الاد ‪ 0‬لمك ‪.‬اذا احتاجت حكومة |‪1‬‬

‫اؤزمالة أواقتصادية ءفح عن تلاماک مةإله رتي ةالمنتدبة على ورا‬


‫حمل‬ ‫‪5‬کو ‪4‬‬ ‫الت‪4‬ة وخدهادونن سو أهأ ‪2‬‬ ‫) ان ‪ +‬کم‬

‫ارون امساعدة الغنيةوالاليه‪.‬واامسكر‪53‬اليقد حتاجالا(‬


‫بو اماه‬ ‫إمداخل‬
‫الادةالسىاعة ‪aE‬‏ يحافظعل الامن ‪3‬‬

‫‪1‬‬
‫‪a‬‬
‫‪ES‬‬
‫‪RE‬‬
‫‪Et‬‬
‫فيسية لنم‬
‫القر‬ ‫‏‬
‫تعرض | ‪+ ANA‬‬ ‫واد الدزك وال‪u‬‏ الوطنيين ‪ED‬‏‬ ‫‪4a‬‬
‫‪rE‬‬
‫‪3‬‬

‫‪LOPO‬‬
‫‪P‬‬‫‪E1‬ي‪E‬رت‪‎E‬ا‪S‬‬

‫التسلح داخل امل‬

‫ومه النتدرهلد تنا مسا جيل الدروزمن اع‪1‬قدمة‬ ‫‪0‬اتتعيد و‬

‫ال ‪٥‬ن‏‬ ‫المسكرية الاجبارية ‪١.‬‏ أا قواتالدرك اشر طة‪|:‬للازمة ‪8‬‬

‫العموعي‪:‬فيضبير تشكياوا بطريقة الموج ‪ .‬ويسمحاسكان الجبل بابقاء‬


‫وي الدرزية ‪6.‬أما‪ 2‬خارج‬
‫داخل حدوة‪ .‬ا ك‬ ‫الاساحة ‪:‬سن ا‬

‫‪ 3‬اضوع اذا ماللوضوعة‬


‫کور‬ ‫هذه الحدودايجاب ‪:‬اکان‬

‫‪doe‬‬
‫روهر‪‎4‬‬ ‫اة تقولف الماا‬
‫لر[‬ ‫ا‬ ‫ان‬‫الادة الثافئة ‪-:‬‬

‫معا جكومة ‪5‬لبقععشنلها‪- :‬‬

‫‪ 2‬سو را وفلساين‬ ‫عل اه یرناكوم جيلا‬

‫‪aG‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫وجمل نتان ‪.:‬‬


‫‪e‬‏ ومةالدرز‪:‬به‬ ‫یلکن کا‬ ‫) أن ا‬

‫‪ 2‬دال المنطقة الفر اسه فتقبل |‪01‬‬ ‫اف في الخارج ۽‪0 3‬‬

‫‪ ٠‬النتدية معتدينلمكرية الل لاخل الصا الاقتصادية)‪. ‎‬‬


‫ے‬ ‫‪۹‬‬
‫لالانما‪۱‬ج‬
‫الاد التاسعة م م‪:‬ةالجال وحدهاالم ف ص‬
‫في الوحدة الوريهة امحل حصو لماولا يحق ‪ee‬‏ القرأاسمة ‪4‬‬
‫! ‪0‬‬ ‫فيهذا الام ‪a‬‏‬

‫اروز‬ ‫(تتعهد الدولة النتدية عدم اخار‬


‫الدخول في الوحدةالحتمل حصوطا فيابعد بين البلاد السورية الا‬
‫فيما بخص بالمسائل الاقتصادية العائدة منفمتها عالحىسكومةالدرز‪10‬‬
‫‪00‬‬ ‫وسار طاتا‬
‫‪ 13‬الادة العاشرة ‏ واردات ا برتتشكل من الفا‬
‫التياة )‪(١‬‏ الراب والسووم الحتلفة التييغرضها المجاسعأللار اي ظ‬
‫والمناجم العدنية الحتمل ‪١‬‏ كتشافها (؟) واردات الاراضي السفية ‪٠‬‏‬
‫التي كانت سابقالًلحكومةالممانية وهي الاراضي الحتمل اوخالهاضمن ‪.‬‬
‫‪3‬‬

‫ا مرندات د ي‬ ‫وبل‬‫‪ 2‬منطقة جبل الدروز ‪ )(.‬ما بخص الج‬


‫‪1‬‬ ‫‪ 0202‬سوريا وفلسطین )‪(٤‬‏ واردات مال قريات اللم ‪.٠ 2‬‏‬
‫لشت هذه انادة كاه ولک اسقط مها الصدر ارابعسے‬ ‫|‬
‫‪1‬‬
‫ل‏ ‪3‬‬ ‫‪00‬قد زيد فيالتنقيح مادة أخرى تنض عل ان ميزانة حكر مة‬
‫الندوب السامي) ‪.E 0 28‬‬
‫لا تصمح نافذة الا بعد موافقة‬
‫‪1 0‬‬ ‫الادة الحاديةعشرة س لا حق‬
‫‪E‬‏‪1 1 1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫في البل‬
‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫يقةبعد‬
‫وطلا‬
‫سع ا‬
‫نداف‬
‫الفر الم‬ ‫‪Ta‬‏ دمشعقلى‬
‫"عابنا‬ ‫الي ا‬ ‫لم‬ ‫يي‬
‫‪EEE‬‬

‫يوا‬

‫ل یکن مجلس ‪ 6‬ومهة الجمل ان بشرر على‬ ‫الادةالثانية عسرة‬

‫الدين تنحية الا ققبل انسهاء مده اذا صدر من‬ ‫‏‪ ٠‬استخارةا‬

‫الحا‪E‬‏افغال تنافي مصالم الجبل الميؤية (‪.‬يمكن لاس الحكومة ان‬


‫يطلب من الدولة النتدبه فيالاحوال الذكورة بالقانون الخاص التعلق‬
‫بصلاحية الما ووظائقه تنحية الا ك وتتخذ الدولة النتدبة قرار‬
‫ف هذا الان بعد استشارة رؤساء الدين )‬
‫الجبل‬ ‫الغر(سنية وحكو مة‬ ‫المادة الثاكة عشرة م ‪:‬ان |(اط‬

‫ل دخان على الاطلاق افليامور الدينية » ولا يجوز للسلطة الدنية‬


‫عزل رؤساء الدين ولا تنحيهم‬
‫کادت هذه الادة تمق کام‬

‫تمد حكومة الجبل المحافظة على‬ ‫‪:‬ا‬


‫ری الأفليات‬
‫ات هزه اماادة‬
‫ل انقح‬
‫دن‬ ‫اما الاتفاقلوقععليهمن سكرتير” الهم‪ 1‬ا‬
‫وبق نصه مكتوماًو کانشلناشا الاطرش ادلعدروز بقوله لهم ان‬
‫السلطة قدقاثللتطلب ‪ 0‬قى علية هل البلاة وده ‪:‬الضووة‬
‫توا أقداهم ٍ‬ ‫‪E‬‏‬
‫ولك ھۇلا‬
‫نسون الالجبل‬
‫دخالالذر‬
‫ن‬ ‫‪ 0‬ونم م ا‬

‫فيل لميلتقتوا للطلي الاصل حتى وميراعوا الاتقاق إلذي وقم‬


‫والذي نشر مؤ<ر‪ 05‬الصحف غدنت لساب‬ ‫‪0‬‬ ‫رر‬

‫ذلك الثورة الخاضرة ‪٤‬‏ الجمل «‬ ‫‪83‬‬


‫اا لوہ فى الیل‪ 0‬كودة بلطا ارول )‬
‫اعترات فرننا بالاستقلال الادارى عليل اروز ‪٠‬‏‬
‫د‬ ‫المهلس النيانايلدرزي ‪ -‬عللارو‬
‫بك الاش ‪ -‬خطة اللفوضية الفرنسو يا هياجف المين‬
‫ب الاميرسام الاطرش في دمشق ‪ -‬وفاة الامير سلم ‪-‬‬
‫انلان ره حاها بالنياءة كيفيةاتتخاب الت‬
‫تف‬
‫‪7‬‬ ‫كار بده حأ ‪6‬‬
‫أده‬ ‫کا‬ ‫حادثةأده خنجر‬
‫ساطان وشا عه ب زحيل سلطان اشا الى حدود شرق‬
‫وق ولاد أمور تلك البللاد جاعه د مكيدة‬
‫الآردن و‬
‫عه |‬ ‫غود ا ا ا‬ ‫اة عله‬ ‫النزتتو‬
‫في ه ابريل سنه ‪١75١‬‏ اعترفت الدولة المنتدية باستقلال جبل‪1 ,‬‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الدروز استقلالة” ادارا وفي ‪٠‬‏ منه خول ا‬

‫من ارال غورو حق الف الحكومة‪ 00‬فأرسل ‪e‬‏ ‪oY‬‬


‫ا ر‬
‫منهيدعوجيع زعاء الجبل الى الاجتاع في السويداء افلييوم الاول‬
‫و دعوته ولا اكتملعقد ادماءبمادوا بهأميراً‬‫منشهرمابو التالي‬

‫ادك عشمرة مقاطعة على ٍ‬


‫سم الجبل الى‬ ‫على جيلهم وقرروا ‪8‬‬

‫كل‬
‫منهامدير ملكيوضابط عسكري ون يؤلف مجاس نيبي ينتخبه‬

‫الشعب انتخاءاً ‪ 1‬عل أن دوب ‪2‬عن كل مقاطعة مندوبان‬


‫ھچ‬
‫وفي‪ 3‬ا سنة ‪١75١‬‏ عقد الجلس'اانيابي النتخب وشرع ف‬
‫تأليف الحكومة الحلية وجرت علية انتخاب ادليرن عل الطريقة‬
‫ادانرزير‬ ‫الشسبية ثماس قرالقرار علىأن ‪aE‬‏‬

‫ا الى سلمان الفارمي والقداد ‪ 2‬الاسود وعمار ‪ 73‬يار وهاني ‪0‬‬

‫مسعود وبهاءادىن فتألف من اللون الاخذمر والاحمر والاصغر‬


‫‏‪ ٠‬والازرق والاسود ورممعلى جانبه الايسر ‪۳٠‬‏ جمةرمزاً األقىاطعات‬
‫‪ -‬الثلاث عشرة التي ينوب عنها تواب الجبل‬
‫روفي ‪٦۳‬‏ ماو سنة ‪ ۱۲۹‬افتتح امجلس النيابني الدرزي الاول‬
‫‪:‬‬ ‫رسماً خصور الامير سلم الاطرش ا المروستنا ره ااقومندان‬

‫‏‪ily‬‬
‫وف ايريل سنة ‪۲۲۹٠‬‏ قدمالسويداء السيو شغار معتمدالفرضية‬

‫الدروز رسميا في احتفالعظيم‬


‫عثبمدالسيو شاغلاىر'لاميرسليم ومتعب بك الااطر‬
‫طشلفايع‬
‫الفرنسيةت اتهاجافيايل‪00‬‬ ‫مواطنهما على الخطة التي تنويا‬
‫‪0‬‬ ‫رل ‪7 210‬‬ ‫قنش ال يلكا لبي ل‬
‫‪0‬‬ ‫ا‪.‬لى عمومبكوات ومشابخ الجبلابنالءعم رفن‬
‫الكاغبات ا ‪ 5‬فان ‪0‬‬ ‫بعد التحية والسلاماندي لا بد بلغ‬
‫ذوي الغايات والاغراض الفاسدة يقلقون أفكا ‪ 0‬ببەضش اورا‬
‫ااي إا‬ ‫| کک الضراثب وزيادة الاموال والأعقار را‬
‫‏‪ ٠‬الحكومة الارن ية مانبن عمنا سلےاا الاطرش ارد"ل اواك‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪78‬‬

‫‏‪PT‬‬
‫ياي‬

‫‪e‬‏‬ ‫ا‬ ‫ا ا‬ ‫‏‪ ٠‬الفسدينهو في غا‬


‫‪7‬‬
‫‪E‬‬

‫ا ومهم‬ ‫اولاس يننا وبين اللكومة الافراسية انه‬


‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لاعكن صر زبادة عن محتويانه شيء‬
‫کی‪AS 4‎‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪E‬‬
‫‪1‬‬

‫الحكومة الافر شم ف‬
‫ه مأ لها من منتوع‬
‫ج جيلشي حتی ‪5‬‬ ‫ان س‬

‫الضرائب ‪1‬والاموال‬ ‫ر‬


‫‪ele‬ة‬ ‫‪0‬‏‬
‫‪:١ 0 00‬‏‪»:‬‬
‫‪E‬‏ له ممل رحال ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪:0‬‬
‫‪0: 8‬‬ ‫وم ته فرلاان ‪ 2‬ن في أولا ال‬

‫‪0‬‬ ‫|‬ ‫‪e‬‬ ‫‪ ٠‬ةموكحيف لبجلا دادبتسالا ‪‎‬لظلاو‬


‫؛‪‎‬نوقع ‪2‬‬ ‫‪ 2‬نالاو دعب هذه نيهاربلا ةثالثلا ةيافكيف‬
‫بات رحال الكومة الافرنسية كو اولجابللطلوب منک ان تنبذوا‪‎.‬‬
‫‏‪ ٠‬منببشمكل اوائكالغسد بنالغواة الذين يضاونك اعلنطريقا!لسو‬
‫‪٤‬‏‬ ‫‏‪١‬واعلموا وحقةوا خطاًاوائك الغواة من دفوم الاول في و‬
‫رهان ‪.‬‬ ‫م‬‫ولا‪0‬ع‬ ‫ود فايارال‪0‬‬
‫المت ْاريس‬ ‫‪4‬‬ ‫لیب‬ ‫‪9‬‬
‫دمشق و شواروعاي وي نهسر الف‬
‫‪SANA‬‬

‫علانه‬‫وعن‌ملاحظاتک فيخطةاعبمنا سامباشانيتكثيرالدرك اع‬


‫ما يتقرر على الغدان‪ .‬وهو أربعلات اوخمس وطلب التمتع والاعداد‬
‫منک وماشابه ذلك فهذا لاکافسره ل الفسدونالذن ريدون‬
‫ذلك تنقیرکمن حكومة فرنسا ومساعدة خفيةاعتيارها لغزالمغناز‬
‫السياسة ‪.‬بل غابه سام باشا هي جردة عن كز هذه الاوهام وهذه‬
‫للضار ريد من كثرة امال والاعكار وطلب الم اتن فوواإلا‬
‫‪1‬‬ ‫'أن ‪.‬تمكنأولا من ايجادحكومةني الجبل انيامنصدم بعض الاشقياء‬
‫‪1‬‬
‫دون تعجيز اجيم ثالثاًمن قطع جراثيم ذلك العضو انفاسد الذي‬
‫‪1‬‬
‫‪4‬‬
‫مازال و بزل يعمل على خراباليلاد وهاهو الآن عندما عةقی‬
‫‪1‬‬

‫‪‎4ra‬لد‬
‫‪5‬‬ ‫‪4¥‬‬
‫‪Fen‬‬
‫‪‎‬ل‪43 :2‬‬ ‫رغبتم فيان يكون على القسدان ليران فقط لاغير قبلتطبيق رغبت؟‬
‫بي‬
‫‪1‬‬
‫‏‪١‬‬
‫وان يوافق علىجميع أهواء الشعب وصرح ان هذا الام وغيره‬
‫واا كريد لس اواب و تلرا ‪.‬الى أن هده الاشاءات حول‬
‫عن عكنلاذ واضيرار ضد الألوف جاه الرأي‪ .‬العام وتعلمون انني‬
‫الآن أيها الاخوان على جانب غظعمن الكدر انا و ‪ 0‬اشا‬
‫ولیک لايجوز انكار الحقيقة علب؟ وادحض کلالدحشض اہمام‬
‫سلم باشافي ااذه اة دا واد ن أقولقولا ارو‬
‫حمل حدودھ لالهو (‪a‬‏‬
‫معنن سوريا أو‬
‫نلاتصدقوا انثر فسأانخرج م‬

‫‪‎00-0‬ص‪۰ 1‬‬
‫يذلا‪:‬ناك يريغ ؤب‬
‫‪00‬تق‬ ‫‪1 ١‬‬

‫اني وااقرضش‬‫عن الانتداب‬


‫رجا‬
‫ارض‬ ‫از‬
‫‪OFT‬‬
‫‪FE‬‬
‫‪F‬‬

‫‪EP‬‬
‫‪N‬‬‫‪:S‬‬
‫كرس‪‎‬‬
‫‪‎‬اف‬
‫‪N‬‬
‫شی من ونا فأنيه کار الى اد‬ ‫ت‬ ‫لاح اه وكان‬

‫سمط وهو ‪ 2‬ألا ونا الشهر عندما وجه حصاد السويداء الى هرھ‬

‫‪١‬‏‬ ‫حصد زرم‬ ‫القمح اجدى قرى حوران اخهاورة للحيل وقصدو|‬

‫كليافقام اهل تلاك القريةواحتقروهمو ائلقوا بعض زرعبم واشتغل‬


‫ينهم الشر مقدار نصف ساعة أوشكأن يشترك فيه الجبل وحوران‬
‫رمان ‪ 0‬ا ||سكذار فها‬ ‫قاو‪ 1‬متام ربن مكبرين ‪۵‬ی‬ ‫وکف‬

‫الشريف وهافر زا سوف توحل فالظروا واتعظو ‪١‬‏دن ان زمانعر ‪١‬‏‬

‫وده هو الإمان الذي تكون فرسا في سوويا وانظروا في مدة‬


‫الشف كف كانت رجاله تطغى على رحا فايلال وإلرتب‬
‫وكيف عدلوا بر ‪lêS‬‏ سلب ‪zI‬‏ وخلود دک فنالاايها‬
‫الاخوان ادعوم الى النظر في هذه الاشياء واعلدوا ان تقامة الجترال‬
‫واه مقدر حمل الدروز‬ ‫>‬ ‫عرق ان ‪:lhaS‬‏ ڪيا ڏه وحه‬ ‫ورو‬

‫‪ 0‬قدرموانه سيحمله أحسن بقعة شفويريا وان له عذابة مخصوصة‬


‫أنه م ‪.‬ن اطا‪١‬‏ أن کر ‪o‬‏ الذن ‪١‬‏‬
‫ا ان بلک‬ ‫و‬ ‫وما رن‬ ‫‪5‬‬

‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حيث‬ ‫هو ‪ 5‬ن لعثير جيلالدرور دن‬ ‫يمل بل‬ ‫ا‬ ‫دموا‬ ‫‪7‬‬

‫خاماواره نا فيالووع زهان هوا امامکل ‪1‬‬ ‫الجموعو‬


‫يدم ولاو<دوبب‬‫تاره وها البرهان لهس ‪0‬يأعلى‬ ‫کد حسن‬

‫لذ کره واعهوا باقوماننةامة غور ۾ لعيك ‪ 2‬الها'هر والماطنما‬

‫تقوله تلاك النئة الشريرة من ان السياسة قضت عليه الآن ان‬


‫‪r‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪N‬‏‬ ‫ے‬ ‫‪0‬‬

‫يتر ۾ وما دون ‪#‬مريق وردي على ذلك ان فيه الأراب” تعلمون ‪.‬‬
‫‪A‬‬

‫ومعها‪‎‬‬ ‫‪ e‬ا‬‫ا‪‎‬‬ ‫ففر ا‬ ‫ت‬‫يحتاج الى اتا ‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫ولا‪: ‎‬‬ ‫سَدة اخلا ص الذين اهتموا عصاحة وطلهم وواخلصوا ف حدمةه‬

‫يازم تطويل الشرح في ضعف الزب المعارض واعذوا ان خطة‪‎‬‬


‫|‬ ‫ةماقش لارنإللا تناك ‪ 5‬لاق ‪‎‬لثملا ‪:‬‬
‫دن لن أناء اليئا»‪‎‬‬ ‫» رید رماعمالقلوب ‪:‬الاحسا ن لالدو فو‬

‫والبرهان < اها المترمون فم له ادعوم التىشکیلحکومت کر‪‎‬‬

‫‪ ٠‬دعو الى مضلحة وط اذعو؟ الى نبدأوائلكاشرار الفسدين‪‎‬‬


‫الغواة لذن اندنه لم الزمان درز دنهم وقياحة مهتنهم وهذأ‪3 ‎‬‬

‫|‬ ‫هاموارشدمال الضوات‪‎‬‬


‫واطالاللب‬
‫‪٠‬‬

‫لاود في سبل احق‪‎‬‬


‫الاطرش‪‎‬‬ ‫متءب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫رساس‬

‫عن الميان انالراد « يدذهويااءايات والاغراضن الها سلو‪€) ‎‬‬ ‫وع‬

‫‪ .‬الذيناشار الهم متممب بك الاطرش في منشوره هبو ملطاة اا‪‎‬‬


‫الفسكربه علىالغر اسويين‪, ‎‬‬ ‫‪ '.‬الاطرش وکل من شاعاره وره‬

‫الدشوز‪‎‬‬ ‫غير ان الخاله ف الجيل م تتحسن علأثر شر ‪:‬ذلك‬

‫وأدى ازدياد اياج ‪.‬ناليبلاد الى رحيل ألامير ساالماطرش عا‪‎‬‬


‫اده دمشق فكث فما قر اكتوبراسنة ‪ 5791‬الى يوليو‪‎‬‬
‫ظ‪‎‬‬ ‫‪TA nia‬‬
‫‪ :‬ویقولاكات الى ياسي القديرالاستاذ ‪#‬ود ا دفي‬
‫‪۰‬‬ ‫سن ‪oq‬‏‬ ‫من الرحلة ‪ 0 3‬الالىاقطاراا ‪1‬‬
‫لاستطلاع الموامل التي أدت الى نشوب الر باالدرز‪ 0‬قوع‪5‬‬
‫سلما‪ 1‬بلجا ‪:‬‬ ‫منير‬
‫اا‬‫لول‬
‫ايق‬
‫الثورة السورية ‏ ان هناك « من‬
‫بومئذ الى طلب هذه الاحازة مختاراًبل ان المفوضية انرتينياي ‪١‬‏‪1‬‬
‫ال طلاالا كانت قد اعتزمت تنفيذخطة ازاء لتر‬
‫‪e‬‬ ‫النامير سلالا يترهاعلها » ‪,٠‬‏‬
‫وناب عانلامير سليمفي اثنغايءاببه عرولد ‪ 0‬ر‬
‫وقي ولیو شنة ‪ 791‬عاد الامير سلم الاططررش اتلقىلر اعياء‪. .‬‬
‫‪1‬‬

‫منضيه نيتفال اا رتيرانكاوعيذت الساطة ا ل ‪1 0‬‬


‫‪0‬‬ ‫« كاريييه» مكانه‬

‫‏‪ E‬وفي ‪ 6‬سبتمبر ‪ ۳۹ 3‬اسلالاميرلمالاطرش‬


‫ادوا‬ ‫‪e‬‏‬‫رشتاب‬‫ز‬‫ب‬‫للار‬
‫‪0‬‬
‫حی‬ ‫اشهرا‬ ‫ا مل بالنيابة ‪ ۳‬لمث‬ ‫عه‬‫مه ر تسا‬
‫کر‬ ‫ا‬

‫‏‪ ٠‬أصببح © اصيا اتخات ال التيانى‬


‫واليكالطريقةالتي تمبها ذللك الانتخاب الحجل فان الكا بن‬ ‫ظ‬
‫کاربفية دعا اليه كات وم اعضااء الجاس ال ياي لتب ومعطمهم من‬ ‫‪/‬‬

‫‪:‬ب علیک ان مختاروا‬


‫لابحسن القراوءةالكتابة ‏ وقال طمج‬
‫الق فيصندوق الاقتراع‬ ‫اکلاااقکتراع فن شاءاکا‬
‫ورقةبيضاءومن شاء حاكا فرنسوياً ری ورقةسوداءثم طاف بنفه‬
‫انتذابه‬ ‫وف‬ ‫التقيحة‬ ‫واعن‬ ‫الاوراق م فتجها‬ ‫جعم‬ ‫على الاعضاء‬

‫‏‪ ٠‬الحا كبة باتفاق الاراء وبالاقتراع الشعبي‬


‫‪KR‬‬

‫هد المسقشار تراتكا حدثت حادثة « اخدنمجر » أوثورة‬


‫وي ع‬
‫لطة الفرنسوية‬
‫سان‬
‫اةفي‬
‫سطان الاطرش الاولى وتتلخص تلات الاادث‬
‫انمت في ذلك الين المدءو ادم خنجر بالاشتراك في محاولة اغتيال‬
‫‪ ١‬الجترال غورو اویل ادم الى حمل الدروز وحل ‪ 2‬ليل ‪ ۷۱‬يوليو‬
‫‪ ٠‬سنة ‪ 7791‬ضيةا على سلطان باشا فيداره في « القرية » کوان يومئذ‬
‫غائياًعنها فلما علمت السلطة بوجود ادم هناك اطلقت الجند في اثره‬
‫‪4‬‬ ‫قدو اغليه وأنوا به الىااسويداء الماصمة فارسلكتاباً الى سلطان‬
‫ْ‬
‫‪١‬‏ا‪2‬ا يقص عليه قصته فثى علاىلزء ‪ 2‬أن ينمكولاة‬
‫الامور ر‬
‫دار على ورا الذوالوارق ا ابنعه الامير عل ‪ 5‬ا بل تدحا‬

‫ق‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ي‬


‫ا‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ً‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫اعللسىل‬
‫سراح ادم‬
‫‪ELE‬‬ ‫‪TE‬‬ ‫‪RES‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪E‬‬
‫‪EAR‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪/‬‬ ‫‪PANE‬‬ ‫‪A‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‎‬ا‬ ‫یر‬

‫لطانفيالقوتة عينه تلغراقاًالالندونا نايقوت‬ ‫و‬


‫‪ :‬تشول له فره » أن مرق واهانة ضيفي سان عندي ‪ «¢‬وحتمه ظاب‬

‫اطلاقسراح ادم ولاميتلق ردا عل برقيتيهجمعاخوته علي رك‬

‫كك البربور واتماعه وسار‬ ‫بك وفريد بك وصدبيمه هد‬ ‫ومصطق‬

‫السويذاء ) حيث الطريق الوحيد‬ ‫(ى‬


‫رن‬ ‫غلراسم الىتل الح‬
‫غد‪.‬د‬

‫من السويداء الى دمشق فاهتم الستشار تراتكا بالاموارسلقوة '‬


‫لمواجهة قوة سلطان فنازهما وتغلبعلها‬ ‫عسكرية‬

‫سورية حكاية القبض على ادم خنجر ‪ 5.‬بليقال‪«:‬واتفق ساعةالقبض ‏‬


‫على ادم ان سلطاناً كان غاا عن « القربة © ف‪:‬لااعلاهدا قابلته امه‬
‫‪a‬‬
‫وها « انث باولدي يامن صبغت ارضدارك بدءالواشي التي ترما‬
‫لهکرام الصا فين عليك ان عي يفك » فسأطامتمحاً «ومتىق‬

‫» فقصت عايه عندئد ماجرى لادم فى ساطان‬ ‫ك‬‫ذتلفى‬


‫قصر‬

‫واخذ ينشد نشيد الدروز الحربي ثمصلى وكتب كتاباً الى ولاة‬
‫الامور يقول في «ه ان هذا الرجل ضيف فارجو منك احترام تقاليد‬
‫الضيافة القددة بإلافراج عنه واسماع دعواه » فلبمردوا عليه ‪-‬‬
‫امار وھحم على دار الحكومة في السو يداء‬ ‫احدوته و‪2‬‬

‫ان الغر نسويين انتقلواباًدم خنجر الى القلمة واقاموا جرها الدافم‬
‫الرشاشة فكتب الى قومه يدعوم الى ‪:‬التأهب للحرب ‪.‬وارسل‬
‫لى‬
‫اجر‬
‫دبابات لتجلب ادم خن‬ ‫انهث‬
‫ثقتلعي‬
‫الفرويون نيالو‬
‫عرب!عد‬
‫‪AF‬‬

‫ات من النوع المغير وفي كل منها رجلان‬


‫دمشق وكانت ‪.:‬لاكلاياب‬
‫ن جوعه وزحف يهاعلىالسو يداء ف باعس بالدبابات‬
‫‪.‬فقط ‪ .‬ثجممع ساطا‬
‫وهى تدب فيالول وأدرك في الال الغرض من قدوم! الى‬
‫‪:‬اثلاث‬
‫واطاق لجواده المنان وهحدم على الديايات وحده‬
‫السوبداءفاشتد حنقه‬
‫‪a‬‏ رد‬ ‫للوا على لفك دو اا‬
‫نوا من اللحاق ب‪ 4‬و‬
‫اد ان رح اله‬

‫ش الديابه الاولى اطلقت عليهرصاصها فأديب وصاصتين‬


‫به فلا دا‬
‫یفبلال جروجه بل ری ببندقيته الى الارض رهم عو اده‬
‫هته‬
‫في جب ية وكان غطاؤه| عرفو لشدة الحر ولاوصل الما استلسيقه‬
‫‪۰‬‬
‫‪:‬عل الدنا‬
‫علي |قا‪$‬د ھا ومعاونه ‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬
‫‪ 53‬جواده الى الديابه وفهى‬ ‫‪3‬‬
‫من هوه‬ ‫ووب‬
‫اله علىالديابتين الاخر بينو بعدمعركةحاميةخر حسلطان‬
‫هجم مع رح‬
‫( انهت روايه لكات‬
‫الممهة والخنصر ‪-‬ليفه »‬ ‫من‬ ‫‪5‬‬
‫ر الذرنس بوون الطيارات الى « القرية » فالقتالقنابلعلى‬
‫ا‬
‫لى اتر القرى التي شدت أزره تفرج منها سلطان‬
‫دار سلطان وع‬
‫أ إن جدود شرق الاردرتك ودارت به وبين القوات‬
‫وعياله ول‬
‫الفر؟سوية مناوشات شتى على الحدود‬
‫وأخير عل صير ولاة الامور الفرنبويين فأوفدوا الى سلطان‬
‫شا وسولة يطلبمنه ممرفة الشروط القييسعه بهاالمودة الى ابل‬
‫إ‬
‫ه المناقثة فطلب »نهالغرنسويون انناو‬
‫فاعربالزعم عن استمداد‬
‫رور فادرك سلطان انهناكمكيدة‬
‫جماع ي داخل حدود جيل الد‬
‫الا‬
‫ا له اعداؤه للايقاع به ومع ذلك حضر في الوعد‬
‫عي إعلذاءكاده‬
‫‪0‬اعر نوق لمانالرس‬‫انه من ‪ 1‬حدبوصوبقذاا‬

‫عر د‬
‫بهن ‪e‬‏ګد امه‬ ‫ا‬ ‫اق م‬
‫ارهن أن‬
‫‪e‬‏ ‪8‬ا‬

‫‏‪ i.‬السوريين ‪2‬ی ههمته رد‬


‫‪9‬ر‬
‫قالى‬ ‫و‬ ‫ْ‬

‫‪3‬ستيه ‪ 9 0‬الضابطالشار اليه‬


‫تلك الساعةبا‬ ‫غيرا س‬
‫نلطاناً و ردن‬
‫‪ 7‬غد تلق ف تلاك الاثناءكتاباًمر عض اقربائه خبرونه فيه ان‬
‫| الترنويين مستعدون للساهل معه ويدعونه الى العودة الى بده‬
‫‪1‬‬ ‫‪« 1‬واعدين اياه بالانضمأم اليه اذا حاولت الساطة ان تغدر به مرة اخرى‬
‫‪ 0‬دب فان بالقيول واشترط حاللقرقدويين‪ .‬شروطاً شتی مہا‬
‫طباررام ‪.‬عقامه في « القرية »‬ ‫ان وال من الحسارة التيالحقنها‬
‫| وان اندرا اليه مواشيه وابقاره وان يصدروا عو عاماً عن حاعته‬
‫وان لا تكلف الذعاب الى السويداءباو الىاي جهة اخرئ توجدفيها‬
‫اقرءقرنسويةفرضوا مع هذه الشروط وعاد سلطان الي قريتهفتَمد ‪.‬‬
‫‪ 1‬الغراسو يلوعنضءهودهمو نكثوا باليمض الا خرواستمرسلطانقعز“له‬
‫لا يزور السويداء ولا يشترك في حذله ماحضرها الفر نسويون حتى‬
‫اوقەت |الور الاخيرة وكان ‪٤‬‏ خلال تلك امد يعد النفوس والافكار‬
‫| کون‬
‫عل عام ‪EEE‬‏ ‪ 4‬في بوق الثورة وينشر عم‬
‫الجهاد فسيبيل ص بر الماد والعباد‬
‫وويابريل سنة ه؟ة احتفل ولاة الامور فجييل الدروز‬
‫‪:‬‏‪ ٠‬مانقضاء العام الاول على اعلان استقلال الجبل واذهزءندوب المفوضية‬
‫‪.‬هذه الفرصة ليعان عقو الدولة المنتدبة عن سلطان وحيه‬

‫‪7‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪EDOL‬‬ ‫ا ‪SC‬‏‬ ‫ل ان‬
‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‏‬
‫لاط‬ ‫‏‪EE‬‬

‫‏‪ ٠‬الفضل الخامس‬


‫!‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬

‫اخلاق الارن ‪ 03‬ا ‪ -‬أعماله‪.‬يحل‬


‫‪1‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪0‬‬

‫‪.‬الدروز ب عرلضةة أهلإل لاقومنذانتومي مارا‬


‫كاريبه‪ .‬ف الاجازة ‪.-‬حبوط ‪.‬مساعي ‪ 0‬اروز‬
‫عندارال سترايل”‪ -‬الدروزإنذرون وسرايل‪ .‬توعد ا‬
‫الوئائاق ال بهات الوادت الاو القومداق‪ .‬اوي ظ‬
‫ه‬
‫ميل‪ -‬القتال بين افرنوين ورجالسلطاذيا ْ‬
‫ماربان فيال‬

‫الخاص في سورية لجريدة « النيو وركاميركان »>‪١‬‬


‫‪ .‬قال المندوب‬
‫اد الرس والواة‬
‫شيد‬
‫‪ 1‬وصف التكابتن كازيبيه ‪.‬انه وجل عن‬
‫الى کا انون وقدمر مرة ف خطيةله خطم| فيدرعا ‪ 3‬يرتقاره‬ ‫‪۰‬‬

‫منصب ‪ 5‬الجبل ‪ :‬أناأمبراطور لذ تحبيةولس دزف سوی‬


‫‪:‬‬ ‫‪A‬‏‬ ‫کالنازر «‬ ‫نازیر فسأعاملهم‬ ‫قطيع دنا‬

‫‪:‬‬ ‫فيجريدة لاکز ي‬ ‫يارو‬


‫لن‬‫وقالالديوهنري دي كير‬

‫الباريسية ‪ « :‬ويرجعار الاضطراب في جبل الدروز الى أشهر‬


‫‪ ۵‬الت یرانسبب سری اغلات انا التيار‪0‬‬ ‫و ای‬
‫' “الجنرال‪ -‬عرايلوالسكابتن کاریییهح‬
‫االمجدبرلوز وصنيءةالندواب‬
‫‪1‬‏‪ ٠‬السأي‪ .‬وصديقه ودوضم ته فان كاريبيه ظل ينكد علىالدروزو ‪3‬‬
‫‪ 8‬انهم ونقرط في إجحافهوم والتوسل م بوسائل الشدة والاستيداد‬
‫‪ 7‬حتى آثار ورتم بعد ما کان الإنرال فيجان قد فاز أخيراً بنشر‬
‫الوريهالسلامعلى ربوعهم »‬
‫وقالالسيو بول ر ودان انلق رئيس الوزراءالغر نكوية السابق‬ ‫‪:‬‬
‫‪ . 2‬للصحافيين الءارسيين ها قايلوه في اعسسطن سئة ‪679١.:‬‏ « أجل‬
‫م‬ ‫ين رنه كان ورا شدره >‬ ‫ا‬
‫اه وف لل الذي وله الشلطة افر نة على خيل‬ ‫‏‪١‬‬
‫الرروو کان يا كان ؟‬
‫ل‬ ‫‪:‬‬
‫قال السدو داري دي كبرايس ‪ 2‬مؤالة هف «الايكودي باري»‪:‬‬

‫و کان السكا بتنكاربوبه يصرعلى أن يقام لهني قكرليه يزورهااستقبال‬ ‫‪2‬‬


‫‪ 2‬كالذي يقام للامراء وکار الزعماء وبلغ من اعره اله زار مرة قريتين‬
‫درزيتين متحاورتين نف زعماها الى استقياله على أقدامب‪.‬ا فا كاد‬
‫‪ E‬د‪ :‬اذالايتأت يلا ادنيبكأ » ارذتعاذ ‪‎‬هيلا ‪1 .‬‬
‫‪ 1‬فصاح نما « ‪e‬‏ عا بدر منیا »و فلا فرعضشّر تجنهات‬
‫'‬ ‫ا‬ ‫باه‬

‫‪ 9‬استطرد الكاتب الى اكلام طُّالملاف الذي نثأا‬


‫نسوب بك الاطرش والسكابقن كيدايرهعلمسألة بناءقندقفيالسويداء ‪7‬‬
‫وسل احديث الذى دار بايلنلا ‪ 3‬والزعمالدرزي في هذا الصدد‪٠ .‬‏‬
‫قال الح «م اتي أحظر وار د ا قول الحيافة فى‬
‫منازل اهل الجبلوأريد ان يالولاففنيدق » فاجابه الزعمالدرزي‬
‫« هذا محال فان شعي حريص على تقاليد‪ -‬ورا عن اباه واجداده‬
‫فليذهب الى الفندق من يشاء وليحل ضيماًعلينا‪:‬من يشاء وائق أر ْى‬
‫مطنرق ان هناك مصلحة مجارية منوراء الامىالذي تزيدون |‬
‫ان انفذه ولكنني لن أذعن له » قال السيو دي كليس « فليكن ‪-‬‬
‫من الكابتن كاريسيه الا ان نفذ وعيده وقبض على فريق من‬
‫الوجهاء بتهمة اضافية زائري الجبل وأرسلهم يكسسرون الحجار» ‪٠‬‏ ‪٠‬‬
‫‪٠‬‏‬ ‫وقال المندوب ائخاص في سوريه لجريدة النيويورك اميركان‬
‫« واتفق ان مغادن' الكانان كاريسيه كارف مثلهفي طبعه وصلفة‬
‫وعندي بیان با ارتكبه هذان الرجلان من السيئات وكا يدل على ‪١‬‏‬
‫انهما اساءا التصرف وكاديا في الغطرسة ومع ذلك ضير اروز عل ‪٠٠‬‬
‫‏‪ ٠‬استبدادها آملين أن يتخلصوا منهما بتوسط الجنرال سسرايل وكانوا‬
‫‏‪ 00E‬يعجبون مه كثريأويعةدمونهاحت اماكبير وأأخياً‪.‬‬
‫دك الخور والاستتداد وأغربهاحادثة قطة‬ ‫عيل صبرهم من كرار‬
‫اللدوتثان موريل وخشواهاان الكابتن كار ببيه والليوتنان موريل کال‬
‫فيالويداء عاصمة |‪١1‬‏‪5‬رحل موديل الىدمشق‪1 5‬‬
‫يقبات‬
‫ع‬
‫اسو‬ ‫شوارع‬ ‫دمشق‬ ‫‪:‬‬

‫ي‬
‫به‬
‫المتارس‬ ‫افر‬
‫يه‬

‫ولكنه نسي فيه قطته‬


‫َه‬
‫عائلتهلامجلمسح واقفل یا‬
‫والظام عا جاءت في ار أل ص افهربتولترجمفدا عاد الليوتفان >‬
‫‪ 3‬موريل الى السويداء زارالكابتن كاربييه وقال له“« لقد ضاعت‬
‫گی عل ‪ 5‬تك‬ ‫موريل واتمق أ‬ ‫وطحتي» وكان كارصهة‪ .‬كب‬

‫الماغة فدع‬ ‫‪0‬‬


‫ا اليهالنادي زار‪0‬بإأناداةعلى قطة الليوتنانموريل ادلاخ‬
‫‪.‬ان الاخبارتعان للنامن افليسويداء بواسطة مناد يثادبهامن الوح‬
‫فذهب النادي وأخذ صخ ل ضوته ‪«: :‬اهندذا‪ :‬أعس من سعاذة‬
‫اليه‬ ‫'‪ 3‬مرت اذالملوحك و‬
‫انقطة الونان موريل‪.‬و‬ ‫م‬

‫ف‪2‬ق ‪ "5 33‬ساعة يغرم ‪ 5‬هٽ في دوا » قأن لكاتب ‪.:‬‬

‫ك‬ ‫مب‬ ‫د‬ ‫دح‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫لك‬


‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫انه‬
‫ط‬ ‫تا‬ ‫لو‬ ‫ى‬ ‫لو‬ ‫ا‬ ‫«‬‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬
‫لذ ليضفنلاب يبسحو نا‬
‫‏‪ ٠‬اذكر انكثيرين املانهالين ارغموا عل دق اعلقرامة وزج إبعضهم في‬
‫ااسجن وضرب فريق متهم بالسياط‪.‬وكل وذلكت من أجل قفلة‬
‫‪3‬‬ ‫اللدوتنان موريل ‪8‬‬
‫‏‪ E‬القامهنااذا حاولنا ان سرد حكايةسائر السيثات‬
‫لبيذهلك وأينا ان نكتفي‬‫والوبقات الت تيسند الى السكابتن كوار‬
‫اشر نص العر إضة الىرفيا الدروز الىالعو ذاو تومي ماران‬
‫رش لقمالسياتي تيالجبل وهو الذي عين حاكاله بالنيابة فيأبان‬
‫غياب الكابتن كاربدبيه بالاحازةكاديتبين للقارىء ما لمن الكلام‬
‫وهذه صورة عردض ةة الشار الهاوقد وصلت الىانؤاف عل يد أحد‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 00‬اكلاشرتغلين الفضية السورية فى فصر ‪:‬‬
‫_‬
‫ا‬
‫لك‬

‫ا‬
‫حاضية الثائد‬
‫أن سوء التغاهم وحصول ما جدثوالخوف من حدوث خلافه‬
‫ك‬ ‫مفب عانلأقور آلابلبيانها إلى‪ .‬لقت اس‬
‫السكابتن كاريديه‬
‫‪١‬ح‏ فاتحذان حضمرة السكابتن كاربييه للجواسيس مثل '‬
‫بوسف جربو ع وحسن الاطیب واي حمزه وساي افندي‪.‬‬
‫والشرطي فهمي افندي والاءرأة نسيبة وابنتها ركية ومعلميالدارس‬
‫الذين يفقونالاخمارالكاذية حتبالاقبرياء مالحقهمم انلمي رود‬
‫والاها له کت ا معلومة عن ‪ 1‬ار رث شيثاًنتقاضونة ‪1‬‬
‫الدرك الذين لايعامون‪: ‎‬‬ ‫عدم انتظام احوال مص ‪0‬‬ ‫‪e‬‬

‫ارا‬‫مره‬ ‫من الوظيفة سوى حمل المصى < ‪ 09‬د ا‬


‫والشاة الا بيده عصاة لاجل ‪11‬شرف الناس وسوقهم سوق الام‬
‫‪ ۳‬س ان حامد قرقوط من قربة ذيبين سحن مدة ةشور‬
‫‪N‬‬ ‫‪o‬‬ ‫‏‪SE‬‬ ‫ول‬
‫وشاية مصدرها حسود وقد اتضح ذلك فا بعد‬
‫‏‪ ٤‬ل أن حسينكبول مس زعية اللحف مزق جلذه منضرب‪.‬‬
‫السياط لجردكونه سى بالطريق العام ولمينتبه لالاء السلام على‬
‫الكابورال (اونباشي ) ده يوشيل‬
‫ه ‪ -‬جلب ضاي افندي المستخدم في الستشىى العموني بع `‬
‫الساء درريات بشصد الايقاع من وعا أن حسین مرسد داره ملاصةة ‏‬
‫‪2‬‬

‫‪0‬‬
‫‪E‬‬
‫‪N‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫‪0‬‬
‫د‪ 4‬طذرة‬ ‫له عداوة ووشی‬ ‫شەر ذلك و تصحه سمت‬ ‫مشن‬

‫يوم‬ ‫نمر ‪ 5‬أيام‪8‬‬ ‫الليوتنان موريل بانه صر به واغتم فرصة سه‬

‫صباحاً لدعدة سياط علىرأسهالكشوف والظهر كذلك وأيضًا في الساء‬


‫ممتشغيلهلاا يدون لاس عل راشه ولا تمل في رجله بتكسير‬
‫الحجارة ووضعه ليلا ضمن غرفة النحم ولميكتف بذلاك بل شيد‬
‫عليه بانه في هذه الضوضاء أشهر مسدسه عل الليوتنان موريل حال‬
‫هل نكنعاضر‬ ‫‪R‬‬
‫‪Ka‬‬
‫دبهو‬

‫د ‪ -‬عدم التحقيق عن دعاوي ايوشاياتالحبرين ااذ كور‬


‫حسن الاطيب‬ ‫وىشأانية‬
‫بإمه|مهمأعلاهبلاعتبارم عثابة صادثين ح‬
‫قتل ف‬ ‫وقد‬ ‫اليل‬ ‫أدت لاحن الشيخ ‪.‬هدل طر ديه )اد وجوه‬ ‫ا‬

‫اهوم عل الدفعية الفردءوية فيالزرءة ) وأخيه سامان وفارس‬


‫مغرج الخصيص بلطن باشا الاطرش وغازي الصفدي مدة شهر‬
‫ونصف بتكدير الجدارة والضرب اال دون دبب‬
‫‪11‬‬ ‫د“‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫ا“‬ ‫وى‬

‫لا ‪:‬وقيف اولاد حام وتشرعهم ثلاثة وعشرين ليرة ذهيا‬


‫جرد وشاية وبدون كقيق‬
‫وخر به‬ ‫داره‬ ‫المشعوش حيت لدور‬ ‫وهه‬ ‫ل ‪2‬‬ ‫م‬

‫شور يا بقدرعل القيام‬ ‫أ مبرحاً < فى بي مده‬


‫‪2‬‬

‫العدليةمن قا الكاورال ده يوشيل ورك هذا بلا راء‬


‫سرب وأهانة امينصديق مانلكفر وحبسه تسعة‬ ‫‏‪ ٠٠١‬ض‬
‫طو‬ ‫دل‬ ‫‪Or‬‬ ‫‪Vs:‬‬ ‫‏‪3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‏‪ERLE‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪۶‬‬ ‫ا‬
‫ا‬ ‫‪SOR‬‬
‫‪ 3‬ل‬ ‫‪4‬‬
‫‪5‬‏‪a‬‬ ‫‏‪4‬‬

‫>‬ ‫‏‪e‬‬ ‫کے‬

‫قليوبدووت سبي‬
‫شربالا‬
‫آمبنرفةالحم دون أ كل ولا‬
‫‪e‬‏‬ ‫قالوليحتی اشرف علىالوت‬
‫‏‪aa‬اا‬
‫موجودافي استقبالالكابتن كبايريه الذي عرم القرية عهثمرين لير‬
‫‪1‬‬ ‫ذه لاجل ذلك‬
‫ٌْ‬ ‫‪000‬‬
‫‪ 70‬لله الكليفت أهالي قرية عرمان ‪ 8‬رامة عشربن‬
‫‪1‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫انتظام استقباهم له‬
‫قاعقام صلخد د بك الاطرش وضربه ‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪— ۳‬‬
‫البه‬ ‫ر المن بحقيق عل ا‬
‫ا نایمد ةسيمةايافميغرفال م وضربهم‬ ‫و‬ ‫‪£‬‬
‫ميا ومساء قا مارا واسقاتهم ماء اللح نجرد وا ‪cr‬‏‬
‫قتلوا اخم الي ظهرت حيةه وعدم معاقية اذمترين‬

‫‪ - ٥‬لوقيف حدان جير وضر بهضرباًشديداً بدون مدعي‪. ‎‬‬


‫شخصي ولا لب بسب قانوبي‪‎‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪11‬‬

‫اد‬

‫كلاه ‪e‬‏مسيحيون من قربة خربة لا مرق اتام‬ ‫ظ ‪0‬‬ ‫و‬

‫سحنوا ثلاثة عشر وا بذاتالعاملة والضرب الشديد‬


‫ن اهن شروف معن وات وشي الخال ا‬ ‫‪۷‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪۱‬‬ ‫الشاقة وضر بها ر‬
‫‪ -۸‬توقيف فارس أمماعيل الي علي بنفس لصورة رالاق‬
‫توقيف قم عر ينس الصورة والعاملة ‪٠‬‏‬ ‫‪81‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬
‫ا‬
‫‪a‬‬
‫ده سق‬ ‫امك ضر ب‬
‫‪E‬‬
‫‪ - ٠‬فرضغرامةثلاثةعشرليرعةمانيةذهباعًن كاز‪‎‬‬
‫ديه قيمتهسبعة لاود المسروق عند الام اة‪‎‬‬
‫بلمن‬
‫ماسرلوق‬
‫‪1‬‬ ‫‪e‬‏‬
‫ننجواسيس‬
‫سهمه ٿ‬

‫ا‬ ‫)‬ ‫‪38‬‬ ‫دعا ا ل‪ 5 8‬ا‬

‫لان شاهين لباروى‬ ‫‏‪ r‬تلكصرب ا ب‬


‫کووالدهو‬

‫کال اکا بوزال عا ‪8‬‬ ‫حي صا بعالالعمم‬


‫یا و‬
‫سنال ‪-‬وتشهدله‬ ‫لجانب‬
‫‪5‬ل“كقار هين احة‬ ‫وقي‬ ‫لاح‬
‫‪4‬‬
‫هر ‪ 5‬رده ‪ 0‬وظبفته واشانة >‬ ‫المجارةندة‪.‬ف‬ ‫تک‬
‫‪E:‬‬

‫قري عزهة و قنخت بالاشغال‬ ‫‪3‬‬


‫ن‬ ‫‏‪e‬حامك‬

‫ا اطربيه شيخ اامقل ومن‬ ‫ج‬


‫‪ -‬وتر‬

‫عاماء الدينالعزوفين” رسن آفنذي ‪:‬عرزي واساعيلءزهر ورفاقهم‬


‫يار لؤْسَابه الشرطي‬ ‫‪a‬‬ ‫من وه ‪a‬‏‪e‬‬ ‫‪A‬‬
‫‪ae‬‬
‫‪a‬‬

‫ْ ‪a 5‬‏‬ ‫فخي افندى”‪..‬‬


‫حجن‬
‫‪605‬‬ ‫لا‬
‫اجون نارونه امسكتاذا‬ ‫‪ 4‬ج‬

‫‪E‬‏‬ ‫‪E‬‏ ا‬ ‫اد‪ “2‬ا‬ ‫ا‬


‫‪١‬‏ ر ا‬ ‫‏‪ ۲V‬شب ر ‪52‬الدتنطق‪5‬‬

‫(زوجته ندون'هوخ شرع وله اوليوها “من رائيه ‪..‬‬


‫ضط راشای‪3‬‬ ‫‪ ۸‬س‪ -‬التي ميدرضؤاناب‬
‫س‬
‫‪1‬‬ ‫ْ‬ ‫‪e‬‏‬ ‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫‪DEER‬‬ ‫‪.‬‏‬
‫شديدا‬ ‫سردا‬ ‫الشاقة وضربه‬ ‫وما ‪ 2‬الاشغال‬ ‫چ“ عر‬ ‫وسن‬

‫الوظيفة‬ ‫وطرده ‪ 4‬ن‬

‫خودي أادد م‬
‫دوقي لاستخبارات‬ ‫م‬ ‫‪0‬دسد”ت‬ ‫‪ ۹۳‬سد‬

‫رحال‬ ‫وقد اد خلا ‪٤‬‏ ذهن عض‬ ‫س‪۹‬‬ ‫ذلك لعن علىمن ‪0‬‬

‫اللعثة مثل ده وشيل وغيره وات ل يدتقن ا عن ادال ول‬


‫ادى ذلك سجن اشخاص كثيرين وضربهم ضير بأ مولا منهم‬
‫الشيخ خزاعي اللي الذي سحن ‪١‬‏كثر من شورين‬
‫سجن الوكيل عبد الكريم افندي حرب اللائز شهادة‬ ‫‪٠‬م‏‬

‫بالاشغال الشاقة خسة عششر بوماًطمرده بوشاية‬


‫لاد‬ ‫‪١‬م‏ د توقيف هلال كله وشل لاال اة‬
‫وابقاؤها فيغرفة الفحم ةايم بلا أكل واسقاؤه ماء الماح وتهديده‬
‫بالسلاح من قيل الايوتنان موريل لاجماره على شرادة الزور حى‬
‫ظ‬ ‫امور‬
‫‪ - ۲‬ان المعلمين الذين يتقاضون الرواتب‌الباهظة من حكومة‬
‫‪3‬‬ ‫برئاسة اكيرم فا‬ ‫االتعلم وصاروا<واسسسن‬
‫الجبل ‪ 3‬و|‬

‫‪:‬‬ ‫ااي‬ ‫‪1‬‬


‫اللاهاليالجر‬ ‫ولعرمءن‬ ‫وصاروا ارون‬ ‫صاخد‬ ‫‪ 00‬۾‬

‫ظ‬ ‫م‬
‫‪TS‬‬

‫ارتنس اكه وضر به لمضو ال س الناني‬ ‫وا‬ ‫الزحاءوش‬

‫ماده رساد إلذوار الک و‪٠‬الد‬


‫‏رك‬ ‫كر‬
‫حت صاراتلماك اما بلا مشمئلا ‪:‬لأ الا بعد صدور الاءرمنه‬
‫الاخوا ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سه 'أشهر و لصف‬ ‫ة عاهرة سجن‬
‫تار قرية‬ ‫‏‪ ٥‬عد‪-‬‬

‫‪' :‬‬ ‫ان ‪E 3‬‏‬ ‫‪.‬الشاقةون‬

‫مم قح ابااتحقيق علىالانفراد‬


‫» قعليه با‪ 1‬حضرة ا|لقائداذا‬
‫‪1‬‬
‫قرية تغرمت‬ ‫‪E‬‏ وكل‬ ‫سحن‬ ‫واعلتم ف هذه البلاد ان کل ہمن‬

‫ل التحقيق وكل‬ ‫‪ 1 2‬لضاق‪2 7‬‬ ‫راء‬


‫‪0‬‬

‫ات‬ ‫علاهالى ا‬
‫‪3‬بالتدخل ‪e1‬‏ ا فاق ذر ا‬
‫ْ‬‫‪70 ,‬‬

‫‪6‬فع عليه اختيار الذاطة المرأنسوية ‪ْ:‬‬‫تلاك ‏‪١‬هياعمال الرجلالذي‬

‫ار ر‬ ‫ردق‬ ‫‪2‬‬ ‫و رمم والاخذ ‪0‬‬ ‫ل‬ ‫القدين اهل ا‬

‫‪1‬‏‪ ١‬والاستقلال بٿ ا خوت ‪1 1‬‬

‫أخذ وردطالامدهابین زع الدروزوالکابتن کارشه ‪:‬‬ ‫و‬


‫‪ e‬ااوي‬
‫‪n‬‬
‫‪6 7‬‬

‫ارالعالقدمشق فيسطوالهو‪2 ‎‬‬


‫وچ‪10‬‬

‫و‪١‬‏ قري كر ‪E‬‏‬ ‫وي و ر‬


‫‪DEI‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪VE‬‬ ‫وكوي‪‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪123‬‬
‫‪Pb‬‬ ‫‪‎‬ا‬ ‫‪AE:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪e‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬
‫‪١‬‬ ‫‪‎‬ع‬
‫ا‪‎‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪‎‬ا ‪١١5‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪r‬‬
‫‪1,‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫الى فرنسا بالاجازة فانتديت الفوضية الفرنادلوسيكةابتن وينو حا‬


‫‪4‬‬
‫‪4‬‬

‫بدلا منة بالنيابة ريا يعود من احازته فسار الحاالكجديد علىسياسة ‪٠‬‬
‫مرنة مختلف عن سياسة سلفهحمبابه الى الاروز وجعلهم يطلبون‬
‫الى ولاة الامور الفر وبين تثبيته ع كاربييه نهائياًفقوبل طلم ‪٠‬‏‬
‫إلوفض‪٠ ‎‬‬
‫‪.‬غير ان الدروز ينثنوا عن عز مم والفوا في شهر ونيو اماي‬
‫ووا طم ‪ "5‬عصوامن زعام وکارم وثموحهم فسار في‪ 7‬لوو‬
‫‪ ٠‬الى بيرت بطريق دمشق لتا بلة الندوب السامي ورحائهبايقاءالكابان‪٠. ‎.‬‬
‫ريو فاتصل يز وصول الوفد الى بيروت بالجترال سرابل فىما‬
‫‪ ۸‬يونيووكانقدأقامفيتلك الليلة حفلة راقصة فيداره حضترها” ‪٠‬‬
‫القوضية"دفميشق قدا السيو شةر من المترال ‪٠‬‬ ‫السيو شفار مندوب‬
‫فاحابه الندوب‪.:‬‬ ‫رادل ف اثناء ألم وانلفه حكابة الوود الدرزي‬

‫الساعي شونة ‪ « :‬قل م ان ر جهو امر حيث أو‪|١‬‏»©‪.‬‬


‫وفي ‪ 81‬يونيو عاد نسب بك الا ش الىبيروت عأرخةرى‪٠ .‬‬
‫وزار زعيدين من زعاء الاروز فيها ‪,‬عا علي يك جنبلاط والامير ‪٠‬‏ ‪٠‬‬
‫آمين ‪.‬ارسلان فى الما عدت حطر وا قله ‪.‬ليا ف ألتاسر(‬
‫‪۶‬‬

‫شر‪ 1‬للغرسويين و کي لا ارف کر ده عد لا عنذي أموو‬


‫‪E‬‬ ‫حامة‪ .‬أريد ان أسسر جما ال ادال ‪O‬‏‬
‫رينو الذي يقوم الان مقام الحا ‪EH‬‏ انا وأناأعود ال وی‬
‫مرا‬ ‫ؤاضياً ‪ © ..‬تاني لا أطلب عه | كان ذلك ع و‬
‫‪Ne‬‬ ‫و‪‎‬‬

‫« قلیکن‪.‬ا البندقيات‪.‬‬ ‫فأرسل لهب بك ل‬ ‫ارةاى‬


‫انابل ه‬

‫ا م اذن ‪¢‬‬

‫وکنالسكابتن رمنوقد أرسل‪:‬فتلك ال"اناءتقيررينالالىترال‬


‫تمو وقد أوضح‬
‫الأول بارخ ‪ ۲‬ونيو والثاني بارخ ‪ ۷‬و‬ ‫ایل‬

‫فا خطورة حركة أهل الجبل ضد الكابتن كربييه وطلب الى‬


‫الندوب الساعي بلهحة الالماح ان يقابل وفد زعماء الدروز ويصفي‬
‫الى شكواهووصف لأهعضاء الوفد ومكانتهم ولكن الجنرالسرايل‬
‫رفض بعد تلقيه التقرير الاول مقابلة الوفد ممع ان الاميرفؤادارسلان‬
‫النائب البناني امس منه مقابلته ولوجس ‪ 0‬على الاقل كم ان‬
‫الىمندوب‌الغوضية ‪ê‬‏‬ ‫المترال سرادل ارسل ‪ 4‬تلقيهالتغر ‪.‬ااا‬ ‫;‬

‫‪ 3‬دمشق باقالة النكامتن ردنو من منص به وذلاك مكتانب هذا نصه ‪:‬‬
‫م استدعاء الكابقن رجو فان اله النفسية‬ ‫فان ا‬
‫كا يظهر من تقربره الؤرخفي ” ونیو لا تلاالظطروف والاحوال‪.‬‬
‫‪:‬الحاضرة فجيبل لدروزعيان تسوا ضابطاً إخر بدلا منه »‬
‫‪-‬قال السو هنري دي كيرليس ‪ « .‬غير ان الطياج ظل يزداد‬
‫‪.‬فيامليل الى ان حدت في‪١‬و‏ليو س أي بعد انذار الكابقن رينو‬
‫ت خطير واه ان جماعة‬ ‫)ل من شمر‬
‫ايق‬
‫بساع‬
‫ل(لمندوب ال‬
‫من الشيان اخانوا في حذلةأهلية زعماًدرزيااشرهيغ والامه فلفر وبين‬
‫قندل رجال الجندرمة في الام وحاول اليوتنان موريل‪( .‬معاون‪.‬‬
‫كاريبيه )ان سودىء روع النظاهرفبانرتفمت اصوات تمعلى روح‬
‫‏‪٠‬المداء ‪ 0‬حوب وحدب ثمص"قعل ‪ 0‬تنانموريل‬
‫‪۰‬‬ ‫ولاج له‬ ‫وجبه واطلق ا عيارين ثاريين في جهته ا‬
‫‏‪ ١‬الالة يومد ان الفتنة تشوك ان تشتمل فاضطر ااکان رشووا‬
‫«بالنياية س وقد نقلممننصيههذا بمد ايا 'مب الی‌اعاذ تدابيرحازه‪4‬‬
‫‪.‬واتزال العقاب بفريق مالناهالي مع ما اشر به من‪0‬وا‪5‬‬
‫‪٠‬‏‬ ‫و‬ ‫ا‬
‫رابا‬ ‫تنبا‪e‬‏ ‪e‬‬ ‫‪05‬‬ ‫» ‪0‬‬

‫‪200‬ون فرفسا ‪0‬بار‬ ‫‪0‬‏ ‪0 e‬‬


‫ع الكب‬
‫ائن كار‬
‫يديه‬ ‫ي‬
‫‪8‬‬ ‫ظ‬ ‫ٌْ‬

‫ار‬ ‫ا‬ ‫ج‬


‫مكان جهول عمعل م اة الاقامة فيه ا‬
‫الى‬
‫‪۰ 00‬‬
‫ا الثنية‬ ‫سربل‬ ‫وول ‪3‬‬
‫‪2‬‬

‫على دعوتة ازعاعء اا‬ ‫ی‬


‫ده‬ ‫‪1‬‬
‫‪OSE‬‬
‫|‪E‬‬

‫‪NA,‬‬
‫‪II‬‬
‫‪efe‬‏‬ ‫ا‬ ‫اي‬

‫‪ ٠‬وأهاتهم‪ -‬وافهامهم انه مستعد لان يقابلهم بنفسه أوبواسطة مندويه‪.‬‬


‫د‪‎4‬‬

‫‪( .‬دفميشق) حتى اذا قدموا دمشقودخلوا على الندوب قبض علهم ظ‬
‫ْ‬ ‫واعتقلوا‬
‫اريل ف‬
‫«والى القاريء ضَوَرَة الكتان الذي كتبه جارال س‬
‫‏‪ ۱١‬ركد الى مندوبه في دمشق في هذا الشأن‪::‬‬
‫مکالت‬ ‫المقوضيةالعليا‬
‫)‬ ‫‏‪ e‬يليو سئة ‪67:9١‬‏‬
‫دوت الاس الارتتري ررر‬ ‫الل‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬
‫لذبن الغوضية لدى الدولة‪.‬‬ ‫فرفر في سوریهولبنان الى‬
‫السوريه‬
‫‪.‬‬ ‫المحرضين (الدروز) ‪7‬‬ ‫متك أن تدعوا الى دەشى‬ ‫‪ +‬او‬

‫ارش‬
‫الا‬ ‫م‬ ‫بك‬ ‫بك‪0‬‬ ‫ا‬‫بك‬ ‫هل‬

‫فاا‬ ‫ا يع في ا ‪0 0‬‬
‫ب‬ ‫‪ 0‬مسؤواين عن ‪ 1‬اضط‬‫انني‬

‫عندي في مكان يتم عللهم الاقامة فيه وستعنون أتم بإبلاغياسم‬


‫لكان الذي ختار هذا الفرض ‪.‬‬
‫الامضاء ‪0 :‬‬

‫«وهكذا کان فف ‪EA‬‏ مو حاء ثادثة من اسر ة الاظرش ایا‬ ‫‪4‬‬


‫ْ‬ ‫فقمض عم ‪ 3 2‬وارسلوا القندسل‬ ‫ا‬ ‫ق‬

‫‏‪« ٠‬اما سلطان الاطرش وسائر الزعماء فظاوا في جبل الدروز‬


‫خت ا ليث عي اال وام ارت شواذعاع فواجت المواطر‬
‫واضطربت الافكار ووالى الاهلون عقد الاجماءات فيجيع القرى ‪٠‬‬
‫‪531‬‬

‫‪-‬وفي‪١,/‬‏ يوليو ارد الامور ضرورة !رسال الطيارات للاستطلاع ظ‬


‫وقي ‪ ۱۲‬مته أساط العا”رون بقوةالكابئن نورمان فمينج من رع اها ‪٠‬‏‬
‫سوی ‪ 5‬وكانوا ‪ 701‬في الاضل‪.‬واختنى الكابن تورمان في‬
‫و‬
‫ا'لعمعة وقتل جميعضماطه‬
‫وقالاسيو دي كيرليسفيمقأاخلةرى ‪:‬سر دنافي القالة السأبَقةة‬
‫حكاية‌مافء ل الجر السرايل بالزعاء الدروز ورأينا النقيجةالتىاسقرت‬
‫عنها خطته فيهذا الصدد ‪ .‬ويلوح ليأناکبته (الذي اوردناهانقً) ‪.‬‬
‫بلغ دهشوفيمساء اليومعينه أوعند طلوع الفجر فياليوم التالي وعلى‬
‫کلحال ان الهم هو ان‪ :‬امال سرانل فا السيو دليلي دياوج‬
‫مندوب الفوضيةئي دمث قبل ظبر بوم ‪١١‬‏ بوايو‪-‬وسيظهراقارىء‬
‫ولا رال ا ا‬ ‫داييل ذلك من الوثيقةالتىننشرها في مايل‬
‫من الحدیك ومذمكوماً ولكن الذي ياوح لنا هو أنالسيو دلبل‬
‫لرايلء ن رأبهوليل‬
‫ديلوج أفرغقصاری طاقته ليرجع الجثرا|س‬
‫ار‬‫بوجوب استدعاء الكا‬ ‫على البحث عن حل رق‬
‫ةا ‪0‬‬ ‫ْ‬ ‫الذي لارشك احد فغيلطاته‪.‬‬
‫انه يعتقد ان دو ا‬ ‫وهنا قان ل ‪.‬و هري دي‪0‬‬

‫‪ :‬الفوضية في دمشق لميأل جود سفبييل ارحاعاسجلرالابل عن‬


‫خطته واخيرالمارأى انه لميقلحكدب اليهفيالساءالكتاب التالي‬
‫‪1 -‬‬
‫ا الصباح ودفما ل بعتهة عمعن عاانقهو ا‬
‫ل يفى‬
‫ااها‬
‫لوشف‬ ‫‪6‬‬
‫ا |‬
‫تفن الكتات ‪:‬‬
‫مكتب ‪ :‬غرة ‪' ۸۹۲۱‬‬
‫‪ ١‬يليو سنه‪١976 ‎‬‬

‫من مندوب الفوض الاي النيابه لدىدول سورية وجبل‪‎‬‬


‫مىر رار نى سىرۇ لان‪‎‬‬
‫قالا‬
‫ورایسر اندر ى‬
‫| ‪ :----.‬أدى من الواجب على ان اذ کر اينلهوم ل ام‪‎‬‬
‫‪OSB‬‬ ‫‪NLD‬‬ ‫‪‎‬نورك‬
‫و عمل هدك اعالا مغيدة وهامة ولكن في جيل‪‎‬‬ ‫‪ E‬ق‬
‫‪ ٠‬الدروز کا فى سائر اتخاء هذه البلاد اذا ارند محقيق إمر ما لايد من‪‎‬‬
‫کا لقره وعذانها نبل الكا منكارييهغات مكللف عق ا ا‪‎‬‬
‫خضد شوكة آل الاطرش والةضاء على سطونهم اضطر الي الظهور‪‎‬‬
‫ها كثر من مظهر الخازم» ولا يخفى ان آل الاطرش ثم افراد‪‎‬‬
‫_ إسرة قوية محترهة يعدكل عضو فما في دين الجبل عثابة« بابا » ولا‪‎‬‬
‫"اغالي اذا قلت نصف اله ث‪ .‬ان الكابتن كار يفيه كان عصيي المزاج‪‎‬‬
‫‪ ٠‬وخصوصاً في الدة الاخيرة وان جميع رؤساء الماثلات الكبيرة‪‎‬‬
‫لايناوثون الآ ن فرنسا بل الکابتن كاربديه وقد بقلوالةومندان نوي‪‎‬‬
‫عرتان الهتاف الذي قوبل به الكابتن رينو والا راء ممع عتلعىيين‬
‫فوی شراط إن له يحون الحامالكابتن كاريييهوبرجع‬ ‫‪ 1‬اذی‬
‫‪0‬‏‪ ٠‬هذاالى هفوات وعوامل ادبية وخلقية شبتسداطها ‪ 4‬يومالثلاثاء‬
‫‪ROS‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪3‬‬
‫ا نساواتهم‪:‬‬ ‫نفس دال وال ل رون ااا‬
‫‪٠‬‏‬ ‫فرشوي‪, .‬عا‬ ‫لا يطلدون ميو ى الإحتفال‬
‫واذا اضطررنا الىقم اضطراب ما‪.4‬‬ ‫عن بالك ان الجبلج ‪0‬‬
‫‪.‬‬
‫نتاه جداو صعبةجداً وكبيرةالنفقة والكلغة في هذمالبلاد ا‬
‫الطملية التعددة السالك والشعت حيث بقدراامتداون اننا و يارمة ‪: ١‬‏‬
‫الاف مةاتل ونكن‌الطلعين علإبواط‪:‬ن الاموريؤكدونليان هناك ‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ع ا الاق ال عر الاق‬
‫» شميع هذه الاعتبارات هي التي حماتني باسيدي الجترال عل‬
‫اکال‬ ‫ان اقول لكني هذا الضماح ان اللشكلةت تفقرتقاولى‬
‫وانتياعتقد انه ل راال ف الامكان جليا خلا مشرفاً مع مراعاق‬
‫‪ :‬ارلر قشر لازم ان الشكلة تقتصر ‪ 1‬لا کف ‪el‬‏ عل الشخصيات وهي ‪3‬‬

‫اول سو ی ضابط واسد اعترى انه اسن ‪N‬‏ لكف"‬


‫لا ارى انه سيصهيه غبن او ذمرر اذا ابداموه شير ‪ 6‬انهليسفيهذا‪.‬‬
‫اسو دا ابا وستكرتوناتم ‪.‬‬ ‫امنهان لنا او اذلال ما دام امه ر‬
‫نهة ومن <هةاخرى سان سب حساب‪.‬‬
‫الذين تعمنو تھ ا ج‬
‫الحطرالذي يسنهدف ‪1‬ايتن كاربت ا في حالةرجوعها‬
‫نره للخطر‬
‫مقر منديه وليس هناك فائدة من تع‬
‫‪5‬حت‬
‫في الجبل سوئ كار قوتنا وعظمتنا وهذا‪ 5‬ب‬
‫‪5‬‬

‫‪‎‬ماه‬
‫‪x‬‬

‫‪3‬‬
‫جہت‬
‫‪7‬ه‪‎‬‬
‫‪E‬‬
‫‪۸‬‬

‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬


‫ا‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪: 1‬کاري‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫إذاكان القوار‪.‬بإغاد‬ ‫‏‪١‬‬
‫تكرر‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫حدوٹ اراد التقدعة فائناكا رقم َلللهال التودل بالقوة‬ ‫‪2‬‬

‫ال‬ ‫ورال‬ ‫ومعانه لا يوجدمن بر تابفي فوزنافاننامنلہ رض‬

‫‪e‬‏ ماما ي جل الدروز ابض‬‫الادبية‬ ‫مسحي ر ‪ -‬حا ‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪53‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لفن‬


‫زهبشق‪.‬‬
‫دا‬‫ب‬‫ي‬
‫ما‬ ‫فنخرب‬ ‫ب‬ ‫ظ‬

‫الامضياء ‪SS‬‏ دلي دياوج‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 3‬ا لقومدانو ‪7‬مازنان‪ 1‬الي السويداء لحل محل‬


‫ککو ارم‬ ‫ن ا‬ ‫‪2‬‬‫‪0‬ددا‬
‫‪ 0‬ع‬ ‫=‬ ‫‪1‬‏‪ 00 E‬و‬

‫الطالية ‪0‬‬ ‫نيموسالااله لقا ‪4‬‬


‫هه‪sik‬‏ ‪1‬‬
‫دركة‬ ‫‪00‬‬
‫ا‬
‫(‪I‬‏ والاقتصانمن‬
‫دها‬
‫ماووقد ارما‬
‫وق‬ ‫ما قن‬ ‫‪E‬‏‬

‫ْ‪ .‬من ف و‬
‫من دعن أوعق'و يمان ‪ 43 1‬مله ‪ 2‬قرنة‬

‫اليه تارسل‪ 0‬لا أنه‪ 0‬دعن لد‬ ‫‪0‬‬‫‪1 ١‬القررة‬


‫‏‬

‫مععقوتغيرةليقنموهبالقدوم‬ ‫رف‬
‫ور‬‫ان‬
‫ا‬‫وا الشباط‬
‫‪ a‬المه اة‬ ‫ُّ‏‬

‫أوليأتوا ابلهيه اذکاانذلك ااکا‪ 9‬لظارمدان لاا اخذ أهبته '|‬


‫الحاخه ‏‬ ‫ون‬ ‫مغل‘هذا ا الذيکان يترقبهعدبا اد‬
‫وکان‬ ‫واعتقلوا ‪a‬‏‬ ‫لم‬ ‫فض‬ ‫‪ 2‬بکد هؤلا‪ .‬سلغون القرية ى‬

‫بد دخول الثورة في دورها العم‬


‫‪a‬لي ووا ‪e‬من حال الى حال‬ ‫اك‬
‫‏‪9‬‬
‫يه‬

‫ظ ‪ :‬الفصل السالدس‬

‫ایر السڈرہ‬

‫کان بود ااؤلف انيتناول في هذا الفصل وصف القتال الذي‬


‫بالتفصيل‬ ‫ورحال ساظان راشا الاطرش‬ ‫اجنود الغر‪١‬‏لسر يمه‬ ‫دار ین‬

‫ن لا نی ان اللصادر الي اس ندا الماف استقاء الملومات عن‬


‫ولك‬
‫سير المارك ي جيل الدروؤ كانت الصادر الغرنوية بارة والصادر‪. .‬‬
‫الدرزية أخرى ولا كان ااتبان بين روايات الفريقين التنازعين‬
‫عظيا والاختلاف كيرا وحيث انهليسفاسيتطاعتنا فيالوقت‬
‫عليه رأينا ان‬ ‫الت‬ ‫‪ 0‬دو بده التاريخ ويصج‬ ‫الحاضر ان‬

‫نكتنى هنا برد أمأدوار القتالمنذ وقوع المربالى ساعة'ردحبل ظ‬


‫رال «مرايل الى فرنسا‬
‫‪ 0‬كانت‬ ‫بينالغر نسودين‬ ‫ذاهسشوت‬ ‫فنقول‌ان ل فرك‬

‫ي يوم ‪١١‬‏ ولو سنة ‪٩۲۹‬‏ فقد باغتت قوةدرزية من رخال ساطان‬

‫ناشا فصيلة من الحزد الفر فسوي كانت> زل في قرية‬


‫ة الكفر( في )‬

‫ندا فلحأمن حلم‬ ‫ا وعددهاا‬


‫داخل الجيل ) ابادتما تقر‬
‫اث‬ ‫من اللات الممتمة‬ ‫‏(‪ )١‬رجم املف ف هذا الفصل ل‬
‫ا شم‬ ‫« مكائب سياسي شرق » في جر بدة المقظم‬
‫جد‬ ‫=‬

‫انجاةمندبإفاااللسويداء ومحضنوا معحاميسهافيقلعسهاوطير اعخبر‬


‫‏‪ ٠‬إلىدمشق وبيروت فسأت السلطةقوة لا بمقولعهاعن اربعةالاف‬
‫جندي عهد ‪..9‬قيادمها الىالجر المدشو ف حمع ت هذه القوة في محطة‬
‫اع وعارت وم أول أغسطاس قأصدة السويداء لانقاذ الحامية‬
‫‪ . 0‬وتأديبالثوار فسارت وما الا‪ 0‬مندون معارضة وتقدمت حتى ‏‬
‫‏‪ ٠‬باغتمجرانوماء المزرعة فياليوم الثانيحيث وقمت فيف نه ا‬
‫مذي‬
‫حأب‬
‫سىنا‬ ‫‏‪ ٠‬التواروكانوا برا بطون هناك بقيادسهد بكا‬
‫بلبر‬
‫ليواال‬
‫ةحود وان عه ادو تەرى‬ ‫فتيلاك المعركة وكان مقتنلاها‬
‫شار الفدرزية بأن خننارة الا ربنبلقت في اهلذمهمركة ریا‬
‫‏‪bi‬حلةااجغرال مشو فتفرقت وكقتثليرون من رح طا‪٠‬‏وغم الثوار‬
‫‪3‬‏‪ bE‬عظيا من معدامها ومدافمها و بندقاما ودبابانها و ينج قائدها‬
‫اق‬
‫لانفس حيثاا الى دبابه علدت به على الفور الى ازرع ‪.‬‬ ‫إلىش‬
‫‪ 00‬العارفون انه ل واصل الثوار مطاردة فلول الة الفرنسوبة‬
‫‏‪ ٠‬لبلقوادمشق ودخاوها من دونهقاومة امدم وجود قوى كافية فما ‪.‬‬
‫‪ 1‬ولسكن الظاهرانعدمتنظمالثورة يومعذوكونبا في دؤرها الابتدالي ‪٠‬‏‬
‫‏‪ ٠‬حال دون ذلك فاد الثوار الى قرام واخذوا يستعدورتف كاز |‬
‫‪2‬‬ ‫الجياشلفرنسوي الذي كانواينتظرون وروده‬
‫‪ -‬ولا وصل خير نكبة الجيش الفرندوي في معركة الزرعة الى‬
‫ا أخذت القوى "ترد من فرنسا الىبیړوت واذاعت الصحف‬
‫نطق بلسان المنوضية الامبدفامثيق‌و یبورت أنالفنوسوبينعدون‬
‫ران‬‫در وضر ور افا‬
‫عثوا‬
‫حملةتعظيمةلتدو الخبلو اخضاال‬
‫وور‪ .‬قى الفرنسوبون حمسين مي كاملة في اغداد هذه ال )أول‪3‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ ۰‬سبتمير )موا فما كل ما استطاغو| حممه م<نند‬ ‫اغدطس‬
‫ومغداتومدافع وطيارات ودبايات وقد خطب االرال غاملانالذي ‪-‬‬
‫جيه به خصيصاً منفرنسا لقرادكها خطبةفيجنده بوم الزح ف أوصام ‪١‬‬
‫فبملارفق اثارن رمع حرقالديار والمنازل‪ .‬ولا بد لنامنالقول ‏‬
‫نثوار نازلوا جانباًمن هذه القوةفي السيثرة بوم ‪١١‬‏ سبتمر ‪.٠‬‏‬
‫هناالال‬
‫فوزموها وتقول المصسادر الدزرية ان خسارة ااغر‪:‬وبين في هذه ‪۰‬‬
‫المعركة بات ‪١٠۷‬‏ قتيلمنهم ‪١٠٠‬‏ كانوا طليعة وقد أبيدوا على بكر‬
‫أبهم ‪ .‬واما خسارة الدروز مفميركة المسيفرة فهبيإءترافهم ‪٠*١‬‏‬
‫رساس ‪0‬‬ ‫ا‬ ‫قتيل بيهم هايل إن عسو ف‬
‫‪٠‬‏‬ ‫وقائد المشاة‬
‫ومشى‪.‬انر آل غاملان يوم ‪ ۳۲‬سبتغبر الى الوا لاحااطا ‪.‬‬
‫وإنقاد حاميما فد خلواظهر عن دون مقاومة ول وک كاف ‪0‬‬
‫يجن الال حتى قطم الأء دفعة واحدة في السويداء وار اال‬
‫‪:‬فيهاواحاط بالهثاوار من جهانمااثلاث يوارونها وابلا شديداًمن‬
‫رصاصهي فاضطارت القوة انی اخلاء البويادط جل خووق عخط‪0‬‬
‫‪00‬‬ ‫رجعمما وعادت إلى المسيفرة ‪0‬‬
‫‪9‬ذه ‪: 1‬‬ ‫الثوار |‪re‬‏ خا في معارك ‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬‏ ‪ ٠‬قتيلاوان خسارة الغرنسُوبين بلغت ‪٠‬‏ قتیل ‪ .‬وأعلرفي بيروت ‪2‬‬
‫‏‪ ٠‬على أئرذلكان الملة أتمتالدور الأول من ممنهاوهو عبارة عن‬
‫لاور الثانيوهو تأدب ‪:‬‬ ‫‪ 0‬إنقاذأخافية السويداء وهيا‬
‫ا ‪2‬المصاة و اخضاعيم‬

‫ماموه‬ ‫ومن بوم ول ا‬ ‫‪ .‬وبالفمل اا‬


‫فذخلتما من دون‬ ‫الدؤز الثاني قزحغت عل قرية حربابوم ‪ ۲‬و‬

‫معركةعنيفة‬ ‫م الوت في ‪٣‬‏ منة الىعرئ فنشبت‬ ‫عقاومة وسارت‬

‫نها وبين الثوار انينكانوا يرابظون ها `‬


‫‪3‬‬

‫الل ‪.:‬‬ ‫‪ 1‬زحفت‬ ‫امار الورةقتفاق ‪E‬‏‬

‫ايرة منالدافم‬
‫كب‬ ‫‪ 0‬خر وهي مۇلفة من‪’oeN.‬‏ جندي‬

‫وازلوها ق‬ ‫ری‬ ‫دمر ود‬ ‫‪30‬دبابه مصودة ‪٥‬‏ فکن طا الثوار عد‬ ‫‪3‬و‬

‫رك حامية دامت غذة شاعات واتهت ناريداد ال الى السبعرة ‪.‬‬
‫داك‬ ‫ا فار آم وا ما بطاريةمداقوعددام‬
‫‪٠‬‏ ‪NA‘ 0‬نالغاربه‬ ‫و اروا ما ‪» 6‬عتديا ‪0‬‬ ‫وكية كبيرةمنالذخ‬

‫الذكر ا ان‬ ‫‏‪ 0 ٠‬وان‬


‫عرب حو ران اشتركوا ف‬
‫وى هذه اأعركةوهي‬

‫دن ‪ 2‬ق‬ ‫اده‬ ‫الدذروز ل ول‬ ‫‪ 2 0‬أول مع ر کهار ‪e 2‬‏‬

‫ارح وران‬

‫البرك‪ 5 5‬قتيلا وجرح‬ ‫هده‬ ‫و‬ ‫‪ 02‬ازل‬ ‫‪1‬‬

‫نار شیو‬
‫‏‪ ١‬کار من ‪:٠‬‏ ينه ليب بك الامارشل‪:‬وهو م ك‬
‫ال ورحله العدؤدين (وهو القَائد العام لقر سانالدروز في الثورة‬
‫رة(و ا اشا لكر وهر أيضاً ‏من شيو <هم‪0‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪a‬‬
‫الاول في رجله وااثالي في يده وان جراحهما لوست بذات ال ‪.‬‬
‫ربمنجرح منقواد الثوار فيهذهالمركةحزة بك الدرويش من‬
‫شيو خمالجيل ‪.kL‬‏ خسارة الهرأسوبين فيقدرها هؤلاء بيثثللاثاةثةالاف‬
‫'‬ ‫بين قتيل جرح وأسير‬
‫واذا أ القارى” النظر في هذه املوادث الي اجن‬ ‫‪:‬‬
‫مَأخوذ م الممناور ازمية الغرنسوية ومن البلاتات الواردة من قادة‬
‫جوش الثورة تبين له ان نتائحالاعمال اعلمتليهاالغر نسوبون فاليدور‬
‫الثاني لمتكن أفضل بكثير من النتاتحالتي امنفرت عنها معارك الذور‬
‫الاؤل الذي ابتدا بدخول السويداء يوم ‪٤۲‬‏ اغسطس سنة ‪١۲۹4‬‏‬
‫وانهى بالغودة االىلسيفرة في ‪ ۷۲‬منه‬
‫و إلى‬

‫ومضت الاسابيعالثلانه الاولى من شهر ‪i‬‏ من دونأن‬


‫تأتهناالضادر الغرنسوبه بانباء جديدةعن حملة جوران وعن انلطة لى‬
‫اختطها الجذرالغاملان وقررتنفيذها في الدورالثالث مدنور الاعمال‬
‫ظ‬ ‫المسكرية‬
‫‪.‬وينهامحن ترقت ‪:‬تلك الانباء نقلت اليذا وسائتل سورية ع‬
‫القتال الذي بد فغيوطة دمشق حيث فصل الفرنسويونقواكتبيرة‬
‫من جنود‪ .‬االرال غاملان وحاوًا جا الى ‪ 0‬الطاردة الءصابات‪:‬‬
‫[‬ ‫ْ‬ ‫التي تألبت علبهم هناك‬
‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬‫والغوطة امميطلق على الارياضن الخيط بةبلاميث‬
‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪E‬‏‬ ‫ر‬ ‫جا‬

‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬
‫ا‬
‫‪7‬‬

‫ي‬

‫‏‪ E‬مناالالشجااروالخراجیلهالا رخا غشر كلا ا‬


‫‪.‬ني عن ابيان اكنثرة‬
‫‪ .‬ومحيط بدمشق من غربها وتماها وشرقها‪.‬و‬
‫ار واشتبا كرا وتعدد الادغال والغاياتوتفرع جداول الياه‬
‫والانهار وتشعب السالك والطرق ‪ --‬أن كل ذلك يجمل مطاردة‬
‫دن أصعب الهامعلى الجيوش المديثة خصوصاً اذا كانت‬
‫مؤلفة من قوی كييرةوججهزة کات ومداءية ورشاشات تمعرقل‬
‫حركانهاولا تمكنها من الاحاق بالاشقياء الی مكامنهموهذا علاوةعلى‬
‫‪ 20‬أنه ليس هناك مرن يعرف هذه الاراضي سوی ‪ +‬و ‪e‬‏‬
‫‪0‬‏‪ ٠‬بالناطة ‪00‬‬
‫أ‪.‬ما المصابات ااجله مفنيطقة دمشق فيظنانها ست وهي‬ ‫‪3‬‬
‫اا‬ ‫‪0‬عضا درف ا کی ر اة مارا ناش ر‬
‫‪ ۰‬الخراط وعصابه ااشيخعمر جحازي' وعضابه أولاد عكاشءن وعصابة‬
‫دكاترفهةاامامة ر كةاامضابات‬
‫اهلبابل‬
‫اجممةامو سق ‪ .‬ويتولى س‬
‫‪ 6-2‬كلهافيمنطقة ااغوطة ورا كان هذا ااسر في ما شهده الناس من‬
‫دن سلوك راطا وقد كانت عمابة حين أتطاراط ار‬
‫ا اتلقوات التيجيء بها من جيش اإنرالغاملانكا تقدم فقاتلها ‏‬
‫مانت هن انود فيمدر كة حامية ‪e‬‏‬
‫‏‪ ٠‬قتالالي ورفكت‬
‫راسو ون الانهمما كانوا ينتظرونهذهالنتحة وطار ابهم فأخذوا‪3‬‬
‫رلا‬‫ای ‪E‬‏ ‪2‬تأيو ر‬ ‫و‬‫بوننير‬
‫”‬
‫‪ 3‬لذلك ‪:‬‬
‫لواش ار‬ ‫د‬‫د مغارويهة س انان مك ‪ 1‬يجت" و‬ ‫‪3‬‏ ‪E‬‬
‫‪.‬قدرالا‬
‫الفولةوم ومياذون عوافطل أقلت‬ ‫‪1‬رهم‬ ‫‏‪٤‬‬
‫البيوتمتقارين‪.‬السلا ومنضمين الى لمضابات ‪: e :‬‬
‫‏‬ ‫‪ :‬م‬ ‫‪ 3‬ا‬

‫اعتقدالضباط الهراسويونعل ار واد القوطة‪2.‬‬ ‫وق‬


‫‪:‬ن أعال هائلة‪ .‬لا يسع القام‪.‬للافا ‪5‬ضةبها ٌُ‬
‫م‪ 7‬تنطويعي كثيرم‬
‫الاهلاليق‪ep.‬‏ان يدخلوادمشقالا دولالفاتحين الظافرينفقبضوا ‪.‬‬ ‫ْ‬
‫‪:‬هنالك عل ‪۲‬ش‪٤‬خ‏صاً بقولل العارفةون انممن الايرءالبن‬
‫‪ 5‬منهنا إ‬ ‫ا‬
‫يأرإصاص”م‬
‫العصٍابات ‪٤‬‏ فاو تقومم أعدمرم ‪ 3‬ا‬ ‫‪2‬‬
‫‪ 3‬اوخل شم‬ ‫‪۰‬‬
‫لجال وعادوا‪E‬‏ ‪:‬الى دمشدق ‪:‬فدخلوها إدخول‬ ‫‪ :‬بوضعوم علىا‬

‫أملا‪ ..‬بانيحدثوا تاا ينوس اسكانهاورفوم‬ ‫‪2‬‬


‫‪ . 1‬والظاهراناعا الغو ذوسرين ف الغوطةوماقال عرن اتتام‬
‫‪ Te‬االلشكرةادفمت رال الفصابات‪ .‬في‪.‬الوم التا!في الياہم فيدمشق‪/ ‎‬‬
‫سا قارنهم على‪.‬ما علو بالناءفي ر باة جزمانا‪.‬ووغيذهاکان‬
‫اوم علدمشقوبدلا من ان بهابلم|العرنسو بون وه مبكثرةمن‪5‬‬
‫اتسحيوااميمقو‪1‬‬ ‫ندم ‪ 7‬دام و‪ne‬‏ وطيار ل‬ ‫‪:‬‬
‫ن ‪:‬‬ ‫لاصالية بدا‪1‬و‬ ‫اةالثماليةي‪.‬عا‬
‫نل بيه‬

‫‪٣‬‬
‫‪٤‬‬

‫‪1‬‬
‫‪INRA‬‬ ‫‪LALLA‬‬ ‫‪I SA‬‬
‫‪CES EAE‬‬ ‫‪LAE‬‬
‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪000‬‬ ‫]‪eT‬‬ ‫‪REESE‬‬ ‫‪E‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬
‫‪A‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫‪3‬‬
‫‪SS‬‬
‫‪a‬‬ ‫‪‎‬وم ‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪0‬‏‪ ٠‬او وواعاكرذا افكت الاي وةضاع الفرض الاول ولآ يلد ‪٠‬‏‬
‫‪ 0‬اطا الا خط = كا اغضيت العامالتمدن وقوبلت منه بالاشمتزاز ‪.‬‬
‫ولا بد هنا مانلقول ان ولاة الامور الغرنسويين نفذوا طريقة‬ ‫ا‬

‫ا ْ مک ف تدمير دمشی اذ سددو ا قئاءبلهمعل الس الاهل العاص‬

‫لتسكون اانكبة‬ ‫‏‪ ٠‬مالنمدينة وعلى الاسواق التجاريةفدمروها ‪0‬‬


‫أعظموکوا تطلقون قنا بلعم بأحكام على كل ناية ريدون تدميرها |‬ ‫)‬ ‫‪r‬‬

‫استاشرها‬ ‫ل دقك ار لال الشكرى وك رة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪ 00‬المنك انلقون السوري ادها قرا للاعاله فقد دمرت القنابل |‬


‫‪00‬‬
‫جيمالجي الواقعة فيه ‪1‬لق قاعة سوى هذه المنأيه وحدها‬
‫‪02‬‬

‫‪EP:‬‬
‫‪a‬‬

‫و‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪‎‬ر‬


‫‪O‬‬

‫وف يوالثلاناء ‪0 ۰۲‬‬


‫‪5‬‬

‫اقتا‬ ‫‪١‬‏‬ ‫‪2‬‬

‫تلقالقطمالتلغراف التالي من مكانبه في القدس ”“ وهو ‪:‬‬ ‫ا‬


‫‪0‬‬

‫‪0:4‬‬

‫‪ 02020‬القدس التلثاء البباعة ‪ * : ۷۲‬مد الظلهر‬


‫‪9‬‬

‫‪8‬‬
‫‪23‬‬

‫‪ 7 103 0‬فل ‪ -‬المقطم بعصر‬


‫م‪‎‬‬

‫‪0‬‬
‫دن دخان اروز دمشى‬
‫امن والطيارات تضريها وقد‬
‫‪Tl‬‬
‫‪O‬‬
‫‪NE‬‬

‫ر‬ ‫ا‬
‫‪EEL‬‬

‫ر‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ص‬


‫‪1‬‬
‫‪5‬‬

‫‪r‬‬
‫‪‎0‬‬

‫شلرالقراف فى‬ ‫‪ <0 0‬وف الباحثة قرر قلالتصرير أن عك عن نا‬


‫‪3‬‬ ‫و ره‪‎‬‬
‫‪e:‬‬
‫‪0‬‬
‫‪201‬‬

‫َ ا الذيصدر‬
‫‪0‬‬

‫ي با ‪0‬‬ ‫وو ‪ 0‬ان‬ ‫ذلك‬ ‫ے‪‎‬‬


‫‪9‬‬
‫‪5‬‬

‫‪3‬‬

‫‏‪ J‬وقدكان المؤاف ا عن ل حك ‪1‬اغرافالخو‬


‫‪Te‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫ااك‬ ‫ق‬ ‫‏‪ E‬ةا‬
‫ظ اليور‬
‫‪SE‬‏‬
‫‪ 0‬ا ضوا‬
‫‪0‬‬‫حي دمشى اجنوبية ونصبوا ازیيسرق‬ ‫‪2‬‬
‫مواارقيبمض‬ ‫وأضر‬
‫فازندلیوت‬

‫‪۰‬‬ ‫ا‬
‫خا‬ ‫حذة امسات‬ ‫ا‬ ‫مأثير‬
‫لبجو ت‬ ‫ا‬

‫‪-0‬‬ ‫‪ 7‬افرار‬
‫و یرن‬
‫ا ام ا‬ ‫تتخذ وجود ذريعة‬ ‫ا‬ ‫‏‪ 3 ٤‬ل لا تونيو‬
‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ح‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬
‫س‬ ‫ل‬ ‫‪ 0‬لقنابل“على ا‬
‫يقممن “خال هذه المصابات‪.‬‬
‫اشک و‪.‬كان رعيمواحسن الخراظ يطوق حياءالسنيحيينمظكلاً ‪١‬‏‬
‫سكانهاوقائلم‪:‬أنمإخواننا وجيراننا و‪.‬ما يستدق الذّكرهنا‪-‬‬
‫ا اعد إطلاق‬ ‫‪ 8‬ان کٹیر دولون لاراال الالجماء اة‬
‫‏‪٠‬القايل فلقواكل زعاية ويجاملة مإخنوانهم وجيرانهم‬
‫‪ 8‬هذاما نكتني بارراده هنا عةنانكليشام وسنمود اليمابالتفصيل في ‪.‬‬
‫ناهاذلکتابو نصف ما كان امن الوقم المظمفيمصمر ‪.‬‬ ‫جززءءالثاليمان‬
‫لاننال نتلقى حى مثولهذا‬ ‫اري ر الاقطار اشر قية والغربية‬

‫لفللاستشہاد بها‪:‬‬ ‫ا‬‫‪ 5‬للطيعجميسع الغلوماتو رثائق الت‬


‫‪e‬‬ ‫‪E‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪E‬‬
‫افات بخبر اضتدعاء ال جرالضر ايل ‪.‬‬ ‫برا‬ ‫‪2‬‬

‫ر‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ال‪1 3‬رار‬
‫جترال آسبرق‪ .‬تمنولو انقزار المسكومةالترقنوية هنا حاء قبل‬
‫خر‬
‫اب ‪ 6 6‬واسكن الطليين‪.‬عل سسوّون فر ذا الداخلية يدون‪700‬‬
‫‪ 0‬تبون"‬‫سا واکان كلذاا ل استدعائةقل ‪ 5‬ن‬
‫هاري دي رافش ف شهزي ‪.‬‬ ‫‪ :‬للقارىء ما بلي ذانهلماشرع ا‬
‫يحدلعلىارال سرايل ويعزو اليهسوم ‪00.‬‬ ‫اول‬
‫اان‬ ‫رو و‬
‫عون‬
‫الادازة والسياسية من جبة ونقض تقاليدالسوربين واللبنانيين ‏من‬
‫الي ‪7‬‬
‫ج اخرى وأتلومه عاللتمعبسنيو كابلا حا کاللمنان وت القابون‬
‫“ليد ابلهمتحافة وغل مناو أنه رحال”الدين السنحييت ركف ارك ‪00‬‬
‫اقغاب الا ف‪ 3‬بيتار سنة ‪ 8791‬وعلعدمتوسلهبنقوذهليحول دون ‪۰‬‬
‫راء اصوات الناختين والندوبين في الانتخابات اما دمة اللمتانية‬
‫اللاخيرة وعلى تقربه الى الذين اشتهروا بازعتهم الک ا ‪1‬‬
‫كتاب جرائد احزاب الهينفي تلك‬
‫شرع اليو دي كيرليس وسائر‬
‫‪:‬‬ ‫عا اطنرال سايق ظن الئاس في فرا لماحلة خَرْبية پاد‬ ‫ج‬
‫‪. 9‬يها النيل من الندوب الاي فسويريةجرد انمائه الىانار ‪000‬‬
‫ولسكن اتفق |ن حدنت حواوث‪ :‬جبل الدروز عل الار ذهلت ‪i,‬‏‬ ‫‪2 :‬‬
‫الجرائد الفرفوية هامالمعروفة على الحنرال سرايل طالبة اقالتها ‪00‬‬
‫‪:U‬‏‬
‫اميه كاوق ف مقدمةالذين اردوا هذاالطلب السيوكاذووزير‬
‫ي تكورازلرصحاافلةعوارفنا‬
‫اطوا ‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪0‬‬ ‫والسيو بربان‪.‬وزير الارجية والسيو دي مو‬
‫‪a‬‏ ضوا‬ ‫اي البديوقە س‬ ‫علىر‬

‫بارالسراي ول كان سرایل صديقاًا”سيو هربووهو الذي ‪٠‬‏ ‪.‬‬


‫ن‪:‬‬ ‫ناتار‬
‫اقلخ‬ ‫‏‪ ٠ ١‬هنيع ‪8‬ر ا ‪3‬روسواب‬
‫الاشاکعله‪7‬ردددي تو ن‬
‫لصيحة‪.‬زملاثه وعزمعلى ابق اءلجتر ال ‪,‬‬ ‫[‬
‫الحالهفيحمل الدروز وززالندوت ‪3‬‬ ‫سرايل فى من غيرانه | ات‬ ‫‪10‬‏ ‪١‬‬

‫اساي عن تأديت العصاة والثائر بنو اعادة النظام الى زاب وشاعفي ‏‬
‫‪ . ٠‬فونسا ان ال‪+‬نرال سرايل أرسل يطلب مدداً قتاملصحف الوطتية‪. ‎‬‬
‫وقعدت وأرغدت وأومدت وشاطرحيا أصحف الأفسرويةالمايدة هلها‬
‫عل أاندوب الساعي لتوانيه في ب كومته حقيقة ما بقعفي الملاد‬
‫الشمولة ساطته ‪ -‬لحمادث كل ذلك أدرك المسيو بإناقه انه لميمذ في‬
‫استطاعته مقاومةالناوثين للجنرال سرايلٍ فرأىان ‪.‬زور السيو هرو‬
‫‪:‬‬ ‫ى مصيفه ليةاوضه ي أله المندوب السايز سورية ونقئمة بو<وب‬

‫امستدعائه واقالته توعین غيره م‬

‫« وقد اجمعت الصحف الفرنسوية القيوتكامت عن زيارة السيو‬


‫بإنلقه لهسيومهريو علىان رئيس الوؤارةعاد من نلك الزيارة وهو غير‬ ‫و‪N‬‬
‫‪: 2‬جرب‪I‎‬‬

‫‪ 5‬عرناحالىاانقيحة الجى اسفرت عنها مماحثانه ‪ 3‬سلمه اذ ان السمو‬


‫‪‎‬مرا‪38‬‬
‫‪71EIN‬‬
‫‪KEN‬‬
‫‪1:‬‬

‫وعد كل قرار فر‬ ‫هریو رفض ان يلامتا |ارال فا‬


‫‪ 2‬الزؤارة الفشىهاذنااستبحانا ضرا لاسياسة الىانهجها في اام‬ ‫‪F‬ان‪S‬ك‏‬
‫ان‪T‬د‪E‬‬
‫‪CTA‬‬
‫‪500‬‬
‫‪DR‬‬
‫كو‬
‫قني‬
‫‪KE‬‬
‫‪hi‬‬
‫وب‬
‫‪E‬‬
‫ا‬
‫‪AN‬‬
‫ل‬
‫لو‬
‫سدح‬
‫ا‪ot‬‬
‫كي‬‫‪2‬‬
‫‪7‬‬
‫ا‪O‬ي‏ب‬
‫‪O‬‬
‫‪R‬ا‪T‬ي‪7O‬ر‪T‬ك‬

‫ظ‬ ‫وزارته فضبر المشرو بانلقه وک‬


‫جانرمانء ‪eu‬‏‬ ‫‪0‬‬
‫‪RT‬‬
‫نأ‬
‫‪D‬‬

‫و ‪0‬تعين التاغرافات<تى ‪u‬‏ هذة‪ :‬السطورموعدا عار‬ ‫‪HH‬‬

‫‪INE‬‬
‫‪KO‬‬

‫ارجح ان‪ .‬بغأدرها ف مدن ‪.‬‬ ‫‪: 00‬الجنوالسرايل من بيروتا‬


‫اليومين فليذ‪ 13‬سرا ل وهو برحل" ‪ 2‬ديار الشام ان ال ‪ 2‬ساق‬ ‫‪3‬‬
‫‪40:‬‬

‫ار ا والدببإت والطيارات الى‪a‬‏ وقتاهم أرادوا‬ ‫الاكيميود‬


‫دلر ‪1‬‬
‫‪-‬‬

‫بين فرنا والدروز ليس طا « سوق قيمة ناويخية » وانه كتب في‬
‫بدو زاء‬ ‫بوالأاضي الى متدوب الغو ضية ‪E‬‏‬
‫يوار‬

‫الدروز الى مقاوضته حتّى اذا دغاوا متته ‪١‬‏امتين قيض عليهم ›‬

‫کا‬ ‫المقوصية انيا به ف دمذق‬ ‫ولیذ كران دليلي دوج متدذدوبب‬

‫اليهفي‪١٠‬‏ روليو أيضايًدتنكر الاص الصادر اليهو ينصحه عقابئة زعماء‬


‫الذرور واسماع شكوام ونحذره من عاقبة منازلهم « فتعرض س‬

‫ولو الي أجل مسمى ‪ --‬حالة فرنسا الادبية للخطر »‬


‫«وليذ كر سرايل أنالقو مندان وي مكرتابناليه فيو‪7‬ليو‬
‫يقول ان الدروز عزموا على مقاومة عودة الكابتن كباهريه بالقوة‬
‫وان رئيس فلمالحارات في درط أباغه في اليوم الزتالعىماانء الدروز‬
‫أقسموا أن لا يقبلوا كاريبيه مهما كلقهم الام وار "نوي عرئان‬
‫كتب إلى مندوب الفوضية في ‪١٠‬‏ وليو ينذره بوعيد متب بك‬
‫وده‬‫د‬
‫«لیذکرسمرایل كل ذلك ! م لیذکرأنهوهو الوا ع‬
‫سالامة شورية أمس باطلاق قنابل مدافعه وطيارانه على دمشق وعلى‬
‫آهل دمشق وليذ کر ان رجاله نسفوا ببوت ‪1‬ل البكري «الديناميت‬
‫ارواء اغليلهموانتقاماً‬
‫— ‪¥‬‬
‫خو پا ودمرها وشاهد اطلالما وانقاضها وسألعن صاحب ثلكالانار‬
‫الناطقة أحابوه‪ :‬ضرايل‬
‫اكيرل انه غدآمتى‪:‬شب الايتام الذین فدكت‬ ‫ريذ‬‫سلل‬ ‫‪ .‬أج‬
‫مدافعه بأهلهم وسألوا أمواتهم عن أهابم أجبنهم ‪ « :‬لقد ماآو» وان‬

‫‪ AL‬ريسي‬

‫‪A‬‬

‫‪7‬‬
‫‪A‬‬
‫‪OO‬‬

‫‪ZAKS‬‬

‫‪iE‬‬
‫‪hx‬‬
‫‪ia‬‬
‫‪oll‬‬
‫‪OLE‬‬
‫‪oa‬‬
‫‪Laa‬‬
‫‪ii‬‬
‫‪r‬‬

‫أي‪‎‬يف‬

‫م‬‫م‪‎‬‬

‫‪E,‬ي‪‎‬‬
‫ر‬

‫‪‎‬‬
‫‪8‬‬
‫‪Cs‬‬‫ا‬
e
O
Og
OE
‫ووو‬‎
‫ن‬
‫س‬
‫قو‬
oe‫اا‬
eee

You might also like