You are on page 1of 40

‫•اوماس|ا»يااسى‬

‫ؤنا؛رمأصمحح؛د‬

‫اهدمؤ‬

‫إن الحمد فب تحندْ‪ ،‬ونتعينه‪ ،‬ونتغفرْ‪ ،‬وتعوذ اش من مرور‬


‫أمسنا ؤمن سيئات أ‪-‬ءإلنا‪ ،‬مى تنده اممه فلا مضل لة ونى بميل فلا هادي‬
‫لة‪ ،‬وأنهي أف لا إثة إلا اض‪ ،‬وحده لا شريك لة‪ ،‬وأفهد أل محئدا عبده‬
‫ورمولت‪ ،‬صل افث عل؛ه‪ ،‬وعل آله‪ ،‬وأصحابه‪ ،‬دس معهم بإحسان إل يوم‬
‫الدين•‬
‫أما بعدت‬

‫فإيئ بمثق ِفي هذة الليلة ‪-‬ليلة الأسن الرابع من شهر عترم عام‬
‫خمسه عثر وأرح مئة وألف" أف أفهد الاحتفاء بالمامة اثهمر جزت ق‬
‫م ائل تتعلى بالعقيدة ل جابع الأم؛ر حالي بن تعود ِق مدينة الرياض‪،‬‬
‫وأسأل اهه سبمْاةئؤئاق أف عبمل هدا الحْع وهدا اللقاء ل متز ان ح نات‬
‫الحمح‪.‬‬
‫ك‪،‬ا فال اف تا‪3‬قؤو\ل‪:‬‬ ‫إف الفثى تكون بالخثر وتكون‬
‫^‪ ١٣‬؛ محآنيرفئثف ‪٢‬؟^—‪ ١‬تز؛ْمن ه [الأساء؛ه"ا]‪.‬‬
‫وي قال ‪ ٠^١‬صل افه علته وعل آله ون‪1‬لم‪« :‬ماله؛‪ ١،‬ا‪j‬مذز أحنى‬
‫عوكب‪ ،‬م أ‪-‬خثى أن يط عوتمءالدتا‪ ،‬ي ثسطئ عل ثن م‬
‫»أوماسر‪4‬يىالغ؛ى‬

‫فالفتنة تكون الخم بجا ينعم اش به عل العد‪ ،‬مى صحة ِق الدن‪،‬‬


‫وملامة غب العمل‪ ،‬وئئوِق المال‪ ،‬وكثزةتي الأموال‪ ،‬وغير ذلك‪.‬‬
‫ررما الممر‬ ‫وهذه ‪ ٤^١‬فد تكون أند فتنه مى الممر‪ ،‬ك‪،‬ا ‪ ،Jii‬الى‬
‫أخشى ءاو؟ةلم‪ ،‬ذص أخشى ظم أن تبمط عوتمي ائتا» ولقان‪ .‬ثدي‬
‫رسول افه صل اللة عليؤ وعل آله وتلمم •‬
‫‪ - ١‬السةاممبيبمذو‬

‫هدْ الفتنة تكون أولا فهأ يتعلق يالشهوات‪،‬؛ شهوة المزج‪ ،‬وثهوة‬
‫المم‪ ،‬وثهوة الدن‪.‬‬
‫‪-١‬فتنه ‪^;٥١١‬‬

‫أثا سهوة المرج فهي فتنة النساء‪ ،‬وقد تال اللمي ءفيي‪١‬كلأهأئمت‬
‫ررثارمئئ بنديي‪ ،‬الناس بثه أصرعل الرجال مى النتاءار ‪ ٠‬وتال؛ *إ‪ 0‬أدل‬
‫فتنهثيإنزاسل 'كاست‪ِ،‬في الئثاء»رآ؛ا وهن‪.‬؛ الفتنه لها أسان‪ ،‬ولها دواع‪،‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه البخاري ت كتاب الغازي‪ ،‬ياب حدئتي حليفة‪ ،‬رقم (‪ .) ٤ ٠ ١ ٥‬وملم ت كتاب‬
‫الزهدوالرتاثق‪ ،‬رنم(اا‪-‬ا>'ا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري ت كتاب النكاح‪ ،‬باب ما يتقى من شوم المرآة‪ ،‬رنم (‪ .) ٥٠ ٦٩‬وم لم ت‬
‫كتاب الرقاق‪ ،‬باب أممر أعل ابة الفقراء‪ ،‬رقم < ‪.) ٢٧٤ ١‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه منم‪ :‬كتاب الر‪u‬ق‪ ،‬باب أكثر أعل ابة الفقراء‪ ،‬رقم ( ‪ ) ٢٧٤٢‬وأحد ق‬
‫•ءماسم»ذارفس‬

‫وكيا كوت أسابما ود‪/‬س واتممت موي لكنت الفظ ؟ أشد‬


‫وأم‪.‬‬
‫فمي الأسباي—‪* ،‬سلا• أف مج النساء سافران الوجو؛‪ ،‬متجملات‬
‫الثياب‪ ،‬ممملسات الرائحة‪ِ،‬في الأنواقومحاسمر الرجال‪ ،‬فإ‪0‬هذا مىأساب‬
‫الم والقش؛ ولهدا قال الض قءاصثآطم‪/‬في التاء اللأِو عرين إل‬
‫الم احي للعبادة والصلاة محال؛ ءاوكحرجى ئفلأت»ُا؛ أي; غي مطثات‪،‬‬
‫دلألجرجا'يبزبمث•‬
‫وتال ءفيمآدثة‪،‬ؤئ؟أت *أيما امرأة أصاتت‪ ،‬تخورا محلا ئشهد هعنا‬
‫العشاء الآحزةاار ‪ ٠‬ؤإيقا حص هذء الصلاة باء •ثل الوابع‪ ،‬ؤإلأ فجميع‬
‫الصالوا'تج مثل صلاة العشاء‪.‬‬
‫فمحا امرأة أصابت‪ ،‬بخورا فلا وج ثى محها لا إل الم اجد‪ ،‬ولا إل‬
‫بزتق؛‬ ‫المدارس‪ ،‬ولاإل قضاء الخاجاُن‪ ،،‬بل وج غثر متجه ولا‬
‫لأما إف دجنر مشيه أو متثرجه بزينة لكل) ذلالثج مى أسباب ودواعي‬
‫المحوالفع‪.‬‬

‫مد‪ ،‬م ند أي مد الخيري زء‪.‬بمثئ‪ ،‬رقم( ‪.)١ ١٣٣٩‬‬ ‫=‬


‫(‪ )١‬اخرج* ابن حبان ق«‪ ;>_،‬كتاب‪ ،‬الصلاة‪ ،‬بابه زض متابعة الإمام‪ ،‬رقم( ‪) ٢٢١١‬‬
‫وأحد ق م ند‪ ،‬م—ند أي مريرة نمحهبمتئ‪ ،‬رقم(‪.) ١٩^١^٦‬‬
‫(‪ )٢‬احرجه م لم‪ :‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب حروج النماء إل الم اجد إذا ل م يرتس‪ ،‬ءاو_ا‪،‬‬
‫فتنة‪ ،‬رقم(‪ •) ٤ ٤ ٤‬وابر داود‪ ،‬كتاب الرحل‪ ،‬باب ق جب المرأة للخروج‪ ،‬رنم‬
‫( ‪.) ٤١٧٥‬‬
‫•وصائساا»)»ذاهى‬ ‫‪٨‬‬ ‫ه‬
‫ولا محمرة ثقا بن ذلك؛ لأي رمحا تقول عى نفسها• إي آيتة‪ ،‬ورمحا‬
‫تقول•' إف الناص ق حم وصلاح‪ ،‬ولكن هدا ثى بائس‪ ،‬الأماق رروالعاجرمن‬
‫لإغشتماظثممنىضافا)ره أي‪:‬ضعلاهالأماف‪.‬‬
‫ولدللئ‪ ،‬حاءُت‪ ،‬اشوصى ب د حمح الدرايع اضر تودي إل هذه‬
‫وهوآله ونملإ أفتسافن اصأة؛لأ ي‪،‬‬ ‫‪ ،^١‬فهىالني‪،‬ءنو‬
‫وثمر أف ظورجل بامرأة بلا محرم؛ لأف ال فر مظثة البلأ؛ والثر والفته‪،‬‬
‫ّواةساملم‪ ،‬إل همادة كالخج‬ ‫فكاف لا بد أذ يكوو للمرأة محترم ^'‪١‬‬
‫والنمرة‪ ،‬أم إل زياتة زب‪ ،‬أم إل عيادة مريض‪ ،‬أم إل أي غرض ثى‬
‫الأمحراص‪ ،‬فإي لا ن افث إلا بنخزم‪ ٥١^ ،‬ين القه‪.‬‬
‫ولقد تساهل النساء اليوم ل هدا‪ ،‬قمار يعضهن ن افث بلا محترم‪،‬‬
‫بتاء عل التمة بأنفيّهى‪ ،‬وعل الثةةِفي سيصعمهنل‪ ،‬الثمر‪ ،‬وهن•؛ الثقه‬
‫إدا محير السلامة منها فإيه محي يأق تفر لا ينكى أذ ثآكول السلامة معه؛‬
‫ولهدا لثا خطن‪ ،‬الض ههادةاوسح وقال‪ :‬ررلأ نمافئ ائزآة إلا ثع ذي‬
‫محزمءر ‪ ٠‬فقام رجل فقالات يا رمول اننه إف امرأق حزجت‪ ،‬حاجه‪ ،‬ؤإق‬
‫باب ( ‪) ٢٥‬‬ ‫أبواب صفة القيامة والرقائق رالويع عن رمول الله‬ ‫(‪ )١‬أ‪-‬محرجه‬
‫( ‪ ) ٩٠‬رقم ( ‪ .) ٢٦٦٣‬وأخمد ق م ند‪ ،‬م ند الثامقن بخ^نبممح‪ ،‬حديث شداد ين‬
‫أوست‪.‬محئ‪ ،‬رقم(‪.‬سا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ‪١‬لخارىت أبواب تقصير الصلاة‪ ،‬باب ل كم يقصر الصلاة‪ ،‬رقم ( ‪.)١ ٠٨٦‬‬
‫وملم ت كتاب الحج‪ ،‬باب صفر االرأْ ٌع همرم إل حج وغيره‪ ،‬رنم ( ‪.) ٨٢٧‬‬
‫|اوماساضاص‬

‫اكسئاِق غزؤؤ كدا وكدا‪ ،‬فقال• *ائطيق نؤؤ تغ انزأتك*؛ ‪ ٠‬ولم مل له؛‬
‫؟كن‬ ‫هل ارأْ ثاثه أم عجور؟ هل ص حميله أم منحه؟ مل معها تساء أم‬
‫معها نساء؟ هل ص أمة أم حاتمه؟ بل قاوت ارك العزو‪ ،‬وائطلق‪ ،‬وحج ح‬

‫وكيلك أيصا الخلو ‪ 0‬بالرأة؛ ن اهل بعص الناس فيها كثثرا‪ ،‬حص‬
‫\ذش\خ تنتمي وخدثا مخ \ديج الأ‪-‬نمئ‪ ،‬والدي لا ممن أف‬ ‫ك‪1‬نت‬
‫يدرك الإنسان مدى عميه‪ ،‬وهل هورحل عفيف أم؛ن أم عل العكس؟‬
‫هذه مى الفتن الى محب عل اانل‪,‬أ أف يتجئها‪ ،‬وأف يتعد عنها‪،‬‬
‫وأف عئدر ما حيرة البي صل ‪ ٠٥١١‬عليه وعل أله وسئم منة‪.‬‬
‫‪ — ٢‬نهوه اذص وائئزم_‪;i‬‬
‫مى اليتزق شهوة المأكل والمشرُبت الربا‪ ،‬والربا رح يثر نهل‪،‬‬
‫وربها يكول ممرا‪ ،‬يكوف فيه الط‪٠‬ع‪ ،‬فالنفس مؤن به؛ لأيه لا بمتاج إل‬
‫عتاة‪ ،‬فالمراب؛‪ ،‬مثلا يتعامل بالئثا وهو جالس عل كزيته‪ ،‬ومحصل عل‬
‫الفانية‪ ،‬وربها تكون ممره‪ ،‬ثم إيه ؟كثر الورود علميه إدا قيح الباب للناس‬
‫واقنوابه‪.‬‬

‫[‪ )١‬أحرجه البخاري؛ كتاب الحهاد وال بر‪ ،‬باب من اكتتب ل جيش فحرجت امرأته‬
‫حاجة‪ ،‬رنم (‪ .)٣• • ٦‬ومنم‪ :‬كتاب الخج‪ ،‬باب سم ازأة •ع محرم ‪1‬ل حج دنيّْ‪،‬‬
‫|يصاسر»زااوفس‬

‫ولهدا جاءت اشوص القرلإة والجؤيةِفى التحديرمنه وبنان حطي؛ ت‬


‫■ ق ال ‪ ،٠١٥١‬ثا‪3‬لئر‪0‬تاقت ؤ تآبيتاأريي‪ ١^٠١٠.‬أققوأأق ودروأ مابيَر من‬
‫آلييدأ إنَكئءّ ئومية ه لأيا ثم سوأ أدزأ يمم نذ أقي ود؛ثوإمحء ؤإن قتم‬
‫ئدظم رءوش آ<ييهءقنإ ي ظلثودأ ولا ة‪،‬لليث< ه [اوقرة‪:‬ميآ‪-‬آي'اآ]‬
‫وأحتر أف س عاد إل الربا بعد الجن‪ ،‬قإثه من أصحام‪ ،‬النار‪ ،‬فمال ت‬
‫آنحث^قافي مثرنهتاحنلأوىه ل\وقرة‪.] ٢٧٥ :‬‬
‫طحموطاآكلاو;اس'وصُ‬ ‫‪-‬ولثن‬
‫وشاهديه‪ ،‬وقالت ءئم نواءااُ ‪ ٠‬واللمس ض الطزد والإبعاد عى رحة افب‪.‬‬
‫ومد ذم شح الإسلام اس شئه ح‪/‬في كتايه(إمائه الدليل‬
‫عل إبمال اشحلتل) أيه وزدِفي اوثا من الوعيد نا لب ثري عل ‪ ،JS‬ثه‪،‬‬
‫إلا أف يكوف الئزك‪ .‬وهدا يدل عل عظ‪ ،‬الوعتد‪ ،‬وعق عظ‪ ،‬الئثا‪ ،‬وأثئ‬
‫محب عل المنالم أن سعد عته‪.‬‬
‫يمد سد ايي‪ .‬كل باب وكل طريق يوبل إي‪ ،‬حك‪ ،‬جعل بح‬
‫اسمينهسأساص‪ ،‬الدلللأثة؛إذ مال همحئآبممُ‪« :‬إذاثابمثم اث‪،‬‬
‫دأحدم بأدياب البئر‪ ،‬دزضيتم بالزنع‪ ،‬وثركتم ا‪-‬بمهائ ‪ -‬نئط ‪١٥١‬؛علتكب‬
‫خدبمى‪.‬لأضلإلم‬
‫النتا‪،‬ئُنبجا الإ؛اء؛ُ‪،‬يماأ■‬
‫ر ‪ ، ١‬أخرجه مسلمت كتاب اليؤخ‪ ،‬ياب لعن آكل الريا وموكله‪ ،‬رقم ( ‪٠) ١ ٥ ٩٨‬‬
‫ر‪ ، ٢‬أخرجه أبوداود• كتاب الإجارة‪ ،‬باب ل النهي عن العينة‪ ،‬رقم ( ‪.)٣ ٤٦٢‬‬
‫ج‬ ‫‪١١‬‬ ‫ر<وتصالس‪،‬م»ياالف؛ى‬
‫مثالها• أل يبع عل شخمى سلعه بمثة ألب إل أجل‪ ،‬ثم سرتيا منه‬
‫نقدا يهمان؛را ألئا‪ .‬نموزه هذه العاملة صور‪ 0‬م‪.‬احهت يعت عليه بيتا بمئة ألف‬
‫إل ستة أوسنتي‪ ،‬م انميته نميا بثإنبن‪ ،‬فهذا بع وشراء‪ ،‬لكن حقيمته اسي‬
‫أعهليته ثإبتن بمئة‪ ،‬وأدحلت هدا العمد الصوري يبى هدا وهدا‪ ،‬أي؛ جعلت‬
‫ءلاهرْ الصحه‪ ،‬ولكن حقيقته البطلأف‪ ،‬فكل حيلة بمحثئ ببما الإن ا‪ 0‬عل‬
‫الئثافاماَلأسهيناصوإني‪.‬‬
‫كدللث‪ ،‬أيقا ند الثى صل افه علنه وعل آله وتلمم ياب‪ ،‬الئثا —قيأ‬
‫صغعة‪-‬هأقإننيتي‪ ،‬فقاو; را‪1‬كلمتيها؟»انقاترا‪َ:‬لأ‪،‬‬
‫لكقامحسغينساباسمخ‪ ،‬والئاش بالثلاثة‪.‬‬
‫فأئمه أف مثل هدا هوعئ الربا‪ْ ،‬ع أ‪ 0‬حقيقه الأمر اثه ليمن فيه‬
‫ظلم‪ ،‬وليس فيه صزر‪ ،‬فالصاع الكب قيمته عثزه‪ ،‬والصاعان الثديئان‬
‫قيئته‪ ،‬عثزه‪ ،‬وليس ق هدا ‪ ،٣‬ومع ذللئ‪ ،‬قال الئئر صل اممه ءل؛ه وعل‬
‫آلهويم‪«:‬بممحاوثا»وميردْ‪.‬‬
‫كل هدا بن باب سد الذراى اجلوصلإ إل الربا الذي هوقننه؛ لثهولإ‬
‫الحصول عليه بدون مسمه *‬

‫ؤين القتر ل اثاكل والترب أيصا‪ :‬أذ تم للإنسان أكل الحزام‪،‬‬


‫ت ‪ ) ١‬أخرجه الخاريت كتاب الييؤع‪ ،‬باب إذاأرادبيع تمريتمرحيرمنه‪ ،‬ردم(ا*مآ\‪.) ٢٢٠٢ ،‬‬
‫ومسالمت كتاب البيؤع‪ ،‬باب بح الطعام مثلا بمثل‪ ،‬رقم( ‪.) ١٥ ٩٣‬‬
‫•ءتفاسر|ساهم‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‪،‬‬

‫ويقل لة‪ ،‬فإئ ذلك بن الض؛ فقدتم التحُلاك ا<ام‪ ،‬تم عير هز‬

‫‪ ^٠^٧‬لدلك ل توله تحال‪:< :‬ةأه أفيتي ‪:‬اث؛وأ تنيمُ أئ‬


‫همور« تى ألمني مالمأ آدبم ووتلثلإ لمزآس ش بمانيء لأئسبه [ ‪ jijUl‬؛‪.] ٩٤ :‬‬
‫\ؤ؛و؛‬ ‫مش ‪ •^١‬أل الم؛ يرم عاليه الصيد؛ لقوله ثعال‪:‬‬
‫أذ تقي الصحاثه‬ ‫■؛\تثأ ث" مثوأ \لثتد وأنم ‪-‬مآه لالائدة‪ْ:‬بم] فأراذ‬
‫بثيء مى الصيد ثنالة الأيدي والرماح‪ ،‬فتناله الأيدي إ‪ 0‬كاف بن الساتر‪،‬‬
‫وناله الثماخ إف كان من الخائر‪ ،‬م؛ أف الأنل أف امَ لا بماله إلا اوئح‪،‬‬
‫والخاو لا بمالث إلا الثم‪ ،‬لئ اف‪َ4‬بج وتإل ئى ثدا ئ تم تن‬
‫عناقه يالعس‪ ،،‬وكاف الذي حصل أف الصحاثه لآ‪.‬بممح ما صادوا ولا ء‪1‬ايرا‬
‫ولا أرنبا؛ لأقم عمثوف اممه بالع‪4‬ت‪-‬ا ٌع تيثر الحرم ءالتء‪-‬م‪ ،‬لكثهم حامحوا اطه‬
‫عغء؟ل وتزكوْ‪ .‬فاحدز إدا يثن اطه للئ‪ ،‬أمز العصيه أف ينمي اطه‪.‬‬
‫‪ -٣‬نهزة المزج‪:‬‬
‫قدييسرللإنسان أف نيرِق الفاحشة —والعياذباض— وسفي ا‪،‬لواتحر‪.‬‬
‫ولتخآب لهدا مثلا بجا وبغ ين بعض صعقاء الثموص‪ ،‬صعقاء الدين‪،‬‬
‫صعقاء التمه‪ ،‬فقا يتعلق بالخدم‪ ،‬واهيم حطن ‪ ١٧٠‬عظيتإ‪ ،‬عئلو الثاص‪،‬‬
‫بالمرأة الخادمة‪ ،‬ؤإف لم فذ عل ذلئم يى الخ‪،‬ال‪ ،‬أز قدفو‪ 0‬حيله شابه‪،‬‬
‫فتنسإ الفاجثه موجود‪ ،‬وهو شهوة هدا الشاب‪ ،،‬والماج مفقود‪ ،‬وهو أئه‬
‫ج‬ ‫‪١٣‬‬ ‫»<ماسر»و‪،‬اص‬
‫لامحثى ئوئا إذالكل رحيم مثهاِق اليت‪ ،‬وهدا من الفتن‪.‬‬
‫فلا ثقلن أئن إدا يتز ه أف معل الماحثةِفي عذْ المرأة منني ذك‬
‫أثه ينتمي عنك الإثم‪ ،‬بل مد يكون إ‪J٠‬ك أعظم‪.‬‬
‫واُظن إل قصة يوسف ءديآكلأْؤكةم‪ ،‬دعته امرأة العزيزإل مسها‬
‫ُؤىنمدده آؤ هو ل ؛يتها عن مسيء وعشي آلابجإب ؤقالق هست لاّش —ه‬
‫[يوش‪':‬اآ] فتنه‪ ،‬فهو‪ j‬نها‪ ،‬وض سدتن‪ ،‬وض انرأه ااعز؛ر‪ ،‬وعلمت‬
‫الأبواب لأجل أل ينتقي المائع‪ ،‬فحلا بما حالوه تامه‪ ،‬وزاودئه عن ننسها‪،‬‬
‫ونالث‪،‬ت مش ه! ؤثال مماد آس ه [يو»ض‪:‬مآ] وانتع‪«،‬ع موة الداعي‪،‬‬
‫واثتناء المائع‪.‬‬
‫وكاذك جاء ق الحدبث‪ ،‬المجنح عن البي‪ .‬ق الثنعة الأين‬
‫تظفير ‪ j ^١‬ظنه‪:‬زم لا ظل ألا ظثه‪ ،‬آن خ‪« :‬ؤتجل ذعئه ‪١^١‬؟ ‪1‬اغ‬
‫ممحسب‪ ،‬وجال دئاو‪،‬ت إي أحاف افه®؛ ' لم يدكر مانعا سوى خوف اممه‬
‫عكءْل‪ ،‬والثحل اثدي ذعته هن‪ 0.‬المرأة دعتة ق حلو‪ 0‬لسز ءندمحنا أحد‪،‬‬
‫بدليل اثه تال؛ ءآحاف افه" ولم يقل• أحاف أف بملمئ علميثأ‪ ،‬وخ ذك‬
‫مالرأة ذارّت‪ ،‬منص_ا‪ ،‬ودان حث_إ‪ ،‬شريفة‪ ،‬ليث‪ ،‬من صمط ا‪،‬كاع‪ ،‬ذايت‪،‬‬
‫جال ليث‪ ،‬مبيحه‪ ،‬مأسباب الفاحثة موجودة‪ ،‬وموانعها مممودة‪ ،‬وهع‬
‫ذك قال؛ ®إي أحاف ادنه‪،‬ا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه المغاري‪ :‬محاب الزكاة‪ ،‬باب ‪ iiJU-aJl‬بالمن‪ ،‬رنم ( ‪ .)١ ٤ ٢٣‬وم لم‪ :‬محاب‬
‫الزكاة‪ ،‬باب محل إحنا‪ ،‬الميت‪ ،‬رنم(‪.)١ • ٣ ١‬‬
‫•ءتفالس‪)|،‬نياص‬ ‫‪١٤‬‬ ‫ه•‬
‫فإياك أف ئمثن إدا تيسرت لك أسباب المنصيه‪ ،‬ءا‪ 0‬ذلك مى الفتن‬
‫العغليمة الص ص ل الحميمة قجيص للإن ازت هل هومؤمن حما أوص‬
‫مؤمن نمائا؟ نسأل افءاللائه‪.‬‬
‫ب‪ -‬اثفممت ائتي هوزز‪u‬ثر‬
‫‪ - ١‬الفتنه بالصيت ق الدين‪:‬‬

‫قدبمس اآرءِفي لمحه بممبث تيع ج بمج‪:‬بما مس الدين "والعيال‬


‫بافه— من حنث لا يشم‪ ،‬تصيبه الصيته ق نفسه بمزنحن‪ ،‬فبمحط قل افب‪،‬‬
‫ؤيرى أل اممه قد ظلمه‪ ،‬ولا يصثر عل هذه المسه‪ ،‬بل سثحط من فضاء‬
‫مولاه ورثه •مهئجل‪ْ ،‬ع أف امحم لب العل الكم‪ ،‬ؤإل هدا يثير قوله ثعال‪:‬‬
‫ؤم؛ىآتاثأل‪ ،‬س يمد أس ءك ^‪ ^>5‬لالخج‪١ <:‬آ معش ؤءل>‪-‬ءمحه أذن عل‬
‫•جان—‪ ،‬وعل ^؛‪ ،،5‬فليستخ العبادة متثئه ق قلبه ءؤ؛‪ 0‬لثاثث‪ .‬خق ممأن‬
‫ئنه آنثنب هك ثيهي‪ ،‬مش آذتأ ؛‪ ٠^٢٢‬د;لأك ئئ‬ ‫‪>١^ ٦%‬‬
‫اائتتانيهلص‪\:‬ا]‪.‬‬
‫ء ءبمأ الإنسان من فته الم؟‬
‫الحراب‪ :‬موقف الإنسان من فته الثؤ أف ينثر وعشب‪ ،‬ؤيتتظز‬
‫الأجر من الأب‪ ،‬قال يحال• ُؤلة‪-‬ا يثة ألمؤلأ لمم سر‪-‬مثا(ؤه [الزمر‪]١ •:‬‬
‫ولهدا تال العالءاءُ‪ :‬إف الإت اف عذ طلأم حالات‪:‬‬
‫الحال الأودت الشحط عق اطه عئؤهل؛ حنث‪ ،‬ئدز ءال‪1‬ه الصيث‪.4‬‬

You might also like