Professional Documents
Culture Documents
شرح رياض الصالحين - ابن باز - ج3
شرح رياض الصالحين - ابن باز - ج3
رقم الإيداع:
رتعك • ٣- • X-V . ١ •\r :ا'-ا'/اآر.موءة)
؛.آا.م'..\-آ.اّ\.ببمرج-ا؛
س ا لآدس
البخاري في كتاب الإيمان ،باب الحياء من الإيمان برقم( ،) ٢٤وفي كتاب ( )١أخرحه
باب الحياء برقم ( ،) ٦١ ١٨وم لم في كتاب الإيمان ،باب بيان عدد شعب الأدب،
وأضلها وأدنائ وفضيلة الحياء وكونه س الإيمان برقم (.) ٦٣ الإيمان
البخاري في كتاب الأدب ،باب الحياء برتم ( ،) ٦١١٧ومسلم في كتاب ( )٢أحرجه
الإيمان ،باب بيان عدد تنمج ،الإيمان وأقفلها وأدناها وفضيلة الحياء وكونه من
الإيمان برقم (.)٧٣
( )٣أخرجه البخاري في كاب الإيهان باب أمرر الإيمان برقم ( ،)٩وملم في كاب
الإيمان ،باب بيان عدد شعب الإيمان• • • برقم (.) ٥٣
سمح ريا ءس ا لصا لحين
أن يباشر أصحابه ،أو يمابلهم بما لا يحن ،وكان محلمح المحاسن،
كريم الأخلاق ،عليه الصلاة وال لام ،وكان ي نحي أن يصدر منه شيء
يخالف ،الأخالاق الكريمة ،والأداب الصالحة ،ومحبة الإخوان،
ؤإكرامهم ،وما يقدح في ذللثح ،هو محستا إلى أصحابه ويحب لهم
الخير ،ؤيبشرهم؛الكلماتغ الطيبة والألفافل الخة والدعوات ،الطيبة،
يتألفهم على الإّ ادم ،وي تنزف ،ما في القلويتح من الوحشة ،أو الكراهة
للحق ،أو المجال ة ،فكل ما جاء الحياء في طريق نفع الأمة؛ لأنه بزجر
عن القبائح وعن سيئ الكلام ،وعن سمى المحادثة ،وبمن ءل ،5طيب
الكلام ،وحن الأطوبح ،وطيي ،المحادثة ،وحن المعاملة.
أما الحياء الذي يمع من الحق هذا ليس بحياء ،هذا ي مي عجزا
وصعقا ،الذي ، UA_،_Iمن الحق ومن قول الحق ،والصيع بالحق هذا
ليس من الحياء ،هذا ي مي صعقا ،وي مي عجزآ ،وإنما الحياء الذي
يعينالث ،على الخير ويمنعك ،من القبائح ،ويعينلئح على مكارم الأ-خادق،
ومحاسن الأعمال ،ومحلمب الكلام ،وحن المحادتة ،وكرم القيافة وغير
هذا ،هذا هو الحياء ،أما حياء يمنعلئ ،من قول الحق ؤيثثطلاح عن قول
الحق ويجرئالثح على قول الباطل ،فهذا ليس بحياء ولكنه صعق وعجز
وصد الك.ى .
ولق الأ؛ه الجمع.
سسرح ريادس الصالحين
( )١أحرجه في كتاب ألنكاح ،باب تحريم إفثاء مر المرأة برقم ( .) ١٤٣٧
( )٢أحرجه في مماب المغازي ،باب ( ) ١٢برقم ( .) ٤٠ ٠٥
كتا0الآدو،
ومن دلك قصة عمر خهنه وحفصة لما مات زوجها غالسرر بن
حدافة عرصها عمر خهنه بعد العدة ،عرصها عر عثمان ممال! سأنظر
في أمري ،ثم اعتذر عثمان عن الزواج ،ثم عرضها على الصديق أبي
بكر فصت ،ولم يرد شيئا ووجد عليه عمر بعض الشيء ومع أحوه
صاحبه ولا رد عليه شيئا ما قال طيب ولا إ سكت نم حطها الّكا ه
ونزوحها • 4_JLcالصلاة وال لام ،حفصة بنت عمر إحدى أمهات
المؤمنين ،لم إن الصديق قابل عمر فقال له! لعالك وجدت علي لما
عرمح نج علي حفصة ولم أرد عليك نال نعم ،ثال! إف المسي
دكنها ،ؤإني كرهت أن أفني سره؛ لأن ذكرها الرسول سرأ للصديق
كأن نال له أو شاوره فيها ،فرأى الصديق أن هدا سر فلم يفشه،
فهذا شاهد يدل على أن الصديق يعرفج أن هذا لا يجوز ،أن المر ال
يجوز إفناؤه ،وهذا من أعمال الخلفاء الراشدين ،ويتأيد بالحديث،
^ ١ ١١؛ ررإذ من أشر الثاس عئذ افه منزله يوم القيامة الرجل يمضي
إلي المرأة يمضي إليه ،ئم بنشر بزها ٠٠وبق أن هذا يدحل في
الأمانات ،والأمانات لا تجوز الخيانة فيها ،وتجب رعايتها .
أن ثكونى نيدة ستاء المؤمنين أو ستبءة ستاء هو 0الأن4اا ■ محي رواية!
قصحكت ومنها ذلك, رانيدة يناء أنل الحنة١٠
فلما قام النبي ه سألتها عائشة عن هذا الأمر فهالث Iما كئغ
لأفقي على رسول اممب ه ،ما أخبرتها؛ لأن الإخبار بأن أحله فد فرب
يحزن الناس وينق عليهم ،فلهذا ران تهأ ألا تخبر بهيا؛ لأنه شيء
يحزن ،يحزن عانشة وغير عائشة إذا مّمعوا قوله.ؤ•' راوإئى لا أرى
لا بد أن هذا يوثر على الناس كل يحب حياته وأن الأجل إلا ئد
يفدى بنم ه ه ،فلما توفى النبي هؤ سألت عانشة يمالث ،ت أما الآ0
فنعم يعد وفاته لا باس؛ لأنه حينئذ لا محظور في الإخبار بالشيء الذي
قال فيه ت إن هذا لقرب أجلي؛ لأنها قد تم الأجل ئوفي ،ولهذا أخثرتها
،فهدا كله يدل على أن ال ر لا يجوز للموتمن آن يفشيه، بعد وفاته
لا عن زوج ولا عن أب ،ولا عن غيرهما ،ليس لمن أسئ إليه شيء أن
يفشيه مواء كان الذي سرْ أيوم أو الزوج ،أو غيرهما ،الواجب حفغل
الر ،إذا عرفت أن صاحبه لا يرخى بافشائه أو فى إفشائه مقرة،
فالواجب عليك حففله وألا تفشيه دفعا للمضره وحففلآ لأمانة.
الحدين ،الرابع؛ حديث أنى ه حائم الض ،ه قادت (أثى علي
رسول اف ه وأثا ألنن ،ذع الغلمان ،منلم علننا ،عليه المائة واللام
ثم بعثه لحاجة ،يأثطات على أثي • ملما جئت ،،هالت،ت ما حننك؟ فملث:
لحاجة ،قالت؛ ما حاجته؟ هك ت إثها م .قالت ث ال نثتنى رسول اف
تحبرل بسر رسول افه ه أحدأ) ،وأمه هي أم سليم الأنصارية الصحابية
الجليلة ه ،هذا يدل على أن الصحابة فد علموا هذا الأمر وأن ال ئ
لا يفشى ،ولهذا لم يقشه لأمه ،دا3ت (واش لو حدست ،يه أحدأ لحدسلئ،
النوة في الإسلام يرقم ( .) ٣٦٢٤ [\ا أخرجه المغاري في كتاب الماف ،باب
سمح ريامى الصاليين
— ٦٨٩وم أبي هريرة ختينه Iأن رمحول اف ^^ >٧١٠ I (Jii ،المنافق
يلان ;،إدا حدنج كدن ،،وإذا وعد أحك ،وإذا ازيمى حانء منفى
Qز اد في رواية لمسلم; رروإذ صام وصلى ورعم أثه تحلم. ١١
٠٣٥ - ٦٩٠همد اف بن صري بن الماص ه■ ت أف يسول اف ه
قال ٠ :أربع من كن فيه كان منافقا حالما ،ومن كاثثح فيه حصله منهن
كائئ ،فيه حصانه من النفاق حتى يدعها :إذا اوثمن حان ،وإذا حدنؤ
كدن ،،وإذا عاهد عدر ،وإذا حاصم هجر* .مفى ^.،٢
< قد خاء ناو جابر ٍه ،قال :،قاو لي ص - ٦٩١
اتخزنن أغيمم ،هكذا زمحدا زذكدا؛ ،قلب نجكأ ناُل التخزين خش مص
الثص ه ،قلما جاء مال البحرين أنر أبو بكر نئهغ ئنادتح) ت مى كاف له
[ )١أخرح -الخاوي في محاب الإيمان ،باب ءلأ.ة المافق برقم ( ،)٣٣وم نم في محاب
الإيمان ،باب بيان حصال المنافق برقم ( • ) ٥٩
( )٢أحرحه البخاري في كتاب ألإيمان ،باب عائمة المنافق برقم ( ،) ٤٣ومسالم في كتاب
ألإيمان ،باب بيان حمال الخنافق برقم ( .) ٥٨
ءسمح ريا هس الصالحين
عند رسول اش ه عدة أن ذتث محأث ،هأتجث زقك لن ^ :ض ه Jli
ئحش لي حقيه هنذدثها ،قإدا مئ حمنبثة ،ممال ،لي :حد لير كدا ركدا،
ركدا ،يحم
فيها• منقذ ءلي؛لا• ،
؛ ٢١أحرجه المخاري في كتاب التهجد ،باب ُا يكره من ترك قيام الليل لمن كان يقومه
برقم ( ، ٢١١٥٢وم لم ني كتاب ،الصيام باب الهي عن صوم الدهر لن تضرر به أو
غرت به حقا أو لم بملر العيدين والتشريق وبيان تفضل صوم يوم ؤإفظ; يوم برتم
( .) ١١٠٩
سمح ريا _9الصالحين
حن الخلمق وطيب الكلام ،وطائفة الوجه من المؤمن مع أحيه إلا إذا
وحد أساب ،تمع ذلك ،،إذا وحد أساب ،نوجث ،الهجر والشدة فلا باس،
وإلا فالأصل أن المؤمن مأمور بحن الخلق وطلاقة الوجه ،وطيب
الكلام ،والحذر من صد ذللث ، ،يقول اغ جل وعلا في كتابه الكريم I
ق^ِذوأ َةلفي قنت عزلها من بمي قرة أدآءقثا [ 4٤النحل! .] ٩٢ويقول
جل وعلا Iؤإاّى أق لا بمجد ما نموك حئ يغ\روأ ما يأمسأمه لالرء_ل.] ١١ :
قق ه عظيوه [القلم.]٤ : ويقول جث وعاد I
وكان حن الخالق عليه الصلاة وال لام طي ث ،الكلام قال هذ!
يحثز ين آس ينت ثهم وثر كست ،ثقا يل أكنب لاممؤإ مى حولك٤٠
[أآواءمر١ن ] ١٠٩ :فاكان طبث ،الكلام طليق الوجه عليه الصلاة والمادم،
إق سيز ره ،أ.ثكمؤ ؤألموعملؤ ثلسنت ؤجندلهر وق ال جل وءالآ ت
أنير عى أحس ه [المحل .] ١٢٥ :قال تعالى ت ^ ٦،بجندأؤأ 1نل ألكثب ،إلا
أب ،جى لحسن إلا آلخن ظلمؤإ منهره [العنكبوت! ] ٤٦ولما وعّثا مومحى
وهارون إلى فرعون ثال لهما ت جهزي ثن ممحُ ثنا ئته يثدؤر أر هننماه
[مه ] ٤٤ :فالمؤمن مأمور بْليثإ الكلام ولين الجان ب ،مع إحوانه وْع أهل
بينه ،مع جيرانه ،إلا من اقتفى الشؤع الإغالاظ له وهجره لإظهاره
الخكرايت ،،هذا شيء آخر ،مثلما قال جل وعالا في أهل الكتاب! ولا
الخمح ،ظلمؤإ نهره [العنكبوت! .] ٤٦
«يا عند اف ،ال ويقول الني و .نمد اغ بن عمرو بن الخاص ه:
ثكئ بث؛ ،^ ،كآن:ئوم ،piفثزك تآم اليل)>لا ،يحثه عر الأَار
والثثايتح على قيام الليل ولو قليلا ،قال اض في صفة المتقين! ومأ ظة
نف أقن ،ما هجمث .رإلأم م تتعف،ثه [ال الارأ ات ] ١٨ ، ١٧ :ه_ل،ه من
صفاين ،أولياء اض ،وقال في صفة عباد الرحمن في سورة الفرقان! ءؤوإكب0
سبق تخريجه في ياب ،المحافظة عر ما اعتاده من الخير حديث رقم ( .) ٦٩٢
كتاب الأدب
في *صحيح البخارىاا عن عائشة خؤبا قال ت،؛ (جاءئني امرأة معها
ابنتان ثنالني تشحذ تال ،فلم أحد في البيت ،إلا ثالاث تمرات ،فدفحتها
إليها ،قأءهلتا كل واحذة منهما ثمرة ورهنت ،إلى فيها ئمرْ لتاكلها،
يكلمه أعادنا نلأثا حتى نمهم عنه) ؛ لأنه يبلغ عن اغ أحكامه ،فكان
يعتدها حتى بفهمها الماس ويتبهوا لها ،ردإذا ش غر قوم منم غليهم
'نلم غليهم ؤلأثا) حتى يفهموا ما نال ،وهذا عند أهل العلم إذا لم
حتى يعمهم يفهموا اللام الأول ،إذا كانوا ممرين مد لا يلغيم،
اللام ،وينتمهوا له جميعا ،وهذا كله من باب الحيملة حتى لا يغلهل
الناس في فهم التكلأم ،فإذا أمرهم يأمر أعاد الكلام ،ؤإذا نهاهم عن
شيء كرر حتى يفهموا ،وحتى ينضح الأمر ولا يبقى هناك شيء من
الخفاء ،بل يكون المخاطب على بينة وعلى أمر واصح.
وهكذا ما ذكرت عائشة ها (ئالت :،كان كلام رسول اض .كلاما
فصلا بمهمه كل من سمنه)؛ يعني• أنه واصح ليس بمعقد؛ ولكنه كلام
فصل وبين وواصح حتى يفهمه من سمعه ،اض جل وعلا أرمله مبلغا
للناس ومرشدأ لهم وسين لهم ما زل إليهم ،كما قال تعالى؛ ؤون\ أنزكا
ذهب> [الحل ] ٦٤ :فهو عاليه الملأْ إلا 3؛؛ لهثئ أوى نؤلئ
واللام مأمور بالبلاغ واليان والإيضاح.
وفي حديث جربر ه؛ أن النبي و .أمره في حجة الوداع أن
ي تنصت ،الماس؛ يعتي؛ أن يأمرهم ؛الإنصات والاستماع حتى يفهموا ما
يقال لهم ،وفي الحديث ،الأحر؛ إن الله فتح أسماعهم حتى فهموا كلامه
على أن الواعفل والمذكر عليه الصلاة واللام ،وأمره لهم ؛الإنصات
يجتهد فى هذا ،فيقولز لهم؛ إذا سمع نيئا س الغوغاء أو الكلام الذي
قد يشوش ،يقول؛ أنصتوا استمعوا ،انتبهوا ،حتى يعدوا أمحمِ اعهم
ويعدوا قلوبهم لما يقال لهم ،إذ المقصود هو الصيحة والبيان ^ا هو
مفعوله أن يعلمهم وأن يفهمهم ما أوجب اف المقهود ،ما يتكلم به
عليهم وما حزم عليهم ،فان لم يكن الإنصات كامالآ لم يحصل
المقصود ،فهكذا أهل العلم بعده ،مقصود أهل العالم بعده البيان
سمح ريا ءس الصالحين
الحديث الأول -عن ابن مسعود خهّه ،وهو عبد الله بن مسعود
الهذلي أحد علماء الص-ءحاة رصي الله عنهم وأوصاهم وأحد السابقين
المهاجرين كان يعقل أصحابه في الكوفة وكان أميرأ على الكوفة ،وكان
بعقلهم في كل حمس؛ يعني؛ ش الأسؤع مرة رقمال له وجز؛ يا أنا
همسي الرحمن ،لوددت أيك ذكرثثا كل بوم،؛ -بعني؛ إنا في حاجة -
(نماو ؛ أما إيه ننثعني مى دلك ،أيي أكزْ أف أملكم ،وإثي أيحودكم
بالموهمظه ،كما كاو رسول اف .تتحولنا يها محاثه الئامة عالتنا) ،
يعني؛ يعقلنا بين وفتا وآخر يخشى أن يملنا ،فأنا أفعل كما فعل عليه
الصلاة وال سلام؛ يحني ت أتحولكم بين وفت ،وآخر حتى لا تملوا ،واش
إل ميل رش أ-ثكه إدوعملن ثلثنن ؤجتدلهر يقول جل وءلأ!
إلإ ،نجا أحس ه [الحل ] ١٢٠ :والحكمة هي الكلام الطس_ا محال اض! قال
رسوله مع تحرى؛ الأويايت ،الماسة والكلمامحت ،المناسبة؛ ولهذا فال!
ؤوآدهموة-ي -آ لمنوهب يعني؛ الترغيب ،والترهي بج ءؤقحندل4هم إلإأ نجه
أحس ه من غير ت،كلف حتى لا يفروا من الدعوة.
وفيها أنه م ال نال( :و'اأ منا رخالأ نلهون اللهفان؟ قال< :ائلأ
ثأتهم®)؛ لأن الكهان يدعون علم الغيث ،يسمعون من الشياؤلين ،فلهذا
نهى النير عن إتيانهم ،وهم المافون يقول ه :ارني أز كاهنا أو عرافا
كناس الادس
قصدقه يما يمول قمت كمر ينا أئرو عر ئحماJاار آ نى اللفظ الاخرت ااس
ب ثلئ»رآأ/ أش <افا مآية ض شيء لي فل لة ضلأة
التحذير من إسان الكهان والمجمجن واليرامن لا يجوز إتيانهم ولا
موالهم ،ولا تصديقهم؛ لأنهم كذبة يدعون علم الغيب ويكذبون عن
الناس ويأخذون أموالهم :ال-اطل ؤيضرونهم منتا ت (دإو منا وجالا
بمطيردذ؟،؛ يعني؛ بشاءمون باتجور وغيرها فمال المي ه ت اذاك ني ء
يجددثه في صدورهم قلا تنذثهم® ؛ يعني ت الطيرة لا حقيقة لها ،ولهذا نال
شرك ،الئزة .٢ ^٠^^٠ونال عاليه الصلاة في الحدث المحيح ت
وال لام« :قإذا ^ أخذكم نا يكزة ،قيقل ^١ :لا نأيي الخنثات إلا
أنت زلا دلإ ءب؛لا 1ث ،زلا <ل زلا ض؛ ؛لا إك<اأ؛،
وفي لفظ« :اووةإ لا نمز إلا ٠زلا يز إلا ^ زلا إلط
عيرك® فلا يجوز له أن يرمن بالعليرة أو ترده ؤإذا أحس بشيء من ذلك:
*محم :الل4لم لا:اض الخنات إلا أك زلا:يدفع النثثات إلا أك زلا
حول زلا م؛ إلا مك* ويمضي في حاجته ولا برحع إذا حرج ليسافر
وصادف ناما يتنازعون أو يتقاربون لا يمملير يمني في حاجته لا يربع،
أو قابله إن ان مكروه عدو له ،أو قاباله حيوان ما هو بهلب مقطع
الأطراف ،أو أمحوي ،كان الجاهلية يتشاءمون بهذا ،إذا خرج ووفاه إنسان
ليس بهلب رجع عن حاجته ،أو سمع غرابا ينعق رجع ،هذا من
جهلهم ،المي نهى عن هذا ،.الأن ان إذا خرج إلى حاجة فلا يرحع
ولو رأى ما يكره ،لو حرج يسافر أو يزور واحدأ وصادف إنسانا ما يحيه
أو رأى حيوانا ما فيه خير ،أو رأى نيئا آخر ،أو سع صوتأ يكره ،ال
برجع يمشي في حاجته ويقول ،ه اللهم لا تأتى ثالحنناج ،إلا أيش ولا
يقع النكاشط إلا أنث ،دلا <و دلا ض؛ إلا ك" «امحلم لا ء إلا ءك
زلا ه إلا وك ولأ إلنة محك« .ولا يتشاءم ،الواجب عدم التثازم أئ
إذا رّمر ،هذا التشاؤم ،هادا الطيرة الشركية التي لا تجوز ،كونه يرجع
إذا رأى شبا لا يعجبه ر"؛ع ،لا ،يمشي في حاجته.
وهق الله الجمح.
كناس الادى
— ٩٢بانيا اثوقارواثسكنة
وق ءار<بما تننمل أردي؛أم ثازأ أخرجه البخاري غي كتاب التف سير ،باب قوله؛
دء رج ليا عداث ^؟ ^1لالأحق اذ ،ت ] ٢٤ب رت م نذا ءاُ؛را ؛طثأ ؤ ئز ت!
( ،) ٤٨٢٨وملم في كتاب صلاة الامت ناء ،باب التعوذ عند رؤية الريح والغيم
والفرح بالمطر برقم ( .) ٨٩٩
سمح رياءساثصالحدن
( )١أ-محرجه الخاوي ني ممات الأذان ،باب لا ي عي إر الصلاة وليات بالية والوتار
برنم( ،) ٦٣٦وفي كان الجمعة ،باب المشي إلى الجمعة برنم( ،) ٩٠٨وملم ش
مماب الماجد ،باب اسحبات إتيان الصلاة بوقار وسكينة ،والنهي عن اتيانها سعيا
يرنم(أل-آ).
) ٢١أحرجه الخاوي في كتان الحج ،باب أمر النم ،بال كيمة عند الإفاضة برقم
( ،) ١٦٧١وم لم في مماب الحج ،باب استحباب إدامة الحاج التلبية حتى يثؤع في
رمي حمرة العقثة يوم الحر برقم( .) ١٢٨٢
كناس الادس
بالأمراع ،هكذا روى ابن عاس وجابر وغيرهما ،لما أفاض من عرفة
في حجة الوداع سمع عند الناس جلبة وحرصا وعجلة وصربا للأبل،
فجعل يثير إليهم بسوطه ويقول ت ®يا أيها الناس ،ءازسكم بالئكينة ،مإل
البر ليس بالايصاع" ؛ يعني ت ليس بالإسراع ،هذا هو الئنة ،إذا أفاض
من عرفات ،من مزدلفة ،من منى ،في أي مكان ،الواجب السكينة
والهدوء حتى لا يفر يعضهم بعضأ سواء في السيارات ،أو في الإبل،
أو في الأقدام ،الواجب الهدوء ،والطمانبتة ،وعدم العجلة حتى لا يفر
بعضهم يعفا بالزحمة.
ولق الله الجمح ,
س لمح رياءس الصاتحين
وءلأج؛ءلأقأس
هده الأيات والأحاديث فيها الدلالة عالي فضل إكرام الضيف ،وأنه
ينبغي لأهل الإسلام أن يكرموا الضيف وأن يعرفوا فدره ،ند أثنى اض
ج-ر؛ وعلا على نبيه وخالياله إبراهيم لإكرامه الضيف ومدحه في ذلك،
إي لحلوا ثه أئنك حديث صيف ايبجم أذآلإإبذن> حيث نال سسحانه •
.ؤغ إك آنيمء ئآء يم عيي .ممزدآ مثالنا سلة ١٥؟ ،سأم زم
[ IjJlريان ] ٢٧ . ٢٤ :راغ؛ يعي :ذهب مسرعا وأتاهم ِتي ئاد ألا
^١؛ لأبن الميل-
فالمقصود أن إكرام الضيف والمسارعة على تقديم العلعام أمر
مطلوب؛ لأنه قد يكون فى حاجة ثديية إلى القرى ،ولأن المسارعة في
أف ولا محلين ؤ، الإكرام أمر مطلوب ،وهكدا في الأية الأحرى؛
صهه> لصدت ] ٧٨بل ينبغي إذا نزل به الضيف أن يكرمه وأن يمغ غيره
من أذاهم من أهله أو خدمه أو -صرانه أو غيرهم ،يكرمهم ،من نزلوا به
ويمنع من حوله من أذاهم أو تلمس الدوام عليهم.
ولهدا يقول الرسول ه في الحديث ،الصحتح؛ *_ كال بوثى ثافَ
واليوم الأحر فئثكرم صثمه>ا فجعل إكرام الضيف من موحبايت ،الإيمان فدل
على وجوب ذللن ، ،بل يجب ،إكرام الضيف ،لما في نف ه أن يراعوا به. . .
أحوال الضيف ،وأحوال المضيما ،وعرفا الناس ،كل يوحد بما يليقا به •
كا 0نومن ياف والمؤم الآحر يلثكرم وفي حدين ،أبي ثريح:
صمه جايريه® قالوا :وما جانرته؟ يا رصول اف ،فال ٠ :يومه ولينته،
ثخ رياض الماثمن
رالصنا 0ثلاثه أيام ،فما كان وراء ذلك فهو صدقه عأو1ه ا فالجاتزة عواء0
وعشاءه ،هذا الواجب واليوم الثاني والثالث سة وما زاد فهو صدقه.
وص افه الجمع.
كناس الآد| ،
أحرجه انبخاري في كتاب العمرة ،باب متى يحل المعتمر برتم ( ،) ١٧٩٢رفي كتاب
مناقب الأنصار■* باب تزويج النيئ هأ حديجة وفضّلها ها برتم ( ،) ٣٨١٩وم لم
في كتاب فضائل الصحابة ،باب فضائل خديجة أم المؤمنين رصي اش تعالى عنها
يرقم ( .) ٢٤٣٣
مسبح رياءس اتصاثحين
فنن نتخذأ أحرجه البخاري في كتاب فقائل الصحابة باب قول الجي هؤ '•
حليلأ .برثم ( ،) ٣٦٧٤وملم في كتاب خضمحاتل الصحابة ،ثاب من فقاتل عثمان بن
عفان ه برقم ( .) ٢٤٠٣
ث—ج رباض اسالصن
للمسلمين ونمر لهم على عدوهم ،وغير هذا مما ير الملم .
ومن هذا مصة حديجة ،قال لها النما ه '.اهذا جبريل يبشرك
عن اف يبيت ني الجثة من قصبا؛ ؛ يعني ت من اللؤلؤ ررلأ صخب فيه ،ولا
شب® وبئرها بهذا القمر أعدم اض لها في الجنة رصي اف عنها
وأرصاها لهس فيه ما بوذي ويكرم من الكلام ال يئ والكلام الفارغ ليس
لهه صخب ولا ضب لهس فه ما _<ذى من كلام مئ ولا من عمل
منعب ،،بل فيه الخير ،وفيه الأنهار الجارية والنعيم المقيم.
وهكذا قمة أبي موس مع الهي قؤ في بد أليس ،لما توجه إليه
الهير ه وهي بئر لأحد الأنصار ولحل في الحائهل وقضى حاجته ونومحا
وجلس على شفير ابر ،وحاء أبو موسى ورم الهاب أحبرْ الهي أن
يحيط بالباب فاستادن الصديق ^ ٥^٠فقال له أبو موسى ت (على رسلك ،ثم
ذهبت ،،فقلت •،يا رسول افه ،هدا أبو تكر ياسثأذنى ،همال ،؛ ارائدل له وسن،
بالجثبُا ،ثم جاء عمر فيفر الهابح فقال له أبو موص• (عن ،رسلك) حتى
امتاذن فقال له الهي ت ^^ ١٠له وثشن 0يالجثة ا ثم جاء عثمان كذلك،
وقال على رنللث ،حتى استأذن فقال له الهي ت ١٠اقدق له وثنن ه يالجثة ْع
بلوى تجتبه" فبثرْ أبو موسمر بما ماله الهي عليه الصلاة والسائم ،وقال
عثمان ت لما بئره يخلك ت (الحمد طه وافه النسثعانى)؛ يعنى ت الحمد لنه
على ما بشرني الوعد بالجنة .وأما ابوى فقال; اطه المستعان ،قد
أصيب بالهلوى ،سلهل عليه جماعة في آحر حياته وقاموا عليه ونالوا عليه
حتى ،محتل ه ،وهذا القتل الانىا ظلم به عثمان وتعل .ير عليه طانفة شبه
عليها ولهى عليها وونم ،هذ 0الجريمة النكراء ،له فيه حير عفليم
ونهاية وأحر عظيم لأنه مفللوم ،والخالصة من ذللثح أنه لا بأس بان
يبشر الم لم ،يل ،ي نحبإ يبشر الم لم بما يره وبما ينفعه من أمور دينه
ولياه؛ لأن الم لم أحو الم لم يزه ما يزه ويؤوه ما يؤوه ،فتبشير
كناي الادى
الم لم يما ينفعه فيه ثيء من الإيناس رتالف القلوب والتقارب بين
الملمين فهو مرؤع لما فيه من الخير ٠
وص اممه الجمع.
٠٣٠ - ٧١٠أبي هريرة خهغ ،قال ت كنا قنودأ حول رمول اف ،.
دمث أبو بكر يصر ها ثي مر ،ققام رسول اف .من بجن أظؤرئا يآتطأ
علبما ،وحشينا أذ مث3غ دوتا وقزعنا ءم٠نا ،هكنئ أوو من مغ ،نحزجئ
أبمثي رسول اف س ،حتى أئيث حائطا للأنصار لبني النجار ،يدرن يه
هل أجد له بابا؟ للم أجدإ مإذا ربيع بدحل في حرف حائط مى بئر
خارجه -و\ذئويط; الجدول الصغيئ -داحتمنت ،نوخننن عالي
رسول اف ه ،ققال ® Iأبو هزره؟اا فقالئ Iننم ،تا رسول ام ،قال ت ®ما
ثانك؟اا ؛لتجت كنث ،بجي أظهردا قمئث هأثطأث ،ءالننا ،قحشينا أل ثمتغ
دوتا ،ففزعنا ،ئكنل أول مى ينع ،ماست ،ندا الحائط3 ،احممنرت ،كنا
بمحممر الثئلن ،،وهولأم الثاس ودائي• ممال• رابا أبا هربره" وآعطايي ثئليه،
مقال ت ®ادنب بئش ،ناثنن ،قنن لقيغ من وراء هدا الحائط نشهد أى
لا إله إلا اف تنشقنا بما قو ،يئزئ اتجنةؤ .»..زذكز الحديث ،بطوله.
رواه مسلم
٥ل الرب؛عا -الثهر الصغير ،يهو الجدول - ،بفتح الجيم -كما مثن ،ني
الحدبث .،ويوله( :احتمزُتؤ)ت روى بالراء ويالزاى ،ومعناه بالزاي ت نصانئق
وماءز١ث ،حى أمكتي الدخول.
أحرحه ني كتاب الإيمان ،باب الدليل على أن من مات على التوحيد لحل الجنة
نشا برتم (.) ١٣
سمح ريا _9الصالحين
أخرجه ني كتاب ،الإيمان ،ناب كون الإّلأم يهدم ما نله وكذا الهجرة والحج برقم
( .) ١٢١
ممسالآدد»
وهنا كان الني جالسا في بعض الأوقاين ،بين أصحابه فى نفر فقام
لحاجة فا؛علا عليهم فخافوا عليه يكون نهلع ،نهلع دونهم من بعفر
الأعلءاء من المنافقين أو من اليهود وغيرهم ،ففزعوا يلتمسونه فكان أبو
هريرة ممن فنع فا،هب إلى أؤلرافط المدينة يتح الأثر ويسأل عنه حتى أتى
حاد3لا مجن الحوائعل ،ب تانا من الب اتين ، jL ،aJ*>Uفدار حوله يلتمس
الباب فلم يجد ،وكأنه فلن أن الرسول فيها ،أو قتل• له إنه فيه ،فوجد
جدولأ فيه ماء ينقلها للحاتمحل ،قاحتمر ولحل ووجد الني ه في الحانعل
مبق تخريجه برغم ( • ) ٢٢٤
شبح رياءشاك^االصن
فسأله النبي عما جاء به فأخبره أبو هريرة فقال له ت ٠ادهب يثنلى هاثين،
س ضح أن لا رك !لا ض ممثآه قو، ص لمت ،س زن!؛
م؛سن 0يالجتة® ،وهذا حاء في عدة أحادث يبئر بها ه أهل التوحيد
والإيمان بالجنة إن استقاموا ،فمن وحد اف واستقام على شريعة الني .
فله الجنة ؤإن جرى عليه ما جرى ؤإن أصاب بعض الذنوب فإن مرده إلى
الجنة ،ؤإن كان قد يعاف على بعض ذنوبه ويدخل النار ببعفى ذنوبه،
لكن إذا مايتح على التوحيد والإيمان فمنتهاه إلى الجنة ؤإن جرى عليه
الخطوب ؤإن عوقب ببعض ذنوبه؛ لكن من استيفن قليه بالإيمان
والتوحيد فإنه لا يصر على السيئة بل يدفعه إيمانه وتوحيده إلى التوبة من
ذلك والحذر ،فإن مات على الاستقامة فيكون له الجنة من أول ،وهلة،
فهذا فيه ي ر لله لمين بما ي ر ،قاس ،واحد متهم تبشر إحوانلئ ،بما
ي رهم إذا علمتؤ شيئا من حال أحيلث ،من جارك أو قريبلثح أن تبشرهم
يما يرهم .
في حديث عمرو بن العاص لما حضره الأجل ،عمرو بن العاصر
من خيار الصحابة ،ومن أهل الرأي وتعد النفلر والفراسة ،كان إملامه
متاحرأ في ،زمن الهدنة بين المي Wjوبض أهل مكة ،وكان من رجالات
قريش وكبارهم ،وكان ْع معاوية في الخلاف الذي بينه وبين علي كان
مع معاوية في الشام ،حملت ،فتنة فلما حضره الأجل جعل يكي فيقول
ل ا و( :يا أثاة ،أثا :شنك رسول ض .بكد!؟ ن تشنك رمول ^،٠١و.
بكيا؟) وهو حائف ،مما حمل في ،آحر هماته من الغس الك ،جرى فيها
القتال في صمين ،والجمل ،فقال :يا بني (إئي قد كنث ،على أثاق
نلأُث)،؛ يعنى :حالات نلاث.
الحاله الأدلك • ،كت كافرا أبغض المثى ه وأود أنى لو ئمكنثح
(منه فقتلته ،فنو نثؤ علي تللث ،الحال ،لكنت ،من أهل النار) ئم هداني اممه
للامادم ،دخل الإسلام في قلبي ،وكان الرسول أحب ،الماس إلئ،
كناس الادى
فبايعته على ذلك ،فلما أردت يعنه قبفى يده فمال! راما نك يا عمرو؟®،
نلن؛ على (أن يعمر لي) ما تقدم ،قاو ! *أنا علمثؤ أن الإسلام يهدم نا
كاذ قبله®؛ يعني؛ يجب ما قبله راوأن الهجن 0نهدم ما كال هبالها ،وأل
الحج نهدم ما كال منه؟® وهكذا النوبة نهدم ما كان قبلها ثم بايع
المي - Mقال؛ فكان أحب الماس إلي -ردنا لكذ أحد أخت إلؤ مذ
رنول افه ،.دلا أجل م ،عيني ،منه دنا كنت أطيى أن أملأ عيني منه؛
إجلألأ له ،ولو سثلت أن أصفه نا أطقتؤ ،لأني ل؛؛ أكن أملأ عيني منه،
ولو ت على تلك الحال لرجوت أن أكول مذ أنل الجنة) ،هدا س بامحب،
الإزراء على القس والانكسار ين يدي اممه.
نم ذكر الحالة الثالثة؛ وهي أنه ولي أعمالا مع معاوية في الشام
ص ا لحرب التي ينه وين علي (نا أذري نا خالي فيها؟) ه ْد التي أخذته
وجعل يباكي قال؛ (قاذا أيا متر فلا ثصحسي نائحه ولا يار ،فإذا
دقنتمويي ،قثموا علي الترابر سنا ،ثم أبينوا خول قبرتم ،مذر نا تنحن
جرور ،يتمم لحنها ،حقمح ،أنتأص بكم ،دأئظر نا أراجع بب دّّل ،ربي،؛
بض؛ بالدعاع له والامتشار والترحم عليه ،لكن المي و .إذا قيغ ْن
دفن الميت وص علته قال ت ٠راسئفنوا لأحخم ونلوا [ه السيث قإثه الأن
سألأ؛ ٠الثثه بعد الدفن أن شف المشيعون ؛ئض الوثت للدعام له
بالمغفرة والثبات على الحق ولو قليلا ولو أفل مما تنحر المجزور،
المنصود فحل الئئة والدعاء له بعد الدفن يقول ت ٠انتعفنوا لآحسكم
نطوا لث اليث ،قإنن الأن ثنالء سؤال الملكين له فتسأل له اف عر
الحق ؤإصايه الجواب.
والشاهد من هدا فول عبد اله بن عمرو لأبيه رأما بثرك
رسول اف .بكيا؟ أما تشق ك رسول افه Ijl^sj .؟) فهذا فيه بشارة
للمسلم بما بسره ،ولا سئما عند ا لحوف وعند هجوم الأجل يدكر
سمح ريادس انصالحين
بنعم الله عليه يذكر بما له من الخيرات ويوصى بحسن الظن باق .يقول
ام • ■■mلا بمُئئ ك هأ إلا ذم بمبئ الفلق ام ه■"'.
ؤإن كانت له هفوات وزلات فاليمادر بالموبة والدم والإنلاع مع
ٌ حمن الظن باش هث الذي يتوب على الناسن ه كما قال
[ال ضر; .] ٣١ :قال ؤوبويو ١إن آش جمعا آبه ألمهنؤئ (علآؤ
تعالى ت ؛^؛؛^ ٦١آق!!ى ءامإ ذو؛وأ ءاد آم وبه ثوئبه [\كنمأم .]٨ :قال
في حق المم ارى ت ؤف؟ بمحبجيك إل أش ودنثعتيطُ وآثة ءيمور
رحيسره [ :٠^ ١٧أم\] .قال عليه الصلاة وال لام! ررالتائب مى الدس
ئنلأشلث»ص.
قال عليه الصلاة وال لام! ^^١١١١ئجب ما كان ملهاء ؛ يعني!
تمحو ما كان قبلها .
وص اف الجمح
بتأ إبجثر بيه و0ذمب بمي إة آثآ آنثلق لمحإ قاو افه ثنار ت
ألدن ٠^٥سوس إب زائر منيثون .آم َثمم ق؛دآء إد حمس بمموب ألأوئ
إذ ماد لتفي ما ثثدوة ثى تدى هالوأ فد إلتهلث وإله ءاتآيك إؤمثنز
واتتمحل وإنكق إلها زببمدا زقن له .ثنلنوزه [ .] ١٣٣ ، ١٣٢ : ٠٨١١
وأما الأحادث فمنها I
- ٧١٢حدبث زيد بن أرقم ه الذي سبق في باب إكرام أنل
فئتا حطيا •،!٠^ ٠٥ ،اف ،رأئص محال! قام رمول اف ثيب رمرل اف
م ،ززسمن زذثمز ،لإ قاو :ررأئا بمد ،ألا أت4ا الناس ،إئا ى تشن
بوّجك أف بأبي رٌول ربي يأجيب ،وأنا نارك فيكم يمانين ،أولهما؛
كثان ،اف ،فيه الهزى والنور ،يحدوا كتاب افر واستمسكوا به" ،يحئ
ض ك ثاسم ،افث ،يدعن ،فيه ،ثم فال ت «دأخل بجي ٢^١ ،افَ في أنل
نيم* .رواه م لم ر ،٠وفن تنو طولب
- ٧١١٢هءؤ؛ا أبي سليمان مالك بن الخؤيرث خهنم ،يالت أنينا
،ونحن شثية مثمار؛ونى ،نأيمثا عسده عشريي ليله ،وكاذ رصول اف
رسول اف .رجما زفيقأ ،هطن أنا قد اشممنا أهاjنا ،سألنا عنن رمحا من
( )١أخرجه في كتاب فضائل الصحابة ،تاب من فقائل علي بن أبي طالب ؤتينع برقم
( )١أحرجه الخاري في كاب الأذان ،.باب من قال :،لنوذن غي ال فر منذ(!) واحد برثم
( ،) ٦٢٨وفي باب الأذان لي افر إذا كانوا جماعة والإقامة وكيلك بعرفة وجمع برقم
( ،) ٦٣١وم لم في كتاب الم اجد ومواصع الصلاة ،باب من أحق بالإمامة يرقم( .) ٦٧٤
( )٢أحرجها في كتاب أحبار الأحاد ،باب ما جاء في إجازة حبر الواحد المروق في
الأذان والصلاة والصوم والفراتض والأحكام برقم ( .) ٧٢٤٦
( )٣أحرجه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب الدئء برقم ( ،) ١٤٩٨والتر،اوي ني كتاب
،باب ،بريم ( ،) ٣٥٦٢وابن ماجه في كاب المت.امائ\، الد.عوار-ت ،عن رسول ،الائه
باب قفل دعاء الحج برقم ( .) ٢٨٩٤وفد ّيق برقم ( .) ٣٧٣
كناس الآد| ،
بكل ما بنفعه• نال تمالى ض إبراهيم وذريته :ءؤثو<ئئ بتأ إؤيثئ بو
إة أثآ أمثلق لآلإ يعفوب ت هو ابن إسحاق بن إبراهيم
] ١٣٢أوصاهم بالثبات على الحق ألدن هلا ثموس إلا وآنتمِ مسلعوزه
افَ دينك والاستقامة عاليه ،كان الني ه إذا ويع إنسانا قال:
فالمؤمن من شانه حب الخير لأخيه وانملفح نأماسلث sوحوانيم ءن1الث،ا
على أخيه والحرص على أمحباب ال عادة ،كما قال النبي ه! ءلأ يؤمن
أحدكم حش يجب لأخيه ما يجئ ،لئسهاالآ.،
ولما قفل الك ،و .من حجة الوداع في آخر حياته كان يقول للناس
نسإ قإش لا ^١م في مناد الحج :؛تا محا الناس خددا
لا أحج بمد عامي هدا،،ر ،خعلبهم في الطريق .قال; راأنا ثني ألا أنها
الناس هإثما أئا نشئ يوشأئ،ا،؛ يعني؛ شخص من بني آدم مكتوب عليه
الموت "^•_"؛ يعني :يقرب "أف يأمح) رنرل ربي" رنوي ربي؛ يعني؛
ملك ،الموت ررمأجسثإاا وهدا تمهيد لما يقوله وُل ،هدا من الوصية.
قال بعدها ؛ "وإلي ئارك فيكم يمنين"؛ بعني :ثينض عغلممين
ارأولهما كتان افث فيه الهدى والنور محددا بكتاب اف واسبمكوا به.،
محئ عر كثان اف ،ورعن ،فيه؛ لأنه طريق الجاة وسيل السعادة ،كما
'( ،ه محوتدقن !^١ألأفه> ١٠٥ل ّ بحانه؛ ؤك؛ب أرته إثق نمق
( )١أحرجه أبو داود من حدث ابن عمر خؤت في كتاب الجهاد ،باب الدعا ،عند الوداع
يرقم( ،) ٢٦٠ ٠والترمذي في كتاب الدعوايت ،عن رسول الته وهؤ*' باب ما يقول إذا
ودع UUبرقم ( ،) ٣٤٤٣٧ ) ٣٤٤٢وان U-Uفي تحاب الجهاد ،باب -شح الغزاة
ددداعهم مُم( ) ٢٨٢٦داني يرثم(ءاى.
، ٢١متفق عليه• محن حديثح أس خهنع أحرجه البخاري في كتاب الإيمان ،باب مجن الإيمان
أن يح— ،لأحيه ما يب لفه برقم ( ،) ١٣وم لم في كتاب الإيمان ،باب الدليل على
أن من حمال الإيمان أن يحبا لأخيه المسلم ما يحب لف ه ن الخير برثم ( .) ٤٥
( )٣أخرجه م سلم عن جابر تقهتع في كتاب الحج ،بابا استحباب رمي جمرة العقبة يوم
الحر راىا . . .؛رفم( .) ١٢٩٧
٢٣ريا9س ١لصا
; )١أخرجه م لم محن حن-ث أم الدرداء في كتاب الن.كر والوعاع والتوبة والاستغفار ،باب
فضل الدعا ،لسين بثلهر الغمح برتم ( .) ٢٧٣٣
' )٢أخرجه م لم من حديث ،أبي الدرداء في كتاب ١لاJكر والوعاء والتوبة والاستغفار،
باب قفل اووعا ،للملمض بظهر الغم ،برتم ( .) ٢٧٣٢
كناس ا ت دس
وفي المحح ن الّكا د .قال للصحاة; إنه يقدم عاليكم وفود اليمن
ومهم رجل يقال له ت أوص ،م بأمه أصابه برص مرئ منه فمن لمه منكم
فليهللب منه ،الاستغفار ،فلما قدم المدينة طلب منه عمر الاسغمار
ومن وافقهم من الصحابة رصي النه عنهم حميعا ،هذا يدل على أن
الإنسان المتقي لفه لا سئما البار لوالديه ترجى إجاية دعوته لإيمانه وتقواه
وبرْ-
أحيه أن يودعه ويدعو له بالخير والتوفيق ،ولا ماع من أن يقول؛ ايع لي
يا أحي أو أسركنى فى دءائك ،أو نحو ذللث ،ويوصيه بتقوى الله ويوصيه
.اف ألإيس نج ،حني و بالخير؛ لأن الله يقول جل وعلا •
[العمر]٣ - ١ : إلا ^؛ ،!١ءامتيأ وعيلوأ ألمنلحنت ،وواموأ ألؤ وزاصؤأ
والتواصي بالحق بين الإخوان قي المر والإقامة وفي حميع الأحوال أمر
مطلوب ولا صيما عند ال فر ،يدعو له ،ؤيوصيه بتقوى الله والاستقامة
على أمره ويودعه كما كان يولع أصحابه ،كان عاليه الصلاة واللام إذا
أراد أن يولع بعض أصحابه يقول؛ ®أمثوبع الله ديثننؤ ،وأماسلن ،،وخواتيم
ءنلك،اا ؤإذا ويع الجيش ،يقول؛ اءأمتوبع افه دسكم ،وأناسكم ،دحوايم
أعمالكم ٠هذا فيه ام توداع الله من العبد وأمانته وخواتيم عمله
أسنويع الله؛ بعني• أجعل ذللث ،وديعة عنده وهو غتو لا يضيع الودائع
ولا الأمانات ،متى حففلها ومتى قبلها حففله .المعنى؛ أنه ي أل الله
جل وعلا أن يحفظ ٧٠^۶دينلث ،وأمانتك ،وخواتيم ءم.ال اانا ،والأعمال
بالخواتيم.
وني حدبثح أنس (جاء رجل إلى المبي ،.ممال؛ يا رّول افه،
إني أريد نمرأ ،مزودني ،ممال عليه الصلاة وال لام؛ ا٠رودك افه التموىاا
يال • ،نديي هال،؛ ®وعمن دسلث ®،هال •،زدني ،مال؛ ®وينر للث ،الحير حنثما
كنت،اا) .وه-ذ-ا دعاء عظيم إذا دعا به المزمن لأخيه فقد أحسن كثيرأ؛
لأن خير الزاد التقوى كما قال جل وعلا • ءؤوك-رودوأ ئإركثن ح؛و أليأب
آلنم،اه [البقرة ت .] ١٩٧والتقوى هي طاعة افه ورسوله بالامتقامة على
دين افه ،فإذا أوصيت ،أخاك بتقوى اطه قد أوصيته بجماع الخير وأوصيته
؛كأل خير ،قال تعالى ءاؤولثد وصتا أكل رزأ آلكممب من) منمً=قم وإباآم أي)
،]١ :، [ اي—اء ،] ١٣١ :جرو آلناس آتمأ زوي ه [IU س
آك؛رك• ءامتؤأ آئقوأ آثده [البقرة ت ] ٢٧٨فهك ،وصية اطه ،وهى وصية الرسول
ث—خ رياض الصائحين
عاليه الصلاة والسلام ،كان النبي يوصي أصحابه بتقوى اض ،يوصيهم
بالتقوى ،ؤإدا دعا لهم مع ذلك بالمغفرة والرحمة وييسر الأمور لكن حيرا
إلى حير إذا أوصاه بتقوى النه ودعا له ،بأن يغفر اغ له ينبه ويسر أمره
ويعينه على قضاء حاجته كان حيرأ إلى حير ،قد قال الرب هك ٠ؤءثا
\إثق؛لج 0لمأه [العجرات* :اآ -الأخ يحب لأخيه كل حير ويقول ه؛
أحدكم حثي يجب لأجيه ما يجب لنمسه . >،من محبة الخير رألأ
لأخيه أن تدعو له بكل حير وأن نخعه بكل خير في ال فر ،وفي
الإقامة ،وفي جمع الأحوال.
ولق اض الجمع.
كناس الآدد ،
الثثخ
هذه الايات مع المحدث الشريف فيها المحسن ،على الاستخارة
والمشاورة في الأمور كلها؛ يعني؛ التي يكون فيها اتجاه وعدم ظهور
المالحة ي تخير ربه وي تشر احوانه ،قد أمر الله نبيه بدللما وقال •
ي ألآمِ؛ه ^ ،jمحمران؛ بمْا؛ا ومدح الله المؤمنين وقال؛ ؤويثئ<أ
^ )١أخرجه يي كتاب الدعوات ،باب الدعاء عند الاستخارة برقم ( .) ٦٣٨٢
شج ريامس الصالحين
شعي يمم ه [الشورىت ] ٣٨فالتشاور فيه مصالح عظيمة فينبغي عند اشتباه
الأمور التشاور حتى يسلك الطريق الأمثل ،وحتى تعرف وجوه الشر
ووجوه الخير ،وتجتنب وجوه الشر ،ويحصل وجوه الخير.
فإذا هم بأمر ودعت ،الحاجة إلى الاستخارة فيه فإنه يصلي ركعتين
من غير المريضة نافلة ثم بعد ما يصلي ،يدعو ربه بهيا الدعاء :رراللهم
،وأسأللث ،مس هصللثؤ العظنم، إئي أ<سخينك إعأمنث ، ،وأسممدرك
دإدك ،مدر ولا أهدر ،وئغلم ولا أعلم ،وألت ،علام الئثوم .،الiهم إل كئث،
ثئلم أن هدا الأمر ٠ي مي هدا الرواج هل.ا ال فر هده المعاملة وما أشبه
ذلك ارحجر لمح ،همح ،لص ومناص دعائبة أنري® أو فائت ررعاجل أمري
وآجف ،فاثد ْر لي دتنره لي ،ثم تارك لي فيه• وإن كئث ،ئمنلمَأن هدا
أن قاد: الأئر -وي ميه بعينه -شن إى فى ديني ومناص وعامة
ر'ءاجز> أنري دآجبه؛ شك ؤي الراوي -كله حن -في لبني دنناشي
لعامه أنري -يعني :من الحاصر والم تقل -هاصريه عني ،واصرقني
عنه ،دامذر لي الحيز حيثج كان ،ثم أرضني مه ،،قاد :ااويثمئ حاجته>ا
كان يعلم هذا الدعاء كما يعلم الثورة مى اقرآن ،وهو دعاء عظيم جامع
كنا! ،ا لأي! ،
أحرحه أبو داود غي كتاب الصلاة ،باب الوعاء برقم ( ) ١٤٨٨من حديث ملمان
الفارسي فهتي ،والترمذي في كتاب الدعوات عن رسول اض ه ،باب برتم ( ) ٣٥٥٦
وثال Iحديث حسن غريب.
كناس الادى
يخالف العلريق يذهب إلى مكة من طريق ويرجع من آخر ،كل ذلك واف
أعلم من إظهار الإسلام ونهاية البقاع ،وال لام على أهل الطرق،
ؤإظهار سعائر الإسلام ،ذهنْ حكم وأسرار كلها قيل في الحكمة ،قيل I
هده المخالفة لإظهار شعائر الإسلام وقيل ت ليسلم على أهل الطريقين،
وقيل! لينهي له ما يمر به من البقاع أنه ذمت ،لهذه العبادة ،ولا مانع من
أن يكون ذلك لهذه الحكم كلها والأخذ بكلها ،وهذا كله إذا ني ر ذلك
إذا كان هناك طريقان ،فيذهب ،من طريق ويرم من آخر إذا تن ر ذلك،
أما إذا كان ما هناك طريقان ،ما يوحد إلا طريق واحد أو فيه مشقة ،فلا
حرج إنما هو م تحب ،من ياب ،القفائل ،من باب الاستحباب ،تأسيا
بالض ه وحرصا على التحقيق لهذه الحكم والأسرار الض أثار إليها
كثير من أهل العلم ،ثم أيضا قد يحصل في هذا الطريق ما لا يحصل في
الأحر من دعوة إلى اف ومن إنكار المنكر ،والدعوة إلى الض ،ومن
تعليم ومن قضاء حاجالت ،لأهل الهلرق ،إلى غير ذلك من الصالح ،فإن
تعدد الطريق بالنسبة إلى المؤمن يحصل به مصالح ،وقد ينكر منكرأ
ؤيدعو إلى خير قد يعلم ذا جهل ،قد يقضي حاجة محتاج ،وتعدد الطرق
فيه مصالح كما تقدم.
و1قاش الجميع.
شبح رياءس الصالحين
ّا) أحرجه البخاري في كتاب الوصوء ،باب التيمن في الوضوء والغل برقم ( ،) ١٦٨
وملم في كتاب الطهارة ،باب التيمن في الهلهور وغيره برقم ( .) ٢٦٨
كنا! ،الأ'دد ،
صفة التهديم ،والتداة باليمين كيلك ،فيبدأ باليمين وتستعمل اليمين فيما
هو مقصود لذاته وما هو حدير بالتكريم والعناية كما تقام من الوصوء،
والغل ،والأكل والشرب ،والمصافحة ،والأحد والعطاء ونحو ذللثا،
والبار يكون لفد ذللث ،من المففولامحت ،،والم تكرهايت ،والقدر والأذى
كله يكون؛اليسار ،هدا من الأداب الإسلأمة والأداب الشرعية.
قالت عائشة خها( :كاف رسوو اف .بمجث الينن في شأنه كله:
ني طهورة ،دثرحله ،وتنعله) تنعله يدأ بالمين ،ئلهورأ بمدأ بالي المس
والرجل المنمح ،،ترجله ب رح رأسه سدأ بالشق الأيمن قبل الأيسر ،هكذا
في الحلق يبدأ ؛الأيمن قبل الأيسر ،وهكذا تقول ها • (كائت؛ ند
رمول افه .اليمنى لطهور؛ وطنابه ،وكاثت البمرى لحلاته وما كا 0مى
أدى) ،هذا يدل ،عالي أن اليسار لما يستقذر ولما هو مكروه ،واليمثن لما
هو فاصل ومقصود٠
هكذا حويث ،أم عطية في قمة غل زين ب ،حيث ،أمرها أل ينسل
ابنته يانا لها :رراثدأرا ،منامتها ومواضع الوصوء منها®.
ومنها حديث ،أبي هريرة ارإدا ئوصاتم هائدزوا
• *إدا ائنعل أحدكم يليبدأ هكذا في حديث ،أبي ،هريرة يقول
يالنمين وإذا يرغ فلسدا يالثمال لتكن اليجمن أولهما بنثعل وآجرهما
بنرغ»•
وقال لحمر بن أبي سلمة فهنع • *با علام ّم النه ،يؤل ليمينك
نكلمنا :طيإث،لأى.
( )١سيأتي تخريجه برنم ( ) ٧٢٦بزيادةت ءإذا ك!نلم■ ويالسم .المتثهد يه أحرجه ابن
ماجه في كتاب الطهارة ،باب التيمن ني الوصوء برتم ( .)٤ ٠٢
، ٢١سيأش تخريجه برتم ( .) ٧٢٨
كناس الادى
( )١أحرجه أبو داود في كتاب الطهارة ،باب كراهية مس الذكر باليمين في الأستبراء برقم
( ،) ٢٣ولم أحد 0في منن اكرمذي ،وصححه الحاكم في المستدرك ة ١٢٢ /بريم
( )٢أخرجه أبر داود م كاب اللباس ،باب ض الأنمعال برقم ( ،) ٤١٤١واكرمدي في
كتاب اللماس ،باز جاء ش القمص برقم ( ) ١٧٦٦ب القفل :اركاذ زنوو اف Mإذا
لمس يجيصأ بدأ محنيامنه. ٠
( )٣أحرجه البخاري في كتاب الوصوء ،باب الخاء الذي يصل به شعر الإنسان برقم
( ،) ١٧١ومسلم في كتاب الحج ،باب بيان أن المنة يوم النحر أن يرس ثم ينحر ثم
يحلق والابتداء في الحلق بالجاب الأيمن من رأس المحلوق برقم ( ,) ١٣٠٥
تتاس الأي(،-
لما محوي ذلك ،من الأذى والمكروهات ،وحلع الأشياء؛ لكل راويل
والعال ،وأشباه ذللا ، ،والئثة للمؤمن ،أن يرام ،ما راعاْ الّكا ه في
هذه الأمور فيجعل يمينه لأكله وشربه وأخذه وعطانه ومصاقحته
لإحوانه ونحو ذللا ،،ويجعل اليسار للمكروهات؛ كالأستنجاء
والانتثار ،ؤإزالة الأذى ،وهكذا في الخلع يبدأ بالي ار من نعليه
وكمه وأشبا ٥ذلك افتياء يالني عليه الملأه واللأم ،فالت ،عائئة نؤننا
ركاف رسول اف ه بمجبه افثى في شأنه كلب :في طهوره ،وتنجلي،
زثنلي)لا.،
هكذا حديث أبي هريرة ررإدا لمنم ،دإدا ئوصأم ،ئاندووا يأتامفم،،
فالوصوء يبدأ بالأيمان باليمين بيديه ورجليه ،والغل كذللئ ،يبدأ بالجانب
الأيمن وهكذا في الملابس يبدأ بكمه الأيمن قبل كمه الأيسر وإد-حال)
اليمنى قبل البرى ،فلما حلق عليه الصالة واللام في حجة الوداع أمر
الحلان ،أن يبدأ بالشق الأيمن ثم الشق الأيسر ،فعلبك ،أيها المؤمن
النحرتم ،والنامي يما فعله الني عليه العادة واللام ،كما قال ،افه حل
وعلا^ :كن َ؛ل صم ف ،رسؤل آق آسوه تثجه لالأ'حزاب ] ٢١ :وأمر أبا
ءللحة أن يق م من شعرات الشق الأيسر للناس وما ذاك إلا لما جعل اممه
في شعره من الثركه ،كون النه جعله مباركا فى شعره ،وعرقه ،وسائر ما
الصلاة والسلام؛ ولهذا كان الصحابة بأحذون من م ن ،جده
وصوته ويتبركون يوصونه الدى ،مست يل الني لما جعل ائته من البركة،
وهكذا شعره لما حلقه في حجة الوداع أعهلى النصف ،لأي طلحة لحاجة
بيته ،لأم مليم ،والنصف ،الثاني أمر أن يق مه بين الناس لما في شعراته
من البركة لجعلها الهليب ،أو غير ذللأف مما يحتاجه الماس.
ولا يقاس عليه عيره: فالحاصل! هذا شيء يختص النبي
ولا يقاس التبرك بشعره وعرقه ووصوئه ونحو ذلك هذا حاصر به
عليه أحد ْن الناس؛ ولهدا لم يفعله الصحابة مع الصديق ولا مع عمر
ولا مع عثمان ولا مع علي؛ لأن هازا شيء توقيفي ولأن فعله مع
الأس"•
هده الأحاديث فيها بيان آداب الطعام ألكد وسربا بدءأ ونهاية،
والشريعة الإسلامية جاءت بكل حير ،جاءت بالأداب في كل شيء
ودعت إلى مكارم الأ-حادق ومحاسن الأعمال ،وفيها آداب الطعام
والشراب ،والوصوء ،والغل ،والنوم واليقفلة ،وال فر ،والإقامة،
وغير ذللتح كلها جاءت مبينة فى الأحايين ،المعبحة ،وفى بعض
الأيات القرآنية ،ومن ذللث ،الت مية عند الهلعام بدءأ وبالحمد عند
الهاية.
( )١أحرحه في كناب الأسرية ،باب آداب الطعام والشراب ،وأحكامهما برقم
).(T-\A
( )٢أخرجه في كتاب الأتربة ،باب آداب الطعام والشراب وأحكامهما برقم
كناس آد| ا ا لطا،
يبدأ ،فهو عليه الصلاة واللام إمامهم ورئيسهم ومقدمهم عليه الصلاة
واللام ،وكانوا يتادبون معه ولا يبدؤون حتى يبدأ ،في بعض الأيام حاء
الشيهلان بجارية لي تعمحل بها الطعام ،حاء بأعرابي ي تحل يه الطعام
فاسكه المي M ،قال :،ارإذ اليطان بمثجل اشام أن لا دم امب افِ
ثنالي عليه إ وإثه حاء بهد؛ الجارية للنتجل بها ،فأحدت ،ليدمحا ،فجاء
بهذا الأعرابي لننثجل يه ،فأحدمحث ،نده ،والذي مسي ينده ،إو ندة في
ندي خ ندنهناء.
هذا يبين أنه يستحل الطعام مواصلة للشخص الذي لا يمي اض
ؤإن كانوا الباقون قد سموا ،لكن ي تحل هو للثختس الذي أراد أن
يأكل ولم ي م فيشاركه فيستحل ؛ 4الطعام ،فالمؤمن مشرؤع له أن
بالتسمية عند الأكل والشرب ،والحمد يعتني بالذي أرسي إلته الثي،
والثناء على الله عند الفراغ ،والتسمية عند لحول المنزل صباحا
وم اء ،وعند أكله وشربه ،وعند حماعه لأهله ،فى الحديثح
الصحيح* :لن أن أخدئب إذا أزاذ أن نأتي أئلث 'ئال :بانم ام الل4لم
حنينا الشتطانى وحئ_ ،السطاو ما ررهتنا ،قإثه إل تقدر سهنا ولد في
ذبم ،م نذ<ة شطان أندالأ^.،
هذا فضل عفليم وحير كثير ،فينبض للمؤمن أن يكون حريما على
ملازمة ذي الله واعتياده ذلك بالحمد لله والتعوذ بالله من الشيهلان عند
الماسبات ،التي ما فيها ذلك ،فيمي الله في محل التسمية ،ويحمد الله
في محل الحمد ،ويستعيذ بالله فى محل الاستعاذة ،فالمؤمن يلاحفل
( )١متفق غليه ,من حديث ابن عباص أءؤن' احرجه البخاري في كتاب الدعوات ،باب ما
يقول إذا أتى أهله برنم ( ،) ٦٣٨٨ومسلم في كتاب النكاح ،باب ما يستبمحب أن يقوله
عند الجماع برقم ( ) ١٤٣٤وساتي ذكره في المتن برثم ( .) ١٤٤٥
كتاب ائب الطعام
- ٧٣٣وص عائشة خويا ،ئالت،ت كاذ رمول ،اف ه نأكل طعاما قي
ستة مى أصحايه ،فجاء لهزائ ،فأكله بلمنثتن ، lJ^ ،رٌوو اف ه! #أما
إل لو نمى لكماكم>ا .رواه الترمدير ' ،وقال؛ حديث ،حسن صحج.
- ٧٣٤ءص أبى أمانة هت•' أل النبي ه 'كان إدا رفع مائدنه،
قاو ت ارالحمد ف حمدأ كثيرأ طيا ماركا فيه ،عنز نكفى ،ولا مويع ،ولا
. متمتى عئه رتئاٌ ٠رواه اليخاري
- ٧٣٥ءص معاذ بن أنس ه ،،ثاو ت يال ،رّوو اف ه؛ ارني
أكل طعانا ،ةقال> :الحمد ض اللي أطعمني هدا ،وررفنيه من عير حزو
( )١أحرجه أبو داود ني كتاب الأطعمة ،باب التسمية عند الطعام برنم( ،) ٣٧٦٨ولم
أجده في اكّأني.
( )٢أحرجه في كتاب الأطعمة عن رسول اض ،باب التسمية على الطعام برقم
( )٣أحرجه في كتاب الأطعمة ،باب ما يقول إذا مغ من طعامه برتم ( .) ٥٤٥٨
ثخ رياض الصالحين
بش ولا قوة ،نمن له ما ئفدم مى يسورا .رواه أبو داود والترماليراُ ،وقال :حديث
حسن.
عنه رننا ١٠هذا من أفضل ما يقال .فالعباد قي حاجة إلى ربهم لا بعني
عنه 'ئرفة عض •
فالمثرؤع لهم عند أكلهم وما من الله عليهم من النعمة أن يحمدوه
ويثنوا عليه ه .ومن ذلائ> الحمد لله على كل حال ت الحمد لله .ؤإذا
قال :ا الس فه خمدا كثيرا طياً يارلك فيه ،مز نض ،زلا ثزذع ،زلا
ممئتى عنه رننا؛؛ .هل.ا أكمل ،وأرثي إليه الني ه.
هكذا حا-بمِث.ؤ معاذ بن أنس خيتع ،يال ،رسول اض ه :امن أكل
طنامأ ،ممال :الحمد فه الذي أفنني ندا ،زرزئنيه من مر خزل ض زلا
هوة ،عفز له ما مدم بى ذسه» ذللئ ،القفل العفليم .يقال هذا عند الفراغ،
هزه أنواع من الحمد كلها طيبة وكلها يحمل بها المقصود من الثناء
على اممه فإذا قال :ارالحمد طه الذي أطعمني ندا ،زررهنيه من مر حزل،
بني زلا قوة ،عفر له ما مدم من . ٠٠^٥
ومن ذللئح ما حاء في الحديث ،الأحر ١ :الحمد لله الذي أءلنلم
ينمى دسرعه نجعل له مخزحااال ® ٠٢الحمد لله الذي أطعمنا زنفاثا
زكفانا زآزانا fiiثنذ لا كافي لئ زلا ثؤوي،،رأ،؛ يقول المي ه في
حديث أنر« :إن اطه' محزصى نن الت أن اكل الأكله هبمدة غبجا أز
:شزن ،الشز;ه بمدة ةمحا»صّ
الحمد ف على العم ألكد وشرا ١٠من أساب رصاه غبو من أساب
المغفرة ،من أساب البركه ،وهكذا التسحب عند أوله ،فينبغي للموس ألا
( )١أخرجه أبو داود من حديث أيي أيوب الأنصاري محي كاب الأطعمة عن رسول اض هو،
اب Uيقول الرجل إذا طعم يرقم ( .) ٣٨٥١
( )٢أخرجه مسلم من حديث أنس في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار ،باب ما
يقول عند الوم وأحد المفثع يرقم ( .) ٢٧١٥
( )٣صبق تخريجه برقم ( . ) ١ ٤ ٠
كتاب ائب اسام
( )١أ-محرجه الخاري في تحاب المانب ،باب صفة الني ه برتم( ،) ٣٠٦٣وش تحاب
الأطعمة ،باب *ا عاب النم . ،طعاما برقم( ،) ٥٤ ■٩وم لم في تحاب الأنربة،
باب لا يعيب الطعام برتم ( .) ٢٠٦٤
( )٢أحرجه في كتاب الأشرية ،ياب فضيلة الخل ،والتأدم به برقم ( .)٢ ٠٥٢
كتاد > ادى الطعا،
الداعي إلى يعوم ( )١أحرجه م لم من حدين ،جابر في كتاب النكاح ،يابط الأمر
برفم('مأا).
( )٢سبق تخريجه ني الحاشية قيل السائقة من حدث أيي هريرة يرتم ( ,) ٧٣٨
ةتار_ا ائس الطعا
؛ )١أخرجه البخاري في كاب الأءلعمةا باب الرحل سكلف الهلعام لإخوانه برقم
( ،) ٥٤٣٤وم لم في كتاب الأثر؛ ،٠باب ما يفعل الضيف إذا تبعه همر من لعام
صاحب الطعام واستحباب إذJا صاحب الطعام للتاح برقم ( .)٢ ٠٣٦
سمح رياْس الصالخين
يؤتى بالزيادة إلا بإذن ،فإذا قال الداعي ت أدعوك واثنين معك أو ثالثة
معك ،فليفنصر على العدد المحدود؛ إلا أن يأذن الداعي بالزيادة ،أما
إذا نال؛ أن ن ،ومن معك ،،أو أست ،ومن نريد ،أو ما أثبه ذلك من
الحبارايت ،،فإن كونه ياتى يمن شاء من أصحابه وأولاده ونحو ذللأؤ ،ولا
يحتاج إلى الاستئذان لكل واحد.
) ١١أحرجه الخاري في كتاب المظالم ،باب إذا أذن إن ان لأحيه حاز برنم( ،) ٢٤٥٥
لم لم في ،كتاب الأشربة ،باب نهي ،الأكل مع جماعة ين فران شوض ونحوما في
لقمة إلا بإذن أصحابه برقم(.)٢ • ٤ ٥
سمح ريا _9انماثحين
; )١أخرجه قي كتاب الأطعمة ،باب ش الاجتماع عر الطعام برقم ( .) ٣٧٦٤
كناس أدس اثملعاه
أشياء وتعددت لكلتمر والفواكه الصغيرة ،ونحو ذلك ،يقول ابن عمرت إن
الرسول نهى أن يقارن بين اثنتين فاءكثر إلا بإذن أصحابه ،هذا ْن الاداب
الشرعية.
( )١أخرجه ني مماب ،الأس ،باب ،الأكل مكثا برقم ( .) ٥٣٩٨
( )٢أخرجه يي كاب ،الأشرية ،بابط اسحبابح تواضع الأكل وصفة قمدْ برقم ( .)٢• ٤٤
كناس آد| ،الطعا،
( )١احرجه البخاري ني كتاب الأحلعمة،؛ باب لعق الأصابع ومصها تبل أن تمسح
بالمنديل برنم ( ،) ٥٤٥٦وم لم ش كتاب الأش-ربة ،باب اسحباب لعق الأصايع
والقصعة واكل اللقمة الساقطة بعد مح ما بميبها من أذى وكراهة مسح اليد تبل
لعقها يرثم(ا'"آ.أ).
( )٢أخرجه في كتاب الأثرية ،باب استحباب لعق الأصايع والقصعة وأكل اللقمة
ال اتط-ت بعد مسح ما يصيبها من أذى وكراهة مسح اليد نبل لعمها برقم
( .) ٢٠٣٢
( )٣أحرجه في كتاب الأسرية ،باب استحباب لعق الأصاح والقصعة وأكل اللقمة الساتطة
برنم ( .)٢ ٠٣٣ بعد مسح ما يصيبها من أذى وكراهة سح اليد قبل
شخ رياض انمايمين
بثلاث أصابع عليه المائة وال لام؛ يعني ت مي الطعام الذي يمك
بالأصابع؛ كالخبر والفاكهة واثباه ذلك.
أما الذي يحتاج للأصابع الخمسة فلا بأس ،كالهلعام اللين الدى
يحتاج للأصاع الخمسة يأكل بالأصابع بالخمسة ،الغالب على طعامهم
الخبز وأشباه ذللئح مما يوكل بالأصابع الثلاث ،ؤإذا فيغ لعق أصابعه،
هكل.ا الثنة لعق الأصابع وملت ،القصعة وعدم تركها مبعثرة ،ؤإذا شلت
اللقمة ،الثنة أن يأخذها ؤيمح ما فيها من الأذى ثم يأكلها ولا يدمها
للثيaلان ،فلما أكل عع النبي ه رجل بن اره قال له• "كل ديميننث،ا
لألأ انظنته*! U قاد :لا أنغلغ وهو يكذب تكوا ،فمال له الني
منعه إلا الكبر ا قال؛ فنا ريعها إلى فيه بعد ذلك ،يحني عوقب عقوبة
عاجلة ثم دعا عليه الّكا .بأنه لا ي تهليع قال :ما منعه إلا الكنن،
فهكذا ينبغي للمؤمن أن يحذر غضب اض ويتأدب بالأداب الشرعية في
أكله ،وشربه ،وطهوره ووضوئه وغ له وسائر أحواله ،حرصا على ما
شؤع اف ،ورغبة بالتخلق بالأخلاق التي يحبها اض ،وابتعادا عن الأخلاق
والأفعال والصفات التي يكرهها ه.
ومحق النه الجمع ٠
( )١أحرجه في امماب والإب الاشن برقم(مم-آ) رنم حوث الباب ( .) ١٣٥
( )٢أخرجه في كتاب الأندية ،باب اّتحباب لض الأصابع والقصعة وأكل ايشة اي اغطة
بعد مح ما يصيبها من أذى وكرامة مح اليد فبل لعقها برقم(.)٢ • ٤٣
( )٣أحرجه في كتاب الأطعمة ،باب المنديل برثم( .) ٥٤٥٧
كناس أدس الطعاه
تسمية ا ف عند الأكل والشرب ،وأن يأكل سمينه ويشرب بيمينه ،كل هدا
من آداب الأكل ،أن يسمي اف عند البدء ،وأن يأكل بيمينه ،وأن يأكل
مما يليه ،وهكدا في السءردبا ي مي الله وسسرربا بيمبنه مواء كان
المشروب ماء ،أو لبنا ،أو شايا ،أو لهوة ،أو عير ذلاك مما يشرب
يكون باليمين ،والأكل يكون بالثمتن •
وفي هذه الأحادث الثلاثة يثّرع له أيضا أن يلعق أصابعه قبل أن
يغسلها قبل أن يمحها بالمنديل ،يلعقها ثم يمح بالمنديل إذا شاء أو
من طعام عليه الصلاة يغسلها بالماء ،كان النبي يلعق أصابعه إذا
وال لام ،ويقول؛ ُإئكم لا ئدروذ في أي طنامكث! النزكه® فد تكون
البركة في هذا الشيء اليسير ،وأمرهم أن ي لتوا ما فيها ،كل واحد
ي لت ،ما حوله حتى يكون محل أكله مضبوطا ليس فيه عب ئ ،،ولا ن اهل
بل ي لت ما حوله ،تقدم أن السنة أن يأكل من جوانب القصعة ولا بأكل
من وسطها ،بل يأكلون من الجوانب ويدعوا الوسهل للبركة حض يخلي
عند الحاجة إلى أكله ،يأكلوا من الجوانب إلى أن يصلوا إلى وسهلها
ويأكلوا ما بقى •
وفيه من الموائد ت أنه إذا مقعلته اللقمة ،السثة أنه يجيهل ما بها من
الأذى ثم يأكلها ولا يدعها للشيهلان ،إذا سقعل لقمة إن ان من يده أحذ
ما بها من الأذى من تراب أو أعواد أو غير ذلك ،ثم أكلها ولا يدعها
للشيطان ،قال« :إن اليطان حنن أج بمد كل ض مل شأنه))،
نش عند الطعام والشراب حتي يث به ما سلع اض حتى يوقعه فيما نهى اض
عنه ،السنة للمؤمن أن ي مي اض فى ألكله وشربه وعند نومه ،وأن يحذر
وماوس الشيهلان وطاعته فيما نهى اف عنه.
وفي الحدينج الأحير :الدلالة على أن ما مسته النار لا يتوضا منه
لا يلزمه الوصوء ،كان في أول الأمر يؤمر بالوصوء مما مسته النار من
٠٠يبح رياءس الصالحين
اللحوم وغيرها ،يم جاءت السنة بترك ذلك ،وسحه ،أو بيان أنه ليس
من الواجب إما متسوخ؛ لأن الرسول ه أخيرآ كان يأكل مما ت
®يوصووا مى لحوم ^jJ؛ ،ولا نوصووا النار ولا يتوضأ ،قال
من لحوم ااغنم»لا/
دث على أن الوصوء مما مسته النار فد؟ سخ ومن فعل لا حرج
على من توصا ،لا حرج ،وقد ثبت عنه و .لما نشل أنتوصأ مس
كوم الإبو؟ قاد :رلننلم» قال \نش\\ :ف'<و\ من نموم ٠^١؛؟ ماد:
®إل شئت ،قثوصأ يإذ شئث قلا ئوصأ'ا .فجعل لهم الخيار ،فدل على
أن جميع اللحوم لا تنقض الوفوء ما عدا الإبل ،فدل ذللن ،على أن
ما م نه النار لا ينفض الوضوء ،وأن الأمر في ذللئ ،نسخ أو أنه
للندب لا للوجوب ،وبين أنهم كانوا يملون ولا يتوصوون بعد الأكل
مما مسست ،المار من اللحوم ،وأنه عليه الصلاة وال الآ"م أكل من كتف
شاة ثم قام إلى الصلاة ولم يتوقا ،وجيء إليهم بال ويق والحبوب
المغلية في ممه إلى خيبر .ونت ،فإن ؤناعوا وأكل الماص منها ولم
يتوضئوا . . .؟ فدل ذللث ،على أن ما من ،المار لا يج_ ،الوصوء منه
ما عدا لخم الإز ،وفيه أنه كان يمسحون عضدهم ياكفهم وسواعدهم
وأقدامهم ،هدا يدل أنه لا بأس إن كان الشيء حفيفا أن يمح يده
بخرقة أو ساعده ولا يلزم تع يلهما ،والغال ب ،على الأؤلعمة ذاك
الوقتا عدم الدسومة الكثيرة لقلة اللحوم وحاجثهم ،للحاجة ،فإذا
مسح بمْ في يده أو في ساعده أو في قدمه واكتفى ؛دلك ،،فلا باس،
؛ )١أحرجه باللفظ المتنهد به ابن ماجه محن حدث عبد اض بن عمرو ختيإ ش كتاب
الطهارة ،باب ما جاء ني الوصوء من لحوم الإبل برثم( ،) ٤٩٤ؤإن كان أصله محي
م لم من حديث جابر بن سمرة خؤك أحرجه ثي كتاب الحيض ،باب الوصر ،من
لحوم الإبل برقم (• .) ٣٦
كناس ا*دو ،ائطعا،
إذا كان يحصل به المفصود ،ؤإن كان يبقى دسم ويفابا ،شمع له
الغل للتنظيف حتى لا يبقى للطعام أثر ،والمؤمن اعلم بنف ه ،هذه
الدّ م فلا أمور عادية إذا رأى أن المقام لا يحتاج إلى غل
بأس ،ؤإن رأى أن الغل له أقفل يغل يديه ويتوصأ ؛ لأنها أمور
تختلف بحب المأكول ,
وقق الله الجمع.
كتاب أدب الطعام
هذْ الأحاديث الأربعة [ ] ٧٠٨ . ٧٥٧ . ٧٥٦ - ٧٥٥؛ كالتي قبلها من
الأحاديث في بيان آداب الأكل والشرب ،وما ينبغي للمرمن في كيفية
أكله وشربه ،تقدم حملة ْن الأحاديث تدل على شرعية التسمية عند
الأكل والشرب ،والأكل والشرب بالمن ،والأكل مما يه ،والأكل
من حافالت ،القصعة ،وعدم الأكل من وسهلها ،ولعق الأصابع فبل
( )١أحرجه البخاري في كتاب الأتربة ،باب الترب ينممّن أو ئلاثة برتم ( ،) ٥٦٣١
وملم في كتاب الأتربة ،باب كراهة التنس في نفس الإث واّتحباب التنس نلأتا
خارج الإلأ ،برقم ( .) X'TA
إ باب ما جاء في التنفس في الإناء برقم ( )٢أخرجه في كتاب الأتربة عن رسول اش
( .) ١٨٨٥
شخ رياض الصالحين
وفي حدي ث ،أبي قتادة وغيره الحث على التنفس حارج الإناء،
يفصله ولا يتنفس فيه ،وأن يكون التنفس ثلاث مرات ،هذا هو الأفضل،
ولا يعصه عضا كحضى الدابة؛ ولكن يقطع ،يثرب ويقطع ،يثرب
ؤيقطع ،يثرب ويمهج ثلاثا ،هذا هو الأفضل وأهنا .
في حديث ابن عبامحر الدلالة على أنه ي مي ا فه عند أكله وشربه
ويحمد اطه عند المهاية ،كل هذا من آداب الهلعام والشراب.
كتإب أدب اثطعام
ررإن افٌ ليرصى عن النثد أد ومي حديث أنس يقول المي
نأكل الأكله محنده عنتها أو تشرب ال؛ئنثه محنية هنتها ١٠واف يقول حل
نهفزئن جدذه [ .]٧ : ٣٠١٨ وعلا:
ومن الشكر الثناء على الله في أكلك وسربك وحمده س»حانم
ولتميته عند الابتداء ،ومن الشكر الأستع.اتة بالنعم على طاعة القه قولأ
وعما ،sومن الشكر الاعتراف بالنعمه ف وأنه منه من فضله ؤإحسانه،
والمحبة على ذلك ،ومن الشكر أن تصرف المم قي طاعة المنعم ،وترك
معصيته غفو وذلك من أسباب المزيد منها ْع جزيل الثواب.
وقق الله الجمع.
( )١أخرجه الخاوي في محاب الأنرة ،باب افهي صن اكفس في آلإلأ ،برقم(،) onr .
وملم في كتاب الطهارة ،باب النهي عن الاستنجاء باليمين برقم ( ،) ٢٦٧وفي كتاب
الأثربة ،باب كرامة اكفس في ي . . .برقم ( ) ٢٦٧سانه يعد رقم ( ) ٢٠٢٧
حدث رقم ( ) ١٢١ز الكتاب.
( )٢أحرجه البخاري في كتاب الساتاة ،باب في الشرب ،ومن رأى صدقة الماء رهبته
ووصيته جانزة ،مموها كان أو غير مقسوم برقم ( ،) ٢٣٥٢وم لم غي كتاب
إدارة الماء واللتمن وس^^^ٍهما *تمن سسن المسدئ برقم الأسربه ،باب ،اّانح^با
( .) ٢٠٢٩
ثسُح رياض الصالحين
في هدا الحدين ،الصحيح يقول( :إذ النبئ .نهى أى سمن في
الإناء)؛ يعنى :إذا تنفس لا يتنفس فى الإناء يفعله عن فمه؛ لأنه فد
يخرج من فمه ثيء ؤيقدر ما في الإناء ،قد يثرق بالماء أو باللبن
را ،أحرجه الخاري في كتاب المساقاة ،باب في الشرب ،ومن رأى صدقة الماء وهبته
ووصيته جانزة ،مقوما كان أو غير مقسوم برقم ( ،) ٢٣٥١وم لم في كتاب
ا أل شربة ٠باب استحباب إدارة الماء واللبن ولحوهما عم■ يمين المبتدئ برثم
( .) ٢٠٣٠
- ٧٦٣ءم أيي هريرة فهته قال ت ش رسول افّ .أن بسرب ثى
مظق ئى الثهاء أو
. ٧٦٤وص أم ى؛ت كبمه بت ىس أحب خنان بن _cه
قالت ■ دخل عالي رسول اف ه قسرب من هى قرية منلمة قائما ،قممت
إلى فيها قمطنثث .رواه الم4الير ،٠وقال؛ حديث حمن صحح*
ئ وإنما قطنتها :لثحمظ موصع قم رسول اف .وسنئك يه،
وئصوث 4عن الأيتدال .وهدا الحديثه محمول عر بيان الجواز ،والحديثان
السابقان لبيان الأفضل والأكمل ،واف أعالم.
( )١أ-محرجه المغاري في كتاب الأب ،باب انشاث الأمة برقم ( ،) ٥٦٢٦٧ ) ٥٦٢٥
وسلم في محاب الأتربة ،باب آداب الطعام والتراب وأحكامهما برقم ( .) y-rv
( )٢أحرجه الخاري ني كتاب الأشرين ،باب الشرب من نم ال قا; ،رنم( ^ ٢٧
و\م'آاُه) ،وم لم أحرحه بقعلمة ليس فيها موضع الناهد في كتاب المساقاة ،باب
الشفعة برقم ( .) ١٦٠٩
( )٣أحرجه في كتاب ا لأشرئة عن رسول اض هه ،باب ما حاء في الرخصة في ذلك برقم
( .) ١٨٩٢
كتاب ائب الطعام
[ )١احرجه غي كتاب الأمربة عن رسول اف ه.ا باب ما جاء ني كرامة النفخ ني
الثراب برقم ( .) ١٨٨٧
،باب ما حاء في كراهية النفخ في < )Tأحرجه في كتاب الأثرية عن رسول افه
التراب برقم ( .) ١٨٨٨
كتاب ائب الط،ام
( )١أحرجه البخاري ني كاب الحح .باب ما جاء في زمِم برقم ( ،) ١٦٣٧وفي
الأتربة ،باب الشرب قائما برقم ( ،) ٥٦١٧ومسلم في كتاب الأتربة ،باب الترب
م 3م;م قائما برقم ( .) Y'TU
( )٢أحرجه في كتاب الأتربة ،باب الترب قاتما برقم ( .) ٥٦١٥
( )٣أحرجه فى كاب الأتربة عن رسول اض غ ،باب ما جاء في النهى عن
الترس قاتما يرقم (• .) ١٨٨
( )٤أحرجه في كاب الأتربة عن رسول افه ه ،باب ما جاء في الرحمة في
الترب قائما برقم ( .) ١٨٨٣
شمح رياءس الصالحين
( )١أخرجه قي مماب الأشرة ،باب كراهة الشرب قاتما يرقم ( .)٢• ٢٤
( )٢أنترجه ني محاب الأتربة ،باب كرامة الشرب قاتما برقم ( .) ٢٠٢٦
كنا L Iأدس الطعا،
هذه الأحادث [ ] ٧٧٣ . ٧٧٢ . ٧٧١ ِ ٧٧ • . ٧٦٩ . ٧٦٨ ٧٦٧ - ٧٦٦ - ٧٦٠
الثاينة عن رسول اض عليه الصلاة وال لام ،فيها الدلالة على أحكام
شرعية منها ؛ ضل الإناء عن الفم عند التنفس وكراهة التنفس في الإناء،
وأن الئئة للمؤمن إذا أراد التنفس ،أزاح القدح عن فيه ،كما أمر النبي
عليه الصلاة وال لام ،وكان يتنفس ثلاثا عليه الصلاة واللام في
الشراب ويفصل القدح عن فيه ،هكذا ينبغي ،ألا يتنفس في الإناء وألا
ينفخ فيه ولكن يفصله عن فمه ويتنفس ،والثئة أن يكون ذلك ثلاثا ؤإن
شرب بنفس واحد فلا بأس لكن ترلث ذللث ،أولى؛ لأن ذلك يثبه ثرب
البهائم معثا.
وفي الحدبث ،ال-لألة على أنه يتحغي أن يتحرى ما هو الأفضل
في الرب فيشرب ييميته ويكون قاعدا ،هذا هو الأفضل ؤإن سرب
قائما فلا حرج ،فد نهى التحكب ه عن الشرب قائما وفعل ذللث ،في
زمزم ،وفي مواضع أحرى؛ لبدل أن النهي ليس للتحريم ولكنة
للكراهة ،فإذا دعت ،الحاجة إلى الشرب قائما فلا حرج ،والشرب
قاعدأ هو الئئة وهو أهني وأمضى ،وقئ نرب نائما ض زمزم عليه
الصلاة واللام وأجبر علي نقيض أنه رأى النبي ثرب قائما ،وهكذا
كبشة بنت ثابت الأنمارية تقدم حديثها أنه يحل عليها النجي
ومرب ْن قربتها وهو قائم عليه الصلاة واللام.
فدل ذللئ ،على أن النهي ليس لكحربم بل للكراهة وذللئ ،الأولى،
والشرب ،قائما حائز وكونه قاعدأ جالسا أفضل وأولى ،وكونه عن ثالثة
أنفاس أفضل مع فمل الإناء عن الغم ،هكذا الئنة في الشراب مع كونه
يشرب بيمينه ولا ينفخ في الإناء.
وقق اض الجمح ١
كتاب ائب الطعام
ث0ا وفي رواية له ولطم :أى اض .دعا باناء من ماء ،فأتي
بقدح رحزلح فيه شيء مى ماء ،قوصغ أصابعه فيه• ؛ال ،أنس :فجعلت،
أئظر إر الماء بمبغ مى بين أصاببه ،قحررت س ئوصأ ما بتن الثبمين
!ر الثنانن.
! )١أحرجه البخاري في كتاب الوضو ،،باب الغل والوضوء ني المخضب والقدح
والخثب والحجارة برقم ( ،) ١٩٥وم لم في كاب المقاتل ،باب غي معجزات
( .) ٢٢٧٩
)٢:أحرجه في كاب الوضوء ،باب الغ ل والوضوء في المخفبإ والقدح رالخثب
والحجارة برتم(^.) ١٩١
ثخ رياض الصالحين
هذه الأحاديث ،وما يأتي يعدها كلها تمملق بجواز الشرب والأكل
من جمع الأواني ،من الخشب من الحجارة من الحديل من المحاس
وغير ذللئ ،من أنواع الأواني كالجلد الهناهر ونحو ذلك ،،وتحريم
الأكل والشرب وسائر وجوه الاستعمال في أواني الذهب ،والقفة كما
نوه بدلاثح ،ومن ذللث ،حديث ،أنس خهنع أن الماس حفرهم الوضوء
عند المبي هت فقام من كان فريمخ الدار إلى أهله للوضوء ،وبفي
أناس فجيء للنبي هث بقدح من حجارة ضاق عن يد الرسول عليه
الصلاة واللام جعل أصابعه فيه ،وفيه ماء ملل وجعل ينح الماء ص
بين أصابعه عليه الصلاة وال لام حتى توضووا عن آحرهم صاروا
بعين أو نمانين هدا بدل على معجزة س معجزاته ه نح الماء من
بين أصابعه ،هذا وم له غير مرة فى ال غر والحضر ،وس الدلائل
والمعجزات ،الدالة على أنه رسول اغ حقا علمه الصلاة وال لام،
والدالة عر أن اش عار كل شيء فدير وأنه الفعال لما نريد فئ
ؤلد«آ أمر؟أ إدآ أر١د ثقا آن مؤد لثركن مءبم،ب> [ير; ] ٨٢وهو من
جنر الحجر الذي كان مع موسى وكان ينع محنه الماء من اثنتي عشرة
فدل على جواز ١لكيع المهم الماقي ونحوه ،ا لأن ان يثرب بفمه
لا حرج في ذلك ،وإن أحد بيديه ومرب أو في إناء وثرب فدلك
جائز ،قل تدعو الحاجة إلى \[كوع للشرب ،اليدان غير صالحتين
للشرب ،فيهما وسح أو غير ذلك .الحاصل! أن الشرب في الإناء
باليدين أفضل وهو العادة؛ لفعل المبي عليه الصلاة ■واللام ،ؤإذا
دى الحاجة للكيع فاد حرج في ذلك وهو اكرب بالفم من الهر أو
من الماقي ومن الغدير المجتمع ونحو ذلك ،وياني البقية إن ماء الله
مما ذكره المؤلف ؤ
هده الأحاديث ،الصحيحة عن رمول الله عليه الصلاة وال لام ،تدل
على تحريم أواز الذهب والقفة والشرب فيها والأكل والهلهارة وسائر
وجوه الامتعمال ،يقول عليه الصلاة وال لام* :لا ئلمنوا الحرين
ولا الدساغ ولا ئثزثوا قي آسة الده_٠إ والفصة ،ولا ئأكلوا في صحافها،
فإنها لهم في الدسا*؛ يعني :الكفرة *ولنا في الآحنةاا • الأة حل وعلا
ادخرها للمؤمنين في دار الكرامة ،في دار النعم ،وحرم عليهم استعمالها
( )١أ-؛مجه الخاري في كتاب الأنمة ،باب الأكل غي إنا؛ ننفض ،برقم( ،) ٥٤٢٦
وفي كتاب الأثربة ،باب الشرب في آنية الذب والفضة برتم( ■ ٢٥٦٣٢رهم ،باب
آنية الفضة برتم( ،) ٥٦٣٣وفي كتاب البس ،باب لبس الحرير واقترانه للرحال،
وقدر ما يجوز منه برقم( ،) ٥٨٣١وفي باب افتراش الحرير برقم( ،) ٥٨٣٧وم لم
في كتاب اللباس ،باب تحريم اسعمال ،إناء الذب والفضة على الرحال ،والت اء،
وحاتم الذب والحرم ض الرجل يرقم( .)٢• ٦٧
( )٢أخرجه البخارتم ،في كتاب الأتربة ،باب آنة الفضة منم ( ،) ٥٦٣٤وميم في كتاب
الياس ،باب تحريم استعمال ،اواني ،الذب والفضة في الشرب وغيرْ عالي الرجال،
واكاء يرنم(ه.)٢•٦
كتاب ائب اثحليام
في هذْ الدار ،دار الابتلاء والامتحان ،دار العمل ،دار الإعداد للاحرْ ،
فهي لا تجوز للمسلم في هده الدار لا رجالا ولا ن اء ،ليس لأحد أن
ستعمل أواني الذهب والقفة ،ومن ذللث ;،المادعق والأكواب التي
يثرب فيها الثاهي والقهوة ،وكلما ب تعمز في أكل ومحرب أو شبه
ذلك ،كأن تتخذ أواني للزينة أو في المجالس كاباريق أو غير ذلك ،أو
دلال كل ذلك لا يجوز لعموم الهي.
ومن ذللئج حديث ،أم م لمة ؤن أنه قال عليه الصلاة وال لام
ررايذمح ،نسرب ثي إثاء القصة إثما بجرجر ي نطنه ثار جهم"•
ومح ،حديث ،ابن عمر يقول ه ت ®الذي يشزنؤ فى آنية القصة ،اثنا
^ ^٢ني تطنب نار جهم"•
هذا يبض لما تحريم هذه الأشياء للرحال والماء بخال" ف ،الحالية من
الذه ب ،والفضة فإنه مباح للت اء؛ كالأسورة والخواتم والقلائد ونحو
ذللئ ، ،أما الأواني فلا ،تحرم على الجمح ،وهكذا الحرير تباح للت اء
دون الرحال ،وأما الأواني من الدمسمخ والفضة محرم على الجميع على
الرحال والماء حميعا.
( )١أخرجه البخاري في كتاب ا لأثربه ،باب الترب من قدح النبي قئو وآنيته برنم
).(٥٦٣٨
كتاباولياس
؟ pppf
مماس اى
كتاب الطب ،باب في الأمر بالكحل برتم ( ،) ٣٨٧٨والترمذي ( )١أحرجه أبو داود في
يستحب من الأكفان برتم ( .) ٩٩٤ في الجنام ،باب ما
الأدب ،باب ما حاء في لس الياض برقم ( ،) ٢٨١ ٠والسائي ( )٢أحرجه اكرمدي في
باب ،أي الكفن حير برقم( ،) ١٨٩٦والحاكم في الضا-رك ا/ في تحاب المانز،
أ.ه يرقم (بم\*-ا) و؛/ه-آ برقم ( ) ٧٣١^٥وراض في اكاز الاهي.
- ٧٨١وص البراء ه : Jliلكن رّول اف .زثوط زثمد زو
هي حلة ■؛ ١٤^٠ما رأتئ ذسأ قط أحس ث .متقى ءلنبل.،١
( )١أحرجه البخاري ني كتاب المناب ،باب صفة النبي ه برقم ( ،) ٣٥٥١وفي
اللباص ،باب التوب الأحمر برنم ( ،) ٥٨٤٨وملم في كتاب القفائل ،باب في
محفة الني يجأ وأنه كان ،أحن انس وجها برتم( .) ٢٣٣٧
( )٢أحرجه جم لم من حديث ابن م عود في كتاب الإيمان ،باب تحريم الكبر وييانه برقم
( ) ٩١رند مبق تخريجه برقم ( ) ٦١٢رماتي ذكره برقم ( .) ١٥٧٥
كتاباثادا،س
هو الأفضل في لمس المؤمن وكفن الموتى هذا هو الأفضل ،ؤإن لبس
أنه غير ذلك من الأموي والأخضر فلا بأس ،قد ثبت عن الرسول
لبس أنواعأ; لبس الأموي ،ولمس الأخضر ،ولبس الأحمر ،عليه الصلاة
وال لام ،فالأمر في هذا واسع والحمد ل،ه؛ إلا الحرير فانه ممنؤع في
حق الرحال.
ومحق اض ا لجمع.
— ٧٨٢ءّي أبي جحيمه ومج ،بن عبد اف نهنه يال '• ،رأيت،
^١؛ ،ه يمكه يهو بالأبطح ني مة له حمراء بت ،أدم ،محرج بلال،
يوصونه ،سن ناصح ونام ،ومج المغ ه وعليه ظه خئزاة ،كهمب
،ثتوصأ وأدذ ؛ ،،J^Aيجنلثؤ قخ eliهاهنا أئئئ إلى ساض
وهاهنا ،يقول لمينا زشنالأ :حؤ على الصلاة ،حئ على الملاح ،م
لة محنة ،فثقذم فطي بمي نن ثدنه الكإث زالءنان لا لمنغ.
سمح رياءس اك^ال^ين
متقى علني
ه ( العنزة) ت متع النون ت نحو النكاوة.
- ٧٨٣ءم أبي رمثة رياعه اشي ه فازت رأيئ رسول اف .y
وعاليه ثوبان أحضران .رواه أبو داردر ؛ والترمنى بإسناد صحيح •
،٣٠٠ - ٧٨٤جابر فهلتع ت أف رسول اف ه دخل بوم فتح نكه
رعيه عنانه ^ . ٥١۶رواْ 4سالملمآ.،
| - ٧٨٥ءء أبي سمد عمرد بن حرب فهته ،مال• كأئي أنظر إر
رسول اش .وعليه عنانه سوداة ،فد أرخى طرفيها بجي كتمه• رّداء
( )٣أخرجه في كتاب الحج ،باب جواز دخول مكة بغير إحرام برنم ( .) ١٣٥٨
) ٤١أخرجه ملم في كتاب الحج ،باب جواز دخول مكة بغير إحرام ،بر نم ( .) ١٣٥٩
كتاب اللباس
حمراء ،من حلي أحمر ،وحرج بلال بالوفوء فجعل الناس ياحدون
من وصونه عاليه الصلاة وال لام؛ لما في وصوئه من البركة عليه
الصلاة واللام ،ثم أذن بلال ،قال! فجعك أنتع فاه ههنا وههنا،
يقول يمينا ونما لأ Iحي على الصلاة ،حي على الفلاح ،هذا يدل
على أن المؤذن يلتفت عن يمينه وشماله وقت الحيعله حتى يبلغ
الجهات الخي عن يمينه والجهات التي عن شماله ،عن يمينه حي على
الصالة ،حي على الصلاة ،وعن شماله ،حي على الفلاح ،حي على
الفلاح ،والأن لما وحدت هذه المكبرات فما بهي؛ حاجة للألتفات،
ؤإذا ني ر الالتفات من دون أن يخل بالأذان بالمكبر فحن ،؛ لكن ،ما
دام أنه لا يحتاج إليه ويخل بالأذان فانه يعمي للمكبر ويؤذن ،ويحصل
المقصود لأن الحكمة من الالتفات يمينا وشمالا لأسماع الجهات،
والمكير سطع الجمتع ٠
وفيه من الفوائد :أنه صلى ،إلى؛ عنزة ،وأن الإمام يملي إلى سترة
في الصحراء أو إلك ،جدار ،أو إلى ،عمود ،أو إلى ،كرسي ،حسبما يتيسر،
قال؛ ويمر من ،ورائها الكلب ،والحمار فلا يمغ ،هذا يدل على أنه إذا م
س و راء السترة كلب وحمار أو امرأة وغير ذلك؛ لا يضر المملي ،إنما
يضره لو كان بينه وبين السترة ،فانه رامطع صلاه الرجل إدا لم بجن ،بين
وص الأنزئ زالخنأة»را/ دئه قيد أحنة م:
الصالة؛ يعني ' تبطلها ،وأما غير ذلك يمغ من هذه الثلاثة
المرور من ،بعير وغنم ،الرجل الصك ،يمع؛ لكن لا يقهلع ،لو مر وغلب
لم يقطع ،لكن ،يمنع حتُ ،لا يشوش ،المي أمر بمنع المار؛ين ،يدي
المصلي
أحرجه أبو داود من حديث أبي ذر هي ني محاب الصلاة ،باب ما يقطع الصلاة برقم
كتاب اساس
( )١آحرجه الخادى ني محاب الخاتن ،باب الثياب او؛ض لممن برقم( ،) ١٢٦٤وم لم
في كاب الخاتن ،باب في ممن المت برقم( .) ٩٤١
( )٢أخرجه في كاب الياس والنية ،باب اكواصع في اللباس والانتهار ض الخليفل منه
والخير في اللماس والفراش وغيرهما . . .برقم( ،) ٢٠٨١وبزيادة في آحرْ في محاب
الفضائل ،باب فقائل أهل بيت ،الني ه برقم( .) ٢٤٢٤
(• )٢أخرجه البخاري في محاب الاثاص ،باب لبس جبة الصوف ،في الغزو برقم( ،) ٥٧٩٩
وم لم في كاب الهلهارة ،باب المح على الخفين برقم( .) ٢٧٤
ثخ رياض الصالحين
من أنواع اللماس من نطن ،أو من صوف ،أو من وبر ،أو ْن شم ،أو
من غير ذلك كالكتان ونحوم كل ذلك جائر ،وفي حق المرأة الجمح
حتى الحوير للمرأة؛ لأنها أومع ومن الزينة لزوجها حتى الحرير ياح لها
بخلاف الرجل•
في حديث المغيرة بن شعبة Iالدلالة على أنه ه كان يلبى مما
يرد من بلاد الكمرة ،كان عليه حبة شامية فى غزوة تبوك ،كان يأتي
الألبسة من اليمن حال كونها كافرة قبل إسلام أهل اليمن ،يأتمح ،منهم
مروؤل سود مخهلهلة بحمر ويلبسونها ،يلبها الم لمون فدق ذلك على أنه
لا باس أن يلبى الملمون ما يرد من بلاد الكمرة من أنواع اللباس من
جبب وأردية وغير ذلك من أنواع اللباس ،الأصل العلهارة؛ ولهدا كان
عليه حبة شامية عليه الصلاة وال لام ضيقة الكمين ،فلما أراد أن يغل
ذراعيه ضاق ،فاءحرج ذراعه من أسفل وغ لهما عليه الصلاة واللام.
وفيه ت أنه مح على الخفين ،كان عليه خفان ،فلما توضأ وغل
رأسه أراد المغيرة أن يننع الخفين ،قال؛ ®دعهما فإني أدخلتهما
ظه^سناأ ،ومح عليهم.ا ،فدز ذلل ،على أن الم لم إذا لبى الخفين؛
يعني! المداس سواء كان من حلد ،أو غير ذللن ،إذا لبس على ؤلهارة،
فإنه يمح عليها يوما وليلة في حق المقيم ،وثلاثة أيام بلياليها في حق
المسافر إذا كانت ملبوسة على يلهارة وهي ساترة للقدمين مع الكعين،
لفُل النك ،ه في أحاديث ،كثيرة؛ كان يلبى الخفين ،وقال؛ ®يمح
وهدا من تي ير ١فه المقيم يوما وليلة والمافر يلاثة أيام يلياليهاه
حل وعلا للعباد ورحمته حل وعلا؛ لأن الإنسان قد يحتاج للخفين في
؛ ) ١أحرحه الترمذي ْن حدين ،صفوان بن عال ،فهد ني أبواب الطهارة عن رسول ،الد هن
باب المح على الخمن للمسافر والشم برنم ( ) ٩٦نال ،التومذ تم ،حن صحح ،والن ائي
من حدين ،عالي فيئه في كناب ١لطهارة ،باب المح ^ ،الخفثن ،للمقيم برقم ( .) ١٢٩
سحح ريامس الصالحين
البرد ولغير ذلك ،فاد يد أن يمسح عليه بخلاف العلن ،أنه لا يمسح
عليهمأ ولا بد أن يغ ل رحليه؛ لأنه مكتوف ،وهكذا الجوربان من
الفهلن الجوارب يسمونها الشراب يمح عاليه إذا كان ساترا أيضا ولب ها
على طهارة كالخفط ،الخم ،يكون من الجلد ،الأحماف تكون من
الجلود ،أما الجوارب فهي من القطن والصوف ونحو ذلك.
وقى اض الجميع .
كتاب اللباس
؛ )١أحرجه أبو داود ني كتاب اللباس ،باب ما حاء ني القميص برنم( ،)٤ • ٢٥
والزمدى في كتاب الياس ،باب Uجاء ني القمص يرقم( .) ١٧٦٢
سمح ريا _9اك^ال^ين
٥٠٠ " ٧٩٢أبي هريرة خهبع ٠أذ رسول افه ه ،قاو ت ررلأ يئظر افه
• توم القيامة إر نذ جث إذارْ بطرأ"• متقى
( )١أحرجه أبو داود في كتاب اللباس ،باب ما جاء ني القميص ؛-رنم ( ،) i'TU
والترمذي في كتامب ،اللباس ،باب ما جاء قي الممص برثم ( .) ١٧٦٥
( )٢أحرج؛• الخارى في كتاب فضائل الصحابة ،باب تول ه* :لو كنت ،نتخذأ حيلا*
برقم ( ،) ٣٦٦٥وفي كتاب اللباص ،باب قول اه تعالى :ه تق ؤ زثة ك
أفي نج تي.ه زالارافط ] ٣٢ :برتم ( ،) ٠٧٨٣وم لم في كتاب اللب اس
والزينة ،باب تميم جر الثوب حيلأء وبيان حد ما يجوز ارحاوْ إليه وما يستحب
( )٣احرجه الخاوي في كتاب اللباس ،باب محن جث ثوبه محن الخيلاء والزينة برتم
( ،) ٥٧٨٨ومسلم في كتاب اللباس والزينة ،باب تحريم جر الثوب خيلاء وبيان حد
ما يجوز إرحاؤْ إليه وما ي تما برقم (.)٢ • ٧٨
كتاب اللباس
ن أل اض للجمح العافية.
ويؤذيه ،أما الثالئة تنفيق السلعة فالحلفح الكاذب معنا 0من ينفق سلعه
باليح والشراء بالأيمان الكاذبة ،واف إني اشتريت بكذا ،واف إنها تساوى
كذا ،واف إنها على بكيا ،واف سئمت بكذا وهو يكذب حتى يرغب بها
الناس ،وحتى يخدعهم ويثتروها بثمن زائد ،وكل هذا من الخداع ،ومن
أعمال أهل النفاق ،فيجب الحذر من ذك.
وهكذا حديث جابر بن م ليم ،لما ال النبي ه (يلت ،؛ أيث
رسول اف؟ يال ،؛ ررأثا رسول اف الدى إدا أصانالئ ،صر يدعوثه كنمه عنلمثج ٠
وإذا أصاتلث ،عام ث يدعونه أيتها للنح ،وإذا كنث ،بارض سر أو يلأ؛
محئتج راحلتك ،،يدعونه ردها عاتائ،اا)؛ ؛عني :أنا رسول اف الذي يضك
ويفرك ،النافع الضار المعهلي المانع الذي يبده تنم الأمور غثو محال!
أوصني ،قال؛ ®لا نئى آحدأ® فال! فما سب ت ،بعده أحدأ دابة ولا
إنسانا حرأ ،ولا عبدأ ،ولا بعيرأ؛ ولا شاه ولا غير ذللثج ،فال! ررولأ
نحقزل مى المننوف س> نسأ ،وأو ئظ؛ أح١لث وأئثؤ ميسط إيه وجهاك. )،
تلبث أبي ذر• ُلأ نحيرذ مى المنروف نيئا ولو أذ نلمى أحاك بوجه
طالق».
فاد؛ لأنهن مأمورات بالت تر فارحاوهن الثياب أمر مطلوب ،مال• "إياك
زإناق الإزار قإنفا مث اسألة»؛ يض :من الكبر فلا تكون مؤد 1لمر
ؤإن كان قد لا يقصده أولا ،لكن إذا اعتاده قد تفضي إلى الكبر والتعاظم
في القس فيكون الإثم أكثر ،واش أعلم.
ومق اض الجمع.
أخرجه في كتاب ،الياس ،باب ،ما حاء ني إمال الإزار برقم(:٤ • ٩٨
ثخ رياض الصائحين
أبو الدرداء; (كلمه ثنمعنا ولا ئشزك) ،وكان من أصحاب النبي وه
كان سهل رجلا معتزل النامي من بيته إلى المجد ،مشغولا بذكر الله
من التسبيح والتهاليل ،ؤإظهار العلم ممن سأله عنه فقال ت إن رجلا من
سي غفار لما التقى مع العدو قال; خذها وأنا الغلام الغفاري،
وامتنكر عاليه بعض الناس ذلك ،فنئل البي عن ذلك فاجاب بأنه األأ
بأس أن يؤجر ويحمدا؛ ،فإذا قال Iخذها وأنا الغلام الأنصاري ،خذها
وأنا الغلام الغفاري ،أو المهاجري لا حرج في ذلك ،،يعلم بنف ه،
كان بعضهم شجاعا يجعل علامة على نف ه في عمامة أو غيرها ،يعلم
أنه فلأن عند لقاء الصفين والتعليم ؤإفلهار نف ه ،وأنه فلأن لا حرج
فى ذلك ،،إذا كان قصده البيان وليس قصده الرياء ،كذللئ ،فى المسالة
الثانية« :النفق على الخيل كالباط يده بالصدقةا)؛ يعي :الخيل التي
يمد في الجهاد في سبيل الله الإنفاق عليها من الخهاد قال• ءؤدأء-نءا
لهم ثا آنثعلعتر تن فوزه [الأنفال ،] ٦٠ Iقاعداد الحيل وغير الخيل من
ال لأج من الجهاد في س بيل الله ،صاحثه ماجور وهو منفق في
ثم ذكر نواله الثالث ،ت *ينم الرجل حريم الأندي ا لولا طول جثته
وإنبال ،إرارة!؛ا فلما بلإ دينثج حزئمأ قعجل ،قأحد شمنه قفعي بها جثثه
إلى أدليه ،ور؛ع إزارْ إلى أيصافه ساقنه والحديث ،في سنده صحف ،؛
ولكن الأحاديث ،المابفة تدل على أنه لا يجوز الإسبال ،بل يجب ،على
المؤمن أن يرفع ثيابه إلى الكعك ،،ؤإلى نمق ،الماق أفضل ،فالملابس
ما بين نصفس ،الماق إلى الكعب ،،هده ملابس الرجال أدناها نمق ،الماق
وأسفلها إلى الكعبح ،ولا يجوز له أن يرخيها حتى الكعب ،،أما المرأة
الثنة لها إظهار الملابس حتى تستر أقدامها ،كما جاء في الئنة عن المي
عليه الصلاة وال لام ،أما الجمة فلا تدخل فيها ،ت ريح الجمة،
الصحابة لهم جمم كان في بحضى الأحيان بهلول الجمم؛ ولكن الأفضل
سمح ريامى الصالحين
ش الاواس ،باب ني نمر الأيل برقر ( ،) ٤١١٩والترمذكا ( )١احرجه أبو داود ني
• كتاب اللماس عن رسول ٠٥١ه ،باب ما جاء ني جر ذيول النساء ير؛م
كتاب اللباس
الئنه ،والحذر مما حرم الله عليهم هق والمسلمون يناء واحد وجد
واحد وينصح بعضهم بعضا كما قال افه هث ت ءؤوآل*ث-ر و إة ألأنس ق
إلا أك؛ن !٣١٠وعملوأ ألميكت وواصوأ ألص وزاصوأ إلثاره حي
[ال ع صمِ ،]٣- ١ :وق —؛J؛ ءؤوةثاوما عز ألإ وأثموئ ة مامحنحأ ءق {أمر
وآلتدو؛0؛بم لالمالدْ ]٢ :كثير من الناس يفتي ش ه ولا يبالي ،ويقول ت ما
قعد مت ،شيئا ،والأمر عفليم ولو ما قصد شيء ،هذه أمور بيد اممه ،هو
الذتما يطلع على القالوب والضمائر والمعول على الظاهر ،وما ْلهر من
المنكر وحن ،إنكاره وإذا كان قصد التكبر ،قد حاء فى الحديث ،ت ررلأ
بمظر الألأ إر نى جر لوثن بطرأ"ل •٢
تقدم أن في هدا إسرافا وتعريضا للملابس إلى ما لا ينبغي من
الجاسايت ،والأوساخ ،وهو <،ع كوته منكرأ يفضي إلى ما لا ينبغي.
ومحق النه الجمع.
[ )١أحرجه ابن ماحه في كتاب اللباس ،باب مرصع الإزار أين هر برقم ( ،) ٣٥٧٣
والحديث في الصبمن من حدثث ابن عمر ه بلفظ ت *لا ينظر افُ إر س جر
قوته حتلأءءا أحرجه البخاري في كتاب فضاتل الصحاة ،باب ( ) ٤٣برقم ( ،) ٣٦٦٥
وملم في كتاب اللباس والزينة ،باب تحريم جر الثوب حيلأء • • ٠برقم ( .) ٢٠٨٥
كتاب اللباس
الحديث الأول! يروى عن النبي عليه الصلاة وال لام؛ ١٠من ئزك
اللباس ثواصعا ل؛ه ،وهو بمدر عليه ،دءاْ النئ بوم القيامة على رددس
الحلاتق حش يحثزة من أي حلل الإيمان ساء ط،نهااا.
هكذا المؤمن؛ لا يتكبر؛ لكن يفلهر أثر العمة عليه ،لا بتظاهر بمظهر
الفقراء ومد أغنام اممه؛ لأن هذا نوع من جحد العم؛ ولهدا في الحديث
يقول ه•' *إف افه يجب إدا أينم على عبد تنمه أد يرى أثر نعمته خلك• ،
ُاد رجل■ يا رسول النه إل الرجل يجئ أف يكوف ثوبه حننا وننله
حننه .محال؛ ®إل افه جميل يجب الجمال الكنر بطن الحي وعمط
الناس».
ويقول ه■' ررلأ ئشزثوا ش آنية الدم ،والقصة ،ولا ئلبسوا الحرير
زم ِفى الآحزة». والذنج ،فإ؛خا م و
في اللفظ الأخر( :نلهانا اشغ ه أن نش<ب ،في آية \ض
والقصة ،يأل يأكل ،يها ،وعى لبى الحرير والديباج ،وأف جلس عليه،؛
يعني؛ للرجال ،والمؤمن يتحرى ما أباح الله له ؤيترك ما حرمه اف له،
وفيما أباح اممه الثنية؛ كالقعلن والكتان ،والوبر ،والشعر وغير ذك مما
أباح اف له س الملابس أما الحرير فهو للنساء.
ولق الله الجمح لما يحبه ويرصاه.
مماباممباس
( )١أخح 4البخاري في تحاب اللباس ،يا■ ،-.لبر الحرير ،وافراشه للرجال ،وقدر U
يجوز منه برقم رأم\مد)ا وملم في كتاب اللباّب واوينة ،باب تحريم استعمال إناء
الذهب والقمة على الرجال والت اء وحاتم الذهب والحرير على الرجل ؛رقم
( .) ٢٠٧٣
( )٢أحرجه في كتاب اللباس ،باب فى الحرير للنساء برقم ( ،)٤ ٠ ٥٧والن ا تى في كتاب
الزينة ،باب تحريم الذهب على الرجال برقم ( ,) ٥١٤٤
( )٣أحرجه في كتاب الياص ،باب ما جاء في الحرير والذهب برقم ( ،) ١٧٢٠والن ا ني
في كتاب الزينة ،باب تحريم الذهب على الرجال برقم ( ،) ٥١٤٨
( )٤أحرجه في كتاب اللاس ،باب اضراش الحرير برقم ( .) ٥٨٣٧
كتابائلباس
تحرم على الذكور وتحل للأناث ،وفي الجنة باح للجميع الحرير
واليهما وغير دلك مشترك ،فينبغي للمؤمن أن يتأدب مالاداب الشرعية،
وأن يحذر ْا نهاه اممه عنه ،وألا يلبى الحرير ولا الذهب ،إلا ما أباح اض
من ذللن،؛ كموصع أصمن أو ثاديثح أو أرع في حق الرحل من الحرير،
ثم يباح لنا الذهب ،للضرورة؛ كال ن والأنف ،الممهلؤع ونحو ذللث ،مما
أن الكفار يستعملون هذا كله ولا يبالون أوصحه أهل العلم ،وبين
لأنهم غير ملتزمتن بالشريعة ،لهي لهم ش الدنيا لا حل لهم؛ ولكن
بسسما عدم مبالاتهم ،وعدم اهتمامهم بالأمور الشرعية ،أما الم لمون
فهم معنيون بهذا الأمر ،وواجب ،عليهم أن يتحروا ما أباح الله وما
حرم الله فعليهم أن يجتنبوا ما حرم الله ،وأن يلتزموا بما أحل الله سبحانه
باليا ص ومح ،غرها
ولق الله الجمع.
كتاب اللباس
«لأ زح\ الخز باوية ه قال :قال رسول اف ّ . ٨١١
ولا التمارا؛ .حاّيث حسن ،رواء أبو داودر ٠ومء بإسناد حسن.
- ٨١٢ءءد أبي المليح ،عن أبيه ه أل دّول ،اف ه لهى ص
جلود الئ؛اع .رواء أبو داودر ٠والترمذي والغ اني بأسانيد صخاح.
ثج وش رواية للترمذي :ر؛ نهى عن جلود الثاع أن متزش».
هذء الأحاديث ل• ٨١٢ _ ٨١١ _ ٨١إا فيها الدلالة على مسائل ،منها :
جواز لبس الحرير للرجل إذا كان لكJاوى للحاكة قي حسده ،وقال
الأطباء :إن ذلك ،من العلاج فلا بأس؛ لأنه ثبت عن رسول اغ ه أنه
رحص للزبير بن العوام وعبد الرحنن بن عوف في ذلك.
والحديث الثاني والنالن :،النهي عن افنراش جلود المجاع
وركوبها ،في حديث معاوية نهى رسول اف عن الخز وجلود الساع
والخز الحرير؛ يعني :للرجال ،وجلود المح ،كالنمر والأسد والن،ئب
والكلب ونحو ذلك ،لا يجوز اتخاذ جلودها لا ثرثا ولا على اليّهل في
الركوب ،ولعل الحكمة في ذك أنه وسلة إلى التخلق بأخلاق الباع؛
( )١أخرجه في كاب اللماس ،باب في جلود المور والباع برقم( .) ٤١٢٩
( )٢أحرجه أبو داود قي كاب اللماس ،باب ني جلود المور واباع برقم
( ،) ٤١٣٢واكرمذي في كاب الياس ،باب Uجا ،ني الهي ص جلود ال باع
برقم ( ،) ١١^١^١وصححه العاكم في الم تدرك ووافقه الذ.هبي ا ٢٤٢ /برقم
(؟•ء).
ثلمح رياض الصالحين
ص
س
- ١٢٦بايا استحباب الابتداء باليمين في اتليا
...
اللهم أموت وأحيا ،،ررانمك رب وصت جئبي ،ويك أريئه ،إو أئنكث
مجي هارحمها ،وإذ أرنئتها هاحمظها يما ثحثظ يه الصالخص ، ١١١١رراللهم
قض عداثنث ،يوم ئينث ،عيالكءا ثلاث مرات ،وغيرها مما حاء مثلI
قراءة آية الكرمي ورؤنل هو آف أحده والمعوذتين ،كل هدا مشرؤع
عند النوم Iآية الكرمي^ ،؛3؛ هو آممه أحده ثلاث مراُت ،،والمعوذتين
ينفث فى يديه ويقرأ هده ثلاث مرات ،وهذا مستحب ،كان النبي
السور الثالث ،ويمسح بهتا ما ان-ئظاغ مى جنده ،يبذأ يهما على وأيه
ووجهه وما أمل مث جند? ،نفعل ذلك ،ئلأت مرات ،ويقول في آحر
شيء عند انتهائه من الأذكار الشرعية في آخرها :رااللهلم أنالنت ،نفي
إليك ،ددجهث ،وجهى إلئك ،وقوصئ أمرى إلنك ،وألجأت فلهرى إلنك،
رب ورهبه إل4ك ،لا مئجأ ولا منجا منك إلا إليالث ،*^٠١ ، ،يكتاينث۶^١ ،؟؛
أنرلت ، ،ونبيك الذي أرنلت،اا كان يفعله ويحث ،عليه ،عليه المائة
وال لام ،على أن تكون آخر ما يقول .في إحدى روايات م لم؛ من
آخر ما يقول هده الكلمات؛ ٠اللهم أنلمث ،نفي إليلئ ،،ووجهت ،وجهي
إليك ،،وقوصش أنرى إليلئ ،،وألجأت ظهرى إليلث ،،رباا رعبه فتما عدك
عندك ررلأ نتجا زلا ننجا منلث ،إلا إليك ،،آتت، ررززب إلبم ،ززب)،
تجثابك الذي أنزلت ،،ونبيك الذي أرننت،اا نفويض ؤإيمان وإّالآم
الوجه ض هو ويقول هذا في آخر ما يقول في اصهلجاعه للوم بالليل،
الرسول ه كان يفعله فى الغال_إ وحث ،أمته على ذلك ه.
ومن ذلك ،أيضا ؛ أنه كان إذا صلى ركعتي الفجر اصءل<ع على شقه
الأيمن ،كما قالت ،عائشة .,؛ها كان يوتر من الليل بإحدى عشرة ركعة،
( )١أحرجه ني كتاب الأدب ،باب داهية أن يقوم الرحل من مجلسه ولا يذم اض ه
برقم ( ،) ٤٨٥٦وفي باب ما يهال ،عند النوم برتم ( ) ٥٠٥٨ومحيأز برقم ( .) ٨٣٦
( )٢أحرجه الخارى في كتاب فقائل القرآن باب فضل القرة برثم (• ،)٥ ٠ ١وهذا لفظه؛
«إذا أزنن ،إر داشك ياقزأ دأ ه الكزبئ لذ نزال ،نط ،بن اف خانظ زلا:ثزبم،
نيطال حص تصتخ.،
ثخ رياض اسالمن
المجالس ارما اجتمع قوم ثم ثفرموا لم ^^ ١افن كأينا مرئوا عى جيفة
حنار ،وكان لهم حسره))
الحاصل Iأنه ي نحب للقوم والجماعة والواحد إذا حلم وا مجلما
أن لا يخلو من ذكر اض والمائة على المبي ه هذا شيء ينفعه ،ولا
يضره ،تكتب له في مجل الحنان ،ؤيحمد الخامة يوم القيامة ،أما
الغفلة فدامة يوم القيامة.
وقق الله الجمع.
! )١أحرجه أبو داود من حديث أبي هريرة ني كتاب الأدب ،باب كرامة أن يقوم 'رجل
من مجلسه ولا ذكر اض برثم ( .) ٤٨٥٥
سسرح رياءسالصاثحين
وأثا خالمن مكيا ،وفد وصنث ،ندي الشثزى حلمج ظهري ،واثكأت
على أليه يدي ،ممال ،ت ١أمني قعدة المنصوب عليهم؟! . ١١رراه أنو داود؛
بإسناد صحيح.
إن ثاء جلي متربما ،ؤإن ثاء حلى على رحله الي رى ناصبا اليمنى،
وإن ث اء حلى محتبيا ،وإن ث اء حلى المن يضاء ،كل ذلك حائز،
والمحتبي هو الذي ينصسب فخذيه واقيه وبجلن على الأرضي،
والمن مصاء يسمونه الناس البوبذ؛ يعنى Iيجلس على ساقيه على أطراف
قدميه ناصبا ساقيه ومقعدته ،مرتفعا على ا لأرضى ، Sljjوكيفما حلس
الإنمان فهو حائز ،وكن الأفضل في الصلاة إذا كان قاعدأ لرض أن
يكون متربعا ،هكذا يوجه اليمنى إلى الي رى ،والي رى إلى اليمنى
مستريح ،في محل الهيام.
وكذلك ذكر جابر بن سمرة أنه رأى النبي و .يجلس بعد المح
في مجال ه في مصلاه حتى طلؤع الشمس متربعا ،وهذا يدل ،على فضل
الجلوس بعد صلاة الفجر إلى طلؤع الثمي لذكر الله والتسبيح والتهليل
( )١أخرجه في محاب الأدب ،اب في الجل ة اامكرو،ة برقم( .) ٤٨٤٨
( )٢أحرجه البخاري غي كتاب المائة ،باب إذا لم يطق قاعدا صلى على جنب برقم
( .) ١١١٧
كئاب آداب الثوم والاصطجاع والقنود والمجلس والجليس وايرويا
ءلأ تقجنس - ٨٢٥ص ابن عمر خؤى ناو ت ناو رمول اف
أخذكم رجلا مى مجلجه م يجلس فيه ،ولكي ثونعوا وتمحوا® وكاذ
ابن صر إدا مام له رجز ثى مجلجه نم بجلئ شه .مقى
٠٠٠٠ - ٨٢٦أي هريرة خهتء أذ رسول اش س قاو Iارإدا قام أخذكم
بن مجلس ،م رجع إليه ،قهو أخي ده» .رواْ ^
- ٨٣٧ءءد جابر بن نمرة ته' محال؛ كنا إدا أثينا النص ه جلس
'•٠ ِْب ُِ,
أخذثا خئث بمثهي• رواه انو داود والتر4نير'آ؛ ،وقال؛ حاوي>ث ،حسن.
هده الأحاديث الثلاثة عن الض عليه الصلاة وال لام كلها تتعلق
بآداب المجلي والجليس ،والشريعة المحمدية الإسلامية جاءت بالدعرة
لمكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال ،والأداب في كل شيء يتعامل به
الملمون ؛ آداب المجلس ،آداب النكاح ،آداب الطلاق ،آداب
المعاملات ،آداب المجالس ،آداب الزيارة إلى غير هدا ،كما جعلتح فى
( )١أحرجه البخاري في كتاب الجمعة ا ياب لا يقيم الرجل أحا 0يوم الجمعة ويقعد في
مكانه برقم ( ،) ٩١ ١ومسلم في كتاب ال لام ،باب تحريم إقامة الإنسان من موصعه
الماح ادي ص إله برقم ( .) ٢١٧٧
( )٢أحرجه يي كتاب اللام ،باب إذا نام من مجلسه نم عاد فهو أحق به برقم ( .) ٢١٧٩
( ) ١٢أحرجه أبو داود في كتاب الأدب ،باب في التحلق برقم ( ،) ٤٨٢٥والترمذي في
كتاب الأسشزان ،باب سه برقم ( ،) ٢٧٢٥والترمذي في كتاب الامتئذان عن
رسول اه ه ،باب ( ) ٢٩برقم ( .) ٢٧٢٥
سبح ريامى اك^الصن
الصالة والزكاة وغيرها آدابا ،فالمؤمن يتحرى الاداب الشرعية ويتمي بها
ويعتني بها •
فاو اض ح-و وعاد^^ :؛ ٦١أك ١^ ١^١:مو إم شثثوأ قح
ٌ أتبحين «أتاثلأ بمج آس دؤأ ر1.دا يد آئزوأ نآئزوأ ينخ آس
ءامنوأ منكم محأفين أومأ آيلز در٢صته [ال مجادلة ] ١١ :اينه بحانه أمر
يالتفح في المجالس والنشوز إذا دعتإ الحاجة ،وهو الهيام من|
مجلس إلى مجلس ،أو من مكان إلى مكان إذا زجه إليه من عليم
المجلي ت قم يا فلأن وصر هنا تحول إلى هنا ،ممن ينفلر ذي|
المجلس ويوجه الداحلن أو الزوا; في مجالسهم ،حنى لا يكون
هناك مقامات ،ولا إيداء لأحد ،ولا إهانة لأحد.
وفي حدبن ،ابن عمر رصي اض تعالى عنهما ،عن اللي ه أنه
نال • :لا شنن أ-نتكلم زيلا بذ تجف لإ بجبمن ف ،زعئ
ومسحوا* .متفق على صحته ،هذا من الأدايه العظيمة ،الإن ان ما يقيم
أخاه من مجل ه لا فى المم ،،ولا فى الحلقة ،ولا فى غير هذا من
المجالس؛ لأنه أرغ منه رتبة أو لأنه أعلم منه أو لأسماب ،أحرى لا ،بل
ينتهي حيثح ينتهي المجلس.
كما في الحديث ،الثالث ،ت حديث ،جابر بن محمرة ها >3ت (كنا إدا يتنا
النبي .جلس أحدئا حين ،تنتهي) لا يزاحمون ولا يقيمون أحدأ في
منتهى الحلقة منتهى الصف من دون إيذاء لأحد ®ولكن ئونعوا ومنحواا،
إذا نفحوا وتوسعوا وأدخلوا بعضن القادمين بينهم في قرجة؛ ٠^١-بأس،
أما أن برحمهم ويؤذيهم لا؛ لكن إذا نف حوا له وأوجدوا له يرحة
فحوا ودحلود هذا لا يأس.
وكان ابن عمر لا يشل ممن بقوم له بل بملس في مجلس ،كان
بعض الناس إذا رأوا ابن عمر قاموا من حلقتهم أو س مكانهم في ،الصف
كثاب آداب النوم والأصْلجاع والقعود والمجلس ؤاوجليس والزويا
ليجلس في مكانهم فيأبى ،وال سر في ذلك أنه يخشى أن يكون ذلك ليس
عن طيب نفس ولكنه حياء ،ولا بحب أن يتعاطى سيئا ليس عن طيب
نفس ،فد الباب رصي اف عنه وأرخاه حتى لا يتكلف الناس ،وهكدا
أنت إذا حنيت أن يكون رجل قام حياء ،أو غير ذلك من المقاصد التي
قد يعدر فيها فلا تقبل ،أما إذا كنت تعلم ص محبة وعن إيثار وعن رغبة
يسره أن تقبل منه فاد باس.
الحدث الثاني :ررإذا نام أخدكي خ تجلس ،ني ن-محغ إن ،فلا
آحى ،ي® كان يتقدم في المنح الأول ،أو الثاني أوًالثاض ،ثم عرض له
عارض ذهب ليتوضأ أو عارض من العوارض هو أحق بالمجالس إذا عاد
إله؛ لأنه محابق إليه ،وهدا القيام لعارض; قام يتوضأ أو قام إلى قربة
يشرب منها أو إلى أن بأحد مصحفا أو ما أشبه ذللثح فهو أحق؛مجلسه،
ؤإن لم يكن جعل فيه شيئا لا بثت ولا غير ذلك ،فإذا علمتج أنه مجل ه
فهو أحق به منك؛ لأنه قام لعارض ،أما من يتقدم وبحجز مكانا في
المجل لا ،فلا يجوز ،المكان لمن سبق وليس له أن يحجز مكانا له
يمنع منه الماس ،بل المكان لمن تقدم وسبق إليه الصف الأول ،والثاني
والثالث ،وهكذا ،والسنة لن لحل على حلقة أو المسجد أن ينتهي حيث
ينتهي المجلس أو الصف ،أو الحلقة ،إلا إذا فح له أحد أو قام له أحد
يعلمه عن طب ص فلا بأس أن يقل •
ومحق الله الجميع.
نيلإ ولامام ،ولا عفز نث نا ين زض Pمب لي Uص ل' ن ،ئم ثس
الجمنة الأحنى .،،رواه اليخ1رىرا.،
- ٨٢٩وص عمرو بن ثنيا ،عن أليه ،عن جدة ه أن
رسول ،اف س قاق ت ررلأ يجل بزجل أن نمزق سن اثنين إلا ادنهما"' يداه
أبو داود والترمذىرأ'ُ ،وقال؛ حاوي>ث ،حسن.
لئا وروى الترمدي عن أبي بجلن؛ أن زجلا قني ونط حلمة ،ممال
حديمه :ملعون عر لنان محمد ه أو لني افُ عر لنان محمد ه مى
حلس ونط الحلمة .فاو الترمذي :حديث حسن صحيح.
( )١أحرجه يي كتاب الجمعة ،باب الدهن يوم الجمعة برتم ( .) ٨٨٣
( )٢أحرجه أبو داود ني كتاب الأدب ،باب ر الرجل بجلد ض الرجلثن بغم!ذنهما
برقم( ،) ٤٨٤٥والترمذي في كاب الأدب عن رسول ،اض ئو ،باب ما حاء في
كراب الجلوس بض الرجلض بغر إذنها يرقم( .) ٢٧٠٢
( )٠١احرجه في محاب الأدب .باب في الجلوس وّءل الحلقة برقم( ،) ٤٨١٢٦والخرمذي
محي كتاب الأدب عن رمول اض ه ،باب ما حاء في كراهية الجلوس وسهل الحلقة
يرقم ( .) ٢٧٥٣
ء كثاب آداب النوم والاصطجاع والقعود والمجلس والجليس والرؤيا
===^==د=====^=س=]1
ءؤكأث؛تا أل؛ث ! ٣١٠إدا نق لكز مشمأ يف _ ،لصؤين آمثمأ يمج أثع ثكم
أوزأ ألمنن دَيخإه نإدا مز أنئروأ ءأذن_زوأ يثغ أثث آؤ؛اث ءانوأ يم'
لالمجادلت; ] ١١فهم مأمورون بالتمسح في المجالس ،وأن يلينوا في يد
صاحب المجلس إذا محال؛ انشروا؛ يعنى ت ارتفعوا محن هذا المكان،
قوموا من هذا المكان إلى هذا المكان لتعديل الجالسين ،أو الصفوف،
رحلا من أو الحلقة ،أو غير ذلك تقدم .قوله ه! ®لا ثقينن
نجلجه م تجلس فه ،ولكن توئئوا ومنحوا*.
في حديث ملمان لفتينع الفارسي يقول ه ُلأ شل رجل يوم
الجئنة ،وسطهن نا انتطاغ من طهر ،وندهن محن ذهنه ،أن بمن من
لجب محب ،م بحنج محلا يمرى سن ائنض ،م بصلي ما كبت لَ ه ،م
_ ،إذا ٣الإنام» ،يعني :الخطيب ،ررإلأ عقل لن نا يئ ن;نن
الجننه الأ-حرى® ،في رواية أبي هريرة ت رردمحصل قلأنؤ أثاماال ا؛ يعني:
لأن الح نة بعشر أمثالها والشاهد قوله؛ ّدلأ يفرق سن اأئيناا ،إذا
قصد المسجل ينحرى نهاية الصف ،ولا يزاحم ولا يفرق بين اثنين ،أما
إذا تركوا فرجة هم ،فلا ماغ من مدها ولا يسىت فرق ينهم؛ لأنهم
هم الدين فرقوا بين أنمهم ،المرحة ئ د ،الرسول أمر ب د المرج
ومد الخلل إذا كانا متلاصقين ما في فرحة ما يزحم يقول! وخر يا
فلأن وحر يا فلأن قد يكون بينهما حاجة.
الحاصل؛ أنه لا يفرق بينهما إذا كانا متلاصقين ،أما إذا كانا تركا
فرحة وهما اللذان ن ا هاد وهما اللذان قصرا ،فالمثرؤع لاللاحاين أن
بدوا الفرج•
أحرجه م لم في كتاب الجمعة ،باب فضل من استمع وأنم! ،في الخهلبة برنم
( .) ٨٥٧
كثاب آداب الثوم واملآصه|1جاع والقئود والمجلس والجليس واثرويا
عر لنان محني س من جلس ونط الحلمة^ وهذه الحلقة تشبه حلقات
العلم ،حلقات دراسة القرآن وتحفيهله ،حلقات أحرى لشؤون بض أهل
البين ،أو غيرهم يتحلقون لدراستها والحث فيها ،فليس لأحد أن يتخطى
الحلقة ويجلى وسطها؛ لهذا الحدين ،ولعل ال ر في ذللث ،أنه قد أساء
في حقهم وربما أثر عليهم في شيء لا يريدونه للجلوس بينهم يفرهم في
سماع أحاديثهم أو في التشويش عليهم ا أو محي غير هذا مما يكون فيه من
سوء أدب» مع المحلقين.
ومحق الله الجمع.
٠٠٠ - ٨٣٣؛> أبي ثررة رةهثُ قال ،ت كاى رصول افه هؤ يقول ،بأحرة إدا
أراد أف يقوم من المجلي ت ؛؛>__^ ،^Lاللهم وحمدك ،أنهد أل لا إلنه
إلا أست ،أسثئمرك وأيوب إليلثؤ® ئفال ،دجل • يا رسول ،اف ،إيلث ،لتقول
( )١أحرجه في محاب الأدب ،باب في صعة المجلس برثم (• .) ٤٨٢
( )٢أحرجه في كتاب اكعوامت> عن رمول ،الله ،.باب ما يقول ،إذا قام من المجلس
يرنم ( .) ٣٤٣٣
ثثلمح رياض الصالمين
ذكريا اف ثنار فه ،يلم صلوا على ثبيهم فه ،إلا لكف محم يرْ؛ فإف
تاء عدتهم ،وإذ ناء عمر لهم،؛ .رواه الترمذىُا' ،وقالء حديث حمن.
٠٠٠٠ — ٨٣٧عن رمحول اف ه يال ،؛ ®من قنذ نمندأ لم يل.كر اف
ثنار فه كانغ علنه من اف يرْ ،وس اصطؤخ مصجعأ لا ندكن اف ثنار
فيه كاثت عنته مى النه ترة،ا .رواه أنو داود
وقد محبق فريا ،وشرحثا الئرة محب •
( )١أحرجه في كتاب الدعوات ،بابه في القوم يجل ون ولا يذكرون اض برنم ( ) ٣٣٨٠
ونال :هذا حديث حن صحيح ،وصححه الحاكم في الم تدرك ؛ ١^ ٣٠ /برقم
( .) ٢٠١٧
( )٢أحرجه في كتاب الأدب ،باب كراهية أن يقوم الرجل من مجل ه ولا يذكر ١^^٥١
برتم ( ،) ٤٨٥٦وفي باب ما يقال عند النوم برقم ( ) ٠٠٥٩وفد _ برثم ( .) ٨١٩
ثخ رياض الصالمن
ينميع سدها مواء كان ت ،في صم ،أو حلقة؛ لأنه هم الدين ثمروا
وأهملوا ،أما أن يفرقهم وهم متلاصقون فلا ،ينتهي حيث ينتهي المجلس
كما تقدم ،في هذا تقدم قوله ه; ارمي جلس قي مجلس ،يكثر فيه لقطن
مماو مل أذ تموم مى تجلسه ذللت I،سحائلث ،اللهم وحئدك ،أنهد أل ال
ل' ن نا كان في تجف رك!لا أنث ،أنثئفنك زأتوث _ ،ي
دللث،ا> .كان يقول ذللث ،إذا قام من المجلس عليه الصلاة وال لام ،هذا
من ^ ^<• ٠١١ ،--'١إذا نام يقول; اسحاكنؤ اللهم وبحمدك ،أشهد أذ ال
إلنه إلا أك ،أستئفنك وأئون ،إإتلئ،ا ،كان حيرأ كالعنابع عليه ؤإن كان
فيه نقص وسيئة كان من أساب المغفرة.
( )١أحرجه م لم من حديث أبي هريرة قي كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار ،باب
الحث عر ذكر اه ممار يرقم( ) ٢٦٧٦وسياتي برقم( .) ١٤٣٦
( )٢أحرجه الحاكم عن أبي سمد الخيري ني المتدرك ا ٦٩٤ /برقم( .) ١٨٨٩
( )٣أحرجه م لم من حدث أبي محربرْ م لم في كتاب الذكر والدعا ،والتوبة
والاستغفار ،باب قفل التهليل والت بجح والدعاء برقم( ) ٢٦٩٥وبأني برنم
( .) ٢١٣٧
( )٤أحرجه م لم من حد ين ،جندب في كتاب الأداب ،باب كراهية التسمية بالأسماء
الميحة برقم( .) ٢١٣٧
( )٥ض تخريجه برنم( ) ١٢٥وذكر برتم( .) ٦٨٢
كثاب آداب النوم والاصْلجاع والقعود والمجلس ؤاتح1ي،س واثرويا
أن يتأدب وينتبه ،ويفعل ما أرشد إليه ،أما إن رآها على غير صورته لكن
يراه ثابا لا لحية له أو شيخا تميرأ قد ثاب ثيبا واضحا ،أو يراه قصيرأ
حدأ أو طويلا حدأ لم يره؛ لأنه ربعة من الرحال ه جميل اللون أبيض
اللون ،كي بحمرة لحيته سوداء كتة ،ليس فيها إلا ثعرايت ،قليلة عند
موته من النسب ،عليه الصلاة واللام ،ؤإذا رآه يامره بثر أو ينهاه عن
الخير ،من العلامة أنه من الشيطان وأنه لم بر الجب ،ه .إذا رآه يأمره
بالفواحش
وفي الحدي ث« :،إدا رأى أحدكم و{.تا يجبها ئإنتا هي مى اف،
يفيحند الله علنها ،ولثحدث بها من يجب* ،فى اللففل الأحر* :فليحدمث،
بها من ماء فهي يشرى الملم ه ،إدا رأى أنه يحل الجنة ،رأى أنه لاقى
النبي ه وهو راض عنه ،رأى أنه يملي يقرأ القرآن ،رأى أنه
يجاهد في سيل النه ،رأى أنه يطلك ،العلم ،رأى أنه مع الأخيار في
مجالس العلم وفي مجالس الخير ،فهده رؤيا صالحة يحدث بها من
ثاء ؤيحمد اش عليها • أما إن رأى روية ت وؤْ كأن يرى أنه يقتل،
أو يضرب ،أو أنه مع أصحاب الجرانم ،أو أنه في محل خهلر ،هده
من الشيطان ،إذا امتيفغل ينفث ،عن ي اره ثلاث مرامحنح ،يتفل عن
ي اره نلاث مراين ،،ويقول :أعوذ ب الله من النيهلان ومن ثر ما
رأيت ،،ثلاث مرايت ،نم ينقلك ،على جنبه الأحر ،فإنها لا تضره ولا
بخبر بها أحدأ ،هكذا أمر به .كثير من الاس تزعجه المرائي
يشوش عليهم حياتهم ولو استعملوا ما قاله المبي ه سلموا من هذا
التشويش ®قإدا رأى أحدكم سنثا يكرهه ثليبمس عى شماله ثلاث مراج
ولننثعد ُاف مى شئها هإثها لن ئضرْاا ،فإذا رأى الأسان ما يكرم أي
رويا فليتفل عن ياره ثلاث مرات ويقول ت أعوذ بالله من الشيط-ان
ومن نر ما رأيت ثلاث مرات ،ثم ينقل تح علمي جنبه الأحر فإنها ال
نضره ،ولا يخبر بها أحدأ يقول ت رأينه رأيت ب كت ،كأنه ما رأى
شيئا ،هذا هو المشرؤع ،ويذللئ ،ينتهي المشكل؛ ولا يهمه ما رأى؛
لأن الشيطان حريص على إحزان بني آدم؛ ولا صيما الم لم حريص
على إحزانه ؤإيدائه والتشويش عليه ،فينبغي للمسلم أن يهين عدو الله
إذا رأى ما يكره فلينمئ ،عن ب اره ثالث مرات ويقول ت أعوذ بالله من
الشيهلان ومن ثر ما رأينه نلاث مرات حتى يهينه بدللئح ويرد عليه
كيده.
( ٢١أحرجه البخاري في كتاب النمير ،باب الدوقا من الثّ برنم ( ،) ٦٩٨٥وليس هو عند
ملم ؤإنما عنده من حدبثا أبي نتادة وجابر الأتيان يعدم مباشرة .ناله الشيح شيب
الأرنوحل في تحقيقه لرياض الصالحين (_* .) TU
٢٢١أحرجه البخاري في كتاب التعبيرط باب الرؤيا الصالحة حزء من ستة وأربعتن حزءآ
من النوة برقم ( ،) ٦٩٨٦وم لم في كتاب الزنا برقم ( .) ٢٢٦١
كثاب آداب الثوم والاصطجاع واثقئود واثمجلس والجاليس والرؤيا
ها ْ-الأحادث الأربعة كلها تتعلق بالرؤيا ،تقدم فول النبي ه'.
«ذمت ^١زمت البيات» في اسظ الأخر«للم ثق من التجئ؛ إلا
التشنات» قالوا ( :زنا اليئراث؟) قاد« :الثيا اكنالذ ;ماذا اثم
أو ترى نهء النوة امهلعت ،وذهت بختمها يمحمد عليه الملام والسائم،
دم جاتم الأنبياء ليس بعدم نبي ولا رسول؛ ولكن فين ،المبشرات ،تبشر
المسلم والملمة بالخير ،وهم ،الرؤيا الصالحة الذي يراها الإنسان أو
يراها له أحوه.
١٠إذا رأى وفي هذا الحديث ،حدبثؤ أبي سعيد ،يقول المبي
أحدكم رونا يحثها ،قائما هي مى اف ئنالى ،فليحمد اش عليها ،زلتحدئ
بها -وفى رواية :فلا يحدث لها إلا مي ،يجئ - ،زإدا رأى عيز دلكؤ مما
نكزه ،قائما هي مى الشنطان ،فكئ؛د مى شرها ،زلا بدكرنا لأحد ،قاثها
إلى أناس لأنساب غير أبيه؛ لأن بعضهم في الدولة ومعروف في الدولة
ومعروف فى الشعب حتى يعهلى الجن ية أو ما أسبه ذلك ،أو لأساب
أحرى ليس له ذللئ ، ،اض أمر الناس أن يدعوا الأولاد إلى آبائهم <ؤآدءوئم
لآد_ادهمه [الأحزاب ]o :ص الكبائر العظيمة أن ينتسب إلى غير أبيه.
الثانية :أن ثري غينن Uلم نز رأيت في الموم كدا في اليقظة كدا
وهو يكذب ،هذا من الكدبة سواء في اليففلة أو في النوم كله كذب ال
يجوز ،فلا يجوز له أن يري عينه رأيت كذا رأيت كذا ولم ير شيئا •
كذلك ،أعظم ص ذللئ ،وأكبر أن يقول ،على الرسول ،ه ما لم يقل،
ررمن فذج علي متعمدأ هليتيوا • يقول شيء يكذب على الرسول
ااس يمل علي تا لم أقل يلسوأ تمنيه تمنية مى النار،ال ،،ويقول
من الثارلأى ،في الالخظ الآخر ص قال« :لأ تكذثوا ض ،قإنث تن تكذب،
غر نلج ااناز))ص فذللا ،من أكبر الكبائر ،أن يكذب عر الرسول ه
كما يقحل الكلا؛ون .قال بعض أهل العلم :إنه يكفر بذلك ن أل اض
ولم يحلم صحنه يقول: العافية ،الواجب ،الحذر ؤإذا سك ،في
زوي ثروى لا يجزم حتى لا يقع في الحرور.
وقمحا اليّ الجميع•
( )١أخرحم البخاري عن المغيرة في كتاب الجنار ،باب ما يكره ْن التياحة على الميت
برقم ( ،) ١٢٩١وم لم عن أبي هريرة في المقدمة ،باب تغليغل الكذب على
رسول اف ه برثم (. )٣
( )٢أحرجه البخاري عن أبي ملمة في كتاب العلم ،باب إئم من كذب على الض .
( )٣اخرجه اليخاري عن علن في كتاب العلم ،باب س كذب على ٠^١
( .) ١٠٦
محاب السلام
النلأم ء1ونك ورحمه اف ،قزادوة; ورحمه اشا> .متقى ءاكب.، ١١
أبي عمارة ال جراء بن عازُس ،ه' هال ت أمرن ا - ٨٤٧
رسول اف ه سح! رعتادة المريضبر ،وايع الحثائز ،وسمبت ،العاطس،
وئصر الصعيف ،،وعون المفئالوم ،وإهشاء انثلأم ،وإترار المقيم .متقى
ءنمرآُ ،خذا لفظ إحاا-ى روايات اليخاري.
! )١احرجه الخاري ر محاب أحادث الأ'نيا ،،باب حلق آدم وذرت يرثم ( ،) ٣٣٢٦وش
مماب الاثذان باب بد ،اللام برقم ( ،) ٦٢٢٧وسلم في كتاب الجة ومحنة نممها
وأهلها ،باب يحل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئل.ة الطير برقم ( .) ٢٨٤١
[ )٢أحرجه الخاري في كاب الخام ،باب الأم باباع اوبم،م برقم ( ،) ١٢٣٩واللفغل
المستشهد به في كتاب الاستئذان ،باب إفشاء ال لام برقم ( ،) ٦٢٣٥ومسلم ني
كتات ١للماص وال ينة ،يات نج سر ا ستعما ل انا ء الذهسح و الفمه علء ,ا ل حا ل ٠الن ا"،
وخآتم الذن واس ض الرحو ثرفم ( •) ٢٠٦٦
ثخ رياض الصالحين
الخير وعلامة المحبة وعلامة الإيناس والتآلف قال تعالى Iوؤ ،يحفر
ييؤثا هسلمؤإ عفأ أنtبكم٤و ل النورت ٦١؛!؛ بعني Iملمّوا على أهلكم أنف كم
ب لم بعضكم على بعض ،مثل قوله جل وعلات
[الحجرات] ١١ :؛ يعني Iلا يلمر بعضكم بعضا وولأ ثتلوأ أنقمكم ه لاكسا:،
] ٢٩؛ يعني؛ لا يقتل بعفاكم بعضا .قال جل وعلا؛ ويإدا جيم ثبمز
ئموأ يتنس يمآ آو ردوها ه [السا.] ٨٦ ;،
فالم لم عليه إما أن يرد ،وذلك واجب ،ؤإما أن يزيل .وهو أفضل،
والزيادة إذا قال؛ ال لام عليكم ،يقول! وعليكم السلام ورحمة اض ،يزيد
أو؛ ورحمة اممه وبركاته .فهذا أفضل؛ لأته زاده حيرأ ودعوة ،هكذا الملائكة
لما ملم عليهم آدم زادوه .إن الله لما حلق ونفخ فيه الروح تم حلقه قال؛
رراذهب ف لم على أولئك — نفر من الملائكة جلوس — فاستمع ما يحيونلثإ،
فإنها تحيتك وتحية ذريتك , ،،ألذهب إليهم وسلم ت رراللام عليكم ،فقالوا ؛
ورحمة اض ،فنادوه؛ ورحمة الله ،،هذا هو الأفضل ،كما قال اللام
يجنعأ يمآ آو ردوهأه والتحية بالأ حسن أفضل وأولى.
ؤيأتي قي الحدبث ،؛ أنه لما لحل رجل سلم قال؛ ال لام عليكم،
قال المبي ه؛ ررعشرا ،،رد عليه ،فلما جاء الأحر ملم وقال؛ ال لام
عليكم ورحمة الله رد عليه ،وقال؛ أرعشرون ،،،وجاء ثالمث ،وقال؛ اللام
عليكم ورحمة اممه وبركاته ،فرد عليه وقال؛ ررثلاثون ،،؛ يعني؛ الأول
عشر ح نات ،والثاني عشرون ح نة ،والتا لن ،ثلاثون؛ لأن الحنة
بعشر أمثالها .
والحل؛يث ،الثالث ،؛ حديث ،البراء بن عازب الأنصاري رضي الله عنه
سبع؛ بعيال؛ المربمي ،،داُ؛زع وعن أبيه ،قال (جهثع؛ (أمرنا رمول افه
^ا_َب1هممة الملام
( )١أحرجه أبو داود في كتاب الأدب ،باب كيف ال لام برقم( ،) ٥١٩٥والترمذتح ،غي
كاب الاتذان عن رسول اض ه ،باب ما ذكر قي نضل ال لام برقم( ،) ٢٦٨٩
وأحرجه البخاري محي الأدب المغرد ( ) ٩٨٦من حديث ،أبي هريرة فيني تال الشيح
شعيب ا لأرنوؤل ش تحقيقه لرياصى الصالحين (^ .) ٢٧٤٠٠
( )٢أخرجه الخاري محي كاب بدء الخالق ،باب ذكر اللاذكة برقم( ،) ٣٢١٧وسالم ني
كاب محفائل الصحابة ،باب في محفل عاثنة برتم( .) ٢٤٤٧
كتاب السلام
هذه الأحاديث ،اكالآ"ثة كلها تتعلق بال لام ،وال لام تقدم أنها قربة
ومحثة ،ومشرؤع للم لهّين رجا لأ ون اء ؛ لما فيه من المصالح الكثيرة؛
وجلت ،المودة والتالمح ،والحذر من الشحناء والتباغض؛ ولهل-ا حرم على
الملمين الهجر لما في الهجر من العوانب ،الوخيمة ،ولما في السائم
من الفانية والمملحة والألفة والمحبة ،يقول [® '■.لا يجل لمنلم أن
يهجر أحاه قوق ثلاثة أيام يمحيان يبمرصن ،هدا دينرض هدا ،وحيرهما
الذي نبدأ دالسلأماا؛ يعني Iإذا كان أمره فيما يتعلق بالدنيا في
الخمومامن ،ونحوها وليس له أل يهجر أخاه ،أما إذا كال الهجر ض فى
بدعت أو معصية ءلاهرة فهلءا لا يتقيد ؛ثلاث ،،بل يهجر حتى يتوب ،حتى
يعلن توبته؛ ولهذا لما تخلف ،ثلاثة من المحابة نهت عن غزوة تبوك من
دون عير هجرهم الض ه حم ين ليلة ،حتى أنزل الأة نوبتهم ف لم
علمهم وملم علمهم الماس•
وفي ^ا الحديث ،حديث عمران ،الدلالة على أن ال لام إذا
كان بجملة فهو بعشر ح نات والح نة بعثر أمنالها ،وإن كان
بجملتين فعشرون ،ؤإن كان ؛ثالآJة فئالآثون ،في هذا حاء أنه (يحل
)١ ،أحرحه في كتاب ،العلم ،بابه من أعاد الحدين ،ثلاثا لفهم عنه برثم ( .) ٩٥ ، ٩٤
سمح ريادسالصالمين
زا) أحرجه أبر داود في كتاب الأدب ،باب كراهية أن يمول! علياثأ» ال لام برتم
( ،) ٥٢ •٩والمرمذي في محاب الأسثدان عن رسول اض ه ،باب ما جاء في كراهية
اللام _ ،بدتا برقم ( .) ٢٧٢٢
كتاب السلام
وهكذا إذا يحل على جماعة فيهم أناس نائمون وأناس أيقافل بمسلم
تسليما وسطا يسمعه اليقذلان؛ ولكن لا يونفل النائم ،ؤإذا مث على ن اء
ملم عليهم ،كما في هذا الحدبمث ،ن مت على عصة مل الثناء فأشار
إليهم وسلم عليه الصلاة واللام ،الملام عليكم ،وهم يقولون؛ وعليكم
الملام كالرجل ،وهدا من الئئة التي مع اممه لعبادْ ودعا إليها نبيه هؤ
تقدم فير حديث البراء أنه أمرهم بع ذكر منها إفشاء الملام ،وقال هؤ
ن أ تى المدبمة :ررمحا الناس ،أينوا المثلأم زأطبنوا الئنام نطوا
والناس ،ننام ثلحلول الجنه سلام®.
كدللد حديث أبهم ،جري الهجيمي ،،فيه انملألة عش أن الثثة أن
يقول :الملام عليكم ،لا يقول :عليكم ال لام ،يقوله الراد .أما
المبتي.ئ فيقول :ال لام عليكم ،وأما فير الموز لا باس أن يقول:
عليكم الملأم ،أو عليكم ملأم اطة ،أو الملأم عليكم محي زيارة القبور
فلا باس؛ لكن ،للأحياء يقول :ال لام عليكم ورحمة الله وبركاته،
واللم عيه يقول :وعليكم الملام ورحمة افه وبركاته ،هكن.ا المنة،
؛ )١أحرجه اتيهقمحر من حديث أبؤر صعيد الخيري غهغ . ٣٢٨ /Y
كتاب الملام
٥ورواه الترمذي عن أبي أناه ٤فهتي نيل :نا رصول اف ،الرجلان
نمحان محا ندأ الئلأم؟ مال< :لأسا اف تناز»لن Jli .الترمذي؛ هدا حديث،
حسن.
( )١أحرجه اJخارى في كتاب الانئذان ،باب ي لم الراكب على الماشي برقم
( ،) ٦٢٣٢وفي باب سلم الماشي عر القاعد برقم ( ،) ٦٢٣٣وغي باب ي لم
القليل عاى اصٍر برقم ( ،) ٦٢٣١وملم في تحاب الملام ،باب بملم الراكب
على انماشي ،والقالل ض الكبر برقم (• .) ٢١٦
( )٢أحرجها الخاوي برقم( ،) ٦٢٣١ني باب تلمم القلل على الكير ،وفي باب ي لم
الصغر عر الكير برقم( .) ٦٢٣٤
( )٣أخرجه في كاب الأدب ،باب في قفل من بدأ باللام برقم ( ) ٥١٩٧
( )٤أحرجه في الأسدان عن رسول اف ه ،باب ما جاء في فضل الذي يبدأ باللام
برقم ( .) ٢٦٩٤
كتاب السلام
[ )١أخرجه في كتاب الأسدان عن رمول ،اف ه ،اب ها جاء ني التسليم إذا دخل بيته
برقم( .) ٢٦٩٨
ثخ رياض انمالحين
١م سلتهن ،فليس في هدا محظور مع أمن الفتنة ،آما إذا كاث هناك فتنة
يخشى منها على الثخمرإ أو يخشى أل يتهم بشيء فلميجتب ذلك،
ليجتن ي ،المواصع التي يخشى فيها التهمة ،أما إذا كان المرصع الذي فيه
السائم ،أو سماع ال لام لس فه ربمة ملأ حرج ي لم علها ويسلمن
عليه محيالهن وي ألن ويجيبهن ويجض إلى غير ذلك ،هدا هو المعروف
بين الصحابة مع الني .وهتكدا . . .
ومحق ا لنه ا لجمع ٠
سمح رياءساثصاثحين
- ٨٦٦ءءا ا؛ا أبي هريرم خهثه أى رسول الله .مال ت رالأ ئندأوا
اليوذ زلا اشازى بالئلأم ،ئإذا محلإ أخدئب في طريق ياضفزوئ إر
أصقه)ا .رواه مسلم
أءبممو» .رواه مسعم
( )١أحرجه في كتاب اللام ،باب الهي عن ابتداء i؛ jJالكاب ب\للأم وكيف يرد عيهم
برقم( .) ٢١٦٧
( )٢أخرجه البخاري قي كتائب الأسدان ،باب كيف الرد على أهل الذمة برقم( ،) ٦٢٥٨
وم لم قي كتاب السائم ،باب الهي عن ابتداء أهل الكتاب ،باللام وكيف ،يرد عليهم
برقم( .) ٢١٦٣
أونوا اوكتث ين ( )٣أ-ءضجه الخاري في كتاب التف جر ،باب ؤوقيأ<وت؛) ين
دين أدمى آفه؛' أدف همئ TJ[ ،ء_م_ران ١٨٦ :؛! ب رق م ( ،) ٤٥٦٦
وم لم في كتاب الجه'،د دال ير ،باب في دعاء المي ه وصبره على أذى المنافقين
برقم ( .) ١٧٩٨
كتاب السلام
هذه الأحادث الأربعة [ ); ٨٦٩ . A1A . ٨٦٧ . ٨٦٦كلها تتعلق بال لام
على الم لمين والكفار والمختلخلين ،وفي صفة ال لام عند البد؛ ،وعند
القيام ،يقول عليه الصلاة وال لام ت رالأ تبدووا اليهود ولا التماري
بال لام ،فإذا لقيتم أحدهم فى طريق فاصطروه إلى أصيقهاا ،هذا فيه أن
الكافر لا يبدأ بال لام ،وهذا إظهار لهديه ؤإظهار لأنهم ليسوا على دين
الإسلام.
وهذا من الدواعي إلى لحولهم في الإسلام ،وترك دينهم الباطل،
وأما معنى ت ررفإذا لقيتم أحدهم قي طريق فاصطروه إر أصيقهاا؛ معناه ت
إدا ا أن ا لملممن سملك^^ن وسهل الطريق ؤيتحققون ا لهرخط ا
يايلوهم على الحافة على حافة الطريق ،الملمون يمشون في الوسهل
وس قابلهم من الكفرة إذا كانوا في بلاد فيها الكفرة كونوا عر الجاب
( )١أحرجه أبو داود في كتاب الأدب ،ب اب في الملام إذا قام هن المجالس برنم
( ،) ٥٢ ٠٨والترمذي في كتاب الأسدان عن رسول اض ،.باب ما جاء في الملم
عند القيام وعند القعود برقم ( ،) ٢٧٠٧وأحرجه البخاري في الأدب المفرد ( ) ٩٨٦
ناله الثيخ ثعب الأرنوط في تحقيق لرياض الصالحين (ص.) ٨٧٢
كتاب السلام
وحوي الملمين بينهم ،أما إذا كانوا كالهم كفارأ لا Jبدؤون لا سداهم
بال لام أو لقيهم لا يبدأهم باللام إذا كانوا كلهم كفارأ ،أما إذا كان
فهم ملون فإنه يبدأ وينوى الملمن بإبلاغ اللأم ٠
والحديث الرابع؛ يدل على أن الم لم إذا لحل على قوم وملم
عليهم ،ثم أراد أن يقوم ب لم أيضآ يقول النبي ه '.اريللمب الاور
يأحق من الأخزةا ١؛ يعني Iكلتاهم-ا حق ي لم عند الدخول وعند القيام من
الجالس ،يبدأ باللام ؤيختم باللام هدا هو الثنة .
وهق اف الجمح.
كتاب السلام
( )١أخرجه البخاري محي كتاب التوحيد ،اب قوله ت ؤوئم آثه موش دصقلماه [التاء !
] ١٦٤برقم ( ،) ٧٥١٧وم لم محي كتاب الإيمان ،تاب الإسراء برسول افه .إلى
السماوات وقرصن الصلوايت ،بريم ( • ) ١٦٢
( )٢أخرجه البخاري محي كتاب الرقاق ،باب المكثرون هم الأقلون بريم ( ،) ٦٤٤٣ومسلم
محي كتاب الزكاة ،باب الترغيب محي الصدئة برقم ( ) ٩٤صاقه بعد رقم ( ) ٩٩١برقم
( )٣٣محي اuب المذكور.
( )٣أخرجه البخاري محي كتاب الغل ،باب التستر محي الغل عند الناس برقم ( ،) ٢٨٠
وفي كتاب الجزية والموادعة ،باب أمان الن اء وجوارهن برثم ( ،) ٣١٧١وفي كتاب
شبح رياءس الصالحين
( )١أحرجه في كتاب الأدب ،باب ما يستحب من العطاس وما يكره من الثاوب برتم
( .) ٦٢٢٣
( )٢أحرجه في محاب الأدب ،باب إذا عطس كف ،يشمت يرقم( .) ٦٢٢٤
( )٣أحرجه في كتاب الزهد والرثانق ،باب تشمت العاطس وكراهة التناوب برقم
( .) ٢٩٩٢
كتاب السلام
فهده الأحاديث الثلاثة كلها تتعلق بآداب العطاس وما ينبغى للعاطس
ومن سمع العاطس ،النبي هت أحبر أن انملاس يحبه ا ف لما فيه من
التنثبل ؤإزالة بحفر الفضلأيت ،التي تنزل يالعنناس فهو ثيء ناير للعبد،
فيترتب ،عليه مصالح ونشامل ،وربما جرج ب بثه فضلامن ،يضر خروجها .
وأما الثاوب فهو من الشيطان فهو في الغالب ،ينئا عن الكسل
والابتلاء ،فإذا عطس الإنسان فليحمد انله ،ؤإذا تثاءب فليرده ما
١متهل١ع؛ يعني Iيكفلم ما امتهلاع ،فإن غلبه فليضع يده على فيه ،هكذا
جاء في أحايي ن ،رمحول الله عليه الصلاة وال لام ،ذكر أن الثيهلان
بضحلن ،منه ،في لنقل آخر! ررولأ يقول! هاه؛ لأن الشيطان يدخل في فيه
بل يكظم ما استهiاع ،ولا يتكلم بشيء وهو يتثاءبا' ,
في الحديث ،الثاني :يقول و« :.إذا عطن مئوي' تنلمل:
اف .فادا قال له: الحمد ف ،ولتمل له أحوه أو صاحنه:
ثزخك اف ،ُ،نمقل :قديكب '،٥١زثنبح ثام)) .
في الحدين ،الأول :ررإدا عطن أحدكم وحمد افه كان حما على
افهء فهدا يدل على أنه يتاكد في كل ننبم نمنه أى مول ،له:
حق المؤمن إذا ّ مع أخاه عطس وحمد الله أن يقول له :يرحملث ،النه،
وهدا من نعم الله عليه لما شكر الله وحمده دعا له إخوانه بان يرحمه الله،
هذا من نعم الله على العبد ،ومن فضل الله عليه أنه متى شكر بالحمر فد
أمر العماد أن يدعوا له بالرحمة إذا ،محوه يحمد الله ،وأن يقابل هدا
،هكذا الثثة يهديكم اممه ويصلح فيقول :اايهدو،كلم افه ويصلح
بالكم؛ يعني :شأنكم ،بالكم :شأنكم.
حديثه أبى موسى :ارإدا عطن أحدكم هحمد الله يثمتوه قإل لم
يحمد الله فلا تئمتوْاا ،تشمينج؛ يعني :أن يقال له :يرحملث ،الله ،هذا
سمح ريا ءس ا لصاتحين
الشبت ،فادا حمد اض كان جديرآ بأن يشمت ،يقال له ت يرحمك اممه؛
لأنه أئنى على ريه ،فإذا غفل وسكت ،،فلا يقال :ان<-نلن اغ؛ لأنه لم
يامتح بالعمل الصالح الذي يستحق عليه أن يشمج ،ويدعى له ،ففي هدا
ادصث> والتحريخى على حم ّا الله بعل العهلاس؛ أنه ينبغي للمؤمن أن
يلاحفل هدا ويحرصن عليه ،فإذا محمحه إخوانه يقول Iالحمد لله ،قالوا
له :يرحمك الله ،وهدا ينمل الرحال والم اء حميعا الصغير والكبير،
يعلم المغير حش يعتاد ذلك.
وهق الله الجمح.
( )٢أحرجه أبو داود في كتاب الأدب ،باب في العطاس برقم (هأ*ْ) ،والترمذي في
كتاب الأدب عن لمول اف جه ،باب محا جاء في حفص المويته وتخمير الوجه ■sX
انمئاس رقم( .) ٢٧٤٥
كتاب السلام
٥٠٠ - ٨٨٨أنى فهنع قال؛ قال رجزت يا رسول افن ،الرجل منا
طش أخاة ،أن ندض ،أبمض نن؟ نال :رر'لأ))َ .ئال :،أقيزنئ زبملن؟ قال:
*لا* قال :مأحد Cj؛؛ وثصافحه؟ قال ١ :؛ . ١١٢٠رواْ الترمانير؛أ ،دثالء حديث
حسن.
منتميا ،إلا إذا كان أحوك نميرأ وانخفض لأحله لتميله أو مصافحته
لا لأحل تعفليمه ،لا باس أو كان مقعدأ؛ لأنه مقعد وانخفض ليقبل
رأسه أو ياحذ بيده ،أما ينحني تعفليما له ،لا يجوز ذللث ،؛ لأنه نؤع
س ا لركؤع أو منبه للركؤع ،كذللث ،كونه يلتزمه ؤيقبله كلما لفيه ترك
هذا أولى إنما يصافحه ،وي لم عليه؛ لكن إذا قدم س سفر ،فلا بأس أن
يعانقه أو يمثله ،كما قثل النبي ه بعض الصحابة لما قدموا ص محقر؛ أن
ذلك يروى عنه أنه قبل حعفرأ بين عينيه لما قدم س الحبشة؛ وعند محلول
الغيبة كيلك كما فعل أبو بكر الصديق رصي اض لما لحل بيته عند عائشة
مريحة قبل حدها ،التقبيل عند حلول الغيبة أو عند القدوم من مفر ال
باس به هكذا العانقة ،أما كلما لقي قبل لا يشرع هدا ،ولكن المصافحة
كفى ،والمصافحة فيها حير كثير ،وفيها تودد وتحاب ،وتالف ومن أسالبح
المغفرة .
هده الأحاديث الخمسة كلها تتعلق يان ادم ،وتقبيل الجد والرحل
إذا دعت المصلحة إلى ذلك ،تقبيل الأمحلفال ،تقدم في الأحاديث السابقة
شرعية المصافحة ،بل يستحب للمؤمنين إذا نادفوا أن يتمافحوا ،لكنوا
إذا لقوا الّكا ه صافحوه ،ؤإذا تلاقى الصحابة فيما بينهم تصافحوا ،
كما قال أنى لما قيل له :هل لكنت الممافحة فى أصحاب رممول اممه؟
( )١أرجه في محاب الأدب ،باب ز قلة الخد برقم( .) ٥٢٢٣
( )٢أحرجه في كتاب ١لأستانان عن رسول اض ه ،باب ما جاء في المعانقة والقبلة برقم
( .) ٢٧٣٢
( )٣أحرجه في كتاب البر والملة والأداب ،باب امتعاب ^ ،٥الوجه عند اللقاء برقم
( ،) ٢٦٢٦وقد سق ذكره برقم( .) ٦٩٥
( )٤أحرجه البخاري في كتاب الأدب ،باب رحمة .،(^١وتقبيله ومعانقته برقم( ،) ٥٩٩٧
الحبيان والعيال ،وتواضعه وقفل ذللثح، وم لم في كتاب الفضائل ،باب رحمته
يرقم( ،) ٢٣١٨وقد ّآق ذكرْ يرقم( .) ٢٢٥
كتاب عيادة المريئض وتسييع اثمين واتصلاة عاليه وحضور ذقنه.
أحرجه في كتاب البر والصلة والاداب ،باب قفل عيادة المريض برتم ( ,) ٢٥٦٩
\و عليه ٠حضه ١ذقنه<*. كنا ، ،عتاده الص يض .ذتشييع المنت
==—ط=ضضسط======ئ^] =
واتياع الجنائز هذا الثانية ت اتباع الجنائز للصلاة وللدفن حميعأ للعلاة
وللدفن كله مئرؤع من تبعها للمائة فله قيرامحل ،ومن تبعه للدفن مع الصلاة
فله قيراطان ،كل مراهن مثل الجبل العظيم من الأحر؛ يض :أحر عظيم.
تثبت العاطس نالئات إذا حمد الله تقول Iيرحمك اف ،وهو
يقول' .يهديكم الله ويملح بالكم.
الرابعة ت إبرار القسم .في الرواية ا لأخرى ت ررإبرار الممسماا إذا
أق م عليك أحوك نبئ قسّمه ،إذا قالت واينه تفهوى عندي ،وانله تجب
دعوتي ،تجيب دعوته تر ق مه إذا أمكنلثف إذا اضتهلعت ،ذلك؛ لأن فى
ذلك اكمالأ للتالف ءاكحات والتءاصا ْ ،التعااف ،فلا نمنم • ٢٥اد ار
\ ,مبمضس.
والخام ة :إجابة الداعي في دعوته إذا دعاك لوليمة من عرس أو
عيرها ،تجيب دعوة أحيك إذا كان لير هناك ماغ مرعي ،أما إذا كان
هناك مانع من كونه ممن يتغلاهر بالمعاصي ولا يبالي ،أو الدعرة فيها
معاصي فأنت معذور؛ لكن إذا كانت الدعوة محسليمة والأخ محليم ال
يسنحق الهجر تجب دعوته ،مءن حق الم لم على أحيه يجيب الدعوة إ
في الحا-يثه' :رمن لم يجب الدعوْ ،ممد عصى افه ورسوله،؛
ال ادس :نصر المظالوم ،إذا كان مظاإوما تنهره (كلامك أو
شفاعتك أو وم،الك ن عى لتخليصه من الفللم.
ال اوع.ة :إنناء الملام عند التادقي تبدأ باللام إذا رد عليك،
وم لم تجيبه إذا م لم ترد عليه ال لام إذا مررت بقوم حال ين ملمت
عليهم ،إذا دخلت بيتك سلمن ،على أهل بيتك ،تفشي ال لام ،كل هذا
[ )١متفق عيه من حدث أبي مريرة أحرجه البخاري في كتاب الكاح ،باب من نرك
الدعرة ءقاّ عصى اض ورسوله برنم( ،) ٥١٧٧وم لم غي كتاب النكاح ،باب الأمر
بإحاية الداعي إل الدعوة برنم( ،) ١٤٣٢وأحمد محن حدث ابن عمر هأ • ٦١
سمح رواءس الصالحين
من حمال الإسلام ،ومن الأعمال الشرعية التي يحبها الله ومن أسباب
التالف بين الملمين والتحاب .
ارحى المسلم على المسلم حمس ٠ كذلك حديث أبي هريرة
— وفي رواية م لم ست _ 1رد ال^ثم ،وعيادة المريقس ،واساع الجثائر،
وإجاثه الدعوة ،وئثميت العاطس. ٠٠
وفي رواية م لم ست؛ ررإدا لقيثه مسلم عليه وإذا دعاك يأجنه وإذا
استنصحك ،هاثصح له وإذا ععض قحمذ اقل هشمئه ؤإدا مرض يمده وإذا
ناُت ،ي.
داحلة في المع المتقدمة وفيها الزيادة ت اروإدا اسثنهتحنث ،محانمح
له ،،إدا استئصحاك ،أحوك محامغ له ش اورك في سلعة تشتريها ولا لا؟
تنصحه شاورك فى زوجة حهلثت بنت فادن أو بنن ،فادنة ن اعيه وأنت
عندك علم تنصحه ،مفر ي افر لجهة هل هو مناسمي ،أو غير مناس ب،
تنصح له يما تعلم ،الملم أحو اللم تبدأ باللام إدا لقيته ت لم عليه
تبدأ باللام وترد عليه إذا بدأك.
فى الحديث ،الئالمث ،؛ فوله جل وعاد فيما رواه الرسول عن ربه،
الرسول ه يروي عن ربه أحاديث ،ن مى الأحاديث ،القدسية ،يروي عن
ربه أحاديث ،عليه الصلاة وال لام منها هذا الحديث،؛ إن اممه يقول Iاريا
يا ابن آدم ،امط،ئتك ٣ ،ئطعمني! قال: ابن آدم ،مرصث٣ ،
يا رب ،كنم ،أطعمالئج وأست ،رب النالميس؟! فال :،أما علمسج أيه
استهأ؛شنثج عبئي ئلأى قام مطعمه! أما عيمثؤ أمنث ،لو أطعمته لوجدمحت،
جأوي\ ١:٠آذم ،انكئئأثج ai؛ قشي! فال ١:١ :زجج ،محق
أنقLJث ،زأشت ،زثه الملمين؟ا قال :انث1قاك همدى محلان ٣تنقه! أنا
دلنث ،عندي!ا؛؛ يعنى :ينصره وتاييده سبحانه علمثإ أينث ،لو سمثه
إة أثن مع م ث ل :ؤإثى •عه^كما اسمع ؤأيكره نطه،] ٤٦ :
كتاب عيادة ا تمريضي وتشييع ا تمتت والصلاة علمه وحضور ذقنه.,.
لاعودوا أبى موسى ٥٠هال ،يال ،رمول افه . — ٨٩٧
المريض ،وأطعموا الجاغ ،وثكوا النائي* .رواه اليخاري
الأّين. :_ ( D
. ٨٩٨ءم ثوبان ٥٠عن الضي : Jli 0Jلألأ النتني إذا عاذ
أخائ النم ،لَ لم ذ3ل في i4^-الخثة خز:رجغا> يل: :ا ن.رل افه،زنا
■<نده الحثة؟ د1ل !،لاجناقا؛' ,رواه م لم
- ٨٩٩وص علي خئثع قال :سمعت ،ر،وو ،افه س تمول : ،لاما مى
مسلم نعود منلما عدوة إلا صلى عليه نتعوو ألمج منم ،حى يمسي ،وإذ
عاده عشجه إلا صلى علنه نبموو ألم ،منك حتى يشخ ،وكاذ له حريم،
في الجني* .رواه التر٠طزىر ،٠وقالء حديث ،حسن.
□ ( الحريم :)،الثم الث.أمودح؛ أي :النجس.
( )١أحرحه محي كتاب الجهاد والسير ،باب محكاك الأبير ،برقم ( .) ٣٠٤٦
( )٢أحرحا ٠في كتاب البر والصلة واللداب ،باب شل عيادة المريض يرقم ( .) ٢٥٦٨
( )٣أحرجه في كتاب الجنائزا باب ما حاء في عيادة المويص برتم ( ) ٩٦٩تال سماحة
الحديث لا بأس به كما صاتي في الشرح . شيخنا ابن باز
شبح رياْس الصالحين
9 - ٩٠٠ص أنس ه قال ت كال هملأم نهودي نحدم السى M
فاكأة ^ .بموذة ،فقني بمد اب محاو ثن« :أيم» قثفز إر
أسه وهو عنده؟ ثماو :قل °أنا القاسم ،يأنلم ،يخنج النبي ه وهو
،J^j؛ ر الحمد ف الدي أمده من النارا .رواه البخاري
ل؛) آحرحه في كتاب الجنائز ،باب إذا أسلم الحبي نمات هل يصلى عليه؟ برتم
( .) ١٣٥٦
كتاب عيادة المريهس وتشييع الميت والصلاة عاليه وحضور ذقنه...
عدوة إلا صر عليه نأعول ألف منك حتى يمسي ،وإل عادة عشيه إلا
صلى عليه سبموف ألف ملك حتى يصبح ،وكاذ له حريص في الجنب®؛
يعني ت يتان ،هذا أيضا فيه الحث والتحريض على عيادة المرصى ،فى
هذا الفضل العغليم ،والحديث لا بمأس به .رواه أحمدل ،أيضا وغير، 0
ورواه الترمذي ،كونه يصلى عليه بعون ألف ملك ،صباحا وم اء هذا
حير عقلتم؛ بض ،ت يدعون له هذه نعمة عفليمة ،ينبض للمؤمن أن يغتنمها
وألا يفرمحل فيها .
هذا فيه فوائد ،صنها ! جواز عيادة المريض الكافر إذا رأى فيه
مصلحة ،كونه يعود مريقا الكافر إذا رجا فى ذلك؛ المملحة ،وأن اطه
يهديه للأسلأم كما عاد اليي هذا الغلام ،وكما عاد عمه أبا طالب ،ودعاه
للإسلام ،فإذا رأى أن في العيادة مصلحة للاكافر عاده ودعاه إلى الإسادم
ورغه فيه بالدخول فيه قن أن يهجم عيه الأجل ،وفه تواضع الني هأ
وأنه ما كان يتكبر كونه عاد غلاما يهوديا كان يخدمه ،فيه تواضعه
عن مثل هذا عليه المائة وال لام لا ،وفيه شرعية أن يعود الرئيس
هذه الأحاديث الئالآثة فيها بيان كيفية رقيه المريئض ،وما كان
يمعله .فى رقية المريض ،رمة المريض مشروعة كونه برقى نف ه أو
يرقيه أحو 0ينمئ ،عليه ،ويقرأ ما يني ر من القرآن أو من الدعوات،
المنقولة عن رسول اض ه أو من الدعوات الهليبة ،بقول ه ت رامن
\حضؤأ مئكب أن :قغ س قإهز)\ا ،،وق١ل ه :رراضضوا ض ئiاىإ
لأ:أسث<رuممحلإكا.، ٢v
قد رقى المي .بعض أصحابه ،ورش أيضا رقاه •مريل عليه
المائة والسائم ،والرقية من أسباب الشفاء ومن حملة الأسباب ،الشرعية
التي ينرع استعمالها في طلجح الشفاء ،ومن ذلك I،أنه كان عليه المائة
وال لام إذا اشتكى الأسان الشيء منه ،أو كانت به قرحه أو جرح،
— م حل يؤلمه وصع إصبعه هكذا -يبل ريقه في أصبعه ويضعه في ا لأرض
ئم يضع على محل الجرح ويقو( ،ت ٠يم افه ،تربة أرضنا ،بريفة تنضما،
ائ ،الشفاء فإذا قعا ,ذللث،، سد .يه سقمئا ،يادن ١ ،ثناء .هذا • ٠٠أي
;ةىس.
وهكذا كان يمح بيدْ اليمنى على محل المرض ويقول ٠ Iاللهم
زن ،الناس ،أذهؤ الأض ،^١ ،أنث ،م لا شفاء إلا شفازك ،ثقاة ال
يعاير سقما ه يقال؛ سقما ،وسقما با لفتحتين ؛ jaSض سقما ،وسقما؛
يعنى ت مرض وهذا من الدعوات المحفوظة عن ،البي هن مثل الذي كان
( )١أحرجه م لم من حديث ،جابر ين عبد أش في كنانم ،اللام ،ياب ،استحباب> الرقية من
انمن واكلة والحمة والفلرة برقم ( .) ٢١٩٩
( )٢أحرجه م لم من حدنمثج عوفح بن ماس الأثجعي في كتاب ال لام ،باب لا بأس
بالرش Uلم يكن فيه شرك برقم (• • .) ٢٢
كتاب عيادة المرمى وتسييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه...
وحديث أنى مثلما تقدم ،هذا علمه أنر لثابت البنائي رب
الناس ،أدمج ،البأس ،في الرواية الأحرى :لآ\ذئةاأ نب ٠النامي،
مدهب الناس ،اشف أس الشافي لا شماء إلا شفاؤك ،شماء لا يعاير
ضأ" ٠
( )١أحرجه في كاب الما ،،-،بابه علامات الموة في الإسلام برقم( ،) ٣٦١٦وفي
محاب المرضى ،باب عٍادة الأعراب برثم ( .) 0٦٥٦
( )٢أخرجه في مماب اللام ،باب الطب ،والمرض وادش برقم ( .) ٢١٨٦
سبح رياحس انم^ادحين
قالها لي مرصه ثم مات لم ئطنئه النار® .رواه الممذيُآ؛ ،وقال؛ حديث حسن.
أحرجه في كتاب الدعوات عن رسول افه هوإ باب ما يقول العبل .إذا عّرصرإ برتم
(• .) ٣٤٣
كتاب ٥٥^٥ا نمريعس وسييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه
=ع1ث
^ )١أحرجه في كتاب المغازي ،باب ٌرض الّتي .ووفاته برقم ( .) ٤٤٤٧
ثخ رباض انمالحين
( )١أحرجه البخاري ني كتاب المغازى ،باب مرض النبي ه وونابي برتم (■ ،) ٤٤٤
وم لم في كتاب فقائل الصحابة ،ياب محي قفل عاتنة برقم ( .) ٢٤٤٤
( )٢أحرجه في كتاب الجنائز ،باب في ١لتشد يد عند المويت ،برتم ( ،) ٩٧٨وقال ت هذا
حديثإ حن صحح غرب •
» كتايا عناية ا لص م ، ،ذ نسيم ا ثمنت ءالضلأة علمه ٠حضه ١ذقنه...
ض======تض=|ئ^]:
هده الأحاديث الأربعة [• ] ٩١٣ - ٩١٢ - ٩١١ . ٩١؛ الأول ،مها :الدلالة
على شرعية وصية أهل المريض بالإحسان إليه ،والرفق به ،وتحمل ما قد
بقع من مشنة تمريضه ،وهكذا من قرب أحله لإقامة حد عليه ،أو
قصاص يوصى بالتوبة والاستقامة وكثرة الاستغفار ،والعمل الصالح حتى
يختم له بالخير؛ ولهدا لما حاءيت ،المرأة الغامدية التي ،زن ن ،قالت،؛
يا رّولا الله إُي ،زنت فأقم الحد عر ،دعا ولثها فأمره بالإحسان إليها
حتى تضع ررفادا وصنتذ ^ ،^١لهام وكانت ،محصنة؛ يعني! ثيبا فلما جيء
بها أمر ،فشديت ،عليها ثيابها؛ يعني' أمدلت ،عليها ثيابها لئلا تتعرى ،ثم
؛ )١أحرجه في كتاب الحدود ،اب رجم اليب ،من الزنى يرمم ( ١٦٩٦؛
ثخ رياض الصالحين
قصص
♦ها_َت1ه ممينالستض،رلأإممإلأاض
. ٩١٧م معاذ ه قال :قال رسول اف ه« :نذ لكن آحز كلامي
لا إلنه إلا افث لحل الجنه* ٠رواه أنو داودر ُ والحاكم ،وقال :صحيح الإستاد.
— ٩١٨وص أبى سعيد الخيري (جهته قال ت قال رسول اف
«إ1ئوا <اىإ لا إك إلا \ه .دواْ ^.،
هالْ الأحاديث [ ] ٩١٩ - ٩١٨ - ٩١٧ . ٩١٦ . ٩١٠ . ٩١٤فيما يتعلق بقول
الإن ان :وارأساه ،أو أنا وجع ،أو أنا موعوك ،أو مريض ،وأن هذا
شيء لا بأس يه إن كان على سمل الخبر لص على بل الت خط
للقفاء ،أو مثيل الشكوى لالمخلوقن ،ؤإنما يقول ذلك من باب الخبر
عن حض بعلم من حوله حاله ،فهذا لا بأس به؛ ولهذا أخر المي
سعد أنه لحل عليه وهو مريض في حجة الوداع ،وقال :إنه قد اشتد بي
المرض كما ترى فلم ينكر عليه النك ،و .قول ت اشتد بي وجع ما ترى،
قال :فمس حده فإذا هو حار، كذلك لحول ابن م عود على البى
قال• ريا رسول اغ إنك لتوعك) ،الوعك :ما يصبب الإنسان س مرصى
الحمى ،فقال؛ ُأجل ،إر أوعلث ،كما يوعك رجلان منكم؛* .
وفي رواية أحرى في حديث عبد الله بن عمر( :ذللث،؛ لأن لك
الأجر مرتين) عليه الصلاة واللام ،هدا يدل على أنه يوعك ،ويصبيه من
( )١أحرجه أبو داود ني محاب ،الخائن ،باب ،في اكاقض يرقم( ،) ٣١١٦والحاكم o-rfs
( )٢أخرجه في محاب الخام ،؛اب ،تكن الموتى لا إله إلا اض برقم( ،) ٩١٦كما أحرجه
عن ابي هريرة برقم ( .) ٩١٧
كتاب عيادة المريعس وسييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه...
الحمى أكثر ما يصيبنا ،وأنه يضاعف عليه المرض أكثر ما يصبب أفراد
الأمة ،وهدا لما أراد اممه سبحانه من رفع الدرجات له ومضاعفه الأحر له
عليه الصلاة وال لام؛ ولهذا قال في الحديث الأحر ،عليه الصلاة
وال لام« :أدد الماص نلأى قاد :ءالامناة ثب الأنفز ياصل ،ثب
الصالحوف ،مم الأمثل قاهل® .فالأنبياء يصيبهم من البلاء أكثر من
غيرهم؛ لأن لهم من الدرجات والحنان العظمة والأجور ازكثيرة أكثر
مما لغرهم ،هم قدوة لغيرهم وهم أصبر على البلاء من غيرهم ،والناس
يقتدون بهم في ذلك ،وبما يصيبهم ،وكل ما أصاب البادء على الخير
والصلاح كان ذللثح من أعظم الأسب ان ،من رفع الدرجات وحط
الخنايا ،وعفلم المنزلة لهم عند اض هق •
هكذا فى حدي ه عام ة عندما قالته :يا رسول الله روارأساه؛ لمال
ر؛ ثل أنا ،وارأسا ،ا") ودئ ذلك على جواب مثل هذا فيقوله: المحي
وارأسا ،وأبطنا ،وظهرا ،ورجلا ،،رجلي توجعني ،يدي توجعني ،ظهري
يوجعني ،لا باس ،س باب الخبر كل هدا لا باس به.
الحدسنج الرابع والخامس :في ثريعة تلقين المينتا عند الموت إذا
احتضر وظهر بحالة قرب الأجل يشؤع تذكير ،باد إنه إلا اممه حتى تكون
آخر كلامه ،فيقال :يا فلأن اذكر ربلثه ،أو يقول وهو حالي عنده :ال
إنه إلا اممه حتى يتأسى به ويقول مثله ،وفي الحديثه عن معاذ :ررس كال
آجر كلامه لا إلمه إلا افُ يحل الجنهاا ،هذا يدل على فضل الخاتمة
الح نة ،بهد ،الكلمات إذا قالها عن صدقه وعن بصيرة وعن إخلاص
وعن علم بمعناها فانه مات على التوحيد ،وهكذا في الحديثه عن أبى
معيل :رالمنوا موثاكم لا إله إلا اممهءا؛ أي :قولوها عندهم ،وذكروهم بها
؛سثإ أبا هريرة حتى يقولوها عند الموت ،الحدبحح الأحر أن الرسول
وقال له _« :لمت ،بذ ززاء ندا الخائط بجد أن لا آلف إلا اثث مما
كتاب عيادة المريعس وتشييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه...
( )٣أخرجه في محاب الجنائز ،باب Uبمال عند انميية برقم ( .) ٩١٨
ث نج رباص الصاثمن
حمدك وا<نتإخ .فيقول النه ثنالى ائنوا لنتدي ستا في الجنة ،ونموء
نيث الخندا؛ ٠روا ،الترطير ،٠وقال؛ حديث حسن.
)J.i — ٩٢٣أبي هريرة (ههتء أل رمول اف .يال ٠ '• ،يقول افأ
ثمار• ما لنبيي المؤبن بمدي جزاء إدا مصغ صمه من أهل الذسا ،م
احب إلا الخنة* .رواْ |ابخارىلى.
إخدى بمات ام M - ٩٢٤ءص أنانة بن نيد ه مال:
ألنه ئذعوْ وئحبنْ أل صبيا لها .أو ائنا .نى المنات<ا ممال للرسول:
ررارجع إليها ،ثأحبرنا أف فث •ئنار ما أحد ولن ما أعطى ،وكل شيء بمده
يأجل منني ،ذئنخ\ ،ملثْتسر ولقحنسب'' ٠٠١وذكر تمام الحديث .متقى
( )١أخرب ر كتاب الخاتن ،باب شل اس إذا احب يرتم( )١ • ٢١م1نى ذمْ
برتم( .) ١٣٩٥
( )٢أخرجه فى كتاب الرقاق ،باب العمل الذي يبتغى به وجه اف برتم( ) ٦٤٢٤سق برتم
(.) ٢٣
٢٣١أخرجه البخاري ني كتاب البجام ،باب قلل النم ،ه! •ايعل.ب الميت ،ببعض بكاء
أطله» برقم ( ،) ١٢٨٤وم لم في كتاب الخائن ،باب اوكاء على الميت ،برتم ( ) ٩٢٣
وقد ّبق برتم ( .) ٢٩
سمح ريافس ا نصالحين
البكاء عالي المينح فيه تفصيل ،فإن كان البكاء بدمع العين من دون
لما مات ابنه إبراهيم! ®إل نياحة ،فاد حرج في ذلك ،،يقول النبي
النيى ئدْع ،والظن ،يحرو ،ولا مول إلا ما غأض ربنا ،وإثا بفزائلث ،يا
إبرامم لمحروثوذ*■
وقال ه ذات يوم لأصحابه! ررألأ سمعول إل الله لا يعدن ،ددْع
الش ،زلا حزن القن'،،زلكذ ثنين ،يفدا -وأثاز إر بمانه -أن يزم
وإل الميت ،يعدن ،ببكاء أهله عاليه،ا .وقال ه! ®الميت ،ينين ،في قبر؛
.نا يخ
فالمثت إذا نتح عاليه بالصوت المرتفع ،بالصياح ،هدا حاء محي
زا) أحرجه البخاري محي كتاب الخاتز ،باب يول المي ه :ءإثا يك ذفةإوإو *0برنم
( ،) ١٣٠٣وم لم محي كتاب الفضائل ،باب رحمته ؤجو الصبيان والعيال وتواصعه
ومحفل ذلك يرمحم ( .) ٢٣١٥
) ٢١أحرجه البخاري من حديث ابن عمر غؤن! محي كتاب الجناتز ،باب ما يكره من الياحة
على الميت برثم ( ،) ١٢٩٢وم لم محي كتاب الجنام ،باب الميت يعدب ببكاء أهله
•) ٩٢٧٣
- ذقنه... كناس صالة الص لص ،هتشسع اتمتت هاثصلأة عليه هحض4لآ
الحديث الصحيح أنه يعذب عذابأ الله أعلم بمحفنيقته ،عياب الاو 4الدي
يعله -محبحانه وتعالى — فذلك يفيد أنه لا يجور لأهل الميت أن ينوحوا
عليه ،وأن يرفعوا الصوت بالنياحه عليه ،يقول الني ٠ؤريى بثا من
لطم الحدود ،وس الجنوب ،ودعا دعوى الجاهثءأ ،ويقول ® '•.yأنا
;ريء من الهنالمة زالخالمة زالشائة»لى.
التي تحلق الصالقة ت التي ترفع صوتها عند المصسة ،والحالقة
شعرها ،والثائةت التي نثق ثوبها ،هذا كله لا يجوز ،والمحفوفل
والمعروف أن المت يعذب في قبره بما نيح عله ،هدا ثاب عن
النبي هت لكنه عذاب اممه أعلم بكيفيته ،وفيه تحذير الأقارب،
والأصدقاء من النياحة على الميت،؛ لأنه يفرم ،وعلى أهله التوبة إذا
كانوا ناحوا ورفعوا الموت ،عليهم التوبة إلى الله ،والندم ،وعدم
العودة لمثل هذا ،هذا هو الواحب ،على من ناح و من رفر صوته،
يتوب إلى الله ،ويندم ويعزم أن لا يعود ويترك هذا الشيء ،هذا هو
التوبة فقهن. الواجب،،
أما البكاء العادي بدمع العين ،أو مع صوت يسير حفيف ،هذا ال
يمي نيا حة؛ لأن هذا قد يغ من الأتان عند شدة المصيبة ،أو كلمات
قليلة سمعر من ولد الميت ،،أو أحيه ،مثل ما وفر لغاؤلمة وغيرها بعد
الشيء القليل يعفى عنه ،أما النياحة هي رفر الصوت هذا موت الك،
هو الممنؤع ،أما الشيء اليسير ،أو بدون صوت ،يعني؛ دمع الحين،
لكن بدون صوت يسمع هذا لا حرج ،ي مي بكاء ،ؤإذا غلب ،الإنسان
( )١أحرجه البخاري من حدث عبد الته بن معود قى كتاب الجناتز ،باب ليس منا من
محق الجنوب برنم( ) ١٢٩٤ومحياني ذكره برقم( .) ١٦٠٨
٢٢١أحرجه المخالي من حديثا أبى موس ه فى كتاب الجنائز ،باب ما ينهى من
الحلق عند المصيبة برقم( ،) ١٢٩٦وم لم محي كتاب الأيمان ،باب تحربئر صرب
الخدود يرنم(؛•.)١
شيح رياتس الصائحين
أثناء البكاء وارتفع صوته نرجو أن لا يضرم إدا كان قليلا ،وبعير
اختياره ،بل غلبه الأمر من غير اختياره؛ لنية المصيبة ،وشدة وسر
المصية ،وغ منه شي،ء ،ثم ترامع وحزن ،لا حرج نرجو أن لا يضره
( )١أحرجه م لم من حديث ،أم سلمة ختيحا في كتاب الجنائز; ،اب ،ما يقال عند الممة
برقم ( ) ٩١٨وقد سق برقم ( .) ٩٢١
( )٢أحرجه م لم من حديث أبي ماللث ،اشعري خؤنع في كتاب الجناتز ،باب النثد.يد في
المائ برتم ( .) ٩٣٤
تكملة للحديث ،ال سابق تخريجه. ()٠١
سسيح ريامى الصالحين
؛ )١أحرجه م لم من حديث ،أبى هريرة خهد يي كاب الإيمان ،باب إطلاق اسم الكفر
على الهلعن في النسب ،والنياحة برتم ( )٧٦وبأني ذمْ برقم ( ) ١ SV Aوبرثم
( .) ١٦٦٧
كتاب عيادة ا لمريئض ؤJشييع الميت والمعلاة علمه وحضور ذقنه
ص.
( )١أحرحه الحاكم وصححه ووافمه الذهبي ا/ه*ه برقم ( ) ١٣٠٧و١إ ٥١٦برتم
( .) ١٣٤٠
( )٢ينظرت مجمؤع فتاوى ومقالات متنوعة وسماحتبم ( ) ١٢٤ ، ١٢٣/١٣بتصرف يسير.
كتاب عيادة المرمى وتسييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه...
ٌ ~ ٩٢٩ء؛ا أبي هريرة فهتي قال• قال رسول اف ه•' ُمس سهد
الجنازة حتى نصلى عليها ،قلث قيراط ،ومن نهدها حتى تدين ،قلن
فنزاطان» قيل :زنا القيراطان؟ قال» :مثل اتجم النفتن» .منفق
غاكه
( )١أحرجه البخاري في كتاب الجنار ،باب من انتفلر حتى تدفن برقم ( ،) ١٣٢٥وم لم
في كتاب الجنائز ،باب كل الصلاة صلى الجازة واتباعيا برقم( .) ٩٤٠
( )٢أ-خرحه في كتاب الإيمان ،باب اتباع الجائز من الإيمان برقم( .) ٤٧
( )٣أحرجه البخاري في كتاب الجنائز ،باب اباع الن ساء الجنائز برتم( ،) ١٢٧٨وم لم
في كتاب البجاتز ،باب نهي انء عن اتاع الجائز برقم( .) ٩٣٨
ثخ رياض اوصال|ءين
يقول الني ه '.ارس نهد الجنازة حر بمش عليها مله محراط ،دس
نهد خض تدس كان لئ مزاطان" .نيل( :زنا القيزاطان؟) فاو :رربثل
الجبلين النظينئن،؛ يعني :ص الأحر ،هذا يدل على شرعية اتباع الجنائز
س ا لصلاة وللدفن حميعا ،وما ذلك إلا لما في اتباع الجنائز س المصالح
حرة، الكثيرة؛ منها :أن ذلاث sيذكر بالمويتح ويذكر التابع بالاستعداد
وأن الذي أصاب أحاه موف يصيبه فلتعي العدة ،وليحذر س الغفلة.
ومن ذلائ sأيضا؛ أن في اتباع الجنانز حبرا للم.صابين ،وموامس اة
لهم ،وتعزية لهم في ميتهم ،فيحصل له بميلك أحر التعزية والجبر
والمواساة لإحوانه.
ومن ذلك أيضا؛ أنه يعينهم على ما ف .يحتاجون إليه في حمل
ميتهم ودفنه ،فعلى كل تقدير اتباع الجنائز فيه مصالح كثيرة ،ولو لم يكن
فيه إلا أنه يذكر بالموت وما بعده ،ويدعو إلى الاستعداد للاحرة والتأم،
للقاء اض هث لكان هذا كافيا ،فكثف وفي ذك مصالح أحرى ،ثم في
ذللئ ،الأحر العظيم الذي يحصل له بالمائة؛ فدر قيراؤل فدر حبل من
الأحر ،وبالصلاة والدفن حميعا ،مثل؛ الجبلين الحغليمين من الأحر،
هذا حير عفليم وفضل كبير.
وروى البخاري ذءزفه فى راصحيحه،ا بملفنل آخر عن المبى ه أنه
قال؛ رانن اثح جنازة ثنلم إيمانا واحتنابا ،وكاذ منه حش ثصز علتها،
م قيزاط ثثل أحد، دنمرغ مت ،ليها ،ثإئه نرجع مت ،الأجر
دمن ،صن ،عليها م رجع مل أف ئدس ،قإثه نرجغ بقثراط"•
واحتسابا ،لا للرياء وفي هذا بيان؛ أن هذا الأتباع يكون
كتاب عيادة ا تمريهس وتسييع الميت والصلاة عاه وحضور ذقنه...
والسمعة ولا لغرض آحر ،بل يتع الجنازة إيمانا واحتسابا ،إيمانا بأن اض
ثئع ذلك ،واحتسابا للأجر ءنلْ اقو وفي صمن ذلك هذه المالح
الكثيرة؛ ولهدا فال عله الصلاة والسلام; ررمن اثخ جنارة ثنلم إيمانا
واحيتايا ،ولكن منه حش تصلى غليها ،يمرغ بن ذنمغا ،قإئن ير-؛خ بن
امحمحامح،كومحاطثلك••■■■
وفى هذا الحديث ،دلالة على أن التابع لا ينصرف ،حتى تدفن ،يعص
الماس قل بنصرف ج عند وضعها في الأرض .هذا حلاف ،المشرؤع ،المشرؤع
أته سقى مع إخوانه حتى يفرغوا من دفنها حتى ينتهوا .وفي ذلك ،أيضا
حديث آخر؛ أنه كان عليه المائة وال لام إذا فيغ من دفن الميت ،وقف
ونالوا له الأئست ،قإثه الأو ثنأل،اار ررا<نتئفئوا عليه وقال،
فيشرع للموس إذا تبع الجنازة أن يقف عليها يعد الدفن لا يعجل،
يبقى معهم حتى يفرغوا س الدفن ،ثم إذا فرغوا يستحب أن يقف على
القبر وياJءو ٠١^ ٠٧بالمغفرة واكثات ناسيا يه عليه الصلاة والهائم حيث،
. راا>نتففئوا لاتجفإ ونلوا له السست ،،؛إيه قال
هكذا يقف ،عليه بعد الدفن ويقولها عليه الصلاة وال لام ،هذا هو
١لثسة أن يقف ،عليه ويدعو له بالعفرة واكياهمت ،ثم ينصرف ،يحد ذلك.،
أما الملقين فهو غير مشرؤع وهو ما يفعله بعض الماس عند القثر،
يقف عند القبر يعد الموت يقول; يا فلأن اذكر ما حرجن ،عليه س الدنيا
شهادة أن لا إل!ه إلا اض وأن محمدأ رسول اض ،وأنلث ،رضيت باض ربا
وبالإسلام دينا و؛محمن .رسولأ ويالقران إماما .هذا لا أصل له ،هذا
لير يمترؤع ،هذا ا للقين ليس بمشرؤع ،والأحاديث ،الواردة في ذلل
غير ثابتة عن المبي عليه المائة والمادم ،وإنما الثثة أن يقف على
اليت ،.بحد الدفن ويدعو له يالمغفرة والبات ،هذا هو ١لمثرؤع ■
( )١أحرجه في كتاب الجنام ،ياب من صلى عليه عانة نفعوا فيه يرقم ( .) ٩٤٧
( )٢أحرجه في كتاب الجتاتز ،باب من صلى عليه أربعون شمعوا فته برقم ( •) ٩٤٨
( )٣أحرجه أبو داود في كتاب الجنائز ،باب في الصفوف على الجنازة برقم ( ،) ٣١٦٦
والترمذي في كاب الجنائز ،باب ما جاء في الصلاة على الجازة والشفاعة للميت
برقم ( .) ١٠٢٨
سمح ريا _9الصالحين
ولكن كلما ؛ثر الجهع إن سر العدد الكثير فهو أفضل لهذا الحديث ^ما
بن نت بملي م أنه بن اسذ ظغون ظ كم نشمنون ثن إلا
ثشوا فيه. ١١
وش حديث ابن هماس ه؛ *ما ثى رجو نحلم بموت ،مقوم على
جئاييؤ أربعوف رجلا لا يشركول اقو سيئا ،إلا ثمنهم اللأ ذيب ا وهدا يدل
عالي وجود جماعة كثيرة فى الصلاة أفضل ص ،الإمكان وحب
التيسير ،ؤإلأ فالواجب شخص واحد مكلف إذا صالي عاليه كفى ،ولكن
إذا ني ر عدد كنير فهو أفضل ،والأفضل لأهل الميت أن ينحروا له
الم اجد الص فيها العدد الكثير حتى يكون ^ا أن^ له.
أما حدبثا ررمن صلى عليه ثلاثة صموف قمد أوجن،اا قد أفتى بعض
أصحابح الّك ،ه ماللئ ،وأبو هريرة أنه أفتى بدلك ،ولكن كونه يكمل
الصف ،الأول ثم الثاني وآحره إذا ني ر يكون أولى ،لكن قد لا يتيسر
هذا ي ب ت ،بعض كار المساجدأ
وختاوى الجا•ع الكبير يتصرف سر. ينظر• غتاوى نور على الدرب
كتاب عيادة المريص وسييع اثمنت واثصلأة عليه وحضور دفنه.
تع أن:غ ئيات:،طذ بمد الأدر ،م يمزأ ئايخه الكتاس،ئلم ته
صل ض ثحند ،وعلى JT الثانية ،نم بملي على الستي .فقول:
نحمد .والأهصل أل تتممه بقوله ت كما صليث على إبزامم — إلى قوله — إثك
حميد نجيد ■ ولا تمول ما تمنله كثير مى العوام من ئراءتهم •' ؤإ 0أثن
الأية [الأحزاب ،] ٥٦ :قاثه لا ئصح صلاثه إدا ايتصن رثكآقتع< بمئث عل
مذ الآحاددث ،إن ش،نلمتٍ الثاوئه،ندغو لت زلصيذ بما
ناء افن ثنار ،يم تٍ الرانه وتدعو• ومذأحسه ت رراللهم لائحرننااجزه،
الدئء في \فس' حلاق ذلا شنا بمدة ،زاعم لنا ه» .نالنخثان أنه
ئا يخثائث أء الثاس ،لحديثه ٠^١أبي أذو الذي ظكنث إن شاء الهُممار.
زأثا الأس ^١؛ بمد التي؛ الثالثة ،فنها:
- ٩٣٥محل أبي عبد الرحمن عوف بن ماللث ،خهنه فال :صلى
رمرل افه على جنازة ،قحفظث من دعاته ،وهو يقول٠ :،اللهم اعقر له
وارحمه ،وعافه واعص عنه ،زأؤرم ئزله ،وومع مدحاله ،واعبنه يالماء
والثلج والتزد ،ومه من الحطايا كما ئمغ الثوب الأسص مذ الدنس،
حيرأ مت ،روجه، وأبدله ذارأ حيرأ من ،ذارأ ،دأنلأ حيرا مذ أنله،
وأدحاله الجنة ،وأعده مذ عداب المر ،ومذ عداب النار؛؛ حتى ئمنيت ،أن
أكون أئا دلكر المي<ت .،رواْ مسالم
أخرجه ر كتاب الخام ،باب الدعا ،للميت في الصلاة برنم( .) ٩٦٣
سمح ريا ْس الصالحين
- ٩٣٦ءم أبي مريرة دأبي تتادة دأبي إبرامم الأشهر ،عن أبيه
وأبوه صحابي ه عن المي ه أيه صر ش جناية ،ممال ت *اللهم
اعقر لحينا وميتثا ،وصغير uوكسردا ،ودكرثا وأس1اا ،وذاهلJا و-ةاوث،\1
اللهم من أحنئته منا ثأحيه عنى الإنلأم ،ومن يومثه م1ا قثويه على
الإيمان ،اللهم لا ئحرمنا أحزم ،ولا متنا ثعده* .رواه الترمذيراُ من دواية
أي) هؤيرة والآسهل .ؤرواه ؤو داود من رواية أي) هميرة ياي) قتادة .فاز الحاكم :حديث
أي) هميرة صحيح غل ثوط البخاري ومسالم ،فان التر»اوي،؛ قان الءخارى •.،اصح روايا0
فدا الحديث ،رواية الآئهفيء هماز اليخاري؟ وأصح شيء ؤ ،هذا الباب حديح ،غويا بن
،JU؛.،
( )١أخرجه أنو داود في كتاب الجنائز ،؛اب ،الدهاء للمس ،ير؛م ( ،) ٣٢ • ١والض.دى ،ني
كتاب الجناض ،باب ما يقول ،في الصلاة هلي المستا برتم( ،)١ ٠٢٤وابن ماجه في
كتاب الجنام ،باب ما جاء في اووعا ،في الصلاة على الجنازة برمم ( ،) ١٤٩٨
وصححه ابن جان ( ،) ٧٥٧والحاكم \yoA /
( )٢أخرج ■،في كتاب الجنائز ،باب الدن ،للميت ،برتم( ،) ٣١٩٩وابن ماجه في محاب
الجنائز ،باب ما جاء في الدعا ،في الصلاة على الجنازة برقم(^ ،) ١٤٩١وصححه ابن
جان ( .) ٧٥٤
( )٣أخرجه لي كتاب الجنائز ،باب الدظء للميت ،برقم(• .) ٣٢ ٠
كتاب عيادة المرمى وتشييع الميت والصلاة عليه وحضور ذقنه...
والحمد؛ اللهم محاعفن له وارحمه ،إمك أمش النمور الرحيما؛ .رواه أنو
. ٩٤٠ءم عبد ^١بن أبى أوض ه أنه كنز ض جث1زة ابمة له
أرح ثكميزات ،لقام ثني الزائنة كمذر ما ثنى التكممني ينتعفر لها
زقو ،م قال :كان رسول ام Mبمنع هكدا .
ئ دفي رواية :كبر أربعأ يمكث ،ساعه حتى ظننت ،أثه سنكبز
حما ،ثم نلم عى نمينه وعى شماله .ملئا انمزف ملنا له :ما قدا؟
همال :إثي لا أزيدكم على ما رأبت ،رسول ،الم ه بمخ ،أو ١^٠ :صثع
رسول اض و ,.رواه الخاكمر'ُ ،وقال؛ حديث ،صحح.
( )١احرجه؛ي كتاب الجنائز ،باب الدعأ ،للميت برثم( .) VY*T
( )٢الحاكم \ا • ، ٣٦وابن ط-بم في محاب الجنائز ،باب Uجاء ني الشير ش الجنازة
أربعا برثم رم-ها) ،وأحمد ؛ ، ٣٨٣ /ورواْ المهقي . ٥٣/t
( )٣انظر. :جموع ناوي ومقالات ثءه (ص• ، ٣٣١أل)جما.
٢٣رياءس الصالحين
( )١أخرجه البخاري محي كتاب الجناثز ،باب السرعة الجنازة برقم( ،) ١٣١٥وم لم في
محاب الخاتن ،باب الإمراع بالجازة برقم( .) ٩٤٤
( )٢أحرجه محي كتاب الخاتن ،باب حمل الرحال ،الجازة دون النساء برقم( .) ١٣١٤
( )٣نور عل الدرب (ءسمه)ج؛ا.
كتاب عناية امحريهس ؤتثءييع ا تمتت واتصلاة عليه وحضور ذقنه
( )١أحرجه ني كتاب الجناتز ،باب ٌا جاء ص الض ه انه غال :اص النرمن نعلمه
دينه حى تقصى ءنت» برقم ( ١ • ٨٧؛ ،)١ ' ٩٧وأحمد ٤٤ • /Tوْما؛ •
( )٢أحرجه ني كتاب الجائز ،باب التعجيل بالبمازة وكراهية حب ها برتم ( ،) ٣١٥٩
واويهقيم/أحم و . ٣٨٧
( :^^١ )٣كاوي وطالأت لماحته (صمآا_.خا)جما.
سمح ريا _9الصالحين
)(٢
( )١أحرحه البخاري في كتاب التفسير ،باب ؤذنننرء« لأسخ\اه [الليل ت ]٧برقم ( ،) ٤٩٤٩
وم لم في كتاب القدر ،باب كيفية الخلق الادمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأحله
وعمله وشقاوته ومعادنه برقم ( .) ٢٦٤٧
( )٢من يرناءج نور على الدرب
*سمح رياطى ا
فكل مير لما حلق له ،أما أهل العادة فسروا لعمل أمحل المعادة ،وأما
أمحل الشقاوة فسروا لعمل أمحل الشقاوة،ا ثم تلا قوله تعالى ت ؤ5أما عى أغق
تذق ^ 0تشثن قبمى© ثأة; ٢تحو _© ح
بمثئ .سثث ,ص.ه [اللل.]١• . ْ :
فالمقصود أن الله ه قدر المقادير وأمر (طائ ونهى عن معصيته،
وبعث ،الرسل بهيا الأمر ،وأننل ،الكتب ،بهيا الأمر ،وأعملي العبد عقلا
وأعهلا ٥اختيارأ ؤإرادة فالواحن ،عاليه أن يتقي اممه وأن يبادر وسسارع إلى
فعل ما أوجب ،الله عليه وترك ما حرم الله عليه ،ويا لط ربه العون.
ومحا الأتحالهميع•
* مح ريا9س الصاليين
أراد عمرو أن يبقوا بعد دفه يحض الشيء للدعاء له والترحم عليه،
إذا فرغوا من الدفن أن والاستغفار له ،فهدا م نحب ،للمثبُين
يدعوا للميت ،ويستغفروا له ،اللهم اغمر له اللهم ثبته بالقول الثابتح،
يكرر هذا الدعاء ما شاء الله ،عملا بحدي ثه عثمان ،ومعنى حديثج
عمرو ،وهدا اجتهاد من عمرو (مدر ما ئنحن الجزور) ،هذا من
اجتهاده ه ليس مرفوعا للّكا ه المعنى :أطيلوا الجلوس عند فبري
للدعاء يعد الدفن للأمحتغف.ار ويكفي من ذللث ،ما نير. . .؟ حديث ،عثمان
ما فته تطويل فيه الدعاء له والاستغفار فإذا نير الدعاء له وفتا من الزمن
حمى دثانق أو أقل أو أكثر كفى والحمد فه بعد الدفن.
أما ما يقال عن الشافعي من القراءة له ،هذا ليس عليه دليل،
القراءة لا تكون في المقابر القراءة في الم احي والثيويت ،،أما المقبرة
فلبت ،محلا للقراءة هذا المنقول عن الشافعي في صحته نظر ،ولو صح
هذا من اجتهاده وهو مخالف ،للئنة؛ ولهذا فال ه :اراجعلوا عنه
مى صلاتكم في بيوتكم ولا ئتخدوها مورأ فإن الشطان يمر من الميت
الذي تقرأ فيه محورة البقرْاار ،،فدل على أن القبور لبّث ،محل صلاة
ولا محلا للقراءة ،إنما الثيوُتج هي محل الصلاة والقراءة ،وهكذا
الماجد أما القبور إذا مر أو زارها ي لم عاليهم ؤيدعو لهم ،وهكذا يعد
الدفن يقف ،عليه ويدعو له ،أما القراءة فليس محل القراءة.
ومحق الله الجه.ح.
^ )١أحرجه البخاري في كتاب الجنام ،باب موت الفجأة البعة برتم ( ،) ١٣٨٨ومسام
في كتاب الزكاة ،باب وصول راب الصدقة عن الميت إليه برقم (• ) ١٠ ٠ ٤
[ )٢أحرجه في كتاب الوصية ،باب ما يالحق الإنسان من الثواب بعد وفاته برقم
( ،) ١٦٣١واتي ذكرْ برقم ( .) ١٣٨٣
شخ رياض الصالحين
وأحبابه ؤإحوانه في الله ،فالدعام ليست ،أمر مطلوب ونافع ومنيي ،الميت
الم لم ،وهكذا قوله و .من ثيع المست ،إذا قيغ ئال ت ااا،اسعمنوا
لأحيكم ونلوا له التسيث ،،ئاثه الأى يساو® في ١لحيين ،الصحيحت *_
ذغا أمحب فض الني jli ،الملك النزثمز يه :آمين ^^ ٠سثو»لاأ
في تحب للمؤمن أن يكثر من الدعاء لوالديه الخلين وذريته وأهل بيته؛
إخوانه أحبابه ،صدقة تنفعه إذا أجاب الله الدعاء.
هكذا الحديث ،ءرإذا ناُت ،الألمان اشئ غط إلا مئ نلأُث :،ضذئة
جارية ،أن علم ثنتي يه ،أد ولد صائح يدعو له® ذكر الولد وليس حاصأ
ب الولد دعاء إخوانه وأحبابه والديه وغيرهم ينفع؛ لكن الولد
بالأخص. . .؟ لأن الولد بقعة من أبيه وأقرب الناس إليه وهو أولى
الناس بأن يجتهد في الدعاع لأبيه والترحم عليه ،ؤإلأ فالدعاع س أبيه من
أحيه من عمه وغيرْ من المسلمين يئفع كما تقدم ،وهكذا الصدقة بالمال
القليل والكثير ينفع ،والصدفة الجارية الأوقاف الجارية؛ كالمساجد
والمدارس والكتب اش تْلبع وتونع وقفا والمحاحف ،،وهكذا ما يصرف
في وجوم البر هذه صدقة جارية ،وهكذا الدعاء للمحي كما ينفع الميت
بنفع الحي أيضا ،الدعاء للأحياء والأموات ،جميعا والصدقة للأحياء
والأموات ،نافعة.
في الحديث ،الصحيح ل أن رجلا قال! يا رسول افه إل أمي ائثلئؤتؤ
منها يحني Iأخذت ،نف ها فجأة ،وأراها لو ئكلمته ئصدمت ، ،مهل لها
أجن إل ثصدمتف عنها؟ قال ت ارثنم®) قالين ،يؤجر بصدقة الحي عنه إذا
كان الميحج م لما ،وهكذا الحج والعمؤرة عن الميتج وعن الهرم تنفّعه،
ونئل التحم ،عن ذللئ ،،سأل رجال ونساء عن الحج عن الميت ،والخمرة
، ١١أخرجه م لم من حديث ،أبي الدري ١ء في كت.امبج الذكر و١كءاء ،يامي ،مقل الدعاء
لسض بفلهِ انمي ،برقم ( ،) ٢٧٣٢رماتي ذك ْر برتم ( .) ١٤٩٥
٨ ذقنه... كتاي ا عناية اثم( (ض /ذتسيع المنن (،الصلاة عليه
=ض=^====ك===ضض=شم=^|ك^| =
فأمرهم يالحج ،فجاءت امرأة فقالت Iأل أبي أدركه الحج زهو نثح كبيت
لا نثبت على راحلته أيأحج عنه؟) قادت ارثنم® • وجاءه رجل رثبي!
(إف أبي فخ كبيت لا بمثطيع الخخ زلا اثرة زلا اشن): Jli .
*احجح ص أمحك داع-ير*أى•
فالأسثناء للضعيف مثل الميت يحج عنه ويعتمر عنه ،هكذا قضاء
الديون تنفع الميت إدا قضيت عنه تنفعه ،فالمنرئ لالخوِإ أن يهتم
بوالديه وأولاده ؤإحوته بالدعاع لهم والترحم عاليه ،ؤإدا تبر له الصدقه
حير إلى حير ،والحج والخمرة كله حير وأسرها -الحمد غ -الدعاع،
ميسر يحمد الله بدون كلفه من أقاريه وعيره من المسلمين ،والدعاء لولأة
الأمور بالتوفيق والهداية ،وصلاح البطانة والإعانة على كل خثر من أهم
الدعوات ،الدعاء لولأة الأمور من الأمراء والوزراء وكل من يتولى أمر
المسلمين ،الدعاء لهم بالتوفيق والهداية وصلاح النية والخمل والتوفيق
لإصابة الحق ،كل هذا من الدعاء المطالوب.
وثق الله الجمح.
مئكى من امرأة تميم ئلأنه مى الولد إلا كائوا لها حجابا من النار® فقالت
امرأة ت داكين؟ ممال رسول اش ه■' "واسيزا'• متس
( )١أحرجه البخاري في محاب الجاتز ،باب هل يجعل للتاء يوم على حدة قي العلم
برقم (؛ • ا) ،وم لم من حديث أبي هريرة في كتاب البر والملة والآد١ب ،باب
قفل من يموت له ولد فيحت به برتم ( .) ٢٦٣٣
محبح ريامن الصالحين
١ل مواعظ ،ؤإذا دعت الحاجة إلى التخميصر خصر بموعظة وتذكير
وتعليم؛ لهذا لما قيل؛ يا رسول اممه ،لما محال له بعض المساء! (ذهب
الزجال بحديثك ،فاجعل لنا مس نمك يوما ناييك فيه يعلننا مما
علمك الله) ،فوعدهم يوما وأتاهم وعلمهم مما علمه الله ،ومن جملة ما
مال لهن؛ *ما منكن من امرأة مدم قلاثه مى الولد إلا كائوا لها حجابا من
الثار؛؛ ،ممالت ،امرأة • واثين؟ ممال رمول ،اممه * ! y.واسيزا؛ .
فالمعنى! أن الحكم عام للرجال والم اء ،أما من يلمر الحنث ،فهذا
عمله له فد كلم ، ،ضن صبر على المصيبة فلمه أجر المبر ،على الكبير
من الأقارب ،من أولاده ،له أجر الصبر والاحتساب؛ ولكن من ماين ،فى
الهلمولة قبل البلمؤخ ،فهذا من أسباب نجاة وانم ٥ومادمته من المار ،وهدا
مما يعلمثن المؤمن ويصبره ويحقق ،علميه المميثة ،إدا عرفج أن هذه
المميبة يترتب علتها هذا الخير العظيم.
وص اتله الجميع
كثاب آداب السمر
؛ )١أحرجه البخاري في تمناب الجهاد وال —يحِ ،باب من أراد غزوة فوري بغيرها ،دمن
أهم ،الخروج يوم الخميص برقم( ،) ٢٩٥٠ولم أجده في م لم بهلءا الافهل قال الشيح
فببالأرنؤوًل(صااآ).
) ٦١أخرحه أبو داود في كتاب ،الجهاد ،باب في الابتكار في ال مر برقم(،) ٢٦ '٦
والترمذي في كتاب ،او؛وع ،باب ما جاء في النكير بالتجارة برقم( .) ١٢١٢
ثنيح رياض الصالحين
( )١أحرجه محي كتاب الإمارة ،باب مراعاة مصلحة الدواب في السير والنهي عن التعرص
( .) ١٩٢٦
( )٢أحرجه في كتاب المساحد ومواصع الصلاة ،باب قضاء الصلاة الفائتة واستنمصأب
تعجيل قضائها برقم ( .) ٦٨٣
ثثخ رياض انصالحين
- ٩٦٥ءم أبي نتجه الخشنق ه قال :،كان الئاز إذا نزلوا ننزلأ
ثفزموا في الشنام ،والأودية ،يمال ،رسول ،افه س؛ ١٠إل مزنكم في مد؛
الشناسم ^١^ ،إشا ذلم ض الشطان!» 3للم:نزلوا بمد ذللث ،نئزلأ إلا
ائصم بخفهم إز يحض• دوام أنو داودر ا بإسناد حسن.
- ٩٦٦ءءحا ط ان عمرو ،وذبر،ت مهل بن ،الربثع بن هممرو
الأنصاري المعروف ،با؛زا الحنفللية،يهو من ،أهل بيعة الرصوان رجخبأ،
قال• نر رّول ،افه ه ببعير قد لجؤ ،ظهره سطنه tJ،I_ ،اااموا افه ني
)١،أخرجه في كتاب الجهاد ،باب ما يؤمر من انضمام العكر وسعته برقم ( ،) ٢٦٢٨
برثم ( .) ٢٥٤٠ وصححه الحاكم في المدرك ووافقه الذهي
كثاب آداب السمر
هذه الأحاديث الثالثة كالتي قبلها ،وياتى بعدها فيما يتعلق بآداب
السفر والرفق بالحيوان والإحسان إليه.
الحديث الأول؛ أنهم كانوا إذا نزلوا في ال فر تفرقوا في الشعاب
فقال لهم؛ إن هذا التفرق من الشيطان فكانوا بعد ذلك إذا نزلوا تقاربوا،
ولا شك أف تقاربهم أقفل للتعاون فيما بينهم ولأن العدو لو نزل بهم
لكانوا قريبا في إمكانهم التحرز والحذر ،بخلاف إذا تفرقوا فان
الشيطان ،العدو قد يهجم وربما أصاب بعضهم على غرة الاحرين في
في المدينة صده العرب حتى هداهم الله بحد أوقايتح الحروب ،والبي،
فتح ذكة.
القصود؛ أن التفرق في المنازل قد يفضي إني شر ،فينبغي أن
يتقاربوا في منازلهم ،إذا نزلوا في ال فر لما فيه من الصالح والتعاون
ولا ميما إذا كان وقت ،حرب وجهاد ،فإن التقارب من أهم المهمامتؤ
حتى لا يْلمع العدو في بعضهم فيغتاله ويهجم عليه على غرة الأحرين.
الحديث ،الثاني؛ أنه .رأى بعيرأ قد لحق ظهره بهلنه من شدة
التعب والإعياء نمعا صاحبه ونصحه محمان؛ ررائقوا الله في هده البهائم
النعجمة ،ياركنوها صالحه ،وكلوها صال1محهاا .والواجب على صاحب
الهمة أن يعتني بها ولا بجوعها وألا يتمها في الند والرحل ،ولا
يكلفها ما لا تطيق ،بل يحملها ما تطيق مع الإحسان إليها ؤإكرامها
فى الباب أحاديث كثيرة نقدت كحديث :ااوافُ فى عون العند ما
كاف المد ش عون أحيه"؛ ،وحدث :راكل مروق صاوس)آ ،وأذناههما.
— ٩٦٩ءم أبي سعيد الخيري هت قال :ييتما ثحن في نقر إي
جاء رجل على راحلة له ،فجعل يصرق تجره يمينا وشمالا ،قماو
رسول ض ه« :نئ كان نثن مضل عر محني يه غنى نذ لا تين لن،
ومن كاى له محل زاد ملبمد يه عر من لا راد له* مدكز بن أصناف المال،
ما يكنه ،حى رأينا ،أئه لا حن لأحد منا في محل .رواْ زم.
٠١٠٥ - ٩٧٠جابر يقهنع عن رسول اف .أثه أراد أن يعزو ،همان:،
«يا منشز النهاجرين والأنصار ،إن من إحوانكم قوما ليس لهم مال ،دلا
عشيرة ،قلتصم أحدكلم إلنه الزجلنن أو الثلاثة ،مما لأحدثا من عر نحمله
إلا تجه كنقنة*؛ بمي :أحرج ،قال :قضنت إر اثم أن فلاه Uر
إلا عمه كعقية أحدهم من جملي .رواه آنو داود
، ٠٠٠٠ — ٩٧١؛ال :،كال رسول اف ه نتحلمج في المسير ،مرجي
بإسناد حسن. الصعيف ، ،ويندد vويدعو له .رواه أنو داود
هذه الأحاديث ،الثلاثة وما جاء فى معناها فيهأ الحث ،على رحمة
الإخوان والفمراء والإحسان إليهم في ال غر وفي الجهاد وفي سائر
الأحوال وفي الحفر أيضا؛ لأن المسلم أحو المسلم.
وفي الحدث يقول ٠:,ارمي كاذ في حاجة أ-نمه كاف ا ُف في
حاجته . ١٠اروافُ في عون العند ثا كاي) النتذ في عون أح-ه* .وفي هذا أنه
كان ه يحثهم على م اعدة إخوانهم والإحسان إليهم وأن معه من ليس
له مال من إخوانهم من المهاجرين وغيرهم ،وهكذا في ال فر يحنهم
على الحمل والرفق؛ ولهذا كان الصحابة ه ثعهلف بعضهم على بعض،
ؤإذا كانوا فى محقر ركبوا عقبة مراعاة من ليس له ظهر ،ليس معه مهلية
فيمنع الثلأيث ،والأربعة في راحلة واحدة ،يتعاقبون ،كل واحد يركب،
فترة حتى يملوا إلى حاجتهم ،وهكذا في العلعام يواسي بعضهم بعضا
ويحن بعمهم إلى بعض؛ ولهذا في الحدث يقول ه حدبث ،أبي
محعيد؛ *_ كاذ نعه فضل طهر ملبمد به على مى لا فهر له* ،فضل
ظهر ،فضل طعام ،فضل ثيابً،فضل شراب إلى غير ذللئح ،ؤيقول ه•'
ارني كاذ في حاجة أحيه كاير اص في حاجته* ،ررال»سنللم أحو المنلم ال
يظلمه ولا يسلمه* ،ويقول ،؛ ارنن مس عى ثنلم كربه مى كرُب الدسا
ثمن افث همّه كربه ثسا كرب يوم القياتة ،وتى يثر على معسر يثر افه
محي في الدمحا ذاص زنن نثن غلى ثنلم نثن الهُ ث ني الديا
دالآخر؟ دافُ في عون العند نا كاف النيد في عون أخيه* •
كان يتخلف فى الغزو حتى يراعى الضعيف ،والمسكين فيما يتعلق
بحاله ،أوفى جمله ،أو فى غير هدا من نوونه ،مرة تخلفإ وراء
الجيش فإذا هو بجابر معه جمل قد أعياه فقربه حتى محسار محيرا حنا،
كلاب آداب ا ل،،م^ء
ثم اشتراه منه وقال؛ امتعمله إلى المدينة شرط له ظهره إلى المدينة،
فأعطاه النبي فلما وصل إلى المدينة جاء جابر بالعير فسلمه للنى
الثمن وزاده ،ثم قاوت للن ،البعير أيضا ،حد البعير فأعطاْ البعير وأعطاه
الثمن.
المقصود؛ أن ولي الأمر والأمير ،شيخ القبيلة ،رئيس الإخوان
فيما بينهم ،أمير المرية رئيس الفرقة في الغزو ،أو في ال غر رئيس
الحارة ،في البلد يتفقد إخوانه ،يتفقد أحوال الفقراء والمحاؤيج حتى
يواسي المنقهير والفقير.
وض الله الجمع.
سمح ريا ءس ا لصالحين
ت )١أحرحه في كتتاب الحج ،باب ما يقول إذا ركب إلى ممر الحج وغيرْ برقم
( .) ١٣٤٢
سبح ريا 9س ا لصاتحين
٢١١أ-خرحه في محاب الجهاد والسمر ،باب التسع إذا هبل وادا يرقم( .) ٢٩٩٣
٢٢١أخر-بم في محاب الجهاد ،باب ما قول ،الرجل إذا افر برقم( .) ٢٥٩٩
( )٣أحرجه البخاري في كاب العمرة ا باب ما يقول ،إذا رجع من الحج أو العمرة أو
الغزو برقم ( ،) ١٧٩٧ومسلم ني كاب الحج ،باب ما يقول ،إذا نفل من سمر الحج
وغيرْ برقم ( .) ١٣٤٤
كتاب آداب الثمر
هذه الأحاديث الثلاثة وما حاء في معناها مما تندم ،كلها تدل على
مرعية التكبير عند صعود الثنايا والجبال والروابي محي الأسفار ،والتسبيح
عند هبومحل الأودية وال هول من الأرض تنزيها ض عن ال هول وتعفليما ض
وتقدي ا له؛ لأنه العالي محوق حلقه حل وعلا ،هكذا الثنة لو زاد
والفجاج والصفار أن يكبروا إذا علو الروابي ،أو الجبال ،أو غير ذلك،
وي بحوا عند النزول ودية مطمئنين إلى الأرصر ،وأن تكون أصواتهم
وسطا؛ ولهذا لما رفعوا أصواتهم قال ت ررتا أنها الثاس ارثعوا على
أمسكم ،إثكم لا ئدعوير أصم ولا عاتيا ،إثمنا ئدعون سميعا يريبا وهو
معكم . ٠١
الئئة الرفع لكن ليس بالثديي ،وهكذا عند القفول من الحج ،أو
العمرة أوالمغازي والسرايا ،يكثرون ويسبحون ويقولون أيضا زيادة؛
ررآببرذ ،ئايبول ،عايدوذ ،ناجدول لربنا حامدول® -الأيب؛ الراجع -
ا١صذيى الله وعده ،وثصر عده ،وهرم الأحزاب وحده. ،،
ويذكر اممه ،لا إلته إلا اض وحده لا سريلث ،له ،له الملك ،،وله
الحمد ،وهو على كل محيء قدير .فالمثرؤع للمؤمن عمارة أوقاته بالذكر
في الحضر وال فر فكب كل وقت ،ويذكر الله كثيرا فكب بيته فكب طريقه فكب
أسفاره؛ ولكن فى الأسفار تكون لها حصوصية إذا ارتفعوا كبروا وإذا
نزلوا الأودية سبحوا ،ويزيل إذا قفلوا من الحج والعمرة ومن السرايا
والمعاني يزيد ٠آسول ،ثايبوو ،عابدوذ ،ناجدوو لزبنا حامدوذ صدق افُ
زغدة ،ومل همدة ،زقزم الأ-خزاب زخدة)) .
أما فى البيوت ،يكثر من ذكر اض قائما وقاعدأ ومضهلجحا وجالسا
مثلما قال جل وعلا فكب كتابه الُزير■ ؤآؤ؛دا يدمون اثه مننا وقعودا وعق
سمح ريافى انم،ال^ين
جخوؤ-لمه [آل ىو\ ،] ١٩١ :0فالمؤمن في جميع حالاته ي نحب له ذكر اش
بالتكسر ،بالذكر ،بالاستغفار ،بلا حول ولا قوة إلا باض ،بأنواع الذكر
مواء كان مضطجعا ،أو ماشيا لبيته ،أو فى حوته ،أو فى بستانه ،أو
جال آ ،على كل حال ،فاللمنة للمؤمن أن يعمر أوقاته بذكر اف جل وعلا .
وهق اض الجمح ٠
- ٩٧٨ءم أبي هريرة (جهنع أى رجلا هال ،؛ يا رسول اف ،إثي أريد
ظزى اه ،ناش ض كز شزفء قلنا أن أنافز ،،^yiiقال :ه
قال :ررالئؤي اطو لئ البمد ،زص(؟ يه الٍ» .رداْ ^١؛، زر
وقال؛ حديث ،حسن.
هده الأحاديث [ ] ٩٨٠ ; ٩٧٩ ، ٩٧٨كلها تدل على شرعية التكبير عند
صعود الروابي والجبال والمرتفعات ،والتسبيح والتهليل عند نزول الأودية
والمهلامي من الأرض في الأسفار ،كان المثى أوصاهم بهذا وكان
يفعله ه كان إذا نرل واديا أو ما يثبه ذلك من ال هول سحوا اممه
وقدموه وذكروه ،ؤإذا صعدوا الروابي والمرتقعان كبروا ،هذا هو
الأفضل ،والإنسان مامور بذكر اض ،مشرؤع له ذكر اض في كل وقت ،في
بيته ،وعلى فرائه ،وفي ؤلريقه في مجده ،وفي كل ماكان ،وهكذا في
ال فر يشرع له التكبير والتهليل والتسبيح ،فعند الصعود يكبر ،هذا
أفضل ،وعند النزول ي تح ويهلل ،وكيفما فعل من هذا كله طيب،
والثئة أن وكون الأصوات وسمنا لا يبالغ في الرفع ،ولهذا لما كانوا
ثبالغون في الرفع قال لهم ه؛ ررارثنوا على أم؛كلماا؛ يعني؛ ارفقوا
أخرجه أبو داود محي كتاب الصلاة ،ثاب الدعاء بغلهر الغيب برقم ( ،) ١٥٣٦والترمذي
ني كتاب البر والصلة عن رسول اممه هآ ،باب ما حاء في يعره الوالدين برقم
( ،) ١٩٠ ٥وابن ماجه في كاب الدعاء ،دعوة الوالد ودعوة اوظلوم يرقم ( .) ٣٨٦٢
سمح رياءس اثصاثحين
بأنفسكم ررإثكم لا ئدعوذ أصم ولا عاتيا ،إثما ئدعول نميعا قريبا أقنب
أحدكم® فهو سيحا 0سميع قريب نال إلى أحدكم من همتق
جل وعلا ت ورإدا ساللف عيثادى عي نإن قريب أجيب دعوه ٠٠٤^١إدا
دعازه [٠^١؛ ،] ١٨٦فهو ضبحاه سمع قريب.
فالثثه للمؤمن في يكره أن تكون أصواتهم متوسهلة إذا صعد
الروابي كبر ،ؤإذا هبهل الأودية سح بأصوات مقاربة متوسطة ليس فيها
الصحابة أن يوصيه عند السفر فقال ت تكلف ،وساله
بمقوى اقو ،دالثكبير على كل شنف®؛ يعني Iئر عند صعود المرتفعات،
وأوصى الأخر قال! ر ائق افه حنثما كنث® أمر بالتقوى ررزودك اطه
دئتالخ ٠ ®،قادت رزديي بابي أنش التئوى® ٠قاد! (ردني) .محادت
وأمي •،قادت ُُوئثر لك ايحير حيتنا كتث٠ ®،
فالممصود ت أن الإنسان إذا أوصى أخاه عند السفر يقول له ت اثق اممه
وأكثر س التكير والتهلل ،يدعو له بأن اف يعينه ويسهل أمره ويرويه من
القوى ويعينه على الحير ،يعفر له ذنويه ،يسهل سفره ؤإيابه ،والإنسان
يدعو لأخيه بما يدعو لنفسه.
في الخدبث الثالث :الدلالة على أن المظلوم والماخر والوالد له
دعوة مستجابة ،هكذا الصائم ،فينيعي تحري هذه الأوقات ،الخفللوم،
والصائم ،والمسافر ،والوالد دعوة هؤلاء ترجى إجابتها فليتحروا
الدعوات الطيبة التي تنفعهم ،أما الخفللوم فيدعو بقدر الخظلمة أن اض
يحلصه مجن الظلم ،يرد عليه حقه ،يكفيه شره وينتصر له من المظلوم،
والوالد يحرصن أن يكون دعواته طيبة لأولاده ،وأن يحذر الدعاء عليهم
ويضرهم يدعو لهم بالهداية والتوفيق والصلاح والاستقامة؛ لأن دعوتهم
ترجى إجابتها •
وهق ا طه الجمع.
كثاب آداب ال،ثذ^^
ّ - ٩٨١ء أبي موسى الأشعري ٥.أن رسوو افه .كاق إذا
حاف يوما ،ماو ت ١اللهم إثا ئجنلك في ئحووهم ،وتنوي بك مص
شرورهم®• رواه أبو داود والسائير ٠بإسناد صحيح.
زا) أحرجه أبو داود في كتاب ١لصلأ٥ا باب ما يقول إذا حاف توما برثم ( ،) ١٥٣٧ولم
أحده غي الم اني ،وصححه الحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي ١ ٥ ٤/Tبرتم
( ) ٢٦٢٩ومأتي ذكره برقم ( .) ١٣٢٧
سمح رياحض الصالحين
; )١أخرجه ني كتاب الذيِ والدعا ،والخوة والأتمار ،باب في العوذ من سوء القضا،
ودرك الشتاء وغرم يرقم ( .) YU-A
) ٦١أخرجه ش محاب الجهاد ،باب ما يقول الرحل إذا نزل المزل برنم( .) YT-r
كثاب آداب ا تسمر
هو الذي إليه الملجأ جل وعاد بيده أرمة الأمور ،وهو الذي بيده كل
شيء غيو هو النافع الضار ،والمانع المعطي ،هو القادر على كل شيء
حل وعلا؛ فالمشروع للمؤمن اللجا إليه في م شيء ،المشروع للمؤمن
والمرمة اللجأ إلى الله في كل شيء ،فإذا حاف قوما أو حاف شيئا من
الأشياء سأل ربه العافية من ذلك متى حاف امتعاذ به من ذللئ ،الشيء.
ومن ذلك أن يقول« :الأهلم إثا جعلك في حورهم ،ونثري يك من
شرورهم ٠٠اللهم اكفنا شرهم ،اللهم ملط عليهم من هو أقوى منا عليهم،
اللهم أعنا عليهم إلى غير هدا من الدعوايت ،الهناسه ،ومن نزل منرلأ
يقول ما قاله النبي ه :ارمص يرل ،منزلا ئم يال :،أعود يكلنايت ،افه
من ننزله ذلك . ٠١،هزم التاماُت ،من سز ما حلق ،تإ تصئْ شيء حى
الئنة إذا نزل منزلا من النازل في بيته أو في منزل في سفر أن يقول؛
١أعوذ يكلمانه اض التامات ،من ثئ ما حلق. ١١
في انمدبث الأخر :أنه جاء زيل إل المح M ،فقاد( :نا
رسول اممي ما لقين ،مى عمم_> لدعئني الثارحة) ناد :ررأما لو قلمته حيى
ألمنثؤ :أغوذ يكلنات ،٥١ ،الئان1ته بن نئنا خلق ^ وضثك»لا.،
فالإنسان يعتاد الدعوات الطيبة والتعوذات ،الشرعية فى ليله ونهاره ،من
هدا الحديث ،الصحيح حدبث ،عثمان ُةهبم عن) النم ،ه قال :ارمز هال:،
منم اممه الذي لا تصؤ مغ انجه شيء في الأرض ولا في الثناء ،ونو
^٠^١العليلم ،قلايثج مزاتج ،لم نمنه قجأة بلاء حتى يصخ ،ونص قالها
حين بمسح ،؛ ١^^٨مزاته ،لم نمه قجأة بلاء حس يمسن١١ل
( )١سيأتي تخريجه برقم ( ١٤٠٢؛
تخريجه يرقم ( ٤٥١/م ()٢
ثخ رياض الميالحين
كلمات قليلة ارسم افث الدي لا يضر ْع انمه شيء ض الأرض ولا
ش ا لثناء ،وهو الثمع النليمء ثلاث منان.
وكان إذا أقل الليل أراد النزول فى الأرض يقول؛ *يا أرص ،ربي
ورببثج افأ ،أعود باق بس شرك يشر ما فيك ،وشر ما حبذ فيك ،وشر ما
يلمه عض ،،وأعود بك من شئ أتي وأنود ،ومن الغنة والنهممح ،sومن
ناكن اللي ،ومن والد وما ولذ».
لكن المعوذات السائقة كافية؛ يعنى ت كافية نامالة ١٠ ،أعود
يكلمان اف القاماُت ،من ثر ما حلق ١١تعم الحيات والعقارب والأعداء
وكوشء•
ام التامة مى كل نتطان وهامة، والحديث ،الأحر ت ءرأعود
ومي كل عنن لأمة ١أ .،؛رآعوذ بكلمات اف التامات التي لا يجادزص بر
ولا فاجر من شر ما حلق وذرأ وبرأ ،ومن ثر ما بمرل من الماء ،وما
بمرج فيها ،دمن شر ما ذرأ قي الأرض ،دمن م ما يخرج منها ،دمن شر
فتن الليل والنهار ،دمن شر كل طارق ،يطرق ،إلا طارتا بطرق ،يخير با
٠فالمؤمن يشمع له التعودات الشرعية في ليله ونهاره يأسيا رحمان®
بالني هب وعملا سّنته ٠
ومن ذلك ما يكره المؤلف وما سممتم ،كل هدا مما شرعه ا غ
جل وعلا على يد نبيه عليه الصلاة والسلام ،والقاعدة اللجا إلى اض
في كل شيء ،والاعتصام به ،والتعوذ به ،والأخذ بالأمباب الشرعية
التي شرعها لعباده مع الثقة بافه والاعتماد عليه ،والأخذ بالأسياب
؛ )١أخرجه المخاري عن ابن عاص محي كاب أحادث الأبناء ،باب ( ) ١٠يرقم ( .) ٣٣٧١
) ٢١أحرجه الإمام أحمد من حديث عبد الرحمن بن حنبش تقهنع ٤١٩ /yبرتم
( .) ١٥٤٩٩
كثاب إياب القمر
أيضا وهو يعمل المثري ويعتمد على اممه ،ومع هذا يأخذ بالأمساب،
الأسباب المعروفة التي حبل اض عليها العباد وفطرهم علبها،
ؤيتعوذ باض من نر الناس ومن نر الظلمة ،ومع هذا يبتعد عن
أسباب الشر يغلق بابه عن النراق يحفغل متاعه عن النراق ،ويتعوذ
باق من شر كل حاجة؛ يعني Iياحذ بالأمباب لا يؤذى الناس ولا
يتعرض على الناس حتى يتعدوا عليه ،يكف ،ثرء عن الناس ،كما
يطلب ،أن اف يكف شر الناس عه ،وهو يكف ثرء أيضا عن الناس
ثر لسانه ،م أفعاله ،يأخذ باساب العافية ،يبتعد عن أسباب الشر
مع اللجا إلى اف ومع التعوذ.
ومحق اض الجمّع.
كتاب آداب النمر
أنص خؤته ،قال! كاف رمول اف .لا نaأئيى أهانه - ٩٨٦
ل؛لأ ،وكال رنأيهم عدوه أو عش؟• متس ءاي؛لى •
□(ال<وق) :اثمئشام.
( )١أحرجه البخاري في كتاب النكاح ،باب لا يطرن ،أهله ليلا إذا أطال الغيبة ،مخاقة أن
يخوتهم أو يلتمس عثراتهم برقم ( ،) ٥٢٤٤وم لم غي كتاب الإمارة ،باب كراهة
الطريق وهو الدخول ليلا لمن ورد من ممر برتم ( ) ٧١٥ماثه بعد ( .) ١٩٢٨
( )٢أخرجه البخاري في كتاب العمرة ،باب الدخول ؛المشي برقم ( ،) ١٨٠ ٠ومسالم في
كتاب الإمارة ،باب كراهة الطروق وهو الدخول لبلا لمن ورد من سفر برتم
( .) ١٩٢٨
شخ رياض الصالحين
ءءاءع
) ١١أحرجه البخاري غي كتاب الجهاد وال مر ،باب الملأ ٥إذا ندم من مر برنم
( ،) ٣٠٨٨ومسلم في كتاب التوبة ،باب حديث توبة كعب بن مالك وصاحبيه برتم
( .) ٢٧٦٩
شيح رياءساوسالخين
اللي إلى الرجوع إلى الوطن يكثر من الت ييح والتهليل والتحميد
والتكبير ،ويقول؛ ءآسول ،دائبورا ،عايدول ،ناجذول لربما حامدول
صدى اف ،وعدة ،وثضر عبده ،وهرم الأحزاب وحدْااأ
هكذا الئنة ،في جمح الغر ،الإكثار من الذكر والتكير والتبيح
والتهليل وفى الرجؤع زيادة مع ذلك يقول ت ررآسول ،يايبوف ،ءاددول،
ساجدوذ لربنا حامذولء يكثر من هذا حتى يصل بلده .
والسنة إذا وصل البلد يبدأ من المجد ،ويملي فيه ركعتين ،كما
كان الني يفعل عليه الصلاة واللام ،ثم ي لم على الناس ،يدهن ،إلى
أهله ،هدا هو الأفضل ،ؤإذا كانت امرأة؛ لكن ليس لها ال غر إلا مع
محرم ،المرأة ليس لها أن تسافر إلا هع المحرم أبيها مع أحيها ،عمها،
حالها ،ابنها ،من تحرم عليه على التأبيد ،يقال له ت محرم ،من تحرم
على التأبيد ب بب شرعي ،يقال له• محرم ،ومن ذاائ ،أبوها ،وأولادها،
ؤإحوتها ،وأحوالها ا وأعمامها ،
'-لهذا نال ه' :لا ئجل -لانزؤ تإط 4ف نامحم ام ثنانن
نسيرة ثلاث ليال إلا دمنها دو محرم*ل •،في رواية• "لا ثجل ،لامرأة
ئومى باق واليوم الأحر سافر مجيزة يوم دمحلة إلا يغ ذي محرم عمحا"•
في رووة؛ (رلأ تحز لإئزأة ثذ تسافز تسيزة ؤه إلا ز؛قفا زيل
ذوينةبجا»ص.
والجامع أنها لا ن افر أي مغر .هذه أجوبة للسائلين .وفي حديث
ابن عبامرت ٠لا سافر المزأه إلا نع ذي محزم" هذا يعم حميع الأسفار
( .) ٩٧٧ بق تخرم ()١
( )٢أحرجه م لم عن ابن عمر في تحاب الحج ،باب سمر المرأة مع محرم إلى الحج
وغيرْ يرقم ( .) ١٣٣٨
( )٣هدا لففل رواية البخاري وقد مبق تخريجه برقم ( .) ٩٨٩
سمح ريأ9س الصالحين
1بمآ•
كهاب الفصائل
هل ْ-الأحادث الثلاثة كلها تتعلق بفضل القرآن وعفليم شاته ،القرآن
هو كلام الله سبحانه ،منزل غير مخلوق بإجماع أهل الثنة والجماعة ،فيه
الهدى والنور ،هو سبيل الله ،هو صراحله الم تقيم ،هو ذكر ،الحكيم،
هو الذي لا تزغ به الأهواء ولا يخلق من كثرة الرد ،ولا تنقطع عجائبه،
( )١أحرجه في كتاب صلاة الم افرين وقصرها ،باب فضل نراءة القرآن وسورة البقرة
برقم ( .) A'i
( )٢أحرجه في كتاب ص،لأة الم افرين وقمرها ،باب فضل قراءة القرآن وسورة البقرة
برتم(ه'\ا).
( )٣ا-مجا' ني كتاب فضاتل القرأن ،باب حثركم من تعلم القرآن وءا٠ه برقم ( .) O'TU
كثاب المصاّ
هو الذي محال اش فيه :وف ئدا ألمزآاث هدى ق ؛ ٥آمأه [،]٩ : ١٠^١
ؤوز؛ذا هإ هو ,للختجثث> ءامنإ هدر وثمآءُه [نمك ،] ٤٤ :قال
عثلش< آ لكتب ؤنكا لكل ّىؤ ؤهدى ؤيحمة يجشئ إلستإمانه [النحا ، ] ٨٩ I
وق ال ج —و وع—^ ٠ؤ(وخذم كثب أرقه ؛ثارق ءائم ،ؤاققوأ ينلآئإ -ر صله
[الأنعامت ،] ١٥٥هو كتاب ا يله يجب اتباعه ،والأخذ بما فيه ،وا لاسقائ
عليه ،والإيمان بأنه كلام الله حقا منزل غير مخلوق ،منه بدأ ؤإليه يعود،
يجب على الأمة كلها جنها ؤإنسها الأخذ به ،والامننائ على تعاليمه،
والحذر مما يخالفه ،مع الأخذ بالسنة سنة الرسول .ؤ والاستقامة عليها؛
لأنها الوحي الثاني والقرة لآكتاب افه ،والدلالة عليه ،كما قال اممه جك:
إقك آلديتفر إث؛يرا لتاين ما نزل ^[ ٤٩^١اكحل ،] ٤٤ :قال تعالى!
ي وتا هثق ،آلمح ،إلا لِئمح ك ١لذكا آنئوأ ذه\[ 4سم.] ٦٤ :
فحكمه هو مبين؛ فالرمول هو المبين والدال والمرشد إلى ما قد
يخفى من القرآن الكريم ،هو المبتن لمعانيه وأ-حاكامه ،يقول عليه المائة
وال لام! رراهرؤوا المرآل؛ قإثه يأتي يوم القيامة سميعا لأصأءاوهاا شفيعا
لأصحابه الذين يعملون به كما في حديث أبي مالك الأشعري! ررالقرآل
حجة لك أو عنياك؛؛ حجة لك إن عملت به وامتقمت عليه ،وحجه
عليك إن أصعته ولم ت تقم عليه.
وفي حديث ،النواس يقول !.اريزز نوم القيامة يالمآن وأهله الذين
لكئوا بننلوذ به في الديا ميمه"؛ -ص■' اظهارأ لشرفهم وعفلم شانهم بين
الخلائق ررثمدمه محورة المرة وآل ،عمزال ،كأنهما عنامثان أو ظلثان سوداوان
بينهما سند ،أو كأيهما حرمان من طتر صواف حاجان عن ض]جثوة\اا.
فالمقصود! أن هذا القران هو كتاب ١طه ،وأهله هم الذين يعملون
به ،وهو حجة لهم يوم القيامة ،ينالون على رووس الخلائق لأحلهار
شالهم وقفلهم ،والقرآن يشهد لهم ويحتج لهم وميمه سوره البقرة وآل
بمراف ،ذالوا.بمب على أهل الإسلام انماية بهيا الكاب العففم تدئرأ
وتعقلا وعملا ،كما قال بحانه ت ؤكث_ ،أرلءث إقلث سمك ثدمدأ ؛١؛^،
وتتدقر أزلؤأ ألأمه زص ،] ٢٩ :قال تعالى Iوندا بثع لاقايير ؤلثنديوأ يي،
رلتلعوأ أثا ئو إله وجئ هميدو ؤرأ أ*لأذفه [إبمِامم ،] ٠٢ :قال <بحانه ت
ويبي ،إو ق آثئنءاق ٣%يهء وتن ؤأه [الأنعام ،] ١٩ :ويقول هك ت ^^١٥
أأيزب\ت أر عق قلؤي— ،أهنالها [ ٩٤محمد.] ٢٤ :
وفي حدث عثمان ه بقول ه :ا<خ4نكب نف ٣الشنآن
وعلمث؛ ،؛ يعنى ت خيار الناس أهل القرآن يتعلمونه ويعملون به ويع-لمونه
الماس ،هم خيار الناس ،وليس المقصود أن تقرأه أو تجيد تلاوته أو
تكون من أقرأ الناس ،لا ،هدا فيها أحر؛ لكن إنما ينفعك إذا عهك ،به.
أما مجرد التلاوة فالخوارج هم شر الخلق والخليقة ،يقرؤون القرآن
يحقر أحاونا قراءته عناد قراءتهم لعفلم إقامة القراءة ،هم خوارج كفار
١تحقن أحدكم يمرقون من الإسلام ،ثم لا يعودون إلمه ،يقول
صلاثه ح صلاتهم وصتامه ح صيامهم يمرؤويى المرآذ لا يجاور يرائيهم
بمرموذ مى الإسلام كنا ثمنيى الئهلم من الئمثة» ؛ لخبثهم ونفاقهم
ومعاصيهم وشرهم •
فالمقصود! أن مجرد التلاوة والعناية بالملأوة وكونه يجيل .ها ال
يكفى ،ؤإن كان هذا مهللوبا وحليبا وفيه خير لمن أخلص نيته؛ لكن ال
يكفى ،لا بد من العمل ،لا بد من حناعن النه ورسوله ،لا بد من تنفيد
أوامر الله وترك نواهيه فى الصلاة وغيرها .
ولق الله الجمع ٠
( )١متفق عاليه من حدث أبي سعيد الخيري أحرجه البخاري ني كتاب المناقب ،باب
ءلأهت< المبرة في الإسلام برقم (• ،) ٣٦١ومسالم في كتاب الزكاة ،باب ذكر
الخوارج وصفاتهم برقم ( . )١ • ٦٤
كتاب
( )١أحرجه البخاري في كتاب التغير ،بأب محورة عبس برقم ( ،) ٤٩٣٧وملم في كتاب
صلا" ة المسافرين ونمرها ،باب قفل الماهر بالقرآن والذي يتتعتع فيه برقم( .) ٧٩٨
( )٢أحرجه البخاري في كتاب فقاتل القرآن ،باب فضل القرآن على صائر الكلام برقم
(• ،) ٠٠٢وم لم في كتاب صلاة المسافرين وتمرها Vباب ففيلة حاففل القرآن
برقم( .) ٧٩٧
في كتاب صلاة المسافرين ونصرها ،باب قفل من يقوم بالقرآن ويعلمه ( )٣أحرجه
من تعلم حكمة من فمه أو ءيرْ فعمل بها وءلها برقم ( .) ٨١٧ وقفل
البخاري في كتاب فقاتل القرآن ،باب اغتباؤل صاب القرآن يرقم ( ،) O'Yo ( )٤أحرجه
ني كتاب الصلاة ،باب فضل محن يقوم بالقرآن ويعلمه وفضل من تعلم حكمة وملم
أو غيره فعمل بها وعلمها برتم ( .) ٨١٥ من فقه
ثسرح رياءس انميالحين
ما عنده علم يعلمه الناس• أما المثافق الدي يقرأ القرآل كمثل التوح\وؤ
ريحها ظئب وطعمها م ،وله ما ي مع من القرآن ،طيب ،ولكن الباطن
خيثح فما اظهرْ من القرآن طيب ،القرآن كله خير ،ولكن باطته وعقيدته
خبيثة كالخظلأ؛ ولهذا اس لا يقرأ القمآن كالخفللة طمحا ئر وليس
لها ريح ،فينبغي للمؤمن أن يعتني بالقرآن وأن تظهر عليه آثاره علما
وعملا وتوجيها وإرشادا ونفعأ للناس حتى يلحقه هذا المثل من الأترجة
والتمرة ،وكل ما زاد علمه فى القرآن وزاد تعليمه للناس زاد الأحر
والمقل ارمى دو على حير ماله مثل أجر داءله»أا ،كما تقدم ش حديث
وعلمهااأ عثمانت ٠١حيركم س ثنلم
بمدا الكتاب لقول عمر ه عن الثي ه أنه فال :ارإن اف'
أيوامأ وبمع به آحربى® يرفع به أقواما عملوا به واجهاروا فصاروا في
القمة ،رفعهم الله وصاروا علماء أخيارأ ،وآخرين صيعوه وحادوا عن
سبيله فهلكوا وصاروا مصنعين لا قيمة لهم؛ لعل>م قيامهم بأم الله.
دايحديث ،الرابع؛ يقول الني ه•' ارلأ حني إلا في اسين®؛ يض ■ ال
غبطة ١ ،لحسي :الغبعلة ،لا شيء ينبغي أن يغثهل يه ا لإن ان يتمنى يكون مثله
ررإلأ في امحن • رجل اتاه اطه المرآد ،يهو يقوم يه اناء الليل وآثاء التهار®
يتلوْ يتعبد يه ررورجل اتاه الله مالأ ،فهو ينفمه آثاء الليل واناء الثهار®.
في اللففل الأخر« :نخل آتاة اس الثنآن ،فيز موم يه آناء ائنل
واناء النهار ،ورجل أثاث افه حكمه فهو مضي يها زثنإنيا))لم/
( Dوالحكمة) الفقه في الدين.
المقصود :أن كون الموس يتفقه في الدين يتعلم يجتهد في قراءة
القران ؤإنفاق المال ،هذا له ثان عظيم ومرتبة عالية بعلمه وفقهه
ؤإنفاقه ،فينبغي أن يغبط ويغبهل مثاله) كل واحد يتمتى أن يكون مثله في
عنايته بالقرأن وفى إنفاقه المال وفى تفقهه فى الدين.
ومحق اغ الجمع.
( )١احرجه البخاري في كتاب المناقب ،باب علامات النبوة في الإسلام برقم ( ،) ٣٦١٤
وفي كتاب التفسير ،باب هو الذي أنزل المكينة برقم ( ،) ٤٨٣٩وكتاب فضائل
الق-رآذ ،،باب فضل الكهف برثم ( ،)٥ ٠ ١ ١وم لم في كتاب الصلاة ،باب نزول
الكية لقراءة القرآن برقم ( .) ٧٩٥
( )٢أحرجه في كتاب ثواب القرآن عن رسول اش خ^ ،باب ما حاء فيمن قرأ حرفا من
أحرحه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب اتمحثاب الترتيل في المراءه برقم ( ،) ١٤٦٤
واكرمذي في كتاب ثواب القرآن ،باب برقم ( .) ٢٩١٥
كتاب اثنائل
هذه الأحاديث الأربعة ل'ا' 'ا _م' 'ا _' '،ا _ه' 'ا] كلها نتعالق
بالعناية بالقرآن وأن المؤمن ينبغي أن تكون له عناية وتعاس القرآن
حتى لا ينفلت عليه ،حاففل القرآن قد آتاه اف نعمة عظيمة ،فا لمشرى
[ )١أخرجه البخاوي ني كتاب فضائل القرآن ،باب من لم يتغن بالمرآن برقم ( ٥٠٢٣
وةآ*ه) ،ومالم تيط كتا مب صسلأ ة الماي^ون وثصره^ ،ا ُب •'١سل^^ا مب تحين
انمون بالقرآن برقم ( .) ٧٩٢
) ٢١أحرحه البخاري ني كتاب فضائل القرأن ،باب حن الموت بالقراءة برقم
( ،) ٥٠٤٨ومسالم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ،باب استحباب تحسين
انمون بالقرآن برتم ( .) ٧٩٣
ثخ دباض المالحين
هذا يدل على أنه غبو ي تمع قراءة المناء ،يحلم أحوالهم ولا
تخفى عليه حافية جل وعاد وأته يحب ،ص عباده تح ين أصواتهم
بالقراءة والتغني بالقرآن بتحسين الموت ،حتى يتلذذ به القارئ
والمستمع ،وهذا ص أسباب فهمه وتعقله ،من أسباب العمل به ،أما
كثاب القصابل
إذا قرأ قراءة لا يتأملها ولا يعتني بها فقنأ أن يتأثر بها ،وهكذا حديث
أبي موسى؛ مث الني ه بأيي موسى وهو يقرأ القرآن فانع له فقال له:
*لقد أؤتيق مرمارأ من مزامير آل داودار؛ يعني ت صوتا حنا • مزاميرهم •
أصواتهم الحفليمة.
فلما أبلغ أبو موسى قال أبو موسى لههثع • (لو علمت لحسنته
لل تحسرا) ؛ يعنى * ردمى فى تحين ١لمولى ،فالمقمود من هدا
كله؛ أنه ينبغي للقارئ أن يحتس ،الأحر وأن يعتني ولا تكون قراءته
عادية لا يبالي بها ولا يهتم لها ،وتكون العناية بالقراءة ونحسن
الصوت والتدبر والتحمل والتفهم حتى ينفع نف ه وينفع من يستمع له
وحتى تكون هذه القراءة من أسباب رسوخ القرآن في قلبه واستقراره
وعدم نقلته.
وقق الله الجمح.
( )١أحرجه البخاري في كتاب الأذان ،باب القراءة في انمثاء برقم ( ،) ٧٦٩وسالم في
كتاب المائة ،باب القراءة ر العناء برقم ( ) ٤٦٤
( )٢أحرجه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب استحباب الترتسل في القراءة برقم
( .) ١٤٧١
سبح رياءسالصالخين
يقول البراء • إنه سمع الكب يفرأ محورة والتين في صلاة العشاء ،قال!
منا محمعنط أحدآ أحس صوتا منه ه ولا قراءة أحن من قراءته عليه
الصلاة واللام ،وأمر ابن م عود أن يقرأ عليه (فقلست !،يا رّول ،ار،له ،أهزأ
! )١أحرجه اJخارى في كتاب التمر ،باب ^؛ ، jSإدا :؟منا بن َةو أثؤ يثهجد وجننا
ئاث عق هتؤلآتح قإ-يداه لال_اء ت ] ٤١يرقم ( ،) ٤٥٨٢وم لم في كتاب صلاة
١ل م افرين ونمرها ،باب فضل امتماع القرآن وطل ،القراءة من حافظه لالآمتماع
والبكاء عند القراءة والتدبر برقم (.)٨• ٠
قد _ ،ذهف أنزو؟أ) ئاو« :إني أحب أن أنننئ مذ محي»
ب ت»ع لغيرْ وينتفع ي تقيد يخثع قمرا عليه ابن م عود محوره الثناء ،أولها
حئى بلغ نوله تعالى ت ^٥؛^؛ ،إدا ؟ئنا ينَلإا أثير متهجد وجئنا يلده
زالم ا] ٤١ :،؛ يعني Iيا محمد ^■؛ ٠١٤ينولا.؛ محمسداه فمال Iاحننك ،الأن ٠؛
يعني! فف ،قال؛ (فالممت ،إليه ،قادا عنناه ثدرمان) عليه الصلاة وال لام،
نذؤ هدا الموم ،العفليم حين يؤتى به محاهدأ على أمته أنه بلغهم.
فالمنمود :أن هذا الكتاب العظيم له ثان؛ فينبغي للمزمن أن
يجتهد فى ناير قليه به ،والتامير عالي غيره ،فى الاجتهاد فى التدبر
والتعمل وتح ين الموت ،وعدم العجالة في القراءة ،بل يقرأ قراءة
المتدبر الذي يحهلى الحروف حفها ،ويعطى المعنى حفه ،حتى ي تقيد
هو ،وحتى ي تقيد من يستمع له.
ومحق اض الجمع.
ثخ ربامى المعالحيى
ؤآلثنءات آدظكزه ءأبئتك تنيا تن ( )١أحرجه في كتاب التفسير ،باب قوله ت
[الحجر ] ٨٧ :برتم ( .) ٤٧٠٣
( )٢أحرجه قي كتاب ش،ول الصحابة ،باب فضل وئز هو ^١لمده [الإحلاص] برقم
لءا *ءا
( )٣أحرجه في كتاب فقائل الصحابة ،باب ضل وئل هو آثئ لمده برقم ( )٥ ٠ ١٣
كتاب الْضائل
هذ 0الأحاديث فيما يتعلق ببعض السور وا لأبان التي لها محفل
عفليم في كتاب اممه ه القرآن كله كالم اض وكله عظيم ،وممه يتفاضل
كما أن الرمل كلهم عبيد الله وكلهم رل الله والله فصل بعضهم على
بعض كما قال هك؛ ^؛؟1؛ ،آثنلر يئلتا بمصهم عق سن ه لالسمرة] ٢٥٣ :
هكدا القرآن وهدا كلامه جل وعاد يتفاضل فأءفلم محورة وأقفل محورة
يب ابلشن<ه [الفاتحة ،]٢ :وأعفلم آية هي محورة الفاتحة Iوألمعي
الكرمحي Iوأنته لا إلنه إلأ هو ألي أكوم٤ا> [ ١لبقرة ،] ٢٥٥ :وسورة وفل هو
ألئه أحده تالإحلأصأ ]١لها محان عفليم وهي تعدل ثال ث ،القرآن ،هذا
يبين للمؤمن عظم هذه السور وهده ١لايا ت .
سورة الفاتحة اشتملت على الثناء على الله وبيان حقه على عباده ،ثم
بيان الصراط المستقيم الذي ثسرع افه له طلبه وطلب الهيابة إليه وأنه غير
طريى ا لمعف٠ورب علهم ،غر طريق ا لفبما لّن ،فهو منتمل على ا لننا ء على ا لله
والتمجيد والتحميد والاعتراف بأنه مستحق للعبادة ،ثم مشتمل على طلب
الهداية إلى الصراط المستقيم الذي هو طريق النجاة وطريق السعادة وهو اتياع
الكتاب والئنة ،وحقيقته طلب الهداية إلى العلم المافع والعمل الصالح،
وآبه الكرسي اشتملت على توحيد الق جل وعلا وبيان جملة من
أسمائه وصفاته سبحانه وأنه حرر من الشية؛لان كما بأني ،وءؤهل هو آش
أحسده صورة عفليمه أيضا اشتملت على بيان صفات الله وأسمائه ،فإن
أحرجه في كتاب صلاة السافرين وقصرها ،باب ممل ثراءة ^ )[٠هو أقع أح—د؟
[الإخلاص] يرقم ( .) ٨١٢
شخ رياض انمالحين
القرآن خبر وإنشاء؛ والخبر قسمان! خبر عن ا فه وصفاه ،وحبر عما لكن
وما يكون من أمر الأخرة والجنة والنار وغير ذلك.
سورة وهل هو آلله أحسده تمحفت وتخلصت لبيا ن صفا ت ا فه
أثه هو آثص أحد وأسمائه والثناء عليه وهي تعدل نلث القرآن
ه ًقثثا افة4 و م بجي ثئلم ^ و
[١لإ•محلأص! ]٤ - ١كلها ثناء عالي اض وتمجثد وبيان لمقته العظيمة هو
ف ورة الاحادصى بهذا المعنى تعدل ثلث القرآن من قرأها فكانما قرأ ثلث
فاك أجر ذلك .ؤإذا كان قرأها ثلاثا' كان كن قرأ القرآن القرآن؛ يض:
معناها أنها تكفيه بحيث لا يقرأ ،بل بقرأ هذا وهذا يقرأ كله لكن ليس
في قراءة القرآن ويقرأ هذه الأية ،هذه الأشياء الفاصلة في القرآن ؤيجتهد
أيضا يكون ل عناية ،بالفاتحة ،وآية الكرسي ،وؤةل هو بعض الأوقاُتح
آثث كده ،مع انماية الكاْالة أيضا باكال القرآن وقراءته كله والعناية
; Lلمدبر واسل كط قال ّ ثح1نه :كث أَزلق ِإثلث تزق ثدج؛ ص
اراهزلوا المراق ،هإيه يأيي بوم [ص ،] ٢٩ :وقال محثثدقن أزلا
• فمن يقروه ويتدبره ويتعقله ؤيعمل ؤيخص القيامة سميعا ادثا*ةاوياا
هذه الأشياء المفضلة بمزية .عناية.
ومحق الله الجمع.
- ١٠١٣هءؤ؛ا أنى خهنه ت أل رجلا فال ،ت يا رسول افه ،إني أحب
هو آلله لً^ده>اا يال I ،ررإن حيخا أدحاللث ،الجمهءا .رواه هذه السورة
اكرمذىر ا ،وئالء حديث حسن .يرواء اليخاري ق صجيجب تعليقا.
وفي حديث أبي صعيد (قال؛ كال رسوو افه ه نتعود مى الجانى،
دعين الاثنان ،حتى يزلئ ،المعوذتان ،يلما ثزلثا ،أحد يهما وثرك ما
هو آلله أحده ،كان يتقن ،ثلاثا يعتني بهما مع سواهما) وكان
صياحا وم اء وعند النوم ،فينبغي التاصي به عليه الصلاة واللام في
ذللث ،في الإكثار من فراءة <ؤةل هن آثه لكده والمعوذتين ،وأن يختم
بهما نهارْ عند النوم ثلاث مرايت ،يتلوها بعد المح وبعد المغرب ثالث
مرالت ،بعد العشاء والعصر والمغرب مرة واحدة لما فيهما من التعوذ باض
من الشرور كلها ومن شر الثيهنان.
كدللث ،حديث ،محورة تبارك أنها ءمى ^^١١سورة ئلاثول اية ثمنت،
'١لjمح ،إيدْ الملك،ه لالملان<ت *]١حاء في لرجل حقي عمر له ،وهى؛
عدة أحاديث ،فيها بعمى المقال ولكنها محورة عظيمة ،ينبغى أيما الإكثار
من تلاوتها والتدبر والتعقل ،والقرآن محافع كله القرآن لمن أحد به
واستقام عليه محافع له يوم القيامة في لحول الجنة والنجاة من النار
وهكذا محورة البقرة وآل عمران فيهما الخصوصية فى المسحاحة عن
أصحابهما العاملين بهما كما في الحديث ،الصحيح ؛ رايوئى يالمزآن توم
القيامة وأهله الن.ين كائوا يئملول به ميمه محوره المرة وآل ءمرال؛'أ .،
! )١أحرجه ني كتاب صلاة المسافرين وقمرها ،با'ب نغل سورة الكهف وآية الكرسي
بر؛م0اح).
وتذكيرأ ودعوة وتبصيرأ ،يرجو ثواب الله ويحشى عقاب الله ليتفقه فى
الدين ،ففي قراءة القرآن وتدبره فوائد عفليمة منها ما وعد اض به القارئ
بكل حرف حنة والحنة بعشر أمثالها ،ومنها لما في ذلك من التدبر
والتعقل والعلم والفقه في الدين ،ومنها ما سبب حشة القلب وحشوعه
وخوفه من الأة وبعده عن م احطه ،وفيه أيضا ما يحمل فى قراءته من
طرد الشياطين ،فإن النيهلان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة.
فالمعنى :أن قراءة القران من أساب ،طرد الشياطين فإنهم أعداؤه ،فقراءة
القرآن في البيوت من أفضل القرب؛ فلهيا قال! لا تجعلوها ثبورأ
ارلأ تجنلوا تيوئكم مفاير فإل الشيطال بمفر بى البيت الذي يمرأ فيه سورة
البقرة" •
فالإكئار من الصلاة والقراءة في البيت ،من أسباب طرد الشيعلان
ومن أسباب صلاح القلوب وحشيتها ض وقيامها بحقه ،والغفلة عن القرآن
والغفلة عن الذكر صد ذلك من أسباب الق وة وقرب الشياطين واستيلائها
أقفل الذكر وأعظم عر القلوب إلى غير هذا ْن أنواع البلاء،
الذكر؛ ولهذا قال حل وعلا! <ؤوهندا يكر مبماؤك مبمإه لالأذساء ]٥• :فهو
ذكر ،بل هو أعفلم الل.كر ،فلا ينبغي للعاقل ،ولا ينبغي للمؤمن أن
يتساهل بهذا الأمر ،بل ينبغي أن تكون همته عالية ،حريصا على هذا
الكتاب العفليم والإكثار من نادوته بالتي بر والتعقل والعمل.
رزق الله الجمع التوفيق والهداية.
عنه ،هأصس1محّت ، ،يمال رسول اف I.ررنا أنا هريرة ،نا ينل أسيرك
امخه؟» يلت :نا رسول اف ،ذكا خاخه زمالأ ،قرحنئن يخك
'م 11أنة نبموئ ،لقول شيلن3 .مال« :أنا إنئ jSكذش زنبموذ)،
رسول اف هؤ مزصدئه ،مجاء تحثو مى الطعام ،مماثت لأريننك إلى
رسول اش ه قال؛ لعيي فإلي ثحثاج ،وعلي عقال لا أعود ،قرحمته
ررتا أثا محريرة ،ما ينل لى رسول اف هحليئ ،سسلئ ،هأصإأصت،
؟ ^^٠-القارحه؟اا هلت :،يا رسول اف ،ذكا حاجه وعقالا ،محرحنته
يحلئث ،سيله .ممال ^ ١٠ Iقد فذبك وسنعودار مزصدئه الثالثة ،لجاء يحتو
مى الطعام قأحدته ،ئشن لآرد؛ثك ،إلى رسول ،اف ه وهذا آخر ثلاث،
مئ ،—١٠أيك نزعم أيك ،لا ئنود! _؛ :،Jدعني يائي أعيثلئ،^١^^ ،
سلث ،١^ ^١ ،ؤلئ : ،نا فن؟ قال :؛^ ١وشذ إلى فزاشLك ،ثماقزأ L1
الكرسي ،يائه لى نرال علئلث ،مى اف حافظ ،ولا مزثلث ،سقطال حتى
تصمح ،يحليت ،نسله ،قأصبأصث ،،لمال ،لي رسول اف " :ما فنل
أسيرك البارحه؟ ا منت :يا رسول اش ،رعم أثه وأو1ني كلمامحت ،تممعيي انلأ
لها ،ئحلسث ،سمنه ،قال :ررما هي؟،ر قلغ :قال ر ١^ :أويث ،إلى
فراشك فامرأ اية الكرسي مى أؤلها حص حتم الأية< :؛ؤمح لا ^؛١؟^ إلا
هو آلي آلثوم[ 4الجمرة ] ٢٥٥ :وقال لي :لا نزال ءاز1لثج من اف حافظ،
ولى تمزتلث ،سة3لانى حتى تصئح ،ئمال ،النيئ ه" :أما إئه قد صدقلثج
دنو ^? ،،^٠ثئلم من حاءلن vمند يلان ،يا أنا هزيزة؟ ،،قلتخ; لاi .؛:،J
. ٢١ *داك ذ1طايى»ا رواْ
^ ٢١أخرجه في كتاب الوكالة ،باب إذا وكل رجلا فترك الوكل شبا ،فأجا ْ3الوم فهو
جائز وإن أفرضه إر أجل مص جاز برثم( .) ٢٣١١
كثاب اثمصابل
( )١أخرجه في كتاب صالة الماهرين وئصرها ،ياب فضل سورة الكهف وآية الكرسي
برقم ( .) ٨٠٩
( )٢أخرجه في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ،باب فضل الفاتحة وخواتيم محورة البقرة
والحث على قراءة الاشن من آخر البقرة برقم ( .) ٨٠٦
سبح ريا _9ا لصاتحين
للمؤمن أن يعنى بكتاب انثه حففلآ وتدبرأ وتطلأ وعماد ؤكثب أزلتن
زص ^١^ ،] ٢٩ :يثدروذ إثق بتق ل-؛رؤت؟' ءاث؛بء محثتدقن أوأنأ
ءثلك> ألكتب نتنا ألمزء١دن cأم عك ئترب أنمالهاه [محمد،] ٢٤ :
ِذؤأ اثىو وهدى رمبممه وينئ للثنفزه [ < ،] ٨٩ : J_،Jlؤوما ؛كنب
أردني ثثارك ثائمه ثأيقوأ لندؤم م}صفه [؛!؟;عام .] ١٠٥ :فالواجب علمي
الأمة الأسلاب اكسالث ،بهيا الكتاب والخان عاله بمد الأرام وترك
النواهي ،والاعتبار بما فيه من القصص والأمثال ،والسير على ذلك
بما.ق ؤإخلاص حتى الموين ،،هن.ا هو طريق النجاة وطريق ال عادة.
[] ٢٠٠ :،^،-11 ص؟ قال Iايه ا(كنسي و ،لا إقه إلا هو
تقرؤها عند الوم قاثه ثى تزال عاثك من اف حافظ ،ولا ؛ ٠٠^^٥ستطاو
حتى تصمخ) ،يعلمه الشيطان هذا فلما أصبح غدا إلى النبي قأ
فا حبره( ،نأصنعت ،نقال لي رمول اف ه■' راما ينل أسين ك
البارحه؟* ،يلت،؛ يا رسول اف ،رعم أثه يعلمني كلنامحت ،تضني افث ثها
كدا وكدا) :كان الصحابة أحرص عر العلم والفائدة (قفاي المتي،
'رأتا إثه قد صدقنث ،وهو كدواث،اا ،صدق في قوله قإثه لى نزال علتنثخ
من اف حافظ ولا تمثلث ،ث1طارأ) ولكنه كدوب سعود.
فالحاصل :أن هدا الشيهنان فد يعلم الأسان بعض الخير لأسباب
تقتفى دللث ،،قد يحففل ئيثا من القران وهو على باطله ،فهكذا الكافر
وهكذا العاصي قل يعلم بعض الشيء قد يفيدك في بعض الشيء وهو على
خبثه وثره لمصلحة ،إما خوفا من ثر ؤإما استجلأا لما لديلث ،من منفعة
من حاطب مند يلأيث ،ئا أنا كما فعل هدا مع أبي هريرة ،قال:
هزيزة؟اا هلت :،لاJ .ال :،رردالث سيطايىه؛ يعني :ثيهل-ان حاء في صورة
إنسان.
في النريعة إلا من هداهم اض منهم ،الجن فيهم من هو مهتد كما قال
ث ألأثنل<،ول وغ يرث د'إك،ه لالجن ] ١١ :هكذا إخواننا حل وعلا ت
] ١٤فيهم الجن .قال جل وعلا< :نآثا ث آكمحث ^ أمحظول4
القاسط الكافر وفيهم الم لم الصالح وفيهم الطالح كا لإنس ،فالصالحون
في الجنة والكافرون في النار كالإنى وثا ع آية وآلإص إلا
،] ٥٦فمن عبد اف واتقاه فهو إلى الجنة كالإنس ،ومن
عمى ربه وحالف ،أمرْ فإنه صار إلى النار ،ومن كان عاصيا فهو تحت
المشيئة كالإنس.
له معرفة وله صلة بهذا الأمر ،فإنه المر بين اممه ورسله وهو أفضل
الملائكة نزل هدا المللئ ،بسورة الفاتحة وبالأيتين من أحر سورة البقرة
ؤءاس آليئوده وقال ت يا محمد ت أنشر سورئن أيسثهما لم يوثهما ثبي
منها إلا د1اللث ،ت ياتحئ الكتاُس ، ،وحواتيم ر،ور؛ المن؛ ،لى مرأ
أعطيثه .هدا فيه فضل هاتين ا لأيتين ت ؤءاثن افيوده والفاتحة وأنهما
نزل بهما ملك خاص •
ولعل هذا نزول ثان؛ نزل بها أولا حرائيل ثم نزل بها ملك خاص
تنبيها لفضلها؛ لأن نزول القرآن كان على يد جبرائيل عليه الصلاة
وال لام ،ولكن هده السورة وهاتان الأنتان لعفلم شأنها أنزل مرة أخرى
مع هدا الملك ،لتبين ما فيهما بمزيد قفل ،وقي هدا أن بعض الملأئاكة
لم ينزل إنما ينزل الملائكة بأمر اض كما قال تعالى ت ء؛ؤوما ونل؛ل إلا يأمر
ره)ه زمريم ،] ٦٤ :قاليي ينزل من الملائكة بأمر اف يهلوف في الأرض
يتبعون مجالس الذكر هدا التسبيح والتهليل يحضرون صلاة العصر والفجر
مع الناس ،هؤلاء ملائكة مخصوصون ،الله ينزلهم سبحانه ،يحضرون
صلوايت ،الناس ويحرقون ما بكون في الأرض ،فربك حل وعلا هو
الحكيم العليم..
وملائكه حاء في الحديث الصحيح; ررتتنامونى فيكم ملأتكه
بالثهار ،ويجثمعوذ في صلاة المجر وصلاة العصر ،يم بمج الذيى ناثرا
فيكم ،ييسألهم اف وهو أعلم يهم كيف ركئم عبادي؟ قيمولوذت ركناهم
يصلوذ ،وأسا-tf؛| ٣ثصلويى»لا.،
وأهل النهار يجتمعون مع أهل الليل في صلاة العصر ،فهدا يدل
على أن الله جذ وعلا جعل الملائكة تعتني بثني آدم ،تحضر صلواتهم
وتخبر عنهم ،فما أعظم ربح وما أعفلم فائدة من حافغل على الصلوات
الخمس وشهدت له الملأتكة بأنه محاقفل عاليها ،ما أعفلم ربحها تشهد له
الملائكة بأنه محاففل على الصلوات الخص في أوقاتها مع الجماعة ،فإن
هؤلاء الملائكة يشهدون على من رأوا •
ن ال اض للجمع التوفيق والهداية.
كتاب؛_ Lنو
"وماا احثثع
احممع رسوما Wاف ؤلجو ،ررون
ياما رسوليايا.ت قال
،1 ١٠٢٣أبي هريرةيره هؤيجو فال
ئرك بينهم . ،إلا
Mlثث\ ئ ٠٠ ويتدارنونه
افََ. ،تأ'اَ ُ
متاَ،اب اغ
نتلوذ كت
قوم ني ين بن سوت اف -أ آ
افث فيمي ءناوْاا محيا فضل عظيم ،الم احي وحمتهم الملائكه
يون الله محل العبادة ومحل القراءة ومحل حلمنانح العلم ،وهكذا في
مجن<زلا الأسان ،إذا فى منزله أو فى الصحراء أو فى أي مكان إذا اجتمعوا
فهم على حير عظيم ،في طلبؤ العلم وحلمايت! العلم في مذاكرة العلم في
تعاهد القرآن والمذاكرة فيه في تلاوته في حفظه ،كل هذا حير عظيم.
فالمشرؤع لأهل الإيمان أن يعتنوا بهذا الكتاابإ العغليم دراسة
وتلاوة وتدبرأ وتعملا ومذاكرة فيما بينهم حتى يفهموا مراد اممه منه؛
لأن اممه جعله بلاغا نال ،ت ^ ١•^،بي إلئا;يد،ه لإ;_رامم ] ٥٢ :نال تعالى ت
ووأدبم) إة ٥٠آلئر«اق لأني رد يهء وتى يأه لالأنعام ،] ١٩ :ويقول جل وعلا؛
وؤوز؛ذا عثلف آلكثبا بمننا لكل '؛يء ؤبمدى ؤيحة وجزئ ذلم1ايإنه
[اكء_ل ،] ٨٩ :ويقول النبي ه•' ®المنآل ححه _ ،أو ءاللاك،،ر ،،
رراهرؤوا المنآنى ،قإثه يأتي يوم المانة ضيعا لأصحاج))رآ ،يوم ويقول
القيامة .فالقرآن كابؤ ،وهو أعظم تحابؤ وأصدق كنابح ،فيشرع لأهل
الإيمان العناية بذللئ ،وعدم التساهل والغفلة والإعراض ،ثم أيضا للقارئ
بكل حرف ؤ حنة والحنة بعثر أمثالها ْع العلم والفضل حسناينح.
الج^.يثف الثاني والالثح فيما يتعلق بالوضوء ،الوضوء مما ثرعه الله
وموجبه الصلاة ،فالوضوء ث رط الصلاة لا بد من الملهارة من الحديث،
الأصغر كما أنه لا ؛ -،من التلهارة من الحل.رثح الأكبر بالغل ،فلا بد من
الهلهارتين لأداء المائة ،الغ ل من الجنابة والحيض ،والوضوء من
الحدث الأصغر ،فالله جل وعاد جمعهما في آية بل فى آيتين فى محورة
النساء والمائدة يقول جل وعلا في محورة الاودة 1ؤيتأأأا يشك ءامنوأ
^ ١ثنم إل ُاكللْ هانيدؤأ وجودكم وأ؛دلآةم إق ادررفق وآمحوأ
إرءد'سمح| دأزبمطم إو آ'مب؛ف وإن َقثم جتئا ثآْلهردأ ؤإن َئم محٌة
آو عثر ممر أو حآ؛ أحد ناد ثى ٢؟<؛^ آو قستم أوو1عي «للم ءد-توأ آ،
فتنمإ صعيدا طيما فامجوأ دوحومح^كم وأوددح^م تنه ما مربد ألته للممل
عيًظم خ حمج دله ،يرب ِيلهرثم ييتم ننثت عود دشًًقم
ثثبمورحه [ ال-اندة ت ]٦فاراد بهذا الوصوء تطهيرنا ،وهكذا بالغل تطهيرنا
من الذنوب وتنزيهنا من الأدران ،فالجنب يطهر المحدث حدثا أصغر يطهر
فلا بد فهمر الصلاة من الهلهارتين ،فاذا كان ليس علهم ،جناية والمرأة لي ت،
علهمر حيض فالحين الأصغر لا بد من الهلهارة ،وفته فضل عظتم ،الوضوء
الشرعي إذا كماله العبد كما شرعه اممه ثم صلى ركعتين سنة الوضوء غفر له
ما تقدم من ذنبه.
يم الوضوء من أساب حت الذنوب ن انهلها عن انمبد ،الوضوء
الشرعي من أسباب غفران الذنوب ،إذا صلهمر معه ركعتين صار أيضا
فضلا آحر ،فالثثة لمن توضأ أن يملهمر ركعتين سنة الوضوء ،وهذا
الوضوء هو ما بينه الله فهمر أية المائدة Iأن يغل وجهه ثم يديه نم يمح
رأسه وأذنيه يم يغل رجليه ،هذا هو الوضوء الشرعي يبدأ باليمين
باليدين والرجلين يبدأ باليمين؛ لقوله ® I.إدا ئوصاتم مائدووا
يؤامنكم® • تقول ،عائشة ها لكف النبي ه يعجبه التئمي في ئثعله
ورجله وثلهو ْر زفي شانه كرأ
وتب له بعد الوضوء ®أسهد أل لا إلنه إلا اممه وحدة لا <؛_Lj؛،
له ،وأنهي أف محمدأ ءبمْ درنوله ،اللهم اجمح ،من التوابين ،داجمح،
وهذا أيضا من أسباب لحوله الجنة. بن الئثطهرين"
أثر ذلك مع قطر الماء؛ يعنى! تعلق هذه المغفرة وحصولها يتم بقطر
الماء؛ يعنى؛ بانتهاء الوضوء على هذه الأعضاء ،وهدا من الأحاديث
المْللمة التي يرجى فيها للعبد الخير الحفليم ،ولكن عند أهل المنة
مقيدة؛ لقوله تعالى! وإل نحننثوأ ^ياثر ما نمون عنه نكمر عتكم
كتثاهمه [ ،] ٣١ : ٠٧١مقيدة بالأحاديث الأحرى الّي ،فيها اشتراط
الحص والجنعه إلى باجتناب الكبائر كما فى نوله ه!
الجننة ورمقناو ولى رمصاذ مكهمادت ،ما ثينهى { ١٥اجتنب الك1ائناا
معلوم أن الصلوالت ،فيها الوضوء والجمعة فيها الوضوء ٠
الحاصل! أن هذه الأحاديث فيها البشارة وفيها الوعد بهذا الخير
بالتثجح على هذا الخير ،وفي الأحاديث ،الأحرى التقيد بأن هذه كفارة
وهذه المغفرة مقيدة باجتناب العبد الكبائر.
الإ^طاا هذا في فضل هده الأعمال ،فإمحباغ الوصوء مما يمحو الله بها
الخطايا ولا با في أوقات الشدة ،كدك كثرة الئطا إلى الماحي
النطا ترُع درحة وتحهل خطيئة تكتب بها حنة ذاهبا وراحعآ هذه نعمة
عفليمة لمن أحلص غ ،والثالثة انتفنار المائة بعد الصلاة يكون إذا صلى
على باله الصلاة الأحرى حتى يوليها لا يغفل ،ليس معناه يجيى في
المجد ولا يخرج ،لا ،المراد؛ يعني ت يهتم بالصلاة وينتظر وجوب
وقتها حتى يحضر مثلما في حليّث ،ال بعة الذين يظلهم في ظاله قال ت
أورجل قلته معلى في المساجدا؛ يعني Iكلما حرج من الصلاة قلبه محلق
بها حتى ياتى بالصلاة الأحرى ،وهكذا المؤمن قالبه معلق بالمساحي
ينتغلر الصلاة ،انتهى من العصر ،ينتظر المغرب ،انتهى من المغرب،
ينتفلر العشاء وهكذا ؤإن كان فى بينه وإن كان فى سوقه يحرص على
ذلك،لأ .بغفل•
هصءة
( )١اخترجه الخاري في تحاب الأذان ،باب الأّتهام في الأذان ربرفم ( ،) ٦١٥وسلم
في تحاب الصلاة ،باب تسوية الصفوف ؤإقامتها وغفل الأول فالأول منها . . .برقم
( ) ٤٣٧وسأتي ذكر <ف ت برقم(.)١ • ٣٨
( )٢أخرجه في تحاب الصلاة ،باب قفل الأذان وهرب الشيطان عند سماعه برقم
( .) ٣٨٧
( )٣رواْ في محاب الأذان ،باب رفع الصوت بالداء برقم(ا<،آ).
كثاب الفسائل
غنمه أو باديته ،ولو كان واحدأ بوئن ويقيم؛ ولهذا نال أبو سعيد
صزتك لشخص :ءاذا كنت ،ني متماك -أن تائيتك .هأدنت> للصلاة،
م ،ئإلأ لا:تع مدى ٍنزت النوذن جئ ،زلا إص ،زلا ^ ،٤،إلا
سهد لث يوم المانة® الإنسان الذي في الصحراء في غنم في بادية في غير
ذللئ ،وليس عنده أحد يؤذن ويقيم ،ولو كان واحدأ.
وهق الله الجميع.
( )١أحرجه المخارى ني كتاب الأذان ،باب ما يقول إذا سمع المائي برتم ( ،) ٦١١
وملم ني محاب الصلاة ،باب اسحباب القول مثل نول المؤذن . . .برثم ( .) ٣٨١٠
أخرجه في محاب الأذان ،باب الدئء س اكواء برقم( .) ٦١٤ ()٢
أحرجه في كاب الصلاة ،باب اسحباب القول مثل قول المؤذن ّ . .برقم( .) ٣٨٦ ()٣
أحرجه أبو داود ني محاب الصلاة ،باب ما جاء غي ال-ءاء بين الأذان والإقامه برقم ()٤
باب ما جاء ني أن الدعاء ( ،) ٥٢١والترمذي في أبواب الصلاة عن رمول الله
لا يرد بين الأذان والإقامة برقم( .) ٢١٢
ينظرت ثرح لماحته لكتاب الوابل الصّيّت ،،فصل في أذكار الأذان ،بتصرف ،ي ير ٠ ()٥
سمح رياتس الصالح^ين
'سماع الإقامة يدبر ويهرب ،فإذا انتهت إقامة الصالة ،عاد لتوسوس على
المملى حتى يشغله فى صالته ،وقد يلكره بامور كان سميها حتى ينال
من حشؤع قله في صلاته حتى لا يدو كم صلى ،نعوذ باض من وساوس
الثي3لان الرحم.
وفي الحديث الثاني؛ عن همد النه بن عمرو ،يقول '■ Wiارإدا
سمعتم الئداؤ ،ممولوا مئل ما مولءا فإذا كثر ،كبروا ،وإذا تشهد تشهدوا ،
الهُ أمحئ افُ أمحئ ،ققال :٣الهُ أمحئ افُ قال « ٠إذا محال
أمحئ ،ثم : Jliأشفد أن لا إلا [لا ٥١؛ ،-ققال :أشفد أن لا ه [لا ،^١إل
مال ،؛ أثقد أف ئحئدأ رسول اف ،يال ،؛ أشفي أى ثحثدأ رسول افر.
م مال :خئ غلي الهثلأة' ،قال :لا <( ،زلا مزة إلا ام ،نز مال:
خئ عاز الفلاح ،نال :لا خزل زلا مزة إلا افر ،لي \1ذ :افآ أين الهُ
أمحث ،مال :افه أمحن اف؛ أمحنi ،؛ قال :لا إك إلا اة• ،محال :لا إك إلا اشُ،
من ملي يحل الجنث)اأا.،
فالئئة لمن سمع الأذان ،أن يجسب ،المؤذن ،ويمول مثل قول
المؤذن :سواء بسواء ،يقول :ارإدا سمعتم المزين ،يقولوا مئل ما
تقولاا كبر ،يكبر ،ؤإذا تشهد بتشقد ،إلا في الحيعله ،يقول :ارلا حول
ولا قوة إلا باف ا فإذا قال المؤذن :حي على المائة ،يقول المستمع :ال
حول ولا قوة إلا باض ،وكدا إذا قال :حي على الفائح ،لا حول ولا
قوة إلا باض ،هكذا نؤع اممه ه.
ثم يقول بمد الفراغ؛ يصلي على المي ويأل اض له الوسيلة ،لقوله
عليه الصلاة والمادم® :إذا سمعتم المؤدرا ،همولوا مئل ما تئول :،ئم
أحرجه م لم عن عمر في كتاب الصلاة ،باب استحثاب القول مثل قول انمومن لمن
سمعه ،ثم بملي عر الني ه ثم يسأل اف له الوسلة برقم ( .) ٣٨٥
كثاب \وشو\ؤو
١^٠علي ،قإثن س صر علن صلاه صلى ٠٥١عش ثها عشزأ ،م >تلوا ٠٥١
لي الوسله ،هإنها منزله خي الجنة لا تمحي إلا لني مذ هماي اف ،وأرجو
أن أكوى أثا ص ،يمن نأل ،لي الوسله حئلم ،له الشماعث*.
كل هذا تب عند الأذن ،أن يقول مثل يول ،المؤذن ،ؤياتي
بهذا الذكر ،وهذا الدعاء ،وهو حرى بالإحابة ،ولكن الصلاة على النبي
تكون بعدان ينتهي المؤذن ،وكذلك المؤذن يملي على النبي مثل ماض
الناس صلاة حفيفت لي ت ،كالأذان بعد إغلاق الميكرفون ،صلاة يسمعها
من حوله.
وهكذا الإنسان الذي يسمع الصالة على النبي يصلي على النبي
صلاة ليس فيها حهرأ زائدآ صلاة يسمعها من حوله ،ويقول; اراللهم رئا
هذه الدعوة التامه ،والصلاة الهائمة ،أيت ،محمدأ الوسيله والمضياله ،وابنثه
ت بإستاد صحيح ت ررإثلث ،ال نماما محمودأ الذي وعدته؛؛ وزاد البيهقي
ثحلئظ الميعاد؛؛؛ ،إذا قالها وأتى بها لا باس؛ لأنها مواممة للقرآن ت ؤإقئ
لا بجلن إ1ثاته [أل _.] ١٨٤ : lj
والوسيله؛ منزلة في الجنة ت *ثم نلوا اممة لي الوبيلهد وفي لفظ
،^^١الآحر :رم نز نحله؛؛ .، ٢١
ويستحب أن يقول عند الشهادتين ت اررصيت ،ياليه رنا ويالإنلأم دينا،
ويمحمد رمولأ؛؛ عند قوله ت ١٠أشهد أن لا إله إلا افه...؛؛ لحديث ،معد بن
أبي وقاص غيته عن النبي ر .أنه نال :ررنذ يال ،حجي نحنغ النودذ
يقول! أنهد أل لا وله إلا ، ٠٥١وأنهي أل محمدأ رسول - ٠٥١وأنا أشهد -
رضيتؤ يافه رنا ويالإنلأم دبنا ،وينحمد رسولأ عمر نه ذئبه؛؛ فيأتي
ص جابر ه ني الن اص(أ ٤١ ٠ /برقم • .) ١٧٩ ()١
( )٢أحرجه أبو داود يي كتاب الصلاة^ باب ما يقول إذا سمع المرين بريم ( ) ٥٢٤
ثخ رياض اثصاتحين
بالشهّادبني مثل المؤذن ،ويقول Iرصيت بايني ربأ ويالإنلأم دينا ،
وبمحمد رسولا ه •
فجدير يالمومن أن يحاففل على هده الأذكار العفلمة ،وهذه العبادة
العفليمة ،يرجو ما وعد اض به من الخير العفلم بغفران الذنوب،
مع ما فيه من إعلان توحيد اممه ،والدعوة والدخول في ثماعة نبته
إلى سبله ،وأن الدعاء بين الأذان والإقامة ،فيه فضل عفليم ،ولهذا
قال ت ®الدعام لا يرد بين الأذاذ والإيامة® فهو من أوثان الإجابة ،فينبض
أن يتحرى الإنسان Uبين الأذان والإقامة ،بالدعوات الطيبة ،الدعوات
الجامعة.
هذه الأحاديث الثالثة نيئ على فضل الصلوات الخمس ،وأن الله
جذ وعاد يمحو بهن الخطايا ويكفر بهن السيئات لمن حافظ عليهن،
وقئ شثه الّكا .قيام العبد بالصالوات الخمس بمثل نهر غمر يغتسل
منه كل يوم حمس مرات ،فان ذلك لا ببقي من يرنه من ومخه شيئا،
فهكذا الصلوات الخمس فى حق من حاففل عليها يمحو الله يهن
الخطايا وال ينات ،واممه يقول حل وعاد Iءؤوأنيِ آلكثلؤأ إاك<
أيهتئزه تنق مي ^لمحثثاء وإ!ثأ؛لإه [العنكسوت ] ٤٥ :ويقوو ّسحانهت
بردرن ^ ،٥خ ءك صاونيم .اوشأ .ؤبجائا هم آؤمث .
آكندؤبن هم يا هثه \ي<وخ ] ١١ . ٩ •.0ذكر صمات بدأها بالملأ ٥
وختمها بالصلاة.
أخرجه في محاب الهلهارة ،باب قفل الوصر ،والصلاة عب برنم ( .) ٢٢٨
تثاب
حد من الحدود ،أو نفي الإيمان عن صاحبها كما قال جمع من أهل
العلم أو تبرؤ من غاعلها ،كل هدْ أمور عفليمة يجب الحذر منها
وهى من أس بابه عدم تكفير ال ي امحق بتماهلي ١لملوالن وم اير
الواجبات حتى بلع هذه المحرمات؛ ولهذا نال ه•' ٠لالصLزوات
الخئسن والجمنه إر الجئنة وزتضتيأ إثى زمصاق ثكمزات ما سهن
نا لي شن الكباتز» ،في لفغل« :إذا اخثثب الكباو.
فإذا أتى يالمالوات الخمى ولكنه مصر على الزني ،أو شرب
الخمر ،أو عقوق الوالدين ،أو أكل الربا ،صارت هذه الذنوب من
أساب حرمانه تكفير السيئات حتى يتوب إلى الله منها ،حتى يدعها؛
محثبموأ د=كبآدن ما نمو0 ولهذا يقول حل وعلا في كتابه العظيم ت
تث يكنن تم تتنثا3مه> [.] ٣١ :، 1U
فا لأية الكريمة توافق ما دل عليه الحديث^٠ ،؛^ محيواه؛ لأنها
خطاب للمسلمين وغيرهم عؤإن نحنغبوأ ^كباير ما نمون عنه نكمر عنكم
،سئاظلمه ،والكبائر أعظمها الشرك فإذا اجتنب الخثد الشرك ،واحتن ب،
العاصي التي هي من الكانر؛ من الزنى وال رقة والعقوق والربا والغيبة
والنميمة ونحو ذلك ،صارت سيناته المغيرة مغفورة بملواته واجتنابه
الكبائر.
الحديث الثاني :يقول :.رانن قاسه العصئ هكأئما ؤين أهله ومالها)١
قال في صلاة الصبح Iررمى صلى الصج قهو في ذمة افه ،هاظن يا
ابن آدم ،لا تطلتنك الله من ذمته سيء ، ٠٠فإنه من يطله الله بشيء من ذمته
ندركه ثم ممه ي ايار ،وش الحديث :ررنن صلى الثنذنن ذحو الخنه»،
في الحديث الأحر :ارلى نلج النار أحد صلى مل طلؤع الشمس ومل
عزويهاء؛ يعني :المم والنصر .وما ذاك إلا لأنهما صلأتان عفليمتان
فى طرفي النهار ،فمن حاففل عليهما حاففل على ما سواهما ،ومن
أقامهما أقام ما سواهما ،فالواجب على المؤمن أن يجتهد في المحاففلة
على الصلوات الخمس والعناية بها والحل .ر من مشابهة أهل النفاق ،وأن
يخس الفجر والعصر بمزيد عناية ،فالفجر ينام عنها الكسالى والمنافقون
والعصر توافق انتهاء الناس من أعمالهم وتجهم ،وكشم من الماس قد
يتركها ؤيتاهل بها؛ لما يعتريه س الفتور والضعف بسبب أعمال النهار،
وبعضهم يشغل عنها بشيء آخر من الشهوات المي يتعاطاها في آخر
المهار ،فالموس الصادق هو الذي يحاففل عليهما ،فإذا حاففل عليهما فإنه
يحاففل على بقية الصلوات س باب أولى.
والصلاة عمود الإسلام من حفظها حققن دينه وس ضيعها فهو لما
سواها أضيع؛ ولهدا علق الله بها أحكاما عفليمة؛ لأنها هي الحموي،
ومتى حففل المؤمن هل.ا العمود واستقام عليه استقامته البقية وصار إيمانه
بهذا العمود وحرصه عاليه ومحافنلته يدعوه إلى الخناية ببقية أوامر اممه
ورسوله ،ويدعوه ذللثح أيضا إلى أن ينتهي عما نهى افه عنه ورسوله ،فإن
الصلاة تنهى عن الفحشاء والنكر؛ لما فيها من ذكر افه وفراءة القرآن
والم بيح والمهليل والخضؤع طه في الركؤع والمجود ،فهي عبادة عظيمة
متفق عليه عن ابن عمر خؤنأ أخرجه البخاري في كتاب مواقيت الصلاة ،باب إثم من
فاتته العصر برقم (ّاته) ،ومسلم في كتاب المساجل ومواصع الصلاة ،بأب التغليظ
في تفويت صلاة العصر برقم ( .) ٦٢٦
كتاب اثنابل
مشتملة على أنواع من العبادة ،فإذا استحضر فيها المؤمن قلبه• خشع
فيها بقلبه ،أثمر له ذلك أنواعا من العبادة من الخفؤخ والإيمان والقين
والتعظيم غ ومحبته والمسارعة إلى مراصبه والبعد عن مناهيه ،فان من
أقامها أقام ؛•ينه ومن أصاعها أصاع دينه.
والفجر أيضا لها خصوصية من جهة أنها تكون في آخر الليل عند
حادوه النوم في الصيف عند حلاوة النوم في كون الليل بمري ويطنب
النوم ،وفي الشتاء يشتد البرد فيتثانل الناس عن القيام ،فإذا حاففل
عليها الموس شتاء وصيفا ولم يمنحه البرد ولا لذاذة الوم عن المحافظة
عليها ،صار ذلك من الدلائل على قوة الإيمان واليقين ونعفليمه لهذه
الشعيرة انمغليمة التي يد عوه نعفليمه لها إلى أن يعظم بقية الأوامر
والنواص•
ررق النه الجمح التوفيق والهداية.
،٣٠ - ١٠٥٠أبي هريرة خهنع دال> ت قال رسول اممه .ت ٠نتنامثول
فيكم ملأتكه يالثتل ،وملائكه Jالنهار ،ويبيئوو في صلاة القح وصلاة
العصر ،يم ينرج الذيل نايوا فيكم ،يننألهم النه وهو أعلم يهم كنمح
نركتم ءنادى؟ د؛هولول :نزكناهم وهم يصلوو ،وأنتنا ^٠وه_لم يصلوو".
* متقى علنب
المم ،لا ئصامول ش رونتؤ ،ئان انتطنتم ألا ثئلبوا على صلاة قئل طلؤع
قاثنلواُ ثق الثم يمز
هء دش رواية ! ®هتظر إلى الممر ليلة أرح ^!؛^. ٠٠
- ١٠٥٢ءص برئدة (جهنع فال! محال رسول اف ه ت رءمى ئرك صلاة
النصر ممد حط عمله . ١٠رواه اليخاري
( )١أحرجه البخاري ني كتاب موانت ،الصلاة ،باب قفل صلاة العصر برقم ( ،) ٥٥٤
ومسلم في كتاب الم اجد ومواصع الصلاة ،باب فمل صلاتي الصبح والعصر
والمحاففلة عليهما برقم( .) ٦٣٣
( )٢أحرجه في كتاب مواقيت الصلاة ،باب انم ترك العصر برقم ( ،) ٥٥٣وفي باب
اككر بالصلاة في يوم غيم برقم ( .) ٥٩٤
كثاب اثنابل
يوافل ِح عليها فى وقتها ،ولكنه يخص الفجر والعمر بمزيل عناية؛ لأن
وقتهما فى طرفى النهار يعترى فيه الإنسان ما قد يكاله ويضعفه عن
■ ٌبئتادبهمل أدائهما مع اخوانه في الجماعة .ومما ورد فيهما نوله
فيكم ملائكه ياللنل ،ونلأتكه يالنهار ،ويجتمثوى في صلاة العفتح وصلاة
النصر ،ثم بنرج الذين ناثوا فيكم ،فيسألهم افُ زمو أعلم بهم محق
ونم يضلوى ،وأسنانم ينم يْنلوذ• ٠٠ ثركتم ءانادى؟ إيموJول:
هذه منقبة لأهل الملأة وأن الملائكة تشهد لهم عند ربها أنهم أتوهم
يصلون وتركوهم وهم يصلون ،فليحرص المؤمن على المحافظة على
الصلوات الخص في الجماعة حتى تنهل له الملائكة بهذه النهاية
العفليمة.
ردت عليه صلاته رد عليه سائر عمله®) فعليك يا عبد اض أن تحرص على
المحافظة على الصلاة طمأنينة ؤإحلاصى وحشؤع وأن تكون لك عناية
بالفجر والعصر أكثر وأعفلم.
رزق الله الجمح التوفيق والهداية.
كتاب الفصائل
هده الأحاديث الثلاثة فيها الحث عالي المنى إلى الماجد لأداء
فرائض اغ وبيان ما في هذا من الفضل العغلمم ،فالزمن يجب عليه أن
ي عي إلى م اجد اممه لأداء الصلوات الخمس ،ولا يجوز له أن يملى
في البنت وهو قادر؛ لمول ،المبى ه* :نى نجع النداء ملم جب قلا
قيل لابن عباس ت ما هو العذر؟ فال ،ت مرض أو صلاة له ،إلا من عير*
خوف .ونست ،عنه هؤ أنه ماله رجل أعمى ففال ت يا رسول اض إثه لمز
لي قائد تمويني إلى النجب ،.ماد رمول ،افني ه أف يوخمن له فملي
في نيته ،محاس له ،تلما ولى دعاه فقال؛ ®هل ثنع الثداء مالصلاة؛١
فقادت نم• قال ت ااءأجن،اا أحرجه م لم في ارالمحيح ،هلإ١
وفي ارالصحيحينءا عن المي ه أنه قال في قوم يتاخرون عن صلاة
الج٠اءة« :زلفد هث أن آثز ُالضلأة فممام Pآثز زيلا شم الن1س
م حمق نم ،برجال ٣حزم مى حطب إلى هزم لا ننهذوذ الصلاة
مأحرى عليهم بيوثهم دالن1ر ا .
ي نحفون عليه القوبة يم في هذا يدل على أنهم تركوا وا جبا
وأجر عفليم لا يتبغي للمؤمن أن الذهاب للجل .والرجؤع فمل عفليم
في الجنة أو زاح أعد افث له يفوته يقول ه< :رمن عدا إلى المنجد
غدا للفجر أو راح للغلهر والعمر كلما عدا أو زاحاا هاوا فمل عفليم ،فإذا
والغرب والعناء ،أعد اض له نزلأ في الجنة ،النزل القرى الشيء الزى
يتمتع به من الأكل والشرب كلما غدا أو راح ،وطا معناه Iأنه يدخل
الجنة بهنْ اّبفة وطْ المسارعة ما لم يكن هناك كبيره تمع.
~ ١٠٥٦ءم جابر {هت قال! حلتج ادقاع حول المنجد ،فأراد تنو
نالمه أل ننتقالوا م'نؤ المنحد ،ق؛الخ دبك الض ه قمال ،لهم■ ررتلفني
أمكم يربذوذ أف سثقلوا يرمح ،المنجد؟® نالوا! نعم ،يا رسول اف ،قد
أنمح ،الإuم أحمد ني سد ابن سرد ه ٣٨٢ ;١برتم( .) ٣٦٢٣
كتاب الفضانل
- ١٠٥٧ءم أبي مرمى فهم فال؛ نال رسول اف .ت ارإد أعظم
الئاس أخرأ في اكنلأة جندب إمحا نض ،يجوب زالدي يمظز الءثلأة
حش يمليها مع الإمام أعظم أخرأ مى الذي يمليها م ثام» .متقى ^.،٢
- ١٠٥٨ءم تربية ه عن الحي Mثال< :ر:ثنوا النشائيث في
الخم إر التاجي ثالتور الثام;زم المانة» .رواْ انو ذاوئ واإترطإ،رم.
لما أرادوا أن ينتقلوا محرب المجد قال لهم الني ه; ؛اثتي نلنه دنانكم
ئكثب آثاركمء ؛ يعي• الزموا دياركم وافوا فيها ئكب اثاركم.
حديث ابن م عود Iررأن العبد إذا ذهب إلى الصالة كتب اش له
بكل خطوة ح نة ورفع له درحة وحمل عنه حطيئة ، ،،وحديث! ارتثروا
النئاين في الظلم إر التاجي يالنور التام تن؛ المانة» .فالمؤس
يحتسب ويصر في خروجه إلى الصلاة فى الليل في الليلة الفللماء يرجو
ما عند اش من المثوبة ،فإذا كانت البلاد قد يثر اممه لها النور والضوء
بهذه الكهرباء الأن ،فانممة عفليمة ولا عدر للإنسان فى التساهل وقد
يثر اف له الأمن والور.
المقصود .لو فرصر أن البلد مفللمة ،فالواجب عليه أن ينمبر
ويتحمل ويخرج إلى الم اجد ويودي الصالة في الجماعة يرجو ما س النه
من المثوبة ،والأحاديث مهللقة فى فضل الجماعة تف رها الأحاديث
الصحيحة الأخرى في وجوب الجماعة ،فالجماعة لها فضل وهي واجبة
أيضا ،فأخار الرسول عن فضل الجماعة لا يمنع من أخد الأدلة الأخرى
الدالة على وجوبها ،وأن تولى ط ،الصالة فى الم اجد فى بيوت اش
حل وعالا فيؤخذ بالأدلة كلها؛ ولهذا هثر و .أن يحرق على المتخلفين
بيوتهم ،فلولا أنها جريمة عفليمة لم يهم بهذه العقوبة العفليمة.
وفي الحديث الصحيح يقول هؤ •' ررمن نجع الئداء ،ملم يجن ،ملأ
صلاة له ،إلا مى عدر،ا • يقول لاد'عمى • ررهل ن ئع النداء مالصلأة،،
ممادت ٠نعم ^١^ . ١١ارءأجن،اا ،فهي واجبة ومع هذا فيها أجر عفليم رغ
باب التغلغل في ( )١أحرجه ابن ماجه محن ابن عباس في كاب الم احي
التخلف عن الجْاءة برقم ( ) ٧٩١وصححه الحاكم في السيرك ؛ ٣٧٣ /برقم
( .) ٨٩٥ ، ٨٩٤
( )٢مياني تخريجه برقم ( .)١ • ٦٦
كتاب
الدرجات ومضاعفه الحسنات وتكفير الخعليثات ويا لنور التام يوم القيا ئ.
نال القه للجمع التوفيق والهداية.
- ١٠٥٩ءص أبي هريرة ده :أن ننول اف .قاو« :ألأ أذكر
على ما نمحو افُ سب الحطايا ،ذةو°ي سب الدرجات؟* قالوا :بلى يا
رسول ،اف؟ قاو :راونتاغ الوضوء على المكارم ،وكثره الغطا إلى المناجي،
زاثتطان الفلاة بمد الفلاة ،ص الزاط ،فدِلكلم الئ:اط» .دداْ L٠م.، ١١
- ١٠٦٠ءءه أبى معيد الخيري فهته عن الشئ ه قاو :ءإذا زأيم
الزيز نئتائ التاجي قانقدوا لن الأينان ،،ئال افُ ه ٠بمنث
نشؤذ أممو س ءامنح أف وأتوو آوجره الأية [التويت .] ١٨ :رواه الترماJير ا،
وقال؛ حديث حسن.
الزموا دياركم حتى تكتب لكم الاثار في ذهابه إلى المائة ورجوعه.
وهكاوا حدث أنس في قمة الرحل الذي كان يأتي إلى مسجد
النبي ه من مكان بعيد في الرمضاء والفللماع فأئير عليه أن يتخذ
حمارأ ،فة-الت لا ،إني أحب أن تكتب حطاي ذاهبا وآبيا ،فقال
الرسول ه• ُُأجمردء بأن اف جمع له ذلك ،كله١١ل وليس معنى الرباط
أن يبقى في المجد لا يعمل لحاجاته ولا يذهب ،لقضاء حاجة أهاله ال
يبع ولا يشتري ،لا ،المقصود أنه يكون على باله الصلاة وعلى همته
وعلى عزمه لا تذهب عن فلبه وفاكره ،بل كالما همخ من صلاة فالصلاة
على باله لا ينساها ولا يفعفح عنها ،بل هو مرابمل في هدا الأمر بالتذكر
والعناية والمحافظة والمسارعة ،كل صلاة في ومحتها .
ينثاد المناجي الحديث ،الأحر حديث ،أبي سعيد! ®إذا رأيتم
هذا الحليحا فيه ضعف عند أهل الحلم ولكن له فاشهدوا له
شواهد ،فإن الصلوارن vمن حمفلها حففل دينه والله يقول! <اؤإئما يممر
مثجد أف س ءامك^ هاش وآتوو آلاجر وأمحام ١لقاؤه ه [التوبة ،] ١٨فحمار
الم اجد هم أهل الصلاة ،هم أهل الاستقامة هم أهل الإيمّان المادق،
فلا شالث ،أن انتفلار الصلاة بعد الصلاة والمحاففلة عليها من دلائل الإيمان
من دلائل الملاح ومن دلائل الخير ،فالمحاففلة على الصلاة والعناية بها
من الدلائل الذلاهرة والعلامات ،النتة على صلاح الرجل وقربه من ربه
وبعده عن صفات المنافقين.
ومحق الله الجمح.
( )١أخرجه البخاري في كتاب الأذان ،باب من جلس في السجد بتفلر الصلاة ،وشل
الماحي برتم( ،) ٦٥٩وم لم في كتاب الماجد ومواضع الصلاة ،ياب قفل صلاة
الجماعت وانتفلار الصلاة يرقم( ) ٦٤٩اقه مد رقم( ) ٦٦١حديث ،الباب ( .) ٢٧٥
( )٢أخرجه في كتاب الأذان ،باب من جلي في السجال ينتظر الصلاة ،وضل المساجي،
برقم( ،) ٦٥٩وم لم في الكتاب واuب الذكورين في الحاشبة ي برقم( ) ٦٤٩
oiUمد ( ) ٦٦١تبل ( ) ٦٦٢رنم حديث ،الباب ( .) ٢٧٣
( )٣أخرجه في كتاب الأذان ،باب من جلس في الجد ينتفلر الصلاة ،وقفل الساجد
برقم( .) ٦٦١
سبح رياءس الصالحين
لتكاسلهم وتاجرهم عنها ؤءذ سسوا ؛فثيمن آممت وهو خندعهم وإدا هاموأ
إل ألئبملوو ١^٥كساقه> [النساء ت ،] ١٤٢فالمؤمن يحذر صفاتهم الدميمه
ؤيبمد عنها ويكون من المسارعين والخواحلبين والحافظين على هذ0
الصلاة.
صل مليه ،اللهم ارحمه ٠١والثنة أن يهلهر في بيته يخرج متطهرأ من البت
م ت عدأ للصلاة.
( )٢احرجه'ني'ىاب"انملأْ ،باب في اكديد ني ترك الجماعت برتم (ما؛ْ) ،والن اني
في ،كتاب الإمامة ،باب التشديد في؛ ترك الجماعة برقم ( ) ٨٤٧وصححه الحاكم
وزافمه النهي آ ٠٢٤ /برقم ( .) ٣٧٩٦
( )٣سيأتي شرحه صمن الباب الذي يليه.
ثخ رياض الصالحين
( )١أحرجه قي كتاب المساجد باب فضل صلاة العثاء والصح قي جماعة برقم ( .) ٦٥٦
( )٢أحرجها في أبواب الصلاة عن رسول اغ هت ،باب ما حاء في فضل العناء والفجر
في جماعة ^( .) ٢٢١
( )٣أحرجه البخاري في كتاب الأذان ،باب الاصتهام في الأذان برقم ( ،)٦ ١ ٥وم لم في
كتاب الصلاة ،باب تسوية الصفوف ؤإتمامتها وفضل الأول فالأول منها • • ٠برتم ( .) ٤٣٧
( )٤برقم ( ) ١٠٣٣في باب فضل الأذان.
( )٥أحرجه الخارى قي كتاب الأذان ،باب فضل العشاء في الجماعة برقم ( ،) ٦٥٧وملم قي
كتاب ١لمساجد ،باب فضل صلاة الجماعة وبئان التشدي في ١لتخلف عنها برثم ( .) ٦٥١
كئاب القصابل
أكثر ،محالواجسآ على ترك الجمائ وانفرد ،هو على خطر من
المؤمن أن يحرص على أداء الصلاة قى الجماص وألا يتخلف عن إخوانه
فى بدو ولا فى حفر •
والحديث الثاني ت يقول هؤ■' ررمن صر العناء في حمامة ،هكاينا قام
نصف الثيل ،ونى صر الصتخ ر جمامة ،قكأيما صر الليل كأها> .هذا
يدل عر قفل الجماعق وأن من صر العشاء والفجر ر جماعة فكأنما قام
اللل كله؛ Uفي ذللث ،من الخير العظيم والفضل الكبير ،فإذا جمع بين
ذلك ،صر في الجماعة الفجر والعشاء وقام الليل جمع بين المرين•
الحديث الثالث :يقول ه« :إيى أمل الصلاة عر النثافقين صلاة
العشاء وصلاه المجر >٠في اللففل الأحر :ررليز صلاه أمل عر المنافقين من
صلاة المجر والعشاء ،ولو يعلنوى ما فيهما؛؛؛ يعني؛ من الأجر ءرلأتوهما
ولو حبوأ؛ا .اإواج_ا الحذر من صفايت ،المنافقين والمحاففلة عر المحالة
ر ا لجماعي ،العشاء والفجر وغيرهما ،هدا هو الواجستا• عر المؤمن أن
يحافظ عر الملأة فى الجما عه وأن يحدر التخلف ،عنها والتشبه بأعداء الله
إلا من عير كالمرض والخوف ،،فالعير يقوم طام الحضور .يقول :
ارإذا كان الند بمل صلا ضالحا هشغالث نئن نزصل أن نمئ ي ،لث كنابح
ما كان يعمل وهو صحيح مقٍم'ار ،،معناه :له أجره الكامل ،فالواجب،
عر الم لم أن يحدر التساهل وترك الجماعة إلا من عذر.
ومحق الله الجّْح ٠
[ )١أحرجه أبو داود عن أبي موسى في كتامحبح الجنائر ،بابح إذا كان الرحل يعمل عملا
صالحا فشغله مرض أو مفر برقم( )٣ • ٩ ١وصححه الحاكم في المتدرك ا ٤٩١ /
برقم( .) ١٢٦١
كثاب اثمصانل
- ١٠٨١ءم أبي هريرة خهغ ،مال ت قال رسول اض .ت ررإل أوو ما
ثخاسن ،له العند نوم القيامة مس عمله ضلاثه ،محال ضلخئ ،سذ أظح
وأئجح ،واو مدت ،ممد حاب وحجر ،مإن ائممص من مريصته شيء ،فاو
الرب ٌ' ايظردا هل بمدي مى تعلوع ،مكمل منها ما انتقص من
المريضة؟ ئم ئكوق سائر أعماله على هدا .،،رواْ الئرمذير ا ،زماوء حديث
ختن.
Cباب ما حاء في ترك الملأة برتم ( )١أحرجه في كتاب الإيمان عن رمول اف
( .) ٢٦٢٢
( ،٢أحرجه في أبواب الملأ ٥عن رسول اض قه ،باب ما حاء أل أول ما يحاب به
انمي يوم اشا.ة الصلاة برتم( .) ٤١٣
سمح رياءس الصالحين
( )١أحرجه في كتاب الصلاة ،باب الأمر بالسكون في الصلاة والنهي عن الإشارة باليد
ورفعها ند ال لام ؤإتمام العقوق الأول والتراص فيها والأمر ؛الاجتماع برقم
(• .) ٤٣
( )٢أحرجه البخاري في محاب الأذان ،باب الامتهام في الأذان برقم ( ،) ٦١٥ومسلم في
محاب الحادة ،باب تسوية الصفوف ؤإنامتها وفضل الأول فالأول سها ،والازدحام
عر الصف برقم ( ) ٤٣٧وقد ص برقم(.)١ • ٣٣
( )٣أحرجه في محاب المادة ،باب تسوية الصفوف ؤإقامتها وقفل الأول فالأول منها
والازدحام عر الصف برقم (• .) ٤٤
هذه الأح-ادث في قفل الصفوف ورصها ؤإكمال الصف الأول
فالأول ،المنرؤع للملمن أن يصلوا جماعة وهذا فرض عليهم ،لازم
أن يملوا صلواتهم الخمس جماعة في الماجد ،الواجب علميهم أن
يصفوا متراصن ويكمل الصف الأول فالأول ،كما ثرع لهم سهم ه
أهر)) . ٢١١ ذلك وأمرهم به ،فقال« :ءنلوا كنا
هدا الحديث الأول؛ حدي ث ،جابر بن سمرة فه أن المبى ه
حرج علميهم :على أصحابه فقال ٠ :ألا ثمموئر كنا وصم_ ،النلأتكه عند
ربجا؟" يقلنا :يا رنول افِ( ،وكيص ئصم ،النلائكه عند ربها؟) قال:
"بيموذ الصئوف الأول ،ونثزاصول في الصمج»؛ يعنى :يجتهدون فى
إتمام الصفوف ،الأول ،كلما تم صف أكملوا ما بعده يم يتراصون ،هذه
الئئة؛ إكمال الصف ،الأول فالأول مع التراص ،فالا يبدأ الصف الثاني
حتى يكمل الأول ،ولا يبدأ في الثالث ،حتى يكمل الصم ،الثاني ،وهكدا
ٌع التراص؛ بض • ،التراص الذتم ،لا بوذي ،تراص يد الخلل ولكن ال
يؤذي أحدآ؛ لأنه لا يجوز للمسلم أن يؤذي أخاه يكون تراصر تقارب،
لكن ليس فيه أذى ولا مضايقة ،يكون القدم مع القدم بدون مضايقة حتى
يكمل الصفوفح ،هذا هو السنة بل هدا هو الواجب،؛ لأن الرسول أمر به
وأرثي إليه وقال ١٠ :صلوا كما رأيتموني أصلي* ،ؤيقرل ه :رالو يعلم
الناص نا في الئداء زالضم ،الأزل*؛ يعني :في الفضل والأجر «األم لي
يجدوا إلا أذ بمقهنوا عليه لأستهنوااا ؛ يعني :ما في الصفح الأول من
الأجر وفضل النداء؛ يعني :الأذان ،تم لم يتمكنوا موت القيام بذلك ،من
أجل الأمتهام لاقترعوا ،كل واحد يقول :لعلي؛ أفوز؛ لأن أكون أنا
سق تخريجه برثم ( .) ٧١٣
كتاب اثفضائل
( )١أحرجه في كتاب الصلاة باب سوية المفوف ؤإنامنها وفضل الأول فالأول منها
والازدحام ير الصف برقم( .) ٤٣٨
( )٢أحرجه ني كتاب الصلاة باب ت وية الصفوف ؤإنامتها وقفل الأول فالأول منها
والازدحام ض الصف برثم( ) ٤٣٢وقد سق برقم( .) ٣٤٩
( )٣أحرجه الخاوي ني تحاب الأذان ،باب إقامة الصف ،محن نمام الصلاة برقم( ،) ٧٢٣
وم لم في تحاب الصلاة ،باب الأمر بالكون ني الصلاة والهي عن الإشارة باليد
ورفعها عند ال لام ؤإنمام الصفوف الأول والتراص فيها والأمر؛الاجتماع برقم
( .) ٤٣٣
ث—خ رياض الصاليين
،يمح مناكبنا في حدبث ،ابن ،م عود لجهنم كان رسول اض
؛ )١أحرجه أبو داود فى كتاب ،الصلاة ،ياب صف الم اء وكرامة التأحر عن الممح
الأول ،برثم( !) ٦٧٨
كثاب المصاص
( )١متفق عله .احرحه البخاري في كتاب الأذان ،باب تسوية المفرق عند الإنامة
ويعدها برتم ( ،) ٧١٨وملم في كتاب الصلاة ،باب سوية الصفوف ؤإتامتها وقفل
الأول فالأول مها ،والازدحام عر الصف برتم ( .) ٤٣٤
( )٢أحرجها في كتاب الأذان ،باب إلزاق المنكب يالمتكب والقدم بالقدم في الصف برقم
( .) ٧٢٥
( )٣أحرجه البخاري غي كتاب الأذان ،باب تسوية الصفوف عند الإقامة وبعدها برقم
( ،) ٧١٧ومسلم في كتاب الصلاة ،باب تسوية الصفوف ؤإقامتها . . ٠برقم ( ) ٤٣٦
وقل سبق برقم ( .) ١٦٠
( )٤أحرجها في الموضع السابق في الحاشية نل ،وقد مق برقم ( .) ١٦٠
( )٥أحرجه في كتاب الصلاة ،باب تسوية الصفوف برقم ( .) ٦٦٤
هذه الأحاديث ،تتعلق ُالحقوق تقدم في ذلاك> أحاديث أيضا،
فالرسول .أمر الماس بان يووا صفوفهم ويقيموها وأن يتراصوا فيها،
هذا يدل على وجوب ،أمره بهذا الأمر يدل على الوحوبح؛ فلهيا قال;
•أنجنوا صئولغم دتزاصوا؛ يإثي أراكم ص لداء محوي* ،هذا من
خصائصه عليه الصلاة واللام كونه يرى من ورائه هدا شيء خصه افر يه
من الخصائص *أمنوا صموئكم دئراصوا؛ فإم أراكم بى وداء ظفري*،
قال ه وكان يمح مناكبهم :ارلت،نربي صموئكلم ،او لنحالمن افه سن
دجوخم®•
تقدم في حدث ابن م عود عن المبي .فال، :الأ يغتيقوا
ئثعحثلم إلونكماا .ويقول ه :؛رألأ Jصمونى كما ئصم ،النلأتكه عند
نبها؟اا قثلنا; :ا ننول ،^١زتجم ،نقذ الملأنكه عند زئ4ا؟ قاد:
«سئونى الصموق الأول ،وتتناصونى في الصف* ،فالمعنى هكذا أنتم
الصم ،الأول ،نم الصف ،الثاني ،ثم اكالث ،،وهكذا كلما كثرت الجماعة
يكمل الصفح الأول ،ثم الذي يليه ،وهكذا ي دون الخلل ويتراصون
لكن من غير إيذاء تراص؛ يعني :ي د المرج؛ ولهذا فال عليه الصلاة
واللام :ءندوا المرج ذلا ظوو\
فالمؤمن مامور بالعناية بتسوية الصف ،وسد الخلل ،فال أنس:
وكان أحدنا يلرؤا منكبه يمنكما صاحبه وقدمه بقدم صاحبه؛ يعني:
حتى ما بترك فرجة ي دون الخلل بنراص أقدامهم ومناكبهم في
المفط ،وهذا من أسباب الخشؤع في الصلاة والإقبال عليها إذا
اختلفوا احتلمت ،القلوب وصارت محشاحة ومناحنة ،فإذا استووا على
وقق اف الجمع.
والسلام ،وفي دللت مصالح كسرة للم لمين من الفارئب س،ام توا صل
يزيل اكحاء ،يقرب بين القلوب،
كدللث ،الحديث ،الثالث ،ت الصفوف يتم الصف المقدم فالمهدم وما
كان من نقصن يكون في الصف الأجير؛ يعني ٠على الجمائ أن يرصوا
الصفوف الأول ،كلما تم صف ،.يد الخلل في الصف الذي يليه ،وهكذا
حتى سهوا إلى الصف الأخير يبدأ بالأول uلأول ي د الخلل يسد
الفرج•
ولق اض الجمح.
( )٣أحرجه في كتاب الصلاة ،باب مقام الإمام من الصف ،برقم( .) ٦٨١
كتاباثن،ادل
المغرب والفجر ثلاث مرات ؤؤءل هو آثت أحتئ٤ه ،ؤؤقل 1ءوذ برب
'ألملقره ،ؤ،ل أعوذ بؤت آلتسايرره مرة واحدة بعد الفلهر ،والعمر،
والعشاء وثلاث مرات بعد المغرب والفجر كل هذا سنة م تحبة،
محالمتم ،للموس أن يلاحظ ما شرعه الله حل وعلا فى داخل
الصلاة وخارجها .
كذلك ،حديث ،ت ررونطوا الإمام ،وندوا الحانلء الثنة أن يكون
الإمام ومهنا ،يجعل المحراب وسننا المجد لا في اليمين ولا الشمال
محل الإمام يكون في الومهل ،وهكذا إذا كانوا حماعة وقدموه في ال فر
يكون وسهلهم ،وأما محي الخلل فتقدم أحاديث ،كثيرة في وجوب د
الخلل محي المرج والراص.
وثق اغ الجمع.
...
شخ رياض الخماليئن
( )١أحرجه في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ،باب فضل السنن الراتبة نبل الفرائص
وبعدهن وبيان عددهن يرمم( .) ٧٢٨
( )٢أحرجه البخاري في كتاب الجمعة ،باب الصالة بعد الجمعة وقلها برقم( ، ،) ٩٣٧
وم لم في كتاب الصلاة ،باب قفل الثنن الرانية نبل الفرائض وبعدهن وبيان
عددهن برقم ( .) ٧٢٩
( )٣أخرجه الخاري في كتاب الأذان ،باب كم بين الأذان والإقامة ومن بمتثلر الإقامة
برتم( ،) ٦٢٤وم لم في كتاب الصلاة ،باب بين كل أذانين صلاة برقم( .) ٨٣٨
كتاب ارمصائل
هال 0الأحاديث الثلاثة وما يأتي بعدها كلها تتعلق يملأة التطؤع مع
الفرائص ،وفي غير ذلالثا صلاة التهلؤع فيه فضل عقلتم وتكمل بها
الفرائص ،قد وعد اض عليها خرأ كثيرأ ،فينبغي للمؤمن الإكثار منها ليلا
ونهارأ ،ومن ذلك صلاة نمي عشرة ركعة في اليوم والليلة في حدث أم
يقول؛ أما بى عبد ئنبم حبيبة أم المؤمنين ،ها ،أنها سمعت الشي
طي ف فار كل:زم ثم ئ<ة زكنة ث<ءا غين ،^١إلا ض اث
لت ظ م الث ،ار إلا ض لت ث م الث■.
وهده نما عثرة ،جاء في الرواية الأحرى نف يرها وأنها أرع قبل
الظهر سلمتان وتسليمه بحل الظهر ،هده راتثة ،كان المي يحافنل عليها،
قالت ،عاتثة ها :كان المي ه لا يلع أربعا قبل الظهر ربما صلى نمين
قبل الغلهر كما قال ابن عمر ،لكن حديث ،عائثة وحديثا أم حبيبة يبين
في الغالمت ،أنه يملي أربحا قبل الفلهر ،هذا منة ،ننتين بعد أنه
المغرب ،ثمين بحد العشاء ،نمين قبل صلاة الصبح ،هذه يقال لبا :
الرواو—ا ،وهي ثنتا عثرة ركعة ،في هدا الفضل العفلم ،أن اض حل وعلا
يبني لصاحبها بيتا في الجنة إذا فعلها لله غؤق وهده يقال لها • الرواتب
ي تحب ،أن يأتي بها المؤمن والمؤمنة مع الفرانفر سليمتين قبل الظهر
ينتين بعدها ،هده مت ،،سين بعد الغرب ،لمانية ،ينتين يعد العشاء
عشرة ،ستين قبل صلاة الصبح ،الجمّح نما عشرة ركعة ،ؤإن صلى قبل
ارحم الله امرأ صلى قبل العصر العصر أربعا فهو أيضا حير؛ لقوله
أرتعا* .محنة م تحبة قبل الخصر كل.لكج بين كل أذانين صلاة .كما في
)١:أحرحه أبو داود محن ابن محمر قي كتاب الصلاة ،باب الملأة نجل الخمر برقم
( ،) ١٢٧١راكر.طومح ،ني أبواب الصلاة عن رسول ،اث ه باب Uحا ،في الأرح نل
١ل عصر برقم ( ) ٤٣٠وقال !،هذا حديث ،غرب حن ،وسيأتي ذكره برقم ( .) ١١٢٠
سخ رياءس الصالمن
حديث اين المغفل؛ إذا صلى يعد الأذان ركعتين ،يعد أذان العشاء
ركعتين ،كله طيب م تحب ،قبل القرمة ،إذا أذن صلى ركعتين يعد أذان
المغرين ،،ويعد أذان الحناء ،ؤإن صلى أكثر فلا يأس.
كن.للثؤ منة الضحى كما بأني ،منة مؤكدة ،منة الضحى ،التهجد
بالليل ،التهلؤع في الليل من أفضل الئنن ،ومن آكد العباداُت ،كما هال،
حل وعلا في المتقين؛ جامأ قيلا نف آقي ،ما يجمذ .ثإلأم ح
ييؤركن ] ١٨ ، ١٧وفال ،في عباد الرحمن؛ تتثف،له
إننهتِ نصيا ومنثاه لالغرقان ،] ٦٤ :وفال) فيهم وأث باههم؛ ؤو؛ج1ى
نقمن .هلا جثريهم عن آلمتا:ج إبمث 0رم مها ثلمثا ويثا
] ١٧ ، ١٦ ملم مس مآ أ-حتي لم تن فثة ممن جلأّ يما َ؛انوإ بم1لونه>
هدا جزاء أهل الخير والتهجد بالللر من المومنتن•
وقق اض الجمح.
تثاب الفضائل
لمح؛صمحئ،
هد 0الأحاديث الأربعة كلها تتعلق بسنة الفجر ،سنة الفجر متأكده
وهما ركعتان قبل الصلاة ،ؤإذا فاتتا قضاهما بعد الصلاة أو بعد طلؤع
الثمس ،يمول ،عليه الصلاة واللام! أركعثا اشم حير مى الدسا وما
محهاُ • تقول عائثة هأ ؛ رلم بكن اللمي .علمح ،ض مى النوافل أند
ثنائدأ منه عر ركنم المجر) ،والئئة للمؤمن أن يحاففل عليهما ،وأن
يحرصى عليهما في الفر والحضر ،وقال ت ،أيضا ها • (كاذ لا ييع أرثعا
مل الغم ،دركفين مل القيا؛) ،مالسنة قل الغلهر أربع ت ليمشن راتة
وبعدها ثنتان ؤإن صلى بعدها أربحا كان أفضل؛ لحدبث ،أم حبيبة ها
ص ا لم ه ان• قال' :نذ ■نانظ ض وء ض مز الض نأت:ع
بمتن1ممشام»"'.
أما الفجر فنثتها ركعتان قبلها حتى ولو نام عنها يمليها مع
الفريضة إذا استيقفل؛ ولهذا لما نام النبي ه والصحابة في ال فر في
بعمى الأسفار؛ يعني! الفجر ،فلم يستيقظوا إلا بحر الثمى أمجر النبي س
بلالا فأين ،ثم صلى نثة الفجر ،نم أقام فصل ،فدد ذك على أن نثة
انفجر متأكدة وأنها تملى مع الصبح حتى ولو في غير الوقت ،،والئنة
بعد الفاتحة ا _ؤؤل فيهما التخفيف ،وعدم التهلويل ،كان يقرأ فيهما
«امكا أثب هو آفث أحظ-ه وربما قرأ فيهما; نأي آلخقغثوذه
ؤما أنزل إكناه الأية لاوقرْ ] ١٣٦ :من سورة البقرة ،وفى الثانية ٠^^ Iيتأهل
( )١أحرجه البخاري في كتاب ،الأذان ،باب في الأذان بعد الغجر برقم ( ،) ٦١٩
وم لم في كتاب صلاة السافرين وقصرها ،باب استحباب ركعتي نئة الفجر
وبيان ما يتحب أن يقرأ فتهما برقم وتخفيفهما والمحافظة والحث
( ،) ٧٢٤وند سق يرقم ( .) ٨١٦
( )٢أحرجه البخاري ش كتاب الأذان ،باب الأذان بعد الفجر برقم ( ،) ٦١٨وم لم في
كتاب الصلاة ،باب استحباب ركعتي نته الفجر والحث علبهما وتخفيفهما والمحافظة
عليهما وبيان ما يتحب أن يقرأ فيهما برقم ( .) ٧٢٣
كتاب ارهثدل
' )١أحرجه البخاري ني كتاب الصلاة ،باب الحلق والجلوس في المجد برنم (،) ١٤^٣
وملم ني كتاب صلاة ١لماغرين وقصرها ،باب صلاة الليل مثنى مشى والوتر ركعت
سآخرالأل برقم ( .) ٧٤٩
شمح رياءس الصالحين
( )١أخرحه في كتاب محلاه المافرين وصرها ،باب استجاب لكمي نثة الفم والحث
عليهما وتخفيفهما والمحاففلة عليهما وبيان ما ي تحب أن يقرأ فيهما برقم( .) ٧٢٧
( )٢أحرحه فى كتاب الملام ،باب استحباب ركعتى نئة الفجر والحث ،ءلته٠ا وتخفيفهما
والمحافغن ماليهما وييان ما يستحب أن يقرأ فيهما برقم( • ) ٧٢٦
( )٣أحرحه في كتاب موانيت ،الصلاة عن رسول اه ه ،باب ما حاء في تخفيف ركعتي
الفجر وف كان المي ه يقرأ مهما برتم( .) ٤١٧
كتاب
يفرأ مهما كما في حديث أبي هريرة وابن عمر يقرأ فيهما ت جؤ نأي
^؛ jهو أس لمده في الركعتض في الأولى؛ ؤء نأي
ألخق؛ذروذاه ،وفي الثانية جئ هو آس لمح^ده بعد الفاتحة ،وهاتان
ال ورتان يقال لهما؛ سورة الإخلاص؛ لأن في الأولى البراءة من
جميع ما يعبدْ المشركون من دون اض ،وأته أيضا ليسوا بعناد ض؛ لأن
شركهم يمهل أعمالهم؛ ولهدا قال فيها حل وعلا؛ ^5؟ أنثي ءثنو0
٠اآ هميه؛ لأنهم مشركون وعملهم حابعل ،فلو عبدوا اف فلا عبادة
لهم؛ لأن الشرك بمطها قال؛ بوؤ ،أثأ علي ثا •تديمه [\ذإك\ضوو ]٤ :يتبرأ
النبي من معبوداتهم التي يعبدونها الأصنام والأوثان ،ؤإنما يعبد افه
وحده ففيها البراءة من الشرك ،وبيان أن الله مبحانه هو الم تحق
للعبادة؛ ولهدا قال ^٠ :دقؤ وت دين ه لالكاذرو ]٦ :0لكم دينكم
الكفر والضلال ولي ديني وهو عبادة الله وحده والإخلاص له والبراءة
من عبادة ما سواه غفو•
وفي حديث ابن ماس أنه ربما قرأ فيهما بايني البقرة وآل عمران
ءامكا أم و؛آ أنزل إننا وهما أيضا آيتان في الإخلاص الأولى؛
سيح ريامى الصالحين
وما ؤزد إف لةيثءّ نإشذ دإن،ءف يهمح ،وألأساط وتآ أوف ثونئ ثعيثى
دتآ أوف ألبهرث ين ينهر لا مزق ت؛و ،م ينهر وقئ ثث شلتو0ه
،] ١٣٦هذه آية البقرة في الركعة الأولى بعد الفاتحة ،وفى الثانية
بعد الفاتحة آية آل ،عمران • جق يتأهل آلكئف مالوا إق يكلمم سو\م بئئنا
وسؤه [آو صران] ٦٤ :؛ يعني :كلمة ءدلا ^ألأ تثد ءالأ آق زلا كة يوء
ئقولوأ آقهثدوأ يلثا قظا ولأ يتخل بممّنا بمئا آؤياثا ين يؤن أثم لإن
[آل صران.] ٦٤ :
١٣٠ - ١١١٢أبي هريرة خه؛ ، ،،قال ،ت هال ،رسول ،افر# : ٠.إذا صلى
أحذكم ركعش المجر ،قلمهيثع عر يميقو* • رواه أبو ذاذذ ؤالئر؛ذيُ ٠بأسانيد
صحيحه ،قال الترمذي :حدث حسن صحح.
( )١أحرجه في كتاب التهجد ،باب الضجعة عر الشق الأيمن ;عد دكض الفجر برقم(• .)١ ١ ٦
( )٢أحرجه «ي كتاب صلاة المسافرين ونمرها ،باب صلاة اللل وعدد ركعات الني هو
في اللل وأن الوتر ركعة وأن الركعة صلاة صحيحت برقم ( .) ٧٣٦
( )٣أحرجه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب الاصهلجاع بعدها ;رمم ( ،) ١٢٦١والترطى
في أيواب الصلاة عن رسول ،اممه ه ،ناب ما جاء في الاصهلجاع بعد ركعتي الفجر
برمم(-أ؛).
ثخ رياض الصاليين
هده الأحاديث الثلاثة تتعلق بالاصطجاع بعد سنة الفجر على شقه
من حديث عائشة ما يدل عالي أنه كان قؤهم ا أل يمن ،نبت عنه
يضهلمع على نقه الأيمن إذا صلى ركعتي الفجر سنة الفجر بعدما يؤذن
ويطلع الفجر يفهل<ع على نقه الأيمن ،وهدا هو الأفضل إذا نير ذلك
هو الأفضل وهذا في البيت.،
أما فى الم جد لا ،ما كان يفعله فى الم جد عاليه الصلاة
وال لام إنما كان هذا في البيت ،وفي الحديحج الثاني! أنه كان عليه
الصلاة وال لام يملي فيما بين العشاء والفجر إحدى عشرة ركعة؛ يعتي!
يتهجا -فى الليل بعد سنة الحناء يتهجد فى آحر الليل إحدى عثرة ركعة
ربما صلى فى أوله ربما صلاها فى ومهله ،لكن فى آخر حياته استقر
نهجاوْ ش آخر الليل عليه الصلاة وال لام ،وكان في الغالب ،يصلي
الغالب ،والأكر ي لم ممن كل قتن وأودر بواحده، إح.ل.ؤ^ ع ره
وربما أوتر بخمر ،ربما أوتر بع ،وربما أوتر بتسع ،ربما صلى ثلاث
ع رة ،لكن الغالب ،انه يوتر ياحل■.ى عنرة ي لم من كل ينتن وبوير
؛واحدة يقرأ فيها بالحمد وؤذل هو آلله أحده وهذا هو ا لأفضل ،ؤإذا
صلى ثلاثا أو خمسا أو أكثر فلا بأس ،لكن الأفضل إحدى عثرة في
رمضان أو في غيره ،ؤإن صلى أكثر ،عشرين أو أكثر لا حرج في ذللثح؛
ولهذا صلى الصحابة ه في عهد عمر صنوا التراوح بعض الليالي ثلاثا
وعشرين في بعضها صلوا إحدى عشرة ،فالأمر في هذا واسع والحمل .ف
لكن الأفضل هو الذي وافلبح عليه .في الأكثر والأغلب إحدى عشرة
ركعة سواء في أول الليل ،أو في ومحمله ،أو في آخره حب ،التيسير ،في
آخره أقفل ،ؤإذا لم يتيسر أوتر في أول الليل بعد سنة العشاء ،وتقدم
الخقغروذه وونل هو آلئئ أحده أنه يفرأ فيهما ؛عل .الفاتحة!
كتاب اثفصائل
I
ؤ،بما_َث1هضامر
هذه الأحاديث الثلاثة فيما يتعلق بنئة الظهر ،الغلهِ لها نثة قبلها
وبعدها راسة ،كان يحافظ عليها ال~ي .3وهي ت أربع قبل الفلهر وستان
؛عدها ،وربما صلى قبلها ركعتين كما مال ابن عمر؛ ولكن ذكرت
عائشة ها أنه كان لا ييع أربعا قبل الفلهر والزيادة مطلوبة؛ لأن
الرسول وى يوحى إليه ،فالوحي بعد الوحي ،فما زاد احد به فتكون
الثئة الكاملة قبل الغلهر أربعا سليمتين وبعدها ركعتان سن ،،الجميع
فسرها ،فسرتها أم حثيثة • أربعا قبل الفلهر وثنتين بعدها ثنتين بعد
المغرب ،وثنتين بعد العشاء وثنتين قبل صلاة الصبح ،ؤإن زاد فصر
أربعا قبل الفلهر لكن أفضل ،ؤإذا صر أريعا' قل العمر لكن أفضل
أيضا ،وركعسن قبل المغرب وركعتين قبلها بين الأذانين ،كل هذا
مستحب ،لكن الرواتب التي كان يلزمها هؤ ثنتا عشرة ' أريع قبل
ا ل فلهر ت لمسن تسعلبمة بمد الظهر سعلبمة بعد المعريب سعلبمه بعد
١ن ا ل عشا ء تسليمه لبل صهلا ة ا حفجر ،هده ثنا عسرة ركعة،
يزيد فملي يعد الفلهر أريعا يصير أريع عشرة ،ؤيصلي نبل الحصر
أربعا يصير ثماني عشرة ،ويصلى قبل المغرب ينتين قبل العشاء محنتين،
®بين كل أذانين صلاة بين كل هده محبة بين الأذانين؛ لقوله
كل أذانين صلاة لمن شاءرارا.،
فيستحب أن يملى بين الأذانين ركعتين ،ؤإن صلى أكثر فلا بأس
إلا الفجر فيملي قبلها ركعتين ،راتبتها ركعتان فمهل لا زيادة صلاها في
البيت ،صلى تحية المجد إذا حاء المجد ،ؤإن صلاها في المجد
كمتا عن تحية المجد ،ؤإذا تطؤع بالزيادة في الليل تهجد فهو ئنة
وأقلها ركعة واحدة والوتر ،لكن إذا تهجد بثلامحث ،بخص التهجد
يسبع بتسع بإحدى عشرة يثلأيث ،عشرة بأكثر كله حن .كان النبير
يتْلوع في الليل بإحدى عشرة ،تهجد يا حدى عشرة ركعة ،ب لم من كل
محنتين ؤيوتر بواحدة عليه الصلاة واللام •
هن،ا هو الأغلب عليه من فعله ،وربما أوتر بثلاثة عشرة ي لم من
كل محنتين ،وربما نقص فأوتر بع وتع ،كل هدا واسع ،والحمد ض.
أقله واذة ما بين صلاة العناء إلى طلؤع الفجر في ال فر والحضر،
وهكاوا نثة الفجر في ال فر والحفر .أما سنة الفلهر والمغرب ،والعشاء
فالأفضل تركها في ال فر .أما نئة الضحى نئة دائمة في ال فر
والحفر ،سنة الضحى م تحبة حضرأ وسفرأ والتهجد بالليل م تحب
حضرأ وسفرأ مع الوتر.
وقق اض الجميع.
قد سق أن الر محول ه كان يحافظ على أربع قبل الفلهر وهي •
الراتبة سليمتان قبل الظهر وبعدها سليمة الجمع محت ركعات ْع الفلهر
كلها رواتب ،ؤي نحب أن يصلي أربعا بعد ها يكون الجميع ثمانا ؛
لحديث أم حبيبة وهو قوله ه ت *_ حائظ على أرغ ركعات مل الظهر
وألح بمدها حرنه اف عر النار*• رواه أهل الئنن والإمام أحمد باسا د
صحيح ،فالئنة للمؤمن أن يحاففل على هده الركعات يرجو ما عند الله
جل رتلا■ :نذ -نائف ض أن;ع نثناب مل اش 'و {ي بمدنا <؛
عر النار* .فهذا وعد عغليم وحير كثير ،وكيلك الأربع التي في حديث
عبد الله بن السائب بعد زوال الثمس ،فى صحة الحديث نظر ،ولكن
يقوم مقامه الأربع التي في حديث عائشة كان لا يلخ أربعا نبل الظهر،
( ٢١أحرجه أبو ؛■اود ني كتاب الصلاة ،باب• الأربع تبل الظهر وبعدما برتم ( ،) ١٢٦٩
والترمذي في كتاب الصلاة ،ثاب منه برقم ( .) ٤٢٨
( )٢أحرجه في كتاب الصلاة عن رسول اطه ،.باب ما حاء في الصلاة عند الزوال برقم
( .) ٤٧٨
( )٣أحرجه في كتاب الصلاة عن رسول الله ^ت ،باب منه برثم ( .) ٤٢٦
ثخ رباض انمالمن
إذا زالت الشس صر أرتعا نل الغلهر وهي راب الفلهّ ،منغي للمؤمن
أن يحافغل عليها ويحرص عليها يرجو ما عند الله من المثوبة ء ،كذلك
حدث عائنة ه :إذا لم يمل أربعا' نل الظهر صلأئ بعد الظهر.
الثئة للمؤمن إذا فاتته الرانة قبل الظهر ئغل عنها جاء والإمام قد أقيمت
الصلاة يصليها ؛عدها يملي أربعا بعد الصلاة ثنتين الجمح ت أو ثمان
بعد الصلاة الحمد لل ، 4والنبي ه لما فاتته قبل الصلاة قضاها بعد
الصلاة.
^^^1أ1أ|1عء|
هذه الأحاديمث ،الثلاثة تتعالق سمنة العصر ،سنة العمر ليت من
الرواتب المي حافظ علمها الني ه ،وروي عنه أته صلى فلها أربعا
وروي عنه أنه صلى فبلها ركعتين ونت عنه ه نال ت ®رحم اف ،امرءأ
صر قبل النصر أرتعارا ،في نحب أن يمر قبل العمر أربعا ت ليمتين
وليست راتثة ولكنه-ا منة .أما منة الفلهر والمغرب والعشاء والمجر هذه
رواتب حامفل عليها المبى ه .وأما نئة الحمر روي عنه أنه صلاها
) ١١أحرجه في كتاب الصلاة عن رمول اف ه ،باب ما حاء في الأرح قبل العصر برقم
( .) ٤٢٩
) ٢١أحرجه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب الصلاة قبل العمر برقم( ،) ١٢٧١والترمذي
في كتاب الصلاة همن رم( ،اش ه ،باب ما جاء ني الأربع نبل العمر برقم
'".(٤١
( ) ١٢أحرجه في كتاب الصلاة ،باب الصلاة قبل العصر برقم( .) ١٢٧٢
سبح رياءس الصايمحين
أربعا ،وروي عنه أنه صلاها نمين .وثبت عنه أنه قال ت ارحم اف امرءأ
هشمزامأنبم».
فيستحب أن يملي قبل العصر أربعا ي لم من كل ثنتين؛ لهذا
الحديث حدث ابن عمر ه ،وهأكدا بين كل أذانتتن صلاة كما قال ه:
رربين كل أذانين صلاة؛ ،إذا أذن المغرب ،يستحب يملي ركعتين بحد أذان
المغرب ،ؤإذا أذن العشاء صلى ركعتين؛عن .الأذان إذا كان في المجد،
ؤإذا جاء كفت تحية المجد ،إذا صلى التحية بحد الأذان قامت ،منام
الركعتين ،وإن صلى أكنر فلا بأس ،الأمر واسع ،أما الروانم ،تقدم أنها
اثما عثرة ركعة الذي كان يحاففل علها الهي ه في اليوم واليالة ،انمي
عثرة ركعة أربعا قبل الفلهر ،وثمين بعدها ست ،نمين بعد المغرب،
وثمين بحد العشاء هذه عثر ،وثمين قبل صلاة الصح هذ 0الرواتب كان
يحاففل عليها ه فى الحضر ،أما فى ال فر فكان يتركها إلا سنة الفجر
كان في الفر يحاففل على سنة الفجر ،مع الوتر مع التهجد بالليل ،هكذا
صلاة الضحى م تحبة فى ال فر والحصر.
ومحق اض الجميع ٠
_ ٢٠١بانيا سة المغرب بعدها وقبلها
ثخمحن لت الذين زلز كرة الكافرون ^١ ،لا نايغ UJأغطت ،زلا ئم
لما شث ، ،زلا ثني يا الجد مئلث ،الجد؛ ،،ويزيد في الفجر والمغرب ،ت ررلأ
إلنت إلا افآزخدة لا شربم ،لت ،لت الئلك ،زلن الخئد ،تض زييئج زئز
عنى كل شيء يدبر* عثر مرات فى الفجر والمغرب ،زيادة :ءلأ إلنة
إلا افُ زخدة لا شرف ،ثن ،لت النإك ،ؤَلئ اJتد ،يز زيت زئز ض
كل ،شيء قدير® ،ئم بعد هذا يهول :،ررمتحاى افر ،زالحمد فر ،نافث أكنن٠٠
ثلاثة وثلاثين مرة يكمل المائة يقوله® :لا إلنه إلا اشأ زحدة لا شريك لن،
لن المللثج ،زلن الحمد ،دنو علمح ،كل شيء ىويئا> ،ثم يقرأ آية الكرمي:
[ابرة ] ١٢٥٥ :ثم ؤزهز هز آثئ لهمثده و ،لا إثم إلا هو آلي
تالإحلأصت ]١والمعوذتين ،هذا هو الأفضل ،والمعرب والفجر يكرر السور
ثلاث ،مرات جئ هو آلدئ ئكده والمعوذتين يكررها ثلاُث ،مرات ،بعد
الغرب ،وبعد الفجر ،كل هذا جاءت به الثمة لكن النوافل تكون في
المن ،أما أنه يلم ليقوم يملي لا ،يفصل محنهما بخروج ،يخرج إلى
يته أو إلى مكان آخر أو ياتي بالذكر قبل حى تفصل الفريضة من النافلة.
ولق الله الجمع.
ثخ رياض الصالحين
ه.؟_َت;1ثا الخثضصلأةامتر
وبيان أنه ئثة متأكدة وبيان وهته
( )١أحرجه أبو داود في كتاب الصلاة ،باب استحباب الوتر برقم ( ،) ١٤١٦والترمذي في
أبواب الصلاة عن رمول اض ،.باب عا جاء في أف الوتر لتس بحتم يرمم( .) ٤٥٣
( )٢أحرجه الخاري في كتاب الوتر ،باب سّاءات الوتر برقم( ،) ٩٩٦وم لم في كتاب
صلاة الم افرين ونمرها ،باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي ه في اللمل وأن
الوتر ركعة وأن الركعة صلاة صحيحة برقم( .) ٧٤٥
( )٣أحرجه البخاري في كتاب الوتر ،باب ليجعل آحر صلاته وترا برقم ( ،) ٩٩٨وم لم
فى كتاب صلاة ١لمافرين ونمرها باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة من آحر
المحل برقم( •) ٧٥١
( )٤أحرجه في كتاب صلاة المسافرين ونمرها ،باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة
مزآخراللل برقم( .) ٧٥٤
سبح رياءس الصالحين
محل الوتر ما بين صالة العشاء إلى طلؤئ الفجر ولكل المي ه يتهجد
بالليل فإذا قضى تهجده أوتر بواحدة عليه الصلاة واللام ،فكان الغالب
عليه أنه يصلى إحدى ع رة يصلي عثر ركعات ي لم من كل محنتين يم
يوتر بواحدة ،وربما أوتر بثلاثة عثرة يصلي ت ت ليمات ثم يوتر
بواحدة ،وربما أوتر بأقل من ذلك .لكن أولا يصلي في أول الليل ثم
صار يملي في جوف الليل ثم استمر وتره في آخر الليل عليه الصلاة
وال لام ،في وفت ،تنزل الله؛ لما ثبت في اراكبحينء وغيرهما عن
الخم<< ■■M ،محل زكا ^ زئنار كل لية إر اص الأنا حين تش
فأشت لئ؟ نن بمالي ص؟ نلث المحل الأم ،مول :نن
نن سثئفريي يأعمر له؛؛ ،فهدا يدل على أن التهجد في آحر اللل) قمح،
الثك الأحتر له فضل عنليم؛ لأنه يصادف هذه الساعق المباركة الش فيها
التنزل الإثهؤر ،وقوله سبحانه فيها ٢٠١١ :؛ ،يدعونر قآمتجسي ،له مى بمألى
يأمطيه نن يسثممرني يأعفر له؟® ،في اللمظ الأحر :ررهل هم؛إ نائل
محأنمه؟ هل من منتئفر قأعفر له؟ هل من دائج> ئأئوب علته هل من ،يبع
. ي مخ ،بمن
وهدا ا لتنزل يليق بافه لا يشابه حلقه في شيء من صفاته ولا يعلم
كيفيته إلا هو ،اسواؤ 0على العرش ونزوله آخر الليل كل هذه الصفات
تليق باش لا يشابهه خلقه ،أهل الئنة يقولون فيها! نثبتها بلا كيف،
استوي على العرش بلا كيف ،ينزل إلى السماء الدنيا بلا كيف ،كما
يشاء هفؤ نزولأ واستواء يليقا ن بجلاله ،وهكذا بقية الصفات؛ مجيئه يوم
القيامة كشفه عن ساقه يوم القيامة ،تكليمه للعباد يوم ا لقيا ئ ،تكليمه
( )١متفق عليه من حدين؛ أبي هريرة ثقهنه أحرجه البخاري في كتاب التهجد ،باب الدعاء
والصلاة من آحر الليل بريم ( ،) ١١٤٥وملم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها،
باب الرم ،في الدعاء والذكر في آخر اللل والإجابة فيه برقم ( .) ٧٥٨
( )٢أخرجه مسلم في الموصع السابق.
كثاباتممااّ
لموسى ومحمد ه ،نكلتم أهل الجنة ،كله على الوجه الذي يليق به غؤ،
لا يشابه أحدأ ض صفاته حل وعلا ،فالئنة الإيتار فل الصبح ،نادت
افة أمدكم يصلأة هي حنئ ررأوتنوا ينن ،أق وصمحوا>ا ،ويقول ه؛
آر أن ه ،مذ خن \ ،_ itف(' خط افُ ض ي:نث ضق•
تقع اكخن»ئ.،
وكان .يتهجد بالليل وعائشة أمامه معترصة في فراسها Iقإدا مي
الوم أيقفلها للوتر ،فدل هدا على أنه لا باس أن يصلى الأن ان وأمامه
أحل ،لا حرج ،لا يفره ذللثخ؛ لكن لا يدعه أن يمر بتن يديه يجعل له
سترة حتى لا يمر بين يديه أحل هذه السنة ،والوتر فى آخر الليل أفضل
ؤإن لم يتيسر أوتر فى أول الليل ،إذا كان يخني ألا يقوم فالسنة أن يوتر
في أول الليل مل أن ينام؛ لقوله و '■.ررمى حاف أل لا بميم يذ آجر
اللنل يلنؤين أوله ،ومن طيغ أف يموم آحزة قلنوتن آخت الليل ،فإد صلاة
آخر الليل مشهودة ،وذللتخ . *'،^^٠٥١
فالوتر في آخر الليل والتهجد أفضل إذا ني ر ،أما إن كان يخني
ألا ينوم ،فالسنة أن يوتر في أول الليل ،فئ أوصى النك .،أبا هريرة
وأبا الدرداء بالوتر قبل النوم ،والذلاهر واف أعلم أنهما كانا يدرسان
الحد ينخ ويسهران بعض الشيء فكان يخشيان ألا يقوما من آخر الليل،
فأوصاهم النتي بالإيتار قبل الموم ،وهكذا كل إن ان له نغل في أول
اللتل ويخشى ألا يقوم من آحر الليل يور مح ،اوله •
وهق اف الجمع.
؛ )١أخرجه أبو داود عن خارجة بن حذافة ني كتاب الصلاة ،ياب ما استحباب الوض ;رنم
( ،) ١٤١٨والترماوي في أبواب الصلاة عن رسول اش ه ،باب Uجاء ني ممل الوتر
برقم ( ،) ٤٥٢وصححه الحاكم في المدرك ووافقه iiA/\ ،_j،jaiيرنم( .) ١١٤٨
شخ رياض الصالحين
ثنائ ركنات ،وديك ضئ .منفى غلتي ر • ،وهذا محصز لفظ إحدى روايات مسلم.
هد 0الأحاديث كلها تدل على مرعية صلاة الضحى ،صلاة الضحى
سنة مؤكدة وأيلها ركعتان ،فن راد لهو خير أريع أو ست أو نمان أو
أكثر ،كله خير ،أقلها ركعتان ،فيما ثنت أنه أوصى أبا هريرة بصنام ثلاثة
أيام مث كز فير ،وركعثي الفض ،وفي رواية أبي الدرداء ثصلأة
الصحي ،وصيام ثلاثة أيام من كل ثهر والوتر قبل النوم ،هذه منة
مزكية صلاة الضحى ،صيام ثلاثة أيام من كل شهر أوصى بها الني ه
جماعة فهي م تحبة وسنة ،إن صام أيام البيض كان أقفل ؤإلأ فهي
مجزئة في حمح الشهر ثلاثة أيام ولو مفرقة ،والوتر قبل النوم سنة قبل
النوم إذا كان لا يثق ينف ه يخشى ألا يقوم ،والئنة أن يوتر قبل النوم،
وأما من كانت عادته القيام آخر الليل ؤي تطيع فهذا أقفل ،آخر الليل
أفضل.
ولهذا يقول ق في حديث ،جابر ت «من حان ،أذ لا يموم من أحر
القل قيوتن أوله ونن يغ أذ موم آحزة هلثوتن آحز الثل هإئ صلاة آحر
الفل منهوذه ودللث ،أدص،ل»لآ /المي ه استقر وتره في آخر الليل كان
قل أوتر في أول الليل وفي وطه ثم امتفر وتره وتهجده في آخر الليل
عليه الصلاة وال لام؛ لما نت في ااالصمحّن ،ص النّي ه قال;
.محن ثش تك ش »تيل ه 6و-ف ض م ص!ر؛ص
٣١يمول؛ من يدعويي يأستجت ،لئ؟ من سالص هأعطيث؟ س ستقفريى
( )١احرحه البخاري في كتاب الصلاة ،باب الملأ ٥في الثوب ١لوا حل .ملتحفا به برقم
( ،) ٣٥٧وم لم في كتاب الحيض ،باب ستر المغتسل يثومت ،ونحوم برقم ( .) ٣٣٦
(ّ )٢بق تخريجه ^ ( .) ١١٣٨
محسج رياءس انمماثحين
هذا يدذ على أن التهجد في الثلث الأخير أفضل بهذا التنزل وهو
تنزل يليق بجلاله لا يثابه حلقه سبحانه نزوله حل وعلا إلى سماء الدنيا،
واستواءه على العرش ،ومجيئه يوم القيامة كلها تليق بجلاله لا يشابه
خلقه في شيء هو؛ وص يستفاد من ذلك أنه ض أوتر في أول الليل أو
في وسطه ،أو في آخره كله طيب؛ لكن في آخره يكون أقفل ،وصلاة
الضحى من ارتفاع الشص إلى وقوفها كله صلاة صحى من ارتقاعه قيل
رمح إلى أن تقف ،في ومهل النهار في كبد ال ماء ،هذا كله صالة
الضحى ،فإذا زالت ،إلى المغرب مالت ،دخل ونش الظهر ،وفي حدث
عائشة هأ قالت ،ت (كان رمول اف .يصلي الصعحى أرتعا ،ونريد ما
شاء اف) .يملي ما ني ر أربعا أو ستا أو أكثر أو أنل؛ لكن أنلها
ركعتان.
في حديث ،أم هانئ فاختة بنتؤ أبي طالب ،ها أنها دخلت ،على
النبي ه صحئ فاغتسل ثم صلى ثمان ركعايتؤ صحى عام الفتح ،كله-ا
يا-ل على شرعية صلاة الضحى وأنها لم يعحدد بعدد معلوم يملي ما
كتب اممه له ننتين أو أكنر؛ ولكن الئنة المحافغلة عليها سفرأ وحضرأ
كالوتر سفرا وحضرأ ,
ومحق الثه الجمح.
متفق علته من حدينا أبي هريرة فهم• أحرجه البخاري في كتاب التهجد ،باب
الدعاء والصلاة من آحم الليل برقم ( ،) ١١٤٥وم لم في كتاب الصلاة ،باب الترغيب
قي الدئء والدم في آخر اللل والإجابة فيه يرم ( .) ٧٥٨
شخ رياض الصالمن
أخرجه البخاري في كتاب الصلاة ،باب إذا دخل المسجد فليركي ركعتين مرقم
( ،) ٤٤٤ومسلم في كتاب صلاة الم ا فرين وتصرها ،باب استحباب تحية المجال
بركعتتن وكراهة الجلوس تبل صلاتهما . ٠ .برتم ( .) ٧١٤
أخرجه البخاري في كتاب الصلاة ،باب الصلاة إذا ندم من سمر برتم ( ،) ٤٤٣
وم لم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ،باب استحباب تحية المجد بركعتين
وكراهة الجلوس تل صلاتهما وأنها مشروعه في جميع الأوقات برقم ( .) ٧١٥
كتاباضuدل
- ١١٤٦ص ا؛ا أيي هريرة خهغ 1أق رسول اف س ثاو لبلأو ؛ *يا
يلأو ،حاوثى ،yrfbعنل عجلتن يي الإنلأم ،ئإر نبت دف ننلئك سن
يدي في الجنة ، ١٠ثال ت ما عملت عملا أو ض بمدي بى أيي لم ألطهر
طهورأ ش ناعة من ليل أد ئهار إلا صئث ديك الطهور ما محب يي أف
أصلي .متق ءلنيأ*ُ ،وط! لغفل البخاري.
( Dالدف) :بالهاء ت صوث ،الثنل وحنكتن ش الأرض ،واف' أعلم؟
أحرجه البخاري ني كتاب الهجد ،باب شل الطهور بالليل واJهار وفضل الصلاة
و ام في محاب فقائل الصحابة ه، بمد الومحو ،باليل والهار برقم ( ُ ،) ١١٤٩
باب عن فقاتل بلال ختيغ برقم ( .) ٢٤٥٨
كتاب j^L_t
( )١أحرجه في كتاب الجمعة ،باب غفل يوم الجععة برنم ( .) ٨٥٤
( )٢أحرجه في كتاب الجمعة ،باب فضل من امتمع وأتم ت ،غي الخطة بريم ( ،) ٨٥٧
وند سبق برمم ( .) ١٢٨
( )٣أخرجه في كتاب الْلهارة ،باب قفل اكالوات ،الخص برقم( ،) ٢٣٣وقد بق برقم
)'iW
ثخ رياض انمالمن
؛ )١مض ميه من حديث ءث اذ> ين عفان ه■ أخرجه اJخارى في محاب الوضوء ،باب
الوضوء ثلاثا تلأثا برقم ( ،) ١٥٩وم لم في محاب الطهارة ،باب صفة الوضوء وكماله
برقم ( .) ٢٢٦
كتاب؛_،^L
يؤمر بها ،ومن بالغ تسعا فاليومر أو يضرب أيضا حتى يحافنل عليها مع
®حير توم طلقت عنيي الشس نوم الغنعت، بقية الصلوات ،ؤيفول
حير أيام الأم بؤع هذا اليوم يوم الجمعة ت افيي حلى آدم) أبونا عليه
الصلاة واللام حلق يوم الجمعة العصر® ،ؤفيه ألحل الجنه ،ؤفيه أحؤج
بجا)« ،وفيي نائ لا ثزابجا محي ننلم زنز بملي نال اف' شبما إلا
أعطاه إياْا® ،ؤنيه ئئوم الثاعه) هذا اليوم اليغليم' ؤيقول هؤ' ®من
ئوصأ قاحس الوضوء ثم أثى الجئنه ،مانتنع وأ،صث> ،عفن له ما سنه
لمص الجنمة وزياد ،ثلاثة أثام) من حامحنل عليها من أسباب المغفرة،
والثنة لها أن يممليب من طي_ً،ديته ؤيلبس من حير ثيابه ويتهليب ،ثم يأتي
الجمعة فيملي ما بر له ثتتض أربعا ثمانيا أكثر لفه ،نبل الصلاة يصلي
ما بر الله ليس له حد محدود يملي ثنتين أقل شي أو أربعا أو ستا أو
ثمانيا بلم من كل ثنتين؛ يعني،ت ونت ،صلاة الضحى كله ،ثم إذا يحل
الإمام أنمّتإ للخهلبة ،ثم يملي يحدها أربعا ت ليمتين هذا هو السنة
والأفضل ،فالمحافغلة عليها وأداؤها ْع الإمام على الوجه المثرؤع من
أسان المغفرة ُءغر له ما بيثه ونص الجن،نة ونياده ثلاثة أيام)؛ لأن
الحنة بعشر أمثالها .
توبة صادفه والحذر من كبائر الذنوب؛ لأن اطه يقول سهمحال ت ؤءن
عمسوأ يتفبائر ما نموث عنه تكنز عتكن؛ مثيث1ذكمه لالش_اء ،] ٣١ :فلا بد
من اجتنابها حتى تكفر السيئات ،واجتنابها يكون بالتوبة ،والندم،
والإقلاع ،والعزم ألا يعود فيها ،هذا اجتنابها ،تركها ،والحذر منها
خوفا من اطه ،تعظيما فه وطاعة له وعزما صادقأ ألا يحول فيها مع الندم
عما مضى من ذلك •
ودقاطه الجمح.
الجمعة ،باب التغلغل في ترك الجمعة برقم ( .) ٨٦٥ في كتاب ( )١أحرجه
في كتاب الجمعة ،باب فغل الغل يوم الجمعة برقم ( ،) ٨٧٧ البخاري ( )٢أحرحه
الجمعة ،برقم ( .) ٨٤٤ في كتاب وم لم
في كتاب الأذان ،باب وصوء الصبيان برقم ( ،) ٨٥٨وملم في البخاري ( )٣أحرجه
كتاب الجمعة ،باب وجوب غل الجمعة على كل بالغ من الرجال ،وبيان ما أمروا به
برقم ( .) ٨٤٦
كتاب اضنمائل
الثاني يقول .من حاء الجممة فليغتسل .في اللفظ الأخر؛ ارعنل نوم
الجننة واجب عر كل محتلم ١٠واحِح متاكد؛ لأنها دلت الأحاديث على
أنها ليس بفرض؛ ولكنه سنة مؤكدة؛ ولهذا في اللقفل الأخر؛ *من اعثسل
ثم أش الجمعه قصر ما مدر له م أتحث حى يمنغ؛" ri؛'٠٤؛؛^ م بمش
ط حم ن لئ ئا ظ زئذ البمة الأ<ى زقصل نلأنة دأ ام»أآ ،والغل
ليس بواجب في الحديث الأحر :ءنن ئوصأ توم الجنعة مها ؤتنمئ
ومن اعثنل قهز أهصل»رى.
ولهذا قال العلماء :إنه واجب ومتأكد كما تقول العرب حمك
واجب علئ ،العدة دين يتسامحون فى هذه العبارات المتأكدة ،والسنة
للمؤمن إذا حضر الجمعة أن يغتسل ،هذا هو الأفضل عند ذهابه ولو
اغت لت ،أول المهار كفى؛ لكن الأفضل أن يغتسل عند ذهابه للجمعة؛
لأن يكون أكمل يغتسل ويتهلسب ،عند ذهابه إلى الجمعة ،ثم إذا وصل
المجد صلى ما قدر الل 4له ركعتين أكثر أربعا ستا ثمانيا أكثر ،يملي ما
ي ر اممه له ،ليس لها نئة راتبة قبلها؛ لكن يصلي ما ي ر اف له ،أنل
ذلك ،ركعتان تحية المجد ،ؤإذا دخل الإمام أنصت للخهلثة وأوعى لها
سمعه وألا يعبث ،فى المجد ويستفيد من الخهلبة والموعفلة للمسلمين
كل جمعة ،والواجب الاستماع والأغصان والاستفادة ،وعلى الإمام أن
يتحرى الخهلثة التي تناسب الحاصرين وتنقعهم وبيان ما يجب عليهم،
وما يحرم عليهم ،وحال الاستماع لا يتكلم مع أحد ينصحا حتى ولو مع
ملم من حديث أبي هريرة ه ني كتاب الجمعة ،باب نضل من انع أحرجه
في الخلة برهم ( .) ٨٥٧ وأنمت
أبو داود من حديث سرة بن حندب (ههتُ ني كتاب الطهارة ،باب في أحرحه
في ترك الغل يوم الجمعة برقم ( ،) ٣٥٤والترمذي ني كتاب الجمعة ،باب الرحمة
ما حاء في الوضوء يوم الجمعة برهمم ( .) ٤٩٧
ما يخالف \ئشو؛أ يثير إثارة؛ لقوله .ت ®إدا ئك لصاحسك بوم
الجمنة؛ أصغ ،والإمام تحطب ممد لثنت»أ .،
يعنى Iقوله؛ أنمت ت أمر المعروف؛ لكن الوقت ليس محل كلام
إدا رأى من يتكلم يثير إليه إثارة أن يسكت ،أو رأى من يعبث يثير إليه
اثارة. . .؟ والإمام يخف. . .،؟ بالإثارة ،في بعض الروايات في سنن
ابن ماجه أن بتاك ويتهلم_،لآ ،هاوا من باب التأكد ،الهليب والمواك في
هدا اليوم الخفليم يوم الجمعة كذلك اللبس الجيل .حب الاعتياد يوم
الجمعة ؤيوم العيد والتعهلر بالطيب والغل واللبس الطيب من الثياب،
يوم يجتمع فيه الملمون كل أمحيؤع ،أمجا التاء فليس عليهن جمعة ولا
جماعة؛ لكن اذا حضرن الجمعة أجزأنهم عن الظهر لو حفرن مع الناس
وصلين الجمعة أجزأت عن الفلهر.
ومحا اض الجمع•
( )١متفق عليه من حديث أثك ،هريرة هته .أحرجه البخاري ني كتاب الجمعة ،باب
الإنصات يوم الجمعة والإمام يخف ،برقم ( ،) ٩٣٤وم لم في كتاب البمعة ،باب
في الإنصات يوم الجمعة في الخلة برقم ( .) ٨٠١
( )٢ينير ؛اوللث ،لحديثه ابن عباس ه' الذي أحرجه ابن ماجه في كتاب الصلاة ،باب ما
جاء في الزينة يوم الجمعة برقم ( . )١ • ٩٨
( )٣أحرجه في كتاب الطهارة ،باب في الرخصة في ترك الغل يوم الجمعة برقم ( ،) ٣٥٤
والترمذي في كتاب الجمعة ،باب ما حاء في الوخر ٠يوم الجمعة برقم ( .) ٤٩٧
ثثلمح رياض الصالحين
( )١أخرجه ملم عن أبي هريرة ظتم في كتاب الجمعة ،باب نضل من استمع وأنصت
في الخطبة يرقم ( .) ٨٥٧
( )٢أحرجه أبو داود عن أوص بن أوص ه غي كناب الصلاة ،باب ني الغ ل يوم
الجم-عة برقم ( ،) ٣٤٥وابن ماجه غي كتاب الصلاة ،باب ما حاء في الغل يوم
الجمعة يرنم ( ،) ١٠٨٧وصححه الحاكم ز المتدرك ٤ ١ ٨ / ١برثم ( • ) ١٠٤٢
شبح ريامى الصالحين
ركعتان تحة المجد ،وني حدث أبي هريرة نول الني® :٠.نن اعثنل
يوم البمة صل البمابة ،م زاخ ني الماعة الأور قكآلما 3ثب:دنه»،
لكنه تصدق وذبحها للفقراء والماكتن يتقرب بها إلى الله* ،ونى راح في
هكأثتا فرب النامة الثانية ،هكأنما قرب تمء ،ومن راح في السامة
كبما أفزذ ،ونى راح محي الئاعة ،>*،١^١فكأينا فرب دجاجه ،دس واخ
في الناعة المحامنة ،فكأينا فرب نمه ،نإذا خرج الأنام ،حضزت
النلأتكه ي تمعوذ الدكز* في هدا الحث ،على السكير وأن السكير منزلة
تقديم قربان عغليمة إبل وبقر وغنم ،والأقرب وافه أعلم أن هدا التبكير
يبتدئ من يعد هللؤع الثمى من ارتفاع الثمى؛ لأن اللم مشرؤع له
أن يبقى في مصلاه حتى ءأالوع الثمي كما كان يجلى عليه الصلاة
وال لام في مصلاه فيكون التوجه إلى الجمعة بعد ذلك بعد ارتفاع
الثمس وبعد مجيئه من مسجده ،هذه الساعة الأولى ،فالنهار اثنتا عشره
ممحاعه ،والليل اثنتا عثرة محاعة عند العرب ،الليل اثنتا عثرة ساعة ،من
غروبها إلى طلوعها ،والمهار من هللوعيا إلى غروبها ،اثنتا عشرة مجزأة،
ففي هدا الحث ،والتحريقي على التقدم والمسارعة في التبكير؛ لهذا
القفل العظيم ،ثم ْع ،^١يقرأ ؤيملمح ،يحمل له حتر عظيم•
وثق اض الجميع لما يحثه ؤيرصاه.
هذه الأحاديث اكلاثة فيما يتعلق بفضل الجمعة وما فيها من ساعة
الإجابة وشرعية الإكثار من الصلاة واللام على رسول اممه عليه الصلاة
واللام ،يوم الجمعة لها فقائل تقدم يعضها Iيستحب التبكير إليها
وأن من حضرها وأنصت للأمام ولم يلغ كان كفارة له ما بينه وبين
الجمعة الأحرى وضل ثلاثة أيام ،وفي هذا الحديث يقول ه•' "فيها
ناعث لا يواثمها همد منلم ،يهو قائم يصلي سأل ^٥١سنا ،إلا أعطاه
إياه* وأنار بتيه بمأالها .هذه الساعية تيها الرسول ه في أحاديث
أحرى؛ في حديث أمح ،موسى أنه في ما يثن أن يجلس الإمام إلى أن
تفضّى الصلاة بين ما يجلس الإمام الخطبة إلى أن تقضى الصلاة؛
■بعني ،ت الوعاء في هن،ا الومت ،في جلوسه بين الخطتين في الصلاة ،هذا
( )١أحرجه في محاب الجمعة ،باب في الساعة الي ش يوم الجمعة يرتم( ,) ٨٥٣
( )٢أحرجه في كتاب الجمعة ،باب نفل يوم الجمعة وليلة الجمعة برقم ( ،)١ ٠ ٤٧
وصححه الحاكم في المستدرك ووافقه الذهي ا ٤١٣ /برقم ( .) ١٠٢٩
ثخ رباض الصالحين
ْن أسباب الإحابة ،كيلك بعد العصر حاء في عدة أحادث أنها تكون
بعد العصر أيضا إلى غروب الشمس ،والذي ينتظر المائة حكمه حكم
المصلي الذي ينتظر الصلاة فهو فى صلاة ،فإذا دعا فهو حري
بالإجابة ،وينبغي الإكثار من الدعاء في جمع ساعات بوم الجمعة
لحل الله ه يمن عليه بالإجابة.
تكملة الحدين ،أوص المشروح السابق برقم( ،) ١١٥٨وميأتي لكما sبرقم( .) ١٣٩٩
كتاب اثنابل
؟م_َت1يئ فضل
[ )١أحرجه البخاري في كتاب التفسير ،باب ءييعفن لك افث ما يقدم من دسك وما قهر
نييم تعنته عليتث ،ؤيهدتلث ،صراطا نسسقيياء برقم( ٤٨٣٦و ،) ٤٨٣٧وملم في كتاب
صفة القيامة والجنة والنار ،باب إكثار الأعمال والاجتهاد في العبادة برقم( ٢٨١٩
و'آخآ).
٢٢١أخرجه الخاري في كتاب التهجد ،باب تحريض الك ،ه على صلاة الليل والوافل
من غير إيجاب• وطرق ،النبي ه فاطمة وعليا إؤهؤ ليلة للصلاة برقم( ،)١ ١٢٧
وم لم في كتاب صلاة الم افرين وقصرها ،باب ما روي فيمن نام الليل أجمع حتى
أصح برقم( .) ٧٧٥
سمح رياءس الصالحين
ومما حما الله التهجد بالليل ،التعبد بالليل ،ما يثر الله للعبد
يصلي ثلاثا يصلى حما يصلى سبعا يملى ن حا يصلى إحدى عشرة ما
ي ر الله له ،ي لم كل ثئتين ،يقول اممه جل وعلا في عباد الرحمن
.] ٦٤وعباد الرحمن هم ؤءاق؛ن يبيتؤيك إريهنِ نجدا رمنماه
المؤمنون من صفاتهم التعبد بالليل أو التهجال بالليل .قال تعالى في كتابه
آتزيل .و اقل إلا يلأ .بمعه -أو انص مع مملا . الا-ظجمت
أد زذ عثه ورش ألمزءاذ رنلاه تالمز"ل ،]٤ - ١ :ويقول جل وعاتُ ت ءؤو.مف أيل
ربك مماما ممنثوداه [الإم____ِا،] ٧٩ :، نهجن محهء واذ؛ه لأئ ،عئ أن
ويقول جل وعلا في صفات المتقين Iومأ ظة من اقل ما
م مبثثغمؤذه [الذاريادت،ت ،] ١٨ ، ١٧ويقول سبحانه ت ؤث؛جاؤا جنؤيهم
_ أ دقاج إ-خم4أ ريم مما ؤثلمعا نيثا رريثهم نفمون .قلا ٣ص
.] ١٧ ، ١٦قالت ج ل نئ ثم من مء أعس مو يثا كامأ تنونه>
عائنة ها • لكن البي يقوم من الليل عليه الصلاة واللام يتهجد ويطول
شبح ريا ءس الصالحين
حتى تفعلر فدماْ ،حتى ترم من طول القيام ،يقوم طويلا ويقرأ ديركع
طويلا ويجد طويلأ عليه المائة واللام ،ويملي إحدى عشرة ركعة
ي لم من كل ثنتين ،وربما صلى ثلاث عشرة ركعة ي لم من كل ثنتن
وربما صلى أفل من ذلك تسعا أو سعا ،يعلل فى الق;ّاءة ويطيل ض
الركؤع وال جود ،عليه الصلاة وال لام .فاك عائشة؛ (كاو نقوم مى
اللنل حتى ثممطز قدماء ،ممالت ،عاينه؛ لم ثصح هدا يا رسول اف وقد
عمز افث ينتؤ ما مدم مى ذسنئج وما ئاحز؟ ة١ل؛ *أفلا أحب أف أكود عبدأ
نكورأ*) عليه الصلاة واللام.
الئثة للمؤمن أن يجتهد ش قيام الليل ما ب ر اغ له في أول الليل
في وسهل الليل في آخر الليل حسّج التي ير ،وأقل ذللث ،ركعة واحدة يوتر
بها أقل ذللث ،ركعة واحدة يوتر بها Juuسنة العشاء ،ؤإذا أوتر يثلاث أو
بخمس أو بأكثر ،فكلما زاد فهو خير له وأقفل ،وأقفل الوتر وأكمله
إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة ي لم كل ثنتين كفعل الني عليه الصلاة
واللام.
ويق الله الجمح لما يحبه ؤيرصاه.
( )١احرج .،الخاري ني كتاب |^_ ،اب ضل نام اللل برقم ( ١١٢١و ،) ١١٢٢
وع لم ني كتاب فضانل المعالة ،باب من فمائل مد اش بن ممر ؛وقم
( .) ٢٤٧٩
كثاباآمصاّ
ثا غيد افِ ،لا ئكئ ثثز فلأن؛ كان قوم الليل فثرك تام رسول ك
الليل'؛• متمذ ^• ٢١ ^٠
- ١١٦٤س ابن سرد يه ،قال :لكز عند المحي .وجل نام
يلة ص أصح ،قال :ررذاك نخل بال اليطان في أذنه .أن قال :في
٠ أديه ■■ا؛ ٠متمذ عليه
. ١١٦٥ءمحي أبي مريرة ه :أ 0رسول اف ه ،فال ١٠ :تنقذ
الشيطال على قامة رأس أحدكم ،إذا هو ثام ،ثلاث عمد ،تفرب عر كل
عمدة :غلك لثل طؤيز قاردد ،ذن اسمظ ،هدكن افآ ١٧ز انحلت ،عمده،
فان؛زضأ ،امم ،نمدة ،قان ٍش ،انخك غقذة محا ،قأضتح نشيطا
طيس ،الثمن ،وإلا اصح حيسث ،الثمن كسلأنىأا ٠متمؤ عليه ٠
( ٥قاب الثأسآ؛ آمحْ•
هذه الأحاديث ،الأربعة كلها تحث على قتام الليل ،قيام الليل منة
مؤكدة وفيه حير عفلمم وفوائد جمة ،وهو من صفة عباد الرحمن ومن
( )١أحرجه البخاري في كتاب ١لتهجدا باب ما يكره من ترك قيام الليل لمن لكن يقومه
برقم ( ،) ١١٥٢وم لم في كتاب الحسام ،باب النهي عن صوم الدهر . . .برقم
( ،) ١١٠٩وقدسبرفم(ةها.) ٦٩٢ ،
في أذنه برثم ( )٢أخرجه البخاري في كتاب التهجد ،باب إذا نام ولم يصل بال
( ،) ١١٤٤وم لم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ،باب ما روى فيمن نام الليل
أجمع حتى أصبح برقم (.)١^ ٤٧
( )٠١أخرجه البخاري في كتاب التهجد ،باب عقد الشيطان على قافية الرأس إذا لم يصل
بالليل برتم ( ،) ١١ ٤٢ومسالم في كتاب صلاة المافرين وقصرها ،باب ما روي فنمن
٢٧المحل أجمع حض أصح برقم (.)١^١^٦
شح رياءس الصالحين
( )١ض تخريجه م ،قصة سلمان برقم( ،)١ ٤٩وعن عد اش بن ،عموو برثم(• هI
( )٢سن ،تخريجه برقم( .) ١٤٣
سبح ريا _9الصالحين
يستجاب فيه الدعاء وشل فيه التوبة ؤإذا تيسر للمؤمن أن يكون له نصيب
( )١أحرجه البخاري في كتاب ،الصلاة ،باب ،الحالق والجلوس في المجد برغم ( ،) ٤٧٢
وم لم في كتاب صلاة المافرين وقصرها ،باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة
م،آمالدل برتم ( •) ٧٤٩
( )٢أحرجه البخاري في كتاب الوتر ،باب ساعات الوتر برثم ( ،) ٩٩٥وم لم في
كتاب صلاة المساخرين وتصرها ،باب صلاة الليل مثنى مثنى والوتر ركعة مجن آخر
الليل برتم ( ) ٧٤٩مبق ذكره في حدث ؤلويل يرقم ( .) ١١٠٦
كتاب \ص\ؤل
من فعله عليه الصلاة وال لام ،مع الخشؤع والطماسة ،وكثرة الدعاء
والضراعة إلى القه هث فى مجوده وبعد قراءة التحيات في احر الصلاة
وبعد التسلمه يكثر من الدعاء.
وقى الله الجمع لما يحبه ويرصاه.
ركعة منصى ،فقلث' ئري يها ،يم اهتخ الشتاء ممزأها ،يم ايثثخ آل
عمرال ممرأها ،نقرأ متزنلأ Iإدا مر باية فيها سح سح ،وإدا مئ بوال
نأل ،وإدا مر بتعوذ ئعوذ ،يم زئر ،فجعل تمول ت ٠نحاذ رثئ العظيم٠،
هكاق ركوعه ئحوًأ مس مامه ،يم محال ١ Iنجع افأ لتس حمية ،ربنا لك
الحمدار ئم هام طويلا لربيا مما ركع ،ئم نجد ،ممال Iررث1عصانى ربي
الأعر ،،ءكانى سجوده قرييا من قيامه• رواه »سامر
- ١١٧٦وءء؛ا جابر (جهنع ،يال '• ،نئل رمحول اف ه أي الصلاة
أضل؟ ^ ١٥ررطول القثوت» .دواْ
ه ا لراد د(اكوت) :القيام.
وفي حديث ابن م عود؛ أنه قام معه ذات ليلة واحنال القيام حتى
هإ ابن م عود أن يجلى من طول قيامه ،وذكر حديقة؛ أنه قام في ليلة
فقرأ في ركعة البقرة والن اء وآل عمران يقم ،عند كل آية فيها ت بيح
ي بح ،وكل آية فيها دعاء يدعو وكل اية فيها تعوذ يتعوذ .هدا هو الئنة
الإطالة حب التيسير ،إذا ني ر للأن ان وعنده قدرة يتهجد ويهليل في
قيامه وركوعه ومجوده ،والمثرؤع أن يكون في ركوعه وسجوده
والجلوس بين الجدتين والخيام بعد الركوع قريبا من قيامه؛ يمي:
متقاربة تكون الصلاة معتدلة متقاربة ،قال التر.اء بن غارب تقينه قاد■
(رممت الصلاة ْع محمد س فوجدت قيامه فركعته فاعندات بمد ركوعه
فسجدئه فجلنثه بيى ا لسحدبمن ئنسجدئه ئجلمثه ما بيى ا لقنليم
زالإنصناذ ٠قريا من الثزاء)لا.،
معناه Iإذا أطال القراءة طول الركؤع وال جود ،ؤإذا حقق ،القراءة
حنن س ،الركؤع وال جود وصلاته متقاربة معتدلة ،والإنسان يعمل ما
يستطع لا يشق على نفسه ،المهم أنه يملي من الليل ما تيسر ويطيل
( )١أخرحه مسلم في كتاب صلاة المساهمون وقصرها ،بآب اعتدال أركان الصلاة
وتخفيفها قي تمام برقم ( .) ٤٧١
ثخ رياض الصالحين
هازْ الأحاديث الثلاثة تدل عر فضإى قيام الأيل وأن قام الأيل هن
أفضل العبادات ومن عمل عباد الرحمن كما قال هف • ؤ{\ؤ؛ 0ستوُك\
وق؛ثثاه [ ،] ٦٤ ; ji jj j Jiومأ هبة يث أؤل ،ك بمجمة . لنيهنَ
ل1لزاردادت ،ت ،] ١٨ ، ١٧هذه من أعمال المتقين ؤا/يماي جم
عباد الرحمن وكان داود عليه الصلاة والسائم ينام نصف الأيل ويقوم ثلثه
وبتام سدمحه وهو أحمسؤ الصلاة إلى الله ،سدس من الثلث ،الأومسهل
ودمى من الئالث الأخير وينام ال دمى الأخير؛ ليتقوى بذلك على
أعمال الهار ،والصف الأول ينامه.
وأحس ،الصيام إر الله صيام داود ،كان يصوم يوما ويمهلر يوما إذا
ني ر هدا ،ؤإلأ فيكفي صيام ثلاثة أيام من كل ثهر وهو صيام الدهر
وفي هدا حير عغليم وفضل كثر ،ثلث ،الليل ،يقول ه؛ 'ُإف مح ،الئيل
يناغه ،لا ثزاسقا زيل ئتب بمأل افه ئنانى مرأ مذ م الدسا
والأخره ،إلا أعطاه إياه ،وذلك كل ليلة® فأبهمها حتى يجتهد الاس في
صالة الليل والدعاء في الليل ،حاء في بعض الروايات أنها في حوف
الليل الأخر ،هدا يدل على تحريضي الدعاء في الليل وأن الدعاء في
الأيل تا'نى في ساعات م تجابة ،وهكذا في نكح الأيل الأخير ي تجاب
( )١أحرجه في كتاب ،صلاة المسافرين ونمرها ،باب في الليل ساعة م تجاب ،فيها
الدياء برقم( .) ٧٥٧
( )٢أحرجه في كتاب ،صالة الم افرين ونمرها ،باب الدعا ،في صالة الليل وقتامه برقم
( .) ٧٦٨
كتاب اسائل
فيه الدعاء .يقول الرب حل وعلا إذا نزل في آخر الليل ٠ Iمل من نائل
بمطي هل بى يبع سثجاب تث ،قز من ثنتغفر ثغفز ون)\ا.،
هكن.ا جاءت في النزول ا لإلتهي ،فينبغي للمؤمن أن يكون له حفل
من هذا الليل بالمائة ويالدعاء جميعا ،نم الئنة إذا قام من الليل ي تفتح
بركعتض إذا نام بعد النوم ي تفتح بركسن خفيفين ،ثم يجتهد في قيام
الليل يطول ،لكن الفاتحة تكون ركعتين حقيقتين ،كما كان النم ،يفعل
عليه الصلاة واللام .
وقق الله الجمح لما يحبه ويرضاه.
( )٣أخرجه في كتاب صلاة المسافرين وقصرها ط ياب جامع صلاة الليل ومن نام عنه أو
مرض برتم ( .) ٨٤٦
فرين ونمرها ،باب جامع صلاة الليل ومن نام عنه أو ( )٤أخرجه في كتاب صلاة ا ّ
مرض بريم ( .) ٨٤٧
سمح ريا _9الصالحين
ؤإن كان عادته مجعا ،بملي أرع تسلمان! يريد ركعة ،هذا هو الأفضل
ناميا بالنبي عليه الصلاة وال لام فيما فعل عليه الملأة وال لام
والمحاففلة غلى التهجد بالليل من دأب الصالحين ومن أعمال الصالحين
ومن أصباب صلاح القلوب ورقتها ومن أصباب حن الختام.
ئام عى جريه، وفي حديث عمر ه؛ عن الض ه أنه ذال،ت
أن عن شيء منه ،ءمنأْ فيما تين صلاة المجر وصلاة الظهر ،كتب له كأينا
درأْ مى الليل ٠٠إذا كان له ورد في اللتل جزء جزأين تلأثا فاتته ،قرأها
من المهار فل الظهر ررفكأنما '{ ه من المحل ،،في القفل والأجر.
وثق النه الجمح لما يحبه ويرصا. ٠
رررحم افث - ١١٨٣ءم أبي هربرة ٠٤١؛ ،■،فال !،قال رسول الله
رجلا قام ثى المحل ،قصر وأيقظ ائزآته ،قان أبتؤ ئصح في وجهها الناء،
رحم افه امرأه قامت ،بى المحل ،ثصلت ،وأيمفنغ روجها ،ثان أتى شصئ
في وجهه الناء® .دواه أبو داودر ُ بإسناد صحج.
(رإذا - ١١٨٤هس ،وعن أبي معيد ه ،قالا :قال رّول الهِ
أئقظ الزيل أنلئ مل اقل ش أن طى زمحن خميعا _ ،محا في
الداآريى زالداكرات* • رواه أبو داودأ ٠بإسناد صحيح.
قال<< :،إذا نص \نخد'لإ في - ١١٨٥ءم ئءثة ه :أن المث
الصلاة ،قمحرمد حص يدم ،عنه الننم ،قإل أحدكم ^ ١صلى وهو ئاعس،
( )١أحرجه في كتاب الصلاة ،باب نيام الليل برقم ( ،) ١٣٠٨وصححه الحاكم ني
المدرك وواممه الدهي \ toT /برنم ( .) ١١٦٤
( )٢أحرجه في كتاب الصلاة ،باب نيام الليل برقم ( ،) ١٣٠٩رص-ححه الحاكم ني
المدرك ووافقه الدهي ioy/yبرتم ( .) ٣٥٦١
شخ رياض الصالحين
هذه الأحاديث كلها تتعلق بقيام الليل ،وقيام الليل كما تقدم في
الأحاديث الكثيرة ،والأيات ايكريمات منة مؤكدة ومن أقفل القربان وله
ثان عفليم في صلاح القلوب واستقامة الأحوال ،قال اف جل وعلا في
عباد الرحمن ت ءؤوأؤي 0س_تويى إريهنِ نحيا رمنماه [الفرعان ،] ٦٤ :وقال
قللا ٌزا أكفي) ما حرج>ووا في صفة عباد الرحمن أيضا وهم المتقون؛
لالذارياتث ،] ١٨ ، ١٧قال فيهم سبحانه ت ءؤتجاؤت) .ا رآلأءر م
ج-ويهم ءن ألتاج دمة رمم حؤيا يثلمنا نهثا ررمثهم بيمن .هلا
puoظص مآ لحئ لهم نج ،مج أئن يمو يثا َثاذوإ نسؤزه [السجوة.] ١٧ ، ١٦ :
فالمومن, ،حئ له قيام الليل وهكذا المؤمنة ،وفي هذين) الحديثين)
يقول .ت ررإذا هامت ،المرأة من الليل وصالت ،وأيقظت ،زوجها ؛الصلاة فان
أبى نضحتإ في وجهه الماء ،وهكذا إذا قام هو وأيقظ زوجته لصلاة فان
أب— ،نضح في وجهها الماء كتج ،اف لهما الأجر العث1يم ا .
المقصود •' أن هذا من التعاون على البر والتقوى ،وهكذا فى
( )١أحرجه البخاري في كتاب الوصوء ،باب الوصوء من النوم ومن لم ير من النع ة
والنمستين أو الخفقة وصوءا يرقم ( ،) ٢١٢وم لم في كتاب صلاة ا نم ا فرين
وقصرها ،باب أمر من نعس في صالته أو استعجم عليه القرآن أو الذكر بأن يرقد أو
يقعد حش يذهب محه ذلك برقم ( ،) ٧٨٦وقد سق ذكره برقم ( .) ١٤٧
( )٢أحرجه في الكتاب والباب السابقين برقم ( .) ٧٨٧
كتاب اضناض
يقوم رمضان ويقوم أيام العشر ويجتهد في العشر أكثر مما يجتهد في
ررمى قام رمصاق إيمانا واحتناL غيرها عليه الصلاة وال لام ويقول
عفز له ما مدم مى لسوءا.
وكاف يرعب أصحابه في ذلك من غير أن يامرهم بعزيمة ،فدث ذلك
على التاكد على القيام وأنه يستحب لأهل الإصازم أن يقوموا رمقان ،وهكذا
ليلة القدر يستحب لهم أن يقوموا العشر الأخيرة من رمضان وأن يجتهدوا في
ذلك؛ لأنها فيها من قام العشر قام ليلة القدر ،وافه يقول حل وعاد في
آنزلثه ق تنت منثئ إما َكا منير؛و) وا دثا بمري ،مل، هده الليالةأ
أنزكه أمر لكمه [الدخان; ]٤ ،٣هي ليلة القدر ويقول جل وعاد؛
آدريك ما دله ألمدر اوا ؤ ،ثلت ألمدره [النير]١ :؛ يعني Iالقرآن
تله أكدي حز بذ آف م .ئرل ٤٢٥٢؛ دألرؤح فبما ,؛ادن يغم ثن
لإ م .تثم هف حئ تئلغ [ ^^٥١القدر; - ٢ه].
هدا يدل على قفل عظيم ومعنى القدر التقدير؛ يعتي • تقدر فيها
ما تقدر في أحوال السنة ،وقيل؛ معنى القدر! الشرف؛ يعني ت ليلة
الشرف والقفل وكلاهما حق ،هي ليلة الشرف ،وهي ليلة يحصل فيها
التقدير العالي السنوي ،فيستحب لأهل الإسلام قيام العشر الأواخر من
رمقان والتهجد فيها والإكثار من الدعاء ولا ميما رراللهم إيك عفو
تجب الغمز هاعص عني»را .،كما علم الني .عائشة نلك ،،هالت>:
(محك :؛ 1زنود اطب أنأت إل غيت أي كلة ^^١ aJJJم ،أيود
فيها؟) قالأ ٠لولي؛ ال؛هم اه عمو تجب النمو ماعما عز،ا .ولم،
اجتهدوا ش قيام رمضان ،وكان صلى بهم ثالث ليالي ه وتابعها ،ثم
قال لهم؛ اجعلوها في بيوتكم؛ ررأفصل الصلاة صلاة المرء في نيته إلا
المكتوته>ال ،،وقال ^١٠ 1بميت قإل ثم نخم ،علئ مكائكم ،لكي حثسلم،
أف لفرض شكم سجزوا عئها*ل ر فلما تلفى النجي ه ونوقي
الصديق خيتء أقامها ■محمر في الم اجد وأحياها في الم اجد؛ لأن الوحي
فد انقلع وأمن فرصها ،فيستحب لأهل الإسلام ؤيام هذه ال اوِالي
المباركة؛ يحني! رمضان وليالي العشر والاحتمال بليلة القدر والعناية
بإحيائها والإكثار من الدعاء فيها والميقات وغير هدا من وجوه الخير.
هده الأحاديث ،الخمسة كلها تتعلق بليلة القدر ،وليلة القدر هى
أسرف ،الليالي وأعظم الاليالي ،قال اممه فيها سبحانه :ؤ دله آلثدي حز يذ
( )١أحرجه البخاري في كتاب فضل ليلة القدر ،باب تحرى ليلة القدر في الوتر من العشر
الأواخر برقم (• ،) T'Yوم لم في كتاب الصيام ،باب فضل ليلة القدر والحث ،عر
طلبها وبيان محلها وأرجى أوقات هللبها برقم ( .) ١١٦٩
( )٢أخرجه في كتاب فضل ليلة القدر ،باب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر
(" )٢احرجه البخاري ر كتاب فضل ليلة القدر ،باب العمل في العشر الأواخر من رمضان
برقم (؛ ،) Y'Yوم لم في كتاب الاعتكاف ،باب الاجتهاد في الحشر الأواخر من
شهر رمضان برقم (لَالا) وفد سبق برقم ( ) ٩٩وسيأتي برقم (• ■ )١ ٢ ٢
( )٤أخرجه في كتاب الاعتكاف ،باب الاجتهاد في العشر الأواخر من شهر رمضان برقم
( .) ١١٧٥
( )٥أخرجه في كتاب الدعوات عن رسول افه قه ،باب ( ) ٥٨برقم (مآاه'ُأ)ا وصححه
١لحاكم ووافقه الدمي \ا\\لأ برقم ( .) ١٩٤٢
كتاب المصانل
فالعبد مهما عمل ومهما اجتهد فهو محتاج إلى عفو القه وهو محل
التقصير وكل بتي آدم حقناء ،فمهما اجتهد العبد في طاعة اممه والقيام
بحفه وحففل جوارحه فهو في محل الخطر؛ ولهذا يقول :اراللهم إثك
عمو ئجب النمو قاعص عنيءا ،وإذا مغ من الصالة المريضة يقول ت
ررأنثعفئ افة أ،سعفن اممه أسثعفز اممهءا؛ لأنه محل التقصير قد فرط في
شيء من الصلاة فى شيء مما يجب فيستغفر ررأسثئفئ افة ،أنثئفن اممه
^ ١الخلال أنثئفث اشَ ،ايلهإ أنث الئلأم زمئك الئلأم
والاكرام^ ،هو ال لام س بحانه .أما العبد ،ناقصي ،قد بقع منه
النقص في صلاته في صيامه في حجه في معاملاته الأحرى .أما
الرب ،فهو السائم ومنه ال لام إمحو .أما الحبي فهو محل النقص؛
ولهدا يقول العبد بعد صلواته رراللهم أئث ،السلام ومئلث ،السلام
يازكت ذا الخلال زالاكزامء والجة هي دار ال لام؛ لأنها لا نقص
فيها ولا موين ،فيها ولا مرض؛ ولهذا قال اشت ؤءأثث دعوا إق ياي
ألثثيِه [يونس ] ٢٠ :وهي الجنة .نال اش أن يجعلنا وإياكم من
أهلها ٠
وقق الله الجهؤح لما يحبه ويرصا١ ٥
القيام فإن الثثة والأفضل 1حر الليل ،وجاء في حديث جابر فهند
يقول ه■' أس حاف أف لا يموم س آخر المحو محؤتر أدله ،دس طبغ أف
نقوم آجرْ يليؤير آجر الليل ،مإل صلاه آجر الليل ننهودْ ودلك
1ضل»<اا.
وفي حدين ،أنس فهنع يقول عليه الصلاة وال لام! ارأكثرمحت ،عليكم
في . >٠^١^١وهذا يدل على ئكد0؛ ولهذا أكثر عليه الصلاة وال لام
فدل على تاكده في حق كل م لم وم لمة في هذه المواضع التي تقدم
ذكرها؛ عند الصلاة ،وعند الوضوء ،وعند الهيام من الوم ،وعند لحول
المزل وهكذا إذا تغير الفم بالرائحة غير الية ،ؤإذا امتاك كيف شاء
ليلا ونهارأ عند الصلاة وغيره ،كل ذلك حن ولا باس.
ولق اض الجمح لما يحبه ويرضاه.
وهنا حديث أبي هريرة يقهنه يقول النبي ه ت ررالمعلنة حنس أو
حس مى الفطرة الختاو والإنتحداد وسم الإبط وJهدلم الأظفار ومص
الشارب ،،،كلها من الفهلرة التي فهلر اش العباد على امحتحاثما وفضلها
وجاءت بها الئئة عن الض ه؛ الختازت هو حتن العلقة التي فى طرف
الدكر من العبي ،والعلقة التي في فرج المرأة من الثنت ،الصغيرة على
الفرج ،هذه يمال لها ؛ الختان قطع هذه الجالل.ة يمال لها ؛ ختان .ند
ذهب بعض أهل العلم إلى أنها واجبة وأن هدا الختان واجب والأكثرون
على أنها نئة مؤكدة في حق الرجال والنساء ،ولكن في حق الرجال
أوجب وآكلل ،والامتحداد حالق العانة بالحديد بالموسى ،هدا هو
الأفضل ؤإن أحذ العانة بغير الحديد بثي ء من الأدوية فلا بأس ،كدللئ،
قص الشارب نثة ،قلم الظفر ،نتف الإبهل ،كلها من سنن الفطرة ،قد
ومت الض هت أربعين ليلة ،وئت في قص الشارب ،قلم الظفر ،نتف
الإبعل ،حلق العانة ،أن لا يترك أكثر من أربعين ليلة• رواه م لم في
ررالمحيح^ . ،،ا يدل على أن الثنة العناية بهذه الأشياء والحرمي على
تعاطيها طاعة لنه ورسوله وأخذآ بالثنة وسيرآ عليها ٠
را ،أحرجه ملم عن أ؛ي هريرة ني مماب الهلهارة ،باب خصال الفطرة برتم (• .) ٢٦
( )٢ول ماحة ١لشيخ رسالة لطيفة غي حكم إعفاء ١لقصة طبعتا عدة مرات وهي صمن
مجمؤع فتاوى وعقالأت؛ •توعت هآ/مهآ.
ثخ رياض الصالحين
التجارة الأموال اشدة ليع ،اغ جعل فيها الزكاة ركا من أركان
الإّ ادم الخسة ،والراع من أركان الإسلام صيام رمضان ،والخامس
حج سنا الله الخرام ،فالإسلام بني على هذه الخمس ت ؛اسهادة أل ال
إلنه إلا الله وأف نحمدأ رنول اف وإفام الصلاة وإيتاء الركاة وصوم
رمصاذ ذخأ الست ، ٠١،واممه يقول سحانه • ءؤوؤ؛-مرأ آلصلؤإ وءامأ أؤة
ؤيثمأ آلنبمؤد اعأؤكم مخمؤزه [المور ،] ٥٦ :قال مسح—انه ت ^؛( )1ئابوأ
وأئاموا آكاوْ و؛>ازأ أتيقوه ئثإوأ ثا؛ثهمه [ال—ت—وب— ،]٠ :٠ؤؤن ئا«وا
ؤ-ءئ ،1 ٢١٥ألنبن ه [اف_و;__ت ١١ :؛] ،ث ال وأثاموا آلكثلوْ وءازأ
ت عسالى ت ؤو*آ ,أ؛َ،و'ا إلا لبمددأ أثن ؤييأ لع ألنن حنمآء ؤفيعوأ أكلؤْ
ويومأ آلزكؤْ؟و [المة.]٠ :
نته على هذه الأمور الئلائة؛ لأنها أعظم الأمور ت توحيد اممه
والإيمان برسوله ه ،ثم الصلاة ،ثم الزكاة .هذه أهم الأركان الخمس
أعغلمها ومنى قام العبد بهذه الأركان قام بالبقية ،متى قام بالتوحيد
والإخلاص فه والإيمان برسوله ه وأقام الصلاة وأدى الزكاة فانه يودى
البقية؛ لأن إيمانه بافه ورسوله ؤإيمانه بما فرض اطه من الصلاة والزكاة
يدعوه إلى أن يودى البقية؛ ولهذا حاء في النموصس الكثيرة الاقتصار
على الشهادتين والصلاة والزكاة؛ لأن الإيمان بهذه الثلأيث ،إيمان بالخمع
يدعو صاحبه إلى أن يؤمن بكل ما سؤع افص وبكل ما أمر افه به ورسوله،
ويقول حل وعلان ؤْ-ن يذ أغوإد«إ صدة هلهرنم ومعؤم هاه [آكوة' :آ'ا]،
والزكاة ثلهرة لهم ولأموالهم وزكاة لهم ولأموالهم ومحلممة لإخوانهم
الفقراء والمحاؤيج ،ؤيقول النبي ه في حدث ابن عمر :ررثنن الإنلأم
على حمس،؛؛ يعني ت على حمر دعائم ارسهادة أق لا إلنه إلا اطه رأى
. ثحمدأ وسول افه وإقام الصلاة دإيثاء الركاة وصوم ومصاذ وخأ
هذه دعائم أركسان ا لاماي م الحمست ،ويلحق بدلك جميع الأوامر
كتاب الفصائل
والنواهي ،كل الأوامر والنواهي ملحقة بهذه الخمس ،فعلى المزمن أن
يعلع أوامر اف وينتهي عن نواهي اف كلها؛ ولهذا قال سحانه :ؤم
أبتمإ أق هيمأ آلثممحل ؤر> ئرو ءإتا قو ما خمل وءث؛ءظم ما خملثنِ ؤإن
ئلمْ يهثدإه [ — ١ن-وو :أْا ،وبقول ،جل وعلا ت ءؤد؛آ ٠٤٢^ ١٠القمحي
فخذؤء محبما مكأ عثه ٠أذتحوا ؤأيتإ أثن إة أثن ثديي آلماماه [المحشر.]٧ :
فعلى كل م لم أن ي تميم على ما أمر الله به وأن يوليه عن
إخلاص وصدق ،وهكذا ينتهي عما حرم الله عليه ،وفي حديث ظلحه ين
عبيد النب التئمي فهنه • أن أعرابنا جاء ي أل النم ،يجأ عن الإسلام عن
الدين فا خيره عن الصلاة وأنها خمس صلواتا في اليوم والليالة ،وأخبر
عن الزكاة ،فقال الأءرابيأ ت هل علي غيرها؟ قال( :رلأ ،إلا أن تطوع))،
وأخبره بشرائع الإسادم ،كما في الرواية الأخرى ،أخبره عن الصيام
وعن الحج ،قال :هل علئ غيرها؟ قال :لألا ،إلا أن تطوع» .فدل ذلك
على أن الواجب ،على المؤمن أن يودي هذه الفرائض وأن النافلة تطؤع،
الصدقة تطؤع ،الصيام غير رمضان تهلؤع ،الحج غير المريضة تطؤع،
الواحبإ الصلوات الخمس وزكاه المال ،الواحب ،صيام رمضان حج
بيت ،الله الحرام ما زاد على هذا من الصلوات؛ كصلأة المحى ،التهجد
بالليل ،النوافل الأخرى ،كلها نوافل صدقة التهلؤع ،إلا ما وجب من
الكفاران والنذور هذه لها أدلتها ،وهكذا زكاة الفطر لها أدلتها ،وهكذا
ما شيع اممه من صلاة الكسوف ،صلاة الاستسقاء ،صلاة الجنائز ،كلها
لها أدلتها الخاصة.
عملا بالأدلة كلمها ،والموص كلها ،فلا يرتاكبؤ ما حرم اف ولا ييع ما
أوجب اض ،بل يلتزم بما أوجب اغ وينتهي عما حرم اف ؤيفف عند
حدود اض ،ثم إذا زاد على هذا من التءiوءاات ،وصدقاين ،النوافل صلاة
اJافلة صوم اJافلة حج النافالة ،هذا كله خير إلى حير ،وهكذا الأذكار
والتسبيح واكهليل واكحميد والاستنفار خثر إلى خير.
قالمومن يتزود من كل خثر ،وي ابق إلى الخثرات ،وسارع إلى
أنواع الخير حتى يزداد قفله وأجرم وحمى ترتفع مزك في الأخرة في
دار الكرامة ،كلخا زاد انمي في الخير زاد ائته له في الأجر بمل
-محنآء زهتب ،إلا آلإنثزه [الر .دنن ،]٦• :فالتزود من القوى فيه الخير
ئإث حم آوي ألثيوكا يأدتون ال م_فل ي_مت
.] ١٩٧ [^١؛:
مقاو أبو بكر :زاف لآقا:أن نن مزق ئن الصلاة زالزلكة ،قإن الزلكة خق
إلى رسوو اف .لماثلتهم الناو ،رام لو شوني عناقا كائوا
على نثبها ،قاو عمر خهئد :قوام ما هو!لا أن قد ش نح اف ،صدر أيي
بكر (قهنع قنرمت أثه الص .متقى ظه
- ١٢١١ءم أبي أبوب فهثع أف رجلا قال للنبي .أحبريي ينمل
ثدحلني اتجه ،قال :نا لن نا لت ،نقال اي ه _« :اف' زلا تشرك به
الزكاة رثصل الزجم* .متقى علمه نيثا وتمم الصلاة
( )١أ-محرجه الخاري ني محاب الزكاة ،باب وجرب الزلكة برقم( ،) ١٤ •• ، ١٣٩٩وملم
ني كتاب الإيمان ،باب الأمر بئتال الماس حض يقولوا :لا إن إلا اه سد
رسول اممه ويقيموا الصلاة ويوترا الزكاة • • .برقم ( .) ٢٠
( )٢أخرحه البخاري في كتاب الزكاة ،باب وجوب الزكاة برقم ( ،) ١٣٩٦وم لم في
كتاب الإيمان ،باب بيان الإيمان الذي يدخل به الجنة وأن من تمساكح بما أمر به
دخل الجة برقم ( ،) ١٣وقد ص ذكره برقم ( .) ٣٣١
مسبح رياءس اثصاتحين
هكذا حديث محعاذ لما سأله ت أحبرنى بعنل يدجلنى الجنه وثباعدنى
ض ١ثر؟ : Jliص نأشي ص ممم زإنئ شيئ ض نق بمزة اشُ
الركاة وثصوم 'ملته ،ئعئد افه ولا يشرك يه سيئأ وتشم الصلأْ
ننشان زئخج الثت» ،ثب قاد :ار1لأ أذلك ض أئزاب الم٣ :
جنه ،والصدقه يطغى الحطيئه كنا يطغى الناء النار ،وصلاة الرجل مى
ريم بنشهم عن آدثاج جوف ،^-٧١؛> ،داد :قم ئلأ:
-مما ثيمعا ويثا ررهمثهم نفمحن .قلا ملم مس ة أثئ كم ثن درئ أعثن
•؛مو يثا كانإ _تؤ0ه [ —!١جدة ،] ١٧ • ١٦ :قم قاد :ررألأ أحبرك برأس الأئر
كله وعمود؛ وذرية ننامه؟اا ،محك :نلى يا رسول اض ،قاد :رررأس الأمر
الإسلام ،وعموده الصلاة ،وذروة سنامه الحهاد» ،م قاد :ررألأ ا؛<ثتف
بملاك ذلك ئه؟» ،قلغ :ئلى د نئ افي ،فاخذ يلسانه قاد :رركمج
ءان؛اوث ،قذاه ،مفك :يا نني اغ وإما لئواحدوف بنا أ3كئإ به ،ممال:
لانكالتلث ،أمك يا مناد ونل يكئ ،الناس فى النار على وجوههم أو على
من١حرهم إلا حصائد أنشهم^١^١١
فالواجب على المؤمن أل يحير حميع ما حرم الله ،وأن ب تميم
على كل ما أوجب الله ،هدا هو طريق ال عادة طريق الجنة طريق الربح،
فإذا قمر في شيء من ذلك بأن ضيع بعض الواجبات أو ركب بعض
المحرمات صار ناقص الإيمان ضعيف الإيمان فيكون تحت مشيئة افه كما
قال جل وءلأ :ؤ إن أثة لا ننغز آن ثنث يوء نشر ما دول دؤئا نعن ثثاءه
زالت اA :،؛]؛ يحني :من مات على المعاصي ولم يتب كمن يموت على
الزني ،أو على ث رب الخمر ،أو على عفوق الوالدين ،أو على الغيبة
^ )١أحرجه الترمذي محي كتاب الإيمان عن رسول اض هت ،باب ما حاء في حرمة المائه
برقم ( ) ٢٦١٦وقال حن صحيح ،كما سيرد برقم ( ،) ١٢١٢١٢وقد صححه الحاكم
ووافقه الدمى iiv/rبرقم roiA .
سمح رياءس الصالحين
هده الأحاديث ،الثلاثة كلها تتعلق بالزكاة ،قد تقدم آيات وأحاديث
في الزكاة ،والزكاة ركن من أركان الإسلام الخسة وهي الركن الثالث
من أركان الإسلام كما في قوله ,ه■' *بتي الإسلام على حمى ^ ١٥؛ أو
لا إلنه إلا افأ دأ 0محمدأ عبده ورسوله وإمام الصلاة زإيثاء الركاة وصوم
رنصان وحج الن4تا»لآا .الواحّح على أهل الإسلام أدازها ،كل من كان
عنده مال يجب أن يودى الزكاة على حسبح الأنمبة الشرعية التي سنها
الرسول عليه الصلاة وال لام ،وليس له التاحر عن ذللث ،والبخل أو
الشح ،بل يجب أن يخرج الزكاة ؤليبة بها نف ه ،وأن يصرفها في أهلها
( )١أحرجه البخاري ني كتاب الماُاة ،باب ثرب الناس والدواب من الأنهار برنم
( ،) ٢٣٧١وم لم في كتاب ازكاة ،باب أتم أغ الزكاة برتم( .) ٩٨٧
( )٢ص تخريجه ونم( ) ١٢٠٦ ، ١٠٧٥واتي يرنم ( .) ١٢٧١
ثخ رياض الصالحين
رجاء ثواب اف وحذر عقاب اض غثو ،ولد حاء فى ذلك نصوص كثيرة
في الوعيد في حق من ن اهل بها ،وحاء الوعد العفلم والخير الكثير
لمن أداها .
فمن ذلك حديث الأعرابي الذي سأل ئمادت (يا رسول اض ه
ئل؛ي ش صل إذا غملئث ذخك الخثه؟) فال :رري افَ لا تشرك يه شتيا
ويقيم الصلاة المكئوبه ويزدي الزكاة الممنوصه ويصوم رمصاو ،،،في
اللففل الآحرأ وعلمه شرائع الإمحادم ،قاد؛ ؛؛والذي شي وناوْ لا أزيد
عر هدارا ،قلما رر ماد النبي و '-.ررمى نره أف ينظر إر رجل من أفل
الخنه قلظن إلى ئدا)) .في اللخفل الأبق :؛؛أفلح إن صاوق»لا/
فالإن ان إذا صدق في أداء فراوفس اش وترك محارم اش ففد أفلح،
الرسول علمه الفرانقس ،ولعله في ذاك الوقت ،لم يفرض الحج مأله قبل
فرض الحج ،فإذا الترم الإنسان بشرانع الامايم وابتعد عن مناهيه فقل
أفلح فله الجنة ،ؤإن انتقص مينا مما أوجب النه عليه أو مينا مما
حرم اف عاليه على وجه لا يكفر به صار تحن ،منيئة الله إن ثاء اف غفر
له ،ؤإن ثاء عذبه على قدر انتقاصه مما أوجب اض عليه ،كما شال
سبحانه فى سورة المساء ؛ ءؤإ 0أقة ي بمفر آن د--رق يدء ثيثفر ١٥٠يوف ؛،Ui.
] ٤٨في آبتين من ^ ٥ال ورة يثن سبحانه أن الشرك ال لمن تناء ه
يغفر ،وأن من مات على ما دونه من المعاصى فهو تحت ،المشيئة،
الواجب على الماكالفح من الرحال والمساء الحذر ،وأن يودي فرانض افه
عن إحلاص وصدق ،وأن يبتعد من محارم الله عن إحادص وصدق،
وأن يحذر التساهل في ذللثه.
ور الحديث الثار؛ حديث جرير بن عبد الله البجلمح ،ه ربابمتؤ
هذا اللفظ وردت قي حديث طلحة بن عبيد الله والذي سبق برقم ( ١٢٠٧
كتاب الفصائل
الض !، Ijylj ،.عاهدت ،على إقام الصلاة وإيتاء الرلكة والنصح يكل
.ه دا يدل على عفلم ثان الزكاة والصلاة وهما ركنان عغليمان من
أركان الإسلام بعد الشهادتين؛ ولهدا ذكرهما اف مع التوحيد في مواصع
كثيرة من حاقفل عليهما مع التوحيد حاقفل على ما سواهما؛ لأنهما أصول
الإسادم الشهادان والصالة والزكاة ولهذا قال قك :ؤ7ثآ ^7،؛ إلا
لبددأ أثن ؛نملأ د أئن حثماء ييثدأ أكلؤْ وبو؛وأ ألرثؤء ودأ,لث ،يبن
آلمنذه [المنة :ه]؛ لأنه هو دين الملة القيمة من استقام على الثلاث
أدى ما سواها صام وحج وأدى بقية أمور الإسلام؛ لأن إيمانه بهذه
الثالث يدعوْ إلى نتقيد ما آمن به من بقية أمور الدين وترك ما
ئابوأ وآثا»وأ آلسلزه وءاوا حرم الله جك ومن هدا قوله سبحانه!
آييقوْ نحزأ سيلهم ه [:-١١؛—و؛—ة ،]٠ :ؤ؛ن ثابوا دأثاموا ألمتثاوْ وءازأ
ألرً—وْ ؛■*ئ كم ق ،أليُتتيه [ ٠٣١١ب ة ،] ١١ :ء؛ؤوأعيعإ ألنّلؤأ ؤ؛رامأ ألهن؟
[اكري.] ٥٦ : ؤأطتمإ ألتسول لشئم
وهكذا النصح لكل م لم ،يجب على المؤمن أن ينصح لإحوانه
الم لمين أينما كان في بر أو بحر ،في سدة أو رخاء ،يجب أن ينمح
ولا يغتر في المعاملة ولا في شهادة ولا بغير ذلك ،الملم أحو الم لم
بايعه حرير؛ يعني! عاهده على لير له أن يغشه؛ ولهذا باع النبي
أن ينصح لكل م لم ،ويقول وه■' ررالديى النصيحه ،الذيس النصيحه،
الذين النصيحهاا ؛ يحني! معاملة للمسلم بغاية النصح غاية الصدق
والأمانة وعدم الغش ،وهذا لازم لكل الم لمين لبر خاصا بأحد دون
أحد ،بل يجب ،على حميع الملمين أن ينمحوا وألا يغشوا ولا
يخونوا ،بل يجب أن ينفذوا أمر الله كما أوجب الله عليهم ،ثم ذكر
المؤلف تعذيب مانعي الزكاة ،وأن ماع الزكاة كما أنه أتى جريمة عظيمة
ض ا لدنيا يستحق أن يقاتل عليها إذا قاتل ،ويستحق أن يجزى ويعذر
ويؤدب إذا تخلف ويوم القيامة هو على خطر ْن دخول النار ،ويعذب
بأمواله يوم القيامة التي بخل بزكاتها ،هذا المال الذي بخل به وترك
إحراج الزكاة منه يعذب يه يوم القيامة.
نحص عقها ق ثار جهنر ن أل اغ العافية كما قال جل وعلا'
يها بمانيم رجوبجم رهلهورهم هتدا ما مكرتم هليج ثورمإ ء
َكم دؤووركثه [الخوبة ] ٣٠ :كل شيء لا تؤدى زكاته ي مي كنزأ ولو
كان على وجه الأرض ،كل مال لا تؤدى زكاته فهو كنز يعذب به
صاحبه ،ن أل اف العافية.
وفي هذه الأحاديث ،بيان أنه إذا كان ذهبا وقفة يحمى له في نار
جهنم ،ثم يكوى بها جده وجئنه وظهره ،يكوى في يوم كان مقداره
حم ين ألف ج منة نم يرى سبيله ،إما إلى الجنة ،وإما إلى النار .دق على
أنه لا يكفر بل هو على حطر من لحول المار ،لكن إذا جحد وجوبها أو
قاتل دونها ئد على جحد وجوبها فيكفر ويقاتل ،ؤإن كانت ،إبلا خغ لها
لأ يعني؛ حال فسيح ليس بجز ولا شيء يمنح يفرم بقاع
ياحمافها وثعصه بأفواجها الإبل ش يوم كان مقداره حم ين ألف منة يوم
عغليم طويل كلنا م عش أولاها زد عض أحناها ،هدا عذاب يوم القيامة
غبر عياب المار ،ن أل الله العافية.
يعن .ب بنفس المال الن.ى بخل به وحام دونه ،ؤإن كان المال بقرأ
أو غنما بطح لها أيضا ،بقاع قرير ق يح ليس فيه مانع ،ئظوه الغنم
والبقر بائللافها وئنظحه بمرؤيها ،لمس فيها جلحاء ولا عمياء؛ يعني •
قرون تامة كاملة ليس فيها نقص .الجلحاء؛ الجماء؛ يعني؛ قرون تامة
ليس فيها نقص ولا كسر ،سطحه بمنوjها وئطوه بالأفللافه كلما مجفت
سمح رياءس الصالحين
قال !ف تعالى ت ؤ\£أثك أك;ن ٢٣١ ،محب ءئاًقم آلنتام َتا َكب
إلى نوله تعالى ت <ؤثإر رمضاة ٥^١أنزو فه عز آديث ثن
ألفرءاق هدر هكاتي ،وبنثت نن ،^^٦وأهرو؛اؤ ذن بذ وسؤم ألثيت
هلبمغن وش لكان نؤُئا أو عك سمر مدة مذ أكثايّ أثث ى [ ١١؛—مر؛:
; ١٨٥ . ١٨٣
را) أحرجه البخاري في كتاب ،الصيام ،باب هل يقول إني صاتم إذا شتم؟ برقم ( ،) ١٩٠٤
ضل اك1م يرقم ( .) ١١٥١ ومسالم في كتاب الصLما
كثاب الفصابل
ئة دفي رواية لملم ت ءكل عمل اثن آدم يصاعس؛ الحسنه بنشر
أنثابجا إلى نبمماثة خس Jliهق! :لا ٢^ ١١قإلأ لي زى أخرى ّه،
ندغ شهزثن وطنامه بى أجبي للْثام قرحتان يرحه عند فطره ومحه عند
لقاء رثه ولحلوم فيه أطيب عئد ام بن رح المنك. ٠،
- ١٢١٦ءض ،أف رنول افث .دالت راني أينق روجتن فى
نيل ام نودي بن أنزاب الجنة نا همد اف :هدا حئئ ،قنن كاذ من
أنل الصلاة ض بى تاب الصلاة ،دس لكف بى أنل الجهاد ض بى
ثاسم ،الجهاد ،دس كاذ ين أئل المنام ذعي بن باب الزئان ،زنن كاو
ين أنل الصدفة ليي بن باب الصدئة ، ٠١قفال أبو بكر نههته ت بأبي
أنت ،وأمي ثا رسول ،الم ما عر ئن دعي بق يللث ،الأثواُب ،يى صرورة
نهل يدعى أحد بن يلك الأبوا٠س ،كلها؟ ؛ IJت ررثنم وأرجو أل Jكول
.، بنهم،ا .متقى
هده الأية الكريمة فيها بيان فضيلة صيام شهر رمضان ،وفي هذين
الحديثين ما يدل على فضل الصيام ومنزلته عند اغ العفليمة ،اض جل وعلا
أوجب على عباده عيادات وحرم عليهم أشياء ،ومما اوجب عليهم
سبحانه الصلاة ثم الزكاة ،ثم الصيام ،ئم الحج ،وجعلها أركانا وعمدآ
لدينه الإسلام ،عمد ظاهرة وأول هذه الأركان وأساسها شهادة أن لا إلته
إلا النه وأن محمدآ رسول الله ،نم فرض الله عليه الصلوات وما بعدها،
فالواجّ■ ،على كل مكلف ،أن يدخل ض دين اممه ويلتزم بالإسلام وأن
( )١أحرجه البخاري في كتاب الصيام ،باب الريان للماشن برنم( ،) ١٨٩٧وملم في
كتاب الزكاة ،باب من جمع الميتة وا'ى\ل الر برقم( .)١ • ٢٧
كتاب الفصائل
ؤيفول ه•' راس لم يلغ قول الروي والنمل به والجهل محن ير
حاجه في أل ييع طعامه وشزاوه»ل .،المنى :أن اإواجّ_ ،أن يمان
هذا الصيام وأن تحفظ الصائم في رمضان أو في غيره عما يجرح
صيامه ،فالمعاصي تجرح الصيام والطاعات ت بب مخا عفة الأجر
ومزيد الحسنات ويقول ه ٠ :ما من همل بصوم يوما في نبتل افن إلا
ناعي اممه دلكا اليوم وجهه عن النار نبعيذ حريهاء .هذا فمل الصيام
وأنه من أس باب بعده من النار قوله :فى سبيل الله؛ يحنى :في
طاعة الله وابتغاء مرصاته لا رياء ولا سمعة ،قال بعمهم :هذا في
الجهاد في سبيل اممه؛ يعني :على وجه لا يفر المجاهد مح ،مميل اشّ
إذا كان في الجهاد؛ يعني Iعلى وجه لا يضر المجاهد ،في وقت ما
فيه ممابالة للأعداء؛ لأن الصوم يضعف عن الجهاد ،فإذا صام في
سيل اش في أيام ما فيها لقاء الأعداء ولا ميها مقابلة للأعداء مله
أجر عفلم وقفل كثر•
والمقصود ت أن الصوم له شان في سيل الله مواء كان المراد
فى سيل الله فى الجهاد على وجه لا يكون فيه إضعاف عن الجهاد
أو المعنى في سبيل اممه كما فال آخرون من أهل العلم؛ يمي :في
ؤنامة الله وابتغاء مرضاته لا رياء ولا سمعة ،وفى بعض الروايات أته
قاد« :طاك ُالذنم قإنث لا بثل لئ»را،؛ يعي :جاهد في الإكثار من
الصيام وأقفل الصيام للمتهلؤع به أن يصوم يوما ويمطر يوما هذا
أفضل الصيام ،ؤإذا صام ثلاثة أيام من كل شهر كانت كميام الدهر،
الح نة بعثر أمثالها ،ؤإذا صام الاثنين والخميس فدللث ،فيه فضل
عظيم أيضا .
فالمؤمن |ذا تيئر له الصوم يصوم في أي ونت يتهلؤع ص ،ما
يمر اممه له ثلاثة أيام من كل شهر ،الاثنين ،الخميس ،الاثنين فقمل ،يوم
فمهل على ح با ما ي ر الله له ،كلما ني ر له صوم صام .تقول) عائشة
وابن هماس ها :كاذ ينول افث .يصوم حتى مول لا يمطر ،ويمطر
خمضل،لأتضمص.
على حسسب شغله وفراغه إن تيثر له الفراغ أكثر الصيام ،ؤإن
ح^محال ١لسغل امور الملمن وأعمال ا لمسلمهن سرد الفهلر؛ لتقوى يه
على أعمال الملمين .فهكذا المؤمن ينتهر الفرصن إدا رأى سعة وفسحة
أكثر من الصوم وإذا شغل بمشاعل أخرى سرد الافعنار وعدم الصوم،
( )١أحرجه النسائي من حديث أيي أمامة في كتاب الصيام برقم ( .) ٢٢٢٠
()٢سقتخربمهيرنم< .) ١١٧٠
٢٣ريامى الصالحين
^سصآصآلة؛؛اص
را ،أحرجه البخاري في كاب الصوم ،ثاب أجرد ٌا كان الّهم ،ه يكون في رمقان بريم
('[•ا'ا) ،وسلم في كاب القفانل ،ياب كان المي ه أجود الماص بالخم من
الريح المرطت برقم رار'مآ).
( )٢أخرجه البخاري في كتاب قفل ليلة القدر ،باب العمل في العشر الأواخر من رمضان
برقم (؛ ،) T-Yوم لم في كاب الاعتكاف ،باب الابهاد في العشر الأواخر من
شهر رمضان برقم ( .) ١١٧٤
شبح رياءس الصالحين
الصالحة الكثثرة التي تفتح لها أبواب الجنة وتفتح له أبواب الماء كما
فى الرواية الأخرى Iررإدا يحل شهر رمصاذ يتحت ،أبواب الثناء،
أبواب جهم ،ونليك المحايد'أراد
وفيه الحث على التوسع في الخير من صلاة وصدئات ت بيح
وتهليل وغير ذلك امحتاما لهده الفرصة ،فرصة هدا الشهر العظيم وما
فيه من جود الله وكرمه وسعة إح انه ،وما فيه من تصفيد الشياطين
وعام وصولهم إلى ما كانوا يصلون إليه في الشهور الأحرى وأن شرهم
دأيفردا بردييؤ يضعف ،وفي الحدث الأحر يقول ه؛ ررصوموا
قإن م ظقب يانجلوا المدة» .في اللفغل الأخر« :عدة تجاز ثلأين».
وهدا هو الواجب أن يصوم الم لمون لرؤية الشهر ؤيفهلرون لرويته،
فان غز فالواجب إكمال العدة عدة ثعبان عند الدخول وعدة رمضان
عند الخروج ،فإذا ئإ موال وجب ،إكمال رمضان ،فإذا ئإ رمضان
وجب ،إكمال ثعبان ،فالصوم بآحد أمرين إما و\زووة ؤإما باكمال الحدة
والفطر؛ ، ، dUjLإما بالرؤية ؤإما بإكمال العدة .أما المح اب لا،
الحساب لا محل له عند أهل العلم حميعا ،لا محل له إنما يصام
ويفملر بالرؤية أو إيال العدة كما دل ت ،عليه الأحاديث ،المحيحة عن
النبي عليه الصلاة وال لام.
أحيا المحل دأبمظ ®إدا يحل فى ااحدبث ،الثالث :،يقول
أهله وحد وند المئزر® .فيه الممثط على العناية بالعشر الأواخر من
رمضان وأنها أيام عغليمة وليالي مباركة ينبغي للمؤمن أن يعش بها أن
يكتر فيها من العمل ولاسيما الليل؛ لأن فيها ليلة القدر ،فينبغي للمؤمن
أن يكون له نشاط فى هذه ^١^٧١؛ وفي أيامها اغتناما للزمان وفضله
( )١أحرجه الخاري ني محاب الصوم ،باب لا يتهدمن رمضان بصوم يوم ولا يومين برتم
( ،) ١٩١٤وم لم في كتاب الصيام ،باب لا تفا-موا رمضان بصوم يرم ولا يومين
;رنم(أا -/ا).
( )٢أحرجه غي كتاب الصوم عن رسول افه ه ،باب ما حاء أن الصوم لرؤية الهلال
والإفْلار له برقم ( .) ٦٨٨
(" )١أحرجه في كتاب الصوم عن رسول افه ه ،باب ما جاء في كراهية الصوم في
النصف الثاني من ثعبان لحال رمضان برثم ( . )١^ ١٠٨
كتاب
هذه الأحاديث الأربعة كلها تدل على أنه لا يجوز تقدم رمضان
بصوم يوم ولا يومض ولا برء الصيام بعد الصف من شعبان سا.أ لذريعة
الزيادة فيما ثؤع الله ،وكاث الممارى زادت في صيامها ما لم
حذر من أن يزيدوا في صيامهم ما لم يشرعه الله ،فالرسول
يشرعه الله ،الله ثؤع صيام رمضان وأوجبه فلا يجوز لأحد أن يصوم قبله
يوما أو يومين احتيالأ لرمضان ،كل هدا لا يجوز ،ولكن إذا كان له
عادة فلا بأس كمن يصوم الاثنض والخميس فوافق آخر يوم من شعبان
يوم الألمتن أو الخمتس يصوم عادته ،أو يصوم يوما ويمطر يوما فصادف
صومه آخر يوم شعبان فلا بأس؛ لقوله ه• "إلا رجل كان يصوم صوما
ف؛صوماا .
وهلكوا إذا صام الأكثر صام ثعبان أو أكثر لا بأس ،كان المبي
يصوم شعبان كله وربما صام أكثره علمه الصلاة وال لام ،أما كونه يفملر
الصف ،الأول ثم يبتدئ بعد الصف ينهى عن ذلك؛ لقوله ه■' ررإذا
انتصفا شعبان فلا تصومواا)؛ يعكا Iإذا لم يصوموا قبله أما س صام قبله
صام أكثر الشهر فلا بأس.
الحديث ،الثاني؛ يقول.ت ءالأ ئصوموا مل رمصاذ صوئوا بردييب
؛ )١أحرحه أبو داود في كاب الصيام ،باب كراهية صوم يوم الشك برقم( ،) ٢٣٣٤
والترمذي في كاب الصوم عن رسوله الله .,ط باب ما حاء في كراهية صوم يوم
الثالئ ،برقم( .) ٦٨٦
٢٣ريا _9الصالحين
( )١أخرحه البخاري في كتامح ،-الصوم ،باب بركة ال حور من غير إيجانم ،يرتم ( ،) ١٩٢٣
وم لم في يتاب ،الصيام ،باب فضل ال حور وتاكيد استحبابه واستحباب ،تاحيره
وتعجيل الغطر برقم رهآ'ا).
( )٢أحرجه البخاري ني كتاب ،الصوم ،باب كم ندر ما بين ال حور وصاية الفم مُم
( ،) ١٩٢١وم لم في كتاب ،الصيام ،باب ضل ال حور وتأكيد استحبابه واسعاب
bحي ْر وتعجيل الفطر برقم ( .)١ • ٩٧
( )٣أحرجه البخاري في كتاب ،الصوم ،باب الأذان بعد الفجر برتم ( ،) ٦٢٠وم لم في
كتاب ،الصيام ،باب بيان أن الدحول في الصوم يحصل بطلؤع الفجر■ • • برقم
( .) ١٠٩٢
شخ رياض الصاليين
وايرثوا حتى تنادي ابن أم مكتوم® ,وكان بينهما مدة يسيرة يصعد هذا
وينزل هذا ؛ يعني! مدة يسيرة دل على أن الأفضل التأخير والسنة يكون
ال حور في آحر الليل وأن بمنهي من قبل الأذان بقليل حتى يكون أقوى
في العمل •
ويق اض الجمع.
سمح رياءس الصالحين
أخرجه البخاري فى كتاب الصوم ،باب متى يحل نطر الصائم برتم ( ،) ١٩٥٤
وم لم في كتاب الصام ،باب سان ونت انقضاء الصوم وخروج النهار برنم
كتاب
دخل وقت العشاء ،هذه الصفرة التي يدخل بزواب وقت العشاء ما لها
تعلق بالإفطار ،الإفطار يتعلق سقوط قرن الشمس ،متى مقهل قرصها من
جهة المغرب بالنسبة إلى المشاهد ففد غابت الشمس ،وقد يختلف فى
البلاد فهي تغيب عند الشرقيين قبل مغيبها عند الغربيين ،وتختلمف
المسافات على حسب البعد -الشرق والغرب -تغسب ،عنا قبل أن تغيب
عمن كان خلفنا من جهة المغرب ،وهكذا تغسب ،عنا قبل مكة تغيب على
مكة قبل مصر وعلى مصر قبل تونس وأشباهه ،وهكذا والهللؤع كيلك
تهللع علينا قبلهم تطلع على الشرق قبل الغرب ،سبحان الذي يسيرها
ؤيدبرها ويجريها جل وعلا •
ولق الله الجمع.
أحدكم يلثئطر عر ثمر محمى لم نجد يليمطر عر ماأ فإثه طهور* • دواء ابد
وفال؟ هذا حديث خشي صجيح. داود ،والترمذي
( )١أحرجه أبو داود في كتاب الصيام ،باب ما يفطر عليه بريم ( ،) ٢٣٥٥والترمذي في
كتاب الصوم عن رسول اث هأ ،باب ما حاء ما يستحب علته الإفطار يرتم ( .) ٦٩٥
( )٢أحرجه أبو داود في كتاب الصيام ،باب ما يمطر عليه برقم ( ،) ٢٣٥٦والترمذي
في كتاب الصوم عن رسول اض عه ،باب ماجاء ما يستحب عليه الإفطّار برتم
( .) ٦٩٦
كتاب
النور ما يمع نور الشفق ،لكن متى غابت الشص ذهب قرصها من
جهة المغرب أفطر الصائم.
وفي حديث ،ن-لمانى ئن عامر الصبي يقول ه :ررإذا أسلق أحدكم
محفطن ض م سذ م نجد فئطز ض ناء فإلا طثوت» .هذا ب
شرعية الإفطار على التمر ،أنه سحب الإفطار على التمر إذا نير وفي
ونتح الرطب ،على الرطب ،،فإن لم يتيسر الرطب ،ولا التمر الماء .كان
أنس ه يمول كان المي و.؟•' (يمطر مز أف بصلي على رءثات قإف لم
ئكن زطتاثا هتمنزامتؤ ؤؤأ لم ئكى ٠^١^،حنا حنوامت ،ثى ماء• ،
هذا هو الأفضل الرطب ،ثم التمر ثم الماء ؤإن أفطر على شيء آحر
من الحلوى ،على حز أو على غير ذللئ ،فلا بأس ،الأمر واسع ،المهم
أن بغروب الشمس أفطر الصائم ذهن ،حكم الحوم ،فالسنة أن بأكل
وي رب سيئا مما ني ر له ،والأفضل أن يكون ذلل ،على رطب ،إن نير،
فإن لم يتيسر فعلى تمر ،ؤإن لم يتيسر فعلى الماء ثم يأكل ما ثاء بعد
ذللئح ،ؤإن أفطر على غير ذلك :أفهلر على خبز أو على حلوى أو على
فاكهة أو لن ،كله لا بأس ،لا حرج في ذلاإئإ ،الحمد ممه.
وقق الله الجمح.
محسبح ريا ءس الصالحين
• ررإذا ك-ال — ١٢٤٠محق ألي هربره خيتء نمول ت ئال رمحول افر
ننم ضزم أخدير فلا نزك زلا شمحث قإن ناتن أخد أن قائلن قيقز إر
٠ صائم ه ء متقى عليه
ررنئ ٢ندع فزل . ١٢٤١هس ه قال :قال ننول اش
الرور والنمل يه قلتسز لله حاجه في أو نيع طنانه وشرابه . ١٠رواه
الحائي^.
( )١أحرجه البخاري في كتاب الصوم ،باب قفل الصوم برقم( ،) ١٨٩٤وفي باب هل
يقول إني صائم إذا شتم؟ برقم( ،) ١٩ • ٤وم لم في محاب الصيام ،باب فضل الصيام
برةم<اهاا).
( )٢أخرجه ني كتاب الصوم ،باب من لم يدع نول الزدو والعمل ;ه في الملم ;رنم
(م-ها).
كثاب انفصام
)١:أخرجه الخاري في كاب الموم ،بابه المانم إذا اتل أر شرب ناسا برقم
( ،) ١٩٣٣وملم في كتاب الصيام ،باب أكل الماسي وشربه وجماعه لا يمطر برتم
له،
شخ رياض الصالحين
.واف يقول ^ Iتثا لا توا-ءننا إن ثاسيا فلا قصاء علني ،ولا كمارة*
.] ٢٨٦نال النبي ه يقول اف ت ١٠نل _ ، iJrC؛ مينا اؤ ثثثاداه
يعني؛ قل أحبت الدعوة ،وأنه لا يواحد عباده بالن يان والخطأ ما لم
يتعمدوه ,
؛ )٢أخرجه أبو داود في كتاب الطهارة ،ياب غي الاضار برقم( ،) ١٤٢وغي كتاب
الصيام ،باب المانم يم ،عله الماء من انملش ويبالغ في الاستنشاق برقم
( ،) ٢٣٦٦والترمذمح ،غي كتاب الصوم عن رسول اش ه ،باب ما حاء في كرامة
مبالغة الاستنشاق للصانم بريم ( .) ٧٨٨
سمح رياءس ا لصا تحين
هده الأحاديث كلها تتعلق بالصوم ،المؤمن إذا صام تقدم أنه يجب
أن يصوم عن الهلعام والشراب والمغهلراتؤ ،والواجب أن يحوم أيضا
عما حرم الله؛ لأنها حرمها اممه في كل وقت ويناكد في رمضان عما
حرم الله دائما يجب الحذر منه في حال الصيام وغيره ،قاليي أوجب
عليك الصوم مع الهفهلرات أوحب عليك أيضا الحذر من حميع
المحرمات التي حرمها الله في الصوم وفي غيره من الغيبة ،والنميمة
وئهليعة الرحم وعقوق الوالدين وأكل الريا ،وغيرها من المعامادت
المحرمة ،وهذه الأحادبّثج تتعلق بأحكام تتعلق بالصوم ،منها ت عدم
المبالغة في المضمضة والاستنشاق في حق الصائم؛ لقوله ه للقيهل ت
^—،١٠الوضوء وحلل بنن الأصاع ويائ في الأنتنناق إلا أو ثكوو
صائما" ،وهكذا المضمضة؛ لأنه إذا بالغ يخشى أن يذم الماء إلى
جوفه ،في حال الصيام لا يبالغ ،يتمضمضر لكن من غير مبالغة
يتحففل.
كذلك حديث ،عائشة وأم لمة فيما يتعلق يالجن ب ،إذا أتى أهله ليلا
فانه لا حرج أن يوحر الغل إلى الصباح؛ ولهذا أحبرته عائشة وأم سلمة
( )١احرجه البخاري في كتاب انموم ،باب المانم يصبح برقم ( ١٩٢٧وآ"آآأُا)،
وملم في كتاب الصيام ،باب صحة صوم من طلع عليه الغجر وهو جنب برهم
( .) ١١٠٩
( )٢أحرحه البخاري في كتاب الصوم ،باب القبلة للصائم برقم ( ،) ١٩٣١وم لم في
كتاب الصيام ،باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جنب برقم ( .) ١١٠٩
كتاب
أنه .كاف يدركه النجن وهو جنب مص أخلي نإ نعثسل ويصوم ولا
يمضى ،قيئ ذلك ،على أن المحرم الجماع في نهار الصيام ،أما كونه
يجامع فكب آخر الليل ويوحر الغل حتى يصح ويغتسل بعد الأذان،
لا بأس ،لا حرج عليه في ذلك؛ لأنه قد يفيق الوفن ،عليه فيوخر
الغل ويبدأ بال حور ثم يغتسل بحد الأذان لا حرج؛ لأنه فعله أفضل
الخلق وأورعهم عليه الصلاة واللام.
وهق الله الجمع.
شبح رياءس الصالحين
^^^ءءءاء.
يصوم بوما ويفطر يوما أو يصوم ثالثة أيام من الشهر ،أو يصوم الأسين
والخميس أو الأيام البض ،أما أن يصوم الدهر كله فلا ينبغي ،بل ذك
مكروْ كراهة شديدة) قال النبي; ررلأ صام نن صام الأثد>> ،ررلأ صام ولا
أقطز -أو محاد -لم تصم ولم يمطز؛؛ ،وأخبر أن أقفل الصيام صوم داود
يصوم يوما ويفهلر يوما .
ومحق اض الجمح.
- ٢٢٦بانيا فضل اثصوم وغيره
في العشر الأول من ذي الحجة
٠٣٥ - ١٢٤٩ابن ماس ها ،فال ت مال رسول اف '•.ارما مص
أيام ،النمل الصالح فيها أحب إلى اطم من هذ؛ الأيام؛،؛ يعنى :أيام
الشر .مالوا :نا رسول اش ،زلا الجمائ فى نبيل اف؟ قال :ررزلأ الج4ائ
ش يل ام ،إلا رجل حرج محق دمايؤ'،فلم يرجع بذ ديك.ض"• دوام
البخاري
أ-؛م-بم ني كتاب المدين ،باب ضل العمل في أيام الشريق برقم( .) ٩٦٩
الأحادبث ،بفضلها ،فتع ذي الحجة أقفل أيام السنة ،كما أن ليالي
رمقان هي أقفل الليالي؛ لأن فيها ليلة القدر ،وتسع ذي الحجة هي
أفضل الأيام؛ لأن فيها يوم عرفة ويوم الحر ،فيستحب صيامها والإكثار
محن العمل الصالح فيها من صل فالت ،وتسبيح وتهليل وتحميد وتكبير وغير
هذا من وجوه الخير؛ لقوله ه•' ®ما بى أيام ،النمل الصالح فيها أحلم،
إلى اف من هد؛ الأنام؛' ؛ يعني •' أيام العثرً( .قالوا ! يا رسول ،اف ،ولا
الخيائ ني ضو اه ؟ فال. :زلا الجيائ ني نيو ض ،إلا ريل فئ
زنالب ،ممم مء بث ذلك .ض؛'>•
هذا يدل على فضل هذ 0الأيام ،هن أيام عظيمة ينممع فيها
للموس الإكثار فيها من أعمال الخير من صدقات ،وصوم ،وتسبيح،
وتهليل ،تحميد ،نكير ،عيادة مربض ،أمر بالمعروف _ ،،عن
منكر• ■ ٠إلى غير هدا تستغل في وجوه الحير ،وأفضلها اليوم اكامحع
يوم عرفة ثم يوم العاشر يوم المحر ،لهو يوم المحج الأكبر ،وبوم
عرفة يكفر الله به المنة التي ،قبله والسنة اكي بحدها؛ يحني Iصيام
عرفة يكفر به الممتاز التي قبله والي بعدم عنلء اجتناب ،الكبائر؛
يعني! تكفر به الصغائر عنل• اجتناب ،الكبائر ،وهكذا يوم عاشوراء
ي تحب ،صيامه يكفر اف به المنة اكي قبله ،وي تحب ،أن يضم معه
التاسع حتمح ،يخالف اليهود؛ ولهذا قمح ،الحديث ،؛ "مح ،بجث ،إلك ،مال،
لأصومى الماميع ٠؛ يعني ت ْع العامر ،في تحب ،أن يصومهما جميعا أو
العاشر ْع الحادي ،أو كليهما مع الحادي واكامع جميعا ثلاثة أيام،
كل ذللث ،حن حلافا لليهود.
وكل هذْ الأيام من باب ،الهلؤع ،وليس هناك فرض محوي رمضان
والفئة تتلؤع ،إلا ما ندر الإنسان ندر محناعق فالدر يوح— ،ذلك ،إذا ندر
صوما كان ينذر صوم الاثنين والخميس فيجب ،الدر لقوله هؤ •' ®من ئدر
ثسرح ريا هس الصالحين
( )١أحرجه البخاري من حديث عائشة ها في كتاب الأيمان والذورا باب النذر في
الطاعة يرقم ( ) ٦٦٩٦وسيأتي ذكره برقم ( .) ١٨٦٢
^^^سصؤأمحإ
را ،أحرجه قي كتاب الصيام ،باب استحباب صوم سة أيام ْن شرأل اتياعأ لرمضان برقم
كتاب القصاش
يوهمآ ويفطر يومأ هو أقفل التطؤع صيام داود أن يصوم يومأ ؤيفطر يوما،
ويستحب صيام الاثنين والخميس وثالثة أيام من كل شهر ،وهكذا ت
من شوال؛ لحديث أبي أيوب عن الّكا ه! ررمن صام رمصاذ م أسنه
ستا مى شوال ،كال كصنام . ٠١^٥^١رواه ملم.
هذا يدل على فضل صيام الت ،من شوال سواء صامها في
أوله ،أو فى وسهله ،أو فى آخره ،وسواء كان صيامه لها متفرقة أو
متتايعة فالحديث ،يعم الجمع ،وكذلك الأحاديث ،الأخيرة في صوم
الاثنين والخميس كلها ندل على فضل صيام الاثنين والخميس ،وأنهما
يومان عفليمِان تعرض فيهما الأعمال على اف ،فيبنى الإكثار فيهما
من الخير ،ومن الخير صيامهما .كان النبي يتحرى صومهما عليه
الصلاة وال لام إلا أن يشغله شاغل ،وربما سرد الصوم وربما مرد
الإفطار على حب ،الفراغ والمثاغل ،فالمؤمن يتحرى ما هو
الأصلح ،فادا ني ر له الصوم صام ؤإذا شغل عن دللن ،لأمور أخرى
فلا بأس •
بحص العامة قد يعتقد أنه صام هذا العام ألرم دائما لا ،ليس يلازم
حسب التيسير ،إذا صام الاثنين والخميس وأفطر بحفر الأحيان أو صام
ثالثة أيام من كل شهر وأفطر بعض الأيام ما يفر ،المهم أن يتحرى هذا
الخير ولو ئغل عن ذللش ،في بعثص الأحيان فلا بأس ،كله نافلة؛ لكن
كون الإنسان يتحرى الخير يجتهد يصوم الاثنين والخميس متا من شوال،
ثلاثة أيام من كل شبر ،يكثر من ذكر اممه من التبيح والتهليل والتحميد،
يكثر من قراءة القرأن ،يتحرى عيادة المريفر ،الدعرة إلى الله تعليم
الناس الخير الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى غير هذا من وجوم
الخير ،هكذا المؤمن ينتهز الفرص ،يجتهد فيستغل وقته فيما يرصي اف
كذابالصصائل
هذْ الأحادث الأربعة فيها الحث على صيام ثالثة أيام من كل
سهر ،وهي سنة وقرية عفليمة وهي صيام الدهر ،الحنة بعشر أمثالها
فإن ثلاثة أيام من كل ثهر من ثادثين الح نة بعشر أمثالها؛ ولهدا
؟ tJLالمي ه لعد اض بن عمر؛ ررصوم ئلاثه أيام ثس كل شهر صوم
الدهر كله ا ، ،وكان الهي ،يصوم ثلاثة أيام حب ًالتي ير ربما صامها
فى أول الشهر ،ربما صامها فى وسطه ،ربما صامها فى آخره كما
قال ت ،عانشة هأ ،وهكذا أوصى أبا هريرة ،وأوصى أبا الدرداء،
وأوصى عبد اف بن عمر ،وأوصى أبا ذر ،كلها وصية بهذه الثلاثة
أيام ،وإذا نير أن تكون في الأزم البيض كان أفضل ،وهي الثالث
عثر والرابع عثر والخامس عشر إن ني ر ذللش ،فهو أفضل ،ؤإلأ
صامها في أي الشهر في ومهله ،في آخره ،في أوله ،المهم أن
يصومها ،سنة مؤكدة صيام ثلاثة أيام مءث كل ثهر سواء صامها في
أوله ،أو فى ومهله أو فى آخره ،سواء جمعها أو فرقها ،الأمر
واسع ،ؤإذا تركها بعض الشهور أو عرض عارض لا باس؛ لأنها
م سساا^^ه ٠ ٧
باب استحباب صيام ثلاثة أيام من كل شهر وصوم يوم أحرجه في كتاب
عرفة وعاشوراء والأٌنثن والخميس بريم ( .) ١١٦٠
كذلك صلاة الضحى سنة ،صلاة الضحى كما فى حديث أبى
أوصاهم المبى بصلاة الضحى ،وهي من ارتفاع الدرداء وأبي
١لثمس إلى أن تقض الثمس ،كل هدا صلاة ضحى ما بين ارتفاعها
قيد رمح إلى أن تقف ،ي نحب أن يصلي فيه الإنسان ركعتين ،أو
يملى أربعا ،أو أكثر من ذلك ،أوصى النص أبا هريرة يصر ركض
الضحى حدث أبي الدرداء صلاة الضحى ،قل مائها النبي ه يوم
الفتح ثمان ركعات عاليه الصلاة وال لام ،فالأمر في هذا واسع إن
محلاها تنتين أو أربعا أو ستا ،أو ثمانيا ،أو صلى أكثر من ذلك كله
واسع.
وهكذا الوتر ينغى المحافظة على الوتر؛ ولهذا أوصى الى و.
أيا الدرداء وأبا هريرة بالمحاففلة على الوتر قبل النوم إذا كان
يخشى ألا يقوم من آخر الليل ي نحس ،أن يوتر أول ،الليل ،وكان
أبو الدرداء وأبو هريرة يخشيان ذلك؛ لأنهما كانا يدرمان الحديث
في أول الأيل فلعلهما أوصاهم المي بذلك ،لأنهما يخافان ألا
يقوما من آخر الأيل ،وض الصحيح من حديث ،جابر فهغ عن
الم < ■Mنئ غاف أذ لا قوم بذ أم ،pjiمح< وئ ذنن
طيغ أذ بموم آجر؛ فليوقز آم الثم قإو صلاة آم الثم تشهوذة
ودش' أهصل» .
- ١٣٦٤وم ابن عياس 4ا ،قال :كان رسول اش .لا مطئ وم
البيض قي حصر ولا محمر .رواه النسافير'أ؛ بإمحناد حسن.
قد تقدمن ،آحادين ،في فضل صبام ثالثة أيام من كل شهر ،وأنها
سنة ،وأنها تعدل صام الدهر؛ لأن الحنة يعتر أمثالها كما أوصى الني
دذلائ> أبا هريرة وأبا الدرداء وعبد اض بن عمرو بن العاص ،وكلها
أحاديث ،صحيحة ؤإذا كاننط أيام البيض تكون أقفل إذا تسرُتؤ أيام
البيض؛ لحديث ،أبى ذر هذا وما حاء فى معناه من الأحاديث ،وهى؛
اوثالح ،عنر ،والراي^ عز ،والحامى عر ،إدا ي ري ه حمع^ يمن
انملحتين بين كونها من أيام اليض وبين كونها ثلاثة من الشهر ،وكيفما
أيام من كل ( )١أحرجه في كتاب الصوم عن رصول الله هؤ•؛ باب ما حاء في صوم
شه برقم ( .) ٧٦١
( )٢أحرجه في كتاب الميام ،باب في صوم الثلاث من كل نهر برقم ( ،) ٢٤٤٩
أيام من الشهر برقم( .) ٢٤٣٢ والن ائي في كتاب الصيام ،صوم
) ٣١أحرجه في كتاب الصيام ،باب صوم الخم ،ه بابي هو وأمي■ • • برقم(ت؛مأ).
كئاب الفصائل
س؛آصآص1ه؛1ص1ص
( )١أحرحه في كابذ الصوم همن رسول اف هت ،بابف ما حاء في فضل من فطر صائما
برثم( .) ٨٠٧
( )٢أحرجه في كتاب الصوم عن رسول اش ه ،باب ما حاء غي فضل الصائم إذا أكل
محده برقم( .) ٧٨٠
( )٣أحرجه في كتاب الأطعمة ،باب ما حاء في الدياء لرب الطعام إذا أكل عنده برقم
( .) ٣٨٥٤
كثاب المصائل
الحديث الأول؛ يمول ه•' ارْس فطر صانما ،كاى له مثل أجرو،
هذا الحديث له فراني عن عيز أئه لا ينقص مى أجر الصائم
سلمان وغيره تدل على قفل تمهنر الموام وأن الشخص الذي يمطر
الصائم يكون له مثل أجر الصائم ،سواء نعلمره على تمر ،أو على رمحلب،
أو على لبن ،أو على غير ذلك ،في تحب ،لأهل الإسلام فيما بينهم أن
يتعاونوا وأن يفملر غنيهم نقيرهم من باب الإحسان واكعاون على الخير.
في حدين ،أم عماره؛ الدلالة على أن الصائم إذا أكل عنده يؤجر،
فإذا أكل عند الصائم صلت ،عليه الملائكة حتى يفيخ ا لأكلون هدا أيضا
فيه خير للصائم ،فهو أم لئ ،عن الهلعا م والشراب يرجو ما عند الله من
المثوبة ولم ياكل ولم يتح له الأكل في حال الصيام ،الصائم المتئلؤع
يرجو ما عند الاله من الأجر إذا أكل عنده وهو صائم صلن ،عليه الملائكة
ؤيكون له الأجر؛ لأنه أمسلثخ عن الأكل والشرب يرجو ما عند افه من
١ل مثوبة ٠
كذللث ،حدين ،عباده؛ أنه زاره النبي هؤ وأكل عنده فان ؛ ارأمطز
بمدير الصائنون؛ نأكل فانكب الأبزان ،نهك غك الخلأتكه)) .
يسنحب الخءاء لمن أكل عنده أن يقال؛ "أكل طنانكب الأبزان أقي
بمدكم الصايمول؛ وصلت ،عليكم الخلأتكه® • وفي الحديث ،الأحر الذي
رواه م لم في الصحيح دعا بدعاء آخر؛ * ٣٠٧١بارك لهم فيما ررقثهم
واقفن له؛أ وارحنهلم*ُا /فإذا أكل الأت ان محي أحيه يدعو له يقول:
<امحلم;ارك م ما ص نامح م نانخبمي• ،ءم ض الأ'ّنان
أمطر عئدكم الصائمورأ؛ وصيت ،عليكم النلأتكهاا ،كر ١^٥من الدعاع
( )١أحرجه من حديث ،عجي افه بن ب ر تقينع في كتامب ،الأسرية ،باب امحتحباب وضع
اسممح ،حارج التمر ،واسعاب ،دعاء الضم ،لأهل الطعام . . .برقم ( .)٢ • ٤٢
ثخ رياض الصالحين
الحسن ،ؤإذا قال؛ زادكم اممه من فضله كثر اض خيركم كله طيب؛ ولكن
التحري مما قاله المبي هت ودعا به يكون أكمل وأقفل ارأكز طعامكم
الضانثون؛ زضك ^ الخلائكه ،م :ارك م أهز
فيما رويتهم واعفر لهم وارحئهماا ،كل هده دعوات ثابتة عن المي ه •
وفق الله الجميع.
كتاد > امحغتكاف
كتاس الاعتكاف
الاعتكاف فى رمصان
٠٠٠ — ١٢٦٨ابن عمر هأ ،قال ت كان رسول الم .تعتكف الننز
الأواخر من رْصاق .متقى فف.^ ٦١
- ١٢٦٩ءص عاممة ه :أن الشئ ه لكن يمكم الني الأزاخز
مس رنصاي ،حتى ئوياه افه ئنالى ،يم اعثكمج أرواحه مى ثنيه• متقى
)(٢
( )١أحرجه الخاري فى محاب الاصكاف ،باب الامحكاف نى العتر الأوا-م والامحكاف
في الم اجد كلها برقم(هآ*آ) ،وملم ني كاب الاعتكاف ،باب اءتكاف العتر
( )٢أخرجه المثماري ش محاب الاعتكاف ،باب الاعتكاف ثى العشر الأواخر والاعتكاف
في الساجد كلها برقم(n؟ ،)Y-وسلم ش محاب الأنتكاف ،باب اعتكاف العتر
الأواخر من رمضان برتم ( .) ١١٧٢
( ) ١٢أخرجه في كاب الاعتكاف ،باب الاعتكاف في العشر الأومهل من رمقان برقم
( .) ٢٠٤٤
سمح ريا _9الصالحين
٥٧٩ ١٢٤٢ أبو هريرة إذا نجئ أحدكم ،نآكو ،أو نرث
٥٢١ ١١٨٥ عانثة إدا نص أحدكم وئو تصلى قأتن؛د
•٣٨ ١٠٣٦ أبد م<:ة إذا يودى بالصلاة ،أذبن الثنهإال
٦١ ٧١٨ جابر أناغلماطئأ ؛،م،همءغرةمح
٢٨٥ ٩٤٢ أبو معد الخيري إذا وضنت الجنارة ،قاحثملها
٩٧ ٧٥١ جابر إذا وقعن ،لمنه أخوفإ
١٣٩ ٧٩٧ أيد ادهن،قثوصأ
٣٨٥ ١٠٤٢ أبو هريرة أرأيتم نوأ 0نهزأ نابح أ-حدكئر
١٥
ب اف بن عمرو بن العا ص' ٦٩ أدع س كن يب كاف منافقا حالما
٢٦٦ ٩٢٤ أنامة بن ريد ارجغ إليها ،نأحبنها أ 0ممب نعالي نا أحد
٢٠٦ ٨٥٩ أبو هريرة ارجغ نضو ^^J ٠؛؛ نضو
٢١٨ ٨٧٣ كلدة بن الخنل انجغم :الثلأمهإ
٥٣ ٧١٣ مالك بن الحديرث ارجنوا إلى أهلبجم ،نأينوا فيهم
٥٢٥ •١١٩ ابن صر أرى رؤياكم قد ئواظا<ث ،فى الثع الأواحر
١٤٣ ٧٩٩ امو معد الخيري إررْ الئنبم إلى نضم ،الئاق
٥٨١ ١٢٤٣ محط بن صبرة أنخ الوصوأ ،وحني نتن الأصابع
ثخ رياض الصالحين
٢٦٤ ٩١٩ أم ملمة إل الروخ إدا يغز ،ئيخه التجر
٩٨ ٧٥٢ جائر ن عسي اش إل الأهلارأ حضر أحاJكلم عند كز شيء
٧٤ ٧٣١ حدمة إي الئيلال بمحل الثلخام
• •٦ ١٢٦٦ أم غنازة الأضارثة إذ ىَثز مر غثو الخلايكة
٢٣٥ ٨٩٦ أبو هريرة إذ اطة مثون ض المانو U :از م
٤٧٤ ١١٣٢
علي إذ ^١وئر تحز الوئز
٢٢٤ ٨٧٨ أبو ي إذ اض يجلم ،العئلاس
١٤٧ ٨٠٣ عمرو بن شمب إذ ^١يحث ،أذ يزى أض نعمتي غر غتد؛
٣٤١ ٩٩٦ عمر بن الخطاي ح إذ افن لإفغ خدا ايجايج أما0ا
سمح رياتس الصالحين
٣٣٤ ٩٨٨ كب بن مالك، أف رسول ،اف ه كاف إدا ئدم بى نمر
أف ومحول اف ه كاذ تمن في الشراس
١•٣ ٧٥٧ أنس نلأى'
٢٣١ ٨٨٩ صموان ن غثال قاد نهودى لصاحبه :ادم بنا إلى هدا الني
٣٩٨ ١٠٥٥
أبي بن كف فد ينع افن لك ذلك كئه
٢٣٢ ٨٩١ عائشة قدم زيد تن حارثه المدينه
فولى; اللهنر إك غئو يجغ ال>زمز قاغث
٥٢٨ ١١٩٥ عائشة
ض
٤٧٧ ١١٣٦ عائشة موبي فاويري يا عايثة
كال أخث الناب إلى رسول اطه ه
١٣١ ٧٨٩ أم ننمة القميص
كاذ أمخاب مغني ه لا نززذ نيا بن
٤٢٧ ١٠٨٠ شجثق بن همب الله الأنال;زئكهم
كان المز,هإذاطىرصاسر،
٤٥٥ ١١٠ عائشة اصنلجع
كاف البى .1بعثكم فى كل رنماف
٦٠٣ ١٢٧٠ أبو هريرة غئن١ 0ثام
سمح ريا ءس الصائحين
٣١٦ ٩٧٣ همد الد بن نرجز كاف رسول اش ه إذا نام تتعود
٢٢٦ ٨٨٢ أبو هريرة كاذ رمول اض ه إذا عنلز وصع ندم
٦
٦٨٤ أر سعد الخيري أند حناء مى العدراء كاف رسول اض
٣٣١ ٩٨٦ أس كاف رسول انده لا '3%أفلت Sg
١٢٢ ٧٨١ الثراء كاف رسول اث ه نربوما
٣٢. ٩٧٧ ابن صر لا إنه إلا اش وحده لا شريك له
٢٤٩ ٩٠٧ ابن عاس لا باس؛ ظهور إذ ثاء افن
٢١٤ ٨٦٦
أبو مريرة لا ثدأوا الطوذ زلا النفازى بالئلأم
١٠٧٥ ١٠١٨
أبو هريرة لا جُ،اووا ئوفإ نقابز
٢١٠٢ ٨٩٢ أبو ذر لا ثحمرذ س المعزوف نثا
٤١٠٦ •١٠٩ الراء بن ماذب لأ Jغثإموا يثحتلس يلو
١٩٤ ٨٤٨ أبو مريرة لا ئدحلوا الجنة حش ئومنوا
٦٠٠ ١ ٩٥٥
ابن صر لا ص غر فزلا؛ اثُدين
١٥٥ ٨١١ معاينة لا رمحوا الخز زلا النماز
\ -T ٧٥٨ ابن هماص لا؛ثنثوا ؤاحدأ كئزب اشر
•٤٧ ١١١٠١ معاويت لا تند بما سك .إذا طت البمة
٢٠٢ ٨٥٦ is'Aاينس لا م غلك ٢^١
لا ئل :غفك الئلأم ،غبمك الثلأم
١١٠٦ ٧٩٦ جابر بن نلتم ثجثئ الموز
١٤٨ ٨٠٤ عمر بن الحظاى لا ظبموا الخرز
٥٤ ٧١٤ عمر نالحظام ث لا ثنا Uأخن بن ئغائاك
١٠٤١ ٩٩٧ ابن صر لا خد إلا ر انثن
لا تتقدمن أحدكم رنماذ بصنم يزم أو
٥٦٦ ١٢٢٤
أبو هريرة
١٧٣ ٨٢٩ لآ:نلزنينبج إلا بإذنهما
لا نجل لانرأة تزبن ياممب زابموم الأخر
٦٠١٠٥ ٩٨٩ أبو هريرة تساؤ مسمرة وم
شمح رياءس الصائحين
ل؛يكنامح،هضضسامحام
٤٤٧ ١١٠١ عاتثة أشد ثناهدآ منه على
٥٩٦ ١٢٦١ عائشة مي ،أي الئير يقوم لم يكف
٣٩١ ١٠٤٨ عمارة بن لليه لن يبح
١٥٩ ٨١٤ الراء بن عاذب الل4لم أ;-ا.،،ئ،مىادالت،
٢٥٤ ٩١٢ عانثة امحم ابم ،5غز عمرات الموت
٢٨٢ ٩٣٦ أو هريرة وألو قتادة !نمن بمئا زها
٢٨١ ٩٣٥ عوف بن ماللئخ اغم لن المحي
٢٥٤ ٩١١ عاتثة اعقر تح ،دازخمض المحم
١٧٨ ٨٣٤ ابن عمر ٥^١س غش::ات< المحي
٢٨٢ ٩٣٩ زا:أة بن الأنفع إل«لأل ^١؛ ،يلان قى ذنتفج المحي
٥٦٩ ١٢٢٨ طالحة ن عد اممب أهلن غلتا بالأتن والإيمان المحي
٣٠٣ ٩٠٧ صخر بن وداعه بادف لأش مح ،بكورها المحي
١٦٢ ٨١٧ حديمة ب؛ نمك أموئ! وأحتا المحي
٢٤٣ ٩٠٢ عائثة زث الناس ،أذمح انأ<، ١^١
١٥٧ ٨١٣ أيو سعد الخيري لك ،الخنر أنث ،كنزئيب اللألم
٣٠٥ ٩٥٨ ابن عمر لو أف الناس ن<٠المول بى الوحدة
١٥ ٦٩١ جابر لو قد حاء ناز التحزنن أغنلثاث ،مكيا
،٤٢١ ،١٠٨٣ أبو هريرة لؤ بمي الناّن Uفى النداء والفم ،الأزو
٣٧٨ ١٠٣٣
٢٧٥ ٩٣٠ أبو هريرة نن انع خنازة ثنلم إيمانا زاخنابا
م
٤٩٤ ١١٥٥ أبو هريرة نن اغثسل يوأ الينُة نمل الحنانة
٧٧ ٧٣٥ معاذ بن أنس مى أكل نلعانآ ،هقال ت الحند فه
٣٥٥ ١•١٦ أبو هريرة بن \ير\ 0نورة؛لأئوذ1ية
زنحينفىّسلافبنيير
٥٥٥ ١٢١٦ أبو هريرة ^١^١الجني
١٤٦ ٨٠٢ معاذ بن أنس الناس ثواصعا طه من
فهرس الأحاديث النبوية jLjVIj
٢٤٩ ٩٠٩ أو سعد الخيري نن قاد :لا!ن!لا اطن {^١؛ أمحن
٥٢٤ ١١٨٧ أبو هريرة مى قام رمشاف إيمانا واحتنايا
٥٢٥ ١١٨٩ أبو هريرة من قام ولة القدر إنانا زاخبمايا
٣٥٧ ١٠١٧ أبو م عود البدري مى قرأ بالأيتص بى آحر نورة البقرة
٣٤٤ ٩٩٩ ابن م عود تنقرأ <فامنكثاب اش
١٦٣ ٨١٩ أبو هريرة من قعد مقعدأ لم يكر اف ثنالى يه
مى قني مئعدأ لم يدثمر اض ئعانى بيه
١٧٩ ٨٣٧
أبو هريرة كاثث غش من اممب يزْ
٢٦٠ ٩١٧ معاذ نن كاذ آجن كلامه لا إث إلا اممث ذخل الغنة
٣١٣ ٩٦٩ أيو سعد الخيري مى كاف معئ صل) ظهر
مى كاف يومي بالي واليوم الأجر ،ئليكرم
ءَُ َ.
•٤ ٧٠٦ أبو هريرة صممه
٣٥٢ ١٠١٠ أمحو سعد الخيري والأى نمى بيد؟ إئها لتعدل يلن ،المراق
٣٥٢ ١٠١١ حدمحمة والذي نمى بيدو ،لتأمرل ١الماموف
سلمح ريا ءس ا لصا لمحين
فهرس الموضوعات
انممحان الرصؤع
الصفحة الموصؤع
- \ ixباب استحباب تشميت العاطس إذا حمد افه تعالى وكراهة تنميته إذا
لم يحمد الثه تعالى وسان إياب التشميت وانمناس والتثاؤب ٢٢٤ ..................
. ١٤٣باب استحباب الممانحة عند اللقاء ويثاثة الوجه وتقبيل يد
الرجل المالح ،وتقبيل ولده نفقة ومعانقة القادم من مر ،وكراهية
٢٢٩ الأ;حا،
الصفحة المرصؤع