You are on page 1of 96

‫اإلتقان في متشابهات القرآن‬

‫إعداد‪/‬‬

‫حامد الزريقي‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫إهداء‬

‫إن كان لي من جهد بسيط في إعداد هذا الكتاب تجميعا وترتيبا وتنظيما فإن الفضل هلل أول‪.‬‬
‫وإني أهدي هذا الكتاب الى روح أبي الطاهرة رحمه هللا وأسأل هللا أن يجعله في عليين مع‬
‫الشهداء والنبيين ‪ ،‬أبي معلمي األول الذي بدء معي على هذا الطريق وألزمني به وأحب أن كما‬
‫كان قدوة لي أن أكون قدوة لمن بعدي إن شاء هللا‪.‬‬
‫وإلى أمي الغالية أسأل هللا أن يحفظها ويطيل في عمرها وكما بدء والدي بتعليمي القرآن في‬
‫المنزل وثم ألحقاني بمدارس تحفيظ وتعليم القرآن ‪ ،‬ومن هنا أوجه شكر ألستاذي الغاليين‬
‫األستاذ عبد الرحمن الزبيدي واألستاذ عبد العزيز جسار الذين أشرفا على تعليمي القرآن الكريم‪.‬‬
‫وشكرا جميع أساتذتي وزمالئي وإخواني اآلخرين ‪.‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪1‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫مقدمة‬

‫الحمد هلل رب العالمين وأصلي وأسلم على خاتم األنبياء والمرسلين ‪.‬‬
‫ثم الحمد هلل مرة أخرى ومرات لتحصى الذي وفقنا للعلم والمعرفة وإنطالقا من قوله تعالى ‪((:‬إنا نحن نزلنا‬
‫الذكر وإنا له لحافظون)) فالحمد هلل أن اختارنا هللا لنكون من أدواته وأن يستعملنا لحفظ كتابه ونسأله التوفيق‬
‫والثبات ومن ثم القبول والرضوان ‪.‬‬
‫ورغبة مني بإن أكون كذلك واْنطالقا من قوله تعالى‪((:‬وفي ذلك فليتنافس المتنافسون )) انطلقت لجمع وإعداد‬
‫هذا الكتاب الذي هممت ألول مرة أن أكتبه لي شخصيا‪.‬‬
‫وبدأت به كخطوات بسيطة في أوراق معدودة كطالب كوني بدأت أحفظ القرآن ومشيت عليها ظنا مني أنها‬
‫متشابهات بسيطة ومعدودة واآلن بعد أن انتهيت رأيت أن أطلقها لمن بعدي من طالب العلم ومتعلمي القرآن‬
‫عسى أن يستفيدوا منها في حفظهم ومراجعة القرآن الكريم وأسميته اإلتقان في متشابهات القرآن ‪.‬‬
‫وقد جمعت فيه اآليات المتشابهة وشبه المتشابهة لفظيا إذ أنها من العوائق لطالب القرآن في بدء حفظهم وتعلمهم‬
‫القرآن وطبعا يعتبر هذا الكتاب مساعدا للطالب ول يستغني به الطالب عن مصحفه إذ أنه لبد أن يميز كل آية‬
‫بسطرها وترتيبها وموضعها بين صفحات القرآن وهو األرسخ له في الحفظ ‪.‬‬
‫وقد بدأت ترتيبها ابتداء من الجزء الثالثين مبتدئ من سورة الكافرون حتى سورة البقرة‪ ،‬وقد جعلناه على شكل‬
‫جداول مبسطة تضم في صفها األول عدد اآليات المتشابهة ‪ ،‬وفي الصف الثاني اآليات المتشابهة نفسها ‪،‬‬
‫وفي الصف الثالث اآلية أو اآليات التالية للتفريق بين اآليات المتشابهة وفي الصف األخير أسم السورة ‪.‬‬
‫وكما أرى أيضا أنه يسهل للمعلم اختبار طالبه ومساءلتهم منه‪.‬‬
‫وإني ألرجو أن يكون منهجا بجانب كتب التجويد والتفسير في مراكز ومدارس تعليم القرآن الكريم ‪.‬‬
‫وكما ذكرت باألعلى ولو كنت أرى هذا الكتاب بسيطا في تكونيه صغيرا في حجمه وقد ربما لينطبق عليه‬
‫وصف كتاب بل أظنه ُكتيبا لكني في المقابل أرى أل يبخل أحد أو يستحيي من علمه البسيط طالما يريد به‬
‫وجه هللا عزوجل وحده ؛ إذ أنه قد يكون أحدهم في أمس الحاجة ولو لحرف ذكرته ‪.‬‬
‫وفي األخير أرجو أن يتقبل هللا منا ذلك راجيا من هللا أن يكون لنا نصيب من حديث رسوله ﷺ ‪:‬‬
‫عن أبي هريرة رضي هللا عنه أن رسول هللا ﷺ قال‪ :‬إذا مات ابن آدم انقطع عمله إل من ثالث‪ :‬صدقة جارية‪،‬‬
‫‪،‬أو علم ينتفع به‪ ،‬أو ولد صالح يدعو له‪ ،‬رواه مسلم ‪.‬‬
‫وإني ألرجو أن أكون قد ُوفقتُ كبداية لواحدة وأرجو أن يوفقني هللا لإلثنتين األ ُخريين ‪.‬‬
‫(( وقل رب زدني علما )) ‪.‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪2‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الرقم‬
‫السورة‬
‫اآلية التالية‬ ‫اآلية‬
‫الكافرون‬ ‫ول أنا عابد ما عب ْدت ُ ْم (‪)4‬‬ ‫ول أ ْنت ُ ْم عابدُون ما أ ْعبُ ُد (‪)3‬‬ ‫‪1‬‬
‫الكافرون‬ ‫ل ُك ْم دينُ ُك ْم ولي دين (‪)6‬‬ ‫ول أ ْنت ُ ْم عابدُون ما أ ْعبُ ُد (‪)5‬‬ ‫‪2‬‬

‫الماعون‬ ‫فويْل ل ْل ُمصلين (‪)4‬‬ ‫ض على طعام ْالمسْكين (‪)3‬‬ ‫ول ي ُح ُّ‬ ‫‪1‬‬
‫الحاقة‬ ‫فليْس لهُ ْالي ْوم هاهُنا حميم (‪)35‬‬ ‫ْ‬
‫ض على طعام المسْكين (‪)34‬‬ ‫ول ي ُح ُّ‬ ‫‪2‬‬
‫الفجر‬ ‫وتأ ْ ُكلُون التُّراث أ ْكال ل ًّما (‪)19‬‬ ‫ْ‬
‫ول تحاضُّون على طعام المسْكين (‪)18‬‬ ‫‪3‬‬

‫الهمزة‬ ‫في عمد ُممددة (‪)9‬‬ ‫إنها عليْه ْم ُمؤْ صدة (‪)8‬‬ ‫‪1‬‬
‫البلد‬ ‫عليْه ْم نار ُمؤْ صدة (‪)20‬‬ ‫‪2‬‬

‫كال س ْوف ت ْعل ُمون (‪ )3‬ثُم كال س ْوف‬


‫التكاثر‬ ‫كال ل ْو ت ْعل ُمون ع ْلم ْاليقين (‪)5‬‬ ‫‪1‬‬
‫ت ْعل ُمون (‪)4‬‬
‫النباء‬ ‫أل ْم نجْ عل ْاأل ْرض مهادا (‪)6‬‬ ‫ُ‬
‫كال سي ْعل ُمون (‪ )4‬ثم كال سي ْعل ُمون (‪)5‬‬ ‫‪2‬‬

‫القارعة‬ ‫ت موازينُهُ (‪)8‬‬


‫وأما م ْن خف ْ‬ ‫ف ُهو في عيشة راضية (‪)7‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحاقة‬ ‫في جنة عالية (‪)22‬‬ ‫ف ُهو في عيشة راضية (‪)21‬‬ ‫‪2‬‬

‫ت فَلَ ُه ْم‬
‫صا ِل َحا ِ‬‫ِإ اَّل الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫التين‬ ‫فَ َما يُك َِذبُكَ بَ ْعدُ بِالد ِ‬
‫ِين (‪)7‬‬ ‫‪1‬‬
‫ون (‪)6‬‬ ‫أَجْ ٌر َغي ُْر َم ْمنُ ٍ‬
‫ت لَ ُه ْم أَجْ ٌر‬ ‫صا ِل َحا ِ‬‫ِإ اَّل الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫اإلنشقاق‬ ‫‪2‬‬
‫ون (‪)25‬‬ ‫َغي ُْر َم ْمنُ ٍ‬
‫ض‬ ‫قُ ْل أَئِ ان ُك ْم َلت َ ْكفُ ُرونَ ِبالاذِي َخ َلقَ ْاْل َ ْر َ‬ ‫ت لَ ُه ْم أَجْ ٌر‬ ‫ِإ ان الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬
‫فصلت‬ ‫فِي يَ ْو َمي ِْن َوتَجْ عَلُونَ لَهُ أَ ْندَادًا ذَلِكَ َربُّ‬ ‫‪3‬‬
‫ْال َعالَ ِمينَ (‪)9‬‬
‫ون (‪)8‬‬ ‫َغي ُْر َم ْمنُ ٍ‬

‫اليل‬ ‫َوأ َ اما َم ْن بَ ِخ َل َوا ْستَ ْغنَى (‪)8‬‬ ‫سنُيَس ُِرهُ ِل ْليُس َْرى (‪)7‬‬
‫فَ َ‬ ‫‪1‬‬
‫األعلى‬ ‫الذ ْك َرى (‪)9‬‬‫ت ِ‬ ‫فَذَ ِك ْر ِإ ْن نَفَ َع ِ‬ ‫َونُ َيس ُِركَ ِل ْليُس َْرى (‪)8‬‬ ‫‪2‬‬

‫الغاشية‬ ‫ََّل ت َ ْس َم ُع ِفي َها ََّل ِغيَةً (‪)11‬‬ ‫فِي َجنا ٍة َعا ِليَ ٍة (‪)10‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحاقة‬ ‫طوفُ َها دَا ِن َيةٌ (‪)23‬‬ ‫قُ ُ‬ ‫ِفي َجنا ٍة َعا ِل َي ٍة (‪)22‬‬ ‫‪2‬‬

‫اإلنشقاق‬ ‫ات (‪)3‬‬ ‫ض ُمد ْ‬ ‫َوإِذَا ْاْل َ ْر ُ‬ ‫ت (‪)2‬‬ ‫َوأ َ ِذن ْ‬


‫َت ِل َربِ َها َو ُح اق ْ‬ ‫‪1‬‬
‫اإلنشقاق‬
‫سانُ ِإناكَ كَا ِد ٌح ِإلَى َر ِبكَ َكدْ ًحا‬ ‫َيا أ َ ُّي َها ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬ ‫َوأ َ ِذن ْ‬
‫َت ِل َر ِب َها َو ُح اق ْ‬
‫ت (‪)5‬‬ ‫‪2‬‬
‫فَ ُم ََلقِي ِه (‪)6‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪3‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ُ‬
‫اإلنشقاق‬ ‫ِيرا (‪)8‬‬
‫سابًا َيس ً‬ ‫سبُ ِح َ‬‫ف يُ َحا َ‬ ‫فَ َ‬
‫س ْو َ‬ ‫ي ِكت َا َبهُ ِب َي ِمينِ ِه (‪)7‬‬ ‫فَأ َ اما َم ْن أوتِ َ‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫الحاقة‬ ‫سا ِبيَ ْه (‪)20‬‬ ‫ظنَ ْنتُ أَنِي ُم ََل ٍ‬
‫ق ِح َ‬ ‫إِنِي َ‬ ‫ي ِكت َابَهُ ِبيَ ِمينِ ِه فَيَقُو ُل هَا ُؤ ُم‬‫فَأ َ اما َم ْن أوتِ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ا ْق َر ُءوا ِكت َا ِب َي ْه (‪)19‬‬

‫ك اََل بَ ْل َرانَ َعلَى قُلُوبِ ِه ْم َما كَانُوا‬ ‫ير ْاْل َ اولِينَ‬


‫اط ُ‬
‫س ِ‬‫إِذَا تُتْلَى َعلَ ْي ِه آَيَاتُنَا قَا َل أ َ َ‬
‫المطففين‬ ‫‪1‬‬
‫َي ْك ِسبُونَ (‪)14‬‬ ‫(‪)13‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ير اْل اولِينَ‬ ‫اط ُ‬
‫س ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫إِذَا تُتْلَى َعلَ ْي ِه آيَاتُنَا قَا َل أ َ‬
‫القلم‬ ‫وم (‪)16‬‬
‫ط ِ‬‫سنَ ِس ُمهُ َعلَى ْال ُخ ْر ُ‬
‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)15‬‬

‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪ )10‬الاذِينَ يُك َِذبُونَ‬


‫المطففين‬ ‫ِكتَابٌ َم ْرقُو ٌم (‪)9‬‬ ‫‪1‬‬
‫ِين (‪)11‬‬ ‫ِب َي ْو ِم الد ِ‬
‫المطففين‬ ‫يَ ْش َهدُهُ ْال ُمقَ اربُونَ (‪)21‬‬ ‫ِكتَابٌ َم ْرقُو ٌم (‪)20‬‬ ‫‪2‬‬

‫المطففين‬ ‫ِين (‪)11‬‬ ‫ا الذِينَ يُك َِذبُونَ ِب َي ْو ِم الد ِ‬ ‫َو ْي ٌل َي ْو َم ِئ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)10‬‬ ‫‪1‬‬
‫المرسالت‬ ‫أَلَ ْم نُ ْه ِل ِك ْاْل َ اولِينَ (‪)16‬‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)15‬‬ ‫‪2‬‬
‫المرسالت‬ ‫ين (‪)20‬‬ ‫أَلَ ْم ن َْخلُ ْق ُك ْم ِم ْن َماءٍ َم ِه ٍ‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪)19‬‬ ‫‪3‬‬
‫المرسالت‬ ‫ض ِكفَاتًا (‪)25‬‬ ‫أَلَ ْم نَجْ َع ِل ْاْل َ ْر َ‬ ‫َو ْي ٌل َي ْو َم ِئ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)24‬‬ ‫‪4‬‬
‫المرسالت‬ ‫ط ِلقُوا ِإلَى َما ُك ْنت ُ ْم ِب ِه تُك َِذبُونَ (‪)29‬‬ ‫ا ْن َ‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)28‬‬ ‫‪5‬‬
‫المرسالت‬ ‫ُ‬
‫َهذَا يَ ْو ُم ََّل يَ ْن ِطقونَ (‪)35‬‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪)34‬‬ ‫‪6‬‬
‫المرسالت‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ص ِل َج َم ْعنَا ُك ْم َواْل اولِينَ (‪)38‬‬ ‫َهذَا يَ ْو ُم ْالفَ ْ‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪)37‬‬ ‫‪7‬‬
‫المرسالت‬ ‫ُون (‪)41‬‬ ‫عي ٍ‬ ‫ِإ ان ْال ُمتاقِينَ فِي ِظ ََل ٍل َو ُ‬ ‫َو ْي ٌل َي ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)40‬‬ ‫‪8‬‬
‫المرسالت‬ ‫يَل إِنا ُك ْم ُمجْ ِر ُمونَ (‪)46‬‬ ‫ُكلُوا َوت َ َمتاعُوا قَ ِل ً‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪)45‬‬ ‫‪9‬‬
‫المرسالت‬ ‫ار َكعُوا ََّل يَ ْر َكعُونَ (‪)48‬‬ ‫َوإِذَا قِي َل لَ ُه ُم ْ‬ ‫َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذبِينَ (‪)47‬‬ ‫‪10‬‬
‫المرسالت‬ ‫ث َب ْعدَهُ يُؤْ ِمنُونَ (‪)50‬‬ ‫فَ ِبأَي ِ َح ِدي ٍ‬ ‫َو ْي ٌل َي ْو َم ِئ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)49‬‬ ‫‪11‬‬
‫الطور‬ ‫ض يَل َعبُونَ (‪)12‬‬ ‫ْ‬ ‫الاذِينَ ُه ْم فِي خ َْو ٍ‬ ‫فَ َو ْي ٌل يَ ْو َمئِ ٍذ ِل ْل ُمك َِذ ِبينَ (‪)11‬‬ ‫‪12‬‬

‫المطففين‬ ‫ظ ُرونَ (‪)23‬‬ ‫َع َلى ْاْل َ َرا ِئ ِك َي ْن ُ‬ ‫ِإ ان ْاْلَب َْر َ‬
‫ار لَ ِفي نَ ِع ٍيم (‪)22‬‬ ‫‪1‬‬
‫اإلنفطار‬ ‫ار لَ ِفي َج ِح ٍيم (‪)14‬‬ ‫َو ِإ ان ْالفُ اج َ‬ ‫ِإ ان ْاْلَب َْر َ‬
‫ار لَ ِفي نَ ِع ٍيم (‪)13‬‬ ‫‪2‬‬

‫المطففين‬ ‫ف فِي ُو ُجو ِه ِه ْم نَض َْرةَ النا ِع ِيم (‪)24‬‬ ‫ت َ ْع ِر ُ‬ ‫َعلَى ْاْل َ َرائِ ِك يَ ْن ُ‬
‫ظ ُرونَ (‪)23‬‬ ‫‪1‬‬
‫المطففين‬ ‫ار َما كَانُوا َي ْف َعلُونَ (‪)36‬‬ ‫ب ْال ُكفا ُ‬
‫ه َْل ث ُ ِو َ‬ ‫ظ ُرونَ (‪)35‬‬‫َعلَى ْاْل َ َرائِ ِك َي ْن ُ‬ ‫‪2‬‬

‫اإلنفطار‬ ‫ت (‪) 4‬‬ ‫َوإِذَا ْالقُب ُ‬


‫ُور بُ ْعثِ َر ْ‬ ‫ت (‪)3‬‬ ‫َوإِذَا ْالبِ َح ُ‬
‫ار فُ ِج َر ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ت (‪)6‬‬‫س ِج َر ْ‬
‫ار ُ‬ ‫َو ِإذَا ْال ِب َح ُ‬
‫التكوير‬ ‫ت (‪)7‬‬ ‫َوإِذَا النُّفُ ُ‬
‫وس ُز ِو َج ْ‬ ‫‪2‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪4‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫يا أيُّها ْاإل ْنسانُ ما غرك بربك ْالكريم‬


‫اإلنفطار‬ ‫ت (‪)5‬‬ ‫ت ن ْفس ما قدم ْ‬
‫ت وأخر ْ‬ ‫علم ْ‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)6‬‬
‫التكوير‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫فال أقس ُم بالخنس (‪)15‬‬‫ُ‬ ‫ت ن ْفس ما أحْ ضر ْ‬
‫ت (‪)14‬‬ ‫علم ْ‬ ‫‪2‬‬

‫اإلنفطار‬ ‫ت (‪)3‬‬ ‫وإذا ْالجبا ُل ُ‬


‫سير ْ‬ ‫ت (‪)2‬‬‫وإذا النُّ ُجو ُم ا ْنكدر ْ‬ ‫‪1‬‬
‫التكوير‬ ‫وإذا السما ُء فُرج ْ‬
‫ت (‪)9‬‬ ‫ت (‪) 8‬‬‫طمس ْ‬‫فإذا النُّ ُجو ُم ُ‬ ‫‪2‬‬

‫التكوير‬ ‫ار عُطل ْ‬


‫ت (‪)4‬‬ ‫وإذا ْالعش ُ‬ ‫سير ْ‬
‫ت (‪)3‬‬ ‫وإذا ْالجبا ُل ُ‬ ‫‪1‬‬
‫المرسالت‬ ‫ت (‪)11‬‬ ‫ُ‬
‫س ُل أقت ْ‬
‫الر ُ‬
‫وإذا ُّ‬ ‫ت (‪)10‬‬‫وإذا ْالجبا ُل نُسف ْ‬ ‫‪2‬‬

‫التكوير‬ ‫سعر ْ‬
‫ت (‪)12‬‬ ‫وإذا ْالجحي ُم ُ‬ ‫ت (‪)11‬‬‫وإذا السما ُء ُكشط ْ‬ ‫‪1‬‬
‫المرسالت‬ ‫ت (‪)10‬‬‫وإذا ْالجبا ُل نُسف ْ‬ ‫ت (‪)9‬‬‫وإذا السما ُء فُرج ْ‬ ‫‪2‬‬

‫التكوير‬ ‫ذي قُوة ع ْند ذي ْالع ْرش مكين (‪)20‬‬ ‫إنهُ لق ْو ُل ر ُ‬


‫سول كريم (‪)19‬‬ ‫‪1‬‬
‫وما هُو بق ْول شاعر قليال ما تُؤْ منُون‬
‫الحاقة‬ ‫إنهُ لق ْو ُل ر ُ‬
‫سول كريم (‪)40‬‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)41‬‬

‫التكوير‬ ‫لم ْن شاء م ْن ُك ْم أ ْن يسْتقيم (‪)28‬‬ ‫إ ْن هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)27‬‬ ‫‪1‬‬
‫ص‬ ‫ولت ْعل ُمن نبأهُ ب ْعد حين (‪)88‬‬ ‫إ ْن هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)87‬‬ ‫‪2‬‬
‫القلم‬ ‫وما هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)52‬‬ ‫‪3‬‬
‫وكأي ْن م ْن آية في السماوات و ْاأل ْرض‬
‫وما تسْألُ ُه ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن هُو إل ذ ْكر‬
‫يوسف‬ ‫ي ُم ُّرون عليْها و ُه ْم ع ْنها ُم ْعرضُون‬ ‫‪4‬‬
‫ل ْلعالمين (‪)104‬‬
‫(‪)105‬‬

‫ص ُحف ُمكرمة‬ ‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪ )12‬في ُ‬


‫عبس‬ ‫كال إنها ت ْذكرة (‪)11‬‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)13‬‬
‫ْ‬
‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪ )55‬وما يذ ُك ُرون إل‬
‫المدثر‬ ‫أ ْن يشاء َّللاُ هُو أ ْه ُل الت ْقوى وأ ْه ُل‬ ‫كال إنهُ ت ْذكرة (‪)54‬‬ ‫‪2‬‬
‫ْالم ْغفرة (‪)56‬‬

‫التكوير‬ ‫سعر ْ‬
‫ت (‪)12‬‬ ‫وإذا ْالجحي ُم ُ‬ ‫ت (‪)11‬‬‫وإذا السما ُء ُكشط ْ‬ ‫‪1‬‬
‫المرسالت‬ ‫ت (‪)10‬‬‫وإذا ْالجبا ُل نُسف ْ‬ ‫ت (‪)9‬‬‫وإذا السما ُء فُرج ْ‬ ‫‪2‬‬

‫التكوير‬ ‫ذي قُوة ع ْند ذي ْالع ْرش مكين (‪)20‬‬ ‫إنهُ لق ْو ُل ر ُ‬


‫سول كريم (‪)19‬‬ ‫‪1‬‬
‫وما هُو بق ْول شاعر قليال ما تُؤْ منُون‬
‫الحاقة‬ ‫إنهُ لق ْو ُل ر ُ‬
‫سول كريم (‪)40‬‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)41‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪5‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫التكوير‬ ‫لم ْن شاء م ْن ُك ْم أ ْن يسْتقيم (‪)28‬‬ ‫إ ْن هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)27‬‬ ‫‪1‬‬
‫ص‬ ‫ولت ْعل ُمن نبأهُ ب ْعد حين (‪)88‬‬ ‫إ ْن هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)87‬‬ ‫‪2‬‬
‫القلم‬ ‫وما هُو إل ذ ْكر ل ْلعالمين (‪)52‬‬ ‫‪3‬‬
‫وكأي ْن م ْن آية في السماوات و ْاأل ْرض‬
‫وما تسْألُ ُه ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن هُو إل ذ ْكر‬
‫يوسف‬ ‫ي ُم ُّرون عليْها و ُه ْم ع ْنها ُم ْعرضُون‬ ‫‪4‬‬
‫ل ْلعالمين (‪)104‬‬
‫(‪)105‬‬

‫ص ُحف ُمكرمة‬ ‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪ )12‬في ُ‬


‫عبس‬ ‫كال إنها ت ْذكرة (‪)11‬‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)13‬‬
‫ْ‬
‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪ )55‬وما يذ ُك ُرون إل‬
‫المدثر‬ ‫أ ْن يشاء َّللاُ هُو أ ْه ُل الت ْقوى وأ ْه ُل‬ ‫كال إنهُ ت ْذكرة (‪)54‬‬ ‫‪2‬‬
‫ْالم ْغفرة (‪)56‬‬

‫عبس‬ ‫ص ُحف ُمكرمة (‪)13‬‬ ‫في ُ‬ ‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪)12‬‬ ‫‪1‬‬
‫وما ي ْذ ُك ُرون إل أ ْن يشاء َّللاُ هُو أ ْه ُل‬
‫المدثر‬ ‫فم ْن شاء ذكرهُ (‪)55‬‬ ‫‪2‬‬
‫الت ْقوى وأ ْه ُل ْالم ْغفرة (‪)56‬‬

‫عبس‬ ‫فإذا جاءت الصاخةُ (‪)33‬‬ ‫متاعا ل ُك ْم وأل ْنعام ُك ْم (‪)32‬‬ ‫‪1‬‬
‫النازعات‬ ‫فإذا جاءت الطامةُ ْال ُكبْرى (‪)34‬‬ ‫متاعا ل ُك ْم وأل ْنعام ُك ْم (‪)33‬‬ ‫‪2‬‬

‫عبس‬ ‫ل ُكل ا ْمرئ م ْن ُه ْم ي ْومئذ شأْن يُ ْغنيه (‪)37‬‬ ‫وصاحبته وبنيه (‪)36‬‬ ‫‪1‬‬
‫المعارج‬ ‫وفصيلته التي تُؤْ ويه (‪)13‬‬ ‫وصاحبته وأخيه (‪)12‬‬ ‫‪2‬‬

‫النازعات‬ ‫طوى (‪)16‬‬ ‫إ ْذ ناداهُ ربُّهُ ب ْالواد ْال ُمقدس ُ‬ ‫ه ْل أتاك حد ُ‬


‫يث ُموسى (‪)15‬‬ ‫‪1‬‬
‫إ ْذ رأى نارا فقال أل ْهله ْام ُكثُوا إني‬
‫طه‬ ‫آن ْستُ نارا لعلي آتي ُك ْم م ْنها بقبس أ ْو أج ُد‬ ‫وه ْل أتاك حد ُ‬
‫يث ُموسى (‪)9‬‬ ‫‪2‬‬
‫على النار هُدى (‪)10‬‬

‫النازعات‬ ‫فقُ ْل ه ْل لك إلى أ ْن تزكى (‪)18‬‬ ‫ا ْذهبْ إلى ف ْرع ْون إنهُ طغى (‪)17‬‬ ‫‪1‬‬
‫طه‬ ‫قال رب ا ْشر ْح لي صدْري (‪)25‬‬ ‫ا ْذهبْ إلى ف ْرع ْون إنهُ طغى (‪)24‬‬ ‫‪2‬‬
‫فقُول لهُ ق ْول لينا لعلهُ يتذك ُر أ ْو ي ْخشى‬
‫طه‬ ‫ا ْذهبا إلى ف ْرع ْون إنهُ طغى (‪)43‬‬ ‫‪3‬‬
‫(‪)44‬‬

‫النباء‬ ‫و ْالجبال أ ْوتادا (‪)7‬‬ ‫أل ْم نجْ عل ْاأل ْرض مهادا (‪)6‬‬ ‫‪1‬‬
‫المرسالت‬ ‫أحْ ياء وأ ْمواتا (‪)26‬‬ ‫أل ْم نجْ عل ْاأل ْرض كفاتا (‪)25‬‬ ‫‪2‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪6‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫طمس ْ‬
‫ت (‪ )8‬وإذا السما ُء‬ ‫فإذا النُّ ُجو ُم ُ‬
‫المرسالت‬ ‫إنما تُوعدُون لواقع (‪)7‬‬ ‫‪1‬‬
‫ت (‪)9‬‬ ‫فُرج ْ‬
‫الطور‬ ‫ما لهُ م ْن دافع (‪)8‬‬ ‫إن عذاب ربك لواقع (‪)7‬‬ ‫‪2‬‬
‫الذاريات‬ ‫والسماء ذات ْال ُحبُك (‪)7‬‬ ‫وإن الدين لواقع (‪)6‬‬ ‫‪3‬‬

‫المرسالت‬ ‫وفواكه مما ي ْشت ُهون (‪)42‬‬ ‫إن ْال ُمتقين في ظالل و ُ‬
‫عيُون (‪)41‬‬ ‫‪1‬‬
‫آخذين ما آتا ُه ْم ربُّ ُه ْم إن ُه ْم كانُوا قبْل ذلك‬
‫الذاريات‬ ‫إن ْال ُمتقين في جنات و ُ‬
‫عيُون (‪)15‬‬ ‫‪2‬‬
‫ُمحْ سنين (‪)16‬‬
‫الحجر‬ ‫ا ْد ُخلُوها بسالم آمنين (‪)46‬‬ ‫عيُون (‪)45‬‬‫إن ْال ُمتقين في جنات و ُ‬ ‫‪3‬‬
‫القلم‬ ‫أفنجْ ع ُل ْال ُمسْلمين ك ْال ُمجْ رمين (‪)35‬‬ ‫إن ل ْل ُمتقين ع ْند ربه ْم جنات النعيم (‪)34‬‬ ‫‪4‬‬
‫فاكهين بما آتا ُه ْم ربُّ ُه ْم ووقا ُه ْم ر ُّب ُه ْم‬
‫الطور‬ ‫إن ْال ُمتقين في جنات ونعيم (‪)17‬‬ ‫‪5‬‬
‫عذاب ْالجحيم (‪)18‬‬
‫س ْندُس وإسْتبْرق ُمتقابلين‬ ‫سون م ْن ُ‬‫ي ْلب ُ‬ ‫إن ْال ُمتقين في مقام أمين (‪ )51‬في جنات‬
‫الدخان‬ ‫‪6‬‬
‫(‪)53‬‬ ‫عيُون (‪)52‬‬ ‫و ُ‬

‫الدخان‬ ‫في م ْقعد صدْق ع ْند مليك ُم ْقتدر (‪)55‬‬ ‫إن ْال ُمتقين في جنات ونهر (‪)54‬‬ ‫‪7‬‬

‫س ْندُس وإسْتبْرق ُمتقابلين‬ ‫سون م ْن ُ‬‫ي ْلب ُ‬


‫الدخان‬ ‫عيُون (‪)52‬‬
‫في جنات و ُ‬ ‫‪8‬‬
‫(‪)53‬‬
‫الشعراء‬ ‫ْ‬
‫و ُز ُروع ون ْخل طلعُها هضيم (‪)148‬‬ ‫عيُون (‪)147‬‬
‫في جنات و ُ‬ ‫‪9‬‬
‫اف عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم عظيم‬‫إني أخ ُ‬
‫الشعراء‬ ‫عيُون (‪)134‬‬
‫وجنات و ُ‬ ‫‪10‬‬
‫(‪)135‬‬
‫و ُز ُروع ومقام كريم (‪ )26‬ون ْعمة كانُوا‬
‫الدخان‬ ‫ك ْم تر ُكوا م ْن جنات و ُ‬
‫عيُون (‪)25‬‬ ‫‪11‬‬
‫فيها فاكهين (‪)27‬‬
‫و ُكنُوز ومقام كريم (‪ )58‬كذلك‬
‫الشعراء‬ ‫فأ ْخرجْ نا ُه ْم م ْن جنات و ُ‬
‫عيُون (‪)57‬‬ ‫‪12‬‬
‫وأ ْورثْناها بني إسْرائيل (‪)59‬‬
‫ثُلة من ْاألولين (‪ )13‬وقليل من ْاآلخرين‬
‫الشعراء‬ ‫في جنات النعيم (‪)12‬‬ ‫‪13‬‬
‫(‪)14‬‬
‫الصافات‬ ‫س ُرر ُمتقابلين (‪)44‬‬ ‫ع لى ُ‬ ‫في جنات النعيم (‪)43‬‬ ‫‪14‬‬

‫المرسالت‬ ‫إنا كذلك نجْ زي ْال ُمحْ سنين (‪)44‬‬ ‫ُكلُوا وا ْشربُوا هنيئا بما ُك ْنت ُ ْم ت ْعملُون (‪)43‬‬ ‫‪1‬‬
‫صفُوفة وزوجْ نا ُه ْم‬
‫س ُرر م ْ‬ ‫ُمتكئين على ُ‬
‫الطور‬ ‫ُكلُوا وا ْشربُوا هنيئا بما ُك ْنت ُ ْم ت ْعملُون (‪)19‬‬ ‫‪2‬‬
‫ب ُحور عين (‪)20‬‬
‫الواقعة‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ل يسْمعُون فيها لغوا ول تأثيما (‪)25‬‬ ‫جزاء بما كانُوا ي ْعملُون (‪)24‬‬ ‫‪3‬‬
‫ض عن‬ ‫ع بما تُؤْ م ُر وأعْر ْ‬
‫صد ْ‬ ‫فا ْ‬
‫الحجر‬ ‫عما كانُوا ي ْعملُون (‪)93‬‬ ‫‪4‬‬
‫ْال ُمشركين (‪)94‬‬
‫ْ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪7‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وما تشا ُءون إل أ ْن يشاء َّللاُ إن َّللا كان‬ ‫إن هذه ت ْذكرة فم ْن شاء اتخذ إلى ربه‬
‫اإلنسان‬ ‫‪1‬‬
‫عليما حكيما (‪)30‬‬ ‫سبيال (‪)29‬‬
‫إن ربك ي ْعل ُم أنك تقُو ُم أدْنى م ْن ثُلُثي الليْل‬
‫صفه ُ وثُلُثهُ وطائفة من الذين معك وَّللاُ‬ ‫ون ْ‬
‫صوهُ فتاب‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫يُقد ُر الليْل والنهار علم أن لن تحْ ُ‬
‫عل ْي ُك ْم فا ْقر ُءوا ما تيسر من ْالقُ ْرآن علم أ ْن‬
‫سي ُكونُ م ْن ُك ْم م ْرضى وآخ ُرون يضْربُون في‬
‫إن هذه ت ْذكرة فم ْن شاء اتخذ إلى ربه‬
‫المزمل‬ ‫ْاأل ْرض يبْتغُون م ْن فضْل َّللا وآخ ُرون‬ ‫‪2‬‬
‫يُقاتلُون في سبيل َّللا فا ْقر ُءوا ما تيسر م ْنهُ‬ ‫سبيال (‪)19‬‬
‫وأقي ُموا الصالة وآتُوا الزكاة وأ ْقرضُوا َّللا‬
‫ق ْرضا حسنا وما تُقد ُموا أل ْنفُس ُك ْم م ْن خ ْير‬
‫تجدُوهُ ع ْند َّللا هُو خيْرا وأعْظم أجْرا‬
‫واسْت ْغف ُروا َّللا إن َّللا غفُور رحيم (‪)20‬‬

‫أليْس ذلك بقادر على أ ْن يُحْ يي ْالم ْوتى‬


‫القيامة‬ ‫فجعل م ْنهُ الز ْوجيْن الذكر و ْاأل ُ ْنثى (‪)39‬‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)40‬‬
‫النجم‬ ‫م ْن نُ ْ‬
‫طفة إذا ت ُ ْمنى (‪)46‬‬ ‫وأنهُ خلق الز ْوجيْن الذكر و ْاأل ُ ْنثى (‪)45‬‬ ‫‪2‬‬

‫المدثر‬ ‫في جنات يتساءلُون (‪)40‬‬ ‫صحاب ْاليمين (‪)39‬‬


‫إل أ ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ثُلة من ْاألولين (‪ )39‬وثُلة من ْاآلخرين‬
‫الواقعة‬ ‫صحاب ْاليمين (‪)38‬‬
‫أل ْ‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)40‬‬
‫الواقعة‬ ‫ْ‬
‫صحاب اليمين (‪)91‬‬ ‫ْ‬
‫فسالم لك من أ ْ‬ ‫صحاب ْاليمين (‪)90‬‬
‫وأما إ ْن كان م ْن أ ْ‬ ‫‪3‬‬

‫سول فإنهُ ي ْسلُكُ‬


‫ارتضى م ْن ر ُ‬
‫إل من ْ‬ ‫عال ُم ْالغيْب فال ي ْ‬
‫ُظه ُر على غيْبه أحدا‬
‫الجن‬ ‫‪1‬‬
‫م ْن بيْن يديْه وم ْن خ ْلفه رصدا (‪)27‬‬ ‫(‪)26‬‬

‫التغابن‬ ‫يز ْالحكي ُم (‪)18‬‬


‫عال ُم ْالغيْب والشهادة ْالعز ُ‬ ‫‪2‬‬

‫الذي أحْ سن ُكل ش ْيء خلقهُ وبدأ خ ْلق‬ ‫يز الرحي ُم‬‫ذلك عال ُم ْالغيْب والشهادة ْالعز ُ‬
‫المؤمنون‬ ‫‪3‬‬
‫ْاإل ْنسان م ْن طين (‪)7‬‬ ‫(‪)6‬‬
‫ْ‬
‫عالم الغيْب والشهادة فتعالى عما يُ ْشر ُكون‬
‫الحشر‬ ‫قُ ْل رب إما تُريني ما يُوعدُون (‪)93‬‬ ‫‪4‬ا‬
‫(‪)92‬‬
‫هُو َّللاُ الذي ل إله إل هُو ْالملكُ ْالقُد ُ‬
‫ُّوس‬
‫هُو َّللاُ الذي ل إله إل هُو عال ُم ْالغيْب‬
‫الرعد‬ ‫يز ْالجب ُ‬
‫ار‬ ‫السال ُم ْال ُمؤْ منُ ْال ُمهيْمنُ ْالعز ُ‬
‫والشهادة هُو الرحْ منُ الرحي ُم (‪)22‬‬
‫‪5‬‬
‫سبْحان َّللا عما يُ ْشر ُكون (‪)23‬‬ ‫ْال ُمتكب ُر ُ‬
‫سواء م ْن ُك ْم م ْن أسر ْالق ْول وم ْن جهر به‬
‫الحجر‬ ‫وم ْن هُو ُمسْت ْخف بالليْل وسارب بالنهار‬ ‫ير ْال ُمتعال (‪)9‬‬
‫عال ُم ْالغيْب والشهادة ْالكب ُ‬ ‫‪6‬‬
‫(‪)10‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪8‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫نوح‬ ‫أن ا ْعبُدُوا َّللا واتقُوهُ وأطيعُون (‪)3‬‬ ‫قال يا ق ْوم إني ل ُك ْم نذير ُمبين (‪)2‬‬ ‫‪1‬‬
‫إ ْذ قال ربُّك ل ْلمالئكة إني خالق بشرا م ْن‬
‫ص‬ ‫إ ْن يُوحى إلي إل أنما أنا نذير ُمبين (‪)70‬‬ ‫‪2‬‬
‫طين (‪)71‬‬
‫قالُوا لئ ْن ل ْم ت ْنته يا نُو ُح لت ُكونن من‬
‫الشعراء‬ ‫إ ْن أنا إل نذير ُمبين (‪)115‬‬ ‫‪3‬‬
‫ْالم ْر ُجومين (‪)116‬‬
‫الحجر‬ ‫كما أ ْنز ْلنا على ْال ُم ْقتسمين (‪)90‬‬ ‫ير ْال ُمبينُ (‪)89‬‬‫وقُ ْل إني أنا النذ ُ‬ ‫‪4‬‬
‫فالذين آمنُوا وعملُوا الصالحات ل ُه ْم‬ ‫اس إنما أنا ل ُك ْم نذير ُمبين‬‫قُ ْل يا أيُّها الن ُ‬
‫الحج‬ ‫‪5‬‬
‫م ْغفرة ور ْزق كريم (‪)50‬‬ ‫(‪)49‬‬
‫ت ُو ُجوهُ الذين كف ُروا‬ ‫فلما رأ ْوهُ ُز ْلفة سيئ ْ‬ ‫قُ ْل إنما ْالع ْل ُم ع ْند َّللا وإنما أنا نذير ُمبين‬
‫الملك‬ ‫‪6‬‬
‫وقيل هذا الذي ُك ْنت ُ ْم به تدعُون (‪)27‬‬ ‫(‪)26‬‬
‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )108‬وما أسْألُ ُك ْم‬
‫عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب‬
‫الشعراء‬ ‫ْالعالمين (‪ )109‬فاتقُوا َّللا وأطيعُون‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين (‪)107‬‬ ‫‪7‬‬
‫(‪ )110‬قالُوا أنُؤْ منُ لك واتبعك‬
‫ْاأل ْرذلُون (‪)111‬‬
‫ُ‬
‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )126‬وما أسْأل ُك ْم‬
‫عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين (‪)125‬‬ ‫‪8‬‬
‫ْالعالمين (‪ )127‬أت ْبنُون ب ُكل ريع آية‬
‫ت ْعبثُون (‪)128‬‬
‫ُ‬
‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )144‬وما أسْأل ُك ْم‬
‫عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين (‪)143‬‬ ‫‪9‬‬
‫ْالعالمين (‪ )145‬أتُتْر ُكون في ما هاهُنا‬
‫آمنين (‪)146‬‬
‫ُ‬
‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )163‬وما أسْأل ُك ْم‬
‫عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين (‪)162‬‬ ‫‪10‬‬
‫ْالعالمين (‪ )164‬أتأْتُون الذُّ ْكران من‬
‫ْالعالمين (‪)165‬‬
‫ُ‬
‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )179‬وما أسْأل ُك ْم‬
‫عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين (‪)178‬‬ ‫‪11‬‬
‫ْالعالمين (‪ )180‬أ ْوفُوا ْالكيْل ول ت ُكونُوا‬
‫من ْال ُم ْخسرين (‪)181‬‬
‫وإ ْن يُكذبُوك فق ْد كذب الذين م ْن قبْله ْم‬
‫إنا أ ْرس ْلناك ب ْالحق بشيرا ونذيرا وإ ْن م ْن‬
‫فاطر‬ ‫سلُ ُه ْم ب ْالبينات وب ُّ‬
‫الزبُر‬ ‫جاءتْ ُه ْم ُر ُ‬ ‫‪12‬‬
‫أُمة إل خال فيها نذير (‪)24‬‬
‫وب ْالكتاب ْال ُمنير (‪)25‬‬
‫وأن اسْت ْغف ُروا رب ُك ْم ثُم تُوبُوا إليْه يُمت ْع ُك ْم‬
‫متاعا حسنا إلى أجل ُمس ًّمى ويُؤْ ت ُكل‬ ‫أل ت ْعبُدُوا إل َّللا إنني ل ُك ْم م ْنهُ نذير وبشير‬
‫هود‬ ‫‪13‬‬
‫ذي فضْل فضْلهُ وإ ْن تول ْوا فإني أخ ُ‬
‫اف‬ ‫(‪)2‬‬
‫عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم كبير (‪)3‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪9‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ول ْن ت ْرضى ع ْنك ْالي ُهو ُد ول النصارى‬
‫حتى تتبع ملت ُه ْم قُ ْل إن هُدى َّللا هُو‬
‫إنا أ ْرس ْلناك ب ْالحق بشيرا ونذيرا ول تُسْأ ُل‬
‫البقرة‬ ‫ْال ُهدى ولئن اتب ْعت أ ْهواء ُه ْم ب ْعد الذي‬ ‫‪14‬‬
‫صحاب ْالجحيم (‪)119‬‬ ‫ع ْن أ ْ‬
‫جاءك من ْالع ْلم ما لك من َّللا م ْن ولي‬
‫ول نصير (‪)120‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫سوله وتعز ُروهُ وتوق ُروهُ‬ ‫لتُؤْ منُوا باَّلل ور ُ‬
‫الفتح‬ ‫إنا أ ْرس ْلناك شاهدا و ُمبشرا ونذيرا (‪)8‬‬ ‫‪15‬‬
‫وتُسب ُحوهُ بُ ْكرة وأصيال (‪)9‬‬
‫وداعيا إلى َّللا بإ ْذنه وسراجا ُمنيرا‬
‫ي إنا أ ْرس ْلناك شاهدا و ُمبشرا‬
‫يا أيُّها النب ُّ‬
‫األحزاب‬ ‫(‪ )46‬وبشر ْال ُمؤْ منين بأن ل ُه ْم من َّللا‬ ‫‪16‬‬
‫ونذيرا (‪)45‬‬
‫فضْال كبيرا (‪)47‬‬
‫قُ ْل ما أسْألُ ُك ْم عليْه من أجْ ر إل من شاء‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الفرقان‬ ‫وما أ ْرس ْلناك إل ُمبشرا ونذيرا (‪)56‬‬ ‫‪17‬‬
‫أ ْن يتخذ إلى ربه سبيال (‪)57‬‬

‫المعارج‬ ‫أُولئك في جنات ُم ْكر ُمون (‪)35‬‬ ‫ظون (‪)34‬‬‫والذين ُه ْم على صالته ْم يُحاف ُ‬ ‫‪1‬‬
‫المؤمنون‬ ‫أُولئك ُه ُم ْالوارثُون (‪)10‬‬ ‫والذين ُه ْم على صلواته ْم يُحاف ُ‬
‫ظون (‪)9‬‬ ‫‪2‬‬
‫المعارج‬ ‫والذين في أ ْمواله ْم ح ٌّق م ْعلُوم (‪)24‬‬ ‫الذين ُه ْم على صالته ْم دائ ُمون (‪)23‬‬ ‫‪3‬‬
‫المؤمنون‬ ‫والذين ُه ْم عن الل ْغو ُم ْعرضُون (‪)3‬‬ ‫الذين ُه ْم في صالته ْم خاشعُون (‪)2‬‬ ‫‪4‬‬

‫ظون (‪ )29‬إل‬ ‫والذين ُه ْم لفُ ُروجه ْم حاف ُ‬


‫ت أيْمانُ ُه ْم فإن ُه ْم‬ ‫على أ ْزواجه ْم أ ْو ما ملك ْ‬
‫المعارج‬ ‫والذين ُه ْم بشهاداته ْم قائ ُمون (‪)33‬‬ ‫غي ُْر ملُومين (‪ )30‬فمن ابْتغى وراء ذلك‬ ‫‪1‬‬
‫فأُولئك ُه ُم ْالعادُون (‪ )31‬والذين ُه ْم‬
‫ألماناته ْم وع ْهده ْم راعُون (‪)32‬‬
‫ظون (‪ )5‬إل على‬ ‫والذين ُه ْم لفُ ُروجه ْم حاف ُ‬
‫ت أيْمانُ ُه ْم فإن ُه ْم غي ُْر‬‫أ ْزواجه ْم ْأو ما ملك ْ‬
‫ملُومين (‪ )6‬فمن ابْتغى وراء ذلك فأُولئك‬
‫المؤمنون‬ ‫أُولئك ُه ُم ْالوارثُون (‪)10‬‬ ‫‪2‬‬
‫ُه ُم ْالعادُون (‪ )7‬والذين ُه ْم ألماناته ْم‬
‫وع ْهده ْم راعُون (‪ )8‬والذين ُه ْم على‬
‫ظون (‪)9‬‬ ‫صلواته ْم يُحاف ُ‬

‫ي ْوم ي ْخ ُر ُجون من ْاألجْ داث سراعا كأن ُه ْم‬ ‫فذ ْر ُه ْم ي ُخوضُوا وي ْلعبُوا حتى يُالقُوا‬
‫المعارج‬ ‫‪1‬‬
‫صب يُوفضُون (‪)43‬‬ ‫إ لى ن ُ ُ‬ ‫ي ْوم ُه ُم الذي يُوعدُون (‪)42‬‬
‫وهُو الذي في السماء إله وفي ْاأل ْرض‬ ‫فذ ْر ُه ْم ي ُخوضُوا وي ْلعبُوا حتى يُالقُوا‬
‫الزخرف‬ ‫‪2‬‬
‫إله وهُو ْالحكي ُم ْالعلي ُم (‪)84‬‬ ‫ي ْوم ُه ُم الذي يُوعدُون (‪)83‬‬
‫ي ْوم ل يُ ْغني ع ْن ُه ْم ك ْي ُد ُه ْم شيْئا ول ُه ْم‬ ‫فذ ْر ُه ْم حتى يُالقُوا ي ْوم ُه ُم الذي فيه‬
‫الطور‬ ‫‪3‬‬
‫يُ ْنص ُرون (‪)46‬‬ ‫صعقُون (‪)45‬‬ ‫يُ ْ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪10‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ار ُه ْم ت ْرهقُ ُه ْم ذلة ذلك ْالي ْو ُم‬ ‫خاشعة أبْص ُ‬
‫المعارج‬ ‫‪1‬‬
‫الذي كانُوا يُوعدُون (‪)44‬‬
‫فذ ْرني وم ْن يُكذبُ بهذا ْالحديث‬ ‫ار ُه ْم ت ْرهقُ ُه ْم ذلة وق ْد كانُوا‬ ‫خاشعة أبْص ُ‬
‫القلم‬ ‫سنسْتدْر ُج ُه ْم م ْن حي ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ْث ل ي ْعل ُمون (‪)44‬‬ ‫س ُجود و ُه ْم سال ُمون (‪)43‬‬ ‫يُدْع ْون إلى ال ُّ‬

‫الحاقة‬ ‫ول ْو تقول عليْنا ب ْعض ْاألقاويل (‪)44‬‬ ‫ت ْنزيل م ْن رب ْالعالمين (‪)43‬‬ ‫‪1‬‬
‫الواقعة‬ ‫وتجْ علُون ر ْزق ُك ْم أن ُك ْم تُكذبُون (‪)82‬‬ ‫أفبهذا ْالحديث أ ْنت ُ ْم ُمدْهنُون (‪)81‬‬ ‫‪2‬‬
‫الشعراء‬ ‫الرو ُح ْاألمينُ (‪)193‬‬ ‫نزل به ُّ‬ ‫وإنهُ لت ْنزي ُل رب ْالعالمين (‪)192‬‬ ‫‪3‬‬
‫أ ْم يقُولُون ا ْفتراهُ ب ْل هُو ْالح ُّق م ْن ربك‬
‫ت ْنزي ُل ْالكتاب ل ريْب فيه م ْن رب‬
‫السجدة‬ ‫لت ُ ْنذر ق ْوما ما أتا ُه ْم م ْن نذير م ْن قبْلك‬ ‫‪4‬‬
‫ْالعالمين (‪)2‬‬
‫لعل ُه ْم ي ْهتدُون (‪)3‬‬

‫الحاقة‬ ‫سبِحْ بِاس ِْم َربِكَ ْالعَ ِظ ِيم (‪)52‬‬


‫فَ َ‬ ‫َوإِناهُ لَ َح ُّق ْاليَ ِق ِ‬
‫ين (‪)51‬‬ ‫‪1‬‬

‫الواقعة‬ ‫س ِبحْ ِباس ِْم َر ِبكَ ْال َع ِظ ِيم (‪)96‬‬


‫فَ َ‬ ‫ِإ ان َهذَا لَ ُه َو َح ُّق ْال َي ِق ِ‬
‫ين (‪)95‬‬ ‫‪2‬‬

‫الصافات‬ ‫ِل ِمثْ ِل َهذَا فَ ْليَ ْع َم ِل ْال َع ِ‬


‫املُونَ (‪)61‬‬ ‫ِإ ان َهذَا لَ ُه َو ْالفَ ْو ُز ْال َع ِظي ُم (‪)60‬‬ ‫‪3‬‬
‫الواقعة‬ ‫َوفَدَ ْينَاهُ بِ ِذبْحٍ َع ِظ ٍيم (‪)107‬‬ ‫إِ ان َهذَا لَ ُه َو ْالبَ ََل ُء ْال ُمبِينُ (‪)106‬‬ ‫‪4‬‬

‫الحاقة‬ ‫ْال َع ِظ ِيم (‪)52‬‬ ‫ِباس ِْم َر ِبكَ‬ ‫س ِبحْ‬‫فَ َ‬ ‫‪1‬‬


‫الواقعة‬ ‫ْالعَ ِظ ِيم (‪)96‬‬ ‫بِاس ِْم َربِكَ‬ ‫سبِحْ‬ ‫فَ َ‬ ‫‪2‬‬
‫الواقعة‬ ‫فَ ََل أ ُ ْق ِس ُم بِ َم َواقِعِ النُّ ُج ِ‬
‫وم (‪)75‬‬ ‫ْالعَ ِظ ِيم (‪)74‬‬ ‫بِاس ِْم َربِكَ‬ ‫سبِحْ‬ ‫فَ َ‬ ‫‪3‬‬

‫القلم‬ ‫فَ ََل ت ُ ِطعِ ْال ُمك َِذبِينَ (‪)8‬‬


‫س ِبي ِل ِه َوه َُو‬ ‫ض ال َع ْن َ‬ ‫ِإ ان َرباكَ ه َُو أ َ ْعلَ ُم ِب َم ْن َ‬ ‫‪1‬‬
‫أ َ ْعلَ ُم بِ ْال ُم ْهتَدِينَ (‪)7‬‬
‫األنعام‬
‫فَ ُكلُوا ِم اما ذ ُ ِك َر ا ْس ُم ا‬
‫َّللاِ َعلَ ْي ِه ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم‬ ‫س ِبي ِل ِه َوه َُو‬ ‫ض ُّل َع ْن َ‬ ‫ِإ ان َرباكَ ه َُو أ َ ْعلَ ُم َم ْن يَ ِ‬ ‫‪2‬‬
‫بِآَيَاتِ ِه ُمؤْ ِمنِينَ (‪)118‬‬ ‫أ َ ْعلَ ُم بِ ْال ُم ْهتَدِينَ (‪)117‬‬
‫ظ ِة‬ ‫س ِبي ِل َر ِبكَ ِب ْال ِح ْك َم ِة َو ْال َم ْو ِع َ‬ ‫ع ِإلَى َ‬‫ادْ ُ‬
‫َوإِ ْن َعاقَ ْبت ُ ْم فَعَاقِبُوا بِ ِمثْ ِل َما عُوقِ ْبتُ ْم بِ ِه‬ ‫سنُ إِ ان َرباكَ‬ ‫َ‬
‫ِي أحْ َ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬
‫سنَ ِة َو َجادِل ُه ْم بِالتِي ه َ‬ ‫ْال َح َ‬
‫النحل‬ ‫‪3‬‬
‫صا ِب ِرينَ (‪)126‬‬ ‫ص َب ْرت ُ ْم لَ ُه َو َخي ٌْر ِلل ا‬‫َولَئِ ْن َ‬ ‫س ِبي ِل ِه َوه َُو أَ ْعلَ ُم‬‫ض ال َع ْن َ‬ ‫ه َُو أ َ ْعلَ ُم ِب َم ْن َ‬
‫بِ ْال ُم ْهتَدِينَ (‪)125‬‬

‫القلم‬ ‫عت ُ ٍل بَ ْعدَ ذَلِكَ زَ نِ ٍيم (‪)13‬‬


‫ُ‬ ‫َمنااعٍ ِل ْل َخي ِْر ُم ْعتَ ٍد أَثِ ٍيم (‪)12‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫الا ِذي َجعَ َل َم َع ا‬
‫َّللاِ إِل ًها آخ ََر فَأل ِقيَاهُ فِي‬
‫ق‬ ‫َمنااعٍ ِل ْل َخي ِْر ُم ْعت َ ٍد ُم ِري ٍ‬
‫ب (‪)25‬‬ ‫‪2‬‬
‫شدِي ِد (‪)26‬‬ ‫ب ال ا‬ ‫ْال َعذَا ِ‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪11‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫القلم‬ ‫ط ُه ْم أَلَ ْم أَقُ ْل لَ ُك ْم لَ ْو ََّل ت ُ َ‬


‫سبِحُونَ‬ ‫س ُ‬ ‫قَا َل أ َ ْو َ‬ ‫بَ ْل نَحْ نُ َمحْ ُرو ُمونَ (‪)27‬‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)28‬‬
‫الواقعة‬ ‫ْ‬
‫أَفَ َرأ َ ْيت ُ ُم ال َما َء الاذِي ت َ ْش َربُونَ (‪)68‬‬ ‫بَ ْل نَحْ نُ َمحْ ُرو ُمونَ (‪)67‬‬ ‫‪2‬‬

‫ض يَت َََل َو ُمونَ‬ ‫ض ُه ْم َعلَى بَ ْع ٍ‬ ‫فَأ َ ْقبَ َل بَ ْع ُ‬


‫القلم‬ ‫ظا ِل ِمينَ (‪)29‬‬ ‫قَالُوا ُ‬
‫س ْب َحانَ َر ِبنَا ِإناا ُكناا َ‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)30‬‬
‫ْ‬ ‫ا‬
‫ت تِلكَ دَع َْوا ُه ْم َحتى َجعَلنَا ُه ْم‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫فَ َما زَ ال ْ‬
‫األنبياء‬ ‫قَالُوا َي َاو ْيلَنَا ِإناا ُكناا َ‬
‫ظا ِل ِمينَ (‪)14‬‬ ‫‪2‬‬
‫َامدِينَ (‪)15‬‬ ‫صيدًا خ ِ‬ ‫َح ِ‬
‫ض يَت َََل َو ُمونَ‬ ‫َ‬
‫ض ُه ْم َعلى بَ ْع ٍ‬ ‫فَأ َ ْقبَ َل بَ ْع ُ‬
‫القلم‬ ‫ظا ِل ِمينَ (‪)29‬‬ ‫قَالُوا ُ‬
‫س ْب َحانَ َربِنَا إِناا ُكناا َ‬ ‫‪3‬‬
‫(‪)30‬‬

‫القلم‬ ‫أ ل ْم ل ُك ْم ِكتَابٌ فِي ِه تَد ُْرسُونَ (‪)37‬‬ ‫َما لَ ُك ْم َكي َ‬


‫ْف تَحْ ُك ُمونَ (‪)36‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫أَفَ ََل تَذَ اك ُرونَ (‪)155‬‬ ‫َما لَ ُك ْم َكي َ‬
‫ْف تَحْ ُك ُمونَ (‪)154‬‬ ‫‪2‬‬

‫َفذَ ْرنِي َو َم ْن يُكَذِبُ ِب َهذَا ْال َحدِي ِ‬


‫ث‬
‫أَ ْم ت َ ْسأَلُ ُه ْم أَجْ ًرا فَ ُه ْم ِم ْن َم ْغ َر ٍم‬
‫القلم‬ ‫ْث ََّل َي ْعلَ ُمونَ (‪)44‬‬ ‫سنَ ْستَد ِْر ُج ُه ْم ِم ْن َحي ُ‬‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫ُمثْقَلُونَ (‪)46‬‬
‫ين (‪)45‬‬ ‫َوأ ُ ْم ِلي لَ ُه ْم إِ ان َك ْيدِي َمتِ ٌ‬
‫َوالاذِينَ َكذابُوا ِبآ َ َيا ِتنَا َسنَ ْستَد ِْر ُج ُه ْم ِم ْن َحي ُ‬
‫ْث‬
‫األعراف‬
‫اح ِب ِه ْم ِم ْن ِجنا ٍة ِإ ْن ه َُو‬
‫ص ِ‬‫أ َ َولَ ْم يَتَفَ اك ُروا َما ِب َ‬ ‫ََّل يَ ْعلَ ُمونَ (‪َ )182‬وأ ُ ْم ِلي لَ ُه ْم إِ ان َك ْيدِي‬ ‫‪2‬‬
‫ين (‪)184‬‬ ‫إِ اَّل نَذ ٌ‬
‫ِير ُم ِب ٌ‬
‫َمتِ ٌ‬
‫ين (‪)183‬‬

‫أ َ ْم تَسْأَلُ ُه ْم أَجْ ًرا فَ ُه ْم ِم ْن َم ْغ َر ٍم ُمثْقَلُونَ‬


‫القلم‬ ‫َوأ ُ ْم ِلي لَ ُه ْم ِإ ان َك ْيدِي َم ِت ٌ‬
‫ين (‪)45‬‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)46‬‬
‫احبِ ِه ْم ِم ْن جنا ٍة إ ْن هُو‬
‫ِ ِ َ األعراف‬
‫ص ِ‬‫أ َ َولَ ْم يَتَفَك ُروا َما بِ َ‬
‫ا‬
‫َوأ ُ ْم ِلي لَ ُه ْم إِ ان َك ْيدِي َمتِ ٌ‬
‫ين (‪)183‬‬ ‫‪2‬‬
‫ين (‪)184‬‬ ‫ِير ُم ِب ٌ‬ ‫ِإ اَّل نَذ ٌ‬

‫ب‬
‫اح ِ‬
‫ص ِ‬ ‫أ َ ْم تَسْأَلُ ُه ْم أَجْ ًرا فَ ُه ْم ِم ْن َم ْغ َر ٍم ُمثْقَلُونَ (‪ )46‬فَا ْ‬
‫صبِ ْر ِل ُح ْك ِم َربِكَ َو ََّل ت َ ُك ْن َك َ‬
‫القلم‬ ‫‪1‬‬
‫ظو ٌم (‪)48‬‬ ‫ت ِإذْ نَادَى َوه َُو َم ْك ُ‬ ‫ْال ُحو ِ‬ ‫أ َ ْم ِع ْندَ ُه ُم ْالغَيْبُ فَ ُه ْم يَ ْكتُبُونَ (‪)47‬‬
‫أ َ ْم تَسْأَلُ ُه ْم أَجْ ًرا فَ ُه ْم ِم ْن َم ْغ َر ٍم ُمثْقَلُونَ (‪ )40‬أَ ْم ي ُِريد ُونَ َك ْيدًا فَالاذِينَ َكفَ ُروا ُه ُم‬
‫الطور‬ ‫‪2‬‬
‫ْال َم ِكيدُونَ (‪)42‬‬ ‫أ َ ْم ِع ْندَ ُه ُم ْالغَيْبُ فَ ُه ْم َي ْكتُبُونَ (‪)41‬‬

‫ِير ُمبِ ٌ‬
‫ين‬ ‫قُ ْل إِنا َما ْال ِع ْل ُم ِع ْندَ ا‬
‫َّللاِ َوإِنا َما أَنَا نَذ ٌ‬ ‫صا ِدقِينَ‬ ‫َويَقُولُونَ َمتَى َهذَا ْال َو ْعدُ إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫الملك‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)26‬‬ ‫(‪)25‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫احدَةً تَأ ُخذ ُه ْم‬ ‫ً‬
‫ص ْي َحة َو ِ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫َما يَ ْنظ ُرونَ إَِّل َ‬ ‫صا ِدقِينَ‬ ‫ْ‬
‫َويَقُولُونَ َمت َى َهذَا ال َو ْعدُ إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫يس‬ ‫‪2‬‬
‫ص ُمونَ (‪)49‬‬ ‫َو ُه ْم َي ِخ ِ‬ ‫(‪)48‬‬
‫ْ‬
‫قُ ْل لَ ُك ْم ِميعَادُ يَ ْو ٍم ََّل تَ ْستَأ ِخ ُرونَ َع ْنهُ‬ ‫صا ِدقِينَ‬ ‫ْ‬
‫َويَقُولُونَ َمت َى َهذَا ال َو ْعدُ إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫سباء‬ ‫‪3‬‬
‫سا َعةً َو ََّل تَ ْست َ ْق ِد ُمونَ (‪)30‬‬ ‫َ‬ ‫(‪)29‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪12‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫النمل‬
‫ض الاذِي‬ ‫ِف لَ ُك ْم َب ْع ُ‬ ‫سى أ َ ْن َي ُكونَ َرد َ‬ ‫قُ ْل َع َ‬ ‫َو َيقُولُونَ َمت َى َهذَا ْال َو ْعدُ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ‬
‫‪4‬‬
‫ُ‬
‫ت َ ْستَ ْع ِجلونَ (‪)72‬‬ ‫(‪)71‬‬
‫لَ ْو َي ْعلَ ُم الاذِينَ َكفَ ُروا ِحينَ ََّل َي ُك ُّفونَ َع ْن‬
‫ور ِه ْم َو ََّل ُه ْم‬ ‫ار َو ََّل َع ْن ُ‬ ‫َويَقُولُونَ َمت َى َهذَا ْال َو ْعدُ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ‬
‫األنبياء‬ ‫ظ ُه ِ‬ ‫ُو ُجو ِه ِه ُم النا َ‬ ‫(‪)38‬‬
‫‪5‬‬
‫ص ُرونَ (‪)39‬‬ ‫يُ ْن َ‬
‫ض ًّرا َو ََّل نَ ْفعًا ِإ اَّل َما‬ ‫َ‬
‫قُ ْل ََّل أ ْم ِلكُ ِلنَ ْفسِي َ‬
‫يونس‬ ‫َّللاُ ِل ُك ِل أ ُ ام ٍة أَ َج ٌل ِإذَا َجا َء أَ َجلُ ُه ْم فَ ََل‬‫شَا َء ا‬ ‫َويَقُولُونَ َمت َى َهذَا ْال َو ْعدُ إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ‬
‫‪6‬‬
‫(‪)48‬‬
‫ْ‬
‫سا َعة َو ََّل يَ ْستَق ِد ُمونَ (‪)49‬‬ ‫ً‬ ‫يَ ْستَأ ْ ِخ ُرونَ َ‬
‫قُ ْل يَ ْو َم ْالفَتْحِ ََّل يَ ْنفَ ُع الاذِينَ َكفَ ُروا إِي َمانُ ُه ْم‬ ‫َويَقُولُونَ َمت َى َهذَا ْالفَتْ ُح إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ‬
‫السجدة‬ ‫َو ََّل ُه ْم يُ ْن َ‬ ‫‪7‬‬
‫ظ ُرونَ (‪)29‬‬ ‫(‪)28‬‬

‫الملك‬
‫ِي تَفُ ُ‬
‫ور‬ ‫ش ِهيقًا َوه َ‬ ‫س ِمعُوا لَ َها َ‬ ‫ِإذَا أ ُ ْلقُوا ِفي َها َ‬ ‫س‬‫َو ِللاذِينَ َكفَ ُروا ِب َر ِب ِه ْم َعذَابُ َج َهنا َم َو ِبئْ َ‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)7‬‬ ‫ير (‪)6‬‬ ‫ص ُ‬ ‫ْال َم ِ‬
‫َّللاِ َو َمنْ‬ ‫ْ‬
‫صيبَ ٍة إَِّل بِإِذ ِن ا‬ ‫ا‬ ‫اب ِمن ُم ِ‬ ‫ْ‬ ‫ص َ‬ ‫َما أ َ َ‬
‫ْ‬ ‫ص َحابُ‬‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا ِبآ َ َياتِنَا أُولَئِكَ أَ ْ‬
‫التغابن‬ ‫ش ْيءٍ َع ِلي ٌم‬ ‫َّللاُ ِب ُك ِل َ‬ ‫اَّللِ َي ْه ِد قَلبَهُ َو ا‬ ‫يُؤْ ِم ْن ِب ا‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)11‬‬
‫ير (‪)10‬‬ ‫ص ُ‬ ‫س ْال َم ِ‬
‫ار خَا ِلدِينَ فِي َها َوبِئْ َ‬
‫النا ِ‬
‫َّللاِ ث ُ ام قُتِلُوا أَ ْو‬ ‫س ِبي ِل ا‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫َا‬ ‫ه‬ ‫َوالاذ‬
‫ِينَ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا بِآَيَاتِنَا فَأُولَئِكَ لَ ُه ْم‬
‫الحج‬ ‫سنا َو ِإ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫ً‬ ‫َّللاُ ِرزقا َح َ‬ ‫ْ‬ ‫َماتُوا ليَ ْرزقن ُه ُم ا‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ين (‪)57‬‬ ‫َعذَابٌ ُم ِه ٌ‬
‫الر ِازقِينَ (‪)58‬‬ ‫لَ ُه َو َخي ُْر ا‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أ ْوَ‬ ‫ع لى ا‬ ‫َ‬ ‫ظلَ ُم ِم ام ِن افت ََرى َ‬ ‫ْ‬ ‫فَ َم ْن أ َ ْ‬
‫َصيبُ ُه ْم ِمنَ‬ ‫ب ِبآ َ َياتِ ِه أولَئِكَ َينَالُ ُه ْم ن ِ‬ ‫ُ‬ ‫َكذا َ‬
‫ا‬
‫سلنَا َيت ََوف ْونَ ُه ْم‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ب َحتى إِذا َجا َءت ُه ْم ُر ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ْال ِكت َا ِ‬ ‫َوالاذِينَ َكذابُوا بِآَيَاتِنَا َوا ْست َ ْكبَ ُروا َع ْن َها أُولَئِكَ‬
‫األعراف‬ ‫‪4‬‬
‫ُون ا‬
‫َّللاِ‬ ‫قَالُوا أَيْنَ َما ُك ْنت ُ ْم تَدْعُونَ ِم ْن د ِ‬ ‫ار ُه ْم فِي َها خَا ِلد ُونَ (‪)36‬‬ ‫ص َحابُ النا ِ‬ ‫أَ ْ‬
‫ش ِهد ُوا َعلَى أ َ ْنفُ ِس ِه ْم أن ُه ْم‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ضلُّوا َعناا َو َ‬ ‫قَالُوا َ‬
‫كَانُوا كَافِ ِرينَ (‪)37‬‬
‫سى ِم ْن بَ ْع ِد ِه ِم ْن ُح ِليِ ِه ْم‬ ‫َوات ا َخذَ قَ ْو ُم ُمو َ‬ ‫ط ْ‬
‫ت‬ ‫َوا الذِينَ َكذابُوا ِبآ َ َيا ِتنَا َو ِلقَ ِ‬
‫اء ْاْلَ ِخ َر ِة َح ِب َ‬
‫ار أَلَ ْم يَ َر ْوا أَناهُ ََّل‬ ‫سدًا لَهُ ُخ َو ٌ‬ ‫عِجْ ًَل َج َ‬
‫األعراف‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ً‬ ‫أ َ ْع َمالُ ُه ْم ه َْل يُجْ زَ ْونَ إِ اَّل َما كَانُوا َي ْع َملونَ‬
‫ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ُ‬
‫س ِبيَل ات َخذوهُ َوكَانوا‬ ‫يُك َِل ُم ُه ْم َو ََّل َي ْهدِي ِه ْم َ‬ ‫(‪)147‬‬
‫ظا ِل ِمينَ (‪)148‬‬ ‫َ‬
‫ا‬
‫ي ال ِتي‬ ‫ْ‬
‫يَا بَنِي إِس َْرائِي َل اذ ُك ُروا نِ ْع َمتِ َ‬ ‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا بِآَيَاتِنَا أُولَئِكَ أَ ْ‬
‫ص َحابُ‬
‫البقرة‬ ‫أَ ْن َع ْمتُ َعلَ ْي ُك ْم َوأَ ْوفُوا ِب َع ْهدِي أ ُ ِ‬
‫وف‬ ‫‪6‬‬
‫ار ُه ْم فِي َها خَا ِلد ُونَ (‪)39‬‬ ‫النا ِ‬
‫ُون (‪)40‬‬ ‫ار َهب ِ‬ ‫ااي فَ ْ‬ ‫بِعَ ْه ِد ُك ْم َو ِإي َ‬
‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آَ َمنُوا اذْ ُك ُروا نِ ْع َمةَ ا‬
‫َّللاِ َعلَ ْي ُك ْم‬
‫َف‬‫طوا إِلَ ْي ُك ْم أَ ْي ِديَ ُه ْم فك ا‬
‫َ‬ ‫إِذْ َه ام قَ ْو ٌم أ َ ْن يَ ْب ُ‬
‫س ُ‬ ‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا بِآَيَاتِنَا أُولَئِكَ أَ ْ‬
‫ص َحابُ‬
‫المائدة‬ ‫ْ‬ ‫‪7‬‬
‫َّللاَ َو َعلَى ا‬
‫َّللاِ فَليَت ََو اك ِل‬ ‫أ َ ْي ِديَ ُه ْم َع ْن ُك ْم َواتاقُوا ا‬ ‫ْال َج ِح ِيم (‪)10‬‬
‫ْال ُمؤْ ِمنُونَ (‪)11‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪13‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ت َما‬ ‫ط ِي َبا ِ‬ ‫َيا أَيُّ َها الاذِينَ آَ َمنُوا ََّل ت ُ َح ِر ُموا َ‬
‫َّللاُ لَ ُك ْم َو ََّل ت َ ْعتَدُوا إِ ان ا‬ ‫أ َ َح ال ا‬
‫ص َحابُ‬ ‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا بِآَيَاتِنَا أُولَئِكَ أَ ْ‬
‫المائدة‬ ‫َّللاَ ََّل ي ُِحبُّ‬ ‫‪8‬‬
‫ْال َج ِح ِيم (‪)86‬‬
‫ْال ُم ْعتَدِينَ (‪)87‬‬
‫اب قَ ْو ِم ِه إِ اَّل أ َ ْن قَالُوا ا ْقتُلُوهُ‬ ‫َّللا ولقَائه أُولَئِكَ يئسوا فَ َما َكانَ َج َو َ‬
‫َِ ُ‬ ‫ت اِ َ ِ ِ ِ‬ ‫َوالاذِينَ َكفَ ُروا بِآَيَا ِ‬
‫العنكبوت‬ ‫ار ِإ ان فِي ذَلِكَ‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫نَ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫أ َ ْو َح ِرقُوهُ فَأ َ ْن َ ُ‬
‫ه‬‫ا‬ ‫ج‬
‫ِم ْن َرحْ َمتِي َوأُولَئِكَ لَ ُه ْم َعذَابٌ أ ِلي ٌم (‪)23‬‬
‫َ‬ ‫‪9‬‬
‫ت ِلقَ ْو ٍم يُؤْ ِمنُونَ (‪)24‬‬ ‫َْلَيَا ٍ‬
‫َّللاِ أَ ْو أَتَتْ ُك ُم‬‫ت قُ ْل أ َ َرأ َ ْيتَ ُك ْم ِإ ْن أَتَا ُك ْم َعذَابُ ا‬ ‫ظلُ َما ِ‬ ‫ص ٌّم َو ُب ْك ٌم ِفي ال ُّ‬ ‫َوالاذِينَ َكذابُوا ِبآ َ َيا ِتنَا ُ‬
‫األنعام‬ ‫صا ِدقِينَ‬ ‫َّللاِ تَدْعُونَ إِ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الساا َعة أ َغي َْر ا‬ ‫ْ‬
‫ض ِل ْلهُ َو َم ْن يَشَأ يَجْ عَلهُ َعلَى‬
‫ْ‬ ‫َّللاُ يُ ْ‬ ‫َم ْن يَ َ‬
‫ش ِأ ا‬ ‫‪10‬‬
‫(‪)40‬‬ ‫ص َراطٍ ُم ْست َ ِق ٍيم (‪)39‬‬ ‫ِ‬
‫عةُ ََّل‬ ‫َّللاِ َح ٌّق َوالساا َ‬ ‫َو ِإذَا قِي َل إِ ان َو ْعدَ ا‬
‫َوأ َ اما الاذِينَ َكفَ ُروا أَفَلَ ْم ت َ ُك ْن آَيَاتِي تُتْلَى َعلَ ْي ُك ْم‬
‫الجاثية‬ ‫ْب ِفي َها قُ ْلت ُ ْم َما نَد ِْري َما الساا َعة ُ ِإ ْن‬ ‫َري َ‬ ‫‪11‬‬
‫ظ ُّن إِ اَّل َ‬ ‫نَ ُ‬ ‫فَا ْست َ ْك َب ْرت ُ ْم َو ُك ْنت ُ ْم قَ ْو ًما ُمجْ ِر ِمينَ (‪)31‬‬
‫ظنًّا َو َما نَحْ نُ بِ ُم ْست َ ْي ِقنِينَ (‪)32‬‬
‫ي ْالفُ ْلكُ‬ ‫س اخ َر لَ ُك ُم ْالبَحْ َر ِلتَجْ ِر َ‬ ‫َّللاُ الاذِي َ‬ ‫ا‬
‫ت َر ِب ِه ْم لَ ُه ْم‬‫َهذَا ُهدًى َوالاذِينَ َكفَ ُروا ِبآ َ َيا ِ‬
‫الروم‬ ‫ض ِل ِه َولَ َعلا ُك ْم‬ ‫فِي ِه ِبأ َ ْم ِر ِه َو ِلت َ ْبتَغُوا ِم ْن فَ ْ‬ ‫‪12‬‬
‫َعذَابٌ ِم ْن ِرجْ ٍز أ َ ِلي ٌم (‪)11‬‬
‫تَ ْش ُك ُرونَ (‪)12‬‬

‫المجادلة‬
‫سبِي ِل ا‬
‫َّللاِ‬ ‫صدُّوا َع ْن َ‬ ‫سا َء َما كَانُوا ات ا َخذُوا أ َ ْي َمانَ ُه ْم ُجناةً فَ َ‬ ‫أ َ َعدا ا‬
‫َّللاُ لَ ُه ْم َعذَابًا َ‬
‫شدِيدًا إِنا ُه ْم َ‬ ‫‪1‬‬
‫ين(‪)16‬‬ ‫فَلَ ُه ْم َعذَابٌ ُم ِه ٌ‬ ‫َي ْع َملُونَ (‪)15‬‬
‫ار لَ ُه ْم فِي َها دَ ُ‬
‫ار‬ ‫َّللاِ النا ُ‬
‫اء ا‬ ‫ذَلِكَ َجزَ ا ُء أَ ْعدَ ِ‬
‫فَلَنُ ِذيقَ ان الاذِينَ َكفَ ُروا َعذَابًا َ‬
‫شدِيدًا ولَنَجْ زيَناهم‬
‫فصلت‬ ‫َ ِ ُ ْ ْال ُخ ْل ِد َجزَ ا ًء بِ َما كَانوا بِآيَا ِتنَا يَجْ َحدُونَ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫أَس َْوأ َ الاذِي كَانُوا َي ْع َملُونَ (‪)27‬‬
‫(‪)28‬‬

‫ض َي ْغ ِف ُر ِل َم ْن‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫س َم َاوا ِ‬‫َو ِ اَّللِ ُم ْلكُ ال ا‬
‫سو ِل ِه فَإِناا أَ ْعتَدْنَا‬ ‫َو َم ْن لَ ْم يُؤْ ِم ْن ِب ا‬
‫اَّللِ َو َر ُ‬
‫الفتح‬ ‫ورا‬‫َّللاُ َغفُ ً‬ ‫يَشَا ُء َويُعَذِبُ َم ْن يَشَا ُء َو َكانَ ا‬ ‫‪1‬‬
‫َر ِحي ًما (‪)14‬‬
‫يرا (‪)13‬‬ ‫ِل ْلكَافِ ِرينَ َ‬
‫س ِع ً‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها أَبَدًا ََّل يَ ِجد ُونَ َو ِليًّا َو ََّل‬
‫األحزاب‬
‫يرا (‪)65‬‬
‫يرا (‪)64‬‬ ‫س ِع ً‬‫َّللاَ لَعَنَ ْالكَافِ ِرينَ َوأ َ َعدا لَ ُه ْم َ‬
‫إِ ان ا‬ ‫‪2‬‬
‫َص ً‬ ‫ن ِ‬

‫ض َوإِلَ ْي ِه‬ ‫قُ ْل ه َُو الاذِي ذَ َرأَ ُك ْم فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫قُ ْل ه َُو الاذِي أ َ ْنشَأ َ ُك ْم َو َجعَ َل لَ ُك ُم ال ا‬
‫س ْم َع‬
‫الملك‬ ‫ار َو ْاْل َ ْفئِدَةَ قَ ِل ً‬ ‫‪1‬‬
‫تُحْ ش َُرونَ (‪)24‬‬ ‫يَل َما ت َ ْش ُك ُرونَ (‪)23‬‬ ‫ص َ‬ ‫َو ْاْل َ ْب َ‬
‫ض َو ِإلَ ْي ِه‬ ‫َوه َُو الاذِي ذَ َرأ َ ُك ْم فِي ْاْل ْر ِ‬
‫َ‬ ‫ار‬
‫ص َ‬ ‫َ‬
‫س ْم َع َو ْاْل ْب َ‬ ‫َوه َُو الاذِي أ ْنشَأ لَ ُك ُم ال ا‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫المؤمنون‬ ‫َو ْاْل َ ْف ِئدَة َ قَ ِل ً‬ ‫‪2‬‬
‫تُحْ ش َُرونَ (‪)79‬‬ ‫يَل َما تَ ْش ُك ُرونَ (‪)78‬‬
‫ض أَئِناا لَ ِفي‬ ‫ضلَ ْلنَا فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َوقَالُوا أَئِذَا َ‬ ‫وح ِه َو َج َع َل لَ ُك ُم‬ ‫س اواهُ َونَفَ َخ فِي ِه ِم ْن ُر ِ‬ ‫ث ُ ام َ‬
‫السجدة‬ ‫اء َربِ ِه ْم كَافِ ُرونَ‬ ‫َ‬
‫ق َجدِي ٍد بَ ْل ُه ْم بِ ِلق ِ‬ ‫خ َْل ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ار َواْلفئِدَة َ ق ِليَل َما تَشك ُرونَ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ص َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫س ْم َع َواْل ْب َ‬ ‫ال ا‬ ‫‪3‬‬
‫(‪)10‬‬ ‫(‪)9‬‬
‫ت فِي َج ِو‬ ‫س اخ َرا ٍ‬ ‫أَلَ ْم يَ َر ْوا إِلى الطي ِْر ُم َ‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ون أ ُ ام َهاتِ ُك ْم ََّل ت َ ْعلَ ُمونَ‬ ‫ط ِ‬ ‫َّللاُ أ َ ْخ َر َج ُك ْم ِم ْن بُ ُ‬ ‫َو ا‬
‫النحل‬ ‫َّللاُ ِإ ان فِي ذَلِكَ‬ ‫اء َما ي ُْمسِ ُك ُه ان ِإ اَّل ا‬ ‫س َم ِ‬‫ال ا‬ ‫ار َو ْاْل َ ْفئِدَة َ‬‫َ َ‬ ‫ص‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫اْل‬ ‫و‬
‫َ َ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ْ‬ ‫س‬
‫ا‬ ‫ال‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ع‬
‫ش ْي َ َ َ‬
‫ج‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ً‬ ‫ئ‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫ُ‬
‫ت ِلق ْو ٍم يُؤْ ِمنونَ (‪)79‬‬ ‫َ‬ ‫َْلَيَا ٍ‬ ‫لَعَلك ْم تَشك ُرونَ (‪)78‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪14‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الملك‬
‫صا ِدقِينَ‬ ‫َويَقُولُونَ َمتَى َهذَا ْال َو ْعدُ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬ ‫قُ ْل ه َُو الاذِي ذَ َرأ َ ُك ْم فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوإِلَ ْي ِه‬
‫‪1‬‬
‫(‪)25‬‬ ‫تُحْ ش َُرونَ (‪)24‬‬
‫ف‬‫ُ‬ ‫َ‬
‫َل‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫اخ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫يتُ‬ ‫ُم‬
‫ِ‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ي‬
‫ِ َ‬ ‫ي‬ ‫ُحْ‬ ‫ي‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َوه َُو‬
‫َ‬ ‫َوه َُو الاذِي ذَ َرأ َ ُك ْم فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َو ِإلَ ْي ِه‬
‫المؤمنون‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ار أفَ ََل تَ ْع ِقلونَ (‪ )80‬بَ ْل قَالوا‬ ‫اللا ْي ِل َوالنا َه ِ‬ ‫تُحْ ش َُرونَ (‪)79‬‬
‫‪2‬‬
‫ِمثْ َل َما قَا َل ْاْل َ اولُونَ (‪)81‬‬

‫َّللاُ َمث َ ًَل ِللاذِينَ َكفَ ُروا ا ِْم َرأَةَ نُوحٍ‬ ‫ب ا‬ ‫ض َر َ‬ ‫َ‬
‫َوا ْم َرأَةَ لُوطٍ كَانَت َا تَحْ تَ َع ْبدَي ِْن ِم ْن ِعبَا ِدنَا‬ ‫ار َو ْال ُمنَافِقِينَ َوا ْغلُ ْ‬
‫التحريم‬ ‫صا ِل َحي ِْن فَخَانَت َا ُه َما فَلَ ْم يُ ْغ ِن َيا َع ْن ُه َما ِمنَ‬
‫ظ‬ ‫ي َجا ِه ِد ْال ُكفا َ‬ ‫يَا أَيُّ َها النابِ ُّ‬ ‫‪1‬‬
‫َ‬ ‫ير (‪)9‬‬ ‫ص ُ‬ ‫س ْال َم ِ‬ ‫َعلَ ْي ِه ْم َو َمأ ْ َوا ُه ْم َج َهنا ُم َو ِبئْ َ‬
‫ااخلِينَ‬
‫ار َم َع الد ِ‬ ‫ش ْيئًا َو ِقي َل ادْ ُخ ََل النا َ‬ ‫َّللاِ َ‬‫ا‬
‫(‪)10‬‬
‫اَّللِ َما قَالُوا َولَقَدْ قَالُوا َك ِل َمةَ‬ ‫يَحْ ِلفُونَ ِب ا‬
‫ْال ُك ْف ِر َو َكفَ ُروا بَ ْعدَ إِس ََْل ِم ِه ْم َو َه ُّموا بِ َما ل ْمَ‬
‫يَنَالُوا َو َما نَ َق ُموا إِ اَّل أَ ْن أ َ ْغنَا ُه ُم ا‬
‫َّللاُ‬ ‫ار َو ْال ُمنَافِقِينَ َوا ْغلُ ْ‬
‫التوبة‬ ‫ض ِل ِه فَإ ِ ْن َيتُوبُوا َيكُ َخي ًْرا‬ ‫سولُهُ ِم ْن فَ ْ‬ ‫َو َر ُ‬
‫ظ‬ ‫ي َجا ِه ِد ْال ُكفا َ‬ ‫يَا أَيُّ َها النابِ ُّ‬ ‫‪2‬‬
‫َ‬
‫َّللاُ َعذَابًا أ ِلي ًما فِي‬ ‫ا‬
‫لَ ُه ْم َوإِ ْن يَت ََول ْوا يُعَ ِذ ْب ُه ُم ا‬
‫ير (‪)73‬‬ ‫ص ُ‬ ‫س ْال َم ِ‬ ‫َعلَ ْي ِه ْم َو َمأ ْ َوا ُه ْم َج َهنا ُم َو ِبئْ َ‬
‫ض ِم ْن‬ ‫الدُّ ْن َيا َو ْاْلَ ِخ َر ِة َو َما لَ ُه ْم فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ير(‪)74‬‬ ‫َص ٍ‬ ‫َو ِلي ٍ َو ََّل ن ِ‬

‫س ً‬
‫وَّل ِم ْن ُه ْم‬ ‫ث فِي ْاْل ُ ِم ِيينَ َر ُ‬ ‫ه َُو ا الذِي بَ َع َ‬
‫َاب‬ ‫ْ‬
‫يَتْلُو َعلَ ْي ِه ْم آَيَاتِ ِه َويُزَ ِكي ِه ْم َويُعَ ِل ُم ُه ُم ال ِكت َ‬ ‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫سبِ ُح ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫يُ َ‬
‫التغابن‬ ‫‪1‬‬
‫ض ََل ٍل‬ ‫َو ْال ِح ْك َمةَ َو ِإ ْن كَانُوا ِم ْن قَ ْب ُل لَ ِفي َ‬ ‫يز ْال َح ِك ِيم (‪)1‬‬ ‫ز‬
‫َِ ِ‬ ‫ع‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ُّوس‬
‫ِ‬ ‫د‬‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ك‬‫ِ‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫م‬‫ْال َ‬
‫ين (‪)2‬‬ ‫ُمبِ ٍ‬
‫ه َُو الاذِي َخلَقَ ُك ْم فَ ِم ْن ُك ْم كَافِ ٌر َو ِم ْن ُك ْم ُمؤْ ِم ٌن‬ ‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫س ِب ُح ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫يُ َ‬
‫الجمعة‬ ‫ش ْيءٍ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫لَهُ ال ُملكُ َولهُ ال َح ْمد ُ َوه َُو َعلى ك ِل َ‬
‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫ير (‪)2‬‬ ‫ص ٌ‬ ‫َّللاُ ِب َما ت َ ْع َملُونَ َب ِ‬
‫َو ا‬
‫ِير (‪)1‬‬ ‫قَد ٌ‬
‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ِل َم تَقُولُونَ َما ََّل‬ ‫ض‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت َو َما فِي اْل ْر ِ‬ ‫سبا َح ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫َ‬
‫الصف‬ ‫‪3‬‬
‫ت َ ْف َعلُونَ (‪)2‬‬ ‫يز ْال َح ِكي ُم (‪)1‬‬
‫َوه َُو ْال َع ِز ُ‬
‫ه َُو الاذِي أ َ ْخ َر َج الذِينَ َكفَ ُروا ِم ْن أ ْه ِل‬
‫َ‬ ‫ا‬
‫ار ِه ْم ِْل َ او ِل ْال َح ْش ِر َما َ‬
‫ظنَ ْنت ُ ْم‬ ‫ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ِم ْن ِد َي ِ‬
‫َ‬
‫ظنُّوا أنا ُه ْم َما ِنعَت ُ ُه ْم‬ ‫أ َ ْن يَ ْخ ُر ُجوا َو َ‬
‫ْث لَ ْم‬‫َّللاُ ِم ْن َحي ُ‬ ‫َّللاِ فَأَتَا ُه ُم ا‬ ‫صونُ ُه ْم ِمنَ ا‬ ‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫سبا َح ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫َ‬
‫الحشر‬ ‫ُح ُ‬ ‫‪4‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫يز ْال َح ِكي ُم (‪)1‬‬
‫َوه َُو ْال َع ِز ُ‬
‫ْب‬‫الرع َ‬ ‫ف فِي قلوبِ ِه ُم ُّ‬ ‫يَحْ تَ ِسبُوا َوقَذ َ‬
‫ي ُْخ ِربُونَ بُيُوتَ ُه ْم ِبأ َ ْيدِي ِه ْم َوأ َ ْيدِي ْال ُمؤْ ِمنِينَ‬
‫ار (‪)2‬‬ ‫ص ِ‬‫فَا ْعتَبِ ُروا يَا أُو ِلي ْاْل َ ْب َ‬
‫ض يُحْ ِيي َوي ُِميتُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫لَهُ ُم ْلكُ ال ا‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوه َُو‬ ‫سبا َح ِ اَّللِ َما ِفي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫َ‬
‫الحديد‬ ‫‪5‬‬
‫ِير (‪)2‬‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬ ‫َوه َُو َعلَى ُك ِل َ‬ ‫يز ْال َح ِكي ُم (‪)1‬‬
‫ْالعَ ِز ُ‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪15‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫أَلَ ْم يَأْتِ ُك ْم نَبَأ ُ الاذِينَ َكفَ ُروا ِم ْن قَ ْب ُل فَذَاقُوا‬


‫ض َو َي ْعلَ ُم َما‬‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬‫س َم َاوا ِ‬‫َي ْعلَ ُم َما فِي ال ا‬
‫التغابن‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫تُس ُِّرونَ َو َما تُ ْع ِلنُونَ َو ا‬
‫َّللاُ َع ِلي ٌم بِذا ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َو َبا َل أ َ ْم ِر ِه ْم َولَ ُه ْم َعذَابٌ أَ ِلي ٌم (‪)5‬‬
‫ُور (‪)4‬‬ ‫صد ِ‬
‫ال ُّ‬
‫ض فَ َم ْن‬ ‫ف فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ه َُو الاذِي َجعَلَ ُك ْم خ َََلئِ َ‬
‫َكفَ َر فَ َعلَ ْي ِه ُك ْف ُرهُ َو ََّل َي ِزيدُ ْالكَافِ ِرينَ ُك ْفر ُهم‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض ِإناهُ‬ ‫س َم َاوا ِ‬
‫ب ال ا‬ ‫ِإ ان ا‬
‫َّللاَ َعا ِل ُم َغ ْي ِ‬
‫ُ ْ فاطر‬ ‫‪2‬‬
‫ِع ْندَ َربِ ِه ْم إِ اَّل َم ْقتًا َو ََّل يَ ِزيدُ ْالكَافِ ِرينَ‬ ‫ُور (‪)38‬‬ ‫صد ِ‬ ‫ت ال ُّ‬ ‫َ‬
‫َع ِلي ٌم بِذا ِ‬
‫ارا (‪)39‬‬ ‫س ً‬ ‫ُك ْف ُر ُه ْم ِإ اَّل َخ َ‬

‫الحجرات‬
‫َّللاُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َو ا‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َّللاَ يَ ْعلَ ُم َغي َ‬
‫ْب ال ا‬ ‫ِإ ان ا‬
‫‪3‬‬
‫ُ‬
‫ير بِ َما ت َ ْع َملونَ (‪)18‬‬ ‫ص ٌ‬ ‫بَ ِ‬
‫ط َف ٍة فَإِذَا‬ ‫سانُ أَناا َخلَ ْقنَاهُ ِم ْن نُ ْ‬ ‫أَ َولَ ْم يَ َر ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬ ‫فَ ََل يَحْ ُز ْنكَ قَ ْولُ ُه ْم إِناا نَ ْعلَ ُم َما يُ ِس ُّرونَ َو َما‬
‫يس‬ ‫‪4‬‬
‫ين (‪)77‬‬ ‫َصي ٌم ُم ِب ٌ‬ ‫ه َُو خ ِ‬ ‫يُ ْع ِلنُونَ (‪)76‬‬
‫النحل‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َّللاِ ََّل يَ ْخلقونَ‬ ‫ُون ا‬ ‫َوالاذِينَ يَدْعُونَ ِم ْن د ِ‬ ‫َّللاُ يَ ْعلَ ُم َما تُس ُِّرونَ َو َما ت ُ ْع ِلنُونَ (‪)19‬‬
‫َو ا‬ ‫‪5‬‬
‫ش ْيئًا َو ُه ْم ي ُْخلَقُونَ (‪)20‬‬ ‫َ‬
‫ا‬
‫يث َوالطيِبُ َو َل ْو‬ ‫ْ‬
‫قُ ْل ََّل يَ ْست َ ِوي ال َخبِ ُ‬
‫َّللاُ يَ ْعلَ ُم َما‬
‫غ َو ا‬‫سو ِل إِ اَّل ْالبَ ََل ُ‬
‫الر ُ‬‫َما َعلَى ا‬
‫المائدة‬ ‫َّللاَ َيا أُو ِلي‬ ‫ث فَاتاقُوا ا‬ ‫أ َ ْع َج َبكَ َكثْ َرة ُ ْال َخ ِبي ِ‬ ‫‪6‬‬
‫ت ُ ْبدُونَ َو َما تَ ْكت ُ ُمونَ (‪)99‬‬
‫ب لَعَلا ُك ْم ت ُ ْف ِلحُونَ (‪)100‬‬ ‫ْاْل َ ْلبَا ِ‬
‫البقرة‬ ‫َاب ِإ اَّل أَ َمانِ ا‬
‫ي‬ ‫َو ِم ْن ُه ْم أ ُ ِميُّونَ ََّل َي ْعلَ ُمونَ ْال ِكت َ‬ ‫َّللاَ يَ ْعلَ ُم َما يُس ُِّرونَ َو َما‬ ‫أَ َو ََّل يَ ْعلَ ُمونَ أ َ ان ا‬
‫‪7‬‬
‫ظنُّونَ (‪78‬‬ ‫َو ِإ ْن ُه ْم ِإ اَّل يَ ُ‬ ‫يُ ْع ِلنُونَ (‪)77‬‬
‫ع إِلَى ِح ٍ‬
‫ين‬ ‫َوإِ ْن أَد ِْري لَعَلاهُ فِتْنَةٌ لَ ُك ْم َو َمت َا ٌ‬ ‫إِناهُ يَ ْعلَ ُم ْال َج ْه َر ِمنَ القَ ْو ِل َويَ ْعل ُم َما تَكت ُمونَ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫األنبياء‬ ‫‪8‬‬
‫(‪)111‬‬ ‫(‪)110‬‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َّللاُ ََّل إِلهَ إَِّل ه َُو لهُ ال َح ْمد ُ فِي اْلولى‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َوه َُو ا‬ ‫ُور ُه ْم َو َما يُ ْع ِلنُونَ‬
‫صد ُ‬ ‫َ‬
‫َو َربُّكَ يَ ْعل ُم َما ت ُ ِك ُّن ُ‬
‫القصص‬ ‫‪9‬‬
‫َو ْاْلَ ِخ َر ِة َولَهُ ْال ُح ْك ُم َو ِإلَ ْي ِه ت ُ ْر َجعُونَ (‪)70‬‬ ‫(‪)69‬‬
‫النمل‬
‫ض ِإ اَّل‬ ‫اء َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم ِ‬ ‫َو َما ِم ْن غَائِبَ ٍة فِي ال ا‬ ‫ُور ُه ْم َو َما‬‫صد ُ‬‫َو ِإ ان َرباكَ لَيَ ْعلَ ُم َما ت ُ ِك ُّن ُ‬ ‫‪10‬‬
‫ين (‪)75‬‬ ‫ب ُم ِب ٍ‬ ‫ِفي ِكت َا ٍ‬ ‫يُ ْع ِلنُونَ (‪)74‬‬
‫ط ِوعِينَ ِمنَ ْال ُمؤْ ِمنِينَ‬ ‫الاذِينَ يَ ْل ِم ُزونَ ْال ُم ا‬
‫ت َوالاذِينَ ََّل يَ ِجدُونَ إَِّلا‬ ‫صدَقَا ِ‬ ‫فِي ال ا‬ ‫َّللاَ يَ ْعلَ ُم ِس ار ُه ْم َونَجْ َوا ُه ْم َوأ َ ان‬
‫أَلَ ْم يَ ْعلَ ُموا أ َ ان ا‬
‫التوبة‬ ‫‪11‬‬
‫َّللاُ ِم ْن ُه ْم‬ ‫س ِخ َر ا‬ ‫ُج ْهدَ ُه ْم فَيَ ْسخ َُرونَ ِم ْن ُه ْم َ‬ ‫ب (‪)78‬‬ ‫َّللاَ َع اَل ُم ْالغُيُو ِ‬
‫ا‬
‫َولَ ُه ْم َعذَابٌ أَ ِلي ٌم (‪)79‬‬
‫ت َر ِب ِه ْم ِإ اَّل‬ ‫َو َما ت َأ ْ ِتي ِه ْم ِم ْن آَيَ ٍة ِم ْن آَيَا ِ‬ ‫ت َوفِي ا ْْل َ ْر ِ‬
‫ض يَ ْعلَ ُم‬ ‫س َم َاوا ِ‬‫َّللاُ فِي ال ا‬‫َوه َُو ا‬
‫األنعام‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪12‬‬
‫ضينَ (‪)4‬‬ ‫كَانُوا َع ْن َها ُم ْع ِر ِ‬ ‫ِس ار ُك ْم َو َج ْه َرك ْم َو َي ْعل ُم َما تَك ِسبُونَ (‪)3‬‬
‫ُ‬
‫ار َكعُوا َوا ْس ُجدُوا‬ ‫َيا أَيُّ َها الاذِينَ آَ َمنُوا ْ‬
‫ا‬ ‫ْ‬ ‫يَ ْعلَ ُم َما َبيْنَ أ َ ْيدِي ِه ْم َو َما خ َْل َف ُه ْم َو ِإلَى ا‬
‫َّللاِ‬
‫الحج‬ ‫َوا ْعبُد ُوا َربا ُك ْم َوا ْفعَلُوا ال َخي َْر لعَل ُك ْم‬
‫َ‬ ‫‪13‬‬
‫ت ُ ْف ِلحُونَ (‪)77‬‬
‫ور (‪)76‬‬ ‫ت ُ ْر َج ُع ْاْل ُ ُم ُ‬

‫طه‬
‫َاب َم ْن‬ ‫ُّوم َوقَدْ خ َ‬ ‫ت ْال ُو ُجوهُ ِلل َحي ِ القَي ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َو َعنَ ِ‬ ‫يَ ْعلَ ُم َما َبيْنَ أ َ ْيدِي ِه ْم َو َما خ َْل َف ُه ْم َو ََّل ي ُِحي ُ‬
‫طونَ‬
‫‪14‬‬
‫ظ ْل ًما (‪)111‬‬ ‫َح َم َل ُ‬ ‫ِب ِه ِع ْل ًما (‪)110‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪16‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ت ِم ْن َخي ٍْر‬ ‫َي ْو َم ت َِجد ُ ُك ُّل نَ ْف ٍس َما َع ِملَ ْ‬
‫ت ِم ْن سُوءٍ ت ََودُّ لَ ْو أ انَ‬ ‫ض ًرا َو َما َع ِملَ ْ‬ ‫ُور ُك ْم أَ ْو ت ُ ْبد ُوهُ‬
‫صد ِ‬ ‫قُ ْل إِ ْن ت ُ ْخفُوا َما فِي ُ‬
‫ُمحْ َ‬
‫األنبياء‬ ‫ت َو َما ِفي‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َّللاُ َو َي ْعلَ ُم َما ِفي ا‬
‫ال‬ ‫َي ْعلَ ْمهُ ا‬ ‫‪15‬‬
‫سه ُ‬ ‫بَ ْي َن َها َو َب ْينَهُ أَ َمدًا بَ ِعيدًا َويُ َحذ ُِر ُك ُم ا‬
‫َّللاُ نَ ْف َ‬
‫وف بِ ْال ِعبَا ِد (‪)30‬‬ ‫َو ا‬
‫ِير (‪)29‬‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬ ‫َ‬
‫َّللاُ َعلى ُك ِل َ‬
‫ض َو ا‬ ‫ْاْل َ ْر ِ‬
‫َّللاُ َر ُء ٌ‬
‫ََّل ُجنَا َح َعلَ ْي ِه ان فِي آَ َبائِ ِه ان َو ََّل أَ ْبنَائِ ِه ان‬
‫َاء إِ ْخ َوانِ ِه ان َو ََّل أَ ْبن ِ‬
‫َاء‬ ‫َو ََّل إِ ْخ َوانِ ِه ان َو ََّل أ َ ْبن ِ‬ ‫ش ْيئًا أ َ ْو ت ُ ْخفُوهُ فَإِ ان ا‬
‫َّللاَ َكانَ ِب ُك ِل‬ ‫ِإ ْن ت ُ ْبد ُوا َ‬
‫األحزاب‬ ‫سائِ ِه ان َو ََّل َما َملَك ْ‬
‫َت‬ ‫أَخ ََواتِ ِه ان َو ََّل نِ َ‬ ‫ش ْيءٍ َع ِلي ًما (‪)54‬‬ ‫َ‬
‫‪16‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّللاَ َكانَ َعلى ك ِل‬ ‫َّللاَ إِ ان ا‬ ‫أ َ ْي َمانُ ُه ان َواتاقِينَ ا‬
‫ش ِهيدًا (‪)55‬‬ ‫ش ْيءٍ َ‬ ‫َ‬

‫زَ َع َم الاذِينَ َكفَ ُروا أ َ ْن لَ ْن يُ ْب َعثُوا قُ ْل َبلَى‬


‫ت فَقَالُوا‬ ‫سلُ ُه ْم ِب ْال َب ِينَا ِ‬ ‫َت ت َأ ْ ِتي ِه ْم ُر ُ‬
‫ذَلِكَ ِبأَناهُ كَان ْ‬
‫التغابن‬ ‫َو َربِي لَت ُ ْب َعث ُ ان ث ُ ام لَتُنَباؤُ ان بِ َما َع ِم ْلت ُ ْم َوذَلِكَ‬
‫أَبَش ٌَر يَ ْهد ُو َننَا فَ َكفَ ُروا َوت ََول ْوا َوا ْستَ ْغنَى ا‬
‫َّللاُ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫ِير (‪)7‬‬ ‫َّللاِ َيس ٌ‬ ‫َعلَى ا‬ ‫ي َح ِميدٌ (‪)6‬‬ ‫َو ا‬
‫َّللاُ َغ ِن ٌّ‬
‫ْ‬
‫سلُ ُه ْم ِبال َب ِينَا ِ‬
‫ت‬ ‫ْ‬
‫َت ت َأ ِتي ِه ْم ُر ُ‬ ‫ذَلِكَ ِبأَنا ُه ْم كَان ْ‬
‫ين‬
‫ان ُمبِ ٍ‬
‫ط ٍ‬‫س ْل َ‬ ‫س ْلنَا ُمو َ‬
‫سى بِآَيَا ِتنَا َو ُ‬ ‫َولَقَدْ أَ ْر َ‬
‫غافر‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫شدِيد ُ ال ِعقا ِ‬
‫ب‬ ‫ي َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫فَ َكفَ ُروا فَأ َ َخذَ ُه ُم ا‬
‫َّللاُ إِنهُ ق ِو ٌّ‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)23‬‬
‫(‪)22‬‬

‫َّللاِ فَ ْل َيت ََو اك ِل‬ ‫َّللاُ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو َو َعلَى ا‬ ‫ا‬ ‫سو َل فَإ ِ ْن ت ََولا ْيت ُ ْم‬ ‫َّللاَ َوأَ ِطيعُوا ا‬
‫الر ُ‬ ‫َوأ َ ِطيعُوا ا‬
‫التغابن‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُمؤْ ِمنُونَ (‪)13‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫سو ِلنَا البَ ََلغ ال ُمبِينُ (‪)12‬‬ ‫فَإِنا َما َعلَى َر ُ‬
‫عمِ لُوا‬ ‫َّللاُ الاذِينَ آ َ َمنُوا مِ ْن ُك ْم َو َ‬ ‫عدَ ا‬ ‫َو َ‬
‫ض َك َما‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت ليَ ْست َخ ِلفَنا ُه ْم فِي اْل ْر ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ال ا‬ ‫سو َل فَإ ِ ْن ت ََولا ْوا‬ ‫َّللاَ َوأ َ ِطيعُوا ا‬
‫الر ُ‬ ‫قُ ْل أ َ ِطيعُوا ا‬
‫ف الاذِينَ مِ ْن قَ ْب ِل ِه ْم َولَيُ َم ِكن اَن لَ ُه ْم دِينَ ُه ُم‬ ‫َ‬
‫ا ْست َ‬
‫ل‬ ‫ْ‬
‫َخ‬ ‫ْ‬
‫فَإِنا َما َعلَ ْي ِه َما ُح ِم َل َو َعلَ ْي ُك ْم َما ُح ِملت ُ ْم َو ِإ ْن‬
‫النور‬ ‫سو ِل ِإ اَّل ْال َب ََل ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ضى لَ ُه ْم َولَيُبَ ِدلَنا ُه ْم مِ ْن بَ ْع ِد خ َْوفِ ِه ْم‬ ‫الاذِي ْ َ‬
‫َ‬ ‫ت‬‫ار‬ ‫غ‬ ‫ت ُ ِطي ُعوهُ تَ ْهتَد ُوا َو َما َعلَى ا‬
‫الر ُ‬
‫ش ْيئًا َو َمنْ‬ ‫أ َ ْمنًا يَ ْعبُد ُونَنِي َّل يُش ِركونَ بِي َ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْال ُمبِينُ (‪)54‬‬
‫َكف ََر بَ ْعدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ ُه ُم ْالفَا ِسقُونَ (‪)55‬‬
‫طي ْارنَا بِ ُك ْم لَئِ ْن لَ ْم تَ ْنتَ ُهوا‬ ‫قَالُوا إِناا ت َ َ‬
‫النحل‬ ‫َ‬ ‫غ ْال ُم ِبينُ (‪)17‬‬
‫َو َما َعلَ ْينَا ِإ اَّل ْال َب ََل ُ‬ ‫‪3‬‬
‫س ان ُك ْم ِمناا َعذَابٌ أ ِلي ٌم (‪)18‬‬ ‫لَن َْر ُج َمنا ُك ْم َولَ َي َم ا‬
‫ت‬‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ْس َعلَى الاذِينَ آ َمنُوا َو َع ِملوا ال ا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫لَي َ‬
‫ط ِع ُموا ِإذَا َما اتاقَ ْوا َوآَ َمنُوا‬ ‫ُجنَا ٌح فِي َما َ‬ ‫سو َل َواحْ ذَ ُروا‬ ‫َّللاَ َوأ َ ِطيعُوا ا‬
‫الر ُ‬ ‫َوأ َ ِطيعُوا ا‬
‫يس‬ ‫ت ث ُ ام اتاقَ ْوا َوآَ َمنُوا ث امُ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫َو َع ِملُوا ال ا‬ ‫سو ِلنَا ْالبَ ََلغُ‬
‫فَإ ِ ْن ت ََولا ْيت ُ ْم فا ْعل ُموا أن َما َعلى َر ُ‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫َّللاُ ي ُِحبُّ ْال ُمحْ ِسنِينَ‬ ‫سنُوا َو ا‬ ‫اتاقَ ْوا َوأَحْ َ‬ ‫ْال ُم ِبينُ (‪)92‬‬
‫(‪)93‬‬
‫سبَ ان الاذِينَ َكف َُروا ُم ْع ِج ِزينَ فِي‬ ‫ََّل تَحْ َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫الزكَاة َ َوأ َ ِطيعُوا‬ ‫َوأَقِي ُموا ال ا‬
‫ص ََلة َ َوآَتُوا ا‬
‫النور‬ ‫ير‬ ‫ص‬
‫ُ َ ِ َ َ ِ ُ‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫ْ‬ ‫ئ‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ار‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ْاْل َ ْر ِ َ َ َ ُ‬
‫م‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ض‬
‫سو َل لَ َعلا ُك ْم ت ُ ْر َح ُمونَ (‪)56‬‬
‫‪5‬‬
‫(‪)57‬‬ ‫الر ُ‬
‫ا‬
‫ارعُوا ِإلَى َم ْغف َِرةٍ مِ ْن َر ِب ُك ْم َو َجنا ٍة‬ ‫س ِ‬ ‫َو َ‬
‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ض أ ِعد ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫سو َل لَعَلا ُك ْم ت ُ ْر َح ُمونَ‬
‫الر ُ‬ ‫َوأ َ ِطيعُوا ا‬
‫َّللاَ َو ا‬
‫آل عمران‬ ‫ات لِل ُمتقِينَ‬ ‫س َم َواتُ َواْل ْر ُ‬ ‫ض َها ال ا‬ ‫ع ْر ُ‬ ‫َ‬ ‫‪6‬‬
‫(‪)132‬‬
‫(‪)133‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪17‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫طفَى آَدَ َم َونُو ًحا َوآَ َل ِإب َْراه َ‬


‫ِيم‬ ‫ص َ‬ ‫َّللاَ ا ْ‬ ‫ِإ ان ا‬ ‫سو َل فَإ ِ ْن ت ََولا ْوا فَإِ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫الر ُ‬ ‫قُ ْل أ َ ِطيعُوا ا‬
‫َّللاَ َو ا‬
‫المائدة‬ ‫ْ‬ ‫‪7‬‬
‫َوآَ َل ِع ْم َرانَ َعلى العَال ِمينَ (‪)33‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََّل ي ُِحبُّ ْالكَافِ ِرينَ (‪)32‬‬
‫س َواءٍ‬ ‫قُ ْل َيا أَ ْه َل ْال ِكتَا ِ‬
‫ب ت َ َعالَ ْوا ِإلَى َك ِل َم ٍة َ‬
‫بَ ْي َننَا َو َب ْينَ ُك ْم أَ اَّل نَ ْعبُدَ إَِّل ا‬
‫َّللاَ َو ََّل نُ ْش ِركَ بِ ِه‬ ‫ا‬
‫آل عمران‬ ‫ضنَا َب ْعضًا أَ ْر َبابًا ِم ْن‬ ‫ش ْيئًا َو ََّل َيتا ِخذَ َب ْع ُ‬ ‫َ‬ ‫ع ِلي ٌم ِب ْال ُم ْف ِسدِينَ (‪)63‬‬ ‫فَإ ِ ْن ت ََولا ْوا فَإ ِ ان ا‬
‫َّللاَ َ‬ ‫‪8‬‬
‫َّللاِ فَإِ ْن ت ََولا ْوا فَقُولُوا ا ْش َهدُوا بِأنااَ‬ ‫ُون ا‬
‫د ِ‬
‫ُم ْس ِل ُمونَ (‪)64‬‬
‫َولَ اما َجا َء أَ ْم ُرنَا ن اَج ْينَا هُودًا َوالاذِينَ آَ َمنُوا‬ ‫َفإ ِ ْن ت ََولا ْوا َف َق ْد أ َ ْب َل ْغت ُ ُك ْم َما أ ُ ْر ِس ْلتُ ِب ِه إِلَ ْي ُك ْم‬
‫هود‬ ‫َم َعهُ ِب َرحْ َم ٍة ِمناا َونَ اج ْينَا ُه ْم ِم ْن َعذَا ٍ‬
‫ب‬ ‫ض ُّرونَهُ‬ ‫ف َر ِبي قَ ْو ًما َغي َْر ُك ْم َو ََّل تَ ُ‬ ‫َو َي ْست َْخ ِل ُ‬ ‫‪9‬‬
‫َغلِيظٍ (‪)58‬‬ ‫ش ْيءٍ َح ِفيظ (‪)57‬‬‫ٌ‬ ‫َ‬
‫ش ْيئًا إِ ان َربِي َعلى ُك ِل َ‬ ‫َ‬
‫َّللاُ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو َعلَ ْي ِه‬ ‫ي ا‬ ‫َ ِْ َ‬ ‫ب‬‫س‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫و‬‫ا‬
‫فَ ِ َ ْ‬
‫ل‬ ‫َو‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫إ‬
‫التوبة‬ ‫‪10‬‬
‫ت ََو اك ْلتُ َوه َُو َربُّ العَ ْر ِش العَ ِظ ِيم (‪)129‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬

‫اج ُك ْم‬ ‫أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ِإ ان ِم ْن أ َ ْز َو ِ‬


‫َوأ َ ْو ََّل ِد ُك ْم َعد ًُّوا لَ ُك ْم فَاحْ ذَ ُرو ُه ْم َوإِ ْن تَ ْعفوا‬
‫ُ‬ ‫َّللاِ فَ ْليَت ََو اك ِل‬
‫َّللاُ ََّل إِلَهَ إِ اَّل ه َُو َو َعلَى ا‬
‫ا‬
‫التغابن‬ ‫‪11‬‬
‫ور َر ِحي ٌم‬ ‫َّللاَ َغفُ ٌ‬ ‫صفَ ُحوا َوت َ ْغ ِف ُروا فَإِ ان ا‬ ‫َوت َ ْ‬ ‫ْال ُمؤْ ِمنُونَ (‪َ )13‬يا‬
‫(‪)14‬‬
‫صدَ ْقتَ أَ ْم ُك ْنتَ ِمنَ ْالكَا ِذ ِبينَ‬ ‫َ‬
‫قَا َل َ ُ َ‬
‫أ‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫ظ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫س‬
‫النمل‬ ‫َّللاُ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو َربُّ ْال َع ْر ِش ْال َع ِظ ِيم (‪)26‬‬
‫ا‬ ‫‪12‬‬
‫(‪)27‬‬
‫ط ْرنَ ِم ْن فَ ْوقِ ِهنا‬ ‫س َم َواتُ َيتَفَ ا‬ ‫تَكَاد ُ ال ا‬
‫الشورى‬
‫س ِبحُونَ ِب َح ْم ِد َر ِب ِه ْم‬ ‫َو ْال َم ََلئِ َكة يُ َ‬
‫ُ‬ ‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوه َُو‬ ‫لَهُ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫‪13‬‬
‫ض أَ ََّل إِ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َو َي ْستَ ْغ ِف ُرونَ ِل َم ْن ِفي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ي ْال َع ِظي ُم (‪)4‬‬
‫ْال َع ِل ُّ‬
‫الر ِحي ُم (‪)5‬‬ ‫ور ا‬ ‫ه َُو ْالغَفُ ُ‬
‫َّللاِ إِلَ ًها آَخ ََر ََّل ب ُْرهَانَ لَهُ بِ ِه‬ ‫ع َم َع ا‬ ‫َو َم ْن يَدْ ُ‬
‫َّللاُ ْال َم ِلكُ ْال َح ُّق ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو َربُّ‬
‫فَت َ َعالَى ا‬
‫المؤمنون‬ ‫سابُهُ ِع ْندَ َر ِب ِه ِإناهُ ََّل يُ ْف ِل ُح‬ ‫فَإِنا َما ِح َ‬ ‫‪14‬‬
‫ْالعَ ْر ِش الك َِر ِيم (‪)116‬‬
‫ْ‬
‫ْالكَافِ ُرونَ (‪)117‬‬
‫األنعام‬
‫ار‬
‫ص َ‬ ‫ار َوه َُو يُد ِْركُ ْاْل َ ْب َ‬ ‫ص ُ‬ ‫ََّل تُد ِْر ُكهُ ْاْل َ ْب َ‬ ‫َّللاُ َربُّ ُك ْم ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو خَا ِل ُق ُك ِل َ‬
‫ش ْيءٍ‬ ‫ذَ ِل ُك ُم ا‬
‫‪15‬‬
‫ير (‪)103‬‬ ‫يف ْال َخبِ ُ‬ ‫َوه َُو اللا ِط ُ‬ ‫ش ْيءٍ َو ِكي ٌل (‪)102‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫فَا ْعبُد ُوهُ َوه َُو َعلى ك ِل َ‬
‫ث ْاْلَ ِخ َر ِة ن َِزدْ َلهُ فِي‬ ‫َم ْن َكانَ ي ُِريد ُ َح ْر َ‬
‫ث الدُّ ْنيَا نُؤْ تِ ِه‬ ‫َح ْرثِ ِه َو َم ْن َكانَ ي ُِريدُ َح ْر َ‬ ‫َّللاُ لَ ِط ٌ‬
‫يف ِب ِعبَا ِد ِه يَ ْر ُز ُق َم ْن يَشَا ُء َوه َُو‬ ‫ا‬
‫الشورى‬ ‫ْ‬ ‫‪16‬‬
‫ُ‬
‫ي العَ ِزيز (‪)19‬‬ ‫ْالق ِو ُّ‬
‫َ‬
‫ب (‪)20‬‬ ‫َصي ٍ‬ ‫ِم ْن َها َو َما لَهُ فِي ْاْلَ ِخ َرةِ ِم ْن ِ‬
‫ن‬
‫ط ْرنَ ِم ْن فَ ْوقِ ِه ان‬ ‫س َم َواتُ َيتَفَ ا‬ ‫تَكَاد ُ ال ا‬
‫الشورى‬
‫س ِبحُونَ ِب َح ْم ِد َر ِب ِه ْم‬ ‫َو ْال َم ََل ِئ ُ َ‬
‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ت َو َما ِفي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوه َُو‬ ‫لَهُ َما ِفي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫‪17‬‬
‫ض أ ََّل إِ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َويَ ْستَ ْغ ِف ُرونَ ِل َم ْن فِي اْل ْر ِ‬ ‫ي ْالعَ ِظي ُم (‪)4‬‬
‫ْالعَ ِل ُّ‬
‫الر ِحي ُم (‪)5‬‬ ‫ور ا‬ ‫ه َُو ْالغَفُ ُ‬
‫ت ا‬
‫َّللاِ‬ ‫ا‬
‫َكذَلِكَ يُؤْ فَكُ الذِينَ كَانُوا بِآَيَا ِ‬ ‫ش ْيءٍ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو‬
‫َّللاُ َربُّ ُك ْم خَا ِل ُق ُك ِل َ‬
‫ذَ ِل ُك ُم ا‬
‫غافر‬ ‫‪18‬‬
‫َيجْ َحدُونَ (‪)63‬‬ ‫فَأَناى تُؤْ فَ ُكونَ (‪)62‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪18‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َّللاُ عِ ْندَهُ أَجْ ٌر‬


‫إِنا َما أ َ ْم َوالُ ُك ْم َوأ َ ْو ََّلد ُ ُك ْم فِتْنَةٌ َو ا‬
‫اج ُك ْم َوأ َ ْو ََّل ِد ُك ْم‬‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ِإ ان مِ ْن أ َ ْز َو ِ‬
‫التغابن‬ ‫صفَ ُحوا‬ ‫عد ًُّوا لَ ُك ْم فَاحْ ذَ ُرو ُه ْم َو ِإ ْن ت َ ْعفُوا َ ْ‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫عظِ ي ٌم (‪)15‬‬ ‫َ‬ ‫ور َرحِ ي ٌم (‪)14‬‬ ‫غف ُ ٌ‬ ‫َوت َ ْغف ُِروا فَإ ِ ان ا‬
‫َّللاَ َ‬
‫ْ‬
‫َوأ َ ْن ِفقُوا مِ ْن َما َرزَ ْقنَا ُك ْم مِ ْن قَ ْب ِل أ َ ْن يَأت َ‬
‫ِي‬
‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ََّل ت ُ ْل ِه ُك ْم أ َ ْم َوالُ ُك ْم َو ََّل‬
‫أ َ َحدَ ُك ُم ْال َم ْوتُ فَيَقُو َل َر ِ‬
‫ب لَ ْو ََّل أ َ اخ ْرتَنِي إِلَى‬
‫المنافقون‬ ‫َّللا َو َم ْن َي ْفعَ ْل ذَلِكَ فَأُولَئِكَ‬ ‫أ َ ْو ََّلد ُ ُك ْم َع ْن ِذ ْك ِر ا ِ‬ ‫‪2‬‬
‫صالِحِ ينَ‬‫صداقَ َوأ َ ُك ْن مِ نَ ال ا‬ ‫ب فَأ َ ا‬ ‫أ َ َج ٍل قَ ِري ٍ‬
‫ُه ُم ْالخَاس ُِرونَ (‪)9‬‬
‫(‪)10‬‬

‫ط ْعت ُ ْم َوا ْس َمعُوا َوأَطِ يعُوا‬ ‫َّللاَ َما ا ْست َ َ‬‫فَاتاقُوا ا‬


‫َّللاُ عِ ْندَهُ أَجْ ٌر‬
‫ِإنا َما أ َ ْم َوالُ ُك ْم َوأ َ ْو ََّلد ُ ُك ْم فِتْنَةٌ َو ا‬
‫التغابن‬ ‫ْ‬
‫ش اح نَف ِس ِه‬ ‫َوأ َ ْن ِفقُوا َخي ًْرا ِْل ْنف ِس ُك ْم َو َم ْن يُوقَ ُ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫عظِ ي ٌم (‪)15‬‬ ‫َ‬
‫فَأُولَئِكَ ُه ُم ْال ُم ْف ِلحُونَ (‪)16‬‬
‫أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا إِ ْن تَتاقُوا ا‬
‫َّللاَ يَجْ عَ ْل لَ ُك ْم‬
‫َوا ْعلَ ُموا أَنا َما أ َ ْم َوالُ ُك ْم َوأ َ ْو ََّلد ُ ُك ْم فِتْنَةٌ َوأ َ ان ا‬
‫َّللاَ‬
‫األنفال‬ ‫س ِيئ َاتِ ُك ْم َويَ ْغف ِْر لَ ُك ْم َو ا‬
‫َّللاُ‬ ‫ع ْن ُك ْم َ‬ ‫فُ ْرقَانًا َويُكَف ِْر َ‬ ‫‪2‬‬
‫ض ِل ْالعَظِ ِيم (‪)29‬‬ ‫ذُو ْالفَ ْ‬
‫عظِ ي ٌم (‪ )28‬يَا‬ ‫ِع ْندَهُ أَجْ ٌر َ‬

‫ضاعِ ْفهُ لَ ُك ْم‬ ‫إِ ْن ت ُ ْق ِرضُوا ا‬


‫َّللاَ قَ ْرضًا َح َ‬
‫سنًا يُ َ‬
‫التغابن‬ ‫يز ْال َحكِي ُم (‪)18‬‬
‫ش َهادَةِ ْالعَ ِز ُ‬ ‫عا ِل ُم ْالغَ ْي ِ‬
‫ب َوال ا‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫ش ُك ٌ‬
‫ور َحلِي ٌم (‪)17‬‬ ‫َويَ ْغف ِْر لَ ُك ْم َو ا‬
‫َّللاُ َ‬

‫ت يَ ْسعَى‬ ‫ََ ْو َم ت ََرى ْال ُمؤْ مِ نِينَ َو ْال ُمؤْ مِ نَا ِ‬


‫ْ‬
‫ور ُه ْم بَيْنَ أ َ ْيدِي ِه ْم َوبِأ َ ْي َمانِ ِه ْم بُ ْش َراك ُم اليَ ْو َم‬
‫ُ‬ ‫نُ ُ‬ ‫َّللاَ قَ ْرضًا َح َ‬
‫سنًا‬ ‫ض ا‬ ‫َم ْن ذَا الاذِي يُ ْق ِر ُ‬
‫الحديد‬ ‫‪2‬‬
‫ار خَا ِلدِينَ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َجنااتٌ تَجْ ِري مِ ْن تَحْ تِ َها اْل ْن َه ُ‬ ‫ضا ِعفَهُ لَهُ َولَهُ أَجْ ٌر ك َِري ٌم (‪)11‬‬
‫فَيُ َ‬
‫فِي َها ذَلِكَ ه َُو ْالف َْو ُز ْالعَظِ ي ُم (‪)12‬‬

‫التغابن‬ ‫يز ْال َحكِي ُم (‪)18‬‬


‫ش َهادَةِ ْالعَ ِز ُ‬ ‫عا ِل ُم ْالغَ ْي ِ‬
‫ب َوال ا‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬

‫سنَ ُك ال ش َْيءٍ َخلَقَهُ َوبَدَأ َ خ َْلقَ‬‫يز الرحِ يم (‪ )6‬الاذِي أَحْ َ‬


‫السجدة‬ ‫ش َهادَةِ ْالعَ ِز ُ ا ُ‬ ‫عا ِل ُم ْالغَ ْي ِ‬
‫ب َوال ا‬ ‫ذَلِكَ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ين (‪)7‬‬ ‫ْ‬
‫ان مِ ن طِ ٍ‬ ‫س ِ‬ ‫ِْ‬
‫اْل ْن َ‬

‫علَى قُلُوبهم‬ ‫طبِ َع َ‬ ‫َّللا إِنا ُه ْم ذَلِكَ بِأَنا ُه ْم آ َ َمنُوا ث ُ ام َكف َُروا فَ ُ‬
‫س ِبي ِل ا ِ‬‫ع ْن َ‬‫صدُّوا َ‬ ‫ات ا َخذُوا أ َ ْي َمانَ ُه ْم ُجناةً فَ َ‬
‫ِ ِ ْ المنافقون‬ ‫‪1‬‬
‫فَ ُه ْم ََّل يَ ْفقَ ُهونَ (‪)3‬‬ ‫سا َء َما كَانُوا يَ ْع َملُونَ (‪)2‬‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫عن ُه ْم أ ْم َوال ُه ْم َوَّل أ ْوَّلد ُ ُه ْم مِ نَ ا ِ‬
‫َّللا‬ ‫ْ‬ ‫ِي َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َّللا فَلَ ُه ْم لن تغن َ‬
‫اب النا ِار ُه ْم فِي َها خَا ِلدُونَ المجادلة‬ ‫ص َح ُ‬ ‫ش ْيئًا أُولَئِكَ أ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫س ِبي ِل ا ِ‬‫ع ْن َ‬‫صدُّوا َ‬ ‫ات ا َخذُوا أ َ ْي َمانَ ُه ْم ُجناةً فَ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ين (‪)16‬‬ ‫عذَابٌ ُم ِه ٌ‬ ‫َ‬
‫(‪)17‬‬
‫سبِي ِل ِه ََّل يَ ْرقُبُونَ فِي ُمؤْ مِ ٍن إِ ًَّّل َو ََّل ِذ امةً َوأُولَئِكَ‬ ‫ع ْن َ‬ ‫صدُّوا َ‬ ‫ِيَل فَ َ‬‫َّللا ث َ َمنًا قَل ً‬
‫ت اِ‬ ‫ا ْشت ََر ْوا بِآَيَا ِ‬
‫التوبة‬ ‫ْ‬ ‫‪3‬‬
‫ُه ُم ال ُم ْعتَد ُونَ (‪)10‬‬ ‫سا َء َما كَانُوا يَ ْع َملُونَ (‪)9‬‬ ‫ِإنا ُه ْم َ‬
‫س ِبي ِل ا ِ‬
‫َّللا‬ ‫عن َ‬ ‫ْ‬ ‫صدُّوا َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ات َخذوا أ ْي َمانَ ُه ْم ُجنة ف َ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫سا َء َما كَانوا‬ ‫ا‬
‫شدِيدًا ِإن ُه ْم َ‬‫عذابًا َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫عدا ا‬
‫َّللاُ ل ُه ْم َ‬ ‫َ‬
‫المجادلة‬ ‫‪4‬‬
‫ين (‪)16‬‬ ‫عذَابٌ ُم ِه ٌ‬ ‫فَلَ ُه ْم َ‬ ‫يَ ْع َملُونَ (‪)15‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪19‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َمث َ ُل الاذِينَ ُح ِملُوا الت ا ْو َراة َ ث ُ ام لَ ْم يَحْ ِملُوهَا‬


‫الجمعة‬
‫س َمث َ ُل‬ ‫ارا بِئْ َ‬ ‫ار يَحْ ِم ُل أ َ ْسفَ ً‬ ‫َك َمث َ ِل ْال ِح َم ِ‬ ‫َّللاُ ذُو‬
‫َّللا يُؤْ تِي ِه َم ْن يَشَا ُء َو ا‬ ‫ذَلِكَ فَ ْ‬
‫ض ُل ا ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َّللاُ ََّل‬‫َّللا َو ا‬ ‫ت اِ‬ ‫ْالقَ ْو ِم الاذِينَ َكذابُوا ِبآَيَا ِ‬ ‫ض ِل ْالعَ ِظ ِيم (‪)4‬‬‫ْالفَ ْ‬
‫الظا ِل ِمينَ (‪)5‬‬ ‫يَ ْهدِي ْالقَ ْو َم ا‬
‫َان ِمنَ ْال ُمؤْ ِمنِينَ ا ْقتَتَلُوا‬ ‫طائِفَت ِ‬ ‫َوإِ ْن َ‬
‫علَى‬ ‫َت ِإحْ دَا ُه َما َ‬ ‫ص ِل ُحوا بَ ْينَ ُه َما فَإِ ْن بَغ ْ‬ ‫فَأ َ ْ‬
‫ْاْل ُ ْخ َرى فَقَاتِلوا التِي ت َ ْب ِغي َحتاى ت َ ِفي َء‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫الحجرات‬ ‫ع ِلي ٌم َح ِكي ٌم (‪)8‬‬ ‫َّللا َونِ ْع َمةً َو ا‬
‫َّللاُ َ‬ ‫فَض ًَْل ِمنَ ا ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ص ِل ُحوا بَ ْينَ ُه َما‬ ‫ت فَأ َ ْ‬ ‫َّللا فَإِ ْن فَا َء ْ‬ ‫ِإلَى أ َ ْم ِر ا ِ‬
‫ِطينَ‬ ‫ْ‬
‫َّللاَ ي ُِحبُّ ال ُم ْقس ِ‬ ‫ِب ْالعَ ْد ِل َوأ َ ْق ِسطوا ِإ ان ا‬
‫ُ‬
‫(‪)9‬‬
‫ُوره ْم َو َما‬ ‫ُ‬ ‫صد ُ‬ ‫ُ‬
‫َوإِ ان َرباكَ ليَ ْعل ُم َما ت ِكن ُ‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫اس َولَ ِك ان‬
‫علَى النا ِ‬ ‫َوإِ ان َرباكَ لَذُو فَ ْ‬
‫ض ٍل َ‬
‫النمل‬ ‫‪3‬‬
‫يُ ْع ِلنُونَ (‪)74‬‬ ‫أ َ ْكث َ َر ُه ْم ََّل يَ ْش ُك ُرونَ (‪)73‬‬
‫صبَة ِم ْن ُك ْم ََّل‬ ‫ٌ‬ ‫ع ْ‬ ‫اْلف ِك ُ‬ ‫ْ‬ ‫إِ ان الاذِينَ َجا ُءوا بِ ِ‬
‫ْ‬
‫سبُوهُ ش ًَّرا لَ ُك ْم بَ ْل ه َُو َخي ٌْر لَ ُك ْم ِل ُك ِل‬ ‫تَحْ َ‬ ‫علَ ْي ُك ْم َو َرحْ َمتُهُ َوأ َ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫ولَ ْو ََّل فَ ْ‬
‫ض ُل ا ِ‬
‫َّللا َ‬
‫النور‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫اْلث ِم َوالذِي‬ ‫ب ِمنَ ْ ِ‬ ‫س َ‬ ‫ئ ِم ْن ُه ْم َما ا ْكت َ َ‬ ‫ْام ِر ٍ‬ ‫ت اَوابٌ َح ِكي ٌم (‪)10‬‬
‫ع ِظي ٌم (‪)11‬‬ ‫عذابٌ َ‬ ‫َ‬ ‫ت ََولاى ِكب َْرهُ ِمن ُه ْم لهُ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت‬‫ط َوا ِ‬ ‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ََّل تَتابِعُوا ُخ ُ‬
‫ان‬‫ط ِ‬ ‫ش ْي َ‬ ‫ت ال ا‬ ‫ط َوا ِ‬ ‫ان َو َم ْن يَت ا ِب ْع ُخ ُ‬ ‫ط ِ‬ ‫ش ْي َ‬ ‫ال ا‬
‫َ‬
‫َاء َوال ُمنك َِر َول ْو ََّل‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫فَإِناهُ يَأ ُم ُر بِالفَحْ ش ِ‬ ‫ْ‬ ‫علَ ْي ُك ْم َو َرحْ َمتُهُ َوأ َ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َولَ ْو ََّل فَ ْ‬
‫ض ُل ا ِ‬
‫َّللا َ‬
‫النور‬ ‫‪5‬‬
‫علَ ْي ُك ْم َو َرحْ َمتُهُ َما زَ كَا ِم ْن ُك ْم‬ ‫َّللا َ‬ ‫ض ُل ا ِ‬ ‫فَ ْ‬ ‫وف َر ِحي ٌم (‪)20‬‬ ‫َر ُء ٌ‬
‫َّللاَ يُزَ ِكي َم ْن يَشَا ُء‬ ‫ِم ْن أ َح ٍد أبَدًا َولَ ِك ان ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ع ِلي ٌم (‪)21‬‬ ‫س ِمي ٌع َ‬ ‫َّللاُ َ‬ ‫َو ا‬
‫ِإ ْذ تَلَقا ْونَهُ ِبأ َ ْل ِسنَ ِت ُك ْم َوتَقُولُونَ ِبأ َ ْف َوا ِه ُك ْم َما‬ ‫علَ ْي ُك ْم َو َرحْ َمتُهُ ِفي الدُّ ْنيَا‬ ‫ض ُل ا ِ‬
‫َّللا َ‬ ‫َولَ ْو ََّل فَ ْ‬
‫النور‬ ‫سبُونَهُ هَيِنًا َوه َُو‬ ‫ْس لَ ُك ْم بِ ِه ِع ْل ٌم َوت َحْ َ‬ ‫لَي َ‬ ‫عذَابٌ‬ ‫َ‬
‫س ُك ْم فِي َما أفَ ْ‬
‫ضت ُ ْم فِي ِه َ‬ ‫َو ْاْلَ ِخ َرةِ لَ َم ا‬ ‫‪6‬‬
‫ع ِظي ٌم (‪)15‬‬ ‫َّللا َ‬‫ِع ْندَ ِ‬
‫ا‬ ‫ع ِظي ٌم (‪)14‬‬ ‫َ‬
‫سانِكَ لَعَلا ُه ْم يَتَذَ اك ُرونَ‬ ‫فَإِنا َما يَس ْارنَاهُ ِب ِل َ‬ ‫فَض ًَْل ِم ْن َر ِبكَ ذَلِكَ ه َُو ْالفَ ْو ُز ْالعَ ِظي ُم‬
‫الدخان‬ ‫‪7‬‬
‫(‪)58‬‬ ‫(‪)57‬‬

‫قُ ْل إِ ان ْال َم ْوتَ الاذِي ت َ ِف ُّرونَ ِم ْنهُ فَإِناهُ‬


‫ت أ َ ْيدِي ِه ْم َو ا‬
‫َّللاُ‬ ‫َو ََّل يَت َ َمنا ْونَهُ أَبَدًا بِ َما قَدا َم ْ‬
‫الجمعة‬ ‫عا ِل ِم ْالغَ ْي ِ‬
‫ب‬ ‫ُم ََلقِي ُك ْم ث ُ ام ت ُ َردُّونَ ِإلَى َ‬ ‫الظا ِل ِمينَ (‪)7‬‬ ‫ع ِلي ٌم ِب ا‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫ش َهادَةِ فَيُن َِبئ ُ ُك ْم بِ َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْع َملونَ (‪)8‬‬
‫َوال ا‬ ‫َ‬
‫على َحيَاةٍ‬ ‫َ‬ ‫اس َ‬ ‫ص النا ِ‬ ‫َ‬
‫َولَت َِجدَنا ُه ْم أحْ َر َ‬
‫َو ِمنَ الاذِينَ أ َ ْش َر ُكوا يودُّ أَحدُ ُهم لَو يُعمر‬ ‫ت أ َ ْيدِي ِه ْم َو ا‬
‫َّللاُ‬ ‫َولَ ْن يَت َ َمنا ْوهُ أ َبَدًا ِب َما قَدا َم ْ‬
‫َ َ َ ْ ْ ْ َ َ ا ُ البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫سنَ ٍة َو َما ه َُو بِ ُمزَ حْ ِز ِح ِه ِمنَ العَذا ِ‬
‫ب‬ ‫ف َ‬ ‫أ َ ْل َ‬ ‫الظا ِل ِمينَ (‪)95‬‬ ‫ع ِلي ٌم بِ ا‬ ‫َ‬
‫ير بِ َما يَ ْع َملُونَ (‪)96‬‬ ‫ص ٌ‬ ‫أ َ ْن يُعَ ام َر َو ا‬
‫َّللاُ بَ ِ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪20‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َّللاِ بِأ َ ْف َوا ِه ِه ْم َو ا‬ ‫ي ُِريد ُونَ ِلي ْ‬ ‫ِب َوه َُو‬ ‫َّللاِ ْال َكذ َ‬
‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬ ‫َو َم ْن أ َ ْ‬
‫َّللاُ‬ ‫ور ا‬ ‫ُط ِفئُوا نُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫الصف‬
‫ور ِه َولَ ْو ك َِرهَ ْالكَا ِف ُرونَ (‪)8‬‬
‫َّللاُ َّل يَ ْهدِي الق ْو َم‬‫اْلسَْل ِم َو ا‬ ‫يُدْ َعى إِلى ِ‬ ‫‪1‬‬
‫ُم ِت ُّم نُ ِ‬ ‫ظا ِل ِمينَ (‪)7‬‬ ‫ال ا‬
‫ب‬ ‫ا‬
‫َّللاِ َو َكذ َ‬ ‫َ‬
‫ب َعلى ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫فَ َم ْن أظل ُم ِم ام ْن َكذَ َ‬ ‫َ‬
‫صداقَ بِ ِه أُولَئِكَ ُه ُم‬ ‫َوالاذِي َجا َء بِ ِ‬
‫الصدْ ِ‬
‫ق َو َ‬
‫الزمر‬ ‫ْس فِي َج َهنا َم َمثْ ًوى‬ ‫ق ِإذْ َجا َءهُ أَلَي َ‬ ‫الصدْ ِ‬ ‫ِب ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ْال ُمتاقُونَ (‪)33‬‬
‫ِل ْلكَافِ ِرينَ (‪)32‬‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬
‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬ ‫َو َم ْن أ َ ْ‬
‫َوا الذِينَ َجا َهد ُوا فِينَا لَنَ ْه ِديَنا ُه ْم ُ‬
‫سبُلَنَا َو ِإ ان‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫العنكبوت‬
‫َّللاَ لَ َم َع ْال ُمحْ ِسنِينَ (‪)69‬‬ ‫ا‬
‫ْس فِي َج َهنا َم َمث ًوى‬ ‫ق لَ اما َجا َءهُ ألَي َ‬ ‫ب بِال َح ِ‬ ‫َكذا َ‬ ‫‪3‬‬
‫ِل ْلكَا ِف ِرينَ (‪)68‬‬
‫َّللاِ َما ََّل يَض ُُّر ُه ْم َو ََّل‬ ‫ُون ا‬‫َويَ ْعبُد ُونَ ِم ْن د ِ‬
‫شفَ َعاؤُ نَا ِع ْندَ ِا‬
‫َّللا‬ ‫َي ْن َفعُ ُه ْم َو َيقُولُونَ ه َ‬
‫َؤَُّل ِء ُ‬ ‫فَ َم ْن أ َ ْ‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬
‫علَى ا‬ ‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َ‬
‫يونس‬ ‫ت‬‫س َم َاوا ِ‬ ‫َّللاَ ِب َما ََّل َي ْعلَ ُم فِي ال ا‬‫قُ ْل أَتُنَبِئُونَ ا‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ب بِآيَاتِ ِه إِنهُ َّل يُف ِل ُح ال ُمجْ ِر ُمونَ (‪)17‬‬ ‫َكذا َ‬
‫س ْب َحانَهُ َوت َ َعالَى َع اما‬ ‫ض ُ‬ ‫َو ََّل ِفي ْاْل َ ْر ِ‬
‫يُ ْش ِر ُكونَ (‪)18‬‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ش ُر ُه ْم َج ِميعًا ث ام نَقول ِللذِينَ‬
‫ُ‬ ‫َويَ ْو َم نَحْ ُ‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬ ‫َو َم ْن أ َ ْ‬
‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬
‫األنعام‬ ‫ا‬
‫ش َركَا ُؤ ُك ُم الذِينَ ُك ْنت ُ ْم‬‫أَ ْش َر ُكوا أَيْنَ ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ا‬
‫ب بِآَيَاتِ ِه إِناهُ َّل يُف ِل ُح الظا ِل ُمونَ (‪)21‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َكذا َ‬
‫ع ُمونَ (‪)22‬‬ ‫ت َْز ُ‬

‫سولَهُ بِ ْال ُهدَى َود ِ‬


‫ِين‬ ‫س َل َر ُ‬‫ه َُو الاذِي أَ ْر َ‬ ‫َّللاِ بِأ َ ْف َوا ِه ِه ْم َو ا‬ ‫ي ُِريد ُونَ ِلي ْ‬
‫ق ِلي ْ‬ ‫َّللاُ ُمتِ ُّم‬ ‫ور ا‬‫ُط ِفئُوا نُ َ‬
‫الصف‬ ‫ِين ُك ِل ِه َولَ ْو ك َِرهَ‬
‫ُظ ِه َرهُ َعلَى الد ِ‬ ‫ْال َح ِ‬ ‫ْ‬
‫ور ِه َولَ ْو ك َِرهَ الكَافِ ُرونَ (‪)8‬‬
‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْش ِركونَ (‪)9‬‬
‫ُ‬ ‫نُ ِ‬
‫سولَهُ ِب ْال ُهدَى َود ِ‬
‫ِين‬ ‫س َل َر ُ‬‫ه َُو الاذِي أَ ْر َ‬ ‫َّللاِ ِبأ َ ْف َوا ِه ِه ْم َو َيأ ْ َبى‬
‫ور ا‬ ‫ي ُِريد ُونَ أ َ ْن ي ْ‬
‫ُط ِفئُوا نُ َ‬
‫التوبة‬ ‫ِين ُك ِل ِه َولَ ْو ك َِرهَ‬
‫ُظ ِه َرهُ َعلَى الد ِ‬ ‫ق ِلي ْ‬‫ْال َح ِ‬ ‫ْ‬
‫ورهُ َولَ ْو ك َِرهَ الكَافِ ُرونَ‬ ‫َّللاُ إِ اَّل أ َ ْن يُتِ ام نُ َ‬
‫ا‬ ‫‪2‬‬
‫ْال ُم ْش ِر ُكونَ (‪)33‬‬ ‫(‪)32‬‬

‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ه َْل أَدُلُّ ُك ْم َعلَى تِ َج َ‬


‫ارةٍ‬ ‫ِين ْال َح ِ‬
‫ق‬ ‫سولَهُ بِ ْال ُهدَى َود ِ‬ ‫ه َُو الاذِي أ َ ْر َ‬
‫س َل َر ُ‬
‫الصف‬
‫ب أ َ ِل ٍيم (‪)10‬‬ ‫ِين ُك ِل ِه َولَ ْو ك َِرهَ ْال ُم ْش ِر ُكونَ‬
‫ُظ ِه َرهُ َعلَى الد ِ‬‫ِلي ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ت ُ ْن ِجي ُك ْم ِم ْن َعذَا ٍ‬ ‫(‪)9‬‬
‫ار‬‫علَى ْال ُكفا ِ‬ ‫َّللاِ َو االذِينَ َم َعهُ أ َ ِشداا ُء َ‬ ‫سو ُل ا‬ ‫ُم َح امدٌ َر ُ‬
‫س اجدًا يَ ْبتَغُونَ َفض ًَْل مِ نَ‬ ‫ُر َح َما ُء بَ ْينَ ُه ْم ت ََرا ُه ْم ُر اكعًا ُ‬
‫َّللاِ َو ِرض َْوانًا سِي َما ُه ْم فِي ُو ُجو ِه ِه ْم مِ ْن أَثَ ِر‬
‫ِين ْال َح ِ‬
‫سولَهُ ِب ْال ُهدَى َود ِ‬
‫ا‬ ‫ق‬ ‫ه َُو الاذِي أ َ ْر َ‬
‫س َل َر ُ‬
‫س ُجو ِد ذَلِكَ َمثَلُ ُه ْم فِي الت ا ْو َراةِ َو َمثَلُ ُه ْم فِي ْ ِ‬
‫اْل ْن ِجي ِل‬ ‫ال ُّ‬ ‫ِلي ْ‬
‫التوبة‬ ‫علَى‬ ‫ظ َفا ْست ََوى َ‬ ‫كَزَ ْرعٍ أ َ ْخ َر َج ش ْ‬
‫َطأَهُ فَآَزَ َرهُ فَا ْست َ ْغلَ َ‬ ‫ش ِهيدًا‬
‫اَّللِ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِين ك ِل ِه َوكفى بِ ا‬ ‫ُظ ِه َرهُ َعلَى الد ِ‬ ‫‪2‬‬
‫عد َ ا‬
‫َّللاُ‬ ‫ار َو َ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ع ِليَغِيظ بِ ِه ُم الكف َ‬ ‫سوقِ ِه يُ ْع ِجبُ ُّ‬
‫الز ارا َ‬ ‫ُ‬ ‫(‪)28‬‬
‫ت مِ ْن ُه ْم َم ْغف َِرة ً‬ ‫صا ِل َحا ِ‬
‫عمِ لوا ال ا‬‫ُ‬ ‫الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬
‫عظِ ي ًما (‪)29‬‬ ‫َوأَجْ ًرا َ‬
‫ِيرا مِ نَ ْاْلَحْ َب ِ‬
‫ار‬ ‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا إِ ان َكث ً‬ ‫ِين ْال َح ِ‬
‫ق‬ ‫سولَهُ ِب ْال ُهدَى َود ِ‬ ‫ه َُو الاذِي أ َ ْر َ‬
‫س َل َر ُ‬
‫ْ‬ ‫ان لَيَأ ْ ُكلُونَ أَ ْم َوا َل النا ِ‬
‫لر ْهبَ ِ‬
‫َوا ُّ‬ ‫ْ‬
‫ِين ُك ِل ِه َولَ ْو ك َِرهَ ال ُم ْش ِر ُكونَ‬ ‫ِلي ْ‬
‫الفتح‬ ‫صدُّونَ‬‫اس بِالبَاطِ ِل َويَ ُ‬
‫َب َو ْال ِف ا‬
‫ضةَ َو ََّل يُ ْن ِفقُونَ َها‬ ‫َّللاِ َوالاذِينَ يَ ْكنِزُ ونَ الذاه َ‬
‫سبِي ِل ا‬‫َع ْن َ‬
‫ُظ ِه َرهُ َعلَى الد ِ‬ ‫‪3‬‬
‫ب أَل ٍِيم (‪)34‬‬
‫َّللا فَبَشِرْ هُ ْم بِعَذَا ٍ‬
‫سبِي ِل ا ِ‬
‫فِي َ‬ ‫(‪)33‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪21‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ما قط ْعت ُ ْم م ْن لينة أ ْو تر ْكت ُ ُموها قائمة‬


‫ذلك بأن ُه ْم شاقُّوا َّللا ور ُ‬
‫سولهُ وم ْن يُشاق‬
‫الحشر‬ ‫صولها فبإ ْذن َّللا ولي ُْخزي‬ ‫ع لى أ ُ ُ‬ ‫َّللا فإن َّللا شدي ُد ْالعقاب (‪)4‬‬
‫‪1‬‬
‫ْالفاسقين (‪)5‬‬
‫ذل ُك ْم فذُوقُوهُ وأن ل ْلكافرين عذاب النار‬ ‫ذلك بأن ُه ْم شاقُّوا َّللا ور ُ‬
‫سولهُ وم ْن يُشاقق‬
‫األنفال‬ ‫ْ‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)14‬‬ ‫سولهُ فإن َّللا شدي ُد العقاب (‪)13‬‬ ‫َّللا ور ُ‬

‫سولهُ ُكبتُوا كما‬ ‫إن الذين يُحادُّون َّللا ور ُ‬


‫المجادلة‬ ‫وَّللاُ على ُكل ش ْيء شهيد (‪)6‬‬ ‫ْ‬
‫ُكبت الذين م ْن قبْله ْم وق ْد أ ْنزلنا آيات بينات‬ ‫‪1‬‬
‫ول ْلكافرين عذاب ُمهين (‪ْ )5‬‬
‫ي‬ ‫كتب َّللاُ أل ْغلبن أنا و ُر ُ‬
‫سلي إن َّللا قو ٌّ‬ ‫ُ‬
‫سولهُ أولئك في‬ ‫إن الذين يُحادُّون َّللا ور ُ‬
‫المجادلة‬ ‫‪2‬‬
‫عزيز (‪)21‬‬ ‫ْاألذلين (‪)20‬‬

‫لهُ ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض يُحْ يي ويُميتُ هُو ْاألو ُل و ْاآلخ ُر والظاه ُر و ْالباطنُ‬
‫الحديد‬ ‫‪1‬‬
‫وهُو ب ُكل ش ْيء عليم (‪)3‬‬ ‫وهُو على ُكل ش ْيء قدير (‪)2‬‬
‫ول ْو أنما في ْاأل ْرض م ْن شجرة أ ْقالم‬
‫َّلل ما في السماوات و ْاأل ْرض إن َّللا هُو و ْالبحْ ُر ي ُم ُّدهُ م ْن ب ْعده سبْعةُ أ ْب ُحر ما‬
‫لقمان‬ ‫‪2‬‬
‫ت كلماتُ َّللا إن َّللا عزيز حكيم‬ ‫نفد ْ‬ ‫ي ْالحمي ُد (‪)26‬‬ ‫ْالغن ُّ‬
‫(‪)27‬‬
‫أل ْم تر أن َّللا سخر ل ُك ْم ما في ْاأل ْرض‬
‫لهُ ما في السماوات وما في ْاأل ْرض وإن و ْالفُ ْلك تجْ ري في ْالبحْ ر بأ ْمره وي ُْمسكُ‬
‫الحج‬ ‫‪3‬‬
‫السماء أ ْن تقع على ْاأل ْرض إل بإ ْذنه‬ ‫ي ْالحمي ُد (‪)64‬‬
‫َّللا ل ُهو ْالغن ُّ‬
‫إن َّللا بالناس لر ُءوف رحيم (‪)65‬‬
‫يُول ُج الليْل في النهار ويُول ُج النهار في‬ ‫لهُ ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض وإلى َّللا‬
‫الحديد‬ ‫‪4‬‬
‫صدُور (‪)6‬‬ ‫الليْل وهُو عليم بذات ال ُّ‬ ‫ور (‪)5‬‬ ‫ت ُ ْرج ُع ْاأل ُ ُم ُ‬
‫تكا ُد السمواتُ يتفط ْرن م ْن ف ْوقهن‬
‫لهُ ما في السماوات وما في ْاأل ْرض وهُو و ْالمالئكةُ يُسب ُحون بح ْمد ربه ْم‬
‫الشورى‬ ‫‪5‬‬
‫ويسْت ْغف ُرون لم ْن في ْاأل ْرض أل إن َّللا‬ ‫ي ْالعظي ُم (‪)4‬‬ ‫ْالعل ُّ‬
‫ور الرحي ُم (‪)5‬‬ ‫ْ‬
‫هُو الغفُ ُ‬
‫ف‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫أل ْم تر أن َّللا يُزجي سحابا ثم يُؤل ُ‬
‫بيْنهُ ثُم يجْ علُهُ ُركاما فترى ْالودْق‬
‫ي ْخ ُر ُج م ْن خالله ويُنز ُل من السماء م ْن‬ ‫وَّلل ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض وإلى َّللا‬
‫النور‬ ‫‪6‬‬
‫يب به م ْن يشا ُء‬ ‫جبال فيها م ْن برد فيُص ُ‬ ‫ير (‪)42‬‬ ‫ْالمص ُ‬
‫صرفُهُ ع ْن م ْن يشا ُء يكا ُد سنا ب ْرقه‬ ‫وي ْ‬
‫ب باألبْصار (‪)43‬‬ ‫ْ‬ ‫ي ْذه ُ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪22‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ض‬‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬‫س َم َاوا ِ‬
‫ق ال ا‬ ‫ِإ ان فِي خ َْل ِ‬ ‫َّللاُ َعلَى ُك ِل‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َو ا‬ ‫َو ِ اَّللِ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫آل عمران‬ ‫ُ‬
‫ت ِْلو ِلي‬ ‫َ‬
‫ار ْليَا ٍ‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ف الل ْي ِل َوالن َه ِ‬ ‫َو ْ‬
‫اختِ ََل ِ‬ ‫‪7‬‬
‫ِير (‪)189‬‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬ ‫َ‬
‫ب (‪)190‬‬ ‫ْاْل َ ْلبَا ِ‬
‫ض َو َما ِفي ِه ان َوه َُو‬‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ِ اَّللِ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫المائدة‬ ‫‪8‬‬
‫ِير (‪)120‬‬ ‫َ‬
‫ش ْيءٍ قد ٌ‬ ‫َعلَى ُك ِل َ‬

‫اس تَأْ ُم ُرونَ‬ ‫ت ِللنا ِ‬ ‫ُك ْنت ُ ْم َخي َْر أ ُ ام ٍة أ ُ ْخ ِر َج ْ‬


‫ْ‬
‫وف َوتَ ْن َه ْونَ َع ِن ال ُم ْنك َِر َوتُؤْ ِمنُونَ‬ ‫ِب ْال َم ْع ُر ِ‬
‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوإِلَى‬ ‫َو ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫آل عمران‬ ‫ب لَ َكانَ َخي ًْرا لَ ُه ْم‬ ‫اَّللِ َولَ ْو آ َ َمنَ أ َ ْه ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ِب ا‬ ‫‪9‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ور (‪)109‬‬ ‫َّللاِ ت ُ ْر َج ُع ْاْل ُ ُم ُ‬
‫ا‬
‫ِم ْن ُه ُم ال ُمؤْ ِمنُونَ َوأ ْكث َ ُر ُه ُم الفَا ِسقُونَ‬
‫(‪)110‬‬
‫صى ِب ِه نُو ًحا‬ ‫ِين َما َو ا‬ ‫ع لَ ُك ْم ِمنَ الد ِ‬ ‫ش ََر َ‬
‫ِيم‬
‫ص ْينَا بِ ِه إِب َْراه َ‬ ‫َوالاذِي أ ْو َح ْينَا إِليْكَ َو َما َو ا‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سى أَ ْن أَقِي ُموا الدِينَ َو ََّل‬ ‫سى َو ِعي َ‬ ‫َو ُمو َ‬ ‫الر ْزقَ‬
‫ط ِ‬ ‫س ُ‬‫ض يَ ْب ُ‬‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫لَهُ َمقَا ِليد ُ ال ا‬
‫الشورى‬ ‫‪10‬‬
‫تَتَفَ ارقُوا ِفي ِه َكب َُر َعلَى ْال ُم ْش ِركِينَ َما‬ ‫ش ْيءٍ َع ِلي ٌم (‪)12‬‬‫ِل َم ْن َيشَا ُء َو َي ْقد ُِر ِإناهُ ِب ُك ِل َ‬
‫َّللاُ يَجْ تَبِي إِلَ ْي ِه َم ْن يَشَا ُء‬ ‫تَدْعُو ُه ْم إِلَ ْي ِه ا‬
‫َو َي ْهدِي ِإلَ ْي ِه َم ْن يُنِيبُ (‪)13‬‬
‫َّللاِ ت َأ ْ ُم ُرونِي أَ ْعبُدُ أَيُّ َها‬ ‫قُ ْل أَفَغَي َْر ا‬ ‫ض َوالاذِينَ َكفَ ُروا‬
‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫لَهُ َمقَا ِليد ُ ال ا‬
‫الزمر‬ ‫‪11‬‬
‫ْال َجا ِهلُونَ (‪)64‬‬ ‫َّللاِ أُولئِكَ ه ُم الخَا ِس ُرونَ (‪)63‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت ا‬ ‫بِآَيَا ِ‬
‫َوت ََرى ُك ال أ ُ ام ٍة َجاثِيَةً ُك ُّل أ ام ٍة تُدْ َعى ِإلَى‬
‫ُ‬
‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َويَ ْو َم تَقُو ُم‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َو ِ اَّللِ ُم ْلكُ ال ا‬
‫الجاثية‬ ‫ِكت َا ِب َها ْاليَ ْو َم تُجْ زَ ْونَ َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْع َملُونَ‬ ‫‪12‬‬
‫س ُر ْال ُمب ِْطلُونَ (‪)27‬‬ ‫الساا َعةُ َي ْو َم ِئ ٍذ َي ْخ َ‬
‫(‪)28‬‬
‫َو ََّل يَ ْم ِلكُ الاذِينَ يَدْعُونَ ِم ْن دُونِ ِه ال ا‬
‫شفَا َعةَ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫اركَ الاذِي لَهُ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫َوتَبَ َ‬
‫الزخرف‬ ‫ع ِة َو ِإلَ ْي ِه‬
‫َ‬ ‫اا‬‫س‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ل‬
‫ُ ُ‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ه‬‫َ‬ ‫د‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫و‬
‫َو َما َ ُ َ َ‬
‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ب‬ ‫‪13‬‬
‫ش ِهدَ بِ ْال َح ِ‬
‫ق َو ُه ْم يَ ْع َل ُمونَ (‪)86‬‬ ‫إِ اَّل َم ْن َ‬
‫ت ُ ْر َجعُونَ (‪)85‬‬
‫َوه َُو الاذِي َي ْبدَأ ُ ْالخ َْلقَ ث ُ ام يُ ِعيدُهُ َوه َُو أَ ْه َونُ‬
‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض ُك ٌّل لَهُ‬ ‫َولَهُ َم ْن فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫الروم‬ ‫ت‬
‫س َم َاوا ِ‬‫َعلَ ْي ِه َولَهُ ْال َمثَ ُل ْاْل َ ْعلَى فِي ال ا‬ ‫‪14‬‬
‫قَانِتُونَ (‪)26‬‬
‫يز ْال َح ِكي ُم (‪)27‬‬ ‫ض َوه َُو ْال َع ِز ُ‬ ‫َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َو َم ْن ِع ْندَهُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َولَهُ َم ْن فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫األنبياء‬ ‫س ِبحُونَ اللا ْي َل َوالنا َه َ‬
‫ار ََّل َي ْفت ُ ُرونَ (‪)20‬‬ ‫يُ َ‬ ‫ََّل َي ْستَ ْك ِب ُرونَ َ ِ َ َ ِ ِ َ َ ْ حْ ُ ونَ‬
‫ِر‬‫س‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫س‬‫ي‬ ‫َ‬
‫َّل‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬‫د‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ع‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫ع‬ ‫‪15‬‬
‫(‪)19‬‬
‫س ْر َمدًا‬ ‫علَ ْي ُك ُم اللا ْي َل َ‬ ‫قُ ْل أ َ َرأَ ْيت ُ ْم إِ ْن َجعَ َل ا‬
‫َّللاُ َ‬ ‫َّللاُ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو لَهُ ْال َح ْمدُ فِي ْاْلُولَى‬
‫َوه َُو ا‬
‫القصص‬ ‫ْ‬ ‫ِإلَى يَ ْو ِم ْال ِقيَا َم ِة َم ْن ِإلَهٌ َغي ُْر ا‬
‫َّللاِ يَأ ِتي ُك ْم‬ ‫‪16‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َو ْاْلَ ِخ َرةِ َولهُ ال ُحك ُم َوإِل ْي ِه ت ْر َجعُونَ (‪)70‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ضيَاءٍ أَفَ ََل تَ ْس َمعُونَ (‪)71‬‬ ‫بِ ِ‬
‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوه َُو‬ ‫َولَهُ ْال ِكب ِْريَا ُء فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫الجاثية‬ ‫‪17‬‬
‫يز ْال َح ِكي ُم (‪)37‬‬ ‫ْالعَ ِز ُ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪23‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ويسْت ْفتُونك في النساء قُل َّللاُ يُ ْفتي ُك ْم فيهن‬
‫وما يُتْلى عل ْي ُك ْم في ْالكتاب في يتامى‬
‫النساء الالتي ل تُؤْ تُون ُهن ما ُكتب ل ُهن‬ ‫وَّلل ما في السماوات وما في ْاأل ْرض‬
‫النساء‬ ‫وت ْرغبُون أ ْن ت ْنك ُحوهُن و ْال ُمسْتضْعفين من‬ ‫‪18‬‬
‫وكان َّللاُ ب ُكل ش ْيء ُمحيطا (‪)126‬‬
‫ْالو ْلدان وأ ْن تقُو ُموا ل ْليتامى ب ْالقسْط وما‬
‫ت ْفعلُوا م ْن خيْر فإن َّللا كان به عليما‬
‫(‪)127‬‬
‫اس ويأْت بآخرين‬ ‫إ ْن يشأ ْ يُ ْذه ْب ُك ْم أيُّها الن ُ‬ ‫وَّلل ما في السماوات وما في ْاأل ْرض‬
‫النساء‬ ‫‪19‬‬
‫وكان َّللاُ على ذلك قديرا (‪)133‬‬ ‫وكفى باَّلل وكيال (‪)132‬‬
‫وما ب ُك ْم م ْن ن ْعمة فمن َّللا ثُم إذا مسك ُمُ‬ ‫ولهُ ما في السماوات و ْاأل ْرض ولهُ الدينُ‬
‫النحل‬ ‫‪20‬‬
‫الض ُُّّر فإليْه تجْ أ ُرون (‪)53‬‬ ‫واصبا أفغيْر َّللا تتقُون (‪)52‬‬
‫سيقُو ُل ْال ُمخلفُون إذا ا ْنطل ْقت ُ ْم إلى مغانم‬
‫لتأ ْ ُخذُوها ذ ُرونا نتب ْع ُك ْم يُريدُون أ ْن يُبدلُوا‬ ‫وَّلل ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض ي ْغف ُر لم ْن‬
‫الفتح‬ ‫كالم َّللا قُ ْل ل ْن تتبعُونا كذل ُك ْم قال َّللاُ م ْن‬ ‫يشا ُء ويُعذبُ م ْن يشا ُء وكان َّللاُ غفُورا‬ ‫‪21‬‬
‫سدُوننا ب ْل كانُوا ل‬ ‫ق ْب ُل فسيقُولُون ب ْل ت ْح ُ‬ ‫رحيما (‪)14‬‬
‫ي ْفق ُهون إل قليال (‪)15‬‬
‫وَّلل ما في السماوات وما في ْاأل ْرض ي ْغف ُر‬
‫يا أيُّها الذين آمنُوا ل تأ ْ ُكلُوا الربا أضْعافا‬ ‫لم ْن يشا ُء ويُعذبُ م ْن يشا ُء وَّللاُ غفُور‬
‫آل عمران‬ ‫ُمضاعفة واتقُوا َّللا لعل ُك ْم ت ُ ْفل ُحون‬ ‫رحيم (‪)129‬‬ ‫‪22‬‬
‫(‪)130‬‬

‫سو ُل ل يحْ ُز ْنك الذين يُسارعُون‬ ‫يا أيُّها الر ُ‬


‫في ْال ُك ْفر من الذين قالُوا آمنا بأ ْفواهه ْم ول ْم‬
‫تُؤْ م ْن قُلُوبُ ُه ْم ومن الذين هادُوا سماعُون ل ْلكذب‬
‫سماعُون لق ْوم آخرين ل ْم يأْتُوك يُحرفُون ْالكلم م ْن‬ ‫أل ْم ت ْعل ْم أن َّللا لهُ ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض‬
‫المائدة‬ ‫ب ْعد مواضعه يقُولُون إ ْن أُوتيت ُ ْم هذا ف ُخذُوهُ وإ ْن‬ ‫يُعذبُ م ْن يشا ُء وي ْغف ُر لم ْن يشا ُء وَّللاُ على‬ ‫‪23‬‬
‫ل ْم تُؤْ ت ْوهُ فاحْ ذ ُروا وم ْن يُرد َّللاُ فتْنتهُ فل ْن ت ْملك لهُ‬ ‫ُكل ش ْيء قدير (‪)40‬‬
‫من َّللا شيْئا أُولئك الذين ل ْم يُرد َّللاُ أ ْن يُطهر‬
‫قُلُوب ُه ْم ل ُه ْم في ال ُّد ْنيا خ ْزي ول ُه ْم في ْاآلخرة‬
‫عذاب عظيم (‪)41‬‬
‫س ْلطانا‬
‫وي ْعبُدُون م ْن دُون َّللا ما ل ْم يُنز ْل به ُ‬ ‫أل ْم ت ْعل ْم أن َّللا ي ْعل ُم ما في السماء‬
‫الحج‬ ‫وما ليْس ل ُه ْم به ع ْلم وما للظالمين م ْن‬ ‫و ْاأل ْرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على‬ ‫‪24‬‬
‫نصير (‪)71‬‬ ‫َّللا يسير (‪)70‬‬
‫سول ُك ْم كما سُئل‬ ‫ُ‬
‫أ ْم تُريدُون أ ْن تسْألوا ر ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫أل ْم ت ْعل ْم أن َّللا لهُ ُملكُ السماوات واأل ْرض‬
‫البقرة‬ ‫ُموسى م ْن ق ْب ُل وم ْن يتبدل ْال ُك ْفر ب ْاإليمان‬ ‫وما ل ُك ْم م ْن دُون َّللا م ْن ولي ول نصير‬ ‫‪25‬‬
‫فق ْد ضل سواء السبيل (‪)108‬‬ ‫(‪)107‬‬
‫لق ْد تاب َّللاُ على النبي و ْال ُمهاجرين‬
‫إن َّللا لهُ ُم ْلكُ السماوات و ْاأل ْرض يُحْ يي‬
‫و ْاأل ْنصار الذين اتبعُوهُ في ساعة ْالعسْرة‬
‫ْ ُ ُ التوبة‬ ‫ويُميتُ وما ل ُك ْم م ْن دُون َّللا م ْن ولي ول‬ ‫‪26‬‬
‫م ْن ب ْعد ما كاد يزي ُغ قُلُوبُ فريق من ُه ْم ثم‬
‫نصير (‪)116‬‬
‫تاب عليْه ْم إنهُ به ْم ر ُءوف رحيم (‪)117‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪24‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫سو ِل ِه َوأ َ ْن ِفقُوا ِم اما َجعَلَ ُك ْم‬ ‫آ َ ِمنُوا بِ ا‬


‫اَّللِ َو َر ُ‬
‫ار فِي اللا ْيل‬
‫ار َويُو ِل ُج النا َه َ‬‫يُو ِل ُج اللا ْي َل فِي النا َه ِ‬
‫الحديد‬ ‫ِ ُم ْست َْخلَفِينَ ِفي ِه فَالاذِينَ آ َ َمنُوا ِم ْن ُك ْم َوأَ ْنفَقُوا‬ ‫‪1‬‬
‫ُور (‪)6‬‬ ‫صد ِ‬ ‫ت ال ُّ‬ ‫َوه َُو َع ِلي ٌم ِبذَا ِ‬
‫ير (‪)7‬‬ ‫لَ ُه ْم أَجْ ٌر َكبِ ٌ‬

‫عونَ ِم ْن‬ ‫َّللاَ ه َُو ْال َح ُّق َوأَ ان َما يَدْ ُ‬


‫ذَلِكَ ِبأ َ ان ا‬
‫ي ْال َكبِ ُ‬ ‫َّللاَ يُو ِل ُج اللا ْي َل فِي النا َه ِ‬
‫ار َويُو ِل ُج‬ ‫ذَلِكَ بِأ َ ان ا‬
‫الحج‬ ‫ير‬ ‫َّللاَ ه َُو ْالعَ ِل ُّ‬
‫اط ُل َوأَ ان ا‬ ‫د ُونِ ِه ه َُو ْالبَ ِ‬
‫ار فِي اللا ْي ِل َوأ َ ان ا‬
‫‪2‬‬
‫(‪)62‬‬
‫ير (‪)61‬‬ ‫ص ٌ‬ ‫س ِمي ٌع َب ِ‬
‫َّللاَ َ‬ ‫النا َه َ‬

‫َّللاَ ه َُو ْال َح ُّق َوأ َ ان َما يَدْعُونَ ِم ْن‬ ‫ذَلِكَ ِبأ َ ان ا‬
‫ْ‬
‫ي ال َكبِ ُ‬
‫ير‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫اط ُل َوأن ا‬ ‫د ُونِ ِه ْالبَ ِ‬
‫ار َويُو ِل ُج‬ ‫َّللاَ يُو ِل ُج اللا ْي َل فِي النا َه ِ‬ ‫أَلَ ْم ت ََر أ َ ان ا‬
‫َّللاَ ه َُو العَ ِل ُّ‬ ‫س َو ْالقَ َم َر ُك ٌّل‬ ‫س اخ َر ال ا‬ ‫ار ِفي اللا ْي ِل َو َ‬
‫لقمان‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫(‪ )30‬أَلَ ْم ت ََر أ ان الفُلكَ تَجْ ِري فِي البَحْ ِر‬
‫َ‬ ‫ش ْم َ‬ ‫النا َه َ‬ ‫‪3‬‬
‫ُ‬
‫َّللاَ بِ َما ت َ ْع َملونَ‬ ‫َ‬
‫س ًّمى َوأ ان ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫يَجْ ِري إِلى أ َج ٍل ُم َ‬
‫َّللاِ ِليُ ِريَ ُك ْم ِم ْن آَيَاتِ ِه إِ ان فِي ذَلِكَ‬
‫بِنِ ْع َم ِة ا‬
‫َْلَيَا ٍ‬
‫ير (‪)29‬‬ ‫َخ ِب ٌ‬
‫ور (‪)31‬‬ ‫ش ُك ٍ‬ ‫اار َ‬ ‫صب ٍ‬ ‫ت ِل ُك ِل َ‬
‫ار فِي اللا ْي ِل‬ ‫ار َويُو ِل ُج النا َه َ‬ ‫يُو ِل ُج اللا ْي َل فِي النا َه ِ‬
‫ِإ ْن تَدْعُو ُه ْم ََّل َي ْس َمعُوا دُ َعا َء ُك ْم َو َل ْو‬
‫س َو ْالقَ َم َر ُك ٌّل يَجْ ِري ِْل َ َج ٍل‬ ‫ش ْم َ‬ ‫س اخ َر ال ا‬ ‫َو َ‬
‫س ِمعُوا َما ا ْستَ َجابُوا لَ ُك ْم َويَ ْو َم ْال ِقيَا َم ِة‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫فاطر‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّللاُ َربُّك ْم لهُ ال ُملكُ َوالذِينَ‬ ‫س ًّمى ذ ِلك ُم ا‬ ‫ُم َ‬ ‫‪4‬‬
‫ير‬
‫ِ ٍ‬ ‫ب‬ ‫خ‬‫َ‬ ‫ل‬‫ُ‬ ‫ث‬‫م‬‫ِ‬ ‫كَ‬ ‫ئ‬‫َب‬
‫ِ‬ ‫ن‬‫ُ‬ ‫ي‬ ‫َّل‬ ‫و‬ ‫م‬
‫ْ َ‬ ‫ك‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫ش‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ونَ‬‫ر‬‫َي ُ‬
‫ف‬‫ك‬ ‫تَدْعُونَ ِم ْن دُونِ ِه َما يَ ْم ِل ُكونَ ِم ْن قِ ْ‬
‫ير‬
‫ط ِم ٍ‬
‫(‪)14‬‬
‫(‪)13‬‬

‫س ْوا َعلَى َما فَاتَ ُك ْم َو ََّل تَ ْف َر ُحوا‬ ‫ِل َك ْي ََّل تَأ ْ َ‬ ‫ض َو ََّل فِي‬ ‫صيبَ ٍة فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫اب ِم ْن ُم ِ‬
‫ص َ‬ ‫َما أ َ َ‬
‫الحديد‬ ‫َّللاُ ََّل ي ُِحبُّ ُك ال ُم ْختَا ٍل فَ ُخ ٍ‬
‫ور‬ ‫ِب َما آَتَا ُك ْم َو ا‬ ‫ب ِم ْن قَ ْب ِل أ َ ْن نَب َْرأَهَا ِإ ان‬
‫أ َ ْنفُ ِس ُك ْم ِإ اَّل فِي ِكت َا ٍ‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)23‬‬ ‫ِير (‪)22‬‬ ‫ذَلِكَ َعلَى ا‬
‫َّللاِ يَس ٌ‬
‫َّللاِ َما لَ ْم ُين َِز ْل ِب ِه‬
‫ُون ا‬‫ِ‬ ‫د‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬‫َو َي ْعبُد ُونَ ِ‬ ‫اء َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫س َم ِ‬ ‫أَلَ ْم ت َ ْعلَ ْم أ َ ان ا‬
‫َّللاَ َي ْعلَ ُم َما ِفي ال ا‬
‫الحج‬ ‫ا‬ ‫ْ‬
‫ْس لَ ُه ْم بِ ِه ِعل ٌم َو َما ِللظا ِل ِمينَ‬ ‫طانًا َو َما لَي َ‬ ‫س ْل َ‬
‫ُ‬ ‫ِير‬ ‫ب إِ ان ذَلِكَ َعلَى ا‬
‫َّللاِ يَس ٌ‬ ‫إِ ان ذَلِكَ فِي ِكت َا ٍ‬ ‫‪2‬‬
‫ير (‪)71‬‬ ‫ِ ٍ‬ ‫َص‬ ‫ن‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫ِم‬ ‫(‪)70‬‬

‫س ُر ٍر‬‫َوقَ ِلي ٌل ِمنَ ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪َ )14‬علَى ُ‬


‫الواقعة‬ ‫ثُلاةٌ ِمنَ ْاْل َ اولِينَ (‪)13‬‬ ‫‪1‬‬
‫َم ْوضُونَ ٍة (‪)15‬‬
‫َوثُلاةٌ ِمنَ ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪َ )40‬وأ ْ‬
‫ص َحابُ‬ ‫َ‬
‫الواقعة‬ ‫ثُلاةٌ ِمنَ ْاْل َ اولِينَ (‪)39‬‬ ‫‪2‬‬
‫الش َما ِل (‪)41‬‬
‫ص َحابُ ِ‬‫الش َما ِل َما أ َ ْ‬
‫ِ‬

‫الواقعة‬ ‫َعلَى ُ‬
‫س ُر ٍر َم ْوضُونَ ٍة (‪)15‬‬ ‫َوقَ ِلي ٌل ِمنَ ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪)14‬‬ ‫‪1‬‬
‫الش َما ِل‬ ‫الش َما ِل َما أَ ْ‬
‫ص َحابُ ِ‬ ‫َوأ َ ْ‬
‫ص َحابُ ِ‬
‫الصافات‬ ‫َوثُلاةٌ ِمنَ ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪)40‬‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)41‬‬

‫الواقعة‬ ‫وف َع َل ْي ِه ْم ِو ْلدَ ٌ‬


‫ان ُم َخ الدُونَ (‪)17‬‬ ‫ط ُ‬‫َي ُ‬ ‫ُمت ا ِكئِينَ َعلَ ْي َها ُمتَقَا ِبلِينَ (‪)16‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫ين (‪)45‬‬ ‫ْ‬
‫اف َعلَ ْي ِه ْم ِبكَأ ٍس ِم ْن َم ِع ٍ‬ ‫ط ُ‬‫يُ َ‬ ‫س ُر ٍر ُمتَقَا ِبلِينَ (‪)44‬‬ ‫َعلَى ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪25‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الواقعة‬ ‫صداعُونَ َع ْن َها َو ََّل يُ ْن ِزفُونَ (‪)19‬‬‫ََّل يُ َ‬ ‫اريقَ َوكَأ ْ ٍس ِم ْن َم ِع ٍ‬


‫ين (‪)18‬‬ ‫ب َوأَبَ ِ‬ ‫بِأ َ ْك َوا ٍ‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫اربِينَ (‪)46‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ضا َء لذةٍ ِللش ِ‬
‫بَ ْي َ‬ ‫ين (‪)45‬‬ ‫اف َعلَ ْي ِه ْم بِكَأ ْ ٍس ِم ْن َم ِع ٍ‬‫ط ُ‬ ‫يُ َ‬ ‫‪2‬‬

‫الواقعة‬ ‫طي ٍْر ِم اما يَ ْشتَ ُهونَ (‪)21‬‬ ‫َولَحْ ِم َ‬ ‫َوفَا ِك َه ٍة ِم اما َيت َ َخي ُارونَ (‪)20‬‬ ‫‪1‬‬
‫ُكلُوا َوا ْش َربُوا َهنِيئا بِ َما ك ْنت ْم تَ ْع َملونَ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫المرسالت‬ ‫َوفَ َوا ِكهَ ِم اما َي ْشتَ ُهونَ (‪)42‬‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)43‬‬
‫الواقعة‬ ‫ين (‪)22‬‬ ‫ور ِع ٌ‬ ‫َو ُح ٌ‬ ‫َولَحْ ِم َ‬
‫طي ٍْر ِم اما يَ ْشت َ ُهونَ (‪)21‬‬ ‫‪3‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سا َّل لغ ٌو فِي َها َوَّل تَأ ِثي ٌم‬ ‫ْ‬
‫يَتَنَازَ عُونَ فِي َها كَأ ً‬
‫الطور‬ ‫َوأ َ ْمدَدْنَا ُه ْم ِبفَا ِك َه ٍة َولَحْ ٍم ِم اما َي ْشتَ ُهونَ (‪)22‬‬ ‫‪4‬‬
‫(‪)23‬‬

‫الواقعة‬ ‫ون (‪)23‬‬ ‫َكأ َ ْمثَا ِل اللُّؤْ لُ ِؤ ْال َم ْكنُ ِ‬ ‫ور ِع ٌ‬


‫ين (‪)22‬‬ ‫َو ُح ٌ‬ ‫‪1‬‬
‫َوالاذِينَ آ َ َمنُوا َواتابَ َعتْ ُه ْم ذ ُ ِريات ُ ُه ْم ِبإِي َم ٍ‬
‫ان‬
‫أ َ ْل َح ْقنَا بِ ِه ْم ذ ُ ِرياتَ ُه ْم َو َما أَلَتْنَا ُه ْم ِم ْن َع َم ِل ِه ْم‬ ‫صفُوفَ ٍة َوزَ اوجْ نَا ُه ْم‬ ‫ُمت ا ِكئِينَ َعلَى ُ‬
‫س ُر ٍر َم ْ‬
‫الطور‬ ‫‪2‬‬
‫ب َره ٌ‬
‫ِين‬ ‫ئ ِب َما َك َس َ‬ ‫ش ْيءٍ ُك ُّل ْام ِر ٍ‬ ‫ِم ْن َ‬ ‫ين (‪)20‬‬ ‫ور ِع ٍ‬‫ِب ُح ٍ‬
‫(‪)21‬‬
‫الدخان‬ ‫يَدْعُونَ فِي َها ِب ُك ِل فَا ِك َه ٍة آَ ِمنِينَ (‪)55‬‬ ‫ين (‪)54‬‬‫ور ِع ٍ‬‫َكذَلِكَ َوزَ اوجْ نَا ُه ْم ِب ُح ٍ‬ ‫‪3‬‬
‫الصافات‬ ‫ون (‪)49‬‬ ‫ْض َم ْكنُ ٌ‬ ‫َكأَنا ُه ان َبي ٌ‬ ‫ف ِع ٌ‬
‫ين (‪)48‬‬ ‫ط ْر ِ‬‫اص َراتُ ال ا‬ ‫َو ِع ْندَ ُه ْم قَ ِ‬ ‫‪4‬‬

‫الواقعة‬ ‫َجزَ ا ًء ِب َما كَانُوا َي ْع َملُونَ (‪)24‬‬ ‫َكأ َ ْمثَا ِل اللُّؤْ لُ ِؤ ْال َم ْكنُ ِ‬
‫ون (‪)23‬‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫فَأ َ ْقبَ َل بَ ْع ُ‬
‫ض ُه ْم َعلَى بَ ْع ٍ‬
‫ض يَت َ َ‬
‫سا َءلونَ‬
‫الصافات‬ ‫ون (‪)49‬‬ ‫َكأَنا ُه ان َبي ٌ‬
‫ْض َم ْكنُ ٌ‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)50‬‬

‫ظا ًما‬‫َوكَانُوا َيقُولُونَ أَئِذَا ِمتْنَا َو ُكناا ت ُ َرابًا َو ِع َ‬


‫الواقعة‬ ‫قُ ْل ِإ ان ْاْل َ اولِينَ َو ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪)49‬‬ ‫أَئِناا لَ َم ْب ُعوثُونَ (‪ )47‬أ َ َوآ َ َبا ُؤنَا ْاْل َ اولُونَ‬ ‫‪1‬‬
‫(‪)48‬‬
‫ُ‬ ‫ث‬‫و‬ ‫ع‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫َ َ ِ ً ِ َ ُ ونَ‬‫ل‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ئ‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ا‬ ‫ظ‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ًا‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ك‬‫ُ‬ ‫أ َ ِئذَا ِم َ‬
‫و‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫ت‬
‫الصافات‬ ‫قُ ْل نَ َع ْم َوأ َ ْنت ُ ْم دَ ِ‬
‫اخ ُرونَ (‪)18‬‬ ‫‪2‬‬
‫(‪ )16‬أَ َوآَبَا ُؤنَا اْل اولونَ (‪)17‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫لَقَدْ ُو ِعدْنَا نَحْ نُ َوآَبَا ُؤنَا َهذَا ِم ْن قَ ْب ُل إِ ْن‬ ‫ظا ًما أَئِناا‬ ‫قَالُوا أَئِذَا ِمتْنَا َو ُكناا ت ُ َرابًا َو ِع َ‬
‫المؤمنون‬ ‫‪3‬‬
‫ير ْاْل َ اولِينَ (‪)83‬‬ ‫اط ُ‬‫س ِ‬‫َهذَا ِإ اَّل أَ َ‬ ‫لَ َم ْبعُوثُونَ (‪)82‬‬
‫قَا َل ه َْل أ َ ْنت ُ ْم ُم ا‬ ‫أَئِذَا ِمتْنَا َو ُكناا ت ُ َرابًا َو ِعظا ًما أئِناا ل َمدِينُونَ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الصافات‬ ‫ط ِلعُونَ (‪)54‬‬ ‫‪4‬‬
‫(‪)53‬‬
‫َل َقدْ ُو ِعدْنَا َهذَا نَحْ نُ َوآَبَاؤُ نَا ِم ْن قَ ْب ُل إِ ْن‬
‫ير ْاْل َ اولِينَ (‪ )68‬قُ ْل ِس ُ‬
‫يروا‬ ‫اط ُ‬‫س ِ‬ ‫َهذَا ِإ اَّل أَ َ‬ ‫َوقَا َل الاذِينَ َكفَ ُروا أ َ ِئذَا ُكناا ت ُ َرابًا َوآ َ َبا ُؤنَا أَ ِئناا‬
‫النمل‬ ‫ْف َكانَ َعاقِبَةُ‬ ‫‪5‬‬
‫ُ‬
‫ض فَا ْنظ ُروا َكي َ‬ ‫فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫لَ ُم ْخ َرجُونَ (‪)67‬‬
‫ْال ُمجْ ِر ِمينَ (‪)69‬‬
‫ظا ًما َو ُرفَاتًا أَئِناا لَ َم ْبعُوثُونَ‬
‫َوقَالُوا أَئِذَا ُكناا ِع َ‬
‫األسراء‬ ‫ارة ً أ َ ْو َحدِيدًا (‪)50‬‬
‫قُ ْل ُكونُوا ِح َج َ‬ ‫‪6‬‬
‫خ َْلقًا َجدِيدًا (‪)49‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪26‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ص ْاْل َ ْر ُ‬
‫ض ِم ْن ُه ْم َو ِع ْندَنَا‬ ‫قَدْ َع ِل ْمنَا َما ت َ ْنقُ ُ‬
‫ق‬ ‫ِكتَابٌ َح ِفي ٌ‬ ‫أَئِذَا ِمتْنَا َو ُكناا ت ُ َرابًا ذَلِكَ َرجْ ٌع بَ ِعيدٌ (‪)3‬‬ ‫‪7‬‬
‫ظ (‪) 4‬‬
‫ِإ ْن ه َُو ِإ اَّل َر ُج ٌل ا ْفت ََرى َعلَى ا‬
‫َّللاِ َك ِذبًا َو َما‬ ‫ِي ِإ اَّل َح َياتُنَا الدُّ ْن َيا نَ ُموتُ َونَحْ َيا َو َما‬
‫ِإ ْن ه َ‬
‫األنعام‬ ‫‪8‬‬
‫نَحْ نُ لَهُ بِ ُمؤْ ِمنِينَ (‪)38‬‬ ‫نَحْ نُ بِ َم ْبعُوثِينَ (‪)37‬‬
‫َولَ ْو ت ََرى إِذْ ُوقِفُوا َعلَى َربِ ِه ْم قَا َل أَلَي َ‬
‫ْس‬
‫المؤمنون‬ ‫ق قَالُوا بَلَى َو َربِنَا قَا َل فَذُوقُوا‬ ‫َهذَا بِ ْال َح ِ‬ ‫َوقَالُوا ِإ ْن ه َ‬
‫ِي ِإ اَّل َح َياتُنَا الدُّ ْن َيا َو َما نَحْ نُ‬
‫‪9‬‬
‫بِ َم ْبعُوثِينَ (‪)29‬‬
‫ْال َعذَ َ‬
‫اب ِب َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْكفُ ُرونَ (‪)30‬‬

‫الواقعة‬ ‫قُ ْل إِ ان ْاْل َ اولِينَ َو ْاْلَ ِخ ِرينَ (‪)49‬‬ ‫أَ َوآَبَا ُؤنَا ْاْل َ اولُونَ (‪)48‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫اخ ُرونَ (‪)18‬‬ ‫قُ ْل نَعَ ْم َوأ َ ْنت ُ ْم دَ ِ‬ ‫أَ َوآَبَا ُؤنَا ْاْل َ اولُونَ (‪)17‬‬ ‫‪2‬‬

‫الرحمن‬ ‫طوفُونَ بَ ْينَ َها َوبَيْنَ َح ِم ٍيم آ َ ٍن (‪)44‬‬ ‫يَ ُ‬ ‫َه ِذ ِه َج َه ان ُم الاتِي يُكَذِبُ بِ َها ْال ُمجْ ِر ُمونَ (‪)43‬‬ ‫‪1‬‬
‫يس‬ ‫صلَ ْوهَا ْاليَ ْو َم بِ َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْكفُ ُرونَ (‪)64‬‬ ‫ا ْ‬ ‫َه ِذ ِه َج َهنا ُم الاتِي ُك ْنت ُ ْم تُو َعد ُونَ (‪)63‬‬ ‫‪2‬‬
‫الطور‬ ‫ْص ُرونَ (‪)15‬‬ ‫ِ‬ ‫ب‬‫ُ‬ ‫ت‬ ‫َ‬
‫َّل‬ ‫م‬‫ُ‬
‫ْ ْ‬‫ت‬‫ن‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫أَفَ ٌ‬
‫ر‬ ‫س‬
‫ِحْ‬ ‫ار الا ِتي ُك ْنت ُ ْم ِب َها تُك َِذبُونَ (‪)14‬‬
‫َه ِذ ِه النا ُ‬ ‫‪3‬‬
‫َ‬
‫ظلَ ُموا َوأ ْز َوا َج ُه ْم َو َما‬ ‫ش ُروا الذِينَ َ‬‫ا‬ ‫احْ ُ‬
‫الصافات‬ ‫َهذَا يَ ْو ُم ْالفَ ْ‬
‫ص ِل الاذِي ُك ْنت ُ ْم بِ ِه تُك َِذبُونَ (‪)21‬‬ ‫‪4‬‬
‫كَانُوا َي ْعبُدُونَ (‪)22‬‬
‫فَ َو ْي ٌل ِللاذِينَ َكفَ ُروا ِم ْن يَ ْو ِم ِه ُم الاذِي يُو َعد ُونَ‬
‫الذاريات‬ ‫‪5‬‬
‫(‪)60‬‬
‫الزخرف‬ ‫ََّل يُ َفت ا ُر َع ْن ُه ْم َو ُه ْم فِي ِه ُم ْب ِلسُونَ (‪)75‬‬ ‫ِإ ان ْال ُ ِ ِ ِ َ ِ‬
‫ب َج َهنا َم خَا ِلد ُونَ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ينَ‬‫م‬ ‫ر‬ ‫جْ‬ ‫م‬
‫‪6‬‬
‫(‪)74‬‬
‫يَ ْو َم ََّل يُ ْغنِي َم ْولًى َع ْن َم ْولًى َ‬
‫ش ْيئًا َو ََّل ُه ْم‬
‫الدخان‬ ‫ِإ ان َي ْو َم ْالفَ ْ‬
‫ص ِل ِميقَات ُ ُه ْم أَجْ َمعِينَ (‪)40‬‬ ‫‪7‬‬
‫ص ُرونَ (‪)41‬‬ ‫يُ ْن َ‬

‫الرحمن‬ ‫فَ ِبأَي ِ آ َ ََّل ِء َر ِب ُك َما تُك َِذ َب ِ‬


‫ان (‪)47‬‬ ‫ام َر ِب ِه َجنات ِ‬
‫َان (‪)46‬‬ ‫َاف َمقَ َ‬
‫َو ِل َم ْن خ َ‬ ‫‪1‬‬
‫الرحمن‬ ‫فَ ِبأَي ِ آَ ََّل ِء َر ِب ُك َما تُك َِذبَ ِ‬
‫ان (‪)63‬‬ ‫َان (‪)62‬‬ ‫َو ِم ْن د ُونِ ِه َما َجنات ِ‬ ‫‪2‬‬

‫فَ ِبأَي ِ آ َ ََّل ِء َر ِب ُك َما تُك َِذ َب ِ‬


‫ان (‪ِ )51‬في ِه َما ِم ْن‬
‫الرحمن‬ ‫َان تَجْ ِريَ ِ‬
‫ان)‪(50‬‬ ‫‪ 1‬فِي ِه َما َع ْين ِ‬
‫ان)‪(52‬‬ ‫ُك ِل فَا ِك َه ٍة زَ ْو َج ِ‬
‫فَبِأَي ِ آ َ ََّل ِء َربِ ُك َما تك َِذبَ ِ‬
‫ان (‪ )67‬فِي ِه َما‬ ‫ُ‬
‫الرحمن‬
‫ان)‪(68‬‬ ‫فَا ِك َهةٌ َون َْخ ٌل َو ُر ام ٌ‬ ‫َان نَضاا َخت ِ‬
‫َان)‪(66‬‬ ‫‪ 2‬فِي ِه َما َع ْين ِ‬

‫ان (‪َ 57‬كأ َ ان ُه ان‬ ‫فَبِأَي ِ آ َ ََّل ِء َربِ ُك َما تُك َِذبَ ِ‬ ‫س‬ ‫ف لَ ْم يَ ْ‬
‫ط ِمثْ ُه ان إِ ْن ٌ‬ ‫اص َراتُ ال ا‬
‫ط ْر ِ‬ ‫‪ 1‬فِي ِه ان قَ ِ‬
‫الرحمن‬
‫ْاليَاقُوتُ َو ْال َم ْر َجانُ )‪) (58‬‬ ‫ان)‪(56‬‬ ‫قَ ْبلَ ُه ْم َو ََّل َج ٌّ‬
‫ان (‪ُ )75‬متا ِكئِينَ‬ ‫فَبِأَي ِ آ َ ََّل ِء َربِ ُك َما تُك َِذبَ ِ‬
‫الرحمن‬ ‫ان‬
‫س ٍ‬ ‫َعلَى َر ْف َرفٍ ُخض ٍْر َو َع ْبقَ ِري ٍ ِح َ‬ ‫س قَ ْبلَ ُه ْم َو ََّل َج ٌّ‬
‫ان)‪(74‬‬ ‫‪ 2‬لَ ْم َي ْ‬
‫ط ِمثْ ُه ان ِإ ْن ٌ‬
‫)‪(76‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪27‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫َولَقَ ْد يَس ْارنَا ْالقُ ْرآَنَ ل ِِلذ ْك ِر فَ َه ْل مِ ْن ُمداك ٍِر‬
‫عذَا ِبي َونُذُ ِر‬
‫ْف َكانَ َ‬ ‫عادٌ فَ َكي َ‬ ‫)‪َ (17‬كذابَتْ َ‬ ‫ْف َكانَ َعذَابِي َونُذُ ِر (‪)16‬‬
‫القمر‬ ‫ص ًرا فِي‬ ‫َْ َ‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ا‬‫ح‬‫ً‬ ‫ي‬‫ر‬‫س َ ِْ ِ‬
‫م‬ ‫ه‬‫ي‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ل‬‫ْ‬ ‫(‪ِ )18‬إناا أ َ ْر َ‬ ‫‪ 1‬فَ َكي َ‬
‫َ‬
‫يَ ْو ِم نَحْ ٍس ُم ْستمِ ٍر)‪(19‬‬
‫َولَقَدْ يَس ْارنَا ْالقُ ْرآَنَ ِل ِلذ ْك ِر فَ َه ْل ِم ْن ُمدا ِك ٍر‬
‫القمر‬ ‫ْف َكانَ َعذَابِي َونُذ ُ ِر)‪(21‬‬
‫‪ 2‬فَ َكي َ‬
‫ت ثَ ُمود ُ بِالنُّذُ ِر)‪(23‬‬ ‫(‪َ )22‬كذابَ ْ‬
‫ص ْي َحةً َو ِ‬
‫احدَة ً فَكَانُوا‬ ‫س ْلنَا َعلَ ْي ِه ْم َ‬ ‫ِإناا أ َ ْر َ‬ ‫ْف َكانَ َعذَا ِبي َونُذ ُ ِر)‪(30‬‬
‫القمر‬ ‫ْ‬ ‫‪ 3‬فَ َكي َ‬
‫ِيم ال ُمحْ ت َِظ ِر)‪(31‬‬ ‫َك َهش ِ‬
‫َولَقَدْ َيس ْارنَا ْالقُ ْرآَنَ ِل ِلذ ْك ِر فَ َه ْل ِم ْن ُمدا ِك ٍر‬
‫القمر‬ ‫‪ 4‬فَذُوقُوا َعذَا ِبي َونُذ ُ ِر)‪(39‬‬
‫(‪َ )40‬ولَقَدْ َجا َء آ َ َل فِ ْر َع ْونَ النُّذُ ُر)‪(41‬‬
‫إنا أ ْرس ْلنا عليْه ْم ريحا ص ْرصرا في ي ْوم القمر‬ ‫كذبتْ عاد فكيْف كان عذابي ونُذُر (‪)18‬‬ ‫‪5‬‬
‫نحْ س ُمسْتمر (‪)19‬ت ْنز ُ‬
‫ع الناس كأن ُه ْم‬
‫از ن ْخل ُم ْنقعر (‪)20‬‬ ‫أعْج ُ‬

‫ْف َكانَ َعذَابِي َونُذُ ِر (‪)18‬‬


‫ت َعاد ٌ َف َكي َ‬ ‫َكذابَ ْ‬
‫ْ‬ ‫َولَقَدْ يَس ْارنَا ْالقُ ْرآَنَ ِل ِلذ ْك ِر فَ َه ْل ِم ْن ُمدا ِك ٍر‬
‫القمر‬ ‫ِإناا أَ ْ َ َ ِ ْ ِ ً َ ْ َ‬
‫ص ًرا فِي َي ْو ِم‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫ح‬‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ه‬‫ي‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫س‬‫ر‬
‫)‪(17‬‬
‫‪1‬‬
‫نَحْ ٍس ُم ْست َِم ٍر)‪(19‬‬
‫َولَقَدْ يَس ْارنَا ْالقُ ْرآَنَ ِل ِلذ ْك ِر فَ َه ْل ِم ْن ُمدا ِك ٍر‬
‫القمر‬ ‫َكذا َب ْ‬
‫ت ثَ ُمود ُ ِبالنُّذُ ِر)‪(23‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(22‬‬
‫َولَ َق ْد َجا َء آ َ َل فِ ْر َع ْونَ النُّذُ ُر (‪َ )41‬كذابُوا‬
‫س ْرنَا ْالقُ ْرآَنَ ِل ِلذ ْك ِر فَ َه ْل ِم ْن ُمدا ِك ٍر‬
‫َولَقَدْ َي ا‬
‫القمر‬ ‫ِبآَيَا ِتنَا ُك ِل َها فَأ َ َخذْنَا ُه ْم أ َ ْخذَ َع ِز ٍ‬
‫يز ُم ْقتَد ٍِر‬
‫)‪(40‬‬
‫‪3‬‬
‫)‪(42‬‬

‫الطور‬ ‫قَالُوا ِإناا ُكناا قَ ْب ُل ِفي أَ ْه ِلنَا ُم ْش ِفقِينَ )‪(26‬‬ ‫سا َءلُونَ )‪(25‬‬
‫ض َيت َ َ‬ ‫ض ُه ْم َعلَى َب ْع ٍ‬ ‫َوأ َ ْق َب َل َب ْع ُ‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫ين)‪(28‬‬‫قَالُوا ِإنا ُك ْم ُك ْنت ُ ْم تَأْتُو َننَا َع ِن ْال َي ِم ِ‬ ‫سا َءلُونَ )‪(27‬‬‫ض َيت َ َ‬ ‫ض ُه ْم َعلَى َب ْع ٍ‬ ‫َوأ َ ْق َب َل َب ْع ُ‬ ‫‪2‬‬
‫الصافات‬ ‫ين)‪(51‬‬‫قَا َل قَائِ ٌل ِم ْن ُه ْم ِإنِي َكانَ ِلي قَ ِر ٌ‬ ‫سا َءلُونَ )‪(50‬‬ ‫ض يَت َ َ‬ ‫ض ُه ْم َعلَى بَ ْع ٍ‬ ‫فَأ َ ْقبَ َل بَ ْع ُ‬ ‫‪3‬‬
‫القلم‬ ‫طاغِينَ )‪(31‬‬ ‫قَالُوا يَا َو ْيلَنَا ِإناا ُكناا َ‬ ‫ض يَت َََل َو ُمونَ )‪(30‬‬ ‫ض ُه ْم َعلَى بَ ْع ٍ‬ ‫فَأ َ ْقبَ َل بَ ْع ُ‬ ‫‪4‬‬

‫أ َ ْم ت َأ ْ ُم ُر ُه ْم أَحْ ََل ُم ُه ْم بِ َهذَا أ َ ْم ُه ْم قَ ْو ٌم َ‬


‫طا ُ‬
‫غونَ‬
‫الطور‬ ‫أ َ ْم يَقُولُون تَقَ اولَهُ بَ ْل ََّل يُؤْ ِمنُونَ َ )‪(33‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(32‬‬
‫الذاريات‬ ‫فَت ََو ال َع ْن ُه ْم فَ َما أ َ ْنتَ ِب َملُ ٍ‬
‫وم)‪(54‬‬ ‫غونَ )‪(53‬‬ ‫طا ُ‬‫ص ْوا ِب ِه بَ ْل ُه ْم قَ ْو ٌم َ‬ ‫‪ 2‬أَت ََوا َ‬

‫ظلَ ُموا َعذَابًا د ُونَ ذَلِكَ َولَ ِك ان‬ ‫َوإِ ان ِللاذِينَ َ‬ ‫ش ْيئًا َو ََّل ُه ْم‬
‫يَ ْو َم ََّل يُ ْغنِي َع ْن ُه ْم َك ْيدُ ُه ْم َ‬
‫الطور‬ ‫‪1‬‬
‫أ َ ْكثَ َر ُه ْم ََّل َي ْع َل ُمونَ )‪(47‬‬ ‫ص ُرونَ )‪(46‬‬ ‫يُ ْن َ‬
‫الر ِحي ُم‬
‫يز ا‬ ‫ْ‬ ‫إِ اَّل َم ْن َر ِح َم ا‬
‫َّللاُ إِناهُ ه َُو العَ ِز ُ‬ ‫يَ ْو َم ََّل يُ ْغنِي َم ْولًى َع ْن َم ْولًى َ‬
‫ش ْيئًا َو ََّل ُه ْم‬
‫الدخان‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(42‬‬ ‫ص ُرونَ )‪(41‬‬ ‫يُ ْن َ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪28‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الطور‬ ‫ص ِب ْر ِل ُح ْك ِم َر ِبكَ فَإِناكَ ِبأ َ ْعيُ ِننَا َو َ‬


‫س ِبحْ‬ ‫َوا ْ‬ ‫َو ِإ ان ِل الذِينَ َ‬
‫ظ َل ُموا َعذَابًا د ُونَ ذَلِكَ َو َل ِك ان‬
‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫بِ َح ْم ِد َربِكَ ِحينَ تَقو ُم)‪(48‬‬ ‫أ َ ْكث َ َر ُه ْم ََّل يَ ْعل ُمونَ )‪(47‬‬
‫َ‬
‫ص َحا ِب ِه ْم فَ َو ْي ٌل ِللاذِينَ َكفَ ُروا ِم ْن َي ْو ِم ِه ُم الاذِي‬ ‫ب أَ ْ‬ ‫ظلَ ُموا ذَنُوبًا ِمثْ َل ذَنُو ِ‬‫فَإ ِ ان ِللاذِينَ َ‬
‫الذاؤيات‬ ‫‪2‬‬
‫يُو َعد ُونَ )‪(60‬‬ ‫ون)‪(59‬‬ ‫فَ ََل يَ ْستَ ْع ِجلُ ِ‬

‫الطور‬ ‫ار النُّ ُج ِ‬


‫وم (‪)49‬‬ ‫‪َ 1‬و ِمنَ اللا ْي ِل فَ َ‬
‫سبِحْ هُ َوإِدْبَ َ‬

‫َوا ْست َِم ْع يَ ْو َم يُنَا ِد ْال ُمنَا ِد ِم ْن َمك ٍ‬


‫َان قَ ِري ٍ‬
‫ب‬
‫ق‬ ‫َ‬ ‫ص ْي َحةَ بِ ْال َح ِ‬
‫ق ذلِكَ‬ ‫(‪ )41‬يَ ْو َم يَ ْس َمعُونَ ال ا‬ ‫س ُجو ِد)‪(40‬‬ ‫سبِحْ هُ َوأَدْبَ َ‬
‫ار ال ُّ‬ ‫‪َ 2‬و ِمنَ اللا ْي ِل فَ َ‬
‫يَ ْو ُم ْال ُخ ُروجِ)‪(42‬‬

‫الذاريات‬ ‫ض آَيَاتٌ ِل ْل ُموقِنِينَ )‪(20‬‬


‫َوفِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫وم)‪(19‬‬ ‫َوفِي أَ ْم َوا ِل ِه ْم َح ٌّق ِللساائِ ِل َو ْال َمحْ ُر ِ‬ ‫‪1‬‬
‫َوالاذِينَ فِي أَ ْم َوا ِل ِه ْم َح ٌّق َم ْعلُو ٌم (‪ِ )24‬للساائِ ِل‬
‫المعارج‬ ‫ِين)‪(26‬‬ ‫َوا الذِينَ يُ َ‬
‫ص ِدقُونَ ِب َي ْو ِم الد ِ‬ ‫‪2‬‬
‫وم)‪(25‬‬ ‫َو ْال َمحْ ُر ِ‬
‫س ََل ٌم قَ ْو ٌم‬ ‫س ََل ًما قَا َل َ‬ ‫إِذْ دَ َخلُوا َعلَ ْي ِه فَقَالُوا َ‬
‫الذاريات‬ ‫ين)‪(26‬‬ ‫غ إِلَى أ َ ْه ِل ِه فَ َجا َء بِعِجْ ٍل َ‬
‫س ِم ٍ‬ ‫فَ َرا َ‬
‫ُم ْنك َُرونَ )‪(25‬‬
‫‪1‬‬
‫قَالُوا ََّل ت َْو َج ْل إِناا نُبَش ُِركَ ِبغُ ََل ٍم َع ِل ٍيم‬ ‫س ََل ًما قَا َل إِناا ِم ْن ُك ْم‬‫إِذْ دَ َخلُوا َعلَ ْي ِه فَقَالوا َ‬
‫ُ‬
‫الحجر‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(53‬‬ ‫َو ِجلُونَ )‪(52‬‬

‫َطبُ ُك ْم أَيُّ َها ْال ُم ْر َ‬


‫سلُونَ (‪ )31‬قَالُوا‬ ‫قَا َل فَ َما خ ْ‬
‫الذاريات‬ ‫ين)‪(33‬‬ ‫ِلنُ ْر ِس َل َعلَ ْي ِه ْم ِح َج َ‬
‫ارةً ِم ْن ِط ٍ‬ ‫ِإناا أ ُ ْر ِس ْلنَا ِإلَى قَ ْو ٍم ُمجْ ِر ِمينَ )‪(32‬‬
‫‪1‬‬

‫الحجر‬ ‫إِ اَّل آ َ َل لُوطٍ إِناا لَ ُمنَ ُّجو ُه ْم أَجْ َمعِينَ )‪(59‬‬
‫سلُونَ (‪ )57‬قَالُوا‬‫َطبُ ُك ْم أَيُّ َها ْال ُم ْر َ‬ ‫قَا َل فَ َما خ ْ‬
‫‪2‬‬
‫إِناا أ ُ ْر ِس ْلنَا إِلى ق ْو ٍم ُمجْ ِر ِمينَ )‪(58‬‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫فَأ َ ْخ َرجْ نَا َم ْن َكانَ فِي َها ِمنَ ْال ُمؤْ ِمنِينَ‬
‫الذاريات‬ ‫س او َمةً ِع ْندَ َربِكَ ِل ْل ُمس ِْرفِينَ )‪(34‬‬
‫‪ُ 1‬م َ‬
‫)‪(35‬‬
‫ش َع ْيبًا قَا َل َيا قَ ْو ِم‬‫َو ِإلَى َمدْ َينَ أَخَا ُه ْم ُ‬
‫َّللاَ َما لَ ُك ْم ِم ْن إِلَ ٍه َغي ُْرهُ َو ََّل‬
‫ا ْعبُد ُوا ا‬ ‫ِي ِمنَ ال ا‬
‫هود‬ ‫صوا ْال ِم ْك َيا َل َو ْال ِميزَ انَ ِإنِي أَ َرا ُك ْم‬ ‫ت َ ْنقُ ُ‬
‫ظا ِل ِمينَ‬ ‫س او َمةً ِع ْندَ َربِكَ َو َما ه َ‬
‫‪ُ 2‬م َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫بِبَ ِعي ٍد)‪(83‬‬
‫اب يَ ْو ٍم‬ ‫َاف َعل ْيك ْم َعذ َ‬ ‫بِ َخي ٍْر َوإِنِي أخ ُ‬
‫ُم ِحيطٍ )‪(84‬‬

‫اح ٌر أَ ْو َمجْ نُ ٌ‬
‫ون‬ ‫س ِ‬‫ان فَت ََولاى بِ ُر ْكنِ ِه َوقَا َل َ‬
‫ط ٍ‬‫س ْل َ‬
‫س ْلنَاهُ إِلَى فِ ْر َع ْونَ بِ ُ‬
‫سى إِذْ أ َ ْر َ‬ ‫‪َ 1‬وفِي ُمو َ‬
‫الذاريات‬
‫)‪(39‬‬ ‫ين)‪(38‬‬ ‫ُم ِب ٍ‬
‫ُ‬
‫ارونَ فَقَالوا‬ ‫إِلَى فِ ْر َع ْونَ َوهَا َمانَ َوقَ ُ‬ ‫ين‬
‫ان ُمبِ ٍ‬ ‫ط ٍ‬ ‫ْ‬
‫سل َ‬ ‫َ‬
‫سى بِآيَا ِتنَا َو ُ‬ ‫سلنَا ُمو َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫‪َ 2‬ولَقَدْ أ ْر َ‬
‫غافر‬
‫اح ٌر َكذاابٌ )‪(24‬‬ ‫َ ِ‬ ‫س‬ ‫)‪(23‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪29‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ِإلَى فِ ْر َع ْونَ َو َملَئِ ِه فَاتا َبعُوا أ َ ْم َر فِ ْر َع ْونَ‬ ‫ين‬
‫ان ُم ِب ٍ‬
‫ط ٍ‬‫س ْل َ‬ ‫س ْلنَا ُمو َ‬
‫سى ِبآ َ َيا ِتنَا َو ُ‬ ‫‪َ 3‬ولَقَدْ أَ ْر َ‬
‫هود‬
‫َو َما أَ ْم ُر فِ ْر َع ْونَ بِ َر ِشي ٍد)‪(97‬‬ ‫)‪(96‬‬
‫ِإلَى ِف ْر َع ْونَ َو َملَ ِئ ِه فَا ْست َ ْك َب ُروا َوكَانُوا‬
‫المؤمنون‬ ‫قَ ْو ًما َعالِينَ (‪ )46‬فَقَالُوا أَنُؤْ ِمنُ ِلبَش ََري ِْن‬
‫َارونَ ِبآ َ َياتِنَا‬ ‫س ْلنَا ُمو َ‬
‫سى َوأَخَاهُ ه ُ‬ ‫‪ 4‬ث ُ ام أ َ ْر َ‬
‫ين)‪(45‬‬ ‫ان ُمبِ ٍ‬
‫ط ٍ‬ ‫س ْل َ‬
‫َو ُ‬
‫ِمثْ ِلنَا َوقَ ْو ُم ُه َما لَنَا َعا ِبد ُونَ )‪(47‬‬

‫الذاريات‬ ‫الري َح ْالعَ ِق َ‬


‫يم‬ ‫س ْلنَا َعلَ ْي ِه ُم ِ‬
‫َوفِي َعا ٍد إِذْ أَ ْر َ‬ ‫فَأ َ َخذْنَاهُ َو ُجنُودَهُ فَنَبَ ْذنَا ُه ْم فِي ْاليَ ِم َوه َُو ُم ِلي ٌم‬
‫‪1‬‬
‫)‪(41‬‬ ‫)‪(40‬‬
‫القصص‬ ‫َو َج َع ْلنَا ُه ْم أئِ امة يَدْعُونَ ِإلَى النا ِ‬
‫ار َويَ ْو َم‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫فَأ َ َخذْنَاهُ َو ُجنُودَهُ فَنَبَ ْذنَا ُه ْم فِي ْاليَ ِم فَا ْن ُ‬
‫ظ ْر‬
‫‪2‬‬
‫ص ُرونَ )‪(41‬‬ ‫ْال ِقيَا َم ِة ََّل يُ ْن َ‬ ‫ظا ِل ِمينَ ‪()40‬‬ ‫ْف َكانَ َعاقِبَةُ ال ا‬ ‫َكي َ‬

‫الذاريات‬ ‫الذ ْك َرى ت َ ْنفَ ُع ْال ُمؤْ ِمنِينَ )‪(55‬‬ ‫َوذَ ِك ْر فَإ ِ ان ِ‬ ‫‪ 1‬فَت ََو ال َع ْن ُه ْم فَ َما أَ ْنتَ ِب َملُ ٍ‬
‫وم)‪(54‬‬
‫الصافات‬ ‫ْص ُرونَ )‪(175‬‬ ‫ف يُب ِ‬ ‫س ْو َ‬‫ْص ْر ُه ْم فَ َ‬‫َوأَب ِ‬ ‫ين)‪(174‬‬ ‫‪ 2‬فَت ََو ال َع ْن ُه ْم َحتاى ِح ٍ‬
‫س ْب َحانَ‬
‫ْص ُرونَ (‪ُ )179‬‬ ‫ف يُب ِ‬ ‫س ْو َ‬ ‫ْص ْر فَ َ‬ ‫َوأَب ِ‬
‫الصافات‬ ‫‪َ 3‬وت ََو ال َع ْن ُه ْم َحتاى ِح ٍ‬
‫ين)‪(178‬‬
‫صفُونَ )‪(180‬‬ ‫ب ْال ِع از ِة َع اما َي ِ‬ ‫َر ِبكَ َر ِ‬
‫سبُونَ أَنا َما نُ ِمدُّ ُه ْم ِب ِه ِم ْن َما ٍل َوبَنِينَ‬‫أَيَحْ َ‬
‫المؤمنون‬
‫)‪(55‬‬ ‫‪ 4‬فَذَ ْر ُه ْم فِي َغ ْم َرتِ ِه ْم َحتاى ِح ٍ‬
‫ين)‪(54‬‬

‫الر ِس‬ ‫ت قَ ْبلَ ُه ْم قَ ْو ُم نُوحٍ َوأَ ْ‬


‫ص َحابُ ا‬ ‫َكذابَ ْ‬
‫ق‬ ‫َو َعادٌ َوفِ ْر َع ْونُ َوإِ ْخ َوانُ لُوطٍ )‪(13‬‬ ‫‪1‬‬
‫َوث َ ُمود ُ)‪(12‬‬
‫ص َحابُ‬ ‫ِيم َوقَ ْو ُم لُوطٍ (‪َ )43‬وأَ ْ‬ ‫َوقَ ْو ُم ِإب َْراه َ‬
‫سى فَأ َ ْملَيْتُ ِل ْلكَافِ ِرينَ ث امُ‬ ‫ِب ُمو َ‬ ‫َوإِ ْن يُك َِذبُوكَ فَقَدْ َكذا َب ْ‬
‫ت قَ ْبلَ ُه ْم قَ ْو ُم نُوحٍ َو َعاد ٌ َمدْيَنَ َو ُكذ َ‬
‫الحج‬ ‫‪2‬‬
‫ير‬‫ْف َكانَ ن َِك ِ‬ ‫أَ َخذْت ُ ُه ْم فَ َكي َ‬ ‫َوث َ ُمود ُ)‪(42‬‬
‫)‪(44‬‬
‫ص َحابُ ْاْل َ ْي َك ِة أُولَئِكَ‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫وطٍ‬‫ُ‬ ‫ل‬ ‫َوث َ ُمو َ ْ ُ‬
‫م‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫د‬
‫َكذابَ ْ‬
‫ت قَ ْبلَ ُه ْم قَ ْو ُم نُوحٍ َو َعاد ٌ َوفِ ْر َع ْونُ ذُو‬
‫ص‬ ‫ا ْْلَحْ زَ ابُ‬ ‫‪3‬‬
‫ْاْل َ ْوتَا ِد)‪(12‬‬
‫)‪(13‬‬

‫لَ ُه ْم َما يَشَا ُءونَ فِي َها َولَدَ ْينَا َم ِزيدٌ‬


‫ق‬ ‫س ََل ٍم ذَلِكَ يَ ْو ُم ْال ُخلُو ِد)‪(34‬‬
‫‪ 1‬ادْ ُخلُوهَا بِ َ‬
‫)‪(35‬‬

‫ُور ِه ْم ِم ْن ِغ ٍل إِ ْخ َوانًا‬
‫صد ِ‬‫َونَزَ ْعنَا َما فِي ُ‬
‫الحجر‬ ‫‪ 2‬ادْ ُخلُوهَا بِ َ‬
‫س ََل ٍم آ َ ِمنِينَ )‪(46‬‬
‫َعلَى ُ‬
‫س ُر ٍر ُمتَقَا ِبلِينَ )‪(47‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪30‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ع ْن ُه ْم س َِراعًا ذَلِكَ َح ْش ٌر‬ ‫ض َ‬ ‫شقا ُق ْاْل َ ْر ُ‬ ‫يَ ْو َم ت َ َ‬
‫ق‬ ‫ير)‪(43‬‬
‫ص ُ‬‫‪ 1‬إِناا نَحْ نُ نُحْ ِيي َونُمِ يتُ َوإِلَ ْينَا ْال َم ِ‬
‫سِير)‪(44‬‬ ‫علَ ْينَا يَ ٌ‬ ‫َ‬
‫ِف بَ ْينَهُ ث امُ‬ ‫ُ‬
‫س َحابًا ث ام ي َُؤل ُ‬ ‫َّللاَ ي ُْز ِجي َ‬ ‫أَلَ ْم ت ََر أ َ ان ا‬
‫مِن خِ ََل ِل ِه‬ ‫ج ْ‬ ‫يَجْ عَلُهُ ُركَا ًما فَت ََرى ْال َودْقَ يَ ْخ ُر ُ‬
‫َّللاِ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوإِلَى ا‬ ‫َّلل ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫‪َ 2‬و ِ ا ِ‬
‫النور‬ ‫س َماءِ مِ ْن ِجبَا ٍل فِي َها مِن بَ َر ٍد‬
‫ْ‬ ‫َويُن َِز ُل مِ نَ ال ا‬
‫ير)‪(42‬‬ ‫ْال َم ِ ُ‬
‫ص‬
‫ع ْن َم ْن‬ ‫ص ِرفُهُ َ‬ ‫يب بِ ِه َم ْن يَشَا ُء َويَ ْ‬ ‫ُص ُ‬ ‫فَي ِ‬
‫ار)‪(43‬‬ ‫َ ِ‬ ‫ص‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫اْل‬‫ْ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫َب‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫د‬ ‫َا‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ء‬
‫يَشَا ُ‬
‫اج ِرينَ‬ ‫ْ‬
‫على النابِي ِ َوال ُم َه ِ‬ ‫َ‬ ‫َّللاُ َ‬ ‫َاب ا‬ ‫لَقَ ْد ت َ‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ض يُحْ ِيي‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َّللاَ لَهُ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫ِإ ان ا‬
‫ع ِة العُس َْرةِ‬ ‫سا َ‬ ‫ار الذِينَ اتابَعُوهُ فِي َ‬ ‫ص ِ‬ ‫َو ْاْل َ ْن َ‬ ‫َّللا مِ ْن َولِي ٍ َو ََّل‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫التوبة‬
‫ق مِ ْن ُه ْم ث ُ ام‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُون ا ِ‬ ‫‪َ 3‬ويُمِ يتُ َو َما لك ْم مِ ْن د ِ‬
‫ُ ِ ٍ‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫وب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ُ‬
‫غ‬ ‫ي‬ ‫ز‬
‫َ َِ‬‫ي‬ ‫د‬ ‫َا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬‫مِ ْن بَ ْع ِد َ‬ ‫ير)‪(116‬‬ ‫َص ٍ‬ ‫ن ِ‬
‫وف َرحِ ي ٌم)‪(117‬‬ ‫علَ ْي ِه ْم إِنهُ بِ ِه ْم َر ُء ٌ‬ ‫ا‬ ‫َاب َ‬ ‫ت َ‬
‫سئِ َل‬‫سولَ ُك ْم َك َما ُ‬ ‫أ َ ْم ت ُ ِريدُونَ أ َ ْن ت َ ْسأَلُوا َر ُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫َّللاَ لَهُ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫أَلَ ْم ت َ ْعلَ ْم أ َ ان ا‬
‫البقرة‬ ‫ان‬
‫اْلي َم ِ‬ ‫سى مِ ْن قَ ْب ُل َو َم ْن يَتَبَدا ِل ْال ُك ْف َر بِ ْ ِ‬ ‫ُمو َ‬ ‫ير‬
‫َص ٍ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬
‫َّللا مِ ن َولِي ٍ َوَّل ن ِ‬
‫ُون ِ‬ ‫‪َ 4‬و َما لَ ُك ْم مِ ْن د ِ‬
‫سبِي ِل)‪(108‬‬ ‫س َوا َء ال ا‬ ‫ض ال َ‬ ‫فَقَ ْد َ‬ ‫)‪(107‬‬

‫ت َو ْال ُم ْش ِركِينَ‬ ‫ِب ْال ُمنَافِقِينَ َو ْال ُمنَافِقَا ِ‬ ‫َويُعَذ َ‬ ‫ت تَجْ ِري مِ ْن‬ ‫ت َجناا ٍ‬ ‫ِليُ ْدخِ َل ْال ُمؤْ مِ نِينَ َو ْال ُمؤْ مِ نَا ِ‬
‫عل ْي ِه ْم‬ ‫َ‬ ‫اَّلل ظن الس ْاوءِ َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ت الظانِينَ بِ ا ِ‬ ‫ا‬ ‫َو ْال ُم ْش ِركَا ِ‬
‫الفتح‬
‫علَ ْي ِه ْم َولَعَنَ ُه ْم‬
‫ار خَا ِلدِينَ فِي َها َويُكَف َِر َع ْن ُه ْم‬ ‫‪ 1‬تَحْ تِ َها ْاْل َ ْن َه ُ‬
‫َّللاُ َ‬ ‫ب ا‬ ‫َض َ‬ ‫دَائ َِرة ُ الس ْاوءِ َوغ ِ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َّللا ف ْوزا َعظِ ي ًما)‪(5‬‬ ‫سيِئ َاتِ ِه ْم َو َكانَ ذلِكَ ِعندَ ا ِ‬ ‫َ‬
‫يرا)‪(6‬‬ ‫عدا لَ ُه ْم َج َهنا َم َو َ َ َ ِ ً‬
‫ص‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫َوأ َ َ‬
‫َوأ َ اما الذِينَ َكف َُروا أفَل ْم ت َ ُك ْن آيَاتِي تُتلى‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫الجاثية‬ ‫علَ ْي ُك ْم فَا ْست َ ْكبَ ْرت ُ ْم َو ُك ْنت ُ ْم قَ ْو ًما ُمجْ ِرمِ ينَ‬
‫صا ِل َحاتِ فَيُ ْدخِ لُ ُه ْم‬ ‫‪ 2‬فَأ َ اما الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬
‫عمِ لُوا ال ا‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َربُّ ُه ْم فِي َرحْ َمتِ ِه ذَلِكَ ه َُو الف َْو ُز ال ُمبِينُ )‪(30‬‬
‫)‪(31‬‬
‫اج ِزينَ أُولَئِكَ لَ ُه ْم‬ ‫سعَ ْوا فِي آَيَاتِنَا ُمعَ ِ‬ ‫َوالاذِينَ َ‬ ‫ت أُولَئِكَ‬
‫صا ِل َحا ِ‬‫عمِ لُوا ال ا‬‫ي الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬‫‪ِ 3‬ليَجْ ِز َ‬
‫سباء‬
‫عذَابٌ مِ ْن ِرجْ ٍز أَلِي ٌم)‪(5‬‬ ‫َ‬ ‫لَ ُه ْم َم ْغف َِرة ٌ َو ِر ْز ٌق ك َِري ٌم)‪(4‬‬
‫ت‬
‫الريَا َح ُمبَش َِرا ٍ‬ ‫َومِ ْن آَيَاتِ ِه أ َ ْن ي ُْر ِس َل ِ‬
‫ي ْالفُ ْلكُ ِبأ َ ْم ِر ِه‬
‫ت مِ ْن‬‫صا ِل َحا ِ‬‫عمِ لُوا ال ا‬‫ي الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬‫‪ِ 4‬ليَجْ ِز َ‬
‫الروم‬ ‫َو ِليُذِيقَ ُك ْم مِ ْن َرحْ َمتِ ِه َو ِلتَجْ ِر َ‬ ‫ض ِل ِه إِناهُ ََّل يُحِ بُّ ْالكَاف ِِرينَ )‪(45‬‬
‫فَ ْ‬
‫ض ِل ِه َولَعَلا ُك ْم ت َ ْش ُك ُرونَ )‪(46‬‬ ‫َو ِلت َ ْبتَغُوا مِ ْن فَ ْ‬
‫سنًا فَإ ِ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫ع َم ِل ِه فَ َرآَهُ َح َ‬ ‫سو ُء َ‬ ‫أَفَ َم ْن ُزيِنَ لَهُ ُ‬
‫شدِيد ٌ َوالاذِينَ آ َ َمنُوا‬
‫عذَابٌ َ‬ ‫الاذِينَ َكف َُروا لَ ُه ْم َ‬
‫ُض ُّل َم ْن يَشَا ُء َويَ ْهدِي َم ْن يَشَا ُء فَ ََل ت َ ْذهَبْ‬ ‫ي ِ‬ ‫َ‬
‫فاطر‬ ‫ت لَ ُه ْم َم ْغف َِرة ٌ َوأجْ ٌر َكبِ ٌ‬
‫ير‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫عمِ لُوا ال ا‬‫‪َ 5‬و َ‬
‫علِي ٌم ِب َما‬ ‫َّللاَ َ‬ ‫ت إِن ا‬‫ا‬ ‫س َرا ٍ‬ ‫عل ْي ِه ْم َح َ‬ ‫َ‬ ‫نَ ْفسُكَ َ‬ ‫)‪(7‬‬
‫صنَعُونَ )‪(8‬‬ ‫يَ ْ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫اج ِزينَ أولئِكَ‬ ‫َ‬
‫سعَ ْوا فِي آيَاتِنَا ُمعَ ِ‬ ‫َوالاذِينَ َ‬ ‫ت لَ ُه ْم َم ْغف َِرة ٌ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫عمِ لُوا ال ا‬ ‫‪ 6‬فَالاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬
‫الحج‬ ‫ْ‬
‫اب ال َجحِ ِيم)‪(51‬‬ ‫ص َح ُ‬ ‫أَ ْ‬ ‫َو ِر ْز ٌق ك َِري ٌم)‪(50‬‬
‫َّللاُ فِي الدُّ ْنيَا‬ ‫ص َرهُ ا‬ ‫ظ ُّن أ َ ْن لَ ْن يَ ْن ُ‬ ‫َم ْن َكانَ يَ ُ‬ ‫ت‬‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫مِ‬ ‫َّللاَ يُ ْدخِ ُل الاذِينَ َ َ َ‬
‫ع‬ ‫و‬ ‫وا‬‫ُ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫َ‬ ‫آ‬ ‫ِإ ان ا‬
‫الحج‬ ‫س َماءِ ث ُ ام ِليَ ْقط ْعَ‬ ‫ب إِلى ال ا‬ ‫َ‬ ‫سبَ ٍ‬ ‫َو ْاْلَخِ َرةِ فَ ْليَ ْمد ُ ْد بِ َ‬ ‫ْ‬
‫َّللاَ يَفعَ ُل‬ ‫ار إِن ا‬‫ا‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت ت َجْ ِري مِ ن تَحْ تِ َها اْلن َه ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪َ 7‬جناا ٍ‬
‫ظ ْر ه َْل يُ ْذ ِهبَ ان َك ْيدُهُ َما يَغِيظ)‪(15‬‬
‫ُ‬ ‫فَ ْليَ ْن ُ‬ ‫َما ي ُِريد ُ)‪(14‬‬
‫ت‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫عمِ لوا ال ا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫َّللاَ يُ ْدخِ ُل الذِينَ آ َمنوا َو َ‬ ‫إِ ان ا‬
‫ب مِ نَ ْالقَ ْو ِل َو ُهدُوا إِلَى‬ ‫َو ُهد ُوا إِلَى ا‬
‫الطيِ ِ‬ ‫ا‬
‫ار يُ َحل ْونَ فِي َها‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت تَجْ ِري مِ ْن تَحْ تِ َها اْل ْن َه ُ‬ ‫َجناا ٍ‬
‫الحج‬ ‫‪8‬‬
‫ص َراطِ ْال َحمِ ي ِد)‪(24‬‬
‫ِ‬ ‫س ُه ْم فِي َها‬ ‫ب َولُؤْ لُؤً ا َو ِلبَا ُ‬ ‫سا ِو َر مِ ْن ذَ َه ٍ‬ ‫مِ ْن أ َ َ‬
‫ير)‪(23‬‬ ‫َح ِر ٌ‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪31‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫َجنااتُ َعد ٍْن َيدْ ُخلُونَ َها يُ َحلا ْونَ فِي َها ِم ْن‬
‫َب َعناا ْال َحزَ نَ‬ ‫َوقَالُوا ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ الاذِي أَذْه َ‬
‫فاطر‬ ‫ب َولُؤْ لُؤً ا َو ِلبَا ُ‬
‫س ُه ْم فِي َها‬ ‫سا ِو َر ِم ْن ذَ َه ٍ‬ ‫أَ َ‬ ‫‪9‬‬
‫ور)‪(34‬‬ ‫ش ُك ٌ‬ ‫ور َ‬ ‫ِإ ان َربانَا لَغَفُ ٌ‬ ‫ير)‪(33‬‬ ‫َح ِر ٌ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫الذِينَ تَت ََوفا ُه ُم ال َم ََلئِ َكة طيِبِينَ َيقولونَ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫َجنااتُ َعد ٍْن يَدْ ُخلونَ َها تَجْ ِري ِم ْن تَحْ تِ َها‬
‫النحل‬ ‫س ََل ٌم َعلَ ْي ُك ُم ادْ ُخلُوا ْال َجناةَ ِب َما ُك ْنت ُ ْم‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ز‬‫ار لَ ُه ْم فِي َها َما َيشَا ُءونَ َكذَلِكَ َيجْ ِ‬ ‫ْاْل َ ْن َه ُ‬ ‫‪10‬‬
‫ت َ ْع َملونَ )‪(32‬‬ ‫ُ‬ ‫َّللاُ ْال ُمتقِينَ )‪(31‬‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫ب ِليُؤْ ذَنَ لَ ُه ْم‬ ‫َ ِ‬ ‫ا‬ ‫ْر‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫اْل‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫ِر‬
‫َ َ َ ُ َ ُ ونَ ِ نَ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫و‬
‫َوقَعَدَ الاذِينَ َكذَبُوا ا‬ ‫ت تَجْ ِري ِم ْن تَحْ ِت َها ْاْل َ ْن َه ُ‬
‫ار‬ ‫َّللاُ لَ ُه ْم َجناا ٍ‬‫أَ َعدا ا‬
‫المائدة‬ ‫ُصيبُ‬ ‫سي ِ‬ ‫سولَهُ َ‬ ‫َّللاَ َو َر ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها ذلِكَ الف ْوز العَ ِظي ُم)‪(89‬‬
‫‪11‬‬
‫الاذِينَ َكفَ ُروا ِم ْن ُه ْم َعذَابٌ أ َ ِلي ٌم)‪(90‬‬
‫ت لَ ُه ْم َوالاذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا ِبآَيَاتِنَا أُولَئِكَ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫َّللاُ الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬ ‫َو َعدَ ا‬
‫التوبة‬ ‫‪12‬‬
‫ص َحابُ ْال َج ِح ِيم)‪(10‬‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫)‪(9‬‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫َ‬
‫َم ْغ ِف َرة ٌ َ جْ ٌ َ ِ ٌ‬
‫م‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫و‬
‫َّللاُ َع ْن ُه ْم أَس َْوأ َ الاذِي َع ِملُوا‬ ‫ِليُك َِف َر ا‬
‫ُ‬
‫س ِن الذِي كَانوا‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َويَجْ ِزيَ ُه ْم أجْ َر ُه ْم بِأحْ َ‬ ‫لَ ُه ْم َما َيشَا ُءونَ ِع ْندَ َر ِب ِه ْم ذَلِكَ َجزَ ا ُء‬
‫الزمر‬ ‫َّللاُ ِب َكافٍ َع ْبدَهُ‬ ‫ْس ا‬ ‫يَ ْع َملُونَ (‪ )35‬أَلَي َ‬ ‫ْال ُمحْ ِسنِينَ )‪(34‬‬
‫‪13‬‬
‫ض ِل ِل‬ ‫َويُخ َِوفُونَكَ بِالاذِينَ ِم ْن د ُونِه َو َم ْن يُ ْ‬
‫َّللاُ فَ َما لَهُ ِم ْن هَا ٍدِ)‪(36‬‬ ‫ا‬
‫سانًا َح َملَتهُْ‬ ‫سانَ ِب َوا ِلدَ ْي ِه إِحْ َ‬ ‫ْ‬
‫اْلن َ‬ ‫ْ‬
‫ص ْينَا ِ‬ ‫َو َو ا‬
‫صالُهُ‬ ‫َ َ‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫ح‬‫َ َ‬ ‫و‬ ‫ًا‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫ك‬‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ت‬‫ع‬ ‫ض‬
‫َ‬
‫َ َ َ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ًا‬‫ه‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫أ ُ ُّمهُ ُك‬
‫شداهُ َوبَلَ َغ‬ ‫ش ْه ًرا َحتاى إِذَا بَلَ َغ أ َ ُ‬ ‫ص َحابُ ْال َجنا ِة خَا ِلدِينَ فِيها َجزَ ا ًء بما ثَ ََلثُونَ َ‬ ‫أُولَئِكَ أَ ْ‬
‫األحقاف‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َِ‬ ‫َ‬
‫ب أ ْو ِز ْعنِي أ ْن أ ْش ُك َر‬ ‫سنَة قَا َل َر ِ‬ ‫أ َ ْربَعِينَ َ‬ ‫كَانُوا َي ْع َملُونَ )‪(14‬‬
‫‪14‬‬
‫نِ ْعمتَكَ الاتِي أَ ْنع ْمتَ علَي وعلَى وا ِلدَي وأ َ ْن‬
‫َ ا َ َ َ ا َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صلِحْ لِي فِي ذُ ِرياتِي‬‫ضاهُ َوأ َ ْ‬ ‫صا ِل ًحا ت َْر َ‬‫َ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫أ َ ْع َ‬
‫م‬
‫ِإنِي تُبْتُ ِإلَيْكَ َو ِإنِي مِ نَ ْال ُم ْسلِمِ ينَ )‪(15‬‬
‫َّللاُ بِ َكافٍ َع ْبدَهُ َويُخ َِوفُونَكَ بِالاذِينَ‬ ‫ْس ا‬ ‫أَ َلي َ‬ ‫َّللاُ َع ْن ُه ْم أَس َْوأَ الاذِي َع ِملُوا َويَجْ ِزيَ ُه ْم‬
‫ِليُك َِف َر ا‬
‫الزمر‬ ‫َّللاُ فَ َما لَهُ ِم ْن هَا ٍد‬
‫ض ِل ِل ا‬ ‫ِم ْن د ُو ِن ِه َو َم ْن يُ ْ‬ ‫‪15‬‬
‫س ِن الاذِي كَانُوا يَ ْع َملُونَ )‪(35‬‬ ‫أَجْ َر ُه ْم ِبأَحْ َ‬
‫)‪(36‬‬
‫سنًا َوإِ ْن‬
‫سانَ ِب َوا ِلدَ ْي ِه ُح ْ‬ ‫ص ْينَا ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬ ‫َو َو ا‬
‫ْس لَكَ بِ ِه ع ِْل ٌم َف ََل‬‫َجا َهدَاكَ ِلت ُ ْش ِركَ بِي َما لَي َ‬ ‫ت لَنُك َِف َر ان‬ ‫َوالاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬
‫العنكبوت‬ ‫ي َم ْر ِجعُ ُك ْم فَأُن َِبئُك ْم بِ َما كنت ْم ت َ ْع َملونَ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫تُطِ ْع ُه َما إِلَ ا‬ ‫سنَ الاذِي كَانُوا‬ ‫سيِئ َا ِت ِه ْم َولَنَجْ ِز َينا ُه ْم أَحْ َ‬
‫‪َ 16‬ع ْن ُه ْم َ‬
‫ا‬ ‫َ‬
‫ت لندخِ لن ُه ْم‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ُ‬
‫عمِ لوا ال ا‬ ‫)‪َ (8‬والاذِينَ آ َمنوا َو َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫يَ ْع َملُونَ )‪(7‬‬
‫صالِحِ ينَ )‪(9‬‬ ‫فِي ال ا‬
‫الرحْ َم ِة ِإ ْن يَشَأ ْ يُذْ ِه ْب ُك ْم‬ ‫ي ذُو ا‬ ‫َو َربُّكَ ْالغَنِ ُّ‬
‫ف ِم ْن َب ْع ِد ُك ْم َما يَشَا ُء َك َما أَ ْنشَأَك ْمُ‬ ‫َو ِل ُك ٍل دَ َر َجاتٌ ِم اما َع ِملُوا َو َما َربُّكَ بِغَافِ ٍل‬
‫األنعام‬ ‫َويَ ْست َْخ ِل ْ‬ ‫‪17‬‬
‫َع اما َي ْع َملُونَ )‪(132‬‬
‫ِم ْن ذ ُ ِريا ِة قَ ْو ٍم آَخ َِرينَ )‪(133‬‬
‫ار‬‫ض الاذِينَ َكفَ ُروا َعلى النا ِ‬
‫َ‬ ‫َويَ ْو َم يُ ْع َر ُ‬
‫ط ِي َبا ِت ُك ْم فِي َح َياتِ ُك ُم الدُّ ْن َيا‬ ‫أَذْ َه ْبت ُ ْم َ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َو ِل ُك ٍل دَ َر َجاتٌ ِم اما َع ِملُوا َو ِلي َُوفِيَ ُه ْم أ َ ْع َمالَ ُه ْم‬
‫األحقاف‬ ‫اب‬ ‫َ‬
‫َوا ْست َْمتَ ْعت ْم ِب َها فاليَ ْو َم تجْ زَ ْونَ َعذ َ‬ ‫‪َ 18‬و ُه ْم ََّل ي ْ‬
‫ُظلَ ُمونَ )‪(19‬‬
‫ض‬ ‫ون ِب َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْستَ ْك ِب ُرونَ فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ْال ُه ِ‬
‫سقونَ )‪(20‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ق َو ِب َما كنت ْم تف ُ‬ ‫ْ‬
‫بِغَي ِْر ال َح ِ‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪32‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ش ْيءٍ‬‫ش ْيءٍ َوه َُو َعلَى ُك ِل َ‬ ‫َّللاُ خَا ِل ُق ُك ِل َ‬
‫ا‬ ‫َّللاُ ا الذِينَ اتاقَ ْوا ِب َمفَازَ تِ ِه ْم ََّل َي َم ُّ‬
‫س ُه ُم‬ ‫َويُن َِجي ا‬
‫الزمر‬ ‫‪19‬‬
‫َو ِكي ٌل)‪(62‬‬ ‫السُّو ُء َو ََّل ُه ْم يَحْ زَ نُونَ )‪(61‬‬
‫ص َحابُ ْال َجنا ِة خَا ِلدِينَ ِفي َها َجزَ ا ًء‬‫أُولَئِكَ أ َ ْ‬ ‫ِإ ان الاذِينَ قَالُوا َربُّنَا ا‬
‫َّللاُ ث ُ ام ا ْستَقَا ُموا فَ ََل‬
‫األحقاف‬ ‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫بِ َما كَانُوا يَ ْع َملونَ )‪(14‬‬ ‫ف َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم يَحْ زَ نُونَ )‪(13‬‬ ‫خ َْو ٌ‬
‫َ‬
‫ت َوأقا ُموا‬ ‫َ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫إِ ان الاذِينَ آ َمنوا َو َع ِملوا ال ا‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َيا أَيُّ َها ا الذِينَ آَ َمنُوا اتاقُوا ا‬
‫َّللاَ َوذَ ُروا َما َب ِق َ‬
‫ي‬
‫البقرة‬ ‫الزكَاةَ لَ ُه ْم أَجْ ُر ُه ْم ِع ْندَ َربِ ِه ْم‬ ‫ص ََلة َ َوآَت َُوا ا‬ ‫ال ا‬ ‫‪21‬‬
‫الربَا إِ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ ِمنِينَ )‪(278‬‬
‫ِمنَ ِ‬ ‫ف َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم َيحْ زَ نُونَ )‪(277‬‬ ‫َو ََّل ْ ٌ‬
‫َو‬
‫خ‬
‫اء‬‫َوأ َ اما ا الذِينَ َكفَ ُروا َو َكذابُوا ِبآَيَاتِنَا َو ِلقَ ِ‬
‫ت فَ ُه ْم فِي‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫فَأ َ اما الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫الروم‬ ‫ض ُرونَ‬ ‫ب ُمحْ َ‬ ‫ْاْلَ ِخ َرةِ فَأُولَئِكَ فِي ْالعَذَا ِ‬ ‫ض ٍة يُحْ َب ُرونَ )‪(15‬‬
‫‪22‬‬
‫)‪(16‬‬ ‫َر ْو َ‬
‫َوإِذْ أَ َخذنَا ِميثاقَ َبنِي إِس َْرائِي َل ََّل تَ ْعبُدُونَ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ت أُولَئِكَ‬ ‫َوالاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬
‫سانًا َوذِي ْالقُ ْربَى‬ ‫َّللا َو ِب ْال َوا ِلدَي ِْن ِإحْ َ‬ ‫ِإ اَّل ا‬
‫البقرة‬ ‫ص َحابُ ْال َجنا ِة ُه ْم فِي َها خَا ِلد ُونَ (‪َ )82‬‬ ‫‪ 23‬أ َ ْ‬
‫الزكَاةَ ث ُ ام ت ََولا ْيت ْمُ‬ ‫ص ََلة َ َوآَتُوا ا‬ ‫َو ْاليَت َا َمى ال ا‬
‫يَل ِم ْن ُك ْم َوأ َ ْنت ُ ْم ُم ْع ِرضُونَ )‪(83‬‬ ‫ِإ اَّل قَ ِل ً‬ ‫اس ُح ْسنًا َوأَ ِقي ُموا‬‫ين َوقُولُوا ِللنا ِ‬‫سا ِك ِ‬ ‫َو ْال َم َ‬
‫ُور ِه ْم ِم ْن ِغ ٍل تَجْ ِري‬ ‫صد ِ‬ ‫َونَزَ ْعنَا َما فِي ُ‬
‫ار َوقَالُوا ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ الاذِي‬ ‫ِم ْن تَحْ تِ ِه ُم ْاْل َ ْن َه ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت ََّل نُك َِل ُ‬
‫ف‬ ‫صا ِل َحا ِ‬‫َوالاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫األعراف‬
‫ِي ل ْوَّل أ ْن َهدَانَا‬ ‫َ‬ ‫َهدَانَا ِل َهذَا َو َما ُكناا ِلنَ ْهتَد َ‬ ‫ص َحابُ ْال َجنا ِة ُه ْم‬ ‫سا ِإ اَّل ُو ْس َع َها أُولَئِكَ أ َ ْ‬
‫‪ 24‬نَ ْف ً‬
‫ق َونُود ُوا‬ ‫س ُل َر ِبنَا ِب ْال َح ِ‬‫ت ُر ُ‬ ‫َّللاُ لَقَدْ َجا َء ْ‬
‫ا‬
‫فِي َها خَا ِلدُونَ )‪(42‬‬
‫ورثْت ُ ُموهَا بِ َما ُك ْنت ْمُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫أَن تِلك ُم ال َجنة أ ِ‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ت َ ْع َملُونَ )‪(43‬‬
‫َّللاَ ِع ْندَهُ أَجْ ٌر َع ِظي ٌم‬ ‫خَا ِلدِينَ فِي َها أَبَدًا إِ ان ا‬ ‫‪ 25‬يُبَش ُِر ُه ْم َربُّ ُه ْم بِ َرحْ َم ٍة ِم ْنهُ َو ِرض َْو ٍ‬
‫ان‬
‫التوبة‬
‫)‪(22‬‬ ‫ت لَ ُه ْم فِي َها نَ ِعي ٌم ُم ِقي ٌم)‪(21‬‬ ‫َو َجناا ٍ‬
‫ت لَنُبَ ِوئَنا ُه ْم‬
‫صا ِل َحا ِ‬ ‫َوالاذِينَ آ َمنُوا َو َع ِملوا ال ا‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫العنكبوت‬ ‫الاذِينَ َ‬
‫ص َب ُروا َو َعلَى َر ِب ِه ْم َيت ََو اكلُونَ )‪(59‬‬ ‫غ َرفًا تَجْ ِري ِم ْن تَحْ ِت َها ْاْل َ ْن َه ُ‬
‫ار‬ ‫‪ِ 26‬منَ ْال َجنا ِة ُ‬
‫املِينَ )‪(58‬‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها نِ ْع َم أجْ ُر العَ ِ‬
‫ِيروا فِي‬ ‫سن ٌَن فَس ُ‬ ‫قَدْ َخلَ ْ‬
‫ت ِم ْن قَ ْب ِل ُك ْم ُ‬ ‫أُولَئِكَ َجزَ ا ُؤ ُه ْم َم ْغ ِف َرة ٌ ِم ْن َر ِب ِه ْم َو َجنااتٌ‬
‫آل عمران‬ ‫ُ‬ ‫ْف َكانَ َعاقِبَة‬ ‫ض فَا ْنظروا َكي َ‬ ‫ُ‬ ‫ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ار خَا ِلدِينَ فِي َها َو ِن ْع َم‬ ‫‪ 27‬تَجْ ِري ِم ْن تَحْ تِ َها ْاْل َ ْن َه ُ‬
‫ْال ُمك َِذ ِبينَ )‪(137‬‬ ‫ام ِلينَ )‪(136‬‬ ‫أَجْ ُر ْال َع ِ‬
‫ار ُكلا َما‬ ‫ْ‬
‫سقُوا فَ َمأ َوا ُه ُم النا ُ‬ ‫َوأ َ اما الاذِينَ فَ َ‬
‫ُ‬
‫أَ َراد ُوا أ َ ْن يَ ْخ ُر ُجوا ِمن َها أ ِعيدُوا فِي َها َوقِي َل‬
‫ْ‬ ‫ت فَلَ ُه ْم‬ ‫‪ 28‬أ َ اما الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬
‫السجدة‬
‫ار الاذِي ُك ْنت ُ ْم بِ ِه‬ ‫اب النا ِ‬ ‫لَ ُه ْم ذُوقُوا َعذَ َ‬ ‫َجنااتُ ْال َمأ ْ َوى نُ ُز ًَّل بِ َما كَانُوا يَ ْع َملونَ )‪(19‬‬
‫ُ‬
‫تُك َِذبُونَ )‪(20‬‬
‫ض َما يُو َحى ِإ َليْكَ‬ ‫َف َل َع الكَ ت َِاركٌ َب ْع َ‬
‫صد ُْركَ أ َ ْن َيقُولُوا َل ْو ََّل‬
‫ضائِ ٌق ِب ِه َ‬ ‫َو َ‬
‫هود‬ ‫أ ُ ْن ِز َل َع َل ْي ِه َك ْن ٌز أ ْو َجا َء َمعَهُ َملَكٌ إِنا َما‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫صبَ ُروا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬ ‫‪ِ 29‬إ اَّل االذِينَ َ‬
‫ير)‪(11‬‬ ‫أ ُولَئِكَ لَ ُه ْم َم ْغ ِف َرة ٌ َوأَجْ ٌر َك ِب ٌ‬
‫َيءٍ َو ِكي ٌل‬ ‫َّللاُ َعلَى ُك ِل ش ْ‬ ‫أ َ ْنتَ نَذ ٌ‬
‫ِير َو ا‬
‫)‪(12‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪33‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َار َما َكانَ‬ ‫فَأَما م ْن ت َاب وآَم وعمل صالحا فَعسى َو َربُّكَ يَ ْخلُ ُق َما يَشَا ُء َو َي ْخت ُ‬
‫َ َ َ نَ َ َ ِ َ َ ِ ً َ َ‬ ‫ا َ‬
‫القصص‬ ‫َّللاِ َوت َ َعالَى َع اما‬ ‫س ْب َحانَ ا‬ ‫لَ ُه ُم ْال ِخ َي َرة ُ ُ‬ ‫أ َ ْن يَ ُكونَ ِمنَ ْال ُم ْ‬
‫‪30‬‬
‫)‪(67‬‬ ‫ينَ‬ ‫ح‬‫ِ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ف‬
‫يُ ْش ِر ُكونَ )‪(68‬‬
‫َوالاذِينَ يَ ْر ُمونَ أ ْز َوا َج ُه ْم َو َل ْم يَ ُك ْن لَ ُه ْم‬ ‫َ‬
‫ص َل ُحوا‬ ‫إِ اَّل االذِينَ ت َابُوا ِم ْن بَ ْع ِد ذَلِكَ َوأَ ْ‬
‫النور‬ ‫ش َهادَة ُ أَ َح ِد ِه ْم أ َ ْربَ ُع‬ ‫س ُه ْم فَ َ‬ ‫ش َهدَا ُء إِ اَّل أ َ ْنفُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪31‬‬
‫ور َر ِحي ٌم)‪(5‬‬ ‫َّللاَ َغفُ ٌ‬ ‫فَإ ِ ان ا‬
‫صا ِدقِينَ )‪(6‬‬ ‫اَّللِ ِإناهُ لَ ِمنَ ال ا‬ ‫ت ِب ا‬ ‫ش َهادَا ٍ‬ ‫َ‬
‫ازدَادُوا‬ ‫ِإ ان االذِينَ َكف َُروا َب ْعدَ ِإي َما ِن ِه ْم ث ُ ام ْ‬
‫ص َل ُحوا‬ ‫ِإ اَّل االذِينَ ت َابُوا ِم ْن َب ْع ِد ذَلِكَ َوأَ ْ‬
‫آل عمران‬ ‫ُك ْف ًرا لَ ْن ت ُ ْقبَ َل ت َْو َبت ُ ُه ْم َوأُو َلئِكَ ُه ُم‬ ‫‪32‬‬
‫ور َر ِحي ٌم)‪(89‬‬ ‫َّللاَ َغفُ ٌ‬ ‫فَإ ِ ان ا‬
‫الضاالُّونَ )‪(90‬‬
‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ِإنا َما ْال ُم ْش ِر ُكونَ‬
‫س فَ ََل يَ ْق َربُوا ْال َمس ِْجدَ ْال َح َر َام بَ ْعدَ‬ ‫َّللا م ْن بعد ذَل علَى م ْن يشَاء نَ َج ٌ‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫وب ا ُ ِ َ ْ ِ ِكَ َ َ َ ُ‬ ‫ث ُ ام يَت ُ ُ‬
‫التوبة‬ ‫ف‬ ‫َْ َ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ع‬ ‫م‬
‫َِ ِ ْ َ‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫إ‬‫و‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫م‬
‫ام ِ ْ‬
‫ه‬ ‫َع ِ‬ ‫‪33‬‬
‫ض ِل ِه ِإ ْن شَا َء ِإ ان ا‬ ‫يُ ْغنِي ُك ُم ا‬
‫ور َر ِحي ٌم)‪(27‬‬ ‫َّللاُ َغفُ ٌ‬ ‫َو ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َّللاُ ِم ْن َف ْ‬
‫َع ِلي ٌم َح ِكي ٌم)‪(28‬‬
‫ب أ َخذَ‬ ‫َ‬ ‫ض ُ‬ ‫سى ال َغ َ‬ ‫ْ‬ ‫س َكتَ َع ْن ُمو َ‬ ‫َولَ اما َ‬ ‫ت ث ُ ام ت َابُوا ِم ْن‬‫َوالاذِينَ َع ِملُوا السايِئ َا ِ‬
‫األعراف‬ ‫ْاْل َ ْل َوا َح َوفِي نُ ْس َختِ َها ُهدًى َو َرحْ َمةٌ‬ ‫ور‬‫بَ ْع ِدهَا َوآ َ َمنُوا إِ ان َرباكَ ِم ْن َب ْع ِدهَا لَغَفُ ٌ‬ ‫‪34‬‬
‫ِللاذِينَ ُه ْم ِل َر ِب ِه ْم َي ْر َهبُونَ )‪(154‬‬ ‫َر ِحي ٌم)‪(153‬‬
‫ار‬‫ِإ ان االذِينَ َكف َُروا َو َماتُوا َو ُه ْم ُكفا ٌ‬
‫صلَ ُحوا َوبَ اينُوا فَأُولَئ‬ ‫ِإ اَّل االذِينَ ت َابُوا َوأ َ ْ‬
‫البقرة‬ ‫َّللاِ َو ْال َم ََلئِ َك ِة‬ ‫ِكَ أُولَئِكَ َعلَ ْي ِه ْم لَ ْعنَةُ ا‬ ‫‪35‬‬
‫الر ِحي ُم)‪(160‬‬ ‫اب ا‬ ‫وب َع َل ْي ِه ْم َوأَنَا الت ا او ُ‬ ‫أَت ُ ُ‬
‫اس أَجْ َمعِينَ )‪(161‬‬ ‫َوالنا ِ‬
‫وب َلدَى‬ ‫َوأ َ ْنذ ِْر ُه ْم يَ ْو َم ْاْلَ ِزفَ ِة ِإ ِذ ْالقُلُ ُ‬
‫َاظ ِمينَ َما ِل ا‬ ‫ظ ْل َم‬ ‫ت ََّل ُ‬ ‫ْاليَ ْو َم تُجْ زَ ى ُك ُّل َن ْف ٍس بِ َما َك َ‬
‫س َب ْ‬
‫غافر‬ ‫لظا ِل ِمينَ ِم ْن‬ ‫َاج ِر ك ِ‬ ‫ْال َحن ِ‬ ‫‪36‬‬
‫ع)‪(18‬‬ ‫طا ُ‬ ‫ش ِفيعٍ يُ َ‬ ‫َح ِم ٍيم َو ََّل َ‬
‫ب)‪(17‬‬ ‫سا ِ‬ ‫س ِري ُع ْال ِح َ‬ ‫ْال َي ْو َم ِإ ان ا‬
‫َّللاَ َ‬
‫ب ِب ِقي َع ٍة‬ ‫س َرا ٍ‬ ‫َوالاذِينَ َكف َُروا أ َ ْع َمالُ ُه ْم َك َ‬
‫الظ ْمآَنُ َما ًء َحتاى ِإذَا َجا َءهُ لَ ْم‬ ‫يَحْ َسبُهُ ا‬ ‫سنَ َما َع ِملُوا َو َي ِزيدَ ُه ْم‬ ‫َّللاُ أَحْ َ‬
‫ِليَجْ ِزيَ ُه ُم ا‬
‫النور‬ ‫َّللاُ يَ ْر ُز ُق َم ْن َيشَا ُء بِغَي ِْر‬ ‫ض ِل ِه َو ا‬ ‫ِم ْن فَ ْ‬ ‫‪37‬‬
‫َّللاَ ِع ْندَهُ فَ َوفااهُ‬ ‫ش ْيئًا َو َو َجدَ ا‬ ‫يَ ِج ْدهُ َ‬
‫ب)‪(38‬‬ ‫سا ٍ‬ ‫ِح َ‬
‫ب)‪(39‬‬ ‫سا ِ‬ ‫س ِري ُع ْال ِح َ‬ ‫َّللاُ َ‬‫سا َبهُ َو ا‬ ‫ِح َ‬

‫َهذَا بَ ََل ٌ‬
‫ت ِإ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َّللاُ ُك ال نَ ْف ٍس َما َك َ‬
‫س َب ْ‬ ‫ي ا‬ ‫ِل َيجْ ِز َ‬
‫اس َو ِليُ ْنذَ ُروا بِ ِه َو ِل َي ْعلَ ُموا‬‫غ ِللنا ِ‬ ‫ب (‪)51‬‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫سا ِ‬ ‫س ِري ُع ال ِح َ‬‫َ‬
‫إبراهيم‬ ‫احدٌ َو ِل َيذا اك َر أولُو ْاْل َ ْل َبا ِ‬
‫ب‬ ‫أَنا َما ه َُو ِإلَهٌ َو ِ‬ ‫‪38‬‬
‫(‪)52‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪34‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫طلَ ْقت ُ ْم إِلَى َمغَان َِم ِلتَأ ْ ُخذُوهَا‬ ‫سيَقُو ُل ْال ُمخَلافُونَ إِذَا ا ْن َ‬ ‫َ‬
‫َّللاِ قُ ْل لَنْ‬‫ذَ ُرونَا نَتابِ ْع ُك ْم ي ُِريدُونَ أ َ ْن يُبَ ِدلوا كََل َم ا‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ض يَ ْغف ُِر ِل َم ْن يَشَا ُء‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َو ِ اَّللِ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫الفتح‬ ‫َّللاُ مِ ْن قَ ْب ُل فَ َسيَقُولُونَ بَ ْل‬ ‫تَتابِعُونَا َكذَ ِل ُك ْم قَا َل ا‬ ‫ورا َرحِ ي ًما)‪(14‬‬ ‫غف ً‬ ‫ُ‬ ‫َويُعَذِبُ َم ْن يَشَا ُء َوكانَ َّللاُ َ‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫ِيَل)‪(15‬‬ ‫سدُو َننَا َب ْل كَانُوا ََّل َي ْفقَ ُهونَ ِإ اَّل قَل ً‬ ‫ت َحْ ُ‬
‫ضعَافاً‬ ‫َ‬
‫الربَا أ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يَا أَيُّ َها الذِينَ آ َمنوا َّل تَأكلوا ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض يَ ْغف ُِر ِل َم ْن‬ ‫َو ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫آل عمران‬ ‫َّللاَ لَ َعلا ُك ْم ت ُ ْف ِلحُونَ )‪(130‬‬ ‫عفَةً َواتاقُوا ا‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫‪2‬‬
‫ضا َ‬ ‫ُم َ‬ ‫ور َرحِ ي ٌم)‪(129‬‬ ‫ٌ‬ ‫ف‬ ‫غ‬
‫َ‬ ‫َيشَا ُء َويُ َعذِبُ َ َ ُ َ ُ‬
‫َّللا‬ ‫و‬ ‫ء‬‫َا‬‫ش‬‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ارعُونَ فِي‬ ‫س ِ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬
‫سول َّل يَحْ زنكَ الذِينَ يُ َ‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫الر ُ‬ ‫يَا أَيُّ َها ا‬
‫ْال ُك ْف ِر مِ نَ الاذِينَ قَالُوا آ َ َمناا ِبأ َ ْف َوا ِه ِه ْم َولَ ْم تُؤْ مِ ْن‬
‫س اماعُونَ ل ِْل َك ِذ ِ‬
‫ب‬ ‫قُلُوبُ ُه ْم َومِ نَ الاذِينَ هَادُوا َ‬
‫س اماعُونَ ِلقَ ْو ٍم آَخ َِرينَ لَ ْم يَأْتُوكَ يُ َح ِرفُونَ ْال َكل َِم مِ ْن‬ ‫َ‬ ‫ض يُ َعذِبُ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َّللاَ َلهُ ُم ْلكُ ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫أ َ َل ْم ت َ ْع َل ْم أ َ ان ا‬
‫المائدة‬ ‫اض ِع ِه يَقُولُونَ إِ ْن أُوتِيت ُ ْم َهذَا فَ ُخذُوهُ َوإِ ْن لَ ْم‬ ‫بَ ْع ِد َم َو ِ‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬
‫ِير‬ ‫علَى ُك ِل َ‬ ‫َم ْن يَشَا ُء َويَ ْغف ُِر ِل َم ْن يَشَا ُء َو ا‬
‫َّللاُ َ‬ ‫‪3‬‬
‫َّللاُ فِتْنَتَهُ فَلَ ْن ت َْملِكَ لَهُ‬ ‫تُؤْ ت َْوهُ َفاحْ ذَ ُروا َو َم ْن ي ُِر ِد ا‬ ‫)‪(40‬‬
‫َّللاُ أ َ ْن يُ َ‬
‫ط ِه َر‬ ‫ش ْيئًا أُولَئِكَ الاذِينَ لَ ْم ي ُِر ِد ا‬ ‫مِ نَ ا‬
‫َّللاِ َ‬
‫عذَابٌ‬ ‫ي َولَ ُه ْم فِي ْاْلَخِ َرةِ َ‬ ‫قُلُوبَ ُه ْم لَ ُه ْم فِي الدُّ ْنيَا خِ ْز ٌ‬
‫عظِ ي ٌم)‪(41‬‬ ‫َ‬

‫َف أَ ْي ِديَ ُه ْم َع ْن ُك ْم َوأَ ْي ِد َي ُك ْم َع ْن ُه ْم‬


‫َوه َُو الاذِي ك ا‬
‫ط ِن َم اكةَ ِم ْن َب ْع ِد أ َ ْن أ َ ْ‬
‫ِب َب ْ‬ ‫ت ِم ْن قَ ْب ُل َولَ ْن ت َِجدَ‬‫َّللاِ الاتِي قَدْ َخلَ ْ‬‫سناةَ ا‬
‫ُ‬
‫الفتح‬ ‫ظفَ َر ُك ْم َعلَ ْي ِه ْم‬ ‫َّللاِ ت َ ْبد ً‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫ِيَل )‪(23‬‬ ‫سنا ِة ا‬
‫ِل ُ‬
‫يرا)‪(24‬‬ ‫ص ً‬ ‫َّللاُ بِ َما تَ ْع َملونَ بَ ِ‬‫َو َكانَ ا‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اس َع ِن الساا َع ِة قل إِن َما ِعل ُم َها‬ ‫يَ ْسأَلُكَ الن ُ‬
‫ا‬
‫َّللاِ َو َما يُد ِْريكَ لَ َع ال الساا َعةَ تَ ُكونُ‬ ‫َّللاِ ِفي الاذِينَ َخلَ ْوا ِم ْن قَ ْب ُل َولَ ْن ت َِجدَ‬
‫سناةَ ا‬‫ُ‬
‫األحزاب‬ ‫ِع ْندَ ا‬ ‫ً‬ ‫‪2‬‬
‫سنا ِة ا‬
‫َّللاِ ت َ ْبدِيَل )‪(62‬‬ ‫ِل ُ‬
‫قَ ِريبًا)‪(63‬‬
‫ق اللا ْي ِل‬ ‫س ِ‬ ‫ش ْم ِس ِإلَى َغ َ‬ ‫وك ال ا‬ ‫ص ََلة َ ِلدُلُ ِ‬ ‫أَقِ ِم ال ا‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫س ْلنَا قَ ْبلَكَ ِم ْن ُر ُ‬
‫س ِلنَا َو ََّل ت َِجد ُ‬ ‫سناةَ َم ْن قَدْ أ َ ْر َ‬
‫ُ‬
‫األسراء‬ ‫َوقُ ْرآَنَ الفَجْ ِر إِ ان ق ْرآنَ الفَجْ ِر َكانَ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫سنا ِتنَا تَحْ ِو ً‬ ‫‪3‬‬
‫يَل )‪(77‬‬ ‫ِل ُ‬
‫َم ْش ُهودًا)‪(78‬‬

‫َّللاُ فَأَحْ َب َ‬
‫ط‬ ‫ذَلِكَ بِأَنا ُه ْم ك َِرهُوا َما أَ ْنزَ َل ا‬ ‫ض ال أ َ ْع َمالَ ُه ْم‬ ‫سا لَ ُه ْم َوأ َ َ‬
‫‪َ 1‬والاذِينَ َكفَ ُروا فَتَ ْع ً‬
‫محمد‬
‫أَ ْع َمالَ ُه ْم)‪(9‬‬ ‫)‪(8‬‬
‫سبِي ِل ا‬
‫َّللاِ‬ ‫صدُّوا َع ْن َ‬ ‫إِ ان الاذِينَ َكفَ ُروا َو َ‬
‫َّللاَ َوأَ ِطيعُوا‬
‫َيا أَيُّ َها ا الذِينَ آَ َمنُوا أَ ِطيعُوا ا‬ ‫سو َل ِم ْن َب ْع ِد َما ت َ َبيانَ َل ُه ُم ْال ُهدَى‬ ‫‪َ 2‬وشَاقُّوا ا‬
‫الر ُ‬
‫محمد‬
‫سو َل َو ََّل تُب ِْطلُوا أَ ْع َمالَ ُك ْم)‪(33‬‬
‫الر ُ‬‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫سيُحْ ِبط أ ْع َمال ُه ْم‬ ‫ش ْيئًا َو َ‬ ‫لَ ْن يَض ُُّروا ا‬
‫َّللاَ َ‬
‫)‪(32‬‬
‫فَ ََل ت َ ِهنُوا َوتَدْعُوا إِلَى الس ْال ِم َوأَ ْنت ُ ُم‬
‫محمد‬ ‫َّللاُ َم َع ُك ْم َولَ ْن َي ِت َر ُك ْم أَ ْع َمالَ ُك ْم‬
‫ْاْل َ ْعلَ ْونَ َو ا‬
‫َّللاِ ث ُ ام‬ ‫صدُّوا َع ْن َ‬
‫سبِي ِل ا‬ ‫‪ 3‬إِ ان الاذِينَ َكفَ ُروا َو َ‬
‫َّللاُ لَ ُه ْم )‪(34‬‬
‫ار فَلَ ْن يَ ْغ ِف َر ا‬
‫َماتُوا َو ُه ْم ُكفا ٌ‬
‫)‪(35‬‬
‫ْف‬ ‫َ‬
‫ض فيَنظ ُروا كي َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِيروا فِي اْل ْر ِ‬ ‫أَفَلَ ْم يَس ُ‬ ‫َّللاُ فَأَحْ َب َ‬
‫ط‬ ‫ذَلِكَ ِبأَنا ُه ْم ك َِرهُوا َما أ َ ْنزَ َل ا‬
‫محمد‬ ‫َّللاُ َعلَ ْي ِه ْم‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫َكانَ َعاقِبَة الذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم دَ ام َر ا‬ ‫‪4‬‬
‫أ َ ْع َمالَ ُه ْم )‪(9‬‬
‫َو ِل ْل َكا ِف ِرينَ أ َ ْمثَالُ َها)‪(10‬‬
‫ض أَ ْن لَ ْن‬ ‫ِب الاذِينَ فِي قُلُو ِب ِه ْم َم َر ٌ‬ ‫أَ ْم َحس َ‬ ‫ط ا‬
‫َّللاَ َوك َِرهُوا‬ ‫ذَلِكَ ِبأَنا ُه ُم اتابَعُوا َما أ َ ْس َخ َ‬
‫محمد‬ ‫َ‬ ‫‪ِ 5‬رض َْوانَهُ فَأَحْ بَ َ‬
‫ضغَانَ ُه ْم)‪(29‬‬ ‫َّللاُ أ ْ‬ ‫ي ُْخ ِر َج ا‬ ‫ط أ َ ْع َمالَ ُه ْم )‪(28‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪35‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ِيم (‪َ )2‬ما‬ ‫يز ْال َحك ِ‬ ‫َّللاِ ْالعَ ِز ِ‬ ‫ب مِ نَ ا‬ ‫ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫األحقاف‬
‫ض َو َما بَ ْينَ ُه َما ِإ اَّل‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َخلَ ْقنَا ال ا‬
‫‪ 1‬حم)‪(1‬‬
‫ع اما‬ ‫َ‬ ‫وا‬ ‫َر‬‫ُ‬ ‫ف‬‫ك‬‫َ‬ ‫ذ‬
‫ِينَ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق َو َ ٍ ُ َ ًّ َ‬
‫ى‬‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِب ْال َح ِ‬
‫أ ُ ْنذ ُِروا ُم ْع ِرضُونَ )‪(3‬‬
‫ِيم (‪ )2‬إِ ان‬ ‫ْ‬
‫يز ال َحك ِ‬ ‫ْ‬
‫َّللاِ العَ ِز ِ‬ ‫ب مِ نَ ا‬ ‫ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ت ل ِْل ُمؤْ مِ نِينَ (‪)3‬‬ ‫ض َْلَيَا ٍ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫فِي ال ا‬
‫الجاثية‬ ‫ُث مِ ْن دَابا ٍة آ َ َياتٌ ِلقَ ْو ٍم‬ ‫َوفِي خ َْل ِق ُك ْم َو َما َيب ُّ‬ ‫‪ 2‬حم)‪(1‬‬
‫يُو ِقنُونَ )‪(4‬‬
‫ين )‪ (2‬إِناا أ َ ْنزَ ْلنَاهُ فِي لَ ْيل ٍةَ‬ ‫ب ْال ُمبِ ِ‬ ‫َو ْال ِكت َا ِ‬
‫الدخان‬ ‫ار َك ٍة إِناا ُكناا ُم ْنذ ِِرينَ )‪ (3‬فِي َها يُ ْف َر ُق ُك ُّل‬ ‫ُمبَ َ‬ ‫‪ 3‬حم)‪(1‬‬
‫ِيم)‪(4‬‬ ‫أ َ ْم ٍر َحك ٍ‬
‫ع َربِيًّا‬ ‫ين )‪ (2‬إِناا َجعَ ْلنَاهُ قُ ْرآَنًا َ‬ ‫ب ْال ُمبِ ِ‬ ‫َو ْال ِكت َا ِ‬
‫ازخرف‬ ‫ب لدَ ْينَا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫لَعَلا ُك ْم ت َ ْع ِقلونَ )‪َ (3‬وإِنهُ فِي أ ِم ال ِكت َا ِ‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫‪ 4‬حم)‪(1‬‬
‫ي َحكِي ٌم)‪(4‬‬ ‫لَعَ ِل ٌّ‬
‫الشورى‬ ‫عسق)‪(2‬‬ ‫‪ 5‬حم)‪(1‬‬
‫فصلت‬ ‫الر ِح ِيم)‪(2‬‬ ‫ت َ ْن ِزي ٌل ِمنَ ا‬
‫الرحْ َم ِن ا‬ ‫‪ 6‬حم)‪(1‬‬
‫غافر‬ ‫يز ْال َع ِل ِيم)‪(2‬‬
‫َّللاِ ْال َع ِز ِ‬
‫ب ِمنَ ا‬‫ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬ ‫‪ 7‬حم)‪(1‬‬

‫ض َو َما بَ ْي َن ُه َما‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َما َخلَ ْقنَا ال ا‬


‫األحقاف‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫س ًّمى َوالذِينَ َكف ُروا‬ ‫َ‬
‫ق َوأ َج ٍل ُم َ‬ ‫إِ اَّل بِ ْال َح ِ‬ ‫يز ْال َح ِك ِيم )‪(2‬‬
‫َّللاِ ْالعَ ِز ِ‬ ‫‪ 1‬ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ِمنَ ا‬
‫َع اما أ ُ ْنذ ُِروا ُم ْع ِرضُونَ )‪(3‬‬
‫ت‬ ‫ض َْلَيَا ٍ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫إِ ان فِي ال ا‬
‫يز ْال َح ِك ِيم )‪(2‬‬
‫الجاثية‬
‫ِل ْل ُمؤْ ِمنِينَ )‪(3‬‬ ‫َّللاِ ْالعَ ِز ِ‬ ‫‪ 2‬ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ِمنَ ا‬
‫ق فَا ْعبُ ِد ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َاب بِ ْال َح ِ‬
‫إِناا أَ ْنزَ ْلنَا إِلَيْكَ ْال ِكت َ‬ ‫يز ْال َح ِك ِيم )‪(1‬‬
‫الزمر‬
‫صا لَهُ الدِينَ )‪(2‬‬ ‫َّللاِ ْالعَ ِز ِ‬ ‫‪ 3‬ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ِمنَ ا‬
‫ُم ْخ ِل ً‬
‫شدِي ِد ال ِعقَا ِ‬
‫ب‬ ‫ْ‬ ‫ب َ‬ ‫ب َوقَا ِب ِل التا ْو ِ‬ ‫غَافِ ِر الذا ْن ِ‬
‫غافر‬ ‫ير‬
‫ص ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الط ْو ِل َّل إِلهَ إَِّل ه َُو إِل ْي ِه ال َم ِ‬ ‫ذِي ا‬ ‫يز ْالعَ ِل ِيم )‪(2‬‬
‫َّللاِ ْالعَ ِز ِ‬ ‫‪ 4‬ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ِمنَ ا‬
‫)‪(3‬‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ت آيَاتهُ ق ْرآنا َع َربِيًّا ِلق ْو ٍم‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫صل ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِكتَابٌ ف ِ‬
‫فصلت‬ ‫الر ِح ِيم )‪(2‬‬ ‫‪ 5‬ت َ ْن ِزي ٌل ِمنَ ا‬
‫الرحْ َم ِن ا‬
‫يَ ْعلَ ُمونَ )‪(3‬‬
‫ِلت ُ ْنذ َِر قَ ْو ًما َما أ ُ ْنذ َِر آَبَا ُؤ ُه ْم فَ ُه ْم غَافِلُونَ‬
‫يس‬
‫)‪(6‬‬
‫الر ِح ِيم )‪(5‬‬
‫يز ا‬‫‪ 6‬ت َ ْن ِزي َل ْالعَ ِز ِ‬

‫أ َ ْم يَقُولُونَ ا ْفت ََراهُ بَ ْل ه َُو ْال َح ُّق مِ ْن َربِكَ ِلت ُ ْنذ َِر‬
‫ِير مِ ْن قَ ْبلِكَ لَعَلا ُه ْم‬ ‫ْب ِفي ِه ِم ْن َر ِ‬
‫ب‬ ‫‪ 7‬ت َ ْن ِزي ُل ْال ِكت َا ِ‬
‫ب ََّل َري َ‬
‫السجدة‬ ‫قَ ْو ًما َما أَت َا ُه ْم مِ ْن نَذ ٍ‬
‫يَ ْهتَدُونَ )‪(3‬‬ ‫ْالعَالَ ِمينَ )‪(2‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪36‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫أ َ ْم يَقُولُونَ ا ْفت ََراهُ قُ ْل ِإ ِن ا ْفت ََر ْيتُهُ فَ ََل ت َْم ِل ُكونَ‬
‫ش ْيئًا ه َُو أ َ ْعلَ ُم ِب َما تُفِيضُونَ فِي ِه‬ ‫لِي مِ نَ ا ِ‬
‫َّللا َ‬ ‫ت قَا َل الاذِينَ َكف َُروا‬ ‫علَ ْي ِه ْم آَيَاتُنَا بَ ِينَا ٍ‬
‫‪َ 1‬و ِإذَا تُتْلَى َ‬
‫األحقاف‬ ‫ْ‬
‫ور‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ش ِهيدًا بَ ْينِي َوبَ ْينَك ْم َوه َُو الغَف ُ‬ ‫َكفَى بِ ِه َ‬ ‫ين )‪(7‬‬ ‫ق لَ اما َجا َء ُه ْم َهذا سِحْ ٌر ُمبِ ٌ‬
‫َ‬ ‫ل ِْل َح ِ‬
‫الرحِ ي ُم)‪(8‬‬ ‫ا‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ق ل اما َجا َءك ْم أسِحْ ٌر‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫سى أتَقولونَ لِل َح ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫قَا َل ُمو َ‬ ‫فَلَ اما َجا َء ُه ُم ْال َح ُّق مِ ْن ِع ْن ِدنَا قَالُوا إِ ان َهذَا‬
‫يونس‬ ‫‪2‬‬
‫َهذَا َو ََّل يُ ْف ِل ُح السااحِ ُرونَ )‪(77‬‬ ‫ين )‪(76‬‬ ‫لَسِحْ ٌر ُمبِ ٌ‬
‫علُ ًّوا‬ ‫س ُه ْ ً َ ُ‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫ُ‬
‫ظ‬ ‫م‬ ‫َو َج َحد ُوا ِب َها َوا ْست َ ْيقَنَتْ َها أ َ ْنفُ ُ‬ ‫ْص َرة ً قَالُوا َهذَا سِحْ ٌر‬ ‫ُ ِ‬‫ب‬‫م‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ُ‬ ‫ت‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫فَلَ اما َجا َءتْ ُه ْ َ‬
‫آ‬ ‫م‬
‫النمل‬ ‫‪3‬‬
‫عاقِبَةُ ْال ُم ْف ِسدِينَ )‪(14‬‬ ‫ْف َكانَ َ‬ ‫ظ ْر َكي َ‬ ‫فَا ْن ُ‬ ‫ين )‪(13‬‬ ‫ُمبِ ٌ‬
‫َّللاُ يُحْ ِيي ُك ْم ث ُ ام يُمِ يت ُ ُك ْم ث ُ ام يَجْ َمعُ ُك ْم ِإلَى يَ ْو ِم‬ ‫قُ ِل ا‬ ‫ت َما َكانَ ُح اجت َ ُه ْم‬ ‫علَ ْي ِه ْم آَيَاتُنَا بَ ِينَا ٍ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ْ‬ ‫ت‬‫ُ‬ ‫ت‬ ‫َو ِإذَا‬
‫الجاثية‬ ‫اس َّلَ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ْب فِي ِه َولكِن أكث َر الن ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْال ِقيَا َم ِة َّل َري َ‬
‫َ‬ ‫إِ اَّل أن قالوا ائتوا بِآبَائِنَا إِن كنت ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫يَ ْعلَ ُمونَ )‪(26‬‬ ‫)‪(25‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫سى َربِي أ ْعل ُم بِ َمن َجا َء بِال ُهدَى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َوقَا َل ُمو َ‬ ‫ت قَالُوا َما َهذاَ‬ ‫َ‬
‫سى بِآيَاتِنَا بَيِنَا ٍ‬ ‫فَلَ اما َجا َءه ْم ُمو َ‬
‫ُ‬
‫القصص‬ ‫عاقِبَة الد ِاار إِناهُ ََّل‬‫ُ‬ ‫َ‬
‫مِ ْن ِع ْن ِد ِه َو َم ْن ت َ ُكونُ لهُ َ‬ ‫َ‬
‫سمِ ْعنَا بِ َهذَا فِي آبَائِنَا‬ ‫إِ اَّل سِحْ ٌر ُم ْفت ًَرى َو َما َ‬ ‫‪5‬‬
‫الظا ِل ُمونَ )‪(37‬‬ ‫يُ ْف ِل ُح ا‬ ‫ْاْل َ اولِينَ )‪(36‬‬

‫سانًا َح َملَتْهُ أ ُ ُّمهُ‬ ‫سانَ بِ َوا ِلدَ ْي ِه إِحْ َ‬ ‫اْل ْن َ‬ ‫ص ْينَا ْ ِ‬ ‫َو َو ا‬
‫ُ‬
‫صالهُ ث َ ََلثونَ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ضعَتْهُ ُك ْرهًا َو َح ْملهُ َوفِ َ‬ ‫ُك ْرهًا َو َو َ‬
‫سنَ َما َعمِ لُوا‬ ‫سنَةً قَا َل أُولَئِكَ الاذِينَ نَتَقَبا ُل َع ْن ُه ْم أَحْ َ‬ ‫شداهُ َوبَلَ َغ أ َ ْربَعِينَ َ‬ ‫ش ْه ًرا َحتاى ِإذَا بَلَ َغ أ َ ُ‬ ‫َ‬
‫األحقاف‬ ‫ب ْال َجن ِةا‬‫ص َحا ِ‬ ‫َ‬
‫س ِيئ َاتِ ِه ْم فِي أ ْ‬ ‫عن َ‬ ‫ْ‬ ‫َجاوز َ‬ ‫ُ‬ ‫َونَت َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ب أ ْو ِز ْعنِي أن أشك َر نِ ْع َمتكَ التِي أنعَمْتَ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪َ 1‬ر ِ‬
‫عد ُونَ )‪(16‬‬ ‫ق الاذِي كَانُوا يُو َ‬ ‫الص ْد ِ‬ ‫ضاهُ َو ْعدَ ِ‬ ‫صا ِل ًحا ت َْر َ‬ ‫ي َوأ َ ْن أ َ ْع َم َل َ‬ ‫علَى َوا ِلدَ ا‬ ‫ي َو َ‬ ‫عل َ ا‬ ‫َ‬
‫صلِحْ لِي فِي ذ ُ ِرياتِي ِإنِي تُبْتُ ِإلَيْكَ َو ِإنِي‬ ‫َوأ َ ْ‬
‫مِ نَ ْال ُم ْسلِمِ ينَ )‪(15‬‬
‫ْس‬ ‫على أ ْن ت ُ ْش ِركَ ِبي َما لَي َ‬ ‫َ‬ ‫َوإِ ْن َجا َهدَاكَ َ‬
‫صاحِ ْب ُه َما فِي‬ ‫َُ َ َ‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫طِ‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫لَكَ ِب ِه ع ِْل ٌم فَ ََل‬ ‫سانَ ِب َوا ِلدَ ْي ِه َح َملَتْهُ أ ُ ُّمهُ َو ْهنًا‬ ‫اْل ْن َ‬ ‫ص ْينَا ْ ِ‬ ‫َو َو ا‬
‫لقمان‬ ‫ي ث امُ‬ ‫َاب إِل اَ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ً‬
‫عا َمي ِْن أ ِن اشك ْر ِلي الدُّنيَا َم ْع ُروفا َواتبِ ْع َسبِي َل َمن أن َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫صالهُ فِي َ‬ ‫ُ‬ ‫‪َ 2‬علَى َوه ٍن َوفِ َ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫إِلَ ا‬ ‫ي ْال َم ِ‬
‫ي َم ْر ِجعُ ُك ْم فَأنَبِئ ُ ُك ْم بِ َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْع َملونَ‬ ‫ير )‪(14‬‬ ‫ص ُ‬ ‫َو ِل َوا ِلدَيْكَ ِإلَ ا‬
‫)‪(15‬‬
‫سانَ ِب َوا ِلدَ ْي ِه ُح ْسنًا َوإِ ْن‬ ‫اْل ْن َ‬ ‫ص ْينَا ْ ِ‬ ‫َو َو ا‬
‫ت لَنُ ْدخِ لَنا ُه ْم‬‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫مِ‬ ‫ع‬
‫َ َ َ‬ ‫و‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫آ‬ ‫ذ‬
‫ِينَ‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫َل‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫م‬
‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫كَ‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ْس‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫ِ ِ َ‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫كَ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫ش‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫َاكَ‬ ‫َجا َهد‬
‫العنكبوت‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫صالِحِ ينَ )‪(9‬‬ ‫فِي ال ا‬ ‫ي َم ْر ِجعُك ْم فَأن َِبئك ْم ِب َما ك ْنت ْم‬ ‫ت ُ ِط ْع ُه َما إِل ا‬
‫تَ ْع َملُونَ )‪(8‬‬

‫علَ ْي ِه ُم ْالقَ ْو ُل فِي أ ُ َم ٍم قَ ْد‬


‫أُولَئِكَ الاذِينَ َح اق َ‬
‫عمِ لُوا َو ِلي َُوفِيَ ُه ْم أ َ ْع َمالَ ُه ْم‬
‫َو ِل ُك ٍل دَ َر َجاتٌ مِ اما َ‬
‫األحقاف‬
‫ُظلَ ُمونَ (‪)19‬‬ ‫َو ُه ْم ََّل ي ْ‬ ‫ت ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم ِمنَ ْال ِج ِن َو ْ ِ‬
‫اْل ْن ِس إِنا ُه ْم‬ ‫‪َ 1‬خلَ ْ‬
‫كَانُوا خَا ِس ِرينَ (‪)18‬‬
‫ضنَا لَ ُه ْم قُ َرنَا َء فَزَ يانُوا لَ ُه ْم َما بَ ْينَ‬
‫َوقَيا ْ‬
‫َوقَا َل الاذِينَ َكف َُروا ََّل ت َ ْس َمعُوا ِل َهذَا ْالقُ ْرآ َ ِن‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫عل ْي ِه ُم الق ْو ُل فِي‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫‪ 2‬أ َ ْيدِي ِه ْم َو َما خَلف ُه ْم َو َحق َ‬
‫فصلت‬
‫َو ْالغ َْوا فِي ِه لَعَلا ُك ْم ت َ ْغ ِلبُونَ )‪(26‬‬ ‫اْل ْن ِس‬‫ت ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم ِمنَ ْال ِج ِن َو ْ ِ‬ ‫أ ُ َم ٍم قَ ْد َخلَ ْ‬
‫إِنا ُه ْم كَانُوا خَا ِس ِرينَ )‪(25‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪37‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ار‬‫ض الاذِينَ َكفَ ُروا َعلَى النا ِ‬ ‫َويَ ْو َم يُ ْع َر ُ‬


‫طيِبَا ِت ُك ْم فِي َحيَاتِ ُك ُم الدُّنيَاْ‬ ‫أَذْ َه ْبت ُ ْم َ‬
‫ْ‬ ‫َو ِل ُك ٍل دَ َر َجاتٌ ِم اما َع ِملُوا َو ِلي َُوفِ َي ُه ْم أ َ ْع َمالَ ُه ْم‬
‫األحقاف‬ ‫اب‬ ‫َوا ْست َْمتَ ْعت ُ ْم ِب َها فَاليَ ْو َم تُجْ زَ ْونَ َعذَ َ‬ ‫ُظلَ ُمونَ )‪(19‬‬ ‫‪َ 1‬و ُه ْم ََّل ي ْ‬
‫ض‬ ‫ون بِ َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْستَ ْكبِ ُرونَ فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ْال ُه ِ‬
‫سقُونَ )‪(20‬‬ ‫ق َو ِب َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْف ُ‬ ‫ْ‬
‫بِغَي ِْر ال َح ِ‬
‫ب ه َُو ْال َحقُّ‬ ‫ْ‬
‫َوالاذِي أ َ ْو َح ْينَا إِليْكَ ِمنَ ال ِكتَا ِ‬
‫َ‬
‫فاطر‬ ‫ير‬ ‫ص ِدقًا ِل َما بَيْنَ يَدَ ْي ِه ِإ ان ا‬
‫َّللاَ ِب ِعبَا ِد ِه لَ َخ ِب ٌ‬
‫ض ِل ِه ِإناهُ‬ ‫‪ِ 2‬لي َُو ِف َي ُه ْم أ ُ ُج َ‬
‫ور ُه ْم َو َي ِزيدَ ُه ْم ِم ْن فَ ْ‬
‫ُم َ‬ ‫ور )‪(30‬‬ ‫ش ُك ٌ‬ ‫ور َ‬ ‫َغفُ ٌ‬
‫ير)‪(31‬‬ ‫ص ٌ‬ ‫بَ ِ‬
‫الرحْ َم ِة ِإ ْن َيشَأ ْ يُذْ ِه ْب ُك ْم‬ ‫ي ذُو ا‬ ‫ُّ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫غ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ُّكَ‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫َو َ‬
‫شأَك ْمُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َو ِل ُك ٍل دَ َر َجاتٌ ِم اما َع ِملُوا َو َما َربُّكَ بِغَافِ ٍل‬
‫األنعام‬ ‫ف ِم ْن َب ْع ِدك ْم َما يَشَا ُء َك َما أن َ‬ ‫َويَ ْست َخ ِل ْ‬ ‫‪3‬‬
‫َع اما َي ْع َملُونَ )‪(132‬‬
‫ِم ْن ذ ُ ِريا ِة قَ ْو ٍم آَخ َِرينَ )‪(133‬‬

‫ار أَذْ َه ْبتُم‬ ‫ض الاذِينَ َكفَ ُروا َعلَى ال ان ِ‬ ‫َويَ ْو َم يُ ْع َر ُ‬


‫ْ َواذْ ُك ْر أَخَا َعا ٍد إِذْ أَ ْنذَ َر قَ ْو َمهُ بِ ْاْلَحْ قَ ِ‬
‫اف‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت النُّذ ُ ُر ِم ْن بَي ِْن يَدَ ْي ِه َو ِم ْن خ َْل ِف ِه‬ ‫َوقَدْ َخلَ ِ‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ب‬
‫ْ َِ‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫س‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬
‫َ َ‬ ‫ي‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ُّ‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫ط ِي َبا ِت ُك ْم فِي َ َ ُ‬
‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ي‬‫ح‬
‫األحقاف‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ون بِ َما كنت ْم‬ ‫ْ‬
‫اب ال ُه ِ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫‪ 1‬فَاليَ ْو َم تجْ زَ ْونَ َعذ َ‬ ‫ْ‬
‫َاف َعلَ ْي ُك ْم َعذَ َ‬
‫اب‬ ‫َّللاَ ِإ ِني أَخ ُ‬ ‫أ َ اَّل تَ ْعبُد ُوا ِإ اَّل ا‬
‫يَ ْو ٍم َع ِظ ٍيم)‪(21‬‬
‫ق َو ِب َما‬ ‫ض ِبغَي ِْر ْال َح ِ‬ ‫ت َ ْست َ ْك ِب ُرونَ فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫سقُونَ )‪(20‬‬ ‫ُك ْنت ُ ْم تَ ْف ُ‬
‫س ِل‬ ‫الر ُ‬ ‫ص َب َر أولُو ْال َع ْز ِم ِمنَ ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ص ِب ْر َك َما َ‬ ‫فَا ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ََّل تَ ْستَ ْع ِج ْل ل ُه ْم َكأ ان ُه ْم يَ ْو َم يَ َر ْونَ َما‬ ‫ار أَلَي َ‬
‫ْس‬ ‫ض الاذِينَ َكفَ ُروا َعلَى النا ِ‬ ‫َويَ ْو َم يُ ْع َر ُ‬
‫األحقاف‬
‫يُو َعدُونَ لَ ْم يَ ْلبَثُوا ِإ اَّل َ‬
‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ق َقالُوا َب َلى َو َر ِبنَا َقا َل َفذ ُ‬ ‫‪َ 2‬هذَا ِب ْال َح ِ‬
‫ار‬ ‫سا َعةً ِم ْن نَ َه ٍ‬
‫غ فَ َه ْل يُ ْهلَكُ إِ اَّل ْالقَ ْو ُم ْالفَا ِسقُونَ (‪)35‬‬ ‫بَ ََل ٌ‬ ‫اب بِ َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْكفُ ُرونَ (‪)34‬‬ ‫ْالعَذَ َ‬
‫َّللاِ َحتاى ِإذَا‬ ‫اء ا‬‫قَدْ َخس َِر الاذِينَ َكذابُوا ِب ِلقَ ِ‬
‫َجا َءتْ ُه ُم الساا َعةُ بَ ْغتَةً قَالُوا يَا َحس َْرتَنَا َعلى‬
‫َ‬
‫ار ُه ْم‬ ‫طنَا فِي َها َو ُه ْم َيحْ ِملُونَ أَ ْوزَ‬ ‫ْس َهذَا َما فَ ار ْ‬ ‫َولَ ْو ت ََرى إِذْ ُوقِفُوا َعلَى َربِ ِه ْم قَا َل أَلَي َ‬
‫َ‬
‫األنعام‬ ‫ق قَالُوا بَلَى َو َربِنَا قَا َل فَذُوقُوا ْالعَذَ َ‬
‫اب‬ ‫‪ 3‬بِ ْال َح ِ‬
‫سا َء َما يَ ِز ُرونَ‬ ‫ور ِه ْم أ َ ََّل َ‬
‫ظ ُه ِ‬ ‫َعلَى ُ‬
‫ِب َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْكفُ ُرونَ )‪(30‬‬
‫)‪(31‬‬

‫س ِل‬ ‫صبَ َر أُولُو ْال َع ْز ِم ِمنَ ُّ‬


‫الر ُ‬ ‫ص ِب ْر َك َما َ‬ ‫َفا ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ََّل ت َ ْست َ ْع ِجل ل ُه ْم َكأن ُه ْم يَ ْو َم يَ َر ْونَ َما‬
‫ا‬ ‫ْ‬
‫األحقاف‬ ‫‪1‬‬
‫ار بَ ََل ٌ‬
‫غ‬ ‫سا َعةً ِم ْن نَ َه ٍ‬‫يُو َعد ُونَ لَ ْم يَ ْلبَثُوا ِإ اَّل َ‬
‫فَ َه ْل يُ ْهلَكُ إِ اَّل ْالقَ ْو ُم ْالفَا ِسقُونَ (‪)35‬‬
‫س ًَل ِم ْن َق ْبلِكَ ِم ْن ُه ْم َم ْن‬ ‫س ْلنَا ُر ُ‬
‫َولَقَدْ أ َ ْر َ‬
‫ص‬‫ص ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫صنَا َعليْكَ َو ِمن ُه ْم َمن ل ْم نَق ُ‬ ‫ص ْ‬ ‫قَ َ‬ ‫َّللاِ َح ٌّق فَإِ اما نُ ِريَ انكَ بَ ْع َ‬
‫ض‬ ‫صبِ ْر إِ ان َو ْعدَ ا‬ ‫فَا ْ‬
‫ي بِآ َ َي ٍة ِإ اَّل‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َعلَيْكَ َو َما َكانَ ِل َر ُ‬ ‫‪ 2‬الاذِي نَ ِعد ُ ُه ْم أ ْو نَت ََوفايَناكَ فَإِلَ ْينَا ي ُْر َجعُونَ‬
‫َ‬
‫غافر‬ ‫سو ٍل أ ْن يَأتِ َ‬
‫ق‬ ‫ح‬ ‫ْ‬
‫َّللاِ فَإِذَا َجا َء أ َ ْ ُ ِ ِ َ ِ َ ِ‬
‫ال‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ِبإِذْ ِن ا‬ ‫)‪(77‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َو َخس َِر ُهنَالِكَ ال ُمب ِْطلونَ )‪(78‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪38‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫س ُجو ِد (‪)40‬‬ ‫س ِبحْ هُ َوأَدْ َب َ‬
‫ار ال ُّ‬ ‫َو ِمنَ اللا ْي ِل فَ َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫سبِ ْح بِ َح ْم ِد َربِكَ‬‫صبِ ْر َع َلى َما يَقُولُونَ َو َ‬‫‪َ 3‬فا ْ‬
‫ق‬ ‫ب‬ ‫َوا ْست َِم ْع يَ ْو َم يُنَا ِد ال ُمنَا ِد ِم ْن َمك ٍ‬
‫َان ق ِري ٍ‬
‫ب )‪(39‬‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫غ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ل‬ ‫ب‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫و‬
‫ِ ْ ِ َ َ‬ ‫س‬‫م‬ ‫ش‬‫ا‬ ‫ال‬ ‫وع‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬
‫ط‬ ‫قَ ْب َل‬
‫)‪(41‬‬ ‫ُ ِ‬

‫ص ِب ْر ِل ُح ْك ِم َر ِبكَ فَإِناكَ ِبأ َ ْعيُ ِننَا َو َ‬


‫س ِب ْح‬ ‫‪َ 4‬وا ْ‬
‫الطور‬ ‫ار النُّ ُج ِ‬
‫وم)‪(49‬‬ ‫َو ِمنَ اللا ْي ِل فَ َ‬
‫سبِحْ هُ َوإِدْبَ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫بِ َح ْم ِد َربِكَ ِحينَ تقو ُم (‪)48‬‬

‫الجاثية‬
‫ت‬‫ض َْلَيَا ٍ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫إِ ان فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫‪1‬‬
‫ِل ْل ُمؤْ ِمنِينَ )‪(3‬‬
‫إِ ان الاذِينَ ََّل يَ ْرجُونَ ِلقَا َءنَا َو َرضُوا‬ ‫ار َو َما َخلَقَ ا‬
‫َّللاُ‬ ‫ف اللا ْي ِل َوالنا َه ِ‬ ‫إِ ان فِي ْ‬
‫اختِ ََل ِ‬
‫ِب ْال َحيَاةِ الدُّ ْنيَا َو ْ‬
‫اط َمأ َ ُّنوا ِب َها َوالاذِينَ ُه ْم َع ْن يونس‬ ‫ض َْلَيَا ٍ‬
‫ت ِلقَ ْو ٍم يَتاقُونَ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬‫س َم َاوا ِ‬
‫‪ 2‬فِي ال ا‬
‫آَيَاتِنَا غَافِلُونَ )‪(7‬‬ ‫)‪(6‬‬
‫الاذِينَ َيذْ ُك ُرونَ ا‬
‫َّللاَ قِ َيا ًما َوقُعُودًا َو َعلَى‬
‫ت‬
‫س َم َاوا ِ‬‫ق ال ا‬ ‫ْ‬
‫ُجنُوبِ ِه ْم َويَتَفَ اك ُرونَ فِي خَل ِ‬ ‫ف‬ ‫ض َو ْ‬
‫اختِ ََل ِ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬
‫ق ال ا‬‫‪ 3‬إِ ان فِي خ َْل ِ‬
‫آل عمران‬ ‫ُ‬
‫ض َربانَا َما َخلَ ْقتَ َهذَا بَ ِ‬
‫اط ًَل‬ ‫َو ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ب )‪(190‬‬ ‫ت ِْلو ِلي ْاْل َ ْلبَا ِ‬ ‫اللا ْي ِل َوالنا َه ِ‬
‫ار َْلَيَا ٍ‬
‫ار)‪(191‬‬ ‫ا‬
‫اب الن ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س ْب َحانَكَ ف ِقنَا َعذ َ‬ ‫ُ‬

‫الجاثية‬ ‫َو ْي ٌل ِل ُك ِل أَفااكٍ أَثِ ٍيم)‪(7‬‬ ‫َّللاِ َنتْلُوهَا َعلَيْكَ ِب ْال َح ِ‬


‫ق فَ ِبأَي ِ‬ ‫تِ ْلكَ آَ َياتُ ا‬
‫‪1‬‬
‫َ‬
‫َّللاِ َوآيَاتِ ِه يُؤْ ِمنُونَ )‪(6‬‬
‫ث بَ ْعدَ ا‬ ‫َحدِي ٍ‬
‫آل عمران‬
‫ض‬ ‫ت َو َما ِفي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َو ِ اَّللِ َما ِفي ال ا‬ ‫ق َو َما ا‬
‫َّللاُ‬ ‫َّللاِ َنتْلُوهَا َعلَيْكَ ِب ْال َح ِ‬
‫ِت ْلكَ آَ َياتُ ا‬
‫ور)‪(109‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َوإِلَى ا‬
‫َّللاِ ت ُ ْر َج ُع اْل ُم ُ‬ ‫ظ ْل ًما ِللعَال ِمينَ )‪(108‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫‪ 2‬ي ُِريدُ ُ‬
‫ض‬ ‫ض ُه ْم َعلَى بَ ْع ٍ‬ ‫س ُل فَض ْالنَا بَ ْع َ‬ ‫تِ ْلكَ ُّ‬
‫الر ُ‬
‫ض ُه ْم دَ َر َجا ٍ‬
‫ت‬ ‫َّللاُ َو َرفَ َع بَ ْع َ‬ ‫ا‬
‫ِم ْن ُه ْم َم ْن َكل َم ا‬
‫ت َوأَ ايدْنَا ُه‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫ْ‬
‫سى ابْنَ َ ْ َ َ َ ِ ِ‬
‫َا‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫َوآَتَ ْينَا ِعي َ‬
‫ا‬ ‫ْ‬
‫َّللاُ َما اقتَت َ َل الذِينَ‬ ‫بِ ُروحِ ْالقُد ُِس َولَ ْو شَا َء ا‬ ‫َّللاِ َنتْلُوهَا َعلَيْكَ بِ ْال َح ِ‬
‫ق َو ِإناكَ لَ ِمنَ‬ ‫تِ ْلكَ آَيَاتُ ا‬
‫البقرة‬ ‫‪3‬‬
‫ِم ْن َب ْع ِد ِه ْم ِم ْن َب ْع ِد َما َجا َءتْ ُه ُم ْال َب ِينَاتُ‬ ‫سلِينَ )‪(252‬‬ ‫ْال ُم ْر َ‬
‫اختَلَفُوا فَ ِم ْن ُه ْم َم ْن آَ َمنَ َو ِم ْن ُه ْم َم ْن‬ ‫َولَ ِك ِن ْ‬
‫َّللاَ َي ْف َع ُل‬‫َّللاُ َما ا ْقتَتَلُوا َولَ ِك ان ا‬ ‫َكفَ َر َولَ ْو شَا َء ا‬
‫َما ي ُِريد ُ)‪(253‬‬

‫الجاثية‬
‫َو ِإذَا َع ِل َم ِم ْن آَ َياتِنَا َ‬
‫ش ْيئًا اتا َخذَهَا ه ُُز ًوا‬ ‫َّللاِ تُتْلَى َعلَ ْي ِه ث ُ ام ي ِ‬
‫ُص ُّر ُم ْست َ ْك ِب ًرا‬ ‫ت ا‬ ‫َي ْس َم ُع آ َ َيا ِ‬
‫‪1‬‬
‫ين)‪(9‬‬ ‫أُولَئِكَ لَ ُه ْم َعذَابٌ ُم ِه ٌ‬ ‫َ‬
‫ب أ ِل ٍيم )‪(8‬‬ ‫َكأ َ ْن لَ ْم يَ ْس َم ْع َها فَبَش ِْرهُ بِعَذا ٍ‬
‫َ‬
‫) َو ِإذَا تُتْلَى َعلَ ْي ِه آ َ َياتُنَا َولاى ُم ْست َ ْك ِب ًرا َكأ َ ْن لَم‬
‫ت لَ ُه ْم‬ ‫ْ ِإ ان الاذِينَ آ َ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬
‫صا ِل َحا ِ‬
‫لقمان‬ ‫‪ 2‬يَ ْس َم ْع َها كَأ َ ان فِي أُذُنَ ْي ِه َو ْق ًرا فَبَش ِْرهُ بِعَذَا ٍ‬
‫ب‬
‫َجنااتُ النا ِع ِيم)‪(8‬‬
‫أ َ ِل ٍيم )‪(7‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪39‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ِم ْن َو َرائِ ِه ْم َج َهنا ُم َو ََّل يُ ْغنِي َع ْن ُه ْم َما‬
‫ش ْيئًا ات ا َخذَهَا ه ُُز ًوا أُولَئِكَ‬ ‫َوإِذَا َع ِل َم ِم ْن آَيَاتِنَا َ‬
‫الجاثية‬ ‫ُون ا‬
‫َّللاِ‬ ‫ش ْيئًا َو ََّل َما ات ا َخذُوا ِم ْن د ِ‬ ‫سبُوا َ‬ ‫َك َ‬ ‫ين )‪(9‬‬ ‫لَ ُه ْم َعذَابٌ ُم ِه ٌ‬
‫‪1‬‬
‫أ َ ْو ِليَا َء َولَ ُه ْم َعذَابٌ َع ِظي ٌم)‪(10‬‬
‫َوإِذَا تُتْلَى َعلَ ْي ِه آَيَاتُنَا َولاى ُم ْستَ ْكبِ ًرا َكأ َ ْن لَ ْم‬ ‫ُض ال‬‫ث ِلي ِ‬‫اس َم ْن يَ ْشت َِري لَ ْه َو ْال َحدِي ِ‬ ‫َو ِمنَ النا ِ‬
‫ب لقمان‬ ‫َي ْس َم ْع َها َكأ َ ان فِي أُذُنَ ْي ِه َو ْق ًرا فَ َبش ِْرهُ ِب َعذَا ٍ‬ ‫َّللاِ ِبغَي ِْر ِع ْل ٍم َو َيتا ِخذَهَا ه ُُز ًوا‬
‫س ِبي ِل ا‬ ‫‪َ 2‬ع ْن َ‬
‫أَ ِل ٍيم)‪(7‬‬ ‫ين )‪(6‬‬ ‫أُولَئِكَ ل ُه ْم َعذابٌ ُم ِه ٌ‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫َاب َو ْال ُح ْك َم‬ ‫َولَقَدْ آَتَ ْينَا َب ِني ِإس َْرا ِئي َل ْال ِكت َ‬
‫ْ‬
‫ت َوفَضالنَا ُه ْم الجاثية‬ ‫طيِبَا ِ‬‫َوالنُّب اُوةَ َو َرزَ ْقنَا ُه ْم ِمنَ ال ا‬ ‫صا ِل ًحا فَ ِلنَ ْف ِس ِه َو َم ْن أَ َ‬
‫سا َء فَ َعلَ ْي َها‬ ‫‪َ 1‬م ْن َع ِم َل َ‬
‫ث ُ ام إِلَى َربِ ُك ْم ت ْر َجعُونَ )‪(15‬‬
‫ُ‬
‫َعلَى ْال َعالَ ِمينَ )‪(16‬‬
‫إِلَ ْي ِه ي َُردُّ ِع ْل ُم الساا َع ِة َو َما ت َْخ ُر ُج ِم ْن‬
‫ام َها َو َما تَحْ ِم ُل ِم ْن أ ُ ْنثَى‬ ‫ت ِم ْن أَ ْك َم ِ‬‫ثَ َم َرا ٍ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫صا ِل ًحا فَ ِلنَ ْف ِس ِه َو َم ْن أَ َ‬
‫سا َء فَ َعلَ ْي َها‬ ‫‪َ 2‬م ْن َع ِم َل َ‬
‫فصلت‬ ‫ض ُع إَِّل ِب ِعل ِم ِه َويَ ْو َم يُنَادِي ِه ْم أيْنَ‬‫َو ََّل ت َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫َو َما َربُّكَ ِبظَل ٍم ِللعَبِي ِد )‪(46‬‬
‫ش َركَائِي قَالُوا آَذَنااكَ َما ِمناا ِم ْن َش ِهي ٍد‬ ‫ُ‬
‫)‪(47‬‬

‫َاب َو ْال ُح ْك َم‬ ‫َولَقَدْ آَت َ ْينَا َب ِني ِإس َْرا ِئي َل ْال ِكت َ‬
‫ْ‬
‫ت َوفَضالنَا ُه ْم‬ ‫طيِبَا ِ‬ ‫َوالنُّب اُوةَ َو َرزَ ْقنَا ُه ْم ِمنَ ال ا‬
‫ث ُ ام َج َع ْلنَاكَ َعلَى ش َِري َع ٍة ِمنَ ْاْل َ ْم ِر فَاتا ِب ْع َها‬ ‫ت ِمنَ‬ ‫َعلَى ْال َعالَ ِمينَ (‪َ )16‬وآَت َ ْينَا ُه ْم َب ِينَا ٍ‬
‫الجاثية‬ ‫‪1‬‬
‫َو ََّل تَتابِ ْع أ َ ْه َوا َء الاذِينَ ََّل يَ ْعلَ ُمونَ )‪(18‬‬ ‫اختَلَفُوا إِ اَّل ِم ْن بَ ْع ِد َما َجا َء ُه ُم‬ ‫ْاْل َ ْم ِر فَ َما ْ‬
‫ضي َب ْي َن ُه ْم يَ ْو َم‬ ‫ْال ِع ْل ُم بَ ْغيًا بَ ْينَ ُه ْم ِإ ان َرباكَ يَ ْق ِ‬
‫ْال ِقيَا َم ِة فِي َما كَانُوا فِي ِه يَ ْختَ ِلفُونَ )‪(17‬‬
‫فَإِ ْن ُك ْنتَ فِي ش ٍَك ِم اما أ َ ْنزَ ْلنَا ِإلَيْكَ فَا ْسأ َ ِل‬ ‫صدْ ٍ‬
‫ق‬ ‫َولَقَدْ َب اوأْنَا َبنِي ِإس َْرا ِئي َل ُم َب اوأ َ ِ‬
‫ا‬
‫اختَلفوا َحتى‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت فَ َما ْ‬ ‫َو َرزَ ْقنَا ُه ْم ِمنَ ال ا‬
‫طيِبَا ِ‬
‫َاب ِم ْن قَ ْبلِكَ لَقَدْ َجا َءكَ‬ ‫الاذِينَ يَ ْق َر ُءونَ ا ْل ِكت َ‬
‫يونس‬
‫ْال َح ُّق ِم ْن َربِكَ فَ ََل ت َ ُكون اَن ِمنَ ال ُم ْمت َِرينَ‬
‫ْ‬ ‫ضي َب ْينَ ُه ْم َي ْو َم‬ ‫‪َ 3‬جا َء ُه ُم ْال ِع ْل ُم ِإ ان َرباكَ َي ْق ِ‬
‫ْال ِقيَا َم ِة فِي َما كَانُوا فِي ِه يَ ْختَ ِلفونَ‬
‫ُ‬
‫)‪(94‬‬
‫)‪(93‬‬

‫ت أَ ْن‬‫ِب الاذِينَ اجْ ت ََر ُحوا السايِئَا ِ‬ ‫أ ْم َحس َ‬


‫ت‬
‫صا ِل َحا ِ‬ ‫نَجْ َعلَ ُه ْم كَالاذِينَ آَ َمنُوا َو َع ِملُوا ال ا‬ ‫اس َو ُهدًى َو َرحْ َمةٌ ِلقَ ْو ٍم‬ ‫‪َ 1‬هذَا بَ َ‬
‫صائِ ُر ِللنا ِ‬
‫الجاثية‬
‫سا َء َما يَحْ ُك ُمونَ‬ ‫س َوا ًء َمحْ يَا ُه ْم َو َم َماتُ ُه ْم َ‬‫َ‬ ‫يُوقِنُونَ )‪(20‬‬
‫)‪(21‬‬
‫ب ْالغ َْربِي ِ إِذْ قَ َ‬
‫ض ْينَا إِلَى‬ ‫َو َما ُك ْنتَ بِ َجانِ ِ‬ ‫َاب ِم ْن َب ْع ِد َما أَ ْهلَ ْكنَا‬‫سى ْال ِكت َ‬
‫َولَقَدْ آَت َ ْينَا ُمو َ‬
‫القصص‬ ‫شا ِهدِينَ‬‫سى ْاْل َ ْم َر َو َما ُك ْنتَ ِمنَ ال ا‬ ‫ُمو َ‬ ‫اس َو ُهد ًى‬ ‫‪ْ 2‬القُ ُرونَ ْاْلُولَى َب َ‬
‫صائِ َر ِللنا ِ‬
‫)‪(44‬‬ ‫َو َرحْ َمةً لَعَلا ُه ْم يَتَذَ اك ُرونَ )‪(43‬‬
‫َو ََّل تَ ِهنُوا َو ََّل تَحْ زَ نُوا َوأ َ ْنت ُ ُم ْاْل َ ْعلَ ْونَ ِإ ْن‬ ‫ظةٌ ِل ْل ُمتاقِينَ‬
‫اس َو ُهدًى َو َم ْو ِع َ‬ ‫َهذَا َب َي ٌ‬
‫ان ِللنا ِ‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ ِمنِينَ )‪(139‬‬ ‫)‪(138‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪40‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ت َما َكانَ‬ ‫َو ِإذَا تُتْلَى َعلَ ْي ِه ْم آ َ َياتُنَا َب ِينَا ٍ‬ ‫ِي ِإ اَّل َح َياتُنَا الدُّ ْن َيا َن ُموتُ َونَحْ َيا‬ ‫َوقَالُوا َما ه َ‬
‫الجاثية‬ ‫ُح اجت َ ُه ْم إِ اَّل أ َ ْن قَالُوا ائْتُوا بِآَبَائِنَا إِ ْن ُك ْنت ْمُ‬ ‫‪َ 1‬و َما يُ ْه ِل ُكنَا إِ اَّل الدا ْه ُر َو َما لَ ُه ْم بِذَلِكَ ِم ْن ِعل ٍمْ‬
‫صا ِدقِينَ )‪(25‬‬ ‫َ‬ ‫ظنُّونَ )‪(24‬‬ ‫ِإ ْن ُه ْم ِإ اَّل يَ ُ‬
‫ْس‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َولَ ْو ت ََرى إِذْ ُوقِفُوا َعلى َربِ ِه ْم قَا َل ألي َ‬
‫َ‬
‫‪َ 2‬وقَالُوا إِ ْن ه َ‬
‫ِي إِ اَّل َحيَاتُنَا الدُّ ْنيَا َو َما نَحْ نُ‬
‫األنعام‬ ‫ق قَالُوا َبلَى َو َر ِبنَا قَا َل فَذُوقُوا‬ ‫َهذَا ِب ْال َح ِ‬ ‫ِب َم ْبعُوثِينَ )‪(29‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫اب بِ َما ك ْنت ْم تَكف ُرونَ )‪(30‬‬ ‫ُ‬ ‫ْالعَذَ َ‬
‫َّللاِ َك ِذبًا َو َما‬‫ِإ ْن ه َُو ِإ اَّل َر ُج ٌل ا ْفت ََرى َعلَى ا‬ ‫ِي ِإ اَّل َح َياتُنَا الدُّ ْن َيا نَ ُموتُ َونَحْ َيا َو َما‬ ‫‪ِ 3‬إ ْن ه َ‬
‫المؤمنون‬
‫نَحْ نُ لَهُ بِ ُمؤْ ِمنِينَ )‪(38‬‬ ‫نَحْ نُ بِ َم ْبعُوثِينَ )‪(37‬‬

‫سا ُك ْم َك َما نَسِيت ُ ْم ِلقَا َء يَ ْو ِم ُك ْم‬ ‫َوقِي َل ْاليَ ْو َم نَ ْن َ‬ ‫س ِيئَاتُ َما َع ِملُوا َو َحاقَ ِب ِه ْم َما‬
‫‪َ 1‬و َبدَا لَ ُه ْم َ‬
‫الجاثية‬ ‫َاص ِرينَ‬ ‫ار َو َما لَ ُك ْم ِم ْن ن ِ‬ ‫َهذَا َو َمأ ْ َوا ُك ُم النا ُ‬ ‫ُ‬
‫كَانُوا بِ ِه يَ ْستَ ْه ِزئونَ )‪(33‬‬
‫)‪(34‬‬
‫سانَ ض ٌُّر دَ َعانَا ث ُ ام ِإذَا‬ ‫س ِْ‬
‫اْل ْن َ‬ ‫فَإِذَا َم ا‬
‫خ اَو ْلنَاهُ نِ ْع َمةً ِمناا قَا َل إِنا َما أُو ِتيتُهُ َعلَى ِعل ٍمْ‬ ‫‪َ 2‬وبَدَا لَ ُه ْم َ‬
‫سيِئَاتُ َما َك َ‬
‫سبُوا َو َحاقَ ِب ِه ْم َما‬
‫الزمر‬
‫ِي فِتْنَةٌ َولَ ِك ان أ َ ْكث َ َر ُه ْم ََّل يَ ْع َل ُمونَ‬ ‫بَ ْل ه َ‬ ‫كَانُوا ِب ِه يَ ْستَ ْه ِزئُونَ )‪(48‬‬
‫)‪(49‬‬
‫الزب ُِر َوأَ ْنزَ ْلنَا ِإلَيْكَ ِ‬
‫الذ ْك َر ِلتُبَ ِينَ‬ ‫ت َو ُّ‬ ‫ِب ْالبَ ِينَا ِ‬ ‫وحي ِإلَ ْي ِه ْم‬‫س ْلنَا ِم ْن قَ ْبلِكَ ِإ اَّل ِر َج ًاَّل نُ ِ‬ ‫َو َما أ َ ْر َ‬
‫النحل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اس َما ن ِز َل إِل ْي ِه ْم َولعَل ُه ْم يَتفك ُرونَ‬ ‫ُ‬ ‫ِللنا ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫الذك ِر إِن كنت ْم َّل ت ْعل ُمونَ‬ ‫ْ‬ ‫‪ 3‬فَا ْسأَلُوا أه َل ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫)‪(44‬‬ ‫)‪(43‬‬

‫إِناا أَ ْنزَ ْلنَاهُ فِي لَ ْيلَ ٍة ُمبَ َ‬


‫ار َك ٍة إِناا ُكناا ُم ْنذ ِِرينَ‬
‫الدخان‬
‫)‪(3‬‬ ‫ب ْال ُم ِب ِ‬
‫ين )‪(2‬‬ ‫‪َ 1‬و ْال ِكت َا ِ‬
‫الزخرف‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫إِناا َجعَلنَاهُ قُ ْرآنًا َع َربِيًّا لَعَل ُك ْم تَ ْع ِقلونَ )‪(3‬‬ ‫ين )‪(2‬‬ ‫ب ْال ُمبِ ِ‬
‫‪َ 2‬و ْال ِكت َا ِ‬
‫يس‬ ‫سلِينَ )‪(3‬‬ ‫إِناكَ لَ ِمنَ ْال ُم ْر َ‬ ‫‪َ 3‬و ْالقُ ْرآ َ ِن ْال َح ِك ِيم )‪(2‬‬
‫لقمان‬ ‫ُهدًى َو َرحْ َمةً ِل ْل ُمحْ ِسنِينَ )‪(3‬‬ ‫ب ْال َح ِك ِيم )‪(2‬‬
‫‪ 4‬تِ ْلكَ آَيَاتُ ْال ِكتَا ِ‬
‫سى َوفِ ْر َع ْونَ‬ ‫نَتْلُوا َعلَيْكَ ِم ْن نَبَإِ ُمو َ‬
‫القصص‬ ‫ب ْال ُم ِب ِ‬
‫ين )‪(2‬‬ ‫‪ 5‬تِ ْلكَ آ َ َياتُ ْال ِكتَا ِ‬
‫ق ِلقَ ْو ٍم يُؤْ ِمنُونَ )‪(3‬‬ ‫ِب ْال َح ِ‬
‫الشعراء‬ ‫سكَ أَ اَّل يَ ُكونُوا ُمؤْ ِمنِينَ )‪(3‬‬ ‫لَعَلاكَ بَ ِ‬
‫اخ ٌع نَ ْف َ‬ ‫ين )‪(2‬‬ ‫ب ْال ُم ِب ِ‬
‫‪ 6‬تِ ْلكَ آَيَاتُ ْال ِكتَا ِ‬
‫النمل‬ ‫ُهدًى َوبُ ْش َرى ِل ْل ُمؤْ ِمنِينَ )‪(2‬‬ ‫ين )‪(1‬‬
‫ب ُمبِ ٍ‬‫‪ 7‬طس تِ ْلكَ آَيَاتُ ْالقُ ْرآَ ِن َو ِكت َا ٍ‬
‫ُربَ َما يَ َودُّ الاذِينَ َكفَ ُروا لَ ْو كَانُوا ُم ْس ِل ِمينَ‬
‫الحجر‬
‫)‪(2‬‬ ‫ب َوقُ ْرآَ ٍن ُمبِ ٍ‬
‫ين )‪(1‬‬ ‫‪ 8‬الر تِ ْلكَ آَيَاتُ ْال ِكت َا ِ‬
‫يوسف‬ ‫ِإناا أَ ْنزَ ْلنَاهُ قُ ْرآَنًا َع َر ِبيًّا لَ َعلا ُك ْم ت َ ْع ِقلُونَ )‪(2‬‬ ‫ب ْال ُم ِب ِ‬
‫ين )‪(1‬‬ ‫‪ 9‬الر تِ ْلكَ آَيَاتُ ْال ِكت َا ِ‬
‫ع َجبًا أ َ ْن أ َ ْو َح ْينَا إِلَى َر ُج ٍل مِ ْن ُه ْم‬
‫اس َ‬ ‫أ َ َكانَ لِلنا ِ‬
‫َ‬ ‫ا‬
‫اس َوبَش ِِر الذِينَ آ َ َمنُوا أ ان لَ ُه ْم قَدَ َم‬ ‫أ َ ْن أ َ ْنذ ِِر النا َ‬
‫يونس‬ ‫ق ِع ْندَ َر ِب ِه ْم قَا َل ْالكَاف ُِرونَ ِإ ان َهذَا‬
‫ب ْال َح ِك ِيم )‪(1‬‬
‫‪ 10‬الر ِت ْلكَ آَيَاتُ ْال ِكت َا ِ‬
‫ص ْد ٍ‬ ‫ِ‬
‫ين)‪(2‬‬ ‫ساحِ ٌر ُم ِب ٌ‬ ‫لَ َ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪41‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الدخان‬
‫ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو يُحْ ِيي َوي ُِميتُ َر ُّب ُك ْم َو َربُّ‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َو َما َب ْي َن ُه َما ِإ ْن‬ ‫س َم َاوا ِ‬‫ب ال ا‬‫‪َ 1‬ر ِ‬
‫آَبَائِ ُك ُم ْاْل َ اولِينَ )‪(8‬‬ ‫ُك ْنت ُ ْم ُموقِنِينَ )‪(7‬‬
‫ض َو َما َب ْي َن ُه َما ْال َع ِز ُ‬
‫يز‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬‫س َم َاوا ِ‬‫َربُّ ال ا‬
‫ص‬ ‫قُ ْل ه َُو نَبَأ ٌ َع ِظي ٌم)‪(67‬‬ ‫‪2‬‬
‫ار )‪(66‬‬ ‫ْالغَفا ُ‬

‫ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو يُحْ ِيي َوي ُِميتُ َر ُّب ُك ْم َو َربُّ‬
‫الدخان‬ ‫بَ ْل ُه ْم فِي ش ٍَك يَ ْل َعبُونَ )‪(9‬‬ ‫‪1‬‬
‫آَبَائِ ُك ُم ْاْل َ اولِينَ )‪(8‬‬
‫الصافات‬ ‫ض ُرونَ )‪(127‬‬ ‫فَ َكذابُوهُ فَإِنا ُه ْم لَ ُمحْ َ‬ ‫َّللاَ َربا ُك ْم َو َربا آَبَائِ ُك ُم ْاْل َ اولِينَ )‪(126‬‬ ‫‪ 2‬ا‬
‫سولَ ُك ُم الاذِي أ ُ ْر ِس َل إِلَ ْي ُك ْم‬
‫قَا َل إِ ان َر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫‪ 3‬قَا َل َربُّ ُك ْم َو َربُّ آَ َبائِ ُك ُم ْاْل َ اولِينَ )‪(26‬‬
‫ون)‪(27‬‬ ‫لَ َمجْ نُ ٌ‬

‫الدخان‬ ‫اك ِهينَ )‪(27‬‬ ‫َونَ ْع َم ٍة كَانُوا فِي َها فَ ِ‬ ‫‪َ 1‬و ُز ُروعٍ َو َمقَ ٍام ك َِر ٍيم )‪(26‬‬
‫الشعراء‬ ‫ََ َكذَلِكَ أ َ ْو َرثْنَاهَا َبنِي إِس َْرائِي َل)‪(59‬‬ ‫‪ 2‬و ُكنُ ٍ‬
‫وز َو َمقَ ٍام ك َِر ٍيم )‪(58‬‬

‫س َما ُء َو ْاْل َ ْر ُ‬
‫ض َو َما‬ ‫َت َعلَ ْي ِه ُم ال ا‬
‫فَ َما َبك ْ‬
‫الدخان‬ ‫َ‬ ‫‪َ 1‬كذَلِكَ َوأَ ْو َرثْنَاهَا قَ ْو ًما آَخ َِرينَ )‪(28‬‬
‫كَانُوا ُم ْنظ ِرينَ )‪(29‬‬
‫الشعراء‬ ‫فَأَتْبَعُو ُه ْم ُم ْش ِرقِينَ )‪(60‬‬ ‫‪َ 2‬كذَلِكَ َوأَ ْو َرثْنَاهَا َبنِي إِس َْرائِي َل )‪(59‬‬

‫أ َ ُه ْم َخ ْي ٌر أ َ ْم قَ ْو ُم تُباعٍ َوالاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم‬


‫الدخان‬
‫أ َ ْهلَ ْكنَا ُه ْم إِنا ُه ْم كَانُوا ُمجْ ِر ِمينَ )‪(37‬‬ ‫‪ 1‬فَأْتُوا ِبآَبَا ِئنَا ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ )‪(36‬‬
‫سبًا َولَقَ ْد َع ِل َم ِ‬
‫ت‬ ‫َو َج َعلُوا َب ْينَهُ َو َبيْنَ ْال ِجنا ِة نَ َ‬
‫الصافت‬ ‫‪ 2‬فَأْتُوا ِب ِكتَا ِب ُك ْم ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬
‫صا ِدقِينَ )‪(157‬‬
‫ض ُرونَ )‪(158‬‬ ‫ْال ِجناةُ إِنا ُه ْم لَ ُمحْ َ‬

‫الدخان‬ ‫َما َخلَ ْقنَا ُه َما إِ اَّل بِ ْال َح ِ‬


‫ق َولَ ِك ان أَ ْكث َ َر ُه ْم ََّل‬ ‫ض َو َما بَ ْي َن ُه َما‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫َو َما َخلَ ْقنَا ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫‪1‬‬
‫يَ ْعلَ ُمونَ )‪(39‬‬ ‫ََّل ِعبِينَ )‪(38‬‬
‫ل ْو أَ َردْنَا أَن نَتا ِخذَ لَ ْه ًوا ََّلت ا َخذْنَاهُ ِم ْن لَدُناا‬ ‫س َما َء َو ْاْل َ ْر َ‬
‫ض َو َما بَ ْينَ ُه َما‬ ‫َو َما َخلَ ْقنَا ال ا‬
‫األنبياء‬ ‫‪2‬‬
‫ِإ ْن ُكناا فَا ِعلِينَ )‪(17‬‬ ‫ََّل ِع ِبينَ ْ )‪(16‬‬

‫الدخان‬ ‫ارتَقِبْ إِنا ُه ْم ُم ْرت َ ِقبُونَ )‪(59‬‬


‫‪ 1‬فَ ْ‬
‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض َوإِلَ ْي ِه ي ُْر َج ُع‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫ْب ال ا‬‫غي ُ‬ ‫َو ِ ا ِ‬
‫َّلل َ‬
‫هود‬ ‫َ‬
‫عل ْي ِه َو َما َربُّكَ‬ ‫ُّ‬
‫ْاْل َ ْم ُر ُكلهُ فَا ْعبُ ْدهُ َوت ََو اك ْل َ‬ ‫‪َ 2‬وا ْنتَظِ ُروا إِناا ُم ْنتَظِ ُرونَ )‪(122‬‬
‫ع اما ت َ ْع َملُونَ )‪(123‬‬ ‫ِبغَافِ ٍل َ‬
‫السجدة‬ ‫ع ْن ُه ْم َوا ْنتَظِ ْر إِنا ُه ْم ُم ْنتَظِ ُرونَ )‪(30‬‬
‫ض َ‬ ‫‪ 3‬فَأَع ِْر ْ‬
‫الشعراء‬ ‫أَفَبِعَذَابِنَا يَ ْست َ ْع ِجلُونَ )‪(204‬‬ ‫ظ ُرونَ )‪(203‬‬ ‫‪ 4‬فَيَقُولُوا ه َْل نَحْ نُ ُم ْن َ‬
‫الصافات‬ ‫صينَ )‪(128‬‬ ‫َّللا ْال ُم ْخلَ ِ‬
‫إِ اَّل ِعبَادَ ا ِ‬ ‫ض ُرونَ )‪(127‬‬ ‫‪ 5‬فَ َكذابُوهُ فَإِنا ُه ْم لَ ُمحْ َ‬
‫ض ْال َم ْيتَةُ أ َحْ يَ ْينَاهَا َوأ َ ْخ َرجْ نَا‬ ‫َوآَيَةٌ لَ ُه ُم ْاْل َ ْر ُ‬
‫يس‬
‫مِ ْن َها َحبًّا فَمِ ْنهُ يَأْكلونَ )‪(33‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪َ 6‬و ِإ ْن ُك ٌّل لَ اما َجمِ ي ٌع لَدَ ْينَا ُمحْ َ‬
‫ض ُرونَ )‪(32‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫*‬ ‫* و قل رب ِزدنِي عِلما‬ ‫‪42‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الزخرف‬ ‫ي َحكِي ٌم)‪(4‬‬ ‫َو ِإناهُ فِي أ ُ ِم ْال ِكت َا ِ‬


‫ب لَدَ ْينَا لَ َع ِل ٌّ‬ ‫‪ِ 1‬إناا َج َع ْلنَاهُ قُ ْرآَنًا َ‬
‫ع َر ِبيًّا لَ َعلا ُك ْم ت َ ْع ِقلُونَ (‪)3‬‬
‫ص بِ َما أ َ ْو َح ْينَا‬ ‫ص ِ‬ ‫سنَ ْالقَ َ‬ ‫علَيْكَ أَحْ َ‬ ‫ص َ‬ ‫نَحْ نُ نَقُ ُّ‬
‫يوسف‬ ‫ْ‬
‫إِلَيْكَ َهذَا القُ ْرآَنَ َوإِ ْن ُك ْنتَ مِ ْن قَ ْب ِل ِه لَمِ نَ‬ ‫‪ 2‬إِناا أ َ ْنزَ ْلنَاهُ قُ ْرآَنًا َ‬
‫ع َربِيًّا لَعَلا ُك ْم ت َ ْع ِقلُونَ )‪(2‬‬
‫ْالغَافِلِينَ )‪(3‬‬

‫ضى َمث َ ُل ْاْل َ اولِينَ‬ ‫شدا مِ ْن ُه ْم َب ْ‬


‫ط ً‬
‫شا َو َم َ‬ ‫فَأ َ ْهلَ ْكنَا أ َ َ‬
‫الزخرف‬ ‫َو َما يَأْتِي ِه ْم مِ ْن نَبِي ٍ ِإ اَّل كَانُوا بِ ِه يَ ْست َ ْه ِزئُونَ )‪(7‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(8‬‬
‫َو َما يَأْتِي ِه ْم مِ ْن َر ُ‬
‫سو ٍل ِإ اَّل كَانُوا بِ ِه يَ ْست َ ْه ِزئُونَ‬
‫الحجر‬ ‫ب ْال ُمجْ ِرمِ ينَ )‪(12‬‬
‫َكذَلِكَ نَ ْسلُ ُكهُ فِي قُلُو ِ‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(11‬‬
‫األنبياء‬
‫الرحْ َم ِن بَ ْل‬ ‫ار مِ نَ ا‬ ‫قُ ْل َم ْن يَ ْكلَ ُؤ ُك ْم بِاللا ْي ِل َوالنا َه ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ئ بِ ُرسُ ٍل مِ ن ق ْبلِكَ ف َحاقَ بِالذِينَ‬ ‫َولَقَ ِد ا ْست ْه ِز َ‬
‫ُ‬
‫‪3‬‬
‫ع ْن ِذ ْك ِر َربِ ِه ْم ُم ْع ِرضُونَ )‪(42‬‬ ‫ُه ْم َ‬ ‫سخِ ُروا مِ ْن ُه ْم َما كَانُوا بِ ِه يَ ْست َ ْه ِزئُونَ )‪(41‬‬ ‫َ‬
‫ْف َكانَ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫وا‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ظ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ث‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫اْل‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫وا‬ ‫ِير‬
‫ُ‬ ‫س‬ ‫قُ ْل‬ ‫ئ ِب ُرسُ ٍل مِ ْن قَ ْبلِكَ فَ َحاقَ بِالاذِينَ‬ ‫َولَقَ ِد ا ْست ُ ْه ِز َ‬
‫األنعام‬ ‫عا ِق َبةُ ْال ُمك َِذ ِبينَ )‪(11‬‬ ‫سخِ ُروا مِ ْن ُه ْم َما كَانُوا ِب ِه َي ْست َ ْه ِزئُونَ )‪(10‬‬
‫‪4‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سبَتْ‬ ‫علَى ُك ِل نَ ْف ٍس بِ َما َك َ‬ ‫أَفَ َم ْن ه َُو قَائِ ٌم َ‬
‫س ُّمو ُه ْم أ َ ْم تُنَبِئُونَهُ بِ َما‬ ‫ش َركَا َء قُ ْل َ‬ ‫َو َجعَلُوا ِ اَّللِ ُ‬
‫ئ بِ ُرسُ ٍل مِ ْن قَ ْبلِكَ فَأ َ ْملَيْتُ ِللاذِينَ‬ ‫َولَقَ ِد ا ْست ُ ْه ِز َ‬
‫الرعد‬ ‫ظاه ٍِر مِ نَ ْالقَ ْو ِل بَ ْل‬ ‫ض أ َ ْم بِ َ‬ ‫ََّل يَ ْعلَ ُم فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫‪5‬‬
‫ب )‪(32‬‬ ‫ْف َكانَ ِعقَا ِ‬ ‫َكفَ ُروا ث ُ ام أ َ َخذت ُه ْم فَ َكي َ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫س ِبي ِل‬ ‫ع ِن ال ا‬ ‫َ‬ ‫ُّوا‬ ‫د‬ ‫ص‬
‫ُ‬ ‫ُز ِينَ ِللاذِينَ َكف َُروا َ ُ ْ َ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ه‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫ك‬ ‫م‬
‫َّللاُ فَ َما لَهُ مِ ْن هَا ٍد)‪(33‬‬ ‫ض ِل ِل ا‬ ‫َو َم ْن يُ ْ‬

‫ض َم ْهدًا َو َجعَ َل لَ ُك ْم فِي َها‬‫الاذِي َجعَ َل لَ ُك ُم ا ْْل َ ْر َ‬ ‫ض‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن َخلَقَ ال ا‬ ‫َولَئ ِْن َ‬
‫الزخرف‬ ‫سب ًَُل لَعَلا ُك ْم ت َ ْهتَدُونَ )‪(10‬‬ ‫يز العَلِي ُم )‪(9‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫لَيَقُولُ ان َخلَقَ ُه ان العَ ِز ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫َّللاُ فَأَناى‬‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن َخلَقَ ُه ْم لَ َيقُولُ ان ا‬ ‫َولَئ ِْن َ‬
‫الزخرف‬ ‫ب إِ ان َهؤ ََُّلءِ قَ ْو ٌم ََّل يُؤْ مِ نُونَ )‪(88‬‬
‫َوقِي ِل ِه يَا َر ِ‬ ‫‪2‬‬
‫يُؤْ فَ ُكونَ )‪(87‬‬
‫ض‬ ‫َ‬
‫ت َواْل ْر َ‬ ‫ْ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن َخلَقَ ال ا‬ ‫َولَئ ِْن َ‬
‫َّللاَ ه َُو‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض إِ ان ا‬ ‫ِ اَّللِ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫َّللاُ قُ ِل ْال َح ْمدُ ِ اَّللِ بَ ْل أ َ ْكث َ ُر ُه ْم ََّل يَ ْعلَ ُمونَ‬
‫لَيَقُولُ ان ا‬
‫لقمان‬ ‫ي ْال َحمِ يدُ)‪(26‬‬
‫‪3‬‬
‫ْالغَنِ ُّ‬ ‫)‪(25‬‬
‫ض‬ ‫َ‬
‫ت َواْل ْر َ‬ ‫ْ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫سألت َ ُه ْم َمن َخلقَ ال ا‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َولَئ ِْن َ‬
‫الر ْزقَ ِل َم ْن َيشَا ُء مِ ْن ِع َبا ِد ِه َو َي ْقد ُِر‬
‫ط ِ‬ ‫س ُ‬ ‫ا‬
‫َّللاُ َي ْب ُ‬
‫العنكبوت‬ ‫َ‬
‫َّللاُ فَأناى يُؤْ فَ ُكونَ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫س َوالقَ َم َر ليَقول ان ا‬ ‫ْ‬ ‫س اخ َر ال ا‬
‫ش ْم َ‬ ‫َو َ‬ ‫‪4‬‬
‫علِي ٌم)‪(62‬‬ ‫ءٍ‬ ‫ي‬
‫َ ِ ِ ْ َ‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ب‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫لَ ِ‬
‫إ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫)‪(61‬‬
‫س َماءِ َما ًء فَأَحْ َيا ِب ِه‬ ‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن ن اَز َل مِ نَ ال ا‬ ‫َولَئ ِْن َ‬
‫َو َما َه ِذ ِه ْال َحيَاة ُ الدُّ ْنيَا إِ اَّل َل ْه ٌو َو َلعِبٌ َوإِ ان الد َ‬
‫اار‬
‫َّللاُ قُ ِل ْال َح ْمدُ َِّللِا‬
‫العنكبوت‬ ‫ي ْال َحيَ َوانُ لَ ْو كَانُوا يَ ْعلَ ُمونَ )‪(64‬‬
‫ض مِ ْن بَ ْع ِد َم ْوتِ َها لَيَقُولُ ان ا‬ ‫ْاْل َ ْر َ‬ ‫‪5‬‬
‫ْاْلَخِ َرة َ لَ ِه َ‬ ‫بَ ْل أ َ ْكث َ ُر ُه ْم ََّل يَ ْع ِقلونَ )‪(63‬‬
‫ُ‬

‫س َماءِ َما ًء بِقَدَ ٍر فَأ َ ْنش َْرنَا بِ ِه‬


‫َوالاذِي ن اَز َل مِ نَ ال ا‬ ‫ض َم ْهدًا َو َجعَ َل لَ ُك ْم فِي َها‬‫‪ 1‬الاذِي َجعَ َل لَ ُك ُم ْاْل َ ْر َ‬
‫الزخرف‬ ‫بَ ْلدَة ً َم ْيتًا َكذَلِكَ ت ُ ْخ َرجُونَ )‪(11‬‬ ‫سب ًَُل لَ َعلا ُك ْم ت َ ْهتَدُونَ )‪(10‬‬ ‫ُ‬

‫ع ْوا أ َ ْن َعا َم ُك ْم ِإ ان فِي ذَلِكَ َْلَيَا ٍ‬


‫ت‬ ‫ُكلُوا َو ْ‬
‫سلَكَ لَ ُك ْم فِي َها‬
‫ض َم ْهدًا َو َ‬ ‫الاذِي َجعَ َل لَ ُك ُم ْاْل َ ْر َ‬
‫ار َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫طه‬ ‫سب ًَُل َوأ َ ْنزَ َل مِ نَ ال ا‬
‫س َماءِ َما ًء فَأ ْخ َرجْ نَا بِ ِه أ ْز َوا ًجا‬ ‫‪ُ 2‬‬
‫ِْلُولِي النُّ َهى)‪(54‬‬
‫شتاى )‪(53‬‬ ‫ت َ‬ ‫مِ ْن نَبَا ٍ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪43‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ور ِه ث ُ ام ت َ ْذ ُك ُروا نِ ْع َمةَ َربِ ُك ْم‬ ‫ظ ُه ِ‬ ‫علَى ُ‬ ‫ِلت َ ْست َُووا َ‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َوالاذِي َخلَقَ ْاْل َ ْز َوا َج ُكلا َها َو َجعَ َل لَ ُك ْم مِ نَ ْالفُ ْلكِ‬
‫الزخرف‬ ‫س اخ َر‬ ‫َ‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫انَ‬‫ح‬‫َ‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫وا‬ ‫ل‬‫و‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫و‬‫َ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ِإذَا ا ْست ََو ْيت ُ ْ‬
‫م‬
‫َو ْاْل َ ْنعَ ِام َما ت َْر َكبُونَ )‪(12‬‬
‫‪1‬‬
‫لَنَا َهذَا َو َما ُكناا لَهُ ُم ْق ِرنِينَ )‪(13‬‬
‫علَ ْي َها َحا َجةً فِي‬ ‫َولَ ُك ْم فِي َها َمنَافِ ُع َو ِلت َ ْبلُغُوا َ‬ ‫َّللاُ الاذِي َجعَ َل لَ ُك ُم ْاْل َ ْنعَ َ‬
‫ام ِلت َْر َكبُوا مِ ْن َها َومِ ْن َها‬ ‫ا‬
‫غافر‬ ‫علَى ْالفُلكِ تُحْ َملونَ )‪(80‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ت َأ ْ ُكلُونَ )‪(79‬‬
‫‪2‬‬
‫علَ ْي َها َو َ‬ ‫ُور ُك ْم َو َ‬ ‫صد ِ‬ ‫ُ‬
‫النحل‬
‫َولَ ُك ْم فِي َها َج َما ٌل حِ ينَ ت ُ ِريحُونَ َوحِ ينَ‬ ‫ام َخلَقَ َها لَ ُك ْم فِي َها د ْ‬
‫ِف ٌء َو َمنَافِ ُع َومِ ْن َها‬ ‫‪َ 3‬و ْاْل َ ْن َع َ‬
‫تَس َْرحُونَ )‪(6‬‬ ‫ت َأ ْ ُكلُونَ )‪(5‬‬

‫س ْلنَا مِ ْن َق ْبلِكَ فِي قَ ْريَ ٍة م ِْن نَذ ٍ‬


‫ِير‬ ‫َو َكذَلِكَ َما أ َ ْر َ‬
‫ُ‬ ‫علَى أ ُ ام ٍة َو ِإناا َ‬
‫علَى‬ ‫‪َ 1‬ب ْل قَالُوا ِإناا َو َج ْدنَا آ َ َبا َءنَا َ‬
‫الزخرف‬ ‫علَى أ ام ٍة‬ ‫إِ اَّل قَا َل ُمتْ َرفُوهَا إِناا َو َج ْدنَا آَبَا َءنَا َ‬ ‫ار ِه ْم ُم ْهتَدُونَ )‪(22‬‬ ‫آَث َ ِ‬
‫ار ِه ْم ُم ْقتَدُونَ )‪(23‬‬ ‫علَى آَث َ ِ‬ ‫َو ِإناا َ‬
‫س ْلنَا مِ ْن قَ ْبلِكَ فِي قَ ْريَ ٍة م ِْن نَذ ٍ‬
‫ِير إِ اَّل‬ ‫َو َكذَلِكَ َما أ َ ْر َ‬
‫قَا َل أ َ َو َل ْو ِجئْت ُ ُك ْم ِبأ َ ْهدَى مِ اما َو َج ْدت ُ ْم َ‬
‫علَ ْي ِه‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫الزخرف‬ ‫آ َ َبا َء ُك ْم قَالُوا ِإناا ِب َما أ ُ ْرس ِْلت ُ ْم ِب ِه كَاف ُِرونَ )‪(24‬‬
‫على أ ام ٍة َوإِناا‬ ‫‪ 2‬قَا َل ُمتْ َرفُوهَا إِناا َو َج ْدنَا آبَا َءنَا َ‬
‫ار ِه ْم ُم ْقتَدُونَ )‪(23‬‬ ‫علَى آَث َ ِ‬
‫َ‬

‫الزخرف‬
‫غي ُْر‬‫ص ِام َ‬ ‫شأ ُ فِي ْالحِ ْليَ ِة َوه َُو فِي ْالخِ َ‬‫أ َ َو َم ْن يُنَ ا‬ ‫ِلرحْ َم ِن َمث َ ًَل َ‬
‫ظ ال‬ ‫بل ا‬‫ض َر َ‬‫‪َ 1‬و ِإذَا بُش َِر أ َ َحدُ ُه ْم ِب َما َ‬
‫ين)‪(18‬‬ ‫ُِ ٍ‬‫ب‬ ‫م‬ ‫)‪(17‬‬ ‫َوجْ ُههُ ُمس َْودًّا َوه َُو َكظِ ي ٌ‬
‫م‬
‫ْ‬
‫ارى مِ نَ القَ ْو ِم مِ ْن سُوءِ َما بُش َِر بِ ِه‬ ‫ظ ال وجْ ههُ مسْودًّا وهُو يَت ََو َ‬
‫‪َ 2‬و ِإذَا بُش َِر أ َ َحدُ ُه ْم ِب ْاْل ُ ْنثَى َ َ ُ ُ‬
‫النحل‬ ‫ب أ َ ََّل‬
‫سهُ فِي الت ُّ َرا ِ‬ ‫ُون أ َ ْم يَدُ ُّ‬
‫علَى ه ٍ‬ ‫َ َ َ أَيُ ْم ِس ُكهُ َ‬ ‫َكظِ ي ٌم )‪(58‬‬
‫سا َء َما يَحْ ُك ُمونَ )‪(59‬‬ ‫َ‬

‫ع ِق ِب ِه لَ َعلا ُه ْم َي ْر ِجعُونَ‬
‫َو َج َعلَ َها َك ِل َمةً َبا ِق َيةً فِي َ‬ ‫‪ 1‬إِ اَّل الاذِي فَ َ‬
‫الزخرف‬ ‫)‪(28‬‬
‫ِين )‪(27‬‬ ‫ط َرنِي فَإِناهُ َ‬
‫سيَ ْهد ِ‬
‫الشعراء‬ ‫ِين)‪(79‬‬ ‫ق‬
‫ُ َ َ ِ‬‫س‬‫ْ‬ ‫ي‬‫و‬ ‫ِي‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ع‬‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ُط‬ ‫ي‬ ‫ُو‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ِي‬ ‫َوالاذ‬ ‫‪ 2‬الاذِي َخلَقَنِي فَ ُه َو َي ْهد ِ‬
‫ِين )‪(78‬‬
‫صاكَ‬ ‫سى أ ِن اض ِْربْ بِعَ َ‬ ‫َ‬ ‫فَأ َ ْو َح ْينَا إِلَى ُمو َ‬
‫الشعراء‬ ‫َالط ْو ِد ْال َعظِ ِيم‬
‫قك ا‬ ‫ْالبَحْ َر فَا ْنفَلَقَ فَ َكانَ ُك ُّل ف ِْر ٍ‬ ‫ِين )‪(62‬‬
‫سيَ ْهد ِ‬ ‫‪ 3‬قَا َل ك اََل ِإ ان َمع َ‬
‫ِي َربِي َ‬
‫)‪(63‬‬

‫علَى َر ُج ٍل مِ نَ‬ ‫َوقَالُوا لَ ْو ََّل نُ ِز َل َهذَا ْالقُ ْرءانُ َ‬ ‫َولَ اما َجا َء ُه ُم ْال َح ُّق قَالُوا َهذَا سِحْ ٌر َوإِناا بِ ِه‬
‫الزخرف‬ ‫‪1‬‬
‫عظِ ٍيم)‪(31‬‬ ‫ْالقَ ْريَتَي ِْن َ‬ ‫كَاف ُِرونَ )‪(30‬‬
‫يونس‬
‫ق لَ اما َجا َء ُك ْم أَسِحْ ٌر‬ ‫سى أَتَقُولُونَ ل ِْل َح ِ‬ ‫قَا َل ُمو َ‬ ‫فَلَ اما َجا َء ُه ُم ْال َح ُّق مِ ْن ِع ْن ِدنَا قَالُوا ِإ ان َهذَا لَسِحْ ٌر‬
‫َهذَا َو ََّل يُ ْف ِل ُح السااحِ ُرونَ )‪(77‬‬ ‫ين )‪(76‬‬ ‫‪ُ 2‬م ِب ٌ‬
‫أ َ ْم يَقُولُونَ ا ْفت ََراهُ قُ ْل إِ ِن ا ْفت ََر ْيتُهُ فَ ََل ت َ ْم ِل ُكونَ‬
‫ش ْيئًا ه َُو أ َ ْعلَ ُم بِ َما تُفِيضُونَ فِي ِه‬ ‫لِي مِ نَ ا‬
‫َّللاِ َ‬ ‫ت قَا َل الاذِينَ َكف َُروا‬‫علَ ْي ِه ْم آَيَاتُنَا بَ ِينَا ٍ‬
‫‪َ 3‬وإِذَا تُتْلَى َ‬
‫ا ألحقاف‬
‫ش ِهيدًا بَ ْينِي َوبَ ْي َن ُك ْم َوه َُو ْالغَفُ ُ‬
‫ور‬ ‫َكفَى بِ ِه َ‬ ‫ين )‪(7‬‬ ‫ق لَ اما َجا َء ُه ْم َهذَا س ٌ‬
‫ِحْر ُمبِ ٌ‬ ‫ل ِْل َح ِ‬
‫الرحِ ي ُم)‪(8‬‬ ‫ا‬
‫سى َربِي أ َ ْعلَ ُم بِ َم ْن َجا َء بِ ْال ُهدَى مِ نْ‬ ‫َوقَا َل ُمو َ‬ ‫ت قَالُوا َما َهذَا ِإ اَّل‬‫سى بِآَيَاتِنَا َبيِنَا ٍ‬
‫فَلَ اما َجا َء ُه ْم ُمو َ‬
‫القصص‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫عاقِبَة الد ِاار إِناهُ ََّل يُف ِل ُح‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِع ْن ِد ِه َو َم ْن تَكونُ لهُ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫سمِ ْعنَا بِ َهذَا فِي آبَائِنَا اْل اولِينَ‬‫‪ 4‬سِحْ ٌر ُم ْفت ًَرى َو َما َ‬
‫الظا ِل ُمونَ )‪(37‬‬ ‫ا‬ ‫)‪(36‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪44‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫َو ِإ ْذ قَا َل ِإب َْراهِي ُم ِْل َ ِبي ِه َوقَ ْومِ ِه ِإنانِي بَ َرا ٌء مِ اما‬ ‫عاقِبَةُ‬
‫ْف َكانَ َ‬ ‫فَا ْنتَقَ ْمنَا مِ ْن ُه ْم فَا ْن ُ‬
‫ظ ْر َكي َ‬
‫الزخرف‬ ‫‪1‬‬
‫ت َ ْعبُد ُونَ )‪(26‬‬ ‫ْال ُمك َِذ ِبينَ )‪(25‬‬
‫ْ‬
‫َوسِيقَ الاذِينَ اتاقَ ْوا َربا ُه ْم إِلَى ال َجنا ِة ُز َم ًرا‬
‫ت أَب َْوابُ َها َوقَا َل لَ ُه ْم‬ ‫َحتاى ِإذَا َجا ُءوهَا َوفُتِ َح ْ‬ ‫‪ 2‬قِي َل ا ْد ُخلُوا أَب َْو َ‬
‫اب َج َهنا َم خَا ِلدِينَ فِي َها فَ ِبئْ َ‬
‫س‬
‫يونس‬ ‫ُ‬
‫علَ ْي ُك ْم طِ ْبت ْم فا ْدخلوهَا‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫س ََل ٌم َ‬ ‫خَزَ نَت ُ َها َ‬ ‫َمثْ َوى ْال ُمتَكَبِ ِرينَ )‪(72‬‬
‫خَا ِلدِينَ )‪(73‬‬
‫َوقِي َل لِلا ِذينَ اتاقَ ْوا َماذَا أ َ ْنزَ َل َربُّ ُك ْم قَالُوا‬
‫‪ 3‬فَا ْد ُخلُوا أَب َْو َ‬
‫اب َج َهنا َم خَا ِلدِينَ فِي َها فَلَ ِبئْ َ‬
‫س‬
‫األحقاف‬ ‫سنَةٌ‬ ‫سنُوا فِي َه ِذ ِه الدُّ ْنيَا َح َ‬ ‫َخي ًْرا لِلاذِينَ أَحْ َ‬ ‫َمثْ َوى ْال ُمتَك َِب ِرينَ )‪(29‬‬
‫ار ال ُمتاقِينَ )‪(30‬‬ ‫ْ‬ ‫ار ْاْلَخِ َرةِ َخي ٌْر َولَنِ ْع َم دَ ُ‬ ‫َولَدَ ُ‬
‫ض‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّللا َحق فإ ِ اما ن ِريَنكَ بَ ْع َ‬ ‫ٌّ‬ ‫ا‬
‫صبِ ْر إِن َو ْعدَ ا ِ‬ ‫فَا ْ‬
‫س َمثْ َوى‬ ‫‪ 4‬ا ْد ُخلُوا أَب َْو َ‬
‫اب َج َهنا َم خَا ِلدِينَ فِي َها فَ ِبئْ َ‬
‫غافر‬ ‫الاذِي نَ ِعد ُ ُه ْم أ ْو نَت ََوفايَناكَ فَإِلَ ْينَا ي ُْر َجعُونَ‬
‫َ‬
‫ْال ُمت َكَبِ ِرينَ )‪(76‬‬
‫)‪(77‬‬

‫الزخرف‬ ‫فَإ ِ اما نَ ْذ َهبَ ان ِبكَ فَإِناا مِ ْن ُه ْم ُم ْنت َ ِق ُمونَ )‪(41‬‬


‫ي َو َم ْن َكانَ‬ ‫ص ام أ َ ْو ت َ ْهدِي ْالعُ ْم َ‬
‫أَفَأ َ ْنتَ تُسْمِ ُع ال ُّ‬
‫‪1‬‬
‫ين )‪(40‬‬ ‫ض ََل ٍل ُمبِ ٍ‬ ‫فِي َ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ض ْعفٍ ث ام َجعَ َل مِ ن بَ ْع ِد‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫عا َء َّللاُ الذِي َخلقك ْم مِ ن َ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ص ام الدُّ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫فَإِناكَ ََّل تسْمِ ُع ال َم ْوت َى َوَّل تسْمِ ُع ال ُّ‬
‫ض ْعفًا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ض ْعفٍ ق اوة ً ث ام َجعَ َل مِ ْن بَ ْع ِد ق اوةٍ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫إِذَا َولا ْوا ُم ْدبِ ِرينَ )‪َ (52‬و َما أ َ ْنتَ بِ َهادِي العُ ْمي ِ‬
‫الزمر‬ ‫‪2‬‬
‫ش ْيبَةً يَ ْخلُ ُق َما يَشَا ُء َوه َُو ْالعَلِي ُم ْالقَد ُ‬
‫ِير‬ ‫َو َ‬ ‫ض ََللَتِ ِه ْم ِإ ْن تُسْمِ ُع ِإ اَّل َم ْن يُؤْ مِ نُ ِبآَيَاتِنَا‬ ‫ع ْن َ‬ ‫َ‬
‫)‪(54‬‬ ‫فَ ُه ْم ُم ْس ِل ُمونَ )‪(53‬‬
‫علَ ْي ِه ْم أ َ ْخ َرجْ نَا لَ ُه ْم دَاباةً مِ نَ‬ ‫َو ِإذَا َوقَ َع ْالقَ ْو ُل َ‬ ‫عا ء‬ ‫ص ام الدُّ َ‬ ‫إِناكَ ََّل ت ُسْمِ ُع ْال َم ْوت َى َو ََّل تُسْمِ ُع ال ُّ‬
‫اس كَانُوا ِبآَيَا ِتنَا ََّل‬ ‫ض تُك َِل ُم ُه ْم أ َ ان النا َ‬ ‫)‪ (80‬وما أ َ ْن بهادِي ْالعم َي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ِإذَا َولا ْوا ُم ْدبِ ِرينَ‬
‫النحل‬ ‫ش ُر مِ ْن ُك ِل أ ُ ام ٍة‬‫َ ا َ تَ ِ َ َ ُ ْ ِ يُوقِنُونَ (‪َ )82‬ويَ ْو َم نَحْ ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ض ََللَتِ ِه ْم ِإ ْن تُسْمِ ُع ِإَّل َم ْن يُؤْ مِ نُ ِبآيَاتِنَا‬ ‫ع ْن َ‬ ‫َ‬
‫ِب بِآَيَاتِنَا فَ ُه ْم يُوزَ عُونَ‬ ‫فَ ْو ًجا مِ ام ْن يُكَذ ُ‬
‫فَ ُه ْم ُم ْس ِل ُمونَ )‪(81‬‬
‫)‪(83‬‬
‫ب َربِكَ لَيَقُول انُ‬ ‫عذَا ِ‬ ‫ٌ‬ ‫ْ‬
‫ست ُه ْم نَف َحة مِ ْن َ‬ ‫ْ‬ ‫َولَئ ِْن َم ا‬ ‫قُ ْل إِنا َما أ ُ ْنذ ُِر ُك ْم بِ ْال َوحْ ي ِ َو ََّل يَ ْس َم ُع ال ُّ‬
‫ص ُّم‬
‫غافر‬ ‫يَ َاو ْيلَنَا ِإناا ُكناا َ‬ ‫‪4‬‬
‫ظالِمِ ينَ )‪(46‬‬ ‫عا َء ِإذَا َما يُ ْنذَ ُرونَ )‪(45‬‬ ‫الدُّ َ‬

‫علَ ْي ِه ْم ُم ْقتَد ُِرونَ‬ ‫ع ْدنَا ُه ْم فَإِناا َ‬ ‫أ َ ْو نُ ِريَناكَ الاذِي َو َ‬


‫الزخرف‬ ‫على‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ي إِليْكَ إِنكَ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫(‪ )42‬فَا ْست َ ْمس ْ‬ ‫‪ 1‬فَإ ِ اما نَذْ َهبَ ان بِكَ فَإِناا ِم ْن ُه ْم ُم ْنت َ ِق ُمونَ )‪(41‬‬
‫ِك بِالذِي أوحِ َ‬
‫ص َراطٍ ُم ْستَق ٍِيم)‪(43‬‬ ‫ِ‬
‫س ًَل مِ ْن قَ ْبلِكَ مِ ْن ُه ْم َم ْن‬ ‫َ ُ ُ‬‫ر‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ل‬‫ْ‬ ‫س‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ْ‬
‫د‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َو‬
‫عليْكَ‬‫َ‬ ‫ص َ‬ ‫ص ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫عليْكَ َومِ ن ُه ْم َمن ل ْم نَق ُ‬ ‫َ‬ ‫صنَا َ‬ ‫ص ْ‬ ‫قَ َ‬ ‫َّللاِ َح ٌّق فَإِ اما نُ ِريَ انكَ بَ ْع َ‬
‫ض‬ ‫صبِ ْر إِ ان َو ْعدَ ا‬ ‫فَا ْ‬
‫ْ‬
‫ِي بِآَيَ ٍة إِ اَّل بِإِذ ِن ا ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 2‬الاذِي نَ ِعد ُ ُه ْم أ ْو نَت ََوفايَناكَ فَإِلَ ْينَا ي ُْر َجعُونَ‬
‫َ‬
‫غافر‬ ‫َّللا‬ ‫سو ٍل أ ْن يَأت َ‬ ‫َو َما َكانَ ل َِر ُ‬
‫ق َو َخس َِر‬ ‫ح‬ ‫ْ‬
‫فَإِذَا َجا َء أ َ ْم ُر ِ ِ َ ِ َ ِ‬
‫ال‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫)‪(77‬‬
‫ُهنَالِكَ ْال ُمبْطِ لُونَ )‪(78‬‬
‫ص َها مِ ْن‬ ‫ض نَ ْنقُ ُ‬ ‫أ َ َولَ ْم يَ َر ْوا أَناا نَأْتِي ْاْل َ ْر َ‬ ‫ض الاذِي نَ ِعدُ ُه ْم أ َ ْو َنت ََوفايَناكَ‬
‫ِب ِل ُح ْكمِ ِه َوه َُو‬ ‫أَ ْ‬ ‫‪َ 3‬وإِ ْن َما نُ ِريَناكَ بَ ْع َ‬
‫الرعد‬ ‫َّللاُ يَحْ ُك ُم ََّل ُمعَق َ‬ ‫ط َرا ِف َها َو ا‬
‫ْ‬ ‫سابُ )‪(40‬‬ ‫علَ ْينَا ْالحِ َ‬ ‫علَيْكَ ْالبَ ََل ُ‬
‫غ َو َ‬ ‫فَإِنا َما َ‬
‫ب)‪(41‬‬ ‫سا ِ‬ ‫س ِري ُع الحِ َ‬ ‫َ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪45‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َونَادَى فِ ْر َع ْونُ فِي قَ ْو ِم ِه قَا َل َيا قَ ْو ِم أَلَي َ‬


‫ْس‬
‫ش ْفنَا َع ْن ُه ُم ْالعَذَ َ‬
‫اب إِذَا ُه ْم يَ ْن ُكثُونَ‬ ‫فَلَ اما َك َ‬
‫الزخرف‬ ‫ار تَجْ ِري ِم ْن‬ ‫ِلي ُم ْلكُ ِم ْ‬
‫ص َر َو َه ِذ ِه ْاْل َ ْن َه ُ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(50‬‬
‫ْص ُرونَ )‪(51‬‬ ‫تَحْ تِي أَفَ ََل تُب ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫فَا ْنتَقَ ْمنَا ِم ْن ُه ْم فَأ ْغ َرقنَا ُه ْم فِي اليَ ِم بِأنا ُه ْم‬ ‫الرجْ زَ إِلَى أ َ َج ٍل ُه ْم بَا ِلغُوهُ‬
‫ش ْفنَا َع ْن ُه ُم ِ‬
‫فَلَ اما َك َ‬
‫األعراف‬ ‫‪2‬‬
‫َكذابُوا ِبآ َ َياتِنَا َو َكانُوا َع ْن َها غَافِلِينَ )‪(136‬‬ ‫ِإذَا ُه ْم َي ْن ُكثُونَ )‪(135‬‬

‫ف ْاْلَحْ زَ ابُ ِم ْن بَ ْينِ ِه ْم فَ َو ْي ٌل ِللاذِينَ‬ ‫اختَلَ َ‬ ‫فَ ْ‬ ‫ص َرا ٌ‬


‫ط‬ ‫َّللاَ ه َُو َربِي َو َربُّ ُك ْم فَا ْعبُد ُوهُ َهذَا ِ‬
‫إِ ان ا‬
‫الزخرف‬ ‫‪1‬‬
‫ب َي ْو ٍم أَ ِل ٍيم)‪(65‬‬ ‫ظلَ ُ ِ َ ِ‬
‫ا‬‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ع‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ُم ْست َ ِقي ٌم )‪(64‬‬
‫ا‬
‫ف ْاْلحْ زَ ابُ ِم ْن بَ ْينِ ِه ْم فَ َو ْي ٌل ِللذِينَ‬‫َ‬ ‫اختَلَ َ‬ ‫فَ ْ‬ ‫ص َرا ٌ‬
‫ط‬ ‫َّللاَ َر ِبي َو َربُّ ُك ْم فَا ْعبُد ُوهُ َهذَا ِ‬
‫َو ِإ ان ا‬
‫مريم‬ ‫ْ‬
‫‪2‬‬
‫َكفَ ُروا ِمن َمش َه ِد يَ ْو ٍم َع ِظ ٍيم)‪(37‬‬ ‫ْ‬ ‫ُم ْست َ ِقي ٌم ِ )‪(36‬‬
‫سى ِم ْن ُه ُم ْال ُك ْف َر قَا َل َم ْن‬ ‫س ِعي َ‬ ‫فَلَ اما أَ َح ا‬
‫ْ‬
‫َّللاِ قا َل ال َح َو ِاريُّونَ نَحْ نُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اري إِلى ا‬ ‫ص ِ‬‫أ َ ْن َ‬ ‫ص َرا ٌ‬
‫ط‬ ‫َّللاَ َربِي َو َربُّ ُك ْم فَا ْعبُدُوهُ َهذَا ِ‬
‫إِ ان ا‬
‫آل عمران‬ ‫‪4‬‬
‫اَّللِ َوا ْش َهدْ ِبأَناا ُم ْس ِل ُمونَ‬ ‫َّللاِ آَ َمناا ِب ا‬
‫ار ا‬ ‫ص ُ‬ ‫أ َ ْن َ‬ ‫ُم ْست َ ِقي ٌم )‪(51‬‬
‫)‪(52‬‬

‫ظ ُرونَ ِإ اَّل الساا َعةَ أ َ ْن تَأْتِيَ ُه ْم بَ ْغتَةً‬


‫ه َْل يَ ْن ُ‬ ‫ف ْاْلَحْ زَ ابُ ِم ْن بَ ْينِ ِه ْم فَ َو ْي ٌل ِللاذِينَ‬
‫اختَلَ َ‬
‫فَ ْ‬
‫الزخرف‬ ‫َ‬ ‫‪َ 1‬‬
‫َو ُه ْم ََّل يَشعُ ُرونَ )‪(66‬‬
‫ْ‬ ‫ب يَ ْو ٍم أ ِل ٍيم )‪(65‬‬ ‫ظلَ ُموا ِمن َعذا ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ْ‬ ‫أَس ِْم ْع ِب ِه ْم َوأَب ِ‬
‫ْص ْر َي ْو َم َيأتُونَنَا لَ ِك ِن‬ ‫ف ْاْلَحْ زَ ابُ ِم ْن َب ْينِ ِه ْم َِ فَ َو ْي ٌل ِللاذِينَ‬‫اختَلَ َ‬
‫فَ ْ‬
‫مريم‬ ‫‪2‬‬
‫ين)‪(38‬‬ ‫ض ََل ٍل ُمبِ ٍ‬ ‫ظا ِل ُمونَ ْاليَ ْو َم فِي َ‬‫ال ا‬ ‫َكفَ ُروا ِم ْن َم ْش َه ِد يَ ْو ٍم َع ِظ ٍيم )‪(37‬‬

‫الزخرف‬ ‫أَ ْم أَب َْر ُموا أ َ ْم ًرا فَإِناا ُمب ِْر ُمونَ )‪(79‬‬ ‫ق َولَ ِك ان أَ ْكثَ َر ُك ْم ِل ْل َح ِ‬
‫ق‬ ‫‪ 1‬لَقَدْ ِجئْنَا ُك ْم ِب ْال َح ِ‬
‫َار ُهونَ )‪(78‬‬ ‫ك ِ‬
‫س َم َواتُ‬ ‫ت ال ا‬ ‫سد َ ِ‬ ‫َولَ ِو اتابَ َع ْال َح ُّق أ َ ْه َوا َء ُه ْم لَفَ َ‬
‫المؤمنون‬ ‫ض َو َم ْن فِي ِه ان بَ ْل أَتَ ْينَا ُه ْم بِ ِذ ْك ِر ِه ْم‬ ‫َو ْاْل َ ْر ُ‬ ‫‪ 2‬أَ ْم َيقُولُونَ ِب ِه ِجناةٌ َب ْل َجا َء ُه ْم ِب ْال َح ِ‬
‫ق‬
‫فَ ُه ْم َع ْن ِذ ْك ِر ِه ْم ُم ْع ِرضُونَ )‪(71‬‬
‫َار ُهونَ )‪(70‬‬ ‫قك ِ‬ ‫َوأَ ْكث َ ُر ُه ْم ِل ْل َح ِ‬

‫فَذَ ْر ُه ْم يَ ُخوضُوا َويَ ْل َعبُوا َحتاى ي ََُلقُوا‬ ‫ب‬


‫ض َر ِ‬‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫ب ال ا‬‫س ْب َحانَ َر ِ‬‫ُ‬
‫الزخرف‬ ‫‪1‬‬
‫يَ ْو َم ُه ُم الاذِي يُو َعد ُونَ )‪(83‬‬ ‫صفونَ )‪(82‬‬ ‫ُ‬ ‫ْالعَ ْر ِش َع اما يَ ِ‬
‫سبْحان ربك رب ْالعزة عما يصفُون‬ ‫ُ‬
‫الصافات‬ ‫وسالم على ْال ُم ْرسلين)‪(181‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(180‬‬
‫سبْحان َّللا عما يصفُون )‪(159‬‬ ‫ُ‬
‫الصافات‬ ‫إل عباد َّللا ْال ُم ْخلصين)‪(160‬‬ ‫‪3‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪46‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ع واسْتق ْم كما أُم ْرت ول تتب ْع‬ ‫فلذلك فا ْد ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫وما تفرقُوا إل م ْن ب ْعد ما جاء ُه ُم ْالع ْل ُم ب ْغيا‬
‫أ ْهواء ُه ْم وق ْل آمنتُ بما أنزل َّللاُ م ْن‬
‫ت م ْن ربك إلى أجل‬ ‫بيْن ُه ْم ول ْول كلمة سبق ْ‬
‫كتاب وأُم ْرتُ ألعْدل بيْن ُك ُم َّللاُ ربُّنا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫الشورى‬ ‫‪ُ 1‬مس ًّمى لقُضي بيْن ُه ْم وإن الذين أورثوا‬
‫وربُّ ُك ْم لنا أعْمالُنا ول ُك ْم أعْمالُ ُك ْم ل ُحجة‬
‫ْالكتاب م ْن ب ْعده ْم لفي شك م ْنهُ ُمريب‬
‫بيْننا وبيْن ُك ُم َّللاُ يجْ م ُع بيْننا وإليْه‬
‫)‪(14‬‬
‫ير)‪(15‬‬ ‫ْالمص ُ‬
‫م ْن عمل صالحا فلن ْفسه وم ْن أساء فعليْها‬
‫وما ربُّك بظالم ل ْلعبيد )‪ (46‬إل ْيه يُر ُّد‬
‫ع ْل ُم الساعة وما ت ْخ ُر ُج م ْن ثمرات م ْن‬ ‫ولق ْد آت ْينا ُموسى ْالكتاب ف ْ‬
‫اختُلف فيه ول ْول‬
‫أ ْكمامها وما تحْ م ُل م ْن أ ُ ْنثى ول تض ُع إل‬
‫فصلت‬ ‫ت م ْن ربك لقُضي بيْن ُه ْم وإن ُه ْم‬ ‫‪ 2‬كلمة سبق ْ‬
‫شركائي قالُوا‬ ‫بع ْلمه وي ْوم يُناديه ْم أيْن ُ‬
‫لفي شك م ْنهُ ُمريب )‪(45‬‬
‫آذناك ما منا م ْن شهيد (‪ )47‬وضل‬
‫ع ْن ُه ْم ما كانُوا ي ْدعُون م ْن ق ْب ُل وظنُّوا ما‬
‫ل ُه ْم م ْن محيص)‪(48‬‬
‫اختُلف فيه ول ْول‬ ‫ولق ْد آتيْنا ُموسى ْالكتاب ف ْ‬
‫وإن ُك ًّال لما ليُوفين ُه ْم ربُّك أعْمال ُه ْم إنهُ‬
‫هود‬ ‫ت م ْن ربك لقُضي بيْن ُه ْم وإن ُه ْم‬ ‫‪ 3‬كلمة سبق ْ‬
‫بما ي ْعملُون خبير)‪(111‬‬
‫لفي شك م ْنهُ ُمريب )‪(110‬‬

‫وما أ ْنت ُ ْم ب ُم ْعجزين في ْاأل ْرض وما ل ُك ْم م ْن وم ْن آياته ْالجوار في ْالبحْ ر ك ْاألعْالم‬
‫الشورى‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(32‬‬ ‫دُون َّللا م ْن ولي ول نصير )‪(31‬‬
‫والذين كف ُروا بآيات َّللا ولقائه أُولئك‬ ‫وما أ ْنت ُ ْم ب ُم ْعجزين في ْاأل ْرض ول في‬
‫العنكبوت‬ ‫ُ‬
‫سوا م ْن رحْ متي وأولئك ل ُه ْم عذاب‬ ‫يئ ُ‬ ‫‪ 2‬السماء وما ل ُك ْم م ْن دُون َّللا م ْن ولي ول‬
‫أليم)‪(23‬‬ ‫نصير )‪(22‬‬

‫ع ْالحياة ال ُّد ْنيا وما‬‫فما أُوتيت ُ ْم م ْن ش ْيء فمتا ُ‬


‫والذين يجْ تنبُون كبائر ْاإلثْم و ْالفواحش‬
‫الشورى‬ ‫‪ 1‬ع ْند َّللا خيْر وأبْقى للذين آمنُوا وعلى‬
‫وإذا ما غضبُوا هُ ْم ي ْغف ُرون)‪(37‬‬
‫ربه ْم يتوكلُون )‪(36‬‬
‫أفم ْن وعدْناهُ وعْدا حسنا ف ُهو لقيه كم ْن‬ ‫ْ‬
‫ع الحياة ال ُّد ْنيا‬ ‫وما أُوتيت ُ ْم م ْن ش ْيء فمتا ُ‬
‫القصص‬ ‫مت ْعناهُ متاع ْالحياة ال ُّد ْنيا ثُم هُو ي ْوم‬ ‫‪ 2‬وزينتُها وما ع ْند َّللا خيْر وأبْقى أفال‬
‫ْالقيامة من ْال ُمحْ ضرين)‪(61‬‬ ‫ت ْعقلُون )‪(60‬‬

‫وي ْوم يُحْ ش ُر أعْدا ُء َّللا إلى النار ف ُه ْم‬


‫فصلت‬ ‫‪ 1‬ونجيْنا الذين آمنُوا وكانُوا يتقُون )‪(18‬‬
‫يُوزعُون)‪(19‬‬

‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه أتأْتُون ْالفاحشة‬


‫النمل‬ ‫‪ 2‬وأ ْنجيْنا الذين آمنُوا وكانُوا يتقُون )‪(53‬‬
‫وأ ْنت ُ ْم تُبْص ُرون)‪(54‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪47‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫س و ْالقم ُر‬ ‫ار والش ْم ُ‬ ‫وم ْن آياته الل ْي ُل والنه ُ‬


‫ْ‬
‫ل ت ْس ُجدُوا للش ْمس ول للقمر وا ْس ُجدُوا‬ ‫وإما ي ْنزغنك من الشيْطان ن ْزغ فاسْتع ْذ‬
‫فصلت‬ ‫‪1‬‬
‫َّلل الذي خلق ُهن إ ْن ُك ْنت ُ ْم إياهُ ت ْعبُدُون‬ ‫باَّلل إنهُ هُو السمي ُع ْالعلي ُم )‪(36‬‬
‫)‪(37‬‬
‫إن الذين اتق ْوا إذا مس ُه ْم طائف من‬
‫وإما ي ْنزغنك من الشيْطان ن ْزغ فاسْتع ْذ‬
‫األعراف‬ ‫الشيْطان تذك ُروا فإذا ُه ْم ُمبْص ُرون‬ ‫‪2‬‬
‫باَّلل إنهُ سميع عليم )‪(200‬‬
‫)‪(201‬‬

‫ظ ُروا كيْف‬ ‫يروا في ْاأل ْرض في ْن ُ‬ ‫أول ْم يس ُ‬


‫سلُ ُه ْم ب ْالبينات‬‫ت تأْتيه ْم ُر ُ‬‫ذلك بأن ُه ْم كان ْ‬ ‫كان عاقبةُ الذين كانُوا م ْن قبْله ْم كانُوا ُه ْم‬
‫غافر‬ ‫ي شدي ُد‬ ‫فكف ُروا فأخذ ُه ُم َّللاُ إنهُ قو ٌّ‬ ‫أشد م ْن ُه ْم قُوة وآثارا في ْاأل ْرض فأخذ ُه ُم‬ ‫‪1‬‬
‫ْالعقاب)‪(22‬‬ ‫َّللاُ بذُنُوبه ْم وما كان ل ُه ْم من َّللا م ْن واق‬
‫)‪(21‬‬
‫ظ ُروا كيْف‬ ‫يروا في ْاأل ْرض في ْن ُ‬ ‫أفل ْم ي ُ‬
‫س‬
‫سلُ ُه ْم ب ْالبينات فر ُحوا بما‬
‫فلما جاءتْ ُه ْم ُر ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫كان عاقبة الذين م ْن قبْله ْم كانُوا أكثر من ُه ْم‬
‫غافر‬ ‫ع ْند ُه ْم من ْالع ْلم وحاق به ْم ما كانُوا به‬ ‫‪2‬‬
‫وأشد قُوة وآثارا في ْاأل ْرض فما أ ْغنى‬
‫يسْت ْهزئُون)‪(83‬‬
‫ع ْن ُه ْم ما كانُوا ي ْكسبُون )‪(82‬‬
‫ظ ُروا كيْف‬ ‫يروا في ْاأل ْرض في ْن ُ‬ ‫أفل ْم يس ُ‬
‫ذلك بأن َّللا م ْولى الذين آمنُوا وأن‬ ‫ُ‬
‫محمد‬ ‫كان عاقبة الذين م ْن قبْله ْم دمر َّللاُ عليْه ْم‬ ‫‪3‬‬
‫ْالكافرين ل م ْولى ل ُه ْم)‪(11‬‬
‫ول ْلكافرين أ ْمثالُها )‪(10‬‬
‫اخذ ُ ا‬
‫ُ‬
‫ض فَيَ ْنظ ُروا َكي َ‬
‫ْف‬ ‫ِيروا فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫أ َ َولَ ْم يَس ُ‬
‫سبُوا َما ت ََركَ‬ ‫اس بِ َما َك َ‬ ‫َّللاُ النا َ‬ ‫َولَ ْو ي َُؤ ِ‬
‫شدا ِم ْن ُه ْم‬ ‫َكانَ َعاقِ َبةُ الاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم َوكَانُوا أ َ َ‬
‫ظ ْه ِرهَا ِم ْن دَابا ٍة َولَ ِك ْن ي َُؤ ِخ ُر ُه ْم ِإلَى‬ ‫َعلَى َ‬
‫فاطر‬ ‫َ‬ ‫ش ْيءٍ فِي‬ ‫قُ اوةً َو َما َكانَ ا‬
‫َّللاُ ِليُ ْع ِجزَ هُ ِم ْن َ‬ ‫‪4‬‬
‫َ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫س ًّمى فإِذا َجا َء أ َجل ُه ْم فإِن َّللاَ كانَ‬ ‫َ‬ ‫أَ َج ٍل ُم َ‬
‫يرا)‪(45‬‬
‫ض ِإناهُ َكانَ َع ِلي ًما‬ ‫ت َو ََّل فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫س َم َاوا ِ‬‫ال ا‬
‫ص ً‬ ‫بِ ِعبَا ِد ِه بَ ِ‬ ‫ِيرا (‪)44‬‬ ‫قَد ً‬

‫ظ ُروا كيْف‬ ‫يروا في ْاأل ْرض في ْن ُ‬ ‫أول ْم يس ُ‬


‫ُ‬
‫كان عاقبة الذين م ْن قبْله ْم كانُوا أشد م ْن ُه ْم‬
‫سوأى أ ْن‬ ‫ثُم كان عاقبة الذين أسا ُءوا ال ُّ‬
‫اروا ْاأل ْرض وعم ُروها أ ْكثر مما‬ ‫‪ 5‬قُوة وأث ُ‬
‫الروم‬ ‫كذبُوا بآيات َّللا وكانُوا بها يسْت ْهزئُون‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫سل ُه ْم بالبينات فما كان‬ ‫عم ُروها وجاءت ُه ْم ُر ُ‬
‫)‪(10‬‬ ‫ظلم ُه ْم ولك ْن كانُوا أ ْنفُس ُه ْم ي ْ‬‫َّللاُ لي ْ‬
‫ظل ُمون‬
‫)‪(9‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪48‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َّللاُ الذي جعل ل ُك ُم الليْل لت ْس ُكنُوا فيه‬


‫ذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ْم خال ُق ُكل ش ْيء ل إله إل‬
‫غافر‬ ‫‪ 1‬والنهار ُمبْصرا إن َّللا لذُو فضْل على‬
‫هُو فأنى تُؤْ ف ُكون)‪(62‬‬
‫الناس ولكن أ ْكثر الناس ل ي ْش ُك ُرون‬
‫)‪(61‬‬
‫ُ‬
‫وم ْن رحْ مته جعل لك ُم الليْل والنهار‬
‫وي ْوم يُناديه ْم فيقُو ُل أيْن ُ‬
‫شركائي الذين‬
‫القصص‬ ‫‪ 2‬لت ْس ُكنُوا فيه ولتبْتغُوا م ْن فضْله ولعل ُك ْم‬
‫ع ُمون)‪(74‬‬ ‫ُك ْنت ُ ْم ت ْز ُ‬
‫ت ْش ُك ُرون )‪(73‬‬
‫صور ففزع م ْن في‬ ‫وي ْوم يُ ْنف ُخ في ال ُّ‬
‫ْ‬ ‫أل ْم ير ْوا أنا جع ْلنا الليْل لي ْس ُكنُوا فيه‬
‫السماوات وم ْن في األ ْرض إل م ْن شاء‬
‫النمل‬ ‫‪ 3‬والنهار ُمبْصرا إن في ذلك آليات لق ْوم‬
‫َّللاُ و ُك ٌّل أت ْوهُ داخرين‬
‫يُؤْ منُون )‪(86‬‬
‫)‪(87‬‬
‫ي له ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ن‬‫غ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ُو‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ان‬ ‫ْح‬
‫ب‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫د‬‫ل‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫َّللا‬ ‫ذ‬ ‫خ‬‫ات‬ ‫قالُوا‬
‫ْ‬ ‫هُو الذي جعل ل ُك ُم الليْل لت ْس ُكنُوا فيه‬
‫ما في السماوات وما في األ ْرض إ ْن‬
‫يونس‬ ‫‪ 4‬والنهار ُمبْصرا إن في ذلك آليات لق ْوم‬
‫س ْلطان بهذا أتقُولُون على َّللا‬ ‫ع ْند ُك ْم م ْن ُ‬
‫يسْمعُون )‪(67‬‬
‫ما ل ت ْعل ُمون)‪(68‬‬

‫كذلك يُؤْ فكُ الذين كانُوا بآيات َّللا‬


‫غافر‬ ‫‪ 1‬ذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ْم خال ُق ُكل ش ْيء ل إله إل هُو‬
‫يجْ حدُون)‪(63‬‬
‫فأنى تُؤْ ف ُكون )‪(62‬‬
‫ذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ْم ل إله إل هُو خال ُق ُكل شيء‬
‫ْ ل تُدْر ُكهُ ْاألبْص ُ‬
‫ار وهُو يُدْركُ ْاألبْصار‬
‫األنعام‬ ‫‪ 2‬فا ْعبُدُوهُ وهُو على ُكل ش ْيء وكيل‬
‫ير)‪(103‬‬ ‫يف ْالخب ُ‬
‫وهُو اللط ُ‬ ‫)‪(102‬‬

‫وأ ْنذ ْر ُه ْم ي ْوم ْاآلزفة إذ ْالقُلُوبُ لدى‬


‫ظ ْلم‬
‫تل ُ‬‫ْالي ْوم تُجْ زى ُك ُّل ن ْفس بما كسب ْ‬
‫غافر‬ ‫ْالحناجر كاظمين ما للظالمين م ْن حميم‬ ‫‪1‬‬
‫ْالي ْوم إن َّللا سري ُع ْالحساب )‪(17‬‬
‫ع)‪(18‬‬‫ول شفيع يُطا ُ‬

‫هذا بالغ للناس وليُ ْنذ ُروا به ولي ْعل ُموا‬


‫أنما هُو إله واحد وليذكر أُولُو ْاأل ْلباب‬ ‫ليجْ زي َّللاُ ُكل ن ْفس ما كسب ْ‬
‫ت إن َّللا‬
‫إبراهيم‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(52‬‬ ‫سري ُع ْالحساب )‪(51‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪49‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫أل ْم تر إلى الذين يُجادلُون في آيات َّللا‬ ‫هُو الذي يُحْ يي ويُميتُ فإذا قضى أ ْمرا‬
‫غافر‬ ‫‪1‬‬
‫صرفُون (‪69‬‬ ‫أنى يُ ْ‬ ‫فإنما يقُو ُل لهُ ُك ْن في ُكونُ )‪(68‬‬
‫سبْحان الذي بيده مل ُكوتُ ُكل ش ْيء‬ ‫ف ُ‬ ‫إنما أ ْم ُرهُ إذا أراد شيْئا أ ْن يقُول لهُ ُك ْن‬
‫يس‬ ‫‪2‬‬
‫وإليْه ت ُ ْرجعُون)‪(83‬‬ ‫في ُكونُ )‪(82‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫والذين هاج ُروا في َّللا من ب ْعد ما ظل ُموا‬
‫إنما ق ْولُنا لش ْيء إذا أردْناهُ أ ْن نقُول لهُ ُك ْن‬
‫النحل‬ ‫لنُبوئن ُه ْم في ال ُّد ْنيا حسنة وألجْ ُر ْاآلخرة‬ ‫‪3‬‬
‫في ُكونُ )‪(40‬‬
‫أ ْكب ُر ل ْو كانُوا ي ْعل ُمون)‪(41‬‬
‫ما كان َّلل أ ْن يتخذ م ْن ولد ُ‬
‫سبْحانهُ إذا‬
‫وإن َّللا ربي وربُّ ُك ْم فا ْعبُدُوهُ هذا صراط‬
‫مريم‬ ‫‪ 4‬قضى أ ْمرا فإنما يقُو ُل لهُ ُك ْن فيكونُ‬
‫ُ‬
‫ُمسْتقيم)‪(36‬‬
‫)‪(35‬‬
‫وقال الذين ل ي ْعل ُمون ل ْول يُكل ُمنا َّللاُ أ ْو‬
‫تأْتينا آية كذلك قال الذين م ْن قبْله ْم مثْل‬ ‫بدي ُع السماوات و ْاأل ْرض وإذا قضى أ ْمرا‬
‫البقرة‬ ‫‪5‬‬
‫ت قُلُوبُ ُه ْم ق ْد بينا ْاآليات لق ْوم‬‫ق ْوله ْم تشابه ْ‬ ‫فإنما يقُو ُل لهُ ُك ْن في ُكونُ )‪(117‬‬
‫يُوقنُون)‪(118‬‬

‫الزمر‬ ‫قُل َّللا أ ْعبُ ُد ُم ْخلصا لهُ ديني)‪(14‬‬ ‫‪ 1‬قُ ْل إني أخ ُ‬


‫اف إ ْن عصيْتُ ربي عذاب ي ْوم‬
‫عظيم )‪(13‬‬
‫األنعام‬
‫ف ع ْنهُ ي ْومئذ فق ْد رحمهُ وذلك‬ ‫م ْن يُ ْ‬
‫صر ْ‬ ‫‪ 2‬قُ ْل إني أخ ُ‬
‫اف إ ْن عصيْتُ ربي عذاب ي ْوم‬
‫ْالف ْو ُز ْال ُمبينُ )‪(16‬‬ ‫عظيم )‪(15‬‬

‫َّللاِ َو َكذا َ‬
‫ب‬ ‫ب َعلَى ا‬ ‫ظلَ ُم ِم ام ْن َكذَ َ‬‫فَ َم ْن أَ ْ‬
‫صداقَ ِب ِه أُولَئِكَ ُه ُم‬
‫ق َو َ‬ ‫َوالاذِي َجا َء ِب ِ‬
‫الصدْ ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫الزمر‬
‫ا ْل ُمتاقُونَ )‪(33‬‬
‫ْس فِي َج َهنا َم َمث ًوى‬ ‫ق إِذ َجا َءهُ ألَي َ‬ ‫الصدْ ِ‬ ‫‪ 1‬بِ ِ‬
‫ِل ْلكَا ِف ِرينَ )‪(32‬‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬
‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬ ‫َو َم ْن أَ ْ‬
‫َوا الذِينَ َجا َهد ُوا ِفينَا لَنَ ْه ِد َينا ُه ْم ُ‬
‫سبُلَنَا َو ِإ ان‬
‫العنكبوت‬
‫َّللاَ لَ َم َع ْال ُمحْ ِسنِينَ )‪(69‬‬
‫ا‬
‫ْس فِي َج َهنا َم َمثْ ًوى‬ ‫ق لَ اما َجا َءهُ أَلَي َ‬‫ب ِب ْال َح ِ‬ ‫‪َ 2‬كذا َ‬
‫ِل ْلكَافِ ِرينَ )‪(68‬‬
‫َّللاِ َما ََّل َيض ُُّر ُه ْم َو ََّل‬ ‫َو َي ْعبُد ُونَ ِم ْن د ِ‬
‫ُون ا‬
‫ْ‬
‫شفَعَاؤُ نَا ِعندَ ا‬
‫َّللاِ‬ ‫يَ ْن َفعُ ُه ْم َو َيقُولُونَ َهؤَُّل ِء ُ‬
‫َ‬ ‫فَ َم ْن أَ ْ‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬
‫علَى ا‬ ‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َ‬
‫يونس‬ ‫ت‬‫س َم َاوا ِ‬ ‫َّللاَ ِب َما ََّل َي ْعلَ ُم فِي ال ا‬ ‫قُ ْل أَتُن َِبئُونَ ا‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫ب بِآيَاتِ ِه إِناهُ ََّل يُ ْف ِل ُح ال ُمجْ ِر ُمونَ )‪(17‬‬ ‫َكذا َ‬
‫َ‬
‫س ْب َحانَهُ َوتَعَالى َع اما‬ ‫ض ُ‬ ‫َو ََّل فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫يُ ْش ِر ُكونَ )‪(18‬‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ش ُر ُه ْم َج ِميعًا ث ام نَقو ُل ِللذِينَ‬ ‫َويَ ْو َم نَحْ ُ‬
‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬ ‫َو َم ْن أَ ْ‬
‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬
‫األنعام‬ ‫ش َر َكاؤُ ُك ُم الاذِينَ ُك ْنت ُ ْم‬ ‫أ َ ْش َر ُكوا أَيْنَ ُ‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬
‫ب بِآَيَاتِ ِه إِناهُ ََّل يُ ْف ِل ُح الظا ِل ُمونَ )‪(21‬‬
‫َكذا َ‬
‫ع ُمونَ )‪(22‬‬ ‫ت َْز ُ‬
‫آل عمران‬
‫ِيم َح ِنيفًا‬ ‫َّللاُ فَات ا ِبعُوا ِملاةَ ِإب َْراه َ‬ ‫صدَقَ ا‬ ‫قُ ْل َ‬ ‫َّللاِ ْال َكذ َ‬
‫ِب ِم ْن َب ْع ِد ذَلِكَ‬ ‫فَ َم ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬
‫ْ‬
‫َو َما َكانَ ِمنَ ال ُم ْش ِركِينَ )‪(95‬‬ ‫‪ 5‬فَأُولَئِكَ ُه ُم ا‬
‫الظا ِل ُمونَ )‪(94‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪50‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫َم ْن َيأْتِي ِه َعذَابٌ ي ُْخ ِزي ِه َو َي ِح ُّل َعلَ ْي ِه َعذَابٌ‬ ‫ام ٌل‬‫قُ ْل َيا قَ ْو ِم ا ْع َملُوا َعلَى َمكَانَتِ ُك ْم ِإ ِني َع ِ‬
‫الزمر‬ ‫‪1‬‬
‫ُم ِقي ٌم)‪(40‬‬ ‫ف تَ ْعلَ ُمونَ )‪(39‬‬ ‫س ْو َ‬ ‫فَ َ‬
‫ث َو ْاْل َ ْنعَ ِام‬‫َّلل مِ اما ذَ َرأ َ مِ نَ ْال َح ْر ِ‬
‫َو َجعَلُوا ِ ا ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّلل بِزَ عْمِ ِه ْم َو َهذا ِلش َركَائِنَا‬ ‫َصيبًا فَقَالُوا َهذا ِ ا ِ‬
‫َ‬ ‫ن ِ‬ ‫ام ٌل‬ ‫قُ ْل يَا قَ ْو ِم ا ْع َملُوا َعلَى َمكَانَتِ ُك ْم إِ ِني َع ِ‬
‫األنعام‬ ‫ص ُل إِلَى ا‬
‫َّللاِ َو َما‬ ‫ش َركَائِ ِه ْم فَ ََل يَ ِ‬ ‫عاقِبَة ُ الد ِاار إِناهُ فَ َما َكانَ ِل ُ‬ ‫ف ت َ ْعلَ ُمونَ َم ْن تَ ُكونُ لَهُ َ‬ ‫س ْو َ‬ ‫‪ 2‬فَ َ‬
‫سا َء َما‬ ‫م‬
‫َ ِْ َ‬‫ه‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫َا‬
‫ك‬ ‫ر‬ ‫ُ‬
‫ش‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫إ‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫و‬‫َُ‬‫ه‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ا‬
‫َّلل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫انَ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫)‪(135‬‬ ‫ونَ‬ ‫م‬‫ُِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫ظ‬ ‫ال‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ْ‬
‫ََّل ِ ُ‬
‫ف‬ ‫ُ‬ ‫ي‬
‫يَحْ ك ُمونَ )‪(136‬‬ ‫ُ‬
‫َوقُ ْل ِللاذِينَ ََّل يُؤْ ِمنُونَ ا ْع َملُوا َعلَى َمكَا َنتِ ُك ْم‬
‫هود‬ ‫َوا ْنت َِظ ُروا إِناا ُم ْنت َِظ ُرونَ )‪(122‬‬ ‫‪3‬‬
‫املُونَ )‪(121‬‬ ‫إِناا َع ِ‬

‫ق فَ َم ِن‬ ‫اس ِب ْال َح ِ‬ ‫علَيْكَ ْال ِكت َ‬


‫َاب لِلنا ِ‬ ‫ِإناا أ َ ْنزَ ْلنَا َ‬
‫علَ ْي ِه َ‬
‫عذَابٌ‬ ‫‪َ 1‬م ْن يَأْتِي ِه َ‬
‫عذَابٌ ي ُْخ ِزي ِه َويَحِ ُّل َ‬
‫الزمر‬ ‫علَ ْي َها‬
‫َ‬ ‫ُّ‬
‫ل‬ ‫ض‬ ‫ي‬
‫َ ِ َ َ ِ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫إ‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ض‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬‫ا ْهتَدَى فَ ِلنَ ْف ِ َ َ‬
‫و‬ ‫ه‬ ‫س‬‫ِ‬
‫ُمقِي ٌم )‪(40‬‬
‫علَ ْي ِه ْم بِ َوكِي ٍل)‪(41‬‬ ‫َو َما أ َ ْنتَ َ‬
‫ور قُ ْلنَا احْ مِ ْل‬ ‫ار التانُّ ُ‬ ‫َحتاى ِإذَا َجا َء أ َ ْم ُرنَا َوفَ َ‬
‫فِي َها مِ ْن ُك ٍل زَ ْو َجي ِْن اثْنَي ِْن َوأهلكَ إَِّل َمن‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف ت َ ْعلَ ُمونَ َم ْن يَأْتِي ِه َ‬
‫عذَابٌ ي ُْخ ِزي ِه َويَحِ ُّل‬ ‫س ْو َ‬ ‫‪ 2‬فَ َ‬
‫هود‬ ‫علَ ْي ِه ْالقَ ْو ُل َو َم ْن آ َ َمنَ َو َما آ َ َمنَ َمعَهُ إَِّلا‬ ‫سبَقَ َ‬ ‫َ‬ ‫عذَابٌ ُمقِي ٌم ْ )‪(39‬‬ ‫علَ ْي ِه َ‬
‫َ‬
‫قَلِي ٌل)‪(40‬‬
‫ض َجمِ يعًا‬ ‫ظلَ ُموا َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َولَ ْو أ َ ان لِلاذِينَ َ‬
‫َوبَدَا لَ ُه ْم َ‬
‫س ِيئ َاتُ َما َك َ‬
‫سبُوا َو َحاقَ ِب ِه ْم َما‬ ‫ب يَ ْو َم‬ ‫ْ‬
‫‪َ 1‬ومِ ثْلَهُ َمعَهُ ََّل ْفتَدَ ْوا ِب ِه مِ ْن سُوءِ العَذَا ِ‬
‫الزمر‬
‫كَانُوا ِب ِه يَ ْست َ ْه ِزئُونَ )‪(48‬‬ ‫ْال ِقيَا َم ِة َوبَدَا لَ ُه ْم مِ نَ ا ِ‬
‫َّللا َما لَ ْم يَ ُكونُوا‬
‫يَحْ ت َ ِسبُونَ )‪(47‬‬
‫ض أ َ ََّل ِإ ان‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر ِ‬‫س َم َاوا ِ‬ ‫أ َ ََّل ِإ ان ِ ا ِ‬
‫َّلل َما فِي ال ا‬ ‫ض‬ ‫ت َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫َولَ ْو أ َ ان ِل ُك ِل نَ ْف ٍس َ‬
‫ظلَ َم ْ‬
‫يونس‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ٌّ‬
‫َّللا َحق َولكِن أكث َره ْم َّل يَ ْعل ُمونَ‬ ‫َو ْعدَ ا ِ‬ ‫س ُّروا النادَا َمةَ لَ اما َرأ َ ُوا ْالعَذَ َ‬
‫اب‬ ‫ت بِ ِه َوأ َ َ‬‫‪ََّ 2‬ل ْفتَدَ ْ‬
‫)‪(55‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ي بَ ْينَ ُه ْم بِال ِقسْطِ َو ُه ْم ََّل يُظل ُمونَ )‪(54‬‬ ‫ض َ‬ ‫َوقُ ِ‬

‫علَى أ َ ْنفُ ِس ِه ْم ََّل‬ ‫ِي الاذِينَ أَس َْرفُوا َ‬ ‫قُ ْل يَا ِعبَاد َ‬ ‫الر ْزقَ ِل َم ْن يَشَا ُء‬ ‫س ُ‬ ‫أ َ َولَ ْم يَ ْعلَ ُموا أ َ ان ا‬
‫ُّ‬ ‫ْ‬ ‫ت َ ْقنَ ُ‬ ‫ط ِ‬ ‫َّللاَ يَ ْب ُ‬
‫الزمر‬ ‫وب‬ ‫ُ‬
‫َّللاَ يَغف ُِر الذن َ‬ ‫ا‬ ‫طوا مِ ْن َرحْ َم ِة ا ِ‬
‫َّللا إِن ا‬
‫ت ِلقَ ْو ٍم يُؤْ مِ نُونَ )‪(52‬‬‫َويَ ْقد ُِر ِإ ان فِي ذَلِكَ َْلَيَا ٍ‬
‫‪1‬‬
‫الرحِ ي ُم)‪(53‬‬ ‫ور ا‬ ‫ْ‬
‫َجمِ يعًا إِناهُ ه َُو الغَفُ ُ‬
‫س ِبي ِل‬ ‫ت ذَا ْالقُ ْربَى َحقاهُ َ مِ ْ ِينَ َ ْنَ ا‬
‫ال‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫و‬ ‫فَآ َ ِ‬ ‫س ُ‬ ‫أ َ َولَ ْم يَ َر ْوا أ َ ان ا‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫الر ْزقَ ِل َم ْن يَشَا ُء‬‫ط ِ‬ ‫َّللاَ يَ ْب ُ‬
‫الروم‬ ‫َّللا َوأولئِكَ‬ ‫ذَلِكَ َخي ٌْر لِلذِينَ ي ُِريدُونَ َوجْ هَ ا ِ‬ ‫ت ِلقَ ْو ٍم يُؤْ مِ نُونَ )‪(37‬‬‫َويَ ْقد ُِر ِإ ان فِي ذَلِكَ َْلَيَا ٍ‬
‫‪2‬‬
‫ُه ُم ْال ُم ْف ِلحُونَ )‪(38‬‬
‫َو َما أ َ ْم َوالُ ُك ْم َو ََّل أ َ ْو ََّلد ُ ُك ْم بِالاتِي تُقَ ِربُك ْمُ‬
‫سباء‬
‫صا ِل ًحا‬ ‫عمِ َل َ‬ ‫ِع ْندَنَا ُز ْلفَى إِ اَّل َم ْن آ َ َمنَ َو َ‬ ‫الر ْزقَ ِل َم ْن يَشَا ُء َويَ ْقد ُِر‬
‫ط ِ‬ ‫س ُ‬‫قُ ْل إِ ان َربِي يَ ْب ُ‬
‫‪3‬‬
‫عمِ لُوا َو ُه ْم‬ ‫الضعْفِ ِب َما َ‬ ‫فَأُولَئِكَ لَ ُه ْم َجزَ ا ُء ِ‬ ‫اس ََّل يَ ْعلَ ُمونَ )‪(36‬‬ ‫َولَك اِن أ َ ْكث َ َر النا ِ‬
‫ت آَمِ نُونَ )‪(37‬‬ ‫فِي ْالغُ ُرفَا ِ‬
‫س َماءِ َما ًء فَأَحْ يَا‬ ‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن ن اَز َل مِ نَ ال ا‬‫َولَئ ِْن َ‬ ‫س ُ‬
‫الر ْزقَ ِل َم ْن يَشَا ُء مِ ْن ِعبَا ِد ِه َويَ ْقد ُِر‬
‫ط ِ‬ ‫ا‬
‫َّللاُ يَ ْب ُ‬
‫العنكبوت‬ ‫َّللاُ قُ ِل‬ ‫ض مِ ْن بَ ْع ِد َم ْو ِت َها لَ َيقُولُ ان ا‬ ‫ِب ِه ْاْل َ ْر َ‬ ‫‪4‬‬
‫علِي ٌم )‪(62‬‬ ‫لَهُ ِإ ان ا‬
‫َّللاَ ِب ُك ِل ش َْيءٍ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َّلل بَ ْل أكث ُر ُه ْم ََّل يَ ْع ِقلونَ )‪(63‬‬‫َ‬ ‫ْال َح ْمد ُ ِ ا ِ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪51‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ض فَاحْ ُك ْم‬ ‫يَا دَ ُاوودُ إِناا َجعَ ْلنَاكَ َخلِيفَةً فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ع ْن‬ ‫ُضلاكَ َ‬ ‫ق َو ََّل تَت ا ِب ِع ْال َه َوى فَي ِ‬ ‫اس ِب ْال َح ِ‬ ‫بَيْنَ النا ِ‬ ‫فَغَفَ ْرنَا لَهُ ذَلِكَ َو ِإ ان لَهُ ِع ْندَنَا لَ ُز ْلفَى َو ُحسْنَ‬
‫ص‬ ‫ُّ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫َّللاِ لَ ُه ْم‬
‫س ِبي ِل ا‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫ع‬ ‫ونَ‬ ‫ل‬‫ض‬‫َ ِ‬ ‫ي‬ ‫ِينَ‬‫ذ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫س ِبي ِل ا ِ ِ‬
‫إ‬ ‫َّللا‬ ‫َ‬ ‫ب (‪)25‬‬ ‫َمآ َ ٍ‬
‫ب)‪(26‬‬ ‫سا ِ‬ ‫ْ‬
‫سوا يَ ْو َم الحِ َ‬ ‫ٌ‬
‫شدِيد بِ َما نَ ُ‬ ‫عذَابٌ َ‬ ‫َ‬
‫ُّوب ِإذْ نَادَى َرباهُ أَنِي‬
‫َواذْ ُك ْر َع ْبدَنَا أَي َ‬
‫ص‬ ‫َ‬ ‫ش ْي َ‬
‫ي ال ا‬ ‫‪َ 2‬وإِ ان لَهُ ِع ْندَنَا لَ ُز ْلفَى َو ُحسْنَ َمآ َ ٍ‬
‫ب )‪(40‬‬
‫ب)‪(41‬‬ ‫ب َو َعذا ٍ‬‫ص ٍ‬ ‫طانُ بِنُ ْ‬ ‫سنِ َ‬‫َم ا‬

‫وحي فَقَعُوا لَهُ‬


‫س او ْيتُهُ َونَفَ ْختُ فِي ِه ِم ْن ُر ِ‬ ‫‪ 1‬فَإِذَا َ‬
‫ص‬ ‫س َجدَ ْال َم ََلئِ َكةُ ُكلُّ ُه ْم أَجْ َمعُونَ )‪(73‬‬
‫فَ َ‬ ‫اجدِينَ )‪(72‬‬ ‫س ِ‬ ‫َ‬
‫وحي فَقَعُوا لَهُ‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ ِ ِ ُ ِ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫تُ‬‫خ‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف‬‫ن‬
‫َ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬‫ُ‬ ‫ت‬‫ي‬‫ْ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ا‬‫َ‬
‫‪ 2‬فَإ ِ َ ا‬
‫ذ‬
‫الحجر‬ ‫س َجدَ ْال َم ََلئِ َكةُ ُكلُّ ُه ْم أَجْ َمعُونَ )‪(30‬‬
‫فَ َ‬ ‫اجدِينَ )‪(29‬‬ ‫س ِ‬ ‫َ‬

‫يس ا ْستَ ْك َب َر َو َكانَ ِمنَ ْالكَا ِف ِرينَ‬ ‫ِإ اَّل ِإ ْب ِل َ‬


‫ص‬ ‫س َجدَ ْال َم ََلئِ َكةُ ُكلُّ ُه ْم أَجْ َمعُونَ )‪(73‬‬
‫‪ 1‬فَ َ‬
‫)‪(74‬‬
‫ااجدِينَ‬ ‫ُ‬
‫يس أبَى أن يَكونَ َم َع الس ِ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫إِ اَّل إِ ْب ِل َ‬
‫الحجر‬ ‫س َجدَ ْال َم ََلئِ َكةُ ُكلُّ ُه ْم أَجْ َمعُونَ )‪(30‬‬ ‫فَ َ‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(31‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِيس َما َمنَعَكَ أ ْن ت َ ْس ُجدَ ِل َما َخلقتُ‬ ‫قَا َل يَا إِ ْبل ُ‬ ‫يس ا ْستَ ْكبَ َر َو َكانَ ِمنَ ْالكَافِ ِرينَ‬ ‫إِ اَّل إِ ْب ِل َ‬
‫ص‬ ‫‪1‬‬
‫ي أ َ ْست َ ْكبَ ْرتَ أ َ ْم ُك ْنتَ مِ نَ ْالعَالِينَ )‪(75‬‬ ‫ِبيَدَ ا‬ ‫)‪(74‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫قَا َل لَ ْم أ ُك ْن ِْل ْس ُجدَ ِلبَش ٍَر َخلَقتَهُ مِ ْن‬ ‫ااجدِينَ‬ ‫يس َما لكَ أَّل تَ ُكونَ َم َع الس ِ‬‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫قَا َل يَا إِ ْب ِل ُ‬
‫الحجر‬ ‫‪2‬‬
‫ون)‪(33‬‬ ‫صا ٍل مِ ْن َح َمإ ٍ َم ْسنُ ٍ‬ ‫ص ْل َ‬ ‫َ‬ ‫)‪(32‬‬
‫قَا َل َما َمنَعَكَ أ َ اَّل ت َ ْس ُجدَ إِ ْذ أ َ َم ْرتُكَ قَا َل أنَاَ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ص او ْرنَا ُك ْم ث ام قُلنَا لِل َم ََلئِ َك ِة‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َولَقَ ْد َخلَقنَا ُك ْم ث ام َ‬
‫األعراف‬ ‫َخي ٌْر مِ ْنهُ َخلَ ْقتَنِي مِ ْن ن ٍَار َو َخلَ ْقتَهُ مِ ْن طِ ٍ‬
‫ين‬ ‫ِيس لَ ْم َي ُك ْن مِ نَ‬ ‫س َج ِ ِ َ‬
‫ل‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫إ‬ ‫ا‬
‫َّل‬ ‫إ‬ ‫ُوا‬ ‫د‬ ‫ا ْس ُجد ُوا ِْلَدَ َم فَ َ‬ ‫‪4‬‬
‫)‪(12‬‬ ‫ااجدِينَ )‪(11‬‬ ‫الس ِ‬
‫َوقُ ْلنَا يَا آَدَ ُم ا ْس ُك ْن أ َ ْنتَ َوزَ ْوجُكَ ْال َجناةَ َو ُك ََل‬ ‫س َجد ُوا ِإ اَّل‬ ‫َو ِإ ْذ قُ ْلنَا ل ِْل َم ََلئِ َك ِة ا ْس ُجد ُوا ِْلَدَ َم فَ َ‬
‫البقرة‬ ‫ْث ِشئْت ُ َما َو ََّل ت َ ْق َربَا َه ِذ ِه‬ ‫غدًا َحي ُ‬ ‫مِ ْن َها َر َ‬ ‫ِيس أَبَى َوا ْست َ ْكبَ َر َو َكانَ مِ نَ ْالكَاف ِِرينَ‬ ‫ِإ ْبل َ‬ ‫‪5‬‬
‫ا‬ ‫ُ‬
‫ش َج َرة َ فَتَكونَا مِ نَ الظالِمِ ينَ )‪(35‬‬ ‫ال ا‬ ‫)‪(34‬‬

‫ص‬ ‫قَا َل فَ ْ‬
‫اخ ُر ْج ِم ْن َها فَإِناكَ َر ِجي ٌم)‪(77‬‬ ‫‪ 1‬قَا َل أَنَا َخي ٌْر ِم ْنهُ َخلَ ْقتَنِي ِم ْن ن ٍ‬
‫َار َو َخلَ ْقتَهُ ِم ْن‬
‫ين )‪(76‬‬ ‫ِط ٍ‬
‫قَا َل فَا ْه ِب ْ‬ ‫قَا َل َما َمنَ َعكَ أ َ اَّل تَ ْس ُجدَ ِإذْ أ َ َم ْرتُكَ قَا َل أَنَا‬
‫ط ِم ْن َها فَ َما َي ُكونُ َلكَ أَ ْن تَتَ َكب َار‬
‫األعراف‬
‫صا ِغ ِرينَ )‪(13‬‬ ‫ا‬
‫اخ ُرجْ إِنكَ ِمنَ ال ا‬ ‫فِي َها فَ ْ‬ ‫ين‬‫َار َو َخلَ ْقتَهُ ِم ْن ِط ٍ‬ ‫‪َ 2‬خي ٌْر ِم ْنهُ َخلَ ْقتَنِي ِم ْن ن ٍ‬
‫)‪(12‬‬

‫ص‬ ‫َو ِإ ان َعلَيْكَ لَ ْعنَتِي ِإلَى يَ ْو ِم الد ِ‬


‫ِين)‪(78‬‬ ‫‪ 1‬قَا َل فَ ْ‬
‫اخ ُر ْج ِم ْن َها فَإِناكَ َر ِجي ٌم )‪(77‬‬
‫الحجر‬ ‫َوإِ ان َع َليْكَ اللا ْعنَةَ إِلَى يَ ْو ِم الد ِ‬
‫ِين)‪(35‬‬ ‫‪ 2‬قَا َل فَ ْ‬
‫اخ ُر ْج ِم ْن َها فَإ ِناكَ َر ِجي ٌم )‪(34‬‬

‫ص‬ ‫ب فَأ َ ْن ِظ ْرنِي إِلَى يَ ْو ِم يُ ْبعَثُونَ )‪(79‬‬


‫قَا َل َر ِ‬ ‫‪َ 1‬وإِ ان َعلَيْكَ لَ ْعنَتِي إِلَى يَ ْو ِم الد ِ‬
‫ِين )‪(78‬‬
‫الحجر‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ب فَأن ِظ ْرنِي إِلى يَ ْو ِم يُ ْبعَثونَ )‪(36‬‬‫َ‬ ‫قَا َل َر ِ‬ ‫ين )‪(35‬‬ ‫‪َ 2‬وإِ ان َعلَيْكَ اللا ْعنَةَ إِلَى يَ ْو ِم ِ‬
‫الد ِ‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪52‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ص‬ ‫قَا َل فَإِناكَ ِمنَ ْال ُم ْن َ‬


‫ظ ِرينَ )‪(80‬‬ ‫ب فَأ َ ْن ِظ ْرنِي ِإلَى َي ْو ِم يُ ْب َعثُونَ )‪(79‬‬
‫‪ 1‬قَا َل َر ِ‬
‫الحجر‬ ‫ظ ِرينَ )‪(37‬‬‫قَا َل فَإِناكَ ِمنَ ْال ُم ْن َ‬ ‫ب فَأ َ ْن ِظ ْرنِي ِإلَى يَ ْو ِم يُ ْب َعثُونَ )‪(36‬‬‫‪ 2‬قَا َل َر ِ‬
‫األعراف‬ ‫ظ ِرينَ )‪(15‬‬ ‫قَا َل ِإناكَ ِمنَ ْال ُم ْن َ‬ ‫‪ 3‬قَا َل أ َ ْن ِظ ْرنِي ِإلَى يَ ْو ِم يُ ْب َعثُونَ )‪(14‬‬

‫ص‬ ‫إلى ي ْوم ْالو ْقت ْالم ْعلُوم)‪(81‬‬ ‫‪ 1‬قال فإنك من ْال ُم ْنظرين )‪(80‬‬
‫الحجر‬ ‫إلى ي ْوم ْالو ْقت ْالم ْعلُوم)‪(38‬‬ ‫‪ 2‬قال فإنك من ْال ُم ْنظرين )‪(37‬‬
‫األعراف‬ ‫قَا َل فَبِ َما أَ ْغ َو ْيتَنِي َْل َ ْقعُدَ ان لَ ُه ْم ِ‬
‫ص َرا َ‬
‫طكَ‬ ‫‪ 3‬قَا َل ِإناكَ ِمنَ ْال ُم ْن َ‬
‫ظ ِرينَ )‪(15‬‬
‫يم)‪(16‬‬ ‫ْال ُم ْست َ ِق َ‬

‫ص‬ ‫قال فبعزتك أل ُ ْغوين ُه ْم أجْ معين)‪(82‬‬ ‫‪ 1‬إلى ي ْوم ْالو ْقت ْالم ْعلُوم )‪(81‬‬
‫قال رب بما أ ْغويْتني ألُزينن ل ُه ْم في‬
‫الحجر‬ ‫‪ 2‬إلى ي ْوم ْالو ْقت ْالم ْعلُوم )‪(38‬‬
‫ْاأل ْرض وأل ُ ْغوين ُه ْم أجْ معين)‪(39‬‬

‫ص‬ ‫إل عبادك م ْن ُه ُم ْال ُم ْخلصين)‪(83‬‬ ‫‪ 1‬قال فبعزتك أل ُ ْغوين ُه ْم أجْ معين )‪(82‬‬
‫إل عبادك م ْن ُه ُم ْال ُم ْخلصين‬
‫قال رب بما أ ْغويْتني ألُزينن ل ُه ْم في‬
‫الحجر‬ ‫‪2‬‬
‫ْاأل ْرض وأل ُ ْغوين ُه ْم أجْ معين )‪(39‬‬
‫)‪(40‬‬

‫ص‬ ‫قال ف ْالح ُّق و ْالحق أقُو ُل)‪(84‬‬ ‫إل عبادك م ْن ُه ُم ْال ُم ْخلصين )‪(83‬‬ ‫‪1‬‬
‫الحجر‬ ‫قال هذا صراط علي ُمسْتقيم)‪(41‬‬ ‫إل عبادك م ْن ُه ُم ْال ُم ْخلصين )‪(40‬‬ ‫‪2‬‬
‫الصافات‬ ‫أُولئك ل ُه ْم ر ْزق م ْعلُوم)‪(41‬‬ ‫إل عباد َّللا ْال ُم ْخلصين )‪(40‬‬ ‫‪3‬‬
‫الصافات‬ ‫ولق ْد نادانا نُوح فلن ْعم ْال ُمجيبُون)‪(75‬‬ ‫إل عباد َّللا ْال ُم ْخلصين )‪(74‬‬ ‫‪4‬‬
‫وتر ْكنا عليْه في ْاآلخرين (‪ )129‬سالم على‬
‫الصافات‬ ‫إ ْل ياسين)‪(130‬‬
‫‪ 5‬ل عباد َّللا ْال ُم ْخلصين )‪(128‬‬
‫الصافات‬ ‫فإن ُك ْم وما ت ْعبُدُون)‪(161‬‬ ‫‪ 6‬إل عباد َّللا ْال ُم ْخلصين )‪(160‬‬
‫الصافات‬ ‫فكف ُروا به فس ْوف ي ْعل ُمون)‪(170‬‬ ‫‪ 7‬ل ُكنا عباد َّللا ْال ُم ْخلصين )‪(169‬‬
‫الصافات‬ ‫فبش ْرناهُ بغُالم حليم)‪(101‬‬ ‫‪ 8‬رب هبْ لي من الصالحين )‪(100‬‬

‫فإنما هي زجْ رة واحدة فإذا ُه ْم ي ْن ُ‬


‫ظ ُرون‬
‫الصافات‬ ‫وقالُوا يا ويْلنا هذا ي ْو ُم الدين)‪(20‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(19‬‬
‫سول إل‬‫يا حسْرة على ْالعباد ما يأْتيه ْم م ْن ر ُ‬ ‫ت إل صيْحة واحدة فإذا هُ ْم‬ ‫إ ْن كان ْ‬
‫يس‬ ‫‪2‬‬
‫كانُوا به يسْت ْهزئُون)‪(30‬‬ ‫خامدُون )‪(29‬‬
‫ف ْالي ْوم ل ت ُ ْ‬
‫ظل ُم ن ْفس شيْئا ول تُجْ ز ْون إل ما‬ ‫ت إل صيْحة واحدة فإذا هُ ْم جميع‬ ‫إ ْن كان ْ‬
‫يس‬ ‫ُك ْنت ُ ْم ت ْعملُون)‪(54‬‬
‫‪3‬‬
‫لديْنا ُمحْ ض ُرون )‪(53‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪53‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫الصافات‬ ‫إن ُه ْم كانُوا إذا قيل ل ُه ْم ل إله إل َّللاُ‬ ‫‪ 1‬إنا كذلك ن ْفع ُل ب ْال ُمجْ رمين )‪(34‬‬
‫يسْت ْكب ُرون)‪(35‬‬
‫ويْل ي ْومئذ ل ْل ُمكذبين (‪ )19‬أل ْم ن ْخلُ ْق ُك ْم م ْن‬
‫المرسالت‬ ‫‪ 2‬كذلك ن ْفع ُل ب ْال ُمجْ رمين )‪(18‬‬
‫ماء مهين)‪(20‬‬

‫الصافات‬ ‫سالم على نُوح في ْالعالمين)‪(79‬‬ ‫وتر ْكنا عليْه في ْاآلخرين )‪(78‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫سالم على إبْراهيم)‪(109‬‬ ‫وتر ْكنا عليْه في ْاآلخرين )‪(108‬‬ ‫‪2‬‬
‫الصافات‬ ‫ارون)‪(120‬‬‫سالم على ُموسى وه ُ‬ ‫وتر ْكنا عليْهما في ْاآلخرين )‪(119‬‬ ‫‪3‬‬
‫الصافات‬ ‫سالم على إ ْل ياسين)‪(130‬‬ ‫وتر ْكنا عليْه في ْاآلخرين )‪(129‬‬ ‫‪4‬‬

‫إنهُ م ْن عبادنا ْال ُمؤْ منين (‪ )81‬ثُم أ ْغر ْقنا‬


‫الصافات‬ ‫ْاآلخرين (‪ )82‬وإن م ْن شيعته إلبْراهيم‬ ‫‪ 1‬إنا كذلك نجْ زي ْال ُمحْ سنين )‪(80‬‬
‫)‪(83‬‬
‫وبش ْرناهُ بإسْحاق نبيًّا من الصالحين‬ ‫إ َكذَلِكَ نَجْ ِزي ْال ُمحْ ِسنِينَل )‪ (110‬إنهُ م ْن‬
‫الصافات‬ ‫‪2‬‬
‫(‪)112‬‬ ‫عبادنا ْال ُمؤْ منين )‪(111‬‬
‫إنا كذلك نجْ زي ْال ُمحْ سنين )‪ (121‬إن ُهما م ْن‬
‫الصافات‬ ‫وإن إ ْلياس لمن ْال ُم ْرسلين)‪(123‬‬ ‫‪3‬‬
‫عبادنا ْال ُمؤْ منين)‪(122‬‬
‫إ ِإناا َكذَلِكَ نَجْ ِزي ْال ُمحْ ِسنِينَ )‪ (131‬إنهُ م ْن وإن لُوطا لمن ْال ُم ْرسلين (‪ )133‬إ ْذ‬
‫الصافات‬ ‫‪4‬‬
‫نجيْناهُ وأ ْهلهُ أجْ معين)‪(134‬‬ ‫عبادنا ْال ُمؤْ منين )‪(132‬‬
‫ويْل ي ْومئذ ل ْل ُمكذبين (‪ُ )45‬كلُوا وتمتعُوا‬
‫الصافات‬ ‫‪ 5‬إنا كذلك نجْ زي ْال ُمحْ سنين )‪(44‬‬
‫قليال إن ُك ْم ُمجْ ر ُمون(‪)46‬‬

‫الصافات‬ ‫وإن م ْن شيعته إلبْراهيم)‪(83‬‬ ‫‪ 1‬ثُم أ ْغر ْقنا ْاآلخرين )‪(82‬‬


‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫يز الرحي ُم‬ ‫(‪ )67‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪ 2‬ثُم أ ْغر ْقنا ْاآلخرين )‪(66‬‬
‫(‪ )68‬واتْ ُل عليْه ْم نبأ إبْراهيم)‪(69‬‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫يز الرحي ُم‬ ‫(‪ )121‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪ 3‬ثُم أ ْغر ْقنا ب ْع ُد ْالباقين )‪(120‬‬
‫ت عاد ْال ُم ْرسلين)‪(123‬‬ ‫(‪ )122‬كذب ْ‬
‫الصافات‬ ‫صبحين)‪(137‬‬ ‫م‬
‫ْ ُ ْ‬‫م‬ ‫ْه‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ون‬ ‫وإن ُك ْم لت ُم ُّر‬ ‫‪ 4‬ثُم دم ْرنا ْاآلخرين )‪(136‬‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر‬
‫ْال ُم ْنذرين (‪ )173‬إن في ذلك آلية وما‬
‫الشعراء‬ ‫كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪ )174‬وإن ربك‬ ‫‪ 5‬ثُم دم ْرنا ْاآلخرين )‪(172‬‬
‫يز الرحي ُم (‪ )175‬كذب‬ ‫ل ُهو ْالعز ُ‬
‫ْ‬
‫صحابُ ْاأليْكة ال ُم ْرسلين)‪(176‬‬ ‫أ ْ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪54‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫الصافات‬ ‫أئ ْفكا آلهة دُون َّللا تُريدُون)‪(86‬‬ ‫‪ 1‬إ ْذ قال ألبيه وق ْومه ماذا ت ْعبُدُون )‪(85‬‬
‫قالُوا ن ْعبُ ُد أ ْ‬
‫صناما فنظ ُّل لها عاكفين‬
‫الشعراء‬ ‫‪ 2‬إ ْذ قال ألبيه وق ْومه ما ت ْعبُدُون )‪(70‬‬
‫)‪(71‬‬
‫وإ ْذ قال إبْراهي ُم ألبيه وق ْومه إنني براء‬
‫الزخرف‬ ‫إل الذي فطرني فإنهُ سي ْهدين)‪(27‬‬ ‫‪3‬‬
‫مما ت ْعبُدُون )‪(26‬‬
‫إ ْذ قال ألبيه وق ْومه ما هذه التماثي ُل التي‬
‫األنبياء‬ ‫قالُوا وجدْنا آباءنا لها عابدين)‪(53‬‬ ‫‪4‬‬
‫أ ْنت ُ ْم لها عاكفُون )‪(52‬‬

‫الصافات‬ ‫ِين (‪)99‬‬ ‫َوقَا َل إِنِي ذَاهِبٌ إِلَى َربِي َ‬


‫سيَ ْهد ِ‬ ‫‪ 1‬فأرادُوا به كيْدا فجع ْلنا ُه ُم ْاألسْفلين )‪(98‬‬
‫ونجيْناهُ ولُوطا إلى ْاأل ْرض التي بار ْكنا‬ ‫وأرادُوا به كيْدا فجع ْلنا ُه ُم ْاأل ْخسرين‬
‫األنبياء‬ ‫‪2‬‬
‫فيها ل ْلعالمين)‪(71‬‬ ‫)‪(70‬‬

‫الصافات‬ ‫أت ْدعُون ب ْعال وتذ ُرون أحْ سن ْالخالقين‬ ‫‪ 1‬إ ْذ قال لق ْومه أل تتقُون )‪(124‬‬
‫)‪(125‬‬
‫شعيْب أل تتقُون (‪ )177‬إني ل ُك ْم‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم ُ‬
‫أ ْوفُوا ْالكيْل ول ت ُكونُوا من ْال ُم ْخسرين‬ ‫ُ‬
‫سول أمين (‪ )178‬فاتقوا َّللا وأطيعُون‬ ‫ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(181‬‬ ‫(‪ )179‬وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْري‬
‫إل على رب ْالعالمين )‪(180‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم نُوح أل تتقُون (‪ )106‬إني‬
‫سول أمين )‪ (107‬فاتقُوا ي ْعملُون َّللا‬ ‫ل ُك ْم ر ُ‬
‫ْ قالُوا أنُؤْ منُ لك واتبعك ْاأل ْرذلُون‬ ‫ُ‬
‫الشعراء‬ ‫‪ 3‬وأطيعُون (‪ )108‬وما أسْأل ُكم عليْه م ْن أجْ ر إن‬
‫أجْ ري إل على رب ْالعالمين ْ (‪ )109‬فاتقُوا َّللا )‪(111‬‬
‫وأطيعُون )‪(110‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم هُود أل تتقون (‪ )124‬إني‬
‫ُ‬
‫سول أمين )‪ (125‬فاتقُوا َّللا وأطيعُون‬ ‫ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أت ْبنُون ب ُكل ريع آية ت ْعبثُون)‪(128‬‬ ‫ُ‬
‫(‪ )126‬وما أسْأل ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْري‬
‫‪4‬‬
‫إل على رب ْالعالمين )‪(127‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم صالح أل تتقُون (‪)142‬‬
‫سول أمين )‪ (143‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أتُتْر ُكون في ما هاهُنا آمنين)‪(146‬‬ ‫‪ 5‬وأطيعُون (‪ )144‬وما أسْألُ ُك ْم عليْه منْ‬
‫أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين‬
‫)‪(145‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم لُوط أل تتقُون (‪)161‬‬
‫سول أمين )‪ (162‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أتأ ْتُون الذُّ ْكران من ْالعالمين)‪(165‬‬ ‫‪ 6‬وأطيعُون (‪ )163‬وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن‬
‫أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين‬
‫)‪(164‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪55‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وجع ْلنا ذُريتهُ ُه ُم ْالباقين (‪ )77‬وتر ْكنا عليْه‬
‫الصافات‬ ‫في ْاآلخرين (‪ )78‬سالم على نُوح في‬ ‫‪ 1‬ونجيْناهُ وأ ْهله ُ من ْالك ْرب ْالعظيم )‪(76‬‬
‫ْالعالمين)‪(79‬‬
‫ونجيْناهُما وق ْوم ُهما من ْالك ْرب ْالعظيم‬
‫الصافات‬ ‫ونص ْرنا ُه ْم فكانُوا ُه ُم ْالغالبين)‪(116‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(115‬‬
‫إل ع ُجوزا في ْالغابرين (‪ )135‬ثُم دم ْرنا‬
‫الصافات‬ ‫ْاآلخرين (‪ )136‬وإن ُك ْم لت ُم ُّرون عليْه ْم‬ ‫‪ 3‬إ ْذ نجيْناهُ وأ ْهله ُ أجْ معين )‪(134‬‬
‫صبحين)‪(137‬‬ ‫ُم ْ‬
‫إل ع ُجوزا في ْالغابرين ) )‪ (171‬ثُم دم ْرنا‬
‫ْاآلخرين (‪ )172‬وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا‬
‫فساء مط ُر ْال ُم ْنذرين (‪ )173‬إن في ذلك‬
‫الشعراء‬ ‫‪ 4‬فنجيْناهُ وأ ْهله ُ أجْ معين )‪(170‬‬
‫آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪ )174‬وإن‬
‫يز الرحي ُم (‪ )175‬كذب‬ ‫ربك ل ُهو ْالعز ُ‬
‫ْ‬
‫صحابُ ْاأليْكة ال ُم ْرسلين)‪(176‬‬ ‫أ ْ‬
‫الشعراء‬ ‫ثُم أ ْغر ْقنا ْاآلخرين)‪(66‬‬ ‫‪ 5‬وأ ْنجيْنا ُموسى وم ْن معه ُ أجْ معين )‪(65‬‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر ْال ُم ْنذرين‬
‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهله ُ إل ا ْمرأتهُ قد ْرناها من‬
‫النمل‬ ‫(‪ )58‬قُل ْالح ْم ُد َّلل وسالم على عباده الذين‬ ‫‪6‬‬
‫ْالغابرين )‪(57‬‬
‫صطفى آَّللُ خيْر أما يُ ْشر ُكون)‪(59‬‬ ‫ا ْ‬
‫ُ‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فا ْنظ ْر كيْف كان‬
‫عاقبةُ ْال ُمجْرمين (‪ )84‬وإلى مدْين أخا ُه ْم‬
‫شعيْبا قال يا ق ْوم ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله‬ ‫ُ‬
‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهله ُ إل ا ْمرأتهُ كانتْ من ْالغابرين‬
‫األعراف‬ ‫غي ُْرهُ ق ْد جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل‬ ‫‪7‬‬
‫)‪(83‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬
‫ُ‬
‫صالحها ذلك ْم خيْر‬ ‫ت ُ ْفسدُوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين)‪(85‬‬

‫ثُم دم ْرنا ْاآلخرين (‪ )136‬وإن ُك ْم لت ُم ُّرون‬


‫الصافات‬ ‫‪ 1‬إل ع ُجوزا في ْالغابرين )‪(135‬‬
‫صبحين)‪(137‬‬ ‫عليْه ْم ُم ْ‬
‫ثُم دم ْرنا اآلخرين (‪ )172‬وأ ْمط ْرنا عليْه ْم‬
‫ْ‬
‫الشعراء‬ ‫‪ 2‬إل ع ُجوزا في ْالغابرين )‪(171‬‬
‫مطرا فساء مط ُر ْال ُم ْنذرين)‪(173‬‬
‫إل ا ْمرأته ُ قد ْرنا إنها لمن ْالغابرين (‪ )60‬فلما‬
‫الحجر‬ ‫قَا َل إِنا ُك ْم قَ ْو ٌم ُم ْنك َُرونَ )‪(62‬‬ ‫‪3‬‬
‫جاء آل لُوط ْال ُم ْرسلُون)‪(61‬‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر ْال ُم ْنذرين‬
‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهله ُ إل ا ْمرأتهُ قد ْرناها من‬
‫(‪ )58‬قُل ْالح ْم ُد َّلل وسالم على عباده الذين النمل‬ ‫ْالغابرين )‪(57‬‬
‫‪4‬‬
‫صطفى آَّللُ خيْر أما يُ ْشر ُكون)‪(59‬‬ ‫ا ْ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فانظ ْر كيْف كان‬
‫عاقبةُ ْال ُمجْرمين (‪ )84‬وإلى مدْين أخا ُه ْم‬
‫شعيْبا قال يا ق ْوم ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله‬ ‫ُ‬
‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهله ُ إل ا ْمرأتهُ كانتْ من ْالغابرين‬
‫غي ُْرهُ ق ْد جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل األعراف‬ ‫‪5‬‬
‫)‪(83‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬
‫صالحها ذل ُك ْم خيْر‬ ‫ت ُ ْفسدُوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين)‪(85‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪56‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ث ُ ام دَ ام ْرنَا ْاْلَخ َِرينَ (‪َ )136‬وإِنا ُك ْم لَت َ ُم ُّرونَ‬ ‫إِ ْذ نَ اج ْينَاهُ َوأ َ ْهلَهُ أَجْ َمعِينَ (‪ )134‬إِ اَّل َ‬
‫ع ُج ً‬
‫وزا فِي‬
‫الصافات‬ ‫ْالغَا ِب ِرينَ )‪(135‬‬
‫‪1‬‬
‫ص ِبحِ ينَ )‪(137‬‬ ‫علَ ْي ِه ْم ُم ْ‬
‫َ‬
‫َ‬
‫عل ْي ِه ْم‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ث ُ ام دَ ام ْرنَا اْلخ َِرينَ (‪َ )172‬وأ ْمط ْرنَا َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ط ُر ْال ُم ْنذَ ِرينَ (‪ )173‬إِ ان فِي‬ ‫سا َء َم َ‬ ‫ط ًرا فَ َ‬‫َم َ‬
‫َ‬
‫ذَلِكَ َْليَة َو َما َكانَ أ ْكث َ ُر ُه ْم ُمؤْ مِ نِينَ (‪)174‬‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫فَنَ اج ْينَاهُ َوأ َ ْهلَهُ أَجْ َمعِينَ (‪ِ )170‬إ اَّل َ‬
‫ع ُج ً‬
‫وزا فِي‬
‫الشعراء‬ ‫ْالغَا ِب ِرينَ )‪(171‬‬
‫‪2‬‬
‫الرحِ ي ُم (‪َ )175‬كذا َ‬
‫ب‬ ‫يز ا‬‫َو ِإ ان َرباكَ لَ ُه َو ْال َع ِز ُ‬
‫سلِينَ )‪(176‬‬ ‫ص َحابُ ْاْل َ ْي َك ِة ْال ُم ْر َ‬ ‫أَ ْ‬

‫الصافات‬ ‫صبِحِ ينَ )‪(137‬‬ ‫علَ ْي ِه ْم ُم ْ‬


‫َوإِنا ُك ْم لَت َ ُم ُّرونَ َ‬ ‫ث ُ ام دَ ام ْرنَا ْاْلَخ َِرينَ )‪(136‬‬ ‫‪1‬‬
‫ط ُر ْال ُم ْنذَ ِرينَ‬ ‫سا َء َم َ‬‫ط ًرا فَ َ‬‫علَ ْي ِه ْم َم َ‬ ‫َوأ َ ْم َ‬
‫ط ْرنَا َ‬
‫(‪ِ )173‬إ ان فِي ذَلِكَ َْلَ َيةً َو َما َكانَ أ َ ْكث َ ُر ُه ْم‬
‫الشعراء‬ ‫ُمؤْ مِ نِينَ (‪َ )174‬وإِ ان َرباكَ لَ ُه َو ْالعَ ِز ُ‬
‫يز‬ ‫ث ُ ام دَ ام ْرنَا ْاْلَخ َِرينَ )‪(172‬‬ ‫‪2‬‬
‫ص َحابُ ْاْل َ ْي َك ِة‬ ‫ب أَ ْ‬ ‫الرحِ ي ُم (‪َ )175‬كذا َ‬ ‫ا‬
‫سلِينَ )‪(176‬‬ ‫ْال ُم ْر َ‬

‫الصافات‬ ‫أَفَ ِب َعذَا ِبنَا َي ْست َ ْع ِجلُونَ )‪(176‬‬ ‫ْص ُرونَ )‪(175‬‬
‫ف يُب ِ‬‫س ْو َ‬ ‫َوأَب ِ‬
‫ْص ْر ُه ْم فَ َ‬ ‫‪1‬‬
‫الصافات‬ ‫صفُونَ )‪(180‬‬ ‫ب ْالع اِزةِ َ‬
‫ع اما يَ ِ‬ ‫س ْب َحانَ َر ِبكَ َر ِ‬ ‫ُ‬ ‫ْص ُرونَ )‪(179‬‬‫ف يُب ِ‬ ‫ْص ْر فَ َ‬
‫س ْو َ‬ ‫َوأَب ِ‬ ‫‪2‬‬

‫صبَا ُح ْال ُم ْنذَ ِرينَ‬ ‫فَإِذَا نَزَ َل بِ َ‬


‫سا َحتِ ِه ْم فَ َ‬
‫سا َء َ‬
‫الصافات‬ ‫أَفَ ِب َعذَا ِبنَا يَ ْست َ ْع ِجلُونَ )‪(176‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(177‬‬
‫الشعراء‬ ‫أَفَ َرأَيْتَ ِإ ْن َمت ا ْعنَا ُه ْم ِسنِينَ )‪(205‬‬ ‫أَفَ ِب َعذَا ِبنَا َي ْست َ ْع ِجلُونَ )‪(204‬‬ ‫‪2‬‬

‫الر ْح َمنَ‬
‫ي ا‬ ‫الذ ْك َر َو َخ ِش َ‬
‫إِنا َما ت ُ ْنذ ُِر َم ِن اتابَ َع ِ‬ ‫علَ ْي ِه ْم أَأ َ ْنذَ ْرت َ ُه ْم أ َ ْم لَ ْم ت ُ ْنذ ِْر ُه ْم ََّل يُؤْ مِ نُونَ‬
‫س َوا ٌء َ‬
‫َو َ‬
‫يس‬ ‫‪1‬‬
‫َ‬
‫ب فَبَش ِْرهُ بِ َم ْغف َِرةٍ َوأجْ ٍر ك َِر ٍيم)‪(11‬‬ ‫بِ ْالغَ ْي ِ‬ ‫)‪(10‬‬
‫علَى‬ ‫علَى َ‬
‫س ْم ِع ِه ْم َو َ‬ ‫علَى قُلُو ِب ِه ْم َو َ‬ ‫َخت ََم ا‬
‫َّللاُ َ‬ ‫علَ ْي ِه ْم أَأ َ ْنذَ ْرت َ ُه ْم أ َ ْم لَ ْم‬ ‫ِإ ان الاذِينَ َكف َُروا َ‬
‫س َوا ٌء َ‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫عظِ ي ٌم)‪(7‬‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ص ِ ِ ْ ِ َ َ ُ ْ َ ابٌ َ‬
‫ذ‬‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬‫و‬ ‫ٌ‬ ‫ة‬ ‫َاو‬
‫ش‬ ‫غ‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ار‬ ‫أ َ ْب َ‬ ‫ت ُ ْنذ ِْر ُه ْم ََّل يُؤْ مِ نُونَ )‪(6‬‬

‫َّللاُ قَا َل الاذِينَ‬‫َوإِذَا قِي َل لَ ُه ْم أ َ ْن ِفقُوا مِ اما َرزَ قَ ُك ُم ا‬


‫َكف َُروا ِللاذِينَ آ َ َمنُوا أَنُ ْ‬ ‫ع ْن َها‬ ‫َو َما ت َأْتِي ِه ْم مِ ْن آَ َي ٍة مِ ْن آ َ َيا ِ‬
‫ت َر ِب ِه ْم ِإ اَّل كَانُوا َ‬
‫يس‬ ‫ط ِع ُم َم ْن لَ ْو يَشَا ُء ا‬
‫َّللاُ‬ ‫‪1‬‬
‫أَ ْ‬ ‫ضينَ )‪(46‬‬ ‫ُم ْع ِر ِ‬
‫ين)‪(47‬‬ ‫ض ََل ٍل ُم ِب ٍ‬‫ط َع َمهُ ِإ ْن أ َ ْنت ُ ْم ِإ اَّل فِي َ‬
‫ْ‬
‫ف يَأتِي ِه ْم‬ ‫س ْو َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ق ل اما َجا َءه ْم ف َ‬ ‫ْ‬ ‫ا‬
‫فَقَد كذبُوا بِال َح ِ‬‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َو َما ت َأْتِي ِه ْم مِ ْن آَيَ ٍة مِ ْن آَيَا ِ‬
‫ت َربِ ِه ْم إِ اَّل كَانُوا َ‬
‫ع ْن َها‬
‫األنعام‬ ‫أ َ ْنبَا ُء َما كَانُوا بِ ِه يَ ْست َ ْه ِزئونَ )‪(5‬‬
‫ُ‬ ‫ضينَ )‪(4‬‬
‫‪2‬‬
‫ُم ْع ِر ِ‬
‫سيَأْتِي ِه ْم أ َ ْنبَا ُء َما كَانُوا ِب ِه‬
‫فَقَ ْد َكذابُوا فَ َ‬ ‫ث ِإ اَّل‬ ‫َو َما يَأْتِي ِه ْم مِ ْن ِذ ْك ٍر مِ نَ ا‬
‫الرحْ َم ِن ُمحْ دَ ٍ‬
‫الشعراء‬ ‫َي ْست َ ْه ِزئُونَ )‪(6‬‬
‫‪3‬‬
‫ضينَ )‪(5‬‬ ‫ع ْنهُ ُم ْع ِر ِ‬‫كَانُوا َ‬

‫ظلَ ُموا‬ ‫س ُّروا النا ْج َوى الاذِينَ َ‬ ‫ََّل ِهيَةً قُلُوبُ ُه ْم َوأ َ َ‬ ‫َما يَأ ْتِي ِه ْم مِ ْن ِذ ْك ٍر مِ ْن َربِ ِه ْم ُمحْ دَ ٍ‬
‫ث إِ اَّل ا ْست َ َمعُوهُ‬
‫األنبياء‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َو ُه ْم يَ ْلعَبُونَ )‪(2‬‬
‫‪4‬‬
‫ه َْل َهذَا إِ اَّل بَش ٌَر مِ ثلُ ُك ْم أفَت َأتُونَ الس َ‬
‫ِحْر َوأ ْنت ُ ْم‬
‫ْص ُرونَ )‪(3‬‬ ‫تُب ِ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪57‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫فَ ََل َيحْ ُز ْنكَ قَ ْولُ ُه ْم ِإناا نَ ْعلَ ُم َما يُ ِس ُّرونَ َو َما‬ ‫ص َر ُه ْم َو ُه ْم لَ ُه ْم ُج ْند ٌ‬
‫ََّل َي ْست َِطي ُعونَ نَ ْ‬
‫يس‬ ‫‪1‬‬
‫يُ ْع ِلنُونَ )‪(76‬‬ ‫ض ُرونَ )‪(75‬‬ ‫ُمحْ َ‬
‫س َوا ٌء‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬
‫َ ُِ ْ َ‬‫و‬ ‫ع‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫َ‬
‫َّل‬ ‫ى‬ ‫د‬
‫َُ‬‫ه‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َو ِإ ْن تَدْعُو ُه ْم ِ‬
‫إ‬
‫ص ًرا َو ََّل أَ ْنفُ َ‬
‫س ُه ْم‬ ‫َو ََّل يَ ْست َِطيعُونَ لَ ُه ْم نَ ْ‬
‫األعراف‬ ‫امتُونَ‬‫ص ِ‬ ‫َعلَ ْي ُك ْم أَدَ َع ْوت ُ ُمو ُه ْم أ ْم أ ْنت ُ ْم َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(193‬‬
‫ص ُرونَ )‪(192‬‬ ‫يَ ْن ُ‬

‫سانُ أَناا َخلَ ْقنَاهُ ِم ْن نُ ْ‬


‫ط َف ٍة فَإِذَا ه َُو‬ ‫أ َ َولَ ْم يَ َر ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬
‫يس‬ ‫ِي خ َْلقَهُ قَا َل َم ْن‬
‫ب لَنَا َمثَ ًَل َونَس َ‬ ‫ض َر َ‬ ‫َو َ‬ ‫‪1‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ين )‪(77‬‬ ‫َصي ٌم ُم ِب ٌ‬ ‫خ ِ‬
‫ِي َر ِمي ٌم)‪(78‬‬‫ام َوه َ‬ ‫يُحْ يِي ال ِعظ َ‬
‫ام َخلَقَ َها لك ْم فِي َها د ْ‬
‫ِف ٌء َو َمنَافِ ُع‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َو ْاْل َ ْنعَ َ‬ ‫سانَ ِم ْن نُ ْ‬
‫طفَ ٍة فَإِذَا ه َُو خ ِ‬
‫َصي ٌم‬ ‫َخلَقَ ْ ِ‬
‫اْل ْن َ‬
‫النحل‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪2‬‬
‫َو ِم ْن َها تَأ ُكلونَ )‪(5‬‬ ‫ين )‪(4‬‬ ‫ُمبِ ٌ‬

‫ض‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫ْس الاذِي َخلَقَ ال ا‬


‫س َم َاوا ِ‬ ‫أ َ َولَي َ‬
‫يس‬ ‫َ‬
‫ش ْيئًا أ ْن يَقُو َل لَهُ ُك ْن‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ِبقَاد ٍِر َعلَى أ ْن يَ ْخلقَ ِمثلَ ُه ْم بَلَى َوه َُو الخ اََل ُق ِإنا َما أ ْم ُرهُ ِإذَا أ َرادَ َ‬ ‫‪1‬‬
‫فَ َي ُكونُ )‪(82‬‬ ‫ْال َع ِلي ُم )‪(81‬‬
‫ت‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫َّللاَ الاذِي َخلَقَ ال ا‬
‫أ َ َولَ ْم يَ َر ْوا أ َ ان ا‬
‫ار‬ ‫ض الاذِينَ َكفَ ُروا َعلَى النا ِ‬ ‫َويَ ْو َم يُ ْع َر ُ‬ ‫ي بِخ َْل ِق ِه ان بِقَاد ٍِر َعلَى أنَ‬
‫ْ‬ ‫َو ْاْل َ ْر َ‬
‫ض َولَ ْم يَ ْع َ‬
‫األحقاف‬ ‫ْس َهذَا ِب ْال َح ِ‬
‫ق َقالُوا َب َلى َو َر ِبنَا َقا َل‬ ‫أَ َلي َ‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬
‫ِير‬ ‫ي ْال َم ْوت َى بَلَى ِإناهُ َعلَى ُك ِل َ‬
‫‪2‬‬
‫اب بِ َما ُك ْنت ُ ْم تَ ْكفُ ُرونَ )‪(34‬‬ ‫فَذُوقُوا ْالعَذَ َ‬ ‫يُحْ ِي َ‬
‫)‪(33‬‬

‫س ٌل ِم ْن قَ ْبلِكَ َوإِلَى‬ ‫َوإِ ْن يُك َِذبُوكَ فَقَدْ ُك ِذ َب ْ‬


‫ت ُر ُ‬
‫فاطر‬ ‫َّللاِ َح ٌّق فَ ََل تَغُ ار ان ُك ُم‬
‫اس إِ ان َو ْعدَ ا‬ ‫يَا أَيُّ َها النا ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ور)‪(5‬‬ ‫ْ‬ ‫ْال َحيَاة ُ الدُّ ْنيَا َو ََّل يَغُ ارنا ُك ْم ِب ا‬
‫ور )‪(4‬‬ ‫َّللاِ ت ُ ْر َج ُع ْاْل ُ ُم ُ‬
‫ا‬
‫اَّللِ الغ َُر ُ‬
‫ب الاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم‬‫َوإِ ْن يُك َِذبُوكَ َف َق ْد َكذا َ‬
‫ث ُ ام أَ َخذْتُ الاذِينَ َكفَ ُروا فَ َكي َ‬
‫ْف َكانَ نَ ِك ِ‬
‫ير‬
‫فاطر‬
‫)‪(26‬‬ ‫الزب ُِر َو ِب ْال ِكت َا ِ‬
‫ب‬ ‫سلُ ُه ْم ِب ْال َب ِينَا ِ‬
‫ت َو ِب ُّ‬ ‫َجا َءتْ ُه ْم ُر ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ير )‪(25‬‬ ‫ْال ُمنِ ِ‬

‫ت َوإِ ان َما ت ُ َوفا ْونَ‬‫ُك ُّل نَ ْف ٍس ذَائِقَةُ ْال َم ْو ِ‬


‫ور ُك ْم َي ْو َم ْال ِق َيا َم ِة فَ َم ْن ُزحْ ِز َح َع ِن‬ ‫أ ُ ُج َ‬
‫ار َوأُد ِْخ َل ْال َجناةَ فَقَدْ فَازَ َو َما ْال َحيَاة ُ‬ ‫النا ِ‬ ‫س ٌل ِم ْن قَ ْبلِكَ َجا ُءوا‬ ‫ِب ُر ُ‬ ‫فَإ ِ ْن َكذابُوكَ فَقَدْ ُكذ َ‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫ور)‪(185‬‬ ‫ع ْالغُ ُر ِ‬ ‫الدُّ ْنيَا ِإ اَّل َمتَا ُ‬ ‫ير )‪(184‬‬ ‫ب ْال ُم ِن ِ‬‫الزب ُِر َو ْال ِكتَا ِ‬ ‫ِب ْالبَ ِينَا ِ‬
‫ت َو ُّ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪58‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫لِلَف ْال ِع ازة ُ َج ِمي ًعا ِإلَ ْي ِه‬
‫َم ْن َكانَ ي ُِريد ُ ْال ِع ازة َ َ ِ ا ِ‬
‫س ْقنَاهُ‬
‫س َحابًا فَ ُ‬ ‫الريَا َح فَتُثِ ُ‬
‫ير َ‬ ‫س َل ِ‬ ‫َّللاُ الاذِي أ َ ْر َ‬ ‫َو ا‬
‫صا ِل ُح‬‫طيِبُ َو ْالعَ َم ُل ال ا‬ ‫صعَدُ ْال َك ِل ُم ال ا‬
‫يَ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫فاطر‬
‫يَ ْرفَعُهُ َوالاذِينَ يَ ْم ُك ُرونَ الس ِايئَا ِ‬
‫ت لَ ُه ْم‬
‫ض َب ْعدَ َم ْو ِت َها‬ ‫ِإلَ َ َ ِ حْ َ ِ ِ ْ َ‬
‫ر‬ ‫اْل‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ي‬‫ْ‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ٍ‬
‫ت‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ٍ‬
‫د‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬
‫ور )‪(9‬‬ ‫ش ُ‬‫َكذَلِكَ النُّ ُ‬
‫ُور)‪(10‬‬ ‫شدِيد ٌ َو َم ْك ُر أُولَئِكَ ه َُو َيب ُ‬ ‫َعذَابٌ َ‬
‫طه ُ‬ ‫س ُ‬ ‫س َحابًا فَ َي ْب ُ‬ ‫ير َ‬ ‫الر َيا َح فَتُثِ ُ‬ ‫َّللاُ الاذِي ي ُْر ِس ُل ِ‬ ‫ا‬
‫َوإِ ْن كَانُوا ِم ْن قَ ْب ِل أ َ ْن يُن اَز َل َعلَ ْي ِه ْم ِم ْن‬ ‫ً‬
‫ْف يَشَا ُء َويَجْ عَلهُ ِك َسفا فَت ََرى‬ ‫ُ‬ ‫اء َكي َ‬ ‫س َم ِ‬ ‫فِي ال ا‬
‫الروم‬ ‫‪2‬‬
‫قَ ْب ِل ِه لَ ُم ْب ِلسِينَ )‪(49‬‬ ‫اب ِب ِه َم ْن‬ ‫َ َ‬ ‫ص‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ذ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫َل‬ ‫َ‬ ‫خ‬
‫ِ‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫ُ‬ ‫ر‬‫ُ‬ ‫خ‬‫ْ‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫ْال َودْقَ‬
‫يَشَا ُء ِمن ِعبَا ِد ِه إِذا ُه ْم يَ ْست َ ْبش ُِرونَ )‪(48‬‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َو ِإ ان لَ ُك ْم ِفي ْاْل َ ْن َع ِام لَ ِعب َْرة ً نُ ْس ِقي ُك ْم ِم اما ِفي‬ ‫ض‬ ‫اء َما ًء فَأَحْ َيا ِب ِه ْاْل َ ْر َ‬ ‫س َم ِ‬ ‫َّللاُ أ َ ْنزَ َل ِمنَ ال ا‬ ‫َو ا‬
‫النحل‬ ‫صا‬ ‫ث َودَ ٍم لَبَنًا خَا ِل ً‬ ‫طونِ ِه ِم ْن َبي ِْن فَ ْر ٍ‬ ‫بُ ُ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫بَ ْعدَ َم ْوتِ َها إِ ان فِي ذَلِكَ َْليَة ِلقَ ْو ٍم يَ ْس َمعُونَ‬ ‫‪3‬‬
‫ار ِبينَ )‪(66‬‬ ‫ش ِ‬‫سائِغًا ِلل ا‬ ‫َ‬ ‫)‪(65‬‬
‫الريَا َح بُ ْش ًرا بَيْنَ يَدَ ْ‬
‫ي‬ ‫َوه َُو الذِي ي ُْر ِس ُل ِ‬ ‫ا‬
‫ط ِيبُ َي ْخ ُر ُج نَ َباتُهُ ِبإِذْ ِن َر ِب ِه‬ ‫َو ْال َب َلد ُ ال ا‬ ‫س ْقنَاهُ ِل َبلَ ٍد‬ ‫ُ‬ ‫ً‬
‫اَّل‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫َرحْ َم ِت ِه َحتاى ِإذَا أَقَلا َ َ ِ‬
‫ث‬ ‫ًا‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ْ‬
‫العراف‬ ‫ا‬
‫ُث ََّل يَ ْخ ُر ُج إَِّل َن ِكدًا َكذَلِكَ‬ ‫َوالاذِي َخب َ‬ ‫ت فَأ َ ْنزَ ْلنَا بِ ِه ْال َما َء فَأ َ ْخ َرجْ نَا بِ ِه ِم ْن ُك ِل‬ ‫َميِ ٍ‬ ‫‪4‬‬
‫ت ِلقَ ْو ٍم َي ْش ُك ُرونَ )‪(58‬‬ ‫ف ْاْلَ َيا ِ‬ ‫ص ِر ُ‬ ‫نُ َ‬ ‫ت َكذَلِكَ نُ ْخ ِر ُج ْال َم ْوت َى لَ َعلا ُك ْم‬ ‫الث ا َم َرا ِ‬
‫تَذَ اك ُرونَ )‪(57‬‬
‫ط َم ًعا‬ ‫) َو ِم ْن آ َ َيا ِت ِه ي ُِري ُك ُم ْال َب ْرقَ خ َْوفًا َو َ‬
‫ض‬‫س َما ُء َو ْاْل َ ْر ُ‬ ‫وم ال ا‬ ‫َو ِم ْن آَيَاتِ ِه أ َ ْن تَقُ َ‬ ‫َ‬
‫ض‬ ‫اء َما ًء فَيُحْ يِي بِ ِه ْاْل ْر َ‬ ‫س َم ِ‬ ‫َويُن َِز ُل ِمنَ ال ا‬
‫الروم‬ ‫ض إِذاَ‬ ‫بِأ َ ْم ِر ِه ث ُ ام إِذَا دَ َعا ُك ْم دَع َْوة ِمنَ اْل ْر ِ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫‪5‬‬
‫ت ِلقَ ْو ٍم َي ْع ِقلُونَ‬ ‫َب ْعدَ َم ْو ِت َها ِإ ان ِفي ذَلِكَ َْلَ َيا ٍ‬
‫أَ ْنت ُ ْم ت َْخ ُرجُونَ )‪(25‬‬
‫)‪(24‬‬
‫س ًَل إِلَى قَ ْو ِم ِه ْم‬ ‫س ْلنَا ِم ْن قَ ْبلِكَ ُر ُ‬ ‫َولَقَدْ أَ ْر َ‬
‫ا‬
‫ت فَا ْنت َ َق ْمنَا ِمنَ الذِينَ‬ ‫ْ‬
‫فَ َجا ُءو ُه ْم بِالبَيِنَا ِ‬ ‫َو ِم ْن آَيَاتِ ِه أ َ ْن ي ُْر ِس َل ِ‬
‫الريَا َح ُمبَش َِرا ٍ‬
‫ت‬
‫الرومالعنكبوت‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ي الفلكُ بِأ ْم ِر ِه‬ ‫َو ِليُذِيقَ ُك ْم ِم ْن َرحْ َمتِ ِه َو ِلتَجْ ِر َ‬ ‫‪6‬‬
‫ص ُر ْال ُمؤْ ِمنِينَ‬ ‫ْ‬ ‫ن‬
‫َ‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫أَجْ َر ُموا َو َكانَ َحقًّ َ‬
‫ع‬ ‫ا‬
‫ض ِل ِه َولَ َعلا ُك ْم ت َ ْش ُك ُرونَ )‪(46‬‬ ‫َو ِلت َ ْبتَغُوا ِم ْن فَ ْ‬
‫)‪(47‬‬
‫َو َما َه ِذ ِه ْال َحيَاة ُ الدُّ ْنيَا إِ اَّل لَ ْه ٌو َولَعِبٌ َوإِنا‬ ‫اء َما ًء فَأَحْ يَا‬ ‫س َم ِ‬ ‫سأ َ ْلت َ ُه ْم َم ْن ن اَز َل ِمنَ ال ا‬ ‫َولَئِ ْن َ‬
‫الزخرف‬ ‫ي ْال َحيَ َوانُ لَ ْو كَانُوا‬ ‫اار ا ْْلَ ِخ َرة َ لَ ِه َ‬
‫الد َ‬ ‫َّللاُ قُ ِل‬ ‫ُ‬
‫ض ِم ْن بَ ْع ِد َم ْو ِت َها لَيَقُول ان ا‬ ‫بِ ِه ْاْل َ ْر َ‬ ‫‪7‬‬
‫َي ْعلَ ُمونَ )‪(64‬‬ ‫ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ َب ْل أ َ ْكث َ ُر ُه ْم ََّل َي ْع ِقلُونَ )‪(63‬‬
‫َوالاذِي َخلَقَ ْاْل َ ْز َوا َج ُكلا َها َو َج َع َل لَ ُك ْم ِمنَ‬ ‫اء َما ًء ِبقَدَ ٍر فَأ َ ْنش َْرنَا ِب ِه‬ ‫َوالاذِي ن اَز َل ِمنَ ال ا‬
‫س َم ِ‬
‫الفرقان‬ ‫‪8‬‬
‫ْالفُ ْل ِك َوا ْْل َ ْنعَ ِام َما ت َْر َكبُونَ )‪(12‬‬ ‫بَ ْلدَة ً َم ْيتًا َكذَلِكَ ت ُ ْخ َرجُونَ )‪(11‬‬
‫ي ِب ِه بَ ْلدَة ً َم ْيتًا َونُ ْس ِقيَهُ ِم اما َخلَ ْقنَا‬ ‫الر َيا َح بُ ْش ًرا َبيْنَ َيدَ ْ‬
‫ي‬ ‫س َل ِ‬ ‫َوه َُو الاذِي أ َ ْر َ‬
‫النور‬ ‫ِلنُحْ ِي َ‬ ‫ورا‬ ‫َ‬
‫اء َما ًء ط ُه ً‬ ‫َرحْ َمتِ ِه َوأَ ْنزَ ْلنَا ِمنَ ال ا‬
‫س َم ِ‬ ‫‪9‬‬
‫يرا)‪(49‬‬ ‫أَ ْن َعا ًما َ ِ ا ِ ً‬
‫ث‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬
‫)‪(48‬‬
‫ف بَ ْينَهُ ث امُ‬ ‫ُ‬
‫س َحابًا ث ام ي َُؤ ِل ُ‬ ‫َّللاَ ي ُْز ِجي َ‬‫أَلَ ْم ت ََر أ ان ا‬
‫َ‬
‫َيجْ َعلُهُ ُركَا ًما فَت ََرى ْال َودْقَ َي ْخ ُر ُج ِم ْن ِخ ََل ِل ِه‬
‫النور‬ ‫َّللاُ اللا ْي َل َوالنا َه َ‬
‫ار إِ ان فِي ذَلِكَ لَ ِعب َْرةً‬ ‫يُقَلِبُ ا‬ ‫اء ِم ْن ِجبَا ٍل فِي َها ِم ْن بَ َر ٍد‬ ‫س َم ِ‬‫َويُن َِز ُل ِمنَ ال ا‬
‫‪10‬‬
‫ار)‪(44‬‬ ‫َ ِ‬‫ص‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫اْل‬ ‫ِْلُو ِلي‬ ‫ص ِرفُهُ َع ْن َم ْن‬ ‫ُصيبُ ِب ِه َم ْن َيشَا ُء َو َي ْ‬ ‫فَي ِ‬
‫ار‬
‫ص ِ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫سنَا بَ ْرقِ ِه يَذهَبُ بِاْل ْب َ‬ ‫يَشَا ُء َيكَاد ُ َ‬
‫)‪(43‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪59‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َو ََّل ت َِز ُر َو ِاز َرة ٌ ِو ْز َر أ ُ ْخ َرى َو ِإ ْن تَ ْد ُ‬


‫ع‬
‫ش ْي ٌء َولَ ْو‬ ‫ُمثْقَلَةٌ إِلَى ِح ْم ِل َها ََّل يُحْ َم ْل ِم ْنهُ َ‬ ‫اس أ َ ْنت ُ ُم ْالفُقَ َرا ُء إِلَى ا‬
‫َّللاِ َو ا‬
‫َّللاُ ه َُو‬ ‫يَا أَيُّ َها النا ُ‬
‫َكانَ ذَا قُ ْربَى ِإنا َما ت ُ ْنذ ُِر الاذِينَ يَ ْخش َْونَ‬ ‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ي ْال َح ِميد ُ )‪ِ (15‬إ ْن يَشَأ يُذْ ِه ْب ُك ْم َويَأ ِ‬ ‫ْالغَنِ ُّ‬
‫فاطر‬ ‫‪1‬‬
‫ص ََلةَ َو َم ْن ت َزَ اكى‬ ‫ب َوأَقَا ُموا ال ا‬ ‫َربا ُه ْم بِ ْالغَ ْي ِ‬ ‫يز‬ ‫ق َجدِي ٍد (‪َ )16‬و َما ذَلِكَ َعلَى ا‬
‫َّللاِ بِعَ ِز ٍ‬ ‫بِخ َْل ٍ‬
‫ير‬
‫ص ُ‬ ‫ْ‬
‫َّللاِ ال َم ِ‬‫فَإِنا َما يَت َزَ اكى ِلنَ ْف ِس ِه َوإِلَى ا‬ ‫)‪(17‬‬
‫)‪(18‬‬
‫ض َعفَا ُء ِللاذِينَ‬ ‫َوبَ َر ُزوا ِ اَّللِ َج ِميعًا فَقَا َل ال ُّ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ا ْستَ ْكبَ ُروا إِناا ُكناا لَ ُك ْم ت َ َبعًا فَ َهل أنت ْم ُمغنونَ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ض‬‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬‫س َم َاوا ِ‬ ‫أَلَ ْم ت ََر أَ ان ا‬
‫َّللاَ َخلَقَ ال ا‬
‫ش ْيءٍ قَالُوا لَ ْو َهدَانَا إبراهيم‬ ‫َّللاِ ِم ْن َ‬
‫ب ا‬ ‫َعناا ِم ْن َعذَا ِ‬ ‫ق َجدِي ٍد‬ ‫ْ‬
‫ت بِخَل ٍ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫بِ ْال َح ِ‬
‫ق ِإ ْن يَشَأ يُذ ِه ْب ُك ْم َويَأ ِ‬ ‫‪2‬‬
‫س َوا ٌء َعلَ ْينَا أَ َج ِز ْعنَا أَ ْم‬‫َّللاُ لَ َهدَ ْينَا ُك ْم َ‬
‫ا‬ ‫يز )‪(20‬‬ ‫(‪َ )19‬و َما ذَلِكَ َعلَى ا‬
‫َّللاِ ِب َع ِز ٍ‬
‫يص)‪(21‬‬ ‫صبَ ْرنَا َما لَنَا ِم ْن َم ِح ٍ‬ ‫َ‬

‫اء َما ًء‬ ‫س َم ِ‬‫َّللاَ أ َ ْنزَ َل ِمنَ ال ا‬


‫أَلَ ْم ت ََر أَ ان ا‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ت ُم ْختَ ِلفًا أل َوانُ َها َو ِمنَ‬ ‫فَأ َ ْخ َرجْ نَا بِ ِه ث َ َم َرا ٍ‬ ‫ث ُ ام أ َ َخذْتُ الاذِينَ َكفَ ُروا فَ َكي َ‬
‫ْف َكانَ نَ ِك ِ‬
‫ير‬
‫فاطر‬ ‫‪1‬‬
‫ف أَ ْل َوانُ َها‬ ‫يض َو ُح ْم ٌر ُم ْختَ ِل ٌ‬ ‫ْال ِج َبا ِل ُجدَدٌ ِب ٌ‬ ‫)‪(26‬‬
‫سود ٌ)‪(27‬‬ ‫َوغ ََرابِيبُ ُ‬
‫ي‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬
‫ِي ظا ِل َمة ف ِه َ‬ ‫َ‬ ‫فَ َكأَيِ ْن ِم ْن قَ ْريَ ٍة أهلكنَاهَا َوه َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫سى فَأ َ ْملَيْتُ‬ ‫ص َحابُ َمدْ َينَ َو ُكذ َ‬
‫ِب ُمو َ‬ ‫) َوأ َ ْ‬
‫الحج‬ ‫خَا ِويَةٌ َعلَى ع ُُرو ِش َها َو ِبئْ ٍر ُمعَطلَ ٍة‬
‫ا‬ ‫‪2‬‬
‫ص ٍر َمشِي ٍد)‪(45‬‬ ‫َوقَ ْ‬
‫ير )‪(44‬‬ ‫ِل ْلكَافِ ِرينَ ث ام أ َخذت ُه ْم فَ َكي َ‬
‫ْف َكانَ نَ ِك ِ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬

‫َجنااتُ َعد ٍْن يَدْ ُخلُونَ َها يُ َح ال ْونَ فِي َها ِم ْن‬
‫َب َعناا ْال َحزَ نَ‬
‫َوقَالُوا ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ الاذِي أَذْه َ‬
‫فاطر‬ ‫س ُه ْم فِي َها‬ ‫ب َولُؤْ لُؤً ا َو ِلبَا ُ‬‫سا ِو َر ِم ْن ذَ َه ٍ‬ ‫أَ َ‬ ‫‪1‬‬
‫ور)‪(34‬‬ ‫ش ُك ٌ‬
‫ور َ‬ ‫ِإ ان َربانَا لَغَفُ ٌ‬
‫ير )‪(33‬‬ ‫َح ِر ٌ‬
‫ت‬
‫صا ِل َحا ِ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫َّللاَ يُد ِْخ ُل الذِينَ آ َمنُوا َو َع ِملوا ال ا‬ ‫إِ ان ا‬
‫ب ِمنَ ْالقَ ْو ِل َو ُهد ُوا ِإلَى‬ ‫ار يُ َحلا ْونَ فِي َها َو ُهد ُوا ِإلَى ال ا‬
‫ط ِي ِ‬ ‫ت تَجْ ِري ِم ْن تَحْ تِ َها ْاْل َ ْن َه ُ‬ ‫َجناا ٍ‬
‫الحج‬ ‫‪2‬‬
‫اط ْال َح ِمي ِد)‪(24‬‬
‫ص َر ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب َولُؤْ لُؤً ا َو ِلبَا ُ‬
‫س ُه ْم فِي َها‬ ‫ِم ْن أ َ َ‬
‫سا ِو َر ِم ْن ذَ َه ٍ‬
‫ير )‪(23‬‬ ‫َح ِر ٌ‬

‫سبُوا َما ت ََركَ‬ ‫اس بِ َما َك َ‬‫َّللاُ النا َ‬ ‫اخذ ُ ا‬‫َولَ ْو ي َُؤ ِ‬
‫ظ ْه ِرهَا ِم ْن دَابا ٍة َولَ ِك ْن ي َُؤ ِخ ُر ُه ْم ِإلَى‬ ‫َعلَى َ‬
‫فاطر‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫َ‬
‫َّللاَ كانَ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س ًّمى فإِذا َجا َء أ َجل ُه ْم فإِن ا‬ ‫أ َ َج ٍل ُم َ‬
‫يرا)‪(45‬‬ ‫ص ً‬ ‫ِب ِعبَا ِد ِه بَ ِ‬
‫َ‬
‫اس بِظل ِم ِه ْم َما ت ََركَ َعل ْي َها‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّللاُ النا َ‬ ‫ُ‬
‫اخذ ا‬ ‫َولَ ْو ي َُؤ ِ‬
‫ف أَ ْل ِسنَت ُ ُه ُم‬ ‫َص ُ‬ ‫َو َيجْ َعلُونَ ِ اَّللِ َما َي ْك َر ُهونَ َوت ِ‬
‫ِب أَ ان لَ ُه ُم ْال ُح ْسنَى ََّل َج َر َم أ ان لَ ُه ُم‬
‫س ًّمى‬ ‫ِم ْن دَابا ٍة َولَ ِك ْن ي َُؤ ِخ ُر ُه ْم ِإلَى أ َ َج ٍل ُم َ‬
‫النحل‬ ‫َ‬ ‫ْال َكذ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ار َوأَنا ُه ْم ُم ْف َر ُ‬ ‫سا َعةً َوَّلَ‬ ‫فَإِذَا َجا َء أ َ َجلُ ُه ْم ََّل يَ ْستَأ ْ ِخ ُرونَ َ‬
‫طونَ )‪(62‬‬ ‫النا َ‬ ‫يَ ْستَ ْق ِد ُمونَ )‪(61‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪60‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ض َو َما َي ْخ ُر ُج ِم ْن َها‬ ‫َي ْعلَ ُم َما َي ِل ُج فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ت َو َما فِي‬ ‫ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ الاذِي لَهُ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬
‫اء َو َما يَ ْع ُر ُج فِي َها َوه َُو سباء‬ ‫س َم ِ‬ ‫َو َما يَ ْن ِز ُل ِمنَ ال ا‬ ‫ض َولَهُ ْال َح ْمد ُ فِي ْاْلَ ِخ َرةِ َوه َُو ال َح ِكي ُم‬
‫ْ‬ ‫ْاْل َ ْر ِ‬ ‫‪1‬‬
‫ور)‪(2‬‬ ‫الر ِحي ُم ْالغَفُ ُ‬
‫ا‬ ‫ير )‪(1‬‬ ‫ْال َخ ِب ُ‬
‫ض‬ ‫َ‬
‫ت َواْل ْر َ‬‫ْ‬ ‫س َم َاوا ِ‬‫ْال َح ْمد ُ ِ اَّللِ الذِي َخلقَ ال ا‬
‫َ‬ ‫ا‬
‫ضى أَ َج ًَل‬ ‫ه َُو الاذِي َخلَقَ ُك ْم ِم ْن ِط ٍ‬
‫ين ث ُ ام قَ َ‬
‫األنعام‬ ‫ور ث ُ ام الاذِينَ َكفَ ُروا‬
‫ت َوالنُّ َ‬‫ظلُ َما ِ‬ ‫َو َج َع َل ال ُّ‬ ‫‪2‬‬
‫س ًّمى ِع ْندَهُ ث ُ ام أ َ ْنت ُ ْم تَ ْمت َُرونَ )‪(2‬‬‫َوأ َ َج ٌل ُم َ‬ ‫ُ‬
‫بِ َربِ ِه ْم َي ْع ِدلونَ )‪(1‬‬

‫ويرى الذين أُوتُوا ْالع ْلم الذي أ ُ ْنزل إليْك‬


‫والذين سع ْوا في آياتنا ُمعاجزين أُولئك ل ُه ْم‬
‫سباء‬ ‫م ْن ربك هُو ْالحق وي ْهدي إلى صراط‬ ‫‪1‬‬
‫عذاب م ْن رجْ ز أليم )‪(5‬‬
‫ْالعزيز ْالحميد)‪(6‬‬
‫سول ول نبي‬ ‫وما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك م ْن ر ُ‬
‫إل إذا تمنى أ ْلقى الشيْطانُ في أ ُ ْمنيته‬ ‫والذين سع ْوا في آياتنا ُمعاجزين أُولئك‬
‫الحج‬ ‫‪2‬‬
‫في ْنس ُخ َّللاُ ما ي ُْلقي الشيْطانُ ثُم يُحْ ك ُم َّللاُ‬ ‫صحابُ ْالجحيم )‪(51‬‬ ‫أ ْ‬
‫آياته وَّللاُ عليم حكيم)‪(52‬‬
‫ط الر ْزق لم ْن يشا ُء م ْن‬ ‫س ُ‬
‫قُ ْل إن ربي ي ْب ُ‬
‫عباده وي ْقد ُر لهُ وما أنفقت ْم من ش ْيء ف ُهو‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫والذين يسْع ْون في آياتنا ُمعاجزين أُولئك‬
‫سباء‬ ‫‪3‬‬
‫ي ُْخلفُهُ وهُو خي ُْر الرازقين‬ ‫في ْالعذاب ُمحْ ض ُرون )‪(38‬‬
‫)‪(39‬‬

‫ويقُولُون متى هذا ْالو ْع ُد إ ْن ُك ْنت ُ ْم‬ ‫وما أ ْرس ْلناك إل كافة للناس بشيرا ونذيرا‬
‫سباء‬ ‫‪1‬‬
‫صادقين)‪(29‬‬ ‫ولكن أ ْكثر الناس ل ي ْعل ُمون )‪(28‬‬
‫وقالُوا نحْ نُ أ ْكث ُر أ ْموال وأ ْولدا وما نحْ نُ‬ ‫وما أ ْرس ْلنا في ق ْرية م ْن نذير إل قال‬
‫سباء‬ ‫‪2‬‬
‫ب ُمعذبين)‪(35‬‬ ‫ُمتْرفُوها إنا بما أ ُ ْرس ْلت ُ ْم به كاف ُرون )‪(34‬‬
‫قال أول ْو جئْت ُ ُك ْم بأ ْهدى مما وج ْدت ُ ْم عليْه‬ ‫وكذلك ما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك في ق ْرية م ْن‬
‫الزخرف‬ ‫آباء ُك ْم قالُوا إنا بما أ ُ ْرس ْلت ُ ْم به كاف ُرون‬ ‫نذير إل قال ُمتْرفُوها إنا وجدْنا آباءنا على‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(24‬‬ ‫أُمة وإنا على آثاره ْم ُم ْقتدُون )‪(23‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وما جعلنا ُه ْم جسدا ل يأ ُكلون الطعام وما‬ ‫ْ‬ ‫وما أ ْرس ْلنا قبْلك إل رجال نُوحي إليْه ْم‬
‫األنبياء‬ ‫‪4‬‬
‫كانُوا خالدين)‪(8‬‬ ‫فاسْألُوا أ ْهل الذ ْكر إ ْن ُك ْنت ُ ْم ل ت ْعل ُمون )‪(7‬‬
‫ْ‬
‫الزبُر وأ ْنزلنا إليْك الذ ْكر لتُبين‬ ‫ب ْالبينات و ُّ‬ ‫وما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك إل رجال نُوحي إليْه ْم‬
‫النحل‬ ‫للناس ما نُزل إليْه ْم ولعل ُه ْم يتفك ُرون‬ ‫فاسْألُوا أ ْهل الذ ْكر إ ْن ُك ْنت ُ ْم ل ت ْعل ُمون‬ ‫‪5‬‬
‫)‪(44‬‬ ‫)‪(43‬‬
‫س ْبحانهُ ب ْل‬ ‫وقالُوا اتخذ الرحْ منُ ولدا ُ‬ ‫ُ‬
‫سول إل نوحي‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وما أ ْرسلنا من قبْلك من ر ُ‬ ‫ْ‬
‫األنبياء‬ ‫‪6‬‬
‫عباد ُم ْكر ُمون)‪(26‬‬ ‫إليْه أنهُ ل إله إل أنا فا ْعبُدُون )‪(25‬‬
‫وما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك إل رجال نُوحي إليْه ْم‬
‫س ُل وظنُّوا أن ُه ْم ق ْد‬
‫الر ُ‬
‫حتى إذا اسْتيْئس ُّ‬ ‫يروا في ْاأل ْرض‬ ‫م ْن أ ْهل ْالقُرى أفل ْم يس ُ‬
‫يوسف‬ ‫ص ُرنا فنُجي م ْن نشا ُء ول‬ ‫ُكذبُوا جاء ُه ْم ن ْ‬ ‫ُ‬
‫ظ ُروا كيْف كان عاقبة الذين م ْن قبْله ْم‬ ‫في ْن ُ‬ ‫‪7‬‬
‫سنا عن ْالق ْوم ْال ُمجْ رمين)‪(110‬‬ ‫يُر ُّد بأ ْ ُ‬ ‫ار ْاآلخرة خيْر للذين اتق ْوا أفال ت ْعقلُون‬ ‫ولد ُ‬
‫)‪(109‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪61‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫واتب ْع ما يُوحى إليْك م ْن ربك إن َّللا كان‬


‫األحزاب‬ ‫وتوك ْل على َّللا وكفى باَّلل وكيال)‪(3‬‬ ‫‪1‬‬
‫بما ت ْعملُون خبيرا )‪(2‬‬
‫صب ْر حتى يحْ ُكم‬
‫واتب ْع ما يُوحى إليْك وا ْ‬
‫يونس‬ ‫‪2‬‬
‫َّللاُ وهُو خي ُْر ْالحاكمين)‪(109‬‬

‫ما جعل َّللاُ لر ُجل م ْن ق ْلبيْن في ج ْوفه‬


‫وما جعل أ ْزواج ُك ُم الالئي تُظاه ُرون‬
‫م ْن ُهن أُمهات ُك ْم وما جعل أدْعياء ُك ْم أبْناء ُك ْم األحزاب‬ ‫وتوك ْل على َّللا وكفى باَّلل وكيال )‪(3‬‬ ‫‪1‬‬
‫ذل ُك ْم ق ْولُ ُك ْم بأ ْفواه ُك ْم وَّللاُ يقُو ُل ْالحق‬
‫وهُو ي ْهدي السبيل)‪(4‬‬
‫يا أيُّها الذين آمنُوا إذا نكحْ ت ُ ُم ْال ُمؤْ منات ثمُ‬
‫طل ْقت ُ ُموهُن م ْن قبْل أ ْن تمسُّوهُن فما ل ُك ْم‬ ‫ول تُطع ْالكافرين و ْال ُمنافقين ود ْ‬
‫ع أذا ُه ْم‬
‫األحزاب‬ ‫‪2‬‬
‫عليْهن م ْن عدة ت ْعتدُّونها فمتعُوهُن‬ ‫وتوك ْل على َّللا وكفى باَّلل وكيال )‪(48‬‬
‫وسر ُحوهُن سراحا جميال)‪(49‬‬
‫الذي خلق السماوات و ْاأل ْرض وما‬ ‫وتوك ْل على ْالحي الذي ل ي ُموتُ وسبحْ‬
‫الفرقان‬ ‫بيْن ُهما في ستة أيام ثُم اسْتوى على‬ ‫بح ْمده وكفى به بذُنُوب عباده خبيرا‬ ‫‪3‬‬
‫ْالع ْرش الرحْ منُ فاسْأ ْل به خبيرا)‪(59‬‬ ‫)‪(58‬‬

‫ت ْنزي ُل ْالكتاب ل ريْب فيه م ْن رب‬


‫السجدة‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْالعالمين)‪(2‬‬
‫لقمان‬ ‫ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْالحكيم)‪(2‬‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪2‬‬
‫الروم‬ ‫الرو ُم)‪(2‬‬
‫غلبت ُّ‬ ‫ُ‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪3‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اس أ ْن يُتر ُكوا أ ْن يقولوا آمنا‬ ‫أحسب الن ُ‬
‫العنكبوت‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪4‬‬
‫و ُه ْم ل يُ ْفتنُون)‪(2‬‬
‫آل عمران‬ ‫ي ْالقيُّو ُم)‪(2‬‬
‫َّللاُ ل إله إل هُو ْالح ُّ‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪5‬‬
‫ذلك ْالكتابُ ل ريْب فيه هُدى ل ْل ُمتقين‬
‫البقرة‬ ‫الم )‪(1‬‬ ‫‪6‬‬
‫)‪(2‬‬
‫كتاب أ ْنزل إليْك فال ي ُك ْن في صدْرك‬ ‫ُ‬
‫األعراف‬ ‫حرج م ْنهُ لت ُ ْنذر به وذ ْكرى ل ْل ُمؤْ منين‬ ‫المص )‪(1‬‬ ‫‪7‬‬
‫)‪(2‬‬
‫ع َم ٍد ت ََر ْونَ َها ث ُ ام‬ ‫ت ِبغَي ِْر َ‬ ‫َّللاُ الاذِي َرفَ َع ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫ا‬
‫المر ت ْلك آياتُ ْالكتاب والذي أ ُ ْنزل إليْك‬
‫س َو ْالقَ َم َر‬ ‫ْ َ‬‫م‬ ‫ا‬
‫ش‬ ‫ال‬ ‫ر‬ ‫ا‬
‫خ‬ ‫س‬ ‫و‬
‫َْ ِ َ َ َ‬ ‫ش‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ع‬‫َ‬ ‫ى‬ ‫َو‬
‫ا َ‬
‫ت‬‫س‬‫ْ‬
‫الرعد‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫م ْن ربك ْالح ُّق ولكن أ ْكثر الناس ل‬ ‫‪8‬‬
‫َص ُل‬ ‫ُك ٌّل َجْ ِ ِ َ ٍ ُ َ ًّ ُ َ ِ ُ ْ َ ُ ِ‬
‫ف‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫اْل‬ ‫ر‬ ‫ب‬‫د‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫م‬‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ْل‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫ت لَعَلا ُك ْم بِ ِلقَاءِ َربِ ُك ْم تُوقِنُونَ )‪(2‬‬ ‫ْاْلَيَا ِ‬ ‫يُؤْ منُون)‪(1‬‬
‫الحجر‬ ‫ُربَ َما يَ َودُّ الاذِينَ َكف َُروا لَ ْو كَانُوا ُم ْسلِمِ ينَ )‪(2‬‬ ‫الر ت ْلك آياتُ ْالكتاب وقُ ْرآن ُمبين)‪(1‬‬ ‫‪9‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪62‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫الر كتاب أ ْنز ْلناهُ إليْك لت ُ ْخرج الناس من‬
‫ت َو َما فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫ض‬ ‫َّللاِ الاذِي لَهُ َما فِي ال ا‬
‫س َم َاوا ِ‬ ‫ا‬ ‫ال ُّ‬
‫إبراهيم‬ ‫ظلُمات إلى النُّور بإ ْذن ربه ْم إلى صراط‬ ‫‪10‬‬
‫شدِي ٍد)‪(2‬‬‫ب َ‬‫عذَا ٍ‬ ‫َو َو ْي ٌل ل ِْلكَاف ِِرينَ مِ ْن َ‬
‫ْالعزيز ْالحميد)‪(1‬‬
‫يوسف‬ ‫إِناا أ َ ْنزَ ْلنَاهُ قُ ْرآَنًا َ‬
‫ع َربِيًّا لَعَلا ُك ْم ت َ ْع ِقلُونَ )‪(2‬‬ ‫الر ت ْلك آياتُ ْالكتاب ال ُمبين)‪(1‬‬
‫ْ‬ ‫‪11‬‬
‫ِير‬ ‫َّللاَ إِنانِي لَ ُك ْم مِ ْنهُ نَذ ٌ‬
‫ِير َوبَش ٌ‬ ‫أ َ اَّل ت َ ْعبُدُوا إِ اَّل ا‬ ‫ت م ْن لد ُْن‬ ‫الر كتاب أُحْ كم ْ‬
‫ت آياتُهُ ثُم فُصل ْ‬
‫هود‬ ‫‪12‬‬
‫(‪)2‬‬ ‫حكيم خبير)‪(1‬‬
‫أكان للناس عجبا أ ْن أ ْوحيْنا إلى ر ُجل‬
‫م ْن ُه ْم أ ْن أ ْنذر الناس وبشر الذين آمنُوا‬
‫يونس‬ ‫الر ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْالحكيم )‪(1‬‬ ‫‪13‬‬
‫أن ل ُه ْم قدم صدْق ع ْند ربه ْم قال‬
‫ْالكاف ُرون إن هذا لساحر ُمبين)‪(2‬‬

‫الذين يُقي ُمون الصالة ويُؤْ تُون الزكاة‬


‫لقمان‬ ‫هُدى ورحْ مة ل ْل ُمحْ سنين )‪(3‬‬ ‫‪1‬‬
‫و ُه ْم ب ْاآلخرة ُه ْم يُوقنُون (‪ )4‬أ‬
‫الذين يُقي ُمون الصالة ويُؤْ تُون الزكاة‬
‫و ُه ْم ب ْاآلخرة ُه ْم يُوقنُون )‪ (3‬إن الذين ل‬
‫النمل‬ ‫يُؤْ منُون ب ْاآلخرة زينا ل ُه ْم أعْمال ُه ْم ف ُه ْم‬ ‫ُهدى وبُ ْشرى ل ْل ُمؤْ منين )‪(2‬‬ ‫‪2‬‬
‫ي ْعم ُهون)‪(4‬‬

‫أُولئك على هُدى م ْن ربه ْم وأُولئك ُه ُم‬ ‫الذين يُقي ُمون الصالة ويُؤْ تُون الزكاة و ُه ْم‬
‫لقمان‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْفل ُحون)‪(5‬‬ ‫ب ْاآلخرة ُه ْم يُوقنُون )‪(4‬‬
‫إن الذين ل يُؤْ منُون ب ْاآلخرة زينا ل ُه ْم‬ ‫الذين يُقي ُمون الصالة ويُؤْ تُون الزكاة و ُه ْم‬
‫النمل‬ ‫‪2‬‬
‫أعْمال ُه ْم ف ُه ْم ي ْعم ُهون)‪(4‬‬ ‫ب ْاآلخرة ُه ْم يُوقنُون )‪(3‬‬
‫أُولئك ُه ُم ْال ُمؤْ منُون حقًّا ل ُه ْم درجات ع ْند‬ ‫لذين يُقي ُمون الصالة ومما رز ْقنا ُه ْم‬
‫األنفال‬ ‫‪3‬‬
‫ربه ْم وم ْغفرة ور ْزق كريم)‪(4‬‬ ‫يُ ْنفقُون )‪(3‬‬
‫والذين يُؤْ منُون بما أ ُ ْنزل إليْك وما أنزل‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫الذين يُؤْ منُون ب ْالغيْب ويُقي ُمون الصالة‬
‫البقرة‬ ‫‪4‬‬
‫م ْن قبْلك وب ْاآلخرة ُه ْم يُوقنُون)‪(4‬‬ ‫ومما رز ْقنا ُه ْم يُ ْنفقُون )‪(3‬‬
‫ل تحْ سبن الذين كف ُروا ُم ْعجزين في‬
‫وأقي ُموا الصالة وآتُوا الزكاة وأطيعُوا‬
‫النور‬ ‫ار ولبئْس ْالمص ُ‬
‫ير‬ ‫ْاأل ْرض ومأْوا ُه ُم الن ُ‬ ‫‪5‬‬
‫سول لعل ُك ْم ت ُ ْرح ُمون )‪(56‬‬
‫الر ُ‬
‫)‪(57‬‬
‫وهُو الذي خلق السماوات و ْاأل ْرض‬
‫ب ْالحق وي ْوم يقُو ُل ُك ْن في ُكونُ ق ْولُهُ ْالح ُّق‬
‫وأ ْن أقي ُموا الصالة واتقُوهُ وهُو الذي إليْه‬
‫األنعام‬ ‫صور عال ُم‬ ‫ولهُ ْال ُم ْلكُ ي ْوم يُ ْنف ُخ في ال ُّ‬ ‫‪6‬‬
‫تُحْ ش ُرون )‪(72‬‬
‫ْالغيْب والشهادة وهُو ْالحكي ُم الخب ُ‬
‫ير‬ ‫ْ‬
‫)‪(73‬‬
‫أتأ ْ ُم ُرون الناس ب ْالبر وت ْنس ْون أ ْنفُسك ْمُ‬ ‫وأقي ُموا الصالة وآتُوا الزكاة و ْ‬
‫اركعُوا مع‬
‫البقرة‬ ‫‪7‬‬
‫وأ ْنت ُ ْم تتْلُون ْالكتاب أفال ت ْعقلُون)‪(44‬‬ ‫الراكعين )‪(43‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪63‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ومن الناس م ْن ي ْشتري ل ْهو ْالحديث‬
‫أُولئك على هُدى م ْن ربه ْم وأُولئك ُه ُم‬
‫لقمان‬ ‫ليُضل ع ْن سبيل َّللا بغيْر ع ْلم ويتخذها‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْفل ُحون )‪(5‬‬
‫ه ُُزوا أُولئك ل ُه ْم عذاب ُمهين)‪(6‬‬
‫إن الذين كف ُروا سواء عليْه ْم أأ ْنذ ْرت ُه ْم أ ْم‬ ‫أُولئك على هُدى م ْن ربه ْم وأُولئك ُه ُم‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫ل ْم ت ُ ْنذ ْر ُه ْم ل يُؤْ منُون)‪(6‬‬ ‫ْال ُم ْفل ُحون )‪(5‬‬

‫خلق السماوات بغيْر عمد تر ْونها وأ ْلقى‬


‫في ْاأل ْرض رواسي أ ْن تميد ب ُك ْم وبث فيها‬ ‫خالدين فيها وعْد َّللا حقًّا وهُو ْالعز ُ‬
‫يز‬
‫لقمان‬ ‫‪1‬‬
‫م ْن ُكل دابة وأ ْنز ْلنا من السماء ماء فأ ْنبتْنا‬ ‫ْالحكي ُم )‪(9‬‬
‫فيها م ْن ُكل ز ْوج كريم)‪(10‬‬
‫يا أيُّها الذين آمنُوا ل تتخذُوا آباء ُك ْم‬
‫وإ ْخوان ُك ْم أ ْولياء إن اسْتحبُّوا ْال ُك ْفر على‬ ‫خالدين فيها أبدا إن َّللا ع ْندهُ أجْ ر عظيم‬
‫التوبة‬ ‫‪2‬‬
‫ْاإليمان وم ْن يتول ُه ْم م ْن ُك ْم فأُولئك ُه ُم‬ ‫)‪(22‬‬
‫الظال ُمون)‪(23‬‬

‫وإل ُه ُك ْم إله واحد ل إله إل هُو الرحْ منُ‬ ‫ف ع ْن ُه ُم ْالعذ ُ‬


‫اب ول ُه ْم‬ ‫خالدين فيها ل يُخف ُ‬
‫البقرة‬ ‫‪3‬‬
‫الرحي ُم)‪(163‬‬ ‫يُ ْنظ ُرون )‪(162‬‬

‫يا بُني إنها إ ْن تكُ مثْقال حبة م ْن خ ْردل‬ ‫وإ ْن جاهداك على أ ْن ت ُ ْشرك بي ما ليْس لك‬
‫فت ُك ْن في ص ْخرة أ ْو في السماوات أ ْو في‬ ‫به ع ْلم فال تُط ْع ُهما وصاح ْب ُهما في ال ُّد ْنيا‬
‫لقمان‬ ‫‪1‬‬
‫ْاأل ْرض يأْت بها َّللاُ إن َّللا لطيف خبير‬ ‫م ْع ُروفا واتب ْع سبيل م ْن أناب إلي ثُم إلي‬
‫)‪(16‬‬ ‫م ْرجعُ ُك ْم فأُنبئ ُ ُك ْم بما ُك ْنت ُ ْم ت ْعملُون )‪(15‬‬
‫ووصيْنا ْاإل ْنسان بوالديْه ُحسْنا وإ ْن جاهداك‬
‫والذين آمنُوا وعملُوا الصالحات لنُدْخلن ُه ْم‬
‫العنكبوت‬ ‫لت ُ ْشرك بي ما ليْس لك به ع ْلم فال تُط ْع ُهما‬ ‫‪2‬‬
‫في الصالحين)‪(9‬‬
‫إلي م ْرجعُ ُك ْم فأُنبئ ُ ُك ْم بما ُك ْنت ُ ْم ت ْعملُون )‪(8‬‬

‫أل ْم تر ْوا أن َّللا سخر ل ُك ْم ما في السماوات‬


‫وإذا قيل ل ُه ُم اتبعُوا ما أ ْنزل َّللاُ قالُوا ب ْل‬
‫وما في ْاأل ْرض وأسْبغ عل ْي ُك ْم نعمهُ ظاهرة‬
‫لقمان‬ ‫نتب ُع ما وجدْنا عليْه آباءنا أول ْو كان‬ ‫‪1‬‬
‫وباطنة ومن الناس م ْن يُجاد ُل في َّللا بغيْر‬
‫الشيْطانُ ي ْدعُو ُه ْم إلى عذاب السعير)‪(21‬‬
‫ع ْلم ول هُدى ول كتاب ُمنير )‪(20‬‬
‫طفه ليُضل ع ْن سبيل َّللا لهُ في‬ ‫ثاني ع ْ‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ومن الناس م ْن يُجاد ُل في َّللا بغيْر ع ْلم ول‬
‫الحج‬ ‫ال ُّد ْنيا خ ْزي ونذيقهُ ي ْوم القيامة عذاب‬
‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫هُدى ول كتاب ُمنير )‪(8‬‬
‫ْالحريق)‪(9‬‬
‫ُكتب عليْه أنهُ م ْن تولهُ فأنهُ يُضلُّهُ وي ْهديه‬ ‫ومن الناس م ْن يُجاد ُل في َّللا بغيْر ع ْلم‬
‫الحج‬ ‫‪3‬‬
‫إلى عذاب السعير)‪(4‬‬ ‫ويتب ُع ُكل شيْطان مريد )‪(3‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪64‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫أل ْم تر أن ْالفُ ْلك تجْ ري في ْالبحْ ر بن ْعمة‬ ‫ذلك بأن َّللا هُو ْالح ُّق وأن ما ي ْدعُون م ْن‬
‫لقمان‬ ‫َّللا ليُري ُك ْم م ْن آياته إن في ذلك آليات‬ ‫ي ْالكب ُ‬
‫ير‬ ‫دُونه ْالباط ُل وأن َّللا هُو ْالعل ُّ‬ ‫‪1‬‬
‫ل ُكل صبار ش ُكور)‪(31‬‬ ‫)‪(30‬‬
‫أل ْم تر أن َّللا أ ْنزل من السماء ماء‬ ‫ْ‬
‫ذلك بأن َّللا هُو الح ُّق وأن ما ي ْدعُون م ْن‬
‫الحج‬ ‫ض ُم ْخضرة إن َّللا لطيف‬ ‫صب ُح ْاأل ْر ُ‬‫فت ُ ْ‬ ‫ي ْالكب ُ‬
‫ير‬ ‫دُونه هُو ْالباط ُل وأن َّللا هُو ْالعل ُّ‬ ‫‪2‬‬
‫خبير)‪(63‬‬ ‫)‪(62‬‬
‫وأن الساعة آتية ل ريْب فيها وأن َّللا‬ ‫ذلك بأن َّللا هُو ْالح ُّق وأنهُ يُحْ يي ْالم ْوتى‬
‫الحج‬ ‫‪3‬‬
‫ث م ْن في ْالقُبُور)‪(7‬‬ ‫يبْع ُ‬ ‫وأنهُ على ُكل ش ْيء قدير )‪(6‬‬

‫شفعا ُء وكانُوا‬
‫شركائه ْم ُ‬‫ول ْم ي ُك ْن ل ُه ْم م ْن ُ‬
‫الروم‬ ‫س ْال ُمجْ ر ُمون )‪(12‬‬
‫وي ْوم تقُو ُم الساعةُ يُبْل ُ‬ ‫‪1‬‬
‫شركائه ْم كافرين)‪(13‬‬ ‫ب ُ‬
‫ُ‬
‫فأما الذين آمنُوا وعملوا الصالحات ف ُه ْم‬
‫في ر ْوضة يُحْ ب ُرون‬
‫الروم‬ ‫وي ْوم تقُو ُم الساعةُ ي ْومئذ يتفرقُون )‪(14‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(15‬‬

‫س ْلطانا ف ُهو يتكل ُم بما‬ ‫أ ْم أ ْنز ْلنا عليْه ْم ُ‬ ‫لي ْكفُ ُروا بما آتيْنا ُه ْم فتمتعُوا فس ْوف‬
‫الروم‬ ‫‪1‬‬
‫كانُوا به يُ ْشر ُكون)‪(35‬‬ ‫ت ْعل ُمون )‪(34‬‬
‫ويجْ علُون لما ل ي ْعل ُمون نصيبا مما‬
‫لي ْكفُ ُروا بما آتيْنا ُه ْم فتمتعُوا فس ْوف‬
‫النحل‬ ‫رز ْقنا ُه ْم تاَّلل لتُسْألُن عما ُك ْنت ُ ْم ت ْفت ُرون‬ ‫‪2‬‬
‫ت ْعل ُمون )‪(55‬‬
‫)‪(56‬‬
‫أول ْم ير ْوا أنا جع ْلنا حرما آمنا ويُتخط ُ‬
‫ف‬
‫لي ْكفُ ُروا بما آتيْنا ُه ْم وليتمتعُوا فس ْوف‬
‫العنكبوت‬ ‫اس م ْن ح ْوله ْم أفب ْالباطل يُؤْ منُون‬ ‫الن ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ي ْعل ُمون )‪(66‬‬
‫وبن ْعمة َّللا ي ْكفُ ُرون)‪(67‬‬

‫وإذا مس الناس ض ٌُّر دع ْوا رب ُه ْم ُمنيبين‬


‫س ْل َ‬
‫طانًا فَ ُه َو يَتَ َكلا ُم ِب َما‬ ‫أ َ ْم أَ ْنزَ ْلنَا َعلَ ْي ِه ْم ُ‬ ‫إليْه ثُم إذا أذاق ُه ْم م ْنهُ رحْ مة إذا فريق م ْن ُه ْم‬
‫الروم‬ ‫‪1‬‬
‫كَانُوا بِ ِه يُ ْش ِر ُكونَ )‪(35‬‬ ‫بربه ْم يُ ْشر ُكون (‪ )33‬لي ْكفُ ُروا بما آتيْنا ُه ْم‬
‫فتمتعُوا فس ْوف ت ْعل ُمون)‪(34‬‬

‫ويجْ علُون لما ل ي ْعل ُمون نصيبا مما‬


‫ثُم إذا كشف الضُّر ع ْن ُك ْم إذا فريق م ْن ُك ْم‬
‫رز ْقنا ُه ْم تاَّلل لتُسْألُن عما ُك ْنت ُ ْم ت ْفت ُرون‬
‫النحل‬ ‫بربه ْم يُ ْشر ُكون )‪ (54‬لي ْكفُ ُروا بما آتيْنا ُه ْم‬ ‫‪2‬‬
‫سبْحانهُ ول ُه ْم‬ ‫(‪ )56‬ويجْ علُون َّلل ْالبنات ُ‬
‫فتمتعُوا فس ْوف ت ْعل ُمون )‪(55‬‬
‫ما ي ْشت ُهون)‪(57‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪65‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫فأق ْم وجْ هك للدين ْالقيم م ْن قبْل أ ْن يأْتي‬ ‫ظ ُروا كيْف كان‬ ‫يروا في ْاأل ْرض فا ْن ُ‬ ‫قُ ْل س ُ‬
‫الروم‬ ‫ي ْوم ل مرد لهُ من َّللا ي ْومئذ يصدعُون‬ ‫عاقبةُ الذين م ْن ق ْب ُل كان أكث ُر ُه ْم ُمشركين‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(43‬‬ ‫)‪(42‬‬
‫ول تحْ ز ْن عليْه ْم ول ت ُك ْن في ضيْق مما‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يروا في األ ْرض فا ْنظ ُروا كيْف كان‬ ‫قُ ْل س ُ‬
‫النمل‬ ‫‪2‬‬
‫ي ْم ُك ُرون)‪(70‬‬ ‫عاقبةُ ْال ُمجْ رمين )‪(69‬‬
‫قُ ْل لم ْن ما في السماوات و ْاأل ْرض قُ ْل َّلل‬
‫كتب على ن ْفسه الرحْ مة ليجْ معن ُك ْم إلى‬ ‫يروا في ْاأل ْرض ثُم ا ْن ُ‬
‫ظ ُروا كيْف‬ ‫قُ ْل س ُ‬
‫األنعام‬ ‫‪3‬‬
‫ي ْوم ْالقيامة ل ريْب فيه الذين خس ُروا‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫كان عاقبة ال ُمكذبين )‪(11‬‬
‫أ ْنفُس ُه ْم ف ُه ْم ل يُؤْ منُون)‪(12‬‬

‫كذلك ي ْ‬ ‫ولق ْد ضربْنا للناس في هذا ْالقُ ْرآن م ْن ُكل‬


‫طب ُع َّللاُ على قُلُوب الذين ل ي ْعل ُمون‬
‫الروم‬ ‫)‪(59‬‬
‫مثل ولئ ْن جئْت ُه ْم بآية ليقُولن الذين كف ُروا‬ ‫‪1‬‬
‫إ ْن أ ْنت ُ ْم إل ُمبْطلُون )‪(58‬‬
‫قُ ْرآنا عربيًّا غيْر ذي عوج لعل ُه ْم يتقُون‬ ‫ولق ْد ضربْنا للناس في هذا ْالقُ ْرآن م ْن ُكل‬
‫الزمر‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(28‬‬ ‫مثل لعل ُه ْم يتذك ُرون )‪(27‬‬
‫وما منع الناس أ ْن يُؤْ منُوا إ ْذ جاء ُه ُم ْال ُهدى‬
‫ولق ْد صر ْفنا في هذا ْالقُ ْرآن للناس م ْن ُكل‬
‫الكهف‬ ‫سنة ُ ْاألولين‬ ‫ويسْت ْغف ُروا رب ُه ْم إل أ ْن تأْتي ُه ْم ُ‬ ‫‪3‬‬
‫أ ْو يأْتي ُه ُم ْالعذابُ قُبُال)‪(55‬‬ ‫مثل وكان ْاإل ْنسانُ أ ْكثر ش ْيء جدل )‪(54‬‬
‫ولق ْد صر ْفناهُ بيْن ُه ْم ليذك ُروا فأبى أ ْكث ُر‬
‫الفرقان‬ ‫ول ْو شئْنا لبعثْنا في ُكل ق ْرية نذيرا)‪(51‬‬ ‫‪4‬‬
‫الناس إل ُكفُورا )‪(50‬‬
‫وقالُوا ل ْن نُؤْ من لك حتى ت ْف ُجر لنا من‬ ‫ولق ْد صر ْفنا للناس في هذا ْالقُ ْرآن م ْن ُكل‬
‫األسراء‬ ‫ْاأل ْرض ي ْنبُوعا)‪(90‬‬
‫‪5‬‬
‫مثل فأبى أ ْكث ُر الناس إل ُكفُورا )‪(89‬‬
‫ولق ْد صر ْفنا في هذا ْالقُ ْرآن ليذك ُروا وما‬
‫قُ ْل ل ْو كان معه ُ آلهة كما يقُولُون إذا لبْتغ ْوا‬
‫األسراء‬ ‫يزي ُد ُه ْم إل نُفُورا )‪(41‬‬ ‫‪6‬‬
‫إلى ذي ْالع ْرش سبيال)‪(42‬‬

‫إنما ت ْعبُدُون م ْن دُون َّللا أ ْوثانا وت ْخلُقُون إ ْفكا إن‬


‫العنكبوت‬
‫الذين ت ْع ُبدُون م ْن دُون َّللا ل ي ْمل ُكون ل ُك ْم ر ْزقا‬ ‫وإبْراهيم إ ْذ قال لق ْومه ا ْعبُدُوا َّللا واتقُوهُ‬ ‫‪1‬‬
‫فابْتغُوا ع ْند َّللا الر ْزق وا ْعبُدُوهُ وا ْش ُك ُروا لهُ إليْه‬ ‫ذل ُك ْم خيْر ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ت ْعل ُمون )‪(16‬‬
‫ت ُ ْرجعُون)‪(17‬‬
‫اف عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم‬ ‫ُ‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫إ‬ ‫َّللا‬ ‫ل‬ ‫أ ْن ل ت ْعبُدُوا إ‬
‫أليم )‪ (26‬فقال ْالمَل ُ الذين كف ُروا م ْن ق ْومه ما‬
‫ولق ْد أ ْرس ْلنا نُوحا إلى ق ْومه إني ل ُك ْم نذير‬
‫هود‬ ‫نراك إل بشرا مثْلنا وما نراك اتبعك إل الذين‬ ‫‪2‬‬
‫ُه ْم أراذلُنا بادي الرأْي وما نرى ل ُك ْم عليْنا م ْن‬ ‫ُمبين )‪(25‬‬
‫ظنُّ ُك ْم كاذبين)‪(27‬‬ ‫فضْل ب ْل ن ُ‬
‫لق ْد أ ْرس ْلنا نُوحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم‬
‫قال ْالمَل ُ م ْن ق ْومه إنا لنراك في ضالل‬
‫األعراف‬ ‫ُمبين)‪(60‬‬ ‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ إني أخ ُ‬
‫اف‬ ‫‪3‬‬
‫عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم عظيم )‪(59‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪66‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وإلى عاد أخا ُه ْم هُودا قال يا ق ْوم ا ْعبُدُوا‬
‫يا ق ْوم ل أسْألُ ُك ْم عليْه أجْ را إ ْن أجْري إل‬
‫هود‬ ‫َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ إ ْن أ ْنت ُ ْم إل‬ ‫‪4‬‬
‫على الذي فطرني أفال ت ْعقلُون)‪(51‬‬
‫ُم ْفت ُرون )‪(50‬‬
‫قال ْالمَل ُ الذين كف ُروا م ْن ق ْومه إنا لنراك في‬
‫ظ ُّنك من ْالكاذبين )‪ (66‬قال يا ق ْوم‬ ‫سفاهة وإنا لن ُ‬ ‫وإلى عاد أخا ُه ْم ُهودا قال يا ق ْوم ا ْعبُدُوا‬
‫العراف‬ ‫سول م ْن رب ْالعالمين‬ ‫‪5‬‬
‫ليْس بي سفاهة ولكني ر ُ‬ ‫َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ أفال تتقُون )‪(65‬‬
‫)‪(67‬‬
‫فقال المَل الذين كف ُروا م ْن ق ْومه ما هذا إل بشر‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ولق ْد أ ْرس ْلنا نُوحا إلى ق ْومه فقال يا ق ْوم‬
‫المؤمنون‬ ‫مثْلُ ُك ْم يُري ُد أ ْن يتفضل عل ْي ُك ْم ول ْو شاء َّللاُ أل ْنزل‬ ‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ أفال تتقُون‬ ‫‪6‬‬
‫مالئكة ما سم ْعنا بهذا في آبائنا ْاألولين)‪(24‬‬ ‫)‪(23‬‬
‫وقال ْالمَل ُ م ْن ق ْومه الذين كف ُروا وكذبُوا بلقاء‬
‫ْاآلخرة وأتْر ْفنا ُه ْم في ْالحياة ال ُّد ْنيا ما هذا إل‬ ‫فأ ْرس ْلنا فيه ْم ر ُ‬
‫سول م ْن ُه ْم أن ا ْعبُدُوا َّللا ما‬
‫المؤمنون‬ ‫بشر مثْلُ ُك ْم يأ ْ ُك ُل مما تأ ْ ُكلُون م ْنهُ وي ْشربُ مما‬ ‫‪7‬‬
‫ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ أفال تتقُون )‪(32‬‬
‫ت ْشربُون)‪(33‬‬

‫)ووهبْنا لهُ إسْحاق وي ْعقُوب وجع ْلنا في‬


‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه إن ُك ْم لتأْتُون ْالفاحشة‬ ‫ذُريته النُّبُوة و ْالكتاب وآتيْناهُ أجْ رهُ في‬
‫العنكبوت‬ ‫‪1‬‬
‫ما سبق ُك ْم بها م ْن أحد من ْالعالمين)‪(28‬‬ ‫ال ُّد ْنيا وإنهُ في ْاآلخرة لمن الصالحين‬
‫)‪(27‬‬
‫ثُم أ ْوحيْنا إليْك أن اتب ْع ملة إبْراهيم حنيفا‬ ‫ْ‬
‫وآتيْناهُ في ال ُّد ْنيا حسنة وإنهُ في اآلخرة‬
‫النحل‬ ‫‪2‬‬
‫وما كان من ْال ُم ْشركين)‪(123‬‬ ‫لمن الصالحين )‪(122‬‬
‫ونُوحا إ ْذ نادى م ْن ق ْب ُل فاسْتجبْنا لهُ‬ ‫وأدْخ ْلناهُ في رحْ متنا إنهُ من الصالحين‬
‫األنباء‬ ‫‪3‬‬
‫فنجيْناهُ وأ ْهلهُ من ْالك ْرب ْالعظيم)‪(76‬‬ ‫)‪(75‬‬
‫وذا النُّون إ ْذ ذهب ُمغاضبا فظن أ ْن ل ْن‬
‫الظلُمات أ ْن ل إله‬ ‫ن ْقدر عليْه فنادى في ُّ‬ ‫وأدْخ ْلنا ُه ْم في رحْ متنا إن ُه ْم من الصالحين‬
‫األنبياء‬ ‫‪4‬‬
‫سبْحانك إني ُك ْنتُ من الظالمين‬ ‫إل أ ْنت ُ‬ ‫)‪(86‬‬
‫)‪(87‬‬

‫أئن ُك ْم لتأْتُون الرجال وت ْقطعُون السبيل‬


‫وتأْتُون في نادي ُك ُم ْال ُم ْنكر فما كان جواب‬ ‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه إن ُك ْم لتأْتُون ْالفاحشة‬
‫العنكبوت‬ ‫‪1‬‬
‫ق ْومه إل أ ْن قالُوا ائْتنا بعذاب َّللا إ ْن‬ ‫ما سبق ُك ْم بها م ْن أحد من ْالعالمين )‪(28‬‬
‫ُك ْنت من الصادقين)‪(29‬‬
‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه أتأْتُون ْالفاحشة ما‬
‫وما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا‬
‫سبق ُك ْم بها م ْن أحد من ْالعالمين (‪ )80‬إن ُك ْم‬
‫األعراف‬ ‫أ ْخر ُجو ُه ْم م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس‬ ‫‪2‬‬
‫لتأْتُون الرجال ش ْهوة م ْن دُون النساء ب ْل‬
‫يتطه ُرون)‪(82‬‬
‫أ ْنت ُ ْم ق ْوم ُمسْرفُون )‪(81‬‬
‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه أتأْتُون الفاحشة وأ ْنت ُ ْم‬
‫ْ‬
‫فما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا‬
‫تُبْص ُرون (‪ )54‬أئن ُك ْم لتأْتُون الرجال ش ْهوة‬
‫النمل‬ ‫أ ْخر ُجوا آل لُوط م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس‬ ‫‪3‬‬
‫م ْن دُون النساء ب ْل أ ْنت ُ ْم ق ْوم تجْ هلُون‬
‫يتطه ُرون)‪(56‬‬
‫)‪(55‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪67‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫سلُنا إبْراهيم ب ْالبُ ْشرى قالُوا‬ ‫ت ُر ُ‬ ‫ولما جاء ْ‬


‫ْ‬ ‫ص ْرني على ْالق ْوم ْال ُم ْفسدين‬
‫قال رب ا ْن ُ‬
‫العنكبوت‬ ‫إنا ُم ْهل ُكو أهل هذه الق ْرية إن أهلها كانوا‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(30‬‬
‫ظالمين)‪(31‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫صنع الفلك بأ ْعيُننا‬ ‫ْ‬ ‫فأ ْوحيْنا إليْه أن ا ْ‬
‫ووحْ ينا فإذا جاء أ ْم ُرنا وفار التنُّ ُ‬
‫ور‬
‫المؤمنون‬ ‫فا ْسلُ ْك فيها م ْن ُكل ز ْوجيْن اثْنيْن وأ ْهلك‬ ‫قال رب ا ْن ُ‬
‫ص ْرني بما كذبُون )‪(26‬‬ ‫‪2‬‬
‫إل م ْن سبق عليْه ْالق ْو ُل م ْن ُه ْم ول‬
‫ُ‬
‫تُخاطبْني في الذين ظل ُموا إن ُه ْم ُمغرقون‬
‫ْ‬
‫المؤمنون‬ ‫صب ُحن نادمين)‪(40‬‬ ‫قال عما قليل ليُ ْ‬ ‫قال رب ا ْن ُ‬
‫ص ْرني بما كذبُون )‪(39‬‬ ‫‪3‬‬
‫فا ْفتحْ بيْني وبيْن ُه ْم فتْحا ونجني وم ْن‬
‫الشعراء‬ ‫معي من ْال ُمؤْ منين )‪ (118‬فأ ْنجيْناهُ وم ْن‬ ‫قال رب إن ق ْومي كذبُون )‪(117‬‬ ‫‪4‬‬
‫معهُ في ْالفُ ْلك ْالم ْش ُحون)‪(119‬‬
‫يق صدْري ول ي ْنطل ُق لساني‬ ‫ويض ُ‬
‫الشعراء‬ ‫اف أ ْن يُكذبُون )‪(12‬‬
‫قال رب إني أخ ُ‬ ‫‪5‬‬
‫ارون)‪(13‬‬ ‫فأ ْرس ْل إلى ه ُ‬

‫وعادا وث ُمود وق ْد تبين ل ُك ْم م ْن مساكنه ْم‬


‫فكذبُوهُ فأخذتْ ُه ُم الرجْ فةُ فأ ْ‬
‫صب ُحوا في‬
‫العنكبوت‬ ‫وزين ل ُهم الشيْطانُ أعْمال ُه ْم فصد ُه ْم عن‬ ‫‪1‬‬
‫داره ْم جاثمين )‪(37‬‬
‫السبيل وكانُوا ُمسْتبْصرين)‪(38‬‬
‫فتولى ع ْن ُه ْم وقال يا ق ْوم لق ْد أبْل ْغت ُ ُك ْم‬
‫فأخذتْ ُه ُم الرجْ فةُ فأ ْ‬
‫صب ُحوا في داره ْم‬
‫األعراف‬ ‫رسالة ربي ونصحْ تُ ل ُك ْم ولك ْن ل‬ ‫‪2‬‬
‫جاثمين )‪(78‬‬
‫تُحبُّون الناصحين)‪(79‬‬
‫شعيْبا كأ ْن ل ْم ي ْغن ْوا فيها‬ ‫الذين كذبُوا ُ‬
‫فأخذتْ ُه ُم الرجْ فةُ فأ ْ‬
‫صب ُحوا في داره ْم‬
‫األعراف‬ ‫شعيْبا كانُوا ُه ُم ْالخاسرين‬ ‫الذين كذبُوا ُ‬ ‫‪3‬‬
‫جاثمين )‪(91‬‬
‫)‪(92‬‬
‫كأ ْن ل ْم ي ْغن ْوا فيها أل إن ث ُمود كف ُروا‬ ‫صب ُحوا في‬ ‫وأخذ الذين ظل ُموا الصيْحةُ فأ ْ‬
‫هود‬ ‫‪4‬‬
‫رب ُه ْم أل بُ ْعدا لث ُمود)‪(68‬‬ ‫دياره ْم جاثمين )‪(67‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ولما جاء أ ْم ُرنا نجيْنا شعيْبا والذين آمنوا‬
‫كأ ْن ل ْم ي ْغن ْوا فيها أل بُ ْعدا لمدْين كما‬ ‫معهُ برحْ مة منا وأخذت الذين ظل ُموا‬
‫هود‬ ‫‪5‬‬
‫ت ث ُمو ُد)‪(95‬‬ ‫بعد ْ‬ ‫صب ُحوا في دياره ْم جاثمين‬ ‫الصيْحةُ فأ ْ‬
‫)‪(94‬‬

‫أول ْم ي ْكفه ْم أنا أ ْنز ْلنا عليْك ْالكتاب يُتْلى‬ ‫وقالُوا ل ْول أ ُ ْنزل عليْه آيات م ْن ربه قُ ْل‬
‫العنكبوت‬ ‫عليْه ْم إن في ذلك لرحْمة وذ ْكرى لق ْوم‬ ‫إنما ْاآلياتُ ع ْند َّللا وإنما أنا نذير ُمبين‬ ‫‪1‬‬
‫يُؤْ منُون)‪(51‬‬ ‫)‪(50‬‬
‫وإذا أذ ْقنا الناس رحْمة م ْن ب ْعد ضراء‬ ‫ُ‬
‫ويقُولُون ل ْول أ ْنزل عليْه آية م ْن ربه فقُ ْل‬
‫يونس‬ ‫مستْ ُه ْم إذا ل ُه ْم م ْكر في آياتنا قُل َّللاُ أسْر ُ‬
‫ع‬ ‫إنما ْالغيْبُ َّلل فا ْنتظ ُروا إني مع ُك ْم من‬ ‫‪2‬‬
‫سلنا ي ْكتُبُون ما ت ْم ُك ُرون)‪(21‬‬‫م ْكرا إن ُر ُ‬ ‫ْال ُم ْنتظرين )‪(20‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪68‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ير‬ ‫وما م ْن دابة في ْاأل ْرض ول طائر يط ُ‬ ‫وقالُوا ل ْول نُزل عليْه آية م ْن ربه قُ ْل إن‬
‫األنعام‬ ‫طنا في ْالكتاب‬ ‫بجناحيْه إل أُمم أ ْمثالُ ُك ْم ما فر ْ‬ ‫َّللا قادر على أ ْن يُنزل آية ولكن أ ْكثر ُه ْم ل‬ ‫‪3‬‬
‫م ْن ش ْيء ثُم إلى ربه ْم يُحْش ُرون)‪(38‬‬ ‫ي ْعل ُمون )‪(37‬‬
‫َّللاُ يَ ْعلَ ُم َما تَحْ مِ ُل ُك ُّل أ ُ ْنث َى َو َما تَغ ُ‬
‫ِيض‬ ‫ا‬
‫ويقُو ُل الذين كف ُروا ل ْول أ ُ ْنزل عليْه آية م ْن‬
‫الرعد‬ ‫ْ‬ ‫ْاْل َ ْر َحا ُم َو َما ت َْزدَادُ َو ُك ُّل َ‬
‫ش ْيءٍ ِع ْندَهُ بِمِ قدَ ٍار‬ ‫‪4‬‬
‫(‪)8‬‬ ‫ربه إنما أ ْنت ُم ْنذر ول ُكل ق ْوم هاد (‪)7‬‬

‫الذين آمنُوا وت ْ‬ ‫ويقُو ُل الذين كف ُروا ل ْول أ ُ ْنزل عليْه آية م ْن‬
‫طمئ ُّن قُلُوبُ ُه ْم بذ ْكر َّللا أل‬
‫الرعد‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫بذ ْكر َّللا ت ْ‬ ‫ربه قُ ْل إن َّللا يُض ُّل م ْن يشا ُء وي ْهدي إليْه‬ ‫‪5‬‬
‫طمئ ُّن القلوبُ )‪(28‬‬
‫م ْن أناب )‪(27‬‬

‫ويسْت ْعجلُونك ب ْالعذاب ول ْول أجل ُمس ًّمى‬


‫يسْت ْعجلُونك ب ْالعذاب وإن جهنم ل ُمحيطة‬
‫العنكبوت‬ ‫لجاء ُه ُم ْالعذابُ وليأْتين ُه ْم ب ْغتة و ُه ْم ل‬ ‫‪1‬‬
‫ب ْالكافرين)‪(54‬‬
‫ي ْشعُ ُرون )‪(53‬‬
‫ْ‬
‫ويسْت ْعجلُونك بالعذاب ول ْن يُخلف َّللاُ وعْدهُ‬
‫ْ‬
‫وكأي ْن م ْن ق ْرية أ ْمليْتُ لها وهي ظالمة‬
‫الحج‬ ‫وإن ي ْوما ع ْند ربك كأ ْلف سنة مما تعُدُّون‬ ‫‪2‬‬
‫ير)‪(48‬‬‫ثُم أخ ْذتُها وإلي ْالمص ُ‬ ‫)‪(47‬‬
‫والذين آمنُوا وعملُوا الصالحات لنُبوئن ُه ْم‬
‫ُك ُّل ن ْفس ذائقةُ ْالم ْوت ثُم إليْنا ت ُ ْرجعُون‬
‫العنكبوت‬ ‫ار‬ ‫من ْالجنة ُ‬
‫غرفا تجْ ري م ْن تحْ تها ْاأل ْنه ُ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(57‬‬
‫خالدين فيها ن ْعم أجْ ُر ْالعاملين)‪(58‬‬
‫ُك ُّل ن ْفس ذائقةُ ْالم ْوت ون ْبلُو ُك ْم بالشر‬
‫وإذا رآك الذين كف ُروا إ ْن يتخذُونك إل‬
‫و ْالخيْر فتْنة وإليْنا ت ُ ْرجعُون‬
‫األنبياء‬ ‫ه ُُزوا أهذا الذي ي ْذ ُك ُر آلهت ُك ْم و ُه ْم بذ ْكر‬ ‫‪2‬‬
‫الرحْ من ُه ْم كاف ُرون)‪(36‬‬
‫)‪(35‬‬

‫العنكبوت‬ ‫وكأي ْن م ْن دابة ل تحْ م ُل ر ْزقها َّللاُ‬ ‫الذين صب ُروا وعلى ربه ْم يتوكلُون )‪(59‬‬ ‫‪1‬‬
‫ي ْر ُزقُها وإيا ُك ْم وهُو السمي ُع ْالعلي ُم)‪(60‬‬

‫وما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك إل رجال نُوحي‬


‫النحل‬ ‫إليْه ْم فاسْألُوا أ ْهل الذ ْكر إ ْن ُك ْنت ُ ْم ل‬ ‫الذين صب ُروا وعلى ربه ْم يتوكلُون )‪(42‬‬ ‫‪2‬‬
‫ت ْعل ُمون)‪(43‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪69‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫نتْلُوا عليْك م ْن نبإ ُموسى وف ْرع ْون‬
‫ب ْالحق لق ْوم يُؤْ منُون (‪ )3‬إن ف ْرع ْون عال‬
‫في ْاأل ْرض وجعل أ ْهلها شيعا‬
‫القصص‬ ‫طسم (‪ )1‬ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْال ُمبين )‪(2‬‬ ‫‪1‬‬
‫ف طائفة م ْن ُه ْم يُذب ُح أبْناء ُه ْم‬‫يسْتضْع ُ‬
‫ويسْتحْ يي نساء ُه ْم إنهُ كان من ْال ُم ْفسدين‬
‫)‪(4‬‬
‫هُدى وبُ ْشرى ل ْل ُمؤْ منين )‪ (2‬الذين يُقي ُمون‬
‫الصالة ويُؤْ تُون الزكاة و ُه ْم ب ْاآلخرة ُه ْم الشعراء‬ ‫طس ت ْلك آياتُ ْالقُ ْرآن وكتاب ُمبين )‪(1‬‬ ‫‪2‬‬
‫يُوقنُون)‪(3‬‬
‫ْ‬
‫لعلك باخع نفسك أل ي ُكونُوا ُمؤْ منين‬
‫النمل‬ ‫طسم (‪ )1‬ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْال ُمبين )‪(2‬‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(3‬‬

‫نتْلُوا عليْك م ْن نبإ ُموسى وف ْرع ْون‬


‫القصص‬ ‫طسم (‪ )1‬ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْال ُمبين )‪(2‬‬ ‫‪1‬‬
‫ب ْالحق لق ْوم يُؤْ منُون)‪(3‬‬
‫لعلك باخع ن ْفسك أل ي ُكونُوا ُمؤْ منين (‪)3‬‬
‫إ ْن نشأ ْ نُنز ْل عليْه ْم من السماء آية فظل ْ‬
‫ت الشعراء‬ ‫طسم (‪ )1‬ت ْلك آياتُ ْالكتاب ْال ُمبين )‪(2‬‬ ‫‪2‬‬
‫أعْناقُ ُه ْم لها خاضعين)‪(4‬‬

‫ودخل ْالمدينة على حين غ ْفلة م ْن أ ْهلها‬


‫فوجد فيها ر ُجليْن ي ْقتتالن هذا م ْن شيعته‬
‫وهذا م ْن عدُوه فاسْتغاثهُ الذي م ْن شيعته‬
‫شدهُ واسْتوى آتيْناهُ ُح ْكما وع ْلما‬
‫ولما بلغ أ ُ‬
‫القصص‬ ‫على الذي م ْن عدُوه فوكزهُ ُموسى فقضى‬ ‫‪1‬‬
‫وكذلك نجْزي ْال ُمحْسنين )‪(14‬‬
‫عليْه قال هذا م ْن عمل الشيْطان إنهُ عد ٌُّو‬
‫ُمض ٌّل ُمبين‬
‫)‪(15‬‬
‫ْ‬
‫وراودته ُ التي هُو في بيْتها ع ْن نفسه وغلقت‬ ‫ْ‬
‫ْاألبْواب وقالتْ هيْت لك قال معاذ َّللا إنه ُ‬ ‫شدهُ آتيْناهُ ُح ْكما وع ْلما وكذلك نجْ زي‬
‫ولما بلغ أ ُ‬
‫يوسف‬ ‫‪2‬‬
‫ربي أحْ سن مثْواي إنهُ ل يُ ْفل ُح الظال ُمون‬ ‫ْال ُمحْ سنين )‪(22‬‬
‫)‪(23‬‬

‫فلما قضى ُموسى ْاألجل وسار بأ ْهله آنس م ْن‬


‫فلما أتاها نُودي م ْن شاطئ ْالواد ْاأليْمن في‬ ‫جانب ُّ‬
‫الطور نارا قال أل ْهله ْام ُكثُوا إني آنسْتُ نارا‬
‫ْالبُ ْقعة ْال ُمباركة من الشجرة أ ْن يا ُموسى إن القصص‬
‫ي‬ ‫ْ‬
‫لعلي آتي ُك ْم م ْنها بخبر أ ْو جذوة من النار لعل ُك ْم‬
‫‪1‬‬
‫أنا َّللاُ ربُّ ْالعالمين)‪(30‬‬ ‫تصْطلُون )‪(29‬‬
‫إ ْذ قال ُموسى أل ْهله إني آن ْستُ نارا سآتي ُك ْم‬
‫فلما جاءها نُودي أ ْن بُورك م ْن في النار‬
‫النمل‬ ‫م ْنها بخبر أ ْو آتي ُك ْم بشهاب قبس لعلكُ ْم‬ ‫‪2‬‬
‫سبْحان َّللا رب ْالعالمين)‪(8‬‬
‫وم ْن ح ْولها و ُ‬
‫صطلُون )‪(7‬‬ ‫ت ْ‬
‫إ ْذ رأى نارا فقال أل ْهله ا ْمكثوا إني آن ْستُ نارا‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫طه‬ ‫فلما أتاها نُودي يا ُموسى)‪(11‬‬ ‫لعلي آتي ُك ْم م ْنها بقبس أ ْو أج ُد على النار هُدى‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(10‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪70‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ا ْسلُ ْك يدك في جيْبك ت ْخ ُرجْ بيْضاء م ْن‬


‫ض ُم ْم إليْك جناحك من‬ ‫سوء وا ْ‬‫غيْر ُ‬ ‫وأ ْن أ ْلق عصاك فلما رآها ت ْهت ُّز كأنها ج ٌّ‬
‫ان‬
‫القصص‬ ‫الر ْهب فذانك ب ُْرهانان م ْن ربك إلى‬ ‫ولى ُمدْبرا ول ْم يُعقبْ يا ُموسى أ ْقب ْل ول‬ ‫‪1‬‬
‫ف ْرع ْون وملئه إن ُه ْم كانُوا ق ْوما فاسقين‬ ‫ف إنك من ْاآلمنين )‪(31‬‬ ‫تخ ْ‬
‫)‪(32‬‬
‫وأ ْلق عصاك فلما رآها ت ْهت ُّز كأنها ج ٌّ‬
‫ان‬
‫إل م ْن ظلم ثُم بدل ُحسْنا ب ْعد ُ‬
‫سوء فإني‬
‫النمل‬ ‫ف‬ ‫ولى ُمدْبرا ول ْم يُعقبْ يا ُموسى ل تخ ْ‬ ‫‪2‬‬
‫غفُور رحيم)‪(11‬‬
‫اف لدي ْال ُم ْرسلُون )‪(10‬‬‫إني ل يخ ُ‬

‫ارونُ هُو أ ْفص ُح مني لسانا‬ ‫وأخي ه ُ‬


‫القصص‬ ‫اف‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ُ‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ُص‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫ْء‬
‫د‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ع‬‫فأ ْرس ْلهُ م‬ ‫قال رب إني قت ْلتُ م ْن ُه ْم ن ْفسا فأخ ُ‬
‫اف أ ْن‬
‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫ي ْقتُلُون )‪(33‬‬
‫أ ْن يُكذبُون)‪(34‬‬
‫قال كال فا ْذهبا بآياتنا إنا معك ْمُ‬
‫الشعراء‬ ‫اف أ ْن ي ْقتُلُون )‪(14‬‬
‫ول ُه ْم علي ذ ْنب فأخ ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ُمسْتمعُون)‪(15‬‬

‫قال الذين حق عليْه ُم ْالق ْو ُل ربنا هؤُلء‬


‫وي ْوم يُناديه ْم فيقُو ُل أيْن ُ‬
‫شركائي الذين‬
‫القصص‬ ‫الذين أ ْغويْنا أ ْغويْنا ُه ْم كما غويْنا تبرأْنا‬ ‫‪1‬‬
‫ع ُمون )‪(62‬‬ ‫ُك ْنت ُ ْم ت ْز ُ‬
‫إليْك ما كانُوا إيانا ي ْعبُدُون)‪(63‬‬
‫ونزعْنا م ْن ُكل أُمة شهيدا فقُ ْلنا هاتُوا‬
‫وي ْوم يُناديه ْم فيقُو ُل أيْن ُ‬
‫شركائي الذين‬
‫القصص‬ ‫ب ُْرهان ُك ْم فعل ُموا أن ْالحق َّلل وضل ع ْن ُه ْم‬ ‫‪2‬‬
‫ع ُمون )‪(74‬‬ ‫ُك ْنت ُ ْم ت ْز ُ‬
‫ما كانُوا ي ْفت ُرون)‪(75‬‬
‫ش ُر ُه ْم جميعا ثُم نقُو ُل للذين‬ ‫وي ْوم نحْ ُ‬
‫ثُم ل ْم ت ُك ْن فتْنت ُ ُه ْم إل أ ْن قالُوا وَّللا ربنا ما‬
‫األنعام‬ ‫شركا ُؤ ُك ُم الذين ُك ْنت ُ ْم‬
‫أ ْشر ُكوا أيْن ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ُكنا ُم ْشركين)‪(23‬‬
‫ع ُمون )‪(22‬‬ ‫ت ْز ُ‬

‫إن الذي فرض عليْك ْالقُ ْرآن لرادُّك إلى‬ ‫م ْن جاء ب ْالحسنة فله ُ خيْر م ْنها وم ْن جاء‬
‫القصص‬ ‫معاد قُ ْل ربي أعْل ُم م ْن جاء ب ْال ُهدى وم ْن‬ ‫بالسيئة فال يُجْ زى الذين عملُوا السيئات إل‬ ‫‪1‬‬
‫هُو في ضالل ُمبين)‪(85‬‬ ‫ما كانُوا ي ْعملُون )‪(84‬‬
‫قُ ْل إنني هداني ربي إلى صراط ُمسْتقيم‬ ‫م ْن جاء ب ْالحسنة فله ُ ع ْش ُر أ ْمثالها وم ْن‬
‫األنعام‬ ‫دينا قيما ملة إبْراهيم حنيفا وما كان من‬ ‫جاء بالسيئة فال يُجْ زى إل مثْلها و ُه ْم ل‬ ‫‪2‬‬
‫ْال ُم ْشركين)‪(161‬‬ ‫ُظل ُمون )‪(160‬‬ ‫ي ْ‬

‫النمل‬ ‫هُدى وبُ ْشرى ل ْل ُمؤْ منين)‪(2‬‬ ‫طس ت ْلك آياتُ ْالقُ ْرآن وكتاب ُمبين )‪(1‬‬ ‫‪1‬‬
‫ُربما يو ُّد الذين كف ُروا ل ْو كانُوا ُمسْلمين‬
‫الحجر‬ ‫الر ت ْلك آياتُ ْالكتاب وقُ ْرآن ُمبين )‪(1‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(2‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪71‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫أُولئك الذين ل ُه ْم ُ‬
‫سو ُء ْالعذاب و ُه ْم في‬
‫النمل‬ ‫وإنك لتُلقى ْالقُ ْرآن م ْن لد ُْن حكيم عليم)‪(6‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْاآلخرة ُه ُم ْاأل ْخس ُرون )‪(5‬‬
‫ثُم إن ربك للذين هاج ُروا م ْن ب ْعد ما فُتنُوا‬
‫ل جرم أن ُه ْم في ْاآلخرة ُه ُم ْالخاس ُرون‬
‫النحل‬ ‫ثُم جاهدُوا وصب ُروا إن ربك م ْن ب ْعدها‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(109‬‬
‫لغفُور رحيم)‪(110‬‬
‫إن الذين آمنُوا وعملُوا الصالحات وأ ْخبتُوا‬
‫ل جرم أن ُه ْم في ْاآلخرة ُه ُم ْاأل ْخس ُرون‬
‫هود‬ ‫اب ْالجنة ُه ْم فيها‬
‫صح ُ‬ ‫إلى ربه ْم أُولئك أ ْ‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(22‬‬
‫خالدُون)‪(23‬‬

‫النمل‬ ‫ت يا أيُّها ْالمَل ُ أ ْفتُوني في أ ْمري ما‬


‫قال ْ‬ ‫أل ت ْعلُوا علي وأْتُوني ُمسْلمين )‪(31‬‬ ‫‪1‬‬
‫ُك ْنتُ قاطعة أ ْمرا حتى ت ْشهدُون)‪(32‬‬
‫ع ْذتُ بربي ورب ُك ْم أ ْن ت ْر ُج ُمون‬
‫وإني ُ‬ ‫س ْلطان‬
‫وأ ْن ل ت ْعلُوا على َّللا إني آتي ُك ْم ب ُ‬
‫الدخان‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(20‬‬ ‫ُمبين )‪(19‬‬

‫فما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا‬


‫أ ْخر ُجوا آل لُوط م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس‬ ‫أئن ُك ْم لتأْتُون الرجال ش ْهوة م ْن دُون النساء‬
‫النمل‬ ‫‪1‬‬
‫يتطه ُرون)‪(56‬‬ ‫ب ْل أ ْنت ُ ْم ق ْوم تجْ هلُون )‪(55‬‬

‫وما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا‬


‫إن ُك ْم لتأْتُون الرجال ش ْهوة م ْن دُون النساء‬
‫األعراف‬ ‫أ ْخر ُجو ُه ْم م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس‬ ‫‪2‬‬
‫ب ْل أ ْنت ُ ْم ق ْوم ُمسْرفُون )‪(81‬‬
‫يتطه ُرون)‪(82‬‬

‫فما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا أ ْخر ُجوا‬


‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر‬ ‫آل لُوط م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس يتطه ُرون‬
‫النمل‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْنذرين)‪(58‬‬ ‫(‪ )56‬فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ إل ا ْمرأتهُ قد ْرناها‬
‫من ْالغابرين )‪(57‬‬

‫شعيْبا قال يا ق ْوم‬ ‫وإلى مدْين أخا ُه ْم ُ‬


‫وما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا‬
‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ ق ْد‬
‫أ ْخر ُجو ُه ْم م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس يتطه ُرون‬
‫جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل‬
‫األعراف‬ ‫ت من‬ ‫(‪ )82‬فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ إل ْامرأتهُ كان ْ‬ ‫‪2‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬
‫ْالغابرين (‪ )83‬وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا‬
‫صالحها ذل ُك ْم‬ ‫ت ُ ْفسدُوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫ظ ْر كيْف كان عاقبةُ ْال ُمجْ رمين )‪(84‬‬ ‫فا ْن ُ‬
‫خيْر ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين)‪(85‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪72‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر‬ ‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ إل ا ْمرأتهُ قد ْرناها من‬
‫النمل‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْنذرين)‪(58‬‬ ‫ْالغابرين )‪(57‬‬
‫شعيْبا قال يا ق ْوم‬ ‫وإلى مدْين أخا ُه ْم ُ‬
‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ ق ْد‬
‫ت من‬ ‫فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ إل ا ْمرأتهُ كان ْ‬
‫جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل‬
‫األعراف‬ ‫ْالغابرين (‪ )83‬وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا‬ ‫‪2‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬
‫ظ ْر كيْف كان عاقبةُ ْال ُمجْ رمين )‪(84‬‬ ‫فا ْن ُ‬
‫صالحها ذل ُك ْم‬ ‫ت ُ ْفس ُدوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫خيْر ل ُك ْم إن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين (‪85‬‬

‫قُل ْالح ْم ُد َّلل وسالم على عباده الذين‬ ‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر‬
‫النمل‬ ‫‪1‬‬
‫صطفى آَّللُ خيْر أما يُ ْشر ُكون)‪(59‬‬ ‫ا ْ‬ ‫ْال ُم ْنذرين )‪(58‬‬
‫شعيْبا قال يا ق ْوم‬ ‫وإلى مدْين أخا ُه ْم ُ‬
‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ ق ْد‬
‫جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل‬ ‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فا ْن ُ‬
‫ظ ْر كيْف كان‬
‫األعراف‬ ‫‪2‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬ ‫عاقبةُ ْال ُمجْ رمين (‪8 )84‬‬
‫صالحها ذل ُك ْم‬ ‫ت ُ ْفسدُوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫خيْر ل ُك ْم إن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين(‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫يز الرحي ُم‬ ‫(‪ )174‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فساء مط ُر‬
‫الشعراء‬ ‫‪3‬‬
‫صحابُ ْاأليْكة ْال ُم ْرسلين‬ ‫)‪(175‬كذب أ ْ‬ ‫ْال ُم ْنذرين )‪(173‬‬
‫)‪(176‬‬

‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه أتأْتُون ْالفاحشة وأ ْنت ُ ْم‬


‫تُبْص ُرون (‪ )54‬أئن ُك ْم لتأْتُون الرجال ش ْهوة‬
‫م ْن دُون النساء ب ْل أ ْنت ُ ْم ق ْوم تجْ هلُون (‪)55‬‬
‫قُل ْالح ْم ُد َّلل وسالم على عباده الذين‬ ‫فما كان جواب ق ْومه إل أ ْن قالُوا أ ْخر ُجوا‬
‫النمل‬ ‫‪1‬‬
‫صطفى آَّللُ خيْر أما يُ ْشر ُكون)‪(59‬‬ ‫ا ْ‬ ‫آل لُوط م ْن ق ْريت ُك ْم إن ُه ْم أُناس يتطه ُرون‬
‫)‪(56‬فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ إل ا ْمرأتهُ قد ْرناها‬
‫من ْالغابرين (‪ )57‬وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا‬
‫فساء مط ُر ْال ُم ْنذرين )‪(58‬‬
‫ولُوطا إ ْذ قال لق ْومه أتأْتُون الفاحشة ما‬
‫ْ‬
‫سبق ُك ْم بها م ْن أحد من ْالعالمين (‪ )80‬إن ُك ْم‬
‫شعيْبا قال يا ق ْوم‬ ‫وإلى مدْين أخا ُه ْم ُ‬
‫لتأْتُون الرجال ش ْهوة م ْن دُون النساء ب ْل‬
‫ا ْعبُدُوا َّللا ما ل ُك ْم من إله غي ُْرهُ ق ْد‬
‫ْ‬
‫أ ْنت ُ ْم ق ْوم ُمسْرفُون (‪ )81‬وما كان جواب‬
‫جاءتْ ُك ْم بينة م ْن رب ُك ْم فأ ْوفُوا ْالكيْل‬
‫األعراف‬ ‫ق ْومه إل أ ْن قالُوا أ ْخر ُجو ُه ْم م ْن ق ْريت ُك ْم‬ ‫‪2‬‬
‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول‬ ‫و ْالميزان ول تبْخ ُ‬
‫إن ُه ْم أُناس يتطه ُرون (‪ )82‬فأ ْنجيْناهُ وأ ْهلهُ‬
‫صالحها ذل ُك ْم‬ ‫ت ُ ْفسدُوا في ْاأل ْرض ب ْعد إ ْ‬
‫ت من ْالغابرين (‪)83‬‬ ‫إل ا ْمرأتهُ كان ْ‬
‫خيْر ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين)‪(85‬‬ ‫وأ ْمط ْرنا عليْه ْم مطرا فا ْن ُ‬
‫ظ ْر كيْف كان‬
‫عاقبةُ ْال ُمجْ رمين )‪(84‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪73‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ظ ُروا كيْف‬ ‫يروا في ْاأل ْرض فا ْن ُ‬ ‫قُ ْل س ُ‬ ‫لق ْد ُوعدْنا هذا نحْ نُ وآباؤُنا م ْن ق ْب ُل إ ْن هذا‬
‫النمل‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫كان عاقبة ال ُمجْ رمين )‪(69‬‬ ‫ير ْاألولين )‪(68‬‬ ‫إل أساط ُ‬
‫ض وم ْن فيها إ ْن ُك ْنت ُ ْم‬ ‫قُ ْل لمن ْاأل ْر ُ‬ ‫لق ْد ُوعدْنا نحْ نُ وآباؤُنا هذا م ْن ق ْب ُل إ ْن هذا‬
‫المؤمنون‬ ‫‪2‬‬
‫ت ْعل ُمون)‪(84‬‬ ‫ير ْاألولين )‪(83‬‬ ‫إل أساط ُ‬

‫َو َيقُولُونَ َمت َى َهذَا ْال َو ْعدُ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬


‫صا ِدقِينَ‬
‫ول تحْ ز ْن عليْه ْم ول ت ُك ْن في ضيْق مما‬
‫النمل‬ ‫ض‬ ‫سى أ َ ْن يَ ُكونَ َرد َ‬
‫ِف لَ ُك ْم بَ ْع ُ‬ ‫ع َ‬ ‫(‪ )71‬قُ ْل َ‬ ‫ي ْم ُك ُرون)‪(70‬‬
‫‪1‬‬
‫الاذِي ت َ ْست َ ْع ِجلونَ (‪)72‬‬
‫ُ‬
‫صب ْر وما صب ُْرك إل باَّلل ول تحْ ز ْن‬
‫وا ْ‬
‫إن َّللا مع الذين اتق ْوا والذين هُ ْم‬
‫النحل‬ ‫عليْه ْم ول تكُ في ضيْق مما ي ْم ُك ُرون‬ ‫‪2‬‬
‫ُمحْ سنُون)‪(128‬‬
‫)‪(127‬‬

‫وإذا وقع ْالق ْو ُل عليْه ْم أ ْخرجْ نا ل ُه ْم دابة‬ ‫وما أ ْنت بهادي ْالعُ ْمي ع ْن ضاللته ْم إ ْن‬
‫النمل‬ ‫من ْاأل ْرض تُكل ُم ُه ْم أن الناس كانُوا‬ ‫تُسْم ُع إل م ْن يُؤْ منُ بآياتنا ف ُه ْم ُمسْل ُمون‬ ‫‪1‬‬
‫بآياتنا ل يُوقنُون)‪(82‬‬ ‫)‪(81‬‬
‫ُ‬
‫َّللاُ الذي خلق ُك ْم م ْن ض ْعف ثم جعل م ْن‬
‫وما أ ْنت بهادي ْالعُ ْمي ع ْن ضاللته ْم إ ْن‬
‫ب ْعد ض ْعف قُوة ثُم جعل م ْن ب ْعد قُوة‬
‫الروم‬ ‫تُسْم ُع إل م ْن يُؤْ منُ بآياتنا ف ُه ْم ُمسْل ُمون‬ ‫‪2‬‬
‫ض ْعفا وشيْبة ي ْخلُ ُق ما يشا ُء وهُو ْالعلي ُم‬
‫)‪(53‬‬
‫ير)‪(54‬‬ ‫ْالقد ُ‬

‫فق ْد كذبُوا فسيأْتيه ْم أ ْنبا ُء ما كانُوا به‬


‫يسْت ْهزئُون)‪(6‬‬
‫أول ْم ير ْوا إلى ْاأل ْرض ك ْم أ ْنبتْنا فيها م ْن‬
‫الشعراء‬ ‫ُكل ز ْوج كريم)‪(7‬‬ ‫‪1‬‬

‫أل ْم ير ْوا ك ْم أ ْهل ْكنا م ْن قبْله ْم م ْن ق ْرن‬


‫مكنا ُه ْم في ْاأل ْرض ما ل ْم نُمك ْن ل ُك ْم‬
‫وأ ْرس ْلنا السماء عليْه ْم مدْرارا وجعلناْ‬
‫ْاأل ْنهار تجْ ري م ْن تحْ ته ْم فأ ْهل ْكنا ُه ْم‬
‫فق ْد كذبُوا ب ْالحق لما جاء ُه ْم فس ْوف يأْتيه ْم‬
‫األنعام‬ ‫بذُنُوبه ْم وأ ْنشأْنا م ْن ب ْعده ْم ق ْرنا آخرين‬ ‫‪2‬‬
‫أ ْنبا ُء ما كانُوا به يسْت ْهزئُون )‪(5‬‬
‫)‪(6‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪74‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وإ ْذ نادى ربُّك ُموسى أن ائْت ْالق ْوم‬ ‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪)8‬‬
‫الشعراء‬ ‫يز الرحي ُم )‪(9‬‬ ‫وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪1‬‬
‫الظالمين)‪(10‬‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫واتْ ُل عليْه ْم نبأ إبْراهيم)‪(69‬‬ ‫يز الرحي ُم )‪(68‬‬ ‫(‪ )67‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ْ‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫ت ق ْو ُم نُوح ْال ُم ْرسلين)‪(105‬‬
‫كذب ْ‬
‫يز الرحي ُم )‪(104‬‬ ‫(‪ )103‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪3‬‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫ت عاد ْال ُم ْرسلين)‪(123‬‬
‫كذب ْ‬
‫يز الرحي ُم )‪(122‬‬ ‫(‪ )121‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪4‬‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫صحابُ ْاأليْكة ْال ُم ْرسلين)‪(176‬‬
‫كذب أ ْ‬ ‫(‪ )174‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪5‬‬
‫يز الرحي ُم )‪(175‬‬
‫إن في ذلك آلية وما كان أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين‬
‫الشعراء‬ ‫وإنهُ لت ْنزي ُل رب ْالعالمين)‪(192‬‬ ‫(‪ )190‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪6‬‬
‫يز الرحي ُم )‪(191‬‬
‫)فكذبُوهُ فأ ْهل ْكنا ُه ْم إن في ذلك آلية وما كان‬
‫الشعراء‬ ‫ت ث ُمو ُد ْال ُم ْرسلين)‪(141‬‬
‫كذب ْ‬ ‫أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪ )139‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬
‫يز‬ ‫‪7‬‬
‫الرحي ُم )‪(140‬‬
‫فأخذ ُه ُم ْالعذابُ إن في ذلك آلية وما كان‬
‫الشعراء‬ ‫ت ق ْو ُم لُوط ْال ُم ْرسلين)‪(160‬‬
‫كذب ْ‬ ‫يز‬‫أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪ )158‬وإن ربك ل ُهو ْالعز ُ‬ ‫‪8‬‬
‫الرحي ُم )‪(159‬‬

‫قال فأْت به إ ْن ُك ْنت من الصادقين (‪)31‬‬


‫فأ ْلقى عصاهُ فإذا هي ث ُ ْعبان ُمبين (‪)32‬‬
‫ونزع يدهُ فإذا هي بيْضا ُء للناظرين (‪)33‬‬
‫قال ل ْلمإل ح ْولهُ إن هذا لساحر عليم (‪)34‬‬
‫الشعراء‬ ‫ف ُجمع السحرة ُ لميقات ي ْوم م ْعلُوم)‪(38‬‬ ‫‪1‬‬
‫يُري ُد أ ْن ي ُْخرج ُك ْم م ْن أ ْرض ُك ْم بسحْ ره فماذا‬
‫تأ ْ ُم ُرون (‪ )35‬قالُوا أ ْرج ْه وأخاهُ وابْع ْ‬
‫ث‬
‫في ْالمدائن حاشرين (‪ )36‬يأْتُوك ب ُكل‬
‫سحار عليم )‪(37‬‬
‫قال إ ْن ُك ْنت جئْت بآية فأْت بها إ ْن ُك ْنت‬
‫من الصادقين (‪ )106‬فأ ْلقى عصاهُ فإذا‬
‫هي ث ُ ْعبان ُمبين (‪ )107‬ونزع يدهُ فإذا هي‬
‫بيْضا ُء للناظرين (‪ )108‬قال ْالمَل ُ م ْن ق ْوم‬
‫س َح َرة ُ ِف ْر َع ْونَ قَالُوا ِإ ان لَنَا َْلَجْ ًرا‬
‫َو َجا َء ال ا‬
‫األعراف‬ ‫ف ْرع ْون إن هذا لساحر عليم (‪ )109‬يُري ُد‬ ‫‪2‬‬
‫إِ ْن ُكناا نَحْ نُ ْالغَا ِلبِينَ )‪(113‬‬
‫أ ْن ي ُْخرج ُك ْم م ْن أ ْرض ُك ْم فماذا تأ ْ ُم ُرون‬
‫)‪(110‬قالُوا أ ْرج ْه وأخاهُ وأ ْرس ْل في‬
‫ْالمدائن حاشرين )‪ (111‬يأْتُوك ب ُكل ساحر‬
‫عليم)‪(112‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪75‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫فلما جاء السحرة ُ قالُوا لف ْرع ْون أئن لنا‬
‫فأ ْلق ْوا حبال ُه ْم وعصي ُه ْم وقالُوا بعزة‬‫ألجْ را إ ْن ُكنا نحْ نُ ْالغالبين (‪ )41‬قال نع ْم‬
‫الشعراء‬ ‫‪1‬‬
‫ف ْرع ْون إنا لنحْ نُ ْالغالبُون)‪(44‬‬ ‫وإن ُك ْم إذا لمن ْال ُمقربين )‪ (42‬قال ل ُه ْم‬
‫ُموسى أ ْلقُوا ما أ ْنت ُ ْم ُم ْلقُون )‪(43‬‬
‫وجاء السحرة ُ ف ْرع ْون قالُوا إن لنا ألجْ را‬
‫إ ْن ُكنا نحْ نُ ْالغالبين )‪ (113‬قال نع ْم وإنك ْم ألقوا فلما ألق ْوا سح ُروا أ ْعيُن الناس‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫األعراف‬ ‫واسْت ْرهبُو ُه ْم وجا ُءوا بسحْ ر عظيم‬ ‫لمن ْال ُمقربين (‪ )114‬قالُوا يا ُموسى إما‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(116‬‬ ‫أ ْن ت ُ ْلقي وإما أ ْن ن ُكون نحْ نُ ْال ُم ْلقين‬
‫)‪(115‬قال‬

‫الشعراء‬ ‫فأ ُ ْلقي السحرة ُ ساجدين)‪(46‬‬ ‫فأ ْلقى ُموسى عصاهُ فإذا هي ت ْلق ُ‬
‫ف ما‬
‫‪1‬‬
‫يأْف ُكون )‪(45‬‬
‫فوقع ا ْلح ُّق وبطل ما كانُوا ي ْعملُون‬
‫وأ ْوحيْنا إلى ُموسى أ ْن أ ْلق عصاك فإذا‬
‫األعراف‬ ‫(‪ )118‬فغُلبُوا هُنالك وا ْنقلبُوا صاغرين‬ ‫‪2‬‬
‫ف ما يأْف ُكون )‪(117‬‬ ‫هي ت ْلق ُ‬
‫)‪(119‬‬

‫ير ُك ُم‬‫قال آم ْنت ُ ْم لهُ قبْل أ ْن آذن ل ُك ْم إنهُ لكب ُ‬


‫فأ ُ ْلقي السحرة ُ ساجدين (‪ )46‬قالُوا آمنا‬
‫الذي علم ُك ُم السحْ ر فلس ْوف ت ْعل ُمون‬
‫الشعراء‬
‫ألُقطعن أيْدي ُك ْم وأ ْر ُجل ُك ْم م ْن خالف‬ ‫برب ْالعالمين (‪ )47‬رب ُموسى وه ُ‬
‫ارون‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(48‬‬
‫وألُصلبن ُك ْم أجْ معين)‪(49‬‬
‫قال ف ْرع ْونُ آم ْنت ُ ْم به قبْل أ ْن آذن ل ُك ْم إن‬
‫)وأ ُ ْلقي السحرة ُ ساجدين (‪ )120‬قالُوا آمنا هذا لم ْكر مك ْرت ُ ُموهُ في ْالمدينة لت ُ ْخر ُجوا‬
‫األعراف‬ ‫م ْنها أ ْهلها فس ْوف ت ْعل ُمون )‪(123‬‬ ‫برب ْالعالمين (‪ )121‬رب ُموسى‬ ‫‪2‬‬
‫ألُقطعن أيْدي ُك ْم وأ ْر ُجل ُك ْم م ْن خالف ثمُ‬ ‫ارون )‪(122‬‬ ‫وه ُ‬
‫ألُصلبن ُك ْم أجْ معين)‪(124‬‬

‫ير ُك ُم الذي‬ ‫قال آم ْنت ُ ْم لهُ قبْل أ ْن آذن ل ُك ْم إنه ُ لكب ُ‬


‫علم ُك ُم السحْر فلس ْوف ت ْعل ُمون ألُقطعن أيْديك ْمُ‬
‫الشعراء‬ ‫قالُوا ل ضيْر إنا إلى ربنا ُم ْنقلبُون)‪(50‬‬ ‫وأ ْر ُجل ُك ْم م ْن خالف وألُصلبن ُك ْم أجْمعين‬
‫‪1‬‬
‫)‪(49‬‬
‫قال ف ْرع ْو ُن آم ْنت ُ ْم به قبْل أ ْن آذن ل ُك ْم إن هذا‬
‫لم ْكر مك ْرت ُ ُموهُ في ْالمدينة لت ُ ْخر ُجوا م ْنها أ ْهلها‬
‫فس ْوف ت ْعل ُمون )‪ (123‬ألُقطعن أيْدي ُك ْم‬
‫األعراف‬ ‫قالُوا إنا إلى ربنا ُم ْنقلبُون)‪(125‬‬ ‫وأ ْر ُجل ُك ْم م ْن خالف ثُم ألُصلبن ُك ْم أجْمعين‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(124‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪76‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫إنا ن ْ‬
‫طم ُع أ ْن ي ْغفر لنا ربُّنا خطايانا أ ْن‬
‫الشعراء‬ ‫ْ‬ ‫قالُوا ل ضيْر إنا إلى ربنا ُم ْنقلبُون )‪(50‬‬ ‫‪1‬‬
‫ُكنا أول ال ُمؤْ منين)‪(51‬‬
‫وما ت ْنق ُم منا إل أ ْن آمنا بآيات ربنا لما‬
‫األعراف‬ ‫غ عليْنا صبْرا وتوفنا‬ ‫جاءتْنا ربنا أ ْفر ْ‬ ‫قالُوا إنا إلى ربنا ُم ْنقلبُون )‪(125‬‬ ‫‪2‬‬
‫ُمسْلمين)‪(126‬‬

‫الشعراء‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم نُوح أل تتقُون)‪(106‬‬ ‫ت ق ْو ُم نُوح ْال ُم ْرسلين )‪(105‬‬


‫كذب ْ‬ ‫‪1‬‬
‫الشعراء‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم هُود أل تتقُون)‪(124‬‬ ‫ْ‬
‫ت عاد ال ُم ْرسلين )‪(123‬‬ ‫كذب ْ‬ ‫‪2‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم صالح أل تتقُون‬
‫الشعراء‬ ‫ت ث ُمو ُد ْال ُم ْرسلين )‪(141‬‬
‫كذب ْ‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(142‬‬
‫الشعراء‬ ‫ُ‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أخو ُه ْم لوط أل تتقون)‪(161‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ت ق ْو ُم لُوط ْال ُم ْرسلين )‪(160‬‬
‫كذب ْ‬ ‫‪4‬‬
‫الشعراء‬ ‫شعيْب أل تتقُون)‪(177‬‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم ُ‬ ‫صحابُ ْاأليْكة ْال ُم ْرسلين )‪(176‬‬
‫كذب أ ْ‬ ‫‪5‬‬

‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين)‪(107‬‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم نُوح أل تتقُون )‪(106‬‬ ‫‪1‬‬
‫الشعراء‬ ‫سول أمين)‪(125‬‬‫إني ل ُك ْم ر ُ‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم هُود أل تتقُون )‪(124‬‬ ‫‪2‬‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أ ُخو ُه ْم صالح أل تتقُون‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين)‪(143‬‬ ‫‪3‬‬
‫)‪(142‬‬
‫الشعراء‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫سول أمين)‪(162‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫إ ْذ قال ل ُه ْم أخوه ْم لوط أل تتقون )‪(161‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪4‬‬
‫الشعراء‬ ‫سول أمين)‪(178‬‬‫إني ل ُك ْم ر ُ‬ ‫شعيْب أل تتقُون )‪(177‬‬ ‫إ ْذ قال ل ُه ْم ُ‬ ‫‪5‬‬

‫سول أمين (‪ )107‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬


‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )110‬قالُوا أنُؤْ منُ‬ ‫ُ‬
‫الشعراء‬ ‫وأطيعُون (‪ )108‬وما أسْأل ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر‬ ‫‪1‬‬
‫لك واتبعك ْاأل ْرذلُون)‪(111‬‬
‫إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين )‪(109‬‬
‫سول أمين (‪ )125‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أت ْبنُون ب ُكل ريع آية ت ْعبثُون)‪(128‬‬ ‫وأطيعُون (‪ )126‬وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر‬ ‫‪2‬‬
‫إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين )‪(127‬‬
‫سول أمين (‪ )143‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أتُتْر ُكون في ما هاهُنا آمنين)‪(146‬‬ ‫وأطيعُون (‪ )144‬وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر‬ ‫‪3‬‬
‫إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين )‪(145‬‬
‫سول أمين (‪ )162‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫الشعراء‬ ‫أتأْتُون الذُّ ْكران من ْالعالمين)‪(165‬‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وأطيعُون (‪ )163‬وما أسْألك ْم عليْه من أجْ ر‬ ‫‪4‬‬
‫إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين )‪(164‬‬
‫سول أمين (‪ )178‬فاتقُوا َّللا‬ ‫إني ل ُك ْم ر ُ‬
‫أ ْوفُوا ْالكيْل ول ت ُكونُوا من ْال ُم ْخسرين‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وأطيعُون (‪ )179‬وما أسْألك ْم عليْه من أجْ ر‬
‫الشعراء‬ ‫‪5‬‬
‫)‪(181‬‬ ‫إ ْن أجْ ري إل على رب ْالعالمين)‪(180‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪77‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(108‬‬ ‫‪1‬‬
‫على رب ْالعالمين)‪(109‬‬
‫قالُوا أنُؤْ منُ لك واتبعك ْاأل ْرذلُون‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(110‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(111‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وما أسْألك ْم عليْه من أجْ ر إن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(126‬‬ ‫‪3‬‬
‫على رب ْالعالمين)‪(127‬‬
‫الشعراء‬ ‫واتقُوا الذي أمد ُك ْم بما ت ْعل ُمون)‪(132‬‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(131‬‬ ‫‪4‬‬
‫أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل على‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪)144‬‬ ‫‪5‬‬
‫رب ْالعالمين)‪(145‬‬
‫الشعراء‬ ‫ول تُطيعُوا أ ْمر ْال ُمسْرفين)‪(151‬‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(150‬‬ ‫‪6‬‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(163‬‬ ‫‪7‬‬
‫على رب ْالعالمين)‪(164‬‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون )‪(179‬‬ ‫‪8‬‬
‫على رب ْالعالمين)‪(180‬‬

‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬


‫الشعراء‬ ‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون)‪(110‬‬ ‫‪1‬‬
‫على رب ْالعالمين )‪(109‬‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫أت ْبنُون ب ُكل ريع آية ت ْعبثُون)‪(128‬‬ ‫‪2‬‬
‫على رب ْالعالمين )‪(127‬‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫أتُتْر ُكون في ما هاهُنا آمنين)‪(146‬‬ ‫‪3‬‬
‫على رب ْالعالمين )‪(145‬‬
‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫أتأْتُون الذُّ ْكران من ْالعالمين)‪(165‬‬ ‫‪4‬‬
‫على رب ْالعالمين )‪(164‬‬
‫أ ْوفُوا ْالكيْل ول ت ُكونُوا من ْال ُم ْخسرين‬ ‫وما أسْألُ ُك ْم عليْه م ْن أجْ ر إ ْن أجْ ري إل‬
‫الشعراء‬ ‫‪5‬‬
‫)‪(181‬‬ ‫على رب ْالعالمين )‪(180‬‬
‫ويا ق ْوم اسْت ْغف ُروا رب ُك ْم ثُم تُوبُوا إليْه‬
‫يا ق ْوم ل أسْألُ ُك ْم عليْه أجْ را إ ْن أ ْجري إل‬
‫الشعراء‬ ‫ي ُْرسل السماء عل ْي ُك ْم مدْرارا ويز ْد ُك ْم قُوة‬ ‫‪6‬‬
‫على الذي فطرني أفال ت ْعقلُون )‪(51‬‬
‫إلى قُوت ُك ْم ول تتول ْوا ُمجْ رمين)‪(52‬‬

‫ظت أ ْم ل ْم ت ُك ْن من‬ ‫قالُوا سواء عليْنا أوع ْ‬ ‫اف عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم عظيم‬
‫إني أخ ُ‬
‫الشعراء‬ ‫‪1‬‬
‫ْالواعظين)‪(136‬‬ ‫)‪(135‬‬
‫فقال ْالمَل ُ الذين كف ُروا م ْن ق ْومه ما‬
‫نراك إل بشرا مثْلنا وما نراك اتبعك إل‬
‫اف عل ْي ُك ْم‬
‫أ ْن ل ت ْعبُدُوا إل َّللا إني أخ ُ‬
‫هود‬ ‫الذين ُه ْم أراذلُنا بادي الرأْي وما نرى‬ ‫‪2‬‬
‫ل ُك ْم عليْنا م ْن فضْل ب ْل ن ُ‬ ‫عذاب ي ْوم أليم )‪(26‬‬
‫ظنُّ ُك ْم كاذبين‬
‫)‪(27‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪78‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫فكذبُوهُ فأ ْهل ْكنا ُه ْم إن في ذلك آلية وما كان‬
‫أ ْكث ُر ُه ْم ُمؤْ منين (‪ )139‬وإن ربك ل ُهو‬
‫الشعراء‬ ‫وما نحْ نُ ب ُمعذبين )‪(138‬‬ ‫‪1‬‬
‫يز الرحي ُم )‪ (140‬كذب ْ‬
‫ت ث ُمو ُد‬ ‫ْالعز ُ‬
‫ْال ُم ْرسلين)‪(141‬‬
‫الصافات‬ ‫إن هذا ل ُهو ْالف ْو ُز ْالعظي ُم)‪(60‬‬ ‫إل م ْوتتنا ْاألُولى وما نحْ نُ ب ُمعذبين )‪(59‬‬ ‫‪2‬‬

‫فاتقُوا َّللا وأطيعُون (‪ )150‬ول تُطيعُوا‬


‫الشعراء‬ ‫وت ْنحتُون من ْالجبال بُيُوتا فارهين )‪(149‬‬ ‫‪1‬‬
‫أ ْمر ْال ُمسْرفين)‪(151‬‬
‫وكانُوا ي ْنحتُون من ْالجبال بُيُوتا آمنين‬
‫الحجر‬ ‫فأخذتْ ُه ُم الصيْحةُ ُم ْ‬
‫صبحين)‪(83‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(82‬‬

‫ما أ ْنت إل بشر مثْلُنا فأْت بآية إ ْن ُك ْنت من‬


‫الشعراء‬ ‫قالُوا إنما أ ْنت من ْال ُمسحرين )‪(153‬‬ ‫‪1‬‬
‫الصادقين)‪(154‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وما أ ْنت إل بشر مثلنا وإ ْن نظنُّك لمن‬
‫الشعراء‬ ‫قالُوا إنما أ ْنت من ْال ُمسحرين )‪(185‬‬ ‫‪2‬‬
‫ْالكاذبين)‪(186‬‬

‫قالُوا لئ ْن ل ْم ت ْنته يا لُو ُ‬


‫ط لت ُكونن من‬
‫الشعراء‬ ‫قال إني لعمل ُك ْم من ْالقالين)‪(168‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْخرجين )‪(167‬‬

‫قالُوا لئ ْن ل ْم ت ْنته يا نُو ُ‬


‫ح لت ُكونن من‬
‫الشعراء‬ ‫قال رب إن ق ْومي كذبُون)‪(117‬‬ ‫‪2‬‬
‫ْالم ْر ُجومين )‪(116‬‬

‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول ت ْعث ْوا في‬ ‫ول تبْخ ُ‬


‫الشعراء‬ ‫واتقُوا الذي خلق ُك ْم و ْالجبلة ْاألولين)‪(184‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْاأل ْرض ُم ْفسدين )‪(183‬‬
‫ويا ق ْوم أ ْوفُوا ْالم ْكيال و ْالميزان ب ْالقسْط ول‬
‫بقيةُ َّللا خيْر ل ُك ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم ُمؤْ منين وما أنا‬
‫هود‬ ‫سوا الناس أ ْشياء ُه ْم ول ت ْعث ْوا في‬ ‫تبْخ ُ‬ ‫‪2‬‬
‫عل ْي ُك ْم بحفيظ)‪(86‬‬
‫ْاأل ْرض ُمفسدين )‪(85‬‬
‫ْ‬

‫ل يُؤْ منُون به حتى ير ُوا ْالعذاب ْاألليم‬


‫الشعراء‬ ‫كذلك سل ْكناهُ في قُلُوب ْال ُمجْ رمين )‪(200‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(201‬‬
‫الحجر‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫سنة األولين)‪(13‬‬ ‫ت ُ‬ ‫ل يُؤْ منُون به وق ْد خل ْ‬ ‫كذلك ن ْسلُ ُكهُ في قُلُوب ْال ُمجْ رمين )‪(12‬‬ ‫‪2‬‬

‫تبارك الذي إ ْن شاء جعل لك خيْرا م ْن‬


‫ظ ْر كيْف ضربُوا لك ْاأل ْمثال فضلُّوا فال‬
‫ا ْن ُ‬
‫الفرقان‬ ‫ذلك جنات تجْ ري م ْن تحْ تها ْاأل ْنه ُ‬
‫ار‬
‫يسْتطيعُون سبيال )‪(9‬‬
‫‪1‬‬
‫صورا)‪(10‬‬ ‫ويجْ ع ْل لك قُ ُ‬
‫وقالُوا أئذا ُكنا عظاما و ُرفاتا أئنا لم ْبعُوثون‬
‫ُ‬ ‫ظ ْر كيْف ضربُوا لك ْاأل ْمثال فضلُّوا فال‬‫ا ْن ُ‬
‫األسراء‬ ‫‪2‬‬
‫خ ْلقا جديدا)‪(49‬‬ ‫يسْتطيعُون سبيال )‪(48‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪79‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫والذين إذا أ ْنفقُوا ل ْم يُسْرفُوا ول ْم ي ْقت ُ ُروا‬
‫الفرقان‬ ‫إنها ساء ْ‬
‫ت ُمسْتق ًّرا و ُمقاما )‪(66‬‬ ‫‪1‬‬
‫وكان بيْن ذلك قواما)‪(67‬‬
‫الفرقان‬ ‫قُ ْل َما َي ْع َبأ ُ ِب ُك ْم َر ِبي لَ ْو ََّل دُ َ‬
‫عا ُؤ ُك ْم فَقَ ْد َكذا ْبت ُ ْم‬
‫سن ْ‬
‫ت ُمسْتق ًّرا و ُمقاما)‪(76‬‬ ‫خالدين فيها ح ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ف يَ ُكونُ لِزَ ا ًما (‪)77‬‬ ‫س ْو َ‬‫فَ َ‬

‫ويدْرأ ُ ع ْنها ْالعذاب أ ْن ت ْشهد أ ْربع‬ ‫و ْالخامسةُ أن ل ْعنة َّللا عليْه إ ْن كان من‬
‫النور‬ ‫‪1‬‬
‫شهادات باَّلل إنهُ لمن ْالكاذبين)‪(8‬‬ ‫ْالكاذبين )‪(7‬‬
‫ض ُل َّللا عل ْي ُك ْم ورحْ متُهُ وأن َّللا‬
‫ول ْول ف ْ‬ ‫و ْالخامسة أن غضب َّللا عليْها إ ْن كان من‬
‫النور‬ ‫‪2‬‬
‫تواب حكيم)‪(10‬‬ ‫الصادقين )‪(9‬‬

‫الذين يُحبُّون أ ْن تشيع ْالفاحشةُ في الذين‬


‫آمنُوا إن ل ُه ْم عذاب أليم في ال ُّد ْنيا‬ ‫ويُبينُ َّللاُ ل ُك ُم ْاآليات وَّللاُ عليم حكيم‬
‫النور‬ ‫‪1‬‬
‫و ْاآلخرة وَّللاُ ي ْعل ُم وأ ْنت ُ ْم ل ت ْعل ُمون‬ ‫)‪(18‬‬
‫)‪(19‬‬
‫أل ْم تر إلى الذين خر ُجوا م ْن دياره ْم و ُه ْم‬
‫أُلُوف حذر ْالم ْوت فقال ل ُه ُم َّللاُ ُموتُوا ثُم‬ ‫كذلك يُبينُ َّللاُ ل ُك ْم آياته لعل ُك ْم ت ْعقلُون‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫أحْ يا ُه ْم إن َّللا لذُو فضْل على الناس‬ ‫)‪(242‬‬
‫ولكن أ ْكثر الناس ل ي ْش ُك ُرون)‪(243‬‬

‫ور السماوات و ْاأل ْرض مث ُل نُوره‬ ‫َّللاُ نُ ُ‬


‫صبا ُح في‬ ‫ْ‬
‫صباح الم ْ‬ ‫كم ْشكاة فيها م ْ‬
‫ي‬‫الزجاجةُ كأنها ك ْوكب دُر ٌّ‬ ‫ُزجاجة ُّ‬
‫ولق ْد أ ْنز ْلنا إل ْي ُك ْم آيات ُمبينات ومثال من‬
‫ُ‬
‫يُوق ُد م ْن شجرة ُمباركة ز ْيتونة ل ش ْرقية‬
‫النور‬ ‫الذين خل ْوا م ْن قبْل ُك ْم وم ْوعظة ل ْل ُمتقين‬ ‫‪1‬‬
‫ول غ ْربية يكا ُد ز ْيتُها يُضي ُء ول ْو ل ْم‬
‫)‪(34‬‬
‫ت ْمس ْسهُ نار نُور على نُور ي ْهدي َّللاُ‬
‫لنُوره م ْن يشا ُء ويضْربُ َّللاُ ْاأل ْمثال‬
‫للناس وَّللاُ ب ُكل ش ْيء عليم)‪(35‬‬
‫سول وأط ْعنا ثُم‬ ‫ويقُولُون آمنا باَّلل وبالر ُ‬
‫لق ْد أ ْنز ْلنا آيات ُمبينات وَّللاُ ي ْهدي م ْن يشاء‬
‫ُ يتولى فريق م ْن ُه ْم م ْن ب ْعد ذلك وما أُولئك النور‬ ‫‪2‬‬
‫إلى صراط ُمسْتقيم )‪(46‬‬
‫ب ْال ُمؤْ منين)‪(47‬‬

‫وإن ل ُك ْم في ْاأل ْنعام لعبْرة نُسْقي ُك ْم مما في‬


‫المؤمنون‬ ‫وعليْها وعلى ْالفُ ْلك تُحْ ملُون)‪(22‬‬ ‫طونها ول ُك ْم فيها مناف ُع كثيرة وم ْنها‬ ‫بُ ُ‬ ‫‪1‬‬
‫تأ ْ ُكلُون )‪(21‬‬
‫وم ْن ثمرات النخيل و ْاألعْناب تتخذُون‬ ‫وإن ل ُك ْم في ْاأل ْنعام لعبْرة نُسْقي ُك ْم مما في‬
‫النحل‬ ‫م ْنهُ سكرا ور ْزقا حسنا إن في ذلك آلية‬ ‫طونه م ْن بيْن ف ْرث ودم لبنا خالصا سائغا‬ ‫بُ ُ‬ ‫‪2‬‬
‫لق ْوم ي ْعقلُون)‪(67‬‬ ‫للشاربين )‪(66‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪80‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫فأ ْرس ْلنا فيه ْم ر ُ‬


‫سول م ْن ُه ْم أن ا ْعبُدُوا َّللا‬
‫المؤمنون‬ ‫ُ‬ ‫ثُم أ ْنشأْنا م ْن ب ْعده ْم ق ْرنا آخرين )‪(31‬‬ ‫‪1‬‬
‫ما ل ُك ْم م ْن إله غي ُْرهُ أفال تتقون)‪(32‬‬
‫ما تسْب ُق م ْن أُمة أجلها وما يسْتأْخ ُرون‬
‫المؤمنون‬ ‫ثُم أ ْنشأْنا م ْن ب ْعده ْم قُ ُرونا آخرين )‪(42‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(43‬‬

‫أيع ُد ُك ْم أن ُك ْم إذا متُّ ْم و ُك ْنت ُ ْم تُرابا وعظاما‬ ‫ولئ ْن أط ْعت ُ ْم بشرا مثْل ُك ْم إن ُك ْم إذا‬
‫المؤمنون‬ ‫‪1‬‬
‫أن ُك ْم ُم ْخر ُجون)‪(35‬‬ ‫لخاس ُرون )‪(34‬‬
‫صب ُحوا في داره ْم‬ ‫فأخذتْ ُه ُم الرجْ فةُ فأ ْ‬ ‫وقال ْالمَل ُ الذين كف ُروا من ق ْومه لئن‬
‫ْ‬
‫األعراف‬ ‫‪2‬‬
‫جاثمين)‪(91‬‬ ‫شعيْبا إن ُك ْم إذا لخاس ُرون )‪(90‬‬ ‫اتب ْعت ُ ْم ُ‬

‫سلنا تتْرى ُكل ما جاء أُمة‬ ‫ثُم أ ْرس ْلنا ُر ُ‬


‫سولُها كذبُوهُ فأتْب ْعنا ب ْعض ُه ْم ب ْعضا‬ ‫ر ُ‬ ‫ما تسْب ُق م ْن أُمة أجلها وما يسْتأْخ ُرون‬
‫المؤمنون‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وجعلناه ْم أحاديث فبُ ْعدا لق ْوم ل يُؤْ منون‬ ‫)‪(43‬‬
‫)‪(44‬‬

‫وقالُوا يا أيُّها الذي نُزل عليْه الذ ْك ُر إنك‬ ‫ما تسْب ُق م ْن أُمة أجلها وما يسْتأْخ ُرون‬
‫الحجر‬ ‫‪2‬‬
‫لمجْ نُون)‪(6‬‬ ‫)‪(5‬‬

‫فتقطعُوا أ ْمر ُه ْم بيْن ُه ْم ُزبُرا ُك ُّل ح ْزب بما‬ ‫وإن هذه أُمت ُ ُك ْم أُمة واحدة وأنا ربُّ ُك ْم‬
‫المؤمنون‬ ‫‪1‬‬
‫لديْه ْم فر ُحون (‪ )53‬ف‬ ‫فاتقُون )‪(52‬‬
‫وتقطعُوا أ ْمر ُه ْم بيْن ُه ْم ُكل إليْنا راجعُون‬
‫ٌّ‬ ‫إن هذه أُمت ُ ُك ْم أُمة واحدة وأنا ربُّ ُك ْم‬
‫األنبياء‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(93‬‬ ‫فا ْعبُدُون )‪(92‬‬

‫فتقطعُوا أ ْمر ُه ْم بيْن ُه ْم ُزبُرا ُك ُّل ح ْزب بما‬


‫المؤمنون‬ ‫فذ ْر ُه ْم في غ ْمرته ْم حتى حين)‪(54‬‬ ‫‪1‬‬
‫لديْه ْم فر ُحون )‪(53‬‬
‫فم ْن ي ْعم ْل من الصالحات وهُو ُمؤْ من فال‬ ‫ُ‬
‫وتقطعُوا أ ْمر ُه ْم بيْن ُه ْم ك ٌّل إليْنا راجعُون‬
‫األنبياء‬ ‫‪2‬‬
‫ُك ْفران لس ْعيه وإنا لهُ كاتبُون (‪94‬‬ ‫)‪(93‬‬
‫ت يأ ْ ُجو ُج ومأ ْ ُجو ُج و ُه ْم م ْن‬
‫حتى إذا فُتح ْ‬ ‫وحرام على ق ْرية أ ْهل ْكناها أن ُه ْم ل‬
‫األنبياء‬ ‫‪3‬‬
‫ُكل حدب ي ْنسلُون)‪(96‬‬ ‫ي ْرجعُون )‪(95‬‬

‫واتْ ُل عليْه ْم نبأ الذي آتيْناهُ آياتنا فا ْنسلخ‬ ‫وكذلك نُفص ُل ْاآليات ولعل ُه ْم ي ْرجعُون‬
‫األعراف‬ ‫م ْنها فأتْبعهُ الشيْطانُ فكان من ْالغاوين‬ ‫)‪(174‬‬ ‫‪4‬‬
‫)‪(175‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪81‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫قُ ْل م ْن ربُّ السماوات السبْع وربُّ‬
‫المؤمنون‬ ‫سيقُولُون َّلل قُ ْل أفال تذك ُرون )‪(85‬‬ ‫‪1‬‬
‫ْالع ْرش ْالعظيم)‪(86‬‬
‫المؤمنون‬ ‫قُ ْل م ْن بيده مل ُكوتُ ُكل ش ْيء وهُو يُج ُ‬
‫ير‬
‫)سيقُولُون َّلل قُ ْل أفال تتقُون )‪(87‬‬ ‫‪2‬‬
‫ار عليْه إ ْن ُك ْنت ُ ْم ت ْعل ُمون)‪(88‬‬‫ول يُج ُ‬
‫المؤمنون‬ ‫ْ‬
‫ب ْل أتيْناه ْم بالحق وإن ُه ْم لكاذبُون)‪(90‬‬
‫ُ‬ ‫سيقُولُون َّلل قُ ْل فأنى تُسْح ُرون )‪(89‬‬ ‫‪3‬‬

‫ت موازينُهُ فأُولئك ُه ُم ْال ُم ْفل ُحون‬ ‫فم ْن ثقُل ْ‬


‫ت ْلف ُح ُو ُجوه ُه ُم الن ُ‬
‫ار و ُه ْم فيها كال ُحون‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫(‪ )102‬ومن خف ْ‬
‫المؤمنون‬ ‫ت موازينهُ فأولئك الذين‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(104‬‬
‫خس ُروا أ ْنفُس ُه ْم في جهنم خالدُون )‪(103‬‬
‫ت موازينُهُ فأُولئك الذين خس ُروا‬ ‫وم ْن خف ْ‬ ‫ت موازينُهُ‬ ‫و ْالو ْزنُ ي ْومئذ ْالح ُّق فم ْن ثقُل ْ‬
‫األعراف‬ ‫‪2‬‬
‫أ ْنفُس ُه ْم بما كانُوا بآياتنا ي ْ‬
‫ظل ُمون)‪(9‬‬ ‫فأُولئك ُه ُم ْال ُم ْفل ُحون )‪(8‬‬

‫ار و ُه ْم فيها كال ُحون‬‫ت ْلف ُح ُو ُجوه ُه ُم الن ُ‬ ‫ت موازينُهُ فأُولئك الذين خس ُروا‬ ‫وم ْن خف ْ‬
‫المؤمنون‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(104‬‬ ‫أ ْنفُس ُه ْم في جهنم خالدُون )‪(103‬‬
‫ْ‬
‫ولق ْد مكنا ُك ْم في ْاأل ْرض وجعلنا ل ُك ْم فيها‬ ‫ت موازينُهُ فأُولئك الذين خس ُروا‬ ‫وم ْن خف ْ‬
‫األعراف‬ ‫أ ْنفُس ُه ْم بما كانُوا بآياتنا ي ْ‬ ‫‪2‬‬
‫معايش قليال ما ت ْش ُك ُرون)‪(10‬‬ ‫ظل ُمون )‪(9‬‬

‫ومن الناس م ْن ي ْعبُ ُد َّللا على ح ْرف فإ ْن‬


‫اطمأن به وإ ْن أصابتْهُ فتْنة‬ ‫أصابهُ خيْر ْ‬ ‫ذلك بما قدم ْ‬
‫ت يداك وأن َّللا ليْس بظالم‬
‫الحج‬ ‫‪1‬‬
‫ْ‬
‫ا ْنقلب على وجْ هه خسر ال ُّد ْنيا واآلخرة‬ ‫ل ْلعبيد )‪(10‬‬
‫ذلك هُو ْال ُخسْرانُ ْال ُمبينُ )‪(11‬‬
‫كدأْب آل ف ْرع ْون والذين م ْن قبْله ْم كف ُروا‬
‫ت أيْدي ُك ْم وأن َّللا ليْس بظالم‬
‫ذلك بما قدم ْ‬
‫األنفال‬ ‫بآيات َّللا فأخذ ُه ُم َّللاُ بذُنُوبه ْم إن َّللا‬ ‫‪2‬‬
‫ل ْلعبيد )‪(51‬‬
‫ي شدي ُد ْالعقاب)‪(52‬‬ ‫قو ٌّ‬
‫ُ‬
‫الذين قالوا إن َّللا عهد إليْنا أل نؤْ من‬ ‫ُ‬
‫ار قُ ْل‬‫سول حتى يأْتينا بقُ ْربان تأ ْ ُكلُهُ الن ُ‬ ‫لر ُ‬
‫ت أيْدي ُك ْم وأن َّللا ليْس بظالم‬
‫ذلك بما قدم ْ‬
‫سل م ْن قبْلي ب ْالبينات وبالذي آل عمران‬ ‫ر‬
‫ْ ُ ُ‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫اء‬ ‫ج‬ ‫ق ْد‬ ‫‪3‬‬
‫ل ْلعبيد )‪(182‬‬
‫قُ ْلت ُ ْم فلم قتلت ُ ُمو ُه ْم إ ْن ُك ْنت ُ ْم صادقين‬
‫ْ‬
‫)‪(183‬‬

‫وما جع ْلنا ُه ْم جسدا ل يأ ْ ُكلُون الطعام وما‬ ‫وما أ ْرس ْلنا قبْلك إل رجال نُوحي إليْه ْم‬
‫األنبياء‬ ‫‪1‬‬
‫كانُوا خالدين)‪(8‬‬ ‫فاسْألُوا أ ْهل الذ ْكر إ ْن ُك ْنت ُ ْم ل ت ْعل ُمون )‪(7‬‬
‫ْ‬ ‫ب ْالبينات و ُّ‬
‫الزبُر وأ ْنزلنا إليْك الذ ْكر لتُبين‬ ‫وما أ ْرس ْلنا م ْن قبْلك إل رجال نُوحي إليْه ْم‬
‫النحل‬ ‫للناس ما نُزل إليْه ْم ولعل ُه ْم يتفك ُرون‬ ‫فاسْألُوا أ ْهل الذ ْكر إ ْن ُك ْنت ُ ْم ل ت ْعل ُمون‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(44‬‬ ‫)‪(43‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪82‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫أل ْم تر أن َّللا ي ْس ُج ُد له ُ م ْن في السماوات‬
‫س و ْالقم ُر والنُّ ُجو ُم‬
‫وم ْن في ْاأل ْرض والش ْم ُ‬ ‫إن الذين آمنُوا والذين هادُوا والصابئين‬
‫و ْالجبا ُل والشج ُر والدوابُّ وكثير من‬ ‫والنصارى و ْالم ُجوس والذين أ ْشر ُكوا إن َّللا‬
‫الحج‬ ‫‪1‬‬
‫اب وم ْن يُهن‬‫الناس وكثير حق عليْه ْالعذ ُ‬ ‫ي ْفص ُل بيْن ُه ْم ي ْوم ْالقيامة إن َّللا على ُكل‬
‫َّللاُ فما لهُ م ْن ُم ْكرم إن َّللا ي ْفع ُل ما يشا ُء‬ ‫ش ْيء شهيد )‪(17‬‬
‫)‪(18‬‬
‫إن الذين آمنُوا والذين هادُوا والصابئُون‬
‫لق ْد أخ ْذنا ميثاق بني إسْرائيل وأ ْرس ْلنا إليْه ْم‬
‫والنصارى م ْن آمن باَّلل و ْالي ْوم ْاآلخر وعمل‬
‫المائدة‬ ‫سول بما ل ت ْهوى‬ ‫سال ُكلما جاء ُه ْم ر ُ‬ ‫ُر ُ‬ ‫‪2‬‬
‫صالحا فال خ ْوف عليْه ْم ول ُه ْم يحْ زنُون‬
‫س ُه ْم فريقا كذبُوا وفريقا ي ْقتُلُون)‪(70‬‬ ‫أ ْنفُ ُ‬
‫)‪(69‬‬
‫وإ ْذ أخ ْذنا ميثاق ُك ْم ورف ْعنا ف ْوق ُك ُم ُّ‬ ‫إن الذين آمنُوا والذين هادُوا والنصارى‬
‫الطور‬
‫ل‬ ‫م‬ ‫ع‬‫و‬ ‫والصابئين م ْن آمن باَّلل و ْالي ْوم ْاآلخر‬
‫ُخذُوا ما آتيْنا ُك ْم بقُوة وا ْذ ُك ُروا ما فيه لعل ُك ْم البقرة‬ ‫‪3‬‬
‫صالحا فل ُه ْم أجْ ُر ُه ْم ع ْند ربه ْم ول خ ْوف‬
‫تتقُون)‪(63‬‬
‫عليْه ْم ول ُه ْم يحْ زنُون )‪(62‬‬

‫ض ُك ْم لب ْعض عد ٌُّو‬ ‫قال ا ْهبطا م ْنها جميعا ب ْع ُ‬


‫وم ْن أعْرض ع ْن ذ ْكري فإن لهُ معيشة‬
‫طه‬ ‫فإما يأْتين ُك ْم مني هُدى فمن اتبع هُداي فال‬ ‫‪1‬‬
‫ش ُرهُ ي ْوم ْالقيامة أعْمى)‪(124‬‬
‫ض ْنكا ونحْ ُ‬
‫يض ُّل ول ي ْشقى )‪(123‬‬
‫ْ‬
‫طوا م ْنها جميعا فإما يأتين ُك ْم مني‬ ‫قُ ْلنا ا ْهب ُ‬
‫والذين كف ُروا وكذبُوا بآياتنا أُولئك‬
‫البقرة‬ ‫هُدى فم ْن تبع هُداي فال خ ْوف عليْه ْم ول ُه ْم‬ ‫‪2‬‬
‫اب النار ُه ْم فيها خالدُون)‪(39‬‬ ‫صح ُ‬‫أ ْ‬
‫يحْ زنُون )‪(38‬‬
‫قال فيها تحْ ي ْون وفيها ت ُموتُون وم ْنها‬ ‫ض ُك ْم لب ْعض عد ٌُّو ول ُك ْم في‬ ‫قال ا ْهب ُ‬
‫طوا ب ْع ُ‬
‫األعراف‬ ‫‪3‬‬
‫ت ُ ْخر ُجون)‪(25‬‬ ‫ا ْأل ْرض ُمسْتق ٌّر ومتاع إلى حين )‪(24‬‬

‫غالم وكانت ْامرأتي قال كذلك قال ربُّك هُو علي هين وق ْد‬ ‫قال رب أنى ي ُكونُ لي ُ‬
‫مريم‬ ‫‪1‬‬
‫خل ْقتُك م ْن ق ْب ُل ول ْم تكُ شيْئا)‪(9‬‬ ‫عاقرا وق ْد بل ْغتُ من ْالكبر عتيًّا )‪(8‬‬
‫غالم وق ْد بلغني ْالكب ُر قال رب اجْ ع ْل لي آية قال آيتُك أل تُكلم‬ ‫قال رب أنى ي ُكونُ لي ُ‬
‫آل عمران‬ ‫الناس ثالثة أيام إل ر ْمزا وا ْذ ُك ْر ربك‬ ‫و ْامرأتي عاقر قال كذلك َّللاُ ي ْفع ُل ما يشا ُء‬ ‫‪2‬‬
‫كثيرا وسبحْ ب ْالعشي و ْاإلبْكار)‪(41‬‬ ‫)‪(40‬‬

‫وسالم عليْه ي ْوم ُولد وي ْوم ي ُموتُ وي ْوم‬


‫مريم‬ ‫يُبْع ُ‬ ‫وب ًّرا بوالديْه ول ْم ي ُك ْن جبارا عصيًّا )‪(14‬‬ ‫‪1‬‬
‫ث حيًّا)‪(15‬‬
‫والسال ُم علي ي ْوم ُولدْتُ وي ْوم أ ُموتُ وي ْوم‬
‫مريم‬ ‫أُبْع ُ‬ ‫وب ًّرا بوالدتي ول ْم يجْ ع ْلني جبارا شقيًّا )‪(32‬‬ ‫‪2‬‬
‫ث حيًّا)‪(33‬‬

‫وا ْذ ُك ْر في ْالكتاب م ْريم إذ ا ْنتبذ ْ‬


‫ت م ْن‬ ‫وسالم عليْه ي ْوم ُولد وي ْوم ي ُموتُ وي ْوم‬
‫مريم‬ ‫يُبْع ُ‬ ‫‪1‬‬
‫أ ْهلها مكانا ش ْرقيًّا)‪(16‬‬ ‫ث حيًّا )‪(15‬‬
‫ْ‬
‫ذلك عيسى ا ْبنُ م ْريم ق ْول الحق الذي‬ ‫والسال ُم علي ي ْوم ُولدْتُ وي ْوم أ ُموتُ وي ْوم‬
‫مريم‬ ‫أُبْع ُ‬ ‫‪2‬‬
‫فيه ي ْمت ُرون)‪(34‬‬ ‫ث حيًّا )‪(33‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪83‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ط به ُخبْرا‬ ‫صب ُر على ما ل ْم تُح ْ‬


‫وكيْف ت ْ‬
‫الكهف‬ ‫قال إنك ل ْن تسْتطيع معي صبْرا )‪(67‬‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(68‬‬
‫قال ل تُؤاخ ْذني بما نسيتُ ول ت ُ ْره ْقني‬ ‫قال أل ْم أقُ ْل إنك ل ْن تسْتطيع معي صبْرا‬
‫الكهف‬ ‫‪2‬‬
‫عسْرا)‪(73‬‬ ‫م ْن أ ْمري ُ‬ ‫)‪(72‬‬
‫قال إ ْن سأ ْلتُك ع ْن ش ْيء ب ْعدها فال‬ ‫قال أل ْم أقُ ْل لك إنك ل ْن تسْتطيع معي‬
‫الكهف‬ ‫‪3‬‬
‫ع ْذرا)‪(76‬‬ ‫تُصاحبْني ق ْد بل ْغت م ْن لدُني ُ‬ ‫صبْرا )‪(75‬‬

‫حتى إذا بلغ م ْغرب الش ْمس وجدها‬


‫ت ْغ ُربُ في عيْن حمئة ووجد ع ْندها ق ْوما‬
‫الكهف‬ ‫فأتْبع سببا )‪(85‬‬ ‫‪1‬‬
‫قُ ْلنا يا ذا ْالق ْرنيْن إما أ ْن تُعذب وإما أ ْن‬
‫تتخذ فيه ْم ُحسْنا)‪(86‬‬
‫طلُ ُع‬‫طلع الش ْمس وجدها ت ْ‬ ‫حتى إذا بلغ م ْ‬
‫الكهف‬ ‫ْ‬
‫على ق ْوم ل ْم نجْ ع ْل ل ُه ْم م ْن دُونها سترا‬ ‫ثُم أتْبع سببا )‪(89‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(90‬‬
‫حتى إذا بلغ بيْن السديْن وجد م ْن دُونهما‬
‫الكهف‬ ‫ثُم أتْبع سببا )‪(92‬‬ ‫‪3‬‬
‫ق ْوما ل يكادُون ي ْفق ُهون ق ْول)‪(93‬‬

‫وقالُوا أئذا ُكنا عظاما و ُرفاتا أئنا لم ْبعُوثُون‬


‫األسراء‬ ‫قُ ْل ُكونُوا حجارة أ ْو حديدا)‪(50‬‬ ‫‪1‬‬
‫خ ْلقا جديدا )‪(49‬‬
‫أول ْم ير ْوا أن َّللا الذي خلق السماوات‬
‫ذلك جزا ُؤ ُه ْم بأن ُه ْم كف ُروا بآياتنا وقالُوا أئذا‬
‫و ْاأل ْرض قادر على أ ْن ي ْخلُق مثْل ُه ْم‬
‫األسراء‬ ‫ُكنا عظاما و ُرفاتا أئنا لم ْبعُوثُون خ ْلقا‬ ‫‪2‬‬
‫وجعل ل ُه ْم أجال ل ريْب فيه فأبى‬
‫جديدا )‪(98‬‬
‫الظال ُمون إل ُكفُورا)‪(99‬‬

‫والذين هاج ُروا في َّللا م ْن ب ْعد ما ُ‬


‫ظل ُموا‬
‫الذين صب ُروا وعلى ربه ْم يتوكلُون‬
‫النحل‬ ‫لنُبوئن ُه ْم في ال ُّد ْنيا حسنة وألجْ ُر ْاآلخرة‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(42‬‬
‫أ ْكب ُر ل ْو كانُوا ي ْعل ُمون )‪(41‬‬
‫ي ْوم تأْتي ُك ُّل ن ْفس تُجاد ُل ع ْن ن ْفسها‬ ‫ثُم إن ربك للذين هاج ُروا م ْن ب ْعد ما فتنُوا‬
‫ُ‬
‫النحل‬ ‫ت و ُه ْم ل‬‫وت ُوفى ُك ُّل ن ْفس ما عمل ْ‬ ‫ثُم جاهدُوا وصب ُروا إن ربك م ْن ب ْعدها‬ ‫‪2‬‬
‫ُظل ُمون)‪(111‬‬ ‫ي ْ‬ ‫لغفُور رحيم) ‪(110‬‬

‫ش ْيءٍ ِإ اَّل ِع ْندَنَا خَزَ ائِنُهُ َو َما نُن َِزلُهُ‬


‫الحجر‬
‫َو ِإ ْن ِم ْن َ‬ ‫َو َج َع ْلنَا لَ ُك ْم فِي َها َم َعا ِي َ‬
‫ش َو َم ْن لَ ْست ُ ْم لَهُ‬
‫‪1‬‬
‫وم)‪(21‬‬ ‫ُ‬
‫إِ اَّل بِقَدَ ٍر َم ْعل ٍ‬ ‫بِ َر ِازقِينَ )‪(20‬‬
‫ص او ْرنَا ُك ْم ث ُ ام قُ ْلنَا‬ ‫َولَقَدْ َخلَ ْقنَا ُك ْم ث ُ ام َ‬ ‫ض َو َج َع ْلنَا لَ ُك ْم فِي َها‬
‫َولَقَدْ َم اكناا ُك ْم فِي ْاْل َ ْر ِ‬
‫يس األعراف‬ ‫ا‬
‫س َجدُوا إَِّل إِ ْب ِل َ‬ ‫ِل ْل َم ََلئِ َك ِة ا ْس ُجدُوا ِْلدَ َم فَ َ‬
‫َ‬
‫يَل َما ت َ ْش ُك ُرونَ )‪(10‬‬ ‫ش قَ ِل ً‬ ‫‪2‬‬
‫َمعَايِ َ‬
‫ااجدِينَ )‪(11‬‬ ‫لَ ْم َي ُك ْن ِمنَ الس ِ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪84‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫س ْب َعةُ أَب َْوا ٍ‬


‫ب ِل ُك ِل َبا ٍ‬
‫ب ِم ْن ُه ْم ُج ْز ٌء‬ ‫لَ َها َ‬
‫الحجر‬ ‫َوإِ ان َج َهنا َم لَ َم ْو ِعدُ ُه ْم أَجْ َمعِينَ )‪(43‬‬ ‫‪1‬‬
‫سو ٌم)‪(44‬‬ ‫َم ْق ُ‬
‫َي ْو َم ََّل يُ ْغ ِني َم ْولًى َع ْن َم ْولًى َ‬
‫ش ْيئًا َو ََّل ُهم‬
‫ْ الدخان‬ ‫ِإ ان يَ ْو َم ْالفَ ْ‬
‫ص ِل ِميقَات ُ ُه ْم أَجْ َمعِينَ )‪(40‬‬ ‫‪2‬‬
‫ص ُرونَ )‪(41‬‬ ‫يُ ْن َ‬

‫ط ْرنَا َعلَ ْي ِه ْم‬ ‫فَ َج َع ْلنَا َعا ِل َي َها َ‬


‫سا ِفلَ َها َوأ َ ْم َ‬
‫ص ْي َحةُ ُم ْش ِرقِينَ )‪(73‬‬
‫الحجر‬ ‫فَأ َ َخذَتْ ُه ُم ال ا‬ ‫‪1‬‬
‫ارةً ِم ْن ِس ِجي ٍل)‪(74‬‬ ‫ِح َج َ‬
‫الحجر‬ ‫فَ َما أَغنَى َعن ُه ْم َما كَانوا َيك ِسبُونَ )‪(84‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ص ْي َحةُ ُم ْ‬
‫صبِ ِحينَ )‪(83‬‬ ‫فَأ َ َخذَتْ ُه ُم ال ا‬ ‫‪2‬‬

‫الحجر‬ ‫ت ِل ْل ُمت ََو ِس ِمينَ )‪(75‬‬


‫إِ ان فِي ذَلِكَ َْلَيَا ٍ‬
‫سافِلَ َها َوأَ ْم َ‬
‫ط ْرنَا َعلَ ْي ِه ْم‬ ‫فَ َج َع ْلنَا َعا ِليَ َها َ‬ ‫‪1‬‬
‫ارة ً ِم ْن ِس ِجي ٍل )‪(74‬‬ ‫ِح َج َ‬
‫سا ِفلَ َها‬ ‫ه‬‫ي‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ل‬‫ْ‬
‫فَلَ اما َ َ ْ ُ َ َ َ ِ َ َ َ‬
‫ا‬ ‫ع‬‫ج‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ر‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫ج‬
‫ِي ِمنَ ال ا‬
‫ظا ِل ِمينَ‬ ‫س او َمةً ِع ْندَ َر ِبكَ َو َما ه َ‬
‫ُم َ‬
‫هود‬ ‫ارة ً ِم ْن ِس ِجي ٍل َم ْنضُو ٍد‬ ‫ط ْرنَا َعلَ ْي َها ِح َج َ‬ ‫َوأَ ْم َ‬ ‫‪2‬‬
‫بِبَ ِعي ٍد)‪(83‬‬
‫)‪(82‬‬

‫ض َو َما بَ ْي َن ُه َما‬ ‫ت َو ْاْل َ ْر َ‬ ‫س َم َاوا ِ‬ ‫َو َما َخلَ ْقنَا ال ا‬


‫الحجر‬ ‫صفَحِ‬ ‫عةَ َْلَتِ َيةٌ فَا ْ‬ ‫ق َو ِإ ان الساا َ‬ ‫ِإ اَّل ِب ْال َح ِ‬ ‫فَ َما أ َ ْغنَى َع ْن ُه ْم َما كَانُوا َي ْك ِسبُونَ )‪(84‬‬ ‫‪1‬‬
‫ص ْف َح ْال َج ِمي َل)‪(85‬‬ ‫ال ا‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َو َما أهلكنَا ِمن ق ْريَ ٍة إَِّل ل َها ُمنذ ُِرونَ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫الشعراء‬ ‫َما أ َ ْغنَى َع ْن ُه ْم َما كَانُوا يُ َمتاعُونَ )‪(207‬‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(208‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫سبُوا َوالذِينَ ظل ُموا‬ ‫ا‬ ‫سيِئ َاتُ َما َك َ‬ ‫صابَ ُه ْم َ‬ ‫فَأ َ َ‬
‫ِم ْن ه َ‬ ‫َق ْد َقا َل َها الاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم فَ َما أ َ ْغنَى َع ْن ُه ْم َما‬
‫الزمر‬ ‫سبُوا‬ ‫ُصيبُ ُه ْم َس ِيئَاتُ َما َك َ‬ ‫سي ِ‬ ‫َؤَُّل ِء َ‬ ‫كَانُوا َي ْك ِسبُونَ )‪(50‬‬
‫‪3‬‬
‫َو َما ُه ْم بِ ُم ْع ِج ِزينَ )‪(51‬‬

‫سى ِلقَ ْو ِم ِه اذْ ُك ُروا نِ ْع َمةَ ا‬


‫َّللاِ‬ ‫َو ِإذْ قَا َل ُمو َ‬
‫سو ُمو َنك ْمُ‬ ‫َعلَ ْي ُك ْم إِذْ أ َ ْن َجاك ْم ِمن آ ِل فِ ْر َع ْونَ يَ ُ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫شك َْرت ُ ْم َْل َ ِزيدَ ان ُك ْم َولَئِ ْن‬
‫َو ِإ ْذ تَأَذانَ َربُّ ُك ْم لَئِ ْن َ‬
‫إبراهيم‬
‫شدِيد ٌ)‪(7‬‬ ‫َكفَ ْرت ُ ْم إِ ان َعذَابِي لَ َ‬
‫ب َويُذَ ِبحُونَ أ َ ْبنَا َء ُك ْم َو َي ْستَحْ يُونَ‬ ‫سو َء ْال َعذَا ِ‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫سا َءك ْم َوفِي ذ ِلك ْم بََل ٌء ِمن َربِك ْم َع ِظي ٌم‬ ‫ُ‬ ‫نِ َ‬
‫)‪(6‬‬
‫سى ث َ ََلثِينَ لَ ْيلَةً َوأَتْ َم ْمنَاهَا‬ ‫َو َوا َعدْنَا ُمو َ‬ ‫سو ُمونَ ُك ْم‬ ‫َوإِذْ أ َ ْن َج ْينَا ُك ْم ِم ْن آ َ ِل فِ ْر َع ْونَ يَ ُ‬
‫األعراف‬
‫ِب َع ْش ٍر فَتَ ام ِميقَاتُ َر ِب ِه أَ ْربَعِينَ لَ ْيلَةً َوقَا َل‬ ‫ب يُقَتِلُونَ أ َ ْبنَا َء ُك ْم َويَ ْستَحْ يُونَ‬ ‫سو َء ْال َعذَا ِ‬ ‫ُ‬
‫‪2‬‬
‫اخلُ ْفنِي فِي قَ ْو ِمي‬ ‫َارونَ ْ‬ ‫سى ِْل َ ِخي ِه ه ُ‬ ‫ُمو َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫سا َءك ْم َوفِي ذ ِلك ْم بََل ٌء ِمن َربِك ْم َع ِظي ٌم‬ ‫ُ‬ ‫نِ َ‬
‫س ِبي َل ال ُم ْف ِسدِينَ )‪(142‬‬ ‫ْ‬ ‫ص ِل ْح َو ََّل تَتابِ ْع َ‬ ‫َوأَ ْ‬ ‫)‪(141‬‬
‫سو َء‬ ‫سو ُمونَ ُك ْم ُ‬ ‫َوإِذْ نَ اج ْينَا ُك ْم ِم ْن آَ ِل فِ ْر َع ْونَ يَ ُ‬
‫َو ِإ ْذ فَ َر ْقنَا ِب ُك ُم ْال َبحْ َر فَأ َ ْن َج ْينَا ُك ْم َوأَ ْغ َر ْقنَا‬
‫البقرة‬
‫ظ ُرونَ )‪(50‬‬ ‫آَ َل فِ ْر َع ْونَ َوأ َ ْنت ُ ْم ت َ ْن ُ‬ ‫سا َء ُك ْم‬ ‫ب يُذَ ِبحُونَ أ َ ْبنَا َء ُك ْم َويَ ْستَحْ يُونَ نِ َ‬ ‫ْال َعذَا ِ‬ ‫‪3‬‬
‫َوفِي ذَ ِلك ْم بََل ٌء ِمن َربِك ْم َع ِظي ٌم )‪(49‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪85‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫س ِبي ِل ِه قُ ْل‬ ‫ُضلُّوا َ‬
‫ع ْن َ‬ ‫َو َج َعلُوا ِ اَّللِ أ َ ْندَادًا ِلي ِ‬
‫ابراهيم‬ ‫س ْالقَ َر ُ‬
‫ار (‪)29‬‬ ‫صلَ ْونَ َها َو ِبئْ َ‬
‫َج َهنا َم يَ ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ار)‪(30‬‬ ‫ير ُك ْم إِلَى النا ِ‬
‫ص َ‬‫ت َ َمتاعُوا فَإِ ان َم ِ‬
‫ص‬ ‫َهذَا فَ ْليَذُوقُوهُ َح ِمي ٌم َو َغسااق)‪(57‬‬
‫ٌ‬ ‫س ْال ِم َهادُ (‪)56‬‬
‫صلَ ْونَ َها َفبِئْ َ‬
‫َج َهنا َم يَ ْ‬ ‫‪2‬‬

‫سأ َ ْلت ُ ُموهُ َو ِإ ْن ت َ ُعدُّوا ِن ْع َمةَ‬ ‫َوآَت َا ُك ْم ِم ْن ُك ِل َما َ‬


‫ب اجْ َع ْل َهذَا ْالبَلَدَ آ َ ِمنًا‬
‫َو ِإذْ قَا َل ِإب َْراهِي ُم َر ِ‬ ‫ُ‬ ‫سانَ لَ َ‬ ‫ْ‬
‫إبراهيم‬ ‫ظلو ٌم َكفا ٌ‬
‫ار‬ ‫اْل ْن َ‬
‫صوهَا إِ ان ِ‬ ‫َّللاِ ََّل تُحْ ُ‬‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫َام)‪(35‬‬ ‫صن َ‬ ‫ي أَ ْن نَ ْعبُدَ اْل ْ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َواجْ نُ ْبنِي َوبَنِ ا‬ ‫)‪(34‬‬
‫صوهَا ِإ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫َّللاِ ََّل تُحْ ُ‬ ‫َو ِإ ْن تَعُدُّوا نِ ْع َمةَ ا‬
‫النحل‬ ‫َّللاُ يَ ْعلَ ُم َما تُس ُِّرونَ َو َما ت ُ ْع ِلنُونَ )‪(19‬‬
‫َو ا‬ ‫‪2‬‬
‫ور َر ِحي ٌم )‪(18‬‬ ‫لَغَفُ ٌ‬
‫ظلَ ُموا‬ ‫َولَقَدْ أَ ْهلَ ْكنَا ْالقُ ُرونَ ِم ْن قَ ْب ِل ُك ْم لَ اما َ‬
‫هود‬
‫ض ِم ْن‬‫ف فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ث ُ ام َجعَ ْلنَا ُك ْم خ َََلئِ َ‬ ‫ت َو َما كَانُوا ِليُؤْ ِمنوا‬
‫ُ‬ ‫سلُ ُه ْم بِ ْال َبيِنَا ِ‬
‫َو َجا َءتْ ُه ْم ُر ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ْف ت َ ْع َملُونَ )‪(14‬‬
‫ظ َر َكي َ‬‫َب ْع ِد ِه ْم ِلنَ ْن ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َكذَلِكَ نَجْ ِزي القَ ْو َم ال ُمجْ ِر ِمينَ )‪(13‬‬
‫طوا ِب ِع ْل ِم ِه َولَ اما يَأْتِ ِه ْم‬
‫بَ ْل َكذابُوا بِ َما لَ ْم ي ُِحي ُ‬ ‫ورةٍ ِمثْ ِل ِه َوادْعُوا‬ ‫س َ‬ ‫يَقُولُونَ ا ْفت ََراهُ قُ ْل فَأْتُوا بِ ُ‬
‫يونس‬ ‫ظ ْر‬‫ب الاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم فَا ْن ُ‬‫تَأ ْ ِويلُهُ َكذَلِكَ َكذا َ‬ ‫صا ِدقِينَ‬ ‫َّللاِ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم َ‬‫ُون ا‬‫ط ْعت ُ ْم ِم ْن د ِ‬ ‫َم ِن ا ْستَ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ظا ِل ِمينَ )‪(39‬‬ ‫ْف َكانَ َعاقِبَةُ ال ا‬ ‫َكي َ‬ ‫)‪(38‬‬

‫ض‬ ‫أُو َلئِكَ لَ ْم َي ُكونُوا ُم ْع ِج ِزينَ فِي ْاْل َ ْر ِ‬


‫َّللاِ ِم ْن أَ ْو ِليَا َء‬ ‫َو َما َكانَ لَ ُه ْم ِم ْن د ِ‬
‫ُون ا‬ ‫َّللاِ َويَ ْبغُونَ َها‬ ‫صدُّونَ َع ْن َ‬
‫سبِي ِل ا‬ ‫الاذِينَ يَ ُ‬
‫هود‬ ‫‪1‬‬
‫ف لَ ُه ُم ْال َعذَابُ َما كَانُوا يَ ْست َِطيعُونَ‬ ‫ضا َع ُ‬ ‫يُ َ‬ ‫ِع َو ًجا َو ُه ْم ِب ْاْلَ ِخ َرةِ ُه ْم كَافِ ُرونَ )‪(19‬‬
‫ْص ُرونَ )‪(20‬‬ ‫ُ‬
‫س ْم َع َو َما كَانوا يُب ِ‬ ‫ال ا‬
‫اف ِر َجا ٌل‬ ‫َ ِ‬ ‫ْر‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫اْل‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬
‫َ َ‬ ‫ابٌ‬ ‫ج‬
‫َو َب ْي ُ َ ِ َ‬
‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ن‬
‫َ‬
‫اب‬‫ص َح َ‬ ‫َ‬
‫يَ ْع ِرفُونَ ُك ًَّل بِسِي َما ُه ْم َونَادَ ْوا أ ْ‬ ‫َّللاِ َويَ ْبغُونَ َها‬ ‫صدُّونَ َع ْن َ‬
‫سبِي ِل ا‬ ‫الاذِينَ يَ ُ‬
‫األعراف‬ ‫‪2‬‬
‫س ََل ٌم َعلَ ْي ُك ْم لَ ْم َيدْ ُخلُوهَا َو ُه ْم‬‫ْال َجنا ِة أَ ْن َ‬ ‫ِع َو ًجا َو ُه ْم ِب ْاْلَ ِخ َرةِ كَافِ ُرونَ )‪(45‬‬
‫ط َمعُونَ )‪(46‬‬ ‫يَ ْ‬
‫إن الذين آمنُوا وعملُوا الصالحات ل ُه ْم‬ ‫الذين ل يُؤْ تُون الزكاة و ُه ْم ب ْاآلخرة ُه ْم‬
‫فصلت‬ ‫‪3‬‬
‫أجْ ر غي ُْر م ْمنُون)‪(8‬‬ ‫كاف ُرون )‪(7‬‬

‫هود‬
‫س ُرونَ‬‫ََّل َج َر َم أَنا ُه ْم ِفي ْاْلَ ِخ َر ِة ُه ُم ْاْل َ ْخ َ‬ ‫ض ال َع ْن ُه ْم َما‬ ‫أُو َلئِكَ الاذِينَ َخس ُِروا أ َ ْنفُ َ‬
‫س ُه ْم َو َ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(22‬‬ ‫كَانُوا يَ ْفت َُرونَ )‪(21‬‬
‫ْ‬
‫وم ْن ُه ْم من يسْتم ُع إليْك وجعلنا على‬ ‫ْ‬
‫قُلُوبه ْم أكنة أ ْن ي ْفق ُهوهُ وفي آذانه ْم و ْقرا‬ ‫ا ْن ُ‬
‫ظ ْر كيْف كذبُوا على أ ْنفُسه ْم وضل ع ْن ُه ْم‬
‫األنعام‬ ‫وإ ْن ير ْوا ُكل آية ل يُؤْ منُوا بها حتى إذا‬ ‫‪2‬‬
‫ما كانُوا ي ْفت ُرون )‪(24‬‬
‫جا ُءوك يُجادلُونك يقُو ُل الذين كف ُروا إ ْن‬
‫ير ْاألولين)‪(25‬‬ ‫هذا إل أساط ُ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪86‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫فقال ْالمَل ُ الذين كف ُروا م ْن ق ْومه ما‬
‫نراك إل بشرا مثْلنا وما نراك اتبعك إل‬
‫اف عل ْي ُك ْم‬
‫أ ْن ل ت ْعبُدُوا إل َّللا إني أخ ُ‬
‫هود‬ ‫الذين ُه ْم أراذلُنا بادي الرأْي وما نرى‬ ‫‪1‬‬
‫ل ُك ْم عليْنا م ْن فضْل ب ْل ن ُ‬ ‫عذاب ي ْوم أليم)‪(26‬‬
‫ظنُّ ُك ْم كاذبين‬
‫)‪(27‬‬
‫وأن اسْت ْغف ُروا رب ُك ْم ثُم تُوبُوا إليْه يُمت ْعك ْمُ‬
‫متاعا حسنا إلى أجل ُمس ًّمى ويُؤْ ت ُكل‬ ‫أل ت ْعبُدُوا إل َّللا إنني ل ُك ْم م ْنهُ نذير‬
‫هود‬ ‫‪2‬‬
‫ذي فضْل فضْلهُ وإ ْن تول ْوا فإني أخ ُ‬
‫اف‬ ‫وبشير )‪(2‬‬
‫عل ْي ُك ْم عذاب ي ْوم كبير)‪(3‬‬

‫ويا ق ْوم ل أسْألُ ُك ْم عليْه مال إ ْن أجْ ري إل‬


‫ص ُرني من َّللا إ ْن طر ْدت ُ ُه ْم‬
‫ويا ق ْوم م ْن ي ْن ُ‬ ‫على َّللا وما أنا بطارد الذين آمنُوا إن ُه ْم‬
‫هود‬ ‫‪1‬‬
‫أفال تذك ُرون)‪(30‬‬ ‫ُمالقُو ربه ْم ولكني أرا ُك ْم ق ْوما تجْ هلُون‬
‫)‪(29‬‬
‫ويا ق ْوم اسْت ْغف ُروا رب ُك ْم ثُم تُوبُوا إليْه‬
‫يا ق ْوم ل أسْألُ ُك ْم عليْه أجْ را إ ْن أ ْجري إل‬
‫هود‬ ‫ي ُْرسل السماء عل ْي ُك ْم مدْرارا ويز ْد ُك ْم قُوة‬ ‫‪2‬‬
‫على الذي فطرني أفال ت ْعقلُون)‪(51‬‬
‫إلى قُوت ُك ْم ول تتول ْوا ُمجْ رمين)‪(52‬‬

‫ول أقُو ُل ل ُك ْم ع ْندي خزائنُ َّللا ول أعْل ُم‬


‫قالُوا يا نُو ُح ق ْد جاد ْلتنا فأ ْكث ْرت جدالنا‬
‫ْالغيْب ول أقُو ُل إني ملك ول أقُو ُل للذين‬
‫هود‬ ‫فأْتنا بما تعدُنا إ ْن ُك ْنت من الصادقين‬ ‫‪1‬‬
‫ت ْزدري أ ْعيُنُ ُك ْم ل ْن يُؤْ تي ُه ُم َّللاُ خيْرا َّللاُ أعْل ُم‬
‫)‪(32‬‬ ‫بما في أ ْنفُسه ْم إني إذا لمن الظالمين)‪(31‬‬
‫قُ ْل ل أقُو ُل ل ُك ْم ع ْندي خزائنُ َّللا ول أعْل ُم‬
‫وأ ْنذ ْر به الذين يخافُون أ ْن يُحْ ش ُروا إلى‬
‫ْالغيْب ول أقُو ُل ل ُك ْم إني ملك إ ْن أتب ُع إل ما‬
‫األنعام‬ ‫ي ول شفيع‬ ‫ربه ْم ليْس ل ُه ْم م ْن دُونه ول ٌّ‬ ‫يُوحى إلي قُ ْل ه ْل يسْتوي ْاألعْمى و ْالبص ُ‬
‫ير‬
‫‪2‬‬
‫لعل ُه ْم يتقُون)‪(51‬‬ ‫أفال تتفك ُرون)‪(50‬‬

‫سعدُوا ففي ْالجنة خالدين فيها ما‬ ‫وأما الذين ُ‬


‫ض إل ما شاء ربُّك عطاء‬ ‫ْ ُ‬‫ر‬ ‫ْ‬
‫األ‬‫و‬ ‫اتُ‬ ‫دامت السمو‬
‫غيْر مجْ ذُوذ (‪ )108‬فال تكُ في م ْرية مما ي ْعبُ ُد‬
‫ض إل ما‬‫خالدين فيها ما دامت السمواتُ و ْاأل ْر ُ‬
‫هود‬ ‫شاء ربُّك إن ربك فعال لما يُري ُد )‪(107‬‬ ‫‪1‬‬
‫هؤُلء ما ي ْعبُدُون إل كما ي ْعبُ ُد آباؤُ ُه ْم م ْن ق ْب ُل‬
‫وإنا ل ُموفُّو ُه ْم نصيب ُه ْم غيْر م ْنقُوص)‪(109‬‬
‫فال تكُ في م ْرية مما ي ْعبُ ُد هؤُ لء ما ي ْعبُدُون إل‬ ‫سعدُوا ففي ْالجنة خالدين فيها ما دامت‬
‫وأما الذين ُ‬
‫هود‬ ‫كما ي ْعبُ ُد آبا ُؤ ُه ْم م ْن ق ْب ُل وإنا ل ُموفُّو ُه ْم نصيب ُه ْم‬ ‫ض إل ما شاء ربُّك عطاء غيْر‬ ‫السمواتُ و ْاأل ْر ُ‬ ‫‪2‬‬
‫غيْر م ْنقُوص)‪(109‬‬ ‫مجْ ذُوذ )‪(108‬‬

‫ول ْو شاء ربُّك لجعل الناس أُمة واحدة‬ ‫ظ ْلم وأ ْهلُها‬


‫وما كان ربُّك ليُ ْهلك ْالقُرى ب ُ‬
‫هود‬ ‫‪1‬‬
‫ول يزالُون ُم ْختلفين)‪(118‬‬ ‫صل ُحون )‪(117‬‬ ‫ُم ْ‬
‫ول ُكل درجات مما عملُوا وما ربُّك بغافل‬ ‫ظلمْ‬ ‫ذلك أ ْن ل ْم ي ُك ْن ربُّك ُم ْهلك ْالقُرى ب ُ‬
‫األنعام‬ ‫‪2‬‬
‫عما ي ْعملُون)‪(132‬‬ ‫وأ ْهلُها غافلُون )‪(131‬‬
‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬
‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪87‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫ت و ُردُّوا‬ ‫هُنالك ت ْبلُو ُك ُّل ن ْفس ما أسْلف ْ‬


‫فكفى باَّلل شهيدا بيْننا وبيْن ُك ْم إ ْن ُكنا ع ْن‬
‫يونس‬ ‫إلى َّللا م ْول ُه ُم ْالحق وضل ع ْن ُه ْم ما‬ ‫‪1‬‬
‫عبادت ُك ْم لغافلين )‪(29‬‬
‫كانُوا ي ْفت ُرون)‪(30‬‬
‫ويسْت ْعجلُونك ب ْالعذاب ول ْول أجل ُمس ًّمى‬ ‫قُ ْل كفى باَّلل بيْني وبيْن ُك ْم شهيدا ي ْعل ُم ما في‬
‫العنكبوت‬ ‫لجاء ُه ُم ْالعذابُ وليأْتين ُه ْم ب ْغتة و ُه ْم ل‬ ‫السماوات و ْاأل ْرض والذين آمنُوا ب ْالباطل‬ ‫‪2‬‬
‫ي ْشعُ ُرون)‪(53‬‬ ‫وكف ُروا باَّلل أُولئك ُه ُم ْالخاس ُرون )‪(52‬‬
‫وم ْن ي ْهد َّللاُ ف ُهو ْال ُم ْهتد وم ْن يُضْل ْل فل ْن‬
‫ش ُر ُه ْم ي ْوم‬‫تجد ل ُه ْم أ ْولياء م ْن دُونه ونحْ ُ‬
‫قُ ْل كفى باَّلل شهيدا بيْني وبيْن ُك ْم إنهُ كان‬
‫اإلسراء‬ ‫ع ْميا وبُ ْكما و ُ‬
‫ص ًّما‬ ‫ْالقيامة على ُو ُجوهه ْم ُ‬ ‫‪3‬‬
‫بعباده خبيرا بصيرا )‪(96‬‬
‫ت زدْنا ُه ْم سعيرا‬ ‫مأْوا ُه ْم جهن ُم ُكلما خب ْ‬
‫)‪(97‬‬

‫ت كلمةُ ربك على الذين فسقُوا‬ ‫كذلك حق ْ‬ ‫فذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ُم ْالح ُّق فماذا ب ْعد ْالحق إل‬
‫يونس‬ ‫‪1‬‬
‫أن ُه ْم ل يُؤْ منُون)‪(33‬‬ ‫صرفُون )‪(32‬‬ ‫الضال ُل فأنى ت ُ ْ‬
‫ذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ْم خال ُق كل ش ْيء ل إله إل هُو كذلك يُؤْ فكُ الذين كانُوا بآيات َّللا‬
‫ُ‬
‫غافر‬ ‫‪2‬‬
‫يجْ حدُون)‪(63‬‬ ‫فأنى تُؤْ ف ُكون )‪(62‬‬
‫ذل ُك ُم َّللاُ ربُّ ُك ْم ل إله إل هُو خال ُق ُكل شيء‬
‫ار وهُو يُدْركُ ْاألبْصار‬ ‫ْ ل تُدْر ُكهُ ْاألبْص ُ‬
‫األنعام‬ ‫فا ْعبُدُوهُ وهُو على ُكل ش ْيء وكيل‬ ‫‪3‬‬
‫ير)‪(103‬‬ ‫يف ْالخب ُ‬
‫وهُو اللط ُ‬ ‫)‪(102‬‬

‫قُ ْل ََّل أَ ْم ِلكُ ِلنَ ْفسِي َ‬


‫ض ًّرا َو ََّل نَ ْف ًعا ِإ اَّل َما شَاء‬
‫ارا‬‫َ قُ ْل أ َ َرأَ ْيت ُ ْم ِإ ْن أَت َا ُك ْم َعذَابُهُ بَيَاتًا أَ ْو نَ َه ً‬ ‫َّللاُ ِل ُك ِل أ ُ ام ٍة أَ َج ٌل إِذَا َجا َء أ َجل ُه ْم فَ ََل‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫يونس‬ ‫‪1‬‬
‫َماذَا يَ ْست َ ْع ِج ُل ِم ْنهُ ْال ُمجْ ِر ُمونَ )‪(50‬‬ ‫ْ‬
‫سا َعةً َو ََّل َي ْستَ ْق ِد ُمونَ )‪(49‬‬ ‫َ‬ ‫ونَ‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫خ‬ ‫ِ‬ ‫َأ‬ ‫ت‬‫س‬‫ْ‬ ‫َي‬
‫َوقَا َل الاذِينَ َكفَ ُروا لَ ْن نُؤْ ِمنَ بِ َهذَا ْالقُ ْرآ ِنَ‬
‫َو ََّل ِبالاذِي َبيْنَ َيدَ ْي ِه َولَ ْو ت ََرى ِإ ِذ ا‬
‫الظا ِل ُمونَ‬
‫سباء‬
‫ض ُه ْم إِلَى‬ ‫َم ْوقُوفُونَ ِع ْندَ َربِ ِه ْم يَ ْر ِج ُع َب ْع ُ‬ ‫قُ ْل لَ ُك ْم ِميعَاد ُ يَ ْو ٍم ََّل تَ ْست َأ ْ ِخ ُرونَ َع ْنهُ َ‬
‫سا َعةً‬
‫‪2‬‬
‫ض ِعفُوا‬ ‫ض ْالقَ ْو َل َيقُو ُل الاذِينَ ا ْست ُ ْ‬ ‫َب ْع ٍ‬ ‫َو ََّل تَ ْستَ ْق ِد ُمونَ )‪(30‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ِللذِينَ ا ْستَكبَ ُروا ل ْو ََّل أ ْنت ْم لكناا ُمؤْ ِمنِينَ‬ ‫ا‬
‫)‪(31‬‬

‫صونَ‬ ‫َيا َب ِني آَدَ َم ِإ اما َيأ ْ ِت َينا ُك ْم ُر ُ‬


‫س ٌل ِم ْن ُك ْم َيقُ ُّ‬
‫ف‬ ‫صل َح فَ ََل خ َْو ٌ‬ ‫َ‬ ‫َعلَ ْي ُك ْم آَيَاتِي فَ َم ِن اتاقَى َوأ َ ْ‬ ‫َو ِل ُك ِل أ ُ ام ٍة أ َ َج ٌل فَإِذَا َجا َء أ َ َجلُ ُه ْم ََّل‬
‫األعراف‬ ‫‪3‬‬
‫َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم َيحْ زَ نُونَ )‪(35‬‬ ‫سا َعةً َو ََّل َي ْستَ ْق ِد ُمونَ )‪(34‬‬ ‫َي ْست َأ ْ ِخ ُرونَ َ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪88‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ف َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم‬ ‫َّللاِ ََّل خ َْو ٌ‬‫أ َ ََّل ِإ ان أ َ ْو ِل َيا َء ا‬
‫يونس‬ ‫الاذِينَ آ َ َمنُوا َوكَانُوا يَتاقُونَ )‪(63‬‬ ‫‪1‬‬
‫يَحْ زَ نُونَ )‪(62‬‬
‫َوالاذِينَ َكذابُوا ِبآ َ َيا ِتنَا َوا ْستَ ْك َب ُروا َع ْن َها‬ ‫صونَ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬‫ي‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫ٌ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ت‬‫ْ‬
‫َيا َب ِني آَدَ َم ِإ اما َ ِ َ ْ ُ ُ ِ ْ َ ُّ‬
‫أ‬ ‫ي‬
‫األعراف‬ ‫ار ُه ْم فِي َها خَا ِلد ُونَ‬ ‫ص َحابُ النا ِ‬ ‫أُولَئِكَ أ َ ْ‬ ‫ف‬ ‫صلَ َح فَ ََل خ َْو ٌ‬ ‫َعلَ ْي ُك ْم آَيَاتِي فَ َم ِن اتاقَى َوأ َ ْ‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(36‬‬ ‫َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم َيحْ زَ نُونَ )‪(35‬‬
‫َوالاذِينَ َكذابُوا بِآَيَاتِنَا يَ َم ُّس ُه ُم ْالعَذَابُ بِ َما‬
‫سلِينَ ِإ اَّل ُمبَش ِِرينَ َو ُم ْنذ ِِرينَ‬ ‫َو َما نُ ْر ِس ُل ْال ُم ْر َ‬
‫األنعام‬ ‫علَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم‬‫ف َ‬ ‫صلَ َح فَ ََل خ َْو ٌ‬ ‫فَ َم ْن آ َ َمنَ َوأَ ْ‬ ‫‪3‬‬
‫سقُونَ )‪(49‬‬ ‫كَانُوا يَ ْف ُ‬
‫يَحْ زَ نُونَ )‪(48‬‬
‫ش ْيءٍ‬ ‫ارى َعلَى َ‬ ‫ص َ‬ ‫ت النا َ‬‫س ِ‬ ‫ت ْاليَ ُهود ُ لَ ْي َ‬ ‫َوقَالَ ِ‬
‫ش ْيءٍ‬ ‫ت اليَ ُهودُ َعلَى َ‬ ‫ْ‬ ‫س ِ‬ ‫ارى لَ ْي َ‬ ‫ص َ‬ ‫ت النا َ‬ ‫َوقَالَ ِ‬ ‫بَلَى َم ْن أَ ْسلَ َم َوجْ َههُ ِ اَّللِ َوه َُو ُمحْ س ٌ‬
‫ِن فَلَهُ‬
‫البقرة‬ ‫َاب َكذَلِكَ قَا َل الاذِينَ ََّل‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ْ‬
‫َو ُه ْم َي ونَ ِ َ‬
‫ال‬ ‫ُ‬ ‫ل‬‫ْ‬ ‫ت‬ ‫أَجْ ُرهُ ِع ْندَ َر ِب ِه َو ََّل َخ ْو ٌ‬
‫ف َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم‬ ‫‪4‬‬
‫يَ ْعلَ ُمونَ ِمثْ َل قَ ْو ِل ِه ْم فَ ا‬
‫اَّللُ يَحْ ُك ُم بَ ْينَ ُه ْم يَ ْو َم‬ ‫يَحْ زَ نُونَ )‪(112‬‬
‫ْال ِق َيا َم ِة ِفي َما كَانُوا ِفي ِه َي ْخت َ ِلفُونَ )‪(113‬‬

‫سى ِإ اَّل ذُ ِرياةٌ ِم ْن قَ ْو ِم ِه َعلَى‬ ‫فَ َما آ َ َمنَ ِل ُمو َ‬


‫يونس‬
‫خ َْوفٍ ِم ْن ِف ْر َع ْونَ َو َملَ ِئ ِه ْم أَ ْن َي ْف ِت َن ُه ْم َو ِإ ان‬ ‫َّللاُ ْال َح اق ِب َك ِل َما ِت ِه َولَ ْو ك َِرهَ‬
‫َوي ُِح ُّق ا‬
‫‪1‬‬
‫ض َوإِناهُ لَ ِمنَ‬ ‫فِ ْر َع ْونَ لَعَا ٍل فِي ْاْل َ ْر ِ‬ ‫ْال ُمجْ ِر ُمونَ )‪(82‬‬
‫ْال ُمس ِْرفِينَ )‪(83‬‬
‫َ‬
‫اب َل ُك ْم أنِي‬ ‫ِإذْ ت َ ْست َ ِغيثُونَ َربا ُك ْم فَا ْست َ َج َ‬ ‫ِلي ُِح اق ْال َح اق َويُب ِْط َل ْالبَ ِ‬
‫اط َل َولَ ْو ك َِرهَ‬
‫األنفال‬ ‫‪2‬‬
‫ُم ِمدُّ ُك ْم بِأ َ ْلفٍ ِمنَ ْال َم ََلئِ َك ِة ُم ْر ِدفِينَ )‪(9‬‬ ‫ْال ُمجْ ِر ُمونَ )‪(8‬‬

‫اس قَدْ َجا َء ُك ُم ْال َح ُّق ِم ْن‬ ‫قُ ْل يَا أَيُّ َها النا ُ‬ ‫ف لَهُ إِ اَّل ه َُو‬ ‫َّللاُ بِض ٍُر فَ ََل كَا ِش َ‬ ‫سسْكَ ا‬ ‫َوإِ ْن يَ ْم َ‬
‫َر ِب ُك ْم فَ َم ِن ا ْهتَدَى فَإِنا َما َي ْهتَدِي ِلنَ ْف ِس ِه َو َم ْن‬ ‫ُصيبُ ِب ِه‬ ‫ي‬
‫َ ِ ِِ ِ‬‫ه‬ ‫ل‬‫ض‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫َ‬
‫َل‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫َو ِإ ْن ي ُِردْ ِ ٍ‬
‫ْر‬ ‫ي‬‫خ‬‫َ‬ ‫ب‬ ‫كَ‬
‫يونس‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬
‫ض ُّل َعلَ ْي َها َو َما أَنَا َعلَ ْي ُك ْم‬‫ض ال فَإِنا َما يَ ِ‬ ‫َ‬ ‫الر ِحي ُم‬‫ور ا‬ ‫ُ‬
‫َم ْن يَشَا ُء ِم ْن ِعبَا ِد ِه َوه َُو الغَف ُ‬
‫ِب َو ِكي ٍل)‪(108‬‬ ‫)‪(107‬‬
‫ف لَهُ إِ اَّل ه َُو‬ ‫َّللاُ بِض ٍُر فَ ََل كَا ِش َ‬ ‫سسْكَ ا‬ ‫َوإِ ْن يَ ْم َ‬
‫َوه َُو ْالقَاه ُِر فَ ْوقَ ِعبَا ِد ِه َوه َُو ْال َح ِكي ُم‬
‫األنعام‬ ‫ش ْيءٍ‬ ‫سسْكَ ِب َخي ٍْر فَ ُه َو َعلَى ُك ِل َ‬ ‫َو ِإ ْن َي ْم َ‬ ‫‪2‬‬
‫ير)‪(18‬‬ ‫ْال َخ ِب ُ‬ ‫ِير )‪(17‬‬ ‫قَد ٌ‬

‫َف ََل ت ُ ْع ِجبْكَ أ َ ْم َوالُ ُه ْم َو ََّل أَ ْو ََّلد ُ ُه ْم ِإ ان َما ي ُِريد ُ‬


‫اَّللِ ِإنا ُه ْم لَ ِم ْن ُك ْم َو َما ُه ْم ِم ْن ُك ْم‬
‫َويَحْ ِلفُونَ ِب ا‬
‫التوبة‬ ‫ُ‬ ‫َّللاُ ِليُعَ ِذبَ ُه ْم بِ َها فِي ْال َحيَاةِ الدُّ ْنيَا َوت َْزهَقَ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫َولَ ِكنا ُه ْم قَ ْو ٌم يَف َرقونَ )‪(56‬‬
‫ْ‬
‫أَ ْنف ُُ‬
‫س ُه ْم َو ُه ْم كَا ِف ُرونَ )‪(55‬‬
‫َو ََّل ت ُ ْع ِجبْكَ أ َ ْم َوالُ ُه ْم َوأَ ْو ََّلد ُ ُه ْم ِإ ان َما ي ُِريدُ ا‬
‫َّللاُ‬
‫اَّللِ َو َجا ِهد ُوا‬ ‫ورة ٌ أ َ ْن آ َ ِمنُوا بِ ا‬
‫س َ‬ ‫َوإِذَا أ ُ ْن ِزلَ ْ‬
‫ت ُ‬
‫س ُهم و ُهم‬ ‫أَ ْن يُعَ ِذبَ ُه ْم بِ َها فِي الدُّ ْنيَا َوت َْزهَقَ أَ ْنفُ ُ‬
‫التوبة‬ ‫سو ِل ِه ا ْست َأْذَنَكَ أُولُو ا‬
‫الط ْو ِل ِم ْن ُه ْم‬ ‫ْ َ ْ َم َع َر ُ‬ ‫‪2‬‬
‫كَافِ ُرونَ )‪(85‬‬
‫َوقَالُوا ذَ ْرنَا نَ ُك ْن َم َع ْالقَا ِعدِينَ )‪(86‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪89‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫َّللاُ فِي ِه ْم َخي ًْرا َْل َ ْس َم َع ُه ْم َو َل ْو‬ ‫َولَ ْو َع ِل َم ا‬ ‫ص ُّم ْالبُ ْك ُم ا الذِينَ ََّل‬ ‫اب ِع ْندَ ا‬
‫َّللاِ ال ُّ‬ ‫ِإ ان ش اَر الد َاو ِ‬
‫األنفال‬ ‫‪1‬‬
‫أ َ ْس َمعَ ُه ْم لَت ََول ْوا َو ُه ْم ُم ْع ِرضُونَ )‪(23‬‬
‫ا‬ ‫يَ ْع ِقلُونَ )‪(22‬‬
‫الاذِينَ َعا َهدْتَ ِم ْن ُه ْم ث ُ ام َي ْنقُضُونَ َع ْهدَ ُه ْم‬ ‫َّللاِ الاذِينَ َكفَ ُروا فَ ُه ْم ََّل‬‫اب ِع ْندَ ا‬
‫ِإ ان ش اَر الد َاو ِ‬
‫األنفال‬ ‫‪2‬‬
‫فِي ُك ِل َم ارةٍ َو ُه ْم ََّل يَتاقُونَ )‪(56‬‬ ‫يُؤْ ِمنُونَ )‪(55‬‬
‫ظلُ َماتٌ َو َر ْعدٌ‬ ‫اء فِي ِه ُ‬ ‫س َم ِ‬ ‫ب ِمنَ ال ا‬ ‫صيِ ٍ‬ ‫أَ ْو َك َ‬
‫َ‬
‫صابِ َع ُه ْم فِي آذَانِ ِه ْم ِمنَ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َوبَ ْر ٌق يَجْ عَلونَ أ َ‬
‫البقرة‬ ‫ي فَ ُه ْم ََّل يَ ْر ِجعُونَ )‪(18‬‬ ‫ص ٌّم بُ ْك ٌم ُ‬
‫ع ْم ٌ‬ ‫ُ‬ ‫‪3‬‬
‫ط‬‫َّللاُ ُم ِحي ٌ‬ ‫ت َو ا‬ ‫ق َحذَ َر ْال َ ْ ِ‬
‫و‬ ‫م‬ ‫ص َوا ِع ِ‬‫ال ا‬
‫بِ ْالكَافِ ِرينَ )‪(19‬‬
‫ت َما‬ ‫طيِبَا ِ‬ ‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آَ َمنُوا ُكلُوا ِم ْن َ‬ ‫َو َمث َ ُل الاذِينَ َكفَ ُروا َك َمث َ ِل الاذِي يَ ْن ِع ُق بِ َما ََّل‬
‫البقرة‬ ‫َرزَ ْقنَا ُك ْم َوا ْش ُك ُروا ِ اَّللِ ِإ ْن ُك ْنت ُ ْم ِإيااهُ‬ ‫ي فَ ُه ْم ََّل‬ ‫يَ ْس َم ُع ِإ اَّل د ُ َعا ًء َونِدَا ًء ُ‬
‫ص ٌّم بُ ْك ٌم ع ُْم ٌ‬ ‫‪4‬‬
‫تَ ْعبُد ُونَ )‪(172‬‬ ‫َي ْع ِقلُونَ )‪(171‬‬

‫َّللاَ َل ْم يَكُ ُمغ َِي ًرا نِ ْع َمةً أَ ْن َع َم َها‬


‫ذَلِكَ ِبأ َ ان ا‬ ‫ب آ َ ِل فِ ْر َع ْونَ َوا الذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم َكفَ ُروا‬ ‫َكدَأْ ِ‬
‫األنفال‬ ‫َّللاَ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َعلَى قَ ْو ٍم َحتى يُغَيِ ُروا َما بِأنف ِس ِه ْم َوأن ا‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َّللاُ بِذُنُو ِب ِه ْم إِ ان ا‬
‫َّللاَ قَ ِو ٌّ‬
‫ي‬ ‫َّللاِ فَأ َ َخذَ ُه ُم ا‬‫ت ا‬ ‫بِآَيَا ِ‬ ‫‪1‬‬
‫س ِمي ٌع َع ِلي ٌم)‪(53‬‬ ‫َ‬ ‫ب )‪(52‬‬ ‫ْ‬
‫شدِيد ُ ال ِعقَا ِ‬ ‫َ‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ا‬
‫ب آ ِل فِ ْر َع ْونَ َوالذِينَ ِم ْن ق ْب ِل ِه ْم َكذبُوا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َكدَأ ِ‬
‫األنفال‬
‫ست ُ ْغلَبُونَ َوتُحْ ش َُرونَ ِإلَى‬ ‫قُ ْل ِل الذِينَ َكفَ ُروا َ‬ ‫شدِيد ُ‬‫َّللاُ َ‬ ‫ِبآَيَا ِتنَا فَأ َ َخذَ ُه ُم ا‬
‫َّللاُ ِبذُنُو ِب ِه ْم َو ا‬ ‫‪2‬‬
‫س ا ْل ِم َهاد ُ)‪(12‬‬ ‫َج َهنا َم َو ِبئْ َ‬ ‫ب )‪(11‬‬ ‫ْال ِعقَا ِ‬
‫َّللاِ الاذِينَ َكفَ ُروا فَ ُه ْم‬
‫اب ِع ْندَ ا‬
‫ب آ َ ِل فِ ْر َع ْونَ َوالاذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم َكذابُوا‬ ‫َكدَأْ ِ‬
‫ِإ ان ش اَر الد َاو ِ‬ ‫ت َر ِب ِه ْم فَأ َ ْهلَ ْكنَا ُه ْم بِذُنُوبِ ِه ْم َوأَ ْغ َر ْقنَا آ َ َل‬
‫آل عمران‬ ‫بِآَيَا ِ‬ ‫‪3‬‬
‫ََّل يُؤْ ِمنُونَ )‪(55‬‬ ‫فِ ْر َع ْونَ َو ُك ٌّل كَانُوا َ‬
‫ظا ِل ِمينَ )‪(54‬‬

‫األعراف‬
‫ص ُح لَ ُك ْم َوأَ ْعلَ ُم‬
‫ت َربِي َوأَ ْن َ‬
‫س َاَّل ِ‬‫أُبَ ِلغُ ُك ْم ِر َ‬ ‫سو ٌل‬ ‫ض ََللَةٌ َولَ ِكنِي َر ُ‬ ‫قَا َل يَا قَ ْو ِم لَي َ‬
‫ْس بِي َ‬ ‫‪1‬‬
‫َّللاِ َما ََّل تَ ْعلَ ُمونَ )‪(62‬‬
‫ِمنَ ا‬ ‫ب ْال َعالَ ِمينَ )‪(61‬‬
‫ِم ْن َر ِ‬
‫األعراف‬
‫َاص ٌح‬ ‫َ‬
‫ت َربِي َوأنَا لَ ُك ْم ن ِ‬ ‫س َاَّل ِ‬‫أُبَ ِلغُ ُك ْم ِر َ‬ ‫سو ٌل‬ ‫ٌ‬
‫سفَاهَة َولَ ِكنِي َر ُ‬ ‫قَا َل يَا قَ ْو ِم لَي َ‬
‫ْس بِي َ‬ ‫‪2‬‬
‫ين)‪(68‬‬ ‫أَ ِم ٌ‬ ‫ب ْال َعالَ ِمينَ )‪(67‬‬‫ِم ْن َر ِ‬

‫أَ َو َع ِج ْبت ُ ْم أ َ ْن َجا َء ُك ْم ِذ ْك ٌر ِم ْن َر ِب ُك ْم َعلَى‬


‫األعراف‬ ‫َر ُج ٍل ِم ْن ُك ْم ِليُ ْنذ َِر ُك ْم َو ِلتَتاقُوا َولَ َعلا ُك ْم‬
‫ص ُح لَ ُك ْم َوأ َ ْعلَ ُم ِمنَ‬
‫ت َربِي َوأَ ْن َ‬ ‫أُبَ ِلغُ ُك ْم ِر َ‬
‫س َاَّل ِ‬
‫‪1‬‬
‫َّللاِ َما ََّل تَ ْعلَ ُمونَ )‪(62‬‬
‫ا‬
‫ت ُ ْر َح ُمونَ )‪(63‬‬
‫أَ َو َع ِج ْبت ُ ْم أ َ ْن َجا َءك ْم ِذك ٌر ِمن َربِك ْم َعلى‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫َر ُج ٍل ِم ْن ُك ْم ِليُ ْنذ َِر ُك ْم َواذْ ُك ُروا ِإذْ َج َعلَ ُك ْم‬
‫َاص ٌح أَ ِم ٌ‬
‫ين‬ ‫ت َربِي َوأَنَا لَ ُك ْم ن ِ‬ ‫أُبَ ِلغُ ُك ْم ِر َ‬
‫س َاَّل ِ‬
‫ُخلَفَا َء ِم ْن بَ ْع ِد قَ ْو ِم نُوحٍ َوزَ ادَ ُك ْم فِي ْالخَل ِ‬
‫ق األعراف‬ ‫ْ‬
‫)‪(68‬‬
‫‪2‬‬
‫َّللاِ لَعَلا ُك ْم ت ُ ْف ِلحُونَ‬
‫طةً فَاذْ ُك ُروا آ َ ََّل َء ا‬ ‫بَ ْس َ‬
‫)‪(69‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪90‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ضبٌ‬‫غ َ‬ ‫س َو َ‬ ‫علَ ْي ُك ْم مِ ْن َربِ ُك ْم ِرجْ ٌ‬ ‫قَا َل قَ ْد َوقَ َع َ‬ ‫قَالُوا أ َ ِجئْت َنَا ِلنَ ْعبُدَ ا‬
‫َّللاَ َوحْ دَهُ َونَذَ َر َما َكانَ يَ ْعبُدُ‬
‫س ام ْيت ُ ُموهَا أ َ ْنت ُ ْم َوآ َبَا ُؤ ُك ْم‬
‫َ َ‬ ‫اءٍ‬ ‫م‬‫س‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِي‬ ‫أَت ُ َجا ِدلُونَنِي ف‬
‫األعراف‬ ‫ان فَا ْنتَظِ ُروا ِإنِي‬ ‫َ‬
‫ط‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫َما ن اَز َل ا‬ ‫آَبَا ُؤنَا فَأْتِنَا بِ َما تَ ِعدُنَا إِ ْن ك ْنتَ مِ نَ ال ا‬
‫صا ِدقِينَ‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬
‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫مِ‬ ‫َّللاُ ِب َ‬ ‫)‪(70‬‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫َمعَ ُك ْم مِ نَ ال ُمنتظِ ِرينَ )‪(71‬‬
‫َّللاِ َوأُبَ ِلغُ ُك ْم َما أ ْرسِلتُ بِ ِه‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫قَا َل إِنا َما ْالع ِْل ُم ِع ْندَ ا‬ ‫ع ْن آ َ ِل َهتِنَا فَأ ْ ِتنَا بِ َما ت َ ِعدُنَا إِ ْن‬
‫قَالُوا أ َ ِجئْتَنَا ِلت َأْفِ َكنَا َ‬
‫األعراف‬ ‫َولَكِنِي أ َ َرا ُك ْم قَ ْو ًما تَجْ َهلُونَ )‪(23‬‬
‫‪2‬‬
‫صا ِدقِينَ )‪(22‬‬ ‫ُك ْنتَ مِ نَ ال ا‬

‫طا إِ ْذ قَا َل ِلقَ ْو ِم ِه أَت َأْتُونَ ْالفَاحِ َ‬


‫َولُو ً‬ ‫سالَةَ َر ِبي‬ ‫ع ْن ُه ْم َوقَا َل َيا قَ ْو ِم لَقَ ْد أ َ ْبلَ ْغت ُ ُك ْم ِر َ‬ ‫فَت ََولاى َ‬
‫شةَ َما َ‬
‫سبَقَ ُك ْم‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫األعراف‬ ‫ِب َها مِ ْن أ َ َح ٍد مِ نَ ْال َعالَمِ ينَ )‪(80‬‬
‫اصحِ ينَ‬ ‫صحْ لك ْم َولكِن َّل تحِ بُّونَ الن ِ‬ ‫تُ‬ ‫َونَ َ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(79‬‬
‫س ْلنَا فِي قَ ْريَ ٍة مِ ْن نَبِي ٍ إِ اَّل أ َ َخ ْذنَا أ َ ْهلَ َها‬
‫ت‬ ‫س َاَّل ِ‬ ‫ع ْن ُه ْم َوقَا َل يَا قَ ْو ِم لَقَ ْد أ َ ْبلَ ْغت ُ ُك ْم ِر َ‬ ‫فَت ََولاى َ‬
‫األعراف‬ ‫َو َما أ َ ْر َ‬ ‫علَى قَ ْو ٍم‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫آ‬ ‫ْف‬ ‫ي‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫تُ‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬
‫َ َ َ‬ ‫ْ‬ ‫حْ‬ ‫َر ِبي َونَ َ‬
‫ا‬
‫ساءِ َوالض ااراءِ لَعَل ُه ْم يَض اارعُونَ )‪(94‬‬ ‫بِ ْالبَأ ْ َ‬ ‫كَا ِف ِرينَ )‪(93‬‬

‫عف َْوا‬ ‫سنَةَ َحتاى َ‬ ‫ث ُ ام بَد ْالنَا َم َكانَ الس ِايئ َ ِة ْال َح َ‬ ‫س ْلنَا فِي قَ ْر َي ٍة مِ ْن نَ ِبي ٍ ِإ اَّل أ َ َخ ْذنَا أ َ ْهلَ َها‬
‫َو َما أ َ ْر َ‬
‫األعراف‬ ‫س آَبَا َءنَا الض اارا ُء َوالس اارا ُء‬ ‫َوقَالُوا قَ ْد َم ا‬ ‫‪1‬‬
‫فَأ َ َخ ْذنَا ُه ْم بَ ْغتَةً َو ُه ْم ََّل يَ ْشعُ ُرونَ )‪(95‬‬
‫ض اراءِ لعَل ُه ْم يَض اارعُونَ )‪(94‬‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ساءِ َوال ا‬ ‫بِ ْالبَأ ْ َ‬
‫ِل تَج ِْري مِ نْ‬ ‫ُور ِه ْم مِ ْن غ ٍ‬‫صد ِ‬ ‫َونَزَ ْعنَا َما فِي ُ‬
‫ار َوقَالُوا ْال َح ْمدُ ِ اَّللِ الاذِي َهدَانَا‬ ‫تَحْ تِ ِه ُم ْاْل َ ْن َه ُ‬ ‫ِف نَ ْف ً‬
‫سا‬ ‫ت ََّل نُكَل ُ‬ ‫صا ِل َحا ِ‬ ‫َوالاذِينَ آ َ َمنُوا َو َ‬
‫عمِ لُوا ال ا‬
‫األنعام‬ ‫َّللاُ لَقَ ْد‬ ‫َ‬
‫ِي لَ ْو ََّل أ ْن َهدَانَا ا‬‫ِل َهذَا َو َما ُكناا ِلنَ ْهتَد َ‬ ‫ْ‬ ‫إِ اَّل ُو ْسعَ َها أُولَئِكَ أ ْ‬
‫ص َحابُ ال َجنا ِة ُه ْم فِي َها‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫ق َونُود ُوا أ َ ْن ت ِْل ُك ُم‬‫س ُل َربِنَا بِ ْال َح ِ‬ ‫َجا َءتْ ُر ُ‬ ‫خَا ِلدُونَ )‪(42‬‬
‫ورثْت ُ ُموهَا ِب َما ُك ْنت ُ ْم ت َ ْع َملُونَ )‪(43‬‬ ‫ْال َجناةُ أ ُ ِ‬

‫طا أ ُ َم ًما َوأ َ ْو َح ْينَا‬ ‫ع ْش َرة َ أ َ ْسبَا ً‬ ‫ط ْعنَا ُه ُم اثْنَت َ ْي َ‬ ‫َوقَ ا‬


‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سى إِ ِذ ا ْست َ ْسقاهُ ق ْو ُمهُ أ ِن اض ِْربْ‬ ‫إِلَى ُمو َ‬
‫َوإِ ْذ قِي َل لَ ُه ُم ا ْس ُكنُوا َه ِذ ِه ْالقَ ْريَةَ َو ُكلُوا مِ ْن َها‬ ‫ع ْش َرة َ َ‬
‫ع ْينًا‬ ‫ْ‬
‫ستْ مِ ْنهُ اثنَت َا َ‬ ‫ْ‬
‫صاكَ ال َح َج َر فَا ْنبَ َج َ‬ ‫بِعَ َ‬
‫األعراف‬ ‫س اجدًا‬‫اب ُ‬ ‫طةٌ َوادْ ُخلُوا ْالبَ َ‬ ‫ْث ِشئْت ُ ْم َوقُولُوا حِ ا‬ ‫َحي ُ‬ ‫ام‬
‫َ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫غ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ه‬‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ع‬‫َ‬ ‫َا‬ ‫ن‬‫ل‬‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫ظ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ش‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫َاس‬
‫ٍ‬ ‫ن‬‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ُّ‬
‫ل‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫ِم‬
‫ع َ‬
‫ل‬ ‫قَ ْد َ‬ ‫‪1‬‬
‫سن َِزيدُ ْال ُمحْ ِسنِينَ )‪(161‬‬ ‫نَ ْغف ِْر لَ ُك ْم خَطِ يئ َاتِ ُك ْم َ‬ ‫ت‬
‫ط ِيبَا ِ‬ ‫علَ ْي ِه ُم ْال َم ان َوالس ْال َوى ُكلُوا مِ ْن َ‬ ‫َوأ َ ْنزَ ْلنَا َ‬
‫س ُه ْم‬‫ظلَ ُمونَا َولَك ِْن كَانُوا أ َ ْنفُ َ‬ ‫َما َرزَ ْقنَا ُك ْم َو َما َ‬
‫ظ ِل ُمونَ )‪(160‬‬ ‫َي ْ‬
‫طعَ ٍام َواحِ ٍد‬ ‫علَى َ‬ ‫صبِ َر َ‬ ‫سى لَ ْن نَ ْ‬ ‫َوإِ ْذ قُ ْلت ُ ْم يَا ُمو َ‬
‫ض‬‫ع لَنَا َرباكَ ي ُْخ ِرجْ لَنَا مِ اما ت ُ ْنبِتُ ْاْل َ ْر ُ‬ ‫فَا ْد ُ‬
‫ص ِل َها‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫س‬
‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ومِ‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫ا‬
‫مِ ْن َ َ َ َ َ‬
‫ث‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫ه‬‫ل‬‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ق‬ ‫ب‬
‫سى ِلقَ ْو ِم ِه فَقُ ْلنَا اض ِْربْ‬ ‫َوإِ ِذ ا ْست َ ْسقَى ُمو َ‬
‫قَا َل أَت َ ْست َ ْب ِدلُونَ الا ِذي ه َُو أ َ ْدنَى ِبالاذِي ه َُو َخي ٌْر‬
‫سأ َ ْلت ُ ْم َوض ُِربَتْ‬ ‫ا ْهبِ ُ‬ ‫صاكَ ْال َح َج َر فَا ْنفَ َج َرتْ مِ ْنه ُ اثْنَت َا َع ْش َرة َ َ‬
‫ع ْينًا‬ ‫بِعَ َ‬
‫البقرة‬ ‫ص ًرا فَإ ِ ان لَ ُك ْم َما َ‬ ‫طوا مِ ْ‬ ‫‪2‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َاس َم ْش َربَ ُه ْم ُكلُوا َوا ْش َربُوا مِ ْن‬ ‫عل َِم ُك ُّل أُن ٍ‬‫قَ ْد َ‬
‫ب مِ نَ ا‬
‫َّللاِ‬ ‫ض ٍ‬ ‫الذلة َوال َم ْس َكنَة َوبَا ُءوا بِغَ َ‬ ‫علَ ْي ِه ُم ِ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ض ُم ْف ِسدِينَ )‪(60‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫اْل‬ ‫ِي‬ ‫ف‬ ‫ا‬‫و‬ ‫َ‬
‫ْ ْ‬ ‫ث‬‫ع‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫َ‬
‫َّل‬ ‫ِر ْز ِ ِ َ‬
‫و‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫ق‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫َّللاِ َويَقتُلونَ‬
‫ت ا‬ ‫ذَلِكَ بِأَنا ُه ْم كَانُوا يَ ْكفُ ُرونَ بِآيَا ِ‬
‫َ‬
‫ص ْوا َوكَانُوا‬ ‫ع َ‬ ‫ق ذَلِكَ بِ َما َ‬ ‫النابِيِينَ بِغَي ِْر ْال َح ِ‬
‫يَ ْعتَدُونَ )‪(61‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪91‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫َواتْ ُل َعلَ ْي ِه ْم نَ َبأ َ الاذِي آَتَ ْينَاهُ آَ َيا ِتنَا فَا ْن َ‬


‫سلَ َخ‬
‫ت َولَعَلا ُه ْم يَ ْر ِجعُونَ‬
‫ص ُل ْاْلَيَا ِ‬
‫األعراف‬ ‫طانُ فَ َكانَ ِمنَ ْالغَا ِوينَ‬ ‫ِم ْن َها فَأَتْبَعَهُ ال ا‬
‫ش ْي َ‬ ‫َو َكذَلِكَ نُفَ ِ‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(174‬‬
‫)‪(175‬‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫قُ ْل إِنِي نُ ِهيتُ أ ْن أ ْعبُدَ الذِينَ تَدْعُونَ ِم ْن‬
‫ص ُل ْاْلَيَا ِ‬
‫ت َو ِلت َ ْست َ ِبينَ َ‬
‫س ِبي ُل‬ ‫َو َكذَلِكَ نُفَ ِ‬
‫ضلَ ْلتُ ِإذًا األنعام‬ ‫َّللاِ قُ ْل ََّل أَت ا ِب ُع أ َ ْه َوا َء ُك ْم قَدْ َ‬ ‫ُون ا‬
‫د ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْال ُمجْ ِر ِمينَ )‪(55‬‬
‫َو َما أنَا ِمنَ ال ُم ْهتَدِينَ )‪(56‬‬

‫َّللاِ َك ِذبًا أَ ْو‬


‫ظلَ ُم ِم ام ِن ا ْفت ََرى َعلَى ا‬ ‫َو َم ْن أ َ ْ‬ ‫َاب َي ْع ِرفُونَهُ َك َما َي ْع ِرفُونَ‬ ‫ا الذِينَ آَت َ ْينَا ُه ُم ْال ِكت َ‬
‫األنعام‬ ‫ب بِآَيَاتِ ِه إِناهُ ََّل يُ ْف ِل ُح ال ا‬ ‫أَ ْبنَا َء ُه ُم الاذِينَ َخس ُِروا أ ْنف َ‬
‫س ُه ْم فَ ُه ْم ََّل‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫ظا ِل ُمونَ )‪(21‬‬ ‫َكذا َ‬ ‫يُؤْ ِمنُونَ )‪(20‬‬
‫َاب يَ ْع ِرفُونَهُ َك َما يَ ْع ِرفُونَ‬ ‫ْ‬
‫الاذِينَ آَت َ ْينَا ُه ُم ال ِكت َ‬
‫ْال َح ُّق ِم ْن َربِكَ فَ ََل ت َ ُكون اَن ِمنَ ْال ُم ْمت َِرينَ‬
‫البقرة‬ ‫أَ ْبنَا َء ُه ْم َو ِإ ان فَ ِريقًا ِم ْن ُه ْم لَ َي ْكت ُ ُمونَ ْال َح اق َو ُه ْم‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(147‬‬
‫يَ ْعلَ ُمونَ )‪(146‬‬

‫َّللاَ ََّل َي ْغ ِف ُر أ َ ْن يُ ْش َركَ ِب ِه َو َي ْغ ِف ُر َما د ُونَ‬


‫ِإ ان ا‬
‫النساء‬
‫س ُه ْم َب ِل ا‬
‫َّللاُ‬ ‫أَلَ ْم ت ََر ِإلَى الاذِينَ يُزَ ُّكونَ أَ ْنفُ َ‬ ‫ْ‬ ‫ذَلِكَ ِل َم ْن يَشَا ُء َو َم ْن يُ ْش ِر ْك بِ ا‬
‫اَّللِ فَ َق ِد افت ََرى‬ ‫‪1‬‬
‫ً‬
‫ُظ َل ُمونَ فتِيَل)‪(49‬‬
‫َ‬ ‫يُزَ ِكي َم ْن يَشَا ُء َو ََّل ي ْ‬
‫ِإثْ ًما َع ِظي ًما )‪(48‬‬
‫َّللاَ ََّل يَ ْغ ِف ُر أ َ ْن يُ ْش َركَ ِب ِه َو َي ْغ ِف ُر َما د ُونَ‬
‫ِإ ان ا‬
‫إِ ْن يَدْعُونَ ِم ْن د ُونِ ِه إِ اَّل إِنَاثًا َوإِ ْن يَدْعُونَ‬
‫النساء‬
‫طانًا َم ِريدًا)‪(117‬‬ ‫ِإ اَّل َ‬
‫ش ْي َ‬ ‫ضلا‬ ‫ذَلِكَ ِل َمن يَشَا ُء َو َمن يُش ِرك بِاَّللِ فقد َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪2‬‬
‫ض ََل ًَّل بَ ِعيدًا )‪(116‬‬ ‫َ‬

‫سى إِنِي ُمت ََوفِيكَ َو َرافِعُكَ‬ ‫إِذْ قَا َل ا‬


‫َّللاُ يَا ِعي َ‬
‫ا‬
‫ط ِه ُركَ ِمنَ الذِينَ َكفَ ُروا َو َجا ِع ُل‬ ‫ي َو ُم َ‬ ‫ِإلَ ا‬ ‫َّللاُ َخي ُْر ْال َما ِك ِرينَ‬
‫َّللاُ َو ا‬
‫َو َمك َُروا َو َمك ََر ا‬
‫آل عمران‬ ‫الاذِينَ ات ا َبعُوكَ فَ ْوقَ الاذِينَ َكفَ ُروا ِإلَى َي ْو ِم‬ ‫‪1‬‬
‫)‪(54‬‬
‫ْال ِقيَا َم ِة ث ُ ام إِلَ ا‬
‫ي َم ْر ِجعُ ُك ْم فَأَحْ ُك ُم بَ ْي َن ُك ْم فِي َما‬
‫ُك ْنت ُ ْم ِفي ِه ت َْخت َ ِلفُونَ )‪(55‬‬
‫ْف َكانَ َعاقِبَةُ َم ْك ِر ِه ْم أَناا‬ ‫ظ ْر َكي َ‬ ‫فَا ْن ُ‬ ‫َو َمك َُروا َم ْك ًرا َو َمك َْرنَا َم ْك ًرا َو ُه ْم ََّل‬
‫النمل‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫ُ‬
‫دَ ام ْرنَاه ْم َوق ْو َم ُه ْم أجْ َمعِينَ )‪(51‬‬ ‫يَ ْشعُ ُرونَ )‪(50‬‬

‫فَ َم ْن َحاجاكَ فِي ِه ِم ْن بَ ْع ِد َما َجا َءكَ ِمنَ‬


‫ع أَ ْبنَا َءنَا َوأَ ْبنَا َء ُك ْم‬ ‫ْال ِع ْل ِم فَقُ ْل تَعَالَ ْوا نَدْ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْال َح ُّق ِم ْن َر ِبكَ فَ ََل ت َ ُك ْن ِمنَ ْال ُم ْمت َِرينَ‬
‫آل عمران‬ ‫سا َء ُك ْم َوأ ْنفُ َسنَا َوأ ْنفُ َس ُك ْم ث ُ ام‬ ‫سا َءنَا َونِ َ‬ ‫َونِ َ‬ ‫‪1‬‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫)‪(60‬‬
‫ْ‬
‫نَ ْبتَ ِهل فنَجْ عَل ل ْعنَة َّللاِ َعلى الكَا ِذبِينَ‬
‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫)‪(61‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ٌ‬
‫َو ِل ُك ٍل ِوجْ َهة ه َُو ُم َو ِلي َها فا ْستَبِقوا ال َخي َْرا ِ‬
‫ت‬ ‫َ‬
‫ْال َح ُّق ِم ْن َر ِبكَ فَ ََل ت َ ُكون اَن ِمنَ ْال ُم ْمت َِرينَ‬
‫البقرة‬ ‫َّللاُ َج ِميعًا ِإ ان ا‬
‫َّللاَ‬ ‫ت ِب ُك ُم ا‬ ‫أَيْنَ َما تَ ُكونُوا يَأ ْ ِ‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(147‬‬
‫ِير)‪(148‬‬ ‫ش ْيءٍ قَد ٌ‬ ‫َعلَى ُك ِل َ‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪92‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬

‫آل عمران‬
‫ف َع ْن ُه ُم ْال َعذَابُ َو ََّل‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها ََّل يُ َخفا ُ‬ ‫َّللاِ َو ْال َم ََلئِ َك ِة‬ ‫أُولَئِكَ َجزَ ا ُؤ ُه ْم أَ ان َ‬
‫علَ ْي ِه ْم لَ ْعنَةَ ا‬
‫‪1‬‬
‫ظ ُرونَ )‪(88‬‬ ‫ُه ْم يُ ْن َ‬ ‫اس أَجْ َمعِينَ )‪(87‬‬ ‫َوالنا ِ‬
‫ار أُولَئِكَ‬ ‫ِإ ان الاذِينَ َكفَ ُروا َو َماتُوا َو ُه ْم ُكفا ٌ‬
‫ف َع ْن ُه ُم ْال َعذَابُ َو ََّل‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها ََّل يُ َخفا ُ‬
‫البقرة‬
‫ظ ُرونَ )‪(162‬‬ ‫ُه ْم يُ ْن َ‬ ‫اس أجْ َمعِينَ‬‫َ‬ ‫َّللاِ َو ْال َم ََلئِ َك ِة َوالنا ِ‬
‫َعلَ ْي ِه ْم لَ ْعنَةُ ا‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(161‬‬

‫صلَ ُحوا فَإ ِ ان ا‬


‫َّللاَ‬ ‫إِ اَّل الاذِينَ ت َابُوا مِ ْن بَ ْع ِد ذَلِكَ َوأ َ ْ‬ ‫ع ْن ُه ُم ْالعَذَابُ َو ََّل ُه ْم‬‫ف َ‬‫خَا ِلدِينَ فِي َها ََّل يُ َخفا ُ‬
‫آل عمران‬ ‫يُ ْن َ‬ ‫‪1‬‬
‫ور َرحِ ي ٌم (‪)89‬‬ ‫غفُ ٌ‬ ‫َ‬ ‫ظ ُرونَ (‪)88‬‬
‫َو ِإلَ ُه ُك ْم ِإلَهٌ َواحِ دٌ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو ا‬
‫الرحْ َمنُ‬ ‫ع ْن ُه ُم ْال َعذَابُ َو ََّل ُه ْم‬‫ف َ‬‫خَا ِلدِينَ فِي َها ََّل يُ َخفا ُ‬
‫البقرة‬ ‫الرحِ ي ُم (‪)163‬‬ ‫ظ ُرونَ (‪)162‬‬ ‫يُ ْن َ‬ ‫‪2‬‬
‫ا‬

‫َمث َ ُل َما يُ ْن ِفقُونَ فِي َه ِذ ِه ْال َحيَاةِ الدُّ ْن َيا َك َمثَ ِل‬
‫ي َع ْن ُه ْم أَ ْم َوالُ ُه ْم َو ََّل‬
‫إِ ان الاذِينَ َكفَ ُروا لَ ْن ت ُ ْغنِ َ‬
‫ظلَ ُموا‬ ‫ث قَ ْو ٍم َ‬ ‫ت َح ْر َ‬ ‫ص ٌّر أ َ َ‬
‫صا َب ْ‬ ‫ِريحٍ ِفي َها ِ‬
‫آل عمران‬
‫س ُه ْم فَأ َ ْهلَ َكتْهُ َو َما ظل َم ُه ُم ا‬ ‫ص َحابُ النا ِ‬
‫ار‬ ‫ش ْيئًا َوأُولَئِكَ أَ ْ‬ ‫أ َ ْو ََّلد ُ ُه ْم ِمنَ ا‬
‫َّللاِ َ‬ ‫‪1‬‬
‫َ‬
‫َّللاُ َول ِك ْن‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫أ َ ْنفُ َ‬ ‫ُه ْم فِي َها خَا ِلدُونَ )‪(116‬‬
‫ظ ِل ُمونَ )‪(117‬‬ ‫س ُه ْم َي ْ‬ ‫أ َ ْنفُ َ‬
‫ا‬
‫ب آ َ ِل فِ ْر َع ْونَ َوالذِينَ ِم ْن قَ ْب ِل ِه ْم َكذابُوا‬ ‫َكدَأْ ِ‬ ‫ي َع ْن ُه ْم أَ ْم َوالُ ُه ْم َو ََّل‬ ‫ِإ ان الاذِينَ َكفَ ُروا لَ ْن ت ُ ْغنِ َ‬
‫آل عمران‬ ‫شدِيدُ‬ ‫َّللاُ َ‬ ‫ِبآ َ َيا ِتنَا فَأ َ َخذَ ُه ُم ا‬
‫َّللاُ ِبذُنُو ِب ِه ْم َو ا‬ ‫ش ْيئًا َوأُولَئِكَ ُه ْم َوقُود ُ النا ِ‬
‫ار‬ ‫أَ ْو ََّلد ُ ُه ْم ِمنَ ا‬
‫َّللاِ َ‬ ‫‪2‬‬
‫ب)‪(11‬‬ ‫ْال ِعقَا ِ‬ ‫)‪(10‬‬
‫َّللاُ َج ِميعًا فَيَحْ ِلفُونَ لَهُ َك َما‬ ‫يَ ْو َم يَ ْبعَث ُ ُه ُم ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ي َعن ُه ْم أ ْم َوال ُه ْم َوَّل أ ْوَّلدُ ُه ْم ِمنَ ا‬
‫َّللاِ‬ ‫ْ‬ ‫لَ ْن ت ُ ْغنِ َ‬
‫َ‬
‫ش ْيءٍ أ ََّل المجادلة‬ ‫َ‬
‫سبُونَ أ ان ُه ْم َعلَى َ‬ ‫يَحْ ِلفُونَ لَ ُك ْم َويَحْ َ‬ ‫ار ُه ْم فِي َها خَا ِلد ُونَ‬ ‫ص َحابُ النا ِ‬ ‫ش ْيئًا أُولَئِكَ أ ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪3‬‬
‫إِنا ُه ْم ُه ُم ْالكَا ِذبُونَ )‪(18‬‬ ‫)‪(17‬‬

‫َّللاُ ِإ اَّل بُ ْش َرى لَ ُك ْم َو ِلت َْط َمئِ ان‬


‫َو َما َج َعلَهُ ا‬
‫ط َرفًا ِمنَ الاذِينَ َكفَ ُروا أ َ ْو يَ ْكبِتَ ُه ْم‬ ‫ِليَ ْق َ‬
‫ط َع َ‬
‫آل عمران‬ ‫َّللاِ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ص ُر إَِّل ِمن ِعن ِد ا‬ ‫ا‬ ‫قُلُوبُ ُك ْم بِ ِه َو َما الن ْ‬
‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫فَ َي ْنقَ ِلبُوا خَا ِئ ِبينَ )‪(127‬‬
‫يز ْال َح ِك ِيم )‪(126‬‬ ‫ْالعَ ِز ِ‬
‫اس أ َ َمنَةً ِم ْنهُ َويُن َِز ُل َعلَ ْي ُك ْم‬
‫إِذْ يُغَشِي ُك ُم النُّعَ َ‬ ‫َّللاُ ِإ اَّل بُ ْش َرى َو ِلت َْط َم ِئ ان ِب ِه قُلُوبُ ُك ْم‬
‫َو َما َج َعلَهُ ا‬
‫طهر ُكم ب ِه ويُذْهِب ع ْن ُكم‬ ‫اء َما ًء ِليُ َ‬ ‫س َم ِ‬
‫ِمنَ ال ا‬
‫ِ َ َ ْ َ ِ َ ُ ُ ُ َ َ ْ األنفال‬ ‫َ‬
‫َّللاَ َع ِز ٌ‬
‫يز‬ ‫َّللاِ إِ ان ا‬ ‫ا‬
‫ص ُر إَِّل ِم ْن ِع ْن ِد ا‬ ‫َو َما النا ْ‬ ‫‪2‬‬
‫ان َو ِليَ ْربِط َعلى قلوبِك ْم‬ ‫ا‬
‫ِرجْ زَ الش ْيط ِ‬ ‫َح ِكي ٌم )‪(10‬‬
‫ام)‪(11‬‬ ‫َويُثَ ِبتَ ِب ِه ْاْل َ ْقد ََ‬

‫فَ ِر ِحينَ بِ َما آَت َا ُه ُم ا‬


‫َّللاُ ِم ْن فَ ْ‬
‫ض ِل ِه‬
‫َويَ ْستَ ْبش ُِرونَ ِبالاذِينَ لَ ْم يَ ْل َحقُوا ِب ِه ْم ِم ْن‬ ‫َّللاِ أ َ ْم َواتًا‬ ‫َو ََّل تَحْ َسبَ ان الاذِينَ قُتِلُوا فِي َ‬
‫س ِبي ِل ا‬
‫آل عمران‬ ‫‪1‬‬
‫ف َعلَ ْي ِه ْم َو ََّل ُه ْم يَحْ زَ نُونَ‬‫خ َْل ِف ِه ْم أَ اَّل خ َْو ٌ‬ ‫بَ ْل أَحْ يَا ٌء ِع ْندَ َربِ ِه ْم ي ُْرزَ قُونَ )‪(169‬‬
‫)‪(170‬‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َولَنَ ْبلُ َوناك ْم بِ َ‬
‫ُ‬
‫ف َوال ُجوعِ‬ ‫ش ْيءٍ ِمنَ الخ َْو ِ‬
‫َّللاِ أ َ ْم َواتٌ بَ ْل‬ ‫َو ََّل تَقُولُوا ِل َم ْن يُ ْقت َ ُل فِي َ‬
‫سبِي ِل ا‬
‫البقرة‬ ‫ص ِمنَ ْاْل َ ْم َوا ِل َو ْاْل َ ْنفُ ِس َوالثا َم َرا ِ‬
‫ت‬ ‫َونَ ْق ٍ‬ ‫أَحْ يَا ٌء َولَك ِْن ََّل ت َ ْشعُ ُرونَ )‪(154‬‬
‫‪2‬‬
‫صابِ ِرينَ )‪(155‬‬ ‫َوبَش ِِر ال ا‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪93‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ظنُّونَ أَنا ُه ْم ُم ََلقُو َر ِب ِه ْم َوأَ ان ُه ْم ِإلَ ْي ِه‬ ‫ا الذِينَ َي ُ‬ ‫ص ََلةِ َو ِإنا َها لَ َك ِب َ‬
‫يرة ٌ‬ ‫َوا ْست َ ِعينُوا ِبال ا‬
‫صب ِْر َوال ا‬
‫البقرة‬ ‫‪1‬‬
‫اجعُونَ )‪(46‬‬ ‫َر ِ‬ ‫إِ اَّل َعلَى ْالخَا ِشعِينَ )‪(45‬‬
‫َّللاِ أَ ْم َواتٌ‬ ‫س ِبي ِل ا‬ ‫ي‬
‫ِ َ‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫ق‬‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬
‫َِ‬ ‫ل‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫و‬‫ُ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫َو ََّل‬ ‫َيا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ا ْست َ ِعينُوا ِبال ا‬
‫صب ِْر‬
‫البقرة‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫بَ ْل أحْ يَا ٌء َول ِك ْن ََّل ت َ ْشعُ ُرونَ )‪(154‬‬ ‫صابِ ِرينَ )‪(153‬‬ ‫ص ََلةِ إِ ان ا‬
‫َّللاَ َم َع ال ا‬ ‫َوال ا‬

‫س َع ْن نَ ْف ٍس َ‬
‫ش ْيئًا‬ ‫َواتاقُوا َي ْو ًما ََّل تَجْ ِزي َن ْف ٌ‬ ‫ي الا ِتي أ َ ْن َع ْمتُ‬‫يَا بَنِي ِإس َْرائِي َل اذْ ُك ُروا نِ ْع َمتِ َ‬
‫شفَا َعةٌ َو ََّل يُؤْ َخذ ِم ْن َها َعدْ ٌل البقرة‬
‫ُ‬ ‫َو ََّل يُ ْقبَ ُل ِم ْن َها َ‬ ‫‪1‬‬
‫َعلَ ْي ُك ْم َوأَنِي فَض ْالت ُ ُك ْم َعلَى ْالعَال ِمينَ )‪(47‬‬
‫َ‬
‫ص ُرونَ )‪(48‬‬ ‫َو ََّل ُه ْم يُ ْن َ‬
‫ش ْيئًا‬‫س َع ْن نَ ْف ٍس َ‬ ‫َواتاقُوا يَ ْو ًما ََّل تَجْ ِزي َن ْف ٌ‬
‫ٌ‬ ‫ي الا ِتي أ َ ْنعَ ْمتُ‬
‫يَا بَنِي إِس َْرائِي َل اذْ ُك ُروا نِ ْع َمتِ َ‬
‫َ‬
‫شفا َعة َوَّل البقرة‬ ‫َ‬ ‫َو ََّل يُ ْقبَ ُل ِم ْن َها َعدْ ٌل َو ََّل تَ ْنفعُ َها َ‬
‫َ‬ ‫‪2‬‬
‫َعلَ ْي ُك ْم َوأَنِي فَض ْالت ُ ُك ْم َعلَى ْال َعالَ ِمينَ )‪(122‬‬
‫ص ُرونَ )‪(123‬‬ ‫ُه ْم يُ ْن َ‬
‫ص ِدقًا ِل َما َمعَ ُك ْم َوَّلَ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َوآ َ ِمنُوا بِ َما أنزَ لتُ ُم َ‬
‫ْ‬ ‫ي الا ِتي أ َ ْنعَ ْمتُ‬‫يَا بَنِي إِس َْرائِي َل اذْ ُك ُروا نِ ْع َمتِ َ‬
‫البقرة‬ ‫ت َ ُكونُوا أَ او َل كَافِ ٍر ِب ِه َو ََّل تَ ْشت َُروا ِبآَيَاتِي‬ ‫ااي‬ ‫َعلَ ْي ُك ْم َوأ َ ْوفُوا ِب َع ْهدِي أ ُ ِ‬
‫وف ِب َع ْه ِد ُك ْم َو ِإي َ‬ ‫‪3‬‬
‫ون)‪(41‬‬ ‫ااي فَاتاقُ ِ‬‫يَل َوإِي َ‬ ‫ث َ َمنًا قَ ِل ً‬ ‫ُون )‪(40‬‬ ‫ار َهب ِ‬ ‫فَ ْ‬

‫سو ُمونَ ُك ْم‬ ‫َو ِإذْ نَ اج ْينَا ُك ْم ِم ْن آَ ِل فِ ْر َع ْونَ يَ ُ‬


‫س َع ْن نَ ْف ٍس َ‬
‫ش ْيئًا‬ ‫َواتاقُوا يَ ْو ًما ََّل تَجْ ِزي َن ْف ٌ‬
‫البقرة‬
‫ب يُذَبِحُونَ أ َ ْبنَا َء ُك ْم َويَ ْستَحْ يُونَ‬ ‫سو َء ْالعَذَا ِ‬ ‫ُ‬
‫شفَا َعةٌ َو ََّل يُؤْ َخذُ ِم ْن َها َعدْ ٌل‬
‫َو ََّل يُ ْق َب ُل ِم ْن َها َ‬ ‫‪1‬‬
‫سا َء ُك ْم َوفِي ذَ ِل ُك ْم بَ ََل ٌء ِم ْن َر ِب ُك ْم َع ِظي ٌم‬ ‫نِ َ‬
‫)‪(49‬‬
‫ص ُرونَ )‪(48‬‬ ‫َو ََّل ُه ْم يُ ْن َ‬
‫ت فَأَتَ ام ُه ان‬‫ِيم َربُّهُ ِب َك ِل َما ٍ‬
‫ه‬ ‫ا‬
‫ِ َ َ‬‫ْر‬‫ب‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫ت‬‫َو ِإ ِذ ا ْب‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ش ْيئًا‬‫س َع ْن نَ ْف ٍس َ‬ ‫َواتاقُوا يَ ْو ًما ََّل تَجْ ِزي َن ْف ٌ‬
‫اس إِ َما ًما قا َل َو ِم ْن‬ ‫قَا َل إِنِي َجا ِعلكَ ِللن ِ‬
‫ا‬
‫شفَا َعةٌ َو ََّل‬
‫َو ََّل يُ ْق َب ُل ِم ْن َها َعدْ ٌل َو ََّل ت َ ْن َفعُ َها َ‬
‫البقرة‬ ‫ذُ ِرياتِي قَا َل ََّل يَنَا ُل َع ْهدِي ال ا‬ ‫‪2‬‬
‫ظا ِل ِمينَ‬
‫)‪(124‬‬
‫ص ُرونَ )‪(123‬‬ ‫ُه ْم يُ ْن َ‬

‫َاب َو ْالفُ ْرقَانَ لَ َعلا ُك ْم‬‫سى ْال ِكت َ‬ ‫َو ِإذْ آَتَ ْينَا ُمو َ‬ ‫ث ُ ام َعفَ ْونَا َع ْن ُك ْم ِم ْن َب ْع ِد ذَلِكَ لَ َعلا ُك ْم ت َ ْش ُك ُرونَ‬
‫البقرة‬ ‫‪1‬‬
‫تَ ْهتَد ُونَ )‪(53‬‬ ‫)‪(52‬‬
‫ام َوأَ ْنزَ ْلنَا َعلَ ْي ُك ُم ْال َم ان‬‫ظلا ْلنَا َعلَ ْي ُك ُم َ َ‬
‫م‬‫َ‬ ‫غ‬ ‫ْ‬
‫ال‬ ‫َو َ‬
‫ت َما َرزَ ْقنَاك ْمُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫َوالسال َوى كلوا ِم ْن طيِبَا ِ‬ ‫ْ‬ ‫)ث ُ ام بَ َعثْنَا ُك ْم ِم ْن بَ ْع ِد َم ْوتِ ُك ْم لَعَلا ُك ْم ت َ ْش ُك ُرونَ‬
‫البقرة‬ ‫س ُه ْم َي ْ‬
‫ظلَ ُمونَا َولَ ِك ْن كَانُوا أَ ْنف َُ‬
‫َو َما َ‬ ‫‪2‬‬
‫ظ ِل ُمونَ‬ ‫)‪(56‬‬
‫)‪(57‬‬

‫احدٌ ََّل ِإلَهَ ِإ اَّل ه َُو ا‬


‫الرحْ َمنُ‬ ‫َو ِإلَ ُه ُك ْم ِإلَهٌ َو ِ‬ ‫ف َع ْن ُه ُم ْال َعذَابُ َو ََّل ُه ْم‬
‫خَا ِلدِينَ فِي َها ََّل يُ َخفا ُ‬
‫البقرة‬ ‫يُ ْن َ‬ ‫‪1‬‬
‫الر ِحي ُم)‪(163‬‬ ‫ا‬ ‫ظ ُرونَ )‪(162‬‬
‫صلَ ُحوا فَإِ ان‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ذ‬
‫ِ َ ْ ِ ِكَ َ ْ‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫ُوا‬ ‫ب‬‫َا‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫ا‬
‫ِإ اَّل ِينَ‬
‫ال‬ ‫ف َع ْن ُه ُم ْال َعذَابُ َو ََّل ُه ْم‬‫خَا ِلدِينَ ِفي َها ََّل يُ َخفا ُ‬
‫آل عمران‬ ‫يُ ْن َ‬ ‫‪2‬‬
‫ور َر ِحي ٌم)‪(89‬‬ ‫َّللاَ َغفُ ٌ‬ ‫ا‬ ‫ظ ُرونَ )‪(88‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪94‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬
‫* اقرأ *‬ ‫اإلتقان يف متشابهات القرآن‬ ‫*إنا حنن نزلنا الذكر وإنا له حلافظون *‬
‫ارى ت َ ْهتَدُوا قُ ْل‬ ‫ص َ‬ ‫َوقَالُوا ُكونُوا هُودًا أ َ ْو نَ َ‬ ‫ت ِْلكَ أ ُ امةٌ قَ ْد َخلَ ْ‬
‫ت َولَ ُك ْم َما َك َ‬
‫س ْبت ُ ْم‬ ‫ت لَ َها َما َك َ‬
‫سبَ ْ‬
‫البقرة‬ ‫ِيم َحنِيفًا َو َما انَ مِ نَ‬
‫َ‬
‫ك‬ ‫بَ ْل مِ لاةَ ِإب َْراه َ‬ ‫ع اما كَانُوا يَ ْع َملُونَ )‪(134‬‬ ‫َو ََّل ت ُ ْسأَلُونَ َ‬
‫‪1‬‬
‫ْال ُم ْش ِركِينَ )‪(135‬‬
‫ع ْن‬‫اس َما َو اَّل ُه ْم َ‬ ‫سيَقُو ُل ال ُّ‬
‫سفَ َها ُء مِ نَ النا ِ‬ ‫َ‬
‫َّلل ْال َم ْش ِرقُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫عل ْي َها قل ِ ا ِ‬ ‫َ‬ ‫قِ ْبلَتِ ِه ُم الاتِي كَانوا َ‬
‫ُ‬ ‫ت َولَ ُك ْم َما َك َ‬
‫س ْبت ُ ْم‬ ‫سبَ ْ‬ ‫ت ِْلكَ أ ُ امةٌ قَ ْد َخلَ ْ‬
‫ت لَ َها َما َك َ‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫ص َراطٍ‬ ‫ب يَ ْهدِي َم ْن يَشَا ُء إِلَى ِ‬ ‫َو ْال َم ْغ ِر ُ‬ ‫ُ‬
‫ع اما كَانُوا يَ ْع َملونَ )‪(141‬‬ ‫َو ََّل ت ُ ْسأَلُونَ َ‬
‫ُم ْستَق ٍِيم)‪(142‬‬

‫َّللاُ مِ نَ ْال ِكت َا ِ‬


‫ب‬ ‫إِ ان الاذِينَ يَ ْكت ُ ُمونَ َما أ َ ْنزَ َل ا‬ ‫علَ ْي ُك ُم ْال َم ْيتَةَ َوالد َام َولَحْ َم ْالخِ ْن ِز ِ‬
‫ير‬ ‫إِنا َما َح ار َم َ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ِيَل أُولَئِكَ َما يَأ ُكلونَ فِي‬ ‫َويَ ْشت َُرونَ بِ ِه ث َ َمنًا قَل ً‬ ‫ُ‬ ‫َو َما أ ُ ِه ال بِ ِه ِلغَي ِْر ا ِ‬
‫َّللا فَ َم ِن ا ْ‬
‫البقرة‬ ‫غي َْر بَاغٍ‬ ‫ضط ار َ‬
‫‪1‬‬
‫َّللاُ يَ ْو َم ْال ِقيَا َم ِة‬ ‫ار َو ََّل يُك َِل ُم ُه ُم ا‬ ‫طونِ ِه ْم ِإ اَّل النا َ‬ ‫بُ ُ‬ ‫ور َرحِ ي ٌم‬ ‫غف ُ ٌ‬‫َّللاَ َ‬ ‫عا ٍد فَ ََل ِإثْ َم َ‬
‫علَ ْي ِه ِإ ان ا‬ ‫َو ََّل َ‬
‫عذابٌ ألِي ٌم)‪(174‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َو ََّل يُزَ كِي ِه ْم َول ُه ْم َ‬ ‫)‪(173‬‬
‫ِب َهذَا‬ ‫ف أ َ ْل ِسنَت ُ ُك ُم ْال َكذ َ‬ ‫َص ُ‬ ‫َو ََّل تَقُولُوا ِل َما ت ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ير‬‫علَ ْي ُك ُم ْال َم ْيتَةَ َوالد َام َولَحْ َم ْالخِ ْن ِز ِ‬ ‫إِنا َما َح ار َم َ‬
‫ِب‬
‫َ‬ ‫ذ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ال‬ ‫ِ‬ ‫ا‬
‫َّللا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫وا‬ ‫َح ََل ٌل َو َهذَا َح َرا ٌم ِ ُ‬
‫َر‬ ‫ت‬‫ف‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ل‬
‫النحل‬ ‫ْ‬ ‫اغ‬
‫َ ٍ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫غ‬
‫َ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ُ‬
‫ط‬ ‫ض‬
‫ْ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫ِ َ ِ‬ ‫ف‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ا‬
‫َّللا‬
‫ِ‬ ‫َو َما أ ُ ِه ال ِلغَ ِ‬
‫ْر‬ ‫ي‬ ‫‪2‬‬
‫ِب ََّل‬ ‫َّللا ال َكذ َ‬ ‫علَى ا ِ‬ ‫إِ ان الاذِينَ يَ ْفت َُرونَ َ‬ ‫ور َرحِ ي ٌم )‪(115‬‬ ‫غفُ ٌ‬ ‫َّللاَ َ‬ ‫عا ٍد فَإ ِ ان ا‬ ‫َو ََّل َ‬
‫يُ ْف ِلحُونَ )‪(116‬‬
‫علَى الاذِينَ هَادُوا َح ار ْمنَا ُك ال ذِي ُ‬ ‫ُ‬
‫ظف ٍرُ‬ ‫َو َ‬ ‫علَى‬ ‫ي ُم َح ار ًما َ‬ ‫ي إِلَ ا‬ ‫قُ ْل ََّل أ َ ِجد ُ فِي َما أوحِ َ‬
‫ش ُحو َم ُه َما‬ ‫علَ ْي ِه ْم ُ‬ ‫َومِ نَ ْالبَقَ ِر َو ْالغَن َِم َح ار ْمنَا َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫طعَ ُمهُ إِ اَّل أ ْن يَ ُكونَ َم ْيتَة أ ْو دَ ًما‬ ‫طاع ٍِم يَ ْ‬ ‫َ‬
‫األنعام‬ ‫ور ُه َما أ َ ِو ْال َح َوايَا أ َ ْو َما‬ ‫ظ ُه ُ‬ ‫ت ُ‬ ‫ِإ اَّل َما َح َملَ ْ‬ ‫س أ َ ْو فِ ْسقًا‬ ‫جْ‬ ‫ر‬
‫ْ َ ِ ٍ ِ ِ ٌ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫إ‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫ير‬ ‫ز‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫خِ‬ ‫م‬ ‫حْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫و‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ح‬
‫ً‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫س‬
‫ْ‬ ‫َم‬ ‫‪3‬‬
‫ظ ٍم ذَلِكَ َجزَ ْينَا ُه ْم بِبَ ْغيِ ِه ْم َوإِناا‬ ‫ط بِعَ ْ‬ ‫اختَلَ َ‬‫ْ‬ ‫غي َْر بَاغٍ َوَّلَ‬ ‫ضط ار َ‬‫ُ‬ ‫َ‬
‫َّللا بِ ِه ف َم ِن ا ْ‬ ‫أ ُ ِهل ِلغَي ِْر ِ‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫صا ِدقونَ )‪(146‬‬ ‫ُ‬ ‫لَ َ‬ ‫ور َرحِ ي ٌم )‪(145‬‬ ‫غفُ ٌ‬ ‫عا ٍد فَإ ِ ان َرباكَ َ‬ ‫َ‬

‫اس‬ ‫ِي َم َواقِيتُ لِلنا ِ‬ ‫ع ِن ْاْلَهِلا ِة قُ ْل ه َ‬‫يَ ْسأَلُونَكَ َ‬ ‫َو ََّل ت َأ ْ ُكلُوا أ َ ْم َوالَ ُك ْم بَ ْينَ ُك ْم بِ ْالبَاطِ ِل َوت ُ ْدلُوا بِ َها‬
‫ْس ْالبِ ُّر بِأ َ ْن ت َأْتُوا ْالبُيُوتَ مِ نْ‬‫َو ْال َحجِ َولَي َ‬
‫البقرة‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫اس‬ ‫ِإلَى ْال ُح اك ِام ِلت َأ ْ ُكلُوا فَ ِريقًا مِ ْن أ َ ْم َوا ِل النا ِ‬ ‫‪1‬‬
‫ورهَا َولَك اِن البِ ار َم ِن اتاقَى َوأتُوا البُيُوتَ‬ ‫ظ ُه ِ‬ ‫اْلثْ ِم َوأ َ ْنت ُ ْم ت َ ْعلَ ُمونَ )‪(188‬‬ ‫بِ ْ ِ‬
‫َّللاَ لَعَلا ُك ْم ت ُ ْف ِلحُونَ )‪(189‬‬
‫مِ ْن أَب َْوا ِب َها َواتاقُوا ا‬
‫يَا أَيُّ َها الاذِينَ آ َ َمنُوا ََّل ت َأ ْ ُكلُوا أ َ ْم َوالَ ُك ْم بَ ْينَ ُك ْم‬
‫ف‬ ‫ظ ْل ًما فَ َ‬
‫س ْو َ‬ ‫عد َْوانًا َو ُ‬‫َو َم ْن يَ ْفعَ ْل ذَلِكَ ُ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫نُ ْ‬
‫اض مِ ْن ُك ْم‬ ‫ارة ً َع ْن ت ََر ٍ‬ ‫ِب ْالبَاطِ ِل ِإ اَّل أ َ ْن ت َ ُكونَ تِ َج َ‬
‫النساء‬ ‫ِيرا‬ ‫على ا ِ‬
‫َّللا يَس ً‬ ‫َارا َو َكانَ ذلِكَ َ‬ ‫صلِي ِه ن ً‬ ‫‪2‬‬
‫)‪(30‬‬
‫َّللاَ َكانَ ِب ُك ْم َرحِ ي ًما‬ ‫س ُك ْم ِإ ان ا‬ ‫َو ََّل ت َ ْقتُلُوا أ َ ْنفُ َ‬
‫)‪(29‬‬

‫ش ْه ِر ْال َح َر ِام َو ْال ُح ُر َماتُ‬ ‫ش ْه ُر ْال َح َرا ُم ِبال ا‬ ‫ال ا‬


‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َوقَاتِلُو ُه ْم َحتاى ََّل ت َ ُكونَ فِتْنَةٌ َويَ ُكونَ ِ‬
‫الدينُ ِ اَّللِ‬
‫عل ْي ِه‬ ‫َ‬
‫عل ْيك ْم فا ْعتدُوا َ‬ ‫َ‬
‫اص ف َم ِن ا ْعتدَى َ‬ ‫ص ٌ‬ ‫قِ َ‬ ‫علَى ا‬
‫البقرة‬ ‫الظالِمِ ينَ‬ ‫عد َْوانَ ِإ اَّل َ‬‫فَإ ِ ِن ا ْنت َ َه ْوا فَ ََل ُ‬ ‫‪1‬‬
‫َّللاَ َوا ْعلَ ُموا‬ ‫علَ ْي ُك ْم َواتاقُوا ا‬ ‫بِمِ ثْ ِل َما ا ْعتَدَى َ‬ ‫)‪(193‬‬
‫َّللاَ َم َع ْال ُمتاقِينَ )‪(194‬‬ ‫أ َ ان ا‬
‫الدينُ ُكلُّهُ‬
‫َوقَاتِلُو ُه ْم َحتاى ََّل ت َ ُكونَ فِتْنَةٌ َويَ ُكونَ ِ‬
‫َو ِإ ْن ت ََو ال ْوا فَا ْعلَ ُموا أ َ ان ا‬
‫َّللاَ َم ْو ََّل ُك ْم ِن ْع َم‬
‫األنفال‬ ‫ير‬
‫ص ٌ‬ ‫َّللاَ بِ َما يَ ْع َملُونَ بَ ِ‬
‫َّلل فَإ ِ ِن ا ْنت َ َه ْوا فَإ ِ ان ا‬
‫ِاِ‬ ‫‪2‬‬
‫ير)‪(40‬‬ ‫ص ُ‬ ‫ْال َم ْولَى َونِ ْع َم النا ِ‬ ‫)‪(39‬‬

‫ًْ‬ ‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ ْ‬


‫* و قل رب ِزدنِي عِلما *‬ ‫‪95‬‬ ‫* ختَا ُمهُ مسْكٌ وَ في َذلكَ َف ْليَتَنَا َفس ا ْل ُمتَنَافسُونَ *‬

You might also like