‫‪.

‬الحمد اهلل الذي أمطر علينا من وابل فضله فيسر لنا السبل ووفقنا إلى بلوغ المقصد‬
‫‪...‬جميل أن تحس أنك على مشارف الوصول‬
‫‪....‬أن تقطف ثماراأينعت بعد جهد‬
‫‪.....‬أن تهديها إلى كل من ساعدك‬
‫أهدي هذا العمل إلى من قال سبحانه و تعالى فيهما "وقضى ربك أن ال تعبد أال أياه و‬
‫"بالوالدين إحسانا‬
‫إلى روع وأسمى وأغلى وأحن شيء في الوجودإلى‪:‬أمي أطال اهلل عمرها التي جعلت‬
‫راحتي من أهم إهتماماتها إضافة إلى كل الحب والدعوات التي طانت تصاحبني دائما أينما‬
‫ذهبت‪ .‬إلى مبعث الحماس و التشجيع و رمز العطاء إلى من حرص على تعليمي منذ نعومة‬
‫‪.‬أظافري وكل أمله أنجح و أصل إلى مراتب عليا‪.......‬أبي الغالي العزيز‬
‫إلى‪ :‬زهور بستاني و سندي في الحياة إخوتي‪:‬زهرة‪،‬خولةوخطيبها إسماعيل‪،‬عالء الدين‬
‫أختي حنان وزوجها نجيب طواهري و أبنائها‪:‬عائشة‪،‬صفاء‪،‬الحاج عمر‪،‬صالح ‪:‬‬
‫‪.‬الدين(طاطايا) ‪،‬ومولود المستقبل‬
‫‪.‬أختي خديجة وزوجهاعبد الرزاق وإ بنها‪:‬أسامة‪،‬ومولود المستقبل‪:‬‬
‫‪.‬أختي زينب وزوجهاموسى ‪،‬وأيضا مولودها المستقبل‪:‬شيماء أو إسالم‪:‬‬
‫درعي الواقي وسندي المتين أخي فواز‪،‬وخطيبته مديحة غراب التي تعد بمثابة أخت‪:‬‬
‫‪.‬التي لم تنجبها أمي‪،...‬كذلك أحالم غراب و كل عائلة غراب‬
‫وكل األهل واألقارب خاصة عمتي الحبيبة فريحة و إبنتها فراح سبع‪،‬دون أن أنسى‪:‬‬
‫‪.........‬عمي و إبنته غنية‪،‬طاهر الذي بمثابة أخي األكبر‪،‬خوالي جميعا‪،‬جدي‬
‫‪:‬‬
‫وكل الصديقات‬
‫خاصة‪:‬حنان‪،‬أحالم‪،‬جديجة‪،‬لويزة‪،‬فجرية‪،‬سعاد‪،‬رندة‪،‬بسمة‪،‬إيمان‪،‬سميحة‪،‬سميرة‪..،‬وأيضا‬
‫‪.....‬أختي عفاف وإ بن أخيها محمد‪،‬ولميس‪.‬وكل من نسيهم قلمي ولم ينساهم قلبي‬