You are on page 1of 5

‫اختر رمز اإلجابة الصحيحة في كل فقرة مما يأتي ‪ ،‬علما بأن عدد الفقرات (‪ ، )50‬وعدد الصفحات ( ‪: ) 4‬‬

‫‪ -1‬اهتم وراعى االسالم مجموعة من الجوانب االنسانية ‪ ،‬منها ‪: :‬‬


‫د‪ -‬جميع مما ذكر‬ ‫ج‪ -‬الجانب النفسي‬ ‫ب‪ -‬الجانب الجسمي ‪.‬‬ ‫أ‪ .-‬الجانب العقلي‬
‫‪ -2‬تدل اآلية الكريمة ( قد أفلح من تزكى* وذكر اسم ربه فصلى) على إحدى الجوانب التي راعاها االسالم‪ ،‬هي‪:‬‬
‫د – الجانب النفسي‬ ‫ج‪ -‬الجانب العقلي‬ ‫أ – الجانب المادي ب‪ -‬الجانب النفسي‬
‫‪" -3‬هي االرتقاء بالنفس ‪،‬وتطهيرها وتهذيبها باألخالق الحسنة واألفعال المحمودة المذكورة في الكتاب والسنة"‬
‫تعريف لـــ ‪:‬‬
‫د‪ -‬محبة هللا تعالى‬ ‫ج‪ -‬محاسبة النفس‬ ‫ب‪ .‬تزكية النفس‬ ‫أ‪ -‬تطهير النفس‬
‫واحدة من التالية ليست من العوامل التي وضعها اإلسالم لتزكية النفس ‪:‬‬ ‫‪-4‬‬
‫ج‪ -‬مجاهدة النفس د‪ -‬محاسبة النفس‬ ‫ب‪ -‬تعميق االيمان باهلل تعالى‬ ‫أ‪ -‬العمل الغير صالح‬
‫التزكية المنهي عنها في اآلية الكريمة ‪" :‬فال ُتزُك وا أنُفَس ُك م هو أعلُم بمن اتقى" ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬
‫د‪( -‬أ ‪ +‬ب)‬ ‫ج‪ -‬األنانية‬ ‫ب‪ -‬التكبر‬ ‫أ‪-‬مدح النفس‬
‫‪ -6‬تعميق االيمان باهلل تعالى ‪ ،‬يكون بـ ‪:‬‬
‫ب‪ -‬تذكر المؤمن اليوم اآلخر‪.‬‬ ‫أ‪ -‬التفكر في عظمة هللا تعالى‪.‬‬
‫د – جميع ما ذكر‪.‬‬ ‫جـ‪ -‬اتباع أوامر هللا تعالى‪.‬‬
‫‪ -7‬يدل قول النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬وما تقرُّب إلَّي عبِد بشيء أحُّب إلَّي مما افترضته عليه‪ ،‬وما زال عبدي‬
‫يتقّر ُب إلّي بالنوافل‬
‫حتى أحبه" على واحدة من العوامل التي وضعها اإلسالم لتزكية النفس ‪ ،‬هي‬
‫د‪ -‬الطمأنينة والقناعة‬ ‫ج‪ -‬العمل الصالح‬ ‫ب‪ -‬محاسبة النفس‬ ‫أ‪ -‬مجاهدة النفس‬
‫‪ [ -8‬الصدقة ‪ ،‬وصيام التطوع ‪ ،‬وقراءة القرآن الكريم ‪ ،‬وذكر هللا تعالى ] من األمثلة على ‪:‬‬
‫د – العبادات ‪.‬‬ ‫ج‪ -‬المحرمات‬ ‫ب‪ -‬النوافل‬ ‫أ –الواجبات‬
‫‪ -9‬واحدة من التالية ليست من الشهوات الحسية ‪:‬‬
‫د‪ -‬المال‬ ‫أ‪ُ -‬حب العجب والِكبر‪ .‬ب‪ -‬شهوة الشراب ج –شهوة الطعام‬
‫‪ -10‬صاحب مقولة ‪ [:‬حاِس ُبوا أنُفَس ُك م قبل أن ُتحاسبوا ‪ ،‬وِز ُنوا أعمالكم قبل أن ُتوزنوا ‪ ،‬فإنُه أهون عليكم في‬
‫الحساب غدا أن تحاسبوا أنُفسكم اليوم ] ‪ ،‬هو‬
‫ب‪ -‬عمر بن عبدالعزيز جـ ‪ -‬عثمان بن عفان د‪ -‬عمر بن الخطاب‬ ‫أ‪ -‬عمرو بن العاص‬
‫‪ [ – 11‬هي نفس تدعو صاحبها إلى الشر ‪ ،‬وتأمرُه بالسوء ومتابعة الشيطان ‪ ،‬وتزداد هذه الحالة سوءَا‪ ،‬إذا كان‬
‫االنسان غارقا في الشهوات والشبهات ] تعريف لـ ‪:‬‬
‫د – النفس المطمئنة‬ ‫ج – النفس األمارة بالسوء‬ ‫ب – النفس الزكية‬ ‫أ ‪ -‬النفس اللوامة‬
‫‪[ - 12‬النفس الزكية تقوي في المؤمن القدرة على التصدي للفتن وأسباب االنحراف] تدل العبارة اآلتية على واحدة‬
‫من آثار تزكية النفس ‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫د – الطمأنينة والقناعة‬ ‫جـ ‪ -‬نيل محبة الناس‬ ‫أ ‪ -‬تحصيل محبة هللا تعالى ب – مقاومة الفتن‬
‫‪– 13‬واحدة من التالية ليست من آداب النوم ‪:‬‬
‫أ – قراءة خواتيم سورة آل عمران ب‪ -‬النوم على طهارة ج – قراءة آية الكرسي د‪ -‬االخالص والمعوذتين‬
‫‪ - 14‬يدل قول النبي محمد صلى هللا عليه وسلم‪[:‬إذا أوى أحدكم إلى فراشه ‪ ،‬فليقل‪ :‬باسمك ربي وضعت جنبي وبك‬
‫أرفعه ‪ ،‬فإن أمسكت‬
‫روحي فارحمها‪ ،‬وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين ] على أدب من آداب النوم ‪:‬‬
‫د‪ -‬قراءة دعاء النوم‬ ‫ج‪ -‬الوضوء‬ ‫ب‪ -‬النوم على طهارة‬ ‫أ‪ -‬قراءة آية الكرسي‬
‫‪[ -15‬هو ما يراه النائم من االمور المختلطة غير الواضحة والمشوشة ] ‪ ،‬تعريف لــ ‪:‬‬
‫د – تفسير األحالم‬ ‫جـ ‪ -‬األحالم‬ ‫ب‪ -‬الرؤى الصادقة‬ ‫أ – الرؤى‬
‫"الصفحة األولى"‬

‫‪ -16‬االفعال التي قام بها األنبياء عند رؤيتهم الرؤى ‪:‬‬


‫ب‪ -‬المسارعة إلى تطبيق ما جاء فيها من توجيهات‪.‬‬ ‫أ‪-‬االمتثال ألمر هللا تعالى‪.‬‬
‫د‪ ( -‬أ ‪ +‬ب )‬ ‫ج‪ -‬عدم االهتمام بها وتطبيقها‪.‬‬
‫‪ -17‬الفرق بين الرؤى الصادقة واألحالم ‪:‬‬
‫أ – اشتمال الرؤى الصادقة على أحاديث النفس ‪ ،‬واألحالم على البشارة‬
‫ب‪ -‬اشتمال الرؤى الصادقة على خليط من وساوس الشيطان‪ ،‬واألحالم على تحذير من هللا تعالى‪.‬‬
‫ج‪ -‬اشتمال األحالم على خليط من وساوس الشيطان وأحاديث النفس‪ ،‬والرؤى على البشارة أو تحذير من هللا‪.‬‬

‫د‪ -‬اشتمال األحالم على تحذير من هللا تعالى أو البشارة‪ ،‬والرؤى على خليط من وساوس الشيطان ‪,‬احاديث النفس‬
‫‪ -18‬يدل قوله صلى هللا عليه وسلم‪[:‬منها أهاويٌل من الشيطان ِليحُز َن بها ابن آدم ] على ‪:‬‬
‫د – الرؤية الصادقة‬ ‫جـ ‪ -‬االستعاذة من الشيطان‬ ‫ب – األحالم‬ ‫أ ‪ -‬الرؤى‬
‫من آداب النوم[أن يحمد الرائي هللا سبحانه وتعالى على الرؤيا الطيبة] الحديث الذي يدل على هذا األدب‪:‬‬ ‫‪-19‬‬
‫أ‪ -‬قال صلى هللا عليه وسلم‪" :‬إذا رأى أحدكم الرؤيا ُيحُّبها ‪ ،‬فإنها من هللا فليحمد هللا عليها"‪.‬‬
‫ب‪ -‬قال صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬إن رأى رؤيا حسنة فلُيبِّش ْر ‪ ،‬وال ُيخبر بها إال من يحب"‪.‬‬
‫جـ‪ -‬قال صلى هللا عليه وسلم" وال ُيحّد ث بها أحدا ‪ ،‬فإنها لن َت ضَّر ُه"‪.‬‬
‫د‪ -‬قال صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬ومنها جزٌء من ستة وأربعين جزءا من النبوة"‪.‬‬
‫عالمة قبول الرؤيا هو ما يراه الناس في منامهم من خير أوشر ‪:‬‬ ‫‪-20‬‬
‫ب‪ -‬نعم‬ ‫أ‪-‬ال‬
‫من أخطاء التعامل مع الرؤى واألحالم ‪:‬‬ ‫‪-21‬‬
‫ب‪ -‬دفع أموال لقاء تفسير األحالم‬ ‫أ – المبالغة في االنشغال طوال الوقت بما يراه في منامه‪.‬‬
‫د – جميع ما ذكر‬ ‫ج – تفسير بعض األشخاص الرؤى واألحالم من غير علم‪.‬‬
‫تحققت رؤيا النبي صلى هللا عليه وسلم بــــ ‪:‬‬ ‫‪-22‬‬
‫أ – أن وقع النبي صلى هللا عليه وسلم صلح الحديبية مع قريش‪ .‬ب‪ -‬فتح مكة‬
‫د‪ -‬مبايعة الصحابة النبي محمد صلى هللا عليه وسلم في بيعة‬ ‫ج‪ -‬بأداء عمرة القضاء في السنة السابعة هــ‪.‬‬
‫الرضوان‪.‬‬
‫معنى كلمة[الحّر تين] في قول النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬إني رأيُت ِه ْج َر َتُك م ذات نخٍل بين البتين ‪ ،‬وهما‬ ‫‪-23‬‬
‫الحرتين" هي‪:‬‬
‫أ‪ -‬الجبلين ب‪ -‬األرض ذات الحجارة السوداء‪ .‬جـ ‪ -‬بستانين من نخل د‪ -‬واديين‬
‫واحدة من التالية ليست من صفات مفسر الرؤى ‪:‬‬ ‫‪-24‬‬
‫أ – إفشاء أسرار الناس‪ .‬ب– محاسبة النفس على تفسيره‪ .‬جـ ‪ -‬التحلي بالقوة والعفة د‪ -‬التقرب إلى هللا تعالى‬
‫من الفنون المعبرة عن إحساس اإلنسان بالجمال ‪ ،‬التي اعتنى بها المسلمون‪:‬‬ ‫‪-25‬‬
‫د‪ -‬جميع ما ذكر‬ ‫جـ ‪ -‬الشعر والخطابة واألناشيد‬ ‫ب‪ -‬الزخرفة‬ ‫أ‪ -‬الخط والنقش‬
‫يدل قول النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬ليس مّن ا من لم يتغَّن بالقرآن " على واحدة من مجاالت الفن ‪ ،‬هي ‪:‬‬ ‫‪-26‬‬
‫د‪ -‬تعلم أحكام التالوة‬ ‫ج‪ -‬الخطابة‬ ‫أ‪ -‬تجويد القرآن الكريم‪ .‬ب‪ -‬الشعر‬
‫معنى كلمة [بديع] في قوله تعالى ‪ ":‬بديع السماوات األرض" ‪:‬‬ ‫‪-27‬‬
‫ب‪ -‬خالق األشياء في غاية االتقان بشكل ال مثيل له‪.‬‬ ‫أ‪ -‬قدرة هللا تعالى في السماوات واألرض‪.‬‬

‫د‪ -‬جمال السماوات واألرض‬ ‫ج‪ -‬اإلبداع والتمّيز‬


‫‪ -28‬حكم تمتع اإلنسان بالجمال الذي أودعه هللا تعالى في الكون ‪:‬‬
‫د‪ -‬مكروه‬ ‫ج‪ -‬مباح‬ ‫ب‪ -‬حرام‬ ‫أ‪ -‬مندوب‬
‫يدل قول النبي صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬إنكم قادمون على إخوانكم ‪،‬فأصلحوا رحالكم ‪ ,‬وأحسنوا لباسكم ‪ ،‬حتى‬ ‫‪-29‬‬
‫تكونوا شامة في‬
‫الناس " على ‪:‬‬
‫ب‪ -‬التكلم بالكالم الطيب‪.‬‬ ‫أ – التحلي باألخالق الحميدة‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬توجيه النبي صلى هللا عليه وسلم أصحابه إلى االعتناء بمظهرهم عند القدوم من السفر‪ .‬د‪ -‬جميع ما ذكر‬
‫الصحابي الذي قال له النبي صلى هللا عليه وسلم‪ [:‬لقد ُأوتيت مزمارا من مزامير آل داود ] ‪ ،‬هو ‪:‬‬ ‫‪-30‬‬
‫د – أبو موسى األشعري‬ ‫جـ ‪ -‬أبوبكر الصديق‬ ‫ب‪ -‬بالل بن رباح‬ ‫أ – عبدهللا بن مسعود‬

‫"الصفحة الثانية"‬

‫‪ -31‬يرقى الجمال بأخالق اإلنسان وذوقه وتهذيبه ‪:‬‬


‫ب – ال‬ ‫أ – نعم‬
‫‪ -32‬رأى النبي محمد صلى هللا عليه وسلم النبي يوسف عليه السالم في السماء ‪:‬‬
‫د – الثالثة والرابعة‬ ‫ج‪ -‬الخامسة‬ ‫ب‪ -‬الثالثة‬ ‫أ – الرابعة‬

‫‪ -33‬معنى كلمة [ ناضرة ] في قوله تعالى‪" :‬وجوٌه يومئٍذ ناضرة " ‪:‬‬
‫ب – وجوه خائفة من عذاب النار‪.‬‬ ‫أ‪ -‬وجوه تنظر إلى نعيم الجنة‪.‬‬
‫د – وجوه تنتظر دخول الجنة‬ ‫ج – وجوه حسنة جميلة من النعيم‪.‬‬
‫‪[ - 34‬حب الخير لآلخرين ‪ ،‬وحسن الظن بهم وسالمة الصدر عليهم ‪ ،‬والبعد عن الحقد والضغينة] هو جانب من‬
‫من جوانب الجمال المعنوي ‪ ،‬هو ‪:‬‬
‫د – جمال النفس‬ ‫جـ ‪ -‬جمال حسن الخلق‬ ‫ب – جمال الكلمة‬ ‫أ‪ -‬جمال الوجه‬
‫‪ - 35‬يدل قول النبي محمد صلى هللا عليه وسلم‪ [:‬أما كان هذا يجد ما يغسل به ثوبه] عندما رأى رجل عليه ثياب غير‬
‫نظيفة ‪ ،‬على واحدة‬
‫من جوانب الجمال في خلق اإلنسان ‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫د – جمال السماوات‬ ‫ج‪ -‬جمال الرائحة‬ ‫ب‪ -‬جمال الصوت‬ ‫أ‪ -‬جمال الصورة والهيئة‬
‫‪ -36‬تدل اآلية الكريمة‪ ":‬ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح " على ‪:‬‬
‫ب‪ -‬جمال السماوات‪.‬‬ ‫أ – تزيين السماء الدنيا بالنجوم‪.‬‬
‫د – جميع ما ذكر‬ ‫جـ ‪ -‬جعل هللا في السماء مصابيح مضيئة‪.‬‬
‫‪ -37‬من األمثلة على العمل التطوعي الذي يحقق المنفعة للناس واآلخرين ‪:‬‬
‫د – (أ ‪ +‬ب)‬ ‫جـ ‪ -‬قيام الليل‬ ‫ب‪ -‬تعليم العلم‬ ‫ا‪ -‬الصدقة‬
‫‪ -38‬معنى كلمة [الدثور] في قوله صلى هللا عليه وسلم‪ ":‬ذهَب أهل الدثور بالدرجات الٌع لى والنعيم المقيم " ‪:‬‬
‫د – تحرير األسرى والعبيد‬ ‫جـ ‪ -‬المال الكثير‬ ‫ب‪ -‬العمل الصالح‬ ‫أ – الحسنات‬
‫‪[ -39‬هو التقدم في أداء ما ينبغي من أعمال وأقوال وهي محمودة ‪ ،‬ونقيضها التسُّر ع في أداء ما ال ينبغي فعله‬
‫وهو مذموم] ‪ ،‬تعريف لــ ‪:‬‬
‫جـ ‪ -‬تزكية النفس د – البحث العلمي‬ ‫أ – المسارعة في الخيرات ب‪ -‬المسارعة‬
‫‪ -40‬تدل اآلية الكريمة ‪":‬ولكل وجهٍة هو ُمّو ليها فاستبقوا الخيرات " على ‪:‬‬
‫ب – الحث على العمل الصالح‪.‬‬ ‫أ – الحث على فعل الخيرات‪.‬‬
‫د‪ -‬االنفاق في سبيل هللا تعالى‪.‬‬ ‫ج‪ -‬التوبة ومغفرة الذنوب‪.‬‬
‫‪ -41‬واحدة من التالية ليست من ثمرات المسارعة في الخيرات ‪:‬‬
‫ب‪ -‬استجابة الدعاء‪.‬‬ ‫أ‪ -‬نيل مغفرة الذنوب‪.‬‬
‫د‪-‬العبادات‬ ‫جـ‪-‬تحقيق المودة والمحبة في المجتمع‪.‬‬
‫‪ -42‬تدل اآلية الكريمة‪ ":‬وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات واألرض ُأِعَّد ت للمتقين" على واحدة‬
‫من ثمرات المسارعة في الخيرات ‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫ب‪ -‬تحقيق المودة بين أفراد المجتمع‪.‬‬ ‫أ‪-‬استجابة الدعاء‪.‬‬
‫د – ال شيء مما ذكر‪.‬‬ ‫جـ ‪ -‬نيل مغفرة هللا تعالى‪.‬‬
‫‪ - 43‬تمثل [المسارعة في أداء الصالة والمسارعة في أداء فريضة الحج لمن تيسر له] واحدة من مجاالت المسارعة‬
‫في الخيرات ‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫ب‪ -‬المسارعة في أداء العبادات‪.‬‬ ‫أ – المسارعة في اإلنفاق في سبيل هللا تعالى‪.‬‬
‫د‪ -‬المسارعة في رد الحقوق إلى أصحابها‪.‬‬ ‫جـ ‪ -‬المسارعة في تحمل المسؤولية المجتمعية‪.‬‬
‫‪ -44‬حكم االعتداء على دماء الناس و أعراضهم وأموالهم ‪:‬‬
‫د‪ -‬مباح شرعا‬ ‫جـ ‪ -‬مكروه شرعا‬ ‫ب – واجب شرعا‬ ‫أ – حرام شرعا‬
‫‪ - 45‬تمثل [المسارعة في قضاء الحوائج وتفريج الكربات عن الناس] واحدة من مجاالت المسارعة في الخيرات‪ ،‬هي‪:‬‬
‫ب‪ -‬المسارعة في أداء العبادات‪.‬‬ ‫أ – المسارعة في اإلنفاق في سبيل هللا تعالى‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫د‪ -‬المسارعة في تحمل المسؤولية المجتمعية‪.‬‬ ‫جـ ‪ -‬المسارعة في رد الحقوق إلى أصحابها‪.‬‬

‫"الصفحة الثالثة"‬

‫‪ -46‬معنى كلمة [السحت] في قوله تعالى‪ ":‬وترى كثيرا منهم يسارعون في اإلثم والعدوان وأكلهم الُس حت لبئس ما‬
‫ما كانوا يعملون" ‪:‬‬
‫د – الطعام الطيب‬ ‫جـ ‪ -‬الخبيث المحرم‬ ‫ب – المال الحالل‬ ‫أ‪ -‬أكل مال اليتيم‪.‬‬
‫‪ - 47‬من الكتب التي ألفت في المسارعة في الخيرات كتاب[ البركة في فضل السعي والحركة] والذي وَّض ح فيه‬
‫المؤلف أهمية ‪:‬‬
‫ب‪ -‬حّذ ر من تبعات التسويق التقاعس والكسل‬ ‫أ – السعي ألداء العبادات‪.‬‬
‫د‪ -‬جميع ما ذكر‬ ‫جـ ‪ -‬عمل الخير‪.‬‬
‫‪ -48‬استجاب هللا دعاء سيدنا زكريا عليه السالم ‪ ،‬بأن ‪:‬‬
‫أ – وهبه الذرية الصالحة‪ .‬ب‪ -‬نجى ابنه من الغرق جـ ‪ -‬زوجه المرأة الصالحة د – الصبر على البالء‬
‫‪ -49‬تمثل حاسة السمع المصدر ‪:‬‬
‫د‪ -‬الطبي‬ ‫ج‪ -‬االستنتاجي‬ ‫ب‪ -‬النقلي‬ ‫أ – التجريبي‬
‫‪ -50‬من األمثلة على المصدر التجريبي ‪:‬‬
‫د – العقل‬ ‫جـ ‪ -‬الفؤاد (القلب)‬ ‫ب‪ -‬البصر‬ ‫أ – السمع‬
‫‪[ - 51‬هو الجهد المنظم الذي يقوم به الباحث باستخدام الطريقة العلمية ‪ ،‬الكتشاف الظواهر وتفسيرها‪ ،‬وتحديد‬
‫العالقات فيما بينها واإلفادة من النتائج ] تعريف لـــ ‪:‬‬
‫د – البحث العلمي‬ ‫جـ ‪ -‬الرؤى واألحالم‬ ‫ب‪ -‬العلم‬ ‫أ – تزكية النفس‬
‫‪ -52‬من الطرائق العلمية في البحوث التجريبية ‪:‬‬
‫أ – بذل الباحث جهده في جمع المعلومات المتعلقة بالظاهرة العلمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬اقتراح مجموعة من الفرضيات المناسبة لتفسير الظاهرة‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬إجراء تجربة الكتشاف الفرضية المالئمة‪.‬‬
‫د – جميع ما ذكر‬
‫‪ – 53‬واحدة من التالية ليست من أهمية البحث العلمي ‪:‬‬
‫ب‪ -‬تسخير البحث العلمي لعمارة األرض وخدمة اإلنسان‪.‬‬ ‫أ – كشف سنن هللا تعالى في الكون‪.‬‬
‫د – الحد من المخاطر والصعاب التي يواجها الناس في حياتهم‬ ‫جـ ‪ -‬الحصول على المال والشهرة والجاه‪.‬‬

‫‪ - 54‬يدل قوله صلى هللا عليه وسلم‪ [:‬إنما االعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ] على واحدة من أخالقيات البحث‬
‫العلمي ‪ ،‬هي‪:‬‬
‫جـ ‪ -‬موافقة مقاصد الشريعة د ‪ -‬التعاون‬ ‫ب‪ -‬إخالص النية هلل تعالى‬ ‫أ – األمانة‬
‫‪ -55‬حكم االعتداء على اإلنسان واخضاعه للتجارب البحثية التي تتعارض مع كرامته ‪:‬‬
‫جـ ‪ -‬مكروه شرعا د – جائز شرعا‬ ‫ب‪ -‬مباح شرعا‬ ‫أ – حرام شرعا‬
‫‪ -56‬من األمثلة على االعتداء على االنسان واخضاعه للتجارب التي تتعارض مع كرامته ‪:‬‬
‫د – (ب ‪ +‬ج )‬ ‫جـ ‪ -‬تحويل الجنس‬ ‫ب‪ -‬االستنساخ‬ ‫أ – عمليات التجميل‬
‫‪ - 57‬تدل [المحافظة على األسرار الطبية المتعلقة باألشخاص الذين خضعوا لتجربة ما ] على واحدة من أخالقيات‬
‫البحث العلمي‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫د – الصبر‬ ‫جـ ‪ -‬األمانة‬ ‫ب – إخالص النية هلل تعالى‬ ‫أ‪ -‬التعاون‬

‫‪ -58‬يعتبر [اإلمام الزمخشري] أحد االمثلة على واحدة من أخالقيات البحث العلمي ‪ ،‬هي ‪:‬‬
‫د – إخالص النية هلل تعالى‬ ‫جـ ‪ -‬الصبر‬ ‫ب – التواضع‬ ‫أ – التعاون‬
‫‪[ – 59‬هو التجرد من الميول واألهواء الذاتية‪ ،‬وعدم التعصب لمذهب فكري واتجاه علمي أو نظرية ما] تعريف لــ ‪:‬‬
‫د‪ -‬البحث العلمي‬ ‫جـ‪ -‬التواضع‬ ‫ب‪ -‬الموضوعية‬ ‫أ ‪ -‬الدقة في النقل واالقتباس‬
‫‪ : -60‬قائل العبارة االتية‪ [:‬ليس أحٌد إال ُيؤخُذ من قولِه وُيَد ُع غير النبي صلى هللا عليه وسلم] ‪ ،‬هو ‪:‬‬
‫د‪ -‬النبي محمد صلى هللا عليه‬ ‫جـ ‪ -‬سعد بن معاذ‬ ‫ب – ابن عباس‬ ‫أ – عبدهللا بن مسعود‬
‫وسلم‬
‫‪ - 61‬االمام الذي عرض عليه االمام مسلم كتابه (الصحيح) فأشار عليه بحذف بعض الروايات لمخالفتها شروط‬
‫الحديث الصحيح ‪ ،‬هو ‪:‬‬
‫د – البخاري‬ ‫جـ ‪ -‬أبوحنيفة‬ ‫ب‪ -‬الزمخشري‬ ‫أ – أبو ُز رعة الرازي‬
‫انتهت االسئلة‬
‫"الصفحة الرابعة"‬

You might also like