You are on page 1of 23

‫المملكة المغربية‬

‫وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني‬

‫مدخل للتدبير المالي‬


‫والمادي لمؤسسات‬
‫التربية والتعليم‬
‫مسك المحاسبة المالية‬
‫إن مسك المحاسبة المالية للمؤسسات التعليمية يخضع للقواعد والشروط الشكلية‬

‫والموضوعية التي تنظم المحاسبة العمومية بصفة عامة مع بعض االختالفات‪ .‬كما تحكمها‬

‫نفــس المبادئ العامة ( االزدواجية ‪ -‬االستقاللية‪ -‬المشروعية‪ -‬المراقبة)‪ .‬ونظرا‬

‫لخصوصيات المؤسسات التعليمية ‪ ،‬فإن مدير المؤسسة يقوم بمسك المحاسبة اإلدارية‬

‫‪ .‬في حين يقوم مسير المصالح المادية والمالية بمسك المحاسبة المحاسبية‬
‫المحاسبة المالية‬

‫‪ :‬المحاسبة المحاسبية‬ ‫‪:‬المحاسبة اإلدارية‬

‫وهي محاسبة المحاسب ( مسير المصالح‬ ‫وهي محاسبة اآلمر بالصرف‬

‫)المادية والمالية بالنسبة للمؤسسة التعليمية‬ ‫واالستخالص (المدير بالنسبة للمؤسسة‬

‫)التعليمية‬
‫المحاسبة االدارية‬

‫تمشيا مع مبدأي االزدواجية واالستقاللية فإن العماليات المالية‬


‫لمؤسسات التربية والتعليم العمومي تـــسند إلى اآلمر بالصرف والمحاسب ‪.‬‬
‫وقد نص الفصل ‪ 11‬من المرسوم رقم ‪ 2-02-376‬بمثابة النظام األساسي‬
‫لهذه المؤسسات على أن المدير يشرف على التدبير التربوي واإلداري‬
‫والمادي والمالي ‪.‬‬
‫كما نصت المذكرات الوزارية رقم ‪ 1008‬و‪ 129‬وغيرها من‬
‫المذكرات ‪،‬على أن المدير بصفته رئيسا للمؤسسة يقوم بمهام اآلمر‬
‫بالصرف للمداخيل والنفقات‪،‬وبذلك فهو يتحمـــل المسؤولية التــربوية‬
‫واإلداريــــة والمادية والمالية للمؤسسة‪ .‬وعليه فإنه يتولى بهذه الصفة‬
‫األمر باالستخالص و الدفع بالنسبة للمداخيل والنفقات‪ ،‬وااللتزام بالنفقات‬
‫التي ال تتطلب موافقة السلطة العليا ويصفي النفقات بالتحقق من جميع‬
‫األوراق المثبتة لدى المؤسسة و اإلشهـــاد بصحتها ‪ .‬ويقوم دوريا بأعمــال‬
‫التحقق من المحـاسبة الخــاصة للمصــالح المادية والمالية ومراقبة‬
‫الصندوق و المخازن ويؤشر على دفاتر الحسابات واألوراق الحسابية‬
‫وسجالت البيانات اإلحصائية‬ ‫‪.‬‬
‫مراحل المحاسبة االدارية‬
‫تتجلى المحاسبة اإلدارية التي يقوم بها رئيس المؤسسة بصفته آمرا بالصرف واالستخالص‬

‫في المراحل التالية‬

‫بالنسبة للمصاريف‬ ‫بالنسبة للمداخيل‬

‫اــالـلتزاـمـ ‪-‬‬ ‫اــإلثبات‪-‬‬

‫اــلتصفية ‪-‬‬ ‫اــلتصفية ‪-‬‬

‫اــألمر بــاــألداء ‪-‬‬ ‫اــألمر بــاــالستخالص‪-‬‬


‫اإلثبات ‪:‬اي خلق المدخول وإثباته‬

‫يخلق المدخول بمبادرة من السلطة العليا (الوزارة) أو (األكاديمية) أو باقتراح من رئيس المؤسسة على السلطة العليا‬

‫كذلك أو عن طريق رئيس المؤسسة مباشرة باستشارة مع مساعديه (المجالس التقنية) ألجل خلق مدخول‬

‫يتم إثبات وإحصاء الحقوق المكتسبة التي للمؤسسة على الغير‪ ،‬بمساعدة الناظر أو الحارس العام للخارجية أو الداخلية‬

‫( وبتفويض من رئيس المؤسسة)‬

‫يقومون بوضع لوائح لجميع التالميذ‪ ،‬ثم يقوم المدير بمراجعتها‬

‫وحصرها ووضع تأشيرته عليها باعتباره المسؤول الوحيد عن هذه العملية‪.‬‬


‫تصفية المدخول‬

‫حصر المبالغ أو الرسوم المستحقة بدقة على العائالت (الرسوم المدرسية‪ -‬واجبات الداخلية)‬

‫‪،‬وتبلور هذه العملية بوضع قوائم في سجالت محاسبة يمسكها المسير ‪،‬ويتم تحديد المبلغ النقدي‬

‫كدين على العائالت طبقا للتعريفات المحددة في القوانين والقرارات الوزارية والقوانين األساسية الجاري‬

‫بها العمل في المجال المدرسي ‪ ،‬وتبلور هذه العملية من طرف المسير بعد التوصل باللوائح كما يلي ‪:‬‬

‫‪-‬مسك سجل مراقبة الحقوق المثبتة على التالميذ الخارجيين‪.‬‬

‫‪-‬مسك سجل مراقبة الحقوق المثبتة على التالميذ الداخليين‪.‬‬


‫األمر بالتحصيل (االستخالص)‬

‫حينما تعين المبالغ المستحقة يعطى أمر باالستخالص بقرار‪ ،‬وفي المؤسسات التعليمية يتجسد هذا بوضع رئيس المؤسسة‬

‫تأشيرته على القوائم االسمية للتالميذ المدرجة في السجالت المحاسبة المذكورة أعاله‪ .‬وينتج عن هذا اإلجراء ما يلي ‪:‬‬

‫• عدم إعفاء المدينين إال بمقتضى قرار وزاري‪.‬‬

‫• التنفيذ الفعلي لعملية التحصيل دون مقاصة بين المداخيل والنفقات‪.‬‬

‫• عدم استصدار أمر باستخالص مبالغ غير مثبتة في سجالت الحقوق المثبتة ‪.‬‬

‫• االمتناع عن تحصيل المبالغ غير المشروعة النعدام السند أولكونها غير منصوص عليها في القوانين والتنظيمات الجاري بها العمل‬

‫في المجال المدرسي‪.‬‬

‫• عدم رفض قيام رئيس المصالح المادية والمالية باستخالص دين تم إثباته بصفة قانونية‪.‬‬
‫‪":‬دور رئيس المؤسسة في الصرف " النفقات‬

‫االلتزام بالنفقة ‪ :‬ويعني أن لرئيس المؤسسة أن يحدث سندا يسمى (سند الطلب) يترتب عنه تحمل‪ ،‬لكن هذا التحمل يكون‬
‫في حدود المبالغ المسموح بها طبقا للمذكرات التنظيمية‪ ،‬فهذا االلتزام ضروري إال في حالة وجود نفقات دائمة ال تحتاج‬
‫إلى إعادة مسطرة االلتزام‪ .‬لكن العادة جرت أن سندات الطلب تحرر من مسير المصالح م و م ويؤشر عليها من طرف‬
‫رئيس المؤسسة‪ ،‬ثم يعقبها تأشيرة مسير المصالح م و م ‪ ،‬لتزكى مشروعية عملية االلتزام‪ .‬فإن النفقات االحتمالية يرجع‬
‫إلى المتصرف الحق في تقدير صالحية االلتزام‪ ،‬وال يحد من هذه الصالحية إال التقيد بوجود اعتماد‪ ،‬وإتباع القواعد‬
‫المراعاة في االلتزام حسب طبيعة كل نفقة‪.‬‬
‫كما أنه يمكن لمسير المصالح المالية والمادية أن يتحمل عملية االلتزام بالنفقة لضرورة السير العادي للمؤسسة في‬
‫حاالت منها ‪:‬‬
‫‪-‬المشتريات ذات القيمة البسيطة‪.‬‬
‫‪-‬الحاجيات الضرورية والملحة‪.‬‬
‫‪-‬حالة االستعجال كانفجار ماسورة مياه أو قناة أو تعطل شبكة الكهرباء والماء والغاز‪...‬إلخ‪.‬‬
‫تصفية النفقة‬

‫تصفية النفقة هي"إظهار النفقة والتحقق من استحقاقها وتحديد قدرها"‬


‫ويقصد بذلك بأن لرئيس المؤسسة التحقق من صحة الدين وطبيعة النفقة وذلك من‬
‫خالل المستندات المثبتة لحقوق الدائنين‪ ،‬لذا فإن حصر مبلغ النفقة يتأتى بالتأكد من‬
‫التطابق بين " (سند الطلب) و(سند التسليم) و(الفاتورة)‪ ،‬لذا فإنه يؤشر على الفاتورة‬
‫بالطابع والتوقيع مع تذييل ذلك بعبارة‪( .‬مشهود بصحته) ‪.)Certifié exact( :‬‬
‫لهذا مراعاة لتصفية النفقة يجب التأكد من ما يلي ‪:‬‬
‫‪‬إثبات تنفيذ الخدمة‬
‫‪‬إثبات تسلم البضاعة‪.‬‬
‫‪-‬فحص الوثائق اإلثباتية للتأكد من توفرها على الشروط الشكلية ‪.‬‬
‫المحاسبة النقدية‬
‫وتتلخص اختصاصات رئيس المصالح المادية والمالية بالنسبة في هذا المجال من‬

‫‪ :‬المحاسبة فيما يلي‬

‫بالنسبة للمصاريف‬ ‫بالنسبة للمداخيل‬

‫االداء‬ ‫االستخالص‬
‫األمر باألداء‬

‫األمر بالصرف هو العمل اإلداري الذي يحتوي طبقا لنتائج‬


‫التصفية على األمر بأداء دين المنظمة العمومية ويقوم بهذا العمل‬
‫اآلمر بالصرف بعد إنجاز األشغال أو تسليم البضاعة‪ ،‬ومعاينة‬
‫ذلك من طرف رئيس المؤسسة‪ .‬ولكي يكون هناك أمر باألداء‪،‬‬
‫يذيل المدير تأشيرته على الفاتورات بعبارة (صالح لألداء ‪Bon‬‬
‫‪.)à payer‬‬
‫شروط صحة االستخالص‬

‫توفر األمر باالستخالص‬


‫التأكد من مشروعية المداخيل‬
‫احترام المبالغ المحددة بمقتضى النصوص التنظيمية‬
‫تسليم اإليصاالت لألطراف المؤذية‬
‫بالنسبة للمصاريف‬

‫يقوم رئيس المصالح المادية والمالية بأداء النفقات الواجبة والمترتبة في ذمة المؤسسة ‪ .‬و يتحتم عليه قبل‬
‫التسديد مراعـاة مقتضــيات الفصــل ‪ 11‬من المرسوم الملكي رقم ‪ 330-66‬في شأن إعمـال المراقبة‬
‫على النفقات‪ .‬ويتحمل مسؤولية شخصية عن أي ضرر ينجم عن امتناعه عن الدفع أو تأخيره بغير‬
‫موجب قانوني‪ .‬ويجوز له االمتناع عن أداء النفقات التي لم يؤشر على سنداتها مسبقا ؛ حيث تبقى‬
‫تحت مسؤولية الشخص الذي التزم بهـا دون إشعاره ؛ ألن تأشير ته تعني المراقبة و اإلشهاد على صحة‬
‫االلتزام من الناحية القانونية والشكلية‪.‬‬
‫ففي حـالة توفر االعتمــادات وإصرار رئيس المؤســسة كتابة على األداء؛ فإنه مــلزم بالدفـع‬
‫مع إشعــار الوزارة تحت إشراف رئيس المؤسسة برسالة مرفوقة باألمر باألداء ‪ .‬أمـا في حالة عدم توفر‬
‫االعتمادات فإنــه يمتنع عن األداء مع إشعار الوزارة كتابة ‪.‬‬
‫وحسب مقتضيات الفصل ‪ 45‬من المرسوم الملكي ‪ 330-66‬و المذكرة الوزارة رقم ‪ 97‬في شأن‬
‫النفقات ‪ ،‬يكون األداء بأحد األشكال التالية ‪:‬‬
‫أ‪ -‬نقدا مع ضرورة دفع واجب التنبر من طرف المزود بالنسبة للنفقات التي ال يتجاوز مبلغها ‪ 1500‬درهم‬
‫ب‪ -‬بواسطة حواالت بريدية ‪.‬‬
‫ج‪ -‬بواسطة الشيك المباشر( شريطة اقتطاع رسوم السحب مسبقا من المبلغ اإلجمالي للنفقة) ‪.‬‬
‫‪ .‬د‪ -‬بواسطة التحــويالت إلى الحسابات الجارية للمزودين‪ .‬بالنسبة للنفقـــات التي يتجـاوز مبلغها هذا السقف‬
‫‪.‬ماعدا في حالة ترخيصات بالمخالفة والتي تتعلق خاصة بالنفقات المؤداة عن طريق الخوالة‬
‫شروط صحة األداءات‬

‫توفر الوثائق التبريرية للنفقات‬


‫احترام قواعد التقادم المسقط للحق و إجراءات التعرض للدفع و اإلجراءات‬
‫القانونية األخرى‪.‬‬
‫أداء المستحقات مقابل وثائق اإلثبات والتبرير بعد إتمام عملية التصفية‪.‬‬
‫األداء لفائدة الدائن شخصيا أو من ينوب عنه بصفة قانونية بعد تقديم وكالة‬
‫شرعية‬
‫األداء لذوي الحقوق في حالة وفاة الدائن ( ورثته الشرعيين ) بعد تقديم نسخة من‬
‫صك اإلراثة ما عدا في حالة األداء عن طريق الخوالة‪.‬‬

‫تسديد االشتراكات والمساهمات في اآلجال المحددة لها‪.‬‬


‫أهم الفاعلين في مجا ل المحاسبة المالية‬

‫المدير كآمر باالستخالص والصرف يقوم بعملية‬


‫المحاسبة اإلدارية والمراقبة والتتبع‪.‬‬

‫مسير المصالح المالية والمادية كمحاسب يقوم‬


‫بعمليتين ‪ :‬التحصيل واألداء‬
‫دور رئيس المؤسسة في نظام المحاسبة‬

‫رئيس المؤسسة مسؤول إداريا لذا فهو يقوم‬


‫بدور اإلشراف على التسيير المادي والمالي‬
‫وكذا المراقبة اإلدارية على الوثائق المحاسباتية‪،‬‬
‫ومن هنا فهو يقوم بدوره في إطار المداخيل‬
‫والمصاريف والمراقبة والتتبع‪.‬‬
‫رئيس المؤسسة مراقبا للتسيير المادي والمالي والمحاسبي‬

‫إن رئيس المؤسسة يمارس رقابته على المداخيل وذلك بمقارنة السجالت الملحقة الخاصة‬
‫بمداخيل المؤسسة مع سجل اإليصال العام ومقارنتهما مع لوائح التالميذ األصلية بإضافة التالميذ‬
‫الوافدين أيضا‪ ،‬وأن المبالغ المدونة بالسجالت المذكورة أعاله متطابقة وأرقام اإليصاالت متسلسلة‬
‫ال من حيث الترقيم وال التواريخ ‪.‬‬

‫كما يمارس رئيس المؤسسة هذه الرقابة أيضا على المصاريف وذلك بمسك دفتر الطلب وإعداده‬
‫مملوءا بالحاجيات والمشتريات‪ ،‬وكذا عند تسلم هذه الحاجيات من أدوات وتجهيزات موضـوع سند‬
‫التسليم ومقارنة ذلك مع الفياتير بحيث إن هذه األخيرة تتطابق شكال ومضمونا بما يوجد في‬
‫سندات الطلب وسندات التسليم وبطاقة المزودين وسجالت المصاريف ‪.‬‬
‫كما يمارس رقابته أيضا على صندوق المؤسسة من حيث تتبع حركيات أموال المؤسسة ومراجعة‬
‫محتويات صندوقها بشكل مستمر ومفاجئ وعميق لذا وجب التأكد من المبالغ وعدم تجاوزها الحد الالزم‬
‫وإال قام بإصدار أمر بتحويل المبالغ الزائدة إلى الحساب البريدي للمؤسسة ‪ .‬وإذا الحظ أي خلل عليه‬
‫إخبار النائب االقليمي‪.‬‬

‫*كما أن المراقبة يجب أن تطال سجل الحساب البريدي من حيث المداخيل والنفقات ومقارنة ذلك‬
‫بمقتطفات أو كشوفات الحساب البريدي لضرورة التطابق والموازنة في آخر كشف بعد خصم النفقات‬
‫المؤداة بالشيك والمبالغ المحسوبة نقدا ورسوم الحساب البريدي ‪.‬‬

‫*كما أن مراقبته يجب أن تطال سجالت الجرد واإلشراف على التحيين السنوي والعشري‪ ،‬بل التأكد من‬
‫توفر األدوات أو األثاث أو الكتب المثبتة بسجالت الجرد وترشيد استعمالها‪.‬‬

‫*مراقبة الخزين ‪ :‬على المدير مطابقة القيود المحاسباتية بين سجل الخزين وباقي السجالت (دفتر‬
‫االستهالك اليومي‪ ،‬دفتر الخازن وسندات التسليم والفواتير مع المحتويات المتوفرة واقعيا بالخزين)‪.‬‬
‫ضبط المحاسبة النقدية‬

‫‪.‬يتطلب ضبط المحاسبة النقدية‪ ،‬مسك السجالت والوثائق المحاسبية الخاصة بعمليات المداخيل والنفقات‬

‫‪:‬ويقتضي مسك هذه السجالت والوثائق ما يلي‬


‫‪.‬ا لترقيم وا لتأشير علىا لسجالتق بلا لشروع ف ياستعما لها ‪-‬‬

‫‪ .‬ا لحرصعلىش مولية ا لتدوينوصحة ا لعملياتا لحسابية ‪-‬‬

‫‪.‬مطابقة ا لمبا لغ ا لمحصلة و ا لمصروفة ل وثائق ا لتبرير ‪-‬‬

‫‪.‬ت جنبا لمحو و ا لتشطيباتوا لتصويباتأثناء عملياتا لتدوين‪-‬‬

‫‪.‬حصر ا لحساباتف ين هاية ك لس نة دراسية مراعاة ل مبدإ س نوية ا لمحاسبة ‪-‬‬

‫‪.‬إجراء ا لموازنة ونقلا لصافيا إليجابيإ لىا لسنة ا لموا لية ‪-‬‬

‫‪.‬ت حديد ا لوضعياتا لما لية ا لدورية وا لسنوية ‪-‬‬

‫‪.‬ت رتيبا لسجالتو ا لمستنداتو ا لفاتوراتوحفظها ‪-‬‬

‫‪ .‬ت قديم ن تائج ا لتدبير ا لما ليف ين هاية ك لدورة وسنة دراسية ‪-‬‬

‫ت قديم ا لتقرير ا لسنويا لما لي‪-‬‬


‫مراقبة تدبير الموارد المالية‬

‫تمشيـا مع مبدإ المراقبـة فإن رئيس المصالح المـادية والمـالية يخضع‬


‫في مقر عمله‪ -‬بصفته محاسبـا لمراقبــة كل من ‪:‬‬

‫‪ -‬مدير المؤسسة بصفته رئيسا مباشرا له‬


‫‪ -‬مفتشي المـالية‬
‫‪ -‬مفتشي الخزينة العـامة‬
‫‪ -‬المفتـشين العـامين لقطــاع التربية الوطنية‬
‫‪ -‬مفتشي المصـالح المادية والمالية‬

You might also like