Professional Documents
Culture Documents
السلوك الإنساني في المنظمات
السلوك الإنساني في المنظمات
1
الباب األول
أبعاد السلوك التنظيمي
الفصل األول
( مفهوم السلوك التنظيمي )
2
تعريف السلوك التنظيمي :
هو حقل يهتم بدراسة ( سلوك +اتجاهات +أراء ) العاملين في
المنظمات وتأثير التنظيمات( الرسمية +الغير رسمية ) علي ( أدراك +
مشاعر +أداء ) العاملين وتأثير البيئة علي
( المنظمة +قواها البشرية +أهدافها ) وتأثير العاملين علي
( التنظيم +كفاءته ) .
3
يركز التعريف علي األتي :
( األفراد +المجموعات ) وسلوكهم اتجاهاتهم .
عالقة البيئة مع التنظيم .
مدى تأثير العاملين علي األهداف .
أهمية العلوم ( السلوكية +استخدام األسلوب العلمي
للدراسة )
4
يتصف بصفات هي :
بصفة عامة هو :طريقة للتفكير .بصفة خاصة هو :مجال
للمعرفة بعضها أدوار أساسية .
يقوم علي المنهج العلمي الغير عشوائي .
يركز علي السلوك داخل التنظيم وكل ما يتعلق فكفائتة .
هناك اتفاق حول ( موضوعات +مجال ) تكوين السلوك
التنظيمي ولكن هناك عدم اتفاق حول مت منهم األهم .
5
هناك اتفاق حول الموضوعات الرئيسية وهي محور السلوك التنظيمي
6
ألنة يهتم ب ( الفرد +المجموعة ) ونشاطهم في التنظيم وهم يمثلون
أهم عناصر اإلدارة .
المدير :
-1حتى يتخذ القرارات البد أن يعرف الجماعات واألفراد ويفهم ويعرف
سلوكهم .
-2حتى يقوم بالعملية اإلدارية من (تخطيط ,تنظيم ,تنسيق ,قيادة )
البد أن يعرف احتياجاتهم +دوافعهم +كيفية إقناعهم +مقاومتهم
للتغيير 0 .
7
رجل اإلدارة في حاجة الي نظريات تمدة باألسس والمبادئ العلمية
التي تساعده في معالجة وحل المشاكل وتوجيه العملية التنظيمية
.
حجم المنظمات الكبير يحتاج الي أعداد كبيرة من الموظفين هؤالء
يحتاجون الي التنسيق +فهم حاجاتهم +حل مشاكلهم .
التقنية الحديثة جعلت المنظمة أكثر تعقيدا مما يحتاج الي فهم
أعمق لالتصال ,التفاهم وحل النزاعات .
8
( طالبين الخدمة ) احتياجاتهم تختلف عن العاملين ولهذا كان البد من
فهم رغباتهم +دوافعهم .
معرفة وتحليل شخصية األفراد وتكوينهم النفسي .
حماية النفس البشرية مما يهددها من ( القلق ,اإلحباط ,الصراع ,
وعدم التوازن النفسي ).
زيادة مقومات القيادة اإلدارية للمدير وتعريفة ب ( الدوافع ,الحاجات ,
مكونات الشخصية ,االتجاهات ,القدرات ,الميول ) .
9
الفصل الثاني
( تطور السلوك التنظيمي )
10
( -1هيل +إيجان )
قالوا أن هناك عالقة غير متكافئة بين المالك +العمال ) .
األفراد في عزلة ,ومنعدمين الشخصية بالرغم منن امتالكهم لقدرات
ومواهب طبيعية .فهم يؤدون العمل بدون قناعة وال رضاء نفسي
فهو عبء عليهم البد من التخلص منة إذا سنحت الفرصة .والدافع
الوحيد لديهم هو المال.
2ماكس ويبر
( المنظمة عبارة عن تسلسل هرمي للسلطة من القمة للقاعدة ,الدولة
البد أن تتدخل في األنشطة اإلدارية ) .
11
صفات الجهاز اإلداري المثالي ( :له خصائص وسمات
حتى يحقق الكفاية ) :
12
لقد أهتم ماكس ويبر ب ( خصائص التنظيم المثالي +الحوافز المادية
لدفع الفرد للعمل ) .
13
اآلثار السلبية لمنهج ماكي ويبر ( لبيروقراطي )
جمود سلوك األفراد بسبب حرفية القوانين واألنظمة .
الرفض للمنظمة +عدم الحماس لتحقيق األهداف ,بسبب عدم اهتمام
المنظمة بهم كأفراد لهم ( مشاعر وأحاسيس ورغبات وميول .
االكتفاء بالحد األدنى لألداء بسبب النظام الرسمي المفروض من
المنظمة .
مقاومة التغير بسبب اإلجراءات الصارمة +عدم وجود حوافز
شخصية .
تجنب المسئولية +اتخاذ القرارات التي فقط تتناسب مع األنظمة
والقوانين .
14
-3سقمند فرويد
ركز علي :
-1وضع مفاهيم حول حياه ( األفراد +الجماعات +المنظمات +
المجتمع ) .
- 2الجماعات تضع قيود علي حرية األفراد .إال أن األفراد يحققوا
أهدافهم +يحتمون من األخطار من خالل انضمامهم للمجموعة .
-3سلوك الفرد يتأثر بمكونات شخصيته (ألهو)وهي مركز الرغبات
والغرائز وتوجة سلوكه لتحقيق أقصي متعة
15
( األنا )وهي عقل الفرد يهدف إلي تحقيق أهداف
(ألهو )ولكن علي حسب الظروف المتاحة .
16
اإلدارة العلمية :فردريك تيلور +هانري فايول .
17
( فردريك تيلور )
أهتم بدراسة ( الوقت +الحركة +الحوافز المادية ) السبب في ذلك هو
أن العمال يعملون بطريقة تختلف عما يجب فعلة
-وكان البد من إيجاد طريقة أفضل ألداء األعمال أي ( تحديد الوقت
+الحركة الالزمة بتأدية العمل .مما يؤدي إلي
( العقالنية +الموضوعية +الفعالية +االقتصادية ) للعمل
18
االنتقادات الموجهة له
بالرغم من أنة أثبت إمكانية دراسة اإلدارة بطريقة علمية إال أنة أهمل
الجانب اإلنساني +تعمل مع العاملين كآله +ركز علي الجوانب
المادية فقط لتوجيه سلوك الفرد +الجماعة.
19
التون مايو
درا ستة في مصنع هوثورن
هدف الدراسات التي أجريت :هو ( معرفة العالقات بين العوامل
األداء والعكس صحيح .لكن النتائج أظهرت خالف ذلك ( فلم تكن
للعوامل المادية تأثير إيجابي علي إنتاجية الفرد بل أثبت أن االعتبارات
االجتماعية
لها تأثير أكثر علي ( المعنويات +اإلنتاجية ) .
20
أهم النتائج :
العوامل اإلنسانية أكثر تأثير من المادية علي تحقيق رضاء العاملين .
التنظيمات الغير رسمية المكونة للمجتمع البشري تحدد أنماط معينة
لسلوك ..
يتأثر سلوك األفراد بالحوافز المعنوية .
وإنتاجيته .
21
-2شستر برنا رد
في كتابة ( أداء المديرين ) أستعرض حق ممارسة السلطة في المنظمات
اإلنتاجية )
رأيه :األوامر الصادرة من اإلدارة العليا قد ال ينفذها المرؤوسين وذلك
لسببين هما :
-1 قد تكون صعبة التنفيذ .
-2 اعتقاد المرؤوسين أنها ليست من صالحيات التي أصدرها .
المنظمة هي نظام تعاوني البد ( المرؤوسين أن يتقبلوا السلطة +أن يكون
هناك توازن بين ما يقدمه الموظف وما يحصل علية .
22
-3دوجالس مكر يجر
وضع افتراضات حول (ما هي النفس البشرية )
وسلوك المدير يعتمد علي تبنية ألحد النظريتين .
-1 نظرية ( ) Xتفرض أن اإلنسان ( ال يحب العمل +وال تحمل
المسئولية +يفضل أن يكون تابع ) ولهذا البد المنظمة أن تستخدم
( العقاب +التهديد +الحوافز المادية ) لدفعة للتحقيق األهداف .
-2 نظرية ( ) Yتفرض أن الفرد بطبيعته ( يحب العمل +تحمل
المسئولية +يعمل ليس فقط خوفا من العقاب ولكن أيضا رغبة في
الثواب ) .ولكي تدفعة للعمل البد أن تعطي له فرصة ل ( المشاركة +
الرقابة الذاتية +تطوير صفاته اإلنسانية )
23
مآخذ علي هذا المنهج :
ركز علي الجانب البشري +أهمل التنظيم الرسمي .
واالبتكار .
التركيز علي الجوانب المعنوية بالرغم من أهمية الجوانب المادية .
24
-1إبرا هام ماسلو
السلم الهرمي للحاجات اإلنسانية
من أهم النظريات لتفسير السلوك اإلنساني .يتحدد السلوك اإلنساني
بناء علي حاجات الفرد ومدي إشباعها وهذه الحاجات تأخذ شكل
هرمي وتتدرج من أسفل إلي أعلي .
تحقيق الذات
التقدير
الحب واالجتماع
اآلمن
الحاجات األولية
25
-2هربت سيمون
حاول فهم السلوك عن طريق (تحليل صناعة القرارات ).
يري:
المنظمة عبارة عن مجموعة أفراد يتخذون قرارات من أجل تحقيق هدف
مشترك .
سلوك األفراد يتأثر ب( البناء التنظيمي +أسلوب االتصال )
استخدام المراحل التقليدية لصناعة القرار يحد من قدرة الفرد لتقييم
البدائل فالقرار المتخذ هو أفضل بديل متوفر أمام الفرد .
26
-3هيرزبرج
ركز علي العوامل التي تؤثر في رضاء الفرد وأنها تزيد من إنتاجيته .
يعتقد:
أن العوامل التي ( تؤدي إلي الرضاء ) إذا انعدمت
تؤدي إلي عدم الرضاء .
العوامل التي ( تؤدي إلي عدم الرضاء ) إذا انعدمت
الرضاء .
27
-4ديفيد ماكليالند
أكد علي الحاجة إلي ( اإلنجاز ) ( القوة والسيطرة ) ( العمل مع
األصدقاء واألقارب واألصحاب )
اإلنجاز :الفرد يضع أهداف واقعية ,قابلة للتنفيذ ,
وتتحدي قدراته وأمكانياتة ,وال يغامر علي حساب العمل
ويفضل مواجهة المشكلة وعم تركها للظروف ,يهتم
باإلنجاز أكثر من اهتمامهم بالعائد من العمل
القوة والسيطرة :يحب السيطرة والهيمنة علي كافة األمور .
العمل مع األصدقاء واألقارب :يعمل مع من يرغب حتى لو علي
28
-5ونستر ليكرت
ركز علي أنة إذا أعتمد النمط القيادي علي المشاركة سيزيد
( الرضاء +الفاعلية ) في التنظيم .وحدد ( ) 4أنماط إلدارة المنظمات
اإلنتاجية :
29
-3 منظمة ( تعطي بعض الثقة في اتخاذ القرارات ولكن السياسات
العامة هي مسئولية قمة السلم الهرمي ) .
-4 منظمة ( تثق كامال في موظفيها ستستخدم الالمركزية فالمسئولية
هي موجهه للسلوك العام في المنظمة .
30
هناك مجموعة من االفتراضات حول ما هي المنظمة
-1البد آن يعتري أنشطته التغير المستمر لتتناسب مع الظروف .
-2تحتوى علي مستويات مختلفة من سلوك (األفراد +الجماعة +
المنظمة ) يختلف بعضة ببعض (.المنظمة تتأثر بسلوك األفراد )
( األعضاء تحدد نمط سلوك الجماعة ) ( سلوك كل عضو يتأثر بما
تفرضه الجماعة من قيود أو فرص ) ( تتأثر المنظمة +الجماعة
بالجانب الرسمي للتنظيم +البيئة الخارجية .
31
المستوي الفردي :هو حصيلة ( المؤثرات الخارجية +
32
أهمية دراسة السلوك التنظيمي
33
البد آن نعرف سلوك الفرد +الجماعة .ما هي ( مواقفهم +ردود أفعالهم
+أدوارهم +قدراتهم ) ومعرفة العوامل المؤثرة عليهم .
لقد استمدت هذه األهمية من االعتبارات آالتية :
وجود عالقة بين بيئة العمل ( الداخلية +المادية +المعنوية ) +
( إنتاجية الفرد ) .
ينتج الصراع نتيجة التفاعل بين مستويات التنظيم .
انحرافات الموظفين والتي تعيق التنظيم من تحقيق الهدافه .
34
كفاءة التنظيم تتأثر بسلوك األفراد .
يتأثر الفرد بحالته النفسية والتي تؤثر بدورها علي أداءه .
يعتمد سلوك الفرد علي إشباع حاجاته والتي تشبع عن طريق
المنظمة .
الدراسات العلمية تساعد في تحديد نوعية الحوافز المناسبة لكل
35
- معرفة أسباب السلوك والتحكم فيها يساعد علي التنبؤ بالسلوك و
توجيهة
معرفة كيفية تنمية وتحسين سلوك األفراد بتحديد
( الفروق الفردية+المكانيان اإلنتاجية ) لكل منهم .
وجود عالقة بين اتجاهات الفرد وسلوكه .
حب الفرد ورغبته في التعلم واكتساب مفاهيم جديدة ,فعلي اإلدارة
بتهيئة هذه الظروف .
تعزيز السلوك اإليجابي بالمكافئة حتى يستمر .
البد من فهم المعايير التي تفرضها التنظيمات الغير رسمية وتلزم بها
كل من يرغب في االشتراك أو االستمرار فيها
36
مساهمات العلوم األخرى
في السلوك التنظيمي
37
علم النفس
وهو يسعى لـ ( دراسة +قياس +تفسير +تغيير )
سلوك الفرد
مثال كنظريات ( التعلم +الشخصية ) +علم النفس
اإلداري والذي ساهم بالتالي ( :اإلجهاد العصبي +
الملل +التدريب +األشراف +اختبارات التعين +
القيادة +الحوافز +التقييم +الرضاء الوظيفي ) .
38
علم االجتماع
وهو يدرس الناس في عالقاتهم باآلخرين .
مساهماته :دراسة ( المجموعات +التنظيم الرسمي +البيروقراطية
+االتصاالت +القوة +الخالفات )
39
علم األنثروبولوجي
يدرس المجتمعات البدائية وتأثيرها علي ثقافة
اإلنسان .فثقافته هي التي تحدد طريقة سلوكه
وتفكيره .
وهذا ما يوضح الفرق بين سلوكيات آهل الريف
والمدينة .
علم السياسة
يدرس سلوك الفرد والجماعات في البيئة السياسية
وكيفية استخدامها لتحقيق مصالحة الشخصية .
مساهماته ( :الخالفات +القوة ) .
40
41
الفصل الخامس :الشخصية
الفصل السادس :االتجاهات والقيم
الفصل السابع :الدوافع والحوافز
الفصل الثامن :اإلدراك والتعلم
42
43
تعريف الشخصية :
الحركة المنظمة داخل نظام ( النفس +البدن ) اإلنساني والتي تحدد
قدرته الفريدة علي التكيف مع البيئة .
أي أنها تحدد ( طريقة فهم ونظرة الشخص لنفسه +كيف يؤثر علي
اآلخرين ) .
يؤثر علي اآلخرين . فالمظهر الخارجي لسلوك الفرد
يفهم +يعرف نفسه . القيم واالتجاهات
44
يحدد نظرته الذاتية التفاعل مع البيئة
لألشخاص .
محددات الشخصية ( :الوراثة +البيئة +الموقف ) .
الوراثة :هي القدرات الشخصية الخارج عن قدرة الفرد والموروثة من
الوالدين .هي ثابتة ولكن البيئة ممكن ان تؤثر فيها وتعدلها .
البيئة :تنمى الشخصية ولكن في حدود قدراتها الوراثية .
45
خصائص الشخصية :ويطلق عليها منهج السمات .وهي صفات يمكن
بها التنبؤ بسلوك الفرد عندما يواجه موقف معين .
منهج األنماط :وهو مستمد من ( منهج السمات ) فيضم عدد من
السمات المتشابهة في فئات .
منهج ( السمات +األنماط ) لم ينجحا بسبب إهمال دراسة الموقف
المؤثر علي الفرد .
46
نظريات تطور الشخصية
( :فرويد +أر يكسون +ارجيرس ) .
47
نظرية أر يكسون :
نظر أر يكسون إلي الشخصية من خالل ثمانية مراحل :
الرضاعة :وقسمها إلي مرحلتين األولى +المتأخرة ____ ( -1
3سنوات ) .
48
يرى :أر يكسون عكس فر رويد ( أن
الشخصية يمكن أن تتغير في سن الشباب أو
الرجولة ) إال أنة اتفق معه في آن عدم نجاح
الفرد في التأقلم لمتطلبات كل مرحلة سيعيق
تطور الشخصية مما ينتج عنة الضغط والقلق
النفس.
49
نظرية ارجيرس ( :النضج )
الشخص الصحيح يسعى إلي الحالة التي يكون فيها حرا مستقال من حالة
( الجمود ,االعتماد ,المرؤوس ,عدم الوعي ) إلي حالة ( النشاط ,
االستقاللية ,الرئيس ,الوعي بالذات) .
ان معظم المنظمات تعامل موظفيها كاألطفال
( غير مستقلين ,مرؤوسين ,البد من فرض القيود عليهم)
50
نتائج نظرية الشخصية :
العامل المشترك بين النظريات الثالثة هو :
( االعتقاد بان الشخصية تمر بثالثة مراحل )
( الفرد مخلوق يحتاج إلي االعتماد علي غيرة ثم يتطور إلي شخص
مستقل )
( الشخص الذي يفشل في تحقيق االستقالل ال يتمكن من تطوير
شخصيته بشكل صحيح ) .
وان األفراد الذين نجحوا في العبور من مرحلة أال نضوج إلي مرحلة
النضوج يتمتعون بشخصيات سليمة ويظهرون سلوكا مقبوال اجتماعيا .
51
مفهوم الذات ( :الصورة التي يرى الفرد فيها نفسه ) وتتكون من
بعدين ( أنا +ذاتي ) .
وان درجة االتفاق بينهما تقرر نوع السلوك +توقعات اآلخرين عن
األفراد .أما عدم الوفاق بينهما ينتج عدم
( التوافق في التوقعات +القلق النفسي )
البد لكل شخص أن ينظر لنفسه نظرة إيجابية +ويجعل اآلخرين
يتقبلونه ) .
بعض األحيان ينتج بعض النتائج السلبية عند المحافظة علي مفهوم
الذات مثال ( :إخفاء عيوبه +تقمص شخصية أخرى غير
شخصيته ) .
52
السلوك الواقي وأنماطه :
( السلوك الدفاعي ) رد الفعل الطبيعي هو حماية الذات عندما تهاجم وذلك
حتى يشعر باالستقرار ذهنيا .ومن أنماط السلوك الدفاعي :
أحالم اليقظة ( :الهروب من الواقع إلي الخياالت ) .
التبرير :أيجاد أسباب ومعاذير غير حقيقية لكتها منطقية .
53
القذف أو اإلسقاط :كأن ينسب مشاكله إلي
شخص آخر .
االرتداد أو النكوص :وهو ممارسة سلوك غير
ناضج عندما يواجه الفشل
( كالبكاء ,والزعيق ) .
تشكل رد الفعل :وهو أن يتصرف بشكل
مخالف عن طبيعته وذلك حتى يغير نظرة الناس
حول سلوكه المعروف به .
54
( الشخصية -الرضاء الوظيفي -األداء )
-1 يمكن آن نحدد الصفات الشخصية التي تساهم في فعالية
األداء الناتجة ونستخدمها في المفاضلة بين المتقدمين في االختبارات
الوظيفية .
ذلك يفيد المنظمة في ( توقع سلوك األفراد +فهمهم +تقليل التكاليف
الناتجة عن السلوك الغير مرغوب فيه +التنبؤ بردود فعلة ) .
-2 الشعور بالرضاء :الشخص الذي يميل إلي المنطقية والقواعد
المحددة والطاعة وأ العتمادية سيكون أكثر رضا إذا عمل في
( القبول والتسجيل ,األرشيف ) وليس في
( وظيفة باحث ) فهي تتطلب التفكير واإلبداع ) .
ومن خالل ذلك يمكن إخضاع المتقدمين للوظيفة لـ ( اختبار
الشخصية ) إلعطاء الوظيفة المناسبة للشخص المناسب
55
-3 عالقة الشخصية بالسلوك اإلنسحابى :الموظف الذي يشعر
( بالقلق والرغبة في اإلنجاز والمغامرة ) سيكون أكثر
عرضة لترك منظمته من غيرة .
-4 الغياب :يمكن تفسيره عن طريق دراسة الصفات الشخصية
( القلق الزائد ,يقظة الضمير لدية )
-5 الشخص الذي تسيطر علية ( المثالية ,والقيم ,األخالق )
سيكون ( أكثر شعور بالذنب +أقل واقعية ) .
الشخص الذي لم تتطور لدية هذه المرحلة سيكون( أقل أخالقا +
أضعف قيما ) .
-6 مراحل الشخصية يمكن أن تفسر السلوك اإلنساني في المنظمات
( فدرجة الرضا الوظيفي تكون لدى الموظف بعد سن ( ) 30
أحيانا.
56
57
(( -1االتجاه
هو ( االستعداد المسبق لالستجابة لبواعث معينة مثل مواقف ,أحداث
58
تكوين االتجاهات :
فهم اتجاه الفرد يسهل آالتي :
-1تحديد األسباب التي تدفعة إلي سلوك معين .
-2التنبؤ بسلوكه إذا عرفت اتجاهاته .
-3التحكم في السلوك عن طريق إحداث التغيير في .
وحتى ( ندرس +نحلل اتجاهات ) الفرد ونعرف أثرها علي سلوكه
يتطلب معرفة الكثير عن ( بيئته ) التي أمدته بالخبرات +
التجارب .
وحتى يكون الفرد اتجاه سليم عن آي شيء البد أن ( يتلقى
معلومات +معارف من مصادر مختلفة +أن تكون صحيحة ) .
59
خصائص االتجاهات :
( أمر مكتسب )
( حصيلة خبرات )
( قابلة للتغير باكتساب خبرات جديدة ) .
60
العوامـل المؤثرة في االتجاهات :
61
عوامل تتعلق بالموقف :الشخص يأخذ موقف إيجابي
نحو كل المواقف واألشخاص المساهمين
إيجابيا في إشباع رغباته ويتخذ موقف
مضاد من األشياء التي تعيق من تحقيق
أهدافه مما يجعله يأخذ اتجاه سلبي
( العدوانية +إعادة المحاولة أو االنسحاب )
62
عناصر االتجاهات :
( استيعاب الموقف +درجة الحساسة تجاه الموقـف +سلوكه
المترتب علي استعداده المسبق تجاه الموضوع ) .
63
-5 تغيير المعومات والحقائق المبنى عليها االتجاه .
-6 انضمامه لجماعات غير رسمية لها أهداف غير اهدافة .
-7 ما يقدم من إعالم +دعاية .
-8 تغيير الظروف ورغبته في إشباع رغبات جديدة تختلف عن
السابقة بمعني ( إحالل تجاه سلبي مثال محل تجاه إيجابي ) .
64
قياس االتجاهات :
( رأى عام ,عاملين ,مستهلكين ) :
عن طريق :التعرف علي العوامل المساعدة في تكوين االتجاه .التنبؤ
بسلوك الفرد +التحكم فيه .
تختلف األساليب باختالف األهداف المنشودة :
قياس تجاه الرأي العام للمجتمع .
قياس تجاه العاملين .
قياس تجاه المستهلكين .
ويعتمد نجاح قياس اتجاهات األفراد سواء استخدموا ( المقابلة الشخصية
,االستقصاء ,المالحظة ) علي ( دقة التصميم +الموضوعية )
65
أساليب قياس اتجاهات األفراد :
-1 مقياس التوافق االجتماعي :ويتكون من ( ) 7درجات تتدرج
من الرفض المطلق إلي القبول المطلق .مثال قياس ( العنصرية ) .
66
مثال ترغب المنظمة معرفة اتجاهات العاملين نحو نمط القيادة المتبعة
فتقوم بالتالي :
تصميم مجموعة من العبارات لمعرفة ( آراء العاملين ) اتجاه أسلوب
القيادة .
67
-3 مقياس ليكرت ( :مجموعة من العبارات تتعلق
بآراء الفئة موضع الدراسة حول موضوع معين ) .
_ هو من أكثر المقاييس استخدام ألنة يعطى حرية
للرأي في اختيار تعابير تتفق مع ميوله مثل
( موافق بشدة ) ( ,موافق ) ( ,ال أدرى ) ,
( غير موافق ) ( ,غير موافق بشدة ) .
68
-2القيم
تعريف القيم :
المعيار الذي يحكم تصرفات واتجاهات األفراد نحو مواضيع و مواقف ,
معتقدات ,أحكام .وتصديق الفرد بما هو صح أو خطأ ,مقبول أو
غير مقبول,عدل أو غير عدل ,مرغوب فيه أو غير مرغوب ومقارنة
النفس بالغير ومحاولة التأثير فيهم .
هناك قيم لها تأثير بسيط على األفراد .وأخرى لها تأثير قوي .
69
-اختالف القيم عن االتجاهات
االتجاهات :الميل أو االستعداد المسبق لالستجابة
لبواعث معينة وأحداث حدثت في الماضي .
+هي تعتمد على قيم الفرد وتزداد قوة بها .
أهمية القيم :
-1 تؤثر القيم الشخصية على الطريقة التي ينظر بها المدير إلى األفراد
و الجماعات لذا فالعالقات الشخصية تتأثر بقيم الفرد.
70
-2 تؤثر على إدراكه للمواقف و المشاكل التي يواجهها.
-3 تؤثر قيم المدير على قراراته لحل المشاكل.
-4 تحدد القيم أخالقيات العمل.
-5 تحدد القيم المعايير و األنماط السلوكية و المقبول و المرفوض
منها.
-6 تلعب دورا في تحديد مستوى اإلنجاز
-7 تمثل قيم الشخص األساس الذي يبني عليه قراره.
71
القيم وسلوك الفرد :
-1الشخص الذي يتخذ القرار يختار القرار الذي يتفق مع
قيمه.
-2القيم توجه الشخص في كيفية التعامل مع األخرين.
-3التزام الجماعة بقيم معينة يزيد من تماسكها.
-4االلتزام بالقيم يسهل مهمة الجماعة.
-5معرفة قيم األفراد يساعد المنظمة على التنبؤ بسلوكهم.
- 6القول بوجود قيم تنظيمية قد يختلف عن التطبيق الفعلي لهذه القيم.
72
-7وجود القيم المشتركة تعطي دافع لتحقيق األهداف.
-8قيم األفراد تؤثر في إدراكهم ,طريقة تفكيرهم.
-9عند إنتماء الفرد لمجموعه يكون محكوما بقيم هذه المجموعة.
كيفية تتكون القيم
تنبع القيم من التجارب التي يعتقد اإلنسان بصحتها وتمثل القاعدة التي
تبنى عليها القيمة .وحتى تنبع القيم من هذه التجارب البد من توافر
الشروط األتية :
اختيار الموقف المرغوب بحريو وليس عن طريق افكراة .
وجود أكثر من خيار ليقوم بالمقارنة بينهم .
73
اتخاذ الموقف المعتمد على التحليل والتفكير العميق للترسيخ القيم .
الشعور بالراحة والقناعة بالقيم .
التأكيد على أهميتها والدفاع عنها والدعوة لتبنيها .
البد من انعكاسها على السلوك .
مالزمتها للفرد في كل مكان وزمان .
-تتكون القيم من األتي :
من خالل التجارب.
يؤدي إلى رسوخ القيم. نتيجة للتفاعل بين األفراد
74
مصادر القيم :
-1 من اإلطار الثقافي .
-2 القيم ؟أساسها العادات و الخبرة السابقة .
-3 اختال ف متطلبات الحياة صحبها اهتزاز في القيم .
-4 التغيرات الثقافية المتالحقة التي تميز بها عالم اليوم
-5 الدين .
-6 المجتمع .
-7 األسرة .
75
خصائص القيم :
-1القيم ليست هدفا و لكنها تعتبر معيارا للمفاضلة.
-2للقيم قوة تأثير على الفرد ما يوصلها لدرجة اإللزام.
-3القيم تبقى في اإلطار النسبي ( .اختالف األجيال )
76
الدوافع والحوافز
77
مفهوم الدوافع و الحوافز:
الدافع :عبارة عن شعور و إحساس داخلي يوجه سلوك الفرد لسد حاجه
معينة يشعر هذا الفرد بعدم إشباعها .هذه الحاجة تولد عن الفرد نوعا ً
من التوتر تدفعه إلى سلوك معين يسد هذا النقص.
الحوافز ِ:عبارة عن مؤثرات خارجية تحفز الفرد و تشجعه للقيام بأداء
أفضل.
78
أنواع الحوافز:
حوافز تركزعلى إيجاد روح التنافس الفردي (حوافز فردية).
79
التطوير الفكري لمفهوم الدوافع:
فردريك تيلور :رأى أن األفراد بطبيعتهم يميلون للكل و البد من
استخدام الحوافز المادية للتأثر على و توجيه سلوك منسوبي أي تنظيم
عن طريق دراسة الوقت و الحركة.
إلتون مايو :هو و فريق بحثه قاموا بإجراء العديد من التجارب بشركة
كهرباء هورثون بمدينة شيكاغو .وركزت هذه الدراسات على إيجاد
العالقة بين العوامل المادية وإنتاجية الفرد .أحدثت تحوالً أساسيا ً في
مفهوم الدوافع وموجات السلوك اإلنساني.
80
إبراهيم ماسلو :يرى أن سلوك الفرد يأتي نتيجة
الحتياجات غير مشبعه وهذه االحتياجات رتبها ماسلو
في شكل هرمي ذو خمس مستويات.
أرجرس .أكد على أن اإلنسان بطبيعته لديه قابليه للنمو هذا النمو من
الممكن تحديده بسبع مراحل.
81
هرزبرج :حدد مجوعتين من العوامل عدم توفر أحد عوامل المجموعة
األولى يتسبب في عدم الرضا الوظيفي وبالتالي يدفع الفرد إلى سلوك
سلبي .بينما إشباع هذه العوامل إلى درجة مرضيه ال يحدث أي تأثير
إيجابي على سلوك الفرد .والمجموعة الثانية تمثل (عوامل دافعة)
العوامل التي تحدث تأثيراً إيجابيا ً إذا ما أشبعت إلى مستوى الرضا.
جورج مالتون :أكد على أن للمناخ التنظيمي تأثيراً بالغا ً على دوافع
الفرد.
82
باسمور :يرى أن هناك ثالثة أساليب يمكن استخدامها لزيادة درجة
الرضا لدى الموظف ولتوجيه سلوكه إيجابياً.
االحتياجات الفسيولوجية – الحاجة إلى األمن – الحاجة إلى االجتماع
– الحاجة إلى االعتراف – تحقيق الذات.
83
وجود حاجات داخلية تحتاج على إشباع تدفع الفرد التخاذ سلوك
إلشباعها .
تأخذ شكل هرمي يتدرج من أسفل إلى أعلى .
84
تحقيق الذات
االعتراف والتقدير
الحب االجتماعي
اآلمن
الفسيولوجية
85
االحتياجات الفسيولوجية ( األولية )
[ ماء +هواء +مأكل +مشرب +راحة +جنس ]
-ضرورية ومتساوية فر مرتبتها لألفراد وليس في درجتها
الحاجة إلى لآلمن :جسدي +نفسي )
[ الحماية من األخطار +األلم )
الحاجة إلى الحب االجتماعي :
[ الحب +القبول من اآلخرين +االشتراك في الجماعة ]
الحاجة إلى االعتراف والتقدير :
[ الشعور باألهمية +التقدير +االستقاللية ] مقارنة باآلخرين
86
الحاجة إلى تحقيق الذات :
[ تحقيق أعلى أهداف الفرد +ما يرغب أن يكون علية ]
-النظرية مقبولة لتفسير السلوك اإلنساني ولكن عليها مأخذ من بعض
الدراسات :
إمكانية تطبيقها على المستوى االجتماعي وليس الفردي
هي مفهوم عام يفسر السلوك بصورة إجمالية .
سلم االحتياجات يعتبر نموذج(مبسط +ثابت ) فحاجات اإلنسان متداخلة
ومتشابكة يصعب أن ينسب سلوك معين لحاجة محددة .
87
تعتبر نقطة تحول أساسية في نظرية الدوافع فقد كان
االعتقاد السائد بين الباحثين :
oأن العوامل التي تجعل الفرد غير راض عن عمله إذا
تغيرت سيؤثر إيجابيا ً على الموظف.
oأن العوامل التي تجعل الفرد راضي عن عملة إذا حرم
منها سيكون غير راض .
88
العوامل الوقائية العوامل الدافعة
90
مقارنة نظريتي ماسلو وهرزبرج:
أوجه الشبه:
-1كال النظريتين تفترض وجود حاجه محدده توجه السلك
اإلنساني.
-2هناك شبه اتفاق بين النظريتين على نوعية و كمية
االحتياجات البشرية.
91
الموضوع ماسلو هرزبرج
-1عالقة األداء بالرضا الوظيفي االحتياجات غير مشبعة ال تؤثر االحتياجات المشبعة تؤثر على
على سلوك الفرد سلوك الفرد
-2أثر االحتياج على الرضا االحتياجات المشبعة ال يمكن االحتياجات المشبعة ال تدفع
استخدامها لدفع الفرد اإلنسان لمزيد من العمل
-3تنظيم حاجات الفرد في شكل هرمي ال تأخذ شكل هرمي
-4أثر النواحي المادية الراتب يعتبر دافع إذا سد حاجات الراتب ال يزيد رضا الموظف
الفرد وبالتالي ال يمكن استخدامه كدافع
-5تأثير االحتياجات بعض االحتياجات تعتبر دوافع للفرد كل االحتياجات تعتبر دوافع للفرد
-6نوع الدوافع تشمل كل جوانب الوجود البشري تشمل العوامل التي لها عالقة
بدوافع العمل
-7المستوى الوظيفي إمكانية تطبيقها أكثر في المستويات كل مستويات العمال و الموظفين
اإلدارية العليا
92
يرى ماكليالند أن كل فرد لديه ثالثة حاجات أساسية:
حاجة اإلنجاز .رضا األفراد الذين لديهم حاجة إلى اإلنجاز يمكن في
تحقيق أهدافهم .ويتميزون بالتالي :
الرغبة في انجاز العمل أقوى من العائد المادي له
المستوى المادي جيد
الرغبة في الحصول على تقييم ألدائهم ز
أهدافهم محددة وقابلة للتحقيق ( #خيالية ) .
تفادي المخاطر التي تهدد العمل .
يفضل االستقاللية لوضوح نجاحه +ال يترك المشاكل الطارئة دون
حل .
93
الحاجة إلى القوة و السيطرة .يحصلون على الرضا من مدى قدرتهم
على السيطرة على اآلخرين.
94
االنتقادات التي وجهت لنظرية ماكليالند :
حول منهجية البحث :
حتى يصنف أفـراد العينة قام بالتالي عرض مواقف عليهم
طلب منه كل منهم وصف ماذا يحدث في كل موقف
( هذا الوصف يعتمد على إدراك كل فرد والمعني الذي
يعطيه لكل موقف )
حدد حاجات كل فرد بمقياس محدد ( .وهذه طريقة غير
موضوعية +يتأثر بشخصية الباحث ) .
95
رؤيته حول تدريب البالغين لتعزيز فكرة االنجاز غير مؤكدة لعلماء
النفس فهناك أمور تنشأ مع الطفل منذ صغره ويصعب تغييرها متأخرا .
آثر التدريب لتأصيل مبدأ االنجاز سيكون مؤقت فقط وليس دائم .
96
تفترض النظرية :معاملة الشخص كغيرة من اإلفراد تعتبر
من العوامل الدافعة لتوجيه سلوكه .
تحقيق العدالة بين [ ما يقدمه للمنظمة /ما يحصل علية (حافز
مادي /معنوي ) ]
أربعة عناصر أساسية تقوم عليها النظرية :
الشخص الذي يشعر #العدالة .
مجموعة للمقارنة ( للتأكد من وجود أو عدم وجود العدالة )
المدخالت ( خصائص الفرد وما يقدمه للمنظمة )
المقابل الذي يحصل عليه ( مادي /معنوي (
97
طريقة دفع اآلجر ( بالساعة /بالقطعة ) وشعور الفرد
_ اآلجر أقل مما يستحق
_ اآلجر أكثر مما يستحق
تمثل المتغيران اللذان يستخدمها الشخص لتحقيق العدالة
99
تفترض النظرية وجود ( عالقة طرديه بين ما يقدم الفرد وبين ما
يحصل علية ) سواء أيحابي أو سلبي .
في الواقع قد يحدث العكس ( :قد تقدم المنظمة حوافز مع ثبات األداء )
أو ( يزيد الموظف مجهوده بدون مقابل )
الدراسة أجريت على أشخاص مختارون بالتحديد وليس على عينات من
العديد من المنظمات الواقعية ) .
10
0
تفترض :اإلنسان يفكر في عمل الشيء قبل أن يقوم به فعال
الدافع الشخصي للفرد للقيام بعمل ما محكوم بعدة أشياء :
هل انتاج ذلك السلوك مرغوب ؟؟؟
هل ما هو مرغوب فيه يمكن تحقيقه ؟؟؟
البد من توافر ثالث شروط أساسية للدافع ليؤثر في سلوك الفرد وهي (
القيمة +الوسيلة +التوقع )
10
1
القيمة :وجود قيمة ايجابية لألشياء التي ستشبع حاجات الفرد
( oالحوافز المادية ) لها قيمة عالية لدي أفراد المستويات
التنفيذية
( oالحوافز المعنوية ) لها قيمة عالية لدى أفراد المستويات
العليا
oتختلف القيمة بين شخص وأخر بناء على تكوينهم الشخصي
( إدراكهم /ميولهم /رغباتهم /حاجاتهم ) .
-كما تختلف من مجتمع آلخر
10
2
الوسيلة :شعور الفرد بأن أدائه مرتبط بحصوله على نتائج
مرغوب فيها .
-إذا أداء الموظف لن يمكنه من الحصول على
لن يستخدمه للحصول عليها العالوة
سوف يبحث عن أسلوب أخر ( وسيلة ) مناسب
10
3
مآخذ على النظرية :
العالقة بين المتغيرات الثالثة قد ى توجد دائما في الواقع العملي
( الطالب قد يحصل على درجات منخفضة في المادة ممكن تزيد رغبته
فيها وممكن تنخفض )
تفترض النظرية تفكير الشخص بعمق قبل أن يقوم بعمل .بينما في بعض
الظروف قد نتصرف دون التفكير في المتغيرات الثالث ( القيمة /
الوسيلة /التوقع )
هناك العديد من العوامل المتعلقة بـ ( بيئة العمل الداخلية والخارجية )
والتي تؤثر في مجهودات الفرد ويرغب في استثمارها في أداء عمله )
10
4
حركة اإلدارة العلمية :الحوافر المادية المجزية تحسن من األداء .
10
5
هرزبرج ( نظرية عوامل الوقاية /الدوافع ) :
الراتب والحوافز المادية تعتبر عوامل وقاية يمكن
استخدامها كدوافع للعمل .
لن تدفع إلى زيادة االنتاج زيادة الراتب
سوف يدفع لزيادة االنتاج تخفيض الراتب
ماكليالند ( االنجاز ) :األفراد الذين لديهم حاجة االنجاز
ال يمكن استخدام النواحي المادية كموجة لسلوكهم .
10
6
أهم ما يتميز به نظام الحوافز:
مبني على أساس أهداف قابلة للتحقيق.
مساعدة الفرد في تحقيق أهدافه الخاصة.
التأكيد على مبدأ اإلنجاز الفردي.
تزويد الفرد بما يحتاج من معلومات.
تقديم الحوافز الالزمة لألداء الجيد.
توفير أعلى درجة من االستقاللية.
10
7
يسعى الفرد إلى اشباع حاجات هامة ترتبط بـ
( تصميم الوظيفة )
( طبيعة المسئوليات +الواجبات المرتبطة بهذه الوظيفة )
إال أن نجاح هذه العوامل في دفع وتوجيه سلوك الفرد يعتمد على
متطلبات أساسية البد من إشباعها وهى :
يرغب الموظف في زيادة مسئولياته ولكنها البد أن تكون مرغوبة
بالنسبة له حتى تخدم مصلحة التنظيم .
تأثير العوامل البيئية فقد تكون مسئوليات العمل تبعث على رضا
الموظف ولكن أسلوب اإلشراف غير مرغوب فيه .
10
8
الفرد في الدول النامية قد ال يستطيع إشباع الحاجات األولية في سلم
ماسلو وبالتالي تأثير إشباع الحاجات العليا
( قمة الهرم /الدافعة ) سيكون أقل تأثير في توجيه سلوكه .
10
9
مما سبق يتضح أن مدى تأثير الدوافع على سلوك الفرد محكوم بثالثة
عوامل :
كيف يرتب الفرد احتياجاته على حسب األولوية .
11
0
هناك عوامل أخرى تلعب دوراً جوهريا ً في تحديد
مستوى إنتاجية الفرد:
التقنية المتاحة تؤثر على كفاءة الفرد للقيام بعمله.
إنتاجية الفرد تتأثر بقدراته.
جماعة العمل تضع أنماطا ً سلوكية معينة تحدد
بموجبها اإلطار العام لسلوك أعضاءها.
معطيات البيئة الداخلية للعمل تؤثر على أداء الفرد.
التفاعالت االجتماعية مع األفراد.
11
1
[ ] 1اإلدراك
إدراكنا لما يدور حولنا ال يعني أننا أدركنا الحقيقة ,ألن هناك تعارض
بين إدراكنا والحقيقة ,ألننا نميل إلى رؤية األشياء بالطريقة التي
نريدها.
11
2
العوامل المؤثرة على اإلدراك :
اإلنتقائية :
اإلنسان ال يتأثر بكل شيء يراه ,بل هو يستوعب بعض
المؤثرات البراقة التي من الممكن أن تثير انتباهه ويرغبها.
االهتمامات :
يتأثر الفرد وينتبه لشيء ما عندما يكون هذا الشيء من
بناء على تخصصه . اهتماماته .مثال
الدوافع :
االحتياجات الغير مشبعة تعمل على إثارة الشخص وربما تؤثر
على إدراكه لحقائق األمور ( .الشعور بعد االمن الوظيفي
تجعل الموظف يفسر أي تقدم لموظف أخر بأنه رغبة منه إلزاحته
من وظيفته .
11
3
التوقعات :
إذا كان هناك توقع محدد,فإن الفرد ال يرى إال ما توقعه سواء كان يمثل
الحقيقة أم ال.
متهورين الشباب
شكاكين وكالء النيابة
الخبرة :
تعمل الخبرات الماضية على التأثير في إدراكنا,فاألحداث التي أصبحت
أقل غرابة ولم تعد جديدة تصبح أقل إثارة لحواسنا واهتماماتنا .الغريب
يالحظ الفروق الثقافية أكثر من الشخص الذي عن البلد
يعيش فيها لفترة طويلة .
11
4
الثقافة :
تؤثر على إدراك األفراد لألمور ,وقد تؤدي إلى تشويه وانحراف في
رؤية األمور على حقيقتها.
طبيعي في مجتمع أخر -ما يعتبر مشين في مجتمع
آثر الهالة :
بناء انطباعاتنا عن شخص ما على صفة واحدة مثل اللباقة أو المظهر
أو كونه اجتماعيا وع إغفال الجوانب األخرى .
11
5
أثر اإلدراك على السلوك واالتجاهات :
إ ذا كان اعتقاد الموظفين(إدراكهم)أن وظائفهم مزعجة وجو العمل غير
مريح,فإنهم سيتصرفون بناء على اعتقادهم أو إدراكهم,إذا فاإلدراك
يحدد السلوك بغض النظر عن مدى واقعيته.
االنتاجية :
إدراك الفرد يؤثر على انتاجيته أكثر من الظروف الحقيقية نفسها.
الغياب وترك العمل :
هو رد فعل إلدراك الفرد ( عدم االقتناع بظروف العمل /الشعور بعدم
وجود فرص للترقي ) تخلق المشاكل وتدفع للغياب وترك العمل .
11
6
الرضاء الوظيفي :
إذا كان هناك رغبة في تحسين الرضاء بين العاملين,فالبد من
تحسين اإلدراك عن الوظيفة وعوائدها.
11
7
إن معظم السلوكيات البشرية ما هي إال نتيجة التعلم,لذلك حظيت ظاهرة
تعلم األفراد داخل المنظمات باهتمام الباحثين خصوصا في مجال
السلوك التنظيمي.إن التعلم أشمل من العملية التعليمية,فالتعلم عملية
مستمرة.
تعريف التعلم :
التغير شبه الدائم في السلوك والذي يحدث نتيجة الخبرة والتجربة.
11
8
التعريفين السابقين يحمالن دالالت كثيرة :
يحمل التعلم مفهوم التغيير .
يجب أن يكون التغيير ثابت نسبيا .
هناك عالقة بين التعلم والسلوك ( التطبيق ) .
توفر الخبرة من خالل التعلم .
11
9
النماذج الرئيسية للتعلم :
النموذج التقليدي ( :االستجابة المكيفة )
عملية التعلم تتم عن طريق ( المزواجية التكرارية ) بين
مثير ( طبيعي +مكيف ) .
مثال :
يسيل لعابه تقديم قطعة لحم لكلب ( مثير طبيعي )
لم يسيل لعابه دق الجرس منفردا ( مثير مكيف )
يسيل لعابه دق الجرس كل مرة عند تقديم اللحم
12
0
نموذج األثر :
سلوك تطوعي يتم عن طريق التعلم وليس سلوك قائم على رد الفعل
دون تعلم ز
يتكرر oإذا عقب السلوك المعين مكافأة
oإذا لم يعقب السلوك المرغوب من اإلدارة أي مكافآت
ربما لن يتكرر بل يتغير لسلوك غير مرغوب فيه
اضعاف السلوكيات األخرى . oمكافئة سلوك معين دون غيرة
12
1
أهمية التعلم :
زيادة المهارات والمواهب ز
عند التحاق الشخص بوظيفة يأتي باتجاهات وسلوكيات قد تعلمها من
قبل +سيستمر في التعلم من خالل ممارسته للوظيفة ( .البد من
معرفة ابعاد العملية التعليمية للمدراء ليؤثروا على الموظف ليتخلص
من السلوكيات الغير
مناسبة ) .
تفسير ظاهرة تفضيل المنظمات في توظيف أشخاص بمؤهالت جامعية
أو خبرة كبيرة وذلك لتحسين كمية ونوعية األداء .
12
2
اإللمام بالتعلم ومعرفة مفهومه يوفر األساس لتغيير السلوك الغير
مرغوب فيه في العمل .
-فإذا رغبنا في معرفة كيف سيكون سلوك الفرد .ننظر إلى إدراكه هو
لنتائج سلوكه وماذا سيجلب عليه .
12
3
السلوك الجماعي داخل المنظمة
12
4
الفصل التاسع :دينامـيكية المجمـوعة
الفصل العاشر :القيادة والقوة
الفصل الحادي عشر :التفاوض
الفصل الثاني عشر :الصراع التنظيمي
12
5
تعريف :
مجوعة ذات عدد محدد من األفراد في حالة
تفاعل لتحقيق هدف مشترك .
خصائص الجماعة :
محدودية الحجم
هدف مشترك عوامل مشتركة
12
6
كيان مستقل
تفاعل أعضاءها وجها لوجه
اعتراف متبادل بأهمية الدور الذي يلعبه كل عضو
يبرز شخص ذو سمات معينة وهو القائد
12
7
االنضمام لها يحقق رغبة األفراد في التفاعل
تعتبر مصدر رئيسي لتزويد أعضاءها بالمعلومات
دافع االنضمام لها هو إيجاد نوع من المقارنة بين ما ينجز الفرد و بين
ما يقدمه اآلخرون
للحصول على المساعدة من األعضاء ذوي الخبرة
توفر للشخص عائدا نفسيا في شكل صداقة،اعتراف باألهمية ،مستوى
اجتماعي وعائد مادي
يحقق فيها الفرد أهداف صعبة التحقيق بمفرده
12
8
تكوين الجماعة:
تجمع مجموعة من األفراد بهدف الحصول على أكبر عائد شخصي.هناك
شعور فردي (أنا) بدال من (نحن)،درجة االعتماد على القائد عالية .
12
9
العمل الجماعي:
يصل األعضاء لدرجة عالية من الفهم لما هو سلبي أو إيجابي،ويتأكد
مبدأ العمل الجماعي وتزداد نسبة التفاعل
الجماعة تعرف على وجه التحديد مقومات قوتها وتحدد أهدافها
13
0
حجم الجماعة :
الجماعة الصغيرة هناك متسع من الوقت ألفرادها للنقاش والمشاركة .
محدودية وقـت المناقشة . الجماعة الكبيرة
سلوك الجماعة ذات العدد المزدوج يختلف عن سلوك الجماعة ذات
العدد الفردي لصعوبة الحصول على األغلبية.
ارتفاع نسبة التفاعل لدى الجماعات الصغيرة يزيد من
مستوى الرضا.
13
1
(رسمية) يحدد أنشطتها القانون،الجهاز اإلداري،السلطة
والمسؤولية وطرق العمل .وتكون في شكل وحدات
وأقسام.
(غير رسمية) يراد بها التفاعالت واألنشطة خارج نطاق األنظمة.
13
2
جماعات تفاعل :انتاج العضو يعتمد على
انتاج اآلخرين .
( خط االنتاج )
جماعات تعاونية :يعمل العضو بنوع من
االستقاللية ويكمل اآلخرين
( المتاجر )
جماعات مضادة :لها مهمة رسمية محددة .
( التفاوض )
13
3
السياسات و األنظمة و القوانين o
فلسفة اإلدارة o
البيئة الداخلية للتنظيم o
البيئة الخارجية o
سلوك الجماعة o
النمط القيادي المتبع o
اختالف مستوى اإلدراك و الفهم o
مقدرة الفرد على إيجاد نوع من التوازن o
بمرور الوقت o
13
4
oإدخال أي تغيير
oالتفكير الجماعي
أنماط السلوك الجماعي :
ال بد من تحديد المعايير.
ال بد أن يعي أفراد الجماعة وجود المعايير و االلتزام بما فيها.
القدرة على مكافأة من يمتثل للمعايير و إنزال العقوبة بالخارجين عنها.
13
5
هذه المعايير تعمل على التحكم في سلوك األعضاء وتأخذ صفة اإللزام
لدى الجميع في الجماعات الصغيرة .
الجماعات الصغيرة :
• من الممكن تحديد المعايير بدقة.
• التوقعات من كل عضو واضحة.
• يتم القبول باإلجماع .
• القائد هو األكثر فعالية.
• اختالف المواقف و المهارات.
• استبعاد الغير ملتزمين.
13
6
من الممكن تحديد المعايير بدقة.
التوقعات من كل عضو واضحة.
يتم القبول باإلجماع .
القائد هو األكثر فعالية.
اختالف المواقف و المهارات.
استبعاد الغير ملتزمين.
13
7
التأثر اإليجابي بالجماعة يرفع مستوى االنتاج.
فرض رقابة ذاتية.
المساهمة في إشباع الحاجات الجماعية.
احتالل الفرد مكانة بين األعضاء يحقق الرغبة في
االعتراف.
طاقات الجماعة قد تستثمر بالسماح لهم بالمشاركة في
عملية التغيير.
استثمار الجماعة في تدريب الملتحقين الجدد بالعمل.
13
8
يقصد به درجة االنجذاب بين األعضاء في إطار األنماط السلوكية.
الجماعة المتماسكة هي التي تؤثر على أعضائها وتلزمهم بما تفرض
من قيود.
13
9
تقارب المستويات يقوي العالقات االجتماعية و يزيل التوتر.
درجة التماسك تزداد.
القدرة على ممارسة الضغوط المؤثرة على األعضاء.
االتصاالت المكثفة بين األعضاء.
القدرة على الزام األعضاء بأنماط سلوكية معينة.
التماسك بين الجماعات الصغيرة أكثر من الجماعات االكبيرة
الحاجة للجماعة يزيد تماسكها.
14
0
الصراع بين األعضاء يضعف التماسك.
التنافس يدفع إلى التالحم إلثبات الوجود.
14
1
فوائد التجمعات غير الرسمية :
تساعد على تسهيل سير العمل.
التجانس بينها يقلل من التصادم والنزاع.
الميل الطبيعي لدى األفراد لسد الحاجات االجتماعية.
القائد المعين.
قنوات االتصال غير الرسمية.
حماس الجماعات غير الرسمية.
14
2
أكثر قبول لدى منسوبي التنظيم.
الحل يكون ذو جودة عالية.
يهيئ فرصة فهم القرار.
يزيد من فعالية االتصاالت.
يفتح المجال لإلبداع.
يزيد من درجة الرضا.
ينعكس على األداء.
14
3
يتطلب وقت أطول و يكون مكلف أكثر.
14
4
التحضير الجيد لالجتماع.
اتاحة الفرصة للجميع بالمشاركة إبداء الرأي.
التقارب في المستويات اإلدارية.
توجيه األعضاء للتركيز على الموضوع.
التمييز بين المواضيع التي يتخذ فيها قرار جماعي والتي يتخذ فيها قرار
فردي.
14
5
القيادة والقوة
14
6
عملية التأثير على سلوك اآلخرين ( أفراد أو جماعات ) لتحقيق أهداف
محددة )
التأثير الذي يمارس بين األشخاص ويوجه من خالل عملية االتصاالت
نحو تحقيق هدف أو أهداف محددة
النظرة الشمولية للقيادة :
الموقف
القائد االتباع
14
7
نظرـيات القيادة
14
8
هناك صفات خاصة بالقائد يولد بها .والقيادة مسألة وراثية
االنتقادات
تجاهلت هذه النظريات احتياجات االتباع.
فشلت في تحديد وترتيب الصفات وأهميتها.
أهملت عوامل الموقف.
14
9
150
ركزت على ماذا يفعل القائد بدال من البحث عن صفاته .
أي على ( سلوكه )
ما هو السلوك +المهارات الذي يرفع من كفاءة القائد ؟؟
القيادة والقوة :والسلطة :
15
1
152
يعتمد القائد على القوة والسلطة المتاحة .عملية اتخاذ القرار مركزية
وتؤخذ بصورة سريعة لكونها قرارات شخص واحد لكنها تأخذ وق ًتا
كبير لتطبيقها .
15
3
القائد يستخدم سلطته كأداة للضغط على مرؤوسيه إلنجاز العمل
واستخدام السلطة يكون بدرجة متفاوتة فهو يتدرج في شدته بين
نقطتين :
األول السلوك االتوقراطي المتطرف في استبدا ديته وقد اطلق عليه
القيادة المتسلطة.
الثاني السلوك التوقراطي غير المتطرف وقد اطلق عليه القيادة
االتوقراطي الصالحة .
15
4
155
يقوم القائد بمشاركة القوة والسلطة المتاحة له مع أعضاء التنظيم
وتشارك المجموعة في عملية صنع القرار حيث يأخذ القرار وقت
أطول نتيجة المشاورات لكنه أسرع في التطبيق وتكون االتصاالت
متبادلة بين القائد واألتباع .
15
6
15
7
ال يتم استخدام القوة إال بقدر ضئيل وتقع المسؤولية على
المجموعة فهم يقومون بتحديد األهداف وسبل تحقيقها .
15
8
طور كال ً من بالك و موتون الشبكة اإلدارية إلظهار االنماط القيادية َّ
وترتكز على بعدين رئيسين:
البعد األفقي يتعلق باإلنتاج
البعد الرأسي يتعلق بالعنصر البشري .
ويتحدد نمط القيادة عن طريق التقاء هذين البعدين
( اإلنساني /اإلنتاجي ) .
15
9
9,9 1,9
قيادة متوازنة
5,5
قيادة قيادة
متسلطة متراخية
9,1 1,1 160
تمثل هذه النقطة اهتمامـًا باإلنتاج واالهتمام على حساب العنصر
البشري.
المدراء متسلطون ويهتمون فقط بالعمل وتكون االتصاالت من المدير
للمتبوعين
وال يوجد اهتمام بشعور العاملين وال باحتياجاتهم .
16
2
قليل االهتمام باإلنتاج والعنصر البشري
االهتمام الرئيسي موجَّه نحو المصلحة الشخصية
يشار الى هذا النمط باإلدارة الخاملة حيث أنها تتصف بالسلبية
االتصاالت على أضيق نطاق والسلوك قائم على المحافظة على
األوضاع القائمة .
16
3
هذه النقطة تمثل منتصف الشبكة اإلدارية تفترض أن الفرد شخص
يسعى الى التوازن بين عملي
المتغيرات المتضادة .
نمط متوازن بين اإلنتاج والعنصر البشري
يُعرف هذا النمط باإلدارة المتوازنة.
16
4
قدرا أكبر من االهتمام لكل من اإلنتاج والعنصر البشري يُظهر المدير ً
معـًا
يفترض عدم وجود تعارض بين االحتياجات التنظيمية واإلنسانية
يُطلق على المدير القائد الجماعي
االتصاالت متبادلة واتخاذ القرار مسؤولية مشتركة بين المدير والعاملين
.
16
5
16
6
القيادة الفعالة هى االعتماد على المرونة +تحليل وتقييم الموقف ومن ثم
استخدام األسلوب القيادي األمثل والذي يتناسب معه
16
7
16
8
نجاح القائد يعتمد على عاملين:
16
9
العالقة بين القائد والمجموعة :
يتعلق بدرجة الدعم التي يتلقاها القائد من المجموعة
ً
كثيرا القائد الذي يحظى بدعم المجموعة ال يحتاج الى االعتماد
على بقية العوامل االخرى كقوة المنصب ألن المجموعة تتقبل
قرارات القائد وتسعى لإلنجاز .
17
0
قوة المنصب :
يحصل القائد من مركزه الوظيفي على السلطة التي تمنحه حق المكافأة أو
العقاب لموظفيه والتضمن تعاون كل العاملين .
17
1
التحكم العالي :
يتمتع القائد بدعم المجموعة وبتأثير قوي ناتج من منصبه الوظيفي الذي
يُمكنه من استخدام القوة والمكافأة .
17
2
التحكم الضعيف :
تتميز هذه الحالة بعدم الهيكلية
ال يملك القائد دعم المجموعة
ضعف السلطة الممنوحة له من مركزه الوظيفي .
17
3
وضع فيدلر في نموذجة المالءمة المناسبة بين أسلوب القيادة وبين
التحكم الموقفي كما يأتي:
القيادة ذات الدافعية للعمل تعمل بطريقة أفضل في حاالت التحكم العالي
أو المنخفض.
القيادة ذات الدافعية للعالقات تعمل بطريقة أفضل تحت ظروف التحكم
المعتدل.
17
4
شعور العاملين بالتالي :
الشعــور باألهميــة + :الثقة +االعتزاز
مسألـة التعلـم والجـدارة :الحرص على التعلم من الخطأ
الشعــور بالجماعيــة :وحدة وتعاون
متعــــة العمـــل :التحدي +الحوافز +االنجاز
17
5
التفاوض
17
6
تعريف التفاوض :
من خاللها يريد األشخاص الوصول إلى أتفاق , التي ”هي العمليه
لكنهم يختلفون حول طبيعة هذا االتفاق ,فيحاولون الوصول إلى
تسوية“
عناصر التفاوض:
درجة االنتفاع و اإلعتمادية المتبادل بين طرفين أو أكثر .
أن يكون هناك خالف منظور بين األطراف المتفاوضة .
تكافؤ الفرص لألطراف المتفاوضة .
أن يكون هناك احتمال لالتفاق .
17
7
الوصول التفاق يرضى عنه الطرفين .
تحسين التعاون +االعتماد بين المتفاوضين وعدم اإلضرار بالحد األدنى
من ذ لك التعاون .
-في عملية التفاوض يجب النظر إلى المكاسب الرئيسية والفرعية
قد تكون المكاسب كبيرة على المدى القصير ،لكنها قد ال تكون على
العكس في المدى الطويل لذلك يجب على المفاوض حساب األهداف
البعيدة واالحتياجات اإلنسانية .
17
8
التفاوض عملية إنسانية بحتة
المفاوض الناجح يجب يعرف األهداف +االحتياجات +الرغبات
للطرف المقابل +الصفات الشخصية الفردية للمفاوضين.
هناك أربعة شخصيات بصفة عامة يمكن للمدير أن يوجهها على طاولة
المفاوضات:
17
9
المفاوض المقنع ..وهذا النوع يتميز باالنفتاح
واجتماعي وذي طموح ,يتميز بالشدة والصرامة لكن
تحت غطاء اللطف والود واإلقناع .
18
0
مرحلة اإلعداد ..يقوم كل طرف باالستعداد لعملية التفاوض بفترة كافية
بجمع المعلومات الضرورية عن الطرف اآلخر سواء الناحية
( التاريخية /السلوكية /النمط المتبع في المفاوضات ) .
18
1
مرحلة
تحديد افضل البدائل االستعداد
ف
18
2
مرحلة تحديد االهتمامات ..يتصرف المتفاوضون
أساسا إلرضاء وإشباع اهتماماتهم ,وهم بذالك
يغفلون آراء ووجهات نظر األطراف األخرى.
مرحلة المقايضة والمصالح المشتركة..يلجأ
المتفاوضون إلى المقايضة إلشباع اهتمامات كل
طرف .
-أحد الطرق لتقييم المقايضة هو :البدء بتحديد أسوأ
وأفضل النتائج المحتملة ,ومن ثم وصف ما يمكن أن تعكسه هذه
المقايضة من مزايا .
-وأخيرا دراسة العالقة بين ما يمكن تحقيقه من فوائد على األطراف
الرئيسية.
18
3
يوجد استراتيجيتان أساسا ً يمكن اللجوء إليهما في عملية التفاوض :
استراتيجية ”الكاسب -الخاسر“ : win -lose
-هدفها التفاوض جعل الحل يميل لطرف دون آخر .
-كل طرف يضع شروط في البداية تكون متصلبة لكنها ليست نهائية .
ثم يغيرها بنا ًء على مقترحات وردود الطرف األخر.
-يميل كل مفاوض ألى الحصول على اكبر قدر من المعلومات عن
أفضليات الطرف اآلخر وإعطاء أقل قدر من المعلومات وفي بعض
األحيان معلومات مضللة عن أفضلياته.
18
4
استراتيجية حل المشكلةproblem –solving :
تعريف المشكلة ومحاولة تشخيص أسبابها والبحث عن بدائل لحلول
مناسبة تحظى برضى طرفي النزاع .
18
5
استراتيجية الكاسب الخاسر استراتيجية حل المشكلة
يسعى لهدفه الخاص فقط يعرف الخالف كمشكلة مشتركة
ال يظهر رغباته ويضلل الطرف اال خر يحاول إيجاد حلول مقبولة للطرفين
اللجوء إلى سلوك المفاجآت سلوك يتسم بالوضوح والتوقع
إظهار التعاون الستغالل اآلخرين اللجوء للتعاون لزيادة الثقة
الزلة وممارسة الضغط للكسب . االستعانة بطرف ثالث للوصول التفاق .
18
6
تكون المفاوضات أكثر فعالية حينما تكون هناك
عالقة تعاون بين المتفاوضين مبنية على توزيع
متوازن للقوة ,ولقد الحظ :
-والتون Waltonالشخص األقل قوة سوف
يميل إلى عدم الوثوق في الطرف اآلخر
العتقاده بأنه سوف يلجأ ألى استخدامها لتعظيم
مصالحه.
18
8
العرب األمريكان الروس
أسلوب التفاوض عاطفي وانفعالي منطق واقعي خيالي وعقائدي
مواجهة الخالف بشعور شخصي بموضوعية بإصرار عقائدي
التنازالت في بداية التفاوض من خالل عملية قليلة
التفاوض التوطيد العالقات
مقابلة التنازالت أحيانا ً تقابل بالمثل دائما ً تقابل بالمثل نادراً ما تقابل
العالقة بعيدة المدى بالمثل غير دائمة قصيرة المدى
السلطة واسعة واسعة محدودة
المواقف المبدئي صارمة معتدلة صارمة
موعدا النتهاء غير محدد مهم يتم تجاهله
189
الصراع التنظيمي
19
0
تعريف:
عرفه مارش /سايمن هو ذلك التغيير او االختالل الذي يطرأ على
السلوك المعتاد مما يؤدي الى تعطيل ديناميكية نظام اتخاذ القرارات.
-التوتر والتأزم بمظاهر مختلفة بين طرفين كالهما يحرص على الحاق
األذى باألخر باستخدام
جميع القدرات لتحقيق ذلك الهدف
191
وعي كل طرف من اطراف النزاع وإدراكه للطرف االخر.
حرص كل طرف من اطراف النزاع على الحاق الضرر
باألخر.
قدرة االطراف المتنازعة على الحاق الضرر ببعضهم البعض.
19
2
التنافس يحدث بين الطرفين اثناء محاولة كل منهما لتحقيق هدف معين
لكن دون محاولة اعاقة الطرف االخر.
الصراع حيث يحاول كل طرف وضع العقبات والعوائق التي تحد من
تمكن الطرف االخر من تحقيق اهدافه.
19
3
اإلنسان هو العنصر االنتاجي األكثر أهمية في تحقيق كفاءة التنظيم . -
19
4
مرحلة الصراع الكامن:
19
5
مرحلة ما بعد الصراع :مخرجات الصراع فإما
التوصل الى حل مرضي يعقبه تعاون أو تسود
يتفاقم الصراع . حالة عدم الرضا
19
6
االتجاه التقليدي:
النزاع داخل المنظمة سلوك غير مرغوب فيه.
وجود هذه الظاهرة يوحي بوجود أمور خاطأ في المنظمة.
يجب على المنظمة التخفيف من حدة الصراع او القضاء عليه ان
امكن.
يجب عدم الحديث عن وجوده واجتنابه .
الحد من الصالحيات الممنوحة لالفراد.
19
7
االتجاه الحديث:
الصراع ظاهرة حتمية ال يمكن اجتنابها.
الصراع قد يكون أحد البواعث للفرد.
إدارة الصراع والتفاعل معه بإيجابية من مهام التنظيم.
إذا اثر الصراع ايجابيا على االداء الجماعي فاألولى تشجيعه.
انخفض مستوى الصراع او انعدامه يصاحب بتدني مستوى االبتكار
والتجديد.
19
8
محدودية المصادر +تنافس المنظمات على ما تحتاج من موارد.
عدم وجود نظام اتصـــال فعال يم ــد كافـــة أجزاء التنظيـــم بالمعلومات
االزمة
اختالف االدراك
19
9
أوال :على المستوى الفردي
موقف يحتم عليه اختيار بديل من عدة بدائل ال يرغب أي منها .
أمريـن يرغبهـم فـي وقـت واحـد وال يمكـن الحصـول إال علـى أحدهـم
القلق وعدم االستقرار النفسي لدى الفرد.
20
0
ثالثا :تناقض الفرد مع الجماعة
يقع الفرد بين قوانين وأنظمة الجماعة وبين احتياجاته الخاصة
االضطرابات والصراع النفسي يدفعه عدم التوافق بينهـم المطلبين
العدوانية ,االنسحاب ,البحث عن حل وسط .
رابعا:الصراع بين الجماعات
األقســام داخــل المنظمــة الواحدة قــد ال تتفــق علــى اســلوب واحــد لتأديــة
العمل.هذه االختالفات فـي توجيهات كـل قسـم مـن شأنـه إيجاد مناخ مالئـم
للنزاع التنظيمي
20
1
خامسا:الصراع بين المنظمات
-شح الموارد المالية +المواد الخام +األيدي العامله +ندرة االسواق قد
تدفع المنظمات إلى الدخول في صراع من أجل الحصول على اكبر قدر
ممكن من مقومات حياتها.
-كلما اختلفت االهداف بين اطراف النزاع +هناك اعتماد كامل على
زادت حدة الصراع..والعكس موارد مشتركة +تداخل أنشطهم
20
2
أوال:اآلثار اإليجابية
إبراز القدرات واالستعدادات الكامنة
إتاحة الفرصه للنقاش
شحذ همم العاملين على االبداع واالبتكار والتجديد
ثانيا:اآلثار السلبية
يدفع االطراف الى سلوكيات وتصرفات غير مسئولة
يؤدي الصراع الى اعاقة العمل التعاوني
تعمل كثرة الصراعات على تبديد الطاقات
20
3
أوال :معالجة الصراع الفردي
المساهمه بفعالية من قبل اإلدارة في سد حاجات الفرد
بناء الفرد وإبراز أهميته بالنسبة للمنظمة وأهدافها
إيجاد نوع من التوافق بين توقعات الفرد
من واجب اإلدارة تفهم دوافع االفراد الحقيقة
تحديد الواجبات والمسؤوليات لكل فرد
20
4
ثانيا :التعامل مع الصراع الجماعي
من واجبات االدارة تدعيم العالقات االجتماعيه
ابراز نقاط االتفاق بين اطراف النزاع
تهدئه الوضع وإقناع االطراف بترك االمر لعامل الزمن
التفاوض وإقناع االطراف بضرورة تقديم بعض التنازل
ال التقليل من اهميه موضوع الصراع في نظر طرفي النزاع.
20
5
ثالثا :تخفيف حدة الصراع التنظيمي
بناء الثقة التنظيميه إلزالة التوتر بين اجزاء التنظيم..
توسيع نطاق االشراف لشمل اكبر قدر ممكن من االعمال..
تقنين العالقة بين االعمال واألنشطة المختلفة ووضع الضوابط..
تحديد الواجبات والمسؤوليات المناطه بكل مركز وظيفي..
توضيح اساليب وإجراءات العمل لحديثي االلتحاق باألعمال
20
6
رابعا :أساليب عامة إلدارة الصراع
تشخيص ومعرفة أسباب الصراع ومصدره
حث االطراف المتنازعة على التفكير في االسباب الحقيقية.
إدخال طرف ثالث محايد للتوسط في حل الصراع
اللجوء إلى المستويات أعلى لتنفيذ القواعد و االنظمة.
تهدئة الموقف الوضع بين االطراف.
التوافق ويضمن هذا االسلوب حصول كل من االطراف على جزء مما
يريد.
الفهم ) المواجهه ( الصراحة +عرض المشكلة
اإلكراه
20
7
األبعاد التنظيمية
20
8
الفصل الثالث عشر :المناخ التنظيمي
20
9
-التعريف :
-عبارة عن موجز الالنطباع الشخصي عن بيئة العمل داخل المنظمة .
-هذا االنطباع مــن الممكــن أــن يتجاوز مســتوى الفرد إلــى المســتوى
الجماعي .
-عرف فيلـد /ابلسـون المناخ التنظيمـي بأنـه المتغيـر الذي يعمـل علـى
دمج الفرد و الجماعة و المنظمة .
عرف فورهانـــد و جلمـــر المناخ التنظيمـــي علـــى أنـــه مجموعـــة
الخصـائص التـي تتصـف بهـا المنظمـة والتـي تميزهـا عـن غيرهـا وتؤثـر
على سلوك منسوبيها .
21
0
من التعاريف السابقة نستطيع القول بأن :
المناخ التنظيمي يمثل مجموعة من الخصائص الثابتة نسبيا التي
تميز بيئة العمل الداخلية للمنظمة عن غيرها من المنظمات.
أبعاد المناخ التنظيمي يمكن قياسها .
إدراك الفرد لهذه الخصائص البيئية توجد لديه ما يعرف بالبيئة
النفسية والتي تؤثر مباشرة في اتجاهات ودوافع األفراد وبالتالي
سلوكهم هذا التأثير يختلف من شخص آلخر نظرا الختالف اإلدراك
لدى األفراد
21
1
القاعدة األساسية
للمناخ التنظيمي
21
2
عوامل تأثير جانبية
(الجماعة ,الشخصية,القدرات)
213
الظروف التي يعمل بها الفرد والنمط اإلداري المتبع
طبيعة نظام الحوافز المستخدم لتوجيه سلوك األفراد وزيادة إنتاجيتهم
21
4
لمزيد من اإليضاح يمكن تنصيف هذه العوامل إلى ثالث فئات:
((أوال...عوامل التأثير الخارجي ))
ثقافة التنظيم :وتشمل االتجاهات ,القيم ,األنماط السلوكية
وتوقعات أعضاء التنظيم المشتركة لثقافة المنظمة تأثير مباشر على
تصرفات األفراد فهي التي تحدد مبادئ المنظمة وأنظمتها
األساسية ,السلوكيات المقبولة والمرفوضة بمعنى أن لها األثر
الكبير على المنظمة والعاملين بها .
ظروف العمل :يقصد بذلك بيئة العمل المادية التي يعمل بها األفراد
.وتشتمل على درجة الضوضاء ,اإلضاءة ,التكييف األثاث ,تنظيم
المكاتب ,إمكانية االتصال ببقية األعضاء .إن ظروف العمل المادية
السيئة قد تؤدي إلى اإلحباط وهذا بدوره يؤثر سلبيا على انتاجية
الفرد.
21
5
البيئة الخارجية :تحتوي بيئة التنظيم الخارجية على كل القوى
الخارجية التي تؤثر في التنظيم (النظام
االقتصادي ,السياسي ,االجتماعي ,الحضاري ,الصناعي )..و التي
تستمد منها المنظمة كل ما تحتاجه فـي شكل مدخالت وتصدر لها
إنتاجها في شكل مخرجات.بيئة العمل الداخلية ما هي إال انعكاس لهذه
ى الخارجية ) .البيئة التقنية :على كل منظمة توفير الكوادر ذات
المهارات التي تمكنها من متابعة والتنبؤ بما يحدث في بيئة العمل
التقنية ,فالبيئة التقنية هي القاعدة األساسية التي تستطيع أن تنطلق
منها أي منظمة إلحداث أي تغيير أو تطوير في نوعية منتجها من سلع
وخدمات.
21
6
البيئة االجتماعية ( :عادات ,تقاليد ,قيم ,ثقافات المحلية)على فهم
واستيعاب األفراد لمجريات األحداث داخل التنظيم وبالتالي على
سلوكيات وتصرفات هؤالء األشخاص.
تماسك الجماعة ووالئها :تعتبر من العوامل الرئيسية المؤثرة في
سلوك المنظمة ولقد أكد لتون وسترنجر أن المناخ التنظيمي الذي
يسوده مبدأ التأكيد على أهمية أهداف الجماعة يقود على أداء جيد
بينما التأكيد على مبدأ الفردية والتقليل من شأن الجماعة يؤدي إلى
تفاعل أقل ومن األمور التي تحدد درجة التفاعل بين أعضاء
الجماعة (حجم الجماعة ,درجة تماسكها ,التشابهه في الخصائص
الفردية ,الرغبة في االرتقاء الوظيفي ,اختالف اإلدراك ,العمر
الوظيفي ألعضاء جماعة العمل ).
المشاكل األسرية :تعتبر مصدر قلق وتؤثر سلبا على األداء .
21
7
(( ثانياً :عوامل تنظيمية ))
طبيعة البناء التنظيمي:فالبناء التنظيمي الجامد قد يكون مقبول لدى
بعض األفراد لكنه يؤدي إلى اإلحباط والشعور بالقلق لدى اآلخرين
النمط القيادي :إساءة استخدام السلطة من قبل القيادة التنظيمية قد
تحدث نوعا ً من ردود الفعل السلبية لدى المرؤوسين فلألسلوب القيادي
المتبع الـأثر الواضح على سلوك وأداء المرؤوسين .
ويعتبر أسلوب القيادة المتوازنة األمثل القادر على خلق بيئة عمل منتجة
حيث أنه يعمل على استثمار طاقات العاملين بما يخدم مصلحة
المنظمة.
21
8
استحالة التقدم الوظيفي :من أسوأ ما يتعرض له القادة ذوي الطموحات العالية
هو معرفتهم بعدم إمكانية تقدمهم الوظيفي
المبالغة في المسؤوليات :كلما تزايدت الفجوة بين ما هو مؤمل منه وبين وما
تحقق أداؤه ,تزداد نسبة اإلحباط ,كما أن المبالغة في منح الصالحيات و عدم
قدرة الشخص الممنوحة له بتحمل مسؤولياته تحدث الشعور ذاته والقلق.
العبء الوظيفي :تزايد المهام مصحوبة بضغط الوقت و تناقص فترات الراحة
أثناء العمل قد يؤدي إلى استنزاف طاقات الفرد وشعوره باألعباء مما سينعكس
سلبا ً على أداءه
الغموض :ال بد أن يحصل األفراد ولو على فكرة عامة عما هو متوقع منه أداؤه
ففي حالة عدم حصوله على أي تقييم ألدائه درجة اإلحباط تتزايد لديه أو إذا ما
اكتشف أن اإلدارة تستخدم معايير أداء متغيرة ال تتفق مع أهداف المنظمة .
21
9
نظام األجور و الحوافز (مادية _ معنوية):حيث البد أن تكون
مرضية تشجع األفراد المؤهلين إلى االلتحاق بها و تدفعهم لألداء
الجيد وترغبهم في االستمرار بالمنظمة .على الرغم من اختالف
أهمية الحوافز المادية والمعنوية حسب المستوى الوظيفي للفر
أهداف المنظمة :تحدد طبيعة األنشطة والتفاعل بين األشخاص
الالزمين لتحقيقها وكلما كانت واضحة كلما وضحت األدوار
والمسؤوليات المناطة باألفراد وضعف احتمال وجود جو التعارضات
والتناقضات في األداء.
درجة األثر الوظيفي :يهدف هذا المنهج إلى إيجاد مناخ عامل
مشجع قائم على االعتماد النفسي
22
0
شعور الفرد
شعور الفرد بأهمية بالمسؤولية التامة
ما يؤديه عن نتائج عمله
المعرفة التامة
للنتائج الحقيقية
لعملة
22
1
( )3أهمية المهام و ( )1تنوع المهارات
مدى تأثيرها على التي يطلبها العمل
حياة اآلخرين
22
2
التناقضات والصراعات التنظيمية :تعتبر من الظواهر الحتمية على
مستوى الفرد والجماعة وعلى مستوى المنظمة ويجب التفاعل
معها بإيجابية.
22
3
درجة المخاطرة :من األبعاد المهمة للمناخ التنظيمي فاألفراد الذين
لديهم حاجة لإلنجاز ال يميلون إلى المخاطرة على حساب العمل لذلك
المناخ الذي يسمح بمخاطرة معدلة محسوبة سيدفع إلى مزيد من
إلنجاز والعكس يكون في المناخ التنظيمي العشوائي .
22
4
يعتبر أسلوب االستقصاء من األساليب شائعة االستعمال لتحديد نوعية
المناخ السائد ألي منظمة ويعتبر نموذج لتون وسترنجر من أفضل
نماذج االستقصاء و تحتوي قائمة االستقصاء هذه على خمسين سؤاالً
تقيس في مجموعها المناخ التنظيمي بأبعاده التسعة التي حددها
الكاتبان.
22
5
شعور األفراد تجاه هيكلة المنظمة
االحساس باالستقاللية وتحمل المسئولية
إحساس األفراد بوجود جو يساعد على التحدي والمخاطرة
شعور األفراد بوجود سياسة عادلة للمكافآت
مدى إحساس الفرد بوجود عالقات تفاعلية مبنية على الصدق
مدى موضوعية المعايير لقياس أداء الفرد والجماعة
اإلحساس بوجود الدعم والمساندة من الرؤساء ورفاق العمل
مدى شعور الفرد بأهميته وبانتمائه لفريق العمل والمنظمة
22
6
تتكون البيئة الداخلية للتنظيم من قوتين أساسيتين:
اإلداريين +العمال
قيم +أخالق
هاتان الفئتان تحدد المناخ السائد ألي منظمة .
إن االتجاه العام لحديثي العهد بالمنظمة يتمثل في
التأكيد على العائد المادي بينما قدامى الموظفين
يعطوا قيمة أكثر للعمل الجاد.
22
7
تنمية روح الوالء التأكيد اإليجابي
على أهمية العمل
الشخصي
إيضاح ما هو
تزويد الفرد بما متوقع من الفرد
يحتاج من معلومات
زيادة إحساس الفرد بأهمية
قيم وأخالقيات العمل
مكافأة الفرد
على األداء الجيد التأكيد على مبدأ
المسؤولية الفردية
22
8
الثقة
المشاركة في عملية اتخاذ القرار
الدعم من القيادة أي إيجاد جو يقوم على أساس المصارحة
توفير المعلومات الالزمة
االستماع إلى وجهة نظر األفراد
االهتمام بأهداف التنظيم
التأكيد على المسؤولية الشخصية
تحمل والتعامل بفاعلية مع الصراع
22
9
بناء عالقات إنسانية جيدة عن طريق :
معرفة احتياجات منسوبي التنظيم ورغباتهم ومساعدتهم في تحقيقها o
من واجب القيادة االستماع إلى شكاوى وتذمر األفراد و التعامل معها o
بإيجابية
ايجاد نظام اتصال فعال بين القيادة والمرؤوسين o
23
0
اعطاء اعتبار لألفراد في النمط القيادي المتبع
منح االستقاللية الالزمة في كل الظروف المناسبة والتركيز على مبدأ
تفويض السلطة
توضيح األهداف العامة التي يسعى إلى تحقيقها
التقيد بسياسات عامة تحدد أوقات العمل
إيجاد أكثر من خيار للنمو الوظيفي
التركيز على العمل الجماعي
تصميم نظام مكافآت
تهيئة جو العمل الذي يساعد على اإلبداع
23
1
الثقة التنظيمية
23
2
مسلو ( تحقيق الذات )
هي الثقة في النفس +ثقة اآلخرين فينا.
ماكروجر ( ( Yالبد من الثقة في العاملين .
ليكرت ( القيادة +العاملين ) البد من رفع الثقة بينهما
لتحقيق الرضا .
23
3
الثقة هي العامل الرئيسي في تحقيق فعالية العالقات (.األب +البناء )
( المدرس +الطالب ) ( الطبي +المريض ) .
الثقة تساعد على بناء العالقات الشخصية +حرية التعبير بصدق .
وعد م الثقة يؤدي إلى تدهور العالقات الشخصية +تصلب المواقف
االنسانية ) .
ال يمكن أن ننظر لموضوع الثقة كأحد متغيرات عملية االتصال .فمكان
العمل به كثير من المتغيرات التي تجعله متغير عن البيئات األخرى
( عيادة /مدرسة /منزل )
23
4
ال يمكن تعميم الدراسات في بيئات مختلفة فمفهوم الثقة هو مفهوم
( شخصي +عاطفي ) يتعلق بـــ ( القيم +االتجاهات +البيئة الخاصة
بالفرد ) .
ال يمكن تحقيق الكفاءة والفعالية في التنظيم إال عندما يصل المديرون إلى
القناعة التامة بأن ( العقالنية ) ال تكمن في أهمية االلتزام لزيادة القدرات
التنظيمية بل تكمن في بوجود الثقة بين العاملين والمنظمة .
العاملين (الوفاء +االلتزام ) +ازدهار المنظمة هو ازدهارهم
التنظيم ( يحقق احتياجاتهم +اهتماماتهم ) .
23
5
الثقة من العوامل الرئيسية في كفاءة وفعالية مجموعات العمل
التنظيم يعتمد كليا على( قدرة مجموعات العمل +انسجامها ) لتحقيق
األهداف المرغوبة .
تتصف المنظمات الحديثة بدرجة عالية من ( التفاعالت البشرية +تبادل
المعلومات +شمولية الفكر والجهد ) لحل المشاكل
إذا البد من وجود الثقة لنجاح العالقات ( الفردية +الجماعية ) داخل
تحقق األهداف بكفاءة التنظيم
23
6
[[ الثقة على المستوى الفردي ]] :
من الضروري ثقة الفرد في نفسه ( +المدير +المدرس +الطبيب )
االستقرار العاطفي +زيادة اإلبداع +االبتكار +التقليل من سوء
الظن +توقع الألخطار .
oإذا البد من الثقة بين األفراد لتتمكن المجموعة من التصدي لحل مشاكل
التنظيم .فعدم الثقة يؤدي إلى التضحية باألفكار الجيدة .
23
7
[[ الثقة على مستوى المجموعات ]] :
التطوير التنظيمي يعتمد على نجاح الجماعات داخل التنظيم في تحقيق
األهداف .
عملية التغيير تعتمد على ثالث عناصر :
مشاركة األشخاص ( المشاركين في التغيير ) .
23
8
(( الثقة التعاقدية )) :
هي العنصر األساسي في التعامل مع األفراد .
هي التقع الذي يحمله الفرد ( المجموعة ) بأن العمل الموعود به
( شفهيا /كتابيا ) من قبل ( فرد /مجموعة ) أخرى يمكن االعتماد عليه
االعتماد على تفاعل حقيقي أو خيالي بين األطراف .
التعهد من طرف الوفاء من الطرف األخر .
ينفذ ( المسئولية ) التوقع بأن ما يقال
الثقة هنا تركز على (السلوك الخارجي +النتائج الملموسة ) بدال من
التركيز على ( االتجاهات /المعتقدات /الشعور /القيم ) .
23
9
(( الثقة المكشوفة )) :
نحن نختار في لحظة تعاملنا مع اآلخرين خيارين ( نتحدث كما نحن
بصراحة ) أو ( نكون غامضين ) أي ال نود أن نرى على حقيقتنا .
الثقة المكشوفة في عملية االتصال هي :إذا أظهرت
يصغون باحترام + ( المشاعر +اآلراء +القيم ) لآلخرين
اهتمام ++++ال تستخدم هذه المعلومات لإلضرار بالفرد .
درجات المكاشفة تبدأ ( بدرجة أقل خطرا متمثلة باظهار اآلراء ) إلى (
األكثر خطورة وهي المشاركة الوجدانية +المشاكل الشخصية ) .
24
0
في حالة العمل الجماعي ( يمارس القائد ) سلطته التنظيمية
بمستويين للمخاطرة األقل في الثقة المكشوفة وهما :
24
1
[[ الثقة على مستوى التنظيم ( الثقة التنظيمية ) ]] :
روتر تعتمد على الثقة بين األفراد ( التوقع الذي يحمله
( الفرد أو المجموعة ) بأن الوعود ( المكتوبة /الكالمية ) من اآلخرين
( فرد /مجموعات ) يمكن االعتماد عليها .
سيناتر بالرغم من أن المنظمات ال يمكن أن تنجح بدون مستوى عالي
من الثقة بين أعضائها إال أنها ال تعمل بالقدر الكافي لبناء تلك الثقة .
فاريز اشتراك العاملين في عملية صنع القرارات وخاصة المتعلقة بهم
الرضا . شعورهم بالثقة
ممكن يخطئوا ولكن يظلوا يثقوا العاملين من ذوي الثقة الغير عالية
في اآلخرين بما أن أخطائهم يمكن قبول عذرها .
24
2
جامسون العاملون من ذوي ( الثقة اعالية ) يقبلون السلطة +يستخدمون (
االقناع ) للتأثير على القرارات .
العاملون من ذوي ( الثقة المتوسطة ) يستخدمون
( اإلغراءات اإليجابية ) إلقناع متخذي القرار
+يتقبلون السلطة .
العاملون من ذوي ( الثقة المتدنية ) يروا متخذي القرار منحازين # +
يستخدمون ( التهديد +المقاطعة ) للضغط على السلطة . اكفاء
عدم ثقة المشرفين في ليكارت التنظيم الذي ال يثق في العاملين
التنظيم أيضا .
من الصعب تحويل العاملين من المستويات المنخفضة للثقة على
المستويات األعلى .
24
3
ارجيرس تنمو الثقة من تطور العالقات بين المجموعات +اعضاء التنظيم .
االنفتاح الحقيقي مع النفس +اآلخرين +عد اللجوء إلى تقييم اآلخرين ونقدهم
زيادة الثقة .
ليكرت ( مجموعات العمل التي تسلك ( سلوك ايجابي نحو القيادة +انتماء
تميل إلى (تجاوز أي عراقيل تمس للمجموعة ) وتدعم من قبل القيادة
االنتاج +االنفتاح+الثقة )
هيني هناك حلقة دائرية تظهر بين ( الثقة +األداء ) في عالقة العاملين
والمشرفين .
oالحلقة الدائرية البناءة تتميز بــ ( الثقة العالية +األداء المرتفع )
oالحلقة الدائرية الهدامة تتميز بــ ( ثقة منخفضة +أداء متدني )
امكاني كسر هذة الحلقة وأن يظهر المشرفين قدرا من الثقة نحو العاملين أو
أن العاملين يحسنوا من أدائهم .
24
4
أظهرت الدراسات التي قام بها الدكتور عبد هللا الطجم أن الثقة التنظيمية
هي نتاج األتي :
الصدق +عدم المبالغة في عرض المعلومات .
التعامل الجيد +األحترام بين العاملين واإلدارة .
المشاركة في عملية صنع القرارات .
العدالة بين الموظفين .
التمسك بالعقيدة اإلسالمية .
أرتفاع المستوي الثقافي بين المدراء .
24
5
الدعم ( مادي +معنوي ) .
تقدير الجهود المبذولة .
سياسات +إجراءات واضحة .
توفير فرص الترقية +التدريب .
ثقة اإلدارة في ( قدرات +أمانة ( العاملين .
تفويض السلطة +تشجيع االبتكارات .
24
6
-مكونات الثقة اتنظيمية في البيئة السعودية :
السياسات اإلدارية
االبتكار وتحقيق الذات .
القيم اإلسالمية .
توافر المعلومات .
24
7
نموذج الثقة التنظيمية سلم الحاجات ماسلو مكونات الثقة
تحقيق الذات تعظيم القدرات االبتكار +تحقيق
والطاقات الكامنة الذات
تقدير واحترام اآلخرين االحترام توافر المعلومات
+التشجيع
االنتماء الحب +القبول + القيم السائدة
العالقات مع اآلخرين
األمن الوظيفي +البيئة اآلمن السياسات اإلدارية
المستقرة +التوقعات
248
التغيير والتطوير التنظيمي
24
9
التغيرات االقتصاديه واالجتماعية والتقنية ينتج عنها
تغيير في المواقف والتوقعات واالحتياجات االنسانيه .
لذلك بدأت ضرورة تغيير الهياكل التنظيميه واألساليب
التشغيلية لكثير من األجهزة اإلدارية حتى تمارس
نشاطاتها بكفاءة وفاعليه اكبر .
التغيير:
التحول في التوازن بين األنظمة المعقدة من ثقافية
واقتصاديه واجتماعيه وتكنولوجية والتي تكون
اساسيات المجتمع .
25
0
التغيير العشوائي :يحدث دون تدخل .
التغيير المخطط :يتم التحكم في مساره +يخطط
لحدوثه ( وهذا ما يعتم علية التغيير التنظيمي )
25
1
التقدم العلمي :المؤسسات التعليمية مسئولة عن االرتفاع في
المستوى االقتصادي والثقافي والتقني على مستوى األفراد واألمم
مما يؤدي احتياجات ودوافع وطرقة تفكير مختلفة.
التقدم في وسائل المواصالت واالتصاالت :لقد غير التقدم
التقني خصوصا في وسائل المواصالت واالتصاالت من صورة العلم
نفسه.
نمو المنظمات الكبيرة :ادى الضغط السكاني الى كثير من
الدول وكذلك تحول فلسفة ومفهوم دور الدولة من الدول الحارسة
إلى دوله الرفاهية باإلضافة لتبني خطط التنمية وما صاحبها من
تغيير في التوقعات واالحتياجات.
25
2
-4المنظمات العالميه :اصبحت المنظمات ال تتسم بالضخامة
فقط بل بالعالمية إن اتصال تلك المنظمات بالعالم الخارجي كبير وهذا
ايعني أنها تتصل بثقافات مختلفة ومع انظمه وقوانين متباينة.
-5التغيير في هياكل القوى العماله:أصبح المديرون
يتعاملون مع قوى عامله اكثر استقالال وثقافة ولديهم دوافع
واحتياجات تختلف عما سبقهم لذا كانت الحاجه ماسه إلى نظام حوافز
أكثر فعليه وأنماط جديدة حتى يمكن جذب الكفاءات واالحتفاظ بها
وحتى يمكن لهذه المنظمات ان تحقق أهدافها بكفاءة.
25
3
تعريف :
عرفها وندل فرينش “الجهد بعيد المدى لتحسين قدرات المنظمة على
حل مشاكلها وتجديد عملياتها من خالل إدارة فعالة ومتعاونة لثقافة
التنظيم وجماعية العمل بمساعدة خبراء التغيير واستخدام علوم
السلوك التطبيقي و البحث العلمي “
اما وارن بينيز “االستجابة للتغيير وإستراتيجية تعليمية معقده تهدف
إلى تغيير المعتقدات واالتجاهات والقيم والهيكل التنظيمي حتى يستطيع
التنظيم التأقلم الستيعاب التحديات التقنيه ومعدال ت التغيير
المتسارعه“
25
4
وعرفها ريتشارد بيكهارد “مجموعه األنشطه المخططه على
مستوى التنظيم ككل والتى تشرف عليه اإلدارة العليا
لزيادة الكفاءة التنظيميه من خالل التداخل المخطط في
العمليات التنظيميه وباستخدام العلوم السلوكية“
وهو اشمل التعاريف السابقه حيث يشمل المتغيرات
األتيه:
نشاط تنموي مخطط
جهد يشمل التنظيم ككل
25
5
إشراف اإلدارة العليا
زيادة الكفاءة التنظيميه
التدخل المخطط
استخدام علوم السلوك
25
6
برنامج مخطط للتغيير
جهد بعيد المدى
يتعلق بمهمة التنظيم
موجه إلى حل المشاكل
ذو طبيعة العمليه
مجهودا ته موجهه نحو المجموعات
يركز على تغيير االتجاهات والسلوك
ويركز على مفاهيم التجربة في التعلم
االستمرارية والمشاركة
25
7
جمع
المعلمات المعلومات
المرتدة التخطيط المبدئي
التخطيط الفعلي
أسلوب التدخل
التقدم والمتابعة
25
8
أوال:وسائل التدخل على مستوى الفرد:
تدريب الحساسية
التدريب اإلداري
الدور التفاوضي
التخطيط الوظيفي(المهني)
ثانيا:وسائل التدخل على المجموعة:
بناء الفريق
العملية االستشارية
بناء العالقة بين المجموعات
25
9
ثالثا ً :وسائل التدخل على مستوى المنظمة :
المعلومات المرتدة
اإلدارة باألهداف
الشبكة اإلدارية.
26
0
عيــــــــــــــــــــــــوب مزايــــــــــــــا
* يستغرق وقتا طويال * التطوير المتكامل في التنظيم
* باهظ التكاليف * زيادة اإلداء
* إحتماالت الفشل عالية * زيادة الرضاء الوظيفي
* بطى العائد * تحسين العمل الجماعي
* التعدي علىالخصوصيات * زيادة الدوافع
* نتائج سلوكية عكسية * حل الخالفات والصراعلت
* الخضوع لرأي المجموعة * اإللتزام
* صعوبة التقييم * تقليل الغياب وترك العمل
* شح المعلومات لدى بعض الثقافات * فرض التعلم للفرد والجماعة
26
1