Professional Documents
Culture Documents
اإلدارة العامة عبارة عن منظمة عامة تابعة للدولة والموظف هو العنصر البشري في اإلدارة وهذا
الموظف كل أعماله عبارة عن تحقيق حاجات المجتمع والجمهور هم المستفيدون من هذه الحاجات
فكلم ا كان الموظ ف س لوكه س ليما ينعك س ذل ك عل ى الدول ة والعك س بالعك س .
فالموظف استخدم من قبل سلطة االدارة كي يقدم خدمات مرافق الدولة ومنافعها الى كل من يطلبها
من أفراد المجتمع ،فهو مكلف بمهام محددة ،ومن ثم فهو ال يقدم معروفا أو احسانا للغير وإنما هو
يقوم بجهود يتقاض ى أجرا عليه ا ،فامتيازات الس لطة مقرره للص الح العام وليس ت أداة الس تعباد
األفراد او اذالل المستفيدين من خدمات الدولة لشعبها.
ولقد تزايد االهتمام بأخالقيات العمل الحكومي مؤخراً لعدد من االسباب
1ـ انتشار الفساد االداري من رشوة وتزوير واختالس وتعارض مصالح واستغالل الوظيفة العامة
والمحسوبية
2ـ تزايد االهتمام الشعبي بقضايا الفساد والمطالبة بمعاقبة مرتكبيها
3ـ فقدان الثقة باالجهزة الحكومية نتيجة تزايد مظاهر الفساد فيها
4ـ انتشار الفساد االدارية أحد العوائق الرئيسية التنمية
5ـ الرقابة الرئاسية غير كافية لمراقبة سلوك الموظف ،مما يوجب أن تدعم بالرقابة الذاتية له من
خالل التأكيد على أخالقيات االدارة
مفهوم المسؤولية االدارية
ليس من السهل تحديد مفهوم المسؤولية االدارية بدقة ،لذا سنتناولها من زاويتين
1ـ المسؤولية اإلدارية في الشريعة االسالمية .
اإلسالم يفرض على المسلم أن يتقي هللا في عمله ،وأن يحاسب نفسه قبل أن يحاسب غيره ،
وقبل أن يحاسب .
وأن االنسان سوف يحاسب عما يرتكبه من تصرف مشين .
وتشم ل المس ؤولية االداري ة مس اءلة الموظ ف ع ن خط أ يرتكب ه س واء هذا الخط أ موج ه ض د
االدارة كشخصيه معنوية او ضد أصحاب المصالح .
2ـ المسؤولية اإلدارية في الفكر اإلداري المعاصر
يعني من الناحية القانونية ”تحمل المرء نتائج أعماله“
وتعني ” تعيين الفرد في وظيفة ما ،تفرض عليه إلتزاما ً معينا ً ليسلك سلوكا ً يتفق مع قواعد
أخالقية وقيم حضارية معينة في تنفيذ هذه الوظيفة بالشكل الذي يساهم في تحقيق أهداف
المنظمة ”
بذلك تكون المسؤولية إلتزام مشتق من الوظيفة ،كما أن الوظيفة مشتقة من األهداف .وحيث
يكون هناك رئيس ومرؤوس تكون هناك مسؤولية
وص ف مارشال ديموك المس ؤولية بأنه ا ” الشعور بواج ب أ و إلتزام ،بحي ث يتواف ق هذا
الشعور مع القانون الوضعي واالخالقي ويكمل كل منهما األخر .
يتداخ ل مفهوم المس ؤولية مفهوم آخ ر وه و مفهوم المس اءلة (المحاس بة)والذي يرتب ط م ع
بمفهوم التدرج الهرم ي للمس ؤولية (او بالمرك ز القانون ي للمس ؤولية) ،أم ا المس ؤولية
فتتضمن مفاهيم وقيم أخالقية فردية ذاتية (وكلما تزايدت السلطة تزايدت المسؤولية )
هذا يقودنا إلى نوعين من المسؤولية
المس ؤولية الموضوعي ة :وه ي محاس بة الموظ ف المقص ر م ن قب ل رؤوس ائه االداريي ن
وقدرته م عل ى فرض عقوبات علي ه ف ي حال مخالفت ه لألوام ر (المس ائلة ) وه ي ذات
معايير خارجية تضعها االدارة .
المسؤولية الشخصية :او النفسية وتتصل بالوالء واإلنتماء ويقظة الضمير من قبل الموظف
تجاه واجباته الوظيفية ،وهي ذات معايير داخلية .
ويكمل كل منهما اآلخر ،ولكن في حال تعارضهما تعطى االولوية للمسؤولية الموضوعية .
المس ؤولية االجتماعي ة :وتشمل المحاس بة الشعبية (محاسبة المجتم ع) ألعمال االدارة ،كما
تشمل الدور الذي يتعين ان تقوم به المنظمة لخدمة المجتمع .
وفي محاولة ضبط العمل االداري الحكومي ظهر في البداية االسلوب التقليدي الذي يركز على تحقيق
المسؤولية الموضوعية (بدون االهتمام بوسائل تحقيق المسؤولية الشخصية )من خالل االجراءات
الرقابية التي تمثلها نظرية س مثل
ـ وضع السياسات العامة للمنظمة
ـ اللوائح واالنظمة االدارية
ـ تحديد طرق واساليب واجراءات العمل
ـ االشراف والمالحظة المباشرة
ـ أسس ومعايير دقيقة لألداء الفردي والجماعي
ـ دوافع االنسان للعمل دوافع خارجية
ـ الرقابة خارجية
الرقابة شكلية سلبية في هذه الحالة
لكن مع التطور الثقافي واالجتماعي اصبحت الوسائل الخارجية غير كافية وظهرت المفاهيم السلوكية في
االدارة والتي تركز على المسؤولية الشخصية متمثلة في نظرية ص والتي من افتراضاتها
ـ االنسان ايجابي ويحب العمل ويتحمل المسؤولية
ـ الرقابة الداخلية حيث يراقب الموظف نفسه وتصرفاته وسلوكه الوظيفي
من وسائل تحقيق المسؤولية الشخصية ،التربية والتعليم ومناهج الدراسة والتدريب قبل الخدمة والتدريب
أثناء الخدمة والقدوة الحسنة من قبل الرؤساء ،والمعاملة الطبية واالرشاد والتوجيه وتهيئة المناخ
الصحي للعمل وتحقيق طموحاته ورغباته وتنمية قدراته
عندما تتمكن االدارة من خلق بيئة عمل صحية وسليمة سيساعد ذلك تنمية مشاعر
الوالء والحب واالنتماء عند الموظف للمنظمة ويزيد احساسه بالمسؤولية ويوقظ
ضميره الذي هو أداة الرقابة الذاتية
وتعتقد المدرسة السلوكية في االدارة ان ضعف أداء الموظف وتفاديه للمسؤولية
وبحثه الدائم لتحقيق مصالحه الشخصية ناتج عن
ـ االسلوب االداري الذي تتبعه القيادات االدارية
ـ تأثير المجتمع بما يحمله من قيم وعادات وتقاليد في تكوين شخصية الموظف
وتشكيل سلوكه
ماهية القيم واألخالقيات
تتصل مسألة أخالقيات العمل الحكومي بالتوفيق بين مفهومي السلطة
والمسؤولية ،فاألخالقيات أحد ضوابط المسؤولية والتي تحول دون التعسف
أو اساءة استعمال السلطة
االخالقيات :هي عبارة عن مجموعة من القيم واالعراف والتقاليد التي يتفق
او يتعارف عليها أفراد المجتمع حول ماهو خير وحق وعدل في تنظيم
أمورهم
القيم :القواعد والمعايير التي تمكن الفرد من التمييز بين الصح والخطأ وبين
ماهو مرغوب فيه أو غير مرغوب فيه وبين ماهو كائن ومايجب أن يكون .
االخالقيات قد تختلف في أهميتها من مجتمع إلى مجتمع أخر ،فيمكن ان
يكون التصرف الذي يعتبره البعض أخالقيا ً قد يعتبره البعض اآلخر الأخالقيا ً
ألن لكل مجتمع منظاره الخاص وفقا ً لبيئته االجتماعية والسياسية واالقتصادية
علم األخالق يبدوأكثر ميالً للتصنيف في قائمة العلوم التقديرية) وليس في قائمة العلوم
التقريرية) فاألخالق والمفاهيم األخالقية ،عموماً ،يُنظ ُر إليها كما يُنظر إلى لوحة رسم داخل
جدران متحف كبير يغصُ بالزائرين الذين يتفاوتون بدرجات ثقافتهم الفنية واالجتماعية،
باإلضافة إلى تفاوتهم بطبيعة أعمالهم وبيئاتهم وتربيتهم األسرية ،فكل زائر من أولئك
الزائرين سينظر إلى اللوحة الفنية من وجهة نظره الخاصة المرتبطة بمنظومة أفكاره التي
يختزنها بداخله؛ وإن كان هناك اتفاق على الخطوط العريضة لهذا المفهوم أو ذاك ،فك ّل
المذاهب األخالقية تنادي بالصدق ،وتحضّ على العدل ،وتؤكد على عدم السرقة ،وعلى عدم
االعتداء على حقوق وأعراض الناس .ولكن المشكلة هي أن كل تيار من التيارات األخالقية
له وجهة نظر خاصة في طريقة وحدود تطبيق هذه المبادئ ،ومن هنا بدأ الشقاق في صفوف
ال ُمنادين بتطبيق مبادئ األخالق على كافة أنشطة الحياة وفعالياتها المختلفة .ال يشك أحد في
أن السرقة عمل ال أخالقي وسيبقى هذا العمل الالأخالقي ال أخالقيا ً في المستقبل كما كان
حاله في الماضي .فالسرقة سرقة ،ولكن أال يمكننا أن نأخذ بعين االعتبار أحيانا ً بعض
الظروف الشخصية أو االجتماعية المحيطة بالسارق ،والتي لعبت دوراً ما في دفعه إلى
السرقة؟ أال يمكننا في هذه الحالة تبرير ما قام به من عمل ولو بشكل جزئي؟! إن ما يقال عن
هذا المثال ،وما يمكن أن يتشعب عنه من آراء ومواقف ،يمكن أن يعمم على بقية المفاهيم
األخالقية ،وبالتالي سينشأ عندنا ،على األقل ،موقفان متباينان.
المسؤولية وتضارب المصلحة العامة بالمصلحة الشخصية
تحصر المسؤولية بنوعين رئيسيين هما
-1المسؤولية الموضوعية
-2المسؤولية الشخصية
(مالفرق بينهما)
قد يواجه الموظف العام مواقف تتضارب فيها المصلحة العامة بالمصلحة الشخصية او
الخاصة ،وهي مواقف تكون مصلحة الفرد (وخصوصا ً المادية) متعارضة مع خدمة
مصالح االفراد الذين تقدم لهم الخدمة العامة وهي ماتسمى بالدوامة األخالقية او الصراع
االخالقي
تعتبر مسألة تعارض المصالح من أكثر االمور تعقيداً في مجاالت االخالقيات ،حيث يجد
الموظف العام مصالحه الشخصية ذات تأثير كبير على ممارسته سلطاته الوظيفية بشكل
موضوعي ،ومن أشكاله استغالل النفوذ ،والتصرفات المالية ومحاباة االقارب وقبول الهدايا
والمنافع ،قبول وظائف خارج الجهاز او التمييز بين الموظفين .
فالسلوك غير االخالقي يعني استعمال الوظيفة العامة (بجميع مايترتب عليها من هيبة ونفوذ
وسلطة) لتحقيق منافع شخصية مالية وغير مالية وبشكل مناف للقانون والتعليمات الرسمية .
من أمثلة تعارض المصالح
قضايا تنظيم األراضي ،حيث يطلع بعض كبار الموظفين على مخططات التنظيم
الهيكلي في السنوات القادمة ويقومون باإليعاز ألقارب أو شركاء بشراء األراضي
خارج التنظيم بأسعار متدنية وهم يعلمون أن األسعار سترتفع بطريقة خيالية في
المستقبل القريب فور إعالن قرارات التنظيم .أو يسرب كبار الموظفين معلومات
تتعلق بقرارات استيراد بعض السلع أو تصديرها مثل تغير في األسعار أو
الضرائب أو الرسوم الجمركية مما يؤدي إلقبال أقاربهم أو أصدقائهم من التجار
على الشراء لالستفادة الشخصية من هذه القرارات.
ومنها ما يتعلق على سبيل المثال بالمشتريات العامة ،حيث يملك بعض الموظفين
سلطة وصالحية البت في مناقصات والتحكم في مواصفات لمواد وخدمات تزودها
شركات خاصة بأقاربهم أو أصدقاءهم ،أو القيام بمشتريات غير ضرورية بهدف
تنفيع أقارب أو أصدقاء ،أو تحديد مواصفات يعجز عن توفيرها شركات خارج
نطاق معين يستفيدون منه هم.
نماذج السلوك الوظيفي والقرار االداري
النموذج األول :تحقيق المصلحة الشخصية بمخالفة القانون والمصلحة العامة :عندما
تكون المص لحة الذاتي ة ه ي الداف ع لس لوك الموظ ف عن د اتخاذ القرار االداري وف ي
نف س الوق ت تناق ض القانون واللوائ ح واالجراءات االداري ة ،ومخالف ة للمبادئ
االخالقي ة والقي م المتعارف عليه ا مث ل توظي ف أح د األقارب الذي التنطب ق علي ه
شروط شغل الوظيفة (كشف آخر تقرير لوزارة الخدمة المدنية امام مجلس الشورى
أن هناك 180ألف وظيفة عامة مشغولة بطرق غير نظامية )
النموذج الثان ي :تحقي ق المص لحة العام ة ف ي اطار القانون وق د تتحق ق المص لحة
الشخصية للموظف من خالل تحقيق المصلحة العامة :عندما يكون السلوك الوظيفي
والقراراالداري الذي يتخذه الموظ ف محققا ً لمص لحة ذاتي ة وشخص ية ولكن ه لي س
مخالفا ً للقانون اومض ر بالمص لحة العام ة ،فيكون الهدف الرئيس ي لس لوك الموظ ف
هو تحقيق المصلحة العامة وفق القانون وقد تتحقق من خالله مصلحة ذاتية له ،مثل
توظي ف أح د االقارب الذي ن تنطب ق علي ه الشروط ،اوحص ول أح د االقارب
األكفاءعلى عقد مناقصه حكومية ،او حصول أحد االقارب على ترقية .
النموذج الثالث :تحقيق المصلحة العامة بمخالفة القانون ولكن المصلحة الذاتية
غير واردة اطالقا ً :بحيث يتصرف الموظف تصرف غير قانوني لتحقيق
المصلحة العامة بدون مصلحة ذاتية
مثل تجاهل بعض اللوائح والقوانين عند ممارسة العمل ،او إلغاء وظيفة يشغلها
موظف غير كف وتكون هذه هي الوسيلة الوحيدة للتخلص منه أونقله لمنطقة نائية
إلجباره على االستقالة
عالج مشكلة المسؤولية االدارية
ماهي مشكلة المسؤولية االدارية
1ـ المسؤولية االدارية (الموضوعية والشخصية) مرتبطة باألخالق ،واالخالق أمر نسبي يختلف تقديره من
شخص آلخر
2ـ عند مزاولة الموظف العمومي لعمله قد تتعارض مصلحته الخاصة بالمصلحة العامة فيقع في الدوامة
االخالقية (الصراع االخالقي )
عالج المسؤولية االدارية
من خالل الدليل األخالقي ” وهو مجموعة من المعايير والمبادئ االخالقية المكتوبه التي يسترشد بها الموظف
العمومي للسلوك الواجب اتباعه في الخدمة العامة ”
ولكل وظيفة دليلها األخالقي الخاص بها إلختالف طبيعة االعمال من منظمة ألخرى
فوائد الدليل األخالقي
1ـ يعزز احساس الموظف بالمسؤولية الشخصية
2ـ يزيد من ثقة اصحاب المصالح والمستفيدين بالجهاز الحكومي
3ـ يعتبر مقياس رقابي يحكم من خالله على سلوك الموظف
4ـ تحديد المخالفات االدارية وكيفية التعامل مع اإلغراءات المالية مثل الرشوة والهدايا
5ـ رفع كفاءة الجهاز الحكومي
6ـ يساعد في تقييم أداء الموظف بشكل موضوعي ( يخدم المسؤولية الموضوعية)
مصادر أخالقيات الوظيفة العامة
اخالقيات االدارة العامة
”هي مجموعة من المبادئ والمعايير التي تحكم سلوك الفرد والجماعة داخل المنظمة
العامة“
الدين
القيم الذاتية
االسرة
المؤسسات التعليمية
المجتمع
القدوة ( القيادة)
أنظمة الخدمة المدنية (الدليل االخالقي)
المبادئ األخالقية في قوانين الخدمة العامة
حددت لوائح الخدمة المدنية بالمملكة واجبات الموظف العام على النحو التالي
مادة11 /
أـ يجب على الموظف خاصة :أن يترفع عن كل ما يخل بشرف الوظيفة والكرامة سواء كان ذلك
في محل العمل أم خارجه0
ب -أن يراع آداب اللياقة في تصرفاته مع الجمهور ورؤسائه وزمالئه ومرؤسيه0
ج -أن يخصص وقت العمل ألداء واجبات وظيفته وأن ينفذ األوامر الصادرة إليه بدقة وأمانة في
حدود النظم والتعليمات 0
مادة12/
يحظرعلى الموظف خاصة :
أ -إساءة استعمال السلطة الوظيفية 0
ب -استغالل النفوذ0
ج -قبول الرشوة أوطلبها بأي صورة من الصور المنصوص عليها في نظام مكافحة الرشوة
د -قبول الهدايا أو االكراميات أو خالفه بالذات أو بالوساطة لقصد االغراء من أرباب المصالح 0
هـ -إفشاء االسرار التي يطلع عليها بحكم وظيفته ولو بعد تركه الخدمة 0
مادة 13 /
يجب على الموظف أن يمتنع عن :
أـ االشتغال بالتجارة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة 0
ب ـ االشتراك في تأ سيس الشركات أو قبول عضوية مجالس إدارتها أو أي عمل فيها أو
في محل تجاري إال اذا كان معينا من الحكومة ،ويجوز بمقتضى الئحة يصدرها
مجلس الوزراء اإلذن للموظفين بالعمل في القطاع الخاص في غير أوقات الدوام
الرسمي 0
مادة 14 /
ال يجوزللموظف الجمع بين وظيفته وممارسة مهنة أخرى ،ويجوزالترخيص في
االشتغال بالمهن الحرة لمن تقضي المصلحة العامة بالترخيص لهم في
ذلك لحاجة البالد إلى مهنهم ،ويكون منح الترخيص من قبل الوزير المختص
وتحدد الالئحة شروط منح هذا الترخيص 0
مادة 15/
كل موظف مسؤول عما يصدر عنه ومسؤول عن حسن سير العمل في حدود
إختصاصه 0
مالحظات على نظام الخدمة المدنية
لم تعالج نسبية أخالقيات الخدمة العامة ( مثل آداب اللياقة ،شرف الوظيفة
والكرامة)
جهل الموظفين بأنظمة الخدمة المدنية
عدم وجود مايجبر الموظف على الرجوع لهذه األنظمة
قصور أنظمة الخدمة المدنية لعموميتها فالوظائف مختلفة في طبيعتها