You are on page 1of 56

‫‪ :‬نواتج التعلم‬

‫يحدد المتعلم المعنى اإلجمالي للنص األدبي ‪ ،‬واألفكار الرئيسة ‪.‬‬


‫والجزئية والتفاصيل المساندة‬

‫أن يحلل المتعلم النصوص األدبية في سياقاتها المختلفة ‪.‬‬

‫أن يفسر المتعلم كلمات النص األدبي مستنتجا الدالالت التعبيرية ‪.‬‬
‫واإليحائية فيه‬

‫أن يفسر المتعلم الكلمات ‪ ،‬ويستخدمها في سياقات تعزز معناها ‪.‬‬


‫‪ .‬التهيئة الحافزة ‪ :‬اذكر أسماء عدد من األنهار حول العالم‬

‫نهر النيل‬
‫ويمر في تسع دول‬
‫إفريقية‬

‫نهر األمازون‬
‫في أمريكا الجنوبية‬

‫نهر المسيسبي‬
‫في الواليات المتحدة‬
‫هو نوع من التعبير يلجأ إليه الشاعر ليعبر من خالله‬
‫عَّم ا في نفسه من أفكار ومشاعر تجاه موقف في‬
‫الحياة ؛ ليحدث التأثير في نفس السامع‬
‫‪ :‬عن طريق الصور المجازية‬
‫التشبيه ‪ ،‬االستعارة ‪ ،‬الكناية‬

‫نشر‬

‫المختارة‬
‫حية‬

‫صورها الواضحة‬ ‫مداها الواسع الذي ال حدود له‬


‫ليمنحها‬

‫الغروب والضعف‬
‫تفوق عليها‬ ‫القوة‬
‫ال يقل عطاؤه ‪ ،‬وال يفعل عيًبا يخجل منه‬

‫خرجوا بالغداة أي بين الفجر وطلوع الشمس‬


‫انعطفت‬ ‫ضعفت‬ ‫كبرت‬ ‫صوت الماء‬ ‫توقفت‬ ‫جَّفت‬
‫قوتك‬ ‫المنساب‬

‫حكايات وأخبار‬ ‫تغني وتردد الصوت‬


‫السابقين‬
‫الغائر‬ ‫سكون الموت‬ ‫أي شيء يعترضه ويقف أمامه نزلت‬

‫أزحت همي‬
‫اشتكى من األلم‬ ‫أخرج َنَفَس ه بعد َم ِّد ه ألًم ا أو ُح زًنا‬

‫لكي يظهر مدى حزنه على الحالة التي وصل إليها‬


‫النهر ‪ ،‬حيث كان يتمتع بالقوة والنشاط‬
‫أخضعتك ‪،‬‬ ‫منعتك من‬ ‫حبل أو رباط‬ ‫ما يوضع فيه‬
‫أضعفتك‬ ‫الحركة‬ ‫اإلنسان بعد‬
‫الموت‬

‫توحي بحالة السكون والجمود الدائم مثل‬


‫الشخص الذي فارق الحياة‬
‫رياح تنشأ في الشمال وتهب في‬
‫اتجاه الجنوب ‪ ،‬وتشير غالًبا إلى‬ ‫حزينا‬ ‫يجلس على ركبتيه‬
‫طقس بارد‬

‫َطاِئٌر ِم ْن َفِص يَلِة الَّش ْر ُشوِر َّياِت‪َ ،‬ح َس ُن الَّص ْو ِت‪،‬‬


‫َج ِم يُل اْلَم ْنَظِر َو أْلواُن ِر يِش ِه َز اِهَيٌة‬ ‫نوع من الشجر خشبه أبيض‬

‫مغردا بصوته الجميل‬ ‫يطير بالغداة‬ ‫تفرقت أغصانه‬ ‫يبكي‬


‫تبكي على الميت‬ ‫صوت الغراب‬ ‫جماعات‬

‫وكأنها بنعيبها عند الصباح وفي المساء‬


‫جوق يشيع جسمك الصافي إلى دار البقاء‬
‫صوت‬
‫جماعة من الغربان‬ ‫صياح‬
‫ودعه إلى مثواه األخير‬ ‫ارتفعت َأصواُتهم واختلطت‬ ‫الغراب‬
‫البرد الشديد‬ ‫أحكمته‬ ‫رباط محكم‬ ‫تحرر‬

‫مليئة‬

‫سواد الليل وظالمه‬


‫تعاود الجريان‬
‫سكرى والمعنى مفعمة‬
‫المظلم‬ ‫الهواء العليل‬ ‫يالعب‬

‫أشعتها البيضاء الصافية‬ ‫غطاء من فضة‬ ‫القمر ليلة اكتماله‬

‫المكشوفتين‬ ‫يفرش‬
‫مجتمع رأس الكتف والعضد والمقصود كل ناحية من النهر‬
‫يتبختر في مشيته‬ ‫يتعالى ويرتفع‬ ‫ما أصابه‬

‫الغصن المستقيم من الشجرة‬

‫بعد الكبر‬

‫انتهت أيام البرد وتحرر النهر من قيوده وعاد كما كان ‪،‬‬
‫وعادت معه فرحة الكائنات من حوله ‪ ،‬النسيم ‪،‬‬
‫البدر ‪،‬الشمس ‪ ،‬وطائر الحور ‪ ،‬وشجرة الصفصاف‬
‫تتحرك‬ ‫أراٍض واسعة ذات نباتات‬

‫توقفت‬ ‫الضجر‬ ‫دائم التغيير‬


‫بكاء‬

‫يتساوى فيه‬
‫األطفال ألن قلوبهم صافية‬
‫بال إحساس‬ ‫صار‬ ‫عاش وحيدا‬ ‫تركها‬ ‫أبعدته‬

‫ال يفهم‬ ‫الغامض‬


‫تفلت وتتحرك‬ ‫مقيدا‬ ‫هذا قلبي‬

‫توصل إلى أنه أكثر ضعفا من النهر المتجمد ‪ ،‬فالنهر في‬


‫الربيع يستعيد قوته ويعود كما كان ‪ ،‬أما الشاعر‬
‫‪ .‬فإن حاله لن يتغير ؛ ألن أحزانه ال تفارقه‬
‫‪ :‬من خالل قراءتنا للنص نستنبط الفكرة الرئيسة ثم األفكار الفرعية‬
‫‪ :‬المجوعة األولى‬

‫األفكار الفرعية‬

‫الفكرة الرئيسة‬
‫‪ :‬من خالل قراءتنا للنص نستنبط الفكرة الرئيسة ثم األفكار الفرعية‬
‫‪ :‬المجوعة الثانية‬

‫األفكار الفرعية‬

‫الفكرة الرئيسة‬
‫‪ :‬من خالل قراءتنا للنص نستنبط الفكرة الرئيسة ثم األفكار الفرعية‬
‫‪ :‬المجوعة الثالثة‬

‫األفكار الفرعية‬

‫الفكرة الرئيسة‬
‫‪ :‬من خالل قراءتنا للنص نستنبط الفكرة الرئيسة ثم األفكار الفرعية‬
‫‪ :‬المجوعة الرابعة‬

‫األفكار الفرعية‬

‫الفكرة الرئيسة‬
‫حتى ُيْقِنَعَنا بفكَر ِتِه أَّن اإلنسان َتَتَغَّيُر‬
‫أحواُلُه مثل هذا النهر وعليه أن يصبر‬
‫‪ .‬حتى يأِتَيُه الفرج من هللا‬
‫يرى الشاعر أنه ُيشِبُه النهر فقد كان في‬
‫الماضي يملك قلًبا ناِبًض ا باآلمال ولكن‬
‫تحَّو َل قلُبُه إلى الغرَبِة واليأِس ‪،‬فانعَز َل‬
‫عن الناس ولم َيُعْد يشتاُق إلى أحٍد ‪،‬‬
‫ويرى أَّنُه لن يعوَد كما يعوُد النهر إلى‬
‫‪ .‬طبيعته‬
‫ألَّن القلَب هو أهُّم أعضاِء اإلنساِن‬
‫والُم َتَح ِّك ُم في األحاسيس والمشاعر ‪،‬‬
‫والحاَلُة الباِئَس ُة التي َيعيُش ها الشاعُر ال‬
‫توَج ُد إال في قلِبِه فكان مالِئًم ا أن يختار‬
‫القلَب دوَن غيِر ِه‬
‫لكن سينَص ِر ُف الشتا وَتعوُد أياُم الربيِع ** َفَتُفَّك جْس َم َك من عقاٍل مكَنْتُه َيُد الَّص قيِع‬

‫والَح ْو ُر ينَس ى ما اعَتَر اُه من المصاِئِب والِمَح ن **ويعوُد َيْش َم ُخ أْنَفُه وَيميُس ُم ْخ َضَّر الَفَنن‬

‫قد كان لي يا نهر قلٌب ضاِح ٌك مثَل المروج *** حٌّر كقلِبَك فيه أهواٌء وآماٌل تموُج‬

‫َنَبَذ ْتُه ضوَض اُء الحياِة فماَل عْنها وانفَر د*** فغَد ا جماًد ا ال َيِح ُّن وال َيِم يُل إلى أَح د‬
‫النهُر في الشتاء مياُهُه ُم َتَج ِّم َد ٌة واألشجاُر‬
‫َح ْو َلُه ِبال ورٍق وال طيوٍر بل تأتيِه الغرباُن‬
‫تْنعُب وتنِع ُق ‪ ،‬أما في فصل الربيع فتْج ري‬
‫المياُه َنِقَّيًة وتنتشر األزهاُر واألشجاُر‬
‫الجميلة التي تجذُب الطيوَر الُم غِّر َد َة بأنواِع ها‬
‫‪ .‬المختلفة‬
‫‪ .‬استفهام إنكاِر ٌّي‬
‫والغرض منه إثارة الدهشة واالستغراب‬
‫‪ .‬من حال النهر‬
‫‪ .‬تسير – يبُس ُط – تنَش ُط – ُيالِط ُف – تسبح‬

‫نضبت – سكينة‬
‫الخرير – باكيا – مرِّنًم ا – تتلو –أحاديث – يندب – ُيَغِّر د‬
‫وهي ) باكًيا سَّلْيَتني – ضاِح ًك ا أْبَك ْيَتِني(‬
‫‪ُ .‬تقاِر ُن بين حالْيِن مختلفين للشاعر‬
‫) ضحك _ نوح (‬
‫) الشتاء _ الربيع (‬
‫) البائسين _ أبناء الصفاء (‬

‫‪ .‬وذكرها ُيوضح استواء األمور عند الشاعر‬


‫‪ .‬باألمِس كنَت ُم َر ِّنًم ا بين الحدائق والزهور‬

‫‪ .‬باألمِس كنَت إذا أَتْيُتَك باِكًيا َس َّلْيَتني‬

‫‪ .‬واليوم صرت إذا أتْيُتَك ضاِح ًك ا أْبَك ْيَتني‬


‫شُعْر ُت بمدى َتَغُّير الحياة وأنها ال تبقي على‬
‫‪ .‬حال حتى مع الجماد‬
‫تعاطفُت مع الشاعر ‪ ،‬ولكن ال أؤِّيُد نْظَر َتُه‬
‫االنهزامَّية فالبَّد من الصبِر على مصاعِب‬
‫الحياة ‪ ،‬وكذلك محاولة تغيير الواقع إلى‬
‫‪ .‬األفضل داِئًم ا‬
‫أنَص ُح ُه‬
‫أوال ِبُح ْس ِن الَّظِّن باهلل عزوجل‬
‫وثانًيا بالصبر على المكاِر ِه‬
‫وثالثا بانتظار الفرج‬
‫‪ .‬ورابًعا أقول له ال َيدوُم الحزُن وال الُّس رور‬
‫نَعم ‪ ،‬عندما ُك ِس َر ْت ساقي وأنا ألعُب كرَة القَد م‬
‫والحمد هلل اآلن قد ُش ِفَيْت ومارْس ُت اللعَب مرًة‬
‫‪ .‬أخرى‬
‫المقطع الثاني ؛ ألَّنه يُد ُّل على التفاُؤ ُل‬
‫‪ .‬والشعور بالسعادة‬
‫التقويم الختامي‬

‫بعد دراستك نص ( النهر المتجمد ) ما الذي تعلمته‬


‫من النص ؟‬

You might also like