Professional Documents
Culture Documents
Bihar Ul Anwar Vol 109
Bihar Ul Anwar Vol 109
][1
بحار النوار الجامعة لدرر أخبار الئمة الطهار تأليف العلم العلمة الحجة فخر
المة المولى الشيخ محمد باقر المجلسي )قدس ال سره( الجزء التاسع
بعد المائة مؤسسة الوفاء بيروت -لبنان الطبعة الثانية المصححة 1403
ه 1983 -م
][1
][2
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها كني علي عليه السلم بأبي تراب ،وفيها
بيان ) (50اليات التي كانت فيها اسم علي عليه السلم ووليته )(57
أسمائه عليه السلم في الكتب والقوام ) (62في صفاته واسمائه عليه
السلم على حروف الهجاء ) (63الباب الثالث نسبه وأحوال والديه عليه
وعليهما السلم ) (68في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلئق في يوم
القيامة ) (69في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان باكيا في موت
فاطمة بنت أسد ) (70في أن أبا طالب رضي ال عنه ليس حجة على
رسول ال صلى ال عليه وآله وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق )
(73في أن أبا طالب رضي ال عنه آمن بحساب الجمل ،وفيه بحث
وتحقيق وبيان ،وما قيل في حل الخبر ) (77فيما قالته قريش لبي طالب
رضي ال عنه في رسول ال صلى ال عليه وآله ،وما انشده أبو طالب فيه
صلى ال عليه وآله ،وقصة دار الندوة ) (87فيما قاله رسول ال صلى ال
عليه وآله لجابر في ميلد علي عليه السلم وقصة المثرم وأبي طالب )
(99في ايمان أبي طالب رضي ال عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره
إلى النار ) (111في أن أبا طالب رضي ال عنه ل يغيب عن النبي صلى
ال عليه وآله ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده ) (223في أن أبا طالب
وخديجة رضى ال عنهما ماتا قبل فرض الصلة على الميت ) (127في
إثبات إيمان أبي طالب رضي ال تعالى عنه وعنا ) (138فيما قاله علي
عليه السلم من البيات في مرثية أبيه وخديجة رضي ال تعالى عنهما )
(142معنى قوله تعالى) :إنك ل تهدي من أحببت( )(152
][3
)العنوان( )الصفحة( فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلم أبي طالب وإثباته من
أشعاره ) (155فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما
في إيمان أبي طالب )رض( ) (173في سبب نزول قوله تعالى) :إنك ل
تهدي من أحببت( ) (177في أحوال امه عليه وعليها السلم ونسبها )
) * (179أبواب( * اليات النازلة في شأنه عليه السلم الدالة على فضله
وامامته الباب الرابع في نزول آية) :انما وليكم ال( في شأنه عليه السلم
) (183في سبب نزول قوله تعالى) :إنما وليكم ال ورسوله والذين آمنوا(
) (183في أن عليا عليه السلم تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل) :إنما
وليكم ال( ) (185فيما رواه العامة في نزول) :إنما وليكم ال( في علي
عليه السلم ) (199في بيان الستدلل بالية الكريمة على إمامته عليه
السلم ) (203الباب الخامس آية التطهير ) (206في أن قوله تعالى) :إنما
يريد ال ليذهب عنكم الرجس( نزل في رسول -ال صلى ال عليه وآله
وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم ) (206فيما رواه العامة
في نزول قوله تعالى) :إنما يريد ال ليذهب عنكم( ) (217بحث وتحقيق
وبيان في أن الية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب الكساء عليهم
السلم وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة ،ومعنى :أهل البيت،
][4
)العنوان( )الصفحة( والمراد منهم ) (225في بطلن القول بأن ازواج النبي صلى
ال عليه وآله داخلة في الية ) (233الباب السادس نزول :هل أتى )(237
سبب نزول سورة هل أتى ،وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلم )(237
في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم تصدقوا في ليلة
خمس وعشرين من ذى الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة
هل أتى ) (255الباب السابع آية المباهلة ) (257في أن أكبر فضيلة كانت
لعلي عليه السلم ويدل عليها القرآن :آية المباهلة ) (257فيما رواه
العامة في المباهلة ) (261بحث وتحقيق حول آية المباهلة ،وفي الذيل ما
يناسب المقام ) (267الباب الثامن قوله تعالى) :والنجم إذا هوى( ونزول
الكوكب في داره عليه السلم ) (272في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله وسلم :من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي ) (272في قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :إن من شأن النبياء ان يدلوا على وصي
من بعدهم يقوم بأمرهم ) (274في قول عمر بن الخطاب :اعطي علي
خمس خصال لو كان لى واحدة ) (275فيما نسب عمر وأبو بكر وعثمان
وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و
][5
)العنوان( )الصفحة( عبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى
ال عليه وآله وسلم بالغواية في على عليه السلم ) (276في تكلم الشمس
معه عليه السلم ) (278الباب التاسع نزول سورة براءة وقراءة أمير
المؤمنين عليه السلم على أهل مكة ،ورد أبى بكر ،وأن عليا هو الذان
يوم الحج الكبر ) (284العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية
تطوف بالبيت عراة ) (290في اجماع المفسرين ونقلة الخبار من الخاصة
والعامة بأن رسول ال صلى ال عليه وآله ولى عليا باداء سورة براءة،
وعزل به أبا بكر ) (303الستدلل على خلفة مولنا امير المؤمنين عليه
السلم وعدم استحقاق أبي بكر لها و علة بعثه وعزله ) (309الباب
العاشر قوله تعالى) :ولما ضرب ابن مريم مثل إذا قومك منه يصدون( )
(313في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إن فيك
مثل من عيسى عليه السلم ) (317الباب الحادى عشر قوله تعالى:
)وتعيها اذن واعية( ) (326في قول النبي صلى ال عليه وآله) :اذن
واعية( هي اذن علي عليه السلم ) (326الباب الثاني عشر انه عليه
السلم السابق في القرآن وفيه نزلت) :ثلة من الولين وقليل من الخرين(
)(332
][6
][7
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس عشر انه عليه السلم :السبيل ،والصراط،
والميزان ،في القران ) (363معنى قوله تعالى) :ما كنت تدرى ما الكتاب
ول ليمان( ) (367الباب السابع عشر قوله تعالى) :أمن هو قانت آناء
الليل ساجدا وقائما( ) (375في أن قوله عز من قائل) :أمن هو قانت آناء
الليل( نزلت في علي عليه السلم ) (375الباب الثامن عشر آية النجوى
وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلم ) (376سبب نزول آية النجوى )(376
في أن المناجي للرسول صلى ال عليه وآله هو علي عليه السلم دون
الناس أجمعين ،وكان له عليه السلم دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر
كلمات سالهن رسول ال صلى ال عليه وآله ) (381بحث حول آية
الكريمة ) (383الباب التاسع عشر أنه صلوات ال عليه الشهيد والشاهد
والمشهود ) (386في قوله عليه السلم :لو كسرت لي وسادة فقعدت
عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم وأهل النجيل بإنجيلهم وأهل
الزبور بزبورهم وأهل الفرقان بفرقانهم ) (387في أنه عليه السلم شهيد
للنبي صلى ال عليه وآله وعلى نفسه ) (389معنى قوله تعالى) :أفمن
كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه( )(391
][8
)العنوان( )الصفحة( الباب العشرون أنه نزل فيه صلوات ال عليه :الذكر ،والنور،
والهدى ،والتقى ،في القرآن ) (394معنى قوله تعالى) :وإن يكاد الذين
كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذكر( ) (394في أن قوله عز
اسمه) :إنما أنت منذر ولكل قوم هاد( نزل في علي عليه السلم ) (395في
أن القرآن حي ل يموت ) (403بحث شريف حول قوله عزوجل) :إنما أنت
منذر ولكل قوم هاد( ) (406الباب الحادى والعشرون أنه صلوات ال
عليه :الصادق ،والمصدق ،والصديق ،في القرآن ) (407في أن) :والذي
جاء بالصدق( هو علي عليه السلم ) (407في أن) :يا أيها الذين آمنوا
اتقوا ال وكونوا مع الصادقين( استدلل على إمامة علي عليه السلم وفي
الذيل ما يناسب ) (408بحث حول قوله عز اسمه) :والذي جاء بالصدق(
ورد على من قال أن الية نزلت في أبي بكر ) (416الباب الثاني
والعشرون انه صلوات ال عليه :الفضل ،والرحمة ،والنعمة )) (423قل
بفضل ال وبرحمته فبذلك فليفرحوا( هو علي عليه السلم )(423
][9
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث والعشرون أنه صلوات ال عليه هو :المام
المبين ) (427معنى قوله عزوجل) :وكل شئ احصيناه في إمام مبين(:
وما قال أبو بكر وعمر ) (427الباب الرابع والعشرون أنه صلوات ال
عليه :الذى عنده علم الكتاب ) (429في أن قوله تعالى) :ومن عنده علم
الكتاب( هو علي عليه السلم ) (429إلى هنا انتهى الجزء الخامس
والثلثون وهو الجزء الول من المجلد التاسع ) (436فهرس الجزء
السادس والثلثين الباب الخامس والعشرون أنه عليه السلم :النبأ العظيم،
والية الكبرى ) (1في أن :النبأ العظيم ،كان عليا عليه السلم ) (1سبب
نزول قوله عز اسمه) :عم يتسائلون عن النبأ العظيم( ) (2الباب السادس
والعشرون ان الوالدين :رسول ال وأمير المؤمنين صلوات ال عليهما )
(4
][10
)العنوان( )الصفحة( في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :حق علي على هذه
المة كحق الوالد على الولد ) (5معنى قوله تعالى) :النبي أولى بالمؤمنين
من أنفسهم وأزواجه امهاتهم( ) (7في قول النبي صلى ال عليه وآله :أنا
وعلي أبوا هذه المة ) (11الباب السابع والعشرون أنه صلوات ال عليه:
حبل ال ،والعروة الوثقى ،وأنه متمسك بها ) (15في أن) :واعتصموا
بحبل ال جميعا( كان عليا عليه السلم ) (15في قول الصادق عليه
السلم :نحن حبل ال ) (19في قول رسول ال صلى ال عليه وآله:
ستكون بعدي فتنة مظلمة ،الناجي منها من تمسك بالعروة الوثقى ،وهو
علي عليه السلم ) (20الباب الثامن والعشرون بعض ما نزل في جهاده
عليه السلم )زائدا على ما سيأتي( ) (21معنى قوله عزوجل) :لينذر بأسا
شديدا من لدنه( ) (21معنى قوله تعالى) :ولقد كنتم تمنون الموت( ونزلت
في يوم احد ) (26الباب التاسع والعشرون أنه صلوات ال عليه صالح
المؤمنين ) (27في أن) :وصالح المؤمنين( كان عليا عليه السلم )(28
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله عرف عليا عليه السلم أصحابه
مرتين ،وبحث شريف علمي كلمي حول كلمة صالح المؤمنين ،وأنه كان
علي عليه السلم بنقل الخاص والعام بالطرق المتعددة )(31
][11
)العنوان( )الصفحة( الباب الثلثون قوله تعالى) :من يرتد منكم عن دينه فسوف
يأتي ال يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين ...وال واسع عليم( ) (32في
ان) :فسوف يأتي ال بقوم يحبهم ويحبونه( نزلت في علي عليه السلم )
(32إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه )
(33الباب الحادى والثلثون قوله عزوجل) :أجعلتم سقاية الحاج وعمارة
المسجد الحرام ) (34في أن) :أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد
الحرام( نزلت في علي عليه السلم و العباس وشيبة بعد ما افتخروا على
علي عليه السلم ) (34الباب الثاني والثلثون قوله تعالى) :ومن الناس
من يشترى نفسه ابتغاء مرضاة ال( ) (40قوله عزوجل) :ومن الناس من
يشرى (...نزلت في مبيت علي عليه السلم ) (40بحث وتحقيق حول آية
الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير علي عليه السلم )(44
أشعار أبي طالب رضي ال عنه في الموضوع ،وأبيات من أمير المؤمنين
عليه السلم بعد تسليمه ومبيته ) (45بحث علمي وتحقيق كلمي في مبيته
عليه السلم وحجج على أهل الخلف على ما ذكره الشيخ المفيد رحمه ال
)(47
][12
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث والثلثون قوله تعالى) :قل هذه سبيلى ادعوا إلى
ال على بصيرة أنا ومن اتبعنى( وقوله) :ومن اتبعك من المؤمنين( وقوله
تعالى) :هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين( ) (51فيما كتب على العرش،
وبحث حول) :ومن اتبعك من المؤمنين( و الستدلل على إمامته عليه
السلم ) (53الباب الرابع والثلثون أنه عليه السلم :كلمة ال ،وأنه نزل
فيه) :لقد رضى ال( ) (55في أن )لقد رضي ال( نزلت في ألف ومأتين،
وعلي عليه السلم سيدهم ) (55الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب
عليه ) (56الباب الخامس والثلثون قوله تعالى) :وجعلنا لهم لسان صدق
عليا( وقوله تعالى) :واجعل لى لسان صدق في الخرين( وقوله تعالى:
)وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق( ) (57في أن قوله عز اسمه:
)وجعلنا لهم لسان صدق( وقوله) :واجعل لي لسان صدق( كان أمير
المؤمنين عليه السلم ) (57الباب السادس والثلثون ما نزل فيه عليه
السلم للنفاق واليثار ) (59سبب نزول قوله عزوجل) :ويؤثرون على
أنفسهم ولو كان بهم خصاصة( )(59
][13
)العنوان( )الصفحة( سبب نزول قوله عزوجل) :الذين ينفقون أموالهم بالليل
والنهار سرا وعلنية( ) (62الباب السابع والثلثون أنه عليه السلم
المؤذن بين الجنة والنار وصاحب العراف وسائر ما يدل على رفعة
درجاته عليه السلم في الخرة ) (63كونه عليه السلم أول أهل الجنة
دخول إليها ) (64فيما روي عن ابن مسعود في علي عليه السلم )(73
الباب الثامن والثلثون قوله تعالى) :وقفوهم انهم مسئولون( ) (76في
قول رسول ال صلى ال عليه وآله) :وقفوهم إنهم مسئولون( عن ولية
علي عليه السلم ) (77الباب التاسع والثلثون جامع في سائر اليات
النازلة في شأنه صلوات ال عليه ) (79في قراءة قوله عز اسمه) :فإذا
فرغت فانصب( ) (135تفسير قوله تعالى) :وإن من شيعته لبراهيم( وما
را إبراهيم عليه السلم من النوار في جنب العرش ،وما ناجى ال تعالى
في شيعة علي عليه السلم ) (151في قول رسول ال صلى ال عليه وآله
لبعض أصحابه :سلموا على علي بإمرة المؤمنين ) (157قصة ناقتين
سمينتين وقول النبي صلى ال عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين ولم
يهتم فيها بشئ من امور الدنيا ،ول يحدث قلبه بفكر الدنيا ،فصلى علي
عليه السلم ) (161فيما جرى ليلة السراء بين ال عزوجل ورسوله
صلى ال عليه وآله )(162
][14
)العنوان( )الصفحة( أبواب النصوص على أمير المؤمنين والنصوص على الئمة
الثنى عشر )ع( الباب الربعون نصوص ال عليهم من خبر اللوح
والخواتيم ،وما نص به عليهم في الكتب السالفة وغيرها ) (192في كتاب
أنزله ال تعالى على رسوله صلى ال عليه وآله قبل أن يأتيه الموت )
(192قصة يهودي سئل عن علي وقال :إني سائلك عن ثلث وثلث
وواحدة ) (220الباب الحادى والربعون نصوص الرسول صلى ال عليه
وآله عليهم عليهم السلم ) (226فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله
في علي عليه السلم والئمة عليهم السلم ) (226في قول النبي صلى ال
عليه وآله :إن عليا أمير المؤمنين ) (228في قول رسول ال صلى ال
عليه وآله :يكون بعدي اثنا عشر أميرا ) (234فيما أوحى ال تعالى في
ليلة السرى إلى رسوله صلى ال عليه وآله في الئمة عليهم السلم )
(245في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :ل يحبك إل من
طابت ولدته ول يبغضك إل من خبثت ولدته ،وكذلك الئمة عليهم السلم
) (246فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في عدد الئمة عليهم السلم )
(252قصة رجل يهودي يقال له :نعثل وما سئل عن النبي صلى ال عليه
وآله في التوحيد و الوصياء من بعده صلى ال عليه وآله ،وابياته )(283
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الحسين وزيارته وتربته عليه
السلم ) (286فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فاطمة عليها السلم
)(288
][15
][16
][17
)العنوان( )الصفحة( فهرس الجزء السابع والثلثين الباب التاسع والربعون في
ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول بالئمة الثنى عشر
صلوات ال عليهم ) (1في الكيسانية وعقائدهم وآرائهم ،وقصة السيد
الحميري وأشعاره في الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق ،وما قاله الشيخ
المفيد رحمه ال في بطلن مذهبهم ) (1بطلن مذهب من إعتقد بامامة
إسماعيل بن المام الصادق عليه السلم ) (9بطلن مذهب الناووسية
والفطحية والواقفية والبشيرية ) (11بطلن مذهب الجارودية والسليمانية
والبترية ) (29بطلن مذهب الزيدية ) (34الباب الخمسون مناقب اصحاب
الكساء وفضلهم صلوات ال عليهم ) (35في أن أسمائهم عليهم السلم
كان مشتقا من أسماء ال عزوجل ) (47في أن ال تعالى ما ألحق صبيانا
برجال كاملي العقول أل :عيسى ،ويحيى ،والحسن والحسين عليهم السلم
) (50في أن ل تعالى خيارا من كل ما خلقه ) (52فيما رواه العامة )(66
فيما روته ام ايمن من فاطمة عليها السلم في الرحي التي تطحن البر )
(97
][18
)العنوان( )الصفحة( الباب الحادى والخمسون ما نزل لهم عليهم السلم من السماء
)) * (99أبواب( * النصوص الدالة على الخصوص على امامة امير
المؤمنين عليه السلم من طرق الخاصة والعامة وبعض الدلئل التى
اقيمت عليها الباب الثاني والخمسون اخبار الغدير وما صدر في ذلك اليوم
من النص الجلى على امامته عليه السلم وتفسير بعض اليات النازلة في
تلك الواقعة ) (108ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ،وما
قاله النبي صلى ال عليه وآله فيه في علي عليه السلم ) (108فيما قاله
النبي صلى ال عليه وآله بمنى في حجة الوداع ) (113قوله صلى ال
عليه وآله في الصدقة على أهل بيته ،ومن ادعى إلى غير أبيه ،والولد
للفراش ) (123فيمن رواه حديث الغدير وصنف فيه كتابا ) (126ما جرت
في يوم الغدير مفصل ) (127الخطبة التي خطبها رسول ال صلى ال
عليه وآله في الغدير ) (131قصة حارث بن النعمان الفهري )(136
][19
)العنوان( )الصفحة( قصة الغدير على ما نقل في تفسير المنسوب إلى المام
العسكري عليه السلم مفصل ) (141في قول ابن الجوزي :إتفق علماء
السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع رسول ال صلى ال عليه وآله
من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة ،وكان معه من الصحابة
والعراب مأة وعشرون ألفا ،وأبيات من بعض ) (150فيمن روى قصة
غدير خم ) (157فيما قاله عمر بن الخطاب لعلي عليه السلم في يوم
الغدير ) (159في أن يوم الغدير كان أفضل العياد في السلم )(169
أسامي المؤلفين الذين ألفوا في حديث يوم الغدير ،وأسماء من روي عنهم
حديثه ) (181الخطبة التى خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله في يوم
الغدير بتمامها ) (204معنى قول النبي صلى ال عليه وآله :من كنت موله
فعلي موله ،وما قاله الصدوق رحمه ال في ذلك مفصل لتمام الحجة
ووضوح المحجة ) (224بحث وتحقيق علمي وكلمي في الستدلل بخبر
الغدير ) (235معنى المولى من طرق الخاصة والعامة ) (237الباب الثالث
والخمسون أخبار المنزلة والستدلل بها على امامته صلوات ال عليه )
(254في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم:
منزلته مني ،وأشعار حسان ) (260فيما رواه العامة في حديث المنزلة )
(268في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي :إنك تسمع ما أسمع وترى
ما أرى ..واطعام النبي صلى ال عليه وآله في يوم النذار )(270
][20
][21
)العنوان( )الصفحة( فهرس الجزء الثامن والثلثين الباب السادس والخمسون انه
صلوات ال عليه الوصي وسيد الوصياء وخير الخلق بعد النبي صلى ال
عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر ) (1في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله لعمه عباس :تقبل وصيتي وتنجز عداتي ) (3فيما
قالته عائشة في علي عليه السلم :ذاك خير البشر (5) ...مما روي من
الشعر المقول في صدر السلم المتضمن كونه عليه السلم وصي رسول
ال صلى ال عليه وآله ) (20الباب السابع والخمسون في أنه عليه السلم
مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق وأن وليته ولية ال
عزوجل ) (26الباب الثامن والخمسون ذكره في الكتب السماوية وما بشر
السابقون به وبأولده المعصومين عليهم السلم ) (41فيما قاله بحيراء
الراهب لبي طالب عليه السلم ) (41فيما قاله الراهب النصراني في ديره
لعلي عليه السلم بعد رجوعه عليه السلم من صفين ،وكان في يد الراهب
كتاب ) (51قصة هام بن الهيم ين لقيس بن إبليس مع النبي صلى ال
عليه وآله و اوصياء النبياء عليهم السلم )(54
][22
)العنوان( )الصفحة( في قوم قتلهم علي عليه السلم بالدخان في الكوفة )(60
الباب التاسع والخمسون طهارته وعصمته صلوات ال وسلمه عليه )
(62في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ثلثة لم يكفروا طرفة عين )
(63الباب الستون الستدلل بوليته واستنابته في المور على امامته
وخلفته وفيه اخبار كثيرة من البواب السابقة واللحقة وفيه ذكر صعوده
على ظهر الرسول لحط الصنام وجعل امر نسائه إليه في حياته وبعد وفاته
صلوات ال عليه ) (70في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه
السلم ) (71في صعوده عليه السلم على ظهر رسول ال صلى ال عليه
وآله لحط الصنام ) (76العلة التى من أجلها حمل النبي صلى ال عليه
وآله عليا عليه السلم لحط الصنام وعجزه عليه السلم عن حمله صلى
ال عليه وآله ،وفيه بيان ) (79في أن رسول ال صلى ال عليه وآله جعل
طلق نسائه بيد امير المؤمنين عليه السلم ) (88الباب الحادى والستون
جوامع الخبار الدالة على امامته عليه السلم من طرق الخاصة والعامة )
(90في قول النبي صلى ال عليه وآله :المخالف على علي عليه السلم
بعدى كافر والمشرك به مشرك ) (90في أن النبي صلى ال عليه وآله كان
سيد اولد آدم وعليا عليه السلم كان سيد العرب ) (93في قول النبي صلى
ال عليه وآله :إن ال تعالى يأمركم بولية علي عليه السلم والقتداء به )
(97
][23
)العنوان( )الصفحة( في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلى عليه السلم :إن
ال عزوجل جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلبك(103) ..
معنى قوله تعالى عز اسمه) :يوم ندعوا كل اناس بإمامهم( ) (126في
قول رسول ال صلى ال عليه وآله :يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن
قاتلك ) (139فيما قال اربعة انفار في علي عليه السلم لرسول ال صلى
ال عليه وآله ) (149في قول عمر بن الخطاب :ولقد أراد صلى ال عليه
وآله في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا وحيطة على
السلم ) (157فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلن قول أهل الخلف )(160
الباب الثاني والستون فيما امتحن ال به أمير المؤمنين عليه السلم في
حياة النبي صلى ال عليه وآله وبعد وفاته ) (167في امتحان الوصياء
في سبعة مواطن ،وامتحن علي عليه السلم في حياة النبي صلى ال عليه
وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل ) (167الباب
الثالث والستون النوادر ) (186الدلة القاطعة العقلية والسمعية في وجوب
المامة في كل زمان ،والنص الدال على إمامته ) (186التعبير والرد على
مذاهب الربعة العامة ) (191أبواب فضائله ومناقبه صلوات ال عليه
وهى مشحونة بالنصوص
][24
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع والستون ثواب ذكر فضائله والنظر إليها
واستماعها ،وان النظر إليه والى الئمة من ولده صلوات ال عليهم عبادة
) (195في أن النظر إلى علي عليه السلم والوالدين برأفة ،والصحيفة،
والكعبة ،والعالم والخ توده في ال عز وجل عبادة ) (196الباب الخامس
والستون انه صلوات ال عليه سبق الناس في السلم واليمان والبيعة
والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير من النصوص
والمناقب ) (201في أن عليا عليه السلم صلى مستخفيا مع النبي صلى
ال عليه وآله سبع سنين ،وأشعار الحميرى ) (204في أن للنبي صلى ال
عليه وآله كان بيعة خاصة وبيعة عامة ) (217العلة التي من أجلها ورث
علي عليه السلم النبي صلى ال عليه وآله دون غيره ) (223في ترتيب
اسلم المسلمين والرد على من قال :أول من أسلم ابو بكر ) (228فيما
رواه العامة :بأن عليا عليه السلم أول من أسلم ) (246تتميم وبحث
وتحقيق من العلمة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة والعامة
بأن عليا عليه السلم كان أول من أسلم ) (253في سنه عليه السلم حين
أظهر النبي صلى ال عليه وآله وسلم الدعوة ) (254في القدح على رواة
العامة ) (264الستدلل بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلم كان أول
من أسلم )(274
][25
)العنوان( )الصفحة( في قول الناصبين :إن إيمان علي عليه السلم لم يقع على
وجه المعرفة ،والرد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه ال )(277
الباب السادس والستون مسابقته صلوات ال عليه في الهجرة على سائر
الصحابة ) (288في هجرته عليه السلم ) (288فيما قاله ابن أبي الحديد
في شرح قوله عليه السلم :فل تبرءوا مني فإنى ولدت على الفطرة
وسبقت إلى اليمان والهجرة ) (292الباب السابع والستون أنه عليه
السلم كان اخص الناس بالرسول صلى ال عليه وآله وأحبهم إليه،
وكيفية معاشرتهما ،وبيان حاله في حياة الرسول ،وفيه أنه عليه السلم
يذكر متى ما ذكر النبي صلى ال عليه وآله ) (294في أن النبي صلى ال
عليه وآله أخذ عليا عليه السلم من ابى طالب في أزمة اصابت قريشا،
وما قاله صلى ال عليه وآله لحمزة والعباس في هذه ) (294في أن النبي
صلى ال عليه وآله رخص لعلي عليه السلم وحده ان يجمع لولده محمد
بن الحنفية بين اسمه وكنيته ،وحرمهما على امته من بعده إل للمهدي
عجل ال تعالى فرجه ) (304فيما روته ام سلمة عن النبي صلى ال عليه
وآله في علي عليه السلم ) (309فيما روته عائشة في علي عليه السلم
وابيه وعمر وعثمان ) (313في أن النبي صلى ال عليه وآله ينام بين
علي عليه السلم وعائشة في لحاف واحد ) (314في أن عليا عليه السلم
اختلطت امه برسول ال صلى ال عليه وآله إلى معد بن عدنان من ثلث
وعشرين قرابة من جهة المهات ول أحد يشارك في ذلك ،وكان صلى ال
عليه وآله ابن عمه من وجهين )(317
][26
)العنوان( )الصفحة( الباب الثامن والستون الخوة وفيه كثير من النصوص )(330
فيما قاله السيد المرتضي رحمه ال تعالى وإيانا :النص من النبي صلى ال
عليه وآله على ضربين (331) ...في أن النبي صلى ال عليه وآله وعليا
عليه السلم صارا أخوين من ثلثة أوجه ) (335فيما انشده علي عليه
السلم لما آخاه رسول ال صلى ال عليه وآله ) (337الباب التاسع
والستون خبر الطير )المشوى( وأنه أحب الخلق إلى ال ) (348في الطير
المشوى أتاه جبرئيل ،وقول النبي صلى ال عليه وآله لعائشة بعد أن
تعللت في فتح الباب لعلي عليه السلم :ما هو بأول ضغن بينك وبين علي..
إنك لتقاتلينه ) (349فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه ال عند اعتراض
السائل بأن الخبر الطير من أخبار الحاد ) (357معنى :أحب الخلق إلى ال
) (458إلى هنا انتهى الجزء الثامن والثلثون ،وهو الجزء الرابع من
المجلد التاسع فهرس الجزء التاسع والثلثين الباب السبعون ما ظهر من
فضله صلوات ال عليه يوم الخندق )(1
][27
)العنوان( )الصفحة( في أن عليا عليه السلم كان اول من قال :جعلت فداك )(1
قصة وفعة الخندق ) (4الباب الحادى والسبعون ما ظهر من فضله صلوات
ال عليه في غزوة خيبر ) (7فيما رواه العامة في غزوة خيبر ،وما قاله
النبي صلى ال عليه وآله ) (11الباب الثاني والسبعون أن النبي صلى ال
عليه وآله أمر بسد البواب الشارعة إلى المسجد ال بابه صلوات ال عليه
) (19معني قوله تعالى) :وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما( )
(20فيما رواه العامة في حديث سد البواب ) (27في أن خبر سد البواب
من المتواترات ) (34الباب الثالث والسبعون أن فيه عليه السلم خصال
النبياء )ع( واشتراكه مع نبينا صلى ال عليه وآله في جميع الفضائل
سوى النبوة ) (35في قول النبي صلى ال عليه وآله :من أراد أن ينظر
إلى :آدم ،وإلى نوح ،وإلى إبراهيم ،وإلى يوسف ،وإلى سليمان ،وإلى
داود ،فلينظر إلى علي عليه السلم ) (35معنى قول النبي صلى ال عليه
وآله لعلي عليه السلم :إن لك كنزا في الجنة و إنك ذو قرنيها ) (41فيما
قال ال تعالى لنفسه عز اسمه ولنبيه صلى ال عليه وآله ولعلي عليه
السلم في القرآن ) (44في مساواته )ع( مع آدم وادريس ونوح )ع( )
(47
][28
][29
)العنوان( )الصفحة( في أن النبي صلى ال عليه وآله قال لعثمان )في حفر
الخندق( :احفر ،فغضب عثمان وقال :ل يرضى محمد أن أسلمنا على يده
حتى أمرنا بالكد ،فانزل ال) :يمنون عليك أن أسلموا( ) (114الباب
السابع والسبعون نزول الماء لغسله عليه السلم من السماء ) (114الباب
الثامن والسبعون تحف ال تعالى وهداياه وتحياته إلى رسول ال وأمير
المؤمنين صلوات ال عليهما وعلى آلهما ) (118في رمانتي الجنة )(119
الباب التاسع والسبعون أن الخضر كان يأتيه عليهما السلم وكلمه مع
الوصياء ) (130فيما قاله الخضر عليه السلم لعلى عليه السلم ..ولقد
تقدمك قوم وجلسوا مجلسك فعذابهم على ال ) (132الباب الثمانون ان ال
تعالى أقدره على سير الفاق ،وسخر السحاب ،وهيأ له السباب ،وفيه
ذهابه صلوات ال عليه إلى أصحاب الكهف ) (136في أن رسول ال صلى
ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم وأبا بكر وعمر إلى اصحاب الكهف،
وأجابوا عليا عليه السلم فقط )(136
][30
)العنوان( )الصفحة( في أن النبي صلى ال عليه وآله وسلم قال لبي بكر :قم وسلم
على علي بالمامة وخلفة المسلمين ) (143في بساط سليمان عليه السلم
) (146الباب الحادى والثمانون ان ال تعالى ناجاه صلوات ال عليه وان
الروح يلقى إليه وجبرئيل املى عليه ) (151في أن عليا عليه السلم كان
محدثا ،واملى عليه جبرئيل ) (152في أن عليا عليه السلم إذا وردت
عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب ال تلقاه به روح القدس ،وما
رواه العامة في ذلك ) (156الباب الثاني والثمانون اراءته عليه السلم
ملكوت السماوات والرض وعروجه إلى السماء ) (158في قول رسول
ال صلى ال عليه وآله لعلي :إن ال أشهدك معى سبعة مواطن ) (158في
أن الجن في السماء الرابعة ،وحكم بينهم علي عليه السلم بعد عروجه
إليهم ) (161الباب الثالث والثمانون ما وصف ابليس لعنه ال والجن من
مناقبه عليه السلم واستيلئه عليهم وجهاده معهم ) (162فيما قاله إبليس
لعنه ال في علي عليه السلم ونوره ) (162قصة ثعبان الذى اسمه عمرو
بن عثمان ) (163قصة هام بن هيم بن لقيس بن ابليس ،وتوبته واسلمه
) (164في أن رسول ال صلى ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم إلى
وادي الجن )(175
][31
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع والثمانون أنه عليه السلم قسيم الجنة والنار،
وجواز الصراط ) (193العلة التى من أجلها صار علي عليه السلم قسيم
الجنة والنار ) (194في أن معنى قوله تعالى) :وقفوهم إنهم مسئولون(
كان ولية علي عليه السلم ) (196فيما جرى بين علي عليه السلم
وفاطمة عليها السلم ) (207الباب الخامس والثمانون أنه عليه السلم
ساقى الحوض وحامل اللواء ،وفيه أنه عليه السلم أول من يدخل الجنة )
(211في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :يا علي
أنت المظلوم من بعدى فويل لمن ظلمك واعتدى عليك ،وطوبى لمن تبعك..
) (211في أن اللواء بيد علي عليه السلم وآدم ومن دونه تحت اللواء )
(213العلة التي من أجلها كان علي عليه السلم أول من يدخل الجنة )
(217الباب السادس والثمانون ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته
صلوات ال عليه عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده ) (220في أن
لعلي عليه السلم وشيعته من ال تعالى مكانا يغبطه الولون والخرون .و
أن الراكب في القيامة أربعة ) (222في العراف ومعناه وأصحابه )(225
في شجرة طوبى ،وأن دار النبي صلى ال عليه وآله وعلي عليه السلم
في القيامة واحدة )(226
][32
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله السيد الحميرى في علي عليه السلم وما ظهر فيه
عند موته ) (241في أن عليا عليه السلم كان دابة الرض ) (243الباب
السابع والثمانون حبه وبغضه صلوات ال عليه ،وأن حبه ايمان وبغضه
كفر و نفاق ،وأن وليته ولية ال ورسوله وأن عداوته عداوة ال
ورسوله ،وأن وليته عليه السلم حصن من عذاب الجبار ،وأنه لو اجتمع
الناس على حبه ما خلق ال النار ) (246في قول ال عزوجل :ولية علي
بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن من عذابي ) (246في قول ال:
لو اجتمع الناس كلهم على ولية علي ما خلقت النار ) (247في قول النبي
صلى ال عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليا
فهو كاذب ليس بمؤمن ) (253في قول النبي صلى ال عليه وآله :إن ال
فرض على الخلق خمسة فأخذوا اربعة وتركوا واحدا ،الصلة والزكاة
والصوم والحج وولية علي ) (257فيما رواه العامة في حب علي عليه
السلم وبغضه ) (262في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة
نساء العالمين ) (278في قول النبي صلى ال عليه وآله وسلم :يا علي ل
يحبك إل مؤمن ول يبغضك إل ولد زنية أو حيضة ،وقصة ولد أبي دلف
وقصة امرأه وولديها ) (287فيما رواه ابن أبى الحديد في شرحه )(294
في قول جابر :علي خير البشر فمن أبى فقد كفر (300) ..في فضائل
الشيعة )(301
][33
)العنوان( )الصفحة( الباب الثامن والثمانون كفر من سبه أو تبرء منه صلوات ال
عليه وما اخبر بوقوع ذلك بعد ،وما ظهر من كرامته عنده ) (311في قول
ابن عباس عن رسول ال صلى ال عليه وآله :من سب عليا فقد سبني
ومن سبني فقد سب ال عزوجل ) (311في قول علي عليه السلم :أيها
الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ،ثم تدعون إلى البراءة مني فل
تبرءوا ،فاني ولدت على السلم ،ومن تبرأ مني فل دنيا له ول آخرة )
(316قصص الذين شتموا عليا عليه السلم وما وقع عليهم ) (318قصة
حجر بن عدي ،وما قال له علي عليه السلم في سبه والبراءة منه عليه
السلم ) (324معنى قوله عليه السلم :أل وإنه سيأمركم بسبي والبراءة
مني ،فاما السب فسبوني فانه لي زكاة ولكم نجاة ،واما البراءة فل تبرءوا
مني ،وما قاله ابن أبي الحديد في معناه ،والفرق بين السب والبراءة،
وكيف اجاز لهم السب ومنعهم من التبري ) (326فيما قاله العلمة
المجلسي قدس سره في أخبار البراءة ،وما قاله الشيخ الشهيد قدس سره
في التقية واقسامه ،وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره ) (329الباب
التاسع و الثمانون كفر من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم ) (330معنى
قوله تعالى) :لئن لم ينته المنافقون( ،وقول النبي صلى ال عليه وآله :من
آذى عليا فقد آذاني ) (331قصة بريدة السلمي في جارية التي رغب إليها
علي عليه السلم )(332
][34
)العنوان( )الصفحة( الباب التسعون ما بين من مناقب نفسه القدسية صلوات ال
عليه ) (335في قوله عليه السلم :وال لقد أعطاني ال تعالى تسعة
أشياء لم يعطها أحدا قبلي ما خل النبي صلى ال عليه وآله ) (336معنى
قوله عليه السلم :أنا الضارب بسيفين ) (341في قوله عليه السلم :إن
رسول ال صلى ال عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف
نبي ،وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي ) (342في
قوله صلى ال عليه واله :أنا الفاروق الكبر وأنا الصاحب العصا والميسم
) (344في قوله عليه السلم أنا الصديق الكبر والفاروق العظم ،وأنا
الول والخر والباطن والظاهر وبكل شئ عليم وعين ال وجنب ال وأمين
ال على المرسلين ،بنا عبد ال وأنا احيي واميت وأنا حى ل أموت في
قوله عليه السلم :كانت لي من رسول ال صلى ال عليه وآله عشر
خصال ما يسرني باحداهن ما طلعت عليه الشمس وما غربت ) (352إلى
هنا انتهى الجزء التاسع والثلثون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو الجزء
الخامس من المجلد التاسع حسب تجزأة المؤلف قدس سره فهرس الجزء
الربعين الباب الحادى والتسعون جوامع مناقبه صلوات ال عليه ،وفيه
كثير من النصوص ) (1في أفضل منقبة له عليه السلم في القرآن )(1
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في مناقبه عليه السلم وأنه الصديق
والفاروق )(4
][35
)العنوان( )الصفحة( في قول النبي صلى ال عليه وآله :أول من يدخل من هذا
الباب أمير المؤمنين وسيد المسلمين وخاتم الوصيين ) (15فيما أوحى ال
تعالى لنبيه صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ) (19فيما قاله النبي
صلى ال عليه وآله في حنين وهوازن ) (30في قول رسول ال صلى ال
عليه وآله :التفت بيساري لما دنوت من ربي فإذا علي عليه السلم )(33
في قول جبرئيل عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله وسلم :لو
اجتمعت امتك على حب علي ما خلق ال النار ) (35فيما رواه ابن عباس
في علي عليه السلم عن النبي صلى ال عليه وآله ) (42فيما قاله عليه
السلم للصبغ يوم شهادته ) (45فيما رواه أبو ذر الغفاري عن النبي
صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم وما قالته الملئكة ) (55في أن
النبي صلى ال عليه وآله سيد ولد آدم وعلي عليه السلم سيد العرب )
(59فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم ) (66فيما
رواه ابن أبي الحديد ،وابن شيرويه الديلمي ،في علي عليه السلم )(75
فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلم وفضائله
ومناقبه ) (79في أن عليا عليه السلم كان ذا أخلق متضادة ) (89في
خصال مجتمعة في علي عليه السلم فقط ) (98 - 116الباب الثاني
والتسعون ما جرى من مناقبه ومناقب الئمة من ولده عليهم السلم على
لسان أعدائهم ) (117فيما قالته عائشة في مناقب علي وفاطمة عليها
السلم ) (120فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلم ،وقوله:
الملك عقيم والحق لعلي ) (121في قول عمر لعلي عليه السلم :هذا
مولي ومولى كل مؤمن )(125
][36
)العنوان( )الصفحة( أبواب كرائم خصاله ومحاسن أخلقه وأفعاله صلوات ال عليه
وعلى آله الباب الثالث والتسعون علمه عليه السلم وأن النبي صلى ال
عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا ) (127في قول الباقر عليه السلم:
إن رسول ال صلى ال عليه وآله علم عليا بابا يفتح كل باب ألف باب،
وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه ال تعالى وإيانا لمن تعلق بهذا
الخبر على صحة الجتهاد والقياس ،وبيان من العلمة المجلسي قدس
سره ) (127في قول الصادق عليه السلم :كان في ذؤابة سيف رسول ال
صلى ال عليه وآله صحيفة صغيرة فيها الحرف التي يفتح كل حرف منها
ألف حرف ) (133في قول أمير المؤمنين عليه السلم :لو ثنيت لي وسادة
لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن وبين أهل التورات بالتورات ،وبين أهل
النجيل بالنجيل ،وبين أهل الزبور بالزبور ،حتى يزهر إلى ال ،وفيه بيان
وتأييد ) (136فيما قاله علي عليه السلم لما بويع ) (143معنى قوله
تعالى) :ومن عنده علم الكتاب( وأنه علي عليه السلم ) (146في قول
عمر :ل أبقاني ال لمعضلة ليس لها أبو الحسن ،وأقواله الخرى )(149
في أن النبي صلى ال عليه وآله أمر عليا عليه السلم بتأليف القرآن،
فألفه وكتبه ) (155في أن عليا عليه السلم كان أعلم الناس بالقراءة،
والتفسير ،والفقاهة ،والفرائض ،و الرواية ،والكلم ،والنحو ،والخطابة
)وإشارة إلى خطبه وأسمائهن( ،والشعر ،والوعظ ،والفلسفة ،والهندسة
)واشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي الغلم ووزن الفيل( ،والنجوم
)وإشارة إلى ما وقع بينه عليه السلم وبين مرخان بن شاسوا
][37
)العنوان( )الصفحة( المنجم ،لما أراد الخروج إلى الحرب( ،والحساب ،والكيمياء
)واشارة إلى الكيمياء وصنعته وكيفيته( ،والطب )وأن الولد يعيش لستة
أشهر ولسبعة ولتسعة ،ول يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى ابيه وامه
وخاله وعمه( ) (156 - 173في الكسور التسعة ،وقوله عليه السلم:
اضرب اسبوعك في شهرك ) (187بيان وتحقيق في قوله تعالى) :ولبثوا
في كهفهم ثلثمأة سنين وازدادوا تسعا( ول يوافق التورات ،والسنة
الشمسية والقمرية ) (188في قوله عليه السلم :سلوني قبل أن تفقدوني،
وما رواه العامة في ذلك ) (190الباب الرابع والتسعون أنه عليه السلم
باب مدينة العلم والحكمة ) (200في قول الرسول صلى ال عليه وآله :أنا
مدينة الحكمة وعلي بابها ) (201فيما قاله الحسن والحسين عليه السلم
في المنبر ) (202في قول النبي صلى ال عليه وآله :أنا مدينة العلم وعلي
بابها ،ومن رواه من العامة بطرقهم العديدة ) (205الباب الخامس
والتسعون انه صلوات ال عليه كان شريك النبي صلى ال عليه وآله في
العلم دون النبوة ،وأنه علم كلما علم صلى ال عليه وآله ،وانه اعلم من
سائر النبياء عليهم السلم ) (208في أن ال تعالى علم رسوله الحلل
والحرام والتأويل ،فعلم رسول ال صلى ال عليه وآله عليا عليه السلم
كله ،وقصة رمانتين ) (209الباب السادس والتسعون ما علمه الرسول
صلى ال عليه وآله عند وفاته وبعده ،وما أعطاه من السم الكبر وآثار
علم النبوة ،وفيه بعض النصوص )(213
][38
)العنوان( )الصفحة( في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إذا أنا
مت فغسلني من بئر الغرس ) (213في أن رسول ال صلى ال عليه وآله
قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي خليلي ؟ فارسلت عائشة وحفصة
إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه ،وقال ادعوا لي خليلي ؟ فأرسلت فاطمة
عليها السلم إلى علي عليه السلم فلما أن جاء قام رسول ال صلى ال
عليه وآله وقال له ما قال ) (215الباب السابع والتسعون قضاياه صلوات
ال عليه ،وما هدى قومه إليه مما اشكل عليهم من مصالحهم ،وقد أوردنا
كثيرا من قضاياه في باب علمه عليه السلم ) (218قضاوءه عليه السلم
في وضع التاريخ ،وفي رجل وامرأة تنازعا وهي امه ،ومن ادعى عليه
ثمانين مثقال من الذهب وديعة عند رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم )
(218قضاؤه عليه السلم في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط ،فأمر
بحفر أرضه فوجدوا قبرا ) (221جوابه عليه السلم لمن قال :ما الفرق
بين الحب والبغض ،والحفظ والنسيان ،و الرؤيا الصادقة والكاذبة،
وقضاؤه عليه السلم في ثلثة يختصمون في ولد ) (222قضاؤه عليه
السلم في رجل باع ناقته برسول ال صلى ال عليه وآله فقال :الدراهم
والناقة لي ،و معني قوله تعالى) :وفاكهة وأبا( ،وجوابه عليه السلم
لسؤال رسول ملك الروم في رجل :ل يرجو الجنة ،ول يخاف النار ،ول
يخاف ال ،ول يركع ،ول يسجد ،و يأكل الميتة والدم ،ويشهد بما ل يرى،
ويحب الفتنة ،ويبغض الحق ) (223قضاياه عليه السلم في زمن عمر:
في غلم طلب مال أبيه من عمر ،فأمره علي عليه السلم بشم ضلع ابيه،
فخرج الدم من منخريه ،وقوله عليه السلم لرجل :حرمت امرأتك بموت
عقبة )(225
][39
)العنوان( )الصفحة( علة تزويج المرء أربع نسوة ول يزيد ول يتزوج المرأة إل
واحدا ،وقضاؤه عليه السلم في رجل عنين ،وفي امرأة محصنة فجر بها
غلم صغير ) (226قضاؤه عليه السلم في امرأة نكحت في عدتها ،وقصة
فضة التى كانت خادمة للزهراء سلم ال عليها وولدها وفيه بيان )(227
قضاؤه عليه السلم في خسمة نفر في زنا ) (228في قول عمر لحجر
السود :إني لعلم أنك حجر ل تضر ول تنفع ،وما قاله عليه السلم فيه،
وقضاؤه عليه السلم في ابن أسود ) (229قضاؤه عليه السلم في رجل
طلق امرأته في الجاهلية وفي السلم ،وفي عبد قتل موله ) (230قضاؤه
عليه السلم في امرأة ولدت بستة أشهر ،وفيه شرح وبيان ) (232قضاؤه
عليه السلم في رجل قتل ابن من النصار فضرب ضربتين فبرء )(233
في حلي الكعبة ،وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلم وما قاله في
المجوس ) (235في طلق المة ،وما روى عمر في فضيلة علي عليه
السلم واشعار العبدي ) (236قضاياه عليه السلم في عهد عثمان في
امرأة ولدت لستة أشهر ،وفي رجل طلق امرأته ثم مات بعد مدة ،وقوم
اصطادوا حجل ) (237في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى ال عليه
وآله سبعين درهما ) (241قضاؤة عليه السلم في جارية التي دخلت علقة
في جوفها ،وقصة بيت الطشت ) (242قضاياه عليه السلم في عهد النبي
صلى ال عليه وآله على ما رواه الخاصة والعامة وأن العلم هو أحق
بالتقدم في محل المامة ) (243قضاؤه عليه السلم في قدامة بن مظعون
وقد شرب الخمر ،ودرء الحد عنه عمر ) (249قضاؤه عليه السلم في
مجنونة فجر بها رجل ،وامرأة حامل التي امر برجمها عمر ،و قصة امرأة
ألقت ولدها ميتا ،وفيه بيان ) (250في امرأتين تنازعتا على عهد عمر في
طفل ،وامرأة ولدت لستة أشهر ،وامرأة مضطرة )(252
][40
)العنوان( )الصفحة( مما جاء عنه عليه السلم في القضاء وصواب الرأي وارشاد
القوم إلى مصالحهم في أهل همدان والري وإصبهان وقومس ونهاوند )
(253في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها ،ورجل كانت له
سرية فأولدها ،ومكاتبة زنت ،وامرأة ولدت على فراش زوجها )(256
قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج ،وقصة شاب
خرج ابوه بسفر مع قوم ولم يرجع ) (258قصة مات الدين ) (261قضاؤه
عليه السلم في امرأة هوت غلما فامتنع ،فمضت وأخذت بيضة وألقت
بياضها على ثوبها ،وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة )
(263في أربعة نفر شربوا المسكر ،وستة نفر نزلوا الفرات فغرق واحد
منهم ،ورجل وصي بجزء من ماله ،ورجل وصى بسهم من ماله ،ورجل
قال :أعتقوا عني كل عبد قديم في ملكي ) (264قضاؤه عليه السلم في
رجل ضرب امرأة فألقت علقة ) (266في الطفل الذي جلس على رأس
الميزاب ،وما تكلم ) (267معجزته عليه السلم في تكلم البل ،وقصة غلم
الذى انكرته امه ) (268قصة المقدسي الذى اتهمته امرأة من النصار )
(270معجزته عليه السلم في احياء الموتى ) (274قضاؤه عليه السلم
في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت ،وامرأة التي اعترفت بفجورها )(277
قضاؤه ومعجزته عليه السلم في جارية التي دخلت في جوفها العلقة،
وقصة الثلج ) (278قضاؤه عليه السلم في عبد مقيد قال فيه قوم :ان لم
يكن في قيده كذا وكذا فامرأته طالق ثلثا ) (280قضاؤه عليه السلم في
رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده ،وسئل عنه ابن الكواء ،وما قاله في
مدحه عليه السلم وبالغ في مدحه )(281
][41
)العنوان( )الصفحة( في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلم عن بصير بالليل
وبصير بالنهار ،وبصير بالنهار اعمى بالليل ،وبصير بالليل اعمى بالنهار،
ومعنى قوله تعالى) :والطير صافات كل قد علم صلته وتسبيحه( وقوله
تعالى) :بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملئكة( وقوله تعالى:
)الخسرين أعمال( ) (283في أن ال تبارك وتعالى كلم جميع خلقه )
(284قضاؤه عليه السلم في الخنثى والعنين ) (285سؤال رجل رومي
عنه عليه السلم :ما ل يعلمه ال ،وما ليس ل ،وما ليس عند ال ،وقول
عمر :ما أتيت يا كافر إل كفرا ،وقضاؤه عليه السلم في وزن باب من
حديد ) (286قضاؤه عليه السلم في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة )
(287قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بل إله إل ال ولم
يقروا أن محمدا رسول ال ،فقتلهم عليه السلم بالدخان ،وأن يوشع بن
نون عليه السلم فعل بقوم كما فعل عليه السلم ) (288قضاؤه عليه
السلم في امرأة ذات بعل وهى زنت ) (290قضاؤه عليه السلم في رجل
زنى ،وقوله عليه السلم :أفل تاب في بيته ،فوال لتوبته فيما بينه وبين
ال أفضل من إقامتي عليه الحد ) (292قضاؤه عليه السلم في رجل الذى
نكح في دبره ،ورجل وجد مع رجل اخرى في امارة عمر ) (294قضاؤه
عليه السلم في رجل أوقب على غلم ) (295قصة رجل كان في بيته بنت
صديقه وما فعلت بها إمرأته ) (296قضاؤه عليه السلم في رجل شرب
الخمر وهو ل يعلم أنه حرام وهي أول قضية قضى بها بعد رسول ال صلى
ال عليه وآله ) (298قضاؤه عليه السلم في سبعين رجل من الزط
)السودان والهنود( وهم يعتقدون بأن عليا عليه السلم كان ال )(301
][42
][43
][44
)العنوان( )الصفحة( الباب المأة تنمره في ذات ال وتركه المداهنة في دين ال )(8
في أن النبي صلى ال عليه وآله أرسل عليا عليه السلم ليأخذ من سارة
كتابا الذي كتبه حاطب بن أبي بلتعة في طريق مكة ) (8في إجراء حد على
رجل من بنى أسد ،وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم ) (9في رؤيته
عليه السلم عقيل يوم بدر في قيد ،،ووروده عليه السلم في بيت اخته ام
هاني يوم الفتح ) (10الباب الحادى والمأة عبادته وخوفه عليه السلم )
(11فيما قاله ورواه أبو الدرداء في عبادته عليه السلم وقصة ليلة )(11
في أن قوله تعالى) :أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الخرة
ويرجو رحمة ربه( نزلت في علي عليه السلم وما قاله انس ) (13في
اقسام العبادة ،وعبادته عليه السلم ،وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية في
أوصافه عليه السلم ) (14في قول النبي صلى ال عليه وآله وسلم لعلي
عليه السلم :لو ل أنت لم يعرف حزب ال ،وفي اعطائه صلى ال عليه
وآله ناقتين له ،وانفاقه عليه السلم دينارا لمقداد ) (18في أن عليا عليه
السلم دفع عن أخيه المؤمن بقوته ،ونجاة عمار عن اذلل اليهودي )(19
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعمار ،وأيكم أدى زكاته اليوم )
(20في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أيكم اليوم دفع عن عرض
اخيه المؤمن ،وقصة زيد بن حارثة )(21
][45
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني والمأة سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات ال عليه
ومسابقته فيها على سائر الصحابة ) (24في أن الجود جودان :نفسي
ومالي ) (24في آية النجوى وصدقة علي عليه السلم عشر مرات ،وقوله
عليه السلم :إن في كتاب ال لية ما عمل بها أحد قبلي ،وامتحان
الصحابة ) (26في قول عمر بن الخطاب :كان لعلي ثلث لو كان لي
واحدة ،وإنفاق علي عليه السلم قوت ثلث ليال فنزل فيه ثلثين آية،
وإطعامه عليه السلم أبا هريرة ،وما فعل أبو بكر وعمر بأبي هريرة )(27
في ايثار علي وفاطمة عليهما السلم ونزل فيهما) :ويؤثرون على
أنفسهم( ) (28في نزول مائدة على فاطمة عليها السلم فقال النبي صلى
ال عليه وآله :الحمد ل الذي لم يمتني حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا
لمريم عليهما السلم ) (31في اعطائه خاتمه ونزل انما وليكم ،وامر
الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب أو فضة فقال انفعهما للسائل وأعتق
ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر ) (32في ضيافته عليه السلم
وإطفاء السراج وصيانته عليه السلم ماء وجه الفقير ) (34في إعطائه
قبل السؤال ،وأغشى السراج لئل يرى ذل حاجة السائل في وجهه )(36
في سبب نزول سورة) :والليل إذا يغشى( ) (37في بيعه عليه السلم
حديقته بنخلة ) (38في نزحه عليه السلم الماء في كل دلوة بتمرة
واحتفاره عليه السلم ماء ينبع ) (39في وصيته عليه السلم ووقف ينبع
لولده ) (40في وصيته عليه السلم لزواجه )(42
][46
)العنوان( )الصفحة( في إعطائه عليه السلم بفقير قال إني مأخوذ بثلث علل:
النفس ،والجهل ،والفقر وموقوفاته عليه السلم وكانت غلته أربعين ألف
دينار ) (43الباب الثالث والمأة خبر الناقة ) (44في إعطائه عليه السلم
أربعة آلف درهم لضمانته في مكة ) (44في اشترائه عليه السلم ناقة
بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم ) (46الباب الرابع والمأة في حسن
خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه صلوات ال عليه ) (48في
بذله بجارية درهما ودعائه غلما له مرارا ولم يجبه ،وإنصاته في صلوة
الصبح لقرائة القرآن ) (48في قوله عليه السلم لنعيم بن دجاجة ،وعثمان
) (49في اطلق مالك الشتر مروان بن الحكم ،وما قالته عائشة في
الجمل ،وإحسانه لها في بصرة ،وخلوه سبيل موسى ابن طلحة ،وما فعل
في حرب الشام والنهروان ) (50في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبد
ود ،وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده له ،وما قاله في أول خطبة خطبها
عليه السلم وقوله ما زلت مظلوما ،لقد ظلمت عدد المدر والوبر ) (51في
حمله عليه السلم قربة امرأة وعرفته امرأة اخرى ) (52في اسلم ذمى
في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلم ،وقوله عليه السلم ل يأبى
الكرامة إل الحمار )(53
][47
][48
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله عباس بن عبد المطلب ونزول قوله تعالى) :ما كان
للمشركين أن يعمروا مساجد ال( وقوله) :أجعلتم سقاية الحاج( )(63
قصة عبد ال بن ابي وزيد بن أرقم ،وأسماء المقتولين بيده عليه السلم
في يوم بدر ) (65اسماء المقتولين بيده عليه السلم في يوم احد
والحزاب وحنين وغيرهم ) (66في المقتولين بيده عليه السلم ) (67فيما
قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلم ) (68جوابه عليه السلم لمن
قال :بم غلبت القران ) (72في قول رسول ال صلى ال عليه وآله:
معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلثة نفر قد آلوا باللت والعزى ليقتلوني،
وقوله عليه السلم :أنا لهم سرية وحدي ) (74من آيات ال الخارقة للعادة
في أمير المؤمنين عليه السلم ) (76في قتاله عليه السلم مع الجلندي بن
كركر ) (77فيما نقل عنه عليه السلم في يوم بدر ) (78فيما ظهر منه
عليه السلم يوم احد ) (81في مقامه عليه السلم في غزاة خيبر ،وحديث
الراية ) (84فيما ظهر منه عليه السلم في غزاة السلسل ) (92فيما نقل
عنه وظهر منه عليه السلم في غزوات شتى ) (93فيما قاله الشيخ المفيد
قدس ال روحه في شجاعته وعظيم بلئه ) (97فيما قاله ابن أبى الحديد )
(100الباب السابع والمأة جوامع مكارم اخلقه وآدابه وسننه وعدله
وحسن سياسته صلوات ال عليه ) (102فيما ذكره ابن عباس في مكارم
أخلقه عليه السلم )(103
][49
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله عليه السلم كل بكرة في السواق للتجار ) (104في
قول النبي صلى ال عليه وآله له عليه السلم :إنك تخاصم الناس بعدى
بست خصال ) (105في أنه عليه السلم لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها )
(107في قوله عليه السلم :أتأمروني أن أطلب النصر بالجور ) (108في
قوله عليه السلم :لو ل أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب )
(109ما جرى بينه عليه السلم وبين عقيل ) (113فيما قالته سودة
لمعاوية في علي عليه السلم ) (119في رجل بعثه علي عليه السلم من
الكوفة إلى باديتها ،وما وصاه به ) (126في قول الباقر عليه السلم :وال
ما عرض لعلي عليه السلم أمران قط كلهما ل إل عمل بأشدهما )(133
فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلم من العلوم وغيره
) (139في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلم ) (140في
أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلم وخصائصه
الخلقية و فضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلم ) (142في
سخاوته وجوده وحلمه عليه السلم ) (144جهاده عليه السلم في سبيل
ال وفصاحته ) (146في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلم )(147
في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلم ) (148فيما نقله
ابن أبى الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب ) (151في كتاب كتبه
عليه السلم لشريح بن الحارث قاضيه ،وفيه بيان ومعنى لغاته ،وما قاله
العلمة المجلسي رحمه ال وإيانا ) (155فيما قاله ابن أبي الحديد في
شرح قوله عليه السلم :وال لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييت من
راقعها )(161
][50
)العنوان( )الصفحة( الباب الثامن والمأة علة عدم اختضابه عليه السلم )(164
أبواب معجزاته صلوات ال وسلمه عليه الباب التاسع والمأة رد الشمس
له وتكلم الشمس معه عليه السلم ) (166العلة التي من أجلها ترك علي
عليه السلم صلوة العصر ) (166في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي
عليه السلم :كلم الشمس فإنها تكلمك ) (169في رواة حديث رد الشمس
بطرقهم المتعددة ،ومكان الرد ،وأنه كان مرارا ) (173جواب من قال:
يبطل الحساب والحركات برد الشمس ) (175فيما قاله عليه السلم في
أرض بابل ) (178فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في رد الشمس،
والرد على من قال :ذلك محال ) (185قصة واعظ يمدح عليا عليه السلم
فقاربت الشمس للغروب فقال :ل تغربي ) (191الباب العاشر والمأة
استجابة دعواته صلوات ال عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى
وابتلء العداء بالبليا ونحو ذلك ) (191قصة غلم يهودى مات أبوه
وكان ذا كنوز وأموال ،وقوله لعلي عليه السلم يا أمير المؤمنين )(196
][51
][52
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني عشر والمأة ما ظهر من معجزاته عليه الصلوة
والسلم في الجمادات والنباتات ) (248قصة أسير الذي طلب الماء وطلب
المان ) (250في زلزلة اصابت على عهد أبي بكر ) (254في قول بعض
الصحابة لعلي عليه السلم :لو أريتنا ما نطمئن إليه ،فأراهم ،فصاروا
كفارا إل رجلين ) (259اخراجه عليه السلم الماء لصحابه بوقعة صفين
حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع الصخرة ،وحديث الراهب وإسلمه )(260
اشعار السيد الحميرى في سيره عليه السلم بكربل وما قاله السيد
المرتضى في شرحه ) (263إخراجه عليه السلم سبع نوق حمر الوبر
سود الحدق من الجبل ) (270فيما فعلته فضة رضى ال عنها لما جائت
إلى بيت الزهراء عليها السلم من الكسير ) (273الباب الثالث عشر
والمأة قوته وشوكته صلوات ال عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق
وما يتعلق من العجاز ببدنه الشريف ) (274في نتره عليه السلم القماط،
وما قاله ابو جهل في قوته عليه السلم ) (275طبعه عليه السلم في
حصاة حبابة الوالبية وام سليم وام غانم اليمانية وألنة الحديد له عليه
السلم كما في طوق خالد ) (276إسقاؤه عليه السلم أصحابه من الماء
تحت صخرة ،اجتذبها ورمى بها عن عين راحوما ،وشمعون الراهب
وإسلمه في قرية صندوديا ) (278في قلعه عليه السلم باب خيبر )(279
][53
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع عشر والمأة معجزات كلمه من أخبار :بالغائبات،
وعلمه باللغات ،وبلغته وفصاحته صلوات ال عليه ) (283في قوله عليه
السلم لو ل أنى أخاف أن تتكلموا ..وأخباره بذي الثدية ) (283في قوله
عليه السلم لما بلغ بكربلء وإخباره عليه السلم بجماعة بايعوا الضب
بأنه أمير المؤمنين ) (286فيما اخبره عليه السلم عن خالد بن عرفطة
وحبيب جماز في قصه كربلء ) (288معرفته عليه السلم بحال امرأة )
(290معرفته عليه السلم الذى ادعى أنه يحبه ،والذى ادعى وليس كذلك
) (294إخباره عليه السلم الشعث بأنه يذله الحجاج ) (299اخباره عليه
السلم بخروج طلحة والزبير ،وفيه ذكر اويس القرني رضي ال عنه )
(300في قوله عليه السلم إن أهل إصفهان ل يكون فيهم خمس خصال )
(301قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم،
وقصة خولة ام محمد الحنفية ) (302فيما قاله وإخباره عليه السلم في
بني امية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم ،وفيه بيان وشرح وتوضيح
من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا ) (322إخباره عليه السلم
عن خراب البلدان ) (325إخباره عليه السلم ببناء بغداد وخلفاء بني
العباس ،وفيه بيان وتحقيق ) (329إخباره عليه السلم بحكومة الحجاج
الملعون ) (332إخباره عليه السلم بشهادة ميثم وصلبه ) (344الخطبة
التي خطبها عليه السلم بعد انقضاء أمر النهروان ،وهي مشتملة على
فضيلته ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة
مكانه ،وفيها
][54
][55
)العنوان( )الصفحة( قصة عبد ال المبارك وهو يريد الحج ،وأنه را امرأة علوية
على بعض المزابل بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة ،فاعطاها دنانيره ،فرآ
رسول ال صلى ال عليه وآله في المنام وهو يقول إن ال تعالى خلق ملكا
يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة ) (11قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها
فخرج إلى سمرقند ،وقصتها مع شيخ البلد وهو يطلب عنها البينة،
وقصتها مع المجوسي ،وما را في المنام و إسلمه بيدها ) (12قصة
مجوسي تزوج ابنته من ابنه ،وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له
واستجابة دعائهم ،وقصة ابن الخضيب الذى كان كاتبا للسيدة ام المتوكل
لعنه ال ،وانفاقها للعلويين وما رأت في المنام ) (14الباب السادس عشر
والمأة جوامع معجزاته صلوات ال عليه ،ونوادرها ) (17في رجل تكلم
عليه السلم في اذنه فحفظ القرآن كله ،وأن قوله تعالى) :وقال النسان
مالها( هو علي عليه السلم وتكذيبه الرجل الذى ادعى أنه يتوله ،وقوله
عليه السلم :ل يحبنا مخنث ول ديوث ول ولد زناء ول من حملته امه في
حيضها ) (17فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فضيلة علي عليه
السلم وقوله صلى ال عليه وآله :أيكم قضى البارحة ألف درهم وسبعمأة
درهم ،فقال علي عليه السلم :أنا ،وحدثه ) (22في قول رسول ال صلى
ال عليه وآله :أيكم قتل البارحة رجل غضبا ل ولرسوله فقال علي عليه
السلم أنا ،وحدثه ) (24في قول النبي صلى ال عليه وآله :أيكم استحيا
البارحة من أخ له في ال ثم كايد الشيطان ،وقوله عليه السلم أنا ،وقصة
ذلك ) (25في أنه عليه السلم وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس النصاري )
(27طاعة الشجرتين له عليه السلم لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى
ما يخرج منه )(29
][56
)العنوان( )الصفحة( في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلم وعلى أصحابه )(31
في أن العباس جاء إلى علي عليه السلم ويطالبه بميراث النبي صلى ال
عليه وآله ) (32من عجائبه ومعجزاته عليه السلم ) (33في أنه عليه
السلم يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق ،وفي الحر الشديد القباء و
الثوب الثقيل ،وكان ل يجد الحر والبرد ) (35فيما ضمنه النبي صلى ال
عليه وآله لبي الصمصام العبسي ،وطلبه بعد رسول ال صلى ال عليه
وآله و ما قاله أبو بكر ،وقول سلمان رضي ال تعالى عنه :كردى ونكردى
وحق از مير ببردى ) (36فيمن نقل فضائل علي عليه السلم من العامة )
(37في قول معاوية لبن عباس :إنا كتبنا في الفاق ننهى عن ذكر مناقب
علي عليه السلم فكف لسانك ،قال :أفتنهانا عن قرائة القرآن ) (38إلقاء
شبه عيال معاوية على عيال محب لمير المؤمنين عليه السلم ) (39فيما
اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلم )
(42قصة صفوان الكحل وكان محبا لعلي عليه السلم ولم تحرقه النار )
(44قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلم ،وأن السم ل يضره )
(45الباب السابع عشر والمأة ما ورد من غرائب معجزاته عليه السلم
بالسانيد الغريبة ) (50معجزة رآها سلمان رضي ال تعالى عنه منه عليه
السلم ) (50معجزة اخرى منه عليه السلم ) (54معرفته عليه السلم
منطق الحمامتين )(56
][57
)العنوان( )الصفحة( أبواب ما يتعلق به ومن ينتسب إليه الباب الثامن عشر والمأة
أسلحته وملبسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به صلوات ال عليه من
أشباه ذلك ) (57معنى قوله تعالى) :وأنزلنا الحديد( ونزول ذو الفقار )(57
العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار ،وطوله وعرضه ،ودرعه
عليه السلم ) (58مركوبه عليه السلم والعلة التي سمي دلدل دلدل،
ولوائه وخاتمه ) (59في العقيق والتختم به باليمين ) (61في أنه كان لعلي
عليه السلم أربعة خواتيم يتختم بها ) (68الباب التاسع عشر والمأة
صدقاته ومواليه صلوات ال عليه ) (71في أنه عليه السلم وقف ماء
ينبع ) (71صورة ما وصى بها عليه السلم مفصل لزواجه وأولده
وأقربائه ) (72الباب العشرون والمأة أحوال أولده وأزواجه وامهات
أولده صلوات ال عليه وفيه بعض الرد على الكيسانية ) (74في أن عدد
أولده عليه السلم كان سبعة وعشرون ذكرا وانثى )(74
][58
][59
)العنوان( )الصفحة( فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة ،وقصة
زق من العسل ) (117قصة أروى بنت الحارث بن عبد المطلب ومعاوية
وما قالت في طعن معاوية و فضيلة علي عليه السلم وأشعارها )(118
الباب الثاني والعشرون والمأة احوال رشيد الهجرى وميثم التمار وقنبر
رضى ال عنهم أجمعين ) (121في قول أمير المؤمنين عليه السلم لرشيد
رضي ال تعالي عنه وعنا :كيف صبرك إذا ارسل إليك دعي بني امية
فقطع يديك ورجليك ولسانك ،ففعل به عبيد ال بن زياد لعنه ال )(121
فيما قاله عليه السلم لقنبر رضي ال تعالى عنه وعنا ) (122فيما قاله
عليه السلم لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب
عليها وما قاله رضوان ال تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث ) (124في
أن أول من الجم في السلم ميثم التمار ) (125قصة قنبر رحمه ال
وشهادته بيد الحجاج لعنه ال ) (126بيان من العلمة المجلسي قدس
سره في التقية والجمع بين أخبارها ) (127في أن ميثم رحمه ال أخبر
عليا عليه السلم بانه يختضب لحيته من رأسه ) (131فيما قاله قنبر
رحمه ال في مدح أمير المؤمنين عليه السلم ،وبلغ نهاية المدح ،و
توضيح من العلمة المجلسي قدس سره ) (133إخباره عليه السلم لميثم
التمار رضوان ال تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه مكانه ) (138في أن
رشيد الهجرى رضي ال تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام
ودخل على عبيد ال فاعتنقه ،وما را أبو أراكة )(140
][60
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث والعشرون والمأة حال الحسن البصري )(141
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم له ) (141فيما قالته ام سلمة رضي
ال عنها للحسن البصري في علي عليه السلم عن النبي صلى ال عليه
وآله ) (142في أن أصحاب الكهف كانوا صيارفة ) (143الباب الرابع
والعشرون والمأة احوال ساير أصحابه عليه السلم وفيه أحوال عبد ال
بن العباس ) (145في قوله عليه السلم سلوني ،وما قال سعد بن أبي
وقاص ،واخباره عليه السلم بأن عمر بن سعد يقتل الحسين عليه السلم
) (146علمه واخباره عليه السلم بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر
الكوفة وفيه ذكر اويس القرني رضي ال تعالى عنه وعنا ،وقصة بشر بن
أرطاط باليمن ،وما قاله عليه السلم لجويرية بن مسهر ) (147قصة كميل
بن زياد النخعي رضوان ال عليه ،وأنه قتل بيد الحجاج ) (148في أن
الشعث وجرير لعنهما ال لما رأيا ضبا قال :السلم عليك يا أمير
المؤمنين ،خلفا على علي عليه السلم وما قاله عليه السلم لهما )(149
فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه ،وما فعله ببيت المال
بالبصرة ) (152فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في اويس القرني
رضي ال عنه ) (155قصة مالك بن الشتر رضي ال عنه وبعض أهل
السوق الذي رمى به ،ودخوله بالمسجد ليستغفر له ،وقصة أحنف )(157
في وفود عبد ال بن عباس على معاوية وما جرى بينهما ) (165قصة
ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه ،فأتاه علي عليه
السلم عائدا
][61
)العنوان( )الصفحة( وما قاله عليه السلم لخيه عاصم بعد ما لبس العباء وترك
الملء وغم أهله ) (173في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره )
(175في أحوال مالك بن الحارث الشتر رضي ال تعالى عنه وعنا،
وأحوال أبي ذر الغفاري رضى ال تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله
وكفنه ودفنه ) (176قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية ) (179كتابه وبوابه
ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه السلم ) (180من كتاب له عليه السلم إلى
عبد ال العباس ،وفيه بيان وتوضيح ) (181الباب الخامس والعشرون
والمأة النوادر ) (186فيما رواه أبو السود بأن رجل سأل عليا عليه
السلم فدخل منزله ثم خرج و أجابه فإذا سئل عنه العلة ؟ قال :كنت حاقنا،
ول رأى لثلثة :لحاقن ،و حازق ،وحاقب ،وأنشد في الموضوع أشعارا )
(187فيما قاله عليه السلم في الصبر ) (188معنى قوله عليه السلم :أنا
الذي علوت فقهر ،أنا الذي احيي واميت ،أنا الول والخر ،والظاهر
والباطن ) (189أبواب وفاته صلوات ال عليه الباب السادس والعشرون
والمأة اخبار الرسول صلى ال عليه وآله بشهادته واخباره صلوات ال
عليه بشهادة نفسه )(190
][62
)العنوان( )الصفحة( فيما أخبره النبي صلى ال عليه وآله بشهادته عليه السلم في
خطبته في فضل شهر رمضان ) (190فيما سئله عليه السلم يهودي عما
فيه من خصال الوصياء ) (191في أنه عليه السلم رد ابن الملجم لبيعته،
وعلمه عليه السلم بأنه قاتله ) (192في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله لعلي عليه السلم :إن ال عزوجل عرض مودتنا أهل البيت على
السماوات والرض ،وإخباره صلى ال عليه واله بقبره عليه السلم )
(197الباب السابع والعشرون والمأة كيفية شهادته عليه السلم ووصيته
وغسله والصلوة عليه ودفنه ) (199في أنه صلوات ال وسلمه عليه
قبض قتيل في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع عشرة ليلة مضين من شهر
رمضان على يدى ابن الملجم ،وله يومئذ خمس و ستون سنة في قول
الصادق عليه السلم ،وقالت العامة :ثلث وستون سنة ،عاش مع النبي
صلى ال عليه وآله بمكة ثلث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين ،وهاجر
وهو ابن أربع وعشرين سنة ،وضرب بالسيف بين يدي رسول ال صلى
ال عليه وآله وهو ابن ستة عشرة سنة ،وقلع باب خيبر وله ثمان
وعشرون سنة ،وكانت مدة امامته ثلثون سنة ،منها أيام أبي بكر سنتان
وأربعة أشهر ،وأيام عمر تسع سنين وأشهر وأيام -أو عشر سنين
وثمانية أشهر -وأيام عثمان اثنى عشرة سنة ،ثم آتاه ال الحق خمس
سنين وأشهرا ،وكان عليه السلم أمر بأن يخفي قبره ) (199فيما أوصى
به عليه السلم ) (202فيما قاله عليه السلم لما ضرب ،وفيه شرح وبيان
وتوضيح وتحقيق ) (206فيما قاله عليه السلم بكيفية حمل جنازته
وإخباره بموضع قبره ) (217في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي
عليه السلم ومعاوية وعمرو بن العاص ،والقصة ،وآخر أمرهم )(228
][63
)العنوان( )الصفحة( في المراثي عليه عليه السلم ) (240في وصيته عليه السلم
) (248من وصيته عليه السلم للحسن والحسين عليهما السلم لما ضرب
) (256في أجوبة الشيخ المفيد قدس ال روحه لما سئل عنه :المام عندنا
مجمع على أنه يعلم ما يكون ،فما بال أمير المؤمنين عليه السلم خرج إلى
المسجد وهو يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان ،وما بال
الحسين عليه السلم سار إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول،
ولم لما حصروا لم يحفر بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا ،والحسن
عليه السلم وادع معاوية وهو يعلم أنه ينكث ول يفى ) (257في كتاب
كتبه عليه السلم إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن ) (259قصة
عشرة رجال أتوه عليه السلم من أطراف اليمن للتهنية بالخلفة وفيهم
ابن ملجم وما قاله في مدحه عليه السلم وما سئله عليه السلم عنه
واخباره بما قالته داية يهودية كانت له ،وعلمه واخباره عليه السلم بأنه
قاتله ) (260قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما ال بنت سخينة بن عوف
مفصل ) (264قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما ال ) (270قصة
معاوية و عبد ال العنبري لعنهما ال ) (271في أن ابن الملجم تزوج
قطامة ) (274لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت
) (276فيما قاله عليه السلم لبن الملجم بعد انتباهه من النوم ) (281في
الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلم
بقوله :تهدمت وال أركان الهدى ) (282فيما قاله عليه السلم للحسن
عليه السلم بالرفق لبن الملجم لعنه ال ) (287في أن الحسن والحسين
عليهما السلم قتل ابن الملجم وكيفية قتله لعنه ال تعالى بعدد
][64
)العنوان( )الصفحة( قصة قبره عليه السلم والرشيد في الصيد ) (329في موضع
قبره الشريف عليه الصلوة والسلم ) (332فيما نقله زيد النساج عن رجل
كان في ظهره أثر ضربة ) (334في موضع قبره عليه السلم وبحث حول
الختلف ) (337في أن الصادقين عليهما السلم كانا يزوران عليا عليه
السلم في الغريين ) (339إلى هنا انتهى الجزء الثاني والربعون وهو
الجزء الثامن من المجلد التاسع حسب تجزأة المؤلف رحمه ال تعالى
وايانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع فهرس الجزء الثالث والربعين خطبة
الكتاب ،وأنه المجلد العاشر أبواب تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد
المرسلين ومشكوة أنوار أئمة الدين وزوجة اشرف الوصيين البتول
العذراء ،والنسية الحوراء فاطمة الزهراء صلوات ال عليها وعلى أبيها
وبعلها وبنيها ما قامت الرض والسماء الباب الول ولدتها وحليتها
وشمائلها صلوات ال عليها وجمل تواريخها ) (2في أنها تحدثت في بطن
امها ،ودخلت أربع نسوة حين ولدتها وما نطقت به ) (2في أن نورها
عليها السلم خلق قبل أن يخلق الرض والسماء والعلة التي من أجلها
][66
)العنوان( )الصفحة( سميت في السماء المنصورة وفي الرض فاطمة ) (4في يوم
ولدتها ) (7الباب الثاني أسمائها وبعض فضائلها عليها السلم ) (10في
قول الصادق عليه السلم لفاطمة عليها السلم تسعة أسماء ،وبيان في ان
عليا عليه السلم كان كفوا لها عليها السلم ) (10العلة التي من أجلها
سميت فاطمة :زهراء ،عليها السلم ) (12كناها عليها السلم ) (16الباب
الثالث مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات ال عليها )
(19في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال ليغضب لغضب فاطمة
ويرضى لرضاها ) (19في أنها عليها السلم كانت سيدة نساء أهل الجنة
من الولين والخرين ) (21في الرحى التي تطحن وليس معها أحد ،وما
رواه الزمخشري ) (28في أن عليا عليه السلم استقرض من يهودي،
وقصة اليهود الذين كانوا لهم عرس ) (30في أن ال تعالى ذكر اثنتي
عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن ) (33في أن ال عز اسمه
أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ،والجابة لعشرة ،و كان رسول ال
صلى ال عليه وآله وسلم يهتم لعشرة أشياء فآمنه ال منها وبشره بها )
(34في أن رأس التوابين أربعة ،وخوف أربعة من الصالحات ،ورأس
البكائين ثمانية ) (35في أن النبي صلى ال عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة
عليها السلم )(42
][67
)العنوان( )الصفحة( قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي ال تعالى عنها خادمة
الزهراء عليها السلم ) (42فيما كان لمريم وفاطمة عليها السلم ) (48في
أن آدم عليه السلم را فاطمة عليها السلم في الجنة وعلى رأسها تاج من
نور وفي اذنيها قرطان من نور ) (52قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها
السلم عقدها ) (56في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلم يوم
القيامة ) (64في ثلث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر ) (66دعاء
النور لدفع الحمى ) (67قصة أعرابي ومعه ضب ،وتكلم الضب مع النبي
صلى ال عليه وآله وإسلم العرابي ) (70في نزول مائدة لها عليها
السلم ) (77العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلم محدثة )(78
في مصحف فاطمة عليها السلم ) (79الباب الرابع سيرها ومكارم اخلقها
صلوات ال عليها وسير بعض خدمها ) (81في أنها عليها السلم اشترت
بقلدتها رقبة واعتقتها ،وأنها عليها السلم قامت في محرابها وتدعوا
للمؤمنين والمؤمنات ،وقولها :الجار ثم الدار ) (81في أن فاطمة عليها
السلم أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى ال عليه وآله ) (83قصة
فضة رضي ال تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن ) (86في أن
النبي صلى ال عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلم بكوا لما
نزل قول تعالى) :وإن جهنم لموعدهم أجمعين ،لها سبعة أبواب(87) (..
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده
بانسان من فاطمة عليها السلم وأول من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها
السلم ،وبقلة الفرفخ وهي بقلتها )(89
][68
)العنوان( )الصفحة( في الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلم ) (90متى تكون
المرأة أدنى من ربها ) (92الباب الخامس تزويجها صلوات ال على ابيها
وبعلها وعليها وعلى ولدها ) (92في زفاف فاطمة عليها السلم ) (92في
أن عليا عليه السلم باع درعه لزفاف فاطمة عليها السلم ) (94في أن
نساء النبي صلى ال عليه وآله هيئن فاطمة عليها السلم للزفاف ،وكيفية
ليلة الزفاف من الطعام ) (95فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في
فضائل علي عليه السلم لفاطمة عليها السلم ) (99في نزول الملئكة
لزفاف فاطمة عليها السلم ) (104كيف تزوج النبي صلى ال عليه وآله
من الشيخين وزوج من عثمان بنتين ) (107الخطبة التي خطبها راحيل
في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلم ) (110الخطبة التي خطبها
علي عليه السلم لتزويج فاطمة عليها السلم ) (112في صداق فاطمة
عليها السلم وقدره ،وأن مهرها في السماء خمس الرض فمن مشى
عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ،ومهرها الجنة والنار )(113
في أن النبي صلى ال عليه وآله امر نساءه وبنات عبد المطلب ونساء
المهاجرين والنصار أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلم وأن
يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن ول يقلن ما ل يرضى ال ،وما أنشأت ام
سلمة وعائشة ) (115ما أنشأت حفصة ومعاذة ) (116الخطبة التي
خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلم )
(119فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلم ،وأن عثمان بن
عفان اشترى الدرع علي عليه السلم ثم أهدى إليه عليه السلم )(130
][69
)العنوان( )الصفحة( في اجتماع النساء النبي صلى ال عليه وآله وسلم عنده
لزفاف فاطمة عليها السلم ) (131في أن أسماء التي كانت حاضرة في
عرس فاطمة عليها السلم إنما هي أسماء بنت يزيد ابن السكن النصاري،
وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة ) (134الباب السادس
كيفية معاشرتها مع على عليهما السلم ) (146فيما قالته فاطمة عليها
السلم لعلي عليه السلم بعد انصرافه من عند أبي بكر ) (148في أن
فاطمة عليها السلم كانت راضية بتزويج علي عليه السلم ،وما قاله
رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم ) (150العلة التي من أجلها حرم على
علي عليه السلم النساء ما دامت فاطمة عليها السلم حية و فيها بيان،
وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلم وفيها نعيم الجنة إل
الحور العين إجلل لفاطمة عليها السلم ) (153الباب السابع ما وقع عليها
من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها إلى شهادتها وغسلها
ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها صلوات ال عليها ولعنة ال على من
ظلمها ) (155البكاءون خمسة :آدم ،ويعقوب ،ويوسف ،وفاطمة،
والسجاد عليهم السلم ) (155في أن بلل امتنع من الذان بعد رسول ال
صلى ال عليه وآله وأذن لفاطمة عليها السلم ) (157في اشتداد علة
فاطمة عليها السلم واجتماع نساء المهاجرين والنصار ،وما قالت لهن،
وتوبيخ رجالهن ) (158بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلم
لنساء المهاجرين والنصار ،وهو جارى مجرى الخطبة ) (162 - 170في
يوم وفاتها عليها السلم ،وأنها كانت مغضبة على الرجلين ،وسبب وفاتها
)(170
][70
)العنوان( )الصفحة( فيما جرى بين علي عليه السلم وبين الناس في قبر فاطمة
عليها السلم ) (171فيما قالته فضة رضي ال تعالى عنها في فاطمة
عليها السلم وفضلها مفصل ،وما قالت عليها السلم عند قبر أبيها من
الحزن والشكوى وما أنشدت .وما أوصت به ) (174بحث وتحقيق في
أسماء بنت عميس ) (181فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها السلم
) (183في قبرها عليها السلم ومكانه ) (185في قول ابن بابويه رحمه
ال :والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ،فلما زاد بنو امية في المسجد
صارت في المسجد ) (187في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلم
كما رأت بالحبشة ) (189فيما قاله علي عليه السلم لرسول ال صلى ال
عليه وآله بعد دفن فاطمة عليها السلم ) (193في أن فاطمة عليها السلم
عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله خمسة وسبعين يوما ) (195في
أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحمل حطبا
ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلم فأحرق
الباب وما فعل )أللهم إنا نسئلك بحقها ان (197) ! (..القول بأن فاطمة
عليها السلم عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ستة أشهر )(200
في أنهما استأذنا وهي عليها السلم ساخطة عنهما ) (203العلة التي من
أجلها دفنت فاطمة عليها السلم بالليل ) (206بيان وتحقيق في وفاة
فاطمة عليها السلم ) (215في أن فاطمة عليها السلم أوصت لزواج
النبي صلى ال عليه وآله ونساء بني هاشم و بني عبد المطلب لكل واحدة
منهن باثنتي عشرة أوقية ) (218الباب الثامن تظلمها صلوات ال عليها
في القيامة وكيفية مجيئها إلى المحشر )(219
][71
)العنوان( )الصفحة( في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل:
غضوا أبصاركم ) (219في أن الحسين عليه السلم يقبل إلى امه عليها
السلم ورإسه في يده ) (221في أنها عليها السلم تسئل عن ال تعالى
ولدها وذريتها ومن ودهم ،فيعطيها ال ) (225في جللة قدر فاطمة عليها
السلم في القيامة ،وهي تقول :يا رب شيعتي وشيعة ولدي وشيعة
شيعتي ،وما يفعل بقتلة الحسين عليه السلم ) (226الباب التاسع أولدها
وذريتها واحوالهم وفضلهم وانهم من اولد الرسول صلى ال عليه وآله
حقيقة ) (228في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كل بني ام ينتمون
إلى عصبتهم إل ولد فاطمة ،فإني أنا أبوهم وعصبتهم ،والدليل من كتاب
ال ) (228قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون ) (229احتجاج المام
الجواد عليه السلم بآية) :وحلئل أبناءكم( ) (232في قول ابن أبي الحديد
بأن الحسن والحسين عليهما السلم كانا ابن رسول ال صلى ال عليه
وآله بقول ال تعالى) :ندع أبنائنا وأبناءكم( ) (234الباب العاشر أوقافها
وصدقاتها صلوات ال وسلمه عليها ) (235ما أوصت به فاطمة عليها
السلم في حيطان السبعة )(235
][72
)العنوان( )الصفحة( أبواب تاريخ المامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين
الحسن والحسين سيدى شباب أهل الجنة اجمعين صلوات ال عليهما أبد
البدين و لعنة ال على اعدائهما في كل حين إلى يوم الدين الباب الحادي
عشر ولدتهما وأسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات ال عليهما )
(237في ولدة الحسين عليه السلم وألقابه وكنيته ) (237في ولدة
الحسن والحسين عليهما السلم وتسميتهما من ال سبحانه وتعالى )(238
في أن النبي صلى ال عليه وآله عق للحسن والحسين عليهما السلم،
وقوله صلى ال عليه وآله لما ولد الحسين عليه السلم :تقتله الفئة
الباغية من بعدي ل أنالهم ال شفاعتي ) (239في الرؤيا التي رآها ام
أيمن ) (242في هبوط جبرئيل عليه السلم لولدة الحسين عليه السلم
وقصة فطرس ) (244العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلم
الفضل على ولد الحسن عليه السلم ) (245معنى قوله تعالى عز اسمه:
)ووصينا النسان بوالديه إحسانا( (246) .قصة دردائيل ،وكان له ستة
عشر ألف جناح ،وهو يقول يوما في نفسه :أفوق ربنا شئ ؟ والصفح
عنه ،وولدة الحسين عليه السلم وما أوحى ال تعالى إلى خازن النيران
ورضوان خازن الجنان ،ونزول ألف قبيل من الملئكة وكان في كل قبيل
ألف ألف ملك ) (248في بكاء فاطمة عليها السلم لشهادة الحسين عليه
السلم ،وقول النبي صلى ال عليه وآله في الئمة عليهم السلم و سمى
بأسمائهم ) (249في ولدة الحسن عليه السلم وكانت في ليلة النصف من
شهر رمضان )(250
][73
)العنوان( )الصفحة( اشارة إلى قصة فطرس ) (251في أسماء أولد هارون عليه
السلم ومعنى الحسن والحسين ،وهما اسمان ل يعرف أحد من العرب
تسمي بهما في قديم اليام إلى عصرهما ) (252في ألقاب مولنا الحسن
عليه السلم وكنيته ) (255في كيفية ولدة الحسن والحسين والمسيح
عليهم السلم ) (256الباب الثاني عشر فضائلهما ومناقبهما والنصوص
عليهما صلوات ال عليهما ) (261في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله) :حسين مني وأنا من حسين ،وأنه صلى ال عليه وآله فدا ابنه
ابراهيم عليه السلم للحسين عليه السلم ) (261في أن محب الحسين
عليه السلم ومحب محبه كان في الجنة ) (262في قول رسول ال صلى
ال عليه وآله :الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير
منهما ،وقوله صلى ال عليه وآله :هيبتي وسؤددي للحسن وشجاعتي
وجودي للحسين ) (263في قول علي عليه السلم للحسن والحسين
عليهما السلم :لعنة ال على من عاداكما ) (265في النور الذي سطع
للنبي صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم ،والمطر الذي
لم يصبهما ،والجني الذي حرسهما ،وفيه بيان ) (267في أن الحسن
والحسين عليهما السلم اصطرعا بأمر النبي صلى ال عليه وآله )(268
الحلة التي أهداها ال جل جلله لجل الحسين عليه السلم والحية التي
حرسه ) (271في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن للحسين في
بواطن المؤمنين معرفة مكتومة ) (272في الجدار الذي رمي ال بين
الحسن والحسين عليهما السلم حين أرادا الحاجة و ارتفع عن موضعه،
وصار في الموضع عين ماء ) (273الستدلل على إمامة الحسن
والحسين عليهما السلم مفصل من الفريقين ) (277في أن النبي صلى ال
عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلم )(282
][74
)العنوان( )الصفحة( في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال عزوجل جعل
ذرية كل نبي من صلبه خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي )
(284في قول رسول ال صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما
السلم :حزقة حزقة ترق عين بقة وما قالت فاطمة عليها السلم لما
ربتها ،وكذلك ام سلمة وام الفضل امرأة العباس ،وفيه ايضاح ) (286في
الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب ) (288الثياب التي أتى بها رضوان
خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلم والتفاحة والرمانة
والسفرجلة التي من جبرئيل ) (289معنى قوله تعالى) :والتين والزيتون،
وطور سينين( ) (291فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما
السلم ) (292في محبة النبي صلى ال عليه وآله للحسن عليه السلم )
(294في أن الحسين عليه السلم ركب على ظهر رسول ال صلى ال
عليه وآله إذا سجد ،وقوله صلى ال عليه وآله لليهودي :لو كنتم تؤمنون
بال ورسوله لرحمتم الصبيان ) (296في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله للحسن والحسين عليهما السلم :اللهم إني احبهما واحب من يحبهما
) (300الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار ) (302في شمائل
الحسن عليه السلم ) (303حديث نزول التفاحة ) (307حديث نزول
سفرجلة ) (308في قول الحسن للحسين عليهما السلم خطي أحسن من
خطك ،وقول الحسين عليه السلم خطي أحسن من خطك ،وقصة قلدة
فاطمة عليها السلم ،وأن جبرئيل شق اللؤلؤة بنصفين ) (309حديث نزول
الرطب )(310
][75
)العنوان( )الصفحة( قصة الغزالة ) (312قصة ملك الذي كان حارسا للحسن
والحسين عليهما السلم في حديقة أبي الدحداح ) (313الشجرتان اللتان
في الجنة أحدهما الحسن والخرى الحسين وأكل منهما النبي صلى ال
عليه وآله وسلم ) (314في قول ال تعالى لموسى عليه السلم :لو سألتني
في الولين والخرين لجبتك ما خل قاتل الحسين فاني أنتقم له منه )
(315الباب الثالث عشر مكارم اخلقهما صلوات ال عليهما واقرار
المخالف والمؤالف بفضلهما ) (318قصة رجل أذنب ذنبا في حياة الرسول
صلى ال عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين عليهما السلم عاتقيه وأتى
بهما النبي صلى ال عليه وآله وسلم ) (318في أن الحسن والحسين
عليهما السلم مرا على شيخ يتوضأ ول يحسن ) (319في قولهما عليهما
السلم :إن للماء أهل وسكانا كسكان الرض ) (320في أن الحسن عليه
السلم مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلم وعليه دين )(321
أبواب ما يختص بالمام الزكي سيد شباب أهل الجنة الحسن بن على
صلوات ال عليهما الباب الرابع عشر النص عليه صلوات ال وسلمه
عليه ) (322في أن أمير المؤمنين عليه السلم لما حضره الوفاة أوصى
إلى الحسن عليه السلم ودفع إليه
][76
)العنوان( )الصفحة( كتبه وسلحه ،وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين
عليه السلم ثم أقبل على ابنه الحسين عليه السلم وقال ادفع إلى ابنك هذا
ثم أخذ بيد علي بن الحسين عليهما السلم وقال ادفع إلى إبنك محمد،
واقرأه من رسول ال ومني السلم ) (322الباب الخامس عشر معجزاته
صلوات ال وسلمه عليه ) (323اعطاء الرطب من النخلة اليابسة،
وإخباره عليه السلم بارسال الجوائز من المعاوية له ولخيه الحسين عليه
السلم ولعبد ال بن جعفر ) (323معرفته عليه السلم بالسود صاحب
الدهن وما ولد له ) (324في جوابه عليه السلم لرسول ملك الروم في:
بين الحق والباطل ،وبين السماء و الرض ،والمشرق والمغرب ،وقوس
وقزح ،وما المؤنث ،وما عشرة اشياء بعضها أشد من بعض ) (325فيما
قاله عليه السلم لبي سفيان ) (326في رجل الذي ادعى عليه عليه
السلم ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه و انقلب الرجل امرأة
وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلم بقاتله ) (327إخباره
عليه السلم بما في بقرة حبلى ووصفه ،وأنه عليه السلم أرى أصحابه
أباه بعد موته عليه السلم ) (328بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين
المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل
الصفحة ) (329الباب السادس عشر مكارم أخلقه وعمله وعلمه وفضله
وشرفته وجللته ونوادر احتجاجاته صلوات ال وسلمه عليه )(331
][77
)العنوان( )الصفحة( في عطائه عليه السلم ) (333علمه عليه السلم بما يكون
من العرابي من السلم بعد اطلعه على ما في نفسه و شرح حاله )
(334في كتاب كتبه عليه السلم في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا
إليه ليعزوه عن ابنة له ) (336في أنه عليه السلم حج خمسة وعشرين
حجة ماشيا وقاسم ال تعالى ماله ثلث مرات ) (339قصة امرأة جميلة
جائت إليه عليه السلم وسخاؤه وبعض اشعاره ) (340فيما فعله عليه
السلم ببعض نسائه ) (342في حلمه عليه السلم وقصة الشامي )(344
معنى شاهد ومشهود ) (345في قول يهودي الذي أنهكته العلة ،وارتكبته
الذلة ،وأهلكته القلة لما رآه عليه السلم بزي حسن :أنصفني ؟ فقال عليه
السلم :في أي شئ ؟ فقال :جدك يقول :الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر،
فأجابه عليه السلم ) (346من جوده وكرمه عليه السلم ) (347في رجل
شكى إليه عليه السلم من فقره فأعطاه خمسة آلف درهم ،وان عليا عليه
السلم يأمره أن يخطب ،والخطبة التي خطبها عليه السلم عند أبيه )
(370قضاؤه عليه السلم في امرأة جامعها زوجها ،فلما قام عنها قامت
بحموتها فوقعت على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت )
(353الخطبة التي خطبها عليه السلم في حضور معاوية عليه الهاوية
وقول معاوية له :حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ،وقضاؤه
عليه السلم في رجل أصاب بيض نعام فشواه وأكل في الحرام ) (354في
قوله عليه السلم :إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ،وإن من
ابتغاء الخير اتقاء الشر )(358
][78
)العنوان( )الصفحة( الباب السابع عشر خطبه بعد شهادة ابيه صلوات ال وسلمه
عليهما وبيعة الناس له ) (359الخطبة التي خطبها عليه السلم بعد أبيه
عليه السلم بيوم ،وبعد البيعة له ) (359الخطبة التي خطبها عليه السلم
في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلم ) (362في كيفية قتل
ابن الملجم لعنه ال ) (364إلى هنا انتهى الجزء الول من المجلد العاشر
حسب تجزأة المؤلف قدس سره وهو المجلد الثالث والربعون حسب
تجزأة الطبعة الحديثة فهرس الجزء الرابع والربعين الباب الثامن عشر
العلة التى من اجلها صالح الحسن بن على صلوات ال عليهما معاوية بن
ابى سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر
الشيباني رحمه ال تعالى ) (1في قول أبي سعيد للحسن عليه السلم :لم
داهنت معاوية وصالحته ) (1في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه
في معنى موادعة الحسن عليه السلم لمعاوية ) (2العلة التي من أجلها
اشترط الحسن عليه السلم لمعاوية ان ل يسمى نفسه أمير المؤمنين )(5
في أن الحسن عليه السلم شرط على معاوية بأن ل يقيم عنده شهادة ،وأن
ل يتعقب على شيعة علي عليه السلم )(8
][79
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها اختار عليه السلم مال دارا بجرد على
سائر الموال ،وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك ) (10بيان وشرح
وتفصيل وتوضيح من العلمة المجلسي قدس سره فيما عهد مولنا المام
الحسن بن علي عليهما السلم على معاوية ) (16جوابه عليه السلم لمن
لمه بالمصالحة ) (19في قوله عليه السلم لما طعن في المدائن )(20
الخطبة التي خطبها عليه السلم على المنبر حين اجتمع مع معاوية )(22
فيما قاله السيد المرتضى رضوان ال تعالى عليه وعنا في جواب من قال:
ما العذر له عليه السلم في خلع نفسه من المامة ) (26الباب التاسع
عشر كيفية مصالحة الحسن بن على صلوات ال عليهما معاوية عليه
اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك ) (33في أن معاوية دس إلى عمرو بن
حريث والشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعى دسيسا أفرد
كل واحد منهم بعين من عيونه ،أنك إن قتلت الحسن عليه السلم فلك مأتا
ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى ) (33في كتاب كتبه
مولنا المام الحسن عليه السلم إلى معاوية ) (39الخطبة التي خطبها
الحسن عليه السلم وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية ) (43في أنه عليه
السلم لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن
سنان لعنه ال ،وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية ) (47فيما
جرى بين معاوية وقيس بن سعد ) (52فيما نقله ابن أبي الحديد ) (59في
كتاب كتبه عليه السلم إلى معاوية )(64
][80
)العنوان( )الصفحة( الباب العشرون سائر ما جرى بينه صلوات ال عليه وبين
معاوية لعنه ال واصحابه ) (70في أن معاوية بعث إلى المام الحسن
المجتبى عليه السلم وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه السلم
مفصل ) (70فيما قاله عمرو بن العاص ،وعتبة بن أبي سفيان ،ووليد بن
عقبة ومغيرة شعبة ) (72فيما قاله عليه السلم في مدح مولنا أمير
المؤمنين عليه السلم ومذمة معاوية وأبي سفيان ) (73فيما قاله عليه
السلم في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ،وأن عليا عليه السلم سبه )
(79فيما قاله عليه السلم في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين البتر ،وأن
امه كانت بغية ،وأنه ولد على فراش مشترك ) (80فيما قاله عليه السلم
في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط ،وأنه كان ولد الزنا ،وأن عليا عليه
السلم جلده في الخمر ثمانين جلدة لنه كان واليا على الكوفة في زمن
عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا ،وأن أباه
كان فاسقا في قول ال تعالى) :أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ل
يستوون( و قوله عز اسمه) :إن جائكم فاسق بنبأ( ) (81فيما قاله عليه
السلم في عتبة بن أبي سفيان ) (82فيما قاله عليه السلم في مغيرة بن
شعبة ،وأنه لعنه ال ضرب فاطمة عليها السلم حتى ألقت ما في بطنها )
(83في قوله عليه السلم لمعاوية وجلسائه) :الخبيثات للخبيثين
والخبيثون للخبيثات( هم وال يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك ،والطيبات
للطيبين( هم علي بن ابي طالب وأصحابه وشيعته ،وما جرى بين معاوية
وجلسائه ) (84فيما قاله عليه السلم في مروان بن الحكم لعنهما ال وفي
الذيل ما يناسب ) (85بيان من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا
فيما قاله عليه السلم )(86
][81
)العنوان( )الصفحة( في ولدته والقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة
وفاته عليه السلم ) (134فيما قاله جنادة بن أبي امية وكان عائدا لمولنا
المام المجتبى عليه السلم في مرضه الذي توفي فيه ،وما قال عليه
السلم له في الموعظة ) (138فيما فعلت عائشة بجنازة المام المجتبى
عليه السلم ) (141في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى
جعدة ) (147فيما أوصى به المام الحسن المجتبى عليه السلم لخيه
الحسين عليه السلم ) (151في قول ابن عباس لعائشة :تجملت تبغلت
وإن عشت تفيلت ) (154في أن الحسن عليه السلم تزوج مأتين وخمسين
امرأة ،وأنه سقي السم مرارا ،وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه
السلم سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم ال ) (159في يوم
وفاته عليه السلم ) (161الباب الثالث والعشرون ذكر اولده صلوات ال
وسلمه عليه ،وأزواجه ،وعددهم ،وأسمائهم ،وطرف من أخبارهم )(163
في أن له عليه السلم خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى ،واسمائهم ،وترجمة
زيد بن الحسن عليه السلم وما قال في حقه الشعراء من المراثي )(163
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلم وأنه كان واليا صدقات أمير
المؤمنين عليه السلم وكان مع عمه الحسين عليه السلم يوم الطف وكان
صهره ،ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلم ضربت زوجته فاطمة
بنت الحسين عليه السلم على قبره فسطاطا إلى رأس السنة )(166
تحقيق في عدد أولده عليه السلم وأسمائهم وامهات أولده ) (168في
ازواجه عليه السلم وأسمائهن
][83
][84
)العنوان( )الصفحة( في أنه عليه السلم قضى دين اسامة وهو ستون ألف درهم )
(189فيما قاله عليه السلم لما قصد الطف وما انشد فيه ) (192في أنه
عليه السلم كبر مع جده رسول ال صلى ال عليه وآله في التكبير
السابعة ،فصارت سنة ) (194في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين
عليه السلم فسأله عليه السلم عنه عن ثلث مسائل :أي العمال أفضل،
والنجاة من المهلكة ،وزين الرجل (196) ..في ولدته ومدة حمله وعمره
وخلفته وشهادته عليه السلم وقاتله ) (198القوال في يوم ولدته وسنة
ولدته عليه السلم ) (200الباب السابع والعشرون احتجاجه صلوات ال
عليه على معاوية واوليائه لعنهم ال وما جرى بينه وبينهم ) (205الخطبة
التي خطبها عليه السلم ) (205فيما كتبه معاوية لعنه ال إلى الحسين
عليه السلم وما كتبه عليه السلم في جوابه ) (212الباب الثامن
والعشرون اليات المأولة لشهادته صلوات ال عليه وانه يطلب ال بثاره )
(217تأويل قوله تعالى) :ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم( وقول
المام الباقر عليه السلم :وال الذي صنعه الحسن عليه السلم كان خيرا
لهذه المة مما طلعت عليه الشمس ) (217تأويل قوله تعالى) :ومن قتل
مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا( هو الحسين عليه السلم ،وقول المام
الصادق عليه السلم اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم ،فانها
سوره الحسين عليه السلم ) (218تأويل قوله عزوجل) :الذين اخرجوا
من ديارهم( جرت في الحسين عليه السلم )(219
][85
][86
][87
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها سلط ال عدوه على وليه ) (273قصة
أيوب النبي عليه السلم ) (275الباب الرابع والثلثون ثواب البكاء على
مصيبته ،ومصائب سائر الئمة عليهم السلم وفيه أدب المأتم يوم عاشورا
) (278فيما قال الرضا عليه السلم في ذكر مصائبهم عليهم السلم ،ومن
خرج من عينه دمع ) (278ثواب من أنشد في الحسين عليه السلم شعرا
) (282في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال )(283
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلم في أول يوم من المحرم
) (285في قول المام الصادق عليه السلم لبي هارون المكفوف أنشدني
في الحسين ) (287فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلم وما
را في الرؤيا ،وفي الذيل بحث وبيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب
الحسين والئمة عليهم السلم ) (293الباب الخامس والثلثون فضل
الشهداء معه ،وعلة عدم مبالتهم بالقتل وبيان أنه صلوات ال عليه كان
فرحا ل يبالى بما يجرى عليه ) (297علة إقدام أصحاب الحسين عليه
السلم على القتل ) (297الباب السادس والثلثون كفر قتلته عليه السلم،
وثواب اللعن عليهم ،وشدة عذابهم ،وما ينبغى ان يقال ذكره صلوات ال
عليه ) (299في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه
السلم )(299
][88
)العنوان( )الصفحة( في ستة لعنهم ال وكل نبي ) (300في أن ابن زياد لعنه ال
جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلم ) (305فيما جرى بين
عمر بن سعد وابن زياد لعنهما ال ) (306في قول ال عزوجل :لموسى
عليه السلم أعفو عمن استغفرني إل قاتل الحسين ،و بكاء موسى بن
عمران على الحسين عليه السلم ،وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد
لعنهم ال كانوا أولد زنا ) (308الباب السابع والثلثون ما جرى عليه بعد
بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات ال عليه ولعنة ال على ظالميه
وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه ) (310فيما أوصى به معاوية
ابنه يزيد لعنهما ال لما حضرته الوفاة في العباد له ) (311في كتاب عتبة
إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلم ) (312في ملقات
الحسين عليه السلم والحر ) (314في قوله عليه السلم :يا دهر اف لك
من خليل (316) .قصة العطش ،وما قاله للعسكر ) (318في وصف القتال
) (319فيما رواه الشيخ المفيد رحمه ال في وقعة الطف ) (324في كتاب
أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلم ) (332في أن الحسين عليه السلم
بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلم إلى الكوفة ) (334في ورود
عبيد ال بن زياد لعنه ال على الكوفة ،وما جرى ) (340في قتال مسلم
عليه السلم وبكاؤه على الحسين عليه السلم ) (352في شهادة مسلم
عليه السلم ) (357في توجه الحسين عليه السلم إلى العراق ،وما قاله
محمد بن الحنفية )(364
][89
)العنوان( )الصفحة( الخطبة التى خطبها الحسين عليه السلم لما عزم على
الخروج إلى العراق ) (366في كتاب كتبه عليه السلم إلى أهل الكوفة )
(369أتاه عليه السلم خبر مسلم عليه السلم في زبالة ،وما أنشأ )(374
في تلقي الحسين عليه السلم مع الحر رضي ال تعالى عنه وعنا )(375
في نزوله عليه السلم بكربل ) (381وقعة الطف ،والعطش ،وما جرى )
(387ما جرى في ليلة العاشورا ) (393إلى هنا انتهى الجزء الرابع
والربعون وهو الجزء الثاني من المجلد العاشر حسب تجزأة المؤلف قدس
سره فهرس الجزء الخامس والربعين في بقية الباب السابع والثلثين
سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات ال عليه )
(1فيما رواه مولنا السجاد عليه السلم ) (1ما جرى في صبيحة يوم
العاشورا ) (4فيما قاله مولنا الحسين عليه السلم في يوم العاشورا
لجماعة الكوفي من النصايح والمواعظ ) (8في وصف القتال والحرب
وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و غيرهم رضوان ال
تعالى عليهم وعلينا )(12
][90
][91
)العنوان( )الصفحة( الباب التاسع والثلثون الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات ال
عليه إلى رجوع أهل البيت عليهم السلم إلى المدينة وما ظهر من اعجازه
صلوات ال عليه في تلك الحوال ) (107في بعثة رأس الحسين عليه
السلم إلى الكوفة ) (107في سير أهل البيت إلى الكوفة ،وأن امرأة قالت:
من أي السارى أنتن ،وما قاله المام السجاد عليه السلم ،والخطبة التي
خطبها زينب عليها السلم بقولها :يا أهل الكوفة ،يا أهل الختل والغدر) ..
(108الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربل )(110
الخطبة التي خطبها ام كلثوم عليها السلم بنت علي عليه السلم في ذلك
اليوم ) (112فيما رواه ،مسلم الجصاص ،وقول ام كلثوم في الصدقة )
(114في أن زينب عليها السلم نطحت جبينها بمقدم المحمل ،وقولها :يا
هلل (115) ..في أن ابن زياد لعنه ال هم بقتل زينب عليها السلم )(116
فيما قاله ابن زياد لعنه ال وما قاله عبد ال بن عفيف الزدي في جوابه،
و ما جرى من القتال في الكوفة ) (119في قرائته عليه السلم آية من
سورة الكهف ) (121في مجلس يزيد وما قاله لعنه ال وأنه نكت بقضيب
خيزران ثنايا الحسين عليه السلم ) (132الخطبة التي خطبها زينب عليها
السلم في مجلس يزيد لعنه ال ) (133في رجل شامي قال :هب لي هذه
الجارية ) (136الخطبة التى خطبها مولنا السجاد عليه السلم في مسجد
الشام ) (138في اسلم النصراني )(142
][92
)العنوان( )الصفحة( في ثلث حاجات ذكرهن مولنا السجاد عليه السلم وفي رأس
الحسين عليه السلم ومحل دفنه ) (144في رجوع أهل البيت من الشام
إلى كربلء ) (146في ورودهم بالمدينة ) (147الخطبة التي خطبها مولنا
السجاد عليه السلم لما ورد المدينة ) (148شرح خطبة التي خطبها زينب
عليها السلم بالكوفة ) (150الخطبة التي خطبها زينب عليها السلم في
مجلس الشام على ما في الحتجاج ) (157قصة كربلء والوقائع المتأخرة
عن قتله عليه السلم على ما قاله مولنا علي بن الحسين عليه السلم )
(179قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلم ) (185قصة
نصراني أسلم عند رسول ال صلى ال عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد
) (189قصة الطيور ،وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة )(191
الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلم ) (194أشعار أنشدها ام كلثوم عليها
السلم بقولها :مدينة جدنا ل تقبلينا ) (197فيما قاله مولنا السجاد عليه
السلم في التسبيح ) (200الباب الربعون ما ظهر بعد شهادته من بكاء
السماء والرض عليه صلى ال عليه وانكساف الشمس والقمر وغيرها )
(201فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلم وبكاء السماء والرض
وغيرهما له واخبار ميثم رضي ال عنه بشهادته عليه السلم ) (202في
أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلم كان ولد زنا )(212
إخبار أبي ذر رضي ال تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلم )(219
][93
)العنوان( )الصفحة( الباب الحادى والربعون ضجيج الملئكة إلى ال تعالى في
امره وان ال بعثهم لنصره وبكائهم وبكاء النبياء وفاطمة عليهم السلم
عليه صلوات ال عليه ) (220في قول الصادق عليه السلم :إن أربعة
آلف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلم فلم يؤذن لهم في
القتال ) (220العلة التي من أجلها سمي القائم عجل ال تعالى فرجه قائما
) (221الملئكة التي تبكون على الحسين عليه السلم إلى يوم القيامة )
(222فيما قاله مولنا الصادق عليه السلم في جواب رجل قال له :ما أقل
بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض ؟ مع حاجة هذا الخلق
إليكم ) (225في رجل حلف أن ل يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل
محمد صلوات ال وسلمه عليهم ) (228الباب الثاني والربعون رؤية ام
سلمة رضى ال عنها وغيرها رسول ال صلى ال عليه وآله في المنام
واخباره بشهادة الكرام ) (230الرؤيا التي رآها ام سلمة رضي ال تعالى
عنها ،وقصة التراب ) (230الباب الثالث والربعون نوح الجن عليه
صلوات ال وسلمه عليه ) (233في صلة صلها رسول ال صلى ال
عليه وآله بخيمة ام معبد ،وقصة شجرة العوسجة التي اخضرت واثمرت
بمعجزة النبي صلى ال عليه وآله وسلم ويبست بعد قتل الحسين عليه
السلم ،ونوح الجن )(233
][94
)العنوان( )الصفحة( نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلم وما أنشدهن في مصائبه
عليه السلم ) (236الباب الرابع والربعون ما قيل من المراثى فيه
صلوات ال وسلمه عليه ) (242فيما انشده عقبة بن عمرو السهمي وهو
أول من رثاه ) (242اشعار للكميت والسري ودعبل ) (243اشعار في
مراثي الحسين عليه السلم لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن قتة
والسوسي ) (244المراثي للعوني والزاهي ) (246المراثي للناشي والسيد
المرتضى والسيد الرضي رضي ال عنهما وعنا ) (248المراثي
للصنوبري ،والشافعي ،والجوهري ) (252قصة دعبل ودخوله على مولنا
المام الرضا عليه السلم ومراثيه ) (257المراثي للخليعي ) (258قصيدة
لبن حماد رحمه ال ) (261المراثي لمحمد رفيع ) (266المراثي للشافعي
والقطان ودعبل ) (274مرثية للسيد الرضي رحمه ال ) (277المراثي
لبي الحسن الجرجاني ) (278عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين
الدوادي ) (280المراثى للصاحب بن عباد ) (282مرثيته لزينب بنت
فاطمة البتول عليهما السلم ) (285مرثية لدعبل ،ولجعفر بن عفان
الطائي ) (286من مرثية زينب عليها السلم حين ادخلوا دمشق )(287
][95
][96
)العنوان( )الصفحة( وما كتب عبد ال في جوابه ) (323فيما كتبه يزيد لعنه ال
إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته ) (325مما كتبه عبد ال
بن عمر إلى يزيد :فقد عظمت الرزية ...ول يوم كيوم الحسين ،وما كتبه
يزيد في جوابه ،وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية وأظهر فيه أنه
على دين آبائه من عبادة الوثان ،وأن محمدا كان ساحرا ) (328الباب
الثامن والربعون عدد أولده صلوات ال عليه وجهل أحوالهم وأحوال
أزواجه ،وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجاد عليه السلم )
(329كان للحسين عليه السلم ستة أولد :علي الكبر ،وعلي الصغر،
وجعفر ،و عبد ال ،وسكينة ،وفاطمة ،وكان عقبه من ابنه علي الكبر )
(329قصة شهر بانويه واختها زوجة محمد بن أبي بكر ) (330القول بأن
للحسين عليه السلم كان عشرة أولد ) (331الباب التاسع والربعون
أحوال المختار بن أبى عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدي أوليائه )
(332في غلبته على حرملة الملعون ،لستجابة دعاء مولنا السجاد عليه
السلم ) (332في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الربعاء لربع عشر ليلة
بقيت من ربيع الخر سنة ست وستين ،فبايعه الناس ) (333في قتل ابن
زياد وأصحابه لعنهم ال بيد إبراهيم الشتر ،وبعث رؤوسهم إلى المختار
وهو يتغدي ،وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلم ومحمد بن الحنفية
بمكة )(335
][97
)العنوان( )الصفحة( المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص ) (336في قول
الصادق عليه السلم :إذا أراد ال أن ينتصر لوليائه انتصر لهم بشرار
خلقه ،وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ،وقول بأن المختار يدخل
النار ثم ينجو بشفاعة الحسين عليه السلم ) (339فيما جرى بين المختار
والحجاج الملعون لما هم أن يقتله ) (340فيما روي في حق المختار )
(343رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد
بن نما ،وهي مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الشرار )
(346في ذكر نسبه وطرف من أخباره ) (350في ذكر رجال سليمان صرد
وخروجه ومقتله ) (358في وصف الوقعة مع ابن مطيع ) (368في ذكر
من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلم ) (374في ذكر مقتل عمر
بن سعد وعبيد ال بن زياد ومن تابعه ،وكيفية قتالهم والنصر عليهم )
(377الباب الخمسون جور الخلفاء على قبره الشريف ،وما ظهر من
المعجزات عند ضريحه ومن تربته وزيارته صلوات ال وسلمه عليه )
(390الرؤيا التي رآه أبو بكر بن عياش ) (390فيمن أراد أن ينبش قبر
الحسين عليه السلم وما ابتلى به )(394
][98
)العنوان( )الصفحة( في أن المتوكل لعنه ال أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه
السلم ) (397في أن موسى بن عمران عليه السلم هبط من السماء
لزيارة قبر الحسين عليه السلم ) (408إلى هنا انتهى الجزء الخامس
والربعون وهو الجزء الثالث من المجلد العاشر فهرس الجزء السادس
والربعين خطبة الكتاب ،وأنه المجلد الحادى عشر أبواب تاريخ سيد
الساجدين ،وامام الزاهدين ،على بن الحسين ،زين العابدين صلوات ال
وعلى آبائه الطاهرين وأولده المنتجبين الباب الول اسماؤه وعللها،
ونقش خاتمه ،وتاريخ ولدته وأحوال امه ،وبعض مناقبه ،وجمل أحواله
عليه السلم ) (2ألقابه وكناه عليه السلم ) (4العلة التي من أجلها سمي
علي بن الحسين عليه السلم بالسجاد وذا الثفنات ،وولدته ) (6العلة التي
من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلم بزين العابدين ) (7قصة
شهربانويه رضي ال عنها ،واسمها ،وبيان من العلمة المجلسي قدس
سره ) (8تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل )(11
][99
)العنوان( )الصفحة( بحث وتحقيق حول حياته عليه السلم وحياة شهربانويه
رضي ال عنها الباب الثاني النصوص على الخصوص على امامته
والوصية إليه ،وانه دفع إليه الكتب والسلح ،وغيرها ،وفيه بعض الدلئل
والنكت ) (17في خاتم الحسين عليه السلم ) (17في أن المام يجب أن
يكون منصوصا عليه ) (18الباب الثالث معجزاته ومعالى اموره وغرائب
شأنه صلوات ال وسلمه عليه ) (20قصة رجل شكى إليه عليه السلم
أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار ملح ،فوجد اللؤلؤتين في
جوف السمكة ) (20شهادة حجر السود بامامته عليه السلم )(22
معرفته عليه السلم منطق النعجة والثعلب وظبية ) (24دعاؤه عليه
السلم لحبابة الوالبية فرد ال عليها شبابها ،ولها يؤمئذ مأة سنة وثلث
عشرة سنة ،وقصة ضمرة بن سمرة الذى ضحك وأضحك لحديثه عليه
السلم فمات فجأة ) (27إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبد الملك
بن مروان إلى الحجاج ) (28شهادة حجر السود بامامته عليه السلم )
(29شفاعته عليه السلم لخشف ظبية ) (30استقرار الحجر السود في
موضعه بوضعه عليه السلم دون غيره ) (32علمه عليه السلم بحصاة ام
سليم وما أخرج لها ،وسلمة ابنه أبي جعفر محمد الباقر عليه السلم حين
وقع في البئر )(34
][100
)العنوان( )الصفحة( فيما أرا عليه السلم أبا خالد الكابلي ) (35كلم الخضر عليه
السلم معه عليه السلم ) (37اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلم )
(45قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى
ال عليه وآله وكان يأتي علي بن الحسين عليهما السلم ويزوره ويحمل
إليه الهدايا والتحف ،ويأخذ مصالح دينه منه وما قالت له زوجته )(47
الباب الرابع استجابة دعائه عليه الصلوة والسلم ) (50في أن للحسين
عليه السلم كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين ) (52استجابة دعائه
عليه السلم على حرملة بن كاهل السدي ) (53الباب الخامس مكارم
أخلقه وعلمه ،واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن خلقه ،وخلقه
وصوته وعبادته صلوات ال وسلمه عليه ) (54في مروره عليه السلم
على المجذومين ) (55فيما قاله عليه السلم لعبد الملك بن مروان في
عبادته ) (57في أن ابليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلم وهو
قائم يصلي في صورة أفعي ) (58في أنه عليه السلم يصلي في اليوم
والليلة ألف ركعة ) (61في أنه عليه السلم ل يأكل مع امه ،وقصة ناقته )
(62فيما قاله عليه السلم في جواب من سأل عنه عليه السلم :كيف
أصبحت ) (69اشعاره عليه السلم عند الكعبة ،وما نقله طاووس الفقيه
عنه عليه السلم ) (80في أنه عليه السلم إذا انقضى الشتاء والصيف
تصدق بكسوته )(90
][101
][102
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله عليه السلم للحسن البصري وهو يعظ الناس بمنى )
(116فيما قاله عليه السلم لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلفة )
(118إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى
الحجاج ) (119إستجابة دعائه عليه السلم حين قدم مسرف بن عقبة
المدينة ) (122إنحلل القياد والغل وذهابه عليه السلم من الشام إلى
المدينة في يوم فقده أعوان الحبس ) (123أشعار الفرزدق في حقه عليه
السلم بقوله :هذا الذي تعرف البطحاء ،وحبسه هشام ،وفيه بيان ،وفي
الذيل ما يناسب المقام ) (125بابه وأصحابه ) (133قصة حره بنت حليمة
السعدية والحجاج ،وقولها له أني افضل عليا عليه السلم على النبياء
عليهم السلم وبيانها ) (134ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه ال
والحجاج ) (136الباب التاسع نوادر أخباره صلوات ال وسلمه عليه )
(145كلم الخضر عليه السلم معه عليه السلم ) (145استقراضه عليه
السلم ونتف عليه السلم من ردائه هدبة بالوثيقة ) (146الباب العاشر
وفاته صلوات ال وسلمه عليه ) (147في ناقته التي حج عليها اثنين
وعشرين حجة ) (147في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه
السلم )(151
][103
)العنوان( )الصفحة( في أنه عليه السلم قرء :إذا وقعت الواقعة ،وإنا فتحنا ،لما
حضرته الوفاة ) (152فيمن مات بعده عليه السلم من العلماء والفقهاء
في سنة الفقهاء ) (154الباب الحادى عشر أحوال اولده وأزواجه صلوات
ال وسلمه عليه ) (155أولده عليه السلم وأسماؤهم ) (155في أعقابه
عليه السلم وتراجمهم في الذيل ) (156في قوله عليه السلم :ان المام ل
يغسله ال امام بعده ) (166قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلم )(174
فيما كان في مسجد سهلة ) (182إخباره عليه السلم بشهادة ابنه زيد )
(183فيما قاله عبد ال بن المام السجاد عليه السلم في مولنا الصادق
عليه السلم ) (184في خروج زيد ) (186في أنه عليه السلم سمى ابنه
زيد بالمصحف ) (191فيما قاله زيد ،وهو جاري مجرى الخطبة )(206
تاريخ المام محمد الباقر عليه السلم وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر
احواله صلوات ال عليه الباب الول تاريخ ولدته ووفاته صلوات ال
وسلمه عليه ) (212في ولدته وامه وخلفاء زمانه عليه السلم )(212
][104
)العنوان( )الصفحة( في أنه عليه السلم كان هاشمي من هاشميين وعلوي من
علويين وفاطمي من فاطميين ) (215القوال في ولدته عليه السلم )
(216القوال في وفاته عليه السلم ) (118الباب الثاني اسمائه عليه
السلم ،وعللها ،ونقش خواتيمه ،وحليته ) (221العلة التي من أجلها
سمي الباقر عليه السلم باقرا ) (221إسمه وكنيته وألقابه عليه السلم )
(222الباب الثالث مناقبه عليه السلم وفيه اخبار جابر رضى ال عنه )
(223في أنه عليه السلم باقر العلم وإبلغ السلم له من رسول ال صلى
ال عليه وآله عند جابر ،وأن جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول
ال صلى ال عليه وآله ) (225الباب الرابع النصوص على امامته عليه
السلم والوصية إليه ) (229في الصندوق الذي كان فيه سلح رسول ال
وكتبه صلى ال عليه وآله ودفعه إليه أبوه عليه السلم ) (229فيما أوصى
به إليه أبوه عليه السلم ) (230الباب الخامس معجزاته ومعالى اموره
وغرائب شأنه صلوات ال وسلمه عليه )(233
][105
)العنوان( )الصفحة( ارجاعه عليه السلم روح الشامي إليه بعد موته )(233
إرتداده عليه السلم بصر أبي بصير ،وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى
السواد ) (237علمه عليه السلم بمنطق الورشان وزوجته ) (238علمه
عليه السلم بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلم عسر ولدة زوجته )
(239ثلث البدر التي اخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ ) (240حد
المام ،وانه يعلم اسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم ) (244قصة رجل
شامي الذي اخفى ماله من ولده ) (245اخباره عليه السلم أبا بصير بما
قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده ،وقصة رجل خراساني مات أبوه
وقتل أخوه ) (247إخباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي أن المر يصير
إليه ) (249علمه عليه السلم بما عمل ميسر مع الجارية ) (258خبر
الخيط المعروف ) (260في قول أبي بصير له عليه السلم :ما أكثر
الحجيج وأعظم الضجيج ،فمسح يده عليه السلم على عينيه ،فنظر ،فادا
أكثر الناس قردة وخنازير ) (261في وروده عليه السلم بمدين مغلوقا
وصعوده إلى جبل ،وفيه بيان ) (264دخول الجن عليه عليه السلم أشباه
الزط يسألونه عن معالم دينهم ) (269في أن المام يعلم ما في يومه وفي
شهره وفي سنته ،ونزول الروح عليه ) (272حديث الخيط ) (274شبه
الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي ) (282علمه عليه السلم
بالغائب وعدم احراق النار بيته )(285
][106
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس مكارم اخلقه وسيره وسننه وعلمه وفضله
واقرار المخالف والمؤالف بجللته صلوات ال عليه ) (286فيما قاله عليه
السلم لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة )(287
قوله عليه السلم في الصدقة يوم الجمعة ،وأنه عليه السلم يقرء
بالسريانية والعبرانية ) (294فيمن روى عنه عليه السلم وقول رسول
ال صلى ال عليه وآله لجابر في ابلغ السلم عليه ) (295في أنه عليه
السلم كان يختضب بالحناء والكتم ) (298العلة التي من أجلها لم يغسل
الميت غسل الجنابة ) (304الباب السابع خروجه عليه السلم إلى الشام
وما ظهر فيه من المعجزات ) (306في أنه عليه السلم رمى تسعة أسهم
بعضها في جوف بعض عند هشام ) (307فيما سأل عنه عليه السلم عالم
النصارى في الشام ) (309مروره عليه السلم على مدينة مدين ،وما قال
لهم بعد إغلقهم الباب ) (312الباب الثامن احوال أصحابه وأهل زمانه من
الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه عليه السلم وبينهم ) (320قصة أعرابي
ووليد بن يزيد ،وما قال في مدح علي عليه السلم وفيه بيان ) (321في
أن عمر بن عبد العزيز رد فدكا إليه عليه السلم ) (326قصة زيد بن
الحسن ومخاصمته ) (329فيما قاله عليه السلم في المغيرة بن سعيد،
وفي الذيل ما يناسب المقام )(332
][107
)العنوان( )الصفحة( مناظرة بين رجل وعبد الملك ) (335فيما كتبه عليه السلم
لعبد ال بن المبارك ) (339في قول جابر :حدثني أبو جعفر عليه السلم
سبعين ألف حديث ) (340إحباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن
المر يصير إليهما ) (341الباب التاسع مناظراته عليه السلم مع
المخالفين ،ويظهر منه أحوال كثير من اهل زمانه ) (347مناظرته عليه
السلم مع عبد ال بن نافع الزرق ) (347مناظرته عليه السلم مع قتادة
بن دعامة ) (349قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني ) (354مناظرته
عليه السلم مع عبد ال بن معمر الليثي في المتعة ) (356اضطراب قلب
قتادة وعلمه عليه السلم برجوع مسائله الربعين إلي مسألة الجبين )
(357الباب العاشر نوادر اخباره صلوات ال وسلمه عليه ) (360في
قول رجل له عليه السلم :كيف أنتم ) (360كلم الخضر عليه السلم معه
عليه السلم وقصة شيخ ) (361الباب الحادي عشر ازواجه واولده
صلوات ال وسلمه عليه ،وبعض احوالهم واحوال امه رضى ال تعالى
عنها )(365
][108
][109
)العنوان( )الصفحة( في شمائله عليه السلم ) (9في اسمه وكنيته وألقابه ونقش
خاتمه ) (10الباب الثالث النص عليه صلوات ال وسلمه عليه )(12
النص عليه عليه السلم من أبيه عليه السلم ) (12الباب الرابع مكارم
سيره ،ومحاسن اخلقه ،واقرار المخالفين والمؤالفين بفضله صلوات ال
وسلمه عليه ) (16في أنه عليه السلم ل يخلو من إحدى ثلث :إما
صائما ،وإما قائما ،وإما ذاكرا ) (16فيمن توهم أن هميانه سرق )(23
فيمن روى عنه عليه السلم وتعابيرهم ) (27في أسماء الكتب التي ورد
فيها ذكر المام الصادق عليه السلم ) (30في قوله عليه السلم :الرز
والبسر يوسعان المعاء ويقطعان البواسير ) (42فيما قاله عليه السلم في
غلم أعتقه ) (44قوله عليه السلم في العطسة ومحل خروجها ) (47في
أن الصدقة يذهب نحوسة اليوم ،وقصة رجل منجم معه عليه السلم في
قسمة أرض ) (52قوله عليه السلم في لباسه ولباس علي عليه السلم
ولباس القائم )عج( ) (54قصة مصادف مولى المام الصادق عليه السلم
وأنه اتجر بماله عليه السلم من ربح دينار دينارا ،فما أخذه عليه السلم
إل رأس ماله ولم يأخذ الربح ،وقال عليه السلم :يا مصادف مجالدة
السيوف أهون من طلب الحلل ،وأنه عليه السلم أمر ببيع طعامه لما زاد
السعر بالمدينة ،وقال عليه السلم لغلمه :اشتر مع الناس يوما بيوم )(59
][110
)العنوان( )الصفحة( قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء المام
الصادق عليه السلم ) (103اخراجه عليه السلم الرطب من النخلة )
(110علمه عليه السلم بخيانة رسول ملك الهند ،واسلم ملك الهند )
(113قصة ابن أبى العوجاء وثلثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن
يعارضى كل واحد منهم ربع القرآن ،وما قال لهم عليه السلم )(117
تكلمه عليه السلم بالفارسية بقوله :هر كه درم اندوزد جزايش دوزخ
باشد وعلمه عليه السلم بالمدينتين التي بالمشرق والمغرب ) (119قوله
عليه السلم :حجوا قبل أن ل تحجوا ) (122قصة رجل من أهل خراسان
وهارون المكي الذى دخل في التنور بأمره عليه السلم ) (123علمه عليه
السلم بالجال ) (126علمه عليه السلم بأن أبا بصير جنب ) (129علمه
عليه السلم با اختفاه سدير الصيرفي من الدنانير ) (130قصة أبى مسلم
الخراساني ) (132في رجل كان من كتاب بني امية ،فتاب ) (138في قوله
عليه السلم :وال إنا ولده ،وما نحن بذي قرابة ) (151الباب السادس ما
جرى بينه عليه السلم وبين المنصور وولدته وسائر الخلفاء الغاصبين
والمراء الجائرين ،وذكر بعض أحوالهم ) (162استكفاؤه عليه السلم
المنصور الدوانيقي ) (162في صله الرحم ،وأنها سبب لزيادة العمر
ونقصانه ) (163في أن الهواء موج مكفوف وسكان )(170
][112
)العنوان( )الصفحة( قصة رجل باء خيارا ليسئل سؤاله عن الصادق عليه السلم )
(171فيما قاله عليه السلم لرجل مهاجر ) (172في رجل حلف فمات في
الساعة ) (173في استجابة دعائه عليه السلم لداود بن علي بن عبد ال
بن العباس ) (177في أن المنصور استدعى قوما من العاجم لما أراد قتل
أبي عبد ال عليه السلم ،وما فعلوا ) (181قوله عليه السلم في حد
الصلة ) (185صلة الرحم ،وقصة ملكين من بني إسرائيل ) (187قصة
رجل الذي كتب مولنا الصادق عليه السلم له كتابا إلى والي الهواز )
(207الباب السابع مناظراته عليه السلم مع أبى حنيفة وغيره من أهل
زمانه ،وما ذكره المخالفون من نوادر علومه )ع( ) (213فيما قاله عليه
السلم لعمرو بن عبيد ) (213قوله عليه السلم في الكبائر ) (216في
اعضاء النسان وعظمه ولحمه وعصبه ) (218علة غسل الجنابة )(220
قوله عليه السلم في معنى قوله تعالى) :فانكحوا ما طاب لكم من النساء(
وقوله تعالى) :ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء( ) (225وزن الدرهم )
(227العلة التي من أجلها صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون
درهما ) (228في سؤال الكلبي النسابة عنه عليه السلم من رجل قال
لمرأته :أنت طالي عدد نجوم السماء ،والمسح على الخفين ،وأكل الجري،
وشرب النبيذ )(229
][113
][114
)العنوان( )الصفحة( ما جرى بينه عليه السلم وبين محمد بن عبد ال بن الحسن )
(270قصة محمد بن عبد ال بن الحسن ) (279في كتاب كتبه عليه
السلم إلى عبد ال يعزيه عما صار إليه ) (299قصة غلم من ولد الحسن
عليه السلم الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره أن يجعله في
جوف اسطوانة ،وقصة داود )عمل ام داود( ) (306الباب العاشر مداحيه
صلوات ال وسلمه عليه ) (310اشجع السلمي وفي الذيل ترجمته )(310
آخر شعر قاله السيد اسماعيل بن محمد الحميري قبل وفاته بساعة )(311
أشعار السيد الحميري رحمه ال تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق )- 322
(312الكميت وأشعاره ) (323الرؤيا التي رآها المام علي بن موسى
الرضا عليهما السلم ،ورآ فيها السيد الحميري يقرء قصيدة :لم عمرو
باللوي مربع ،عند النبي وعلي وفاطمة و الحسن والحسين عليهما السلم
) (328أبو هريرة البار وأشعاره ) (332الباب الحادى عشر أحوال
أصحابه وأهل زمانه صلوات ال وسلمه عليه ،وما جرى بينه وبينهم )
(334في أن الحج أفضل من عتق رقبة ،وخطاء أبي حنيفة ) (371في
رجل نصراني أسلم وما قال له عليه السلم في أبيه وامه )(374
][115
)العنوان( )الصفحة( في قوله عليه السلم :ان ال تعالى يكرم الشباب منكم
ويستحي من الكهول ) (390الباب الثاني عشر مناظرات أصحابه عليه
السلم مع المخالفين ) (396مناظرة مؤمن الطاق في فضيلة علي عليه
السلم على أبي بكر ) (396مناظرة فضال مع أبي حنيفة بقوله :إن أخا لي
يقول :إن خير الناس بعد رسول ال صلى ال عليه وآله علي عليه السلم
) (400مناظرة هشام مع أبي عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا
وقلتكم تدل على بطلنكم ) (401مناظرة مع رجل من أهل الشام )(407
مناظرة حريز مع أبي حنيفة ) (409في امرأة ماتت والولد في بطنها
يتحرك ) (410في أن عليا عليه السلم كان قسيم الجنة والنار ) (412إلى
هنا انتهى الجزء السابع والربعون ،وهو الجزء الثاني من المجلد الحادى
عشر
][116
)العنوان( )الصفحة( فهرس الجزء الثامن والربعين أبواب تاريخ المام العليم أبى
ابراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم صلوات ال وسلمه عليه وعلى
آبائه الكرام ،واولده الئمة العلم ما تعاقب النور والظلم الباب الول
ولدته عليه السلم وتاريخه وجمل أحواله ) (1في ولدته ،ويوم ولدته،
وشهادته ،ومدة إمامته ،وامه عليه السلم ) (1قصة حميدة بربرية
المصفاة ابنة صاعد البربري ) (5الباب الثاني اسمائه ،والقابه ،وكناه،
وحليته ،ونقش ،خاتمه عليه السلم ) (10الباب الثالث النصوص عليه
صلوات ال وسلمه عليه ) (12النص عليه عليه السلم من أبيه عليه
السلم ) (14في موت اسماعيل بن المام الصادق عليه السلم )(21
][117
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله المام الصادق عليه السلم عند وقوفه على قبر
اسماعيل ،بقوله :أللهم وهبت لسماعيل جميع ما قصر عنه (23) ..في
كتاب مختوم نزل على النبي صلى ال عليه وآله في الوصية ) (27الباب
الرابع معجزاته ،واستجابة دعواته ،ومعالى اموره ،وغرائب شأنه صلوات
ال وسلمه عليه ) (29في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :تمسكوا
ببقاء المصائب ) (29دعاؤه عليه السلم لقضاء الحوائج ولبس الثوب
الجديد ) (30في مسح الرجلين في الوضوء ) (38في امرأة صار وجهها
قفاها ،وقصة رجل حمله السحاب ) (39في تكلمه عليه السلم بالفارسية )
(47علمه عليه السلم بكلم الطير ) (56علمه عليه السلم بموت رجل )
(61في امرأة من بني امية ) (62ترجمة عبد ال الفطح ) (67علمه عليه
السلم بكلم أهل الصين ) (70علمه عليه السلم بموت الرجل ) (72قصة
أهل نيسابور وشطيطة ) (73قصة شقيق البلخي ) (80قصة إبراهيم
الجمال وعلي بن يقطين ،وقصة رجل نصراني ) (85قصة رجل من
الرهبان وما قال له عليه السلم )(92
][118
)العنوان( )الصفحة( الباب الخامس عبادته ،وسيره ومكارم أخلقه ،ووفور علمه
صلوات ال عليه ) (100تكلمه عليه السلم بالحبشية ) (101في رجل من
ولد عمر بن الخطاب لعنه ال يسبه ويشتم عليا ) (102في أصحاب
الحقاف ،وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلم )
(105في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلم بقوله :أين يحدث الغريب،
وممن المعصية ) (106في جلوسه عليه السلم في يوم النيروز ،وقصة
رجل أتاه ثلث أبيات ) (108في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما
افتضها سال الدم ) (112الباب السادس مناظراته عليه السلم مع خلفاء
الجور ،وما جرى بينه وبينهم وفيه بعض أحوال على بن يقطين )(121
العلة التي من أجلها يقال للئمة عليهم السلم ابن رسول ال صلى ال
عليه وآله ) (122ما جرى بينه عليه السلم وبين الرشيد ) (125ما جرى
بين المأمون وأبيه .وقوله :علمني الرشيد التشيع ) (129في أن علي بن
يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه السلم في
المسح على الرجلين ) (136في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا،
فأنفذ إلى الكاظم عليه السلم ) (137قصة الرشيد والعرابي ) (141في
حدود فدك ) (144في قوله عليه السلم :التحدث بنعم ال شكر ،وترك ذلك
كفر )(150
][119
)العنوان( )الصفحة( الباب السابع أحوال عشائره وأصحابه وأهل زمانه وما جرى
بينه وبينهم وما جرى من الظلم على عشائره صلوات ال وسلمه عليه )
(159حسين بن علي المقتول بفخ وخروجه ) (160في أن النبي صلى ال
عليه وآله مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى للحسين المقتول بفخ،
وقوله :أجر الشهيد معه أجر شهيدين ) (170النهي بعمل السلطان )(172
فيما سئله أبو حنيفة عنه عليه السلم في افعال العباد ) (175قصة حميد
بن قحطبة والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا من
العلوية ) (176ترجمة :علي بن يقطين ،وعلي بن سويد السائي ،ومحمد
بن سنان ،ومحمد بن أبي عمير ،في ذيل الصفحة ) (178ترجمة :حماد بن
عيسى الجهني البصري ،ويحيى بن عبد ال المحض ) (180الباب الثامن
احتجاجات هشام بن الحكم في المامة ،وبدو أمره ،وما آل إليه أمره إلى
وفاته ) (189احتجاجه مع المتكلمين بحضرة الرشيد ) (189ترجمة هشام
وبدو أمره ،وأنه كان على مذهب الجهمية ) (193في أن ليحيى بن خالد
مجلسا يحضره المتكلمون من كل فرقة فيناظرون ) (197بحث ومناظرة
في المامة وصفاته ) (200قصة رجل من أهل الشام وكان من المتكلمين )
(203
][120
)العنوان( )الصفحة( الباب التاسع أحواله عليه السلم في الحبس إلى شهادته
وتاريخ وفاته ومدفنه صلوات ال عليه ،ولعنة ال على من ظلمه )(206
يوم وفاته عليه السلم ) (206سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن
جعفر عليهما السلم ) (207قصة علي بن إسماعيل بن المام الصادق
عليه السلم ) (209في أن السندي بن شاهك جمع ثمانين رجل لينظروا
إليه عليه السلم بعد ما سقي من السم ) (212في أنه عليه السلم توفى
في يدي السندي ،فأخذوا من يده ) (227فيما قاله الرشيد عند قبر النبي
صلى ال عليه وآله ) (232بحث حول علم المام بموته ) (236الباب
العاشر رد مذهب الواقفية والسبب الذى لجله قيل بالوقف على موسى بن
جعفر عليهما صلوات ال ) (250فيما يدل على فساد مذهب الواقفية )
(250العلة التي من أجلها وقف الواقفون ) (253في رجوع جماعة من
الواقفية وترجمتهم ) (258أول ما ابدع من آية النبوة والمامة )(270
الباب الحادى عشر وصاياه وصدقاته صلوات ال وسلمه عليه )(276
][121
)العنوان( )الصفحة( في أنه عليه السلم أشهد على وصيته ) (276في صدقاته
وشرائطها ) (281الباب الثاني عشر أحوال اولده وأزواجه صلوات ال
وسلمه عليه ) (283في أن اولده عليه السلم كانوا سبعة وثلثين،
وترجمتهم ) (283فاطمة المعصومة وورودها بقم ووفاتها عليها السلم )
(290إلى هنا انتهى المجلد الحادى عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره
)) (291شذرات( فيما يتعلق بأحوال اخوانه واولده عليه السلم المقتبس
من كتاب )تحفة العالم في شرح خطبة المعالم( تأليف العلمة السيد جعفر
آل بحر العلوم الطباطبائي ) (293كان له عليه السلم ستة إخوة وثلثة
اخوات وبحث حول إسماعيل ) (295قبر إسماعيل والمقداد ،وقبور
أصحاب النبي صلى ال عليه وآله وبناته ) (296قبر عقيل ،وصفية،
وفاطمة بنت أسد ،ورجف البقيع ،وما فعل علي عليه السلم ) (298فيما
يتعلق بأحوال اولده عليه السلم ) (303ترجمة :أحمد بن موسى الكاظم
عليه السلم المعروف بشاه چراغ ) (307ترجمة :الحسين بن موسى
الكاظم عليه السلم المدفون بشيراز ) (312ترجمة :حمزة بن موسى
الكاظم عليه السلم )(313
][122
][123
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات ال
وسلمه عليه ) (11النص عليه عليه السلم من أبيه عليه السلم )(11
الباب الثالث معجزاته وغرائب شأنه صلوات ال وسلمه عليه ) (29علمه
عليه السلم بحاجة رجل ) (38في أنه عليه السلم أمر رجل أن يسمي
ولده عمر إحياؤه عليه السلم الموتى ) (60قصة امرأة كانت في خراسان
وادعت أنها زينب بنت علي )ع( ) (61الباب الرابع وروده عليه السلم
البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلم فيها من الحتجاجات
والمعجزات ) (73وروده عليه السلم بالبصرة ) (73احتجاجه عليه السلم
مع الجاثليق ) (75وروده عليه السلم بالكوفة ) (79الباب الخامس
استجابة دعواته صلوات ال وسلمه عليه ) (81في أن من قال :كل
مملوك لي قديم فهو حر ،فما كان من ستة أشهر فهو حر ) (81دعاؤه
عليه السلم والرجفة في المدينة )(82
][124
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس معرفته صلوات ال عليه بجميع اللغات وكلم
الطير والبهائم وبعض غرائب أحواله ) (86علمه عليه السلم بلغة
الصقالبة والرومية ) (86تكلمه عليه السلم بالفارسية بقوله :در ببند )
(89الباب السابع عبادته عليه السلم ومكارم اخلقه ومعالى اموره
واقرار اهل زمانه بفضله ) (89في أنه عليه السلم جلس في الصيف على
الحصير ) (89في سيرته وصلته وصومه عليه السلم وما يقرء في
صلواته ) (91في رؤيا التي رآها ياسر ،وأنه عليه السلم دلك رجل في
الحمام ) (99في أن الئمة عليهم السلم يحبون التمر ) (103قوله عليه
السلم في التوحيد ) (105الباب الثامن ما انشد عليه السلم من الشعر في
الحكم ) (107النهي عن التنابز باللقاب ،وشعره عليه السلم في الحلم )
(107قوله عليه السلم في السكوت عن الجاهل واستجلب العدو وكتمان
السر ) (108الباب التاسع ما كان بينه عليه السلم وبين هارون لعنه ال
وولته واتباعه )(113
][125
)العنوان( )الصفحة( في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلم
من يدعي المامة ) (113الباب العاشر طلب المأمون الرضا صلوات ال
عليه من المدينة وما كان عند خروجه منها وفى الطريق إلى نيسابور )
(116في خروجه عليه السلم من المدينة ووروده إلى الهواز ومعجزته
عليه السلم فيه ) (116الباب الحادى عشر وروده عليه السلم بنيسابور
وما ظهر فيه من المعجزات ) (120قوله عليه السلم بنيسابور عن آبائه
عليهم السلم عن رسول ال صلى ال عليه وآله عن ال تعالى ...) :ل إله
إل ال ...قد دخل حصني( وقصة شجرة اللوز ) (121قصة رجل الذي
أخذوه اللصوص وملوا فاه من الثلج ) (124الباب الثاني عشر خروجه
عليه السلم من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو ) (125في أنه عليه
السلم عين موضع دفنه ،وثواب من زاره عليه السلم ) (125الباب
الثالث عشر ولية العهد والعلة في قبوله عليه السلم لها وعدم رضاه
عليه السلم لها وسائر ما يتعلق بذلك ) (128ما جرى بينه عليه السلم
وبين المأمون في الخلفة ) (129فيما كتبه عليه السلم على ولية العهد،
وقصة صلة العيد )(134
][126
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها جعله عليه السلم المأمون ولية عهده )
(137الخطبة التي خطبها عليه السلم لما بويع بالعهد ) (141في كيفية
بيعة فتى من النصار ) (144صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السلم
في ولية العهد ) (148صورة كتاب كتبه عليه السلم على كتاب العهد،
والشهود عليه ) (152فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا في
ولية العهد ) (155الباب الرابع عشر سائر ما جرى بينه عليه السلم
وبين المأمون وامرائه ) (157صورة كتاب الحباء والشرط منه عليه
السلم ) (157صورة كتاب وشرط منه عليه السلم والمأمون لذي
الرياستين ) (160في أنه عليه السلم يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة،
وخالف ذو الرياستين في ذلك ) (165قصة الجلودي وقتله ) (166فيما
كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل
الحمام مع الرضا عليه السلم والمأمون ،ونهى عليه السلم عن الدخول،
ودخل الفضل فيه وقتل ،واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران
ليحرقوا الباب ) (168فيما سئل الفضل عنه عليه السلم :في الجبر،
ونصراني فجر بهاشمية ،وسؤال المأمون عنه عليه السلم :باي وجه
صار جدك علي قسيم الجنة والنار ) (172في أن المأمون أمر الفضل أن
يجمع له أصحاب المقالت :مثل الجاثليق ،ورأس الجالوت ،ورؤساء
الصائبين ،والهربز الكبر ،وأصحاب زردهشت ونسطاس الرومي وغيرهم
من المتكلمين ) (173في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد
منهم أن يكون ولى عهد المأمون ،وقصة حميد بن مهران الملعون الذي
افترساه صورتي السد )(184
][127
)العنوان( )الصفحة( في أن المأمون بعث ثلثين نفرا لقتله عليه السلم )(186
الباب الخامس عشر ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلم في
الحتجاج على المخالفين ) (189بحث حول الخليفة بعد النبي صلى ال
عليه وآله ،ورواية :اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر ،ورواية :لو
كنت متخذا خليل لتخذت أبا بكر خليل ،والختلف بين أبي بكر وعمر )
(190في بطلن رواية :من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد
المفترى ) (192بطلن :أبو بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة ،و :لو لم
ابعث فيكم لبعث عمر ،و :باهى ال بعباده عامة وبعمر خاصة )(193
بطلن :لو نزل العذاب ما نجا إل عمر ،وشهادة النبي صلى ال عليه وآله
لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة ،و :وضعت امتي في كفة الميزان) ...
(195في أن افضل العمال يوم بعث ال نبيه صلى ال عليه وآله كان
السبق إلى السلم ،وعلي عليه السلم سبق إلى السلم ) (196ما معنى:
)ويطعمون الطعام على حبه( ) (197حديث الطائر المشوي ،ومعني) :ثاني
اثنين إذ هما في الغار( ) (198في أن المصاحبة ليست بفضيلة ،ونزول
السكينة ) (199الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى ال عليه وآله
وسلم أم من كان معه في الغار ) (200في حديث المنزلة ) (201في
المامة وصفات المام ) (203في خلفة أبي بكر ) (205في كتاب كتبه
المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلم )(208
][128
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس عشر احوال ازواجه واولده واخوانه عليه
السلم وعشائره وما جرى بينه وبينهم صلوات ال عليه ) (216قصة زيد
بن موسى الكاظم عليه السلم ) (216في عدد اولده عليه السلم )(221
في خروج محمد بن إبراهيم ) (223العباس بن الحسن بن عبيد ال ابن
العباس بن أمير المؤمنين عليه السلم ) (233الباب السابع عشر مداحيه
وما قالوا فيه صلوات ال وسلمه عليه ) (234أشعار أبي نواس فيه عليه
السلم ) (235أشعار دعبل وقصته ) (239بيان وتوضيح في أشعار دعبل
) (251الباب الثامن عشر احوال اصحابه واهل زمانه ومناظراتهم ونوادر
اخباره ومناظراته عليه السلم ) (261في أنه عليه السلم لعن يونس
مولى ابن يقطين ) (261في أن المام ل يكون عقيما ) (272في محمد بن
سنان وثقته ) (276الباب التاسع عشر اخباره واخبار آبائه عليهم السلم
بشهادته )(283
][129
)العنوان( )الصفحة( في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان ،وقوله عليه
السلم :وال ما منا إل مقتول أو شهيد ) (283أخبار رسول ال صلى ال
عليه وآله بشهادته عليه السلم ) (284أخبار علي أمير المؤمنين عليه
السلم وإمام الصادق عليه السلم بشهادته عليه السلم ) (286الباب
العشرون اسباب شهادته صلوات ال وسلمه عليه ) (288قصة رجل من
الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون ) (288العلة التي من أجلها
سمه عليه السلم المأمون ) (290الباب الحادى والعشرون شهادته
وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليه السلم ) (292في شهادته عليه السلم
وشهر شهادته وما قاله عليه السلم لهرثمة في دفنه ) (292في أنه عليه
السلم أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة جوانبها
وما قال عليه السلم له ،ورؤيته المام محمد التقي عليه السلم )(300
بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلم ،وفي الذيل ما يناسب )(311
الباب الثاني والعشرون ما انشد من المراثى فيه صلوات ال وسلمه عليه
) (314فيما أنشده أبو فراس ) (314فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي
بن أبي عبد ال الخوافي ) (317فيما أنشده دعبل وأبو محمد اليزيدي
ومحمد بن حبيب ال الضبي )(318
][130
][131
][132
)العنوان( )الصفحة( في كتاب كتبه عليه السلم لرجل إلى والى سجستان ) (86في
ملقاته عليه السلم مع المأمون في الطريق ) (91بيان وتحقيق دقيق في
أنه عليه السلم أجاب بثلثين ألف مسألة ) (93فيما قالته ام عيسى )ام
الفضل( بنت المأمون زوجته عليه السلم لحكيمة وعدم تأثير السيف )(95
في إجتماع الشيعة بعد شهادة المام الرضا عليه السلم ) (99أبواب تاريخ
المام العاشر ،والنور الزاهر ،والبدر الباهر ذى الشرف والكرم والمجد
واليادي ،أبى الحسن الثالث على بن محمد النقى الهادى ،صلوات ال
وسلمه عليه وعلى آبائه واولده ما تعاقبت اليام والليالي الباب الول
أسمائه ،وألقابه ،وكناه ،وعللها ،وولدته عليه السلم ) (113في أسمائه
وألقابه عليه السلم ) (113في ولدته عليه السلم ) (114الباب الثاني
النصوص على الخصوص عليه صلوات ال عليه ) (118الباب الثالث
معجزاته ،وبعض مكارم أخلقه ،ومعالى أموره عليه السلم )(124
][133
)العنوان( )الصفحة( علمه عليه السلم بالغائب ) (125قصه رجل النقاش الذي
كسر الفص ) (126تكلمه عليه السلم بالفارسية ) (131إخراجه عليه
السلم الروضات بخان الصعاليك ،وفيه :بيان وتحقيق وتأييد ) (132علمه
عليه السلم بحوائج رجل من أهل إصفهان ) (141قصة يوسف النصراني
الذي دعيت إلى المتوكل ،وقصة حماده ) (144قصة زينب الكذابة )(149
علمه عليه السلم بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه ،وترجمة الواثق
والمتوكل في ذيل الصفحة ) (151فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير ،ونذر
المتوكل ) (162العلة التي من أجلها بعث ال موسى عليه السلم بالعصا
وعيسى عليه السلم بابراء الكمه والبرص وإحياء الموتى ،وبعث محمدا
صلى ال عليه وآله بالقرآن والسيف ،ومعنى قوله تعالى) :قال الذي عنده
علم من الكتاب( ،وسجود يعقوب لولده يوسف ،ومعنى قوله تعالى) :فان
كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب( ) (164معنى
قوله تعالى) :ولو أن ما في الرض من شجرة أقلم( وكلمات ال ،وما في
الجنة ،والشجرة المنهية ،وشهادة امرأة ،وقول علي عليه السلم في
الخنثى ،والراعي الذي نزا على شاة ،والجهر في صلة الفجر ،وقول علي
عليه السلم :بشر قاتل ابن صفية بالنار ،وفي الذيل ما يناسب المقام )
(166في حرب الصفين والجمل ،والرجل الذي أقر باللواط ،وفي الذيل ما
يناسب ) (170فيما قاله عليه السلم في التوحيد والنبوة )(177
][134
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع ما جرى بينه وبين خلفاء زمانه وبعض أحوالهم
وتاريخ وفاته عليه السلم ) (189دعاؤه عليه السلم على المتوكل )(192
العلة التي من أجلها ورد عليه السلم بسر من را ) (200في وفاته عليه
السلم ) (205حضوره عليه السلم في مجلس المتوكل ،وقوله عليه
السلم :باتوا على قلل الجبال ) (211الباب الخامس أحوال أصحابه وأهل
زمانه صلوات ال عليه ) (215أبو نواس ) (215بابه وثقاته ووكلئه
وأصحابه عليه السلم وأشعار البختري ) (216المذمومين ) (221الباب
السادس أحوال جعفر وسائر أولده صلوات ال وسلمه عليه )(227
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة في أولد الئمة عليهم السلم )
(227التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة إلى أحمد بن إسحاق )(228
أولده عليه السلم وعددهم )(231
][135
)العنوان( )الصفحة( * )ابواب( * تاريخ المام الحادى عشر ،وسبط سيد البشر،
ووالد الخلف المنتظر ،وشافع المحشر ،السيد الرضى الزكي ،أبى محمد
الحسن بن على العسكري صلوات ال عليه وعلى آبائه الكرام ،وخلفه
خاتم الئمة العلم ،ما تعاقبت الليالى واليام الباب الول ولدته،
وأسمائه ،ونقش خاتمه ،وأحوال امه ،وبعض جمل أحواله عليه الصلة
والسلم ) (235في مولده عليه السلم ) (235ألقابه والقوال في ولدته
عليه السلم ) (236الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات
ال وسلمه عليه ) (239الباب الثالث معجزاته ومعالى اموره صلوات ال
وسلمه عليه ) (247هدى الدواب وسكونها ) (251العلة التي من أجلها
صارت ارث المرأة نصف الرجل ) (255في قصده عليه السلم ) (260في
نكاح الزاني والزانية ) (291حديث البساط )(304
][136
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع مكارم أخلقه ،ونوادر أحواله ،وما جرى بينه
وبين خلفاء الجور وغيرهم ،وأحوال أصحابه وأهل زمانه ،صلوات ال
عليه ) (306في أنه عليه السلم رمي بين السباع ) (309فيما ألقاه عليه
السلم إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض القرآن )(311
في إطلق جعفر بشفاعته عليه السلم ) (314حديث البساط ،وما كتبه
عليه السلم إلى أهل قم ،وإلى علي بن بابويه القمي ) (316قصة أحمد بن
إسحاق الشعري وحسين ...المام الصادق عليه السلم ) (323الباب
الخامس وفاته صلوات ال عليه والرد على من ينكرها ) (325في وفاته
عليه السلم ) (325حديث أبي الديان ) (332القوال في وفاته ومدة
عمره عليه السلم ) (335دفع شبهة في احتراق الحرم العسكريين عليهما
السلم ومسجد النبي صلى ال عليه وآله ) (337إلى هنا انتهى الجزء
الخمسون وبه تم المجلد الثاني عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه ال تعالى
وايانا
][137
)العنوان( )الصفحة( فهرس الجزء الحادى والخمسين وهو المجلد الثالث عشر،
في تاريخ المام الثاني عشر )عج( الباب الول ولدته وأحوال امه صلوات
ال عليه ) (2فيما حدثته حكيمة رضي ال تعالى عنها وعنا في ولدته
)عج( ) (2فيما رواه بشر بن سليمان في ام المام المنتظر )عج( )(6
القوال في ولدته عجل ال تعالى فرجه الشريف ) (23الباب الثاني أسمائه
عليه السلم وألقابه وكناه وعللها ) (28العلة التي من أجلها سمي القائم
عليه السلم قائما ) (28العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلم
مهديا ) (30الباب الثالث النهى عن التسمية ) (31الباب الرابع صفاته
صلوات ال عليه وعلماته ونسبه ) (34فيما قاله علي عليه السلم في
صفاته وشمائله عجل ال تبارك وتعالى فرجه ) (35الباب الخامس اليات
المأولة بقيام القائم عجل ال تعالى فرجه ) (44معنى المة )(44
][138
)العنوان( )الصفحة( ابواب النصوص من ال تعالى ومن آبائه عليه ،صلوات ال
عليهم أجمعين ،سوى ما تقدم في كتاب أحوال أمير المؤمنين )ع( من
النصوص على الثنى عشر عليهم السلم الباب الول ما ورد من أخبار
النبي صلى ال عليه وآله بالقائم عليه السلم من طرق الخاصة والعامة )
(65النص من رسول ال صلى ال عليه وآله عليه عجل ال تعالى فرجه
) (65النص من ال تبارك وتعالى عليه عليه السلم في ليلة المعراج )(68
فيما أوحى ال تعالى في علمات الظهور ) (70فيما قاله رسول ال صلى
ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم )اعطينا أهل البيت سبعا( ) (76فيما
روي عن النبي صلى ال عليه وآله في المهدي عليه السلم من طرق
العامة ) (78فيما رواه أبو عبد ال محمد بن يوسف الشافعي في كتاب:
كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب عليه السلم من طرق العامة )
(85الباب الثاني ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات ال عليه في ذلك )
(109الخطبة التي خطبها عليه السلم في القائم وعلمات ظهوره عليه
السلم ) (111فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلم في القائم عليه
السلم والملحم ) (113اعتقاد العامة في القائم عليه السلم )(121
][139
][140
)العنوان( )الصفحة( الباب الحادى عشر فيما اخبر به الكهنة وأضرابهم وما وجد
من ذلك مكتوبا في اللواح والصخور ) (162فيما قاله سطيح الكاهن )
(162الباب الثاني عشر ذكر الدلة التى ذكرها الشيخ الطائفة رحمه ال
تعالى وايانا على اثبات الغيبة ) (167قوله رحمه ال في وجوب المامة )
(167الباب الثالث عشر ما فيه عليه السلم من سنن النبياء والستدلل
بغيباتهم على غيبته صلوات ال عليهم ) (215الباب الرابع عشر ذكر
أخبار المعمرين لرفع استبعاد المخالفين عن طول غيبة مولنا القائم
صلوات ال عليه وعلى آبائه الطاهرين ) (225قصة أبي الدنيا ،وما رواه
عن علي عليه السلم ) (225قصة رجل من أهل المغرب ) (230حديث
عبيد بن شريد الجرهمي ،وأنه عاش ثلثمأة سنة وخمسين سنة فأدرك
النبي صلى ال عليه وآله فأسلم وحسن إسلمه ) (233حديث الربيع بن
الضبع الفزاري وأنه عاش ثلثمأة وثمانين سنة )(234
][141
)العنوان( )الصفحة( حديث شق الكاهن وأنه عاش ثلث مأة سنة ،ونصايحه ،وأن
شداد بن عاد عاش تسعمأة سنة ) (236في المعمرين ) (237بحث حول
تطاول العمار ) (286الباب الخامس عشر ما ظهر من معجزاته صلوات
ال عليه ،وفيه بعض أحواله وأحوال سفرائه ) (293في نشأه عجل ال
تعالى فرجه الشريف ) (293فيما نقله أحمد بن الدينوري ) (300في أن
علي بن الحسين بن بابويه كتب إلى الصاحب عليه السلم ويسأله فيها
الولد فكتب عليه السلم إليه :قد دعونا ال لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين
خيرين ) (306قصة محمد بن علي العلوي ) (307الباب السادس عشر
أحوال السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة الصغرى وسائط بين الشيعة
وبين القائم )ع( ) (343السفراء الممدوحون في زمان الغيبة )(344
ترجمة أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري وأحواله ) (347ذكر
أمر أبي الحسين علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن
روح والنقطاع العلم به ) (359الباب السابع عشر ذكر المذمومين
الذين ادعوا البابية والسفارة كذبا وافتراء لعنهم ال )(367
][142
][143
)العنوان( )الصفحة( قصة إسماعيل الهرقلي ) (61فيما رواه أبو الديان )(67
قصة عيسى بن مهدي الجوهري ) (68قصة أبي راجح الحمامي الحلي )
(70الباب التاسع عشر خبر سعد بن عبد ال ورؤيته للقائم ،ومسائله عنه
)ع( ) (78قصة سعد بن عبد ال القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له:
إن أبا بكر فاق جميع الصحابة ،والفاروق المحامي عن بيضة السلم )
(78الباب العشرون علة الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته )ع( )
(90علة الغيبة ) (92في قول النبي صلى ال عليه وآله :يستضيئون بنور
وليته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس ،وفيه بيان ووجوه ) (93العلة
التي من أجلها لم يقاتل علي عليه السلم مخالفيه في الول ) (97العلة
التي من أجلها ل يمنع ال من قتله ) (98الباب الحادى والعشرون
التمحيص والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك ) (101في قول
علي عليه السلم لما ذكر القائم :ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل :ما ل في
آل محمد حاجة ) (101في ولد العباس وخلفتهم ،وحروف المقطعة في
فواتح السور ) (106في قول الصادق عليه السلم :كذب الوقاتون ،وذكر
الملحم ،وفيما أوحى ال تعالى
][144
)العنوان( )الصفحة( إلى عمران ،ويكون الشئ في ولد الرجل أو ولد ولده )(119
الباب الثاني والعشرون فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة
وما ينبغى فعله في ذلك الزمان ) (122في قول النبي صلى ال عليه وآله:
أفضل أعمال امتي إنتظار فرج ال ) (122في قول النبي صلى ال عليه
وآله لعلي عليه السلم :ان أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر الزمان،
لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض ) (125في
قول علي عليه السلم :قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا ) (131في
أن مدة فتنة الدجال تسعة أشهر ) (141فيما قاله المام الصادق عليه
السلم لزرارة في مولنا صاحب الزمان عليه السلم ،ودعائه الذي يقرء
في زمن الغيبة )أللهم عرفني نفسك( ) (146تفسير وتأويل قوله تعالى:
)يوم يأتي بعض آياتك( ) (149الباب الثالث والعشرون من ادعى الرؤية
في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى الناس ول يرونه وسائر أحواله عليه
السلم في الغيبة ) (151التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري ،وفيه
المر بجمع أمره والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة ،وأن من
ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر )(151
الباب الرابع والعشرون في ذكر من رآه )ع( في الغيبة الكبرى قريبا من
زماننا )(159
][145
][146
)العنوان( )الصفحة( فيما روي عن الرضا عليه السلم ) (289في أن القائم عجل
ال تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا ) (298العلة التي من أجلها
وضع ال الحجر في الركن الذى هو فيه ) (299فيما قاله النبي صلى ال
عليه وآله في خروج القائم )ع( ) (304الباب السابع والعشرون سيره
وأخلقه وعدد أصحابه وخصائص زمانه وأحوال أصحابه صلوات ال
وسلمه عليه وعلى آبائه ) (309في حكمه وما يقبل عجل ال تعالى فرجه
الشريف ) (309فيما أوحى ال تعالى على النبي صلى ال عليه وآله ليلة
المعراج في أوصيائه عليهم السلم ) (312في أنه عجل ال تعالى فرجه
يحكم بدون البينة ) (325في أنه عجل ال تعالى فرجه يبني في ظهر
الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل بيوت الكوفة بنهر كربل وبالحيرة،
ويعمر الرجل في ملكه عليه السلم حتى يولد له ألف ذكر ) (330في أنه
عليه السلم يامر بهدم المساجد الربعة حتى يبلغ أساسها ،ويوسع
الطريق ،ويهدم كل مسجد على الطريق ،ويسد كل كوة إلى الطريق ،وكل
جناح وكنيف وميزاب ،ويأمر ال تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره
حتى يكون اليوم في أيامه كعشرة أيام ،والشهر كعشره أشهر ،والسنة
كعشرة سنين ) (333في أن ثلثة عشر مدينة وطائفة يحارب القائم عليه
السلم ) (363في أن مسجد السهلة كان منزل القائم عليه السلم وكان
منزل إدريس وابراهيم والخضر عليهم السلم ) (376في أنه عليه السلم
ل يقبل الجزية )(381
][147
)العنوان( )الصفحة( في أنه عليه السلم يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا
موسى وخاتم سليمان ) (390إلى هنا :انتهى الجزء الثاني من المجلد
الثالث عشر فهرس الجزء الثالث والخمسين الباب الثامن والعشرون ما
يكون عند ظهوره عليه السلم برواية المفضل بن عمر ) (1العلة التي من
أجلها سمي المجوس مجوسا ،وقوم موسى اليهود ،والنصارى نصارى،
والصابئون الصابئين ) (5في فضيلة كربل ،وأن الكعبة افتخرت على بقعة
كربل ) (12الباب التاسع والعشرون في الرجعة ) (39في أن الحسين بن
علي عليهما السلم كان أول من يرجع إلى الدنيا ) (39فيما قاله مولنا
علي بن موسى الرضا عليهما السلم في الرجعة ) (59في أن من قتل لبد
أن يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت ) (66في أن عليا عليه السلم كان
آخر من قبض روحه من الئمة عليهم السلم ) (68العلة التي من أجلها
سمي النبي صلى ال عليه وآله أبا بكر صديقا ،وعمر الفاروق )(75
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في الملحم وعلمات الظهور )(78
دعاء العهد الذى يقرء أربعين صباحا ) (95قصة أسماعيل بن حزقيل
عليهما السلم الصادق الوعد ) (105في دابة الرض )(112
][148
][149
)العنوان( )الصفحة( السجادة ووضع جبهته على مسح أو نطع ...فل شئ عليه )
(155في أن المحرم يرفع الظلل ول يرفع خشب العمارية ،وأن المحرم
إذا استظل من المطر فعليه دم ،وأن الرجل إذا حج عن آخر فل بأس ان لم
يذكر الذي حج عنه ،ويجوز الحرام في كساء خز ) (156التوقيع في شد
المئزر في الحرام ) (159في رد اليدين من القنوت على الوجه ،وسجدة
الشكر ) (160في أن المؤمن في الجنة إذا اشتهى ولدا خلقه ال له بغير
حمل وولدة ) (163في زيارة مولنا المنتظر عجل ال تعالى فرجه التي
خرجت من الناحية المقدسة ) (171فيما خرج من الناحية المقدسة للشيخ
المفيد رحمه ال ) (174التوقيع الذي خرج فيمن ارتاب فيه عجل ال
تعالى فرجه الشريف ) (178في دعاء يدعى به في زمن الغيبة )(187
شرح وتفصيل في أن :أبا طالب عليه السلم أسلم بحساب الجمل )(192
)كتاب( جنة المأوى في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليه السلم ،من العلمة
النوري ) (199تشرف محمود الفارسي ،ونجاته من الهلكة ،والدخول في
مذهب التشيع ) (202تشرف عبد المحسن ورسالته إلى علي بن طاوس
رحمه ال ) (208قصة تشبه قصة الجزيرة الخضراء ) (213تشرف السيد
رضي ،ودعاء العبرات ) (222تشرف الحاج الشيخ علي المكي ،ودعاء
الفرج ) (225تشرف رجل بالحائر الحسيني عليه السلم في المنام وأخذه
الدعاء للشفاء ) (226تشرف محمد بن ...الحسيني المصري وأخذه الدعاء
)(227
][150
][151
][152
فهرس الجزء الرابع والخمسون وهو المجلد الرابع عشر بحسب تجزأة المؤلف
قدس سره ،المسمى بكتاب :السماء والعالم
][153
)العنوان( )الصفحة( * )ابواب( * كليات أحوال العالم وما يتعلق بالسماويات الباب
الول حدوث العالم وبدء خلقه وكيفيته وبعض كليات المور ) (2تفسير
اليات ،وبحث وتحقيق حول) :خلق السماوات والرض في ستة أيام( )(6
تحقيق في خلق الرض قبل السماء ،أم السماء قبلها ) (22معنى الحدوث
والقدم ) (31اخبار وخطب في التوحيد ) (32فيما قاله الرضا عليه السلم
لعمران الصابي ،وفيه بيان ) (47الدليل على حدوث الجسام ) (62في أن
أول ما خلقه ال النور ) (73في خلق الشياء ) (77تفسير قوله تعالى:
)وكان عرشه على الماء( ) (95في اماتة الخلق ) (104الخطبة التي
خطبها أمير المؤمنين عليه السلم في التوحيد وخلق الشياء ،وفيها بيان
) (106الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ،ويذكر عليه السلم فيه
ابتداء خلق السماوات والرض وخلق آدم عليه السلم ،وفيها بيان
وتوضيح ) (176في خلق الشياء من النوار الخمسة الطيبة عليهم السلم
) (192في أن أول ما خلق ال تعالى نور حبيبه محمد صلى ال عليه وآله
) (198في أن ال تعالى خلق أرض كربل قبل أن يخلق أرض الكعبة،
ودحي الرض من تحتها )(202
][154
)العنوان( )الصفحة( بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم ،وتحقيق حول:
اليوم ،والسنة القمرية والشمسية ،ومعنى السبوع في خلق ال ) (216في
بيان معاني الحدوث والقدم ) (234في تحقيق القوال في ذلك ) (238في
كيفية الستدلل بما تقدم من النصوص ) (254الدلئل العقلية ،وبطلن
التسلسل ) (260في دفع بعض شبه الفلسفة الدائرة على ألسنة المنافقين
والمشككين ) (278بحث وتحقيق في أول المخلوقات ) (306بحث وتحقيق
ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون خلق السماوات
والرض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر اليات تدل على خلقها في
ستة أيام ) (309الباب الثاني العوالم ومن كان في الرض قبل خلق آدم
عليه السلم ومن يكون فيها بعد انقضاء القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا )
(316معنى قوله تعالى) :وممن خلقنا امة يهدون بالحق( والقوال في هذه
المة ) (316في عدد مخلوقات ال تعالى ) (318في الجن والنسناس )
(323جابلقا وجابرسا ،وقول الصادق عليه السلم :من وراء شمسكم
أربعين شمس ) (329فيما سئله موسى عليه السلم عن بدء الدنيا )(331
بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا ،وفي الذيل ما
يناسب المقام ) (349بحث حول عالم المثال )(354
][155
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها سميت الدنيا دنيا والخرة آخرة )(355
الباب الثالث القلم ،واللوح المحفوظ ،والكتاب المبين ،والمام المبين ،وام
الكتاب ) (357تفسير اليات ) (358في اللوح المحفوظ والقلم ) (363في
أن اللوح من درة بيضاء ) (376إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الرابع
والخمسون وهو الجزء الول من المجلد الرابع عشر فهرس الجزء
الخامس والخمسون .الباب الرابع العرش والكرسي وحملتهما ) (1تفسير
اليات ) (2العرش ومعناه والكرسي وحملتهما ) (7الباب الخامس الحجب
والستار والسرادقات ) (39معنى الحجاب ) (41بيان في وجود الحجب
والسرادقات ،وفي الذيل ما يناسب )(45
][156
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس سدرة المنتهى ومعنى عليين وسجين )(48
تفسير اليات ) (49العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى سدرة
المنتهى ) (51الباب السابع البيت المعمور ) (55العلة التي من أجلها
صارت الطواف سبعة أشواط ) (58الباب الثامن السماوات وكيفياتها
وعددها ،والنجوم وأعدادها وصفاتها والمجرة ) (61تفسير اليات )(66
في الكرات والكواكب ،وعدد الفلك وفي الذيل ما يناسب المقام ) (75في
منافع النجوم ،ومسائل النافعة ) (84في أن السماوات من بخار الماء،
واسمائها ) (88فيما قاله علي عليه السلم في خلق السماوات ) (96فيما
قيل في بعد مقعر الفلك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم ) (109الباب
التاسع الشمس والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق
بهما ) (113تفسير اليات ) (118معنى قوله تبارك تعالى) :وجعلنا الليل
والنهار آيتين( )(123
][157
][158
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم في النجوم لما عزم على
المسير إلى الخوارج ،و فيه بيان وجرح وتعديل وقدح ) (258في أن
إدريس النبي عليه السلم كان اول من نظر في علم النجوم والحساب )
(274تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلء أصحابنا رضوان
ال عليهم في حكم النظر في علم النجوم ،والعتقاد به والخبار عن
الحوادث بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم ،والقول
بتأثيرها ) (278في اختلف المنجمين في الكواكب السبعة ) (281في قول
العلمة رحمه ال بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد أنها
مؤثرة ،وما قاله الشيخ الشهيد ،والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما ال )
(290فيما قاله ابن سينا والشيخ الكراجكي ) (292أسماء جماعة من
الشيعة الذين كانوا عارفا بالنجوم ) (299قصة بوران بنت حسن بن سهل
مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم ) (302فيما قاله العلمة المجلسي
قدس سره ) (308الباب الحادى عشر في النهى عن الستمطار والنواء
والطيرة والعدوى ) (312في قوله رسول ال صلى ال عليه وآله :أربعة
ل تزال في امتي إلى يوم القيامة ) (316فيما قاله النبي صلى ال عليه
وآله في الطيرة والعدوى ،وفيه بيان وتوضيح ) (318في أن كفارة الطير
التوكل ،وقول الصادق عليه السلم :الطيرة على ما تجعلها ،وقوله عليه
السلم ثلثة لم ينج منها نبي فمن دونه ،وفيه بيان ) (323في الشؤم،
وفيه بيان وشرح )(325
][159
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني عشر ما يتعلق بالنجوم ويناسب احكامها من
كتاب دانيال عليه السلم وغيره ) (330أول يوم من المحرم من أيام
السبوع ) (330في علمات كسوف الشمس في الثنى عشر شهرا )(332
في علمات خسوف القمر طول السنة ) (333في اقتران الكواكب )(335
أبواب الزمنة وأنواعها وسعادتها ونحوستها وسائر أحوالها الباب الثالث
عشر السنين والشهور وانواعها والفصول وأحوالها ) (337تفسير قوله
تعالى) :إن عدة الشهور عند ال اثنا عشر شهرا( وبحث حول السنة عند
العرب ،والسنة القمرية والشمسية وغيرهما والنسئ ) (337في تاريخ
وسنة الشمسية ،والفرس ،وتاريخ الملكي ،وأسماء شهورهم )(347
التاريخ الرومي واشهره ) (348بحث وتحقيق ) (351في ولدة النبي
ووفاته صلى ال عليه وآله في أيام السبوع والشهور ) (363في غرة
محرم الحرام لسنة الهجرة ،وغرة رجب المرجب سنة المبعث ) (365في
غدير خم في يوم السبوعي )(368
][160
)العنوان( )الصفحة( في يوم العاشورا من السبوع ) (371في يوم طعن فيه عمر
بن الخطاب ) (372في علل أسامي الشهور العربية ) (380في أسامي
شهور قوم ثمود ) (382إلى هنا :إلى هنا انتهى الجزء الخامس
والخمسون ،وهو الجزء الثاني من المجلد الرابع عشر فهرس الجزء
السادس والخمسون الباب الرابع عشر اليام والساعات والليل والنهار )
(1في ساعات الليل والنهار ) (1العلة التي من أجلها سمي الليل ليل،
والنهي عن سب الرياح والجبال والساعات واليام والليالي ) (2أسامي
ساعات الليل والنهار ) (7فوائد جليلة في أن اليوم نوعان :حقيقي،
ووسطي ) (9في أن الليل مقدم على النهار ) (16الباب الخامس عشر ما
روى في سعادة أيام السبوع ونحوستها ) (18في أن اليام ليست بأئمة
ولكن كني بها عن الئمة عليهم السلم )(21
][161
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس عشر ما ورد في خصوص يوم الجمعة )(31
الباب السابع عشر ما ورد في يوم السبت ويوم الحد ) (35الباب الثامن
عشر ما ورد في يوم الثنين ويوم الثلثاء ) (37الباب التاسع عشر ما ورد
في يوم الربعاء ) (41الباب العشرون ما ورد في يوم الخميس ) (47بيان
وشرح وتوضيح وتأييد فيما ورد في السبوع ) (49الباب الحادى
والعشرون سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل يوم
منها من العمال ) (54في سعادة أيام الشهر ونحوستها )(56
][162
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني والعشرون يوم النيروز وتعيينه وسعادة أيام
شهور الفرس والروم ونحوستها وبعض النوادر ) (91فيما رواه معلى بن
خنيس عن الصادق عليه السلم في النيروز ) (92أسماء أيام شهور
الفرس ) (93في جلوس المام الكاظم عليه السلم في يوم النيروز ،وفي
الذيل بحث ) (100في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلم )
(105في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلم برواية اخرى )
(107قصة أصحاب الرس ) (109فوائد مهمة جليلة ) (113بحث حول
النيروز ) (116في مبدء السنة )) (120أبواب الملئكة( الباب الثالث
والعشرون حقيقة الملئكة وصفاتهم وشئونهم واطوارهم ) (144تفسير
اليات ) (148جواب لمن قال :ما الفائدة في جعل الملئكة موكلين علينا )
(152جواب لمن قال :ما الفائدة في كتب أعمال العباد ) (154في أن
الموجودات على ثلث أقسام ) (157في وجود الملئكة وماهية الملئكة )
(202
][163
)العنوان( )الصفحة( في أوصاف الملئكة ) (207فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال
في سماع الئمة عليهم السلم ،ورؤية المحتضر الملئكة ،و نزول الملكين
على أصحاب القبور ) (211في دعاء مولنا السجاد عليه السلم في
الصلة على حملة العرش وكل ملك مقرب ،وشرحه وتوضيحه ) (217في
ملئكة الروحانيون ) (225في ملك الموت وأعوانه ) (232في عدد
المخلوقات ) (241الباب الرابع والعشرون في وصف الملئكة المقربين
عليهم السلم ) (245في تفسير اليات ،وفي روح المين ) (245في أن
ال تعالى بعث أربعة املك في إهلك قوم لوط ) (256في أن ملك الموت
وكل ملكا بقبض أرواح الدميين ،وملكا في الجن ،وملكا في الشياطين،
وملكا في الطير والوحش والسباع والحيتان والنمل ) (264الباب الخامس
والعشرون عصمة الملئكة وقصة هاروت وماروت وفيه ذكر حقيقة
السحر وأنواعه ) (265تفسير قوله تعالى) :واتبعوا ما تتلوا الشياطين(
وما قاله السيد المرتضى رحمه ال في معناه وجوابه لمن قال :كيف ينزل
ال سبحانه السحر على الملئكة ،أم كيف تعلم الملئكة الناس السحر
والتفريق بين المرء وزوجه ) (267في بيان السحر ،وانه على أقسام
سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الوهام
][164
][165
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى في الرعد والبرق
والغيم ) (398إلى هنا انتهى الجزء السادس والخمسون فهرس الجزء
السابع والخمسون الباب التاسع والعشرون الرياح وأسبابها وأنواعها )(1
تفسير اليات ،ومعنى قوله تعالى) :هو الذي أرسل الرياح بشرا( ) (2في
هبوب الرياح ومكانها ) (8فيما قالته النبي صلى ال عليه وآله لما هبت
الريح ) (19فيما قاله الفلسفة في سبب حدوث الرياح ) (21الباب
الثلثون الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها ،وعلة المد
والجزر ،والممدوح من النهار والمذموم منها ) (23تفسير اليات )(24
علة الجزر والمد ،وفيها بيان وشرح ) (29في قوله النبي صلى ال عليه
وآله :أربعة أنهار من الجنة ،وفيه بيان ) (35فيما قالته الحكماء في سبب
انفجار العيون من الرض )(50
][166
)العنوان( )الصفحة( الباب الحادى والثلثون الرض وكيفيتها وما أعد ال للناس
فيها وجوامع أحوال العناصر وما تحت الرضين ) (51في الرض وما
فيها ) (56في السماء ،وان السماء أفضل أم الرض ) (58قصة زينب
العطارة ،وسؤالها عن التوحيد ،وما قاله النبي صلى ال عليه وآله لها في
التوحيد والرض ،وفيه بيان ) (83فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم
في السكون والحركة والرض ،وفيه بحث وبيان في كروية الرض )(95
فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما ال ) (99الباب الثاني
والثلثون في قسمة الرض إلى القاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و
كيفية خلقها وسبب الزلزلة وعلتها ) (100بحث حول الرض وكرويتها )
(102قصة ذي القرنين ) (107حديث البساط ) (124علة الزلزلة )(127
أقاليم السبعة ومساحتها ،وأسماء بلدها ) (130في خط الستواء والفاق
المائلة ) (141في الشياء المتحجر )(147
][167
][168
][169
)العنوان( )الصفحة( الباب السابع والثلثون نادر ،في كتاب كتبه على )ع( بما
امله جبرئيل على النبي صلى ال عليه وآله ) (241في كتاب كتبه علي
عليه السلم بما أمله جبرئيل على النبي صلى ال عليه وآله إلى يهود
خيبر ،وقصة عبد ال بن سلم وما سئله عن النبي صلى ال عليه وآله )
) * (241ابواب( * النسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما واحوالهما
الباب الثامن والثلثون أنه لم سمى النسان انسانا والمرأة مرأة والنساء
نساء والحواء حواء ) (264العلة التي من أجلها سمي النسان إنسانا
وسميت المرأة مرأة وحواء حواء ) (264بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في
أن أول البشر هو آدم عليه السلم ) (266الباب التاسع والثلثون فضل
النسان وتفضيله على الملك وبعض جوامع أحواله ) (268تحقيق الكلم
في أن البدن النساني أشرف أجسام هذا العالم ) (271في تفضيل النسان
على الملئكة ) (275معنى قوله تبارك وتعالى) :إنا عرضنا المانة على
السماوات والرض فابين أن يحملنها وحملها النسان( ،وما قاله:
البيضاوي ،والطبرسي ،والسيد -
][170
][171
)العنوان( )الصفحة( في أربعة أشهر ،والصلة على النبي صلى ال عليه وآله في
أربعة أشهر ،والدعاء لوالديه في أربعة أشهر ) (381في مبدء عقد
الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني النثى ) (387فيما فعله
الصقالبة بأولدهم ) (389إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع والخمسون
هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر فهرس الجزء الثامن والخمسون
الباب الثاني والربعون حقيقة النفس والروح وأحوالهما ) (1معنى قوله
تعالى) :ويسئلونك عن الروح( ) (1في ماهية الروح ) (2في حقيقة
النسان ) (4معنى قوله تعالى) :نزل به الروح المين علي قلبك( وبحث
حول القلب و محل العقل والعلم ) (22العلة التي من اجلها سمي الروح
روحا ) (28فيمن قال بتناسخ الرواح ) (33الفرق بين الحب والبغض،
والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة ) (41بيان في تفسير عليين ) (44في أن
المؤمن ل يكره الموت لنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن
والحسين والئمة عليهم السلم )(48
][172
)العنوان( )الصفحة( في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر ) (52فيما كتبه المام
الصادق عليه السلم في رسالة الهليلجة ) (55في أن الرواح جنود
مجندة ) (64في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة
والعامة في حقيقة النفس والروح ) (68فيما قاله الصدوق رحمه ال في
رسالة العقايد في النفوس والروح ،وما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في
شرحه على العقايد ) (79فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في تنعم
أصحاب القبور وتعذيبهم ) (83فيما سئله كميل عن علي عليه السلم
بقوله :اريد أن تعرفني نفسي ،فقال عليه السلم :إنما هي أربعة ) (85فيما
قاله العلمة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس ) (86رسالة:
الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس والروح ،تأليف :علي بن يونس
العاملي ،من البدو إلى الختم ) (91فيما قاله العلمة المجلسي قدس سره
في النفس والروح ) (104في تعديد خواص النفس النسانية ) (122في
حد النسان ) (124الباب الثالث والربعون في خلق الرواح قبل الجساد،
وعلة تعلقها بها ،وبعض شئونها من ائتلفها وحبها وبغضها وغير ذلك
من أحوالها ) (131في قول رجل لعلي عليه السلم :وال إني لحبك ،فقال
كذبت ) (131العلة التي من أجلها جعل ال عزوجل الرواح في البدان بعد
إن كانت مجردة عنها في أرفع المحل )(133
][173
)العنوان( )الصفحة( بحث وتحقيق حول روايات خلق الرواح قبل البدان )(141
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في خلق الرواح قبل الجساد )(144
العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن من غير سبب ،ويفرح ويسر من
غير سبب ) (145في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :مثل المؤمن في
توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر
والحمى ) (150الباب الرابع والربعون حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل
الرؤيا الصادقة وعلتها وعلة الكاذبة ) (151قصة يوسف عليه السلم،
وما رآه الملك في المنام ) (153معنى قوله عزوجل) :وجعلنا نومكم سباتا(
) (156في امرأة رأت على عهد رسول ال صلى ال عليه وآله ثلث مرات
أن جذع بيتها انكسر ) (164في أن فاطمة عليها السلم رأت في النوم كأن
الحسن والحسين عليهما السلم ذبحا أو قتل ،و معنى :الرسول ،والنبي،
والمحدث ) (166في قول النبي صلى ال عليه وآله :وقد رأيت أن بني تيم
وبني عدي وبني امية يصعدون منبري ) (168الرؤيا التي رآها أمير
المؤمنين عليه السلم بكربل في الحسين عليه السلم ) (170في الرؤيا
التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى ال عليه وآله ،وإشارة إلى ما
تقدم فيما رئي في النوم ) (171في قول رسول ال صلى ال عليه وآله:
الرؤيا ل تقص إل على مؤمن خل من الحسد والبغى ) (174بيان في أن
الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة )(177
][174
)العنوان( )الصفحة( في رؤيا التي رآها النبي صلى ال عليه وآله ) (184سبب
نزول قوله تعالى) :إنما النجوى من الشيطان( والرؤيا التي رآها فاطمة
عليها السلم ) (187في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الرؤيا ثلثة:
بشرى من ال ،وتحزين من الشيطان ،والذي يحدث به النسان نفسه فيراه
في منامه ) (191بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا ،وانها من غوامض
المسائل ،وأقوال المتكلمين والحكماء فيها ) (195في سبب المنامات
الصادقة والكاذبة ) (199فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه ال في
المنامات ) (309فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات )(219
الباب الخامس والربعون في رؤية النبي صلى ال عليه وآله وأوصيائه
)ع( وسائر النبياء والولياء في المقام ) (234في أن الشيطان ل يتمثل
في صورة النبي صلى ال عليه وآله ) (234الباب السادس والربعون
قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة وسائر القوى
البدنية ) (245احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد ) (248فيما قاله
المام الصادق عليه السلم للمفضل في الفعال التي جعلت في النسان من
الطعم والنوم والجماع وما دبر فيها )(255
][175
)العنوان( )الصفحة( فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية النسانية )(260
بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية البصار ) (261في الشامة والذائقة
) (270في اللمسة ،والحواس الباطنة ) (272الباب السابع والربعون ما
به قوام بدن النسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها وما يترتب عليها
من أحوال التنفس ) (286في قول المام الصادق عليه السلم :قوام
النسان وبقاؤه بأربعة ) (293في قول المام الصادق عليه السلم :عرفان
المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و أربع دعائم وأربعة أركان(302) ...
فيما جرى بين المام الصادق عليه السلم والطبيب الهندي في مجلس
المنصور في الطب وعلل ما خلق في النسان من العضاء والجوارح )
(307علة المرارة في الذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين
والبرودة في النف ) (312فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل
في أعضاء البدن أجمع ) (320في عشرة كلمة سئلها داود عليه السلم
عن سليمان ) (331إلى هنا :انتهى الجزء الثامن والخمسون وهو الجزء
الخامس من المجلد الرابع عشر
][176
)العنوان( )الصفحة( فهرس الجزء التاسع والخمسون الباب الثامن والربعون فيما
ذكره الحكماء والطباء في تشريح البدن وأعضائه ) (1في بيان العضاء
الصلية للبدن ) (1في تشريح الرأس وأعضائه وما اشتملت عليه ) (8في
الحلق والحنجرة وسائر آلت الصوت ) (19في العتق والصلب والضلع
والنخاع ) (22في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الحشاء
واليدين )القص -الترقوة الكتف -العضد -الساعد -الرسغ والمشط -
الصابع -الظفر -ماهية الصدر -الرئة -قصبة الرئة -القلب -الشرايين
-المرئ والمعدة -المعاء -الكبد -المرارة -الطحال -الكليتان -المثانة -
الثدى( ) (26في تشريح آلت التناسل ،النثيان -القضيب -الرحم )(47
في تشريح سائر العضاء من أساقل البدن ،الخاصرة والعانة والورك -
الساق -القدم -الكعب -العقب -الرسغ ) (51في عدد العظام والعصاب
والشريانات ) (58الباب التاسع والربعون في علة اختلف صور
المخلوقات وعلة السودان والترك والصقالبة ) (59قصة نوح عليه السلم
وأولده في السفينة )(60
][177
][178
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني والخمسون علج الحمى واليرقان وكثرة الدم
وبيان علماتها ) (93في التفاح وفوائده وعلج الحمى به ) (93في
علمات الدم وشرب ماء السماء ) (97الباب الثالث والخمسون الحجامة
والحقنة والسعوط والقئ ) (108في الحجامة ) (108في أن النبي صلى
ال عليه وآله احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه ) (112الحجامة في
أيام السبوع ) (125قصة طبيب كان له مأة سنة ونيف وفصد مولنا
العسكري عليه السلم وما را من العجائب وإسلم راهب دير العاقول )
(132فوائد ومطالب ) (135الباب الرابع والخمسون في الحمية )(140
في الحمية وعلجها ) (140الباب الخامس والخمسون علج الصداع )
(143الباب السادس والخمسون معالجات العين والذن )(144
][179
][180
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني والستون علج البطن والزحير ووجع المعدة
وبرودتها ورخاوتها ) (172في وجع البطن ،وعلجه بالرز ) (173الباب
الثالث والستون الدواء لوجاع الحلق والرئة والسعال والسل ) (179دواء
السل ) (179بزر البنج ،ودواء السعال ) (181في الكاشم ،ودواء الحلق )
(182الباب الرابع والستون في الزكام ) (183دواء الزكام ومن ل يبصر
القمر والكوكب ) (183في فائدة الزكام والدماميل ) (184الباب الخامس
والستون معالجة الرياح الموجعة ) (186الباب السادس والستون علج
تقطير البول ووجع المثانة والحصاة ) (188الباب السابع والستون معالجة
أوجاع المفاصل وعرق النساء )(190
][181
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث والسبعون علج السموم ولدغ الموذيات )(207
في أن الملح دواء لدغ العقرب ) (207معالجة سم ام أربع وأربعين ولدغ
الزنابير ) (208في الترياق ) (209الباب الرابع والسبعون معالجة الوباء
) (210الباب الخامس والسبعون دفع الجذام والبرص والبهق والداء
الخبيث ) (211في أن لحم البقر بالسلق يذهب البياض ،ومعالجة الوضح
والبهق ) (211معالجة البرص والداء الخبيث ،وفوائد الطين الحسين عليه
السلم وتربة مدينة النبي صلى ال عليه وآله ) (212في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :أقلوا من النظر إلى أهل البلء ول تدخلوا عليهم ،وإذا
مررتم بهم فاسرعوا المشي ل يصيبكم ما أصابهم ،وقول أمير المؤمنين
عليه السلم أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام ،وفوائد
اللفت ) (213ابواب الدوية وخواصها الباب السادس والسبعون في
الهندباء ) (215في فضيلة الهندباء وخواصها )(215
][183
][184
][185
][186
)العنوان( )الصفحة( الرسالة الذهبية في الطب التي بعث بها المام علي بن موسى
الرضا عليهما السلم إلى المأمون الملعون العباسي ) (312ذكر فصول
السنة وشهور الرومي ) (313صفة الشراب الذي يحل شربه واستعماله
بعد الطعام ) (314في دخول الحمام واستعمال النورة ) (322دواء الذي
يزيد في الحفظ ويقل النسيان ) (324في الماء الذي يصلح للشرب )(326
توضيح من العلمة المجلسي رحمه ال في مضامين الرسالة ) (328العلة
التي من أجلها سميت هذه الرسالة بالذهبية ) (356إلى هنا :إلى هنا انتهى
الجزء التاسع والخمسون وهو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الستون الباب الول تأثير السحر والعين وحقيقتهما زائدا
على ما تقدم ) (1القوال في معنى السحر ،وأقسام السحر ) (3بحث حول:
ان العين حق ) (9في أن لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول ال صلى ال
عليه وآله ،فنزلت سورة الفلق ) (13معنى قوله تعالى عزوجل) :ومن شر
النفاثات في العقد ،ومن شر حاسد إذا حسد( ) (14في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :إن العين لتدخل الرجل القبر ،والجمل القدر )(20
][187
)العنوان( )الصفحة( في السحر وأصله ،وأن الساحر ل يقدر أن يجعل النسان في
صورة الحيوانات ) (21في أن لبيد بن أعصم اليهودي وام عبد ال
اليهودية سحرا رسول ال صلى ال عليه وآله ) (22نقل وتحقيق في
حقيقة السحر من الشيخ قدس سره في الخلف ،وأبي جعفر الستر آبادي،
والعلمة في التحرير ،والشهيد في الدروس ،والمحقق الردبيلي في شرح
الرشاد ،وابن حجر في فتح الباري ) (28في أن السحر يطلق على معان )
(34الباب الثاني حقيقة الجن وأحوالهم ) (42معنى قوله تبارك وتعالى:
)وجعلوا ل شركاء الجن( ) (44عقائد المجوسي ومعنى الزنديق ) (46في
أن الجان كان أبي الجن ،ومعنى الجن ) (50معنى قوله تعالى) :ومن الجن
من يعمل بين يديه( وعمل الجن ،وقوتهم ) (54هل للجن ثواب ام ل،
والقوال فيه ) (58في قول ام سلمة رضي ال عنها :ما سمعت نوح الجن
منذ قبض النبي صلى ال عليه وآله إل الليلة )العاشورا( ) (65في خليفة
علي عليه السلم في الجن ) (66في قول المام الصادق عليه السلم:
الباء ثلثة :آدم ولد مؤمنا ،والجان ولد مؤمنا وكافرا ،وابليس ولد كافرا،
وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده ذكور ليس فيهم إناث )(77
معجزة من مولنا السجاد عليه السلم وقصة جارية شامية ) (85محاربة
علي عليه السلم مع الجن )(86
][188
)العنوان( )الصفحة( قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى ال عليه وآله
) (91قصة هام بن الهيم بن لقيس بن إبليس وإيمانه ) (99في قول ابن
عباس :الخلق أربعة ) (114قصة أبي دجانة ) (125الباب الثالث ابليس
لعنه ال وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والحتراز
عنهم ،أعاذنا ال من شرورهم ) (131تفسير اليات وبحث حول أمر
الشيطان ووسوسته ) (139فيما قاله الرازي في تفسيره ) (147في أن
الملئكة والجن كانوا قادرين بقدرة ال تعالى أن يظهروا بحيث يتمكن
الناس من رؤيتهم ) (159فيما قالته المعتزلة ) (162في تمكن الشيطان
من النفوذ في داخل أعضاء النسان ) (164في أن الشيطان كان مأمورا
بالسجود لدم عليه السلم ،والختلف في أنه هل كان من الملئكة أم ل،
وأن ال تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم ،واللعن
على إبليس ) (168معنى قوله سبحانه) :وحفظا من كل شيطان مارد(
ومعنى الشهب ) (186معنى قوله عزوجل) :من شر الوسواس الخناس( )
(193في أن الكفر أقدم على الشرك ) (198علة الغائط ونتنه ،وعلة بلية
أيوب عليه السلم ) (200في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه
السلم :النوم على أربعة ) (203العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن
من غير سبب ويفرح ويسر
][189
)العنوان( )الصفحة( من غير سبب ) (205في مصارعة علي عليه السلم مع
الشيطان ) (208فيما قاله الشيطان لبراهيم عليه السلم لما حج وأراد أن
يذبح ابنه ) (209في امرأة جنية ) (216في أن إبليس يأتي النبياء عليهم
السلم ويتحدث إليهم ) (226في أن إبليس تمثل في أربع صور ،يوم بدر
في صورة سراقة ،يوم العقبة في صورة منبه ،وفي دار الندوة في صورة
شيخ من أهل نجد ،ويوم قبض النبي صلى ال عليه وآله في صورة
المغيرة ) (235كيف جعل ال تعالى لنفسه ولعباده عدوا ) (233في قول
ابن عباس :لما مضى لعيسى عليه السلم ثلثون سنة بعثه ال تعالى إلى
بني إسرائيل فلقيه إبليس (239) ...في أن إبليس لعنه ال عبد ال في
السماء سبعة آلف سنة في ركعتين ) (240معنى الرجيم ) (242في قول
إبليس :خمسة أشياء ليس لي فيهن حيلة ) (248فيما قاله إبليس لعنه ال
لنوح عليه السلم ) (250فيما قاله إبليس لعنه ال لعيسى عليه السلم )
(252فيما يتباعد الشيطان من النسان ) (261توضيح في بول الشيطان
في اذن النسان ) (263قصة عابد الذي غواه واحد من جند إبليس بالعبادة
) (270في قول الباقر عليه السلم :كان قوم لوط عليه السلم من أفضل
قوم خلقهم ال ،فطلبهم إبليس الطلب الشديد ،حتى اكتفى الرجال بالرجال
والنساء بالنساء ) (278قصة سليمان عليه السلم والجن وملك الموت
والرضة ) (279فيما جرى بين موسى عليه السلم وإبليس وانه ل يسجد
بقبر آدم عليه السلم )(280
][190
][191
)العنوان( )الصفحة( تفسير اليات ،ومعنى قوله عزوجل) :وما من دابة في
الرض( ) (2معنى قوله تبارك وتعالى) :إل امم أمثالكم( وما قيل في
تفسيره ) (3في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى ال
تعالى ويقول يا رب إن هذا قتلني عبثا ) (4في أن البهائم والطيور مكلفة أم
ل ،وحشرها وإيصال العواض إليها ) (7تفسير قوله تبارك وتعالى) :وال
خلق كل دابة من ماء( ،وسؤالت في هذه الية لن كثيرا من الحيوانات
غير مخلوقة من الماء كالملئكة ،والجن من النار ،وآدم عليه السلم من
التراب ،وعيسى عليه السلم من الريح ،وكثيرا من الحيوانات يتولد ل عن
النطفة ) (13أقسام الحيوانات ) (15فيما تقوله الحيوانات في صياحهن )
(27الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في صفة عجيب خلق أصناف
من الحيوان ،و شرحها وبيانها ) (39فيما قاله المام الصادق عليه السلم
للمفضل في الحيوان كلها ) (53في آكلت اللحم من الحيوان ،وذوات
الربع وأولدها ،الحمار ،والفرس ،والثور ) (54في الكلب ،ووجه الدابة
وذنبها ،والفيل والفيلة ) (56في الزرافة ،والقرد ،والبهائم ) (58في
الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الرض ،والفطن التي جعلت
في البهائم ) (61في الذرة ،والنمل ،والطير ،وأسد الذباب ،والطائر )(62
في عجم العنب وغيره ،والبيض ،وحوصلة الطائر ) (64في ريش الطير،
والعصافير )(66
][192
][193
)العنوان( )الصفحة( التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء
والعورة ،وصارت النعجة مستورة الحياء والعورة ) (141الباب الثالث
البحيرة وأخواتها ) (143معنى قوله تعالى) :ما جعل ال من بحيرة ول
سائبة( ) (143الباب الرابع في ركوب الزوامل والجللت ) (147في أبل
الجللة ،وركوب الزوامل ) (147علة كراهة الركوب على الزوامل )(148
الباب الخامس آداب الحلب والرعى وفيه بعض النوادر ) (149الباب
السادس علل تسمية الدواب وبدء خلقها ) (152العلة التي من أجلها قيل
للفرس اجد ،وللبغلة عد ،وللحمار حر ) (152في أن أول من ركب الخيل
إسماعيل عليه السلم وكانت وحشية ) (153الباب السابع فضل ارتباط
الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها ) (158في قول النبي صلى
ال عليه وآله :الخيل معقود بنواصيها الخير ) (159في قول الصادق عليه
السلم :من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه )(171
][194
][195
)العنوان( )الصفحة( الباب العاشر النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من
الحيوانات ،وما يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها
والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها ) (229بحث مفصل حول النحل )
(229بحث حول النمل ) (240في قتل الحيوانات ،وما يقتل في الحرم )
(248في العقرب وقتلها ) (250في الغراب ) (251في قول الصادق عليه
السلم :تعلموا من الغراب ثلث خصال ،وسبعة أشياء خلقها ال عزوجل
لم تخرج من رحم ،وقتل الوزغ ) (262في أن رسول ال صلى ال عليه
وآله نهى عن قتل خمسة ،وأمر بقتل خمسة ) (264في أن النبي صلى ال
عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار ) (267في امرأة ربطت
هرة ) (268في قتل الحية في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت
وحية متطوقة عليها لنها بغت ثلث مرات وكل مرة تلد ولدا فإذا وضعته
بحر التنور فالقته فيه ) (272في الحية وأسمائها ) (274في الشقراق
والحبارى والهدهد ) (285في أكل الهدهد ،والفاخته ،والقبرة ،والحبارى،
والصرد ،والصوام ،و الشقراق ،والخطاف ) (297الباب الحادى عشر
القبرة والعصفور وأشباههما )(300
][196
][198
][199
)العنوان( )الصفحة( قصة أصحاب الكهف وكلبهم ) (50في الكلب وأحكامه )(51
قصص الكلب ) (57في السنور وأسمائه ) (67في الكلب السود )(69
الباب الثاني الثعلب والرنب والذئب والسد ) (71في رجل الذي أخذ ثعلبا
ويقرب النار إلى وجهه ،فدخلت حية في فيه ) (71في سبع الذي جاء
بكيس ) (74في الثعلب وحيلته ) (76في تكلم مولنا المام الباقر عليه
السلم مع الذئب ) (77في ثلثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب ) (78في
امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلم إذ جاء الذئب فذهب بابن
أحدهما ،وقصة امرأة تصدقت ) (79في الرنب ،وأن المرأة والضبع
والخفاش والرنب تحيض ،والسد ،و ان له مأه وثلثين إسما وصفة )
(80في سفينة مولى رسول ال صلى ال عليه وآله ،ودعاء رسول ال
صلى ال عليه وآله على عتبة بن أبي لهب فافترسه السد ) (81في قول
النبي صلى ال عليه وآله فر من المجذوم فرارك من السد ) (82في أن
دانيال عليه السلم طرح في الجب مع السد ،فأوحى ال تبارك وتعالى إلى
إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب )(83
][200
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث الظبى وسائر الوحوش ) (85في تكلم مولنا
المام السجاد عليه السلم مع ظبي ) (85في اليحمور ) (86في أن رسول
ال صلى ال عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى عمود
فسطاط ،وقولها :يا رسول ال :إني وضعت ولي خشفان ،وقول النبي
صلى ال عليه وآله :خلوا عنها ،فأطلقوها ،فذهبت وعادت ) (88في
ظبيتين اللتين اللتجئتا إلى النبي صلى ال عليه وآله ) (89أبواب الصيد
والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره الباب الول جوامع ما يحل
وما يحرم من المأكولت والمشروبات وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا
إليه ) (92تفسير اليات ،وجواز النتفاع بالرض على أي وجه كان من
السكنى والزراعة والعمارة وحفر النهار وإجراء القنوات وغيرها )(96
في أن قوله تعالى) :يا أيها الناس كلوا مما في الرض( نزلت في ثقيف
وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث و
النعام والبحيرة والسائبة والوصيلة ) (97في حل المحللت للكفار
والفساق وجواز أعطائهم منها إل ما دل على المنع منه دليل ،ومعنى قوله
تبارك وتعالى) :يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم( )(99
][201
][202
)العنوان( )الصفحة( فيما يحل أكله وما يحرم ) (137فيمن وجد في الطريق سفرة
فيها لحم وخبز وجبن وبيض ) (139حكم اللحم المطروح ،وما قاله
العلمة المجلسي والعلمة الحلي والمحقق الردبيلي قدس سرهم )(140
فيما قاله المحقق في الشرايع ،والعلمة في القواعد ،والشهيدين رحمهم
ال تعالى وإيانا في لحم مطروح ل يعلم ذكاته ) (142في اللحم الذي اختلط
الذكي بالميتة ) (144في أن ما أهل لغير ال حرام أكله ) (147معنى قوله
عز اسمه) :فمن اضطر غير باغ ول عاد( ومتى تحل الميتة ) (148فيما
روي عن الصادق عليه السلم عما يحل للنسان أكله مما أخرجت الرض،
ومن لحوم الحيوان ) (151ما يجوز أكله من :البيض ،وصيد البحر،
والشربة ) (152في الجبن والنفخة ) (154في أن كل شئ حلل حتى
يعرف الحرام بعينه ) (156تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات
مختص بحال الختيار ،ومعنى الباغي والعادي ) (158الباب الثاني علل
تحريم المحرمات من المأكولت والمشروبات ) (162العلة التي من أجلها
حرم ال تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة ) (162العلة التي من أجلها
حرم ال تبارك وتعالى لحم الخنزير ) (163فيما روي عن المام الرضا
عليه السلم في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم والطحال )(165
][203
][204
][205
)العنوان( )الصفحة( العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلم في بطن الحوت
) (218الباب الخامس أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها ) (220في
أن المسوخ ثلثة عشر صنفا :الفيل ،والدب ،والرنب ،والعقرب ،والضب،
والعنكبوت ،والدعموص والجري ،والوطواط ،والقرد ،والخنزير،
والزهرة ،وسهيل ) (220العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش
والفأر والبعوض ) (221في أن القملة من الجسد ) (222في الزهرة
وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر ) (224في قول الصادق عليه
السلم :الوزغ رجس وهو مسخ فإذا قتلته فاغتسل ) (225فيما قاله النبي
صلى ال عليه وآله في المسوخ ) (226في أن المسوخ ثلثون صنفا )
(230في أن الفيل يهرب من السنور ،والسبع من الديك البيض ،والعقرب
متى أبصرت الوزغة ماتت ) (231قصة أصحاب الفيل ) (232في الضب
الذي تكلم مع رسول ال صلى ال عليه وآله وشهد برسالته صلى ال عليه
وآله وإسلم رجل من بني سليم ) (235فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله
في الحكم بن العاص الملعون ،وابنه مروان الملعون ) (237قصة رجل
يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره ،وقصة أصحاب السبت )(239
في أن الممسوخ ل يعيش أكثر من ثلثة أيام ول يأكل ول يشرب ول يعقب،
وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية ) (241بيان في العنقاء
والقنفذ )(242
][206
)العنوان( )الصفحة( قصة قتادة وأخباره النبي صلى ال عليه وآله بأن قنفذا كان
في بيته ،وفي الوبر ،والورل ) (244الباب السادس السباب العارضة
المقتضية للتحريم ) (266في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه )
(246في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه ) (248في
الناقة الجللة ،والبقرة الجللة ،والبطة الجللة ،والشاة والدجاج )(249
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم ،والقول بالكراهة ،وفيما يحصل الجلل،
وفي الذيل ما يناسب المقام ) (250في شاة شربت بول ) (253في شاة
التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم ،وبيان في
القرعة ) (254في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت،
وبحث حول سند الرواية ،وبيان في القرعة ) (255في اللحم إذا كان مع
الطحال في السفود ) (256في الجري مع السمك في سفود ) (258الباب
السابع الصيد وأحكامه وآدابه ) (259معنى الجوارح في قوله تبارك
وتعالى) :وما علمتم من الجوارح مكلبين( وفيه وجوه ) (259في
الصطياد ومعناه ،والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه )
(261في أن العتبار في حل الصيد بالمرسل ل المعلم ) (263معنى قوله
عز اسمه) :واذكروا اسم ال عليه( وأن الية دلت على وجوب
][207
)العنوان( )الصفحة( التسمية ،وحملها على التسمية عند الكل بعيد ) (265في حكم
حيوان انسي صار وحشيا ) (266في أن معض الكلب نجس والقول بأنه
طاهر ) (267فيما أخذه الباز والصقر ،وما قتل بالحجر والبندق
والمعراض ) (269في أن اللت التي يصاد بها ويحصل بها الحل )(270
بحث حول الصطياد بالتفنگ ) (272بيان وشرح في قول الكاظم عليه
السلم :كله ما لم يتغيب إذا سمى ورماه ،في ظبي أو حمار وحش أو طير
صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه ) (273في صيد القهد ،وكلب المجوس
يكلبه المسلم ويسمى ويرسله ) (274في قول الصادق عليه السلم :ل
يصاد من الصيد إل ما أضاع التسبيح ،وأن الطير إذا ملك ثم طار ثم اخذ
فهو حلل لمن أخذه ،وبيان وتفصيل في بقاء الملك وعدمه ) (275في قول
الباقر عليه السلم :الصقور والبزاة من الجوارح ،وقول المام الصادق
عليه السلم :الفهد المعلم كالكلب ) (276في قول الصادق عليه السلم :إذا
ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو رماه بالسهم فقتله وقد
سمى ال حين فعل ذلك ل بأس بأكله ،وفي الصيد يضربه الصائد فيتحامل
فيقع في ماء أو نار أو يتردى من موضع عال ،ل يؤكل إل أن تدرك ذكاته،
وما قتل بالحجر والبندق ) (277في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى
عن صيد المجوس وعن ذبائحهم ،وكل ما أصميت ودع ما أنميت ،ومعناه
) (278في الصيد بالمعراض ) (279في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله :أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق في القلب كما ينبت الماء الشجر:
استماع اللهو ،والبذاء ،واتيان باب
][208
][209
)العنوان( )الصفحة( في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق )(305
في معنى الوداج ،وفري الوداج ) (306في حقيقة التذكية ) (308في
ذبيحة المرأة والصبي والخصي ) (311في اشتراط استقبال القبلة في
الذبح والنحر ،وأن من أخل به عامدا حرمت ،ولو كان ناسيا لم تحرم،
والجاهل كالناسي ) (313في كيفية الستقبال ،ونخع الذبيحة ) (314في
كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه ،وكراهة ايقاعه ليل إل أن يخاف
الفوت ،وايقاعه يوم الجمعة إلى الزوال إل عن ضرورة ،واستحباب تحديد
الشفرة ،وسرعة القطع ،وأن ل يري الشفرة للحيوان ،وأن ل يحركه و ل
يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح ،وأن يساق إلى
المذبح برفق ،ويضجع برفق ،ويعرض عليه الماء قبل الذبح ) (315في
علمة الذكاة ،والنهي عن ذبيحة المرتد ،وأن البعير ينحر ،وفي ذبيحة
ذبحت من القفا ) (317فيما أكله المجوس ) (319معنى قوله عزوجل:
)وأن تستقسموا بالزلم ذلكم فسق( ومعنى المتردية والموقوذة ،وأن
ذبيحة :المميز ،والمرأة ،والخصي ،والخنثى ،والجنب ،والحائض،
والغلف ،والعمى ،وولد الزنا ،حلل ) (320بيان في الذبح بالحجارة
المحددة والعود وأشباههما ،والقول بالكراهة والتحريم ) (321في ذبيحة
قطع رأسها قبل أن تبرد ،وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير الذابح )
(322علل تحريم المحرمات ،وما اهل به لغير ال )(323
][210
][211
)العنوان( )الصفحة( وابن حمزة وابن إدريس والعلمة والمحقق والشيخ محمد بن
مكي ،ووافقهم على ذلك :الحنابلة ) (1في أن الحنفية والشافعية والمالكية
ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل -الكتاب وإن لم يذكر اسم ال عليها وقول
محمد بن بابويه طاب ثراه :إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي
يذكر اسم ال تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا ) (2في أن عليا عليه
السلم كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم ،و أن الحنفية
والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى بوجوه )
(3احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا
) (4جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى:
)وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم( ) (5في الخبز الذي
روي أن النبي صلى ال عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته اليهودية ،وما
اختاره ابن بابويه رحمه ال من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس
) (8فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية
وذبايح أهل الكتاب ) (9جواب من قال :إن اليهود تعرف ال جل اسمه
وتدين بالتوحيد ) (11سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب )(13
فيما قاله العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل
الكتاب ) (14القول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على السلم ) (15في
ذبيحة الناصبي ،وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما ال )
(16توجيه وبيان في :وال ل ابرد لكما على ظهري )(18
][212
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله الشيخ رحمه ال في التهذيب في تحريم ذبايح أهل
الكتاب ) (21الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية ) (27في
قول الصادق عليه السلم :ل بأس بلحم يبتاع في السواق ول يدرى كيف
ذبحه القصابون وعن علي عليه السلم :ل يذبح أضحية المسلم إل مسلم،
ويقول عند ذبحها :بسم ال وال أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات
والرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلتي ونسكي ومحياي
ومماتي ل رب العالمين ل شريك له وبذلك امرت وأنا من المسلمين )(28
الباب العاشر حكم الجنين ) (29في قول الرضا عليه السلم :ذكاة الجنين
ذكاة امه إذا أشعر وأوبر ) (29معنى قوله عزوجل) :احلت لكم بهيمة
النعام( وبيان في تذكية الجنين ) (30في تحريم الجنين إذا خرج من بطن
الميتة ميتة ) (31الباب الحادى عشر ما يحرم من الذبيحة وما يكره )(33
في قول النبي صلى ال عليه وآله :حرم من الشاة سبعة أشياء :الدم
والمذاكير ،والمثانة ،والنخاع ،والغدد ،والطحال ،والمرارة ) (33في أن
أمير المؤمنين عليه السلم مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من
الشاة :الدم ،والغدد ،وآذان الفؤاد ،والطحال ،والنخاع ،والخصي،
والقضيب ،والفرق بين الكبد والطحال ) (34في قول المام الصادق عليه
السلم :ل يؤكل من الشاة عشرة أشياء :الفرث ،والدم والطحال ،والنخاع،
والغدد ،والقضيب ،والنثيان ،والرحم ،والحياء )الفرج( ،والوداج
][213
)العنوان( )الصفحة( وأن الطحال كان بيت الدم ،والغدد يحرك عرق الجذام )(35
في ان النبي صلى ال عليه وآله ل يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما
لقربهما من البول ) (36العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من
الذبيحة ) (37في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يحب الذراع
والكتف لقربهما من المرعى وبعدهما من المبال ويكره الورك لقربها من
المبال .وما يحل من الميتة :الشعر ،والصوف ،والوبر ،والناب ،والقرن،
والضرس والظلف ،والبيض ،والنفخة ،والظفر ،والمخلب ،والريش )(38
في قول العلمة في المختلف والشيخ في النهاية :يحرم من البل والبقر
والغنم وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة :الدم ،والفرث ،والمرارة،
المشيمة ،والفرج ظاهره وباطنه ،والقضيب ،والنثيان ،والنخاع ،والعلبا،
والغدد ،وذات الشاجع ،والحدق ،والخرزة التي تكون في الدماغ ،والمثانة
) (39فيما قاله السيد المرتضى ،وابن الجنيد ،والشيخ في النهاية،
والشهيدان ) (40بحث حول جلد الحيوان ) (42الباب الثاني عشر حكم
البيوض وخواصها ) (43في قول الصادق عليه السلم :ما كان من بيض
طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته احدى رأسه مفرطح فكل وإل فل )
(43في أن بيض السمك المحلل حلل والمحرم حرام ،ومع الشتباه يؤكل
ما كان خشنا ل ما كان أملس ) (44في قول الصادق عليه السلم :يؤكل
من البيض ما اختلف طرفاه ،ول يؤكل ما استوى طرفاه ) (45في قول
الصادق عليه السلم :ان نبيا من النبياء شكا إلى ال قلة النسل ،فقال له:
][214
)العنوان( )الصفحة( كل اللحم بالبيض .وكل البيض بالبصل ،عن أبي الحسن عليه
السلم ) (46الباب الثالث عشر حكم ما ل تحله الحياة من الميتة ومما ل
يؤكل لحمه ) (48في قول الصادق عليه السلم :عشرة أشياء من الميتة
ذكية :العظم :والشعر ،والصوف ،والريش ،والقرن ،والحافر ،والبيض،
النفحة ،واللبن ،والسن ) (48في أنه ل بأس بمشط العاج وعظام الفيل )
(50عن أبي الحسن العسكري عليه السلم :التسريح بمشط العاج ينبت
الشعر في الرأس ) (51في قول علي عليه السلم :ما ل نفس له سائلة إذا
مات في الدام فل بأس بأكله .وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع
لمن يعمله صابونا .وجواز استعمال المتنجس فيما ل يشترط فيه الطهارة )
(52في أنه رخص في الدام والطعام يموت فيه حشاشة الرض والذباب
وما ل دم له ) (53بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والنفحة
والبيض وفأرة المسك ) (54في نجاسة ما ل تحله الحياة من نجس العين
كالكلب والخنزير والكافر ،و مخالفة السيد المرتضى رحمه ال وحكم
بطهارتها ) (55الباب الرابع عشر فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم
أربعين يوما وأنواع اللحم ) (56في قول علي عليه السلم :عليكم باللحم
فإن اللحم من اللحم ،واللحم ينبت اللحم ،ومن ترك اللحم أربعين صباحا
ساء خلقه ،وإياكم وأكل السمك فان السمك يسل الجسم ،وأن لحوم البقر
داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء )(56
][215
)العنوان( )الصفحة( معنى قول المام الصادق عليه السلم :إن ال تبارك وتعالى
ليبغض البيت اللحم واللحم السمين ) (57في قول رسول ال صلى ال
عليه وآله :سيد طعام الدنيا والخرة اللحم ،وسيد شراب الدنيا والخرة
الماء ،وأنا سيد ولد آدم ول فخر ) (58فيما يسمن ويهزلن ) (59في اللحم
القديد ) (63في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة ،وذم الجبن
والقديد ،وأن أكل القديد ،ودخول الحمام على البطنة ،ونكاح العجايز
وغشيان النساء على الءمتلء ،يهد من البدن وربما قتلن وأن اللحم
اليابس يضر من كل شئ ول ينفع من شئ ) (64في قول رسول ال صلى
ال عليه وآله :من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم فليستقرض على
ال وليأكله ) (65في قول الصادق عليه السلم :اللحم من اللحم ،من تركه
أربعين يوما ساء خلقه ،كلوه فانه يزيد في السمع والبصر ) (66العلة التي
من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه ) (67في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :شكا نبي قبلي إلى ال الضعف في بدنه ،فأوحى ال
إليه :اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما ) (68في قول
الصادق عليه السلم :اللحم باللبن مرق النبياء ) (69في قول الصادق
عليه السلم :كل يوما بلحم ،ويوما بلبن ،ويوما بشئ آخر ) (70العلة التي
من أجلها كان رسول ال صلى ال عليه وآله يحب الذراع ) (71في قول
السجاد عليه السلم :ل تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا ) (72في أن
رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم ،وكان يحب صلى
ال عليه وآله وسلم القرع ويقول إنها شجرة أخي يونس ،وكان صلى ال
عليه وآله يعجبه الدبا ،ويأكل الدجاج
][216
)العنوان( )الصفحة( ولحم الوحش ،ولحم الطير الذي يصاد (73) .في قول رسول
ال صلى ال عليه وآله :عليكم بأكل لحوم البل ،وقول أبي الحسن -الول
عليه السلم :أطعموا المحموم لحم القبج ،وأن لحم الحباري جيد للبواسير
ووجع الظهر وهو يعين على الجماع ) (74الباب الخامس عشر الكباب
والشواء والرءوس ) (77في أن الكباب يذهب بالحمى ) (78الباب
السادس عشر الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام ) (79في أن
أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلم وأول من هشم الثريد هاشم )(79
معنى الشفارج ،وپيشپارجات ) (82معنى النارباجة ) (84الباب السابع
عشر الهريسة والمثلثة وأشباهها ) (86في قول الصادق عليه السلم :إن
نبيا من النبياء شكا إلى ال الضعف وقلة الجماع فأمره بأكل الهريسة )
(86الباب الثامن عشر السمن وأنواعه ) (88في أن السمن ل يليم الشيخ
) (88الباب التاسع عشر اللبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها
)(89
][217
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن ) (89في
حدوث اللبن في الثدي ) (91فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار
العلف في الكرش ) (94في لبن الحمار والبل ) (95في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :شكى نوح إلى ربه عزوجل ضعف بدنه ،فأوحى ال -
تعالى إليه :أن أطبخ اللبن فكلها .وأن بني إسرائيل شكوا من البرص،
فأوحى ال تبارك وتعالى إلى موسى عليه السلم :مرهم فليأكلوا لحم البقر
بالسلق ) (97في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يحب اللبن ،وإذا أكل أو
شربه يقول :أللهم بارك لنا فيه وارزقنا منه ) (99في قول الصادق عليه
السلم :من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن باللبن ،وأن
عليا عليه السلم كان يستحب أن يفطر على اللبن ) (101في أن من لم
ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل ) (102في أبوال البل وألبانها
) (103الباب العشرون الجبن ) (104في أن الجبن يفسد الجوف )(104
في قول المام الصادق عليه السلم :نعم اللقمة الجبن ،تعذب الفم ،وتطيب
النكهة ،وتهضم ما قبله ،وتشهى الطعام ،ومن يتعمد أكله رأس الشهر
أوشك أن ل ترد له حاجته ) (105في أن الجبن والجوز كان في كل واحد
منهما الشفاء ،فان افترقا كان في كل واحد منهما الداء )(106
][218
][219
)العنوان( )الصفحة( في النهي عن القران بين التمرتين ،وبحث حول النهي )(120
في قول الصادق عليه السلم :خمس من فاكهة الجنة في الدنيا :الرمان
الملسي ،و التفاح الصفهاني ،والسفرجل ،والعنب ،والرطب المشان )
(122في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كلوا العنب حبة حبة ،فإنه
أهنأ وأمرأ ) (123الباب الثالث التمر وفضله وأنواعه ) (124في قول
المام الباقر عليه السلم :لم تستشف النساء بمثل الرطب إن ال تعالى
أطعمه مريم عليها السلم في نفاسها ) (124في تمر البرني وفيه تسع
خصال ،وقول الصادق عليه السلم :أكل التمر البرني على الريق يورث
الفالج ) (125في أن التمر على الريق يقتل الديدان ) (126في قول علي
عليه السلم :ما تأكل الحامل من شئ ول تتداوى به أفضل من الرطب )
(128في بدء خلق النخل ) (129معنى قوله تعالى) :فلينظر أيها أزكى
طعاما( ) (131في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يفطر في زمن
الرطب بالرطب وفي زمن التمر بالتمر ) (132في قول الصادق عليه
السلم :العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم ،ويقتل الديدان ) (133في
أن التمر البرني يشبع ،ويهنئ :ويمرئ ،ويرضى الرب ،ويسخط الشيطان،
ويزيد في ماء فقار الظهر ،وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولدها )
(134في قول الرضا عليه السلم :حملت مريم عليها السلم من تمر
الصرفان ،نزل بها جبرئيل فأطعمها فحملت )(138
][220
)العنوان( )الصفحة( في أن عليا عليه السلم كان يأكل الخبز بالتمر ) (139في قول
الصادق عليه السلم :أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا
أولدكم ) (141في قول النبي صلى ال عليه وآله :من أكل سبع تمرات من
بين لبتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي ) (145العلة التي من
أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني ،وقول المام -السجاد عليه
السلم :إنى أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول ال صلى ال عليه وآله
التمر ) (146الباب الرابع الجمار والطلع ) (146في قول الصادق عليه
السلم :ثلثة يهزلن :البيض والسمك والطلع ) (147الباب الخامس العنب
) (147في قول المام الكاظم عليه السلم :ثلثة ل يضر :العنب الرازقي،
وقصب السكر ،والتفاح اللبناني ) (147في أن عليا عليه السلم كان يأكل
الخبز بالعنب ) (148في قول الصادق عليه السلم :إذا أكلتم العنب فكلوه
حبة حبة فانها أهنأ وأمرأ ،وأن العنب يذهب بالغم ) (149في قول النبي
صلى ال عليه وآله :ل تسموا العنب الكرم ،وفيه بيان وشرح )(150
الباب السادس الزبيب ) (151في قول رسول ال صلى ال عليه وآله:
عليكم بالزبيب فانه يكشف المرة ،ويذهب بالبلغم،
][221
][222
][223
)العنوان( )الصفحة( معنى قول أمير المؤمنين عليه السلم :ما أفقر بيت يأتدمون
بالخل والزيت ) (180في أن الزيت يطرح الرياح ) (181في أن الزيتون
يزيد في الماء ) (182في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما
) (183في طبيعة الزيت ) (184الباب العاشر التين ) (184قصة ملك
القبط الذي أراد هدم بيت المقدس ) (184في أن لبن التين كان نافعا لقرحة
الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلم ،وأن التين يذهب بالبخر ،ويشد
العظم ،وينبت الشعر ،ويذهب بالداء ) (185في أن التين نافع للقولنج،
وأنه يزيد في الجماع ،ويقطع البواسير ،وينفع من النقرس والبردة )
(186الباب الحادى عشر الموز ) (187في أن الموز ملين مدر محرك
للباءة ،وإكثاره مثقل ) (187الباب الثاني عشر الغبيراء ) (188في قول
المام الصادق عليه السلم في الغبيراء :إن لحمه ينبت اللحم ،وعظمه
ينبت العظم ،وجلده ينبت ،ويسخن الكليتين ،ويدبغ المعدة ،وهو من
البواسير والتقطير ،ويقوي الساقين ،ويقمع عرق الجذام باذن ال تعالى )
(188
][224
)العنوان( )الصفحة( الباب الثالث عشر قصب السكر ) (188الباب الرابع عشر
الجاص والمشمش ) (189في أن الجاص نافع للمرار ،ويلين المفاصل،
ويطفئ الحرارة ،ويسكن الصفراء ،وأن العتيق منه خير من جديده )(189
قصة نبي من النبياء الذي بعثه ال عزوجل إلى قوم فلم يؤمنوا به ،و
قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا ال أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت
ثيابهم صفراء ،فجاء بخشبة يابسته فدعا ال عزوجل عليها فاخضرت
وأينعت وجاءت بالمشمش ) (190في طبيعة المشمش والنهي عن أكله
بعد الطعام ) (191الباب الخامس عشر الترج ) (191في قول علي عليه
السلم :كلوا الترج قبل الطعام وبعده ) (191في أن الترج بعد الطعام كان
أنفع من قبل الطعام ) (192في أن الجبن اليابس يهضم الترج )(193
الباب السادس عشر البطيخ ) (193في أن رسول ال صلى ال عليه وآله
كان يأكل البطيخ بالتمر ،ويأكل البطيخ بالرطب ،ويأكل البطيخ بالسكر )
(193
][225
][226
)العنوان( )الصفحة( ابواب البقول الباب الول جوامع أحوال البقول ) (199في أن
لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل ) (199معنى قول المام الصادق عليه
السلم :لن قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى أشكالها ) (200الباب
الثاني الكراث ) (200في أن الكراث :يطيب النكهة ،ويطرد الرياح ،ويقطع
البواسير ،وهو أمان من الجذام لمن أدمن عليه ) (200في أن لكل شئ
سيد وسيد البقول الكراث ،وأن النبي صلى ال عليه وآله كان يأكل الكراث
) (201في قول المام الباقر عليه السلم :إنا لنأكل الكراث ) (202في أنه
ل يعلق بالكراث شئ من السماد ،وهو جيد للبواسير ) (203في قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :سنام البقول ورأسها الكراث ،وفيه بركة،
وبقلتي وبقلة النبياء ،وأنا احبه وآكله ) (204في أن من أكل الثوم
والبصل والكراث فل يدخل المسجد فيؤذي برائحته ) (205الباب الثالث
الهندباء ) (206في الهندباء )بكسر الهاء وفتح الدال( وأنها كانت معتدلة
ناقعة للمعدة والكبد والطحال أكل ،وللسعة العقرب ضمادا )(206
][227
)العنوان( )الصفحة( في قول المام الرضا عليه السلم :عليكم بأكل بقلة الهندباء
فانها تزيد في الماء والولد ) (207في قول المام الصادق عليه السلم:
من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء ،وأنه يزيد في
الماء ويحسن الوجه ) (208دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في
عينيه ) (209في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة ،وأن من أكل
الهندباء ل يقربه شئ من الدواب ل حية ول عقرب ) (210في رجل صالح
صعب عليه في بعض الحانين القيام لصلة الليل ،فرأى في النوم مولنا
المام المنتظر عجل ال تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلم له :عليك
بماء الهندباء ،وفيما قاله رئيس الحكماء والطباء أبو علي ابن سينا في
الهندباء و خواصه ،وان النبي صلى ال عليه وآله أمر بتناول الهندباء
غير مغسول ) (211الباب الرابع الباذروج ) (213في أن رسول ال صلى
ال عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى ال عليه وآله :هذا الحوك
كأني أنظر إلى منبته في الجنة ،وكان أحب البقول عنده صلى ال عليه
وآله ) (213في قول المام الرضا عليه السلم :الباذروج لنا والجرجيز
لبني امية ) (214في أن الباذروج يمرء الطعام ،ويفتح السدد ،ويطيب
النكهة ،ويشهي الطعام ،ويسهل الدم ،وأمان من الجذام ،ويذهب بالسل )
(215في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس ،وبزره ينفع السوداء )
(216الباب الخامس السلق والكرنب ) (216في قول المام الباقر عليه
السلم :إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلم ما يلقون
][228
][229
][230
)العنوان( )الصفحة( يزيد في العقل فهي ) (234في قول المام الصادق عليه
السلم :ليس على وجه الرض بقلة أشرف ول أنفع من الفرفخ ،وهي بقلة
فاطمة عليها السلم ،ثم قال :لعن ال بني امية هم سموها بقلة الحمقاء،
بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلم ) (235الباب الثالث عشر الجرجير
) (236في قول الصادق عليه السلم :كره رسول ال صلى ال عليه وآله
الجرجير ،وكأني أنظر إلى شجرتها نابتة في جهنم ،وما تضلع منها رجل
بعد أن يصلي العشاء إل بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام )(236
في أن أبا الحسن عليه السلم كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالكثار من
الجرجير فيشترى له عليه السلم وكان يقول :ما أحمق بعض الناس ؟ !
يقولون :إنه ينبت في وادي جهنم ،وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر
وسائر الخبار ،وأن أكل الجرجير يورث البرص ) (237فيما قاله السيد
رحمه ال تعالي في المجازات النبوية ) (238الباب الرابع عشر الخس )
(239في أن الخس يطفئ الدم ،ويورث النعاس ويهضم الطعام )(239
الباب الخامس عشر الكرفس ) (239في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله :الكرفس بقلة النبياء ) (239في أن الكرفس يورث الحفظ ،ويذكي
القلب ،وينفي الجنون والجذام والبرص )(240
][231
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس عشر السداب ) (241في أن السداب يزيد في
العقل ،وأنه جيد لوجع الذن ،وينثر ماء الظهر ) (241بيان في السداب )
(242الباب السابع عشر الحزاء ) (242في أن الحزاء جيد للمعدة بماء
بارد ،وفيه بيان وشرح ) (242الباب الثامن عشر النانخواه والصعتر )
(243في أن الصعتر يدبغ المعدة ،وينبت زئير المعدة ) (243في أن الثفاء
)النانخواه( دواء لكل داء ) (244الباب التاسع عشر الكزبرة ) (245في أن
أكل التفاح الحامض والكزبزة ،والجبن ،وسؤر الفارة ،وقراءة كتابة
القبور ،والمشي بين امرأتين ،وطرح القملة حية ،والحجامة في النقرة،
والبول في الماء الراكد ) (245في طبيعة الكزبرة ) (246الباب العشرون
البصل والثوم ) (246في أن البصل يطيب النكهة ،ويشد اللثة ،ويزيد في
الماء والجماع )(246
][232
][233
)العنوان( )الصفحة( الباب السادس الباقل ) (265في أن الباقل يمخ الساق ويولد
الدم الطري ) (265في أن الباقل كان طعام عيسى عليه السلم ) (266في
فوائد الباقل ،وأنه :جيد للصدر ،ونفث الدم ،والسعال مع العسل ،وينفع من
أورام الحلق والسججع أكل ،ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم
العارض من ضربة ،ولو قشر الباقل ودق وذر على موضع نزف الدم
حبسه ) (267ابواب ما يعمل الحبوب الباب الول فعل الخبز واكرامه
وآداب خبزه وأكله ) (268في أن عليا عليه السلم كان يعاتب خدمه في
تخمير الخمير ،وفيه بيان وشرح ) (268بيان وشرح وتفصيل في قول
المام الصادق عليه السلم :إني للعق أصابعي من المأدم ) (269في إكرام
الخبز ) (270في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :ل تقطعوا الخبز
بالسكين ولكن اكسروه باليد ) (271في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله :صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة ،ونهى صلى ال عليه وآله
أن يشم الخبز كما تشم السباع ،وفيه بيان ،وقوله صلى ال عليه وآله إذا
اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز ) (272قصة دانيال عليه السلم وانه
اعطى صاحب معبر رغيفا ،فرمى صاحب المعبر بالرغيف وقال ما أصنع
بالخبز ،فلما را دانيال عليه السلم ذلك منه ،رفع يده إلى السماء ثم قال:
اللهم أكرم الخبز ،فحبس المطر ،حتى انه بلغ من أمرهم أن بعضهم أكل
بعضا ،وقصة امرأتين )(273
][235
)العنوان( )الصفحة( الباب الثاني أنواع الخبز ) (274في قول الرضا عليه السلم:
فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس ،وقوله عليه السلم :ما
دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الرز ،وقول المام الصادق -
عليه السلم :أطعموا المبطون خبز الرز ) (274في أن رسول ال صلى
ال عليه وآله ما أكل خبز بر قط ،ول شبع من خبز شعير قط ) (275الباب
الثالث السوقه وأنواعها ) (276في أن السويق نزل بالوحي من السماء،
وأنه طعام المرسلين ،وينبت اللحم ،ويشد العظم ،وترق البشرة ،وتزيد في
الباه ) (276في قول المام الصادق عليه السلم :اسقوا صبيانكم السويق
في صغرهم فان ذلك ينبت اللحم ويشد العظم ،ومن شرب السويق أربعين
صباحا امتلت كتفاه قوة ) (277في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق
أطفأ الحرارة وسكن المرة ) (278في أن السويق الجاف يذهب بالبياض،
ويجرد المرة والبلغم جردا ،ويدفع سبعين نوعا من أنواع البلء ) (279في
قول المام الصادق عليه السلم :املؤا جوف المحموم من السويق )(280
في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف )(281
في أن سويق العدس يقطع العطش ،ويقوي المعدة ،ويطفئ الصفراء،
ويبرد الجوف ،ويقطع الحيض ) (282بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه
السويق )(283
][236
][237
)العنوان( )الصفحة( السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على
الشيعة ليتداووا به مرضاهم ) (293ما كان في النحل والعسل ) (294فيما
رواه العامة في العسل ) (295بحث وتحقيق حول الطب ) (296الباب
الثالث السكر وأنواعه وفوايده ) (297في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم
أكل ،وفيه بيان ) (297في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما
السلم ) (298في أن السكر ينفع ول يضر ) (299في أن السكر نافع
للحمى ) (300الباب الرابع الخل ) (301في أن الخل يشد العقل ،وانه كان
نعم الدام ،ول يقفر بيت كان فيها ) (301في قول المام الصادق عليه
السلم :الخل الخمر ينير القلب ،ويشد اللثه ،ويقتل الدواب البطن )(302
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال وملئكته يصلون على
خوان عليه خل وملح والبتداء به عند الطعام ) (303في أن المام الباقر
عليه السلم كان يأكل خل وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها )قل
هو ال أحد( ) (304في أكل الثوم والبصل بالخل )(305
][238
][239
)العنوان( )الصفحة( معنى قوله عزوجل) :يوم تبدل الرض غير الرض( )(312
فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب ) (313الباب الثاني
مدح الطعام الحلل وذم الحرام ) (313في أول ما عصي ال تبارك وتعالى
) (313في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :اكثر ما يدخل النار
الجوفان :البطن والفرج ،وعقاب من أكل لقمة من الحرام ) (314في قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد
وجبت له الجنة ) (315الباب الثالث اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه ،وان
ال تعالى ل يحاسب المؤمن على المأكول والملبوس وأمثالهما )(315
معنى قوله تبارك وتعالى) :ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم( ) (315في قول
المام الصادق عليه السلم :ليس في الطعام سرف ) (316في أن ال
تبارك وتعالى ل يسأل عباده عما تفضل به عليهم ول يمن بذلك عليهم )
(317فيما روي عن المام الباقر عليه السلم في معنى قوله عزوجل) :ثم
لتسئلن يومئذ عن النعيم( ) (318الباب الرابع التواضع في الطعام
واستحباب ترك التنوق في الطعمة وكثرة العتناء به ) (319معنى قوله
تبارك وتعالى) :ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم
][240
)العنوان( )الصفحة( في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون
بما كنتم تستكبرون( ) (319في قول عمر بن الخطاب :استأذنت على
رسول ال فدخلت عليه وانه لمضطجع على خصفة وان بعضه على التراب
وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا ،فقلت أنت نبي ال وكسرى وقيصر علي
سرر الذهب وفرش الديباج والحرير ،فقال رسول ال :اولئك قوم عجلت
طيباتهم ،وإنما اخرت لنا طيباتنا .وما قاله علي عليه السلم لعاصم بن
زياد لما دخل على العلء بن زياد بالبصرة ) (320فيما كتبه علي عليه
السلم إلى أهل مصر ،وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول ال وأمير
المؤمنين وبعض الئمة عليهم السلم ) (321فيما رواه سويد بن غفلة في
طعام أمير المؤمنين عليه السلم ) (322في قول علي عليه السلم :ل
تزال هذه المة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم ويطعموا أطعمة العجم ،فإذا
فعلوا ذلك ضربهم ال بالذل ) (323في أن عليا عليه السلم كان ل ينخل له
الدقيق ،وان المام الباقر عليه السلم كان يأكل خل وزيتا ) (324الباب
الخامس ذم كثرة الكل والكل على الشبع والشكاية عن الطعام )(325
معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله :المؤمن يأكل في معاء واحد
والكافر في سبعة أمعاء ،وما قاله السيد رحمه ال وإيانا فيه ) (325فيما
قاله الراوندي رحمه ال في معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله )
(326قصة أبي غزوان وأكله وإسلمه ) (327فيما قيل في معنى الحديث
) (328في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات ،وهي:
الحرص،
][241
)العنوان( )الصفحة( والشره ،وطول المل ،والطمع ،وسوء الطبع ،والحسد ،وحب
السمن ،وبالواحد في المؤمن :سد خلته ،وان شهوات الطعام سبع ،وهي:
شهوة الطبع ،وشهوة النفس ،وشهوة العين ،وشهوة الفم ،وشهوة الذن،
وشهوة النف ،وشهوة الجوع ،والواحد في المؤمن :شهوة الجوع )(329
في قول رسول ال :ما مل آدمي وعاء شرا من بطن ،حسب الدمي
لقيمات صلبه ،فان غلب الدمي نفسه فثلث للطعام ،وثلث للشراب ،وثلث
للنفس ،وفيه شرح وما يناسب المقام ) (330في قول المام الباقر عليه
السلم :ما من شئ أبغض إلى ال من بطن مملوء ،وقول رسول ال صلى
ال عليه وآله :نور الحكمة الجوع ،والتباعد من ال الشبع ،والكل على
الشبع يورث البرص ) (331في أربعة يذهبن ضياعا ) (332معنى قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر )(333
فيما قاله عيسى عليه السلم لمرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام ،وما
قاله إبليس لعنه ال ليحيى بن زكريا عليهما السلم ) (334ذم كثرة الكل )
(335فيما قاله المام الصادق عليه السلم في قلة الكل ) (337الباب
السادس في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده ) (338في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :إذا تجشيتم فل ترفعوا جشأكم إلى السماء ) (338في
التجشؤ وبيانه ) (239الباب السابع الغداء والعشاء وآدابهما )(240
][242
)العنوان( )الصفحة( فيما قاله الطبرسي رحمه ال وإيانا في تفسير قوله عزوجل:
)آتنا غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا( وقوله عزوجل) :ولهم رزقهم
فيها بكرة وعشيا( ) (340في قول علي عليه السلم :من أراد البقاء ول
بقاء ،فليباكر الغداء ،وليجيد الحذاء ،وليخفف الرداء ،وليقل غشيان
النساء ،وفيه بيان ) (341في أن العشاء النبياء عليهم السلم كان بعد
العتمة ،وأن ترك العشاء خراب للبدن ،و بيان في معنى العشاء ) (342في
أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب ،وأن ترك العشاء يوجب الهرم )(343
في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الحد متواليتين ذهبت منه قوة لم
ترجع إليه أربعين يوما ) (345ذم من ترك العشاء ) (346الباب الثامن ذم
الكل وحده واستحباب اجتماع اليدى على الطعام والتصديق مما يؤكل )
(347في أن رسول ال صلى ال عليه وآله لعن ثلثة :الكل زاده وحده،
والراكب في الفلة وحده ،والنائم في بيت وحده ،وفيه بيان ) (347في
استحباب اجتماع اليدى على الطعام ،والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب
بيوسف عليهما السلم ) (348بيان في قول رسول ال صلى ال عليه
وآله :طعام الواحد يكفي الثنين ،وطعام الثنين يكفى الربعة )(349
][243
)العنوان( )الصفحة( الباب التاسع في استحباب الكل مع الهل والخادم واطعام من
ينظر إلى الطعام والقام المؤمنين ) (350في أن المام الرضا عليه السلم
كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم ،ول يدع صغيرا ول كبيرا حتى
السائس والحجام ) (350ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في
أول طعامهم ،ويحمدون في آخره ) (351الباب العاشر غسل اليد قبل
الطعام وبعده وآدابه ) (352في قول علي عليه السلم :من سره أن يكثر
خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه ) (352في أن غسل اليدين قبل
الطعام وبعده زيادة في الرزق ،وأن الوضوء قبل الطعام وبعده يذهبان
الفقر ) (353في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن
يمينه ،وإذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره ،ويكون آخر من يغسل يده
صاحب المنزل ،لنه أولى بالغمر ،ويتمندل عند ذلك ) (354في أن من
غسل يده قبل الطعام وبعده ،عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده،
وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك ) (356في أن صاحب
المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره ) (358في أن من كانت
يده نظيفة فلم يغسلهما فل بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده ) (359فيما
رواه العامة في لعق الصابع والمسح بالمنديل ) (360فيما قاله المحقق
الردبيلي رحمه ال تعالى وإيانا في غسل اليد ،وأن
][244
)العنوان( )الصفحة( الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث
الحديد وما عاش عاش في سعة وان الملئكة تصلي على من يلعق أصبعه
في آخر الطعام ) (362معنى الوضوء ) (364الدعاء الذي يقرء عند مسح
الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام ) (367الباب الحادى عشر التسمية
والتحميد والدعاء عند الكل ) (367من أكل طعاما فسمى ال على أوله
وحمد ال على آخره ،لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان ،وفيه بيان
) (368فيمن توضأ أو أكل أو شرب ولم يسم ) (369فيما قالت الملئكة لما
وضعت المائدة ) (371في شرك الشيطان ) (372في أدعية الطعام )(376
علة التخمة ) (378في التسمية على كل إناء ) (379الدعاء عند الطعام،
وتوضيح لغاته ) (381في حد الطعام ) (383الباب الثاني عشر منع الكل
باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا ) (384في قول علي عليه السلم:
الكل على الجنابة يورث الفقر ،وان النبي صلى ال عليه وآله نهى أن
يأكل النسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ ،وانه صلى ال عليه وآله
يجلس جلسة العبد تواضعا ل )(385
][245
)العنوان( )الصفحة( في أن رسول ال صلى ال عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه
ال حتى قبض ،وكان يأكل أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا ل
عزوجل ) (386في جواز الكل باليسار ،والكل في المشي ) (387في
كيفية الجلوس في الطعام ،والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على
قفاه أو منبطحا على بطنه ) (389بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من
الخبار في كراهة الكل متكئا ،والتكاء باليد ) (390في الضطجاع )(391
في صفة التكاء ) (392في كراهة الكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا )(393
في كراهة الكل متربعا وكيفية التربع ،وكراهة الكل على الجنابة )(394
الباب الثالث عشر الملح وفضل الفتتاح والختتام به ) (394في قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :سيد ادامكم الملح ،وانه كان شفاء من
سبعين نوعا من أنواع الوجاع ) (394في العقرب التي لدغت رسول ال
صلى ال عليه وآله فلعنها ،وفيه بيان ،وإمكان لدغ الموذيات النبياء
والئمة عليهم السلم ) (395في لغة العقرب ،والبدء بالملح في أول
الطعام ) (396فيمن طعامه بالملح ) (397في أن الملح كان شفاء من
سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق والضراس ووجع
البطن )(398
][246
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع عشر النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه )
(400في مناهي النبي صلى ال عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو
في شراب ) (400في النفخ على القدح ) (401في أن الطعام الحار كان
غير ذي بركة ) (402الباب الخامس عشر انواع الواني وغسل الناء )
(403في أن غسل الناء وكسح الفناء مجلبة للرزق ،وجواز نقش القرآن
والسماء والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها ) (404الباب السادس
عشر لعق الصابع ولحس الصحفة ) (405ثواب لعق الصابع وكراهة
مسح الرجل يده بالمنديل ،وفيها شئ من الطعام حتى يمصها ) (405في
قول الصادق عليه السلم :إني للعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول:
ما أشره مولي ،وقوله عليه السلم :إن قوما كانوا على نهر الثرثار
فكانوا قد جمعوا من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم ،فمر رجل
متوكئ على عصا فإذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجي بها
صبيها ،فقال لها ،اتقي ال ،فان هذا ل يحل ،فقالت :كأنك تهددني بالفقر،
أما ما جرى الثرثار فانى ل أخاف الفقر ،فأجرى ال الثرثار أضعف ما كان
عليه ،وحبس منهم بركة السماء ،فاحتاجوا إلى الذي كانوا ينجون به
صبيانهم ،فقسموه بينهم بالوزن ،ثم إن ال عزوجل رحمهم فرد عليهم ما
كانوا عليه )(406
][247
)العنوان( )الصفحة( الباب السابع عشر جوامع آداب الكل ) (407النهي من أكل ما
بين السنان ،وفيه بيان ،وأكل طعام الفجأة ) (407في الكل فيما كان على
اللثة ) (408في إناء غير مغطاة الرؤوس ) (409في قول علي عليه
السلم :من أراد أن ل يضره طعام فل يأكل حتى يجوع وتنقي المعدة،
وكان رسول ال صلى ال عليه وآله ل يأكل الحار حتى يبرد ) (410في
طول الجلوس على المائدة ) (411في أن الستلقاء بعد الشبع يسمن
البدن ،ويمرئ الطعام ،ويسل الداء ،وان النبي صلى ال عليه وآله كان
يأكل بالخمس الصابع ) (412في كراهة القيام عن الطعام ،وقول المام
المجتبى عليه السلم في المائدة اثنتي عشرة خصلة ) (413فيما يستحب
في الكل ) (414فيما أوصى به رسول ال صلى ال عليه وآله عليا عليه
السلم ،وما أوصى به علي عليه السلم ابنه الحسن -المجتبى عليه
السلم في المائدة ) (415معنى قوله تبارك وتعالى) :ولقد كرمنا بني آدم
وحملناهم في البر والبحر و رزقناهم من الطيبات( ) (416في أن لكل شئ
حد ،وحد المائدة ) (417في الكل مما يلي النسان ) (418في استحباب
الستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى ،و معنى
الكل علي الحضيض ) (419في الجلوس على الرجل اليسرى ) (420في
الطعمة التي كانت تعجبها الئمة عليهم السلم )(421
][248
)العنوان( )الصفحة( في أن من أكل الطعام على النقاء ،وأجاد الطعام تمضغا ،وترك
الطعام وهو يشتهيه ،ولم يحبس الغائط إذا أتاه ،لم يمرض إل مرض
الموت ) (422في أن الكل في السوق كانت دناءة ) (424فيما قاله علي
عليه السلم لكميل بن زياد النخعي رحمه ال في آداب أكل الطعام )(425
الباب الثامن عشر في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين )
(426النهي عن نهك العظام لن فيها للجن نصيبا ،والنهي عن وضع
الخبز تحت شئ ،وقطع الخبز بالسكين ) (426في النهي عن قطع اللحم
بالسكين على المائدة ) (427الباب التاسع عشر في حضور الطعام وقت
الصلة ) (427في أن الطعام إذا حضر وقت الصلة فالفضل أن يبدء بها
مع سعة وقتها إل أن ينتظر غيره ) (427في الستحباب للصائم ان قوى
على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر ) (428الباب العشرون اكل الكسرة
والفتات ،وما يسقط من الخوان ) (428في أن المام الصادق عليه السلم
تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه ،وان من تتبع ما يقع من مائدته
فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع ) (428في قول
المام الرضا عليه السلم :من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ
فليتناوله ،ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع )(429
][249
)العنوان( )الصفحة( ثواب من وجد كسرة أو تمرة ملقاة فأكلها ) (430قصة أبي
أيوب النصاري ) (431في أن المام السجاد عليه السلم أعتق غلما لكل
تمرة وجدها ملقاة ) (432في أن المام الحسين عليه السلم أعتق غلما
لكل لقمة وجدها ملقاة ) (433الباب الحادى والعشرون فضل سؤر
المؤمن ) (433في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء )(434
الباب الثاني والعشرون غسل الفم بالشنان وغيره ) (434في قول المام
الرضا عليه السلم :إنما يغسل بالشنان خارج الفم ،فأما داخل الفم فل
يقبل الغمر ) (434في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد
الطعام ،لم تصبه علة في فمه ،ول يخاف شيئا من أرياح البواسير )(435
الباب الثالث والعشرون الخلل وآدابه وانواع ما يتخلل به ) (436في أن
التخلل بالطرفاء يورث الفقر ،والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان يحرك
عرق الجذام ،والنهي عن التخلل بالقصب ) (436في التخلل بالباد جنام )
(437فيما شكت به الكعبة ) (439في اللحم الذي في السنان )(440
][250
][251
)العنوان( )الصفحة( في التحنك بماء الفرات ،وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة،
وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الرض ) (448في أن ماء نيل
مصر يميت القلب ) (449في ماء زمزم ،ونيل مصر ،وماء البارد )(450
في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ول يضر من شئ ،وقول المام -
الصادق عليه السلم :إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلثة أكف ماء حار،
فانه يزيد في بهاء الوجه ،ويذهب باللم من البدن ) (451معنى الزنديق )
(452في أن معنى قوله تبارك وتعالى) :ثم لتسألن يومئذ عن النعيم(
الرطب والماء البارد ،وأن ماء السماء يطهر البدن ) (453في كثرة شرب
الماء ) (455في المنع من إكثار شرب الماء ) (456فايدة ماء الميزاب
الكعبة ) (458الباب الثاني آداب الشرب وأوانيه ) (458في قول على عليه
السلم :ل ينفخ الرجل في موضع سجوده ول في طعامه ول في شرابه ول
في تعويذة ،وقوله عليه السلم :إياكم وشرب الماء من قيام ) (458النهي
عن شرب الماء من قيام ،والتغوط بقبر ،والبول في ماء الراكد )(459
النهي عن شرب الماء من عروة الناء ،وشرب الماء كرعا ،والنهي عن
البزاق في الماء التي يشرب ) (460معجزة النبي صلى ال عليه وآله في
اسقاء الناس ،وبعض مكارم أخلقه صلى ال عليه وآله ) (461في قول
الصادق عليه السلم :ثلثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في
الشرب،
][252
)العنوان( )الصفحة( والنهي عن شرب الهيم ،وفيه بيان وشرح ) (462النهي عن
اختناث السقية ) (463في قول الصادق عليه السلم :ما من عبد شرب
الماء فذكر الحسين عليه السلم ولعن قاتله إل كتب ال له مأة ألف حسنة،
وحط عنه مأة ألف سيئة ،ورفع له مأة ألف درجة ،وكأنما أعتق مأة ألف
نسمة ،وحشره ال تعالى يوم القيامة ثلج الفؤاد ) (464النهي عن شرب
الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره ) (465معنى قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :مصوا الماء مصا ول تعبوه عبا فانه يأخذ منه الكباد
) (466في الشرب باليد ) (468آداب الشرب ) (471في أن النبي صلى ال
عليه وآله را رجل وهو يشرب قائما فنهى صلى ال عليه وآله وسلم من
ذلك ) (472في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يشرب في أقداح
القوارير التي يؤتى بها من الشام ،ويشرب في القداح التى يتخذ من
الخشب ،وفي الجلود ويشرب في الخزف ،و يشرب بكفيه يصب الماء
فيهما ،وكان صلى ال عليه وآله يشرب قائما ،وربما شرب راكبا ،وربما
قام فشرب من القربة أو الجرة أو الداوة ،وفي كل إناء يجده وفي يديه،
ويشرب الماء الذي حلب عليه اللبن ،ويشرب السويق ،ويشرب الماء على
العسل ،وما نهى صلى ال عليه وآله عنه في الشرب ) (473في أن النبي
صلى ال عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلثا مع كل واحد منهن
تسمية ) (474الدعاء المروي عند شرب الماء ) (475في قول رسول ال
صلى ال عليه وآله :إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فان في أحد
جناحيه داء وفي الخر شفاء ،وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه
][253
)العنوان( )الصفحة( كله ثم لينزعه ) (476الباب الثالث فضل ماء المطر في نيسان
وكيفية أخذه وشربه ) (476فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في ماء
المطر في نيسان وما يقرء عليه ،وفوائد هذا الماء ) (476رواية اخرى
في ماء المطر في نيسان ) (478فيما كان لمن يشرب ماء المطر )(479
الباب الرابع النهى عن الستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و
أشباههما ) (479فيما قاله الحسن والحسين عليهما السلم في ماء المر،
وقولهما عليهما السلم :إن للماء سكانا كسكان الرض ) (479في أن
النبي صلى ال عليه وآله نهى عن الستشفاء بالعيون الحارة التي تكون
في الجبال التي توجد منها رائحة الكبريت ) (480في أن نوح عليه السلم
لعن الماء الكبريت والماء المر ) (481أبواب الشربة والوانى المحرمة
الباب الول النبذة والمسكرات ) (482في أن النبيذ والفقاع حرام ،وبيان
في رب الجوز ) (482النهى عن الشطرنج والنرد والغناء ،والعلة التي من
أجلها حرم ال الخمر )(483
][254
][255
)العنوان( )الصفحة( في إن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن ال عدد الشعر والوبر
والحجر والمدر وقطر السماء إلى يوم لقاء ال لما حمل رأس الحسين
عليه السلم إليه شرب الفقاع ولعب بالشطرنج ) (492في شرب المياه
وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والنعام وما طبخ من
عصير العنب والتمر ) (493في قول رسول ال صلى ال عليه وآله:
الخمر حرام ،ولعن ال الخمر بعينها ،وآكل ثمنها ،وعاصرها ،ومعتصرها،
وبايعها ،ومشتريها ،وشاربها ،وساقيها ،وحاملها ،والمحمولة إليه )(494
في كتاب كتبه المام الحسن المجتبى عليه السلم إلى معاوية عليه الهاوية
في ابنه يزيد ) (495بحث وتحقيق في تحريم الخمر ،وانه من ضروريات
الدين حتى يقتل مستحله ) (496في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير
وأسكر ) (497بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير
المحرمات ،وبيان في الكراهة ) (498الباب الثاني النهى عن الكل على
مائدة يشرب عليها الخمر ) (499في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى
عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر ) (499بيان في تحريم الكل
على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات ) (500الباب الثالث العصير
وأقسامه وأحكامه ) (501في الزبيب المطبوخ ) (501العلة التي من أجلها
احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب )(502
][256
)العنوان( )الصفحة( ما جرى بين نوح عليه السلم وإبليس لعنه ال في غرس
النخيل والعناب ) (503بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغل
الجميع ل يحرم ول يشترط في حله ذهاب الثلثين ) (504في الزبيب الذي
يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء ) (506في الزبيب المطبوخ كيف
يطبخ حتى يصير حلل ،وفيه بيان ) (507صفة شراب طيب نافع للقراقر
والرياح من البطن ) (509تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي
بالغليان والشتداد ) (510في ذهاب الثلثين ) (511بحث في نجاسة
العصير ،وطهارته والقوال في ذلك ) (512بيان في الغليان الموجب
للحرمة أو النجاسة ) (513بيان في العصير العنبي ،والختلف في عصير
التمر والزبيب ) (515بيان من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا في
عدم تحريم عصير الزبيب والتمر ) (516فيما قاله المحقق الردبيلي رحمه
ال وإيانا في تحريم العصير العنبي بالغليان ) (517في العنب إذا غل في
حبه ) (518في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلل،
وبيان في عصير العنبي إذا صار دبسا ) (519في ذهاب الثلثين المعتبر في
العصير بالوزن والكيل والحجم ) (520ايضاح من العلمة المجلسي قدس
سره ) (522في أن الذهاب هو الفناء والنفصال )(523
][257
)العنوان( )الصفحة( الباب الرابع انقلب الخمر خل ) (524في أن الخمر إذا صار
خل وذهب سكره فل بأس بأكله ،وأن خل الخمر يقتل الديدان في البطن )
(524في الخمر الذي يعالج بالملح ،وجواز علج الخمر بما يحمضها
ويقلبها ألى الخلية ) (525في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل
) (526الباب الخامس الكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما
نهى عنه من الواني وغيرها ) (527في أن النبي صلى ال عليه وآله
نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة ) (527في مرآة ملبسة فضة )
(528النهي عن الكل في فخار مصر ) (529في القدح المفضض )(530
في القدح من صفر ،وكراهة التدهن في مدهن فضة ) (531القول في
كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة ) (532في أن رسول ال صلى ال
عليه وآله وسلم كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي ،وأن المام -
الباقر عليه السلم كان يشرب في قدح من خزف ) (533بيان في قول
رسول ال صلى ال عليه وآله :ل تأكلوا في فخار مصر ول تغسلوا
رءوسكم بطينها ،فانه يذهب بالغيرة ،ويورث الدياثة ) (534في خواتيم
من الذهب )(535
][258
)العنوان( )الصفحة( في السرج واللجام من الفضة ،والسرير الذي يكون فيه الذهب
أو ماء الذهب ) (536في أن ذا الفقار سيف رسول ال صلى ال عليه وآله
وسلم كان من السماء وهبط به جبرئيل عليه السلم و كانت حليته من
فضة ،وجلد التعويذ ) (537في النهي عن التختم بالذهب ) (538في جواز
حلية النساء بالذهب والفضة ) (539في جواز تحلية المصاحف والسيوف
بالذهب والفضة ) (540بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني
الذهب والفضة مطلقا ،وأقوال العامة ) (541فيما قاله الشهيد رحمه ال
تعالى في الذكرى في الواني ) (542في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من
الذهب والفضة لغير الستعمال ) (543في تزيين المجالس من الذهب
والفضة ) (544في معنى النهي والكراهة ) (545في الواني المفضض )
(546في الجمع بين أخبار المفضض ) (547فيما قاله العلمة رحمه ال
في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه ال ) (548بحث حول حرمة
العين أو النتفاع به ) (549بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب
والفضة ،وان تحريم الستعمال مشترك بين الرجال والنساء ،وجواز اتخاذ
الظروف الصغيرة التي ل تصلح للكل والشرب كالمكحلة ) (550في تحلية
المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة ) (551فيما قاله العلمة
رحمه ال تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية للسيف،
والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الناء ،وأنف الذهب ،وما يربط به
أسنانه ،وما ليس بإناء ،والتزيين بالجوهر للرجال )(552
][259
][260
][261
ص - (2الفهرس القويم لكتاب بحار النوار مرتبا على أجزاء هذه الطبعة الحديثة،
وهو فهرس عام شامل لتمام مواضيع الكتاب ،ويقع هذا الفهرس الشريف
في ثلثة أجزاء )الجزء :الثامن بعد المأة والتاسع بعد المأة ،والعاشر بعد
المأة( ليترادف بذلك أجزاء طبعتنا هذه الرائقة البديعة ،ويشغل الفراغ الذي
كان حصل بين الجزء - 53 :آخر المجلد الثالث عشر في تاريخ المام
الثاني عشر المهدي المنتظر -عجل ال تعالى فرجه الشريف -والجزء:
- 57أول المجلد الرابع عشر ،كتاب السماء والعالم -نرجو من ال العزيز
الحكيم أن يوفقنا بمنه وكرمه ،إنه خير معين .مدير المكتبة السلمية
بطهران الحاج السيد اسماعيل الكتابچى واخوانه
][262
ص - (3بسم ال الرحمن الرحيم الحمد ل الذي ليس لقضائه دافع ،ول لعطائه
مانع ،وهو الجواد الواسع ،ول تضيع عنده الودايع ،وللكربات دافع
وللدرجات رافع .والصلة والسلم على جدنا وسيدنا سيد المرسلين ،وخاتم
النبين ،محمد المصطفى صلى ال عليه وآله ،صاحب اليات والبينات،
المكمل بشريعته سائر الكمالت ،وبعث بخير الديان ،واعزز به اليمان،
ورحم به العباد ،و دفع به الشقاء ،وكشف به الغماء ،وعلى جميع النبياء
والمرسلين .وعلى ابن عمه أمير المؤمنين ،علي بن أبي طالب ،أبي
الئمة ،والمخصوص بالخوة .وعلى خير الخيار ،وام النوار ،البتول
العذراء ،فاطمة الزهراء .وعلى آله الذينهم :كانوا محال معرفة ال،
ومساكن بركته ،والدعاة إليه ،والدلء على مرضاته ،القوامون بأمره،
والعاملون بإرادته ،والذينهم كانوا عادتهم الحسان وسجيتهم الكرم .سيما
على المام المنتظر ،والحجة الثاني عشر ،الغائب عن البصار والحاضر
في المصار عليه السلم .أللهم عجل فرجهم ،وسهل مخرجهم ،و اسلك بنا
منهجهم ،وامتنا على وليتهم ،واحشرنا في زمرتهم ،واسقنا بكأسهم ول
تفرق بيننا وبينهم ،ول تحرمنا شفاعتهم ،والعن أعدائهم،
][263
ص - (4وبعد :يقول خويدم علوم أئمة الطاهرين عليهم السلم الحاج السيد هداية
ال المسترحمى الحسيني بن العلم الحجة الحاج السيد رضا بن العلم الحجة
الحاج السيد حسين الشهير بحاج آقا بزرگ بن السيد محمد الشهير بسيد
آقا جان بن السيد أبي طالب بن السيد سليمان بن المير أبي طالب بن المير
فتوح )المدفون بجوار أبيه في بقعة سلطان ،بندر آباد -يزد( بن المير
فتاح )المدفون في بقعة سلطان -بندر آباد -يزد( الحسن آبادي الجرقوئي
الصبهاني ،انه غير خفي على اولي البصائر النافذة والنظار الثاقبة أن
كتاب بحار النوار ،الجامعة لدرر أخبار الئمة الطهار عليهم السلم دائرة
معارف ،تحوي من الفنون والعلوم ،الفياضة بطرائف ،ونوادر الفرائد
الغوالي ،بحيث :ل يستغني عنها كل ذي فن ،يصمد إلى تقصى الطراف في
فنه ،وجمع الطرف اللزمة له .فمثل هذا الكتاب ل يهدى إلى جميع
موضوعاته إل بفهرس عام يرشد المراجعين ،ويسهل التناول ،فمن هنا:
ألفنا وجمعنا فهرسا حاويا ودليل رشيقا للكتاب ،وكما أشرنا في المجلد
الثامن بعد المأة ،والعاشر بعد المأة ،مع كونه فهرسا جامعا بديعا ،كتاب
مستقل في ثلثة أجزاء .وأبرء ال تبارك وتعالى باتمام هذا الجزء ذمتي
وعهدتي عن هذا الخطب الفادح مع كثرة أشغالي ،وخفف كاهلي عن أعباء
هذا الحمل الذي بهظني وملك اعنة نفسي ثلث سنين ،فادني وقطع مطاي.
فلله الحمد على يسر لي اهبته ،وأتاح لي الفرصة حتى حبئت على آخره.
ول يسعنا أن نجري قلمنا بكليمات حتى تبلغ بحد الشكر والتقدير إلى بعض
المراجع الديني مد ظلهم ،والعلماء ،والوعاظ،
][264
][264