You are on page 1of 375

‫بحار النوار الجزء ‪103‬‬

‫بسمه تعالى‬

‫بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 1‬سطر ‪ 1‬الى ص ‪ 8‬سطر ‪4‬‬

‫]‪[1‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫العلة التي من أجلها كني علي عليه السلم بأبي تراب ‪ ،‬وفيها بيان ) ‪( 50‬‬

‫اليات التي كانت فيها اسم علي عليه السلم ووليته ) ‪( 57‬‬

‫أسمائه عليه السلم في الكتب والقوام ) ‪( 62‬‬

‫في صفاته واسمائه عليه السلم على حروف الهجاء ) ‪( 63‬‬

‫الباب الثالث‬

‫نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلم ) ‪( 68‬‬

‫في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلئق في يوم القيامة ) ‪( 69‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد ) ‪( 70‬‬

‫في أن أبا طالب رضي ال عنه ليس حجة على رسول ال صلى ال عليه وآله وفيه‬

‫بيان وفي‬

‫الذيل ما يناسب وتحقيق ) ‪( 73‬‬

‫في أن أبا طالب رضي ال عنه آمن بحساب الجمل ‪ ،‬وفيه بحث وتحقيق وبيان ‪،‬‬

‫وما قيل في حل الخبر ) ‪( 77‬‬


‫فيما قالته قريش لبي طالب رضي ال عنه في رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وما‬

‫انشده أبوطالب‬

‫فيه صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وقصة دار الندوة ) ‪( 87‬‬

‫فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله لجابر في ميلد علي عليه السلم وقصة‬

‫المثرم وأبي طالب ) ‪( 99‬‬

‫في ايمان أبي طالب رضي ال عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار ) ‪111‬‬

‫(‬

‫في أن أبا طالب رضي ال عنه ليغيب عن النبي صلى ال عليه وآله ويحرسه وما‬

‫فعله‬

‫بقريش بعد فقده ) ‪( 223‬‬

‫في أن أبا طالب وخديجة رضى ال عنهما ماتا قبل فرض الصلة على الميت ) ‪127‬‬

‫(‬

‫في إثبات إيمان أبي طالب رضي ال تعالى عنه وعنا ) ‪( 138‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم من البيات في مرثية أبيه وخديجة رضي ال تعالى‬

‫عنهما ) ‪( 142‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬إنك لتهدي من أحببت ( ) ‪( 152‬‬

‫]‪[3‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلم أبي طالب وإثباته من أشعاره ) ‪( 155‬‬

‫فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان‬

‫أبي طالب ) رض ( ) ‪( 173‬‬

‫في سبب نزول قوله تعالى ‪ ) :‬إنك لتهدي من أحببت ( ) ‪( 177‬‬

‫في أحوال امه عليه وعليها السلم ونسبها ) ‪( 179‬‬

‫* ) أبواب ( *‬

‫اليات النازلة في شأنه عليه السلم الدالة على فضله وامامته‬

‫الباب الرابع‬

‫في نزول آية ‪ ) :‬انما وليكم ال ( في شأنه عليه السلم ) ‪( 183‬‬

‫في سبب نزول قوله تعالى ‪ ) :‬إنما وليكم ال ورسوله والذين آمنوا ( ) ‪( 183‬‬

‫في أن عليا عليه السلم تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل ‪ ) :‬إنما وليكم ال ( )‬

‫‪( 185‬‬

‫فيما رواه العامة في نزول ‪ ) :‬إنما وليكم ال ( في علي عليه السلم ) ‪( 199‬‬

‫في بيان الستدلل بالية الكريمة على إمامته عليه السلم ) ‪( 203‬‬

‫الباب الخامس‬

‫آية التطهير ) ‪( 204‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬إنما يريد ال ليذهب عنكم الرجس ( نزل في رسول ‪-‬‬

‫ال صلى ال عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم ) ‪( 206‬‬
‫فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى ‪ ) :‬إنما يريد ال ليذهب عنكم ( ) ‪( 217‬‬

‫بحث وتحقيق وبيان في أن الية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب‬

‫الكساء عليهم السلم وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة ‪ ،‬ومعنى ‪ :‬أهل البيت ‪،‬‬

‫]‪[4‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫والمراد منهم ) ‪( 225‬‬

‫في بطلن القول بأن ازواج النبي صلى ال عليه وآله داخلة في الية ) ‪( 233‬‬

‫الباب السادس‬

‫نزول ‪ :‬هل أتى ) ‪( 237‬‬

‫سبب نزول سورة هل أتى ‪ ،‬وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلم ) ‪( 237‬‬

‫في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم تصدقوافي ليلة خمس‬

‫وعشرين‬

‫من ذى الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى ) ‪( 255‬‬

‫الباب السابع‬

‫آية المباهلة ) ‪( 257‬‬

‫في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلم ويدل عليها القرآن ‪ :‬آية المباهلة ) ‪257‬‬

‫(‬

‫فيما رواه العامة في المباهلة ) ‪( 261‬‬


‫بحث وتحقيق حول آية المباهلة ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 267‬‬

‫الباب الثامن‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬والنجم اذا هوى ( ونزول الكوكب في‬

‫داره عليه السلم ) ‪( 272‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬من سقط كوكب في داره فهو وصيي‬

‫وخليفتي ) ‪( 272‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن من شأن النبياء ان يدلوا على وصي‬

‫من‬

‫بعدهم يقوم بأمرهم ) ‪( 274‬‬

‫في قول عمر بن الخطاب ‪ :‬اعطي علي خمس خصال لو كان لى واحدة ) ‪( 275‬‬

‫فيما نسب عمر وأبوبكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و‬

‫]‪[5‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫عبدالرحمن بن عوف وأبوعبيدة بن الجراح إلى النبي صلى ال عليه وآله بالغواية‬

‫في على عليه السلم ) ‪( 276‬‬

‫في تكلم الشمس معه عليه السلم ) ‪( 278‬‬

‫الباب التاسع‬

‫نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلم على‬


‫أهل مكة ‪ ،‬ورد أبى بكر ‪ ،‬وأن عليا هو الذان يوم الحج الكبر ) ‪( 284‬‬

‫العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ) ‪( 290‬‬

‫في اجماع المفسرين ونقلة الخبار من الخاصة والعامة بأن رسول ال صلى ال‬

‫عليه وآله‬

‫ولى عليا باداء سورة براءة ‪ ،‬وعزل به أبا بكر ) ‪( 303‬‬

‫الستدلل على خلفة مولنا امير المؤمنين عليه السلم وعدم استحقاق أبي بكر لها‬

‫و‬

‫علة بعثه وعزله ) ‪( 309‬‬

‫الباب العاشر‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬ولما ضرب ابن مريم مثل اذا قومك منه يصدون ( ) ‪( 313‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬إن فيك مثل من عيسى‬

‫عليه السلم ) ‪( 317‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬وتعيها اذن واعية ( ) ‪( 326‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ ) :‬اذن واعية ( هي اذن علي عليه السلم )‬

‫‪( 326‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫انه عليه السلم السابق في القرآن وفيه نزلت ‪ ) :‬ثلة من‬


‫الولين وقليل من الخرين ( ) ‪( 332‬‬

‫]‪[6‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن ‪ ) :‬والسابقون السابقون ( علي عليه السلم وشيعته ) ‪( 332‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬الذين هم من خشية ربهم مشفقون ( نزلت في علي‬

‫وولده عليهم السلم ) ‪( 334‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫انه عليه السلم المؤمن واليمان والدين والسلم والسنة‬

‫والسلم وخير البرية في القرآن ‪ ،‬وأعداؤه الكفر‬

‫والفسوق والعصيان ) ‪( 336‬‬

‫في أن الكفر والفسوق والعصيان ‪ ،‬الول والثاني والثالث ) ‪( 336‬‬

‫في أن ‪ ) :‬أفمن كان مؤمنا ( علي عليه السلم ) كمن كان فاسقا ( وليد بن عقبة )‬

‫‪( 337‬‬

‫في أن ‪ .‬معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ادخلوا في السلم كافة ( ولية علي عليه السلم )‬

‫‪( 342‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم‬

‫الرحمان ودا ( ) ‪( 353‬‬


‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬سيجعل لهم الرحمان ودا ( كان ولية علي عليه السلم )‬

‫‪( 353‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬وهو الذى خلق من الماء بشرا فجعله‬

‫نسبا وصهرا ( ) ‪( 360‬‬

‫في أن ال تعالى خلق نطفة بيضاء ‪ ،‬فنقلها من صلب إلى صلب ‪ ،‬حتى نقلت‬

‫إلى صلب عبدالمطلب ‪ ،‬فجعل نصفين ‪ ،‬فصار نصفها في عبدال ‪ ،‬ونصفها في‬

‫أبي طالب ) ‪( 362‬‬

‫]‪[7‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس عشر‬

‫انه عليه السلم ‪ :‬السبيل ‪ ،‬والصراط ‪ ،‬والميزان ‪ ،‬في القران ) ‪( 363‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ما كنت تدرى ما الكتاب ول ليمان ( ) ‪( 367‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما ( ) ‪( 375‬‬

‫في أن قوله عز من قائل ‪ ) :‬أمن هو قانت آناء الليل ( نزلت في علي عليه السلم )‬

‫‪( 375‬‬

‫الباب الثامن عشر‬


‫آية النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلم ) ‪( 376‬‬

‫سبب نزول آية النجوى ) ‪( 376‬‬

‫في أن المناجي للرسول صلى ال عليه وآله هو علي عليه السلم دون الناس‬

‫أجمعين ‪ ،‬وكان له عليه السلم‬

‫دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول ال صلى ال عليه وآله )‬

‫‪( 381‬‬

‫بحث حول آية الكريمة ) ‪( 383‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫أنه صلوات ال عليه الشهيد والشاهد والمشهود ) ‪( 386‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة‬

‫بتوراتهم وأهل النجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان‬

‫بفرقانهم ) ‪( 387‬‬

‫في أنه عليه السلم شهيد للنبي صلى ال عليه وآله وعلى نفسه ) ‪( 389‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ( ) ‪( 391‬‬

‫]‪[8‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب العشرون‬

‫أنه نزل فيه صلوات ال عليه ‪ :‬الذكر ‪ ،‬والنور ‪ ،‬والهدى ‪،‬‬


‫والتقى ‪ ،‬في القرآن ) ‪( 394‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 8‬سطر ‪ 5‬الى ص ‪ 16‬سطر ‪2‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا‬

‫الذكر ( ) ‪( 394‬‬

‫في أن قوله عز اسمه ‪ ) :‬إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ( نزل في علي عليه السلم )‬

‫‪( 395‬‬

‫في أن القرآن حي ليموت ) ‪( 403‬‬

‫بحث شريف حول قوله عزوجل ‪ ) :‬إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ( ) ‪( 406‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫أنه صلوات ال عليه ‪ :‬الصادق ‪ ،‬والمصدق ‪ ،‬والصديق ‪،‬‬

‫في القرآن ) ‪( 407‬‬

‫في أن ‪ ) :‬والذي جاء بالصدق ( هو علي عليه السلم ) ‪( 407‬‬

‫في أن ‪ ) :‬يا أيها الذين آمنوا اتقوا ال وكونوا مع الصادقين ( استدلل على‬

‫إمامة علي عليه السلم وفي الذيل ما يناسب ) ‪( 408‬‬


‫بحث حول قوله عز اسمه ‪ ) :‬والذي جاء بالصدق ( ورد على من قال أن‬

‫الية نزلت في أبي بكر ) ‪( 416‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫انه صلوات ال عليه ‪ :‬الفضل ‪ ،‬والرحمة ‪ ،‬والنعمة ) ‪( 423‬‬

‫) قل بفضل ال وبرحمته فبذلك فليفرحوا ( هو علي عليه السلم ) ‪( 423‬‬

‫]‪[9‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫أنه صلوات ال عليه هو ‪ :‬المام المبين ) ‪( 427‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬وكل شئ احصيناه في إمام مبين ( ‪ :‬وما قال أبوبكر‬

‫وعمر ) ‪( 427‬‬

‫الباب الرابع والعشرون‬

‫أنه صلوات ال عليه ‪ :‬الذى عنده علم الكتاب ) ‪( 429‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬ومن عنده علم الكتاب ( هو علي عليه السلم ) ‪( 429‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الخامس والثلثون وهو الجزء الول‬

‫من المجلد التاسع ) ‪( 436‬‬

‫فهرس الجزء السادس والثلثين‬


‫الباب الخامس والعشرون‬

‫أنه عليه السلم ‪ :‬النبأ العظيم ‪ ،‬والية الكبرى ) ‪( 1‬‬

‫في أن ‪ :‬النبأ العظيم ‪ ،‬كان عليا عليه السلم ) ‪( 1‬‬

‫سبب نزول قوله عز اسمه ‪ ) :‬عم يتسائلون عن النبأ العظيم ( ) ‪( 2‬‬

‫الباب السادس والعشرون‬

‫ان الوالدين ‪ :‬رسول ال وأمير المؤمنين صلوات ال عليهما ) ‪( 4‬‬

‫] ‪[ 10‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬حق علي على هذه المة كحق الوالد على‬

‫الولد ) ‪( 5‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه امهاتهم ( ) ‪( 7‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أنا وعلي أبوا هذه المة ) ‪( 11‬‬

‫الباب السابع والعشرون‬

‫أنه صلوات ال عليه ‪ :‬حبل ال ‪ ،‬والعروة الوثقى ‪ ،‬وأنه‬

‫متمسك بها ) ‪( 15‬‬

‫في أن ‪ ) :‬واعتصموا بحبل ال جميعا ( كان عليا عليه السلم ) ‪( 15‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬نحن حبل ال ) ‪( 19‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬ستكون بعدي فتنة مظلمة ‪ ،‬الناجي منها‬
‫من تمسك‬

‫بالعروة الوثقى ‪ ،‬وهو علي عليه السلم ) ‪( 20‬‬

‫الباب الثامن والعشرون‬

‫بعض ما نزل في جهاده عليه السلم ) زائدا على ما سيأتى ( ) ‪( 21‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬لينذر بأسا شديدا من لدنه ( ) ‪( 21‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ولقد كنتم تمنون الموت ( ونزلت في يوم احد ) ‪( 26‬‬

‫الباب التاسع والعشرون‬

‫أنه صلوات ال عليه صالح المؤمنين ) ‪( 27‬‬

‫في أن ‪ ) :‬وصالح المؤمنين ( كان عليا عليه السلم ) ‪( 28‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله عرف عليا عليه السلم أصحابه مرتين ‪،‬‬

‫وبحث شريف علمي‬

‫كلمي حول كلمة صالح المؤمنين ‪ ،‬وأنه كان علي عليه السلم بنقل الخاص والعام‬

‫بالطرق المتعددة ) ‪( 31‬‬

‫] ‪[ 11‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثلثون‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى ال‬

‫يحبهم ويحبونه اذلة على المؤمنين ‪ . .‬وال واسع عليم ( ) ‪( 32‬‬


‫في ان ‪ ) :‬فسوف يأتي ال بقوم يحبهم ويحبونه ( نزلت في علي عليه السلم )‬

‫‪( 32‬‬

‫إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه ) ‪( 33‬‬

‫الباب الحادى والثلثون‬

‫قوله عزوجل ‪ ) :‬أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام ) ‪( 34‬‬

‫في أن ‪ ) :‬أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام ( نزلت في علي عليه السلم‬

‫و‬

‫العباس وشيبة بعد ما افتخروا على علي عليه السلم ) ‪( 34‬‬

‫الباب الثانى والثلثون‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬ومن الناس من يشترى نفسه ابتغاء مرضاة ال ( ) ‪( 40‬‬

‫قوله عزوجل ‪ ) :‬ومن الناس من يشرى ‪ ( . .‬نزلت في مبيت علي عليه السلم )‬

‫‪( 40‬‬

‫بحث وتحقيق حول آية الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير‬

‫علي عليه السلم ) ‪( 44‬‬

‫أشعار أبي طالب رضي ال عنه في الموضوع ‪ ،‬وأبيات من أمير المؤمنين عليه‬

‫السلم بعد‬

‫تسليمه ومبيته ) ‪( 45‬‬

‫بحث علمى وتحقيق كلمي في مبيته عليه السلم وحجج على أهل الخلف على ما‬
‫ذكره‬

‫الشيخ المفيد رحمه ال ) ‪( 47‬‬

‫] ‪[ 12‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث والثلثون‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬قل هذه سبيلى ادعوا إلى ال على بصيرة‬

‫أنا ومن اتبعنى ( وقوله ‪ ) :‬ومن اتبعك من المؤمنين (‬

‫وقوله تعالى ‪ ) :‬هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين ( ) ‪( 51‬‬

‫فيما كتب على العرش ‪ ،‬وبحث حول ‪ ) :‬ومن اتبعك من المؤمنين ( و‬

‫الستدلل على إمامته عليه السلم ) ‪( 53‬‬

‫الباب الرابع والثلثون‬

‫أنه عليه السلم ‪ :‬كلمة ال ‪ ،‬وأنه نزل فيه ‪ ) :‬لقد رضى ال ( ) ‪( 55‬‬

‫في أن ) لقد رضي ال ( نزلت في ألف ومأتين ‪ ،‬وعلي عليه السلم سيدهم ) ‪( 55‬‬

‫الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه ) ‪( 56‬‬

‫الباب الخامس والثلثون‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬وجعلنالهم لسان صدق عليا ( وقوله تعالى ‪:‬‬

‫) واجعل لى لسان صدق في الخرين ( وقوله تعالى ‪:‬‬

‫) وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق ( ) ‪( 57‬‬


‫في أن قوله عزاسمه ‪ ) :‬وجعلنا لهم لسان صدق ( وقوله ‪ ) :‬واجعل لي لسان‬

‫صدق ( كان أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 57‬‬

‫الباب السادس والثلثون‬

‫ما نزل فيه عليه السلم للنفاق واليثار ) ‪( 59‬‬

‫سبب نزول قوله عزوجل ‪ ) :‬ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ( )‬

‫‪( 59‬‬

‫] ‪[ 13‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫سبب نزول قوله عزوجل ‪ ) :‬الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا‬

‫وعلنية ( ) ‪( 62‬‬

‫الباب السابع والثلثون‬

‫أنه عليه السلم المؤذن بين الجنة والنار وصاحب العراف‬

‫وسائر ما يدل على رفعة درجاته عليه السلم في الخرة ) ‪( 63‬‬

‫كونه عليه السلم أول أهل الجنة دخول إليها ) ‪( 64‬‬

‫فيما روي عن ابن مسعود في علي عليه السلم ) ‪( 73‬‬

‫الباب الثامن والثلثون‬

‫قوله تعالى ‪ ) :‬وقفوهم انهم مسؤلون ( ) ‪( 76‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ) وقفوهم إنهم مسؤلون ( عن ولية علي‬
‫عليه السلم ) ‪( 77‬‬

‫الباب التاسع والثلثون‬

‫جامع في سائر اليات النازلة في شأنه صلوات ال عليه ) ‪( 79‬‬

‫في قراءة قوله عز اسمه ‪ ) :‬فاذا فرغت فانصب ( ) ‪( 135‬‬

‫تفسير قوله تعالى ‪ ) :‬وإن من شيعته لبراهيم ( وما رآ إبراهيم عليه السلم من‬

‫النوار في جنب العرش ‪ ،‬وما ناجى ال تعالى في شيعة علي عليه السلم ) ‪( 151‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لبعض أصحابه ‪ :‬سلموا على علي بإمرة‬

‫المؤمنين ) ‪( 157‬‬

‫قصة ناقتين سمينتين وقول النبي صلى ال عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين‬

‫ولم‬

‫يهتم فيها بشئ من امور الدنيا ‪ ،‬ول يحدث قلبه بفكر الدنيا ‪ ،‬فصلى‬

‫علي عليه السلم ) ‪( 161‬‬

‫فيما جرى ليلة السراء بين ال عزوجل ورسوله صلى ال عليه وآله ) ‪( 162‬‬

‫] ‪[ 14‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب‬

‫النصوص على أمير المؤمنين والنصوص على الئمة الثنى عشر ) ع (‬

‫الباب الربعون‬
‫نصوص ال عليهم من خبر اللوح والخواتيم ‪ ،‬وما نص به‬

‫عليهم في الكتب السالفة وغيرها ) ‪( 192‬‬

‫في كتاب أنزله ال تعالى على رسوله صلى ال عليه وآله قبل أن يأتيه الموت )‬

‫‪( 192‬‬

‫قصة يهودي سئل عن علي وقال ‪ :‬إني سائلك عن ثلث وثلث وواحدة ) ‪( 220‬‬

‫الباب الحادى والربعون‬

‫نصوص الرسول صلى ال عليه وآله عليهم عليهم السلم ) ‪( 226‬‬

‫فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم والئمة عليهم السلم‬

‫) ‪( 226‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن عليا أمير المؤمنين ) ‪( 228‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه آله ‪ :‬يكون بعدي اثنا عشر أميرا ) ‪( 234‬‬

‫فيما أوحى ال تعالى في ليلة السرى إلى رسوله صلى ال عليه وآله في الئمة‬

‫عليهم السلم ) ‪( 245‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬ل يحبك إل من طابت ولدته‬

‫ول يبغضك‬

‫إل من خبثت ولدته ‪ ،‬وكذلك الئمة عليهم السلم ) ‪( 246‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في عدد الئمة عليهم السلم ) ‪( 252‬‬

‫قصة رجل يهودي يقال له ‪ :‬نعثل وما سئل عن النبي صلى ال عليه وآله في‬
‫التوحيد و‬

‫الوصياء من بعده صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وابياته ) ‪( 283‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الحسين وزيارته وتربته عليه السلم ) ‪286‬‬

‫(‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فاطمة عليها السلم ) ‪( 288‬‬

‫] ‪[ 15‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في النبياء وأوصيائهم عليهم السلم ‪ ،‬وأسمائهم ) ‪( 334‬‬

‫قصة رجل أعرابي دخل على رسول ال صلى ال عليه وآله ومعه ضب ) ‪( 342‬‬

‫الخطبة اللؤلؤة التي خطبها علي عليه السلم في الكوفة في الملحم والفتن ‪،‬‬

‫والفتنة‬

‫الموية ‪ ،‬والمملكة الكسروية ‪ ،‬ومدينة الزوراء ‪ ،‬والملوك ‪ ،‬والئمة‬

‫الكفر ‪ ،‬والئمة الحق ) ‪( 354‬‬

‫قصة جابر وهو حامل سلم من النبي صلى ال عليه وآله إلى الباقر عليه السلم )‬

‫‪( 360‬‬

‫فيما روي من العامة في نصوص الرسول صلى ال عليه وآله على الئمة عليهم‬

‫السلم ) ‪( 364‬‬

‫فيما روى العامة في مولنا المهدي القائم عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 368‬‬
‫الباب الثانى والربعون‬

‫نص أمير المؤمنين صلوات ال عليهم ‪ ،‬عليهم السلم ) ‪( 373‬‬

‫فيما سأله يهودي وهو من الحبار عن علي عليه السلم عن أول شجرة نبتت على‬

‫وجه الرض وأول عين نبعت وأول حجر وضع على وجه الرض ‪ ،‬وعدد‬

‫الئمة بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ووصيه ‪ ،‬وفيه بيان وتحقيق ) ‪( 375‬‬

‫بحث وتحقيق في قول علي عليه السلم إن لهذه المة اثني عشر إمام هدى من‬

‫ذرية‬

‫نبيها وهم مني ) ‪( 382‬‬

‫الباب الثالث والربعون‬

‫نصوص الحسنين عليهما السلم عليهم ‪ ،‬عليهم السلم ) ‪ ( 383‬الباب الرابع‬

‫والربعون‬

‫نص على بن الحسين صلوات ال عليهما عليهم ‪ ،‬عليهم السلم ) ‪( 356‬‬

‫] ‪[ 16‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الخامس والربعون‬

‫‪............................................................................‬‬
‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 16‬سطر ‪ 3‬الى ص ‪ 24‬سطر ‪3‬‬

‫نصوص الباقر صلوات ال عليه عليهم ‪ ،‬عليهم السلم ) ‪( 390‬‬

‫الباب السادس والربعون‬

‫ما ورد من النصوص عن الصادق ) ع ( عليهم ‪ ،‬عليهم السلم ) ‪( 396‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في التوحيد والرؤية ) ‪( 406‬‬

‫الباب السابع والربعون‬

‫نصوص موسى بن جعفر وسائر الئمة صلوات ال عليهم اجمعين ) ‪( 410‬‬

‫فيما عرضه عبدالعظيم الحسنى على علي بن محمد عليهم السلم من عقائده ) ‪412‬‬

‫(‬

‫الباب الثامن والربعون‬

‫نص الخضر عليه السلم عليهم ‪ ،‬عليهم السلم وبعض النوادر ) ‪( 414‬‬

‫فيما سأله الخضر عليه السلم عن علي عليه السلم في الروح والذكر والنسيان ‪،‬‬

‫والمولود‬

‫يشبه أعمامه وأخواله وأباه وامه ) ‪( 414‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان رابع الخلفاء ) ‪( 417‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء السادس والثلثون‬


‫وهو الجزء الثانى من المجلد التاسع‬

‫] ‪[ 17‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فهرس الجزء السابع والثلثين‬

‫الباب التاسع والربعون‬

‫في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول‬

‫بالئمة الثنى عشر صلوات ال عليهم ) ‪( 1‬‬

‫في الكيسانية وعقائدهم وآرائهم ‪ ،‬وقصة السيد الحميري وأشعاره في‬

‫الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق ‪ ،‬وما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في بطلن‬

‫مذهبهم ) ‪( 1‬‬

‫بطلن مذهب من إعتقد بامامة إسماعيل بن المام الصادق عليه السلم ) ‪( 9‬‬

‫بطلن مذهب الناووسية والفطحية والواقفية والبشيرية ) ‪( 11‬‬

‫بطلن مذهب الجارودية والسليمانية والبترية ) ‪( 29‬‬

‫بطلن مذهب الزيدية ) ‪( 34‬‬

‫الباب الخمسون‬

‫مناقب اصحاب الكساء وفضلهم صلوات ال عليهم ) ‪( 35‬‬

‫في أن أسمائهم عليهم السلم كان مشتقا من أسماء ال عزوجل ) ‪( 47‬‬

‫في أن ال تعالى ما ألحق صبيانا برجال كاملي العقول أل ‪ :‬عيسى ‪ ،‬ويحيى ‪،‬‬
‫والحسن والحسين عليهم السلم ) ‪( 50‬‬

‫في أن ل تعالى خيارا من كل ما خلقه ) ‪( 52‬‬

‫فيما رواه العامة ) ‪( 66‬‬

‫فيما روته ام ايمن من فاطمة عليها السلم في الرحي التي تطحن البر ) ‪( 97‬‬

‫] ‪[ 18‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى والخمسون‬

‫ما نزل لهم عليهم السلم من السماء ) ‪( 99‬‬

‫* ) أبواب ( *‬

‫النصوص الدالة على الخصوص على امامة اميرالمؤمنين عليه السلم‬

‫من طرق الخاصة والعامة وبعض الدلئل التى اقيمت عليها‬

‫الباب الثانى والخمسون‬

‫اخبار الغدير وما صدر في ذلك اليوم من النص الجلى‬

‫على امامته عليه السلم وتفسير بعض‬

‫اليات النازلة في تلك الواقعة ) ‪( 108‬‬

‫ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ‪ ،‬وما قاله النبي صلى ال عليه وآله‬

‫فيه‬

‫في علي عليه السلم ) ‪( 108‬‬


‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله بمنى في حجة الوداع ) ‪( 113‬‬

‫قوله صلى ال عليه وآله في الصدقة على أهل بيته ‪ ،‬ومن ادعى إلى غير أبيه ‪،‬‬

‫والولد‬

‫للفراش ) ‪( 123‬‬

‫فيمن رواه حديث الغدير وصنف فيه كتابا ) ‪( 126‬‬

‫ما جرت في يوم الغدير مفصل ) ‪( 127‬‬

‫الخطبة التي خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله في الغدير ) ‪( 131‬‬

‫قصة حارث بن النعمان الفهري ) ‪( 136‬‬

‫] ‪[ 19‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة الغدير على ما نقل في تفسير المنسوب إلى المام العسكري‬

‫عليه السلم مفصل ) ‪( 141‬‬

‫في قول ابن الجوزي ‪ :‬إتفق علماء السير على أن قصة الغدير كانت بعد‬

‫رجوع رسول ال صلى ال عليه وآله من حجة الوداع في الثامن من ذي الحجة ‪،‬‬

‫وكان معه من الصحابة والعراب مأة وعشرون ألفا ‪ ،‬وأبيات من بعض ) ‪( 150‬‬

‫فيمن روى قصة غدير خم ) ‪( 157‬‬

‫فيما قاله عمر بن الخطاب لعلي عليه السلم في يوم الغدير ) ‪( 159‬‬

‫في أن يوم الغدير كان أفضل العياد في السلم ) ‪( 169‬‬


‫أسامي المؤلفين الذين ألفوا في حديث يوم الغدير ‪ ،‬وأسماء من روي‬

‫عنهم حديثه ) ‪( 181‬‬

‫الخطبة التى خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله‬

‫في يوم الغدير بتمامها ) ‪( 204‬‬

‫معنى قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬من كنت موله فعلي موله ‪ ،‬وما قاله‬

‫الصدوق‬

‫رحمه ال في ذلك مفصل لتمام الحجة ووضوح المحجة ) ‪( 224‬‬

‫بحث وتحقيق علمى وكلمي في الستدلل بخبر الغدير ) ‪( 235‬‬

‫معنى المولى من طرق الخاصة والعامة ) ‪( 237‬‬

‫الباب الثالث والخمسون‬

‫أخبار المنزلة والستدلل بها على امامته صلوات ال عليه ) ‪( 254‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ‪ :‬منزلته مني ‪،‬‬

‫وأشعار حسان ) ‪( 260‬‬

‫فيما رواه العامة في حديث المنزلة ) ‪( 268‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي ‪ :‬إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى ‪. .‬‬

‫واطعام‬

‫النبي صلى ال عليه وآله في يوم النذار ) ‪( 270‬‬

‫] ‪[ 20‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه ال بأن عليا عليه السلم كان‬

‫بمنزلته صلى ال عليه وآله في جميع أحواله إل ما خصه الستثناء ‪ ،‬وجواب من‬

‫قال ‪:‬‬

‫إن هارون مات قبل موسى عليه السلم ولم يكن إماما بعده ‪ ،‬وجواب من قال ‪:‬‬

‫إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وقاله صلى ال عليه وآله‬

‫حيث خرج إلى‬

‫تبوك ‪ ،‬وفيه بيان من السيد المرتضى والعلمة المجلسى رضوان ال عليهما )‬

‫‪( 273‬‬

‫الباب الرابع والخمسون‬

‫ما امر به النبى صلى ال عليه وآله من التسليم عليه بامرة المؤمنين‬

‫وانه ل يسمى به غيره ‪ ،‬وعلة التسمية به ‪ ،‬وفيه جملة من مناقبه‬

‫وبعض النصوص على امامته صلوات ال عليه ) ‪( 290‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن عليا يدور مع الحق حيث دار ‪ ،‬والعلة‬

‫التي‬

‫من أجلها سمى أمير المؤمنين بأمير المؤمنين ) ‪( 293‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬لو علم الناس متى سمي امير المؤمنين‬

‫ما أنكروا وليته ) ‪( 306‬‬


‫فيما قاله أبوبكر في خلفته ‪ :‬ما عندي عهد من رسول ال صلى ال عليه وآله )‬

‫‪( 308‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لصحابه ‪ :‬سلموا على علي بإمرة المؤمنين )‬

‫‪( 311‬‬

‫قصة معراج النبى صلى ال عليه وآله وما جرى فيه وما ناجى ال تعالى ) ‪( 313‬‬

‫لم يسم احد بأمير المؤمنين غير علي عليه السلم فرضي به إل كان منكوحا ) ‪231‬‬

‫(‬

‫الباب الخامس والخمسون‬

‫خبر الرايات ) ‪( 341‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لما نزل ‪ ) :‬يوم تبيض وجوه وتسود‬

‫وجوه ( ) ‪( 346‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء السابع والثلثون وهو الجزء الثالث من المجلد التاسع‬

‫] ‪[ 21‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فهرس الجزء الثامن والثلثين‬

‫الباب السادس والخمسون‬

‫انه صلوات ال عليه الوصى وسيد الوصياء وخير الخلق بعد‬


‫النبى صلى ال عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر ) ‪( 1‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعمه عباس ‪ :‬تقبل وصيتي وتنجز عداتي )‬

‫‪(3‬‬

‫فيما قالته عائشة في علي عليه السلم ‪ :‬ذاك خير البشر ‪( 5 ) . .‬‬

‫مما روي من الشعر المقول في صدر السلم المتضمن كونه عليه السلم وصي‬

‫رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 20‬‬

‫الباب السابع والخمسون‬

‫في أنه عليه السلم مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق‬

‫وأن وليته ولية ال عزوجل ) ‪( 26‬‬

‫الباب الثامن والخمسون‬

‫ذكره في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولده‬

‫المعصومين عليهم السلم ) ‪( 41‬‬

‫فيما قاله بحيراء الراهب لبي طالب عليه السلم ) ‪( 41‬‬

‫فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلم بعد رجوعه عليه السلم من‬

‫صفين ‪،‬‬

‫وكان في يد الراهب كتاب ) ‪( 51‬‬

‫قصة هام بن الهيم ين لقيس بن إبليس مع النبي صلى ال عليه وآله و‬

‫اوصياء النبياء عليهم السلم ) ‪( 54‬‬


‫] ‪[ 22‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قوم قتلهم علي عليه السلم بالدخان في الكوفة ) ‪( 60‬‬

‫الباب التاسع والخمسون‬

‫طهارته وعصمته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 62‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ثلثة لم يكفروا طرفة عين ) ‪( 63‬‬

‫الباب الستون‬

‫الستدلل بوليته واستنابته في المور على امامته وخلفته وفيه اخبار‬

‫كثيرة من البواب السابقة واللحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول‬

‫لحط الصنام وجعل امر نسائه اليه في حياته وبعد وفاته صلوات ال عليه ) ‪( 70‬‬

‫في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلم ) ‪( 71‬‬

‫في صعوده عليه السلم على ظهر رسول ال صلى ال عليه وآله لحط الصنام )‬

‫‪( 76‬‬

‫العلة التى من أجلها حمل النبي صلى ال عليه وآله عليا عليه السلم لحط الصنام‬

‫وعجزه عليه السلم‬

‫عن حمله صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 79‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله جعل طلق نسائه بيد امير المؤمنين عليه‬

‫السلم ) ‪( 88‬‬
‫الباب الحادى والستون‬

‫جوامع الخبار الدالة على امامته عليه السلم‬

‫من طرق الخاصة والعامة ) ‪( 90‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬المخالف على علي عليه السلم بعدى كافر‬

‫والمشرك به مشرك ) ‪( 90‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله كان سيد اولد آدم وعليا عليه السلم كان سيد‬

‫العرب ) ‪( 93‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال تعالى يأمركم بولية علي عليه السلم‬

‫والقتداء به ) ‪( 97‬‬

‫] ‪[ 23‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلى عليه السلم ‪ :‬إن ال عزوجل جعل‬

‫ذرية كل نبي‬

‫من صلبه وجعل ذريتي من صلبك ‪( 103 ) . .‬‬

‫معنى قوله تعالى عز اسمه ‪ ) :‬يوم ندعوا كل اناس بإمامهم ( ) ‪( 126‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك‬

‫) ‪( 139‬‬

‫فيما قال اربعة انفار في علي عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 149‬‬
‫في قول عمر بن الخطاب ‪ :‬ولقد أراد صلى ال عليه وآله في مرضه أن يصرخ‬

‫باسمه فمنعت‬

‫من ذلك إشقاقا وحيطة على السلم ) ‪( 157‬‬

‫فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلن قول أهل الخلف ) ‪( 160‬‬

‫الباب الثانى والستون‬

‫فيما امتحن ال به أميرالمؤمنين عليه السلم في حياة‬

‫النبى صلى ال عليه وآله وبعد وفاته ) ‪( 167‬‬

‫في امتحان الوصياء في سبعة مواطن ‪ ،‬وامتحن علي عليه السلم في حياة النبي‬

‫صلى ال عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل ) ‪( 167‬‬

‫الباب الثالث والستون‬

‫النوادر ) ‪( 186‬‬

‫الدلة القاطعة العقلية والسمعية في وجوب المامة في كل زمان ‪ ،‬والنص‬

‫الدال على إمامته ) ‪( 186‬‬

‫التعبير والرد على مذاهب الربعة العامة ) ‪( 191‬‬

‫أبواب‬

‫فضائله ومناقبه صلوات ال عليه وهى مشحونة بالنصوص‬

‫] ‪[ 24‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع والستون‬

‫ثواب ذكر فضائله والنظر اليها واستماعها ‪ ،‬وان النظر اليه‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 24‬سطر ‪ 4‬الى ص ‪ 32‬سطر ‪4‬‬

‫والى الئمة من ولده صلوات ال عليهم عبادة ) ‪( 195‬‬

‫في أن النظر إلى علي عليه السلم والوالدين برأفة ‪ ،‬والصحيفة ‪ ،‬والكعبة ‪ ،‬والعالم‬

‫والخ توده في ال عز وجل عبادة ) ‪( 196‬‬

‫الباب الخامس والستون‬

‫انه صلوات ال عليه سبق الناس في السلم واليمان والبيعة‬

‫والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير‬

‫من النصوص والمناقب ) ‪( 201‬‬

‫في أن عليا عليه السلم صلى مستخفيا مع النبي صلى ال عليه وآله سبع سنين ‪،‬‬

‫وأشعار الحميرى ) ‪( 204‬‬

‫في أن للنبي صلى ال عليه وآله كان بيعة خاصة وبيعة عامة ) ‪( 217‬‬
‫العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلم النبي صلى ال عليه وآله دون غيره )‬

‫‪( 223‬‬

‫في ترتيب اسلم المسلمين والرد على من قال ‪ :‬أول من أسلم ابوبكر ) ‪( 228‬‬

‫فيما رواه العامة ‪ :‬بأن عليا عليه السلم أول من أسلم ) ‪( 246‬‬

‫تتميم وبحث وتحقيق من العلمة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة‬

‫والعامة بأن عليا عليه السلم كان أول من أسلم ) ‪( 253‬‬

‫في سنه عليه السلم حين أظهر النبي صلى ال عليه وآله الدعوة ) ‪( 254‬‬

‫في القدح على رواة العامة ) ‪( 264‬‬

‫الستدلل بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلم كان أول من أسلم ) ‪( 274‬‬

‫] ‪[ 25‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول الناصبين ‪ :‬إن إيمان علي عليه السلم لم يقع على وجه المعرفة ‪ ،‬والرد‬

‫عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه ال ) ‪( 277‬‬

‫الباب السادس والستون‬

‫مسابقته صلوات ال عليه في الهجرة على سائر الصحابة ) ‪( 288‬‬

‫في هجرته عليه السلم ) ‪( 288‬‬

‫فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلم ‪ :‬فل تبرءوا مني فإنى ولدت‬

‫على الفطرة وسبقت إلى اليمان والهجرة ) ‪( 292‬‬


‫الباب السابع والستون‬

‫أنه عليه السلم كان اخص الناس بالرسول صلى ال عليه وآله‬

‫وأحبهم اليه ‪ ،‬وكيفية معاشرتهما ‪ ،‬وبيان حاله في حياة‬

‫الرسول ‪ ،‬وفيه أنه عليه السلم يذكر متى ما ذكر النبى صلى ال عليه وآله )‬

‫‪( 294‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله أخذ عليا عليه السلم من ابى طالب في أزمة‬

‫اصابت قريشا ‪ ،‬وما‬

‫قاله صلى ال عليه وآله وسلم لحمزة والعباس في هذه ) ‪( 292‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله رخص لعلي عليه السلم وحده ان يجمع لولده‬

‫محمد بن الحنفية‬

‫بين اسمه وكنيته ‪ ،‬وحرمهما على امته من بعده إل للمهدي‬

‫عجل ال تعالى فرجه ) ‪( 304‬‬

‫فيما روته ام سلمة عن النبي صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ) ‪( 309‬‬

‫فيما روته عائشة في علي عليه السلم وابيه وعمر وعثمان ) ‪( 313‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله ينام بين علي عليه السلم وعائشة في لحاف واحد‬

‫) ‪( 314‬‬

‫في أن عليا عليه السلم اختلطت امه برسول ال صلى ال عليه وآله إلى معد بن‬

‫عدنان من ثلث‬
‫وعشرين قرابة من جهة المهات ول أحد يشارك في ذلك ‪ ،‬وكان صلى ال عليه‬

‫وآله‬

‫ابن عمه من وجهين ) ‪( 317‬‬

‫] ‪[ 26‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثامن والستون‬

‫الخوة وفيه كثير من النصوص ) ‪( 330‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا ‪ :‬النص من النبي صلى ال عليه‬

‫وآله‬

‫على ضربين ‪( 331 ) . .‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله وعليا عليه السلم صارا أخوين من ثلثة أوجه )‬

‫‪( 335‬‬

‫فيما انشده علي عليه السلم لما آخاه رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 337‬‬

‫الباب التاسع والستون‬

‫خبر الطير ) المشوى ( وأنه أحب الخلق إلى ال ) ‪( 348‬‬

‫في الطير المشوى أتاه جبرئيل ‪ ،‬وقول النبي صلى ال عليه وآله لعائشة بعد أن‬

‫تعللت في‬

‫فتح الباب لعلي عليه السلم ‪ :‬ما هو بأول ضغن بينك وبين علي ‪ . .‬إنك لتقاتلينه )‬
‫‪( 349‬‬

‫فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه ال عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من‬

‫أخبار الحاد ) ‪( 357‬‬

‫معنى ‪ :‬أحب الخلق إلى ال ) ‪( 458‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الثامن والثلثون ‪ ،‬وهو الجزء الرابع من المجلد التاسع‬

‫فهرس الجزء التاسع والثلثين‬

‫الباب السبعون‬

‫ما ظهر من فضله صلوات ال عليه يوم الخندق ) ‪( 1‬‬

‫] ‪[ 27‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن عليا عليه السلم كان اول من قال ‪ :‬جعلت فداك ) ‪( 1‬‬

‫قصة وفعة الخندق ) ‪( 4‬‬

‫الباب الحادى والسبعون‬

‫ما ظهر من فضله صلوات ال عليه في غزوة خيبر ) ‪( 79‬‬

‫فيما رواه العامة في غزوة خيبر ‪ ،‬وما قاله النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 11‬‬

‫الباب الثانى والسبعون‬

‫أن النبى صلى ال عليه وآله أمر بسد البواب الشارعة‬


‫إلى المسجد ال بابه صلوات ال عليه ) ‪( 19‬‬

‫معني قوله تعالى ‪ ) :‬وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما ( ) ‪( 20‬‬

‫فيما رواه العامة في حديث سد البواب ) ‪( 27‬‬

‫في أن خبر سد البواب من المتواترات ) ‪( 34‬‬

‫الباب الثالث والسبعون‬

‫أن فيه عليه السلم خصال النبياء ) ع ( واشتراكه مع‬

‫نبينا صلى ال عليه وآله في جميع الفضائل سوى النبوة ) ‪( 35‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬من أراد أن ينظر إلى ‪ :‬آدم ‪ ،‬وإلى نوح ‪ ،‬وإلى‬

‫إبراهيم ‪ ،‬وإلى يوسف ‪ ،‬وإلى سليمان ‪ ،‬وإلى داود ‪ ،‬فلينظر إلى علي عليه السلم )‬

‫‪( 35‬‬

‫معنى قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬إن لك كنزا في الجنة و‬

‫إنك ذوقرنيها ) ‪( 41‬‬

‫فيما قال ال تعالى لنفسه عزاسمه ولنبيه صلى ال عليه وآله ولعلي عليه السلم‬

‫في القرآن ) ‪( 44‬‬

‫في مساواته ) ع ( مع آدم وادريس ونوح ) ع ( ) ‪( 47‬‬

‫] ‪[ 28‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في مساواته عليه السلم مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم السلم ) ‪( 50‬‬
‫في مساواته عليه السلم يعقوب ويوسف عليهما السلم ) ‪( 54‬‬

‫في مساواته عليه السلم مع موسى عليه السلم ) ‪( 58‬‬

‫في مساواته مع هارون ويوشع ولوط عليهم السلم ) ‪( 62‬‬

‫في مساواته مع أيوب وجرجيس ويونس وزكريا ويحيى عليهم السلم و‬

‫ذي القرنين ولقمان ) ‪( 64‬‬

‫في مساواته عليه السلم مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلم ) ‪( 68‬‬

‫في مساواته عليه السلم مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلم ) ‪( 71‬‬

‫في مساواته عليه السلم مع النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 74‬‬

‫في مساواته عليه السلم مع النبياء عليهم السلم ) ‪( 77‬‬

‫في المفردات من مناقبه عليه السلم ) ‪( 82‬‬

‫في الشواذ من مناقبه عليه السلم ) ‪( 78‬‬

‫الباب الرابع و السبعون‬

‫قول الرسول صلى ال عليه وآله لعلى اعطيت ثلثا لم اعط ) ‪( 89‬‬

‫الباب الخامس والسبعون‬

‫فضله ) ع ( على سائر الئمة ) ع ( ) ‪( 90‬‬

‫الباب السادس والسبعون‬

‫حب الملئكة له وافتخارهم بخدمته صلوات ال عليه وعليهم ) ‪( 92‬‬

‫العلة التي من أجلها دفع النبي صلى ال عليه وآله إلى علي سهمين وقد استخلفه‬
‫على‬

‫أهل المدينة ) ‪( 94‬‬

‫] ‪[ 29‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله قال لعثمان ) في حفر الخندق ( ‪ :‬احفر ‪ ،‬فغضب‬

‫عثمان‬

‫وقال ‪ :‬ل يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد ‪ ،‬فانزل ال ‪:‬‬

‫) يمنون عليك أن أسلموا ( ) ‪( 114‬‬

‫الباب السابع والسبعون‬

‫نزول الماء لغسله عليه السلم من السماء ) ‪( 114‬‬

‫الباب الثامن والسبعون‬

‫تحف ال تعالى وهداياه وتحياته إلى رسول ال‬

‫وأمير المؤمنين صلوات ال عليهما وعلى آلهما ) ‪( 118‬‬

‫في رمانتي الجنة ) ‪( 119‬‬

‫الباب التاسع والسبعون‬

‫أن الخضر كان يأتيه عليهما السلم وكلمه مع الوصياء ) ‪( 130‬‬

‫فيما قاله الخضر عليه السلم لعلى عليه السلم ‪ . .‬ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك‬
‫فعذابهم على ال ) ‪( 132‬‬

‫الباب الثمانون‬

‫ان ال تعالى أقدره على سير الفاق ‪ ،‬وسخر السحاب ‪،‬‬

‫وهيأ له السباب ‪ ،‬وفيه ذهابه صلوات ال عليه إلى‬

‫أصحاب الكهف ) ‪( 136‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم وأبا بكر وعمر إلى‬

‫اصحاب الكهف ‪،‬‬

‫وأجابوا عليا عليه السلم فقط ) ‪( 136‬‬

‫] ‪[ 30‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله قال لبي بكر ‪ :‬قم وسلم على علي بالمامة وخلفة‬

‫المسلمين ) ‪( 143‬‬

‫في بساط سليمان عليه السلم ) ‪( 146‬‬

‫الباب الحادى والثمانون‬

‫ان ال تعالى ناجاه صلوات ال عليه وان الروح يلقى اليه‬

‫وجبرئيل املى عليه ) ‪( 151‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان محدثا ‪ ،‬واملى عليه جبرئيل ) ‪( 152‬‬

‫في أن عليا عليه السلم اذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب ال تلقاه‬
‫به روح القدس ‪ ،‬وما رواه العامة في ذلك ) ‪( 156‬‬

‫الباب الثانى والثمانون‬

‫اراءته عليه السلم ملكوت السماوات والرض وعروجه إلى السماء ) ‪( 158‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي ‪ :‬إن ال أشهدك معى سبعة مواطن )‬

‫‪( 158‬‬

‫في أن الجن في السماء الرابعة ‪ ،‬وحكم بينهم علي عليه السلم بعد عروجه إليهم )‬

‫‪( 161‬‬

‫الباب الثالث والثمانون‬

‫ما وصف ابليس لعنه ال والجن من مناقبه عليه السلم‬

‫واستيلئه عليهم وجهاده معهم ) ‪( 162‬‬

‫فيما قاله إبليس لعنه ال في علي عليه السلم ونوره ) ‪( 162‬‬

‫قصة ثعبان الذى اسمه عمرو بن عثمان ) ‪( 163‬‬

‫قصة هام بن هيم بن لقيس بن ابليس ‪ ،‬وتوبته واسلمه ) ‪( 164‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم إلى وادي الجن )‬

‫‪( 175‬‬

‫] ‪[ 31‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب الرابع والثمانون‬

‫أنه عليه السلم قسيم الجنة والنار ‪ ،‬وجواز الصراط ) ‪( 193‬‬

‫العلة التى من أجلها صار علي عليه السلم قسيم الجنة والنار ) ‪( 194‬‬

‫في أن معنى قوله تعالى ‪ ) :‬وقفوهم إنهم مسؤلون ( كان ولية علي عليه السلم )‬

‫‪( 196‬‬

‫فيما جرى بين علي عليه السلم وفاطمة عليها السلم ) ‪( 207‬‬

‫الباب الخامس والثمانون‬

‫أنه عليه السلم ساقى الحوض وحامل اللواء ‪ ،‬وفيه‬

‫أنه عليه السلم أول من يدخل الجنة ) ‪( 211‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬يا علي أنت المظلوم من‬

‫بعدى فويل لمن‬

‫ظلمك واعتدى عليك ‪ ،‬وطوبى لمن تبعك ‪( 211 ) . .‬‬

‫في أن اللواء بيد علي عليه السلم وآدم ومن دونه تحت اللواء ) ‪( 213‬‬

‫العلة التي من أجلها كان علي عليه السلم أول من يدخل الجنة ) ‪( 217‬‬

‫الباب السادس والثمانون‬

‫ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات ال عليه‬

‫عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده ) ‪( 220‬‬

‫في أن لعلي عليه السلم وشيعته من ال تعالى مكانا يغبطه الولون والخرون ‪ ،‬و‬
‫أن الراكب في القيامة أربعة ) ‪( 222‬‬

‫في العراف ومعناه وأصحابه ) ‪( 225‬‬

‫في شجرة طوبى ‪ ،‬وأن دار النبي صلى ال عليه وآله وعلي عليه السلم في القيامة‬

‫واحدة ) ‪( 226‬‬

‫] ‪[ 32‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله السيد الحميرى في علي عليه السلم وما ظهر فيه عند موته ) ‪( 241‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان دابة الرض ) ‪( 243‬‬

‫الباب السابع والثمانون‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 32‬سطر ‪ 5‬الى ص ‪ 40‬سطر ‪5‬‬

‫حبه وبغضه صلوات ال عليه ‪ ،‬وأن حبه ايمان وبغضه كفر و‬

‫نفاق ‪ ،‬وأن وليته ولية ال ورسوله وأن عداوته عداوة ال‬

‫ورسوله ‪ ،‬وأن وليته عليه السلم حصن من عذاب الجبار ‪ ،‬وأنه‬

‫لو اجتمع الناس على حبه ما خلق ال النار ) ‪( 246‬‬


‫في قول ال عزوجل ‪ :‬ولية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصنى أمن‬

‫من عذابي ) ‪( 246‬‬

‫في قول ال ‪ :‬لو اجتمع الناس كلهم على ولية علي ما خلقت النار ) ‪( 247‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض‬

‫عليا‬

‫فهو كاذب ليس بمؤمن ) ‪( 253‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال فرض على الخلق خمسة فأخذوا اربعة‬

‫وتركوا‬

‫واحدا ‪ ،‬الصلة والزكاة والصوم والحج وولية علي ) ‪( 257‬‬

‫فيما رواه العامة في حب علي عليه السلم وبغضه ) ‪( 262‬‬

‫في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين ) ‪( 278‬‬

‫في قول النبى صلى ال عليه وآله ‪ :‬يا علي ل يحبك إل مؤمن ول يبغضك إل ولد‬

‫زنية‬

‫أو حيضة ‪ ،‬وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأة وولديها ) ‪( 287‬‬

‫فيما رواه ابن أبى الحديد في شرحه ) ‪( 294‬‬

‫في قول جابر ‪ :‬علي خير البشر فمن أبى فقد كفر ‪( 300 ) . .‬‬

‫في فضائل الشيعة ) ‪( 301‬‬

‫] ‪[ 33‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثامن والثمانون‬

‫كفر من سبه أو تبرء منه صلوات ال عليه وما اخبر بوقوع‬

‫ذلك بعد ‪ ،‬وما ظهر من كرامته عنده ) ‪( 311‬‬

‫في قول ابن عباس عن رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬من سب عليا فقد سبني‬

‫ومن سبني‬

‫فقد سب ال عزوجل ) ‪( 311‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ‪ ،‬ثم تدعون‬

‫إلى البراءة مني فل تبرءوا ‪ ،‬فاني ولدت على السلم ‪ ،‬ومن تبرأ مني‬

‫فل دنيا له ول آخرة ) ‪( 316‬‬

‫قصص الذين شتموا عليا عليه السلم وما وقع عليهم ) ‪( 318‬‬

‫قصة حجر بن عدي ‪ ،‬وما قال له علي عليه السلم في سبه والبراءة منه عليه‬

‫السلم ) ‪( 324‬‬

‫معنى قوله عليه السلم ‪ :‬أل وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني ‪ ،‬فاما السب‬

‫فسبوني فانه لي زكاة ولكم نجاة ‪ ،‬واما البراءة فل تبرءوا مني ‪ ،‬وما قاله‬

‫ابن أبي الحديد في معناه ‪ ،‬والفرق بين السب والبراءة ‪ ،‬وكيف اجاز لهم السب‬

‫ومنعهم من التبري ) ‪( 326‬‬


‫فيما قاله العلمة المجلسي قدس سره في أخبار البراءة ‪ ،‬وما قاله الشيخ الشهيد‬

‫قدس سره في التقية واقسامه ‪ ،‬وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره ) ‪( 329‬‬

‫الباب التاسع و الثمانون‬

‫كفر من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم ) ‪( 330‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬لئن لم ينته المنافقون ( ‪ ،‬وقول النبي صلى ال عليه وآله ‪:‬‬

‫من آذى‬

‫عليا فقد آذاني ) ‪( 331‬‬

‫قصة بريدة السلمي في جارية التي رغب اليها علي عليه السلم ) ‪( 332‬‬

‫] ‪[ 34‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب التسعون‬

‫ما بين من مناقب نفسه القدسيه صلوات ال عليه ) ‪( 335‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬وال لقد أعطاني ال تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي‬

‫ما خل النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 336‬‬

‫معنى قوله عليه السلم ‪ :‬أنا الضارب بسيفين ) ‪( 341‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬إن رسول ال صلى ال عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة‬

‫وعشرين ألف‬

‫نبي ‪ ،‬وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي ) ‪( 342‬‬
‫في قوله عليه السلم ‪ :‬أنا الفاروق الكبر وأنا الصاحب العصا والميسم ) ‪( 344‬‬

‫في قوله عليه السلم أنا الصديق الكبر والفاروق العظم ‪ ،‬وأنا الول والخر‬

‫والباطن‬

‫والظاهر وبكل شئ عليم وعين ال وجنب ال وأمين ال على المرسلين ‪ ،‬بنا عبدال‬

‫وأنا احيي واميت وأنا حى ل أموت في قوله عليه السلم ‪ :‬كانت لي من رسول ال‬

‫صلى ال عليه وآله عشر خصال ما يسرني باحداهن ما طلعت عليه الشمس‬

‫وما غربت ) ‪( 352‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء التاسع والثلثون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو‬

‫الجزء الخامس من المجلد التاسع حسب تجزأة المؤلف قدس سره‬

‫فهرس الجزء الربعين‬

‫الباب الحادى والتسعون‬

‫جوامع مناقبه صلوات ال عليه ‪ ،‬وفيه كثير من النصوص ) ‪( 1‬‬

‫في أفضل منقبة له عليه السلم في القرآن ) ‪( 1‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في مناقبه عليه السلم وأنه الصديق والفاروق‬

‫)‪(4‬‬

‫] ‪[ 35‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين‬

‫وسيد‬

‫المسلمين وخاتم الوصيين ) ‪( 15‬‬

‫فيما أوحى ال تعالى لنبيه صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ) ‪( 19‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في حنين وهوازن ) ‪( 30‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬التفت بيساري لما دنوت من ربي فاذا علي‬

‫عليه السلم ) ‪( 33‬‬

‫في قول جبرئيل عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬لو اجتمعت امتك‬

‫على حب علي‬

‫ماخلق ال النار ) ‪( 35‬‬

‫فيما رواه ابن عباس في علي عليه السلم عن النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 42‬‬

‫فيما قاله عليه السلم للصبغ يوم شهادته ) ‪( 45‬‬

‫فيما رواه أبوذر الغفاري عن النبي صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم وما‬

‫قالته الملئكة ) ‪( 55‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله سيد ولد آدم وعلي عليه السلم سيد العرب ) ‪( 59‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم ) ‪( 66‬‬
‫فيما رواه ابن أبي الحديد ‪ ،‬وابن شيرويه الديلمي ‪ ،‬في علي عليه السلم ) ‪( 75‬‬

‫فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلم وفضائله ومناقبه )‬

‫‪( 79‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان ذا أخلق متضادة ) ‪( 89‬‬

‫في خصال مجتمعة في علي عليه السلم فقط ) ‪( 98 - 116‬‬

‫الباب الثانى والتسعون‬

‫ما جرى من مناقبه ومناقب الئمة من ولده عليهم السلم‬

‫على لسان أعدائهم ) ‪( 117‬‬

‫فيما قالته عائشة في مناقب علي وفاطمة عليها السلم ) ‪( 120‬‬

‫فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلم ‪ ،‬وقوله ‪ :‬الملك عقيم والحق لعلي‬

‫) ‪( 121‬‬

‫في قول عمر لعلي عليه السلم ‪ :‬هذا مولي ومولى كل مؤمن ) ‪( 125‬‬

‫] ‪[ 36‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب‬

‫كرائم خصاله ومحاسن أخلقه وأفعاله صلوات ال عليه وعلى آله‬

‫الباب الثالث والتسعون‬

‫علمه عليه السلم وأن النبى صلى ال عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا )‬
‫‪( 127‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬إن رسول ال صلى ال عليه وآله علم عليا بابا يفتح‬

‫كل باب ألف‬

‫باب ‪ ،‬وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه ال تعالى وإيانا لمن تعلق‬

‫بهذا الخبر على صحة الجتهاد والقياس ‪ ،‬وبيان من العلمة المجلسي‬

‫قدس سره ) ‪( 127‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬كان في ذؤابة سيف رسول ال صلى ال عليه وآله‬

‫صحيفة صغيرة فيها‬

‫الحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف ) ‪( 133‬‬

‫في قول أمير المؤمنين عليه السلم ‪ :‬لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن‬

‫بالقرآن‬

‫وبين أهل التورات بالتورات ‪ ،‬وبين أهل النجيل بالنجيل ‪ ،‬وبين أهل‬

‫الزبور بالزبور ‪ ،‬حتى يزهر إلى ال ‪ ،‬وفيه بيان وتأييد ) ‪( 136‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم لما بويع ) ‪( 143‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ومن عنده علم الكتاب ( وأنه علي عليه السلم ) ‪( 146‬‬

‫في قول عمر ‪ :‬ل أبقاني ال لمعضلة ليس لها أبوالحسن ‪ ،‬وأقواله الخرى ) ‪( 149‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله أمر عليا عليه السلم بتأليف القرآن ‪ ،‬فألفه وكتبه‬
‫) ‪( 155‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان أعلم الناس بالقراءة ‪ ،‬والتفسير ‪ ،‬والفقاهة ‪،‬‬

‫والفرائض ‪ ،‬و‬

‫الرواية ‪ ،‬والكلم ‪ ،‬والنحو ‪ ،‬والخطابة ) إشارة إلى خطبه وأسمائهن ( ‪ ،‬والشعر ‪،‬‬

‫والوعظ ‪ ،‬والفلسفة ‪ ،‬والهندسة ) إشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي الغلم‬

‫ووزن الفيل ( ‪ ،‬والنجوم ) وإشارة إلى ما وقع بينه عليه السلم وبين مرخان بن‬

‫شاسوا‬

‫] ‪[ 37‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫المنجم ‪ ،‬لما أراد الخروج إلى الحرب ( ‪ ،‬والحساب ‪ ،‬والكيمياء ) واشارة إلى‬

‫الكيمياء وصنعته وكيفيته ( ‪ ،‬والطب ) وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة‬

‫ولتسعة ‪ ،‬ول يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى ابيه وامه وخاله وعمه ( ) ‪- 173‬‬

‫‪( 156‬‬

‫في الكسور التسعة ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬اضرب اسبوعك في شهرك ) ‪( 187‬‬

‫بيان وتحقيق في قوله تعالى ‪ ) :‬ولبثوا في كهفهم ثلثمأة سنين وازدادوا تسعا (‬

‫ول يوافق التورات ‪ ،‬والسنة الشمسية والقمرية ) ‪( 188‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬سلوني قبل أن تفقدوني ‪ ،‬وما رواه العامة في ذلك ) ‪( 190‬‬

‫الباب الرابع والتسعون‬


‫أنه عليه السلم باب مدينة العلم والحكمة ) ‪( 200‬‬

‫في قول الرسول صلى ال عليه وآله ‪ :‬أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ) ‪( 201‬‬

‫فيما قاله الحسن والحسين عليه السلم في المنبر ) ‪( 202‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أنا مدينة العلم وعلي بابها ‪ ،‬ومن رواه من‬

‫العامة‬

‫بطرقهم العديدة ) ‪( 205‬‬

‫الباب الخامس والتسعون‬

‫انه صلوات ال عليه كان شريك النبى صلى ال عليه وآله في العلم‬

‫دون النبوة ‪ ،‬وأنه علم كلما علم صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وانه اعلم‬

‫من سائر النبياء عليهم السلم ) ‪( 208‬‬

‫في أن ال تعالى علم رسوله الحلل والحرام والتأويل ‪ ،‬فعلم رسول ال صلى ال‬

‫عليه وآله‬

‫عليا عليه السلم كله ‪ ،‬وقصة رمانتين ) ‪( 209‬‬

‫الباب السادس والتسعون‬

‫ما علمه الرسول صلى ال عليه وآله عند وفاته وبعده ‪ ،‬وما أعطاه‬

‫من السم الكبر وآثار علم النبوة ‪ ،‬وفيه بعض النصوص ) ‪( 213‬‬

‫] ‪[ 38‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬إذا أنا مت فغسلني من بئر‬

‫الغرس ) ‪( 213‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي‬

‫خليلي ؟ فارسلت‬

‫عائشة وحفصة إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه ‪ ،‬وقال ادعوا لي خليلي ؟‬

‫فأرسلت فاطمة عليها السلم إلى علي عليه السلم فلما أن جاء قام رسول ال صلى‬

‫ال عليه وآله وقال‬

‫له ما قال ) ‪( 215‬‬

‫الباب السابع والتسعون‬

‫قضاياه صلوات ال عليه ‪ ،‬وما هدى قومه اليه مما اشكل عليهم‬

‫من مصالحهم ‪ ،‬وقد أوردنا كثيرا من قضاياه‬

‫في باب علمه عليه السلم ) ‪( 218‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في وضع التاريخ ‪ ،‬وفي رجل وامرأة تنازعا وهي امه ‪ ،‬ومن‬

‫ادعى‬

‫عليه ثمانين مثقال من الذهب وديعة عند رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 218‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط ‪ ،‬فأمر بحفر أرضه‬

‫فوجدوا قبرا ) ‪( 221‬‬

‫جوابه عليه السلم لمن قال ‪ :‬ما الفرق بين الحب والبغض ‪ ،‬والحفظ والنسيان ‪ ،‬و‬
‫الرؤيا الصادقة والكاذبة ‪ ،‬وقضاؤه عليه السلم في ثلثة يختصمون في ولد )‬

‫‪( 222‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل باع ناقته برسول ال صلى ال عليه وآله فقال ‪:‬‬

‫الدراهم والناقة لي ‪ ،‬و‬

‫معني قوله تعالى ‪ ) :‬وفاكهة وأبا ( ‪ ،‬وجوابه عليه السلم لسؤال رسول ملك الروم‬

‫في رجل ‪:‬‬

‫ل يرجو الجنة ‪ ،‬ول يخاف النار ‪ ،‬ول يخاف ال ‪ ،‬ول يركع ‪ ،‬ول يسجد ‪ ،‬و‬

‫يأكل الميتة والدم ‪ ،‬ويشهد بما ل يرى ‪ ،‬ويحب الفتنة ‪ ،‬ويبغض الحق ) ‪( 223‬‬

‫قضاياه عليه السلم في زمن عمر ‪ :‬في غلم طلب مال أبيه من عمر ‪ ،‬فأمره‬

‫علي عليه السلم بشم ضلع ابيه ‪ ،‬فخرج الدم من منخريه ‪ ،‬وقوله عليه السلم‬

‫لرجل ‪ :‬حرمت‬

‫امرأتك بموت عقبة ) ‪( 225‬‬

‫] ‪[ 39‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫علة تزويج المرء أربع نسوة ول يزيد ول يتزوج المرأة إل واحدا ‪ ،‬وقضاؤه عليه‬

‫السلم‬

‫في رجل عنين ‪ ،‬وفي امرأة محصنة فجر بها غلم صغير ) ‪( 226‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة نكحت في عدتها ‪ ،‬وقصة فضة التى كانت خادمة‬
‫للزهراء‬

‫سلم ال عليها وولدها وفيه بيان ) ‪( 227‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في خسمة نفر في زنا ) ‪( 228‬‬

‫في قول عمر لحجر السود ‪ :‬إني لعلم أنك حجر لتضر ولتنفع ‪ ،‬وما قاله‬

‫عليه السلم فيه ‪ ،‬وقضاؤه عليه السلم في ابن أسود ) ‪( 229‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي السلم ‪ ،‬وفي عبد قتل‬

‫موله ) ‪( 230‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة ولدت بستة أشهر ‪ ،‬وفيه شرح وبيان ) ‪( 232‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل قتل ابن من النصار فضرب ضربتين فبرء ) ‪( 233‬‬

‫في حلي الكعبة ‪ ،‬وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلم وما قاله في‬

‫المجوس ) ‪( 235‬‬

‫في طلق المة ‪ ،‬وما روى عمر في فضيلة علي عليه السلم واشعار العبدي ) ‪236‬‬

‫(‬

‫قضاياه عليه السلم في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر ‪ ،‬وفي رجل‬

‫طلق امرأته ثم مات بعد مدة ‪ ،‬وقوم اصطادوا حجل ) ‪( 237‬‬

‫في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى ال عليه وآله سبعين درهما ) ‪( 241‬‬

‫قضاؤة عليه السلم في جارية التي دخلت علقة في جوفها ‪ ،‬وقصة بيت الطشت )‬

‫‪( 242‬‬
‫قضاياه عليه السلم في عهد النبي صلى ال عليه وآله على ما رواه الخاصة‬

‫والعامة وأن العلم هو‬

‫أحق بالتقدم في محل المامة ) ‪( 243‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر ‪ ،‬ودرء الحد عنه عمر )‬

‫‪( 249‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في مجنونة فجر بها رجل ‪ ،‬وامرأة حامل التي امر برجمها عمر‬

‫‪،‬و‬

‫قصة امرأة ألقت ولدها ميتا ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 250‬‬

‫في امرأتين تنازعتا على عهد عمر في طفل ‪ ،‬وامرأة ولدت لستة أشهر ‪ ،‬وامرأة‬

‫مضطرة ) ‪( 252‬‬

‫] ‪[ 40‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫مما جاء عنه عليه السلم في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم‬

‫في أهل‬

‫همدان والري وإصبهان وقومس ونهاوند ) ‪( 253‬‬

‫في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها ‪ ،‬ورجل كانت له سرية فاولدها ‪،‬‬

‫ومكاتبة زنت ‪ ،‬وامرأة ولدت على فراش زوجها ) ‪( 256‬‬


‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 40‬سطر ‪ 6‬الى ص ‪ 48‬سطر ‪6‬‬

‫قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج ‪ ،‬وقصة شاب‬

‫خرج ابوه بسف مع قوم ولم يرجع ) ‪( 258‬‬

‫قصة مات الدين ) ‪( 261‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة هوت غلما فامتنع ‪ ،‬فمضت وأخذت بيضة وألقت‬

‫بياضها‬

‫على ثوبها ‪ ،‬وقضية رجلين اصطحبا في سفر وخمسة أرغفة ) ‪( 263‬‬

‫في أربعة نفر شربوا المسكر ‪ ،‬وستة نفر نزلوا فغرق واحد منهم ‪ ،‬ورجل‬

‫وصي بجزء من ماله ‪ ،‬ورجل وصى بسهم من ماله ‪ ،‬ورجل قال ‪ :‬أعتقوا عني‬

‫كل عبد قديم في ملكي ) ‪( 264‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل ضرب امرأة فألقت علقة ) ‪( 266‬‬

‫في الطفل الذي جلس على رأس الميزاب ‪ ،‬وما تكلم ) ‪( 267‬‬

‫معجزته عليه السلم في تكلم البل ‪ ،‬وقصة غلم الذى انكرته امه ) ‪( 268‬‬

‫قصة المقدسي الذى اتهمته امرأة من النصار ) ‪( 270‬‬

‫معجزته عليه السلم في احياء الموتى ) ‪( 274‬‬


‫قضاؤه عليه السلم في امرأة مجنونة حبلى وهي زنت ‪ ،‬وامرأة التي اعترفت‬

‫بفجورها ) ‪( 277‬‬

‫قضاؤه ومعجزته عليه السلم في جارية التي دخلت في جوفها العلقة ‪ ،‬وقصة الثلج‬

‫) ‪( 278‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في عبد مقيد قال فيه قوم ‪ :‬ان لم يكن في قيده كذا وكذا فامرأته‬

‫طالق ثلثا ) ‪( 280‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده ‪ ،‬وسئل عنه ابن‬

‫الكواء ‪،‬‬

‫وما قاله في مدحه عليه السلم وبالغ في مدحه ) ‪( 281‬‬

‫] ‪[ 41‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلم عن بصير بالليل وبصير بالنهار ‪ ،‬وبصير‬

‫بالنهار‬

‫اعمى بالليل ‪ ،‬وبصير بالليل اعمى بالنهار ‪ ،‬ومعنى قوله تعالى ‪ ) :‬والطير‬

‫صافات كل قد علم صلته وتسبيحه ( وقوله تعالى ‪ ) :‬بقية مما ترك آل موسى‬

‫وآل هارون تحمله الملئكة ( وقوله تعالى ‪ ) :‬الخسرين أعمال ( ) ‪( 283‬‬

‫في أن ال تبارك وتعالى كلم جميع خلقه ) ‪( 284‬‬


‫قضاؤه عليه السلم في الخنثى والعنين ) ‪( 285‬‬

‫سؤال رجل رومي عنه عليه السلم ‪ :‬مال يعلمه ال ‪ ،‬وما ليس ل ‪ ،‬وما ليس عند‬

‫ال ‪،‬‬

‫وقول عمر ‪ :‬ما أتيت يا كافر إل كفرا ‪ ،‬وقضاؤه عليه السلم في وزن باب من حديد‬

‫) ‪( 286‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة ) ‪( 287‬‬

‫قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بل إله إل ال ولم يقروا أن‬

‫محمدا رسول ال ‪ ،‬فقتلهم عليه السلم بالدخان ‪ ،‬وأن يوشع بن نون عليه السلم‬

‫فعل بقوم‬

‫كما فعل عليه السلم ) ‪( 288‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة ذات بعل وهى زنت ) ‪( 290‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل زنى ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬أفل تاب في بيته ‪ ،‬فوال‬

‫لتوبته فيما‬

‫بينه وبين ال أفضل من إقامتي عليه الحد ) ‪( 292‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل الذى نكح في دبره ‪ ،‬ورجل وجد مع رجل اخرى في‬

‫امارة عمر ) ‪( 294‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل أوقب على غلم ) ‪( 295‬‬

‫قصة رجل كان في بيته بنت صديقه وما فعلت بها إمرأته ) ‪( 296‬‬
‫قضاؤه عليه السلم في رجل شرب الخمر وهو ل يعلم أنه حرام وهي أول قضية‬

‫قضى‬

‫بها بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 298‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في سبعين رجل من الزط ) السودان والهنود ( وهم يعتقدون‬

‫بأن‬

‫عليا عليه السلم كان ال ) ‪( 301‬‬

‫] ‪[ 42‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في شاهد ويمين ) ‪( 302‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في غلم الذي انكرته امه ) ‪( 304‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في غلمين وكان واحدا منهما غلما للخر ) ‪( 308‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في جارية يتيمة كانت عند رجل فافضتها امرأته ) ‪( 309‬‬

‫إشارة إلى دانيال وقضاؤه عليه السلم ) ‪( 310‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة تشبهت بأمة ‪ ،‬وفي رجل قال لرجل اخرى ‪:‬‬

‫احتلمت بامك ) ‪( 313‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل جاء به رجلن وقال ‪ :‬أن هذا سرق درعا ) ‪( 314‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم ) ‪( 315‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في اليمن بعهد رسول ال صلى ال عليه وآله في رجل قتله‬
‫فرس ) ‪( 316‬‬

‫قضاؤه عيله السلم في امرأة استودع رجلن وديعة عندها فأنكرتها ‪ ،‬وفي جاريتان‬

‫ولدت احداهما ابنا والخرى بنتا ) ‪( 317‬‬

‫الباب الثامن والتسعون‬

‫زهده وتقواه وورعه عليه السلم ) ‪( 318‬‬

‫في أن أبا بكر لما مات كان له نيف واربعون ألف درهم ‪ ،‬وعمر مات وعليه‬

‫نيف وثمانون ألف درهم ‪ ،‬وعثمان مات وعليه ما ل يحصى كثرة ‪ ،‬وعلي‬

‫صلوات ال عليه مات وما ترك إل سبعمأة درهم ) ‪( 319‬‬

‫فيما قاله الغزالي في الحياء في علي عليه السلم ) ‪( 323‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬يا أيها الذين آمنوا ل تحرموا طيبات ما أحل ال (‬

‫نزلت في علي عليه السلم وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم ‪،‬‬

‫و‬

‫ما قال النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 328‬‬

‫في أن الدنيا تمثلت لعلي عليه السلم بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليه‬

‫السلم‬

‫في ذلك ) ‪( 329‬‬

‫] ‪[ 43‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلم وكان‬

‫أمير المؤمنين عليه السلم‬

‫يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن ) ‪( 335‬‬

‫في أنه عليه السلم قبض وعليه دين ثمانمأة ألف درهم ) ‪( 339‬‬

‫فيما كتبه عليه السلم إلى عثمان بن حنيف ‪ ،‬وهو عامله على البصرة ‪ ،‬وفيه‬

‫ايضاح‬

‫فيما قاله عليه السلم في زهده وإشارة إلى مافعل بعقيل ‪ ،‬وفيه بيان وتفسير‬

‫بعض الفقرات ) ‪( 346 - 357‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الربعون وهو الجزء السادس من المجلد التاسع‬

‫فهرس الجزء الحادى والربعين‬

‫الباب التاسع والتسعون‬

‫يقينه عليه السلم وصبره على المكاره وشدة ابتلئه ) ‪( 1‬‬

‫في قوله عليه السلم للحسن عليه السلم ‪ :‬يا بني إن أباك ل يبالي وقع على الموت‬

‫أو وقع‬

‫الموت عليه ) ‪( 2‬‬

‫في صبره عليه السلم مع النبي صلى ال عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى‬
‫كبره وبعد وفاته ‪،‬‬

‫وأصابه عليه السلم يوم احد ستون جراحة ) ‪( 3‬‬

‫في قوله عليه السلم في سيماء الشيعة ) ‪( 4‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬ما زلت مظلوما ‪ ،‬وبعض مناقبه ) ‪( 5‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬ليس من عبد إل وله من ال حافظ ‪ ،‬وقوله عليه السلم في‬

‫معنى‬

‫الستعداد للموت ) ‪( 7‬‬

‫] ‪[ 44‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب المأة‬

‫تنمره في ذات ال وتركه المداهنة في دين ال ) ‪( 8‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله أرسل عليا عليه السلم ليأخذ من سارة كتابا الذي‬

‫كتبه حاطب بن‬

‫أبي بلتعة في طريق مكة ) ‪( 8‬‬

‫في إجراء حد على رجل من بنى أسد ‪ ،‬وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم ) ‪( 9‬‬

‫في رؤيته عليه السلم عقيل يوم بدر في قيد ‪ ، ،‬ووروده عليه السلم في بيت اخته‬

‫ام هاني‬

‫يوم الفتح ) ‪( 10‬‬


‫الباب الحادى والمأة‬

‫عبادته وخوفه عليه السلم ) ‪( 11‬‬

‫فيما قاله ورواه أبوالدرداء في عبادته عليه السلم وقصة ليلة ) ‪( 11‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الخرة‬

‫ويرجو رحمة ربه ( نزلت في علي عليه السلم وما قاله انس ) ‪( 13‬‬

‫في اقسام العبادة ‪ ،‬وعبادته عليه السلم ‪ ،‬وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية‬

‫في أوصافه عليه السلم ) ‪( 14‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله وسلم لعلي عليه السلم ‪ :‬لول أنت لم يعرف‬

‫حزب ال ‪ ،‬وفي اعطائه صلى ال عليه وآله‬

‫ناقتين له ‪ ،‬وانفاقه عليه السلم دينارا لمقداد ) ‪( 18‬‬

‫في أن عليا عليه السلم دفع عن أخيه المؤمن بقوته ‪ ،‬ونجاة عمار عن اذلل‬

‫اليهودي ) ‪( 19‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعمار ‪ ،‬وأيكم أدى زكاته اليوم ) ‪( 20‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أيكم اليوم دفع عن عرض اخيه المؤمن ‪،‬‬

‫وقصة‬

‫زيد بن حارثة ) ‪( 21‬‬

‫] ‪[ 45‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب الثانى والمأة‬

‫سخاؤه وانفاقه وايثاره صلوات ال عليه ومسابقته فيها‬

‫على سائر الصحابة ) ‪( 24‬‬

‫في أن الجود جودان ‪ :‬نفسي ومالي ) ‪( 24‬‬

‫في آية النجوى وصدقة علي عليه السلم عشر مرات ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬إن في‬

‫كتاب‬

‫ال لية ما عمل بها أحد قبلي ‪ ،‬وامتحان الصحابة ) ‪( 26‬‬

‫في قول عمر بن الخطاب ‪ :‬كان لعلي ثلث لو كان لي واحدة ‪ ،‬وإنفاق علي عليه‬

‫السلم‬

‫قوت ثلث ليال فنزل فيه ثلثين آية ‪ :‬وإطعامه عليه السلم أبا هريرة ‪ ،‬وما فعل‬

‫أبوبكر وعمر بأبي هريرة ) ‪( 27‬‬

‫في ايثار علي وفاطمة عليهما السلم ونزل فيهما ‪ ) :‬ويؤثرون على أنفسهم ( ) ‪28‬‬

‫(‬

‫في نزول مائدة على فاطمة عليها السلم فقال النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬الحمد ل‬

‫الذي لم يمتني‬

‫حتى رأيت في ابنتي ما رأى زكريا لمريم عليهما السلم ) ‪( 31‬‬

‫في اعطائه خاتمه ونزل انما وليكم ‪ ،‬وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب‬

‫او فضة فقال انفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر ) ‪( 32‬‬
‫في ضيافته عليه السلم وإطفاء السراج وصيانته عليه السلم ماء وجه الفقير )‬

‫‪( 34‬‬

‫في إعطائه قبل السؤال ‪ ،‬وأغشى السراج لئل يرى ذل حاجة السائل في وجهه ) ‪36‬‬

‫(‬

‫في سبب نزول سورة ‪ ) :‬والليل إذا يغشى ( ) ‪( 37‬‬

‫في بيعه عليه السلم حديقته بنخلة ) ‪( 38‬‬

‫في نزحه عليه السلم الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلم ماء ينبع ) ‪39‬‬

‫(‬

‫في وصيته عليه السلم ووقف ينبع لولده ) ‪( 40‬‬

‫في وصيته عليه السلم لزواجه ) ‪( 42‬‬

‫] ‪[ 46‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في إعطائه عليه السلم بفقير قال إني مأخوذ بثلث علل ‪ :‬النفس ‪ ،‬والجهل ‪،‬‬

‫والفقر‬

‫وموقوفاته عليه السلم وكانت غلته أربعين ألف دينار ) ‪( 43‬‬

‫الباب الثالث والمأة‬

‫خبر الناقة ) ‪( 44‬‬

‫في إعطائه عليه السلم أربعة آلف درهم لضمانته في مكة ) ‪( 44‬‬
‫في اشترائه عليه السلم ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم ) ‪( 46‬‬

‫الباب الرابع والمأة‬

‫في حسن خلقه وبشره وحلمه وعفوه واشفاقه وعطفه‬

‫صلوات ال عليه ) ‪( 48‬‬

‫في بذله بجارية درهما ودعائه غلما له مرارا ولم يجبه ‪ ،‬وإنصاته في صلوة‬

‫الصبح لقرائة القرآن ) ‪( 48‬‬

‫في قوله عليه السلم لنعيم بن دجاجة ‪ ،‬وعثمان ) ‪( 49‬‬

‫في اطلق مالك الشتر مروان بن الحكم ‪ ،‬وما قالته عائشة في الجمل ‪ ،‬وإحسانه‬

‫لها في بصرة ‪ ،‬وخلوه سبيل موسى ابن طلحة ‪ ،‬وما فعل في حرب الشام‬

‫والنهروان ) ‪( 50‬‬

‫في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبدود ‪ ،‬وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده‬

‫له ‪ ،‬وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلم وقوله ما زلت مظلوما ‪ ،‬لقد ظلمت‬

‫عدد المدر والوبر ) ‪( 51‬‬

‫في حمله عليه السلم قربة امرأة وعرفته امرأة اخرى ) ‪( 52‬‬

‫في اسلم ذمى في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلم ‪ ،‬وقوله عليه السلم ل‬

‫يأبى‬

‫الكرامة إل الحمار ) ‪( 53‬‬

‫] ‪[ 47‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الخامس والمأة‬

‫تواضعه صلوات ال عليه ) ‪( 54‬‬

‫في اشترائه عليه السلم تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر‬

‫وغيره‬

‫وقرائته في السوق لهله ‪ ) :‬تلك الدار الخرة نجعلها ( ) ‪( 54‬‬

‫في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب ‪ ،‬وفيما فعل دهاقين النبار وانكر فعلهم‬

‫وافتخار الرجلن وانكاره لهما ‪ ،‬وقوله ‪ :‬اعرف الناس بحقوق اخوانه ) ‪( 55‬‬

‫في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما ‪ ،‬وخطاء شريح‬

‫القاضي في الحكم بالدرع ) ‪( 56‬‬

‫في شفاعته عليه السلم لمرأة وغضبه لزوجها ) ‪( 57‬‬

‫في عتقه عليه السلم ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق ‪ ،‬وجوابه‬

‫لجويرية عن ثلث ‪ :‬الشرف ‪ ،‬والمروة ‪ ،‬والعقل ) ‪( 58‬‬

‫في مدح قوم في وجهه ودعائه لذلك ) ‪( 59‬‬

‫الباب السادس والمأة‬

‫مهابته وشجاعته والستدلل بسابقته في الجهاد على امامته‬

‫وفيه بعض نوادر غزواته ) ‪( 59‬‬


‫في اجتماع المة على أن السابقين إلى الجهاد هم البدريون وأن خيرة‬

‫البدريين علي عليه السلم ) ‪( 59‬‬

‫في قتاله عليه السلم في حياة النبي صلى ال عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره ‪،‬‬

‫وأن المعروفين‬

‫بالجهاد ‪ :‬علي ‪ ،‬وحمزة ‪ ،‬وجعفر ‪ ،‬وجمع فيه خصال ) ‪( 60‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله تعلق باستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول ‪ :‬أللهم‬

‫ابعث ألى‬

‫من بني عمي من يعضدني ) ‪( 61‬‬

‫] ‪[ 48‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله عباس بن عبدالمطلب ونزول قوله تعالى ‪ ) :‬ما كان للمشركين أن‬

‫يعمروا مساجد ال ( وقوله ‪ ) :‬أجعلتم سقاية الحاج ( ) ‪( 63‬‬

‫قصة عبدال بن ابي وزيد بن أرقم ‪ ،‬وأسماء المقتولين بيده عليه السلم‬

‫في يوم بدر ) ‪( 65‬‬

‫اسماء المقتولين بيده عليه السلم في يوم احد والحزاب وحنين وغيرهم ) ‪( 66‬‬

‫‪............................................................................‬‬
‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 48‬سطر ‪ 7‬الى ص ‪ 56‬سطر ‪7‬‬

‫في المقتولين بيده عليه السلم ) ‪( 67‬‬

‫فيما قاله معاوية يوم صفين في علي عليه السلم ) ‪( 68‬‬

‫جوابه عليه السلم لمن قال ‪ :‬بم غلبت القران ) ‪( 72‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلثة نفر قد‬

‫آلوا باللت والعزى ليقتلوني ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬أنا لهم سرية وحدي ) ‪( 74‬‬

‫من آيات ال الخارقة للعادة في أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 76‬‬

‫في قتاله عليه السلم مع الجلندي بن كركر ) ‪( 77‬‬

‫فيما نقل عنه عليه السلم في يوم بدر ) ‪( 78‬‬

‫فيما ظهر منه عليه السلم يوم احد ) ‪( 81‬‬

‫في مقامه عليه السلم في غزاة خيبر ‪ ،‬وحديث الراية ) ‪( 84‬‬

‫فيما ظهر منه عليه السلم في غزاة السلسل ) ‪( 92‬‬

‫فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلم في غزوات شتى ) ‪( 93‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد قدس ال روحه في شجاعته وعظيم بلئه ) ‪( 97‬‬

‫فيما قاله ابن أبى الحديد ) ‪( 100‬‬

‫الباب السابع والمأة‬


‫جوامع مكارم اخلقه وآدابه وسننه وعدله وحسن سياسته صلوات ال عليه ) ‪102‬‬

‫(‬

‫فيما ذكره ابن عباس في مكارم أخلقه عليه السلم ) ‪( 103‬‬

‫] ‪[ 49‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله عليه السلم كل بكرة في السواق للتجار ) ‪( 104‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله له عليه السلم ‪ :‬إنك تخاصم الناس بعدى بست‬

‫خصال ) ‪( 105‬‬

‫في أنه عليه السلم لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها ) ‪( 107‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬أتأمروني أن أطلب النصر بالجور ) ‪( 108‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬لول أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب ) ‪( 109‬‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين عقيل ) ‪( 113‬‬

‫فيما قالته سودة لمعاوية في علي عليه السلم ) ‪( 119‬‬

‫في رجل بعثه علي عليه السلم من الكوفة إلى باديتها ‪ ،‬وما وصاه به ) ‪( 126‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬وال ما عرض لعلي عليه السلم أمران قط كلهما ل‬

‫إل عمل‬

‫بأشدهما ) ‪( 133‬‬

‫فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلم من العلوم وغيره )‬
‫‪( 139‬‬

‫في أن من كان فقيها فهو مستفيد من فقهه عليه السلم ) ‪( 140‬‬

‫في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلم وخصائصه الخلقية‬

‫و‬

‫فضائله النفسانية وشجاعته وقوته عليه السلم ) ‪( 142‬‬

‫في سخاوته وجوده وحلمه عليه السلم ) ‪( 144‬‬

‫جهاده عليه السلم في سبيل ال وفصاحته ) ‪( 146‬‬

‫في بشر وجهه وتبسمه وزهده عليه السلم ) ‪( 147‬‬

‫في عبادته وقرائته القرآن ورأيه وتدبيره عليه السلم ) ‪( 148‬‬

‫فيما نقله ابن أبى الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب ) ‪( 151‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم لشريح بن الحارث قاضيه ‪ ،‬وفيه بيان ومعنى لغاته ‪،‬‬

‫وما قاله‬

‫العلمة المجلسي رحمه ال وإيانا ) ‪( 155‬‬

‫فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلم ‪ :‬وال لقد رقعت مدرعتى هذه‬

‫حتى استحييت من راقعها ) ‪( 161‬‬

‫] ‪[ 50‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثامن والمأة‬


‫علة عدم اختضابه عليه السلم ) ‪( 164‬‬

‫أبواب‬

‫معجزاته صلوات ال وسلمه عليه‬

‫الباب التاسع والمأة‬

‫رد الشمس له وتكلم الشمس معه عليه السلم ) ‪( 166‬‬

‫العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلم صلوة العصر ) ‪( 166‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬كلم الشمس فإنها تكلمك )‬

‫‪( 169‬‬

‫في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة ‪ ،‬ومكان الرد ‪ ،‬وأنه كان مرارا )‬

‫‪( 173‬‬

‫جواب من قال ‪ :‬يبطل الحساب والحركات برد الشمس ) ‪( 175‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في أرض بابل ) ‪( 178‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في رد الشمس ‪ ،‬والرد على من قال ‪:‬‬

‫ذلك محال ) ‪( 185‬‬

‫قصة واعظ يمدح عليا عليه السلم فقاربت الشمس للغروب فقال ‪ :‬ل تغربي ) ‪191‬‬

‫(‬

‫الباب العاشر والمأة‬

‫استجابة دعواته صلوات ال عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى‬


‫وابتلء العداء بالبليا ونحو ذلك ) ‪( 191‬‬

‫قصة غلم يهودى مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال ‪ ،‬وقوله لعلي عليه السلم‬

‫يا أمير المؤمنين ) ‪( 196‬‬

‫] ‪[ 51‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قوم من النصارى ) ‪( 198‬‬

‫فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائة عليه السلم ) ‪( 206‬‬

‫في محبة أسود بعلي عليه السلم مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لبن الكوا في‬

‫مدحه عليه السلم ) ‪( 210‬‬

‫في نزوله عليه السلم بايوان كسرى وما قاله فيه ) ‪( 213‬‬

‫قصة جمجمة وتكلمها معه عليه السلم ) ‪( 215‬‬

‫في رجل قال لنس بن مالك ‪ :‬ما هذه الشيمة التي أراها بك ‪ ،‬وقوله ‪ :‬دعوة‬

‫علي عليه السلم نفذت في ‪ ،‬وقصة البساط وأخبار الكهف ) ‪( 217‬‬

‫في قول أبي بكر لعلي عليه السلم ‪ :‬إن رسول ال صلى ال عليه وآله لم يحدث‬

‫إلينا في أمرك شيئا‬

‫بعد أيام الولية في الغدير ‪ ،‬وأخبرنا رسول ال صلى ال عليه وآله أنك وصيه‬

‫ووارثه و‬

‫خليفته في أهله ونسائه ‪ ،‬ولم يخبرنا أنك خليفته في امته من بعده ) ‪( 228‬‬
‫الباب الحاديعشر والماة‬

‫ما ظهر من معجزاته في استنطاق الحيوانات وانقيادها له‬

‫صلوات ال عليه ) ‪( 230‬‬

‫قسة السد الذى استنطقه عليه السلم ) ‪( 233‬‬

‫قصة رجل كان له إبل بناحية آذربايجان ) ‪( 239‬‬

‫في قول السيد الحميرى ‪ :‬من جاء بفضيلة لعلى عليه السلم لم أقل فيها شعرا فله‬

‫فرسي ‪ ،‬وأشعاره ) ‪( 243‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬إنا عرضنا المانة ( وأنها ولية علي عليه السلم ) ‪( 245‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إذا كان الكلب عقورا وجب قتله ‪ ،‬وقصة‬

‫كلب ) ‪( 246‬‬

‫] ‪[ 52‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى عشر والمأة‬

‫ما ظهر من معجزاته عليه الصلوة والسلم في الجمادات والنباتات ) ‪( 248‬‬

‫قصة أسير الذي طلب الماء وطلب المان ) ‪( 250‬‬

‫في زلزلة اصابت على عهد أبي بكر ) ‪( 254‬‬

‫في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلم ‪ :‬لو أريتنا ما نطمئن إليه ‪ ،‬فأراهم ‪،‬‬

‫فصاروا‬
‫كفارا إل رجلين ) ‪( 259‬‬

‫اخراجه عليه السلم الماء لصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع‬

‫الصخرة ‪ ،‬وحديث الراهب وإسلمه ) ‪( 260‬‬

‫اشعار السيد الحميرى في سيره عليه السلم بكربل وما قاله السيد المرتضى في‬

‫شرحه ) ‪( 263‬‬

‫إخراجه عليه السلم سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل ) ‪( 270‬‬

‫فيما فعلته فضة رضى ال عنها لما جائت إلى بيت الزهراء عليها السلم من‬

‫الكسير ) ‪( 273‬‬

‫الباب الثالث عشر والمأة‬

‫قوته وشوكته صلوات ال عليه في صغره وكبره وتحمله للمشاق‬

‫وما يتعلق من العجاز ببدنه الشريف ) ‪( 274‬‬

‫في نتره عليه السلم القماط ‪ ،‬وما قاله ابوجهل في قوته عليه السلم ) ‪( 275‬‬

‫طبعه عليه السلم في حصاة حبابة الوالبية وام سليم وام غانم اليمانية وألنة‬

‫الحديد له عليه السلم كما في طوق خالد ) ‪( 276‬‬

‫إسقاؤه عليه السلم أصحابه من الماء تحت صخرة ‪ ،‬اجتذبها ورمى بها عن عين‬

‫راحوما ‪،‬‬

‫وشمعون الراهب وإسلمه في قرية صندوديا ) ‪( 278‬‬

‫في قلعه عليه السلم باب خيبر ) ‪( 279‬‬


‫] ‪[ 53‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع عشر والمأة‬

‫معجزات كلمه من أخبار ‪ :‬بالغائبات ‪ ،‬وعلمه باللغات ‪ ،‬وبلغته‬

‫وفصاحته صلوات ال عليه ) ‪( 283‬‬

‫في قوله عليه السلم لول أنى أخاف أن تتكلموا ‪ . .‬وأخباره بذي الثدية ) ‪( 283‬‬

‫في قوله عليه السلم لما بلغ بكربلء وإخباره عليه السلم بجماعة بايعوا الضب‬

‫بأنه‬

‫أمير المؤمنين ) ‪( 286‬‬

‫فيما اخبره عليه السلم عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلء ) ‪( 288‬‬

‫معرفته عليه السلم بحال امرأة ) ‪( 290‬‬

‫معرفته عليه السلم الذى ادعى أنه يحبه ‪ ،‬والذى ادعى وليس كذلك ) ‪( 294‬‬

‫إخباره عليه السلم الشعث بأنه يذله الحجاج ) ‪( 299‬‬

‫اخباره عليه السلم بخروج طلحة والزبير ‪ ،‬وفيه ذكر اويس القرني رضي ال عنه‬

‫) ‪( 300‬‬

‫في قوله عليه السلم إن أهل إصفهان ليكون فيهم خمس خصال ) ‪( 301‬‬

‫قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم ‪ ،‬وقصة خولة‬
‫ام محمد الحنفية ) ‪( 302‬‬

‫فيما قاله وإخباره عليه السلم في بني امية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم ‪،‬‬

‫وفيه‬

‫بيان وشرح وتوضيح من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا ) ‪( 322‬‬

‫إخباره عليه السلم عن خراب البلدان ) ‪( 325‬‬

‫إخباره عليه السلم ببناء بغداد وخلفاء بني العباس ‪ ،‬وفيه بيان وتحقيق ) ‪( 329‬‬

‫إخباره عليه السلم بحكومة الحجاج الملعون ) ‪ ( 332‬إخباره عليه السلم بشهادة‬

‫ميثم وصلبه ) ‪( 344‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم بعد انقضاء أمر النهروان ‪ ،‬وهي مشتملة على‬

‫فضيلته‬

‫ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة مكانه ‪ ،‬وفيها‬

‫] ‪[ 54‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قوله عليه السلم ‪ :‬فاسئلوني قبل أن تفقدوني ‪ ،‬ومتضمنة للتنبيه على علمه‬

‫بالخبار‬

‫الغيبية والوقايع التية ‪ ،‬منها عن فتن بني امية لعنهم ال وعن انقراض دولتهم‬

‫بعد سلطنتهم واستيلئهم ‪ ،‬وفيها بيان وشرح وتوضيج وتحقيق ولفت نظر‬

‫من العلمة المجلسي قدس سره ) ‪( 348‬‬


‫فيما نقله ابن إبي الحديد عن شيخه أبوعثمان ) ‪( 358‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الحادى والربعون وهو الجزء السابع من المجلد‬

‫التاسع حسب تجزأة المؤلف اعلى ال مقامه‬

‫فهرس الجزء الثانى والربعين‬

‫الباب الخامس عشر والمأة‬

‫ما ظهر في المنامات من كراماته ومقاماته ودرجاته صلوات ال عليه‬

‫وفيه بعض النوادر ) ‪( 1‬‬

‫الرؤيا التي رآها امرأة عباسية ) ‪( 1‬‬

‫الرؤيا التي رآها رجل وقصة جاره الذي يلعن عليا عليه السلم وما قال في تأييدها‬

‫وصحتها العلمة المجلسي رحمه ال ) ‪( 2‬‬

‫قصة أمير ملعون نقلها العلمة الحلي قدس سره ) ‪( 4‬‬

‫في رجل اعطى ماله للعلويين وكتب ‪ :‬هذا ما أخذه علي عليه السلم وقصته بعد‬

‫إفلسه ) ‪( 7‬‬

‫رد بصر عمياء ‪ ،‬وسواد وجه الرجل بسبه عليه السلم ) ‪( 8‬‬

‫رد بصر عمياء بحبه ) ‪( 9‬‬

‫قصة أحمد بن حمدون وكان شديد العناد لعلي عليه السلم ببلدة موصل ) ‪( 10‬‬

‫] ‪[ 55‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة عبدال المبارك وهو يريد الحج ‪ ،‬وأنه رآ امرأة علوية على بعض المزابل‬

‫بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة ‪ ،‬فاعطاها دنانيره ‪ ،‬فرآ رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله في‬

‫المنام وهو يقول إن ال تعالى خلق ملكا يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة ) ‪( 11‬‬

‫قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها فخرج إلى سمرقند ‪ ،‬وقصتها مع شيخ‬

‫البلد وهو يطلب عنها البينة ‪ ،‬وقصتها مع المجوسي ‪ ،‬وما رآ في المنام و‬

‫إسلمه بيدها ) ‪( 12‬‬

‫قصة مجوسي تزوج ابنته من ابنه ‪ ،‬وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له‬

‫واستجابة دعائهم ‪ ،‬وقصة ابن الخضيب الذى كان كاتبا للسيدة ام المتوكل‬

‫لعنه ال ‪ ،‬وانفاقها للعلويين وما رأت في المنام ) ‪( 14‬‬

‫الباب السادس عشر والمأة‬

‫جوامع معجزاته صلوات ال عليه ‪ ،‬ونوادرها ) ‪( 17‬‬

‫في رجل تكلم عليه السلم في اذنه فحفظ القرآن كله ‪ ،‬وأن قوله تعالى ‪ ) :‬وقال‬

‫النسان مالها ( هو علي عليه السلم وتكذيبه الرجل الذى ادعى أنه يتوله ‪ ،‬وقوله‬

‫عليه السلم ‪:‬‬

‫ل يحبنا مخنث ول ديوث ول ولد زناء ول من حملته امه في حيضها ) ‪( 17‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فضيلة علي عليه السلم وقوله صلى ال‬
‫عليه وآله ‪ :‬أيكم قضى البارحة ألف‬

‫درهم وسبعمأة درهم ‪ ،‬فقال علي عليه السلم ‪ :‬أنا ‪ ،‬وحدثه ) ‪( 22‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أيكم قتل البارحة رجل غضبا ل ولرسوله‬

‫فقال‬

‫علي عليه السلم أنا ‪ :‬وحدثه ) ‪( 24‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أيكم استحيا البارحة من أخ له في ال ثم كايد‬

‫الشيطان ‪،‬‬

‫وقوله عليه السلم أنا ‪ ،‬وقصة ذلك ) ‪( 25‬‬

‫في أنه عليه السلم وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس النصاري ) ‪( 27‬‬

‫طاعة الشجرتين له عليه السلم لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه )‬

‫‪( 29‬‬

‫] ‪[ 56‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلم وعلى أصحابه ) ‪( 31‬‬

‫في أن العباس جاء إلى علي عليه السلم ويطالبه بميراث النبي صلى ال عليه وآله‬

‫) ‪( 32‬‬

‫من عجائبه ومعجزاته عليه السلم ) ‪( 33‬‬

‫في أنه عليه السلم يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق ‪ ،‬وفي الحر الشديد القباء‬
‫و‬

‫الثوب الثقيل ‪ ،‬وكان ليجد الحر والبرد ) ‪( 35‬‬

‫فيما ضمنه النبي صلى ال عليه وآله لبي الصمصام العبسي ‪ ،‬وطلبه بعد رسول‬

‫ال صلى ال عليه وآله و‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 56‬سطر ‪ 8‬الى ص ‪ 64‬سطر ‪8‬‬

‫ما قاله أبوبكر ‪ ،‬وقول سلمان رضي ال تعالى عنه ‪ :‬كردى ونكردى وحق‬

‫از مير ببردى ) ‪( 36‬‬

‫فيمن نقل فضائل علي عليه السلم من العامة ) ‪( 37‬‬

‫في قول معاوية لبن عباس ‪ :‬إنا كتبنا في الفاق ننهى عن ذكر مناقب علي عليه‬

‫السلم‬

‫فكف لسانك ‪ ،‬قال ‪ :‬أفتنهانا عن قرائة القرآن ) ‪( 38‬‬

‫إلقاء شبه عيال معاوية على عيال محب لمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 39‬‬

‫فيما اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلم ) ‪( 42‬‬

‫قصة صفوان الكحل وكان محبا لعلي عليه السلم ولم تحرقه النار ) ‪( 44‬‬
‫قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلم ‪ ،‬وأن السم ليضره ) ‪( 45‬‬

‫الباب السابع عشر والمأة‬

‫ما ورد من غرائب معجزاته عليه السلم بالسانيد الغريبة ) ‪( 50‬‬

‫معجزة رآها سلمان رضي ال تعالى عنه منه عليه السلم ) ‪( 50‬‬

‫معجزة اخرى منه عليه السلم ) ‪( 54‬‬

‫معرفته عليه السلم منطق الحمامتين ) ‪( 56‬‬

‫] ‪[ 57‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب‬

‫ما يتعلق به ومن ينتسب اليه‬

‫الباب الثامن عشر والمأة‬

‫أسلحته وملبسه ومراكبه ولوائه وساير ما يتعلق به‬

‫صلوات ال عليه من أشباه ذلك ) ‪( 57‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬وأنزلنا الحديد ( ونزول ذو الفقار ) ‪( 57‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار ‪ ،‬وطوله وعرضه ‪ ،‬ودرعه عليه‬

‫السلم ) ‪( 58‬‬

‫مركوبه عليه السلم والعلة التي سمي دلدل دلدل ‪ ،‬ولوائه وخاتمه ) ‪( 59‬‬

‫في العقيق والتختم به باليمين ) ‪( 61‬‬


‫في أنه كان لعلي عليه السلم أربعة خواتيم يتختم بها ) ‪( 68‬‬

‫الباب التاسع عشر والمأة‬

‫صدقاته ومواليه صلوات ال عليه ) ‪( 71‬‬

‫في أنه عليه السلم وقف ماء ينبع ) ‪( 71‬‬

‫صورة ما وصى بها عليه السلم مفصل لزواجه وأولده وأقربائه ) ‪( 72‬‬

‫الباب العشرون والمأة‬

‫أحوال أولده وأزواجه وامهات أولده صلوات ال عليه‬

‫وفيه بعض الرد على الكيسانية ) ‪( 74‬‬

‫في أن عدد أولده عليه السلم كان سبعة وعشرون ذكرا وانثى ) ‪( 74‬‬

‫] ‪[ 58‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن النسل من ولد مولنا أمير المؤمنين عليه السلم لخمسة ‪ :‬الحسن والحسين‬

‫عليهما السلم‬

‫ومحمد بن الحنفية وعمر الكبر والعباس ) ‪( 75‬‬

‫فيما قاله محمد بن الحنفية لعلي بن الحسين عليه السلم بالمامة والوصاية ‪،‬‬

‫وشهادة‬

‫الحجر السود ‪ ،‬وما قاله السيد الحميرى في أون أمره ) ‪( 77‬‬

‫الدليل على فساد مذهب الكيسانية ) ‪( 81‬‬


‫في أن أمير المؤمنين عليه السلم جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا وقال لهم ما قال‬

‫في‬

‫وصيته إلى الحسن والحسين عليهما السلم ) ‪( 87‬‬

‫قصة ام كلثوم بنت علي عليه السلم وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلن ) ‪( 88‬‬

‫في أزواجه عليه السلم وتعدادهن ) ‪( 91‬‬

‫فيما قاله ابن أبى الحديد في شرحه في محمد بن الحنفية ) ‪( 98‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد‬

‫بتزويج أمير المؤمنين عليه السلم ابنته من عمر لم يثبت ) ‪( 107‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه‬

‫ال في الحنفية ‪ ،‬وتزويجه عليه السلم بنته ) ‪( 108‬‬

‫فيما قاله العلمة المجلسي رحمه ال في ذلك ) ‪( 109‬‬

‫الباب الحادى والعشرون والمأة‬

‫أحوال اخوانه وعشائره صلوات وسلمه عليه ) ‪( 110‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله لعقيل ) ‪( 110‬‬

‫فيما قاله عقيل لمير المؤمنين عليه السلم وخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية‬

‫وأصحابه ) ‪( 111‬‬

‫فيما قاله ونقله ابن أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية ) ‪( 114‬‬

‫قصة عقيل وطلبه من معاوية أربعون ألفا لجارية ‪ ،‬وقوله ‪ :‬فتلدلي غلما إذا‬
‫أغضبته يضرب عنقك ‪ ،‬وما جرى بين مسلم ومعاوية ) ‪( 116‬‬

‫] ‪[ 59‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما سئله معاوية عن عقيل عن قصة الحديد المحماة ‪ ،‬وقصة زق من العسل )‬

‫‪( 117‬‬

‫قصة أروى بنت الحارث بن عبدالمطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية و‬

‫فضيلة علي عليه السلم وأشعاره ) ‪( 118‬‬

‫الباب الثانى والعشرون والمأة‬

‫احوال رشيد الهجرى وميثم التمار وقنبر رضى ال عنهم أجمعين ) ‪( 121‬‬

‫في قول أمير المؤمنين عليه السلم لرشيد رضي ال تعالي عنه وعنا ‪ :‬كيف صبرك‬

‫إذا‬

‫أرسل إليك دعي بني امية فقطع يديك ورجليك ولسانك ‪ ،‬ففعل به عبيد ال‬

‫بن زياد لعنه ال ) ‪( 121‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لقنبر رضي ال تعالى عنه وعنا ) ‪( 122‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب‬

‫عليها‬

‫وما قاله رضوان ال تعالى عليه وعلينا لعمرو بن حريث ) ‪( 124‬‬

‫في أن أول من الجم في السلم ميثم التمار ) ‪( 125‬‬


‫قصة قنبر رحمه ال وشهادته بيد الحجاج لعنه ال ) ‪( 126‬‬

‫بيان من العلمة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها ) ‪( 127‬‬

‫في أن ميثم رحمه ال أخبر عليا عليه السلم بانه يختضب لحيته من رأسه ) ‪( 131‬‬

‫فيما قاله قنبر رحمه ال في مدح أمير المؤمنين عليه السلم ‪ ،‬وبلغ نهاية المدح ‪،‬‬

‫و‬

‫توضيح من العلمة المجلسي قدس سره ) ‪( 133‬‬

‫إخباره عليه السلم لميثم التمار رضوان ال تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه‬

‫مكانه ) ‪( 138‬‬

‫في أن رشيد الهجرى رضي ال تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام‬

‫ودخل على عبيد ال فاعتنقه ‪ ،‬وما رآ أبوأراكة ) ‪( 140‬‬

‫] ‪[ 60‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث والعشرون والمأة‬

‫حال الحسن البصرى ) ‪( 141‬‬

‫فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم له ) ‪( 141‬‬

‫فيما قالته ام سلمة رضي ال عنها للحسن البصري في علي عليه السلم عن النبي‬

‫صلى ال عليه وآله ) ‪( 142‬‬


‫في أن أصحاب الكهف كانوا صيارفة ) ‪( 143‬‬

‫الباب الرابع والعشرون والمأة‬

‫احوال ساير أصحابه عليه السلم وفيه أحوال عبدال بن العباس ) ‪ ( 145‬في قوله‬

‫عليه السلم سلوني ‪ ،‬وما قال سعد بن أبي وقاص ‪ ،‬واخباره عليه السلم بأن عمر‬

‫بن سعد‬

‫يقتل الحسين عليه السلم ) ‪( 146‬‬

‫علمه واخباره عليه السلم بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر‬

‫اويس القرني رضي ال تعالى عنه وعنا ‪ ،‬وقصة بشر بن أرطاط باليمن ‪ ،‬وما‬

‫قاله عليه السلم لجويرية بن مسهر ) ‪( 147‬‬

‫قصة كميل بن زياد النخعى رضوان ال عليه ‪ ،‬وأنه قتل بيد الحجاج ) ‪( 148‬‬

‫في أن الشعث وجرير لعنهما ال لما رأيا ضبا قال ‪ :‬السلم عليك يا‬

‫أمير المؤمنين ‪ ،‬خلفا على علي عليه السلم وما قاله عليه السلم لهما ) ‪( 149‬‬

‫فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه ‪ ،‬وما فعله ببيت المال بالبصرة )‬

‫‪( 152‬‬

‫فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في اويس القرني رضي ال عنه ) ‪( 155‬‬

‫قصة مالك بن الشتر رضي ال عنه وبعض أهل السوق الذي رمى به ‪ ،‬ودخوله‬

‫بالمسجد ليستغفر له ‪ ،‬وقصة أحنف ) ‪( 157‬‬

‫في وفود عبدال بن عباس على معاوية وما جرى بينهما ) ‪( 165‬‬
‫قصة ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه ‪ ،‬فأتاه علي عليه السلم‬

‫عائدا‬

‫] ‪[ 61‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫وما قاله عليه السلم لخيه عاصم بعد ما ليس العباء وترك الملء وغم أهله ) ‪173‬‬

‫(‬

‫في أحوال شريح القاضي وذكر بعض أخباره ) ‪( 175‬‬

‫في أحوال مالك بن الحارث الشتر رضي ال تعالى عنه وعنا ‪ ،‬وأحوال أبي ذر‬

‫الغفارى رضى ال تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه ) ‪( 176‬‬

‫قصة أبي أمامة الباهلي ومعاوية ) ‪( 179‬‬

‫كتابه وبوابه ومؤذنه وخدامه وخادمته عليه السلم ) ‪( 180‬‬

‫من كتاب له عليه السلم إلى عبدال العباس ‪ ،‬وفيه بيان وتوضيح ) ‪( 181‬‬

‫الباب الخامس والعشرون والمأة‬

‫النوادر ) ‪( 186‬‬

‫فيما رواه أبوالسود بأن رجل سأل عليا عليه السلم فدخل منزله ثم خرج و‬

‫أجابه فاذا سئل عنه العلة ؟ كنت حاقنا ‪ ،‬ول رأى لثلثة ‪ :‬لحاقن ‪ ،‬و‬

‫حازق ‪ ،‬وحاقب ‪ ،‬وأنشد في الموضوع أشعارا ) ‪( 187‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في الصبر ) ‪( 188‬‬


‫معنى قوله عليه السلم ‪ :‬أنا الذي علوت فقهر ‪ ،‬أنا الذي احيي واميت ‪ ،‬أنا الول‬

‫والخر ‪ ،‬والظاهر والباطن ) ‪( 189‬‬

‫أبواب‬

‫وفاته صلوات ال عليه‬

‫الباب السادس والعشرون والمأة‬

‫اخبار الرسول صلى ال عليه وآله بشهادته واخباره صلوات ال عليه‬

‫بشهاده نفسه ) ‪( 190‬‬

‫] ‪[ 62‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما أخبره النبي صلى ال عليه وآله بشهادته عليه السلم في خطبته في فضل‬

‫شهر رمضان ) ‪( 190‬‬

‫فيما سئله عليه السلم يهودي عما فيه من خصال الوصياء ) ‪( 191‬‬

‫في أنه عليه السلم رد ابن الملجم لبيعته ‪ ،‬وعلمه عليه السلم بأنه قاتله ) ‪( 192‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬إن ال عزوجل عرض‬

‫مودتنا أهل البيت‬

‫على السماوات والرض ‪ ،‬وإخباره صلى ال عليه واله بقبره عليه السلم ) ‪( 197‬‬

‫الباب السابع والعشرون والمأة‬

‫كيفية شهادته عليه السلم ووصيته وغسله والصلوة عليه ودفنه ) ‪( 199‬‬
‫في أنه صلوات ال وسلمه عليه قبض قتيل في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع‬

‫عشرة ليلة مضين من شهر رمضان على يدى ابن الملجم ‪ ،‬وله يومئذ خمس و‬

‫ستون سنة في قول الصادق عليه السلم ‪ ،‬وقالت العامة ‪ :‬ثلث وستون سنة ‪،‬‬

‫عاش مع‬

‫النبي صلى ال عليه وآله بمكة ثلث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين ‪ ،‬وهاجر‬

‫وهو ابن‬

‫أربع وعشرين سنة ‪ ،‬وضرب بالسيف بين يدي رسول ال صلى ال عليه وآله وهو‬

‫ابن ستة‬

‫عشرة سنة ‪ ،‬وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون سنة ‪ ،‬وكانت مدة امامته‬

‫ثلثون سنة ‪ ،‬منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر ‪ ،‬وأيام عمر تسع سنين‬

‫وأشهر وأيام أو عشر سنين وثمانية أشهر وأيام عثمان اثنى عشرة سنة ‪،‬‬

‫ثم آتاه ال الحق خمس سنين وأشهرا ‪ ،‬وكان عليه السلم أمر بأن يخفي قبره )‬

‫‪( 199‬‬

‫فيما أوصى به عليه السلم ) ‪( 202‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لما ضرب ‪ ،‬وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق ) ‪( 206‬‬

‫فيما قاله عليه السلم بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره ) ‪( 217‬‬

‫في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه السلم ومعاوية وعمرو بن‬

‫العاص ‪،‬‬
‫والقصة ‪ ،‬وآخر أمرهم ) ‪( 228‬‬

‫] ‪[ 63‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في المراثي عليه عليه السلم ) ‪( 240‬‬

‫في وصيته عليه السلم ) ‪( 248‬‬

‫من وصيته عليه السلم للحسن والحسين عليهما السلم لما ضرب ) ‪( 256‬‬

‫في أجوبة الشيخ المفيد قدس ال روحه لما سئل عنه ‪ :‬المام عندنا مجمع‬

‫على أنه يعلم ما يكون ‪ ،‬فما بال أمير المؤمنين عليه السلم خرج إلى المسجد وهو‬

‫يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان ‪ ،‬وما بال الحسين عليه السلم‬

‫سار‬

‫إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول ‪ ،‬ولم لما حصروا لم يحفر‬

‫بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا ‪ ،‬والحسن عليه السلم وادع معاوية وهو‬

‫يعلم‬

‫أنه ينكث وليفى ) ‪( 257‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن ) ‪( 259‬‬

‫قصة عشرة رجال أتوه عليه السلم من أطراف اليمن للتهنية بالخلفة وفيهم ابن‬

‫ملجم‬

‫وما قاله في مدحه عليه السلم وما سئله عليه السلم عنه واخباره بما قالته داية‬
‫يهودية‬

‫كانت له ‪ ،‬وعلمه واخباره عليه السلم بأنه قاتله ) ‪( 260‬‬

‫قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما ال بنت سخينة بن عوف مفصل ) ‪( 264‬‬

‫قصة برك وعمرو بن العاص لعنهما ال ) ‪( 270‬‬

‫قصة معاوية وعبدال العنبري لعنهما ال ) ‪( 271‬‬

‫في أن ابن الملجم تزوج قطامة ) ‪( 274‬‬

‫لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت ) ‪( 276‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لبن الملجم بعد انتباهه من النوم ) ‪( 281‬‬

‫في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلم بقوله ‪:‬‬

‫تهدمت وال أركان الهدى ) ‪( 282‬‬

‫فيما قاله عليه السلم للحسن عليه السلم بالرفق لبن الملجم لعنه ال ) ‪( 287‬‬

‫في أن الحسن والحسين عليهما السلم قتل ابن الملجم وكيفية قتله لعنه ال تعالى‬

‫بعدد‬

‫] ‪[ 64‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫كل شعر والوبر والحجر والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح‬

‫في البرارى والصخور إلى يوم ينفخ في الصور ‪ ،‬وأن القطامة قتلت بالسيف‬

‫إربا إربا ) ‪( 298‬‬


‫الباب الثامن والعشرون والمأة‬

‫ما وقع بعد شهادته عليه السلم وأحوال قاتله لعنه ال ) ‪( 302‬‬

‫إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه السلم لم يرفع عن وجه الرض حجر‬

‫إل وجد تحته دم عبيط ) ‪( 302‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 64‬سطر ‪ 9‬الى ص ‪ 72‬سطر ‪9‬‬

‫قصة الطير والرهبان وفعله بابن الملجم ) ‪( 307‬‬

‫الباب التاسع والعشرون والمأة‬

‫ما ظهر عند الضريح المقدس من المعجزات والكرامات ) ‪( 311‬‬

‫في قوم أرادوا أن ينبشوا قبره عليه السلم ) ‪( 312‬‬

‫في قوم رأوا أن السد يمرغ ذراعه على قبره عليه السلم ) ‪( 315‬‬

‫قصة كمال الدين القمي وخلعته ) ‪( 316‬‬

‫في أنه عليه السلم رد بصر عمياء من أهل تكريت ) ‪( 317‬‬

‫قصة نصراني أسلم عند قبره عليه السلم وقصة عمران بن شاهين ) ‪( 319‬‬

‫قصة أبي البقاء قيم مشهد مولنا أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 321‬‬
‫قصة البدوي مع شحنة الكوفة ) ‪( 323‬‬

‫قصة سيف سرق من الحضرة الشريفة وظهر فيما بعد ) ‪( 324‬‬

‫قصة لطيفة ‪ ،‬وقصة أبي جعفر الكتاتيني ) ‪( 326‬‬

‫قصة علي بن مظفر النجار وقصة قاضي بن بدا ) ‪( 328‬‬

‫] ‪[ 65‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة قبره عليه السلم والرشيد في الصيد ) ‪( 329‬‬

‫في موضع قبره الشريف عليه الصلوة والسلم ) ‪( 332‬‬

‫فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة ) ‪( 334‬‬

‫في موضع قبره عليه السلم وبحث حول الختلف ) ‪( 337‬‬

‫في أن الصادقين عليهما السلم كانا يزوران عليا عليه السلم في الغريين ) ‪( 339‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الثانى والربعون وهو الجزء الثامن من المجلد التاسع‬

‫حسب تجزأة المؤلف رحمه ال تعالى وايانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع‬

‫فهرس الجزء الثالث والربعين‬

‫خطبة الكتاب ‪ ،‬وأنه المجلد العاشر‬

‫أبواب‬

‫تاريخ سيدة نساء العالمين وبضعة سيد المرسلين ومشكوة أنوار‬


‫أئمة الدين وزوجة اشرف الوصيين البتول العذراء ‪ ،‬والنسية الحوراء‬

‫فاطمة الزهراء صلوات ال عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها‬

‫ما قامت الرض والسماء‬

‫الباب الول‬

‫ولدتها وحليتها وشمائلها صلوات ال عليها وجمل تواريخها ) ‪( 2‬‬

‫في أنها تحدثت في بطن امها ‪ ،‬ودخلت أربع نسوة حين ولدتها وما نطقت به ) ‪( 2‬‬

‫في أن نورها عليها السلم خلق قبل أن يخلق الرض والسماء والعلة التي من‬

‫أجلها‬

‫] ‪[ 66‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫سميت في السماء المنصورة وفي الرض فاطمة ) ‪( 4‬‬

‫في يوم ولدتها ) ‪( 7‬‬

‫الباب الثانى‬

‫أسمائها وبعض فضائلها عليها السلم ) ‪( 10‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم لفاطمة عليها السلم تسعة أسماء ‪ ،‬وبيان في ان عليا‬

‫عليه السلم كان‬

‫كفوا لها عليها السلم ) ‪( 10‬‬

‫العلة التي من أجلها سميت فاطمة ‪ :‬زهراء عليها السلم ) ‪( 12‬‬


‫كناها عليها السلم ) ‪( 16‬‬

‫الباب الثالث‬

‫مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات ال عليها ) ‪( 19‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال ليغضب لغضب فاطمة ويرضى‬

‫لرضاها ) ‪( 19‬‬

‫في أنها عليها السلم كانت سيدة نساء أهل الجنة من الولين والخرين ) ‪( 21‬‬

‫في الرحى التي تطحن وليس معها أحد ‪ ،‬وما رواه الزمخشري ) ‪( 28‬‬

‫في أن عليا عليه السلم استقرض من يهودي ‪ ،‬وقصة اليهود الذين كانوا لهم‬

‫عرس ) ‪( 30‬‬

‫في أن ال تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن ) ‪( 33‬‬

‫في أن ال عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ‪ ،‬والجابة لعشرة ‪ ،‬و‬

‫كان رسول ال صلى ال عليه وآله يهتم لعشرة أشياء فآمنه ال منها وبشره بها )‬

‫‪( 34‬‬

‫في أن رأس التوابين أربعة ‪ ،‬وخوف أربعة من الصالحات ‪ ،‬ورأس البكائين‬

‫ثمانية ) ‪( 35‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلم ) ‪( 42‬‬

‫] ‪[ 67‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي ال تعالى عنها خادمة الزهراء عليها‬

‫السلم ) ‪( 42‬‬

‫فيما كان لمريم وفاطمة عليها السلم ) ‪( 48‬‬

‫في أن آدم عليه السلم رآ فاطمة عليها السلم في الجنة وعلى رأسها تاج من نور‬

‫وفي اذنيها‬

‫قرطان من نور ) ‪( 52‬‬

‫قصة أعرابي وأعطته فاطمة عليها السلم عقدها ) ‪( 56‬‬

‫في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلم يوم القيامة ) ‪( 64‬‬

‫في ثلث جوار كن للمقداد وسلمان وأبي ذر ) ‪( 66‬‬

‫دعاء النور لدفع الحمى ) ‪( 67‬‬

‫قصة أعرابي ومعه ضب ‪ ،‬وتكلم الضب مع النبي صلى ال عليه وآله وإسلم‬

‫العرابي ) ‪( 70‬‬

‫في نزول مائدة لها عليها السلم ) ‪( 77‬‬

‫العلة التي من أجلها سميت فاطمة عليها السلم محدثة ) ‪( 78‬‬

‫في مصحف فاطمة عليها السلم ) ‪( 79‬‬

‫الباب الرابع‬

‫سيرها ومكارم اخلقها صلوات ال عليها وسير بعض خدمها ) ‪( 81‬‬

‫في أنها عليها السلم اشترت بقلدتها رقبة واعتقتها ‪ ،‬وأنها عليه السلم قامت في‬
‫محرابها‬

‫وتدعوا للمؤمنين والمؤمنات ‪ ،‬وقولها ‪ :‬الجار ثم الدار ) ‪( 81‬‬

‫في أن فاطمة عليها السلم أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى ال عليه وآله‬

‫) ‪( 83‬‬

‫قصة فضة رضي ال تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن ) ‪( 86‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلم بكوا لما نزل‬

‫قول تعالى ‪ ) :‬وإن‬

‫جهنم لموعدهم أجمعين ‪ ،‬لها سبعة أبواب ‪( 87 ) ( . .‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده بانسان من‬

‫فاطمة عليها السلم وأول‬

‫من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها السلم ‪ ،‬وبقلة الفرفخ وهي بقلتها ) ‪( 89‬‬

‫] ‪[ 68‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلم ) ‪( 90‬‬

‫متى تكون المرأة أدنى من ربها ) ‪( 92‬‬

‫الباب الخامس‬

‫تزويجها صلوات ال على ابيها وبعلها وعليها وعلى ولدها ) ‪( 92‬‬

‫في زفاف فاطمة عليها السلم ) ‪( 92‬‬


‫في أن عليا عليه السلم باع درعه لزفاف فاطمة عليها السلم ) ‪( 94‬‬

‫في أن نساء النبى صلى ال عليه وآله هيئن فاطمة عليها السلم للزفاف ‪ ،‬وكيفية‬

‫ليلة الزفاف‬

‫من الطعام ) ‪( 95‬‬

‫فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في فضائل علي عليه السلم لفاطمة عليها‬

‫السلم ) ‪( 99‬‬

‫في نزول الملئكة لزفاف فاطمة عليها السلم ) ‪( 104‬‬

‫كيف تزوج النبي صلى ال عليه وآله من الشيخين وزوج من عثمان بنتين ) ‪( 107‬‬

‫الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلم ) ‪( 110‬‬

‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم لتزويج فاطمة عليها السلم ) ‪( 112‬‬

‫في صداق فاطمة عليها السلم وقدره ‪ ،‬وأن مهرها في السماء خمس الرض فمن‬

‫مشى‬

‫عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ‪ ،‬ومهرها الجنة والنار ) ‪( 113‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله امر نساءه وبنات عبدالمطلب ونساء المهاجرين‬

‫والنصار‬

‫أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلم وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن‬

‫وليقلن ما ليرضى ال ‪ ،‬وما أنشأت ام سلمة وعائشة ) ‪( 115‬‬


‫ما أنشأت حفصة ومعاذة ) ‪( 116‬‬

‫الخطبة التي خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلم )‬

‫‪( 119‬‬

‫فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلم ‪ ،‬وأن عثمان بن عفان اشترى‬

‫الدرع‬

‫علي عليه السلم ثم أهدى إليه عليه السلم ) ‪( 130‬‬

‫] ‪[ 69‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في اجتماع النساء النبي صلى ال عليه وآله عنده لزفاف فاطمة عليها السلم )‬

‫‪( 131‬‬

‫في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلم إنما هي أسماء بنت‬

‫يزيد‬

‫ابن السكن النصاري ‪ ،‬وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة ) ‪134‬‬

‫(‬

‫الباب السادس‬

‫كيفية معاشرتها مع على عليهما السلم ) ‪( 146‬‬

‫فيما قالته فاطمة عليها السلم لعلي عليه السلم بعد انصرافه من عند أبي بكر )‬

‫‪( 148‬‬
‫في أن فاطمة عليها السلم كانت راضية بتزويج علي عليه السلم ‪ ،‬وما قاله رسول‬

‫ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 150‬‬

‫العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلم النساء ما دامت فاطمة عليها‬

‫السلم حية و‬

‫فيها بيان ‪ ،‬وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلم وفيها نعيم الجنة‬

‫إل‬

‫الحور العين إجلل لفاطمة عليها السلم ) ‪( 153‬‬

‫الباب السابع‬

‫ما وقع عليها من الظلم وبكائها وحزنها وشكايتها في مرضها‬

‫إلى شهادتها وغسلها ودفنها وبيان العلة في اخفاء دفنها‬

‫صلوات ال عليها ولعنة ال من ظلمها ) ‪( 155‬‬

‫البكاءون خمسة ‪ :‬آدم ‪ ،‬ويعقوب ‪ ،‬ويوسف ‪ ،‬وفاطمة ‪ ،‬والسجاد عليهم السلم )‬

‫‪( 155‬‬

‫في أن بلل امتنع من الذان بعد رسول ال صلى ال عليه وآله وأذن لفاطمة عليها‬

‫السلم ) ‪( 157‬‬

‫في اشتداد علة فاطمة عليها السلم واجتماع نساء المهاجرين والنصار ‪ ،‬وما قالت‬

‫لهن ‪ ،‬وتوبيخ رجالهن ) ‪( 158‬‬


‫بيان وشرح وتحقيق في قولها عليها السلم لنساء المهاجرين والنصار ‪ ،‬وهو‬

‫جارى مجرى الخطبة ) ‪( 162 - 170‬‬

‫في يوم وفاتها عليها السلم ‪ ،‬وأنها كانت مغضبة على الرجلين ‪ ،‬وسبب وفاتها )‬

‫‪( 170‬‬

‫] ‪[ 70‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة ( فيما جرى بين علي عليه السلم وبين الناس في قبر فاطمة‬

‫عليها السلم ) ‪( 171‬‬

‫فيما قالته فضة رضي ال تعالى عنها في فاطمة عليها السلم وفضلها مفصل ‪ ،‬وما‬

‫قالت عليها السلم‬

‫عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت ‪ .‬وما أوصت به ) ‪( 174‬‬

‫بحث وتحقيق في أسماء بنت عميس ) ‪( 181‬‬

‫فيمن كان حاضرا في دفن فاطمة عليها السلم ) ‪( 183‬‬

‫في قبرها عليها السلم ومكانه ) ‪( 185‬‬

‫في قول ابن بابويه رحمه ال ‪ :‬والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ‪ ،‬فلما زاد‬

‫بنو امية في المسجد صارت في المسجد ) ‪( 187‬‬

‫في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلم كما رأت بالحبشة ) ‪( 189‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله بعد دفن فاطمة عليها‬

‫السلم ) ‪( 193‬‬
‫في أن فاطمة عليها السلم عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله خمسة‬

‫وسبعين يوما ) ‪( 195‬‬

‫في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحمل حطبا‬

‫ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلم فأحرق الباب وما فعل‬

‫) أللهم إنا نسئلك بحقها ان ‪( 197 ) ! ( . .‬‬

‫القول بأن فاطمة عليها السلم عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ستة أشهر‬

‫) ‪( 200‬‬

‫في أنهما استأذنا وهي عليها السلم ساخطة عنهما ) ‪( 203‬‬

‫العلة التي من أجلها دفنت فاطمة عليها السلم بالليل ) ‪( 206‬‬

‫بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها السلم ) ‪ ( 215‬في أن فاطمة عليها السلم‬

‫أوصت لزواج النبي صلى ال عليه وآله ونساء بني هاشم و‬

‫بني عبدالمطلب لكل واحدة منهن باثنتي عشرة أوقية ) ‪( 218‬‬

‫الباب الثامن‬

‫تظلمها صلوات ال عليها في القيامة وكيفية مجيئها إلى المحشر ) ‪( 219‬‬

‫] ‪[ 71‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل ‪ :‬غضوا أبصاركم ) ‪219‬‬
‫(‬

‫في أن الحسين عليه السلم يقبل إلى امه عليها السلم ورإسه في يده ) ‪( 221‬‬

‫في أنها عليها السلم تسئل ن ال تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم ‪ ،‬فيعطيها ال )‬

‫‪( 225‬‬

‫في جللة قدر فاطمة عليها السلم في القيامة ‪ ،‬وهي تقول ‪ :‬يارب شيعتي وشيعة‬

‫ولدي‬

‫وشيعة شيعتي ‪ ،‬وما يفعل بقتلة الحسين عليه السلم ) ‪( 226‬‬

‫الباب التاسع‬

‫أولدها وذريتها واحوالهم وفضلهم وانهم من اولد الرسول‬

‫صلى ال عليه وآله حقيقة ) ‪( 228‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬كل بني ام ينتمون إلى عصبتهم إل ولد‬

‫فاطمة ‪،‬‬

‫فإني أنا أبوهم وعصبتهم ‪ ،‬والدليل من كتاب ال ) ‪( 228‬‬

‫قصة سعيد بن جبير والحجاج الملعون ) ‪( 229‬‬

‫احتجاج المام الجواد عليه السلم بآية ‪ ) :‬وحلئل أبناءكم ( ) ‪( 232‬‬

‫في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلم كانا ابن رسول ال‬

‫صلى ال عليه وآله‬

‫بقول ال تعالى ‪ ) :‬ندع أبنائنا وأبناءكم ( ) ‪( 234‬‬


‫الباب العاشر‬

‫أوقافها وصدقاتها صلوات ال وسلمه عليها ) ‪( 235‬‬

‫ما أوصت به فاطمة عليها السلم في حيطان السبعة ) ‪( 235‬‬

‫] ‪[ 72‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب‬

‫تاريخ المامين الهمامين قرتى عين رسول الثقلين الحسن والحسين‬

‫سيدى شباب أهل الجنة اجمعين صلوات ال عليهما أبد البدين و‬

‫لعنة ال على اعدائهما في كل حين إلى يوم الدين‬

‫الباب الحاديعشر‬

‫ولدتها وأسمائهما وعللها ونقش خواتيمهما صلوات ال عليهما ) ‪( 237‬‬

‫في ولدة الحسين عليه السلم وألقابه وكنيته ) ‪( 237‬‬

‫في ولدة الحسن والحسين عليهما السلم وتسميتهما من ال سبحانه وتعالى )‬

‫‪( 238‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 72‬سطر ‪ 10‬الى ص ‪ 80‬سطر ‪10‬‬


‫في أن النبي صلى ال عليه وآله عق للحسن والحسين عليهما السلم ‪ ،‬وقوله صلى‬

‫ال عليه وآله لما ولد الحسين‬

‫عليه السلم ‪ :‬تقتله الفئة الباغية من بعدي ل أنالهم ال شفاعتي ) ‪( 239‬‬

‫في الرؤيا التي رآها ام أيمن ) ‪( 242‬‬

‫في هبوط جبرئيل عليه السلم لولدة الحسين عليه السلم وقصة فطرس ) ‪( 244‬‬

‫العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلم الفضل على ولد الحسن عليه‬

‫السلم ) ‪( 245‬‬

‫معنى قوله تعالى عز اسمه ‪ ) :‬ووصينا النسان بوالديه إحسانا ( ) ‪( 246‬‬

‫قصة دردائيل ‪ ،‬وكان له ستة عشر ألف جناح ‪ ،‬وهو يقول يوما في نفسه ‪ :‬أفوق‬

‫ربنا شئ ؟ والصفح عنه ‪ ،‬وولدة الحسين عليه السلم وما أوحى ال تعالى إلى‬

‫خازن‬

‫النيران ورضوان خازن الجنان ‪ ،‬ونزول إلف قبيل من الملئكة وكان في كل‬

‫قبيل ألف ألف ملك ) ‪( 248‬‬

‫في بكاء فاطمة عليها السلم لشهادة الحسين عليه السلم ‪ ،‬وقول النبي صلى ال‬

‫عليه وآله في الئمة عليهم السلم و‬

‫سمى بأسمائهم ) ‪( 249‬‬

‫في ولدة الحسن عليه السلم وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان ) ‪( 250‬‬
‫] ‪[ 73‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫اشارة إلى قصة فطرس ) ‪( 251‬‬

‫في أسماء أولد هارون عليه السلم ومعنى الحسن والحسين ‪ ،‬وهما اسمان ل‬

‫يعرف‬

‫أحد من العرب تسمي بهما في قديم اليام إلى عصرهما ) ‪( 252‬‬

‫في ألقاب مولنا الحسن عليه السلم وكنيته ) ‪( 255‬‬

‫في كيفية ولدة الحسن والحسين والمسيح عليهم السلم ) ‪( 256‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫فضائلهما ومناقبهما والنصوص عليهما صلوات ال عليهما ) ‪( 261‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ ) :‬حسين مني وأنا من حسين ‪ ،‬وأنه صلى‬

‫ال عليه وآله فدا ابنه‬

‫ابراهيم عليه السلم للحسين عليه السلم ) ‪( 261‬‬

‫في أن محب الحسين عليه السلم ومحب محبه كان في الجنة ) ‪( 262‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة‬

‫وأبوهما‬

‫خير منهما ‪ ،‬وقوله صلى ال عليه وآله ‪ :‬هيبتي وسوددي للحسن وشجاعتي‬

‫وجودي للحسين ) ‪( 263‬‬


‫في قول علي عليه السلم للحسن والحسين عليهما السلم ‪ :‬لعنة ال على من‬

‫عاداكما ) ‪( 265‬‬

‫في النور الذي سطع للنبي صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم ‪،‬‬

‫والمطر الذي‬

‫لم يصبهما ‪ ،‬والجني الذي حرسهما ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 267‬‬

‫في أن الحسن والحسين عليهما السلم اصطرعا بأمر النبي صلى ال عليه وآله‬

‫وسلم ) ‪( 268‬‬

‫الحلة التي أهداها ال جل جلله لجل الحسين عليه السلم والحية التي حرسه )‬

‫‪( 271‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة‬

‫مكتومة ) ‪( 272‬‬

‫في الجدار الذي رمي ال بين الحسن والحسين عليهما السلم حين أرادا الحاجة و‬

‫ارتفع عن موضعه ‪ ،‬وصار في الموضع عين ماء ) ‪( 273‬‬

‫الستدلل على إمامة الحسن والحسين عليهما السلم مفصل من الفريقين ) ‪( 277‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلم ) ‪( 282‬‬

‫] ‪[ 74‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال عزوجل جعل ذرية كل نبي من‬
‫صلبه‬

‫خاصة وجعل ذريتي من صلبي ومن صلب علي ) ‪( 284‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم ‪ :‬حزقة‬

‫حزقة ترق عين بقة‬

‫وما قالت فاطمة عليها السلم لما ربتها ‪ ،‬وكذلك ام سلمة وام الفضل امرأة‬

‫العباس ‪،‬‬

‫وفيه ايضاح ) ‪( 286‬‬

‫في الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب ) ‪( 288‬‬

‫الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلم والتفاحة‬

‫والرمانة والسفرجلة التي من جبرئيل ) ‪( 289‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬والتين والزيتون ‪ ،‬وطورسينين ( ) ‪( 291‬‬

‫فيما روي عن العامة في الحسن والحسين عليهما السلم ) ‪( 292‬‬

‫في محبة النبي صلى ال عليه وآله للحسن عليه السلم ) ‪( 294‬‬

‫في أن الحسين عليه السلم ركب على ظهر رسول ال صلى ال عليه وآله إذا‬

‫سجد ‪ ،‬وقوله صلى ال عليه وآله‬

‫لليهودي ‪ :‬لو كنتم تؤمنون بال ورسوله لرحمتم الصبيان ) ‪( 296‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم ‪ :‬اللهم إني‬

‫احبهما واحب‬
‫من يحبهما ) ‪( 300‬‬

‫الملك الذي وكل بهما في حظيرة بني النجار ) ‪( 302‬‬

‫في شمائل الحسن عليه السلم ) ‪( 303‬‬

‫حديث نزول التفاحة ) ‪( 307‬‬

‫حديث نزول سفرجلة ) ‪( 308‬‬

‫في قول الحسن للحسين عليهما السلم خطي أحسن من خطك ‪ ،‬وقول الحسين عليه‬

‫السلم خطي‬

‫أحسن من خطك ‪ ،‬وقصة قلدة فاطمة عليها السلم ‪ ،‬وأن جبرئيل شق‬

‫اللؤلؤة بنصفين ) ‪( 309‬‬

‫حديث نزول الرطب ) ‪( 310‬‬

‫] ‪[ 75‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة الغزالة ) ‪( 312‬‬

‫قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلم في حديقة أبي الدحداح‬

‫) ‪( 313‬‬

‫الشجرتان الللتان في الجنة أحدهما الحسن والخرى الحسين وأكل منهما‬

‫النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 314‬‬

‫في قول ال تعالى لموسى عليه السلم ‪ :‬لو سألتني في الولين والخرين لجبتك‬
‫ما خل قاتل الحسين فاني أنتقم له منه ) ‪( 315‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫مكارم اخلقهما صلوات ال عليهما واقرار المخالف والمؤالف بفضلهما ) ‪( 318‬‬

‫قصة رجل أذنب ذنبا في حياة الرسول صلى ال عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين‬

‫عليهما السلم‬

‫عاتقيه وأتى بهما النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 318‬‬

‫في أن الحسن والحسين عليهما السلم مرا على شيخ يتوضأ ول يحسن ) ‪( 319‬‬

‫في قولهما عليهما السلم ‪ :‬إن للماء أهل وسكانا كسكان الرض ) ‪( 320‬‬

‫في أن الحسن عليه السلم مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلم وعليه دين )‬

‫‪( 321‬‬

‫أبواب‬

‫ما يختص بالمام الزكى سيد شباب أهل الجنة‬

‫الحسن بن على صلوات ال عليهما‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫النص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 322‬‬

‫في أن أمير المؤمنين عليه السلم لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السلم‬

‫ودفع إليه‬

‫] ‪[ 76‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫كتبه وسلحه ‪ ،‬وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السلم ثم أقبل‬

‫على ابنه الحسين عليه السلم وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين‬

‫عليهما السلم وقال ادفع إلى إبنك محمد ‪ ،‬واقرأه من رسول ال ومني السلم )‬

‫‪( 322‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫معجزاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 323‬‬

‫اعطاء الرطب من النخلة اليابسة ‪ ،‬وإخباره عليه السلم بارسال الجوائز من‬

‫المعاوية له ولخيه الحسين عليه السلم ولعبد ال بن جعفر ) ‪( 323‬‬

‫معرفته عليه السلم بالسود صاحب الدهن وما ولد له ) ‪( 324‬‬

‫في جوابه عليه السلم لرسول ملك الروم في ‪ :‬بين الحق والباطل ‪ ،‬وبين السماء و‬

‫الرض ‪ ،‬والمشرق والمغرب ‪ ،‬وقوس وقزح ‪ ،‬وما المؤنث ‪ ،‬وما عشرة اشياء‬

‫بعضها أشد من بعض ) ‪( 325‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لبي سفيان ) ‪( 326‬‬

‫في رجل الذي ادعى عليه عليه السلم ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه و‬

‫انقلب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلم بقاتله )‬

‫‪( 327‬‬

‫إخباره عليه السلم بما في بقرة حبلى ووصفه ‪ ،‬وأنه عليه السلم أرى أصحابه أباه‬
‫بعد‬

‫موته عليه السلم ) ‪( 328‬‬

‫بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس‬

‫بن ظبيان ويزيد الصائغ في ذيل الصفحة ) ‪( 329‬‬

‫الباب السادس عشر‬

‫مكارم أخلقه وعمله وعلمه وفضله وشرفته وجللته ونوادر احتجاجاته‬

‫صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 331‬‬

‫] ‪[ 77‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في عطائه عليه السلم ) ‪( 333‬‬

‫علمه عليه السلم بما يكون من العرابي من السلم بعد اطلعه على ما في نفسه‬

‫و‬

‫شرح حاله ) ‪( 334‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه‬

‫عن ابنة له ) ‪( 336‬‬

‫في أنه عليه السلم حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم ال تعالى ماله ثلث‬

‫مرات ) ‪( 339‬‬

‫قصة امرأة جميلة جائت إليه عليه السلم وسخاؤه وبعض اشعاره ) ‪( 340‬‬
‫فيما فعله عليه السلم ببعض نسائه ) ‪( 342‬‬

‫في حلمه عليه السلم وقصة الشامي ) ‪( 344‬‬

‫معنى شاهد ومشهود ) ‪( 345‬‬

‫في قول يهودي الذي أنهكته العلة ‪ ،‬وارتكبته الذلة ‪ ،‬وأهلكته القلة لما‬

‫رآه عليه السلم بزي حسن ‪ :‬أنصفني ؟ فقال عليه السلم ‪ :‬في أي شئ ؟ فقال ‪:‬‬

‫جدك يقول ‪:‬‬

‫ألدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ‪ ،‬فأجابه عليه السلم ) ‪( 346‬‬

‫من جوده وكرمه عليه السلم ) ‪( 347‬‬

‫في رجل شكى إليه عليه السلم من فقره فأعطاه خمسة آلف درهم ‪ ،‬وان عليا عليه‬

‫السلم‬

‫يأمره أن يخطب ‪ ،‬والخطبة التي خطبها عليه السلم عند أبيه ) ‪( 370‬‬

‫قضاؤه عليه السلم في امرأة جامعها زوجها ‪ ،‬فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت‬

‫على جارية بكر فساحقتها فألقت النطفة فيها فحملت ) ‪( 353‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له ‪:‬‬

‫حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ‪ ،‬وقضاؤه عليه السلم في رجل أصاب‬

‫بيض نعام فشواه وأكل في الحرام ) ‪( 354‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ‪ ،‬وإن من‬
‫ابتغاء الخير اتقاء الشر ) ‪( 358‬‬

‫] ‪[ 78‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السابع عشر‬

‫خطبه بعد شهادة ابيه صلوات ال وسلمه عليهما وبيعة الناس له ) ‪( 359‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم بعد أبيه عليه السلم بيوم ‪ ،‬وبعد البيعة له )‬

‫‪( 359‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلم‬

‫) ‪( 362‬‬

‫في كيفية قتل ابن الملجم لعنه ال ) ‪( 364‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الول من المجلد العاشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره‬

‫وهو المجلد الثالث والربعون حسب تجزأة الطبعة الحديثة‬

‫فهرس الجزء الرابع والربعين‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫العلة التى من اجلها صالح الحسن بن على صلوات ال عليهما‬

‫معاوية بن ابى سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده‬

‫وفيه رسالة محمد بن بحر الشيبانى رحمه ال تعالى ) ‪( 1‬‬


‫في قول أبي سعيد للحسن عليه السلم ‪ :‬لم داهنت معاوية وصالحته ) ‪( 1‬‬

‫في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلم‬

‫لمعاوية ) ‪( 2‬‬

‫العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلم لمعاوية ان ل يسمى نفسه أمير‬

‫المؤمنين ) ‪( 5‬‬

‫في أن الحسن عليه السلم شرط على معاوية بأن ل يقيم عنده شهادة ‪ ،‬وأن ل‬

‫يتعقب‬

‫على شيعة علي عليه السلم ) ‪( 8‬‬

‫] ‪[ 79‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫العلة التي من أجلها اختار عليه السلم مال دارا بجرد على سائر الموال ‪ ،‬وفي‬

‫الذيل‬

‫تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك ) ‪( 10‬‬

‫بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلمة المجلسي قدس سره فيما عهد‬

‫مولنا المام الحسن بن علي عليهما السلم على معاوية ) ‪( 16‬‬

‫جوابه عليه السلم لمن لمه بالمصالحة ) ‪( 19‬‬

‫في قوله عليه السلم لما طعن في المدائن ) ‪( 20‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم على المنبر حين اجتمع مع معاوية ) ‪( 22‬‬
‫فيما قاله السيد المرتضى رضوان ال تعالى عليه وعنا في جواب من قال ‪:‬‬

‫ما العذر له عليه السلم في خلع نفسه من المامة ) ‪( 26‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫كيفية مصالحة الحسن بن على صلوات ال عليهما معاوية عليه اللعنة‬

‫وما جرى بينهما قبل ذلك ) ‪( 33‬‬

‫في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والشعث بن قيس وحجر بن الحارث‬

‫وشبث بن ربعى دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه ‪ ،‬أنك إن قتلت‬

‫الحسن عليه السلم فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى )‬

‫‪( 33‬‬

‫في كتاب كتبه مولنا المام الحسن عليه السلم إلى معاوية ) ‪( 39‬‬

‫الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلم وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية ) ‪( 43‬‬

‫في أنه عليه السلم لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح‬

‫ابن سنان لعنه ال ‪ ،‬وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية ) ‪( 47‬‬

‫فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد ) ‪( 52‬‬

‫فيما نقله ابن أبي الحديد ) ‪( 59‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم إلى معاوية ) ‪( 64‬‬

‫] ‪[ 80‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب العشرون‬

‫سائر ما جرى بينه صلوات ال عليه وبين معاوية لعنه ال واصحابه ) ‪( 70‬‬

‫في أن معاوية بعث إلى المام الحسن المجتبى عليه السلم وهو يطلبه إلى مجلسه‬

‫وما‬

‫احتج به عليه السلم مفصل ) ‪( 70‬‬

‫فيما قاله عمرو بن العاص ‪ ،‬وعتبة بن أبي سفيان ‪ ،‬ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة )‬

‫‪( 72‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في مدح مولنا أمير المؤمنين عليه السلم ومذمة معاوية‬

‫وأبي سفيان ) ‪( 73‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ‪ ،‬وأن عليا عليه السلم‬

‫سبه ) ‪( 79‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين البتر ‪ ،‬وأن امه كانت‬

‫بغية ‪،‬‬

‫وأنه ولد على فراش مشترك ) ‪( 80‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 80‬سطر ‪ 11‬الى ص ‪ 88‬سطر ‪11‬‬


‫فيما قاله عليه السلم في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط ‪ ،‬وأنه كان ولد الزنا ‪،‬‬

‫وأن‬

‫عليا عليه السلم جلده في الخمر ثمانين جلدة لنه كان واليا على الكوفة في زمن‬

‫عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا ‪ ،‬وأن أباه‬

‫كان فاسقا في قول ال تعالى ‪ ) :‬أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ل يستوون ( و‬

‫قوله عز اسمه ‪ ) :‬إن جائكم فاسق بنبأ ( ) ‪( 81‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في عتبة بن أبي سفيان ) ‪( 82‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في مغيرة بن شعبة ‪ ،‬وأنه لعنه ال ضرب فاطمة عليها‬

‫السلم حتى ألقت‬

‫ما في بطنها ) ‪( 83‬‬

‫في قوله عليه السلم لمعاوية وجلسائه ‪ ) :‬الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات (‬

‫هم‬

‫وال يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك ‪ ،‬والطيبات للطيبين ( هم علي بن‬

‫ابيطالب وأصحابه وشيعته ‪ ،‬وما جرى بين معاوية وجلسائه ) ‪( 84‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في مروان بن الحكم لعنهما ال وفي الذيل ما يناسب ) ‪( 85‬‬

‫بيان من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلم ) ‪( 86‬‬

‫] ‪[ 81‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في مفاخرته عليه السلم على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم ال )‬

‫‪( 93‬‬

‫في قول معاوية لعبدال بن جعفر الطيار ‪ :‬ما كان الحسن والحسين خيرا منك ‪،‬‬

‫وما أجابه رحمه ال تعالى ) ‪( 97‬‬

‫فيما أفتخر به معاوية ) ‪( 103‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫احوال اهل زمانه وعشائره واصحابه ‪ ،‬وما جرى بينه وبينهم‬

‫وما جرى بينهم وبين معاوية واصحابه لعنهم ال ) ‪( 110‬‬

‫أسماء أصحابه عليه السلم ) ‪( 110‬‬

‫فيما جرى بين عبدال بن العباس ومعاوية ) ‪( 113‬‬

‫فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلم في مجلس معاوية بعد‬

‫نزوله‬

‫إلى المدينة ) ‪( 118‬‬

‫في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد‬

‫زينب بنت عبدال بن جعفر ‪ ،‬وما قاله مولنا المام المجتبى عليه السلم ) ‪( 119‬‬

‫فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية ) ‪( 123‬‬

‫فيما جرى بين عبدال بن العباس ومعاوية ‪ ،‬وما كتب معاوية إلى جميع عماله‬
‫في المصار في شيعة علي عليه السلم على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل‬

‫أعينهم و‬

‫حبسهم وطردهم ) ‪( 124‬‬

‫قصة عمرو بن الحمق واسلمه ‪ ،‬وأن أول رأس حمل ونصب في السلم رأسه )‬

‫‪( 130‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫جمل تواريخه واحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه‬

‫وفضل البكاء عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 134‬‬

‫] ‪[ 82‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة ( في ولدته والقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة‬

‫وفاته عليه السلم ) ‪( 134‬‬

‫فيما قاله جنادة بن أبي امية وكان عائدا لمولنا المام المجتبى عليه السلم في‬

‫مرضه‬

‫الذي توفي فيه ‪ ،‬وما قال عليه السلم له في الموعظة ) ‪( 138‬‬

‫فيما فعلت عائشة بجنازة المام المجتبى عليه السلم ) ‪( 141‬‬

‫في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة ) ‪( 147‬‬

‫فيما أوصى به المام الحسن المجتبى عليه السلم لخيه الحسين عليه السلم )‬

‫‪( 151‬‬
‫في قول ابن عباس لعائشة ‪ :‬تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت ) ‪( 154‬‬

‫في أن الحسن عليه السلم تزوج مأتين وخمسين امرأة ‪ ،‬وأنه سقي السم مرارا ‪،‬‬

‫وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلم سجد وسجدوا من حوله وكبر‬

‫وكبروا معه لعنهم ال ) ‪( 159‬‬

‫في يوم وفاته عليه السلم ) ‪( 161‬‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫ذكر اولده صلوات ال وسلمه عليه ‪ ،‬وأزواجه ‪ ،‬وعددهم ‪،‬‬

‫وأسمائهم ‪ ،‬وطرف من أخبارهم ) ‪( 163‬‬

‫في أن له عليه السلم خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى ‪ ،‬واسمائهم ‪ ،‬وترجمة زيد بن‬

‫الحسن‬

‫عليه السلم وما قال في حقه الشعراء من المراثي ) ‪( 163‬‬

‫ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلم وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه‬

‫السلم وكان‬

‫مع عمه الحسين عليه السلم يوم الطف وكان صهره ‪ ،‬ولما مات الحسن بن الحسن‬

‫عليه السلم‬

‫ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلم على قبره فسطاطا إلى رأس السنة‬

‫) ‪( 166‬‬

‫تحقيق في عدد أولده عليه السلم وأسمائهم وامهات أولده ) ‪( 168‬‬


‫في ازواجه عليه السلم وأسمائهن‬

‫] ‪[ 83‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب‬

‫مايختص بتاريخ الحسين بن على صلوات ال عليهما‬

‫الباب الرابع والعشرون‬

‫النص عليه بخصوصة ‪ ،‬ووصية الحسن اليه صلوات ال عليهما ) ‪( 174‬‬

‫النص على الحسين عليه السلم ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 175‬‬

‫الباب الخامس والعشرون‬

‫معجزاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 180‬‬

‫شفاؤه عليه السلم من الوضح في حبابة الوالبية ) ‪( 180‬‬

‫احياءه عليه السلم امرأة ميت للوصية ‪ ،‬وعلمه عليه السلم بأن العرابي أجنب‬

‫نفسه ومعرفته‬

‫عليه السلم اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج ) ‪( 181‬‬

‫إخباره عليه السلم بأن المرأة التي تزوجها موله مشومة ‪ ،‬والصفح عتن فطرس‬

‫من ال جل جلله ) ‪( 182‬‬

‫في أنه عليه السلم دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل ‪ ،‬وتخليصه عليه‬

‫السلم يد الرجل‬
‫من ذراع المرأة ) ‪( 183‬‬

‫كلم الغلم الرضيع بأمره عليه السلم باذن ال تعالى ) ‪( 184‬‬

‫في أن جبرئيل عليه السلم يناغيه ويسليه في مهده عليه السلم ) ‪( 188‬‬

‫الباب السادس والعشرون‬

‫مكارم أخلقه ‪ ،‬وجمل احواله ‪ ،‬وتاريخه واحوال‬

‫اصحابه صلوات ال عليه ) ‪( 189‬‬

‫] ‪[ 84‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أنه عليه السلم قضى دين اسامة وهو ستون ألف درهم ) ‪( 189‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لما قصد الطف وما انشد فيه ) ‪( 192‬‬

‫في أنه عليه السلم كبر مع جده رسول ال صلى ال عليه وآله في التكبير‬

‫السابعة ‪ ،‬فصارت سنة ) ‪( 194‬‬

‫في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلم فسأله عليه السلم عنه‬

‫عن ثلث‬

‫مسائل ‪ :‬أى العمال أفضل ‪ ،‬والنجاة من المهلكة ‪ ،‬وزين الرجل ‪( 196 ) . .‬‬

‫في ولدته ومدة حمله وعمره وخلفته وشهادته عليه السلم وقاتله ) ‪( 198‬‬

‫القوال في يوم ولدته وسنة ولدته عليه السلم ) ‪( 200‬‬

‫الباب السابع والعشرون‬


‫احتجاجه صلوات ال عليه على معاوية واوليائه لعنهم ال‬

‫وما جرى بينه وبينهم ) ‪( 205‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم ) ‪( 205‬‬

‫فيما كتبه معاوية لعنه ال إلى الحسين على السلم وما كتبه عليه السلم في جوابه‬

‫) ‪( 212‬‬

‫الباب الثامن والعشرون‬

‫اليات المأولة لشهادته صلوات ال عليه وانه يطلب ال بثاره ) ‪( 217‬‬

‫تأويل قوله تعالى ‪ ) :‬ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم ( وقول المام‬

‫الباقر عليه السلم ‪ :‬وال الذي صنعه الحسن عليه السلم كان خير لهذه المة مما‬

‫طلعت‬

‫عليه الشمس ) ‪( 217‬‬

‫تأويل قوله تعالى ‪ ) :‬ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا ( هو الحسين‬

‫عليه السلم ‪ ،‬وقول المام الصادق عليه السلم اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و‬

‫نوافلكم ‪ ،‬فانها سوره الحسين عليه السلم ) ‪( 218‬‬

‫تأويل قوله عزوجل ‪ ) :‬ألذين اخرجوا من ديارهم ( جرت في الحسين عليه السلم )‬

‫‪( 219‬‬

‫] ‪[ 85‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب التاسع والعشرون‬

‫ما عوضه ال صلوات ال وسلمه عليه بشهادته ) ‪( 221‬‬

‫في قول الصادقين عليه السلم ‪ :‬إن ال تعالى عوض الحسين عليه السلم من قتله‬

‫أن جعل‬

‫المامة في ذريته ) ‪( 221‬‬

‫الباب الثلثون‬

‫اخبار ال تعالى انبيائه ونبينا صلى ال عليه وآله بشهادته ) ‪( 223‬‬

‫تأويل قوله عزوجل ‪ ) :‬كهيعص ( وقصة زكريا عليه السلم ) ‪( 223‬‬

‫قصة إبراهيم عليه السلم في ذبح ابنه اسماعيل عليه السلم وفيه بيان ) ‪( 25‬‬

‫قصة اسماعيل صادق الوعد عليه السلم وقوله ‪ :‬يكون لي بالحسين اسوة ) ‪( 227‬‬

‫في قول جبرئيل عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله في الحسين عليه‬

‫السلم إن امتك ستقتله ) ‪( 228‬‬

‫في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلم باسم الخمسة الطيبة عليهم السلم )‬

‫‪( 230‬‬

‫في أن جبرئيل عليه السلم نزل على رسول ال صلى ال عليه وآله وقال ‪ :‬إن ال‬

‫يقرء عليك السلم‬


‫ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلم تقتله امتك من بعدك ) ‪( 232‬‬

‫في آدم عليه السلم ومروره بكربل ) ‪( 242‬‬

‫في مرور إبراهيم عليه السلم بكربل ) ‪( 243‬‬

‫في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلم بكربل ) ‪( 244‬‬

‫في قول جبرئيل لدم عليه السلم قل ‪ :‬يا حميد بحق محمد ‪ ،‬يا عالي بحق علي ‪ ،‬يا‬

‫فاطر‬

‫بحق فاطمة ‪ ،‬يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الحسان ‪ ،‬وبكاء‬

‫آدم عليه السلم للحسين عليه السلم ) ‪( 245‬‬

‫في الرؤيا التي رآها ام الفضل لبابة زوجة العباس ) ‪( 246‬‬

‫] ‪[ 86‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى والثلثون‬

‫ما اخبر به الرسول وامير المؤمنين والحسين صلوات ال وسلمه عليهم‬

‫بشهادته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 250‬‬

‫فيما حدثته اسماء بنت عميس ) ‪( 250‬‬

‫في نزول امير المؤمنين عليه السلم بنينوى بشط الفرات ) ‪( 252‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في ولية علي عليه السلم وإخباره صلى‬

‫ال عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلم ) ‪( 257‬‬


‫في الرؤيا التي رآها هند ‪ ،‬وقول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬اللهم العنها ونسلها )‬

‫‪( 263‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬كان الحسين مع امه تحمله فأخذه النبي صلى ال‬

‫عليه وآله وقال ‪:‬‬

‫لعن ال قاتلك وسالبك ‪ ،‬وما قالته فاطمة عليها السلم ) ‪( 264‬‬

‫اشعار أمير المؤمنين عليه السلم للحسين عليه السلم وبيان لغاتها ) ‪( 266‬‬

‫الباب الثانى والثلثون‬

‫ان مصيبته صلوات ال عليه كان اعظم المصائب ‪ ،‬وذل الناس بقتله‬

‫ورد قول من قال انه عليه السلم لم يقتل ولكن شبه لهم ) ‪( 269‬‬

‫العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة ) ‪( 269‬‬

‫العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة ) ‪( 270‬‬

‫في سهو النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 271‬‬

‫الباب الثالث والثلثون‬

‫العلة التى من اجلها لم يكف ال قتلة الئمة عليهم السلم‬

‫ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم ‪ ،‬وعلة ابتلئهم‬

‫صلوات ال عليهم اجمعين ) ‪( 273‬‬

‫] ‪[ 87‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫العلة التي من أجلها سلط ال عدوه على وليه ) ‪( 273‬‬

‫قصة أيوب النبي عليه السلم ) ‪( 275‬‬

‫الباب الرابع والثلثون‬

‫ثواب البكاء على مصيبته ‪ ،‬ومصائب سائر الئمة عليهم السلم‬

‫وفيه أدب المأتم يوم عاشورا ) ‪( 278‬‬

‫فيما قال الرضا عليه السلم في ذكر مصائبهم عليهم السلم ‪ ،‬ومن خرج من عينه‬

‫دمع ) ‪( 278‬‬

‫ثواب من أنشد في الحسين عليه السلم شعرا ) ‪( 282‬‬

‫في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال ) ‪( 283‬‬

‫فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلم في أول يوم من المحرم ) ‪( 285‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم لبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين )‬

‫‪( 287‬‬

‫فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلم وما رآ في الرؤيا ‪ ،‬وفي الذيل‬

‫بحث‬

‫وبيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين والئمة عليهم السلم ) ‪( 293‬‬

‫الباب الخامس والثلثون‬

‫فضل الشهداء معه ‪ ،‬وعلة عدم مبالتهم بالقتل وبيان‬


‫أنه صلوات ال عليه كان فرحا ل يبالى بما يجرى عليه ) ‪( 297‬‬

‫علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلم على القتل ) ‪( 297‬‬

‫الباب السادس والثلثون‬

‫كفر قتلته عليه السلم ‪ ،‬وثواب اللعن عليهم ‪ ،‬وشدة عذابهم ‪،‬‬

‫وما ينبغى ان يقال عند ذكره صلوات ال عليه ) ‪( 299‬‬

‫في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلم ) ‪( 299‬‬

‫] ‪[ 88‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في ستة لعنهم ال وكل نبي ) ‪( 300‬‬

‫في أن ابن زياد لعنه ال جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلم ) ‪305‬‬

‫(‬

‫فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما ال ) ‪( 306‬‬

‫في قول ال عزوجل ‪ :‬لموسى عليه السلم أعفو عمن استغفرني إل قاتل الحسين ‪،‬‬

‫و‬

‫بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلم ‪ ،‬وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن‬

‫سعد‬

‫لعنهم ال كانوا أولد زنا ) ‪( 308‬‬

‫الباب السابع والثلثون‬


‫ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات ال عليه‬

‫ولعنة ال على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه ) ‪( 310‬‬

‫فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما ال لما حضرته الوفاة في العباد له ) ‪( 311‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 88‬سطر ‪ 12‬الى ص ‪ 96‬سطر ‪12‬‬

‫في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلم ) ‪( 312‬‬

‫في ملقات الحسين عليه السلم والحر ) ‪( 314‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬يا دهر اف لك من خليل ) ‪( 316‬‬

‫قصة العطش ‪ ،‬وما قاله للعسكر ) ‪( 318‬‬

‫في وصف القتال ) ‪( 319‬‬

‫فيما رواه الشيخ المفيد رحمه ال في وقعة الطف ) ‪( 324‬‬

‫في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلم ) ‪( 333‬‬

‫في أن الحسين عليه السلم بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلم إلى الكوفة )‬

‫‪( 334‬‬
‫في ورود عبيد ال بن زياد لعنه ال على الكوفة ‪ ،‬وما جرى ) ‪( 340‬‬

‫في قتال مسلم عليه السلم وبكاؤه على الحسين عليه السلم ) ‪( 352‬‬

‫في شهادة مسلم عليه السلم ) ‪( 357‬‬

‫في توجه الحسين عليه السلم إلى العراق ‪ ،‬وما قاله محمد بن الحنفية ) ‪( 364‬‬

‫] ‪[ 89‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الخطبة التى خطبها الحسين عليه السلم لما عزم على الخروج إلى العراق ) ‪( 366‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم إلى أهل الكوفة ) ‪( 369‬‬

‫أتاه عليه السلم خبر مسلم عليه السلم في زبالة ‪ ،‬وما أنشأ ) ‪( 374‬‬

‫في تلقي الحسين عليه السلم مع الحر رضي ال تعالى عنه وعنا ) ‪( 375‬‬

‫في نزوله عليه السلم بكربل ) ‪( 381‬‬

‫وقعة الطف ‪ ،‬والعطش ‪ ،‬وما جرى ) ‪( 387‬‬

‫ما جرى في ليلة العاشورا ) ‪( 393‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الرابع والربعون وهو الجزء الثانى من المجلد العاشر‬

‫حسب تجزأة المؤلف قدس سره‬

‫فهرس الجزء الخامس والربعين‬


‫في بقية الباب السابع والثلثين‬

‫سائر ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد‬

‫إلى شهادته صلوات ال عليه ) ‪( 1‬‬

‫فيما رواه مولنا السجاد عليه السلم ) ‪( 1‬‬

‫ما جرى في صبيحة يوم العاشورا ) ‪( 4‬‬

‫فيما قاله مولنا الحسين عليه السلم في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح‬

‫والمواعظ ) ‪( 8‬‬

‫في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و‬

‫غيرهم رضوان ال تعالى عليهم وعلينا ) ‪( 12‬‬

‫] ‪[ 90‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫العباس بن أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 39‬‬

‫قاسم بن الحسن وعلي بن الحسين عليهما السلم ) ‪( 42‬‬

‫في أن الحسين عليه السلم تقدم إلى القتال ) ‪( 47‬‬

‫عبدال بن الحسن عليه السلم ) ‪( 53‬‬

‫في شهادة المام أبي عبدال الحسين عليه السلم ) ‪( 55‬‬

‫في إحراق الخيام ) ‪( 58‬‬


‫في رأس الحسين عليه السلم ورؤس أصحابه رضي ال عنهم ‪ ،‬وأسماء الشهداء‬

‫من بني هاشم ) ‪( 62‬‬

‫في زيارة الشهداء رضوان ال تعالى عليهم وعلينا ) ‪( 65‬‬

‫بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلمة المجلسي قدس سره ) ‪( 74‬‬

‫فيما رواه ام سلمة رضي ال تعالى عنها في تربة كانت في قارورة ) ‪( 89‬‬

‫فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان ال تعالى عليهما‬

‫) ‪( 92‬‬

‫في صوم تاسوعا وعاشورا ) ‪( 95‬‬

‫تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في كتاب تنزيه النبياء ‪ ،‬فان قيل ‪:‬‬

‫ما العذر في خروجه صلوات ال عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة ‪،‬‬

‫والمستولى عليها أعداؤه ) ‪( 96‬‬

‫في أن كل من الئمة عليهم السلم كان مأمورا بامور خاصة ) ‪( 98‬‬

‫الباب الثامن والثلثون‬

‫شهادة ولدى مسلم الصغيرين رضى ال تعالى عنهما ) ‪( 100‬‬

‫في قول ‪ . .‬لما قتل الحسين عليه السلم اسر من معسكره غلمان صغيران فاتي‬

‫بهما عبيد ال ‪ ،‬فدعا سجانا له ‪ ،‬فقال ‪ :‬خذ هذين الغلمين ‪ . .‬حتى صارا‬

‫في السنة ‪ . .‬وشهادتهما ) ‪( 100‬‬

‫] ‪[ 91‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب التاسع والثلثون‬

‫الوقايع المتأخرة عن قتله صلوات ال عليه إلى رجوع أهل البيت‬

‫عليهم السلم إلى المدينة وما ظهر من اعجازه صلوات ال عليه‬

‫في تلك الحوال ) ‪( 107‬‬

‫في بعثة رأس الحسين عليه السلم إلى الكوفة ) ‪( 107‬‬

‫في سير أهل البيت إلى الكوفة ‪ ،‬وأن امرأة قالت ‪ :‬من أي السارى أنتن ‪ ،‬وما‬

‫قاله المام السجاد عليه السلم ‪ ،‬والخطبة التي خطبها زينب عليها السلم بقولها ‪:‬‬

‫يا أهل‬

‫الكوفة ‪ ،‬يا أهل الختل والغدر ‪( 108 ) . .‬‬

‫الخطبة التي خطبها فاطمة الصغرى بعد أن ردت من كربل ) ‪( 110‬‬

‫الخطبة التي خطبها ام كلثوم عليها السلم بنت علي عليه السلم في ذلك اليوم )‬

‫‪( 112‬‬

‫فيما رواه ‪ ،‬مسلم الجصاص ‪ ،‬وقول ام كلثوم في الصدقة ) ‪( 114‬‬

‫في أن زينب عليها السلم نطحت جبينها بمقدم المحمل ‪ ،‬وقولها ‪ :‬يا هلل ‪) . .‬‬

‫‪( 115‬‬

‫في أن ابن زياد لعنه ال هم بقتل زينب عليها السلم ) ‪( 116‬‬

‫فيما قاله ابن زياد لعنه ال وما قاله عبدال بن عفيف الزدي في جوابه ‪ ،‬و‬
‫ما جرى من القتال في الكوفة ) ‪( 119‬‬

‫في قرائته عليه السلم آية من سورة الكهف ) ‪( 121‬‬

‫في مجلس يزيد وما قاله لعنه ال وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه‬

‫السلم ) ‪( 132‬‬

‫الخطبة التي خطبها زينب عليها السلم في مجلس يزيد لعنه ال ) ‪( 133‬‬

‫في رجل شامي قال ‪ :‬هب لي هذه الجارية ) ‪( 136‬‬

‫الخطبة التى خطبها مولنا السجاد عليه السلم في مسجد الشام ) ‪( 138‬‬

‫في اسلم النصراني ) ‪( 142‬‬

‫] ‪[ 92‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في ثلث حاجات ذكرهن مولنا السجاد عليه السلم وفي رأس الحسين عليه السلم‬

‫ومحل دفنه ) ‪( 144‬‬

‫في رجوع أهل البيت من الشام إلى كربلء ) ‪( 146‬‬

‫في ورودهم بالمدينة ) ‪( 147‬‬

‫الخطبة التي خطبها مولنا السجاد عليه السلم لما ورد المدينة ) ‪( 148‬‬

‫شرح خطبة التي خطبها زينب عليها السلم بالكوفة ) ‪( 150‬‬

‫الخطبة التي خطبها زينب عليها السلم في مجلس الشام على ما في الحتجاج )‬

‫‪( 157‬‬
‫قصة كربلء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلم على ما قاله مولنا علي‬

‫بن الحسين عليه السلم ) ‪( 179‬‬

‫قصة الراهب الذي أخذ رأس الحسين عليه السلم ) ‪( 185‬‬

‫قصة نصراني أسلم عند رسول ال صلى ال عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد )‬

‫‪( 189‬‬

‫قصة الطيور ‪ ،‬وشفاء بنت يهودي كانت عمياء مشلولة ) ‪( 191‬‬

‫الرؤيا التي رآها سكينة عليها السلم ) ‪( 194‬‬

‫أشعار أنشدها ام كلثوم عليها السلم بقولها ‪ :‬مدينة جدنا ل تقبلينا ) ‪( 197‬‬

‫فيما قاله مولنا السجاد عليه السلم في التسبيح ) ‪( 200‬‬

‫الباب الربعون‬

‫ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والرض عليه صلى ال عليه‬

‫وانكساف الشمس والقمر وغيرها ) ‪( 201‬‬

‫فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلم وبكاء السماء والرض وغيرهما له واخبار‬

‫ميثم رضي ال عنه بشهادته عليه السلم ) ‪( 202‬‬

‫في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلم كان ولد زنا ) ‪( 212‬‬

‫إخبار أبي ذر رضي ال تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلم ) ‪( 219‬‬

‫] ‪[ 93‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى والربعون‬

‫ضجيج الملئكة إلى ال تعالى في امره وان ال بعثهم لنصره وبكائهم‬

‫وبكاء النبياء وفاطمة عليهم السلم عليه صلوات ال عليه ) ‪( 220‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إن أربعة آلف ملك هبطوا يريدون القتال مع‬

‫الحسين‬

‫عليه السلم فلم يؤذن لهم في القتال ) ‪( 220‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي القائم عجل ال تعالى فرجه قائما ) ‪( 221‬‬

‫الملئكة التي تبكون على الحسين عليه السلم إلى يوم القيامة ) ‪( 222‬‬

‫فيما قاله مولنا الصادق عليه السلم في جواب رجل قال له ‪ :‬ما أقل بقاءكم أهل‬

‫البيت‬

‫وأقرب آجالكم بعضها من بعض ؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم ) ‪( 225‬‬

‫في رجل حلف أن ل يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات ال‬

‫وسلمه عليهم ) ‪( 228‬‬

‫الباب الثانى والربعون‬

‫رؤية ام سلمة رضى ال عنها وغيرها رسول ال صلى ال عليه وآله‬

‫في المنام واخباره بشهادة الكرام ) ‪( 230‬‬

‫الرؤيا التي رآها ام سلمة رضي ال تعالى عنها ‪ ،‬وقصة التراب ) ‪( 230‬‬
‫الباب الثالث والربعون‬

‫نوح الجن عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 233‬‬

‫في صلة صلها رسول ال صلى ال عليه وآله بخيمة ام معبد ‪ ،‬وقصة شجرة‬

‫العوسجة التي‬

‫اخضرت واثمرت بمعجزة النبي صلى ال عليه وآله ويبست بعد قتل الحسين عليه‬

‫السلم ‪،‬‬

‫ونوح الجن ) ‪( 233‬‬

‫] ‪[ 94‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلم وما أنشدهن في مصائبه عليه السلم )‬

‫‪( 236‬‬

‫الباب الرابع والربعون‬

‫ما قيل من المراثى فيه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 242‬‬

‫فيما انشده عقبة بن عمرو السهمي وهو أول من رثاه ) ‪( 242‬‬

‫اشعار للكميت والسري ودعبل ) ‪( 243‬‬

‫اشعار في مراثي الحسين عليه السلم لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن‬

‫قتة والسوسي ) ‪( 244‬‬

‫المراثي للعوني والزاهي ) ‪( 246‬‬


‫المراثي للناشي والسيد المرتضى والسيد الرضي رضي ال عنهما وعنا ) ‪( 248‬‬

‫المراثي للصنوبري ‪ ،‬والشافعي ‪ ،‬والجوهري ) ‪( 252‬‬

‫قصة دعبل ودخوله على مولنا المام الرضا عليه السلم ومراثيه ) ‪( 257‬‬

‫المراثي للخليعي ) ‪( 258‬‬

‫قصيدة لبن حماد رحمه ال ) ‪( 261‬‬

‫المراثي لمحمد رفيع ) ‪( 266‬‬

‫المراثي للشافعي والقطان ودعبل ) ‪( 274‬‬

‫مرثية للسيد الرضي رحمه ال ) ‪( 277‬‬

‫المراثي لبي الحسن الجرجاني ) ‪( 278‬‬

‫عاشورية والمراثي لعلي بن الحسين الدوادي ) ‪( 280‬‬

‫المراثى للصاحب بن عباد ) ‪( 282‬‬

‫مرثيته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السلم ) ‪( 285‬‬

‫مرثية لدعبل ‪ ،‬ولجعفر بن عفان الطائي ) ‪( 286‬‬

‫من مرثية زينب عليها السلم حين ادخلوا دمشق ) ‪( 287‬‬

‫] ‪[ 95‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫المراثي ) ‪( 288 - 294‬‬

‫الباب الخامس والربعون‬


‫العلة التى أخر ال العذاب عن قتلته صلوات ال عليه ‪ ،‬والعلة‬

‫التى من اجلها يقتل اولد قتلته عليه السلم ‪ ،‬وان ال ينتقم له‬

‫في زمن القائم عليه السلم ) ‪( 295‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا خرج القائم ) عج ( قتل ذراري قتلة الحسين‬

‫عليه السلم‬

‫بفعال آبائها ) ‪( 295‬‬

‫قصة امرأة الملك من بني اسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلم ) ‪( 299‬‬

‫الباب السادس والربعون‬

‫ما عجل ال به قتلة الحسين صلوات ال عليه من العداب في الدنيا ‪،‬‬

‫وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده ) ‪( 300‬‬

‫في قوله عليه السلم لعمر بن سعد ‪ :‬انك ل تأكل من بر العراق إل قليل ) ‪( 300‬‬

‫في رجل الذي صار عميانا ‪ ،‬والرجل الذي اسود وجهه ) ‪( 306‬‬

‫في الرجل الذي قام لصلح الفتيلة فاخذته النار ) ‪( 307‬‬

‫قصة الجمال الذي أراد سلب التكة ) ‪( 316‬‬

‫قصة حداد الكوفي ) ‪( 319‬‬

‫الباب السابع والربعون‬

‫أحوال عشائره وأهل زمانه صلوات ال عليه وما جرى بينهم‬

‫وبين يزيد من الحتجاج ) ‪( 323‬‬


‫فيما كتبه يزيد لعنه ال لعبد ال بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير‬

‫] ‪[ 96‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫وما كتب عبدال في جوابه ) ‪( 323‬‬

‫فيما كتبه يزيد لعنه ال إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته ) ‪( 325‬‬

‫مما كتبه عبدال بن عمر إلى يزيد ‪ :‬فقد عظمت الرزية ‪ . .‬ول يوم كيوم‬

‫الحسين ‪ ،‬وما كتبه يزيد في جوابه ‪ ،‬وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية‬

‫وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الوثان ‪ ،‬وأن محمدا كان ساحرا ) ‪( 328‬‬

‫الباب الثامن والربعون‬

‫عدد أولده صلوات ال عليه وجهل أحوالهم وأحوال‬

‫أزواجه ‪ ،‬وقد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ‬

‫السجاد عليه السلم ) ‪( 329‬‬

‫كان للحسين عليه السلم ستة أولد ‪ :‬علي الكبر ‪ ،‬وعلي الصغر ‪ ،‬وجعفر ‪ ،‬و‬

‫عبدال ‪ ،‬وسكينة ‪ ،‬وفاطمة ‪ ،‬وكان عقبه من ابنه علي الكبر ) ‪( 329‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 96‬سطر ‪ 13‬الى ص ‪ 104‬سطر ‪13‬‬


‫قصة شهر بانويه واختها زوجة محمد بن أبي بكر ) ‪( 330‬‬

‫القول بأن للحسين عليه السلم كان عشرة أولد ) ‪( 331‬‬

‫الباب التاسع والربعون‬

‫أحوال المختار بن أبى عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدى‬

‫أوليائه ) ‪( 332‬‬

‫في غلبته على حرملة الملعون ‪ ،‬لستجابة دعاء مولنا السجاد عليه السلم )‬

‫‪( 332‬‬

‫في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الربعاء لربع عشر ليلة بقيت من ربيع الخر‬

‫سنة ست وستين ‪ ،‬فبايعه الناس ) ‪( 333‬‬

‫في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم ال بيد إبراهيم الشتر ‪ ،‬وبعث رؤسهم إلى‬

‫المختار وهو يتغدي ‪ ،‬وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلم ومحمد بن الحنفية‬

‫بمكة ) ‪( 335‬‬

‫] ‪[ 97‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫المختار أمر بقتل عمر بن سعد وابنه حفص ) ‪( 336‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا أراد ال أن ينتصر لوليائه انتصر لهم بشرار‬

‫خلقه ‪،‬‬
‫وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ‪ ،‬وقول بأن المختار يدخل النار ثم‬

‫ينجو بشفاعة الحسين عليه السلم ) ‪( 339‬‬

‫فيما جرى بين المختار والحجاج الملعون لما هم أن يقتله ) ‪( 340‬‬

‫فيما روي في حق المختار ) ‪( 343‬‬

‫رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما ‪ ،‬وهي‬

‫مشتملة على جل أحوال المختار ومن قتله من الشرار ) ‪( 346‬‬

‫في ذكر نسبه وطرف من أخباره ) ‪( 350‬‬

‫في ذكر رجال سليمان صرد وخروجه ومقتله ) ‪( 358‬‬

‫في وصف الوقعة مع ابن مطيع ) ‪( 368‬‬

‫في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السلم ) ‪( 374‬‬

‫في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد ال بن زياد ومن تابعه ‪ ،‬وكيفية قتالهم‬

‫والنصر عليهم ) ‪( 377‬‬

‫الباب الخمسون‬

‫جور الخلفاء على قبره الشريف ‪ ،‬وما ظهر‬

‫من المعجزات عند ضريحه ومن تربته‬

‫وزيارته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 390‬‬

‫الرؤيا التي رآه أبوبكر بن عياش ) ‪( 390‬‬

‫فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلم وما ابتلى به ) ‪( 394‬‬
‫] ‪[ 98‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن المتوكل لعنه ال أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلم ) ‪( 397‬‬

‫في أن موسى بن عمران عليه السلم هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه‬

‫السلم ) ‪( 408‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الخامس والربعون وهو الجزء الثالث من المجلد العاشر‬

‫فهرس الجزء السادس والربعين‬

‫خطبة الكتاب ‪ ،‬وأنه المجلد الحادى عشر‬

‫أبواب‬

‫تاريخ سيد الساجدين ‪ ،‬وامام الزاهدين ‪ ،‬على بن الحسين ‪،‬‬

‫زين العابدين صلوات ال وعلى آبائه الطاهرين وأولده المنتجبين‬

‫الباب الول‬

‫اسماؤه وعللها ‪ ،‬ونقش خاتمه ‪ ،‬وتاريخ ولدته وأحوال امه ‪،‬‬

‫وبعض مناقبه ‪ ،‬وجمل أحواله عليه السلم ) ‪( 2‬‬

‫ألقابه وكناه عليه السلم ) ‪( 4‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلم بالسجاد وذا الثفنات ‪،‬‬

‫وولدته ) ‪( 6‬‬
‫العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلم بزين العابدين ) ‪( 7‬‬

‫قصة شهربانويه رضي ال عنها ‪ ،‬واسمها ‪ ،‬وبيان من العلمة المجلسي قدس سره‬

‫)‪(8‬‬

‫تحقيق حول كتاب الخرايج في الذيل ) ‪( 11‬‬

‫] ‪[ 99‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بحث وتحقيق حول حياته عليه السلم وحياة شهربانويه رضي ال عنها‬

‫الباب الثانى‬

‫النصوص على الخصوص على امامته والوصية اليه ‪،‬‬

‫وانه دفع اليه الكتب والسلح ‪ ،‬وغيرها ‪،‬‬

‫وفيه بعض الدلئل والنكت ) ‪( 17‬‬

‫في خاتم الحسين عليه السلم ) ‪( 17‬‬

‫في أن المام يجب أن يكون منصوصا عليه ) ‪( 18‬‬

‫الباب الثالث‬

‫معجزاته ومعالى اموره وغرائب شأنه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 20‬‬

‫قصة رجل شكى إليه عليه السلم أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار‬

‫ملح ‪ ،‬فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة ) ‪( 20‬‬

‫شهادة حجر السود بامامته عليه السلم ) ‪( 22‬‬


‫معرفته عليه السلم منطق النعجة والثعلب وظبية ) ‪( 24‬‬

‫دعاؤه عليه السلم لحبابة الوالبية فرد ال عليها شبابها ‪ ،‬ولها يؤمئذ مأة سنة‬

‫وثلث‬

‫عشرة سنة ‪ ،‬وقصة ضمرة بن سمرة الدى ضحك وأضحك لحديثه عليه السلم‬

‫فمات فجأة ) ‪( 27‬‬

‫إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبدالملك بن مروان إلى الحجاج ) ‪( 28‬‬

‫شهادة حجر السود بامامته عليه السلم ) ‪( 29‬‬

‫شفاعته عليه السلم لخشف ظبية ) ‪( 30‬‬

‫استقرار الحجر السود في موضعه بوضعه عليه السلم دون غيره ) ‪( 32‬‬

‫علمه عليه السلم بحصاة ام سليم وما أخرج لها ‪ ،‬وسلمة ابنه أبي جعفر محمد‬

‫الباقر عليه السلم‬

‫حين وقع في البئر ) ‪( 34‬‬

‫]‪[100‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما أرا عليه السلم أبا خالد الكابلي ) ‪( 35‬‬

‫كلم الخضر عليه السلم معه عليه السلم ) ‪( 37‬‬

‫اهداء الجن إليه وإقرارهم له عليه السلم ) ‪( 45‬‬

‫قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى ال عليه وآله‬
‫وكان يأتي‬

‫علي بن الحسين عليهما السلم ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف ‪ ،‬ويأخذ‬

‫مصالح‬

‫دينه منه وما قالت له زوجته ) ‪( 47‬‬

‫الباب الرابع‬

‫استجابة دعائه عليه الصلوة والسلم ) ‪( 50‬‬

‫في أن للحسين عليه السلم كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين ) ‪( 52‬‬

‫استجابة دعائه عليه السلم على حرملة بن كاهل السدي ) ‪( 53‬‬

‫الباب الخامس‬

‫مكارم أخلقه وعلمه ‪ ،‬واقرار المخالف والمؤالف بفضله وحسن‬

‫خلقه ‪ ،‬وخلقه وصوته وعبادته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 54‬‬

‫في مروره عليه السلم على المجذومين ) ‪( 55‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لعبدالملك بن مروان في عبادته ) ‪( 57‬‬

‫في أن ابليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلم وهو قائم يصلي في صورة‬

‫أفعي ) ‪( 58‬‬

‫في أنه عليه السلم يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ) ‪( 61‬‬

‫في أنه عليه السلم ل يأكل مع امه ‪ ،‬وقصة ناقته ) ‪( 62‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في جواب من سأل عنه عليه السلم ‪ :‬كيف أصبحت ) ‪( 69‬‬
‫اشعاره عليه السلم عند الكعبة ‪ ،‬وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلم ) ‪( 80‬‬

‫في أنه عليه السلم إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته ) ‪( 90‬‬

‫]‪[101‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في كرمه وصبره وبكائه عليه السلم ) ‪( 94‬‬

‫في حلمه وتواضعه ) ‪( 95‬‬

‫في أنه عليه السلم كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه ) ‪( 103‬‬

‫فيما كتبه عليه السلم في جواب من كتب إليه ‪ :‬إنك صرت بعل الماء ) ‪( 105‬‬

‫في أنه عليه السلم كان يلبس الصوف ) ‪( 108‬‬

‫الباب السادس‬

‫حزنه وبكائه على شهادة أبيه صلوات ال عليهما ) ‪( 108‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم بكى علي بن الحسين عليهما السلم عشرين سنة )‬

‫‪( 108‬‬

‫البكاءون خمسة ) ‪( 109‬‬

‫في أنه عليه السلم كان يميل إلى ولد عقيل ) ‪( 110‬‬

‫الباب السابع‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين محمد بن الحنفية‬

‫وسائر أقربائه وعشائره ) ‪( 111‬‬


‫فيما قاله محمد بن الحنفية ) ‪( 111‬‬

‫الباب الثامن‬

‫احوال اهل زمانه من الخلفاء وغيرهم ‪ ،‬وما جرى بينه عليه السلم‬

‫وبينهم ‪ ،‬واحوال اصحابه وخدمه ومواليه ومداحيه‬

‫صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 115‬‬

‫الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين‬

‫أمر عليه السلم ببنائها ) ‪( 115‬‬

‫]‪[102‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله عليه السلم للحسن البصرى وهو يعظ الناس بمنى ) ‪( 116‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلفة ) ‪( 118‬‬

‫إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبدالملك بن مروان إلى الحجاج ) ‪( 119‬‬

‫إستجابة دعائه عليه السلم حين قدم مسرف بن عقبة المدينة ) ‪( 122‬‬

‫إنحلل القياد والغل وذهابه عليه السلم من الشام إلى المدينة في يوم فقده‬

‫أعوان الحبس ) ‪( 123‬‬

‫أشعار الفرزدق في حقه عليه السلم بقوله ‪ :‬هذا الذي تعرف البطحاء ‪ ،‬وحبسه‬

‫هشام ‪،‬‬

‫وفيه بيان ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 125‬‬


‫بابه وأصحابه ) ‪( 133‬‬

‫قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج ‪ ،‬وقولها له أني افضل عليا عليه السلم‬

‫على النبياء عليهم السلم وبيانها ) ‪( 134‬‬

‫ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه ال والحجاج ) ‪( 136‬‬

‫الباب التاسع‬

‫نوادر أخباره صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 145‬‬

‫كلم الخضر عليه السلم معه عليه السلم ) ‪( 145‬‬

‫استقراضه عليه السلم ونتف عليه السلم من ردائه هدبة بالوثيقة ) ‪( 146‬‬

‫الباب العاشر‬

‫وفاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 147‬‬

‫في ناقته التي حج عليها اثنين وعشرين حجة ) ‪( 147‬‬

‫في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلم ) ‪( 151‬‬

‫]‪[103‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أنه عليه السلم قرء ‪ :‬إذا وقعت الواقعة ‪ ،‬وإنا فتحنا ‪ ،‬لما حضرته الوفاة )‬

‫‪( 152‬‬

‫فيمن مات بعده عليه السلم من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء ) ‪( 154‬‬

‫الباب الحادى عشر‬


‫أحوال اولده وأزواجه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 155‬‬

‫أولده عليه السلم وأسماؤهم ) ‪( 155‬‬

‫في أعقابه عليه السلم وتراجمهم في الذيل ) ‪( 156‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬ان المام ل يغسله ال امام بعده ) ‪( 166‬‬

‫قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلم ) ‪( 174‬‬

‫فيما كان في مسجد سهلة ) ‪( 182‬‬

‫إخباره عليه السلم بشهادة ابنه زيد ) ‪( 183‬‬

‫فيما قاله عبدال بن المام السجاد عليه السلم في مولنا الصادق عليه السلم )‬

‫‪( 184‬‬

‫في خروج زيد ) ‪( 186‬‬

‫في أنه عليه السلم سمى ابنه زيد بالمصحف ) ‪( 191‬‬

‫فيما قاله زيد ‪ ،‬وهو جاري مجرى الخطبة ) ‪( 206‬‬

‫تاريخ المام محمد الباقر عليه السلم‬

‫وفضائله ومناقبه ومعجزاته وسائر احواله صلوات ال عليه‬

‫الباب الول‬

‫تاريخ ولدته ووفاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 212‬‬

‫في ولدته وامه وخلفاء زمانه عليه السلم ) ‪( 212‬‬

‫]‪[104‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أنه عليه السلم كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من‬

‫فاطميين ) ‪( 215‬‬

‫القوال في ولدته عليه السلم ) ‪( 216‬‬

‫القوال في وفاته عليه السلم ) ‪( 118‬‬

‫الباب الثانى‬

‫اسمائه عليه السلم ‪ ،‬وعللها ‪ ،‬ونقش خواتيمه ‪ ،‬وحليته ) ‪( 221‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي الباقر عليه السلم باقرا ) ‪( 221‬‬

‫إسمه وكنيته وألقابه عليه السلم ) ‪( 222‬‬

‫الباب الثالث‬

‫مناقبه عليه السلم وفيه اخبار جابر رضى ال عنه ) ‪( 223‬‬

‫في أنه عليه السلم باقر العلم وإبلغ السلم له من رسول ال صلى ال عليه وآله‬

‫عند جابر ‪ ،‬وأن‬

‫جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 225‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 104‬سطر ‪ 14‬الى ص ‪ 112‬سطر ‪14‬‬


‫الباب الرابع‬

‫النصوص على امامته عليه السلم والوصية اليه ) ‪( 229‬‬

‫في الصندوق الذي كان فيه سلح رسول ال وكتبه صلى ال عليه وآله ودفعه إليه‬

‫أبوه عليه السلم ) ‪( 229‬‬

‫فيما أوصى به إليه أبوه عليه السلم ) ‪( 230‬‬

‫الباب الخامس‬

‫معجزاته ومعالى اموره وغرائب شأنه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 233‬‬

‫]‪[105‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ارجاعه عليه السلم روح الشامي إليه بعد موته ) ‪( 233‬‬

‫إرتداده عليه السلم بصر أبي بصير ‪ ،‬وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد‬

‫) ‪( 237‬‬

‫علمه عليه السلم بمنطق الورشان وزوجته ) ‪( 238‬‬

‫علمه عليه السلم بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلم عسر ولدة زوجته )‬

‫‪( 239‬‬

‫ثلث البدر التي اخرجت للكميت ولم يكن في البيت شئ ) ‪( 240‬‬

‫حد المام ‪ ،‬وانه يعلم اسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم ) ‪( 244‬‬
‫قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده ) ‪( 245‬‬

‫اخباره عليه السلم أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده ‪ ،‬وقصة‬

‫رجل‬

‫خراساني مات أبوه وقتل أخوه ) ‪( 247‬‬

‫إخباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي أن المر يصير إليه ) ‪( 249‬‬

‫علمه عليه السلم بما عمل ميسر مع الجارية ) ‪( 258‬‬

‫خبر الخيط المعروف ) ‪( 260‬‬

‫في قول أبي بصير له عليه السلم ‪ :‬ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج ‪ ،‬فمسح يده‬

‫عليه السلم‬

‫على عينيه ‪ ،‬فنظر ‪ ،‬فادا أكثر الناس قردة وخنازير ) ‪( 261‬‬

‫في وروده عليه السلم بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 264‬‬

‫دخول الجن عليه عليه السلم أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم ) ‪( 269‬‬

‫في أن المام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته ‪ ،‬ونزول الروح عليه ) ‪( 272‬‬

‫حديث الخيط ) ‪( 274‬‬

‫شبه الجنون الذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي ) ‪( 282‬‬

‫علمه عليه السلم بالغائب وعدم احراق النار بيته ) ‪( 285‬‬

‫]‪[106‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس‬

‫مكارم اخلقه وسيره وسننه وعلمه وفضله واقرار المخالف‬

‫والمؤالف بجللته صلوات ال عليه ) ‪( 286‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة )‬

‫‪( 287‬‬

‫قوله عليه السلم في الصدقة يوم الجمعة ‪ ،‬وأنه عليه السلم يقرء بالسريانية‬

‫والعبرانية ) ‪ ( 294‬فيمن روى عنه عليه السلم وقول رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله لجابر في ابلغ السلم عليه ) ‪( 295‬‬

‫في أنه عليه السلم كان يختضب بالحناء والكتم ) ‪( 298‬‬

‫العلة التي من أجلها لم يغسل الميت غسل الجنابة ) ‪( 304‬‬

‫الباب السابع‬

‫خروجه عليه السلم إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات ) ‪( 306‬‬

‫في أنه عليه السلم رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام ) ‪( 307‬‬

‫فيما سأل عنه عليه السلم عالم النصارى في الشام ) ‪( 309‬‬

‫مروره عليه السلم على مدينة مدين ‪ ،‬وما قال لهم بعد إغلقهم الباب ) ‪( 312‬‬

‫الباب الثامن‬

‫احوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء وغيرهم وما جرى بينه‬


‫عليه السلم وبينهم ) ‪( 320‬‬

‫قصة أعرابي ووليد بن يزيد ‪ ،‬وما قال في مدح علي عليه السلم وفيه بيان )‬

‫‪( 321‬‬

‫في أن عمر بن عبدالعزيز رد فدكا إليه عليه السلم ) ‪( 326‬‬

‫قصة زيد بن الحسن ومخاصمته ) ‪( 329‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في المغيرة بن سعيد ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 332‬‬

‫]‪[107‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫مناظرة بين رجل وعبد الملك ) ‪( 335‬‬

‫فيما كتبه عليه السلم لعبد ال بن المبارك ) ‪( 339‬‬

‫في قول جابر ‪ :‬حدثني أبوجعفر عليه السلم سبعين ألف حديث ) ‪( 340‬‬

‫إحباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن المر يصير إليهما ) ‪( 341‬‬

‫الباب التاسع‬

‫مناظراته عليه السلم مع المخالفين ‪ ،‬ويظهر منه أحوال‬

‫كثير من اهل زمانه ) ‪( 347‬‬

‫مناظرته عليه السلم مع عبدال بن نافع الزرق ) ‪( 347‬‬

‫مناظرته عليه السلم مع قتادة بن دعامة ) ‪( 349‬‬

‫قصة عمرو بن عبيد وطاووس اليماني ) ‪( 354‬‬


‫مناظرته عليه السلم مع عبدال بن معمر الليثي في المتعة ) ‪( 356‬‬

‫اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلم برجوع مسائله الربعين إلي مسألة الجبين‬

‫) ‪( 357‬‬

‫الباب العاشر‬

‫نوادر اخباره صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 360‬‬

‫في قول رجل له عليه السلم ‪ :‬كيف أنتم ) ‪( 360‬‬

‫كلم الخضر عليه السلم معه عليه السلم وقصة شيخ ) ‪( 361‬‬

‫الباب الحادي عشر‬

‫ازواجه واولده صلوات ال وسلمه عليه ‪ ،‬وبعض احوالهم‬

‫واحوال امه رضى ال تعالى عنها ) ‪( 365‬‬

‫]‪[108‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن أولده عليه السلم كانوا سبعة ) ‪( 365‬‬

‫في أن ام فروة استلمت الحجر بيدها اليسرى ) ‪( 367‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء السادس والربعون ‪ ،‬وهو الجزء الول من المجلد الحادى عشر‬

‫فهرس الجزء السابع والربعون‬

‫أبواب‬
‫تاريخ المام الهمام مظهر الحقايق أبى عبدال جعفر بن محمد الصادق‬

‫صلوات ال وسلمه عليه‬

‫الباب الول‬

‫ولدته صلوات ال وسلمه عليه ‪ ،‬ووفاته ‪ ،‬ومبلغ سنه ووصيته ) ‪( 1‬‬

‫في يوم ولدته وشهر ولدته ووفاته ‪ ،‬وسبب وفاته عليه السلم ) ‪( 1‬‬

‫فيما أوصى به عليه السلم لحسن الفطس ) ‪( 2‬‬

‫القوال في ولدته عليه السلم ) ‪( 3‬‬

‫الباب الثانى‬

‫اسمائه والقابه وكناه ‪ ،‬وعللها ‪ ،‬ونقش خاتمه ‪ ،‬وحليته‬

‫وشمائله صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 8‬‬

‫تسميته الصادق عليه السلم بنص من ال عزوجل ورسول ال صلى ال عليه وآله‬

‫)‪(8‬‬

‫]‪[109‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في شمائله عليه السلم ) ‪( 9‬‬

‫في اسمه وكنيته وألقابه ونقش خاتمه ) ‪( 10‬‬

‫الباب الثالث‬

‫النص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 12‬‬


‫النص عليه عليه السلم من أبيه عليه السلم ) ‪( 12‬‬

‫الباب الرابع‬

‫مكارم سيره ‪ ،‬ومحاسن اخلقه ‪ ،‬واقرار المخالفين والمؤالفين‬

‫بفضله صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 16‬‬

‫في أنه عليه السلم ل يخلو من إحدى ثلث ‪ :‬إما صائما ‪ ،‬وإما قائما ‪ ،‬وإما ذاكرا )‬

‫‪( 16‬‬

‫فيمن توهم أن هميانه سرق ) ‪( 23‬‬

‫فيمن روى عنه عليه السلم وتعابيرهم ) ‪( 27‬‬

‫في أسماء الكتب التي ورد فيها ذكر المام الصادق عليه السلم ) ‪( 30‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬الرز والبسر يوسعان المعاء ويقطعان البواسير ) ‪( 42‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في غلم أعتقه ) ‪( 44‬‬

‫قوله عليه السلم في العطسة ومحل خروجها ) ‪( 47‬‬

‫في أن الصدقة يذهب نحوسة اليوم ‪ ،‬وقصة رجل منجم معه عليه السلم في قسمة‬

‫أرض ) ‪( 52‬‬

‫قوله عليه السلم في لباسه ولباس علي عليه السلم ولباس القائم ) عج ( ) ‪( 54‬‬

‫قصة مصادف مولى المام الصادق عليه السلم وأنه اتجر بماله عليه السلم من‬

‫ربح دينار‬

‫دينارا ‪ ،‬فما أخذه عليه السلم إل رأس ماله ولم يأخذ الربح ‪ ،‬وقال عليه السلم ‪ :‬يا‬
‫مصادف‬

‫مجالدة السيوف أهون من طلب الحلل ‪ ،‬وأنه عليه السلم أمر ببيع طعامه لما زاد‬

‫السعر بالمدينة ‪ ،‬وقال عليه السلم لغلمه ‪ :‬اشتر مع الناس يوما بيوم ) ‪( 59‬‬

‫]‪[110‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الخامس‬

‫معجزاته واستجابة دعواته ‪ ،‬ومعرفته بجميع اللغات و‬

‫معالى اموره صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 63‬‬

‫إخباره عليه السلم بالرؤيا التي رآها رجل ‪ ،‬وعرض العمال عليه عليه السلم )‬

‫‪( 64‬‬

‫اتيانه عليه السلم بالكيس الرازي ) ‪( 65‬‬

‫استجابة دعائه عليه السلم على داود بن علي حين قتل المعلى بن خنيس ) ‪( 66‬‬

‫رد الجواب قبل السؤال ) ‪( 68‬‬

‫في قوله عليه السلم في جابر بن يزيد الجعفي ومغيرة بن سعيد ) ‪( 70‬‬

‫علمه عليه السلم بما وقع بين المنصور وبين ابن مهاجر ) ‪( 74‬‬

‫علمه عليه السلم بما وقع من الرجل ليلة نهر بلخ ) ‪( 75‬‬

‫ضمانته عليه السلم بالجنة ووفاؤه به ) ‪( 76‬‬

‫علمه عليه السلم بالجال ) ‪( 78‬‬


‫إنه عليه السلم أرى أبا بصير جماعة من الحاج في صورة القردة والخنازير )‬

‫‪( 79‬‬

‫فيما أمله عليه السلم بالعبرانية ) ‪( 81‬‬

‫علمه عليه السلم لقول نوح عليه السلم حيث قال ‪ :‬عبسا شاطانا ) ‪( 83‬‬

‫تكلمه عليه السلم بالنبطية والفارسي ) ‪( 84‬‬

‫علمه عليه السلم بكلم الفاختة والعصافير والظبي ) ‪( 86‬‬

‫قصة معلى بن خنيس ) ‪( 87‬‬

‫إخراجه عليه السلم البحر والسفن والخيم ) ‪( 91‬‬

‫كلمات قصاره عليه السلم وإخباره عليه السلم بالملحم ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪) :‬‬

‫‪( 94‬‬

‫الهرب الهرب إذا خلعت العرب ‪ ،‬حجوا قبل أن تحجوا ) ‪( 94‬‬

‫في استجابة دعائه عليه السلم في داود بن علي ) ‪( 97‬‬

‫]‪[111‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء المام الصادق عليه السلم )‬

‫‪( 103‬‬

‫اخراجه عليه السلم الرطب من النخلة ) ‪( 110‬‬

‫علمه عليه السلم بخيانة رسول ملك الهند ‪ ،‬واسلم ملك الهند ) ‪( 113‬‬
‫قصة ابن أبى العوجاء وثلثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن يعارضى‬

‫كل واحد منهم ربع القرآن ‪ ،‬وما قال لهم عليه السلم ) ‪( 117‬‬

‫تكلمه عليه السلم بالفارسية بقوله ‪ :‬هر كه درم اندورزد جزايش دوزخ باشد‬

‫وعلمه عليه السلم بالمدينتين التي بالمشرق والمغرب ) ‪( 119‬‬

‫قوله عليه السلم ‪ :‬حجوا قبل أن ل تحجوا ) ‪( 122‬‬

‫قصة رجل من أهل خراسان وهارون المكي الذى دخل في‬

‫التنور بأمره عليه السلم ) ‪( 123‬‬

‫علمه عليه السلم بالجال ) ‪( 126‬‬

‫علمه عليه السلم بأن أبا بصير جنب ) ‪( 129‬‬

‫علمه عليه السلم با اختفاه سدير الصيرفي من الدنانير ) ‪( 130‬‬

‫قصة أبى مسلم الخراساني ) ‪( 132‬‬

‫في رجل كان من كتاب بني امية ‪ ،‬فتاب ) ‪( 138‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬وال إنا ولده ‪ ،‬وما نحن بذي قرابة ) ‪( 151‬‬

‫الباب السادس‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين المنصور وولدته وسائر‬

‫الخلفاء الغاصبين والمراء الجائرين ‪ ،‬وذكر بعض أحوالهم ) ‪( 162‬‬

‫استكفاؤه عليه السلم المنصور الدوانيقي ) ‪( 162‬‬

‫في صله الرحم ‪ ،‬وأنها سبب لزيادة العمر ونقصانه ) ‪( 163‬‬


‫في أن الهواء موج مكفوف وسكان ) ‪( 170‬‬

‫]‪[112‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة رجل باء خيارا ليسئل سؤاله عن الصادق عليه السلم ) ‪( 171‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لرجل مهاجر ) ‪( 172‬‬

‫في رجل حلف فمات في الساعة ) ‪( 173‬‬

‫في استجابة دعائه عليه السلم لداود بن علي بن عبدال بن العباس ) ‪( 177‬‬

‫في أن المنصور استدعى قوما من العاجم لما أراد قتل أبي عبدال عليه السلم ‪،‬‬

‫وما فعلوا ) ‪( 181‬‬

‫قوله عليه السلم في حد الصلة ) ‪( 185‬‬

‫صلة الرحم ‪ ،‬وقصة ملكين من بني إسرائيل ) ‪( 187‬‬

‫قصة رجل الذي كتب مولنا الصادق عليه السلم له كتابا إلى والي الهواز ) ‪( 207‬‬

‫الباب السابع‬

‫مناظراته عليه السلم مع أبى حنيفة وغيره من‬

‫أهل زمانه ‪ ،‬وما ذكره المخالفون من نوادر علومه ) ع ( ) ‪( 213‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لعمرو بن عبيد ) ‪( 213‬‬


‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 112‬سطر ‪ 15‬الى ص ‪ 120‬سطر ‪15‬‬

‫قوله عليه السلم في الكبائر ) ‪( 216‬‬

‫في اعضاء النسان وعظمه ولحمه وعصبه ) ‪( 218‬‬

‫علة غسل الجنابة ) ‪( 220‬‬

‫قوله عليه السلم في معنى قوله تعالى ‪ ) :‬فانكحوا ما طاب لكم من النساء ( وقوله‬

‫تعالى ‪ ) :‬ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ( ) ‪( 225‬‬

‫وزن الدرهم ) ‪( 227‬‬

‫العلة التي من أجلها صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون درهما ) ‪( 228‬‬

‫في سؤال الكلبي النسابة عنه عليه السلم من رجل قال لمرأته ‪ :‬أنت طالي عدد‬

‫نجوم‬

‫السماء ‪ ،‬والمسح على الخفين ‪ ،‬وأكل الجري ‪ ،‬وشرب النبيذ ) ‪( 229‬‬

‫]‪[113‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة ( في أن رجل سئل عن أبي حنيفة عن اللشئ وعن الذي ل‬

‫يقبل ال ‪ ،‬فعجز‬

‫عن جوابه ‪ ،‬فأمر ببيع بغلته بامام الصادق عليه السلم بل شئ ) ‪( 239‬‬
‫الباب الثامن‬

‫أحوال أزواجه واولده صلوات ال وسلمه عليه ‪ ،‬وفيه‬

‫نفى امامة اسماعيل وعبدال ) ‪( 241‬‬

‫في أن اولده عليه السلم كان عشرة ) ‪( 241‬‬

‫أحوال إسماعيل ‪ ،‬وعبدال ‪ ،‬ومحمد واكرامه المأمون ) ‪( 242‬‬

‫فيما قاله عليه السلم لما مات إسماعيل ) ‪( 245‬‬

‫في أنه عليه السلم كتب في حاشية كفن ابنه ‪ :‬اسماعيل يشهد أن ل إله إل ال )‬

‫‪( 248‬‬

‫خبر شطيطة وما فيه من المعجزات ) ‪( 251‬‬

‫ترجمة اسماعيل المين العرج بن المام الصادق عليه السلم ) ‪( 255‬‬

‫ترجمة عبدال الفطح ) ‪( 256‬‬

‫ترجمة محمد الديباج ) ‪( 257‬‬

‫ترجمة إسحاق العريضي ) ‪( 258‬‬

‫قصة إسماعيل وشارب الخمر ‪ ،‬وما قاله عليه السلم في شارب الخمر ) ‪( 267‬‬

‫في أن الشيطان تمثل بصورة إسماعيل ) ‪( 269‬‬

‫الباب التاسع‬

‫أحوال أقربائه وعشائره ‪ ،‬وما جرى بينه وبينهم ‪ ،‬وما‬

‫وقع عليهم من الجور والظلم ‪ ،‬وأحوال من خرج في زمانه عليه السلم‬


‫من بنى الحسن عليه السلم ‪ ،‬واولد زيد وغيرهم ) ‪( 270‬‬

‫]‪[114‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين محمد بن عبدال بن الحسن ) ‪( 270‬‬

‫قصة محمد بن عبدال بن الحسن ) ‪( 279‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم إلى عبدال يعزيه عما صار إليه ) ‪( 299‬‬

‫قصة غلم من ولد الحسن عليه السلم الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره‬

‫أن يجعله في جوف اسطوانة ‪ ،‬وقصة داود ) عمل ام داود ( ) ‪( 306‬‬

‫الباب العاشر‬

‫مداحيه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 310‬‬

‫اشجع السلمي وفي الذيل ترجمته ) ‪( 310‬‬

‫آخر شعر قاله السيد اسماعيل بن‬

‫محمد الحميري قبل وفاته بساعة ) ‪( 311‬‬

‫أشعار السيد الحميري رحمه ال تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق ) ‪( 312 - 322‬‬

‫الكميت وأشعاره ) ‪( 323‬‬

‫الرؤيا التي رآها المام علي بن موسى الرضا عليهما السلم ‪ ،‬ورآ فيها السيد‬

‫الحميري يقرء قصيدة ‪ :‬لم عمرو باللوي مربع ‪ ،‬عند النبي وعلي وفاطمة و‬
‫الحسن والحسين عليهما السلم ) ‪( 328‬‬

‫أبوهريرة البار وأشعاره ) ‪( 332‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات ال وسلمه عليه ‪،‬‬

‫وما جرى بينه وبينهم ) ‪( 334‬‬

‫في أن الحج أفضل من عتق رقبة ‪ ،‬وخطاء أبي حنيفة ) ‪( 371‬‬

‫في رجل نصراني أسلم وما قال له عليه السلم في أبيه وامه ) ‪( 374‬‬

‫]‪[115‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬ان ال تعالى يكرم الشباب منكم ويستحي من الكهول ) ‪390‬‬

‫(‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫مناظرات أصحابه عليه السلم مع المخالفين ) ‪( 396‬‬

‫مناظرة مؤمن الطاق في فضيلة علي عليه السلم على أبي بكر ) ‪( 396‬‬

‫مناظرة فضال مع أبي حنيفة بقوله ‪ :‬إن أخا لي يقول ‪ :‬إن خير الناس بعد‬

‫رسول ال صلى ال عليه وآله علي عليه السلم ) ‪( 400‬‬

‫مناظرة هشام مع أبي عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا وقلتكم‬

‫تدل على بطلنكم ) ‪( 401‬‬


‫مناظرة مع رجل من أهل الشام ) ‪( 407‬‬

‫مناظرة حريز مع أبي حنيفة ) ‪( 409‬‬

‫في امرأة ماتت والولد في بطنها يتحرك ) ‪( 410‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان قسيم الجنة والنار ) ‪( 412‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء السابع والربعون ‪ ،‬وهو الجزء الثانى‬

‫من المجلد الحادى عشر‬

‫]‪[116‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فهرس الجزء الثامن والربعين‬

‫أبواب‬

‫تاريخ المام العليم أبى ابراهيم موسى بن جعفر الكاظم الحليم‬

‫صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه الكرام ‪ ،‬واولده‬

‫الئمة العلم ما تعاقب النور والظلم‬

‫الباب الول‬

‫ولدته عليه السلم وتاريخه وجمل أحواله ) ‪( 1‬‬

‫في ولدته ‪ ،‬ويوم ولدته ‪ ،‬وشهادته ‪ ،‬ومدة إمامته ‪ ،‬وامه عليه السلم ) ‪( 1‬‬

‫قصة حميدة بربرية المصفاة ابنة صاعد البربري ) ‪( 5‬‬


‫الباب الثانى‬

‫اسمائه ‪ ،‬والقابه ‪ ،‬وكناه ‪ ،‬وحليته ‪ ،‬ونقش ‪ ،‬خاتمه عليه السلم ) ‪( 10‬‬

‫الباب الثالث‬

‫النصوص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 12‬‬

‫النص عليه عليه السلم من أبيه عليه السلم ) ‪( 14‬‬

‫في موت اسماعيل بن المام الصادق عليه السلم ) ‪( 21‬‬

‫]‪[117‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم عند وقوفه على قبر اسماعيل ‪ ،‬بقوله ‪ :‬أللهم‬

‫وهبت‬

‫لسماعيل جميع ما قصر عنه ‪( 23 ) .‬‬

‫في كتاب مختوم نزل على النبي صلى ال عليه وآله في الوصية ) ‪( 27‬‬

‫الباب الرابع‬

‫معجزاته ‪ ،‬واستجابة دعواته ‪ ،‬ومعالى اموره ‪ ،‬وغرائب شأنه‬

‫صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 29‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬تمسكوا ببقاء المصائب ) ‪( 29‬‬

‫دعاؤه عليه السلم لقضاء الحوائج ولبس الثوب الجديد ) ‪( 30‬‬

‫في مسح الرجلين في الوضوء ) ‪( 38‬‬


‫في امرأة صار وجهها قفاها ‪ ،‬وقصة رجل حمله السحاب ) ‪( 39‬‬

‫في تكلمه عليه السلم بالفارسية ) ‪( 47‬‬

‫علمه عليه السلم بكلم الطير ) ‪( 56‬‬

‫علمه عليه السلم بموت رجل ) ‪( 61‬‬

‫في امرأة من بني امية ) ‪( 62‬‬

‫ترجمة عبدال الفطح ) ‪( 67‬‬

‫علمه عليه السلم بكلم أهل الصين ) ‪( 70‬‬

‫علمه عليه السلم بموت الرجل ) ‪( 72‬‬

‫قصة أهل نيسابور وشطيطة ) ‪( 73‬‬

‫قصة شقيق البلخي ) ‪( 80‬‬

‫قصة إبراهيم الجمال وعلي بن يقطين ‪ ،‬وقصة رجل نصراني ) ‪( 85‬‬

‫قصة رجل من الرهبان وما قال له عليه السلم ) ‪( 92‬‬

‫]‪[118‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الخامس‬

‫عبادته ‪ ،‬وسيره ومكارم أخلقه ‪ ،‬ووفور علمه صلوات ال عليه ) ‪( 100‬‬

‫تكلمه عليه السلم بالحبشية ) ‪( 101‬‬

‫في رجل من ولد عمر بن الخطاب لعنه ال يسبه ويشتم عليا ) ‪( 102‬‬
‫في أصحاب الحقاف ‪ ،‬وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلم‬

‫) ‪( 105‬‬

‫في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلم بقوله ‪ :‬أين يحدث الغريب ‪ ،‬وممن المعصية )‬

‫‪( 106‬‬

‫في جلوسه عليه السلم في يوم النيروز ‪ ،‬وقصة رجل أتاه ثلث أبيات ) ‪( 108‬‬

‫في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم ) ‪( 112‬‬

‫الباب السادس‬

‫مناظراته عليه السلم مع خلفاء الجور ‪ ،‬وما جرى بينه وبينهم‬

‫وفيه بعض أحوال على بن يقطين ) ‪( 121‬‬

‫العلة التي من أجلها يقال للئمة عليهم السلم ابن رسول ال صلى ال عليه وآله )‬

‫‪( 122‬‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين الرشيد ) ‪( 125‬‬

‫ما جرى بين المأمون وأبيه ‪ .‬وقوله ‪ :‬علمني الرشيد التشيع ) ‪( 129‬‬

‫في أن علي بن يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه‬

‫السلم‬

‫في المسح على الرجلين ) ‪( 136‬‬

‫في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا ‪ ،‬فأنفذ إلى الكاظم عليه السلم )‬

‫‪( 137‬‬
‫قصة الرشيد والعرابي ) ‪( 141‬‬

‫في حدود فدك ) ‪( 144‬‬

‫في قوله عليه السلم ‪ :‬التحدث بنعم ال شكر ‪ ،‬وترك ذلك كفر ) ‪( 150‬‬

‫]‪[119‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السابع‬

‫أحوال عشائره وأصحابه وأهل زمانه وما جرى بينه وبينهم‬

‫وما جرى من الظلم على عشائره صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 159‬‬

‫حسين بن علي المقتول بفخ وخروجه ) ‪( 160‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى الحسين‬

‫المقتول‬

‫بفخ ‪ ،‬وقوله ‪ :‬أجر الشهيد معه أجر شهيدين ) ‪( 170‬‬

‫النهي بعمل السلطان ) ‪( 172‬‬

‫فيما سئله أبوحنيفة عنه عليه السلم في افعال العباد ) ‪( 175‬‬

‫قصة حميد بن قحطبة والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا‬

‫من العلوية ) ‪( 176‬‬

‫ترجمة ‪ :‬علي بن يقطين ‪ ،‬وعلي بن سويد السائي ‪ ،‬ومحمد بن سنان ‪ ،‬ومحمد بن‬

‫أبي عمير ‪ ،‬في ذيل الصفحة ) ‪( 178‬‬


‫ترجمة ‪ :‬حماد بن عيسى الجهني البصري ‪ ،‬ويحيى بن عبدال المحض ) ‪( 180‬‬

‫الباب الثامن‬

‫احتجاجات هشام بن الحكم في المامة ‪ ،‬وبدو أمره ‪،‬‬

‫وما آل اليه أمره إلى وفاته ) ‪( 189‬‬

‫احتجاجه مع المتكلمين بحضرة الرشيد ) ‪( 189‬‬

‫ترجمة هشام وبدو أمره ‪ ،‬وأنه كان على مذهب الجهمية ) ‪( 193‬‬

‫في أن ليحيى بن خالد مجلسا يحضره المتكلمون من كل فرقة فيناظرون ) ‪( 197‬‬

‫بحث ومناظرة في المامة وصفاته ) ‪( 200‬‬

‫قصة رجل من أهل الشام وكان من المتكلمين ) ‪( 203‬‬

‫]‪[120‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب التاسع‬

‫أحواله عليه السلم في الحبس إلى شهادته وتاريخ وفاته‬

‫ومدفنه صلوات ال عليه ‪ ،‬ولعنة ال على من ظلمه ) ‪( 206‬‬

‫يو وفاته عليه السلم ) ‪( 206‬‬

‫سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن جعفر عليهما السلم ) ‪( 207‬‬

‫قصة علي بن إسماعيل بن المام الصادق عليه السلم ) ‪( 209‬‬

‫في أن السندي بن شاهك جمع ثمانين رجل لينظروا إليه عليه السلم بعد ما سقي‬
‫من السم ) ‪( 212‬‬

‫في أنه عليه السلم توفى في يدي السندي ‪ ،‬فأخذوا من يده ) ‪( 227‬‬

‫فيما قاله الرشيد عند قبر النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 232‬‬

‫بحث حول علم المام بموته ) ‪( 236‬‬

‫الباب العاشر‬

‫رد مذهب الواقفية والسبب الذى لجله قيل بالوقف على‬

‫موسى بن جعفر عليهما صلوات ال ) ‪( 250‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 120‬سطر ‪ 16‬الى ص ‪ 128‬سطر ‪16‬‬

‫فيما يدل على فساد مذهب الواقفية ) ‪( 250‬‬

‫العلة التي من أجلها وقف الواقفون ) ‪( 253‬‬

‫في رجوع جماعة من الواقفية وترجمتهم ) ‪( 258‬‬

‫أول ما ابدع من آية النبوة والمامة ) ‪( 270‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫وصاياه وصدقاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 276‬‬


‫]‪[121‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أنه عليه السلم أشهد على وصيته ) ‪( 276‬‬

‫في صدقاته وشرائطها ) ‪( 281‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫أحوال اولده وأزواجه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 283‬‬

‫في أن اولده عليه السلم كانوا سبعة وثلثين ‪ ،‬وترجمتهم ) ‪( 283‬‬

‫فاطمة المعصومة وورودها بقم ووفاتها عليها السلم ) ‪( 290‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى المجلد الحادى عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره ) ‪( 291‬‬

‫) شذرات (‬

‫فيما يتعلق بأحوال اخوانه واولده عليه السلم‬

‫المقتبس من كتاب ) تحفة العالم في شرح خطبة المعالم (‬

‫تأليف العلمة السيد جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي ) ‪( 293‬‬

‫كان له عليه السلم ستة إخوة وثلثة اخوات وبحث حول إسماعيل ) ‪( 295‬‬

‫قبر إسماعيل والمقداد ‪ ،‬وقبور أصحاب النبي صلى ال عليه وآله وبناته ) ‪( 296‬‬

‫قبر عقيل ‪ ،‬وصفية ‪ ،‬وفاطمة بنت أسد ‪ ،‬ورجف البقيع ‪ ،‬وما فعل علي عليه السلم‬

‫) ‪( 298‬‬
‫فيما يتعلق بأحوال اولده عليه السلم ) ‪( 303‬‬

‫ترجمة ‪ :‬أحمد بن موسى الكاظم عليه السلم المعروف بشاه جراغ ) ‪( 307‬‬

‫ترجمة ‪ :‬الحسين بن موسى الكاظم عليه السلم المدفون بشيراز ) ‪( 312‬‬

‫ترجمة ‪ :‬حمزة بن موسى الكاظم عليه السلم ) ‪( 313‬‬

‫]‪[122‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فاطمة المعصومة عليها السلم ‪ ،‬وفاطمة الصغرى ) ‪( 316‬‬

‫نبذة فيما يتعلق ببقعتها عليها السلم ) ‪( 318‬‬

‫نبذة فيما يتعلق بالمام علي بن موسى عليهما السلم ) ‪( 320‬‬

‫في فضيلة بقعة الرضا عليه السلم ) ‪( 321‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الثامن والربعون حسب تجزأة الطبعة الحديثة‬

‫فهرس الجزء التاسع والربعون‬

‫وهو المجلد الثانى عشر‬

‫أبواب‬

‫تاريخ المام المرتجى ‪ ،‬والسيد المرتضى ‪ ،‬ثامن ائمة الهدى‬

‫أبى الحسن على بن موسى الرضا صلوات ال عليه‬

‫الباب الول‬
‫ولدته والقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال امه‬

‫صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 2‬‬

‫في ولدته عليه السلم ) ‪( 2‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي عليه السلم بالرضا ) ‪( 4‬‬

‫]‪[123‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى‬

‫النصوص على الخصوص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 11‬‬

‫النص عليه عليه السلم من أبيه عليه السلم ) ‪( 11‬‬

‫الباب الثالث‬

‫معجزاته وغرائب شأنه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 29‬‬

‫علمه عليه السلم بحاجة رجل ) ‪( 38‬‬

‫في أنه عليه السلم أمر رجل أن يسمي ولده عمر‬

‫إحياؤه عليه السلم الموتى ) ‪( 60‬‬

‫قصة امرأة كانت في خراسان وادعت أنها زينب بنت علي ) ع ( ) ‪( 61‬‬

‫الباب الرابع‬

‫وروده عليه السلم البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلم‬

‫فيها من الحتجاج والمعجزات ) ‪( 73‬‬


‫وروده عليه السلم بالبصرة ) ‪( 73‬‬

‫احتجاجه عليه السلم مع الجاثليق ) ‪( 75‬‬

‫وروده عليه السلم بالكوفة ) ‪( 79‬‬

‫الباب الخامس‬

‫استجابة دعواته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 81‬‬

‫في أن من قال ‪ :‬كل مملوك لي قديم فهو حر ‪ ،‬فما كان من ستة أشهر فهو حر ) ‪81‬‬

‫(‬

‫دعاؤه عليه السلم والرجفة في المدينة ) ‪( 82‬‬

‫]‪[124‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس‬

‫معرفته صلوات ال عليه بجميع اللغات وكلم الطير والبهائم‬

‫وبعض غرائب أحواله ) ‪( 86‬‬

‫علمه عليه السلم بلغة الصقالبة والرومية ) ‪( 86‬‬

‫تكلمه عليه السلم بالفارسية بقوله ‪ :‬در ببند ) ‪( 89‬‬

‫الباب السابع‬

‫عبادته عليه السلم ومكارم اخلقه ومعالى اموره واقرار‬

‫اهل زمانه بفضله ) ‪( 89‬‬


‫في أنه عليه السلم جلس في الصيف على الحصير ) ‪( 89‬‬

‫في سيرته وصلته وصومه عليه السلم وما يقرء في صلواته ) ‪( 91‬‬

‫في رؤيا التي رآها ياسر ‪ ،‬وأنه عليه السلم دلك رجل في الحمام ) ‪( 99‬‬

‫في أن الئمة عليهم السلم يحبون التمر ) ‪( 103‬‬

‫قوله عليه السلم في التوحيد ) ‪( 105‬‬

‫الباب الثامن‬

‫ما انشد عليه السلم من الشعر في الحكم ) ‪( 107‬‬

‫النهي عن التنابز باللقاب ‪ ،‬وشعره عليه السلم في الحلم ) ‪( 107‬‬

‫قوله عليه السلم في السكوت عن الجاهل واستجلب العدو وكتمان السر ) ‪( 108‬‬

‫الباب التاسع‬

‫ما كان بينه عليه السلم وبين هارون لعنه ال وولته واتباعه ) ‪( 113‬‬

‫]‪[125‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلم من يدعي المامة )‬

‫‪( 113‬‬

‫الباب العاشر‬

‫طلب المأمون الرضا صلوات ال عليه من المدينة وما كان‬

‫عند خروجه منها وفى الطريق إلى نيسابور ) ‪( 116‬‬


‫في خروجه عليه السلم من المدينة ووروده إلى الهواز ومعجزته عليه السلم فيه‬

‫) ‪( 116‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫وروده عليه السلم بنيسابور وما ظهر فيه من المعجزات ) ‪( 120‬‬

‫قوله عليه السلم بنيسابور عن آبائه عليهم السلم عن رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله عن ال تعالى ‪:‬‬

‫) ‪ . .‬ل إله إل ال ‪ . .‬قد دخل حصني ( وقصة شجرة اللوز ) ‪( 121‬‬

‫قصة رجل الذي أخذوه اللصوص وملوا فاه من الثلج ) ‪( 124‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫خروجه عليه السلم من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو ) ‪( 125‬‬

‫في أنه عليه السلم عين موضع دفنه ‪ ،‬وثواب من زاره عليه السلم ) ‪( 125‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫ولية العهد والعلة في قبوله عليه السلم لها وعدم‬

‫رضاه عليه السلم لها وسائر ما يتعلق بذلك ) ‪( 128‬‬

‫ما جرى بينه عليه السلم وبين المأمون في الخلفة ) ‪( 129‬‬

‫فيما كتبه عليه السلم على ولية العهد ‪ ،‬وقصة صلة العيد ) ‪( 134‬‬

‫]‪[126‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫العلة التي من أجلها جعله عليه السلم المأمون ولية عهده ) ‪( 137‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم لما بويع بالعهد ) ‪( 141‬‬

‫في كيفية بيعة فتى من النصار ) ‪( 144‬‬

‫صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السلم في ولية العهد ) ‪( 148‬‬

‫صورة كتاب كتبه عليه السلم على كتاب العهد ‪ ،‬والشهود عليه ) ‪( 152‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا في ولية العهد ) ‪( 155‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫سائر ما جرى بينه عليه السلم وبين المأمون وامرائه ) ‪( 157‬‬

‫صورة كتاب الحباء والشرط منه عليه السلم ) ‪( 157‬‬

‫صورة كتاب وشرط منه عليه السلم والمأمون لذي الرياستين ) ‪( 160‬‬

‫في أنه عليه السلم يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة ‪ ،‬وخالف ذو الرياستين في‬

‫ذلك ) ‪( 165‬‬

‫قصة الجلودي وقتله ) ‪( 166‬‬

‫فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل‬

‫الحمام مع الرضا عليه السلم والمأمون ‪ ،‬ونهى عليه السلم عن الدخول ‪ ،‬ودخل‬

‫الفضل فيه‬

‫وقتل ‪ ،‬واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب ) ‪( 168‬‬

‫فيما سئل الفضل عنه عليه السلم ‪ :‬في الجبر ‪ ،‬ونصراني فجر بهاشمية ‪ ،‬وسؤال‬
‫المأمون عنه عليه السلم ‪ :‬باي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار ) ‪( 172‬‬

‫في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالت ‪ :‬مثل الجاثليق ‪،‬‬

‫ورأس الجالوت ‪ ،‬ورؤساء الصائبين ‪ ،‬والهربز الكبر ‪ ،‬وأصحاب زردهشت‬

‫ونسطاس الرومي وغيرهم من المتكلمين ) ‪( 173‬‬

‫في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد‬

‫المأمون ‪ ،‬وقصة حميد بن مهران الملعون الذي افترساه صورتي السد ) ‪( 184‬‬

‫]‪[127‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن المأمون بعث ثلثين نفرا لقتله عليه السلم ) ‪( 186‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫ما كان يتقرب به المأمون إلى الرضا عليه السلم‬

‫في الحتجاج على المخالفين ) ‪( 189‬‬

‫بحث حول الخليفة بعد النبي صلى ال عليه وآله ‪ ،‬ورواية ‪ :‬اقتدوا بالذين من بعدي‬

‫أبي بكر وعمر ‪ ،‬ورواية ‪ :‬لو كنت متخذا خليل لتخذت أبا بكر خليل ‪،‬‬

‫والختلف بين أبي بكر وعمر ) ‪( 190‬‬

‫في بطلن رواية ‪ :‬من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى ) ‪( 192‬‬

‫بطلن ‪ :‬أبوبكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة ‪ ،‬و ‪ :‬لو لم ابعث فيكم لبعث‬
‫عمر ‪ ،‬و ‪ :‬باهى ال بعباده عامة وبعمر خاصة ) ‪( 193‬‬

‫بطلن ‪ :‬لو نزل العذاب ما نجا إل عمر ‪ ،‬وشهادة النبي صلى ال عليه وآله لعمر‬

‫بالجنة في‬

‫عشرة من الصحابة ‪ ،‬و ‪ :‬وضعت امتي في كفة الميزان ‪( 195 ) . .‬‬

‫في أن افضل العمال يوم بعث ال نبيه صلى ال عليه وآله كان السبق إلى‬

‫السلم ‪ ،‬وعلي‬

‫عليه السلم سبق إلى السلم ) ‪( 196‬‬

‫ما معنى ‪ ) :‬ويطعمون الطعام على حبه ( ) ‪( 197‬‬

‫حديث الطائر المشوي ‪ ،‬ومعني ‪ ) :‬ثاني اثنين إذ هما في الغار ( ) ‪( 198‬‬

‫في أن المصاحبة ليست بفضيلة ‪ ،‬ونزول السكينة ) ‪( 199‬‬

‫الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى ال عليه وآله أم من كان معه في الغار )‬

‫‪( 200‬‬

‫في حديث المنزلة ) ‪( 201‬‬

‫في المامة وصفات المام ) ‪( 203‬‬

‫في خلفة أبي بكر ) ‪( 205‬‬

‫في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلم ) ‪( 208‬‬

‫]‪[128‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب السادس عشر‬

‫احوال ازواجه واولده واخوانه عليه السلم وعشائره‬

‫وما جرى بينه وبينهم صلوات ال عليه ) ‪( 216‬‬

‫قصة زيد بن موسى الكاظم عليه السلم ) ‪( 216‬‬

‫في عدد اولده عليه السلم ) ‪( 221‬‬

‫في خروج محمد بن إبراهيم ) ‪( 223‬‬

‫العباس بن الحسن بن عبيد ال ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 233‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫مداحيه وما قالوا فيه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 234‬‬

‫أشعار أبي نواس فيه عليه السلم ) ‪( 235‬‬

‫أشعار دعبل وقصته ) ‪( 239‬‬

‫بيان وتوضيح في أشعار دعبل ) ‪( 251‬‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫احوال اصحابه واهل زمانه ومناظراتهم ونوادر اخباره‬

‫ومناظراته عليه السلم ) ‪( 261‬‬


‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 128‬سطر ‪ 17‬الى ص ‪ 136‬سطر ‪17‬‬

‫في أنه عليه السلم لعن يونس مولى ابن يقطين ) ‪( 261‬‬

‫في أن المام ل يكون عقيما ) ‪( 272‬‬

‫في محمد بن سنان وثقته ) ‪( 276‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫اخباره واخبار آبائه عليهم السلم بشهادته ) ‪( 283‬‬

‫]‪[129‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬وال ما منا‬

‫إل مقتول أو شهيد ) ‪( 283‬‬

‫أخبار رسول ال صلى ال عليه وآله بشهادته عليه السلم ) ‪( 284‬‬

‫أخبار علي أمير المؤمنين عليه السلم وإمام الصادق عليه السلم بشهادته عليه‬

‫السلم ) ‪( 286‬‬

‫الباب العشرون‬

‫اسباب شهادته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 288‬‬

‫قصة رجل من الصوفية الذي سرق فأمر باحضاره المأمون ) ‪( 288‬‬


‫العلة التي من أجلها سمه عليه السلم المأمون ) ‪( 290‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫شهادته وتغسيله ودفنه ومبلغ سنه عليه السلم ) ‪( 292‬‬

‫في شهادته عليه السلم وشهر شهادته وما قاله عليه السلم لهرثمة في دفنه )‬

‫‪( 292‬‬

‫في أنه عليه السلم أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة‬

‫جوانبها‬

‫وما قال عليه السلم له ‪ ،‬ورؤيته المام محمد التقي عليه السلم ) ‪( 300‬‬

‫بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلم ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب ) ‪( 311‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫ما انشد من المراثى فيه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 314‬‬

‫فيما أنشده أبوفراس ) ‪( 314‬‬

‫فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي بن أبي عبدال الخوافي ) ‪( 317‬‬

‫فيما أنشده دعبل وأبومحمد اليزيدي ومحمد بن حبيب ال الضبي ) ‪( 318‬‬

‫]‪[130‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫ما ظهر من بركات الروضة الرضوية على مشرفها الف تحية‬


‫ومعجزاته عليه السلم عندها على الناس ) ‪( 326‬‬

‫فيما نقله محمد بن عمر النوقاني ) ‪( 326‬‬

‫قصة رجل مصري ‪ ،‬ورجلين من الري وقم ) ‪( 328‬‬

‫قصة رجل تركي يدعوا ال تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه ) ‪( 336‬‬

‫قصة علي بن موسى بن بابويه القمي ) ‪( 337‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الول من المجلد الثانى عشر‬

‫فهرس الجزء الخمسين‬

‫* ) أبواب ( *‬

‫تاريخ المام التاسع والسيد القانع ‪ ،‬حجة ال على جميع العباد ‪،‬‬

‫وشافع يوم التناد وأبى جعفر محمد التقى الجواد صلوات ال عليه‬

‫الباب الول‬

‫مولده ‪ ،‬ووفاته ‪ ،‬واسماؤه ‪ ،‬والقابه ‪ ،‬واحوال اولده‬

‫صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه واولده الطاهرين ) ‪( 1‬‬

‫مولده وامه عليه السلم ) ‪( 1‬‬

‫بحث وتحقيق حول ‪ :‬ابن الرضا ) ‪( 3‬‬

‫]‪[131‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫في قطع يد السارق ) ‪( 5‬‬

‫تحقيق في ولدته وشهادته عليه السلم ) ‪( 11 - 17‬‬

‫الباب الثانى‬

‫النصوص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 18‬‬

‫النصوص عليه عليه السلم ) ‪( 18 - 36‬‬

‫الباب الثالث‬

‫معجزاته صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 37‬‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم لبراهيم بن محمد ) ‪( 37‬‬

‫تسييره عليه السلم الرجل من الشام إلى الكوفة ثم إلى المدينة ورجوعه إلى الشام‬

‫) ‪( 38‬‬

‫فيما أمره عليه السلم بأبي الصلت الهروي في دفنه ) ‪( 49‬‬

‫معجزاته عليه السلم الخرى ) ‪( 52 - 72‬‬

‫الباب الرابع‬

‫تزويجه عليه السلم ام الفضل ‪ ،‬وما جرى‬

‫في هذا المجلس من الحتجاج والمناظره ) ‪( 73‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم لما زوج ) ‪( 73‬‬

‫في محرم قتل صيدا ) ‪( 76‬‬

‫في الخبر الذي روي ‪ :‬يا محمد ‪ :‬سل أبا بكر هل هو عني راض فاني عنه راض )‬
‫‪( 80‬‬

‫الباب الخامس‬

‫فضائله ‪ ،‬ومكارم أخلقه ‪ ،‬وجوامع احواله عليه السلم ‪ ،‬و‬

‫احوال خلفاء الجور في زمانه واصحابه وما جرى بينه وبينهم ) ‪( 85‬‬

‫]‪[132‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في كتاب كتبه عليه السلم لرجل إلى والى سجستان ) ‪( 86‬‬

‫في ملقاته عليه السلم مع المأمون في الطريق ) ‪( 91‬‬

‫بيان وتحقيق دقيق في أنه عليه السلم أجاب بثلثين ألف مسألة ) ‪( 93‬‬

‫فيما قالته ام عيسى ) ام الفضل ( بنت المأمون وزوجته عليه السلم لحكيمة وعدم‬

‫تأثير السيف ) ‪( 95‬‬

‫في إجتماع الشيعة بعد شهادة المام الرضا عليه السلم ) ‪( 99‬‬

‫أبواب‬

‫تاريخ المام العاشر ‪ ،‬والنور الزاهر ‪ ،‬والبدر الباهر ذى الشرف‬

‫والكرم والمجد واليادى ‪ ،‬أبى الحسن الثالث على بن محمد النقى‬

‫الهادى ‪ ،‬صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه واولده‬

‫ما تعاقبت اليام والليالى‬

‫الباب الول‬
‫أسمائه ‪ ،‬وألقابه ‪ ،‬وكناه ‪ ،‬وعللها ‪ ،‬وولدته عليه السلم ) ‪( 113‬‬

‫في أسمائه وألقابه عليه السلم ) ‪( 113‬‬

‫في ولدته عليه السلم ) ‪( 114‬‬

‫الباب الثانى‬

‫النصوص على الخصوص عليه صلوات ال عليه ) ‪( 118‬‬

‫الباب الثالث‬

‫معجزاته ‪ ،‬وبعض مكارم أخلقه ‪ ،‬ومعالى أموره عليه السلم ) ‪( 124‬‬

‫]‪[133‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫علمه عليه السلم بالغائب ) ‪( 125‬‬

‫قصه رجل النقاش الذي كسر الفص ) ‪( 126‬‬

‫تكلمه عليه السلم بالفارسية ) ‪( 131‬‬

‫إخراجه عليه السلم الروضات بخان الصعاليك ‪ ،‬وفيه ‪ :‬بيان وتحقيق وتأييد ) ‪132‬‬

‫(‬

‫علمه عليه السلم بحوائج رجل من أهل إصفهان ) ‪( 141‬‬

‫قصة يوسف النصراني الذي دعيت إلى المتوكل ‪ ،‬وقصة حماده ) ‪( 144‬‬

‫قصة زينب الكذابة ) ‪( 149‬‬

‫علمه عليه السلم بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه ‪ ،‬وترجمة الواثق والمتوكل‬
‫في ذيل الصفحة ) ‪( 151‬‬

‫فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير ‪ ،‬ونذر المتوكل ) ‪( 162‬‬

‫العلة التي من أجلها بعث ال موسى عليه السلم بالعصا وعيسى عليه السلم‬

‫بابراء الكمه‬

‫والبرص وإحياء الموتى ‪ ،‬وبعث محمدا صلى ال عليه وآله بالقرآن والسيف ‪،‬‬

‫ومعنى قوله‬

‫تعالى ‪ ) :‬قال الذي عنده علم من الكتاب ( ‪ ،‬وسجود يعقوب لولده يوسف ‪،‬‬

‫ومعنى قوله تعالى ‪ ) :‬فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين‬

‫يقرءون الكتاب ( ) ‪( 164‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ولو أن ما في الرض من شجرة أقلم ( وكلمات ال ‪،‬‬

‫وما في الجنة ‪ ،‬والشجرة المنهية ‪ ،‬وشهادة امرأة ‪ ،‬وقول علي عليه السلم في‬

‫الخنثى ‪،‬‬

‫والراعي الذي نزا على شاة ‪ ،‬والجهر في صلة الفجر ‪ ،‬وقول علي عليه السلم ‪:‬‬

‫بشر قاتل ابن صفية بالنار ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 166‬‬

‫في حرب الصفين والجمل ‪ ،‬والرجل الذي أقر باللواط ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب )‬

‫‪( 170‬‬

‫فيما قاله عليه السلم في التوحيد والنبوة ) ‪( 177‬‬

‫]‪[134‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع‬

‫ما جرى بينه وبين خلفاء زمانه وبعض أحوالهم‬

‫وتاريخ وفاته عليه السلم ) ‪( 189‬‬

‫دعاؤه عليه السلم على المتوكل ) ‪( 192‬‬

‫العله التي من أجلها ورد عليه السلم بسر من رآ ) ‪( 200‬‬

‫في وفاته عليه السلم ) ‪( 205‬‬

‫حضوره عليه السلم في مجلس المتوكل ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬باتوا على قلل‬

‫الجبال ) ‪( 211‬‬

‫الباب الخامس‬

‫أحوال أصحابه وأهل زمانه صلوات ال عليه ) ‪( 215‬‬

‫أبونواس ) ‪( 215‬‬

‫بابه وثقاته ووكلئه وأصحابه عليه السلم وأشعار البختري ) ‪( 216‬‬

‫المذمومين ) ‪( 221‬‬

‫الباب السادس‬

‫أحوال جعفر وسائر أولده صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 227‬‬

‫التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة في أولد الئمة عليهم السلم ) ‪( 227‬‬

‫التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة إلى أحمد بن إسحاق ) ‪( 228‬‬


‫أولده عليه السلم وعددهم ) ‪( 231‬‬

‫]‪[135‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫* ) أبواب ( *‬

‫تاريخ المام الحادى عشر ‪ ،‬وسبط سيد البشر ‪ ،‬ووالد‬

‫الخلف المنتظر ‪ ،‬وشافع المحشر ‪ ،‬السيد الرضى الزكى ‪،‬‬

‫أبى محمد الحسن بن على العسكرى صلوات ال عليه وعلى‬

‫آبائه الكرام ‪ ،‬وخلفه خاتم الئمة العلم ‪ ،‬ما تعاقبت‬

‫الليالى واليام‬

‫الباب الول‬

‫ولدته ‪ ،‬وأسمائه ‪ ،‬ونقش خاتمه ‪ ،‬وأحوال امه ‪،‬‬

‫وبعض جمل أحواله عليه الصلة والسلم ) ‪( 235‬‬

‫في مولده عليه السلم ) ‪( 235‬‬

‫ألقابه والقوال في ولدته عليه السلم ) ‪( 236‬‬

‫الباب الثانى‬

‫النصوص على الخصوص عليه صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 239‬‬

‫الباب الثالث‬

‫معجزاته ومعالى اموره صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 247‬‬


‫هدى الدواب وسكونها ) ‪( 251‬‬

‫العلة التي من أجلها صارت ارث المرأة نصف الرجل ) ‪( 255‬‬

‫في قصده عليه السلم ) ‪( 260‬‬

‫في نكاح الزاني والزانية ) ‪( 291‬‬

‫حديث البساط ) ‪( 304‬‬

‫]‪[136‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع‬

‫مكارم أخلقه ‪ ،‬ونوادر أحواله ‪ ،‬وما جرى بينه وبين‬

‫خلفاء الجور وغيرهم ‪ ،‬وأحوال أصحابه وأهل زمانه ‪،‬‬

‫صلوات ال عليه ) ‪( 306‬‬

‫في أنه عليه السلم رمي بين السباع ) ‪( 309‬‬

‫فيما ألقاه عليه السلم إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض القرآن )‬

‫‪( 311‬‬

‫في إطلق جعفر بشفاعته عليه السلم ) ‪( 314‬‬

‫حديث البساط ‪ ،‬وما كتبه عليه السلم إلى أهل قم ‪ ،‬وإلى علي بن بابويه القمي )‬

‫‪( 316‬‬

‫قصة أحمد بن إسحاق الشعري وحسين ‪ . .‬المام الصادق عليه السلم ) ‪( 323‬‬
‫الباب الخامس‬

‫وفاته صلوات ال عليه والرد على من ينكرها ) ‪( 325‬‬

‫في وفاته عليه السلم ) ‪( 325‬‬

‫حديث أبي الديان ) ‪( 332‬‬

‫القوال في وفاته ومدة عمره عليه السلم ) ‪( 335‬‬

‫دفع شبهة في احتراق الحرم العسكريين عليهما السلم ومسجد النبي صلى ال عليه‬

‫وآله ) ‪( 337‬‬

‫إلى هنا‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 136‬سطر ‪ 18‬الى ص ‪ 144‬سطر ‪18‬‬

‫انتهى الجزء الخمسون وبه تم المجلد الثانى عشر‬

‫حسب تجزأة المؤلف رحمه ال تعالى وايانا‬

‫]‪[137‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فهرس الجزء الحادى والخمسين‬


‫وهو المجلد الثالث عشر ‪ ،‬في تاريخ المام الثاني عشر ) عج (‬

‫الباب الول‬

‫ولدته وأحوال امه صلوات ال عليه ) ‪( 2‬‬

‫فيما حدثته حكيمة رضي ال تعالى عنها وعنا في ولدته ) عج ( ) ‪( 2‬‬

‫فيما رواه بشر بن سليمان في ام المام المنتظر ) عج ( ) ‪( 6‬‬

‫القوال في ولدته عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 23‬‬

‫الباب الثانى‬

‫أسمائه عليه السلم وألقابه وكناه وعللها ) ‪( 28‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلم قائما ) ‪( 28‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي القائم عليه السلم مهديا ) ‪( 30‬‬

‫الباب الثالث‬

‫النهى عن التسمية ) ‪( 31‬‬

‫الباب الرابع‬

‫صفاته صلوات ال عليه وعلماته ونسبه ) ‪( 34‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم في صفاته وشمائله عجل ال تبارك وتعالى فرجه )‬

‫‪( 35‬‬

‫الباب الخامس‬

‫اليات المأولة بقيام القائم عجل ال تعالى فرجه ) ‪( 44‬‬


‫معنى المة ) ‪( 44‬‬

‫]‪[138‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ابواب‬

‫النصوص من ال تعالى ومن آبائه عليه ‪ ،‬صلوات ال عليهم‬

‫أجمعين ‪ ،‬سوى ما تقدم في كتاب أحوال أمير المؤمنين ) ع (‬

‫من النصوص على الثنى عشر عليهم السلم‬

‫الباب الول‬

‫ما ورد من أخبار النبى صلى ال عليه وآله‬

‫بالقائم عليه السلم من طرق الخاصة والعامة ) ‪( 65‬‬

‫النص من رسول ال صلى ال عليه وآله عليه عجل ال تعالى فرجه ) ‪( 65‬‬

‫النص من ال تبارك وتعالى عليه عليه السلم في ليلة المعراج ) ‪( 68‬‬

‫فيما أوحى ال تعالى في علمات الظهور ) ‪( 70‬‬

‫فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم ) اعطينا أهل البيت‬

‫سبعا ( ) ‪( 76‬‬

‫فيما روي عن النبي صلى ال عليه وآله في المهدي عليه السلم من طرق العامة )‬

‫‪( 78‬‬

‫فيما رواه أبوعبدال محمد بن يوسف الشافعي في كتاب ‪ :‬كفاية الطالب في مناقب‬
‫علي بن أبي طالب عليه السلم من طرق العامة ) ‪( 85‬‬

‫الباب الثانى‬

‫ما ورد عن أمير المؤمنين صلوات ال عليه في ذلك ) ‪( 109‬‬

‫الخطبة التي خطبها عليه السلم في القائم وعلمات ظهوره عليه السلم ) ‪( 111‬‬

‫فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلم في القائم عليه السلم والملحم ) ‪( 113‬‬

‫اعتقاد العامة في القائم عليه السلم ) ‪( 121‬‬

‫]‪[139‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث‬

‫ما روى في ذلك عن الحسنين صلوات ال عليهما ) ‪( 132‬‬

‫الباب الرابع‬

‫ما روى في ذلك عن على بن الحسين صلوات ال عليهما ) ‪( 134‬‬

‫الباب الخامس‬

‫ما روى عن الباقر صلوات ال عليه في ذلك ) ‪( 136‬‬

‫الباب السادس‬

‫ما روى في ذلك عن الصادق صلوات ال عليه ) ‪( 142‬‬

‫الباب السابع‬

‫ما روى عن الكاظم صلوات ال عليه في ذلك ) ‪( 150‬‬


‫الباب الثامن‬

‫ما روى عن الرضا صلوات ال عليه في ذلك ) ‪( 152‬‬

‫الباب التاسع‬

‫ما روى في ذلك عن الجواد صلوات ال عليه ) ‪( 156‬‬

‫الباب العاشر‬

‫نص العسكريين صلوات ال عليهما على القائم ) ع ( ) ‪( 158‬‬

‫]‪[140‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫فيما اخبر به الكهنة وأضرابهم وما وجد من ذلك‬

‫مكتوبا في اللواح والصخور ) ‪( 162‬‬

‫فيما قاله سطيح الكاهن ) ‪( 162‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫ذكر الدلة التى ذكرها الشيخ الطائفة رحمه ال تعالى‬

‫وايانا على اثبات الغيبة ) ‪( 167‬‬

‫قوله رحمه ال في وجوب المامة ) ‪( 167‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫ما فيه عليه السلم من سنن النبياء والستدلل بغيباتهم‬


‫على غيبته صلوات ال عليهم ) ‪( 215‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫ذكر أخبار المعمرين لرفع استبعاد المخالفين عن طول‬

‫غيبة مولنا القائم صلوات ال عليه وعلى آبائه الطاهرين ) ‪( 225‬‬

‫قصة أبي الدنيا ‪ ،‬وما رواه عن علي عليه السلم ) ‪( 225‬‬

‫قصة رجل من أهل المغرب ) ‪( 230‬‬

‫حديث عبيد بن شريد الجرهمي ‪ ،‬وأنه عاش ثلثمأة سنة وخمسين سنة فأدرك‬

‫النبي صلى ال عليه وآله فأسلم وحسن إسلمه ) ‪( 233‬‬

‫حديث الربيع بن الضبع الفزاري وأنه عاش ثلثمأة وثمانين سنة ) ‪( 234‬‬

‫]‪[141‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫حديث شق الكاهن ‪ ،‬وأنه عاش ثلث مأة سنة ‪ ،‬ونصايحه ‪ ،‬وأن شداد بن عاد‬

‫عاش تسعمأة سنة ) ‪( 236‬‬

‫في المعمرين ) ‪( 237‬‬

‫بحث حول تطاول العمار ) ‪( 286‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫ما ظهر من معجزاته صلوات ال عليه ‪ ،‬وفيه بعض أحواله‬

‫وأحوال سفرائه ) ‪( 293‬‬


‫في نشأه عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 293‬‬

‫فيما نقله أحمد بن الدينوري ) ‪( 300‬‬

‫في أن علي بن الحسين بن بابويه كتب إلى الصاحب عليه السلم ويسأله فيها الولد‬

‫فكتب عليه السلم إليه ‪ :‬قد دعونا ال لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيرين )‬

‫‪( 306‬‬

‫قصة محمد بن علي العلوي ) ‪( 307‬‬

‫الباب السادس عشر‬

‫أحوال السفراء الذين كانوا في زمان الغيبة الصغرى‬

‫وسائط بين الشيعة وبين القائم ) ع ( ) ‪( 343‬‬

‫السفراء الممدوحون في زمان الغيبة ) ‪( 344‬‬

‫ترجمة أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري وأحواله ) ‪( 347‬‬

‫ذكر أمر أبي الحسين علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن‬

‫روح والنقطاع العلم به ) ‪( 357‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية‬

‫والسفارة كذبا وافتراء لعنهم ال ) ‪( 367‬‬

‫]‪[142‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الشريعي وأنه كان أول من ادعى ‪ ،‬والنميري ‪ ،‬لعنهما ال ) ‪( 367‬‬

‫أحمد بن هلل الكرخي ‪ ،‬ومحمد بن علي ‪ ،‬والحسين بن منصور الحلج‬

‫لعنهم ال ) ‪( 368‬‬

‫بحث وتحقيق حول كتاب فقه الرضا ) ع ( وأنه‬

‫كتاب التكليف لبن أبى العزاقر الشلمغانى ) ‪( 375‬‬

‫ذكر أمر أبي بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري‬

‫رضي ال عنه وأبي دلف المجنون ) ‪( 377‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الول من المجلد الثالث عشر‬

‫فهرس الجزء الثانى والخمسين‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫ذكر ما رآه صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه الطاهرين ) ‪( 1‬‬

‫الودي ) ‪ ( 1‬محمد بن عبيدال القمي ) ‪( 3‬‬

‫قصة علي بن مهزيار الهوازي ) ‪( 9‬‬

‫قصة يعقوب بن يوسف الضراب الصفهاني ‪ ،‬وصلواته ) ‪( 17‬‬

‫أسامي الذين رأوا مولنا صاحب الزمان عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 30‬‬

‫إبراهيم بن مهزيار ) ‪( 32‬‬

‫قصة وفد من قم والجبال ) ‪( 47‬‬


‫في وضعه عليه السلم الحجر السود بمكانه بعد رد القرامطة ) ‪( 58‬‬

‫]‪[143‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة إسماعيل الهرقلي ) ‪( 61‬‬

‫فيما رواه أبوالديان ) ‪( 67‬‬

‫قصة عيسى بن مهدي الجوهري ) ‪( 68‬‬

‫قصة أبي راجح الحمامي الحلي ) ‪( 70‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫خبر سعد بن عبدال ورؤيته للقائم ‪ ،‬ومسائله عنه ) ع ( ) ‪( 78‬‬

‫قصة سعد بن عبدال القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له ‪ :‬إن أبا بكر فاق‬

‫جميع الصحابة ‪ ،‬والفاروق المحامي عن بيضة السلم ) ‪( 78‬‬

‫الباب العشرون‬

‫علة الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته ) ع ( ) ‪( 90‬‬

‫علة الغيبة ) ‪( 92‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬يستضيئون بنور وليته في غيبته كانتفاع‬

‫الناس‬

‫بالشمس ‪ ،‬وفيه بيان ووجوه ) ‪( 93‬‬

‫العلة التي من أجلها لم يقاتل علي عليه السلم مخالفيه في الول ) ‪( 97‬‬
‫العلة التي من أجلها ل يمنع ال من قتله ) ‪( 98‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫التمحيص والنهى عن التوقيت وحصول البداء في ذلك ) ‪( 101‬‬

‫في قول علي عليه السلم لما ذكر القائم ‪ :‬ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل ‪ :‬ما ل‬

‫في‬

‫آل محمد حاجة ) ‪( 101‬‬

‫في ولد العباس وخلفتهم ‪ ،‬وحروف المقطعة في فواتح السور ) ‪( 106‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬كذب الوقاتون ‪ ،‬وذكر الملحم ‪ ،‬وفيما أوحى ال‬

‫تعالى‬

‫]‪[144‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫إلى عمران ‪ ،‬ويكون الشئ في ولد الرجل أو ولد ولده ) ‪( 119‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة‬

‫وما ينبغى فعله في ذلك الزمان ) ‪( 122‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أفضل أعمال امتي إنتظار فرج ال ) ‪( 122‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬ان أعظم الناس يقينا قوم‬

‫يكونون في آخر‬
‫الزمان ‪ ،‬لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض ) ‪( 125‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا ) ‪( 131‬‬

‫في أن مدة فتنة الدجال تسعة أشهر ) ‪( 141‬‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم لزرارة في مولنا صاحب الزمان عليه السلم ‪،‬‬

‫ودعائه الذي‬

‫يقرء في زمن الغيبة ) أللهم عرفني نفسك ( ) ‪( 146‬‬

‫تفسير وتأويل قوله تعالى ‪ ) :‬يوم يأتي بعض آياتك ( ) ‪( 149‬‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى‬

‫الناس ول يرونه وسائر أحواله عليه السلم في الغيبة ) ‪( 151‬‬

‫التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري ‪ ،‬وفيه المر بجمع أمره‬

‫والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة ‪ ،‬وأن من ادعى المشاهدة قبل‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 144‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 153‬سطر ‪14‬‬

‫خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر ) ‪( 151‬‬


‫الباب الرابع والعشرون‬

‫في ذكر من رآه ) ع ( في الغيبة الكبرى قريبا من زماننا ) ‪( 159‬‬

‫]‪[145‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة الجزيرة الخضراء في البحر البيض ) ‪( 159‬‬

‫تشرف مولنا أحمد الردبيلي قدس سره ) ‪( 174‬‬

‫تشرف ميرزا محمد السترآبادي ‪ ،‬ورجل من أهل قاشان ) ‪( 176‬‬

‫قصة وزير البحريني الناصبي الملعون الذي صنع قالبا للرمان ‪ ،‬واستبصار‬

‫الوالي وصار من أهل الشيعة ) ‪( 178‬‬

‫الباب الخامس والعشرون‬

‫علمات ظهوره صلوات ال عليه من السفيانى والدجال وغير‬

‫ذلك وفيه ذكر بعض أشراط الساعة ) ‪( 181‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم ‪) . .‬‬

‫‪( 181‬‬

‫في خروج السفياني وسيره في البلد ) ‪( 186‬‬

‫الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين ) ع ( في الملحم ‪ ،‬وفتنة آخر الزمان ) ‪( 192‬‬

‫بحث حول ابن الصياد في أنه هل هو الدجال أو غيره ) ‪( 199‬‬

‫خمس قبل قيام القائم عجل ال تعالى فرجه ) ‪( 203‬‬


‫اذا ملك كنوز الشام الخمس ‪ :‬دمشق وحمص وفلسطين والردن وقنسرين ‪،‬‬

‫وخسوف القمر وكسوف الشمس وموت البيض وموت الحمر ) ‪( 206‬‬

‫فيما روي عن أمير المؤمنين ) ع ( في الملحم ) ‪( 228‬‬

‫فيما روي عن الباقر ) ع ( في الملحم ومولنا صاحب الزمان ) ع ( ) ‪( 230‬‬

‫حديث أبي عبدال ) ع ( مع المنصور في موكبه ‪ ،‬وفيه بيان وتوضيح ) ‪( 254‬‬

‫الباب السادس والعشرون‬

‫يوم خروجه وما يدل عليه وما يحدث عنده وكيفيته ومدة ملكه‬

‫صلوات ال وسلمه عليه ) ‪( 279‬‬

‫في أن أول من يبايعه عليه السلم جبرئيل عليه السلم ‪ ،‬ومعنى حم عسق ) ‪( 279‬‬

‫]‪[146‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما روي عن الرضا عليه السلم ) ‪( 289‬‬

‫في أن القائم عجل ال تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا ) ‪( 298‬‬

‫العلة التي من أجلها وضع ال الحجر في الركن الذى هو فيه ) ‪( 299‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في خروج القائم ) ع ( ) ‪( 304‬‬

‫الباب السابع والعشرون‬

‫سيره وأخلقه وعدد أصحابه وخصائص زمانه وأحوال أصحابه‬

‫صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه ) ‪( 309‬‬


‫في حكمه وما يقبل عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 309‬‬

‫فيما أوحى ال تعالى على النبي صلى ال عليه وآله ليلة المعراج في أوصيائه‬

‫عليهم السلم ) ‪( 312‬‬

‫في أنه عجل ال تعالى فرجه يحكم بدون البينة ) ‪( 325‬‬

‫في أنه عجل ال تعالى فرجه يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل‬

‫بيوت الكوفة بنهر كربل وبالحيرة ‪ ،‬ويعمر الرجل في ملكه عليه السلم حتى‬

‫يولد له ألف ذكر ) ‪( 330‬‬

‫في أنه عليه السلم يامر بهدم المساجد الربعة حتى يبلغ أساسها ‪ ،‬ويوسع‬

‫الطريق ‪ ،‬ويهدم كل مسجد على الطريق ‪ ،‬ويسد كل كوة إلى الطريق ‪،‬‬

‫وكل جناح وكنيف وميزاب ‪ ،‬ويأمر ال تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره‬

‫حتى يكون اليوم في أيامه كعشرة أيام ‪ ،‬والشهر كعشره أشهر ‪ ،‬والسنة كعشرة‬

‫سنين ) ‪( 333‬‬

‫في أن ثلثة عشر مدينة وطائفة يحارب القائم عليه السلم ) ‪( 363‬‬

‫في أن مسجد السهلة كان منزل القائم عليه السلم وكان منزل إدريس وابراهيم‬

‫والخضر عليهم السلم ) ‪( 376‬‬

‫في أنه عليه السلم ل يقبل الجزية ) ‪( 381‬‬

‫]‪[147‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫في أنه عليه السلم يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا موسى وخاتم سليمان )‬

‫‪( 390‬‬

‫إلى هنا ‪:‬‬

‫انتهى الجزء الثانى من المجلد الثالث عشر‬

‫فهرس الجزء الثالث والخمسين‬

‫الباب الثامن والعشرون‬

‫ما يكون عند ظهوره عليه السلم برواية المفضل بن عمر ) ‪( 1‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي المجوس مجوسا ‪ ،‬وقوم موسى اليهود ‪ ،‬والنصارى‬

‫نصارى ‪ ،‬والصابئون الصابئين ) ‪( 5‬‬

‫في فضيلة كربل ‪ ،‬وأن الكعبة افتخرت على بقعة كربل ) ‪( 12‬‬

‫الباب التاسع والعشرون‬

‫في الرجعة ) ‪( 39‬‬

‫في أن االحسين بن علي عليهما السلم كان أول من يرجع إلى الدنيا ) ‪( 39‬‬

‫فيما قاله مولنا علي بن موسى الرضا عليهما السلم في الرجعة ) ‪( 59‬‬

‫في أن من قتل لبد أن يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت ) ‪( 66‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان آخر من قبض روحه من الئمة عليهم السلم ) ‪( 68‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي النبي صلى ال عليه وآله أبا بكر صديقا ‪ ،‬وعمر الفاروق‬

‫) ‪( 75‬‬
‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في الملحم وعلمات الظهور ) ‪( 78‬‬

‫دعاء العهد الذى يقرء أربعين صباحا ) ‪( 95‬‬

‫قصة أسماعيل بن حزقيل عليهما السلم الصادق الوعد ) ‪( 105‬‬

‫في دابة الرض ) ‪( 112‬‬

‫]‪[148‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن آخر من يموت المام عليه السلم ) ‪( 114‬‬

‫في أن الحسين ) ع ( يغسل المهدي عليه السلم ويكون بعد المهدي اثنا عشر مهديا‬

‫) ‪( 215‬‬

‫مما روي عن علي عليه السلم من آيات القرآن في الرد علي من أنكر الرجعة )‬

‫‪( 118‬‬

‫شرح وتفصيل في الرجعة من العلماء في مؤلفاتهم ‪ ،‬والستدلل باليات والثار )‬

‫‪( 122‬‬

‫في أن الرجعة يختص بمن محض اليمان ومحض الكفر ) ‪( 137‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لسلمان رضي ال تعالى عنه وعنا في نقبائه‬

‫صلى ال عليه وآله وهم‬

‫الئمة عليهم السلم ) ‪( 142‬‬

‫الباب الثلثون‬
‫خلفاء المهدى صلوات ال عليه ‪ ،‬وأولده وما يكون بعده ‪ ،‬عليه‬

‫وعلى آبائه السلم ) ‪( 145‬‬

‫في أن بعد المهدي عجل ال تعالى فرجه يكون اثنا عشر مهديا من ولد‬

‫الحسين عليه السلم ‪ ،‬وفي آخر الخبار بيان الخبار وطريق التأويل ) ‪( 145‬‬

‫الباب الحادى والثلثون‬

‫ما خرج من توقيعاته صلوات ال وسلمه عليه وعلى آبائه ) ‪( 150‬‬

‫في إمام يصلي مع قوم وحدثت عليه حادثة ‪ ،‬ومن مس ميتا بحرارته ‪ ،‬ومن‬

‫سهى التسبيح في صلة جعفر ‪ ،‬والمرأة يموت زوجها هل يجوز أن تخرج في‬

‫جنازته ‪ ،‬وتزور قبر زوجها ‪ ،‬وما روي في ثواب القرآن في الفرائض ) ‪( 152‬‬

‫في وداع شهر رمضان ) ‪( 153‬‬

‫فيمن قام للتشهد الول للركعة الثالثة هل يجب عليه التكبير ) ‪( 154‬‬

‫في أن من اشترى هديا لرجل غائب ‪ ،‬ونسي اسم الرجل ونحر ‪ ،‬اجزء ‪،‬‬

‫ول بأس بالصلة في الثوب الذي ينجسه المجوس ‪ ،‬ومن صلى في الظلمة وغلط‬

‫]‪[149‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫السجادة ووضع جبهته على مسح أو نطع ‪ . .‬فل شئ عليه ) ‪( 155‬‬

‫في أن المحرم يرفع الظلل ول يرفع خشب العمارية ‪ ،‬وأن المحرم إذا استظل‬

‫من المطر فعليه دم ‪ ،‬وأن الرجل إذا حج عن آخر فل بأس ان لم يذكر‬


‫الذي حج عنه ‪ ،‬ويجوز الحرام في كساء خز ) ‪( 156‬‬

‫التوقيع في شد المئزر في الحرام ) ‪( 159‬‬

‫في رد اليدين من القنوت على الوجه ‪ ،‬وسجدة الشكر ) ‪( 160‬‬

‫في أن المؤمن في الجنة إذا اشتهى ولدا خلقه ال له بغير حمل وولدة ) ‪( 163‬‬

‫في زيارة مولنا المنتظر عجل ال تعالى فرجه التي خرجت من الناحية‬

‫المقدسة ) ‪( 171‬‬

‫فيما خرج من الناحية المقدسة للشيخ المفيد رحمه ال ) ‪( 174‬‬

‫التوقيع الذي خرج فيمن ارتاب فيه عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ‪( 178‬‬

‫في دعاء يدعى به في زمن الغيبة ) ‪( 187‬‬

‫شرح وتفصيل في أن ‪ :‬أبا طالب عليه السلم أسلم بحساب الجمل ) ‪( 192‬‬

‫) كتاب ( جنة المأوى‬

‫في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليه السلم ‪ ،‬من العلمة النورى ) ‪( 199‬‬

‫تشرف محمود الفارسي ‪ ،‬ونجاته من الهلكة ‪ ،‬والدخول في مذهب التشيع ) ‪( 202‬‬

‫تشرف عبد المحسن ورسالته إلى علي بن طاوس رحمه ال ) ‪( 208‬‬

‫قصة تشبه قصة الجزيرة الخضراء ) ‪( 213‬‬

‫تشرف السيد رضي ‪ ،‬ودعاء العبرات ) ‪( 222‬‬

‫تشرف الحاج الشيخ علي المكي ‪ ،‬ودعاء الفرج ) ‪( 225‬‬

‫تشرف رجل بالحائر الحسيني عليه السلم في المنام وأخذه الدعاء للشفاء ) ‪( 226‬‬
‫تشرف محمد بن ‪ . .‬الحسيني المصري وأخذه الدعاء ) ‪( 227‬‬

‫]‪[150‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫تشرف حسن بن مثلة الجمكراني ‪ ،‬وبناء مسجد المقدس ) ‪( 230‬‬

‫تشرف العلمة بحر العلوم في مسجد السهلة ) ‪( 234‬‬

‫كلم العلمة في أنه عليه السلم ضمه إلى صدره ) ‪( 236‬‬

‫مكالمة السيد بحر العلوم مع المام عليه السلم في السرداب ) ‪( 238‬‬

‫تشرف الشيخ محمد حسن النجفي ‪ ،‬وقضاء حاجاته ) ‪( 241‬‬

‫رؤية الحاج عبد الواعظ جمرة نار كبيرة في مقام المهدي عليه السلم في مسجد‬

‫السهلة ) ‪( 243‬‬

‫تشرف السيد باقر القزويني وابنه في مسجد السهلة ‪ ،‬ورجل آخر ) ‪( 245‬‬

‫تشرف السيد محمد ‪ . .‬الهندي ) ‪( 246‬‬

‫تشرف السيد محمد العاملي ) ‪( 248‬‬

‫قصة اخرى له في تشرفه ‪ ،‬وثلث بطيخات ) ‪( 249‬‬

‫قصة العلمة الحلي رحمه ال ‪ ،‬واستنساخ كتاب في رد المامية ) ‪( 252‬‬

‫قصة معمر بن غوث احد غلمان المام الحسن العسكري عليه السلم ‪( 253‬‬

‫كتابته عجل ال تعالى فرجه على مقبرة الشيخ المفيد رحمه ال أبياتا في رثائه )‬
‫‪( 255‬‬

‫تشرف الشيخ علي بن يونس البياضي صاحب كتاب ‪ :‬الصراط المستقيم ) ‪( 256‬‬

‫تشرف الحاج مولى علي ‪ ،‬والسيد المرتضى ‪ ،‬وقصة الشيخ الدخني ) ‪( 257‬‬

‫قصة رجل صالح من أهل بغداد في جزيرة ) ‪( 259‬‬

‫تشرف رجل من أهل البحرين وقصة التاجر التبريزي الساكن في اليزد ) ‪( 261‬‬

‫تشرف السيد محمد القطيفي في مسجد الكوفة ) ‪( 263‬‬

‫تشرف آقا محمد مهدي من قاطني بندر ملومين في السرداب المقدس وشفاؤه‬

‫وقصيدة الزنوري البغدادي والسيد حيدر الحلي ) ‪( 265‬‬

‫تشرف المولى السلماسي في السرداب عند ما كان يقرء دعاء الندبة ) ‪( 269‬‬

‫لقاء السيد محمد الوي وروايته لنوع من الستخارة بالسبحة ) ‪( 271‬‬

‫]‪[151‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫تشرف الشيخ محمد العاملي في النوم وشفاؤه من علته ) ‪( 273‬‬

‫تشرف الشيخ الحر العاملي في المنام ‪ ،‬ورؤية رجل آخر ) ‪( 274‬‬

‫دعاء الفرج ‪ :‬أللهم عظم البلء ‪ ،‬وبرح الخفاء ‪ ،‬وانقطع الرجاء ) ‪( 275‬‬

‫تشرف المولى أبي الحسن العاملي في النوم ‪ ،‬وكتاب الصحيفة الكاملة ) ‪( 276‬‬

‫قصة معمر أبي الدنيا ) ‪( 278‬‬

‫تشرف السيد محمد باقر القزويني في المشهد الغروي ) ‪( 281‬‬


‫تشرف السيد مهدي القزويني في الحلة في داره في مجلس بحثه ) ‪( 282 - 292‬‬

‫استغاثة رجل من أهل الخلف به عليه السلم ) ‪( 292‬‬

‫شكوى رجل من زائري العاجم عن الخادم في مشهد سامراء ) ‪( 294‬‬

‫تشرف الشيخ الشهيد في سفره من دمشق إلى مصر ) ‪( 296‬‬

‫تشرف الشيخ محمد بن الشيخ حسن بن الشهيد الثاني ) ‪( 297‬‬

‫معجزة له عليه السلم في شفاء الشيخ علي محمد ابن صاحب كتاب الدمعة الساكبة‬

‫) ‪( 298‬‬

‫تشرف رجل آخر والشيخ قاسم الحويزاوي ) ‪( 299‬‬

‫تشرف السيد مهدي بحر العلوم ‪ ،‬وتشرف السيد علي بن طاوس ) ره ( ويسمع‬

‫دعاءه عليه السلم ) ‪( 302‬‬

‫تشرف المولى عبدالرحيم الدماوندي في داره ) ‪( 306‬‬

‫تشرف رجل من بقالي النجف في مسجد السهلة ) ‪( 309‬‬

‫تشرف الحاج علي البغدادي ) ‪( 312‬‬

‫بحث وتوجيه في التوقيع الذي خرج إلى علي بن محمد السمري بأن ‪ :‬من ادعى‬

‫الرؤية في الغيبة الكبرى فهو كذاب مفتر ) ‪( 318‬‬

‫في أن المداومة على العبادة والخلص في النية أربعين يوما ‪ ،‬يستعد المؤمن‬

‫للتشرف بلقائه عليه السلم والدعية الواردة في ذلك ) ‪( 325‬‬

‫في ندبة أنشأها السيد حيدر الحلي ‪ ،‬وما قاله عليه السلم له ) ‪( 331‬‬
‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء الثالث والخمسون‬

‫]‪[152‬‬

‫فهرس الجزء الرابع والخمسون‬

‫وهو المجلد الرابع عشر بحسب تجزأة المؤلف قدس سره ‪ ،‬المسمى بكتاب ‪:‬‬

‫السماء والعالم‬

‫]‪[153‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫* ) أبواب ( *‬

‫كليات أحوال العالم وما يتعلق بالسماويات‬

‫الباب الول‬

‫حدوث العالم وبدء خلقه وكيفيته وبعض كليات المور ) ‪( 2‬‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬وبحث وتحقيق حول ‪ ) :‬خلق السماوات والرض في ستة أيام ( ) ‪6‬‬

‫(‬

‫تحقيق في خلق الرض قبل السماء ‪ ،‬أم السماء قبلها ) ‪( 22‬‬

‫معنى الحدوث والقدم ) ‪( 31‬‬

‫اخبار وخطب في التوحيد ) ‪( 32‬‬

‫فيما قاله الرضا عليه السلم لعمران الصابي ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 47‬‬
‫الدليل على حدوث الجسام ) ‪( 62‬‬

‫في أن أول ما خلقه ال النور ) ‪( 73‬‬

‫في خلق الشياء ) ‪( 77‬‬

‫تفسير قوله تعالى ‪ ) :‬وكان عرشه على الماء ( ) ‪( 95‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 153‬سطر ‪ 15‬الى ص ‪ 162‬سطر ‪1‬‬

‫في اماتة الخلق ) ‪( 104‬‬

‫الخطبة التي خطبها أميرالمؤمنين عليه السلم في التوحيد وخلق الشياء ‪ ،‬وفيها‬

‫بيان ) ‪( 106‬‬

‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ‪ ،‬ويذكر عليه السلم فيه ابتداء خلق‬

‫السماوات والرض‬

‫وخلق آدم عليه السلم ‪ ،‬وفيها بيان وتوضيح ) ‪( 176‬‬

‫في خلق الشياء من النوار الخمسة الطيبة عليهم السلم ) ‪( 192‬‬

‫في أن أول ما خلق ال تعالى نور حبيبه محمد صلى ال عليه وآله ) ‪( 198‬‬

‫في أن ال تعالى خلق أرض كربل قبل أن يخلق أرض الكعبة ‪ ،‬ودحي الرض‬
‫من تحتها ) ‪( 202‬‬

‫]‪[154‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم ‪ ،‬وتحقيق حول ‪ :‬اليوم ‪ ،‬والسنة‬

‫القمرية والشمسية ‪ ،‬ومعنى السبوع في خلق ال ) ‪( 216‬‬

‫في بيان معانى الحدوث والقدم ) ‪( 234‬‬

‫في تحقيق القوال في ذلك ) ‪( 238‬‬

‫في كيفية الستدلل بما تقدم من النصوص ) ‪( 254‬‬

‫الدلئل العقلية ‪ ،‬وبطلن التسلسل ) ‪( 260‬‬

‫في دفع بعض شبه الفلسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين ) ‪( 278‬‬

‫بحث وتحقيق في أول المخلوقات ) ‪( 306‬‬

‫بحث وتحقيق ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون‬

‫خلق السماوات والرض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر اليات تدل‬

‫على خلقها في ستة أيام ) ‪( 309‬‬

‫الباب الثانى‬

‫العوالم ومن كان في الرض قبل خلق آدم عليه السلم ومن يكون‬

‫فيها بعد انقضاء القيامة وأحوال جابلقا وجابرسا ) ‪( 316‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬وممن خلقنا امة يهدون بالحق ( والقوال في هذه المة ) ‪316‬‬
‫(‬

‫في عدد مخلوقات ال تعالى ) ‪( 318‬‬

‫في الجن والنسناس ) ‪( 323‬‬

‫جابلقا وجابرسا ‪ ،‬وقول الصادق عليه السلم ‪ :‬من وراء شمسكم أربعين شمس )‬

‫‪( 329‬‬

‫فيما سئله موسى عليه السلم عن بدء الدنيا ) ‪( 331‬‬

‫بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا ‪ ،‬وفي الذيل ما‬

‫يناسب المقام ) ‪( 349‬‬

‫بحث حول عالم المثال ) ‪( 354‬‬

‫]‪[155‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫العلة التي من أجلها سميت الدنيا دنيا والخرة آخرة ) ‪( 355‬‬

‫الباب الثالث‬

‫القلم ‪ ،‬واللوح المحفوظ ‪ ،‬والكتاب‬

‫المبين ‪ ،‬والمام المبين ‪ ،‬وام الكتاب ) ‪( 357‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 358‬‬

‫في اللوح المحفوظ والقلم ) ‪( 363‬‬

‫في أن اللوح من درة بيضاء ) ‪( 376‬‬


‫إلى هنا‬

‫إلى هنا انتهى الجزء الرابع والخمسون وهو الجزء الول من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء الخامس والخمسون ‪.‬‬

‫الباب الرابع‬

‫العرش والكرسى وحملتهما ) ‪( 1‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 2‬‬

‫العرش ومعناه والكرسى وحملتهما ) ‪( 7‬‬

‫الباب الخامس‬

‫الحجب والستار والسرادقات ) ‪( 39‬‬

‫معنى الحجاب ) ‪( 41‬‬

‫بيان في وجود الحجب والسرادقات ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب ) ‪( 45‬‬

‫]‪[156‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس‬

‫سدرة المنتهى ومعنى عليين وسجين ) ‪( 48‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 49‬‬

‫العلة التي من أجلها سميت سدرة المنتهى سدرة المنتهى ) ‪( 51‬‬

‫الباب السابع‬
‫البيت المعمور ) ‪( 55‬‬

‫العلة التي من أجلها صارت الطواف سبعة أشواط ) ‪( 58‬‬

‫الباب الثامن‬

‫السماوات وكيفياتها وعددها ‪ ،‬والنجوم وأعدادها وصفاتها والمجرة ) ‪( 61‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 66‬‬

‫في الكرات والكواكب ‪ ،‬وعدد الفلك وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 75‬‬

‫في منافع النجوم ‪ ،‬ومسائل النافعة ) ‪( 84‬‬

‫في أن السماوات من بخار الماء ‪ ،‬واسمائها ) ‪( 88‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم في خلق السماوات ) ‪( 96‬‬

‫فيما قيل في بعد مقعر الفلك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم ) ‪( 109‬‬

‫الباب التاسع‬

‫الشمس والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق بهما ) ‪( 113‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 118‬‬

‫معنى قوله تبارك تعالى ‪ ) :‬وجعلنا الليل والنهار آيتين ( ) ‪( 123‬‬

‫]‪[157‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في منازل القمر واسمائها ) ‪( 135‬‬

‫في أن للشمس ثلثمأة وستين برجا ‪ ،‬وفيه توضيح ) ‪( 141‬‬


‫تفصيل في جرم القمر والخسوف والكسوف ) ‪( 150‬‬

‫في خلق الليل والنهار ‪ ،‬وأيهما سبق ) ‪( 162‬‬

‫في ركود الشمس ‪ ،‬وبيانه وشرحه ) ‪( 167‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي الهلل هلل وأحوال القمر مفصل ) ‪( 178‬‬

‫في طول الشمس والقمر وعرضهما ‪ ،‬وبيان ذلك ) ‪( 212‬‬

‫الباب العاشر‬

‫علم النجوم والعمل به وحال المنجمين ) ‪( 217‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬فنظر نظرة في‬

‫النجوم فقال إني سقيم ( ) ‪( 217‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم لدهقان من دهاقين الفرس ) ‪( 221‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬المنجم ‪ ،‬والكاهن ‪ ،‬والساحر ‪ ،‬والمغنية ‪ ،‬ملعون )‬

‫‪( 226‬‬

‫في أن أمير المؤمنين عليه السلم لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره‬

‫رجل‬

‫يدعى ‪ :‬سرسفيل ‪ ،‬وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله‬

‫فيما سلف ‪ ،‬وما قاله لمير المؤمنين عليه السلم في النجوم ‪ ،‬وما قاله عليه السلم‬

‫في النجوم ) ‪( 230‬‬


‫للنجوم أصل وهو معجزة نبي عليه السلم ) ‪( 236‬‬

‫في دللة النجوم على إبراهيم عليه السلم ) ‪( 237‬‬

‫في دللة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس ) ‪( 240‬‬

‫في النظر على النجوم ) ‪( 241‬‬

‫في أن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 246‬‬

‫]‪[158‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم في النجوم لما عزم على المسير إلى‬

‫الخوارج ‪ ،‬و‬

‫فيه بيان وجرح وتعديل وقدح ) ‪( 258‬‬

‫في أن إدريس النبي عليه السلم كان اول من نظر في علم النجوم والحساب )‬

‫‪( 274‬‬

‫تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلء أصحابنا رضوان ال‬

‫عليهم في حكم النظر في علم النجوم ‪ ،‬والعتقاد به والخبار عن الحوادث‬

‫بسببه ورعاية الساعات المسعودة والمنحوسة بزعمهم ‪ ،‬والقول بتأثيرها ) ‪( 278‬‬

‫في اختلف المنجمين في الكواكب السبعة ) ‪( 281‬‬

‫في قول العلمة رحمه ال بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد‬

‫أنها مؤثرة ‪ ،‬وما قاله الشيخ الشهيد ‪ ،‬والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما ال )‬
‫‪( 290‬‬

‫فيما قاله ابن سينا والشيخ الكراجي ) ‪( 292‬‬

‫أسماء جماعة من الشيعة الذين كانوا عارفا بالنجوم ) ‪( 299‬‬

‫قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم ) ‪( 302‬‬

‫فيما قاله العلمة المجلسي قدس سره ) ‪( 308‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫في النهى عن الستمطار والنواء والطيرة والعدوى ) ‪( 312‬‬

‫في قوله رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أربعة لتزال في امتي إلى يوم القيامة )‬

‫‪( 316‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الطيرة والعدوى ‪ ،‬وفيه بيان وتوضيح )‬

‫‪( 318‬‬

‫في أن كفارة الطير التوكل ‪ ،‬وقول الصادق عليه السلم ‪ :‬الطيرة على ما تجعلها ‪،‬‬

‫وقوله عليه السلم ثلثة لم ينج منها نبي فمن دونه ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 323‬‬

‫في الشؤم ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 325‬‬

‫]‪[159‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫ما يتعلق بالنجوم ويناسب احكامها من كتاب دانيال‬


‫عليه السلم وغيره ) ‪( 330‬‬

‫أول يوم من المحرم من أيام السبوع ) ‪( 330‬‬

‫في علمات كسوف الشمس في الثنى عشر شهرا ) ‪( 332‬‬

‫في علمات خسوف القمر طول السنة ) ‪( 333‬‬

‫في اقتران الكواكب ) ‪( 335‬‬

‫أبواب‬

‫الزمنة وأنواعها وسعادتها ونحوستها وسائر أحوالها‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫السنين والشهور وانواعها والفصول وأحوالها ) ‪( 337‬‬

‫تفسير قوله تعالى ‪ ) :‬إن عدة الشهور عند ال اثنا عشر شهرا ( وبحث حول‬

‫السنة عند العرب ‪ ،‬والسنة القمرية والشمسية وغيرهما والنسئ ) ‪( 337‬‬

‫في تاريخ وسنة الشمسية ‪ ،‬والفرس ‪ ،‬وتاريخ الملكي ‪ ،‬وأسماء شهورهم ) ‪( 347‬‬

‫التاريخ الرومي واشهره ) ‪( 348‬‬

‫بحث وتحقيق ) ‪( 351‬‬

‫في ولدة النبي ووفاته صلى ال عليه وآله في أيام السبوع والشهور ) ‪( 363‬‬

‫في غرة محرم الحرام لسنة الهجرة ‪ ،‬وغرة رجب المرجب سنة المبعث ) ‪( 365‬‬

‫في غدير خم في يوم السبوعي ) ‪( 368‬‬

‫]‪[160‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في يوم العاشورا من السبوع ) ‪( 371‬‬

‫في يوم طعن فيه عمر بن الخطاب ) ‪( 372‬‬

‫في علل أسامي الشهور العربية ) ‪( 380‬‬

‫في أسامي شهور قوم ثمود ) ‪( 382‬‬

‫إلى هنا ‪:‬‬

‫إلى هنا انتهى الجزء الخامس والخمسون ‪ ،‬وهو الجزء الثانى‬

‫من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء السادس والخمسون‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫اليام والساعات والليل والنهار ) ‪( 1‬‬

‫في ساعات الليل والنهار ) ‪( 1‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي الليل ليل ‪ ،‬والنهي عن سب الرياح والجبال‬

‫والساعات واليام والليالى ) ‪( 2‬‬

‫أسامي ساعات الليل والنهار ) ‪( 7‬‬

‫فوائد جليلة في أن اليوم نوعان ‪ :‬حقيقي ‪ ،‬ووسطي ) ‪( 9‬‬

‫في أن الليل مقدم على النهار ) ‪( 16‬‬

‫الباب الخامس عشر‬


‫ما روى في سعادة أيام السبوع ونحوستها ) ‪( 18‬‬

‫في أن اليام ليست بأئمة ولكن كني بها عن الئمة عليهم السلم ) ‪( 21‬‬

‫]‪[161‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس عشر‬

‫ما ورد في خصوص يوم الجمعة ) ‪( 31‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫ما ورد في يوم السبت ويوم الحد ) ‪( 35‬‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫ما ورد في يوم الثنين ويوم الثلثاء ) ‪( 37‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫ما ورد في يوم الربعاء ) ‪( 41‬‬

‫الباب العشرون‬

‫ما ورد في يوم الخميس ) ‪( 47‬‬

‫بيان وشرح وتوضيح وتأييد فيما ورد في السبوع ) ‪( 49‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫سعادة أيام الشهور العربية ونحوستها وما يصلح في كل‬

‫يوم منها من العمال ) ‪( 54‬‬


‫في سعادة أيام الشهر ونحوستها ) ‪( 56‬‬

‫]‪[162‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 162‬سطر ‪ 2‬الى ص ‪ 170‬سطر ‪18‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫يوم النيروز وتعيينه وسعادة أيام شهور الفرس والروم‬

‫ونحوستها وبعض النوادر ) ‪( 91‬‬

‫فيما رواه معلى بن خنيس عن الصادق عليه السلم في النيروز ) ‪( 92‬‬

‫أسماء أيام شهور الفرس ) ‪( 93‬‬

‫في جلوس المام الكاظم عليه السلم في يوم النيروز ‪ ،‬وفي الذيل بحث ) ‪( 100‬‬

‫في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلم ) ‪( 105‬‬

‫في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلم برواية اخرى ) ‪( 107‬‬

‫قصة أصحاب الرس ) ‪( 109‬‬

‫فوائد مهمة جليلة ) ‪( 113‬‬


‫بحث حول النيروز ) ‪( 116‬‬

‫في مبدء السنة ) ‪( 120‬‬

‫) أبواب الملئكة (‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫حقيقة الملئكة وصفاتهم وشئونهم واطوارهم ) ‪( 144‬‬

‫تفسير اليات ) ‪( 148‬‬

‫جواب لمن قال ‪ :‬ما الفائدة في جعل الملئكة موكلين علينا ) ‪( 152‬‬

‫جواب لمن قال ‪ :‬ما الفائدة في كتب أعمال العباد ) ‪( 154‬‬

‫في أن الموجودات على ثلث أقسام ) ‪( 157‬‬

‫في وجود الملئكة وماهية الملئكة ) ‪( 202‬‬

‫]‪[163‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أوصاف الملئكة ) ‪( 207‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في سماع الئمة عليهم السلم ‪ ،‬ورؤية المحتضر‬

‫الملئكة ‪ ،‬و‬

‫نزول الملكين على أصحاب القبور ) ‪( 211‬‬

‫في دعاء مولنا السجاد عليه السلم في الصلة على حملة العرش وكل ملك مقرب ‪،‬‬
‫وشرحه وتوضيحه ) ‪( 217‬‬

‫في ملئكة الروحانيون ) ‪( 225‬‬

‫في ملك الموت وأعوانه ) ‪( 232‬‬

‫في عدد المخلوقات ) ‪( 241‬‬

‫الباب الرابع والعشرون‬

‫في وصف الملئكة المقربين عليهم السلم ) ‪( 245‬‬

‫في تفسير اليات ‪ ،‬وفي روح المين ) ‪( 245‬‬

‫في أن ال تعالى بعث أربعة املك في إهلك قوم لوط ) ‪( 256‬‬

‫في أن ملك الموت وكل ملكا بقبض أرواح الدميين ‪ ،‬وملكا في الجن ‪ ،‬وملكا‬

‫في الشياطين ‪ ،‬وملكا في الطير والوحش والسباع والحيتان والنمل ) ‪( 264‬‬

‫الباب الخامس والعشرون‬

‫عصمة الملئكة وقصة هاروت وماروت وفيه‬

‫ذكر حقيقة السحر وأنواعه ) ‪( 265‬‬

‫تفسير قوله تعالى ‪ ) :‬واتبعوا ما تتلوا الشياطين ( وما قاله السيد المرتضى رحمه‬

‫ال‬

‫في معناه وجوابه لمن قال ‪ :‬كيف ينزل ال سبحانه السحر على الملئكة ‪ ،‬أم كيف‬

‫تعلم الملئكة الناس السحر والتفريق بين المرء وزوجه ) ‪( 267‬‬

‫في بيان السحر ‪ ،‬وانه على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الوهام‬
‫]‪[164‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫والنفوس القوية ‪ ،‬والستعانة بالرواح والرضية ‪ ،‬والتخيلت والخذ بالعيون ‪،‬‬

‫والتركيب اللت ‪ ،‬والستعانة بخواص الدوية ‪ ،‬وتعليق القلب ) ‪( 278‬‬

‫في أن تعلم السحر ليس بقبيح ‪ ،‬وأن الساحر هل يكفر أم ل ) ‪( 299‬‬

‫ابواب‬

‫العناصر وكائنات الجو ) البحر ( والمعادن والجبال والنهار‬

‫والبلدان والقاليم‬

‫الباب السادس والعشرون‬

‫النار وأقسامها ) ‪( 327‬‬

‫الباب السابع والعشرون‬

‫الهواء وطبقاته وما يحدث فيه من الصبح والشفق وغيرهما ) ‪( 333‬‬

‫في أن في الهواء سكان ‪ ،‬وقصة مولنا المام الجواد عليه السلم والمأمون ) ‪338‬‬

‫(‬

‫الباب الثامن والعشرون‬

‫السحاب والمطر والشهاب والبروق والصواعق والقوس‬

‫وسائر ما يحدث في الجو ) ‪( 344‬‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬ومعنى قوله عزوجل ‪ ) :‬إن في خلق السماوات والرض ( ) ‪( 348‬‬
‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬أنزل من السماء ماء ( ) ‪( 351‬‬

‫ألنهي عن تسمية قوس ال بقوس قزح ) ‪( 377‬‬

‫فيما قاله الفلسفة في العناصر ‪ ،‬وبحث حول الرض والمطر والسحاب ) ‪( 388‬‬

‫]‪[165‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى في الرعد والبرق والغيم ) ‪( 398‬‬

‫إلى هنا‬

‫انتهى الجزء السادس والخمسون‬

‫فهرس الجزء السابع والخمسون‬

‫الباب التاسع والعشرون‬

‫الرياح وأسبابها وأنواعها ) ‪( 1‬‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬ومعنى قوله تعالى ‪ ) :‬هو الذي أرسل الرياح بشرا ( ) ‪( 2‬‬

‫في هبوب الرياح ومكانها ) ‪( 8‬‬

‫فيما قالته النبي صلى ال عليه وآله لما هبت الريح ) ‪( 19‬‬

‫فيما قاله الفلسفة في سبب حدوث الرياح ) ‪( 21‬‬

‫الباب الثلثون‬

‫الماء وأنواعه والبحار وغرائبها وما ينعقد فيها ‪ ،‬وعلة المد‬

‫والجزر ‪ ،‬والممدوح من النهار والمذموم منها ) ‪( 23‬‬


‫تفسير اليات ) ‪( 24‬‬

‫علة الجزر والمد ‪ ،‬وفيها بيان وشرح ) ‪( 29‬‬

‫في قوله النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬أربعة أنهار من الجنة ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 35‬‬

‫فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الرض ) ‪( 50‬‬

‫]‪[166‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى والثلثون‬

‫الرض وكيفيتها وما أعد ال للناس فيها وجوامع أحوال‬

‫العناصر وما تحت الرضين ) ‪( 51‬‬

‫في الرض وما فيها ) ‪( 56‬‬

‫في السماء وان السماء أفضل أم الرض ) ‪( 58‬‬

‫قصة زينب العطارة ‪ ،‬وسؤالها عن التوحيد ‪ ،‬وما قاله النبي صلى ال عليه وآله لها‬

‫في التوحيد‬

‫والرض ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 83‬‬

‫فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم في السكون والحركة والرض ‪ ،‬وفيه بحث‬

‫وبيان‬

‫في كروية الرض ) ‪( 95‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما ال ) ‪( 99‬‬


‫الباب الثانى والثلثون‬

‫في قسمة الرض إلى القاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و‬

‫كيفية خلقها وسبب الزلزلة وعلتها ) ‪( 100‬‬

‫بحث حول الرض وكرويتها ) ‪( 102‬‬

‫قصة ذي القرنين ) ‪( 107‬‬

‫حديث البساط ) ‪( 124‬‬

‫علة الزلزلة ) ‪( 127‬‬

‫أقاليم السبعة ومساحتها ‪ ،‬وأسماء بلدها ) ‪( 130‬‬

‫في خط الستواء والفاق المائلة ) ‪( 141‬‬

‫في الشياء المتحجر ) ‪( 147‬‬

‫]‪[167‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في علة حدوث الزلزلة والرجفة ) ‪( 148‬‬

‫الباب الثالث والثلثون‬

‫تحريم أكل الطين وما يحل أكله منه ) ‪( 150‬‬

‫علة تحريم أكل الطين ) ‪( 150‬‬

‫في طين قبر مولنا المام الحسين عليه السلم ‪ ،‬وطين الرمني ) ‪( 154‬‬

‫في جواز إدخال التربة في الدوية ) ‪( 157‬‬


‫شرائط أخذ التربة ‪ ،‬وما يؤكل له ‪ ،‬ومقدار المجوز للكل ) ‪( 160‬‬

‫الطين الرمني والستشفاء به واستعماله في الدوية ) ‪( 162‬‬

‫الباب الرابع والثلثون‬

‫المعادن ‪ ،‬وأحوال الجمادات والطبايع وتأثيراتها وانقلبات‬

‫الجواهر ‪ ،‬وبعض النوادر ) ‪( 164‬‬

‫بيان في تسبيح الجبال والطير ‪ ،‬وتخصيص داود عليه السلم بذلك‬

‫في سجود الشياء ) ‪( 171‬‬

‫في تولد المعادن ‪ ،‬والمركبات التي لها مزاج ) ‪( 180‬‬

‫بيان وشرح وتفصيل في تأثير ال سبحانه في الممكنات ‪ ،‬وفي الذيل ما يناسب )‬

‫‪( 187‬‬

‫فائدة شعر الرأس واللحية ) ‪( 191‬‬

‫في أن خلفاء الجور المعاندين لئمة الدين عليهم السلم كانوا سببا لتشهير كتب‬

‫الفلسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السلم وعن الشرع المبين )‬

‫‪( 197‬‬

‫الباب الخامس والثلثون‬

‫نادر ) ‪( 198‬‬

‫فيما سئل رسول معاوية لسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلم ) عشرة‬

‫أشياء‬
‫]‪[168‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بعضها أشد من بعض ( ) ‪( 199‬‬

‫الباب السادس والثلثون‬

‫الممدوح من البلدان والمذموم منها وغرائبها ) ‪( 201‬‬

‫في البقعة المباركة ) ‪( 202‬‬

‫في ذم البصرة ‪ ،‬ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة ‪ ،‬وأكرم واد على‬

‫وجه الرض ) ‪( 204‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬ستة عشر صنفا من امة جدي ل يحبونا ) ‪( 206‬‬

‫في مدح الكوفة ) ‪( 209‬‬

‫في مدح الشام وذم أهلها ) ‪( 210‬‬

‫في مدح قم وذم الري ) ‪( 212‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬يظهر العلم ببلدة يقال لها ‪ :‬قم ‪ ،‬وتصير معدنا‬

‫للعلم والفضل حتى ليبقى في الرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في‬

‫الحال ‪ ،‬وذلك عند قرب ظهور قائمنا ) ‪( 213‬‬

‫في قول الكاظم عليه السلم ‪ :‬رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ‪ ،‬والعلة التي‬

‫من أجلها سميت قم بقم ‪ ،‬وأنها كانت حرم الئمة عليهم السلم ومحل دفن فاطمة‬

‫المعصومة عليها السلم ) ‪( 216‬‬


‫قصة فاطمة المعصومة عليها السلم وخروجها من المدينة سنة إحدى ومأتين ‪،‬‬

‫ودفنها‬

‫في قم ‪ ،‬وقصة موسى المبرقع ‪ ،‬والشعريين ) ‪( 219‬‬

‫في مدح اليمن وأهلها ) ‪( 233‬‬

‫قصة حمادويه بن احمد بن طولون وأهرام المصر ‪ ،‬والنيل والهرمين ) ‪( 235‬‬

‫الهرام ‪ ،‬وانه بناها ادريس النبي عليه السلم ) ‪( 240‬‬

‫]‪[169‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السابع والثلثون‬

‫نادر ‪ ،‬في كتاب كتبه على ) ع ( بما امله جبرئيل‬

‫على النبى صلى ال عليه وآله ) ‪( 241‬‬

‫في كتاب كتبه علي عليه السلم بما أمله جبرئيل على النبي صلى ال عليه وآله‬

‫إلى يهود خيبر ‪،‬‬

‫وقصة عبدال بن سلم وما سئله عن النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 241‬‬

‫* ) ابواب ( *‬

‫النسان والروح والبدن وأجزائه وقوامهما واحوالهما‬

‫الباب الثامن والثلثون‬

‫أنه لم سمى النسان انسانا والمرأة مرأة‬


‫والنساء نساء والحواء حواء ) ‪( 264‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي النسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء )‬

‫‪( 264‬‬

‫بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلم ) ‪( 266‬‬

‫الباب التاسع والثلثون‬

‫فضل النسان وتفضيله على الملك‬

‫وبعض جوامع أحواله ) ‪( 268‬‬

‫تحقيق الكلم في أن البدن النساني أشرف أجسام هذا العالم ) ‪( 271‬‬

‫في تفضيل النسان على الملئكة ) ‪( 275‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬إنا عرضنا المانة على السماوات والرض فابين‬

‫أن يحملنها وحملها النسان ( ‪ ،‬وما قاله ‪ :‬البيضاوي ‪ ،‬والطبرسي ‪ ،‬والسيد ‪-‬‬

‫]‪[170‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫المرتضى في أجوبة المسائل العكبرية ) ‪( 278‬‬

‫في فضيلة الملئكة على النسان ) ‪( 300‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬خلق النسان‬

‫من عجل ( ) ‪( 305‬‬

‫الباب الربعون‬
‫ما ذكره محمد بن بحر الشيبانى الرهنى في كتابه من قول ‪:‬‬

‫مفضلى النبياء والرسل والئمة عليهم السلم على الملئكة ) ‪ ( 308‬الباب الحادى‬

‫والربعون‬

‫بدء خلق النسان في الرحم إلى آخر أحواله ) ‪( 317‬‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬ومعنى قوله تعالى ‪ ) :‬خلقكم من طين ( ) ‪( 320‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬ألذي أحسن كل شئ خلقه ( ) ‪( 323‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬خلق من ماء دافق ( ‪ ،‬ومعنى قوله عزوجل ‪:‬‬

‫) يخرج من بين الصلب والترائب ( والقوال فيه ) ‪( 330‬‬

‫في غاية الحمل بالولد في بطن امه ) ‪( 334‬‬

‫علة شبه الولد بأعمامه وأخواله ) ‪( 338‬‬

‫في دية الجنين والعلقة والنطفة ) ‪( 354‬‬

‫العلة التي من أجلها يولد النسان هيهنا ويموت في موضع آخر ) ‪( 358‬‬

‫فيما سئله الخضر عليه السلم عن علي عليه السلم ) ‪( 359‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 170‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 178‬سطر ‪18‬‬


‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في خلق النسان ) ‪( 377‬‬

‫العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي ‪ ،‬وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد‬

‫]‪[171‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أربعة أشهر ‪ ،‬والصلة على النبي صلى ال عليه وآله في أربعة أشهر ‪،‬‬

‫والدعاء لوالديه في‬

‫أربعة أشهر ) ‪( 381‬‬

‫في مبدء عقد الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني النثى ) ‪( 387‬‬

‫فيما فعله الصقالبة بأولدهم ) ‪( 389‬‬

‫إلى هنا‬

‫إلى هنا انتهى الجزء السابع والخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء الثامن والخمسون‬

‫الباب الثانى والربعون‬

‫حقيقة النفس والروح وأحوالهما ) ‪( 1‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ويسئلونك عن الروح ( ) ‪( 1‬‬

‫في ماهية الروح ) ‪( 2‬‬

‫في حقيقة الروح ) ‪( 4‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬نزل به الروح المين علي قلبك ( وبحث حول القلب و‬
‫محل العقل والعلم ) ‪( 22‬‬

‫العلة التي من اجلها سمي الروح روحا ) ‪( 28‬‬

‫فيمن قال بتناسخ الرواح ) ‪( 33‬‬

‫الفرق بين الحب والبغض ‪ ،‬والرؤيا الصادقة والرؤيا الكاذبة ) ‪( 41‬‬

‫بيان في تفسير عليين ) ‪( 44‬‬

‫في أن المؤمن ليكره الموت لنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن‬

‫والحسين والئمة عليهم السلم ) ‪( 48‬‬

‫]‪[172‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن المؤمن ليزور أهله وكذلك الكافر ) ‪( 52‬‬

‫فيما كتبه المام الصادق عليه السلم في رسالة الهليلجة ) ‪( 55‬‬

‫في أن الرواح جنود مجندة ) ‪( 64‬‬

‫في بيان أقوال الحكماء والصوفية والمتكلمين من الخاصة والعامة في حقيقة‬

‫النفس والروح ) ‪( 68‬‬

‫فيما قاله الصدوق رحمه ال في رسالة العقايد في النفوس والروح ‪ ،‬وما قاله‬

‫الشيخ‬

‫المفيد رحمه ال في شرحه على العقايد ) ‪( 79‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم ) ‪( 83‬‬
‫فيما سئله كميل عن علي عليه السلم بقوله ‪ :‬اريد أن تعرفني نفسي ‪ ،‬فقال عليه‬

‫السلم ‪:‬‬

‫إنما هي أربعة ) ‪( 85‬‬

‫فيما قاله العلمة الحلي والمحقق الطوسي في حقيقة النفس ) ‪( 86‬‬

‫رسالة ‪ :‬الباب المفتوح إلى ماقيل في النفس والروح ‪ ،‬تأليف ‪ :‬علي بن‬

‫يونس العاملي ‪ ،‬من البدو إلى الختم ) ‪( 91‬‬

‫فيما قاله العلمة المجلسي قدس سره في النفس والروح ) ‪( 104‬‬

‫في تعديد خواص النفس النسانية ) ‪( 122‬‬

‫في حد النسان ) ‪( 124‬‬

‫الباب الثالث والربعون‬

‫في خلق الرواح قبل الجساد ‪ ،‬وعلة تعلقها بها ‪ ،‬وبعض شئونها‬

‫من ائتلفها وحبها وبغضها وغير ذلك من أحوالها ) ‪( 131‬‬

‫في قول رجل لعلي عليه السلم ‪ :‬وال إني لحبك ‪ ،‬فقال كذبت ) ‪( 131‬‬

‫العلة التي من أجلها جعل ال عزوجل الرواح في البدان بعد إن كانت‬

‫مجردة عنها في أرفع المحل ) ‪( 133‬‬

‫]‪[173‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بحث وتحقيق حول روايات خلق الرواح قبل البدان ) ‪( 141‬‬


‫فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في خلق الرواح قبل الجساد ) ‪( 144‬‬

‫العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن من غير سبب ‪ ،‬ويفرح ويسر من‬

‫غير سبب ) ‪( 145‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل‬

‫الجسد إذا‬

‫اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر والحمى ) ‪( 150‬‬

‫الباب الرابع والربعون‬

‫حقيقة الرؤيا وتعبيرها وفضل الرؤيا الصادقة‬

‫وعلتها وعلة الكاذبة ) ‪( 151‬‬

‫قصة يوسف عليه السلم ‪ ،‬وما رآه الملك في المنام ) ‪( 153‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬وجعلنا نومكم سباتا ( ) ‪( 156‬‬

‫في امرأة رأت على عهد رسول ال صلى ال عليه وآله ثلث مرات أن جذع بيتها‬

‫انكسر ) ‪( 164‬‬

‫في أن فاطمة عليها السلم رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلم ذبحا‬

‫أو قتل ‪ ،‬و‬

‫معنى ‪ :‬الرسول ‪ ،‬والنبي ‪ ،‬والمحدث ) ‪( 166‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني امية‬

‫يصعدون‬
‫منبري ) ‪( 168‬‬

‫الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلم بكربل في الحسين عليه السلم )‬

‫‪( 170‬‬

‫في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى ال عليه وآله ‪ ،‬وإشارة إلى‬

‫ما تقدم‬

‫فيما رئي في النوم ) ‪( 171‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الرؤيا ل تقص إل على مؤمن خل من‬

‫الحسد والبغى ) ‪( 174‬‬

‫بيان في أن الرؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوة ) ‪( 177‬‬

‫]‪[174‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في رؤيا التي رآها النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 184‬‬

‫سبب نزول قوله تعالى ‪ ) :‬إنما النجوى من الشيطان ( والرؤيا التي رآها‬

‫فاطمة عليها السلم ) ‪( 187‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الرؤيا ثلثة ‪ :‬بشرى من ال ‪ ،‬وتحزين‬

‫من الشيطان ‪،‬‬

‫والذي يحدث به النسان نفسه فيراه في منامه ) ‪( 191‬‬

‫بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا ‪ ،‬وانها من غوامض المسائل ‪ ،‬وأقوال المتكلمين‬
‫والحكماء فيها ) ‪( 195‬‬

‫في سبب المنامات الصادقة والكاذبة ) ‪( 199‬‬

‫فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه ال في المنامات ) ‪( 309‬‬

‫فيما ذكره أرباب التعبير والتأويل في المنامات ) ‪( 219‬‬

‫الباب الخامس والربعون‬

‫في رؤية النبى صلى ال عليه وآله وأوصيائه ) ع ( وسائر النبياء‬

‫والولياء في المقام ) ‪( 234‬‬

‫في أن الشيطان ل يتمثل في صورة النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 234‬‬

‫الباب السادس والربعون‬

‫قوى النفس ومشاعرها من الحواس الظاهرة والباطنة‬

‫وسائر القوى البدنية ) ‪( 245‬‬

‫احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد ) ‪( 248‬‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في الفعال التي جعلت في النسان من‬

‫الطعم‬

‫والنوم والجماع وما دبر فيها ) ‪( 255‬‬

‫]‪[175‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية النسانية ) ‪( 260‬‬


‫بحث مفصل وأقوال مختلفة في كيفية البصار ) ‪( 261‬‬

‫في الشامة والذائقة ) ‪( 270‬‬

‫في اللمسة ‪ ،‬والحواس الباطنة ) ‪( 272‬‬

‫الباب السابع والربعون‬

‫ما به قوام بدن النسان وأجزائه وتشريح أعضائه ومنافعها‬

‫وما يترتب عليها من أحوال التنفس ) ‪( 286‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬قوام النسان وبقاؤه بأربعة ) ‪( 293‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و‬

‫أربع دعائم وأربعة أركان ‪( 302 ) . .‬‬

‫فيما جرى بين المام الصادق عليه السلم والطبيب الهندي في مجلس المنصور في‬

‫الطب وعلل ما خلق في النسان من العضاء والجوارح ) ‪( 307‬‬

‫علة المرارة في الذنين والعذوبة في الشفتين والملوحة في العينين والبرودة في‬

‫النف ) ‪( 312‬‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في أعضاء البدن أجمع ) ‪( 320‬‬

‫في عشرة كلمة سئلها داود عليه السلم عن سليمان ) ‪( 331‬‬

‫إلى هنا ‪:‬‬

‫انتهى الجزء الثامن والخمسون وهو الجزء الخامس‬


‫من المجلد الرابع عشر‬

‫]‪[176‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فهرس الجزء التاسع والخمسون‬

‫الباب الثامن والربعون‬

‫فيما ذكره الحكماء والطباء في تشريح البدن وأعضائه ) ‪( 1‬‬

‫في بيان العضاء الصلية للبدن ) ‪( 1‬‬

‫في تشريح الرأس وأعضائه وما اشتملت عليه ) ‪( 8‬‬

‫في الحلق والحنجرة وسائر آلت الصوت ) ‪( 19‬‬

‫في العتق والصلب والضلع والنخاع ) ‪( 22‬‬

‫في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الحشاء واليدين ) القص ‪ -‬الترقوة‬

‫الكتف ‪ -‬العضد ‪ -‬الساعد ‪ -‬الرسغ ‪ -‬والمشط ‪ -‬الصابع ‪ -‬الظفر ‪ -‬ماهية‬

‫الصدر ‪ -‬الرئة ‪ -‬قصبة الرئة ‪ -‬القلب ‪ -‬الشرايين ‪ -‬المرئ والمعدة ‪-‬‬

‫المعاء ‪ -‬الكبد ‪ -‬المرارة ‪ -‬الطحال ‪ -‬الكليتان ‪ -‬المثانة ‪ -‬الثدى ( ) ‪( 26‬‬

‫في تشريح آلت التناسل ‪ ،‬النثيان ‪ -‬القضيب ‪ -‬الرحم ) ‪( 47‬‬

‫في تشريح سائر العضاء من أساقل البدن ‪ ،‬الخاصرة والعانة والورك ‪ -‬الساق ‪-‬‬

‫القدم ‪ -‬الكعب ‪ -‬العقب ‪ -‬الرسغ ) ‪( 51‬‬

‫في عدد العظام والعصاب والشريانات ) ‪( 58‬‬


‫الباب التاسع والربعون‬

‫في علة اختلف صور المخلوقات وعلة السودان‬

‫والترك والصقالبة ) ‪( 59‬‬

‫قصة نوح عليه السلم وأولده في السفينة ) ‪( 60‬‬

‫]‪[177‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫* ) ابواب ( *‬

‫الطب ومعالجة المراض وخواص الدوية‬

‫الباب الخمسون‬

‫انه لم سمى الطبيب طبيبا وما ورد في عمل‬

‫الطب والرجوع إلى الطيب ) ‪( 62‬‬

‫فيما ناجى ال موسى عليه السلم ‪ ،‬وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه‬

‫) ‪( 62‬‬

‫في حرمة التداوي بدون شدة المرض والحاجة الشديدة إليه ) ‪( 64‬‬

‫في جواز الستيجار للختان وخفض الجواري والمداواة ) ‪( 65‬‬

‫في التداوي والمر به ) ‪( 66‬‬

‫في استرقاء المريض ) ‪( 68‬‬

‫فيما قاله الشيخ الصدوق رحمه ال في الطب وذكره بعض الدوية ‪ ،‬وما قاله‬
‫الشيخ المفيد رحمه ال في شرحه ) ‪( 74‬‬

‫فيما رواه المخالفون عن أبي الدرداء ) ‪( 76‬‬

‫في أن الطب نوعان ‪ -‬طب جسد وطب قلب ) ‪( 78‬‬

‫الباب الحادى والخمسون‬

‫التداوى بالحرام ) ‪( 79‬‬

‫في جواز الكل والشرب من المحرم عند الضرورة والقوال فيه ) ‪( 79‬‬

‫في شرب الخمر والمسكرات ) ‪( 81‬‬

‫بحث وأقوال في البوال ) ‪( 84‬‬

‫في شرب النبيذ ) ‪( 85‬‬

‫]‪[178‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى والخمسون‬

‫علج الحمى واليرقان وكثرة الدم وبيان علماتها ) ‪( 93‬‬

‫في التفاح وفوائده وعلج الحمى به ) ‪( 93‬‬

‫في علمات الدم وشرب ماء السماء ) ‪( 97‬‬

‫الباب الثالث والخمسون‬

‫الحجامة والحقنة والسعوط والقئ ) ‪( 108‬‬

‫في الحجامة ) ‪( 108‬‬


‫في أن النبي صلى ال عليه وآله احتجم في رأسه وبين كتفه وفي قفاه ) ‪( 112‬‬

‫الحجامة في أيام السبوع ) ‪( 125‬‬

‫قصة طبيب كان له مأة سنة ونيف وفصد مولنا العسكري عليه السلم وما رآ من‬

‫العجائب وإسلم راهب دير العاقول ) ‪( 132‬‬

‫فوائد ومطالب ) ‪( 135‬‬

‫الباب الرابع والخمسون‬

‫في الحمية ) ‪( 140‬‬

‫في الحمية وعلجها ) ‪( 140‬‬

‫الباب الخامس والخمسون‬

‫علج الصداع ) ‪( 143‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 178‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 186‬سطر ‪18‬‬

‫الباب السادس والخمسون‬

‫معالجات العين والذن ) ‪( 144‬‬

‫]‪[179‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في ثلثه يجلبن البصر ) ‪( 144‬‬

‫في الكحل ) ‪( 149‬‬

‫في الكمأة ) ‪( 152‬‬

‫الباب السابع والخمسون‬

‫معالجة الجنون والصرع والغشى واختلل الدماغ ) ‪( 156‬‬

‫الباب الثامن والخمسون‬

‫معالجات علل سائر أجزاء الوجه والسنان والفم ) ‪( 159‬‬

‫قصة رجل الذي أخذه اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه وملوا فاه من الثلج‬

‫فانفسد فمه ولسانه فعالجه مولنا الرضا عليه السلم ) ‪( 159‬‬

‫علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر السنان وأنتفاخ الوجوه ) ‪( 161‬‬

‫في خل الخمر وأنه يشد اللثة ) ‪( 162‬‬

‫الباب التاسع والخمسون‬

‫علج دود البطن ) ‪( 165‬‬

‫في أن خل الخمر يقتل الديدان في البطن ) ‪( 165‬‬

‫الباب الستون‬

‫علج دخول العلق منافذ البدن ) ‪( 166‬‬

‫قصة جارية التي دخلت في بطنها علقة ومعجزة علي عليه السلم في بيت الطشت )‬
‫‪( 166‬‬

‫الباب الحادى والستون‬

‫علج ورم الكبد وأوجاع الجوف والخاصرة ) ‪( 169‬‬

‫]‪[180‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى والستون‬

‫علج البطن والزحير ووجع المعدة وبرودتها ورخاوتها ) ‪( 172‬‬

‫في وجع البطن ‪ ،‬وعلجه بالرز ) ‪( 173‬‬

‫الباب الثالث والستون‬

‫الدواء لوجاع الحلق والرئة والسعال والسل ) ‪( 179‬‬

‫دواء السل ) ‪( 179‬‬

‫بزر البنج ‪ ،‬ودواء السعال ) ‪( 181‬‬

‫في الكاشم ‪ ،‬ودواء الحلق ) ‪( 182‬‬

‫الباب الرابع والستون‬

‫في الزكام ) ‪( 183‬‬

‫دواء الزكام ومن ل يبصر القمر والكوكب ) ‪( 183‬‬

‫في فائدة الزكام والدماميل ) ‪( 184‬‬

‫الباب الخامس والستون‬


‫معالجة الرياح الموجعة ) ‪( 186‬‬

‫الباب السادس والستون‬

‫علج تقطير البول ووجع المثانة والحصاة ) ‪( 188‬‬

‫الباب السابع والستون‬

‫معالجة أوجاع المفاصل وعرق النساء ) ‪( 190‬‬

‫]‪[181‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثامن والستون‬

‫علج الجراحات والقروح وعلة الجدرى ) ‪( 191‬‬

‫فيما قاله المام العسكري عليه السلم في تداوي المتوكل ) ‪( 191‬‬

‫علة الجدري ‪ ،‬ورماد البردي ) الحصير ( في حبس الدم ) ‪( 192‬‬

‫الباب التاسع والستون‬

‫الدواء لوجع البطن والظهر ) ‪( 194‬‬

‫فيمن تغير عليه ماء الظهر ولم يحصل منه الولد ) ‪( 195‬‬

‫الباب السبعون‬

‫معالجة البواسير وبعض النوادر ) ‪( 196‬‬

‫في فوائد الرز والكراث ) ‪( 196‬‬

‫في رجل كان به داء دواؤه ماء الرجال ‪ ،‬فعالجه المام الصادق عليه السلم بسنام‬
‫البل ) ‪( 202‬‬

‫الباب الحادى والسبعون‬

‫ما يدفع البلغم والرطوبات واليبوسة‬

‫وما يوجب شيئا من ذلك والفالج ) ‪( 203‬‬

‫في التمر والبطيخ والسواك وقراءة القرآن وتسريح اللحية ) ‪( 203‬‬

‫في دفع البلغم ) ‪( 204‬‬

‫معالجة الرطوبة ) ‪( 205‬‬

‫الباب الثانى والسبعون‬

‫دواء البلبلة وكثرة العطش ويبس الفم ) ‪( 206‬‬

‫]‪[182‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث والسبعون‬

‫علج السموم ولدغ الموذيات ) ‪( 207‬‬

‫في أن الملح دواء لدغ العقرب ) ‪( 207‬‬

‫معالجة سم ام أربع وأربعين ولدغ الزنابير ) ‪( 208‬‬

‫في الترياق ) ‪( 209‬‬

‫الباب الرابع والسبعون‬

‫معالجة الوباء ) ‪( 210‬‬


‫الباب الخامس والسبعون‬

‫دفع الجذام والبرص والبهق والداء الخبيث ) ‪( 211‬‬

‫في أن لحم البقر بالسلق يذهب البياض ‪ ،‬ومعالجة الوضح والبهق ) ‪( 211‬‬

‫معالجة البرص والداء الخبيث ‪ ،‬وفوائد الطين الحسين عليه السلم وتربة مدينة‬

‫النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 212‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أقلوا من النظر إلى أهل البلء ول تدخلوا‬

‫عليهم ‪،‬‬

‫وإذا مررتم بهم فاسرعوا المشي ل يصيبكم ما أصابهم ‪ ،‬وقول أميرالمؤمنين‬

‫عليه السلم أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام ‪ ،‬وفوائد‬

‫اللفت ) ‪( 213‬‬

‫ابواب الدوية وخواصها‬

‫الباب السادس والسبعون‬

‫في الهندباء ) ‪( 215‬‬

‫في فضيلة الهندباء وخواصها ) ‪( 215‬‬

‫]‪[183‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السابع والسبعون‬

‫في الشبرم والسنا ) ‪( 218‬‬


‫فوائد السنا ) ‪( 218‬‬

‫الباب الثامن والسبعون‬

‫في بزر قطونا ) ‪( 220‬‬

‫الباب التاسع والسبعون‬

‫البنفسج والخيرى والزنبق وادهانها ) ‪( 221‬‬

‫منافع البنفسج ‪ ،‬وأن دهنه يقوي الدماغ ) ‪( 222‬‬

‫في دهن الزنبق ) ‪( 224‬‬

‫الباب الثمانون‬

‫الحبة السوداء ) ‪( 227‬‬

‫في أن حبة السوداء شفاء من كل داء إل السام ) ‪( 227‬‬

‫الباب الحادى والثمانون‬

‫في العناب ) ‪( 232‬‬

‫الباب الثانى والثمانون‬

‫في الحلية ) ‪( 233‬‬

‫الباب الثالث والثمانون‬

‫في الحرمل والكندر ) ‪( 233‬‬

‫]‪[184‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب الرابع والثمانون‬

‫في السعد والشنان ) ‪( 235‬‬

‫في ذم الشنان ومدح السعد ) ‪( 236‬‬

‫الباب الخامس والثمانون‬

‫في الهليلج والملج والبليلج ) ‪( 237‬‬

‫الباب السادس والثمانون‬

‫الدوية المركبة الجامعة للفوائد النافعة لكثير من المراض ) ‪( 240‬‬

‫دواء لكثرة الجماع وغيره ‪ ،‬وعلج‬

‫البطن ) ‪( 242‬‬

‫في الشبه ‪ ،‬والسادج ‪ ،‬وجوز بوا ) ‪( 245‬‬

‫دواء للفالج وخفقان الفؤاد ) ‪( 246‬‬

‫في دواء الذي سقاه موسى بن عمران عليه السلم بني إسرائيل لما أراد فرعون أن‬

‫يسم بني إسرائيل وتهيأ لهم طعاما ) ‪( 250‬‬

‫الباب السابع والثمانون‬

‫نوادر طبهم عليهم السلم وجوامعها ) ‪( 260‬‬

‫عن الكاظم عليه السلم ‪ :‬اثنان عليلن ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬إذا جعت فكل ‪ ،‬وإذا‬

‫عطشت‬
‫فاشرب ‪ ،‬وإذا هاج بك البول فبل ‪ ،‬ول تجامع إل من حاجة ‪ ،‬وإذا نعست‬

‫فنم ‪ ،‬فان ذلك مصحة للبدن ) ‪( 260‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬الصدقة تدفع البلء المبرم ‪ ،‬فداووا مرضاكم‬

‫بالصدقة ) ‪( 264‬‬

‫في تقليم الظفار ) ‪( 268‬‬

‫من أدوية الحفظ ) ‪( 272‬‬

‫]‪[185‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في اللبن والزيت والباقل ‪ ،‬والعنب ‪ ،‬والرمان ) ‪( 282‬‬

‫في التفاح ‪ ،‬والسفرجل ‪ ،‬والكمثرى ‪ ،‬والترج ‪ ،‬والباذروج ‪ ،‬والكراث ‪،‬‬

‫والكرفس ‪ ،‬والسلق والكمأة ‪ ،‬والفجل ‪ ،‬والسلجم ‪ ،‬والقثاء ‪ ،‬والسعتر ‪،‬‬

‫والتخلل ) ‪( 284‬‬

‫الباب الثامن والثمانون‬

‫كتاب طب النبى صلى ال عليه وآله‬

‫المنسوب إلى الشيخ أبي العباس المستغفري ) ‪( 290‬‬

‫آداب الكل ومقداره وكيفيته ) ‪( 290‬‬

‫في الحتكار ) ‪( 292‬‬

‫في اللحم ‪ ،‬والرز ‪ ،‬والفاكهة ‪ ،‬والبنفسج ‪ ،‬واللبن ‪ ،‬والجبن ‪ ،‬والجوز ‪ ،‬وما يورث‬
‫النسيان ‪ ،‬والشاة ‪ ،‬والعسل ‪ ،‬والحلو ‪ ،‬والرطب ‪ ،‬والتمر ) ‪( 294‬‬

‫لحم البقر ولبنها ‪ ،‬ولحم الغنم ولبنها ‪ ،‬وأفضل ما يبدء الصائم به ‪ ،‬والتين ‪،‬‬

‫والسفرجل ‪،‬‬

‫والعنب ‪ ،‬والبطيخ ‪ ،‬والرمان ‪ ،‬والترج ‪ ،‬الباذنجان ‪ ،‬واليقطين ‪ ،‬والكرفس ‪،‬‬

‫والخل ) ‪( 296‬‬

‫في الزبيب ‪ ،‬والقرع ‪ ،‬والعناب ‪ ،‬والقثاء ‪ ،‬والبطيخ ‪ ،‬والنرجس ‪ ،‬والحناء ‪،‬‬

‫والمرزنجوش ‪ ،‬والبنفسج ‪ ،‬والفجل ) ‪( 298‬‬

‫في البقل ‪ ،‬والجبن ‪ ،‬والسداب ‪ ،‬والثوم والبصل ‪ ،‬والكراث ‪ ،‬والكرفس ‪،‬‬

‫والهليلج السود ‪ ،‬والحجامة ‪ ،‬والطين ‪ ،‬والرمد ‪ ،‬والزكام ‪ ،‬والسعال ‪ ،‬والدماميل ‪،‬‬

‫ووجع العين والضرس ) ‪( 300‬‬

‫بيان وشرح وتفصيل من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا ) ‪( 302‬‬

‫الباب التاسع والثمانون‬

‫الرسالة الذهبية ) من البدء إلى الختم ( ) ‪( 306‬‬

‫]‪[186‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الرسالة الذهبية في الطب التي بعث بها المام علي بن موسى الرضا عليهما السلم‬

‫إلى المأمون الملعون العباسي ) ‪( 312‬‬

‫ذكر فصول السنة وشهور الرومي ) ‪( 313‬‬


‫صفة الشراب الذي يحل شربه واستعماله بعد الطعام ) ‪( 314‬‬

‫في دخول الحمام واستعمال النورة ) ‪( 322‬‬

‫دواء الذي يزيد في الحفظ ويقل النسيان ) ‪( 324‬‬

‫في الماء الذي يصلح للشرب ) ‪( 326‬‬

‫توضيح من العلمة المجلسي رحمه ال في مضامين الرسالة ) ‪( 328‬‬

‫العلة التي من أجلها سميت هذه الرسالة بالذهبية ) ‪( 356‬‬

‫إلى هنا ‪:‬‬

‫إلى هنا انتهى الجزء التاسع والخمسون وهو الجزء السادس‬

‫من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء الستون‬

‫الباب الول‬

‫تأثير السحر والعين وحقيقتهما زائدا على ما تقدم ) ‪( 1‬‬

‫القوال في معنى السحر ‪ ،‬وأقسام السحر ) ‪( 3‬‬

‫بحث حول ‪ :‬ان العين حق ) ‪( 9‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 186‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 194‬سطر ‪18‬‬


‫في أن لبيد بن أعصم اليهودي سحر رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ ،‬فنزلت سورة‬

‫الفلق ) ‪( 13‬‬

‫معنى قوله تعالى عزوجل ‪ ) :‬ومن شر النفاثات في العقد ‪ ،‬ومن شر حاسد‬

‫إذا حسد ( ) ‪( 14‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن العين لتدخل الرجل القبر ‪ ،‬والجمل‬

‫القدر ) ‪( 20‬‬

‫]‪[187‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في السحر وأصله ‪ ،‬وأن الساحر ليقدر أن يجعل النسان في صورة الحيوانات )‬

‫‪( 21‬‬

‫في أن لبيد بن أعصم اليهودي وام عبدال اليهودية سحرا رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله ) ‪( 22‬‬

‫نقل وتحقيق في حقيقة السحر من الشيخ قدس سره في الخلف ‪ ،‬وأبي جعفر‬

‫السترآبادي ‪،‬‬

‫والعلمة في التحرير ‪ ،‬والشهيد في الدروس ‪ ،‬والمحقق‬

‫الردبيلي في شرح الرشاد ‪ ،‬وابن حجر في فتح الباري ) ‪( 28‬‬

‫في أن السحر يطلق على معان ) ‪( 34‬‬


‫الباب الثانى‬

‫حقيقة الجن وأحوالهم ) ‪( 42‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وجعلوا ل شركاء الجن ( ) ‪( 44‬‬

‫عقائد المجوسي ومعنى الزنديق ) ‪( 46‬‬

‫في أن الجان كان أبي الجن ‪ ،‬ومعنى الجن ) ‪( 50‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ومن الجن من يعمل بين يديه ( وعمل الجن ‪ ،‬وقوتهم ) ‪( 54‬‬

‫هل للجن ثواب ام ل ‪ ،‬والقوال فيه ) ‪( 58‬‬

‫في قول ام سلمة رضي ال عنها ‪ :‬ما سمعت نوح الجن منذ قبض النبي صلى ال‬

‫عليه وآله‬

‫إل الليلة ) العاشورا ( ) ‪( 65‬‬

‫في خليفة علي عليه السلم في الجن ) ‪( 66‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬الباء ثلثة ‪ :‬آدم ولد مؤمنا ‪ ،‬والجان ولد‬

‫مؤمنا‬

‫وكافرا ‪ ،‬وابليس ولد كافرا ‪ ،‬وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده‬

‫ذكور ليس فيهم إناث ) ‪( 77‬‬

‫معجزة من مولنا السجاد عليه السلم وقصة جارية شامية ) ‪( 85‬‬

‫محاربة علي عليه السلم مع الجن ) ‪( 86‬‬

‫]‪[188‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 91‬‬

‫قصة هام بن الهيم بن لقيس بن إبليس وإيمانه ) ‪( 99‬‬

‫في قول ابن عباس ‪ :‬ألخلق أربعة ) ‪( 114‬‬

‫قصة أبي دجانة ) ‪( 125‬‬

‫الباب الثالث‬

‫ابليس لعنه ال وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده‬

‫وأحوال ذريته والحتراز عنهم ‪ ،‬أعاذنا ال من شرورهم ) ‪( 131‬‬

‫تفسير اليات وبحث حول أمر الشيطان ووسوسته ) ‪( 139‬‬

‫فيما قاله الرازي في تفسيره ) ‪( 147‬‬

‫في أن الملئكة والجن كانوا قادرين بقدرة ال تعالى أن يظهروا بحيث‬

‫يتمكن الناس من رؤيتهم ) ‪( 159‬‬

‫فيما قالته المعتزلة ) ‪( 162‬‬

‫في تمكن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء النسان ) ‪( 164‬‬

‫في أن الشيطان كان مأمورا بالسجود لدم عليه السلم ‪ ،‬والختلف في أنه هل كان‬

‫من‬

‫الملئكة أم ل ‪ ،‬وأن ال تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم ‪،‬‬

‫واللعن على إبليس ) ‪( 168‬‬


‫معنى قوله سبحانه ‪ ) :‬وحفظا من كل شيطان مارد ( ومعنى الشهب ) ‪( 186‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬من شر الوسواس الخناس ( ) ‪( 193‬‬

‫في أن الكفر أقدم على الشرك ) ‪( 198‬‬

‫علة الغائط ونتنه ‪ ،‬وعلة بلية أيوب عليه السلم ) ‪( 200‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم ‪ :‬النوم على أربعة ) ‪( 203‬‬

‫العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر‬

‫]‪[189‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫من غير سبب ) ‪( 205‬‬

‫في مصارعة علي عليه السلم مع الشيطان ) ‪( 208‬‬

‫فيما قاله الشيطان لبراهيم عليه السلم لما حج وأراد أن يذبح ابنه ) ‪( 209‬‬

‫في امرأة جنية ) ‪( 216‬‬

‫في أن إبليس يأتي النبياء عليهم السلم ويتحدث إليهم ) ‪( 226‬‬

‫في أن إبليس تمثل في أربع صور ‪ ،‬يوم بدر في صورة سراقة ‪ ،‬يوم العقبة في‬

‫صورة منبه ‪ ،‬وفي دار الندوة في صورة شيخ من أهل نجد ‪ ،‬ويوم قبض النبي‬

‫صلى ال عليه وآله في صورة المغيرة ) ‪( 235‬‬

‫كيف جعل ال تعالى لنفسه ولعباده عدوا ) ‪( 233‬‬

‫في قول ابن عباس ‪ :‬لما مضى لعيسى عليه السلم ثلثون سنة بعثه ال تعالى إلى‬
‫بني إسرائيل فلقيه إبليس ‪( 239 ) . .‬‬

‫في أن إبليس لعنه ال عبدال في السماء سبعة آلف سنة في ركعتين ) ‪( 240‬‬

‫معنى الرجيم ) ‪( 242‬‬

‫في قول إبليس ‪ :‬خمسة أشياء ليس لي فيهن حيلة ) ‪( 248‬‬

‫فيما قاله إبليس لعنه ال لنوح عليه السلم ) ‪( 250‬‬

‫فيما قاله إبليس لعنه ال لعيسى عليه السلم ) ‪( 252‬‬

‫فيما يتباعد الشيطان من النسان ) ‪( 261‬‬

‫توضيح في بول الشيطان في اذن النسان ) ‪( 263‬‬

‫قصة عابد الذي غواه واحد من جند إبليس بالعبادة ) ‪( 270‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬كان قوم لوط عليه السلم من أفضل قوم خلقهم ال ‪،‬‬

‫فطلبهم إبليس‬

‫الطلب الشديد ‪ ،‬حتى اكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ) ‪( 278‬‬

‫قصة سليمان عليه السلم والجن وملك الموت والرضة ) ‪( 279‬‬

‫فيما جرى بين موسى عليه السلم وإبليس وانه ليسجد بقبر آدم عليه السلم )‬

‫‪( 280‬‬

‫]‪[190‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بحث وتحقيق وبيان في أن الجن والشياطين أجسام لطيفة ) ‪( 283‬‬


‫في أن إبليس هل كان من الملئكة أم ل ) ‪( 286‬‬

‫فيما افترق الملئكة والجن ) ‪( 287‬‬

‫في أن الجن والشياطين مكلفون ‪ ،‬وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في‬

‫القيامة في حظائر بين الجنة والنار ‪ ،‬وأن نبينا صلى ال عليه وآله مبعوث عليهم ‪،‬‬

‫وأن‬

‫الجن على ثلثة أصناف ) ‪( 291‬‬

‫هل كان قبل إبليس كافر أو ل ) ‪( 309‬‬

‫في أن قراءة آية الكرسي تأجر النسان من الشياطين ) ‪( 317‬‬

‫حجة المنكرون لوجود الجن والشياطين ) ‪( 321‬‬

‫أجوبة لمنكري الجن والشياطين ) ‪( 323‬‬

‫الخبار الدالة على وجود الجن والشياطين ) ‪( 328‬‬

‫تحقيق الكلم في الوسوسة ) ‪( 333‬‬

‫فيما قالت المعتزلة ) ‪( 342‬‬

‫إلى هنا‬

‫إلى هنا انتهى الجزء الستون وهو الجزء السابع‬

‫من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء الحادي والستون‬

‫أبواب‬
‫الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها‬

‫الباب الول‬

‫عموم أحوال الحيوان وأصنافها ) ‪( 1‬‬

‫]‪[191‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬ومعنى قوله عزوجل ‪ ) :‬وما من دابة في الرض ( ) ‪( 2‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬إل امم أمثالكم ( وما قيل في تفسيره ) ‪( 3‬‬

‫في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى ال تعالى ويقول يا رب إن‬

‫هذا قتلني عبثا ) ‪( 4‬‬

‫في أن البهائم والطيور مكلفة أم ل ‪ ،‬وحشرها وإيصال العواض إليها ) ‪( 7‬‬

‫تفسير قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وال خلق كل دابة من ماء ( وسؤالت في هذه الية‬

‫لن كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من المآء كالملئكة ‪ ،‬والجن من النار ‪،‬‬

‫وآدم عليه السلم من التراب ‪ ،‬وعيسى عليه السلم من الريح ‪ ،‬وكثيرا من‬

‫الحيوانات يتولد‬

‫ل عن النطفة ) ‪( 13‬‬

‫أقسام الحيوانات ) ‪( 15‬‬

‫فيما تقوله الحيوانات في صياحهن ) ‪( 27‬‬

‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان ‪ ،‬و‬
‫شرحها وبيانها ) ‪( 39‬‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في الحيوان كلها ) ‪( 53‬‬

‫في آكلت اللحم من الحيوان ‪ ،‬وذوات الربع وأولدها ‪ ،‬الحمار ‪ ،‬والفرس ‪،‬‬

‫والثور ) ‪( 54‬‬

‫في الكلب ‪ ،‬ووجه الدابة وذنبها ‪ ،‬والفيل والفيلة ) ‪( 56‬‬

‫في الزرافة ‪ ،‬والقرد ‪ ،‬والبهائم ) ‪( 58‬‬

‫في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الرض ‪ ،‬والفطن التي جعلت‬

‫في البهائم ) ‪( 61‬‬

‫في الذرة ‪ ،‬والنمل ‪ ،‬والطير ‪ ،‬وأسد الذباب ‪ ،‬والطائر ) ‪( 62‬‬

‫في عجم العنب وغيره ‪ ،‬والبيض ‪ ،‬وحوصلة الطائر ) ‪( 64‬‬

‫في ريش الطير ‪ ،‬والعصافير ) ‪( 66‬‬

‫]‪[192‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في الخفاش وخلقته العجيبة ‪ ،‬والنحل ‪ ،‬والجراد ) ‪( 68‬‬

‫في السمك ) ‪( 70‬‬

‫شرح وتوضيح ومعنى لغات الحديث وضبط السماء ) ‪( 71‬‬

‫في القرد وأنه كان سريع الفهم ‪ ،‬يتعلم الصنعة ‪ ،‬وأن ملك النوبة أهدى إلى‬
‫المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا ) ‪( 73‬‬

‫في اليل وما يفعل ويأكل ) ‪( 75‬‬

‫في العنكبوت وأقسامها ) ‪( 79‬‬

‫بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع‬

‫والمعرفة ) ‪( 80‬‬

‫فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا فيما ورد في الخبار الواردة‬

‫بمدح أجناس من الطير والبهائم ‪ ،‬والمأكولت والرضين ‪ ،‬وذم أجناس منها ) ‪( 82‬‬

‫قصة النملة ) ‪( 86‬‬

‫فيما يفعل الدب بالثور ‪ ،‬والثعلب بالبق والبعوض ) ‪( 91‬‬

‫الباب الثانى‬

‫احوال النعام ومنافعها ومضارها واتخاذها ) ‪( 97‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة‬

‫‪ ،‬والعشر‬

‫الباقي في الجلود ) ‪( 188‬‬

‫في الغنم والبقر والبل ) ‪( 123‬‬

‫فيما سئله المام الصادق عليه السلم عن أبي حنيفة عن حماره ) ‪( 127‬‬

‫في مدح الشاة ) ‪( 132‬‬


‫في ذم البل ) ‪( 133‬‬

‫العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه ليرفع رأسه إلى السماء ‪ ،‬والعلة‬

‫]‪[193‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة ‪ ،‬وصارت‬

‫النعجة مستورة الحياء والعورة ) ‪( 141‬‬

‫الباب الثالث‬

‫البحيرة وأخواتها ) ‪( 143‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬ما جعل ال من بحيرة ول سائبة ( ) ‪( 143‬‬

‫الباب الرابع‬

‫في ركوب الزوامل والجللت ) ‪( 147‬‬

‫في أبل الجللة ‪ ،‬وركوب الزوامل ) ‪( 147‬‬

‫علة كراهة الركوب على الزوامل ) ‪( 148‬‬

‫الباب الخامس‬

‫آداب الحلب والرعى وفيه بعض النوادر ) ‪( 149‬‬

‫الباب السادس‬

‫علل تسمية الدواب وبدء خلقها ) ‪( 152‬‬

‫العلة التي من أجلها قيل للفرس اجد ‪ ،‬وللبغلة عد ‪ ،‬وللحمار حر ) ‪( 152‬‬


‫في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلم وكانت وحشية ) ‪( 153‬‬

‫الباب السابع‬

‫فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها ) ‪( 158‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬الخيل معقود بنواصيها الخير ) ‪( 159‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه ) ‪( 171‬‬

‫]‪[194‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن الشوم في المرأة والفرس والدار ) ‪( 179‬‬

‫قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة وأنها كانت بغية ) ‪( 194‬‬

‫كان للنبي صلى ال عليه وآله حمار إسمه يعفور ) ‪( 195‬‬

‫الباب الثامن‬

‫حق الدابة على صاحبها وآداب ركوبها وحملها‬

‫وبعض النوادر ) ‪( 201‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬للدابة على صاحبها خصال ست ‪ ،‬وبيان في‬

‫تسبيح‬

‫الحيوان ) ‪( 201‬‬

‫النهي على ضرب الحيوان ) ‪( 204‬‬

‫في أن مولنا السجاد عليه السلم حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط )‬
‫‪( 206‬‬

‫بعض مناهي النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 215‬‬

‫دعاء في الركوب ‪ ،‬وآداب الركوب ) ‪( 218‬‬

‫الباب التاسع‬

‫اخصاء الدواب وكيها وتعرقبها والضرار بها وبسائر‬

‫الحيوانات والتحريش بينها ‪ ،‬وآداب انتاجها‬

‫وبعض النوادر ) ‪( 221‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬فليبتكن آذان النعام ولمرنهم فليغيرن‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 194‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 202‬سطر ‪18‬‬

‫خلق ال ( ) ‪( 221‬‬

‫بحث حول اخصاء الحيوانات ) ‪( 222‬‬

‫في التحريش بين البهائم ) ‪( 226‬‬

‫]‪[195‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫الباب العاشر‬

‫النحل والنمل وسائر ما نهى عن قتله من الحيوانات ‪ ،‬وما‬

‫يحل قتله منها من الحيات والعقارب والغربان وغيرها‬

‫والنهى عن حرق الحيوانات وتعذيبها ) ‪( 229‬‬

‫بحث مفصل حول النحل ) ‪( 229‬‬

‫بحث حول النمل ) ‪( 240‬‬

‫في قتل الحيوانات ‪ ،‬وما يقتل في الحرم ) ‪( 248‬‬

‫في العقرب وقتلها ) ‪( 250‬‬

‫في الغراب ) ‪( 251‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬تعلموا من الغراب ثلث خصال ‪ ،‬وسبعة أشياء‬

‫خلقها ال‬

‫عزوجل لم تخرج من رحم ‪ ،‬وقتل الوزغ ) ‪( 262‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن قتل خمسة ‪ ،‬وأمر بقتل خمسة )‬

‫‪( 264‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار ) ‪( 267‬‬

‫في امرأة ربطت هرة ) ‪( 268‬‬

‫في قتل الحية‬

‫في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لنها بغت‬
‫ثلث مرات وكل مرة تلد ولدا فاذا وضعته بحر التنور فالقته فيه ) ‪( 272‬‬

‫في الحية وأسمائها ) ‪( 274‬‬

‫في الشقراق والحبارى والهدهد ) ‪( 285‬‬

‫في أكل الهدهد ‪ ،‬والفاخته ‪ ،‬والقبرة ‪ ،‬والحبارى ‪ ،‬والصرد ‪ ،‬والصوام ‪ ،‬و‬

‫الشقراق ‪ ،‬والخطاف ) ‪( 297‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫القبرة والعصفور وأشباههما ) ‪( 300‬‬

‫]‪[196‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في النهي عن قتل القبرة وأكل لحمها ) ‪( 300‬‬

‫في العصفور وأنواعه والنهي عن قتله عبثا ‪ ،‬والبلبل ) ‪( 304‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫الذباب والبق والبرغوث والزنبور والخنفساء والقملة‬

‫والقرد والحلم وأشباهها ) ‪( 310‬‬

‫في قتل البقة والبرغوث والقملة في الحرم ) ‪( 311‬‬

‫في أن الذباب نافع للجذام ) ‪( 312‬‬

‫في الخنفساء وأن رمادها نافع للقرحة ) ‪( 313‬‬

‫كيف يجمع الداء والشفاء في جناحي ذبابة ) ‪( 315‬‬


‫في البعوضة وقصتها مع نمرود ) ‪( 320‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫الخفاش وغرايب خلقه وعجايب أمره ) ‪( 322‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير ( وان‬

‫الطير هو الخفاش وعجايب خلقته ) ‪( 322‬‬

‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ‪ ،‬ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش ‪ ،‬وفيها بيان‬

‫وشرح وتوضيح لغات ) ‪( 323‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫في البوم ) ‪( 329‬‬

‫في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلم بعد إن كانت تأوي‬

‫العمران ) ‪( 329‬‬

‫في أن كسرى قال لعامل له ‪ :‬صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه‬

‫]‪[197‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫شر الناس ‪ ،‬فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا ‪ ،‬وقصة رجل‬

‫كتب شعرا على قصر المأمون ) ‪( 332‬‬

‫إلى هنا ‪:‬‬


‫إلى هنا انتهى الجزء الحادى والستون وهو الجزء السادس‬

‫من المجلد الرابع عشر‬

‫فهرس الجزء الثاني والستون‬

‫أبواب‬

‫الدواجن وقد مضت منها النعام‬

‫الباب الول‬

‫استحباب اتخاذ الدواجن في البيوت ) ‪( 1‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها‬

‫الشياطين عن صبيانكم ) ‪( 1‬‬

‫الباب الثانى‬

‫فضل اتخاذ الديك وأنواعها واتخاذ الدجاج في البيت وأحكامها ) ‪( 3‬‬

‫في الديك البيض ‪ ،‬وقول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬إن ل ديكا رجله في الرض‬

‫ورأسه تحت العرش ) ‪( 3‬‬

‫الباب الثالث‬

‫الحمام وأنواعه من الفواخت والقمارى والدباسى والوراشى‬

‫وغيرها ) ‪( 12‬‬
‫]‪[198‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في الورشان والفاختة وذكرهما ) ‪( 13‬‬

‫في الحمام ) ‪( 16‬‬

‫الباب الرابع‬

‫في الطاووس ) ‪( 30‬‬

‫الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس ‪ ،‬وفيها‬

‫بيان ) ‪( 30‬‬

‫في أن الطاووس مشوم ) ‪( 41‬‬

‫في أن الطاووس رجل جميل فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها‬

‫فمسخهما ال عز وجل ) ‪( 42‬‬

‫الباب الخامس‬

‫الدراج والقطا والقبج وغيرها من الطيور وفضل لحم‬

‫بعضها على بعض ) ‪( 43‬‬

‫في قول المام الكاظم عليه السلم ‪ :‬أطعموا المحموم لحم القباج ) ‪( 43‬‬

‫في الدراج ) ‪( 44‬‬

‫في القطا ‪ ،‬ومعنى قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬من بنى ل مسجدا ولوكمفحص‬

‫قطاة بنى‬
‫ال تعالى له مسجدا في الجنة ) ‪( 46‬‬

‫ابواب‬

‫الوحوش والسباع من الدواجن وغيرها‬

‫الباب الول‬

‫الكلب وأنواعها وصفاتها وأحكامها والسنانير‬

‫والخنازير في بدء خلقها وأحكامها ) ‪( 48‬‬

‫]‪[199‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة أصحاب الكهف وكلبهم ) ‪( 50‬‬

‫في الكلب وأحكامه ) ‪( 51‬‬

‫قصص الكلب ) ‪( 57‬‬

‫في السنور وأسمائه ) ‪( 67‬‬

‫في الكلب السود ) ‪( 69‬‬

‫الباب الثانى‬

‫الثعلب والرنب والذئب والسد ) ‪( 71‬‬

‫في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه ‪ ،‬فدخلت حية في فيه ) ‪( 71‬‬

‫في سبع الذي جاء بكيس ) ‪( 74‬‬

‫في الثعلب وحيلته ) ‪( 76‬‬


‫في تكلم مولنا المام الباقر عليه السلم مع الذئب ) ‪( 77‬‬

‫في ثلثة من الصحابة الذين كلمهم الذئب ) ‪( 78‬‬

‫في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلم اذ جاء الذئب فذهب بابن‬

‫أحدهما ‪،‬‬

‫وقصة امرأة تصدقت ) ‪( 79‬‬

‫في الرنب ‪ ،‬وأن المرأة والضبع والخفاش والرنب تحيض ‪ ،‬والسد ‪ ،‬و‬

‫ان له مأه وثلثين إسما وصفة ) ‪( 80‬‬

‫في سفينة مولى رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ ،‬ودعاء رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله على عتبة بن أبي لهب‬

‫فافترسه السد ) ‪( 81‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله فر من المجذوم فرارك من السد ) ‪( 82‬‬

‫في أن دانيال عليه السلم طرح في الجب مع السد ‪ ،‬فأوحى ال تبارك وتعالى إلى‬

‫إرميا أن يذهب إلى دانيال بطعام وشراب ) ‪( 83‬‬

‫]‪[200‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث‬

‫الظبى وسائر الوحوش ) ‪( 85‬‬

‫في تكلم مولنا المام السجاد عليه السلم مع ظبي ) ‪( 85‬‬


‫في اليحمور ) ‪( 86‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى‬

‫عمود فسطاط ‪،‬‬

‫وقولها ‪ :‬يا رسول ال ‪ :‬إني وضعت ولي خشفان ‪ ،‬وقول النبي صلى ال عليه‬

‫وآله ‪ :‬خلوا‬

‫عنها ‪ ،‬فأطلقوها ‪ ،‬فذهبت وعادت ) ‪( 88‬‬

‫في ظبيتين اللتين اللتجئتا إلى النبي صلى ال عليه وآله ) ‪( 89‬‬

‫أبواب‬

‫الصيد والذبائح وما يحل وما يحرم من الحيوان وغيره‬

‫الباب الول‬

‫جوامع ما يحل وما يحرم من المأكولت والمشروبات‬

‫وحكم المشتبه بالحرام وما اضطروا اليه ) ‪( 92‬‬

‫تفسير اليات ‪ ،‬وجواز النتفاع بالرض على أى وجه كان من السكنى‬

‫والزراعة والعمارة وحفر النهار وإجراء القنوات وغيرها ) ‪( 96‬‬

‫في أن قوله تعالى ‪ ) :‬يا أيها الناس كلوا مما في الرض ( نزلت في ثقيف‬

‫وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث و‬

‫النعام والبحيرة والسائبة والوصيلة ) ‪( 97‬‬

‫في حل المحللت للكفار والفساق وجواز أعطائهم منها إل ما دل على المنع‬


‫منه دليل ‪ ،‬ومعنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬يا أيهاالذين آمنوا كلوا من‬

‫طيبات ما رزقناكم ( ) ‪( 99‬‬

‫]‪[201‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن الكل قد يكون واجبا وقد يكون مندوبا ) ‪( 100‬‬

‫في حرمة جميع انتفاعات الميتة إل ما أخرجه الدليل ‪ ،‬وبحث حول الدم‬

‫المتخلف الذبيحة في الحيوان المأكول اللحم ) ‪( 102‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬غير باغ ول عاد ( ) ‪( 104‬‬

‫تفسير قوله عزوجل ‪ ) :‬والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل‬

‫السبع إل ما ذكيتم ( ) ‪( 106‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وما ذبح على النصب ( ) ‪( 108‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وأن تستقسموا بالزلم ( وإشارة إلى جواز‬

‫الستخارة بالنص ) ‪( 109‬‬

‫تفسير قوله عز سبحانه ‪ ) :‬ل تحرموا طيبات ما أحل ال ( ) ‪( 111‬‬

‫بحث حول الرزق ‪ ،‬ومذهب الشاعرة في الرزق ‪ ،‬وما قاله البيضاوي ‪ ،‬وما‬

‫حلفا علي عليه السلم ‪ ،‬وبلل ‪ ،‬وعثمان بن مظعون رحمهما ال ) ‪( 112‬‬

‫في أن لليمان درجات ومنازل ) ‪( 115‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما‬
‫طعموا إذا ما اتقوا ( وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا ) ‪( 116‬‬

‫تفسير قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن‬

‫البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما ( ) ‪( 121‬‬

‫في السراف ‪ ،‬وان ال عزوجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه و‬

‫هو قوله عز اسمه ‪ ) :‬كلوا واشربوا ول تسرفوا ( وجمع النبي صلى ال عليه وآله‬

‫الطب‬

‫في قوله ‪ :‬المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته ‪،‬‬

‫ومعنى قوله تعالى ‪ ) :‬من حرم زينة ال التي أخرج لعباده ( ) ‪( 123‬‬

‫في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الطعمة الطيبة من الحلل ) ‪( 125‬‬

‫العلة التي من أجلها حرم ال الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير ) ‪( 134‬‬

‫]‪[202‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما يحل أكله وما يحرم ) ‪( 137‬‬

‫فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض ) ‪( 139‬‬

‫حكم اللحم المطروح ‪ ،‬وما قاله العلمة المجلسي والعلمة الحلي والمحقق‬

‫الردبيلي قدس سرهم ) ‪( 140‬‬

‫فيما قاله المحقق في الشرايع ‪ ،‬والعلمة في القواعد ‪ ،‬والشهيدين رحمهم ال‬

‫تعالى وإيانا في لحم مطروح ليعلم ذكاته ) ‪( 142‬‬


‫في اللحم الذي اختلط الذكي بالميتة ) ‪( 144‬‬

‫في أن ما أهل لغير ال حرام أكله ) ‪( 147‬‬

‫معنى قوله عز اسمه ‪ ) :‬فمن اضطر غير باغ ول عاد ( ومتى تحل الميتة ) ‪( 148‬‬

‫فيما روي عن الصادق عليه السلم عما يحل للنسان أكله مما أخرجت الرض ‪،‬‬

‫ومن لحوم الحيوان ) ‪( 151‬‬

‫ما يجوز أكله من ‪ :‬البيض ‪ ،‬وصيد البحر ‪ ،‬والشربة ) ‪( 152‬‬

‫في الجبن والنفخة ) ‪( 154‬‬

‫في أن كل شئ حلل حتى يعرف الحرام بعينه ) ‪( 156‬‬

‫تبيين وتفصيل في أن تحريم تناول المحرمات مختص بحال الختيار ‪ ،‬ومعنى‬

‫الباغي والعادي ) ‪( 158‬‬

‫الباب الثانى‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 202‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 210‬سطر ‪18‬‬

‫علل تحريم المحرمات من المأكولت والمشروبات ) ‪( 162‬‬

‫العلة التي من أجلها حرم ال تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة ) ‪( 162‬‬
‫العلة التي من أجلها حرم ال تبارك وتعالى لحم الخنزير ) ‪( 163‬‬

‫فيما روي عن المام الرضا عليه السلم في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم‬

‫والطحال ) ‪( 165‬‬

‫]‪[203‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫عليه تحريم المحرمات ) ‪( 166‬‬

‫الباب الثالث‬

‫ما يحل من الطيور وسائر الحيوان وما ل يحل ) ‪( 168‬‬

‫فيما يحرم من البيض وعن السمك وعن الطير ) ‪( 168‬‬

‫في الطير ) ‪( 170‬‬

‫في لحوم الحمر الهلية ) ‪( 171‬‬

‫في لحوم ‪ :‬الخيل ‪ ،‬والبغال ‪ ،‬والحمير ‪ ،‬والسمك ‪ ،‬والجريث ‪ ،‬والضب ‪،‬‬

‫والجرى ) ‪( 172‬‬

‫في قول الصادق والمام الرضا عليه السلم ‪ :‬كل ذي ناب من السباع وذي مخلب‬

‫من الطير فأكله حرام ) ‪( 176‬‬

‫العلة التي من أجلها نهى رسول ال صلى ال عليه وآله عن أكل لحوم الحمر‬

‫الهلية ) ‪( 177‬‬

‫بيان حول البل الخراسانية ) ‪( 178‬‬


‫في لحم الفيل والدب والقرد والجاموس والقنافذ والوطواط ) ‪( 180‬‬

‫في لحم الجزور والغراب والبحث حوله ) ‪( 182‬‬

‫في تحريم ‪ :‬الخفاش ‪ ،‬والوطواط ‪ ،‬والطاووس ‪ ،‬والزنابير ‪ ،‬والذباب ‪ ،‬والبق ‪،‬‬

‫والرنب ‪ ،‬والضب ‪ ،‬والحية ‪ ،‬والعقرب ‪ ،‬والفأرة ‪ ،‬والجرزان ‪ ،‬والخنافس ‪،‬‬

‫والصراصر ‪ ،‬وبنات وردان ‪ ،‬والبراغيث ‪ ،‬والقمل ‪ ،‬واليربوع ‪ ،‬والقنفذ ‪،‬‬

‫والوبر ‪ ،‬والخز ‪ ،‬والفنك ‪ ،‬والسمور ‪ ،‬والسنجاب‬

‫وحل ‪ :‬الحمام ‪ ،‬والقماري ‪ ،‬والدباسي ‪ ،‬والورشان ‪ ،‬والجحل ‪ ،‬والقبج ‪،‬‬

‫والدراج ‪ ،‬والقطا ‪ ،‬والطيهوج ‪ ،‬والدجاج ‪ ،‬والكروان ‪ ،‬والكركي ‪ ،‬و‬

‫الصعوة ‪ ،‬والبط ) ‪( 185‬‬

‫في تحريم ‪ :‬الكلب ‪ ،‬والخنزير ‪ ،‬والسد ‪ ،‬والنمر ‪ ،‬والفهد ‪ ،‬والذئب ‪ ،‬و‬

‫]‪[204‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫السنور ‪ ،‬والثعلب ‪ ،‬والضبع ‪ ،‬وابن آوي ) ‪( 187‬‬

‫في الباز ‪ ،‬والصقر ‪ ،‬والعقاب ‪ ،‬والشاهين ‪ ،‬والباشق ‪ ،‬والنسر ‪ ،‬والرخمة ) ‪( 188‬‬

‫الباب الرابع‬

‫الجراد والسمك وسائر الحيوان الماء ) ‪( 189‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال تعالى خلق ألف امة ‪ :‬ستمائة منهما في‬

‫البحر ‪،‬‬
‫وأربعمائة في البر ) ‪( 189‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد ) ‪( 190‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن ) ‪( 193‬‬

‫في ذكاة الجراد ) ‪( 194‬‬

‫فيما صادته المجوس من الجراد والسمك ‪ ،‬وأكل السلحفاة والسرطان ) ‪( 195‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬الحوت ذكي حيه وميته ‪ ،‬وفيه بيان بأن الحوت يحل‬

‫أكله حيا ) ‪( 197‬‬

‫في السقنقور ‪ ،‬وأثر لحمه ) ‪( 199‬‬

‫في الربيثا ) ‪( 202‬‬

‫في عدم حل مامات من السمك في غيرالشبكة وحظيرة ‪ ،‬وبيان في التسمية‬

‫وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن‬

‫إدريس والعلمة في ذلك ‪ ،‬وإذا اشتبه الحلل بالحرام ) ‪( 203‬‬

‫في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي‬

‫والزمير والطافي ‪ :‬يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان ‪ ،‬وجند‬

‫بني مروان أقوام حلقوا اللحي وفتلوا الشوارب ) ‪( 206‬‬

‫في ذم السمك الطري ) ‪( 208‬‬

‫حكم سمكة وجد في بطن سمكة ) ‪( 214‬‬


‫]‪[205‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلم في بطن الحوت ) ‪( 218‬‬

‫الباب الخامس‬

‫أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها ) ‪( 220‬‬

‫في أن المسوخ ثلثة عشر صنفا ‪ :‬ألفيل ‪ ،‬والدب ‪ ،‬والرنب ‪ ،‬والعقرب ‪،‬‬

‫والضب ‪ ،‬والعنكبوت ‪ ،‬والدعموص والجري ‪ ،‬والوطواط ‪ ،‬والقرد ‪ ،‬والخنزير ‪،‬‬

‫والزهرة ‪ ،‬وسهيل ) ‪( 220‬‬

‫العلة التي من أجلها مسخ الزنبور والخفاش والفأر والبعوض ) ‪( 221‬‬

‫في أن القملة من الجسد ) ‪( 222‬‬

‫في الزهرة وسهيل وأنهما دابتان من دواب البحر ) ‪( 224‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬الوزغ رجس وهو مسخ فاذا قتلته فاغتسل ) ‪( 225‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في المسوخ ) ‪( 226‬‬

‫في أن المسوخ ثلثون صنفا ) ‪( 230‬‬

‫في أن الفيل يهرب من السنور ‪ ،‬والسبع من الديك البيض ‪ ،‬والعقرب‬

‫متى أبصرت الوزغة ماتت ) ‪( 231‬‬

‫قصة أصحاب الفيل ) ‪( 232‬‬


‫في الضب الذي تكلم مع رسول ال صلى ال عليه وآله وشهد برسالته صلى ال‬

‫عليه وآله وإسلم رجل‬

‫من بني سليم ) ‪( 235‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون ‪ ،‬وابنه مروان‬

‫الملعون ) ‪( 237‬‬

‫قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره ‪ ،‬وقصة أصحاب السبت )‬

‫‪( 239‬‬

‫في أن الممسوخ ل يعيش أكثر من ثلثة أيام ول يأكل ول يشرب ول يعقب ‪،‬‬

‫وأن الخنزير مشترك بين البهيمية والسبعية ) ‪( 241‬‬

‫بيان في العنقاء والقنفذ ) ‪( 242‬‬

‫]‪[206‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫قصة قتادة وأخباره النبي صلى ال عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته ‪ ،‬وفي الوبر ‪،‬‬

‫والورل ) ‪( 244‬‬

‫الباب السادس‬

‫السباب العارضة المقتضية للتحريم ) ‪( 266‬‬

‫في الحمل الذي غذي بلبن خنزير واستبراؤه ) ‪( 246‬‬

‫في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه ) ‪( 248‬‬
‫في الناقة الجللة ‪ ،‬والبقرة الجللة ‪ ،‬والبطة الجللة ‪ ،‬والشاة والدجاج ) ‪( 249‬‬

‫في أن الجلل يوجب تحريم اللحم ‪ ،‬والقول بالكراهة ‪ ،‬وفيما يحصل الجلل ‪،‬‬

‫وفي الذيل ما يناسب المقام ) ‪( 250‬‬

‫في شاة شربت بول ) ‪( 253‬‬

‫في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم ‪ ،‬وبيان في‬

‫القرعة ) ‪( 254‬‬

‫في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت ‪ ،‬وبحث حول سند‬

‫الرواية ‪ ،‬وبيان في القرعة ) ‪( 255‬‬

‫في اللحم إذا كان مع الطحال في السفود ) ‪( 256‬‬

‫في الجري مع السمك في سفود ) ‪( 258‬‬

‫الباب السابع‬

‫الصيد وأحكامه وآدابه ) ‪( 259‬‬

‫معنى الجوارح في قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وما علمتم من الجوارح مكلبين (‬

‫وفيه وجوه ) ‪( 259‬‬

‫في الصطياد ومعناه ‪ ،‬والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه ) ‪( 261‬‬

‫في أن العتبار في حل الصيد بالمرسل ل المعلم ) ‪( 263‬‬

‫معنى قوله عز اسمه ‪ ) :‬واذكروا اسم ال عليه ( وأن الية دلت على وجوب‬

‫]‪[207‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫التسمية ‪ ،‬وحملها على التسمية عند الكل بعيد ) ‪( 265‬‬

‫في حكم حيوان انسي صار وحشيا ) ‪( 266‬‬

‫في أن معض الكلب نجس والقول بأنه طاهر ) ‪( 267‬‬

‫فيما أخذه الباز والصقر ‪ ،‬وما قتل بالحجر والبندق والمعراض ) ‪( 269‬‬

‫في أن اللت التي يصاد بها ويحصل بها الحل ) ‪( 270‬‬

‫بحث حول الصطياد بالتفنك ) ‪( 272‬‬

‫بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلم ‪ :‬كله مالم يتغيب إذا سمى ورماه ‪ ،‬في ظبي‬

‫أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه ) ‪( 273‬‬

‫في صيد القهد ‪ ،‬وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله ) ‪( 274‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ليصاد من الصيد إل ما أضاع التسبيح ‪ ،‬وأن الطير‬

‫إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلل لمن أخذه ‪ ،‬وبيان وتفصيل في بقاء‬

‫الملك وعدمه ) ‪( 275‬‬

‫في قول الباقر عليه السلم ‪ :‬الصقور والبزاة من الجوارح ‪ ،‬وقول المام الصادق‬

‫عليه السلم ‪:‬‬

‫الفهد المعلم كالكلب ) ‪( 276‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو‬
‫رماه بالسهم فقتله وقد سمى ال حين فعل ذلك ل بأس بأكله ‪ ،‬وفي الصيد‬

‫يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أويتردى من موضع عال ‪ ،‬ل يؤكل‬

‫إل أن تدرك ذكاته ‪ ،‬وما قتل بالحجر والبندق ) ‪( 277‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم ‪ ،‬وكل‬

‫ما أصميت‬

‫ودع ما أنميت ‪ ،‬ومعناه ) ‪( 278‬‬

‫في الصيد بالمعراض ) ‪( 279‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق‬

‫في القلب كما ينبت الماء الشجر ‪ :‬استماع اللهو ‪ ،‬والبذاء ‪ ،‬واتيان باب‬

‫]‪[208‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫السلطان ‪ ،‬وطلب الصيد ) ‪( 282‬‬

‫فيما قطع من الصيد أو جرحه ) ‪( 284‬‬

‫في صيد البزاة والصقور والفهود والكلب ) ‪( 285‬‬

‫في كراهة أخذ الفراخ من الوكار ) ‪( 286‬‬

‫في قوم أرسلوا كلبهم للصيد فلما أن مضت الكلب دخل فيها كلب غريب ) ‪( 288‬‬

‫في النهي عن أكل الصيد الذي وقع في الماء فمات ) ‪( 289‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ما خل الكلب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه‬
‫ذلك‬

‫فل تأكلن من صيده إل ما أدركت ذكاته ) ‪( 290‬‬

‫في كراهة صيد كل ما عشش في دار النسان أو هرب من سبع وغيره وأوى‬

‫إليه ) ‪( 293‬‬

‫الباب الثامن‬

‫التذكية وأنواعها وأحكامها ) ‪( 294‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬فكلوا مما ذكر اسم ال عليه ( وأن الذكر هو‬

‫قول ‪ ) :‬بسم ال ( وكل اسم يختص ال سبحانه به أو صفة تختصه ) ‪( 295‬‬

‫بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والصطياد ‪،‬‬

‫الخلل بالتسمية ) ‪( 298‬‬

‫في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم ‪ ،‬وما‬

‫يستحب في ذبح الغنم ) ‪( 299‬‬

‫في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولن ‪ :‬أحدهما التحريم ‪،‬‬

‫والثاني ‪ :‬الكراهة ) ‪( 302‬‬

‫في وقت إدراك الذكاة وأنها الحركة وخروج الدم ) ‪( 303‬‬

‫تفصيل القول في استقرار الحياة ) ‪( 304‬‬

‫]‪[209‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق ) ‪( 305‬‬

‫في معنى الوداج ‪ ،‬وفري الوداج ) ‪( 306‬‬

‫في حقيقة التذكية ) ‪( 308‬‬

‫في ذبيحة المرأة والصبي والخصي ) ‪( 311‬‬

‫في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر ‪ ،‬وأن من أخل به عامدا حرمت ‪،‬‬

‫ولو كان ناسيا لم تحرم ‪ ،‬والجاهل كالناسي ) ‪( 313‬‬

‫في كيفية الستقبال ‪ ،‬ونخع الذبيحة ) ‪( 314‬‬

‫في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه ‪ ،‬وكراهة ايقاعه ليل إل أن يخاف‬

‫الفوت ‪ ،‬وايقاعه يوم الجمعة إلى الزوال إل عن ضرورة ‪ ،‬واستحباب تحديد‬

‫الشفرة ‪ ،‬وسرعة القطع ‪ ،‬وأن ل يري الشفرة للحيوان ‪ ،‬وأن ل يحركه و‬

‫ل يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح ‪ ،‬وأن يساق إلى‬

‫المذبح برفق ‪ ،‬ويضجع برفق ‪ ،‬ويعرض عليه الماء قبل الذبح ) ‪( 315‬‬

‫في علمة الذكاة ‪ ،‬والنهي عن ذبيحة المرتد ‪ ،‬وأن البعير ينحر ‪ ،‬وفي ذبيحة‬

‫ذبحت من القفا ) ‪( 317‬‬

‫فيما أكله المجوس ) ‪( 319‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬وأن تستقسموا بالزلم ذلكم فسق ( ومعنى‬

‫المتردية والموقوذة ‪ ،‬وأن ذبيحة ‪ :‬المميز ‪ ،‬والمرأة ‪ ،‬والخصي ‪ ،‬والخنثى ‪،‬‬

‫والجنب ‪ ،‬والحائض ‪ ،‬والغلف ‪ ،‬والعمى ‪ ،‬وولد الزنا ‪ ،‬حلل ) ‪( 320‬‬


‫بيان في الذبح بالحجارة المحددة والعود وأشباهها ‪ ،‬والقول بالكراهة‬

‫والتحريم ) ‪( 321‬‬

‫في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد ‪ ،‬وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير‬

‫الذابح ) ‪( 322‬‬

‫علل تحريم المحرمات ‪ ،‬وما اهل به لغير ال ) ‪( 323‬‬

‫]‪[210‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في عدم حل ذبيحة المجنون والصبي غير المميز ) ‪( 325‬‬

‫في النفخ في اللحم ) ‪( 326‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم ‪،‬‬

‫وأن تسلخ‬

‫الذبيحة أو تقطع حتى تموت وتهدأ ) ‪( 328‬‬

‫في النهى عن الذبح إل في الحلق إذا كان ممكنا ‪ ،‬وقول الصادق عليه السلم ‪ :‬لو‬

‫تردى‬

‫ثور أو بعير في بئر أو حفرة فلم يقدر على منحره ول مذبحه فانه‬

‫يسمى ال عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل ‪ ،‬ومعنى المثلة ) ‪( 329‬‬

‫في بيع جلود النمر إذا كانت مدبوغة ) ‪( 330‬‬

‫في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما ل تقع عليه ) ‪( 331‬‬
‫إلى هنا ‪:‬‬

‫إلى هنا انتهى الجزء الثاني والستون ‪ ،‬وهو الجزء التاسع من المجلد‬

‫الرابع عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه ال وايانا‬

‫فهرس الجزء الثالث والستون‬

‫تتمة أبواب الصيد والذبائح‬

‫الباب التاسع‬

‫ذبايح الكفار من أهل الكتاب وغيرهم والنصاب والمخالفين ) ‪( 1‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬اليوم احل لكم الطيبات وطعام الذين اوتوا الكتاب‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 210‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 218‬سطر ‪18‬‬

‫حل لكم وطعامكم حل لهم ( وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه ال تعالى‬

‫وإيانا ‪ :‬في تحريم ذبايح من عدا اليهود والنصارى والمجوس ‪ ،‬وذهب إلى هذا‬

‫القول ‪ :‬الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلح‬

‫]‪[211‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫وابن حمزة وابن إدريس والعلمة والمحقق والشيخ محمد بن مكي ‪ ،‬ووافقهم‬

‫على ذلك ‪ :‬الحنابلة ) ‪( 1‬‬

‫في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل ‪-‬‬

‫الكتاب وإن لم يذكر اسم ال عليها‬

‫وقول محمد بن بابويه طاب ثراه ‪ :‬إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي‬

‫يذكر اسم ال تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا ) ‪( 2‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم ‪ ،‬و‬

‫أن الحنفية والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى‬

‫بوجوه ) ‪( 3‬‬

‫احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا ) ‪( 4‬‬

‫جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى ‪:‬‬

‫) وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم ( ) ‪( 5‬‬

‫في الخبز الذي روي أن النبي صلى ال عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته‬

‫اليهودية ‪ ،‬وما‬

‫اختاره ابن بابويه رحمه ال من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس ) ‪( 8‬‬

‫فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح‬

‫أهل الكتاب ) ‪( 9‬‬

‫جواب من قال ‪ :‬إن اليهود تعرف ال جل اسمه وتدين بالتوحيد ) ‪( 11‬‬


‫سؤال وجواب في تحريم ذبايح أهل الكتاب ) ‪( 13‬‬

‫فيما قاله العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل‬

‫الكتاب ) ‪( 14‬‬

‫ألقول في اشتراط إيمان الذابح زيادة على السلم ) ‪( 15‬‬

‫في ذبيحة الناصبي ‪ ،‬وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما ال ) ‪( 16‬‬

‫توجيه وبيان في ‪ :‬وال ل ابرد لكما على ظهري ) ‪( 18‬‬

‫]‪[212‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله الشيخ رحمه ال في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب ) ‪( 21‬‬

‫الدعاء الذي يدعوه اليهود عند الذبح بلغة العبرية ) ‪( 27‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ل بأس بلحم يبتاع في السواق ول يدرى كيف ذبحه‬

‫القصابون‬

‫وعن علي عليه السلم ‪ :‬ل يذبح أضحية المسلم إل مسلم ‪ ،‬ويقول عند ذبحها ‪ :‬بسم‬

‫ال وال‬

‫أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات والرض حنيفا مسلما وما أنا‬

‫من المشركين إن صلتي ونسكي ومحياي ومماتي ل رب العالمين ل شريك‬

‫له وبذلك امرت وأنا من المسلمين ) ‪( 28‬‬

‫الباب العاشر‬
‫حكم الجنين ) ‪( 29‬‬

‫في قول الرضا عليه السلم ‪ :‬ذكاة الجنين ذكاة امه إذا أشعر وأوبر ) ‪( 29‬‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬احلت لكم بهيمة النعام ( وبيان في تذكية الجنين ) ‪( 30‬‬

‫في تحريم الجنين إذا خرج من بطن الميتة ميتة ) ‪( 31‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫ما يحرم من الذبيحة وما يكره ) ‪( 33‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬حرم من الشاة سبعة أشياء ‪ :‬الدم والمذاكير ‪،‬‬

‫والمثانة ‪،‬‬

‫والنخاع ‪ ،‬والغدد ‪ ،‬والطحال ‪ ،‬والمرارة ) ‪( 33‬‬

‫في أن أمير المؤمنين عليه السلم مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من‬

‫الشاة ‪:‬‬

‫الدم ‪ ،‬والغدد ‪ ،‬وآذان الفؤاد ‪ ،‬والطحال ‪ ،‬والنخاع ‪ ،‬والخصي ‪ ،‬والقضيب ‪،‬‬

‫والفرق بين الكبد والطحال ) ‪( 34‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬ل يؤكل من الشاة عشرة أشياء ‪ :‬الفرث ‪،‬‬

‫والدم‬

‫والطحال ‪ ،‬والنخاع ‪ ،‬والغدد ‪ ،‬والقضيب ‪ ،‬والنثيان ‪ ،‬والرحم ‪ ،‬والحياء‬

‫) الفرج ( ‪ ،‬والوداج‬

‫]‪[213‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫وأن الطحال كان بيت الدم ‪ ،‬والغدد يحرك عرق الجذام ) ‪( 35‬‬

‫في ان النبي صلى ال عليه وآله ل يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من‬

‫البول ) ‪( 36‬‬

‫العلة التي من أجلها صار الطحال حراما وهو من الذبيحة ) ‪( 37‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى‬

‫وبعدهما من‬

‫المبال ويكره الورك لقربها من المبال ‪.‬‬

‫وما يحل من الميتة ‪ :‬الشعر ‪ ،‬والصوف ‪ ،‬والوبر ‪ ،‬والناب ‪ ،‬والقرن ‪ ،‬والضرس‬

‫والظلف ‪ ،‬والبيض ‪ ،‬والنفخة ‪ ،‬والظفر ‪ ،‬والمخلب ‪ ،‬والريش ) ‪( 38‬‬

‫في قول العلمة في المختلف والشيخ في النهاية ‪ :‬يحرم من البل والبقر والغنم‬

‫وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة ‪ :‬الدم ‪ ،‬والفرث ‪ ،‬والمرارة ‪،‬‬

‫المشيمة ‪ ،‬والفرج ظاهره وباطنه ‪ ،‬والقضيب ‪ ،‬والنثيان ‪ ،‬والنخاع ‪ ،‬والعلبا ‪،‬‬

‫والغدد ‪ ،‬وذات الشاجع ‪ ،‬والحدق ‪ ،‬والخرزة التي تكون في الدماغ ‪ ،‬والمثانة ) ‪39‬‬

‫(‬

‫فيما قاله السيد المرتضى ‪ ،‬وابن الجنيد ‪ ،‬والشيخ في النهاية ‪ ،‬والشهيدان ) ‪( 40‬‬

‫بحث حول جلد الحيوان ) ‪( 42‬‬

‫الباب الثانى عشر‬


‫حكم البيوض وخواصها ) ‪ ( 43‬في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ما كان من بيض‬

‫طير الماء مثل بيض الدجاج على خلقته‬

‫احدى رأسه مفرطح فكل وإل فل ) ‪( 43‬‬

‫في أن بيض السمك المحلل حلل والمحرم حرام ‪ ،‬ومع الشتباه يؤكل ما كان‬

‫خشنا ل ما كان أملس ) ‪( 44‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه ‪ ،‬ول يؤكل ما‬

‫استوى طرفاه ) ‪( 45‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ان نبيا من النبياء شكا إلى ال قلة النسل ‪ ،‬فقال‬

‫له ‪:‬‬

‫]‪[214‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫كل اللحم بالبيض ‪.‬‬

‫وكل البيض بالبصل ‪ ،‬عن أبي الحسن عليه السلم ) ‪( 46‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫حكم مال تحله الحياة من الميتة ومما ل يؤكل لحمه ) ‪( 48‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬عشرة أشياء من الميتة ذكية ‪ :‬العظم ‪ :‬والشعر ‪،‬‬

‫والصوف ‪ ،‬والريش ‪ ،‬والقرن ‪ ،‬والحافر ‪ ،‬والبيض ‪ ،‬النفحة ‪ ،‬واللبن ‪،‬‬

‫والسن ) ‪( 48‬‬
‫في أنه ل بأس بمشط العاج وعظام الفيل ) ‪( 50‬‬

‫عن أبي الحسن العسكري عليه السلم ‪ :‬التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في‬

‫الرأس ) ‪( 51‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬مال نفس له سائلة إذا مات في الدام فل بأس بأكله ‪.‬‬

‫وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا ‪.‬‬

‫وجواز استعمال المتنجس فيما ل يشترط فيه الطهارة ) ‪( 52‬‬

‫في أنه رخص في الدام والطعام يموت فيه حشاشة الرض والذباب وما ل دم له )‬

‫‪( 53‬‬

‫بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والنفحة والبيض وفأرة المسك ) ‪( 54‬‬

‫في نجاسة مال تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر ‪ ،‬و‬

‫مخالفة السيد المرتضى رحمه ال وحكم بطهارتها ) ‪( 55‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫فضل اللحم والشحم وذم من ترك اللحم أربعين يوما‬

‫وأنواع اللحم ) ‪( 56‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم ‪ ،‬واللحم ينبت اللحم ‪،‬‬

‫ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه ‪ ،‬وإياكم وأكل السمك فان‬

‫السمك يسل الجسم ‪ ،‬وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء ) ‪( 56‬‬

‫]‪[215‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫معنى قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬إن ال تبارك وتعالى ليبغضن اللحم‬

‫واللحم السمين ) ‪( 57‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬سيد طعام الدنيا والخرة اللحم ‪ ،‬وسيد‬

‫شراب الدنيا‬

‫والخرة الماء ‪ ،‬وأنا سيد ولد آدم ول فخر ) ‪( 58‬‬

‫فيما يسمن ويهزلن ) ‪( 59‬‬

‫في اللحم القديد ) ‪( 63‬‬

‫في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة ‪ ،‬وذم الجبن والقديد ‪ ،‬وأن‬

‫أكل القديد ‪ ،‬ودخول الحمام على البطنة ‪ ،‬ونكاح العجايز وغشيان النساء‬

‫على المتلء ‪ ،‬يهدمن البدن وربما قتلن‬

‫وأن اللحم اليابس يضر من كل شئ ول ينفع من شئ ) ‪( 64‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم‬

‫فليستقرض على ال وليأكله ) ‪( 65‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬اللحم من اللحم ‪ ،‬من تركه أربعين يوما ساء خلقه ‪،‬‬

‫كلوه فانه يزيد في السمع والبصر ) ‪( 66‬‬

‫العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه ) ‪( 67‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬شكا نبي قبلي إلى ال الضعف في بدنه ‪،‬‬
‫فأوحى ال‬

‫إليه ‪ :‬اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما ) ‪( 68‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬اللحم باللبن مرق النبياء ) ‪( 69‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬كل يوما بلحم ‪ ،‬ويوما بلبن ‪ ،‬ويوما بشئ آخر )‬

‫‪( 70‬‬

‫العلة التي من أجلها كان رسول ال صلى ال عليه وآله يحب الذراع ) ‪( 71‬‬

‫في قول السجاد عليه السلم ‪ :‬ل تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا ) ‪( 72‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم ‪ ،‬وكان يحب صلى‬

‫ال عليه وآله القرع‬

‫ويقول إنها شجرة أخي يونس ‪ ،‬وكان صلى ال عليه وآله يعجبه الدبا ‪ ،‬ويأكل‬

‫الدجاج‬

‫]‪[216‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ولحم الوحش ‪ ،‬ولحم الطير الذي يصاد ‪( 73 ) .‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬عليكم بأكل لحوم البل ‪ ،‬وقول أبي الحسن‬

‫‪-‬‬

‫الول عليه السلم ‪ :‬أطعموا المحموم لحم القبج ‪ ،‬وأن لحم الحباري جيد للبواسير‬

‫ووجع الظهر وهو يعين على الجماع ) ‪( 74‬‬


‫الباب الخامس عشر‬

‫الكباب والشواء والرءوس ) ‪( 77‬‬

‫في أن الكباب يذهب بالحمى ) ‪( 78‬‬

‫الباب السادس عشر‬

‫الثريد والمرق والشورباجات وألوان الطعام ) ‪( 79‬‬

‫في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلم وأول من هشم الثريد هاشم ) ‪( 79‬‬

‫معنى الشفارج ‪ ،‬وبيشبارجات ) ‪( 82‬‬

‫معنى النارباجة ) ‪( 84‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫الهريسة والمثلثة وأشباهها ) ‪( 86‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إن نبيا من النبياء شكا إلى ال الضعف وقلة الجماع‬

‫فأمره بأكل الهريسة ) ‪( 86‬‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫السمن وأنواعه ) ‪( 88‬‬

‫في أن السمن ل يليم الشيخ ) ‪( 88‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫اللبان وبدو خلقها وفوائدها وأنواعها وأحكامها ) ‪( 89‬‬


‫]‪[217‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله الرازي في تفسيره في الفرث والدم واللبن ) ‪( 89‬‬

‫في حدوث اللبن في الثدي ) ‪( 91‬‬

‫فيما قاله البيضاوي والطبرسي في استقرار العلف في الكرش ) ‪( 94‬‬

‫في لبن الحمار والبل ) ‪( 95‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬شكى نوح إلى ربه عزوجل ضعف بدنه ‪،‬‬

‫فأوحى ال ‪-‬‬

‫تعالى إليه ‪ :‬أن أطبخ اللبن فكلها ‪.‬‬

‫وأن بني إسرائيل شكوا من البرص ‪ ،‬فأوحى ال تبارك وتعالى إلى موسى عليه‬

‫السلم ‪:‬‬

‫مرهم فليأكلوا لحم البقر بالسلق ) ‪( 97‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يحب اللبن ‪ ،‬وإذا أكل أو شربه يقول ‪ :‬أللهم‬

‫بارك لنا‬

‫فيه وارزقنا منه ) ‪( 99‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن‬

‫باللبن ‪ ،‬وأن عليا عليه السلم كان يستحب أن يفطر على اللبن ) ‪( 101‬‬

‫في أن من لم ينعقد له الولد فعليه باللبن الحليب والعسل ) ‪( 102‬‬


‫في أبوال البل وألبانها ) ‪( 103‬‬

‫الباب العشرون‬

‫الجبن ) ‪( 104‬‬

‫في أن الجبن يفسد الجوف ) ‪( 104‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬نعم اللقمة الجبن ‪ ،‬تعذب الفم ‪ ،‬وتطيب النكهة‬

‫‪،‬‬

‫وتهضم ما قبله ‪ ،‬وتشهى الطعام ‪ ،‬ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن‬

‫ل ترد له حاجته ) ‪( 105‬‬

‫في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء ‪ ،‬فان افترقا كان في كل‬

‫واحد منهما الداء ) ‪( 106‬‬

‫]‪[218‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الحادى والعشرون‬

‫الماست والمضيرة ) ‪( 107‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير )‬

‫‪( 108‬‬

‫أبواب النباتات‬

‫الباب الول‬
‫جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الشجار وما يتعلق بها ) ‪( 108‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه ( ) ‪( 109‬‬

‫في أول شجرة غرست في الرض وأول شجرة نبتت في الرض ‪ ،‬والعلة التي من‬

‫أجلها سمي العود خلفا ) ‪( 111‬‬

‫العلة التي من أجلها صارت الشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال )‬

‫‪( 112‬‬

‫الباب الثانى‬

‫الفواكه ‪ ،‬وعدد ألوانها ‪ ،‬وآداب أكلها ‪ ،‬وجوامع ما يتعلق بها ) ‪( 114‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات‬

‫كل شئ ( ) ‪( 115‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬والزيتون والرمان ( ) ‪( 116‬‬

‫معنى قوله عز اسمه ‪ ) :‬والتين والزيتون ( والعلة التي من أجلها خصهما‬

‫ال تعالى من الثمار بالقسم ) ‪( 117‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 218‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 226‬سطر ‪18‬‬


‫في أن لكل ثمرة كان سماما ) ‪( 118‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على‬

‫عينيه‬

‫ويقول ‪ :‬أللهم أريتنا أولها فأرنا آخرها ) ‪( 119‬‬

‫]‪[219‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في النهي عن القران بين التمرتين ‪ ،‬وبحث حول النهي ) ‪( 120‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬خمس من فاكهة الجنة في الدنيا ‪ :‬الرمان الملسي ‪،‬‬

‫و‬

‫التفاح الصفهاني ‪ ،‬والسفرجل ‪ ،‬والعنب ‪ ،‬والرطب المشان ) ‪( 122‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬كلوا العنب حبة حبة ‪ ،‬فإنه أهنأ وأمرأ )‬

‫‪( 123‬‬

‫الباب الثالث‬

‫التمر وفضله وأنواعه ) ‪( 124‬‬

‫في قول المام الباقر عليه السلم ‪ :‬لم تستشف النساء بمثل الرطب إن ال تعالى‬

‫أطعمه‬

‫مريم عليها السلم في نفاسها ) ‪( 124‬‬

‫في تمر البرني وفيه تسع خصال ‪ ،‬وقول الصادق عليه السلم ‪ :‬أكل التمر البرني‬
‫على‬

‫الريق يورث الفالج ) ‪( 125‬‬

‫في أن التمر على الريق يقتل الديدان ) ‪( 126‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬ما تأكل الحامل من شئ ول تتداوى به أفضل من‬

‫الرطب ) ‪( 128‬‬

‫في بدء خلق النخل ) ‪( 129‬‬

‫معنى قوله تعالى ‪ ) :‬فلينظر أيها أزكى طعاما ( ) ‪( 131‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن‬

‫التمر بالتمر ) ‪( 132‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم ‪ ،‬ويقتل‬

‫الديدان ) ‪( 133‬‬

‫في أن التمر البرني يشبع ‪ ،‬ويهنئ ‪ :‬ويمرئ ‪ ،‬ويرضى الرب ‪ ،‬ويسخط‬

‫الشيطان ‪ ،‬ويزيد في ماء فقار الظهر ‪ ،‬وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولدها )‬

‫‪( 134‬‬

‫في قول الرضا عليه السلم ‪ :‬حملت مريم عليها السلم من تمر الصرفان ‪ ،‬نزل بها‬

‫جبرئيل‬

‫فأطعمها فحملت ) ‪( 138‬‬

‫]‪[220‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن عليا عليه السلم كان يأكل الخبز بالتمر ) ‪( 139‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا‬

‫أولدكم ) ‪( 141‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬من أكل سبع تمرات من بين لبتيها حين يصبح‬

‫لم‬

‫يضره سم حتى يمسي ) ‪( 145‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني ‪ ،‬وقول المام ‪-‬‬

‫السجاد عليه السلم ‪ :‬إنى أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله التمر ) ‪( 146‬‬

‫الباب الرابع‬

‫الجمار والطلع ) ‪( 146‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ثلثة يهزلن ‪ :‬البيض والسمك والطلع ) ‪( 147‬‬

‫الباب الخامس‬

‫العنب ) ‪( 147‬‬

‫في قول المام الكاظم عليه السلم ‪ :‬ثلثة ل يضر ‪ :‬العنب الرازقي ‪ ،‬وقصب‬

‫السكر ‪ ،‬والتفاح‬

‫اللبناني ) ‪( 147‬‬
‫في أن عليا عليه السلم كان يأكل الخبز بالعنب ) ‪( 148‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فانها أهنأ وأمرأ ‪،‬‬

‫وأن العنب يذهب بالغم ) ‪( 149‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬ل تسموا العنب الكرم ‪ ،‬وفيه بيان وشرح )‬

‫‪( 150‬‬

‫الباب السادس‬

‫الزبيب ) ‪( 151‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬عليكم بالزبيب فانه يكشف المرة ‪ ،‬ويذهب‬

‫بالبلغم ‪،‬‬

‫]‪[221‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ويشد العصب ‪ ،‬ويذهب بالعياء ‪ ،‬ويحسن الخلق ‪ ،‬ويطيب النفس ‪ ،‬ويذهب‬

‫بالغم ) ‪( 151‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق‬

‫تدفع‬

‫جميع المراض إل مرض الموت ) ‪( 152‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬الزبيب يطفئ المرة ‪ ،‬ويأكل البلغم ‪ ،‬ويصح‬

‫الجسم ‪،‬‬
‫ويحسن الخلق ‪ ،‬ويشد العصب ‪ ،‬ويذهب بالوصب ‪ ،‬ويصفى اللون ) ‪( 153‬‬

‫الباب السابع‬

‫فضل الرمان وأنواعه ) ‪( 154‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في‬

‫المعدة إل‬

‫أنارت القلب ‪ ،‬وأخرجت الشيطان أربعين يوما ) ‪( 154‬‬

‫في قول علي عليه السلم أطعموا صبيانكم الرمان فانه أسرع للسنتهم ) ‪( 155‬‬

‫في قول علي عليه السلم كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ للمعدة ‪ ،‬وأن آدم عليه‬

‫السلم‬

‫أوصى به إلى هبة ال عليه السلم ) ‪( 156‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم في كل رمانة حبة من الجنة ) ‪( 157‬‬

‫في أن الصادق عليه السلم ‪ :‬لم يحب أن يشركه في رمانة ) ‪( 158‬‬

‫معنى قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬لو كنت مستأثرا على أحد لستأثرت الرمان‬

‫) ‪( 159‬‬

‫في أن الرمان المز أصلح في البطن ) ‪( 160‬‬

‫فيما روي عن الصادق عليه السلم في الرمان ) ‪( 162‬‬

‫في أن حطب الرمان ينفى الهوام ) ‪( 163‬‬

‫في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد واسرع للشباب ) ‪( 164‬‬
‫في أن آدم عليه السلم والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة ) ‪( 165‬‬

‫بيان ‪ :‬في كل رمانة حبة من رمان الجنة ) ‪( 166‬‬

‫]‪[222‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثامن‬

‫التفاح والسفرجل والكمثرى وأنواعها ومنافعها ) ‪( 166‬‬

‫في التداوي بالتفاح والماء البارد ) ‪( 166‬‬

‫في أن السفرجل يجم الفؤاد ويسمى البخيل وشجع الجبان ) ‪( 167‬‬

‫في أن أكل التفاح نضوج للمعدة ‪ ،‬وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف ‪ ،‬و‬

‫يطيب المعدة ‪ ،‬ويذكي الفؤاد ‪ ،‬ويشجع الجبان ‪ ،‬ويحسن الولد ‪ ،‬والكمثرى‬

‫يجلو القلب ‪ ،‬ويسكن أوجاع الجوف ) ‪( 168‬‬

‫في أن من أكل سفرجلة أنطق ال الحكمة على لسانه أربعين يوما ) ‪( 169‬‬

‫في أن التفاح يطفئ الحرارة ‪ ،‬ويبرد الجوف ‪ ،‬ويذهب بالحمى ‪ ،‬ويذهب‬

‫بالوباء ) ‪( 171‬‬

‫في تفاح أخضر ) ‪( 172‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬لو يعلم الناس ما في التفاح ‪ ،‬ما داوو‬

‫مرضاهم‬

‫إل به ) ‪( 175‬‬
‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬رايحة النبياء رايحة السفرجل ‪ ،‬ورايحة‬

‫حور العين‬

‫رايحة الس ‪ ،‬ورايحة الملئكة رايحة الورد ‪ ،‬ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء‬

‫رايحة السفرجل والس والورد ) ‪( 177‬‬

‫في أن أول شئ أكله آدم عليه السلم حين هبط إلى الرض الكمثرى ) ‪( 178‬‬

‫الباب التاسع‬

‫الزيتون والزيت وما يعمل منهما ) ‪( 179‬‬

‫في أن الزيت يكشف المرة ‪ ،‬ويذهب البلغم ‪ ،‬ويشد العصب ‪ ،‬ويحسن الخلق ‪،‬‬

‫ويطيب النفس ‪ ،‬ويذهب بالغم ) ‪( 179‬‬

‫]‪[223‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫معنى قول أمير المؤمنين عليه السلم ‪ :‬ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت )‬

‫‪( 180‬‬

‫في أن الزيت يطرح الرياح ) ‪( 181‬‬

‫في أن الزيتون يزيد في الماء ) ‪( 182‬‬

‫في أن من أكل الزيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما ) ‪( 183‬‬

‫في طبيعة الزيت ) ‪( 184‬‬

‫الباب العاشر‬
‫التين ) ‪( 184‬‬

‫قصة ملك القبط الذي أراد هدم بيت المقدس ) ‪( 184‬‬

‫في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلم ‪ ،‬وأن‬

‫التين يذهب ‪ ،‬بالبخر ويشد العظم ‪ ،‬وينبت الشعر ‪ ،‬ويذهب بالداء ) ‪( 185‬‬

‫في أن التين نافع للقولنج ‪ ،‬وأنه يزيد في الجماع ‪ ،‬ويقطع البواسير ‪ ،‬وينفع من‬

‫النقرس والبردة ) ‪( 186‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫الموز ) ‪( 187‬‬

‫في أن الموز ملين مدر محرك للباءة ‪ ،‬وإكثاره مثقل ) ‪( 187‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫الغبيراء ) ‪( 188‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم في الغبيراء ‪ :‬إن لحمه ينبت اللحم ‪ ،‬وعظمه‬

‫ينبت العظم ‪ ،‬وجلده ينبت ‪ ،‬ويسخن الكليتين ‪ ،‬ويدبغ المعدة ‪ ،‬وهو‬

‫من البواسير والتقطير ‪ ،‬ويقوي الساقين ‪ ،‬ويقمع عرق الجذام باذن‬

‫ال تعالى ) ‪( 188‬‬

‫]‪[224‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثالث عشر‬


‫قصب السكر ) ‪( 188‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫الجاص والمشمش ) ‪( 189‬‬

‫في أن الجاص نافع للمرار ‪ ،‬ويلين المفاصل ‪ ،‬ويطفئ الحرارة ‪ ،‬ويسكن‬

‫الصفراء ‪ ،‬وأن العتيق منه خير من جديده ) ‪( 189‬‬

‫قصة نبي من النبياء الذي بعثه ال عزوجل إلى قوم فلم يؤمنوا به ‪ ،‬و‬

‫قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا ال أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت‬

‫ثيابهم صفراء ‪ ،‬فجاء بخشبة يابسته فدعا ال عزوجل عليها فاخضرت وأينعت‬

‫وجاءت بالمشمش ) ‪( 190‬‬

‫في طبيعة المشمش والنهي عن أكله بعد الطعام ) ‪( 191‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫الترج ) ‪( 191‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬كلوا الترج قبل الطعام وبعده ) ‪( 191‬‬

‫في أن الترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام ) ‪( 192‬‬

‫في أن الجبن اليابس يهضم الترج ) ‪( 193‬‬

‫الباب السادس عشر‬

‫البطيخ ) ‪( 193‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر ‪ ،‬ويأكل البطيخ‬
‫بالرطب ‪،‬‬

‫ويأكل البطيخ بالسكر ) ‪( 193‬‬

‫]‪[225‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن البطيخ على الريق يورث الفالج والقولنج ) ‪( 194‬‬

‫في أن البطيخ كان عشرخصال ) ‪( 195‬‬

‫في أن البطيخ كان ‪ :‬طعاما ‪ ،‬وشرابا ‪ ،‬وفاكهة ‪ ،‬وريحانا ‪ ،‬واداما ‪ ،‬ويزيد في‬

‫الباه ‪ ،‬ويغسل المثانة ‪ ،‬ويدر البول ‪،‬‬

‫وقول المام أبي الحسن الثالث عليه السلم ‪ :‬إن أكل البطيخ يورث الجذام ‪ ،‬فقيل‬

‫له ‪ :‬أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام‬

‫والبرص ؟ ! قال عليه السلم ‪ :‬نعم ‪ ،‬ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه‬

‫لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلف ) ‪( 196‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم في بطيخة مرة ) ‪( 197‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫الجوز واللوز وأكل الجوز مع الجبن ) ‪( 198‬‬

‫في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروج في الجسد ‪،‬‬

‫وأكله في الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد‬

‫وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء ‪ ،‬فان افترقا كان في كل واحد‬
‫منهما الداء ‪.‬‬

‫وأن النانخواه والجوز ‪ :‬يحرقان البواسير ‪ ،‬ويطردان الريح ‪ ،‬ويحسنان‬

‫اللون ‪ ،‬ويخشنان المعدة ‪ ،‬ويسخنان الكلى ‪.‬‬

‫والسعتر والملح ‪ :‬يطردان الرياح من الفؤاد ‪ ،‬ويفتحان السدد ‪ ،‬ويحرقان‬

‫البلغم ‪ ،‬ويدران الماء ‪ ،‬ويطيبان النكهة ‪ ،‬ويلينان المعدة ‪ ،‬ويذهبان بالريح‬

‫الخبيثة من الفم ‪ ،‬ويصلبان الذكر ) ‪( 198‬‬

‫]‪[226‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ابواب البقول‬

‫الباب الول‬

‫جوامع أحوال البقول ) ‪( 199‬‬

‫في أن لكل شئ حلية وحلية الخوان البقل ) ‪( 199‬‬

‫معنى قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬لن قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى‬

‫أشكالها ) ‪( 200‬‬

‫الباب الثانى‬

‫الكراث ) ‪( 200‬‬

‫في أن الكراث ‪ :‬يطيب النكهة ‪ ،‬ويطرد الرياح ‪ ،‬ويقطع البواسير ‪ ،‬وهو أمان‬

‫من الجذام لمن أدمن عليه ) ‪( 200‬‬


‫في أن لكل شئ سيد وسيد البقول الكراث ‪ ،‬وأن النبي صلى ال عليه وآله كان‬

‫يأكل الكراث ) ‪( 201‬‬

‫في قول المام الباقر عليه السلم ‪ :‬إنا لنأكل الكراث ) ‪( 202‬‬

‫في أنه ل يعلق بالكراث شئ من السماد ‪ ،‬وهو جيد للبواسير ) ‪( 203‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬سنام البقول ورأسها الكراث ‪ ،‬وفيه بركة ‪،‬‬

‫وبقلتي‬

‫وبقلة النبياء ‪ ،‬وأنا احبه وآكله ) ‪( 204‬‬

‫في أن من أكل الثوم والبصل والكراث فل يدخل المسجد فيؤذى برائحته ) ‪( 205‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 226‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 234‬سطر ‪18‬‬

‫الباب الثالث‬

‫الهندباء ) ‪( 206‬‬

‫في الهندباء ) بكسر الهاء وفتح الدال ( وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد‬

‫والطحال أكل ‪ ،‬وللسعة العقرب ضمادا ) ‪( 206‬‬

‫]‪[227‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في قول المام الرضا عليه السلم ‪ :‬عليكم بأكل بقلة الهندباء فانها تزيد في الماء‬

‫والولد ) ‪( 207‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر‬

‫من أكل الهندباء ‪ ،‬وأنه يزيد في الماء ويحسن الوجه ) ‪( 208‬‬

‫دواء لمن هيج رأسه وضرسه وضربانا في عينيه ) ‪( 209‬‬

‫في أن في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنة ‪ ،‬وأن من أكل الهندباء‬

‫ل يقربه شئ من الدواب ل حية ول عقرب ) ‪( 210‬‬

‫في رجل صالح صعب عليه في بعض الحانين القيام لصلة الليل ‪ ،‬فرأى في النوم‬

‫مولنا المام المنتظر عجل ال تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلم له ‪ :‬عليك‬

‫بماء‬

‫الهندباء ‪ ،‬وفيما قاله رئيس الحكماء والطباء أبوعلي ابن سينا في الهندباء و‬

‫خواصه ‪ ،‬وان النبي صلى ال عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول ) ‪( 211‬‬

‫الباب الرابع‬

‫الباذروج ) ‪( 213‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى ال عليه وآله ‪:‬‬

‫هذا الحوك كأني أنظر‬

‫إلى منبته في الجنة ‪ ،‬وكان أحب البقول عنده صلى ال عليه وآله ) ‪( 213‬‬
‫في قول المام الرضا عليه السلم ‪ :‬الباذروج لنا والجرجيز لبني امية ) ‪( 214‬‬

‫في أن الباذروج يمرء الطعام ‪ ،‬ويفتح السدد ‪ ،‬ويطيب النكهة ‪ ،‬ويشهي‬

‫الطعام ‪ ،‬ويسهل الدم ‪ ،‬وأمان من الجذام ‪ ،‬ويذهب بالسل ) ‪( 215‬‬

‫في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس ‪ ،‬وبزره ينفع السوداء ) ‪( 216‬‬

‫الباب الخامس‬

‫السلق والكرنب ) ‪( 216‬‬

‫في قول المام الباقر عليه السلم ‪ :‬إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلم‬

‫ما يلقون‬

‫]‪[228‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫من البياض فشكى ذلك إلى ال عزوجل ‪ ،‬فأوحى ال إليه ‪ :‬مرهم يأكلوا‬

‫لحم البقر بالسلق ) ‪( 216‬‬

‫في أن في السلق كان شفاء من الدواء ‪ ،‬ويغلظ العظم ‪ ،‬وينبت اللحم ‪ ،‬ويشد‬

‫العقل ‪ ،‬ويصفى الدم ‪ ،‬ويقمع عرق الجذام ) ‪( 217‬‬

‫في الكرنب وفوائده ) ‪( 218‬‬

‫الباب السادس‬

‫الجزر ) ‪( 218‬‬

‫في أن الجزر يسخن الكليتين ‪ ،‬ويقيم الذكر ) ‪( 218‬‬


‫في أن الجزر أمان من القولنج والبواسير ويعين على الجماع ‪ ،‬وقصة ابراهيم ‪-‬‬

‫الخليل عليه السلم ) ‪( 219‬‬

‫الباب السابع‬

‫الشلجم ) ‪( 220‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬ما من أحد إل وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم‬

‫في‬

‫زمانه يذهب به عنكم ) ‪( 220‬‬

‫الباب الثامن‬

‫الباذنجان ) ‪( 221‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر‬

‫الباذنجان ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 221‬‬

‫في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء ‪ ،‬وانها حار في وقت الحرارة ‪،‬‬

‫وبارد في وقت البرودة ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 222‬‬

‫في قول النبي صلى ال عليه وآله ‪ :‬كلوا الباذنجان وأكثروا منها ‪ ،‬فانها أول شجرة‬

‫آمنت‬

‫]‪[229‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫بال عزوجل ) ‪( 223‬‬


‫معنى الباذنجان البوراني والمقلي ) ‪( 224‬‬

‫الباب التاسع‬

‫القرع والدبا ) ‪( 225‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬كلوا الدبا فانه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين )‬

‫‪( 225‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يعجبه الدبا ‪ ،‬وأن الدبا يزيد في العقل ‪،‬‬

‫وأن بعض‬

‫المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أول ‪ ،‬ويعدونه تذكية له ) ‪226‬‬

‫(‬

‫في أن الدباء يزيد في العقل والدماغ ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 227‬‬

‫في أن الدباء كان جيدا لوجع القولنج ) ‪( 228‬‬

‫في أن من أكل اليقطين حسن وجهه ونضر وجهه ) ‪( 229‬‬

‫الباب العاشر‬

‫الفجل ) ‪( 230‬‬

‫في أن ورق الفجل يطرد الرياح ‪ ،‬ولبه يسربل البول ‪ ،‬واصوله تقطع البلغم )‬

‫‪( 230‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫الكمأة ) ‪( 231‬‬
‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الكمأة من المن الذي أنزل ال تعالى على‬

‫بني ‪-‬‬

‫إسرائيل ‪ ،‬وهى شفاء العين ) ‪( 231‬‬

‫في لغة الكمأة وأقسامها ) ‪( 232‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫الرجلة والفرفخ ) ‪( 234‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فانه إن كان‬

‫شئ‬

‫]‪[230‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫يزيد في العقل فهي ) ‪( 234‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬ليس على وجه الرض بقلة أشرف ول أنفع‬

‫من‬

‫الفرفخ ‪ ،‬وهي بقلة فاطمة عليها السلم ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬لعن ال بني امية هم سموها بقلة‬

‫الحمقاء ‪،‬‬

‫بغضا لنا وعداوة لفاطمة عليها السلم ) ‪( 235‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫الجرجير ) ‪( 236‬‬
‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬كره رسول ال صلى ال عليه وآله الجرجير ‪،‬‬

‫وكأني أنظر‬

‫إلى شجرتها نابتة في جهنم ‪ ،‬وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إل‬

‫بات تلك الليلة ونفسه تنازعه إلى الجذام ) ‪( 236‬‬

‫في أن أبا الحسن عليه السلم كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالكثار من الجرجير‬

‫فيشترى له عليه السلم وكان يقول ‪ :‬ما أحمق بعض الناس ؟ ! يقولون ‪ :‬إنه ينبت‬

‫في وادي جهنم ‪ ،‬وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الخبار ‪ ،‬وأن أكل‬

‫الجرجير يورث البرص ) ‪( 237‬‬

‫فيما قاله السيد رحمه ال تعالي في المجازات النبوية ) ‪( 238‬‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫الخس‬

‫في أن الخس يطفئ الدم ‪ ،‬ويورث النعاس ويهضم الطعام ) ‪( 239‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫الكرفس ) ‪( 239‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الكرفس بقلة النبياء ) ‪( 239‬‬

‫في أن الكرفس يورث الحفظ ‪ ،‬ويذكي القلب ‪ ،‬وينفي الجنون والجذام‬

‫والبرص ) ‪( 240‬‬

‫]‪[231‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس عشر‬

‫السداب ) ‪( 241‬‬

‫في أن السداب يزيد في العقل ‪ ،‬وأنه جيد لوجع الذن ‪ ،‬وينثر ماء الظهر ) ‪( 241‬‬

‫بيان في السداب ) ‪( 242‬‬

‫الباب السابع عشر‬

‫الحزاء ) ‪( 242‬‬

‫في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 242‬‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫النانخواه والصعتر ) ‪( 243‬‬

‫في أن الصعتر يدبغ المعدة ‪ ،‬وينبت زئير المعدة ) ‪( 243‬‬

‫في أن الثفاء ) النانخواه ( دواء لكل داء ) ‪( 244‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫الكزبرة ) ‪( 245‬‬

‫في أن أكل التفاح الحامض والكزبزة ‪ ،‬والجبن ‪ ،‬وسؤر الفارة ‪ ،‬وقراءة‬

‫كتابة القبور ‪ ،‬والمشي بين امرأتين ‪ ،‬وطرح القملة حية ‪ ،‬والحجامة في‬

‫النقرة ‪ ،‬والبول في الماء الراكد ) ‪( 245‬‬

‫في طبيعة الكزبرة ) ‪( 246‬‬


‫الباب العشرون‬

‫البصل والثوم ) ‪( 246‬‬

‫في أن البصل يطيب النكهة ‪ ،‬ويشد اللثة ‪ ،‬ويزيد في الماء والجماع ) ‪( 246‬‬

‫]‪[232‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن من أكل البصل والثوم فل يخرج إلى المسجد ‪ ،‬وأن البصل يذهب‬

‫بالنصب ويشد العصب ويذهب بالحمى ) ‪( 247‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إذا دخلتم بلدا كلوا من‬

‫بصلها يطرد عنكم وباءها ) ‪( 249‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان ليأكل الثوم ول البصل ول الكراث ول‬

‫العسل‬

‫الذي فيه المغافير ) ‪( 250‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬كلوا الثوم فلول أني اناجي الملك لكلته )‬

‫‪( 251‬‬

‫بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب ‪ :‬سأل أحدهما عليه السلم عن أكل‬

‫الثوم ‪ ،‬فقال ‪ :‬أعد كل صلة صليتها ما دمت تأكله ) ‪( 252‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫القثاء ) ‪( 252‬‬
‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فانه أعظم‬

‫بركته ) ‪( 252‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح ‪،‬‬

‫وبيان في‬

‫القثاء والخيار ‪ ،‬وأنه صنفان ‪ :‬كازروني ونيشابوري ) ‪( 253‬‬

‫فيما رواه العامة في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب ‪ ،‬وهو‬

‫صلى ال عليه وآله‬

‫يأكل من ذا مرة ومن ذا مرة ) ‪( 254‬‬

‫أبواب الحبوب‬

‫الباب الول‬

‫الحنطة والشعير وبدو خلقهما ) ‪( 255‬‬

‫في أن آدم عليه السلم كلما زرع الحنطة جاء حنطة ‪ ،‬وكلما زرعت حوا جاء‬

‫شعير ‪ ،‬وطبيعة الحنطة والشعير ‪ ،‬وكان الشعير غذاء النبياء عليهم السلم )‬

‫‪( 255‬‬

‫]‪[233‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى‬

‫الماش واللوبيا والجاورس ) ‪( 256‬‬


‫في أن رجل شكا إلى أبي الحسن عليه السلم البهق ‪ ،‬فأمره أن يطبخ الماش‬

‫ويتحساه‬

‫ويجعله في طعامه‬

‫وأن اللوبيا تطرد الرياح المستبطنة ) ‪( 256‬‬

‫في الجاورس وطبيعته ) ‪( 257‬‬

‫الباب الثالث‬

‫العدس ) ‪( 257‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬عليكم بالعدس ‪ ،‬فانه مبارك مقدس ‪ ،‬يرق‬

‫القلب ‪،‬‬

‫ويكثر الدمعة ‪ ،‬وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلم )‬

‫‪( 257‬‬

‫فيما روي في العدس وطبيعته ) ‪( 258‬‬

‫الباب الرابع‬

‫الرز ) ‪( 260‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬سيد طعام الدنيا والخرة اللحم ثم الرز )‬

‫‪( 260‬‬

‫في أن الرز يوسع المعاء ‪ ،‬ويقطع البواسير ) ‪( 261‬‬

‫في طبيعة الرز ) ‪( 262‬‬


‫الباب الخامس‬

‫الحمص ) ‪( 263‬‬

‫في أن الحمص جيد لوجع الظهر ) ‪( 263‬‬

‫في فوائد الحمص وطبيعته ) ‪( 264‬‬

‫]‪[234‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السادس‬

‫الباقل ) ‪( 265‬‬

‫في أن الباقل يمخ الساق ويولد الدم الطري ) ‪( 265‬‬

‫في أن الباقل كان طعام عيسى عليه السلم ) ‪( 266‬‬

‫في فوائد الباقل ‪ ،‬وأنه ‪ :‬جيد للصدر ‪ ،‬ونفث الدم ‪ ،‬والسعال مع العسل ‪ ،‬وينفع‬

‫من أورام الحلق والسججع أكل ‪ ،‬ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض‬

‫من ضربة ‪ ،‬ولو قشر الباقل ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه ) ‪( 267‬‬

‫ابواب ما يعمل الحبوب‬

‫الباب الول‬

‫فعل الخبز واكرامه وآداب خبزه وأكله ) ‪( 268‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير ‪ :‬وفيه بيان وشرح )‬

‫‪( 268‬‬
‫بيان وشرح وتفصيل في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬إني للعق أصابعى من‬

‫المأدم ) ‪( 269‬‬

‫في إكرام الخبز ) ‪( 270‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬ل تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه‬

‫باليد ) ‪( 271‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة ‪،‬‬

‫ونهى‬

‫صلى ال عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع ‪ ،‬وفيه بيان ‪ ،‬وقوله صلى ال‬

‫عليه وآله‬

‫إذا اتيتم بالخبز واللحم فابدءوا بالخبز ) ‪( 272‬‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 234‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 242‬سطر ‪18‬‬

‫قصة دانيال عليه السلم وانه اعطى صاحب معبر رغيفا ‪ ،‬فرمى صاحب المعبر‬

‫بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز ‪ ،‬فلما رآ دانيال عليه السلم ذلك منه ‪ ،‬رفع يده‬

‫إلى السماء ثم قال ‪ :‬اللهم أكرم الخبز ‪ ،‬فحبس المطر ‪ ،‬حتى انه بلغ من‬
‫أمرهم أن بعضهم أكل بعضا ‪ ،‬وقصة امرأتين ) ‪( 273‬‬

‫]‪[235‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الثانى‬

‫أنواع الخبز ) ‪( 274‬‬

‫في قول الرضا عليه السلم ‪ :‬فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس ‪،‬‬

‫وقوله عليه السلم ‪:‬‬

‫ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الرز ‪ ،‬وقول المام الصادق ‪-‬‬

‫عليه السلم ‪ :‬أطعموا المبطون خبز الرز ) ‪( 274‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله ما أكل خبز بر قط ‪ ،‬ول شبع من خبز شعير‬

‫قط ) ‪( 275‬‬

‫الباب الثالث‬

‫السوقه وأنواعها ) ‪( 276‬‬

‫في أن السويق نزل بالوحي من السماء ‪ ،‬وأنه طعام المرسلين ‪ ،‬وينبت اللحم ‪،‬‬

‫ويشد العظم ‪ ،‬وترق البشرة ‪ ،‬وتزيد في الباه ) ‪( 276‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك‬

‫ينبت‬

‫اللحم ويشد العظم ‪ ،‬ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلت كتفاه قوة ) ‪( 277‬‬
‫في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة ) ‪( 278‬‬

‫في أن السويق الجاف يذهب بالبياض ‪ ،‬ويجرد المرة والبلغم جردا ‪ ،‬ويدفع‬

‫سبعين نوعا من أنواع البلء ) ‪( 279‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬املؤا جوف المحموم من السويق ) ‪( 280‬‬

‫في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف ) ‪( 281‬‬

‫في أن سويق العدس يقطع العطش ‪ ،‬ويقوي المعدة ‪ ،‬ويطفئ الصفراء ‪ ،‬ويبرد‬

‫الجوف ‪ ،‬ويقطع الحيض ) ‪( 282‬‬

‫بيان وشرح وتفصيل فيما يؤخذ منه السويق ) ‪( 283‬‬

‫]‪[236‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫أبواب الحلوات والحموضات‬

‫الباب الول‬

‫أنواع الحلوات ) ‪( 285‬‬

‫في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلوة ) ‪( 285‬‬

‫في الفالوذج ‪ ،‬والخشتيج ‪ ،‬والخبيص ) ‪( 286‬‬

‫في حب النساء والحلواء ) ‪( 287‬‬

‫الباب الثانى‬

‫العسل ) ‪( 288‬‬
‫تفسير قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا‬

‫ومن الشجر ومما يعرشون ‪ ،‬ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك‬

‫ذلل يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لية‬

‫لقوم يتفكرون ( وقصة رجل قال لعلي عليه السلم ‪ :‬إني موجع بطني ‪ ،‬فقال عليه‬

‫السلم ‪:‬‬

‫استوهب زوجتك شيئا من مالها طيبة نفسها ثم اشتر به عسل ثم اسكب عليه‬

‫من ماء السماء ثم اشربه ) ‪( 289‬‬

‫في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل ‪ :‬ومن أراد الحفظ‬

‫فليأكل العسل ‪ ،‬وأن شربه يذهب بالبلغم ) ‪( 290‬‬

‫في أن الطيب والعسل والركوب والنظر إلى الخضرة نشرة ) ‪( 291‬‬

‫قصة عائشة وأذيتها برسول ال صلى ال عليه وآله بقولها ‪ :‬إني أجد منك ريح‬

‫المغافير ‪،‬‬

‫لنه صلى اللله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسل ‪ ،‬ونزول سورة‬

‫التحريم ) ‪( 292‬‬

‫قصة امرأة رفعت غزل إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة ‪ ،‬وقول المام الباقر ‪-‬‬

‫عليه السلم ‪ :‬اشتر به عسل وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلم‬

‫واعجنه بماء‬

‫]‪[237‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به‬

‫مرضاهم ) ‪( 293‬‬

‫ما كان في النحل والعسل ) ‪( 294‬‬

‫فيما رواه العامة في العسل ) ‪( 295‬‬

‫بحث وتحقيق حول الطب ) ‪( 296‬‬

‫الباب الثالث‬

‫السكر وأنواعه وفوايده ) ‪( 297‬‬

‫في أن السكر الطبرزد يأكل البلغم أكل ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 297‬‬

‫في أن أول من اتخذ السكر سليمان بن داود عليهما السلم ) ‪( 298‬‬

‫في أن السكر ينفع ول يضر ) ‪( 299‬‬

‫في أن السكر نافع للحمى ) ‪( 300‬‬

‫الباب الرابع‬

‫الخل ) ‪( 301‬‬

‫في أن الخل يشد العقل ‪ ،‬وانه كان نعم الدام ‪ ،‬ول يقفر بيت كان فيها ) ‪( 301‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬الخل الخمر ينير القلب ‪ ،‬ويشد اللثة ‪ ،‬ويقتل‬

‫الدواب البطن ) ‪( 302‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إن ال وملئكته يصلون على خوان عليه‬
‫خل وملح‬

‫والبتداء به عند الطعام ) ‪( 303‬‬

‫في أن المام الباقر عليه السلم كان يأكل خل وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في‬

‫وسطها ) قل هوال أحد ( ) ‪( 304‬‬

‫في أكل الثوم والبصل بالخل ) ‪( 305‬‬

‫]‪[238‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الخامس‬

‫المرى والكامخ ) ‪( 306‬‬

‫في أن يوسف الصديق عليه السلم لما كان في السجن شكا إلى ربه عزوجل أكل‬

‫الخبز‬

‫وحده ‪ ،‬وسأل إداما يأتدم به ‪ ،‬فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب‬

‫عليه الماء فصار مريا وجعل عليه السلم يأتدم به ) ‪( 306‬‬

‫معنى المري والكامخ ) ‪( 307‬‬

‫الباب السادس‬

‫فيما يستحب أو يكره أكله وبعض النوادر ) ‪( 308‬‬

‫في أن الكتان والطيب والنورة يسمن ‪ ،‬واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن ‪،‬‬

‫وما يورث النسيان ) ‪( 308‬‬


‫في الطعمة التي كانت يعجبها الئمة عليهم السلم ‪ ،‬والنهي عن أكل ما تحمله‬

‫النملة‬

‫بفيها وقوائمها ) ‪( 309‬‬

‫في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى ال عليه وآله وما أصابها داء حتى‬

‫فارقت‬

‫الدنيا ) ‪( 310‬‬

‫النهي عن أكل سؤر الفار ) ‪( 311‬‬

‫أبواب‬

‫آداب الكل ولواحقها‬

‫الباب الول‬

‫ان ابن آدم أجوف لبد له من الطعام ) ‪( 312‬‬

‫]‪[239‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬يوم تبدل الرض غير الرض ( ) ‪( 312‬‬

‫فيما أكله الناس في المحضر حتى يفرغوا من الحساب ) ‪( 313‬‬

‫الباب الثانى‬

‫مدح الطعام الحلل وذم الحرام ) ‪( 313‬‬

‫في أول ما عصي ال تبارك وتعالى ) ‪( 313‬‬


‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬اكثر ما يدخل النار الجوفان ‪ :‬البطن‬

‫والفرج ‪،‬‬

‫وعقاب من أكل لقمة من الحرام ) ‪( 314‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد‬

‫وجبت له‬

‫الجنة ) ‪( 315‬‬

‫الباب الثالث‬

‫اكرام الطعام ومدح اللذيذ منه ‪ ،‬وان ال تعالى ل يحاسب المؤمن‬

‫على المأكول والملبوس وأمثالهما ) ‪( 315‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ( ) ‪( 315‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬ليس في الطعام سرف ) ‪( 316‬‬

‫في أن ال تبارك وتعالى ل يسأل عباده عما تفضل به عليهم ول يمن بذلك عليهم )‬

‫‪( 317‬‬

‫فيما روي عن المام الباقر عليه السلم في معنى قوله عزوجل ‪ ) :‬ثم لتسئلن يومئذ‬

‫عن النعيم ( ) ‪( 318‬‬

‫الباب الرابع‬

‫التواضع في الطعام واستحباب ترك التنوق في الطعمة وكثرة‬


‫العتناء به ) ‪( 319‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم‬

‫]‪[240‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم‬

‫تستكبرون ( ) ‪( 319‬‬

‫في قول عمر بن الخطاب ‪ :‬استأذنت على رسول ال فدخلت عليه وانه لمضطجع‬

‫على خصفة وان بعضه على التراب وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا ‪ ،‬فقلت أنت‬

‫نبي ال وكسرى وقيصر علي سرر الذهب وفرش الديباج والحرير ‪ ،‬فقال‬

‫رسول ال ‪ :‬اولئك قوم عجلت طيباتهم ‪ ،‬وإنما اخرت لنا طيباتنا ‪.‬‬

‫وما قاله علي عليه السلم لعاصم بن زياد لما دخل على العلء بن زياد بالبصرة )‬

‫‪( 320‬‬

‫فيما كتبه علي عليه السلم إلى أهل مصر ‪ ،‬وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول‬

‫ال‬

‫وأمير المؤمنين وبعض الئمة عليهم السلم ) ‪( 321‬‬

‫فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلم ) ‪( 322‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬ل تزال هذه المة بخير مالم يلبسوا لباس العجم‬

‫ويطعموا‬
‫أطعمة العجم ‪ ،‬فاذا فعلوا ذلك ضربهم ال بالذل ) ‪( 323‬‬

‫في أن عليا عليه السلم كان ل ينخل له الدقيق ‪ ،‬وان المام الباقر عليه السلم كان‬

‫يأكل خل وزيتا ) ‪( 324‬‬

‫الباب الخامس‬

‫ذم كثرة الكل والكل على الشبع والشكاية عن الطعام ) ‪( 325‬‬

‫معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في‬

‫سبعة‬

‫أمعاء ‪ ،‬وما قاله السيد رحمه ال وإيانا فيه ) ‪( 325‬‬

‫فيما قاله الراوندي رحمه ال في معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله ) ‪( 326‬‬

‫قصة أبي غزوان وأكله وإسلمه ) ‪( 327‬‬

‫فيما قيل في معنى الحديث ) ‪( 328‬‬

‫في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات ‪ ،‬وهي ‪ :‬الحرص ‪،‬‬

‫]‪[241‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫والشره ‪ ،‬وطول المل ‪ ،‬والطمع ‪ ،‬وسوء الطبع ‪ ،‬والحسد ‪ ،‬وحب السمن ‪،‬‬

‫وبالواحد في المؤمن ‪ :‬سد خلته ‪ ،‬وان شهوات الطعام سبع ‪ ،‬وهي ‪ :‬شهوة‬

‫الطبع ‪ ،‬وشهوة النفس ‪ ،‬وشهوة العين ‪ ،‬وشهوة الفم ‪ ،‬وشهوة الذن ‪ ،‬وشهوة‬
‫النف ‪ ،‬وشهوة الجوع ‪ ،‬والواحد في المؤمن ‪ :‬شهوة الجوع ) ‪( 329‬‬

‫في قول رسول ال ‪ :‬ما مل آدمي وعاء شرا من بطن ‪ ،‬حسب الدمي لقيمات‬

‫صلبه ‪ ،‬فان غلب الدمي نفسه فثلث للطعام ‪ ،‬وثلث للشراب ‪ ،‬وثلث للنفس ‪،‬‬

‫وفيه شرح وما يناسب المقام ) ‪( 330‬‬

‫في قول المام الباقر عليه السلم ‪ :‬ما من شئ أبغض إلى ال من بطن مملوء ‪،‬‬

‫وقول‬

‫رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬نور الحكمة الجوع ‪ ،‬والتباعد من ال الشبع ‪،‬‬

‫والكل على‬

‫الشبع يورث البرص ) ‪( 331‬‬

‫في أربعة يذهبن ضياعا ) ‪( 332‬‬

‫معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ) ‪333‬‬

‫(‬

‫فيما قاله عيسى عليه السلم لمرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام ‪ ،‬وما قاله‬

‫إبليس‬

‫لعنه ال ليحيى بن زكريا عليهما السلم ) ‪( 334‬‬

‫ذم كثرة الكل ) ‪( 335‬‬

‫فيما قاله المام الصادق عليه السلم في قلة الكل ) ‪( 337‬‬

‫الباب السادس‬
‫في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده ) ‪( 338‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إذا تجشيتم فل ترفعوا جشأكم إلى السماء‬

‫) ‪( 338‬‬

‫في التجشؤ وبيانه ) ‪( 239‬‬

‫الباب السابع‬

‫الغداء والعشاء وآدابهما ) ‪( 240‬‬

‫]‪[242‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫فيما قاله الطبرسى رحمه ال وإيانا في تفسير قوله عزوجل ‪ ) :‬آتنا‬

‫غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا ( وقوله عزوجل ‪ ) :‬ولهم رزقهم فيها‬

‫بكرة وعشيا ( ) ‪( 340‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬من أراد البقاء ول بقاء ‪ ،‬فليباكر الغداء ‪ ،‬وليجيد الحذاء‬

‫‪،‬‬

‫وليخفف الرداء ‪ ،‬وليقل غشيان النساء ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 341‬‬

‫في أن العشاء النبياء عليهم السلم كان بعد العتمة ‪ ،‬وأن ترك العشاء خراب‬

‫للبدن ‪ ،‬و‬

‫بيان في معنى العشاء ) ‪( 342‬‬

‫في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب ‪ ،‬وأن ترك العشاء يوجب الهرم ) ‪( 343‬‬
‫في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الحد متواليتين ذهبت منه قوة‬

‫لم ترجع إليه أربعين يوما ) ‪( 345‬‬

‫ذم من ترك العشاء ) ‪( 346‬‬

‫الباب الثامن‬

‫ذم الكل وحده واستحباب اجتماع اليدى على الطعام‬

‫والتصديق مما يؤكل ) ‪( 347‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله لعن ثلثة ‪ :‬الكل زاده وحده ‪ ،‬والراكب في‬

‫الفلة‬

‫وحده ‪ ،‬والنائم في بيت وحده ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 347‬‬

‫في استحباب اجتماع اليدى على الطعام ‪ ،‬والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 242‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 250‬سطر ‪18‬‬

‫بيوسف عليهما السلم ) ‪( 348‬‬

‫بيان في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬طعام الواحد يكفي الثنين ‪ ،‬وطعام‬

‫الثنين يكفى‬
‫الربعة ) ‪( 349‬‬

‫]‪[243‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب التاسع‬

‫في استحباب الكل مع الهل والخادم واطعام من ينظر‬

‫إلى الطعام والقام المؤمنين ) ‪( 350‬‬

‫في أن المام الرضا عليه السلم كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم ‪،‬‬

‫وليدع‬

‫صغيرا ول كبيرا حتى السائس والحجام ) ‪( 350‬‬

‫ثواب من جمع عياله ووضع مائدته فيسمون في أول طعامهم ‪ ،‬ويحمدون‬

‫في آخره ) ‪( 351‬‬

‫الباب العاشر‬

‫غسل اليد قبل الطعام وبعده وآدابه ) ‪( 352‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه‬

‫) ‪( 352‬‬

‫في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق ‪ ،‬وأن الوضوء قبل الطعام‬

‫وبعده يذهبان الفقر ) ‪( 353‬‬

‫في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه ‪ ،‬وإذا رفع الطعام‬
‫بدأ بمن على يساره ‪ ،‬ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل ‪ ،‬لنه أولى‬

‫بالغمر ‪ ،‬ويتمندل عند ذلك ) ‪( 354‬‬

‫في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده ‪ ،‬عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده ‪،‬‬

‫وبيان في أن الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك ) ‪( 356‬‬

‫في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره ) ‪ ( 358‬في أن من‬

‫كانت يده نظيفة فلم يغسلها فل بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده ) ‪( 359‬‬

‫فيما رواه العامة في لعق الصابع والمسح بالمنديل ) ‪( 360‬‬

‫فيما قاله المحقق الردبيلي رحمه ال تعالى وإيانا في غسل اليد ‪ ،‬وأن‬

‫]‪[244‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش‬

‫عاش في سعة وان الملئكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام ) ‪( 362‬‬

‫معنى الوضوء ) ‪( 364‬‬

‫الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام ) ‪( 367‬‬

‫الباب الحادى عشر‬

‫التسمية والتحميد والدعاء عند الكل ) ‪( 367‬‬

‫من أكل طعاما فسمى ال على أوله وحمد ال على آخره ‪ ،‬لم يسأل عن نعيم‬
‫ذلك الطعام كائنا ما كان ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 368‬‬

‫فيمن توضأ أو أكل أو شرب‬

‫ولم يسم ) ‪( 369‬‬

‫فيما قالت الملئكة لما وضعت المائدة ) ‪( 371‬‬

‫في شرك الشيطان ) ‪( 372‬‬

‫في أدعية الطعام ) ‪( 376‬‬

‫علة التخمة ) ‪( 378‬‬

‫في التسمية على كل إناء ) ‪( 379‬‬

‫الدعاء عند الطعام ‪ ،‬وتوضيح لغاته ) ‪( 381‬‬

‫في حد الطعام ) ‪( 383‬‬

‫الباب الثانى عشر‬

‫منع الكل باليسار ومتكئا وعلى الجنابة وماشيا ) ‪( 384‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬الكل على الجنابة يورث الفقر ‪ ،‬وان النبي صلى ال‬

‫عليه وآله نهى أن‬

‫يأكل النسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ ‪ ،‬وانه صلى ال عليه وآله يجلس جلسة‬

‫العبد تواضعا ل ) ‪( 385‬‬

‫]‪[245‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬
‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه ال حتى قبض ‪ ،‬وكان‬

‫يأكل‬

‫أكل العبد ويجلس جلسة العبد تواضعا ل عزوجل ) ‪( 386‬‬

‫في جواز الكل باليسار ‪ ،‬والكل في المشي ) ‪( 387‬‬

‫في كيفية الجلوس في الطعام ‪ ،‬والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه‬

‫أو منبطحا على بطنه ) ‪( 389‬‬

‫بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الخبار في كراهة الكل متكئا ‪ ،‬والتكاء‬

‫باليد ) ‪( 390‬‬

‫في الضطجاع ) ‪( 391‬‬

‫في صفة التكاء ) ‪( 392‬‬

‫في كراهة الكل مستلقيا ومنبطحا وماشيا ) ‪( 393‬‬

‫في كراهة الكل متربعا وكيفية التربع ‪ ،‬وكراهة الكل على الجنابة ) ‪( 394‬‬

‫الباب الثالث عشر‬

‫الملح وفضل الفتتاح والختتام به ) ‪( 394‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬سيد ادامكم الملح ‪ ،‬وانه كان شفاء من‬

‫سبعين نوعا من‬

‫أنواع الوجاع ) ‪( 394‬‬

‫في العقرب التي لدغت رسول ال صلى ال عليه وآله فلعنها ‪ ،‬وفيه بيان ‪ ،‬وإمكان‬
‫لدغ‬

‫الموذيات النبياء والئمة عليهم السلم ) ‪( 395‬‬

‫في لغة العقرب ‪ ،‬والبدء بالملح في أول الطعام ) ‪( 396‬‬

‫فيمن طعامه بالملح ) ‪( 397‬‬

‫في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق‬

‫والضراس ووجع البطن ) ‪( 398‬‬

‫]‪[246‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع عشر‬

‫النهى عن اكل الطعام الحار والنفخ فيه ) ‪( 400‬‬

‫في مناهي النبي صلى ال عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب ) ‪400‬‬

‫(‬

‫في النفخ على القدح ) ‪( 401‬‬

‫في أن الطعام الحار كان غير ذي بركة ) ‪( 402‬‬

‫الباب الخامس عشر‬

‫انواع الوانى وغسل الناء ) ‪ ( 403‬في أن غسل الناء وكسح الفناء مجلبة‬

‫للرزق ‪ ،‬وجواز نقش القرآن والسماء‬

‫والدعاء في الظروف التي يؤكل فيها ) ‪( 404‬‬


‫الباب السادس عشر‬

‫لعق الصابع ولحس الصحفة ) ‪( 405‬‬

‫ثواب لعق الصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل ‪ ،‬وفيها شئ من الطعام‬

‫حتى يمصها ) ‪( 405‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬إني للعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول ‪ :‬ما‬

‫أشره مولي ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬إن قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا‬

‫من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم ‪ ،‬فمر رجل متوكئ على عصا‬

‫فاذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجي بها صبيها ‪ ،‬فقال لها ‪ ،‬اتقي‬

‫ال ‪ ،‬فان هذا ليحل ‪ ،‬فقالت ‪ :‬كأنك تهددني بالفقر ‪ ،‬أما ما جرى الثرثار‬

‫فانى ل أخاف الفقر ‪ ،‬فأجرى ال الثرثار أضعف ما كان عليه ‪ ،‬وحبس منهم‬

‫بركة السماء ‪ ،‬فاحتاجوا إلى الذي كانوا ينجون به صبيانهم ‪ ،‬فقسموه بينهم‬

‫بالوزن ‪ ،‬ثم إن ال عزوجل رحمهم فرد عليهم ما كانوا عليه ) ‪( 406‬‬

‫]‪[247‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب السابع عشر‬

‫جوامع آداب الكل ) ‪( 407‬‬

‫النهي من أكل ما بين السنان ‪ ،‬وفيه بيان ‪ ،‬وأكل طعام الفجأة ) ‪( 407‬‬
‫في الكل فيما كان على اللثة ) ‪( 408‬‬

‫في إناء غير مغطاة الرءوس ) ‪( 409‬‬

‫في قول علي عليه السلم ‪ :‬من أراد أن ل يضره طعام فل يأكل حتى يجوع وتنقي‬

‫المعدة ‪ ،‬وكان رسول ال صلى ال عليه وآله ليأكل الحار حتى يبرد ) ‪( 410‬‬

‫في طول الجلوس على المائدة ) ‪( 411‬‬

‫في أن الستلقاء بعد الشبع يسمن البدن ‪ ،‬ويمرئ الطعام ‪ ،‬ويسل الداء ‪ ،‬وان‬

‫النبي صلى ال عليه وآله كان يأكل بالخمس الصابع ) ‪( 412‬‬

‫في كراهة القيام عن الطعام ‪ ،‬وقول المام المجتبى عليه السلم في المائدة اثنتي‬

‫عشرة خصلة ) ‪( 413‬‬

‫فيما يستحب في الكل ) ‪( 414‬‬

‫فيما أوصى به رسول ال صلى ال عليه وآله عليا عليه السلم ‪ ،‬وما أوصى به‬

‫علي عليه السلم ابنه الحسن ‪-‬‬

‫المجتبى عليه السلم في المائدة ) ‪( 415‬‬

‫معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و‬

‫رزقناهم من الطيبات ( ) ‪( 416‬‬

‫في أن لكل شئ حد ‪ ،‬وحد المائدة ) ‪( 417‬‬

‫في الكل مما يلي النسان ) ‪( 418‬‬

‫في استحباب الستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى ‪ ،‬و‬
‫معنى الكل علي الحضيض ) ‪( 419‬‬

‫في الجلوس على الرجل اليسرى ) ‪( 420‬‬

‫في الطعمة التي كانت تعجبها الئمة عليهم السلم ) ‪( 421‬‬

‫]‪[248‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في أن من أكل الطعام على النقاء ‪ ،‬وأجاد الطعام تمضغا ‪ ،‬وترك الطعام وهو‬

‫يشتهيه ‪ ،‬ولم يحبس الغائط إذا أتاه ‪ ،‬لم يمرض إل مرض الموت ) ‪( 422‬‬

‫في أن الكل في السوق كانت دناءة ) ‪( 424‬‬

‫فيما قاله علي عليه السلم لكميل بن زياد النخعي رحمه ال في آداب أكل الطعام )‬

‫‪( 425‬‬

‫الباب الثامن عشر‬

‫في المنع عن نهك العظام وقطع الخبز واللحم بالسكين ) ‪( 426‬‬

‫النهي عن نهك العظام لن فيها للجن نصيبا ‪ ،‬والنهي عن وضع الخبز تحت‬

‫شئ ‪ ،‬وقطع الخبز بالسكين ) ‪( 426‬‬

‫في النهي عن قطع اللحم بالسكين على المائدة ) ‪( 427‬‬

‫الباب التاسع عشر‬

‫في حضور الطعام وقت الصلة ) ‪( 427‬‬

‫في أن الطعام إذا حضر وقت الصلة فالفضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إل أن‬
‫ينتظر غيره ) ‪( 427‬‬

‫في الستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر ) ‪( 428‬‬

‫الباب العشرون‬

‫اكل الكسرة والفتات ‪ ،‬وما يسقط من الخوان ) ‪( 428‬‬

‫في أن المام الصادق عليه السلم تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه ‪ ،‬وان‬

‫من‬

‫تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع )‬

‫‪( 428‬‬

‫في قول المام الرضا عليه السلم ‪ :‬من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ‬

‫فليتناوله ‪،‬‬

‫ومن أكل في الصحراء أو خارجا فليتركه للطير والسبع ) ‪( 429‬‬

‫]‪[249‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ثواب من وجد كسرة أوتمرة ملقاة فأكلها ) ‪( 430‬‬

‫قصة أبي أيوب النصاري ) ‪( 431‬‬

‫في أن المام السجاد عليه السلم أعتق غلما لكل تمرة وجدها ملقاة ) ‪( 432‬‬

‫في أن المام الحسين عليه السلم أعتق غلما لكل لقمة وجدها ملقاة ) ‪( 433‬‬

‫الباب الحادى والعشرون‬


‫فضل سؤر المؤمن ) ‪( 433‬‬

‫في أن سؤر المؤمن كان شفاء من سبعين داء ) ‪( 434‬‬

‫الباب الثانى والعشرون‬

‫غسل الفم بالشنان وغيره ) ‪( 434‬‬

‫في قول المام الرضا عليه السلم ‪ :‬إنما يغسل بالشنان خارج الفم ‪ ،‬فأما داخل الفم‬

‫فل يقبل الغمر ) ‪( 434‬‬

‫في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام ‪ ،‬لم تصبه علة‬

‫في فمه ‪ ،‬ول يخاف شيئا من أرياح البواسير ) ‪( 435‬‬

‫الباب الثالث والعشرون‬

‫الخلل وآدابه وانواع ما يتخلل به ) ‪( 436‬‬

‫في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر ‪ ،‬والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان‬

‫يحرك عرق الجذام ‪ ،‬والنهي عن التخلل بالقصب ) ‪( 436‬‬

‫في التخلل بالباد جنام ) ‪( 437‬‬

‫فيما شكت به الكعبة ) ‪( 439‬‬

‫في اللحم الذي في السنان ) ‪( 440‬‬

‫]‪[250‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في النهى عن التخلل بالرمان والس والقصب ) ‪( 441‬‬


‫في أن التخلل على أثر الطعام كان صحة للناب والنواجذ ) ‪( 442‬‬

‫الباب الرابع والعشرون‬

‫مضغ الكندر والعلك واللبان واكلها ) ‪( 443‬‬

‫في أن مضع اللبان يشد الضراس وينفي البلغم ‪ ،‬ويذهب بريح الفم ‪ ،‬وأن ال‬

‫تبارك وتعالى ما بعث نبيا إل بتحريم الخمر وأن يقر له بأن ال يفعل ما‬

‫يشاء ‪ ،‬وأن يكون في تراثه الكندر ) ‪( 443‬‬

‫فيما يزدن في الحفظ ‪ ،‬وأن اللبان يزيد في عقل الصبي ) ‪( 444‬‬

‫الباب الخامس والعشرون‬

‫نادر ) ‪( 444‬‬

‫علة قول المام الكاظم عليه السلم ‪ :‬إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار‬

‫الدنيا وما فيها ‪ ،‬من أن البدان لتزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما‬

‫يأكل بمقدار الدنيا ) ‪( 444‬‬

‫أبواب‬

‫الشربة المحللة والمحرمة وآداب الشرب‬

‫الباب الول‬

‫فضل الماء وأنواعه ) ‪( 445‬‬


‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 250‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 258‬سطر ‪18‬‬

‫تفسير اليات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها ) ‪( 446‬‬

‫في أن طعم الماء طعم الحيات ‪ ،‬وفضيلة ماء الفرات ) ‪( 447‬‬

‫]‪[251‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في التحنك بماء الفرات ‪ ،‬وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة ‪،‬‬

‫وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الرض ) ‪( 448‬‬

‫في أن ماء نيل مصر يميت القلب ) ‪( 449‬‬

‫في ماء زمزم ‪ ،‬ونيل مصر ‪ ،‬وماء البارد ) ‪( 450‬‬

‫في أن الماء المغلي ينفع من كل شئ ول يضر من شئ ‪ ،‬وقول المام ‪-‬‬

‫الصادق عليه السلم ‪ :‬إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلثة أكف ماء حار ‪،‬‬

‫فانه يزيد في بهاء الوجه ‪ ،‬ويذهب باللم من البدن ) ‪( 451‬‬

‫معنى الزنديق ) ‪( 452‬‬

‫في أن معنى قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ( الرطب والماء‬

‫البارد ‪ ،‬وأن ماء السماء يطهر البدن ) ‪( 453‬‬


‫في كثرة شرب الماء ) ‪( 455‬‬

‫في المنع من إكثار شرب الماء ) ‪( 456‬‬

‫فايدة ماء الميزاب الكعبة ) ‪( 458‬‬

‫الباب الثانى‬

‫آداب الشرب وأوانيه ) ‪( 458‬‬

‫في قول على عليه السلم ‪ :‬ل ينفخ الرجل في موضع سجوده ول طعامه ول في‬

‫شرابه‬

‫ول في تعويذة ‪ ،‬وقوله عليه السلم ‪ :‬إياكم وشرب الماء من قيام ) ‪( 458‬‬

‫النهي عن شرب الماء من قيام ‪ ،‬والتغوط بقبر ‪ ،‬والبول في ماء الراكد ) ‪( 459‬‬

‫النهي عن شرب الماء من عروة الناء ‪ ،‬وشرب الماء كرعا ‪ ،‬والنهي عن البزاق‬

‫في الماء التي يشرب ) ‪( 460‬‬

‫معجزة النبي صلى ال عليه وآله في اسقاء الناس ‪ ،‬وبعض مكارم أخلقه صلى ال‬

‫عليه وآله ) ‪( 461‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم ‪ :‬ثلثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في‬

‫الشرب ‪،‬‬

‫]‪[252‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫والنهي عن شرب الهيم ‪ ،‬وفيه بيان وشرح ) ‪( 452‬‬


‫النهي عن اختناث السقية ) ‪( 463‬‬

‫في قول المام الصادق عليه السلم ‪ :‬ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه‬

‫السلم ولعن قاتله‬

‫إل كتب ال له مأة ألف حسنة ‪ ،‬وحط عنه مأة ألف سيئة ‪ ،‬ورفع له مأة‬

‫ألف درجة ‪ ،‬وكأنما أعتق مأة ألف نسمة ‪ ،‬وحشره ال تعالى يوم القيامة ثلج‬

‫الفؤاد ) ‪( 464‬‬

‫النهي عن شرب الماء من موضع اذن الكوز وموضع كسره ) ‪( 465‬‬

‫معنى قول سول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬مصوا الماء مصا ول تعبوه عبا فانه يأخذ‬

‫منه‬

‫الكباد ) ‪( 466‬‬

‫في الشرب باليد ) ‪( 468‬‬

‫آداب الشرب ) ‪( 471‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله رآ رجل وهو يشرب قائما فنهى صلى ال عليه‬

‫وآله من ذلك ) ‪( 472‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يشرب في أقداح التي يتخذ من الخشب ‪،‬‬

‫وفي الجلود ويشرب في الخزف ‪ ،‬و‬

‫يشرب بكفيه يصب الماء فيهما ‪ ،‬وكان صلى ال عليه وآله يشرب قائما ‪ ،‬وربما‬

‫شرب‬
‫راكبا ‪ ،‬وربما قام فشرب من القربة أو الجرة أو الدواة ‪ ،‬وفي كل إناء يجده‬

‫وفي يديه ‪ ،‬ويشرب الماء الذي حلب عليه اللبن ‪ ،‬ويشرب السويق ‪ ،‬ويشرب‬

‫المان على العسل ‪ ،‬وما نهى صلى ال عليه وآله عنه في الشرب ) ‪( 473‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلثا مع كل واحد منهن‬

‫تسمية ) ‪( 474‬‬

‫الدعاء المروي عند شرب الماء ) ‪( 475‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه‬

‫فان في‬

‫أحد جناحيه داء وفي الخر شفاء ‪ ،‬وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه‬

‫]‪[253‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫كله ثم لينزعه ) ‪( 476‬‬

‫الباب الثالث‬

‫فضل ماء المطر في نيسان وكيفية أخذه وشربه ) ‪( 476‬‬

‫فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه ‪،‬‬

‫وفوائد هذا الماء ) ‪( 476‬‬

‫رواية اخرى في ماء المطر في نيسان ) ‪( 478‬‬

‫فيما كان لمن شرب ماء المطر ) ‪( 479‬‬


‫الباب الرابع‬

‫النهى عن الستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية والمرة و‬

‫أشباههما ) ‪( 479‬‬

‫فيما قاله الحسن والحسين عليهما السلم في ماء المر ‪ ،‬وقولهما عليهما السلم ‪:‬‬

‫إن للماء سكانا‬

‫كسكان الرض ) ‪( 479‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى عن الستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في‬

‫الجبال‬

‫التي توجد منها رائحة الكبريت ) ‪( 480‬‬

‫في أن نوح عليه السلم لعن الماء الكبريت والماء المر ) ‪( 481‬‬

‫أبواب‬

‫الشربة والوانى المحرمة‬

‫الباب الول‬

‫النبذة والمسكرات ) ‪( 482‬‬

‫في أن النبيذ والفقاع حرام ‪ ،‬وبيان في رب الجوز ) ‪( 482‬‬

‫النهى عن الشطرنج والنرد والغناء ‪ ،‬والعلة التي من أجلها حرم ال الخمر ) ‪( 483‬‬

‫]‪[254‬‬
‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في تحريم الخمر قليلها وكثيرها ‪ ،‬والمضطر ل يشرب الخمر لنها تقتله ) ‪( 484‬‬

‫في أن ال عزوجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له ‪ ) :‬وأمر‬

‫بالعرف وأعرض عن الجاهلين ( فلما فعل ذلك رسول ال صلى ال عليه وآله زكاه‬

‫ال فقال ‪:‬‬

‫) إنك لعلى خلق عظيم ( فلما زكاه فوض إليه دينه ‪ ،‬فقال ‪ ) :‬ما آتاكم‬

‫الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ( فحرم ال الخمر وحرم رسول ال كل‬

‫مسكر ‪ ،‬فأجاز ال ذلك كله ‪ ،‬وأن ال أنزل الصلة وان رسول ال صلى ال عليه‬

‫وآله وقت‬

‫أوقاتها فاجاز ال ذلك له ) ‪( 485‬‬

‫في قول الصادق عليه السلم تسعة أعشار الدين التقية ‪ ،‬ول دين لمن ل تقية له ‪،‬‬

‫والتقية في كل شئ إل في شرب الخمر والنبيذ والمسح على الخفين ) ‪( 486‬‬

‫سبب نزول قوله تبارك وتعالى ‪ ) :‬يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر ( و‬

‫ان ما أسكر كثيره وقليله ‪ ،‬حرام ‪ ،‬وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر‬

‫فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر ) ‪( 487‬‬

‫العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ ‪ ،‬وأن شارب المسكر‬

‫ل تقبل صلته أربعين يوما إل أن يتوب ) ‪( 488‬‬

‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في الخمر ‪ :‬شاربها وعاصرها ومعتصرها‬
‫وبايعها ومبتاعها‬

‫وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها سواء في عارها واثمها ‪ ،‬ومن سقاها‬

‫يهوديا أو نصرانيا أو صابئيا أو من كان من الناس فعليه كوزر من شربها ‪،‬‬

‫ومن باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل ال عزوجل منه صلة ول صياما ول‬

‫حجا ول اعتمارا حتى يتوب منها ‪ ،‬وقصة نوح عليه السلم وإبليس الملعون‬

‫في غرس الكرم ) ‪( 489‬‬

‫العلة التي من إجلها حرم ال الخمر ‪ ،‬وأن شارب الخمر كعابد الوثن ) ‪( 490‬‬

‫النهي عن تزوج شارب الخمر ‪ ،‬وقبول شهادته ‪ ،‬وائتمانه ‪ ،‬ومصاحبته ‪ ،‬والضحك‬

‫في وجهه ‪ ،‬ومصافحته ومعانقته ‪ ،‬وعيادته وتشييع جنازته ‪ ،‬ورد السلم عليه )‬

‫‪( 491‬‬

‫]‪[255‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في إن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن ال عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر‬

‫السماء إلى يوم لقاء ال لما حمل رأس الحسين عليه السلم إليه شرب الفقاع ولعب‬

‫بالشطرنج ) ‪( 492‬‬

‫في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والنعام‬

‫وما طبخ من عصير العنب والتمر ) ‪( 493‬‬


‫في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬الخمر حرام ‪ ،‬ولعن ال الخمر بعينها ‪،‬‬

‫وآكل ثمنها ‪،‬‬

‫وعاصرها ‪ ،‬ومعتصرها ‪ ،‬وبايعها ‪ ،‬ومشتريها ‪ ،‬وشاربها ‪ ،‬وساقيها ‪ ،‬وحاملها ‪،‬‬

‫والمحمولة إليه ) ‪( 494‬‬

‫في كتاب كتبه المام الحسن المجتبى عليه السلم إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه‬

‫يزيد ) ‪( 495‬‬

‫بحث وتحقيق في تحريم الخمر ‪ ،‬وانه من ضروريات الدين حتى يقتل‬

‫مستحله ) ‪( 496‬‬

‫في كل ما عمل من لونين حتى نش وتغير وأسكر ) ‪( 497‬‬

‫بحث حول جواز سقي الدواب المسكرات بل ساير المحرمات ‪ ،‬وبيان‬

‫في الكراهة ) ‪( 498‬‬

‫الباب الثانى‬

‫النهى عن الكل على مائدة يشرب عليها الخمر ) ‪( 499‬‬

‫في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر )‬

‫‪( 499‬‬

‫بيان في تحريم الكل على مائدة يشرب عليها شئ من المسكرات ) ‪( 500‬‬

‫الباب الثالث‬

‫العصير وأقسامه وأحكامه ) ‪( 501‬‬


‫في الزبيب المطبوخ ) ‪( 501‬‬

‫العلة التي من أجلها احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب ) ‪( 502‬‬

‫]‪[256‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫ما جرى بين نوح عليه السلم وإبليس لعنه ال في غرس النخيل والعناب )‬

‫‪( 503‬‬

‫بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغل الجميع ل يحرم ول يشترط في حله‬

‫ذهاب الثلثين ) ‪( 504‬‬

‫في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء ) ‪( 506‬‬

‫في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلل ‪ ،‬وفيه بيان ) ‪( 507‬‬

‫صفة شراب طيب نافع للقراقر والرياح من البطن ) ‪( 509‬‬

‫تفصيل وتحقيق وبيان في حرمة العصير العنبي بالغليان والشتداد ) ‪( 510‬‬

‫في ذهاب الثلثين ) ‪( 511‬‬

‫بحث في نجاسة العصير ‪ ،‬وطهارته والقوال في ذلك ) ‪( 512‬‬

‫بيان في الغليان الموجب للحرمة أو النجاسة ) ‪( 513‬‬

‫بيان في العصير العنبي ‪ ،‬والختلف في عصير التمر والزبيب ) ‪( 515‬‬

‫بيان من العلمة المجلسى رحمه ال تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب‬

‫والتمر ) ‪( 516‬‬
‫فيما قاله المحقق الردبيلي رحمه ال وإيانا في تحريم العصير العنبي‬

‫بالغليان ) ‪( 517‬‬

‫في العنب اذا غل في حبه ) ‪( 518‬‬

‫في أن الزبيب المطبوخ في الطعام والشورباجات كان حلل ‪ ،‬وبيان في عصير‬

‫العنبي اذا صار دبسا ) ‪( 519‬‬

‫في ذهاب الثلثين المعتبر في العصير بالوزن والكيل والحجم ) ‪( 520‬‬

‫ايضاح من العلمة المجلسى قدس سره ) ‪( 522‬‬

‫في أن الذهاب هو الفناء والنفصال ) ‪( 523‬‬

‫]‪[257‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫الباب الرابع‬

‫انقلب الخمر خل ) ‪( 524‬‬

‫في أن الخمر إذا صار خل وذهب سكره فل بأس بأكله ‪ ،‬وأن خل الخمر‬

‫يقتل الديدان في البطن ) ‪( 524‬‬

‫في الخمر الذي يعالج بالملح ‪ ،‬وجواز علج الخمر بما يحمضها ويقلبها ألى‬

‫الخلية ) ‪( 525‬‬

‫في العصير الذي يصير خمرا فيصب عليه الخل ) ‪( 526‬‬

‫الباب الخامس‬
‫الكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه‬

‫من الوانى وغيرها ) ‪( 527‬‬

‫في أن النبى صلى ال عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة ) ‪( 527‬‬

‫في مرآة ملبسة فضة ) ‪( 528‬‬

‫النهي عن الكل في فخار مصر ) ‪( 529‬‬

‫في القدح المفضض ) ‪( 530‬‬

‫في القدح من صفر ‪ ،‬وكراهة التدهن في مدهن فضة ) ‪( 531‬‬

‫ألقول في كراهة الشرب في أواني الذهب والفضة ) ‪( 532‬‬

‫في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي ‪ ،‬وأن‬

‫المام ‪-‬‬

‫الباقر عليه السلم كان يشرب في قدح من خزف ) ‪( 533‬‬

‫بيان في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ‪ :‬ل تأكلوا في فخار مصر ول تغسلوا‬

‫رءوسكم‬

‫بطينها ‪ ،‬فانه يذهب بالغيرة ‪ ،‬ويورث الدياثة ) ‪( 534‬‬

‫في خواتيم من الذهب ) ‪( 535‬‬

‫]‪[258‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في السرج واللجام من الفضة ‪ ،‬والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب )‬
‫‪( 536‬‬

‫في أن ذا الفقار سيف رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط‬

‫به جبرئيل عليه السلم و‬

‫كانت حليته من فضة ‪ ،‬وجلد التعويذ ) ‪( 537‬‬

‫في النهي عن التختم بالذهب ) ‪( 538‬‬

‫في جواز حلية النساء بالذهب والفضة ) ‪( 539‬‬

‫في جواز تحلية المصاحف والسيوف بالذهب والفضة ) ‪( 540‬‬

‫بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا ‪ ،‬وأقوال‬

‫العامة ) ‪( 541‬‬

‫فيما قاله الشهيد رحمه ال تعالى في الذكرى في الواني ) ‪( 542‬‬

‫في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الستعمال ) ‪( 543‬‬

‫في تزيين المجالس من الذهب والفضة ) ‪( 544‬‬

‫في معنى النهي والكراهة ) ‪( 545‬‬

‫في الواني المفضض ) ‪( 546‬‬

‫في الجمع بين أخبار المفضض ) ‪( 547‬‬

‫فيما قاله العلمة رحمه ال في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه ال )‬

‫‪( 548‬‬

‫بحث حول حرمة العين أو النتفاع به ) ‪( 549‬‬


‫بحث في الطهارة إذا تطهر من إنائي الذهب والفضة ‪ ،‬وان تحريم الستعمال‬

‫‪............................................................................‬‬

‫‪-‬بحار النوار مجلد‪ 103 :‬من ص ‪ 258‬سطر ‪ 19‬الى ص ‪ 264‬سطر ‪16‬‬

‫مشترك بين الرجال والنساء ‪ ،‬وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي ل تصلح‬

‫للكل والشرب كالمكحلة ) ‪( 550‬‬

‫في تحلية المشاهد والمساجد بالقناديل من الذهب والفضة ) ‪( 551‬‬

‫فيما قاله العلمة رحمه ال تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية‬

‫للسيف ‪ ،‬والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الناء ‪ ،‬وأنف الذهب ‪ ،‬وما يربط‬

‫به أسنانه ‪ ،‬وما ليس بإناء ‪ ،‬والتزيين بالجوهر للرجال ) ‪( 552‬‬

‫]‪[259‬‬

‫) العنوان ( ) الصفحة (‬

‫في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة ‪،‬‬

‫وما رواه العامة ‪ ،‬وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب ‪ ،‬والشرب عن كوز فمها‬

‫خاتم فضة أو إناء فيه دراهم ) ‪( 553‬‬

‫في جواز اتخاذ الواني من كل ما عدا الذهب والفضة ) ‪* * ( 554‬‬


‫إلى هنا‬

‫إلى هنا انتهى الجزء الثالث والستون على تجزأة الطبعة‬

‫النفيسة الرائقة البهية ‪ ،‬وهو الجزء العاشر من المجلد‬

‫الرابع عشر حسب تجزأة المؤلف ‪ -‬محمد باقر المجلسى‬

‫رحمه ال تعالى وايانا‬

‫وبتمامه تم المجلد الثانى من ثلث مجلدات‬

‫فهرسنا على تمام أجزاء بحار النوار حسب الطبعة‬

‫الحديثة بطهران‬

‫وآخر دعوانا أن ‪ :‬الحمد ل رب العالمين‬

‫‪ - 25‬ج ‪ - 1394 - 2‬القمرى ‪ -‬المسترحمى‬

‫]‪[260‬‬

‫* ) موضع المقدمة في اول الكتاب ( *‬

‫ص ‪ - ( 1‬مقدمة الناشر‬

‫بسمه تعالى‬

‫الحمد ل رب العالمين ‪ ،‬والصلة والسلم على رسوله ونجيه‬

‫محمد وآله الطاهرين ‪.‬‬

‫وبعد ‪ :‬فقد من ال علينا لحياء تراث العلم والدين ونشر‬

‫آثار علمائنا الخيار حماة الدين والشريعة وحملة الحديث والفقه ‪،‬‬
‫ومنها ‪ :‬الموسوعة الكبرى ‪ ،‬دائرة معارف المذهب ‪ :‬بحار النوار ‪،‬‬

‫الجامعة لدرر أخبار الئمة الطهار‬

‫فقد عزمنا باكمال طبعها ‪ -‬تلك الرائقة النفيسة ‪ -‬قبل سنين ‪،‬‬

‫فقمنا بأعباء هذه العزمة القويمة ‪ ،‬وشمرنا عن ساق الجد مستمدا‬

‫من ال عزوجل ‪ ،‬حتى يسر ال لنا بمنه وكرمه حمل هذا العبء‬

‫الثقيل ‪ ،‬فخرج أجزاء الكتاب متتابعا بصورة بديعة وصحة واتقان‬

‫يستحسنها كل ناظر ثقافي ‪.‬‬

‫وليس في وسعنا أن نشكر مساعي الفضلء المحققين الذين‬

‫وازرونا في إنجاز هذا المشروع المقدس ‪ ،‬وتحملوا المشاق في سبيل‬

‫هذه الفكرة القيمة ‪ ،‬وأتعبوا أنفسهم في إحقاق هذه المنية الصالحة ‪.‬‬

‫ومنهم الفاضل المحقق الشريف السماحة الحجة السيد هداية ال‬

‫المسترحمى الجرقوئى الصبهانى شكر ال سعيه حيث رتب هذا‬

‫]‪[261‬‬

‫ص ‪ - ( 2‬الفهرس القويم لكتاب بحار النوار مرتبا على أجزاء هذه الطبعة‬

‫الحديثة ‪ ،‬وهو فهرس عام شامل لتمام مواضيع الكتاب ‪ ،‬ويقع هذا‬

‫الفهرس الشريف في ثلثة أجزاء ) الجزء ‪ :‬الثامن بعد المأة والتاسع‬

‫بعد المأة ‪ ،‬والعاشر بعد المأة ( ليترادف بذلك أجزاء طبعتنا هذه‬

‫الرائقة البديعة ‪ ،‬ويشغل الفراغ الذي كان حصل بين الجزء ‪ - 53 :‬آخر‬
‫المجلد الثالث عشر في تاريخ المام الثاني عشر المهدي المنتظر ‪-‬‬

‫عجل ال تعالى فرجه الشريف ‪ -‬والجزء ‪ - 57 :‬أول المجلد الرابع‬

‫عشر ‪ ،‬كتاب السماء والعالم ‪ -‬نرجو من ال العزيز الحكيم أن يوفقنا‬

‫بمنه وكرمه ‪ ،‬إنه خير معين ‪.‬‬

‫مدير المكتبة السلمية بطهران‬

‫الحاج السيد اسماعيل الكتابجى واخوانه‬

‫]‪[262‬‬

‫ص ‪ - ( 3‬بسم ال الرحمن الرحيم‬

‫الحمد ل الذي ليس لقضائه دافع ‪ ،‬ول لعطائه مانع ‪ ،‬وهو الجواد‬

‫الواسع ‪ ،‬ول تضيع عنده الودايع ‪ ،‬وللكربات دافع وللدرجات رافع ‪.‬‬

‫والصلة والسلم على جدنا وسيدنا سيد المرسلين ‪ ،‬وخاتم النبين ‪،‬‬

‫محمد المصطفى صلى ال عليه وآله ‪ ،‬صاحب اليات والبينات ‪ ،‬المكمل بشريعته‬

‫سائر‬

‫الكمالت ‪ ،‬وبعث بخير الديان ‪ ،‬واعزز به اليمان ‪ ،‬ورحم به العباد ‪ ،‬و‬

‫دفع به الشقاء ‪ ،‬وكشف به الغماء ‪ ،‬وعلى جميع النبياء والمرسلين ‪.‬‬

‫وعلى ابن عمه أمير المؤمنين ‪ ،‬علي بن أبي طالب ‪ ،‬أبي الئمة ‪،‬‬

‫والمخصوص بالخوة ‪.‬‬

‫وعلى خير الخيار ‪ ،‬وام النوار ‪ ،‬البتول العذراء ‪ ،‬فاطمة الزهراء ‪.‬‬
‫وعلى آله الذينهم ‪ :‬كانوا محال معرفة ال ‪ ،‬ومساكن بركته ‪،‬‬

‫والدعاة إليه ‪ ،‬والدلء على مرضاته ‪ ،‬القوامون بأمره ‪ ،‬والعاملون‬

‫بإرادته ‪ ،‬والذينهم كانوا عادتهم الحسان وسجيتهم الكرم ‪.‬‬

‫سيما على المام المنتظر ‪ ،‬والحجة الثاني عشر ‪ ،‬الغائب عن البصار‬

‫والحاضر في المصار عليه السلم ‪ .‬أللهم عجل فرجهم ‪ ،‬وسهل مخرجهم ‪ ،‬و‬

‫اسلك بنا منهجهم ‪ ،‬وامتنا على وليتهم ‪ ،‬واحشرنا في زمرتهم ‪ ،‬واسقنا‬

‫بكأسهم ول تفرق بيننا وبينهم ‪ ،‬ول تحرمنا شفاعتهم ‪ ،‬والعن أعدائهم ‪،‬‬

‫]‪[263‬‬

‫ص ‪ - ( 4‬وبعد ‪ :‬يقول خويدم علوم أئمة الطاهرين عليهم السلم الحاج السيد‬

‫هداية ال المسترحمى الحسيني بن العلم الحجة الحاج السيد رضا بن العلم‬

‫الحجة الحاج السيد حسين الشهير بحاج آقا بزرك بن السيد محمد الشهير‬

‫بسيد آقا جان بن السيد أبي طالب بن السيد سليمان بن المير أبي طالب بن‬

‫المير فتوح ) المدفون بجوار أبيه في بقعة سلطان ‪ ،‬بندر آباد ‪ -‬يزد ( بن‬

‫المير فتاح ) المدفون في بقعة سلطان ‪ -‬بندر آباد ‪ -‬يزد ( الحسن آبادي‬

‫الجرقوئي الصبهاني ‪ ،‬انه غير خفي على اولي البصائر النافذة والنظار‬

‫الثاقبة أن كتاب بحار النوار ‪ ،‬الجامعة لدرر أخبار الئمة الطهار عليهم السلم‬

‫دائرة معارف ‪ ،‬تحوي من الفنون والعلوم ‪ ،‬الفياضة بطرائف ‪ ،‬ونوادر‬

‫الفرائد الغوالي ‪ ،‬بحيث ‪ :‬ليستغني عنها كل ذي فن ‪ ،‬يصمد إلى تقصى‬


‫الطراف في فنه ‪ ،‬وجمع الطرف اللزمة له ‪.‬‬

‫فمثل هذا الكتاب ليهدى إلى جميع موضوعاته إل بفهرس عام‬

‫يرشد المراجعين ‪ ،‬ويسهل التناول ‪ ،‬فمن هنا ‪ :‬ألفنا وجمعنا فهرسا حاويا‬

‫ودليل رشيقا للكتاب ‪ ،‬وكما أشرنا في المجلد الثامن بعد المأة ‪ ،‬والعاشر‬

‫بعد المأة ‪ ،‬مع كونه فهرسا جامعا بديعا ‪ ،‬كتاب مستقل في ثلثة أجزاء ‪.‬‬

‫وأبرء ال تبارك وتعالى باتمام هذا الجزء ذمتي وعهدتي عن هذا الخطب‬

‫الفادح مع كثرة أشغالى ‪ ،‬وخفف كاهلي عن أعباء هذا الحمل الذي بهظني‬

‫وملك اعنة نفسي ثلث سنين ‪ ،‬فآدني وقطع مطاي ‪.‬‬

‫فلله الحمد على يسر لي اهبته ‪ ،‬وأتاح لي الفرصة حتى حبئت‬

‫على آخره ‪.‬‬

‫ول يسعنا أن نجري قلمنا بكليمات حتى تبلغ بحد الشكر‬

‫والتقدير إلى بعض المراجع الديني مد ظلهم ‪ ،‬والعلماء ‪ ،‬والوعاظ ‪،‬‬

‫]‪[264‬‬

‫ص ‪ - ( 5‬والساتيذ والطلب حفظهم ال الذين اثنوا علينا كلمات الثناء وكتبوا‬

‫رسالت وجمل التقريظ حول كتابنا ) هداية الخيار إلى فهرس بحار‬

‫النوار ( من شتى النواحي وأقاصي البلد وأدانيها ‪ ،‬ولنذكر أسمائهم‬

‫الشريفة لمصلحة ‪ ،‬ول نشير إلى رسالتهم خوفا للطالة ‪.‬‬

‫ووقعت اخطاء واغيلط مطبعية بسيطة غير مهمة في كل واحد من‬


‫ثلث مجلدات ‪ ،‬نأمل أن يفطن إليها القارئ الكريم وينبهنا ويصححها‬

‫ويصلحها ما فيه من القصور والتقصير ‪ ،‬ومظان المؤاخذة والتعيير ‪ ،‬فان‬

‫قلة بضاعتي لئحة ‪ ،‬وإضاعة وقتي في الشواغل الدنيوية واضحة ‪.‬‬

‫والمرجو من كل من ينظر إلى كتابنا الدعاء في المظان فاني‬

‫محتاج إليه في حياتي وبعد الممات ‪ ،‬حشرني ال وإياهم في زمرة الموالين‬

‫لل الرسول ‪ ،‬والتابعين لهم في الفروع والصول ‪ ،‬ونسئله العفو عن‬

‫الزلل والخطل في القول والعمل ‪ ،‬والصفح عن الخطاء والتقصير ‪ ،‬انه هو‬

‫الغفور الرحيم ‪.‬‬

‫طهران ‪ 2 -‬رجب الصب ‪ 1394‬من الهجرة القمرية‬

‫الحاج السيد هداية ال المسترحمى‬

You might also like