Professional Documents
Culture Documents
Bihar Ul Anwar Vol 103
Bihar Ul Anwar Vol 103
بسمه تعالى
][1
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها كني علي عليه السلم بأبي تراب ،وفيها بيان ) ( 50
اليات التي كانت فيها اسم علي عليه السلم ووليته ) ( 57
الباب الثالث
في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلئق في يوم القيامة ) ( 69
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد ) ( 70
في أن أبا طالب رضي ال عنه ليس حجة على رسول ال صلى ال عليه وآله وفيه
بيان وفي
في أن أبا طالب رضي ال عنه آمن بحساب الجمل ،وفيه بحث وتحقيق وبيان ،
انشده أبوطالب
فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله لجابر في ميلد علي عليه السلم وقصة
في ايمان أبي طالب رضي ال عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار ) 111
(
في أن أبا طالب رضي ال عنه ليغيب عن النبي صلى ال عليه وآله ويحرسه وما
فعله
في أن أبا طالب وخديجة رضى ال عنهما ماتا قبل فرض الصلة على الميت ) 127
(
في إثبات إيمان أبي طالب رضي ال تعالى عنه وعنا ) ( 138
فيما قاله علي عليه السلم من البيات في مرثية أبيه وخديجة رضي ال تعالى
عنهما ) ( 142
][3
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلم أبي طالب وإثباته من أشعاره ) ( 155
* ) أبواب ( *
الباب الرابع
في سبب نزول قوله تعالى ) :إنما وليكم ال ورسوله والذين آمنوا ( ) ( 183
في أن عليا عليه السلم تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل ) :إنما وليكم ال ( )
( 185
فيما رواه العامة في نزول ) :إنما وليكم ال ( في علي عليه السلم ) ( 199
في بيان الستدلل بالية الكريمة على إمامته عليه السلم ) ( 203
الباب الخامس
في أن قوله تعالى ) :إنما يريد ال ليذهب عنكم الرجس ( نزل في رسول -
ال صلى ال عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم ) ( 206
فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى ) :إنما يريد ال ليذهب عنكم ( ) ( 217
بحث وتحقيق وبيان في أن الية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب
الكساء عليهم السلم وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة ،ومعنى :أهل البيت ،
][4
) العنوان ( ) الصفحة (
في بطلن القول بأن ازواج النبي صلى ال عليه وآله داخلة في الية ) ( 233
الباب السادس
سبب نزول سورة هل أتى ،وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلم ) ( 237
في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلم تصدقوافي ليلة خمس
وعشرين
من ذى الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى ) ( 255
الباب السابع
في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلم ويدل عليها القرآن :آية المباهلة ) 257
(
الباب الثامن
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :من سقط كوكب في داره فهو وصيي
وخليفتي ) ( 272
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن من شأن النبياء ان يدلوا على وصي
من
في قول عمر بن الخطاب :اعطي علي خمس خصال لو كان لى واحدة ) ( 275
فيما نسب عمر وأبوبكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص و
][5
) العنوان ( ) الصفحة (
عبدالرحمن بن عوف وأبوعبيدة بن الجراح إلى النبي صلى ال عليه وآله بالغواية
الباب التاسع
العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة ) ( 290
في اجماع المفسرين ونقلة الخبار من الخاصة والعامة بأن رسول ال صلى ال
عليه وآله
الستدلل على خلفة مولنا امير المؤمنين عليه السلم وعدم استحقاق أبي بكر لها
و
الباب العاشر
قوله تعالى ) :ولما ضرب ابن مريم مثل اذا قومك منه يصدون ( ) ( 313
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إن فيك مثل من عيسى
في قول النبي صلى ال عليه وآله ) :اذن واعية ( هي اذن علي عليه السلم )
( 326
][6
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن ) :أفمن كان مؤمنا ( علي عليه السلم ) كمن كان فاسقا ( وليد بن عقبة )
( 337
في أن .معنى قوله تعالى ) :ادخلوا في السلم كافة ( ولية علي عليه السلم )
( 342
( 353
في أن ال تعالى خلق نطفة بيضاء ،فنقلها من صلب إلى صلب ،حتى نقلت
إلى صلب عبدالمطلب ،فجعل نصفين ،فصار نصفها في عبدال ،ونصفها في
][7
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن قوله عز من قائل ) :أمن هو قانت آناء الليل ( نزلت في علي عليه السلم )
( 375
في أن المناجي للرسول صلى ال عليه وآله هو علي عليه السلم دون الناس
دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول ال صلى ال عليه وآله )
( 381
في قوله عليه السلم :لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة
بفرقانهم ) ( 387
في أنه عليه السلم شهيد للنبي صلى ال عليه وآله وعلى نفسه ) ( 389
معنى قوله تعالى ) :أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ( ) ( 391
][8
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب العشرون
............................................................................
معنى قوله تعالى ) :وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا
الذكر ( ) ( 394
في أن قوله عز اسمه ) :إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ( نزل في علي عليه السلم )
( 395
بحث شريف حول قوله عزوجل ) :إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ( ) ( 406
في أن ) :يا أيها الذين آمنوا اتقوا ال وكونوا مع الصادقين ( استدلل على
][9
) العنوان ( ) الصفحة (
معنى قوله عزوجل ) :وكل شئ احصيناه في إمام مبين ( :وما قال أبوبكر
وعمر ) ( 427
في أن قوله تعالى ) :ومن عنده علم الكتاب ( هو علي عليه السلم ) ( 429
إلى هنا
] [ 10
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :حق علي على هذه المة كحق الوالد على
الولد ) ( 5
معنى قوله تعالى ) :النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه امهاتهم ( ) ( 7
في قول النبي صلى ال عليه وآله :أنا وعلي أبوا هذه المة ) ( 11
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :ستكون بعدي فتنة مظلمة ،الناجي منها
من تمسك
معنى قوله تعالى ) :ولقد كنتم تمنون الموت ( ونزلت في يوم احد ) ( 26
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله عرف عليا عليه السلم أصحابه مرتين ،
كلمي حول كلمة صالح المؤمنين ،وأنه كان علي عليه السلم بنقل الخاص والعام
] [ 11
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثلثون
( 32
إشارة إلى ما ذكره امام النواصب الرازي في تفسيره والرد عليه ) ( 33
في أن ) :أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام ( نزلت في علي عليه السلم
و
قوله عزوجل ) :ومن الناس من يشرى ( . .نزلت في مبيت علي عليه السلم )
( 40
بحث وتحقيق حول آية الكريمة المباركة والرد على من قال نزلت في غير
أشعار أبي طالب رضي ال عنه في الموضوع ،وأبيات من أمير المؤمنين عليه
السلم بعد
بحث علمى وتحقيق كلمي في مبيته عليه السلم وحجج على أهل الخلف على ما
ذكره
] [ 12
) العنوان ( ) الصفحة (
أنه عليه السلم :كلمة ال ،وأنه نزل فيه ) :لقد رضى ال ( ) ( 55
في أن ) لقد رضي ال ( نزلت في ألف ومأتين ،وعلي عليه السلم سيدهم ) ( 55
سبب نزول قوله عزوجل ) :ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ( )
( 59
] [ 13
) العنوان ( ) الصفحة (
سبب نزول قوله عزوجل ) :الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا
وعلنية ( ) ( 62
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ) وقفوهم إنهم مسؤلون ( عن ولية علي
عليه السلم ) ( 77
تفسير قوله تعالى ) :وإن من شيعته لبراهيم ( وما رآ إبراهيم عليه السلم من
النوار في جنب العرش ،وما ناجى ال تعالى في شيعة علي عليه السلم ) ( 151
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لبعض أصحابه :سلموا على علي بإمرة
المؤمنين ) ( 157
قصة ناقتين سمينتين وقول النبي صلى ال عليه وآله هل فيكم أحد يصلي ركعتين
ولم
يهتم فيها بشئ من امور الدنيا ،ول يحدث قلبه بفكر الدنيا ،فصلى
فيما جرى ليلة السراء بين ال عزوجل ورسوله صلى ال عليه وآله ) ( 162
] [ 14
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
الباب الربعون
نصوص ال عليهم من خبر اللوح والخواتيم ،وما نص به
في كتاب أنزله ال تعالى على رسوله صلى ال عليه وآله قبل أن يأتيه الموت )
( 192
قصة يهودي سئل عن علي وقال :إني سائلك عن ثلث وثلث وواحدة ) ( 220
فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم والئمة عليهم السلم
) ( 226
في قول النبي صلى ال عليه وآله :إن عليا أمير المؤمنين ) ( 228
في قول رسول ال صلى ال عليه آله :يكون بعدي اثنا عشر أميرا ) ( 234
فيما أوحى ال تعالى في ليلة السرى إلى رسوله صلى ال عليه وآله في الئمة
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :ل يحبك إل من طابت ولدته
ول يبغضك
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في عدد الئمة عليهم السلم ) ( 252
قصة رجل يهودي يقال له :نعثل وما سئل عن النبي صلى ال عليه وآله في
التوحيد و
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الحسين وزيارته وتربته عليه السلم ) 286
(
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فاطمة عليها السلم ) ( 288
] [ 15
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل أعرابي دخل على رسول ال صلى ال عليه وآله ومعه ضب ) ( 342
الخطبة اللؤلؤة التي خطبها علي عليه السلم في الكوفة في الملحم والفتن ،
والفتنة
قصة جابر وهو حامل سلم من النبي صلى ال عليه وآله إلى الباقر عليه السلم )
( 360
فيما روي من العامة في نصوص الرسول صلى ال عليه وآله على الئمة عليهم
السلم ) ( 364
فيما روى العامة في مولنا المهدي القائم عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ( 368
الباب الثانى والربعون
فيما سأله يهودي وهو من الحبار عن علي عليه السلم عن أول شجرة نبتت على
وجه الرض وأول عين نبعت وأول حجر وضع على وجه الرض ،وعدد
الئمة بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ووصيه ،وفيه بيان وتحقيق ) ( 375
بحث وتحقيق في قول علي عليه السلم إن لهذه المة اثني عشر إمام هدى من
ذرية
والربعون
] [ 16
) العنوان ( ) الصفحة (
............................................................................
-بحار النوار مجلد 103 :من ص 16سطر 3الى ص 24سطر 3
فيما عرضه عبدالعظيم الحسنى على علي بن محمد عليهم السلم من عقائده ) 412
(
نص الخضر عليه السلم عليهم ،عليهم السلم وبعض النوادر ) ( 414
فيما سأله الخضر عليه السلم عن علي عليه السلم في الروح والذكر والنسيان ،
والمولود
إلى هنا
] [ 17
) العنوان ( ) الصفحة (
الكيسانية وعند رجوعه إلى الحق ،وما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في بطلن
مذهبهم ) ( 1
بطلن مذهب من إعتقد بامامة إسماعيل بن المام الصادق عليه السلم ) ( 9
الباب الخمسون
في أن ال تعالى ما ألحق صبيانا برجال كاملي العقول أل :عيسى ،ويحيى ،
والحسن والحسين عليهم السلم ) ( 50
فيما روته ام ايمن من فاطمة عليها السلم في الرحي التي تطحن البر ) ( 97
] [ 18
) العنوان ( ) الصفحة (
* ) أبواب ( *
ثواب من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ،وما قاله النبي صلى ال عليه وآله
فيه
قوله صلى ال عليه وآله في الصدقة على أهل بيته ،ومن ادعى إلى غير أبيه ،
والولد
للفراش ) ( 123
] [ 19
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول ابن الجوزي :إتفق علماء السير على أن قصة الغدير كانت بعد
رجوع رسول ال صلى ال عليه وآله من حجة الوداع في الثامن من ذي الحجة ،
وكان معه من الصحابة والعراب مأة وعشرون ألفا ،وأبيات من بعض ) ( 150
فيما قاله عمر بن الخطاب لعلي عليه السلم في يوم الغدير ) ( 159
معنى قول النبي صلى ال عليه وآله :من كنت موله فعلي موله ،وما قاله
الصدوق
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم :منزلته مني ،
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي :إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى . .
واطعام
] [ 20
) العنوان ( ) الصفحة (
بحث وتحقيق في حديث المنزلة من الصدوق رحمه ال بأن عليا عليه السلم كان
بمنزلته صلى ال عليه وآله في جميع أحواله إل ما خصه الستثناء ،وجواب من
قال :
إن هارون مات قبل موسى عليه السلم ولم يكن إماما بعده ،وجواب من قال :
إن هذه المنزلة كانت في حياة النبي صلى ال عليه وآله ،وقاله صلى ال عليه وآله
( 273
ما امر به النبى صلى ال عليه وآله من التسليم عليه بامرة المؤمنين
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن عليا يدور مع الحق حيث دار ،والعلة
التي
في قول الباقر عليه السلم :لو علم الناس متى سمي امير المؤمنين
( 308
في قول النبي صلى ال عليه وآله لصحابه :سلموا على علي بإمرة المؤمنين )
( 311
قصة معراج النبى صلى ال عليه وآله وما جرى فيه وما ناجى ال تعالى ) ( 313
لم يسم احد بأمير المؤمنين غير علي عليه السلم فرضي به إل كان منكوحا ) 231
(
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لما نزل ) :يوم تبيض وجوه وتسود
وجوه ( ) ( 346
إلى هنا
] [ 21
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعمه عباس :تقبل وصيتي وتنجز عداتي )
(3
فيما قالته عائشة في علي عليه السلم :ذاك خير البشر ( 5 ) . .
مما روي من الشعر المقول في صدر السلم المتضمن كونه عليه السلم وصي
في أنه عليه السلم مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق
فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلم بعد رجوعه عليه السلم من
صفين ،
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ثلثة لم يكفروا طرفة عين ) ( 63
الباب الستون
كثيرة من البواب السابقة واللحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول
لحط الصنام وجعل امر نسائه اليه في حياته وبعد وفاته صلوات ال عليه ) ( 70
في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلم ) ( 71
في صعوده عليه السلم على ظهر رسول ال صلى ال عليه وآله لحط الصنام )
( 76
العلة التى من أجلها حمل النبي صلى ال عليه وآله عليا عليه السلم لحط الصنام
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله جعل طلق نسائه بيد امير المؤمنين عليه
السلم ) ( 88
الباب الحادى والستون
في قول النبي صلى ال عليه وآله :المخالف على علي عليه السلم بعدى كافر
في أن النبي صلى ال عليه وآله كان سيد اولد آدم وعليا عليه السلم كان سيد
العرب ) ( 93
في قول النبي صلى ال عليه وآله :إن ال تعالى يأمركم بولية علي عليه السلم
والقتداء به ) ( 97
] [ 23
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلى عليه السلم :إن ال عزوجل جعل
ذرية كل نبي
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك
) ( 139
فيما قال اربعة انفار في علي عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله ) ( 149
في قول عمر بن الخطاب :ولقد أراد صلى ال عليه وآله في مرضه أن يصرخ
باسمه فمنعت
فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلن قول أهل الخلف ) ( 160
في امتحان الوصياء في سبعة مواطن ،وامتحن علي عليه السلم في حياة النبي
صلى ال عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل ) ( 167
النوادر ) ( 186
أبواب
] [ 24
) العنوان ( ) الصفحة (
............................................................................
في أن النظر إلى علي عليه السلم والوالدين برأفة ،والصحيفة ،والكعبة ،والعالم
في أن عليا عليه السلم صلى مستخفيا مع النبي صلى ال عليه وآله سبع سنين ،
في أن للنبي صلى ال عليه وآله كان بيعة خاصة وبيعة عامة ) ( 217
العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلم النبي صلى ال عليه وآله دون غيره )
( 223
في ترتيب اسلم المسلمين والرد على من قال :أول من أسلم ابوبكر ) ( 228
فيما رواه العامة :بأن عليا عليه السلم أول من أسلم ) ( 246
تتميم وبحث وتحقيق من العلمة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة
في سنه عليه السلم حين أظهر النبي صلى ال عليه وآله الدعوة ) ( 254
الستدلل بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلم كان أول من أسلم ) ( 274
] [ 25
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الناصبين :إن إيمان علي عليه السلم لم يقع على وجه المعرفة ،والرد
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلم :فل تبرءوا مني فإنى ولدت
أنه عليه السلم كان اخص الناس بالرسول صلى ال عليه وآله
الرسول ،وفيه أنه عليه السلم يذكر متى ما ذكر النبى صلى ال عليه وآله )
( 294
في أن النبي صلى ال عليه وآله أخذ عليا عليه السلم من ابى طالب في أزمة
في أن النبي صلى ال عليه وآله رخص لعلي عليه السلم وحده ان يجمع لولده
محمد بن الحنفية
فيما روته ام سلمة عن النبي صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ) ( 309
فيما روته عائشة في علي عليه السلم وابيه وعمر وعثمان ) ( 313
في أن النبي صلى ال عليه وآله ينام بين علي عليه السلم وعائشة في لحاف واحد
) ( 314
في أن عليا عليه السلم اختلطت امه برسول ال صلى ال عليه وآله إلى معد بن
عدنان من ثلث
وعشرين قرابة من جهة المهات ول أحد يشارك في ذلك ،وكان صلى ال عليه
وآله
] [ 26
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا :النص من النبي صلى ال عليه
وآله
في أن النبي صلى ال عليه وآله وعليا عليه السلم صارا أخوين من ثلثة أوجه )
( 335
فيما انشده علي عليه السلم لما آخاه رسول ال صلى ال عليه وآله ) ( 337
في الطير المشوى أتاه جبرئيل ،وقول النبي صلى ال عليه وآله لعائشة بعد أن
تعللت في
فتح الباب لعلي عليه السلم :ما هو بأول ضغن بينك وبين علي . .إنك لتقاتلينه )
( 349
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه ال عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من
إلى هنا
الباب السبعون
] [ 27
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن عليا عليه السلم كان اول من قال :جعلت فداك ) ( 1
فيما رواه العامة في غزوة خيبر ،وما قاله النبي صلى ال عليه وآله ) ( 11
معني قوله تعالى ) :وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما ( ) ( 20
في قول النبي صلى ال عليه وآله :من أراد أن ينظر إلى :آدم ،وإلى نوح ،وإلى
إبراهيم ،وإلى يوسف ،وإلى سليمان ،وإلى داود ،فلينظر إلى علي عليه السلم )
( 35
معنى قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إن لك كنزا في الجنة و
فيما قال ال تعالى لنفسه عزاسمه ولنبيه صلى ال عليه وآله ولعلي عليه السلم
] [ 28
) العنوان ( ) الصفحة (
في مساواته عليه السلم مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم السلم ) ( 50
في مساواته عليه السلم يعقوب ويوسف عليهما السلم ) ( 54
في مساواته عليه السلم مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلم ) ( 68
في مساواته عليه السلم مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلم ) ( 71
قول الرسول صلى ال عليه وآله لعلى اعطيت ثلثا لم اعط ) ( 89
العلة التي من أجلها دفع النبي صلى ال عليه وآله إلى علي سهمين وقد استخلفه
على
] [ 29
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن النبي صلى ال عليه وآله قال لعثمان ) في حفر الخندق ( :احفر ،فغضب
عثمان
وقال :ل يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد ،فانزل ال :
فيما قاله الخضر عليه السلم لعلى عليه السلم . .ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك
فعذابهم على ال ) ( 132
الباب الثمانون
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم وأبا بكر وعمر إلى
] [ 30
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن النبي صلى ال عليه وآله قال لبي بكر :قم وسلم على علي بالمامة وخلفة
المسلمين ) ( 143
في أن عليا عليه السلم كان محدثا ،واملى عليه جبرئيل ) ( 152
في أن عليا عليه السلم اذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب ال تلقاه
به روح القدس ،وما رواه العامة في ذلك ) ( 156
اراءته عليه السلم ملكوت السماوات والرض وعروجه إلى السماء ) ( 158
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي :إن ال أشهدك معى سبعة مواطن )
( 158
في أن الجن في السماء الرابعة ،وحكم بينهم علي عليه السلم بعد عروجه إليهم )
( 161
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله بعث عليا عليه السلم إلى وادي الجن )
( 175
] [ 31
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع والثمانون
العلة التى من أجلها صار علي عليه السلم قسيم الجنة والنار ) ( 194
في أن معنى قوله تعالى ) :وقفوهم إنهم مسؤلون ( كان ولية علي عليه السلم )
( 196
فيما جرى بين علي عليه السلم وفاطمة عليها السلم ) ( 207
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :يا علي أنت المظلوم من
في أن اللواء بيد علي عليه السلم وآدم ومن دونه تحت اللواء ) ( 213
العلة التي من أجلها كان علي عليه السلم أول من يدخل الجنة ) ( 217
في أن لعلي عليه السلم وشيعته من ال تعالى مكانا يغبطه الولون والخرون ،و
أن الراكب في القيامة أربعة ) ( 222
في شجرة طوبى ،وأن دار النبي صلى ال عليه وآله وعلي عليه السلم في القيامة
واحدة ) ( 226
] [ 32
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله السيد الحميرى في علي عليه السلم وما ظهر فيه عند موته ) ( 241
............................................................................
في قول ال :لو اجتمع الناس كلهم على ولية علي ما خلقت النار ) ( 247
في قول النبي صلى ال عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض
عليا
في قول النبي صلى ال عليه وآله :إن ال فرض على الخلق خمسة فأخذوا اربعة
وتركوا
في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين ) ( 278
في قول النبى صلى ال عليه وآله :يا علي ل يحبك إل مؤمن ول يبغضك إل ولد
زنية
أو حيضة ،وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأة وولديها ) ( 287
في قول جابر :علي خير البشر فمن أبى فقد كفر ( 300 ) . .
] [ 33
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول ابن عباس عن رسول ال صلى ال عليه وآله :من سب عليا فقد سبني
ومن سبني
في قول علي عليه السلم :أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ،ثم تدعون
إلى البراءة مني فل تبرءوا ،فاني ولدت على السلم ،ومن تبرأ مني
قصص الذين شتموا عليا عليه السلم وما وقع عليهم ) ( 318
قصة حجر بن عدي ،وما قال له علي عليه السلم في سبه والبراءة منه عليه
السلم ) ( 324
معنى قوله عليه السلم :أل وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني ،فاما السب
فسبوني فانه لي زكاة ولكم نجاة ،واما البراءة فل تبرءوا مني ،وما قاله
ابن أبي الحديد في معناه ،والفرق بين السب والبراءة ،وكيف اجاز لهم السب
قدس سره في التقية واقسامه ،وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره ) ( 329
معنى قوله تعالى ) :لئن لم ينته المنافقون ( ،وقول النبي صلى ال عليه وآله :
من آذى
قصة بريدة السلمي في جارية التي رغب اليها علي عليه السلم ) ( 332
] [ 34
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب التسعون
في قوله عليه السلم :وال لقد أعطاني ال تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي
في قوله عليه السلم :إن رسول ال صلى ال عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة
وعشرين ألف
نبي ،وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي ) ( 342
في قوله عليه السلم :أنا الفاروق الكبر وأنا الصاحب العصا والميسم ) ( 344
في قوله عليه السلم أنا الصديق الكبر والفاروق العظم ،وأنا الول والخر
والباطن
والظاهر وبكل شئ عليم وعين ال وجنب ال وأمين ال على المرسلين ،بنا عبدال
وأنا احيي واميت وأنا حى ل أموت في قوله عليه السلم :كانت لي من رسول ال
صلى ال عليه وآله عشر خصال ما يسرني باحداهن ما طلعت عليه الشمس
إلى هنا
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في مناقبه عليه السلم وأنه الصديق والفاروق
)(4
] [ 35
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول النبي صلى ال عليه وآله :أول من يدخل من هذا الباب أمير المؤمنين
وسيد
فيما أوحى ال تعالى لنبيه صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم ) ( 19
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :التفت بيساري لما دنوت من ربي فاذا علي
في قول جبرئيل عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله :لو اجتمعت امتك
على حب علي
فيما رواه ابن عباس في علي عليه السلم عن النبي صلى ال عليه وآله ) ( 42
فيما رواه أبوذر الغفاري عن النبي صلى ال عليه وآله في علي عليه السلم وما
في أن النبي صلى ال عليه وآله سيد ولد آدم وعلي عليه السلم سيد العرب ) ( 59
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم ) ( 66
فيما رواه ابن أبي الحديد ،وابن شيرويه الديلمي ،في علي عليه السلم ) ( 75
فيما قاله ورواه وشرحه ابن أبي الحديد في علي عليه السلم وفضائله ومناقبه )
( 79
فيما قاله عمر بن الخطاب في مناقبه عليه السلم ،وقوله :الملك عقيم والحق لعلي
) ( 121
في قول عمر لعلي عليه السلم :هذا مولي ومولى كل مؤمن ) ( 125
] [ 36
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
علمه عليه السلم وأن النبى صلى ال عليه وآله علمه ألف باب وأنه محدثا )
( 127
في قول الباقر عليه السلم :إن رسول ال صلى ال عليه وآله علم عليا بابا يفتح
باب ،وفيه بيان وأجوبة من الشيخ المفيد رحمه ال تعالى وإيانا لمن تعلق
في قول الصادق عليه السلم :كان في ذؤابة سيف رسول ال صلى ال عليه وآله
في قول أمير المؤمنين عليه السلم :لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل القرآن
بالقرآن
وبين أهل التورات بالتورات ،وبين أهل النجيل بالنجيل ،وبين أهل
معنى قوله تعالى ) :ومن عنده علم الكتاب ( وأنه علي عليه السلم ) ( 146
في قول عمر :ل أبقاني ال لمعضلة ليس لها أبوالحسن ،وأقواله الخرى ) ( 149
في أن النبي صلى ال عليه وآله أمر عليا عليه السلم بتأليف القرآن ،فألفه وكتبه
) ( 155
في أن عليا عليه السلم كان أعلم الناس بالقراءة ،والتفسير ،والفقاهة ،
والفرائض ،و
الرواية ،والكلم ،والنحو ،والخطابة ) إشارة إلى خطبه وأسمائهن ( ،والشعر ،
والوعظ ،والفلسفة ،والهندسة ) إشارة إلي وزن القيد الذي كان في رجلي الغلم
ووزن الفيل ( ،والنجوم ) وإشارة إلى ما وقع بينه عليه السلم وبين مرخان بن
شاسوا
] [ 37
) العنوان ( ) الصفحة (
المنجم ،لما أراد الخروج إلى الحرب ( ،والحساب ،والكيمياء ) واشارة إلى
الكيمياء وصنعته وكيفيته ( ،والطب ) وأن الولد يعيش لستة أشهر ولسبعة
ولتسعة ،ول يعيش لثمانية أشهر وشباهته إلى ابيه وامه وخاله وعمه ( ) - 173
( 156
في الكسور التسعة ،وقوله عليه السلم :اضرب اسبوعك في شهرك ) ( 187
بيان وتحقيق في قوله تعالى ) :ولبثوا في كهفهم ثلثمأة سنين وازدادوا تسعا (
في قوله عليه السلم :سلوني قبل أن تفقدوني ،وما رواه العامة في ذلك ) ( 190
في قول الرسول صلى ال عليه وآله :أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ) ( 201
في قول النبي صلى ال عليه وآله :أنا مدينة العلم وعلي بابها ،ومن رواه من
العامة
انه صلوات ال عليه كان شريك النبى صلى ال عليه وآله في العلم
دون النبوة ،وأنه علم كلما علم صلى ال عليه وآله ،وانه اعلم
في أن ال تعالى علم رسوله الحلل والحرام والتأويل ،فعلم رسول ال صلى ال
عليه وآله
ما علمه الرسول صلى ال عليه وآله عند وفاته وبعده ،وما أعطاه
من السم الكبر وآثار علم النبوة ،وفيه بعض النصوص ) ( 213
] [ 38
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إذا أنا مت فغسلني من بئر
الغرس ) ( 213
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله قال في مرضه الذي توفي فيه ادعوا لي
خليلي ؟ فارسلت
عائشة وحفصة إلي أبيهما فلما جاءاه غطى وجهه ،وقال ادعوا لي خليلي ؟
فأرسلت فاطمة عليها السلم إلى علي عليه السلم فلما أن جاء قام رسول ال صلى
قضاياه صلوات ال عليه ،وما هدى قومه اليه مما اشكل عليهم
قضاؤه عليه السلم في وضع التاريخ ،وفي رجل وامرأة تنازعا وهي امه ،ومن
ادعى
عليه ثمانين مثقال من الذهب وديعة عند رسول ال صلى ال عليه وآله ) ( 218
قضاؤه عليه السلم في مسجد كان كلما فرغوا من بنائه سقط ،فأمر بحفر أرضه
جوابه عليه السلم لمن قال :ما الفرق بين الحب والبغض ،والحفظ والنسيان ،و
الرؤيا الصادقة والكاذبة ،وقضاؤه عليه السلم في ثلثة يختصمون في ولد )
( 222
قضاؤه عليه السلم في رجل باع ناقته برسول ال صلى ال عليه وآله فقال :
معني قوله تعالى ) :وفاكهة وأبا ( ،وجوابه عليه السلم لسؤال رسول ملك الروم
ل يرجو الجنة ،ول يخاف النار ،ول يخاف ال ،ول يركع ،ول يسجد ،و
يأكل الميتة والدم ،ويشهد بما ل يرى ،ويحب الفتنة ،ويبغض الحق ) ( 223
قضاياه عليه السلم في زمن عمر :في غلم طلب مال أبيه من عمر ،فأمره
علي عليه السلم بشم ضلع ابيه ،فخرج الدم من منخريه ،وقوله عليه السلم
لرجل :حرمت
] [ 39
) العنوان ( ) الصفحة (
علة تزويج المرء أربع نسوة ول يزيد ول يتزوج المرأة إل واحدا ،وقضاؤه عليه
السلم
في رجل عنين ،وفي امرأة محصنة فجر بها غلم صغير ) ( 226
قضاؤه عليه السلم في امرأة نكحت في عدتها ،وقصة فضة التى كانت خادمة
للزهراء
في قول عمر لحجر السود :إني لعلم أنك حجر لتضر ولتنفع ،وما قاله
قضاؤه عليه السلم في رجل طلق امرأته في الجاهلية وفي السلم ،وفي عبد قتل
موله ) ( 230
قضاؤه عليه السلم في امرأة ولدت بستة أشهر ،وفيه شرح وبيان ) ( 232
قضاؤه عليه السلم في رجل قتل ابن من النصار فضرب ضربتين فبرء ) ( 233
في حلي الكعبة ،وأن عمر هم أن يأخذه فنهى عنه عليه السلم وما قاله في
المجوس ) ( 235
في طلق المة ،وما روى عمر في فضيلة علي عليه السلم واشعار العبدي ) 236
(
قضاياه عليه السلم في عهد عثمان في امرأة ولدت لستة أشهر ،وفي رجل
في اعرابي الذي ادعى على النبي صلى ال عليه وآله سبعين درهما ) ( 241
قضاؤة عليه السلم في جارية التي دخلت علقة في جوفها ،وقصة بيت الطشت )
( 242
قضاياه عليه السلم في عهد النبي صلى ال عليه وآله على ما رواه الخاصة
قضاؤه عليه السلم في قدامة بن مظعون وقد شرب الخمر ،ودرء الحد عنه عمر )
( 249
قضاؤه عليه السلم في مجنونة فجر بها رجل ،وامرأة حامل التي امر برجمها عمر
،و
في امرأتين تنازعتا على عهد عمر في طفل ،وامرأة ولدت لستة أشهر ،وامرأة
مضطرة ) ( 252
] [ 40
) العنوان ( ) الصفحة (
مما جاء عنه عليه السلم في القضاء وصواب الرأي وارشاد القوم إلى مصالحهم
في أهل
في امرأة نكحها شيخ كبير فحملت وأنكر حملها ،ورجل كانت له سرية فاولدها ،
قصة شخص كان له ما للرجال وما للنساء وزوجت وتزوج ،وقصة شاب
قضاؤه عليه السلم في امرأة هوت غلما فامتنع ،فمضت وأخذت بيضة وألقت
بياضها
في أربعة نفر شربوا المسكر ،وستة نفر نزلوا فغرق واحد منهم ،ورجل
وصي بجزء من ماله ،ورجل وصى بسهم من ماله ،ورجل قال :أعتقوا عني
في الطفل الذي جلس على رأس الميزاب ،وما تكلم ) ( 267
معجزته عليه السلم في تكلم البل ،وقصة غلم الذى انكرته امه ) ( 268
بفجورها ) ( 277
قضاؤه ومعجزته عليه السلم في جارية التي دخلت في جوفها العلقة ،وقصة الثلج
) ( 278
قضاؤه عليه السلم في عبد مقيد قال فيه قوم :ان لم يكن في قيده كذا وكذا فامرأته
قضاؤه عليه السلم في رجل الذي اعترف بالسرقة فقطع يده ،وسئل عنه ابن
الكواء ،
] [ 41
) العنوان ( ) الصفحة (
في سؤال ابن الكواء عنه عليه السلم عن بصير بالليل وبصير بالنهار ،وبصير
بالنهار
اعمى بالليل ،وبصير بالليل اعمى بالنهار ،ومعنى قوله تعالى ) :والطير
صافات كل قد علم صلته وتسبيحه ( وقوله تعالى ) :بقية مما ترك آل موسى
سؤال رجل رومي عنه عليه السلم :مال يعلمه ال ،وما ليس ل ،وما ليس عند
ال ،
وقول عمر :ما أتيت يا كافر إل كفرا ،وقضاؤه عليه السلم في وزن باب من حديد
) ( 286
قضاؤه عليه السلم في قطع يد سارق الذي سرق مأة مرة ) ( 287
قصة قوم أكلوا في شهر رمضان وهم يشهدون بل إله إل ال ولم يقروا أن
محمدا رسول ال ،فقتلهم عليه السلم بالدخان ،وأن يوشع بن نون عليه السلم
فعل بقوم
قضاؤه عليه السلم في رجل زنى ،وقوله عليه السلم :أفل تاب في بيته ،فوال
لتوبته فيما
قضاؤه عليه السلم في رجل الذى نكح في دبره ،ورجل وجد مع رجل اخرى في
قصة رجل كان في بيته بنت صديقه وما فعلت بها إمرأته ) ( 296
قضاؤه عليه السلم في رجل شرب الخمر وهو ل يعلم أنه حرام وهي أول قضية
قضى
قضاؤه عليه السلم في سبعين رجل من الزط ) السودان والهنود ( وهم يعتقدون
بأن
] [ 42
) العنوان ( ) الصفحة (
قضاؤه عليه السلم في غلمين وكان واحدا منهما غلما للخر ) ( 308
قضاؤه عليه السلم في جارية يتيمة كانت عند رجل فافضتها امرأته ) ( 309
قضاؤه عليه السلم في امرأة تشبهت بأمة ،وفي رجل قال لرجل اخرى :
قضاؤه عليه السلم في رجل جاء به رجلن وقال :أن هذا سرق درعا ) ( 314
قضاؤه عليه السلم في رجل وجد في خربة وبيده سكين ملطخة بالدم ) ( 315
قضاؤه عليه السلم في اليمن بعهد رسول ال صلى ال عليه وآله في رجل قتله
فرس ) ( 316
قضاؤه عيله السلم في امرأة استودع رجلن وديعة عندها فأنكرتها ،وفي جاريتان
في أن أبا بكر لما مات كان له نيف واربعون ألف درهم ،وعمر مات وعليه
نيف وثمانون ألف درهم ،وعثمان مات وعليه ما ل يحصى كثرة ،وعلي
في أن قوله تعالى ) :يا أيها الذين آمنوا ل تحرموا طيبات ما أحل ال (
نزلت في علي عليه السلم وأبي ذر وسلمان والمقداد وعثمان بن مظعون وسالم ،
و
في أن الدنيا تمثلت لعلي عليه السلم بصورة امرأة من أجمل النساء وأشعاره عليه
السلم
] [ 43
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله يسلم على النساء ويرددن عليه السلم وكان
يسلم على النساء وكان يكره أن يسلم على الشابة منهن ) ( 335
في أنه عليه السلم قبض وعليه دين ثمانمأة ألف درهم ) ( 339
فيما كتبه عليه السلم إلى عثمان بن حنيف ،وهو عامله على البصرة ،وفيه
ايضاح
فيما قاله عليه السلم في زهده وإشارة إلى مافعل بعقيل ،وفيه بيان وتفسير
إلى هنا
في قوله عليه السلم للحسن عليه السلم :يا بني إن أباك ل يبالي وقع على الموت
أو وقع
في صبره عليه السلم مع النبي صلى ال عليه وآله وفي شدائده من صغره إلى
كبره وبعد وفاته ،
في قوله عليه السلم :ما زلت مظلوما ،وبعض مناقبه ) ( 5
في قوله عليه السلم :ليس من عبد إل وله من ال حافظ ،وقوله عليه السلم في
معنى
] [ 44
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب المأة
في أن النبي صلى ال عليه وآله أرسل عليا عليه السلم ليأخذ من سارة كتابا الذي
في إجراء حد على رجل من بنى أسد ،وعلى رجل شرب الخمر بشهادة قوم ) ( 9
في رؤيته عليه السلم عقيل يوم بدر في قيد ، ،ووروده عليه السلم في بيت اخته
ام هاني
فيما قاله ورواه أبوالدرداء في عبادته عليه السلم وقصة ليلة ) ( 11
في أن قوله تعالى ) :أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الخرة
ويرجو رحمة ربه ( نزلت في علي عليه السلم وما قاله انس ) ( 13
في اقسام العبادة ،وعبادته عليه السلم ،وما قاله ضرار بن ضمرة لمعاوية
في قول النبي صلى ال عليه وآله وسلم لعلي عليه السلم :لول أنت لم يعرف
في أن عليا عليه السلم دفع عن أخيه المؤمن بقوته ،ونجاة عمار عن اذلل
اليهودي ) ( 19
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعمار ،وأيكم أدى زكاته اليوم ) ( 20
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أيكم اليوم دفع عن عرض اخيه المؤمن ،
وقصة
] [ 45
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى والمأة
في آية النجوى وصدقة علي عليه السلم عشر مرات ،وقوله عليه السلم :إن في
كتاب
في قول عمر بن الخطاب :كان لعلي ثلث لو كان لي واحدة ،وإنفاق علي عليه
السلم
قوت ثلث ليال فنزل فيه ثلثين آية :وإطعامه عليه السلم أبا هريرة ،وما فعل
في ايثار علي وفاطمة عليهما السلم ونزل فيهما ) :ويؤثرون على أنفسهم ( ) 28
(
في نزول مائدة على فاطمة عليها السلم فقال النبي صلى ال عليه وآله :الحمد ل
الذي لم يمتني
في اعطائه خاتمه ونزل انما وليكم ،وامر الوكيل باعطاء الف فقال من ذهب
او فضة فقال انفعهما للسائل وأعتق ألف نسمة من كد يده وما وقف وحفر ) ( 32
في ضيافته عليه السلم وإطفاء السراج وصيانته عليه السلم ماء وجه الفقير )
( 34
في إعطائه قبل السؤال ،وأغشى السراج لئل يرى ذل حاجة السائل في وجهه ) 36
(
في نزحه عليه السلم الماء في كل دلوة بتمرة واحتفاره عليه السلم ماء ينبع ) 39
(
] [ 46
) العنوان ( ) الصفحة (
في إعطائه عليه السلم بفقير قال إني مأخوذ بثلث علل :النفس ،والجهل ،
والفقر
في إعطائه عليه السلم أربعة آلف درهم لضمانته في مكة ) ( 44
في اشترائه عليه السلم ناقة بمأة درهم وباعه بسبعين ومأة درهم ) ( 46
في بذله بجارية درهما ودعائه غلما له مرارا ولم يجبه ،وإنصاته في صلوة
في اطلق مالك الشتر مروان بن الحكم ،وما قالته عائشة في الجمل ،وإحسانه
لها في بصرة ،وخلوه سبيل موسى ابن طلحة ،وما فعل في حرب الشام
والنهروان ) ( 50
في خلوص عمله في قتل عمرو بن عبدود ،وامتناعه في بيعة أبي بكر وتهديده
له ،وما قاله في أول خطبة خطبها عليه السلم وقوله ما زلت مظلوما ،لقد ظلمت
في حمله عليه السلم قربة امرأة وعرفته امرأة اخرى ) ( 52
في اسلم ذمى في طريق الكوفة لحسن صحبته عليه السلم ،وقوله عليه السلم ل
يأبى
] [ 47
) العنوان ( ) الصفحة (
في اشترائه عليه السلم تمرا وحمله في طرف ردائه ومشيه حافيا يوم الفطر
وغيره
في عدم اذنه للماشي خلفه وهو راكب ،وفيما فعل دهاقين النبار وانكر فعلهم
وافتخار الرجلن وانكاره لهما ،وقوله :اعرف الناس بحقوق اخوانه ) ( 55
في ورود أب وابن عنده وإحضار القنبر الماء لتغسيل أيديهما ،وخطاء شريح
في عتقه عليه السلم ألف مملوك من ماله وكد يده وغرس مأة ألف غدق ،وجوابه
في قتاله عليه السلم في حياة النبي صلى ال عليه وآله وبعده بالناكثين وغيره ،
وأن المعروفين
في أن النبي صلى ال عليه وآله تعلق باستار الكعبة يوم الفتح وهو يقول :أللهم
ابعث ألى
] [ 48
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله عباس بن عبدالمطلب ونزول قوله تعالى ) :ما كان للمشركين أن
قصة عبدال بن ابي وزيد بن أرقم ،وأسماء المقتولين بيده عليه السلم
اسماء المقتولين بيده عليه السلم في يوم احد والحزاب وحنين وغيرهم ) ( 66
............................................................................
-بحار النوار مجلد 103 :من ص 48سطر 7الى ص 56سطر 7
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :معاشر الناس أيكم ينهض إلى ثلثة نفر قد
آلوا باللت والعزى ليقتلوني ،وقوله عليه السلم :أنا لهم سرية وحدي ) ( 74
فيما نقل عنه وظهر منه عليه السلم في غزوات شتى ) ( 93
فيما قاله الشيخ المفيد قدس ال روحه في شجاعته وعظيم بلئه ) ( 97
(
] [ 49
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول النبي صلى ال عليه وآله له عليه السلم :إنك تخاصم الناس بعدى بست
خصال ) ( 105
في أنه عليه السلم لم يبت بمكة بعد إذ هاجر منها ) ( 107
في قوله عليه السلم :لول أن المكر والخديعة في النار لكنت أمكر العرب ) ( 109
في رجل بعثه علي عليه السلم من الكوفة إلى باديتها ،وما وصاه به ) ( 126
في قول الباقر عليه السلم :وال ما عرض لعلي عليه السلم أمران قط كلهما ل
إل عمل
بأشدهما ) ( 133
فيما نقله ابن أبي الحديد في فضائله ومناقبه عليه السلم من العلوم وغيره )
( 139
في أن علم التفسير والطريقة والنحو والعربية منه عليه السلم وخصائصه الخلقية
و
فيما نقله ابن أبى الحديد عن العباس في النبي وأبي طالب ) ( 151
في كتاب كتبه عليه السلم لشريح بن الحارث قاضيه ،وفيه بيان ومعنى لغاته ،
وما قاله
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلم :وال لقد رقعت مدرعتى هذه
] [ 50
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
العلة التي من أجلها ترك علي عليه السلم صلوة العصر ) ( 166
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :كلم الشمس فإنها تكلمك )
( 169
في رواة حديث رد الشمس بطرقهم المتعددة ،ومكان الرد ،وأنه كان مرارا )
( 173
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في رد الشمس ،والرد على من قال :
قصة واعظ يمدح عليا عليه السلم فقاربت الشمس للغروب فقال :ل تغربي ) 191
(
قصة غلم يهودى مات أبوه وكان ذا كنوز وأموال ،وقوله لعلي عليه السلم
] [ 51
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما رواه مؤلف مناقب آل أبي طالب في استجابة دعائة عليه السلم ) ( 206
في محبة أسود بعلي عليه السلم مع أنه قطع يده بسرقة وما قاله لبن الكوا في
في نزوله عليه السلم بايوان كسرى وما قاله فيه ) ( 213
في رجل قال لنس بن مالك :ما هذه الشيمة التي أراها بك ،وقوله :دعوة
في قول أبي بكر لعلي عليه السلم :إن رسول ال صلى ال عليه وآله لم يحدث
بعد أيام الولية في الغدير ،وأخبرنا رسول ال صلى ال عليه وآله أنك وصيه
ووارثه و
خليفته في أهله ونسائه ،ولم يخبرنا أنك خليفته في امته من بعده ) ( 228
الباب الحاديعشر والماة
في قول السيد الحميرى :من جاء بفضيلة لعلى عليه السلم لم أقل فيها شعرا فله
معنى قوله تعالى ) :إنا عرضنا المانة ( وأنها ولية علي عليه السلم ) ( 245
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إذا كان الكلب عقورا وجب قتله ،وقصة
كلب ) ( 246
] [ 52
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول بعض الصحابة لعلي عليه السلم :لو أريتنا ما نطمئن إليه ،فأراهم ،
فصاروا
كفارا إل رجلين ) ( 259
اخراجه عليه السلم الماء لصحابه بوقعة صفين حين شكوا إليه نفاد مائهم وقلع
اشعار السيد الحميرى في سيره عليه السلم بكربل وما قاله السيد المرتضى في
شرحه ) ( 263
إخراجه عليه السلم سبع نوق حمر الوبر سود الحدق من الجبل ) ( 270
فيما فعلته فضة رضى ال عنها لما جائت إلى بيت الزهراء عليها السلم من
الكسير ) ( 273
في نتره عليه السلم القماط ،وما قاله ابوجهل في قوته عليه السلم ) ( 275
طبعه عليه السلم في حصاة حبابة الوالبية وام سليم وام غانم اليمانية وألنة
إسقاؤه عليه السلم أصحابه من الماء تحت صخرة ،اجتذبها ورمى بها عن عين
راحوما ،
) العنوان ( ) الصفحة (
في قوله عليه السلم لول أنى أخاف أن تتكلموا . .وأخباره بذي الثدية ) ( 283
في قوله عليه السلم لما بلغ بكربلء وإخباره عليه السلم بجماعة بايعوا الضب
بأنه
فيما اخبره عليه السلم عن خالد بن عرفطة وحبيب جماز في قصه كربلء ) ( 288
معرفته عليه السلم الذى ادعى أنه يحبه ،والذى ادعى وليس كذلك ) ( 294
اخباره عليه السلم بخروج طلحة والزبير ،وفيه ذكر اويس القرني رضي ال عنه
) ( 300
في قوله عليه السلم إن أهل إصفهان ليكون فيهم خمس خصال ) ( 301
قصة خالد الملعون وما فعله ببني حنيفة من قتلهم وسبي نسائهم ،وقصة خولة
ام محمد الحنفية ) ( 302
فيما قاله وإخباره عليه السلم في بني امية وبني العباس من أولهم إلى آخرهم ،
وفيه
إخباره عليه السلم ببناء بغداد وخلفاء بني العباس ،وفيه بيان وتحقيق ) ( 329
إخباره عليه السلم بحكومة الحجاج الملعون ) ( 332إخباره عليه السلم بشهادة
الخطبة التي خطبها عليه السلم بعد انقضاء أمر النهروان ،وهي مشتملة على
فضيلته
ومناقبه وشجاعته وكمال مهابته والتنبيه على علو مقامه ورفعة مكانه ،وفيها
] [ 54
) العنوان ( ) الصفحة (
قوله عليه السلم :فاسئلوني قبل أن تفقدوني ،ومتضمنة للتنبيه على علمه
بالخبار
الغيبية والوقايع التية ،منها عن فتن بني امية لعنهم ال وعن انقراض دولتهم
بعد سلطنتهم واستيلئهم ،وفيها بيان وشرح وتوضيج وتحقيق ولفت نظر
إلى هنا
الرؤيا التي رآها رجل وقصة جاره الذي يلعن عليا عليه السلم وما قال في تأييدها
في رجل اعطى ماله للعلويين وكتب :هذا ما أخذه علي عليه السلم وقصته بعد
إفلسه ) ( 7
رد بصر عمياء ،وسواد وجه الرجل بسبه عليه السلم ) ( 8
قصة أحمد بن حمدون وكان شديد العناد لعلي عليه السلم ببلدة موصل ) ( 10
] [ 55
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة عبدال المبارك وهو يريد الحج ،وأنه رآ امرأة علوية على بعض المزابل
بالكوفة تنتف ريش بطة ميتة ،فاعطاها دنانيره ،فرآ رسول ال صلى ال عليه
وآله في
المنام وهو يقول إن ال تعالى خلق ملكا يحج عنك كل عام إلى يوم القيامة ) ( 11
قصة امرأة علوية ببلخ مات بعلها فخرج إلى سمرقند ،وقصتها مع شيخ
قصة مجوسي تزوج ابنته من ابنه ،وأرسل طعاما إلى جاره ودعاؤهم له
واستجابة دعائهم ،وقصة ابن الخضيب الذى كان كاتبا للسيدة ام المتوكل
في رجل تكلم عليه السلم في اذنه فحفظ القرآن كله ،وأن قوله تعالى ) :وقال
النسان مالها ( هو علي عليه السلم وتكذيبه الرجل الذى ادعى أنه يتوله ،وقوله
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في فضيلة علي عليه السلم وقوله صلى ال
عليه وآله :أيكم قضى البارحة ألف
درهم وسبعمأة درهم ،فقال علي عليه السلم :أنا ،وحدثه ) ( 22
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أيكم قتل البارحة رجل غضبا ل ولرسوله
فقال
في قول النبي صلى ال عليه وآله :أيكم استحيا البارحة من أخ له في ال ثم كايد
الشيطان ،
في أنه عليه السلم وقى بنفسه نفس ثابت بن قيس النصاري ) ( 27
طاعة الشجرتين له عليه السلم لما أرادوا المنافقون ان ينظروا إلى ما يخرج منه )
( 29
] [ 56
) العنوان ( ) الصفحة (
في عدم سقوط الحائط عليه عليه السلم وعلى أصحابه ) ( 31
في أن العباس جاء إلى علي عليه السلم ويطالبه بميراث النبي صلى ال عليه وآله
) ( 32
في أنه عليه السلم يلبس في البرد الشديد الثوب الرقيق ،وفي الحر الشديد القباء
و
فيما ضمنه النبي صلى ال عليه وآله لبي الصمصام العبسي ،وطلبه بعد رسول
............................................................................
ما قاله أبوبكر ،وقول سلمان رضي ال تعالى عنه :كردى ونكردى وحق
في قول معاوية لبن عباس :إنا كتبنا في الفاق ننهى عن ذكر مناقب علي عليه
السلم
إلقاء شبه عيال معاوية على عيال محب لمير المؤمنين عليه السلم ) ( 39
فيما اعترف وقال عمر بن الخطاب في فضائل ومعجزات علي عليه السلم ) ( 42
قصة صفوان الكحل وكان محبا لعلي عليه السلم ولم تحرقه النار ) ( 44
قصة طبيب يوناني وما قاله لعلي عليه السلم ،وأن السم ليضره ) ( 45
معجزة رآها سلمان رضي ال تعالى عنه منه عليه السلم ) ( 50
] [ 57
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
العلة التي من أجلها سمي ذو الفقار ذا الفقار ،وطوله وعرضه ،ودرعه عليه
السلم ) ( 58
مركوبه عليه السلم والعلة التي سمي دلدل دلدل ،ولوائه وخاتمه ) ( 59
صورة ما وصى بها عليه السلم مفصل لزواجه وأولده وأقربائه ) ( 72
في أن عدد أولده عليه السلم كان سبعة وعشرون ذكرا وانثى ) ( 74
] [ 58
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن النسل من ولد مولنا أمير المؤمنين عليه السلم لخمسة :الحسن والحسين
عليهما السلم
فيما قاله محمد بن الحنفية لعلي بن الحسين عليه السلم بالمامة والوصاية ،
وشهادة
في
قصة ام كلثوم بنت علي عليه السلم وأنه كانت جنية بمثلها وتزوجها فلن ) ( 88
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في جواب المسائل السروية في الخبر الوارد
فيما قاله عقيل لمير المؤمنين عليه السلم وخروجه إلى الشام وما قال لمعاوية
وأصحابه ) ( 111
فيما قاله ونقله ابن أبي الحديد في عقيل وأقواله في مجلس معاوية ) ( 114
قصة عقيل وطلبه من معاوية أربعون ألفا لجارية ،وقوله :فتلدلي غلما إذا
أغضبته يضرب عنقك ،وما جرى بين مسلم ومعاوية ) ( 116
] [ 59
) العنوان ( ) الصفحة (
( 117
قصة أروى بنت الحارث بن عبدالمطلب ومعاوية وما قالت في طعن معاوية و
احوال رشيد الهجرى وميثم التمار وقنبر رضى ال عنهم أجمعين ) ( 121
في قول أمير المؤمنين عليه السلم لرشيد رضي ال تعالي عنه وعنا :كيف صبرك
إذا
أرسل إليك دعي بني امية فقطع يديك ورجليك ولسانك ،ففعل به عبيد ال
فيما قاله عليه السلم لقنبر رضي ال تعالى عنه وعنا ) ( 122
فيما قاله عليه السلم لميثم التمار في كيفية شهادته وإخباره بالنخلة التي يصلب
عليها
بيان من العلمة المجلسي قدس سره في التقية والجمع بين أخبارها ) ( 127
في أن ميثم رحمه ال أخبر عليا عليه السلم بانه يختضب لحيته من رأسه ) ( 131
فيما قاله قنبر رحمه ال في مدح أمير المؤمنين عليه السلم ،وبلغ نهاية المدح ،
و
إخباره عليه السلم لميثم التمار رضوان ال تعالى عليه وعلينا بأنه يقتل وأراه
مكانه ) ( 138
في أن رشيد الهجرى رضي ال تعالى عنه وعنا تمثل بمثال رجل من أهل الشام
] [ 60
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قالته ام سلمة رضي ال عنها للحسن البصري في علي عليه السلم عن النبي
احوال ساير أصحابه عليه السلم وفيه أحوال عبدال بن العباس ) ( 145في قوله
عليه السلم سلوني ،وما قال سعد بن أبي وقاص ،واخباره عليه السلم بأن عمر
بن سعد
علمه واخباره عليه السلم بمن يبايعه وبعدد من يأتي من عسكر الكوفة وفيه ذكر
اويس القرني رضي ال تعالى عنه وعنا ،وقصة بشر بن أرطاط باليمن ،وما
قصة كميل بن زياد النخعى رضوان ال عليه ،وأنه قتل بيد الحجاج ) ( 148
في أن الشعث وجرير لعنهما ال لما رأيا ضبا قال :السلم عليك يا
أمير المؤمنين ،خلفا على علي عليه السلم وما قاله عليه السلم لهما ) ( 149
فيما قاله ابن عباس في مرضه الذي مات فيه ،وما فعله ببيت المال بالبصرة )
( 152
فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في اويس القرني رضي ال عنه ) ( 155
قصة مالك بن الشتر رضي ال عنه وبعض أهل السوق الذي رمى به ،ودخوله
في وفود عبدال بن عباس على معاوية وما جرى بينهما ) ( 165
قصة ربيع بن زياد الحارثي الذي أصابته نشابة في جبينه ،فأتاه علي عليه السلم
عائدا
] [ 61
) العنوان ( ) الصفحة (
وما قاله عليه السلم لخيه عاصم بعد ما ليس العباء وترك الملء وغم أهله ) 173
(
في أحوال مالك بن الحارث الشتر رضي ال تعالى عنه وعنا ،وأحوال أبي ذر
الغفارى رضى ال تعالى عنه وعنا ووفاته ومن غسله وكفنه ودفنه ) ( 176
من كتاب له عليه السلم إلى عبدال العباس ،وفيه بيان وتوضيح ) ( 181
النوادر ) ( 186
فيما رواه أبوالسود بأن رجل سأل عليا عليه السلم فدخل منزله ثم خرج و
أجابه فاذا سئل عنه العلة ؟ كنت حاقنا ،ول رأى لثلثة :لحاقن ،و
أبواب
] [ 62
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما أخبره النبي صلى ال عليه وآله بشهادته عليه السلم في خطبته في فضل
فيما سئله عليه السلم يهودي عما فيه من خصال الوصياء ) ( 191
في أنه عليه السلم رد ابن الملجم لبيعته ،وعلمه عليه السلم بأنه قاتله ) ( 192
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :إن ال عزوجل عرض
على السماوات والرض ،وإخباره صلى ال عليه واله بقبره عليه السلم ) ( 197
كيفية شهادته عليه السلم ووصيته وغسله والصلوة عليه ودفنه ) ( 199
في أنه صلوات ال وسلمه عليه قبض قتيل في مسجد الكوفة ليلة الجمعة لتسع
عشرة ليلة مضين من شهر رمضان على يدى ابن الملجم ،وله يومئذ خمس و
ستون سنة في قول الصادق عليه السلم ،وقالت العامة :ثلث وستون سنة ،
عاش مع
النبي صلى ال عليه وآله بمكة ثلث عشرة سنة وبالمدينة عشر سنين ،وهاجر
وهو ابن
أربع وعشرين سنة ،وضرب بالسيف بين يدي رسول ال صلى ال عليه وآله وهو
ابن ستة
عشرة سنة ،وقلع باب خيبر وله ثمان وعشرون سنة ،وكانت مدة امامته
ثلثون سنة ،منها أيام أبي بكر سنتان وأربعة أشهر ،وأيام عمر تسع سنين
وأشهر وأيام أو عشر سنين وثمانية أشهر وأيام عثمان اثنى عشرة سنة ،
ثم آتاه ال الحق خمس سنين وأشهرا ،وكان عليه السلم أمر بأن يخفي قبره )
( 199
فيما قاله عليه السلم لما ضرب ،وفيه شرح وبيان وتوضيح وتحقيق ) ( 206
فيما قاله عليه السلم بكيفية حمل جنازته وإخباره بموضع قبره ) ( 217
في نفر من الخوارج اجتمعوا بمكة لقتل علي عليه السلم ومعاوية وعمرو بن
العاص ،
والقصة ،وآخر أمرهم ) ( 228
] [ 63
) العنوان ( ) الصفحة (
من وصيته عليه السلم للحسن والحسين عليهما السلم لما ضرب ) ( 256
في أجوبة الشيخ المفيد قدس ال روحه لما سئل عنه :المام عندنا مجمع
على أنه يعلم ما يكون ،فما بال أمير المؤمنين عليه السلم خرج إلى المسجد وهو
يعلم أنه مقتول وقد عرف قاتله والوقت والزمان ،وما بال الحسين عليه السلم
سار
إلى الكوفة وقد علم أنهم يخذلونه وأنه مقتول ،ولم لما حصروا لم يحفر
بئرا وأعان على نفسه حتى تلف عطشا ،والحسن عليه السلم وادع معاوية وهو
يعلم
في كتاب كتبه عليه السلم إلى حبيب بن المنتجب والى أطراف اليمن ) ( 259
قصة عشرة رجال أتوه عليه السلم من أطراف اليمن للتهنية بالخلفة وفيهم ابن
ملجم
وما قاله في مدحه عليه السلم وما سئله عليه السلم عنه واخباره بما قالته داية
يهودية
قصة ابن الملجم وقطامة لعنهما ال بنت سخينة بن عوف مفصل ) ( 264
لما كانت ليلة تسع عشرة من شهر رمضان وقعت ما وقعت ) ( 276
فيما قاله عليه السلم لبن الملجم بعد انتباهه من النوم ) ( 281
في الحوادث التي وقعت لما ضرب ابن الملجم وما قاله جبرئيل عليه السلم بقوله :
فيما قاله عليه السلم للحسن عليه السلم بالرفق لبن الملجم لعنه ال ) ( 287
في أن الحسن والحسين عليهما السلم قتل ابن الملجم وكيفية قتله لعنه ال تعالى
بعدد
] [ 64
) العنوان ( ) الصفحة (
كل شعر والوبر والحجر والمدر والشوك والشجر والليالي والدهور والرياح
في البرارى والصخور إلى يوم ينفخ في الصور ،وأن القطامة قتلت بالسيف
ما وقع بعد شهادته عليه السلم وأحوال قاتله لعنه ال ) ( 302
إنه لما كانت الليلة التي قتل فيها علي عليه السلم لم يرفع عن وجه الرض حجر
............................................................................
في قوم رأوا أن السد يمرغ ذراعه على قبره عليه السلم ) ( 315
قصة نصراني أسلم عند قبره عليه السلم وقصة عمران بن شاهين ) ( 319
قصة أبي البقاء قيم مشهد مولنا أمير المؤمنين عليه السلم ) ( 321
قصة البدوي مع شحنة الكوفة ) ( 323
] [ 65
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما نقله زيد النساج عن رجل كان في ظهره أثر ضربة ) ( 334
في أن الصادقين عليهما السلم كانا يزوران عليا عليه السلم في الغريين ) ( 339
إلى هنا
حسب تجزأة المؤلف رحمه ال تعالى وايانا وبه تم أجزاء المجلد التاسع
أبواب
الباب الول
في أنها تحدثت في بطن امها ،ودخلت أربع نسوة حين ولدتها وما نطقت به ) ( 2
في أن نورها عليها السلم خلق قبل أن يخلق الرض والسماء والعلة التي من
أجلها
] [ 66
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
في قول الصادق عليه السلم لفاطمة عليها السلم تسعة أسماء ،وبيان في ان عليا
الباب الثالث
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال ليغضب لغضب فاطمة ويرضى
لرضاها ) ( 19
في أنها عليها السلم كانت سيدة نساء أهل الجنة من الولين والخرين ) ( 21
في الرحى التي تطحن وليس معها أحد ،وما رواه الزمخشري ) ( 28
في أن عليا عليه السلم استقرض من يهودي ،وقصة اليهود الذين كانوا لهم
عرس ) ( 30
في أن ال تعالى ذكر اثنتي عشرة امرأة في القرآن بالكناية وخصالهن ) ( 33
في أن ال عز اسمه أعطى عشرة أشياء لعشرة من النساء ،والجابة لعشرة ،و
كان رسول ال صلى ال عليه وآله يهتم لعشرة أشياء فآمنه ال منها وبشره بها )
( 34
ثمانية ) ( 35
في أن النبي صلى ال عليه وآله يكثر تقبيل فاطمة عليها السلم ) ( 42
] [ 67
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة شهرة بنت مسكة بنت فضة رضي ال تعالى عنها خادمة الزهراء عليها
السلم ) ( 42
في أن آدم عليه السلم رآ فاطمة عليها السلم في الجنة وعلى رأسها تاج من نور
وفي اذنيها
في فضائلها ومناقبها وعظم شأنها عليها السلم يوم القيامة ) ( 64
قصة أعرابي ومعه ضب ،وتكلم الضب مع النبي صلى ال عليه وآله وإسلم
العرابي ) ( 70
الباب الرابع
في أنها عليها السلم اشترت بقلدتها رقبة واعتقتها ،وأنها عليه السلم قامت في
محرابها
في أن فاطمة عليها السلم أرسلت السوارين والستر إلى أبيها صلى ال عليه وآله
) ( 83
قصة فضة رضي ال تعالى عنها في طريق مكة وتكلمها بالقرآن ) ( 86
في أن النبي صلى ال عليه وآله وسلم وأصحابه وفاطمة عليها السلم بكوا لما نزل
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم إذا سافر كان آخر عهده بانسان من
من يدخل عليه إذا قدم فاطمة عليها السلم ،وبقلة الفرفخ وهي بقلتها ) ( 89
] [ 68
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الخامس
في أن نساء النبى صلى ال عليه وآله هيئن فاطمة عليها السلم للزفاف ،وكيفية
ليلة الزفاف
فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله في فضائل علي عليه السلم لفاطمة عليها
السلم ) ( 99
كيف تزوج النبي صلى ال عليه وآله من الشيخين وزوج من عثمان بنتين ) ( 107
الخطبة التي خطبها راحيل في البيت المعمور لتزويج فاطمة عليها السلم ) ( 110
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم لتزويج فاطمة عليها السلم ) ( 112
في صداق فاطمة عليها السلم وقدره ،وأن مهرها في السماء خمس الرض فمن
مشى
عليها مبغضا لها ولولدها مشى عليها حراما ،ومهرها الجنة والنار ) ( 113
في أن النبي صلى ال عليه وآله امر نساءه وبنات عبدالمطلب ونساء المهاجرين
والنصار
أن يمضين في صحبة فاطمة عليها السلم وأن يفرحن ويرجزن ويكبرن ويحمدن
الخطبة التي خطبها رسول ال صلى ال عليه وآله في تزويج فاطمة عليها السلم )
( 119
فيما أشتري من السوق لتزويج فاطمة عليها السلم ،وأن عثمان بن عفان اشترى
الدرع
] [ 69
) العنوان ( ) الصفحة (
في اجتماع النساء النبي صلى ال عليه وآله عنده لزفاف فاطمة عليها السلم )
( 131
في أن أسماء التي كانت حاضرة في عرس فاطمة عليها السلم إنما هي أسماء بنت
يزيد
ابن السكن النصاري ،وأسماء بنت عميس كانت مع زوجها جعفر بالحبشة ) 134
(
الباب السادس
فيما قالته فاطمة عليها السلم لعلي عليه السلم بعد انصرافه من عند أبي بكر )
( 148
في أن فاطمة عليها السلم كانت راضية بتزويج علي عليه السلم ،وما قاله رسول
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلم النساء ما دامت فاطمة عليها
السلم حية و
فيها بيان ،وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلم وفيها نعيم الجنة
إل
الباب السابع
( 155
في أن بلل امتنع من الذان بعد رسول ال صلى ال عليه وآله وأذن لفاطمة عليها
السلم ) ( 157
في اشتداد علة فاطمة عليها السلم واجتماع نساء المهاجرين والنصار ،وما قالت
في يوم وفاتها عليها السلم ،وأنها كانت مغضبة على الرجلين ،وسبب وفاتها )
( 170
] [ 70
) العنوان ( ) الصفحة ( فيما جرى بين علي عليه السلم وبين الناس في قبر فاطمة
فيما قالته فضة رضي ال تعالى عنها في فاطمة عليها السلم وفضلها مفصل ،وما
عند قبر أبيها من الحزن والشكوى وما أنشدت .وما أوصت به ) ( 174
في قول ابن بابويه رحمه ال :والصحيح عندي أنها دفنت في بيتها ،فلما زاد
في أن أسماء صنعت نعشا لفاطمة عليها السلم كما رأت بالحبشة ) ( 189
فيما قاله علي عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله بعد دفن فاطمة عليها
السلم ) ( 193
في أن فاطمة عليها السلم عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله خمسة
في أن عمر بن الخطاب نادى خالد بن الوليد وقنفذا فأمرهما أن يحمل حطبا
ونارا ثم أقبل حتى انتهى إلى باب علي وفاطمة عليهما السلم فأحرق الباب وما فعل
القول بأن فاطمة عليها السلم عاشت بعد رسول ال صلى ال عليه وآله ستة أشهر
) ( 200
بيان وتحقيق في وفاة فاطمة عليها السلم ) ( 215في أن فاطمة عليها السلم
الباب الثامن
] [ 71
) العنوان ( ) الصفحة (
في مجيئها وهي على نوقة من نوق الجنة وينادي جبرئيل :غضوا أبصاركم ) 219
(
في أن الحسين عليه السلم يقبل إلى امه عليها السلم ورإسه في يده ) ( 221
في أنها عليها السلم تسئل ن ال تعالى ولدها وذريتها ومن ودهم ،فيعطيها ال )
( 225
في جللة قدر فاطمة عليها السلم في القيامة ،وهي تقول :يارب شيعتي وشيعة
ولدي
الباب التاسع
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كل بني ام ينتمون إلى عصبتهم إل ولد
فاطمة ،
في قول ابن أبي الحديد بأن الحسن والحسين عليهما السلم كانا ابن رسول ال
] [ 72
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
الباب الحاديعشر
( 238
............................................................................
في هبوط جبرئيل عليه السلم لولدة الحسين عليه السلم وقصة فطرس ) ( 244
العلة التي من أجلها جاء لولد الحسين عليه السلم الفضل على ولد الحسن عليه
السلم ) ( 245
قصة دردائيل ،وكان له ستة عشر ألف جناح ،وهو يقول يوما في نفسه :أفوق
ربنا شئ ؟ والصفح عنه ،وولدة الحسين عليه السلم وما أوحى ال تعالى إلى
خازن
النيران ورضوان خازن الجنان ،ونزول إلف قبيل من الملئكة وكان في كل
في بكاء فاطمة عليها السلم لشهادة الحسين عليه السلم ،وقول النبي صلى ال
في ولدة الحسن عليه السلم وكانت في ليلة النصف من شهر رمضان ) ( 250
] [ 73
) العنوان ( ) الصفحة (
في أسماء أولد هارون عليه السلم ومعنى الحسن والحسين ،وهما اسمان ل
يعرف
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله ) :حسين مني وأنا من حسين ،وأنه صلى
في أن محب الحسين عليه السلم ومحب محبه كان في الجنة ) ( 262
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
وأبوهما
خير منهما ،وقوله صلى ال عليه وآله :هيبتي وسوددي للحسن وشجاعتي
عاداكما ) ( 265
في النور الذي سطع للنبي صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم ،
والمطر الذي
في أن الحسن والحسين عليهما السلم اصطرعا بأمر النبي صلى ال عليه وآله
وسلم ) ( 268
الحلة التي أهداها ال جل جلله لجل الحسين عليه السلم والحية التي حرسه )
( 271
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن للحسين في بواطن المؤمنين معرفة
مكتومة ) ( 272
في الجدار الذي رمي ال بين الحسن والحسين عليهما السلم حين أرادا الحاجة و
الستدلل على إمامة الحسن والحسين عليهما السلم مفصل من الفريقين ) ( 277
في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يعوذ حسنا وحسينا عليهما السلم ) ( 282
] [ 74
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال عزوجل جعل ذرية كل نبي من
صلبه
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم :حزقة
وما قالت فاطمة عليها السلم لما ربتها ،وكذلك ام سلمة وام الفضل امرأة
العباس ،
الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة للحسن والحسين عليهما السلم والتفاحة
في محبة النبي صلى ال عليه وآله للحسن عليه السلم ) ( 294
في أن الحسين عليه السلم ركب على ظهر رسول ال صلى ال عليه وآله إذا
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله للحسن والحسين عليهما السلم :اللهم إني
احبهما واحب
من يحبهما ) ( 300
في قول الحسن للحسين عليهما السلم خطي أحسن من خطك ،وقول الحسين عليه
السلم خطي
أحسن من خطك ،وقصة قلدة فاطمة عليها السلم ،وأن جبرئيل شق
] [ 75
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة ملك الذي كان حارسا للحسن والحسين عليهما السلم في حديقة أبي الدحداح
) ( 313
في قول ال تعالى لموسى عليه السلم :لو سألتني في الولين والخرين لجبتك
ما خل قاتل الحسين فاني أنتقم له منه ) ( 315
قصة رجل أذنب ذنبا في حياة الرسول صلى ال عليه وآله فاحتمل الحسن والحسين
عليهما السلم
في أن الحسن والحسين عليهما السلم مرا على شيخ يتوضأ ول يحسن ) ( 319
في قولهما عليهما السلم :إن للماء أهل وسكانا كسكان الرض ) ( 320
في أن الحسن عليه السلم مات وعليه دين وقتل الحسين عليه السلم وعليه دين )
( 321
أبواب
في أن أمير المؤمنين عليه السلم لما حضره الوفاة أوصى إلى الحسن عليه السلم
ودفع إليه
] [ 76
) العنوان ( ) الصفحة (
كتبه وسلحه ،وقال إذا حضرك الموت ادفع إلى أخيك الحسين عليه السلم ثم أقبل
على ابنه الحسين عليه السلم وقال ادفع إلى ابنك هذا ثم أخذ بيد علي بن الحسين
عليهما السلم وقال ادفع إلى إبنك محمد ،واقرأه من رسول ال ومني السلم )
( 322
اعطاء الرطب من النخلة اليابسة ،وإخباره عليه السلم بارسال الجوائز من
في جوابه عليه السلم لرسول ملك الروم في :بين الحق والباطل ،وبين السماء و
الرض ،والمشرق والمغرب ،وقوس وقزح ،وما المؤنث ،وما عشرة اشياء
في رجل الذي ادعى عليه عليه السلم ألف دينار كذبا وموته بعد حلفه وأخذه و
انقلب الرجل امرأة وبالعكس وردهما إلى حالهما واخباره عليه السلم بقاتله )
( 327
إخباره عليه السلم بما في بقرة حبلى ووصفه ،وأنه عليه السلم أرى أصحابه أباه
بعد
بحث حول أبي سمينة وأنه من الكذابين المشهورين مثل أبي الخطاب ويونس
] [ 77
) العنوان ( ) الصفحة (
علمه عليه السلم بما يكون من العرابي من السلم بعد اطلعه على ما في نفسه
و
في كتاب كتبه عليه السلم في جواب قوم من أصحابه الذين كتبوا إليه ليعزوه
في أنه عليه السلم حج خمسة وعشرين حجة ماشيا وقاسم ال تعالى ماله ثلث
مرات ) ( 339
قصة امرأة جميلة جائت إليه عليه السلم وسخاؤه وبعض اشعاره ) ( 340
فيما فعله عليه السلم ببعض نسائه ) ( 342
في قول يهودي الذي أنهكته العلة ،وارتكبته الذلة ،وأهلكته القلة لما
رآه عليه السلم بزي حسن :أنصفني ؟ فقال عليه السلم :في أي شئ ؟ فقال :
في رجل شكى إليه عليه السلم من فقره فأعطاه خمسة آلف درهم ،وان عليا عليه
السلم
يأمره أن يخطب ،والخطبة التي خطبها عليه السلم عند أبيه ) ( 370
قضاؤه عليه السلم في امرأة جامعها زوجها ،فلما قام عنها قامت بحموتها فوقعت
الخطبة التي خطبها عليه السلم في حضور معاوية عليه الهاوية وقول معاوية له :
حدثنا في نعت الرطب وهو يريد أن يخجله ،وقضاؤه عليه السلم في رجل أصاب
في قوله عليه السلم :إن خير ما بذلت من مالك ما وقيت به عرضك ،وإن من
ابتغاء الخير اتقاء الشر ) ( 358
] [ 78
) العنوان ( ) الصفحة (
خطبه بعد شهادة ابيه صلوات ال وسلمه عليهما وبيعة الناس له ) ( 359
الخطبة التي خطبها عليه السلم بعد أبيه عليه السلم بيوم ،وبعد البيعة له )
( 359
الخطبة التي خطبها عليه السلم في صبيحة الليلة التي قبض فيها علي عليه السلم
) ( 362
إلى هنا
انتهى الجزء الول من المجلد العاشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره
في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلم
لمعاوية ) ( 2
العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلم لمعاوية ان ل يسمى نفسه أمير
المؤمنين ) ( 5
في أن الحسن عليه السلم شرط على معاوية بأن ل يقيم عنده شهادة ،وأن ل
يتعقب
] [ 79
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها اختار عليه السلم مال دارا بجرد على سائر الموال ،وفي
الذيل
بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلمة المجلسي قدس سره فيما عهد
الخطبة التي خطبها عليه السلم على المنبر حين اجتمع مع معاوية ) ( 22
فيما قاله السيد المرتضى رضوان ال تعالى عليه وعنا في جواب من قال :
وشبث بن ربعى دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه ،أنك إن قتلت
الحسن عليه السلم فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتى )
( 33
في كتاب كتبه مولنا المام الحسن عليه السلم إلى معاوية ) ( 39
الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلم وأمر الناس بالجهاد مع المعاوية ) ( 43
في أنه عليه السلم لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح
ابن سنان لعنه ال ،وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية ) ( 47
] [ 80
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب العشرون
سائر ما جرى بينه صلوات ال عليه وبين معاوية لعنه ال واصحابه ) ( 70
في أن معاوية بعث إلى المام الحسن المجتبى عليه السلم وهو يطلبه إلى مجلسه
وما
فيما قاله عمرو بن العاص ،وعتبة بن أبي سفيان ،ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة )
( 72
فيما قاله عليه السلم في مدح مولنا أمير المؤمنين عليه السلم ومذمة معاوية
فيما قاله عليه السلم في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان ،وأن عليا عليه السلم
سبه ) ( 79
فيما قاله عليه السلم في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين البتر ،وأن امه كانت
بغية ،
............................................................................
وأن
عليا عليه السلم جلده في الخمر ثمانين جلدة لنه كان واليا على الكوفة في زمن
عثمان وشرب الخمر وصلى يوما بهم وهو سكران الفجر أربعا ،وأن أباه
كان فاسقا في قول ال تعالى ) :أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ل يستوون ( و
فيما قاله عليه السلم في مغيرة بن شعبة ،وأنه لعنه ال ضرب فاطمة عليها
في قوله عليه السلم لمعاوية وجلسائه ) :الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات (
هم
فيما قاله عليه السلم في مروان بن الحكم لعنهما ال وفي الذيل ما يناسب ) ( 85
بيان من العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلم ) ( 86
] [ 81
) العنوان ( ) الصفحة (
في مفاخرته عليه السلم على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم ال )
( 93
في قول معاوية لعبدال بن جعفر الطيار :ما كان الحسن والحسين خيرا منك ،
فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلم في مجلس معاوية بعد
نزوله
في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد
زينب بنت عبدال بن جعفر ،وما قاله مولنا المام المجتبى عليه السلم ) ( 119
فيما جرى بين عبدال بن العباس ومعاوية ،وما كتب معاوية إلى جميع عماله
في المصار في شيعة علي عليه السلم على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل
أعينهم و
قصة عمرو بن الحمق واسلمه ،وأن أول رأس حمل ونصب في السلم رأسه )
( 130
] [ 82
) العنوان ( ) الصفحة ( في ولدته والقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة
فيما قاله جنادة بن أبي امية وكان عائدا لمولنا المام المجتبى عليه السلم في
مرضه
في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة ) ( 147
فيما أوصى به المام الحسن المجتبى عليه السلم لخيه الحسين عليه السلم )
( 151
في قول ابن عباس لعائشة :تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت ) ( 154
في أن الحسن عليه السلم تزوج مأتين وخمسين امرأة ،وأنه سقي السم مرارا ،
وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلم سجد وسجدوا من حوله وكبر
في أن له عليه السلم خمسة عشر ولدا ذكرا وانثى ،واسمائهم ،وترجمة زيد بن
الحسن
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلم وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه
السلم وكان
مع عمه الحسين عليه السلم يوم الطف وكان صهره ،ولما مات الحسن بن الحسن
عليه السلم
ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلم على قبره فسطاطا إلى رأس السنة
) ( 166
] [ 83
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
احياءه عليه السلم امرأة ميت للوصية ،وعلمه عليه السلم بأن العرابي أجنب
نفسه ومعرفته
عليه السلم اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج ) ( 181
إخباره عليه السلم بأن المرأة التي تزوجها موله مشومة ،والصفح عتن فطرس
في أنه عليه السلم دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل ،وتخليصه عليه
السلم يد الرجل
من ذراع المرأة ) ( 183
في أن جبرئيل عليه السلم يناغيه ويسليه في مهده عليه السلم ) ( 188
] [ 84
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه عليه السلم قضى دين اسامة وهو ستون ألف درهم ) ( 189
فيما قاله عليه السلم لما قصد الطف وما انشد فيه ) ( 192
في أنه عليه السلم كبر مع جده رسول ال صلى ال عليه وآله في التكبير
في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلم فسأله عليه السلم عنه
عن ثلث
مسائل :أى العمال أفضل ،والنجاة من المهلكة ،وزين الرجل ( 196 ) . .
في ولدته ومدة حمله وعمره وخلفته وشهادته عليه السلم وقاتله ) ( 198
فيما كتبه معاوية لعنه ال إلى الحسين على السلم وما كتبه عليه السلم في جوابه
) ( 212
تأويل قوله تعالى ) :ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم ( وقول المام
الباقر عليه السلم :وال الذي صنعه الحسن عليه السلم كان خير لهذه المة مما
طلعت
تأويل قوله تعالى ) :ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا ( هو الحسين
عليه السلم ،وقول المام الصادق عليه السلم اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و
تأويل قوله عزوجل ) :ألذين اخرجوا من ديارهم ( جرت في الحسين عليه السلم )
( 219
] [ 85
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادقين عليه السلم :إن ال تعالى عوض الحسين عليه السلم من قتله
أن جعل
الباب الثلثون
قصة إبراهيم عليه السلم في ذبح ابنه اسماعيل عليه السلم وفيه بيان ) ( 25
قصة اسماعيل صادق الوعد عليه السلم وقوله :يكون لي بالحسين اسوة ) ( 227
في قول جبرئيل عليه السلم لرسول ال صلى ال عليه وآله في الحسين عليه
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلم باسم الخمسة الطيبة عليهم السلم )
( 230
في أن جبرئيل عليه السلم نزل على رسول ال صلى ال عليه وآله وقال :إن ال
في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلم بكربل ) ( 244
في قول جبرئيل لدم عليه السلم قل :يا حميد بحق محمد ،يا عالي بحق علي ،يا
فاطر
بحق فاطمة ،يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الحسان ،وبكاء
] [ 86
) العنوان ( ) الصفحة (
في نزول امير المؤمنين عليه السلم بنينوى بشط الفرات ) ( 252
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في ولية علي عليه السلم وإخباره صلى
( 263
في قول الصادق عليه السلم :كان الحسين مع امه تحمله فأخذه النبي صلى ال
اشعار أمير المؤمنين عليه السلم للحسين عليه السلم وبيان لغاتها ) ( 266
ان مصيبته صلوات ال عليه كان اعظم المصائب ،وذل الناس بقتله
ورد قول من قال انه عليه السلم لم يقتل ولكن شبه لهم ) ( 269
العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة ) ( 269
العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة ) ( 270
] [ 87
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها سلط ال عدوه على وليه ) ( 273
فيما قال الرضا عليه السلم في ذكر مصائبهم عليهم السلم ،ومن خرج من عينه
دمع ) ( 278
في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال ) ( 283
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلم في أول يوم من المحرم ) ( 285
في قول المام الصادق عليه السلم لبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين )
( 287
فيمن انكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلم وما رآ في الرؤيا ،وفي الذيل
بحث
وبيان فيمن انكر فضل البكاء على مصائب الحسين والئمة عليهم السلم ) ( 293
كفر قتلته عليه السلم ،وثواب اللعن عليهم ،وشدة عذابهم ،
في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلم ) ( 299
] [ 88
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن ابن زياد لعنه ال جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلم ) 305
(
في قول ال عزوجل :لموسى عليه السلم أعفو عمن استغفرني إل قاتل الحسين ،
و
بكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلم ،وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن
سعد
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما ال لما حضرته الوفاة في العباد له ) ( 311
............................................................................
في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلم ) ( 312
في أن الحسين عليه السلم بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلم إلى الكوفة )
( 334
في ورود عبيد ال بن زياد لعنه ال على الكوفة ،وما جرى ) ( 340
في قتال مسلم عليه السلم وبكاؤه على الحسين عليه السلم ) ( 352
في توجه الحسين عليه السلم إلى العراق ،وما قاله محمد بن الحنفية ) ( 364
] [ 89
) العنوان ( ) الصفحة (
الخطبة التى خطبها الحسين عليه السلم لما عزم على الخروج إلى العراق ) ( 366
أتاه عليه السلم خبر مسلم عليه السلم في زبالة ،وما أنشأ ) ( 374
في تلقي الحسين عليه السلم مع الحر رضي ال تعالى عنه وعنا ) ( 375
إلى هنا
فيما قاله مولنا الحسين عليه السلم في يوم العاشورا لجماعة الكوفي من النصايح
والمواعظ ) ( 8
في وصف القتال والحرب وشهادة الشهداء واحدا بعد واحد من بني هاشم و
] [ 90
) العنوان ( ) الصفحة (
بيان وشرح وتوضيح وتحقيق ولفت نظر من العلمة المجلسي قدس سره ) ( 74
فيما رواه ام سلمة رضي ال تعالى عنها في تربة كانت في قارورة ) ( 89
فيما أخبر به ميثم التمار حبيب بن مظاهر بقتله وبالعكس رضوان ال تعالى عليهما
) ( 92
تذنيب فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في كتاب تنزيه النبياء ،فان قيل :
ما العذر في خروجه صلوات ال عليه من مكة بأهله وعياله إلى الكوفة ،
في قول . .لما قتل الحسين عليه السلم اسر من معسكره غلمان صغيران فاتي
بهما عبيد ال ،فدعا سجانا له ،فقال :خذ هذين الغلمين . .حتى صارا
] [ 91
) العنوان ( ) الصفحة (
في سير أهل البيت إلى الكوفة ،وأن امرأة قالت :من أي السارى أنتن ،وما
قاله المام السجاد عليه السلم ،والخطبة التي خطبها زينب عليها السلم بقولها :
يا أهل
الخطبة التي خطبها ام كلثوم عليها السلم بنت علي عليه السلم في ذلك اليوم )
( 112
في أن زينب عليها السلم نطحت جبينها بمقدم المحمل ،وقولها :يا هلل ) . .
( 115
فيما قاله ابن زياد لعنه ال وما قاله عبدال بن عفيف الزدي في جوابه ،و
ما جرى من القتال في الكوفة ) ( 119
في مجلس يزيد وما قاله لعنه ال وأنه نكت بقضيب خيزران ثنايا الحسين عليه
السلم ) ( 132
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلم في مجلس يزيد لعنه ال ) ( 133
الخطبة التى خطبها مولنا السجاد عليه السلم في مسجد الشام ) ( 138
] [ 92
) العنوان ( ) الصفحة (
في ثلث حاجات ذكرهن مولنا السجاد عليه السلم وفي رأس الحسين عليه السلم
الخطبة التي خطبها مولنا السجاد عليه السلم لما ورد المدينة ) ( 148
الخطبة التي خطبها زينب عليها السلم في مجلس الشام على ما في الحتجاج )
( 157
قصة كربلء والوقائع المتأخرة عن قتله عليه السلم على ما قاله مولنا علي
قصة نصراني أسلم عند رسول ال صلى ال عليه وآله وما قاله في مجلس يزيد )
( 189
أشعار أنشدها ام كلثوم عليها السلم بقولها :مدينة جدنا ل تقبلينا ) ( 197
الباب الربعون
ما ظهر بعد شهادته من بكاء السماء والرض عليه صلى ال عليه
فيما يقال عند ذكر الحسين عليه السلم وبكاء السماء والرض وغيرهما له واخبار
في أن قاتل يحيى بن زكريا وقاتل الحسين عليهم السلم كان ولد زنا ) ( 212
إخبار أبي ذر رضي ال تعالى عنه بشهادة الحسين عليه السلم ) ( 219
] [ 93
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادق عليه السلم :إن أربعة آلف ملك هبطوا يريدون القتال مع
الحسين
العلة التي من أجلها سمي القائم عجل ال تعالى فرجه قائما ) ( 221
الملئكة التي تبكون على الحسين عليه السلم إلى يوم القيامة ) ( 222
فيما قاله مولنا الصادق عليه السلم في جواب رجل قال له :ما أقل بقاءكم أهل
البيت
في رجل حلف أن ل يأكل الطعام بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد صلوات ال
الرؤيا التي رآها ام سلمة رضي ال تعالى عنها ،وقصة التراب ) ( 230
الباب الثالث والربعون
في صلة صلها رسول ال صلى ال عليه وآله بخيمة ام معبد ،وقصة شجرة
العوسجة التي
اخضرت واثمرت بمعجزة النبي صلى ال عليه وآله ويبست بعد قتل الحسين عليه
السلم ،
] [ 94
) العنوان ( ) الصفحة (
نوح الجن وبكائهن عليه عليه السلم وما أنشدهن في مصائبه عليه السلم )
( 236
اشعار في مراثي الحسين عليه السلم لكشاجم وخالد بن معدان وسليمان بن
قصة دعبل ودخوله على مولنا المام الرضا عليه السلم ومراثيه ) ( 257
] [ 95
) العنوان ( ) الصفحة (
التى من اجلها يقتل اولد قتلته عليه السلم ،وان ال ينتقم له
في قول الصادق عليه السلم :إذا خرج القائم ) عج ( قتل ذراري قتلة الحسين
عليه السلم
قصة امرأة الملك من بني اسرائيل وشهادة يحيى بن زكريا عليه السلم ) ( 299
وما ظهر من اعجازه واستجابة دعائه في ذلك عند الحرب وبعده ) ( 300
في قوله عليه السلم لعمر بن سعد :انك ل تأكل من بر العراق إل قليل ) ( 300
في رجل الذي صار عميانا ،والرجل الذي اسود وجهه ) ( 306
] [ 96
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما كتبه يزيد لعنه ال إلى محمد ابن الحنفية ومصيره إليه وأخذ جائزته ) ( 325
مما كتبه عبدال بن عمر إلى يزيد :فقد عظمت الرزية . .ول يوم كيوم
الحسين ،وما كتبه يزيد في جوابه ،وأخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية
وأظهر فيه أنه على دين آبائه من عبادة الوثان ،وأن محمدا كان ساحرا ) ( 328
كان للحسين عليه السلم ستة أولد :علي الكبر ،وعلي الصغر ،وجعفر ،و
............................................................................
أحوال المختار بن أبى عبيد الثقفى وما جرى على يديه وأيدى
أوليائه ) ( 332
في غلبته على حرملة الملعون ،لستجابة دعاء مولنا السجاد عليه السلم )
( 332
في أن المختار ظهر بالكوفة ليلة الربعاء لربع عشر ليلة بقيت من ربيع الخر
في قتل ابن زياد وأصحابه لعنهم ال بيد إبراهيم الشتر ،وبعث رؤسهم إلى
المختار وهو يتغدي ،وبعث إلى علي بن الحسين عليهما السلم ومحمد بن الحنفية
بمكة ) ( 335
] [ 97
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادق عليه السلم :إذا أراد ال أن ينتصر لوليائه انتصر لهم بشرار
خلقه ،
وإذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه ،وقول بأن المختار يدخل النار ثم
رسالة ذوب النضار في شرح الثار الذي ألفه الشيخ جعفر بن محمد بن نما ،وهي
في ذكر مقتل عمر بن سعد وعبيد ال بن زياد ومن تابعه ،وكيفية قتالهم
الباب الخمسون
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السلم وما ابتلى به ) ( 394
] [ 98
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن المتوكل لعنه ال أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السلم ) ( 397
في أن موسى بن عمران عليه السلم هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه
السلم ) ( 408
إلى هنا
أبواب
الباب الول
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلم بالسجاد وذا الثفنات ،
وولدته ) ( 6
العلة التي من أجلها سمي علي بن الحسين عليه السلم بزين العابدين ) ( 7
قصة شهربانويه رضي ال عنها ،واسمها ،وبيان من العلمة المجلسي قدس سره
)(8
] [ 99
) العنوان ( ) الصفحة (
بحث وتحقيق حول حياته عليه السلم وحياة شهربانويه رضي ال عنها
الباب الثانى
الباب الثالث
قصة رجل شكى إليه عليه السلم أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة ومقدار
دعاؤه عليه السلم لحبابة الوالبية فرد ال عليها شبابها ،ولها يؤمئذ مأة سنة
وثلث
عشرة سنة ،وقصة ضمرة بن سمرة الدى ضحك وأضحك لحديثه عليه السلم
إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبدالملك بن مروان إلى الحجاج ) ( 28
استقرار الحجر السود في موضعه بوضعه عليه السلم دون غيره ) ( 32
علمه عليه السلم بحصاة ام سليم وما أخرج لها ،وسلمة ابنه أبي جعفر محمد
][100
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل مؤمن من أكابر بلخ وكان يحج البيت ويزور النبي صلى ال عليه وآله
وكان يأتي
علي بن الحسين عليهما السلم ويزوره ويحمل إليه الهدايا والتحف ،ويأخذ
مصالح
الباب الرابع
في أن للحسين عليه السلم كان بضعة وسبعون ألف دينار من الدين ) ( 52
الباب الخامس
في أن ابليس تصور لعلي بن الحسين عليهما السلم وهو قائم يصلي في صورة
أفعي ) ( 58
في أنه عليه السلم يصلي في اليوم والليلة ألف ركعة ) ( 61
فيما قاله عليه السلم في جواب من سأل عنه عليه السلم :كيف أصبحت ) ( 69
اشعاره عليه السلم عند الكعبة ،وما نقله طاووس الفقيه عنه عليه السلم ) ( 80
في أنه عليه السلم إذا انقضى الشتاء والصيف تصدق بكسوته ) ( 90
][101
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه عليه السلم كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده وإمائه ) ( 103
فيما كتبه عليه السلم في جواب من كتب إليه :إنك صرت بعل الماء ) ( 105
الباب السادس
في قول الصادق عليه السلم بكى علي بن الحسين عليهما السلم عشرين سنة )
( 108
في أنه عليه السلم كان يميل إلى ولد عقيل ) ( 110
الباب السابع
الباب الثامن
احوال اهل زمانه من الخلفاء وغيرهم ،وما جرى بينه عليه السلم
الحية التي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجاج وغابت حين
][102
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله عليه السلم للحسن البصرى وهو يعظ الناس بمنى ) ( 116
فيما قاله عليه السلم لما نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلفة ) ( 118
إخباره عليه السلم بالكتاب الذى كتبه عبدالملك بن مروان إلى الحجاج ) ( 119
إستجابة دعائه عليه السلم حين قدم مسرف بن عقبة المدينة ) ( 122
إنحلل القياد والغل وذهابه عليه السلم من الشام إلى المدينة في يوم فقده
أشعار الفرزدق في حقه عليه السلم بقوله :هذا الذي تعرف البطحاء ،وحبسه
هشام ،
قصة حره بنت حليمة السعدية والحجاج ،وقولها له أني افضل عليا عليه السلم
الباب التاسع
استقراضه عليه السلم ونتف عليه السلم من ردائه هدبة بالوثيقة ) ( 146
الباب العاشر
في يوم وفاته وشهر وفاته وسنة وفاته عليه السلم ) ( 151
][103
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه عليه السلم قرء :إذا وقعت الواقعة ،وإنا فتحنا ،لما حضرته الوفاة )
( 152
فيمن مات بعده عليه السلم من العلماء والفقهاء في سنة الفقهاء ) ( 154
في قوله عليه السلم :ان المام ل يغسله ال امام بعده ) ( 166
فيما قاله عبدال بن المام السجاد عليه السلم في مولنا الصادق عليه السلم )
( 184
الباب الول
][104
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه عليه السلم كان هاشمي من هاشميين وعلوي من علويين وفاطمي من
فاطميين ) ( 215
الباب الثانى
الباب الثالث
في أنه عليه السلم باقر العلم وإبلغ السلم له من رسول ال صلى ال عليه وآله
جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول ال صلى ال عليه وآله ) ( 225
............................................................................
في الصندوق الذي كان فيه سلح رسول ال وكتبه صلى ال عليه وآله ودفعه إليه
الباب الخامس
][105
) العنوان ( ) الصفحة (
إرتداده عليه السلم بصر أبي بصير ،وشعر حبابة الوالبية من البياض إلى السواد
) ( 237
علمه عليه السلم بمنطق الذئب الذي شكا إليه عليه السلم عسر ولدة زوجته )
( 239
حد المام ،وانه يعلم اسماء شيعته وأسماء آبائهم وقبائلهم ) ( 244
قصة رجل شامي الذي اخفى ماله من ولده ) ( 245
اخباره عليه السلم أبا بصير بما قاله للمرأة التي كانت تقرء القرآن عنده ،وقصة
رجل
إخباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي أن المر يصير إليه ) ( 249
في قول أبي بصير له عليه السلم :ما أكثر الحجيج وأعظم الضجيج ،فمسح يده
عليه السلم
في وروده عليه السلم بمدين مغلوقا وصعوده إلى جبل ،وفيه بيان ) ( 264
دخول الجن عليه عليه السلم أشباه الزط يسألونه عن معالم دينهم ) ( 269
في أن المام يعلم ما في يومه وفي شهره وفي سنته ،ونزول الروح عليه ) ( 272
][106
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السادس
فيما قاله عليه السلم لمحمد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارة )
( 287
قوله عليه السلم في الصدقة يوم الجمعة ،وأنه عليه السلم يقرء بالسريانية
والعبرانية ) ( 294فيمن روى عنه عليه السلم وقول رسول ال صلى ال عليه
الباب السابع
خروجه عليه السلم إلى الشام وما ظهر فيه من المعجزات ) ( 306
في أنه عليه السلم رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام ) ( 307
مروره عليه السلم على مدينة مدين ،وما قال لهم بعد إغلقهم الباب ) ( 312
الباب الثامن
قصة أعرابي ووليد بن يزيد ،وما قال في مدح علي عليه السلم وفيه بيان )
( 321
فيما قاله عليه السلم في المغيرة بن سعيد ،وفي الذيل ما يناسب المقام ) ( 332
][107
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول جابر :حدثني أبوجعفر عليه السلم سبعين ألف حديث ) ( 340
إحباره عليه السلم أبا جعفر الدوانيقي وأخاه أن المر يصير إليهما ) ( 341
الباب التاسع
اضطراب قلب قتادة وعلمه عليه السلم برجوع مسائله الربعين إلي مسألة الجبين
) ( 357
الباب العاشر
كلم الخضر عليه السلم معه عليه السلم وقصة شيخ ) ( 361
][108
) العنوان ( ) الصفحة (
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والربعون ،وهو الجزء الول من المجلد الحادى عشر
أبواب
تاريخ المام الهمام مظهر الحقايق أبى عبدال جعفر بن محمد الصادق
الباب الول
في يوم ولدته وشهر ولدته ووفاته ،وسبب وفاته عليه السلم ) ( 1
الباب الثانى
تسميته الصادق عليه السلم بنص من ال عزوجل ورسول ال صلى ال عليه وآله
)(8
][109
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
الباب الرابع
في أنه عليه السلم ل يخلو من إحدى ثلث :إما صائما ،وإما قائما ،وإما ذاكرا )
( 16
في أسماء الكتب التي ورد فيها ذكر المام الصادق عليه السلم ) ( 30
في قوله عليه السلم :الرز والبسر يوسعان المعاء ويقطعان البواسير ) ( 42
في أن الصدقة يذهب نحوسة اليوم ،وقصة رجل منجم معه عليه السلم في قسمة
أرض ) ( 52
قوله عليه السلم في لباسه ولباس علي عليه السلم ولباس القائم ) عج ( ) ( 54
قصة مصادف مولى المام الصادق عليه السلم وأنه اتجر بماله عليه السلم من
ربح دينار
دينارا ،فما أخذه عليه السلم إل رأس ماله ولم يأخذ الربح ،وقال عليه السلم :يا
مصادف
مجالدة السيوف أهون من طلب الحلل ،وأنه عليه السلم أمر ببيع طعامه لما زاد
السعر بالمدينة ،وقال عليه السلم لغلمه :اشتر مع الناس يوما بيوم ) ( 59
][110
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الخامس
إخباره عليه السلم بالرؤيا التي رآها رجل ،وعرض العمال عليه عليه السلم )
( 64
استجابة دعائه عليه السلم على داود بن علي حين قتل المعلى بن خنيس ) ( 66
في قوله عليه السلم في جابر بن يزيد الجعفي ومغيرة بن سعيد ) ( 70
علمه عليه السلم بما وقع بين المنصور وبين ابن مهاجر ) ( 74
علمه عليه السلم بما وقع من الرجل ليلة نهر بلخ ) ( 75
( 79
علمه عليه السلم لقول نوح عليه السلم حيث قال :عبسا شاطانا ) ( 83
كلمات قصاره عليه السلم وإخباره عليه السلم بالملحم ،وقوله عليه السلم ) :
( 94
][111
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل من أهل خراسان واحياء زوجته بدعاء المام الصادق عليه السلم )
( 103
علمه عليه السلم بخيانة رسول ملك الهند ،واسلم ملك الهند ) ( 113
قصة ابن أبى العوجاء وثلثة نفر من الدهرية الذين اتفقوا على أن يعارضى
كل واحد منهم ربع القرآن ،وما قال لهم عليه السلم ) ( 117
تكلمه عليه السلم بالفارسية بقوله :هر كه درم اندورزد جزايش دوزخ باشد
في قوله عليه السلم :وال إنا ولده ،وما نحن بذي قرابة ) ( 151
الباب السادس
][112
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل باء خيارا ليسئل سؤاله عن الصادق عليه السلم ) ( 171
في استجابة دعائه عليه السلم لداود بن علي بن عبدال بن العباس ) ( 177
في أن المنصور استدعى قوما من العاجم لما أراد قتل أبي عبدال عليه السلم ،
قصة رجل الذي كتب مولنا الصادق عليه السلم له كتابا إلى والي الهواز ) ( 207
الباب السابع
قوله عليه السلم في معنى قوله تعالى ) :فانكحوا ما طاب لكم من النساء ( وقوله
العلة التي من أجلها صارت الزكاة من كل ألف خمسة وعشرون درهما ) ( 228
في سؤال الكلبي النسابة عنه عليه السلم من رجل قال لمرأته :أنت طالي عدد
نجوم
][113
يقبل ال ،فعجز
عن جوابه ،فأمر ببيع بغلته بامام الصادق عليه السلم بل شئ ) ( 239
الباب الثامن
في أنه عليه السلم كتب في حاشية كفن ابنه :اسماعيل يشهد أن ل إله إل ال )
( 248
قصة إسماعيل وشارب الخمر ،وما قاله عليه السلم في شارب الخمر ) ( 267
الباب التاسع
][114
) العنوان ( ) الصفحة (
ما جرى بينه عليه السلم وبين محمد بن عبدال بن الحسن ) ( 270
في كتاب كتبه عليه السلم إلى عبدال يعزيه عما صار إليه ) ( 299
قصة غلم من ولد الحسن عليه السلم الذي اخذه المنصور فسلمه إلى البناء وأمره
الباب العاشر
أشعار السيد الحميري رحمه ال تعالى وإيانا ورجوعه إلى الحق ) ( 312 - 322
الرؤيا التي رآها المام علي بن موسى الرضا عليهما السلم ،ورآ فيها السيد
الحميري يقرء قصيدة :لم عمرو باللوي مربع ،عند النبي وعلي وفاطمة و
الحسن والحسين عليهما السلم ) ( 328
في رجل نصراني أسلم وما قال له عليه السلم في أبيه وامه ) ( 374
][115
) العنوان ( ) الصفحة (
في قوله عليه السلم :ان ال تعالى يكرم الشباب منكم ويستحي من الكهول ) 390
(
مناظرة مؤمن الطاق في فضيلة علي عليه السلم على أبي بكر ) ( 396
مناظرة فضال مع أبي حنيفة بقوله :إن أخا لي يقول :إن خير الناس بعد
مناظرة هشام مع أبي عبيدة لما قال كثرتنا تدل على صحة عقيدتنا وقلتكم
إلى هنا
][116
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
الباب الول
في ولدته ،ويوم ولدته ،وشهادته ،ومدة إمامته ،وامه عليه السلم ) ( 1
الباب الثالث
][117
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله المام الصادق عليه السلم عند وقوفه على قبر اسماعيل ،بقوله :أللهم
وهبت
في كتاب مختوم نزل على النبي صلى ال عليه وآله في الوصية ) ( 27
الباب الرابع
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :تمسكوا ببقاء المصائب ) ( 29
][118
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الخامس
في رجل من ولد عمر بن الخطاب لعنه ال يسبه ويشتم عليا ) ( 102
في أصحاب الحقاف ،وقصة الراهب الذي كان في الشام وما سئل عنه عليه السلم
) ( 105
في سؤال أبي حنيفة عنه عليه السلم بقوله :أين يحدث الغريب ،وممن المعصية )
( 106
في جلوسه عليه السلم في يوم النيروز ،وقصة رجل أتاه ثلث أبيات ) ( 108
في رجل تزوج جارية معصرة لم تطمث فلما افتضها سال الدم ) ( 112
الباب السادس
العلة التي من أجلها يقال للئمة عليهم السلم ابن رسول ال صلى ال عليه وآله )
( 122
ما جرى بين المأمون وأبيه .وقوله :علمني الرشيد التشيع ) ( 129
في أن علي بن يقطين استأذن في ترك عمل السلطان وسؤاله عن الكاظم عليه
السلم
في أن الرشيد حمل إلى علي بن يقطين ثيابا ،فأنفذ إلى الكاظم عليه السلم )
( 137
قصة الرشيد والعرابي ) ( 141
في قوله عليه السلم :التحدث بنعم ال شكر ،وترك ذلك كفر ) ( 150
][119
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السابع
في أن النبي صلى ال عليه وآله مر بفخ ونزل وصلى ركعتين وبكى الحسين
المقتول
قصة حميد بن قحطبة والرشيد وافطاره في شهر رمضان وأنه قتل ستين نفسا
ترجمة :علي بن يقطين ،وعلي بن سويد السائي ،ومحمد بن سنان ،ومحمد بن
الباب الثامن
ترجمة هشام وبدو أمره ،وأنه كان على مذهب الجهمية ) ( 193
][120
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب التاسع
في أن السندي بن شاهك جمع ثمانين رجل لينظروا إليه عليه السلم بعد ما سقي
من السم ) ( 212
في أنه عليه السلم توفى في يدي السندي ،فأخذوا من يده ) ( 227
فيما قاله الرشيد عند قبر النبي صلى ال عليه وآله ) ( 232
الباب العاشر
............................................................................
) العنوان ( ) الصفحة (
إلى هنا
انتهى المجلد الحادى عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره ) ( 291
) شذرات (
كان له عليه السلم ستة إخوة وثلثة اخوات وبحث حول إسماعيل ) ( 295
قبر إسماعيل والمقداد ،وقبور أصحاب النبي صلى ال عليه وآله وبناته ) ( 296
قبر عقيل ،وصفية ،وفاطمة بنت أسد ،ورجف البقيع ،وما فعل علي عليه السلم
) ( 298
فيما يتعلق بأحوال اولده عليه السلم ) ( 303
ترجمة :أحمد بن موسى الكاظم عليه السلم المعروف بشاه جراغ ) ( 307
][122
) العنوان ( ) الصفحة (
إلى هنا
أبواب
الباب الول
ولدته والقابه وكناه ونقش خاتمه وأحوال امه
][123
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
الباب الثالث
قصة امرأة كانت في خراسان وادعت أنها زينب بنت علي ) ع ( ) ( 61
الباب الرابع
وروده عليه السلم البصرة والكوفة وما ظهر منه عليه السلم
الباب الخامس
في أن من قال :كل مملوك لي قديم فهو حر ،فما كان من ستة أشهر فهو حر ) 81
(
][124
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السادس
الباب السابع
في سيرته وصلته وصومه عليه السلم وما يقرء في صلواته ) ( 91
في رؤيا التي رآها ياسر ،وأنه عليه السلم دلك رجل في الحمام ) ( 99
الباب الثامن
قوله عليه السلم في السكوت عن الجاهل واستجلب العدو وكتمان السر ) ( 108
الباب التاسع
ما كان بينه عليه السلم وبين هارون لعنه ال وولته واتباعه ) ( 113
][125
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السلم من يدعي المامة )
( 113
الباب العاشر
) ( 116
قوله عليه السلم بنيسابور عن آبائه عليهم السلم عن رسول ال صلى ال عليه
خروجه عليه السلم من نيسابور إلى طوس ومنها إلى مرو ) ( 125
في أنه عليه السلم عين موضع دفنه ،وثواب من زاره عليه السلم ) ( 125
فيما كتبه عليه السلم على ولية العهد ،وقصة صلة العيد ) ( 134
][126
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها جعله عليه السلم المأمون ولية عهده ) ( 137
صورة كتاب كتبه عليه السلم على كتاب العهد ،والشهود عليه ) ( 152
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا في ولية العهد ) ( 155
صورة كتاب وشرط منه عليه السلم والمأمون لذي الرياستين ) ( 160
في أنه عليه السلم يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة ،وخالف ذو الرياستين في
ذلك ) ( 165
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرياستين في النجوم وأمره أن يدخل
الحمام مع الرضا عليه السلم والمأمون ،ونهى عليه السلم عن الدخول ،ودخل
الفضل فيه
وقتل ،واجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب ) ( 168
فيما سئل الفضل عنه عليه السلم :في الجبر ،ونصراني فجر بهاشمية ،وسؤال
المأمون عنه عليه السلم :باي وجه صار جدك علي قسيم الجنة والنار ) ( 172
في أن المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالت :مثل الجاثليق ،
في حساد كانوا بحضرة المأمون ويريد كل واحد منهم أن يكون ولى عهد
المأمون ،وقصة حميد بن مهران الملعون الذي افترساه صورتي السد ) ( 184
][127
) العنوان ( ) الصفحة (
بحث حول الخليفة بعد النبي صلى ال عليه وآله ،ورواية :اقتدوا بالذين من بعدي
أبي بكر وعمر ،ورواية :لو كنت متخذا خليل لتخذت أبا بكر خليل ،
في بطلن رواية :من فضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفترى ) ( 192
بطلن :أبوبكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة ،و :لو لم ابعث فيكم لبعث
عمر ،و :باهى ال بعباده عامة وبعمر خاصة ) ( 193
بطلن :لو نزل العذاب ما نجا إل عمر ،وشهادة النبي صلى ال عليه وآله لعمر
بالجنة في
في أن افضل العمال يوم بعث ال نبيه صلى ال عليه وآله كان السبق إلى
السلم ،وعلي
الفضيلة لمن نام على مهاد النبي صلى ال عليه وآله أم من كان معه في الغار )
( 200
في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم وفيه مدح علي عليه السلم ) ( 208
][128
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السادس عشر
العباس بن الحسن بن عبيد ال ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلم ) ( 233
في أنه عليه السلم لعن يونس مولى ابن يقطين ) ( 261
][129
) العنوان ( ) الصفحة (
في الرؤيا التي رآها رجل من أهل خراسان ،وقوله عليه السلم :وال ما منا
أخبار علي أمير المؤمنين عليه السلم وإمام الصادق عليه السلم بشهادته عليه
السلم ) ( 286
الباب العشرون
في شهادته عليه السلم وشهر شهادته وما قاله عليه السلم لهرثمة في دفنه )
( 292
في أنه عليه السلم أمر بأبي الصلت أن يأتي ترابا من قبة الهارونية من أربعة
جوانبها
وما قال عليه السلم له ،ورؤيته المام محمد التقي عليه السلم ) ( 300
بحث وتحقيق حول شهادته عليه السلم ،وفي الذيل ما يناسب ) ( 311
فيما أنشده ابن المشيع المرقي وعلي بن أبي عبدال الخوافي ) ( 317
][130
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل تركي يدعوا ال تعالى ان يجمع بينه وبين ابنه ) ( 336
إلى هنا
* ) أبواب ( *
تاريخ المام التاسع والسيد القانع ،حجة ال على جميع العباد ،
وشافع يوم التناد وأبى جعفر محمد التقى الجواد صلوات ال عليه
الباب الول
][131
) العنوان ( ) الصفحة (
في قطع يد السارق ) ( 5
الباب الثانى
الباب الثالث
تسييره عليه السلم الرجل من الشام إلى الكوفة ثم إلى المدينة ورجوعه إلى الشام
) ( 38
الباب الرابع
في الخبر الذي روي :يا محمد :سل أبا بكر هل هو عني راض فاني عنه راض )
( 80
الباب الخامس
احوال خلفاء الجور في زمانه واصحابه وما جرى بينه وبينهم ) ( 85
][132
) العنوان ( ) الصفحة (
في كتاب كتبه عليه السلم لرجل إلى والى سجستان ) ( 86
بيان وتحقيق دقيق في أنه عليه السلم أجاب بثلثين ألف مسألة ) ( 93
فيما قالته ام عيسى ) ام الفضل ( بنت المأمون وزوجته عليه السلم لحكيمة وعدم
في إجتماع الشيعة بعد شهادة المام الرضا عليه السلم ) ( 99
أبواب
الباب الول
أسمائه ،وألقابه ،وكناه ،وعللها ،وولدته عليه السلم ) ( 113
الباب الثانى
الباب الثالث
][133
) العنوان ( ) الصفحة (
إخراجه عليه السلم الروضات بخان الصعاليك ،وفيه :بيان وتحقيق وتأييد ) 132
(
قصة يوسف النصراني الذي دعيت إلى المتوكل ،وقصة حماده ) ( 144
علمه عليه السلم بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه ،وترجمة الواثق والمتوكل
في ذيل الصفحة ) ( 151
العلة التي من أجلها بعث ال موسى عليه السلم بالعصا وعيسى عليه السلم
بابراء الكمه
والبرص وإحياء الموتى ،وبعث محمدا صلى ال عليه وآله بالقرآن والسيف ،
ومعنى قوله
تعالى ) :قال الذي عنده علم من الكتاب ( ،وسجود يعقوب لولده يوسف ،
ومعنى قوله تعالى ) :فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين
وما في الجنة ،والشجرة المنهية ،وشهادة امرأة ،وقول علي عليه السلم في
الخنثى ،
والراعي الذي نزا على شاة ،والجهر في صلة الفجر ،وقول علي عليه السلم :
بشر قاتل ابن صفية بالنار ،وفي الذيل ما يناسب المقام ) ( 166
في حرب الصفين والجمل ،والرجل الذي أقر باللواط ،وفي الذيل ما يناسب )
( 170
][134
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع
حضوره عليه السلم في مجلس المتوكل ،وقوله عليه السلم :باتوا على قلل
الجبال ) ( 211
الباب الخامس
أبونواس ) ( 215
المذمومين ) ( 221
الباب السادس
التوقيع الذي خرج من الناحية المقدسة في أولد الئمة عليهم السلم ) ( 227
][135
) العنوان ( ) الصفحة (
* ) أبواب ( *
الليالى واليام
الباب الول
الباب الثانى
الباب الثالث
][136
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع
فيما ألقاه عليه السلم إلى تلميذ إسحاق الكندي الذي ألف كتابا في تناقض القرآن )
( 311
حديث البساط ،وما كتبه عليه السلم إلى أهل قم ،وإلى علي بن بابويه القمي )
( 316
قصة أحمد بن إسحاق الشعري وحسين . .المام الصادق عليه السلم ) ( 323
الباب الخامس
دفع شبهة في احتراق الحرم العسكريين عليهما السلم ومسجد النبي صلى ال عليه
وآله ) ( 337
إلى هنا
............................................................................
][137
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الول
الباب الثانى
الباب الثالث
الباب الرابع
فيما قاله علي عليه السلم في صفاته وشمائله عجل ال تبارك وتعالى فرجه )
( 35
الباب الخامس
][138
) العنوان ( ) الصفحة (
ابواب
الباب الول
النص من رسول ال صلى ال عليه وآله عليه عجل ال تعالى فرجه ) ( 65
فيما قاله رسول ال صلى ال عليه وآله لفاطمة عليها السلم ) اعطينا أهل البيت
سبعا ( ) ( 76
فيما روي عن النبي صلى ال عليه وآله في المهدي عليه السلم من طرق العامة )
( 78
فيما رواه أبوعبدال محمد بن يوسف الشافعي في كتاب :كفاية الطالب في مناقب
علي بن أبي طالب عليه السلم من طرق العامة ) ( 85
الباب الثانى
الخطبة التي خطبها عليه السلم في القائم وعلمات ظهوره عليه السلم ) ( 111
فيما روي عن أمير المؤمنين عليه السلم في القائم عليه السلم والملحم ) ( 113
][139
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
الباب الرابع
الباب الخامس
الباب السادس
الباب السابع
الباب التاسع
الباب العاشر
][140
) العنوان ( ) الصفحة (
حديث عبيد بن شريد الجرهمي ،وأنه عاش ثلثمأة سنة وخمسين سنة فأدرك
حديث الربيع بن الضبع الفزاري وأنه عاش ثلثمأة وثمانين سنة ) ( 234
][141
) العنوان ( ) الصفحة (
حديث شق الكاهن ،وأنه عاش ثلث مأة سنة ،ونصايحه ،وأن شداد بن عاد
في أن علي بن الحسين بن بابويه كتب إلى الصاحب عليه السلم ويسأله فيها الولد
فكتب عليه السلم إليه :قد دعونا ال لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيرين )
( 306
ذكر أمر أبي الحسين علي بن محمد السمري بعد الشيخ أبي القاسم الحسين بن
][142
) العنوان ( ) الصفحة (
الشريعي وأنه كان أول من ادعى ،والنميري ،لعنهما ال ) ( 367
لعنهم ال ) ( 368
ذكر أمر أبي بكر البغدادي ابن أخي الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري
إلى هنا
أسامي الذين رأوا مولنا صاحب الزمان عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ( 30
][143
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة سعد بن عبدال القمي ومناظرته مع ناصبي الذي قال له :إن أبا بكر فاق
الباب العشرون
في قول النبي صلى ال عليه وآله :يستضيئون بنور وليته في غيبته كانتفاع
الناس
العلة التي من أجلها لم يقاتل علي عليه السلم مخالفيه في الول ) ( 97
العلة التي من أجلها ل يمنع ال من قتله ) ( 98
في قول علي عليه السلم لما ذكر القائم :ليغيبن عنهم حتى يقول الجاهل :ما ل
في
في قول الصادق عليه السلم :كذب الوقاتون ،وذكر الملحم ،وفيما أوحى ال
تعالى
][144
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول النبي صلى ال عليه وآله :أفضل أعمال امتي إنتظار فرج ال ) ( 122
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :ان أعظم الناس يقينا قوم
يكونون في آخر
الزمان ،لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض ) ( 125
في قول علي عليه السلم :قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا ) ( 131
فيما قاله المام الصادق عليه السلم لزرارة في مولنا صاحب الزمان عليه السلم ،
ودعائه الذي
التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري ،وفيه المر بجمع أمره
............................................................................
][145
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة وزير البحريني الناصبي الملعون الذي صنع قالبا للرمان ،واستبصار
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله :كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم ) . .
( 181
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين ) ع ( في الملحم ،وفتنة آخر الزمان ) ( 192
يوم خروجه وما يدل عليه وما يحدث عنده وكيفيته ومدة ملكه
في أن أول من يبايعه عليه السلم جبرئيل عليه السلم ،ومعنى حم عسق ) ( 279
][146
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن القائم عجل ال تعالى فرجه يملك تسع عشرة سنة وأشهرا ) ( 298
فيما أوحى ال تعالى على النبي صلى ال عليه وآله ليلة المعراج في أوصيائه
في أنه عجل ال تعالى فرجه يبني في ظهر الكوفة مسجدا له ألف باب ويتصل
بيوت الكوفة بنهر كربل وبالحيرة ،ويعمر الرجل في ملكه عليه السلم حتى
في أنه عليه السلم يامر بهدم المساجد الربعة حتى يبلغ أساسها ،ويوسع
الطريق ،ويهدم كل مسجد على الطريق ،ويسد كل كوة إلى الطريق ،
وكل جناح وكنيف وميزاب ،ويأمر ال تعالى الفلك في زمانه فيبطئ في دوره
حتى يكون اليوم في أيامه كعشرة أيام ،والشهر كعشره أشهر ،والسنة كعشرة
سنين ) ( 333
في أن ثلثة عشر مدينة وطائفة يحارب القائم عليه السلم ) ( 363
في أن مسجد السهلة كان منزل القائم عليه السلم وكان منزل إدريس وابراهيم
][147
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه عليه السلم يخرج من غار بأنطاكية التوراة وعصا موسى وخاتم سليمان )
( 390
ما يكون عند ظهوره عليه السلم برواية المفضل بن عمر ) ( 1
العلة التي من أجلها سمي المجوس مجوسا ،وقوم موسى اليهود ،والنصارى
في فضيلة كربل ،وأن الكعبة افتخرت على بقعة كربل ) ( 12
في أن االحسين بن علي عليهما السلم كان أول من يرجع إلى الدنيا ) ( 39
فيما قاله مولنا علي بن موسى الرضا عليهما السلم في الرجعة ) ( 59
في أن من قتل لبد أن يرجع إلى الدنيا حتى يذوق الموت ) ( 66
في أن عليا عليه السلم كان آخر من قبض روحه من الئمة عليهم السلم ) ( 68
العلة التي من أجلها سمي النبي صلى ال عليه وآله أبا بكر صديقا ،وعمر الفاروق
) ( 75
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في الملحم وعلمات الظهور ) ( 78
][148
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن الحسين ) ع ( يغسل المهدي عليه السلم ويكون بعد المهدي اثنا عشر مهديا
) ( 215
مما روي عن علي عليه السلم من آيات القرآن في الرد علي من أنكر الرجعة )
( 118
( 122
في قول النبي صلى ال عليه وآله لسلمان رضي ال تعالى عنه وعنا في نقبائه
الباب الثلثون
خلفاء المهدى صلوات ال عليه ،وأولده وما يكون بعده ،عليه
في أن بعد المهدي عجل ال تعالى فرجه يكون اثنا عشر مهديا من ولد
الحسين عليه السلم ،وفي آخر الخبار بيان الخبار وطريق التأويل ) ( 145
في إمام يصلي مع قوم وحدثت عليه حادثة ،ومن مس ميتا بحرارته ،ومن
سهى التسبيح في صلة جعفر ،والمرأة يموت زوجها هل يجوز أن تخرج في
جنازته ،وتزور قبر زوجها ،وما روي في ثواب القرآن في الفرائض ) ( 152
فيمن قام للتشهد الول للركعة الثالثة هل يجب عليه التكبير ) ( 154
في أن من اشترى هديا لرجل غائب ،ونسي اسم الرجل ونحر ،اجزء ،
ول بأس بالصلة في الثوب الذي ينجسه المجوس ،ومن صلى في الظلمة وغلط
][149
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن المحرم يرفع الظلل ول يرفع خشب العمارية ،وأن المحرم إذا استظل
في أن المؤمن في الجنة إذا اشتهى ولدا خلقه ال له بغير حمل وولدة ) ( 163
في زيارة مولنا المنتظر عجل ال تعالى فرجه التي خرجت من الناحية
المقدسة ) ( 171
التوقيع الذي خرج فيمن ارتاب فيه عجل ال تعالى فرجه الشريف ) ( 178
شرح وتفصيل في أن :أبا طالب عليه السلم أسلم بحساب الجمل ) ( 192
في ذكر من فاز بلقاء الحجة عليه السلم ،من العلمة النورى ) ( 199
تشرف رجل بالحائر الحسيني عليه السلم في المنام وأخذه الدعاء للشفاء ) ( 226
تشرف محمد بن . .الحسيني المصري وأخذه الدعاء ) ( 227
][150
) العنوان ( ) الصفحة (
رؤية الحاج عبد الواعظ جمرة نار كبيرة في مقام المهدي عليه السلم في مسجد
السهلة ) ( 243
تشرف السيد باقر القزويني وابنه في مسجد السهلة ،ورجل آخر ) ( 245
قصة معمر بن غوث احد غلمان المام الحسن العسكري عليه السلم ( 253
كتابته عجل ال تعالى فرجه على مقبرة الشيخ المفيد رحمه ال أبياتا في رثائه )
( 255
تشرف الشيخ علي بن يونس البياضي صاحب كتاب :الصراط المستقيم ) ( 256
تشرف الحاج مولى علي ،والسيد المرتضى ،وقصة الشيخ الدخني ) ( 257
تشرف رجل من أهل البحرين وقصة التاجر التبريزي الساكن في اليزد ) ( 261
تشرف آقا محمد مهدي من قاطني بندر ملومين في السرداب المقدس وشفاؤه
تشرف المولى السلماسي في السرداب عند ما كان يقرء دعاء الندبة ) ( 269
][151
) العنوان ( ) الصفحة (
دعاء الفرج :أللهم عظم البلء ،وبرح الخفاء ،وانقطع الرجاء ) ( 275
تشرف المولى أبي الحسن العاملي في النوم ،وكتاب الصحيفة الكاملة ) ( 276
معجزة له عليه السلم في شفاء الشيخ علي محمد ابن صاحب كتاب الدمعة الساكبة
) ( 298
تشرف السيد مهدي بحر العلوم ،وتشرف السيد علي بن طاوس ) ره ( ويسمع
بحث وتوجيه في التوقيع الذي خرج إلى علي بن محمد السمري بأن :من ادعى
في أن المداومة على العبادة والخلص في النية أربعين يوما ،يستعد المؤمن
في ندبة أنشأها السيد حيدر الحلي ،وما قاله عليه السلم له ) ( 331
إلى هنا
][152
وهو المجلد الرابع عشر بحسب تجزأة المؤلف قدس سره ،المسمى بكتاب :
السماء والعالم
][153
) العنوان ( ) الصفحة (
* ) أبواب ( *
الباب الول
تفسير اليات ،وبحث وتحقيق حول ) :خلق السماوات والرض في ستة أيام ( ) 6
(
فيما قاله الرضا عليه السلم لعمران الصابي ،وفيه بيان ) ( 47
الدليل على حدوث الجسام ) ( 62
............................................................................
الخطبة التي خطبها أميرالمؤمنين عليه السلم في التوحيد وخلق الشياء ،وفيها
بيان ) ( 106
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ،ويذكر عليه السلم فيه ابتداء خلق
السماوات والرض
في أن أول ما خلق ال تعالى نور حبيبه محمد صلى ال عليه وآله ) ( 198
في أن ال تعالى خلق أرض كربل قبل أن يخلق أرض الكعبة ،ودحي الرض
من تحتها ) ( 202
][154
) العنوان ( ) الصفحة (
بيان في علة تخصيص الستة أيام بخلق العالم ،وتحقيق حول :اليوم ،والسنة
في دفع بعض شبه الفلسفة الدائرة على ألسنة المنافقين والمشككين ) ( 278
بحث وتحقيق ورفع اشكال عن آيات سورة السجدة حيث ظاهرها كون
خلق السماوات والرض وما بينهما في ثمانية أيام مع أن سائر اليات تدل
الباب الثانى
العوالم ومن كان في الرض قبل خلق آدم عليه السلم ومن يكون
معنى قوله تعالى ) :وممن خلقنا امة يهدون بالحق ( والقوال في هذه المة ) 316
(
جابلقا وجابرسا ،وقول الصادق عليه السلم :من وراء شمسكم أربعين شمس )
( 329
بحث وتحقيق رشيق حول اخبار العوالم وجابلقا وجابرسا ،وفي الذيل ما
][155
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والخمسون وهو الجزء الول من المجلد الرابع عشر
الباب الرابع
الباب الخامس
][156
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السادس
الباب السابع
البيت المعمور ) ( 55
الباب الثامن
في الكرات والكواكب ،وعدد الفلك وفي الذيل ما يناسب المقام ) ( 75
فيما قيل في بعد مقعر الفلك وقطر القمر والكواكب وأدوارهم ) ( 109
الباب التاسع
الشمس والقمر وأحوالهما وصفاتهما والليل والنهار وما يتعلق بهما ) ( 113
][157
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها سمي الهلل هلل وأحوال القمر مفصل ) ( 178
الباب العاشر
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في معنى قوله تبارك وتعالى ) :فنظر نظرة في
في قول الصادق عليه السلم :المنجم ،والكاهن ،والساحر ،والمغنية ،ملعون )
( 226
في أن أمير المؤمنين عليه السلم لما قصد أهل النهروان دخل بالمدائن محضره
رجل
يدعى :سرسفيل ،وكانت الفرس تحكم برأيه فيما مضى وترجع إلي قوله
فيما سلف ،وما قاله لمير المؤمنين عليه السلم في النجوم ،وما قاله عليه السلم
في دللة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس ) ( 240
في أن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد ،وفيه بيان وشرح ) ( 246
][158
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم في النجوم لما عزم على المسير إلى
الخوارج ،و
في أن إدريس النبي عليه السلم كان اول من نظر في علم النجوم والحساب )
( 274
تذييل جليل وتفصيل جميل في أقوال بعض أجلء أصحابنا رضوان ال
في قول العلمة رحمه ال بأن التنجيم حرام وكذلك تعلم النجوم مع اعتقاد
أنها مؤثرة ،وما قاله الشيخ الشهيد ،والشيخ بهاء الدين العاملي رحمهما ال )
( 290
قصة بوران بنت حسن بن سهل مع المعتصم وكانت عارفة بالنجوم ) ( 302
في قوله رسول ال صلى ال عليه وآله :أربعة لتزال في امتي إلى يوم القيامة )
( 316
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الطيرة والعدوى ،وفيه بيان وتوضيح )
( 318
في أن كفارة الطير التوكل ،وقول الصادق عليه السلم :الطيرة على ما تجعلها ،
وقوله عليه السلم ثلثة لم ينج منها نبي فمن دونه ،وفيه بيان ) ( 323
][159
) العنوان ( ) الصفحة (
أبواب
تفسير قوله تعالى ) :إن عدة الشهور عند ال اثنا عشر شهرا ( وبحث حول
في تاريخ وسنة الشمسية ،والفرس ،وتاريخ الملكي ،وأسماء شهورهم ) ( 347
في ولدة النبي ووفاته صلى ال عليه وآله في أيام السبوع والشهور ) ( 363
في غرة محرم الحرام لسنة الهجرة ،وغرة رجب المرجب سنة المبعث ) ( 365
][160
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن اليام ليست بأئمة ولكن كني بها عن الئمة عليهم السلم ) ( 21
][161
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب العشرون
][162
) العنوان ( ) الصفحة (
............................................................................
في جلوس المام الكاظم عليه السلم في يوم النيروز ،وفي الذيل بحث ) ( 100
في اختيارات أيام الفرس عن الصادق عليه السلم برواية اخرى ) ( 107
) أبواب الملئكة (
جواب لمن قال :ما الفائدة في جعل الملئكة موكلين علينا ) ( 152
][163
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في سماع الئمة عليهم السلم ،ورؤية المحتضر
الملئكة ،و
في دعاء مولنا السجاد عليه السلم في الصلة على حملة العرش وكل ملك مقرب ،
وشرحه وتوضيحه ) ( 217
في أن ملك الموت وكل ملكا بقبض أرواح الدميين ،وملكا في الجن ،وملكا
تفسير قوله تعالى ) :واتبعوا ما تتلوا الشياطين ( وما قاله السيد المرتضى رحمه
ال
في معناه وجوابه لمن قال :كيف ينزل ال سبحانه السحر على الملئكة ،أم كيف
في بيان السحر ،وانه على أقسام سحر الكلدانيين والكذابين وأصحاب الوهام
][164
) العنوان ( ) الصفحة (
ابواب
والبلدان والقاليم
في أن في الهواء سكان ،وقصة مولنا المام الجواد عليه السلم والمأمون ) 338
(
تفسير اليات ،ومعنى قوله عزوجل ) :إن في خلق السماوات والرض ( ) ( 348
معنى قوله تعالى ) :أنزل من السماء ماء ( ) ( 351
فيما قاله الفلسفة في العناصر ،وبحث حول الرض والمطر والسحاب ) ( 388
][165
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى في الرعد والبرق والغيم ) ( 398
إلى هنا
تفسير اليات ،ومعنى قوله تعالى ) :هو الذي أرسل الرياح بشرا ( ) ( 2
فيما قالته النبي صلى ال عليه وآله لما هبت الريح ) ( 19
الباب الثلثون
في قوله النبي صلى ال عليه وآله :أربعة أنهار من الجنة ،وفيه بيان ) ( 35
][166
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة زينب العطارة ،وسؤالها عن التوحيد ،وما قاله النبي صلى ال عليه وآله لها
في التوحيد
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلم في السكون والحركة والرض ،وفيه بحث
وبيان
في قسمة الرض إلى القاليم وذكر جبل قاف وسائر الجبال و
][167
) العنوان ( ) الصفحة (
في طين قبر مولنا المام الحسين عليه السلم ،وطين الرمني ) ( 154
( 187
في أن خلفاء الجور المعاندين لئمة الدين عليهم السلم كانوا سببا لتشهير كتب
الفلسفة بين المسلمين ليصرفوا الناس عنهم عليهم السلم وعن الشرع المبين )
( 197
نادر ) ( 198
فيما سئل رسول معاوية لسئلة ملك الروم الحسن بن علي عليهما السلم ) عشرة
أشياء
][168
) العنوان ( ) الصفحة (
في ذم البصرة ،ومدح المدينة وبيت المقدس والكوفة ومكة ،وأكرم واد على
في قول الباقر عليه السلم :ستة عشر صنفا من امة جدي ل يحبونا ) ( 206
في قول الصادق عليه السلم :يظهر العلم ببلدة يقال لها :قم ،وتصير معدنا
للعلم والفضل حتى ليبقى في الرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في
في قول الكاظم عليه السلم :رجل من أهل قم يدعو الناس إلى الحق ،والعلة التي
من أجلها سميت قم بقم ،وأنها كانت حرم الئمة عليهم السلم ومحل دفن فاطمة
ودفنها
][169
) العنوان ( ) الصفحة (
في كتاب كتبه علي عليه السلم بما أمله جبرئيل على النبي صلى ال عليه وآله
وقصة عبدال بن سلم وما سئله عن النبي صلى ال عليه وآله ) ( 241
* ) ابواب ( *
العلة التي من أجلها سمي النسان إنسانا وسميت المرأة مرأة وحواء حواء )
( 264
بحث وتحقيق وتفصيل وبيان في أن أول البشر هو آدم عليه السلم ) ( 266
معنى قوله تبارك وتعالى ) :إنا عرضنا المانة على السماوات والرض فابين
أن يحملنها وحملها النسان ( ،وما قاله :البيضاوي ،والطبرسي ،والسيد -
][170
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال في معنى قوله تبارك وتعالى ) :خلق النسان
الباب الربعون
ما ذكره محمد بن بحر الشيبانى الرهنى في كتابه من قول :
مفضلى النبياء والرسل والئمة عليهم السلم على الملئكة ) ( 308الباب الحادى
والربعون
معنى قوله تبارك وتعالى ) :خلق من ماء دافق ( ،ومعنى قوله عزوجل :
العلة التي من أجلها يولد النسان هيهنا ويموت في موضع آخر ) ( 358
............................................................................
العلة التي من أجلها يضحك الطفل ويبكي ،وان بكاء الطفل شهادة بالتوحيد
][171
) العنوان ( ) الصفحة (
في أربعة أشهر ،والصلة على النبي صلى ال عليه وآله في أربعة أشهر ،
في مبدء عقد الصورة في مني الذكر ومبدء انعقادها في مني النثى ) ( 387
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السابع والخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
معنى قوله تعالى ) :نزل به الروح المين علي قلبك ( وبحث حول القلب و
محل العقل والعلم ) ( 22
في أن المؤمن ليكره الموت لنه يرى النبي وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن
][172
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله الصدوق رحمه ال في رسالة العقايد في النفوس والروح ،وما قاله
الشيخ
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه ال في تنعم أصحاب القبور وتعذيبهم ) ( 83
فيما سئله كميل عن علي عليه السلم بقوله :اريد أن تعرفني نفسي ،فقال عليه
السلم :
رسالة :الباب المفتوح إلى ماقيل في النفس والروح ،تأليف :علي بن
في خلق الرواح قبل الجساد ،وعلة تعلقها بها ،وبعض شئونها
في قول رجل لعلي عليه السلم :وال إني لحبك ،فقال كذبت ) ( 131
][173
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن من غير سبب ،ويفرح ويسر من
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :مثل المؤمن في توادهم وتراحمهم كمثل
الجسد إذا
في امرأة رأت على عهد رسول ال صلى ال عليه وآله ثلث مرات أن جذع بيتها
انكسر ) ( 164
في أن فاطمة عليها السلم رأت في النوم كأن الحسن والحسين عليهما السلم ذبحا
في قول النبي صلى ال عليه وآله :وقد رأيت أن بني تيم وبني عدي وبني امية
يصعدون
منبري ) ( 168
الرؤيا التي رآها أمير المؤمنين عليه السلم بكربل في الحسين عليه السلم )
( 170
في الرؤيا التي رآها عبد المطلب في بشارة النبي صلى ال عليه وآله ،وإشارة إلى
ما تقدم
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الرؤيا ل تقص إل على مؤمن خل من
][174
) العنوان ( ) الصفحة (
سبب نزول قوله تعالى ) :إنما النجوى من الشيطان ( والرؤيا التي رآها
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الرؤيا ثلثة :بشرى من ال ،وتحزين
بحث وتحقيق حول مسألة الرؤيا ،وانها من غوامض المسائل ،وأقوال المتكلمين
والحكماء فيها ) ( 195
فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في الفعال التي جعلت في النسان من
الطعم
][175
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول المام الصادق عليه السلم :قوام النسان وبقاؤه بأربعة ) ( 293
في قول المام الصادق عليه السلم :عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و
فيما جرى بين المام الصادق عليه السلم والطبيب الهندي في مجلس المنصور في
النف ) ( 312
فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في أعضاء البدن أجمع ) ( 320
][176
) العنوان ( ) الصفحة (
في تشريح الصدر والبطن وما اشتمل عليه من الحشاء واليدين ) القص -الترقوة
في تشريح سائر العضاء من أساقل البدن ،الخاصرة والعانة والورك -الساق -
][177
) العنوان ( ) الصفحة (
* ) ابواب ( *
الباب الخمسون
فيما ناجى ال موسى عليه السلم ،وجواز العمل بقول الطبيب الذمي والرجوع إليه
) ( 62
في حرمة التداوي بدون شدة المرض والحاجة الشديدة إليه ) ( 64
فيما قاله الشيخ الصدوق رحمه ال في الطب وذكره بعض الدوية ،وما قاله
الشيخ المفيد رحمه ال في شرحه ) ( 74
في جواز الكل والشرب من المحرم عند الضرورة والقوال فيه ) ( 79
][178
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة طبيب كان له مأة سنة ونيف وفصد مولنا العسكري عليه السلم وما رآ من
............................................................................
][179
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل الذي أخذه اللصوص وأقاموه في الثلج فشدوه وملوا فاه من الثلج
علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر السنان وأنتفاخ الوجوه ) ( 161
الباب الستون
قصة جارية التي دخلت في بطنها علقة ومعجزة علي عليه السلم في بيت الطشت )
( 166
][180
) العنوان ( ) الصفحة (
][181
) العنوان ( ) الصفحة (
فيمن تغير عليه ماء الظهر ولم يحصل منه الولد ) ( 195
الباب السبعون
في رجل كان به داء دواؤه ماء الرجال ،فعالجه المام الصادق عليه السلم بسنام
البل ) ( 202
][182
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن لحم البقر بالسلق يذهب البياض ،ومعالجة الوضح والبهق ) ( 211
معالجة البرص والداء الخبيث ،وفوائد الطين الحسين عليه السلم وتربة مدينة
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أقلوا من النظر إلى أهل البلء ول تدخلوا
عليهم ،
عليه السلم أخذ الشارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام ،وفوائد
اللفت ) ( 213
][183
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثمانون
][184
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع والثمانون
البطن ) ( 242
في دواء الذي سقاه موسى بن عمران عليه السلم بني إسرائيل لما أراد فرعون أن
عن الكاظم عليه السلم :اثنان عليلن ،وقوله عليه السلم :إذا جعت فكل ،وإذا
عطشت
فاشرب ،وإذا هاج بك البول فبل ،ول تجامع إل من حاجة ،وإذا نعست
في قول النبي صلى ال عليه وآله :الصدقة تدفع البلء المبرم ،فداووا مرضاكم
بالصدقة ) ( 264
][185
) العنوان ( ) الصفحة (
والتخلل ) ( 284
في اللحم ،والرز ،والفاكهة ،والبنفسج ،واللبن ،والجبن ،والجوز ،وما يورث
النسيان ،والشاة ،والعسل ،والحلو ،والرطب ،والتمر ) ( 294
لحم البقر ولبنها ،ولحم الغنم ولبنها ،وأفضل ما يبدء الصائم به ،والتين ،
والسفرجل ،
والخل ) ( 296
][186
) العنوان ( ) الصفحة (
الرسالة الذهبية في الطب التي بعث بها المام علي بن موسى الرضا عليهما السلم
الباب الول
............................................................................
الفلق ) ( 13
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن العين لتدخل الرجل القبر ،والجمل
القدر ) ( 20
][187
) العنوان ( ) الصفحة (
في السحر وأصله ،وأن الساحر ليقدر أن يجعل النسان في صورة الحيوانات )
( 21
في أن لبيد بن أعصم اليهودي وام عبدال اليهودية سحرا رسول ال صلى ال عليه
وآله ) ( 22
نقل وتحقيق في حقيقة السحر من الشيخ قدس سره في الخلف ،وأبي جعفر
السترآبادي ،
معنى قوله تعالى ) :ومن الجن من يعمل بين يديه ( وعمل الجن ،وقوتهم ) ( 54
في قول ام سلمة رضي ال عنها :ما سمعت نوح الجن منذ قبض النبي صلى ال
عليه وآله
في قول المام الصادق عليه السلم :الباء ثلثة :آدم ولد مؤمنا ،والجان ولد
مؤمنا
وكافرا ،وابليس ولد كافرا ،وليس فيهم نتاج إنما يبيض ويفرخ وولده
][188
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى ال عليه وآله ) ( 91
الباب الثالث
في أن الشيطان كان مأمورا بالسجود لدم عليه السلم ،والختلف في أنه هل كان
من
الملئكة أم ل ،وأن ال تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم ،
في قول النبي صلى ال عليه وآله لعلي عليه السلم :النوم على أربعة ) ( 203
العلة التي من أجلها يغتم النسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر
][189
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله الشيطان لبراهيم عليه السلم لما حج وأراد أن يذبح ابنه ) ( 209
في أن إبليس تمثل في أربع صور ،يوم بدر في صورة سراقة ،يوم العقبة في
صورة منبه ،وفي دار الندوة في صورة شيخ من أهل نجد ،ويوم قبض النبي
في قول ابن عباس :لما مضى لعيسى عليه السلم ثلثون سنة بعثه ال تعالى إلى
بني إسرائيل فلقيه إبليس ( 239 ) . .
في أن إبليس لعنه ال عبدال في السماء سبعة آلف سنة في ركعتين ) ( 240
في قول الباقر عليه السلم :كان قوم لوط عليه السلم من أفضل قوم خلقهم ال ،
فطلبهم إبليس
فيما جرى بين موسى عليه السلم وإبليس وانه ليسجد بقبر آدم عليه السلم )
( 280
][190
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن الجن والشياطين مكلفون ،وأن مؤمني الجن وفساق الشيعة كانوا في
القيامة في حظائر بين الجنة والنار ،وأن نبينا صلى ال عليه وآله مبعوث عليهم ،
وأن
إلى هنا
أبواب
الحيوان وأصنافها وأحوالها وأحكامها
الباب الول
][191
) العنوان ( ) الصفحة (
معنى قوله تبارك وتعالى ) :إل امم أمثالكم ( وما قيل في تفسيره ) ( 3
في أن من قتل عصفورا عبثا جاء يوم القيامة يعج إلى ال تعالى ويقول يا رب إن
تفسير قوله تبارك وتعالى ) :وال خلق كل دابة من ماء ( وسؤالت في هذه الية
لن كثيرا من الحيوانات غير مخلوقة من المآء كالملئكة ،والجن من النار ،
وآدم عليه السلم من التراب ،وعيسى عليه السلم من الريح ،وكثيرا من
الحيوانات يتولد
ل عن النطفة ) ( 13
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم في صفة عجيب خلق أصناف من الحيوان ،و
شرحها وبيانها ) ( 39
فيما قاله المام الصادق عليه السلم للمفضل في الحيوان كلها ) ( 53
في آكلت اللحم من الحيوان ،وذوات الربع وأولدها ،الحمار ،والفرس ،
والثور ) ( 54
في الوحوش والسباع والهوام والحشرات ودواب الرض ،والفطن التي جعلت
][192
) العنوان ( ) الصفحة (
في القرد وأنه كان سريع الفهم ،يتعلم الصنعة ،وأن ملك النوبة أهدى إلى
المتوكل قردا خياطا وآخر صائغا ) ( 73
بحث وتحقيق حول أعمال الحيوانات على جهة الفهم والشعور والطبايع
والمعرفة ) ( 80
فيما قاله السيد المرتضى رحمه ال تعالى وإيانا فيما ورد في الخبار الواردة
بمدح أجناس من الطير والبهائم ،والمأكولت والرضين ،وذم أجناس منها ) ( 82
الباب الثانى
في قول النبي صلى ال عليه وآله :البركة عشرة أجزاء تسعة أعشارها في التجارة
،والعشر
فيما سئله المام الصادق عليه السلم عن أبي حنيفة عن حماره ) ( 127
العلة التي من أجلها صار الثور غاضا طرفه ليرفع رأسه إلى السماء ،والعلة
][193
) العنوان ( ) الصفحة (
التي من أجلها صارت الماعز مفرقعة الذنب بادية الحياء والعورة ،وصارت
الباب الثالث
الباب الرابع
الباب الخامس
الباب السادس
الباب السابع
فضل ارتباط الدواب وبيان أنواعها وما فيه شومها وبركتها ) ( 158
في قول النبي صلى ال عليه وآله :الخيل معقود بنواصيها الخير ) ( 159
في قول الصادق عليه السلم :من سعادة المرء دابة يركبها في حوائجه ) ( 171
][194
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة رجل من بني إسرائيل وكان له زوجة وأنها كانت بغية ) ( 194
الباب الثامن
في قول النبي صلى ال عليه وآله :للدابة على صاحبها خصال ست ،وبيان في
تسبيح
الحيوان ) ( 201
في أن مولنا السجاد عليه السلم حج على ناقته عشرين حجة ولم يقرعها بسوط )
( 206
الباب التاسع
............................................................................
خلق ال ( ) ( 221
][195
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب العاشر
في قول الصادق عليه السلم :تعلموا من الغراب ثلث خصال ،وسبعة أشياء
خلقها ال
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن قتل خمسة ،وأمر بقتل خمسة )
( 264
في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى أن يحرق شئ من الحيوانات بالنار ) ( 267
في امرأة التي نامت في طريق الحج وانتبهت وحية متطوقة عليها لنها بغت
ثلث مرات وكل مرة تلد ولدا فاذا وضعته بحر التنور فالقته فيه ) ( 272
][196
) العنوان ( ) الصفحة (
معنى قوله تبارك وتعالى ) :إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير ( وان
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ،ويذكر فيها بديع خلقة الخفاش ،وفيها بيان
في البوم وانها تأوي الخراب لما قتل الحسين عليه السلم بعد إن كانت تأوي
العمران ) ( 329
في أن كسرى قال لعامل له :صد لي شر الطير واشوه بشر الوقود وأطعمه
][197
) العنوان ( ) الصفحة (
شر الناس ،فصاد بومة وشواها بحطب الدفلي واطعمها ساعيا ،وقصة رجل
أبواب
الباب الول
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أكثروا من الدواجن في بيوتكم تتشاغل بها
الباب الثانى
في الديك البيض ،وقول المام الصادق عليه السلم :إن ل ديكا رجله في الرض
الباب الثالث
وغيرها ) ( 12
][198
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع
الخطبة التي خطبها علي عليه السلم ويذكر فيها عجيب خلقة الطاووس ،وفيها
بيان ) ( 30
في أن الطاووس رجل جميل فكابر امرأة رجل مؤمن تحبه فوقع بها
الباب الخامس
في قول المام الكاظم عليه السلم :أطعموا المحموم لحم القباج ) ( 43
في القطا ،ومعنى قول النبي صلى ال عليه وآله :من بنى ل مسجدا ولوكمفحص
قطاة بنى
ال تعالى له مسجدا في الجنة ) ( 46
ابواب
الباب الول
][199
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
في رجل الذي أخذ ثعلبا ويقرب النار إلى وجهه ،فدخلت حية في فيه ) ( 71
في امرأتين اللتين كانتا في زمن داود عليه السلم اذ جاء الذئب فذهب بابن
أحدهما ،
في الرنب ،وأن المرأة والضبع والخفاش والرنب تحيض ،والسد ،و
في سفينة مولى رسول ال صلى ال عليه وآله ،ودعاء رسول ال صلى ال عليه
في قول النبي صلى ال عليه وآله فر من المجذوم فرارك من السد ) ( 82
في أن دانيال عليه السلم طرح في الجب مع السد ،فأوحى ال تبارك وتعالى إلى
][200
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله مر على قوم قد صادوا ظبية وشدوها إلى
وقولها :يا رسول ال :إني وضعت ولي خشفان ،وقول النبي صلى ال عليه
وآله :خلوا
في ظبيتين اللتين اللتجئتا إلى النبي صلى ال عليه وآله ) ( 89
أبواب
الباب الول
في أن قوله تعالى ) :يا أيها الناس كلوا مما في الرض ( نزلت في ثقيف
وخزاعة وبني عامر وبني مدلج لما حرموا على أنفسهم من الحرث و
][201
) العنوان ( ) الصفحة (
في حرمة جميع انتفاعات الميتة إل ما أخرجه الدليل ،وبحث حول الدم
معنى قوله تبارك وتعالى ) :وأن تستقسموا بالزلم ( وإشارة إلى جواز
بحث حول الرزق ،ومذهب الشاعرة في الرزق ،وما قاله البيضاوي ،وما
معنى قوله عزوجل ) :ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما
طعموا إذا ما اتقوا ( وبحث حول نفي الجناح عن الذين آمنوا ) ( 116
تفسير قوله تبارك وتعالى ) :وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن
في السراف ،وان ال عزوجل جمع الطب كله في نصف آية من كتابه و
هو قوله عز اسمه ) :كلوا واشربوا ول تسرفوا ( وجمع النبي صلى ال عليه وآله
الطب
في قوله :المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء وأعط كل بدن ما عودته ،
ومعنى قوله تعالى ) :من حرم زينة ال التي أخرج لعباده ( ) ( 123
في جواز لبس الثياب الفاخرة وأكل الطعمة الطيبة من الحلل ) ( 125
العلة التي من أجلها حرم ال الخمر والميتة والدم ولحم الخنزير ) ( 134
][202
) العنوان ( ) الصفحة (
فيمن وجد في الطريق سفرة فيها لحم وخبز وجبن وبيض ) ( 139
حكم اللحم المطروح ،وما قاله العلمة المجلسي والعلمة الحلي والمحقق
معنى قوله عز اسمه ) :فمن اضطر غير باغ ول عاد ( ومتى تحل الميتة ) ( 148
فيما روي عن الصادق عليه السلم عما يحل للنسان أكله مما أخرجت الرض ،
الباب الثانى
............................................................................
العلة التي من أجلها حرم ال تعالى الخمر والدم المسفوح والميتة ) ( 162
العلة التي من أجلها حرم ال تبارك وتعالى لحم الخنزير ) ( 163
فيما روي عن المام الرضا عليه السلم في تحريم الخنزير والقرد والميتة والدم
والطحال ) ( 165
][203
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
والجرى ) ( 172
في قول الصادق والمام الرضا عليه السلم :كل ذي ناب من السباع وذي مخلب
العلة التي من أجلها نهى رسول ال صلى ال عليه وآله عن أكل لحوم الحمر
الهلية ) ( 177
][204
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع
في قول النبي صلى ال عليه وآله :إن ال تعالى خلق ألف امة :ستمائة منهما في
البحر ،
وأربعمائة في البر ) ( 189
في قول النبي صلى ال عليه وآله :إدمان أكل السمك الطري يذيب الجسد ) ( 190
في قول الصادق عليه السلم :من أقر بسبعة أشياء فهو مؤمن ) ( 193
في قول الصادق عليه السلم :الحوت ذكي حيه وميته ،وفيه بيان بأن الحوت يحل
وما قاله الشيخ المفيد وابن زهرة والشيخ الطوسي والمحقق وابن عقيل وابن
في قول علي في شرطة الخميس ومعه درة يضرب بها بياعي الجري والمارماهي
والزمير والطافي :يا بياعي مسوخ بني إسرائيل وجند بني مروان ،وجند
) العنوان ( ) الصفحة (
العلة التي من أجلها حبس يونس عليه السلم في بطن الحوت ) ( 218
الباب الخامس
في أن المسوخ ثلثة عشر صنفا :ألفيل ،والدب ،والرنب ،والعقرب ،
في قول الصادق عليه السلم :الوزغ رجس وهو مسخ فاذا قتلته فاغتسل ) ( 225
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في الحكم بن العاص الملعون ،وابنه مروان
الملعون ) ( 237
قصة رجل يشوب اللبن بالماء وما فعل قرده بدنانيره ،وقصة أصحاب السبت )
( 239
في أن الممسوخ ل يعيش أكثر من ثلثة أيام ول يأكل ول يشرب ول يعقب ،
][206
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة قتادة وأخباره النبي صلى ال عليه وآله بأن قنفذا كان في بيته ،وفي الوبر ،
والورل ) ( 244
الباب السادس
في كراهة لحم حيوان رضع من امرأة حتى اشتد عظمه ) ( 248
في الناقة الجللة ،والبقرة الجللة ،والبطة الجللة ،والشاة والدجاج ) ( 249
في أن الجلل يوجب تحريم اللحم ،والقول بالكراهة ،وفيما يحصل الجلل ،
في شاة التي نزا عليها راعيها وخلى سبيلها فدخلت بين قطيع غنم ،وبيان في
القرعة ) ( 254
في أن محمد بن عيسى اليقطيني ثقة وقدحه غير ثابت ،وبحث حول سند
الباب السابع
في الصطياد ومعناه ،والصيد بالكلب المعلم الذي يحل مقتوله وما أشبهه ) ( 261
معنى قوله عز اسمه ) :واذكروا اسم ال عليه ( وأن الية دلت على وجوب
][207
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما أخذه الباز والصقر ،وما قتل بالحجر والبندق والمعراض ) ( 269
بيان وشرح في قول الكاظم عليه السلم :كله مالم يتغيب إذا سمى ورماه ،في ظبي
أو حمار وحش أو طير صرعه رجل ثم رماه بعد ما صرعه ) ( 273
في صيد القهد ،وكلب المجوس يكلبه المسلم ويسمى ويرسله ) ( 274
في قول الصادق عليه السلم :ليصاد من الصيد إل ما أضاع التسبيح ،وأن الطير
إذا ملك ثم طار ثم اخذ فهو حلل لمن أخذه ،وبيان وتفصيل في بقاء
في قول الباقر عليه السلم :الصقور والبزاة من الجوارح ،وقول المام الصادق
في قول الصادق عليه السلم :إذا ضرب الرجل الصيد بالسيف أو طعنه بالرمح أو
رماه بالسهم فقتله وقد سمى ال حين فعل ذلك ل بأس بأكله ،وفي الصيد
يضربه الصائد فيتحامل فيقع في ماء أو نار أويتردى من موضع عال ،ل يؤكل
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن صيد المجوس وعن ذبائحهم ،وكل
ما أصميت
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :أربع يفسدن القلب وينبتن النفاق
في القلب كما ينبت الماء الشجر :استماع اللهو ،والبذاء ،واتيان باب
][208
) العنوان ( ) الصفحة (
في قوم أرسلوا كلبهم للصيد فلما أن مضت الكلب دخل فيها كلب غريب ) ( 288
في قول الصادق عليه السلم :ما خل الكلب مما يصيد الفهود والصقور وأشباه
ذلك
في كراهة صيد كل ما عشش في دار النسان أو هرب من سبع وغيره وأوى
إليه ) ( 293
الباب الثامن
معنى قوله تبارك وتعالى ) :فكلوا مما ذكر اسم ال عليه ( وأن الذكر هو
بحث مفصل في النحر ومشروعيته ووجوب التسمية عند الذبح والصطياد ،
في مطلق ذكر اسمه تعالى عند الذبح والنحر وارسال الكلب أو السهم ،وما
في أن سلخ الذبيحة قبل بردها أو قطع شئ منها قولن :أحدهما التحريم ،
][209
) العنوان ( ) الصفحة (
في أنه يعتبر في الذبح قطع أربعة أعضاء من الحلق ) ( 305
في اشتراط استقبال القبلة في الذبح والنحر ،وأن من أخل به عامدا حرمت ،
في كراهة ذبح الحيوان وآخر ينظر إليه ،وكراهة ايقاعه ليل إل أن يخاف
ل يجره من مكان إلى آخر بل يتركه إلى أن يفارق الروح ،وأن يساق إلى
المذبح برفق ،ويضجع برفق ،ويعرض عليه الماء قبل الذبح ) ( 315
في علمة الذكاة ،والنهي عن ذبيحة المرتد ،وأن البعير ينحر ،وفي ذبيحة
والتحريم ) ( 321
في ذبيحة قطع رأسها قبل أن تبرد ،وجواز أخذ قوائم الشاة عند الذبح غير
الذابح ) ( 322
][210
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم ،
وأن تسلخ
في النهى عن الذبح إل في الحلق إذا كان ممكنا ،وقول الصادق عليه السلم :لو
تردى
ثور أو بعير في بئر أو حفرة فلم يقدر على منحره ول مذبحه فانه
يسمى ال عليه ويطعن حيث أمكن منه ويؤكل ،ومعنى المثلة ) ( 329
في الحيوان الذي تقع عليه الذكاة وما ل تقع عليه ) ( 331
إلى هنا :
إلى هنا انتهى الجزء الثاني والستون ،وهو الجزء التاسع من المجلد
الباب التاسع
معنى قوله تبارك وتعالى ) :اليوم احل لكم الطيبات وطعام الذين اوتوا الكتاب
............................................................................
حل لكم وطعامكم حل لهم ( وقول الشيخ بهاء الدين العاملي رحمه ال تعالى
وإيانا :في تحريم ذبايح من عدا اليهود والنصارى والمجوس ،وذهب إلى هذا
القول :الشيخ المفيد والشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى وأبي الصلح
][211
) العنوان ( ) الصفحة (
وابن حمزة وابن إدريس والعلمة والمحقق والشيخ محمد بن مكي ،ووافقهم
في أن الحنفية والشافعية والمالكية ذهبوا إلى إباحة ذبائح أهل -
وقول محمد بن بابويه طاب ثراه :إذا سمعنا اليهودي والنصراني والمجوسي
يذكر اسم ال تعالى عند الذبح فان ذبيحته تحل لنا ) ( 2
في أن عليا عليه السلم كان ينهى عن ذبائح أهل الكتاب وصيدهم ومناكحتهم ،و
أن الحنفية والشافعية والمالكية احتجوا على إباحة ذبائح اليهود والنصارى
بوجوه ) ( 3
احتج الحنابلة على تحريم ذبيحة المسلم إذا ترك التسمية عمدا وسهوا ) ( 4
جواب احتجاج الحنفية والشافعية والمالكية حيث احتجوا بقوله تعالى :
في الخبز الذي روي أن النبي صلى ال عليه وآله أكل من اللحم الذي أهدته
اليهودية ،وما
اختاره ابن بابويه رحمه ال من إباحة ذبيحة اليهود والنصارى والمجوس ) ( 8
فيما قاله الشيخ المفيد قدس سره في رسالة الذبايح في التسمية وذبايح
فيما قاله العلمة المجلسي رحمه ال تعالى وإيانا في تحريم ذبايح أهل
الكتاب ) ( 14
في ذبيحة الناصبي ،وما رواه الشيخ المفيد والسيد المرتضى رحمهما ال ) ( 16
][212
) العنوان ( ) الصفحة (
فيما قاله الشيخ رحمه ال في التهذيب في تحريم ذبايح أهل الكتاب ) ( 21
في قول الصادق عليه السلم :ل بأس بلحم يبتاع في السواق ول يدرى كيف ذبحه
القصابون
وعن علي عليه السلم :ل يذبح أضحية المسلم إل مسلم ،ويقول عند ذبحها :بسم
ال وال
أكبر وجهت وجهي للذي فطر السماوات والرض حنيفا مسلما وما أنا
الباب العاشر
حكم الجنين ) ( 29
في قول الرضا عليه السلم :ذكاة الجنين ذكاة امه إذا أشعر وأوبر ) ( 29
معنى قوله عزوجل ) :احلت لكم بهيمة النعام ( وبيان في تذكية الجنين ) ( 30
في قول النبي صلى ال عليه وآله :حرم من الشاة سبعة أشياء :الدم والمذاكير ،
والمثانة ،
في أن أمير المؤمنين عليه السلم مر بالقصابين فنهاهم عن بيع سبعة أشياء من
الشاة :
في قول المام الصادق عليه السلم :ل يؤكل من الشاة عشرة أشياء :الفرث ،
والدم
) الفرج ( ،والوداج
][213
) العنوان ( ) الصفحة (
وأن الطحال كان بيت الدم ،والغدد يحرك عرق الجذام ) ( 35
في ان النبي صلى ال عليه وآله ل يأكل الكليتين من غير أن يحرمهما لقربهما من
البول ) ( 36
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يحب الذراع والكتف لقربهما من المرعى
وبعدهما من
في قول العلمة في المختلف والشيخ في النهاية :يحرم من البل والبقر والغنم
وغيرها مما يحل أكله وإن كانت مذكاة :الدم ،والفرث ،والمرارة ،
والغدد ،وذات الشاجع ،والحدق ،والخرزة التي تكون في الدماغ ،والمثانة ) 39
(
فيما قاله السيد المرتضى ،وابن الجنيد ،والشيخ في النهاية ،والشهيدان ) ( 40
في أن بيض السمك المحلل حلل والمحرم حرام ،ومع الشتباه يؤكل ما كان
في قول الصادق عليه السلم :يؤكل من البيض ما اختلف طرفاه ،ول يؤكل ما
في قول الصادق عليه السلم :ان نبيا من النبياء شكا إلى ال قلة النسل ،فقال
له :
][214
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادق عليه السلم :عشرة أشياء من الميتة ذكية :العظم :والشعر ،
والسن ) ( 48
في أنه ل بأس بمشط العاج وعظام الفيل ) ( 50
عن أبي الحسن العسكري عليه السلم :التسريح بمشط العاج ينبت الشعر في
الرأس ) ( 51
في قول علي عليه السلم :مال نفس له سائلة إذا مات في الدام فل بأس بأكله .
وأن الزيت يقع فيه شئ له دم فيموت يباع لمن يعمله صابونا .
في أنه رخص في الدام والطعام يموت فيه حشاشة الرض والذباب وما ل دم له )
( 53
بيان وتفصيل في الشعر والصوف والوبر والنفحة والبيض وفأرة المسك ) ( 54
في نجاسة مال تحله الحياة من نجس العين كالكلب والخنزير والكافر ،و
في قول علي عليه السلم :عليكم باللحم فإن اللحم من اللحم ،واللحم ينبت اللحم ،
ومن ترك اللحم أربعين صباحا ساء خلقه ،وإياكم وأكل السمك فان
السمك يسل الجسم ،وأن لحوم البقر داء وألبانها دواء وأسمانها شفاء ) ( 56
][215
) العنوان ( ) الصفحة (
معنى قول المام الصادق عليه السلم :إن ال تبارك وتعالى ليبغضن اللحم
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :سيد طعام الدنيا والخرة اللحم ،وسيد
شراب الدنيا
في الرمان والماء المعتدل بين الحرارة والبرودة ،وذم الجبن والقديد ،وأن
أكل القديد ،ودخول الحمام على البطنة ،ونكاح العجايز وغشيان النساء
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :من أتى عليه أربعون يوما ولم يأكل اللحم
في قول الصادق عليه السلم :اللحم من اللحم ،من تركه أربعين يوما ساء خلقه ،
العلة التي من أجلها من ترك اللحم أربعين يوما ساء خلقه ) ( 67
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :شكا نبي قبلي إلى ال الضعف في بدنه ،
فأوحى ال
إليه :اطبخ اللحم واللبن فاني قد جعلت البركة والقوة فيهما ) ( 68
في قول الصادق عليه السلم :اللحم باللبن مرق النبياء ) ( 69
في قول الصادق عليه السلم :كل يوما بلحم ،ويوما بلبن ،ويوما بشئ آخر )
( 70
العلة التي من أجلها كان رسول ال صلى ال عليه وآله يحب الذراع ) ( 71
في قول السجاد عليه السلم :ل تنهكوا العظام فإن للجن فيه نصيبا ) ( 72
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل بالقرع واللحم ،وكان يحب صلى
ويقول إنها شجرة أخي يونس ،وكان صلى ال عليه وآله يعجبه الدبا ،ويأكل
الدجاج
][216
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :عليكم بأكل لحوم البل ،وقول أبي الحسن
-
الول عليه السلم :أطعموا المحموم لحم القبج ،وأن لحم الحباري جيد للبواسير
في أن أول من ثرد الثريد إبراهيم عليه السلم وأول من هشم الثريد هاشم ) ( 79
في قول الصادق عليه السلم :إن نبيا من النبياء شكا إلى ال الضعف وقلة الجماع
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :شكى نوح إلى ربه عزوجل ضعف بدنه ،
فأوحى ال -
وأن بني إسرائيل شكوا من البرص ،فأوحى ال تبارك وتعالى إلى موسى عليه
السلم :
في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يحب اللبن ،وإذا أكل أو شربه يقول :أللهم
بارك لنا
في قول الصادق عليه السلم :من أصابه ضعف في قلبه أو بدنه فليأكل لحم الضأن
باللبن ،وأن عليا عليه السلم كان يستحب أن يفطر على اللبن ) ( 101
الباب العشرون
الجبن ) ( 104
في قول المام الصادق عليه السلم :نعم اللقمة الجبن ،تعذب الفم ،وتطيب النكهة
،
وتهضم ما قبله ،وتشهى الطعام ،ومن يتعمد أكله رأس الشهر أوشك أن
في أن الجبن والجوز كان في كل واحد منهما الشفاء ،فان افترقا كان في كل
][218
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن عليا عليه السلم كان يأكل اللبن الحامض والرغيف الذي فيه قشاء الشعير )
( 108
أبواب النباتات
الباب الول
جوامع أحوالها ونوادرها وأحوال الشجار وما يتعلق بها ) ( 108
معنى قوله تعالى ) :والبلد الطيب يخرج نباته باذن ربه ( ) ( 109
في أول شجرة غرست في الرض وأول شجرة نبتت في الرض ،والعلة التي من
العلة التي من أجلها صارت الشجار بعضها مع أحمال وبعضها بغير أحمال )
( 112
الباب الثانى
معنى قوله تبارك وتعالى ) :وهو الذي انزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات
كل شئ ( ) ( 115
............................................................................
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان إذا اتي بفاكهة حديثة قبلها ووضعها على
عينيه
][219
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادق عليه السلم :خمس من فاكهة الجنة في الدنيا :الرمان الملسي ،
و
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كلوا العنب حبة حبة ،فإنه أهنأ وأمرأ )
( 123
الباب الثالث
في قول المام الباقر عليه السلم :لم تستشف النساء بمثل الرطب إن ال تعالى
أطعمه
في تمر البرني وفيه تسع خصال ،وقول الصادق عليه السلم :أكل التمر البرني
على
في قول علي عليه السلم :ما تأكل الحامل من شئ ول تتداوى به أفضل من
الرطب ) ( 128
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يفطر في زمن الرطب بالرطب وفي زمن
في قول الصادق عليه السلم :العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم ،ويقتل
الديدان ) ( 133
الشيطان ،ويزيد في ماء فقار الظهر ،وإذا أكله المرأة في نفاسها تحلم أولدها )
( 134
في قول الرضا عليه السلم :حملت مريم عليها السلم من تمر الصرفان ،نزل بها
جبرئيل
][220
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول الصادق عليه السلم :أطعموا نساءكم التمر البرني في نفاسهن تجملوا
أولدكم ) ( 141
في قول النبي صلى ال عليه وآله :من أكل سبع تمرات من بين لبتيها حين يصبح
لم
العلة التي من أجلها سمي النخل الصيحاني بنخل الصيحاني ،وقول المام -
السجاد عليه السلم :إنى أحب الرجل يكون تمريا لحب رسول ال صلى ال عليه
الباب الرابع
في قول الصادق عليه السلم :ثلثة يهزلن :البيض والسمك والطلع ) ( 147
الباب الخامس
العنب ) ( 147
في قول المام الكاظم عليه السلم :ثلثة ل يضر :العنب الرازقي ،وقصب
السكر ،والتفاح
اللبناني ) ( 147
في أن عليا عليه السلم كان يأكل الخبز بالعنب ) ( 148
في قول الصادق عليه السلم :إذا أكلتم العنب فكلوه حبة حبة فانها أهنأ وأمرأ ،
في قول النبي صلى ال عليه وآله :ل تسموا العنب الكرم ،وفيه بيان وشرح )
( 150
الباب السادس
الزبيب ) ( 151
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :عليكم بالزبيب فانه يكشف المرة ،ويذهب
بالبلغم ،
][221
) العنوان ( ) الصفحة (
بالغم ) ( 151
في قول علي عليه السلم :إحدى وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على الريق
تدفع
في قول النبي صلى ال عليه وآله :الزبيب يطفئ المرة ،ويأكل البلغم ،ويصح
الجسم ،
ويحسن الخلق ،ويشد العصب ،ويذهب بالوصب ،ويصفى اللون ) ( 153
الباب السابع
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في
المعدة إل
في قول علي عليه السلم أطعموا صبيانكم الرمان فانه أسرع للسنتهم ) ( 155
في قول علي عليه السلم كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ للمعدة ،وأن آدم عليه
السلم
معنى قول المام الصادق عليه السلم :لو كنت مستأثرا على أحد لستأثرت الرمان
) ( 159
في أن الرمان يزيد في ماء الرجل ويحسن الولد واسرع للشباب ) ( 164
في أن آدم عليه السلم والنخلة والعنبة والرمانة من طينة واحدة ) ( 165
][222
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثامن
في أن أكل التفاح نضوج للمعدة ،وأكل السفرجل قوة للقلب الضعيف ،و
في أن من أكل سفرجلة أنطق ال الحكمة على لسانه أربعين يوما ) ( 169
بالوباء ) ( 171
في قول المام الصادق عليه السلم :لو يعلم الناس ما في التفاح ،ما داوو
مرضاهم
إل به ) ( 175
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :رايحة النبياء رايحة السفرجل ،ورايحة
حور العين
رايحة الس ،ورايحة الملئكة رايحة الورد ،ورايحة ابنتي فاطمة الزهراء
في أن أول شئ أكله آدم عليه السلم حين هبط إلى الرض الكمثرى ) ( 178
الباب التاسع
في أن الزيت يكشف المرة ،ويذهب البلغم ،ويشد العصب ،ويحسن الخلق ،
][223
) العنوان ( ) الصفحة (
معنى قول أمير المؤمنين عليه السلم :ما أفقر بيت يأتدمون بالخل والزيت )
( 180
الباب العاشر
التين ) ( 184
في أن لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد وقصة حزقيل النبي عليه السلم ،وأن
التين يذهب ،بالبخر ويشد العظم ،وينبت الشعر ،ويذهب بالداء ) ( 185
في أن التين نافع للقولنج ،وأنه يزيد في الجماع ،ويقطع البواسير ،وينفع من
الموز ) ( 187
الغبيراء ) ( 188
في قول المام الصادق عليه السلم في الغبيراء :إن لحمه ينبت اللحم ،وعظمه
][224
) العنوان ( ) الصفحة (
قصة نبي من النبياء الذي بعثه ال عزوجل إلى قوم فلم يؤمنوا به ،و
قالوا له إن كنت نبيا فادع لنا ال أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا وكانت
ثيابهم صفراء ،فجاء بخشبة يابسته فدعا ال عزوجل عليها فاخضرت وأينعت
الترج ) ( 191
في قول علي عليه السلم :كلوا الترج قبل الطعام وبعده ) ( 191
البطيخ ) ( 193
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل البطيخ بالتمر ،ويأكل البطيخ
بالرطب ،
][225
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن البطيخ كان :طعاما ،وشرابا ،وفاكهة ،وريحانا ،واداما ،ويزيد في
وقول المام أبي الحسن الثالث عليه السلم :إن أكل البطيخ يورث الجذام ،فقيل
له :أليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون والجذام
والبرص ؟ ! قال عليه السلم :نعم ،ولكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممن آمنه
في أن الجوز يهيج الحر في الجوف في شدة الحر ويهيج القروج في الجسد ،
وأن الجبن والجوز في كل واحد منهما الشفاء ،فان افترقا كان في كل واحد
منهما الداء .
][226
) العنوان ( ) الصفحة (
ابواب البقول
الباب الول
معنى قول المام الصادق عليه السلم :لن قلوب المؤمنين خضر فهي تحن إلى
أشكالها ) ( 200
الباب الثانى
الكراث ) ( 200
في أن الكراث :يطيب النكهة ،ويطرد الرياح ،ويقطع البواسير ،وهو أمان
في قول المام الباقر عليه السلم :إنا لنأكل الكراث ) ( 202
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :سنام البقول ورأسها الكراث ،وفيه بركة ،
وبقلتي
في أن من أكل الثوم والبصل والكراث فل يدخل المسجد فيؤذى برائحته ) ( 205
............................................................................
الباب الثالث
الهندباء ) ( 206
في الهندباء ) بكسر الهاء وفتح الدال ( وأنها كانت معتدلة ناقعة للمعدة والكبد
][227
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول المام الرضا عليه السلم :عليكم بأكل بقلة الهندباء فانها تزيد في الماء
والولد ) ( 207
في قول المام الصادق عليه السلم :من سره أن يكثر ماله وولده الذكور فليكثر
في رجل صالح صعب عليه في بعض الحانين القيام لصلة الليل ،فرأى في النوم
مولنا المام المنتظر عجل ال تعالى فرجه الشريف فقال عليه السلم له :عليك
بماء
الهندباء ،وفيما قاله رئيس الحكماء والطباء أبوعلي ابن سينا في الهندباء و
خواصه ،وان النبي صلى ال عليه وآله أمر بتناول الهندباء غير مغسول ) ( 211
الباب الرابع
الباذروج ) ( 213
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله نظر إلى الباذروج فقال صلى ال عليه وآله :
إلى منبته في الجنة ،وكان أحب البقول عنده صلى ال عليه وآله ) ( 213
في قول المام الرضا عليه السلم :الباذروج لنا والجرجيز لبني امية ) ( 214
في أن الباذروج ينفع الدم وسوء التنفس ،وبزره ينفع السوداء ) ( 216
الباب الخامس
في قول المام الباقر عليه السلم :إن بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السلم
ما يلقون
][228
) العنوان ( ) الصفحة (
من البياض فشكى ذلك إلى ال عزوجل ،فأوحى ال إليه :مرهم يأكلوا
في أن في السلق كان شفاء من الدواء ،ويغلظ العظم ،وينبت اللحم ،ويشد
الباب السادس
الجزر ) ( 218
الباب السابع
الشلجم ) ( 220
في قول المام الصادق عليه السلم :ما من أحد إل وفيه عرق الجذام فكلوا الشلجم
في
الباب الثامن
الباذنجان ) ( 221
في قول المام الصادق عليه السلم :إذا أدرك الرطب ونضج العنب ذهب ضرر
في أن الباذنجان كان جيدا للمرة السوداء ،وانها حار في وقت الحرارة ،
في قول النبي صلى ال عليه وآله :كلوا الباذنجان وأكثروا منها ،فانها أول شجرة
آمنت
][229
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب التاسع
في قول علي عليه السلم :كلوا الدبا فانه يزيد في الدماغ ويسر قلب الحزين )
( 225
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يعجبه الدبا ،وأن الدبا يزيد في العقل ،
وأن بعض
المخالفين كانوا يشترطون في حل القرع قطع رأسه أول ،ويعدونه تذكية له ) 226
(
الباب العاشر
الفجل ) ( 230
في أن ورق الفجل يطرد الرياح ،ولبه يسربل البول ،واصوله تقطع البلغم )
( 230
الكمأة ) ( 231
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الكمأة من المن الذي أنزل ال تعالى على
بني -
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :عليكم بالفرفخ وهي المكيسة فانه إن كان
شئ
][230
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول المام الصادق عليه السلم :ليس على وجه الرض بقلة أشرف ول أنفع
من
الفرفخ ،وهي بقلة فاطمة عليها السلم ،ثم قال :لعن ال بني امية هم سموها بقلة
الحمقاء ،
الجرجير ) ( 236
في قول الصادق عليه السلم :كره رسول ال صلى ال عليه وآله الجرجير ،
وكأني أنظر
إلى شجرتها نابتة في جهنم ،وما تضلع منها رجل بعد أن يصلي العشاء إل
في أن أبا الحسن عليه السلم كان إذا أمر بشئ من البقل يأمر بالكثار من الجرجير
فيشترى له عليه السلم وكان يقول :ما أحمق بعض الناس ؟ ! يقولون :إنه ينبت
في وادي جهنم ،وفيه بيان في جمع بين هذا الخبر وسائر الخبار ،وأن أكل
الخس
الكرفس ) ( 239
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الكرفس بقلة النبياء ) ( 239
والبرص ) ( 240
][231
) العنوان ( ) الصفحة (
السداب ) ( 241
في أن السداب يزيد في العقل ،وأنه جيد لوجع الذن ،وينثر ماء الظهر ) ( 241
الحزاء ) ( 242
في أن الحزاء جيد للمعدة بماء بارد ،وفيه بيان وشرح ) ( 242
الكزبرة ) ( 245
كتابة القبور ،والمشي بين امرأتين ،وطرح القملة حية ،والحجامة في
في أن البصل يطيب النكهة ،ويشد اللثة ،ويزيد في الماء والجماع ) ( 246
][232
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن من أكل البصل والثوم فل يخرج إلى المسجد ،وأن البصل يذهب
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إذا دخلتم بلدا كلوا من
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان ليأكل الثوم ول البصل ول الكراث ول
العسل
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :كلوا الثوم فلول أني اناجي الملك لكلته )
( 251
بيان في رواية التي نقلها الشيخ في التهذيب :سأل أحدهما عليه السلم عن أكل
القثاء ) ( 252
في قول المام الصادق عليه السلم :إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله فانه أعظم
بركته ) ( 252
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يأكل القثاء بالرطب والقثاء بالملح ،
وبيان في
فيما رواه العامة في أن النبي صلى ال عليه وآله كان يأكل القثاء والرطب ،وهو
أبواب الحبوب
الباب الول
في أن آدم عليه السلم كلما زرع الحنطة جاء حنطة ،وكلما زرعت حوا جاء
شعير ،وطبيعة الحنطة والشعير ،وكان الشعير غذاء النبياء عليهم السلم )
( 255
][233
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
ويتحساه
ويجعله في طعامه
الباب الثالث
العدس ) ( 257
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :عليكم بالعدس ،فانه مبارك مقدس ،يرق
القلب ،
ويكثر الدمعة ،وقد بارك فيه سبعون نبيا آخرهم عيسى بن مريم عليه السلم )
( 257
الباب الرابع
الرز ) ( 260
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :سيد طعام الدنيا والخرة اللحم ثم الرز )
( 260
الحمص ) ( 263
][234
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب السادس
الباقل ) ( 265
في فوائد الباقل ،وأنه :جيد للصدر ،ونفث الدم ،والسعال مع العسل ،وينفع
من أورام الحلق والسججع أكل ،ودقيقه إذا طبخ وضمد به سكن الورم العارض
من ضربة ،ولو قشر الباقل ودق وذر على موضع نزف الدم حبسه ) ( 267
الباب الول
في أن عليا عليه السلم كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير :وفيه بيان وشرح )
( 268
بيان وشرح وتفصيل في قول المام الصادق عليه السلم :إني للعق أصابعى من
المأدم ) ( 269
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :ل تقطعوا الخبز بالسكين ولكن اكسروه
باليد ) ( 271
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :صغروا رغافكم فان مع كل رغيف بركة ،
ونهى
صلى ال عليه وآله أن يشم الخبز كما تشم السباع ،وفيه بيان ،وقوله صلى ال
عليه وآله
............................................................................
قصة دانيال عليه السلم وانه اعطى صاحب معبر رغيفا ،فرمى صاحب المعبر
بالرغيف وقال ما أصنع بالخبز ،فلما رآ دانيال عليه السلم ذلك منه ،رفع يده
إلى السماء ثم قال :اللهم أكرم الخبز ،فحبس المطر ،حتى انه بلغ من
أمرهم أن بعضهم أكل بعضا ،وقصة امرأتين ) ( 273
][235
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
في قول الرضا عليه السلم :فضل خبز الشعير على البر كفضلنا على الناس ،
ما دخل في جوف المسلول شئ أنفع له من خبز الرز ،وقول المام الصادق -
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله ما أكل خبز بر قط ،ول شبع من خبز شعير
قط ) ( 275
الباب الثالث
في أن السويق نزل بالوحي من السماء ،وأنه طعام المرسلين ،وينبت اللحم ،
في قول المام الصادق عليه السلم :اسقوا صبيانكم السويق في صغرهم فان ذلك
ينبت
اللحم ويشد العظم ،ومن شرب السويق أربعين صباحا امتلت كتفاه قوة ) ( 277
في أن السويق الجاف إذا اخذ على الريق أطفأ الحرارة وسكن المرة ) ( 278
في أن السويق الجاف يذهب بالبياض ،ويجرد المرة والبلغم جردا ،ويدفع
في قول المام الصادق عليه السلم :املؤا جوف المحموم من السويق ) ( 280
في أن سويق التفاح نافع للسع الحية والعقرب وانقطاع الرعاف ) ( 281
في أن سويق العدس يقطع العطش ،ويقوي المعدة ،ويطفئ الصفراء ،ويبرد
][236
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الول
في أن المؤمن عذب يحب العذوبة والمؤمن حلو يحب الحلوة ) ( 285
الباب الثانى
العسل ) ( 288
تفسير قوله تبارك وتعالى ) :وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا
ومن الشجر ومما يعرشون ،ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك
ذلل يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لية
لقوم يتفكرون ( وقصة رجل قال لعلي عليه السلم :إني موجع بطني ،فقال عليه
السلم :
استوهب زوجتك شيئا من مالها طيبة نفسها ثم اشتر به عسل ثم اسكب عليه
في أن من تغير عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل :ومن أراد الحفظ
قصة عائشة وأذيتها برسول ال صلى ال عليه وآله بقولها :إني أجد منك ريح
المغافير ،
لنه صلى اللله عليه وآله شرب عند زينب بنت جحش عسل ،ونزول سورة
التحريم ) ( 292
قصة امرأة رفعت غزل إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة ،وقول المام الباقر -
عليه السلم :اشتر به عسل وزعفرانا وخذ من طين قبر الحسين عليه السلم
واعجنه بماء
][237
) العنوان ( ) الصفحة (
السماء واجعل فيه شيئا من عسل وزعفران وفرقه على الشيعة ليتداووا به
مرضاهم ) ( 293
الباب الثالث
الباب الرابع
الخل ) ( 301
في أن الخل يشد العقل ،وانه كان نعم الدام ،ول يقفر بيت كان فيها ) ( 301
في قول المام الصادق عليه السلم :الخل الخمر ينير القلب ،ويشد اللثة ،ويقتل
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إن ال وملئكته يصلون على خوان عليه
خل وملح
في أن المام الباقر عليه السلم كان يأكل خل وزيتا في قصعة سوداء مكتوب في
][238
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الخامس
في أن يوسف الصديق عليه السلم لما كان في السجن شكا إلى ربه عزوجل أكل
الخبز
وحده ،وسأل إداما يأتدم به ،فأمره أن يأخذ الخبز ويجعله في إجانة ويصب
الباب السادس
في أن الكتان والطيب والنورة يسمن ،واللحم اليابس والجبن والطلع يهزلن ،
النملة
في امرأة بذية أكلت اللقمة من فم النبي صلى ال عليه وآله وما أصابها داء حتى
فارقت
الدنيا ) ( 310
أبواب
الباب الول
][239
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثانى
والفرج ،
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :من وقى شر لقلقه وقبقبه وذبذبه فقد
وجبت له
الجنة ) ( 315
الباب الثالث
في قول المام الصادق عليه السلم :ليس في الطعام سرف ) ( 316
في أن ال تبارك وتعالى ل يسأل عباده عما تفضل به عليهم ول يمن بذلك عليهم )
( 317
فيما روي عن المام الباقر عليه السلم في معنى قوله عزوجل ) :ثم لتسئلن يومئذ
الباب الرابع
معنى قوله تبارك وتعالى ) :ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم
][240
) العنوان ( ) الصفحة (
في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم
تستكبرون ( ) ( 319
في قول عمر بن الخطاب :استأذنت على رسول ال فدخلت عليه وانه لمضطجع
على خصفة وان بعضه على التراب وتحت رأسه وسادة محشوة ليفا ،فقلت أنت
نبي ال وكسرى وقيصر علي سرر الذهب وفرش الديباج والحرير ،فقال
رسول ال :اولئك قوم عجلت طيباتهم ،وإنما اخرت لنا طيباتنا .
وما قاله علي عليه السلم لعاصم بن زياد لما دخل على العلء بن زياد بالبصرة )
( 320
فيما كتبه علي عليه السلم إلى أهل مصر ،وبيان فيما ورد في كيفية تعيش رسول
ال
فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السلم ) ( 322
في قول علي عليه السلم :ل تزال هذه المة بخير مالم يلبسوا لباس العجم
ويطعموا
أطعمة العجم ،فاذا فعلوا ذلك ضربهم ال بالذل ) ( 323
في أن عليا عليه السلم كان ل ينخل له الدقيق ،وان المام الباقر عليه السلم كان
الباب الخامس
معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله :المؤمن يأكل في معاء واحد والكافر في
سبعة
فيما قاله الراوندي رحمه ال في معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله ) ( 326
في أنه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات ،وهي :الحرص ،
][241
) العنوان ( ) الصفحة (
والشره ،وطول المل ،والطمع ،وسوء الطبع ،والحسد ،وحب السمن ،
وبالواحد في المؤمن :سد خلته ،وان شهوات الطعام سبع ،وهي :شهوة
الطبع ،وشهوة النفس ،وشهوة العين ،وشهوة الفم ،وشهوة الذن ،وشهوة
النف ،وشهوة الجوع ،والواحد في المؤمن :شهوة الجوع ) ( 329
في قول رسول ال :ما مل آدمي وعاء شرا من بطن ،حسب الدمي لقيمات
صلبه ،فان غلب الدمي نفسه فثلث للطعام ،وثلث للشراب ،وثلث للنفس ،
في قول المام الباقر عليه السلم :ما من شئ أبغض إلى ال من بطن مملوء ،
وقول
رسول ال صلى ال عليه وآله :نور الحكمة الجوع ،والتباعد من ال الشبع ،
والكل على
معنى قول رسول ال صلى ال عليه وآله :الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ) 333
(
فيما قاله عيسى عليه السلم لمرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام ،وما قاله
إبليس
الباب السادس
في ذم التجشؤ وما يفعل أو يقال عنده ) ( 338
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إذا تجشيتم فل ترفعوا جشأكم إلى السماء
) ( 338
الباب السابع
][242
) العنوان ( ) الصفحة (
غدائنا لقد لقينا بن سفرنا هذا نصبا ( وقوله عزوجل ) :ولهم رزقهم فيها
في قول علي عليه السلم :من أراد البقاء ول بقاء ،فليباكر الغداء ،وليجيد الحذاء
،
في أن العشاء النبياء عليهم السلم كان بعد العتمة ،وأن ترك العشاء خراب
للبدن ،و
في أن العشاء كان قوة للشيخ والشاب ،وأن ترك العشاء يوجب الهرم ) ( 343
في أن من ترك العشاء ليلة السبت وليلة الحد متواليتين ذهبت منه قوة
الباب الثامن
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله لعن ثلثة :الكل زاده وحده ،والراكب في
الفلة
في استحباب اجتماع اليدى على الطعام ،والعلة التي من اجلها ابتلي يعقوب
............................................................................
بيان في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :طعام الواحد يكفي الثنين ،وطعام
الثنين يكفى
الربعة ) ( 349
][243
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب التاسع
في أن المام الرضا عليه السلم كان يجلس على المائدة وجمع حشمه كلهم ،
وليدع
الباب العاشر
في قول علي عليه السلم :من سره أن يكثر خير بيته فليتوضأ عند حضور طعامه
) ( 352
في أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده زيادة في الرزق ،وأن الوضوء قبل الطعام
في أن صاحب البيت يبدء في غسل اليد ثم يبدء بمن عن يمينه ،وإذا رفع الطعام
بدأ بمن على يساره ،ويكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل ،لنه أولى
في أن من غسل يده قبل الطعام وبعده ،عاش في سعة وعوفي من بلوى جسده ،
في أن صاحب المنزل هو صاحب الطعام وإن كان المنزل لغيره ) ( 358في أن من
كانت يده نظيفة فلم يغسلها فل بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده ) ( 359
فيما قاله المحقق الردبيلي رحمه ال تعالى وإيانا في غسل اليد ،وأن
][244
) العنوان ( ) الصفحة (
الوضوء قبل الطعام وبعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد وما عاش
عاش في سعة وان الملئكة تصلي على من يلعق أصبعه في آخر الطعام ) ( 362
الدعاء الذي يقرء عند مسح الحاجبين لما غسل اليد بعد الطعام ) ( 367
من أكل طعاما فسمى ال على أوله وحمد ال على آخره ،لم يسأل عن نعيم
ذلك الطعام كائنا ما كان ،وفيه بيان ) ( 368
في قول علي عليه السلم :الكل على الجنابة يورث الفقر ،وان النبي صلى ال
يأكل النسان بشماله وأن يأكل وهو متكئ ،وانه صلى ال عليه وآله يجلس جلسة
][245
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله ما أكل متكئا منذ بعثه ال حتى قبض ،وكان
يأكل
في كيفية الجلوس في الطعام ،والنهى عن أكل الطعام فيمن كان مستلقيا على قفاه
بحث وبيان وتفصيل فيما يستفاد من الخبار في كراهة الكل متكئا ،والتكاء
باليد ) ( 390
في كراهة الكل متربعا وكيفية التربع ،وكراهة الكل على الجنابة ) ( 394
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :سيد ادامكم الملح ،وانه كان شفاء من
في العقرب التي لدغت رسول ال صلى ال عليه وآله فلعنها ،وفيه بيان ،وإمكان
لدغ
في أن الملح كان شفاء من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص ووجع الحلق
][246
) العنوان ( ) الصفحة (
في مناهي النبي صلى ال عليه وآله أنه نهى أن ينفخ في طعام أو في شراب ) 400
(
انواع الوانى وغسل الناء ) ( 403في أن غسل الناء وكسح الفناء مجلبة
ثواب لعق الصابع وكراهة مسح الرجل يده بالمنديل ،وفيها شئ من الطعام
في قول الصادق عليه السلم :إني للعق أصابعي حتى أرى أن خادمي سيقول :ما
أشره مولي ،وقوله عليه السلم :إن قوما كانوا على نهر الثرثار فكانوا قد جمعوا
من طعامهم شبه السبائك ينجون به صبيانهم ،فمر رجل متوكئ على عصا
فاذا امرأة أخذت سبيكة من تلك السبائك تنجي بها صبيها ،فقال لها ،اتقي
ال ،فان هذا ليحل ،فقالت :كأنك تهددني بالفقر ،أما ما جرى الثرثار
فانى ل أخاف الفقر ،فأجرى ال الثرثار أضعف ما كان عليه ،وحبس منهم
بركة السماء ،فاحتاجوا إلى الذي كانوا ينجون به صبيانهم ،فقسموه بينهم
][247
) العنوان ( ) الصفحة (
النهي من أكل ما بين السنان ،وفيه بيان ،وأكل طعام الفجأة ) ( 407
في الكل فيما كان على اللثة ) ( 408
في قول علي عليه السلم :من أراد أن ل يضره طعام فل يأكل حتى يجوع وتنقي
المعدة ،وكان رسول ال صلى ال عليه وآله ليأكل الحار حتى يبرد ) ( 410
في أن الستلقاء بعد الشبع يسمن البدن ،ويمرئ الطعام ،ويسل الداء ،وان
في كراهة القيام عن الطعام ،وقول المام المجتبى عليه السلم في المائدة اثنتي
فيما أوصى به رسول ال صلى ال عليه وآله عليا عليه السلم ،وما أوصى به
معنى قوله تبارك وتعالى ) :ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر و
في استحباب الستلقاء بعد الطعام على قفا ووضع رجل اليمنى على اليسرى ،و
معنى الكل علي الحضيض ) ( 419
][248
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن من أكل الطعام على النقاء ،وأجاد الطعام تمضغا ،وترك الطعام وهو
يشتهيه ،ولم يحبس الغائط إذا أتاه ،لم يمرض إل مرض الموت ) ( 422
فيما قاله علي عليه السلم لكميل بن زياد النخعي رحمه ال في آداب أكل الطعام )
( 425
النهي عن نهك العظام لن فيها للجن نصيبا ،والنهي عن وضع الخبز تحت
في أن الطعام إذا حضر وقت الصلة فالفضل أن يبدء بها مع سعة وقتها إل أن
ينتظر غيره ) ( 427
في الستحباب للصائم ان قوى على الجوع أن يصلي قبل أن يفطر ) ( 428
الباب العشرون
في أن المام الصادق عليه السلم تقمم ما سقط من الخوان وألقاه إلى فيه ،وان
من
تتبع ما يقع من مائدته فأكله ذهب عنه الفقر وعن ولده وولد ولده إلى السابع )
( 428
في قول المام الرضا عليه السلم :من أكل في منزله طعاما فسقط منه شئ
فليتناوله ،
][249
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن المام السجاد عليه السلم أعتق غلما لكل تمرة وجدها ملقاة ) ( 432
في أن المام الحسين عليه السلم أعتق غلما لكل لقمة وجدها ملقاة ) ( 433
في قول المام الرضا عليه السلم :إنما يغسل بالشنان خارج الفم ،فأما داخل الفم
في أن من استنجى بالسعد بعد الغائط وغسل فمه بعد الطعام ،لم تصبه علة
في أن التخلل بالطرفاء يورث الفقر ،والتخلل بعود الرمان وقضيب الريحان
][250
) العنوان ( ) الصفحة (
في أن مضع اللبان يشد الضراس وينفي البلغم ،ويذهب بريح الفم ،وأن ال
تبارك وتعالى ما بعث نبيا إل بتحريم الخمر وأن يقر له بأن ال يفعل ما
نادر ) ( 444
علة قول المام الكاظم عليه السلم :إن الرجل يأكل في الجنة في أكلة واحدة بمقدار
الدنيا وما فيها ،من أن البدان لتزال تزيد حتى يبلغ الرجل في العظم ما
أبواب
الباب الول
تفسير اليات وجواز استعمال ماء القرية بغير اذن أهلها ) ( 446
][251
) العنوان ( ) الصفحة (
في التحنك بماء الفرات ،وأنه يصب فيه ميزابان من الجنة ،
وأن ماء زمزم كان خير ماء على وجه الرض ) ( 448
الصادق عليه السلم :إذا دخل أحدكم الحمام فليشرب ثلثة أكف ماء حار ،
في أن معنى قوله تبارك وتعالى ) :ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ( الرطب والماء
الباب الثانى
في قول على عليه السلم :ل ينفخ الرجل في موضع سجوده ول طعامه ول في
شرابه
ول في تعويذة ،وقوله عليه السلم :إياكم وشرب الماء من قيام ) ( 458
النهي عن شرب الماء من قيام ،والتغوط بقبر ،والبول في ماء الراكد ) ( 459
النهي عن شرب الماء من عروة الناء ،وشرب الماء كرعا ،والنهي عن البزاق
معجزة النبي صلى ال عليه وآله في اسقاء الناس ،وبعض مكارم أخلقه صلى ال
في قول الصادق عليه السلم :ثلثة أنفاس في الشرب أفضل من نفس واحد في
الشرب ،
][252
) العنوان ( ) الصفحة (
في قول المام الصادق عليه السلم :ما من عبد شرب الماء فذكر الحسين عليه
إل كتب ال له مأة ألف حسنة ،وحط عنه مأة ألف سيئة ،ورفع له مأة
ألف درجة ،وكأنما أعتق مأة ألف نسمة ،وحشره ال تعالى يوم القيامة ثلج
الفؤاد ) ( 464
معنى قول سول ال صلى ال عليه وآله :مصوا الماء مصا ول تعبوه عبا فانه يأخذ
منه
الكباد ) ( 466
في أن النبي صلى ال عليه وآله رآ رجل وهو يشرب قائما فنهى صلى ال عليه
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يشرب في أقداح التي يتخذ من الخشب ،
يشرب بكفيه يصب الماء فيهما ،وكان صلى ال عليه وآله يشرب قائما ،وربما
شرب
راكبا ،وربما قام فشرب من القربة أو الجرة أو الدواة ،وفي كل إناء يجده
وفي يديه ،ويشرب الماء الذي حلب عليه اللبن ،ويشرب السويق ،ويشرب
المان على العسل ،وما نهى صلى ال عليه وآله عنه في الشرب ) ( 473
في أن النبي صلى ال عليه وآله كان إذا شرب الماء تنفس ثلثا مع كل واحد منهن
تسمية ) ( 474
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه
فان في
أحد جناحيه داء وفي الخر شفاء ،وإنه يغمس بجناحه الذي فيه الداء فليغمسه
][253
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الثالث
فيما قاله النبي صلى ال عليه وآله في ماء المطر في نيسان وما يقرء عليه ،
أشباههما ) ( 479
فيما قاله الحسن والحسين عليهما السلم في ماء المر ،وقولهما عليهما السلم :
في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى عن الستشفاء بالعيون الحارة التي تكون في
الجبال
في أن نوح عليه السلم لعن الماء الكبريت والماء المر ) ( 481
أبواب
الباب الول
النهى عن الشطرنج والنرد والغناء ،والعلة التي من أجلها حرم ال الخمر ) ( 483
][254
) العنوان ( ) الصفحة (
في تحريم الخمر قليلها وكثيرها ،والمضطر ل يشرب الخمر لنها تقتله ) ( 484
في أن ال عزوجل أدب نبيه حتى إذا أقامه على ما أراد قال له ) :وأمر
بالعرف وأعرض عن الجاهلين ( فلما فعل ذلك رسول ال صلى ال عليه وآله زكاه
) إنك لعلى خلق عظيم ( فلما زكاه فوض إليه دينه ،فقال ) :ما آتاكم
الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ( فحرم ال الخمر وحرم رسول ال كل
مسكر ،فأجاز ال ذلك كله ،وأن ال أنزل الصلة وان رسول ال صلى ال عليه
وآله وقت
في قول الصادق عليه السلم تسعة أعشار الدين التقية ،ول دين لمن ل تقية له ،
سبب نزول قوله تبارك وتعالى ) :يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر ( و
ان ما أسكر كثيره وقليله ،حرام ،وأن أبا بكر شرب الخمر بالمدينة فسكر
فجعل يقول الشعر ويبكي على قتلى المشركين من أهل بدر ) ( 487
العلة التي من أجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ ،وأن شارب المسكر
في قول رسول ال صلى ال عليه وآله في الخمر :شاربها وعاصرها ومعتصرها
وبايعها ومبتاعها
وحاملها والمحمولة إليه وآكل ثمنها سواء في عارها واثمها ،ومن سقاها
ومن باعها أو اشتراها لغيره لم يقبل ال عزوجل منه صلة ول صياما ول
حجا ول اعتمارا حتى يتوب منها ،وقصة نوح عليه السلم وإبليس الملعون
العلة التي من إجلها حرم ال الخمر ،وأن شارب الخمر كعابد الوثن ) ( 490
في وجهه ،ومصافحته ومعانقته ،وعيادته وتشييع جنازته ،ورد السلم عليه )
( 491
][255
) العنوان ( ) الصفحة (
في إن يزيد عليه وعلى أبيه لعائن ال عدد الشعر والوبر والحجر والمدر وقطر
السماء إلى يوم لقاء ال لما حمل رأس الحسين عليه السلم إليه شرب الفقاع ولعب
بالشطرنج ) ( 492
في شرب المياه وشرب لبن كل شئ يؤكل لحمه من الدواب والصيد والنعام
في كتاب كتبه المام الحسن المجتبى عليه السلم إلى معاوية عليه الهاوية في ابنه
يزيد ) ( 495
مستحله ) ( 496
الباب الثانى
في أن النبي صلى ال عليه وآله نهى عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر )
( 499
الباب الثالث
العلة التي من أجلها احل ما يرجع إلى الثلث ما طبخ من عصير العنب ) ( 502
][256
) العنوان ( ) الصفحة (
ما جرى بين نوح عليه السلم وإبليس لعنه ال في غرس النخيل والعناب )
( 503
بيان في أنه إذا صب العصير في الماء وغل الجميع ل يحرم ول يشترط في حله
في الزبيب الذي يدق ويلقى في القدر ثم يصب عليه الماء ) ( 506
في الزبيب المطبوخ كيف يطبخ حتى يصير حلل ،وفيه بيان ) ( 507
بيان من العلمة المجلسى رحمه ال تعالى وإيانا في عدم تحريم عصير الزبيب
والتمر ) ( 516
فيما قاله المحقق الردبيلي رحمه ال وإيانا في تحريم العصير العنبي
بالغليان ) ( 517
][257
) العنوان ( ) الصفحة (
الباب الرابع
في أن الخمر إذا صار خل وذهب سكره فل بأس بأكله ،وأن خل الخمر
في الخمر الذي يعالج بالملح ،وجواز علج الخمر بما يحمضها ويقلبها ألى
الخلية ) ( 525
الباب الخامس
الكل والشرب في آنية الذهب والفضة وساير ما نهى عنه
في أن النبى صلى ال عليه وآله نهى عن الشرب في آنية الذهب والفضة ) ( 527
في أن رسول ال صلى ال عليه وآله كان يعجبه أن يشرب في القدح الشامي ،وأن
المام -
بيان في قول رسول ال صلى ال عليه وآله :ل تأكلوا في فخار مصر ول تغسلوا
رءوسكم
][258
) العنوان ( ) الصفحة (
في السرج واللجام من الفضة ،والسرير الذي يكون فيه الذهب أو ماء الذهب )
( 536
في أن ذا الفقار سيف رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم كان من السماء وهبط
بحث وتحقيق وبيان وأقوال في تحريم أواني الذهب والفضة مطلقا ،وأقوال
العامة ) ( 541
في تحريم اتخاذ أواني وغيرها من الذهب والفضة لغير الستعمال ) ( 543
فيما قاله العلمة رحمه ال في المنتهى والشيخ بهاء الدين العاملي رحمه ال )
( 548
............................................................................
مشترك بين الرجال والنساء ،وجواز اتخاذ الظروف الصغيرة التي ل تصلح
فيما قاله العلمة رحمه ال تعالى في المنتهى باتخاذ الفضة اليسيرة كالحلية
للسيف ،والقصعة والسلسلة التي يتشعب بها الناء ،وأنف الذهب ،وما يربط
][259
) العنوان ( ) الصفحة (
في جواز استعمال الحلقة للقصعة وقبيعة السيف والسلسلة من الذهب والفضة ،
وما رواه العامة ،وزخرفة السقوف والحيطان بالذهب ،والشرب عن كوز فمها
الحديثة بطهران
][260
ص - ( 1مقدمة الناشر
بسمه تعالى
آثار علمائنا الخيار حماة الدين والشريعة وحملة الحديث والفقه ،
ومنها :الموسوعة الكبرى ،دائرة معارف المذهب :بحار النوار ،
فقد عزمنا باكمال طبعها -تلك الرائقة النفيسة -قبل سنين ،
من ال عزوجل ،حتى يسر ال لنا بمنه وكرمه حمل هذا العبء
هذه الفكرة القيمة ،وأتعبوا أنفسهم في إحقاق هذه المنية الصالحة .
][261
ص - ( 2الفهرس القويم لكتاب بحار النوار مرتبا على أجزاء هذه الطبعة
الحديثة ،وهو فهرس عام شامل لتمام مواضيع الكتاب ،ويقع هذا
بعد المأة ،والعاشر بعد المأة ( ليترادف بذلك أجزاء طبعتنا هذه
الرائقة البديعة ،ويشغل الفراغ الذي كان حصل بين الجزء - 53 :آخر
المجلد الثالث عشر في تاريخ المام الثاني عشر المهدي المنتظر -
][262
الحمد ل الذي ليس لقضائه دافع ،ول لعطائه مانع ،وهو الجواد
الواسع ،ول تضيع عنده الودايع ،وللكربات دافع وللدرجات رافع .
والصلة والسلم على جدنا وسيدنا سيد المرسلين ،وخاتم النبين ،
محمد المصطفى صلى ال عليه وآله ،صاحب اليات والبينات ،المكمل بشريعته
سائر
وعلى ابن عمه أمير المؤمنين ،علي بن أبي طالب ،أبي الئمة ،
وعلى خير الخيار ،وام النوار ،البتول العذراء ،فاطمة الزهراء .
وعلى آله الذينهم :كانوا محال معرفة ال ،ومساكن بركته ،
والحاضر في المصار عليه السلم .أللهم عجل فرجهم ،وسهل مخرجهم ،و
بكأسهم ول تفرق بيننا وبينهم ،ول تحرمنا شفاعتهم ،والعن أعدائهم ،
][263
ص - ( 4وبعد :يقول خويدم علوم أئمة الطاهرين عليهم السلم الحاج السيد
الحجة الحاج السيد حسين الشهير بحاج آقا بزرك بن السيد محمد الشهير
بسيد آقا جان بن السيد أبي طالب بن السيد سليمان بن المير أبي طالب بن
المير فتوح ) المدفون بجوار أبيه في بقعة سلطان ،بندر آباد -يزد ( بن
المير فتاح ) المدفون في بقعة سلطان -بندر آباد -يزد ( الحسن آبادي
الجرقوئي الصبهاني ،انه غير خفي على اولي البصائر النافذة والنظار
الثاقبة أن كتاب بحار النوار ،الجامعة لدرر أخبار الئمة الطهار عليهم السلم
يرشد المراجعين ،ويسهل التناول ،فمن هنا :ألفنا وجمعنا فهرسا حاويا
ودليل رشيقا للكتاب ،وكما أشرنا في المجلد الثامن بعد المأة ،والعاشر
بعد المأة ،مع كونه فهرسا جامعا بديعا ،كتاب مستقل في ثلثة أجزاء .
وأبرء ال تبارك وتعالى باتمام هذا الجزء ذمتي وعهدتي عن هذا الخطب
الفادح مع كثرة أشغالى ،وخفف كاهلي عن أعباء هذا الحمل الذي بهظني
][264
رسالت وجمل التقريظ حول كتابنا ) هداية الخيار إلى فهرس بحار