Professional Documents
Culture Documents
Qalbu Quran
Qalbu Quran
قلب القرآن
ُ َ َ
ورةُ الف ِ
اتَةِ س
َّ ِ َّ َّ
حي ِم ١ ٱلر ِ ٱلر ٱ
ِين ٤
ٱلك يَ ۡو ِم ّ
ِ ِ لٰ َ
م حي ِم ٣ َّ
ٱلر ِ ِ َّ ِ َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ
ي ٢ٱلرَّ ِ َۡ
ٱل ۡمدُ
ِ ِ
ُ َ َ
ورةُ الَق َرة ِس
حي ِم َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َّ ُ ُٗ ّۡ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ُ َ ٓ ٓ
ب فِي ۛهِ هدى ل ِلمتقِي ٢ ٰ
الم ١ذل ِك ٱلكِتب ري ۛ ٰ
َ ُ َ ٓ
ورةُ ا ِل ع ِۡم َران س
يم
ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ ُّ َّ ُ َ ٓ َ ٰ َ َّ ُ َ ۡ َ ُّ ۡ َ ٓ ٓ
إِله إ ِ هو ٱلح ٱلقيوم ٢٣ الم ١ٱ
ُ َ ّ
ورةُ الن ِ َسا ِء س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ح َدة َو َخ َلقَ َ ۡ َّ ّ ُ َ َ َ َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ َ َّ ُ ُ َّ
يأيها ٱلاس ٱتقوا ربكم ٱلِي خلقكم مِن نف ٖس و ٰ ِ ٖ ٰٓ
ََ َُٓ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ َّ ۡ ُ َ َ ٗ َ ٗ َ َ ٓ ٗ َ َّ ُ ْ َّ َ َّ
مِنها زوجها وبث مِنهما رِجا كثِيا ون ِساء ۚ وٱتقوا ٱ ٱلِي تساءلون
ٗ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ ۡ ُ
بِهِۦ وٱلرحام ۚ إِن ٱ كن عليكم رقِيبا ١
ورةُ ال َمائِ َدة ِ ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُ ْ ۡ ُ ُ ُ َّ ۡ َ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َٰ
حلت لكم ب ِهيمة ٱلنع ِم يأيها ٱلِين ءامنوا أوفوا بِٱلعقودِ ۚ أ ِ
َّ َ ُ ۡ َ ٰ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ّ َّ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ُ ٌ َّ َّ َ َ ۡ ُ
ك ُم ماَ إ ِ ما يتل عليكم غي م ِِل ٱلصي ِد وأنتم حرم ۗ إِن ٱ ي
يد ١يُر ُ
ِ
َ
ورةُ ال َ ُس َ
نع ِ
ام
يم
ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ت َوٱلُّور َۖ ٰ َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ُّ
ٱلظلُمَ ۡ َ ۡ ُ َّ َّ
ِ ت وٱلۡرض وجعل ٱلمد ِ ِ ٱلِي خلق ٱلسمو ِ
َ ُ َُ َۡ
اف سورة العر ِ
يم
ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ج ّم ِۡنهُ كن ف َص ۡدر َك َح َر ٞ َٰ ٌ ُ َ َۡ َ َ َ َ ُ ٓ ٓ ٓ
ِ ِ نزل إِلك ف ي المص ١كِتب أ ِ
َ َ َۡ ٰ ُۡۡ
لِ ُن ِذ َر بِهِۦ وذِكرى ل ِلمؤ ِمنِي ٢
ُ َُ َ َ
سورة النفا ِل
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
ٱت ُقوا ْ ٱ َّ ََ َّ ُ َّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ َّ
سلونك ع ِن ٱلنفا ِلۖ ق ِل ٱلنفال ِ ِ وٱلرسو ِلۖ ف ي ٔ
َ ُ ُ ُّ ۡ ٓ ُ َ َ ۡ ُ ْ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ َ
وأصلِحوا ذات بينِكمۖ وأ ِطيعوا ٱ ورسولۥ إِن كنتم مؤ ِمنِي ١
ال ۡو َبةِورةُ َّ ُس َ
ْ َ َّ ْ َّ ُ ّٰ َ ُ ُ ّٰ َ َّ َ ْ َ ّ ْ ُ َّ َ ْ َ َ
ب البارِ ال ِعزة ِ ِ شالكفارِ و ِمن غض ِ أعوذ ب ِا ِ ِمن الارِ و ِمن ِ
َول َِر ُس ْو ِلِ َول ِلْ ُمئْو ِمن ِ ْيَ
َ ُ ْ َ َ َ ٓ َ ۡ ُ ۡ َ ّ ُّ َ ٰ َ َ َّ َ ٓ ُ َ َ َّ َ ّ ٞ
سيحوا شك ِي ١ف ِ ولِۦ إ ِ ٱلِين عهدتم مِن ٱلم ِ براءة مِن ٱ ِ ورس ِ
ي ُم ۡعجزي ٱ َّ ِ َوأَ َّن ٱ َّ َ ۡ َ ِ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ ُ
ك ۡم َغ ۡ ُ ِف ٱلۡرض أربعة أشه ٖر وٱعلموا أن
ِ ِ
َ ٰ ۡ َ ُۡ
م ِزي ٱلكفِ ِرين ٢
ُ َ ُ
ورةُ يُون َس س
يم ح ِ ٱلر َِّ ٱلرٱ َّ ِ َّ
َ ۡ ٓ ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ
ب ٱلكِي ِم ١ ٰ
الرۚ ت ِلك ءايت ٱلك ِ
ِت
ُ َ ُ
ورةُ هو ٍد س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ َّ ُ ۡ ۡ ٓ َ ٌ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ َّ ُ ّ َ
ي١ الرۚ كِتٰب أحكِمت ءايٰتهۥ ثم ف ِصلت مِن لن حك ٍ
ِيم خب ِ ٍ
ُ َُ ُ ُ َ
وسف سورة ي
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ي١ بمت ۡٱلك َِتٰب ٱل ۡ ُ ك َء َاي ٰ ُٓ ۡ َ
الرۚ ت ِل
ِ ِ ِ
ُ َ ُ َّ ۡ
الرع ِد سورة
يم ح ِٱلر ِ َّ ٱلرٱ َّ ِ َّ
ك َۡ
ٱلقُّ َّ ّ َ ٓ ٓ ۡ َ َ َ ٰ ُ ۡ َ ٰ َ َّ ٓ ُ َ َ ۡ َ
نزل إِلك مِن رب ِ ب وٱلِي أ ِ المرۚ ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ ۗ
َ ُۡ ُ َ َّ َ َ َ ٰ َّ َ ۡ َ
اس يؤمِنون ١ كن أكث ٱل ِ ول ِ
ورةُ إبۡ َراه َ
ِيم ُ َ
س ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ ُّ َ َ ُ ُّ َ َ َّ َ ۡ ُ َ ۡ ٓ َ ٌ َ ََۡ ُ َ
ت إ ِ ٱلورِ بِإِذ ِن الرۚ كِتٰب أنزلنٰه إِلك لِ خ ِرج ٱلاس مِن ٱلظلم ٰ ِ
َ ۡ َ ۡ َ ٰ َّ ۡ َ
يز ٱل ِمي ِد ١ صر ِط ٱلع ِز ِ ٰ رب ِ ِهم إ ِ ِ
ورةُ ال ِۡج ِر ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ى َر َّب ُهۥ ن َِدآءً ۡ َ َ
اد ٰ ۡ ُ َ ۡ َ َ ّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َّ ٓ ٓ ٓ ٓ
ت ربِك عبدهۥ زك ِريا ٢إِذ ن كهيعص ١ذِكر رح ِ
َ ٗ
خفِ ّيا ٣
ورةُ طه
ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ ٓ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َٰٓ
طه ١ما أنزلا عليك ٱلقرءان ل ِتشق ٢
َ ُ َُ َ
سورة النبيا ِء
يم
ح ِٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ َ َۡ َ ُ ۡ
ٱق َ َ
اب ُه ۡم َوه ۡم ِف غفل ٖة ُّم ۡع ِرضون ١ح َس ُ ت َب ل َِّلن ِ
اس ِ
ل ِ ّجورةُ ا َ
ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٞ َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ َ َّ ُ ۡ َّ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ ۡ ٌ َ
يأيها ٱلاس ٱتقوا ربك ۚم إِن زلزلة ٱلساعةِ شء ع ِظيم ١
َ ۡ
ورةُ ال ُمؤم ُِنون
ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َُ ّ ۢ َۡ ََ ۡ َ َۡ ُ َ َۡ َ َۡ ٱلر ُ َ ُ ٓ
ۡرض وهم ِمن بع ِد غلب ِ ِهم سيغلِبون
ف أدن ٱل ِوم ٓ ِ ٢ ت ُّ
ِ ِ ب لغ ١ ٓ
م ال
٣
ُ َُ ُۡ َ َ
سورة لقمان
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
َ ۡ ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ ٓ ٓ
ب ٱلكِي ِم ٢ ٰ
الم ١ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ
الس ۡج َدة ِورةُ َّ
ُس َ
ُ َ َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ
خرة ِۚ وهو ٱلكِيم ٱلبِي ١ ِف ٱ ِ
ُ َ َ
ورةُ فا ِط ٍر س
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ ۡ َ َ ٰٓ َ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َّ َ
كةِ ُر ُس ً أ ْولٓ ۡرض جاع ِِل ٱلملئ ِ
َ ت وٱل ِ ٰ ٰ
ٱلمد ِ ِ فا ِط ِر ٱلسمو ِ
ِ
ٱل ۡلق َما ي َ َشا ٓ ُء ۚ إ ِ َّن ٱ َّ َ َ َ ٰ يد ف ۡ َ ث َو ُر َب ٰ َع يَز ُ َ ۡ َ َّ ۡ َ ٰ َ ُ َ ٰ َ
ِ ۚ ِ ِ أجنِحةٖ مثن وثل
ٞ ُّ َ ۡ َ
ك شءٖ ق ِدير ١ ِ
يس ورةُ ٓ ُس َ
يم
ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ ۡ َ َ َّ ۡ َ ُ ۡ َ ٓ
يز ٱلكِي ِم ٢ ب مِن ٱ ِ ٱلع ِز ِ ٰ
نيل ٱلكِت ِ حم ١ت ِ
ُ َُ َ ۡ َ
افسورة الحق ِ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ ۡ يل ۡٱلك َِتٰب م َِن ٱ َّ ِ ۡٱل َ َ ُ ٓ
يز ٱلكِي ِم ٢ ِ ِ زع ِ ن
ِ ت ١ حم
َّ ُ َُ َُ
سورة مم ٍد
يم ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ ُ َّ َ َ َّ َ ۡ َ ٰ َ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ َ
يل ٱ ِ أضل أعملهم ١ ٱلِين كفروا وصدوا عن سب ِ ِ
ُس َ ُ َ ۡ
ورة الفتحِ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٗ ُّ ٗ ۡ َّ َ َ ۡ َ َ َ َ
إِنا فتحنا لك فتحا مبِينا ١
ورةُ ُ ُ
ُس َ
الج َر ِ
ات
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َّ ُ ْ َّ َ َّ ُ َ َ َّ َ َ َ َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ َ ۡ
يأيها ٱلِين ءامنوا تق ِدموا بي يد ِي ٱ ِ ورس ِ
ولِۖۦ وٱتقوا ٱ ۚ إِن
يم ١يع َعل ِ ٞٱ َّ َ َس ِم ٌ
ُ َ ٓ
ورةُ ق س
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َ ٓ َ ُ ُّ َ َ َ ۡ ُ ۡ ّ ٞ َ ٓ َ ُۡ َۡ ۡ
جبوا أن جاءهم من ِذر مِنهم فقال جي ِد ١بل ع ِ ان ٱلم ِ قۚ وٱلقرء ِ
ٌ ۡ َٰ ُ َ َٰ َ َ ۡ ٌ َ
جيب ٢ ٱلك ِفرون هذا شء ع ِ
ُ َ ُ َّ
ورة الارِ َي ِ
ات س
يم ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ َ ۡ َٰ َ ۡ َ َّ ٰ َ ٰ َ
ت وِق ٗرا ٢ ِ ِ ٰ ل م ح ٱلف ١ ا ٗ
و ر ذ وٱلذرِي ِ
ت
ور ورةُ ُّ
الط ُس َ
ِ
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ
ب َّم ۡس ُطورٖ ٢ ٰ
وٱلطورِ ١وك ٖ
ِت َ ُّ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٰ َ َ َ َّ َ ُ ُ ۡ َ َ َ ٰ َ َ َّ ۡ َ َ
حبكم وما غوى ٢ وٱلج ِم إِذا هوى ١ما ضل صا ِ
ُ َ َ
ورةُ الق َم ِر س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َّ َ ُ َ َ َّ ۡ َ ۡ
ٱق َ َ
ُ َ
ت ٱلساعة وٱنشق ٱلقمر ١ ت َب ِ
ورةُ َّ
الر ۡح َمٰن ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َّ َ ُ ۡ َ َ َ َ ٰ َ ََ ۡ َ َ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ ٱلر ۡح َم ٰ ُ
َّ
ٱلنسن ٣علمه ٱليان ٤ ِ ق ل خ ٢ ان ءر قٱل مل ع ١ ن
ورةُ َ
الواق َِع ِة ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ ٌ َ َّ ٞ َۡ َ َۡ َ َ َ ٌَ َۡ َ ُ َ ََ
ت ٱلواق ِعة ١ليس ل ِوقعتِها كذِبة ٢خاف ِضة راف ِعة ٣ إِذا َوقع ِ
ورةُ َ
ال ِدي ِد ُس َ
يم
ح ِٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٞ ّ ۡ َٰ َ َۡ َ َُ َ َ َ َ َ َ ٓ ُۢ َ َ
اب واق ِٖع ١ل ِلك ِف ِرين ليس لۥ داف ِع ٢ سأل سائِل بِعذ ٖ
ُ َ ُ
وحورةُ ن ٍ س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ
ك مِن َق ۡبل أَن يَأت َِي ُهمۡ
َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ً َ ٰ َ ۡ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ
إِنا أرسلنا نوحا إ ِ قو ِمهِۦ أن أن ِذر قوم
ِ
ٞ َ َ ٌ َ
عذاب أ ِلم ١
ل ِّن ُ َُ
سورة ا ِ
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٗ َ ُ ۡ ُ ِ َ َ َّ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َ َ َ ً َ ۡ ُ َ ۡ َ َّ ْ ٓ ُ َ َ ّ ۡ َ ّ ٞ
ٱل ِن فقالوا إِنا س ِمعنا قرءانا عجبا ١ قل أوح إ ِ أنه ٱستمع نفر مِن ِ
ورةُ ُ
الم َّز ّم ِِل ُس َ
يم
ح ِٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َُۡ ُ َ ُ َّ َ َّ َ ۡ َ َ َ ٓ ُ َ
ع َّم يَت َسا َءلون ١ع ِن ٱلبإ ِ ٱلع ِظي ِم ٢ٱلِي هم فِيهِ متلِفون ٣
ۡ
َ ُس َ ُ
ورة الَّازِع ِ
ت
يم ح ِٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ
ت نشطا ٢ شط ِ ت غرقا ١وٱلن ِ وٱلن ِزع ِ
ُ َ َ
ورةُ عبَ َس س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ َ َٓ ُ َۡ َ َ َ َ َ َ َّ
م٢ َ َ
عبس وتول ١أن جاءه ٱلع ٰ ٰٓ
ُ َ ُ َّ ۡ
ير
سورة ال ِ ِ
و ك
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
َ َ َ ۡ ُ ُ ُّ َ َ َّ ۡ ُ ُ ّ َ ۡ
إِذا ٱلشمس كوِرت ١ذا ٱلجوم ٱنكدرت ٢
ارطورةُ ا نفِ َُس َ
ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
َ ۡ َ َ ُ َََ ۡ َ َّ ٓ َ ۡ
ثت ٢ ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت ١ذا ٱلكواكِب ٱنت إِذا
الم َط ّفف َ ُس َ ُ
ي ورة ُ ِ ِ
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َۡ َُۡ َ َّ َّ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ َ َّۡ َُّۡ ٞ
ويل ل ِلمط ِففِي ١ٱلِين إِذا ٱكتالوا ٱل ِ
اس يستوفون ٢
َ َ ُ ُ ۡ َ َّ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ
ذا كلوهم أو وزنوهم ي ِسون ٣
َ ُس َ ُ
اق
نش ِ ق ورة ا ِ
يم ح ِٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ۡ َ َ َ ۡ َ ّ َ َ ُ َّ ۡ َ َّ َ ٓ ُ َ َّ
إِذا ٱلسماء ٱنشقت ١وأذِنت ل ِربِها وحقت ٢
الب ِ
وج ورةُ ُ ُ
ُس َ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ َ َ ۡ ََ ُ ۡ َ َ َۡۡ ۡ ُ ُ ۡ َ َّ ٓ َ
وج ١وٱلو ِم ٱلموعودِ ٢وشاهِ ٖد ومشهو ٖد ٣ ات ٱلب ِ ٱلس َماءِ ذ ِ و
الطارِ ِق ورةُ َُّس َ
يم
ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ َّ ُ ۡ َّ َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ َّ ُ َّ َ َ َّ َ ٓ
وٱلسماء وٱلطارِ ِق ١وما أدر ك ما ٱلطارِق ٢ٱلجم ٱلاق ِب ٣ ِ
ُ َ َ
ورةُ ال ۡ َ ٰ س
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ َ َ َ َّ َ ۡ َّ ۡ َّ َ َۡ
سبِحِ ٱس َم ربك ٱل ١ٱلِي خلق فسو ٰ
ى٢ َّ
ِ
ُ َ َ
ورةُ الغا ِش َي ِةس
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َٰ ٌَ َ ۡ َ ٞ ُ ُ َ َ ۡ َ َ ٰ َ َ ُ ۡ َٰ
شعة ٢ شيةِ ١وجوه يومئ ِ ٍذ خ ِ هل أت ك ح ِديث ٱلغ ِ
ُ َ َ
ورةُ الف ۡج ِر س
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٱلل إ َذا ي َ ۡ
ۡ َ َّ َ َّ ۡ َ ۡ َ ۡ َ ََ َ ۡ َو ۡٱل َف ۡ
س٤
ِ ِ ِ و ٣ ر
ِ تو ٱل و عِف ٱلش و ٢ ش
ٖ ع ال
ٍ ل و ١ ر
ِ ج
ۡ َ َ َ َ ّ ٞ َۡ
حج ٍر ٥ هل ِف ذل ِك قسم ِلِي ِ ٰ
ُ َُ ََ
ل
سورة ال ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
َ َ ََۡ َ ََ َ ٓ ُۡ ُ َ َ ََۡ
ل٢ ح بِهٰذا ٱل ِ ل ١وأنت ِ سم بِهٰذا ٱل ِ أق ِ
ُ َ َّ
ورةُ الش ۡم ِس س
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َۡ َ َ ََ ُ َّ
َوٱلش ۡم ِس َوض َح ٰ َها ١وٱلقم ِر إِذا تل ها ٢
َ ٰ
ۡ ُ َ ُ َّ
سورة اللي ِل
يم ح ِٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َّ َ َ َ َ َّ ٰ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ
ٰ
وٱل ِل إ ِذا يغش ١وٱلهارِ إِذا تل ٢
ُ َ ُ ُّ
الض َ ٰ
ح سورة
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ َّ َ َ َ ُّ َ َ َ َ َ ٰ َ َ َ َّ ۡ َ َ ُّ
ٱلض َ ٰ
ٰ
ح ١وٱل ِل إِذا سج ٢ما ودعك ربك وما قل ٣ و
ورةُ َّ ۡ
الش ِح ُس َ
يم
ح ِ ٱلر َِّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ ۡ ََ َ َۡ َ َ َ َ ۡ َ ََۡ َۡ َ ۡ َ َ
ألم نشح لك صدرك ١ووضعنا عنك وِزرك ٢
ِي ورةُ ّ
ال ُس َ
ِ
حي ِم ٱلر ِ َّ ٱلرٱ َّ ِ َّ
يم
ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ُ َ َ َ َ ٗ َ َ َّ َ َّ َ َ َ ۡ ُّ َ َ ُ ّ ُ ّ ٞ
ِك همزة ٖ لمز ٍة ١ٱلِي جع ما وعددهۥ ٢ ويل ل ِ
يل ف ال ورةُ
ُس َ
ِ ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ُّ َ َ ۡ َ ٰ ۡ
يل ١ ب ٱل ِف ِ ألم تر كيف فعل ربك بِأصح ِ
ُ َ ُ ۡ
ورةُ ق َري ٍش س
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
ٱلش َتآءِ َو َّ ۡ ََ ّ َ ُ ۡ َ
ٱلص ۡي ِف ٢ ِ ِليل ٰ ِف ق َري ٍش ١إِۦل ٰ ِف ِه ۡم رِحلة ِ
ون ُ َُ َ ُ
سورة الماع ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
َ َ َ ُ ُّ َ َ َ َ َ َّ َ ُ ُّ ۡ ّ ُ ّ َ ُ َ َ َ ۡ َ َّ
ِين ١فذٰل ِك ٱلِي يدع ٱلتِيم ٢و يض أرءيت ٱلِي يك ِذب بِٱل ِ
ۡ َ َٰ َ َ ۡ
ِي ٣ ام ٱل ِمسك ِ طع ِ
ُ َ َ َ
ورةُ الكوث ِر س
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱلر ٱ َّ ِ َّ
ۡ َ َ َ ّ َّ َ َ ۡ َ َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ۡ َ
إِنا أعطينك ٱلكوثر ١فص ِل ل ِربِك وٱنر ٢
ُ َُ َ ُ َ
سورة الكف ِرون
يم ح ِ َّ
ٱلر ِ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َٓ َ ُُۡ َ َُُۡ َ ُ ۡ َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ٰ ُ َ
قل يأيها ٱلكفِرون ١أعبد ما تعبدون ٢
ُ ُ ََ ٓ َ ُ ۡ َٰ ُ َ َ ٓ َ ۡ
و أنتم عبِدون ما أعبد ٣
ص ُ َ ُ َّ ۡ
سورة ال ِ
يم ح ِ ٱلر ِ َّ ٱ َّ ِ َّ
ٱلر
َّ َ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ ُ ۡ َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ
ِين ٱ ِ
إِذا جاء نص ٱ ِ وٱلفتح ١ورأيت ٱلاس يدخلون ِف د ِ
ٗ َ َۡ
أفواجا ٢
ورةُ َ
الم َس ِد ُس َ