You are on page 1of 24

‫ْ‬ ‫َ ْ ُ ُْ‬

‫قلب القرآن‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الف ِ‬
‫اتَةِ‬ ‫س‬
‫َّ‬ ‫ِ َّ‬ ‫َّ‬
‫حي ِم ‪  ١‬‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ‬
‫ِين ‪٤‬‬
‫ٱل‬‫ك يَ ۡو ِم ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬‫ٰ‬ ‫َ‬
‫م‬ ‫حي ِم ‪٣‬‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ِ َّ ِ َر ّب ۡٱل َعٰلَم َ‬
‫ي ‪ ٢‬ٱلرَّ‬ ‫ِ‬ ‫َۡ‬
‫ٱل ۡمدُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الَق َرة ِ‬‫س‬
‫حي ِم ‪ ‬‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُٗ ّۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ب فِي ۛهِ هدى ل ِلمتقِي ‪٢‬‬ ‫ٰ‬
‫الم ‪ ١‬ذل ِك ٱلكِتب ري ۛ‬ ‫ٰ‬
‫َ‬ ‫ُ َ ٓ‬
‫ورةُ ا ِل ع ِۡم َران‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َّ ُ َ ٓ َ ٰ َ َّ ُ َ ۡ َ ُّ ۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫إِله إ ِ هو ٱلح ٱلقيوم ‪٢٣‬‬ ‫الم ‪ ١‬ٱ‬
‫ُ َ ّ‬
‫ورةُ الن ِ َسا ِء‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ح َدة َو َخ َلقَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ َ َّ ُ ُ َّ‬
‫يأيها ٱلاس ٱتقوا ربكم ٱلِي خلقكم مِن نف ٖس و ٰ ِ ٖ‬ ‫ٰٓ‬
‫ََ َُٓ َ‬ ‫ۡ َ َ ۡ َ َ َ َ َّ ۡ ُ َ َ ٗ َ ٗ َ َ ٓ ٗ َ َّ ُ ْ َّ َ َّ‬
‫مِنها زوجها وبث مِنهما رِجا كثِيا ون ِساء ۚ وٱتقوا ٱ ٱلِي تساءلون‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ ۡ َ َ َّ َّ َ َ َ َ َ ۡ ُ‬
‫بِهِۦ وٱلرحام ۚ إِن ٱ كن عليكم رقِيبا ‪١‬‬
‫ورةُ ال َمائِ َدة ِ‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ٓ ْ َ ۡ ُ ْ ۡ ُ ُ ُ َّ ۡ َ ُ َ َ ُ ۡ َ ۡ َٰ‬
‫حلت لكم ب ِهيمة ٱلنع ِم‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا أوفوا بِٱلعقودِ ۚ أ ِ‬
‫َّ َ ُ ۡ َ ٰ َ َ ۡ ُ ۡ َ ۡ َ ُ ّ َّ ۡ َ َ ُ ۡ ُ ُ ٌ َّ َّ َ َ ۡ ُ‬
‫ك ُم ماَ‬ ‫إ ِ ما يتل عليكم غي م ِِل ٱلصي ِد وأنتم حرم ۗ إِن ٱ ي‬
‫يد ‪١‬‬‫يُر ُ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ورةُ ال َ‬ ‫ُس َ‬
‫نع ِ‬
‫ام‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ت َوٱلُّور َۖ‬ ‫ٰ‬ ‫َ َ َ َّ َ ٰ َ ٰ َ ۡ َ َ َ َ َ َ ُّ‬
‫ٱلظلُمَ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ‬
‫ِ‬ ‫ت وٱلۡرض وجعل‬ ‫ٱلمد ِ ِ ٱلِي خلق ٱلسمو ِ‬
‫َ‬ ‫ُ َُ َۡ‬
‫اف‬ ‫سورة العر ِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ج ّم ِۡنهُ‬ ‫كن ف َص ۡدر َك َح َر ‪ٞ‬‬ ‫َٰ ٌ ُ َ َۡ َ َ َ َ ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫نزل إِلك ف ي‬ ‫المص ‪ ١‬كِتب أ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َۡ ٰ ُۡۡ‬
‫لِ ُن ِذ َر بِهِۦ وذِكرى ل ِلمؤ ِمنِي ‪٢‬‬
‫ُ َُ َ َ‬
‫سورة النفا ِل‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱت ُقوا ْ ٱ َّ َ‬‫َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ َ ُ َّ‬
‫سلونك ع ِن ٱلنفا ِلۖ ق ِل ٱلنفال ِ ِ وٱلرسو ِلۖ ف‬ ‫ي ٔ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ُّ ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ ُ ْ َ َ َ ۡ ُ ۡ َ َ ُ ْ َّ َ َ َ ُ َ‬
‫وأصلِحوا ذات بينِكمۖ وأ ِطيعوا ٱ ورسولۥ إِن كنتم مؤ ِمنِي ‪١‬‬
‫ال ۡو َبةِ‬‫ورةُ َّ‬ ‫ُس َ‬
‫ْ َ َّ ْ َّ ُ ّٰ‬ ‫َ ُ ُ ّٰ َ َّ َ ْ َ ّ ْ ُ َّ َ ْ َ َ‬
‫ب البارِ ال ِعزة ِ ِ‬ ‫شالكفارِ و ِمن غض ِ‬ ‫أعوذ ب ِا ِ ِمن الارِ و ِمن ِ‬
‫َول َِر ُس ْو ِلِ َول ِلْ ُمئْو ِمن ِ ْيَ‬
‫َ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ َ ‪ۡ ُ ۡ َ ّ ُّ َ ٰ َ َ َّ َ ٓ ُ َ َ َّ َ ّ ٞ‬‬
‫سيحوا‬ ‫شك ِي ‪ ١‬ف ِ‬ ‫ولِۦ إ ِ ٱلِين عهدتم مِن ٱلم ِ‬ ‫براءة مِن ٱ ِ ورس ِ‬
‫ي ُم ۡعجزي ٱ َّ ِ َوأَ َّن ٱ َّ َ‬ ‫ۡ َ ِ َ ۡ َ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َّ ُ‬
‫ك ۡم َغ ۡ ُ‬ ‫ِف ٱلۡرض أربعة أشه ٖر وٱعلموا أن‬
‫ِ ِ‬
‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ َ‬ ‫ُۡ‬
‫م ِزي ٱلكفِ ِرين ‪٢‬‬
‫ُ َ ُ‬
‫ورةُ يُون َس‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ‬
‫ب ٱلكِي ِم ‪١‬‬ ‫ٰ‬
‫الرۚ ت ِلك ءايت ٱلك ِ‬
‫ِت‬
‫ُ َ ُ‬
‫ورةُ هو ٍد‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ ُ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ ٌ ُ ۡ َ ۡ َ َ ُ ُ ُ َّ ُ ّ َ‬
‫ي‪١‬‬ ‫الرۚ كِتٰب أحكِمت ءايٰتهۥ ثم ف ِصلت مِن لن حك ٍ‬
‫ِيم خب ِ ٍ‬
‫ُ َُ ُ ُ َ‬
‫وسف‬ ‫سورة ي‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ي‪١‬‬ ‫ب‬‫م‬‫ت ۡٱلك َِتٰب ٱل ۡ ُ‬ ‫ك َء َاي ٰ ُ‬‫ٓ ۡ َ‬
‫الرۚ ت ِل‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫الرع ِد‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ك َۡ‬
‫ٱلقُّ‬ ‫َّ ّ َ‬ ‫ٓ ٓ ۡ َ َ َ ٰ ُ ۡ َ ٰ َ َّ ٓ ُ َ َ ۡ َ‬
‫نزل إِلك مِن رب ِ‬ ‫ب وٱلِي أ ِ‬ ‫المرۚ ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ ۗ‬
‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٰ َّ َ ۡ َ‬
‫اس يؤمِنون ‪١‬‬ ‫كن أكث ٱل ِ‬ ‫ول ِ‬
‫‪  ‬‬
‫ورةُ إبۡ َراه َ‬
‫ِيم‬ ‫ُ َ‬
‫س ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ ٌ َ ََۡ ُ َ‬
‫ت إ ِ ٱلورِ بِإِذ ِن‬ ‫الرۚ كِتٰب أنزلنٰه إِلك لِ خ ِرج ٱلاس مِن ٱلظلم ٰ ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َّ ۡ َ‬
‫يز ٱل ِمي ِد ‪١‬‬ ‫صر ِط ٱلع ِز ِ‬ ‫ٰ‬ ‫رب ِ ِهم إ ِ ِ‬
‫ورةُ ال ِۡج ِر‬ ‫ُس َ‬

‫يم‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َٰ َ ُ‬
‫ي‪١‬‬ ‫ان مب ِ ٖ‬ ‫ب وقرء ٖ‬ ‫الرۚ ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ‬
‫ورةُ الَّ ۡح ِل‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫َ َ ٰٓ َ ۡ ُ َّ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ُ ُ ۡ َ ٰ َ ُ َ َ َ ٰ َ ٰ َ َّ ُ ۡ ُ َ‬
‫شكون ‪١‬‬ ‫جلوهۚ سبحنهۥ وتعل عما ي ِ‬ ‫أت أمر ٱ ِ ف تستع ِ‬
‫سا ِء‬ ‫ورةُ ال ۡ َ‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫حي ِم‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َۡ َ َ ۡ‬ ‫َۡٗ ّ َ ۡ‬ ‫َّ َ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫ُۡ َ َ‬
‫ج ِد‬ ‫ج ِد ٱلر ِام إ ِ ٱلمس ِ‬ ‫سبحٰن ٱلِي أسى بِعب ِده ِۦ ل مِن ٱلمس ِ‬
‫يع ۡٱلَ ِصيُ‬ ‫ٱلس ِم ُ‬‫ۡٱلَ ۡق َصا َّٱلِي َب ٰ َر ۡك َنا َح ۡو َ ُلۥ ل ُِن َي ُهۥ م ِۡن َء َايٰت ِ َنا ٓۚ إنَّ ُهۥ ُه َو َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪١‬‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الك ۡه ِف‬‫س‬
‫ٱ َّ ِ َّ ۡ َ‬
‫يم‬
‫ح ِ‬‫ٱلرح ِن ٱ َّلر ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ ٓ َ َ َ َ َ ٰ َ ۡ ۡ َ َ َ َ ۡ َ ۡ َ َّ‬
‫ٱلمد ِ ِ ٱلِي أنزل عب ِده ِ ٱلكِتٰب ولم يعل لۥ عِوج ۜا ‪١‬‬
‫ورةُ َم ۡر َيم‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ى َر َّب ُهۥ ن َِدآءً‬ ‫ۡ َ َ‬
‫اد ٰ‬ ‫ۡ ُ َ ۡ َ َ ّ َ َ ۡ َ ُ َ َ َّ ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ت ربِك عبدهۥ زك ِريا ‪ ٢‬إِذ ن‬ ‫كهيعص ‪ ١‬ذِكر رح ِ‬
‫َ ٗ‬
‫خفِ ّيا ‪٣‬‬
‫ورةُ طه‬
‫ُس َ‬

‫يم‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ ٓ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ ۡ َٰٓ‬
‫طه ‪ ١‬ما أنزلا عليك ٱلقرءان ل ِتشق ‪٢‬‬
‫َ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫سورة النبيا ِء‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ َ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫اب ُه ۡم َوه ۡم ِف غفل ٖة ُّم ۡع ِرضون ‪١‬‬‫ح َس ُ‬ ‫ت َب ل َِّلن ِ‬
‫اس ِ‬
‫ل ِ ّج‬‫ورةُ ا َ‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُ َّ ُ ْ َ َّ ُ ۡ َّ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ ۡ ٌ َ‬
‫يأيها ٱلاس ٱتقوا ربك ۚم إِن زلزلة ٱلساعةِ شء ع ِظيم ‪١‬‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ورةُ ال ُمؤم ُِنون‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫َ َ ۡ َٰ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫َ ۡ ََۡ َ ُۡ ۡ ُ َ‬
‫شعون ‪٢‬‬ ‫قد أفلح ٱلمؤمِنون ‪ ١‬ٱلِين هم ِف ص ت ِ ِهم خ ِ‬
‫ور‬‫ورةُ الُّ‬
‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ َ ٌ َ َ ۡ َ ٰ َ َ َ َ ۡ َ ٰ َ َ َ َ ۡ َ َ ٓ َ َ ٰ َ ّ َ ٰ َّ َ َّ ُ ۡ َ َ َّ ُ َ‬
‫ت لعلكم تذكرون‬ ‫ت بيِن ٖ‬‫سورة أنزلنها وفرضنها وأنزلا فِيها ءاي ِۢ‬
‫‪١‬‬
‫ُ َُ ُ َۡ‬
‫ان‬
‫سورة الفرق ِ‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ً‬ ‫َ ُ َ ۡ ََٰ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ َّ َ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ َ َ ٰ َ‬
‫ٱلي نزل ٱلفرقان عب ِده ِۦ ِلكون ل ِلعل ِمي ن ِذيرا ‪١‬‬ ‫تبارك ِ‬
‫ُ َ ُّ‬
‫ورةُ الش َع َراءِ‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ٓ‬
‫ي‪٢‬‬ ‫ب ٱلمب ِ ِ‬ ‫ٰ‬
‫طسم ‪ ١‬ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ‬
‫ورةُ الَّ ۡم ِل‬‫ُس َ‬

‫يم‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ ۡ َ َ َٰ ُ ۡ ُ‬
‫ي‪١‬‬ ‫اب مب ِ ٍ‬ ‫ان وك ِت ٖ‬ ‫طس ت ِلك ءايت ٱلقرء ِ‬ ‫ۚ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الق َص ِص‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ ٓ‬
‫ي‪٢‬‬ ‫ٰ‬
‫طسم ‪ ١‬ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ‬
‫ب ٱلمب ِ ِ‬
‫‪  ‬‬
‫ُ‬ ‫ُ َُ َ َ‬
‫وت‬
‫سورة العنكب ِ‬
‫يم‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٓ ٓ َ َ َ َّ ُ َ ُ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َ ُ ُ ٓ ْ َ َ َّ َ ُ ۡ َ ُ ۡ َ ُ َ‬
‫سب ٱلاس أن يتكوا أن يقولوا ءامنا وهم يفتنون ‪٢‬‬ ‫الم ‪ ١‬أح ِ‬
‫ورةُ ُّ‬
‫الر ِ‬
‫وم‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َُ ّ ۢ َۡ ََ ۡ َ َۡ ُ َ‬ ‫َۡ َ َۡ‬ ‫ٱلر ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ۡرض وهم ِمن بع ِد غلب ِ ِهم سيغلِبون‬
‫ف أدن ٱل ِ‬‫وم ‪ٓ ِ ٢‬‬ ‫ت ُّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫غ‬ ‫‪١‬‬ ‫ٓ‬
‫م‬ ‫ال‬
‫‪٣‬‬
‫ُ َُ ُۡ َ َ‬
‫سورة لقمان‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َ َ َٰ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ب ٱلكِي ِم ‪٢‬‬ ‫ٰ‬
‫الم ‪ ١‬ت ِلك ءايت ٱلكِت ِ‬
‫الس ۡج َدة ِ‬‫ورةُ َّ‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َّ ّ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ۡ َ َ‬ ‫ٓ‬ ‫ٓ‬
‫ب ٱلعل ِمي ‪٢‬‬ ‫ب ريب فِيهِ مِن ر ِ‬ ‫ٰ‬
‫نيل ٱلكِت ِ‬ ‫الم ‪ ١‬ت ِ‬
‫ۡ‬ ‫ُ َُ َ‬
‫اب‬ ‫َ‬
‫سورة الحز ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ َ ٰ َ َ ۡ ُ َ ٰ َ َّ َّ َ َ َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َّ َّ َ َ َ ُ‬
‫يأيها ٱل ِب ٱت ِق ٱ و ت ِطعِ ٱلكفِ ِرين وٱلمنفِقِيۚ إِن ٱ كن‬
‫يما َحك ٗ‬
‫ِيما ‪١‬‬ ‫َعل ِ ً‬
‫ورةُ َس َب ٍإ‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬


‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َۡ‬
‫ۡرض َو َ ُل ۡ َ‬
‫ٱل ۡمدُ‬ ‫ت وما ِف ٱل ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ٱلمد ِ ِ ٱلِي لۥ ما ِف ٱلسمو ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َّ َ‬

‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ َ َۡ ُ ۡ‬
‫خرة ِۚ وهو ٱلكِيم ٱلبِي ‪١‬‬ ‫ِف ٱ ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ فا ِط ٍر‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫ۡ َ َ ٰٓ َ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫ۡ َ ۡ ُ َّ َ‬
‫كةِ ُر ُس ً أ ْولٓ‬ ‫ۡرض جاع ِِل ٱلملئ ِ‬
‫َ‬ ‫ت وٱل ِ‬ ‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫ٱلمد ِ ِ فا ِط ِر ٱلسمو ِ‬
‫ِ‬
‫ٱل ۡلق َما ي َ َشا ٓ ُء ۚ إ ِ َّن ٱ َّ َ َ َ ٰ‬ ‫يد ف ۡ َ‬ ‫ث َو ُر َب ٰ َع يَز ُ‬ ‫َ ۡ َ َّ ۡ َ ٰ َ ُ َ ٰ َ‬
‫ِ‬ ‫ۚ ِ ِ‬ ‫أجنِحةٖ مثن وثل‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ُّ َ ۡ َ‬
‫ك شءٖ ق ِدير ‪١‬‬ ‫ِ‬
‫يس‬ ‫ورةُ ٓ‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬


‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫يس ‪َ ١‬و ۡٱل ُق ۡر َ‬ ‫ٓ‬
‫صر ٰ ٖط‬‫ِ‬ ‫ٰ‬ ‫ان ٱلكِي ِم ‪ ٢‬إِنك ل ِمن ٱلمرسلِي ‪٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‬
‫يم ‪٤‬‬ ‫ُّ ۡ َ‬
‫مست ِق ٖ‬
‫ُ َ ُ َّ َّ‬
‫ات‬
‫سورة الصاف ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ٰٓ َّ ٰ َ ّٗ‬
‫ت زجرا ‪٢‬‬ ‫جر ِ‬ ‫ت صفا ‪ ١‬فٱلز ِ‬ ‫وٱلصف ِ‬
‫‪  ‬‬
‫ورةُ ٓص‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫َّ َ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫ّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٓ َ ُۡ‬
‫اق ‪٢‬‬
‫ان ذِي ٱلِك ِر ‪ ١‬ب ِل ٱلِين كفروا ِف عِزة ٖ و ِشق ٖ‬ ‫ص وٱلقرء ِ‬ ‫ۚ‬
‫ورةُ ُّ‬
‫الز َم ِر‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫يل ۡٱلك َِتٰب م َِن ٱ َّ ِ ۡٱل َ‬ ‫َ ُ‬
‫يز ٱلكِي ِم ‪١‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ز‬‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ن‬
‫ت ِ‬
‫ُ َُ َ‬
‫سورة غف ٍِر‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫يز ٱلعلِي ِم ‪٢‬‬ ‫ب مِن ٱ ِ ٱلع ِز ِ‬ ‫ٰ‬
‫نيل ٱلكِت ِ‬ ‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫ورةُ فُ ّصلَ ۡ‬
‫ت‬ ‫ُس َ ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫يل ّ‬‫َ ‪ٞ‬‬ ‫ٓ‬
‫حي ِم ‪٢‬‬ ‫ِ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱلر‬ ‫ِن‬‫م‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫‪١‬‬ ‫حم‬
‫ور ٰ‬ ‫الش َ‬ ‫ُ َ ُ ُّ‬
‫ى‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ك ٱ َّ ُ ۡٱل َعزيزُ‬
‫َۡ َ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َٰ َ ُ ِ ٓ َ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ِ‬
‫َ‬
‫ٱلِين مِن قبل ِ‬ ‫حم ‪ ١‬ع ٓس ٓق ‪ ٢‬كذل ِك يوح إِلك‬ ‫ٓ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلكِيم ‪٣‬‬
‫‪  ‬‬
‫ُ َ ُ ُّ ۡ‬
‫الزخ ُر ِف‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫ي‪٢‬‬ ‫ب ٱلمب ِ ِ‬ ‫ٰ‬
‫حم ‪ ١‬وٱلكِت ِ‬
‫ُ َ ُ ُّ َ‬
‫ان‬
‫سورة ال ِ‬
‫خ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ي‪٢‬‬ ‫ب‬ ‫حم ‪َ ١‬و ۡٱلك َِتٰب ٱل ۡ ُ‬
‫م‬ ‫ٓ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ورةُ َ‬
‫الاثِيةِ‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ‬ ‫َ ُ ۡ َ‬ ‫ٓ‬
‫يز ٱلكِي ِم ‪٢‬‬ ‫ب مِن ٱ ِ ٱلع ِز ِ‬ ‫ٰ‬
‫نيل ٱلكِت ِ‬ ‫حم ‪ ١‬ت ِ‬
‫ُ َُ َ ۡ َ‬
‫اف‬‫سورة الحق ِ‬
‫يم‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫يل ۡٱلك َِتٰب م َِن ٱ َّ ِ ۡٱل َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ٓ‬
‫يز ٱلكِي ِم ‪٢‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ز‬‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫‪١‬‬ ‫حم‬
‫َّ‬ ‫ُ َُ َُ‬
‫سورة مم ٍد‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ َ َ َّ َ ۡ َ ٰ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ ُ ْ َ َ ُّ ْ َ‬
‫يل ٱ ِ أضل أعملهم ‪١‬‬ ‫ٱلِين كفروا وصدوا عن سب ِ ِ‬
‫ُس َ ُ َ ۡ‬
‫ورة الفتحِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٗ‬ ‫ُّ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ َ َ َ‬
‫إِنا فتحنا لك فتحا مبِينا ‪١‬‬
‫ورةُ ُ ُ‬
‫ُس َ‬
‫الج َر ِ‬
‫ات‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َّ ُ ْ َّ َ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ُ َ ّ ُ ْ َ ۡ‬
‫يأيها ٱلِين ءامنوا تق ِدموا بي يد ِي ٱ ِ ورس ِ‬
‫ولِۖۦ وٱتقوا ٱ ۚ إِن‬
‫يم ‪١‬‬‫يع َعل ِ ‪ٞ‬‬‫ٱ َّ َ َس ِم ٌ‬
‫ُ َ ٓ‬
‫ورةُ ق‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ ۡ َ ُ ٓ ْ َ َ ٓ َ ُ ُّ ‪َ َ َ ۡ ُ ۡ ّ ٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ٓ َ ُۡ َۡ ۡ‬
‫جبوا أن جاءهم من ِذر مِنهم فقال‬ ‫جي ِد ‪ ١‬بل ع ِ‬ ‫ان ٱلم ِ‬ ‫قۚ وٱلقرء ِ‬
‫ٌ‬ ‫ۡ َٰ ُ َ َٰ َ َ ۡ ٌ َ‬
‫جيب ‪٢‬‬ ‫ٱلك ِفرون هذا شء ع ِ‬
‫ُ َ ُ َّ‬
‫ورة الارِ َي ِ‬
‫ات‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫َ ۡ َٰ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ ٰ َ ٰ َ‬
‫ت وِق ٗرا ‪٢‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٰ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ٱل‬‫ف‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‬ ‫ٗ‬
‫و‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫وٱلذرِي ِ‬
‫ت‬
‫ور‬ ‫ورةُ ُّ‬
‫الط‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ‬
‫ب َّم ۡس ُطورٖ ‪٢‬‬ ‫ٰ‬
‫وٱلطورِ ‪ ١‬وك ٖ‬
‫ِت‬ ‫َ ُّ‬

‫ورةُ الَّ ۡج ِم‬


‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ َ ُ ُ ۡ َ َ َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ َ َ‬
‫حبكم وما غوى ‪٢‬‬ ‫وٱلج ِم إِذا هوى ‪ ١‬ما ضل صا ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الق َم ِر‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َّ َ ُ َ َ َّ ۡ َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱق َ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ت ٱلساعة وٱنشق ٱلقمر ‪١‬‬ ‫ت َب ِ‬
‫ورةُ َّ‬
‫الر ۡح َمٰن‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َّ َ ُ ۡ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ ََ ۡ َ‬ ‫َ َّ َ ۡ ُ ۡ َ َ‬ ‫ٱلر ۡح َم ٰ ُ‬
‫َّ‬
‫ٱلنسن ‪ ٣‬علمه ٱليان ‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫‪٢‬‬ ‫ان‬ ‫ء‬‫ر‬ ‫ق‬‫ٱل‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪١‬‬ ‫ن‬
‫ورةُ َ‬
‫الواق َِع ِة‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ ‪ٌ َ َّ ٞ‬‬ ‫َۡ َ َۡ َ َ َ ٌَ‬ ‫َۡ َ ُ‬ ‫َ ََ‬
‫ت ٱلواق ِعة ‪ ١‬ليس ل ِوقعتِها كذِبة ‪ ٢‬خاف ِضة راف ِعة ‪٣‬‬ ‫إِذا َوقع ِ‬
‫ورةُ َ‬
‫ال ِدي ِد‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َّ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلع ِزيز ٱلكِيم ‪١‬‬ ‫ت وٱل ِ ۖ‬ ‫َس َّب َح ِ ِ ما ِف ٱلسمٰو ٰ ِ‬
‫ُ َُ ُ َ َ‬
‫سورة المجادل ِة‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ ۡ َ َ َ ۡ َ ٓ َ َّ‬ ‫َ ۡ َ َ َّ ُ َ ۡ َ َّ ُ َ ٰ ُ َ‬
‫جها وتشت ِك إ ِ ٱ ِ‬‫ِ‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ف‬‫قد س ِمع ٱ قول ٱل ِت تج ِدل ِ‬
‫ك‬
‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ۢ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ ُ َ ٓ َّ َّ‬
‫وٱ يسمع تاوركما ۚ إِن ٱ س ِميع ب ِصي ‪١‬‬
‫ُ َُ َ ۡ‬
‫ش‬
‫سورة ال ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم ٰ َو ٰ َ َ‬ ‫َس َّب َح ِ َّ ِ َما ف َّ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلع ِزيز ٱلكِيم ‪١‬‬ ‫ت وما ِف ٱل ِ ۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الم ۡم َت َ‬
‫حنةِ‬ ‫ورةُ ُ‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ َ َّ ُ ْ َ ُ ّ َ َ ُ َّ ُ ۡ َ ۡ َ ٓ َ ُ ۡ ُ َ‬
‫خذوا عدوِي وعدوكم أو ِلاء تلقون‬ ‫يأيها ٱلِين ءامنوا تت ِ‬
‫ۡ َ َ َّ َ َ ۡ َ َ ُ ْ َ َ ٓ َ ُ ّ َ ۡ َ ّ ُ ۡ ُ َ َّ ُ َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫إِل ِهم بِٱلمودة وقد كفروا بِما جاءكم مِن ٱل ِق ي ِرجون ٱلرسول‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ ُ ۡ َ َ ۡ ُ ۡ َٰٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ُ ۡ َ ُ ۡ ُ ْ َّ َ ّ ُ‬
‫يل‬
‫جهدا ِف سب ِ ِ‬ ‫ياكم أن تؤمِنوا بِٱ ِ ربِكم إِن كنتم خرجتم ِ‬
‫لهم بٱل ۡ َم َو َّدة ِ َو َأنَا ۠ أَ ۡعلَ ُم ب َما ٓ أَ ۡخ َف ۡي ُتمۡ‬ ‫ون إ ِ َ ۡ‬‫ُ ُّ َ‬
‫ات ۚ ت ِس‬
‫َ ۡ ََٓ َۡ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫وٱبتِغاء مرض ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َ َ ۡ َ َّ َ َ ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َََٓ َۡ ُۡ ََ َۡ َۡ‬
‫يل ‪١‬‬ ‫وما أعلنت ۚم ومن يفعله مِنكم فقد ضل سواء ٱلسب ِ ِ‬
‫ُ َ ُ َّ ّ‬
‫الص ِف‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ََُ َۡ ُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم ٰ َو ٰ َ َ‬ ‫َس َّب َح ِ َّ ِ َما ف َّ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫ۡرض وهو ٱلع ِزيز ٱلكِيم ‪١‬‬ ‫ت وما ِف ٱل ِ ۖ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ال ُم َع ِة‬‫ورةُ ُ‬‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ٱلس َم ٰ َوٰت َو َ‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّ ِ َما ف َّ‬
‫يز‬
‫ِ ِ‬ ‫ز‬‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ِ‬
‫وس‬ ‫د‬ ‫ق‬‫ٱل‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ٱل‬ ‫ۡرض‬‫ِ‬ ‫ٱل‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلكِي ِم ‪١‬‬
‫ُ َُ ُ ُ َ‬
‫الم َناف ِقون‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َ ٰ ُ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ُ َّ َ َّ ُ َ ۡ َ ُ َّ َ‬
‫إِذا جاءك ٱلمنفِقون قالوا نشهد إِنك لرسول ٱ ِۗ وٱ يعلم إِنك‬
‫َ َ ُ ُ ُ َ َّ ُ َ ۡ َ ُ َّ ۡ ُ َ ٰ َ َ َ ٰ ُ َ‬
‫لرسولۥ وٱ يشهد إِن ٱلمنفِقِي لك ِذبون ‪١‬‬
‫ُ َ ُ َّ َ‬
‫الغابُ ِن‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َُ ُۡ ۡ ُ َ َُ ۡ‬ ‫َۡ‬ ‫ي ُ َس ّب ُح ِ َّ ِ َما ف َّ َ َ‬
‫ۖ‬
‫ٱل ۡمدُ‬
‫َ‬ ‫ۡرضۖ ل ٱلملك ول‬ ‫ت َو َما ِف ٱل ِ‬ ‫ٱلسمٰو ٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ٌ‬ ‫َ ُ َ َ َٰ ُ ّ َ ۡ َ‬
‫ك شءٖ ق ِدير ‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫وهو‬
‫ُ َ ُ َّ َ‬
‫سورة الط ِق‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ َ َّ ۡ ُ ُ ّ َ ٓ َ َ َ ّ ُ ُ َّ َّ َّ َ َ ۡ ُ ْ ۡ َّ َ‬
‫يأيها ٱل ِب إِذا طلقتم ٱلنِساء فطلِقوهن لِعِدت ِ ِهن وأحصوا ٱلعِدة ۖ‬
‫ُ ُ َّ َ َ َ ۡ ۡ َّ ٓ َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َّ ُ ْ َّ َ َ َّ ُ ۡ َ ُ ۡ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۢ‬
‫وٱتقوا ٱ ربكمۖ ترِجوهن ِمن بيوت ِ ِهن و يرجن إ ِ أن‬
‫َ ۡ َ َ ٰ َ ُّ َ ّ َ َ ۡ َ ُ ُ ُ َّ َ َ َ َ َ َّ ُ ُ َ َّ‬
‫حش ٖة مبيِنةٖۚ وت ِلك حدود ٱ ِۚ ومن يتعد حدود ٱ ِ‬ ‫يأتِي بِف ِ‬
‫َ َ َّ َّ َ ُ ۡ ُ َ ۡ َ َ َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ََ َ َ َۡ‬
‫فق ۡد ظل َم نف َس ُه ۚۥ ت ۡدرِي لعل ٱ ي ِدث بعد ذٰل ِك أمرا ‪١‬‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬

‫يم‬ ‫ورةُ َّ ۡ‬ ‫ُس َ‬


‫الح ِر ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ك َوٱ َّ ُ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ َّ ُّ َ ُ َ ّ ُ َ ٓ َ َ َّ َّ ُ َ َ َ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ ٰ َ‬
‫ج ۚ‬ ‫يأيها ٱل ِب ل ِم ت ِرم ما أحل ٱ لكۖ تبت ِغ مرضات أزو ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫َُ‬
‫حيم ‪١‬‬
‫غفور ر ِ‬
‫ُ َُ ُۡ‬
‫ك‬
‫سورة المل ِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٌ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ ُ َ ُ َ َ َٰ ُ ّ َ ۡ َ‬ ‫َ َ َ َ َّ‬
‫ك شءٖ ق ِدير ‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫تبٰرك ٱلِي بِي ِده ِ ٱلملك وهو‬
‫ُ َ َ َ‬
‫ورةُ القل ِم‬‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٓ َ َۡ َ ََ َۡ ُ ُ َ‬
‫ن وٱلقل ِم وما يسطرون ‪١‬‬‫ۚ‬
‫ُ َ ُ َ َّ‬
‫الاق ِة‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ ۡ َ َّ ُ‬ ‫َ ۡ َ َّ ُ‬ ‫ۡ َ َّ ُ‬
‫ٱلآقة ‪ ١‬ما ٱلآقة ‪ ٢‬وما أدر ك ما ٱلآقة ‪٣‬‬
‫ورةُ َ‬
‫الم َعارِ ِج‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫‪ٞ‬‬ ‫ّ ۡ َٰ َ َۡ َ َُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َ ٓ ُۢ َ َ‬
‫اب واق ِٖع ‪ ١‬ل ِلك ِف ِرين ليس لۥ داف ِع ‪٢‬‬ ‫سأل سائِل بِعذ ٖ‬
‫ُ َ ُ‬
‫وح‬‫ورةُ ن ٍ‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬
‫ك مِن َق ۡبل أَن يَأت َِي ُهمۡ‬
‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ُ ً َ ٰ َ ۡ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫إِنا أرسلنا نوحا إ ِ قو ِمهِۦ أن أن ِذر قوم‬
‫ِ‬
‫‪ٞ‬‬ ‫َ َ ٌ َ‬
‫عذاب أ ِلم ‪١‬‬
‫ل ِّن‬ ‫ُ َُ‬
‫سورة ا ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ ِ َ َ َّ َ َّ ُ ۡ َ َ َ َ َ ‪َ ً َ ۡ ُ َ ۡ َ َّ ْ ٓ ُ َ َ ّ ۡ َ ّ ٞ‬‬
‫ٱل ِن فقالوا إِنا س ِمعنا قرءانا عجبا ‪١‬‬ ‫قل أوح إ ِ أنه ٱستمع نفر مِن ِ‬
‫ورةُ ُ‬
‫الم َّز ّم ِِل‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫ٱلر‬
‫ُ َّ ۡ َ َّ َ ٗ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ ُ َّ ّ ُ‬
‫يأيها ٱلمزمِل ‪ ١‬ق ِم ٱلل إ ِ قلِي ‪٢‬‬
‫ُ َ ُ ُ َّ ّ‬
‫سورة المدث ِِر‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ۡ‬ ‫ّ‬ ‫َ َ َّ َ َ َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ ََ‬
‫ُ‬ ‫َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ ُ َّ ّ‬
‫يأيها ٱلمدث ِر ‪ ١‬قم فأن ِذر ‪ ٢‬وربك فك ِب ‪٣‬‬
‫ورةُ الق َي َ‬
‫امةِ‬ ‫ُس َ ِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ٓ ُ ۡ ُ َّ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ ُۡ ُ َۡ ۡ‬
‫سم بِٱلف ِس ٱللوام ِة ‪٢‬‬ ‫سم بِيو ِم ٱل ِقيٰمةِ ‪ ١‬و أق ِ‬ ‫أق ِ‬
‫ان‬ ‫َ‬ ‫ورةُ‬
‫ُس َ‬
‫النس ِ‬ ‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ً‬ ‫‪ُ ۡ َّ ٗ ۡ َ ُ َ ۡ َ ۡ َّ َ ّ ٞ‬‬ ‫َ ۡ َ َ ٰ َ َ ۡ َٰ‬
‫يا مذكورا ‪١‬‬ ‫حي مِن ٱله ِر لم يكن ش ٔ‬ ‫ٱلنس ِن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ه ل أت‬
‫ُ َُ ُ َ‬
‫الم ۡر َس ِ‬
‫ت‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ ۡ َٰ َٰ َ ۡ ٗ‬ ‫َ ۡ ُ ۡ َ َٰ ُ ۡ ٗ‬
‫ت عصفا ‪٢‬‬ ‫ت عرفا ‪ ١‬فٱلع ِصف ِ‬ ‫وٱلمرسل ِ‬
‫ورةُ الَّ َب ِإ‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َُۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ٓ ُ َ‬
‫ع َّم يَت َسا َءلون ‪ ١‬ع ِن ٱلبإ ِ ٱلع ِظي ِم ‪ ٢‬ٱلِي هم فِيهِ متلِفون ‪٣‬‬
‫ۡ‬
‫َ‬ ‫ُس َ ُ‬
‫ورة الَّازِع ِ‬
‫ت‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ‬ ‫َ َّ ٰ َ ٰ َ ۡ ٗ‬
‫ت نشطا ‪٢‬‬ ‫شط ِ‬ ‫ت غرقا ‪ ١‬وٱلن ِ‬ ‫وٱلن ِزع ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ عبَ َس‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫َ َٓ ُ َۡ‬ ‫َ َ َ َ َ َ َّ‬
‫م‪٢‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫عبس وتول ‪ ١‬أن جاءه ٱلع ٰ‬ ‫ٰٓ‬
‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫ير‬
‫سورة ال ِ ِ‬
‫و‬ ‫ك‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ َ َ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ ُ ُ ّ َ ۡ‬
‫إِذا ٱلشمس كوِرت ‪ ١‬ذا ٱلجوم ٱنكدرت ‪٢‬‬
‫ار‬‫ط‬‫ورةُ ا نفِ َ‬‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ ۡ َ َ ُ َََ ۡ‬ ‫َ َّ ٓ َ ۡ‬
‫ثت ‪٢‬‬ ‫ٱلس َما ُء ٱنف َط َرت ‪ ١‬ذا ٱلكواكِب ٱنت‬ ‫إِذا‬
‫‪  ‬‬
‫الم َط ّفف َ‬ ‫ُس َ ُ‬
‫ي‬ ‫ورة ُ ِ ِ‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َۡ َُۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ َ َ ۡ َ ُ ْ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‪ّ َُّۡ ٞ‬‬
‫ويل ل ِلمط ِففِي ‪ ١‬ٱلِين إِذا ٱكتالوا ٱل ِ‬
‫اس يستوفون ‪٢‬‬
‫َ َ ُ ُ ۡ َ َّ َ ُ ُ ۡ ُ ۡ ُ َ‬
‫ذا كلوهم أو وزنوهم ي ِسون ‪٣‬‬
‫َ‬ ‫ُس َ ُ‬
‫اق‬
‫نش ِ‬ ‫ق‬ ‫ورة ا ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ ۡ َ ّ َ َ ُ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ َ ٓ ُ َ َّ‬
‫إِذا ٱلسماء ٱنشقت ‪ ١‬وأذِنت ل ِربِها وحقت ‪٢‬‬
‫الب ِ‬
‫وج‬ ‫ورةُ ُ ُ‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫َ َ ۡ‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َۡۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َّ ٓ َ‬
‫وج ‪ ١‬وٱلو ِم ٱلموعودِ ‪ ٢‬وشاهِ ٖد ومشهو ٖد ‪٣‬‬ ‫ات ٱلب ِ‬ ‫ٱلس َماءِ ذ ِ‬ ‫و‬
‫الطارِ ِق‬ ‫ورةُ َّ‬‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ٓ َ ۡ َ ٰ َ َ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ ٓ‬
‫وٱلسماء وٱلطارِ ِق ‪ ١‬وما أدر ك ما ٱلطارِق ‪ ٢‬ٱلجم ٱلاق ِب ‪٣‬‬ ‫ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ ال ۡ َ ٰ‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ۡ َّ َ َۡ‬
‫سبِحِ ٱس َم ربك ٱل ‪ ١‬ٱلِي خلق فسو ٰ‬
‫ى‪٢‬‬ ‫َّ‬
‫ِ‬
‫‪  ‬‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الغا ِش َي ِة‬‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َٰ ٌَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ ٰ َ َ ُ ۡ َٰ‬
‫شعة ‪٢‬‬ ‫شيةِ ‪ ١‬وجوه يومئ ِ ٍذ خ ِ‬ ‫هل أت ك ح ِديث ٱلغ ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الف ۡج ِر‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٱلل إ َذا ي َ ۡ‬
‫ۡ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َّ ۡ َ ۡ َ ۡ‬ ‫َ ََ َ ۡ‬ ‫َو ۡٱل َف ۡ‬
‫س‪٤‬‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫و‬ ‫‪٣‬‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ت‬‫و‬ ‫ٱل‬ ‫و‬ ‫عِ‬‫ف‬ ‫ٱلش‬ ‫و‬ ‫‪٢‬‬ ‫ش‬
‫ٖ‬ ‫ع‬ ‫ال‬
‫ٍ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪١‬‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫ۡ‬ ‫َ َ َ َ ‪ّ ٞ‬‬ ‫َۡ‬
‫حج ٍر ‪٥‬‬ ‫هل ِف ذل ِك قسم ِلِي ِ‬ ‫ٰ‬
‫ُ َُ ََ‬
‫ل‬
‫سورة ال ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ َ ََۡ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ٓ ُۡ ُ َ َ ََۡ‬
‫ل‪٢‬‬ ‫ح بِهٰذا ٱل ِ‬ ‫ل ‪ ١‬وأنت ِ‬ ‫سم بِهٰذا ٱل ِ‬ ‫أق ِ‬
‫ُ َ َّ‬
‫ورةُ الش ۡم ِس‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َۡ َ َ ََ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫َوٱلش ۡم ِس َوض َح ٰ َها ‪ ١‬وٱلقم ِر إِذا تل ها ‪٢‬‬
‫َ‬ ‫ٰ‬
‫ۡ‬ ‫ُ َ ُ َّ‬
‫سورة اللي ِل‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َّ َ َ َ َ َّ‬ ‫ٰ‬ ‫َ َّ ۡ َ َ ۡ َ‬
‫ٰ‬
‫وٱل ِل إ ِذا يغش ‪ ١‬وٱلهارِ إِذا تل ‪٢‬‬
‫‪  ‬‬
‫ُ َ ُ ُّ‬
‫الض َ ٰ‬
‫ح‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ َّ َ َ َ ُّ َ َ َ َ َ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ َ‬ ‫َ ُّ‬
‫ٱلض َ ٰ‬
‫ٰ‬
‫ح ‪ ١‬وٱل ِل إِذا سج ‪ ٢‬ما ودعك ربك وما قل ‪٣‬‬ ‫و‬
‫ورةُ َّ ۡ‬
‫الش ِح‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ َ َۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َۡ َ ۡ َ َ‬
‫ألم نشح لك صدرك ‪ ١‬ووضعنا عنك وِزرك ‪٢‬‬
‫ِي‬ ‫ورةُ ّ‬
‫ال‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫حي ِم ‪ ‬‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬

‫ي‪٢‬‬ ‫ٱلز ۡي ُتون ‪َ ١‬و ُطور ِسين ِ َ‬ ‫ٱل ِي َو َّ‬


‫َ ّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫و ِ‬
‫ُ َُ ََ‬
‫العل ِق‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ ََ ۡ َٰ َ ۡ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫ۡ َ ۡ ۡ َ ّ َ َّ‬
‫ٱلنسن مِن عل ٍق ‪٢‬‬ ‫ٱقرأ بِٱس ِم ربِك ٱلِي خلق ‪ ١‬خلق ِ‬
‫ُ َ َ‬
‫ورةُ الق ۡد ِر‬ ‫س‬
‫حي ِم ‪ ‬‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ َۡ َ ٰ َ َ ََُۡ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ ٓ َ َ ۡ َ ٰ ُ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫إِنا أنزلنه ِف للةِ ٱلقدرِ ‪ ١‬وما أدر ك ما للة ٱلقدرِ ‪٢‬‬
‫ورةُ الَ ّي ِ َن ِة‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫تَّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ َ ُ َّ َ َ َ ُ ْ ۡ َ ۡ ۡ‬
‫شك ِي منفكِي ح ٰ‬ ‫ب وٱلم ِ‬ ‫لم يك ِن ٱلِين كفروا مِن أه ِل ٱلكِتٰ ِ‬
‫َۡ َُ ُ ََُّۡ‬
‫تأتِيهم ٱليِنة ‪١‬‬
‫ُ َ ُ َّ ۡ َ َ‬
‫سورة الزلزل ِة‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ‬ ‫َۡ ُ ََۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ ُۡ َ ۡ َ ُ َۡ َ‬
‫ت ٱلۡرض أثقالها ‪٢‬‬ ‫ت ٱلۡرض زِلزالها ‪ ١‬وأخرج ِ‬ ‫إِذا زل ِزل ِ‬
‫ُس َ ُ َ‬
‫ورة العادِيَ ِ‬
‫ات‬
‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ ُ َٰ َ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َٰ َٰ َ‬
‫ت قدحا ‪٢‬‬ ‫ت ضبحا ‪ ١‬فٱلمورِي ِ‬ ‫وٱلع ِدي ِ‬
‫ُ َ َ َ‬
‫ورةُ القارِع ِة‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ََٓ ََۡ ٰ َ َ َۡ َُ‬ ‫َۡ َُ‬ ‫َۡ َُ‬
‫ٱلقارِعة ‪َ ١‬ما ٱلقارِعة ‪ ٢‬وما أدر ك ما ٱلقارِعة ‪٣‬‬
‫ُ َ ُ َّ َ ُ‬
‫الكث ِر‬ ‫سورة‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ‬ ‫َ َّ ٰ ُ ۡ ُ ُ ۡ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ ۡ َ ٰ ُ ُ َّ َ ُ‬
‫أله كم ٱلكثر ‪ ١‬حت زرتم ٱلمقابِر ‪٢‬‬
‫ص‬ ‫ورةُ َ‬
‫الع ۡ‬ ‫ُس َ‬
‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ۡ‬ ‫َّ ۡ َ ٰ َ َ ُ‬ ‫َو ۡٱل َع ۡ‬
‫س‪٢‬‬ ‫ٍ‬ ‫خ‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫نس‬ ‫ٱل‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‬
‫ورةُ ُ‬
‫اله َم َزة ِ‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬
‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ُ‬ ‫َ َ َ َ ٗ َ َ َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ۡ ‪ُّ َ َ ُ ّ ُ ّ ٞ‬‬
‫ِك همزة ٖ لمز ٍة ‪ ١‬ٱلِي جع ما وعددهۥ ‪٢‬‬ ‫ويل ل ِ‬
‫يل‬ ‫ف‬ ‫ال‬ ‫ورةُ‬
‫ُس َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم ‪ ‬‬‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َ َ ۡ َ َ َ ۡ َ َ َ َ َ ُّ َ َ ۡ َ ٰ ۡ‬
‫يل ‪١‬‬ ‫ب ٱل ِف ِ‬ ‫ألم تر كيف فعل ربك بِأصح ِ‬
‫ُ َ ُ ۡ‬
‫ورةُ ق َري ٍش‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ٱلش َتآءِ َو َّ‬ ‫ۡ ََ ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ‬ ‫َ‬
‫ٱلص ۡي ِف ‪٢‬‬ ‫ِ ِليل ٰ ِف ق َري ٍش ‪ ١‬إِۦل ٰ ِف ِه ۡم رِحلة ِ‬
‫ون‬ ‫ُ َُ َ ُ‬
‫سورة الماع ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫َ َ َ ُ ُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ َّ َ ُ ُّ ۡ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ‬
‫ِين ‪ ١‬فذٰل ِك ٱلِي يدع ٱلتِيم ‪ ٢‬و يض‬ ‫أرءيت ٱلِي يك ِذب بِٱل ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ َٰ َ َ ۡ‬
‫ِي ‪٣‬‬ ‫ام ٱل ِمسك ِ‬ ‫طع ِ‬
‫ُ َ َ َ‬
‫ورةُ الكوث ِر‬ ‫س‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ّ َّ َ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ ٓ َ ۡ َ ۡ َ ٰ َ ۡ َ ۡ َ‬
‫إِنا أعطينك ٱلكوثر ‪ ١‬فص ِل ل ِربِك وٱنر ‪٢‬‬
‫‪  ‬‬
‫ُ َُ َ ُ َ‬
‫سورة الكف ِرون‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬
‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َٓ َ ُُۡ َ َُُۡ َ‬ ‫ُ ۡ َ ٰٓ َ ُّ َ ۡ َ ٰ ُ َ‬
‫قل يأيها ٱلكفِرون ‪ ١‬أعبد ما تعبدون ‪٢‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ََ ٓ َ ُ ۡ َٰ ُ َ َ ٓ َ ۡ‬
‫و أنتم عبِدون ما أعبد ‪٣‬‬
‫ص‬ ‫ُ َ ُ َّ ۡ‬
‫سورة ال ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫َّ‬ ‫َ َ َ ۡ َ َّ َ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ َ ٓ َ َ ۡ ُ َّ َ ۡ َ‬
‫ِين ٱ ِ‬
‫إِذا جاء نص ٱ ِ وٱلفتح ‪ ١‬ورأيت ٱلاس يدخلون ِف د ِ‬
‫ٗ‬ ‫َ‬ ‫َۡ‬
‫أفواجا ‪٢‬‬
‫ورةُ َ‬
‫الم َس ِد‬ ‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬


‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ٓ َ ۡ َ َ ۡ ُ َ ُُ َ َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ ۡ َ َ ٓ َ َ‬
‫ن عنه مالۥ وما كسب ‪٢‬‬ ‫ب وتب ‪ ١‬ما أغ ٰ‬ ‫تبت يدا أ ِب له ٖ‬
‫ُ َُ ۡ َ‬
‫الخ ِص‬ ‫سورة ِ‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫ۡ‬ ‫َۡ َ ۡ ََۡ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ ُ َّ ُ َ‬
‫قل ه َو ٱ أحد ‪ ١‬ٱ ٱلصمد ‪ ٢‬لم ي ِل ولم يول ‪٣‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ َّ ُ ُ ُ َ‬
‫ولم يكن لۥ كف ًوا أحد ‪٤‬‬
‫ۢ‬
‫ُ َُ َ َ‬
‫سورة الفل ِق‬
‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫ٱلر ِ‬ ‫َّ‬ ‫ٱلر‬‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ش َغ ِسق إ َذا َو َقبَ‬ ‫ش َما َخلَ َق ‪َ ٢‬ومِن َ ّ‬ ‫وذ ب َر ّب ۡٱل َف َلق ‪ ١‬مِن َ ّ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ‬
‫ٍ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قل أع ِ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َُۡ‬ ‫ٰ‬ ‫َ ّ َّ َّ ٰ َ‬ ‫َ‬
‫ش حا ِس ٍد إِذا حسد ‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِن‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪٤‬‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫ق‬‫ع‬ ‫ٱل‬ ‫ف‬‫ِ‬ ‫ت‬
‫ِ‬ ‫ث‬ ‫ش ٱلف‬ ‫‪ ٣‬ومِن ِ‬
‫ورةُ الَّا ِس‬
‫ُس َ‬

‫يم ‪ ‬‬ ‫ح ِ‬ ‫َّ‬


‫ٱلر ِ‬ ‫ٱ َّ ِ َّ‬
‫ٱلر‬
‫اس ‪ ٣‬مِن َشّ‬ ‫َّ‬ ‫ٰ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ َ ُ ُ‬
‫ِ‬ ‫اس ‪ ٢‬إِلهِ ٱل ِ‬ ‫ك ٱل ِ‬ ‫اس ‪ ١‬مل ِ ِ‬ ‫ب ٱل ِ‬ ‫قل أعوذ بِر ِ‬
‫ٱلنةَِّ‬ ‫َ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ٱل ۡ َو ۡس َ‬
‫ِ‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬
‫اس‬ ‫ٱل‬ ‫ِ‬ ‫ور‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫س‬
‫ِ ِ‬ ‫و‬‫س‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ِي‬ ‫ٱل‬ ‫‪٤‬‬ ‫اس‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ٱل‬ ‫اس‬ ‫ِ‬ ‫و‬
‫اس ‪٦‬‬ ‫َوٱلَّ ِ‬
‫لشا هِ ِد ْينَ‬ ‫َ َ َ ّٰ ُ ْ َ ْ ُ َ َ َ َ َ ّ ْ َ ْ ُ َ َ ْ ُ َ ٰ ٰ َ َ َّ‬
‫صدقا الع ِظيم و بلغ نب ِي ِهِ الك ِريم و نن ذل ِك ِمن ا‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ ْ‬ ‫َ َّ‬
‫ب سلِي ٍم‬ ‫ل‬
‫ِ ِ ٍ‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ِر‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫الش‬ ‫و‬
‫ي‪َ ، ‬و ْ َ‬
‫ال ْم ُد ِ ِ‬ ‫ك َر ّب الْع َّزة ِ َع َّما يَص ُف ْو َن ‪َ ،‬و َس َ ٌم َ َ ال ْ ُم ْر َسل ِ ْ َ‬ ‫ُ ْ َ َ َ ّ َ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫سبحان ر ب ِ‬
‫َر ّب الْ َعالَم ْي‪َ.‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫س ُس ْو َر َة الْ َف ِ َ‬ ‫َ‬
‫َر َّب َنا َت َق َّب ْل م َِّنا بُ ْر َمةِ َم ْن أن ْ َزلْ َ‬
‫ات ِة‬ ‫ت َعلَيْهِ ِ ّ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬

You might also like