You are on page 1of 16

‫ُ َ ُ َّ ۡ‬

‫سورة الرع ِد‬


‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫حي ِم‬
‫ِمۡسِب ٱّللِ ٱلرِنَٰمۡح ٱلر ِ‬

‫َ َّ ٓ ُ َ‬ ‫ٓ ٓ ۡ َ َ َ َٰ ُ ۡ ََٰ‬
‫نزل‬ ‫ب وٱَّلِي أ ِ‬ ‫كت ِ‬ ‫المرۚ ت ِلك ءايت ٱل ِ‬
‫َّ َ ۡ َ َ َ َٰ َّ َ ۡ ََ‬ ‫َۡ َ‬
‫كن أكَث‬ ‫إَِلك مِن ربِك ٱۡلق ول ِ‬
‫َ ََ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫َ ُۡ ُ َ‬ ‫َّ‬
‫اس َل يؤمِنون ‪ ١‬ٱّلل ٱَّلِي رفع‬ ‫ٱنل ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ت ب ِ َغ ۡۡي َع َم ٖد تَ َر ۡو َن َهاۖ ثم ٱستوىَٰ‬ ‫لس َمَٰو ََٰ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٱ‬
‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ َ َّ ۡ َ َ ۡ َ َ َ ُ ‪ّٞ‬‬
‫لَع ٱلعر ِش وسخر ٱلشمس وٱلقمر ۖ ك‬
‫َ ى َُ ُ ََۡۡ َُ ُ‬ ‫ََ‬ ‫َۡ‬
‫ّم يدبِر ٱِلمر يف ِصل‬ ‫َي ِري ِِلج ٖل مس ۚ‬
‫َٓ َ ُ ۡ ُ ُ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ َ َّ‬
‫ت لعلكم بِلِقاءِ ربِكم توق ِنون ‪٢‬‬ ‫ٱٓأۡلي َٰ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫َو ُه َو ٱَّلِي مد ٱِلۡرض َوجعل فِيها َرو َٰ ِِسَ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ت َج َعل فِيهاَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك ٱثلمر َِٰ‬ ‫وأنهراۖ ومِن ِ‬ ‫َٰ‬
‫َّ ۡ َ َّ َ َ َّ‬ ‫َۡ َ ۡ َۡۡ ُ ۡ‬
‫ۡي يغ ِِش ٱَلل ٱنلهار إِن ِِف‬ ‫ۡي ٱثن ِ‬ ‫زوج ِ‬
‫َ‬ ‫َ ۡ َ َ َ َّ ُ َ‬ ‫ََٰ‬ ‫َ َٰ َ‬
‫ت ل ِقو ٖم يتفكرون ‪ ٣‬و ِِف‬ ‫ذل ِك ٓأَلي ٖ‬
‫‪ّٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫‪ّٞ‬‬
‫ۡرض ق َِطع متجَٰورَٰت َوجن َٰـت مِنۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ّٞ‬‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ِ‬ ‫ٱِل ِ‬
‫َ‬
‫ان َوغ ۡۡيُ‬ ‫ۡ َ َٰ َ َ ۡ ‪ّٞ َ ۡ ّٞ َ ّٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫صنو‬ ‫ب وزرع وَنِيل ِ‬ ‫أعن ٖ‬
‫ض ُل َب ۡع َضهاَ‬ ‫ََُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ ۡ َ َٰ َ ٓ‬
‫ح ٖد ونف ِ‬ ‫ان يسَق بِما ٖء و َٰ ِ‬ ‫صنو ٖ‬ ‫ِ‬
‫ََٰ‬ ‫َٰ َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ََٰ‬
‫ت‬ ‫لَع بع ٖض ِِف ٱِلك ِلۚ إِن ِِف ذل ِك ٓأَلي ٖ‬
‫جب‪ّٞ‬‬ ‫ب َف َع َ‬ ‫ج ۡ‬ ‫ون ‪ِ۞ ٤‬إَون َت ۡع َ‬ ‫َۡ َۡ ُ َ‬
‫ل ِقو ٖم يع ِقل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َّ ُ َ َٰ ً َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َُۡ‬
‫قولهم أءِذا كنا تربا أءِنا ل ِِف خل ٖق ج ِديد‬
‫َ‬
‫َ َ َ ُ َ ۡ َ ْ ٰٓ َ‬‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ ٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َّلين كفروا بِرب ِ ِهمۖ وأولـئِك‬ ‫أولـئِك ٱ ِ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ِف أعناقِه ۡمۖ َوأ ْولـٰٓئك أصحَٰبُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٓ‬ ‫ٱِلغل ِ‬
‫ل‬ ‫َٰ‬
‫ََۡ َۡ ُ َ َ‬ ‫َّ ُ ۡ َ َ َٰ ُ َ‬
‫جلونك‬ ‫ٱنلارِ هم فِيها خ ِِلون ‪ ٥‬ويستع ِ‬
‫ت مِن ق ۡبلِهمُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡل َس َنةِ َوق ۡد خل ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫لسي َئةِ َق ۡب َل ٱ َ‬ ‫بٱ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ ََٰ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫اس لَع‬ ‫ٱلمثلت ِإَون ربك َّلو مغ ِفرة ٖ ل ِلن ِ‬ ‫َٰ‬
‫ُ ۡ ۡ َّ َ َّ َ َ َ ُ ۡ َ‬
‫اب ‪٦‬‬ ‫ظل ِم ِهمۖ ِإَون ربك لش ِديد ٱل ِعق ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ ُ َ َ َۡ‬
‫نزل عليهِ‬ ‫ويقول ٱَّلِين كفروا لوَل أ ِ‬
‫َّ ٓ َّ َ ٓ َ َ ُ ‪َۡ ُ َ ّٞ‬‬ ‫َ َ ‪ّٞ‬‬
‫ِك قوم‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ۖ‬ ‫ر‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫نت‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ۦ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ِن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫اي‬ ‫ء‬
‫نَث َوماَ‬ ‫ََٰ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ َ ۡ َ ُ َ َ ۡ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫هاد ‪ ٧‬ٱّلل يعلم ما ت ِمل ك أ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ۡ َ ُ ََ َۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ُ‬
‫ۡ‬
‫تغِيض ٱِلرحام وما تزداد وُك َشء‬
‫لش َهَٰدة َِ‬ ‫َ َٰ ُ ۡ َ ۡ َ َّ‬ ‫َ‬ ‫َُ ۡ‬
‫ب وٱ‬ ‫ِعندهۥ ب ِ ِمقدار ‪ ٨‬علِم ٱلغي ِ‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ۡي ٱل ُمتعال ‪َ ٩‬س َواء‪ ّٞ‬مِنكم م ۡن أ ََسَّ‬ ‫ٱلكب ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ََ ۡ َُ ُ ۡ َ ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱلقول ومن جهر بِهِۦ ومن هو مستخ ِۭف‬
‫‪ّٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ب ب ِٱنلَّ َهارِ ‪ُ ١٠‬لۥ ُمع ِقبَٰت ِمنُۢ‬ ‫َلل َو َسار ُ ُۢ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫بٱ ۡ‬
‫َ ۡ َ ُ َ ُ ۡ َۡ‬ ‫َۡ َ َ ۡ َ ۡ َ ۡ‬
‫ۡي يديهِ ومِن خل ِفهِۦ َيفظونهۥ مِن أم ِر‬ ‫ب ِ‬
‫َّ َّ َّ َ َ ُ َ ُ َ َ ۡ َ َّ ُ َ ُ ْ‬
‫َّت يغ ِۡيوا‬ ‫ٱّللِ إِن ٱّلل َل يغ ِۡي ما بِقوم ح َٰ‬
‫َ َ ُ ۡ َ ٓ َ َ َ َّ ُ َ ۡ ُ ٓ ى َ َ‬
‫س ِهم ِإَوذا أراد ٱّلل بِقو ٖم سوءا فَل‬ ‫ما بِأنف ِ‬
‫َُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َّ‬
‫مرد لۥ وما لهم مِن دونِهِۦ مِن وال ‪ ١١‬هو‬
‫نشئُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫ٱَّلِي ي ِريكم ٱلَبق خوفا وطمعا وي ِ‬
‫اب ٱثل َِق َال ‪َ ١٢‬وي ُ َسب ُح ٱ َّلر ۡعدُ‬ ‫ح َ‬ ‫لس َ‬ ‫ٱ َّ‬
‫ِ‬
‫َُۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٰٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫خيفتِهِۦ وير ِسل‬ ‫ِِبم ِده ِۦ وٱلملـئِكة مِن ِ‬
‫يب ب َها َمن ي َ َشا ٓ ُء َو ُهمۡ‬ ‫لص َو َٰ ِع َق َف ُي ِص ُ‬ ‫ٱ َّ‬
‫ِ‬
‫َ‬ ‫َّ َ ُ َ َ ُ ۡ‬ ‫ُ َ َٰ ُ َ‬
‫يج ِدلون ِِف ٱّللِ وهو ش ِديد ٱل ِمحا ِل ‪١٣‬‬
‫ُ‬ ‫َ ُ َ ۡ َ ُ ۡ َ َ َّ َ َ ۡ ُ َ‬
‫ق وٱَّلِين يدعون مِن دونِهِۦ‬ ‫لۥ دعوة ٱۡل ِ ۚ‬
‫َ َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َّ ََ‬
‫س ِط‬ ‫جيبون لهم بِِشء إَِل كبَٰ ِ‬ ‫َل يست ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫َٰ‬
‫كفيهِ إَِل ٱلماءِ َِلبلغ فاه وما هو بِبل ِ ِغهِۦ‬
‫َ َّ‬ ‫َ ََٰ‬ ‫َ َّ‬ ‫َ َ ُ َ ٓ ُ ۡ ََٰ‬
‫وما دَعء ٱلكفِ ِرين إَِل ِِف ضل ٖل ‪ ١٤‬و ِّللِِۤ‬
‫ۡرض َط ۡوَعى‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ت وٱِل ِ‬ ‫َٰ‬
‫ُۤدُجۡسَي من ِِف ٱلسمو َٰ ِ‬
‫ُۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وكرها وظِللهم ب ِٱلغدوِ وٱٓأۡلصا ِل۩ ‪ ١٥‬قل‬
‫ُ َّ ُ ُ ۡ‬ ‫َّ َ َ َ ۡ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ۡرض ق ِل ٱّلل قل‬ ‫ت وٱِل ِ‬ ‫َٰ‬
‫من رب ٱلسمو َٰ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ُ‬‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫أفٱَّتذتم مِن دونِهِۦ أو َِلاء َل يملِكون‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ۡ َۡى َ َ ى ُ َ‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س ِهم نفعا وَل ضا قل هل يستوِي‬ ‫ِِلنف ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬
‫ۡي أم هل ت ۡستوي ٱلظلمَٰتُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ّم َوٱۡلَ ِص ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱِلع ََٰ‬
‫ِ‬
‫َ ُ َ ۡ َ َ ُ ْ َّ ُ َ َ ٓ َ َ َ ُ ْ‬
‫وٱنلور أم جعلوا ِّللِ ُشَكء خلقوا‬
‫َُّ‬ ‫َ َ َ َٰ َ َ ۡ َ ۡ ُ َ َ ۡ ۡ ُ‬ ‫َ َ ۡ‬
‫كخل ِقهِۦ فتشبه ٱۡللق علي ِهم ق ِل ٱّلل‬
‫ُ‬ ‫َٰ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َٰ‬ ‫َ‬
‫حد ٱلقهـر ‪١٦‬‬ ‫ك َشءٖ وهو ٱلو َٰ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫خ‬
‫َ‬
‫ت أ ۡودِيُۢةَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫لس َماءِ َما ىء ف َسال ۡ‬ ‫ٓ‬ ‫نزل م َِن ٱ َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أ َ‬
‫لس ۡي ُل َز َب ىدا َّراب ىياۖ َومِماَّ‬ ‫ب َق َدر َها فَٱ ۡح َت َم َل ٱ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّ ۡ َ ٓ ۡ َ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ُ َ ََ‬
‫حلية أو‬ ‫َ‬
‫يوق ِدون عليهِ ِِف ٱنلارِ ٱبتِغاء ِ‬
‫ۡلقَّ‬‫َ َ َ َ ‪َۡ ُ َّ ُ ۡ َ َ َ َ ُ ُ ۡ ّٞ‬‬
‫ۡضب ٱّلل ٱ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ِك‬ ‫ل‬ ‫َٰ‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫ۥ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ِث‬
‫م‬ ‫د‬ ‫ب‬‫ز‬ ‫ع‬ ‫ٖ‬ ‫َٰ‬ ‫مت‬
‫َ ۡ َ َ َ َ َّ َّ َ ُ َ َ ۡ َ ُ ُ َ ٓ ى َ ََّ‬
‫وٱلبَٰ ِطل فأما ٱلزبد فيذهب جفاء ۖ وأما‬
‫َۡ‬ ‫َ َ َ ُ َّ َ َ َ ۡ ُ ُ‬
‫ما ينفع ٱنلاس فيمكث ِِف ٱِل ِ ۚ‬
‫ۡرض‬
‫َ َ َٰ َ َ ۡ ُ َّ ُ ۡ َ ۡ َ َ‬
‫ۡضب ٱّلل ٱِلمثال ‪١٧‬‬ ‫كذل ِك ي ِ‬
‫َّ َ ۡ َ َ ُ ْ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َ َّ َ َۡ‬
‫ن ۚ وٱَّلِين لم‬ ‫ل َِّلِين ٱستجابوا ل ِرب ِ ِهم ٱۡلس َٰ‬
‫َۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ۡ َ ُ ْ َ ُ َ ۡ َّ‬
‫ۡرض‬‫جيبوا لۥ لو أن لهم ما ِِف ٱِل ِ‬ ‫يست ِ‬
‫ُ‬
‫َ ى َ ۡ َ ُ َ َ ُ َ ۡ َ َ ۡ ْ ٓ ْ ٰٓ َ‬
‫َ‬
‫َجِيعا ومِثلهۥ معهۥ لفتدوا بِهِۦ أولـئِك‬
‫َ َ ۡ َ َٰ ُ ۡ َ َ َّ ُ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫اب ومأوىهم جهنمۖ وبِئس‬ ‫لهم سوء ٱۡلِس ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ ۡ ُ ََّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ َ ُ‬
‫ٱل ِمهاد ‪۞ ١٨‬أفمن يعلم أنما أن ِزل إَِلك‬
‫َ‬
‫َّ َ ۡ َ َ َ ۡ ُ َ ۡ َ ٰٓ ََّ‬
‫مِن ربِك ٱۡلق كمن هو أعّم إِنما‬
‫َ ُ ُ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ب ‪ ١٩‬ٱَّلِين يوفون‬ ‫َٰ‬ ‫ُ‬
‫يتذكر أولوا ٱِللب ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َٰ‬
‫بِعه ِد ٱّللِ وَل ينقضون ٱل ِميثق ‪٢٠‬‬
‫َ‬
‫َ َّ َ َ ُ َ َ ٓ َ َ َّ ُ ٓ ُ َ َ‬ ‫َ‬
‫وٱَّلِين ي ِصلون ما أمر ٱّلل بِهِۦ أن يوصل‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ۡ َ َ َّ ُ ۡ َ َ َ ُ َ‬
‫اب‬
‫ويخشون ربهم ويخافون سوء ٱۡلِس ِ‬
‫َبوا ْ ٱبۡت ِ َغا ٓ َء َو ۡجهِ َربهمۡ‬ ‫ِين َص َ ُ‬ ‫َّ‬
‫‪َ ٢١‬وٱَّل َ‬
‫ِِ‬
‫َّ َ َ َ َٰ ُ ۡ ى‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َّ َٰ َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وأقاموا ٱلصلوة وأنفقوا مِما رزقنهم َِسا‬
‫َ َ َ َ ى َ َ ۡ َ ُ َ ۡ َ َ َ َّ َ َ‬
‫وعَلنِية ويدرءون ب ِٱۡلسنةِ ٱلسيِئة‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ْ ٰٓ َ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َٰ‬
‫أولـئِك لهم عقَب ٱدلارِ ‪ ٢٢‬جنـت عد ٖن‬
‫ون َها َو َمن َصلَ َح م ِۡن َءابَآئهمۡ‬ ‫َۡ ُ ُ َ‬
‫يدخل‬
‫ِِ‬
‫ُ‬
‫َ ۡ َ َٰ ۡ َ ُ َّ َٰ ۡ َ َ ٰٓ ُ َ ۡ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫ج ِهم وذرِيـت ِ ِهمۖ وٱلملـئِكة يدخلون‬ ‫وأزو ِ‬
‫كم بماَ‬ ‫َ َ َٰ ٌ َ َ ۡ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ََ‬
‫ِ‬ ‫اب ‪ ٢٣‬سلم علي‬ ‫كب ٖ‬ ‫علي ِهم مِن ِ‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ َُۡۡ َ ۡ َ ُ ۡ‬
‫صَبتم فنِعم عقَب ٱدلارِ ‪٢٤‬‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ُۢ‬
‫وٱَّلِين ينقضون عهد ٱّللِ ِمن بع ِد‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ََۡ َ ُ َ‬ ‫ََٰ‬
‫ٓ‬
‫مِيثقِهِۦ ويقطعون ما أمر ٱّلل بِهِۦ أن‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ْ ٰٓ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ َ َُۡ ُ َ‬
‫ك ل ُهمُ‬ ‫سدون ِِف ٱِل ِ‬
‫ۡرض أولـئ ِ‬ ‫يوصل ويف ِ‬
‫ّلل يَبۡ ُسطُ‬ ‫َُّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬
‫ٱللعنة ولهم سوء ٱدلارِ ‪ ٢٥‬ٱ‬
‫ۡليوة َِٰ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫ٱلر ۡز َق ل َِمن ي َ َشاء ويق ِدر وفرحوا بٱ َ‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َّ‬ ‫َۡ‬ ‫ُ‬ ‫َٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫خرة ِ إَِل‬ ‫ٱدلنيا وما ٱۡليوة ٱدلنيا ِِف ٱٓأۡل ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ َ ٓ ُ َ‬ ‫‪ّٞ‬‬ ‫َ ََٰ‬
‫نزل‬ ‫متع ‪ ٢٦‬ويقول ٱَّلِين كفروا لوَل أ ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ ۡ َّ َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ َ ۡ َ َ ‪ّٞ‬‬
‫ضل من‬ ‫عليهِ ءاية مِن ربِهِۦ قل إِن ٱّلل ي ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ََ ُٓ َ َۡ ٓ َۡ َ ۡ َ‬
‫يشاء ويه ِدي إَِلهِ من أناب ‪٢٧‬‬
‫ۡ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ٱَّلِين ءامنوا وتطمئِن قلوبهم ب ِ ِذك ِر ٱّللِ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫أَل ب ِذكر ٱ َّّللِ َت ۡط َمئن ٱل ُقل ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وب ‪ ٢٨‬ٱَّلِينَ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫وَب لَه ۡمُ‬ ‫َ َ ُ ْ َ َ ُ ْ َّ َٰ َ َٰ ُ ََٰ‬
‫تط‬ ‫ءامنوا وع ِملوا ٱلصـلِح ِ‬
‫َُّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ٓ‬
‫اب ‪ ٢٩‬كذل ِك أرسلنك ِِف أم ٖة‬ ‫َٰ‬ ‫َٰ‬ ‫ُ‬
‫وحسن مـ ٖ‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫قَ ۡد َخلَ ۡ‬
‫ت مِن َق ۡبل ِ َها ٓ أ َم ‪ّٞ‬م ِّلَ ۡتل َوا َعل ۡيهمُ‬
‫ِ‬
‫َّ ٓ ۡ َ ۡ َ ۡ َ َ ُ ۡ َ ۡ ُ ُ َ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬
‫ٱَّلِي أوحينا إَِلك وهم يكفرون‬
‫ُ ۡ ُ َ َ َ ٓ َ َٰ َ َّ ُ َ َ َۡ‬ ‫َّ‬
‫ب ِٱلرِنَٰمۡح قل هو ر َِب َل إِله إَِل هو عليهِ‬
‫َ َ ۡ َّ ُ ۡ َ ى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫اب ‪ ٣٠‬ولو أن قرءانا‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫توَّكت ِإَوَلهِ مت ِ‬
‫ۡ َ ُ َۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ۡ‬
‫ۡلبال أو ق ِطعت بِهِ ٱِلۡرض أو‬ ‫س ِۡيت بِهِ ٱ ِ‬
‫ۡ َ ۡ َ َٰ َ َّ ۡ َ ۡ ُ َ ً َ َ َۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫كِم بِهِ ٱلموت بل ِّللِ ٱِلمر َجِيعا أفلم‬
‫ِين َء َام ُن ٓوا ْ أن ل ۡو ي َ َشا ُء ٱ َّّللُ‬
‫ٓ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ْ‬
‫يَايـ ِس ٱَّل َ‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫لهدى ٱنلَّاس َجِيعا َوَل ي َزال ٱَّلِينَ‬‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ َ ْ ُ ُ ُ َ َ َ ُ ْ َ َ ٌ َۡ‬
‫كفروا ت ِصيبهم بِما صنعوا قارِعة أو‬ ‫ُ‬
‫َ ۡ َ َّ َٰ َ َ َ ۡ ُ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫تل ق ِريبا ِمن دارِهِم حَّت يأ ِِت وعد ٱّللِ‬ ‫ى‬
‫َََ‬ ‫َّ َّ َ َ ُ ۡ ُ ۡ َ َ‬
‫إِن ٱّلل َل ُيلِف ٱل ِميعاد ‪ ٣١‬ولق ِد‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ك فَأ ۡمل ۡي ُ‬ ‫َۡ َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُۡ َ‬
‫ت ل َِّلِينَ‬ ‫ُ‬
‫ٱسته ِزئ بِرس ٖل مِن قبل ِ‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُ ْ ُ َّ َ ُ ُ ۡ َ ۡ َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫اب‬
‫كفروا ثم أخذتهمۖ فكيف َكن ِعق ِ‬
‫لَع ك َن ۡفس بماَ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ٓ‬
‫َ َ ۡ ُ َ َ ٌ ََٰ‬ ‫َ‬
‫ِۭ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٣٢‬أفمن هو قائِم‬
‫َ َ َ ۡ َ َ َ ُ ْ َّ ُ َ ٓ ُ ۡ َ ُ ۡ َۡ‬
‫كسبت وجعلوا ِّللِ ُشَكء قل سموهم أم‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ََٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ َ ُ َ ُ َ َ َ ۡ َُ‬
‫ۡرض أم بِظ ِه ٖر‬ ‫تنبِـونهۥ بِما َل يعلم ِِف ٱِل ِ‬
‫َ ۡ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ُ ْ َ ۡ ُ ُۡ‬
‫مِن ٱلقو ِل بل زيِن ل َِّلِين كفروا مكرهم‬
‫َّ ُ ََ‬ ‫ََ ُ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ْ‬
‫يل ومن يضل ِ ِل ٱّلل فما‬ ‫وصدوا ع ِن ٱلسب ِ ِ‬
‫ۡ‬ ‫‪ّٞ‬‬
‫ُلۥ م ِۡن ها ٖد ‪ ٣٣‬ل ُه ۡم عذاب ِِف ٱ َ‬
‫ۡل َيوة َِٰ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َۡ َََ َ‬
‫خ َرة ِ أ َشق ۖ َو َما ل ُهم مِنَ‬ ‫ُ‬
‫ٱدلنياۖ ولعذاب ٱٓأۡل ِ‬
‫ۡل َّنةِ ٱ َّلَّت ُو ِعدَ‬ ‫َّ َ ُ َۡ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫ِ‬ ‫اق ‪۞ ٣٤‬مثل ٱ‬ ‫ٱّللِ مِن و ٖ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫ٱل ُمتقونۖ َتري مِن تت ِ َها ٱِلنهَٰر ُۖ‬
‫ِ‬
‫َّ‬
‫ك ُع ۡق ََب ٱَّلِينَ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ّٞ‬‬ ‫ٓ‬ ‫ُ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫أكلها دائِم وظِلها ت ِل‬
‫َّ‬
‫ار ‪َ ٣٥‬وٱَّلِينَ‬ ‫ين ٱنلَّ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬
‫ٱ َّت َقوا وعقَب ٱلك َٰ ِفر َ‬
‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬
‫ۡ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َ َٰ َ َ ۡ َ ُ َ َ ٓ‬
‫نزل إَِلكۖ‬ ‫ِ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ون‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫َٰ‬ ‫ءاتين‬
‫َ ُ ُ َ ۡ َ ُ ُ ۡ َّ َ ٓ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫كر بعضهۥ قل إِنما‬ ‫اب من ين ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ومِن ٱِلحز ِ‬
‫ُ ۡ ُ َ ۡ َ ۡ ُ َ َّ َ َ َ ٓ ُ ۡ َ ٓ َۡ‬
‫ُشك بِهِۦ إَِلهِ‬ ‫أمِرت أن أعبد ٱّلل وَل أ ِ‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫نزل َنَٰهُ‬ ‫ِإَوَلهِ َم َـاب ‪َ ٣٦‬وك َذَٰل َِك أ َ‬ ‫أ ۡد ُعوا ۡ‬
‫ِ‬
‫ت أ ۡه َوا َء ُهم َب ۡعدَ‬ ‫ٓ‬ ‫َ‬ ‫ك ًما َع َرب ىيا َولَئن ٱ َّت َب ۡع َ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ح‬
‫َ َ ٓ َ َ َ ۡ ۡ َ َ َ َ َّ‬
‫ما جاءك مِن ٱل ِعل ِم ما لك مِن ٱّللِ مِن‬
‫َََ ۡ َۡ َ َۡ ُ ُ ى‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫اق ‪ ٣٧‬ولقد أرسلنا رسَل مِن‬ ‫ل وَل و ٖ‬ ‫و ِٖ‬
‫َ ۡ َ َ َ َ ۡ َ َ ُ ۡ ۡ َ َٰ ى َ ُ َّ ى َ َ َ َ‬ ‫َ‬
‫قبلِك وجعلنا لهم أزوجا وذرِية وما َكن‬
‫ۡ َّ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫ِك‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫ّلل‬ ‫ٱ‬ ‫ن‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫ب‬ ‫َل‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫أَـِبي‬ ‫َ‬
‫ِت‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫س‬ ‫َ‬
‫ِر‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ ۡ ُ ْ َّ ُ َ َ َ ُٓ‬ ‫‪ّٞ‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫أج ٖل كِتاب ‪ ٣٨‬يمحوا ٱّلل ما يشاء‬
‫ك َتَٰب ‪ِ ٣٩‬إَون ماَّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٓ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َُۡ‬
‫ويثبِتۖ و ِعندهۥ أم ٱل ِ ِ‬
‫َ‬
‫ُ َ َّ َ َ ۡ َ َّ َ ُ ُ ۡ ۡ َ َ َ َ َّ َ‬
‫َّ‬
‫ن ِرينك بعض ٱَّلِي نعِدهم أو نتوفينك‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫فإِنما عليك ٱۡللَٰغ وعلينا ٱۡلِساب ‪٤٠‬‬
‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َ ۡ َ َ ۡ َّ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫نق ُص َها مِنۡ‬ ‫أولم يروا أنا نأ ِِت ٱِلۡرض ن‬
‫َ ۡ َ َ َ َّ ُ َ ۡ ُ ُ َ ُ َ َ ُ ۡ‬
‫أطراف ِها وٱّلل َيكم َل مع ِقب ِۡلك ِمهِۦ‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫يع ٱۡل ِ َساب ‪َ ٤١‬وقد َمك َر ٱَّلِينَ‬‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َو ُه َو ََس ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِيعاۖ َي ۡعلَ ُم ماَ‬ ‫ك ُر ََج ى‬ ‫َ ۡ ۡ َ َّ ۡ َ ۡ‬
‫مِن قبل ِ ِهم فلِلهِ ٱلم‬
‫ك َّف َٰـ ُر ل َِمنۡ‬‫ََ ََُۡ ۡ ُ‬ ‫َ ۡ ُ ُ َۡ‬
‫سب ك نف ٖس وسيعلم ٱل‬ ‫تك ِ‬
‫َ َ ُ ُ َّ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُۡ‬
‫عقَب ٱدلارِ ‪ ٤٢‬ويقول ٱَّلِين كفروا‬
‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫ُۢ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬
‫َٰ‬
‫لست مرسَل قل كِف ب ِٱّللِ ش ِهيدا بي ِن‬
‫َ ُ ۡ ُ ۡ ََٰ‬ ‫ۡ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ۡ‬ ‫َََۡ ُ‬
‫ب ‪٤٣‬‬ ‫كت ِ‬ ‫وبينكم ومن ِعندهۥ ِعلم ٱل ِ‬

‫إعداد إخوانكم ِف موقع‬


‫‪Surahquran.com‬‬

You might also like